‫وكـالـــــــــــــة‬

‫أنا الموقعة أسفله‪:‬‬

‫السيدة‪ :‬خديجة صعصاع الحاملة لبطاقة التعريف الوطنية رقم‪ IB34202 :‬المزدادة بتاريخ‬
‫‪ 01/01/1970‬الساكنة ب‪ 6 :‬زنقة ‪ 75‬حي المصلى الفقيه بن صالح‬
‫لمقتضيات الفصل ‪ 879‬من قانون االلتزامات و العقود المغربي أشهد على نفسي شهادة الطوع‬
‫و الرضى أنني سلمت التوكيل لزوجي السيد المصطفى دياج المزداد بتاريخ ‪ 01/02/1961‬الحامل‬
‫لبطاقة التعريف الوطنية ‪. I93078‬‬
‫وذلك ليقوم مقامي و ينوب عني في جميع اإلجراءات القانونية و العادية الجاري بها العمل فيما‬
‫يتعلق بي و ذلك فيما يتعلق بي و ذلك فيما يتعلق بالحصول على جميع الوثائق اإلدارية و العادية‬
‫الجاري بها العمل و ذلك بتمثيلي أمام جميع اإلدارات و المجالس و الدوائر و غيرها من المكاتب‬
‫العمومية و الشبه العمومية و المحاكم بمختلف أنواعها االبتدائية و االستئنافية و اإلدارية و غيرها‪ ،‬كما‬
‫أسند له وكالتي هذه ليقوم مقامي في جميع الدعاوي و الحصول على جميع الرخص من بناء و إصالح‬
‫و إنارة و ماء صالح للشرب‪ ،‬و غيرها من الرخص‪ ،‬و تحفيظ ما يجب تحفيظه‪ ،‬و القيام بإجراءات‬
‫التسجيل‪ ،‬و الحصول على التصاميم و المصادقة عليها‪ ،‬و ذلك فيما يتعلق بجميع ممتلكاتي أينما كانت و‬
‫تعينت ما عدا البيع و ذلك فيما تخص فيها الوكالة شرعا و قانونا من إنكار و إقرار و سائر فصول‬
‫الخصام كلها و بهذا أسند له وكالتي الدائمة المستمرة دواما ما لم أصرح بعزلها‪.‬‬
‫و لهذا الغرض سلمت له هذه الوكالة التامة لإلدالء بها عند الحاجة‪.‬‬
‫و السالم‪./.‬‬

‫اإلمضاء‪:‬‬
 ‫عـــقـــد وكـــالــــــة‬
‫أنا الموقعة أسفله‪:‬‬
‫السيدة‪ :‬اجبالة سعاد الحاملة لبطاقة التعريف الوطنية رقم‪ IB109712 :‬المزدادة بتاريخ ‪10/0‬‬
‫‪ 9/1981‬المقيمة بالديار اإليطالية‪.‬‬
‫بمقتضى هذه الوكالة وتحت جميع الضمانات الفعلية والقانونية الجاري بها العمل أشهد‬
‫على نفسي شهادة الطوع و الرضى أنني سلمت التوكيل لوالدتي السيدة‪ :‬معيزي مينة الحاملة‬
‫لبطاقة التعريف الوطنية رقم‪ IB109712 :‬والساكنة ب‪ :‬اوالد احديدو الزنقة ‪ 20‬الرقم ‪77‬‬
‫الفقيه بن صالح‪.‬‬
‫وذلك لتقوم مقامي و تنوب عني في جميع اإلجراءات القانونية و العادية الجاري بها العمل‬
‫فيما يتعلق بي في الحصول على جميع الوثائق اإلدارية و العادية الجاري بها العمل و ذلك‬
‫بتمثيلي أمام جميع اإلدارات و المجالس و الدوائر و غيرها من المكاتب العمومية و الشبه‬
‫العمومية و األبناك والمحاكم بمختلف أنواعها كما أسند لها وكالتي هذه‬
‫لتقوم مقامي في الحصول على جميع الرخص‪ ،‬و بهذا أسند لها وكالتي الدائمة المستمرة‬
‫دواما ما لم أصرح بعزلها ما عدا البيع‪.‬‬
‫و لهذا الغرض سلمت لها هذه الوكالة التامة لإلدالء بها عند الحاجة‪.‬‬

‫اإلمضاء‪:‬‬