You are on page 1of 2

‫‪ -14‬غَرقَتِ السَّفينَةُ إالَّ ‪:.................

‬‬ ‫ال عم َه‬ ‫املَادة ‪ :‬اللّغة العَربيَّة (لِلدراسةِ الكورديَّةِ)‬ ‫بِسْمِ اهللِ الرَّمحَنِ الرَّحيمِ‬ ‫حكومة اقليم كوردستان‪ -‬العراق‬
‫‪-D‬الرَّاكبونَ )‬ ‫‪-C‬الـرُّكَابِ‬ ‫‪-B‬الرُّكَا َ‬
‫ب‬ ‫( ‪-A‬الرُّكَابُ‬ ‫الدَّور الثَّاني‬ ‫وزارة الرتبية ‪ -‬اللجنة العليا لالمتحانات العامَّة‬
‫(العلمي واألدبي) للسنةِ الدِّراسيةِ (‪ )2023-2022‬الزَّمن‪ 3 /‬ساعات‬ ‫االمتحانات العامّة للدراسة االعداديَّةللصف الثَّاني عشر‬
‫(املُشَبَّهُ بِهِ) فِي البَيتِ السَّابِقِ‪:‬‬ ‫‪ -15‬قَالَ الشَّاعِرُ‪:‬أنتِ كَالوَردةِ ملَساً وَشَذاً جَادَها الغَيثُ علَى غُصنٍ نَضِر‬
‫‪-D‬الغَيثُ)‬ ‫‪-C‬ملَساً وشَذاً‬ ‫‪-B‬الوردةِ‬ ‫( ‪-A‬أنتِ‬
‫النَّص‬
‫‪ -16‬الشَّاعِرُ (إيليا أبو ماضي) فِي قَصيدةِ (الـمَساء) يَـردُّ تَشاؤمَ سَلْمى إلَى عَواملَ داخليةٍ ال إلَى عَوامل خَارجيَّة نَابعةٍ مِنَ‪:‬‬
‫‪-D‬الصِّبا)‬ ‫‪-C‬الطُّفولة‬ ‫‪-B‬الشَّباب‬ ‫( ‪-A‬الشَّيخوخة‬
‫َوَِالقَم َ َ‬ ‫بَ‬‫َ َ َ وغظزل لجَالب‬
‫ل ل‬ ‫‪m‬‬
‫اَداع َبَالَم ظ لَِ ج رَال‬ ‫إذ َ‬‫‪َ -1‬‬
‫َ َينَال َدىَوالزه َ َ‬ ‫خَ ج‬
‫واف‬ ‫َظ َ َ‬ ‫ل َ ظب‬ ‫‪ -2‬وَ ددلجَالطَي‬
‫‪ -17‬أجِدُ االسْتثناءَ الـمُفَرَّغَ فِي إحْدى اجلُمَلِ اآلتيةِ‪:‬‬
‫معاني الكلمات‬
‫‪ .1‬دَاعَبَ‪ :‬مَازحَ‪،‬العبَ‬ ‫َلَ لمطوق هَ ج ظل َوىَ َ َ ت ل َ َ ل ظ جَيَال َديرَوَتَ َكوَالق َد َ َ‬
‫َ‬
‫‪o‬‬ ‫‪ -3‬وَ ظ‬
‫ََ‬
‫‪-D‬وَصلَ التَّالميذُ إالَّ مُعلمِيهم)‬ ‫‪-C‬مَا صَادقْتُ غَريَ عَادلٍ‬ ‫( ‪-A‬صَادقْتُ اجلَميعَ غَريَ عَادلٍ ‪-B‬دَعوتُ زُمالئيَ سِوى خَال ٍد‬ ‫‪ .2‬اهلَديل‪ :‬صَوتُ احلَمَامِ‬ ‫ََ‬ ‫ا َع‬ ‫لَك رَ ج‬‫وم َعَل َىَال ج َُ ل َالَب ي جَ َ َ يلقَ جَّ ر ل‬ ‫‪-4‬‬
‫‪ -18‬هِجرةُ الرَّسولِ (ﷺ) مَعَ أنْصارِهِ مِن مَكةَ إلَى الـمَدينةِ الـمنوَّرة (يَثرب)‪ ،‬هُو احلَدثُ اإلسْالميُّ الكَبريُ الَّذي أشَارَ إليه الشَّاعِرُ فِي أحَدِ األبْياتِ‬ ‫‪ .3‬ثَغر‪ :‬فَم‬
‫‪ .4‬النَّدى‪ :‬بُخارُ املاءِ املُتكَاثف‪ ،‬الَّذي‬
‫ََ‬
‫َ‬
‫ر َ َ وَ ب م لعَع وت َ جع َدَال‬ ‫َتَ َلَال خي جَ‬ ‫‪e‬‬
‫ط َظ جل لعَو‬ ‫‪ -5‬ل َ‬
‫والعَفْوُ عِنْدَ رَسولِ اللَّهِ مَأْمُـولُ‬ ‫( ‪ -A‬أُنْبِئْتُ أنَّ رَسـَــــولَ اللَّهِ أَوْعَدَنِـي‬ ‫اآلتِيةِ‪:‬‬
‫يَسقطُ علَى األرضِ قَطراتٍ صغريةٍ‬ ‫ََ‬ ‫َم يَال‬‫‪ -6‬إلَ َىَ نَيم رَال د ىَوَ َ َتجَي َ َ وََتَ َ لَكوَالكآ هل جَ‬
‫‪ -B‬وقَـدْ أتَيْتُ رَسولَ اهللِ مُـــعْتَـذِراً وَالعُذْرُ عِنْدَ رَسُولِ اهللِ مَق ُ‬
‫ْبول‬
‫بِبَطنِ مَكةَ لـمَّا أسْلمُوا‪(( :‬زولوا))‪.‬‬ ‫‪ -C‬يف عُصْبَةٍ مِنْ قُريشٍ قالَ قائِلُهُمْ‬
‫‪ .َ5‬النَّسيمُ‪ :‬الرَّيح اللَّينة ال تُحركُ شجراً‬ ‫ََ‬ ‫َم َّج يَ َ ل و لَالب‬ ‫ل جَ‬
‫ََ َ‬
‫‪g‬‬
‫َم نَ جَي تج َيَالكَظئجَ َظلل َ َ َ وََت ل‬ ‫ب ج‬ ‫ل‬ ‫‪ -7‬وَتع‬
‫َ! َ‬ ‫ظِ َفج َيَالمَوع جَدَال لَم ت‬ ‫عَ لمبَتَ َ ج فظَ َ َ جَلق‬ ‫فأمَ ج َيَأل‬ ‫‪َ -8‬‬
‫مُــهنَّدٌ مِــنْ سُيوفِ اهللِ مَسْلولُ)‬ ‫‪ -D‬إنَّ الــرَّسولَ لَـنورٌ يُستضاءُ بهِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وَيَسْكُتُ مًحْزُونٌ‪ ،‬وَينْدُبُ سَالِ؟‬ ‫‪ -19‬قَالَ الشَّاعِرُ أبو فِراسِ احلَمَداني‪ :‬أَيَضْحَكُ مَأسُورٌ‪،‬وَتَبْكي طَليقًةٌ‪،‬‬
‫َ‬ ‫‪r‬‬
‫اخْتََارُ اإلجابَة الصَّحيحَةَ (لِكُلِّ سُؤالٍ دَرَجَتَانِ)‪َ :‬‬
‫يَدلٌّ االسْتفهامُ فِي هذا البَيتِ عَلَى‪:‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪ُ -D‬كلُّ مَا وَردَ صَحيح)‬ ‫‪-C‬املُفارقة‬ ‫‪-B‬التَّعجب‬ ‫( ‪-A‬االسْتغراب‬
‫‪-D‬مُـرورٌ)‬ ‫‪-C‬مَمرٌّ‬ ‫‪-B‬مَـريرٌ‬ ‫‪o‬‬
‫‪ -1‬اسْمُ الفَاعِلِ مِنْ (مَــرَّ) فِي البَيتِ الرَّابعِ مِنَ النَّصِ‪-A ( :‬مـَارٌّ‬
‫‪-D‬النّور)‬ ‫‪-C‬احلُبّ‬ ‫‪-B‬الزَّوال‬ ‫( ‪-A‬الكُره‬ ‫‪ -2‬مُـراِفُ (اهلَوى) فِي البَيتِ الثَّالثِ ‪:‬‬
‫(‪ -A‬وَمَنْ هَابَ أَسْبَابَ الـمَنَايَا يَنَلْنَ ُه وَإِنْ يَـرْقَ أَسْبَابَ السَّمَاءِ بِسُلَّـ ِم‬ ‫‪ -20‬مِنَ األبياتِ اآلتيةِ الَّيت تَقولُ بِــ (حَتميَّةِ الـمَوتِ)‪:‬‬
‫‪ -B‬لَعَمْرُكَ إِنَّ املوتَ مَا أَخْطَأَ الفَتَى لَكَالطِّوَلِ املُرْخَى وثِنْيَاهُ بِاليَـدِ‬ ‫‪-B‬اإليقاعِ الـمُوسيقي‬ ‫‪u‬‬
‫‪ -3‬تَتَجَلَّى شَاعِريةُ الشَّاعِرِ فِي هذهِ القَصيدةِ (النَّص) فِي ‪ -A ( :‬الصُّورِ الشِّعريةِ املُستمدةِ مِنَ الطَّبيعةِ‬
‫‪ -C‬وإذا لَـم يَـكُـنْ مِـنْ الـمَـوتِ بُـدٌّ فَـمِـنَ الـعَـجزِ أنْ تـكـونَ جَبَانـا‬ ‫‪-D‬كُلُّ مَا وَردَ صَحيح )‬ ‫‪-C‬كُثرةِ العَواطفِ وَتنوُّعِهَا‬
‫‪ -D‬كُلُّ مَا وَردَ صَحيح)‬ ‫‪-D‬السِّريَالِي)‬ ‫‪-C‬الوَاقِعي‬ ‫‪-B‬الرُّومنْسي‬ ‫‪p‬‬
‫‪ -4‬تَنْتَمِي القَصيدَةُ (النَّصُّ) إلَى املَذْهَبِ‪-A ( :‬الكالسِيكِي‬
‫‪ -21‬كَانتْ أنواعُ الشّعرِ اجلَاهليِّ وَليدةَ‪:‬‬ ‫‪-D‬ضَحِكتْ )‬ ‫‪-C‬طَارَتْ‬ ‫‪-B‬بَكَتْ‬ ‫( ‪-A‬نَاحَتْ‬ ‫‪( -5‬رَدَّدَتِ الطَّريُ صَوتَها) مَعْنَاهَا‪:‬‬
‫‪ )B+ A(-D‬كِالهُما صَحيحانِ)‬ ‫‪-C‬خيالِهِ الـمُجردِ الالحمسوس‬ ‫( ‪-A‬حياةِ الشَّاعرِ ‪-B‬األحْوال الطَّبيعيةِ واالجْتماعية‬
‫‪-D‬انْشَائيَّة( اسْتِفْهَام) )‬ ‫‪ -C‬خَربيَّة اسْميَّة‬ ‫‪-B‬خَربيَّة فِعليَّة‬ ‫( ‪-A‬انْشَائيَّة(أمْر و نَهي)‬
‫‪i‬‬ ‫‪ -6‬مُعْظَمُ أبْيَاتِ القَصيدةِ (النَّص)‪:‬‬
‫‪-D‬ما أزْرَقَ السَّماءَ !)‬ ‫‪-C‬ما أصْفَرَ الشَّمْسَ !‬ ‫‪-B‬ما أسْودَ اللَّيلَ !‬ ‫‪ -22‬عِبارةُ التَعَجُبِ الصَّحيحةِ‪-A ( :‬يا لَـلْـعَجَبِ !‬
‫‪ -23‬يُركِّزُ الغَزلُ العُذريُّ فِي مَزايا احلَبيبةِ‪:‬‬
‫‪-D‬الذَّوق)‬ ‫‪-C‬الشَّم‬ ‫‪-B‬البَصر‬
‫‪d‬‬
‫‪ -7‬فِي النَّصِ‪ ،‬الكَلمَاتُ‪( :‬الشَّجَر‪ ،‬السُّحُب‪ ،‬القَمَر‪ ،‬النَّهر) لَهَا عَالقةٌ بِحَاسَةِ‪-A ( :‬السَّمع‬
‫‪-D‬السُّحوب )‬ ‫‪-C‬السَّحابات‬ ‫‪-B‬السَّحابة‬ ‫( ‪-A‬السَّحائِب‬ ‫‪ -8‬مُفردُ (الـسُّحُب) فِي البَيتِ األوِّلِ‪:‬‬
‫‪-D‬كُلُّ مَا وَردَ غَري صَحيح)‬ ‫‪-C‬الشِّكليّةِ‬ ‫‪-B‬الـحسيّةِ‬ ‫( ‪-A‬اجلَسديَّةِ‬
‫‪-D‬صِفة مُشبَّهة)‬ ‫‪-C‬صِيغة مُبالغة‬ ‫‪-B‬اسْم مَفعول‬ ‫‪ -9‬كَلِمَةُ(مُطَوَّقَة) فِي البَيتِ الثَّالثِ مِن النَّصِ‪-A ( :‬اسْم فَاعِل‬
‫‪( -24‬إبْالغُ اإلمَامِ بِوضْعِ الرَّعيَّةِ الـمَعيشيّ البَائِسِ) هو موضوعُ الـمُرسَلةِ لِقصيدةٍ عُنوانُها‪:‬‬
‫‪-D‬صَحِبَ الناسُ)‬ ‫‪-C‬مَنْ لِلْبطونِ اجلَائِعاتِ؟‬ ‫‪-B‬نَجوى أسري‬ ‫( ‪-A‬أفِي النَّاسِ أمثالي؟‬ ‫‪ -10‬فِي النَّصِ ‪،‬الكَلمَاتُ ‪( :‬الدُّجى‪،‬الكَآبة ‪،‬حِريتِي ‪ ،‬الضَّجر‪ ) ،‬تَنْدرِج ُضِمن احلَقل املُعْجمِي‪:‬‬
‫‪-D‬االطْمئنَان النَّفسي )‬ ‫‪-C‬السَّعادة‬ ‫‪-B‬التَّفاؤل‬ ‫(‪-A‬التَّشاؤم‬
‫قَـؤولٌ بِما قَالَ الكِرامُ فَعولُ‬ ‫إذا مَاتَ مِنَّا سَـيِّدٌ قامَ سَـيِّ ٌد‬ ‫‪ -25‬قَالَ الشَّاعِرُ‪:‬‬
‫الـمُشتقُ الَموجودُ فِي الشَّطرِ األوِّل مِنَ البَيتِ السَّابقِ‪:‬‬ ‫‪1065 -D‬م)‬ ‫‪1285 -C‬م‬ ‫‪1258 -B‬م‬ ‫‪ -11‬يَنْتَهِي العَصرُ العَبَاسِيّ سَنةَ‪1028-A ( :‬م‬
‫‪-D‬اسْم الفَاعِل )‬ ‫‪-C‬الصِّفةُ الـمُشبَّهةُ‬ ‫‪-B‬اسمُ التَّفضيلِ‬ ‫( ‪-A‬صيغةُ الـمُبالغةِ‬
‫‪ -12‬غَرضُ الشَّاعرِ (مَعروف الرّصافِي) مِن قَصيدةِ (احلُريةُ فِي سياسةِ الـمُستعمِرينَ) هُو إفهامُ مُواطنيهِ حَقيقَة الـمُستعمِرِ ثُمَّ‪:‬‬
‫‪ -26‬اخْتارُ لِلفَراغ ِفِعلَ أمرٍ مَأخوذاً مِنَ املُضارعِ الوَاردِ بَنيَ قَوسنيِ‪:‬‬ ‫‪-D‬الرُّضوخُ لهُ)‬ ‫‪-C‬الثَّورةُ عليهِ‬ ‫‪-B‬التَّقرب مِنهُ‬ ‫(‪-A‬االسْتسالمُ لهُ‬
‫عَاشِرْ أَهْلَكَ بِاملعْروفِ وَ‪ ...........‬هُمْ بِحُسْنِ اخلُلُقِ‪( .‬تَأْمُر)‪.‬‬
‫‪ -13‬فِي مَقالةِ (الواقعيةُ فِي األدبِ الكُوردي) للدكتور (عِزّالدّين مُصطَفى رَسول) الَّذي عَرَضَ الواقعيةَ بـِـ ‪:‬‬
‫‪-D‬تَأْمُرْ )‬ ‫‪-C‬أُؤمَرْ‬ ‫‪-B‬أُأمُرْ‬ ‫( ‪ -A‬أْمُرْ‬
‫‪ ) C+B(-D‬كِالهُما صَحيحا ِن‬ ‫‪-B‬ذاتيةٍ وتأثريٍ فَينٍ ‪-C‬مَوضوعيةٍ وذاتيةٍ‬ ‫( ‪-A‬مَوضوعيةٍ وَحيادٍ‬
‫‪-B‬الدِّفاعِ عَنِ اإلنْسانِ املُضْطهدِ والشَّعبِ املُستغلِّ‬ ‫(‪-A‬تَحقيقِ التَّواز ِن‬ ‫تَقومُ الكَالسيكِيةُ عَلَى‪:‬‬ ‫‪-41‬‬ ‫‪( -27‬عَالقَةُ اإلنْسانِ السَّيئةُ بِالزَّمانِ وَبِأخيهِ اإلنْسانِ) هِي القَضيةُ الَّتِي طرَحَها الشَّاعِرُ‪:‬‬
‫‪-D‬اهلَربِ مِنَ الواقِعِ)‬ ‫‪-C‬العِنايةِ بِالتَفصيالتِ الدَّقيق ِة‬ ‫‪-D‬كعبُ بنُ زُهري )‬ ‫‪-C‬أبو فِراسٍ احلَمَداني‬ ‫‪-B‬مجيلُ بنُ معْمَر‬ ‫( ‪-A‬أبو الطَّيبِ الـمُتنيبّ‬
‫مَنْ مُبْلِغٌ عَين اإلما م َنَصائِحاً متوالية؟‬ ‫‪ -42‬قَالَ الشَّاعِرُ‪:‬‬ ‫‪ -28‬فِي إحْدَى اجلُملِ اآلتيةِ تُعربُ كَلمةُ (احْرتاماً) تَمييزاً منصوباً‪:‬‬
‫إنّي أرى األسْعارَ أسـْ ـعارَ الرَّعِيَّةِ‪،‬غَالِيَةْ‬ ‫‪-D‬احْرتاماً احْرتاماً أيُّها الرَّجُلُ‪).‬‬ ‫‪ -B‬احْرتمتُ الـمُعلِّمَ احْرتاماً ‪-C‬هُوَ أكثرُ احْرتاماً مِنْكَ لوالِدِهِ‪.‬‬ ‫( ‪-A‬وَقفْتُ احْرتاماً لِلمُعلِّمِ‬
‫وَأرى املَكاسِبَ نَزْرَةً وَأرى الضَّرورَةَ فَاشِيَهْ‬
‫وَأرى اليَتامَى وَاألرا مِلَ يف البُيوتِ اخلَالِيَهْ‬ ‫‪( -29‬كانَ املُتنبّيّ يَطمحُ إلَى واليةٍ وَملْ يَستَطعْ تَحقيقَ هذا األمرِ‪ ،‬فتألّمَ بسبَبِ ذلكَ علَى الرّغمِ مِنَ النَّجاحِ الَّذي عَرفَهُ فِي حَياتِه) وَهذاجيعلُ‬
‫الكَلمةُ الَّيت اسْتخدمَها الشَّاعرُ لِلداللةِ عَلَى أنَّ مُشكلةَ الغَالءِ وَقلَّة األرْباحِ حَقيقيةٌ وواقِعي ٌة‬ ‫أحَدُ األبياتِ اآلتيةِ مُرْتبِطاً بِسريتِهِ‪:‬‬
‫‪-D‬املكاسب )‬ ‫‪-C‬األسعار‬ ‫‪-B‬أرى‬ ‫‪-A‬اإلمام‬ ‫‪-B‬كُلَّمَا أنْبَتَ الزَّمانُ قَناةً رَكَّبَ املَرْءُ يف القَناةِ سِنانا‬ ‫ـهُ وَإِنْ سَرَّ بَعْضَهُمْ أحْيانا‬ ‫‪-A‬وَتَوَلّوْا بِغُصَّةٍ كُلُّهُمْ مِنْـ‬
‫‪-D‬رُبَّما تُحْسِن الصَّنيعَ لَيالـيـ ـهِ وَلَكِنْ تُكَدِّرُ اإلحسانا‬ ‫‪-C‬وَكأنّا لَمْ يَرْضَ فينا بِرَيْبِ الـ دَّهْرِحَتّى أعانَهُ مَنْ أعَانا‬
‫‪ -43‬الكَاتبُ الواقِعيُّ يَنزِلُ إلَى الواقعِ وَيستَمِدُّ منهُ‪:‬‬
‫‪-D‬كل ما ورد صحيح)‬ ‫‪-C‬أشخاصَـهُ‬ ‫‪-B‬حوادثَـهُ‬ ‫( ‪-A‬موضوعاتِهِ‬ ‫‪ -30‬تَكَرَّرَ النِّداءُ (يا وَطنِي يا وَطنِي يا وَطنِي !) فِي السَّطرِ األخريِ مِنْ قَصيدةِ يَا وَطنِي لِلداللةِ عَلَى ‪:‬‬
‫عِنْدَ اللِّقاءِ ‪ ،‬وال مِيلٌ مَعازي ُل‬ ‫‪ -44‬قَالَ الشَّاعِرُ‪ :‬زَالوا فَما زَالَ أنْكاسٌ وَال كُشُفٌ‬ ‫‪-B‬عَدمِ حَاجتهِ إلَى التَّغيريِ نَحو األفْضلِ‪.‬‬ ‫‪ -A‬فَرحِ الشَّاعرِ لِحالةِ وطنهِ اجلَيّدةِ‪.‬‬
‫مِنْ نَسْج داوُدَ‪ ،‬يف اهلَيْجا ‪،‬سَرابيلُ‬ ‫شُمُّ العَراننيِ أبْطالٌ لَبوسُهُمُ‬ ‫‪ )B+ A(-D‬كِالهُما صَحيحانِ‬ ‫‪-C‬تَأسفِ الشَّاعرِ لِحالةِ وَطنهِ الرَّديئةِ‬
‫نَجدُ تَأثرَ شِعرِ صَدرِ اإلسالمِ بِالقيمِ اجلَاهليةِ وَمِنْ هذهِ القِيمِ فِي البَيتنيِ السَّابقنيِ‪:‬‬ ‫‪ -31‬قَالَ إيليا أبو ماضي‪ :‬ولْتَمْـألِ األحـالمُ نفْسَكِ فـِي الـكُهولةِ والصِّبا‬
‫)‬ ‫‪-D‬الوَفاء بِالعهودِ‬ ‫‪-C‬احلَياء والصّدق‬ ‫‪-B‬الشَّجاعة والعُنفوان‬ ‫(‪-A‬الكَرم واجلُود‬
‫مثلَ الكَواكبِ فِي السَّماءِ وَكاألزاهِرِ فِي الرُّبى‬
‫‪ -45‬اجلُمَلُ اإلنْشائية فِي قَصيدةِ (املَساءِ) تَدلُّ علَى‪:‬‬ ‫صورُ الكواكبِ وَ األزاهرِ ‪،‬فِي السَّطرينِ الشّعرينيِ تُعبِّران عَنِ‪-A ( :‬القَلقِ واحلز ِن ‪-B‬التَّفاؤلِ والسَّعادةِ ‪-C‬التَّشاؤ ِم ‪-D‬الكآبةِ واألسى )‬
‫‪ ) C+B(-D‬كِالهُما صَحيحانِ)‬ ‫‪-C‬اهلُدوء‬ ‫‪-B‬السَّكينة‬ ‫(‪-A‬اإلنْفعال والتَّأثري‬
‫‪ -32‬قَالَ الشَّاعِرُ‪ :‬أبَى القَلْبُ إالَّ حُبَّ بَثْنَة لَمْ يُرِدْ سِوَاهَا وَحُبُّ القَلْبِ بَثْنَةَ ال يُجْدِي‬
‫‪ -46‬يَكادُ دورُ اخلَيالِ يَكونُ مَـعْدوماً فِي إحْدى القَصائِدِ اآلتيةِ ‪:‬‬ ‫عجْزُ الشَّاعِر عَنْ نِسيانِ احلَبيبةِ هو سَببُ الصِّراعِ الدَّاخلي بَنيَ ‪:‬‬
‫‪-D‬األطْالل )‬ ‫‪-C‬املَساء‬ ‫‪-B‬نَشيد احلُريّة‬ ‫( ‪-A‬احلُريَّةِ فِي سِياسَةِ الـمُستعمِرينَ‬ ‫‪-D‬العَاطفةِ واخلَيالِ )‬ ‫‪-C‬الشَّاعرِ وحبيبتِهِ‬ ‫‪-B‬اخلَريِ والشَّرِ‬ ‫(‪-A‬القَلبِ والعَقلِ‬
‫‪ -47‬تُركِّزُ مَقالةُ (الواقعيَّة فِي األدبِ الكورْدِيِّ) لِلدكتور عِزّالدّين مُصطفى رَسول فِي‪:‬‬ ‫‪ -33‬مُعْظَمُ أبْياتِ قَصيدةِ زُهري بْن أبي سُلمى مُـتَفَكِكةٌ ألنَّ ‪:‬‬
‫‪-B‬االهْتمام بِاألدبِ الوَاقعيِّ وحَفْزِ الشَّعبِ عَلَى التَّغيريِ والتَّقدُّم‪.‬‬ ‫( ‪ -A‬تَصوير نَضالِ الفِئَاتِ الشَّعبيةِ الـمَحرومةِ‪.‬‬ ‫‪-B‬أبْياتَ القَصيدةِ ذاتُ وَحدةٍ مَوضوعِيةٍ‪.‬‬ ‫( ‪-A‬كُلَّ أبْياتِ القَصيدةِ تَتناولُ مَوضوعاًَ واحِداً‪.‬‬
‫‪ -C‬عدمِ التَّفاؤلِ بالـمُستقبل الَّذي لَنْ تَسودَهُ العَدالة االجْتماعية‪ )B+ A( -D .‬كِالهُما صَحيحانِ‬ ‫‪ )B+ A( -D‬كِالهُما صَحيحانِ )‬ ‫‪-C‬كُلَّ بيتٍ يَتناولُ مَوضوعَاً مُختلِفاً عَنِ اآلخرِ‪.‬‬
‫‪ -48‬انْتشرَ املَذهبُ الواقِعي فِي القَرنِ التَاسع عَشر فِي ‪:‬‬ ‫‪-D‬عَرِيْجَة)‬ ‫‪-C‬عَرْجَاء‬ ‫‪-B‬عُراجَة‬ ‫‪( -34‬أعْرَجُ) صِفة مٌشَبَّهة لِلمُذَكر ‪ ،‬مُؤنثُهُ ‪-A ( :‬عَرجُون‬
‫‪-D‬دُولِ آسيا )‬ ‫‪-C‬فَرنسا ودول أوربا‬ ‫‪-B‬دُولِ أمْريكا اجلنوبية‬ ‫( ‪-A‬العَالَم العَربي‬
‫املَفعول ألجلهِ‪:‬‬ ‫‪( -35‬ال تقتَرِبْ مِنِّي توَدُّداً إليَّ‪ ،‬فقدْ نَفرتُ مِنكَ نُفوراً ال يَزولُ إالَّ حنيَ تُحسِّنُ سُلوككَ احْتِراماً لِن ْفسِكَ ولِآلخَرينَ)‪.‬‬
‫‪ -49‬شاعِرٌ هَجَا الرَّسولَ (ﷺ) فأهْدَرَ دَمَــهُ‪:‬‬
‫‪ ) C+ A(-D‬كِالهُما صَحيحانِ)‬ ‫‪-C‬احْتِراماً‬ ‫‪-B‬نُفوراً‬ ‫( ‪-A‬تَوَدُّداً‬
‫‪-D‬كَعْبُ بْنُ زُهري )‬ ‫‪-C‬طَرْفَةُ بْن العَبْد‬ ‫‪-B‬جَميلُ بْنُ مَعْمَر‬ ‫( ‪-A‬زُهري بنُ أبي سُلْمى‬
‫‪-D‬كُلُّ ما وَرَدَ غري صحيحٌ )‬ ‫‪-C‬التَّعاركِ‬ ‫‪-B‬االسْتقرارِ‬ ‫‪ -36‬تعَدُّدُ األحْزابِ السِّياسةِ فِي العَصرِ األُمويّ أدَّى إلَى‪-A ( :‬السَّالمِ‬
‫‪ -50‬تَرتبطُ قَصيدةُ (صَحِبَ الناسُ) للـمُتنيبّ بالبيئةِ العباسيّةِ الفِكريةِ بِــ‪:‬‬
‫‪ )B+ A(-D‬كِالهُما صَحيحانِ )‬ ‫‪-C‬سَطحيةِ حِكمِها وفِكَرِها‬ ‫‪-B‬عُمْقِ حِكمِها وفِكَرِها‬ ‫( ‪-A‬دَعوتِها إىل السَّالمِ‬ ‫‪ -37‬قَالَ تَعَالَى‪ ﴿ :‬قُلْ ال أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائنُ اهللِ وَال أَعْلَمُ الغَيْبَ وَال أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إالّ مَا يُوحَى إليَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوي‬
‫‪-D‬التَّوازي)‬ ‫‪-C‬تشخيص‬ ‫‪-B‬مقابلة‬ ‫األَعْمَى وَ البَصِريُ أَفَال تَتَفَكَرُونَ ﴾ِ فِي اآليةِ الكَرميةِ‪-A ( :‬طباق‬
‫‪ -38‬هذا فَتىً عَليمٌ والِداهُ بِتفَاصيلِ احلَدَثِ‪ .‬كَلمةُ (والِداهُ) فاعِلٌ لِـ‪:‬‬
‫‪-D‬صيغَةِ الـمُبالغةِ)‬ ‫‪-C‬اسمِ املفعول‬ ‫‪-B‬الصِّفةِ الـمُشبَّهةِ‬ ‫( ‪-A‬اسمِ الفاعلِ‬
‫‪-D‬هَذانِ)‬ ‫‪-C‬الَّذينَ‬ ‫‪-B‬هَاتانِ‬ ‫‪ -39‬إحْدَى الكَلمَاتِ اآلتِيةِ تُلفَظُ فِيهَا األلِفُ وَال تُكْتَبُ‪-A ( :‬اللَّذانِ‬
‫بِفَمٍ عَذْبِ املُنَاداةِ رَقي ْق‬ ‫لَسْتُ أنْسَاكِ وَقَدْ أغْريتَنِي‬ ‫‪ -40‬قَالَ الشَّاعرُ‪:‬‬
‫مِنْ خِاللِ املَوْجِ مُدَّتْ لِغَريقْ‬ ‫وَيَدٍ تَمْتَدُّ نَحْوي كَيَدٍ‬
‫شَكَتِ األقدامُ أشْواك الطَّريقْ‬ ‫آهِ يَا قِبْلةَ أقْدامي إذا‬
‫أيْنَ يف عَيْنَيكِ ذَيّاكَ البَريقْ ؟‬ ‫وَبريقاً يَظْمَأُ السَّاري لَهُ‬
‫‪-D‬ستةِ ) أُمورٍ‬ ‫‪-C‬مخسةِ‬ ‫عَلَّلَ احلَبيبُ فِي هذا املَقطعِ مِنْ قَصيدةِ األطْالل عَدمْ نِسيانِهِ حَبيْبته بِـ‪-A( :‬ثالثةِ ‪-B‬أربع ِة‬

You might also like