You are on page 1of 11

‫مراجعة مادة التربية االسالمية‬

‫للصف الرابع‬

‫( املنهج املتكامل يف اللغة العربية‬


‫والثقافة واألخالق )‬
‫الفصل الدراسي األول‬
‫‪2023 - 2022‬‬

‫املعلمة ‪ :‬مسيه خدوم البارود‬


‫مدرسة عبدالرمحن الناصر _ احللقة األوىل‬
‫اقرأ األيات من سورة العاديات ثم أجب عن األسئلة التي تليها ‪-:‬‬
‫ص ْب ًحا ﴿‪ ﴾۳‬فَأَث َ ْر َن بِ ِه نَ ْقعًا ﴿‪﴾٤‬‬ ‫ت ُ‬ ‫يرا ِ‬ ‫ت قَ ْد ًحا ﴿‪ ﴾۲‬فَا ْل ُم ِغ َ‬
‫وريَا ِ‬‫ض ْب ًحا ﴿‪ ﴾۱‬فَا ْل ُم ِ‬‫ت َ‬ ‫َوا ْلعَا ِديَا ِ‬
‫ش ِهي ٌد ﴿‪َ ﴾٧‬و ِإنَّهُ‬ ‫علَ ٰى ٰ َذ ِلكَ لَ َ‬
‫ان ِل َر ِب ِه لَ َكنُو ٌد ﴿‪َ ﴾٦‬و ِإنَّهُ َ‬
‫س َ‬ ‫س ْط َن ِب ِه َج ْمعًا ﴿‪ِ ﴾٥‬إ َّن ْ ِ‬
‫اْل ْن َ‬ ‫فَ َو َ‬
‫ب ا ْل َخي ِْر لَ َ‬
‫شدِي ٌد ﴿‪﴾۸‬‬ ‫ِل ُح ِ‬
‫َ ْ ً‬ ‫َ َْ َ‬
‫ه‪:‬‬ ‫ي‬ ‫"‬ ‫ا‬‫ح‬ ‫ب‬ ‫ض‬ ‫ات‬‫‪ ( -1‬العاديات ) يف قولة تعاىل " والع ِاد ِ‬
‫ي‬
‫الخيل التي تضرب برجلها‬ ‫أ‪-‬‬
‫الخيل التي تجري‬ ‫ب‪-‬‬
‫الخيل التي تقفز‬ ‫ت‪-‬‬
‫‪ -2‬وصف االنسان يف سورة العاديات بأنه ‪-:‬‬
‫جحود لنعم هللا‬ ‫أ‪-‬‬
‫شاكر لنعم هللا‬ ‫ب‪-‬‬
‫سعيد بنعم هللا‬ ‫ت‪-‬‬
‫الخي لشديد )‬ ‫‪ -3‬ما المقصود بكلمة ر‬
‫الخي يف قوله تعاىل ( وإنه لحب ر‬
‫النجاح‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب‪ -‬الشهرة‬
‫ت‪ -‬المال‬
‫‪ -4‬أقسم هللا تعاىل يف سورة العاديات بـ ‪:‬‬
‫النمور‬ ‫أ‪-‬‬
‫الجمال‬ ‫ب‪-‬‬
‫الخيول‬ ‫ت‪-‬‬
‫‪ -5‬لماذا وصف االنسان يف سورة العاديات بأنه جاحد لنعم هللا ‪-:‬‬
‫أ‪ -‬لكثرة النعم التي وهبها هللا لإلنسان‬
‫ب‪ -‬لعدم قدرة االنسان على عد النعم‬
‫ت‪ -‬ألن االنسان منشغل بالدنيا عن الشكر‬
‫‪ ( -6‬فأثرن به نقعا ) نقعا ي‬
‫تعن ‪:‬‬
‫الغبار‬ ‫أ‪-‬‬
‫التراب‬ ‫ب‪-‬‬
‫ت‪ -‬الشرر‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫‪ -7‬ما المقصود بقوله تعاىل ( َوح ِّص َل َما ِ يف الصدور) ‪:‬‬
‫خي أو ش‬ ‫ر‬
‫استخرج ما استي يف الصدور من ر‬ ‫أ‪-‬‬
‫ماف القبور من أموات‬
‫ب‪ -‬استخرج هللا ي‬
‫ت‪ -‬استخرج هللا ماجمع من مال‬

‫‪ -8‬من صفات الخيل يف سورة العاديات قوله تعاىل ‪:‬‬


‫َ َّ ُ ُ ِّ ْ َ َ َ ٌ‬
‫ب الخ رْي لش ِديد‬ ‫أ‪ -‬و ِإنه ِلح‬
‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ‬
‫ب‪ -‬ف َو َسطن ِب ِه ج ْم ًعا‬
‫َّ ُ َ َ َ َ َ َ ٌ‬
‫ت‪َ -‬و ِإنه عَل ذ ِلك لش ِهيد‬
‫ُ ْ ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ‬ ‫‪ -9‬المقصود بكلمة (فا ْل ُ‬
‫ات صبحا ) ‪-:‬‬ ‫ي‬
‫ِر ِ‬‫غ‬ ‫م‬ ‫ال‬‫ف‬ ‫(‬ ‫تعاىل‬ ‫قوله‬ ‫ف‬ ‫)‬‫ات‬
‫ي‬
‫ِر ِ ي‬ ‫غ‬ ‫م‬
‫ر‬
‫الن تقفز‬
‫الخيل ي‬ ‫أ‪-‬‬
‫ر‬
‫الن تجري‬
‫ب‪ -‬الخيل ي‬
‫ر‬
‫الن تهجم عَل العدو‬
‫ت‪ -‬الخيل ي‬
‫ر‬
‫الن تعرضها اآليات الكريمة ‪:‬‬
‫‪ -10‬الفكرة الرئيسية ي‬
‫أ‪ -‬التعريف بالخيول وصفاتها‪.‬‬

‫ب‪ -‬الحث عَل ضورة شكر هللا تعاىل دائما ‪.‬‬


‫ر‬
‫الن أنعمها هللا عَل االنسان‪.‬‬
‫ت‪ -‬ذكر النعم ي‬
‫اقرأ األيات ثم أجب عن األسئلة التي تليها ‪-:‬‬
‫﷽‬
‫اميَةً‬ ‫اصبَةٌ ﴿‪ ﴾۳‬ت َ ْ‬
‫صلَ ٰى نَ ً‬
‫ارا َح ِ‬ ‫َاملَةٌ نَ ِ‬
‫شعَةٌ ﴿‪ ﴾۲‬ع ِ‬
‫شيَ ِة ﴿‪ُ ﴾۱‬و ُجو ٌه يَ ْو َم ِئ ٍذ َخا ِ‬ ‫َه ْل أَت َاكَ َحد ُ‬
‫ِيث ا ْلغَا ِ‬
‫س ِمنُ َو َال يُ ْغنِي ِم ْن‬
‫يع ﴿‪َ ﴾٦‬ال يُ ْ‬ ‫ْس لَ ُه ْم َ‬
‫طعَا ٌم إِ َّال ِم ْن َ‬
‫ض ِر ٍ‬ ‫سقَ ٰى ِم ْن َ‬
‫عي ٍْن آنِيَ ٍة ﴿‪ ﴾٥‬لَي َ‬ ‫﴿‪ ﴾٤‬ت ُ ْ‬
‫وع ﴿‪﴾٧‬‬
‫ُج ٍ‬
‫‪ -1‬المقصود بقوله تعاىل الغاشية ‪:‬‬
‫اسم من أسماء النار‬ ‫أ‪-‬‬
‫اسم من أسماء يوم القيامة‬ ‫ب‪-‬‬
‫اسم من أسماء الجنة‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -2‬خلق هللا تعاىل الجبال ألغراض منها ‪-:‬‬


‫استقرار األرض وثباتها‬ ‫أ‪-‬‬
‫عيش االنسان عليها‬ ‫ب‪-‬‬
‫استثمارها ألغراض السياحة والتزيين‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -3‬من سمات النعيم يف الجنة ‪-:‬‬


‫يشبه النعيم الذي نتنعم به في الدنيا‬ ‫أ‪-‬‬
‫ال يزول وال يقل وال يعكر صفوه شي‬ ‫ب‪-‬‬
‫النعيم في اآلخرة ال عالقة له بأفعال اْلنسان في الدنيا‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -4‬من عجائب شجرة ى‬


‫طوب يف الجنة ـ ‪:‬‬
‫ألوانها تتغير حسب فصول السنة‬ ‫أ‪-‬‬
‫ثمارها تتشقق فتخرج منها ثياب اهل الجنة‬ ‫ب‪-‬‬
‫أماكنها تتغير حسب تجمع المسلمين في الجنة‬ ‫ت‪-‬‬
‫‪ – 5‬وجوه المؤمين يف يوم القيامة ‪:‬‬
‫ذليلة ومتعبة‬ ‫أ‪-‬‬
‫مسودة وشاحبة‬ ‫ب‪-‬‬
‫ناعمة ومسرورة‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -6‬المقصود بقوله تعاىل ( ر‬


‫عن ءانية) ‪-:‬‬
‫شديدة الحرارة والغليان‬ ‫أ‪-‬‬
‫موضوعة في أوان متعددة‬ ‫ب‪-‬‬
‫متأنية في االندفاع والنزول‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -7‬طعام أهل النار يوم القيامة هو ‪- :‬‬


‫كل ما تشتهيه أنفسهم‬ ‫أ‪-‬‬
‫الفواكه ذات الطعم الجميل‬ ‫ب‪-‬‬
‫الضريع الذي يقطع األمعاء‬ ‫ت‪-‬‬
‫َ َ ََ‬
‫‪ -8‬يقصد هللا تعاىل يف قوله ( ل ْست عل ْي ِه ْم ِب ُم َص ْي ِطر ) ‪- :‬‬
‫لست متحمال ابتعاد الناس عن اْليمان‬ ‫أ‪-‬‬
‫لست راضيا عن رفض الناس لإليمان‬ ‫ب‪-‬‬
‫لست متسلطا ْلجبار الناس على اْليمان‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -9‬ما الغرض من سؤال هللا سبحانه للرسول صَل هللا عليه وسلم (‬
‫هل أتاك حديث الغاشية)‬
‫أ‪ -‬إنكار معرفة أخبار يوم القيامة‬
‫ب‪ -‬تقرير معرفة أخبار يوم القيامة‬
‫ت‪ -‬التشويق لمعرفة أخبار يوم القيامة‬
‫اقرأ األيات ثم أجب عن األسئلة التي تليها ‪-:‬‬
‫﷽‬
‫اضيَةٌ ﴿‪ ﴾۹‬فِي َجنَّ ٍة عَا ِليَ ٍة ﴿‪َ ﴾۱۰‬ال ت َ ْ‬
‫س َم ُع فِي َها َال ِغيَةً‬ ‫ُو ُجوهٌ يَ ْو َمئِ ٍذ نَا ِع َمةٌ ﴿‪ِ ﴾۸‬ل َ‬
‫س ْعيِ َها َر ِ‬

‫اب َم ْوضُوعَةٌ ﴿‪﴾۱٤‬‬


‫س ُر ٌر َم ْرفُوعَةٌ ﴿‪َ ﴾۱۳‬وأ َ ْك َو ٌ‬
‫عي ٌْن َج ِاريَةٌ ﴿‪ ﴾۱۲‬فِي َها ُ‬
‫﴿‪ ﴾۱۱‬فِي َها َ‬

‫ي َم ْبثُوثَةٌ ﴿‪﴾۱٦‬‬
‫صفُوفَةٌ ﴿‪َ ﴾۱٥‬و َز َرابِ ُّ‬ ‫َونَ َم ِار ُ‬
‫ق َم ْ‬

‫‪ – 10‬ما الذي تصفه هذه اآليات الكريمة ؟‪:‬‬

‫عادات العرب قبل اْلسالم‬ ‫أ‪-‬‬

‫نعيم الجنة وأحوال المؤمنين فيها‬ ‫ب‪-‬‬

‫أحوال الكافرين يوم القيامة‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -11‬ما المقصود بقوله تعاىل ( وزر ى ي‬


‫اب مبثوثة )‪-:‬‬

‫األشجار المثمرة‬ ‫أ‪-‬‬

‫األخبار الكاذبة‬ ‫ب‪-‬‬

‫البسط المفروشة‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -12‬ما صفة أهل الجنة ر‬


‫الن ذكرتها اآليات الكريمة السابقة ‪-:‬‬
‫ي‬
‫وجوههم ناعمة نضرة مسرورة ‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬

‫يتمتعون بشباب أبدي ‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬

‫لهم خدم يطوفون عليهم بآنية من فضة‬ ‫ت‪-‬‬


‫اقرأ األيات ثم أجب عن األسئلة التي تليها ‪-:‬‬
‫﷽‬
‫س ُم بِ ٰ َهذَا ا ْلبَلَ ِد ﴿‪َ ﴾۱‬وأ َ ْنتَ ِح ٌّل بِ ٰ َهذَا ا ْلبَلَ ِد ﴿‪َ ﴾۲‬و َوا ِل ٍد َو َما َولَ َد ﴿‪ ﴾۳‬لَقَ ْد َخلَ ْقنَا‬
‫َال أ ُ ْق ِ‬
‫علَ ْي ِه أ َ َح ٌد ﴿‪ ﴾٥‬يَقُو ُل أ َ ْهلَ ْكتُ َم ً‬
‫اال لُبَدًا‬ ‫ب أ َ ْن لَ ْن يَ ْقد َِر َ‬ ‫ان فِي َكبَ ٍد ﴿‪ ﴾٤‬أَيَحْ َ‬
‫س ُ‬ ‫س َ‬‫اْل ْن َ‬
‫ِْ‬
‫شفَت َ ْي ِن ﴿‪﴾۹‬‬ ‫ب أ َ ْن لَ ْم يَ َر ُه أ َ َح ٌد ﴿‪ ﴾٧‬أَلَ ْم نَجْ عَ ْل لَهُ َ‬
‫ع ْينَ ْي ِن ﴿‪َ ﴾۸‬و ِل َ‬
‫سانًا َو َ‬ ‫﴿‪ ﴾٦‬أَيَحْ َ‬
‫س ُ‬
‫َو َه َد ْينَاهُ النَّجْ َد ْي ِن ﴿‪﴾۱۰‬‬
‫‪ -1‬المقصود بالبلد ‪:‬‬
‫مكة المكرمة‬ ‫أ‪-‬‬
‫الطائف‬ ‫ب‪-‬‬
‫المدينة المنورة‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -2‬ما المقصود بقوله تعاىل ( لقد خلقنا اإلنسان يف كبد )‪-:‬‬


‫أن هللا سبحانه خلق اْلنسان في راحة ونعيم‬ ‫أ‪-‬‬
‫أن هللا سبحانه خلق االنسان في تعب ومشقة‬ ‫ب‪-‬‬
‫أن هللا سبحانه خلق االنسان في سعادة وهناء‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -3‬أقسم هللا تعاىل بمكة المكرمة ليؤكد عَل ‪:‬‬


‫غناها وتجارتها‬ ‫أ‪-‬‬
‫منزلتها وعظمتها‬ ‫ب‪-‬‬
‫تاريخها وتراثها‬ ‫ت‪-‬‬

‫النن صَل هللا عليه وسلم ‪-:‬‬


‫‪ -4‬لماذا أقسم هللا سبحانه بمكان مولد ى ي‬
‫أ‪ -‬ليؤكد للمسلمين أن الرسول صلى هللا عليه وسلم ولد بمكة ‪.‬‬
‫ب‪ -‬ليمنع عن الرسول صلى هللا عليه وسلم أذى مشركي مكة وكيدهم‬
‫ت‪ -‬ليظهر قدر الرسول صلى هللا عليه وسلم ومقامه الرفيع عند هللا سبحانه‬
‫َ َ ْ َ ُ َّ ْ َ ْ‬
‫‪ – 5‬المقصود بقوله تعاىل ( َوهديناه النجدين )‪:‬‬
‫أن هللا سبحانه وضح لإلنسان طريقي الرفق والعنف‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب‪ -‬أن هللا سبحانه وضح لإلنسان طريقي الفقر والغنى‬
‫ت‪ -‬أن هللا سبحانه وضح لإلنسان طريقي الخير والشر‬
‫ر‬
‫‪ -6‬أوىل الناس بالصدقة هم األيتام األقارب اآلية ي‬
‫الن تدل عَل هذا‬
‫المعن ‪-:‬‬
‫أو إطعام في يوم ذي مسغبة‬ ‫أ‪-‬‬
‫أو مسكينا ذا متربة‬ ‫ب‪-‬‬
‫يتيما ذا مقربة‬ ‫ت‪-‬‬
‫ٌّ َ َٰ َ ْ َ َ‬ ‫َ َْ َ‬
‫‪ -7‬المقصود بقوله تعاىل " وأنت ِحل ِبه ذا البل ِد " ‪- :‬‬
‫مرتحل عن هذا البلد‬ ‫أ‪-‬‬
‫محب لهذا البلد‬ ‫ب‪-‬‬
‫مقيم بهذا البلد‬ ‫ت‪-‬‬
‫‪ -8‬ما الفكرة ر‬
‫الن تؤكدها سورة البلد ‪- :‬‬
‫ي‬
‫أن االنسان هو من يختار طريق الخير أو طريق الشر‬ ‫أ‪-‬‬
‫أن حياة االنسان الغني سهلة في الدنيا واآلخرة‬ ‫ب‪-‬‬
‫أن أموال األغنياء تدفع عنهم العذاب يوم القيامة‬ ‫ت‪-‬‬
‫ر‬
‫‪ -9‬من الصعوبات ي‬
‫الن يقتحمها االنسان ليكون من أهل الجنة‬
‫أ‪ -‬عتق الرقاب والصدقة‬
‫ب‪ -‬انفاق األموال للمفاخرة بين الناس‬
‫ت‪ -‬االغترار بقوتهم ومكانتهم‬
‫اختار اإلجابة الصحيحة ‪-:‬‬
‫ر‬
‫الن يعرضها النص‬
‫‪ -1‬الفكرة الرئيسية ي‬
‫االليام بحسن الخلق‬‫ر‬ ‫أ‪-‬‬
‫االليام بآداب الطريق‬‫ر‬ ‫ب‪-‬‬
‫ر‬
‫االليام بآداب عيادة المريض‬ ‫ج‪-‬‬

‫‪ -2‬ما الدليل عَل أن الرسول حث عَل إزالة األذى من الطريق صدقة‬


‫أعطوا الطريق حقه‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب‪ -‬إماطة األذى عن الطريق صدقة‬
‫إياكم والجلوس يف الطرقات‬ ‫ج‪-‬‬
‫‪ -3‬لماذا نهانا الرسول _صَل هللا عليه وسلم_عن الجلوس بالطرقات ‪:‬‬
‫ألن الجلوس عَل الطرقات يؤذي الناس ويحرجهم‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب‪ -‬ألن الجلوس عَل الطرقات يصعب الحديث ربن الناس‬
‫ج‪ -‬ألن الجلوس على الطرقات يصعب الحديث على الناس‬
‫‪ -4‬ما األمر الذي ال يجب أن ر‬
‫نليم به إذا اضطررنا للجلوس يف الطريق ‪:‬‬
‫غض البصر عن الناس وعدم مراقبتهم فيما يفعلون‬ ‫أ‪-‬‬
‫عدم إعابة ما يلبسون وعدم التنصت على ما يقولون‬ ‫ب‪-‬‬
‫ج‪ -‬تقديم اعتذار كاف للناس عن جلوسنا في الطريق‬

‫‪ -5‬ما المقصود بقول الرسول ﷺ( ويميط األذى عن الطريق صدقة ) أن ‪:‬‬


‫أن األذى الذي يقع في الطريق يمنع الصدقات‬ ‫أ‪-‬‬
‫أن الصدقات تقتصر على آداب الطريق فقط‬ ‫ب‪-‬‬
‫ج – أن إبعاد األذى عن الطريق صدقة تؤجر عليها‬
‫ر‬
‫الن ليست من فوائد االلزام بآداب الطريق ‪:‬‬
‫‪ -6‬ما الفائدة ي‬
‫االلتقاء باألصدقاء في طرق آمنه ونظيفة ممهدة‬ ‫أ‪-‬‬
‫حفظ أنفسنا من الخطأ أو التعرض للحوادث‬ ‫ب‪-‬‬
‫ج‪ -‬تحقيق األمن واألمان والرفاهية لألفراد والمجتمع‬
‫‪ -7‬لماذا يعد خفض صوت الهاتف عند االستماع أو عند الرد من آداب الطريق؟‬
‫أ‪ -‬ألن ما نستمع إليه أو نتحدث به يخصك وحدك وليس غيرك ‪.‬‬
‫ب‪ -‬ألن الناس ال يحبون االستماع إلى ما تستمع إليه أو تقوله ‪.‬‬
‫ت‪ -‬ألن لغة االستماع أو التكلم غير مفهومة عند بعض الناس ‪.‬‬
‫شء إذا فعلتموه‬
‫‪ -8‬المعن الذي يدل عليه الحديث الشيف (أوال أدلكم عَل ي‬
‫تحاببتم؟ أفشو السالم بينكم ) هو ‪-:‬‬
‫يعيض طريق الناس‬‫أ‪ -‬إزالة وإماطة األذى الذي ر‬

‫والنه عن المنكر‬
‫ي‬ ‫ب‪ -‬األمر بالمعروف‬
‫ج‪ -‬رد السالم على من يسلم عليك وسلم على من يقابلك‬

‫‪ -9‬ما حق الطريق الذي قصده الرسول يف حديثه ( فإذا أبيتم إال المجالس فأعطوا‬

‫الطريق حقها )‪:‬‬


‫غض البصر عن الناس وعدم مراقبتهم فيما يفعلون‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب‪ -‬رفع الصوت بالحديث في الطريق‬
‫ج‪ -‬اللعب بالكرة في طريق مرور الناس‬

‫‪ - 10‬قال تعاىل ( قل للمؤمين أن يغضو من أبصارهم ) إالم تدعو هذه اآلية ‪-:‬‬
‫غض البصر‬ ‫أ‪-‬‬

‫كف األذى‬ ‫ب‪-‬‬


‫ج – النهي عن المنكر‬
‫‪ -11‬من فوائد ر‬
‫االليام بآداب الطريق ‪:‬‬
‫االلتقاء باألصدقاء يف طرق آمنه ونظيفة‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب‪ -‬حفظ أنفسنا من الخطأ والوقوع يف الحوادث‬
‫انتشار الفوض واالزعاج‬ ‫ج‪-‬‬

You might also like