You are on page 1of 4

‫وجه المناسبة بٌن المعنى اللغوي و االصطالحً‪:‬‬ ‫لغة‪ :‬الموافمة‬

‫أن المتكلم ٌوافك بٌن المعنٌٌن الممابلٌن أو ٌوافك بٌن الضدٌن فً جملة واحدة‬ ‫اصطالحا‪ :‬هً الجمع بٌن المتضادٌن أي‬
‫مع بعد الموافمة بٌنهما وكون المطابمة من وجوه التحسٌن ٌعرف بالذوق‪.‬‬ ‫معنٌٌن متمابلٌن فً الجملة‪.‬‬

‫الطباق‬
‫ألسام الطباق‪:‬‬

‫أربع صور من الطباق‬


‫طباق السلب‬ ‫طباق اإلٌجاب‬ ‫‪ -1‬أن ٌكون بٌن اسمٌن‬
‫المثال لوله تعالى‪:‬‬
‫الجمع بٌن فعلٌن ممن مصدر واحد‪ ،‬أحدهما مثبت‬ ‫ما كان المعنٌان المتضادان فٌه مثبتٌن معا أو منفٌٌن معا‪.‬‬
‫﴿فَ ِلله ِه ْاآل ِخ َرةُ َو ْاْلُولَى﴾ النجم (‪)25‬‬
‫وآلخر منفً أو أحدهما أمر وآلحر نهً‬
‫المثال‪:‬‬ ‫ع ِلٌم﴾‬
‫ش ًْءٍ َ‬ ‫﴿ه َُو ْاْل َ هو ُل َو ْاآل ِخ ُر َوال هظا ِه ُر َوا ْل َب ِ‬
‫اطنُ َوه َُو بِ ُك ِّل َ‬
‫المثال‪:‬‬ ‫الحدٌد (‪)3‬‬
‫‪-‬مثبتان معا‬
‫‪ -‬أحدهما مثبت وآلخر منفً‬
‫ت‬‫ً اله ِذٌنَ آ َمنُوا ٌُ ْخ ِر ُج ُه ْم ِمنَ ال ُّظلُ َما ِ‬ ‫لوله تعالى‪ ﴿ :‬ه‬
‫َّللاُ َو ِل ُّ‬
‫َّللا َواله ِذٌنَ آ َمنُوا َو َما‬
‫عونَ ه َ‬ ‫لوله تعالى‪َ ٌُ ﴿:‬خا ِد ُ‬ ‫َ‬
‫ور َواله ِذٌنَ َكفَ ُروا أ ْو ِلٌَا ُإ ُه ُم ال هطا ُ‬
‫‪ -2‬أن ٌكون بٌن فعلٌن‬
‫غوتُ ٌُ ْخ ِر ُجونَ ُه ْم ِمنَ‬ ‫إِلَى النُّ ِ‬
‫شعُ ُرونَ ﴾ البمرة (‪)9‬‬ ‫س ُه ْم َو َما ٌَ ْ‬‫عونَ إِ هال أ َ ْنفُ َ‬
‫ٌَ ْخ َد ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫المثال لوله تعالى‪:‬‬
‫َاب النه ِار ُه ْم فٌِهَا َخا ِل ُدونَ ﴾‬ ‫صح ُ‬ ‫ت أولَئِنَ أ ْ‬ ‫ور إِلَى الظلُ َما ِ‬
‫النُّ ِ‬
‫﴿لُ ِل الله ُه هم َما ِلنَ ا ْل ُم ْل ِن ت ُْإتًِ ا ْل ُم ْلنَ َم ْن تَشَا ُء َوت َ ْن ِز ُ‬
‫ع ا ْل ُم ْلنَ ِم هم ْن‬
‫البمرة (‪)257‬‬
‫‪ -‬أحدهما أمر وآلحر نهً‬ ‫تَشَا ُء َوت ُ ِع ُّز َم ْن تَشَا ُء َوت ُ ِذ ُّل َم ْن تَشَا ُء ِبٌَ ِدنَ ا ْل َخٌ ُْر ِإنهنَ َ‬
‫ع َلى ُك ِ ّل‬
‫َّللا َوأ َ ِطٌ ُع ِ‬
‫ون (‪َ )150‬و َال ت ُِطٌعُوا‬ ‫لوله تعالى‪﴿:‬فَاتهمُوا ه َ‬ ‫* الشاهد لول (آمنوا‪ ،‬كفروا) (الظلمات‪ ،‬النوار)‬ ‫ش ًْءٍ لَدٌِر﴾ آل عمران (‪)26‬‬ ‫َ‬
‫س ِرفٌِنَ ﴾ (‪ )151‬الشعراء‬ ‫أَ ْم َر ا ْل ُم ْ‬ ‫‪ -‬منفٌان معا‬ ‫*الشاهد هو المول (تإتً‪،‬تنزع) (تعز‪ ،‬تذل)‬

‫لوله تعالى‪َ ﴿ :‬و َال ال ُّظلُ َماتُ َو َال النُّ ُ‬


‫ور﴾ فاطر (‪)20‬‬
‫‪ -3‬أن ٌكون بٌن حرفٌن‬
‫المثال لوله تعالى‪:‬‬
‫سبَتْ ﴾ البمرة (‪)286‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫عل ٌْهَا َما اكت َ‬ ‫﴿لَهَا َما َك َ‬
‫سبَتْ َو َ‬

‫‪ -4‬أن ٌكون بٌن مختلفتٌن‬


‫المثال لوله تعالى‪:‬‬
‫﴿أ َ َو َم ْن كَانَ َم ٌْت ًا فؤحْ ٌَ ٌْنَاهُ‪ ﴾...‬األنعام (‪)122‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫*الشاهد أن (مٌتا) هو االسم و(فاحٌٌناه) هو الفعل‬
‫‪ .1‬أن ٌشتثنى من صذة ذم منفٌة عن الشًء صفة مدح‬
‫بتمدٌر دخولها فً صفة الذم‬
‫المثال لول النابغة‪:‬‬ ‫لغة‪ :‬ا المناسبة‪ ،‬الموافمةى‪ ،‬المماثلة‪ ،‬والنظٌر‬
‫وال عٌب فٌهم غٌر أن سٌوفهم ‪ #‬بمن فلول من لراع‬
‫اصطالحا‪ :‬هً ذكر الشًء بلفظ غٌره لولوعه فً‬
‫الكتائب‬
‫*الشاهد أن الشاعر نفً عن ممدوحٌة صفة العٌب‪ ،‬ثم عاد‬ ‫صحبته‪ ،‬حمٌما أو تمدٌرا‪.‬‬
‫وأثبت لهم عٌبا تمثل فً سٌوفهم فٌما نتوءات من شدة لراع‬
‫سٌوف أعادٌهم (هذا لٌس عٌبا)‬

‫س َمعُونَ فٌِهَا لَ ْغ ًوا َو َال تَؤْثٌِ ًما (‪)25‬‬


‫لوله تعالى‪َ ﴿ :‬ال ٌَ ْ‬
‫س َال ًما (‪ )26‬الوالعة‬ ‫س َال ًما َ‬ ‫ِإ هال لِ ً‬
‫ٌال َ‬
‫المشا كلة‬

‫‪ .2‬أن ٌثبت لشًء صفة مدح‪ ،‬وٌعمب بؤداة استثناء تلٌها‬


‫صفة مدح أخرى له‬
‫التمدٌري‬ ‫الحمٌمً‬
‫المثال‪:‬‬
‫لوله صل هللا علٌه وسلم‪" :‬أنا أفصح العرب بٌد أنً‬ ‫المثال‪:‬‬ ‫المثال‪:‬‬
‫من لرٌش"‬ ‫َّللا َو َمنْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫لوله تعاللى‪ِ ﴿ :‬ص ْبغة ه ِ‬ ‫لوله تعاللى‪َ ﴿ :‬وج ََزا ُء َ‬
‫سٌِّئ َ ٍة‬
‫تؤكٌد المدح بما ٌشبه‬
‫َّللا ِص ْبغَةً َونَحْ نُ لَهُ‬ ‫أَحْ َ‬
‫سنُ ِمنَ ه ِ‬ ‫سٌِّئ َة ِمثْلُهَا﴾ الشورى (‪)40‬‬ ‫َ‬
‫لول الشاعر‪:‬‬ ‫الذم‬ ‫عَا ِب ُدونَ ﴾ البمرة(‪)138‬‬
‫هو البدر إال أنه البحر زاخرا ‪ #‬سوى أنه الضرغام‬ ‫*لد ولع فٌه المشاكلة حٌث‬
‫لكنه وبل‬ ‫أطلك لفظ (سٌئة) الثانً على‬
‫*فصفة المدح هو (البدر) وتبعها استثناء (إال‪ ،‬سوى)‬ ‫جزاء السٌئة واألولى (سٌئة)‬
‫ثم جاء لفظ (البحر) و(الصرغام) لتثبت للممدوح‬ ‫حمٌمة‪،‬والجزاء ال ٌسمى سٌئة‪.‬‬
‫صفات مدح أخرى‬
‫لول الشاعر‪:‬‬
‫لالوا الترح شٌئانجد لن طبحه‬
‫‪ .3‬ان ٌإتى نمستثنى فٌه معنى المدح معموال لفعل فٌه‬
‫للت اطبخولً جبة ولمٌصا‬
‫منعى الذم‪ ،‬فٌكون االستثناء مفرغا‪.‬‬
‫أي‪( :‬خٌطوا لً)‪ ،‬فؤبدلها‬
‫النثال‪:‬‬
‫بـ(اطبخوا لً) للمشاكلة‪،‬أو‬
‫لوله تعالى‪َ ﴿ :‬و َما ت َ ْن ِم ُم ِمنها ِإ هال أَ ْن آ َمنها ِبآ ٌَا ِ‬
‫ت َر ِّبنَا لَ هما‬
‫جَا َءتْنَا َر هبنَا أَ ْف ِر ْ‬ ‫لولوعها فً صحبة لبخ الطعام‬
‫س ِل ِمٌنَ ) األعراف‬ ‫صب ًْرا َوتَ َوفهنَا ُم ْ‬ ‫علَ ٌْ َنا َ‬ ‫غ َ‬
‫(‪)126‬‬
‫ٌهدف إلى المبالغة فً المدح إلى‬
‫*أي وما تعٌب منا إال أصل المنالب والمفاخر كلها‪ ،‬وهو‬
‫اإلٌمان بآٌات هللا‬ ‫جانب تؤكٌد المعنى وتموٌته‬
‫*النمص‪ :‬من بالغة الجناس‬
‫لغة‪ :‬مصدر من جناس أي شاكل‪ ،‬وماثل‪ ،‬واتحد فً الجنس‬
‫اصطالحا‪ :‬أن تجٌئ كلمة تجانس أخرى فً بٌت شعر أو‬ ‫الضرب ‪:1‬‬
‫كالم‪ ،‬فالتشابه فً اللفظ مع االختالف فً معنى‬
‫أن ٌستثنى من صفة مدح منفٌة عن الشًء صفة ذم بتمدٌر‬
‫دخولها فٌها‬
‫الجناس‬
‫المثال‪:‬‬
‫لولن‪" :‬فالن ال خٌر فٌه إال أنه ٌسًء إلى من ٌحسن‬
‫ألسام الجناس‬
‫إلٌه"‬
‫لول الشاعر‪:‬‬
‫خال من الفضل غٌر أنً ‪ #‬أراه فً الحمك ال ٌجارى‬
‫‪ 2‬الجناس النالص‬ ‫‪ 1‬الجناس التام‬
‫ما اختلف اللفظان فً واحد من األمور األربعة‬ ‫أن ٌتفك اللفظان "فً أنواع الحروف وأعداد‬
‫السابمة مع االختالف المعنى‬ ‫وهٌئاتها وترتٌبها" وٌختلففا فً المعنى‬

‫المثال‪:‬‬ ‫النثال‪:‬‬
‫لول أبً الماسم الشابً‬ ‫لوله تعالى‪َ ﴿ :‬و ٌَمُولُونَ ه َُو أُذُن لُ ْل أُذُنُ َخٌ ٍْر لَ ُك ْم﴾‬
‫تؤكٌد الذم بما ٌشبه‬
‫سؤعٌش رغم الداء واْلعداء ‪ #‬كالنسر فوق‬ ‫التوبة (‪)61‬‬
‫*الشاهد أن كلمتان (أذن) متفمان فً الفظ‬ ‫المدح‬
‫المٌمة الشماء‬
‫أما المعنى األول‪ :‬حمٌمة والثانً هو مدح له وثناء‬
‫لول ابن الفارض‪:‬‬ ‫علٌه ولصد به المذمة‪.‬‬
‫متى أوعدت أولت وإن وعدت لوت ‪ #‬وإن‬
‫ألسمت ال تبرىء السمم‬
‫الضرب ‪:2‬‬
‫أن ٌثبت للشًء صفة ذم‪ ،‬وٌعمب بؤداة استشناء تلٌها صفة‬
‫منمما ٌخلك بالجناس‬
‫‪ 4‬الجناس االشتماق‬ ‫‪ 3‬الجناس الملب‬ ‫ذم أخرى له‬
‫أن ٌجمع االشتماق اللفظٌن بمعنى أن ٌرجع‬ ‫اختالف اللفظٌن المتجانسٌن فً ترتٌب الحروف‬ ‫المثال‪:‬‬
‫اللفظان إلى أصل واحد فً اللغة‪.‬‬ ‫بؤن ٌتفما فً النوع والعدد والهٌئة‪ ،‬لكن لدم فً أحد‬ ‫لولن‪" :‬فالن فاسك إال أنه جاهل"‬
‫اللفظٌن من الحروف ما هو مإخر فً اللفظ اآلخر‬ ‫لول الشاعر‪:‬‬
‫المثال‪:‬‬
‫اض إِ َلى ِج ْذعِ النه ْخل ِةَ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫لول تعالى‪﴿:‬فؤجَا َءها ال َمخ ُ‬ ‫المثال‪:‬‬ ‫لئٌم الطباع سوى أنه ‪ #‬جناب ٌهون علٌه الهوان‬
‫سًٌّا)‬ ‫لَالَتْ ٌَا لَ ٌْتَنًِ ِمتُّ لَ ْب َل َهذَا َو ُك ْنتُ نَ ْ‬
‫س ًٌا َم ْن ِ‬
‫لول تعالى‪ِ ﴿:‬إنًِّ َخشٌِتُ أ َ ْن تَمُو َل فَ هر ْلتَ بَ ٌْنَ بَنًِ‬
‫مرٌم (‪)23‬‬
‫س َرا ِئٌ َل َولَ ْم ت َ ْرلُ ْب لَ ْو ِلً﴾ التوبة (‪)94‬‬
‫ِإ ْ‬
‫*(نسٌا‪ ،‬منسٌا) اللفظان ٌدالن على النسٌان ‪ ،‬ولكن‬
‫داللة الثانٌة عمٌك وأبعد‬ ‫*الملب فً كلمة (بٌن‪ ،‬بنً)‬
‫الفرق بٌن الفاصلة والمرٌنة والفمرة‬ ‫تعرٌفه‬
‫شورط حسن السجع‬
‫الفاصلة هً الكلمة األخٌرة من الفمرة أوالمرٌنة‬ ‫لغة‪ :‬من سجع‪ :‬استوى واستمام وأشبه بعضه بعضا‬
‫‪ .1‬أن تكون األلفاظ المسجوعة حلوة حارة طنانة رنانة‬
‫الفمرة أو المرٌنة هً الجملة التً تنتهً بالفاصلة‬ ‫اصطالحا‪ :‬تواطإ الفاصلتٌن من النثر على حرف واحد‬ ‫‪ .2‬أن ٌكون محموال على الطبع غٌر متكلف‬
‫(تواطإ الفاصلتٌن‪ :‬اتفالهما فً الحرف األخٌر من‬ ‫شروطش‬
‫فً الكالم المسجوع تابعا للمعنى‪ ،‬ال‬ ‫‪ .3‬أن ٌكون اللفظ‬
‫المثال لوله تعالى‪:‬‬
‫الكلمتٌن األخٌرتٌن من الجملتٌن‬ ‫المعنى تابعا للفظ‬
‫﴿فَ َج َع ْلنَاهُنه أَ ْبك ً‬
‫َارا ﴾ الوالعة(‪)36‬‬ ‫‪ .4‬أن تكون كل لفظة من الفمرتٌن المسجوعتٌن دالة على‬
‫(أبكارا) الفاصلة‪ ،‬واآلٌة هً الفمرة أو المرٌنة‬ ‫معنى غٌر المعنى الذي دلت علبه أختها‪.‬‬
‫السجع‬

‫ألسام السجع‬

‫‪ 3‬السجع المتوازي‬ ‫‪ 2‬السجع المرصع‬ ‫‪ 1‬السجع المطرف‬

‫ما تفمت فٌه الفاصلتان فمط وزنا وتمفٌة‬ ‫أن ٌكون ما فً إحدى المرٌنتسن من األلفاظ أكثرة مثل‬ ‫ما اختلفت فاصلتاه أو فواصل فً الوزن واتفك‬
‫ما ٌمابله من األخرى وزناا وتمفٌة‬ ‫فً الحرف األخٌر‬
‫المثال‪:‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫المثال‪:‬‬ ‫المثال‪:‬‬
‫س ُرر َم ْرفوعَة (‪َ )13‬وأك َْواب‬
‫لول تعالى‪ ﴿:‬فٌِهَا ُ‬
‫ٌم (‪َ )13‬وإِنه ا ْلفُ َ‬
‫جهار‬ ‫َ‬
‫لول تعالى‪ ﴿:‬إِنه ْاْلب َْر َ‬
‫ار لَ ِفً نَ ِع ٍ‬ ‫ارا (‪)13‬‬‫َ‬ ‫لول تعالى‪َ ﴿:‬ما لَ ُك ْم َال ت َ ْر ُجونَ ِ ه ِ‬
‫ّلِل َول ً‬
‫َم ْوضُوعَة﴾ (‪ )14‬الغاشٌة‬
‫ٌم﴾ (‪ )14‬االنفطار‬ ‫لَ ِفً ج َِح ٍ‬ ‫ارا﴾(‪ )14‬نوح‬ ‫َولَ ْد َخ َلمَ ُك ْم أ َ ْط َو ً‬
‫* الفاصلتان متفمان فً الوزن والتمفٌة‪.‬‬ ‫*أنهما اتفما فً الفاصلة وأختلفا غً الوزن‬
‫* (األبرار مثل الفجار) (نعٌم مثل جحٌم) وزنا وتمفٌة‬
‫(الوزن العروضً)‬

‫انظر فً الكتاب‪:‬‬
‫*الشجع فً الشعر‬
‫*سكون أعجاز الفاصلة‬
‫*بالغة السجع‬

You might also like