‫المعاملة مع‬

‫غير المسلم‬
‫افرينا ‪ ،‬وفى ‪ ،‬حدفينا ‪ ،‬هاجر ‪ ،‬عين‬
AIN AFRINA WAFA HAJAR HADFINA
 ‫معاني الكلمات‬
‫‪١‬‬ ‫المختارة‬
‫‪٢‬‬
‫أسوة ‪ -‬قدوة‬
‫‪Task Name‬‬
‫حسنة ‪ -‬طيبة‬
‫‪٣ Task‬‬ ‫‪٤‬‬
‫يرجوا ‪ -‬يؤمل‬
‫‪Name‬‬ ‫يتول ‪ -‬يعرض‬
 ‫معاني الكلمات‬
‫‪٥‬‬ ‫المختارة‬
‫المقسطين ‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫وظهروا ‪-‬‬
‫العدلين في حكمه‬
‫‪Task Name‬‬ ‫ساعدوا أو عاونوا‬

‫‪Task Name‬‬
‫‪٧‬‬ ‫تولوهم ‪-‬‬
‫تتخذوهم أولياء‬
 ‫َشْرُح اْلآَياِت‬
‫ِإْجَماال‬
‫هذه اآليات الكريمة تذكر المؤمنين من أتباع النبي ﷺ ِب َأَّن َلُه م ِع َظ ِة َب ِل يَع ة ِف ي َنبِّي هللا‬
‫إبراهيَم َو َم ن َم َع ُه ِم ْن َأْه ِل اإليمان قدوة حسنة‪.‬‬

‫وأَّم ا َم ن َيَت َو َّل َع ْن َأمِر هللا ونهيه َف الله غني عن الَخلق أجمعين‪َ .‬ع َس ى هللا َأن ‪.‬‬
‫َيْجَع َل بين المؤمنين وبين المشركين الذين َع اَد ْيُتُم وُهم ِم ْن َأَق اِريُكم َم َحَّبة بعد‬
‫البغضاء بانِش َراح ُص دورهم لإلسالم‬
‫ُل‬ ‫َق‬ ‫َل‬ ‫َن‬ ‫َّل‬ ‫ُكَّف‬ ‫َأ‬
‫ال َيْن َه ى هللا الُم ؤمنين ن َيْح ِرُم وا ال ار ا ِذي ْم ُي اِت وا ِبَس َبِب الِّدين‪َ .‬و َم ن‬
‫َت‬
‫َيَّتخذ الُكَّف ار َأنَص اًرا َع ىَل المؤمنين‪َ ،‬ف ُأولئَك ُه ُم الَّظ المون َألنُف ِس ِه ْم ‪.‬‬
 ‫سبب نزول األية‬
،‫فلما نزلت هذه اآلية عادى المؤمنون أقرباءهم المشركين في هللا‬
٧
،‫ وعلم هللا تعاىل شدة وجد المؤمنين بذلك‬.‫وأظهروا العداوة والبراءة‬
‫َأ‬
‫ ۞ َع َس ى ٱلَّلُه ن َيْج َع َل َبْي ْم َو َبْي َن ٱ ِذيَن َع اَد ْي م ِّم ُه م‬:‫فأنزل هللا‬
‫ْن‬ ‫ُت‬ ‫َّل‬ ‫ُك‬ ‫َن‬
‫َّم َو َّد ًۭة ۚ ۞ ثم فعل ذلك بأن أسلم كثير منهم وصاروا لهم أولياء‬
.‫وإخوانا‬
Apabila ayat ini diturunkan, orang-orang mukmin memusuhi kaum kerabat mereka yang
musyrik kepada Allah, dan mereka menunjukkan permusuhan dan kesucian. Dan Allah
SWT mengetahui betapa beratnya kesusahan orang-orang yang beriman dalam hal ini,
maka Allah mewahyukan: ۞ Mudah-mudahan Allah menjadikan antara kamu dan orang-
۞ ۭۚ orang yang kamu permusuhan dengannya
Kemudian dia melakukan itu dengan mengislamkan ramai daripada mereka dan menjadi
sekutu dan saudara mereka.
 ‫سبب نزول األية‬
‫‪٨‬‬
‫قدمت قتيلة ابنه عبد العزى عىل أسماء ابنة أبي بكر بهدايا‪ ،‬ضباب‪،‬‬
‫وتدخلها‬ ‫هديتها‪Task،‬‬
‫وقرظ‪ ،‬وسمن وهي مشركة‪ ،‬فأبت أسماء أن تقبل ‪Name‬‬
‫ْم‬‫َل‬ ‫َن‬‫ِذي‬‫َّل‬‫ٱ‬ ‫ِن‬ ‫َع‬ ‫ُه‬‫َّل‬‫ٱل‬ ‫ُك‬ ‫ْن‬ ‫اَّل‬
‫بيتها‪ ،‬فسألت عائشة النبي ﷺ‪ ،‬فأنزل هللا‪َ ۞ :‬ي َه ٰى ُم‬
‫ُيَق ٰـ ِت ُلوُكْم ِفى ٱلِّديِن ۞ إىل آخر اآلية‪ ،‬فأمرها ءن تقبل هديتها وأن تدخلها‬
‫‪Task Name‬‬

‫‪Task Name‬‬ ‫أحمد)‬ ‫(رواه‬ ‫بيتها‪.‬‬

 ‫محاور اآليات‬
‫مفهوم قوله تعالى ‪:‬‬
‫" ّلا َيْنَهُكُم الَّلهُ َعِن اَّلِذيَن َلْم‬
‫ُيَقِتُلوُكْم ِفى الِّديِن "‬
‫قد أذن هللا ببر هؤالء الضعفاء‬
‫والذين يعادوا المسلمين والوفاء‬
‫لهم عىل وجه الصلة‪.‬‬
‫فإن ذلك داع لدخولهم في اإلسالم‬
‫وأما الذين أظهروا العداء‬
‫للمسلمين فإنه يمنع بّرهم‬
‫واإلحسان إليهم‬
‫مفهوم قوله تعالى ‪:‬‬
‫"َلَقْد َكاَن َلُكْم ِفيِهْم أْسَوٌة َحَسَنٌة "‬
‫يقول هّللا للمؤمنين ‪ :‬لقد كان لكم‬
‫أيها المؤمنون في إبراهيم والذي‬
‫معه من األنبياء واألولياء قدوة‬
‫حميدة ذوي قرباتهم من‬
‫المشركين ولمن يطمع في الخير‬
‫من هّللا في الدنيا واآلخرة‬
 ‫ما يستفاد من اآليات‬
‫ال يجوز االقتداء في غير‬ ‫إن هللا ال ينهى عن بر‬
‫الحق والمعروف‪ ,‬فإذا‬
‫‪01‬‬ ‫‪02‬‬ ‫أهل العهد من الکفار‬
‫أخطأ العبد الصالح فال‬ ‫الذين عاهدوا المؤمنين‬
‫‪Task Name‬‬
‫يتابع عىل الخطأ‬ ‫عىل ترک القتال‬

‫‪03‬‬
‫الذين‬
‫‪Task‬‬ ‫‪Name‬‬‫ال يجوز اتخاذ األولياء واألنصار واألحباب من‬
‫قاتلوا المسلمين عىل الدين وأخرجوهم من ديارهم‬
‫شكرا على حسن‬
‫🫰‬ ‫استماعكم !‬