You are on page 1of 6

‫‪2024‬‬

‫شرح قصائد الصف الرابع االبتدائي كاملة‬

‫الفصل الدراسي األول‬


‫وطين – بدمي أفدي الوفية ‪ -‬النخيل – أنشودة الغواص ‪ -‬العيد الوطين املجيد‬

‫شرح أ‪ : .‬باسم ناصر رحال‬


‫إعداد املعلم ‪ :‬باسم ناصر رحال‬ ‫(شرح قصيدة النخيل ) للصف الرابع االبتدائي ‪ -‬الفصل‬
‫الفكارالرئيسية‬
‫الفكرة العامة‬
‫) ‪ : ) 2-1‬فخر النخلة بعمق جذورها بالرض وعلو قممها بالسماء ( ‪ ) 4 -3‬ثمر النخلة ثمر شهي طعمه لذيذ قابل للتخزين دون أن يفسد‬ ‫َّ‬ ‫ُ َّ ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫خيل‬
‫شجر الن ِ‬
‫الصفات والفوا ِئد الطيبة ِل ِ‬
‫( ‪ ) 8‬فخر النخلة بمجاورة رسول هللا‬ ‫( ‪ ) 7 – 5‬فوائد أجزاء النخلة‬
‫املظاهر اللغوية‬ ‫معاني املفردات‬
‫شرح ونثرالبيت‬ ‫البيت‬
‫الصورالجمالية‬ ‫والبالغية‬ ‫معناها‬ ‫الكلمة‬
‫َْ‬ ‫النخيل ب َّ َ‬ ‫ْ َّ‬
‫تفتخر النخلة بأنها صاحبة سمو و علو‬ ‫ات الال ِتي‬ ‫الس ِيد ِ‬ ‫شبه ِ ِ‬ ‫العالقة بﻴن ﻛلمة‬ ‫صاحبات سمو و علو‬ ‫ربات املعالي‪.‬‬
‫ْ َ َ ْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ ََْ‬ ‫َ‬
‫ورفعة ‪ ،‬وقد اكتسبت ذلك من ارتفاعها و‬ ‫َيتطل ْعن ِلل َمكان ِة ال َع ِال َي ِة‬ ‫مرتفعات وطويالت و عاليات "راسيات وصاعدات"‬ ‫باسقات‬ ‫اسقات ِفي ال َه َو ِاء‬
‫ب ِ‬ ‫‪-1‬ن ْح ُن َرَّبات امل َعا ِل َي‬
‫اتجاهها عاليا في الهواء‬ ‫ﻫي عالقة تﻀاد‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ْ َّ َ ْ َ َ ْ ُ‬
‫ونحن ﻛالجبال جذورنا ثابتة بقوة في أعماﻕ‬ ‫ي الث ِاب ِت ِفي َمكا ِن ِه‪.‬‬
‫شبه الن ِخيل بالجب ِل الق ِو ِ‬ ‫ﻛالجبال ‪ :‬أسلوﺏ‬ ‫ثابتات‬ ‫راسيات‬ ‫َ ْ‬
‫اع َدات ِل َّ‬
‫لس َم ِاء‬ ‫َ‬ ‫اس َيات ﻛال ِج َب ِال‬
‫ص ِ‬ ‫‪َ -2‬ر ِ‬
‫الرض وأعالينا وصلت عنان السماء‬ ‫تﺸبيه‬ ‫متجهات للسماء‬ ‫صاعدات للسماء‬
‫ْ َ ْ ْ‬ ‫َ ْ َّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫من فوائد النخلة العديدة الرطب الحلو‬ ‫اْلن َس ِان‬
‫شبه الن ِخيل ِمثل ِ‬ ‫شهيا و لذيذا‬ ‫جنيا‬ ‫ْ َّ‬ ‫َْ‬
‫َّ‬
‫الط َع َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َْ‬ ‫ُرط ًبا ِمنا َج ِن ًّيا‬ ‫يف‬ ‫ُ‬
‫‪-3‬مط ِعمات ِفي امل ِص ِ‬
‫الﺸهي الذي نحصل عليه في فصل الصيف‬ ‫ام‬ ‫الك ِر ِيم ال ِذي ُيق ِدم‬ ‫الصيف‬ ‫املصيف‬
‫يستطيع النسان أن يدخرثمر النخلة ليستفد منه في فصول أخرى غﻴرالصيف ‪ ،‬ﻛالرطب‬ ‫العالقـة بـﻴن ﻛلمـة‬ ‫حفظ الش ْي لوقت الحاجة‬ ‫ذاخرات‬
‫ً‬
‫املثلج و التمر‬ ‫"الـورى والنـاس" ﻫي‬ ‫الناس‬ ‫الورى‬ ‫للورى ثمرا شهيا‬ ‫الخريف‬
‫ِ‬ ‫‪-4‬ذاخرات في‬
‫عالقة ترادﻑ‬
‫ال يستطيع النسان اْلستغناء عن النخلة لن ﻛل ما فيها مفيد له‬ ‫ال غنى ‪ :‬أسلوﺏ نفي ‪.‬‬ ‫ال استغناء‬ ‫ال غنى‬ ‫للناس عنا‬ ‫ال غنى‬ ‫‪َّ -5‬‬
‫ﻛل ما فينا مفيد‬
‫ِ‬
‫تتصف النخلة بالكرم و العطاء فهي تعطي‬ ‫شبه النخلة باْلنسان الذي يجود ويبخل‬ ‫ما بخلنا ‪ :‬أسلوﺏ نفي‬ ‫نعطي بكثرة و كرم‬ ‫نجود‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫نحن بالخﻴر ُ‬
‫‪ُ -6‬‬
‫دئما دون أن تنخل أو تمن‬ ‫ويمن ليبﻴن لنا كثرة العطاء وعدم انقطاعه‬ ‫"نجـود و بخـلنــا "‪:‬‬ ‫استكثارالعطاء‬ ‫مننا‬ ‫ما بخلنا أو مننا‬ ‫نجود‬
‫وتوفرﻩ في ﻛل ﺯمان لكل الناس ‪.‬‬ ‫عالقة تﻀاد‬
‫يمتد ظل النخلة على الرمال ‪ ،‬مما يوفر الظل الذي يعد أحد فوائد النخلة‬ ‫ينتﺸر و يمتد‬ ‫يسري‬
‫الرمل يطو ُل‬
‫ِ‬ ‫و على‬ ‫الصيف يسري‬
‫ِ‬ ‫‪ِ -7‬ظلنا في‬

‫تفتخر النخلة بحبها و انتمائها لرض‬ ‫شبه النخلة باْلنسان حيﺚ جعلﻬا تفتخر وتحب ليبﻴن لنا مﻨﺰلة النخلة‬ ‫يكفينا‬ ‫حسبنا‬
‫الرسول (ص) ‪ ،‬إذ تكثرفي املدينة املنورة‬ ‫بجعلﻬا الشجرة الﺘي اختارﻫا اهللا لتكون مجاورة لرسوله الكريم‬ ‫حبنا َ‬
‫أرض الرسول ِِ‬ ‫‪-8‬حسبنا في ﻛل فخر ٍ‬
‫موطن نبينا محمد (ص)‬
‫إعداد املعلم ‪ :‬باسم ناصر رحال‬ ‫شرح قصيدة بدمي افدي الوفية للصف الرابع االبتدائي ‪ -‬الفصل االول‬
‫االفكارالرئيسية‬ ‫الفكرة العامة‬
‫َ َّ‬ ‫َ ْ ْ َ َْ َ‬
‫املقطع الثالث ‪ :‬صورة اْلم‬ ‫املقطع الثاني ‪ :‬تعب اْلم وتضحياتها‬ ‫عند الشاعر‪.‬‬ ‫املقطع اْلول ‪ :‬فضل اْلم ومكانتها‬ ‫ضل اْلم َعلى اْل ْبناء َو َأهم َّيت َها في َح َياتهم‬‫‪.‬ف‬
‫املظاهر اللغوية‬ ‫معاني املفردات‬
‫شرح ونثرالبيت‬ ‫البيت‬
‫الصورالجمالية‬ ‫والبالغية‬ ‫معناها‬ ‫الكلمة‬
‫َّ َّ‬
‫البيت االول ‪ :‬يقول الشاعرفي هذا البيت بأنه يضحي بدمه وهو‬ ‫الشاعر َّ‬
‫اْلم بالروح‪.‬‬ ‫َّإنها روحي‪ :‬شبه‬ ‫إنﻬــا روحـي وقلبـي‬ ‫بذل نفسه في سبيلها ( أضحي)‬ ‫أفدي‬
‫َّ َّ‬
‫الشاعر َّ‬
‫أغلى ما عنده مﻦ أﺟل أمه املخلصة التي اهتمت بكل مراحل‬ ‫اْلم بالقلب‬ ‫قلبي‪ :‬شبه‬ ‫أسلوب توكيد‬ ‫املخلصة‬ ‫الوفيه‬ ‫املقطع اْلول‬
‫عمره‬ ‫الذي ينبض بالحياة ‪.‬‬ ‫ليدل على أن اْلم‬ ‫اهتمت واعتنت ‪ .‬مضادها ‪ :‬أهملت‬ ‫رعت‬ ‫‪ -1‬بدمـي أفـدي الوفيـة مﻦ رعت ﻛل عﻬودي‬
‫البيت الثاني‪ :‬يقول الشاعر ‪ :‬بأن أمه غالية ال يمكﻦ االستغناء‬ ‫تعتبرأغلى ش ي‬ ‫مفردها عهد وتعني أزماني أو ﻛل مراحل‬ ‫عهودي‬ ‫‪-2‬إنﻬــا روحـي وقلبـي إنﻬ ــا س ــر وﺟــودي‬
‫عنها أو الحياة مﻦ دون روحه وقلبه فاْلم هي سبب الحياة‪..‬‬ ‫بحياة اإلنسان‬ ‫عمري ومفردها ‪ :‬عهد‬ ‫بدمي افدي الوفية‬
‫َ‬
‫ْلعيش الحياة‬ ‫ولدتني‬ ‫س ُّر وﺟودي‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫حملت مني ً‬
‫عذابا‪َّ :‬‬ ‫ً‬
‫البيت الثالث ‪ :‬يقول الشاعر أن اْلم تحملت مﻦ ابنها الكثيرمﻦ‬ ‫العذاب‬ ‫شبه‬ ‫عالقة عذابا‬ ‫العناء والتعب‬ ‫شقاء‬
‫العذاب والتعب لتربيته وتعليمه فأصبحت حياتها غيرمستقرة‬ ‫بالش يء املادي الذي نستطيع‬ ‫وشقاء عالقة‬ ‫غبرمستقر‪ /‬اهتزاز‪ /‬عدم الثبات‬ ‫اضطرابا‬ ‫املقطع الثاني‬
‫َ‬ ‫ً‬
‫البيت الرابع‪ :‬يقول الشاعر‪ :‬أن أمه تعبت وأصبحت ضعيفة‬ ‫حمله‪.‬‬ ‫ترادف‬ ‫ذبل وضعف‬ ‫ذوى‬ ‫‪-3‬حملت مني عذابا وشقاء و اضطرابا‬
‫َّ ْ َّ‬ ‫ً‬
‫مﻦ كثرة التعب حتى أصبح شعرها أبيض ‪.‬‬ ‫عم َر الشباب‬ ‫ذوى منها شباب‪ :‬شبه‬ ‫سواد الشعر‪/‬‬ ‫ﺟمع شوق وهي املحبة والتعلق‬ ‫أشواق‬ ‫‪ -4‬فذوى منها شبابا وسواد الشعر شابا‬
‫ْ‬ ‫بدمي افدي الوفية‬
‫بالش يء املادي الذي يذبل‪.‬‬ ‫الشيب‪ :‬تضاد‬
‫البيت الخامس ‪ :‬يصف الشاعر اْلم في هذا البيت بأنها ﻛل‬ ‫‪ -‬عالقة درعي‬ ‫القلب وﺟمعها ‪ :‬أفئدة‬ ‫الفؤاد‬
‫يشبه الشاعر َّ‬ ‫املقطع الثالث‬
‫مشاعر الشوق واللهفة وأنها الدرع الذي يحمي أبناءها مﻦ‬ ‫اْلم ب‪:‬‬ ‫وعمادي‬ ‫ما أحتمي به‬ ‫درعي‬
‫‪ -5‬هي أشواق الفؤاد هي درعي وعمادي‬
‫الخطر زمﻦ ﻛل شر وهي العماد الذي يسندهم ملواﺟهة الحياة‬ ‫‪ -2‬الدرع‬ ‫‪ -1‬اْلشواق‪.‬‬ ‫عالقة ترادف‬ ‫سندي ويستخدم في سند اْلشياء‬ ‫عمادي‬
‫‪-6‬هي رمزللصفاء هي أحلى مﻦ أنادي‬
‫البيت السادس‪ :‬يواصل الشاعر وصف أمه فيقول ‪ :‬هى رمز‬ ‫الذي يحمي مﻦ الخطر‬ ‫‪ -‬ﻫي أحلى ‪:‬‬ ‫النقاء‬ ‫الصفاء‬
‫بدمي افدي الوفية‬
‫للطهارة والنقاء ‪ ,‬وهي أحلى ش يء ينطق به ويناديه دائما‪.‬‬ ‫‪ -4‬رمز‬ ‫‪ -3‬العماد ‪.‬‬ ‫أسلوب تفضيل‬
‫للصفاء‬
‫أ‪ .‬املعلم ‪ :‬باسم ناصررحال‬ ‫التكـرار‪ :‬كـررالشـاعر املقطع اْلول بدمي افدي الوفية للتأكيد على التضحية مﻦ أﺟل اْلم‬ ‫الشرح في أول بيتين‬ ‫املقطع الرابع‬
‫‪ -7‬بدمي افدي الوفية مﻦ رعت ﻛل عهودي‬
‫أنها روحي وقلبي انه سر وﺟودي‬
‫إعداد املعلم ‪ :‬باسم ناصررحال‬ ‫(شرح قصيدة وطني ) للصف الرابع االبتدائي ‪ -‬الفصل االول‬
‫ّ ُ‬ ‫ُ‬
‫‪ :‬العبروالدروس املستفادة‬ ‫األفكارالرئيسية ‪:‬‬ ‫العامة‬ ‫الفكرة‬
‫ْ ُ‬ ‫َ َ ُ َ ّ‬ ‫َ َ‬ ‫ُّ ّ‬ ‫َُ ّ‬ ‫ُّ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ ُ َّ‬
‫ّ‬
‫‪ -‬يﺠب عﻠﻰ األﻫـل ﺃﻥ يﺰرعوا حـب الوطن في نفوسﺃبنائﻬم منﺬ الصﻐر‬ ‫اع ِر َو َمل َجؤ‬
‫اعر ِلوط ِن ِه (‪)5-4‬الوطن ِحمى الش ِ‬ ‫ية ( ‪ : ) 3-1‬حب الش ِ‬ ‫ضح ِ‬
‫ْ‬ ‫اعر َّ‬
‫حبه ِلوط ِن ِه وتعلقه ِب ِه‪ ،‬واس ِتعداده للت ِ‬ ‫الش ُ‬ ‫يظ ِهر‬
‫َُ‬ ‫َّ‬
‫‪ -‬الوطن ﻫـو الﺬﻱ يﺤفﻆ لﻺﻧسـاﻥ عـ ّﺰﺗه وﻛـرامته فﻼيﻤكن للﻤتﻐرﺏ عن وطنه ﺃﻥ ﻳشعربﻬﻤا‬ ‫َ‬
‫ضحية ِفي س ِب ِيل ِه‬
‫للوطن والت ِ‬
‫ِ‬
‫ُ‬
‫(‪ )7-6‬الوفاء‬ ‫َ‬
‫ِ‪.‬في س ِب ِيل ِه‬
‫معاﻧي املفردات‬
‫شرح ونثرالبيت‬ ‫املظاهر اللﻐوية والبﻼغية‬ ‫البيت‬
‫الصورالجﻤالية‬ ‫معناها‬ ‫الكلﻤة‬
‫ﺃفديك يا وطني بﺄغﻠﻰ ما عندﻱ وﻫو نظرﻱ الﺬﻱ ﺃرى به‬ ‫شبه سواد العيﻥ بإﻧساﻥ يضحي‬ ‫يا وطني ‪ :‬ﺃسلوﺏ نداء‬ ‫في سبيلك‬ ‫فداكا‬
‫وليﺲ ﻟي مﻄلب وال رغبة غيررفعتك وعﻼﻙ ألﻥ الوطن غاﻟي‬ ‫من اجل وطنه‬ ‫ال يود ‪ :‬ﺃسلوﺏ نفي ‪.‬‬ ‫يﺤب‬ ‫ّيود‬ ‫وقلبي ال َيو ُّد سوى ُعﻼكا‬ ‫العيﻥ يا وطني فداكا‬ ‫ُ‬
‫‪-1‬سواد ِ‬
‫سوى ﺃسلوﺏ استﺜناء‬ ‫رفعتك‬ ‫عﻼكا‬
‫عﻠﻰ قلب الشاعر‬
‫باألم ﺃو ّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ّ‬ ‫َ‬
‫وقد ﺗرﺑيت وﻛبرت عﻠﻰ ّ‬
‫حبك والوفاء إليك وﺃنت الﺬﻱ‬ ‫املربي‬
‫ِ‬
‫الوطن ّ‬
‫ِ‬
‫الش ُ‬
‫اعر‬ ‫شبه‬ ‫وما َعودﺗني ‪ :‬ﺃسلوﺏ نفي‬ ‫ﺗرﺑيت‬ ‫ﻧشﺄت‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫علﻤتﻧي معنى الوفاء فصرت معتادا عليه ال ﺃعرﻑ الﺨيانة‬ ‫َ‬
‫الوفاء‬ ‫ﺃبناءه‬
‫ّ‬
‫ﻳعل ُم َ‬ ‫ّ‬
‫حبك‬ ‫ﻫواﻙ‬ ‫وما َعودﺗني ِإال وفاكا‬ ‫هواﻙ فتى وفيا‬ ‫‪-2‬ﻧشﺄت عﻠﻰ‬
‫الﺬﻱ ِ‬ ‫ِإال وفاﻛك ‪ :‬ﺃسلوﺏ استﺜناء‬
‫مﺨلصا‬ ‫ّ‬
‫وفيا‬
‫وقد ﺃرضعتني ﺃمي حبك مع الحليب و ﺃنا طفل صﻐيرفﺠرى‬ ‫رضعت مع الحليب ﻫواﻙ ‪ّ :‬‬
‫شبه‬ ‫عﻼقة الشﻄر الثاﻧي باألول‬ ‫زادﻧي رفعة‬ ‫شرفني‬ ‫ّ‬
‫عﺰزنﻱ و ّ‬
‫َ‬
‫هواﻙ صرفا فعﺰزﻧي َّ‬ ‫ُ‬
‫ّ‬ ‫وشرفني هواﻙ‬ ‫رضعت مع الحليب‬
‫‪ِ -3‬‬
‫حبك في دمي مع الﻐﺬاء وزادﻧي عﺰة وشرفا‬ ‫حب الوطن بالحليب الﺬﻱ يتﻐﺬى‬ ‫عﻼقة نتيﺠة لسبب‬ ‫وفﺨرا‬
‫عليه الﻄفل‬ ‫حبك‬ ‫هواكا‬
‫فﺄين ﺃجد يا وطني حصنا مﻤتنعا عن األعداء ﺃلوﺫ به غيرﻙ‬ ‫شبه الوطن باملكاﻥ القوﻱ الﺬﻱ‬ ‫فﻤا ﻟي‪ :‬ﺃسلوﺏ نفي ‪.‬‬ ‫مكانا ﺃحتمي به‬ ‫حمى‬
‫ومن يﺤمي ﺃبناءه غيرالوطن ؟‬ ‫يﺤتمي به وقت الشدة‬ ‫وهل َيﺤمي ‪ :‬ﺃسلوﺏ استفهام‬ ‫مﻤتنع عن‬ ‫منيع‬ ‫‪-4‬فﻤا ﻟي في ِسواﻙ حمى منيع وهل َيﺤمي بنيك سوى حﻤاكا‬
‫األعداء‬
‫وﺃنت يا وطني بستاﻧي الجﻤيل الﺬﻱ يبعﺚ البﻬجة في نفﺴ ي‬ ‫ألنـت حـديقتي ‪ّ :‬‬
‫شبه الوطـن‬ ‫ألنت – إﻧي‪ :‬ﺃسلوﺏ ﺗوﻛيد‬ ‫السعادة وﻛثرة‬ ‫ﻧعيم‬
‫وروحي فرﺅيتك عندﻱ ﻫي ﺃﻛبرالنعم‬ ‫بالحديقـة‬ ‫النعم‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫وحسبي ﻧعﻤة ﺃﻧي ﺃراكا‬ ‫وﻧعيم روحي‬ ‫‪-5‬ألنت حديقتي‬
‫شبه الوطـن بالجنة‬ ‫ﻧعيم روحي ‪ّ :‬‬ ‫يكفيني‬ ‫حسبي‬
‫ّ ّ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫سﺄسﻌﻰ لرفعة مكانتك بيﻥ البلداﻥ حتى يصبﺢ ﺫﻛرﻙ‬ ‫ﻱ الﺬﻱ‬‫اسم الوط ِن وﺃخباره بالش ِيء املاد ِ‬
‫الناس والﺨلق سﺄﻧشرﺫﻛراﻙ‪ :‬تشبيه ِ‬ ‫الورى‬
‫ّ‬ ‫ِ ُ‬ ‫ينتشر‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫الحسن‬ ‫اس‪.‬‬
‫ينتشربيﻥ الن ِ‬ ‫يفوح‬ ‫يفوح بكل ناحية شﺬاكا‬ ‫سﺄﻧشرفي الورى ﺫﻛراﻙ حتى‬‫‪-6‬‬
‫شبه الﺬﻛـر الحسـن بالرائﺤـة الﻄيبة‬ ‫‪ ,‬الرائﺤة الﻄيبة‪ ,‬يفوح بكل ناحية شﺬاكا ‪ّ :‬‬ ‫شﺬاﻙ‬
‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫الش ُ‬ ‫ُ ّ‬ ‫َُ ّ‬
‫بالث َ‬ ‫ُ‬
‫وقفت حياتي‪ّ :‬‬
‫استعداده‬
‫ِ‬ ‫ﺄﻛيد عﻠﻰ‬
‫اعر ﺃبيات قصيد ِﺗ ِه بالت ِ‬ ‫خ ِتم‬ ‫رو ِة‬ ‫شبه ُحياﺗه‬ ‫يا وطني ‪ : :‬ﺃسلوﺏ نداء‬ ‫خصصت‬ ‫وقفت‬
‫َ ْ‬ ‫وطنه َوفدائه ب ُروحه َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫فﺠ َع َل حياﺗه َوقفا‬ ‫بيل ِ ِ ِ ِ ِ ِ ِ ِ‬
‫َ‬
‫ضحية ِفي س ِ‬
‫ِ‬ ‫للت‬ ‫ﺃشهى املنية‪ :‬شبه الشاعر املوت في‬ ‫وما ﺃشهى ‪ :‬ﺃسلوﺏ تعجب‬ ‫ﺃلﺬ وﺃطيب‬ ‫ﺃشهى‬ ‫وما ﺃشهى املنية في رضاكا‬ ‫‪-7‬عليك وقفت يا وطني حياتي‬
‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫املوت‬ ‫املنية‬
‫ِلفا ِئ َد ِة وط ِن ِه‪ ،‬وسﺨ َر َها ل ُه ‪.‬‬ ‫سبيل وط ِن ِه بالش يء اللﺬيﺬ‬
‫أ‪ : .‬باسم ناصر رحال‬ ‫(شرح قصيدة العيد الوطني املجيد) للصف الرابع االبتدائي ‪ -‬الفصل االول للشاعر ‪ :‬عادل علي البنكي‬
‫‪ 12 -9‬التهنئة بقدوم العيد الوطني‬ ‫‪ 8-3 .‬تفاعل مظاهرالطبيعية وفرحتها بقدوم العيد الوطني‬ ‫االفكار الرئيسة ‪ : 2-1‬استقبال أهل البحرين للعيد الوطني بكل اشتياق‬ ‫الفكرة العامة ‪ :‬مظاهراالحتفال بالعيد الوطني ململكة البحرين‬
‫معاني المفردات‬
‫شرح البيت والصور الجمالية‬ ‫المظاهر اللغوية والبالغية‬ ‫البيت‬
‫معناها‬ ‫الكلمة‬
‫‪-1‬العيد الوطني المجيد هو الذي انار و اضاء سماء البحرين‬ ‫قد ‪ :‬حرف توكيد‬ ‫أضاءت وأشرقت‬ ‫نارت‬
‫بشمس العيد إذ زارت‬ ‫‪-1‬سما البحرين قد نارت‬
‫بشمس العيد إذ زارت‪ ، :‬حيث شبه الشاعر الشمس بزائر يأتي لسماء البحرين‬
‫‪-2‬وتفرح النفوس ابتها ًجا لهذه المناسبة‪ .‬حيث استقبل اهل البحرين قدوم العيد الوطني بالفرح والسعادة و‬ ‫عطشى مؤنث‬ ‫قفزت وتحركت‬ ‫هبت‬
‫نبع العيد‪ :‬شبه الشاعر اليوم الوطني بعين ماء يشرب منها العطشى‬ ‫مذكرها عطشان‬ ‫عطشى‬ ‫ظمأى‬ ‫لنبع العيد بل طارت‬ ‫‪-2‬وهبت أنفس ظمأى‬
‫عين الماء‬ ‫نبع‬
‫‪-3‬وحتى الورد في شعرت بالفرحة والبهجة بموعد قدوم العيد الوطني‬ ‫قد ‪ :‬حرف توكيد‬ ‫تكلم وتحدث‬ ‫تناجى‬ ‫أهذا العيد قد عادا!؟‬ ‫‪ -3‬تناجى الورد في همس‬
‫تناجى الورد في همس ‪ :‬شبه الشاعر الورد باإلنسان الذي يتحدث بصوت منخفض‬ ‫صوت منخفض‬ ‫همس‬
‫‪-4‬حيث تنتشر الورود واألزهار مختلفة األلوان في مساحات واسعة على أرض الوطن‬ ‫أضداد جمع ‪ .‬مفردها ‪ :‬ضد‬ ‫يغطي‬ ‫يكسو‬
‫من الزينات أضدادا!!‬ ‫ليكسو الورد آيات‬
‫ً‬ ‫‪-4‬‬
‫آيات جمع ومفردها ‪ :‬آية‬ ‫مختلفة ومتنوعة‬ ‫أضداد‬
‫‪ -5‬بمناسبة االحتفال باليوم الوطني يغني البحر في سعادة ويصدر الموج ألحانا عذبة‬ ‫مسرورا وضدها حزينا‬
‫ً‬ ‫سعيدًا‬ ‫مسرورا‬
‫ً‬
‫بموج صار ألحانا‪.‬‬ ‫‪ -5‬وغنى البحر مسرورا‬
‫غنى البحر مسرورا‪ :‬شبه الشاعر البحر بالمغني الذي يغني لقدوم العيد‪.‬‬
‫‪ -6‬تمأل السعادة مملكة البحرين حيث يغطيها الجمال والسحر‬ ‫درتي مفرد جمعها ‪ :‬درر‬ ‫اللؤلؤة الكبيرة‬ ‫درتي‬
‫وعيدا سحره بانا‬ ‫‪-6‬أرى في درتي سعدا‬
‫بانا ‪ :‬ضدها اختفى‬ ‫فرحا‬ ‫سعدا‬
‫ظهر‬ ‫بانا‬
‫‪ - 7‬فالنخيل يشاركها الفرحة واالحتفال‪ ،‬والساحل يهتز طربا ً لقدوم هذا اليوم الجميل‬ ‫الشادي مذكر مؤنثها ‪ :‬الشادية‬ ‫تراقصت‬ ‫مالت‬
‫مالت نخلة تشدو ‪ :‬شبه الشاعر النخلة بالفتاة التي ترقص طربًا‪.‬‬ ‫تغني‬ ‫تشدو‬ ‫تهز الساحل الشادي‪.‬‬ ‫‪-7‬ومالت نخلة تشدو‬
‫المغني‬ ‫الشادي‬
‫‪ - 8‬أما الطيور تنطلق في السماء محلقة في سعادة وفرح وسرور‬ ‫‪ :‬سعدا ومسرورا عالقة ترادف‬ ‫وجدت‬ ‫فألفت‬
‫شبه الشاعر الطير وهي محلق بالفضاء باإلنسان الفرح السعيد بقدوم عيد الوطن المجيد‬ ‫مبهج ‪ :‬مضادها محزن‬ ‫يحلق‬ ‫يعدو‬
‫لنور مبهج باد‪.‬‬ ‫‪ -8‬فألفت طيرها يعدو‬
‫ظاهر‬ ‫باد‬
‫فرح‬ ‫مبهج‬
‫‪-9‬يقدم الكون تحية إعجاب وتهنئة بمناسبة االحتفال باليوم الوطني‪ .‬فضاء الكون نادانا ‪ :‬شبه الشاعر‬ ‫شبه الشاعر الكون بالمنادي‬ ‫ألقى التحية‬ ‫حيا‬ ‫وحيا العيد‪ ،‬احيانا‪.‬‬ ‫‪-9‬فضاء الكون نادانا‬
‫الكون بالمنادي الذي ينادي لكي يلقي التحية والتهنئة لشعب البحرين‬ ‫الذي ينادي ليلقي التحية‬
‫والتهنئة لشعب البحرين‪.‬‬
‫‪-10‬يقدم لنا الشاعر التهاني والتبريكات بهذا العيد المجيد الذي تجاوزت فرحته حلم الحلم الذي في منامنا‬ ‫يتجاوز ‪ .‬يتعدى‬ ‫يفوق‬ ‫يفوق الحلم أحيانا‪.‬‬ ‫‪ -10‬هنيئا عيدكم حلم‬
‫‪- 12-11‬ويطلب الشاعر من أبناء الوطن اوالد واباء واجدادا أن يتغنوا بالوطن في عيدها ويفتخروا‬ ‫فقولوا ‪ :‬اسلوب أمر‪ .‬الغرض‬
‫وآباء وأحفادا‪.‬‬ ‫‪ -11‬فقولوا اليوم أوالدا‬
‫بتاريخه وحضارته العريقة منذ القدم‬ ‫منه استنهاض الهمم‬
‫يعيش العيد ‪ :‬شبه العيد بإنسان يعيش ‪ .‬عاشت نفوس‪ :‬شبه النفوس بإنسان يعيش‬ ‫ما عاشت ‪ :‬أسلوب نفي‬ ‫الشرف والرفعة‬ ‫مجدها‬
‫قاد وانتشر‬ ‫سادا‬ ‫نفوس مجدها سادا‪.‬‬ ‫‪-12‬يعيش العيد ما عاشت‬
‫إعداد املعلم ‪ :‬باسم ناصررحال‬ ‫(شرح أنشودة الغواص ) للصف الرابع االبتدائي ‪ -‬الفصل األول‬
‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ ُ َ َّ ُ‬
‫) ‪(11- 4‬حياة ّ‬
‫الغواص أثناء رحلة الغوص‪.‬‬ ‫‪ -3-1‬صفات ّ‬
‫الغواص‬ ‫‪.‬االفكارالرئيسية ‪:‬‬ ‫اطر‬
‫قاء واملخ ِ‬
‫رغم الش ِ‬ ‫وح ُّب ُه لها‬
‫مهنته ُ‬
‫اص ِب ِ ِ‬
‫ُ َّ‬
‫الفكرة العامة‪ :‬اعتداد الغو ِ‬‫ا ِ‬

‫شرح ونثرالبيت‬ ‫الصور الجمالية‬ ‫املظاهراللغوية والبالغية‬ ‫معناها‬ ‫الكلمة‬ ‫البيت‬


‫ُ‬
‫يفتخرالشاعربنفسه ذاكرا صفاته ‪- 1‬أنا الغواص في أعماق‬ ‫تشبيه جميل‪ ،‬حيث شبه الجد والصبركأنهما‬ ‫كلمة(أنا)‪:‬‬
‫حكمة ِ‬ ‫مالزم ورفيق‬ ‫حليف‬
‫َّ‬ ‫‪-1‬أنا الغواص في البحر حليف الجد والصبر‬
‫البحردائما مجتهدا وصابرا في عملي من أجل التقاط اللؤلؤ‬ ‫أصدقاء للغواص مالزمين له في عمله‪ ،‬وفيه‬ ‫هذه‬
‫واالعتداد‪ .‬وعلى أن ِ‬
‫ِ‬ ‫الفخر‬
‫ِ‬
‫ُّ‬
‫تدل على‬ ‫ِا ْج ِتهاد وضدها ‪ :‬اللهو‬ ‫الجد‬
‫ٌ‬ ‫ٌّ‬ ‫َ‬
‫الثمين من األعماق‬ ‫تشخيص واستحضار للصورة‬ ‫املهنة كان لها أهمية كبيرة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫واللعب‬
‫يصف الشاعرنفسه أنه قوي وشجاع من خالل قوله أنا‬ ‫شبه الغواص نفسه بأنه ابن البحر‪ ،‬دليل على‬ ‫الظلمة والفجرعالفة تضاد‬ ‫الرياح واألمطار مفردها‬ ‫األنواء‬
‫الغواص الذي ولدت وسط األمواج‪ ،‬حيث أغطس في الظالم‪،‬‬ ‫حبه للبحروالغوص منذ صغره‬ ‫املقصود ب " ابن املوج " هو الشاعرنفسه‬ ‫نوء‬ ‫‪-2‬أنا ابن املوج واألنواء والظلمة والفجر‬
‫وأمارس عملي حتى الفجر‬ ‫سواد اليل‬ ‫الظلمة‬
‫يستمرالشاعربوصف نفسه أنا من يواجه الرياح الشديدة‪،‬‬ ‫شبه الشاعرالريح بالرجل الذي يعاركه طمعا في‬ ‫تكرار" أنا‪ " -‬ثالث مرات ليؤكد قوته‬ ‫قاتل ‪َ .‬ع َار َك‪ ,‬حارب‬ ‫صارع‬
‫وأنشد باألغاني منذ القدم‪.‬‬ ‫كسب معركة البحروالخروج بالصيد الثمين‬ ‫وشجاعته في البحر‬ ‫أنشد واطرب‬ ‫غنى‬ ‫‪-3‬أنا من صارع الريح وغنى أول الدهر‬
‫ُ‬
‫مصارعة ّ‬
‫الر ِيح داللة على ذكريات قاسية‬ ‫الزمن‬ ‫الدهر‬
‫َّ‬ ‫ّ‬
‫ينتقل الشاعرإلى وصف أعماق البحارحيث أشاهد‬ ‫البحر‬
‫ِ‬ ‫عمق‬
‫حركتها في ِ‬
‫اللة على خف ِة ِ‬
‫تجري‪ :‬للد ِ‬ ‫أرى الحيتان تجري ‪ :‬تعبيرجميل يدل على‬ ‫أعماقها مفردها غور‬ ‫أغوارها‬
‫األسماك والحيتان بجواري تسبح في مياه البحار‪ .‬وهذه من‬ ‫باحة‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫‪-4‬أرى الحيتان قي أغوارها ّ‬
‫سباحة تجري‬
‫فهي تتسابق في الس ِ‬ ‫شجاعته وعدم خوفه منها وهي بجواره‬
‫املخاطرالتي يتعرض لها البحارة‬ ‫تسبح‬
‫ال أشعربالخوف أو الرهبة عندما أكون في أعماق البحر‪،‬‬ ‫العالقة بين الرهبة والذعر‪ :‬ترادف‬ ‫ال ينتابني‪ :‬أسلوب نفي يدل على شجاعة‬ ‫يصيبني ‪ ,‬يتملكني‬ ‫ينتابني‬
‫فقد اعتدت املشهد‪.‬وهنا يؤكد الشاعرأن مخاطرته بحياته‬ ‫ضد الرهبة ‪ :‬االطمئنان‬ ‫الغواص ‪..‬‬ ‫الخوف الشديد‬ ‫الرهبة‬ ‫‪-5‬فال ينتابني ش يء من الرهبة والذعر‬
‫من أجل إسعاد وراحة الحرين‬ ‫الخوف و القزعة‬ ‫الذعر‬
‫َّ َّ َ‬
‫فينة باإلنسان الذي ُ‬ ‫ُ‬
‫تبحرسفينتي في الليل ما بين األمواج والصخور دون خوف‬ ‫يسير‬ ‫ِ‬ ‫تسيرسفينتي‪ :‬شبه الس‬ ‫تمش ي‬ ‫تسير‬
‫َ‬ ‫‪-6‬تسيرسفينتي في الليل بين املوج والبحر‬
‫دون ٍ‬
‫خوف‪..‬‬
‫تسيرسفينتي وسط األمواج دون اهتمام للعواصف والريح‬ ‫بالخصم الذي يحاو ُل‬ ‫الر َ‬
‫يح‬ ‫شبه َّ‬ ‫ُ ّ‬
‫الريح‪َّ :‬‬ ‫ال تدري ‪ :‬أسلوب نفي‬
‫ِ‬ ‫عاتيات ِ‬ ‫تجاوزات ومبالغات‬ ‫عاتيات‬
‫الشديد‪.‬‬ ‫الطريق‬ ‫اعتر َ‬
‫اض‬ ‫كأنه ‪ :‬اسلوب تشبيه‬
‫ِ‬ ‫‪-7‬تسيركأنها عن عاتيات الريح ال تدري‬
‫ال تدري ‪:‬وفيه تصويرللسفينة كأنها شخص‬
‫يعرف ويجهل األمور‬
‫ً‬
‫سعيدا‬ ‫يظل َ‬
‫قلبه القو ُّي هانئا‬ ‫كل املخاطرواألهوال ُّ‬ ‫َ‬
‫فرغم ّ‬ ‫شبه القلب باإلنسان السعيد الفرح‬ ‫بالمال ‪ :‬داللة على‬ ‫ُ‬
‫يخفق‬ ‫قلبي ٌ‬
‫هانئ‬ ‫مرتاح‬ ‫هانئ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫أمنيات العودة َّ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫مليئا باألمنيات الجميلة‪ْ ،‬‬ ‫َ‬ ‫يخفق بالمال‪َّ :‬‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ذكري ٌ‬
‫المة‪،‬‬
‫بالس ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫قد تكون‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫والمال بالش ِيء‬ ‫األمنيات‬
‫ِ‬ ‫شبه‬ ‫ِ‬ ‫ات جميلة عاشها الشاعر‬ ‫يدق‬ ‫يخفق‬ ‫‪-8‬وقلبي هانئ يخفق بالمال في صدري‬
‫ُ‬
‫والدانات‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ؤلؤ‬
‫الكثير ِمن الل ِ‬
‫ِ‬ ‫صيد‬
‫أمنيات ِ‬
‫ِ‬ ‫أو‬ ‫املتحرك‪.‬‬
‫ِ‬ ‫التطلعات‬ ‫بالمال‬
‫َ‬
‫اعرنفسه وهو على ظهر َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫يشبه الش ُ‬ ‫َّ‬
‫و أنا على سفينتي أشعركأنني فوق البساط السحري أطيرمن‬ ‫فينة التي‬
‫الس ِ‬ ‫ِ‬ ‫كأني‪ :‬اسلوب تشبيه‬ ‫سجاد – حصير‬ ‫بساط‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ َ‬ ‫ََ َ‬ ‫ُ‬ ‫السحري‬ ‫‪-9‬كأني مع ( سليمان )وفوق بساطه السحري‬
‫شدة فرحتي‬ ‫سيدنا‬
‫األمواج‪ ،‬كما لو كان مع ِ‬ ‫ِ‬ ‫بسرعة بين‬ ‫ٍ‬ ‫تسير‬ ‫سليمان هو نبي هللا الذي ابتلعه الحوت‬ ‫الخيالي‬
‫حري َّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫البساط الس لخف ِة حرك ِته‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫سليمان على‬ ‫وصلى ببطنه ركعتين‬ ‫نبي هللا‬ ‫سليمان‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ّ‬ ‫ْ َ َّ‬ ‫ال ّ‬
‫ثمنه وأنه‬
‫غالء ِ‬
‫اللة على ِ‬
‫ادرللد ِ‬‫ؤلؤ بالن ِ‬
‫اعر ِلل ِ‬
‫أقوم بصيد اللؤلؤ الثمين الغالي من قاع البحر‪.‬فقد وصف الش ِ‬ ‫القعرضدها القمة‬ ‫يتكرر ‪ ,‬قليل الوجود‬ ‫النادر‬ ‫‪-10‬أصيد اللؤلؤ النادر في الدنيا من القعر‬
‫ْ‬ ‫ٌ‬
‫بالده‬
‫بحار ِ‬
‫موجود فقط في ِ‬ ‫القاع‬ ‫القعر‬
‫وأغني باألناشيد الحلوة في كل األوقات و أنا سعيد بصيد اللؤلؤ‬ ‫عالقة الليل و الفجرعالقة تضاد‬ ‫أغني وأنشد‬ ‫وأهزج‬ ‫‪-11‬وأهزج بالنشيد الحلو في الليل وفي الفجر‬

You might also like