You are on page 1of 21

‫المقرأ لمسابقة الحديث‬

‫‪ 011‬حديث بسند تام‬

‫بدء الوحي‬ ‫باب‬ ‫بدء الوحي‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صا ِري‬ ‫ِ‬
‫ال َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن َسعيد حاْلَنح َ‬ ‫اْلُ َمحي ِدي َعحب ُد اللَّ ِه بح ُن الزبَ حِي قَ َ‬
‫ال َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن قَ َ‬ ‫َحدَّثَنَا ح‬
‫ت ُع َمَر بح َن‬ ‫ال أَخب رِن ُُم َّم ُد بن إِب ر ِاهيم التَّي ِمي أَنَّه ََِسع ع حل َقمةَ بن وقَّاص اللَّيثِي ي ُق ُ ِ‬ ‫‪0‬‬
‫ول ََس حع ُ‬ ‫ح َّ َ‬ ‫ُ َ َ َ حَ َ‬ ‫قَ َ ح َ َ َ ح ُ ح َ َ ح‬
‫ول‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬ ‫ال ََِسعت رس َ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬
‫ِ‬ ‫ح ِ ِ‬
‫اْلَطَّاب َرض َي اللَّهُ َعحنهُ َعلَى الحمحن َِب قَ َ ح ُ َ ُ‬
‫ات وإََِّّنَا لِ ُك ِّل ام ِرئ ما نَوى فَمن َكانَت ِهجرتُه إِ َل دنحيا ي ِ‬
‫صيبُ َها أ حَو إِ َل‬ ‫إََِّّنَا حاْلَعم ُ ِ ِ‬
‫ح حَ ُ ُ َ ُ‬ ‫ح َ َ َح‬ ‫ال بالنِّ يَّ َ‬ ‫حَ‬ ‫‪I/6/1‬‬
‫اجَر إِلَحي ِه‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫حامَرأَة يَحنك ُح َها فَ ِه حجَرتُهُ إ َل َما َه َ‬

‫دعاءكم وإيمانكم‬ ‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرنَا َححنظَلَةُ بح ُن أَِِب ُس حفيَا َن َع حن ِع حك ِرَمةَ بح ِن َخالِد َع حن ابح ِن‬ ‫ال أ ح‬ ‫وسى قَ َ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا عُبَ حي ُد اللَّه بح ُن ُم َ‬ ‫‪2‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫ال رس ُ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫ال قَ َ َ ُ‬ ‫عُ َمَر َر ِض َي اللَّهُ َعحن ُه َما قَ َ‬
‫الص ََلةِ َوإِيتَ ِاء‬
‫ول اللَّ ِه َوإِقَ ِام َّ‬
‫َن ُُمَ َّم ًدا َر ُس ُ‬‫اْل حس ََل ُم َعلَى َخَحس َش َه َاد ِة أَ حن ََل إِلَ َه إََِّل اللَّهُ َوأ َّ‬ ‫بُِِن حِ‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪I/11/8‬‬
‫ضا َن‬
‫ص حوم َرَم َ‬ ‫اْلَ ِّج َو َ‬‫الزَكاة َو ح‬ ‫َّ‬

‫حالوة اإليمان‬ ‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫وب َع حن أَِِب قِ ََلبَةَ َع حن‬ ‫ال َحدَّثَنَا أَي ُ‬ ‫اب الثَّ َق ِفي قَ َ‬ ‫ال حدَّثَنَا َعحب ُد الحوَّه ِ‬
‫َ‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن الح ُمثَ َّّن قَ َ َ‬
‫س ب ِن مالِك ر ِ‬ ‫‪3‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫َّب‬‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬
‫ح َ َ َ ُ َ ُ َ ح ِّ َ‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ِ‬ ‫ن‬
‫َ‬‫َ‬‫أ‬
‫ب‬ ‫ب إِلَحي ِه ِِمَّا ِس َو ُ‬
‫اُهَا َوأَ حن َُِي َّ‬ ‫َح َّ‬ ‫ثَََلث من ُك َّن فِ ِيه وج َد ح ََلوَة حِ ِ‬
‫اْلميَان أَ حن يَ ُكو َن اللَّهُ َوَر ُسولُهُ أ َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫َح‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪I/12/16‬‬
‫ف ِف النَّا ِر‬ ‫ذ‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ن‬
‫ح َ َ َ َُ ح ُ ح َ‬‫َ‬
‫أ‬ ‫ه‬‫حر‬‫ك‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫ف‬ ‫ك‬
‫ُ‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ود‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫َ‬
‫أ‬ ‫ه‬
‫حر‬
‫َ ح َ ََ ح َ ُ َ‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫َ‬‫أ‬
‫و‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ل‬ ‫َل‬‫َّ‬‫ِ‬‫إ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫َي‬
‫َحَ ُ ُ‬‫َل‬
‫َ‬ ‫ء‬‫ر‬ ‫م‬‫ل‬
‫ح‬ ‫ا‬

‫من اإليمان ان يحب ألخيه ما‬


‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫يحب لنفسه‬
‫صلَّى‬ ‫ِ‬
‫َّب َ‬ ‫ال َحدَّثَنَا َحَي َي َع حن ُش حعبَ َة َع حن قَتَ َاد َة َع حن أَنَس َرض َي اللَّهُ َعحنهُ َع حن النِ ِّ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد قَ َ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه‬‫َّب َ‬ ‫ال َحدَّثَنَا قَتَ َادةُ َع حن أَنَس َع حن النِ ِّ‬ ‫اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم َو َع حن ُح َس حي الح ُم َعلِّ ِم قَ َ‬ ‫‪4‬‬
‫ال‪:‬‬‫َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫َخ ِيه َما َُِيب لِنَ حف ِس ِه‬
‫ب ِْل ِ‬
‫َح ُد ُك حم َح َّّت َُِي َّ‬ ‫ِ‬
‫ََل يُ حؤم ُن أ َ‬ ‫‪I/12/12‬‬

‫‪1‬‬
‫المسلم من سلم المسلمون من‬
‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫لسانه ويده‬
‫يل بح ِن أَِِب‬ ‫ال حدَّثَنَا ُشعبةُ عن عب ِد اللَّ ِه ب ِن أَِِب َّ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫الس َفر َوإ حَسَاع َ‬ ‫ح‬ ‫ح َ َ ح َح‬ ‫آد ُم بح ُن أَِِب إيَاس قَ َ َ‬‫َحدَّثَنَا َ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ب َع حن َعحبد اللَّه بح ِن َع حمرو َرض َي اللَّهُ َعحن ُه َما َع حن النِ ِّ‬
‫َّب َ‬ ‫َّعِ ِّ‬
‫َخالد َع حن الش ح‬ ‫‪5‬‬
‫ال‪:‬‬
‫قَ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الح ُم حسل ُم َم حن َسل َم الح ُم حسل ُمو َن م حن ل َسانه َويَده َوالح ُم َهاج ُر َم حن َه َجَر َما نَ َهى اللَّهُ َعحنهُ‬ ‫‪I/11/10‬‬

‫ما كان النبي صلى اهلل عليه وسلم‬


‫يتخولهم بالموعظة والعلم كي‬ ‫باب‬ ‫العلم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫الينفروا‬
‫ال َح َّدثَِِن أَبُو التَّ يَّ ِ‬
‫اح‬ ‫ال َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ قَ َ‬ ‫ال َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن َسعِيد قَ َ‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن بَشَّار قَ َ‬
‫س ب ِن مالِ‬ ‫‪6‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬‫َ ح ِّ َ‬‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ك‬ ‫ح َ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬‫ن‬‫َ‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫َح‬‫ع‬
‫يَ ِّس ُروا َوََل تُ َع ِّس ُروا َوبَش ُِّروا َوََل تُنَ ف ُِّروا‬ ‫‪I/55/66‬‬

‫من جلس في المسجد تنتظر‬


‫باب‬ ‫األذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫الصالة وفضل المساجد‬
‫ول اللَّ ِه‬ ‫الزنَ ِاد َع حن حاْل حَعَرِج َع حن أَِِب ُهَريح َرَة أ َّ‬
‫َن َر ُس َ‬ ‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّ ِه بح ُن َم حسلَ َمةَ َع حن َمالِك َع حن أَِِب ِّ‬
‫‪7‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ال‪:‬‬ ‫َ‬
‫ث اللَّ ُه َّم ا حغ ِف حر لَهُ اللَّ ُه َّم حارَحَحهُ ََل‬ ‫ص ََّلهُ َما َلح ُحَي ِد ح‬ ‫الحم ََلئِ َكةُ تُصلِّي علَى أ ِ‬
‫َحد ُك حم َما َد َام ِف ُم َ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫‪I/206/656‬‬
‫ب إِ َل أ حَهلِ ِه إََِّل َّ‬
‫الص ََل ُة‬ ‫الص ََلةُ ََتبِسه ََل ميَحن عه أَ حن ي حن َقلِ‬
‫ح ُ ُ َ ُُ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫ت‬ ‫ام‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫َل‬
‫َ‬
‫ََ َ ُ ح َ َ َ َ ح‬‫ص‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫د‬
‫ُ‬ ‫َح‬ ‫أ‬ ‫ال‬
‫ُ‬ ‫ز‬ ‫ي‬

‫السواك يوم الجمعة‬ ‫باب‬ ‫الجمعة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرنَا َمالِك َع حن أَِِب ِّ‬
‫الزنَ ِاد َع حن حاْل حَعَرِج َع حن أَِِب ُهَريح َرةَ َر ِض َي‬ ‫ال أ ح‬ ‫ف قَ َ‬
‫وس َ‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬ ‫‪8‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬
‫ُ َ ُ َُ‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫َّاس َْلَمرتُهم بِ ِّ ِ‬
‫ص ََلة‬
‫الس َواك َم َع ُك ِّل َ‬ ‫َش َّق َعلَى أ َُّم ِت أ حَو َعلَى الن ِ َ ح ُ ح‬ ‫لَ حوََل أَ حن أ ُ‬ ‫‪I/261/888‬‬

‫فضل ما بين القبر والمنبر‬ ‫باب‬ ‫فضل الصالة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ب بح ُن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن َع حن‬ ‫ال َح َّدثَِِن ُخبَ حي ُ‬‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َع حن َحَي َي َع حن عُبَ حي ِد اللَّ ِه بح ِن ُع َمَر قَ َ‬
‫‪9‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ال‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ص بح ِن َعاصم َع حن أَِِب ُهَريح َرةَ َرض َي اللَّهُ َعحنهُ َع حن النِ ِّ‬
‫َّب َ‬ ‫َح حف ِ‬

‫‪2‬‬
‫اْلَن َِّة َوِمحن َِبي َعلَى َح حو ِضي‬
‫اض ح‬‫ضة ِم حن ِريَ ِ‬ ‫ِ‬
‫ي بَحي ِت َومحن َِبي َرحو َ‬
‫َما بَ ح َ‬ ‫‪I/506/1166‬‬

‫عالمة المنافق‬ ‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال حدَّثَنَا نَافِع بن مالِ ِ‬
‫ك بح ِن أَِِب‬ ‫ِ ِ‬ ‫الربِي ِع قَ َ‬
‫ُ حُ َ‬ ‫يل بح ُن َج حع َفر قَ َ َ‬ ‫ال َحدَّثَنَا إ حَسَاع ُ‬ ‫َحدَّثَنَا ُسلَحي َما ُن أَبُو َّ‬
‫‪01‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ة‬
‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫يه‬ ‫ِ‬‫ب‬‫َ‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫َب‬
‫أ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬
‫ام‬ ‫ع‬
‫َ ح ُ َ ح ََ َ ح ِّ َ‬ ‫َ ُ ُ َح َ ح‬
‫ف َوإِذَا حاؤُُتِ َن َخا َن‬ ‫ِ‬
‫َخلَ َ‬ ‫ب َوإِذَا َو َع َد أ ح‬
‫ث َك َذ َ‬‫آيَةُ الح ُمنَاف ِق ثَََلث إِذَا َح َّد َ‬ ‫‪I/22/22‬‬

‫إطعام الطعام من اإلسالم‬ ‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫اْلَحِي َع حن َعحب ِد اللَّ ِه بح ِن َع حمرو‬
‫يد َع حن أَِِب ح‬ ‫ث َع حن يَِز َ‬ ‫ال َحدَّثَنَا اللَّحي ُ‬ ‫َحدَّثَنَا َع حم ُرو بح ُن َخالِد قَ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪00‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫خ‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫َل‬ ‫س‬
‫ُ َ َح َ َ َ ح ح َ َ ح َ َ‬ ‫ِ‬
‫اْل‬ ‫َي‬ ‫أ‬ ‫م‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫َل‬ ‫أ‬ ‫س‬ ‫َل‬ ‫ج‬‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ر‬
‫َ َ ُ َح ُ َ َ ُ ً َ َ َّ َ‬
‫ف‬‫ت َوَم حن َلح تَ حع ِر ح‬ ‫الس ََل َم َعلَى َم حن َعَرفح َ‬ ‫تُطحعِ ُم الطَّ َع َام َوتَ حقَرأُ َّ‬ ‫‪I/12/11‬‬

‫خوف المؤمن ان يحبط عمله وهو‬


‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ال يشعر‬
‫ت أَبَا َوائِل َع حن الح ُم حرِجئَ ِة فَ َق َ‬
‫ال‬ ‫ال َسأَلح ُ‬ ‫ال َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َع حن ُزبَحيد قَ َ‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن َع حر َعَرَة قَ َ‬
‫‪02‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ال‪:‬‬ ‫َّ َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ح َّدثَِِن عب ُد اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫َح‬ ‫َ‬
‫اب الح ُم حسلِ ِم فُ ُسوق َوقِتَالُهُ ُك حفر‬ ‫سبَ ُ‬
‫ِ‬ ‫‪I/21/28‬‬

‫ما جاء إن األعمال بالنية والحسبة‬


‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ولكل امرئ مانوى‬
‫ت َعحب َد اللَّ ِه‬ ‫ال أَخب رِن ع ِدي بن ثَابِت قَ َ ِ‬ ‫اج بح ُن ِمحن َهال قَ َ‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫ال َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ قَ َ ح َ َ َ ح ُ‬ ‫َحدَّثَنَا َح َّج ُ‬ ‫‪03‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ود‬ ‫ع‬‫س‬
‫ح َ َ َ َ ح َ ح ُ َ ح ِّ َ‬‫م‬ ‫ِ‬
‫َِب‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫يد‬‫ِ‬
‫ز‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ب‬
‫ص َدقَة‬ ‫ِِ ِ‬ ‫إِ َذا أَنح َف َق َّ‬
‫الر ُج ُل َعلَى أ حَهله َحَيتَسبُ َها فَ ُه َو لَهُ َ‬ ‫‪I/26/55‬‬

‫إنفاق المال في حقه‬ ‫باب‬ ‫الزكاة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال َح َّدثَِِن قَ حيس َع حن ابح ِن َم حسعُود َر ِض َي‬ ‫يل قَ َ‬ ‫ِ ِ‬
‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن الح ُمثَ َّّن َحدَّثَنَا َحَي َي َع حن إ حَسَاع َ‬ ‫‪04‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫ول‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬ ‫ن‬
‫ح ُ َّ َ‬‫ال‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ال َِ‬
‫َس‬ ‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ح‬
‫َُُ‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫ي َر ُجل آتَاهُ اللَّهُ َم ًاَل فَ َسلَّطَهُ َعلَى َهلَ َكتِ ِه ِف ح‬
‫اْلَ ِّق َوَر ُجل آتَاهُ اللَّهُ‬ ‫ََل َحس َد إََِّل ِف اثحنَتَ ح ِ‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪I/600/1206‬‬
‫حم ًة فَ ُه َو يَ حقضي ِبَا َويُ َعلِّ ُم َها‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫ح‬

‫‪3‬‬
‫اتقوا النَّار ولو بِ ِشق ٍ‬
‫تمرة والقليل‬
‫باب‬ ‫الزكاة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫من الصدقة‬
‫ت َعحب َد اللَّ ِه بح َن َم حع ِقل قَ َ‬
‫ال‬ ‫اق قَ َ ِ‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫َحدَّثَنَا ُسلَحي َما ُن بح ُن َح حرب َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َع حن أَِِب إِ حس َح َ‬
‫ي بن ح ِات ر ِ‬ ‫ََِسعت ع ِ‬ ‫‪05‬‬
‫ول‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬
‫ح ُ َُ‬‫ت‬ ‫ع‬ ‫ال َِ‬
‫َس‬ ‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬
‫ح ُ َ حَ َ َ َ ُ َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫د‬
‫َّار َولَ حو بِ ِش ِّق ُتَحَرة‬
‫اتَّ ُقوا الن َ‬ ‫‪I/602/1218‬‬

‫وجوب العمرة وفضلها‬ ‫باب‬ ‫العمرة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرنَا َمالِك َع حن َُسَي َم حوَل أَِِب بَ حك ِر بح ِن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن َع حن أَِِب‬ ‫فأح‬ ‫وس َ‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬
‫صالِ‬ ‫‪06‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ال‪:‬‬ ‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬
‫َ ح ُ َحَ َ َ ُ َ ُ َ ُ‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ان عن أَِِب هري رَة ر ِ‬
‫ض‬ ‫الس َّم ِ‬
‫َّ‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫س لَهُ َجَزاء إََِّل ح‬
‫اْلَنَّةُ‬ ‫ور لَحي َ‬ ‫َّارة لِ َما بَحي نَ ُه َما َو ح‬
‫اْلَج الح َمحب ُر ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الحعُ حمَرةُ إ َل الح ُع حمَرة َكف َ‬ ‫‪II/5/1882‬‬

‫قول اهلل تعالى فال رفث‬ ‫باب‬ ‫المحصر‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ت أَبَا َحا ِزم َع حن أَِِب ُهَريح َرَة َرض َي اللَّهُ‬ ‫صور ََس حع ُ‬ ‫َحدَّثَنَا ُسلَحي َما ُن بح ُن َح حرب َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َع حن َمحن ُ‬ ‫‪07‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬
‫َُ‬‫ر‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫َح ُ‬ ‫ع‬
‫ث َوَلح يَ حف ُس حق َر َج َع َك َما َولَ َدتحهُ أُمهُ‬ ‫ت فَلَ حم يَ حرفُ ح‬ ‫َم حن َح َّج َه َذا الحبَ حي َ‬ ‫‪II/11/1816‬‬

‫من صام رمضان إيمانا واحتسابا‬


‫باب‬ ‫الصوم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ونية‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫يم َحدَّثَنَا ه َشام َحدَّثَنَا َحَي َي َع حن أَِِب َسلَ َمةَ َع حن أَِِب ُهَريح َرَة َرض َي اللَّهُ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم حسل ُم بح ُن إبح َراه َ‬ ‫‪08‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَا َل‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬
‫َح ُ َ ح ِّ َ‬‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ضا َن إِميَانًا‬ ‫ِ‬ ‫من قَام لَي لَ َة الح َق حد ِر إِميَانًا واحتِسابا ُغ ِفر لَه ما تَ َقد ِ‬
‫َّم م حن َذنحبِه َوَم حن َ‬
‫ص َام َرَم َ‬ ‫َ‬ ‫َ ح ًَ َ َُ‬ ‫َح َ ح‬ ‫‪II/56/1601‬‬
‫واحتِسابا غُ ِفر لَه ما تَ َقدَّم ِمن َذنحبِهِ‬
‫َ ح ًَ َ َُ َ ح‬

‫ما يلحق اإلنسان من الثواب بعد‬


‫باب‬ ‫الوصية‬ ‫كتاب‬ ‫مسلم‬
‫وفاته‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫يل ُه َو ابح ُن َج حع َفر‬ ‫وب َوقُتَ حيبَةُ يَ حع ِِن ابح َن َسعيد َوابح ُن ُح حجر قَالُوا َحدَّثَنَا إ حَسَع ُ‬ ‫َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن أَي َ‬ ‫‪09‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ال‪:‬‬ ‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬
‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫يه‬ ‫ِ‬
‫ب‬‫َ‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫ء‬ ‫َل‬ ‫ع‬‫ل‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫َ ح ُ َ ح ََ َ ُ‬ ‫َ ح ََ َ ح‬
‫ص َدقَة َجا ِريَة أ حَو ِع حلم يُحنتَ َف ُع بِِه أ حَو‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اْلنح َسا ُن انح َقطَ َع َعحنهُ َع َملُهُ إََِّل م حن ثَََلثَة إََِّل م حن َ‬
‫ات حِ‬‫‪ III/66/1621‬إِ َذا َم َ‬

‫‪4‬‬
‫ولَد ِ‬
‫صالح يَ حدعُو لَهُ‬
‫َ َ‬

‫ليبزق عن يساره أو تحت قدمه‬


‫باب‬ ‫الصالة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫اليسرى‬
‫ول‬
‫ال َر ُس ُ‬ ‫ال قَ َ‬ ‫س بح َن َمالِك قَ َ‬ ‫ت اَنَ َ‬
‫ال ح َّدثَنَا قَتَادةُ قَ َ ِ‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫َ‬ ‫ال َح َّدثَنَا ُش حعبَةُ قَ َ َ‬ ‫آد ُم قَ َ‬
‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪21‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم ‪:‬‬
‫َ‬
‫اللَّ ِ‬
‫ه‬
‫ي يَ َديحِه َوََل َع حن َميِحينِ ِه َولَ ِك حن َع حن‬ ‫ِ‬ ‫إِ َّن الحمؤِمن إِذَا َكا َن ِف َّ ِ‬
‫الص ََلة فَِإََّّنَا يُنَاجي َربَّهُ فَ ََل يَحب ُزقَ َّن بَ ح َ‬ ‫ُح َ‬ ‫‪I/112/212‬‬
‫ت قَ َد ِم ِه‬ ‫َت‬
‫َ‬
‫ََ ح ح َ‬ ‫َو‬‫أ‬ ‫ِ‬
‫ه‬‫ِ‬
‫ر‬ ‫ا‬‫س‬ ‫ي‬

‫من خص بالعلم قوما دون قوم‬


‫باب‬ ‫العلم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫كراهية أن ال يفهموا‬
‫َن‬ ‫س بح َن َمالِك قَ َ‬
‫ال ذُكَِر ِل أ َّ‬
‫ت أَنَ َ‬
‫ال ََِسعت أَِِب قَ َ ِ‬
‫ال ََس حع ُ‬
‫ِ‬
‫ال َحدَّثَنَا ُم حعتَمر قَ َ ح ُ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد قَ َ‬
‫‪20‬‬
‫ال لِ ُم َع ِاذ بح ِن َجبَل‪:‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫َّ َ‬‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬
‫اف أَ حن ي ت ِ‬
‫َّكلُوا‬ ‫َخ ُ َ‬ ‫ال ََل إِ ِّن أ َ‬
‫َّاس قَ َ‬
‫ال أَََل أُبَش ُِّر الن َ‬ ‫‪َ I/86/116‬م حن لَ ِق َي اللَّ َه ََل يُ حش ِرُك بِِه َشحيئًا َد َخ َل ح‬
‫اْلَنَّةَ قَ َ‬

‫التستقبل القبلة بغائط أو بول إال‬


‫باب‬ ‫الوضوء‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫عند البناء جدار أو نحوه‬
‫ال َحدَّثَنَا الزحه ِري َع حن َعطَ ِاء بح ِن يَِزيح َد اللَّحيثِ ِّي َع حن أَِِب‬ ‫ال َحدَّثَنَا إِبح ُن أَِِب ِذئحب قَ َ‬ ‫آد ُم قَ َ‬‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪22‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬‫َُ‬‫ر‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫َ‬‫ق‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫ِّ‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫ا‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫اْل‬
‫َ‬ ‫ح‬ ‫ب‬
‫ح َ‬ ‫و‬ ‫َي‬
‫أ‬
‫َح ُد ُك ُم الحغَائِ َط فَ ََل يَ حستَ حقبِل الح ِقحب لَ َة َوََل يُ َوِِّّلَا ظَ حهَرهُ َشِّرقُوا أ حَو َغِّربُوا‬ ‫ِ‬
‫إ َذا أَتَى أ َ‬ ‫‪I/65/122‬‬

‫ال يحل ألحد ان يرجع في هبته‬ ‫الهبة وفضلها والتحريض‬


‫باب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫وصدقته‬ ‫عليها‬
‫حدَّثَنا مسلِم بن إِب ر ِاهيم حدَّثَنا ِهشام وشعبةُ قَ َاَل حدَّثَنا قَتادةُ عن سعِ ِ‬
‫يد بح ِن الحمسيَّ ِ‬
‫ب‬ ‫َُ‬ ‫َ َ َ َ َح َ‬ ‫َ َ ُ ح ُ ح ُ حَ َ َ َ َ َ ُ حَ‬ ‫‪23‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬‫َ‬ ‫ق‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬
‫َ ح ح َ َ َ ُ َح ُ َ َ َ‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫اس‬‫ب‬
‫َّ‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫ن‬ ‫اب‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫الح َعائِ ُد ِف ِهبَتِ ِه َكالح َعائِ ِد ِف قَ حيئِ ِه‬ ‫‪II/226/1611‬‬

‫‪5‬‬
‫بيان ان اإلسالم بدأ غربيا وسيعود‬
‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫مسلم‬
‫غريبا وانه يأرز بين المسجدين‬
‫َعرج قَ َاَل حدَّثَنَا َشبابةُ بن س َّوار حدَّثَنَا ع ِ‬ ‫ِ‬
‫اصم‬ ‫َ َ حُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ض ُل بح ُن َس حهل حاْل ح َ ُ‬ ‫وح َّدثَِِن ُُمَ َّم ُد بح ُن َرافع َوالح َف ح‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪24‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫َّب‬ ‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫ن‬ ‫اب‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫يه‬‫ِ‬‫ب‬‫َ‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ُم‬ ‫ن‬ ‫اب‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬
‫َ ح ح ُ َ َ َ ح ِّ َ‬ ‫َ ُ َ ح ُ َُ َّ ُ َ َ ح‬
‫ي الح َم حس ِج َديح ِن َك َما تَأح ِرُز ح‬
‫اْلَيَّةُ ِف‬ ‫ود َغ ِريبًا َك َما بَ َدأَ َوُه َو يَأح ِرُز بَ ح َ‬ ‫إِ َّن حِ‬
‫اْل حس ََل َم بَ َدأَ َغ ِريبًا َو َسيَ عُ ُ‬ ‫‪I/122/126‬‬
‫ُج حح ِرَها‬

‫إثم من كذب على النبي صلى اهلل‬


‫باب‬ ‫العلم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫وسلم‬
‫ت ِربحعِ َّي بح َن ِحَراش‬ ‫ال أَخب رِن محنصور قَ َ ِ‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫َخبَ َرنَا ُش حعبَةُ قَ َ ح َ َ َ ُ‬ ‫اْلَ حع ِد قَ َ‬
‫ال أ ح‬ ‫َحدَّثَنَا َعلِي بح ُن ح‬
‫ِ‬ ‫‪25‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬‫ق‬ ‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ع‬
‫َ ُ ُ َ ح ُ َ ًّ َ ُ ُ َ َ‬ ‫ِ‬
‫َس‬ ‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬
‫َّار‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ب َعلَ َّي فَ حليَل حج الن َ‬ ‫ََل تَكحذبُوا َعلَ َّي فَإنَّهُ َم حن َك َذ َ‬ ‫‪I/85/106‬‬

‫من سمى بأسماء األنبياء‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صالِح َع حن أَِِب‬ ‫ِ‬
‫يل َحدَّثَنَا أَبُو َع َوانَةَ َحدَّثَنَا أَبُو َحصي َع حن أَِِب َ‬
‫ِ ِ‬
‫وسى بح ُن إ حَسَاع َ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪26‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬ ‫س‬‫و‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬
‫ُ َ ح ََ َ َ ُ َح ُ َ ح ِّ َ‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ة‬
‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ه‬
‫َّل ِف‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ََسوا بِ حِ‬
‫اَسي َوََل تَكحتَ نُوا ب ُكحن يَِت َوَم حن َرآن ف الح َمنَام فَ َق حد َرآن فَإ َّن الشحَّيطَا َن ََل يَتَ َمث ُ‬ ‫‪IV/106/6168‬‬
‫ب َعلَ َّي ُمتَ َع ِّم ًدا فَ حليَتَبَ َّوأح َم حق َع َدهُ ِم حن النَّا ِر‬‫َ‬ ‫ذ‬‫َ‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬
‫ُ َ ََ ح‬‫ت‬ ‫ِ‬
‫ور‬ ‫ص‬

‫باب قُولُوا آمنَّا بِاللَّ ِه وما أُن ِزل إِلي نا‬ ‫كتاب تفسير القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َخبَ َرنَا َعلِي بح ُن الح ُمبَ َار ِك َع حن َحَي َي بح ِن أَِِب‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن بَشَّار َحدَّثَنَا عُثح َما ُن بح ُن عُ َمَر أ ح‬
‫اب يَ حقَرءُو َن الت حَّوَرا َة‬‫ال َكا َن أ حَهل الح ِكتَ ِ‬ ‫َكثِي َع حن أَِِب َسلَ َم َة َع حن أَِِب ُهَريح َرَة َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ قَ َ‬ ‫‪27‬‬
‫ُ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫ال رس ُ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬
‫بِالحعِحب رانِيَّ ِة وي َف ِّسرونَها بِالحعربِيَّ ِة ِْل حَه ِل حِ ِ‬
‫اْل حس ََلم فَ َق َ َ ُ‬ ‫َ َ ُ ُ َ ََ‬
‫وه حم َوقُولُوا { َآمنَّا بِاللَّ ِه َوَما أُنح ِزَل إِلَحي نَا} حاْليََة‬ ‫اب َوََل تُ َك ِّذبُ ُ‬ ‫ََل تُص ِّدقُوا أ حَهل الح ِكتَ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪III/211/2285‬‬

‫النهي عن الحديث بكل ما سمع‬ ‫باب‬ ‫مقدمة‬ ‫كتاب‬ ‫مسلم‬


‫َو َحدَّثَنَا عُبَ حي ُد اللَّ ِه بح ُن ُم َعاذ الح َعحن َِبي َحدَّثَنَا أَِِب ح و َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن الح ُمثَ َّّن َحدَّثَنَا َعحب ُد‬
‫ال‬
‫اصم قَ َ‬ ‫ص ب ِن ع ِ‬
‫الر حَحَ ِن َع حن َح حف ِ ح َ‬ ‫ب بح ِن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن بحن َم حه ِدي قَ َاَل َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َع حن ُخبَ حي ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫‪28‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫ال رس ُ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫قَ َ َ ُ‬

‫‪6‬‬
‫ِّث بِ ُك ِّل َما ََِس َع‬ ‫ِ ِ‬
‫َك َفى بِالح َم حرء َكذبًا أَ حن َُيَد َ‬ ‫‪I/18/5‬‬

‫رفع العلم وظهور الجهل‬ ‫باب‬ ‫العلم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال‬ ‫س بح ِن َمالِك قَ َ‬
‫ال قَ َ‬ ‫اح َع حن أَنَ ِ‬‫ث َع حن أَِِب التَّ يَّ ِ‬ ‫ال حدَّثَنَا عب ُد الحوا ِر ِ‬
‫َحدَّثَنَا ع حمَرا ُن بح ُن َمحي َسَرَة قَ َ َ َح َ‬
‫ِ‬
‫‪29‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫س‬
‫َُ ُ‬‫ر‬
‫ِ‬ ‫الس ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الزنَا‬
‫اْلَ حم ُر َويَظح َهَر ِّ‬
‫ب ح‬ ‫اْلَ حه ُل َويُ حشَر َ‬
‫ت ح‬ ‫اعة أَ حن يُحرفَ َع الحع حل ُم َويَثحبُ َ‬‫إِ َّن م حن أَ حشَراط َّ َ‬ ‫‪I/61/80‬‬

‫قول النبي صلى اهلل عليه وسلم إذا‬


‫باب رايتم الهالل فصوموا وإذا رأيتموه‬ ‫بدء الوحي‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫فأفطروا‬
‫ال‬ ‫ت أَبَا ُهَريح َرةَ َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ يَ ُق ُ‬
‫ول قَ َ‬ ‫حدَّثَنَا آدم حدَّثَنَا ُشعبةُ حدَّثَنَا ُُم َّم ُد بن ِزياد قَ َ ِ‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫َ حُ َ‬ ‫حَ َ‬ ‫َُ َ‬ ‫َ‬ ‫‪31‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫م‬ ‫ال أَبو الح َق ِ‬
‫اس‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ال‬‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫َو‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬
‫ُ َح ََ َ ح‬‫س‬‫و‬ ‫النَِّب صلَّى اللَّه علَي ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ب َعلَحي ُك حم فَأَ حكملُوا ع َّد َة َش حعبَا َن ثَََلث َ‬ ‫ص ِ ِِ ِ ِ ِِ ِ‬
‫ي‬ ‫وموا ل ُرحؤيَته َوأَفحط ُروا ل ُرحؤيَته فَإ حن غُ َِّ‬
‫ُُ‬ ‫‪II/58/1606‬‬

‫الصالة فى كسوف الشمس‬ ‫باب‬ ‫الكسوف‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫اعيل عن قَيس قَ َ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ت أَبَا‬‫ال ََس حع ُ‬ ‫يم بح ُن َُحَحيد َع حن إِ حَسَ َ َ ح ح‬‫ال َحدَّثَنَا إبح َراه ُ‬ ‫اب بح ُن َعبَّاد قَ َ‬
‫َحدَّثَنَا ش َه ُ‬ ‫‪30‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ول‬
‫ُ‬ ‫ق‬
‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ود‬ ‫ع‬
‫َ حُ َ‬‫س‬ ‫م‬
‫ان ِمن آي ِ‬
‫ات اللَّ ِه فَِإ َذا‬ ‫ِ‬ ‫ت أَحد ِمن الن ِ ِ‬ ‫ِ ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّه َما آيَتَ ح َ‬
‫َّاس َولَكن ُ‬ ‫س َوالح َق َمَر ََل يَحن َكس َفان ل َم حو َ ح‬ ‫‪ I/251/1021‬إ َّن الش ح‬
‫َّم َ‬
‫صلوا‬‫وموا فَ َ‬‫وُهَا فَ ُق ُ‬
‫َرأَيحتُ ُم ُ‬

‫كسب الرجل وعمله بيده‬ ‫باب‬ ‫البيوع‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫س َع حن ثَ حور َع حن َخالِ ِد بح ِن َم حع َدا َن َع حن‬ ‫يسى بح ُن يُونُ َ‬
‫ِ‬
‫َخبَ َرنَا ع َ‬
‫وسى أ ح‬
‫يم بح ُن ُم َ‬
‫ِ ِ‬
‫َحدَّثَنَا إبح َراه ُ‬ ‫‪32‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫َ‬ ‫ه‬‫ول اللَّ ِ‬
‫الح ِم حق َد ِام ر ِضي اللَّه َعحنه َعن رس ِ‬
‫َ َ ُ ُ ح َُ‬
‫ب اللَّ ِه َد ُاوَد َعلَحي ِه َّ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الس ََلم‬ ‫َحد طَ َع ًاما قَط َخحي ًرا م حن أَ حن يَأح ُك َل م حن َع َم ِل يَده َوإِ َّن نَِ َّ‬‫‪َ II/110/1081‬ما أَ َك َل أ َ‬
‫َكا َن يَأح ُك ُل ِم حن َع َم ِل يَ ِد ِه‬

‫باب خيركم من تعلم القرآن وعلمه‬ ‫فضائل القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َحدَّثَنَا أَبُو نُ َعحيم َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن َع حن َع حل َق َم َة بح ِن َم حرثَد َع حن أَِِب َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن السلَ ِم ِّي َع حن‬
‫‪33‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬‫ال النَِّب َ‬ ‫عُثح َما َن بح ِن َعفَّا َن قَ َ‬
‫ال قَ َ‬

‫‪7‬‬
‫إِ َّن أَفح َ‬
‫ضلَ ُك حم َم حن تَ َعلَّ َم الح ُق حرآ َن َو َعلَّ َمهُ‬ ‫‪III/588/5018‬‬

‫اق رءُوا ال ُقرآن ما ائ ت لفت عليه‬


‫باب‬ ‫فضائل القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫قُلُوبُ ُكم‬
‫ِ ِ‬ ‫اْلوِنِّ َعن جحن َد ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ب بح ِن َعحبد اللَّه َع حن النِ ِّ‬
‫َّب‬ ‫َحدَّثَنَا أَبُو الن حع َمان َحدَّثَنَا ََحَّاد َع حن أَِِب ع حمَرا َن حَ ح ح ُ‬ ‫‪34‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬‫و‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬
‫َ‬
‫وموا َعحنهُ‬ ‫ت قُلُوبُ ُك حم فَِإذَا ح‬
‫اختَ لَ حفتُ حم فَ ُق ُ‬ ‫اقح َرءُوا الح ُق حرآ َن َما ائح تَ لَ َف ح‬ ‫‪III/588/5060‬‬

‫قوله ولقد آتيناك سبعا من المثاني‬


‫باب‬ ‫تفسير القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫والقرآن العظيم‬
‫آد ُم َحدَّثَنَا ابح ُن أَِِب ِذئحب َحدَّثَنَا َسعِيد الح َم حق ُِبي َع حن أَِِب ُهَريح َرَة َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ قَ َ‬
‫ال‬ ‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪35‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬‫ر‬
‫َُ‬ ‫ال‬‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬
‫يم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫آن ِه َي َّ‬
‫السحب ُع الح َمثَان َوالح ُق حرآ ُن الح َعظ ُ‬
‫أُم الح ُقر ِ‬
‫ح‬ ‫‪III/211/2802‬‬

‫سورة عبسى وتولى‬ ‫باب‬ ‫تفسير القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِّث َع حن َس حع ِد بح ِن‬‫ت ُزَر َارةَ بح َن أ حَو َف َُيَد ُ‬ ‫حدَّثَنَا آدم حدَّثَنَا ُشعبةُ حدَّثَنَا قَتَادةُ قَ َ ِ‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫َ‬ ‫حَ َ‬ ‫َُ َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫‪36‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ال‪:‬‬ ‫َّب َ‬
‫ِ‬
‫ه َشام َع حن َعائ َشةَ َع حن النِ ِّ‬
‫الس َفَرةِ الح ِكَرِام الحبَ َرَرِة َوَمثَ ُل الَّ ِذي يَ حقَرأُ َوُه َو‬
‫َمثَ ُل الَّ ِذي يَ حقَرأُ الح ُق حرآ َن َوُه َو َحافِظ لَهُ َم َع َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫‪III/526/2628‬‬
‫َجَر ِان‬‫اه ُدهُ َوُه َو َعلَحيه َشديد فَلَهُ أ ح‬ ‫يَتَ َع َ‬

‫إستحباب صالة النافلة في بيته‬


‫صالة المسافرين وقصرها باب‬ ‫كتاب‬ ‫مسلم‬
‫وجوازها في المسجد‬
‫وب َوُه َو ابح ُن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن الح َقا ِري َع حن ُس َهحيل َع حن أَبِ ِيه َع حن‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا قُتَ حيبَةُ بح ُن َسعيد َحدَّثَنَا يَ حع ُق ُ‬ ‫‪37‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬
‫ُ َحَ َ ُ‬ ‫ة‬
‫َ‬‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬‫أ‬
‫ورةُ الحبَ َقَرِة‬ ‫ِِ‬ ‫ِ َّ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ََل َحَت َعلُوا بُيُوتَ ُك حم َم َقابَر إ َّن الشحَّيطَا َن يَحنف ُر م حن الحبَ حيت الذي تُ حقَرأُ فيه ُس َ‬ ‫‪I/516/880‬‬

‫إستذكار القرآن وتعاهده‬ ‫باب‬ ‫فضائل القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال النَِّب‬ ‫صور َع حن أَِِب َوائِل َع حن َعحب ِد اللَّ ِه قَ َ‬
‫ال قَ َ‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن َع حر َعَرَة َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َع حن َمحن ُ‬ ‫‪38‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫َ‬

‫‪8‬‬
‫استَ حذكِ ُروا الح ُق حرآ َن فَِإنَّهُ أ َ‬
‫َشد‬ ‫بِحئس ما ِْلَح ِد ِهم أَ حن ي ُق َ ِ‬
‫ت بَ حل نُ ِّس َي َو ح‬
‫ت َوَكحي َ‬
‫يت آيَةَ َكحي َ‬
‫ول نَس ُ‬ ‫َ َ َ ح َ‬ ‫‪III/586/5021‬‬
‫َّع ِم‬
‫الن‬ ‫ن‬ ‫م‬‫الرج ِال ِ‬
‫ِّ‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫و‬ ‫د‬
‫ُ‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫صيا ِ‬
‫م‬ ‫ِّ‬ ‫ف‬
‫َ‬ ‫ت‬
‫َ‬
‫َ ح َ‬ ‫ً ح ُ‬

‫امور اإليمان‬ ‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال َحدَّثَنَا ُسلَحي َما ُن بح ُن بََِلل‬ ‫ال َحدَّثَنَا أَبُو َع ِامر الح َع َق ِدي قَ َ‬ ‫اْلُ حع ِفي قَ َ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّ ِه بح ُن ُُمَ َّمد ح‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه‬ ‫ِ‬ ‫عن عب ِد اللَّ ِه ب ِن ِدينار عن أَِِب ِ‬
‫صالح َع حن أَِِب ُهَريح َرَة َرض َي اللَّهُ َعحنهُ َع حن النِ ِّ‬
‫َّب َ‬ ‫َ‬ ‫ح َ َح‬ ‫َ ح َح‬ ‫‪39‬‬
‫ال‪:‬‬‫َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ان‬ ‫ضع َو ِستو َن ُش حعبَةً َوا حْلَيَاءُ ُش حعبَة ِم حن حِ‬
‫اْلميَ ِ‬ ‫اْلميَا ُن بِ ح‬
‫حِ‬ ‫‪I/11/6‬‬

‫حب الرسول صلى اهلل عليه وسلم‬


‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫من اإليمان‬
‫الزنَ ِاد َع حن حاْل حَعَرِج َع حن أَِِب ُهَريح َرَة َر ِض َي‬‫ال َحدَّثَنَا أَبُو ِّ‬ ‫َخبَ َرنَا ُش َعحيب قَ َ‬ ‫ال أ ح‬
‫ان قَ َ‬ ‫حدَّثَنَا أَبو الحيم ِ‬
‫ُ ََ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪41‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ه‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ول‬ ‫س‬‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬
‫ُ َح ُ َ ُ َ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫ب إِلَحي ِه ِم حن َوالِ ِد ِه َوَولَ ِد ِه‬
‫َح َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫فَ َوالَّذي نَ حفسي بيَده ََل يُ حؤم ُن أ َ‬
‫َح ُد ُك حم َح َّّت أَ ُكو َن أ َ‬ ‫‪I/12/12‬‬

‫تشبيك األصابع فى المسجد‬ ‫باب‬ ‫الصالة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال حدَّثَنَا س حفيا ُن عن أَِِب ب رد َة ب ِن عب ِد اللَّ ِه ب ِن أَِِب ب رد َة عن جدِّهِ‬
‫ُح َ َ ح َ‬ ‫ح‬ ‫ُ َ َ ح ُح َ ح َ ح‬ ‫َحدَّثَنَا َخ ََّل ُد بح ُن َحَي َي قَ َ َ‬ ‫‪40‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ ح ُ َ َ ح ِّ َ‬ ‫ى‬ ‫وس‬ ‫م‬ ‫ِ‬
‫َِب‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫إِ َّن الحم حؤِمن لِحلم حؤِم ِن َكالحب حن ي ِ‬
‫َصابِ َعهُ‬
‫كأ َ‬ ‫ضا َو َشبَّ َ‬ ‫ضهُ بَ حع ً‬
‫ان يَ ُشد بَ حع ُ‬ ‫َُ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫‪I/121/281‬‬

‫الصدم ِة األُولى‬ ‫الصب ُر ِعند َّ‬ ‫َّ‬ ‫باب‬ ‫الجنائز‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ِ‬ ‫حدَّثَنَا ُُم َّم ُد بن بشَّار حدَّثَنَا غُحن َدر حدَّثَنَا ُشعبةُ عن ثَابِت قَ َ ِ‬
‫ت أَنَ ًسا َرض َي اللَّهُ َعحنهُ‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫حَ َ ح‬ ‫َ‬ ‫َ حُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫‪42‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ ح ِّ َ‬
‫الص حد َم ِة حاْل َ‬
‫ُول‬ ‫الصحب ُر ِعحن َد َّ‬
‫َّ‬ ‫‪I/551/1201‬‬

‫ما ينهى من سب األموات‬ ‫باب‬ ‫الجنائز‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ال‬ ‫ش َع حن ُُمَاهد َع حن َعائ َشةَ َرض َي اللَّهُ َعحن َها قَالَ ح‬
‫ت قَ َ‬ ‫آد ُم َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َع حن حاْل حَع َم ِ‬ ‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪43‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬
‫َّموا‬ ‫ات فَِإن َُّهم قَ حد أَفح َ ِ‬
‫ض حوا إ َل َما قَد ُ‬ ‫ح‬ ‫ََل تَ ُسبوا حاْل حَم َو َ‬ ‫‪I/561/1262‬‬

‫‪9‬‬
‫اتَّ ُقوا النَّار ولو بِ ِشق تمرةٍ والقليل‬
‫باب‬ ‫الزكاة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫من الصدقة‬
‫ت َعحب َد اللَّ ِه بح َن َم حع ِقل قَ َ‬
‫ال‬ ‫اق قَ َ ِ‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫َحدَّثَنَا ُسلَحي َما ُن بح ُن َح حرب َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َع حن أَِِب إِ حس َح َ‬
‫ي بن ح ِات ر ِ‬ ‫ََِسعت ع ِ‬ ‫‪44‬‬
‫ول‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬
‫ح ُ َُ‬‫ت‬ ‫ع‬ ‫ال َِ‬
‫َس‬ ‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬
‫ح ُ َ حَ َ َ َ ُ َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫د‬
‫َّار َولَ حو بِ ِش ِّق ُتَحَرة‬
‫اتَّ ُقوا الن َ‬ ‫‪I/602/1218‬‬

‫من لم يدع قول الزور والعمل به‬


‫باب‬ ‫بدء الصوم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫فى الصوم‬
‫آد ُم بح ُن أَِِب إِيَاس َحدَّثَنَا ابح ُن أَِِب ِذئحب َحدَّثَنَا َسعِيد الح َم حق ُِبي َع حن أَبِ ِيه َع حن أَِِب ُهَريح َرةَ‬
‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪45‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ َ ُ َح ُ َ َ َ ُ‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬
‫من َل ي َد حع قَو َل الزوِر والحعمل بِِه فَلَي ِ ِ‬
‫ع طَ َع َامهُ َو َشَرابَهُ‬‫اجة ِف أَ حن يَ َد َ‬
‫س للَّه َح َ‬ ‫َ ََ َ ح َ‬ ‫َح حَ ح‬ ‫‪II/56/1602‬‬

‫من احب البسط في الرزق‬ ‫باب‬ ‫البيوع‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال ُُمَ َّمد ُه َو الزحه ِري‬ ‫س قَ َ‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بحن أَِِب يَ حع ُق َ ِ ِ‬
‫وب الحك حرَمان َحدَّثَنَا َح َّسا ُن َحدَّثَنَا يُونُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪46‬‬
‫ول‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬ ‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ال َِ‬
‫َس‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ِ‬‫ال‬ ‫م‬ ‫ِ‬
‫ن‬ ‫ب‬ ‫ِ‬
‫س‬ ‫ن‬‫َ‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫َ ح َ ح َ َ َ ُ َح ُ َ ح ُ َ ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬
‫ط لَهُ ِف ِرحزقه أ حَو يُحن َسأَ لَهُ ِف أَثَِرِه فَ حليَص حل َرَحَهُ‬‫َم حن َسَّرهُ أَ حن يُحب َس َ‬ ‫‪II/118/1068‬‬

‫السهولة والسماحة في الشراء و‬


‫البيع ومن طلب حقا فليطلبه في‬ ‫باب‬ ‫البيوع‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫عفاف‬
‫ال َح َّدثَِِن ُُمَ َّم ُد بح ُن الح ُمحن َك ِد ِر‬ ‫َحدَّثَنَا َعلِي بح ُن َعيَّاش َحدَّثَنَا أَبُو َغ َّسا َن ُُمَ َّم ُد بح ُن ُمطَِّرف قَ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪47‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ول‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ا‬
‫َ َ ُ َح ُ َ َ ُ َ‬‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫ن‬ ‫ب‬ ‫ِ‬
‫ر‬
‫َ ح َ ح َح‬‫ِ‬
‫ب‬ ‫ا‬‫ج‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫ضى‬ ‫اع َوإِذَا ا حشتَ َرى َوإِذَا اقح تَ َ‬
‫َرح َم اللَّهُ َر ُج ًَل َسَح ًحا إِذَا بَ َ‬ ‫‪II/111/1086‬‬

‫عقوق الوالدين من الكبائر‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ب َع حن َوَّراد َع حن الح ُمغِ َيةِ بح ِن‬‫صور َع حن الحمسيَّ ِ‬
‫َُ‬ ‫َحدَّثَنَا َس حع ُد بح ُن َح حفص َحدَّثَنَا َشحيبَا ُن َع حن َمحن ُ‬
‫ِ‬ ‫‪48‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬
‫ُ ح َ َ َ ح ِّ َ‬‫ع‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ع‬‫ش‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ IV/128/5685‬إِ َّن اللَّهَ َحَّرَم َعلَحي ُك حم عُ ُق َ‬
‫ال َوَكثح َرَة‬‫يل َوقَ َ‬‫وق حاْل َُّم َهات َوَمحن ًعا َوَهات َوَوأح َد الحبَ نَات َوَكرَه لَ ُك حم ق َ‬

‫‪11‬‬
‫اعةَ الح َم ِال‬
‫ضَ‬ ‫الس َؤ ِال َوإِ َ‬

‫أعن أخاك ظالما او مظلوما‬ ‫باب‬ ‫المظالم والغصب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صلَّى‬ ‫ال رس ُ ِ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َحدَّثَنَا ُم حعتَ ِمر َع حن َُحَحيد َع حن أَنَس َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ قَ َ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫ال قَ َ َ ُ‬ ‫‪49‬‬
‫اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫ص ُرهُ ظَالِ ًما‬
‫ف نَحن ُ‬
‫وما فَ َكحي َ‬
‫ص ُرهُ َمظحلُ ً‬
‫اك ظَالِما أَو مظحلُوما قَالُوا يا رس َ ِ‬
‫ول اللَّه َه َذا نَحن ُ‬ ‫َ َُ‬ ‫َخ َ ً ح َ ً‬ ‫ص حر أ َ‬ ‫‪ II/165/1222‬انح ُ‬
‫ال تَأح ُخ ُذ فَ حو َق يَ َديحِه‬
‫قَ َ‬

‫الظُّل ُم ظُلُمات ي وم ال ِقيام ِة‬ ‫باب‬ ‫المظالم والغصب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرنَا َعحب ُد اللَّ ِه بح ُن ِدينَار َع حن َعحب ِد‬ ‫ِ‬
‫س َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َع ِزي ِز الح َماج ُشو ُن أ ح‬‫ََحَ ُد بح ُن يُونُ َ‬
‫َحدَّثَنَا أ ح‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪51‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ح ُ َ َ َ َ ُ َح ُ َ َ ح ِّ َ‬‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫الظ حل ُم ظُلُ َمات يَ حوَم الح ِقيَ َام ِة‬ ‫‪II/166/1228‬‬

‫إثم من ظلم شيئا من األرض‬ ‫باب‬ ‫المظالم والغصب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫حدَّثَنا مسلِم بن إِب را ِهيم حدَّثَنا عبد اللَّ ِه بن الحمبار ِك حدَّثَنا موسى بن ع حقبة عن س ِ‬
‫ال َع حن‬ ‫َ َ ُ ح ُ ح ُ ح َ َ َ َ َح ُ ح ُ ُ َ َ َ َ ُ َ ح ُ ُ َ َ َ ح َ‬ ‫‪50‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ َ ُ َح ُ َ َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ِ‬
‫يه‬‫ِ‬‫ب‬‫َ‬‫أ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِّه خ ِس ِ‬ ‫ِ‬ ‫َخ َذ ِم حن حاْل حَر ِ‬
‫ف بِه يَ حوَم الحقيَ َامة إِ َل َسحب ِع أ ََرض َ‬
‫ي‬ ‫ض َشحيئًا بِغَ حِي َحق ُ َ‬ ‫َم حن أ َ‬ ‫‪II/168/1252‬‬

‫فضل الجهاد والسير‬ ‫باب‬ ‫الجهاد والسير‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صور َع حن‬ ‫ال َح َّدثَِِن َمحن ُ‬ ‫َحدَّثَنَا َعلِي بح ُن َعحب ِد اللَّ ِه َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن َسعِيد َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن قَ َ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه‬ ‫ال رس ُ ِ‬ ‫اهد َع حن طَ ُاوس َع حن ابح ِن َعبَّاس َر ِض َي اللَّهُ َعحن ُه َما قَ َ‬ ‫ُُم ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫ال قَ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫‪52‬‬
‫َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫استُ حن ِف حرُحت فَانحِف ُروا‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ََل ه حجَرةَ بَ حع َد الح َفحت ِح َولَك حن ج َهاد َونيَّة َوإِذَا ح‬ ‫‪II/212/1882‬‬

‫ما ذكر عن بني إسرائيل‬ ‫باب‬ ‫أحاديث األنبياء‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫اعي َحدَّثَنَا َح َّسا ُن بح ُن َع ِطيَّ َة َع حن أَِِب‬ ‫اك بن َمَحلَد أَخب رنَا حاْلَوز ِ‬
‫ح ََ حَ‬ ‫َّح ُ ح ُ‬
‫اصم الض َّ‬ ‫حدَّثَنَا أَبو ع ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪53‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬
‫َّ َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫م‬‫ع‬
‫ح َح‬ ‫ِ‬
‫ن‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ش‬
‫َ ح َ َ َ ح َح‬ ‫ب‬ ‫ك‬
‫ِ ِ‬ ‫ِّ‬
‫ب َعلَ َّي ُمتَ َع ِّم ًدا فَ حليَتَبَ َّوأح‬
‫يل َوََل َحَر َج َوَم حن َك َذ َ‬ ‫‪ II/668/2261‬بَلغُوا َع ِِّن َولَ حو آيَةً َو َح ِّدثُوا َع حن بَِِن إ حسَرائ َ‬
‫َم حق َع َدهُ ِم حن النَّا ِر‬

‫‪11‬‬
‫حديث الغار‬ ‫باب‬ ‫أحاديث األنبياء‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫صور َع حن ِربحعِ ِّي بح ِن ِحَراش َحدَّثَنَا أَبُو َم حسعُود‬ ‫س َع حن ُزَه حي َح َّدثَنَا َمحن ُ‬ ‫ََحَ ُد بح ُن يُونُ َ‬
‫َحدَّثَنَا أ ح‬
‫‪54‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬‫َ‬ ‫َ‬‫ق‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ة‬
‫ُ‬ ‫ب‬
‫َُ‬ ‫ق‬
‫ح‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫إِ َّن ِِمَّا أ حَدرَك الن ِ‬
‫ت‬‫َّاس م حن َك ََلِم النبُ َّوة إِذَا َلح تَ حستَ ِح فَافح َع حل َما شحئ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪II/806/2282‬‬

‫باب صفة النبي صلى اهلل عليه وسلم‬ ‫المناقب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ش َع حن أَِِب َوائِل َع حن َم حس ُروق َع حن َعحب ِد اللَّ ِه بح ِن َع حمرو‬ ‫َحدَّثَنَا َعحب َدا ُن َع حن أَِِب َحَحَزةَ َع حن حاْل حَع َم ِ‬
‫ال َل ي ُكن النَِّب صلَّى اللَّه علَي ِه وسلَّم فَ ِ‬ ‫ِ‬
‫اح ًشا َوََل ُمتَ َف ِّح ًشا َوَكا َن‬ ‫ُ َح ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َرض َي اللَّهُ َعحن ُه َما قَ َ ح َ ح‬ ‫‪55‬‬
‫ول‪:‬‬‫يَ ُق ُ‬
‫ِ ِ‬
‫َخ ََلقًا‬ ‫إِ َّن م حن خيَا ِرُك حم أ ح‬
‫َح َسنَ ُك حم أ ح‬ ‫‪II/821/2556‬‬

‫باب صفة النبي صلى اهلل عليه وسلم‬ ‫المناقب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َحدَّثَنَا َحَي َي َع حن ُش حعبَةَ َع حن قَتَ َادةَ َع حن َعحب ِد اللَّ ِه بح ِن أَِِب عُحتبَةَ َع حن أَِِب َسعِيد‬
‫‪56‬‬
‫ي َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ قَ َ‬
‫ال‪:‬‬ ‫اْلُ حد ِر ِّ‬
‫ح‬
‫َش َّد َحيَاءً ِم حن الح َع حذ َر ِاء ِف ِخ حد ِرَها‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم أ َ‬
‫َكا َن النَِّب َ‬ ‫‪II/821/2561‬‬

‫عالمات النبوة في اإلسالم‬ ‫باب‬ ‫المناقب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ش َع حن َزيح ِد بح ِن َوحهب َع حن ابح ِن َم حسعُود َع حن‬ ‫َخبَ َرنَا ُس حفيَا ُن َع حن حاْل حَع َم ِ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن َكثي أ ح‬ ‫‪57‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫َّب‬
‫ِّ َ‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ال‬
‫اْلَ َّق الَّ ِذي َعلَحي ُك حم‬ ‫ول اللَّ ِه فَ َما تَأح ُم ُرنَا قَ َ‬
‫ال تُ َؤدو َن ح‬ ‫َستَ ُكو ُن أَثََرة َوأ ُُمور تُحن ِك ُرونَ َها قَالُوا يَا َر ُس َ‬
‫‪II/826/2602‬‬
‫َوتَ حسأَلُو َن اللَّهَ الَّ ِذي لَ ُك حم‬

‫عتل بعد ذلك زنيم‬ ‫باب‬ ‫تفسير القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫اْلز ِ‬ ‫حدَّثَنَا أَبو نُعيم حدَّثَنَا س حفيا ُن عن معب ِد ب ِن خالِد قَ َ ِ‬
‫اع َّي‬ ‫ت َحا ِرثَةَ بح َن َوحهب حَُ‬ ‫ال ََس حع ُ‬ ‫ُ َ َ ح َ حَ ح َ‬ ‫ُ َح َ‬ ‫َ‬ ‫‪58‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫ول‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬ ‫ن‬
‫ح ُ َّ َ‬ ‫ال‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ال َِ‬
‫َس‬ ‫َ‬ ‫َ‬‫ق‬
‫ُخِ ُبُك حم بِأ حَه ِل‬ ‫ِ‬ ‫اْلن َِّة ُكل ِ‬ ‫أَََل أ ح ِ ِ‬
‫ض ِّعف لَ حو أَقح َس َم َعلَى اللَّه َْلَبََّرهُ أَََل أ ح‬
‫ضعيف ُمتَ َ‬ ‫َ‬ ‫ُخ ُبُك حم بأ حَه ِل حَ‬ ‫‪III/516/2618‬‬
‫النَّا ِر ُكل عُتُل َج َّواظ ُم حستَكِحب‬

‫‪12‬‬
‫مهر البغي والنكاح الفاسد‬ ‫باب‬ ‫الطالق‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫صلَّى اللَّهُ‬ ‫آد ُم َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َحدَّثَنَا َع حو ُن بح ُن أَِِب ُج َححي َف َة َع حن أَبِ ِيه قَ َ‬
‫ال لَ َع َن النَِّب َ‬ ‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪59‬‬
‫َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫ب الحبَغِ ِّي َولَ َع َن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ب وَكس ِ‬ ‫ِ‬
‫الربَا َوُموكلَهُ َونَ َهى َع حن ََثَ ِن الح َك حل َ ح‬ ‫الح َواِشَةَ َوالح ُم حستَ حوِشَةَ َوآكِ َل ِّ‬
‫‪III/668/5228‬‬
‫ين‬ ‫ص ِّوِ‬
‫ر‬ ‫م‬ ‫ل‬‫ا‬
‫حُ َ َ‬

‫فضل النفقة على األهل‬ ‫باب‬ ‫النفاقات‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِ‬ ‫ال ح َّدثَِِن مالِك عن أَِِب ِّ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫الزنَاد َع حن حاْل حَعَرِج َع حن أَِِب ُهَريح َرَة َرض َي اللَّهُ َعحنهُ‬ ‫َح‬ ‫يل قَ َ َ َ‬ ‫َحدَّثَنَا إ حَسَاع ُ‬ ‫‪61‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ال‪:‬‬ ‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬
‫َُ‬‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ك‬ ‫ال اللَّهُ أَنحف حق يَا ابح َن َ‬
‫آد َم أُنحف حق َعلَحي َ‬ ‫قَ َ‬ ‫‪III/800/5251‬‬

‫فضل النفقة على األهل‬ ‫باب‬ ‫النفاقات‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫حدَّثَنَا ََيي بن قَزع َة حدَّثَنَا مالِك عن ثَوِر ب ِن زيد عن أَِِب الحغَي ِ‬
‫ث َع حن أَِِب ُهَريح َرَة قَ َ‬
‫ال‬ ‫ح‬ ‫َ ح ح ح َح َ ح‬ ‫حَ ح ُ ََ َ َ‬ ‫َ‬ ‫‪60‬‬
‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫َ‬‫ق‬
‫َ‬
‫اه ِد ِف سبِ ِيل اللَّ ِه أَو الح َقائِ ِم اللَّيل َّ ِ‬
‫ي َكالحمج ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫‪ِ َّ III/800/5252‬‬
‫الصائ ِم الن َ‬
‫َّه َار‬ ‫حَ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫الساعي َعلَى حاْل حَرَملَة َوالحم حسك ِ ُ َ‬

‫قول اهلل تعالى إنما الخمر والميسر‬


‫باب‬ ‫األشربة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫واألنصاب‬
‫َخبَ َرنَا َمالِك َع حن نَافِع َع حن َعحب ِد اللَّ ِه بح ِن ُع َمَر َر ِض َي اللَّهُ َعحن ُه َما‬‫فأح‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬
‫وس َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪62‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬‫و‬ ‫ه‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ول‬ ‫س‬
‫َُ َ‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬
‫ب ِمحن َها ُح ِرَم َها ِف حاْل ِخَرِة‬ ‫اْلَ حمَر ِف الدنحيَا ُثَّ َلح يَتُ ح‬
‫ب ح‬ ‫َم حن َش ِر َ‬ ‫‪IV/16/5585‬‬

‫ما جاء فى كفارة المرض‬ ‫باب‬ ‫المرضى‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرِن عُ حرَوةُ بح ُن الزبَ حِي أ َّ‬
‫َن‬ ‫َخبَ َرنَا ُش َعحيب َع حن الزحه ِر ِّ‬ ‫ِ‬ ‫حدَّثَنَا أَبو الحيم ِ‬
‫ال أ ح‬‫ي قَ َ‬ ‫اْلَ َك ُم بح ُن نَافع أ ح‬‫ان ح‬ ‫ُ ََ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ‬‫ول اللَّه َ‬ ‫ال َر ُس ُ‬ ‫ت قَ َ‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم قَالَ ح‬ ‫َّب َ‬ ‫َعائ َشةَ َرض َي اللَّهُ َعحن َها َزحو َج النِ ِّ‬ ‫‪63‬‬
‫َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫يب الح ُم حسلِ َم إََِّل َكفََّر اللَّهُ ِِبَا َعحنهُ َح َّّت الش حَّوَك ِة يُ َشا ُك َها‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َما م حن ُمصيبَة تُص ُ‬ ‫‪IV/26/5620‬‬

‫‪13‬‬
‫ما جاء فى كفارة المرض‬ ‫باب‬ ‫المرضى‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َخبَ َرنَا َمالِك َع حن ُُمَ َّم ِد بح ِن َعحب ِد اللَّ ِه بح ِن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن بح ِن أَِِب‬ ‫فأح‬ ‫وس َ‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬
‫ال‬‫ول قَ َ‬‫ت أَبَا ُهَريح َرَة يَ ُق ُ‬ ‫اب ي ُق ُ ِ‬ ‫يد بحن يسار أَبا ح ِ‬ ‫ِ‬ ‫صعصع َة أَنَّه قَ َ ِ‬ ‫‪64‬‬
‫ول ََس حع ُ‬ ‫اْلُبَ َ‬ ‫ت َسع َ َ َ َ َ‬ ‫ال ََس حع ُ‬ ‫َح ََ ُ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫رس ُ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫َُ‬
‫ص ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ب محنهُ‬ ‫َم حن يُِرحد اللَّهُ به َخحي ًرا يُ ح‬ ‫‪IV/28/5625‬‬

‫فضل من ذهب بصره‬ ‫باب‬ ‫المرضى‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال َح َّدثَِِن ابحن ا حِّلَ ِاد َع حن َع حمرو َم حوَل الحمطَّلِ ِ‬
‫ب‬ ‫ث قَ َ‬ ‫ف َحدَّثَنَا اللَّحي ُ‬ ‫وس َ‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪65‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫ول‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ال َِ‬
‫َس‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ِ‬
‫ال‬ ‫م‬ ‫ِ‬
‫ن‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ن‬‫َ‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ ح َ ح َ َ َ ُ َح ُ َ ح ُ َّ َ‬
‫يد َعحي نَ حي ِه‬ ‫ضتُهُ ِمحن ُه َما ح‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫اْلَنَّةَ يُِر ُ‬ ‫ت َعحبدي ِبَبِيبَتَ حيه فَ َ‬
‫صبَ َر َع َّو ح‬ ‫ال إِ َذا ابحتَ لَحي ُ‬
‫إِ َّن اللَّهَ قَ َ‬ ‫‪IV/20/5652‬‬

‫تمني المريض الموت‬ ‫باب‬ ‫المرضى‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫س بح ِن َمالِك َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ قَ َ‬
‫ال النَِّب‬ ‫آد ُم َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َحدَّثَنَا ثَابِت الحبُنَ ِان َع حن أَنَ ِ‬ ‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪66‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫َّي أَح ُد ُكم الحمو ِ‬
‫َصابَهُ فَِإ حن َكا َن ََل بُ َّد فَاع ًَل فَ حليَ ُق حل اللَّ ُه َّم أ ح‬
‫َحيِِِن َما‬ ‫ضر أ َ‬ ‫ت م حن ُ‬ ‫‪ََ IV/26/5681‬ل يَتَ َمن َ َّ َ ح َ ح َ‬
‫ت الح َوفَاةُ َخحي ًرا ِل‬ ‫اْلَيَاةُ َخحي ًرا ِل َوتَ َوفَِِّن إِ َذا َكانَ ح‬
‫ت ح‬ ‫َكانَ ح‬

‫قول اهلل تعالى قل من حرم زينة اهلل‬


‫باب‬ ‫اللباس‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫التي‪...‬‬
‫َسلَ َم ُُيحِبُونَهُ َع حن‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ال َح َّدثَِِن َمالك َع حن نَافع َو َعحبد اللَّه بح ِن دينَار َوَزيحد بح ِن أ ح‬ ‫يل قَ َ‬‫َحدَّثَنَا إ حَسَاع ُ‬ ‫‪67‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬‫و‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ول‬ ‫س‬‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫ح ُ َ َ َ َ ُ َح ُ َ َ ُ َ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ِ‬ ‫اب‬
‫َ‬
‫َّ ِ‬
‫ََل يَحنظُُر اللهُ إ َل َم حن َجَّر ثَ حوبَهُ ُخيَ ََلءَ‬ ‫‪IV/85/5882‬‬

‫إثم القاطع‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ث َع حن عُ َقحيل َع حن ابح ِن ِش َهاب أ َّ‬
‫َن ُُمَ َّم َد بح َن ُجبَ حِي بح ِن‬ ‫َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن بُ َك حي َحدَّثَنَا اللَّحي ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪68‬‬
‫ول‪:‬‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ ُ ُ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ع‬ ‫َس‬ ‫َّه‬
‫ن‬‫َ‬‫أ‬ ‫ه‬‫ر‬ ‫ب‬ ‫َخ‬‫أ‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ط‬
‫ُ ح َ َ ُ َ ح َ ح َ ُ ح ح َ َ ُ ُ َ َ َّ َ‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫ِ‬
‫إ‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫م‬
‫اطع‬ ‫اْلنَّةَ قَ ِ‬
‫ََل يَ حد ُخ ُل حَ‬ ‫‪IV/120/5682‬‬

‫‪14‬‬
‫من وصل وصله اهلل‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫صالِح َع حن أَِِب‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َخال ُد بح ُن َمَحلَد َحدَّثَنَا ُسلَحي َما ُن َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن دينَار َع حن أَِِب َ‬ ‫‪69‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫ُ َ ح ََ َ َ ُ َح ُ َ ح ِّ َ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ة‬
‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ه‬
‫ِ‬
‫ص حلتُهُ َوَم حن قَطَ َعك قَطَ حعتُهُ‬
‫ال اللَّه من و ِ‬
‫صلَك َو َ‬ ‫الر حَحَ ِن فَ َق َ ُ َ ح َ َ‬ ‫الرِح َم َش حجنَة ِم حن َّ‬ ‫إِ َّن َّ‬ ‫‪IV/121/5688‬‬

‫رحمة الناس والبهائم‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال ح َّدثَِِن زي ُد بن وهب قَ َ ِ‬
‫ت‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫ش قَ َ َ َ ح ح ُ َ ح‬ ‫َحدَّثَنَا عُ َم ُر بح ُن َح حفص َحدَّثَنَا أَِِب َحدَّثَنَا حاْل حَع َم ُ‬ ‫‪71‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫َّب‬ ‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ج ِرير بن عب ِد اللَّ ِ‬
‫ه‬
‫َ ح ِّ َ‬ ‫َ َ ح َ َح‬
‫َم حن ََل يَ حر َح ُم ََل يُحر َح ُم‬ ‫‪IV/128/6012‬‬

‫ما يكره من النميمة‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال ُكنَّا َم َع ُح َذيح َف َة‬ ‫يم َع حن َُهَّام قَ َ‬ ‫ِ ِ‬
‫صور َع حن إبح َراه َ‬ ‫َحدَّثَنَا أَبُو نُ َعحيم َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن َع حن َمحن ُ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه‬ ‫ِ‬ ‫يث إِ َل عُثح َما َن فَ َق َ‬ ‫فَِقيل لَه إِ َّن رج ًَل ي رفَع ح ِ‬
‫َّب َ‬ ‫ت النِ َّ‬‫ال لَهُ ُح َذيح َفةُ ََس حع ُ‬ ‫اْلَد َ‬ ‫َ ُ َ ُ َح ُ‬ ‫‪70‬‬
‫ول‪:‬‬ ‫َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫اْلَنَّ َة قَتَّات‬
‫ََل يَ حد ُخ ُل ح‬ ‫‪IV/161/6056‬‬

‫ما قيل فى ذي الوجهين‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صالِح َع حن أَِِب ُهَريح َرَة‬ ‫ش َحدَّثَنَا أَبُو َ‬ ‫َحدَّثَنَا عُ َم ُر بح ُن َح حفص َحدَّثَنَا أَِِب َحدَّثَنَا حاْل حَع َم ُ‬ ‫‪72‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬
‫َ َ ُ َح ُ َ َ‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬
‫ي الَّ ِذي يَأحِت َه ُؤََل ِء بَِو حجه َوَه ُؤََل ِء بَِو حجه‬‫َّاس يَوَم الح ِقيَ َام ِة ِعحن َد اللَّ ِه ذَا الحو حج َه ح ِ‬
‫َ‬
‫ِ ِ‬
‫‪ََ IV/161/6058‬ت ُد م حن َشِّر الن ِ ح‬

‫الحذر من الغضب‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫حدَّثَنا عبد اللَّ ِه بن يوسف أَخب رنَا مالِك عن اب ِن ِشهاب عن سعِ ِ‬
‫يد بح ِن الحمسيَّ ِ‬
‫ب َع حن أَِِب‬ ‫َُ‬ ‫َح ح َ َح َ‬ ‫َ َ َح ُ ح ُ ُ ُ َ ح َ َ َ‬ ‫‪73‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ِ‬
‫ه‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ول‬ ‫س‬‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬
‫ُ َ ح ََ َ َ ُ َ ح ُ َ ُ َ‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ة‬
‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫َّد ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ب‬‫ضِ‬
‫ك نَ حف َسهُ عحن َد الحغَ َ‬‫يد الَّذي ميَحل ُ‬‫يد بِالصَر َع ِة إََِّّنَا الش ُ‬
‫س الشَّد ُ‬ ‫لَحي َ‬ ‫‪IV/186/6112‬‬

‫باب ال يلدغ المؤمن من جحر مرتين‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ب َع حن أَِِب ُهَريح َرَة َر ِض َي‬
‫ي َع حن ابح ِن الحمسيَّ ِ‬
‫َُ‬ ‫ث َع حن عُ َقحيل َع حن الزحه ِر ِّ‬ ‫َحدَّثَنَا قُتَ حيبَةُ َحدَّثَنَا اللَّحي ُ‬
‫‪74‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم أَنَّهُ قَ َ‬ ‫َّب َ‬‫اللَّهُ َعحنهُ َع حن النِ ِّ‬

‫‪15‬‬
‫ي‬ ‫ََل ي حل َدغُ الحم حؤِمن ِمن جحر و ِ‬
‫احد َمَّرتَ ح ِ‬ ‫‪IV/182/6122‬‬
‫ُ ُ ح ُح َ‬ ‫ُ‬

‫باب إكرام الضيف وحدمته إياه بنفسه‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ي َع حن أَِِب َسلَ َمةَ َع حن أَِِب‬ ‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن ُُمَ َّمد َحدَّثَنَا ه َشام أ ح‬
‫َخبَ َرنَا َم حع َمر َع حن الزحه ِر ِّ‬
‫‪75‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ه‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ة‬
‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ه‬
‫ُ َ ح ََ َ َ ُ َح ُ َ ح ِّ َ‬
‫ضحي َفهُ َوَم حن َكا َن يُ حؤِم ُن بِاللَّ ِه َوالحيَ حوِم حاْل ِخ ِر‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َم حن َكا َن يُ حؤم ُن بِاللَّه َوالحيَ حوم حاْلخ ِر فَ حليُ حك ِرحم َ‬
‫صل رَِحه ومن َكا َن ي ؤِمن بِاللَّ ِه والحي وِم حاْل ِخ ِر فَ حلي ُقل خي را أَو لِ‬ ‫ِ‬ ‫‪IV/186/6128‬‬
‫ت‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ي‬
‫َ ح َحً ح َ ح ُ ح‬ ‫َ َح‬ ‫ُح ُ‬ ‫َ ح َ َُ َ َ ح‬ ‫ي‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ف‬
‫َ‬

‫عالمة حب اهلل عز وجل‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َحدَّثَنَا بِ حش ُر بح ُن َخالِد َح َّدثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن َج حع َفر َع حن ُش حعبَةَ َع حن ُسلَحي َما َن َع حن أَِِب َوائِل َع حن‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪76‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫َّه‬
‫ن‬‫َ‬‫أ‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬
‫ُ َ َح َ َ َ ُ َ َ‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬
‫َ ح ِّ َ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫د‬ ‫ب‬
‫َح‬‫ع‬
‫ب‬‫َح َّ‬ ‫الح َم حرءُ َم َع َم حن أ َ‬ ‫‪IV/168/6168‬‬

‫ال يتناجى اثنان دون الثالث‬ ‫باب‬ ‫اإلستئذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال َح َّدثَِِن َمالِك َع حن‬ ‫يل قَ َ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َخبَ َرنَا َمالك ح و َحدَّثَنَا إ حَسَاع ُ‬ ‫فأح‬ ‫وس َ‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪77‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ول‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬
‫َ َ ُ َح ُ َ ُ َ‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ن‬
‫َ َ ح َح‬‫ع‬ ‫ع‬ ‫اف‬‫ن‬
‫ث‬ ‫ان دو َن الثَّالِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اجى اثحنَ ُ‬ ‫إذَا َكانُوا ثَََلثَةً فَ ََل يَتَ نَ َ‬ ‫‪IV/128/6188‬‬

‫باب استغفارالنبي صلى اهلل عليه وسلم‬ ‫الدعوات‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ال‬ ‫َخبَ َرِن أَبُو َسلَ َم َة بح ُن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن قَ َ‬ ‫ال أ ح‬
‫ي قَ َ‬ ‫َخبَ َرنَا ُش َعحيب َع حن الزحه ِر ِّ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا أَبُو الحيَ َمان أ ح‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪78‬‬
‫ول‪:‬‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ ُ ُ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ول‬ ‫س‬‫ر‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫َس‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬
‫َ َ ُ ُ َ ح ََ َ ح ُ َ ُ َ‬ ‫و‬ ‫َب‬
‫أ‬ ‫ال‬ ‫ق‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫واللَّ ِه إِ ِّن َْل ِ‬
‫وب إِلَحيه ِف الحيَ حوم أَ حكثَ َر م حن َسحبع َ‬
‫ي َمَّرًة‬ ‫َستَ حغف ُر اللَّ َه َوأَتُ ُ‬
‫ح‬ ‫َ‬ ‫‪IV/125/6208‬‬

‫من بلغ ستين سنة فقد أعذر اهلل‬


‫باب‬ ‫الرقاق‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫عليه‬
‫ِ‬ ‫َّ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫س َع حن ابح ِن‬ ‫َحدَّثَنَا َعلي بح ُن َعحبد اللَّه َحدَّثَنَا أَبُو َ‬
‫ص حف َوا َن َعحب ُد الله بح ُن َسعيد َحدَّثَنَا يُونُ ُ‬
‫َن أَبا هري رةَ ر ِضي اللَّه عحنه قَ َ ِ‬ ‫يد بحن الحمسيَّ ِ‬ ‫ال أ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ول‬
‫ت َر ُس َ‬ ‫ال ََس حع ُ‬ ‫ب أ َّ َ ُ َ ح َ َ َ ُ َ ُ‬ ‫َخبَ َرن َسع ُ ُ ُ َ‬ ‫ش َهاب قَ َ ح‬ ‫‪79‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫ول‪:‬‬ ‫ِ‬
‫اللَّه َ‬
‫ب الدنحيا وطُ ِ‬
‫ول حاْل ََم ِل‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ب الح َكبي َشابًّا ف اثحنَتَ حي ف ُح ِّ َ َ‬ ‫ََل يََز ُال قَ حل ُ‬ ‫‪IV/181/6210‬‬

‫‪16‬‬
‫ما يتقى من فتنة المال‬ ‫باب‬ ‫الرقاق‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫صالِح َع حن أَِِب ُهَريح َرَة‬ ‫ِ‬
‫َخبَ َرنَا أَبُو بَكحر َع حن أَِِب َحصي َع حن أَِِب َ‬ ‫فأح‬ ‫وس َ‬ ‫َح َّدثَِِن َحَي َي بح ُن يُ ُ‬ ‫‪81‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬‫ر‬
‫َُ‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ع‬
‫َ َ ُ َُ‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫رِ‬
‫ض‬
‫ِ ِ‬ ‫اْل ِم ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫يصة إِ حن أ حُعط َي َرض َي َوإِ حن َلح يُ حع َط َلح يَ حر َ‬
‫ض‬ ‫س َعحب ُد الدِّينَا ِر َوالد حِّرَه ِم َوالح َقطي َفة َو حَ َ‬ ‫‪ IV/186/6225‬تَع َ‬

‫ما يتقى من فتنة المال‬ ‫باب‬ ‫الرقاق‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ت ابح َن َعبَّاس َر ِض َي اللَّهُ َعحن ُه َما‬ ‫اصم عن اب ِن جريج عن عطَاء قَ َ ِ‬ ‫حدَّثَنَا أَبو ع ِ‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫َ ح ح ُ َح َ ح َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫‪80‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫ول‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬
‫ح ُ َّ َ‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ول َِ‬
‫َس‬ ‫ُ‬ ‫ق‬
‫ُ‬ ‫ي‬
‫َ‬
‫ف ابح ِن َ ِ‬
‫آد َم إََّل الت َر ُ‬
‫اب‬ ‫ان ِم حن َمال ََلبحتَ غَى ثَالِثًا َوََل ميَحَلُ َج حو َ‬ ‫لَو َكا َن َِلب ِن آدم و ِادي ِ‬
‫ح ََ َ َ‬ ‫ح‬ ‫‪IV/186/6226‬‬
‫اب‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ل‬
‫َ‬
‫َ َُ ُ ُ َ َ ح َ َ‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫وب‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫و‬

‫حجبت النار بالشهوات‬ ‫باب‬ ‫الرقاق‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ول اللَّ ِه‬
‫َن َر ُس َ‬ ‫ال َح َّدثَِِن َمالِك َع حن أَِِب ِّ‬
‫الزنَ ِاد َع حن حاْل حَعَرِج َع حن أَِِب ُهَريح َرةَ أ َّ‬ ‫يل قَ َ‬ ‫ِ ِ‬
‫َحدَّثَنَا إ حَسَاع ُ‬ ‫‪82‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫َ‬
‫اْلَنَّةُ بِالح َم َكا ِرِه‬
‫ت ح‬ ‫ح ِجبت النَّار بِالش ِ ِ‬
‫َّه َوات َو ُحجبَ ح‬
‫ُ َح ُ َ‬ ‫‪IV/205/6288‬‬

‫لينظر الى من هو أسفل منه‬ ‫باب‬ ‫الرقاق‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫الزنَ ِاد َعن حاْل حَعرِج َعن أَِِب هري رةَ َعن رس ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ول‬ ‫ال َح َّدثَِِن َمالك َع حن أَِِب ِّ ح َ ح ُ َ ح َ ح َ ُ‬ ‫يل قَ َ‬ ‫َحدَّثَنَا إ حَسَاع ُ‬ ‫‪83‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫َ‬
‫اللَّ ِ‬
‫ه‬
‫اْل حل ِق فَ حلي حنظُر إِ َل من هو أ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َح ُد ُك حم إِ َل َم حن فُ ِّ‬ ‫ِ‬
‫ض َل َعلَحيه ِف الح َمال َو حَ َ ح َ ح ُ َ ح‬
‫َس َف َل محنهُ‬ ‫إ َذا نَظََر أ َ‬ ‫‪IV/206/6260‬‬

‫القصاص يوم القيامة‬ ‫باب‬ ‫الرقاق‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ت َعحب َد اللَّ ِه َر ِض َي‬ ‫ِ ِ‬
‫ش َح َّدثَِِن َشقيق ََس حع ُ‬
‫َحدَّثَنَا عُ َم ُر بح ُن َح حفص َحدَّثَنَا أَِِب َحدَّثَنَا حاْل حَع َم ُ‬ ‫‪84‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ح‬
‫َُُ‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫ِّم ِاء‬ ‫ي الن ِ ِ‬
‫َّاس بالد َ‬ ‫ضى بَ ح َ‬ ‫أ ََّو ُل َما يُ حق َ‬ ‫‪IV/211/6522‬‬

‫‪17‬‬
‫قول النبي صلى اهلل عليه وسلم‬
‫باب‬ ‫الفتن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫سترون‪...‬‬
‫ث عن ح ِ‬ ‫ِ‬
‫صلَّى‬‫َّب َ‬ ‫اْلَ حعد َع حن أَِِب َر َجاء َع حن ابح ِن َعبَّاس َع حن النِ ِّ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َوا ِر َ ح‬ ‫‪85‬‬
‫ال‪:‬‬‫اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫اهلِيَّةً‬
‫ان ِشب را مات ِميتةً ج ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ص حب فَإنَّهُ َم حن َخَر َج م حن الس حلطَ ح ً َ َ َ َ‬
‫من َك ِرَه ِمن أ َِم ِيِه َشحيئًا فَ حلي ح ِ ِ‬
‫َ‬ ‫ح‬ ‫َح‬ ‫‪IV/501/8052‬‬

‫السمع والطاعة لإلمام ما لم تكن‬


‫باب‬ ‫األحكام‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫معصية‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن َسعيد َع حن عُبَ حيد اللَّه َح َّدثَِِن نَافع َع حن َعحبد اللَّه َرض َي اللَّهُ‬ ‫‪86‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬
‫َ ُ َ ح ِّ َ‬‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ع‬
‫صية فَِإذَا أ ُِمر ِِبَع ِ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫صيَة‬ ‫َ ح‬ ‫ب َوَك ِرَه َما َلح يُ حؤَم حر ِبَحع َ‬‫َح َّ‬ ‫اعةُ َعلَى الح َم حرء الح ُم حسل ِم ف َ‬
‫يما أ َ‬ ‫الس حم ُع َوالطَّ َ‬
‫َّ‬
‫‪IV/518/8122‬‬
‫اع َة‬ ‫ط‬
‫َ‬
‫َح َ َ َ‬‫َل‬‫َ‬‫و‬ ‫ع‬ ‫َس‬ ‫َل‬‫َ‬ ‫ف‬
‫َ‬

‫اإلقتداء بسنن رسول اهلل صلى‬


‫كتاب اإلعتصام بالكتاب والسنة باب‬ ‫البخاري‬
‫اهلل عليه وسلم‬
‫ال َع حن َزيح ِد بح ِن َوحهب‬ ‫ش فَ َق َ‬ ‫َع َم َ‬ ‫ت حاْل ح‬ ‫ال َسأَلح ُ‬‫َحدَّثَنَا َعلِي بح ُن َعحب ِد اللَّ ِه َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن قَ َ‬
‫‪87‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬ ‫ر‬
‫َ َ َُ‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫َ‬‫َّث‬
‫د‬ ‫ح‬ ‫ول‬
‫ُ‬ ‫ق‬
‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ة‬
‫َ‬ ‫ف‬
‫َ‬ ‫ي‬ ‫ذ‬
‫َ‬
‫ح ُ ُ ح َ‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫َس‬
‫َ‬
‫الر َج ِال َونََزَل الح ُق حرآ ُن فَ َقَرءُوا الح ُق حرآ َن َو َعلِ ُموا‬‫وب ِّ‬ ‫السم ِاء ِف ج حذ ِر قُلُ ِ‬ ‫َن حاْلَمانَةَ نَزلَ ِ‬
‫‪ IV/581/8186‬أ َّ َ َ ح‬
‫َ‬ ‫ت م حن َّ َ‬
‫ِم حن السن َِّة‬

‫قول اهلل تبارك وتعالى قل ادعوا‬


‫باب‬ ‫التوحيد‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫اهلل أو ادعوا الرحمن ‪...‬‬
‫ش َع حن َزيح ِد بح ِن َوحهب َوأَِِب ظَحب يَا َن‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن َس ََلم َحدَّثَنَا أَبُو ُم َعا ِويَةَ َع حن حاْل حَع َم ِ‬
‫عن ج ِري ِر ب ِن عب ِد اللَّ ِ‬ ‫‪88‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬‫ر‬
‫َُ‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫َ‬‫ق‬ ‫ال‬ ‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ ح َ ح َح‬
‫َّاس‬ ‫َّ‬
‫ََل يَ حر َح ُم اللهُ َم حن ََل يَ حر َح ُم الن َ‬ ‫‪IV/602/8286‬‬

‫باب قول اهلل تعالى ويحذركم اهلل نفسه‬ ‫التوحيد‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ش َع حن َش ِقيق َع حن َعحب ِد اللَّ ِه‬ ‫حدَّثَنَا عمر بن ح حف ِ ِ‬
‫ص بح ِن غيَاث َحدَّثَنَا أَِِب َحدَّثَنَا حاْل حَع َم ُ‬ ‫َ َُُ ح ُ َ‬ ‫‪89‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ال‪:‬‬ ‫َع حن النِ ِّ‬
‫َّب َ‬

‫‪18‬‬
‫ب إِلَحي ِه الح َم حد ُح ِم َن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫َح َّ‬
‫َحد أ َ‬
‫ش َوَما أ َ‬
‫ك َحَّرَم الح َف َواح َ‬ ‫َحد أَ حغيَ ُر م َن اللَّه م حن أ ح‬
‫َج ِل ذَل َ‬ ‫‪َ IV/611/8202‬ما م حن أ َ‬
‫اللَّ ِه‬

‫االكفاء فى الدين‬ ‫باب‬ ‫النكاح‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫يد بح ُن أَِِب َسعِيد َع حن أَبِ ِيه َع حن‬ ‫ال َح َّدثَِِن َسعِ ُ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َحدَّثَنَا َحَي َي َع حن عُبَ حي ِد اللَّ ِه قَ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪91‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬
‫ُ َ ح ََ َ َ ُ َح ُ َ ح ِّ َ‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬
‫أ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫ت يَ َد َاك‬ ‫تُحن َك ُح الح َم حرأَةُ ْل حَربَع ل َماِّلَا َوْلَ َسبِ َها َو ََجَاِّلَا َولدين َها فَاظح َف حر بِ َذات الدِّي ِن تَ ِربَ ح‬ ‫‪III/566/5060‬‬

‫الخطبة‬ ‫باب‬ ‫النكاح‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ول َجاءَ َر ُج ََل ِن‬
‫ت ابح َن عُ َمَر يَ ُق ُ‬ ‫حدَّثَنَا قَبِيصةُ حدَّثَنَا س حفيا ُن عن زي ِد ب ِن أَسلَم قَ َ ِ‬
‫ال ََس حع ُ‬ ‫ُ َ َ ح َح ح ح َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫‪90‬‬
‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬‫ق‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫خ‬‫ف‬ ‫ِ‬
‫ق‬ ‫ِ‬
‫ر‬
‫ح َ ح َ َ ََ َ َ َ‬ ‫ش‬ ‫م‬‫ل‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬
‫َ‬
‫ان لَ ِس ححًرا‬‫إِ َّن ِمن الحب ي ِ‬
‫ح ََ‬ ‫‪III/616/5126‬‬

‫رحمة الناس والبهائم‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه‬ ‫ِ‬ ‫حدَّثَنا أَبو الحولِ ِ‬
‫يد َحدَّثَنَا أَبُو َع َوانَةَ َع حن قَتَ َاد َة َع حن أَنَ ِ‬
‫س بح ِن َمالك َع حن النِ ِّ‬
‫َّب َ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫‪92‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬
‫ََ َََ‬‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬‫و‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫س َغ حر ًسا فَأَ َك َل محنهُ إِنح َسان أ حَو َدابَّة إََِّل َكا َن لَهُ به َ‬
‫ص َدقَة‬ ‫َما م حن ُم حسلم َغَر َ‬ ‫‪IV/128/6011‬‬

‫الوصاة بالجار‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرِن أَبُو بَ حك ِر‬ ‫ال َح َّدثَِِن َمالِك َع حن َحَي َي بح ِن َسعِيد قَ َ‬
‫ال أ ح‬ ‫يل بح ُن أَِِب أ َُويحس قَ َ‬ ‫ِ ِ‬
‫َحدَّثَنَا إ حَسَاع ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪93‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ َ‬‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫َّب‬ ‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫ة‬ ‫ش‬ ‫ائ‬‫ع‬
‫ح ُ َُ َّ َ ح َ ح ََ َ ح َ َ َ َ َ ُ َح َ َ ح ِّ َ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ُم‬ ‫ن‬ ‫ب‬
‫يل بِ ح‬
‫اْلَا ِر َح َّّت ظَنَ حن ُ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ت أَنَّهُ َسيُ َوِّرثُهُ‬ ‫َما َز َال يُوص ِيِن ج حب ُ‬ ‫‪IV/128/6012‬‬

‫إثم من لم يأمن جاره بوايقه‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صلَّى اللَّهُ‬ ‫اص ُم بح ُن َعلِي َحدَّثَنَا ابح ُن أَِِب ِذئحب َع حن َسعِيد َع حن أَِِب ُشَريحح أ َّ‬
‫َن النِ َّ‬
‫َّب َ‬
‫حدَّثَنَا ع ِ‬
‫َ َ‬ ‫‪94‬‬
‫ال‪:‬‬‫َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬
‫ال الَّ ِذي ََل يَأح َم ُن‬‫ول اللَّ ِه قَ َ‬
‫يل َوَم حن يَا َر ُس َ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ َّ ِ‬ ‫ِ َّ ِ‬ ‫َّ ِ‬
‫‪َ IV/126/6016‬والله ََل يُ حؤم ُن َوالله ََل يُ حؤم ُن َوالله ََل يُ حؤم ُن ق َ‬
‫َج ُارهُ بَ َوايَِقهُ‬

‫‪19‬‬
‫ال تحقرن جارة لجارتها‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ث َحدَّثَنَا َسعِيد ُه َو الح َم حق ُِبي َع حن أَبِ ِيه َع حن أَِِب‬ ‫ف َحدَّثَنَا اللَّحي ُ‬ ‫وس َ‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬ ‫‪95‬‬
‫ول‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫ك‬ ‫ال‬‫َ‬
‫ُ َ ح ََ َ َ َ‬‫ق‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ه‬
‫ات ََل َحَت ِقَر َّن َج َارة ِْلَ َارِِتَا َولَ حو فِحرِس َن َشاة‬ ‫يا نِساء الحمسلِم ِ‬
‫َ ََ ُح َ‬ ‫‪IV/126/6018‬‬

‫تسليم القليل على الكثير‬ ‫باب‬ ‫اإلستئذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرنَا َم حع َمر َع حن َُهَّ ِام بح ِن ُمنَبِّه َع حن‬ ‫ِ‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن ُم َقاتِل أَبُو ح‬
‫َخبَ َرنَا َعحب ُد اللَّه أ ح‬
‫اْلَ َس ِن أ ح‬ ‫‪96‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ُ َ ح ََ َ ح ِّ َ‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ه‬ ‫َِب‬‫ِ‬‫أ‬
‫اع ِد َوالح َقلِي ُل َعلَى الح َكثِ ِي‬‫الصغِي علَى الح َكبِ ِي والحمار علَى الح َق ِ‬
‫َ َ َ‬ ‫يُ َسلِّ ُم َّ ُ َ‬ ‫‪IV/116/6121‬‬

‫باب كيف يرد على أهل الذمة السالم‬ ‫اإلستئذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َخبَ َرنَا عُبَ حي ُد اللَّ ِه بح ُن أَِِب بَ حك ِر بح ِن أَنَس َحدَّثَنَا‬
‫َحدَّثَنَا عُثح َما ُن بح ُن أَِِب َشحيبَةَ َحدَّثَنَا ُه َشحيم أ ح‬
‫ِ‬ ‫‪97‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫َ ُ ح ُ َ َ َ ُ َح ُ َ َ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ال‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ن‬‫َ‬‫أ‬
‫اب فَ ُقولُوا َو َعلَحي ُك حم‬ ‫إِ َذا سلَّم َعلَحي ُكم أ حَهل الح ِكتَ ِ‬ ‫‪IV/116/6158‬‬
‫ح ُ‬ ‫َ َ‬

‫باب ال يقيم الرجل الرجل من مجلسه‬ ‫اإلستئذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫يل بح ُن َعحب ِد اللَّ ِه قَا َل َح َّدثَِِن َمالِك َع حن نَافِع َع حن ابح ِن عُ َمَر َر ِض َي اللَّهُ َعحن ُه َما‬ ‫ِ ِ‬
‫َحدَّثَنَا إ حَسَاع ُ‬ ‫‪98‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬
‫َ ح ِّ َ‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫س فِ ِيه‬ ‫الرجل َّ ِ ِ ِ ِ ِ‬
‫الر ُج َل م حن َحُملسه ُثَّ َحَيل ُ‬ ‫يم َّ ُ ُ‬
‫ِ‬
‫ََل يُق ُ‬ ‫‪IV/122/6166‬‬

‫باب ال تترك النار فى البيت عند النوم‬ ‫اإلستئذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ي َع حن َسال َع حن أَبِيه َع حن النِ ِّ‬
‫َّب َ‬ ‫َحدَّثَنَا أَبُو نُ َعحيم َحدَّثَنَا ابح ُن عُيَ حي نَةَ َع حن الزحه ِر ِّ‬
‫‪99‬‬
‫ال‪:‬‬ ‫ق‬
‫ََ َََ‬‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬
‫ِ ِ‬
‫َّار ِف بُيُوت ُك حم ح َ‬
‫ي تَنَ ُامو َن‬ ‫ََل تَحت ُرُكوا الن َ‬ ‫‪IV/120/6162‬‬

‫‪21‬‬
‫ال يجوز الوضوء بالنبيذ وال‬
‫باب‬ ‫الوضوء‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫المسكر‬
‫ال َحدَّثَنَا الزحه ِري َع حن أَِِب َسلَ َمةَ َع حن َعائِ َشةَ‬
‫ال َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن قَ َ‬ ‫َحدَّثَنَا َعلِي بح ُن َعحب ِد اللَّ ِه قَ َ‬
‫‪011‬‬
‫ال‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬
‫َ ح ِّ َ‬‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َس َكَر فَ ُه َو َحَرام‬
‫ُكل َشَراب أ ح‬ ‫‪I/122/121‬‬

‫‪21‬‬

You might also like