Professional Documents
Culture Documents
com
-هي وضع الطرق المالئمة للفروق بين األفراد مميــــــزاتها:يا وتمثل المجال المالئم الذي تنجز تعريف الكفايات :
والكفيلة بتمكين كل فرد من تملك الكفايات المشتركة فيه أنشطة تعلمية متعلقة بالكفاية ،أو تقويم تعريف دوكيتل «:مجموعة من القدرات تمارس
(المستهدفة من المنهج). الكفاية نفسها. عبر أنشطة تطبيقية تهم مضامين ألجل حل
-هي بيداغوجيا تعمل على األخذ بعين االعتبار مميــــــزاتها : مشكلة في وضعية ما ».
خصوصيات المتعلمين والكفايات المستهدفة.وال تعريف بيرنود «:القدرة على التصرف بنجاعة
يعني هذا اإلغراق في الفردية وتطور):صيته في تمكن من تعبئة مكتسبات مندمجة في وضعية معينة ،تلك القدرة التي تستند على
جميع أبعادها( .المعرفية /الوجدانية /الحسية وليست مضافة بعضها ببعض. معارف لكن دون أن تنحصر فيها ».
الحركية ) : توجه المتعلم نحو انجاز مهمة مستقاة
من محيطه .وتحمل معنى بالنسبة لمساره التعلمي .1الفروق بين تالميذ القسم عديدة.
خصائص الكفايات :
.2فروق في االستعدادات. متنوعة مصادر نستدعي االندمـــاج:أي أنها
وبالنسبة لحياته.
.3فروق وجدانية. تطبيقية مهارات / معارف ( مندمجة فيما بينها
تحيل إلى صنف من المسائل الخاصة .4فروق متصلة بالوسط االجتماعي. /قدرات)...
.5فروق في التجربة الذاتية . . مواد مجموعة أو بمادة المتعلمين بحاجة التعلمات ربط : الوظيفــية
.6فروق في التاريخ المعرفي.
.7فروق في العالقات باألستاذ.
جديدة بااللحــــــــامل:ما يتعلق األمر الفعلية والعمل على تلبية هذه الحاجات باستقاللية
تامة وفق وتيرة خاصة.
بتقويم الكفاية.
مفهوم الجودة: العالقة بفئة من الوضعيات :
مفهوم مستورد من االقتصاد ولكنه يتسم بالتعقيد مكونـــــاتها : اختيار الموارد المالئمة (معرفية/وجدانية
بدخوله حقل التربية .ولكي نسيطر عليه البد من االسياق:الحــــــــامل : مع واستثمارها /حسحركية ) للوضعية وترتيبها
أن نترجمه إلى مؤشرات مدرسية قابلة للمالحظة يتضمن كل العناصر المادية التي تقدم للمتعلم اقتراح حلول للمشكلة .
والقياس. والتي تتمثل في: االرتباط بمحتوى دراسي :
تكافؤ الفرص :بحوث بورديو وباسرون حول يتطلب استثمارها موارد مكتسبة عبر محتوى
السياق :المجال الذي تمارس فيه الكفاية دور المدرسة في التقليص من الفوارق ،أثبتت أن معين لمادة واحدة أو عدة مواد دراسية.
المدرسة تلعب دور المحافظة على نفس الطبقات (التوجهات التربوية)
القابلية للتقويم :
المعلومات :التي سيستثمرها المتعلم أثناء باعتمادها المساواة الشكلية عكس المساواة إمكانية قياس جودة انجاز المتعلم ،ويتم تقويم
الحقيقية التي تأخذ بعين االعتبار الفروق االنجاز .الوظيفة:ومات التي ال تستغل الكفاية من خالل معايير محددة سلفا قد تتعلق
والحاجات الذاتية للمتعلمين. تعتبر مشوشة. بنتيجة المهمة أو سيرورة انجازها أوهما معا .
الحد من اإلخفاق الدراسي :بمعالجة القضية
من مختلف الجوانب (سياسة تربوية –مناهج
االمهـــمة:ديد الهدف من حل الوضعية . تصنيف الكفايات :
المهـــمة : الكفايات النوعية :
دراسية –أنشطة مؤسسية – طرق تدريس). إطار في معين ومهاري معرفي ترتبط بمجال
وظــــــــائفها:تعليمات التي تحدد ما هو مطلوب
المرجعيـــات: مادة دراسية معينة كالرياضيات.
من المتعلم انجازه ويستحسن أن تتضمن أسئلة
علم النفس الفارقي :والذي يتمثل موضوعه مفتوحة تتيح للمتعلم إشباع حاجاته الشخصية الكفايات الممتدة :
في دراسة الفروق بين األفراد (ذهنية –معرفية – كالتعبير عن الرأي – اتخاذ المبادرة ... سياقات إلى ة معين دراسية االستعداد:جال مادة
اجتماعية –فيزيولوجية : ). وظــــــــائفها : أخرى.
.1فروق في مستويات نمو التعلم (التدرج مفاهيم الكفايات:
حسب السن). وظيفة ديداكتيكية :
تقديم إشكالية ال يفترض حلها منذ البداية وإنما االستعداد :
.2فروق في نسق التعلم (سريعة /بطيئة).
تعمل على تحفيز المتعلم النخراطه في بناء االستجابة قبول إلى تدفعه الفرد األداء:نة في
.3فروق في األنماط المعتمدة (السمع
التعلم. بطريقة قصدية وتؤهله للقيام بأداء بناء على
/المشاهدة /الممارسة ).
وظيفة تعلم اإلدماج: مكتسبات سابقة.
.4فروق في استراتيجيات التعلم(لكل متعلم
إدماج تقويمية:المكتسبة خارج سياق المدرسة .طريقة ). األداء :
.5فروق في درجة التحفيز المدرسي حسب وظيفة تقويمية : المهارة :بانجاز عمل على شكل أنشطة قابلة
عندما تطرح وضعية مشكلة أخرى جديدة بهدف الدافعية (داخلية /خارجية ). من للقياس والمالحظة وهي على مستوى عال
.6عالقة المتعلم بالمعرفة المدرسية. تقويم قدرة المتعلم على إدماج تعلماته وفق الدقة وهو تحيين للكفاية .
.7التبعية القصوى للقيادة حسب الوضعية معايير محددة والنجاح فيها هو معيار لتحقق المهارة :
(وضعية جماعية /وضعية تفاعلية /وضعية الكفاية األولى. القدرة:فعال يقوم المتعلم بأدائها سواء أكانت
انفرادية ) بناء وتحويل وتنمية القيم واالتجاهات: جسدية عضوية حركية أو لفظية أو يدوية أو
.8التاريخ المدرسي للمتعلم (مثل إنجاح دعم التفاعل بين المواد: وتتسم بالنجاعة والثبات النسبي.
نوعية الدراسة /نوعية المدرسين). تنمية القدرة على الخلق واإلبداع من القدرة :
آثار علم نفس التعلم: التي الفرد لدى الموجودة اإلمكانات مجموع هي
خالل أسئلة مفتوحة:
التعلم تتفاعل فيه عوامل داخلية تمكنه من أداء مهام مختلفة أو بلوغ درجة من
البيداغوجية الفارقية : النجاح والتعلم.
(التحفيز/الكفايات المعرفية/اإلستراتيجية
المعتمدة/الذاكرة )...والمثيرات الخارجية (بيئة الوضعية المشكلة :
/تعليم/دعم).
كان كل مشارك سيشتغل وحيدا أو ضمن مجموعة طريقة فريني:تشجيع التعلم الذاتي والمبادرات النظرية البنائية :
؟هل سيتم العمل على نفس الموضوع أو موضوعات من خالل العمل ضمن مجموعات بصفة تلقائية عبر تقول بان التعلم ال يبنى بالتراكم بل عن طريق
مختلفة ؟ضرورة تبيان هل ستهتم المناقشة في هذه انجاز العديد من األنشطة (كتابة نصوص /انجاز التعديل المتواصل للكفايات المعرفية.فالمتعلم
المرحلة بالطريقة أو الكيفية أو الصيغة التي سيهيأ بها رسائل/بحوث /نشرات/مجالت.)... –أثناء تعلمه -يدخل في صراع معرفي يرتقي
المشروع ؟ آليات البيداغوجية الفارقية: به إلى مستوى آخر.
األفراد :المعلمون والمتعلمون في عالقتهم بالمعرفة التحركات التي ستدخل في إطار المشروع :
تحقيق يستدعي زيارات ميدانية - المدرسة العرفانية:
والطرق المعتمدة.ترى أن المتعلم يتصرف وفق إرادته ودوافعه
قراءات /تحليل بيانات -
المعرفة :التعرض إلى مدى تباين المعرفة العلمية الداخلية.ويرجعون عوامل الفشل الدراسي إلى
استجواب /تجميع إحصائيات مما يلزم بقاء -
المدرس رهن إشارة المتعلمين لتقديم النصح مع المعرفة في المقررات وتلك المدرسة في المدرسة طبيعة البنيات المعرفية للفرد وإستراتيجيته
والتوجيه. بالقسم. في التعامل مع المعارف.
ماهية مواصفات المشروع : المؤسسة التربوية:تأثير هياكلها وأنشطتها المدرسة الديداكتيكية :
تعنى بدراسة التفاعالت بين المدرس والمعرفة المؤسسية (الفضاء /وضع المقاعد/عدد التالميذ.)...
المنتج النهائي:يمكن أن يكون على شكل تقرير
كتابي أو عرض شفهي يقوم على: والمتعلم.وترى أن التعلم ال يرتبط بالمتعلم فقط طرق التفريق البيداغوجي:
-تقديم المشكلة المدروسة وإبراز ما يلفت االنتباه. : المحتويات التفريق عن طريق بل بمختلف أقطاب الوضعية التربوية
-تعريف المشكلة المدروسة وتحديد خاصياتها . نقصد بها تكييف المحتويات مع طاقة المتعلمين (المعرفة /المدرسة /األستاذ/المحيط
-تحليل المشكلة واستعراض الفرضيات باعتماد االستيعابية وقدرتهم على حل المشاكل.
االجتماعي والثقافي).
المراجع التي تتناولها أو بناء على نتائج الزيارات التفريق عن طريق األدوات
-مفهوم تصورات المتعلمين.إذ أن المتعلم ال
والوسائل التعليمية :استخدام واالستجوابات. يأتي صفحة بيضاء إلى المدرسة ،بل محمال
الوسائل التعليمية حسب حاجات
-تأويل المعطيات المرتبطة بالمشكلة وسياقها. بتصورات ما قبل علمية.
المتعلمين (استماع /مشاهدة/ممارسة حسية -الخروج باستنتاجات المتوصل إليها.
بيداغوجيا الخطأ : .).. -مفهوم العوائق التعليمية :هي مختلف
التفريق عن طريق الوضعيات العوائق التي تواجه المتعلم خالل تملك
هي منهج للتعليم والتعلم يقوم على اعتبار الخطأ
إستراتيجية للتعليم الن الوضعيات الديداكتيكية تنظم خصائص اخذ بها نعني : التعليمية المعارف (المعرفية /اإلحيائية /الحسية
على ضوء المسار الذي يقطعه المتعلم الكتساب الثقافية/ المعرفية ( االعتبار بعين المتعلمين /اللغوية ).
قسمين إلى وينقسم .) االجتماعية /
المعرفة. -مفهوم العقد التعلمي :يتمثل في مختلف
التفريق المتتابع :يقضي بتفريق المتعلمين حسب أوضحت الدراسات أن األخطاء التي يرتكبها االتفاقيات التي تربط أطراف العملية التعلمية
المتعلمون ليست ناتجة عما هو بيداغوجي أو (أستاذ /تلميذ/مؤسسة تربوية /ولي )...بصفة الخصائص المعرفية وقدراتهم على التعلم.
ديداكتيكي بل ما يتصل بتمثالت المتعلمين وبالتالي التفريق المتزامن :هو تنويع األنشطة في آن صريحة أو ضمنية.
تكون عائق أما م اكتساب معرفة جديدة. واحد بحيث تقوم كل مجموعة أو فرد بعمل يختلف
أهداف البيداغوجيا الفارقية :
باشالر: عما يقوم به اآلخرون.
.1أهداف ذات صلة بالمحتويات( :تطويرها
« -التمثالت التي ترسخ في ذهن المتعلم أفكار بيداغوجيا المشروع :
وتنويعها بما يتالءم واألهداف).
مسبقة اكتسبها خالل احتكاكه بالمجال الثقافي المشروع عبارة عن دراسات وإبداعات مستقلة
واالجتماعي وبالتالي فهي تشكل عوائق .2أهداف ذات طابع عالئقي:تطوير العالقة بين
يقومبحوثهم.تعلمون مرتبطة أو متباعدة ضمن
ابستمولوجية تقاوم اكتساب المعرفة ». مختلف أقطاب العلمية التربوية وتحديد
المقرر الدراسي حيث يقترح المدرس على
المتعلمين مواضيع المشاريع المزمع انجازها وقد -قسم العوائق إلى( :عائق جوهري /عائق حسي/ مهامهم وتنسيق جهودهم.
عائق لغوي /إحيائي/بالتحصيل.لتقويم هو العمل تنظيم إعادة .3أهداف ذات طابع مؤسسي:
يختارون بأنفسهم مشاريعهم التي تكون تحت
المعيار لضبط المستويات الدراسية خصوصا ما المدرسي (جماعي /مجموعي /فردي ).
إدارة المدرس وبواسطته ،يتوصل المتعلمون إلى
ارتبط بالتحصيل.وعلى المدرس هدم التمثالت .4أهداف تتصل باإلنتاجية( :الحد من الفشل
تعلم مسؤولياتهم وذلك في إطار(معالجتها
وتعويضها بمعرفة مواتية . الدراسي).
/انتاجاتها )خالل مدة (التخطيط /البحث /تقديم
-يتم تقويم المعرفة انطالقا من الخطأ عبر : رد : اجتماعي / قيمي طابع .5أهداف ذات
المنتوج النهائي)
oرصد التمثالت الكامنة عند المتعلم المعرفية ( المتعلم لشخصية االعتبار
والمرتبطة بالظاهرة المدروسة . فهي تجعل المتعلمين يرتقون من خال التعاطي
مع بحوثهم . /الوجدانية /االجتماعية).
oاعتبار الخطأ إستراتيجية للتعلم . . المسؤولية .6تطوير قدراته في تحمل
oاالعتراف بحق المتعلم في ارتكاب الخطأ يتمعين.كيف يخططون وقتهم الخاص /كيف
ألنه طبيعي ومعقول. يعملون وفق معين .معين . الجانب التطبيقي:
باشالر« :الحقيقة العلمية خطا تم تصحيحه». تعطيهم فرصة التفاعل فيما بينهم ومع غيرهم . -روادها:
-الهدف /العائق :انتقاء األهداف بناء على طبيعة يتدربون على طريقة تقديم المشاريع. دالتون :قامت باركرهرست بهذه
العوائق كمرجع اساسي وذلك بفرز العوائق إلى . ونتائجهم آرائهم عن فعون يدا كيف يتدربون التجربة بهذه المدينة من الواليات المتحدة بمنح
: مراحل انجاز المشروع : فرصة للمتعلمين للتقدم في البرنامج حسب
قابلة للتجاوز :الهدف العائق. تحديد الموضوع المشكلة :خالل أهداف قدراتهم الحقيقية إليصال التالميذ إلى
غير قابلة للتجاوز :وهي التي إلى ما مرحلة من درس أو اثر نقاش أو إعداد لدرس مشتركة.
يسمى «الحصر»Blocage : مقبل أو من خالل اختيار مباشر من طرف : )Mail ( ياالنفراد التعلم طريقة
الكشف عنوات يمكن بفضلها تمييز الهدف العائق عن دوترين :تتلخص هذه الطريقة في إلقاء الدرس المجموعة أو أفرادها.
كل ما يمكن أن يماثله: يصاغ على شكلوالمجموعة:ومباشر ووثيق على كافة الفصل ثم القيام بتقويم تشخيصي
الكشف عن عوائق التعلم دون االنتقاص من الصلة بإحدى االهتمامات الجارية. فمطالبة المتعلمين بالعمل فرديا ل(إصالح
قيمتها أو المبالغة في تقديرها. كيف يخطط المشروع : المكتسبات األخطاء /دعم للمكتسبات)،ثم تقييم
تحديد نوع المسار الذهني لتجاوز تلك قصد اخذ القرارات المالئمة ثم العمل بطريقة
العوائق. يخطط المدرس والمجموعة :متى ؟كم
يستغرق ؟المواد المطلوبة ؟أين يمكن أن تتوفر ؟ما إذا
منفردة انطالقا من األخطاء المرتكبة .
www.tadrise.com
اجتماعيا ليجعل منهم أعضاء قادرين على االندماج الرسمية لنقل المعارف وأداة إلعادة اإلنتاج الثقافي انتقاء العائق من بين العوائق ومن تم الكشف
في المجتمع واالنسالخ من مركزية األنا من الناحية للنظام السائد. عنها.
العالئقية واالجتماعية في آن واحد. مفهوم األسرة : تحديد موقع العائق القابل للتجاوز ضمن
نستعين في السوسيولوجيا في مقاربة الظاهرة هي مجموعة اجتماعية تربط بينأو زواج قرابة أو الصنافة المالئمة.
التربوية وتحليل الظروف و المالبسات االجتماعية زواج .وهو شكل اجتماعي موجود بكل المجتمعات ترجمة العائق إلى ألفاظ إجرائية حسب
المحيطة والمؤطرة للظاهرة التربوية . .وتقوم بتوفير الحماية واألمن والتنشئة االجتماعية الطريقة التقليدية في صياغة األهداف.
ألعضائها .وهي تختلف ببحدية :وحاجاتها باختالف فالمقاربة السلوكية للظاهرة التربوية غير كافية ،الن تهيئ عدة تالؤم الهدف ووضع إجراءات
االضطراب العاطفي والنفسي قد يكون هو نتيجة المجتمعات والمراحل التاريخية . عالجية.
ألسباب ذات طابع اجتماعي(ظروف األسرة /العمل الهدف المغلق:
داخل المؤسسة ).
مفهوم التنشئة االجتماعية:
تعريف مصطفى حدية : هو الذي يتحقق بدقة وبكيفية واحدة لدى جميع -
تعتبر تيارات السوسيولوجيا التربية على أنها عملية المتعلمين.
تنشئة اجتماعية . التي التغيرات من « هي تلك السيرورة المستقرة
وتهدف ، حياته راحل تطرأ على الفرد في مختلف م يتم من خالله إعداد كل شيء قبليا بناء على -
دوركايم « :التربية هي العملية التي تمارسها (اإلنتاجية /العقالنية /الفعالية ).
إلى إدماجه كليا أو جزئيا داخل المجتمع».
األجيال الراشدة األجيال الراشدة على األجيال التي يتعلق بما سيكون المتعلم قادرا على انجازه -
التنشئة:كفاية يسعى كل مجتمع لتحقيقها في كل فرد تنضج بعد ،النضج الالزم للحياة». كنتيجة للتعلم.
ينتمي إليه.االجتماعية:ربية الشاملة والتكوين ،و تمكن المؤاخذات على هذا التعريف : وصياغته تتطلب : -
-حصر التربية في األجيال غير الراشدة وإقصاء كل فرد من إدماج أنماط سلوكية وقيم وعادات.
الذات :يحدد نشاطا معينا (محتواه
التربية المستمرة. االجتماعية : وموضوعه).
-اعتبار التربية أحادية الجانب ونابعة من سلطة -هي إصباغ التنشئة بالمجتمع وبالتالي فالتنشئة
يمارسها الراشد على غير الراشدين ليشكلهم االجتماعية تنطلق من المجتمع وتعود إليه. شروط التقويم:أداة /وقت /المطلوب.
وفق إرادة المجتمع. -هي مشروع اجتماعي تهيمن عليه مجموعة من معيار االنجاز المقبول:الحد األدنى
القيم والمعايير والنظم الهدف منه خلق عالقات -تقزيم الفرد وجعله مجرد آلة تخدم المجتمع. الذي يعتبر وفقه أن العمل مقبوال وناجحا.
تيارات السوسيولوجيا : بين اإلفراد لتسهيل اندماجهم. وضعية اإلجرائي:المحتوى /المرجعية
بستلوزي ( :مرتكزات بيداغوجيته) التنمية االجتماعية:هي حركة اجتماعية /األدوات /الطرائق).
-الجمع بين التربية والعمل االجتماعي . المشاركة مصححة لحياة المجتمع ككل عن طريق الهدف اإلجرائي :
-تهيئ األطفال لحياة واقعية لذلك ينتقد اعطاء الفعالة ألعضائه. تتمثل صياغة الهدفاالجرائي -حسب دوالنشير –
نفس التربية للجميع .لذلك يلح على تأهيل المدرسة واألسرة.أية عالقة ؟ في 5مؤشرات :
األطفال لمواجهة حياتهم الواقعية. -التربية في المدرسة هي امتداد لتربية األسرة في ماذا سينتج السلوك المطلوب ؟
-يريد تربية تتماشى مع مختلف الوضعيات االمنزل.هي نواة الطفل التكوينية األولى. ما السلوك المالحظ الذي يبين تحقق نتاج
االجتماعية أي تهيئ كل فرد ببيئته ووضعية -المظاهر السلوكية للمتعلم هي انعكاس لحياته السلوك ؟(اإلنتاج).
عائلته. داخل المنزل . معيار تقييم اإلنتاج .
-يلح على التربية المهنية والتكوين المهني. -من واجب المدرسة معرفة بيئة الطفل حتى عائق ابستمولوجي :
تتمكن من إدراك مختلف العوامل المتداخلة في -االهتمام بالحياة االجتماعية . مجموع االضطرابات التي تؤذي إلى نكوص
-التكوين اإلنساني باإلضافة إلى التربية المهنية تكوين شخصيته.وهذا يستلزم تعاون اآلباء
وتوقف المعرفة العلمية .
واالجتماعية. بإمدادها بالمعلومات المختلفة عن مميزات
هي تعطالت تعود إلى فعل اواألسرة في تنشئةرجه
www.tadrise.com جون لوك : الطفل.
مثل (تعقد الظواهر /سرعة سرعة زوالها /
-كل إصالح ينبغي أن ينطلق من هاتين ضعف الحواس والفكر اإلنسانيين).
-يعتبر العقل صفحة بيضاء وماهو آت إنما هو
المؤسستين بشكل موازي للتطور والتغيير الذي بشكل تحول كل نابعة من الالشعور الجمعي (فهي
آت من التجربة والحواس .
يقع في المجتمع باعتبارهما ضمانة لكل تنمية ). الموضوعية غامض دون تطور المعرفة
-يرى أن اإلنسان مكون من عقل وجسم.
بشرية مستديمة.
-يرى أن التربية الجيدة هي توفر للمتعلم الفرص كيف تساهم كل من المدرسة واألسرة في
-أن عالقة المدرسة باألسرة ينبغي أن ترتكز
الكافية لتنمية الفهم. تنشئة األفراد وتنمية المجتمع :
على التواصل والتفاعل المتبادل والشراكة
-وظيفة التربية مساعدة المتعلم على استخدام الفعالة ،مع تسخير كل الوسائل واإلمكانات وظائفها:درسة :المدرسة مؤسسة يعهد إليها دور
عقله بكفاءة في صنع القرارات. الكفيلة بتفعيل هذه العالقة على مستوى التنشئة االجتماعية لألفراد وفق منهاج وبرنامج
-لخص أهداف الدراسة في الفضيلة –الحكمة – التطبيق.ويبقى من واجب المدرسة أن تبادر يحددهما المجتمع في فلسفته وتخضع لضوابط محددة
المعاملة الحسنة – اكتساب المعرفة. بالخطوة األولى نحو االنفتاح وعليها أن تعمل تهدف إلى تنظيم فاعلية العنصر البشري لتحقيق
جاهدة على جعل األسرة تلتحق بها وتشاركها اغوست كونت : األهداف والغايات المرغوب فيها.
هموم عملها ، .كما يجب عليها أن تنفتح أيضا -دعا إلى تربية وضعية (أن ننقل لألطفال وظائفها :
مجموع المعرفة العلمية والعمل تدريجيا حسب على باقي مكونات المحيط وذلك بتفعيل جميع وظيفة تكوينية تعليمية :تعليم القراءة والكتابة
نموها المعقد وحسب تسلسلها التاريخي لتطور اإلجراءات التشريعية والقانونية التي تمكنها من والحساب وإكساب المتعلم القيم الدينية والعلمية
مختلف فروع المعرفة. تحقيق هذا االنفتاح ،كما جاء في الميثاق والتاريخية واللغوية عبر برامج ومقررات محددة
برودون : الوطني للتربية والتكوين في مجال الشراكة حسب مختلف المواد والمستويات بشكل تدريجي من
-دعا إلى التوازن بين القيم الفردية والجماعية مع والتمويل وكذلك في مختلف المجالس التي التعليم األولي إلى الجامعي.
تحدثها المؤسسة من مجلس التدبير الذي يشارك السعي إلى إدماج المتعلم دائما ضمن المنظومة وظيفة تربوية :تربية األطفال تربية تجعلهم
االجتماعية وتهيئه لوظيفة ما. فيه ممثل مجالس الجماعات ثم رئيس جمعية
أباء وأولياء التالميذ ،إلى باقي المجالس يحترمون مجتمعاتهم ويندمجون في مختلف
دوركايم : األخرى التعليمي والتربوي. مع تتأقلم المؤسسات ويكتسبون قيم إنسانية وهوياتية
-عارض االتجاهات السابقة (كانط /ميل / سيوسيولوجيا التربية : المجتمع.
هربارت) التي تقول « :التربية تسعى إلى أن تهتم بالمؤسسات التعليمية على اعتبارها منشآت وظيفة إيديولوجية :باعتبار وسيلة الدولة أو
تحقق في كل فرد –عن طريق عمله –إلى أعلى اجتماعية أنشاها المجتمع من اجل طبع األفراد الوظيفة النظام لتبليغ سياستها األمنية.وهي أداة لهيمنة
درجات الكمال ».
أكثر ممن يتعلمون عن طريق تلقينهم المعرفة. الجشطلت كل أو بنية منظمة منسقة تترابط داخله -يؤكد –عكس ذلك -أن التربية هي شراكة
واألشخاص يتعلمون بفاعلية اكبر عندما يقومون األجزاء المكونة فيما بينها من جهة ومع الكل من لألجيال الشابة ،وان متطلبات المجتمع هي
بأنفسهم بتكوين نتائج و بناء معارف ذات معنى. جهة أخرى.فكل عنصر من الجشطلت له مكانته األكثر ضرورة.
إذا كانت السلوكية تهتم بالسلوك الظاهر للمتعلم -يرى أن اإلنسان يجب أن تتوفر فيه كل ما يريد ودوره ووظيفته داخل الكل والكل اليساوي
وان دور المدرس هو تشجيع المتعلم الكتساب مجموع األجزاء التي تشكله ،بل يختلف عنها. المجتمع ،ال كما خلقته الطبيعة.
السلوك المرغوب فيه،فان النظرية البنائية تهتم فالمربع ليس 4ا ضالع و 4زوايا متقايسة ،بل . المجتمع في يعيش -اإلنسانالتعلم:انا إال لكونه
بالعمليات المعرفية الداخلية للمتعلم وذلك بان
هي مجموع كل ذلك إضافة إلى الشكل الجشطلتي
دور المدرس هو تهيئ بيئة التعلم لدفع المتعلم أو الخاصية الجشطلتية للمربع. نظريات االلسلوكية:ظرية السلوكية :
إلى بناء معرفته.
اإلدراك هو أهم تقدم للجشطلتية وهو ليس تسجيل تتعدد وتتنوع التيارات العلمية فيها .
يرى بياجه أن التربية هي تكييف الطفل مع البيئة للمعلومات بل استنتاج لما في البينية. سلوك في تعديل يشير معظمها إلى أن أي تغيير أو
المتعلم عندما يتعرض لتأثير صادر عن محيطه
االجتماعية للراشدين.
اإلدراك عملية تأويل وتفسير للمثيرات إكسابها
ويصدق هذا المفهوم على المتعلم التلقائي الذي يحدث
تعتمد إستراتيجية التدريس وفق هذا المنظور خالل التفاعل مع المحيط العام ،أو التعلم المنظم داخل المعنى والداللة.
على مواجهة المتعلمين بمشاكل حقيقية يحاولون يمر اإلدراك عبر مرحلتين : المدرسة.
إيجاد حلول لها من خالل البحث والحوار مرحلة تنظيم المثيرات الحسية في يحتل مفهوم السلوك مكانة مركزية في النظريات
والمفاوضة مع المدرس حول الحل ،في حين وحدات جشطلتية متمايزة قابلة لإلدراك. السلوكية ألنهم يعتقدون أن التعلم يحدث بارتباط بين
تعتمد إستراتيجية التدريس وفق السلوكية على مرحلة التأويل والتفسير. المثير واالستجابة(المثيرات تصدر عن العالم
استراتيجيات التعليم الفردي مثل التعليم بالكتب ودور العقل هو استقبال المثيرات وإكسابها الخارجي /االستجابة تصدر عن المتعلم ).
المبرمجة أو الحاسوب الشخصي أو أشرطة المعاني والدالالت.هذا عكس السلوكيين الذين يقيسون نجاعة التعلم بمتانة الروابط بين
التسجيل.
المثيرات واالستجابات ،رغم أنهم يختلفون حول يتجاهلون دور العقل والفهم في تفسير السلوك
النظرية السوسيوبنائية : اإلنساني. الظروف التي يتم فيها هذا االرتباط ويتقوى.
النظريات المعرفية: . للتعلم كمرادف يأتي اإلدراك هذه استلهمت بيداغوجيا األهداف توجهها من
االستبصار يأتي كمرادف للنشاط الذهني خالل النظرية من حيث التحديد اإلجرائي ألهداف
التعلم السلوكية القابلة للقياس والمالحظة ،ومن عملية اإلدراك.
حيث تنظيم األنشطة بشكل يجعل المتعلم ينفعل النظرية البنائية :
نظرية مبنية على أساس أن األشخاص يتعلمون بما يتلقاه من مثيرات خاصة.
عن طريق تأسيس المعرفة الجديدة بشكل فاعل النظرية الجشطلتية :