You are on page 1of 9

‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬

‫وزارة التعليم العالي و البحث العلمي‬


‫جامعة محمد البشير االبراهيمي‬
‫برج بوعريريج‬

‫تخصص‪ : ‬إدارة أعمال‬

‫بحث حول ‪:‬‬


‫ادارة المعرفة و االبداع في المؤسسة‬
‫دراسة الحالة ‪ :‬مؤسسة ‪APPEL‬‬

‫تحت إشراف‬ ‫إعداد الطالبتان ‪:‬‬


‫د‪ .‬كنوش محمد‬ ‫‪ -‬بوجالل فايزة ‪.‬‬
‫محمدي نور الهدي‬ ‫‪-‬‬

‫‪2021-2020‬‬
‫‪:‬مقدمة‬
‫نظرا لسرعة التغيرات الحاصلة في االقتصاد العالمي والتي كان لها اثر على معظم‬
‫اقتصاديات‪ /‬الدول المتقدمة منها او النامية ولكن بدرجات متفاوتة ‪ ,‬ولمواجهة هذه التغيرات‬
‫وجب على المؤسسات على اختالف انواعها واحجامها وطبيعة عملها تبني المعرفة كعامل‬
‫اساسي لتحقيق الربحية و البقاء و االستمرارية ‪ ,‬ومن بين هذه المؤسسات الرائدة –ابل – وهي‬
‫موضوعنا في هذا البحث الذي سنتطرق فيه الى ماهية المعرفة وادارة المعرفة و االبداع وكيف‬
‫ساعدت المعرفة مؤسسة ابل في تحقيق التفوق و التميز و الريادة ‪ ,‬ومن هنا نطرح االشكالية‬
‫‪ :‬التالية‬
‫مامدى تأثير إدارة المعرفة و اإلبداع على شركة ابل؟‬
‫‪.‬المبحث االول ‪ :‬مفاهيم عامة حول ادارة المعرفة و االبداع‬
‫ان ما يحدث اليوم عبر العالم ووسط نظام االعمال من منافسة شرسة ‪ ,‬اصبح يشكل تحدي بالنسبة الي‬
‫مؤسسة معاصرة ‪ ,‬مما يحتم عليها التالؤم مع المحيط واحتالل مكانة تنافسية تجعلها تتفوق على منافسيها‬
‫‪ .‬وال يمكن الي مؤسسة ان تتفرد بالريادة اال اذا اعتمدت على المعرفة و االبداع‬

‫‪ .‬المطلب االول ‪ :‬مفهوم ادارة المعرفة ومكوناتها‬


‫تعريف المعرفة ‪:‬عرفها العلي ونجازي بانها " ذلك المزيج من المعلومات و الخبرات‪ /‬و القدرة ‪-‬‬
‫على الحكم " اما الكبيسي فيشير الى المعرفة بانها " كل شيء ضمني او ظاهري ويستحضره‬
‫‪" .1‬االفراد الداء اعمالهم التخاذ القرارات‬
‫اوال ‪ :‬تعريف ادارة المعرفة ‪:‬يعتبر مفهوم ادارة المعرفة من المفاهيم الحديثة في مؤسسات التعليم العالي‬
‫خاصة من الناحية التطبيقية ففي دراسة لمعهد دراسات ادارة المعرفة عرفت ادارة المعرفة على انها "‬
‫طريقة تمكن االفراد العاملين في المؤسسة التعليمية من تطوير مجموعة من الممارسات لجمع المعلومات‬
‫ومشاركة ما يعرفونه مما ينتج عنه سلوكيات او تصرفات تؤدي الى تحسين مستوى الخدمات و المنتجات‬
‫‪ "2‬التي تقدمها المؤسسة التعليمية‬

‫ثانيا ‪ :‬مكونات ادارة المعرفة ‪:‬‬


‫‪ -1‬األشخاص فهي تركز على العالقات واألفراد وتكوين مجتمع فعال قابل للتعلم ونشر المعرفة‬
‫وتشاركها بطريقة رسمية وغير رسمية‪.‬‬
‫‪ -2‬التكنولوجيا فلها دور كبير فهي تساهم في إدارة المعرفة عن طريق توفير أليات هدفها تسهيل‬
‫تخزين المعرفة وتشاركها ونقلها‪.‬‬
‫‪ - 3‬العملية وتهتم بالتوفيق بين الثقافة المؤسسية التي تشتمل على التسلسل الهرمي والهيكل التنظيمي‬
‫واإلطار الثقافي للمؤسسة وبين العمليات والتي تشتمل على اإلنتاج‪.‬‬
‫كما تشجع التعلم التنظيمي وتبادل المعرفة‪.‬‬
‫المطلب الثاني ‪:‬عناصر ادارة المعرفة ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫التعاون وهو عبارة‪ /‬عن قدرة الفرد على تحمل مسئولية العمل ضمن فريق ومساعدة‬ ‫‪‬‬
‫اآلخرين ويسعى هذا العنصر الى توطيد وتشديد روح التعاون ونشرها‪ /‬حتى يظهر أثرها‪/‬‬
‫على عملية خلق المعرفة‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫‪.‬ثروت عبد الحميد اساليب االستفادة من ادارة المعرفة بالمؤسسة التعليمية‪ , /‬القاهرة ‪ ,‬جامعة االزهر ‪ ,‬المنهل للنشر‪,2008 ,‬ص‪:45‬‬
‫‪2‬‬
‫حاسم محمد جرجيس‪ ,‬خالد عتيق عبد هللا ‪ ,‬ادارة المعرفة‪ ,‬مفهومها واهميتها وواقع تطبيقها‪ /‬في المكتبا‪ /‬العامة في دولة االمارات المتحدة ‪ ,‬االمارات ‪ ,‬مجلة العلوم‪2: ,‬‬
‫‪ .‬مارس ‪ , 2014‬العدد‪ ,7‬ص ‪20‬‬
‫الثقة وهي اإليمان التام بقدرات األخرين الكاملة ويجب أن تكون متبادلة‪ /‬بين جميع‬ ‫‪‬‬
‫أعضاء الفريق والمنشأة‪ /‬بكاملها أهميتها تتمثل في تسهيل عملية التبادل المفتوح بين األفراد‬
‫بشكل حقيقي ومؤثر في المعرفة‪.‬‬
‫التعلم وأهميته تتمثل في االستمرارية واكتساب المعرفة على يد األفراد‪ /‬المؤهلين‬ ‫‪‬‬
‫الستخدامها ويقدمونها إلى أصحاب وصانعي القرار‪ /‬ويتم استخدامها في التأثير على‬
‫األخرين وتطوير المنشآت وفعالية‪ /‬أفرادها‪.‬‬
‫المركزية حيث يتم تجميع الصالحيات التي تتعلق بعملية اتخاذ القرار والرقابة‪ /‬ويتم ذلك‬ ‫‪‬‬
‫تحت سلطة الهيئة التنظيمية العليا‪ /‬للمنشأة‪ /‬ولكن خلق المعرفة ال يتطلب وجود المركزية‬
‫عليا‪/.‬‬
‫الرسمية ويوضح هذا مدى تحكمية القواعد الرسمية‪ /‬وكيف تسيطر على طبيعة عمل‬ ‫‪‬‬
‫المؤسسة‪ /‬من خالل اإلجراءات والسياسات التي تفرضها في خلق المعرفة‪.‬‬
‫دورها‪ /‬يتمثل في اتخاذ‪ /‬القرارات‪ /‬وتأطير عالقات العمل الخاصة وذلك بما يتماشى مع‬ ‫‪‬‬
‫مصالح المنشأة‪ /‬فالمعرفة تنشأ بأعلى درجات المرونة‪ /‬من خالل التطبيق الصحيح‬
‫لإلجراءات والسياسات والقواعد‪.‬‬
‫الخبرات العميقة والواسعة فيجب أن يكون نطاق خبرات العاملين بالمؤسسة كبير وأن‬ ‫‪‬‬
‫يكون نطاق الخبرة‪ /‬يسير بشكل أفقي حتى يشمل نطاقات متنوعة وعميقة وواسعة‪/.‬‬
‫دعم وتسهيل نظم تكنولوجيا> المعلومات ومعنى ذلك مدى استخدام تسهيالت التكنولوجيا‪/‬‬ ‫‪‬‬
‫وتوظيفها في دعم المعرفة حيث تعتبر عنصر فعال في خلق المعرفة‪.‬‬
‫اإلبداع التنظيمي هذا العنصر يشير إلى االعتماد على ابتكارات‪ /‬األفراد وما لديهم من‬ ‫‪‬‬
‫‪3‬‬
‫أفكار تخلق قيمة منتجات وخدمات المؤسسة‪ /‬ويتطلب هذا نظام اجتماعي فعال ونشط‪.‬‬
‫‪‬‬
‫المطلب الثالث ‪ :‬أهمية إدارة المعرفة في المؤسسات‬
‫التحسين‪ /‬من عملية اتخاذ‪ /‬القرارات‪ /‬حيث أن عملية إدارة‪ /‬المعرفة في المنشآت‪ /‬تساهم في‬ ‫‪‬‬
‫أن تسهل عملية اتخاذ القرارات‪ /‬وذلك من خالل البيانات التي توفر قدر كبير من‬
‫المعلومات التي بدورها تساعد المنظمة على اتخاذ قرارات ذات جودة عالية‪/.‬‬
‫فهي تساعد الموظفين واألفراد على تحسين جودة وسرعة اتخاذ القرارات لقدرتهم على‬ ‫‪‬‬
‫الوصول للبيانات والمعلومات بسرعة‪ /‬وتبادل األفكار واآلراء المختلفة‪/.‬‬
‫عملية إدارة‪ /‬المعرفة ونظمها تجعل عملية اتخاذ‪ /‬القرار أفضل وأسرع وأكثر حكمة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫بناء بيئة تعليمية في المنشآت‪ /‬والمنظمات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فالمعرفة لها قوة وقيمة في كال من االقتصاد المعرفي والرقمي‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪3‬‬
‫‪THAQFYA.COM/RESEARCH-ELEMENTS-KNOULEDGE-MANAGEMENT.15/02/2021 ,10 ;05‬‬
‫فتسعى المنظمات إلى خلق بناء بيئة تعليمية‪ /‬ومجتمع تنتشر فيه ثقافة التعلم واإلنتاج‬ ‫‪‬‬
‫المعرفي ومشاركته من أجل تحقيق المنفعة‪.‬‬
‫كما أن انتشار‪ /‬ثقافة التعلم في المنظمات تتيح للموظفين إمكانية تقييم أنفسهم ومهاراتهم‬ ‫‪‬‬
‫والعمل على تحسينها وتطويرها بهدف تحسين اإلنتاج‪/.‬‬
‫تحفز التغير الثقافي واالبتكار‪/.‬‬ ‫‪‬‬
‫فإدارة‪ /‬المعرفة تدعم حرية الفكر التي بدورها تشجع على تغيير الثقافة ودعم االبتكار‪/.‬‬ ‫‪‬‬
‫ففي ظل االقتصاد الحالي الذي‪ /‬تعاني فيه المؤسسات‪ /‬لن تنجح مؤسسة ال تتمتع بحس من‬ ‫‪‬‬
‫االبتكار والمغامرة ودعمها لألفكار الجديدة‪ /‬والمميزة‪/.‬‬
‫تزايد‪ /‬عدد المعلومات والبيانات التي تنتج في أي مجال‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التطوير في بيئة األعمال‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫توضيح وتحديد هوية رأس المال الفكري من حيث براءات االختراع والعالمات‬ ‫‪‬‬
‫التجارية‪ /‬واألسماء‪.‬‬
‫تنمية وتطوير مراكز الكفاءات‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ .‬المطلب الرابع ‪ :‬عالقة االبداع بادارة المعرفة‬
‫اتجهت الكثير من الدراسات و االبحاث‪ /‬الى اظهار العالقة الترابطية و السببية بين ادارة المعرفة‬
‫واالبداع ‪ ,‬حيث تؤكد هذه الدراسات و االبحاث انه في بيئة االعمال التي تكون المعرفة هي‬
‫المصدر االكيد للميزة التنافسية ‪ ,‬وعندما تتغير االسواق ويزداد عدد المنافسين وتتقادم المنتجات‬
‫بسرعة تولد المنظمات الناتجة عن المعرفة ثم تنشرها داخل التنظيم وتجسدها في المنتجات‪ /‬و‬
‫‪ .‬الخدمات و تبدع باستمرار‬
‫وقد اوضح الف سون ان الميزة االساسية للمنظمة المكثفة معرفيا هي القدرة على حل المشاكل عبر‬
‫‪ .‬الحلول االبتكارية و االبداعية‬
‫‪4‬‬
‫ويقول ‪ DRUCKER‬ان عمل االبداعات عبر التاريخ كان معتمدا على المعرفة ‪.‬‬

‫‪ .‬حسين عجالن حسن " استراتيجيات االدارة و المعرفة في منظمات االعمال " الطبعة االولى‪ ,2008‬اثراء للنشر و التوزيع ‪ ,‬عمان ‪ ,‬االردن ‪ ,‬ص‪4: 50‬‬
‫‪4‬‬
‫‪ .‬المبحث الثاني ‪:‬دراسة الحالة – مؤسسة ابل‬
‫‪.‬المطلب االول ‪ :‬عموميات حول شركة ابل‬
‫اوال ‪:‬تعريف شركة ابل ‪ " :‬هي شركة امريكية متعددة الجنسيات ‪ ,‬تقع في كوبرتينو بوالية كاليفورنيا ‪,‬‬
‫تعتبر ابل احد اكثر الشركات التقنية و الحاسوبية شهرة في العالم ‪ ,‬وهي متخصصة في صناعة وتصميم‬
‫‪ .‬وتطوير وبيع االجهزة االلكترونية و الحواسيب الشخصية وبرامج الحاسوب‬

‫‪ .‬ثانيا ‪ :‬نشاة وتاريخ شركة ابل‬

‫تاسست شركة ابل في ‪ 01‬افريل ‪ 1976‬على يد كل من ستيف جوبز و ستيف وزنياك و رونالدواين ‪,‬‬
‫وادرجت في ‪ 03‬جانفي ‪ 1977‬باسم " ابل كومبيوتر انكوربوريشن " ‪ ,‬لكن كلمة كومبيوتر ازيلت من اسم‬
‫الشركة في جانفي ‪ 2009‬وذلك بعد طرحها لاليفون وهو اول اول هاتف في سلسلة هواتفها الذكية ‪ ,‬ما‬
‫‪ .‬يعكس توجه الشركة للتركيز على االلكترونيات االستهالكية وليس فقط الحواسب‬

‫‪ :‬ثالثا ‪ :‬منتجات شركة ابل‬

‫لقد انتجت شركة ابل منذ تاسيسها عددا هائال من المنتجات الرائدة في مجال الحاسب االلي و االلكترونيات‬
‫‪ :‬وتعد ابرز منتجاتها ما يلي‬

‫‪ .‬هواتف ا ي فون ‪ :‬تم انتاجها عام ‪ 2007‬وتعتبر اغلى واهم اجهزة ذكية في العالم‬

‫اجهزة اي بود ‪ :‬تم اصدارها عام ‪2001‬هي اول االنتاجات االلكترونية البعيدة عن اجهزة الحاسب االلي‬
‫‪ .‬لشركة ابل‬

‫‪ .‬اجهزة حاسوب ماكينتوش ‪:‬تم اصدارها في عام ‪ 1984‬وهي واحد من أهم وأقدم منتجات ابل‬

‫‪ :‬المطلب الثاني ‪ :‬استراتيجيات المعرفة التي ساهمت في تعزيز االبداع لدى شركة ابل‬
‫‪ -LEVERAGING STRATEGY‬استراتيجية الرفع ‪ :‬عملت ابل على نشر المعرفة بين مختلف مجاالت‬
‫مؤسستها وذلك من اجل تحسين عمليات االبداع ‪.‬‬
‫‪ -APPROPRIATION STRATEGY‬استراتيجية التخصصية ‪ :‬حولت ابل المعرفة الجديدة من االقسام‬
‫لتعزيز االبداع مستقبال ‪.‬‬
‫‪ : -THE PROBING STRATEGY‬استراتيجية الفحص ‪ :‬التي تؤكد على ابتكار المعرفة الجديدة البداع‬
‫العملية والمنتج الجذري مثل اصدارها للهواتف الذكية ايفون ‪.‬‬
‫‪ : -THE EXPANDING STRATEGY‬استراتيجية التوسع ‪ :‬التي تؤكد على ابتكار وابداعات المنتج و‬
‫العملية من خالل المعرفة ‪.‬‬

‫‪ .5‬المطلب الثالث‪ :‬الحصة السوقية لشركة ابل وعائداتها‬


‫حسب تقديرات شهر سبتمبر من عام ‪ , 2012‬تعتبر شركة ابل ثالث اكبر مصنع للهواتف المحمولة في‬
‫العالم بعد شركتي سامسونغ ونوكيا ‪ ,‬كما انها صاحبة اكبر قيمة تسويقية في العالم بقيمة تقدر بنحو ‪,‬‬
‫‪626‬مليار دوالر ‪ ,‬وتعتبر هذه القيمة اكبر من القيمة السوقية لشركتي جوجل ومايكروسوفت مجتمعتين ‪,‬‬
‫‪ .‬وقد وصلت عائداتها السنوية في عام ‪ 2012‬الى ‪ 156‬مليار دوالر‬

‫وحتى شهر نوفمبر من عام ‪ 2012‬كان لدى شركة ابل ‪ 394‬متجرا في ‪ 14‬دولة ‪ ,‬اضافة الى متجري "ابل‬
‫‪ .‬ستور " و"ايتوترستور"االلكترونيين وقد بلغ عدد موظفيها في عام ‪ 2015‬حوالي ‪ 115000‬موظف‬

‫‪5‬‬
‫‪5 : WWW.FUNJAAN.COM,16/02/2021,13:00.‬‬
‫‪ :‬الخاتمة‬
‫من خالل ما سبق ذكره حول اعتبار الموارد كمصدر داخلي من مصادر الميزة التنافسية ‪ ,‬فان المهم بالنسبة‬
‫للمؤسسة هو كيفية الحصول على هذه الموارد و استغاللها و ترجمتها من اجل تحقيق ميزة تنافسية عن‬
‫‪ .‬منافسيها في قطاع نشاطها ‪ ,‬هذه الترجمة التي تتشكل في استراتيجيات التنافس‬
‫‪ :‬قائمة المراجع‬
‫ثروت عبد الحميد اساليب االستفادة من ادارة المعرفة بالمؤسسة التعليمية ‪ ,‬القاهرة ‪ ,‬جامعة االزهر ‪ ,‬المنهل للنشر‪1 - ,‬‬
‫‪2008.‬‬

‫حاسم محمد جرجيس‪ ,‬خالد عتيق عبد هللا ‪ ,‬ادارة المعرفة‪ ,‬مفهومها واهميتها وواقع تطبيقها في المكتبا العامة في دولة ‪2-‬‬
‫‪.‬االمارات المتحدة ‪ ,‬االمارات ‪ ,‬مجلة العلوم‪,‬مارس ‪2004‬‬

‫‪THAQFYA.COM/RESEARCH-ELEMENTS-KNOULEDGE-MANAGEMENT.15/02/2021 ,10 ;053-‬‬

‫حسين عجالن حسن " استراتيجيات االدارة و المعرفة في منظمات االعمال " الطبعة االولى ‪ ,2008‬اثراء للنشر و ‪4-‬‬
‫‪ .‬التوزيع ‪ ,‬عمان ‪ ,‬االردن‬

‫‪: WWW.FUNJAAN.COM,16/02/2021,13:005-‬‬

You might also like