You are on page 1of 6

‫اللفظ إن تكرر لتنكير‪  

     ‬يحمل على تعدد التكرير‪ ‬‬


‫تعدد اليسر و أما العسر ‪  ‬فواحد و قد عال اليسر‪ ‬‬
‫‪  ‬‬
‫متى أطلقك فأنت قبله ‪  ‬طالق الثالث ألغ قوله‪ ‬‬
‫ت في‪  ‬الطالق و ابن سريح قال لغو الفراق‪ ‬‬ ‫في اللفظ قبله و ب ٍ‬
‫فمنتف بأصل أول‪ ‬‬
‫ٍ‬ ‫إذ كل إثبات يقضي إلى نفي‬
‫فبت هند أو معها أشركا‪  ‬و معهما سعاد و اشتكى‪ ‬‬

‫طلقت الوسطى بطلقتين و األخريان بانتا في الحين‪ ‬‬


‫تجزي معلقا عل محتمل‪  ‬أوجبه الشرع بغير أجل‪ ‬‬
‫إذ الوجوب مانع من تركه مثل صالة فرضه أو نسكه‬
‫‪ ‬و كلما حضت فأنت طالق سحنون في الثالث ال يوافق ‪ ‬‬
‫ألنها بالحيض الثالثة بانت‪  ‬فلم يعد محل طلقة‪ ‬‬

‫تعتبر الثنيا‪  ‬شرط االتصال ‪  ‬و عدم استغراق مستثن ًى بحال‪ ‬‬


‫الالبحا مثل سعال غالبه‪  ‬فليس يقدح فحرر مطلبه‪ ‬‬

‫الممحوات في الذي قد دونه‪  ‬شراح األمهات في المدونة‪ ‬‬


‫إن أقطع اليمين أو أشلها‪  ‬سرف في رجليه تقطع مثلها‪ ‬‬
‫محيي واستبدل بالشمال‪  ‬من اليدين ذات االكتمال‪ ‬‬
‫نكح مريض صح قبل ما فسخ محى فسخه و باإلفصاح نسخ‪ ‬‬
‫و خالف ال يكسون بع ُد و افتك ثوبا رهنته وعد‪ ‬‬
‫محي عنه الحنث في الذي محي فليتعامل بعد بالتسامح‪ ‬‬
‫و ولدان ضحاة قبل الذبح إن‪  ‬يخرج فبالذبح حقيق و قمن‪ ‬‬
‫و حسن و عدم اإليجاب في ممحوات ذالك الكتاب‪ ‬‬

‫‪ ‬و ما يلي ألفعل التفضيل إن ‪  ‬ينصب منكرا فجزاؤها ُزكن‪ ‬‬


‫و إن يجر فهو للتفضيل‪  ‬ك ُل خذ األمور بالتفصيل‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫عمر صلى في إزار رجل مع رداء و قميص يقبل‪ ‬‬
‫فيه ورود الماضي أمرًا معنى‪  ‬فالماضي عن أمر به يستغنى‪ ‬‬
‫و ذاك في الطلب و الدعا وجيه‪  ‬مثل اتقى هللا امرٌؤ يثب عليه‪ ‬‬
‫و فيه أيضا حذف حرف العطف‪  ‬بصحة المعنى بحذف الحرف‪ ‬‬

‫هي لهن و لمن أتى أتى‪  ‬ثاني الضمائر بهن مثبتا‪ ‬‬


‫و حقه هم لمذكر جمع ‪  ‬بكثرة ال قلة فيما سمع‪ ‬‬
‫لكنه أنت باعتبار ‪        ‬فرق أو تشاكل الجواب‪ ‬‬
‫كقولهم قدُم أو حدُث أو‪  ‬أظللن أقللن و أضللن رووا‪ ‬‬

‫من كان عند طعام اثنين‪  ‬فيه جواز حذفك الفعلين‪ ‬‬


‫و عاملي جر و يبقى العامالن‪  ‬من أن و الفا و ذان باقيان‪ ‬‬
‫خبر كان جاء مقرونا بأن ‪    ‬في الشعر و النثر الصحيح فاعلم‪ ‬‬
‫لكنه لم يأت في القرآن‪  ‬خيرها إال بال اقتران‪ ‬‬
‫و منع االقتران الستقبال‪  ‬في أن و في الشروع معنى الحال‪ ‬‬
‫تنافيا إذن و لكن كاد ال‪    ‬تفيد حاال ال بل المستقبال و مثلها عسى و أوشك كرب‪  ‬فأن توكد الذي منها طُلب‪ ‬‬

‫و رب في الغالب للتكثير‪  ‬فهي ككم في الخبر الشهير‪ ‬‬


‫لكن كم سما ً و رب حرف‪  ‬وليس في تكثير تلك خلف‪ ‬‬
‫و هي مع الماضي و االستقبال‪  ‬و للحضور سائر األحوال‪ ‬‬
‫شاهده في الحال رب كاسيه‪  ‬و شاهد المآل أيضا عاريه‪ ‬‬

‫فإن التمييز ذكر ما ابنهم‪  ‬ما منعه إن ظمر ذا الفاعل ثم‪ ‬‬


‫لسيبويه لكن التحقيق‪  ‬جوازه و غيره تلفيق‪ ‬‬
‫إذ هو كالحال يرى موكال كمثل ال تعث في االرض مفسدا‪ ‬‬
‫تنكيرك اسم ليس ليس يثقل‪  ‬شاهده ليس صالة أثقل ‪ ‬‬
‫ليس لهم طعام إال من ضريع ‪  ‬للنفي و النفي مع ليس ضجيع‪ ‬‬
‫ك في نحو ليس الطيب إال المسك‪ ‬‬ ‫و ليس حرف ال سما ينف ُ‬

‫تضمين معنى الفعل فعال آخرا‪  ‬مجراه يجري في التعدي ظاهرا‪ ‬‬


‫شاهدة تسميتهم إذ ضمنا‪  ‬فعل حسبت في كالم اال منا‪ ‬‬
‫رحبك الدخول ضمن وسع‪  ‬معنى و أيضا عمال إذ قد سمع‪ ‬‬

‫فعالن منع الصرف فيه يشترط‪  ‬عدم تأنيث بتا االنثى فقط‪ ‬‬

‫و أمر نفسه الذي تكلما‪  ‬بالفعل مقرونا بالم جازما‪ ‬‬


‫كمثل و لنحمل خطاياكم يقبل‪  ‬لكنه في الفصيح و قبل‪ ‬‬

‫حبثة جمع حبيث ضعفه‪  ‬جمع ضعيف بعضهم قد ضعفه‪ ‬‬

‫و ثابت و إجراد ما الموصوليه‪  ‬مجرى التي تدعى باالستفهاميه‪ ‬‬


‫كمثل مرني ب َم مع حذف األلف‪  ‬بشرط كون الوصل شاء قد عرف‪ ‬‬

‫و تات في كالياء للمصاحبة‪  ‬خرج في زينته المهزبة‪ ‬‬

‫فسقوط أو مرقوق أو مفوود‪  ‬فعل الثالثي من ذي مفقود‪ ‬‬

‫حذف جواز الشرط األول وفى‪  ‬مع حذف شرط الثان و ألفا ألفا‪ ‬‬
‫و حذف حرف عاطف و المبتدا‪  ‬في الحرو و النز جوابا قد بدا‪ ‬‬
‫و حذف مبتدا فقط ورد في ‪  ‬شعر و حذف الواو في النثر العفى‪ ‬‬

‫ما عامل منه األخير متصل‪  ‬بأول و عكسه نفس العمل‪ ‬‬


‫مالزم نصبا و ظرفا يعرض‪  ‬خفض له إذا بمن ينخفض‪ ‬‬
‫و أين يلبس الرجال الذكران‪  ‬براقع النسوان دون حرمان‪ ‬‬
‫أو قل متى تبرز ربات الحجال‪  ‬على رؤوسها عمائم الرجال‪ ‬‬
‫ما مضمر جر و ليس ينعطف‪  ‬عليه ظاهر بإجماع السلف‪ ‬‬
‫ما كلمة إن شنت حرف محبوب‪  ‬و اسم إذا شئت لشيئ محلوب‪ ‬‬
‫و اسم له ما بين فرد حازم‪  ‬تردد و بين جمع الزم‪ ‬‬
‫و أي تاء قد أماطت الثقل‪  ‬و أطلقت عند اللحوق المعتقل‪ ‬‬
‫و أي سين بالدخول تعزل‪  ‬ما كان من قبل الدخول يعمل‪ ‬‬
‫و أي نائب أشد مكرا‪    ‬من عامل و كان أعلى ذكرا‬
‫و أي وصف بلحوق النون ‪  ‬نظر بالدون في العيون‬
‫لفظ بغى وزنه فعول‪      ‬ال تلحقه التاء كما تقول‪ ‬‬
‫في وصف األنثى بشكور للمره‪  ‬و البئر إن طالت سطون اذكره‪ ‬‬
‫و وزن نكتل نفتعل و العين يا‪  ‬و ألفا تقلب فيما رويا‪ ‬‬
‫و حذف األلف اللتقاء‪  ‬الساكنين و هو أمر جاء‪ ‬‬
‫حذف مضافين أجز كقول‪  ‬السامرى من أثر الرسول‪ ‬‬
‫و ما به انفرد صاحب الصحاح‪  ‬ليس به يعتد عند ابن الصالح‪ ‬‬
‫و فعل األمر ال يكون عامال‪  ‬في غير مضمر مخاطب جال‪ ‬‬
‫بيعك دينا لسوى المدين‪  ‬شروطه يا طالب التبيين‪ ‬‬
‫تعجيله الثمن كيما سلما‪  ‬من بيعه الدين بدين حرما‪ ‬‬
‫كون المدين حاضرا بالبلد ‪  ‬علم حاله و حالة اليد‪ ‬‬
‫إقراره في الشروط البينة ‪  ‬ليس عن اإلقرار تغني البينة‬
‫التساوي اضمنن‪ ‬‬
‫َ‬ ‫و بيعه بغير جنسه و إن ‪  ‬بيع بجنسه‬
‫أال يكون ذهبا بفضة ‪  ‬لشرط قبض الصرف عند الصفقة‪ ‬‬
‫تقي عداوة ترى بين المدين‪  ‬و بين مشترى تلك الديون‪ ‬‬

‫توجه النفي إلى ذا النفي قد‪  ‬يزين يصدف و بالقيد يقد‬

‫تبادر العكس من المراد ‪  ‬ليس و سر المنع فيه بادي‪ ‬‬


‫ألنه يوقع في الخطاء‪      ‬أما احتمال اللفظ بالسواء‪ ‬‬
‫فهو باإلجمال كقول من روى‪  ‬ألعور يا ليت عينيه سوا‬
‫و ذاك مقصد بال غي و في‪  ‬شأن ذوى النهي قمن‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫قابض مال الغير إما مؤتمن ‪  ‬أو ضامن بالرد أو رد الثمن‪ ‬‬
‫و تارة يكون في دعوى التلف‪  ‬مصدقا و هو عكس ما سلف‪ ‬‬
‫إذ األول يده يد ضمان‪  ‬و الثان عكس يده يد أمان‪ ‬‬
‫فالفيض دون إذن إما غاصب‪  ‬أو متعد لهواه راكب‪ ‬‬
‫فالغصب للرقاب و التعدي‪  ‬على الميافع بكل قصد‪ ‬‬
‫و الفيض باإلذن إلى قسمين‪  ‬قسم و حذ قتال كل ذين‪ ‬‬
‫فيض بإذن للتملك اقتضى‪  ‬فيه الضمان انقل إلى ما قبضا‪ ‬‬
‫كقبض مشتر لما اشترى و لو‪  ‬من فاسد البيع على ما قد حكوا‪ ‬‬
‫قبض بإذن ما اقتص تملكا‪  ‬أنواعه ثالثة خذها لكا‪ ‬‬
‫فيض لمنفعة مالك فقط‪  ‬مثل الوديعة فال ضمان قط‪ ‬‬
‫فيض لمنفعة مع ردعين‪  ‬كرهن أو عارية و شبه ذين‪ ‬‬
‫يضمن ما عليه قد يغاب ‪  ‬لتهمهو ذالك الصواب‪ ‬‬
‫ال ما سواه كالزروع و الثمار‪  ‬و الدور و إن رضين و هو ذو انحصار‪ ‬‬
‫فيض لمنفعه إال تبن معا‪  ‬كالراع و السمسار أن ينتفعا‪ ‬‬
‫يغلب المالك إذ لو شاء لم‪  ‬يدفعه للغير و نفعه استلم‪ ‬‬
‫فما على الفايض من ضمان‪  ‬و ضمن الصانع أهل الشان‪ ‬‬
‫قالوا ألن الناس ليس تصلح‪  ‬إال بذاك و هو قول أرجح‪ ‬‬
‫فهن قواعد الضمانة ‪  ‬في مذهب اإلمام و اإلمامة‬

‫و بائع األجور عابث أجل‪  ‬و حقه التأديب إال إن جهل‪ ‬‬


‫عزاه للشريف و القصوى المرام‪  ‬و عزوه لمالك النجم اإلمام‪ ‬‬
‫البأس بالشرا من المضطر‪  ‬بما به البيع يجوز فادري‪ ‬‬
‫عزاه صاحب المرام للره‪  ‬وني فإن نظرت فيه شرطُ‪ ‬‬
‫و من تزوج مريضا و دخل‪  ‬و قبل فسخ العقد فاجأ األجل‪ ‬‬
‫لها األقل من مسمى أو صدا‪  ‬ق المثل أو ثلث متروك بدا‪ ‬‬
‫ألن المريض ذا تبرعا‪  ‬بثلث ماله إذا ما ودعا‪ ‬‬

‫في عقد خيار امنع النقد ولو‪  ‬تطوعا من غير شرط حكوا‪ ‬‬
‫في بيع غائب على الخيار ‪  ‬كذاكرا على الخيار جار‪ ‬‬
‫كذا معين على الخيار ‪      ‬و لو تطوعا على المختار‪ ‬‬
‫لكنما بيع الخيار النقد‪  ‬بدون شرط‪  ‬فيه ال يرد‪ ‬‬
‫إذ لم تؤثر علة التعدد‪  ‬إال مع اشتراط نقد الناقد‪ ‬‬
‫و علة المنع لدى الكراء ذا‪  ‬فسخ لما في ذمة الذ أحدًا‪ ‬‬
‫و ذاك في غير المعين فما‪  ‬عين ال يعمر قط الذمما‬

‫األعدلية زيادة عدا‪  ‬لة و يعتد بها فيما عدا‪ ‬‬


‫فسائل الحدود و النكاح و إنما في المال و الجراح‪ ‬‬
‫فإن تكن لشاهد فالقسم‪  ‬أو شاهدنه ال يمين يلزم‪ ‬‬
‫نزر اللجاج مثله المغاضبه‪  ‬و هو قصد المنع في المعاقبه‪ ‬‬
‫و من يقل ثلث مال في سبيل‪  ‬هللا انفق في الثلث القليل‪ ‬‬
‫و من يقل في السبيل مالي‪  ‬انفق في ثلثي األموال‪ ‬‬
‫باللفظ تلزم النذور و اليمين‪  ‬لزومها في الحنث فيها عن يقين‬
‫‪ ‬و متصدق على معين‪  ‬اخرج كل ماله المبين‬

‫جمع فريضة على فعائال‪  ‬شذ فهي مفروضة وزنا جال‪ ‬‬


‫و قبلها ذبيحة ذبائح‪    ‬و ذو الشذوذ بالسماع بائح ‪ ‬‬

‫بعض من األفعال ال فاعل له‪  ‬ككان ذات الزيد أعني النافله‪ ‬‬


‫و الفعل إن أكد أو كف بما‪  ‬كقلما كثر ما و طالما‪ ‬‬
‫أو كان للمجهول ذا بناء‪  ‬فاستثن في األحكام هؤالء‪ ‬‬
‫في قوله و بعد فعل فاعل‪  ‬و بعضهم من قل حرفا فاعل‬
‫‪ ‬‬
‫ما وافق المصدر معنى واعرا‪  ‬من بعض ما في فعله تقررا‪ ‬‬
‫تقديرا أو لفظا و لم يعوض‪  ‬فهو اسم مصدر بال منتقض‬
‫مثل عطاء إذ عرا من همزة‪  ‬و اإلحتراز من قتال عدة‪ ‬‬

‫حكاية الحال تقدر المضى‪  ‬وقع في الحاضر ال في المنقضي‪ ‬‬


‫أو قدر الكالم في زمان‪  ‬وقوع ذاك األمر لإلنسان‪ ‬‬
‫قلبه المثنى إن يكن تشابه اسم عن اثنين له نيابه‪ ‬‬
‫و اتفقا في الوزن و الحروف‪  ‬أغنى عن العاطف و المعطوف‪ ‬‬

‫رأى السيوطي اإلمام المقتدى‪  ‬برأيه في االنهاء و االبتدا‪ ‬‬


‫معمول فعل إن يكون أكدا‪  ‬ال يتقدم عليه أبدًا‪ ‬‬
‫و ذاك نجل مالك ما هابا‪  ‬و الرفع و النصب اجعلن إعرابًا‪ ‬‬
‫و قال أيضا و له الكاف صال‪  ‬و الفاعل المعني انصبن بأفعال‪ ‬‬
‫و هكذا ابن بونه أيضًا فعال‪  ‬و النقل في غير الذي م ّر اقبال‪ ‬‬
‫و فعل هذا الباب لن يقدما‪  ‬معموله و فصله به الزما‪ ‬‬

‫اسم اإلشارة انعت أو انعت به‬


‫وبالذي صحب "أل" وانتبه‬
‫إن كان محضا حامدا عطف بيان‪ ‬‬
‫نحو بهذا الرجل الذي استبان‪ ‬‬
‫ومضمرا ال تنعتنه ال وال‬
‫تنعت به وأت عكسه فاتبهوا‬

‫فائدة العطف ب"ال" لقصر‪ ‬‬


‫حكم على ما قبلها في الذكر‪ ‬‬
‫إن قلت زيد كاتب ال شاعر‬
‫فالقصد إفراد له نظائر‪ ‬‬
‫ردا على معتقد اتصاف‪ ‬‬
‫زيد بكل هذه األوصاف‬
‫وشرك أن يمكن اجتماع‪ ‬‬
‫األوصاف في زيد كما أذاعوا‬
‫أو قلت زيد عالم ال جاهل‪ ‬‬
‫فقصر قلب أنها المناضل‬
‫ردا على معتقد اتصاف‪ ‬‬
‫زيد ببعض هذه األوصاف‬
‫وإن يحر مخاطب بأيِّها‪ ‬‬
‫تعيين فكن منتبها‬
‫ٍ‬ ‫فقصر‬

‫هاوي هراوة بهمزة قلب‪ ‬‬


‫صارت هرا ِء َو وإن تقلب تصب‪ ‬‬
‫للواو يا ًء إذ بُعي َد كسرة‬
‫تَطرَّفت صارت هرائي وتي‬
‫فتح همزها لفتح الحقة‪ ‬‬
‫ي بفتح الهمزة‬ ‫صارت هرا َء َ‬
‫قُلبت اليا ألفا للحركه‬
‫والنفتاح قبلها في المعركه‬
‫صارت هراءا ثم لما استُثقِال‬
‫فيه توالي األلِفان ُأبدال‬
‫الهمز واوا فيه لل ُمشاكله‬
‫ِ‬ ‫ذا‬
‫صارت هراؤ وكذا ما شاكال‬
‫فلتحفظن إعمالها كي تسلما‪ ‬‬
‫مما لها من األذى قد عُلما‬

‫وفعل األمر ال يكون عامال‬


‫في غير مضمر فخاطب جال‬
‫وما به انفرد صاحب الصحاح‪ ‬‬
‫ليس به يُعتَ ُّد عند ابن الصالح‬

‫ذات الفروج ميت له ثمان‪ ‬‬


‫ق وفرضهن الثلثان‪ ‬‬ ‫شقاى ٍ‬
‫وأخوات أربع ألم‪ ‬‬
‫وفرضهن ثلث في القسم‬
‫يرثن الربعا‬ ‫ثالث زوجات ِ‬
‫والسدس بين حدتيه ُو ِّزعا‬
‫من ذهب ترك سبعة عشر‪ ‬‬
‫لكل واحدة الدينار قر‬
‫من اثنتي عشرة أصلها ول‬
‫لسبع عشر خصال‬ ‫ِ‬ ‫ِكن عولُها‬

‫‪   ‬‬

You might also like