Professional Documents
Culture Documents
وهو فصل من فصول مادة [فقه االستبصار والتبصر] أو (كراسة قراءة النفس)
الفتة
هذه سطور من كتاب [فقه النفس] الذي لم يصدر بعد
وهي ليست بديال عن استشارة أهل الذكر في التخصصات التربوية والنفسية المختلفة
لكنها بداية أرجو أن تكون نافعة
***
[فصل االرتباط]
أول ما أتذكره هو( :سواء صور أو موضوعات أو أشخاص أو مشاعر أو جمادات ،إلخ) .1
ما هي نظرتي أو مفهومي أو فلسفتي لالرتباط؟ .2
هل أعددت نفسي لالرتباط إعدادا نفسيا (روحيا أو فكريا أو عقليا ،وجسديا)؟ وكيف؟ .3
هل كان هناك صفات محددة لمن أود االرتباط به أو بها؟ ما هي تلك الصفات؟ .4
وماذا أعني بكل صفة من هذه الصفات (على أرض الواقع)؟ ومن أين اعتمدت تلك الصفات؟
كم مرة تمت محاولة االرتباط أو االرتباط فعال (تعارف أو خطبة أو زواج)؟ .5
كيف قدر هللا التعارف؟ (زمالة الدراسة ،تعارف مهني ،تعارف مرتب عن طريق األهل ،إلخ) .6
هل كان هناك مرد أو مرجع أنوي االنطالق منه والرجوع إليه في شؤون ارتباطي؟ .7
ما هو؟ وهل تم الرجوع إليه فعال عند الحاجة؟
كيف كانت األيام األولى للخطبة أو الرؤية الشرعية؟ .8
هل كان هناك حرية في مرحلة الخطبة أم شيء من الضغط لعوامل نفسية أو مجتمعية؟ .9
هل كان هناك أسللة معينة أود أن أوجهها للشخص المقابل (الخاطب أو المخطوبة)؟ ما هي؟ .11
ما الموضوعات التي تم الحديث عنها أو تناولها في تلك الفترة؟ .11
هل كان هناك أية معوقات نفسية أو مجتمعية أو مادية للتفكير في إتمام األمر إلى الزواج؟ .12
لماذا تمت الموافقة (في حالة الموافقة) أو الرفض (في حالة الرفض)؟ .13
ما هي الصفات الرئيسة التي من أجلها تمت الموافقة أو الرفض؟
هل كان هناك مالحظات سالبة على الخاطب أو المخطوبة تم تجاوزها؟ ما هي؟ ولماذا؟ .14
كم استمرت الفترة بين الخطبة وعقد القران؟ ولماذا؟ .15
محرم؟ أي هل كان هناك تواصل جسدي قبل عقد القران أو الزواج؟
ّ هل كان هناك تواصل .16
كيف كانت العالقة فترة ما بعد عقد الفران وحتى الزفاف (البناء)؟ .17
ما الموضوعات التي تم تناولها؟ ما األماكن التي تمت زيارتها أو اللقاء فيها؟
ما األنشطة التي حرصنا على القيام بها تلك الفترة؟
كيف كان التواصل الجسدي في تلك الفترة (مالمسة ،تقبيل ،عناق ،إلخ)؟ .18
كيف كانت مشاعري تجاه ذلك التواصل الجسدي (استغراب ،خوف ،إقبال ،رفض ،إلخ)؟ .19
كيف كانت ردة فعل الطرف المقابل تجاه ذلك التواصل الجسدي؟ .21
هل راجعت أحدا بشأن هذه التجربة (التواصل الجسدي)؟ ومن هي هذه الشخصية؟ .21
ولماذا هذه الشخصية؟
كم استمرت الفترة بين عقد القران والزفاف؟ ولماذا؟ .22
ما الذي أود أن أقوله لنفسي ،وألهلي ،ولمن حولي حول هذه المرحلة؟ .23
ما الذي أود أن أبوح به وأخرجه من نفسي؟
***
الفتات:
الفتة أولى:
هذه القائمة من األسللة ليست موحدة للجميع،
فربما اكتفى البعض باالطالع عليها فقط،
وربما اعتبرها البعض من ترف الكالم،
وربما استنجد بها البعض ورآها منقذا من خطر محدق،
وربما ارتاح البعض إذا وافق ما فيها ما لديهم حول الحياة والزواج كواقع بعيد عن األوهام،
وربما استيقظ البعض ليرى أو لترى أن األمر ليس مجرد "رومانسية" عابرة ،بل أخطر وأشد وأعمق.
وربما قال قائل :أنا أرى أن هذه القائمة تعقد األمور ،والزواج أسهل من ذلك.
فأجيبه :هذا ما تراه أنت،
أما ما أراه وما عاينته من حاالت المشكالت األسرية واالنفصال النفسي والطالق ومشكالت التربية
فإنها تدل على غير ذلك.
وربما قالت قائلة :كأن األسللة موجهة إلى طبقة معينة ،ألنني ال أراها تخاطبني مثال.
فأجيبها :أظنني اجتهدت في أن أضع األسللة بطريقة تشخيصية أو تعليمية؛
بمعني أنني وضعتها لتعليم الناس كيف يشخصون أنفسهم أوال ،وشريك أو شريكة حياتهم ثانيا،
لتعليم الناس األسس التي ينبغي علينا التفكير بها إذا شلنا أن نحيا حياة ال تكتفي بمجرد العيش،
سعيا إلى مستقبل أفضل للنفس والمجتمع واألمة.
الفتة ثانية:
أعلم أن طبيعة األسللة "استجوابية أو تحقيقية" في ظاهرها،
وهذا أمر يفرضه واقع التعارف المضبوط بالضوابط الشرعية والنفسية؛
ولكن هذا ال يعني أن نتكلف أو أن نظهر بغير مظهرنا.
بل إن من أسس التعارف الصحي أن "أكون أنا" وأن أتصرف بعفوية وطبيعية وصدق.
وربما تمكنت أن أسأل األسللة كلها ،بل وأعمق منها وأشد ،ولكن بأسلوب خاص مريح ومرن ولبق.
الفتة ثالثة:
األسللة كلها تدور في فلك "فقه النفس" واإلجابة عن "من أنا ولم أنا".
وهي موجهة للنفس أوال قبل اآلخر.
والترتيب مقصود.
وليس بالضرورة أن تطرح األسللة كلها ،وال أن يتم التفصيل في إجاباتها في أول لقاء.
ولهذا ،فأنا أنصح عادة بأن ترسل األسللة إلى الخاطب أو المخطوبة حتى قبل اللقاء الشخصي،
وذلك ألسباب:
الفتة رابعة:
علينا أن ندرك مدى (غرابة وصعوبة) هذا النوع من األسللة على (العقلية السائدة).
وربما يبدو عليها الطرح الخيالي أو (المثالي) كما يحلو للبعض وصفها،
ولكنها (وصفة دواء مرة) لعالج (حقيقي)؛
والواقعية هنا ضرورة في األولويات والتوقعات والطرح وقبول اإلجابات أو رفضها وما يلي ذلك.
الفتة خامسة:
اإلجابات المثالية سهلة ،ولكن يمكننا مقارنتها باإلجابات األخرى،
كما أن من الضروري مقارنتها بفلتات اللسان وعفوية التصرف ولغة الجسم،
هذا من شأنه أن يعين على التحقق من صدق قائلها أو قائلتها.
واألسللة وحدها مع إجاباتها ال تعطي إال ظاهر الشخصية
كما تعطي لمحة عن معرفته أو معرفتها بأهمية هذه الموضوعات
ولكنها تحتاج إلى ما يسندها من سؤال األهل واألصحاب،
وربما كثرة التردد والجلسات.
ولطالما قلت:
إن طول الجلسات التعارفية فترة الخطبة أهون من الندم بعد عقد النكاح أو البناء ثم الطالق.
واآلن مع األسللة:
الفتة:
وضعت هذا األمر في المقدمة حتى ال نقع في فخ ضياع الجهد والوقت في أسللة قادمة
فربما كان هذا األمر عائقا عند البعض بداية ،فال يكون من العقل تجاوزه إلى ما بعده.
"ع َرض صحي" ال أهمية له
ومن عجب أن أرى من تنازعوا أمام القضاء وصوال إلى الطالق لمجرد َ
فهذا يطلق زوجته عندما يعلم أنها "حاملة" لمرض التالسيميا
(الذي ال يسبب أي خطر إذا ما كان الزوج خاليا منه)
وتلك ترفض زوجها ألنه مصاب باضطراب القولون العصبي
وغيرها من حاالت أستغرب معها كيف يفكر الناس في الزوج أو الزوجة والحياة الزوجية
وإن مما أنصح به دائما الوضوح وعدم إخفاء شيء ،مهما بدا لنا بسيطا أو غير مهم،
فإن أفهام الناس مختلفة ،ومعاييرهم وأولياتهم قد تصل إلى حد التناقض.
هذا كله ،مع التأكيد على حق النفس في الرفض أو القبول ،مهما اختلفنا على المعايير.
الفتة:
اإلجابات المثالية هنا سهلة جدا .فمن السهل أن يقول أو تقول" :هدفي أن يرضى هللا عني"
ولكن معرفة "سيرة اليوم والليلة" كفيلة بأن تصدق هذا أو تكذبه.
فإذا أجابني "الخاطب" مثال بما يلي:
"أستيقظ صباحا ،أذهب للعمل ،وأعود ،ثم أخرج مع أصدقائي قليال ،ثم أعود للبيت"
مثل هذا الشخص يعلن بكل بساطة وضوح:
"أنا شخص عادي جدا ،وال عالقة للهدف الذي زعمته قبل قليل بما أفعله".
وربما اعترضت أخرى :ولكن هذه مسألة بين اإلنسان وربه ،فلماذا ينبغي أن يفصح عنها؟
فأجيبها :هذا في غير هذا الموضع،
أما وقد تقدم اإلنسان ليستحل العالقة مع من ستكون أو سيكون أقرب إنسان له على وجه األرض،
مع من ستحيا أو سيحيا معه اليوم والليلة،
فإن من أقل ما يمكن أن يقدمه أن يضع نفسه على طبق من ذهب.
الفتة مهمة :عرض النفس بصدق ال يعني كشف ستر هللا عليها
وكم رأينا من مفاجآت صادمة لمن زعموا أنهم أهل دين والتزام ،وأصحاب فكر ورسالة،
ثم إذا بهم تقليديون عاميون ،بل دون ذلك ،ال عالقة لهم بما زعموه إال الكالم
.22ما مفهومك لبر الوالدين؟ وما طبيعة عالقتك بوالديك وأشقائك أو شقيقاتك؟
(هذا السؤال يحقق السؤال الذي ورد في حقوق الزوج/الزوجة)
الفتة:
بر الشخص بأهله قد ال يكون بالمعنى المطلوب شرعا أو عقال.
فقد يكون الرجل بارا بأمه برا شديدا ،كما يفهم هو أو والدته ،ولكنه ليس البر الشرعي،
ف سرعان ما تكتشف الزوجة أنه منقاد لوالدته انقيادا من شأنه أن يهدم بيته مستقبال.
وكذلك الحال إذا قيل إن المخطوبة مثال ليست لها عالقة حيوية وفاعلة مع والديها أو أشقائها،
ولكنها قد تكون الزوجة المثالية مستقبال رغم ذلك ،بل ألنها كذلك ،بسبب حال أهلها.
الفتة:
المعرفة أو الثقافة أمر أساسي لما نرجوه للنفس والمجتمع واألمة،
ولكنها قد ال تقدم أو تؤخر إذا حملتها نفوس ضعيفة أو مريضة.
ولقد رأينا بيوتا سعيدة ،سعادة حقيقية ،أصحابها من أهل المعرفة البسيطة،
في حين رأينا بيوتا تعيش في شقاء ،على الرغم من كون أهلها من أهل "الثقافة"
الفتة:
هذا سؤال متقدم جدا في رأيي ،وقد ال يلزم أن يسأله الخاطب أو المخطوبة في معظم األحوال؛
ولكنني أضفته قريبا ،ألنني استقبلت أكثر من حالة حصل فيها طالق "سريع"،
بعد اكتشاف أحد الطرفين أن عقيدة اآلخر قد تجعل العالقة محرمة أو على األقل غير سعيدة.
وعلى أي حال ،إنما وضعته ليكون بين يدي الناس وليعرفوا ،على األقل ،أن األمر ليس أمرا هينا.
.44هل لديك وقت (فراغ)؟ وإذا كان األمر كذلك ،فماذا تفعل أو تفعلين فيه؟
.45كيف تغتنم أو تغتنمين وقتك في السيارة ،في االنتظار في مكان عام ،وفي غيرها؟
.46ماذا عن الهاتف الجوال؟ هل هو من النوع "الذكي"؟
.47ماذا عن اإلنترنت؟ وماذا عن تطبيقات الهاتف الجوال المتعلقة باإلنترنت؟
.48ماذا عن التلفزيون؟ هل يعنيك وجود التلفزيون في البيت؟ وماذا تشاهد أو تشاهدين؟
.49هل تتابع أو تتابعين األفالم العربية أو األجنبية؟ أم أن هذا من باب الترفيه فقط؟
.51هل تستمع أو تستمعين إلى الموسيقى؟ وإذا كنت كذلك أو ال ،فلماذا؟
.51ما هي المواد السمعية التي تحتفظ أو تحتفظين بها في سيارتك أو قرب سريرك؟
.52هل لديك حساب شخصي على فيسبوك أو تويتر أو غيرها من مواقع التواصل االجتماعي؟
.53هل تشاهد أو تشاهدين اليوتيوب؟ ولماذا؟
لحاجة جادة ،كطلب العلم مثال؟ أم من باب الترفيه فقط؟
.54كم يأخذ منك اإلنترنت يوميا؟ وهل تتوقع أن يؤثر هذا على الحياة الزوجية مستقبال؟
.55هل تخلو أو تخلين بنفسك؟ وهل تفعل أو تفعلين هذا طوعا أم كراهية؟
.56هل تحب أو تحبين الخلوة بنفسك؟ أم إنك تخشى أو تخشين ذلك؟
.57ماذا تفعل أو تفعلين في خلوتك؟
.58كيف يكون مزاجك عند الخلوة بنفسك؟ وكيف سيكون عندما نكون وحدنا في البيت؟
.59هل يعنيك مظهرك أمام الناس؟ أم األهم هو الشعور بالراحة؟
وكيف تعبر أو تعبرين عن "الشعور بالراحة" في البيت مثال؟ طريقة اللباس ،الجلسة ،إلخ.
.79إلى أي درجة يمكن ألهلك أن (يتدخلوا) في اإلعدادات للعرس مثال ،أو في حياتك الزوجية؟
.81ماذا لو حصل خالف بيني وبين أهلك ،كيف ستعالج أو ستعالجين األمر؟
.81ماذا عن المال والبيت؟
هل ترى األفضل الوضوح والمشاركة أم إن هناك ما يمكن أن ترى من المصلحة إخفاءه؟
.82ماذا عن مساعدة األهل المادية لنا مستقبال؟ هل هي مقبولة أم مرفوضة؟ وما حدودها؟
.83هل يترتب على مساعدة األهل لنا أي ارتباطات شرطية أو التزامات أدبية توقعنا في حرج؟
الفتة :هذا موضوع مهم ،فليس كل المتدينين متفقون على أسلوب تدينهم،
واالختالف وارد ،ولكن المهم معرفة هذا قبل االرتباط.
تعرفين ذلك؟
تعرف أو ّ
.97هل أنت متدين أو متدينة؟ وكيف ّ
.98كيف تفهم أو تفهمين "أركان اإلسالم"؟
.99من هم العلماء الذين تستمع أو تستمعين إليهم؟ ولماذا؟
تعبرين عن رأيك في غيرهم ممن قد ال يعجبونك؟
تعبر أو ّ
كيف ّ .111
ما الذي ال يعجبك في تدين الناس؟ .111
ثالث وعشرون :العادات السيلة وكيفية التعامل معها ومع الطرف اآلخر
يسألني الناس:
"ما هي الصفة التي تخشى منها ،وتحذر ،وترى أنها األخطر في شريك أو شريكة الحياة؟"
فأجيب على الفور :الكبر.
ألن الكبر من شأنه أن يهدم بيوتا ومؤسسات ومجتمعات وأمما،
ال لسبب إال ألن البعض يرفض أو ترفض أن يعترف أو تعترف بخطأ النفس أو ضعفها.
وإن مما آسف له أيضا وجود حالة ،أو ربما كانت ظاهرة ،لـ "الكبر المقنع بالتدين"؛
فأسمع وأرى كثيرا عن ذلك "الداعية" التي تشتكي زوجته من كبره على النصيحة،
أو تلك الداعية التي ال تقبل أن يوجه لها زوجها أي نقد ألنها ترى نفسها "أعلم" منه.
ولعل من آخر ما بلغني من أكثر من بيت من بيوت "الدعاة" أن جداال يحصل بين الزوج والزوجة،
بسبب "إدمان" الزوج على قناة "أفالم" أو "مسلسل" يمتلئ بالمشاهد المشبوهة شرعا،
ثم يجادل الزوج زوجته في "مشروعية" ما يشاهده
وكم كنت سأحترم هذا "الداعية" أو غيره لو أعلن ضعفه في شجاعة وصدق ،بدل المكابرة.
الفتة خاتمة:
فأجبته :ليس بالضرورة أن تجد من لديه أو لديها اإلجابة على كل هذه األسللة،
بمن فيهم كاتبها "أنا = عبدالرحمن ذاكر الهاشمي"،
ولكننا نضع ما يعين على القرب مما نراه األصوب واألصلح واألحسن.
أما إذا نفر الطرف اآلخر لمجرد الشعور بغرابة هذه األسللة أو صعوبتها أو "تعقيدها"،
فإن هذا مما يريح النفس لمعرفتها أن هذه النفس ليست هو أو هي من أبحث عنه أو عنها.
وسألتني أخرى فقالت:
وجهت هذه األسللة لشاب تقدم إلي ،فاستغرب وتوجس ،فهل هذا يعني أنه غير مناسب لي؟
فأجبتها :ال ،ليس بالضرورة ،فقد تكون المفاجأة أوال،
لكنه مستعد أن يخطو معك خطوات الحياة "السعيدة" إذا اقتنع بها أو قبلها.
بينما لو ذهب أو ذهبت ولم يعد فهذا يعني أنه قد أجابك فعال،
ولسان حاله :أنا ال أستحقك ،أو أنا أبحث عن غيرك.
***
أول ما أتذكره هو( :سواء صور أو موضوعات أو أشخاص أو مشاعر أو جمادات ،إلخ) .1
كيف كانت االستعدادات للعرس والزفاف؟ من األولى :هللا أم النفس أم الناس؟ .2
كيف كان العرس والزفاف؟ تقليديا أم غير تقليدي؟ ولماذا؟ .3
كيف كان العرس والزفاف من وجهة نظري؟ ولماذا؟ .4
كيف كان العرس والزفاف من وجهة نظر زوجي أو زوجتي؟ ولماذا؟ .5
كيف كان العرس والزفاف من وجهة نظر الناس؟ ولماذا؟ .6
كيف كانت ليلة البناء؟ .7
هل مضت ليلة البناء بيسر وسهولة وتقبل أم ال؟ (إذا كانت اإلجابة نعم أو ال :لماذا؟) .8
أين تم قضاء الفترة األولى ما بعد الزفاف؟ أو ما يعرف بـ (شهر العسل) .9
كيف كانت الحياة بعد الزفاف؟ (الحياة اليومية ،المخططات ،النظرة العامة لألمور) .11
هل بقيت العالقة مع عائلتي كما كانت قبل الزواج أم اختلفت؟ .11
إذا كانت اإلجابة نعم ،لماذا؟ وكيف؟
هل كنت أسمح لعائلتي بالتدخل بشؤون زواجي؟ .12
إذا كانت اإلجابة نعم :إلى أي مدى؟ وإذا كانت اإلجابة ال :لماذا؟
االنسجام بعد الزواج هل بقي كما كان قبل الزواج؟ أم زاد؟ أم نقص؟ ولماذا؟ .13
هل الوقت المفروض للبيت كاف؟ وهل أعطي البيت حقه؟ وهل أهل بيتي راضون؟ .14
هل كان (أو ال يزال) هناك أي نوع من االضطهاد أو سوء المعاملة (نفسي ،جسدي ،عاطفي)؟ .15
ماذا يعني (تعني) زوجي (زوجتي) لي؟ .16
ما الذي أود أن أقوله لنفسي ،وألهلي ،ولمن حولي؟ .17
(ما الذي أود أن أبوح به وأخرجه من نفسي؟)
وأخيرا
أدعو هللا أن يوفق الجميع إلى ما يحب ويرضى.
آنسني هللا وإياكم به ،وبأنفسنا
وال جعل وحشتنا إال بالبعد عنه