You are on page 1of 12

‫راتب ال ْع َّط ْ‬

‫اـس‬

‫ال ْفاـتحة الىحض ْرةسيدناـ وحبي ْبناـ مـح َّمدٍ ﷺ‬ ‫‪.‬‬

‫الرحمنال ْع َّطاس‬
‫والى ر ْوح سيدناا ْلحبي ْب عمر ب ْن عب ْد َّ‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫اس‬ ‫ب و َّ‬
‫الشي ْخ علي ب ْن عب ْدالله باـر ْ‬ ‫صاحب َّ‬
‫الرات ْ‬

‫والى ر ْوح سيدنا ا ْلاماـم ا ْلحبي ْب ا ْحمد اب ْن حسنْ‬

‫‪...‬‬ ‫بنْ عب ْدالله ْ ال ْع َّطاـس‪ .‬الفاـتحة ْ‬

‫الرحْمن َّ‬
‫الرَّحيم‬‫‪.‬‬ ‫الرجيْم بس ْم الله َّ َّ‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫الشي ْطان َّ‬
‫أعوْذ بالله من َّ‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫الرَّحيم ملك يوْم الدين‬ ‫ا ْلحم ْدلله رب ال ْعاـلمي ْن َّ َّ‬


‫الرحْمن َّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ِإ َّيَّاك نعْبدو ِإ َّيَّاك نسْتعي ْن اهْدناالصراطال ْم ْ‬


‫ستقيم صراط‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫َّالَّذي ْن أنع ْمت عل ْيه ْم غي ْرالمغضوب عليه ْم ولا َّ‬


‫الضَّالين‬
‫الشي ْطان َّ‬
‫الرجيْم «‪«٣‬‬ ‫السمي ْعال ْعليْم من َّ‬
‫‪.‬‬
‫أعوْذ بالله َّ‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ل َّلَّرأي ْته خاشعاـ‬


‫لوْ أنزل ْناـ هذاال ْقر ْآن على جب ٍ‬

‫مَّتصدعاـ منْ خشْيةالله وتل ْك الْأمْثال نض ْر بهاـ‬

‫ل َّ َّلناـس لع َّلَّه ْم يتف َّكَّرون‪.‬هوالله َّالَّذي لا ِإله ِإ َّلَّا هو‬

‫الرحْمن َّ‬
‫الرَّحيم‪.‬هوالله‬ ‫الشَّهاـدة هو َّ َّ‬
‫عاـلم ال ْغيْب و َّ‬

‫‪.‬‬
‫َّالَّذي لا ِإله ِإ َّلَّا هو ال ْملك ال ْقدَّوس َّ‬
‫السَّلام ال ْمؤْمن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫المهي ْمن ال ْعز يز الْج َّ َّباـر ال ْمتكبر سب ْحاـن الله ع َّ َّماـ‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫يش ْركون‪.‬هوالله الْخاـلقال ْباـرئ الْمصور له الْأسْماء‬


‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬

‫الْحسْنٰـى يسبح له ماـ في َّ‬


‫السَّموات والْأرْض وهو‬

‫ال ْعز يز الْحكيم ‪.‬‬


‫الشي ْطان َّ‬
‫الرجيْم «‪»٣‬‬ ‫السمي ْع ال ْعليْم من َّ‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫أعوْذ بالله َّ‬
‫‪.‬‬

‫الت َّامات منْ شر ما خلق «‪»٣‬‬


‫أعوْذ بكلمات الله َّ‬

‫بس ْمالله ال َّذي لايضر مع ا ْسمه ش ْ‬


‫يء في ا ْلا ْرض‬ ‫‪.‬‬

‫السماء وهو َّ‬


‫السمي ْع ال ْعليْم «‪»٣‬‬ ‫ولا في َّ‬

‫الرحيْم‪،‬ولا حوْل ولاق َّوة ِإ َّلاباـلله‬


‫الر ْحمن َّ‬
‫بس ْمالله َّ‬ ‫‪.‬‬

‫«‪»١٠‬‬ ‫ال ْعلـي ال ْعظيْم‬

‫الر ْحمن َّ‬


‫الرحـيْم «‪»٣‬‬ ‫بس ْمالله َّ‬ ‫‪.‬‬

‫بس ْمالله تح َّص َّناـ بالله ْ ‪ ،‬بس ْم الله ْ تو َّكل ْناـ بالله ْ «‪»٣‬‬
‫‪.‬‬

‫بس ْمالله آم َّناـ بالله ْ‪،‬ومنْ يؤْمنْ بالله ْ لاخوْفعليه ْ‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫«‪»٣‬‬
‫سب ْحاـن الله ْ ع َّز الله ْ‪،‬سب ْحاـن الله ْ ج َّل الله ْ «‪»٣‬‬

‫سب ْحاـن الله ْ و بحم ْده ‪ ،‬سب ْحاـن الله ْ العظيم «‪»٣‬‬

‫أكْ برْ‬ ‫ِإ َّلاالله ْ‪،‬والله‬ ‫سب ْحانالله ْ‪،‬وا ْلحم ْدلله ْ‪،‬ولا ِإله‬
‫‪.‬‬

‫«‪»٣‬‬

‫ف‬
‫يالطي ْفا بخل ْقه ْ‪،‬ياعلي ْماـ بخل ْقه ْ‪،‬ياخبي ْرا بخل ْقه ْ أل ْط ْ‬

‫بناـ ياـ لطي ْف ياـ عليْم ياـ خبي ْر «‪»٣‬‬

‫ف بنا في ْما نزلْ ‪،‬ا َّنكْ لطي ْف‬


‫يا لطي ْفا ل ْم يزلْ أل ْط ْ‬

‫سلمي ْن «‪»٣‬‬
‫ف بنا وال ْم ْ‬
‫ل ْم تزلْ ‪،‬ال ْط ْ‬

‫لا ِإله ِإ َّلا الله ْ « ‪ » ٤٠‬مـح َّمد رسوْل الله ﷺ‬

‫سبناـ الله ونعْم ال ْوكي ْل « ‪» ٧‬‬


‫ح ْ‬
‫الله َّم صل على مح َّم ْد الله َّم صل علي ْه وسل ْم « ‪»١٠‬‬

‫الله َّم صل على مـح َّم ْد يار بي صل علي ْه وسل ْم‬

‫«‪»١‬‬

‫أســــــْ تغْفرالله ْ «‪»١١‬‬

‫تاـئب ِإلـى الله ْ «‪»٣‬‬

‫سن ا ْلخاـتمه ْ «‪»٣‬‬


‫ياالله ْ بهاـ‪،‬يا الله ْ بهاـ‪،‬ياالله ْ بح ْ‬

‫غفْرانك ر بنا و ِإليْك الْمصير‪،‬لايكلف الله نفْساـ‬

‫ت ر بنا‬ ‫ِإ َّلا وسْ عها لهاـ ما كسب ْ‬


‫ت وعليْها ما اكْ تسب ْ‬

‫لا تؤاخذْنا ِإن نسينآ أ ْو أخْ ط ْأنا ر بنا ولا تحْملْ عليْنآ‬
‫ِإص ْرا كما حمل ْته على ال َّذين من قبْلنا ر بنا ولاتحمل ْناـ‬

‫ماـ لا طاقة لناـ به واعْف ع َّنا واغْفر ْلناـ وارْحم ْنآ‬

‫أنت موْلانا فان ْصرْنا على ال ْقوْم ال ْكافر ين ‪.‬‬

‫ال ْفاتحة الى روْح سيدنا وحبي ْبنا وشفي ْعنا رسوْل‬

‫الله ْ مـح َّمد ب ْن عب ْدالله ْ ﷺ وآله وأ ْ‬


‫صحابه وأ ْزواجه‬

‫وذر َّيته بأ َّن الله يعْلـي درجاته ْم في ا ْلج َّنة ْ‪،‬و ين ْفعنا‬

‫بأس ْراره ْم وأن ْواره ْم وعلوْمه ْم في الدي ْن والدن ْيا‬

‫وا ْلآخرةْ و يج ْعلناـ منْ ح ْز به ْم و يرْزقناـ مح َّبته ْم‬

‫و يتو َّفاـنا على م َّلته ْم و يح ْشرنا في ز ْمرته ْم في خيْرٍ‬

‫ْف وعاـفية ْ بسر ال ْفاـتحة ْ ‪. . .‬‬


‫ولط ٍ‬
‫ال ْفاتحة الى ر ْوح سيدنا ال ْفقي ْه ال ْمق َّد ْم مـح َّمد ب ْن‬

‫علي باـعلوي وأصوْلهما وفر ْوعهما وذوي ا ْلحقوْق‬

‫‪.‬‬ ‫عل ْيهما أ ْجمعي ْن أ َّن الله يغْفرله ْم و يرْحمه ْم و يعْلي‬

‫درجاـته ْم فيا ْلج َّنة ْ و ين ْفعنا بأس ْراره ْم وأن ْواره ْم‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫وعلوْمه ْم في الدي ْن والدن ْيا وا ْلآخرةْ ال ْفاـتحه ْ ‪. . .‬‬

‫ال ْفاتحة الى روْح سيدنا وحبي ْبنا وشفي ْعنا و بركتنا‬

‫ب ق ْطب ا ْلأن ْفاـ ْس ا ْلحبي ْب عمر ب ْن‬ ‫صاحب َّ‬


‫الرات ْ‬

‫اس ث َّم الى ر ْوح َّ‬


‫الشي ْخ علي ب ْن‬ ‫الر ْحمن ال ْع َّط ْ‬
‫عب ْد َّ‬

‫عب ْدالله باـر ْس ث َّم الىر ْوح ا ْلحبي ْب عبْد َّ‬


‫الرحْمن ب ْن‬ ‫‪.‬‬

‫اس ث َّم الى ر ْوح ا ْلحبي ْب حسي ْنب ْن عمر ْ‬


‫عقيْل ال ْع َّط ْ‬
‫اسو ِإخْ وانه‪،‬ث َّم الي روْحعقيلْ وعبْدالله ْ وصالح‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال ْع َّط ْ‬
‫‪.‬‬

‫اس‪،‬ث َّم الىر ْوح ا ْلحبي ْب مـح َّمد‬


‫‪.‬‬ ‫الرحْمنْ ال ْع َّط ْ‬
‫ب ْنعبْد َّ‬
‫‪.‬‬

‫ب ْنحسنْ وأصوْله ْم وفر ْوعه ْم وذويا ْلحقوْق عل ْيه ْم‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫أ ْجمعي ْن أ َّن الله يغْفرله ْم و يرْحمه ْم و يعْلـي درجاته ْم‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫في ا ْلج َّنة ْ و ين ْفعناـ بأس ْراره ْم وأن ْواره ْم وعلوْمه ْم في‬‫‪.‬‬

‫بسر ال ْفاـتحه ْ ‪. . .‬‬ ‫الدي ْن والدن ْياـ وا ْلآخرةْ‬

‫ال ْفاـتحة الى أ ْرواح ا ْلأ ْولياـء والشهداء و َّ‬


‫الصالحي ْن‬

‫الراشدي ْن ث َّم الى أ ْرواح والدي ْناـ ومشايخنا‬


‫وا ْلأئ َّمة َّ‬

‫وذوي ا ْلحقوق علي ْناـ وعليْه ْم أ ْجمعي ْن‪,‬ث َّم الى أ ْرواح‬

‫سلماـت أ َّن‬
‫أ ْموات هذه ال ْبل ْدة من ال ْم ْسلمي ْن وال ْم ْ‬
‫الله يغْفرله ْم و يرْحمه ْم و يعْلـي درجاـته ْم في ا ْلج َّنةْ‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫و ين ْفعناـ بأس ْراره ْم وأن ْواره ْم وعلوْمه ْم في الدي ْن‬

‫والدن ْياـ وا ْلآخرةْ بسر ال ْفاـتحه ْ ‪. . .‬‬

‫ل وصلاح‬
‫ل وم ْأموْ ٍ‬
‫ال ْفاتحة بال ْقبوْل وتماـم كلسوْ ٍ‬
‫‪.‬‬

‫َّ‬
‫الش ْأن ظاهرا و باطناـ في الدي ْن والدن ْيا وا ْلآخرةْ‬

‫دافعة لكل شرٍ جاـلبة لكل خي ْرٍ لناـ ولوالدي ْناـ‬

‫واوْلادنا ولأحْ بابنا ولمشايخنا في الدي ْن مع الل ْطف‬

‫وال ْعافية وعلى ن َّية أ َّن الله ينور قلوْ بنا وقوالبنا مع‬

‫ال ْهدى والتقى وال ْعفاف وال ْموْت على دي ْن ا ْل ِإسْ لام‬
‫وا ْل ِإي ْمان بلامح ْنة ولا إ ْمتحان بجاه سيد ولد ع ْدنا ْن‬

‫جامعة لكل ن َّية ٍ صالحة ٍ و ِإلى حض ْرة َّ‬


‫النبي ال ْفاـتحة ْ‬

‫« الدعاـءْ »‬

‫الر ْحمن َّ‬


‫الرحيْم ا ْلحم ْدلله رب ال ْعاـلمي ْن حم ْدا‬ ‫بس ْم الله َّ‬

‫يوافي نعمه و يكاف ْى مزي ْدهْ يا ر َّبناـ لك ا ْلحم ْد كما‬

‫ين ْبغي لجلال وجْ هك وعظيْم سل ْطانكْ سب ْحانك‬

‫لانح ْصي ثناـء علي ْك أن ْت كما أث ْني ْت على ن ْفسك‬

‫فلك ا ْلحم ْد حتى ترْضى ولك ا ْلحم ْد ِإذا رضي ْت ولك‬

‫ا ْلحم ْد بعْدالرضي الله َّم صلوسل ْم علىسيدنا مـح َّمدٍ‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫في ا ْلأ َّولي ْن وصل على سيدنا مـ َّ‬


‫حمدٍ في ا ْلآخر ي ْن‬
‫وصل وسل ْم على سيدنا مـح َّمدٍ في ال ْملأ ا ْلأع ْلى‬

‫ِإلى يوْم الدي ْن وصل وسل ْم على سيدنا مـح َّمدٍ حتى‬

‫ترث ا ْلأ ْرض ومنْ عل ْيهاـ وأن ْت خي ْر ال ْوارثي ْن‪.‬‬

‫الله َّم ِإ َّنا ن ْستحْ فظك ون ْستوْدعك أ ْدياننا وأن ْفسنا‬

‫يءٍ أ ْعطي ْتناـ‪.‬الله َّم أجْ عل ْنا‬


‫وأ ْموالنا وأهْلنا وك َّل ش ْ‬

‫ن‬
‫و ِإ َّياه ْم فيكنفك وأمانك وعياذك منْ كل شي ْطا ٍ‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫مري ْدٍ وج َّباـ ٍر عني ْدٍ وذي عي ْنٍ وذي ب ْغ ٍي وذي‬

‫يء ٍ قدي ْر‬


‫ر ِإ َّنك على كل ش ْ‬
‫حسدٍ ومنْ شركلذيش ٍ‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫السلامة وحق ْقنا ب َّ‬


‫الت ْقوى‬ ‫الله َّم جمل ْناـ بال ْعاـفية و َّ‬

‫وا ْل ِإسْ تقامة‪،‬وأع ْذنا منْ موْجبات َّ‬


‫الندامة في ا ْلحال‬
‫وال ْمالوال ْمأل ِإ َّنك سمي ْع الدعاـءوصلالله َّم بجلالك‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫وجمالك علىسيدنا مـح َّمدٍ‪،‬وعلى آله وصح ْبه أ ْجمعي ْن‬


‫‪.‬‬

‫وأ ْرزق ْنا كمال ال ْمتابعة له ظاهرا و باطنا‪،‬يا أ ْرحم‬

‫الراحمي ْن‪،‬بفضْ ل سب ْحان ر بك رب ال ْعزة ع َّما يصفوْن‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫َّ‬

‫وسلام على ال ْمر ْسلي ْن وا ْلحم ْدلله رب ال ْعالمي ْن ‪.‬‬

You might also like