You are on page 1of 17

‫تصميم اجابة الموضوع االول ‪ :‬الشعبة اداب وفلسفة ‪:‬‬

‫العالمة‬ ‫"الموضوع األول‪ :‬قيل‪":‬عندما نتذكر نتخيل وعندما نتخيل نتذكر‬ ‫المحاور‬
‫قارن بين عناصر هذه االطروحه‬
‫‪01‬‬ ‫االشاره الى ان االنسان يسعى لتحقيق غايه التكيف في رسم عالقته بالعالم الخارجي يستعمل في ذلك جمله من‬ ‫طرح‬
‫الوظائف ‪...........‬من بينها الذاكره والخيال*‬ ‫المشكله‬
‫‪01‬‬ ‫*‪...............‬االشارة الى صعوبه التمييز بينهما وظبط طبيعة العالقه التي تجمعهما‬
‫‪01‬‬ ‫ما طبيعة العالقه بين الذاكره والخيال؟؟‬
‫‪0.5‬‬ ‫صحة المادة المعرفية‬
‫‪0.5‬‬ ‫اللغة‬

‫‪04‬‬
‫‪01‬‬ ‫اوال ‪:‬اوجه االختالف‪ :‬مستويات االختالف من ناحيه المفهوم وطبيعة الموضوعات واالسترجاع و الخصائص‬ ‫محاوله‬
‫‪........,‬والمميزات‬ ‫حل‬
‫‪04‬‬ ‫المشكله‬
‫‪01+‬‬ ‫ضبط االختالفات‪:‬ـ الذاكرة تتقيد بما تم حفظه في الماضي بطريقة مرتبة‪ .‬يتميز التخيل بالحرية‬
‫ـ مواضيع الذاكرة واقعية ‪ ،‬على عكس التخيل الذي يبدأ بشق طريقه حيث يتنهي الواقع‬
‫‪01‬‬ ‫ـ كل الناس يملكون ملكة الذاكرة‪ ،‬أما ملكة التخيل االبداعي فهي خاصة بخواص الناس ‪.‬‬
‫ـ قد يتدخل الوعي في عملية التذكر ولكن كثيرا ما يكون الالوعي وراء التخيل‪.‬‬
‫ـ مواضيع الذاكرة معلومة أما الخيال فكثيرا ما يكون مجهول المغزى‪.‬‬
‫ـ تقوم الذاكرة بإعادة ما هو قديم‪ ،‬أما التخيل فهو يبني الجديد‪.‬‬
‫ـ الذاكرة محدودة أما إطار الخيال فغير محدود‪.‬‬

‫‪01‬‬ ‫توظيف األمثلة واألقوال‬

‫‪01‬‬ ‫‪..........‬ثانيا ‪:‬اوجه التشابه‪:‬مستويات التشابه من ناحية الطبيعه و الغايه‬

‫‪01+01‬‬ ‫ـ كل من الذاكرة والتخيل يعتبران من العمليات النفسية‪.‬‬


‫ـ كل من الذاكرة والتخيل يعتمدان على العقل‪ ،‬باعتبارهما وظائف عقلية‪.‬‬
‫ـ كالهما الذاكرة والتخيل يستعمل الماضي للتعامل مع الحاضر‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫ـ كالهما التذكر والتخيل يساعد على تكيف اإلنسان مع بيئته‪.‬‬

‫‪01‬‬ ‫توظيف االمثلة واالقوال" من خالل االستشهاد‬

‫‪01‬‬ ‫ثالثا ‪ :‬مواطن التداخل عالقة التأثير و التأثر في الحقيقة أن التخيل والتذكر وظيفتان مترابطتان ومتداخلتان‪ ،‬وال يمكن أن‬
‫‪04‬‬ ‫نستغني عن بعض من التخيل ونحن نمارس فعل التذكر‪ ،‬وال أن نستغني عن بعض من التذكر ونحن بصدد التخيل‬
‫‪01‬‬ ‫أن الذاكرة قد تساعد التخيل فهي كثيرا من األحيان تكون مرجعا مهما له‪(.‬المنبع والمنطلق)‬

‫‪01‬‬ ‫‪ .‬التخيل يضيف إلى الذاكرة ويعيد إحياءها ويبعث فيها الحيوية ( مثبت و محفز للذاكره )‬
‫‪01‬‬ ‫‪ :‬االمثلة واالقوال‬

‫‪01‬‬ ‫اذن من خالل التحليل السلبق ‪ :‬نستنتج انه من الصعوبه وضع خطوط فاصله بين عمليه التذكر و التخيل فهماـ وظيفتان‬ ‫حل‬
‫متكاملتان متداخلتان مرتبطتان بالوظائف النفسيه االخرى‬ ‫المشكله‬
‫‪01‬‬ ‫مدى انسجام الخاتمة مع التحليل‬
‫‪01‬‬ ‫مدى تناسق الحل مع السؤال‬
‫‪0.5‬‬ ‫االمثلة واالقوال‬
‫‪0.5‬‬ ‫اللغة‬

‫‪20/20‬‬ ‫المج‬
‫العالمة‬ ‫يقول بيارجاني ‪( :‬لو كان اإلنسان وحيدا ملا كانت له ذاكرة و ملا كان بحاجة إليها)‬ ‫املوضوع الثاني ‪:‬‬ ‫املحاور‬
‫دافع عن هذا الراي‬

‫‪01‬‬ ‫تمهيد وظيفي‪....:‬االشاره الى مفهوم& الذاكره‪..‬‬ ‫املقدمة‬

‫‪04‬‬ ‫الفكرة الشائعة ‪ :‬الذاكره من طبيعه فرديه‬ ‫وطرح‬


‫املشكلة‬
‫‪01‬‬ ‫نقيضها‪ : :‬الذاكره من طبيعه اجتماعيه‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‪:‬‬

‫‪0.5‬‬ ‫صيغة السؤال‪ :‬كيف يتسنى لنا الدفاع عن الراي القائل ‪ :‬لو كان اإلنسان وحيدا ملا كانت له ذاكرة و ملا كان بحاجة إليها)‬

‫أوال ‪ :‬عرض منطق األطروحة التي نريد الدفاع عنها‪* :‬كفكرة يرى أصحاب هذا االتجاه بزعامة& "هالف&اكس ‪,‬بيارج&اني‪,‬دورك&ايم‪ &"...........‬أن ال‪R‬ذاكرة ‪01‬‬ ‫محاولة‬
‫ذات طبيع&&ة اجتماعي&&ة فال‪RR‬ذكريات عب&&ارة عن ح&&وادث اجتماعي&&ة مش&&تركة بين اف&&راد املجتم&&ع الواح&&د فال&&ذاكرة ‪ ,‬ال تحتف&&ظ باملاضي ب&&ل تعي&&د بن‪RR‬اءه في‬
‫‪04‬‬ ‫الحاضر بفضل أطرها االجتماعية‬ ‫حل‬
‫املشكلة‬
‫‪01‬‬ ‫ينطلق أصحاب هذا االتجاه من مسلمة بسيطة ‪ :‬إن الفرد كائن اجتماعي يكتسب تصوراته و أفكاره و معتقداته من الجماعة التي ينتمي‬ ‫املسلمة‪:‬‬
‫إليها فجميع سلوكاته و حتى ذكرياته مراة عاكسة ملا يوجد في املجتمع‬

‫الحجج‪ _ :‬عملي‪R‬ة‪ R‬االحتف‪R‬اظ ]التخ‪R‬زين[ ‪ :‬فال&ذكريات عب&ارة عن م&دركات مش&تركة بين األف&راد ناتج&ة عن التفاع&ل املس&تمر بينهم ‪ ,‬وهي ناتج&ة عن ت&أثير ‪01‬‬
‫املحي&ط االجتم&اعي اذ ان الف&رد ال يعيش ماض&يه منع&زال ب&ل يعيش&ه جماعي&ا باعتب&اره ج&زء من ك&ل يتص&رف حس&ب املجموع&ة ال&تي ينتمي اليه&ا ‪ ,‬يق&ول دور‬
‫ك&&ايم ‪( :‬إذا تكلم الض&&مير فين&&ا ‪,‬ف&&أن املجتم&&ع ه&&و ال&&ذي يتكلم )‪ ,‬عملي‪R‬ة‪ R‬التث‪RR‬بيت‪ :‬عملي&&ة اجتماعي&&ة اساس&&ها م&&ا يحت&&وي علي&&ه املجتم&&ع من اط&&ر اجتماعي&&ة و‬
‫املتمثل&&ة في الع&&ادات و التقالي&&د و القبم و االع&&راف و املناس&&بات ‪...‬و ال&&تي تس&&اعد االف&&راد على ترس&&يخ و تث&&بيت ذكري&&اتهم ‪ -‬عملي‪RR‬ة االس‪RR‬رجاع ‪ :‬وبالت&&الي‬
‫فاستحض&&ار ه&&ذه ال&&ذكريات ال يع&&ني شيء أك&&ثر من أحي&&اء ه&&ذه االدراك&&ات املاض&&ية املش&&تركة و إع&&ادة بنائه&&ا وف&&ق متطلب&&ات الحاض&&ر اس&&تنادا ملا يقدم&&ه لن&&ا‬
‫املجتمع من " لغة ‪,‬دين‪,‬عادات‪,‬تقاليد‪"......‬‬

‫‪0.5‬‬ ‫االمثلة ‪:‬‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫ثانيا‪ :‬عرض ونقد منطق الخصوم ‪* :‬عرض منطقهم ‪  :‬برى أصحاب هذا االتجاه بزعامة& برغسون ريبوا أن الذاكرة ذات طبيعة فرديه‬
‫فالذكريات حوادث فردية تتعلق‪ ,‬باألثار مادية واالحوال النفسيه‬
‫رب&ط عملي&ة الت&ذكر ب&أثر اإلص&ابات العض&وية ليس دليال كافي&ا علي الطبيع&ة املادي&ة لل&ذاكرة ‪,‬و ‪01+01‬‬ ‫نقد منط‪R‬ق الخص‪R‬وم من حيث الش‪R‬كل واملض‪R‬مون‪* R‬‬
‫ذل&&ك إن الفش&&ل في اس&&تدعاء بعض ال&&ذكريات ق&&د يك&&ون راج&&ع إلى قص&&ور ه&&ذه الوس&&يلة (ال&&دماغ )‪ ,‬ض&&ف إلى ذل&&ك اإلص&&ابات ال&&تي تلح&&ق ال&&دماغ ال ت&&ؤدي‬
‫كم &&ا إن ه &&ذا التص &&ور املادي يخل &&ط بين مفه &&وم الع &&ادة كس &&لوك آلي ق &&ائم على التك &&رار ‪,‬و ال &&ذاكرة‬ ‫بالض &&رورة إلي فق &&دان ال &&ذكريات بص &&ورة مطلق &&ة‬
‫كتص &&ور نفس ي ق &&ائم على الش &&عور‪ .,‬كم &&ا ان التفس &&ير ال &&روحي لل &&ذكريات تفس &&يرا فلس &&فيا أك &&ثر من &&ه علمي ‪ ,‬إذ أنه &&ا اس &&تبدلت اآلث &&ار الفيزيولوجي &&ة باآلث &&ار‬
‫النفسية(ميرلوبون&تي) ‪ ,‬كم&ا إن ال&ذاكرة ليس&ت ش&عورا فردي&ا مس&تقال عن الجماع&ة ب&دليل إن عملي&ة التث&بيت و االس&ترجاع بحاج&ة إلي ق&والب اجتماعي&ة ‪,‬‬
‫فبعض ما نحتفظ به يشترك الغير فيه ‪.‬‬

‫‪01‬‬ ‫االمثلة واالقوال‬


‫‪01+05‬‬ ‫ـ الت&ذكر ن&اتج عن ت&اثير املحي&ط االجتم&اعي ب&أطره املختلف&ة وخاص&ة اللغ&ة ال&تي تس&اعدهم‬ ‫ثالثا‪ :‬ال‪R‬دفاع عن االطروح‪R‬ة ‪ :‬من خالل حجج شخص‪R‬ية‬
‫في التعب&&ير عن م&&دركاتهم& تعب&&يرا واح&&دا ‪,‬يق&&ول هالف&&اكس في كتاب&&ه‪ ":‬األط&&ر االجتماعي&&ة لل&&ذاكرة" ‪( :‬إن اللغ&&ة و جمل&&ة نس&&ق االص&&طالحات االجتماعي&&ة ال&&تي‬
‫تدعمها هي التي تمكننا في كل لحظة من إعادة بناء ماضينا )‪ .‬فاللغة تعت&بر بمثاب&ة العم&ود الفق&ري لل&ذاكرة ‪,‬فك&ل كلم&ة لغوي&ة مفهوم&ة تق&ترن به&ا ذك&رى‬
‫معينة فال وجود لذكريات ال تقابلها كلمات فنحن نتلفظ بذكرياتنا قبل استحضارها فنحن نرتب ذكرياتنا حسب الس&&نة و الش&هر و االس&بوع و االعي&اد‬
‫و املراسيم الدينية‪.......‬و هي اطر زمانية متعارف عليه&ا بين اف&راد املجتم&ع يق&ول هالف&اكس ‪ ( :‬إذا ت&ذكرت فمع&نى ه&ذا إن اآلخ&رين دفع&وني للت&ذكر ‪ ,‬وان‬
‫ذاك&&رتهم تس&&اعد ذاك&&رتي ‪,‬و إن ذاك&&رتي تس&&تند إلي ذاك&&رتهم )‪,‬و مع&&نى ه&&ذا ان الغ&&ير ه&&و ال&&ذي ي&&ذكرنا باالح&&داث ال&&تي جمعتن&&ا ويس&&اهم الك&&ل في اع&&ادة بن&&اء‬
‫املاضي من جديد بالتالي فالذكرى ماهي إال إعادة بن&اء لإلدراك الجم&اعي ‪-.‬و اك‪R‬بر دلي‪R‬ل على ان ال‪R‬ذاكرة من طبيع‪R‬ة اجتماعية ه&و ان املجتم&ع ه&و ال&ذي‬
‫يق &&اوم ش&&روط غي&&اب ال&&ذكريات الن&&ه يتض&&من وس&&ائل الت &&ذكير ف &&الى ج&&انب ذاك&&رة االف&&راد ال&&ذين نعيش معهم هن&&اك وس &&ائل االعالم و الكتب و االث &&ار و‬
‫االش& &&ارات ‪....‬الناتج& &&ة عن الع& &&ادات و التقالي& &&د و القيم ‪....‬هي ال& &&تي تس& &&اعدنا على االحتف& &&اظ ب& &&ذكرياتنا و اس& &&ترجاعها فالعام& &&ل االجتم& &&اعي ه& &&ام في عملي& &&ة‬
‫الت &&ذكر الن الف &&رد ي &&رتب ذكريات &&ه وفق &&ا لألط &&ر االجتماعي &&ة من لغ &&ة و ع &&ادات و تقالي &&د‪ ,......‬فال &&ذكرى تك &&ون قوي &&ة ملا تنبعث من نقط &&ة التق &&اء األط &&ر ‪ ,‬و‬
‫النس&&يان يك&&ون نتيج&&ة اختف&&اء ه&&ذه األط&&ر ‪- ,‬و به&&ذا تص&&بح ال&&ذاكرة نش&&اطا اجتماعي&&ا و ليس عمال فردي&&ا ’ ه&&ذا م&&ا اق&&ر به بيارج&&اني بتأكي&&ده أن ال&&ذاكرة‬
‫س &&لوك ينف &&ذه اإلنس &&ان في ظ &&روف اجتماعي &&ة معين &&ة ‪ ,‬اذيق &&ول ‪( :‬ل &&و ك &&ان اإلنس &&ان وحي &&دا ملا ك &&انت ل &&ه ذاك &&رة و ملا ك &&ان بحاج &&ة إلي ذاك &&رة )‪ ,‬فال &&ذاكرة‬
‫االجتماعية هي الذاكرة االنسانية الحقة التي تتنوع بتنوع األطر االجتماعية و ال يمكن تصورها خارج هذه القوالب‬

‫بيارج&اني ‪ -1‬الجماع&ة ال&تي ينتمي إليه&ا ‪01+05‬‬ ‫هالف&اكس في كتاب&ه‪ &":‬األط&ر االجتماعي&ة لل&ذاكرة‬ ‫ال‪R‬دفاع عن األطروح‪R‬ة من خالل م‪R‬ذاهب فلس‪R‬فية ‪:‬‬
‫الفرد تقدم له في كل لحظة الوسائل التي يستعيد بها الذكريات‪.‬‬
‫‪ -2‬يقول هالفكس‪" :‬إني في اغلب األحيان عندما أتذكر فإن الغير هو الذي يدفعني إلى التذكر‪"...‬‬
‫‪-‬يق ‪RR‬ول ه‪RR‬الفكس‪" :‬م &&ادامت ال &&ذكرى تعي &&د إدراك &&ا جماعي &&ا فإنه &&ا في ح &&د ذاته &&ا ال يمكن أن تك &&ون إال جماعي &&ة‪ ،‬ويك &&ون من غ &&ير املمكن للف &&رد‬
‫املقتصر على قواه فقط أن يتصور من جديد ما لم يتمكن من تصوره أول مرة إال باالعتماد على فكر زمرته‪."...‬‬
‫‪ -‬دور كايم‪ :‬التذكر ال يرتبط بالفرد فقط بل أيضا باملجتمع الذي يعيش فيه إذ هو جزء منه‪.‬‬

‫‪01+05‬‬ ‫األمثلة واالقوال‬

‫‪04‬‬ ‫‪01‬‬ ‫التاكيد على مشروعية الدفاع‪ :‬الراي القائل‪ :‬لو كان اإلنسان وحيدا ملا كانت له ذاكرة و ملا كان بحاجة إليها) " راي صحيح ومؤكد بحجج قوية‬
‫ويمكن االخذ والعمل براي مناصريه وتبنيه‬
‫حل‬
‫‪01+05‬‬ ‫مدى تناسق الخاتمة مع منطق التحليل‬ ‫ملشكلة‬

‫‪01‬‬ ‫االنسجام والوضوح في الخاتمة‬

‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫املجموع‬


‫العالمة‬ ‫مقالة حول مضمون النص‬ ‫الموضوع الثالث‬ ‫نص‬
‫الموضوع‬

‫‪01‬‬ ‫*وضع النص في سياقه الفلسفي يندرج النص في سياق مبحث فلسفة علم النفس لصاحبه سيغموند فرويد‬ ‫المقدمة‬

‫‪01‬‬ ‫وطرح انسجام التقديم مع الموضوع وصاحب النص يرد على التصورات التي تعتقد أن األعراض العصبية سببها عضوي و محاولة عالجها*‬
‫المشكل‬
‫باألدوية (طب االعصاب)‬

‫‪01‬‬ ‫والسؤال المطروح ‪ :‬إذا كانت األعراض العصبية ليس لها ما يبررها من الناحية العضوية فهل يمكن إيجاد مبرر نفسي لها؟‬

‫‪0.5‬‬ ‫ضبط المشكلة من حيث الصيغة‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01+01‬‬ ‫اوال موقف صاحب النص ‪ - :‬يؤكد فرويد ان األعراض العصبية تعود إلى أسباب نفسية بحتة تكمن في الالشعور‬ ‫محاولة حل‬
‫المشكلة‬
‫‪01‬‬ ‫االستئناس بعبارات النص ‪... ..‬وهذا وارد في عبارة النص " " إن مجرد إمكان إعطاء معنىـ لألعراض العصبية بفضل تفسير تحليلي يعد حجة‬
‫دامغة على وجود نشاطات نفسية‪ ،‬أو على قبول وجود هذه النشاطات "‬

‫‪0.5‬‬ ‫صحة المعلومات‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫ثانيا ‪ :‬إبراز حجة صاحب النص‪ - :‬التحليل النفسي يكشف عن وجود عالقة بين هذه األعراض و المكبوتاتـ الموجودة في الالشعور بحيثـ كلما‬
‫أصبحت هذه المكبوتاتـ شعورية زالت األعراض‬
‫‪0.5‬‬ ‫االستئناس بعبارات النص ‪ " :‬فهناك اكتشاف آخر قام به بروير ‪ ....‬بل إنه يوجد بين هذا الالشعور وإمكان وجود األعراض عالقة‬
‫تتمثل في قيام أحدهما مقام اآلخر‬

‫‪ ":‬كلما وجدنا أنفسنا أمام أحد األعراض وجب علينا أن نستنتج ‪......‬فلديك طريق للعالج ‪،‬ووسيلة إلزالة األعراض‪" ...‬‬

‫‪01‬‬ ‫الصياغة المنطقية للحجة ‪ : :‬إذا كان اإلفصاح عن المكبوتات يؤدي إلى زوال األعراض فإن سببها نفسي ال شعوري‪.‬‬

‫‪01‬‬ ‫التمثيل للحجة ‪ :‬هناك عالقه بين الذكريات المكبوته المنسيه واالعراض العصبيه (المريضة بالهيستيرياـ التي تحدث عنها بروير)‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01+05‬‬ ‫ثالثا ‪ :‬نقدد وتقويم الموقف والحجة ‪ - :‬رغم أهمية االكتشاف الذي قدمه فرويد في تفسير الحياة النفسية و معالجة بعض األمراض‪.‬فهي‬
‫بمثابة حقائق علميه تجريبيه ال يمكن انكارها‬

‫‪01‬‬ ‫نقد الحجة ‪ -  :‬إال أن الالشعور ال يمكنه تفسير جميع األعراض العصبية‪ -.‬توجد بعض األعراض أسبابها عضوية نتيجة حوادث أو*‬
‫‪.‬اإلدمان على المخدرات‪ -‬أو أمراض تصيب الدماغ‬
‫‪+05‬‬

‫‪01‬‬ ‫*تاسيس الراي الشخصي ‪ :‬فهم الحياة النفسيه لالنسان اوسع من حصرها في مجال معين دون سواه‬

‫‪01‬‬ ‫‪ -‬ال يمكن إنكار وجود أسباب نفسية وراء األعراض العصبية‪.‬لكن ال يجب التسليم المباشر و الساذج بوجود هذه األسباب كلما وجدنا‬ ‫الخاتمة‬
‫أنفسنا أمام أحد األعراض‪.‬‬ ‫وحل‬
‫المشكلة‬
‫‪01‬‬ ‫مدى تناسق الحل مع منطوق المشكلة ‪:‬‬

‫‪01‬‬ ‫مدى وضوح حل المشكلة‬

‫‪0.5+0.5‬‬ ‫توظيف األمثلة ‪ +‬سالمة اللغة‬


‫‪01‬‬ ‫* التمهيد للموضوع ‪ :‬اذا كان تفسير الظواهر الطبيعية تفسيرا علميا يتطلب معرفة اسبابها‬ ‫المقدمة‬
‫‪01‬‬ ‫االشارة الى االختالف بينهما مع ابراز الجدل‪ :‬اال ان االختالف كان حول كيفية تفسير هذه الظواهر فهناك من يعتمد على‬
‫* الفرضية ومنهم من يعتمد على التجربة‬
‫‪01‬‬ ‫فهل اساس تفسير الظواهر يرجع بالدرجة االولى الى الفرضية النابعة من العقل او من التجربة الحسية‬ ‫‪‬‬
‫‪04‬‬ ‫الواقعية؟‬
‫‪0.5‬‬ ‫صحة المادة المعرفية‬
‫‪0.5‬‬ ‫اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫اوال ‪:‬عرض منطق االطروحة ‪ :‬موقف كلود برنار‪ :‬تفسير الظواهر الطبيعية متوقف على نشاط العقل‬ ‫التحليل‬
‫‪,‬‬
‫‪01‬‬ ‫ضبط الحجة ‪ :‬االشارة الى ان العقل هو الذي يصيغ االفكار والفرضيات التي تحدد العالقات التي تحكم الظواهر‬
‫‪04‬‬ ‫‪.....‬اما التجربة فهي مجرد وسيلة الثبات صحة الفرضية‬

‫‪01‬‬ ‫توظيف األمثلة واألقوال‪ :‬من خالل االستشهاد بعقلنة العلم‬

‫‪0.5+0.5‬‬ ‫نقد الحجة شكال ومضمونا‪ :‬الفرض اذا لم يستند الى التجربة والمالحظات الحسية اصبح مجرد تخيل بعيد عن الواقع‬

‫‪01‬‬ ‫ثانيا ‪:‬عرض منطق نقيض األطروحة ‪ :‬موقف التجربييون وخاصة جون ستوارت مل ‪ :‬تفسير الظواهر الطبيعية يعتمد‬
‫على التجربة الحسية‬
‫‪01‬‬ ‫ضبط الحجة ‪ :‬التجربة مرتبطة بالواقع ومن خاللها يتم ضبط االسباب التي تحكم الظواهر‬

‫‪0.5‬‬ ‫توظيف االمثلة واالقوال" من خالل االستشهاد بالتجارب العلمية في الفيزياء والكمياء‬
‫‪01+0.5‬‬ ‫نقد الحجة شكال ومضمونا‪ :‬لكن العلم ليس مجرد تراكم لمالحظات وتجارب حسية‬

‫‪04‬‬

‫‪01‬‬ ‫ثالثا ‪ :‬التركيب ‪ :‬جمع بين الموقفين‬


‫‪04 01‬‬ ‫ابراز الراي الشخصي‪ :‬تفسير الظواهر يتطلب التكامل بين خطوات المنهج التجريبي وخاصة الفرضية والتجربة‪-‬‬
‫‪01‬‬ ‫تبرير الرأي الشخصي‪ :‬فالفرضية تمثل تاويل وتفسير العقل للظواهر بينما التجربة تثبت صحة الحكم العقلية ‪-‬‬
‫في الواقع‬
‫‪-‬‬
‫‪01‬‬ ‫االمثلة واالقوال‬
‫‪01‬‬ ‫اذن من خالل التحليل السلبق اليمكن االستغناء عن دور الفرض وال عن التجربة في تفسير الظواهر الطبيعية‬ ‫الخاتمة‬

‫‪01‬‬ ‫مدى انسجام الخاتمة مع التحليل‬


‫‪01‬‬ ‫مدى تناسق الحل مع السؤال‬
‫‪0.5‬‬ ‫االمثلة واالقوال‬
‫‪0.5‬‬ ‫اللغة‬

‫‪20/20‬‬ ‫المج‬

‫الموضوع االول شعبة علوم تجربية ‪ :‬هل نعتمد في تفسير الظواهر الطبيعية على الفرضية أو التجربة الحسية؟‬

‫العالمة‬ ‫طريقة االستقصاء بالرفع‬ ‫فند االطروحة‬ ‫**الموضوع الثاني ‪ :‬قيل ‪ ":‬إن اإلنسان مسؤوال عن أفعاله في جميع األحوال "‬ ‫المحاور‬

‫الفكرة الشائعة ‪ :‬مسؤولية اإلنسان نسبية ومحدودة‬ ‫المقدمة‬

‫‪01‬‬ ‫وطرح‬
‫المشكلة‬
‫‪04‬‬ ‫‪01‬‬ ‫*الموضوع ‪ :‬ولكن على نقيض ذلك فالبعض ينظر الى ان مسؤولية االنسان مطلقة‬

‫‪01‬‬ ‫االشارة الى عدم قابلية الدفاع عن االطروحة ‪ :‬فاذا افترضنا فساد هنذه االطروحة االخيرة وعدم ضحتها‬ ‫‪‬‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‪:‬‬

‫‪0.5‬‬ ‫صيغة السؤال‪ :‬فكيف يمكن لنا ان ندحض االعتقاد بوجود مسؤولية مطلقة ؟ وما هي المبررات والحجج التي تجعلنا الناخذ بها وال‬
‫نتبناها ؟‬

‫‪01‬‬ ‫أوال ‪ :‬عرض منطق األطروحة التي نريد ابطالها‪* :‬كفكرة ‪ :‬يتأسس منطق هذه االطروحة على مبدأ ان مسؤولية االنسان مطلقة‬ ‫محاولة‬
‫على جميع افعاله وقواله‬
‫‪04‬‬ ‫تحليل‬
‫‪01‬‬ ‫المسلمة‪ :‬حرية االنسان مطلقة الن حريته مطلقة‬ ‫المشكلة‬

‫‪01‬‬ ‫البرهنة والنتيجة ‪ :‬ان اإلنسان حر حرية مطلقة ومن ثمة فهو مسؤول ويتحمل عواقب اختياراته سواء كانت افعاله خيرا او شرا‬

‫‪0.5‬‬ ‫االمثلة ‪ :‬االنسان الذي يفعل الخير واالنسان الذي يفعل الشر كالهما مسؤوال‬
‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫ثانيا‪ :‬عرض ونقد منطق االنصار ‪* :‬عرض منطقهم ‪  :‬ينتج عن هذه المواقف الكالسيكية جميعها ان االنسان مسؤول ويتحمل‬
‫عواقب اختياراته النه حر ‪.‬‬
‫‪01+01‬‬ ‫نقد منطق االنصارمن حيث الشكل والمضمون * • ان القول بوجود حرية ومسؤولية مطلقة في غياب كل اكراه داخلي او خارجي‬
‫هو موقف ميتافيزيقي مجرد ال وجود له في حياتنا الواقعية‪ ،‬فأرادتنا ال يمكنها ان تقول للشيءكن فيكون‪ ،‬انها ال تستطيع ان تنفلت‬
‫خارج الحتميات وتتحدى قوانين الطبيعة والنفس‪.‬‬
‫• كما ان الشعور بالحرية قد يكون مصدر خداع ووهم كما يصفه الفيلسوف سبينوزا‬

‫‪01‬‬ ‫االمثلة واالقوال‪ :‬الطفل والمجون والنائم اليتحملون المسؤولية والتكليف‬

‫‪01‬‬ ‫المسؤولية البشرية اليمكن ان تكون كاملة‪ ،‬الن حرية االنسان‬ ‫ثالثا‪:‬رفع وابطال عن االطروحة ‪ :‬من خالل حجج شخصية ‪ :‬ان‬
‫نسبيةفقد يرتكب اخطاءا في حق الغير من غير قصد منه‪.‬‬
‫** ليس من السهل تقرير مدى مسؤولية االنسان امام نتائج افعاله‪،‬الن ذلك مرتبط باقامة الدليل على مدى حرية االنسان ومدى‬
‫قدرته على التمييز بين لخير والشر لهذا فقد سقطت المسؤولية عن االنسان اذا كان مكرها وغير واع ومدرك الفعاله‬

‫‪01‬‬ ‫**رفع االطروحة األطروحة من خالل مذاهب فلسفية ‪ :‬االشاعرة وانصار التحرر‬

‫‪01+01‬‬ ‫األمثلة واالقوال‪:‬‬

‫‪04‬‬ ‫‪01‬‬ ‫االطروحة القائلة بان االنسان مسؤول عن افعاله في جميع االحوال فاسدة وغير قابلة قابلة للدفاع عنها واالخذ بها‬
‫الخاتمة‬
‫‪01+01‬‬ ‫مدى تناسق الخاتمة مع منطق التحليل ‪ :‬ان الموقف القائل ‪ :.‬ان‪..‬مسؤولية االنسان مطلقة ‪ .....‬يعبر عن أطروحة غير قابلة‬
‫وحاللم‬
‫للدفاع عنها اواالخذ بها‬
‫شكلة‬
‫‪01‬‬ ‫االنسجام والوضوح في الخاتمة‬

‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫المجموع‬

‫العالمة‬ ‫مقالة حول مضمون النص‬ ‫الموضوع الثالث "‬ ‫محاور‬

‫‪01‬‬ ‫*وضع النص في سياقه الفلسفي يندرج النص في سياق مبحث فلسفة الرياضيات وهو للفزيائي االلماني انشتاين الذي تميز بنزعته الوضعية‬ ‫المقدمة‬
‫المنطقية‬
‫وطرح‬
‫‪01‬‬ ‫*انسجام التقديم مع الموضوع وصاحب النص يرد على التصورات التي تعتقد ان اليقين الرياضي مستمد من الواقع الحسي التجريبي‬ ‫المشكل‬

‫‪01‬‬ ‫والسؤال المطروح ‪ :‬من اين تستمد القضايا الرياضية يقينها‪ Z‬من الفكر ام من الواقع ؟‬

‫‪0.5‬‬ ‫ضبط المشكلة من حيث الصيغة‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01+01‬‬ ‫اوال موقف صاحب النص ‪ :‬القضايا الرياضية تستمد يقينها من الفكر وليس من الواقع‬ ‫محاولة‬

‫‪01‬‬ ‫‪.‬الى اقترابها منه "‬ ‫االستئناس بعبارات النص ‪... ..‬وهذا وارد في عبارة النص " من القضايا الرياضية‬ ‫تحليل‬
‫المشكلة‬
‫‪0.5‬‬ ‫صحة المعلومات‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫ثانيا ‪ :‬إبراز حجة صاحب النص‪ :‬التمييز بين الرياضيات‪ Z‬التقليدية والحديثة من حيث التمييز بين البديهيات‪ Z‬والمصادرات‬
‫التمييز كان قائما في الرياضيات التقليدية ولكنه غير وارد في الرياضيات‪ Z‬الحديثة المجردة‬

‫‪0.5‬‬ ‫االستئناس بعبارات النص ‪ :‬لنضرب مثال ‪..‬الى تعريفات ضمنية‬

‫‪01‬‬ ‫الصياغة المنطقية للحجة ‪ :‬اما ان تكون القضايا الرياضية واقعية واما ان تكون عقلية مجردة‬

‫لكن القضايا‪ Z‬الرياضية ليست واقعية اذن فهي عقلية مجردة‬

‫‪01‬‬ ‫التمثيل للحجة ‪ :‬االشكال الهندسية والمبادئ‪ Z‬الرياضية‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫ثالثا ‪ :‬نقدد وتقويم الموقف والحجة ‪:‬‬

‫‪01‬‬ ‫*نقدالموقف ‪ :‬اليمكن الجزم ان القضايا الرياضية ابداع عقلي محض مستقل عن الواقع‬

‫‪01‬‬ ‫*نقد الحجة ‪ :‬التجد معرفة مستقلة عن الواقع الحسي التجريبي‬

‫‪01‬‬ ‫*تاسيس الراي الشخصي ‪ :‬تاريخ الرياضيات‪ Z‬وادراك الطفل للعدد واالشكال يؤكد ارتباط القضايا بالواقع الحسي‬

‫‪01‬‬ ‫اذن انّ ‪.‬القضايا الرياضية رغم اغراقها في التجريد اال انها غير مستقلة عن الواقع الحسي‬ ‫الخاتمة‬
‫وحل‬
‫‪01‬‬ ‫مدى تناسق الحل مع منطوق المشكلة ‪:‬‬ ‫المشكلة‬

‫‪01‬‬ ‫مدى وضوح حل المشكلة‬

‫‪0.5+0.5‬‬ ‫توظيف األمثلة ‪ +‬سالمة اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫* ضبط مفهوم علم البيولوجيا‬ ‫المقدمة‬


‫‪01‬‬ ‫االشارة الى االختالف بين العلماء والفالسفة ‪ :‬حول امكانية الدراسية العلمية التجربية للمادة الحية فمنهم القائل‬
‫* بامكانية التجريب وكان منهم المعرض‬
‫‪04 01‬‬ ‫فاذا كانت العلوم التجريبية تتخذ من التجريب قاعدة اساسية لتحقيق العلمية فهل يمكن اخضاع الظاهرة الحية‬ ‫‪‬‬
‫للدراسة التجريبية ؟‬
‫‪0.5‬‬ ‫صحة المادة المعرفية‬
‫‪0.5‬‬ ‫اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫اوال ‪:‬عرض منطق االطروحة ‪:‬موقف كلود برنار‪ :‬البيولوجيا كغيرها من العلوم التجربية تدرس الظواهر في الوقع‬ ‫التحليل‬
‫‪,‬تجربيا‬
‫‪01‬‬ ‫ضبط الحجة ‪ :‬االشارة الى المادة الحية والمادة الجامدة لهما نفس التركيب الفيزيائي الكميائي‬
‫تجربة كلود برنار على االرانب ‪‬‬

‫‪01‬‬ ‫توظيف األمثلة واألقوال‪ :‬من خالل االستشهاد بأنصار الفيزيولوجيا‬


‫‪04 0.5+0.5‬‬ ‫‪:‬نقد الحجة شكال ومضمونا‬
‫التجريب ممكن على المادة الحية ولكن تعترضه صعوبات وعوائق*‬
‫‪04 01‬‬ ‫ثانيا ‪:‬عرض منطق نقيض األطروحة ‪ :‬موقف برغسون ورافسون التجريب على المادة الحية غير ممكن وتعترضه‬
‫عقبات ابستمولوجية‬
‫‪01‬‬ ‫‪ :‬ضبط الحجة‬
‫الطبيعة الحيوية للمادة الحية تعرقل دراستها تجريبيا ‪‬‬
‫التجريب يؤثر سلبا على الوظائف الحيوية ‪‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫توظيف االمثلة واالقوال" من خالل االستشهاد بفشل عمليات التشريح‬
‫‪01+0.5‬‬ ‫نقد الحجة شكال ومضمونا‪ :‬لكن وجود العوائق اليمنع من تجاوزها من خالل تطور الوسائل واالجهزة‬

‫‪01‬‬ ‫ثالثا ‪ :‬التركيب ‪ :‬تجاوز‬


‫‪01‬‬ ‫ابراز الراي الشخصي‪ :‬التجريب في البيولوجيا ممكن ولكن محدود بحدود الوسائل‪-‬‬
‫‪01‬‬ ‫تبرير الرأي الشخصي‪ :‬مظاهر التطور في البيولوجيا تثبت امكانية التجريب ‪-‬‬
‫‪01‬‬ ‫االمثلة واالقوال ‪ :‬عملياات زرع االعضاء وظهور البيوكمياء‬
‫‪04‬‬

‫‪01‬‬ ‫اذن من خالل التحليل السلبق نستنتج ان التجريب على المادة الحية ممكن اذا تم تكييف المنهج التجريبي حسب‬ ‫الخاتمة‬
‫خصوصيات الظاهرة المدروسة‬
‫‪01‬‬ ‫مدى انسجام الخاتمة مع التحليل‬
‫‪01‬‬ ‫مدى تناسق الحل مع السؤال‬
‫‪0.5‬‬ ‫االمثلة واالقوال‬
‫‪0.5‬‬ ‫اللغة‬

‫‪20/20‬‬ ‫المج‬

‫الموضوع االول الشعبة تق‪+‬هك ‪ :‬هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي على المادة الحية ؟‬

‫العالمة‬ ‫**الموضوع الثاني ‪ :‬اثبت بالبرهان صحة هذا الموقف‪ ":‬إن األفكار الصادقة نظريا وغير الناجحة في التطبيق ال تعبر عن الحقيقة‬ ‫المحاور‬

‫‪01‬‬ ‫الفكرة الشائعة ‪ :‬األفكار الصادقة نظريا تعبر عن الحقيقة‬ ‫المقدمة‬

‫‪0‬‬ ‫‪01‬‬ ‫*الموضوع ‪ :‬ولكن على نقيض ذلك فالبعض ينظر الى ان االفكار التي تعبر عن الحقيقة هي االفكار الناجحة في التطبيق‬ ‫وطرح‬
‫‪4‬‬ ‫المشكلة‬
‫‪01‬‬ ‫**االشارة الى امكانية الدفاع عنها ‪ :‬فاذا سلمنا بصحة ومشروعية االطروحة االخيرة‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‪:‬‬

‫‪0.5‬‬ ‫صيغة السؤال‪ :‬فكيف يمكن ان نثبت ان الحقيقة ترتبط بالتطبيق العملي للفكرة وليس بوضوح النظري ؟‬

‫‪01‬‬ ‫أوال ‪ :‬عرض منطق األطروحة التي نريد الدفاع عنها‪* :‬كفكرة ‪ :‬يتأسس منطق هذه االطروحة على مبدأ ان الحقيقة ترتبط باالفكار‬ ‫محاولة‬
‫الناجحة عمليا وليس باالفكار الواضحة نظريا‬
‫‪0‬‬ ‫تحليل‬
‫‪4‬‬ ‫‪01‬‬ ‫المسلمة‪ :‬منطلق و مسلمة المذهب البرغماتي ان غاية كل فكرة هو تحقيق منفعة سواء كانت فردية أو جماعية كذلك مهما كانت‬ ‫المشكلة‬
‫طبيعة المنطلق حسي أو عقلي أو ميتافيزيقي‬

‫‪01‬‬ ‫البرهنة والنتيجة ‪ :‬العبرة بالنتائج النافعة ‪** /‬العبرة بالنتائج الناجحة ‪ ** /‬المرونة والمراجعة المستمر‪** /‬الصدق صدق‬
‫ألنه نافع‬
‫‪0.5‬‬ ‫االمثلة ‪:‬‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫ثانيا‪ :‬عرض ونقد منطق الخصوم ‪* :‬عرض منطقهم ‪ :‬حسب المذهب العقالني الذي يمثله ديكارت وسبينوزا ان الفكرة النظرية‬
‫العقلية الواضحة هي التي تعبر عن الحقيقة منطلقين من مبدا انه ال معارف بديهية وال براهين مقبولة دون ردها إلى العقل‪.‬‬
‫‪01+01‬‬ ‫نقد منطق الخصوم من حيث الشكل * المذهب العقلي يعبر عن تصور فلسفي متافيزيقي مثالي‬

‫* العقل ال يستطيع ان ينشا بالفطرة المعاني و التصورات و ليست له القدرة على الحكم بالصدق دون تطبيق عملي ‪.‬‬
‫**االفكار النظرية المجردة خيال العالقة لها بالواقع‬

‫‪01‬‬ ‫االمثلة واالقوال‬

‫‪01‬‬ ‫ثالثا‪ :‬الدفاع عن االطروحة ‪ :‬من خالل حجج شخصية ‪ :‬حل المشكالت يتوقف على نتائجها الملموسة والحسية التي تترك أثر نافع‬
‫في الحياة وما دون ذلك فهو باطل‬

‫‪01‬‬ ‫الدفاع عن األطروحة من خالل مذاهب فلسفية ‪ :‬أن الفكرة التي ال تحمل في طياتها مشروع قابل إلنتاج آثار عملية خرافة‬

‫لهذا يقول "جيمس"((إن آية الحق النجاح وآية الباطل اإلخفاق((‬

‫‪01+01‬‬ ‫األمثلة واالقوال‬

‫‪0‬‬ ‫‪01‬‬ ‫االطروحة صحيحة وقابلة للدفاع عنها واالخذ بها‬


‫‪4‬‬ ‫الخاتمة‬
‫‪01+01‬‬ ‫مدى تناسق الخاتمة مع منطق التحليل ‪ :‬ان الموقف القائل ‪ :.‬ان االفكار التي تعبر عن الحقيقة هي االفكار الناجحة في التطبيق‪.......‬‬
‫وحاللم‬
‫يعبر عن أطروحة قابلة للدفاع عنها اواالخذ بها‬
‫شكلة‬
‫‪01‬‬ ‫االنسجام والوضوح في الخاتمة‬

‫‪2‬‬ ‫‪20‬‬ ‫المجموع‬


‫‪0‬‬
‫العالمة‬ ‫مقالة حول مضمون النص‬ ‫الموضوع الثالث تق‪+‬هك"‬ ‫المحاور‬

‫‪01‬‬ ‫*وضع النص في سياقه الفلسفي يندرج النص في سياق مبحث القيم عموما فهو يثير اهمية الفلسفو من الناحية الواقعية‬ ‫المقدمة‬
‫العملية‬
‫وطرح المشكلة‬
‫‪01‬‬ ‫*انسجام التقديم مع الموضوع وصاحب النص يرد على التصورات المثالية التي ي يتبناها الفالسفة العقليون‬
‫وخاصة ديكارت وكانط والتي تجل الفلسفو مرتبط بمجال الفكر فقط‬

‫‪01‬‬ ‫والسؤال المطروح ‪ :‬؟ هل تربط الفلسفة بمشكالت اإلنسان الفكرية المجردة او بمشكالته الواقعية المتغيرة ؟‬

‫‪0.5‬‬ ‫ضبط المشكلة من حيث الصيغة‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01+01‬‬ ‫اوال موقف صاحب النص ‪ :‬ال تربط الفلسفة حسب الفيلسوف البرغماتي االمريكي جون ديوي بمشكالت االنسان الفكرية‬ ‫محاولة‬
‫بل بحياته العملية الواقعية المتغيرة والمتطورة‬
‫تحليل المشكلة‬
‫‪01‬‬ ‫االستئناس بعبارات النص ‪.....‬وهذا وارد في عبارة النص " من الفلسفة اليوم بوجه عام الى تكون الثقافة‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫صحة المعلومات‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫ثانيا ‪ :‬إبراز حجة صاحب النص‪ :‬تطور الفسفة دليل على تطور المشكالت وارتباطها بالواقع‬

‫*ترتبط الفلسفة بالنظم االنسانية حسب الزمان والمكان‬

‫‪0.5‬‬ ‫االستئناس بعبارات النص ‪ :‬ان تياؤر الزمن كشف ‪.‬الى من المواضيع‬

‫‪01‬‬ ‫الصياغة المنطقية للحجة ‪ :‬اما ان تواكب الفلسفة مشكالت االنسان حتى تكون ضرورية واما ان تكون افكار خالصة‬
‫عقيمة لكن الفلسفة تواكب تطور الفكر فهي ضرورية‬

‫‪01‬‬ ‫التمثيل للحجة ‪ :‬اختالف المذاهب والمواقف حسب الزمان والمكان‬

‫‪0.5‬‬ ‫سالمة اللغة‬

‫‪01‬‬ ‫ثالثا ‪ :‬نقدد وتقويم الموقف والحجة ‪:‬‬

‫‪01‬‬ ‫*نقدالموقف ‪ :‬لكن القيمة العملية للفلسفة قد يتعارض مع طبيعتها الخاصة‬

‫‪01‬‬ ‫*نقد الحجة ‪  :‬قيمة الفلسفة في عملية التفلسف وليس الفكر المذهبي المجرد‬

‫‪01‬‬ ‫*تاسيس الراي الشخصي ‪ :‬الفلسفة نمط من التفكير ومادام التفكير يتطور فالفلسفة تتطور‬

‫‪01‬‬ ‫الخاتمة وحل اذن انّ ‪ .‬ان الفلسفة تكير انساني متميز موضوعا ومنهجا فهي ان كانت ترتبط بالواقع فهذا اليعني انها مطالبة بتقديم‬
‫المشكلة حلول للمشكالت بقر ما تكمن اهميتها في اثارة هذه المشكالت‬

‫‪01‬‬ ‫مدى تناسق الحل مع منطوق المشكلة ‪:‬‬

‫‪01+01‬‬ ‫مدى وضوح حل المشكلة ‪ +‬االمثلة واالقوال‬

You might also like