Professional Documents
Culture Documents
ءه لا ا »
، ١كل
تهمه لن ،ققيإ
للجهل
butuk-e gnihsilbup
sihT koob si trap fo a puorg fo eerf .skoob
tsIksoaohb neeb edam rof eerf noitubirtsid sa trap fo na troffe ot gnirb cirotsih dna nredom cibarA
mia ot eht tenretni no a elyts dna tamrof taht si elbadaer no cinortcele .secived ehT ylno
ot fo siht non elbatiforp troffe si ot evres cibarA .erutluc eW knaht lla esoht ohw era gniyrt
od eht .emas eW reffo meht ruo ,dnah dna ew knaht rieht .pleh
feItiurowy era a redloh fo eht thgirypoc dna dluow ekil ot gnirb ruoy koob ot siht ,puorg esaelp
:ot
mg@ofni.butukEmoc.lia
dnA ksa ot ekam ti sa trap fo butuke eerf .skoob
بتك-تاروشنم يإ
.ٌرا النتاب جزء مه مجمُعح النتة المجاوٍح
ٌحثٌدحل ىلع توستولاا لنشت مٍمصتَ ناححفالقثصلا،َحٍتسعلا حٍخٌزاتلا ا.،داقٍللعمجتل لحمحاعتامرٌس بثاعتنجلأاجزءٍزججءماسهقلما دحٍٍوجَسلتٍنملحلتأال ةحتثٌندلحالا
ىًتحدتعسالسمال ٌُ حمدخ،ىعسملا سٍغ ا، ٌفدٍلا دٍحُلا هم ار. هحوَ سنشو لم هٌرلا نُلَاحٌ لمع ءًشلا ًسفو.حٍتسعلا
. َمٍتدعاسمل مٌسنشو، دموَ دٌ نُعلا
:حعُمجملا كُجسو ًلسزا ىلا، ٌاذإ تىم للمت قُقح سشىلا َةغست مضت لتاتم ىلا ير
tukEmoc.liamg@ofni.bu
ةتم حٍواجملا-ةلطإَ ًمض ىلا حعُمجم يإ
الظهر الاله
المقدمة
عليه مدار والقطب الذي وقوام الحدود، ونظام الحقوق، السلطان زمام الأمور،
به لميمتنع حرليمهم، عياده٠، على السدود وظله ايه في بلادهم وهو حمى الدنها٠،
إمام عادلر خير من مطر وايلي وإمام خثعوم ،خير من فتنة تدوم٠، قالت الحكماء..
إني انا ايه مالك فهما انزل ايه طى نبيه داود عليه الادب وقال وهب بن منير
الملوث قلوب الملوك ليهديه فمن كان لي على طاعة جعلت الملوك عليهم نعمة،
اهل بمرافق والاعتناء رعهته، الاهتمام بمصالح من ينبمون ان له في سلطانه،
ايه في الأرطى ليةلوه إلا ما مشى قوم قط إلى سلطان اليماني وقال حذيفة لين
سنة.
وقال صلى ايه عليه وسلب كلكم راع وكل راع مسئول عن رعهته٠
ومن شان الرعية قلة الرضا عن الأئمة ،وتحجر العذر طههم ،وإلزام اللائمة لهم٠،
إذ كان رضا السنة العامة السلامة من إلى ولا سبيل لا ذنب لهب ورب ملوح
والممتنع الذي لا ييعللد٠، لا هدرلد، الذي المعجز من وموافقة جصاعتها٠، جملتها،
فمن حق الإمام على رعيته ان تقضي عليه يالأظب من فعله ،والأهم من حيكصه٠
ومن حق الرعية على إمامها حسن القبول لمإاهر الااعأها ،وإسرابه سةاا عن
قد كانت ليلغي ايها الناس طههاز كما قال زياد لما قدح العراق واليا مكاشفتها،
في سسدنأ ظيزد كان فمن قدضي، وتحت أذني، دبر ذلك فجعلت إحن، وبينكم
إصانه ،ومن كان مسهنأ فلهنزع عن إساءتهب إني والمه لو علمت ان احدكم قد قتله
السل من بغضي لم أكشف له قناعأ ،ولم المحنك له سترأ ،حلى ليدي صفحته لي.
إذا كان الإمام عادلأ فله الأجر وعليك الشكر ،وإذا كان صرن عهد ايل لين وقال
والعمود الفسطاط مثل والناس والسلطان الإسلام مثل الأمارة كعب وقال
لا همصدلح الناس فوضى لا سراة لهم ...ولا لسراة إذا جمالهم لتمادوا
فان تجمع اوتاد واعدة ...يوصأ فقد بلغوا الأمر الذي كادوا
ايه واطيعوا الرسول واولي اا يا ايها الذين امنوا اطيعوا قال ايه تيارين وتعالى..
وطاعتهم من طاعة الآية امرنا بطاعة الأئمة. هذه لما نزلت هريرة ابو وقال
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب من فارق الجصاعة ،او خلع هدأ من طاعة ،مات
ميتة جاهلة
وقال صلى ايه عليه وسلب الدين النصهحة ،الدين النصهحة ،الدين النصيحة .قالوا
فنصح الإمام ولزوم طاعته وإناع امره ونهيه في السر والجهر فرطن واجبه
وامر لازي ولا ليتم ايمان إلا به ،ولا هثهث إسلام إلا عليه.
ا يعني الرجل هذا ارى عباس رضي ايه عنهصا ،قال لي أبين الشعبي عن ابن
ايه صلى اصحاب محمد الاكابر من على ويقدمك الخطاب ييضدتفهمك لين عمر
عليه وسلب وإني موصد« بخلال ارهمتر لا بفتن له لسرا ،ولا يجرين عليلا ينبا،
ومن والمه، إي قالت الف. من خبر واحد كل عباسي لاين فقلت الشعبين قال
عشرة الاف.
إن الملك ايها فقال ملوكهم بعطر على دخل رجلأ ان للهندي كتاب وفي
ولولا الثقة بفضيلة رايث نصوم« واجبة في الصغير الحقهر ،والكبير الخطير.
العامة وتألف الأسماع والقلوب في جنب صحح واحتمالك ما ليسوع موقعه من
موصول بقاءنا ان إلى رجعنا إذا ولكنا اقول. ان مني خرقا لكان الخضة،
بمقاتلين وانفسنا متعلقة ينفسلد ،لم نجد بدآ من اداء الحق إلهلد ،وإن انث لم تسلني
ذلك؛ فإنه هقالت من كتر السلطان نصهحته ،والأطباء مرضه ،والإخوان بثه ،فقد
اخل بنفسه .وانا اعلم ان كل ما كان من كلام هكرهسه ادانته لا نشجع عليه قاظه،
لأن ما كان فيه إلا ان يميثق بعقل المقول له ذلا فإنه إذا كان عاقلأ احتمل ذلك
من نفع فهو للسامع دون القائل وإنلد ايها الملك ذو فضيلة في الراي ،وتصرف
يمحتي لك
دجعني ذلك على ان اخرين بما تكره ،واثقا بمعرفنك ٠نص ه
لثيت ٠
في العلب ولي
انأسكث مطيعا الأنس بلس وتكتفي الهية لين هارالد تأمن اشياء اخافها علهلد٠،
أم اقول مشفقأ؟ قالت كل مقول منلرى ،والمه فهنا علم خهب نحن صائرون إليهم فقتل
عدوأ من صماما السلطان بالمة والنصيحة كان اكثر وقال خالد بن صفوانن
وصديقه السلطان عدو الناصح على لانه يجتمع والخهانة٠، صدحهه بالغثى ممن
هنهغي لمن خدم السلطان ان لا لبغتر به إذا رضي ،ولا نغير له قال ابن المقفر
لا نجن صدحهنلم للسلطان إلا بعد رياضة منلا لنضع على طاوتهم٠، وقال اههنأز
ائتمنولد ،ع منزلها إذا إذا امينا قنىبولد، إذا حذرآ إذا اولو( حافظا كنث فإن
صرمولد ،راضهآ إذا الددخطولد ٠،تعلمهم وكا« تتعلم منهج وتردبهم وكأنك تتادب
والحذر منهم كل الهعد، وإلا فالهعد منهم كل ونشكرهم ولا نظنهم الشكر، نئأ
رب ا
القدح في الملك وإفشاء الملوك تتحمل كل شىء إلا ثلاثة اشهار وقال العامون..
إذا نزلت من السلطان بمنزلة الثقة فلا تلزم الدعاء له في كل وقال اين المقفر
إنما السلطان سوق ،فما نفق عند وقال ابو حازم الأعرج لسليمان بن عهد الملكي
حمل إلهه.
ولما قدح معاوية من الشام ا وكان عمر قد استعمله عليها ا دخل على امه هند،
فقالت لهن يا بنيه إنه قلما ولدت حرة مثلك ،وقد استعمل هذا الرجل ،فاصل بما
إن ثم دخل على ابيه ابي سفهان ،فقال لهن يا بنيه احههث ذلك اثم كرهته. وافقه،
بنا وقصر فرفعهم سبقهم عنهع، وتأخرنا سبقونا المهاجرين الرهط من هؤلاء
فلا نيخالقن امرهم، جسهصأ من
وقد قلدولد ٠ قادة. فصدر نا اتياعأ وبابوا اخرنا.
امرهم ،فايد تجري إلى امد لم تبلغه ولو قد بلغته لنوفسث فيه.
وقال ايرويز لصاحب بلا المالي إني لا اعذرلد في خيانة درهم ولا احمد{ على
لأنك إنما تحقن بذلك دمك وتتهم اماننك ،فإن خنث قليلا خنث صيانة الف الفي
واعلم والزيادة فهما تعطى. النقصان فهما تأخذه واحترس من خصدلتبنز كثيرة
إلا وانت العدو، على الملك وعمارة المملكة والقوة على ذخائر اجعلك أني لم
ظني طههرفحقق هي التي وخواتصه فهه، هو الذي موضعه من امن عندي
ولا تتعرضن بخير شرا ،ولا برفعة باختياري إيالد ا}قق نا« فقهي ربا« إيلين
اخاه كفى ايالا إن لهن قال خراسان، زياد بن معاوية سلم بن يزهد ولي ولما
على كفاية على عذر مني ،فقد اتكلت فلا تنظن وقد استكفهنك سغهرأ، عظهصأ،
مظلم وإيالد منى قلل ان اقول إياى منلد ،فان الظن إذا أخلف مني فهلا اخلف مظد
في .وانت في أدنى حظك فاطلب اقصاه ،وقد اتعللد ابولا فلا ترهحن نفسك.
ان صر لين الخطاب لما قدح الشام قدح على حصاره وضعه وقال يزر حدثني أبين
عهد الرحمن بن عوف على حصاره فتلقاها معاوية في موكب ثقيل فجاوز صر
معاوية حتى اخير به ،فرجع إليهم فلما قرب منه نزل إلهه ،نأعرطى عنه ،فجعل
بيمشي إلى جنيه راجلأ ،فقال له عهد الرحمن لين عوفز اتعبت الرجل .فأقبل عليه
الموكل انفا مح ما بلغني صنز وقوف ذوي انت صاحب يا معاوية، فقالت عمر،
لانا في بلاد لا ولم ذالد؟ قالت قالب نعم يا امير المؤمنين. الحاجات بمابلم؟ قالت
فان هية السلطان. ولا ليد لهم مما يرهنهع من نمتنع فيها من جواسيس العدو،
امرتني بذلك اقمت علهه ،وإن نتههتني عنه انتههث ٠فقال لئن كان الذي تقول حقا
فإنه راي اريب ،وإن كان باطلا إنها خدعة اديس وما امرين به ولا انهالا عنه.
فقالت عما اوردته فيها الفتى هذا لحسن ما صدر عرفن الرحمن بن عهد فقال
وقال الربيع لين زياد الحارثية كنث عاماأ لأبي موسى الأشعري على الهحرين،
فكتب إلهه صر لين الخطاب رضي ايه عنه يامره بالقرع عليه ءهو وعماله ،وان
يا يرفا، فلما قدمنا اتهث يرفا ،فقلثز هو من ثقاتهم حلى يرجعوا. هستخلقوا من
ان ليرى فيها المؤمنين الهنات احب إلى امير اخبرني اي اني لددايل مسترشد،
وصوب ،فلم تأخذ عنه احدأ خهري ،فدعاني فقالت من انث؟ قلثز الربيع لين زياد
فلثز ترزقز؟ فكم فالت البحرين. قلثز اعمالنا؟ تتولى من وما قالت الحارثي.
خمسة دراهم في كل ليوم ،قال كثهر ٠،فما تصنع بها؟ قلثز اتقوت منها شينا واعود
بلاقهها على اقارب لي ،فما فضل منها فعلى فقراء المسلمين .فقالت لا باس ،ارجع
شم صعد فلنا وصدوب ،فلم تقع إلى موضعا فرجعت إلى موضعي من الصف.
الأن قالت ثلاث واربعون سنة. كم سنولد؟ فقلثز فدعاني فقالت طي، عينه إلا
حهن استحكمت .ثم دعا بالطعام ،واصحابي حديثو عهد بلين العهن ،وقد ليوعث
وجعلت اكل ذلك اصحابي يعانون فجعل بعلر٠ واضار يابس فأتى بخلز له،
ان ثم لددهقث مني كلمة تمنهث بلغهم. به هلحظني من الأكل فنظرت فاةا فليهد
لددخث في الأرطى ولم الفظ بها ،فقللآن يا نر الصؤمنبن ،إن الناس يحتاجون إلى
صلاحلير ،فلو عمدت إلى طعام هو الين من هذا؟ فزجرني وقالت كهف ظت؟ قلثز
لو نظرت يا امير المؤمنين إلى قونك من الطحين فهخلز للمر قبل إرادنك اقول(
إياه ليهوم ،ويطلع لكم اللحم كذلك فتزتى بالخبر لينا وباللحم خرهضا ٠فسمن عن
هذه لملانا نشاء لو إنا رليك، يا قالت نهم قلثز قصدث؟ هذا وقالت خربه،
قوم على نعى تعالى ايه رايث ولكني وصناب، وسبائك صلائق من الرحاب
انيا أمر ثم اا الدنيا واستمتع /بها اذههتم طيياتكم في حياتكم اا فقالت شهواتهع،
اللوث، من وذلك شمدأ، كان إذا الوث، رجل هقالت راسي٠، على لثتها قولهز
على عمامة لثث ينال( اللوئة٠، من ماخوذ وهو اهوى كان إذا الوث، ورجل
هو شيع يعمل من اللب فمنها ما لمعمطلمخ ومنها ما ينوى .هقالت صدلائق، وقولة
قث اللب إذا طد٠خته؛ و صلقته ،إذا شوهته.
صل هم
وقولهم خريضأ ،هقولت طريأ ٠،ينال( لم خرهطن ،تراد بهن الطراءنز قال العتاهية
وقولهم سيائلم ،لري الحرارى من الخلز ،وذلك انه يهعلنلد قلقخذ خالصه ،والعرب
إذا كان صها} هلنذ من الزبيب والخردلي ومنها قبل للفرسز صنايي، الصنابز
ذلك اللون.
قال جريرة
وقولهم اكرر بعلر ،فالضر والعسل والجزلت العظم يفصل ما عليه من اللهم
ان لا سلم على قادم بهن ليديه .وإنما استن ذلك زياد، ومما ليصدحب به السلطاني
به معاوية فرحب زياد، وعنده على معاوية قدح عباس بن ايه عهد ان وذلك
والطفه وقرب صجلس ،ولم ينظمه زياد شينأ فايتداه اين عباس وقالت ما حالك ايا
على ولكنه لا سلم لا، قالت هجرته الصغيرة! كأنك اردت ان تحدث بيننا وبضم
قادم بهن هدي امير المومتهن ٠،فقال له اين عهاسز ما ترين الناس النسبة بلغهم بهن
عباس فايد لا تشاء ان تغلب إلا كف عنه يا لين فقال له معاويةن هدي امرائهم
ظدث
دخل ابو لسلم على أبي العباس وعنده المنصور فسلم على أبي العباسي فقال لهن يا
هذا موضع لا همقضى فيه إلا هذا ابو جعفرا فقال لهن يا امير الصؤمنبن، ايا مسلم،
وعمرو بن العدد من مصر، قدح معاوية منالشاح، ابو حاتم عن العتبي قالت
وجعل سافلهبا عن فاقعدضا بهن ليديه. صر بن الخطاب رضي ايه عنه، نعلق
اصلي له معاويةن فقال معاوية، في حديث عمرو اعترطن ان إلى اصالهما،
قال صللير عن صلي واخبره عن المؤمنين نر علم تخر تعيب والي تقصد!
الحديث هذا عمر لا ليدع اول وان فعلمت انه بعملي ابصر مني بعملع، عمروة
حتى لمجضدلمر إلى اخره ،فأردت ان افعل شيئا اشتلي به صر عن ذلك فرفعت هدي
عمرة تايه ما رايث رجلا السفه منلد ،قم يا معاوية فاقتصر ظطمت معاوية .فقال
صر إلى أبي فأرسل لا اقضي امرآ دونه. إن ابي امرني ان قال معاويةن منه.
إذا قال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب وقالت فلما اتاه القى له وسادة. لسفهان،
شم قصى عليه ما جرى لين عمرو ومعاوية .فقالت لهذا اتاكم كريم قوم فأكرموم
بعثت إلىا اخوه وابنه عصه ،وقد اتى خبر كليبر ،وقد وهلث ذلك لهن وقالواز هنهغى
لمن سنه السلطان ان لا لمعركتهم عنه نصيحة وإن استثقلها وليكن كلامه له كلاتر
رفق لا كلام خرقه حتى يخبره بعديه من خبر ان يواجهه بذللد ،ولكن يشرب له
وما استهدف
لى ع اد لم ا
وقالواز إ ٠ذا ٠ر ا
الشمس ٠
عمله ع
اختيار السلطان لأهل
ء
لاة
ر
ا قمث
د جلا
ل
رثا
ح
ف اب
ةن
صمب
رلاه
هي
ولو
تم
،ه
ك
نعل
ضو
سك
وصحا
ثز
له
له
دح هام
ا،قناتل
كع
ق.فهع
دى،٠
ه
ل٠
سا
ن سدا
و لعد
س ح
راكا
طخ وى
إن سل
،إ اعدال.عنلد
اس ع بقنى لد
لت
بلهمت هم
سمب
ةذي
لرإ
اس
بمي
ر
ههن ي
جهعرب ٠
لماوج
ه
سى بلن اتا
هنا
ع طاتح ان عاجمع لي ٠ك علن٠
، ٠ ٠ ٠
لن
م
ق عب
فاا
ىا فو٠وء
إ، نر ثا
ص يم
لمهه
م ن
نا ٠بهاعيث ه
ا جسمعل
واههاناإ ا٠ل
ي ا
رن انر
ننقنذ دلل
ا بءاضم٠
ا هيق
لهد
اق
فل ع
لمىإ
إثو
هل ز
ط
ق ه٠مرا،يا م
حر مع
ث.ن نئهزللر
ت
عييز
بعهند ارل
بئننتنعنئزنئ٠إ علي
كنث كانيا تسأل عنى و ابن سلمرلمد ٠ جل ،سل عدي معاوية و
٠ ه ه .. لا ٠ اه لحسن و ٠ )هم ٠ ا ع
اعلم يالقضاء ،ثمار له ابياسز إياسز ايها للبنين القاسم ئبمشا ا له فقال القاسم
ط مم٠أمم هم لى، يمس هم افقه مني وا ٠ ٠ ر عنه ع لددهرلن ا و
لك ان تقبل لإ نيذية ،لميضدلعطر الله انه إن لتمالهما ٠لهاس لين معاوية ٠ ٠ ٠ نا
اه ن ٠ كنث صادقا ،نئئمنئإ منها ليلميجلمد اله الا هو ،إن ءمع القاسم
ئتننمئنا عنننإ ان ييضدل.حا وقال بنائنا يثئنانمراثر قالت فنى على يننلنمر أ ٠ المز
ب ٠د مرر ا
وي.س أط
دلك ٠زن٠ ٠
هاتم ب هد هله ممربزمآ هم،. لمموه عاجا ٠ب اإيل.ى ٠
دعو ه ذجل
ر وطلما بالممع
صدل
طلها،
ين
تسرمم
لء ت
آاق.امل ففلان؟
داالق هلميل ٠ ،و ٠يحس ٠ عم
نله
فىءوليمعم
اةكئ
/ماه
ت فقلانى ٠؟ انريز
فولام قال ٠
زام
ئرئنزمم
اباه، ٠ومناهم هيأ الاكفاء ،ويعادي نتايهإ طي واحد من هؤلاء خبر ع
تجرطالبلها
يختاا رللجثلقةإعلاززاهد ٠
٠.ا لاي هةم
نىم.ع
بررا
نصلا
مإاي
ثلاو
فقت
ب هم
و
دمهم كما و ما هي؟ قلثز قالت قلت إن خلالأ ثلاثأ لا اصلح معها لليل عملي.
اما دمامنك فإني لا اريد ان احاسن الناس بلس قالت ترى ،وانا حدليد ،وانا عي.
قم قد السوط هقومير الحدة فان واما نضلد، عن تعرب ارم العي فاغي واما
وليتلير قالت فولاني واعطاني مائة درهم .فهي اول مال تمولته٠
قال لهن عهد العزيز رحمه ايه مكحولأ على القضاء ،فالس عليهم عمر بن واراد
وما هممنعلد؟ قال مكحولت ءقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب لا همقطرى بهن الناس
بىلما قدح رجال من الكوفة على عملي بن الخطاب رضي ايه عنه لنكون لددعد بن
ابي وقاصن ،قالت من يعذرني من اهل الكوفة؟ إن وليث عليهم التقي ضعفوه ،وإن
وليث عليهم القوي فجروم فقال له الصغيرة يا امير الصؤمنبن ،إن التقي الضعيف
له تقواه وعليه ضعفه .والقوي الفاجر لك قوته وعليه فجورم قالت صدقث ،فأنت
عليهم ايام صر وصدرا من فخرج إليهم فلم يزل القوي القاجر ،فاخرج إليهم
إلهه سهرته. ليكتب ان يوسف يأمره الحجاج بن إلى الملك عهد الوليد بن كتب
قومه، في المطاع السيد نأدنهث هواي، واتهمت رأيي ايقظت إني إليهن فكتب
لكل وقسمت لأمانته. الموفر الخراج امره ،سوظدت في المازم الخرب ووليم
خصم من نفسي قسما ،اعطيه حظا من لطيف عناني ونظري .وصرفت السيف
صولة المريب فخاف اليريء، المحسن إلى والثواب المسيء. النطف إلى
إن الملك والعدل اخوان لا غنى باحدهما عن الأخر، وقال اردشير لابنهن يا بنىن
وعطهنك لأهل الجهاد، المراتب. اجعل حديثك مع اهل يا بنيه حارس قضائهم
السلطان السياسة ذهب ندت فاةا لإقامة امر دهغه٠ وفي ضميره امر سلطانه،
ومدار السياسة كلها على العدل والإنصاف ،لا يمعمقوم سلطان لأهل الكفر والاسان
منازلها. وانزالها مراتبها الأمور تركب مع طههصا، إلا ليدور ولا بهصا، إلا
وينبغي لمن كان لدلطانا ان يقم على نضه حجة الرعية ،ومن كان رعية ان يقم
وإنما وليكن حكمه على خبره مثل حكمه على نفسه. على نضه حجة السلطان.
وقال عهد الملك بن مروان لهنههز كلكم لنرتاح لهذا الأمر ،ولا هصدلح له منكم إلا
من كان له لددهف سلول ،ومال ميذول ،وعدل تطمئن إلهه القلوب.
ولا امر ولا لم أهزل في وعد ولا وعلد، ووصف بعطر العلوم سياسته فقالت
واودعت للهوى، لا الغناء علي واثبت واستكفثز، للغطس عاقبت ولا نهي،
ومنعت بالقوث، وصمت جراة، تشهه لم رودا مقث، ينهها لم هية القلوب
الفضول ٠
وذكر اعرابي أمير فقالت كان إذا ولي لم يضايق لين جقونه ،وارسل العيون على
عهونه ،فهو غائب عنهم شاه معهع ،فالصصن راج والمسيء خائف.
خبر اللين من إلا الأمر لا هصدلح لهذا عنهن الخطاب رضي ايه عمر لين وقال
هية الخاصة مع صدق وقال الوليد بن عهد الملك لأبههز يا ابت ما السهاسة؟ قالت
واعلم ان تقول منها ،فان طليع ذلك منها ياسا« هو ادوم بقاء منه ياعتسافلير
لا بالعدل واحكم النهاث، لا الأجساد املك إنما إني لأصدحابهن اردشثر وقال
من اكرم قرهثرى وابن كريمها، اتقوا العاصر هقول في معاويةن عمرو بن وكان
ههدحلد في الغطس ولا يغاح إلا على الرضا ،ويتناول ما فوقه من تحته.
ولا امته سوطي حيث اضع سني حيث هكفبغي سوطي، إني لا وقال معاويةن
وكهف فقيل لهن ولو ان لبيني وبين الناس شعرة ما انقطعت ابدأ. هكفهني لساني،
عمرو بن العاصر رايث معاوية في بعطر ايامنا بصفين خرج في عدة لم وقال
اره خرج في مثلها ،فرقة ع فقهي قلب صكره ،فجعل يامل مسنته فيرى فيها الخلل،
فدخله شم نعل ذلك بمهسرته ،فتغنهه اللحظة على الإشارة. فبهدر إلهه من لميضدده٠،
زهو مما رالى فقالت يا ابن العاصر ،كهف ترى هؤلاء وما هم طهه؟ فقلثز والمه
يا امير المزمنبن ،لقد رايث من لهدولن الناس بالدين والدنها ،فما رايث احد تأتى
له من طاعة رعيته ما تأتى لك من هؤلاء .فقالت افتقدته متى ليفسد هذا؟ وفي كم
إي قالت التعجب. فاكثرث قالت ليوم وام في قالت لا. قلثز جمهعه؟ هنتقطرى
في كذبوا إذا قالت المؤمنين! امير يا وكهف ذلك قلثز لهم، وفي بعطر والمه،
الوعد والوعهد ،واعطوا على الهوى لا على الغناء ،ضد جموع ما ترى.
طي امرهم بعد الناس ولاه إذ طي بن الحسن إلى عباس بن ايه عهد وكتب
واشير من الظنين ديغه بما لا عدولس وجاهد ان شعر للحرب، رضي ايه عنهن
اسوس الناس لرعنه ،من قاد ايدانها بظوبها وقلوبها بخواطرها، وقالت الحكصاءز
على جندلد اضاعة هستغنون بها عنلير ،ولإ لا توسعن لابنه سشيروههن وقال ايرويز
وامنعهع منعا عما اء قهودآ، ايل ثم ولكن عليهم ضيقا هضجون به منه، تضهقن
ونحو هذا قول المنصور ليعطى قوادهن صدق الذي قالت اجع كلك هتهعلد ،وسمنه
اجعته ان إن المؤمنين اما تخشى يا نر الطوسيز العباس فقال له ابو ياممللير
وكتب ابرويزلملى ابنه شيرويه من الحبسي اعلم أن كلمة منك تسفك دما ،واخرى
وان رطف طهه، بلى من مدخملت وان لددخطك لددهف مسلول مظد تحقن دما،
كلامك. ظهور مع امرين نفاذ وان عنه، رطدهث من على مستفيضة بركة
فاحترس في خضللد من قولك ان يخطر ،ويمن لرنلأ ان هلقبر ،ومن جسدك ان
وان واعلم انك تجل من الغطس فان الملوك تعاقب حزما وتعقو حلما. يخف٠،
من لرطف تقدر كما العقاب، من لس٠خطك فقدر رطف، عن يصغر
هم ملكك
ا لثو اب ٠
إن الناس ايها شم قالت علهه، ايه واثنى فحمد سوليد بحمصن، بن خطب لضدعلد
و ٠
يزالز ولا العدل. وبابه الحق فحائط الإسلام وثهقا، وبابا حائطا صنيعا للإسلام
ضربا ولا بالسيف قتلا السلطان شدة السلطان .سسوليمضدب اشتد الإسلام منيعا ما
على السلطان رجلانن رجل احسن في إنه قد يضطغن عهد ايه بن الطب وقال
فينبغي عنهم. وعني فعوقب مسيئين في اساء ورجل وحرب محسنين فائيوا
من ليكن لابنه شيبويه لوصله بالرعهةز و كتب ايرويز ان التاجر وفي كتاب
او ذا ثمرفو كان مهملا فنامطنعته٠ تختاره لرلانلرر امرا كان في ضعة فرفعته،
ولا اطاطم بعد ما اذللته، امرا ولا اصدرته بعقوبة فاتضع لها، ولا تجعله امرا
احدأ ممن ليقع في قليلا ان إزالة سلطانك احب إلهه من ثهوته ٠وإيالد ان تستعمله
ضرعأ خمرأ كثبرأ إعجابه ينضه ،قلهلأ تجربته فى خهره ٠،ولا نهرأ مدبرأ قد اخذ
عباس بن الفضل الهاشمي عن قحطهة الثماني قالت حدثنا محمد لين زكريا عن
إني لواقف على رايا العامون يوما وقد جلس للمطالب فكان اخر بن حميد قالت
من تقدم إليه ا وقد هم بالقيام ا امرام عليها هينة السفر وعليها ثياب رئة ،فوقفت
فنظر بببكاهم الله ورحمة المؤمنين امير يا عليلا السلام فقالثز ليديه بلم
نظضي المه، انة يا السلام وعليه هحهىز لها فقال اكثر يحبس لين إلى العامون
يحاجنك ٠فقالت ز
تشكو إليه صلد القوم ارملةعدى عليها فلم هترلد لها سهد
واهتز مني ضهاعي بعد منعتها ٠ ٠ ٠ظلما وفرق مني الأهل والولد
هذا اذان صلاة العصر فانصرفي ٠ ٠ ٠واحضري الخصم في اليوم الذي اعد
السلام قالت فلما كان ليوم الأحد جلس ،فكان اول من تقدم إلهه تلك المرا( فقالثز
اين السلام ثم قالت وعليك فقالت ايه وبركاته. ورحمة المؤمنين امير يا عليلا
الخصم! فقالثز الواقف على راسل يا امير المؤمنين ا واوصك إلى العباس ابنه ا
فقالت يا احمد لين ابي خالد ،خذ بهده نأجلث معها مجلس الخصوم .فجعل كلامها
امير إنلد بهن هدي يا امة المهم ابي خالدي احمد لين فقال لها يعلو كلام العباس
يا دعها المامون.. فقال صوتلير من فاخقهس الأمير، ننظمهن وإنلد المزمنهن،
ثم قضى لما بردعدهعتها إلهها ،وظلم احمد فان الحق انطقها واطل اخرين
العباس بظلمه لها ،وامر بالكتاب لما إلى العامل الذي بيلدها ان ييغر لها ضهعتها
إني لقاعد عند قاضي هشام بن عهد الملك إذ اقلل اجرامهم ابن محمد العتبي قالت
المؤمنين امير إن فقالت هدهه، لين هشام حلى قعدا حرس طلحة وصاحب بن
بيراني في خيومنة بلغه وبين إبرامه فقال القاضي شاهي« على الجراية .فقالت
اتراني قلت على امير المؤمنين ما لم هقل ،وليس ليلغي وبينه إلا هذه السترةا قالت
نعلق فقام الحرسي فدخل قالت علهلفرإلا بهغة٠ الحق ءللف ولا ولكم لا هثهث لا،
امير هذا وقالت الحرسي، وخرج الابواب تقعقعث ان فلم نلهث هشام فاخرم
المؤمنين .وخرج هشام ،فلما نظر إلهه القاضي قاب فاشار إلهه وسط له مصلى
وكنا حيث نسبي بعطر كلامهم ويخفى عنا بعضه عليه وابراهيم بهن هديه. فقعد
فتكلم الملك. عهد بن هشام على القاضي فقضى البينة. واحضرا فتكلما قالت
الحمد ليل الذي ايان للناس ظلمك .فقال له إبراهيم بكلمة فيها بعطر الخرق فقالت
ضمت ان اضر« ضربة هنتثر منها لحمك عن عظمير قالت اما والمه لئن هشا«
فعلت لتفعلنه بشيخ كبير السن قريب القرابة واجب الحق .فقال هشا« يا إبراههم،
فإني قالت طي إذا ذنبي ليوم القيامة إن سترتها. ايه لا ستر قالت اخرها علي.
معطل« عليها مائة الف .قال إبراههب فسترتها عليه ايام حياته شذ لما اخذت منه،
الأمير ايه اصلح فقالت لسلكة، بن لددلهلد يوسف بن الحجاج على وورد قالت
ارضي سمعك واخضطن عني يصرلد ،واكفف عني خربلير فإن لددصعث خطأ او
شير ة فحلق
ا لعهم عرطر عاصر من عصى فقالت قلب قالت زللا فدونلد والعقوبة
قول سمعت ما او هههاثا قالت عطائي. وحرمت منزلي وهدم اسصي، على
الشاعر
اصلح ايه الأمير إني لددصعث ايه عز ومل ييتيل خبر هذا .قالت وما ذالبى؟ فقالت
احدنا مكانه إنا إن له ابا شيخا كبيرة فخذ اا يا ايها العزيز ايه تعالىز قال قالت
إذا إنا عنده متاعنا وجدنا من إلا نأخذ ان ايه معاذ قال المحسنين. من نرالد
افكلير فقالت فمثل ليهن هديه. علي بيزي بن ابي مسلم. قال الحجار ٠ لظالمون اا
عن اصه ،واصكلد له بعطائه ،واين له منزله ومر مناديا نادين صدق ايه لهذا
وكذب الشاعر.
وقال معاويةن إني لأستحي ان اظلم من لا يجد علي ناصرأ إلا المير
لنحصدبن
هم في يستأذنه ساله ٠بعطر ) ايه رحمه العزيز عهد بن صر إلى وكتب
وقال المهدي للربيع بن ابي الجيب وهو والي ارضى فارسي يا رليك ،اثر الحق،
واعلم ان اعدل الناس من انصف وارفق بالرعهة، والزم القصب واسط العدل،
وقال ابن ابي الزناد عن هشام بن عروة قالت استعمل ابن عامر عمرو بن اصيغ
ما معي إلا مائة درهم ما جثث به؟ قال لهن قال لهن عزله، فلما على الأهواز،
واثواب ٠قالت كهف ذلك؟ قالت ارسلتني إلى بلد اهله رجلانن رجل مسلم له ما لي
ورعلهه ما طي ،بىبىجل له ذمة ايه ورسوله ،فوالمه ما درليث اين اضع هدي .قالت
وما العدل، بمثل استغزر وما الملك عمود الخراج هحهىز بن جعفر وقال
وقال النبي صلى ايه طيه وسلب الظلم ظلمات ليوم القيامة
إن الذي بىلما اتي عثر بن الخطاب رضي ءالف عنه بتاج كورى بىسوارهه ،قالت
إلهلد ما ايه يفدون امين انث المؤمتهن، يا امير قال له رجلي لامطىا هذا ادى
الأصمعي قالت كان يننالت صنفان إذا صلحا صلح الناسخ الأمراء ،والفقهاء.
واطلع مروان بن الحكم نعلي ضهعة له بالنوطة فأنكر شينأ ،فقال لوكهلهز ويحلل
إن لأظنلد تخونني .قالت افتظن ذلك ولا تستهقنه؟ قالت وتفطه؟ قالت نعع ،والمه إني
ايه ظعن المه، المؤمنين لهخون امير وإن المؤمنين. نر وا« لتخون لأخونلد،
شر الثلاثة.
قالت الحكماء لا يغني الملك إلا بوزرائه واعوانه ،ولا لمغفع الوزراء والأمان إلا
على ثم الراي والعفاف. العمدة والنصيحة إلا مع ولا تنفع بالمودة والنصعحنة،
الملوك بعد ذلك الا يمغركوا محسنا ولا مسنا ما دون جزاء ٠،فإنهم إذا تركوا ذلك
ضد ومن بالماء، ضد كمن بطانته كان فسدت من قيس بن الأحنف وقال
بالماء فلا مساع له ،ومن خانه ثقاته فقد اتي من مامنه٠
وقال اخر
واول من سبق إلى هذا المعنى عدي لين زي في قوله للنعمان بن المنذرة
إلى الماء سعى من هغهد بريقه ٠ ٠ ٠فقل اين سعى من هغهد بماء
لا سلطان إلا بظرجال ،ولا رجال إلا بمال ،ولا مال إلا وقال عمرو لين العاصرة
وقالواز ليس شيع اضر بالسلطان من صاحب يحسن القول ،ولا يحسن الفعل .و
لا خبر في القول إلا مح الفعل ،ولا في المال إلا مح الجود ،ولا في الصدق إلا
مح الوفاء ،ولا في الفقه إلا مع الورع ،ولا في الصدقة إلا مع حسن النهة ،ولا في
وقالواز إن السلطان إذا كان صالحأ ووزرائه وفراء سواء امتنع خيره من الناس،
ولم لمعمنتفع منه بمنفعة ،وشههوا ذلك بالماء الصافي يننبمون فيه التمساح ،فلا ستطلع
ابي عنه لما ولي الخلافة إلى الحسن بن العزيز رضي ايه تنئد عمر لين كتب
الحسن البصري ان ينقله إليه يصفة الإمام العادل ،فكتب إليه الحسن رحمه المهن
اعلم يا امير المؤمتهن ،ان ايه جعل الإمام العادل قوام كل مال وقصد كل جائر،
ملهوف ومفزع كل مظلوم، ونصفة كل ضعهف، وقوة كل فاسد، وصلاح كل
والإمام العدل يا امير المؤمنين كالراعي الشقيق على إبله ،الرفيق بها ،الذي يرتاد
لها اطيب المراعي ،ويةودها عن مراتع الهلكة ،ويحميها من السهاع ،ويكنها من
اذى الحر بىالقر ٠والإمام العدل يا امير المؤمنين كالأب الحاني على ولده ،لميضدعى
لهم مضنغابا ،ويعلمهم كارا،ن ينتسب لهم في حهاته ،وثدخر لهم بعد مماته .والإمام
العدل يا امير المزينين كالام الشقيقة الرق الرفيقة بولدها ،حملته كرها ،ووضعته
كرها ،ورليته طقلأ ننحنهر ليضدهره ،وتسكن يسمونهم ترضعه تارة وتقطعه اخرى،
اليتامى، وصي المؤمنين امير العدل يا والإمام وتغني ييشكاهته٠ وتفرح بعافهته،
امير يا العدل والإمام كبيرهم وليمون سغهرهم، لربي المساكهن، وخازن
وتفسد يضاده والإمام المؤمنين كالقلب لطن الجوارب تصلح الجوارح يصلاحه،
عهاده ،لهدمح كلام ايه ولهدصعهع، هو القائم ليهن ايه وبين العدل يا نر المؤمنين
المؤمنين فهما فلا تكن يا امير إلى ايه ويقودهم وينقاد إلى ايه ولرلهم، وينظر
ملكك المو عزرجل كعهد ائتمنه سهده ،واستحفظه ماله وعياله ،فهدد المال وشرد
واعلم يا ابير المؤمنين انالف اانرل للحدود ليزجر بها عن الخبائث والقواحثى،
٠فكيف إذا اتاها من هملههاا وان ايه انزل ا لقصاصر حياة لعهاده ،هفكيف إذا قتلهم من
طده، اشهاطم وقلة بعده، بما الموت المؤمنين امير يا واذكر لهما يقتصد
فيه هطول فهه، انت الذي منزلا خبر منزلأ لك ان المؤمنين امير يا واعلم
لا والكتاب فاليررار ظاهرة، ، اا وحصل ما في الصدور يعثر ما في القبور.
قبل وانت مهل المؤمنين امير يا فالآن احصاها. إلا كبيرة صغيرة ولا يغادر
بحكم ايه عياد في المؤمنين امير يا تحكم لا الأمل. وانقطاع الأجل، طول
على المستمرين ناط ولا الظالمطى، سبيل بهم ننعلك ولا الجاطهن،
مع باوزارلد فتهوء ذمة، ولا إلا مؤمن في يرقبون لا فإنهم المستضعفين..
بما فيه بوزسلد، يمغنعمون الذين يغر« ولا اثقالا مح اثقالك وتحمل اوزارلد،
اليوم ،ولكن انظر إلى قدرنك خدآ وانت ماسور في حبائل الموث ،وموقوف لطن
للحي الوجوه عنث بقم والمرسلين، والنبيين الملائكة من مجمع في ايه هدي
القهر .إني يا نر المؤمتهن ،وإن لم ابلغ بعظتي ما بلغه اولو النهي من قبلي ،فلم
فأنزل كتابى إليك كمداوي حييه يهدقهه الأدوية الكريهة لما الك شفقة ونصدحأ،
المؤمنين ورحمة عليلا يا نر والسلام العافية واآلصدحة٠ لمرجو له في ذلك من
ايه وبركاته.
إن افضل للرجال من تواضع عن رفعة ،وزهد عن وقال عهد الملك بن مروانة
الأرطرى والتاج ملي انه اصبع يوما جالسأ الحهشةز نب الننجاأس ذكر عن و
إني وجدت فهما انزل ايه تعالى على على راسه ،فاعظم ذلك اساقفتهم فقال لهب
اا إذا انعمت على عل٠دبمي نعمة فتواضع لها اتممتها المسك عليه السلاح ،ليقول لهن
الشاعر في ابدع من قول التواضع ليهث الهية مع لم ينل في ابن قتليةز وقال
~~~~~~~~~~~~~~
بلفسمنلومربردبنانهس علىكهديكانثشفاءانامله
ومن هالني نيكل شيع وهبته ...فلا هو يعطيني ولا انا يدها/له
ولاينهرمةفيالصنصدورن
فاثم الذي آمنت امنة الردى ٠ ٠ ٠وأم الذي اوجدت بالثكل ثك
فصجاز هذا البث في إفراطه ان الرجل إذا خاف شينأ واس اس ليسمعه وبصره
فالنطف التي في الأصحب داخلة وشعره وبشره ولحمه ودمه وجميع اعضائه،
ان النطف التي اخذ ايه عليها ميثاقها يجوز ان ييضاف إليها ما هي وصجاز اخر
لا ليد فاعلة من قلل ان تفعله ،كما جاء في الأثر إن ايه عز وجل عرطر على ادم
النار، اهل وهؤلاء الجنة يعملون، اهل وبعمل الجنة، اهل هؤلاء فقالت ذريته،
قال ايه تعالى للنس محمد صلى ايه عليه وسلم فهما اوصاه به من الرفق بالرعهةن
ا من حولك اا ٠ لاية ٠ ظهظ اا ولو كنث فظا
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب من اعطى حظه من الرفق فقد اعطى حظه من
الخير كله ،ومن حرم حظه من الرفق حرم حظه من الخير كله.
ولما استخلف عمر لين عهد العزيز رحمه ايه ارسل إلى سالم بن عهد ايه ومحمد
اجعل الناس ابا واخا وابنأ ،فر فقال له سالب علي. اشهرا لين كعب ،فقال لهماز
احس للناس ما تحب ايالد ،واحفظ اخالبى ،وارحم اينلير وقال له محمد بن كعبز
نضلد ،واعلم انل لست اول خليفة.
نقسك ،واكره لهم ما تكره ل..
لهم
يا ابث ما لك لا تنفذ في عهد العزيز لأبيه عمرة صر بن عهد الملك بن وقال
الامور! فوالمه لا ابالي في الحق لو خلت بي وبلد القدوس فقال له عمرة لا تعجل
يا بنيه فان ايه تعالى ذم الخمر في القران مرنين وحرصها في الثالثة وانا اخاف
وكتب صر بن عهد العزيز إلى عدي بن ارطاة ،اما بعد ،فإن امكننك القدرة على
ا لعخلو ق فاذكر قدرة الخالق علهلد ،واعلم ان ما لك عند ايه مثل ما للرعية عند(
فكرة فان فهه، امرأ حلى تفكر كرم لا العهدين ايه علند لولده المنصور وقال
التقوى، إلا تصلحه لا الخليفة ان واعلم وسهاته٠ حسناته تريه مراة العاقل
الناس واولى العدل. إلا والرعية لاسصلحها الطاعة، تصلحه إلا لا والسلطان
لا يحملنلد فضل المقدرة على وقال خالد لين عهد ايه القسري لهلال لين ابي بردةن
شدة السطوة ،ولا تطلب من رعهنك إلا ما تبذله لها ،فان ايه مح الذين اتقوا والذين
القدرة والسلطان إلى دين هحجزه، وقال ابو عبيد ايه كاتب العهدين ما احوج ذا
تسري واعراق حفهظة؛ وعهن تجربة طويلة، وإلى يعظه، وعقل ينبمفه، وحياء
إلهه ،واخلاق نسهل الأمور طهه ٠،وإلى جليس شفبق ،وصاحب رفهق ٠،وإلى عهن
ومن لم يعرف لوح الكر لم سلم من فلتات تهصدر العواقب وقلب يخاف النهر.
اللسان ،ولم همتعاظم ذنبا وإن عظم ،ولا ثناء وإن لددمح٠
من اردشير المؤيد ملك الملوك ووارث العظماء إلى وكتب اردشير إلى رعهتهن
هم حفظة اليهضة ،والكتاب الذين هم حملة الدين ،والأساور .الذين الفقهاء الذين
السلام علهكم ،فإنا بحمد هم عماد الهلادز وذوي الحرث الذين هم زينة المملكة،
ايه إلهكم لضدالمون ٠فقد وضعنا عن رعيتنا بفضل رافعا بها إتاوتها الموظفة طهها،
ونحن مح ذلك كانيون بوصية فاحفظوهاز لا تسنشعروا الحقد فهدضكح العدو ،ولا
الاخرة لا ولا ترقضوها فان على احد، هذه الدنيا شينا فإنها لا كنقي ولا تعدوا
اي بنيه انظر إلى عمالك، مصر ،وقال له حين ودعه! ارث حكيما ولا توسع
عشية فلا وإن كان لهم عشهة، إلى تقخره هوة فلا عندكم اق فإن كان لهم
الطاعة منهم بذلك تستوجب سطها، عند حقوقهم ولعلهم خدوة، إلى تقخره
وإيالد ان هظهر لرعهظد مظد كذب فإنهم إن ظهر لهم مظد كذب لم هصدقولد في
الحق .واستشهد جلساءلد واهل العلب فان لم يثعتهن لك فاكتب إلي يأتلف رايي فيه
وإن كان بلد خهدب طى احد من رعهنك فلا واخذه به عند إن شاء ايه تعالى.
وانت لساكن الغضب منطفط الجمرة ٠،فان اول من جعل السجن كان حلهما ذا اناة.
ثم وجلساءلد، اصحابك فليكونوا والمروءة، والدين الحس اهل إلى انظر ثم
ايه واستخلف هذا اقول انقهاضد ولا استرسال تجر على اعرف منازلهم منك
عليلا ٠
ابو بكر بن ابى شهية عن عهد ايه بن صجالد عن الشعهى ،قالت قال زيادي ما هنى
امير المؤمنين/معاوية فى شىء من السياسة إلا مرة وأحدة ،استعملت رجلأ فضأ
ادب هذا إن فكتبت إليهن اعاقته فتر إليه واستجار به فأمنه٠ خراجه ،فخشي ان
سوا من قبلى فكتب الية إنه لا لينبغي ان نسوس الناس سياسة واحدة ،لا نلهن
جمهعأ فتمرإ الناس نيس المعصهة ،ولأ نثدتد جميعا فنحمل الناس على المهالك،
له وجعل هواه، وظب رايه هزله، جده فهر الملوك من احزم الحكصاع قالت
الفكر ساحلا يحسن له العواقب .واعرب عن ضميره فعله ولم يخدعه رضاه عن
اعلم انه ليس يا بني، عهد الملك بن مروان لابنه الولهد ،وكان ولي عهده! وقال
لطن السلطان وبين ان ييعللد الرعية او تملكه الرعية إلا حزم او تران.
ما متى فإنه الزلل، او الخطأ من شينأ لهدتصدغر ان للعاقل لينبغي لا وقالواز
استصغر الصغير يوشك ان يني النهري فقد رانا الملوك ترتى من للعدو الصحتقر،
وراهنا الصحة منزتى من الداء السير ،ورانا الأنهار تتدفق من الجداول الصغر
هم ون لإحدى ثلاثزكرم قصر إلا للرئهة لراعهها الذم من لا يننبمون وقالواز
او او لنهم بلغ به إلى ما لا يميضدتحق فاورثه ذلك بطرا، قدره فاحتمل لذلك ضخنا،
لا من اشهه الجيف خبر الملوك من اشبه النسر حوله الجيف، ومن كتاب للهندي
مر تمر فإنها القربى هذه انتهزوا عنهن ايه رضي ابي طالبه بن طي وقال
انه ئائنشة ررطس كانلآ الخلفاء. عنه احزم ايم الخطاب رضي صر لين وكان
عنها إذا ذكر عمر قالت كان وانه احرزها نسلثع وحده ،وقد اعد للامور اقرانها.
كان والمه له فضل صر، احزم من هو احدأ ما رايث الصغيرة لين شعهةز وقال
هذا؟ قللت لعاملك صر رضي المو عنه بينيان لينج باجر وجهد فقال{ لمن ومر
على البحرين .فقالت ابت الدراهم إلا ان تخرج اعناقها .فارسل نشاطره ماله.
المسلياب ،لقول النبي صلى ايه عليه وسلب وكان لددعد بن أبي وقاصر هقال لهن
قال له عمرة ضمت. لقد عمر ماله ،قال له لضدعدز فلما شاطره اتقوا دعوة لددعد٠
بان تدعو علي؟ قالت نهم قالت إذا لا تجدني بدعاء ربي شقها.
وهجا رجل الشعراء لددعد لين أبي وقاصر ليوم القادسهة ،فقالت
فلنا وقد امت نساء كثيرة ٠ ٠ ٠ونسوة لددعد ليس فههن فم
فقال لددعدز اللهم اكفني ليده ولسانه ،فقطعت ليده وبكر لسانه.
ولما عزل صر ابا موسى الأشعري عن البصرة وشاطره ماله ،وعزل انيا هريرة
ءعن الهحرين وشاطره ماله ،وعزل الحارث بن كعب بن وهب وبماطررماله ،دعا
ابا موسى فقال لهن ما جارهتان بلغني انهما عندكم إحداهما عقهلة ،والاخرى من
هي من واما التي الناس، عقيلة فإنها جارية ليلغي ولين اما بنات الملول« قالت
عندلبى؟ قالت فما جفنتان تعملان قالت الفداء. خلاء بنك الملوك فإني اردت بها
فما مكيالان قالت رزقتني شاة في كل ليوم ،فيعمل نصفها خدوة ونصفها عشهة٠
واما الاخر فيتعامل اما احدهما فاوفي به اهلي ودهغي٠ بلغني انهما طدلد؟ قالت
ارجع او فاجر ملل، ادفع إلينا عقهلة ،والمه إنك لمؤمن لا تغل، فقالت الناس بع
إلى ملك عاقسأ يقرن مكنعأ بذنهلير والمه إن بلغني عنلير امر لم اعدلير
هل علمت مئنزحلن اني استعملنك على الهحرهن ،وانت ثم دعا انيا هريرة فقالي لهن
باد نعلين ،ثم بلغني انك اينعت افراسا بالف دينار وستمائة دنار؟ قالت كانت لنا
افراس تناتجث ،وعطايا تلاحقت .قالت قد حسهث لك رزظد ومزوننك وهذا فضل
ثم قام إلهه بالدرة فضربه نأدم قالت ليس لك ذلا قال بلى والمه وارجع ظهر(
اخذتها من ذلك لو قالت المير عند احتلتها قللت لبث بها. ثم قالت ادمناه، حتى
اجئث من اقصى حجر الهحرين يجهي الناس لك لا يه ولا حلال وانهتها طائل
يا عدو ايه عن البحرين قال ليز وفي حديث ابي هريرة ،قالت لما عزلني صر
عدو كتايه ،ولكني ما انا عدو ايه ولا وعدو كتايه ،سرقت مال الثه؟ قالت فقلت
عدو من عاداضا ،ما سرقت مال المير قالب فمن اين لك عشرة الاف! قلثز خلل
تنامنجث ،وعطايا ننلاحقث ،وسهام تتابعت .قالت فقيضها مني .فلما صلهث الصبي
استنفرت لأمير المؤمنين .فقال لي بعد ذلا الا تعمل! قلثز لا .قالت قد عمل من
إن يوسف نبي واين نهي وانا ابن مو ميرت مظدوهوسف صلوات ايه عليه .قلثز
بمائتي بعتها واعين قلاصن ما فقالت وهب بن كعب بن الحارث دعا ثم قالت
ديغار؟ قالت خرجت بنفقة معي فتجرث فيها .فقالت اما والمه ما بعثنا{ لتتجروا في
ادها ٠فقالت اما والمه لا عملت عملا بعدها ابدأ .قالت انتظر حلى اموال المسلمين!
استعملا
وكتب صر بن الخطاب رضى ايه عنه إلى عمرو لين العاهر وكان عامله على
مصدرة من عهد ايه صر بن النطاب إلى عمرو بن العاهر سلام عليك اما بعد،
فإنه بلغني انل فشت لك فاشية من خيل وإبل وغني وبقر وعبد .وعهدي بلد قبل
ذلك ان لا مال لك ،فاكتب إلي من اين اصل هذا المال ولا نطمع
عمرو لين العاصر إلى عهد ايه صر بن الخطاب امير المؤمنين. من فكتب إليهن
سلام عليا فاغي احمد إليك ايه الذي لا إله إلا هو ،اما بعد .فإنه اتاني كتاب امير
المؤمنين بذكر فيه ما فشا لي ،وانه يعرفني قلل ذلك ولا مال لي .وإني اعلرامهر
ما خننك، حلالا خياننك رايث لو وباله يعة٠ المؤمنين امير في رزق وليس
فأقصر أيها الرجل ،فان لنا اصابا هي خير من العمل لك ،إن رجعنا إليها عشنا
من عنك ان وذكرت لهب تذح ولا معبنته هذح لا من عندك ولعمري إن بها.
ونقلا التي ننحطر، التماطهرلد انا من فاغي والمه ما اما بعد، عمرة إلهه فكتب
وما يغني عنك ان تزكي نفسلد ،وقد بعثت إلهلد محمد بن الكلام في خبر مرجعا
شم لم المال علون على جلستي فإنكم أيها الرهط الأمراء مسلمة فشاطره مالا
هعوزكح عذر ،تجمعون لأبنائكم ،وتصهدون لأنفسهم اما تجمعون العار ،وتررثون
النار ،والسلام.
فلما قدح عليه محمد بن مسلمة صوله عمرو طعاما كثيرا فلس محمد بن مسلمة
إلي طعام لو قدمت فقالت اتورمون طعامنا؟ عمرة فقال له يأكل منه شيك ان
الضيف اكلته ،ولكنك قدمت إلى طعاما هو تقدمة شر .والمه لا اشرب عندك الماء،
فشاطره ماله باجمعه ،حتى بقيت نعلام هو لك ولا تكتمه. فاكتب لى كل شىء
نأخذ إحإاضا وترا( الأخرى .فغضب عمرو بن العدد فقالت يا محمد بن مسلمة
والمه اغي لأعرف قبح ايه زمانأ عمرو بن العاصر لعمر لين الخطاب فيه عامل.
الخطاب يحمل قوق راسه حزمة من الحطب وعلى ابنه مثلها ،وما منهما إلا في
الدياج هليس ان برضى وائل لين العاصر كان ما والمه رسغهه، تبلغ لا نمرة
اسكث ،والمه صر خبر مظس قال له محمد اين مسلمة مزورأ بالذهب والفضة
الذي سهقلد فيه لألفهث مقثعد شاة الزمان والمه لولا واما ابوين وابوه ففي النار.
فلم يخر بها هي عندك بامانة المير عمرون هسرلد يزرها وهسوءلد بكقها .فقال
عمر ٠
ومن حديث زهد لين أسلم عن ايبه قالت بعث معالية إلى عمر لين الخطاب رضي
ايه عنه وهو على الشام بمال وادهم ،وكتب إلى ابي سفيان ان ليدفع ذلك إلى صر
الروم في حصون وجدت إني يمعمقولت عمر إلى وكتب ا القيد بالأدهم يعني ا
امير ليراه هذا منها انقذت حدليد، ليقهود مقيدين المسلمين السارى من جماعة
او لجدل الأداهم ا المؤمنين ا وكانت العرب قبل ذلك تقيد بالقيم قال الفرزدقز
فخرج الرسول حلى قدح على سفيان بالمال والأدهم قالت فذهب ابو سفيان بالأدهم
والكتاب إلى صر واحتلت المال لنفسه .فلما قرا صر الكتاب ،قال لهن فلن المال
يا انيا لسفهان؟ قالت كان علينا دين ومعونة ،ولنا في ليهث المال حق ،فاةا اخرجت
قالت الأدهم حلى يأتي بالمال. في اطرحوه عمرة فقال لنا شنأ قاصصتنا بع
فأرسل ابو سفيان من اتاه بالمال .فأمر صر بإطلاقه من الأدص فلما قدح الرسول
على معاوية ،قال لهن رايث امير المؤمنين اعجب بالأدهم؟ قالت نهم ،وطرح فيه
إي والمه ،والخطاب لو كان انيالير قالت ولم؟ قال جاءه بالأدهم وحبس المالي قالت
اجزنا فقالت على عمر. عنده دخل زار ابو سفيان معاوية بالشاب فلما رجع من
انيا سفيان .قالت ما اصلنا شينأ فنجهزلد منه .فأخذ صر خاتمه ،فبعث به إلى هند،
اللذين جثث إلى الخرجين انظري ابو سفياني هقول لك قل لهان وقال للرسول(
درهم عثرناالاف للهما بخرجهن اتي ان صر ليث فما نأحضريهمم بهما
طرحهما صر في ليهث المال .فلما ولي عثمان ردهما عليهم فقال ابو سفهانن ما
ولما ولى عمر لين الخطاب رضي ايه عنه عتبة بن امر سفيان الطائف وصدقاتها
ثم عزله ،تلقاه في بعطر الطريف فوجد معه ثلاثين الفذ فقالت انى لك هذا؟ قالت
والمه ما هو لك ولا للممعلمين ،ولكنه مال خرجت به لضهعة اشتريها .فقال عمرة
قال عثمان فلما ورلى ورفعه. المال، ليث ما سبيله إلا عاملنا وجدنا معه مالأ،
هل لك في هذا المال فاغي لم ار لأخذ ابن الخطاب فيه وجها؟ قالت والمه إن لعتة
بنا إلهه لحاجة ،ولكن لا ترد على من قبلك فيرد عليلا من بعد(
القحذمي قالت ضرب عمر رجلا بالمرة فنادىن يا لقصي .فقال ابو سفياني يا بن
اسكث لا فقال له عمرة لو قلل اليوم تنادي قصها لاكنك منها الغطاريف٠ اخي،
له وإنما قبل ا المعروف بالناقصى الولهد، لين يزهد كتب خياط قالت خليفة بن
اما الناقصى لفرط كماله ا إلي مروان من محمد ا بلغه عنه تلكؤ في بيعته ا أ
بعده فاغي ارالد فقدم رجلا وتزخر اخرى ،فاةا اتالج كتابي هذا فاعتمد على ايهما
ولما منع امل مرو اما ضان الماء وزجته إلي الصدحارى ،كتب إلههم ابو ضاني
إلى بني الاستاد من اهل مرو ،لهمسهني الماء او لتصلحنكم الخيل .فما امسى حلى
فقد اما بعده التغلهين صر الحسن لين الخراساني إلى ايه لين طاهر عهد وكتب
بلغني ما كان من قطع القطة الطريق ما بلغ ،فلا الطريق تحميه ولا لللثضدومد
وايم إنلد لعنضح الأمل هذا في الزيادة! تكفي ،ولا الرعية ترضي ،وتطمح بعد
ايه لتكفيغي من قبلك او لاوجهن إليك رجالا لا تعرف مرة من جهع ،ولا عدي من
على شرطة قننية وكان اتالج كتابي هذا فاهم بناءه واحلل لواءم خراسان ،فاةا
اما بعد ،فإنكم وبلغ الحجاج ان قومة من الأعراب نضددون الطريق ،فكتب إلههب
قد استخقتكح القنتة ،فلا عن حق نقاتلون ،ولا عن مفكر نتهمن ،واضم اهم ان ترد
يغامر والابناء ايامى، النساء وتدع والتالد، الطارف تنسف فهل مني عليكم
والديارخرا}
وشههوه في ومن تطامن له تخطاه، ارداه، من تعرطن للسلطان الحكماء.. قالت
ذلك بالريح العاصفة التي لا تضر بما لان له من الشجر ومال معها من الحثدهثى،
إن الرياح إذا ما اترعصفث قصفت ...عيان نبع ولا يعهأن بالر«
وقالاخر
وقال معاوية لأبي الجهم العدوين انا اكبر اثم انث؟ فقالت لقد اكلت في عرلن امد
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
الجهم ،إيالد والسلطان .فإنه يغضب خهدب العصهي ،ويأخذ اخذ الأسد.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وقدح عقلية الأسدي على معاوية ،ورفع إلهه رقعة فيها هذه الأبيات..
إذ وصدقنك خشولس إذ نصحنك قالت علي؟ ما براين فقالت فدعا به معاوية،
ايه فحمد الصنصور، خطب ابو جعفر انس قالت عن مالك بن ومن حديث زياد
تعالى واثنى طهه ،ثم قالت ايها الناس اتقوا المير فقام إلهه رجل من عرطر الناس،
اذكر{ ايه الذي ذكرتنا به يا امير المؤمنين .فأجابه ابو جعفر بلا فكرة ولا فقالت
روبن سمعا وطاعة لمن ذكر بالمه ،واعوذ بالمه ان اذكر به راند فعخذنى العزة
بالإشم ،فقد ضللت إذا وما انا من المهتدين واما انث ،فوالق ما ايه اردت بهأ ،ولكن
وانا احذركم ايها الناس اختها، واعون بها لو كانث، قال فعوقب فصر، لهقالت
فان الموعظة علينا نزلث ،ومنا اخذت .ثم رجع إلى موضعه من الخطية
اا كر مقتا عند ايه ان وقام رجل إلى هارون الرشيد ،وهو يخطب بمكة ،فقالت
٠فامر به فضرب مائة سوطم فكان يمين الليل كله ويقول تقولوا ما لا تفعلون اا
فاستحله إلهه فارسل سالب رجل انه الرشيد هارون فأخبر الموتا الموتا
نأمله.
على المنبر ليوم الجمعة حتى اصفرت الملك عهد جلس الوليد لين المدائني قالت
الشمس ،فقام إليه رجل فقالت يا امير المزمنبن ،إن الوقت لا ينتظرلد ،وإن الرب
الاصمعي عن عنقه! الرياشي اقرب للحرس يمعمقوم إلهه فيضرب هنا من ها من
قالت خاطر رميل رجلا ان ليقوم للى معاوية إذا سجد فهمت هده على كفله وهقولت
ففعل ذلا فلما سيحان ايه يا امير المزمتهنا ما اشهد عجهزنك بعجهزة امك عندا
إلى ذلك منها ايا لسفيان كان إن اخي، لا يا بن عن صلاته قالت انفتل معاوية
فقدمه فضرب الشرطة إلى صاحب واثار يخهرلد، هذا له زيادي فقال ففعل.
فلما بلغ معاوية ،قالت ما قتله خلري ،ولو اديته على الأولى ما عاد إلى الثانية.
ايها العدد وهو في الخطية فهقولت عمرو بن ان ليقوم إلى إلى وياطر رجلي
العرب، اصابتها رماح المه، عهد النابغة لينث لهن فقال ففعل. امك؟ من الامير
فبيعت بعكاظ ،فاشتراها عهد ايه لين جدعان للعاهل بن وال فولدت فانجبت فان
دخل خريم الناعم على معاوية بن ابي سفهان ،فنظر معاوية إلى لدداقيه ،فقالت اي
فقال له خربه في مثل عجهزنك يا امير المؤمنين. لدداقهن ،لو انهما على جاريا
ابنء طاوس، إلي وإلى المنصور ابو جعفر بعث انس قالت بن مالك عن نرياد
وبين هدفه انطاع قد على فرنل قد نضدث، هو جالس فاةا طهه، فاتهغاه فدخلنا
اجله ان إليغاز ناموا الاعناق. هطرل٠ون بايديهم السيوف بجلاوزة ينسطث،
لهن فقال طاوسى، ابن إلى والتقت راسه رفع ثم طويلا، عنا فأطرق فجلسنا.
عليه ايه ايه صلي رسول قال يمولون ابي سمعت نعم، قالت عنء ابيا حدثني
عليه اشركه ايه في حكمه فادخل عذابا ليوم القيامة رجل الناس اشد إن وسلب
عظني يا ابن طاوس قالت نعم يا يعمملأني من دمع ثم التفت إلهه ابو جعفر فقالت
امير المؤمنين .إن ايه تعالى همقولن اا الم تر كهف فعل ربك بعاد .إرم ذات العماد.
وفرعون ذي الصخر بالوان. الذهن جابوا وثمود التي لم يخلق مثلها في البلاد.
الاوتاد .الذين طغوا في البلاد .فاكثروا فيها الضاد فصب عليهم ربك سوط عذاب
فضممت ثيابي مخافة ان يملأ ثيابي من دمع ٠قال مالكي إن ربك لهالمرصاد اا
فأمسك لدداعة حلى اسود ما يبينها وبينه .ثم قالت يا اين طاوس ،ناولني هذه الدوام
يم٠نعك
فامسك عنه ،ثم قالت ناولني هذه الدواةن نأمسك عنه .فامسك عنه .فقالت ما هم
اخشى ان تكتب بها معصهة ايه فاكون شريكلد فيها .فلما لضدمع ان تناولنهها؟ فالت
ذلك قالت قوما عني قال اين طاوسز ذلك ما كنا نلغي منذ اليوم.
قال مالكي فما زلت اعرف لا بن طاوس فضله.
ابو هريرة إلى مروان لين الحكم وقد ابطأ بظجصعة، ابو بكر بن ابي شهية
وابناء الهارد، الماء وسقيلد بالمراوح تروحلد لى اب عن لتظل لهن فقال
ثم قالت افعل وافعل، ان ضمت لقد الحرا والانصار هصهرون من المهاجرين
المدمة، اهل حدثني رجل من قالت الأصمعي، عن فرج لين لسلام لين أبي حاتم
كان ينزل بشق بني زرهق ،قالت لددصعث محمد لين إبراهيم يحدث قالت لددصعث ابا
المهاجرين لبيث من قريثرى واهل فهما بهن رجل من بالمدنة وهو ينظر جعفر
بالمدينة لسوا من قريثى ،فقالوا لأبي جعفر اجعل بيننا وبينه ابن ابي ذئس فقال
ابو جعفر لابن ابي ذئبز ما تقول في بني فلان؟ قال اشرار من اهل لبيث اشرار.
اسأله يا نر المؤمنين عن الحسن بن زهد وكان عامله على المدنة ا قالت قالواز
ما تقول في الحسن بن زهد؟ قالت يأخذ بالإحنة ،ويقضي بالهوى .فقال الحسنين يا
قالت ما امير الصؤمنبن ،والمه لو لددألته عن نفسك لرمالد بداهة او وسفك بشر.
لا تعدل في الرعية ،ولا تقسم لا ليد ان تقول .قالت اعفني ٠قالت تقول في؟ قالت
علي إبراهيم بن يحبس بن محمد لين فقال فتغير وجه اي جعفر. قالت بالسوية.
اقعد يا بنيه فليس في ام صاحب الموصل طهرني بدمه يا امير المؤمنين .قالت
رجل يشهد ان لا إله إلا ايه طهور .قالت ثم تدارك اين ابي ذئر الكلاب فقالت يا
يعني بالعراق. صالحا ابنا لك ان بلغني قهه، نحن مما دعنا الصؤمنبن، نر
اما إنلد قلت ذلك ،إنه الصواب القوام الهعهد ما بهن الطرفين .قال ثم المهدي .قالب
قام ابن ابي ذئب فخرج فقال ابو جعفر أما والمه ما هو بمستوثق العقل ،ولقد قال
بذات نفسه.
قال الأصمعيز ابن أبي ذئب ،من بني عامر لين لؤي ،من انفسهم
اقول فيها على العامون نداله عن مللة ،فقالت ودخل الحارث بن مسكين قالت
كما قال مالك لين انس لأبي« هارون الرشيد! ا وذكر قوله فلم يعجب العامون ا
امير يا فالاسم مصكهنن بن الحارث قال مالا وتبين فيها كهف لقد فقالت
مسكن لين الحارث وقام العامون. وجه فتغير اتهس التهسهن من المزمتهن،
فخرج ،ونقدم على ما كان من قوله .فلم ليستقر منزله حلى اتاه بسول المامون٠،
فانينن بالشر ،وليس ثياب اكفانه ،ثم اقبل حلى دخل عليه فقربه العامون من نضه،
هو خير إن ايه تيارين وتعالى قد امر من هذا، يا عليه بوجهه فقال لهن شم اقبل
إذ عليه وسلم ايه فقال لنس موسى صلى هو شر مني، منك يإلانة القول لمن
يا امير فقالت ٠ اا فقولأ له قولأ ليغا لعله ليتذكر او يخشى اا ارسله إلى فرعوني
المزمتهن ،ابوء بالذنب واستغفر الرب قالب عفا ايه عنلير ،انصرف إذا شئث٠
عظني انيا عهد ايه قالت وارسل ابو جعفر إلى سفيان الثوري ،فلما دخل عليه قالت
له وجد فما جهلث؟ فهما فاترعظك علمت فهما المؤمنين امير يا صلت وما
المنصور جوابا
ايا عامل للفلهفة فقال لهن على ايه عهد صر بن النضر لسالم مولى ابو ودخل
فما إنفاذها، ولا نجد بدآ من الخليفة فيها وفهها، عند إنا تائن كتب من النضر،
ترى؟ قال له ابو النضر قد اتالج كتاب ايه تعالى قبل كتاب الخليفة ،فلهما اتبعت
كنث من اهله.
الحكم بن إلى زيادة كتب ان الشعبين عن الأصثى ما رواه القول هذا ونظهر
إن نر المؤمنين معاملة كتب إلي يأمرني عمرو الغفاري ،وكان على الصائفةز
ان اصطفى له الصفراء والبيضاء .فلا نقدم بهن الناس ذعرا ولا فضة واقسم ما
إني رجدث كتاب ايه قلل كتاب امير الصؤمنبن ،رايه لو ان سوى ذلا فكتب إليهن
السموات والأرطى كانتا رتقا على عهد فانقى ايه لجعل له منهما مخرجا .ثم نادى
ومثله قول الحسن حلن ارسل إلهه ابن عبرة وإلى الشعهي ،فقال لهن ما ترى انيا
لضدعلد في كتب تايا من عند يزهد بن عهد الملك فيها بعطر ما فهها ،فان انقذتها
عندك هذا على دصي؟ فقال له الحسني تدهث
خههه
انفذها ٠ وإن لم رافقت سخط المهم
الشعبي فقهه اهل الحجاز .فرقق له الشعبي وقال لهن قارب وسدد ،فإنما انث عهد
ثم التفت ابن هبيرة إلى الحسن وقالت ما تقول يا ايا سعهد؟ فقال الحسنين مأمور.
ايه إن هههرة، ابن يا المير في ننقض يزهد ولا خف ايه في يزهد هههرة، ابن يا
هبرة لا طاعة لمخلوق في يا ابن مانعك من يزهد وإن يزهد لا ييعنعلد من المير
معصية الخالق ،فانظر ما كتب إليك فيه يزهد فاعرضه على كتاب ايه تعالى فما
وافق كتاب ايه يجللي نأنقذه ،وما خالف كتاب ايه فلا تنفذه ،فان ايه اولى بك من
على كتف الحسن هبيرة ليهده فضرب ابن وكتاب ايه اولى بلد من كتابع هزهد،
وامر وامر للحسن باربعة الاف درهم، الشيخ صدقني ورب الكعبة. هذا وقالت
فأما الحسن فأرسل إلى المساكبن، رققنا فرفق لنا. فقال الشعبين للشعهي بالفين.
عنه .فقالت ما لك لا تقول! فقالت إن صدقنا الددخطنالد ،وإن كذبنالد اسخطنا المهم
نددخط امير المؤمنين اهون علينا من لددخط المير فقال لهن صدقث٠
فإنه من هلتمس رضا ايه سخط الناس اما بعدن إلى معاوية، وكتب ابو الدرداء
كفاه ايه مؤونة الناس ومن التمس رضا الناس سخط ايه وكله ايه إلى الناس
اما بعده فإنه من يعمل بمساخط ايه وكتبت عائشة رضي ايه عنها إلى معاويةن
هشام فقالت ما رايث مثل عند ابو الحسن المدائني قالت خرج الزهري هوصأ من
دخل رجل و ما هن؟ قالت قبل لهن هشام. عند اربع كلمات تكلم به اليوم إنسان
احفظ عني اربع كلمات فههن صلاح ملكا يا نر الصؤمتهن، على هشام فقالت
واستقامة رعهنك فقال هاتين .فقالت لا لهن عدة لا تثق من نفمك بإنجازها .قالت
لا يغر« المرتقى وإن كان لددهلأ إذا كان المنحدر هذه واحدة فهاث الثانية .قالت
هات الثالثة .قالت إن للأعمال جزاء فاتق العواقب .قال هات الرابعة. وعرأ ٠قالت
ابي طالب رضي انه طي بن على البراءة من قعد معاوية بالكوفة ليانه الناس
عنه ،فقال له رجلي يا نر المزمتهن ،نطلع احهاءكم ولا نتهرا من موتاكم فالتفت
هقول ما كان أبي ريهعةن ايه بي عهد لين للحارث لين مروان الملك عهد وقال
الكذاب في ينا وينا؟ ا يعني ابن الزبير ا فقالت ما كان كذا( فقال له يحبس بن
هي التي تعلو قال له عهد الملكي المكث فهي انجب الطب من أمك يا حار؟ قالت
من امير
دخل الزهري على الوليد بن عهد الملكي فقال لهن ما حديث يحدث به اهل الشام!
ولم ليكتب له الصنف له رعيته كتب عهدا استرعى إذا ايه ان يحدثوننا قالت
افي خليفة اكرم على ايه اثم خليعة خبر الصؤمتهن، باطل يا امير قالب السينات.
اا يا عليه الادب فإن ايه تعالى هقول لنبيه داور قالت بل نبي خليفة. نهي؟ قلت
الهوى تتبع ولا بالحق الناس بهن فاحكم الارطن خليفة في جعلنا إنا داوود
عن سبل ايه لهم عذاب شديد بما نسوا إن الذين هضلون فههدلك عن سبل المير
المؤمنين لنبي خلهفة ،فما ظنك بخليفة خبر وعهد يا امير فهذا ٠ ليوم الصلب اا
الملكي قال صر بن الخطابي وددت اني خرجت من هذا الأمر كفاع لا طي ولا
المشورة
امر ايه تيارين وتعالى نبيه عليه الصلات والسلام بمشاورة من هو دونه في الراي
والحزب فقالت اا وشاورهم في الأمر فاةا عزمت فتوكل على ايه اا ٠
ولما ضمت ثقيف بالارتداد بعم موت النبي سلم } ايه عليه وسلم ا سنشاروا عثمان
إسلاما، العرب اخر تكونوا لا لهب فقال مطاطا فرثم، وكان العدوى ابي بن
اي الأمور اشد تليينا للفن إ وليتها اشد إضرارأ به؟ فقالت وسئل ٠ل٠عطليى الحكماء..
واشدها التثبت. وحسن وتجربة الأمور مشاورة العلصاء، اشدها تأييدا له ثلاثة
لقد قلت بما يعمقول به الناصح فقال لهن على حكيم براي فقبله منه. واشار حكيم
الشقيق الذي يخلط حلو كلامه بمره ،وسهله بوعره ،ويحرلد الاشفاق منه ما هو
إذ كان مصدره من عند من لا ينم وقد وعهث النصح وقبلته، لدداكن من خبرهم
طريقا الخبر إلى ايه بحمد زلت وما جليه٠، ونصح وصثفاءسسيتنيه، مردته في
بكان عهد ايه لين وهب الراسي يقولن إياكم والراي الفطير وكان يهدتعهذ بالمه من
الراي الديري.
وكان طي بن ابي طالب رضي ايه عنه يننولت راي الشيخ خير من مشهد الغلام.
لا تكن اول مشير ،وإيالد والهوى والراي الفطير٠، واوصى اين هبيرة ولده فقالت
على مظون ولا لجوج وخف ايه في على وغد ولا على مصتهد ولا ولا تشيرن
وكان عامر بن الظرب ءحاكم المر( يننولت دعوا الراي يمر حتى يختمر ،وإياكم
والراي الفطير لري الاناة في الراي والتثبت فيه .ومن امثالهم في هذا قولهم لا
الف رجل وفنا قال نحن ما اكثر صوابكما علينز قبل لرجل من قالت العتيين
قال الشاعر
فاضمم مصابهم اراء الرجال إلى ٠ ٠ ٠مصهاح رايث تزدد ضوء مصباح
على داخلي اول وهو الأعلى عهد ايه بن عهد راى من اخبرني قللت العتبي
الخليفة واخر خارج من عنده .قالت ثم رانه وإنه لهتقى كما نقى الهعهر الاجرب
إفناع الهامة بعد عليه فلم يقيل قول سبح لأهل اشير احسن ما قبل فلمن ومن
خالق بهمن يا بني حنهفة بعدا لكم كما بعدت عاد وثمود .اما والمه لقد انباتكم بالامر
النصيحة فاجنتيتر ابيتم ولكنكم يتنيه، وابصر جرته اسمع كاني وقوعه، قبل
الندامة ،وإني لما راهتكم تتهمون النصدبح وتسفهون الحلهم ،استشعرت منكرالهااس
وخفت عليكم الهلاء ٠والمه ما منعكم ايه التوبة ،ولا اخذ{ على خرة ،ولقد امهل{
يتركب فيه اني بما يعنى كأنما وكنتم الموعود ووهن الواعظ، مل حتى
واسهم في نصيحتي الندامة، ومن التصديق. نافسته وفي أهد١تر من آكذليي
هدي من هلاككم اليكاء ،ومن ذلكم الجزع ،واسهم ما فك خبر مردوده وما بقي
خبر مامون.
وكان يقال( لا تستشر معلمة ولا حائكأ ولا راعي غنم ولا نهر القعود مع النساء.
طفل ا ٠ انث ه ٠ ع ام
وكهف يرجى العقل والراي عدد من ...لروح إلى دلس ويعدو الى
اى لحاقن ،ولا حازق ،وهو الذى ر،سغطه النص ع ولا اماقب وهو لا يقال كا
هم ر هم ز و ن هم
ز هم ٠ ٠ لك هم ٠ همه ٠ ٠ عم
وقال حل -طي بدي تغلب عد ايقاع ما ق بد طوق بهم
لم يألكح مالك صفحأ ومغفرة ٠ ٠ ٠ولو لمغفخ قهن الحي في فحم
حفظ الأسرار
إفشائه انه ربما كان طي يعفون ترهقه. اين دمك فانظر لددرلد من وقالواز
دمير
وقالت ال هكم اءز ما كنث كانه من عدوين فلا تطلع عليه صديقا
كنث ا ٠هذ لأن هم ه تنعم ي»مهه سس هم هم
ئلى لي وقال عمرو لين العاصرة ما استويدصزإ رجلا سرا فافشاه ظمته،
إذا ضاق صدر المرء عن سر نضه ...فصدر الذي ستودع السر اضيق
وقال العامون ..الملوك تحتمل كل شيع إلا ثلاثة اشهار القدح في الملوث وإفشاء
يطوي اراه إلي حديثا ولا اسر المؤمنين امير إن لأبيهز عتبة بن الوليد وقال
لا يا بنيه إنه من كتم لددره كان الخيار له ،ومن افشاه عنلير ،افاد احدثك به؟ قالت
لا لينبغي ان بعطر ملوين العجم استشار وزيريه فقال احدهما.. وفي كتاب التاج.
واجدر واحزم للراي، فإنه اموت للسر، للملك ان هستثدبر منا احد إلا خالها به،
بالسلامة واعفى لهعضنا من غائلة بعطرخ فان إفشاء السر إلى رجل واحد اوثق
بن إنشائه إلى اثنبن ،وإفشائه إلى ثلاثة كإفشائه إلى جماعة؛ لان الواحد رهن بما
عند السر كان علاوة فيه فاةا والثالث الرهن، عنه بذلك والثاني مطلق افثس،
على الملك اثنين دخلت لا همظهره رنجة ورهبة وإن كان ان احرى واجد كان
الشههة ٠واتسعت طىالرجلين المعاريطى ،فإن اقسما عاقب اثنين بذنب واحد،
وإن اتهمهما اتهم برنا بجناية صجرم ،وإن عفا عنهما كان العفو عن احدهما ولا
فقالت وارخت جانب الستر إنما ٠ ..معي فتحدث تجر ذي رقة اهلي
لا نللي الناس عن مالي وكثرته ٠ ٠ ٠وسائلي الناس عن باسي وعن خلقي
قد اطعن الطعنة النجلاء عن عرطر ...وايتي السر فيه ضربة العنق
وقال الحطيئة لمبهجوة
الإذن
قال زياد لحاجهه عجلانن كهف تأذن للناس! قالت على اليهوتاث ،ثم على الأسنان،
هع؟ قالت ومن قالت لا يعبأ ايه بهم. من قال فمن منزخر؟ قالت على الآداب. ثم
السلاطين جلس جانهأ، حضر باب احد من عتبة لين حصين إذا وكان سعيد بن
فقيل لهن إنك لتباعد من الأذن جهد( قالت لأن ادعى من بعهد خبر من ان اقصى
هو المنزل الأقصى إذا لم اقرب وإن ضضدهري في الهلال ومنزلي ...
ولست وإن ادنهث هوصأ بمانع .. ٠خلاقي ولا ديني ابتغاء التحبب
وقال اخر ز
اذن فأذن للأحنف ثم الأشعث بلاله معاوية، الأحنف لين قبس ومحمد بن وقف
فلما راه معاوية لابن الأشعث ،فأسرع في مشيته حلى نقم الأحنف ودخل قبله.
ضه ذلك واحنقه ،فالتفت إلهه ،فقالت والمه إني ما اذنث له قبلك وانا اريد ان تدخل
قبله .واغا كما نلي امور{ كذلك نلي ادام ،ولا يزيد منزلي في خطوه إلا لنقصرى
يجده من نضه٠
ابلغ ايا مسمع عني مغلظة ...وفي العتاب حياة ليهن اقوام
قدمت قبلي رجالأ ما يننبمون لهم ...في الحق ان يلجوا الأبواب قدامى
لو عد قوم وقوم كنث اقربهم ...قربى وابعدهم من منزل الذ«
وما طهه؟ إن لكنك ليقدم معارفه في الإذن على وجوه الناس قالت قلل لمعاوية
إن المعرفة لتنفع في الكلب العقود والسلع المصور والجمل الصزول ،فكيف في
لا يواظب احد على باب السلطان رجل حسهب ذي كرم ودين؟ وقالت الحكصاءز
فيلقي عن نضه الأنفة ويحمل الأذى وهكظم الغيظ إلا وصل إلى حاجته.
وقال الشاعر
ونظر رجل إلى روح بن حاني واقفأ في الشمس عند باب المنصوري فقال لهن قد
على باب محمد لين سليمان عهد الحميد يزاحم الناس ونظر امر إلى الحسن بن
ا هلن لهم نفسي لأكرمها بهم ٠ ٠ ٠ولا هكرم النفس الذي لا يهبغها
الناس لقرب آبائهم ولا ليعد« لهعدهم، لا ينزله السلطان إن وفي كتاب للهندي
لضره القريب ويعد لنفنعم الهعهد فهقرب منهع، رجل كل عند ما هنظر ولكن
واليافي اجل ضره نفيه فمن هو في البث صجاور، الذي ذلك بالجرذ وشههوا
فقال االج؟ فقالت عليه وسلم وهو في ليث. ايه النبي صلى على رجل استأذن
النبي صلى ايه عليه وسلم لخادمة اخرج إلى هذا فعلمه الاستئذان .وقل له هقولت
وقال النبي طيه السلام الأولى اذن ،والثانية مزامرة ،والثالثة عزمة ،إما ان يأذنوا
وإما ان يرجع.
الحجاب
المنادى هذا يا عجلان إني ولهنك حجابتي وعزلنك عن اريير قال زياد لحاجههز
إلى ايه في الصلاة والفلاح لا تحجبه عني ،فلا لددلطان لك علهه ٠،وطارق الليل لا
تحجبه( فشر ما جاء بهوولر كان في تلك الاعة؛ ورسول الثغر فانه إن ابطأ
وسام الطعاح ،فان فأدخله طي وإن كنس في امافي٠، عمل سنة، لساعة افسد
ا لمسلمهمين للعطر مصالح اشتغل وقد عفان، بن عثمان بلاله سفيان ابو ووقف
فحجبع فقال له رجله واراد ان هغرههز يا ايا سفهان ،ما كنث ارى ان تقف بلاله
محندري فيحجيلير فقال ابو سفهانن لا عدمت من قومي من اقف بمابه فهحجلني٠
استأذن ابو الدرداء على معاوية فحجهه ،فقالت من يغثب ابواب المار{ بقم وهقعد،
ومن يجد بابا مغلقا يجد إلى جانيه بابا مفتوحا ،إن دعا اجيب وإن لددال اعطي.
فاطلب إلى ملك الملوك ولا تكن ٠ ٠ ٠بادي الضراعة طالهأ من طالب
هنان ايا بلالي ولإ اعلم به، كنز واليا بارمينهة فغير ابو سعيد لين مسلم قالت
فلما وصل إلي مثل قائما بهن السصاطين وقالت والمه إني لاعرف اقوالا لو علموا
عن للتنزه اصدلابهع لجعلوه مسكة لارماقهع اطارا اود ان سف التراب يقم مخ
إن امل ما هنتيغتي اما وانه انتم للعهد الوهة بطبع العطفة عهثرى رقيق الحواشي.
مكبرا اكون إلي من احب مقربا مقلا اكون ولان عني، همصدرظف ما عنبر إلا
الذي قد صار إليك وفي يدي« كان في ليد خبرلد قبلك فاسوا والله حديغا ،إن خيرا
لأنهم دغضه،
دهخ
ب موصول خخضهع
وبب المهم عياد إلى ذدب
ديج
طلن فشر. شرأ وإن ٠فخبر
ابو ماهر قالت اتهث انيا جعفر محمد بن عهد ايه بن عهد كان فحجهث ،فكتبت إليهن
لو كنث كافك بالحسنى لقلت كما ٠ ٠ ٠قال ا بن اوس وفهما قاله ادب ز
وقف بلاله محمد بن منصور رجل من خاصته فحجب عنه ،فكتب إليهن
طي أي باب اطلب الإذن بعد ما ...حجهث عن الهاب الذي انا حاجبه
وقف ابو العتاهية إلى باب بعطر الهاشميين فطلب الإذن ٠،فقيل لهن تكون لك عودة
فقال ز
لئن عدت بعد اليوم إني لظالم ٠ ٠ ٠لضدأصدرف وجهي حيث تبغى المكارم
وقف رجل بباب أبي دلف ،فأقام حهنأ لا هصل إلهه ،فظطف برقعة ارسلها إلهه،
وكتب فههاز
إذا لم نجد للاذن عندك موضعأ ...وجد( إلى ترين السييء سهيلا
وانشدابوبكربن العطارة
وقال خهرهن
نألقهثبوايأبهابلممغرصأ ...يهدحماوطدتهمنقضاظك
وقد قال قوم حاجب المرء عامل ...على عرضه فاحذر خيانة عاملك
ايها الراكب الصغذ إلى الفطر ٠ ٠ ٠ل ترفق فدون فضل حجاب
ونعم هيلد قد وصلت إلى القطرى ...ل فهل في هدي« إلا التراب
وقالاخر،وهوالعتايين
وقال خهرهن
انا بالباب واقف منذ اسهم ٠ ٠ ٠ث على السرج ممسكأ بعناني
وقال خهرهن
إن من لم يرفعه الإذن وقال ابو بشهرة حجلني بعةليى كتاب المكره يلكتهس إليهن
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
فعمل امكنه. وحاول حجاب الخليفة، عظم قدره او صغر، وكل من قام منزلك
هذه الحال وانظر إليها بعلن الفهم ترها في اقبح صورة وادنى منزلة
إذا كنث تأتي المرء تعظم حقه ...ويجهل منك الحق فالهجر اوس
وفي الناس ابدال وفي الهجر راحة ...وفي الناس صن لا هواك« مقنع
وإن امرا يرضى الهوان لنفسه ...حري بجد( الأنف والأنف اسني
وقال اخر
~~~~~~~~~~~~~~~~~
لا ولا عن طعامه التافه النز ...ر الذي حوله لطام بنيه
~~~~~~~~~~~~~~~~
واكثرمايغنههقتاه بببحسهنحهنيخلوللسرورز
ومنقولنافيهذاالمعنىن
ووقف حبب بن اوس الطائي بلاله مالك بن طوق فحجب عنه .فكتب إلهه همقولن
قل لا بن طوق رحى لددعد إذ طحنث ...نوائب الدهر اعلاها واسظهاز
ما لي ارى القتلة البيضاء مقفلة ٠ ٠ ٠دوني وقد طالما استفحث مقظها
قد احتجت إلى قال مروان لين محمد لعيد الحميد الكاتب حين ايقن بزوال ملكهز
ان تصير مح عدوي وتظهر الغدر لعي ٠،فإن إعجابهم باد« وحاجتهم إلى كتابك
تدعوهم إلى حسن الظن بلس فإن استطعت ان تنفعني لي حياتي والا لم يحجز عن
لك الإنتهاء انفع به امرت الذي إن الحصر عهد فقال موتي. بعد حرصي نفع
لقتل معا او عليلا ايه حلى ليفتح معلمه الصدر خبر عندي وما واقهحها ل٠ي،
وانشأ همقولن
عمرو بن سعيد بعد ما الملك بن مروان عهد لما قتل المدائني قالت ابو الحسن
كان لرجل مروان بن الملك عهد قال شهودأ، امانأ واشهد إليه صالحه وكتب
يبيدظدبره ويصدر عن رايه إذا ضاق به الأمر ما رايث في الذي كان مني؟ قالت
او لست بحي؟ امر قد فك دركه ٠قالت لتقوله قالت حزم لو قتلته وحيييننم قالت
فقالت ليس ليحي من اوقف نضه موقفأ لا يوثق له بعهد ولا بعقد .قال عهد الملكي
اربعين الشهود هبيرة واختلف فيه اين امان جعفر ابو لما كتب المدائني قالت
يوصأ ،ركب في رجال معه حلى دخل على الصنصور ،فقال لهن يا امير المؤمنين
لتسرع محبتكم الناس حلاوتها وجنهوهم مرارتها، هذه جدية فلبينيا إن دولتكم
إلى قلوبهم ويعذب ذكرته على السنتهم ،وما زلت مننظرأ لهذه الدعوة .فأمر ابو
وبهغه ،فنظر إلى وجها وباسطه بالقول حلى اطمأن قلبه .فلما خليج قال ابو جعفر
لاصدحابع عجبا لمن يامرغي يقتل مثل هذاا ثم قتله بعد ذلك خدرا٠
اا لو كان ابي مسلمو قال لسلب ما ترى في قتل ابو جعفر لسلم بن قننيةن وقال
فيهما الهة إلا ايه لضدتا اا ؛ قال حسك ايه انيا امهة٠
ليسون وكانوا العرب، بنو لددعد بن تمهم أخير كان العلاءز عمرو لين ابو قال
إذا كنث في لددعد وخالد منهم ٠ ٠ ٠خريأ فلا يغررلد خالك من لددعد
إذا ما دعوا كسان كانت كهولهم ٠ ٠ ٠إلى الغدر أدنى من شبابهم المرن
الولاية والعزل
حسرة تكون شم الإمارة، على ستحرصدون وسلب عليه ايه صلى النبي قال
احب الإمارة لثلاث واكرهها لثلاث احبها لرفع الأولهاء، وقال الصغيرة لين شعهةز
وقال ولد اين شرمة القاطنين كنث جنأ مح أبي قلل ان لمعملي القضاء ،فمر به
تنفس ابي فلما راه الهصرة، وإلى وهو نبيل، في موكب زياد ابي بن طارق
الصعداء وقالت
اللهم لي دهني ولهم دنياهم فلما املي بالقضام ،قلت له يا اينث اتذكر بهم ثم قالت
طارق! قالت يا بني ،إنهم يجدون خلفا من ابيلد ،وإن ايالا حط في اهوائهم واكل
من طوائهم
من ولي ولاية يراها اكر إن فلانأ خبرته الولاية قالت قبل لعهد ايه لين الحسنين
منه تغير لها ،ومن ولى ولاية ليرى نضه اكر منها لم هلنهر لها.
ابي كتابة عن شعبة الصغيرة بن عنه ايه رضي الخطاب بن صر عزل ولما
لا عن واحدة منهصا، مللسإ قال ءلهزاعن عجز اثم خيانة يا امير المزمتهن؟ قالب
بالحجاز ا فهلغ ذلك عهد ايه لين صر ،فرفع ليده إلى السماء وقالت اللهم اكفنا شمال
ولقي صر بن الخطاب ايا هريرة ،فقال لهن الا تعمل! قالب لا اريد العمل قالت قد
اجعلني على قالت يوسف عليه الصلاة والسلام. هو خبر مظس طلب العمل من
المدائني قالت كان بادل بن أبي بردة ملازمة لباب خالد بن عهد ايه القسري ،فكان
إئث ذلك الشرطي من لرجل فقال فهرم به، راه في موكهه، إلا يركب خالق لا
بابي لزوما ما الأميري لك هقول لهن فقل السوداء السامة صاحب الرجل
انث هل فقال له بادلت فأتاه الرسول فأبلغه. اوليلا ولاية ابدأ. إني لا وموكهيا
لا وليتني والمه لئن لهن قل قالت نهم قالت عنه؟ كما بلغتني الأمير عني مللغ
عزلتني ٠فأبلغه ذلا فقال خالدي قاتله المهل إنه ليعد من نضه بكفاية .فدعاه فولام
واراد صر ابن الخطاب ان ستعمل رجلأ ،فبادر الرجل فطلب منه العمل فقال
له عمرة والمه لقد كنث اردنك لذلك ولكن من طلب هذا الأمر لم يعن عليهم
وطلب العباس هم النهي صلى ايه عليه وسلم من النبي ولاية ،فقال لهن يا هم نفس
منحههها خبر من ولاية لا تحصدهها٠
وطلب رجل من اصحاب النبي صلى ايه عليه وسلب فقال لهن إنا لا نلددتعهن على
وتقول النصارى ..لا نختار للجثلقة إلا زاهدأ فيها هاريأ منها تجر طالب لها.
كلا، قالت الأمير واصدحابع عهشا؟ قالواز من اترغهط الناس وقال زياد لأسحابهز
إن لأعواد المنبر لهية ،ولقرع لجاح البريد لقزعة ٠ولكن اترغهط الناس منا رجل
له دار يجري عليه كراقها ،وزوجة قد وافقته في كفاف من عهشه ،لا يعرفنا ولا
وكتب الصغيرة لين شعبة إلى معاوية ،حين كر وخاف ان ييضدتهدل بهن اما بعده فقد
امير فراى قرهثى، وسفهني سفهاء اجلي، واقترب عظصي، ورق كرت سنيه
من اقتراب اجلا فاغي لو استطيع دفع المنية لدفعها عن ل ابي سفهان ٠،واما ما
واما ما ذكرت من امر فحلمافىها احلولد ذالير المحلي ذكرت من سفهاء قرهثى،
في تفسيره وقع وقد للعرب مثل وهذا الهيجا حمل يرين رويآ فضح العمل،
فلما انتهى الكتاب إلى الصغيرة .كتب إليه يستأذنه في القدوم طهه ،فأذن له ،فخرج
وخرجنا معه .فلما دخل عليه قال لهن يا صغهرة ،كرت سنلد ،ورق عظمك ،ولم
إلهنا فانصرف عنهن المحدث قال بلير مستبدلا إلا اراني ولا شيء، مظد هيق
ان تريد فما ظنا لهن امره من بما كان فأخبرنا وجهه، الكلبة في نرى ونحن
إن الأنفس يا نر المؤمنبن، فاتى معاوية فقال لهن ستعلمون ذلا تصنعا قالت
لهغدى عليها ويراح ،ولست في زمن ابي بكر ولا صر ،فلو نصلث لنا طما من
يا انيا فقالت فاغي قد كنث دعوت اهل العراقى إلى بيعة يزيد. إلهه، بعدك نصير
على تركطن فأقللنا اخهلير لابن الأمر هذا ورم عملك إلى انصرف صحمذ،
عليه امة القى وضعا{ رجله فى ركاب طويله والمه لقد فقالت فالتفت النجب،
نمس نسال فقد كملز إذا كان في القضاء قال عمر بن عهد العزيز رحمه المهن
يالأئصة، واقتداء الخصب على وحلم الطمع، عن ونزاهة قهله، كان بما علم
فلا تحكم له حلى عهنه، اتالج اليهم وقد فقئث إذا العزيزة عهد صر بن وقال
يأتى خصمه ،ظطه قد فقئث عيناه جميعا .وكتب عمر بن الخطاب رضى ايه عنه
باليغة فعلية الخصمان إلهلد نقم إذ فيهن ليقول القضاء في كتايأ الما معاوية
لسانه. وينيط قلهه٠، ييثدتد حلى الضعيف وإدناء القاطعة، اليمين او العادلة،
وتعاهد الغريب ،فايد إن لم تنيعاهده ترلد حقه ،ورجع إلى اهله ،وإنما ضلع حقه
واس بهن الناس في لحظك وطرظد ،وعليك بالصلح لطن الناس من لم يرفق بع
تنازع إبراهيم بن المهدي هو وبختهثدوع الطلب لطن هدي احمد بن العتبي قالت
ابن عليه فزرى السواد، بناحية طار في الطعمة في يمبلس القاضي داود ابي
إذا بايراهج، المهدي واظظ له بهن ليدي احمد بن ابي داود .فأحقظه ذلك فقالت
نازعث احدأ في مجلس الحكم فلا اطعن انل رفعت عليه صوتأ ،ولا اشرت إليه
ورقم مجالس الحكمة ليهد ٠،وليكن قصدك اممأ ،وطريقك نهجأ ،وريحلد لدداكنةب
اشبه بلس سواشكل ذلك فإن الواجب، إلى والتعظيم والتوجه التوقير حقوقها من
والمه ريثة، نلهب عجلة فرب تعجل، ولا خاطر( وعظم محتدلير في لمذهك
يعصمك من الزلل ،وخطل القول والعمل{ ويعم نعمته ئلهلد ما اتمها على ابولا
من قهل ،إن ربك حكيم عليه قال إبراههب اصلحلد المهم امرت ييددداد ،وحضضث
عهنلد، من وسقطني عندلبى، مروءتي هلثم ما إلى بعائد ولست رشاد، على
هذه الهادرة وهخرجني عن مقدار الواجب إلى الاعتذار .فها انذا معتذر إليك من
اعتذار مقر بذنهه ،باخع بجرمه ٠،فإن الغضب لا يزال هستفز بمودة فيراني مثلك
بطصه ،وقد ببث حقي من هذا العقار لهختهشوع ،ظهث ذلك لننوم بارنر الجناية،
الخطاب رضي ايه عنه إلى أبي مول .الأشعري ا رواها ابن عمر بن وكتب
علهغة ا ز
ادلى إليك الخصب وسنة متهعة ،فافهم إذا اما بعده فان القضاء فريضة محكمة،
حلى لا الناس في صجلسلد ووجها اس لطن لا نفاذ لهب فإنه لا لمغفع تكلم بحق
ادعى، على من البينة يخاف ضعيف من جورلد ولا يطمع شريف في حهفلد،
واليمين على من انكر ،والصلح جائز بمن المسلمين إلا صلحا احلى حراما او حرم
فيه وهدليث نضلد، فيه راجعت ثم بالامس قضيته قضاء هممنعلد ولا حلالا.
على التمادي من إلهه خير والرجوع قديم، الحق فان عنه، ترجع ان لرشدلد
الهاطل .الفهم الفهم فهما نليلج في صدرلد مما لم ييلظد به كتاب ايه ولا سنة نبيه
ثم اعمد يد ذلك عليه وسلم واعرف الأمثال والأشهاه وقس الأمور صلى ايه
ابلى احبها عمد ايه ورسوله واشههها بالحق ،واجعل للمدعي اممآ لينتهي إلهه ،فان
احضر بيغن .اخذت له يحقه ،وإلا وجهت عليه القضاء ،فإن ذلخ اجلى للعمى واثم
او سيربا إلا صجلودآ في حد، في العذر .والمسلمون عدو( بعضهم نعلق ل٠عمنني،
ايه عز وجل ولى فان او قرابة او نسب، او ظننا في ولاء عليه شهادة زور،
والتنكر بالناس والتأني إيالد ثم والأيمان. بالبينات عنكم هدرا السرائر منكم
بها ويحسن عز وجل بها الأجر ايه التي لوجب الحقوق للخصوم في مواطن
على نضه هكفهه ايه ما بلغه الذخر ،فإنه من تخلصرى ننه فهما يبينه وبين ايه ولو
وبين الناس ،ومن تزين للناس بما يعلم ايه خلافه منه هنك ايه سترم
اما بعد فإن عمر بن الخطاب رضي ايه عنه إلى أبي موسى الأشعريز وكتب
وضغائن صجهولة، عملاء وإيالد بمربمي ان فاحذر سلطانهم نفر( عن للناس
اقم الحدود واجلس للمظالم ولو هددا« من سسولة ،واهواء متهعة ،وانها مؤترنز
النهار ،واخف الضاق واجعلهم هدآ هدآ ،ورجلا رجلا وإذا كانت بهن القبائل ثائرة
فنادوان يا لفلان ،فإنما تلك نجوى من الشيطان فاضربهع بالسيف حتى هفهئوا إلى
النعمة بالشكر، واستدم والإسلام. ايه إلى دعواتهم وتكون عمروجل، ايه امر
ولا قط، ايه بها خبرا وإني والمه ما اعلم ان ضمة لدداق ياس لضيق ضمة نتاديز
صرف بها شرفا فاةا جاءلد كتابي هذا ،فاتهمهم عقوبة حتى هفرقوا إن لم هفقهوا،
ايه قد ان خبر فهما انث رجل منهع، وافتح لهم بابلم٠، امورهم بنفسلد، وباشر
هنة في بينك ولأهل انه فشت لك المؤمنين امير بلغ وقد اثقلهم حمام جعلك
لهاسلد ومطعما ومركك ليس للمسلمين مثلها ،فايا يا عهد ايه ان تكون كالهههصة
واعلم ان العامل إذا زاغ زاخث رعهته ،واشقى همها في السن والسمن حتفها.
اراد صر لين الخطاب رضي ايه عنه ان يغزو قومة في الهحر ،فكتب إلهه عمرو
عظهم البحر خلق إن المومتهن، امير يا مصدرة على عامله وهو العاهر لين
يركبه خلق سغهر ،دود على عود .فقال عمرة لا لتمالني الله عن احد لحمله فيه.
امراة تشتكي زوجها وهو علها دخلت إذ شرلج كنث جالسا عند الشعبي قالت
وما قالت إلا مظلومة ما اراها المهم اصلحلير فقلت وتبكي بكاء شديدا. غائب،
لا تفعله فإن اخوة يوسف جاءوا اباءهم عشاء بيكون طمك؟ قلثز ليكائها ٠قالت
وهم له ظالمون.
ان يحرجه إلا ان لرد شهادة رجلي مسلم لا ليرى الحسن ليني أبي الحسن وكان
المشهود عليه .فاقد إلهه رجله فقالت يا ابا لددعلد ،إن إيليا رد شهادتي .فقام معه
ايه وقد قال رسول السلب هذا لم رددت شهادة يا انيا واظة، إلهه فقالت الحسن
صلى ايه عليه وسلب من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا فهو مسلم ،له ما لنا وعليه
ما علينا؟ فقالت يا انيا لددعلد ،إن ايه عز وجل همقولن اا ممن ترضون من الشهداء اا
مرحهأ الحكومة فقالت القاضي في مجلس على شريح قيس الأشعث بن ودخلي
واهلا بظدهخنا وسهدنا ،واجلسه معه .فبينما هو جالس عنده إذ دخل رجل هتظلم من
ه
مادكلم
تث بللشا
شلع
أارل ق
ههليا
احل
صز صننلوو
ئلنرنن نلن ب
نس ما
رلمب
أملس لي
اوااب
هثع زئنقنحننن
ررال ش ئ
قهسال فل
،لفق
ي سث
نأشع
ملا
لا .قالت فانىالد تعرف نعمة ايه على ارتفعت! قألت فهل رايث ذلك ضرلد؟ قالت
لأشهد قالت بلم؟ جاء ما لهن قال شم واجلسه معه، مطرف بابي مرحليا واهلا
صدقث، قالت إنما ينهد الموالى والتجار والسوقة٠ مالك وللشهادة، فقالت لفلان.
علمت ذلك لو قالب إنه لا تقبل شهادتلير خدعلير، فقيل لهن عنده. وانصرف من
لعلوته بالقضيس
يهنلد وبين انث اصلحلير الثه؟ قالت اين فقالت ارطاة على شريح، عدي بن دخل
قد قالت المزار. ناني الدار سحهق قالت الشام. اهل إني رجل من قالت الحائط.
لههنظد الفارس قالت خلاص وولد لي بالرفاء واللتين قالت قالب عندكم. تزوجت
وشرطث لما دارها ،قالت الرجل احق باهله قالت قالت واردت ان ارحلها٠ قالت
على من قضيث؟ قالت قد فعلت قالت قالت قال فاحكم الأن بيننا. الشرط املا
على اين امير قالت بشهادة من؟ قالت بشهادة اين اخت خالتلير لرهد إقراره على
سفيان الثوري قالت جاء رجل يخاصم إلى شريح في سنور ،قالت بينظير قالت ما
اجد بينة في سنور ولدت عند( قال شريبر فاذهبوا بها إلى امها فأرلسلوها ،فإن
وارث وازبارت اقشعرت هي وإن سنورلد، فهي وارث واستمرت استقرت
فليست سنورلير
سفيان الثوري قالت جاء رجل إلى شريح فقالت ما تقول في شاة تأكل الدبس قالت
وقلل لشريير ايهما اطيب ..الجوزهنق او اللوزهنق؟ قالت لسث احكم على غائب.
اجمل من وهي امراته، وضعه القضاء مجلس في الشعبي على رجل ودخل
فقال الشعبي للزوجي النساء ،فاختصما إلهه ،نادك المراة يحجتها وقربت يبينتها٠
المؤمنين بما ارجعته ضريأ يا امير الأبهف؟ قلثز هذه ما فعلت بقائل ثم قالت
وتعظهصه ،وما على الرعية منء لزوم طاعته ،وإدامة نصهحته ٠،وما طى السلطان
الجهوثى وقود امرها، ومدار الحروب في وتوفيقه ايه بعون قائلون ونحن
والتماس القرسة، وانتهاز الخدعة، إعمال لها من المدبر على وما وتدبيرها،
الغرق وإذكاء العهون ،وإفشاء الطلائع ،واجتناب الصضايق ،وطول تجربته لها و
حصن ولا كالصر، درع لا ان وعلمه الجهوثى، ومعاناة الحروب لمقناة
ئاملينثمم ثم نذكر كرم الإقداح ،ومحمود عاقهته ،ولوح القرار ،ومذموم صغهته ٠والمه
٠ ا
الا»ة، وثقافيا الاجتهاد. ومدارها المكره وقطبها الصر، ثقالها رحى الحرب
وثمرة المكر التأييد« فثمرة الصبر هذه ثمرة، ولكل شىء من الحذر، وزمنها
السلامة الحذر وثمرة اليمن، الأناة وثمرة وألتوفهق، الاجتهاد وثمرة الظقر،
ولكل مقام مقاله ولكل زمان رجاله والحرب ليهن الناس سجال ،والراي فيها ابلغ
من القتل
قال عمرو بن الخطاب رضي ايه عنه لعمرو لين معد تكرر سة ع لنا اامرب،
قالت مرة المذاق ،إذا كشفت عن لدداق ،من صلر فيها عرفه ومن نكل عنها تلف
واوسطها نجوى، اولها شكوى، فقالت صف لنا الحرب وقلل لعنترة الفوارسز
واخرها بلوى.
وقال الكمهثز
وقال نصر لين سياد صاحب خراسان ليصف الحرب وملتدا امرها..
وفي حكمة سليمان بن داود عليهما السلع« الشر حلو اولهز مر آخرهم
والعرب نقولت الحرب خشوم ،لأنها تنال تجر الجاني وقال حلهبز
الست قال له الشعر للنبي صلى ايه عليه وسلب فلما انتهى إلى هذا هذا وانشد
النبي صلى ايه عليه وسلب لا هفهدطن ايه فالير فعائد ثلاثين ومائة سنة لم تسقط
له ثنية.
تهدر كواكبه والشمس طالعة ...لا النور نور ولا الإظلام إظلاح
تقول كما والكرب، الهول شدة اا طالعة والشمس كواكبه تبدو اا بقولهز لمرليد
اا ارث نجوم الليل والشمس حية اا وقال طرفة لين العر اا وتر« قال الفرزدقز
فيه الذي الغم واعرب لشدة اللهل، بكاسفة نجوم طالعة ولست الشمس هقولت
النالن.
لسوتلهلسوالنقعقهه ...بكمذلقلسلبالسنان
وعهنالشمسترنوفيقتاح بببرنواللكرمنبظىالستور
فكمقصرتمنصرطويل ببببهواطلثمنعمرقصدبر
العمل في الحرب
على الخلاف اظوا قالت الحرس في العمل لنا صف صنين لين لأكثم قبل
الفشل، من الصهاح كثرت ان واعلموا عليه. اختلف لمن جماعة فلا امرائكم،
فتثهتوا ،فان احزم الفريقين الركبن ،ورب عجلة تعقب رهنا وادرعوا الليل فإنه
وقالت عائشة رضي ايه تعالى عنها ليوم الجمل ،وسمعت منازعة ااصدحابها وكثرت
صهاحهب المنازعة في الحرب خور ،والصياح فيها فشل ،وما برايي خرجت مع
هؤلاء ٠
وقال عتبة بن ربيعة لأبسحابه ليوم بدر لما راى سكر رسول ايه صلى ايه عليه
وقال علي بن أبي طالب رضي ايه عنهن من اكثر النظر في العواقب .لم ينجح.
وقال النعمان بن مقرن لأصحابه عند لقاء العدوة إني هاز لكم الراية ،ظهصعلح كل
رجل منكم من شانه ،ولهثدد على نضه وفر -ثم إني هازها لكم الثانهة ،فلينظر
هازها لكم ومكان فرصته ثم إني عدوه، وموضع كل رجل منكم موقع لضضهصه،
عداء ينبمون لعنتها رجلا لأظدن ز ا عليها التقدم إلى الصحابة وتطلع الحشود
مر تمر فإنها القرسة، انتهزوا عنهن ايه رضي طالب ابي بن طي وقال
وقال يعطى الحكماء ..انتهز الفرسة ،فإنها خلسة؛ وثب عند راس الأمر ،ولا تثب
اضعف فإنه والمه المههن، والشفيع مركب٠، فانه اذل وإيالد والعجز، ذنبه. عند
وسهلة.
ما يهمك فقيلز لهن على قتبية بن مسلم نأهمه ذلك وخرجت خارجة بخراسان
لا ،إن وكهعا رجل به كبر وجه إلههم وكهع بن ابي سود فإنه ينبمفهكر فقالت منهما
يحتقر اعداءه ،ومن كان هينا قلت مهالاته باعدائه فلم يحترس منهع ،فيجد عدوه
يرة منه.
وسئل بعطر الملوك عن وثائق الحزم في القتال فقالت مخاتلة للعدو عن الريف،
ولا تشدهنلير على مستلن، امانا الميلغبن وإعطاء على الرصد العيون وإعداد
الغنيمة عن الصحاذرنز
وشحذأ لها، الأمور تدريأ للجنود اشد انء حكهصأ سئل العبر وفي بعين كتب
ولا اتمنى الشر والشر تاركي ...ولكن متى احمل على الشر اركب
الله واطيعوا لعلكم تفلحون. الله نهرا واذكروا لقيتم فنة فاثبتوا إذا امنوا الذهن
ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب رهحكح واصلروا إن انه مح الصابرين اا ٠
ان من يتل واعتبر من ذلك والجبن مقتلة إن الشجاعة وقاية، وتقود العربي
اكثر ممن يقل مقهلا؟ ولذلك قال ابو بكر رضي ايه تعالى عنه لخالد لين مدبرا
ايه نظف ما اتلف الناس والدهر متلف ما جصعوا ٠،وكم من منية وقال اعرابية
لن يا اهل الإسلام، وكان خالد بن الوليد ليددهر في الصفوف يةمر الناس وهقولز
عليكم باعلى الشجاعة والسخاء ،فإنهم اهل حسن وكتب انو شروان إلى مرازبته،
الظن باير
ولسنا على الاطناب تدمى كلومنا ٠ ٠ ٠ولكن على اقدامنا تقطر الدما
وكانوا هتصادحونء بالموز قعصا ،وهتهاجون بالموت على القراثى ،ويقولون فيهن
مات فلان حتف انفه واول من قال ذلك النبي عليه الصلاة والسلام.
وخطب عهد ايه لين الزبير الناس لما بلغه يقتل مصعب اخيه فقلت إن يتل فقد قتل
إنا والمه لا نموت حنذ ،ولكن نموت قعصا باطراف الرماح، ابوه واخوه وعع
وقال السوال بن عادياءز
ما مات منا سهد حتف انفه ٠ ٠ ٠ولا طل منا حيث كان قنن
وقال اخر ز
وقال الثدنفرىز
إذا حملت رأسي وفي الرأس اكثري ٠ ٠ ٠وخودر عند الملتقى ثم لتمائري
إذا قتلتموني فلا تدفنوني ولكن هي الضيعر يعني بقولهز فلولها .خامري أم عامر،
من اللفظ بعهد الضيع وهذا وهي عامر، ام خامري التي هقال لهان إلى القرني
المعنى.
اتقنا اهل الشام وقال نر المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ا وقلل لهن
بالغداة وتظهر بالعثس في ازار ورداء! ا فقالت انيالموث منخوفونيا فوالق ما ابالي
لا تدعون احدأ إلى المهارزة ،وإن دعهث إليها وقال لابنه الحسن عليهما السلع«
بقية السيف انسى عددأ ،واطيب علي بن ابي طالب رضي ايه تعالى عنهن وقا/
ولدا( لرهد ان السيف إذا السرج في اهل لبيث كثر عددهع ،ونصى ولدهم
ومما ستدل به على صدق قولهم ما عمل السيف في ل الزبير ول أبي طالبه
اسود عرى لاقث اسود خفية ٠ ٠ ٠تاقوا على حرد دماء الشاهد
فتى ما اعجب ما رايث في حرب الأزارقة؟ قالت وقلل للمهلب بن أبي صفرة
ثم يحمل ) فلا لننوم له شيء إلا اقعدم فاةا كان من الغد عاد لمثل ذلا
وقال هشام بن عهد الملك لأخيه مسلمة يا انيا لددعلد ،هل دخلك ذعر قط لحرب او
قط ولم يغشني ذعر علي حهلي، هنيه ذعر في ذلك من ما سلمت قالت عدو؟
وقبل لعنترةن كم كنتم ليوم الفروق! قالت كنا مائة ،لم نكثر قنتكل ،ولم نقل فنذلش
وقالت الخضار
ليوم صدفهن٠
عنه يخرج كل ليوم ليصفهن حتى يقف لطن ابي طالب رضي ايه علي لين وكان
الصفين وهقولت
قل للجهان إذا تأخر لسرجه ٠ ٠ ٠هل انث من شرين المنية ناجي
فيه ومدح اا المهنا لفؤادلد الهوى اا ءهاج اولهز الذي شعره في البث وهذا
الحجاب فلما انثددهز اا قل للجهان إذا تاخر لسرجه اا قالت جرات علي الناس يا بن
اللخناء ٠قالت والمه ما القيت لما بالية ايها الأمير إلا وقتي هذا.
عالمة ذكهأ وكان راس الخوارج بالبصرة وربما جاءه الحدثان عاصم بن وكان
الرسول منهم من الجزيرة ساله عن الامر يختصصون فهه ،فمر به القرزدق ،فقال
علينا ليحلوطهع لا لهدصعه الضاخون فهخرجوا اكتر هذا ويحلل فقال له الفرزدقز
فقال ابوه ..يا فرزدق ،هو شاعر المؤمنين وانت شاعر الكافرين.
ولهم كأن المصطلين بحره ٠ ٠ ٠وإن لم تكن نار وقوف على جمر
دي ثياب الموت حمرأ فما اتى ٠ ٠ ٠لها الليل إلا وهي من سندس خضر
رويأ بني شيان بعطر وعهد{ ...تلاقوا خدا خللي على لتمفوان
قوله في الأنصاري الوليد بن مسلم الحرب، في تشبيها المحدثين احسن ومن
ليزيد بن مزهر
وقوله اههنأز
موف على مهج في ليوم ذي رهج ٠ ٠ ٠كأنه اجل سعى إلى امل
كأن المنايا ليس تجري لدى الوغى ...إذا التقت الأبطال إلا برانكا
فما افة الأجل خهرلد في الوغى ...وما افة الأموال خبر حهائكا
وإذا جددت فكل شيء نافع ...وإذا حددت فكل شيع ضائر
لو نندتطهع العلا جاءنك خاضعة ٠ ٠ ٠حتى تقبل منك الكف والقدر
ومن قولنا في وصف الحربي
سيوف يقل الموت منحت ظهاتها ٠ ٠ ٠لما في الكلى طعم وبين الكلى شرب
إذا اصطفت الرايات حمرأ متونها ...ذرائهها نلهفو فههفو لما القلب
مثل فهي اجسامهم من اخذت قد الوغى وان الحرب، رجال في قولنا ومن
وذلك وقد وسفن الحرب يتثدههه عجيب لم هتقدم إلهه ،ومعنى بدك لا نظهر له،
قولناز
وتسصعهمأمالصنهةولسطها ...خناءصلبلاليهطرىتحثالمناصل
كم الم في ابناء ملحمة ...ما منهم فوق متن الأرطى ديار
لما راى الفتنة العملاء قد رحهث ٠ ٠ ٠منها على الناس افاق واقطار
واطلقثظلممنفوقهاظلم بببمايهدتضاءبهانورولانار
قاد الجهاد إلى الأعداء لتمارية ٠ ٠ ٠قهأ طواها كطي العصب إضمار
كان فارس العرب في الجاهلية ربيعة بن مكدح ٠،من بني فراين بن خنح ابن مالك
بن كنانة ،وكان يعقر على قره في الجاطهة ،ولم هعقر على قهر احد خبرهم
وقال صان لين ثابت وقد مر على قهر«
وكان لينو فراس لين خنم لين كبانة انجد العرب ،كان الرجل منهم يعدل بعشرة من
خبرهم .وفيهم هقرل عليان ابي طالب رضي ايه عنه لاملي الكوفةن من فاز بكم
هو شد لكي وابدلني بكم من هو خبر ابدل{ ايه لي من فقد فاز بالس الإبر.
ابن الحارث بن وطنية عنترة الفوارس الجاهلة في العرب فرين ومن
شهاب ،وابو براء عامر بن مالك ملاعب الاسنة ،وزهد الخهل ،وسطام بن قهس،
معد ابن وعمرو ود، عهد بن وعمرو الطفل بن وعامر السعدي، والأحمر
هكرب٠
والزبير وطلحة، عليه السلام، أبي طالب علي بن المؤمنين امير وفي الإسلامي
بن وعمير الحصهن، لين وعياد السلعس، خازم ايه بن وعهد الانصار. ورجال
الفجاءة وقطري بن عهد ايه بن حازح، مااستحها شجاع قط ان يمعمفر من وقالواز
صاحب الافارقة
وقالواز ذهب حاتم بالسخاء ،والأحنف بن قيس بالحلم ،وخرهم يالنعمة ،وصبر بن
الحباب بالشدة.
وبينما عهد ايه بن خازم عند عبيد ايه بن زياد إذ دخل عليه يجرذ الهند .فعجب
عهد هذا؟ ونظر إلهه .فاةا هل رايث يا ايا صالح اعجب من منه عبيد ايه وقالت
ايه قد تضاءل حلى صار كأنه فرع ،واسفر كأنه جرادة ذكر .فقال عل« المهن ابو
ومشي على على الثعهان، ويقهطرى ويتهاون يالسلطان، صالح يعصى الرحمن،
اللهث الورد ،و هلقى الرماح لينحره ،وقد اعتراه من جرذ ما ترون ،اشهد ان ايه
هقول الشاعر
إن صاح هوصأ حسهث الصخر صنحدرأ ٠ ٠ ٠والريح عاصفة والموج هلتطم
إذا فكانوا الجمل. فؤاد مثل فؤاد له فاةا صدره، بشق الحجاج امر قتل ولما
ولا ما استلت السهوف، عهاسز عهد ايه بن قال الناس اشيع الأنصار ورجال
الأوس يعني قهلة٠ ابنا السلم حلى الصفوف، اقيمت ولا الزحوف، زحفت
العتبي قالت لماء اسن ابو براء عامر بن مالك وضعفه لينو اخيه وخرفوه ،ولم ليكن
وقال علي لين أبي طالب رضي ايه عنه ،إذ راى ضدان وخناءها في الحرب ليوم
صفين ز
ومايرىينوالأنجارمنرحل ببببالجمرمكتحلبالنهلمشتمل
ونهرهذاقولبشارالعقهليز
اثقهث بالأشتر النخعي ليوم الجمل فهما ضربته ضربة عهد ايه لين التمرن وقال
والمه لولا ثم اخذ برجلي فالقاني في الخندق وقالت حلى ضربني خمسا او ستام
وقال ابو بكر بن أبي شييةن اعطت عائشة رضي ايه عنها الذي بشرها بحياة ابن
عليه وذكر متهم لين نويرة اخاه مالكأ وجلده ،فقالت كان يخرج في الليلة الصدنهر،
قالواز الخطي. الرمح معتقل الثقل الجمل على المزادتهن لطن الظوث، الشملة
وكتب صر بن الخطاب إلى النعمان لين مقرن وهو على الصائفةز ان استون في
حر« ل٠عمبلم بن معد ينبمرب ،وطلهحة الازدي ،ولا تولهما من الامر شنا ،فإن
ويلقى بعد حلم القوم حلمي ...ويفنى قبل زاد القوم زادي
اريدحهاتهويريدقظى ...عذيرلدمنخليلكمنمراد
تمنانيعلىفرس ...طههجضأاسده
طيمفاضةكالنه ...ياخلصىماءهجدده
سهنتيضهغصأهصرأ ...صطخدأناشزأكتده
المكية في الحرب
المرا ٠عم فإنها خبر من النجاة وقال المهلب لينههز عليكم بد
وكان المهلب هقولت اناة في عواقبها فوث ،خبر من عجلة في عواقبها درير
ولا اخذت امرة قط وضهعث الحزم فيه إلا لمت نفسي عليه كانت العاقلة علي،
العهون، إذكاء المكابد فيها احزم؟ قالت اي التمرس بالحربز وسئل يعطى اهل
من اليطانة ،من خبر إقصاء لمن هستنصح ،ولا استنصاح لمن يميضدتغثرى ،واشتغال
قربه إن الموالية يحذر حاله على كل عدوه الحازم يحذر للهندي وفي كتاب
فقال له به لظقر عمل لأخي راى لو قد كان بن لدنهلب العامون للفضل وقال
وطهرستان خراسان اهل إلى كتب لو قالت الصؤمتهن؟ امير يا هو ما الفضلي
والري ودنياوند انه قد وهب لهم الخراج لسنة لم نخل نحن من إحدى خصلتبن،
هذه البلدان وفسدت نهاتهع فانقطعوا فعصانا اهل إما رددنا فعله ولم نلتفت إلهه،
عن معاوننتا ،وإما قللناه وامضيناه فلا نجد ما نعطى منه من معنا وتفرق جندنا
ووعي امرنا .فقال الفضلي الحمد الذي ستر هذا الرأي عنه وعن اصحابه.
إن من البلية وكتب الحجاج إلى المهلب هستعبله في مراجع الأفارقة فكتب إليهن
وكان بعطر اهل التعريب هقول لأصدحابهز شاوروا في حربكم الشجعان من اولي
مهجكب ليقي ما برايه يالوا لا الجبان فان الحزم اولي من والجبناء العزب
والشجاع لا يعدو ما يشد يصدهرتكر ثم خلصوا من بهن الراين نتيجة تحمل عنكم
معرة الجهان ،وتهور الثدجعان ،فتكون انقذ من الس الزالج ،والحسام الوالي
وكان الاسكندر لا يخل مدينة إلا همها وقتل اطها ،حلى مر بمديغة كان مطلبه
إن احق اصلتهالأ الملك فقال لع فخرج إلهه ،فألطقم الإسكندر واعظمع فيها.
المدنة قد هذه اهل وإن لانا. هوهث ما على كل ولعا« امرلد، لك زين من
ما تخالقني في كل لا وان فههع، تشفعني ان فأحب لمكاني منلرى، فهلا طصعوا
لدعلنك لهم فأعطاه من العهود والمواثيق على ذلك ما لا ليقدر على الرجوع عنه.
ليس إلى ذلك قالت فإن حاجتي إليك ان تهدمها وتقتل اهلها. فلما توثق منه قالت
لا هقنل منهم على ان العاهر حيصنأ من حصون فارس سالم لضدعلد لين وقبلة
فهعث خزة، العاصر يسارية لددار حتى نزل مروان الهي قللت لما فنغ اين
ما لهذا عمرو بىقالت ففكر ابعث إلي رجلا من اصحابك اكلمه. ان إلهه طجهاز
فسمع كلاما لم ليسمع قط على العلج فكلمه، فخرج حلى دخل قالت تجري. احد
هل في اصحابك احد مثلك! قالت لا تسأل عن هذا ،إني مثله .فقال الطير حدثنين
هلن عليهم اة بعثوا بي إليك وعرضوني لما عرضوني له ،ولا هدرون ما تصنع
عنقه إذ مر بلد فاضرب وبعث إلى البوار فامر له بجائزة وكسوة، بي؟ قالت
يا عنده فمر من رجل من نصارى ضان نعرفه فقالت فخرج من وخذ ما معه.
صرو ،قد احسنت الدخول فأحسن الخروج فطن عمرو لما اراده ،فرجج فقال
نظرت فهما اعطيتني فلم اجد ذلك لك بني صي، له الملكي ما رييك إليغا؟ قالت
عشرة عند معروظد فيكون العطهة، هذه تعطيهم بعشرة منهم اتهلد ان فانىمت
وبعث إلى البواب ان اعيل بهم. صدقث، فقالت عند واحد. ان ينبمون خيرآ من
خل لددههلع فخرج عمرو وهو يمعملتفث ،حتى إذا امنه قالت لا عدت لمثلها ابدأ .فلما
على ما كان من نهم، قالت هوا انث قال لهن عليه العلب صالحه عمرو ودخل
خدرلد
وقالت ولما اتي بالهرمزان اسهرأ إلى صر بن الخطاب رضي ايه عنه قبل لهن يا
عليلا اعرطى عمرة فقال له زعيم العجم وصاحب رستي هذا المزمنبن، نر
إنما اعتقد ما انا الصؤمتهن، يا امير قالت عاجل واجللير الإسلام نمسطا لك في
عليه ولا ارغب في الإسلام رههة ٠فدعا له صر بالسيف .فلما هم بقنله ،قالت يا
فامر له صر بشربة ماء. امير المزمتهن ،شربة ماء افضل من قتلى على ظماتر
فلما اخذها قال لهن انا امن حلى اشربها؟ قالت نهم فرمى بها وقالت الوفاء يا امير
المؤمنين نور ليلج .قالت ثضددقز ،لك التوق( عنك والنظر لي امرلد ،ارفعوا عنه
ايه وان إله إلا لا ان اشهد المؤمنين امير يا الان عنه قالت فلما رفع السيف.
بسحمدآ عهده ورسوله بما جاء لي حق منءمنده ٠قال عمر اسلمت خبر إسلاتمم فما
لدنه واطارا السهف، الددلمت جزعا من إنما اني هظن ان كرهث قالت اخرلد؟
بالرهبة فقال عمرة إن لأهل فارس عقولا بها استحقوا ما كانوا فيه من الملكي ثم
لأهل والجهونل يناوره في توجهه العساكر صر فكان ويكرر هير به ان امر
فارس
، مهم. ىنأ ح٠ملةالأ ٠ثائدة، ٠ له الذىات فعلالأ هذانخ
مليبم سر هي ندابىل٠همعنلبرر بهسهر ت و
انقل قالت فلما شربوا عطاشا يا معن؟ فامر بهم فسقوا٠ الاسرى فقال له اتقنا
البهاسة ،وكان إذا ابىاد محاربة ملك من الملوك وجه إلهه من ليحث عن اخباره
واخهار رعنه قبل ان هظهر إلى صحاربته ،فيكشف عن ثلاث خصال من حاله،
اهم على حقائقها رعته اخلاص الملك على ترد هل انظروا لعهونهز همقول فكان
يخدعه عنها المنهي ذلك إلهه؟ وانظروا إلى الغنى في اي صنف هو من رعهته،
اي في وانظروا شرهه؟ انفه واشتم قل ام فلمن انفه وقلمشرههأ اشتد افهمن
صنفي رعيته القوام بامره؟ افهمن نظر ليومه وخده؟ ام من شغله هوصه عن خده؟
فلن قلل له لا يخدع عن اخهار رعهته ،والغنى فلمن قل شرطه واشتد انفه ،والقوام
اشتغلوا عنه بغهرهروإن قلل له ضد ذلك؛ قالت بامره من نظر ليومه وخده ٠،قالت
نار كامنة تنتظر موقد ،واضغان مزمنة تنتظر مخرجا ،اقصدوا له فلا حين امن
من سلامة مع تضهع ،ولا عدو اعدى من امن ادى إلى اخترار٠
وكانت ملوين العم قبل ملوين الطوائف تنزل يلخ ،ثم نزلت بابف ثم نزل اردشير
وهم الههاطلة، ملوين بخراسان وصار مطكتهم، دار فصارت فارس، يا« بن
الذهن لنمو( فيروز بن يزدجرد بن بههرثم ملك القرس ،وكان خزاهم فكاده ملك
عرفا بالمكلبدة وحسن الإدارة ،فاكهر السخط صد إلى رجل ممن الهياطلة بان
ثم ارسله ونكل به تنكب( شدهدآ، ووقع به على امن الناس توقيعا قههحا، طهه،
وقد واطاه على امر ابطنه معه وظاهره عليهم فخرج حلى اتى فبروز في طرهقه،
فأظهر له النزوع إلهه والاختصار به من عظيم ما هناله ٠فلما راى فبروز ما به
انا ادللد ايها الملك على فقال لهن من التوقيع والنكاية فهه ،وثق به واختام إليهم
ثم فسلك به لددهبل مهلكة معطشة٠ يظتهع٠ بىاتنملمد ميلان يرة القوم وعورتهع،
علهه وطى من فسألهم ان ييمنوا خرج إلهه ملك الههامللة فاسره واكثر اصابع
معه ،واعطاهم موثقا لا هغزوهع ابداه ونصب لهم حجرا جعله حدا بلغه ولينهع،
هو ولا جنوده ،واشهد ايه عليه وعلى من حضر من لا يجاوزه وحلف لهم ان
اخذته مملكته إلى عاد فلما معه. ومن واطلقوه عليه فصنوا واساور( قرابته
الأنفة مما اسابه ،فعاد إلى خزوهع ناكثأ لعهده ،غادرأ بذمته إلا انه لطف في ذلك
بحيلة ظنها مجزية في انيمانه ،فجعل الحجر الذي نصهه لهم على فهل في مقدمة
وذكروه المع ناشروه إلههم سار فلما يجاوزم لا انه ذلك في وعول صكره،
الأيمان بسه ،وما جعل على نضه من عهده وذم« فالس إلا لجاجة ونكعاا فواقعوه
زياد عن ما -ليني انسي كان مالك عهد ايه الخثعصي ،وهو على السائقة لننوح في
إني دارب ) يعمقولت طهه، الله تعالى ويتني فيحصد يرف ان اراد الناس كلما
اسهم فاةا عنه بذلا الجواسيس فتتفرق درب كذا. ايه تعالى شاء إن بالغداة
إنه بلغني ان رسول ايه صلى كتب عمر بن عهد العزيز رحصهثأ إلى الجرار
اخزوا ل٠طضهم المه ،وفي سبيل المه، ايه عليه وسلم كان إذا بعث جيشا او سرية قالت
امراة ولا تقتلوا ولا تمظوا، ولا تغدروا، ولا تظوا، لا بالمم، كفر من تقاتلان
وبانه ايه ليضم الألويةز عقد عند عنه ليقول ايه ريس الخطاب بن صر وكان
في فقاتلوا والصر، الحق ولزوم والنصر ايه بتاييد امضوا المه، عون وعلى
اللقاء ،ولا تمثلوا عند القدرة ،ولا تسرقوا عند الظهور ،ولا تقتلوا هرما ولا امراة
شن وفي النهضاث، حمة وعند الزحفان، التقى إذا قتلهم وترقوا وليدآ، ولا
الغارات ولما وجه ابو لنهر رضي ايه عنا لقيد بن ابي سفيان إلى الشام شيمه
ما انث ينازل وما انا فقالت انزل. إما ان تركب وإما ان فقال له يزين راجلا.
إنلد ستجد قومة سدوا ثم قالت المه، هذه في سبيل إني احتسب خطاي براكب،
انفسهم له ا يعني الرهبان ا وستجد قومة فحصوا انفسهم يهم فذرهم وما سدوا
إني لهن شم قال ما فحصول عنه بالبيت. فاضرب الشعر اوساط رؤسهم عن
مو سيلد ٠بعثر ز لا تغدر ،ولا تصثل ،ولا تقتلمهرما ولا امراة ولا ولهد ،١ولا تقرن
ولا ولا تغل، عامر، ولا تخرلين ولا منحرقن نخلا، شاة ولا بعيرآ إلا ما اكلتي
لسر الردةن اهل الوليد حين وجهه لقتال عنه لخالد بن ابو بكر رضي ايه وقال
على بركة المه ،فاةا دخلت ارضى للعدو فكن بعيدا من الحملة ،فاغي لا امن عليلا
الجولة واستظهر بالزاد ،وسر بالادلاء ،ولإ تقاتل لنصجروح فإن بعضه ليس منه،
واحترس من البيك فان في العرب خرةن واقل من الكلام فإنما لك ما وعي عنلير
لا ايه الذي وكلهم إلى انه في لسرائرهم واستودطد علانهتهع، الناس واقبل من
تضيع ودائعهم
اتاكم فاةا عزكر واذ( ملككم، وسلب باسكي واوان جمعهم وفرق حرمتكح،
كتابي هذا فابعثوا إلي بالبهن ،واعتقدوا منا الذمة ،وأجبيوا إلى الجزية ،وإلا والمه
الحهاة، تحلون كما الموت تحيون بقوم إلهكم لاسبرن هو، إلا إله لا الذي
كتر عملي لين الخطا( إلى لددعد بن أبي وقاصبى رضي ايه عنهما ومن معه من
اما بعد ،فإني لنرلد ومن معك من الاجناد يتقوى ايه على كل حال ،فان الاجنادز
آوى ايه افضل العدة نعلق العدو ،وأقوى المكية في الحرس وامرلد ومم معلم
ان تكونوا اشد احتراقا من المعاصي منكم من عدو( فان ذنوب الجهثى اخوض
عليهم من عدبهم ٠وإنما لينصر المسلمون بمعصية عدو« لنط ،ولولا ذلك لم تكن
لنا بهم قوة ٠،لان عددنا ليس كعددهم ،ولا عدتنا كعدتهم ،فإن استونا في المعصية
بقوتنا. نغلههم لم بقضلنا عليهم ننصر وإلا القوة، في علينا لهم ع الفضل كان
عدونا شر منا فلن إن ولا تقولوا المهم بمعاصثي ايه وانتم في سبيل تعملوا ولا
منهم كما سلط على بني لددلط عليهم شر قوم قد فرب الاناء سلط عليغا وإن
إسرائيل لما صلوا بمساخط المهم كفار الصجوس فجاسوا خلال الديار وكان وعدأ
اسأل على نمدوكع٠ على انفسهم كما تسابمونه النصر ايه العون والوا مفعولا.
ايه ذلك لنا ولكر وترفق بالمسلمين في مسلرهع ولا تجشمهم مسيرا هتعههع ،ولا
عدو« والسفر لم هنقصرى قوتهم، حلىبهيلغوا على منزل يرفق بهع، تقصر بهم
كل معك ءفي ومن واقع والمراهم اإنفس مقيم حامي عدو ئلى فإنهم لضنائرون
اسلحتهم ويرمون النهب فيها لهم راحة يحيون تكون حتى جمعه ليوم وليلة
وامتعتهم ونح منازلهم عن قرى اهل الصلح والذمة فلا يدخلها من اصحابك إلا
من تثق بدنه ،ولا برزا احدآ اهلها شهئا ،فان لهم حرمة وذمة ابتليتم بالوفاء بها
كما ابتلوا مالصعب طهها ،فما صلروا لكم فتولوهم خهرا٠هملا نلددتنصدروا على اهل
العيون ييهنلد وسغهم، لارطن العدو فاذك وطئث وإذا الصلح. الحرب بظلم اهل
ولا يخف عليلا امرهم وليكن عندك العرب او من اهل الأرطى من تطمئن إلى
صدقا في بعضه ،ءوالغائب وإن هنفعلد خهره، لا التنويه فان نصحه وصدقه،
تكثر ان العدو ارطن من دنولد عند منك وليكن للير عنا وليس عليك عهن
وهم وموافقهم، امدادهم السرايا فتقطع ولطغهع، بضم السرايا وتبث الطلائع
وتخير لهم اسحابلم، الراي والياس من اهل واننق للطلائع عوراتهم الطلائع
امر واجعل رايس القوة من تلقاهم ما اول كان عدوا لقوا فان الخيل. سوابق
لا تخمن بها احدآ لمبهوى ،فهضهم على الجلاد، السرايا إلى اهل الجهاد والصبر
ولا تهعثن طليعة ولا سرية من امرين وراي« اكثر مما حابيث به اهل خاصدظير
في وجه تتخوف عليها فيه خلهة او ضهعة ونكاية .فاةا عاهنث للعدو فاضهم إلهلد
تعاجلهع لا شم وقونك، يمكيدتلد إلهلد وامر وسرايالد، وطلائعلد اقاصيلد
وتعرف ومقالته، مولد عورة تبصر حتى قك، هستكرطد لم ما المناجزة،
الأرطى كلها كمعرفة اهلها بها ،فتصنع بعدوله كصنعه بلير شم اذلير احراسلد على
ضربت إلا عقد له ليس باسبر ترتي ولا جهد( البيك وتهقظ من صكرلد،
والمه ولي أمرين ومن معلمه وولي النصر طقه ،لترهب بذلك عدو ايه وعدو(
انث تاجر ايه واوصى عهد الملك لين مروان نرأ لددهره إلى ارضى الروم فقالت
لعهاده ،فكن كالصضارب الكيس الذي إن وجد ريحا تجر ،وإلا تحفظ براس المال.
ولا تطلب الغنيمة حتى تحرز السلامة وكن من احتهالك على عدوين اشد طرأ
وبطون الشتاء العدوة فيهما تقاتلوا لا اثنين تجنبوا لقوادهز ليقول زياد وآن
الاودية.
يا ايا عهد الملك جهشأ في الشتاء ،فغنموا وسلموا ،فقال لعهادز واخزى الوليد بن
وليس كل يا نر الصؤمنبن ،قد اخطاك، اين راى زياد من راهنا! فقالت حرب،
عورة تصاب.
على معاوية فاستعمل ويحرأ، برأ المسلمين وغزوا الروم جاشت العتبي قالت
ما انث صانع السائقة عهد الرحمن لين خالد بن الولهد ،فلما كتب له عهده قالت
اردد طي عهدي .ثم بعث إلى سفيان اتخذه إماما لا اعصس قالت بعهدي؟ قالت
اتخذه لين عوف الغامدي فكتب له عهده ،شم قال لهن ما انث صانع بعهدي؟ قالت
هذا الذي لا هكفكف من عجلة، إمامة امام الحزب فان خالفه خالفته .فقال معاويةن
ولا ليدفع في ظهره من خور ،ولا ليضرب على الأمور ضرب الجمل الثقل
وقال دريد الصمة لمالك لين عوف النصري قائد هوازن ليوم حنبنن يا مالك ،إنلد
مالي اسمع رخاء هذا ليوم له ما بعده من الأيام. وإن قد اصديحث رئيس قومك،
الهعهر ،ونهاق الحمير وبكاء الصخهر ،وهعار الشاء؟ قالت سقت مح الناس ابناءهم
اهله رجل خلف كل اجعل ان اردت قالت ذالد؟ ولم قالت ونساءهم واموالهم
وماله ليقاتل عنهم .فأنقطى به وقالت راعى طعن والمه؟ وهل ليرد المنهزم شيء؟
إنها إن كانت لك لم همنفعلد إلا رجل ييددهفه ورصحه ،وإن كانت عليلا فضحث في
ويحل إنلد لم تصنع بتقديم البيضة بيضة هوزان إلى نحور الخيل اهم ومالا
ارفعهم إلى متمنع باددهم ،وعليا قومهم ثم الق الصهاء على متون الخيل. شيينا،
اهلك احرزت قد كنث عليلا كانت وإن وراءلد، من بلد لحق لك كانت فان
هذا ليوم ومالا قالت لا والمه لا افعل ذلك ،إنلد قد كبرت وذهل عقلا قالت درين
وكان قننية بن مسلم يقول لأصدحايهز ارذ خزوني فأطهلوا للاظقار وقصروا الشعور،
الظقر، اسباب من فإنها الجراة قلوبكم اشعروا لقوادهز يننول مسلم ابو وآن
المحارب.
القريب، الأسنة ،تأكلوا الأعنة واشحذوا قصروا وكان لضدعلد بن زي همقول لهنههز
لين الحسن ،وجعل يوصيني ويكثر ،قلثز يا امير المؤمنبن ٠،إلى متى توصهغين
فكل ما تطلب
المحاماة عن العشيرة
ومنع ا لمستجهر
قال عهد الملك بن مروان لجعهل بن علقمة الثعلهيز ما مللغ عزكح؟ قالت لم يعمطمع
ليدفع للرجل منا صن استجار به فنا ولم للزمن منا .قالت فما ميلغ حفظكح؟ قالت
من خبر قومه كدفاعه عن نفسه .قال عهد الملكي مثلك من همصدف قومه.
وقال عهد الملك لين مروان لابن مطاث الغنزين اخبرني عن ما -لين مسمع .قال
لهن لو خهدب مالك لغضب معه مائة الف لددهف لا سالونه في اي شيع خهدب٠
وكانت العرب تمتدح بالذي عن الجار فهقولونن فلان منك الجار ،حامي الذمار٠
نعمه حلى كان فيهم من يحمي الجراد إذا نزل في جواره ،فسصي مجهر الجراد.
شان بني مفاخر ويصف زائدة لين معن ليجدح حفصة ابي لين مروان وقال
هم القوم إن قالوا اصابوا وإن دعوا ...اجابوا وإن اعطوا اطابوا واجزلوا
وقال اخر ز
هم همنعون الجار حتى كأنه ٠ ٠ ٠كلية زور بهن خافهتي نسر
فاختان مالأ كثبرأ ثم وذكر ان معاوية ولى نهر لين شهاب المذحجي خراسان،
هانية دهم نهدر فهلغ ذلك معاوية، عروة المراد( هانض لين عند هرب فاختر
فخرج إلى معاوية فكان في جواره ،ثم حضر مييلسه وهو لا يعرفه ،فلما نهطن
إن هذا الناس ليث مكانه .ناله معاويزعن أمره فقالت انا هانض بن عروق فقالت
قالت لم ذلك؟ اليوم .ءفقالت مني ذلك اعز اليوم المؤمنين انا والمه ث امير قالت
قالت المؤمنين. عندي رعندلد يا امير اين نهر بن شهار؟ قالب قالت بالاسلام.
انظر إلى ما اختانه ،فخذ منه بعضا ،وسوغه بعضا ،وقد امناه ووههناه للير
إلهه معاوية معاوية بن ابي بكر مصر وصبر لما نزل محمد لين الظبياني قالت
طهه ،ناخذه وضرب فدل عن محمد من كان معه ،فتغيب. حديثة الكندي ،تفرق
عنقه وبعث براسه إلى معاوية .وكان اول راس طيف به في الإسلام.
كان محمد بن جعفر بن ابي طالب معه ،فاسليار باخواله من خثعع فغهيوم وكان
ظن مشى لذا فكان اصابهم ير من بزع ظهره في رجلا يومئذ ينثعع سهد
هذا إلينا اسلم فقال لهن طده، انه فذكر لمعاوية في مشيته، انه يمغيختر الجاهل
عنك يا امير المؤمنين .قالب والمه لا ابن اختنا لجأ إلنا لنحقن دصه، الرجلين فقالت
أدعه حلى تأتهنى بع قال لا والمه لا اتهلد بع قالت ينبت .والمه لتأتهنى به ،إنلد ما
علمت لأورم قألىي اجل ،إني لأوره حهن اقاتلك على ابن عمك لأحقذ دصه ،واقدم
اين عصي دونه منظم دمع فسكت عنه معاوية وطى بلغه وبينه.
الظبياني قالت قال لضدعلد بن سلب اهدر المهدي دم رجل من اهل الكوفة كان لسعى
في سفساد دولته وجعل لمن دله عليه او جاءه به مائة الف درهم قالق فأقام الرجل
فبينا نايفة مترقراا حينا متواريا شم إنه ظهر بمدينة السلاح ،فكان نإاهرآ كغائب،
هو بيمشي في بعطر نواحيها اي ليصدر به رجل من اهل الكوفة فعرفه ،فأهوى إلى
هذا بغية امير المزمتهن ٠،فامكن الرجل من قياده ،ونظر إلى مجامع ثمبه ،وقالت
الموت امامهم فبينما هو على الحالة إذ سمع وقع الحوافر من وراء ظهره ،فالتفت
فوقف وقال للرجل الثه؛ اجرني اجارلد يا انيا الولهد، فقالت معن بن زائدة، فاةا
الذي اهدر نصه واعطى لمن بغية نر الصؤمنبن، الذي تعلق بهن ما شاكم؟ قالت
دل عليه مائة الف .فقالت يا خلام ،انزل عن داينك ،واحمل اخانا .فصاح الرجلين
اذهب قال له معنن الصؤمتهنا يحال بيغي ولمن من طلبه امير الناس يا معشر
إلى فدخل الحاجب، فاخبر المؤمنين امير باب إلى فانطلق عندي. انه »خيره
المهدي نأخره ،نأمر بحلين الرجل ،ووجه إلى معن من يحضر بع فاكته رسل
لا امير المؤمنين وقد ليس ثهابه ،وقربت إلهه دايته ،فدعا اهل يبيته ومواليه فقالت
على سلم حلى ودخل ركب ثم تطرف. عهن وفهكح الرجل هذا إلى يخلصن
المؤمنين. نعم يا امير طي؟ قالت اكجير يا معن، فقالت عليه. فلم هرع المهدي،
يا نر الصؤمنبن ،قتلت في طاعتكم لمقالي معنن خضمع واشتد ونعم أهضاا قالت
باليمن في لهم واحد خمسة عشر الفذ ولي ايام كثيرة قد نقم فيها بادني ،وحسن
خناضي ،فما رانيتموني اهلا ان تههوا لي رجلا واحدة استجار يي؟ فأطرق المهدي
طويل ثم رفع راسه وقد سري عنه ،فقالت قد اجر( من اجرت .قال معنن فان
له امرنا قد قالت فعل. والجاه احياه قد فيكون هصله ان المؤمنين امير راى
بخمسين الف .قالت يا نر المزمتهن ،إن صلات الخلفاء تكون على قدر جنايات
قد امرنا له بمائة الف. عنلهم ،فأبزل له الصلة قالت الرعهة ،وإن ذنب الرمل
فدعا لأمير فأمر يننعجهلها. عاجله. فتعجلها يا امير المؤمنين فان خير البر قالت
خذ لهن فقال الرجل، فدعا المال. ولحقه انصرف ثم دعاء، بافضل المؤمنين
القزعف ثلاثي فمن فزعته في رجلهه ،فذلك الذي لا قال عمرو بن معد ينبمربن
عن ابويه ،ومن كانت تقله رجلاه ٠،ومن كانت فزعته في راسه ،فذلك الذي يفر
وقامت عائشة اثم المؤمنين بطمي ايه عنوان إن يه خلقأ قلوبهم كقلوب الطهر ،كلما
انفى كما ليموت اموت حتف هانزا ثم وفيه ضربة او طعنة او رمهة، إلا شير
ومن اشعار القرارين الذهن سنوا فيها القرار على قهحه حتى حسن ،قول القرار
ا لسلمى ز
وقال ابو عبيدة معمر لين المثىز ما اعتذر احد من القرارين باحسن مما اعتذر به
الفرار.
والسلم البارئ ليوم فتح بكةء وسنن إسلامه ،وخرج في زمن صر إلي الشام من
نستبدل دارأ بدارثم ،او جارأ بجارنا ،ما راهنا بكم بدلا ،ولكنها النقلة إلى المير فلم
وقال اخر
قامت تشجعني هند وقد علمت ...ان الشجاعة مقرون بها العطب
لا والذي منع الأبصار رؤيته ٠ ..ما ينتهي الموت عندي من له ادب
للحرب قوم أضل ايه لددعههم ...إذا دعتهم إلى نيرانها وثهوا
ولست منهم ولا أبغي فعالم ...لا القتل يعجبني منهم ولا السلب
انيهاالفارسالمشبحالصغهر ...إنقلهيمنالسلاحهطهر
لهسليقوةعلىرهج ...الخهلإذاثورالغهارمثمر
انافيمثلذاوهذايلهد بببوليهبفيخهرهبحرير
إنللفتنةميطأيغأس فروهدالميطمنهايعتدل
وجد بدآ منه ،لأن النفقة فيه من النفس ،والنفقة في خبره من المال.
اخذ هذا المعنى خلطا( ا اني فننامه فقهي شعره حيث يننولت
الأفارقة وكان في فر من الأشعخ، بن محمد بن الرحمن عهد الفرارينن ومن
على نضلد وعلى خندق اخى، يا بن إلهه المهلة وكان قد بعث عشرة الاف،
انا اعلم بهم منلد ،وهم اصحابك فاغي عالم بامر الخوارج ولا تغترب فهعث زلههز
اصحابه فقتل من الأزارقة، طي من ضربة الجطشفههته قطري صاحب اهون
هجر من ابي فر ليوم مرد« عهد ايه بن خالد لين اسر امهة بن ومن القرارين..
فسار من الهحرين إلى البصرة في ثلاثة اياب فجلس يوما بالبصرة فقالت فدهلير
له فقال ايار البصرة في ثلاثة إلى الهحرين من المهرجان على فرسي سرت
اصلح ايه الأمير فلو ركليث النيروز لسرث إليها في ليوم واحد. بعطر جلسانهز
القول، من هلقونه ما ولا ينظمونه كهف يروا لم البصرة اهل عليه دخل فلما
ايهنئوته اثم هعزونه ،حلى دخل عليه عهد ايه بن الأهتي فاسظدرف الناس له وقالواز
الذي خذله العخذول، مرحليا بالصابر فسلم ثم قالت هقال للمنهزم؟ ان عدى ما
تعرضت للشهادة فقد طيغا، لك ولم هنظر عليلا لنا نظر الذي ليل الحمد قومه
جهدلد ،ولكن علم ايه تعالى حاجة اهل اثممدلام إليك فانيقالد لهم بخذلان من معلم
للير فقال امهة لين عهد المهن ما وجدت احدآ اخبرني عن نفسي خبر(
إذا صوت العصفور طار فؤاده ...وليث حدا الناب عند الثرائد
أتي الحجاج يدواب امهة قد ولدهم على اقخاذها عدة فأمر الحجاج ان ليكتب منحت
ذلا للقرار.
فارس منهم فخرج الحروري، الضياع ايام كنث مع مروان دلامة ابو وقال
ثم ثالث فقتله فانقهطى فقظه، شم ئان فقتله، إلهه رجل فخرج اليراز، إلى فدعا
من يخرج إلهه وله فقال مرواني الصغظص عنه وجعل لينو ويهدر كالنحل الناس
عشرة الاف! قالت فلما سصعث عشرة الاف هانت علي الدنيا وسخوث لينضي في
ثم فارمعل، المطر اصابه قد فرو عليه فاةا إلهه، وبرزت عشرة الاف لددهبل
فلما راني فهم الذي عنان تتقدان كأنهما جمرتان٠ وله اصابته الشمس فاقفعل،
فلما رانه قنعت راسي ،ووليث هاربة ومروان يننولت من هذا الفاضح؟ لا لمفتكهم،
وكهف هكونون لي عدوا وما اعرفهم ولا الا تغزو العدو! قالت لأعرابمة وقبل
على الموت لابغطن إني والمه قالت العدو! تغفو الا لاخر وقم يعرفوني؟
ومما قبل في القرارين والجبناء من الشعر قول حسان بن ثابت يعبر الحارث لين
إذا صوت العصفور طار فؤاده ...وليث حدا الناب عند الثرائد
وقال فيهن
وقال اخر ز
وقال اخر
فستةرهطبهخمسةسوخمسةرهطبهاربعة
ولم همقل احد في وصف الجبن والفرار مثل قول الطرماح في بني تصلب
تمهم بطرق اللؤم أهدى من القطا ...ولو لددلكث طرق المكارم ضلت
ولو ان برخوثأ على ظهر قملة ...راته تمهم ليوم زحف لوك
عامة، لا منه خاصة الواحدة تكون بالفرق البطل والبيضة الشجاع يعاب وليس
وفر ليوم مرج راهط عن ابيه واخيه عادة ،كما قال زفر بن الحارث، وقليلة لا
فقال ز
اخته ريحانة واسر السلصي، مرداس لين عباس هكرب من معد بن عمر وفر
زههر، بن شاس وولده العسي، جذيمة بن زهير وفيهم علين، بني عن وفر
لقوتنا فهدموا جانبنا يصادق ٠ ٠ ٠من الطعن مثل النار في الحطب الديس
ولما دخلنا منحت فيء رماحهم ...نبع بكفي اطلب الأرضي باللمس
وليس يعاب المرء من جلن لومه ...إذا عرفت منه الشجاعة بالأمس
وقال اههنأز
وقال الحارث لامراته ،وذلك انها نظرت إلهه وهو يحد حربة لهم فنغ مكة ،فقالت
ما ارى لننوم لمحمد فقالت اعددتها لمحمد واسحابع ما تصنع بهذه! قالت لهن
واصحابه شيءا قالت والمه إني لأرجو ان اخدمك بعضهم قم أنشأ هقولت
فلما لقلم خالد لين الوليد ليوم الخندمة انهزم الرجل ،فلامته امراته فقالت
في الخارجى بادل ابي لحرب زياد بن عل« سساللثه زرعة بىجهه بن أسهم لكان
هو فانهزم واود رجل نددآ عليه فشدوا رجلا، اربعين في بلال وابو المهنة
واصحابه ٠،فما دخل على ابن زياد عنفه في ذلك وقالت اتسضي في الفين ونجهز.
عن اريعهنا فخرج عنه وهو هقول لأن يةمني ابن زياد حهأ ،خير من ان ليعدحني
احب إلي من ان ليدعو لي ان هثعتمني الأمير وانا حي، ميتأ ٠وفي رواية اخرى..
وانا موثق
فقال شاعر الخواربى
ومثل ذلك قول عهد ايه لينز مطلع بن الأسود العدوي وكان فر ليوم الحرة من جهثى
مثله بن عقهة ،فلما كان ايام حصار الحجاج بمكة لعهد ايه بن الزبير جعل يقاتل
وقر علنية لين الحارث بن شهاب ...ليوم ثرة عن ابنه حزوة وقالت
وقلم وقد باوز١س اسم فايد » ...عجزت اولى الخلل أم أنا احلم
ولولا اردالد الشر اتلفت مهجتي ٠ ٠ ٠وكاد خرانل ليوم ذلك يهتم
وفر خبب لين عوف ليوم مرداء هجر من أبي فدل« فقالت
بذلت لهم يا قوم حولي وقوتي ٠ ٠ ٠ونصحي وما ضمت ياي من التبر
فر خالد لين عهد ايه بن خالد لين اسهد عن مصعب بن الزبير ليوم الجفري باليصرة،
وكل بني السوداء قد فر فرة ...فلم هيق إلا فرة في الددث خالد
فلو كان لي رابين اتلفت واحدأ ...ولكنه راس إذا راح اعقما
ولو كان ميتاعأ لدى السوق مثله ٠ ٠ ٠فعلت ولم أحفل بان اتقدما
هند لينث النعمان لين بشير لزوجها روح بن زنهاع الجذامىترعجهأ مظدل وقالت
فإن لي نفطا واحدة فأنا اما الجين، خهور؟ قالت بيان كلية ع سودلد قومك وايز
مخافة ان فما احق بها من كانت له امراة حمقاء مثلك واما الغهرة، احوطها٠،
فضائل الخيل
اعرفها ادفافىها ،واذنابها مذابها، قال النبي صلى ايه عليه وسلم في صفة الخيل
عليكم يإناث الخهل ،فإن بطونها كنز ،وظهورها وقال النبي صلى ايه عليه وسلب
إني اريد ان اشتري فرسأ اعده في وسأل رجل النبي صلى ايه عليه وسلم فتالة
اليمين، او محجلا مطلق ارثي او كمينا اقرح ادهم٠، اشتره فقال لهن المير لددهبل
بطنها في فرس هتهعها فرس قال اشرف؟ الأموال أي الحكصاءز ليعطى وقبل
فرس ٠
كان رسول ايه صلى ايه عليه وسلم لميددتحب من الخيل الشقر ٠
وقال ز لو جمعت خلل العرب في صعيد واحد ما سبقها إلا اشقر ٠
ووصف اعرابي فرسأ فقالت إذا تركته نعس ،وإذا حركته طار.
علم لي لا فقال لهن هم له بالشام يشتري له خهلأا عمرو لابن وارسل مسلم لنرى
انظر كل شيع مننصنه في الست صاحب قنمن؟ قالت بلى قالت يالخهلش فقالت
استقبلته قلت إذا الذي افضل؟ قالت الخلل اي عن المهدي مطر لين دراج لهى
نافر ،وإذا استدبرته قلت زاخر ،وإذا ا ستعر ضته قلت زافر قالت فاني هذه افضل؟
قالت افضلا الخلل أي صوحانن لين صعصعة سفيان ابي بن معاوية وسأل
الطويل الثلاث ،القصير الثلاث ،العريضى الثلاث ،الصافي الثلاث .قالت فسر لنا.
فالصدلب الثلاث، واما القصر فالأذن والعنق والحزام. الثلاث، اما الطويل قالت
وقال صر بن الخطاب لعمرو بن معد ينبمربز كهف معرفنك بعراب الخيل! قالت
معرفة الإنسان بنفسه واهله وولده .فامر بافراس فعرضت عليهم فقالت قدموا إليها
وما ثنى سنهكه فليس العراب، فما شرب ولم ينبمتف فهو من الماء في التراس،
منها.
ربيعة بن سلمان فدعا والهجن، العتاق في شك صر ان المحفوظ إنما قلثز
نأمر لسلمان بطسث من ماء فوضع يالأرطى ،شم قدح إلهه الخيل الهامي فاكلرم
فرسا فرسا ،فما ثنى سنهكه وشرب هجنه ،وما شرب ولم يميثن سنهكه عربع
وقال زههرن
وقال اخر ز
وقال اخر ز
وقال اخر ز
وسعة منخرهه، الفرس برقة جحاظه وارنيته، عنق على عههدة ييضدتدل ابو وقال
ورقة سالفتها وادس، اذنهه، اعالي من ودقة حقويه وما ظهر نواهقه، وعري
إذا همقولونب وكانوا ذلك كله لهن شهر ناصيته وعرفه. واين من ولين شعرهم
وعظمت وانهرث شدقه، واشتد حقوه، طقه، وطال ورحب متنضه، اشتد نفه،
قبل لرجل من بني أسدي اتعرف الفرس الكريم من المقرف؟ قالت نعع ٠،اما الكريب
فالجواد الجهد الذي نهز نهز العهر ،وانف تاكيد السبر ،الذي إذا عدا اسلهب ،وإذا
الغليظ الرقهة ،النهر الجلهة، الضخم الأرنية، واما المقرر فإنه الذلول الحجهة،
على المعروضة الجهاد الصافناث ان يحدث الكلب السائب بن محمد وكان
عرضت فلما ابيه، عن عليهما السلخ كانت الف فرس ورثها سليمان لين داود
افراسا لم إلا فعرقبيا بالحجاب، الشمس حلى توارث العصر صلاة عن الهته
منا فرعا فلما اصهارم، وكانوا الأزد من اقوام عليه فوفد طبع تعرطن
إن ارضنا شاسعة فزودنا زادا ييلغنر فأعطاهم فرسا حوائجهم قالواز يا نبي ايه،
لا فإنكم خادمة واحتطهوا، عليه فاحملوا نزلتح منزلأ إذا وقالت الخلل تلك من
لا هنزلون منزلأ إلا تورون نار{ حلى يأتيكم بطعامكح ،فساروا بالقرس ،فكانوا
ركبه احدهم للقنمر ،فلا هظته شيع وقعت عنه عليه من ظهي او بقر او حصاره
إلى ان قدموا إلى باددهم ،فقالوا .ما لفرسنا هذا اسم إلا زاد الراكب .فموه زاد
عامر انتجته امه بلعطن بست وكان فحلأ لهلال لين ويقال إن اعوج كان منها،
على الفخذ مما هلي الحياء إلى طرف هضم جحظته على كانتها فنظروا الحي،
قوائمه. وطول أعوج لعظم فرلسكع، على لينزل لا الفرس ذلك ادركوا فقالواز
اخبر على اهل النسار، واخبرنا فرج بن سلام عن ابي حاتم عن الأصمعي قالت
شم زجره فاقتلع الثمامة ،فخرجت واعوج موثق يثصامة ،فجال صاحبه في منته،
منحت في منته كالخذروف وراءهم فغدا بياطن ليومه وامسى هننعشى من جمهم قباء.
وقال حبب ايضأ هصدف فرعأ اهداه إلهه الحسن لين وهب الكاتب..
ذو الق منحت العجاج وإنما ...من صحة إفراط ذالد الأولق
الدم وعليه نضح أدهم، ابو دلف وقعة اليذ وتحته فرس شهد ابو سويز وقال
ما تدرين الأرواح ادنى سهره ٠ ٠ ٠لا بل هفوت الريح فهو مقدم
وطلب النهحترته الشاعر من محمد بن حميد بن عهد الحميد الكاتب فرعأ ،ووصف
..بنموذج .ا
اسو د متفرد ...هم نىكللون معح
بعرف ع ءه.
٠ همه هم ..من ا ٠ اوفى!
ج
جمسر ه
روادع
مفنك
هومبب
هب ٠
قمهه
ح ٠ه
نه.
اج همه
نلزههما .٠..عامو ع
بوقل
هنثت
وصلل
ىاا
لهئم
وعر لم ٠جمن اع
٠
ه ه ه اء هم هم .. لين حجر م،نت هم ٠ ه
حدو وحذرا الشعر ونعه بالظهى و السرحان و النعامة الخيل شده
الفرسي ثم ع القهر ) ٠٠
،فقال اى .. ٠ ٠ وعلى مثاله ،امرؤ ٠
ته ٠ب٠خيطموصل
مرههمه ...نتاجبع كف هم
نفيمثي ٠زل الليد ع هم
كم ه
بببكصازلتالصفواءبالصتنزل فاخذثالشعراءهذاا
سوابقالخهل
عهىح هم ى.ز ما لتم علمك ٠طي الر ها ٠ن ٠طرس عاهين منتفتمع ا صع ه
صع .
قطر وانشد لابى النجم لجوف عرليطن وقال ٠الأ
هم م
~~ مهت ~~ ة ~لك
~المهد
~ ~ ع
~٠ل٠هد
~اثم اا هنهمه
~ه ٠
ش ~ تك
و~صت٠ل
~
الوق
لن ان.ث»
هم ~~ ع يالث ٠ أ
شديد ع الة ..ه ~ ٠ ~~~~
لضداعتيز
ان هارون الرشيد ركب في سنة حدثتا ابو لضدعلد عهد الملك بن قريب الاصدصعيز
الميدان فدخلت الاصدصعيز قال الحلة خمس وثمانين ومائة إلى الميدان لشهود
للرشيد افراس يومئذ والحلة المهنهن، امير خواصر شهأمن فبمن لشهودها
المصور ولعسى بن جعفر. ابي جعفر ولولديه الامين والمانحون ولسلهصان لين
فابتهج لذلمائتهاجا علم هقال له الري لهارون الرشيد ،لضدابقا٠ فجاء فرس ادهم،
يا اصمعي ،فذ بناحلأ الربط تر صفه من قوسا إلى حتى مثلث بهن ليديه .فقالت
امير نعم يا قلثز الطيف اسماء ومن السما عشرين فيه إن فإنه بقالي سنهكه،
فانشدنا ليل ابو( قالت ابي حزرنز وانشدلد شعرا جامعا لها من قول العزمنلن،
قالت فانثددتهز
اللامق الهن٦ة ع المان ،وذلك ليكون من خلقة ،وربما حدث من هزال او الأقبز
بعد قود ،والأنثى قهاء ،والجو قب ،والمصدرة القس والسرحانن الذئب ،شبيه
اعلى والهامة سراح. قالواز وقد سراحهن، وجمعه به، وعدوه ضموره في
هو ما ارتفع من بطن الراس وطب اثم الدباغ! وهي من اسماء الطيف بىالضرة
الحافر من اعلاه ،كانه النوى والحصس ،وهو من السماء الطهر ،وجمعه نسور.
رحلثز اتسعت .ونعامتهن جلدة راسه التي تغطى الدماغ وهي من اسماء الطيف
هو الدماغ وهو من اسماء الطيور .ووفر اي تهم٠، وقولهم ووفرة فرخه ٠الفرير
عرقان في أصل ينال( وفرت الشيء ووفرته بالتخفيف فهو موفور .والصرداننز
الظهر وفي الطيف السماء وهما من الرئة، ونفس الريق يجري منهما اللسان،
فرس هقالت الديري اثر السرج من في موضع ينبمون بهاطرى وهو انيضا، صرد
صرد ،إذا كان ذلك به ،والنحر موضع القلادة من الصدر ،وهو اليرلير
عظم ناتين في اصل منهث الناصية والعصفور اههنأز اشرف .والعصفور انافز
كل جبين والعصفور من الغرر انيضا ،وهي التي لددالث ودقث ولم تتجاوز إلى
بهن فرس هقالت والسعف، الطهر اسماء من وهو كالقرحة، تستدر ولم العينين
السعف ،وهو الذي يهلك ناصيته .وهاج اي لددائل منتشر واثمن مرتفع .والشهم
هواد، وجمعه! عنقا مرتفعا، اشم لرهد هاد ويروى! ارتفاع قصبته. في الآنفي
الأصمعي قال شيء. كل من الأصل والجذري قوي. شديد اي موثق، وقولهم
اقتعل ،من قولك زان هزهن ،وكان الأصل ازتان ،فقلهث التاء دالا ،لقرب ازدانن
نخرجها من مخرج الزاي ،وكذلك ازداد ،من زاد يزهد .والمكان واحدهما دهلد،
وهو العظم الناتح خلف الأذن ،وهو الذي يقال له الخششاء والخشاء ٠والصلصلت
اللحم الذي على هو اصل الناصية .والدجاجة بياطن في طرف الناصهة ،ونالت
هلي الذي اللحم هو ونالت المنهن٠، لحم وهو ناهطرى، وابدضا الناهضانز
خبر علي انهطى، ويقال في الميم( نواهمند، والجو اعلاهما، العضدين من
قإس ٠والناشطين فرع القطا ،وهو من الباء الطير وقولهم امر جلزضا ،اي فنا
اا فكانا وقولهز الشد والجلزز اياتلهم امرنىت النحيل فهو ثمر، واحكح ٠،ينال(
الجر على العشر عثمت هدم عثما على كسر اا اي كانهما كسرا شم جبرا .بقالة
الطنان من قولا فرس اشهم ،بهن الشهصة ،وهي بياطرى فهه ٠،ويقل ان تكون شامة
او شام في جسده .والغر في الطير ليددصى الرخمة ،وهي عضلة الساق.
إلا ان ينبمون اراد السمامة، وهو موضع من الفرس لا احفظه، طائر، السانحة
انيهنأ٠ الطهر من والسامة عنقه، وهي الفرس، لضمانة في تكون دائرة وهي
والأديب الجلد
ليسا الغراب ،اي ارتفع ،والغرابز راس الور( ويقال للصلوينن الغرابان ،وهما
ضا ملتقى أعالي الوركهن ٠والموقعان ،منه في اعالي جب الذنب .ويقلمكنتنا ع ٠
الخاصرنين ،فانيط.ى ،اي فرق بينهما .على قدر ،اي على استواء واعتدال.
في الذراعين مركب انه ويقاس الساقهن، ملتقى والقههه استتر. أي اكتنز
العهددهن ٠والخطافز من اسماء الطهر ،وهو حيث ادركت عقسالفرى إذا حرير
بعثت. اي ونات، المركلان٠ الفرسي من الموضعين لهذين ويقال رجليه.
الطيف اسماء وهي من ذكرناها. وقد القرس، عنق دائرة تكون في والسامة
والصقر احسبها دائرة في الراس وما وقفت طهها ،وهي من السماء الطيف
إنه ذكر يقال الطهر، من والحر الطهر، السماء وهي من الردف، مقعد القطاةز
انقاء ،وهو عظم ذو مخ ،وإنما عنى هاهنا عظام النقوانز وايهما نقو ،والجمع
من وهو الفرس ورلد في المدان مثل تراه الذي هو الخرب لان الوركبن،
وهي ولكنه خفف، الهمز، واصله الطهر، من والحد( الحيارى. ذكر الطير
عظاءة وعظاء ،ونالت لىلفة الفرس ،وجمعها حداء ،على وزن فعال ،كما تقولي
ع ه الفا حداة، عئلاثز وإذا فتحت الفاء قلت.
حدا، وجصعهاز الراسبن، لن ذات وهي مثل نواة ونوى ،وقطاة وقطا ٠
مر القطا انصب عليه اجدله ...وهو رخي الهال لضدان٠ع وطه
النجم ابو الفرس كما قال كان إذا الأصمعيز وقال اا اوله ويطفو اخراه سهم
وقال للأصمعي كان ابو النجم وصانأ للخيل إلا انه خلط في هذا البث .وقد خلط
رؤبة ايضا في الفرس ،فقال هصدف قوائمهز اا يهربن شتى ويقعن وفقا اا
اخطاك في هذا يا ايا الجحاف ،جعلته مقيد( قال لهن ولما انشده مسلم بن قتهيةب
وانشد الأصمعيز
وقال تجره ز
له عنق يغتال طول عنانه ...وصدر إذا اعطيته الجري لضدال٠ح
وقال اههنأز
ا لحلهة و ا لر هان
وهو ونالت مجتمع الناس للرهان. ويقل مجتمع الخيل. والحلة مجمع الخلل.
اجتمعوا .ويقال منهن حلب إذا من قولا حلب لينو فلان على بني فلان واحلهوا،
في صدور ليمد الذي الحيل والمقرر اي جمعه فيه. القدح، في اللين الحالب
هذا ليضع للرجل يراهن هصاحهه في المسابقة، لأن الرهن٠، الرهان ثن واصيل
رهنا وهذا رهينا ،فلهما سبق فرسه اخذ رهنه ورهن صمامه ٠والرهان ..صصثدر
امر من كان وهذا وقتالاب مقاتلة قاتلته تقول( كما ورهانا، مراهنة راهنته
مسمس، احدهما بشيء من الرهن كان فان عنه، المنهي القمار وهو الجاطهة،
على انه إن سبق لم ينبمن له شيء ،وإن سبقه صاحبه اخذ الرهن ،فهذا حلال ،لاني
واحد منهما رهنا إن جعل كل وكذلك الآخر هو مناحدهصا دون إنما الرهن
وادخلا بهغهصا مطلأ ،وهو فرس ثالث ينبمون مح الأولهن ،ولهدمس ايها الدخل
احد سلق فان الثلاثة الأفراد يرسلون شم شىء، الثالث لسام يجعل ولا
الأولين اخذ رهنه ورهن صا -فكان له طييأ ،وإن سبق الدخيل اخذ الرهن
لا رائعا جوادأ، إلا الدخيل يننبمون ولا عليه شيء. هو لم ينبمن سبق وإن معأ،
يأمنان ان يبيدهقهما ،وإلا فهذا قصار لأنهما كأنهما لم يدخلا بينهما محللا.
قال الأصمعيز السابق من الخيل الأول ،والمصلين الثاني الذي يهلوم قالت وإنما
قبل له مصدل ،لأنه يننبمون عند صلوي السابقه وهما جانبا ذنبه عن ليعلنا وشماله.
ثم الثالث والرابع لا اسم لواحد منهما إلى العاشر ،فإنه لهدضى لضدكهتسا ٠قال ابو
الثاني إلا بعلمه اليسا لشيء منها الخيل ممن يوثق لم نسمع في سوابق عبيدةن
يغالي ذينلد سوى وما السكهث، والعاشر الصصلي، اسمه الثاني فإن والعاشر
الثالث والرابم ،وكذلك إلى الناس شم السكهث ٠ويقال السكيت بالتشديد والتخفيف.
والعامة الذي يجيء اخر الليل والضكل ،بالضرب فما جاء بعد ذلك لم يعتد بع
الحلية اخر في يجيء الذي القاشورز عههدةن ابو وقال بالهم. الضكل، تسمله
لأنه اخر العدد الذي هتف العاد وإنما قلل للسكهث لددكهث، وهو الفسكل، الخيل
هكذا كانوا همقولون ،فانا اليوم فقد خبروا. طبع والسكثز الوقوف.
وكان من شانهم ان ييعسحوا على وجه السابق قال جرلرز
وصف السلاح
كانت درع علي صدرأ لا ظهر لها .فقيل له في ذلا فقالت إذا استمكن دعوى من
ي.يق..ى ٠
ى فلا هم
ورني الجراح لين عهد ايه قد ظاهر بهن درعلن ٠فقيل له في ذلا فقالت لسث لقي
اشتري وإنما ادراعأ اشتري لسث إني وقالت ادراعأ حاتم بن زهد بىاشتربى
اعصارا.
وقال حبب بن المهلب لبنيه لا نعلن احدكم في السوق ،فإن كنتم لا ليد فاعلين
العتبي قالت بعث صر بن الخطاب إلى عمرو بن معد هكرب ان ييعث إلهه ييددهفه
فلما ضرب به وجده دون ما كان ييلغه فهعث به إليهم المعروف بالصمصامة
ولم إنما بعثت إلى امير المؤمنين يالسهف، عليهن فرد عنه ،فكتب إلهه في ذلا
امير سأل فقالت السلع« عن هوصأ عنه ايه رضي الخطاب لين صر وسأله
هو السين الدائر وعليه تدور المؤمنين صا بدا له قالت ما تقول في التليس! قالت
قالت فانقصدف٠ خا« وربما اخوين قالب الرمح؟ في تقول فما قالب الدوائر
فالنهل؟ قالت منايا تخطر وتصدهب ٠قالت فما تقول في الدر( قالت مثقلة ئراجلز،
هنالد لا ام متعبة للفارس ،وإنها الحصن الحصين .قال فما تقول في السهف؟ قالت
الحصى قالت للير ام لا بل وقالت يالدرة، صر فضربه المؤمنين. امير يا هم
له يقال الذي هكربع معد بن عمرو سليف وصف قالت عدي بن الهيثم
شم قال لحاجههز فوضع لطن هديه سيردا فدعا به، لموسى الهادي. الصصصامة،
إيةن للشعراء .فلما دخلوا ،امرهم ان ليقولوا فيه .فهدرهم اين يامين فقالت
اخضر المتن لطن حديه نور ٠ ٠ ٠من فرند تمتد فيه العيون
الصغيرة فقطه إلى ايه بن عهد عثمان بن العوام ليوم الخندق وضرب الزبير بن
القربوس فقالواز ما اجود لددهفلدل فغضب لري ان العمل ليده لا لسهفه ٠وقالت
فوجه إلههم ابنه وقع بلغهم شر، اصحابه بالها التميمي ان ايا الأخر وبلغ
الأخر ،وقالت يا بنيه كن هدآ لأسحا» على من قاتلهع ٠،وإيالد والسهف ،فإنه ظل
المنهة ٠،ولا تقرب السلب فإنها رسل لا ترامر واتق الرمح ،فإنه رشاء الصوتي
فلما الوعول، مشي تمشي الفحول اقبلت فقالت تحاربوا قومة اعرابي وذكر
ونزعوهم الجهاد بلغة الخرصان، عن اسنتزلوهم يةكر قومة اسرواز وقال اخر
كل جمالية عبرانة، احتثوا علههب قوما اغاروا ابتغوا اعرابي في اخرين وقال
فجعلوا ئالثة، ادركوهم بعد حلى الخيل. المطي بحوافر اخفاف كليما يخصفون
فذكر انه هقد الدرع المضاعف نسجها ،والفارس والفرس ،ويقع بها في الأرطى
وقد جمع العلوي وصف الخلل والسلاح كله ،فاحسن وجود حيث همقولن
فياليثماليهرماقدجععتهس علىلجةتهارهانغطغط
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وذي شطب تقضي المنايا يحكمه ...وليس لما تقضي المنية دافع
فرند إذا ما اعتن للعين راين ...وبرق إذا ما اهتز بالكف لامع
بثماثور علىمنتهسمئلمدبالنملبالقاع
النزع بالقوس
اهل من رجل عن بلغه قد الكوفة اهل من رجل كان قالت الشبيلي إبراهيم
وكيلا له فحمل انه هعرطن ضهعة له بواسط في مغرم لزمه للخلهفة، السلطان
على بغل واترع له خرجأ بدنانبر ،وقال لهن اذهب إلى واسط فاشتر هذه الضيعة
فخرج، الخرج وإلا فاكتب إلي اميلي بالمال. هذا فان كفا ما في المعروضة
على حمار معه قوس وكنانة، لحق به اعرابي راكب البيوت. عن فلما اصحر
إلى واسر قالت فهل لك في الصحية! قالت نهم إلى اين تتوجها فقالت فقال لهن
اي هذه الظهاء احب إلهلد، ضارا حلى فرزا فعنث لهما ظهاء ،فقال له الأعراييز
المتقدم منها اثم المتأخر فائكهه لك؟ قال لهن المتقدم فرماه فخرمه بالسهم فاقتنصه
فقالت عنث لهما زفة قطا، ثم فاختلط الرجل بصحبة الأعرابي. فاشتويا واكد
اشتريا ثم فأقصدها، فرماها واحدة منها. إلى فأشار لك؟ فأصرعها تريد ايها
ان تريد اين لهن الأعرابي سا ثم قال له فوق انقضى طعامهما فلما واكر
قالت لا ليد منه. قالت اتق ايه عز وجل واحفظ زمام الصحية. اصهيلم؟ فقال لهن
اتق ايه ربك واستهقنهي ،وبونلد الهغل والخرج فإنه مترع مالا .قالت فاخلع ثهابلطر
لاسا وكان اخلع امواظد، قال لهن فانسلخ من ثيابه ثوبا ثوبا حتى بقي سيردا.
فان الحر، من بهما اتبلغ الخقين ودع في ايه اتق لهن فقال مطابقين. خقين
فلما تناول فأخلعه٠ فدونلد الخف، قالت لا ليد منه. قلت الرمضاء تحرق قدمي.
الخف ،ذكر الرجل خنجرآ كان معه فقهي النص ا فاسآنبىبه ثم ضرب به صدره
الأعرابى من الاستقصاء فرقةن فذهبت مثلا .وكان هذا فشقه إلى عانته وقال لهن
وحدث العتبي عن بعطر اشهاخه قالت كنث عند المهاجر لين عهد ايه والي اليمامة.
قالت عجائيلقم بعطر عن اخبرني نأتي باعرايي كان معروفا بالسوق فقال لهن
لا خلل لي وكانت لهدهق، لا بعلر لي انوكان اعجبيا، ومن كثيرة عجائبي
تلحقه فكنت اخرج فلا ارجع خائرا ،فخرجت يوما فاحترشث ضها ،فعلقته على
ان يجب فقلثز خبرها، عجوز ليس معها ليس فيه إلا ثم مررت بتاء قتهي،
ينبمون لهذه رائحة من خني وإبل فلما امسيت إذا بايل وإذا شيغ عظهم البطن شثن
ناقة فاحظهها، إلى قام ثم لي، راني رحب فلما وخد٠ اسود عهد ومعه الكفين
شم وناولني العلهة ،فشربت ما هنري الرجل ،فتناولمالهاقي فضرب بها جبهتهم
واكل شيئا، فأكلت فطهخه، حوارة نحر ثم الهابهن، فشرب انينق، نلضدع احتلب
وجثا على كرمة من البطحاء وتوسدها ،شم خط الجميع متى القى عناامه بيضا.
شم قرنته هذه والمه الغنهصة ،شم قمت إلى فحل إبله فخطمته، فقلثز خطهط البكر.
فصارت إرهابا به في قطار، فانعني الفحل واتبعته الإبل ل٠لعلري وصدحت به،
خلفي كأنها حلل ممدود .فمضيث ابادر ثنية لبيني وبينها مسيرة ليلة للمسرع ،ولم
الثنية فابسرث الفجر اضرب بعلري مرة ليهدي ومرة برجلي حلى طلع ازل
حجره .سفقالعن في وقوته قاعد الشيخ إذا منه، دنوت فلما سواد، عليها وإذا
اضيفنا؟ قلثز نهم قالت اتسخو نفسك عن هذه الإبل! قلثز لا .فأخرج سا كأنه
شم رماه ،فصدع انظره بهن اذني الضب المعلق في القتب، ثم قالت لسان كلب،
انظر هذا انا على رأيي الأول قالت عظمه عن دماغه ،فقال ليز ما تقول! قلثز
ليهده ثم وضعه ثم لرمي به فكأنما قدره الوسملى، الثاني في فقرة ظهره الس
انظر هذا السهم الألم إني احب ان استثهثب قالب يإصهعه ٠ثم قالت راهلد؟ فقلثز
انزل قلثز ثم رماه فلم يخطر العكرة. ذنهه ،والرابع والمه في بطنلير فيسعكوة٠
هذه إلنللرا لم يةمر منها وبرة(،نا لمذ؟ قالت نهم فدفعت إلهه خطاح فطه وقلت
اقل فاقهلت والمه فرقا من متى لرملغيئنهع هقصدد به ظهير فلما تهاعدث ،قالت
شره لا طمعا في خبرهم فقالت ما امسك تجشصث الليلة ما تجشصث إلا من حاجة
اما والمه لا قلت نهم قال فاقرن من هذه الإبل بعلرلن وامضى لطهتلير قالت قلثز
ولا فلا والمه ما رايث اعرابيأسقط اشد ضرعأ، عن نضلد، أمضي حلى اخلرلد
أعدى رجلأ ،ولا ارمى يأ ،ولا اكرم طوأ ،ولا اسخى نفطا مظلم فصرف وجهه
ان إلى من احب وان ترموا وارموا٠ اركليوا عليه وسلب النبي صلى ايه وقال
تركوا ٠
قوته، كبد عن ورمهه فرع ناديه ثلاثي إلا باطل المزمن لهو كل وقالت
عامله الصحضب، إن ايه ليدخل الجنة بالس الواحدي وملاعهته امراته ،فإنه حقب
وروي عن عقبة بن عامر قالت لددصعث رسول ايه صلى ايه عليه وسلم همقول وهو
قائم على المنبر واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ،الا إن القوة الرمى ،الا إن القوة
الرمى.
لأن وكان ارمى اصحاب رسول ايه صلى ايه عليه وسلم لددعد بن ابي وقاصن،
رسول ايه صلى ايه عليه وسلم دعا له ،فقال اا اللهم لدددد رمهته ،واجب دعوته اا
عليه ايه صلى ايه ان رسول اسلم حدثوهز ان شيوخأ من اسامة بن زهد وذكر
وسلم جاءهم وهم يرمون بيطحان ٠سسفقالز رسول ايه مدلى ايه طيه وسلب ارموا يا
يا بني إساعهل ،فقد كان ابوكم رامها ،وانا مح اين الادرع فتعدى القوم فقالواز
ارموا قال رسول ايه صلى ايه طيه وسلب رسول المه ،من كنث معه فقد نضل.
وانا معكم كلكم .فانتضلوا ذلك اليوم ،ثم رجعوا بالسواء لهن لأحد على احد منهم
او قال بالعربية ا ودعوا ا وعليكم يالععدية نزوا، الخيل على وانزوا الركب،
يعني نزو« على ظهور الخيل لن تخور قواكم ما نزو« ونزعتي وقال اههنأز
ونزعتهم بالقدس.
إلههم جندأ من محاربة اين السلطان فأرسل الهامة جناية، اهل وجنى قوم من
يا معشر العرب ،ويا بني فقام رجل من اهل الهادية يةمر اسحابه ،فقالت زياد.
عن اصابكم وانسابكح ،قوالمه إن ظهر هؤلاء عليكم لا ليعون المحصنات .قاتلوا
بها لينة حمراء ،ولإ نخلة خضراء إلا وضعوها بالأرطب ،ولاعتراكح من نشاب
تئط إحداهن لمغزعون في قسى كانها الغهط، الفيلق معهم في جعله كانها انور
الخيط الزرنوق ،ييمعطراحدهم فيها بتى هتفرق شعر ابطهه ،ثم يرسل نشابة كأنها
فخلع رشاء منقطع فما ليهن احدكم وبين ان تنفضغ عينه او لمغصددع قلبه منزلة
الراي في حرب وما دار بلغهم من تدبير هذا ما تراجع فيه المهدي ووزرافىه،
الدالة وما تقدم لهم من فحملتهع واعنفث، العمال عليهم ايام ءتحامل{ خراسان،
بما والتواوا العمل وطردوا موثقهع، بلهعتهم ونقضوا نكثوا ان على المكانة
على نعلههم من الخراج وحمل المهدي ما يحب من مصلحتهع ،ويكره من عنتهم،
ان اقال عثرتهم ،وايتفر زلتهم ،واحتمل دالتهم ٠،تطولا يالفضل ،واتساعا بالعفو،
واخذا بظحجة ،ورفقا بالسياسة .ولذلك لم يزل ،منذ حمله ايه اعياء الخلافة ،وقلده
فى للمعدلة باسطا زمانه٠، باهل يصيرا سلطانه، بمدار رفيقا الرعهة، امور
رعهته ،تسكن إلى كنفه ،وتأنس بعقوه ،وتثق يحلمع فاةا وقعت الأقضية اللازمة!
اثرة للحق ،وقياما هوادة ولا إخضاع ولا مداهنة، والحقوق الواجهة ،فليس عنده
ان بعقوه، والثقة يحلمه، الاغترار خراسان اهل فدعا بالحرص واخذا يالعدل،
خلطوا ثم الحق. من لهم مملهس والوا العمل وطردوا كسرواالخراج،
إلى ذلك انتهى فلما باعتلال وتنصح يإقرار، وخصومه باعتذاره احتجاجا
فاترعلمهم إلى نفر من لحمته ووزرانه، وبعث إلى مجلس خلائه، المهدي خرج
الحالم واستنصحهع للرعهةم ثم امر الموالى بالاليتداء ،وقال للعهاس بن محمد اي
عع ٠،تعقب قولنا ،وكن حكما يبيننا ٠وارسل إلى ولديه مولد .وهارون »حضرهما
وإثبات يحفظ مراجعتهم، الليث بن محمد وامر الراي، في وشاركهما الأمر،
مقالتهم في كتاب.
قوم غاية ولكل امر في كل إن العهدين ايها المطالب دار صاحب سلام فقال
وفرسان وقادة الجنود، وساسة الأمور الحرب، ابناء اقوام من طهها، معوننتا
فلو عجصث ما قللهم ،وكشعث ما ظلالها ،وعضتهم شدائدها ،وقرمتهم نواجذها٠
طدهم ،لوجدت نظائر تقليد امرلس وتجارب توافق نظرلد ،واحاديث تقوي قليلا
فأما نحن ،معاشر عمالك ،واصحاب دواوين فحسن بنا ونهر منا ان نقوم يثقل
إن في كل قوم حكمة ،ولكل زمان سهاسة ،وفي كل حال تدبيرأ، فأجابه المهد(
انث متسع الرأي ،وثيق العقدين قوي العنق بليغ القطنة، ايها المهدي، نهم، قالت
بالظفر، معان العزهصة، موفق البديهة مؤهل الروية، صحضور النهة، معصوم
وإن اجمعت صدع فعلك ضمت ففي عزمك مواقع الظن، إن مهدي إلى الخير.
ملتبس الشير فاعزم سهد الله إلى الصواب قليلين بىقلي ينطق الله بالحق لسانا فان
عليهما راي ،ولا همتفهل معهما حزب فاشيروا لنراهكح ،وقولوا بما يحضركم ،فاغي
الإشارة للعطر الراي كثيرة وإن ان تصاريف وجوه ايها المهدي، الرب( قال
الشقق متراخية الصافي بعهدة ارضى خراسان ولكن ليددهرنز القول معارهطن
الصواب، ولباب وملرم التقدير ارتا/ث من محكم التدبير، فاةا متفاوتة السهل.
رايا قد لحكمه نظرلس وظهه تدبيرلد ،فليس وراءه مذهب الحجة طاعن ،ولا دونه
معلق لخص« مة عائب ٠،شم خلث الرد بسه ،وانطوت الرسل علهه ،كان بالحري ان
إلهلد ان تربيع إلا وقد حدب منهم ما بنقمعهريصا اسر إلههم محكمه، لا يصل
الرسل ،وترد عليلا الكتب ،بحقائق اخهارهم ،وشوارد اتارهم ،ومصاده امورهم
العقد، وتحللث الحلق، انفرجت وقد سواه، تدبيرآ وتهتدع خهره، رايا فتحدث
ولكن الأولى. ثم لعلما موقع الاخرة كمصدر الزمان. وامتد والمنافس الحقا
الراي لك ايها المهدي ا وفقك ايه ا ان تصرف إجالة النظر وتقليب الفطر فهما
والحيل في امرهم إلى الطلب التدبير لحربهم من واستثدرنتا فهه، جمعتنا له،
في بهوى موصوفا ليس واس وولع كامل، وعقل فاطن، دين ذي لرجل
سوالد ،ولا متهما في اثره علهلد ،ولا ظني على دخلة مكروهة ،ولا منسوبا إلى
بدعة محظورة ،فلقدح في ملكا ويرليطن الأمور لغهرلد ،شم تسند إلهه امورهم
لزمه صا امرين بلزوم إ١ه، ووصينك في نعهدلد وتامره إلهه حرل٠هم، وتفوطن
عند استحالة الامور ،واستدارة الأحول الحزح ٠،وخلاف نههلد إذا خالفه الراي،
فإنه إذا فعل ذلك فواثب وهثهث راي الشاهد لها، عنها، التي ننطر امر الغائب
المكهدة، وقوهث الحيلة، تمت بعلد، وسقط عنه ما يأتي من قبثب، أمرهم من
قال الفضل بن العباسي ايها المهدي ،إن ولى الأمور وسائس الحروب ،ربما جند
ولا ضغطة حال اضطرته، وفرق امواله في خبر ما ضيق امرا حزبه، جنوده،
عدهصأ منها ،فاقدأ لها ،لا يميثق بقوة ،ولا فهقعد عند الحاجة إلهها ،وبعد التفرقة لها،
فالراي لك ايها المهدي ا وفقك ايه ا ان تعفى يصول بعدة ،ولا يفزع إلى ثقة.
لما والإعطاء هطليون، ما إلى الإجابة في للقوم سرح ولا القتل وتغرير
ايزهم بالحهلة، ولكن خبرهم. وتجرى من رعهنك ادبهم عليه فيفسد سألون،
وارعد نحوهم وابرق لهب وسارعهم باللين وخاتلهم بالرفق، وقاتلهع يالمكهدة،
وانصب الألوية، واعقد الكنائس وكتب الجنود، وجند الهعوث، وابعث بالفعل
الرايات واظهر انل موجه إلههم الجهوثى ،مع احنق قوادين عليهم واسوئهم اثرأ
وعدلد، من طمع على بعضهم ومع ااكتب، وابثهم الرث ايناس ثم فيهم.
واخرطن اشجار التنافس ليهنهم ،حتى تملا القلوب من الوحشة وتنطوي الصدور
على الهغضة ،ويدخل كلا من كل الحذر والهية ،فإن مراح الظفر يالغهلة ،والقتل
بالحهل، المومضدول بظحجج، المعقود النفوس، من الموقع القوي الظوب، في
الميني على اللهن ،الذي ييددتلب العقول ،وثسترق القلوب ٠،ويضدلس الاراء ،ويستميل
الاهواء .ولهدتدعي المواتاة ،انقذ من القتال بظهاث السيوف ولسنة الرمل كما ان
احكم يالمكاهدة، عدوه كلمة ويفرق طاعة رعنه يالحهل، ستنزل الذي الوالي
وإتلاف الذي لا نال ذلك إلا بالقتل واحسن سهلة من والطف نظرأ، عملأ،
وجه لقتالهم إن انه ا ايه وفقه ا المهدي وليعلم والخطر والتغرير الأمرال،
رجلأ ،لم لميضدر لقتالهم إلا بجنود كثيفة تخرج عن حال شدهدة ،وتقدم على اسنار
سعهة ،واموال متفرقة ،وقواد خثدشة ،إن ائتمنهع استنفذوا ماله ،وإن اسنتصحهع
للعهون، صوابه وتمثل ضوفىه، وبرق نوره، اسفر قد راي هذا العهدين قل
وتجسد حقه في القلوب .ولكن فوق كل ذي علم عليه ثم نظر إلى ابنه طي فقالت
ما تقول!
إن اهل خراسان لم يخلعوا من طاعنك هدأ ،ولم هنصدهوا ايها المهدي، طين قل
ولو فعلوا ولمرببننى الامور لضاد دولنك، هكدح فمتغبير ملكا من دو« احدا
لكان الخطب اسر ،والشان اصغر ،والحال اذل؛ لان ايه مح حقه الذي لا يخذله،
الذين وطائفة من شهعننك، ولكنه قوم من رعهنك، لميظفه٠ الذي وعند موعده
وسالوا حك طلبوا حاكما. وبينهم بضم العدل وجعل والها، عليهم ايه جعلك
إنصانأ ،فإن اجلت إلى دعوتهع،ونفسث عنهم قبل ان تتلاحم منهم حالأ ،او يحدث
من عندهم فنق ،اطعت امر الرب ،واطفأت ناثرة الحرب ،ووفرت خزائن المال،
وسجهة طبيعة جودلد، على ذلك محمل الناس وحمل القتل تغرير وطرحت
حلمك ،وإنجاح خلهقنلم ،ومعدلة نظر( نلنث أن تنسب إلى ضعقس وان ينبمون
ذلك لهم فهما بقى دربة وإن منعتهم ما طليوا ،ولم تجههم إلى ما لضدالوا ،اعتدلت
إلى يعمد ان المهدي ارب فما الخطاب. وساوهتهع في ميدان الحالم ولهم بلد
عن انفسهم يخرجون لا لطاعته، مذعنهن بمطكته، مقرين رعهته، من طائفة
قدرته ،ولا ييرئونها من عهودهته ،فهملكهع انفسهم ويخلع نضه عنهم ،بىهقفمعلى
الرهد المخاطرة! ومضمار المقارعة، في جد السوء يجازيهم شم معهع، الجدل
المهدي ا وفقه ايه ا الأموال! ظعمري لا نالها ولا يطفر بها إلا بإنفاق اكثر مما
هطلب منهم ،واضعاف ما ليدعي قبلهم ولو نالها فحملت إلهه ،ووضعت بخرائطها
وبه عليهم بها ،لكان ذلك مما إلهه هنلددب، وطال ثم تجافي لهم عنها، لين ليدهه،
يعرفه من الجود الذي طهعه ايه علهه ٠،وجعل قرة عينه ونهمة نضه فيه فإن قال
هذا راي مستقيم سدليد في اهل الخراج الذهن شكوا ظلم صالنا ،وتحامل المهد(
ولانتا ٠،نانا الجنود الذين نقضوا مواثيق العهود ،وانطقوا لسان الإرجاف وفتحوا
باب المعصهة ،وكسروا قلد القنتة ،فقد لينبغي لهم ان اجعلهم نكالأ لغيرهم وعظة
لسواهم ،فيعلم المهدي انه لو اتي بهم مغلولهن في الحدي ،مقرنبن في الأصفاد« شم
من فيه لما اقع بمعفحهرواستقهالهع عثرتهع ولإقامة طوه، دمائهم لبقنا اتسم
حربه ،او لمن بازاك من عدوه لما كان يدعا من راهه ،بلا مستنكرا صنز نظرهم
واصدقها وقعا، واشدها عفوا، والملوك الخلفاء اعظم انه العرب علمت لقد
صولة ،وانه لا هلحاظصه طو ،ولا يمنبماءده صدفح ،وإن عناح الذنب ،وبل العاب.
عقدة الغيظ بالرجاء لحسن ثواب ايه فالراي للمهدي ا وفقه ايه تعالى ا ان يحل
في العفو عنهم ،وان ثكر اولى حالاتهم وضيعة عيالاتهع ،برآ بهم وتوسعا لهع٠،
فإنهم إخوان دولته ،وأركان دعوته ،واساس حقه الذين بعزتهع هصول ،وبحجتهع
معاصهه، من له وتعرضوا مساخطه، من فيه دخلوا فهما مثلهم إنما هقولش
او نقل من خبر ذلك من رايه فههع، ومثله في قلة ما إجايته، فيه عن وانطووا
او تغير من نعمته عليهم كمثل رجلين اخرين منتاصرين متوازرين، حاله لهب
اصاب احدهما خيل عارينى ،ولهم ماد١هم ،ف١ثضى إلى اخيه يالاثمى ،وتحامل عليه
مرضه، لمداواة واحتهالأ به، ولطفا له، رقة إلا اخاه ذلك يزد فلم بالمكروه،
اهل خراسان، عن وفطن القلوب علي فقد نوى سمت اللهان، اما المهد( فقال
ولكل نما مستقر وسوف تعلمون .ثم قالت ما ترى يا ابا محمد؟ يعني مولد .ابنه.
ايها المهدي ،لا ننحدكن إلى حلاوة ما يجري من القول على السنتهم، فقال موسمة
شر، بمضرة تنادى القوم من الحال فعلهم خلل من ننحدبل الدماء ترى وانت
وخفية حقد ،قد جعلوا المحاذير عليه سترأ ،واتخذوا العلل من دونها حجايأ ،رجاء
ان هدافعوا الأيام يالتأخهر ،والأمور بالتطويل ،فهكسروا حيل المهدي فههم ،ويثنوا
وتتلاحق مادتهع ،ءوينسل مرل٠همو وتستمر امرهم، حلى هتلاحع عنهم، جمده
الامور بهم .والمهدي من قولهم في حال يرة ولياس امنة قد فتر لها ،وانس بها،
المناسبة من عليه جلودهم، وبردت ولولا ما اجتمعت به قلوبهم إليها. وسكن
عواقب لرههوا او شيطان ضاد، عن داعية ضلال، والإضصار للقراء بالقتل
احوال الولاة ،ويب سكون الأمور .فلهشدد المهدي ا وفقه ايه ا ازره لهب ويكتب
انه لا يعطيهم ولهوقن على اشد ما يحضره فههع، وليضع الامر كتائبه نحوهم،
إلا كانت دربة لضادهم ،وقوة على معصهتهع ،وداعية خطة لري بها صدلاحهم،
الذين اثم عود .وسهلا لفساد من بحضرته من الجنرد ،ومن بهابه من الوفود،
حادث، فتق في لطرح لم الادب، ذلك على واجراهم العادة، تلك على اقر«
وإن طلب تغييره بعد ولا تستقيم به دنيا. عليه دهن، لا هصدلح وخلاف حاضره
المفرطة بالعقوبة إلا ذلك إلى يصل لم الدربة واستمرار العادة، استحكام
يقيل ولا عثرتهع، يقل لا ان ا ايه ا وفقه والراي للمهدي الشديدة. والمؤونة
ويحدق القنل، ولهدتحر بهم وتاخذ« السهوف، حلى تطاهم الجهونل، معذرتهم،
المهدي بهم ذلك فإن فعل عليهم الذل. ويطلق ويحيط بهم الهلاء، بهم الموث،
كان مقطعة لكل عادة سوء فههع ،وهزيمة لكل بادرة شر منهم واحتمال المهد
مؤونة خزوتهع هذه هضم عنه مؤونة خزواث كثبرة ،ونفقات عظيمة
وسلكوا اما الموالي فأخذوا بفروع الراي، ايها المصهدي، العباس لين محمد! فقال
جنبات الصواب ،وتعدوا امورا قصر نظرهم عنها ،لانه لم تك تجاربهم عليها.
لا يعطى وبان لا تفرق، ان والجنود لا تنفق، ان واما الفضل فاشار بالأموال
القوم ما طليوا ،ولا ييذل لهم ما لددألوا ،رجاء بامر بهن ذلك استصغارآ لأمرهم،
وسنه نط امره، وإذا جرد الوالي لمن واما طي فأشار باللبن وافراط الرفق.
والخير محضأ ،لم يظطهما بشدة تعطف القلوب على لنه ولا اللين بحتأ، حقه،
لثني الفرجة لهم ووسع لعذرهم، الخلع ملكهم فقد خبره٠، يحهشهمالى بشر
ولا شدة خبر ما خوف اضطراب لينه من وقبلوا دعوته، اجابوا فان اعناقهم
حال اخرجتهم ،لم يزل ذلك لبهلثع عزة في نفوس ،ونزوة في رئولددهم ،يميضدتعدون
وإن لم يمقيلوا دعوته، ويصرفون بها راي المهدي فيهم. إلى انفسهم بها الهلاء
بهع، الظن عليه ما فذلك السراب والخبر البحطن، باللين لإجابته ولثرعوا
لان ايه تعالى خلق الجنة وجعل والراي مهم وما قد ينهه ان ليكون من مثلهم٠،
بمنبىكه ولا على قلب بنشر، يخطر لا ما الكبير، والملك المقهم، النعيم فيها من
الفكر ولا تعلمه النفوس ،ثم دعا الناس إلهها ،ورخلهع فيها .فلولا انه خلق نارا لهم
واما موسى فأشار بان يعصلوا بشدة لا لين فهها ،وان يرموا بشر لا خير معه.
والشر مفردآ، للخوف جماعته، وخالف طاعته، فارق لما الوالي اضمر وإذا
صجردأ؛ ليس معهما طمع هكسرهم ،ولا لهن هثنههع ،امتدت الأمور لهب وانقطعت
الذلة، إما ان تدخلهم الحملة من الثددة ،والأنفة من الحال منهم إلى احد امرين..
في الاستبسال الخلاف، في التمادي إلى ذلك فهدعوهم القهر من والامتعاطن
على يغضة القتل والاستسلام للموث ٠،وإما ان هنقادوا بالكره ،ويذعنوا بالقهر،
لازمة وعداوة باقية ،تورث النفاق ،وتعقب الشقاق ،فاةا امكنتهم فرسة ،او ثابت
لهم قدرة ،او قويت لهم حاله عاد امرهم إلى اصعب واظظ واشد مما كان.
وقالت في قول الفضل ايها المهدي ،اكفى دليل واوضح برهان ،واين خير بان٠،
قد اجتمع رايه ،وحزم نظيره على الإرشاد بمعثة الجهونل إليهم وتوجهه البعوث
قال هابىونأ خلطت الشدة ايها المهدي بالنلين ،فصارت الشدة امر فطام لما تكره
وعاد اللين اهدى قائد إلى ما ٠نحب ،ولكن ارى تجر ذلا
والمرء متهم بما خالفت به اهل بينك جمهعأ، لقد قلت قولأ بديعأ، المهد( قال
قاله وظنبن بما ادعى ،حلى ياتي بميغة عادلة ،وحجة ظاهرة ٠،فاخرج عما قلت
ايها المهدي ،إن الحرب خدعة ،والأعاجم قوم مكرة ،وربما اعتدلت قال هاروني
الحال بهع ،واتفقت الأهواء منهج فكان باطن ما هسرون على ظاهر ما يعلنون٠،
وربما افترقت الحالان ،وخالف القلب اللسان ،فانطوى القلب على محجوبة تهطن،
العالم بمقدم بامره، البصير بطهه، الرفيق والطلب تعلن. لا بمدخوله واسصر
فالراي الداء. معرفة على يني حلى بالدواء، هننعجل لا مهعصه، وموضع هده.
حالهم ظاهر وثصخطن المسنة، فر امرهم باطن لميلر ان ا ايه وفقه ا للمهدي
بهنا حتى العهون، وموالاة الرسل، الكتب ءومظاهرة بمتابعة السقاء، مخضرم
حجب خهوبهع ،وتكشف اغطية امورهم فان انكشفت الحال له ،وافضث الامور
به ،إلى تغيير حاله او داعية ضلال ،اشتملت الأهواء طهه ،وانقاد الرجال إلهه،
وامتدت الأعناق نحوه ،بدين هعتقدونه ،واشم ييضدلطونه ،عصدل٠هم بشدة لا لهن فهها،
وهم انفرجت الغيوب وامتصدرث الستور ،وبىفعلأ ورماهم بعقوبة لا عفو معها.
عن ارزاق همطلهونها ،واعمال الحجب ،والحال فهيم مريعة ،والامور بهم معتدلة،
مناصدحتهم ،فالراي للمهدي ا وفقه ايه ا ان لنضدع لهم بما طليوا ،وهتجانى لهم عما
كررا ،وينعب من امرهم ما صدعوا ،ويرتق منء فتقمع ما فتقوا ،ويولي علمهم
وامته المهدي فإنما امورهم، وفساد قلوبهم مرطن بذلك ويداوي احثاخ، من
الحدب، والراعي الشفيق، والوالد الرفهق، الطلب بمنزلة مملكته، اهل وسواد
الذى يحتل لمرايطى ينمنصه ،وضوال رعهته ٠حتى ليرقأ المريضة من داء علتها،
ويراد الضالة إلى انس جماعتها .شم إن خراسان بخاصة لهم دالة سسولة ،وماتة
دعوته، وسيوف دولته، اهدي لأنهم واجهة، وحقوق ووسيلة معروفة، مقهولة،
ولا عليهم الاضطغان المهدي شان من فليس عدله؛ واعوان حقه، وانصار
لأن مهادرة حسم الأمور المكافأة بسإلدداءتهع، ولا التوعر لهب ولا المؤاخذة لهب
احزم في تظظ، ان ضئهلة قبل الأصول ومحاولة قطع تقوى، ان ضعيفة قبل
قليلها ليلتئم حلى بها، والتهاون لها، التأخير من التدبير في واعح الراي.
حتى خرج خروج القدح مما قال، هارون ليقع وقع الحها، ما زال المهد( قال
هو الراي، ما قد سبق مولد .فيه انه فدعوا السيف فهما ادعى. انسلال وانسل
إن الناس وقادة الحرب، وسهلة الخهل، لأعنه من ولكن هارون. وثنى بعده
امعن بهم اللجاج ،وافربلت بهم العالة{ قال الصالحي لسنا نبلغ ايها المهدي بدوام
وليس همنفطرى ويعطى لحظات نظرلس ادنى فراسة رايث الفكر، وطول الهحث،
وتدبير وراي كامل، العم ذو دين فاضل، العرب وربالا١س عنلير من بستان
يتطلع
وي العظيمة الأمانة يحتمل ممن جندلس وتستودعه حر»، تقلده قوي،
بالأعباء الثقيلة وانت بحمد ايه ملعون النقية مهارلد العزهصة ،مخلور التجارب.
على احد محمود العواقب معصوم العزب فليس ليقع اختيارا ولا يقف نظرلس
توليه امرلد ،وتسند إلهه ثغرلد ،إلا اراد ايه منه ما تحبه وجمع لك منه ما تريد
قال المهد( إني لأرجو ذلك لقديم عادة ايه قهه ،وحسن معونته عليهم ولكن احب
ايها المهدي ،قوم ذو عزة ومنعة ،وشياطين اهل خراسان، قال محمد بن الليثي
عنهم فالروبة ظاهرة. عليهم الانفة وملابس نايتة، فهيم الحملة فروع خدعة
عازبة ،والعجلة فهيم حاضرة ،تسبق سهولهم مطرهم ،وسيوفهم عذلهم ،لانهم بهن
سفلة لا يعدو ميلغ عقولهم منظر عهونهع ،وبين رؤساء لا هملجمون إلا يالشدة ،ولا
بفطمون إلا بالقهر وإن ولى المهدي علهم وضيعا ثم تنقد له العظماء ،وإن ولى
امرهم شريفا تحامل على الضعفاء .ءوإن اخر المهندي امرهم ودافع برل٠هع ،حتى
عليه ناجحا نثق ابيه، عمه او بني ار بني ئصدلطه لنفسه من حفعصا وموالهه،
امرهم ،وثقة تجتمع له امادئخ ،بلا انفة تلزمهم ،ولا حملة تدخلهع ،ولا عصبية
تنفرهم ،تنضث الأيام لهب وتراخت الحال بامرهم ،فدخل بذلك من الفساد الكبير،
والضياع العظهم ،ما لا يميمنلافاه صاحب هذه الصفة وإن جد ،ولا يضدتصدلحه ،وإن
جهد ،إلا بعد دهر طول وشر كبير .وليس المهدي ا وفقه ايه ا فاطما عادا.
بهمان ذلك في عدل ولا لهما، ثالث لا رجلين احد بمثل صدفاتهع، قارعأ ولا
وصخرة لا تزعزعه وليد ممثلة لعهنلد، بسعلد، موصول ناطق، احدهما لسان
وبهمة لا هثنى ،وبازل لا هفزعه صوت الجلجل ٠،تقي العرطى ،نزيه النفس ،جليل
الغرطى فجعل وسما نحو الاخرة بهمته٠، قدره، عن الدنيا اتضعز قد الخطر
الأقسصس لعينه نصدبا ،والغرطن الأدنى لقدمه موطئا ،فليس يغفل عملأ ،ولا هلهى
املأ ،وهو راس مواليد وانصح بني أيهلد ،رجل قد خذي بلطهف كرامنك ،ونيث
فإن قلدته امرهم ،وحملته ثقلهع ،واسندت في ظل دولنك ،ونشل على قويم أدبي
عليه وطههع العدل فجعل وبابا اظقه نههلد، كان ققلأ فتحه امرلد، إلهه سئغرهم،
طههع، ما منهم واخذ مالهم، فأعطاهم حاكمة وبينهم بلغه والإنصاف نرآ،
عوامهمم متمكنة منء قلوب متمثلة في حواشي باسقة الفروع، راسخة العروق،
احدهم وهذا خو{ضهب فلا ييقى فهيم ريب إلا نفوهوولا يعملزمهم حق إلا ادوه،
راجح الحلب كهل السن، فتي ارومنك، ونبعة من ينملعنمنلم، من عود والاخر
العقل ،محمود الصراع مامون الخلاف ،يجرد فهيم سهفه ،وبسط عليهم خهره،
وحداثة ضراعة سنه، تمنعك ولا إليهم ووجهه بالجيونل عليهم ا ايه اعزلد
الكهولة وإنما مع والجهل الشك من خبر الحدائق الحلم والثقة مح فإن مولده٠،
ق،
ع اا
لرتنإ،الأكخف
كلاتر
نة من
ممص،را
وسه
م ب
كر تدص
بي خت ابوا
ال ه،هو
ص زيه وط
ثنزرالا
رانطئ ٠
همنئعفر
للببث
فعا
للاه
ا حيداامثينا
انب
والعارفة لوجوه النفع بلا تأديبه عتاق الطهر المحكمة لأخذ الصيد بلا تدريبه
فالحلم والعلم والعزم والحزم والجود والتهمة والرفق ثابت في صدور« مزروع
في قلوبم ميصكميم لكج معمل عند( بطبائع لازمة وغرائز ثابتة.
قال معاوية بن عهد المهن افتاء اهل بينك ايها المهدي في ال-لم على ما ذكرمواهل
عليهم رجلا ليس إن ولى المهدي ولكن على ما وصفه عز خراسان في حال
التجربة بطون ولا الحروب في الصوت لينهيه ولا الجنود، في الذكر بقمهم
امران ذلك دخل الاعداء، في السهل« للجهوثرم والمهنية بمعروف ولا للامور
قبل علهه، والخلاف به والمقارعة له، النهوطن في علهه، بها ويجترئون فهه،
ان الجنون التي والأمر الأخر والعلم بطباعه. الاختبار لأمره ،والتكثدف لحاله،
يعرفوه ولم وللنجدة، الياس منه يختبروا لم إذا ليسون التي والجهوثى همقود،
حين اخارهم ،ووقوع معرقتهم ،وربما وقع اليوار قلل الاختيار .وللاب المهدي
ا وفقه ايه ا رجل مهلب ،نبيه حنث صدهث ،له نسب زالد ،وصوت عال ،قد قاد
ووثقوا عليه بالمقة، واجتمعوا والف اهل خراسان، وساس الحروب، الجهوثى،
اهل الحدث من إذ راي عصههة، إلا وابت الرمهة، جانهث قصد العهدين قال
ييهنتا ،كراي عشرة حلماء من خبرنا .ولكن اين تركني ولي العهد! قالواز لم همنعنا
من ذكره إلا كونه شبيه جده ،ونسيج وحده ،ومن الدين واهله بحيث يمعمقصدر القول
عن ادنى فضله ،ولكن وجد( ايه عز وجل قد حجب عن خلفه ،وستر من دون
حوادث من المقادير به تجري ما ومعرفة الاياب به نيخظف ما علم عهاده،
وموضع والولهرة، الإمامة ومقر السلطان. ودار الملك محلة عن شسوعه
لاخوان ومثابة الناس، ومصيدة لقلوب الملك قطرا لمدار وجل عز ايه جعلها
الطمع ،وثوار القتن ،ودواعي اليدع ،وفرسان الضلال ،وابناء المروق .وقلنا إن
وجه المهدي ولى عهده ،فحدث في جيوشه وجنوده ما قد حدث بجنود الرسل من
وهذا خطر إلا ان هنهطنى إلههم لينضه، قهله ،لم ييضدتطع المهدي ان يعقبه بغهره،
إن كنت الأيام بمقامه ،واستدامت الحال بايامه ،حتى ليقع عظهم ،وهول شمد،
عرطر لا ييضدتغنى فهه ،او يحدث امر لا ليد فيه منه ،سار ما بعده ،مما هو اعظم
الخطب اسر مما تذهبون إلهه ،وعلى خبر ما تصفون الأمر عليه. قال المهد(
على لسابق من ومواقع الأمور، نحن ا اهل البث ا نجري من اسباب القضايا،
قد انهك به الكتب ،وتتابعت عليه الرسل ،وقد تناهى ومحتوم من الأمر، العلب
إنه لا ليد ذلك باجمعه إليغا ،وتكامل بحذافيره عندنا ،فيه ندبر ،وعلى ايه نتوكل.
ويتوجه نحوها الهعوث، إلى خراسان هتون ان بعدي، عقلي من عهدي، لولي
بالجنود ٠
إلههم حنقأ نشطأ فهيم حيله شم يخرج ويعمل، إلههم رسله، فإنه لنندح الأول اما
عليهم لري ان لا ليدع احد من إخوان الفتن ،ودواعي الهدع ،وفرسان المضلال ،إلا
الذين من احدآ ولا الذل؛ وطرقه طوق القهر واليه قناع القنل، بحر توطاه
إلا اجري ونصرفيولاة الحق، وإخماد نار الهدعةس، صلوا في قصى جناح القنتة،
عليهم دك فضله ،وجداول بذله .فاةا خرج مزمعا له مجمعا علهه ،لم لميضدر إلا قليلا
حلى يأتيه ان قد عملت حيله .وينحت كتهه ،ونفذت مكاهده ٠،فهدك نافرة الظوب،
ووقعت طائرة الأهواء ،واجتمع عليه المختلفون بالرضا ،فيميل نظرأ لهب وبرأ
ومنع حجاجهع وقطع طريقهم اخاف سبلهم، عدو قد إلى طههم، وتطفأ لهب
ما وبذل يعللهون، ما الحجة بإعطاء له يعتقد إلههم من فإنه بوجه الآخر واما
سألون ،فاةا سمت للفرق بقرانها له ،وجنح اهل النواحي باعناقهع نحوه ،فاسغث
قصد لأول ناحية بخعث عليه الوفود، وقدمت واجتمعت له الكلمة، إلهه الأفندة،
وخصها كرامته ظل وانزلها نعمته، جناح فألسها بازمتها، والقت بطاعتها،
فلا تبقى فهيم طههع بالرحمة وتعطف هم الجماعة بالععدلة، شم بعظهم حهائه،
إليها منفعته، ووصلت عليها بركته، دخلت إلا فرقة قاصهة، ولا ناحية دانهة،
ما خلا ناحهتبنن وزاد رفهعها، ورفع وضهعها، وجلر كسبرها، فلغنى فقيرها،
عن وكنطض بدعوته، فضتخف الأهواء، وتستميلهم الشقاء، علههع يغلب ناحهة
إجابته ،وتثقل عن حقه ،فتكون اخر من ييعث ،رابطا من بوجهه فهضطمر عليها
عليهم يجب وامر هملزمهم، بحق يجدها ان هللت لا علة، ويلتقي لها موجدة،
ويحيط بهم اليرر، القنل، فهيم وسعر السهوف، وعكلهع الجهوثى، فتسظحمهع
وثفنههم العنب حتى يخرب الهلاد ،وبوني الأولاد .وناحية لا بسط لهم امانأ ،ولا
يقيل لهم عهدأ ،ولا يجعل لهم ذمة ،لأنهم اول من فتح باب الفرقة ،وتدرع جلباب
ويطلب قوادهم، وياسر اعلامهع، ينننل ولكنه العصا شق في ورليطن القنتة،
تقتيلا الأرطى، وبطون الأردية، وخمر المالي وقلل في لنيج الهحار، هرابهم،
وهذا امر لا نعرف في وتظيلأ رتنكيلأ ،حتى ليدع الديار خرابة والياء ايامي
اوان توجهه إلى خراسان ،وطوله يجرجان ،وما واما مولد .ولى عهدي ،فهذا
قضى ايه له مذ الثدخوصن إلهها ،والمقام فهها ،خبر للمسلمين مغهة ،وله باةن ايه
ومدافع سهولنا ومجامع امواجنا، عاقلة من المقام بحيث يغمر في لجج بحورنا،
فهتصلغر عظيم فضله ،ويتذاب مشرق نوره ،ويظل نهر ما هو كائن منه .فمن
هصحهه من الوزراء ،ومن يختار له من النابع قال محمد لين الليثي ايها المهدي،
إن ولى عهدين اسهم لأمنك واهل ملنك علما قد تثنث نحوه اعناقها ،ومدت سمته
عطل الحالم خفل الأمر، ابصارها .وقد كان لقرب داره مظد ،ومحل جواره لكن
واسم العذر .فأما إذا انفرد بلضه ،وخلا بنظره ،وسار إلى تدبيره ،فإن من شان
العامة وامراء الأمة ،ان تتفقد مخارج رايه ،وتستنصدث لمواقع اثاره ،ونلل عن
ووزرائه واصحابهم شم ينبمون ما سبق إليهم اظب الأشياء طههع ،فلا بينتا المهدي
ضددجعع
لميهم
وي اركان ولانه، عمد مملكته ويسدد ا ناظرة له فهما لمعمقوي ا وفقه ايه
واجل لأمره، معة وافضل لجماله، واظهر لحاله، ازين هو بامر امته، رضا
ذلك مع اوقع ولا ملتهب اهل نفوس في حالة رثهتهم واحمد قلرب في موقعا
من مرجعة تظهر من علهه، وابلغ في استعطاف القلوب باسليماع الاهواء له،
فعله؛ ومعدلة تنتشر من اثره ،ومحبة للخير واهله .وإن يختار المهدي ا وفقه ايه
العامة إلههم إذا اقواصأ ننحدكن اهل كل مصر، وفقهاء اهل كل بلدة، ا من خيار
ذكروا ،وتأنس الرعية بهم إذا وصفوا ،شم نسهل لهم عمارة سهل الاسان .وفتح
إنلد قد اي بنيه شم ببث في ابنه مولضنى ،فقالت صدق{ ونص- المهدر قال
هفحسننك غاية، الرعية اعطاف ولعثى نصدل٠ا، العامة عليون لست دحت
اص ٠
وطاعته، وجل عز ايه يتقوى فعليا ظاهر. وامرلد نامهة وإلدداءنك شاملة،
فاحتمل لددخط الناس قههصا ،ولا تطلب رضاهم بخلافهما ،فإن ايه عز وجل كاف«
من رضا إهثارلد عليك سخطه من بكافهلد وليس رضاه، إهثارلد الددخطه من
سواهم ثم اعلم ان ليل تعالى في كل زمن عترة من رسله ،وبقايا من صفوة خلقه،
وخبايا لنصرة حقه؛ يجدد حلل الإسلام بدعواهم ،ويشهد اركان الدين لينصرتهع،
وعلى إقامة عدله اعوانا هسدون الخلل ،ويقيمون ويتخذهم لأولياء دينه انصارأ،
دولتنا، ايدي اصلحوا خراسان اهل وإن الضاد. الأرطى عن ويدفعون المهل
بمناصدحتهم ،وندافع ريب الزمان بعزائمهع ،ونزاحع ركن الدهر بلصائرهم فهم
ارجفث كنفها ،وحنيف الأعداء إذا برزت صفحتها ،وحصون عماد الأرطى إذا
الرعية إذا تضايقت الحال بها .قد صضث لهم وقائع صادقك ،ومواطن سالحاث،
اخمدت نهران القتن ،وقسمت دواعي اليدع ،واذلت رقاب الجهارين ،ولم هنفكوا
اقطار في ارهابا بها وجعلهم ضعتهم، بها ورفع ذلتهم، بها ايه اعز التي
الأرضين ،وملوكآ على رقاب العالمين .بعد لهاس الذل ،وقناع الخوف ،وإطلاق
كرامنك، لهاس عليهم فظاهر والضرب الياس وجهد الألس، ومخالفة الهلاء،
وماتة ووسيلة دالتهم، اعرف لهم حلى طاعتهم، ثم نعمنك وانزلهع في حدائق
والإقظة لمسيئهم
مودتها واستجاب طهها، بالعدل رضاها فاستدع العامة عليلا شم بنين اي
سال واجعل علن رعهظد، وتزين به في بذلك لر»، وتحسن بالانصاف لها،
القدره وولاة الحجج مقدمة بهن هدي صلك ،ونصفة مظد لرعهظد،روذللد ان تأمر
لأنفسهم رجلا توليه امرهم، ان يختاروا وخيار اهل كل مصر، قاضي كل بلده
هؤلاء عذرث، الماء وإن احسن حمدث، فإن العدل حاكما بلغه وليهنهم، وتجعل
صال القدر وولاة الحجج .فلا همهدهعن عليلا ما في ذلك ا إذا انتشر في الأفاق،
وسبق إلى الاسماع ا من انعقاد السنة المرجقين ،وكهث قلوب الحاسدين{ وإطفاء
واعلام بيوتات احدهما كريمة من كرائم رجالات العرب، حهللد متعلقا رجلانن
الشرف ،له ادب فاضل ،وحلم راجح ،ودين صدحبح ٠والآخر له دهن خبر صغمور،
وموضع مدخوله بصهر يتقلب الكلاب وتصريف الراي ،وايحاء الادب ،وومعع
واثارا نافعة، ادارا ليضع اان٦وب، ونارية ع اامروب، رمالا١س عالم الكتب
باقهة ٠،من تجميل محاسن وتحسين امرلد ،وتحلية ذكرلد ،فتستثدبره في حر»،
وتدخله في امرلد ٠،فرجل اصدرته كذلك فهو يأوي إلى مطتي ،ويرعى في خضرة
جنانحة ولا تدع ان تمار لك من فقهاء اليلدان ،ورخهار الأمصار ،اكواما ينبمونون
واهل مشاورنك فهما تررد ،واصحاب مناظرنك فهما تصدر. جبرا« وسصارلض
فسر على بركة المه ،اسحهلد ايه من عونه وتوفيقه دلهلأ يهدي إلى الصواب قليلد٠،
خثدو ثا
إن العدو الشديد الذي لا تقوى له لا ترد بله عنلير بمثل ا ل ٠ في كتاب للهندي
لا تعلدن صدنصأ في فاقة نزلت ...وازفن بلا حرج للقرد في زمنه
وقال احمد لين يوسف الكاتو إذا لم تقدر ان تعطى ليد عدوين فقبلها.
والانصراف صا لا راس العقل منافسة الفرصة عند إمكانها، وقالت الحكماء..
سبيل إليهم
بلاء ليس ينههه بلاء ٠ ٠ ٠عداوة تجر ذي حسب ودهن
قالت الحكماء ..احذر الموتور ولا تطمئن إلهه ،وكن اشد ما تكون طرأ منه الطف
تمكنه من مقاتلا
الأنس إلهه والثقة به هم
وقالواز لا تطمئن إلى العدو إن ايدى لك المقاربة ،وإن ييضدط لك وجهه وخفطن لك
جناحه ،فإنه لمغربعن بلد الدوائر وليضصر لك الغوائل ،ولا يرتجى صااحا إلا طي
بني امهة إني ناصح لكح ٠ ٠ ٠فلا يهنن فيكم امنأ زفر
قربه إن الموالية يحذر حال، على كل عدوه الحازم يحذر الهندي وفي كتاب
عداوته عن للعدو الذي كشف لك لا ينبمونن واوصى بعطر الحكماء ملكأ فقالت
باخوف عندك من الظنين الذي لهدتتر لك بمخاتلته ،فإنه ربما تخوف للرجل الهم
الذي هو اقتل الأشهاء ،وقتله الماء الذي هو محلي الأشهاء ٠،وربما تخوف ان تقتله
ولم يقل احد في العدو المكمل على العداوة ٠،مثل قول الأخطلت
وقد اشار الحسن بن هانر إلى هذا المعنى فأجاده حيث يننولت
وابن هم لا ينبماشفنا ...قد لسناه على نره
سبيو ا العدو إذا كان هذا فعله بالمة المطر قة .قال ابن اخت تأبط شرأز
ونإ
وقال عهد ايه بن الزبير لمعاوية ا ونالت بل معاوية قالها لعيد ايه بن الزبير ا ز
إذا الهندي كتاب وفي السخر؟ اصول في الأفعوان إطراق تطرق ارم مالي
احدث لك للعدو صداقة لعلة الجابر إليك فمع ذهاب العلة رجوع العداوة ،كالماء
منخنه فاةا امسكت عنه عاد إلى اصله باردآز والشجرة المرة لو طليتها بالعسل لم
وقل زهيرة
وقيل لزيادز ما السرور! قالت من طال في العافية والكفاية صره ،حلى ليرى في
عدوه ما لهدرم
حوثرة الأقطع، عنهن علي رضي ايه الخوارج بعد قتل اول من خرج من كان
فإنه كان خرج إلى النخيلة واجتمع إليه جماعة من الخواليح ٠،ومعاوية بالكوفة،
لرهد الحسن يرح بم عهادنز لين لددعد لين وصس والصين الحسن بايعه وطد
المتولي يننبمون ان ساله طريقه في تجاوز وقد معاوية إلهه فوجه المدنة،
المسلمين. عنلير لحقن دماء والمه لقد ءكففز عليه البلايين فقال الحسن لصحاببثهع٠
وما احسب ذلك سعني ،فكيف ان اقاتل قوما انث اولى بالقتال منهما فلما رجع
نقم لأبي حوثرةن ثم قال اهل الكوفة، وجه إلههم جهشأ اكثره من الجواب إلهه،
فاكفني امر اينلير فار إليه ابوه ،فدعاه إلى الرجوع ،فلس ،فداوره فصس فقال
انا والمه إلى يا ابت فقال لهن إلهه؟ اجهظد باينلد لعلك تراه فتحن اي بنيه لهن
طءعنة نافذة اتقلض٠رفهها على كعوب الرمح اشرق مني إلى ابني .فرق إلى معاوية
عنا هذا جدا .فلما نظر حوثرة إلى اهل الكوفة ،قالت فاخبره .فقالت ١ابا همثرة،
معه تقاتلون واليوم سلطانه، معاوية لتهدوا تقاتلون بالامس انني المهم اعداء يا
على فندم السجود قد لوح جههته، اثر فراى عليه رجل من طيء فقظه، فحمل
عنه، ابي طالب رضي ايه علي لين وبمان مرداس ابو بلال قد شهد صفين مع
فلممخرج من حلين اين زياد، وشهد النهروان ونجا فلمن نجا٠، التحكهم، وانهر
إنه والمه ما سطا وراى شدة الطلب للشراة عزم على الخروب فقال لاصدحابهز
مفارقهن للعدل، صجانبين احكامهم علينا تجرى الظالمهن، هؤلاء مح المقام
للفصل والمه إن الصبر على فيا لعظهم ،وإن تجريد السيف واخافة السبيل لثددهد،
ولكنا ننتهذ عنهم ولا نجرد سنا ولا نقاتل إلا من قاتلنا .فاجتمع إلهه اصحابه زهاء
ان الصرهمي فارادوا ابن طلق وكهمنس مةبممزمرلدهم ليني مبل، ثلاثظزرباد٠،
يولوا امرهم حرهثا فايس .فولوا امرهم مرداد فلما ممر بابضدحابه لقس علم ايه
بن رباح الانصاري .وكان له صددهقا ،فقال لهن يا ابن اخي ،اين تريد! فقالت اريد
ان اعرب بدني ودين امسبايي من احكام هؤلاء الجورة .قالت لهن اعلم احد ليكم؟
قالت لا ،قالت فارجع .قالت اي تخاف طي مقروها؟ قالت نعمه وان يهزتى بلير قالت
فلا جنخف فاغي لا اجرد سبلا ولا اخلف احدآ ،ولا اقاتل إلا من قاتلني ٠ثم مضى
حلى نزل اسلير فمر به مال يحمل إلى اين زياد ،وقد بلغ اصحابه الأربعيني فحط
قولوا وقالت بقى، ما وترين اصحابه واعطيك عطاءه منه نأخذ المال ذلك
إنهم الهاقي؟ قالت تترلد لماذا له اصدحابهز فقال اعطيا( اخذنا إنما لصاحهكب
هقسون هذا الفيء كما يقميمون الصلاة ،فلا تقاتلوهم ما داموا على الصلانز
فوجه إلههم ابن زياد أسلم بن زرعة الكلابي في الفين .فلما وصل إليهم قال له
مرداسي اتق ايه يا السلب فإنا لا نريد قتالأ ولا نروح احدآ ،وإنما هربنا من الظني
ولا نأخذ من الفيء إلا اعطهاتنا ،ولا نقاتل إلا من قاتلنا .قالت لا ليد من ردكم إلى
اين زياد .قالت وإن اراد قتلنا .قالت وإن اراد قظكحل قالت فتشرين في دما« قالت
هذا وقث الصلاة فوادعونا حتى نصلي .فوادعوهم ،فلما دخلوا أبو بادلت يا قوي
عليهم فقظوهم ،وهم لين رايخ ولتماجد وقائم في الصلاة وقاض في الصلاة شدوا
إما شربت بكأس دار اولها ...على القرون فذاقوا جرعة الكاس
وليس في للفرق كلها واهل البدع اشد بصائر من الخوارج ولا اكثر اجتهادأ ،ولا
فمنهم الذي طعن فأنقذه الرمح فجعل سعى إلى قاتله انضأ على الموث، انىطن
اشمر سبعة ورقاء بن عتاب بها حاصرت اصههان إلى الخوارج مالت ولما
ينال له شريح ويكنى ابا عتاب بن ورقاء رجل وكان من هقاتلهم في كل ليوم،
فظنث اسحابه، واحتمله فضربه، هلال بن عبيدة له فكمن ذلا فتعاظمهم
الخوابىج انه قد ءقنيف فكانوا إذا تواقفوا يغادوغهب ما فنعل الهرمل فهقولونن منا به
اترون لي بنا! يا اعداء اللهب ملتهم فخرء إليهم فقالت حلى ايل من من باس.
فصاحوا بهن قد كنا نرى انك لحقت بامك الهاوية فى النار الحاملة.
إنكم والمه ما تقترن فلما طال الحصار على عتاب ،قال لأسحابهز ما تنتظرونن
تر ليموت إلا ان تفنى ذخائر« فهموث احدكم فهدفنه ساحهه، الحصار هذا من
القوم وبكم قوة من قبل ان ليضعف احدكم عن ان هو فلا يجد من سفنهم فقاتلوا
بيمشي إلى قرنع فلما اسهم بهم الصلب شم خرء إلى الخوارج وهم غارون ،وقد
نصب لواء لجارية يقال لها ياسمين ،فقالت من اراد البقاع ظهلحق بلواء يالسهن،
ومن اراد الجهاد ظيلحق بلوائر قالت فخرج في الفين وسبعمائة فارس ،فلم تشعر
اميرهم فقتلوا مئله، الخوارج لم تر ليجد فقاتلوهم خشوهم، حتى الخوارج بهم
أيام بالصرة في كانا يمبآثدين الطائي. وخرج قريب لين مرة الأزدي وز-اة ع
نزار لين ربيعة بن ضليعة بني نالددكأ من شيخأ قلقها الناس، فاعترضا زياد،
فقثلاه ،وتنادى الناس ،فخرج رجل من بني قطيعة من الأزد بالسيف .فناداه الناس
الشرط نحن لسنا حرورهة، فنادوهن ينفسلير انج الحرورية، الليونز بعطر من
فوقف فقتلوهم
إلا انه كان لا ليرى اعتراطن على دهن الخوارج، وبلغ ايا بلال خرهما ،وكان
الناس ،فقال قريبه لا قربه ايه من الخيري وزحاف ،لا عفا ايه عنه ،فلقد ركياها
عشواء مظلمة
ثمجعلا لا بيران بقبلة إلا قتلا من وجدا فهها ،حلى مرا بيني علي ابن بدود ،ملة
شديا، رملا فرموهم الرمى. يجيدون مائة فهيم وكان رماة، وكانوا الازار
فصاحواز يا بني علي ،اليقها ،لا رماء بيننا .فقال رجل منه«
مزهنة٠ إلى خرجوا حتى يشكر بني مقرة فاشتقوا الخوارج عنهم فهربت
ثم عاد الناس إلى زياد ،فقالت الا يغهى كل قوم سفهاءهم فكانت القبائل إذا ايت
تخرج فلم عراها، شم فقظها، بامراة منهم اتي الخوارج انه في اخرى ولزياد
النساء إلا بعد زياد ،وكن إذا ارغمن على الخروج ظني لولا التعرية لسارعنا٠
عمرو القناه من بني لددعد لين زهد مناة ،وعبيدة لين ومن مشاهير فرسان الخوارجن
هلال ،من بني ينكر بن بكر لين وائل ،وهو الذي طعن سامب المهلب في فنذه؛
فرسان من السدوسي المنيب ابن فيهما همقول اللذان وهما السرج مع فشكها
نأستلب منه صكرهم، انا فهدضنا وددت لهمولاه خلايح قال وكان المهلب،
وصالح لين مخراقن انجدهم قاطهة٠ وقطر( من مشاهير فرسانهم والمقعطر
ولما اختلف امر الخوارج وانحاز قطري فلمن معه وبقي عهد ربه ،قال المهلب
بن واصلح الفجاءة. قطري لين اربعةن اقران اراح{ من ايه قد إن لاصدحابع
وإنما بهن ايديكم عهد ربه في خشار الطلائع، وسعد هلال، وعبدة لين مخراق»
وكانت الخوارج تقاتل على القدح يقخذ منها والسوط والعلق الخسيس اشد قك،
عليه حلى كثر وسقط في بعةليى اياضهم ريمح لرجل من مراد من الخوارج فقاتلوا
الزرق ا٠الضمتعراطب بن نافع فقال اضرب اربعة على الخوارج مقالة وتعرقث
وقتل واستحلال الاناة والزبير، وطلحة وطي عثمان من والبراء{ الناري
الرسول اعداءنا كاعداء إن الميسر. ههصم لين جابر ابو ليلمها وقال الأطفال.
صثلى الله عليه وسلم يحل لنا المقاومين كما اقام رسول الله صلى انه عليه وبعلم
لانهم تجوز، وموارهثهم مناكحتهم إن واقول( المشركهن، بهن المسلمون واقام
منافقون هظهرون الإسلام ،وان حكمهم عند ايل حكم المشركبن ٠وقال عهد ايه بن
بالكتاب والإقرار التوحيد معهم لان مشرلد إنه خالفنا، فلمن نقول لا إباطرن
والإقامة معهم ومناكهحهع وموارهئهم للنعم، كفار هم وإنما والرسول، المقدس
قعد» وإنما لسول صفرية لإصفرار وجوههم وقبل لأنهم اصحاب ابن الصفر
قد سضى تغمده ايه برحم« عهد ربه، عمرو احمد بن محمد لين الفقيه ابو قال
على منازلهم وتقدم الرجال النقصرى والكصال، قولنا في الحروب وما يدخلها من
والاصفاد .إذ كان اشرف ملابس الدنها ،وازين حللها ،واجلها لحمد وادفعها لذح،
ولو لم السخي. والجواد السري، كيم طبيعة ينطق بها السمح واخرها لعهب،
ينبمن في الكرم اولا انه صفة من صفات ايه تعالى تسمى بها ،فهو الكريم عز وجل.
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب إذا اتاكم كريم قوم فاممرموم
وفي الحديث الماثورز الخلق عيال المه ،فأحب الخلق إلى ايه انفعهم لعهالهب
إنلد قد اسرفت في لأل طبهما السلام لعهد ايه بن بعفرن وفي الحسن رانسم
ان وعودته علي، يتفضل ان عودني ايه قد إن انتما، وامي بابي قالت المال.
الجود سوء ظن منع قالت انت متلاف٠ المهلهيز عباد المامون لمحمد لين وقال
بالمعيود ٠همقول ايه عز وجلت اا وما انفقتي من شيع فهو يخلقه وهو خير الرازقهن
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب انفق بلال ولا تخثر من ذي العرثى إقلالأ
قال النبي صلى ايه عليه وسلب اصطناع المعروف بقي مصارع السوء.
ويغطى الأخلاق، ومكارم الجود يحب ايه إن والادب الصلاة عليه وقال
وقال النبي صلى ايه عليه وسلم لقوم من العربي من سهدكم؟ قالواز الجد ابن قيس
ايه الهخل؟ هقول ادرى من واي داء عليه وسلب فقال صلى ايه على بخل فهه٠
تعالىز اا ومن يوق شح نضه فاولئك هم المظحون اا ٠
وقال اكثم بن صهفى حكيم العربي ذللوا اخلاقكح للمطالب وقودوها إلى المحامد،
رغب من وصلوا يتركب من تذموه على خلق تقيموا ولا المكاري وعلموها
إليكميم ،ونرلوا بالجود تكسر( السبة ،ولا تقثعدوا الهخل فتتعجلوا الفقر
تصنع
فصدر ث الفقير وانت الغني ...وما كنث تعدو الذي هم
وكتب رجل من الهخلاء إلى رجل من الأسخهاء يأمره بالإبقاء على نضه ويخوفه
بالفقر فرد عليهن اا الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم الفحشاء والمه يعدكم مغفرة منه
عليكم بالمعروف ايها الناس على المنبر عهد ايه القسري همقول وكان خالق لين
فإن ايه لا يعدم فاعله جوازيهم وما ضعفت الناس عن ادائهم قوي ايه على جزائع
من يمعمفعل الخير لا يعدم جوازيه ...لا يةهه العرف بهن ايه والناس
واخذه الحطيئة من يعطى الكتب القديمة همقول ايه تعالى فهما انزله على داود عليه
السلامي من يمعمفعل الخير يجده عندي ،لا يةهب العرف لبيني وبين عهدي.
من رزقه ايه رزقأ مسنأ ظهنفق منه على المنبر العدد هقرل وكله لضدعهدن بن
إما سرا وجهرا ،حتى ينبمون السعد الناس به ،فإنما هترلد ما هترلد لاحد رجلينن
لمصلح فلا ينل عليه شيء ،وإما لمقسد فلا بيتى له شيء.
وإذا تفنى، لا الدنيا فاكقق منها فإنها نعليه اقبلت إذا الفارسين بقال بزرثيمهءر
اديرت عنك فانفق منها فإنها لا تهقىن اخذ الشاعر هذا المعنى فقالت
وإن تولت فأحرى ان تجود بها ٠ ٠ ٠فالحمد منها إذا ما اديرت خلف
الظن بالمه فإنهم اهل حسن السخاء والشجاعة، عليكم باعلى وكان كمركز هقرلة
ومذمة النامى لهب عليهم من ضرر بخلهم، الهث لم يخل اهل ولو ان تعالى
وإطلاق القلوب على بغضهع ،إلا سوء ظنهم ليرإئم في »نلة ع لكان عنلييعا٠
امير المادي موسى مح خرجت قالت العزيز عهد بن عمر بن يزهد بن محمد
إما ان تحملني وإما ان احمللير ففهمت ما اراده المؤمنين من جرجان ،فقال ليز
وإن قومكم لتمادوا فلا تصدرهم ...وإن كنتم أهل السيادة فاعدلوا
...وإن كان فضل المال فيكم فأفضلوا وإن انتم أعوزني فتعففوا
وقال عهد ايه بن عهاسز لدداداث الناس في الدنيا الأسخهاء ،وفي الآخرة الأتقياء.
وقال ابو مسلم الخولانيز ما شيع احسن من المعروف إلا ثوابع وما كل من قدر
وقال خالق بن عهد ايه التمرين من اصابه خيار مركبي فقد وجب طي شكرهم
شقة وعلى مرة شقة على ذكرني،سههم لرجل والمه العابسة لين عمرو وقال
اخرى ،يراني موضعا لحاجته ،لاوجب طي حقا إذا لتمالنهها مني إذا قضيتها لهب
اضع معروفي نضه حلى أمكنني الرجل من إذا بن مروانة العزيز عهد وقال
عنده ،ليده عندي اعظم من هدي طده ،وانشد لابن عباس رضي ايه تعالى طهماز
إذا طارقات الهم ضاجعث الفتى ٠ ٠ ٠واصل فكر الليل والليل عاكر
كهف رايث مروان بن الحكم عند طلب الحاجة وقبل لأبي مقبل البليغ العراقين
اشد من حاجة صاحب وحاجته إلى القضاء رايث رخهته في الشكر، إلهه؟ قالت
الحاجة
ليسيعطيلدللرجاءولاالخو بببفولكنهلذطعمالعطاء
وكفى بالجود فنرأ ان خمد قط، عارأ اسمه لم يني فقهي كفى بالبخل وقال زيادي
وقال اخر ز
لقد علمت وقد قطعتني عذلأ ٠ ٠ ٠ماذا من الفضل بهن البخل والجود
اتى فلان فلانأ يختلط ما ونالت وضربه مئلأب إلا ينين ورق لرهد المال، قولهز
عندهم والاخ(« ضرب الشجر ليسقط الورق لتاكله السائمة ،فجعل طالب الرزق
مثل الخلط
لأنه لا يخلو ان وقال اسام بن خارجةن ما احب ان ارد احدأ عن حاجة طلبها.
وقال ارسطو طالهسز من انتجعلد من بلاده فقد ابتداع بحسن الظن بلد والثقة بما
عندك ٠
قال النبي صلى ايه طيه وسلب إذا اردني ان تعلموا ما للعهد عند ربه ،فانظروا ما
اعتبر منزلنك وكتب صر لين الخطاب رضي ايم عنه إلى ابي مول .الأشعريز
من ايه بمنزلنلم من الناس واعلم ان مالك عند ايه مثل ما للنلن عند(
وقبل ل٠يعطي ) الحكماء ..ما اكادير الدهر! قال العلم بع قللت فما احمد الأشهاء؟ قالت
في صدق لسان لي واجعل اا تعالىز ايه قول في التفسير اهلي بعطر وقال
وما اين ادم إلا ذكر صالحة ٠ ٠ ٠او ذكر سنة ليسري بها الكلم
وقال الأحنف بن قهسز ما ادخرت الأباء للأبناء ،ولا ابقت الموتى للأحهاء ،شينأ
وتربيه ناظة، اصطناعه لأن اصطناعه، من اولى المعروف تركب وقالواز
فريضة
وقالت الحكصاءز من تمام كرم النعم التغافل عن حينه ،والإقرار بالفضيلة لشاكر
فمن اخل بواحدة منها تعجيله وستره وتهسبره، للصعروف خصال ثلاثي وقالواز
قللت من كانت له عندي ليد صالحة. اي الناس احب إلهلد؟ فقالت وقبل لمعاويةز
اخا ابي بادل ،وقطع ليده اخذ عبيد ايه بن زياد عروة بن ادية، ابو اليقظان قالت
هؤلاء إلى انظروا مصلوبز لأهله وهو فقال دارهم باب على وصلهه ورجله
لأن أقضي حاجة لأع لي أحب إلي من عن الحسن قالت ابن المهارلد عن حميد
عيادة سنة.
لا من وجوه اطها ،كان الكوفة، اهل قلت لرجل من السندين إبراهيم لين وقال
يجف ليده ،ولا ييضدتريح قلهه ،ولا منهن حرصه في طلب حوائج الرجل وإدخال
التي الحالة عن اخبرني فقلت لهن رجلا مفوذ، وكان الضعفاء، على المرافق
خففت عنك النصب وهونث عليلا التعب في القيام بحوائج الناس ،ما هي؟ قالت
قد والمه سمعت لمريد الطير يالأسحار .،في فروع الأشجار ٠،وسمعت خفق اوتار
العهدان ،وترجح اصوات القهان ،فما اسار«{ من صوم قط اساربي من ثناء حسن
بلسان حسن على رجل قد احسن ٠،ومن ءشكلي حر لعنهم حر ،بمن شفاعة محك
لطالب شاكر .قال إبراههن فقلت لهن يه ابو( لقد حشيت كرما.
إن ايه خلق خلقأ من إلسصاعهل بن مسرور عن جعفر بن محمد عليه السلام قالت
رحمته برحمته لرحمته ،وهم الذين بنتون الحوائج للناس ،فمن استطاع منكم ان
الجود مح الإقلال
اا ويزورون على انفس ولو كان قال ايه تيارين وتعالى فهما حكاه عنء الأنصاري
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب أفضل العطلة ما كان من مصر إلى معسر٠
لا تقسه إلى ندى كفك الغم ...ر ولا نهلك الكثير الجزيل
وقال ابو هريرة ما وددت ان احدأ ولدتني امه إلا اثم جعفر بن ابي طالب عليه
ادخل، فلما بلغ الهاب التفت فراني فقال ليز نعته ذاثم لهم وانا جانب السلام،
ففكر حيغا فما وجد في بيته إلا نحيا كان فيه سمن مر ،فانزله من رف فدخلت.
لهب فشقه بهن اهديغا ،فجعلنا نلعق ما كان فيه من السن والرب ،وهو همقولن
ما كلف ايه نضأ فوق طاقتها ٠ ٠ ٠ولا تجود هد إلا بما تجد
وقبل لهعطى الحكماء ..من اجود الناس! قالت من جاد من قلة ،وسان وجه السائل
عن المذلة
اروق بخبر ومل للجزيل فما ٠ ٠ ٠ترجى الثمار إذا لم يورق العود
إن الكريم ليخفي عنك صرته ٠ ٠ ٠حلى تراه خنهأ وهو مجهود
بث النوال ولا نمنعك قلته ٠ ٠ ٠فكل ما لددد فقرأ فهو محمود
وقال حاتم ز
وقال عهد الملك بن مروانة ما كنث احب ان احدأ ولدني من العرب إلا عروة لين
الورد لقولهم
اتهزا مني ان سمنث وان ترى ...ليجسصي مدن الجوع والجوع جاهد
لأني امرئ عاني اغاني شركة ...وانت امرئ عانى انائلم واحد
فلو لم ينوى في كفه خبر روحه ٠ ٠ ٠لجاد بها ظيتق ايه لددائله
فتى جعل الدنيا وقاع لعرضه ...فلدى بها المعروض قلل عدلته
ولا وجهث علي زكاة مال ...وهل تجب الزكاة على الجواد
مالة، خبر من ايتدىء ينوى لم إن المعروض ايه قبح العاصين بن لضدعلد قال
فالمعروف عوطن عن مللة للرجل إذ بذل وجهه ،فقلبه خائف ،وفراسه ترتعد،
انتفع لونه، قد الصنقلب، اثم ليسوع الطلب، لا لاري فرجع لينجح وجبينه يرشح٠،
عندي حظأ فلا تجعل لي حظأ في الدنيا لها اللهم فان كانت وذهب ام وجهه.
الأخرق
وقال علي بن ابي طالب رضي ايه عنه لأصدحابهز من كانت له إلي منكم حاجة
حليب قالت
ذل السؤال شجأ في الحلق معترطن ٠ ٠ ٠من دونه شرق من خلفه جرطن
ما ماء كفك إن جادت وإن بخلت ...من ماء وجهي إذا افنهته عوطن
الخصا اكمل إليه وجهه فقد ونالا حق نعمنك وقالواز من بذل وقالواز
وقار باد مهابة ،وسماح بلا طلب مكافاة ،وحلم بخبر ينل
عرطر انها هلتمس لا متهرعأ بعطائه، السخي من كان مسرورا بلذله، وقالواز
مثل اعطى مثله فهما ينبمون ولا مكافأة فسقط شكره، طلب ولا صله، فهحهط
الصائد الذي ليلقي الحب للطائر ،لا لري نفعها ولكن نفع نفسه.
نظر المنذر بن أبي سهرة إلى ابي الأسود الدولي وعليه قميمرى مرقوع ،فقال لهن
ما اصيرلد على هذا القممن؟ فقال لهن رب مطولا لا ستطلع فراقه .فهعث إلهه
وسأل معاوية صعصعة لين صوجانن ما الجودو فقالت التبرع يالصال ،والعطية قبل
ليس يعطيني للرجاء ولا الخو ٠ ٠ ٠ف ولكن هلة طعم العطاء
وقال اخر ز
لئن جحدنك ما اوليت من نعم ٠ ٠ ٠إني لقي اللؤم امضى منك في الكرم
وما انيالي وخبر للقول اصدقه ٠ ٠ ٠حقنث لي ماء وجهي او حقنث دمي
استنجاح الحوائج
وسهل لي حزونته، اللهم ذلل لي صعوبته، اتوجه. إليك وبمحمد نهمل استفتي
وارزقني من الخبر اكثر مما ارجو ،واصرت عني من الشر اكثر مما اخاف.
فإن كل على حوائجكم بالكتمان لها، استعهنوا عليه وسلب النبي صلى ايه وقال
الكسل اعتراطن وصغلاقها المدة، طول على الصبر الحاجة نجح مفتاح وقالت
دونها.
قال الشاعر
ومن امثال العرب في هذان من ادمن قرع الهاب يوشك ان لمعمفتح لهب
لا تهأسن وإن طالت مطالبة ٠ ٠ ٠إذ تضايق امر ان ترى فرجا
واشد من اطها، خبر إلى الحاجة خير من طلبها فوت صفوانن بن وقال خالد
وقالت الحكماء ..لا تطلب حاجنك من يناب ،فإنه ينز بها بالقول ،ويعدها يالفعل٠،
ولا من رجل له كلة من جهة رجله فانه لمرليد نفعل فهضرلد، احعق، ولا من
قبل لهن وما ذالد؟ قالت العقل ،فإن العاقل لا سال ما لا ييعكن ولا ليرد عما ييمكنب
وقال الشاعر
اتهنك لا أدلي بقربى ولا ليد ...إليه سوى أني يجودلد واثق
فإن ترلني عرنأ اكن لك شاكرأ ٠ ٠ ٠وإن قلت لي طرأ اقل انث صادق
وقال اخر ز
فتى وفرت لدي المكارم عرضه ...عليه وخلت ماله خبر وافر
شئث فان حاجة في اتهنك فقالت الأمراء، بعطر على واسم بن محمد ودخل
لأني وكنت انا كريما سقاللد إياها، اراد إن قضيتها كنث انث كرهصأ بقضائها،
وضعا{ الطلبة في موضعها .فان لم نقضها كنث انث لنينا بمنعلد ،وكنت انا لئهصا
اصلح ايه ودخل سوار القاضي على عهد ايه بن طاهر صاحب خراسان ،فقالت
الامير ز
فإن تقطنها فالحمد يه وحده ٠ ٠ ٠وإن عاق مقدور ففي اوس العذر
ع ~~~~~ ~ا~~ ع~ ر
هم ع-ودا ننمنث٠اثم عهد ا ~..إن ب ز
وؤ اهححل إاه»يا هذ فن ي
للهسارز را بق
مرر
كةفيتىا٠لا سسا ل
يىل
ملد
ل ن ب
و ااتذ
عكإ وإ٠
؟ا ل لاا نقهن؟نع
ي م مد
ن
{م ل
اارم
د ل
ه اعل
ا ه
ااب
هم
إت
لاك
جرنمث
،م
٠ن.
ه
بمم
ا
ذن
{وصا
ب د
إ
ر
ا ه
ا
ن
ا
ن م
ع
مو
مهس
ئ
.
ا ه
٠
ه
ي ل
اد د
ث نث
لل
ئ
٠ ن
د
ا ا
ئ
ه قع
مف
~~~~~~~ ارا ماهولةعا
الإإنلرنئئز مره
حين هم
ة
مناللههملة الماطر ه
د ٠يىنت
با
من٠
ناثان
ن .ال
ى م.٠ .
د .ه.م
نت .
هجفأ
صلتا.ل
ىع عام
ئ
زصل
،را
دباسن
نناب لل
«ر ااا
ل
ث ف
خ
ى٠
كك
د
ول٠
همإ
هم )حا هم ر وحمدنا في الم انلج ح٠ عم ئيفنة طد تا عم
معها جهياو ٠ تديتن ،
ك ٠وإلى لم نمها فقالت اك
اته
طي قل ٠
ضا سم
ا ه٠
صهاال
ىلائ
ل٠ي
ىرعقال
طف٠
بعك.
وذعأرهل..
وإادان
باض
نئليا
ل ل
طام
ط يا
نو ٠ئ
ا٠
يصمه
ظا
ندن
ن
فنهم
نااي ٠كانقن٠
تللط
نالل
يهه و
ذع
طمخ
و٠ا
... ، ع نل ٠ ا ع
لى طى لوجو لى فقالت فهلا قول ا
جهاصماي٠هخاب ل ٠وجعوهالصه٠احا
ط ام هم .هم ٠خعلدي هم ، ٠ر ق عم.. لده ٠ ع هو
٠لطز اام
.هلقتا ا ٠لمز عاد
لفي
كلم،يثر ا
لقل٠دل
ننإندد
بثإ٠
م٠
فلا
اقن
ر
اعخ،
ن
ثكر
نن
م لما
حاإ
ثسث
لي
امان
محثوم
للس
ن،
نتد
يزي
ل لئثنبرزإل١ز
لنمن
خث
دن٠ يلائئ
لن
ئااع
تم
جرمف
كء
ي،ل
إ
ن ا
جف
ر٠
نئوث
ئ
نن
ث ل،
صمنع
و
للئ
ه٠
مسلا
لل ا
ربا
تص
ت٠ل
ل
ئنل
ا
ام
ا اق
ن(
ان بيوا
ليانىماول
نصئه
لثنهإئ ل
نندلمن،
ا عم.
ستنجاز المواعيد
ه ٠ع طى
.ذان انلج ٠ر حر ما وعد.من امثالهم .. ٠ه
ل ا٠
ك على ا لحر واجب عود
عقله
نننا
إل
اعئ
فلص..
ماه .
مبه
حإدرت
تترحوة
تسس
فقللات ع
سحم ه هممهم
دقا إنلمهلدنإ ضن،
سزاسينالأحدهم
طلخف وي ل انه
قال عهد الرحمن بن اثم الحكم لعهد الملك بن مروان في مواعيد وعدها إياه فمطله
بالمطلب اولى مظد بالإنجاز وانت القول، إلى منا احوج الفعل إلى نحن بهان
القاسم لين معن المسعودي قالت قلت لعسى بن مولددى ،أيها الأمير ،ما انتفعت بلد
مذ عرفن{ ولا اوصلت لي خبرا مذ صدحلنثير قالت الم اكلم لك امير المؤمنين في
واستتممت ما استنجزث ما وعدث، فهل بلى قلثز قالت رسالته لك كذا؟ كذا
ايها الأمير، قلثز عاذرنز واحوال حال من دون ذلك امور قاطعة، بدك؟ قالت
فما زدت على انها نبيت العجز من رقدته ،واثرت الحزن من رليضته ،إن الوعد
إذا لم ينفه إنجاز يحققه ،كان كلفظ لا معنى له ،وجسم لا روح فيه.
وقال عهد الصمد لين الفضل الرياشي لخالد بن دلهم ،عامل الري.
وقد اطعمتنا منك هوصأ سحابة ٠ ٠ ٠اضاءت لنا برقأ وابطأ رشاشها
فلا خهصها ليصحو فههئس طامعأ ٠ ٠ ٠ولا ملها يأتي فتروى عطائها
وقال لضدعلد لين سلب وعد أبي بشارأ العقيلي حين مدحه بالقصيدة التي همقول فههاز
فقالي له ابية يا ايا معك هلا استنجحث الحاجة ليدون الوعهد؟ فاة لم تفعل فتربعن
فإنه لم ياتني منك لا تصنع إلي معروفا حتى تعدني، الصؤمتهن، يا امير لهشاب
لددهب على تجر وزعم وإلإ هان طي قدره ،وقل ثني شكرهم قال له هشا« لئنء قلت
ذلك لقد قاله سهد اهلك ابو مسلم الخولانيز إن اوقع المعروف في الظوب ،وابرده
وكان يحبس لين خالد لين برملم لا لننضي حاجة إلا بوعده ويقول من لم ليث على
لأنه من لم يمعمفعل المعروف لزمه ذم اللؤم وحده، الخس الاثم من الهخل، وقالواز
ومن وعد واخلت لزمه ئلاث مذماثز ام اللقب وام الخلف ،وام الكذب.
ابياتأ إلهه فكتب إياه، وعدها عدة في وعقب لين السن الطائي خلطا( الددتلنطأ
على امير المؤمنين المهدي وعنده اين دخلت عهد ايه لين مالك الخزاعين وقال
فقلت العباس انيا صدفنك هذه وقالت المهدي إلي راس فرفع
شنأ؟ ا لشعر من تنشد هل وقالت إلي ٠ف ٠ضحك المؤمنين.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وما مات منا سهد حتف انفه ...ولا طل منا حيث كان قنن
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وننكر إن شئنا على الناس قولهم ...ولا هنكرون القول حين نقول
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
فقالت احسنثا اجلس ،يهذا لغتي سل حاجنك؟ فقلثز يا امير الصؤمنبن ،تكتضز لي
في العطاء ثلاثين رجلا من اطي؟ قالت نعع ،فرطن علي إذا وعدت .فقلت يا امير
إنلد متمكن من القدرة وليس دو« حاجز عن الفعل ،فما معنى العدة! المومنبن،
فنظر إلى بن داب كأنه لمريد منه كلاما في فضل الموعد .فقال اين دفن
وراح مسلمة الرجل عليكم خدا إذ يا بنيه ابي صفرة لينههز المهلب لين وقال
وقال اخر ز
كفا مخرأ وجهي بثاني ...وحسني ان ارم وان تراني
ابرقث، فإن سحائب وعدلا قد اما بعده السلطاني اهل العتابي الي بعطر كتب
فليكن انىرقث، قد شجرة وعدلا فإن اما بعده وعده! الهاعظ إلى رجل وكتب
ووعد عهد ايه بن طاهر دملأ بخلاعو فلما طال عليه تصدى له يوصأ ،وقد ركب
تحسن ولم الماخذ، وجهك الافتضاء، ابيات قالت فلما راه الخضة، باب إلى
النظر ونحن اولى يالفضل ،فلك الغلام والدابة لما ننزل إن شاء ايه تعالى .فأخذ
وسأل خلف بن خليفة ابان لين الوليد جارية فوعده بها ،وابطك طهه ،فكتب إليهن
وقلت فيهن
يراعةخرنيمنهاوميطنسنى بببحتىمددتإلههاالكفمقتسا
قصادفث حجرا لو كنث تضربه ...من لؤمه بعضا موسى لما انيسا
كأنما صدني من بخل ومن كذب ...فكان ذالد له روحأ وذا نضا
وقلت فيهن
لطيف الاستماع
والأنفس ربما انطلقت وانشرحث النجاب الاستمتاع سلنب لطيف الحكماء.. قال
تهنعث بجفاء السائلة كما قال الشاعر
دضث وا مهم
تدخ ٠
٠بلطيف السؤال ،وانق
وإيالد إلهه، الطلب فقهي فابمل لددلطان ذي إلى حاجة طلب إن العنابر. وقال
منه تأخذ فلا وجهك ماء ويرهق عرضك، ينظم إلحاحك فإن علي، والإلحاح
عوضا لما يأخذ منلير؛ ولعل الإلحاح يجمع عليلا إخلاق الوجه ،وحرمان النجار
وقال اخر ز
عند المهدي، لقيت يزيد لين مزيد وهو خارج من ابي حقصةز وقال مروان بن
فأخذ بعنان دابته وقلت لهن إني قلت فهلا ثلاثة ابيات اريد لكل ليبيا منها مائة الف.
يا اكرم الناس من عجم ومن عرب ...بعد الخليفة يا ضرغامة العرب
إن السنان وحد السيف لو نطقا ٠ ٠ ٠لا خلرأ عنلير في الهيجاء بالعجب
فأمر لي بها.
يا امير فقالواز الملك لين مروان، قدح قوم من بني امهة على عهد المدائني قالت
ونمت ليقريب، بعهد، وجئنالد من همنكر، لا وحقنا ممن تعرفه نحن المزمتهن،
دخل عهد الملك لين صالح على الرشيد فقالت ألدعلك بالقرابة والخاصة اثم بالخلافة
يالا يا نر المؤمنين بالعطلة اطلق قالت بل بالقرابة والخاصة. والعامة! قالت
ودخل ابو الريان على عميد الملك بن مروان ،وكان عنده اثبرأ ،فرآه خائرأ ،فقالت
اشكو إليه الشرف يا نر المؤمنين .قالت وكهف يا انيا الريان ،مالك خائرآ؟ قالت
عهد الملكي ما احسن ما ذلك؟ قالت نسأل ما لا نقدر عليه ونعتذر فلا نعذر .قال
إلهه فكتب عليه. فاعتلى حاجة، سأله الحجاج إلى الشعبي كتب قالت العتابي
فقضى القريتهن، عظهم وابن العراقهن، والي وانت عذرنك لا والمه الشعبين
حاجته.
العتبي قالت قدح عهد العزيز بن زوارة الكلابي علىامير المؤمنين معاوية ،فقالت
امتطى الليل بعد علهلد٠، فلم اجد معولأ إلا إليك اهز ذئاب الرحال إني لم ازل
النهار ،واسم الصجاهل يالأثار ٠،هقودني إليه امله وتسوقني يلوى ،المجتهد يعذر،
اصلح المع الأمير على يزهد بن المهلب فقالت ودخل كريز بن زفر بن الحارث
انث اعظم من ان هستعان بلد ويتمتعان علهلد ،ولست تفعل من الخير شيئا إلا وهو
لا تفعل ان العجب ولكن وليس العجب ان تفعله اكبر منه، عنك وانت هصغر
قالت سل حاجتلير قالت قد حملت عن عشيرتي عشر ديك .قالت قد امرت لك بها
وشفعتها بمثلها.
العتبي عن ابيه قالب اتى رجلي إلى حاني الطائي فقالزايها وقعت لبيني وبين قومي
ديك فاحتملتها في مالي واملي ،فعدمت مالي وكنت املي ،فان تحملها عني فرب
هم فرجته ،وثم كفهته ،ودين قضهته ٠،وإن حال دون ذلك حائل لم أذم يومك ،ولم
المدائني قالت
لهى رجل خظدأ القسري حاجة ،فاعتل عليهم فقال لهن لقد الت الأمير من خبر
حاجة قال وما دعالير إلى ذلك؟ قال راهنا تحب من لك عنده حسن بادء ،فأردت
والاصمعي قالت دخل ابو يكبر الهجري على المنصور ،فقالت يا امير المؤمنين.
نغطن فصي ،وانتم اهل البث برس فلو اذنث لي فقبلت راسل لعل ايه يندد لي
اختر منها ومن الجائزة .فقالت يا امير المؤمنين اهون علي من ذهاب منه .قالت
درهم من الجائزة الا تهقى ماكين فقهي فضي .قمع المنصور وامر له بجائزة.
وذكروا ان جارأ لأبي دلف بلغداد لزمه كبير دين فادح حتى احتاج إلى ليك دارهم
فساوموه بها ،فسألهم الف دنار ،فقالوا لهن إن دارين تساوي خمسمائة دهغار ٠قالت
فهلغ انيا دلف ،فامر بقضاء دنه، وجواري من ابي دلف بالف وخمسمائة ديغر
اشهر إلها قلة الجرذان .قالت ووقفت امراة على قيس بن لددعد بن عباسدة ،فقالثز
ما احسن هذه الكناية! املئوا لما ينا خبزا ولما وسنا وتمرا٠
امهة إذا ايام بني المنصور ابو جعفر كان الظبياني قالت عن احمد إبراهيم بن
فلما المحدث. السمان ازهر في حلقة يجلس فكان مستترأ، البصرة دخل دخل
وقال له ما حاجنك يا فرحب به وقربه، عليه ازهر، قدح الخلافة إلهه، افضت
داري متهدمة ،وعلي اربعة الاف درهم ،واريد ان ليني محمد ابني ازهر؟ قالت
بعياله ،فوصله باثنى عشر الفذ وقال .قد قضيغا حاجنك يا ازهر ،فلا تابي طالبان
ما جاء بلد يا فلما رآه ابو جعفر ،قالت ظنا كان بعد سنة اتاهم نأخذها وارتحل.
انل جثث طالهأي المؤمنين نر إنه يني في خلد قالت ازهر؟ قال جئنك مسلمة.
قالت ما جثث إلا مسلمة .قالت قد امرنا لك باثني عشر الفذ واذهب فلا تابي طالبا
ما جاء بلورها ازهر؟ فقالت فلما كان بعد سنة اتاه، فأخذها ومضى. ولا مسلمة.
مل قالت انل جثث طالع المؤمنين امير إنه ليقع في خلد قالت عاينا. اتهث قالت
جثث إلا عائدة قال امرنا لك باثنى عشر الفا فاذهب ولا تك لا طالها ولا مسلما
يا بلد ما جاء لهن فقال اقل السنة مضت ظنا وانصرف. نأخذها عايدأ، ولا
دعاء كنث اسمعك تدعو به يا امير المزمنبن ،جثث لأنهع فضحك ازهر؟ قالت
إنه دعاء خبر ستجاب ،وذلك انى قد دعوت ايه تعالى به ان لا ابو جعفر وقالت
ارالد ،فلم يميضدتجب لي ،وقد امرنا لك باثني عشر آكفأ ،فاذهب وتعال متى شئث،
اسك قتلنا( وإن ذث حكمنالير،ا حس ٠ فان فقالت ثم دخل بيته وقلد سهفه وخرج،
نانشا همقولن
له حكم لقمان وصورة يوسف ٠ ٠ ٠وملك لسليمان وعدل أبي بكر
فتى تفرق الأموال من جود كفه ...كما يغرق الشيطان من ليلة القدر
على بل قالت على قدري. شئث على قدرلد وإن شقت فان حكمنالير، قد فقالت
هلا احتكمت على قدر الأمهرا قالت قدري ،فأعطاه خمسين الفذ فقال له جلساقهز
انث في هذه اشعر منك في شعرلد، قال له داودز لم هلا في ماله ما ليفي بقدرم
الموصلي إبراهيم لين إسحاق عليه دخل إذ الرشيد عند كنث قالت الأصمعي
فأنشد ه ز
ما احسن اصولها ،وابن قممدولهاي واقل ليل در ابيات تاكنا ينهال فقال له الرشيدي
قضولهاا يا خلام ،اعطه عشرين الفذ قالت والمه لا اخذت منها درهما واحدة .قالت
ولم؟ قالت لأن كلامك والمه يا امير المؤمنين خير من شعري .قالت اعطوه اربعين
الفذ قال الأصمعيز فعلمت والمه انه اسيد لدراهم الملوك مني.
قدح زهد بن منية من البصرة على معاوية ا وهو اخو يعلى بن منهة صاحب جمل
ابنة وكانت الهصرة، الحروب وراس اهل عنها ومتولي تلك عائشة رضى ايه
يعلى عند علنية بن ابى لسفيان تر فلما دخل على معاوية شكا دنه ،فقالت يا كعب،
اعطه ثلاثين الفذ ظصزولى قالت وليوم الجمل ثلاثين اكفأ اخرى .ثم قال لهن الحق
يصهرلد ا يعني عنق ا فقدم عليه مصرإ فقالت إني سرت إليك شهبىين ،اخوطري
اليس اردية الليل مرة ،واخوطن في لجج السراب اخرى ،موقرا فيهما المتالف،
غنى جدعنا به بعد ومن دهن لزم. وهاربا من دهر قالب الظن بلس بن حسن
ثم استرد ما وخلطكم بنا، خنى، اعارته الدهر إن عتهةن فقال انوف الحاسدين.
المير وانا رافع هدي ويلد لبيد لا ضيعة معه، ابقى لكم منا ما وقد امكنه اخذه،
أبي أعيم منجوفن بن سوليد بن علي بن ايه عهد قال قالت الثماني إبراهيم
إمامة شديدة بالبصرة وانقطى ،فخرج إلى خراسان ،فلم لمجععب بها طانلأ ،فيغا
ثو يشكو تعزر الأشياء علهه ،إذ عدا غلامه على ضوته وبلغته فذهب بهما فأتى
ابا لددالددان حضلن بن المنذر الرياشي فشكا إلهه حاله .فقال لهن والمه يا لين اخي ما
بكسوة حسنة نألسنى فدعا لكن احتل لعلى ولكن محاملك، يحمل ممن عمك
إياها ،ثم قال .امحنن بنا .فاتى باب وانا خراسان فدخل وتركني بالهاب ،فلم السز
اين علي بن سوهد؟ فمخلر إلى الوالي ،فاةا حطندهنا على أن خرج الحاجب فقالت
فررانل جانبه .فسلمت على الوالي ،فرد علي ،ثم اقلل عليه حضلن فقالت اصلح ايه
سهد وابن رائف بن بكر فتيان سهد منجوف، بن سرهد بن علي هذا الامير
وفي كل موضع ملكت به بكر بن كهولها ،بىاكثر الناس مالية حاضرة باليصرة،
هي مقضهة ٠قالت سألك ان تمد وائل مالأ ،وقد تحمل لي إلى الأمير حاجة قالت
يدك فى ماله ومرا( وسلاحه إلى ما احلهث ٠قالت لا والمه لا افعل ذلك به ،نحب
اولى نردته ٠قالت فقد اعفهنالد من هذه إذ كرهتها ،فهو سألك ان تحمله حوانجلد
نظمه في قبول ان الالم ولكن فيها ثقة، حاجة فهو كانت إن قالت بالبصرة.
معونة منا ،فإنا نحب ان ليرى على مثله من اثرنا .فاقد علي ابو لددالددان فقالت يا
عزمت عليلا ان لا ترد على عمك شيئا اكرمك بع فسكت .فدعا لي انيا الصن،
بمال ودواب وضاو ورقيق .فلما خرجت قلثز ايا لددالددان ،لقد اوقفتني على خطة
ما وقفت على مثلها قطر قالت اذهب إليك يا لين اخي ،فعمك اعلم بالناس مظلم إن
وإن يعلمولد فقيرة تعدوا غرارة من مال حشوا لك اخرى، علموا لك الناس إن
عليك مح فقر(
يخيط وجعل السراج فانىقد ابنة لهلأ، دلامة لأبي ولدت الشبيلي قالت إبراهيم
فلما اصلي طواها لين اصابعه وغدا بها إلى المهدي فاستأذن خريطة من شقق.
لو كان نعد فوق الشمس من كرم ٠ ٠ ٠قوم لقيل اقعدوا يا ل عباس
شم ارتقوا من شعاع الشمس في درج ...إلى السماء فأنتم أكرم الناس
ولدت لي إليغا؟ قالت بلد خدا الذي فما احسنت والمه انيا دلامةل قال له المهد(
جارية يا نر المؤمنين .قالت فهل قلت فهيا شعرآ؟ قالت نعع ،قلثز
اعهنلد به في تركتها ايا دلامة؟ قالت ان فما تري وقالت المهدي. فضحك قالت
تملأ هذه يا نر الصؤمتهن ،واشار إليه بالخريطة بهن إصهعيه ٠فقال العهدين وما
عسى ان تحمل هذه؟ قالت من لم يقنع بالقليل لم ليقنع بالكثير .فأمر ان تملأ مالا.
فلما نشرت اخذت عليهم صحن الدار ،فدخل فيها اربعة الاف درهم
ركان المهدي قد ضا ايا دلامة لضداجأ ٠نأخذ به وهو لسكران ،نأتي به إلى المهدي.
فامر بتمزيق الساج علهه ،وان لمتحل٠س في ليث الدجاج ،فلما كان في بعطر الليل
وصحا ابو دلامة من سكره وراى نضه بهن الدجاج ،صار يا صاحب البث.
مع أدخلني من وهلا لهن قال الثه؟ عدو يا مالك فقالت السجان٠، له فاستجاب
اعمالك الخبيثة ،اتى بلد امير المؤمنين وانت لسكران نأمر بتمزيق الدجاج؟ قالت
لدداجلد وسد مح الدجاج .قال لهن وهلا او تقدر على ان ترقد لسراجأ ،وتجهئني
بدولة وورق ولك لسلهي هذا .فأتاه بدواة وورقة فكتب ابو دلامة إلى المهد(
على أني وإن لاقهث شرأ ...لخهرلد بعد ذالد الشر راجي
امر قراها، فلما السجان. إلهه فأرسلها المؤمنين. امير إلى اوصلها قالت ثم
امير يا الدجاج مح قالت ايا دلامة؟ الليلة بث اين فقالت علهه، بإطلاقه وادخله
فضحك كنث اقاقي معهن حتى اصديحث٠ فما كنث تصنعا قالت قالت المؤمنين.
وكتب ابو دلامة إلى عسى مولضدى ،وهو والي الكوفة رقعة فيها هذه الأبيات..
ولقى ابو دلامة ايا دلف في مصاد ،وهو رالي العراف فاخذ بعنان فرعه وانشر
فقالت اما الصلاة على النهي ،فنعع ،صلى ايه عليه وسلم ٠،واما الدراهم ،فلما نرجح
إن شاء ايه يجارى .قال لهن جعلت فدالبى ،لا تفرق بينهما .فاسظفها له ،وصدهث في
ودخل ابو دلامة على المهدي ،فأنشده ابياتأ اعجب بها ،فقال لهن سلنى انيا دلامة
واحتل وافرط ما شئث ٠فقالت يا امير المزمتهن ،كلب اصطاد به ،قن قد امرنا
لك بكلب ٠،وهاهنا بلغت ضنك ،وعلى هاهنا انتهت امننلم؟ قال لا تعجل طي يا
غلام ليقود الكلب قالت وما بقي علهلد؟ قال امير المزمنبن ،فإنه بقي علي .قالت
قال وخادم هطيخ الصيد. قالت وخادم هطهغ لنا الصدر قالت وغلام هتون الكلب.
ودار نسكنها .قالت ودار تسكنها .قال وجارية نأوي إليهم قالت وجارية تأوي إليها.
عامرة والقي جر الفي جر- اقطعنالبى قد قالت المعاثى، الأن بقى قالت
انا اقطع قالت تعمر التي لا الصؤمنبن؟ قالت الغامرة يا امير وما قالت غامرة.
نر المؤمنين خمسين الفا من فيافي بني اسد .قال قد جعلتها كلها لك عامرة .قالت
اما هذه فدعها ٠قالت ما منعتني شيئا فهأذن لي امير المؤمنين في تقيد هده؟ قالت
ودخل ابو دلامة على أبي جعفر المنصور هوصأ وعليه قلنسوة طويلة ا وكان قد
اا كأنهم الرجا لطن عليها مكتوب درابىيه بليس واخذهم بلسها اصحابه اخذ
ا اوساطهم على السيوف بتعليق وامرهم اا العليم السهم وهو الله فسهكفيكهع
بشر عليه ابو دلامة في ذلك الزي ،فقال لهن كهف اصبت ايا دلابة؟ قالت فدخل
المؤمنين وما ظنك يا امير قالت كهف ذللد؟ ويللا قالت المؤمنين. حال يا امير
بمن اسهم وبثه فقهي وسطه ،وسيفه في استه ،وقد نبذ كتاب ايه عز وجل وراء
ظهرهم قالت فضحك ابو جعفر ،وامر بتغيير ذلك وامر لأبي دلامة يصلة.
واوصل ابو دلامة إلى العباس لين المنصور رقعة فيها هذه الأبيات..
قف بالديار واي الدهر لم تقف ...على منازل بهن الظهر والنجف
وما وقوظد في أطلال منزلة ...لولا الذي ال-دنك فقهي قلهلد »كلة ع
ولا تزهدلد إلا الحل من اسف ٠ ٠ ٠فهل لقليل من صلر على الأسف
هذي مقالة شيغ من بني أسد ٠ ٠ ٠يهدي السلام إلى العباس في الصحف
حلى إذا ما استوى الوديان وامتلاك ...منها وخلفت على الإسراف والقرف
صدهنث ثلاث سنهن ما ترى احدأ ...كما تصان للحر درة الصدف
فان تصلني قضيت القوم حقهم ٠ ٠ ٠وإن تقل لا فحق القوم في تلف
فلما قرا العباس الأبيات اعجب بها واسنظرفها ،وقضى عنه ثمن الجارية .واسم
إبراهيم بن المهدي قالت قال لي جعفر لين يحبس يوصأز إني استأذنت امير المؤمنين
فهل انث مساعدي في الحجامة واردت ان اخلو واقر من اشغال الناس واتوحد٠
قلثز جعلني ايه فدالد ،انا اسعد الناس بمسلعدنك ،وانس بمخالاتلير قالت فكر إلى
بكور الغراب .قالت فاكث عند الفجر الثاني فوجدت الشمعة بهن هدهه ،وهو قاعد
اامبامة، وقس باء متى الخديو اقمنا في ثم فصدلهنا قالت هنتظرني للصهعاد٠
فأتى بحجاح وحجما في هددا« واحدة ،ثم قدح إلهنا طعام فطسنر فلما نلنا اهدنا
خلع علينا ثياب المنادمة ،وضصخنا بالظوق ،وظللنا باسر ليوم مر بنا .ثم إنه ذكر
حاجة فدعا الحاجب ،فقالت إذا جاء عهد الملك القهرماني فأذن لهب فنسي الحاجب،
فإذن له على جلالته وسنه وقدره واس الهاشصي، الملك بن صالح عهد رجاء
الحاج -فما راعنا إلا طلعة عهد الملك .فتغير لذلك جعفر بن يحبس وتنغصى عليه
عهد الملك إلهه على تلك الحال دعا غلامه دفع إليه سنه فلما نظر ما كان فيه.
وسواده وصامته ،ثم جاء ووقف على باب الصجلس ،وقالت اصنعوا بي ما صنعتي
بانفسكم .قالت فجاء الغلام فطرح عليه ثياب المناسة ردعا بالطعام فطهم ،شم دعا
بالشراب فشرب ثلاثا ،ثم قالت ليخفف عني ،فإن شىء ما شربته قطر فتهلل وجه
عليهم الملك لين صالح ووجد عهد على عتب الرشيد قد وكان جعفر وفرح به،
فقال له جعفر بن هحهىز جعلني ايه فدالد ،قد تفضلت وتطولت واسعدث ،فهل من
او تحيط بها نعمتي »قضهها لك مكافأة لما صنعث؟ قالت حاجة تبلغها مقدرتي،
إن قلب نر المؤمنين عاتب طي ،فسله الرضا عني .قالت قد رضي عنك بلى
علي اربعة الاف ديغر قال حاضرة ،ولكن من مال امير نر المؤمنين .ثم قالت
اولاد اشد ظهره بصهر من ان احب وابني إبراهيم قالت إلهلير احب المؤمنين
واحب ان تخفق قد زوجه نر المؤمنين ابنته عائشة قالت نر المؤمنين .قالب
الألوية على راسه .قالت قد ولاه نر المؤمنين على مصر .قالت وانصرف عهد
امير استئذان خبر من الحوائج قضاء على إقدامه من نعجب ونحن الملك
ان فلم نلهث الرشيد ودخل جعفر، على باب الغد وقفنا فلما كان من المؤمنين.
فعقد الملك عهد لين وإبراهيم الحسن بن ومحمد القاضي يوسف بابي دعي
على مصر. إبراهيم وكتب سجل الملك عهد إلى منزل الهدر وحملت النكاح،
فلما صار إلى منزله ونحن خلفه ،نزل ونزلنا بنزوله. وخرج جعفر فأشار إلينا.
تعلقت قلوبكم باول امر عهد الملك فأحههتي معرفة اخره ،وإني فالتفت إلهنا فقالت
لما دخلت على امير المؤمنين ومثلت بهن هديه ايتدك القصة من اولها كما كانث،
فما صطعث؟ فأخبرته ببا اله وبما اجبته احسن والمها احسن والمها فجعل هقولت
بع فجعل هقول في ذلا احسنث ،احسنثا وخرج إبراهيم وا( على مصر.
على ملك من ملوين الأكاسرة ،فمكث ببابه حهنأ لا هصل إلهه ،فتلطف قدح رجل
والأمل الهدر الأولي السطر في اسطر اربعة وفيها إلهه، اوصلها رقعة في
اقدماني عليا
ومن قولنا في هذا المعنى .ودخلت على أبي العباس القائد فأنثددتهز
ملك إذا استقبلت يرة وجهه ...قهطرى الرجاء إليك روح إلياس
ليديه بهن فأخذت سحابة من علي، فتلكأ فيها الظظم ثم لددألته حاجة فيها بعطر
فكتب »رسل إلهه المتوكل ينحرف خره، الدهوان، عن ايه بن يحيى رابطا عهد
إليهن
فأتاه الحاجب كنث هوصأ في مجلس الفضل لين يحيي. عهد ايه بن منصور قالت
فقالت إن بالباب رجلا قد اكثر في طلب الإذن وزعم ان له هدآ همت بها. فقالت
فانىما إلهه بالجلوس فسلم فأحسن. الوجه رث الهية فدخل رجل جميل ادخله.
قد لهن قال حاجنك؟ ما لهن قال الكلام وامكته انطلق قد انه علم فلما فجلس.
اعربت بها رثاثة ههئتي وضعف طاقتي .قالت اجل ،فما الذي تمت به؟ قالت ولادة
اما قالت اسمك. واسم مشتق من هدنو من جوارلد، وجوار تقرب من ولادنك،
علمك ما ولكن الاسير الاسم يوافق وقد كما قك، ليكون ان ليمكن فقد الجوار
إنه ولد الليلة ليحيى لين خالق اعلمتني أمي انها لما وضعنتي ،قللت بالولادة! قالت
غلام وسمي القضل ،نستني فضيلأ ،إعظاما لاسك ان تلحقني بع فتهدم الفضل
هذا صدقث، قالت سنة. وثلاثون خمس قالت السنبن؟ عليلا من اتى كم وقالت
المقدار الذي اتهث طهه ،فما فعلت امك؟ قالت توفهث رحمها المير قالت فما منعك
عاملة لأنها كانت في نفسي للقائك ارطن لم قالت بنا فهما صهس؟ اللحوق من
عام مضى من سنيه اعطه لك يا خلام، قالت الملولير وحداثة نقعدني عن لقاء
الفذ ولعله من ضوتنا ومراكنا ما ليصلح لهب فلم يخرج من الدار إلا وقد طاف
الأصمعي قالت ونظر زياد إلى رجل من ضهة يأكل اكلأ قههحأ ،وهو اقبح الناس
بىجها ،فقالت يا اخا ضهة ،كم عيالك؟ قالت سم بنا١س انا اجمل ماين وبها ،وهن
لكل له و افرضوا الطف لساللدا ما درينا ليل زيام وقالت فضحك منين لك
واحدة منهن مائة وخادما ،وعجلوا له و لهن ارزاقهم فخرج الصبي وهو يننولت
إني اصلح ايه الأمير ووقف دجل للعطر امراء الرقة ،فلما صثل لين ليديه قالت
ولكنني اقول ز
على عهد الملك بن بشر بن مروان ،لما ولي الكوفة دخل ابن عهد( العتبي قالب
إني رايث رؤيا فاةن لي في قصصها. ايها الأمير، فقعد بهن السصاطهن ،ثم قالت
اترغفيث قلل السهم ليوم مسهد ...في هددا« ما كنث قلل اتهامها
وبمدرةحعلثإليوبظة ...شههاءناجهةهصرلجامها
قال له عهد الملك بن بشر بن مروانة كل شيع رايث فهو عندي إلا الهغلة ،فإنها
دهماء فارهة .امرأتي طالق ثلاثا إن كنث رايتها إلا دهماء .إلا اني ظطث٠
الشافي عن البطين الشاعر قالت قدمت على طي بن يحبس الأرميني فكتبت إليهن
رايث في النوم أني راكب فرسأ ٠ ٠ ٠ولي وصدهف وفي كفي دنانير
رؤيا فسر خدأ عند الأمير تجد ...تعبير ذالير وفي الفال الاشهر
أضغاث احلام ،وما نحن بتأويل الأحلام بعالمطير قالت فوقع لي في أطل كتابين
اما علمت جزالد ايه صالحة ٠ ٠ ٠عني وزادلد خهرأ يا لين هقطهن
أني اريلد للدنيا وزينتها ٠ ٠ ٠ولا اريلد ليوم الدين للدين
يا بن العلاء ويا لين القرم مرداد ...إني لأطريلد في أهلي وجلاسي
الأخذ من الأمراء
عهد الحميد عن عن يزيد لين لددصعان عن عهد ايه بن ثور حدثتا جعفر لين محمد
ابن وهب عن ابي الخلال ،قالت هددالث عثمان بن عفان عن جائزة السلطان .فقالت
فقال عمامة منخرفة٠ عليه للرجل فراى عكرمة، إلى ورجل انا انطلقت قالت
إنا لا نقبل من عكرمة إلهلد بعمامة منها! قال الا نبعث صائب عندنا الرجلت
وقال هشام بن سانز رايث على الحسن البصري خمهصة لما اعلام ييضدلي فهها،
النجاشي إليه اهداهما اسودين خقين ينس وسلم طيه ايه صلى النبي وكان
صاحب الحبشة
وقال نافعز كان عهد ايه بن عمر يقيل هايا اهل الفتنة ،مثل المختار وعدم
فأمر له بالقسم إليه ديغأ لزمه، فشكا الرشيد، هارون على انس ودخل مالك لين
ابني محمدآ وزوجت المؤمنين. يا نر فلما وضع ليديه للقيام قالت عهن٠ دينار
العطاء فلما حضر فكلم فيه ابي معاوية فالحقه بالفين. العطاء، الف ومائة من
على اسمه مكتوبا كلم فنظروا في القين ،فقعر نودي الربيع بن خثهم ،فقيل لهن
هذه الجهة يا ايا إسحاق ،كنث اري ان تقبل مني اثمهمز لابراهيم بن وقال رجل
فان قالت وإن كنث فقيرة لم اقبلها مظير يمنيا قبلتها منلير، إن كنث قالت كسوق
خني ٠قالت وكم مالك! قالت الفا ديغر قالت فأنت تود انها اربعة الاف .قالت نهم
فكان الفقهاء. على يقم بمال المعروض بزيادة المه، الأظب، إبراهيم لين وامر
منهم من قهل ،ومنهم من لم يقل فكان اسد لين الفرات فلمن قهل ،فجعل زيادة ايه
إنما طهه، لا فقالت الفراث، اين اسد فبلغ ذلك على كل من قبل منهب هغمهد
وقد فخرت العرب باخذ جوائز الملوث وكان من اشرف ما يمغمولونه ،فقال ذو
الرمة
لهجو مروان بن ابي حفصة وهعليه يأخذه من العامة ويفخر بانه لا وقال اخر
التفضيل في العطاء
إذا هقولت وسلم عليه ايه صلى ايه رسول لددصعث وقالت دنار، الف فأعطاه
دث فلغن٠
ا عط هم
وقدح على رسول ايه صلى ايه عليه وسلم وقد من العرب فأعطاهم ،وفضل رجلأ
واعطى النبي صلى ايه عليه وسلم لهم حنبن المؤلفة قلوبهم ياترعملى الأفرع ابن
اين العباس والمعطى المال بائع مسن الفزاري حصن وتنهيغة بن التهصي حابس
مرداس السلمي خمسهن ،فشق ذلك طهه ،فقال ابياتا ،فاتاه بها وانشده إياها ،وعين
فقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلم لهلالي اقطع عني لسان العباس فأعطاه حلى
ارضاه ٠
ايه خلقا العطر إلي منه ،فما زال يعطيني حلى ما خلق ايه خلقا احب إلي منه.
إن انه أنهم على عباده بقدر قدرته .وكلفهم من الشكر بقدر سليمان التميمي قالت
طاقتهم
وقالواز مكتوب في التوراتي اشكر لمن أنهم عليلا وانهم على من شكر(
ظير
وقالواز من حمدين فقد وفل حق ٠نعمهم
رجاء في الحديثي من نشر معروفأ فقد شكره ،ومن ستره فقد كفرهم
صالحة لشكرته هدأ إلي اسدى مصر فرعون ان لو عباسي بن ايه عهد وقال
عليها.
ايه عز واعتبر ذلك يقول عباده شينأ اقل من الشكر، ما نحل ايه تعالى وقالواز
وجلت اا وقليل من عبادي الشكور اا ٠
اية دخلهم على يحبس لين خالق اليرمكي ،فقلثز محمد بن يضنالح بن الواقدي قالت
هؤلاء ينكرون معروفا، هاهنا قوما جاءوا ينكرون لك معروفا ،فقالت يا محمذ،
وقال النبي صلى ايه عليي وسلب ما انعم ايه على عهده نعمة فرأى عليه اثرها إلا
كتبن حبب ايه شاكرا لانعمه ،وما انهم ايه على عهده نعمة فلم لير اثرها عليه إلا
إني بارطى كثرت فيها النعم، عهد العزيزي ارطاس إلى صر بن عدي بن وكتب
وقد خقث على من قبلي من المسلمين قلة الشكر والضعف عنه .فكتب إلهه صر
على قوم نعمة فحمدوم عليها إلا كان ما ايه تعالى لم نعم إن عنهن بىطثي ايف
اا بىلقد ايا داود وسليمان واعتبر ذللفملقول امم تعالىز اتنمطنوه اكثر مما اخذوا.
طما وقالا الحمد ليل الذي فضلنا اا ٠فاي نعمة افضل مما اوتي داود وسليمان.
ابيات زهر بن عنها تنشد عائشة رضي ايه عليه وسلم وسمع النبي صلى ايه
جنابي
يجزي« او هنلي عليك فإن من ٠ ٠ ٠اثنى عليلا بما فعلت كمن جزى
فقال النبي عليه الصلاة والسلع« صدق يا عائشة ،لا شكر ايه من لا ينكر الناس
إذا انا لم اشكر على الخبر اهله ...ولم أذمم الجبس اللئيم المذمما
فتى خبر محجوب الغنى عن صديقة ...ولا مظهر الشكوى إذا النعل زلت
راى خلتي من حيث يخفي مكانها ٠ ٠ ٠فكانت قذى عهنهه حلى تجلت
قال النبي صلى ايه عليه وسلب الناس كايل مائة لا تكاد تجد فيها راحلة
وقال الشاعر
وقال السوال
هم
وقال حبب ز
ولقد تكون ولا كريم نناله ٠ ٠ ٠حتى نخوطن إلهه الف لئيم
فلا احد يعد ليوم خبر ٠ ٠ ٠ولا احد يعود على عديم
وقال د مل ز
إن الجهاد كثير في الهلال وإن ...ظوا كما تجرهم قل وإن كثروا
لو لم تصادف شيف اليهم اكثر ما ٠ ..في الخلل لم منسى الأوضاع والغرر
فقال ضرر على الفقر اضر؟ فاجمعوا أي شيع قال كلسرىن الأصمعي قالت
فقال أسير ثم إلهه، واحسن فأكرمه الهصرة، اهل من برجل اعرابي نزل
الاعرابمة
وكان يزهد لين منصور يجري لبشار العقيلي وظيفة في كل شهره شم قطعها عنه
فقال ز
ايا خالق ما زلت لددابح خمرة ٠ ٠ ٠سغهرأ فلما شيث خيمت بالشاطر
جرليث زمانأ لىبقأ ثم لم تزل ٠ ٠ ٠نذر متى بئم تقطو لمصع القا (
وقال لسليمان الأعصى ،وهو اخو صدرك الغواني ،في سليمان بن طين
قدح اا-ارث لين خالد الي نزوضي على عهد الملك فلم همصدله ،فرجع وقال فيهن
أرليت عليك خضاضة من مقامك فبلغ قوله عهد الملك فأرسل إلهه فرده ،وقالت
بهابي؟ قالت لا ،ولكني اشتقت إلى اهلي ووطني ،ووجدت فضلأ من القول فقك،
بعلي دين لزمني ٠قالت وكم دهنلد؟ قالت ثلاثون الفذ قالت فقضاء دهنلد احب إلهلد
وقدح المحطمة المدنة فوق إلى عننية لين النهاس العجلي فقالت أعطني .فقالت مالك
عنه فخرج عليليإ به فأعود عيالي عن فضل مالي في وما فلعطهكه، عند
إلهنا فلم وقفت إنلد هذا يا لهن ثم قال ليرده، فأمر وعرفه به جلسافىه، مخمل
هو ذلا قالت اجلس ،فلك تستانس ولم تسلب وكتمنتا نضلد ،كلك الحطهئة؟ قالت
عندما كل ما تحب .فجلس ،فقال لهن من اشعر الناس! قالت الذي هقولت
عليه الخز والقز ،فلم همتلقث إلى شىء منه فمضى معه إلى السوق ،فعرطن لهب
وأشار إلى الاكدية والكرالمر الغلاظ والاقبية .فاشترى له منها حاجتهم شم قالت
لا حاجة فى ان ينبمون له فإنه قد امرني ان ابسط ليدي بالنفقة قالت قالت اسير
سئلت فلم تبخل ولم تعط طانلأ ٠ ٠ ٠فسيان لا ذم عليلا ولا حمد
وانت امرؤ لا الجود منك سجية ٠ ..فتعطى وقد يعنى على النائل الوجد
الا قل لاري الليل لا تخثر ضلة ٠ ٠ ٠لضدعلد لين سلم نور كل بلاد
ومدح الحسن لين رجاء ايا دلف فلم يعطه شنأ ،فقالت
هو شاعر يميمدحلد الهوم ،ويبهجولد خدا ،فاعتلى عليه فشاور فيها زوجته ،فقالت لهن
عهانلإنلدللئهموإنني ...مذصرتموضعمطلهيللنهم
إطلاق صحلولن فظكأ وسألت بعطر موالي السلطان المعنى، هذا ومن قولنا في
فهه ،فقلثز
لو ان لؤمك عاد جودأ عشره ٠ ٠ ٠ما كان عندك حاتم مذكورا
قالت ومدح ربعة الرقي يزهد لين حاتم الأزدي ،وهو رالي مصدر فاستهطاني ربيعة
انث فهلغ قوله يزهد لين حاني فأرسل في طلهه ،فرد إليهم فلما دخل عليه قال لهن
القائل ز
قالت نعع ٠،قالت فهل قلت خبر هذا؟ قالت لا والمه ٠،قالت لترجعن بخفي حنين مملوءة
مالآ فأمر بخلع نعليه وملئت له مالآ فقال فيه لما عزل عن مصر وولي يزهد بن
وفههاهقولت
فهم الفتى الأزدي إنفاق ماله ٠ ٠ ٠وهم الفتى القيسي جمع الدرا هم
اجود ا هل الجاهلية
الذهن انتهي إلههم الجود في الجاهلية ثلاثة نفر حاتم لين عهد ايه لين لددعد الطائر
اشتد ولكن المضروب بهالصثلت حاني بىحده ،وةهو القائل لغلامم ساره وكان إذا
إليها من الارطن لينظر في يناع من غلامه فاوقد نارا امر الشتاء الهرم وكلب
ومر حاتم في سفره على عنزة ،وفيهم اسبر فالددتغاث بحاتر ولم يحضره فكاكه،
وقالواز لم ينوى حاتم ممسكأ شينأ ما عدا فرعه وسلاحه ،فان كان لا يجود بهما.
السماء، افق اصابتا سنة اقشعرت لما الأرطى واخبر امراة حانين وقالت نوار
بقطرة، تهطرى اولادها فما على المراضع وضنث حدبا حدابير، وراحت للام
بهن ما بعهدة ، صدق ليلة لفي إنا فوالمه بالهلالير وايتا المال السنة و حلامقت
حاني الي فقام وسفامة، وعدي ايه عهد جوعا، صدبيتنا تهباغج إذا الطرفهن،
واقبل الليل هداة من إلا بعد فوالمه ما سكتوا انا إلى الصسة، وقمت الصديين،
يعللني بالحدهث ،فعرفت ما لرهد فتناومت ،فلما تهورث النجوم ،إذا شىء قد رفع
كسر البث ثم عادي فقالت من هذا؟ قالثز إلا عليك يا ابا عدي .فقال .اعجلههم فقد
فأقبلت المراة تحمل اثنين ويمشي جانبيا اربعة ،كأنها نعامة اشهعلد ايه وإياهم
ودفع ثم كشطه عن جلده، فقام إلى فرسه فوجا ليته بمدية فخر، حولها رئالها٠
شم جعل على اللحم نشوي بالنار، فاجتمعنا شانا فقال لهم المدية إلى المراة،
فاجتمعوا عليكم بالنار، ايها القوم هيوا فهقولت الحي يأتيهم بيتا يبيعه ليمشي في
والتفع في ثوبه ناحية هنتر إليغا ،فلا والمه إن ذاق منه مزعه ،وإنه لأحوج إلهه
منا ،نأصدهحنا وما على الأرطى من الفرس إلا عظم وحافر ،فأنشأ حاني همقولن
ولا تقولي لمال كنث مهلكه ...مهلأ وإن كنث اعطى الإنس والخهلا
لير ى الهخهل لددهبل المال وا حدة ٠ ٠ ٠إن الجوا د ليرى في ماله سيلا
ورني حاتم يوما ليضرب ولده لما رآه ليضرب كلهة كانت تدل عليه اضهافه ،وهو
هقول ز
بقر حاتم ان بجلأ يعرف بابي الخيري مر عدي بن حاتر عند ذكرت طير
مهلا ما تكلم من فنال لهن قالت اقر اضهاظير ايا عدي، فنزل به وجعل نادين
رمة يالهة؟ فقالت إن طما يزعمون انه لم هنزل به احد إلا قراه ،كالمستهزىر فلما
فقال له اسحابهز ما شاكم؟ كان فقهي السر وثب ابو نييري هصدكز وا رابلتاما
قالت خرج والمه حاني بالسيف حلى عقر ناقتي وانا انظر إليها .فتاملوا راحلته فاةا
ثم لحمها، من يأكلون وظلوا فنم وها اقرا( والمه قد فقالواز ندعث،
نتتم لا هي
اقرا وانه قولك لي فذكر النوم في جاء حانا إن فقالت بلعلره، قرنه قد
وامرني بدفع راحلة عوطن راحلنك فخذها ،فأخذها ولحاني بن عهد ايه ايضأ
أماوي ما يغني الثراء عن الفتى ٠ ٠ ٠إذا حشرجث هوصأ وضاق بها الصدر
أماوي إن هصدل٠ح صداي بقرة ...من الأرطى لا ماء لدي ولا خمر
فإن وجدي رب واحد امه ...اجرت فلا قتل عليه ولا اسر
ولا أظلم بن الهم إن كان إخوتي ٠ ٠ ٠شهودأ وقد اودى يإخوته الدهر
ع تو
.. ٠يمنانا ولا ازرى باحلامنا للفقر فما زادنا باوا
متى تلاق على علاته هرمة ٠ ٠ ٠تلق السماحة في خلق وفي خلق
قمخر جوا منه سنا«
خطفان فيه .فلما ماتت شقوا ٠بطنها فا س ه
فمهشقو ا ٠بطني فإن سهد ٠
يه
لو كان نعد فوق الشمس من كرم ...قوم باولى او سيد« قعدوا
جن إذا فزعوا إنس إذا امنيا ...مرزءون بهالهل إذا قصدوا
من اهل ليهث لنرى ذو العرثى فضلهم ٠ ٠ ٠يينى لهم في جنان الخلد مرتفق
اطاره رفيقه النمري عنه إلا ما ذكر من فلم يك واما كعب بن مامة الإيادي،
بالماء متى ملس عطشا وابا النمري ،وهذا اكثر من كل ما اثني لغيرهم
هذا الذي خلف السياب ومات ذا ٠ ٠ ٠في المجد ميتة خضرح صنديد
واما لجواد اهل الإسلام فالى عشر ربلأ في عصر واخد لم ركن قللهع ولا بعدهم
عبد ايه بن العهاس ،وعهد ايه بن جعقر، فأجواد الحجاز ثلاثة في عصر واحر
ايه لين ابي ليكرة ،مولى رسول ايه صلى ايه عليه وسلب وسلم بن زيادة ،وعبد
الله بن عهد وهو طلحة لين وامة الطلما١س، تر التضي، القرشي، الله لين معمر
الرياحي، ورقاء لين عتاب وهب واحد، عصر في ثلاثة الكوفة اهل واجواد
واول من حيا على الطرف واول من وضم الموائد انه اول من فطر جهرانه،
ابولو ابو الفضل الذي كان رحمة ٠ ٠ ٠وخوثأ ونورا للخلائق اجمعا
إن يا لين عهاس، انه اتاه رجل وهو بفناء داره ،فقام لين ليديه فقالت ومن جود«
لي عندك هدأ ،وقد احتجت إلههاين فصعد فيه بصدره وصوبه ،فلم يعرفه ،شم قال لهن
ما هدلا طدنا؟ قال رانك واقفا بزمزح وخلامك لميممع لك من مائها ،والشمس قد
وإنه لنردد إني لاذكر ذلك فظللنك بطرف ضاني حلى شربت قالت صهرنك،
وعشرة الاف مائتا دنار قالت طدك؟ ما لقهصهز ثم قال وفكري، خاطري بهن
درهم ٠،قال فادفعها إلهه وما اراها تفي بحق ليده عند( فقال له الرجا والمه لو لم
ليكن لإسصاعهل ولد خهرلد لكان فيه ما كفاه فكيف وقد ولد سهد الأولين والآخرين
ومن جوده اههنأز ان معاوية حلين عن الصين لين طي صلاته حتى ضاقت عليه
حاله .فقيل لهن لو وجهت إلى ابن عمك عبيد المه ،فان قد قدح بنحو من الف الف
درهم .فقال الصيني وفن تقع الف الف من عل« المه ،فوالق لهو اجود من الريح
عصفث ،واسخى من البحر إذا زخر ثم وجه إلهه مع رسوله بكتاب ذكر فيه إذا
حلين معاوية عنه صلاته وتضيق حاله ،وانهعحتاج إلمممائة الف درهم فلما قرا
ثم قالت عهناه، انهملث الناس قلها والنهم عطفا، وكان من ارق عبيد ايه كتابه،
رفيع المهاد، لهن حين أصلحت الإثم من هدافو اجترحت معاوية مما يا وهلك
احمل إلى شم قال لقهرمانهز وكثرت العيال، والصين بنكو ضيق الحف العماد،
الحسين نصف ما املكه من فطن وذهب وثوب ومابة ،واخره اني شاطرته مالي،
فهذه المؤن فإن اقنعه ذلك وإلا فارجع واحمل إلهه الشطر الاخر ٠،فقال له القلب
إذا بلغنا ذلك دللنك على امر يقم حالا فلما التي عليلا من اين نقوم بها؟ قالت
عصي وما على ابن إنا ايه حملت والمه قالت أتى الرسول برسالته إلى الصظى،
في ذلك فعل من اول وهو ماله. من الشطر نأخذ كله؛ بهذا لنا نسع حسبته
الإسلام.
هايا من بالشام عنده وهو إلهه اهدى سفيان ابي بن معاوية ان جود« ومن
فلما ماببه، لمصع وورثها وفضة ذهب من وآنية ومسكأ كثيرة حللا النيروز
هل في نفسك منها فقالت إلهها، إلى الحاجب وهو هنتر ليديه نظر وضعها لطن
يوسف من يعقوب في نفس نفسي منها ما كان في إن نعم والمه، قالت شيء؟
جعلت فدالد، قالت فشلك بها فهي للير وقالت المه، عبيد فضحك عليهما السلامي
اخاف ان ييلغ ذلك معاوية فيجد يعلي .قالت فاختصها بخاتمك وادفعها إلى الخازن
فاةا حان خروجنا حملها إليك ليلا .فقال الحاجة والمه لهذه الحيلة في الكرم اكثر
من الكرم ولوددث اني لا اموت حلى اراد مكانه ا يعني معاوية ا فظن عبيد ايه
الكلام فاقا قوم نفي بما وعدناه ولا ننقطن ما دع عنك هذا انها مكيدة منه ،قالت
اكدنا.
تصدق ،فاغى نهئث ان انه اتاه لددائل وهو لا يعرفه ،فقال لهن ومن جوده اههنأز
انا من وأين إلهه؟ فقال لهن عباس اعطى لضدايءاأ الف درهم واعتذر عبيد ايه بن
اما قالت فههصا٠، قالب المال! كثرت اثم الصب في منه انث اين قال الثه؟ عل«
فعلت كنث حسييا، وإذا شئث فعلته وإذا فمروءته وفعله، الرجل، الصب فى
عهد إن لم تكن فأعطاه التي درهم واعتذر له من ضيق الحالي فقال له السائل
وإن كنث هو فأنت اليوم خير منك أمسي فأعطاه عباس فأنت خبر منه، ايم بن
الفا اخرى .فقال البدائل هذه هزة كريم حسهب ،والمه لقد نقرت حهة قلبي فأفرختها
انه جاءه رجل من الأنصار فقالت يا بن صر رسول ايه يضل ومن جوده اههنأز
إنه ولد لي في هذه الليلة مولوده وإني لددمهته باسمك تبركا مني ايه عليه وسلب
ثم دعا على المصلية، ايه لك في الهية واجزل لك الأجر يارين المهن عل« فقال
مائتي إلهه وادفع منحضنه، جارية للمولود فاشتر الساعة انطلق فقالت بوكهله،
ايام فايد جينجا وفي إلينا بعد عد شم قال للانصاريين على ترلينه، دنار للنفقة
العهثى لثليضل وفي المال قلة .قال الانصاريين لو سبقت حانا لطوم واحد ما ذكرته
العرب ابداه ولكنه سهقلد ،فصرت له تالها ،وانا اشهد ان طولا اكثر من صجهوده،
نخاس على دخل عمار ابي بن الرحمن عهد ان جعفر ايه بن و٠د جود ومن
عطاء إلهه مشى حلى بذكرها فشهر منهن، واحدة فعلق له، قهانا يعرضن
فانتهى خلره إلى عهد ايه بن جعفر ،فلم ليكن له هم خبرهم فحج فهعث إلى مولى
تزيغها ان جواريه قيمة وامر درهم، الف باربعين منه فاشتراها الجارية.
ابي ابن ارى لا مالي فقالت طهه، الناس قدومه فمخلوا وبلغ ففعلت. وتحلهها،
صار زارناا فأخبر الشبخ ،فأتاه مسلما .فلما اراد ان يغهطن اسليلسه ثم قالت ما
اتعرفها لو رانها؟ قالت في اللحم والدم والمخ والعصر فعل حب فلانة! قالت
إنما إلهه وقال لهن ايه ان تخرج عهد الجنة لم أنكرها فأمر بها ادخلت لو قالت
اشتريتها لك ووكل ما دنوت منها ،فشلك بها ،مباركا لك فيها .فلما ولى ،قال يا
قالت فبكى عهد الرحمن فرطا، احمل معه مائة الف درهم نعم بها معها. خلاح،
وقالت يا اهل البيث ،لقد خصكم ايه بشرف ما خصري به احدأ قبلكم من صلب ادب
إنها لا تعرظير فقيل لهن عظيصأ٠ انه اعطى امراة لددألته مالأ اههنأز ومن جوده
إن كان يرضهها السير فاغي لا ارضى بالكثبر ،وإن وكان يرضيها السمير قالت
انه مرطن وهو بالشاب فعاده معاوية ومعه شرحبيل ومن جود لددعلد بن العاصرة
فلما نظر لددعلد ويزيد بن شجرة الرهاوي، عقبة المري، السمط وسلم بن لين
فتبادر معاوية نحوه حلى حنا ضقط، فقد ضعفت بالعلة. لا تتحرلأ، عثمان ان
علته ومنامه وجعل سائله عن على فراشه وقعد معه، فاقعده عليه واخذه ليلمده،
وخذائه ،ويصف له ما لينبغي ان يمغوقاه ،واطال القعود معه .فلما خرج التفت إلى
هل رنينا خللا في مال ابي عثصان؟ شرحبيل بن السطو وثزليد بن شجرة ،فقالت
وما عقهةن ما تقول! قالت رايث .قالت فقال لعام بن فقالاز ما رانا شيئا ننكرم
تجر داره صحن ورايث وسخة ثيابا ومواليه حشمه على رايث قالت ذالد؟
رانه قد ذلك كل صدقث، قالت قهرمانع يخاصمون التجار ورايث مكنوس،
بما كانه ويخبره بها ييشره رسول فاق الف. بثلاثمائة مسلم إلهه مح فوجه
وعول فأخطاتر انه احسن فابيء، ساحهلد ظن إن وقال للرسول( فغضب لددعلد
فلست الدار واما كنس ثوبه٠، اتسع كثرت حركته فمن الحشم ثياب وسع فأما
ثم لا ليال ومعروفه عطره، وتزهغه لسه، اخلاقنا اخلاقزمن جعل داره مراته،
بمن مات هزلأ من ذي لحمة او عرمق واما منازعة التجارة قهرمابي ،فمن كثرت
حواليه وبهعه وشرائه لم يجد بدآ من ان ينبمون ظالما او مظلومة واما المال الذي
النمط بمثلها، ولشرحبيل لين وقد قبلناه وامرنا لصاحك منه بمائة الف، علهه،
وليزيد لين شجرة بمظها ،وفي لمعة ايه وسط ليد نر المؤمنين ما عليه معو(
قال، فهما عصي ابن صدق فقالت فأعلمه. معاوية إلى عقبة بن مسلم فركب
واخطاك فهما انتهيت إلهه ،فاجعل نصمهلد من المالي لروح بن زنياع عقوبة للين
فإنه من جنى جناية عوقب بمئلها ،كما انه فعل خبرا كوفر عليهم
الحكم في ولاية بن ان معاوية كان هداول بلغه وبين مروان اهضأز ومن جوده
المدنة ،فكان مروان يمعمقارضع فلما دخل على معاوية قال لهن كهف تركت ايا عهد
الملك! ا يعني مروان ا قالت تركته منقذأ لأمرلد ،مصلحا لعمللير قال معاويةن اغه
يمام اانبزة كفى إنسابها نأكلها .قالت كلا يا امير المؤمنين .إنه من قوم لا
فما الذي باعد يهنلد قالت ولا يحصدون إلى ما زرعوا. إلا ما حصدوا. ياكلون
وبينه! قالت خفته على شرفي وخافني على مثله .قالت فاي شيع كان له عندلبى؟
اسوءه حارا واسره غائما قالت يا انيا عثصان ،تركتنا في هذه الحروب .قالت قالت
عنلير أبطظي عني خنالير قالت بلم؟ ابطأ فما قالت الحزم. وكفهث الثقلي حملت
ذلك ظننا بلير فاقبل وكنت قرييا ،لو دعوت لأجهنالد ،ولو امرت لأطعنالير قالب
ثم قالت قومي وهذا كلامهم هؤلاء الشام فقال يا اهل الشاب على اهل معاوية
اخبرني عن مالين فقد نهئث انل تتجرسقهه ٠قالت يا امير المزمتهن ،لنا مالي يخرج
وإن كان كثبرآ فكذلك، على قلته، فاةا كان ما خرج قليلا انفقناه لنا منه فضلى،
خبر انا لا ندخر منه شيئا عن معسر ،ولا طالبه ولا مستحمل ،ولا نستأثر منه
هذا؟ قالت من السنة نصفها .قالت فكم ليدوم لك بظذة لحب ولا مزعة شهم قالت
قالت ما احد احوج نجد من هسلقنا وسارع إلى معامل( فما تصنع باقهها؟ قالت
إن شلنا لصالح يا نر المؤمنين .ولو زدت إلى ان ييضدلح من شانه مظير قالت
هذه الحال .فأمر له معاوية بخمسين الف درهم، في مالي مثله ما كنث إلا بمثل
بها حمىأ اشتري بل لضدعلدز فقال على مروءتلير بها ضهعة تعهد وقالته اشتر
واواسي بها وانلد بها العاني٠، وازوج بها الالب اطعم بها الجانب وذكرا باقها،
عليه ثلاثة اشهر وعنده منها درهم فلم تك الجار. واصلح بها حال الصدهق،
فقال معاويةن ما فضيلة بعد الإيمان بالمه هي ارفع في الذكر ولا افه في الثرف،
من الجود ،وحسني ان ايه تيارين وتعالى جعل الجود احد صفاته.
لممنءجوده انيهنأ ما حكاه الأصمعي ،قالت كان لضدعلد بن العدد ليدمر معه سماره
إلى ان يغقضي حين من اللهل ،فانصرف عنه القوم ليلة ورجلي قاعد لم يقم .فأمر
لضدعلد بإطفاء الشمعة وقالت حاجنك يا فلى؟ فذكر ان عليه دينا اربعة الاف درهم،
انهادلى إليه رجل يحرمة ،فامر له بمائة الف ومن جود عهبد ايه لين ابي بكرةن
درهم .فقالت اصلحلير المه ،ما وصلني احد بمثلها قطر ولقد قطعت لساني عن شكر
انت لم تليق لها ولولا احد احسن منها في يدلين وما رايث الدنيا في ليد خهرلد،
البصرة كانت له اهل اتاه من ان رجلأ القرشية امل بن بعمر عل« ومن جود
إن ثم الادب حتى ليرعث وفاقت في جصك ذلك ادبها بانواع جارية نفسة قد
الدهر قعد ينسهدها ومال عليه .وقدح عبد ايه بن معمر البصرة من بعطر وجوهه
خبر ان فقالت لسهدهاز إني اريد ان اذكر لك شينأ استحي منه ،إذ فيه جفاء مني،
وما اخافه وقلة مالك وزوال نعمنك، طي ما ارى من ضيق حالين سهل ذلك
وقد اليصرة، قدح معمر ايه بن عبيد وهذا الحالم وضيق الاحتهاج، عليلا من
علمت شرفه وفضله وسعة كفه وجود نضه ،فلو اذنث لي فأصلحث من شظي ،شم
تقدمت بي إليه وعرضتني عليه هدية ،رجوت ان يأتهلد من مكافأته ما همقيللد ايه
به ويغهضك إن شاء المير قال فبكى ومبدأ عليها وجزعأ لفراقها منه ،شم قال لهان
عبد ثم نهطن بها حلى اوقفها بهن هدي لولا انل نطقت بهذا ما ايتدانك به ابدآتر
هذه جارية رينها ورضهث بها لك فاقللها مني هدية .فقالت اعزلد المه، المه ،فقالت
حتى عليها الثمن لك فأجزل بهعها، في لك فهل ملكه من لهدتهدي لا مثلي
يتعلم مني عثرة ليدر ،في كل بدرة عشرة الاف الذي تراهم قالت ترضى؟ قالت
فضلك هذا ولكن عشر ما ذكرته املي إلى والمه يا لضدهدي ما امتد در( قالت
عبيد ايه يإخراج المال متى صار لطن ءليد فامر وجودك المشهور. المعروف.
اعزلد ايه لو اذنث فقال سهدهاز ادخلي الحجاب. وقال للجارة الرجل وقهضه،
لي في وداعها قالت نهم فوقفت وقاح ،وقال لها وعيناه تدمعانن
ولولا قعود الدهر بي عنك لم ينبمن ...يفرقنا شيع سوى الموت فاعذري
عليلا سلام لا زيادة بيننا ...ولا وصل إلا ان هناء ابن معمر
المال. ايه لك في ويارين فخذ جارنك، قال عل« ايه بن معمرة قد شئث ذلك
فذهب يجاريته وماله ،فعاد خنهسا٠
عثر احد وهم إلهه، المضربون الجود في المشهورون الإسلام لجواد فهؤلإء
بالجود شهروا قد الأجواد، اخرى من وبعدهم طلقة كما ذكرنا وسمهنا، رجلأ
وعرفوا بالكرم ،وحمدت افعالهم وسنذكر ما امكننا ذكره منها إن شاء ايه تعالى.
لا ،ولكن خرف الكرب لقد قبل لنصيب لين ربا( خرف شعرلد انيا محجن ٠،قالت
راجي ومد -لين منماب ،فاترعط اني الة ع دينار ومائة ناقة واربعمائة شاق
وسأل اعرابي الحكم بن حنطب ،فأعطاه خمسمائة دنار فبكى الأعرابي فقالت ما
يهكهلد يا اعرابي؟ لعلك استقللت ما اعطيغالد؟ قالت لا والمه ،ولكني ابكي لما تامل
قدح علينا الحكم لين حنطب ،وهو اخبرني رجل من اهل منيب قالت العتبي قالت
خننا على علمنا المكارم فعاد قالت كهف اخناكح وهو سلق؟ قالت سلق فلغنانا٠
فقير(
معن لين زائدة
واتام وتلا حرع٠ عن معن وحيث ولا ثرآ، البحر عن حدث فهن لناس وكان
اعطه فرعا وبرذونا وبطلا ومرا وبعيدا يا علامه رجل ساله ان يحمله ،فقالت
العتبي قالت لما قدح معن لين ز»ة البصرة واجتمع إلهه الناس اتاه مروان بن أبي
فما احجم الأعداء عنك بقية ٠ ٠ ٠عليلا ولكن لم يروا فهلا مطمعا
له را-تان المتة ع والبرد فاها ...أبى ايه إلا ان هضر وهنفعا
وكان هشام بن حسان إذ ذكره قالت والمه إن كانت السفن لتجري في جوده.
وقبل ليزيد بن المهلة مالك لا تبني دارأ؟ قالت منزلي دار الإمارة او الحبس.
ولما اتى يزهد بن عهد الملك براس لزلي بن المهلب نالي منه بعطر جلسائه ،فقال
لهن مهل إن يزهد بن المهلب طلب جسهما ،وركب عظهما ،ومات كريما.
قالت اتمدحني وانا في هذه الحال! قالت أصدهنك رخيصة فاشتريت( فأمر له بعشرة
الاف ٠
وقال لسليمان بن عهد الملك لموسى بن نصدهرز اغرم دنك خمسين مرة .قالت ليس
انا المهلة بن يزهد قال دنك مائة مرة. من والمه لتغر قالب اخره عندي ما
اخرمها عنه يا امير المؤمنين .قالت اخرج فغرمها عنه مائة الف.
استعمل الوليد لين عهد الملك عثمان لين حيان المري على المدنة وامره يالظظة
فاجتمعت القيسية اخذه بالفي الف درهم على اهل الظنة ،فلما استخلف سليمان
استعمال ذلك ووافق الثاني، ذرعا بالشطر وضاقوا شطرها فتحملوا ذلك في
بن ليهزليد عليكم هههرةن بن صر فقال العراق. على المهلب بن يزهد لسليمان
يتحملوا إلى يزهد وفيهم صر لين هبرة ،والقطاع بن تجرم المهلب فما لما احد
حلهب ،والهذنى لين زفر لين الحارث ،وانتهوا إلى رواق يزهد .قال يحبس بن اقتل
ا وكان حاجبا ليزيد بن المهلب ،وكان رجلا من الأزب ا ز فالاذنث لهب فخرج
منه انكروا ما بطعام، فاتوا يالغداء، ثم دعاء فقرب ورحب، الرواق إلى يزهد
اكثر مما عرفوا .فلما تغدوا ،تكلم عثمان لين حيان وكان لسانأ مفوهأ وقالت زاد(
عاملا المدنة إلى الملك وجهني عهد الوليد لين إن الأمير ايها ايه في توفهقك
اخرمني لسليمان وإن طههم، وصثخذ الظنة اهل على بالظظة وامرني علههإ،
خرما ،والمه ما سعه مالى ولا تحمله طاقلى ،فاكهنالد لتحمل من هذا المال ما خف
اختصرنا وقد حضره، بما مفهع ثم يكلإكلي علي. ثقتل والمه بقي وما علهلد،
المال ما قضيت فيه إن خبر مرحليا بكم واهلأ، المهلة فقال يزهد بن كلامهم
لو علمت ان احدا املا يحاجتكم مني لهدهنتي إلهه ،فاحتكموا واكثروا .فقال عثمان
بن حهانز النصف ،اصلح ايه الأمير .قالب نهم وكرامة ،اخدوا على مالكة فخذوم
فشكروا لموقاموا فخرجوا .فلما صاربىا على باب البراد/ه قال عمر بن هههرةن
بالنصف لكم فمن ظها، ام تحمل انصفها يزهد ليالي ما والمه رايتي، ايه قبح
انظر يا فقال لحاجههز وسمع يزهد مناجاتهم، والمه لراي. هذا القرب الهاقي؟ قال
يحبس إن كان بقي على القوم شيع ظهرجعواب فرجعوا إلهه .وقالواز اقلنا ٠قالت قد
فعلت قالواز فان رايث ان تحملها كلها نأنث اطها ،وإن ابث فما لها احد خهرللآ
يا امير المؤمنين اتاني فقالت وغدا يزهد لين المهلب إلى سليمان. قد فعلت. قالت
والمه قال سليماني نهم امسك في المال! قالت قالت عثمان بن حيان واصدحابه،
والمه ما حملته إلا قال يزر نأدم قالت إني قد حملته. قال يزر لأخذنه منهم
لانىديه ،ثم قالت يا امير الصؤمنبن ،إن هذه الحمالة وإن عظم خطهها ،فحمدها والمه
على بالمال يزهد خدا ثم لسؤالها. فاسطها ييهدلير مسوطة وهدي منها، اعظم
على لسليمان نأخلروه بقرن المال .فقالت وفت ليمين الخزان فدفعه إلههم ءفدخلوا
سلهصان ،احملوا إلى ابي خالد ماله ..فقال عدي ابن الرقاع العاملين
فقال المهلب قوم من قضاعة من بني ضنة، على يزهد بن قدح الأصمعي قالت
رجل منهب
ولقد ضربنا في الهلال فلم نجد ٠ ٠ ٠احدأ سواين إلى المكارم هني
فاصبر لحادث التي عودتنا ٠ ٠ ٠او لا »رشد( إلى من نذهب
فأمر له بالف ديغر فلما كان في العام المقبل وقد عليه فقالت
ومر يزهد بن المهلب في طريق البصرة باعرابية فأهدى إلهه عنزأ فقيلها ،وقال
ادفعها إليها. لابنه معاويةن معاويةن ما عندك من نفقة! قالت ثمانمائة درهم قالت
اعرف فانا تعرفني، لا كانت إن قالت السهر. ويرضهها تعرظد لا إنها قالت
وكتب إلهه رجل ستوصلهم فهعث إلهه ثلاثين الف درهم ،وكتب إليهن اما بعده فقد
بعثت إلهلد بثلاثين الفا لا اكثرها امتنانه ولا اقللها تجلرآ ،ولا استثنى عليها ثنائم،
فلم يعطه شينأ، الأزدي، حاتم بن فأتى يزهد قدح مصر الرقى قد ربيعة وكان
وقال كذا ،وانشد اليهث ٠،فأرسل في طلهه، عنه هزهد ،فاخبر انه قد خرج، فسأل
فأتي به فقالت كيفر قك؟ فأنشده البث .فقالت شغلنا عنلير ثم امر بخقهه فخلعتا من
عن فقال فيه لما عزل ارجع بها بدلا من خفي حنبن٠ رجليه وملئتا مالا ،وقالت
بكى اهل مصدر بالدموع السواجم ...خداة خدا منها الأخر ابن حاتم
وفيها هقولت
وخرج إلهه رجل من الشعراء لميجدحه ،فلما بلغ مصدر وجده قد ماث ،فقال هده
لئن مصر فاتتني بما كنث ارتجي ٠ ٠ ٠واحلفني منها الذي كنث امل
وما كان لبيني لو لقهنك لددالصأ ٠ ٠ ٠ولين الغنى إلا لهال قلائل
ابو دلف
ايه اجرى من الأرزاق اكثرها ...على العباد على كفى أبي دلف
بارى الرياح فأعطى وهي جارية ...حتى إذا وقفت اعطى ولم يقف
ينههه الرعد إذا الرعد رجف ...كأنه الرق إذا البرق خطل
كأنه الموت إذا الموت ازف ...تحمله إلى الوغى الخيل القطف
إن لددار لددار اجد او حل وقف .. ٠انظر بعهنهلد إلى أسنى الشرف
قال شراحيلي ليني معن لين زائدةن حج مارون الرشيد وفضلا ابو يوسفي القاضي،
وكنت كثيرا ما التمايره ،إذ عرطر له اعرابي من بني اسد فانشده شعرا مدحه فيه
وافرط ٠،فقال له هاروني الم انهك عن مثل هذا في مدطم يا اخا بني اسد؟ إذا قلت
هم القوم إن قالوا اصابوا وإن د عوا ٠ ٠ ٠اجابوا إن ا عطرا اطابوا واجزلوا
هم القوم إن قالوا اصابوا وإن د عوا ٠ ٠ ٠اجابوا وان اعطوا اطابوا واجزلوا
إلى خالق حلى اخن بخالد ٠ ٠ ٠فنهم الفتى لرجى ونعم المؤمل
عهد ايه القسري جالس في مظلة له إذ نظر إلى اعرابي يخب به يبينصا خالد لين
نحج٠هه ٠فلما قدح ادخله عليه فلم وقالت
بعلره مقهلأ نحوه ،فقال لحاجههز إذا قدح فلا هم
ليسرهم، بما إلههم تنصرف حتى تنزل لا والمه وانتظروا! ارلسلولد خالدي فقال
على حسهه ،فاغي اكره الا اعطهلد ثمن ما تقوله لي الف شاة والف درهم وثلاثة
ما حسب على فامدحني المه، سبيل في حلين هذا وفرسي إماء وثلاث اعهد
اخبرني فقالت
فإن تتقوا شرأ فصثلكح اتقى ٠ ٠ ٠وإن تفعلوا خهرأ فمثل{ فعل
قدح على الرشيد اعرابي من ياطة وعليه جهة حيرة سعيد لين مسلم الباهلي قالت
طى فوديه، عصها قد عاتقهم على ثم ثناه على وسطه، شده قد همان. ورداء
وارخى لها عذبة من خلفه .فمثل لطن هدي الرشيد .فقال لضدعلدز يا اعراس خذ فى
اسمعن اعرابي! يا الرشيدي فقال شعرهم في فاندفع المؤمنين. نر شرف
مستحسنأ وانكرلد متهصأ ،فقل لنا ينقي فى هذين ا يعنى محمىأ الأمين وعهد ايه
الوعر على حملتني المزمنمن، ا فقالت تا امير عن حفافهه ابنيه وهما المامون
ونفور الدرجة، وبهر الخلافة، روعة الجدد، السهل عن ورجعتني القردد،
القوافي على اليديهة ،قأرودني تتألف لي نوافرها ،وسكن روعي .قالت قد فعلتي
الخناق، نفسث المؤمنبن، امير يا قالت امتحانا من بدلا اعتذارا وجعلت
إحسان( قالت الهنهدة يا امير المؤمنين .فأمر له بمائة ناقة وسلع خلص
وقال مروان بن أبي حفصةز دخلت على المهدي فاستنشدني ٠،فأنشدته الشعر الذي
اقول فههز
يا لين الذي ورث النبي محمدأ ٠ ٠ ٠دون الأقارب من ذوي الأرحام
الوحي بهن بنى البنات وبينكم ٠ ٠ ٠قطع الخصام فلات حين خصام
قال مروان بن ابي حفصةز فلما انشدت المهدي الشعرين ،قالت سوجده حقك على
هؤلاء ا وعنده جماعة من اهل البث ا قد امرت لك بثلاثين الفذ وفرضت على
مولد .خمسة الاف ،وعلى هارون مثلهءاموعلر علمي اربعة الافورئلى العباس
ثم فامر يالثلاثبن الفا فاتي بها، قالت فحسهث سهعهن الفا. وعلى فلان كذا. كذا،
قالت اخد على هؤلاء ،وخذ ما فرضت لك ،فاكث مولددى ،فامر لي بخمسة الاف،
وافت هارون فأمر لي ببثلها ،واتهث طهأ ،قالت قصر بي دبىن إخوتي فلن اقصر
وعن ساره الملك بن مربان وعن ليعينه الوليد، عهد اعثس ربيعة على ودخل
سليمان .ففالمله عهد الملكي ماذا بقي يا ابا الصغيرة! قالت سضى ما مضى وبقي
وما انا في حقي ولا في خصومتي ٠ ٠ ٠بمهتضم حقي ولا قارح سني
ولا مسلم مولاي من سوء ما جنى ...ولا خائف مولاي من سوء ما أجني
وان فؤادي بهن جنبي عالم ...بما ابصرت عيني وما لددصعث اذني
وإني وإن فضلت مروان وابنه ...على الناس قد فضلت خبر اب وابن
وامر له بعشرة هذا؟ على اتلوماني وسليصانن للوليد وقال الملك عهد فضحك
الاف.
عهد فقال له الحكي أم المتني لين الرحمن عهد على الفرزدق دخل العتبي قالة
ابا فراس ،دعني من شعرلد الذي لا ياتي آخره حلى لينسى اوله ،وقل الرحمنن
عليه فغدا عطية لم يعطكها احد قبلي. واعطهكها افواه الرواة، في بيكن يعلقان
وهو همقولن
وانت اين بطحاوي قريثرى فان تشأ ٠ ٠ ٠تكن في ثقيف سبل ذي حذب خمر
اعترطن الفضل بن يحبس بن خاتر في وقث اخبرني الكوفي قالت ابو سوليد قالت
خروجه إلى خراسان فتى من التجار كان شخصى إلى الكوفة فقطع به واخذ جميع
العتيين قال ابو الجنوب مروان بن أبي حفصة ابياتأ ورفعها إلى زبيدة بلث جفعر
ابن الحسن سكر علي لين جبلة إلى عليغا قدح الهاتبز الحسن لين رجاء وقال
المعروفة بمران، هنالد بانها على خديجة لينث الحسن لين لددهل، لضضهل والمليون
بن لددهل مح الحسن وكان الف فلاح، على نهف ولتمهعلن إذ ذالد نجري بنون
فلما قدح علي ابن العامون هتسهم ،فكان السن يجلس للناس إلى وقت انتباهه.
جبلة نزل ل٠ي ،فقلت له ،قد قوي شغل الأمير قالت إذا لا اضيع معلير قلثز اجل.
الا ترى ما فقالت فدخلت على الحسن بن لددهل في وقث ظهوره فاعلمته مكانه.
عشرة الاف إلى ان يعطى فقالت الامر لهب عن لسث بمشغول نحن فهه؟ فقلبز
ما شمت برظد حلى نلت ريقه ٠ ٠ ٠كأنما كنث بالجدوى تهادرني
وقد خرج منتزها في الرحهة ،فناوله رقعة فيها جميع عرطر رجل لابن طوق،
جعلنا دنياي فان انت جدث لي ٠ ٠ ٠بخير وإلا فالسلام على الدنيا
في وهو راكب الخراساني، ايم بنءطاهر لعهد الشاعر طي بن دجل عرطر
لو كان يعلم أن نهلك عاجل ٠ ٠ ٠ما فاطر منه جدول في جدول
احمد بن مطهر قالت انشدت عهد ايه بن طاهر ابياتأ كنث مدحت بها يعطى الولاة،
وهي ز
له ليوم لطزلن فيه للناس أبمزس ٠ ٠ ٠ولهم نعلم فيه للناس أنهم
فهقطر ليوم الجود من كفه الندى ...وبقطر لوم الهوس من كفه الهم
فلو ان ليوم الهوس لم يثن كفه ٠ ٠ ٠عن الناس لم هصدل٠ح على الأرطى محرم
ولو ان ليوم الجود فرع كفه ٠ ٠ ٠لبذل الندى ما كان بالأرطى معدم
اكولا بعد أبي العباس إذ بانا ٠ ٠ ٠يا اكرم الناس اعراقأ وعهدا(
لو مج عود على قوم عصارته ...لمج عودك فنا الشهد واليانا
القحذصي قالت
إن هنا جارية جاء موسى شهوات إلى لضدعلد بن خالد بن عمرو بن عثصان ،فقالت
تعشقتها ،واي ان هنقصدوني عن مائتى دهغار ٠فقالت بورلد فيه .فذهب إلى لضدعلد
فدعا بمطرف خز فهسطه وامه عائشة بنث طلحة الطلحاث، اسهد، لين خالد بن
المطرف بما فهه، خذ وقال لموسمين اركانه مائة دنار، وعقد في كل ركن من
ايا خالد أعني لددعلد لين خالد ...اخا العرف لا أعني ابن لينث لددعلد
صهد الندى ما عاثر يرضى به الندى ٠ ٠ ٠فإن مات لم يرطن الندى بعم«
فلما الدعوة، صاحب نيي مسلم على دخلت رؤبة قالت حدثني الأصمعي قالت
يأذن لي شم قلثز انعمت اجدت. وانت إذا قلت لهن بل في هدي ايه تعالى. قالت
إنلد اثنتا وقد شف المال واستنفده الإنفاق ،وقد امرنا لك بجائزة يا رؤية، فقالت
وهي تافهة هسهرة ،ومظد العود وعلنا المعول ،والدهر اطرق مستتب فلا تجعل
بيننا ويهنلد الأسدنز قال رقبةن فقلثز الذي افادني الأمير من كلامه اكثر من الذي
أفادنى من ماله.
فقال هشا« بنلغهم يابا المدح فثلني ٠فقالت يا امير ا،لمرممن ،هدالد بالعطلة اطلق
لا ليد ان تفعل! قالت لي ابنة نفضت عليها بن سوادي من لساني بالمسالة! قالت
فضدها فلو انفقها امير المؤمنين بشيء يجعله لها؟ قالت فاقطعها ارضا ،وامر لها
مدح نصيب بن يانع عد ايه بن ثيعفخر ،نأمر له الرياشي عن الأصمعي ،قالت
هذا بمثل لتفعل بمال كثهر ،وكسوة شرهفة ،ورواحل موفرة برا وتمرا ٠فقيل لهن
اما لئن كان عهدآ إن شعره في لحر ،ولئن كان اسود إن هذا العهد الأسود! قالت
ثناءه لأسنرى ،وإنما اخذ مالية لدىه وثيابا تلنلى ،ورواحل تنضى ،واعطى مديحا
وذكروا عن أبي النجم العجلي أنه انشد هشامة شعره الذي هقول فيهن
فكانا ابو النجم رجعغه، نأمل ياترغضهه ذلك فأمر به فطرد. هشام احول، ويحن
ايغنى رجلا عربيا فصيحا ياوي إلى المسجد .فارق هشام ذات ليلة فقال لحاجههز
يحدثني وهنثددني ٠فطلب له ما لددالى ،فوجد ايا النجم ،فاتى بع فلما دخل عليه قالت
فمن كان اب النجم انيا قالت حيث القاني رسولا اين تكون منذ اقصينالد؟ قالت
من فما لك قالت الآخر عند احدهما واتعشى عند اتغدى رجلين قالت مثوالد؟
ازوجتهصا؟ قالت زوجت إحداهما .قالت فلم اوصيتها ليلة ابنتان .قالت الولد! قالت
قال هشا« ما هينا اوصى يعقوب ولدهم قال ابو النص ولا انا كهعقوب ولا ولدي
هي ظلامة التي اقول فههاز كولدم قالت فما حال الاخرى! قالت
طدي، هي قالت بقيضها؟ أمرنا التي بالدنانير فعلت ما لحاجة هشام قال
وضس خمسمائة دينار .قال لهن ادفعها لابي الأم ليجعلها في رجلي نللامة يمكان
الخهطهن ٠
لما استخلف مروان بن محمد دخل حدثني يونس بن حبب قالت ابو عبيدة قالت
الوليد لين خال الثقفي، إلسصاعبل فتقدم إلهه طريح بن الشعراء يبهنئونه يالخلافة،
لمزليد ،فقالت الحمد ايه الذي أنهم بلد على الإسلام إمامة وجعلك لأحكام دنه قومة
ولأمة محمد ا لمصطفى إ جنة ونظاما ،ثم انشده شعره الذي هقول فيهن
فقال مروانة كم الأشهر! قالت وفاء المانية يا امير المزمتهن ،تبلغ فيها اعلى درجة
ثم تقدم إلهه ذو الرمة متحانهأ كليرة قد انحلت عمامته منحدرة على وجهه ،فوقف
بشرفه مادحا اخطب ان المؤمنين امير اجل إني قالت نقم لهن فقيل ييضدويهاب
في صلح ابقت لنا مظقرصي ولا انه قد املت ما مروانة عصامتي فقال بلوثة
كلامك إمتا ،قالت يلى والمه يا نر الصؤمنبن ،ارد منه قراحا ،والأحسن امتدا«
اما ترى القوافي تنثال انثهالا ،يعطى فالتفت مروان إلى العباس لين الولهد ،فقالت
بك من سصى من آبائي الف دينار .قال ذو الرمة لو علمت ليلغث به عهد شمس
الربيع ءحاجب المنصور قالت قلت يوما للمنصورة هم الشعراء بها« وهم كثيرون
طههع السلام وقل لهب من اخرج إلههم فاقرأ طالت ايامهم ونفدت نفقاتهم .قالت
مدحني منكم فلا لمجععفني بالاسد ،فإنما هو كلب من الكلاب ،ولا بالحهة ،فهما هى
دولية مننتة تأكل التراب ،ولا بالجيل ،فإنما هو حجر اصب ولا بالهحر ،فإنما هو
هذا شعره في كان ومن فليدخل هذا شعره في ليس ومن لجبه خطامط
انا له يا رلطه، لهن فإنه قال هرمة، إبراهيم بن إلا كلهم ظهنصرف فانصرفوا
لا انه علمت قد يا رليك، المنصور لأيهئ قال بهن فلما مثل فأدخله، فأدخلني
يجههلد احد خهره ،هات يا لين هرمة فانشده قصيدته التي همقول فههاز
لهم طينة بيضاء من الى هاشم ٠ ٠ ٠إذا اسود من كوم التراب القبائل
إذا ما أبي شينأ سضى كالذي أبى ٠ ٠ ٠وإذا قال إني فاعل فهو فاعل
امرت للداعية الاف درهم قد الشعر، عهن هاهنا ينلغثر هذا حسهلد، فقالت
عهنهه على اخفى ان كدت فلما خرجث٠، ثم واطرافه راسه وقبلت إلهه فقمت
قالت ابي وأصيب فدا ليى، فقلثز إلهه فزطا، فأقبلت يا إبراهيم سمعته يننولت
احتفظ بها فليس لك عندنا خبرها .فقلثز بابي وامي انث ،احفظها حتى اوافهلد بها
طي بن الصين قالت انشد علي لين الجهم جعفرأ المتوكل شعره الذي اولهز
وكان في ليد المتوكل جوهرتان ٠فأعطاه التي في ييعيغه ،فأطرق متفكرأ في شيع
إنما تفكر فهما تأخذ به الأخرى مالك مفكرآ؟ فقالت التي في ساره. يننوله ليأخذ
خذهالابورلدلكفههر نأنثاهقولت
يرجىويخشىلكلامر بب.كاكهجنةونار
إذا لدخلت الندى عن كل مكرمة ...لم تلف نسبتها إلا إلى الهول
لو زاحم الشمس الفى الشمس مظلمة ...او زاحم الصم الجاهل إلى الميل
صاحب ايه بن طاهر عهد على ابو يزهد الري بقال له اهل من شاعر ودخل
خراسان نأنثددهز
اشرب هنهنأ عليلا التاج مرتفقأ ...من شاذياع ودع ندان لليمن
فأنت اولى بتاج الملك تليه ...من هونة لين علي وابن ذي يزن
فأمر له بعشر الاف درهم.
اي النساء احب إلهلد انزللد هما .ثم قالت لا تقولي خلاح ،ولكن قولين فقال لهان
عندها! قا« ومن نساوزلد اسرها الأمير! قال اثم الجلاس لينث المهلب لينث لضدعأل٠ن
العاهر الاموية ،وعند بنث الدماء من خارجة القزارية ،وهند بنث المهلب بن ابى
لآ قالت عليه. الغد دخلت فلما كان من القيسية احب إلى. قالثز صفرة العتكهة٠
إنما امر لك قال قائل احسبها ادما. ايها الأنهر، قالثز اعطها خمسماية خلاح،
الأمير اكرم من ذلا فجعلها إباأ اغاثا على استحهاء ،وإنما كان امر يشاء قالثز
قال الفقيه ابو عمر احمد لين عهد ربع قد مضى قولنا في الأجواد والأصفاد على
الجميلة. الأخلاق من إلهه، ندبوا وما علهه، جروا وما ومنازلهم مرلن٠هم
على وفدوا الذين الوقود ايه وتوفيقه في بعون ونحن قائلون الجزهلة٠، والأفعال
النبي صلى ايه عليه وسلب وعلى الخلفاء والملولس فإنها مقامات فضلى ،ومشاهد
عن ولا ليد للوافد وتستجزل المعاني. وتستهذب الألفاظ، حفل يميمنخهر لها الكلاب
قومه ان ينبمون عميد« وزعهمهع الذي ون قوته هنزعون ،وعن رايه هصدرون٠،
فهو واحد يعدل قههلة ،ولسان يعرب عن السنة .وما ظنك بوافد قوم نظم لطن ليدي
النبي صلى ايه عليه وسلم او خليفته ،او بهن هدي ملك جهار في رنجة او رههة،
نتيجة من نتائج اتراه مدخرا ويتحفظ ممن امامه امرته٠، فهو يلطم لقومه مبة،
ثذه القوم قدموه لفضل اهم تظن الفطنة، خرائب خريية من او مسنلينها الحكمة
الا والخطابة ومجمع العبر المذلقة واللسن، عندهم طي يغاية وهو إلا الخطة
ترى ان صس بن عاصم العنقري لما وطد طى النبي صلى انه عليه وسلب ييضدط له
هذا سهد الريف ولما توفي قيس لين عاصم قال فيه الشاعر رداءه وقالت
عليلا سلام ايه قيس بن عاصم ٠ ٠ ٠ورحمته ما شاء ان هترحما
وما كان قبس طكه هلك واحد ٠ ٠ ٠ولكنه بنيان قوم ننهدما
فذكروا الروم والهند والصين، على كسرى وعنده وقود المنذر قدح النعمان لين
لا الأمم، جموع على وفضلهم بالعرب النعمان فافتخر وباددهم، ملوكهم من
لقد يا نعصان، ا الملك عزة واخذته ا كسرته فقال خبرها. ولا هستثنى فاربر
علي من ونظرهم في حال من لننام الامم، العرب وتجرهم من فكرت فني امر
وكثرت سلطانها، وعظم الفتها، اجتمع حق في لما الروم فوجدت الامم، وفود
ويتهم وان لما ديغا هيلن حلالها وحرامها ،ويرد سفههها، ووثبق ينهانها، مدائنها،
بلادها مع كثرة انهار ذلك في حكمتها وطهها، نحوآ من الهند ورايث جاطها؛
وصناعة الحرب الة فى اهديها صناعات وكثرت اجتماعها. فى الصين وكذلك
على ما بهم والتر( والخزر وان لما ملكأ يجمعها، وفروسهتهنا وضتها، الحدس
من سوء الحال في المعاثى ،وقلة الريف والثمار والحصون ،وما هو راس سارة
بلم ار امرهم٠، وتدبر لهم ملوين تضم قواصههم، المساكن والملابس الدنيا من
للعرب شينا من خصال الخير في امر دين ولا دنها ،ولا حزم ولا قوة ٠،مع ان مما
يلى على مهانتها وذلها وصغر ضتها ،مطتهم التي هم بها مع الوحونل النافرة،
والطهرة الحائرة! يقظون اولادهم من الفاقة ،ويأكل بعضهم بعضا من الحاجة! قد
خرجوا من مطاعم الدنيا وملابسها ولهوها ولذتها ،فأفضل طعام ظفر به ناعمهع
لحوم الإبل التي لملفها نهر من السهاع ،لثقلها وسوء طعمها وخوف دائها؛ وإن
بذلك تنطق خنهصة٠، عدها اكلة اطعم وإن مكرمة عدها ضيفا احدهم قرى
اشعارهم ،وتفتخر بذلك رجالهم ما خلا هذه التنوخية التي اسس جدي اجتماعها.
بىشم مملكتهنا ،ومنعها من عدؤهام فجرى لما ذلك إلي يومنا هذا؛ وإن لها مح ذلك
اثارا وليوسا ،وقرى وحصونا ،وامورا تشهه بعطر امور الناس ا يعني اليمن .شم
حتى تفتخروا والفاقة والرسم الذلة والقلق على ما بكم من لا اراكم تستكهنون
وتعلو درجتها ،إلا ان عندي جوابا في كل ما نطق به الملك وفي خبر رد عليه
ضهه ٠نطاهقت بع قال ضرر قل ،فأنت امن.
ع ٠
ولا تكذيب له ،فان امنني من ٠
قال النعماني اما امنك ايها الملك فليست تنازع في القضل ،لموضعها الذي هي به
اكرمها ايه به من وما عرها، وبحهووة عقولها واحلامها ،بىسطنة مطها، من
ولاية ابائلم وولاهتلير واما الامم التي ذكرته فاي انة تقرنها بالعرب إلا قضلتها٠
وبلها وسخائها بعزها ومنعتها وحسن رجوا النعماني قال بماذا؟ قال ضرر
ووطدوا الهلاد، دوخوا الذين لأباظد فإنها لم تزل مجاورة عزها ومنعتها، فانا
ظهور حصونهم نائل، همنلهم ولم طامع، فهيم يطمع لم الجأ، وقادوا الملك
خهلهم ،ومهادهم الارطن ،وسقوفهم السماء ،وجلنتهع السهوف ،وعدتهم الصهر ٠،إذ
الهند خبرهم من على فقد يعرف فضلهم في ذلك واما حسن وجودها والوانها،
واصولها اياءها جهلت وقد إلا الأمم من امة فلست واصابها، انيابها واما
ينس ولا فلا ابيه دنرا، وراء صن احدهم لسا» إن حلى اولها، من وكثبرأ
اصابهم بذلك حاطوا انيأ فانيأ، ليسمي آباءه إلا العرب من احد وليس يعرفه،
وحفظوا به انسابهم ،فلا هدخل رجل في خبر قوصه ،ولا هنننعب إلى خبر نسهه،
عليها بلاغه في واما سخاقها ،فان ادناهم رجلأ الذي تكون عنده البكرة والناب،
بالشربة، ويجتزى بالظذة ليكتفي الذي الطارق فهطرقه ورهه، وشهعه حصوله
فهعقرها له ،وبرضى ان يخرج عن دنياه كلها فهما ينقلتمهه حسن الأحدوثة وطيب
الذكر ٠
واما حكمة السنتهم ،فإن ايه تعالى اعطاهم في اشعارهم ورونق كلامهم وحث
ما ليس لشيء من السنة الأجناس ثم خيلهم افضل الخهل ،ونسائهم كيف النساء،
ومطاعم التي لا ييلغ على مثلها لسفر ولا لننطع يمثلها بلد قفر.
راما بنها ورشريمتها ،فإنهم متمسكون به ،اتى ييلغ احدهم من نسكه بدنه ان لهم
ذبانحهم ،فيلقى الرجل قاتل ابيه او اخهه ،وهو قادر على اخذ ثأره وإدراك رخهته
واما وفاقها ،فان احدهم ينحط اللحظة وليومين الإساءة فهي ولث وعقدة لا يحلها
للا عودة من ءالأرطرز فيكون رهنا بدهنه، وإن امدهم ليرفع نفسه. إلى خروج
يغلق رهفه ،ولا تخفر ذمته؛ وإن احدهم لييلغه ان رجلا استجار به ،بعسى ان
ينبمون نالها عن داره ،فهصاب ،فلا لرئنعهم حلى ليفني تلك القبيلة التي اصابته او
تفنى قههلته ،لما خفر من جواره ٠،وإنه ليليا إلههم المجرم المحدث من خبر معرفة
واما قولك ايها الملكي هئدون اولادهم فإنما نعله من نعله منهم بالإناث انفة من
ما فما تركوا وصفت منها؛ على ما الإبل طعامهم لحوم افضل إن اما قولا
بونهام لا احتقارا ل٠ه ،فعمدوا إلى اجلها وتافضنلها ،فعانلأ مرابم٠هم و،نغعامهم ٠،مع
واحلاما غائلة، واقلها الهانا، وارقها واطهيها لحوما، البهائم شحوما، اكثر انها
اسنان فضلها إلا يعالج ما يعالج به لحمها اللسان من لا شيع وإنه مضخة؛
تمه ٠
ط ه
واما نمعربهم واكل بعضهم بعممنام وتركهم الانقياد لرجل لميضدولضنهع ويجصعه ٠،فهما
نعل ذلك من نعله من الامم إذا انت من نضها ضعفا ،وتخوفت نهوطن عدوها
إليها بالزحف ،وإنه إنما ليكون فيالمملكة العظيمة اهل ل٠سزن واحد يعرف فضلهم
العرب، واما وينقادون لهم بازمتهع٠، امورهم إلههم فيلقون خهرهم، على لسائر
فإن ذلك كثير قههم ،حتى لقد حاولوا ان ليكونوا ملوكا اجمعهن ،مع انفتهع من اداء
واما اليمن التي وصفها الملك فإنما اتى جد الملك الذي اتاه عند خلية المنى له،
عن قد تقاعد مستصدرخا٠ فاتاه سلوبا طريدا وامر صجتمع، على ملك مضق،
العبد خلهة من ويغضب للأحرار، الطعان، يجهد من ويوجد إلى صجال، لمال
الاشرار ٠
إنك لأهل لموضع من الرياسة قالت فعجب كسرى لما اجابه النعمان به ،وقالت
من موضعه إلى وسرحه كسوته، ضاه ثم افضل. هو ولما إقليما اهل في
الحهرنز
فلما قدح النعمان المرة بفهم نضه ما فيهم مما سمع من كسرى من نتقصى العرب
وإلى التميمهن زرارة، لين صيفي وحاجب اكثم بن إلى بعث امرهم، وتهجين
وإلى خالد بن جعفر وعلقمة ابن اليكريين، عياد وقهس بن مسعود، الحارث لين
علاثة وعامر بن الطفل العامريين ،وإلى عمرو لين الثري السلمى ،وعمرو اين
عليه في الخورنق، فلما قدموا المري. والحارث لين ظالم الزبدي، معد ينبمرب
قال لهب قد عرفني هذه الأعاجم وقرب جوار العرب منها ،وقد لددصعث من كسرى
او ليكون إنما اظهرها لأمر اراد ان ليتخذ به مقالات تخوفث ان ينبمون لما خور،
الأمم بملولد كما هفعل إلهه، اانراج العرب خولأ كهعه٠نى يماما٦مته فقهي تأدزيم
الذين حوله ،فاقتضى مقالات كسرى وما رد عليه .فقالواز ايها الملك وفقك المهم ما
قالت فصرنا بامرلد ،وادينا إلى ما شئث٠ احسن ما رددث ،وابلغ ما حججته بها
ناحهتكم، من وما هتخوف، بمكانكم، وعززت وإنما ملكت منكب انا رجل إنما
عزكح٠، وادام به واصلح به شانكم، ايه امرهم إلي مما لدددد احب وليس شيع
فاةا دخلتم نطق إلى كسرى، والراي ان تسيروا بجماعتكم أيها الرهط وتنطلقوا
كل رجل منكم بما حضره ،ليعلم ان العرب على تجر ما ظن او حدثته نضه ،ولا
مترف الأعوان، نهر السلطان. عظهم فإنه ملك هنطق رجل منكم بما هغضهه،
معجب بلضه ٠،ولا تنخزلوا له انخزال الخاضع الذليل ،وليكن امر بهن ذلك تظهر
وليكن اول من يهدأ منكم به وثاقة حلومكح ،وفضل منزلابم ،وعظمة ان ٦اركمث٠
التي منازلكم من الأمر على تتابعوا ثم مطه، لسني صهفي، بن اكثم بالكلام
وضعتكح بها ٠،وإنما دعاني إلى التقدمة ليهنكم علمي بميلي كل رجل منكم إلى التقدم
قبل ساحهه فلا هكونن ذلك مةكح فيجد في ادارته مططا ،فإنه ملك مترف ،وقادر
مصلطم ثم دعا لهم بما في خزانته من طرائف حلل الملوث كل رجل منهم طة،
وعممه عمامة وعنه بهاقوته ،وامر لكل رمل مةثم بةبيية ضهرية وفرس نجيية،
بما واجهته بما قد فهب علب اما بعده فان الملك القى إلي من امر العرب ما قد
التي الأمم من امة ان نضه في هتلجلج ولا علب على منه ينبمون ان احههث
من شيع في تبلغها قوتها، بفضل يمليها ما وحمت بمطكتها، دونه احتجزت
ايها اوفدت وقد والمكهدة، والتدبير والقوة الحزم ذوو بها هلزز التي الأمور
وآدابهم وعقولهم وانسابهع، اصابهم في فضل لهم العرب من رهطأ الملك
ولهكرمني يإكرامهع، ظهر من منطقهم، إن جفاء عن ولهغمحنر الملك فليسمع
كتاب إلهه فدفعوا بالمدائن، كسرى بماله وقفوا حلى أههتهم، في القوم فخرج
فلما ان كان النعمان .فنراه بامر يإنزالهم إلى اتريعلس لهم سيللا ليسمع منهم.
على كراسي امر مرازبته ووجوه اهل مملكته فحضروا وجلسوا بعد ذلك بايا.
عن ليعلنا وشماله ،ثم دعا بهم على الولاء بالمراتب التي وصفهم النعمان بها في
ملوكها، الرجال واعلى اعالهها، الأشياء افضل إن فقالت صيفي بن أكثم فقام
اصدقهر الخطباء وافضل الأزمنة اخصهها، وخير اعصها نفعأ، الملوك وافضل
والعجز صعب، والحزم مركب لجاجة، والشر ضهواة، والكذب مةباة، الصدق
الصلف الأمور وخير الققر، مفتاح والعجز الهوى، الراي افة وطىء مركب
إصلاح فساد الرعية خير من إصلاح عصمة الظن حسن الظن ورطة ،وسوء
فساد الراعي من فسدت بطانته كان الناصر بالماء .شر البلاد بلاد لا امير بها.
شر الملولدنمن خانه البريء .المرء يعجز لا المحالة .افضل الأولاد الهررة .خير
فاعله. حكم وقليل الصمت لسماعه. شر من حسك المحل. بلظد ما الزاد من
ما احكمك واوثق كلامك لولا ويحل يا أكثما شم قالت أكثح، فتعجب كسرى من
كلسرىن لو لم ليكن للعرب خهرلد لكفى ٠،قال اكثر رب قول انقذ من صول.
ثم قام حاجب لين زرارة التميمي فقالت ورى زندلد ،وطث يدلين وطلب سلطانا
ومنعت درتها ٠،وهي لك ظظث اكادها ،واستحصدث مرتها، إن العرب لمة قد
ا١ة، هم ا ؛ هم ،سامعةماسا ترسلةمالاينت ، امقةماتالفة
مر ر وهي هم مصدر و
إلهلد، وفودها نحن الزلال سلاسة٠، والماء والعسل حلاوة، خضاضة، والعاب
والسنتها لد» ،ذمتنا محفوفة واصابنا معنوعة ،وعشائر( فنا ادانة مطهعة،
دونها.
بل قال حاجبي صخرها؛ بالوان التلال اشهد حجر ما يا حاجب، كلسرىن قال
تناقل منحه. قل ماله ذهب ومن منحهم كثر رثائه طال من سنائها٠ وعلو
وتعرف به مقام سهوجف بما هنطق فيه الركب، وهذا الأقاويل يعرف به اللب،
خهولنا المعهنون، واعواد الأدنون، جيرا« ونحن والعربي العم كنه حالنا
استطرقتنا فغير ث٠تنهطن، وإن استنجدنتا فغير رليطن، إن وجيوشنا فخمة؛ جصة،
وإن طلبتنا فغير نطن ،لا ننثني لذعر ،ولا نتنكر لدهر؛ رمحنا طول واعمار(
قصار.
قل الحارث ايها الملك وانى ينبمون لضعيف عزة ،او لصغبر مرة.
مخررأ بنفسه على الكتبية، حمل نضه إذا الفارس إن ايها الملك الحارث قل
طى الموث ،فهي منية اسنقنلها ،وحياة استدبرها ٠،والعرب تعلم اني ابعث الحرب
قدمة واحسهها وهي تصرف بهع ٠،حلى إذا جاشت نارها ،وسعرث لظاها ،وكشفت
عن لدداقها ،جعلت مقالها رصحي ،وبرقها سهفي ،ونعدها زنيري ،ولم اقصر عن
واكون ظكأ لفرساني إلى متى انغمس في خمراث لججها، نشانسيها، نواف
بحبوحة كهشها ،فاستمطرها دما ،واترلد حماتها جزر السيابى وكل نسر قثدهم
لكذلك هولا ءقالواز فعاله انطق من لسانه. ثم قال كسرى لمن حضره من إلبربز
السرور ودام في نعم بالين الملك اي السلمعممفقالين الثري عمرو بن ثم قام
حالين إن عاقلة الكلام متدبرة ،واشكال الامور معترة ،وفي نهر ثقلة ،وفي قليل
شرف، شرف فيه من موطن له ما بعده، وهذا العز. سورة الملك وفي بلغة،
إن وضل فيه من خيل .لم نك لضيمك ،سولم نفد لسخطهم ولم نتعرطن لرفدلد٠،
اود دهر بنا وإن اوريغا نارة اثقبنا، إن عزنا معتمد( وعلى في اموالنا مرتقدآ،
يحمد حتى مكافحون؛ رامك ولمن حافظون، لجوارلد هذا مع انا إلا اعتدلنا؛
ولم هلم من عزفت قال عمروة كفى بقليل قصدي هاديأ ،وياسر إفراطي مخلرأ٠
ايه الملك إسعادأ ،وارشده إرشادأ ٠،إن الكلابي فقالت ا حطدر ثم قام خالق لين ج٠عفر
وتنثر عي السكوث، اشد وعي المنطق باية خصة؛ ولكل لكل منطق فرصة،
رخصة عندنا إلا بما نهوي، وما فرصة المنطق الوعث٠، عثار انكر من القول
إلهلد اوفدنا وقد اتخوف وهلنوف مني٠، نظفي ما إلي من احب انني له مطلق
ملكنا النعمان .وهو لك من خير الاعوان ،ونعم عامل المعروف والإحسان انفسنا
وخضعت لك الرشاد، انهجث لك سهل فقالت العامري علانة علقمة لين ثم قام
وخير مخارج٠، رللعومنن موالج، وللاراء مناثج، للاقاويل هم رقاب العهاد٠،
والوفادة إنا وإن كانت الصحية احضرنتا، انجحه٠، الطلب وافضل اصدقه، القول
قربنتا ،فليس من حضرلد منا بافضل ممن عزب عنخ ،بل ثم قسث كل رجل
منهم ،وعلمت منهم ما علمناه لوجدت له في ابائه دنيسا انداد{ واكفاء ،كلهم إلى
معروفة يحمي حماه ،ويروي نداماه ،ويذود اعده؛ لا تخمد ناره ،ولا يحترف منه
الجهل العرب فإنها العرب يعرف فضلهم فاصطنع بيل من الملك ايها جارهم
فان عددأي والحصى شرنأ، الزواهر والنجوم طمهأ، والهحور عزأ، الرواسي
حسهلد، ز ا السخط عليه على يأتي منه كلام يحمله أن وخشي ا كسرى قال
ابلغت واحسنت.
اطاب ايه بلد المراشد ،وجنك المصائب ثم قام قيس بن مسعود الثماني فقالت
ووقع مكروه الشصائب ،ما لحقنا إذا اتهنالد يإلسصاعلد ،ما لا يحنق صدرك ولا
ولكن ولم ننتسب لمعاداة، لم نقدم ايها الملك لمساماة، يزرع لنا حقدأ في قليلا
خبر محجمهن، الأمم انا في المنطق لتعلم انت ورعهنك ومن حضرلد من وقود
وفي الياس تجر مقصرين ،إن جوريغا فغير مسلوقهن ،وإن سومهغا فغير مطلوبين.
وهو هعرطن به في تركه الوفاء عاهته خبر وافهن، أنكم إذا خبر قال ضرر
بضمانه السواد.
قال قهسز ايها الملك ما كنث في ذلك إلا كواف خدر به ،او كخافر اخقر بذمته.
قال قهسز ايها الملك ما انا فيها خفر من ذمتي ،احق يإلزاصي العار منك فهما قتل
الخانة واستنجد الآثمة ناله من الخطأ ما نالني، ذلك لأن من ائتمن قال ضرر
وليس كل الناس سواء ٠،كهف رايث حاجب لين زرارة ،لم يحكم قوله فبيرم ،ويعهد
فهوفي ،ويعد فهنجز؟ قالت وما احقه بذلك وما رانه إلا لي.
ثم قام عامر لين ا لطفك العامري فقالت كثر فنون ا لص٠نطق ،وليس القول اعمى من
مطاوعة والسواد النجدة، في والعز الفعال، القخرفي وإنما الظلماء( حندس
ادالث الأيام وثابت إن وبالحري، وايصرلد يفضلنا، وما اعلمك بقدرنا، القدرة،
على امر قال ضرر وما تلك الأعلام! قالت مجتمع الأحياء من ربيعة وصضر،
يةكر ٠
قال كلسرىن وما الأمر الذي يةكر؟ قالت ما لي علم باكثر مما خلرني به مخلف
قال ضرر متى تكاهنث يا لين الطفبل؟ قالت لسث بكاهن ،ولكني الرمح طاعن.
فان اتالج ات من جهة عهنلد الحوراء ما انث صانعا قال ما ههتي قال كلسرىن
في قفاي بدون ميتي في وجهي ،وما اذهب عيني عهث ،ولكن مطاوعة العبث.
قلبه ولسانه٠، باسغريهز المرء إنما الزبيدي فقالت عمرو بن معد هكرب شم قام
وعفو الراي خير من استكراه ومادلد النجعة الارتهان. فهلا( المنطق الصواب،
الفكرة ،وتوقف الخيرة خبر من اعتساف الحهرة ٠،فاجتبذ طاعتنا بلفظك ،واكتظم
بادرتنا يحلمك ،والن لناسكنظد سلس لك قيادنا ،فإنا اناس لم يوقس صلىتنا قرع
مناقير من اراد لنا قضما ،ولكن منعنا حمانا من كل من رام لنا ههنا.
ثم قام الحارث بن ظالم المري فقالت إن من افة المنطق الينب ،ومن لؤم الأخلاق
الملق ،وانقياد( لك عن تصاف؛ فما انت لقبول ذلك منا بخليق ،ولا للاعتماد عليه
بحقيق ٠،ولكن الوفاء بالعهود ،وإحكام ولث العقود ٠،والأمر بيننا وسلم معتدل ،ما
قال كلسرىن من انث؟ قالت الحارث لين ظالم ٠،قالت إن في السماء ابائلم لدلهلأ على
إن في الحق مغضهة ،والسرو التغافل ،ولن يضدتوجب احد الحلم إلا قال الحارث
شهه افعالك سي٠لسلير
نه..
مح القدرة٠ ،ظ هم
هذا فتى قوه ثم قال ضرر قد فثمم ما نطقي{ به نماقكح وتفنن قال ضرر
ولم يحكم امرهم الأدب لم هثقف فيه اودكم، أني أعلم ان ولولا فيه متظموكم،
وانه ليس لكم ملك يجمعكم فتنطقون عنده منطق الرعية الخاضعة الهاخعة ،فنطفتي
بما استولى على السننتي ،وظب على طهاعكم ،لم اجز لكم كثبرآ مما تكلمني به٠،
وتألف شواذكم ،والاعذار إلى ايه فهما لبيني وليهنكم ،وقد قبلت ما كان في منطقهم
فاثسنوا ملككم إلى فانصرفوا خلل، من فيه كان صا وصدفحث صواب، من
على كسرى
على كسرى لما منع تمهصأ من رهف إن حاجب لين زوارة وفد العتبي عن ابيه..
العراف فاستأذن علهه ،فأوصل إليهن اسهد العرب انث؟ قالت لا؛ قالت فسيد صضر٠،
قالت لاي قالت فسهد بني ابيه انث؟ قالت لا .ثم اذن له ،فلما دخل طهه ،قال لهن من
اليس قد اوصلت إليك اسهد العرب! فقلت لا ،حتى انث؟ قالت سهد العربي قالت
اقتصرت بلد على بني ابيلا فقلت لا؟ قال لهن ايها الملك لم اكن كذلك حلى دثظت
ثم املثوا فاه درا. له، عليك صدرت سهد العربي قال ضرر فلما دخلت علهلد،
خدر ،فان اذنث لكم افسدته الهلاد ،وايرني على العهاد، إنكم معشر العرب قالت
فمن لي بان تفي لا هفعلوا ٠،قالت فاغي ضامن للملك ان باذهتمونرب قال حاجبي
انث؟ قال ارهد قوسي .فلما جاء بها ضحك من حوله وقالواز لهذه العصا ليفيا
يخلوا ان لهم واذن فقهضها منه، ايدآ لسلعها لي لشيء ما كان كلسرىن قال
الريف.
ومات حاجب لين زرارة ،فارتحل عطارد بن حاجب إلى كسرى يطلب قوس ابهه٠،
فقال لهن وقد وفى له قومه ووفى هو للملك قدرها عليه رضاه حلة.
تمهم، رئيس وهو حاجب لين عطارد عليه وسلم ايه النبي صلى إلى وفد فلما
اهداها للنبي صلى ايه عليه وسلب فلم يقنلها ،فقالواز يا رسول والسلم على ليدهه،
هلك قومك واكلتهم الضيع ،لرليدون الجوع ا والعرب ليسون السنة الضيع ايه،
من لدداقه السنة الحساء والذهب ا فدعا لهم النبي صلى ايه قال جريرة والذئب.
على محندر، اللهم اشدد وطاتلد فقالت عليهم وقد كان دعا فأحهوا٠، عليه وسلب
إلى كسرى
الأصمعي قالت حدثنا عهد الله بن يميغار عن عهد ايه بن بكر المري قالت قال ابو
فكان علهه، وادخلت الأدب الخيل ورد اههث لضرى خيلا وادما فقيل سفياني
لهذه جوعاها وا فقلثز عنده، فالقى إلي مخدة كانت عظصه، وجهه وجهين من
من احد على امر فما عنده( من فخرجت قالت هرمز؟ بن حظي من ءكضثرى
شمة إلا ا عظصها ،حلى دفعث إلى خازن له ،فاخذها واعطاني ثمانمائة إناء من
ح مهم
وظيفة كانت فقالت الفارسي، النوشجان الحديث بهذا فحدثت الأبمثصءعين قال
ل٠لعطلي رجلأ ظقيث قالت المنذر بن النعمان على ثابت بن صان وقد قالت
هذا الملكي قالت نإنلد إذا جئته متروك شهرآ اين ترهد؟ قلثز الطريق ،فقاللهن
انث خلوت به وا عجلته فأنت فإن ان يأذن لك، عددهم ب ثم اخرآ، شم تتولد شهرا
قالت لا شيع للير فإنه ايا امامة النابغة فاظغن، وإن رايث مصهب منه خهرأ،
فقدمت عليه ففعل لي ما قالت ثم خلوت به واصلت مالية كثبرأ ونادمته ٠فبينما انا
ولم ليكن لاحد من العرب بعمر اسود خبرهم ولا همفثحل احد فحلا اسود .فاستاذنه
فما حسدت احدأ قط صدي له في فأمر له بمائة ناقة من الإبل السود برعاتها٠
دثشة
بعد قتله ا لح ب
قال ابن عن سفيان الثوري قالت اخبرنا عهد ايه بن المهللة نعهم لين حماد قالت
عباسي لما ظفر سهف لين ذي يزن يالحهشة ،وذلك بعد مولد النبي صلى ايه عليه
العرب باشرافها وشعرا .تهنئه وتمدحه وتذكر ما آن من انته وفرد وسلب
عهد المطلب بن هاشم ،وامهة بن بلائه وطلبه بثأر قومه .فاتاه وفد قريثى ،فههب
عليه وهو في ايه لين بيدنعانرفقدمرا وعهد العرب عهد بن واسد شمس، عهد
قصر له بقال ندان ا وله ليقول ابو الصلث ،والد امهة لين ابي الصلثز
أني هرقل وقد شاك نعامته ...فلم يجد عنده القول الذي قالا
ثم انثنى نحو كسرى بعد تاسعة ٠ ٠ ٠من السنين لقد ابعدت ايغالا
حلى اتى بمني الأحرار لنندمهم ...إنلد عمري لقد اسرعت إرقالا
من مثل كسرى وبهرام الجنود له ...ومثل وخرز ليوم الجهثى إذ جالا
ارسلت اسدأ على سود الكلاب فقد ٠ ..غادرت اوجههم في الأرطى افلالا
اشرب هنهنأ عليلا التاج مرتفقأ ...في راس ندان دارأ منك محلالا
ثم اطل بالمسك إذ شاك نعامتهم ٠ ٠ ٠واسهل اليوم في بردي« إسهالا
وكمن هلمس بالعنهر متضمخا، فوجدوه فدخلوا لهب فإذن علهه، الإذن فطلبوا
وارتدى باحدهما ائتزر قد اخضران، بردان وعليه راع مفرق في المسك
الملوك والمقاول. وابناء بيمينه وشماله، عن والملوك وسنه بهن هدهه، بالآخر
فدنا عهد المطلب فاستا؟نه في الكلامي فقال لهن قلي فقال؛ إن ايه تعالى ايها الملك
ارومته، طابت منهنيأ وانضم شامخأ، ياذجأ صنهعأ، سعهأ رفهعأ، محلأ احلك
واطيب موطنه اكرم معدن، في وسق فرعه، اسله، ونيل وعزت جرثومته،
وملكها الذي له وربهعها الذي به تخص- ا راس العرب، اللحن ا ابث فأنت
خبر سلفك العبادي يلجا إلهه الذي ومعظما العماد، عليه الذي وعودها تنقاد،
سلفه وانت لنا بعدهم خير خلفي ولن يهلك من انث خلفه ،ولن يضل من انت
سلفه .نحن ايها الملك اهل حرم ايه وذم وسدنة ليتهم اشخصنا إليك الذي انهنيلد
لكشظس الكرب الذي فدحنا ،فنحن وفد التهنئة لا وقود العرفية قالت بن انث ايها
ابن اختنا؟ قالت نهم فادناه وقربه، انا عهد المطلب لين هاشمي قالت المتكلم! قالت
ومستناخأ يضنهلا، وناقة ورحلا، مرحهأ واهلا، القوم وقالت عليه وعلى اقيل ثم
قد سمع اول ما تكلم بهن وكان فذهبت مثلا. عطاء جزلا٠، يعطى وملكا ربحلا،
الملك مقالتكم ،وعرف قراليتكم ،وقلل وسهلتكح ،فأهل الشرف والنباهة انني ولكم
القربى ما اقمتي ،والحياء إذا ظعنني قالت ثم لستنهضوا إلى دار الضيافة والوفود.
لهم في يأذن ولا إلهه، هصدلون لا بمابه شهرآ فأقاموا الأنزال، عليهم واجريت
فخا به وأدنى المطلب من ليهنهم، فدعا بعهد شم انتبه إلههم انتباهة. الانصراف.
خهرلد علمي امرا لو إني مفوطن إليك من سر المطلب، يا عهد وقالت صجلث،
كان لم ابح له به ،ولكني رانك موضعه فأطلعنك علهه ،فليكن مصونا حلى يأذن
الذي إني اجد في العلم المخزين ،والقاب الثنكنون٠، ايه فهه ،فان ايه بالغ امره..
بلددهصا ٠،فيه شرف عنايما ومارا نيرا خهرنا٠، ادخرناه لأنضنا ،واحتجهناه دون
قال عهد المطلبي مثلك يا ايها الملك من لير وسر وبشر ،ما هو؟ فدالد اهل الوبر،
كانت له الإمامة إلى بهن كتفيه شامة، ولد مولود بتهامة، إذا قال اين ذي يزنن
ليوم القيامة
الملك إجلال ابث بخبر ما اب به احد فلولا لقد اللحن. ايلات المطلبي عهد قال
ونقله ليموت ابوه وايه، هذا حلقا الذي يولد فيه ارقد ولده قال اين ذي يزنن
جده وعصه ٠،قد ولدناه مرارآ ،والمه باعثه جهارآ ،وجاعل له منا انصنارآ ٠،يعز بهم
عن الناس بهم ويضرب الأرطرم كرائم ويفتتح اعداءه، بهم ويذل اولهاءه،
قوله الرحمن٠، وهعلد الاوثان، ويكسر الشيطان. وليدحر الأديان، يخمد عرطن٠،
المنكر عن ونهى وهفطه، بالمعروف يأمر وعدلي حزم وامره وفصل، حكم
وييطلع
فقال عهد المطلبي طال صرلد ،ودام جدلس وعز فخرا فهل الملك سرني بان
والعلامات والبث ذي الطنب، اين ذي هزنن بوضح فيه بعطر الإهضاح؟ فقال
والنص -إنلد يا عهد المطلب ،لجده من خبر كذب .فخر عهد المطلب لدداجدا٠
قال اين ذي يزنن ارفع راسلد ،ثلج صدرلس وعلا امرلس فهل احسثث شينأ ممل
ايها الملك كان لى ابن كنث له محبا وعليه حدبا عهد المطلبي ذكرت للير؟ قال
عهد مناف، مشفقأ ،فزوجته كريمة من كرائم قومه ،بقال لهاكمنة بنث وهب بن
ابوه وامه، مات علامة، فيه كل ما ذكرت من فجاءت بغلام بهن كتفيه شامة،
عليه الههود، إن الذي قلت لك كما قك ،فاحفظ ابظد ،واحذر قال ابن ذي يزنن
هؤلاء دون اطر ما ذكرت لك ولن يجعل ايه لهم عليه سبيلأ٠، فإنهم له اعداءه
الرهط الذين معين فاغي لسث امن ان تدخلهم النفاذ من ان تكون لكح الرياسة٠،
فليغون له الغول وهنصلون له الحهايل ،وهم فاعلون والنائب .ولولا امي أعلم
دار يطويه اصبر حلى ورجلي بخهلي لسرث مهعثه قلل صجتاحي الموت ان
مهاجر فاغي اجد في الكتاب الناطق ،والبلح السابقه ان هثرب دس هجرته ،وبث
نصرته ،ولولا اني اتوقى عليه الأفاث ،واحذر عليه العاهاث ،لأطنث على حداثة
سنة امره ،واوطك أقدام العرب عقهه ٠،ولكني صارف ذلك إليك عن خبر تقصير
فضة، وخمسة ارطال سود، إماء وعشر امر لك رجل منهم بعشرة اعهد، ثم
وحلتبن من حلل الهمن ،وتكرير مملوءة عنهرأ ٠وامر لعيد المطلب بعشرة اضعاف
ولكن الملك فإنه إلى نفاذ، عطاء منكم بجزيل يةغ٠هطني رجل
ي لا معشر قريثى،
يغهطني بما ييقى لي ذكره وفخره لعقهي ٠،فاةا قالوا لهن وما ذالد؟ قال سهظهر بعد
حين ٠
جرير بن حازم عن عكرمة ابن عباس قالت لما كان ليلة ولد النبي صلى ايه عليه
وسلم ارتي إيوان كسرى ،فسقطت منه اربع عشرة شرفة ٠،فعظم ذلك على اهل
مطكته ،فما كان اوشك ان كتب إلهه صاحب اليمن يخبره ان بحيرة لدداوة خاضت
تلك الليلة ٠،وكتب إلهه صاحب السماوة يخبره ان وادي السماوة انقطع تلك اللهلة٠،
وكتب الماء لم هجر تلك الليلة في بحيرة طرية٠، وكتب إلهه صاحب طبرية ان
إلهه صاحب فارس هخلره ان بهوت النيران خمدت تلك الليلة ولم ننعش قلل ذلك
بالف سنة .فلما تواترت الكتب ابرز سريره وظهر لأهل مملكته ،فاخيرهم الخر٠،
فقال المويذانتهايها الملك إني رايث تلك الليلة رؤيا هالتني ٠،قال لهن وما رانيث؟
قالت رايث إبلا صعايأ ،تقوم خيلا عرابة قد اقتحمت دجلة وانتشرت في باددنا٠،
في تأويلها عندي فيها ولا ما قالت عهدين في تانىهلها؟ فما عظهصأ، رايث قالت
فإنهم علمائهم من رجلأ إليك لوجه بالحيرة، عاملك إلى ارسل ولكن شيء،
أصحاب علم بالحدثان ،فبعث إليه عهد المسك لين نفهلة الضاني ،فلما قدح علهه،
فى تأويلها ولا فيها عندي والمه ما الملك ايها لهن فقال الخيري كسرى اخره
شيء ،ولكن جهز إلى خال لي بالشاب ينال له سطك ٠،قالت جهزوه ،ظصزقدم على
سطهح وجده قد احتضر ،فناداه فلم يجهه ،وظصه فلم ليرد طهه ،فقال عهد المسكن
رسول قبل العجم لهوي للوثن ...لا لرعب الوعد ولا ريب الزمن
اوفى وقد إلى سطك، مثدبح، على جمل المسيب عهد وقالت إلهه راع فرفع
على الضريح ٠،بعثلد ملليربني لضضالضضانسس ،لارقجاج الإهوان ،وخمود النبران ،ورقيا
الموبذان ٠،راى إبلا سعابا ،تقود خيلا عرابا ٠،قد اقتحمت فى الواد ،وانتشرت فى
البلاد .يا عهد المسهب إذا ظهرت الثلاوة ،وفاطن وادي السناوة ،وغاضث بحيرات
فلست بابل للفرس مقامة وخمدت نار فارسي الهراوة، صاحب وظهر لضداوة،
عدد سقوط الشرفات .وكل ما ولا الشام لسطهح شاما ،ييعللد منهم ملوين وملكف،
قال ز
إن كان ملك بني لددالددان افرطهم ...فإن ذا الدهر اطوار دهارير
حثوا المطي وادوا في رمالهع ...فما ليقوم لهم سرح ولا كور
إلى من ييعللد منا اربعة عشر لتى كسرى نأخلره ،نغمه ذلا ثم تعزى فقالت
قدح مالك بن نمط في وفد ضدان على رسول ايه صلى ايه عليه وسلب ظقوه مقهلأ
ضدان ،من كل حاضر يا رسول المهم نصهة من من تهولد ،فقال مالك بن نمطي
ايه لومة تأخذهم في لا الإسلام، متصلة بحهائل نواب على قلطى اكولا وباد،
عن سنة ما حل ولا لا همنقطرىب عهد« من مخلاف خارف رياح وشاكر لائم،
إلى ايه رسول محمد من كتاب هذا وسلب عليه ايه صلى النبي إلههم فكتب
مالك بن نمط ،ومن اسلم من قومه ان لهم فراعها ووهاطها وعزازها ما اقاموا
الصلاة واتوا الزكاة ،يأكلون علافها ،ويرعون عفاها ،لنا من دفنهم وصراعهم ما
والفارطن والفصيل والنار الثلب الصدقة من ولهم والأمانة، بالميثاق سلموا
إني يا ربمول الأ، عمرو النخعي على الهي بضدلنبه ايه عليه وسلم فقالت قدم أبو
رايث في طريقي هذه رؤيا ،رايث اتانا تركتها في الحي ولدت جديا اسفع لحوى٠،
هل لك من امة ترينها مصرة حماا؟ قالت فقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب
نعمه تركت امة لي أظنها قد حملتي قالت فقد ولدت غلاما وهو اينا قالت فما له
نعمه قالت بلد ليرصن نكنه؟ هل فقالت فدنا منه. مني٠، ادن قالت احوى؟ السني
ورايث قالت فهو ذلا علم به ٠،قالت والذي بعثك بالحق نهرا ما رآه مخلوق ولا
عاد العرب ذلك ملك قالت وميكتان٠، عليه قرطان ودمليان المنذر النعمان بن
قالت الأرطىي تخرج من عجوزآ شمطاء وبىانيث قالت إلى افضل زيه وبهجته.
ورايث نارة خرجت من الأرطى فحالت لبيني وبين ابن لي قالت تلك بقية الدنيا.
يقال له صرو ،ورانيا تقولي لظى لظى ،ليصدهر واعس ،اطسوني ،اكلكم اكلكم،
اطككم وما لكر فقال النبي صلى ايه عليه وسلب تلك فتنة في اخر الزماني قالت
اطباق اشتجار إمامهم ثم لنتجرون الناس هقنل قالت الثه؟ الفتنة يا رسول رمل
الراس ا وخالف رسول ايه صلى ايه عليه وسلم بهن اصابعه ا يصب المسيء
على النبي صلى ايه عليه وسلم قدح فطن بن حارثة العليمي في وفد وقود كلب
كلب على النبي صلى ايه عليه وسلم فذكر كلاما ،فكتب له رسول ايه صلى ايه
هذا كتاب من محمد رسول ايه لسائر طلب واحلافها، عليه وملم كتابا نلددختهز
الصلاة فإقامة الهصي، حارثة بن قطن مع خبرها، من الإسلام ظاره ومن
بمحضر شهود من عهدها٠، ووفاء في شدة وقدها، الزكاة لحقها، وإناء لوقتها،
عليهم في المسلمين ..لددعد بن عيادة ،وعهد ايه بن انهس ،ودحهة بن خليفة الهي.
الحمولة الراعية البساط الظؤار ،في كل خمسين ناقة خبر ذات عوار ،والحمولة
المائدة لهم لاخهة ٠،وفي الثري الورق مسنة حامل او حائل ،وفهما لسقى الجدول
مخ العين المعلن العشر من ثمرها مما أخرجت ارضها ،وفي العذي شطره يقيمة
ورسوله. على ذلك ايه تعالى ينهد يمعمفرق، عليهم وظيفة ولا تزاد فلا الامين،
ذمة الثه ،وإن واديهع حرام عضاهه وصله وظلم فهه ،وإن ما كان لهم من دين
إلى اجل فبلغ اجله فإنه لهاط ميرا من ايه ورسوله ،وإن ما كان لهم من دين في
رهن وراء عكاظ فإنه يقضى إلى راسه ويلاط بعكاظ ولا يفخر.
بعد وفد ظلهان بن حداد في لسراة مذحج على النبي صلى ايه عليه وسلب فقالت
على ايه عز وجل بما هو والثناء على رسول ايه صلى ايه عليه وسلب السلام
نحن ثم قالت وفنق السماء بالرجير الحمد ليل الذي صدد( الأرطى بالنيات. اهلهن
قوم من لسراة مذحج من يحابر بن مالا ثم قالت فتوقلث بنا القلاصر ،من اعالي
الحرف ورؤوس الهضاب ،ترفعها عرر الريا ،وتخفضها بطنان الرفاق ،وتلحقها
غرسوا بن قنان الطائف كانت ليني مهلائيل وسرواث ثم قالت دياحي الدجى.
شم ذكر نوحا حين خرج من السفينة بمن ورعوا قريانع وديانه ،وذللوا خشانه،
معه ،قالت فكان اكثر لينهه بناتا ،والسرعهم نهاتا ،عاد وثمود ،فرماهم ايه بالدمالق،
شم عرينها. خراسها ،ورفعوا وهم الذي خطوا ضشاربها ،واكوا جداولها ،واحيوا
واخصارها، الناس وكهول وقرارها. الأرطى معاقل ملكوا حمير وإن قالت
والجزية الصفراء؛ قهطروا النهم ،واستحقوا النقب فضرب ايه بعضهم بلعطرد ثم
على عهد عمرو بن عامر ،ففتحوا فيها الشرائي وإن قبائل من الأزد نزلوا قالت
وبنوا فيها المصطنعة واتخذوا المسا{ شم ترامت مذحج باسنتها ،ونتزث باعنتها،
جذيمة لين عمرو لينو وكان قالت شم اقلها. الكثير وقتل اذلها، العزيز فغلب
عند ايه من خرء يعهضة ،ولو إن نعلم الدنيا افل واصغر صلى ايه عليه وسلب
عدلت عند ايه جناح ذهاب لم ليكن لكافر منها خلاف ولا لعام منها لحاق.
على النبي صلى ايه عليه وسلم ومعه صاحب له ،بقال له وقد لقيط بن المنتفق
نههلد بن عاصم لم مالك بن المنتفق .قال لقيطر فخرجت انا وسامي حتى قدمنا
انصرف من صحة عليه وسلم حين فاتنا رسول ايه صلى ايه لانسلاع رجب،
ايها الناس الا إني قد خيك لكم صوتي من الغداة ،فقام في الناس خطيأ ،فقالت
اعلم لنا ما الا فهل من امرىء قد بعثه قومها ا فقالواز اربعة ايام لضصعوا الأن،
هقول رسول ايه صلى ايه عليه وسلم ا الا ،ثم لعله ان هلههه حديث نضه او حديث
اجلسوا. الا اسصعوا، الا بلغث، هل مسئول وإني الا ضال، هلههه او صاحبه
يا قلثز وليصره، فؤاده لنا فرع إذا حلى وصاحهي، انا وقمت الناسخ فجلس
وعلم اني ايه وهز رليته، علم الغهب؟ فضحك لعمر عندك من ما المهم رسول
عز وجل بمفاكق خمس من الغيب لا يعلمهن إلا ضن ربك ابنته لسقطه؛ فقالت
علم متى منية احدكم ولا قد علم المصنهة، هي؟ قالت وما قلثز واشار ليهدم المير
تعلمونه ٠،وعلم ما في خده وما انث طاهم خدآ ،ولا تعلمه وعلم المني حهن ليكون
في الرحب قد علمه ولا تعلمونه ٠،وعلم الغهث ،ليشرف عليكم ازلين مسنتبن فهظلي
هضحلد ،قد علم ان عونكم قريب ا قال لقيطر قلثز لن نعدم من رب ههدحلد خبرة
ا وعلم ليوم الساعة؛ قلثز يا رسول المهم إني الالم عن حاجتي فلا تعجلني ٠،قالت
علمنا مما لا يعلم الناس ومما تعلب فإنا يا رسولي المهم سل صا شئث؛ قال قلثز
من قبيل لا هصدقون تصدهقنا احدآ ،من مذحج التي تدنو إليها وخشهم التي تواليغا
وعثدبرتنا التي نحن منها .قال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب تلهثون ما ليثني ثم
توفى نبيكح ،ثم نليثون حتى تبعث الصيحة ،ظسر إليك ما تدع على ظهرها من
فهصهم ربك يطوف في الأرطى وقد عند ربع إلا مات والملائكة الذهن شيع
الهند ما ظعمر العرثى، عند فيرسل ربك السماء بهضب من عليه الهلاد، خلت
تدع ظهرها من مصدر( قتهل ،ولا مدفن ملث إلا شقث القهر عنه حلى تخلقه من
يا فقلت باهله. عهد حديث يحسبه بالحياة ولعهده اليوم ليستوي راسه، قبل
رسول المهم كهف يجمعنا بعد ما قد تفرقنا الرياح والبر والسهاع؟ قالت انيظد لنثثلع
ذلك في إل المهم اشرفت على الأرطى وهي مدبرة ياسة ،فقلثز لا تحيا هذه ايدآ٠،
عليها وهي شربة اشرفت اياما حلى إلا فلم تلبث السماء عليها ارسل ربك ثم
نيك يجمع ان على الماء يجمعكم من ان على اقدر لهو إلهك ولعمر واحدة.
الأرطى ،فتخرجون من الأصدواء ٠ا قال ابن إسحاقز الأسوار اعلام القبور.
المهم يا رسول قلثز قالت إليك. إلهه هدداها-ن وينظر فتنظرون مصارعكم، ومن
انيظد إلهه؟ قالت الأرطى وهو شخصى واحد هنظر إليغا وننظر كهف ونحن ملء
ترونهما ويريان{ لدداعة الشمس والقصر اية منه سغهرة، المهم بمثل ذلك في إل
واحدة .ولعمر إلهك لهو اقدر على ان يراكم وترونه من ان ترونهما ويريان{ لا
تضارون في رؤيتهما .قالت قلثز يا رسول ايه ،فما يفعل بنا ربنا إذا لقيغاه؟ قالت
تعرضون عليه بادية له سفاآكميم لا آننىى ماكس ناقهة ،ماخذ ربك عز وجل ليهده
خرقة من الماء فهنضح بها قليكم ،ظسر إلهك ما آن٦ط وبه واخد ماكس قطرة،
السم بتسلمه بمثل الكافر واما الربطة اليهضاء، المسلم فتدع وجهه صثل فأما
٠ أ ٠ ٠هع
نا
ولمطيدلهعمإا
ييتل،
نكزم
ن؟
هنم وحلدكإو
ااد
فنم جتلت٠
ال٠
قر؛او
ل ٠ت
حروعن
للم
ل
ئيل
مادفريهقواللص
ى ٠اك
ل،عس
رةق ح
فتتو
نقف ن ههمههكح ،وني
ئل ئ٠دنننئن ا
للايأن ٠
لهقمر هفلا
وا ا ( يييدداطلث هم له ٠ناطه٠ ،ظسثرإ
لجلمار دظمجماع وال .
ل در
حال ٠هم ٠ ال٠نار،
بمثل ليصدر ٠منذ؟ قالت و الطوف والهول وملاذ( ه متى سإ على حاوصمإ
٠بعشر ل سنة ٠ هم ٠هم. ا لشبه ) فى ليوم اشر ٠ ا ٠ ترون منهما
آ ما النا ا هم قالت وحسناتنا؟ اتنا آ ٠ ٠ وذلك مح طلوع هذه، لدداعنلقى
رماا
بينه كف
يهما رسو لالمه،فصاالجنةو ت.
ملن
زىق
جلت
قافهمن
يا رسو لالعمه ،ثم قلثز قالت
٠هع ٠ الا ليسهر الرا يل. ٠هم ٠ ثلها او هعطو٠ ءبر ٠
آلا نستتا الراكب يبينهما ابواب ما منها ياليم وا لتنثإ ٠ابن للنتةسنتة امثالها،
٠ عهر هم هم ع ٠ ع ٠ ع ، ٠ هم
على انها من ٠المرنة{ قالت ما منهما .ه٠ع لثمانية ابوابه لا ٠ لعمر ( قالت
لين لم هتغهر ز أنا ٠ يولى الثه ،فعلام نطلع من يا وإن قلن عاما، ٠
هم
ه، نم مثله هممع
ه
م٠حهر من
لماندام٠ة،وان٠ ار
س ما ٠بها من صداح و ه يعا
تر٠ةقلل٠نىك
ام٠تقأ عه
يدتزع ج
نملم
ن٠عه
لدد٠ل
م ٠نهن سالحاث؟ و ا ما .ئنلمنمم، إلهك لعمر فاكهة، صل صصعى ،ئامانثث
ان ٠ ونلإ اولنا فيها ازواج، ل المهم و سلتا عهر وماء طعمه،
ينكم،خهر دلذذ ٠ ٠ زقلثزيارسو جمعه
هكى
نجق
ده ال ع دمح
.. ئن ٠ئز ه
لله
ا إ
ن ى.همالدني
تي ه س
ذان ٠
ن م٠ثل ل ٠
د ٠به ٠
فذ و ٠
ن ٠،هم
ينة .للممثلي رد
ح له
وازوا هج مط
هم
لبك،ال،ثوعبهو مئئمئر؟إ قالت قسط إلي هدما ما دحن اقر قلت. ئانئأ ايصا{ قالت
ه
نليه
لللمهن
نرب٠ا .
ت..شريي
همه ٠فلا ارهلد،
بشز يا ثليلنننئلةالمهز،يعاللامال
ث(لي
قيتتر
ياهلي
لم ق
م.هس
ته و
الل
دقع
هااليه
دولات
هم النهى صلى الله ٠ عا. هم و هم ا ٠ ايتاء لاي ل هم هم صلى
ه مهم ءه .. ٠ لصغرب؟ طللضرم هم ٠ هم وك ا اقامة على ٠ هم
حدث شئنا، ٠ ٠ ( ٠ المشرق وا ٠ ٠ما ه ع وقالت
ث شئث،
لحهتر
حارنه
ليم
حللكنل
ذتقل
اتلت
القق إ هم نها ينا لا هم
نلشهم
راططهئث
نتلن
ش اا
ازن و
لثنظق
عبرهه .قالت ف
٠
٠ د الا نضه؟ فدسط إلى ليده وقالت لى وسلم ليده وظن
علها ايه ايه صلى إلى رسول هم ايه عليه وسلم ا تن
بمرهه
ويج
منهاجبناتها ،ف٠دكث ج٠ض ةننعة
هدا
مى ا لصحق
هغتةميمي ة ته
ال ل
منىقهلةبنةمخرمةهم
متها فذهث بها. ٠ عهههه لا بن ازهر ،طد ذدزع ٠ هم خرجت
س ٠ ه ه ٠ هو اتو ٠ ينات ه ٠
عليها سلطث.ة من نننوثل،دننة ا لهفصهة ،والله لا وسلب وكان ثم هء اي.ئاي،هوتثرنثئر،ع
اننى نغير الثعلبي نسيه كى منه الأرنب .فقال ا اذا اننا منهن حديياء هد اثا
٠ ٠ هم قسمته مع. ٠ ه ٠ لجمل ع هم تكد. ٠ ٠
ه ٠ا ضا ترتكان الجمل إذ ٠نبمعي ) اثوب ) ،سلح المهم لى فلهنصا هما له
قالت ةلأمانة اخذة اثوس يزال ئيللاإ امممقنلئم يده! مثل ما قالت في اهلمبيئا،،
ادحرجت شم فقلهته، سببها نلعم ثم بمللد، احلاس واقلهي ليطظد، ظهرلد
ظهرها ليطنها ،فلما فعلت ما امرتني به اننظطن الجمل ،ثم قام فناني وبل فقالت
اثوب سعى وراءنا بالسيف فاةا شم خرجنا نرنك، ففعك، عليه ادانا اعهدي
صدلبا ،فو« إلى حواء ضخم فإاراه ،حتى القه الجمل إلى رواقه الأوسط وكان
جملا ذلولا ،واقتحمت داخله ،وادركني بالسيرة ا فاسا«{ نايته طائفة من قرون
راسهه ،شم قالت الق إلي ابنة اخي يا دفار ٠نألقيتها إلهه ،فجعلها على منكبيه وذهب
وخرجت إلى اخت ليثاكح في بني شين البث. وكنت اعلم به من اهل بها،
ابتغي الصحية إلى رسول ايه صلى ايه عليه وسلم ٠،فبينما انا عندها تصب اني
صاحب لقهلة وجدت لقد رابيد لهان فقال السامر، من زوجها جاء إذ نائمة،
صدق .قالت اختين من هو؟ قالت حريث لين صان الثدياني ،وافد بكر لين وائل
لا منخهرها ،فهم اخا بكر بن وائل بهن الويل ليا عاويأ ذا صلات فقالت اختين
سمع الأرطى ويصرها ،ليس معها احد من قومها ٠،قالت لا ذكرته .قالثز وسمعت
ما قالا فغدوت إلى جملي فشددت علهه ،شم نشرت عنه فوجدته خبر بعهد ،فسألته
صاحب معه فسرت قالثز عندهم مناع وركابه وكرامة، نعم فقالت الصحهة٠،
بالناس همصدلي وهو عليه وسلب ايه صلى ايه على رسول قدمنا حتى صدقه
صحة الغداة ،قد اقيمت حين شق الفجر ،والنجوم شابكة في السماء ،والرجال لا
تكاد تعارف من ظلمة الليل فصقفث مح الرجل وانا امراة قرية عهد يجاطهةب
امراة٠، بل لا، فقلثز اثم رجل؟ امراة انث الصدفي الذي هلهني من الرجل فقال
انل كدت تفنتيغي ،فصلي في النساء وراء( فاةا صف من ناء قد حدث فقالت
الشمس طلعت إذا متى فيين، يلكن١س دنلم، رانيتواةا اكن لم الحجرات عند
دنوث ،لجعلت إذا رايث رجلا ذا رواء وقشر طمح إلهه بصدري لأرى رسول ايه
وعليك فقالت الثه؛ يا رسول عليلا السلام فقالت رجله حتى جاء الناس، فوق
السلام ورحمة الهي وعليه ا تعني النبي صلى ايه عليه وسلم اسمال مليتهن ،كانتا
بزطران قد نقضتا ،ومعه صلب نخلة مقثدو خبر خوصتبن من اعلده ،وهو قاعد
القرفصاء ،فلما رايث رسول ايه صلى ايه عليه وسلم متخشعأ في الجلسة ارعدث
ولم المهم فقال رسول المسكنة. ارعدث المهم يا رسول فقال جلسهز الفرقة من
فلما قالها صلى ايه قالثز السكينة. عليلا يا مسكنة عند ظهرهن إلي وانا هنظر
عليه وسلم اذهب ايه ما كان دخل في قلبي من الرس ،وتقدم صاحب اول رجل
اكتب بيننا وبين يا رسول المهم ثم قالت عليه وعلى قوصه، فهاهعه علي الإسلام،
خلام، يا قالت او صجاوز. إلا مسافر إلينا منهم يجاوزها لا تمهم كتابا بالدهناء
وهى وطنى شخصى لس، ان ليكتب له، فلما رانه امر قالثز اكتب له بالدهناء٠
وداري ،فقلثز يا رسول المهم إنه لم سألك السوية من الأرطى إذ تىبملير ،كما هزه
فقالت ذلك؛ بني تمهم وابنائها وراء ونساء الغني ومرعى الجمل مقيد الدهناء
والثدجر، الماء سعهما السلب اخو المسلم المسكهنةز صدقت خلام، يا امسك
انا كنث قالت كتابه، دون قد حيل ان فلما راى حرهث الفتان. على ونعاونان
وانت كما قال فى المثل حتفها تحمل طعن باظلافها ٠،فقلثز اما والمه ما علمت إن
على الرفيقة حلى قدمنا عن عفهفأ الرحل، جوادأ لدى كنث لدلهلأ في آلظلماء،
رسول ايه صلى ايه عليه وسلب ولكن لا تلمني ان اسأل حظي إذ لددألث حظك؛
امرانك٠، مقيد جعلي تريده لجمل ايالك؟ قلثز لا الدهناء واي حظ لك في قالت
عنده؛ علي اثنهث إذ اع ما حههث ايه اني لك إني اشهد رسول لا جرب فقالت
ايلام ابن هذه إذ بداتها فلن اضهعها ٠فقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب فقلثز
وينتصر من وراء الحجزة ٠،فلكهث ثم قلثز فقد والمه ولدته يا رسول ايه حراما،
فقاتل معلم ليوم الربذة ،شم ذهب لميجتري خههر ،فأصابته حماها وماث ،فقالت لو لم
ايغلب احهدكم على ان هصاحب صوهحهه تكوني مسكنة لجررنالد على وجها
في الدنيا معروفأ فاةا حال بينة وبينه من هو اولى بن استرجع ثم قالت رب اسني
احدكم لييكي إن ليهده محمد نفس فوالذي ابقهث٠ ما على واعني امحندهث، لما
شم كتب لها في قطعة أدم إخوانهم فهستعهر له صوهحهه ،فيا عياد ايه لا تعذبوا
احمر لقيلة والنسوة من بنك قهلة ان لا يمعمظلمن حقأ ،ولا هكرهن على منكب وكل
فهكهث شم الحجزة٠، احسن ولا تمدئنكنتصدر من وراء مزمن وسلم لمن نصهر،
قلثز فقد والمه ولدته يا رسول ايه حراما ،فقاتل معلم ليوم الربذة ،شم ذهب لميجتري
ملمر ،فأصابته مصابا وماث ،فقالت لو لم تكوني مسكنة لنيررنالد على وجها
ليغلب احهدكح على ان هصاحب صوهحهه في الدنيا معروفا فاةا حال بهغة وبينه
من هو اولى بن استرجع ثم فالت رب اسني لما امحندهث ،واعني على ما ابقهث٠
لا ايه عياد فيا احدكم لييكي فهستعهر له صويحهه، إن ليهده فوالذي نفس محمد
تعذبوا إخرانكر شم كتب لما في قطعة ادم احمر لقيلة والنسوة من بنات قهلة ان لا
احسن ولا وكل مؤمن ومسلم لهن نصبر، على منكب ولا هكرهن هظلمن حقا،
الأنداد وخلع الاسلاب إلى اجاب حين دومة لأكهدر ايه رسول منء محمد
والاصناح ،مح خالق لين الوليد سيف ايه في دومة الجندل واكنافهان إن لنا الضاحية
ايه ومن شهد والوفاء، الصدق ولكم به ايه والميثاق، عهد عليكم بذلك ٠بحقها،
حضر من المسلمين.
اهل من المطلب والأرواح العهاهلة الأقل إلى ايه رسول محمد من
لا مقررة الألهاط ولا حضرموث ،يإقامة الصلاة ،وإناء الزكاة ،في التهعة شاة،
لا خلاط ولا الخعس، السهوب وفى والتهمة لصاحهها، الثهجة٠، وانطوا ضنالس
وراط ،ولا شناق ،ولا شغار ،ومن اجلس فقد ارتى ،وكل سكر حرا.
فسأله عن عليه وسلب الأ صلى ايه على رسول ايه اميلي عهد قدح جرير لين
نخلة إلى وعلالد، وحعحنن وارالد، وسلم ودكدالد، لددهل فقالت بلنة، منزله
ايه صلى ايه فقال رسول وشتافىها ربيع. وجنابها مرك، مائها هنهوع، ونخلة،
الأرم، المرعى وخبر الغني المال وخبر الشب الماء خبر إن وسلب عليه
والسلم إذا اخلف كان لجهنا ،وإذا سقط كان درنا ،وإذا اكل كان ليد وفي كلامه
عليه السلع« إن ايه خلق الأرطى السفلى من الزيد الجفاء ،والماء الهاء.
أبي ربيعة إلى بني عهد كلال، عهاثرى بن ايه صلى ايه عليه وسلم بعث رسول
وقال لهن خذ كتابي يبيعه« وادفعه بلعهنلد في اهصانهم ،فهم قائلون لك اقرا ،فاقراثم
فاةا فرخث منها ، اا الكتاب والمشركين منفكبن اا لم ينبمن الذين كفروا من اهل
امن محمد وانا اول المزمتهن ،فلن تاكيد حجة إلا وقد دحضث ،ولا كتاب فقلت
زخرف إلا وذهب نوره ،ومح لونه ،وهم قارئون ،فاةا رطنوا فقد ترجموا ،فقلت
حسن ،امنت بالمه وبما انزل من كتاب المهم فاةا السلموا ،فسليم قضههم الثلاثة التي
وهي الابمل ،قضيب ملمح بمهاطرى ،وقضيب ذو عجر إما تخسروا بها سجملهعن
كانه من خهزران ،والاسود الهههم ،كانه من لددالدهم ،اخرج لها فرةيا في سوةيص
ايه صلى ايه عليه وسلم أبا سفيان لين حرب على نجران ،فولاه الصلاة والحرب،
ووجه راشد بن عهد ربه امهرأ على القضاء والمظالم فقال راشد لين عهد ربع
فأقصدر جهلي اليوم وارتد باطلي ٠ ٠ ٠عن الجهل لما البيطرى مني الغدائر
وقد ابو ليلى نابغة بني جعدة على النبي صلى ايه عليه وسلب فأنشده شعره الذي
ليقول فيهن
إلى الجنة ٠،قال النبي إلى اين انيا لهلى؟ قالت قال له النبي صلى ايه عليه وسلب
صلى ايه عليه وسلب إن شاء المير فلما انتهى إلى قولهم
لا هفهدطن ايه فالس فعائد مائة وثلاثين سنة فقال له النبي صلى ايه عليه وسلب
حق لك في مال ايه حقاني عندنا الشعر ادنى وبيائللد ان يا ايا لهلى، فقال لهن
يرؤهنك رسول ايه صلى ايه عليه وسلب وحق بشركنك أهل الإسلام في فهئهع،
لما قدمت وقود العرب على النبي صلى ايه عليه وسلب قام طهفة بن ابي زههر،
ترمي بنا العهس، المهر خوري تهامة باكوار اتهنالد من المهم يا رسول فقالت
المدهن، نشف قد الوطاء٠، خليظة النطاء، غائلة ارضى من الجهام٠، ونستجهل
السلام، دعوة لنا الزمني يحدث وما والعنن، الوثن من ايه رسول يا برئنا
وشريعة الاسلامي ما طمس البحر لمقام تعار ٠،ولنا نعم ضل اثياثم ،ما تهصرى بمادل٠،
ووقهر نهر الرسل قليل الرث اصابتها سنية حعراء ،مززلة ليس بها علل ولا
نهل.
ومحضها محضها في لهم بارين اللهم وسلب عليه ايه صلى ايه رسول فقال
و١رلد له في الثمد، له والمجر الشرع بهانع الدثر، وابعث راعيها في ومذقها،
المال والولد ٠،من اقام الصلاة كان مسلمة ومن اتى الزكاة كان محط ومن شهد
ان لا إله إلا ايه كان مخلصا لكم يا بني نهد ،ودائع الشرك ووضائع الملكي لا
وكتب معه كتايأ على بني نهر لطدهم ايه الرحمن الرحهم ،من محمد رسول ايه إلى
السلام على من امن بالمه ورسوله ،لكم يا بني نهد في الوظيفة بني نهد لين زر
الفريضة ،ولكم الفارطى والفريثى ،وذو العنان الركوب ،والظو الضلهس ،لا ليمنع
وتأظوا الإماق، ما لم تضمروا ولا لمبحلس دركي ولا يعضد طلحكح، سرحكح،
الرباق ،من اقر بما في هذه الكتاب ،طه من رسول ايه صلى ايه عليه وسلم الوفاء
العجلى قالت حدثني أبو الحسن طي بن احمد لين صر بن الأجدع الكوفي بههث،
ان جهلة قالت حدثني إبراهيم بن طي مولى بني هاشم ،قالب حدثنا ثقات شهوخناز
الشام يعلمه بذلك ستاكنه في القدوم علهه ،فسر بذلك صر والمسلمون .فكتب إلهه
طوى فخرج جبلة في خمسمائة فارس من علهناز اقدم ولك ما لنا بىعلهلوما ان
وجقنة ،فما دنا من المدنة السهم ثياب الوشي المتموج بالذهب والقضة ،وليس
إلا فلم ييق يومئذ بالمدنة احد وهي جدته، يومئذ جهلة تاجه وفيه قرط مارية،
خرج هنتر إلهه حتى الفاء والصبيان ،وفرح المسلمون بقدومه وإسلامه ،حتى
صر بن الخطاب ،فبينما هو هطول بالبث إذ عامه ذلك مع حضر الموسم من
ظطصه إلهه جهلة صغضرا، فالتفت بني فزارة فحله، من إزاره رجل على وطر
فهثم انفه ،فاستعدى عليه الفزاري صر بن الخطاب ،فهعث إلهه فقالت ما دعالير يا
ازاري اغه وطض فقالت انفه؟ فهشصث الفزاري هذا لخالد لطمت ان إلى جهلة
اما أنث فقد فحله ،ولولا حرمة هذا البث لأخذث الذى فى عهناه ٠،فقال له عمرة
اكقهده مني وانا ملك وهو سوقة؟ اكدته مظبى،ةقالة إما ان ترضهه وإلا اقررث،
قالت يا جللة ،إنه قد جمعلد وإياه الإسلام ،فما تفضله بشيء إلا بالعافية ٠،قالت والمه
لقد رجوت ان اكون في الإسلام اعز مني في الجاطهة ٠،قال عمرة دع عنك ذلك؛
واجتمع قوم جهلة ولينو قالت عنقا إن تنصدرث ضربت إذن اتنصر ٠،قالت قالت
اخرنى إلى خد يا امير المزمتهن ٠،قالت ذلك فزارة فكادت تكون فنتة؛ فقال جللةز
للير فلما كان جنح الليل خرج هو واصابة فلم يمين حلى دخل القسطنطينية على
هرقل فتنصر ،واقام عنده ،واعظم هرقل قدوم جبلة ولددر بذلك واقطعه الأموال
إلى ليدعوه هرقل إلى رسولأ الخطاب لين صر فلما بعث والرباع والأرضي
الإسلام اجابه إلى المصالحة على خبر الاسلاب فلما اراد ان ليكتب جواب صر،
القيت اين عمك هذا الذي بيلينا ا يعني جبلة ا الذي اتانا رانجأ في قال للرسول(
دهننا؟ قالت ما لقيته ٠،قالت للقه ،ثم اتتني اعطك جواب كتابي وذهب الرسول إلى
على الجمع مثل ما القهارمة والحجاب والبهجة وكثر عليه من فاةا باب جللة،
باب هرقل .ةل الرسولي فلم ازل اتلطف في الإذن ،حلى اذن لي ،فدخلت علهه،
فرانيث رجلا اسس اللحية ذا لتمهال ،وكان عهدي به اسمر اسود اللحية والراس،
عاد هو قد دعا سحالة الذهب فذرها في لحنه حتى فاةا فنظرت إلهه فأنكرته،
فلما قوائمه اربعة اسود من ذهب، على سرير من قوارير، وهو قاعد اسس
خيرة فذكرت المسلمين. عن ساظني فجعل في البربر معا رفعني عرفني
وظثز قد اضعفوا اضعافا على ما تعرفه .فقالت كهف تركت صر ابن الخطاب!
قالت صر٠، لددلامة من له ذكرت لما فهه، تلن قد الغم فرانيث بخهر، قلثز
إن رسول فانحدرت عن السريرة فقالت لم تأبى الكرامة التي اكرمنالد بها؟ قلثز
ايه صلى ايه عليه وسلم نهى عن هذا؛ قالت نعع ،صلى ايه عليه وسلب ولكن نق
عليه وسلب صلى ايه لما سمعته هقولت علام قعدت. ولا تبال الدنس، قليلا من
الا تسلم وقد عرفت الإسلام وفضلة؟ قالت ويحل يا جيلةا طمعث فهه ٠،فقلت لهن
ابعدها ما كان مني؟ قلثز نهم ،قد فعل رجل من بني فزارة اكثر مما فعلته ارتد
وقلل ذلك تم رجع إلى الإسلام، الإسلام وضرب وجلده المسلمين بالسهف، عن
منه ،وخلفه بالمدنة مسلماني قالت ذرني من هذا ،إن كنث تضمن لي ان يزوجني
ومرر ابنته ويولهني الأمر من معدا رجعت إلى الإسلامي قالت ضصنضأ لك التزوير
ولم اضمن لك الإمرة ٠،قالت فارما إلى خادم لطن ليدهه ،فذهب مسرعا ،فاةا خدم قد
جاءوا يحملون الصناديق فيها الطعام ،فوضعت ونصدهث موائد الذهب وصاف
إن رسول ايه صلى ايه عليه وسلم كه ،فقهضث ليدي ،وقلثز الفضة ،وقا{ ليز
لق ٠ضة ،فقال نعع ،مسلي الله عليه وسلب ولله نق
نهى عن الأكلمفي انية الذي وا ج
فمر ليديه. لين إلى خادم واوما الذهب، واباريق الفضة بطساس جيء الطعام
بالجواهر، مرصعة الكراسي معهن خدم فاةا فالتفث، صأ، فسمعت مسرطا،
عشر جرار فوضعت عشرة عن لميمهغه وعشرة عن ساره ،ثم لددصعث سأ ،فاةا
ثم ساره، عن الكراسي على نأجلسهن اخرى، جرار عشر فاةا لددصعث سأ،
لددصعث سأ ،فاةا جارية كأنها الشمس ينأ وعلى راسها تاج ،وعلى ذلك التاج
طائر لم ار احسن منه ،وفي هدها اليمنى جام فيه مسك وعنهر ،وفي هدها السرى
فوقع في جام او قال فصفرث بالطائر، فانىصك إلى الطائر، جام فيه ماء ورد٠،
او قال فصفرث به ،فطار حتى نزل ثم أوصلت إلهه، الورد فاضطرب فهه، ماء
على صليب في تاج جيلة ،فلم يزل يرفرف حتى نفطن ما رينه طهه ،وطدحلد
جهلة من شدة السرور حلى بدت انهابه ،شم التقت إلى الجواري اللواتي عن ييعيغه،
عشر فقالت بالمه اطربنني .فاندفعن هتغنهن يخققن بعهدانهن وهقلرمعث حيا ،فاةا
جارية فاةا ثم لددصعث حطا، عن ساره، على الكراسي فليلمهن اخرى، جرار
وعلى ذلك التاج طائر لم ار احسن منه، كأنها الشمس حسنا وعلى راسها تاج،
ورد٠، السرى جام فيه ماء وفي هدها وعنهر، اليمنى جاي فيه مسك وفيبهدما
فاوماث اترالطائر ،اب قال فصعفرث بالطائر ،فوقع في جام ماء الورد فاضطرب
على صليب في تاج فطار حتى نزل او قال فصفرث به، ثم اوصف إلهه، فهه،
جهلة ،فلم يزل يرفرف حتى نفطن ما رينه علهه ،وضحك جبلة من شدة السرور
بالمه اطرينني٠ حتى بدت انهايه ،شم التقت إلى الجواري اللواتي عن لميملمغه ،فقالت
قالت فضحك حتى بدت نواجذه ،ثم قالت اتدري من قائل هذا؟ قلثز لا ،قالت قائله
ثم التفت إلى الجواري عليه وسلب ايه صلى ايه حسان لين ثابت شاعر رسول
اللاتي عن ساره ،فقالت بالمه ابكهننا ،فاندفعن هننغنبن يخفقن بعهدانهن وهقلنز
قد اراني هنالد دهرأ مكنا ...عند ذلك التاج مقعدي ومكاني
هذا؟ اتدري من قائل لت ٠ على لحيته فبكى حلى جعلت الدموع تسهل قالت
تنصرث الأشراف من عار لطمة ٠ ٠ ٠وما كان فيها لو صلر١س لها ضرر
فيا ليث أمي لم تلدني وليتني ٠ ٠ ٠رجعت إلى الأمر الذي قال لي صر
ويا ليث لي بالشام أدنى معينة ٠ ٠ ٠اجالس قوضي ذاه مع المع والمر
فأمر لي ثكسوة ومال، نعع ،بدايته حيز هو؟ قلثز أحي عن سانز ثم سألني
فادفع إلهه الهدية واقرته سلاصي، إن وجدته حها، تم قال ليز ونوق موقرة برا،
بإن وجدته ميتة فادفعها إلى اطه ،واخر الجمال على قهرهم فلما قدمت على عمر
واني شرطه، الذي والشرط الإسلاح، من إلهه دعوته وما جهلة خير اخبرته
افاء هلا طصنث له الإمرة؟ فاةا طصنث له التزوير ولم اضمن له الإمرة .فقالت
ايه به الإسلام قضى عليه بحكمه عز وجل .شم ذكرت له الهدية التي اهداها إلى
حسان لين ثابت .فبعث إلهه ،وقد كف ليصره ٠،نأتي به وقائد يننوده ،فلما دخل ،قالت
هذا رجل اقبل من نعع، إني لأجد رياح ل جفنة عندا قالت يا نر المؤمتهن،
هات يا بن اخي ،إنه كريم من كراع مدحتهع في الجاهلية فحلف ان لا عنده؛ قالت
والثهاب، المال المدة إليه فدفعت إلى معه شيينر اهدى إلا يعرفنى احدأ ينقي
اني كنث ميتأ، وددت فقالت ميتأ٠، وجد إن اويل به في واخبرته بما كا( امر
اتذكر ملوكأ كفرة ابادهم ايه وافناهم؟ قالت عمرة فقال له رجل كان في مجلس
ممن الرجل! قالت مزني ٠،قالت اما والمه لولا سوابق قومك مح رسول الموصل ايف
نعليه وسلم لطوقث ٠،طوق الحمامة قالت ثم جهزني عمر إلى قيصر وامرني ان
في اهل البصرة واهل الكوفة ،فنظموا عنده في انفسهم وما لينوب كل واحد منهم،
وقد اتنك وقود إن مفاكق الخبر لبيد المه، يا امير المؤمتهن، وتكلم الأحنف فقالت
الأمم منازل نزلوا ومصر والشام الكوفة اهل من إخواننا وإن العراق، اهل
الخالهة ،والملوك الجهابرة ،ومنازل كسرى وقهصر ،وبني الأصفر ،فهم من المياه
تأتيهم ثمارهم السلبي وحدقة الهعهر٠، العخصمةرفي بثل حولاء والجنان العذبة
خضة لم تتغهر ،وإنا نزلنا ارضا نشاشة ،طرف في فلاة وطرف في ملح اجاب
هنهث ولا ترابها، يجف لا نشاشة، سدنة وجانب القصب، منا«{ منها جانب
منا الضعيف الرجل يخرج النعامة مريء مثل في منافعها تاكنا مرعاها،
ييددتعذب الماء من فرسخهن ،وتخرج المراة بمثل ذلك ترنق ولدها ترنهق العنز،
وتجهر فاقتنا، وتنعثى ركهطتا، فا« ترفع خسهسنتا، عليه العدو والسبب تخاف
وتزيد في عيالنا عيالا ،وفي رجالنا رجالا ،وتسفر درهمنا ،وتكبر قفيزنا ،وتامر
هذا والمه السيدا قال الأحنف ..فما زلت اسمعها بعدها. قال عمرة هذا والمه السيدا
وامه هنالير، إنه ليس يا نر المؤمنين. فقالت فأراد زهد بن جبلة ان ليضع منه،
فقال له نهة٠ كانت إن لري ساد« كان إن مقلد نير هو عمرة قال باهلية.
الأحنفي
ايه رسول إن ثم قالت واشهرأ، عنده حولأ الأحنف واحتلت الوفد فرجع قالت
صلى ايه عليه وسلب حذرنا كل منافق صنع اللسان ،وإني خقنك فاحتهسنك ،فلم
ييلغني نعنلفم إلا خهر ،رابث لك جنوبا ومعقولا ،فارجع إلى منزلك واتق ايه ربي
العتبي عنز ابيهعالت وفد الأحنف وعمرو لين الأهتي على عمر بن المطار رضي
ايه عنه ،فاراد ان لننرع بينهما في الرياسة ،فلما اجتمعت لينو تمهم ،قال الاحنفز
ثوى قدح عن قومه طالما ثوى ...فلما اتاهم قال قوموا نتاجزوا
إنا كنا وأنهم في دار جاهلية فكان الفضل فيها لمن جهل، فقال عمرو لين الأهتب
فيها لمن والفضل الإسلام، اليوم في دار وإنا وسيغا نساءكم، فسفكنا دماء«
وراء لما مانع العارضة شديد ادنهه، في مطاع عمرون فقال الزبرقان٠، عن
مما قاله بىلكن اكثر إنه ليعلم مني الثه، والمه يا رسول الربرقانز٠ فقال ظهرهم
احمق طدهقم العطن، المروءة، انا لزمر اللهم اما والله يا رسول قالت حسدني،
ولقد صدقث في الاخرى ،رضهث والمه ما ينبت في الأولى الولد ،لأهم الخف
اقبح ما عليه فقلت وسخطث ولم اينب، طمت، احسن ما عصي فقلت اين عن
علمت ولم اكذب ٠،فقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب إن من البيان لسحراتر
لما فثحثسالقامسهة على هدي لددعد بن ابي وقاصن ،ابلى فيها عمرو لين معد ينبمرب
وكتب إلهه معه على صر لين الخطاب رضي ايه عنه، فانىفده لددعد بلاء حسنا،
صر لين الخطاب اله عنه فلما قدح على وعرف على بالقمع واثر في الكتاب
لددعد؛ فقالت اعرابي في نمرته ،اسد في تامورته ،نبطي في جهاهته ،يقضم بضوية،
ويعدل في القضهة ،ويغفر في السرية ،وينقل إلينا حقنا نقل الذرة .فقال عمرة لشد
صر قد كتب إلى لددعد ليوم القادسية ان يعطى الناس وكان ما تقارطضا الثناء.
ما معلم من هكربز معد لين لعمرو لددعد فقال القرآن. ما معهم من على قدر
اعطي الناس المؤمنين كتب إلي ان امير إن قالت ما معي شيء٠، القرآن! قالت
إذا قتلنا ولا بيكي لنا احد ٠ ٠ ٠قالت قريثى الا تلك المقادير
قالت فكتب لددعد بابياته إلى عمر .فكتب إلهه ان يعطى على مقاماته في الحرب
ر ضم ب ايه عنه
وفد اهل اليمامة على أبي بكر الصديق رضي ايه عنه ،بعد ايقاع خالد بهم وقتله
اعقنا يا خليفة ما كان هقول صاحلكم؟ قالواز فقال لهم ابو ليكرز مسيلمة اليناب٠،
لا تنقين، كم ضفديم يا هقولت كان قالواز تقولوا٠، ان ليد لا قالت الثه؛ رسول
ولكن نصفها، ولقريثى الأرطى لنا نصف ننكدربن، الماء ولا تمنعهن، الشراب
إل ولا بر، من هذا ما خرج وحهكما فقال لهم ابو ليكرز قريثرى قوم لا يعدلون.
فلن ذهب بكما قال ابو عليهدز التل ايه تعالى .والبر الرجل المالح.
وفد عمرو لين معد ينبمرب الزبيدي على صجاشع بن مسعود السلعي ا وكانت بهن
فقالت عليه البصرة ساله الصلة؛ عمرو وبن سلهم حروب في الجاهلية ا فقدم
اذكر حاجنك؛ فقال لهن حاجتي سلف مثلي .فاعطاه وئرة الافا درهع ،وفرعا من
بنات الغراء ،وسيفا جرازا ،ودرعا حصهنة ،وخلاما خهازا ٠فلما خرج من عنده،
ما اشد في ليل در بني سلهم، كهف وجدت ساحهلد؟ قالت الصجلسز قال له اهل
الهيجاء لقاءها ،واكرم في اللاواء عطاءها ،واثبت في المكرمات بناءها ،والمه يا
هاجهناكم فما اقحمنا« وقد بني سليم لقم قاتلنا{ في الجاهلية فما اجهناكح ،ولقد
ابو بكر بن ابي شهية قالت وقد الحسن بن علي رضي ايه عنهما على معاوية بعد
عام الجماعة ،فقال له معاوية ،والمه لأحيونلد بجائزة ما اجزث بها احدآ قهللد ،ولا
وفي بعطر الحديث ان النبي صلى ايه عليه وسلب دخل على ابنته فاطمة ،فوجد
إن ايه تعالى سهصعلح على هدي ابظد هذا الحسن طفلا هلعب بهن هديها ،فقال لهان
صاحب جمل عائشة ومتولي تلك الحروب ،وراس اهل الهصرة ،وكان عتبة بن
ابي سفيان قد نزوح يعلى بذ منية ا فلما دخل على معاوية ،شكا إلهه ديغأ لزمه٠،
وليوم الجمل ثلاثين اكفأ اخرى.. اعطه ثلاثين الفذ فلما ولى قالت فقالت يا كعب،
إن لددرث إلهلد الحق يصهرلد ا يعني عتبة ا فقدم عليه مصر ،فقالت شم قال لهن
شهرين اخوطبى فيهما المتالف ،اليس ارديمالليل مرة ،واخوطى في لجج السراب
غنى بعد ودين لرم، وهاربا من دهر قطب الظن بلس موقرآ من حسن اخرى،
عتهةن فقال وعليك معولأ٠، إليك مهربا، إلا فلم اجد جد( به انوفي الحاسدين،
مرحليا بلد واهلأ ،إن الدهر اعاركم خنى ،وخلطكم بنا ،ثم استرد ما امكنه اخذه،
وقد ابقى لكح منا ما لا ضهعة معه ،وانا واضع هدي ويدك لبيد المير فأعطاه سنين
وفد عهد العزيز لين زوارة على معاوية ،وهو سهد اهل الكوفة ،فلما اذن له وقف
إذ لم اجد إليك اهز ذوائب الرحال لم ازل المزمتهن، يا نر وقالت لطن لقدهه،
إلهلد هقودني بالأثار، المجاهل واسم النهار، بعد الليل امتطى علهلد٠، إلا معولأ
امله وتسوقني يلوى ٠،والمجتهد يعذر ،وإذ بلغنك فقطني ٠فقال معاويةن احطط عن
راحا رجلها.
وخرج عهد العزيز بن زرارة مع يزهد بن معاوية إلى السائقة فهلك هنالد ،فكتب
به يزهد لين معاوية إلى معاوية ،فقال لزرارةن اتاني اليوم نعي سهد شهاب العربي
قال زرارةن يا امير المزمتهن ،هو ابني او ابظد؟ قالت بل ابظد؟ قالت للموت ما تلد
الوالدة.
وقال اخر ز
للموت يولد منا كل مولود ٠ ٠ ٠لا شيع بيتى ولا لدى بموجود
كان لهز كم فقال معاوية. بن يزهد على جعفر بن ايه عهد قدح قالت المدائني
فدالد ابي وامى ،وما قد اضعفاناها لكي قالت الف الف ،قالت عطافىلد؟ فقال لهن
لتعطى رجلأ واحدأ اربعة اضعقناها لك ثانية .فقيل ليزين قلتها لأحد قهلك ٠،قالب
إلا فيها ليده فما اجمعرن، المدنة اهل اعطيتها إنما ويحكما فقالت الفا الاف
وقدح مولى له يقال له ايه بن جعفر، فلما كان في السنة الثانية قدح عهد عارية.
نافع ،كانت له منزلة من يزهد بن معاوية .قال نافعز فلما قدمنا عليه امر لعيد ايه
هذه لتلك بن جعفر بالف الف ،وقضى عنه الف الف ،شىنظر إلي فتليسم ٠،فقلثز
وقدمت وكنت لضنامرته ليلة فى خلافة معاوية واسصعته فيها فذكرته بها. الليلة.
عليه هايا من مصر كثبرة» ،مر بها لعهد ايه لين جعقر ،وكان له مائة ناقة ،فقلت
لابن جعفر لو الته منها شينأ نحظهه فى طريقنا؟ ففعل ،فامر بصرفها كلها إليهم
إنما اخترق لأتفر} إلهلد، ويلا فلما اراد الوداع ارسل إلي فدخلت علهة ،فقالت
إن ليصلح ايه هذا الأمر من قلل اين الزبير تلقنا بالمدهنة ،فإن هذا لا يحسن فقالت
قال ليدلقز وفد عهد ايه بن جعفر على عهد الملك بن مروان ،وكان زوج ابنته اثم
وحملها إلهه على الفي الهم في السر وخمسمائة في العلانهة، كلثوم من الحجاج
ا ٠ج ه عهدالمهبز زظماخ بمقاليد انمنى،فمكثثطدهثماندةاك ا ا
بد جعطر ع حرج لمح لدضهر هم وى ع
عهد الملك لين مروان ،خرجنا معه حتى دخلنا دمشق ،فاغا لنحط رحالنا إذ جاءنا
الوليد بن عهد الملك على بغلة وردة وضعه الناس ،فقلناز جاء اراهن جعفر لهعهه
وهدبوهالى صفزله ٠فامتقهله اين جعفر بالترحيب ٠،فقال لهن لكن انث لا مرحليا بك
بلى ولشر منها؛ ولا اهلا؛ مهلا يا بن اخي ،فلست اهلا لهذه المقالة مظير؛ قالت
إنلد صدت إلى عقيلة نساء العرب ،وسهلة بني عهد مناف، قالت وفهم ذلك؟ قالت
ففرشتها عهد ثقيف هتفخذها ٠،قالت وفي هذا عتب علي يا بن اخي؟ قالت وما اكثر
من هذا؟ قالت والمه إن احق الناس ان لا هلومني في هذا لأنث وابولد ،إن كان من
قللكح من الولاة لهصلون رحمي ،وبعرفونز حقي ،بىإنلد وا١لد منعتصاني ماعأكصا
حتى ركني من الدين ما والمه لو ان عهدا صجدعا حهشها اعطاني بها ما اعطاني
فما راجعه كلمة حتى عهد ثقيف لزوجتها ،نهما فدهث بها رقللى من النار .قالت
عطف عنانه ،ومضى حتى دخل على مة الملك ا وكان الوليد إذا خهدب عرف
إنلد سلطت عهد ذلك فى وجهه ا فلما راه عهد الملك قالت مالك انيا العباس! قالت
عهد فكتب الغير وادركته مناف، عهد نساء حتى تقخذ ثقيف رملكنيه ورفث،
فما قطع لا ليضع كتابه من ليده حتى هطلقهاب عليه ان الحجاتهعزح إلى الملك
وما قالت الدنيا. عليها حتى خرجت من عنيا رزقة ولا كرامة يجريها الحجاج
قال ليدلقز فما كان يأتي علينا هلال إلا وعند( عهر مقبلة من الحجاب عليها لطف
الملك عهد استقبله عليه دخل فلما الملك عهد على جعفر ابن استأذن شم
شم ساله نألطف العالق حلى بالترحهب ،شم اخذ ليلاه فأجلسه معه على سرليره،
امن الطب له يحبس لين قال مللته، انقضت فلما عن مطعمه ومشربه، اله
ارضك التي جثث منها ٠،قالت خبيثة كان وجهك انيا جعفر! قالت وما خبثة؟ قالت
لقد يميضدمهها طيية وتسمهها خلبثآا عليه وسلم ايه صلى ايه رسول المهل سيحان
لمحها له اين عنده فلما خرج من اختلفنا في الدنيا وا»كما في الآخرة يمنتلقين٠
جعفر هايا والطافأ .فقلت ليديو ما قيمة ذلك؟ قالت قيمته مائة الف ،من وصفاء
فدخلت بها، فهعثني قلت الحجار لطف ولطف من وكسوة وحرير ووصائف
مثل رايث فما قالت شيك شيئا عليه اعرطى فجعلت احد، عنده وليس عليه
عانى ايه انيا إعظامه لكل ما عرضت عليه من ذلك وجعل هقول كلما ارنه ثدنأز
كما وإن هذا، من لنا ءشيئا هنظف ان نريد كنا وما كالهوم، رايث ما جعفر،
انا ليغا فوالق لاصدحابه، وإذن عنده، من فخرجت قالت محتشصبنب لصتذممظى
عليغا، بفارس قد اقلل إذا عهد الملك وإعظامه لما اهدى إلهه، احدثه عن تعجب
فقالت ايا جعفر ،إن امير المؤمنين هقرا السلاح عليلد ،ويقول لكن جمعت لنا وخثى
فابعث بها إلهنا ا وذلك انه حين دخل عنا فلانة، وحسث اباقهم، الحجاز رقيق
هدايا ابن جعفر ويعظصها عندهم ٠،فقال له يحبس عليه اصحابه جعل يحدثهم عن
واياهم المجاز وخثى رقيق جمع لك جعفر! ابن إليك اهدى وماذا الطب بن
وما فلانة هذه؟ قالت ما لم ليسمع والمه احد بمثلها وحبس عنك فلانة؛ قالت وهلا
واين تراها، قط جمالأ وكمالأ وخلقأ واديأ ،لو اراد كرامنك بعث بها إليا قالت
هي والمه معه ،وهي نضه التي بهن جنبيه ا فلما قال الرسول ما واين تكون! قالت
طي فأقبل إذا لددمع ما هكره تصاب اين جعفر في اذنه بعطر الوتر وكان قاله
فقالت ما همقول بديح؟ قالت قلثز فان امير المؤمنين هقرا السلام وهقولت إنه جاءني
إن ايه نصر ا لمسلمين واعزهم ٠،قالت اقرا امير المؤمنين ليرليد من ثغر ينا هقولت
إني اعز ايه نصرلد ،وكليث عدولد ٠،فقال الرسولي يا ابا جعفر، الادب وقل لهن
لسث اقول هذا ،واعاد مقالته الأولى .فسألني ،فصرقته إلى وجه اخري فالله علي
الرسول ،فقالت يا ماصن الرسل امير المؤمنين تهكم؟ وعن امير المؤمنين تجيب
طي ابن جعفر فقالت من واقبل والمه لأطلن دمك؛ فانصرف. الجواب! قالت هذا
يا انيا عندلبى؟ قلثز اظنه ،فما الراي قالت صاحبك يالأمس٠، ترى صاحهنا؟ قالت
جعفر ،قد تكلفت له ما تكلفت فإن منعتها إياه جعلتها سبأ لمنعك ،ولو طلب امير
فلما اقبلت ادعها لي. قالت إياه، ان تمنعها ارى إحدى بنانك ما كنث المؤمنين
ان بفرق بيغي اظن اما والذ ما كنث ثم قالت شم اجلسها إلى جنهه، رحب بها،
إنه حدث امر وليس والمه كائنا فيه إلا ما وبينك إلا الصوتي قالت وما ذالد؟ قالب
بعث المؤمنين نر إن قالت هو؟ وما قالثز فيه بما جاء؛ الدهر جاء احههث،
يمعمطلهلس فإن تهوين فذالس وإلا والمه لا ينبمون ابدأ ٠،قالت ما شىء لك فيه هوى ولا
اما إذا فقال لهان عهنهها ياليكاة٠، وارسلت اظن فيه فرجأ عنلير إلا فدنه لينضى،
بديعا يا ويحل فقالت إلي واشار فمسحين عهنهها، مكروهأ، ترين فلا فعلت
ردعا باربع وسائف ردعا من قالت القوم بادرة. استحثها قبل ان تتقدم إلي من
صاحب نفقته بخمسمائة ديغار ،ودعا مولاة له كانت تلي طس ،فدصث لها ربعة
إلى انتهيت متى اسوقها ةنرمز ويللدا عجلها ثم قالت عظيمة مملوءة طيأ،
فما تركني الحجاب ان تمس رجلاي الأرطى عني، الفارس قد بلغ وإذا الهاب،
انث العجيب وكذا حلى ادخلت على عهد الملك وهو هتلظى ٠،فقال ليز يا ماصنل
ائذن لي يجعلني ايه فدالبى اتظم ٠،قالت تظم ٠،قلثز يا وما تقول يا ينا وينا؟ قلثز
نر المزمتهن ،انا اصغر شا» ،واقل خطرة من ان ييلغ كلامي من نر المؤمنين
ما ارى ،وهل انا إلا عهد من عبيد نر المزمتهن ،نعم قد قلت ما بلظد ،وقد يعلم
إلهه محنا، ايه لم يزل وان الشيخ، هذا انا إنما نعهثى في كنف المؤمنين نر
فجاءه من قبلك شيع ما اتاه قط مثلهم إنما طلبت نضه التي بهن جنس ،فأجبت بما
بلظد لضهل الأمر طهه ،ثم لضداكني فأخيرته ،واسنشارني فأشرت علهه ،وها هي
فأدخلتها علهه ،وعنده مبدلصآ ابنه غلام ما رايث مثله بىلا اجمل منه حين اخنضر
امسكلير لنفسي احب يه ابو( فقالت فلما جلست وكلها اعجب بكلامها، شاريه،
إليك اثم الجلد لهذا الغلام؟ فإنه اين امير المزمنبن ٠،قالت يا نر المزمتهن ،لسث
يا عدو اعلى امير المؤمنين تختارهن؟ قالثز عليها مسلمة ،يالكايم فدخل واقبل
قالت اختارت( من راي قالت لقد المهم لعمر اخترنكا ان تلومني إنما نضه،
الثدهب، وارى بدهن ادان قد الملك عهد علينا واطلع صجلسه؛ والمه فضهقث
على يمبلسه فجلس رها، رن٦ر يمنسرة بهده الذهب، كأنها ميتالا طة وعليه
الغلام؟ أههلد لهذا اثم اسم لك، ا مسكل لنفس ابو( ليل شم فالت ايا سرليره،
لسث قالت امير الصؤمتهن٠، هذا ومن انث اصلحلد الثه؟ قال لما الخصيب قالثز
مختارة على نر المؤمنين احدأي قالت فلن قولك لنفأ؟ قالت رايث شيخا هرأ،
قالت احدآ، عليه مختارة ولست واجملهم، الناس اشب المؤمنين امير وارى
وعنده مسلمة ابنه غلام ما رايث مثله ولا اجمل دونها يا مسلمةدخلتها علهه،
ابولدا ليل فقالت بكلامها، اعجب وكلها جلست فلما شاربه، اخضر حهن منه
امسكلبى لنفسي احب إلهلد ،اثم الجلد لهذا الغلام؟ فإنه اين نر الصؤمنبن ٠،قالثز يا
نر المؤمنين .لسث لك يحقهقةو وعسى ان ينبمون هذا الغلارلي ونيها ٠،قالت فقام
المؤمنين امير اعلى يالكايم عليها مسلمة، واقبل فدخل من مكانه ما راجعها؛
لعمر المه ،لقد قالت راي إنما تلومني ان اخترتلدا يا عدو نضه، تختارين! قالت
فضهقث والمه صجلسه ٠،واطلع علينا عهد الملك قد ادان بدهن من اختارت( قالت
فجلس ليهده مخصرة يخطر بها، وعليه طة تتلألأ كأنها الذس الثدهب، وارى
مجلسه على سرليره ،ثم قالت إيهاا ليل ابو( امسكلبى لنفسي احب لك ،اثم اههلد لهذا
هذا امير المزمنبن ٠،قالثز الغلام؟ قالثز ومن انت اصلحلبى المب؟ قال لما المعين
فاين قولك انفا! قالت رايث شيخا لسث مختارة على امير المؤمنين احدا؛ قالت
كبيرآ ،وارى نر المؤمنين اشب الناس وا جملهم ،ولست مختارة عليه احدآ ،قالت
دونها يا مسلمة
واريته الجواري والطيبي عليه الضوة والدنانير التي معي، فنشرت قال ليدلحز
عانى ايه اين جعفر ،اخشى ان لا ليكون لها عندنا نفقة وطلب وكسوة؟ فقلثز قالت
بلى ولكن احب ان لندن معها ما تكتفي به حلى ننحدتاكس ٠قالب فقهضها مسلمة
فلم تلبث عنده إلا ييضدبرآ حتى طعم قال ليدلثل ٠فوالمه الذي ذهب بنفس مصلمة ،ما
جلست معه سيلسأ ،ولا وقفت موقفأ انازعه فيه الحديث إلا قالت ابقي مثل فلانة،
إلهه حاجته ودنه، دفع حين قالت قالت به؟ اجازه فما ويللا فقلت ليديو قالت
لأجيزنلد جائزة ،لو نشر لي مروان من قره ما زدته طهها ،فامر له بمائة الف،
وليم انه إني لا احسبه انفق في هديته ومددهره ذلك وجارهته التي كانت عدل نضه
وقود الشعبي
ان ابعث رجلأ هصدلح للدين عإ الملك بن اعروان إلى اليجا .لين يوسفي كتب
وللدنها ،اتخذه لسهرا وجلسا وخلها ٠،فقال الحجار ما له إلا عامر الشعهي ،وبعث
قالت الصؤمتهن؟ امير ما بال فقالت كهامهتصأ، قد عليه وجده دخل فلما إليهم به
رمتني بنك الدهر من حيث لا ارى ٠ ٠ ٠فكيف بمن هرمس وليس يراعي
قال له الشعبين ليس كذلك يا امير الموصنبن ،ولكن كما قال لبد بن ربيعة وقد بلغ
لتمهعلن حجةز
بانت تشكي إلى النفس موهنة ٠ ٠ ٠وقد حملنك سبعأ بعد لسهنأ
يقوما فقولا بالذي تعلمانه ٠ ٠ ٠ولا نيخمشا وجهأ ولا نيحلقا شعر
وقولا هو المرء الذي لا صديقه ...اضاع ولا خان الخليل ولا خدر
إلى سنة شم السلام عليكما ٠ ٠ ٠ومن هيلم حولأ كاماأ فقد اعتذر
قال الشعبين فلقد رايث السرور في وجه عهد الملك طمعأ ان يعيشها.
إبراهيم بن استخلصرى الزبير لما ولي الحجاج لين يوسف الحرمين بعد قتله اين
عهد إلى عنده حلى خرج فلم تزل حاله طلحة فقربه وعظم منزلنته، بن محمد
الملك بن مروان ،فخرج معه معادلإ ،لا همقصدر له في بر لملا إعظاح ،حلى حضر
به عهد الملك فلما دخل عليه لم بيدا بشيء بعد السلام إلا ان قال لهن قدمت عليلا
نر المؤمنين برجل الحجاز ،لم ادع له بها نظيرأ في الفضل والأدب والمروءة
وحسن المذهب مع قرابة الرحم ووجوب الحق وعظم قد الأبوة وما يلوث منه
وقم وهو إبراهيم بن محمد بخ طلحة، الموازرة، في الطاعة والنصيحة وحسن
رحما اذكرنتا فقالت عرفتا وتعرف له ما إذن عليه لسهل احضرته بابلو
عليه فلما دخل لابراهيم بن محمد بن طلحة، الذن خلام، يا قريبة وحقأ واجهأ،
إن انيا محمد يا لين طلحة، شم قال لهن الملك حلى اجله على فراشه، علند ادناه
مع المذهب، والأدب والمروءة وحسن الفضل نعرظد به في ذكر( ما لم نزل
الطاعة في مظد بلاه وما الأبوة، قدر وعظم الحق ووجوب الرحم قرابة
إلا وعامنك نفسك خاصة عن حاجة تدعن فلا الوازرة، وحسن والنصيحة
إن اول الحوائج ولحق ما قدح لين هدي الأمور يا امير الموصنبن، ذكرتها ٠،فقالت
ولك فيه ولجماعة عليه وسلم اداءه ولحق نبيه صلى ايه يه فيه رضا، ما كان
المسلمين نصيحة ،وعندي نصهحة لا اجد بدأ من ذكرها ،ولا اقدر على ذلك إلا
أبي محمد! دون قالت عليك نصهحتي٠، المؤمنين ترد نأخلني يا امير وانا خال،
فلما خطرف الستر اقلل قم. عهد الملك للحجار قال نهم ،دون أبي محمد. قالت
صدت تايه يا نر الصؤمتهن ،لقد يا لين طلحة ،قل نصيحنك .،فقالت على ،فقالت
هطؤهم بطغاح اهل الشام ورعاع لا روية لهم في إقامة حق ولا في إزاحة باطل،
وما بعد الذي كان من سفك دمائهم وليسومهم الخسف ويحكم فيهم بخبر السنة،
انتهك ملة حرمهم ،ثم ظننت ان ذلك فهما يهنلد بسن الع زاهق ،وفهما بضم وبين
اما والمه لا تنجو هنالك إلا إذا جاثالد للخصومة بهن هدي ايه فى امته، نبيلا خدا
بحجة ،نارهم على نفسك اودع فقال له عهد النصب كنيس ومع وظن بلد ال-باج
قالت فقمت ما لم يجده فهلد ،رقد يمجظن الخير بخبر اهله ،قم فأنت الكاذب الصائن٠
وقال هذا، احسوا فقالت لاحق، فلما خطرفالستر لحقني اعرف طريقا، وما
شم خرج فمكث ملينا من النهار لا اشك انهما في امري، ادخل ،فدخل، للحجار
ادخل يا لين طلحة ،فلما كشف لي الستر لقيغي الحجاب وهو خارق الأذن ،فقالت
وانا داخله فاعتنقنى وقلل ما بهن عهنى ،وقالت أما إذا جزى ايه الصتواخيين خيرة
فوالق لئن لملمت لك لأرفعن ناظرلد، الجزاء، تواصلهم فجزالد اننى عني افضل
يهزا لي وحق الكعهة٠ خيار قدمها قالت قلثز ولأعلين كعهلد ،ولهعن الرجال
فلما وصلت إلي عهد الملك ااناني حلى ادناني عن مجلسي الأول ،ثم قالت يا بن
طلمةم لعل احدآ شارفا في نصهحنك هذم؟ قلثز والمه يا نر المزمتهن ( ،اعلم
احدا مسحا( كنث ولو الحجاب من معروفا لعظم ولا هدآ عندي انصع احدآ
لغرطن دنيا لحابيته ،ولكني اثرت ايه ورسوله واثر« والمؤمنين علهه ٠،قالت قد
ايه اردت ولكن الحجاب في لك لكانت اردتها ولو الدنها، ترد لم انك علمت
واعلمته عزلته عن الحرمين لما كرهت من ولانه علههصا، وقد والدار الأخرة،
الأمور هنالك من وما ووليته العراقهن، أنل استنزلتني له عنهما استقلالأ لهما،
التي لا هدحضها إلا صثله ،واعلمته انل استدعهتني إلى ولانه عليهما استزادة له،
لألزمه بذلك من حقك ما لقدي إليك عني اجر نصديحظس فاخرج معه نإنلد خبر
بقتل الأفارقة
مالك بن ينثدبر ،فقال لهن إني موفدين إلى الحجاج فسر ،فإنما هو رجل صثل؛ وبعث
إلى دخل فلما وتوجه. الاستحقاق. الجائزة بعد إنما وقالت فردها إلهه بجائزة،
الحجار قال لم ،ما السلف( قاني مالك لين بشيرا .قالت ملك وبشارة ٠،كهف تركت
والد قالت بجنده؟ هو كهف قالت خاف؛ من وامن امل ادرين ما قالت المهلب؟
قالت عنه؟ كهف رضاهم قالت بررة٠، اولاد قال فكيف جنده له؟ قالت رءوف؛
وسعهم بالفضل واقنعهم بالعدل؛ قالت فكيف تصنعون إذا لقيتم عدو( قالت نلقاهم
يحدنا فنطمع فههم ،وهلقوننا بحد« فهطعمون فهنا ٠،قالت كذلك الحد إذا لقي الحدي
إتهاعه؟ من فما منعك قالت كاد( للعطر ما كدناه؛ فما حال قطري؟ قالت قالت
فالت رانا المقام من ورائه خبرا من إتهاعه ٠،قللت فامرنر عن ولد المهلل قالت
اسهما افضل! قالت ذلك إلى ابههم٠، اعياء القتال باللهل ،حماة السرح بالنهار ٠،قالت
هم كحلقة مضروبة لا يعرف طرفاها( قالت اقسمت علهلد ،هل قالت لتقولن؛ قالت
الكلام! قالت ما اطلع ايه على تننحية احدآ؛ فقال الحجاج لجلسائهز رياك فو« هذا
وقود جرير
لما مدح جرير بن الخطفي الحجاج بن يوسف بشعره الذي همقول فيهن
وقولهم
إن الطاقة تعجز عن المكانأة ،ولكني موفدين على امير المؤمنين قال له الحجار
ثم استاذنه في الإنشاد، فسار إلهه، إلهه بكتابي هذا. فسر الملك بن مروان، عد
من مدحنا بظمبرفليمدمنا فاستوى جالسأ ،ثم قالت الملك وكان منكأ، ثلث اربح
بمثل هذا او لسكث ٠،تر قال لهن يا جرلير ،اترى ام حزرة ترويها مائة ناقة من نعم
إذا لم تروها يا امير المفمنهن فلا ارواها ايم .فامر له بمائة ناقة من كلب؟ قالت
نعم كلب كلها سود الحدقة؛ فقالت يا امير المزمنبن ،إنها اباق ونحن مشايخ ،وليس
باحدنا فضل عن راطته ٠،فلو امرت بالرعاء؛ فأمر له بثمانية من الرعاش وكانت
فقال له جريرة عهد الملك صحاف من فضة ينزعها بقضيب في هدها. بهن هدي
والعطب يا امير المزمنبن ،وأشار إلى صحفة منها ،فنهذها إليه بالقضيب وقالت
وقود جرير
اهل عن عنه، ايه رضي العزيز عهد بن صر على الخطفي، ليلة جرير قدح
عنه؛ ما لر وللشعر يا جرير؟ إني لفي شغل المجاز-ستاتن في الشعر ،فقالت
قالت يا امير الصؤمنبن ،إنها رسالة عن اهل الحجازي قالت فهاتها اةا ٠،فقالت
ومن قطيع الحشا عاشت مخباة ...ما كانت الشمس تلقاها ولا القمر
لما اجظتها صروف الدهر كارهة ...قامت تنادي باعلى الصوت يا صر
والي وهو العزيز، عهد لين عمر مدحت الراجزز الققهصي رجاء بن دكبن قال
المدنة ،فأمر لي بخمس عشرة ناقة كرائم سعابا ،فكرهث ان ارمى بها النجاج
فسألتهم صضر، من رفقة عليغا فقدمت بلهعها، نفسي تطب ولم طي، فتنشر
إني لم اودع الأمير ولا ليد من وداعه٠، إن خرجت الليلة ٠،فقلت الصدحهة ،فقالواز
وعنده لي فأذن علهه، فاستأذنث ليلي طارق عن لمبحجب لا الأمير فإن قالواز
شيخان لا اعرفهما ٠،فقال لمة يا دكهن ،إن لى نضأ تواقة ،فان انا صرت إلى اكثر
إنى اشهد الثه؛ اشهد لى تذلل ايها الأميري قالت مما انا نى فهعهن ما اريلز،ا قلثز
هذين الشهخهن ٠،قلينإ لأحدضاز من انت يرحمك آيه اعرظد؟ قلثز ومذ خلقه! قالت
دتلدد٠مذث الشاهي وقلت للاخر من انث يرحمك
قالت لسالم بن عهد الثه؛ فقلثز لقد ا لدهم
دكبنن قال يحبس. انيا هكنى مزاحم وكان الأمير، مولى يحيى ابو قالت الثه؟
متى اآنذ١س ماين الضياع فخرجت بهن إلى بلدي فرمى ايه في اذنابهن باليركة،
هل فقلت لهن فاغي للصحراء فلج إذا بري يركطن إلى الشاب والربع والظمان،
من مخربة خلر قالت مات لسليمان بن عهد الملكي قلثز فمن القائم بعدها قالت عمر
بن عل٠ند العزيز .قالت فاتهمت ظوسي ،فألقيت ملما لداتي وتوجهت عنده ،ظنقهث
عند امير من من ايا ابا حزرة؟ قالت عنده ،فقلثز جريرا في الطريق جانا من
عول عليه يعطي الفقراء وليمنع الشعراء ٠،قلثز فما ترى ،فاغي خرجت إلهه؟ قالت
على كرسي في عرسة فانطلق! فوجدته قامة في مال ابن السبيل ،كما فعلت.
داره قد احاط الناس به ،لم اجد إلهه سبيلا للوصول ،فنادهث باعلى صوتين
إذ ننتجي والمه تجر نائم ٠ ٠ ٠في ظلمة الليل وليلي عاني
تعندي شهامة اليدوي إن لما يا نير الصؤمنبن، ففرح لي وقالت فقام ابو بحلب،
عليلد ٠،قالت اعرفها ،ادن مني يا دكبن ،انا كما ذكرت لك ان لي نفسا تواقة ،وان
نفسي تاقث إلى اشرف منازل الدنها ٠،فلما ادركتها وجدتها تتوق إلى الأخرة ،والمه
اترعطث يما عندي إلا الفا درهع، ما رزك من امور الناس شينأ فلعطهلد منه،
احدضا؛ فامر لي بالف درهم .فوالق ما رايدر الفا كانم اعنلميم بركة منها.
وقود نهر والأحوصر
قالت نعع٠، قلثز الشعر! ترين إلى دعاني عما اخيرين الا عزةن كثير لي قال
عهد العزيز رضي ايه عنه ،وكل شخصت انا والأحوسى ونصيب إلى عمر بن
واحد منا هدل عليه سابقة واخاء قدهم ،ونحن لا نشك انه لددهثدر كنا في خلافته،
فتى يومئذ وهو الملك عهد بن مسلمة لقيغا خناصرة، اعلام لنا رفعت فلما
اما بلغكح ان امامكم لا يقيل الشعر! ظنا ما توضح العربي فسلمنا ،فرد ،ثم قالت
إن هلا ذو دين إلينا خلر حتى انتهينا إليك ووجمنا رجمة عرف ذلك فبغا ٠،فقالت
بنى مروان قد ولي وخثدهتي حبمانه ،فإن فا دواما قد بقي ولكم عندي ما تحهون،
عنده رحالنا قدح كانت فلما اهله. انتم وامة .ما إليكم اربع يمنى اليهم وما
هو الإذن يبللب لنا اربعة اشهر عنده فأقمنا طهه٠، واكرم منزورل باكرم منزل
وتجره فلا هقذن لنا ،إلى ان قلت في جمعة من تلك الجمعي لو اني دنوت من عمر
فكان مما حفظت من كلامهن لكل فسمعت كلامه فحفظته كان ذلك رايا ،ففعلت.
سفر زاد« محالة ،يتزودوا لسفر{ من الدنيا إلى الآخرة بالتقوى ،وكونوا كمن
عاين ما اعد ايه له من ثوابه او عقابه ،فترخهوا وترههوا ،ولا يمجلولن عليكم الامد
اعوذ بالمه ان ثم قالت احقظع لا في كلام نهر لعدو« فتقسو قلوبهم وتنقادوا
في وتبدو مسكنتي، عهلتي، وتظهر امركم بما انهى عنه نفسي فتخسر صفقتي،
وارني ثم بكى حلى ظننت انه قاطن نحهه، الحق والصدق. ليوم لا هنفع فيه إلا
خذا في شرح من المسجد وما حوله بالبكاء فانصرفت إلى سامي فقلت لهماز
إلي ان فإن الرجل اخري وليس بدنهوي٠ خبر ما كنا نقول لعمر وابائم، العمر
استاذن لنا مسلمة في ليوم جمعة ما اذن للعامة فلما دخلت لملمت ثم قلثز يا امير
يا قال؛ العربي إيانا وفود القائدة وتحدثت بجفائك وقلت الثراء طال الصؤمنبن،
عليها والمؤلفة قلوبهم وفي والعاملين والمساكن الصدقات للفقراء إنما اا كثير
الرقاب والغارمين وفى سبل ايه وابن السبيل اا ار واحد من هؤلاء انث؟ قلثز
السثسطدهف ابي سعهد؟ قلثز بلى٠، بلى ابن سبيل منقطع( وانا ضاطم؛ قالت
اتأذن لي في يا امير الصؤمتهن، قالت ما ارى ضيف ابي لضدعلد منقطعأ به ٠،قلثز
وليث فلم تشتر علها ولم ننقض ٠ ٠ ٠بريا ولم تقبل إشارة مجرم
الا إنما الفتى بعد زينة ...من الأود الهادي ثقاف المقوم
وما زلت تواقأ إلى كل غاية .. ٠بلغت بها اعلى البناء المقوم
فلما اتالج الملك طرأ ولم ليكن ٠ ٠ ٠لطالب دنيا بعده من تكلم
ما ييقى براي مصمم تركت الذي هفنى وإن كان مونقا ٠ ٠ ٠و
فما بهن شرق الأرطى والغرب كلها ٠ ٠ ٠مناد نادي من قصدك واعجم
ولا بسط كف لامرىء خبر مجرم ٠ ٠ ٠ولا السفك منه ظالمة ملء محجم
طى فاستاذنه الأحوصر تقدم ثم قلت صا مسئول إنلد وقالت علي فأقبل قالت
فلا تقيلن إلا الذي وافق الرضا ...ولا ترجعنا كالضاء الأرامل
رانالد تعدل عن الحق يميمنة ...ولا شامة فعل الظلوم المخاتل
فقلنا ولم نكذب بما قد بدا لنا ...ومن ذا لرد الحق من قول قائل
ومن ذا لرد السهم بعد مضائه .. ٠على فوقه إذ عار من نزع نايل
فان لم ينبمن للشعر عندك موضع ٠ ٠ ٠وإن كان مثل الدر من نظم قائل
فزادوا عدو السلم عن عقر دارهم ...وارسوا عمود الدين بعد التمايل
فلم يأذن له، قم تقدم نصيب فاستأذنه في الإنشاد، عما قلت. إنلد مسئول فقالت
وامره بالغزو إلى دابق ،فخرج إليها وهو محموم .وامر لي يثلثصائة ،وللاحوصرى
لما استخلف عمر لين عهد العزيز رضي ايه عنه وفدت إلهه الشعراء اين الهر
كما كانت تفد إلى الخلفاء قهله ،فأقاموا ببابه اياما لا يأذن لهم بالدخول .حتى قدح
بعون بن عهد ايه بن عنية بن مسعود على صر بن عهد العزيز ،وعليه عمامة قد
نعم ابا ازرق وسمى عهن ٠فلما دخل على عمر ،قالت يا امير المزمنبن ،إن
مالي وللشعراء؛ عون! يا قالت واقوالهم باقية وسنانهع مسنونة٠، بيابلم، لشعراء
قالت يا نر الصؤمنبن ،إن النبي صلى ايه عليه وسلب قد مدح واعطى ،وفيه اسوة
عباس بن مرداس ،قضاه طة قطع بها لسانه؛ لك مسلمي قالب ومن مدحه؟ قلثز
فمن مللغ عني النبي محمذأ ٠ ٠ ٠وكل امرىء يجزى بما قد تكلما
تعالى طرأ فوق عرنل إلهنا ٠ ٠ ٠وكان مكان ايه أعلى واعظما
لا قرب اين عمك صر بن أبي ريهعة ٠،قالت قالت سدةس « ،باله( مةيم؟ قلمي
الا ليث أني لهم حانث منهتي ٠ ٠ ٠شممت الذي ما بهن عهنهلد والفم
طي ابدأ٠، والمه لا دخل ساأ سالحأ، ويعمل فليته والمه تمنى لقاءها في الدنها،
فمن بالهاب خبر من ذكرت! قلثز جميل بن معمر العذري ٠،قالت هو الذي هقولز
الا ليتنا نحيا جمهعأ وإن نمت ٠ ٠ ٠يوافي لدى الموتى ضريحي ضريحها
فما انا في طول الحياة براخب ٠ ..إذا قبل قد سوي عليها صدفهحها
اعزب به ،فمن بالباب خبر من ذكرت! قلثز الأحوصر الأنصاري ٠،قالت ابعد ايه
ومحقه ،اليس هو القال وقد اند على اهل المدنة جارية عرب بها منهن
همام بن غالب الفرزدق ٠،قالت اليس اعزب به ،فمن بالباب خبر من ذكرتا قلثز
هما دلتاني من ثمانين قامة ٠ ٠ ٠كما انقضى باز انتر الرهثى كالسره
الأخطل خبر من ذكرت! قلثز فمن يالهاب علي أبدأ، فوالق لا دخل اعزب به،
اعزب به ،فوالمه لا وطىء لي ساطأ اديأ وهو كافر ،فمن الهاب خبر من ذكرت!
انخل ايا حزرة ٠،فدخل وهو فإن كان ولا ليد فهذا ،فأذن له فخرجت إلهه ،فقلت
هقول ز
فلما مثل بهن ليديه .قالت اتق ايه يا جرلير ،ولا تقل إلا حقأي فأنشأ هقولت
ممن يعدلا تكفي فقد والده ٠ ٠ ٠كالفرع في العثى لم هنهطن ولم هطر
خليفة ايه ماذا تلرن بنا ٠ ٠ ٠لنا إليكم ولا في دار منتظر
لا هنفع الحاضر المجهود باديغا ٠ ٠ ٠ولا يعود لنا باد على حضر
نال الخلافة إذ كانت له قدرأ ٠ ٠ ٠كما اتى ربه موسى على قدر
فقالت يا جرلير ،والمه لقد وليث هذا الأمر ،واملك إلا ثلثمائة ،فمائة اخذها عهد المهم
امير يا والمه فقالت الهاقهة٠، المانية اعطه خلام، يا المهم عهد اثم اخذتها ومائة
ما قالت ما وراءلد؟ لهن فقالوا شم خرج٠، لأحب مال الي كسهته، إنها المؤمنين
ليددوفىكع ،خبىجلآ من عند امير المؤمنين يعطى الفقراء وليمنع الشعراء .وإني عنه
الزبير بن بكار قاضي الحرمين قالت اقحمت السنة نابغة بني جعدة ،فوفد إلى ابن
وسوهث بهن الناس في الحق فاستووا ٠ ..فعاد صهاحأ حالك اللون مظلم
اتالج ابو ليلى يجوب به الدجى ٠ ٠ ٠دجى الليل جواب الفلاة عثمثم
اما صفوة عندنا، ادني وسائل فالشعر ايا لهلى، عليك هو الزبير ابن له فقال
ولكن لك في واما طوته فان بني اسد ونينا تشغلها عنلير، الزبير، اموالنا فلأل
وسهم بشركنك عليه وسلب ايه صلى ايه لضنهع يرؤهنك رسول ايه لدنهصان، مال
النعم فأعطاه قلائحن سبعأ، يهدهسودخلز به دالى اخذ ثم الثسلامسفي فهنهم، اهل
فجعل النابغة ييددتعجل فيأكل واوقر له الركاب برآ وتمرآ وثيابا. وجملأ رحها،
الحب صدرفأ ٠،فقال ابن الزبير ولمح ابي ليليا لقد بلغ به الجهد ٠،قال النابغةز اشهد
فعدلث، قريثى وليث ما يننولت وسلم عليه ايه صلى ايه رسول سمعت اني
فراط القاصفهنب
والدهاء. الرثاء همصدلح الماء إلى ليتقدم الذي الفار« بكارة بن الزبير قال
قالت لما قتل صعب بن الزبير المختار لين ابي عبيد خرج حاجأ ،فقدم على اخيه
الصؤمتهن، يا امير فقال لهن العراف اهل ومعه وجوه الزبير بمكة، ايه بن عهد
قالت المالي هذا لتعطيهم من لم ادع لهم بها نظيرآ، العراف جئنك بوجوه اهل
جئتني لعبد اهل العراق لأعطههم مال المهل والمه لا فعلت .فلما دخلوا عليه واخذوا
يا اهل الكوفة ،وأدت والمه ان لي بكم من اهل الشام صرف صجالس ،قال لهب
اتدري يا امير ايه بن ظبيانن عل« قال عشرة رجلا. بل لك الدينار والدرس
المؤمنين ما مثلنا ومثلك فهما ذكرث؟ قالت وما ذلك؟ قالت فان مثلنا ومثلك ومثل
اسناد نحن ،واحههث انث اهل الشاب واحب اهل الشام عهد الملك .ثم انصرف
القوم من عنده خائهن ،فكاتهوا عهد الملك بن مروان وخدروا لمصعب بن الزيف
الأصمعي قالت حدثنا رؤبة قالت قدمت على أبي مسلم صاحب الدعوة ،فانثددته،
ثم استأذنت في وانت لما انعمت حمدت. قلثز عز وجل٠، بل في هدي ايه قالت
تجعل فلا مستتب، اطرق والدهر المعول، وعليك العون ومظد هسبرة، تافهة
الذي إلي من احب كلامه من الأمير افادني الذي فقلثز قالب الأسدة؛ بجنههلد
أفادني من ماله.
وقود العتابي على العامون
الظبياني قالت كان كلثوم العتابي أيام هارون الرشيد في ناحية المامون ،فلما خرج
إلى خراسان شيعه إلى قومس حلى وقف على سندان كسرى ،فلما حاول وداعه،
افضت فلما شيء. الأمر هذا لنا من كان إن زيارتنا تدع لا المامون.. له قال
فتعرطن ليحيى بن عنه، فحجب إلهه العتابي زائرآ، وقد المامون، الخلافة إلى
ايها القاضي ،إن رايث ان تذكر بي نر الصؤصنهن ٠،فقال له يحهىز ما اكثم ،فقالت
أنا بالحاجب ٠،قال لهن قد طمت ،ولكنك ذو فضل وذو الفضل معوان ٠فدخل على
اجرني من العتابي ولسانه ،فلم يأذن له وشغل يا امير المومتهن، المامون ٠،فقالت
لم أكن احسب الخلافة يزدا ...د بها ذو الصفاء إلا صفاء
فلما قرا ابياته دعا به ٠،فلما دنا منه سلم بالخلافة ووقف لين هدهه ٠،فقالت يا عتابى،
لو المزمنبن، يا امير فقالت إلهنا وفادتلد فسرننا٠، ثم انتهت بلغتنا وفانك فغمتنا،
على اهل منى وعرفات لولمعهم ،فإنه لا دين إلا بلس يلإ دمها إلا البر قسم هذا
فاحسن بالمسالة لساني من اطلق بالعطلة هدلا قالت حاجنك؛ سل قالت معلمي
جائزته وانصرف
هل علنى الواثق ،فلما دخلت ولملمت قالت وفدت عثمان ئكرا.نمحمند قللت ابو
ليس قالت لينتي٠، فكأنها رعتها اخية لي قلبي امرها يهمك احدا وراءلد خليث
قالت ليث شعريا ما قلت لها؟ قالت انشدتها امير المؤمنين قول جريرة
ثقي بالمه ليس له شريك ٠ ٠ ٠ومن عنده الخليفة بالنجاح
أتالج النجاح ،وامر له بعشرة الاف درهم .ثم قالت حدثني حديثا ترويه عن قالت
أبي مهدية مسنزظرفل ٠،قلثز يا ابهر المزمنبن ،حدثني الأصمعي قالت قال لي ار
فاقر« قالت نعع٠، قلثز الاعراب والاعزاب سواء في الهجاء؛ بلغني ان مهديةن
صاح وإن العزب يغر« ولا الأعراب، تقرا ولا ونفاقأ كفرآ اشد الأعراب
العزبة ابو مهدية من لقد لقى وقالت الواثق حتى شغر رجله، فضحك وصلى
على معاوية
بعامر الشعبي قالز ٠وفدت سودآ لينث سارة بن الأشتر الهمدانهة على معاوية بن
كهف فقالملهاة عليه لثلمتم فلما دخلت فاذن لها؛ علهه، فاستاذنلآ المي سفهان،
انث يا بنة الاشتر؟ قالثز بخير يا امير المزمنبن ٠،قال لهان انث القائلة لأخهلير
عنك تذكار ما قد نسي٠، يا امير المزمتهن ،مات الراس وليتر الذنب ،قدح قالثز
هههاث ٠،ليس مثل مقام اخهلد هنسى ٠،قالت صدقت والمه يا نر الصؤمنبن ،ما قالت
كان اخي خفي العقاب ذليل المكان ،ولكن كما قالت الخضار
فقولي حاجنك؛ قد ٠فعلتي قالت إعفاني مما ا ستهمعفهته٠، المؤمنين نر وباله المالى
صا لددائلك والمه مظد، ولأمورهم لددهد، للناس إنلد المؤمنبن، امير يا قالثز
افترطن عليلا من حقنا ،ولا تزال نقم طنا من هنهطن بعزلس وبسط لسلطانلير،
والمه قد ضمت ان اراك إلهه على قتب اشرس ،فينفذ حكمه فهلد٠، تهددهن بقوملما
٠فسكهمتث ثم قالثز
صلى الإله على روح تضمنه ٠ ٠ ٠قهر فأصبح فيه العدل مدفونا
طي بناهي طالب رحمه ايه تعالى ٠،قالثز وما ارى عليلا قالت ومن ذلك؟ قالثز
فكان يبيننا وبينه ما بهن اكنه يوما في رجل ولاه صدقا« يلى، قالت منه اثرآ٠،
الغث والسمين ،فوجدته قائمة همصدلي ،فانفنل من الصلاة ،شم قال برانة وتعطفن
اللهم اغي الك حاجة؟ فأخبرته خر الرجل ،فبكى شم رفع هديه إلى السماء ،فقالت
لم امرهم بمفلم خلقك ،ولا ترين حقك؛ شم أخرص من جديه قملن،عة ٠من جراب ،فكتب
الكهل والميزان فاوفوا هد جاءنتي بلغة من ببكع، لطدهم انه الرحمن الروس فههاز
بالقسط ولا تبخسوا الناس اشهاءهم ،ولا تعثرا في الارطن مقسدين ،بقية ايه خبر
فاحتفظ بما في هذا اتالج كتابي إذا عليكم يحفهظم انا وما إن كنتم مزمنهن لكم
معاويةن فقال ختمه بختام. ولا ما خزصه بخزثم، المؤمنين امير فأخذته منه يا
الي خاصة ،اثم لقوصي عامة! قالت اكتبوا لما الإنصاف لها والعدل علهها ٠،فقالثز
هي والمه إذا الفحشاء واللؤم إن لم ينبمن بلا شاملا ،وإلا وما انث وخهرلد؟ قالت
ابي طالب الجراة على السلطان لمظكم ابن هههاث، قالت سعنب ما لهدع قوي٠،
فلو كنث بو« على باب جنة .. ٠لقلت لهمدان ادخلوا سلام
وقولهم
يومئذ وهو لها، فأذن سفهان، أبي بن معاوية على الهلالية بكارة استأذنت
وضعفت قوتها، وكانت امراة قد اسنث وعشي يصدرها، عليه، بالمدنة ،فدخلت
ترعثى بهن خادمين لها ،فسلمت وجلسث ،فرد عليها معاوية الادب وقالت كهف
خهرلد الدهري قالثز كذلك هو بخبر يا امير المزمنبن ٠،قالت انث يا خالة! قالثز
هي والمه والقائلة ذو خهر ،من عاثر كلير ،ومن مات قلف قال عمرو لين العاصرة
قد كنث اطمع ان موت ولا ارى ٠ ٠ ٠فوق المنابر من امهة خاطرة
ثم سكتوا .فقالثز يا معاوية ،كلاك اعثس ليصري وقصر حجتي ،انا والمه قائلة ما
قالوا ،وما خفي عليه مني اكثري فضحك وقالت ليس ييعنعنا ذلك من برلين اذكري
وقود الزرقاء
على معاوية
حدثني جماعة من بني أمهة ممن الشعبي قالت عن عمرو الضاني ايه بن عل«
وعتبة وسعيد عمرو مع ليلة ذات معاوية بينما قالواز معاوية مح ليدمر كان
والولهد ،إذ ذكروا الزرقاء لينث عدي بن غالب بن قبس الهمدانية ،وكانت شهدت
نحن نحفظه يا امير ليحكم يحفظ كلامها! قال بعضه« فقالت مح قومه صفهن،
قالت عليلا بقتلها؛ نشير فقال بعضه« علي في امرها٠، نأشبروا قالت المزمنبن٠،
نن الراي الذي اشرتم به طي ،ايسن بمثلى ان يميمنحدى عنه انه قتل امراة بعدما
ظفر بهاا فكتب إلى وامله بالكوفة ان يوفدوا إلهه ما ثقة من ذوي محارمها ،وعدة
من فرسان فومهخا ،وان ئصهند لما وطاء لهنا ،وسترها لئدتر خصدهف ،وليولددع لها
فى النفقة ،فارسل إليها فاقراها الكتابي فقالت إن كان امير المؤمنين جعل الخيار
فحملها واحسن جهازها على ما وإن كان حتم فالطاعة اولى. افا فإني لا اتهة،
امر به ،فلما دخلت على معاوية ،قالت مرحهأ واهلأ ،قدمت خير مقدم قدمه وافد،
كهف حالك؟ قالت بخبر يا امير المؤمنين .ادام ايه لك النعمة قالت كهف كنث في
مسيرلد؟ قالت ربية لبيث او طفلأ ممهدأ؛ قالت بذلك امرغاهم ،اتدرين فهما بعثت
انت الراكبة الجمل الأحمر ،والوقفة انى لي بعلم ما لم أطم ٠،قالت إليلد؟ قالت
وتوقدين الحرب ،فما حملك على على القال. بهن الصفين لهمالصفمن تحضظى
ذهه، ما يعد ولم الذنب، وليتر الراس، مات الصؤمتهن، امير يا قالثز ذلك؟
قال لها معاويةن الأمر٠، والأمر يحدث بعد ابصر، ومن تفكر خهر، والدهر ذو
لا والمه لا احفظه ولقد انسنه ٠،قالت تح جف٠ظين كلامك ليوم صدفهن؟ قالثز
ات صدقت.
قد إنكم وارجعوا، ارعووا الناس، ايها تقولينن حين ابولو يه احفظه، لكني
فها لها عن قصد الصحجة، أسلحته في فتنة خثاكح بلاس الغالب وباريس لكح
لا الصصهاح إن ولا تنساق لقائد( لا تسع لناعقها، بكصاء٠، صماء صهاء، فتنة
ليضيء في الشمس ولا تنهر الكواكب مح القمر ،ولا لننطع الحديد إلا الحديد الا
يطلب كان الحق إن الناس، ايها اخبرناهم لدعلنا ومن ارشدناه، استرشدنا من
على الغصصى ،فكأن قد ضالته فأصابها ،قصلرأ يا معشر المهاجرين والأنصار
احد، فلا يجهلن الحق باطله، ودمغ والتأمت كلمة العدل، الشتك، اندمل شعب
النساء الا وإن خضاب امرأ كان مفعولا. ايه للقطن كهف العدل وانى، فهقولت
ايه احسن قالثز طهأ في كل ام سفكه؛ لقد شركت والمه يا زرقاء، ثم قال لهان
ذلك؟ هسرلد او قالت جلسه٠، ولددر بخبر بشر فمثلك سلامنك، وادام بشارنك،
قالثز نعم والله .لقد سررز بالخير فانى لي بتصديق الفعلي فضحك معاوية وقالت
والمه لوفاق{ له بعد موته اعجب من هم٠كمي له في سبهاته ،اذكري واجنك ٠،قالت يا
نر المزمتهن ،الهث على نفسي ان لا اسأل اميرة اطث عليه ابدآ ،ومثلك اعطى
عن خبر مالة ،وجاد من خبر طلهة ٠،قالت صدقث ،وامر لما وللذين جاؤوا معها
بجوائز وكسا.
على معاوية
رحمه ايه
لددعلد بن ابي حذافة قالت حلس مروان بنالمكع وهو والين المدنة غلاما من بني
خهثصة بن بنث ام سنان وهي ابهه، ام الغمام فاتته جدة في جناية جناها، ليث
خرشة المذحجهة ،فكلمته في الغلاب فاظظ مروان ،فخرجت إلى معاوية ،فدخلت
وقد ارضنا؟ اقدمك ما بنة خهثصة، مرحهأ يا لهان فقال فعرفها٠، عليه فانننحدب،
إن لبنى عهد مناف اخلاقأ طاهرة، عهد« تثدتميننا وتحضبن علينا عدونا قالثز
واحلاما وافرة ٠،لا يجهلون بعد طب ولا ييضدفهون بعدترطم ،ولا هنتقمون بعد طو،
وإن اولى الناس باتباع ما سن ابائه لأنث؛ قالت صدقث ،نحن كذلك فكيف قولا
قالثز كان ذلك يا امير المزمتهن ،وارجو ان تكون لنا خلفأ لعدم فقال رجل من
إما هلكت ايا الصين فلم تزل ٠ ٠ ٠بالحق تعرف هاديأ مهديا
قد كنث بعد محمد خلفأ كما ٠ ٠ ٠اوصى إليه بنا فكنت وفيا
فأدحطى مقالتهم، هؤلاء، إلا العنان في قلوب المسلمين والمه ما ورثك الأوفر٠،
ومن المؤمنين حها ٠،قالت وابعد منزلتهم ،فإنك إن فعلت ذلك تزدد من ايه قربا،
والمه ما مثلك مدح بهاطل ،ولا اعتذر إلهه سيحان المهل وإنلد لتقولهن ذلك؟ قالت
يكذب ،وإنلد لتعلم ذلك من رانا ،وضمير قلوبنا ٠،كان والمه طي احب إلهنا منلير،
بن ولددعلد الحكم بن مروان قالثز ممن؟ قالت خهرلد٠، من إلهنا احب وانت
العاصية قالت ولم استحققت ذلك طدلد؟ قالت سعة حلمك وكريم عفولد ٠،قالت
امير يا قالت حاجنك؟ فما قاربت لقد والمه قالت ذلك؛ في همطصعان فإنهما
لا حكم بعدل، إن مروان تهنلد بالمدنة تهنلد من لا لرهد منها الراح. المزمتهن،
ولا لننضي ييددنة ،لمغتلنع عثرات المصلمين ،ويكشف عورات المزمنبن ،حلين ابن
من امر والحقته الحجر من اخشن فاكقمته وكهث، كيث فقالت فاكته، ابنى
الهناب ،شم رجعت إلى نفس باللائمة ،وظثز لم لا اصرف مللا إلى من هو اولى
بالعفو منه ،فاكد يا امير المؤمنين لتكون في امري ناظرآ ،وعليه معديا ٠،قالت
يا اكتبوا لها يإطلاقه ٠،قالت عن القيام بحجته، لا االك عن ذنيه ،ولا صدقث،
لما فأمر راحلتي٠ وكلت زادي، نفذ وقد بالرجعة، لي وانى المزمتهن، امير
لها، عكاز على على معاوية متوكئة رواحة لين الأطرثى عكرشة بلث دخلت
الأن يا عكرشة صدرت عندك ظمت عليه يالخلافة ،شم جلسث ٠،فقال لما معاويةن
السيف المقفاة حمايل الست قالت طي بي٠، لا إذ نعمه قالثز المزمنهن؟ نر
ليصفهن ،وانت واقفة بهن الصفين تقولهنز ايها الناس ،عليكم انفسكم لا هضركح من
ولا ولا برهم من سكنها، عنها من قطنها، إن الجنة لا يرحل اهتديعم، ضل إذا
وكونوا ضومها، ولا تنصرم لا ليدوم نعهصها، فابتاعوها بدار ليموينى من دخلها،
معاوية إن حقهع٠، طلب على بالصبر مستظهرين ديغهع، في قوما مستهصدرين
لا يمعمفقهون الإيمان ولا ليدرون ما الحكمة دلف إليكم ل٠عجع العرب خلف الظوب،
دعاهم بالدنيا فأجابوه ،واستدعاهم إلى الهاطل ظيوه ،ناله ايه عياد ايه في دين المهم
بدر هذه الحق، نور وهطفط الإسلام، عرى هنقطن ذلك فان والتوك، وإياكم
بصدهرتكم ،واصروا على عزهمتكم ،فكأني بكم خدا ،ولقد لقيتم اهل الشام كظحمر
الناطقة تصقع صقع البقر وتروث روث العتاق .فكأني اراد على عصف هذه وقد
هذه عكرشة بنث الأطرثى بن رواحة ،فان كدت انكفأ عليلا الصكران ،يننولونز
لتقتلين اهل الشام لولا قدر المه ،وكان امر ايه قدرأ مقدورأ ،فما حملك على ذلك؟
عن اشياء اا يا ايها الذي امنوا لا ننحدظوا قالثز يا نر الصؤمنبن ،قال ايه تعالىز
صدقث، قالت إعادته٠، يحب لا امرأ كره إذا اللهب وإن اا لكم تسزكم تهد إن
على فقرائنا، اخنيائنا فترد إنه كانت صدقاتنا تؤخذ من قالت فاذكري حاجنك؛
وإنا قد فقدنا ذلك فما يجبر لنا كسبر ،ولا نعثر لنا فقهر ،فان كان ذلك عن رايث
فمثلك من انتبه عن الغظة ،وراجع التوبة ،وإن كان عن خبر رايث فما مثللخ من
امور إنه هنوبنا من هذه، يا معاويةن قال الظلمة استعمل ولا الخونة، استعان
رعهنتا امور تنهثق ،وبحور تنفهق ،قالثز يا سيحان المهم والمه ما فرطن ايه لنا حقأ
اهل يا هيهات معاويةن قال الغهوب٠، علام خبرنا وهو على فيه ضررأ فجعل
فيهم صدقاتهم برد امر ثم تطاقوا٠ فلن طالب ابي بن علي نبيكم العراف
وانصافها.
عن امراة من بني فسأل حج معاوية، لضنهل لين ابي لسهل التميمي عن ابيه قالت
كثيرة سوداء وكانت الحجونهة، دارمهة لها هقال بالحجون، تنزل كانت كناية
اللب فأخبر سلامتها .فهعث إليها فجيء بها ،فقالت ما حالك يا بنة حام؟ فقالثز
لم بعثت اتدرين صدقث، قالت بني كنانة؛ امراة من انا عهتني، إن لسث لحام
علها احههث علام لابيك إليك بعثت قالت الثه؛ إلا الغيب يعلم لا قالثز إليلد؟
قالثز أما إذ اسر فاكس أحههث علها على عدله فى الرعهة ،وقسمه بالسوية،
وابيضنك على قتالك منمق هو اولى منك بالأمر ،وطلينف ما ليس لك يحق ٠،ووالهث
علها على ما عقد له رسول ايه صلى ايه عليه وسلم من الولاء ،وجهه المساكهن،
وإعظامه لأهل الديني وعادنك على سفكلير الدماء ،وبورلد فقهي القشاء ،وركمع
هذا، يا تنمبيزتلد ٠،قالا( ور«{ وعنلميم ثديالد، فلذلك انتفخ بطظد، قالت بالهوى٠،
يا هذه اربعي ،فإنا لم بهند والمه كان ليضرب المثل في ذلك لا ل٠ي ،قال معاويةن
عظم ثدياها تروى وإذا المراة تم خلق ولدها، انتفخ بطن إنه إذا إلا خيرآ، نقل
رضهعها ،وإذا عظمت عجهزتها رزن صجلسها .،فرجعت وسكنث ٠قال لهان يا هذه
هل رايث علها! قالثز إي والمه ٠،قالت فكيف رانيته؟ قالثز رانه والمه لم هفتنه الملك
نعم فهل لددصعث كلامه! قالثز قالت ولم تشغله النعمة التي شخلنك؛ الذي فتنلير،
يهمه الت
م-م هم
ثن صدا االمنض هم
هه٠
النك؟قاا منكا
فعل عاذا لد
تهق او عم
،عبن ه ا .و٠راا ٠لة
حىلههم
اء فل همم،ر٠ح ع
الثين .قالثز تعطهنآ نننماطثمل،ر لز
لو )اث
هاا يبج
مننعكيص
ت~ ت~~ل
ل~قا ~ ~ا
~ثنثل .بها نئ~ كم
كنف
لثنن
ر،له
ييم
فاال
ئ
و
ايناننه،ا مالاصغ٠مب،
العبنال
ذوا
هنن عمنمة به ٠ا بخ اأنل،ى
للماكنا
حال ان
به اكنىثملااثا ع ٠ند ٠
ك م ذلل
رمعى و
وم ه
فان قالت بي طالب! قالت .ما درا لى ،وفتى ولا كمالنإ ،بما هقولت
ليعلنا
ريزمل
حيىي
عدبل
ع لذ
دي ال
زاا
نذسمج
دفبب
ج ماب
م لك
ي
ل هم
ع ىف٠ع
رن..
ي مملك
حذااولا
بو
نن ت
هدأع
يمها
ذلخجةع
ا
هم لا
اوة بالسلم ٠
على معاوية
يه
جهازتم.
صعهه
ران ٠ثااإ انه ه
هيةكتل ٠ته م
منط عةورد
ع عمنا
تى نة/
عل للب ٠
تللاأ فغيرتخا
ان ان
مه لقا عء نهمر المخ
زصن
نالقإلئنرنمئئا ل٠نكذب، هي صدرى ،ظبأي ٠ ٠ إن ئلئننئتر بناانىالثئنإ
لى اسرلد بياطل ،ولا برام لشر شرا، مي أد يعلما الحق .فسارت باع الحرب مع.
.. ٠عهجه هم معا ٠ ٠ هم .. عه،ط صدف سن
دعوتني بهذا اثثنننئئمن وبركاته ٠،ابنلأل،همئثنلنثثعإ فقالت .تعلمنا/علامتي{
ه يا له الة؟ وكهف كنث ٠ مثلت المؤمنين فى عند ملك يا ا هي مجلس اتهق،
اهلهدلم
تى نننى ء
حا.
مة ه
اه .نر و٠ع
هم رمن.ئ
رصق٠ ٠،قال ئ ٠ثننه
٠ ندذك اللمله
تعنر إنث،ره ٠المز ٠متهن،م ي
فالتفت معاوية إلى جلسائه، اشاء ذقلير لا قالت عن ذلك فعلتي احدث لك مقالأ
امير يا كلامها يعطى احفظ انا منهب رجل فقال كلامها! يحفظ لكح فقالت
هاث؛ قالت كأني بها وعليها ليرد زبيدي كثيف النسبي وهي على المزمنبن ٠،قالت
جمل ارمك ،وقد احيط حولها ،وبيدها سوط منتشر الضقبرة ،وهي كالنحل لمبهدر
إن ايه قد اوضح لكح عظهم، إن زلزلة الساعة شىء اتقوا ربكح، يا ايها الماس،
الحق ،وابان الدلهل ،وبين السيل ورفع المعلم،رلم هدعكم في عمهاء مههصة ،ولا
سوداء مدلهمة ،فأين تريدون رحمته المهم افرارآ عن نر المزمتهن ،اثم فرارا من
ثنائه ايه جل اما سمعتم الحق! عن ارتدادا اثم الاسلاب عن اثم رخهة الزحف،
شم ٠ اا اا وليهلونكح حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونيلو اخباركم يننولت
اليقين، وضعف الصير، مل قد اللهم تقبلت وهي السصاء، إلى راسها رفعت
على الكلمة بها اللهم فاجمع الظوب، ازمة رب يا ويهدد الرخهة، وانتشرت
هلموا رحمته ايه إلى التقوى ،والف القلوب على الهدى ،واردد الحق إلى اطه،
الإمام العادل ،والرضى التقية والصديق الأكر ،إنها إحن بدرية واحقاد جاطهة،
ثم عهأ شمس. ليدرك ثارات بني الغظة، وثب بها واثب حهن احدية، وضغائن
معشر يا صهرآ همنتهون٠ لعلهم لهم ايمان لا إنهم الكفر ائمة قاتلوا قالثز
على بصهرة من ربكم وثبات من دهنكح ،فكأني بكم المهاجرين والأنصار ،قاتلوا
لا تدري اين يسلك خدآ وقد لقيتم اهل الشاب كحمر مسنتفرة ،فرت من قسورة،
وباعوا بالهدى، الضلالة واشتروا بالدنها، الآخرة باعوا الأرطى، فجاج بها
فيطلبون الندامة، بهم منحل حين نادمين، وسا قليل لهصدهحن اليسيرة بالعصى،
إن الا الحق وقع في الهاطل، عن إنه من ضل والمه الإقالة ولات حهن مناصن،
ناله الآخرة نددعوا لها٠، واستطابوا الدنيا فرفضوها، صر ايه استصغروا اولياء
ايه ايها الناس قبل ان تهطل الحقوق ،وتعطل الحدود ،ويظهر الظالمون؛ وتقوى
ايه صلى ايه هم رسول اين عن فإلى اين تريدون رحمكم الثه؟ كلمة الشيطان.
وخصه نهعته، من وتفرع طهنته، من خلق لددهطهه؟ وابي وصهره وسلم عليه
الهاب مغلق ذا هو وها المنافقهن، بلغضه وايان مدهنته، باب وجعله ليضدره،
ومكسر الأصنام ،صلى والناس مشركون ٠واطلع والناس كارهون ،فلم يزل في
وهزم الأحزاب ،وقتل اشربه اهل وافنى اهل احد، ذلك حلى قتل مهارزي ليدر،
وردة نفاقأ، وقائع زرعث في قلوب هولزنر فيالها من جمع بن خهرر وفرق
النصيحة، في وبالغت القول، في اجتهدت قد اهصانا، المؤمنين وزادت وشقاقا،
على ليدي من سعدني ايه بشقائه٠، والمه ما هسوءني ان يجري قتلي قالثز ذلك؛
عفان رحمه الثه؟ قالثز هيهات يا كثيرة الفضول ،ما تقولين في عثمان بن قالت
استخلفه الناس وهم به راضون ،وقتلوه وهم له وما عسهث ان اقول في عثصان،
علهه؟ قالثز لكن ايه هذا اسلك الذي تههنبن يا اثم الخهر، كارهون ،قال معاويةن
ينهد وكفى بالمه شههدأ ،ما اردت بعثصان نقصأ ،ولكن كان لضدابقأ إلى الخهر ،وإنه
وما عسى ان عبيد الثه؟ قالت فما ءتقولين في طلحة بن قالت لرفع الدرجة خدا٠
اقول في طلحة ،اخنن من مامنه ،واتي من حيث لم يحذر ،وقد وعده رسول ايه
وما اقول في ابن صلى ايه عليه وسلم الجنة .قالت فما تقولين في الزبير! قالت
عمة رسول ايه صلى ايه عليه وسلم وحواريه ،وقد شهد له رسول ايه صلى ايه
وانا الهالك بحنق ولقد كان لتمهاقا الي بر مكرمة في الإسلام. عليه وسلم بالجنة،
ايه يا معاوية ا فإن قريشا بمدثث انك احلمها ا ان ننحدعني بفضل حلمك ،و ان
نهم ونعمة عهن ،قد بعفني من هذه المسا{ وتسالني عما شئث من خهرها ٠،قالت
ان الهذليز المدني وابو بكر سليمان ايه بن عهد حدثني قالت العباس بن مكار
اروى لينث الحارث بن عهد المطلب دخلت على معاوية ،وهي عجوز كبيرة ،فلما
رآها معاوية قالت مرحا بلد واهلا يا عمة ،فكيف كنث بعدنا؟ فقالثز يا بن اخي،
لقد كفرت ليد النعمة واسف لاين عمك الصحهة ،وسميث بخبر اسمك ،واخذت
خبر حقين من خبر بلاء كان مظد ،ولا منء ابائلم ،ولا لسابقة في الاياب بعد ان
واضرع منكم فالس الله منك الجدود، عليه وسلب كفر« برسول الله مطر الله
الخدود ،ورد الحق إلى اطه ،ولو كره المشركون ،وكانت كلمتنا هي العلها ،ونبينا
صلى ايه عليه وسلم هو المنصوري فولي« عليغا من بعده ،ءمنعتهن بقررايتكع من
رسول ايه صلى ايه عليه وسلب ونحن اقرب إلهه منكب واولى بهذا الامر ،فكنا
فيكم بمنزلة بني إسرائيل في ل فرعون ،وكان طي بن ابي طالب رحمه ايه بعد
نبينا صلى ايه عليه وسلم بمنزلة بارون من مولضدى ،فغايقا الجنة وخانته النار.
الملالة-واقصر .من قولك مح كفى انها العجوز العاصرة عمرو بن فقال لما
تتكلم النايغة، وانت يا بن فقالت لهن لا تجوز شهادنك وحدكا إذ عقلكم ذمار
وامك كانت اشهر امراة تغني بمكة واخذهن لاجرة ٠،ادعالير خمسة نفر من قريثى،
سل٠ههم به فألحقوه به ،هف ٠غلب علهميك
٠فسعظت امك عنهع ،فقالثز كلهم أتاني ،فانظروا اث
شهه العدد بن وال فبلحقز بع فقال مروانة كفى ايتها العجوز ،واقصدي لما
ثم التفتت إلى معاوية ،فقالت وانت ايضا يا لين الزرقاء تنظما جثث لع فقالت
والمه ما جرا علي هؤلاء خهرلد ،فإن امك القائلة في قتل حمزةن
هات حاجنك ٠،قالثز مالي إلهلد حاجة٠، عفا ايه عما سلفه يا عمة، فقال معاويةن
قد مضى قولنا في الوقود والوافداث عهد ربع قال ابو صر احمد بن محمد لين
والملوك الخلفاء ليدي وبين عليه وسلع ايه صلى ايه نبي ليدي ليهن ومقاضاتهم
ونحن قائلون بعون ايه وتوفيقه وتأييده وتسديده في مخاطهة الملوك والتزلف إلههم
ليضدحر اليهان ،الذي ييعازج الروح لطافة ،ويجري مح المس رقة ٠،بالكلامالرقهق
حتى حقدا، والمكمل ينمهظا، المددظدهط ييضدتعطف منه لما وإن الظوب، مصايد
ويأخذ اللئهم، وإن منه لما ييضدتميل قلب وسل دفائن حقده؛ ينمهظه، يطفر جمرة
ليضسيرالكرهم وليصدره ٠،وقد جعله ايه تعالى بلغه وبين خلقه وسهلة نافعة ،وشافعأ
التواب هو إنه فتاب ربه كلمات من ادم فتلقى اا وتعالى.. تيارين قال مقهولأ٠،
الرحيم اا ٠
ايه تعالى من تخلصرى من انشوطة الملاذ وتفلت إن شاء وسنذكر في كتابنا هذا
ورقهق الجواب، ولهن التوصل ولطيف التفصل، بحسن المنهة، حبائل من
وحفظ الاستعتاب ،حلى عادت سهاته حسناته وعهطن بالثواب بدلا من العقاب.
هذا الهاب ،اوجب على الإنسان من حفظ عرضه ،والزم له من قوام ليدنع
البيان
كل شىء كشف لك قناع المعنى الخفي حتى يتأدى إلى الفهم ونقله العقل ،فذلك
اا تعالىز فقال عهاده، على به ومن في كتابه، وجل عز ايه ذكره الذي البيان
وسئل النبي صلى ايه عليه وسلب فهم الجمال! فقالت في اللسان ،لري البيان.
وقال الراجزز
ترجمان والبيان العقل، والعلم رائد الروم العقل رائد هاروني لين لدنهل وقال
العلم
البان ليصر ،والدي عصى ٠،كما ان العلم ليصر ،والجهل عصى .والبان من وقالواز
وقالواز ليس لصنقوصر البيان بهاء ،ولو حلم بيافوخه عنان السماء.
وقال صاحب المنطقي حد الإنساني الحي الناطق المهن .وقالت الروح عماد البدن
قال النبي صلى ايه عليه وسلب إذا أتاكم كريم قوم فأكرموم
وقالت العلماء..
لا لفهم ذو لسلطان في لسلطانه ،ولا يجلس على تكرمته إلا باةنع
وقال زياد اين ابيه ..لا سلم على قادم بهن هدي امير المؤمنين.
وقال يحبس بن خالد بن برمكي مساءلة الملوك عن حالها من سجية النوكى ،فاةا
اردت ان تقولي كهف اسهم الأمير! فقلت صك ايه الأمير بالنعمة والكرامة ٠،وإذا
الشقاء الأمير على ايه انزل فقلت حاله، عن مناكه ان فأردت طهلأ، كان
اعتلى الفضل لين هحلس ،فكان إلسصاعهل لين سلك الكاتب إذا اتاه عايدأ لم يزد على
عن حاله ثم ليلقى واجهه قساله ويخفف في الجلوس عليه والدعاء له، السماح
علقته قالب ما فلما افاق من وماكله ومشربه ونومه ،وكان تجره هطهل الجلوس
ان فنر. عندك فوق مقدار شهونك، إنا ربما جلسنا اصحاب معاوية لهن وقال
تجعل ) لنا علامة نعرف بها ذلك؛ فقالت علامة ذلك ان اقول( إذا شئتي
هم
إلههصا، بيمشي هدعه ولا نعلهه، إلهه الخادم ليقرب ان الملوك خدمة تمام ومن
راى وإذا واليسرى مقابلة الهسرى٠، اليمنى، اليمنى مقابلة الرجل النعل ويجعل
منميحتاآ إلى إصلاح اصلحه قلل لن .لقمر ،فلا لمغتظرر في ذلك؛ وتفقد المراة
قلل ان يامره ،وينفطن عنها الغبار إذا قربها إلهه ٠،وإن راى بهن ليديه قرطاسا قد
ويحلل ءكما قالت الفينة عطالبى؟ قالت كم فقال لهن الشعبي يعلق الحجاب ودخل
الامير لحن قالت فيه مثلك! هلحن لا فهما فلم لحنث قالت الفاني قال عطاقلد؟
ظحنث ،واعرب الامير فاعربت ولم اكن لهلحن الامير فاعرب انا علهه ،فاكون
فاعجهه ذلك منه ووهبه القول قبله. عليه يفضل والمستطيل كالمقرع له يلحنه،
مالأ ٠
قللة اليد
صر رضي ايه عنهصا ،قالت كنا عهد الرحمن بن ابي ليلى عن عهد ايه بن ذكر
عمر بن عههدة هد ابو قبل عن لسفيان قال قالت الرحمن وكهع عهد ومن حديث
أبي طالب بن عليه الصلاة والسلام جعفر النبي لقي الشعبي قالت ومن حديث
بن علي على دخل رجلأ رايث قالت مصعب عن الحسن ابي عن الثماني
هدلا يا امير على علند الملك بن مروان فقيل ليده .وقالت دخل رجل العتبي قاني
تقل وإنك الناشئ. المكارسطهرها من لعلوها في يالتقبل، ليد احق المؤمنين
التثرهب ،وتصفح عن الذنوب ،فمن اراد بلد سوءآ جعله ايه حصهد سهفلد ،وطري
خوظير
المؤمنين. يا امير فقالت على الصنصور، الهجري ابو بكر دخل الأصمعي قالت
يمسك طي
قدك راسا لعل ايه هم
فقي
ق.غطر ) فصي ،وانتم اهل البث برس فلو اذنث ن
.
ما بقي من اسناني ٠،قالت اختر بلغها وبن الجائزة ٠،فقالت يا امير المزمنهنم اسر
المنصور وامر له فمع بهاكة؛ لا تبقى فقهي فضي الجائزة ان علي من ذهاب
بجائزة.
ودخل جعفر لين يحبس في زي العامة وكتمان النباهة على سليمان صاحب ليث
الحكمة معه ثمامة بن ابمرس ٠،فقال ثصاثةز هذا ابو القضلى ،فنهطرى إلهه سليمان
فقيل ليده .وقال لهن بابي انث ،ما دعالير إلى ان تحمل عهدك ثقل هذه المنة التي لا
الشعبي قالت ركب زهد لين ثابت نأخذ عهد ايه بن عباس بركايه ٠،فقال لهن لا تفعل
يا بن هم رسول ايه صلى ايه عليه وسلم ٠،قال هينان امرنا ان نفعل يلعمائنا ٠،فقال
امرنا ان نفعل هينا وقالت نأخذها وقبلها، فأخرج إلهه هده. ارني هدلد٠، له زر
العتبي قالت
إن العرب ما قبلت اف له، دخل رجل عليترهشاح لين عهد الملك فقيل ليده( فقالت
إن قبلة اليد من المسلم ذلة ،ومن واستأذن رجل العامون في تقبل ليده .فقال لهن
ما اما هذه فدعها؛ قالت واستأذن أبو دلامة الشاعر المهدي في تقبل هدها .فقالت
قال هارون الرشيد لمعن لين زائدةن كهف زمانك يا معن؟ قالت يا امير الصؤمتهن،
انث الزصان ،فإن اصلحت صلح الزمان ،وإن فسدت فسد الزمان.
وهذا نظير قول سعلم لين لسلم ،وقد قال له نر المؤمنين الرشيدي من لبيث قيس
في الجاهلية! قالت يا امير الموصنبن ،لينو فزارة ٠،قالت بن ليهتهم في الإسلام! قالت
ودخل معن لين زائدة على أبي جعفر ،فقال لهن كرت يا معن ٠،قالت في طاعنك يا
نر الصؤمنبن ٠،قالت وإنلد لجلد؛ قالت على اترعدائلم يا نر الصؤمنهن ٠،قاس وان فهلا
ابغطن، او إليك احب الدولتين اي قال المزمنبن٠، امير يا لك هي قالت ليقهة٠،
على وإن زاد بربر المزمتهن، ذلك إليك يا نر ادولتنا اثم دولة بني امهة؟ قالت
على بربر كانت دولتهم احب إلي٠، برهم كانت دولنك احب إلي ،وإن زاد برهم
هو لأمير المؤمنين اهذا منزلك؟ قالت هارون الرشيد لعهد الملك بن صالحي قال
ولي به ٠،قالت كهف مافىه؟ قالت اطيب ماء؛ قالت فكيف هواءه؟ قالت اصح هواء.
امير يا قالت لأمر٠، اردنك إنلد يزر بن لجرير المنصور جعفر ابو وقال
نك، هم بن وراية موصولأ ايه لك مني قلها معقودة بطاعنك، قد اعد المزمننهن،
وقال العامون لطاهر بن الصيني صف لي اينلد عهد الهي قالت يا امير المؤمنين.
ولكنه قدح في كف مثقف ليوم نضال فى ذممته اختهته، وإن عهته، إن مذحته
وامر بعطر الخلفاء رجلأ بامر ٠،فقالت انا اطوع من الرداء ،واذ( لك من الحذاء.
وقال اخر اطمع لك من هدلد ،واذ( لك من نعالك وقال ا لصنصدو ر لميله بن قتبيةن
لير
ما ترى في قتل ابي مسلمو قالت اا لو كان فيهما الهة إلا ايه لضدتا اا ٠قالت حسد ٠
انيا امهة٠
وقال العامون ليزيد بن مزهر ما اكثر الخلفاء في ربهعة؟ قالت بلى ولكن منابرهم
الجذوع ٠
امير يا قالت أمهة٠، ليني وفا« في افرطت مسلمي لين لاسحاق المنصور وقال
لينة الهواء، رقيقة قالت منهج٠، لي صف صالحي بن الملك لعهد هارون وقال
الوطاء؛ قالت قصف لي منزلك بها ٠،قالت دون منازل اطي ،وفرق منازل اطها٠،
قللت ولم قدرلد فوق اقدارهم؟ قالت ذلك خلق امير المؤمنين اتالس به والخو اثره
واحذر مثاله.
من فقالت على اذنه قلب خادمة جمهلأ فراى الديوان. العامون هوصأ ليهث بدخل
انا الناشط في دولنك ،والمتقلب في نعمنك ،والمؤمل لخدمنك، انث يا غلاما قالت
الحسن لين رجاء ٠،قال العامون ..بالامل في البديهة تفاضلت العقول ،ارفعوا هذا
عليه الرسول براس إسحق بن المتوكل حين دخل إني عند طي بن يحبس قالت
يثنفي من ا ل ٠غليل
اهلا وسهلا بلد من رسول ٠ ٠ ٠جثث بما ه
براس إسحق لين إسماعيل
ودخل عقال بن شهة على ابي عل« ايه كاتب المهدي ،فقالت يا طنال ،لم أرلد منذ
هل لك وقال عهد العزيز بن مروان لنصيب لين رباح ا وكان اسود ا يا نصيبه
اللوم مرمد ،والشعر اصلح ايه الأمير فهما هثمر المحادثة! لمريد المنادمة؛ فقالت
مظفل ،ولم اقعد إليك بكريم عنصر ،ولا بحسن منظر ،وإنما هو عقلي ولساني،
ولما ودع العامون الحسن بن لددهل عند مخرجه من مدبغة السلام ،وقال لهن يا انيا
ان تحفظ طي من نعم يا امير المومتهن، الك حاجة تعهد إلي فهها؟ قالت محمد،
وقال لددعلد بن سلم بن قننية للمامونز لو لم اشكر ايه إلا على حسن ما الظني في
امير المؤمنين من قصده إلي بحدهثه ،وإشارته إلي بطرفه ،لكان ذلك من اعظم ما
ذلك والمه لأن الأمير يجد عندك توجهه النعمة ،وتفرضه الصنهعة ٠،قال العامون..
من حسن الافهام إذا حدثث ،وحسن الفهم إذا حدثث ،ما لا يجده عند خهرلير
في سهر العجم ان اردشير ليرا يزدجرد لما استوثق له امره ،جمع الناس ،فخطههم
الجصاعة، المعصية ومفارقة وحذر« خطية حضهم فههل على الألفة والطاعة،
وصنف لهم الناس اربعة اصنافه فخروا له لددجدا ٠وتكلم منظمهع ،فقالت لا زلت
ايها الملك محهوآ من ايه بعز النصر ،ودرب الأمل ،ودوام العاقهة ،وتمام النعمة
ولا زلت تتابع لد« المكرماث ،وتشفع إلهلد الذماماث ءحتى تبلغ وحسن المزيدة
ايه اعدها التي القرار دار في زهرتها، تنقطع ولا زوالها، للزمن التي الغاية
ولا زال ملكك ولململانلد باقون والحظوة لديهم طده، الزلفى اهل لنظراظد من
بقاء الشمس والقمر زائدهن زيادة البحور والانهار ،حلى تستوي اقطار الارطن
كلها في طولا علهها ،ونفاذ امرين فهها ،فقد اشرق عليغا من ضهاء نورين ما عمنا
اتصال بانفسنا اتصل ما رافنك عظهم من إلهنا ووصل الصلب ضياء صوم
بعد القلوب بهن والف افتراقها، بعد الأيادي بك ايه قد جمع فأصبحت النسيب
تهاخضها ،واذهب عنا الإحن والسائف بعد ترقد نبرانها ،بفضلك الذي لا هدرلد
ئوصضمس ولإ يحد بنعت .فقال اردشير طوبى للممدوح مستحقأ ٠،وللداعي إذا كان
ودخل صان بن ثابت على الحارث الجقني فقالا أنهم صهاحأ ايها الملك السماء
لقذالك فوالمه الصنذر، يغاوئلم انى فدافىلد، ووالدي وطافىلد، والارطن خطاقلد،
احسن من وجهه ،ولأمد احسن من اابم ،ورلظللأ خبر من شخصه ،ولصمنك ابلغ
ودخل خالد لين عهد ايه القسري على صر لين عهد العزيز لما ولي الخلافة ،فقالت
يا امير الصؤمنبن ،من تكون الخلافة قد زانته فأنت قد زنتها ،ومن تكون شرفته
وإذا الدر زان حسن وجوه ٠ ٠ ٠كان للدر حسن وجهل زيد
فقال صر لين عهد العزيز رحمه المهن أعطي صاحبكم مقولأ ولم يعط معقولآ
فقال له رجل اطها، فتلقاه وجوه بغداد العامون دخل قالت ابي طاهر بن ذكر
منهب يا امير المؤمنين بارين ايه لك في مقدمك ،وزار في نعمنك ،وشكره على
اما فهما يعاين مئلك؛ ان واسث بعدلس واتعلث من قهلك، تقدمت من رعنك،
مضى فلا نعرفه ،واما فهما بقي فلا نرجوه ،فنحن جمهعأ ندعو لك ونثني علهلد٠،
جهرت وكرمت مقدرنك٠، نظرنك، وحسنث شرا»، وعذب خصب لنا جنا(
إنلد لتبذل ما جل، ايها الأمير ودخل رجل على خالد بن عهد ايه القسري فقالت
وكهف ذلك؟ قالت لانك اكثر من كثبرلد ،ولان قليلك اكثر من نهر خهرلير
نظرلد قدمت فاترعطهث كلأ بقسطه من عليهن لين صفوان لوال دخل وقال خالد
هل احدثت فهنا شينأ؟ قالت يا امير المزمتهن ،الصديق وقال الرشيد ليعطى الععراءز
كله دون قدرلد ،والشعر فهلا فوق قدري ،ولكني استحسن قول العنابر.
عربمماللسان، جزيل الألفاظ، قربه المنطقه مدح خالق لين صفوان رجلا فقالت
صموتة قؤولا، كثيرة الطلاوة، الشمال حلو الإشارات. حسن الحركات. قليل
في بالهرم ليكن لم المفصل، ويطلق العز، ويقل الدير ويداوي الجرب، ههنا
على الرشيد ،فوجده هضاحلد ابنه هارون كأنه علم في راسه نار دخل لددهل بن
حتى ليكون كل واسط له في اليركات، اللهم زده من الخهراته فقالت المامون،
يا لددهءل ،من فقالز له الرشيدي على به٠، ليوم من ايام مو« على لسه ،مقصرا
روى من الشعر احسن واجوده ،ومن الحديث اصحه وايلغه ،ومن البيان افصحه
إذا رام ان هقول لم يعجزها قال لددهءلن يا امير الصؤمتهن ،ما ظننت ان بىاوبضحه،
احدا تقدمني سبقني إلى هذا المعلى ٠،فقالت بل اعثس ضدان حيث همقولن
وجدنك امس خبر بني لؤي ٠ ٠ ٠وانت اليوم خبر منك أمس
وانت خدأ تزهد الخير ضعفأ ...ينالا تزهد لددادة عهد شمس
على عنده عليه يوصأ والنار فدخل هارون، لستثقل لددهل لين العامون قد وكان
بن لضضهل اقبل فرع فلما مذهبي كل فيه ذهب بكلام العامون فتكلم منازلهم
ولا وتفهمون تعون، ولا تسعون لك ما لهب فقال الجمر ذلك على هارون
تعجيون ،وتعجهون ولا تصقون ،اما والمه إنه ليقول ويفعل في اليوم القصير مثل
عربكح كعجمهب وعجمهع كعرب ما قالت وفعلت لينو مروان في الدهر الطول
فرجع له العامون بني تبهم ،بلمن كهف ينعر بالدواء من لا يعرف الداعي قالت
على الوفد اثنى فلما العتكي، صربى بن زياد يوسف ستثقل بن الحجاج وكان
الحجاج عند عهد الملك بن مروان ،قال زيادي يا امير الصؤمتهن ،إن الحجاج سهفلد
الذي لا لينهوف ولتمهمك الذي لا هطهثى ،وخادمك الذي لا تأخذه فهلا لومة لاني فلم
ينبمن بعد ذلك احد اخف على الحجاج ولا احب إلهه منه.
حدث الظبياني قالت اقام المنصور سالي ابنه ،فتكلم في امر فأحسن ،فقال سشللمعب
بن شليةة تايه ما رايث كالوم ابين بهانا ،ولا اعرب لسانا ،ولا اربط جاشا ،ولا
ان اخاه، والمهدي اباه، المنصور وحق لمن كان احسن طرهقا، ولا ايل رهقا،
كهف رايث الناس! قالت فقيل لهن وخرج معل.ضدههمهلمعب بن قمية من دار الخلافة يوصأ،
إن شبيب لين شهية ستعمل الكلام ويستعد له ،فلو امرته ان وقلل لهعطى الخلفاء..
ليصعد المنبر فجاة لافتضير قالت فأمر رسولة فأخذ ليده فصعده المنر ،فحمد ايه
لأمير إن الا قالت شم وسلب عليه ايه صلى النبي على وبضملى علهه، واثنى
الهاهر، والقصر الزاخر، والبحر الخادر، الأسد فمنها اربعة.. اشها٦ المؤمنين
الهحر واما ومضاءه، صولته منه فأشهه الخادر، الأسد فأما الناضر٠، والربع
الهافر فأشهه منه نوره وضهاءه، القمر واما الزاخر فأشبه منه جوده وعطاءه،
وقال عهد الملك بن مروان لرجل دخل عليهن تكلم بحاجنك قالت يا امير المزصنبن،
بهر الدرجة ومية الخلافة يميمنعاني من ذلك؛ قالت فعلى رمللفم فإنا لا نحب مدح
المشاهدين ولا تزكية اللقاء؛ قالت يا امير المزمتهن ،لسث امدطم ،ولكن احمد ايه
لنعمةفث،قالت حسهلدفقدابلغثب
علىالن
امير يا ايه ييقيلد فقالت يحاجنك٠، تكلم لهن فقال الصنصور، على رجل ودخل
الصؤمنبن ٠،قالت تكلم يحاجنك ،فا« لا تقدر على هذا المقام كل حهن ٠،قالت والمه يا
وإن مالك اغتنم ولا بخللد، اخاف ولا اجللد، استقصر ما الصؤمنبن، امير
وما لامرىء بذل وجهه إليك نقصد ولا شين. وإن سقال لزين، عطاءين لشرف،
إيالد ان دخل العماني على المامون ،وعليه قلنسوة طويلة وخف لدداذج ٠،فقال لهن
علي في زي فغدا قالت تنشدني إلا وعليك عمامة عظيمة الكور وخنان رائقان٠
الأعراب نأنشده ،ثم دنا فقيل ليده .وقالت قد والمه يا نر المؤمنين انشدت يزهد بن
ورايث وجودهما وقبلت ايديهما واخذت جوائزضا، وإبراهيم لين الولهد، الوليد،
بىجهه ورايث الصنصور، واظبت جائزته٠، وايذث ليده وقللت مروان، وانشد
ورايث وجهه وقللت ليده واخذت المهدي، وانشدت وقبلت هده واخذت جائزته٠،
جائزته ٠،إلى نهر من اشهاه الخلفاء ،وكراء الأمراء ،والسادة الرؤرء ،فلا والمه
يا امير المزمتهن ،ما رايث فهيم ابهى منظرأ ،ولا احسن وجهأ ،ولا انعم كفأ ،ولا
اندى راحة منك يا امير المؤمنين .قالت فأعظم له الجائزة على شعره ،واضعف
عليه بوجهه وبشره فهسطه ،حتى تمنى جميع من حضره واقبل له على كلامه،
علىعربنعهدالعزيزناسمن حدثالعتهيعنسفهانبن
اكهروا اكهروا ٠،فقالت يا اهل العراف فنظر إلى شاب منهم ييمنحوثرى للكلاب فقالت
امهرالمزمنلن ،إنه ليس يالسن ،ولو كان الأمر كله بالسن لكأن في المسلمين من
اهو اسن مظد؛ فقال عمرة صدقث رحمك ايه تكلم ٠،فقالت يا امير الصؤمنبن ،إنا لم
علينا بظدنا، وقدمت علينا منازلنا، اما الرقة فقد دخلت نأنك رخية ولا رههة،
واما الرهبة فقد امننا ايه بعدلك من جورا قالت فما انتي؟ قالت وفد الشكرة قالت
لا يا امير المؤمنين. فقالت فنظر محمد بن كعب القرظي إلى وجه مرر نهلل،
يغلهن جهل القوم بلد معرفنك ينفسلد ،فإن ننا خدعهم الثناء ،وخرهم شكر الناس
فهلكوا ،وانا امةلد بالمه ان تكون منهج فالقى صر راسه على صدرهم
التنصل والاعتذار
قال النبي صلى ايه عليه وسلب من لم يقنل من متنصل طرأ صادقأ كان او كاذهأ
المعترف بالذنب كمن لا ذنب وقال صلى ايه عليه وسلب على الحوطي لم لرد
لهب
إن المحاذير قد عذرنك تجر معتذر، واعتذر رجل إلى إبراهيم بن المهدي فقالت
ينوبها الكذب
الاعتذار. عن بالعذر ايه اترغنالبى قد فقالت هحلس، بن جعفر إلى رجل واعتذر
وقال إبراهيم الموسلين لددصعث جعفر بن يحبس يعتذر إلى رجل من تأخر حاجة
ضمنها له وهو يننولز احتج إليك بغالب القضاء ،واعتذر إليك يصادق النية.
انا من لا يحاجك عن نضه ،ولا يغالطك في جرمه، وقال رجل ليعطى العلو(
ولا ولا ييضدتعطظد إلا بالإقرار يالذنب، عفولد، ولا هلتمس رطف إلا من جهة
وكتبالصنبنوسإلىسصدبن عهدالمللدالزياثز
ايا جعفر ما احسن العفو كله ...ولا سهما عن قائل ليس لي عذر
وقال اخر
اقبل محاذير من يأتهلد معتذرأ ...إن لير عندك فهما قال او فجرا
البر لي منك وطى العذر عندك لي ٠ ٠ ٠فهما اتالج فلم تقبل ولم تلم
وقال اخر
إذا اعتذر الجاني محا الحذر ذنبه ...وكل امرىء لا يقيل العذر مذنب
عذيري من طول اليكا لوعة الرى ...وليس لمن لا يقنل العذر من عذر
وقال اخر
إذا كان وجه الحذر ليس بلبن ...فان اطراح الحذر خبر من العذر
الملك بن مروان في رجال منامل عهد على الزهر( سدخك ابن شهاب قال
المدنة ،فراني أحدئهم لددنا ،فقال ليز من انث؟ فاننندهث لهي فقالت لقد كان ابولا
عفا لم وعلم نعاقهن في فتنة ابن الأشعث؛ فقلثز يا امير الصؤمنبن ،إن مثلك إذا
بالمديغة ٠،قالت اين نشكو قلثز وقالت فأعجبه ذلك وإذا صفح لم هثرب٠ هعدد،
لددعلد بن الصسهب ٠،وسليمان لين ساره وقههصة لين ذئيب٠، عند من طللث؟ قلثز
قالت فلن انث من عروة لين الزبير! فإنه بحر لا تكره الدلاء .فلما انصرفت من
ارى الامير كالعلتب علي؟ قالت ذلك لشيء بلغني عنلط كرهته ٠،قالت إذا لا ابالي٠،
قالت ولم؟ قالت لانه إذا كان ذنبا خفرته ،وإن كان باطلا لم تقبله.
عهد ايه على أبي جعفر الصنصور ،وكان واجدأ علهه ،فقال لهن ودخل جرير لين
المؤمنين امير عفو ولكن لي ذنب تكلمت بعذري، لو كان فقل؛ ننظم يحجنك٠،
إن المؤمنين امير يا بذنربم ٠،ءفقالت ينزعه فجعل برجل، المادي موسى واتي
فان كنث ترجو في العقوبة راحة ٠ ٠ ٠فلا تزهن عند المعافاة في الأجر
عدله إن العدل من سعي بعهد الملك بن الفارسي إلى المامون ،فقال له المامون..
ابو العهاس ،وقد كان وصظد بما وصظد به ،شم اتتني الأخبار بخلاف ذلك؛ فقالت
يا امير المزمتهن ،إن الذي بلظد عني تحميل طي ،ولو كان كذلك لقلثز نهم ،كما
كان احمد بن يوسف الكاتب قد تولى محمد لين القاسم الهاشمي ابو العناء قالب
ووافق باب عليهم الشاكي له والداعي فكثر فجار فيها وظلر، بضددقالآ النصرة،
وجلس فعزله المامون، المزمنين زرهاء ءخممدهن رجلا من جلة الهصريين، امير
لهم مجلسا خاصا ،واقام احمد لين يوسف لمناظرتهر فكان مما حفظ من كلامه،
الناس لسلم احدا ممن ولي الصدقات سلم من لو ان المزمنبن، يا امير ان قالت
فإن هلمزلد ومنهم من اا وجلت عز ايه قال عليه وسلب ايه صلى ايه رسول
المامون فاعجب اا سخطون هم إذا منها يعطوا لم وإن رضوا منها اعطوا
محمد لين القاسم الهاشمي أبو العناء قالت قال لي أبو عهد ايه احمد لين ابي داودز
امير يا فقلت ونقص« ثلث في قوم زال ما ليز فقال الواثق، على دخلت
المؤمنين .اا لكل امرىء منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كره منهم له عذاب
،والمه ولي جزائه ،وعقاب امير المؤمنين من ورائه ،وما ذل من كنث عظهم اا
ناصره ،ولا ضاع من كنث حافظه ،فماذا قلت لهم يا امير الصؤمتهن؟ قالت قلت انيا
عهد ايه ز
وسعى إلي بعلب عزة نسوة ...جعل الإله خدودهن نعالها
اا ليد ايه علي ٠،قالت إن قومة تظافروا قلت لأحمد بن ابي داودز قال ابو العهناءز
فوق ايديهم اا ٠قلثز إنتهم عدد وانا واحد ٠،قالت اا كم من فنةبقلهلة ظهث فئة كثيرة
اا ٠قلثز إن للقوم مكراي قالت اا ولا يحلق المكر السهر إلا باهله اا ٠
ما ليرى ابن فحدثت بها الحديث احمد بن يوسف الكاتب ،فقالت قال ابو العبغاءز
لين يزهد بعد ولي خراسان وكان سلب توسعة قتبية بن بن نهار وهجا قالت
ا لمهلب ،فقالت
باي وجه تلقاني؟ ويحلل فقال لهن عليه بكتاب امهم فطلبه فهرب منهم شم دخل
قالت بالوجه الذي القى به ربي وةنوبي إلهه اكثر من ذنوبي إلهلير فقر به ووصله
واحسن إلهه.
واقبل المنصور يوما راكهأ والفرج بري قضالقجالس عند باب الذهب ،فقام الناس
إلهه ولم يقره فاستمشاط المنصور خليلا وبتها ردعا به ،فقالت ما منعم من القيام
مع الناس حين راهتني؟ قالت خقث ان سالني ايه تعالى لم فعلته وسالك عنه لم
حوانجع
إني نعند العامون يوصأ ،حلى اتي برجل ترعد فرائصه ،ءفلما يحبس لين أكثم قالت
إلي العامون طي؟ فنظر ايه بلد انهم يني شكري في جنب ما بىاين المومتهن،
هلا قلت كما قال اصرح لين حصهدز ثم التفت إلى الرجل ،فقال لهن
رشحت حمدي حلى إنني رجل ٠ ٠ ٠كلي بك ثناء فهلا مشتغل
الاستعطاف والاعتراف
لي« يا امير قالت يا يعقوبي قال لهن على يعقوب بن داود، لما لددخط المهدي
وضهعا، كنث قدرلد اة من ارفع الم فنالت لموجدنئ٠، تلبية مكروب العزمتهن،
من هدهن بها اجد لم نعمتي ما من والسلم خاملا، كنث إذا ذكرين من وابعد
إن كان ذلك بعلمك يا الشكر ،فكيف رايث ايه اظهر علهلد ،ورد إليك مني؟ قالت
الهاون استخرجته دفائن وإن كان مما فتصديق معترف منهب، المؤمنين امير
فعائذ بقهث ٠،فقالت والمه لولا الحنث في دمك بما نقم لك ،لألسنك منه قميصا لا
الوفاء يا امير المؤمنين تشد عليه زرا ،ثم امر به إلى الحبس .فتولى وهو هقولت
عليه زرأ ،فقال لأليسنك منه قميصا لا تشد أخذت الشعراء معنى قول المهد(
محلي الطائر.
وقال حل-مق
ومن قولناز
ولما رضي الرشيد عن يزهد لين مزهد ،اذن له بالدخول علهه ،فلما مثل بهن ليدهه،
قالت الحمد ايه الذي لسهل لي سبل الكرامة بلقائلم ،ورد على النعمة بوجه الرضا
تثبت الحمد، وله المه، فقد جعل المتطولهنن المنعمين رطف جزاء وفي حال
الصنائع عند المعروف وتستبقي بالنعع، تطولأ وتمتن الغطس عند تحرجنأ
( بالعفو. هم٠ .
امر ا شكلة ابن له بقال الذي وهو ا المهدي بالمراهم بن العامون ولما ظفر
والعفو القصاصرى، الثأر محكم في ولي قالت هدهه، بهن فلما مثل طهه، يإدخاله
أخذت وإن صفحث فهكرمك، فإن طولد، ايه كل ذنب دون وقد جعل للتقوى،
إني شاورت ايا إسحاق والعباس في قتلك ،فأشارا طي به٠، فهحقلير قال المامون..
اما ان ليكونا قد نصحالبى في عظم قدر الملك وما جرت عليه عادة السياسة قالت
استعير ثم الثه، عودك النصر( من حيث تستجلب ان ابث ولكنك فقد فعلا،
باكرا ٠،قال له المامون ..ما ييكهلد؟ قالت جذلأ إذ كان ذنبي إلى من هذه صفته؛ شم
إنه وإن كان جرمي ييلغ سفك دصي ،فحلم امير المؤمنين يا امير الصؤمنبن، قالت
بعد الأب وحرمة يالذنب، الإقرار شفاعة بعدها ولي طوه، ييلغاني وتفضله
الأب ،قال العامون ..لو لم ليكن في حق نسك ما ييلغ الصفح عن زلنك ،ليلظد إلهه
وكان تصويب إبراهيم لراي أبي إسحاق والعباس الطف في طلب الرضا ودفع
المهلب ابن مح إجلا» أخظث لسني لا العباسي بن لاسحاق العامون وقال
إلى لإجرام قرهثرى والمه المزمتهن، نر يا قالت وإهقادلد لناره٠، وتاتحدلد لرايه،
من أمس ولرحصي إلهلد، جرمي من اعظم وسلم عليه ايه صلى ايه رسول
اا لا تثريب عليكم اليوم يغفر ايه لكم ارحامهم ،وقد قال كما قال يوسف لإخوتهن
وهو ارحم الراحمين اا وانت يا نر المؤمنين احق وارث لهذه المنة ومعتثل لها؛
هههاث ،تلك اجرام جاهلية عفا عنها الإسلام ،وجرمك جرم في إسلامك وفي قالت
دار خلافنك؛ قالت يا نر الصؤمنبن ،فوالق للسلم احق يإقالة العثرة ٠،وغفران الزلة
من الكافر ،هذا كتاب ايه بيغي ويهنلد ،هقول ايه تعالىز اا وسارعوا إلى مغفرة من
ربكم اا إلى اا والكاظمين الغيظ والعافهن عن الناس والمه يحب الصحون اا ٠فهي
للناس يا امير المؤمنين سنة دخل فيها المسلم والهافر والشريف والمشروف ٠،قالت
صدقث ،اجلس ،وريث بلد زنادي ،فلا برح نادما من القادرين من اهلك وامثال(
إني قهطرى مروان بن محمد من معاوية بن عمرو بن عتبة ماله بالفرسان ،وقالت
قد وجدت قطيعة عمك لأبهط اغى اقطعنك ييددتانى ،والبستان لا ليكون إلا غامرآ،
إن سلفك المومتهن، امير يا فتفت العامري وقايطن نظير الغامر إليه وانا مسلم
الصالح لو شهدوا مجلسنا هذا كانوا شهودأ على ما ادعهته ،وشفعاء فهما طليته،
سألونا ياسا« إلي ،مكافأة إحسان لسلفي إليهم فشفع فهنا الأموات واحفظ منا
لا والمه إلا ان هذا سيلة هلزح من بعدنا شكره ٠،قالت واجعل صجلسلد القرابات،
لموجودة وجدها على خالد بن يزهد بن معاوية فدخل عليه صر بن عير فقالت يا
إن ادنى حقك معتب ،وبعضه فادح لنا ،ولنا من حقك علينا حق امير الصؤمنبن،
وضعنا إليهم بها نظروا التي بالعين إليغا فانظر لسلفك، سلفنا يإكرام علهلد،
من عطلتي ييضثتحقي ما إنما الملكي عهد قالت منا. الرحم وضمتا بحيث
اسنيعطاها ،فاما من ظن انه ينبمتفي لينضه ،فسنكله إلى نضه ،ثم امر له بعطيته٠
فللغ ذلك خالدأ فقالت ايا لحرمان يهددني! ليد ايه فوق ليده باسطة ،وعطاء ايه دونه
عتبة عمرو لين عمرو بن معاوية بن عن حدثنا طارق لطتر المهارلد العتبي قالت
قالت جاءت دولة الصسودة ،وانا حديث السن كثير العيال متفرق المال ،فجعلت لا
اتهث ينبمنتر، لا امري فلما رايث إلا شعرت فهها، العرب قائل قبلة من انزل
فلما لا هعرفني، فاذن لي وهو عليه قرب الصغرب، فابدتا{نب طي، سليمان بن
فإما علهلد، ودلني فضلك إلها الهلال لفظتني المهم اصلحلد قلثز إلهه، صرت
فعرفني وقالت فانتتلد٠ددث له، انث؟ ومن قالت وإما رددقي لىلماي قبللتنيس غانما،
إن الحرم اللاتي انت اقرب الناس اصلحلير المهم اقعد ،فتكلم غانما؛ قلثز مرحرا،
إلههن معناه واولى الناس بهن بعننا ،قد خفن بخوفنا ،ومن خاف خلف علهه ٠،قالت
فاعتمد سليمان على هدهه ،وسالت دموعه على خدهه ،شم قالت يا بن اخي ،يحقن
في جميع أمكنني ذلك ولو المه، شاء إن وسلم مالك حرمك، وليستر ايه دمك،
~~~~~~~~~~~~~~~~
وكتب سليمان إلى أبى العباس امير الصؤمنبنز اما بعده يا نر الصؤمنبن ،فإنا إنما
وقد دفث إلي منهم ولم نحاربهم على ارحامهم، عقوقهع، حاربنا بني امهة طن
دانة .لم يشهروا لددلدحأ ،ولم هكقروا جمعأ ،وقد احسن ايه إليك فلصن ،فان راى
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
امهة ،فكان لهعمهه ابو مسلمي كهف الاباق»
التقت ان في مجلسه هللث فلم الرشهد، على هوصأ صالح لن الملك عهد ودخل
تممثلاز
الرشيد ،فقال م ه
بالوعيد قد وقب فاظع عن براجع باد معاصر وجماجم بلا خلاصم ،فمهلا مهلا،
فهي والمه سهل لكم الوعر .ويصفو لكم الكدر ٠،والقت إليكم الامور مقاليد ازمنزهاو
افذا فالتدارلد التدارك قلل طول داهية خيوط باليد ليوط بالرجل .قال عهد الملكي
قال اتق ايه في ذي رحمك، بل فذأي ما تكلمت أم توامة يا امير الصؤمنبن؟ قالت
وفي رعهنك التي استرعالد المهم ولا آبيل الكفر يمكان اككر ،ولا العاب موضع
ذ في ايه ناله الأقدام، تتعاوره سهيلا عدوين وتركت هلملم، ركني من باثقل
رحمك ان تقطعه بعد ان وصلته ،إن الكتاب لنعيمة واثر وبني با} ،يغهثى اللب
كما قال وكنت فرجته، ضيق ومقام كابدته، فهلا تمام فكم ليل الدب في وهلغ
وخدرأ يالنعمة، اكقرأ فقالت سالح، بن الملك عهد إلى يوما الرشيد والتقت
وسعهث في استجلاب النقب وما ذلك يا الندب لقد لطزث إذأ باعياء بالإمام؟ قالت
امير يا القرابة٠، وحق الولاية، بقديم فهلا نضني باع بغي إلا المؤمنين امير
على وامر امته، في وسلم عليه ايه ورسوله بضدلى ايه خليفة إنك المزمتهن،
رعهته ،لك عليها فرطن الطاعة ،واداة النصيحة ،ولها عليلا التثبت فى حادئها،
هذا قمامة كات« هخلرنى بقعللد ٠،فقال عهد الملكي احقا بحيث يحفظ ايه لى علهلد،
يا قمامة؟ قالت نعإ لقد اردت قتل نر المؤمنين وآلغدر به فقال عهد الملكي كهف
هذا ابظد عهد الرحمن لا ليكذب على من خلفى من بهتنى فى وجهىا قال الرشيدي
فإن كان مامورأ عاق، او المؤمنين{ هو بنى مامور يا لنهر علهلد،آ قالت شاه
اتهقون بالرقة؟ قالت نعع ،ونهرخث ٠،قال وقال له الرشيد هوصأ ،وكان معتلأ عليهن
نوبته ولا ما لشيء الملك إن والمه فقالت وفعله به، الرشيد وذيز ، تنل نت٠إ
الماء إلى من إلى أسرع ولو اردته لكان اردته، ولا له ديكه نه ،تلة هم ٠هم
صا ع ٠ ههء ه عى. ٠ ه ٠ هم
الحدور ،ومن النار إلي لاين العرفج{ وإني ل،ياثوم بما« ائإا ئننمرملنرئنر النا
كنث في وللخلافة خيلهيم،م ثت٠يمه لي هم ا ٠ ولكن حين راني للعالم قمهغا، اعرف٠،
هم اث لها ا وإلى مدث ،وتبلغها إذا ييدطث ،ونفسا تكمل لخصالها ،همنمثمها ز
سر( ال ،ولم اصطنع تلك الفعل ولم اترشح لما طي السر ،ولا اجن تلك ال ٠
ا ورآها تجن حنين الوالدة الوالهة ،وتميل ميل الهلولد ،خاف ان انة فى الجهر
نزنغبسزلى خبر مرخب ،وتنزع إلى اخصب متررع ،بىماقمي عقاب تثن،مرهننا
، ..بي هم طلهها ،وجهد فى التصالدنها ٠،فان كان إنما ثسل٠دي اني اصلح لها و تمطر
ولا تطاولت له فالخط دسي ذلك بذنب جنهته فاتوب منه، بها وتليق لى ،لخير لي
ننى،أ وإن زتهم ان لا صرف لعقايه ،ولا نجاة من عابه ،إلا ان اخرج مننرر لا
أ مصلحا، ليكون ماري الممتهاث لا سيستطلع فكما والحزب والحلم العلم
ح تنئلصي همالصي على اعاقلني طي وسواء جاهلا، ليكون ان العاقل هم لهم هم
عاقهتني على على جمالي او عاقهنتى على وسواء وسلى، على نه دا عاق هم.
لما« هم ٠ هع.ه٢ه٠ .. هم. ز هم ع ت ع عجقك ص٠ددي
لى سنة الناس لي ،ولو اردتها لأعجلته على التفكهر ،وشغلته عرى التدبير و
وجزع؛ فارتاح لد باخذ مالهم الضحالة وامر ابى لين على رجاء ) غدط ل قد
بلى فقالت لددبا٠، ايه ليهنكمل نسيا ولا فوالق ما جعل ما يروعلد منه؟ لهن فقيل
الملوك إلى رجل وجد طهه ،فلما مثل بهن ليديه قالت ايها الأمير إن ٠ يعث
والتجاوز للمسيء، وإنما خلق العفو للمذنب، بالمه منه، إ ان ،فاي نننن مع. ٠ ئإ ٠
فلا ته٠دق صا ولددع الرعية من حلمك وعفو( فعفا عنه ،واطلق سبيله.
على بعطر الأمر ،قالت اصلح ايه الأمهر ،تثبت ولما اتهم قتددة بن مسلم ايا ع جلز
بالذنب واستغفر ابوء الكلمة؟ قالت انث صاحب عليهن اج لرجل دخل ال قال
الطوى قا ٠ مع. ه هم هم ع ٠ ع
اه لت ، ليلطى فلما يثرم عوبذه، اراد رجل هي الملوك بعطر وارسل
على عقايي، بالذى انث بهن دد .اذل منى بهن هدها وهو على طنا«
إلا نظرت في أمري نظر من برني أحب إلهه من سقصي ،وبراءتي أحب إلهه من
يا امير المؤمنين. عليهن عهد ايه لمثلهصان بن عهد الملك حين وجد وقال خالد بن
فإن بالذنب، مقرون ونحن العقوبة، عن وانت تجل الحفهظة، القدرة تذهب إن
تعف على فاعل ذلك انث ،وإن تعاقلنى فأهل ذلك انا.
امير ايه يا أنشدلبى فقالت زنياع، لين بعقوبة روح أبي لسفيان معاوية بن وامر
المؤمنين ان تضعايني خسسة انث رفعتها ،او تنقطرى مني مريرة انث ابرمتها.
او تشمت لي عدوا انث وقعته الإاتى ملمك وصةع عن مائي وبيلي ٠،فقال
وجد عهد الملك بن مروان على رجل فجفاه واطرحه ،شم دعا به ليسأله عن شيء،
قراه شاحبا ناحلأ ،فقال لهن مذ متى اعتللث؟ فقالت ما سني سقم ،ولكني جفوث
امير عني برضى حلى عنها ارضى لا ان والبث الامير جفاني إذ نفسي
ذنبي وقعد الحسن بن لدنهل لنعيم لين حازم ،فأقبل إلهه حافهأ حاسرأ ،وهو همقولن
على رسلك ايها الرجل، اعظم من السصاء ،هي اعظم من الارطن ٠،فقال الحسني
لا باس عليا قد تقدمت لك طاعة ،وحدثت لك توبة ،وليس للذنب بهغهصا موضع،
ولئن وجد موضعا فما ذنبك في الذنوب باعظم من عفو امير المؤمنين في العفو.
اذنب رجل من بني هاشم ذنهأ إلى المامون ،فعاتهه فهه ،فقال يا امير المزمنبن،
له فوق اختفر قرابتي، بمثل ومت حرمتي، ثوب وليس دالتي، مثل حمل من
احاطت قد زلتي كانت وإن إني فقالت ذنب، من العامون إلى رجل واعتذر
دخل يزهد بن صر بن هبيرة على أبي جعفر المنصور بعدما كتب امانه ،فقالت يا
حلاوتها، الناس نأهقوا جدية، ودولتكم بكر، إمارنتي إن الصؤمتهن، امير
وجنسهم مرارتها ،تخف على قلوبهم طاعنتي ،وتسرع إلى انفسهم محهتكم ،وما
عجهأ من كل من يأمر بقتل ز فلما قام قال ابو ج٠عفر دطثأ لهذه المدعوم
زلت مستتي
إنا لسنا وفد مهاهاة، يا امير المزمنبن، طده ،شم قام الحارث فقالت منهج فنظموا
ونحن بما واستقرت حليمنا، ابتلينا بفتنة استخفت كرهمنا، وإنما نحن وفد توبة،
قدمنا معترفون ،ومما سلف منا معتذرون ،فان تعاقهنا فقد اجرمنا ،وإن تعف عنه
وامر خطييهع، هذا المنصور للحرمين فقال منا؛ اساء إلى من احسنت فطالما
قال احمد بن ابي داودز ما راهنا رجلأ نزل به الموت فما شغله ذلك ولا اذطه عما
كان يحب ان نعله إلا تميم بن جميل ،فإنه كان تغلب على شاطر الفراش واوفى
للعامة، يجلس حهن الموكب ليوم في المعتصم المؤمنين امير باب الرسول به
بجعل تمهم لين فأحضرا٠، فلما مثل بهن ليديه .معا بالسلع والسهف، طهه، ودخل
النظر فيه وثصوبه، المعتصم ليصعد وجعل جميل هنظررإلههما بىلا هقول ثدهئا،
منظره٠، جنانه ولسانه من اين هستنطقه لينظر ان وراى وسهما، جسيما وكان
فقالت يا تمهم ،إن كان لك عذر فك به ،او حجة فادلى بها ٠،فقالت اما إذ قد اذن لي
امير المؤمنين فاغي اقول( الحمد ليل الذي احسن كل شيع خلقه ،ويدا خلق الإنسان
إن الذنوب يا امير المزمتهن، من طهن ،ثم جعل نسله من سلالة من ماء مههن٠
وساء الذنب، وكر الجريرة، عظمت ولقد الأفندة، وتصدع الألسنة، تخرس
وارجو ان ينبمون اقربهما منك والسرعهما طولا او انتقامك، ولم يطق إلا الظن،
واكبر ظني أنل اليوم قاتلي ٠ ٠ ٠واي امرىء مما قضى ايه هظث
ومن ذا الذي يلى بعذر وحجة ٠ ٠ ٠وسهف المنايا بهن عهنهه مصلت
يعز على الأوس لين تغلب موقف ٠ ٠ ٠هسل طي السيف فيه واسكت
كأني أراهم حهن انعى إلههم ٠ ٠ ٠وقد خمشوا تلك الوجوه وصوتوا
فان عشت عاشوا خافضظى بغبطة .. ٠اذون الردى عنهم وإن مت موتوا
اذهب فقد كاد والمه يا تمهم أن يددلنق السيف العذل، وقالت قتلهم المعتصم، قالت
إنه لو كان في وحكي ان امير المؤمنين المهدي قال لأبي عل« ايه لما قتل ابنهن
ما ولدلد، عن الصفح به يجب وفاء طاعنك، من تعرفناه وما خدمنك، صالح
وكفر بربه٠، عقس، على ولكنه نكصد خهره، المؤمنين ذلك به إلى امير تجاوز
قال ابو عل« المهن رضانا عن انفسنا وسخطنا عليها موصول برطف وسخطلس
ونحن خدم نعمنك؛ تنينا على الاحسان فنشكر ،وتعاونا على البراءة فنصر.
الحاجة فقال للربع بالمدهغة، المنصور مر لما حج المدائني قالت الحسن أبو
طي بن جعفر بن محمدي قتلني ايه إن لم اقنله ،فمطل به ،شم الح عليه فحضر،
همس جعفر بشفتهه ٠،ثم تقرب وسلمه. فلما كشف الستر بلغه وبينه ومثل بهن ليدهه،
لا سلم ايه عليلا يا عدو المهم تعمل طي الغوائل في ملكي ،قتلني ايه إن لم فقالت
اعطى وطهه، على محمد ايه صلى لسليمان إن المزمتهن، امير يا قالت اقتلك؛
على ارث منهع، وانت وإن يوسف ظلم فغفر، ايوب ابظى فصلر، وإن فشكر،
شم رفع راسه وجعفر واقف، فنعلن ابو جعفر راسه ملينا، ولحق من ءتانر بهم.
إلي ابا عهد المهم فانت القريب القرابة ،وذو الرحم الواشجة ،السليم الناحهة، فقالت
فراشه، على معه واجلسه بشصاله، وعانقه بسلمغه، صافحه ثم الغاظة، القليل
يا رسه، ثم قالت عليه بوجهه يحادثه وساظه، واقبل بعضه، عن وانحرف له
عجل لأبي عهد ايه كسرته وجائزته وإذنع قال الرب( فلما حال الستر لبيني وبينه
هذه مني لا امسكت يثوبه ٠،فقالت ما ارانا يا ربع إلا وقد حسنا ٠،فقلثز لا عليلد،
عنك واداري إني منذ ثلاث ادفع فقلت لهن سل حاجنك٠، هذه اسر، فقالت منه؛
علهلد ،ورانينك إذ دخلت همددث بشفتهلد ،ثم رايث الأمر انجلى عنلير ،وانا خادم
سلطان ،ولا غنى لي عنه ،فأحب منك ان تعلمينه؛ قالت نعع ،قلثز اللهم احرسني
يعهد التي لا نتاج واكنفني يحفظك الذي لا يراح ،ولا أهلك وانت رجاني ،فكم
من نعمة انعمتها علي قل لك عندها شكري فلم تحرمني ،وكم من ليلية ابتليت بها
قل عندها صلري فلم تخذلني اللهم بك ادرا في نحره ،واستعهذ بخيرلد من شره،
فإنك على كل شيع قدير ،وصلى ايه على سهدنا محمد واله وسلر
المدائني قالت كان يزهد لين راشد خطيأ ،وكان فلمن دعا إلى خلع سليمان بن عهد
الملك والبيعة لعهد العزيز بن الوليد ،فنذر سليمان قطع لسانه .فلما افضت الخلافة
إلهه دخل عليه يزهد بن راشد فجلس على طرف البساط مفكرأ ،ثم قالت يا امير
المزمنبن ،كن كنبي ايه صلى ايه عليه وسلب ابظي فصر ،واعطي فشكر ،وقدر
فغفر ٠،قالت ومن انث؟ قالت يزهد لين راشد فعفا عنه.
نعهمك ليوم ليعضني من هم كل إليهن فلما ملال حبسه كتب الرشيد رجلأ، حلين
الاستخراج دور من بدار خراسان والي وهو القسري، ايه عهد بن اسد ومر
وحول اسد مساكن هستجدونه ،فأمر لهم بدراهم تقسم ودهقان يعذب في حهسه،
فان هظلم، من فارس ليرحم من تعطى كنلآ إن اسد، يا الدهقانز فقال فههم٠،
واتق احذر من ليس له ناصر إلا المهم يا اسد، السموات نتفرج لدعوة المظلومة
من لا جنة له إلا الابتهال إلهه ،إن الظلم مصرعه وخهم ،ولا تغتر بإبطاء الغهثف
اسد فامر إثصا٠ املى لقوم ليزدادوا وقد اجابه يجلب ان متى شاء ناصر من
بالكف عنه.
إن قديم الحرمة يا امير المزمنبن، على رجل من خاصته ،فقالت عتب العامون
وكان ملك من ملوين فارس عظهم المملكة شديد النقمة ،وكان له صاحب مطهغ،
فلما قرب إلهه طعامه صاحب المطلع سقنطث نقطة من الطعام على ليديه .فزوى
فقال فكنا الصحفة على هدهه٠، وعلم صاحب المطلع انه قانله، لها الملك وجهه،
الملكي علي به ،فلما اتاه ،قال لهن قد علمت ان سقوط النقطة اخطاك بها يدلين فما
استحههث للملك ان يتل مثلي في سني وقديم حرمتي في عذرلد في الثاثمة؟ فالن
لطف كان لئن الملكي له فقال به قظي٠، ليحسن ذنبي اعظم ان فاردت نقطة،
الاعتذار هنجهلد من القنل ،ما هو بمنييلد من العقوبة ،اجلدوه مائة جلدة وطوم
الظبياني قالت
دخل محمد بن عهد الملك بن صالح على العامون حهن قهطرى ضهاعهم ،فقالت يا
نعمنك، وسليل دولنك، ركب هدهلد، بهن الملك عهد لين محمد الصؤمنبن، امير
ايه نستمتع قالت قا)زنعع٠، الكلام! اتأذن لي في دوحنلع اغصان من وغصن
حياطة ديننا ودنيانا ورعاية ادنانا واقصانا بمقاتلين وناله ان يزهد في صرلد من
هذا مقام العائد اعصارنا ،وفي اثرلد من اثارنا ،وهقهلد الأذى بالساعنا وايصارنا،
بفضلك الهارب إلى كنقك وظف الفقير إلى رحمنك وعدلا ثم تكلم في حاجته
فقضاها
وقال عبيد بن اهوب ،وكان ليسا اليه المباح لبناية بناها ،ةثرب منه وكتب الده
ولم هقل احد في هذا المعنى احسن من قول النابغة الذبياني للنعمان بد المنذر
أتاني أبيت اللحن انل لصتني ٠ ٠ ٠وتلك التي تطك منها المسامع
اكلقتني ذنب امرىء وتركته ...كذي العر هكوى تجره وهو را«
حلقت فلم اترلد لنفسك رية ...وليس وراء ايه للمرء مذهب
فه٠ني امرا إما برهنأ علمته ...وإما مسينأ تاب منه واعدا
تروح وتغدو ما يحل وضهغها ...إليك ابن ماء المزن وابن سرق
و لما امزق ٠ ه ا.ن ا٠بن مزننا ...
٠عي هم تو ع
.م.هم. ىل هملا
ط ع
ا ر
ي ي ل اي ن٠ك
تجر إجر ح ٠هم ..ر
ع د ام ه
ف اىل إ
ل وع ٠ ٠ ل ك٠ا ن ح ل ل ا ث ب ا احقا
هم من ٠ هم ٠ ٠ سس فكن خبر ع
على بن أبى طالب ليوم الدار. مهما تقل نقل ٠ ٠ ٠ومهما دصعع فإن كنث ماكولا
برقعة إلى ا
ماترياالعهنفيالنوم ع
اهصاحوم
أمصو
وق حى
دل قمول
ملإ نقلمن ه
تهان
دلوىل ..ح .ددنههكا
نومماإ
أإلي
ينهي ا لسبل فم
هم ... ليو
الذنب لا ليدع تر على كل نا ه حتةلى منلد ،فان له ابو سلب له قائده
٠أحسنث، ٠فابن عظم ع هم قد عو .. بطول ا ٠ لده؛ فقال
اقاله، ئ،ا قالت بئلم،نيمايإ انك اسك فاي إ ني جراند علي ٠ي٠يابز الحذر سعلد،
ع طده تم تح هم ٠ ٠ نسن خرور ا ع ٠ إلى صظوبا، هم ٠ و
هم عنك امير عب كان هم ٠ ع له ابو هم. ٠مثلك لا ليكون ج لن كنث
المؤمنين و
عاد له ثم على الطاعة، وإقهالك لك بها رجوتنك إلى المناصدحة، العامون.. قال
ما اراد قدمت لحق طاعة ،ولا قضيت واجب حرمة ٠،قال لهن يا نر المؤمنين.
إلا بعطر ما عراقة دمي في طاعنك، وما ونحن فيها خدمك، هي نعمنك، إنما
ودخل ابو دلف على المامون ،فقالت انث الذي همقول فهلا ابن جهلةز
الذي وليكن ولحق مسليد، وكذب شاعر، شهادة زور، الصؤمتهن، يا نر فقالت
ذريغي أجوب الأرضي في طلب الغنى ...فما الكرج بالدنيا ولا الناس قاسم
وقال المنصور وجعل لمعن بن زائدةن ما اظن ما قبل عنك من ظلمك أهل اليمن
واعتسظد طههم إلا حقا؟ قالت كهف ذلك يا نر الصؤمتهن؟ قالت بلغني عنبر أنل
معن لين زائدة الذي زهدث به ٠ ٠ ٠فخرأ إلى فخر بنو شان
ولكن اليهث، هذا على ليس اعطيته الف دنار، قد المزمنبن، نعم يا امير قالت
على قولهم
الوليد ٠
اتي عهد الملك لين مروان باعرايي سرق ،فأمر بقطع ليده فأنشأ هقولت
فالس إلا قطعه؛ فقالت امهز يا نر المؤمنين .واحدي وكاسبي .،قالت بئس الكاسب
كان لك وهذا حد من حدود الثه؛ قالت يا امير الصؤصنبن ،اجعله من بعطر ذنو»
قال ثمامة بن اشرس للمامون لما سارت إلهه الخلافة ..إنه كان لي امادنز امل لك
واما املي بلد فلا ادري ما ليكون منك فهه٠، فاما املي لك فقد بلغته، وامل بلس
لما مات يفتي بن بعهد الملك وصارت الخلافة إلى هشام لين مهد الأصمعي قللت
يا ابرنل ،ما منعك ان إلا الابرنل الظهي ٠،فقال لهن الملك خر اصحابه سجونا
فان قالت عنا وترك( لأنك ذههث الصؤمتهن، نر يا قالت تسجد كما لددجدوا؟
طاب فالآن قالت نعع٠، قالب الصؤمنبن؟ نر يا تفعل او قالت معي؟ بك ذهبت
ولما صارت الخلافة إلى أبي جعفر كتب إلهه رجل من إخوانهن
فوقع ابو جعفر على كل يرس ماهان صدق{ سدةس ،شم دعاء به والحقه بخاصته٠
إن الكرام إذا ما الددهلوا ذكروا ٠ ..من كان يألفهم في الموطن الخشن
كان العباس بن لسهل والى المدنة لعهد ايه بن الزبير، ابو الحسن المدائني قالت
وامره المري، حيان بن عثةن ولى مروان، لين الملك نهد الناس بايه فلما
هذا له قائل فقال واطها، الفتنة هوصأ يذكر فعرطن الظنة، اهل على بالظظة
العباس لين لددهل على ما فهه ،كان مح ابن الزبير وصل لهي فقال عثمان بن حهانز
وليلى علهه ،والمه لأقتلنه؛ قال العباسي فهلغنى ذلك فتغبهث حتى اضر لس التغهب،
فامتنع نالنا من جلسائه فقلت لهب ما لي أناف وقد اصنني عهد الملك بذ مروان!
فقالواز والمه ما يةكرلد إلا تغيظ علهلد ،وقلما كلم على طعامه في ذنب إلا انهط،
اتي على طعامه وقد وقلت ففعلث، قالت عشاءه وكلمته. فلو تنكرت وحضرت
والمه لكأني انظر إلى جفنة حيان لين بعهد والناس بجفنة ضخمة ذات ثريد ولحق
طهها ،وهو يطوف فى حاشيته ،يميمققد مصالحها .لميضدحب اردية الخز، يمغكاوسون
ما اربعة، بهن نلهادى يجقنة لفتى ثم فما تيمهنله، به لنعلق الصك إن حلى
ليثنقلون بها إلا بمثثقآ وعناء ،وهذا بعد ما يمرغ الناس من الطعام ويتنحون عنه،
فهاتي الحاضر من اهله بالدنو والطارىء من اشراف قومه ،وما باكثر« من حاجة
انث ههه، إلى الطعام ،وما هو إلا الفخر يالدنو من مائدته والمشاركة ليده ٠،قالت
اجل والمه ٠،قال ليز ومن انث؟ ظستن ولا امن؟ قالت نعع ٠،قلثز رايث ذلك؟ قلثز
الشرف والحق. اهل مرحليا واهلأ، قالت الأنصاري، بن لددعد العباس لين لددهل
فقيل له بعد ذلا فلقد راهتني بعد ذلك وما بالمدينة رجل اوجه مني عندهم قالت
انث رايث ونزلنا ذلك الماء وخشينا وعليه عباءة ذكوانهة ،فلقد جعلنا نذوده عن
أسبرأ ليوم الهارقي لسراقة بن مرداس اخذ عبدة قالت ابو حدثتا ابو حاتم قالت
شىخرج مح إلددطق لبطة الاشمث فأتي به الميتا فعفا نعنه الممتارهمملى لددههله٠
لا والله لا قالت اما والله لأقتلنلد؛ علهلد؟ عنك وامنن الم اعف فقال لهن اسبرا،
تفعل إن شاو الثه؛ فالن ولم؟ قالت لان ابي اخبرني انك تفتح الشام حتى تهدم مدبغة
قالت فخلى سبيله .ثم خرج إسحاق بن الأشعث وسعه سراقة ،نأخذ اسبرأ واتي به
المختارة فقالت الحمد ليل الذي أمكنني منك يا عدو المهم هذه ثالثة؛ فقال سراقةن اما
هم لا اراهم؟ إنا لما التقينا راهنا قومة عليهم الذين اخذوني ،فلن والمه ما هؤلاء
خلوا المختارة فقال والارطن٠، السماء ومنحتهم خيل هلق تطلق بهن ثياب ليهطن،
يا معن، قالت فلما سقوا، الأسرى، امر بقتل جماعة من فهمي معن لين ز ع
لما اتي صر بن الخطاب بالهرمزان اسبرأ دعاه إلى الاسلاب فلس طهه ،فأمر
لو امرت يا نر المؤمنين بشربة من ماء بقتله ،فلما عرطر عليه السهف ،قالت
انا امن الإناء ليهده قالت فلما صار فأمر له بها، فهو ملر من قتلي على الظماته
الوفاء يا نر المؤمنين نور نهم فالقي الإناء من ليده ،وقالت على اشرب؟ قالت
عنه؛ ارفعا عنا السهف،ن فلما رفع قللت -الوقف حلى انظر في امرلد، ايلج،
عهده ورسوله٠، الان اشهد ان لا إله إلا ايه وحده لا شريك له ،وان محمدا قالت
نر يا خشيت قالت اخلرلد؟ إسلام،سفصا خير اسلمت ويحلل عمرة له فقال
إن لفارس عمرة المؤمنون ان هقال ان إسلامي إنما كان جزطا من الصوتي فقال
ذلك في يناوره بعد عمر ثم كان الملك. ال-قيس ما كاناس فيه من طوما لها
ابن سكر في ذكرت قالت هي؟ وما قالت حرمة٠، لي إن الأمير ايه اصلح
لا والمه ما في نسبه مطعن، الأشعث فثدتمت في أبو» ،فعرضث دونهما ،فقلت
فقولوا فيه ودعوا نسهه ٠،قالت ومن يعلم ما ذكرتا فالتفت إلى اقرب الأسرى إلي،
ايه اصلح صدق، قالت فهما ليقولا ما تقول له الحجار قال يعمله٠، هذا فقلثز
الأمير ،ولف قالت خلهأ عن هذا لنصرته وعن هذا لحفظ شهادته.
اتي روح بن حاتم برجل كان متلصدصا في طريق عمرو بم بحر الجاحظ قالت
وما هي؟ اصلح ايه الأمير ،لي عندك ليد بيضاء ..قالت الرفاق فامر بقظه٠،سفقالت
قالت إنلد جثث يوما إلى مجمع موالينا بني نهثدل والمجلس محتفل ،فلم يميمنحفز لك
وشرف قدرلس محطن كرمك، ولولا فهه، مكاني حلى جلست من فقمت احد،
ونباهة اوليظد ،ما ذكرنك هذه عند مثل هذا؛ قال اين حانين صدقه وامر يإطلاقه،
ولما ظفر المامون بابي دلة ا وكان ليقطع في البيال ،امر ليضربسطقه ٠،فقالت يا
افعل .فر{ وحلر ابهاتا ،ثم وقف لطن امير المزمنبن ،دعني اريخ ركعتبن ٠،قالب
ليديه فقالت
اتي معاوية ليوم سفين بلير من اهل العراف فقالت الحمد ليل الذي أمكنني منلد؛
قالت لا تقل يا معاوية ،فإنها مصيية ٠،قالت واي نعمة اعظم من ان أمكنني ايه عز
وجل من رجل قتل جماعة من اصحابي في لدداعة واحدة! اضرب عنقه يا خلام٠،
اللهم اشهد ان معاوية لم هقتلني فهلد ،وانك لا ترضى بقظي ،وإنما فقال الأسبرز
وإن لم هو اطه، فإن فعل فافعل به ما هذه الدنها، هقتلني في الظهة على حطام
يفعل فافعل به ما انث لطهي قال لهن ويحلل لقد لددههث فانيلغث ،ودعوت فلصنث،
وامر مصعب بن الزبير برجل من اصحاب المختار ان هضرب عنقه؛ فقالت ايها
هذا ووجهك هذه الصنة، الامير ما اقبح بلد ان اقوم ليوم القيامة إلى صورنك
قالت فهم قتلني٠، هذا سل اي رب، واقول( باطراظد، نأتعلق به، الذي هستضاء
قال الفي اعطوه مائي حياته في خفطن، ما وههث له من فإني جاعل اطلقوه
الاسبرن بابي انث واصيب اشهد ان لابن قيس الرقهف منها خمسين الناي قالت ولم؟
قال ز لقولهز
إنلد اعز ما تكون احوج ما يا امير الصؤمتهن، عهد الملك بقتل رجلي فقالت امر
اتي الحجاج بلرى من الخوارج ،فأمر يضرب اعناقهم ،فقدم فهيم شابه فقالت
لهذه اف فقالت العفوي في احسنت فما الذنب في الىنا كنا لئن يا حجاج والمه
واتي الحجاج باسرى فأمر بقتلهم ،فقال له رجل منه« لا جزالد ايه يا حجاج عن
السنة خهرا ،فان ايه تعالى همقولن اا فاةا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حلى إذا
وقد فهذا قول ايه في كتابع ٠ اا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء اثخنتموهم فشدوا
وما نقتل الأسرى ولكن نفهم ٠ ٠ ٠إذا اثقل الأعناق حمل القلائد
وامسك المنافق! هذا اخبرني بما منخلروني أن اعجزته ويحكما الحجار فقال
اتي الحجاج بحرورية ،فقال لأصدحابهز ما تقولون في هذه؟ الهيثم لين عدي قالت
قالواز اقتلها ،اصلح ايه الأمهر ،ونكل بها خبرها .فتسممت الحرورية ٠،فقال لهان لم
حجاب يا وزرا« من خيرة فرعون اخيله وزراء كان لقد فقالت تهسمت؟
وهؤلاء يلرونلد ينيعجهل قتلي٠، ارجه واخاه، فقالواز استشارهم في قتل مولضدى،
وقال معاوية ليونس الثقفيز اتق المهم لأطهرنلد طيرة بطهنأ وقوعها ٠،قالت اليس بمي
عهد الملكي اليس ايه قد رييك على عقبيلد؟ قالت ومن رد إليك يا امير المؤمنين فقد
على امر{ مخلا يزهد بع أبي مسلم على لثلهمان بن علم الملك فقال له لسلهصانز
امرين وجر .وسلطك علنى الامة لعنة المهم اتظن الحجاج استقر فمي ،قنعر جهم ام
اخيل الحجاج ياتي ليوم القيامة بهن إن المزمتهن، يا امير هو يهوي فهها؟ قالت
اعفني ما تقول في وفي الحسهن؟ قالت عهادز ايه لين زياد لقيس لين عبيد وقال
ابوه ليوم القيامة فهشفع له ويجيء يجيء قالت ان تقولي لا ليد قالت الثه؛ عافالير
ابولقر فهثثفع لكي قالت قد علمت يشك وخهثك ،لئن فارقتني يوما لاضعن اكثرلد
شعرا بالارطع
إن انث الذي تقول( فقال لهن بعث الحجاج إلى يحبس بن هعمر، الأصمعي قالت
الصين بن علي ابي عم رسول ايه صلى ايه عليه وسلم ابن رسول المه ،لعتمي
بالمخرج مما قلت او لاضربن طقك؛ فقال له اين يعمر وإن جثث بالمخرج فانا
زا وتلك حجتنا اياها إبراهيم على قومه اا إلى قوله اا امن؟ قالت نعع ٠،قالت اقراثم
بمن ذريته داود وسليمان وايوب ويوسف وموسي اا إلى قوله اا وعسى اا ٠فمن
عسى من إبراهج ،وما هو ابن لينته ،او الصين من محمد صلى ايه عليه اقربز
وسلم؟ فقال له الحجار والمه لكأني ما قرات هذه الآية قط ،وولاه قضاء يلده ،فلم
دخل عهد الرحمن بن أبي ليلى على الحجاب ابو بكر لين ابي شهية يإسناده قالب
ابن عثمان المؤمنين نر ليل- إلى رجل تنظروا ان اردني إن فقال لجلسائهز
عفان فهذا عند( يعني عهد الرحمن ٠،فقال عهد الرحمر معاذ ايه ايها الأمير ان
ايه قالي المهم عن ذلك ايف في كتاب إنه لهحجزني الصؤمتهن، نر السب اكون
تعالىز اا للفقراء المهاجرين الذين اخرجوا من ديارهم واموالهم يهتغون فضلا من
٠فكان عثمان منهم ايه ورضوان{ وثنصرون ايه ورسوله اولد هم الصادقون اا
شم قالت اا والذين تلوثا الدار والإيمان من قبلهم يحلون من هاجر إلههم ولا يجدون
في صدورهم حامية مما اوتوا ويقثرون على القس ولو كان بهم خصاصة ومن
اا والذين جاءوا ٠فكان ابي منهم ثم قالت يوق شح نضه فاولئك هم المظحون اا
من بعدهم همقولون ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان ولا تجعل في
قلوبنا خلا للذين امنيا ربنا إنلد رؤوف رحلة اا ٠فكنت انا منهم فقالت صدقت.
ما السمك! بعث إلي الحجاج فقال ليز ابي وائل قالت عاصم بن عوانة عن ابو
اليلد؟ قلثز هذا هبطت متى قالت عرف اسصي٠، إلي الأمير حلى ما ارسل قالت
اقرا منه ما لو نعته كفاني ٠،قالت حين هبط لطهي قالب ما تقرا من القرآن! قلثز
اخرق بكبر تستعن بي تستعن إن قلثز صلي٠، في بلد استعين ان اريد إني
ضعيف يخاف اعوان السوء ،وإن تدعني فهو احب إلي ،وإن تقحمني اتقحم ٠،قالت
إن لم اجد خهرلد اقحمنك ،وإن وجدت يغهرلد لم اقحمك؛ قلثز واخرى ،اكرم ايه
الأمير ،إني ما علمت الناس عابوا نرآ قط ههتهع لك ،والمه إني لأتعار من الليل
ههه،س صلي فالت على ولست لك هذا فهما يأتيني النوم من ذكرا حتى اصهم،
كهف ظت؟ فأعدت علهه ٠،فقالت إني والمه لا اعلم على وجه الأرطى خلقا هو اجرا
ارشدوا فقالت ايصدر٠، لا كأني الطريق عن فعدلت فقمت قالت مني، ام على
الشهير
عهد ايه ومطرف لين لما اتي الحجاج باسرى الجماجم اتي فيهم بعامر الععهي،
الثدخمهر ،وسعلد لين جلهر ،وكان الشعبي ومطرف يريان التقهة ،وكان سعمد لين
جبر لا يراها ،وكان قد نقم كتاب عهد الملك بن مروان إلى الحجاج في السرى
الجماجم ان يعرضهم على السهف ،فمن اقر مةثم بالكفر في نروبئم علينا فهخلي
سبيله ،ومن زعم انه مؤمن فيضرب عنقه؛ فقال الحمياتهللثثعهين وانهم ممن الب
اصلح ايه الامير نيا بنا فقالت على نفسك بالكفر٠، علينا مح ابن الاشعث؟ اشهد
الصنزل ،واحزن بنا الجناب ،واسصلسنا الن( ا واكصلنا السهر ،وخطتنا فتنة لم
ما برر« لقد صيقث، ابولد، يه قالت ولا فجرة اقوياء٠، فيها بررة اتقهاء، نكن
على نفسك انقر شم قال لمطرفز بخروج{ علها ولا قرهتر ،خلوا سبيل الشيخ.
إن من شق العصا ،وسفك الدماء ،ونكث البيعة. اصلح ايه الامير بالكفر؟ قالت
وفارق الجصاعة ،واخاف المصلمهن ،لجدير بالكفر ،فخلى سبيله .ثم قال لسعيد بن
طقه ،شم ما كفرت منذ امنت بالمه ،فضرب على نفسك بالكفر؟ قالت اكقر جبرة
ومن ابى قتله ،حتى اتي يشيخ استعرطن اليررى ،فمن اقر بالكفر خلى سبيله،
لالرمس بالكفر٠، الشيخ لكن قالت نهم انث؟ قالت اكافر فقال للثياب.. وشاب،
الكفر اعظم من علمت والمه لو اعن نضي تخادعني يا حجاب فقال له الثدبخز
الهي إلى من كان بالصين اورمت ٠ ٠ ٠به الهند الواح عليها جلالها
علم إلى الإسلام والعدل عندنا ...فقد مات عن اهل العراق خيالها
ابن عدي اجمع هدي عامله بالأردن.. إلى الملك كتب عهد لين لما ولي سليمان
الرقاع إلى عنقه وابعث به إلي على قتب بلا وطاء ،ووكل به من هنخس به ٠،ففعل
ذلك؛ فلما انتهى إلى سليمان لين عهد الملك القي لين هديه وهو لقى لا حرالد فيه
الست انث اهل لما نزل بلس ولا روح ،فتركه حتى ارتد إلهه روحه ،شم قال لهن
القائل في الولي«
فكان معارضة المهدي حاجب والربيع للقاضي شريك بهن كان قالت العتبي
حتى راى المهدي في منامه شريكا فلا هملتفث إلهه، عليي المهدي، الربيع يحمل
عليه وقصر الركب دعا نومه استهقخ من فلما عنه، وجهه مصروفا القاضي
قال إن شريكا مخالف لك وإنه فاطمي محطن٠، المزمتهن، يا نر فقالت رؤياه٠،
قال له بلغني أنك فاطصي، يا شريف قال لهن طهه، علي به فلما دخل المهد(
إلا ان تعني فاطمة تجر فاطصي، أمةلد بالمه يا امير المؤمنين ان تكون شريط
قالت عليه وسلب ايه صلى محمد فاطمة لينث اعني ولكني قالت كلسرى٠، لينث
عليه لعنة افتلعنها يا امير الصؤمتهن؟ قالت معاذ الثه؛ فماذا تقول فهما هلعنها؟ قالت
لا فعليه لعنة الثه؛ قال الربيعي ا يعني الربيع ا فإنه هلعنها، هذا فالعن الثه؛ قالت
يا ماجن فما ذكرين لسيدة نساء والمه يا امير المؤمنين ما العنها؛ قال له شربا
هذا، دعني من وابنة سهد المرسلين في مجالس الرجال! قال المهد( العالمين.
إلا ذلك وما إلى، وقفا على مصر( ع وبيك كأن مندس فى رانك نهى
اذ رؤيالد يا امير بخلأظد طي ،ترلث للي منامي كأن اقتل زندهقأ ٠،قذى شربا
المؤمنين لست برقيا يوسف الصديق صلوات ايه على محمد وعلهه ،وإن الدماء
المر شرب قالت هي؟ وما قالت الزندقة بهغة٠، علامة وإن بالأحلام، نندتحل لا
والرشا في الحكم ومهر الهغي ٠،قالت صدقت والمه ايا عهد المهم انت والمه خير من
امير ومال ايه مال خنث الرب( له فقال على المهدي القاضي شريك ودخل
العنبري قالق دخل جامع الصحاريي على الحجاج ا وكان باسم شرنأ سالمأ نطيهأ
ليبيا جريئا على السلطان .وهو الذي قال للحجاج إذ بنى مدبغة والمطر ينهتها في
العراق ا لجعل المتاح بثمكو سوء ملامة اهل خبر ولد{ وتورئها تجر بلدلد،
على انهم ما شنئولد اما إنه لو احلولد لأطاعولد، فقال له جامير وقبح مذه٠هم
لنسهلد ولا ليلدلد ،ولا لذات نضلد ،فدع عنك ما ليعد« منك إلى ما هقربهم إلهلد،
وعهدلد، بعد إهقاعلد وليكن فوقا ممن تعطها دو« ممن العامة والتمس
ما ارى ان اراد بني اللكهعة إلى طاعتي إلا الحجار قال ووعهدلد بعد وعد(
إن السيف إذ لاقى السيف ذهب الخيارة قال الحجاج ايها الأمير بالسهف ٠،قالت
يا فغضب وقالت تدري لمن يجعله الثه؛ لا ولكنك اجله قالت يومئذ ليلي الخيار
وشغل الحجاج للعطر الامر ،فانسل جامير فمر ولددكن٠ اجل، خضب الثه؛ قالت
بهن الصفوف من اهل الشام حتى جاوزها إلى صفوف العراف فايسر كليكهة فمها
وقهس العراف وتمهم العراف وازد العراف فلما راوه بيمائة من بكر العراف
صوه بالخلع كما ويحكم٠، إلهه ،وقالوا لهن ما طدلد؟ دفع ايه عظمي قالت اشرابوا
ايها ظفليتر تراجعتي وتعاديعم، فاةا مادا« التعامي ما ودعوا يعمكح بالعداورة،
إلى فوره ذلك وهرب جامع من لنقهممعه منكم. بمن إلا ناوله منكم بمن ظفر
العتبي قالت كان هارون الرشيد يقل اولاد فاطمة وشهعتهم ،وكان مسلم اين الوليد
ثم أمر بكلب فهرب منه، فامر بطلهه، عنده بالتثدهع، قد رمي الغواني٠، صدرك
ر ومسلم لين الوليد عد أنس بن ابي أدهم كاتب اليرامكة ،فهرر منه ،شم وجد
اي قهنة بلغداد ،فلما اتي بهصا ،قبل لهن يا امير المزمنبن ،قد اتي بالرجلين ٠،قالت
الرجلين! قللت انس لين ابي شيغ ،ومسلم اين الوليدة فقالت الحمد ليل الذي اظفرني
احمعرمما ٠فلما دخلا علهه ،نظر إلى سلب وقد تغير لوس فرق
استبقه يا امير وقال له بعطر مملسائمز لسرعة ليديهته، هارون من فعجب قالت
المزمنبن ،فإنه من اشعر الناس وامتحنه فسترى منه عجها ٠،فقال لهن قل شنا في
ايه روطد ليوم الحاجة إلى افرع افرع بىونعي، المزمتهن، امير يا فقالت انسي
قالت »جله هارون وراء ظهره ،لئلا ليرى ما هم به ،حتى إذا فرع من قتل انس،
التي تقول فيها ففظصا فرع من قصثمة ،قال لهن انشدني اشعرشعر لك، قال لهن
اديرا علي الراح لا تشربا قبلي ...ولا تطلها من عند قاتلتي ذحلي
ليمع.مسي
طدهمدث ان قهدته ،حتى جعلته هم
اما ر ٠ ويحل يا مسلما هارون وقالت ٠ف ٠ضحك
وقد قتل الفهليذ تلميذه ،بمنث استرجع منك إلههرمنم قال كسرى ليوشت المغنين
ارجل نزحت يمرح ان وامر تمتعي، شكبى صددرلإ ونغل فانهم حسدلير إلهلد،
تم هثمعلير ،واذههث انث ا لشطر
هم إذا كنث انا قد اههث شطر ايها الملك الفيلة فقالت
الآخر اليس جناهنك على نضلد ،مثل جناهتى عليلد؟ قال ضرر دعوه ،فما دله
طىهذاالكلامإلاماجعلمنطولالمدنزس
دخلت يوما على الرشهد، عباس قالب عهد ايه بن طي بن يعقوب بن صالح بن
افهم كنث وقد علهه، دخولي على فندمت متغهظ مترليد، وهو الموصنبن، امير
خضهه في وجهه ،فسلمته فلم برده .فقلثز داهية ناد ،ثم أوما إلي فجلسث ٠فالتفت
يه عهد ايه بن معاوية لين عهد ايه بن جعفر بن أبى طالبه فلقد نطق إلى وقالت
يا ايها الزاجري عن شستي لسفهأ ...صدأ عصدهث مقال الزاجر الناهي
اقصر فايد من قوم ارومتهم ٠ ٠ ٠في اللؤم فافخر بهم ما شئث او باهي
يزين الشعر افواهأ إذا نطقت ...بالشعر يوما وقد يزري بافواه
لقد عجبث لقوم لا اصول لهم ٠ ٠ ٠اثروا وليسوا وإن اثروا باشهاهي
ما نالني من خنى هوصأ ولا عدم ٠ ٠ ٠إلا وقولي عليه الحمد ليل
فظثز يا امير المزمتهن ،ومن ذا الذي بلغت به المقدرة ان سامي مثلك او هدانهه؟
كان الكميت بن زهد ليعدح بني هاشم وهعرطن بمني امهة ،فطلهه هئاح ،فهرب منه
عشرين سنة ،لا يضدتقر به القرار من خوف هشام ،وكان مسلمة لين عهد الملك له
الكميت لين واتاه طهه، اتى الناس سلمون هشام يوما إلى يعطى صدهوده، طى
زهد فلمن اتى ،فقالت السلام عليلا ايها الامير ورحمة ايه وبركاته ،اما بعدن
فقال مسلمة سيحان المهم من هذا الهندكي الجلحاب الذي اقبل من اخريات الناس
هذا الكميت بن زير فاعجب لفصاحته فهدا بالسلام شم اما بعد شم الشعر! قلل لهن
وبنغته ،فسأله مسلمة عن خره ،وما كان فيه طول خههته ،فذكر له سخط نر
المؤمنين طهه ،فضمن له مسلمة امانه ،وتوجه به حتى ادخله على هشام ،وهشام
ا بركاته، ايه ورحمة المؤمنين امير يا عليلا السلام الكميثز فقال يعرفه. لا
الحمد يه ا قال هشا« نعمه الحمد يه يا هذا ا قال الكميثز ملتدى الحمد وملتدعه،
والذي خصر بالحمد نضه ،وامر به ملائكته ،وجعله فاتحة كتابه ،ومنتهى شكره،
وكلام اطزجمته ،احمدى حصد من علم يقع واسر مسنهمنا ،واشهد له بما شهد به
عهده العربي ،ورسوله لنفسه قائما بالقسط ،وحده لا شر« له ،واشهد ان محمدا
ابهة استمرار عند ظلمة، ومدلهصك حهرة، ههواث فى والناس ارسله الأمى،
الضذل ،فللغ عن ايه ما آمر به ،ونصبح لأمته ،وجاهد في سبله ،وعهد ربه حتى
اتاه اليقين ،صلى ايه عليه وسلر شم اغي يا امير المؤمنين آثار فقهي ميرة وورم
إلى الضلالة ،وتسكعث في الظلمة والجهالة ،حائدآ عن الحق ،قائلا بخبر صدقه
امير يا شم العصي. طول بعد الهدى وملصدر التائب، وممطقي العائذ، مقام فهذا
فقال له هشام، وصجترم طوني عن جرمه. عاثر اقلته عثرته، الصؤمنبن ،كم من
الذي وايقن انه الكمهثز ويحلل من سن لك الغواية ،وانهار بلد في العماية! قالت
وامير المؤمنين كريح رحمة اعرج ابي امم من الهة فضي ولم يجد له عزما٠،
اثارت سحابا متفرقا ظفقث بعضه إلى بعةليى متى الدشتي فال-كج وهدر رعده،
بلد ايه اضاء المزمنبن، امير يا انم نعدك فكذلك ساشا١ها، وامن( ظملها،
وحقن بلد دماء قوم اشعر خوفلد قلوبهم فهم السوس فهها، الظلمة الناجية بعد
انك الحرب ورابع الحرب، طمرا وقد بيكون لما يعلمون من حزمك ويصدبرنك،
عز باسلد ،واستربط جاشك ،مسعار سر١س المد١هم ،وعمم المخافر بالها. إذا
راي عن برايه مستغن بالنكراء، الخيل صغزي يالأعداء، وكاف ليصدلمر هتاف،
ذوي الألهاب ،براي ارس ورلم معضلما٠ع ،فا»ال ايه لأمير المؤمنين اليقاء ،وتهم
العتبي قالت لما اتي يابن هبيرة إلى خالق بن عهد ايه القسري وهو والي العراف
إلى الرجال القته خالد هدي بهن صار فلما مدرعة، في مقيدة مطولا به اتي
ايها الأمير ،إن القوم الذين انسوا عليه بهذه النعمة قد انسوا بها الأرطى ٠،فقالت
فأمر به على من قهلك ،نأنشيك ايه ان تستن فى بسنة يددتن بها فهلا من بعد(
هبيرة ظمانه فحفروا له منحت الأرطى لسردايأ حلى خرج إلى الحبسي فأمر ابن
اتى حلى اعدت له افراس هداولها، ثم خرج منه ليلا وقد الحفر منحت سرليره،
عهد هشام ابن واستوههه مسلمة من فاسليار به فأجاره، الملك عهد مسلمة بن
ابن عنده هشام وجد على القسري ايه عهد بن فلما قدح خالد الملك فوهبه إياهم
هبرة ،فقال لهن إباق العهد ابقث ٠،قال لهن حين نمت نومة الأمة
لما رايث الأرطى قد لددد ظهرها ٠ ..فلم ييق إلا بطنها لك مخرجا
فاصبحت منحت الأرطى قد سرت ليلة ٠ ٠ ٠وما لددار لددار مثلها حين ادليا
ودخل الناس طي ابن هبيرة بعدما امنه هشام لين عهد الملك يهنئونه ويحصدون له
تمعثلاز
رايه ،فقال م ه
من هلق خيرأ يحمد الناس امره ٠ ٠ ٠ومن هغو لا يعدم على الغي لائما
هذا قول ما كان وقل{ لو عرطر لي أو ادركت في طرهقي؟ ومثل ثم قال لهب
القطا مي ٠
.
هبيرة انيس ان تسمع حديث ابن قال لي ربيع الحاجة عهد ايه بن سوار قالت
وضوئه، على ليقوم لعامة كان لخصي نأرث قالت نعع٠، قلثز مسلمة! مع
عهد الملك هبيرة مع مسلمة؛ قالت كان مسلمة بن حدثنا حديث ابن فجاءه ،فقالت
فاغي المزمنبن، نر على فهدخلز ليصلح حتى وينتقل فهتوضا الليل من لننوم
وراء من سائح صاح إذ بينيتا وهو الليل اخر ح ليديه على الماء لأصدب
فخرجت اخرج إليهم هههرة، صوت ابن انا بالمه ويالأمهر ٠،فقال مسلمة الرواقي
انا بالمه ادخله ،فدخل؛ فاةا رجل ليمهد نعدا ،فقالت إلهه ورجعث نأخلرته ٠،فقالت
انا بالمه وانت انا بالمه ويالأمهر؛ قالت انا بالمه وانت بالمه ٠،ثم قالت وبالأمير ٠،قالت
انطلق به فوضئه انا بالمه ،فسكت عنه ،ثم قال ليز بالمه ،حتى قالما ثلدثأ ٠،شم قالت
ولصدصل ،ثم اعرطن عليه احب الطعام إلهه نأته به وافرنل له في تلك الصفة ا
بصفة لطن هدي بست النساء ا ولا توقظه حتى لننوم متى قام .فانطلقت به فتوضا
له فنام٠، وفرشت فشرب، شربة سويق، فقالت الطعاح، عليه وعرضت وصلى
نث إلى مسلمة نأ طمته ،فغدا إلى هشام ،هفجلهم لإ عنده حلى إذا حان قيامهم قالتحآ
و ٠
قالت هبيرة٠، اين في تكون ان إلا قضهب قالت حاجة٠، لي المزمتهن، امير يا
الإيوان ان يخرج من حلى إذا كان ثم قام صنصرفا، رطدهث يا امير المزمتهن،
عودتني ان تستثني في حاجة من حواليي ،وإني يا امير الصؤمنبن، رجع ،فقالت
اكره ان يميمنحدث الناس انل احدثت على الاستثناء؛ قالت لا استثني علهلد ٠،قالت فهو
بلغ هشام لين عهد الملك عن بىجلزكلام خلهظ ،فأحضره .فلما وقف لين هديه جمل
اا ليوم تاتي هتكلم ٠،فقال له هشا« وتنظم اهضا؟ فقال الرجا يقول ايه عز وجلخ
كل نفس تجادل عن نفسها اا قنجادل ايه تعالى جدالا ولا نكلمك كلاما! فقال هشام
إذ على ليديه. فبينما ثو ليصعب الماء كان للمامون خادح ،وهو مماحر وضوئه،
لسقط الإناء من ليده .فاغتاظ العامون علهه ،فقالت يا امير الصؤمتهن ،إن ايه همقولن اا
والكاظمين الغيظ اا ٠قالت قد كظمت ينمهظي عنلير قالت اا والعقم عن الناس اا ٠
قالت قد عفوت عنلير قالت اا والمه يحب المحسنين اا ٠قالت اذهب فانت حر.
امر صر عهد العزيز بعقوبة رجل ،فقال له رجاء لين حلوة يا نر الصؤمنبن ،إن
عزم عهد ايه لين طي على قتل بني أمهة بالحجاز ،فقال له عهد ايه الأصمعي قالت
بن حسن لين حسن بن علي بن ابي طالب رضي ايه عنهما .إذا اسرعت بالقتل في
دخلزاين خريم على المهدي ،وقد عتب على بعطر اهل الشاب واراد ان هغزيهع
عن المسيء. والتجاوز عن الذنب، عليلا بالعفو يا امير المومتهن، فقالت جهشا،
يجب عليه ضرب العنق ٠،قالت فما يجب علهه؟ قالت تعفو عنه ،فان كان من اجر
كان لك دوني ،وإن كان وزر كان علي دونير فخلى سبيله.
فدق يماطل مليددآئم كنيس إن فقالت حسهم، قوم في هبيرة ابن لع.شعهي
ا م كلم
احد فما بقي لتمفهان، أبو »قلل قريثى، من حبهن لين دماء وقعت العتبي قالت
هو او فهما هل لكم في الحق ما مبشر قريثى، فقالت خلا رفعه، يراطثع راسه
فتهادن العفو، نعمه قالت الحق! افضل من وهل شيع قالواز الحق! افضل من
القوم واصطلحوا.
وقال هزيم بن أبي طحمة ليزيد بن عاتكة بعد ظفره ليزيد بن المهلة ما ظلم احد
عفا وما هي؟ قال ولا نصدر لين فهل لك في الثالثة نقلها! قالت ظلمك ،ولا نصدر
٠
عفو(
وقال المهارلد بن قضالةز كنث عند ابي جعفر جالسأ في السماط ،إذ امر برجل ان
هقنل ،فقلثز يا امير المزمتهن ،قال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب اا إذا كان ليوم
الا من كانت له عند ايه ليد ظهتقدح ،فلا نقدم إلا القيامة نادى مناد بهن هدي المهن
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب اا اقرب ما ليكون العهد من خط -ايه إذا خهدب
اا وتقول العرب في امثالها ..ملكت فاتسح ،وارحم ترحب وكما تدين تدان ،ومن
وخنان جاسهان، ظهظ، وعليه ضاع دخل نافع لين جبرة بن مطعم على الولهد،
هو. من الغيث هذا سل هدههز بهن لخادم فقال الوليد، يعرفه فلم وجلس، فسلم
عد إلهه واساله ٠،فعاد إلهه، اعزب ٠،فعاد إلى الوليد فاخره ٠،فقالت ضاله ،فقال لهن
فقال له مثل ذلا فضحك الولهد ،وقال لهن من انث؟ قالت نافع بن جبر بن مطعم.
وقال زياد بن ظبيان لابنه عبيد الهي الا اوصي بلد الأمير زيادأ؟ قالت يا ابت إذا
ولم ليوصن لي ٠،قال وبما اوصى إليلد؟ قالت ان لا ليفقد إخوانه منه إلا وجهه.
وقال مالك لين مسمع لعبد ايه لين زياد لين ظبيانن ما في كونتي لدنهم انا به اوثق
مني بلس قالت راضي لقي كناننكا اما والمه لئن كنث فيها قائما لأطولنها ،ولئن كنث
فيها قاعدأ لأخرقنهر قالت كثر ايه مثلك في العثدبرة ٠،قالت لقد لدخلت ايه شططر
هجاني ملكأ ومدحني وقال يزهد لين المهلة ما رايث اشرف نضأ من القرزدق،
سوقة٠
ا وهو ءوالي الرباحي وترقاء عتاب بن على بن يمهان الأ لين زياد عبيد وقدح
ابيات ولا احسنت فاحمدلير، والمه ما لهن فقال الفا، عشرين ا فاعطاه خراسان
والمه ما ندمت على شيع قط ندمي هو القائل هذا وعبيد ايه لين زياد بن ظبيان
على عهد الملك لين مروان ،إذ اتهته براس مصعب لين الزبير فخر ليل لتماجدا ،ان
لا اكون قد ضربت عنقه ،فاكون قد قتلت ملكبن من ملوين العرب في ليوم واحد.
ومن اشرف الناس همة عقيل بن طنة المري .وكان اعرابيأ ليسكن الهادية .وكان
تصهر إلهه الخلفاء ،وخطب إلهه عهد الملك لين مروان ابنته لأحد اولادهم فقال لهن
وقالا عمر بن عهد العزيز لرجل من بني امهة كان له اخواله في بني مرةن قبح ايه
شبها ظب عليك من بني مرة .فهلغ ذلك عقيل لين طفة ،فاقد إليه فقال له قبل ان
بلغني يا امير المؤمنين انلد خضلث على رجل من ل٠ننهم عمك له يمتد( بالسلع«
اآخموالي في بني مرة ،فقلثز قبح ايه شبها ظب عليلا من بني مرةروانا اقول قبح
الله الام الطرقة ،تم انصرف .فقال صر بن عهد العزيزة من راى اعجب من هذا
الشيخ الذي اقلل من الهادية لست له حاجة إلا شتمنا ثم انصرف! فقال له رجل
بن بني مرةن والمه يا امير المؤمنين ما شتمك وما شتم إلا نضه وقومه ،نحن والمه
الام الطرفين.
أبو حاتم السجستاني عن محمد لين عهد ايه العتبي قالت لددصعث ابي يحدث عن أبي
عمرو المري ،قالت كان لينو عقيل بن طنة لين مرة بن خطفان همنتاقلون وثنليعون
فانتر٦ فهشهقث في انر سمكها،
ضحكت يهم
٠ علقة بنتا له عقيل بن ل لغهث ،فسصع
وقال عقيلة
إلهه لثضضهر وكان خهورأ، رجلأ المري طنة بن عقيل كان الأصدصعيز وقال
من ديرة ديرا فنزلوا قالت خرج همتار خرج بابنته الجرباء معه. وإذا الخلفاء،
قالت وما هدريلد انث ما نعث الخمرا فأخذ السيف وهوى نحوها ،فاستعانت باخهها
وتركوه، ومضوا فرماه سهم فاختل فخذيه فبرلين قالت ان هضربع فأراد قالت
إنا اسقطنا جزروا فادركوها وخذوا حلى إذا بلغو ادنى ماء للأعراب ،قالوا لهب
نضا واشرفهم ضما الانصار .وهم الاوس والخزرج ابنا قهلة ،لم يفدوا إتاوة قط
في الجاهلية الى احد من الملوث وكتب إلههم تبع لثعوهع إلى طاعته ،وتوعد«
فغزاهم كنع ابو كرب ،فكانوا هقاتلونه نهارأ ويخرجون إلهه للقرى لهلأ ،فتذمم من
ودخل الفرزدق على لسليمان بن عهد الملك فقال لهن من انث؟ وتجهم له كأنه لا
يعرفه{ فقال له الفرفيدقن وما تعرفني يا امير المزمنين! قالت لاي قللت انا من قوم
متهم اوفى العرب ،اسود العرب ،واجوئ العبىب ،واحلم العري وافرس العرب،
واشعرالعرسم قالت وامل لنتبينن ما قلت او لاوجعن ظهرلد ٠،ولاهمن دارك قالت
نعم يا امير الصؤمتهن ،اما اور العربي فحاجب لين زرارة ،الذي رهن قوته عن
بعلي وفد الذي عاصم، بن فقهس العرب، اسود واما بهان فور العرب جموع
هذا سهد الويري واما احلم رسول ايه صلى ايه عليه وسلم فبسط لمردامه ،وقالت
هلال بن فالحرهثى العرب، افرس واما الرياحي٠، ورقاء بن فعتاب العرب،
فاختر لسليمان مما المزمتهن، بهن هدي« يا امير العرب فانذا اما اشعر السعدية
لددمع من فخره ولم هنكره ،وقالت ارجع على عقيث ،فما لك عندنا شيع من خير.
وقال ابو عههدةن اجتمعت وفود العرب عند النعمان بن المنذر ،فأخرج إلههم بردي
السعدي احمر بن عامر فقام ظيلسهما قبلة العرب اعز ليقم وقالت محرق،
العز لم انث اعز العرب! قالت فانزر باحدهما وارتدى يالأخر ٠،فقال له النعماني
والعدد من العرب في معد ،شم في نزار ،ثم في تمهم ،ثم في لددعد ،ثم في كعب ،ثم
ثم هذا من العرب ظينافرنى٠ ٠،فسكت الناس انكر فمن شم في بهدلة، عوف، في
عشر« وخال عشرة ،وهم عشرة ٠،واما انا في نضح ) فهذا شاهى ثم وضع قدمه
فلم ليقم إليه احد، من ازالها من مكانها فله مائة من الإبل هي الارطن ،شم قالت
فذهب بالرنين.
وفي أهل هذا البث من لددعد بن زهد مناة كاناس الإفاضة فى الجاهلية .ومنهم لينو
ترى الناس ما لسرنا لهدهرون خلقنا .. ٠وإن نحن اوصلا إلى الناس وقفوا
العرب نساء جاءت من من تقول( الفرزدق عمة صعصعة منهدة بلث وركانلآ
ابي صعصعة، باربعة كاربعتي يحل لها ان تضع خمارها عندهم فصرمتى لهان
قث ذات
ئممث غالب ،وخالي الأقرع لين حابس ،وزوجي الزبرقان بن ليدر ،هضم هم
ر٠
وذلك انه لما الخراسانى، الصين طاهر بن ضتهن وبعدت وممن شرفث نضه،
ولم بخراسان عليه امتنع بسه، يغدر ان المامون وخاف زبهة، بن محمد قتل
همظهره خلعه.
لأنه كان محمىأ، ا لحسين بن بقتل طاهر الخزاعي هفثخر علي بن دجل وقال
عتهث على الدنيا فلا كنث راضها ...فلا اترعتهث إلا بإحدى المتالف
ببباةاانثمنالمتعلقبكانف فمنانثاوماانثيا
حلمنهمبالذرىشرنأ ...دونهعزوتيجهل
فثوىوالتربمصرعه ...غلمنهملكهخول
وههوالمهانفسهع ...لامعازيلولاميل
نزعثمنهتصائصه ...وهومرهوبومامول
فأجابه محمد بن يزهد بن مسلمة ،وكان من اصدحايه واثرخ عده ،لم اعتذر الته
لايرتنكالقالوالقيل بببكلمايلغثتهدلهل
اهنليعظدإلىيدلس لايدهلمظدمقيول
ثمولثكيتودعنا بببكحلهابالدصعمغسول
قدتانىلثعلىجهةس ولناويحلدتانىيل
إندلهلالدهومخدا ببببلمفيالحهنلضلهل
مراسلات الملوك
ان همنحرها وابر إلى مكة، عشر جزائر لهدى ملك اليمن ابيه قالت عن العتبي
اعز قريشي .فقدمت وابو سفيان عروس بهند لينث عتهة ،فقال لهن ايها الرجل ،لا
دعي هذه، يا فقال لهان تفونك٠، ان المكرمة التي لعلها هذه عن النساء لنلير
شغ ٠
دإن
زوجا وما يختاره لنضه ،والمه ما نحرها نجري إلا نحرته ٠فكانت في عقلها حتى
اخيرنى عما لا كتب قيصر إلى معاويةن عن أبى الجوهرية الجرمي قالت زمر
عشيرة له ،وعمن لضدار به قره ،وتمن ثلاثة قللة له ،ومذ لا اب له ،وصرخ لا
اشياء لم تخلق في رحب وعن شيع ونصف شيع ولا شيء ،وابعث إلي في هذه
فقال عباس. القارورة بمزر كل شيء ،فهعث معاوية بالكتاب والقارورة إلى ابن
اما مالا قللة قبله له فالكعهة ٠،واما من لا اب له فعسى ،واما من لا اين عهاسز
عشيرة له فادي واما من لضدار به قهره فهونس ٠،باصا ثلاثة اشياء لم تخلق في رحب
يعمل عقل له فالرجل شيء، واما وحية موسى٠، ثمود، وناقة إبراههم، فكهثرى
بعقله؛ واما نصف شيء ،فالرجل ليس له عقل ويعمل براي ذوي العقول ٠،واما لا
تنغبره ٠،وملأ القارورة ماء، شيء ،فالذي ليس له عقل يعمل به ولا يميضدتعهن بعقل
هذا بزر كل شيءز فهعث به إلى معاوية ،فبعث به معاوية إلى قهصس فلما وقالت
وصل إلهه الكتاب والقارورة ،قالت ما خرج هذا إلا من اهل ليث النهونز
بعث ملك الهند إلى صر بن عهد العزيز كتايأ فيهن من ملك الأملاك الذي هو ابن
والذي تحته ابنه الف ملكه والذي مربطه الف فهل ،والذي له نهران الف ملكه
لمليهتسسان العون والألوة والجوز والكافور ،بالذيعرجد ريحه على مسيرة اثني عشر
ميلا ،إلى ملك العرب الذي لا ينرلد بالمه شينا ،اما بعأ ،فاغي قد بعثت إليه بهدية
واسث ان تبعث إلي رجلا يعلمني وهفهمني الاسلاب ولكنها نيحهة، وما بهدية،
وإن كان خطا الكنسة التي راى ابوين تركها ،فإن كان صوايأ فقد اخطأ ابولد،
فما عذرلد؟ فكتب إليهن اا وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نقشت فيه خني
القوم وكنا لحكمهم شاهدين ،ففهمناها سلهصان ،وكلأ ايا حكمة وطصأ اا ٠
عليه هرب اكلت لم الجمل الذي بيعه ملك الروم إلي عهد الملكين مروانة
إلى الملك عهد فكتب الف. ومائة الف مائة جنونا لاترغزهنلد المدنة من ابولا
الحسن وتوعده وثكن( إلهه بما ليقوله ففعل، ايه بن الحجاج ان ييعث إلى عهد
إن ايه عزل وبل لورا سفرنا اه يامله كل ليوم ثلثمائة فقال عهد ايه بن الحسنين
لبظة ،لبس منها لحظة إلا يحيي فيها وثملث ويعز ويذل ويفعل ما بناءه وإني
بن الملك عهد إلى الحجاج به فكتب وامنة. بااة مايا يكفهنهلد ان لارجو
مروان ،وكتب به عهد الملك إلى ملك الروب فلما قراه قالت ما خرج هذا إلا من
كلام النسق
وثياب من وكلاب سهورية، الرشيد بنسهوفم قلعية، هارون الى الهند بعث ملك
الجديد وليسوا صدفهن، الاكراد قصفوا فلما انته الرسل بالهدية امر ثياب الهندي
علهه ،فقال لهب ما بيعه به؟ حتى لا ليرى منهم إلا الحدق ،واذن للرسل فدخلوا
هارون القطاع بان يغطس منها جلالة وبراقع هذه اشرف كسوة بلدنا ،فأمر قالواز
كثيرة لخهله ،فصلى الرسل على وجوههم وتذمموا من ذلك ونكسوا رؤوسهم ٠،شم
هذه سيوف قلعهة لا نظهر لها. لهن هذا؟ قالوا خبر عندكم ما قال لهم الحاجة
فقطعت به السيوف بهن عمرو ليلة معد ينبمرب، هارون بالصمصامة سيف فدعا
ليديه سيفا لددهفا ،كما همقط الفجل ،من خبر ان تنثني له شفرة ،شم عرطر عليهم حد
خبر عندكم ما شم قلل لهب على وجوههع٠، فصلب القوم لا فل فهه، السيف فاةا
هذه كلاب سهورية لا يعملقاهاءسلنع إلا عقر( فقال لهم هاروني فان عند هذا؟ قالواز
إلهه فلما نظروا شم امر بالاسد فاخرج إلههب عقرته فهي كما ذكرتر٠، سبعا فإن
فمزقته، عليه فأرسلت ثلاثة، الأكلب وكانت طهه، فنرسلها وقالواز هالهم،
تمنوا في هذه الكلاب ما شئتم من طرائف يلدنا٠، فأعجب بها هارون ،وقال لهب
قالواز ما نتمنى إلا السيف الذي قطعت به سهوفنا ٠،قال لهب ما كنا لنهخل علهكم،
ولكنه لا يجوز في ديننا ان نهادهكع بالسلاح ،ولكن تمنوا تجر ذلك ما شعث .قالواز
ما نتمنى إلا السهف ٠،قالت لا سبيل إلهه ،شم امر لهم بتحف كثيرة واحسن جائزتهم
لما انقبطب طاهر بن الصين بخراسان عن المامون واخذ حذرهم ادب له العامون
كثيرة من الطاف إلهه مع اهداه ثم العلب وعلمه فنون الاداب باحسن وصيفا
طرائف العراف وقد واطاه على ان ليسصه ،واعطاه لدهم لدداعة ،ووعده على ذلك
الهدية، قلل الهدية، إلى طاهر واوصل إلى خراسان فلما انتهى باموال كثيرة
في التوسعة من إلهه يحتاج عليه ما واجرى داره في الوصيف بإنزال وامر
كنث إن يا سهدي، إلهه{ الوصيف بمكابه كتب فلما برم اشهرا. النزالة وتركه
نقنلنى فاقهلنى وإلا فردنى إلى امير المومنبن ٠،فارسل إلهه واوصله إلى نفسه .فلما
وقد الصجلس، باب عند بالوقوف امره فهه، المسجل( الذي كان إلى يآب انتهز
وبين هديه مصحف منشور وسهف مسلول، البيطرى وقرع راسه، على ليد جلس
وقد صرفنا إلى خبرلد فاغا لا نقهللد، قد قبلنا ما بعث به امير المؤمنين فقالت
امير فأبلغ حالي، من ترى ما إلا اكتيه، جواب عندي ولي المزمتهن، امير
على الوصيف قدح فلما فيها. راهتني التي بالحال واعلمه السلاح، المؤمنين
شاور فهها٠، رآه التي الحال له ووصف امهره، من كان بما وكلمه المامون،
وزراءه في ذلك والهم عن معناه ،فلم يعلمه واحد مقهع ٠،فقال المامون ..لكني قد
فهو يخبرنا انه عهد على الليد الابجنن، اما تقريعه راسه وجلوس فهمت معناهز
واما السيف طيغا٠، التي له فإنه يةكرنا بالعهود واما المصحف الصنشور٠، ذلهل٠،
السلول ،فإنه همقولن إن نكثث تلك العهود فهذا يحكم لبيني ويهنلد ،اظقوا عنا باب
ذكره ،ولا تههجوه في شيع مما هو فيه .فلم ليجد المأمون حلى مات طائر لين
الحسبن ،وقام عهد ايه بن طار بن السين يىكانه ،فكان انة ع الناس على العامون.
وكان السندي من حسه، لين إلى العامون فهي إطلاق الصين بن وكتب طاهر
قد يمهد رناهز احمدين محمد لين عمر ابو الهلقوتة في العلم والأدب قال للكتاب
جئمهع، بدك من فيه تظنوا وما ومقاماتهم، الملوك نخاطهة في قولنا مضى
مذاه٠هم ،ونحن قائلون بحمد ايه وتوفيقه في العلم والأدب ،فإنهما الثطهان اللذان
عليها تدار الدين والدين وقزثى ما بهن الإنسان وسائر الحهوان ،وما بهن الطبيعة
وعماد الله ونور البدن وسراج العقل وهما مائة الهههمهة٠ والطبيعة النلكهة،
الننوء ،وقد لجعل ايه بلطهف ئننرته ،وعظيم لنلطانه ،بعضة الأشياء خندق لهيمطن
الذكر، خواطر تبعث الحوانى ثنركه فهما الفهم نإجالة بعطن، من ونتولأا
وخواطر الذكر تنبه رؤية النينهبمر ،وروية المير تثير مكاين الإرادة ،والإرادة نتريغكح
اسباب العمل فكل شيع لننوم في العقل ؤيمثل في الوهم يكون زثرا ،ثم قثرا،
إرادة ،ثم نعملار والعقل متقبل للجلم لا يعمل في عر ذلا شينا .والعلم علماني
نيل ،وعلم استعمل فما لحمل منه طدل ،وما استعمل نفير والدليل على ان العقل
ان العاقل إذا لم نعلي شنا كان كمن لا عقل له ،والطفل الصغير لو لم تعئفه ادبا
إنا ينجد ءعاقلا وئلقنه كتابا كان كأبله البهائم واضع الدواب ،فان لعم زاثم فقالت
سيستعمإ ) عقله في قلة علمه ،فيكون اشذ رايا ،وانبه فطنة ،واحسن
قليل الجلب فهو في
موارذ ونصايز من الكثير الجلم مح بيلت الغثل ،فنانا نقنتا عليه ما قد ذكرناه من
خنل الجلي واستعمالهم فقليل الجلي يهدتعمله النقل خبر من نهره يحفظه القلب.
قبل للنهلبي لمة ادركخ ما ادركخ؟ قالت بالجلم ،قبل لهن فإن خهرلد قد ظم اكثر
مما ظسمث ،ولم ندرلد ما ادركث ،قالت ذلك قلم نيل ،وهذا علم اسثغمل٠
وقد قالت الحكماء ..الجلة قائده والنقل لددائق ،وا لئن ) يإرد ،فاةا كان قائد باد لددائق
ا جتصعا وإذا اخذك يمينا وشمالا، وإن كان لددائق باد قائد ، الماشية اا اا طكث
فنون العلم
لينبغي مالا العلم اصناف ون المامون.. عند وهو يوصأ هارون بن لدنهل قال
قبعطر عن نرغب نهما الجلي ٠بعطر عن نرغب وقد فهه، سيممغل٠وا ان للونسلمهن
قلما وليس بعلب فان كان قد نسمي بعطل الناس الشيق الحلال! فقال المامونز
ولا خؤئه، ننزله لا العلم انل ايهان ولو قلية اردين فزلجهله الذي ثكرضق٠، هذا
بنر لمغره ،ولا ثهلغ بغانأ ،ولا بمدتقلى اتنوله ،رلا ئنطنلنطراجزائه ،صدعقأ ،فان
كان الامر كذا فايا بالا« فالاهف ،والاوكد فالاوكد ،وبالفزطر قلل التفل ،ليكن
وقد قال يعطل ا لنكصاءز ليطى ا طلب العلي طمعا ذلك ظلا قصدآ ومذ( تقيميا.
فجة لما فهذا لجهله٠، لك مالا التمان ولكن ينهاهته، على غايته والوقوف في
إكرت ٠لقال اخرونز قلم النلولد والنسب والغقر ،وجلة اوسمار الغروب دزيري
قلما فاما ان نسئى الشيء اابمتاب وااساب، بمتب الاتاح والننبر ،ءوجرالعأار
وقال محمد بن إدريس رضي ايه عنهن الجلي علماني قلم الأيدان ،وجلم الأديان.
وقال عهد ايه بن فسلم بن ئنتبيةز من اراد ان ليكون عالمة فليطلب فنا واحدأ ،ومن
وقال ابو يولنف القاطنين ثلاثة لا قسلمون من ثلاثة نن طلب الابن بالفلسفة لم
ومن طلية الئئر، اا بالهيعهاء لم نيعلم من المال اا ونن طلب الئاأذيئة، نيعلم من
من كل فنذوا نحاط به، ان أكثئ من الجلي اين لودهرهن رحمه الميت تعالىز وقال
شيء احسنع
وقال اين عناس رضي ايه طهماز ئئالد من قلم الابن ان ستعرف مالا لك جهله،
رمال.وان نن اكثر من اللغو خنقه ،ومن اكثر من الشعر يأله ،ومن اكثر من الفقه
عزفه ٠
لا يزال الرجل عالمة ما طلب الجلب فاةا طئى انه قال النبي صلى ايه عليه وسلب
واكفه في الواح تنئنقك، لفك الجلي حول عليهما السلع« لابنه لنلهصان وقال داود
وقال علية لين أبي طالب رضي ايه عنهن قيمة كل إنسان ما نغسن٠
إن كان نحسن به هل نننن بالثنبخ ان هنيعلم؟ قالت وقبل لأبي عمرو بن الغلاءز
وقال لمزوة بن الثابير رحمه الفي تعالى اا لبنيه اا ز يا بننا ،اطلبوا الجلم فإن تكونوا
لا لهدتغني كاز قوم اخرين تكونوا فعسى ان إليكم، لا نحتاج اا اا قوم تنيدغار
عنكم.
وقال ملك الهند لولده ،وكان{ اربعونطدأز يا بنيه اكثروا ما النظر في الكتب،
العالي الفقيه لمزبةز في نيعأعثدون لا ثلاثة فإن ليوم حرفا، في كل وازدادوا
اراد او ؤئاق، عند بلاد إلا في الأسواق إياكم أن تجلسوا النهب لقلنههز وقال
وقال اا اخر اا ز
ونئا رجل بعهد ايه لين عمد العزيز لين عهد ايه لين ععر ،سوهو جالس في النثبرة،
إنه لا اؤعظ اا ون اا قهر ،ولا امني وبيده كتابه فقال لهن ما اجلسلد هاهنا؟ قالت
من كتاب.
وقال ئئبة لن العقار قال لي الننتابة التمرين يا ئؤبة ،لعلك من قوم إن ننضم
إني ارجو ان لا اكون كذلك. وإن خثثثهم لم نيئهموني؟ قلضقز عنهم لم ننتماكوني،
قالت فما افة العلم وتعيده ولهننته؟ قلثز تخلرني ٠،قالت لفئه النسيان .ونئده الينب،
علم طالب قشهعانن لا نأهومان طههصاز ايه رضوان عئراس القت لين عهد وقال
وطالب دنها٠
وقال رجل لأبي فريرةن أريد ان اطلب الجلي واخاف ان اضلعه قالت كفا يتولد
وقال عهد القت بن مسعود! إن الرجل لا نولد عالمة وإنما الجلم بالتعلم.
تنظم فلبين المرء نولد عالمة ٠ ٠ ٠وليس اخو قلم كمن هو جاهل
و لآخر ز
تنعلم فليس المرإ نخلق عالمة ٠ ٠ ٠وما عالة امرأ كمن هو جاهل
و لآخر ز
ولم أر فرعأ طال إلا باصنلع ٠ ٠ ٠ولم أز نذق الجلم إلا تنننلما
الجلي نغي هوت المتنقلين كما ٠ ٠ ٠شنها الهلال إذا ما ننننها الننطز
والعلم تبيهنلو الغنى عن يئلهب صاجهه ٠ ٠ ٠كما نقلي سوان يلنللهمة القنر
واخظا اشهى لنضلد، هو اصناف الجلم إلى ما اقصد من الحكماء.. وقال بعطنى
يمير
صب ثنهزنك له ولنهولننه ط هعلى يئليلد ،فانا نفاذك فيه على في
فضيلة العلم
خثثنا ايوب لين لنليصان قال خثثنا عامر لين لمعاوية عن احمد بن قطران الأخنس
عن الوليد لين صالح الهاشصنإ عن عهد ايه لين عهد الرحمن الهوني عن ابي يأنف
اخذ ليهدي علنا بن ابي طالب ئئم الف وجهه ،فخرج بي عن ئمهلى التخعنا ،قالت
هذه القلوب إل يا كعهل، فلما السحر تنقلي العئعماءم ثم قالت ايلي ناحية الجناة
رناني، عالم ثلاثة الناس لكن اقول ميا عني فاحفظ اوعاها، فخقرها اؤقنبة،
الباع كل ناعق ،مح كل رك فضثلونم لم ومتعلم علمي لددهبل لنياة ،ومنء زغايم
الجلم يغئسلد وانت يا كمهلز إلى نكن ؤثهق» يلم فلجأوا نينتضهئوا بنور الجلب
المال وننفعة الإنفاق، على يزكو والجلم المفقة، ق٠قصه والمال المال، نيحئس
في الطاعئ الإنسان ينتسب به، ندان دين العلي محلة كميل يا بزواله. نزول
يا كميل والمال محكوم عليه. والجلم حاكم، رنيميل الأحدوثة بعد ففاته. حهاته،
مات ئئان المال وهم احهاء ،والغاء بايرن ما تقي الدهر ،اعيانهؤ نئقودة،
وامثالهم في القلوب نزجودةم ها اذى هافنا لجلهصأ جما ا واشار ليلاه إلى صننره ا لو
نجدت له خنلة؛ يلى اجد لقنأ تجر ننامون ،ييددتنعمل اا الة اا الابن للثنها ،وفسيييضهدتظهر
بنغم الميت على قياده ،وبغقجه على أرلهانه ،او ننقادأ لحملة الحق ولا تحيدبرة له
ني أحنائه ،نقد .الثدلفى في يئلههه لأؤل عارطن من شههة ،لا إلى هؤلاء ولا إلى
، اا او نغرصأ بالجمع والادخار او نننوصأ يالننإإ ننلدن القياد للشهوة، اا هؤلاء٠،
الائمة/كذلك الأنعاز شههأ بهما اقر{ ، اا في شيع اا الدهن، ئعاة ليسا من
إما قائم بحجة المه، الأرطل من تخلو لا اللهم يلى، العلم بموت حايلهه٠، ليموت
ظاهرة مشهبررآ ،واما خائفا نغمورآ ،لئلا تهطل ننييج الاوبنناته ،وكم ذا واهن؟
اولد اا والمه اا الأظون عددآ ،والأغظمون اا عند ايه اا قدرآ ،بهم يحفظ ايه نقي
قجة بهم ،حتى نودعوها نظراةهم ،وتثرعوها في قلوب اشهاههم، اا وبنغاته اا
التمشهتمثدن ما فالنلانوا الهقهن، ئوح باثنئوا حلى الإهصان خقهقة على الجلم
ارواغها الدنيا بلدان وصزدحهوا الجاطون، بما اطؤحثى منه واكدوا المترفون.
ئظقة بالئافهق الأعلى .يا ئمهلىز اولد لمحفاء ايه فى ارضه ،والدعاة إلنى يهنه ،له
.. له ثنؤقأ إليهم انصرف اا يا كميل اا إذا شئث٠
فما بالخ قبل لهن الجلص المال! قالت الجلم أو ايهما اقضل، احمر قلل للقليل بن
الظلماء تزدحمون على ابواب الملوث والملوك لا تزدحمون على ابواب الظماء؟
قالت ذلك لنغرفة الغلماء بحق النلولد ،وقههلي الملوك بحق العلماء.
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب لئههدل الجلم خنر من لةيههدل العبادة.
وقال عليه الصاد{ والسلع« إن لظل النمل مع الجلي كثبر ،كما ال ئثهزه مع الجهل
عنا نميبقون ظوأه، ن٠نلف كل الجلم من عا نحمل والادب الصاد عليه وقال
رقال الأغتف بن قهسز كاد الظلماء انت ليكونوا ازيايأ ،وكل عئا لم نرتد بطم فإلى
ذل ما قصير.
الملوك على لحكام والظماء الئنها، ولى الملوك لحئام الألدهدزد سالئزلنت ابو وقال
وقال ابو قلابة نثل الظلماء في الارطن نثل النجوم في السصاء ،نن تركها طنل،
ولا جلهصه، نن جاةه اقتبس من الننراج، إنما العالم مثل لمهيغةز وقال نفهان لين
طلبتم بلمل للتي كما ليس فقالت الجههل؟ مح نقرونة والثروة
الجلأايرلهع اا في اهل اا في للناس مللثم المال وهو قليل فاعجزكب
اا فنا سينقلها إلا اا و عباده العلماء إنما يخشى ايه من ايه تيارين وتعالى.. وقال
العالنون اا ٠
لهعضهب
ثرظلنو هع ،ولا نظطو ه خبر اهله فتتنهللصو هب و ٠
فتى
وقللت لا ستننعو ا الجلم أهله .
لا خبر في النزع افيا ما كذا ٠ ٠ ٠لا طالهأ جلصأ ولا ترلنا
ننلوت وإذا ننلوتي، اختممك اذا قالت الجلم؟ كهف رايخ الظماءز لتعطى وقل
لذاتي.
ولغيره ز
وإنا علت الجلم ناظم انه ...جنل فأهيصر انية شيع ثغول
الأصمعنا قالت
والخامس والرابع الضنل، والثاني الاستماع .والثالث ألجئظ، اؤل الهم الطننث،
٠.مع .ه و
دلددره ٠
وفند ز
لأ بينة الجلم ظهأ قاسهأ أندأ ٠ ٠ ٠ولأ فلهن لئلقئل المانع الحلو
لأهله وينزله قيناادة، وكله تيننلعه صنة، الجلم فانا تعلموا نقل بن لمعاذ وقال
ثزبة ،والعلم ننار ننيد اهل الجوهر والأنبل في الزغشة ،والصاحب في النربة،
الإخلاء، عند والتزين والطننإء، الننزاء على والقليل الظوة، في والنخثث
والنلاح على الاعدام فرفع الميت به قوما فيجعلهم قاد{ ائمة تقتنى اثاربهم ،ويقتدى
وقؤة الظلمة من الأبصار ووعغهاح الجهل، من الئلب حياة والجلم بفعالهم
الؤنها في الغلا والدرجات الأخهار، تنازل بالغين ييلغ الهنعف من الأبدان
والأخرة ،الفكر فيه نعلل الصئهاق ،ونذاكرئه القهاق ،وبه ثوطنل الازحام ،ونعزف
الحلال من الحرام.
اا ضنود مرهطن الئلهب ننفي ألنته ...ونههدجي هب الهال يندي حزي،٢
الجلم الذي ينيخ به عن هذا ما عنهن تنئنرت ريس ايه ايه بن عهد قهلزلصحتد بن
ثنثلد أحلم إلنا فقالت أنني فيه. فقالت وطال ننعههإ فوت الننختهاننأ عن حدهث،
من ليقيني.
وقال النوبي اذى ون اصحابي نن ارتجي بركة ئعائه ،ولا اقيل حديثه.
خلي قلد نن نجهل وتعلي يئن يعلب فاةا قغك ذلك خنيظث ما وقالت الحكصاءز
قهلت٠
نك ما ق
ظ ه
مطنى و .
ق ظ
هذا وكل لا أدري؟ فقالت وسأل إبراهيم اللخعنل عامرأ الثنعهنر عن ننطلق فقالت
وقال مالك لين أنسي إذا ئرلد العالم لا ادري امدبيث نقاتلة
لا ادري ،فقد صا لا قدري فقالت نن لنيل عمرو بن العاصرة عهد ايه بن لريال
لا أدري صن فقعلوا ولا أثري. واية نغكمة، وقالواز هالجلي ثلاثةزخرسأ نطند،
وقال القليل بن احمر إنلد لا سنيغرف ن٠نطا نغلملم حلى تيخلس عند تجرم
ينمزاقضن النئاره عليه الإباضهة حلى جالن انوب وقالواز غلبت وكان الخليل قد
محمودة.
انتحال العلم
قال يعطي اا الحكماء اا ز لاسقنقخي لأحد ان ينتظم الجلب فانا ايه ملا وقل همقولن اا
ونا اوقنة يل الجلي إلا ثيلهلا اا ٠وقال عز وجلة اا زلؤثى نل زي لحم ظسهم اا ٠
تعالى ئكلنيا، ايه كلمه انغه لما الادب عليه قطران بن موسى عن نكر وقد
ايه فهسؤن ايه لم نينلق طلقا اعلم منه. ال خذثته نفنهز وذزس الثوابت وخقظها،
رقال نقاتل بن لنليصان ،وقد ذلمحته ابهة الجلب لرنلوني عنا تحث الغزثرى إلى أسفل
المقفل ولا اليرنل، عما منحت ما نسساللف القوم فقالت من إلهمرجل فقام الثرى.
إلثلاىم ولكن نسالك منلا كان في الارطن ،وذكزه ايه في كتابه ،اخبرني عن كلب
اهل الظههف ،ما كان لوئه؟ فافحمع
لا نترتازع نن فوقإ ،ولا عنل إلا بطب ولا وقالا ثنيه بن ثننية لفتى من ذؤسز
تتعاط ما لم ئنلخ ،ولا يمالف لايةك ما في قليلين ولا قولك فغللد ،ولا تذع الامز
لضتمهعة اشهر وقضت على لغقتي وانا اري قطع ما تحث ليدي فقطعبح ما فوقها.
ونئا الثنعهنر بتالثئنفن ،وهو يعيفسرت القران ،فقالت لو كان هذا الساعين نثدوائى نضرب
على استه بالطهل ،اما كان خنرا له؟ وقال بعطر الصنتحلينز
ننننلني لامي وفي ظند صئئري ٠ ٠ ٠ئنئون امثالأ لهم نحكم الجلي
وما ينمئى لي من غاوحنن الجلم غامحنن ٠ ٠ ٠نذى النهر إلا كيك منه على فيهم
لا سيغثقر نن دونه، لا ليكون العالم عالمة حلى تكون فبه ثلديغ خصالت وقالواز
وقلل للثنعهيز أئتني ابها العالمي فقال ز إننا العالم نن القى اننى
وقل الحسنين ليكون الرجل عالمة ولا ليكون عابدأ ،وليكون عابدأ ولا ليكون عاقلأ٠
وقائواز ما برن شيع إلى شيع افضل من جله إلى جلب ومن ظو إلى ئننزنز
وقائواز من تمام الة العالم ان ليكون شقية ألقيت زرين النخلس ،زئنورأ طننوتأ،
ولا لا سهصدتحه ولا سيشنعب، الخزكات، لدداكئى الإشارات. قليل الالتفف، بطىء
هذه كلها من فانا عند كلامه في كل حهن٠، تنلأينونه ولا قمسح في كلامه، ..
انك الجرن
عربنا اسلألقاظ، نقال ا لنأطق، بدك كان فقالت رجلأ، طنئو ان بن خالا ونزح
ننو تأ
ص في الطلازة، كثير الشمائل. ظن الإشارات ضل الخزكف، قليل اللسان،
لم ليكن ا ل سنمهنفمدل، نطلق
ون الحئا، اا ونقلن الذبر، ونذاوي يهنأ الجرب، فلبرأ،
انس رضي انه النهارلد في مالك لين الميت لين عهد ظم في راسه نائ وقال كأنك
عنهن
نننله
طةنهنك بقع أهله ٠ ٠ ٠وفستاثى ابكار الكلام ا ل و
ننو ث إذا ما ا ل ت
ط.
ودخل رعيل علي علوا الملك لين نزوان ،وبمان لمنينألي عن شيع إلا نجند عنده
طما افهده، هذا؟ فقالت لم انني يحيط يا امهز المؤمنين انلى لك منه قملما ،فقال لهإز
ولم احتقر طصأ استفيده ،وكنضق إذا لقيت الئخل اخذك منه واعطيا
خبز فطننوه لكن الئزنيا، اهلة لننانوا علنهم العلم مثمرا اهلة انا لر وقالواز
وقال ما« لين ييغارز العالم إذا لم نغمل بجلصه ثالث نؤعظته عن الثلب ،كما تزل
الماء عن الصفر
ولم نينمدوا ون عالم خبر عامل ٠ ٠ ٠ولم نغمتها ون عامل خبر عالم
وقال صر بن الخطاب رضوان ايه عليهن ايها الناس تعلنوا كتان ايه نظزفوا به،
تنبنماوز الاذان.
،والالم والرابعة ؤزفى زناد عن مالك قالت ثنى عالمة او ئئعلأ اا او نننعا اا
فإنها نهلكة ،ولا تكوئ عالما حلى تكون عاملا ،ولا تكون مزمنا حلى تكون نقرا.
وقال ابو الحسنين كان اا وكله اا بن القئاح نينتحفظ كل ليوم ثلاثة احاديث.
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب إئإ ايه لا نيثيطرى الجلم انتزاعا همنتزعه من الناس،
ولكن فقهضه بقهيطرى الظلماء.
عناس رضوان ايه طههصا ،لما ؤورتنر زيأ بن ثابت في قهرهن عهد ايه لين وقال
قال النبي صلى ايه عليه وسلب ننل لعالم أني من جاطه٠
النناظرة ذريعة إلى التعلم بخبر فإنه يجعل لا نترتاظر جاهلأ ولا لجوجأ، وقالواز
وقالز النبي صلى ايه عليه وسلب ارحموا عزيزأ ذلة أرحموا يثنأ افتقر ،ارحموا
رجاء ئنسان إلى الخليل لقن أحمد قسائم عن شيء ،ففئر فيه الخليل لنجييه ،فلما
لو كنين تنغلم ما اقول غإزئتي ٠ ٠ ٠او كيك الجهل ما تقول عذلهكا
لكن لجهلهت نقالتي فغذلظي ٠ ..وعلمك انل جاهل فغثزفكا
وقال خيهبن
لا ئفعل عئناس بركابه ،فقالت عهد ايه لون زكب زيأ لين ثابت فأخذ الثنعهي قالت
هوذا اينغا ان يةقعل بغلمائنا ٠قال زر باين خنق رسول الف صلى ايه علهه ٠،فقالت
ارني هدلد ،فلما اخزج هده قثرلها ،وقالت هينا امرنا ان يةقغل بابن عنا ننهنا٠
وقال علنا بن أبي طالب رضوان ايه عليهن من حق العالم طهلق إذا انينه ان نوظنلي
عليه خاطنة ،وعلى القوم عائة ،وثن{ ) قذامه ،ولا تثير ب«لد ،ولا تننميز بغنلنلد،
ولا ثثلز قال فلان خلافة قولين ولا تأخذ يثؤبه ،ولا ثلخ عليه في السزال ،فإنما
إذا وقالواز شيء. منها عليلا نينقط يزال لا التي المرطهة، النخلة بمنزلة هو
حلمك إلى العالم لننلهى تلتها ولا تنسدل لتننم
٠
عولجن المسائل
ابي لنفهان قالت عن لمعاوية لين الصئنايحنا عن ايه بن ننعد عهد عن الأوزاعئا
يعني الأوزاعنر قنال الأظوعات٠ عن وسلم عليه ايه صلى ايه رسول نهى
تنيدعاب المساهم وكان ابن لودهرلن إذا لنئلى عن تالة فيها اظوطة ،قال للسائل
وسأل تنئنر بن قيس مالك بن اكس عن نغرح نئع فايي ثعلب ،فلم قرن عليه شينأ٠
والى ضنؤ بن الخطاب رضي ايه عنه علي بن ابي طالب ئئم ايه زلجهسه ،فقالت
صر ائى الرجل اراد عنها، نمسك ما ثثول في رخل انه عند رجل اخر؟ فقالت
عن اثم لري التوتر نمسك عنها. علي نمسك وقول ليموت وامهسعأ رجل اخر
نينهته من خصس النتيد ٠،فقالت الم بها قال الرجلين بسوا انها سننحيدبثع حنننى ترد
إلي المسجد؛ فقالت زعها تصبح حلى ننشر حلقها! فقال الرجلين لنهحان المهل ولها
خلق؟ قالت فمن اين ستصسدبثع؟ وسأل رجل مالك بع انس عن قوله تعالىز اا الئخمل
ظى ألغزثى الثرى اا كهف هذا الاستواء! قالت الاستواء نغقول والعنف ننهول،
وروى ما« لين اكس الحديدة عن رسول ايه صلى ايه عليه وسلم قالت إذا استيقظ
احذكم لا تيري اين فلئإ اطكم من نومه فلا ندخل هذه في الإناء حلى نغبلها،
ا والوههراسز الثه؟ عهد أبا فكلآ ع لرضنع في الجهزاس فقال له رمل باتت بأم
خؤطن مكة الذي هستوطع الناس فيه ا فقالت من ايه الجلب وعلى الرسول الهلاك
نجوم عدن امرأته ما تقول في رجل نلق طهماز ايه عتاهس رضي لابن وقبل
اين كان رلثا قبل ان نينلق السماء علنا بن ابي طالب رضوان ايه عليهن ولنقل
والأرطى؟ فقالت لينز تمجده النكان ،وكان ايه عئا وجل ولا مكان.
التصحيف
وذكر الأصمعنا رجلأ يظضحيف ،فقالت كان فسمع فهي خهز ما نيسع ،وقثتب
وذكر اخر رجلأ يالئصدحهف ،فقالت كان إذا فتمخ العتاب نئاتبن عاد لنزيانهأب
وتحلوا الغمل، أعطي الناقل الجلي ونزعوا إذا وقال النبي صلى ايه ولهه وسلب
لغنهم ايه فاصنهم وااضس في الابعاء وتقاطعوا بالثلوب، وتياغضوا بالألسن،
ايصازهر وقال النبي صلى ايه عليه وسلب الا اخبركم بشلل الناس! قالواز يلى يا
وقال الئططمبن قنبناطرن كان الظناء زيني الناس إذ رآهم النرهطل لم هسزه ان
اا وقد صاروا الهوة ليكون صنحهحا ،وإذا نظر إلههم الفقنر لم فوق ان ينبمون خنها،
لأن تنطلي الدنيا يأقهخ منا تطلضن به الأخرث خهز من ان وقال محمد بن والن
وقلم في اللسان، الجلم النافع، فذالد قلم في الئلب، قملمان، الجلي الحسنين وقال
إلى ققهه ولا الى خنلة الزبانية لا سننرج إئإ عليه وسلب النبي صلى ايه وقال
فهقولت المه، إلى فقثدتكون خهدث الاوثان. نونكم عناه إليكم لهب قالوا إلا القران
ونن طلبه للناس نن طلب الجلم لنضه فالئلهل منه سينئليهه، وقال مالك لين ييغارز
طلهع نن النازي ذخل لأنني الجلي طلب نن عليه وسلب ايه صلى النبي وقال
لنياهي به الظماء ،ولنصاري به الئفهاء ،ولقظنييل به ؤجوه الناس إلهه ،او لهأخئ
به من السلطان.
ابي لين احمد قال النصحف؟ هذا اخذ فمن ييبمي، كلكم فيحكما فقالت نيهينسبمي،
إئإ ايه قال لنوسى بن يا احمم، لالي لي ابو لنلهصان في طريق الحقن الخزارننى
ئنرانن نن ظلمة بني امران{ ان لا تةكربىني فإني لا اذكر من ذكرني منهم إلا
تجر حله ثم لتر بلغنة حلى نينكث ٠زنحلد ياس احمدا قلغني انه من ثخا بمالي من
لا لبلد ولا ننغذنلد حلى تؤذي ما ييهدهلد ،فلا يهزصننا ان قالت ايه تيارين وتعالى..
عن عناس لئل عبد ايه بن إل عهد السلام النثنننن أملى ابو عهد ايه محمل بن
أبي بكر رضي ايه عنه ،فقالت كان والمه خبرة كله مح الجنة التي كانت فيه .قالواز
فاأرنا عن ضر رضوان ايه عليه .قالب كان واذن كالطير الحذر الذي نمثله فع
له فهو يخاف ان ليقع فيه .قللوا فأخبرنا عن عثصان ،قالت كان والمه ممدواما قواما.
قالواة فاخهرنا عن طي بن ابي طاله رضران ايه عليه قالت كان والمه ممن خزى
قلما وحلما! خيندهلد من رجل اعئئه لتمابقته ويئثمته قرابته من رسول ايه صلى
ايه عليه وسلم ٠،فقلما اشزف على شيء إلا ناله .قالواز هقال إنه كان نغدودآ؛ قالت
انهم تقولونع
انل منزن.جنن نهنأ، إنهم يزعمون ايا ننجهد، فقال؛ اتلى الحننل، ايى رجلا وذكروا
سائلا من لديهما ابي طالب بل علنا كان شم قال؛ لننه، انر،س متى فزكى
من قرية قرابة وإا لهنلها، وذا الانةي هذه وزثناننا عدنه، على ايه ترامى
ولا بالنلولة في المهم امر لم يكن بالئئومة عن رسولي ايه صلى ايه عليه وسلب
اعطزالقران عزائصه ففاز منه برياطن نونقة، حق الثه ،ولا بالننئوقة لما{ المهم
علدنههئن الناس اشتي كان فقالا التميهثرتز، لحننن عن طنفولن بن خالا ونك
اا يا له اا من الناس لتضه بما ناطر به تجزم واخذ بطنريرة،سولسريرآ بغلالينة،
في نةيه من إلى ما واحتاخوا ذاهب من الناس اهدي في عنا اعتغنى رجل
لمجهنهم
هذا لمروةز ما احسن لمروة بن الزبير ثيتمتانأ لعهد الغلو لين ننزوان ،فقال وذخل
عام، نهزتي اكله كلخ هذا إئإ انت والمه ايلى منه، الملكي تنين فقال له الستانا
وقال محمل لين شهاب اللاهوتية ..دخلك على عهد الملك بن نزران في رجال من
اهل المدهنة ،فراني أحدثهم سيئة فقالت من انث؟ فانتسهضق إلهه ،فغرفنيم فقالت لقد
كان ايوين وعنك نئاللل فني فنية اين الئهر؟ قلضقز يا امير المزمتهن ،مثلك إذا عفا
عند نن طل ٠دث؟ ننأ ،وإذا صنفح لم هثرر ،قال ليز اين نشاك؟ قلية بالمدهنة؟ قالت
واين كنث عند ابن فسار وههصة اين وذوءتيعب ونتعهد بن النسنب؟ قال ليز قلثز
وينملموا وعننا، شهدوا زجصسهع اينإ، فقالت القصرتز، المنطنن السحابة عند وذكر
وقال جعفئ لين لنلهصانز سصعيط عهذ الرممن بن مهدتة هقولز ما رايخ أحدأ ايئشث
وقلل لأهل مكةز كهف كان خطاء بن أبي زياح فهكم؟ فقالواز كان مثل العامة التي
خنراء لين انييمباء اسزد اعفر افطمن لشل اعرج ثم ضيي ،وانه سوادء وكان
تسنى قزكتروكان الامنة ع بن قهسز اصر اعرب ولكنه إذا تكلم جلا عن نفسه.
وكان قائمة، معي لأحد قامت ما الئاحم في زوحمت اني لولا والز النئعهيز
ئواما٠
إنه ققهه، قلل لأقومن، لئن جاء قالت ان ناكيد يئتادة نريد هذا وقبل لطاووسز
قالت ايليس القه منه؟ قالت اا زينا ينا أننجلظي اا ٠
وقال الثنعهنر الهضاب اربعة ..تنئنر وعلي وعهد ايه وابو مولد.
عهد الابن والأب واليز وقال الخنننز ثلاثة صنجتوا النبي صلى ايه عليه وسلب
الرحمن بل ابي بكر بن ابي قحافة ،ونغن بن قزي لين الاخنس الننلممنى
بكان لممههد ايه بن عهد ايه بن يمنة بن نسعود ققهها شاعرآ ،وكان احذ النبعة من
فقهاء المدلاة
وقال الئمريز كيك إذا لقسق عبد ايه بن ينمي المقيم فكأنما أئخر به
عهد ايه بن تنئههد الميت بن وددضق لو ال لي سيلة من عهد العزيزي سز بن وقال
ان لنصندور
ل. بث لا قالت الشاعر! ا لئقهه انث لهن فقال ا لونطبينب بن ولقهه لددعهئ
ددلى ٠
هم
وكتب عبد ايه لين عهد الفي إلى تنئنر لين عهد العزيز ،وبلغه عنه شيع ينبمرههن
الثراسة للطب وربما قال عالمة كثهز هاشم وكان خالؤ بل يزهق لين لمعاوية ابو
الشعز ،ومنقولهن
الموثخؤطنلانحا بببلعفيهكلإالظقشارع
عهد العزيزي ما وليك أمها مثل خالق لين هزهد ،ما أسينثي عثمان عز بل وقال
ولا خبرهم
وكان الحسن في جنازة فيها نوافق ومعا نيلن بن خيهرتو فهنا ننعهد بالانصراف،
فقال له الحسين ان كنث كلما رايث قبيحا تركث له حسنا السز} ذلك في يهنلير
علمني لنفهان النهارلد قالت اين عن عائشة ابن عن إسماعيل عسى بن ونعني
لة قالت دخلك المدنة فاةا لمالك خلقة وإذا نافع قد مات
شوع ٠
وقال الأصمعنر حثثنا بي
ما خلق ايه احدأ كان اعرف بالحدلاز من يحيى بن وقال ابو الحسن بن صحمذز
هذا الحديث لذا وذا لهذا، نلطيس وظيس ،فهقولت ننجبن ،كان نزتى بالراديو قد
وقال ابن النهار( كل من نكر لي عنه وجدته دون ما أكر إلا خنوث بن شنيع
وابا ينمؤن٠
وكان غنوة بن شنيع فتنه للناس ،فتقول له امهز لي يا خلوة الني الشعهز للثجاج،
فيقوم.
وكان يحبس بن اليمان ننهي بابنه داوة كلخ مذهبه فقال له يوصأ؟ كان رسول ايه
ثم كان إبراهج، شم كان طقمة، ثم كان المهم عهد ثم كان عليه وسلب صلى ايه
ننصور ،شم كان لسفيان .ثم كان زكليع ،قم يا داونز يعني انه فهل للعملة .ومات
وقال الحسين حأثني أبي قالت امر الحناء ان لا تهزنا بالكوفة إلا عرينا
اعتزل ،فقالت وكان يحبس بن فذاب تهزنا قوته بني اردده وهور نؤلى لهم ٠،فقالواز
ليس عن يثلي نهي ،انا لاجق والغربة فافوا ،فاتر ا لثباع فقرا ٠،فقالين نن هذا٠؟
فقالواز يحبس لين ؤثاب ٠،قالت ماله! قالو» امرت ان لا لفزنا إلا عرينا فنغاه قومه٠،
والظهر الفخر بهم قالت فصلى ليهم نصلي فسق، هذا يثل عن ليس فقال.
لا ان اردث إنما خهري، إماما اطلبوا قالت ثم والجشاء، والمغرب والقصر
وقال الحسنين كان يحيى لين البنيان نصلي بقومه ،فتعطنب عليه قوة منهم .فقالواز
لا نتريصدل بناه لا نزضالد ،إن ئقذمت لةننفالدز فجاء بالسيف فظى منه ارني اساني
اضيف منه،ر فقالواز إلا ملاك لا ننظر منى احذ وقالت ثم نضعه في للصحراب،
نصنلي بنا وكرهناه٠، كان هذا إن إلى شريك فقالواز قثذموه بيننا وبينك شريلد٠،
فقال لهم شريط نن هر؟ قالواز يحبس بن اليماني فقالت يا اعداء المهم وهل بالكوفة
احث نشهد يبلت ٠،لا نصلي بكم هلم فلما خضرهته الوفاة ،قال لابنه داونز يا ث٠ني،
كان يهني قذهب مع هؤلاء ،فإن اضطروه إليك بعدي فلا نغضدل لتهم وقال يحبس
بن اليماني نزؤسق اثم داود وما كان قأدي ليلة النزس الا بطهخة ،اكلة انا
بضنفها وهي نينمهثئها ،وولدت داوذ ،فما كان عندنا شيع سنلئه فهه ،فاشتريت له
وقال الحسن لين صحمدز كان لعلنا طننحرتان ،ولابن ننعود طنقيرتان٠
اط ما الضنى أبو ززعة، ما الضنى فقالت الملك بن نزران زؤحا، تنين رذكر
وئوى انا مالك بن أنس كان ننأثر تخصان وهنأ وكلهغة والثايبر ،فهقولت واينإ ما
فإنه كان ننكر النكومة بلا سيرى رايهم ويحن إذا لجلس فنمقن في يسملثده عز
ثم ؛ لو لم ئلعنهم للمتر اا ولعن ثتلته ثلاثا اا وهقولت عليه ثلاثا، قرلحم لممثصان،
نقدا ايخرعلمذننظئبىا صلويح المؤمنين اميل ملهم لم سهزل علما فهقولز فذكر
بالنعم حلى حئم ،ثم يمعمقولت ولم تتم والحق معلد؟ الا ئنضي فدما لا انيا لير
فانا بعونن العرب يأتي بها على معنى الننح، وهذه الكلمة ويتركان فمها لجفام،
فهقولت انظر في امر رطننك لا ابا لك اا وانت على الحق اا « وقال اعرابية
زينا الجهاد ما لنا وما كا ٠ ٠ ٠قد قيخ تنحنقيغا فما تذا لئا
اا إلا نل اتلى وقال ابن أبي الخزلرتنذ قلت لنفهانز بلغني في قول ايه عز وجلذ
ايه هلب ننلهم اا ٠ائوالذي تلقى الميت وليس في ظهه احد خبرهم قالت فبكى وقالت ما
رقال اين النهار( كيك مع محمد لين الئهنر الحارثنأ في نننيغة ،فقلضقز باتنة شيع
استخرج منه الكلام! فقلثز ما تقول في الصنوم في الطنفر؟ قالت إنما هي الننادرة
يا لين اخي .فجاءني والقت بقتها خبر فتيا إبراهيم والثنعهي٠
مجلس في دينار بن ومالك واسم بن محمل اجتمع قنبناطرن بن الئطنبل وقال
بالهصرة ،فقال ما« بن دهغارز ما هو إلا ايه او النار ،فقال محمد بنسوالددع لنن
كان عندهن كوا نقول( ما هو إلا ظو ايه او النار .قال ما« بل ييغارز إنه لنغجلني
ان تكون للإنسان نعهشة بينر ما ترتد .فقال محمد بن والن ما هو إلا كما تقولي
وليس نغجيني ان نصبح الرجل وليس له غذإم ،ؤهمسي ولمس له تنفشائ ،وهو مع
ذلك رامن عن ايه عز وجلذ فقال مالا ما اخرجني إلى ان يعظني يثللير
وكان نييلس إلى لنفهائى فتى كثهئ القكرة ،طريع الإطرابى ،فاراد لمفهان ان يحلزكه
جتاق ونقلنا على على غنل إن نل كان قللنا منوا يا فلى، لسني كلامه ،فقالت
إن ينل على الطريق فما اسرع لقوتنا بالقيم عهد والمهم يا ابا قالت خبير ذثنزنز
الاصمعي عن شعبة قالت ما احدثكم عن احل ممن تغرفون ،وممن لا تعرفونه إلا
وايوب ونونس وابن خؤن اا ونلهصان اا خبر منهم
ايوب افقههمز ولنليصان الميجي فال الأصدصعنن وينإثني سلام بن ابي نهع؟ قالت
عند الؤراهم ،وابن خؤن اطنهطهم لنضه في ، اا اترعهنهم ،ونونس اشذهم اا زها
الكلا هم.
الرحمن قالت عن زبهعة لين ابي عهد أبي نغم حأثنا نافع بن قال؛ الأ سمعنا اا
الفة عن الف خير من واحد عن واحد ،اا فلان عن فلان اا لمعمننتسع الستة من اهدهكع
يا لو فقال معه، فانصرف الأضنثى فلقهه طريق في اللخعنر إبرامة وكان
نمنأثموا ان ظهلد وما قالت واعور أعطى قالواز راؤنا إذا الناقل اذى إبراههم،
نظموا وفنلر
ونيزجر ٠،قالت وما عليلا ان في
وزوى لنفهان النلرتنر عن واصل الأحدب قالت قلت لإبراهجن إن ننعهد بن خيبر
هقولت اا كل امراة اتزنجها طالق اا ليس بشيء .فقال له إبراههب ئنلى له سنقع اسسته
إذا مررت بوادي قل لهن فثلث لسعيد ما امرني به ٠،فقالت قالت في الماء الهارد.
خذوا عن مالم وعن اين خؤن ...ولا سنزؤوا احادية ابن ذاب
وقال اخر ز
وقبل لأبي نواسي قد بعثوا في أبي لميهدة والأصمعنى لنضعوا بيغهصا ،قالت اما ابو
عليهم اساطير الأولهن ،وانا الاصمعنإ قليل في لميهدة فإن نكنوه من لودفره قرا
اننا ابن إسحاق عند النأصور محمذ بن هإسحاق وعسى يل ذهاب ،فقال؛ وهكروا
اخرجثه عن داحس والقراء لم نحسن وانا ابن ذاب فاةا فاترظم الناس بالننبرة،
شيك وقال العامون رحمه ايه تعالىز نن اراد ليرا بلا خزج٠ ،فلهسصي كلاف ا لضن
الظالهننى
لأطر{ من عشزته نبترلسه لطيب اذى الطالهنا فقالت الضنى عن الغمايني ونك
لينك سنيفتصه كلخ قالت ثلاث، القران كل إني أخة لابرامة اللخعنر وقال رجل
لددمعلطه عنه قالت ابي طالب رضي ايه جلنا بن طثني الاغزر.. الحار! وقال
رسول ايه صلى ايه عليه وسلم هقولت كتاب القت فيه خر ما لثنلكم وكنا ما بعدكم
ولحكم ما نهنكم ،وعبر الفصيل لهب بالقإل ،هو الذي لا تزني به الاهواء ،ولا قثدلنع
منه الظمام ،ولا فبنتمللإ على كثرت الريا ولا منمقهنهي عجائنه ،هو الذي نن تركه
منيبيهين٠ابى قطنه اللهم ونن ابتغى النهمي في مقنرهلظنله الليت ،هو خليل الله النقبن،
عقل عليلا الشين يا رسول ايخت؟ قالت شنينتى وقبل للنلنإ صلى ايه عليه وسلب
فود واخواتها.
طيمالأيث في غههم رسول ايه وقالت عاظخ رضي الفت تعالى-هاز كانت أنييلي
يجاوز لا القران سيقرأون قوة أنتي في لددهكون وسلب عليه ايه صلى وقال
ترافقهم تينرقون من الدين كما تينزثى السل من الرمنة ،هم شرخ الظني والغليقة٠
وقالت إن الئابانهة لألنرع إلى لنناق ختلة القران منهم إلى نفاذة الأرثان ٠،فقثنكون
إلى اتخذه يضاعث نميبئنله من يصهر رجل نفر القران ختلة الحبر وقال
راسمال به وضني لحئوده، ورجل خنق لحروفه، عند النار. مصدر فطلب به ما
لا الطرب فيسفماة القرآني هذا على اهل بلمهروقد كثر واستطال به الفلاة.
كثر« ايه عز وجل ،ورخل قرا القران ،فوضع دواءه على داء ظهه ،لفنهر ،لهلته،
ووكل لهذا النزن، واستشعر وارتدى الفنار. الغشو}، وشنزيل ينمنناه، وقتلت
الطئرب من حملة القران اقل من اا،ننرلاس الأسر ،إثم نينقي انه الغنث ،وننقله
العقل
نتوقال ن.ن هغهان وائل الظل بالتيار -لأئى ظل الغريزة نلم إلى ظل التجربة
نشههد من خبر الشيخ راي عليهن ايه رهنوا( أبي طالب لين طفل قال ولذلك
الند هم.
وعلى العاقل ال ليكون عالمة باعلى زمانه اا مالكأ للسانه اا نثهلأ على شانه.
وقال الحسن القصنرتزز لسائى العاقل من فراء عهه ،فاةا اراد الكلام تفثر ،فان كان
ان هقول اراد وقلب الاحمق من وراء لسانه فاةا عليه سكت. وإن كان له قال،
قاله اا نإئإ كان له ننكث ،وإن كان عليه قال اا ٠
فتكلم عنده بكلام علم الملك على لنلهعان بن بخل رجل بقال محمد لين المازة
فوجده لا، ام كلامه لنر على لعقله لينظر يختبره ان فاراد لنلهصائى، اعجب
نههنعوفا فقالت فضل النقل على المنطق جكصة ،ولهنل المنطق على العثل هجنة،
فان تمر منه ما تذوق فرنسا ٠ ٠ ٠امر نذاثى الغود والنون اغضر
لسائى الئتى نصنف ثؤاده ٠ ٠ ٠فلم فنيق إلأ صورأ اللغم والام
والئانة في الئيد، في والضخلد الدماغ في الطل عنهن ايه علني رضي وقال
تنئنر بن الخطاب رضوان ايه عليه فقالت كان واذن وسبل النضرة بن شغلة عن
لا لسلخ يخت والضخ القائل وهو ان نخدع، واطل من ان نمتخدع، افضل من
العاقل نينتال ولكل له، احتل الأنر في نقع إذا الذي العاقل ليس زيادز وقال
وقبل لغنرو لين العاصرة ما الغثل؟ فقالت الاصابع بالطن ،ونغرفة ما ليكون بما قد
كان ٠
وقال عمن بن الخطاب رضي ايه عنهن نل لم نفعه ظنه لم هنفعه تقغه٠
وقال علني بن ابي طالب رضي ايه عنه ،ونظر اين عناس رضي ايه عنهما فقالت
لقد كان هنظر إلى القنب من سترهرقهق»
وقال النقرة لين شترغهة لغنر لين الخطاب رضي ايه عنه إذ يزله عن كتابة أبي
ولكني واحدة منهصا، عن لا فقالت خهانة؟ عن ينمإلثني ام ضأذ نولسز ع امن
قلا
كريت ان احمل على العامة ٠لههدلتم ع اه
وقال لمعاوية لغنرو بن العاملة ما تلغ من ظنلك؟ قالت ثا دخثم في شيع بط إلا
خرجت منه؟ فقال نعاويةن لطي ما دخلك في تسع قط اري الغزوة منه.
وقال الأصمعنة ما لنيعضق الحسن بع لدنهل نأ صار في ننزتهة الوزارة يرثملنل إلا
بهذين اليهنز
وقال محمل بل عهد ايه لين طاهر ،اا وينوي لمحمود الرزاق اا ز
وما لضسدليةنث من جاهل قط ينغنة ٠ ٠ ٠إلى احب إلا اهتز بها القههل
~~~~~~~~~~
ولآخر
فانظزإلىنغرجئنيره بببوطهنليليسإلىمامللد
قملر ا واللطهصة عام في كلخ لهبة قلنرى الخنفنإ نجهز ضة قناة بن وكان
فقال ضعس له عددا؛ على بمسرى ،فسأله عن قلنهه، ا فرقد ثغول الطين والقتا
الصنغهر حلى نيثنر ،رالغاين حلى لر ،.والنرهطن حدى أيهم احب إلهلد؟ قالت
ظل هذا الغهر ٠،فقال-رى لحلائه نفيق؟ فقال لهن ما عذافىلد في بلدلد؟ قالت
الخلز ،نفطنله يغلي ظنول اهل النوادي الذهن قتمذافىهم اللين والتمر
نل هز قؤذة نيهخد خبر نئقب ٠ ٠ ٠إذا تعصنب فوق التاء او فطنقا
فسالثه عن هوةة بن علية الحنفي ،فقالت إنما كانت خززاث ثنظم لهب
ضة هؤعوه إلى الإسلام كما قؤذة بن عليه وسلم إلى وقد كتب النبي صلى ايه
ليفي بعطر الحديثي إئز ايه عئا وجل لما خلق العقلي قالت اثيل ،فافل ،شم قال لهن
انثر نادين فقالت وعزتي ولجلالي ما خلقك ن٠نلقأ احضأ إلية منك ولا زطنعثلد إلا
العقول، ابل يغلي فهم احمإ من ولا وثيل، عئا الناس معرفة المر وبالعقل أنرلد
اا فليل ننالتة تلى غلثنأ لقثولل اليل اا ٠وقال هقول ايه عز وجل في جميع الامر
اهل التفسير في قول ايه اا قننم لزي يقر اا قالواز لذي يغفل
وقال الشاعر
وقال الأغنف بن قنس ٠،انا للعاقل المدبر انجى مني للأضق المقل
عليه اتاه جنريل عليه السلام إلى الأرطى، عز وجل ادق ولما الخلط ايه اا قالت
فيها نقالا ليثلا١ك نسالوأنتافي قد وث٠ل عئا ايه إل يا ادب لهن فقم السقي
ادب قال والأبن والغثل٠ الحياء هل؟ قالت وما قالت اثنتبن، عن واحدة وثثغلى
اللهم إفي اخترت العقلة فقال جلريهخ علهم السلاف للحياء بىالديمن اربمقا؟ قا» لن
نفارق لا ان امننا ولكنا لا، قالاز ا ي.نمطنهتصا؟ السلع« عليه جبريل قال نرتفع؟
إلهه نحتاج وكلاهما التقنربة، وعقل الطبيعة ظل ضرباني العقل هقالت وكان
وثان نقل لا ينبمون احث احب إليك من فرير صالح وافر العقل كاول الأدب
خنهلد السن سليصدلمر بالأمور فاةا ظنزيخ به ميلأم ثهاجذه ،نإئى العاقل ليس هصاينعلد
الأدب، ولحسن الأسف سالخ اصلأ واغلاها ثمرنى الأشياء أقل هقالت وكان
٠ ل و وتى وعقل
التجار{ ليس لما غاية والعاقل منها في الإيادنز ومما نقئد هذا قول وكان هقالت
الشاعر ز
الم ثز انى العقل زينى لأظه ٠ ٠ ٠والخ كمال العثل طول التجارب
دمحته ونقل
دننص ه
جكمةي إئإهالعاقلة لا يغنثا٠تته ،بموثة الطوب ولا بيلى بس
ومكتو ب في ا ل .
القههل فإنه النخب وانا نأوي في منه والعاقل لنوح المغيب هقالت وكان
والهر ٠
أعلى الناس يالظو اقدئهم على الغقوبة ،وآنقصى الناس طنلأ نن ظلم من وقللت
هو دونع
وحلم زانه مدنق، وجلهم زانه جلب ظنلمزانه طب ما شيع باين من وهقالت
صديق جاهل.
سس
وكان فنالت الزم ذا العقل وذا الكرم واسترسل إلهه ،وإيالد وفراقه إذا كان كريصأ،
بلا عليلا ان تصحب العاقل وإن كان تجر يمممود العرب اكن امترس من شين
وقال الحسنين ما اودع ايه تعالى امرا طنلأ إلا استنقذه به هوصأ ما.
يا رسول المهم ياتى بجل من بني صجاشع إلى النبي صلى ايه عليه وسلم فقالت
إن كان لك عقل فلك فضل، الست افضل قوميا قال النبي صلى ايه عليه وسلب
وإن كان لك تقي فلك دهئى ،وإن كان لك مال فلك حسب ،وإن كان لك خلق فلك
مروءة.
قالت تفاخر صفوان بن امهة مح رجله فقال صفوانن انا صفوان بن امهة ،بخ بخ،
إن كان لك دين فان لك وهلا فبلغ اللد صر لين الخطاب رعسي المو عنه فقالت
حسها ،وإن كان لك عقل فإن لك اصدلا ،وإن كان لك خلق فلك مروءة ،وإلا فانت
تدل من حمار.
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب كرم الرجل دنه ،ومروءته عقله ،وحسهه خلقه.
العاقل ليعتبر الرزق بالجهل، ووكل الحرمان بالعقل، عز وجل ايه وكل وقالت
سلطان قاهر، بلدأ ليس فيه خمسةز هنزل ان لينبغي للعاقل لا بزرجمهر وقال
ولا سأل ما يخاف منعه، ولا لمرجو ما يعنف برجائه، لا العاقل اهضأز وقال
السهرة صلاح على واعونها الثعلب العقل تذكية على اعونها فقالت السهرة!
القناعة.
فهو العقل بإذن ضيل ما ما كل فقالت الطنواب؟ بخبر العاقل هل نعمل ونل
ولنئلت اوا الأشياء ادل على ينمقل العاقل! قالت لحسن الئنبير
وأعظم نن النؤط، عن عنى بها ائره ما هكوئى متز الأوامر لا وقال نززلجمهرز
تكون من النساء لاعغلى بها عن الإرج ،واغقل من ليكون من النمل لا عنى به
لا ننأهغي فأنت عنا طنللير فهد إذا قالت متى نعرف؟ العقل عن اعرابية لدنئلى
عاقل ٠
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب الظل نور في الثلب يخننق به بهن الحقا والهاطل،
وبالغثل
فرقتا الهغلارلم والهمراح ،ويبيت نمراوئثر الاسلام ونواقع الأحكاح ،وقغله ايه نورة
اا وون فلالةلإر الفأل ايى الميت تعالى لمترهنخاطب ايلا آوي النقول فقال عئا وجلذ
اا اي عاقلا ،وقالت اا لثثةز تلى كال خلنا اا ٠ ٠وقالت اا إنما فيذكر اولو الهاب اا
انا في ذلك لةكزى لنل كال لة للب اا ٠اي لمن كان له ينمقلى٠
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب العاقل نظم عنن طلب وتواضع لمن هو نونه،
فتنة له يمزضث وإذا انتهزه، ليز بات راى وإذا فؤقه٠ نن الجرا إلي ونممابق
وقال صلى ايه عليه وسلب قزاح النزع ظنله ،ولا دين لمن لا ظل لهب
سس و وله ي كنه ٠
تم له
تفس ،وكا هن بءكههدر هملىهم
اى ا سهث سءاعلانو
زساشس٠
ظلهل امهلهه
.ى ا سم
ا كعل لاوإهعذ ٠
فيها ليكو( لننؤها لطف » هم ٠هم الننا١ ئلى وطؤها لاننا
( سموم مهني ا نازلي كانت هلسه كل ء ٠ مق و ٠ ما
.لهم و
مرىء عقله ،وجلبة التي يحسد بها هي اغبن الناظرين لهنل »
{ ثأ
ايدلا
ثل ىط .لاب٠النلا ...عرفة ٠
ولاتتكلن..
و سسج مهم و ع ة ٠ ٠ههسس ٠ فما
من هدى زانه اهله ...سيتم وخالفه فغله
تو ٠ س٠س ه ع . سم .ءهه الظل إنرالد الأشدا ونهقللت
فقد تنل قلقة على خقائقها ،طعن انزلا شنا على هم ء يتمثله.
ولآخر
ولهعضهم ز
إذا لم نيئيئى للنزع ظل فإنه ٠ ٠ ٠وإن كان ذا تلي على الناس قلن
وقال اخر ز
إذا ثينيخ ذا طل ولم ثلم ذا غنى ٠ ٠ ٠فأنت كزي زغل وليس له تطلخ
وإن ثينث ذا مال ولم ئلفى عاقلا ٠ ٠ ٠نأنث كذى ننأنلد وليس له زغل
الأ إئإ طل المرء ينمنفا ثؤايه ...وان لم ليكن طل فلا ننحير الئلضن
طنك
لف٠ضل وإن كان راخهأ عن لودواهاز ميدنة الظنل ،وا لعثم له
ثلاث نل كئى فيه خفى ا ه
رافع العقل القى فمع غلا ...على خزان عقله فقد سنتيا
لمسي بشيء وما امة إلهه من العقل، ايه بشيء ما عهد وقال يعطل النكصاءز
وقال نننلمة بن عهد الملكي ما قراك كتايأ قنإ لأحد إلا عرفضق عقله منه.
على عقل الكتاب يأل وقال يحبس لين خالدي ثلاثين اشياء تدل على ظنرل ازبابهاز
كاتهه ،والرسول نل على عقل نزليله ،والهدنة تدل على عقل نهديها .واستعمل
عز بن عليل العزيز رجلأ ،فقيل لهن إنه غلبت السل ولا نراه قهنهط عملين نأخذ
العهذ منه وقالت ما ارم ستضبط عملك لحداثنك؛ فقال الئتىز
وليس قزي المرة جهلأ ولا ضنى ...إذا كان ذا ظل حداثث يدفع
ولغيره في المعنية
اغى لأغرف امرأ لا هتلاقى فيه اثنان إلا وقال ثنسن لين ثننية لخالد لين طنئوانز
ما هو؟كال العقل ،فإن العاقل لا سأل إلا ما نجب النجح بلغهم{ .قال له نحالدز
يجوز ،ولا برن صا نمكن .فقال له خالدي نغهضز إلية نضي ،نا اهل قلنث لا همود
وقال تنين القت بن الضنى لابنه صحمذ ،يا بني احذر الجاهل وإن هان لك ناصحأ،
تشو قرطك ان الجاهل ونوثيك عدؤا؟ لك كان إذا العاقل كما تيغذر
بعطر اخترارلد قنلى إليك مغر العاقل ،وإنا ونعاداة الزجال ،فايد
وقال امير المؤمنين علية لين أبي طالب سلوك ايه عليهن لا مال اعون من عقله
عن الأدب لاسثننى عنه العاقل ،ولا ننتفع وقال بعطل الغكصاءز لو استغنى احث
ية إلا نينغى لا العاقل لأم الدنها، لأي نثال بالعقل نقل وكان
ولهعضهم ز
إذا احسز اقواصأ فلاحيدفى ٠ ٠ ٠باقل النقل منهم والغناء
واقطنل شهم ايه للنزع عقله ...وليس ملي التمرايء شينا نقاربه
اأوالقنفيأنرالننجهشةغاليه ونلىكا
قإيل الظل في الناس هينة عقله ٠ ٠ ٠وإن كان نغصورأ عليه نكايهه
ولقغضهم ز
فإن اسنيىمز يهيأ بغسلملد قمبهله ...إئا النقول نرى لها تقهدبل
ولهعضهم ز
ولا نغيز في عقل إذا لم نيئن خننى ٠ ٠ ٠ولا نننر في عنه إذا لم يئن لسصهدلى
وإن كان للإنسان عقل فغثله ...لهو التصنل والانسان ون بعده قهنل
ولنعضهم ز
الحكمة
ايه عليه وسلب ما اخلصن عهؤ العمل ليل اربعين هوصأ إلا ظهرت قال النبي سلم
الجقة ضالة النؤمن يأخذها سنن ننيعها ولا ليالي عليه الصثلاأ والادب وقال
اضل بجلصي وإن يئصئزت في ضنلي ٠ ٠ ٠نيله٠لنغلد قولي ولا فهنأ/لي مننمئديدهرتنيي
نوادر من الحكمة
الرجل ل٠ئننهي قلل لهن فما قبل لئس لين لدداعدةز ما افضل النغرفة؟ قال مغرفة
فما افضل المروعة! قالت افضل الجلهم؟ قالت وقوف المرء عند جلمه ٠،قلل لهن
نصنف الجلص
خثث ابو حاتم قلت حأثني أبو تنئههدة قالت حأثني هذ واحد من قوانين من اولي
بن عامير اجتمع قالوم ااى، جثه او اا الجاهلية ابوه ادرين قد وبعهنهم الجلب
إلظرب الغنواني ،ولحمنة بن رافع الؤزسنا ا ونزعة التراب ال ليلى لينث الظرب
نلرلد تلا من عند ا اا وهو يئههس اا الم ثقيف الظر( بنث وزيرة اف دوس،
ان تجب اين لنعمة عامر فقال اشع ما تقولان. حلى لا تساق فقالت جنير،
والنغبر الئرهم، الخلة ذي وعند الغيهم، الئاثهة ذي عند قالت ايادهلد؟ تكون
الغريب والنثثههنعف الهضم قالت نن احيل الياس يالمثث؟ قالت الئقهر النخك،
والضعيف الصوف والغينا القؤال ،قالت فنن احق الناس بالمنع؟ قالت الخرييجرى
الكاند ،والشبتمهد الحاسد ،والنلجف الواجب قالت فمن اجدئ الناس يالطنسنهعة؟
قالت من إذا اعطى ثنكر ،وإذا نقع ظر ،وإذا شك طنهر ،وإذا قلم العهد ذعر
قالت من اكرز الناس قثهرة؟ قالت من إذا بزيه ننثح ،اا واذا تغد مدح اا ،وإذا ظلم
طنئب وإذا طنوهق ننمح قالت نن الاثم الناس! قالت نن إذا لهى ننيعع ،وإذا لنئلى
ننع ،وإذا تلك ئتع ،ظاهره نيشع ،وباطنه هي قالت فمن الحلم الناس! قالت من
نيفا إذا يئذرم واجمل إذا انتصر ،ولم نترتخنللفه قمئة الظفر .قالت فمن احزن الناس!
ونحة التهيب ينملئهه، ولجعل العراقة لصنب قالت ثنن لا اخذ رقات(مور بيةيه،
الجثار، واطسف الخطار، زبمه نن قالت الناس! اخرثى فمن قالت اذنيه. زنر
وأسرع في البذار قبلة الاققداررقالت نن ليزت الناس! قالت نن بذل الصجهود ،ولم
باللفظ المميز المعني نهى نن قالت الناس! نن ابلغ قالت على المعهودين يأس
الوجهز ،وطلق المتصل قبل الثحزيز ٠قالت من انعم الناس كناج قالت من تحلى
اشقى فمن فالت بتجاوز ما نخاف إلى مالا قماش. وزضي بالتفاقم بالغفاف،
علىسفيت الناس! قالت من يد على التعب وننخط على القس واستشعر الثذم،
الثجئل واظهر الهاس، اطشعر من قالت الناس! من لغنى قالت نحتي لم ما
فين احكم الناس! قالت قالت ولم نينخط على القس واستكثر قليلة التعب للناس،
من طابت فانكر ،ونظر فاعتلذ ،فنجظ فائةجر قالت نن الجهل الناس! قالت من
النإعمة، فكفر الذي والكاندز الصداقة. واالملةز اامابة، ااةلةز تنئههدةز ابو وقال
ئكوب والاعتراف.. الذنس اا والطبع الجزصته اسوا والقثنعز بند. ننسك
والنزيزز من قولهم عداية ،وركون الأمر على خبر تعرفة. على خبر الطريق
نصيب الذي السهوفز من والنطنق وازر منه افضل اي هذا، من امنا هذا
المفاصل لا يجاوز(
وذئن الصالح، بالمخمل النهادرة فههلز اناة العاصرة بن صسربر وقال
والنؤلى ضل له، عز وقل فهما ايه على ما ننلف إلههب ثلاثزلا نندم وقالواز
وقالواز ثلاثة لا بقاء لهان قلل النصاب وصنغهة الأشزار ،والقاء الكاذب
الأواضع، والثئرف في الئفس، البنى في إلا في ثلاثة تكون لا ثلاثة وقالواز
والكرم في التقوى.
وقالوا ثلاثة لا أيعرف إلا عند ثلاثة ذو الياس لا نعرف إلا عند للقاء ،وذو الأمانة
لا نعرف إلا عند الأخذ والغطاء .والإخوان لا نعرفون إلا عند النوائب.
نن طلب المال بالكيمياء لم سلم من نن طلب ثلاثا لم نيهثلع من ثلاثة وقالواز
الإفلاس ،ونن طلب الؤين يالظسفة لم نيعلم من الإندقة ،ونن طلب الفقه بغرائب
عليكم ننل نطايم اناة ع انوين وى ما عليهن ايه الخطاب رضوان بن عميل وقال
لا ما على طنألرى تحمل لإ كلماتي عليه اربع والمهم الغرب ينصاع باجتصعث
ثطيق ،ولا ئغمل عملا لا سيميةقعلد ،ولا تغتل بامراة ،ولا نثق بمال وإن كثر.
وقال النباتي في نهته يألمزسر يا تني رياح ،لا سنيغقئوا صنسغهرأ تأخذون عنه،
فاغي اخذك من الثعلب زؤغانه ،رمن القزذ جكانه ،ومن الننتؤر طنزعه ،ومن
ومن اللل، نننز الثمر من تعلمت ولقد حذره٠، انى اين ومن لإصدزته٠ القلب
ايه فيه العالم كله ،فكان فيه نيضدالة ابن آدم هو العالم الهر الذي لجمع وقالواز
وخور النراب ،وززغان المعنى وطننر الهسار ،وجزصن الخنزير اللث،
ينالها فالثقة بالناس ضهيز ،وإذا كان الثذر حئا فالجزصر باطل ،وإذا كان النؤث
لا كننمه٠هسكوا ؤلجه الأرطى فان ثنغمتها في سز لين الخطاب رضي ايه عنهن وقال
ؤلجههاب
وقالت لةثزقوا بهن الننايا ،واجعلوا من الرأس راسهن ،ولا ئليثوا لمذرا نغجزنز
وقالواز إذا يئنمت النسبية ننىكث ائعزية ،وإذا يئنم الإخاء نننق القناع.
وفي كتاب للهندي تلغي للعاقل ان تةخ التمثل ما لا ننبيل إلهه ،لئلا يمرعأ جاهلأ،
كزخل اراد ان نجري السفن في البل والخجل في الليغر ،وذلك ما لا لضسدههلسه إليهم
وقالواز إحسان المريء ان نيقنع عنلير اذاه ،وإساءأ النصن ان نميننعلد قؤوام
فإنها وحايثوها بالأكر النفوطى فإنها غلعة، هذه اقذعوا القصنرتزز السل وقال
سريعة الؤثور ،فإنكم إلا تظدعوها تتزعم بكم إلى شنغ غاية.
لري فإنها شريعة الئثور الننهف بالطنقال، حادثوها بالحكمة كما للحادث هقولت
فإنها دفعتم إذا من قدتنك انف الجمل، واقذعوهاز الطندا الذي سهغرطن للسهف٠
إن للأذان نئة ،وللظوب نللا ،فليعلنوا بهن الحكمهن نيهن،د قال ازدشهر بن بابي
نننجصامم
ذلك ا لهدق
الهلاغة وصفتها
عن النار ،قال لمير ما الهليرغة؟ قالت ما قلظد الجثة ،وخذل منلا قبل لعمرو بن
السائل ليس هذا اريد قالت فما قصئرلد مواطني ئثندلد ،وعراقة لئنلد ٠،قالت ليس
ان ونن لم نحسن ان نيسع٠، ان يسكت لم نحسن نن لم يحسن قالت أريد٠، هذا
قسم لم يحسن ان سال ونن لم نحسن ان نيك لم نحسن ان هقولت قالب ليس
ا أي اا لسنئاء النبيين اا نا معشر قال قال النبي صلى ايه عليه وسلب اريد٠، هذا
قليلو الكلاب وهو جمع بكىء ا وكانوا يمرهون ان قزي ننطق الرجل على ظ٠لهي
فكأنك تري تيقثنر الألفاة في خنن إفهاح ٠،قالت ارهد؟ قالت هذا ليس قال السائل
النووية وتخفيف النظقين، ظنول اردين غئرير نقة الفي في إن إنلد قالت نعع٠،
على النننعهن ،وئزييهن المعاني في ئنلوب المستفهمين بالألفاظ الضنة رخهة في
العاب عن الناطقة بالنؤعظة قلوبهم عن الشواغل ونفي امعتجابتهع، لنرعة
والليلة ثنث قد أوتهث قصهدل الخطاب.
وقبل لأخر ما الهلاغة؟ قالت إنجاز الكلاب ونبي ع الهدنولى ،وسنترهب البعض
لهعضهب ما الهلاغة؟ قالت ان لا نزتى القائل من نوع قههم الامير ولا نزتى
وقبل ٠
قال ابو حاتر استطال الكلام الأزل فاستئال ،وتكلم بارجة منه.
ولددمع خالا لين ينئوانرجلأ يتكلم ونظر فقال ،اعلم رحمك ايه ان الهلاغة لست
يجئة اللسان ،وكثرت الهسذيان ،ولكنها يإصاتة التغنى ،والثصهني إلى الشقة .فقال لهن
اا وأعجب بالذي كان منه اا وإلى نبنيه اعراينل، وتكلم زبيعة الناي هوصأ فأكثر
فالتفك إلهه ،فقالت ما تينأون الهلدغئ يا اعراينا؟ قالت قلة الكلام وإيجاز الصواب،
قالت فما تنغأون الجنة قالت ما كث فيه منذ اليوم .فكأنما القته تخجر»
الئفبق ننقل خز بالجإار والنعاني، الفصول ونصيب الكلاب الذي نقل المنومة
ومثله قوله« فضح الهناء مواونعع النقب اي لا يتكلم إلاثلصا لمبجب فيه الكلدزرينثل
والتقني القطران. والهناء٠، الثقب. مواضع الهناء ليضع الذي الئافهق ايطالي
القزي
نثق هذا كل القزطاس ينمنن واصاب نأصنم الثغرة، فلان بزطس وقولهم
وقبل لأخر ما الهليرغة؟ فقالت نشر الكلام بمعانيه إذا يئصنر ،وشنن التأليف له إذا
طال ٠
وقبل لأخر ما الهلاغة؟ قالت الإيجاز في غلنر ضهيز ،والاطناب في غلنر ننل
وقبل لهعضهب نن ابلغ الناس! قالت نن ترين انهنولى واقتصر على الإيجاز.
وقال لجعفر لين محمد عليه السلام نني البليغ بليغأ لأنه قيلغ حاجته باقون لضدعهه٠
ونث يعطل الحكماء عن الهلاغة فقالت نن اخذ نعاني كثيرة فاكياها بالفاظ قلهلة،
وقالواز الهلاغة ما ضنن من الشعر المنظوم نثره ،ومن الكلام المنثور سنخمه
وقالواز الهلاغة ما كان من الكلام ضنأ عند استماعه ،نوجزأ عند سبيسهته٠
هو إذا كان وإنما تبيهسن الإيجاز عنا، إذا كفا الإيجاز فالإكثار وقال بعهنهب
القيان ز ولبعضهم ز
الثصند الكلام والحسن الفصل من الشغل اليادغثن نغرفة الكعبي بعطل وقال
وإصابة المعنى.
قال الشاعر
وقال اخر ز
وقال ز
وقال ز
وقال اخر ز
البلاغة تكون على أزبعة أرجهز تكون باللفظ والخط والإشارة والالإلة ،وكلإ منها
ومنه قولهم لكل تقام له حظ من الهلاغة والتقانة ونؤضع لا يجوز فيه خهئه،
والإشارة فأنا الخط لفظ. من الف اشارة وزن فوابم كلام ولكل نقلل،
فمفهومان عند الخاصة او اكثر العامة وانا الألالةز فكل شيع دك على شيع فقد
وشواهد اخيرين بسه ،كما قال الحكر اشهد انا السموات والأرطن آيات دالأت،
لله. ط ط سمع. ح نن، ٠ط و و عؤ يكه، هم ع
كلخ هو ي عنك الحقة وسهل لك بالنسبية قائما
وقلل اشجازله، ولنس انهازله، نن ثلثا ز اا ااس فلل منلز الأرمن وقال اخر ز
قعاخوا نأثتؤا بالذي انث اهله ٠ ٠ ٠ولو ننكنى اثنث عليك الخئايين
وهذا مهاتير عليه حقاين الإبل التي نينتقهها الئكب من لأثنث لو سكتوا نرر
هم
وقال خريس
به نحيط ان من اكثر وئليده، الكلام وطارق- وخدهثه، الشعر في قدبم وهذا
بلا معناه، حاجته وأفهمك بلند من كل قالت الهلاغة؟ ما للنثاييز رجل وقال
فما الإعادة والنسق فهمنا قد قالواز فهو تلدغ استعانة نهية ولا إعادة ولا
او طي، وافهم أسمع متي، عند نقاطع كلامهن ان ليقول معنى الإستعانة /قال.
او هتساءل من او نثثر التفاته من تجر نوجب، او سيميةيقل اصابعه، ليمسح لممثنونه،
وقال انرويز لكاكر اعلم ائى دعائم النقابات اريع ،إن النمس لما خامسة لم تمجده
إلشيء، ونزاللفرعن الثثيء، نزاللد وعين تنة، لم واحدة منها نقصت واع
وإذا لدداليخ فاؤضح، فاةا طلبت فاسجح، عن الشيء. وإخهارلد والمربي بالثسء،
مما الئليل في تريد مما الئنر واجمع فحثق» اخرت وإذا فأحكم، امرت وإذا
تقول ٠
إني لأسمع الحديدة لملأ يأشنإقه واقلطه فقننن ،وما تينت وقال ربيعة النار
السامي به وانتفع القليل له وفق ما وخيره فنون، أو الكواز هحهعة وقال اا
وصف اعرابي يلهغأ فقالت كاثى الألسن رهطنضخ فما سكهنغقد إلا على ؤده ،ولا تنطق
إلا ليسههانع
التذوق شوبان بلسانه نيقول وكل كان فقالت رجل بادغث الةجهه ابو ف صف
يةتخلل به نيخلل الحنة اا ٠
ولي
وللعرب من نوجز اللفظ والطيف المعنى ،ئصول ضييية ،وبائع خريية ،وسنأتي
قدح قتبية لين نسلح خراسان والهأ عليها فقالت نن كان في ليده شيء من مال عهد
ايه لين خازم قلهنمةه ،وإن كان فى فيه قلقلكظه ،وإن كان فى طننره قلهنملثهب قغجب
بهن تركثهم قالت الناس! تركيز كهف نعاويةز اياه الأسدتز النقال لأبي وقبل
الداخل رايث الناس! قالت كهف رانية الئنيدز وقهلملثنبيب بن ثننية يعتد باب
تفي زثنفي ما في النفوس ولم تقع .. ٠لذي لزبة في الئؤل هنأ ولا قزلا
ولقي الضهن بن ضة رضوان ايه عليهما الفرزدلنىفي نسهره إلى العراف فسأله
وقال نجاشع النهشلين الحق تئنبل ،فنن تلغه اكتفي ،ومن جاو-ه اعتدى.
وقبل لأمير المؤمنين ضة لين ابي طالب عليه السلع« به بهن النشرق والنغرب؟
فكم بهن السماء والارطن؟ قالت تسهرة لدداعة فقالت نسبرة ليوم للشمس ٠،قبل لهن
لذترة نستجابة
وقبل لأغراييز كم بهن نؤضع كذا وموضع كذا؟ قالت تهاطل ليوم وشوان ليلة
وشكا قوم إلى النسق عليه السلام ذنوبهم فقالت اتركوها منسمئر لكر
وقال علنا بل ابي طالب رضي ايه عنهن قيمة كل إنسان ما يحسن ٠
فما ابط قبل لهن الأجل؛ ما اقر{ شيء؟ قالت وقبل لخالد بن تزهد بن نعاويةز
شيء؟ قالت الأمل؛ قبل لهن فما ارحثى شيء؟ قالت ا لمةئث؛ قبل لهن فما انس شيء؟
العلانية. الننريرة فقطع لسارق لسارق فقالت نثطع، سارق لميهد بن عمرو نل
ولا اقطع.
القلادة ما أحاط ينهبمفيلد من قالت الهجاء! لا بثطهلى ما لك ظسئئي بن وقبل لغقيل
بالننق ٠
وخصندته الطاعة، أهنهتته فقالت النظيفة« صنلهه برجل طنئوان بن خالد ونننز
الننغصهةب
ومية أعراينر برجل طن.لهه السلطان .فقالت نن طلق الدنيا فالأخرة ساحلئه ،ومن
ومن ا لنطق بالنلالة ما حنث به العكس لين الفرج النياشين قالت نزل النعمان بن
هنالد، النعمان الجقادتنة في ظل شجرة نورية لهلهز عدنا بن زهد وضعه المنذر
ثم أضخؤا ضطنف الدهئ بهم ...ويناير الدهن حال بعد حال
الفضول حذف قالت طدلد؟ الإيجاز ما للقضلز قلت الأعراييز ابن وقال اا
لا احدهما فهما لطنزسن، اكثر قالت إنلد لئثثر٠، طنئوانز ئن رجل لخالد يقال
تغني فيه القلق والاخر لتمرين انن ،نإئى خليته نورث النقلة
الليلة في الطنوداء أننك بلهقأ حفني نتركهم هقولزلنتكوئى طنئوان بن وكأن خالا
كاليد نتريقثننها يالننارسة، وإذا ستركته لكئى، نزنته نزنث وإنما اللباترفمهدو إأا
واليمن الذي ئقؤيه بزفع الحجر وما اشههه ،والنيل إذا تنئؤدث المشي مشت.
وكان نوفل لين ملاحق إذا دخل على امراته طنمت ،فاةا خرج عنها تكلي ،فقالت
لهن إذا كنين عندي سكك ،وإذا كنين عند الناس كننمبعلق؟ قالت إنى اجل عن ذقهقلد
وتيقن عن نيلني٠
عد{ وذكر شمسة بن شهية خالذ بن صنئوان فقالت ليس له طنلهق في الننر ،ولا
في الغلانهة ٠وهذا كلام لا سيعرف ظهيره إلا اهل صناعته.
يغر اق لاعب.
اا فاو صف رجل آخز فقالت ائغاه فأخرج لسانه كابمه .
لقد ثفرينز المنصورة فقال نقارب نغغوه، على النأصنرر بن زائدة وذخل نحن
على اترعدائك؟ قالت ارى فهلا بقهة؟ لدنلرىي قالت في طاعنك؛ قالت وإنلد لجلد؟ قالت
قالت هي للير
إذا قال لم تمرير مقالأ ولم فتك ٠ ٠ ٠لجنى يلم فثن اللائى على فنر
لتصنيع بالقول اللائى إذا انتخبه } ...وينذر في أضل انه نعر الهئقر
ن
تهرب القول، فقال له نعاويةز عند لمعاوية قغرق، وتكلم طنغمنغمإ لين صنوحان
قالت الجهاد يةحنئاحة بالغزق»
وطمخ فنيمح، طق قنيرح، قد الدهر إئا بن سل٠انةن ثسرو إلى لمننابة ابن وبمتب
وندح رجل من طهىء كلاف رجل فقالت هذا الكواز نقفي يأولاه ،ونشهثفي بةن٠رام
للريح ٠
ودخل إياث بل معاويأ الشاق وهو خلام ،فقام خصمة له إلي قاطثن لعهد الملك اا
اتقدم شيخا هدام فقال له اييايىن ٠فقال له القاطنين وكان ينمنصه شيخا كبيرة اا
الحلى اكليل منه؟ قال لهن اسكث ،قلي فمن ينطق بغئتي؟ قالت ما اظنك تثولي حقا
حلى تقوم ٠،قالت اشهد ان لا إله إلا المير فقام القاضي فدخل على عهد الملك فأخبره
ومن الألنياع قيل ابن القرننة ،وقد نعي لكلام فاحنلنرم القول عليه فقالت قد طال
قد القهر عهد فاجابه فتى من فما انتظر. النطر، الملمرروننثط المثمررواشثر
قال احمد بل يوبف الكاتب ..دخلك على العامون وليهده كتا( لعمرو لين نننعدة،
راو نطننخ في ذراه ويقوم نئة وقئعد اخرى ،ففعل ذلك مرارة ثم التفت إلنا فقالت
نعمه ؤيئى ايه عئا وجل امهز المؤمنين النكاره، اغننك نقئرأ فهما رانينز؟ قلضقز
سمعته الرشيأ، به نغقرني فلنر للخنيلهر ئلاما قرك ولكن تمثروه، ليس فقالت
هقولت إئى التادغة لثقار ،من النعلى التعهد وشاعت نن خثنو الكلاب وةلالة يالئليل
هذا الصلفة حلى قراك هذه على الكلام نيهدئقن هذا انا اتزخم فلم الكلف على
الكتات ،وان اسيجطافا على النهد وهوة كتابي إلي امير المؤمنين ائةه الف،وويننن
ققلي من اجناده وقؤاده في الطاعة والانقياد على افضل ما تكون عليه طاعة نيثد
ونقع قغفر اليرمكنإ إلى ثئابهز إن أستطعنج أن تكون قننمم ئؤقيعاث فافعلوا.
وامره هارون الرشيد ان نغزل اخاه الفضل عن الخا{ ويأخذه إلهه يزلأ لطهفأ٠
ان نيهال خاض خلافته من هممينلد إلى ثيمالك، المؤمنين قد زأى اميل فمتب إليهن
بىفقع جعقؤ في ئئعةسرجل نلصق إلهه من نضمن تقدمت لك طاعة ،وظهرت منك
من نرى فلا النعروف الناس إلى لإطدي لنا ما لأبيهز يحبس بن القههدل قال
الننرور في ؤجوههم عند انمرافهم بمنرنا ما نراه في ؤجوههم عند انصرافهم بمنز
نننر وإنما خبرناه في منها اطول فهنا الناس آمال إن يحب ن
له في فقال خهرنا؟
قبل ليحهىن ما الكرز؟ قالت تلك لمي زنا صمطلين؟ علن فما الئزعنة؟ قالت يسكن
هي قطثى قمفرهث؟ قللت فما الجون؟ قالت يغفو بعد قدرة.
أتي العامون برجل قد زنيب عليه الحئ ،فقال وهو نهرو لتثتني يا اميز
الصؤمتهن؟ قالت المثل بيسظك ،قالت ارخمني ،قالت لعق الحق بلد ممن اوجين عليلا
الحق
عهد ايه لين بلاهر في شيء ،سنأسرعم ليفي ذللدلإ فقال له المامون.. وسأل المامون
نال ايه عئا وجل قد لثطع ينذر الخجول بما مثنه من التثثث ،وانجب للفئة على
اتأذن لي يا اميز المؤمنين ان اكئه؟ قالت الئلق بما نطنره من قههدل الأناة .قالت
نعمه فتتبع
امهز يا قلثز الأعود؟ المهنة انث المامولة لي قال المهدنس بن إبرامة قال
الصؤمنبن ،انث ننننث ضة بالغفو ،وقد قال عهد بني الضهدحاسز
اشعاع يقد بني الهضهدحاس لين له ٠ ٠ ٠عند الئخار نقاف الأصل والزرفي
نهملطل ا لظني
إن كنط عهدآ فففدي لحئة ثزصأ ...أو أعوذ الجلد إني أي
فقال العامون ز يا عنل ،خزجلد الهسزل إلى الجد ،ثم أنشأ هقول ز
نطر والنخل النؤجود، نألى الجون النكصاءز قول من الغتصن العامون.. قال
بالنغلود عز وجلا
قالت أف جعفر زبيدة لينث جعفر للمليون حهن ذخلث عليه بعد قك ابنها ..الحمد ليل
فلما منه. عوضا لي كنين ولدآ نكلت ما زلدي، اثظني لنا لي انخرلد الذي
خرقت قال العامون لاحمد بن ابي خالدي ما ظننبح ان نساق خللن على يثل هذا
الصئهر اا ٠
ظم ارفع قالت تنئثصان، كلي باصدحا» يا انيا لممههدز وقال ابو قعر لعمرو لين
الحثا نيلهميهعلد اهله.
آفات الهلاغة
غليامة، وكان شاعرأ راويأ وطالهأ للنمو قال محمد لين منصور كانن إبراهم،
قال لددمعلطه ايا نواد اا لين جرير الايادي اا ،وقرى شيع من زثر الخطب وتنين
والأشاثفمفي تجر اهل الهادية نمئصى ،والئظر في تنئهون الناس عنا ،وتدل اللحية
اا وجناحاها رواية بىضنودها الدربة القطارة الطني، زلن وسصعتةههقولن قالت
الكلام اا ،وظنها الإعراب ،وتهافىها تخقر اللفظ ،والنحتة نقرونة بقلة الاستكرام
وتقريب التعهد.
وتكلم ابن السنا يوصأ وجارية لهثسمع اا كلامه اا ،،فلما دخل اا إليها اا قال لهان
اردده حتى قالت كهف لضدصعلنزن كلاضي؟ اا قالثز ما احسينهل لولا انل أئنل نزداذها
اا نله من إلى ان تدنننمه من لم ففهصه ينبمون ؛ قالثز ففهصه ،نن لم يمنهصه اا
قال ايه تيارين وتعالى ..اا فلأ سننحهثثرى الحسنة فلا النننئاانقخ يأتي عني اغينن قالا
الي سبيهتنلق زسينين ظانة كأنك فلول خوهم فنا نلئاقا إلا الزين صنقززا فنا نلئاقا إلا
هنالك وقعت في الشغل! والمه لأتفئئئى لك ،قالت وقال رجل لعمرو بن العاصرة
قالت كأنك تهددني ،والمه لئن قلت لي كلمة لأقوللى لك عشرآ ،قالت وانت والف لئن
قلما لي عشرأ لم اقل لك واحدة وقال رجل لأبي بكر رضي ايه عنهن وانت لأنئرنلد
سرا سينخل القيز معلير؟ قالت معلم قنع لا نعي.
وقلل لعمرو بن لممههدز لقد نقع فهلا الهوة اننوب النإنقهاني متى زقمنالد ،قالت إياه
وإن كيك إن كنين صادقا فغقر الميت لي، وشتم رجل الثنعننا ،فقال لهن فاروموا٠
لا نترنرق في ثكمنا وقع للصئلح نؤضعأ ،فإنا لا وشتم رجل انيا نثر فقالت يا هذا،
ونئا النسق بن تزلج عليه المحأ والسلام بقوم من الههود ،فقالوا له شئرا ،فقال
خهرآ ٠،فقيل لهن اتهم يننولون شئا وتقول لهم خيرآ؟ فقالت كل واحد ننفق مما عندهم
اا وعن النبي صلى ايه عليه يسلق ما تجزع يمهد في الدنيا جزعأ احب إلى الفي
إلى اا وكتب رجل او لجزعة نسبية ردها يصننر خهظ زؤها يجلب من لجزعة
خبيلا
ن ه
إذا ما غ،ليلي لا نئة ٠ ٠ ٠وقد كان فهما محنهم } و
الونقرنى، بن عاصم قيس من قالت الجلهم؟ تعلمت ممن قهر بن للأحنس قلل
راهنة قاعدا بنيناء داره نغتبيا بحمائل نننفه نخأث قومم؟ حلى اتي برخل مكتوفا
ابن اخيل لتل ابظد؟ فوافق ما خل خنوته ،ولا قطع هذا ورخل مقتول ،فقيل لهن
وزنهث نفمخلير اتمت ينلبك، يا لين أخي، شم التفت إلى ابن اخيه فقال لهن كلامه،
ييضسنيههمك ،وقتلت ابن عرمير ثم قال لابن له اخر قم يا بني فوار اخالس ولحل بمتاف
اين عمك ،وشق إلى انه مائة ناقة دية ابنها فإنها لمريية ،ثم انشا هقولت
هو انل يا بن أخي، علمني الملم يا ايا قغر ،قالت لريال رجل للأحنف لين يئنسز
معاوية سيثير فقغلم ،واثم احلم ولا اقير ،فكيف اقاس عليه او ادانهها وقال هشاؤ ئن
إن شينز اخلرنل عهأ الملك لخالد لطنىطنفوانن لم بلغ فلكم الأحنك ما بلغ؟ قالت
بظة ،وإن شئث بنلتهن ،وإن شئث بثلاث قالت فما القلة؟ قالت كان اقوى الناس
على نضه قالت فما الخلتان؟ قالت كان نرثي الشر نللي التنر؟ قالت فما الثلاث!
قالت كان لا يجهل ولا ينغي ولا قلهتخلش
ظلمك.
وتعفو يقنن ٠
وقالواز ما قرن شيء إلى شيع أزيل من جلهم إلى جلهم ،ومن ظو إلى ئننرنز
عند إلا الحليم تعرف لا ثلاثة في إلا تنغرس لا ثلاثة الحكر أقمائى وقال
الغطس ولا الشجاع إلا عند الخزب ،ولا تنغرس اخالف إلا إذا احتجت إليهم
اا وتلا قول ايه عز رجلك علهه، المزمن يلبي لا نتجاهل وإن نهل وقلل المسنة
او لجههل عفوي، اعظق من إني لأستحي بن رينر ان ليكون وهنأ وقال معاويةن
وقال وقال نؤئقى الجنلنر ما م١ملمىس في الغدر مع بكلمة ندمك عليها في النكتا٠
يزهد لين ابي خسر إنما خطنهي في لةغلنى ،فاةا لددصعث ما اكره اخذتها ونضيث٠
وقالواز إذا ضندب الرجل قلننئلق على قفاه ،وإذا صنإ قلهزاوح بهن رنلكع
وقلل للأحنفز ما الجلي؟ فقالت قؤل إن لم ليكن فعله وطننث إن طنئا قؤلش
لانك كلمتهم نن عنهن أبي طالب رضي ايه علنى لين اا المؤمنين امير اا وقال
وجلث نحت(
وقالت جلهمك على النتر هكثر انصارلد عليه.
زضسق نغطن النخل خوفة جمهعه ٠ ٠ ٠كذلك بعطل الشر اهوئى من تغطى
واسم .رجل عمر بن عهد الغزيز بعئنن ما ينهبمره ،فقال{ لا عليلد،لنا اردين ان
نينقفزني الشيطان بعزة السلطان .فانا( منك اليوم ما تناله مني خدا ،انصرفخ إذا
لل تأرلد الصجذ اقواة وإن ثئمرا ...حلى تيلور وإن خذوا لأقوام
ولآخر ز
إذا قللت العوران اخهس كابر ٠ ٠ ٠وليلى باد أل ولو شاء لانتصز
سس
اا ولا تيمبر في لجههل إذا لم نيلنى له ٠ ٠ ٠كلهم إذا ما أنرد الأمر اصندرا اا
ولنا انئذ هذين اليهتن للنبي صلى ايه عليه وسلب قالت لا نيئضنطرى الفي فالين اا قال
نغطن له ثننة٠
تماك
اا ز فعاثى مائة وثلاثين سنة لم تى
وقالواز لا فظهر الجلي إلأ مح الانتصار .كما لا فظهر الغقو إلا مح الاهدار.
أبي حارثة احلق من قلع ثان لودنائى بن لددصعلطه اعرايئأ هقولت الأصمعنر وقال
انه يخرج من ننضة في راس نبق ولا الطائري قلثز ويا جام فرع الطائر! قالت
يميميحزلحتىهتوقررينه ،وتقوى علىالطهران.
اا وللأنننمبداننر
وفي اللين طنغك والثئراسة مية ...ونن لا يرهسب نغننل على ننكب فخر
وما نقلل حين نفع الجلي أظه ...ولا نقلل حالي نيئني القهلخ بالصئر
ولننابقز
فكن دافنأ للجهل بالهم فدهدئرح ...من الجهل إل الجلم للقههل دافئ
ولغهرهز
الأ اذى جلم النزع اكر نيهدبق ...نسامس بها عند الفخار كرس
فيا ريع قنا لي منك خلصأ فإنني ...ارى الجلي لم هندح عليه حلهم
وفي الجلم زن} للنتهه عن الأذى ٠ ٠ ٠وفي الغلق إيران قلا ثلم انزلا
على انصائه الناقل ان طمه عن الظلم جزطن انل السلع« عليه علي وقال
الجاهل ٠
وكهف سمنغرقع بينر ما لم قل تناله لدنئلى نسقلدهدرى انو شرواني ما بينر الجلهم؟ فقالت
احد ٠
على جلصه إذا ضنيدب ،وعلى مددقة إذا قاله وعلى فنائه إذا اجنه لثلاث خصالت
نعد ٠
ضندب لم نخرته ضظننه ثلديخ نن لئى فيه اسئثمل الاسان ..من إذا وكان نقل
من الحثى ،ونن إذا زضضي لم نخرجه رضان إلى الظلم والهاطل ،ومن إذا قذر لم
لها الكلمة نترنهززهلد فنلاهنيلىء ننمعث إذا عنهن انه الخطاب رضي بن عمن وقال
فاةا لم تننهدب لم ثكن جلهصأ وقال إنما يرغرف الجلم عند الغطنب٠ وقال الحسين
الشاعر ز
وقال يعطل الحمماءز لنا افضل واب نرى به الجلهؤ ،فاةا لم تكن خليصأ فتحلي ،فاةا
لم تكن ينمليصا فتعلم ،فقلما تشنه رجل بقؤح إلا كان منهم
عنه بالإعراطن لسفههأ نظايلى لا لأنك الننفهه، على ينثة الجلم بعطنهب وقال
تنذر قغفا٠
وللأحنف او خهرهن
إن كان فوقي ما نازعني أحد قط إلا اخذك امري بإحدى ثلاثي وقل الأحنف..
عليه. وإن كال مثلي تئهئلت عنه، وإن كان لوني اكرسق نضي عرفي قدزه،
وإن كان مثلي ثم جاء هالة .. ٠قرهضق لصنئحي ان نضاف إلى الغنل
وان كنث ادنى منه قدرأ وننفيهأ ٠ ..يرفث له خنئى التقدم والفضل
فأنا الذي فوقي فأتنهرف فضله ...وأتبع فيه الحثى والحثا قائم
وانا الذي دوني فإن قال صننث عن ...إجابته لنمفس وإن لاة لاني
وقال محمد لين علية رضوان ايه طهماز نن خلق ؤيئى قزضه ،ونن جادت كله
ضنن ثناقه ،ونن اصنلح ماله الدشهنبنى ،ونن احتمل النثروه كثرت نثضاسنه ،بىنن
كثرت الذنوب عن يينا ونن إسانه، خهظه فشا كظم ونن امزه، نيد صنبر
وسأل اميل المؤمنين علنا عليه السلام هرأ من ئراء الأزسز اود شيع لمنلوككم
تجر انا احمذطم عند( قالت كان لأزذشبر فضل العنق في المملكة، كان احمذ
هما سهرة انو شروان .قالت فانية اخلاقه كان اخلت علهه؟ قالت الحلم والأناة .قالب
كأن لهم زصنما يخافون عازه ...وما ذالد إلا لهناء النهر
وله اههنأز
وان رامني يوما ننهئى ينفههله ٠ ٠ ٠ابى اليل ال أزضس بجزصرى ننسى
نلثمس ومنه جائرة ليكون أن لإمام ينبغي لا فيهالإ١بليت ةكتبب وها(. قال
ولهعضهب
واعلم بالا لن شنوي ولن نزى ...نيل الناشاي إذا أطعين قواكا
وقال اخر ز
وأغلب إذا اجسز لحثا نقاريأ ٠ ٠ ٠فايد لا ستنرى متى أهنين نازع
واهبجنرى إذا ابخهث خهز نهاين ...نالا لا تلهيري متى انث راي اا
باب السواد
الذليل في قزضه، السيد الأحمق في ماله، قهلزلغدي لين حاتر ما السودد؟ قالت
النطرح ليقدم
بظقع الأذى ،وينزل السسندى ،وآنصنر بة ننزدلد قونك؟ قالت عاصر وقبل لئنس بن
النؤلى٠
وقالي رجل لللإحبف ،لم سزدلد قونك وما انهم باشرفهم نهتأ ،ولا أصنيحهم سوجهأ،
لملا احسنهع غلقا؟ قالت بخلاف صاغا با بع اخي ،قالت وما ذالد؟ قالت ليتركي من
قال؛ اناي قالت لنمك؟ سند نن عنه لرجلي ايه ا ل٠خطاب رضي بن سز وقال
ايه الغاني عهد لأم الطائي وحاتم بل لتيم ارث بل حارثة لين الظهير اين وقال
اسز على النعمان بن المهذر ،فقال لإياس لين لههصة الطائرت اينا ائضل؟ قالت
نخرانللآ فإنهما آنضهما عن ننلهما ولكل احدضا، من اتي الملك. ايها اللعل
اسز اللعن ،إل ادنى ولد حاتم فدخل عليه اوطى ،فقال انث افضل اثم حاني؟ فقالت
شم دخل تحاة واحدة. ولو كنط انا وولدي رمالي لحاتم لأأهقفا في افضل مني،
إل ادنى ولد لأنس أبيت اللعن، انث افضل اثم اوس؟ فقالت عليه حاني فقال لهن
بمائة من منهما واحد لك وامر الشراع والقت هذا النعماني فقال مني. افضل
الإبل ٠
ان إلى بكة،ه واوصى اليمن سلخ جزائر الغني قالته اهدر ملك ابو حاتم ون
ينحرها اعز قرنلية بها ،فاتث وابو لسفيان يغروس بهند ،فقالت له عندي يا هذا ،لا
ئسثدغللم المساء عن هذه الأكرومة التي لعك ان نترنق إلهرها ٠،فقال لهان يا بله ،ذري
فكانت في لممثلها حتى زرؤجلد وما اختار لنضسه ،فوالمه لا نحرها اط إلا نحرته٠
قونه ،فسمعته امه عند فقالت ثهنه إذا إن لم تندد خهز قومه.
إذا كان الصهنإ لددايل النزة ،طويل النزلة، ينمبيقنت كانوا هقولونز وقال الهيثم بن
تفث
ضخ ة على ا لنعمان بن النأذر ،وكانت به زمامة شدهدة ،فالهم.
٠ ودخل طجنرنر ة بن
ايها الملك إنما المرء بلسغريه قلبه ولسانه ،فإن قال قال يقطنه وإن قاتل فقالت
أهنقدع لهم في مالي، باربع خلالي لم سؤدلق قونك؟ قالت وقبل لغرابة الأوسنر
على ابنه وابن امهه ،ففزحهصا، ومكان سلم بل نوفل سنة بني بمنانة فزثب رجل
إلا ان تكظم ز ما انظم من انتقاميا قالت فلم ننؤلنالد إذا، فاتي به ،فقال اا له اا
الظهظ ،وثغلم عن الجاهل ،وتحتمل المكروه ،فخلى لددههله ،فقال فيه الشاعر
وقال ابن الظهير قال لي خالؤ النهرين ما تئإون النوادي قلثز اننا في الجاهلية
صيقث٠، قالت التقزى٠، ونالا ذا ونثر من الإسلام فالرلاية، واما في فالنياسة،
كان ابي هقولت لم ننرلد الان( الشرفة إلا بالعقل ،ولم ننرثم الأخئ إلا بما انزلا
به الأزل قلية لهن صدق ابولد ،إنما اضداد الأحنف لين قس تشه ،ومالك بن يعني
كلها. العدل بهذه النهب وساد بذهائه، نسلم لين وقفية له، العشيرة بنت
السند ما الئمهدع؟ قالت لأعراينإ هقال له نأئجع بن لنمه٠هانز قبل الأصمممعي قالت
النزطأ الأكناف٠
عنه اا نئرثى له فراثبى في ننته في زثت الخطاب اا رضي ايه صر بن وكان
خلافته ،فلا يجلس عليه احد إلا العئناس بن عهد المطلب ،وابو لنفهان لين خلب.
وتقل النبي صلى ايه عليه وسلم لأبي لنفهانز كل الصيد في نبترؤف التراب والفرص
انه في الناس مثل الحمار الجمار الزغثس ،وهو نهموز ،وقمعه فراء ،ومعناهن
الوحشي في الوحنل
ودخل بعمرو بل العاصر مكة ،فزاى قوما صن ئنريثى قد تحلقوا خلقةه ،فلما زاره
زموا باليصارهم إلهه ،فغدل إليهم فقالت اغسقكم كنتم في شيء من زكري؟ قالواز
إل لهشام علية اجلم كنا يةناتل يهنلق وبن اخهلق مشلب انكما افضل .فقال عمرون
اليمئ ٠امه ابنة هشام لين النمهرةإ وامي من قد عرفتها وكان احم الناس إلى أبيه
طي فلا احذ اطظوا ، اا يافنهة اا فال قبيل لينز عامم لقمه لمل حضرته الوفاق
انصح لكم مني ،انا إذا انايث فننزدوا قليازكم ولا تسزدوا سغازكب فنطنر النا(
نسبمهازكمب
سوان بالسواد اراد ليكون ان احدضا، التضبرز وجهين من المعنى يحتمل وهذا
ان والوجه الاخر الشيخوخة. الخداثة لم نيند مح من لم نيند مح الشعر( هقولز
ليكون اراد باليننرادهسواذ الناس وةلهصاءهم ،يننولت من لم قطز له اين على السنة
لمهيغة ومات نظرائه من الظلماء تكاثر ينملتنة قالت لما أنفرد لئنفهان بن الهنثم بن
من فاته صب نضه لم همنفعه به عمله لم لهدر( به حسهه وقال قس بن لدداعدةز
حل -اس
وقال الشاعر
ولا قهلي، احث بها يمعمقطرى بقضية لم العرب بهن لأقضين لدداعدةز بن قس وقال
ولما اسا رجل رمى رجلا بملامة دونها كرم فلا لوم طهه، يردها احث بعدهم
وقالت عائشآ رضي ايه عنهاز كل كرم دونه لؤم فاللوم أولى به ،وكل لوم دونه
تري ان اولى الامور ي٠الإنسان خصال نضه ،فان كان كرهصأ وابائه لهم لم ليضره
فما سودتني عامئ عن وراثق ...أبى ايه ان اسمو ليجإ ولا اب
عهد فأعجب عهد الملك لين مروان بكلام ذهب فيه كل مذهبه عند وتكلم رجل
امير يا نفسي ابن انا قالت انث؟ من اين لهن فقل كلامه، من سمع ما الملك
إذا انتمى منتم إلى احد فإنني منتم إلى أدبي ،وقال بعطر الصحدثبنز
المروءة
السفر ءطي و الحضر ثلاثة في المروءة سث خصالت وقال ربيعة الراين
واما التي في ومداعهه الرفهق، الخلق، وحسن الزاد، فبذل فانا التي في السفر
ظاهرة، مروءة مروءتانن المروءة عنهن ايه رضي الخطاب لين عمر وقال
وإصلاح العفاف قالواز المروعة! تعدون ما لهب فقال معاوية على وقد وقدح
إنا معشر قريثى لا نعد الحلم والجود طهماز صر رضي ايه ايه لين وقال ينعهد
الخلق وقال ولا ورع لسيء ولا سواد لهخيل، لا مروءة لكذوب، الأحنف.. قال
النبي صلى ايه عليه وسلب تجاوزوا لذوي المرواث عن عثراتهم ،فوالذي نفسي
عالمة صادقأ، ان ليكون وقالز العتبي عن ابيه ..ة نتر مروءة الرجل إلا بخمسة
وقبل لعهد الملك بن مرواني اكان مصعب لين الزبير يشرب الطلاء؟ فقالت لو علم
ادبه تم بها اشهاء، ثلاثة الغراب ومن اشهاء، ثلاثة الديك من اخذ من وقالواز
نكرره الغراب ومن وكنرته، وثنجاعته لدنخاءه الا« من اخذ نن ونروءتهز
طلقات الرجال
قال خالا بل طنئوانز الناعم ثلاث طهقاثز طبقة ظماء ،ونلقت ئطهاء ،وطلقة
ادلاء ورلجرجة بهن ذلك ينقلون الأسعار .ويل مسعاه .ن الأسواق ،ونتإرون الاه
سهم ٠ هم هصدلمعو هم ٠هع ٠ . ٠ . ٠
لا وزخل كالثواء عبر ندهدتغنى لا كالزطاء قزجل ثلاثة.. النمل الحسنة وقال
يحتاج إلهه إلا جينا بعد جهن ،وزجل كالااء لا يحتاج إلهه ابدأ.
غيسوا نلن وفننناس وناس الناقل يخدثةي عهد ايه لين الئنغبرز وقال نننإف بن
الرجال اربعة ..قزجل نيهنرتز وترتيب انه تريه فذلك عالم بىقإل الخليل لين احمر
قننلوه ،ورخل تيري ولا تيري انه تيربو فذلك القاسي فذثروه ،ورخل لا ههنري
لا انه لا تري ولا ندري ورخل فعلموه، الجاهل فذلك لا نننري، انه ويري
و لآخر ز
٠ ٠ ٠وتذثم جهلأ انه منك أظؤ وما الثاء إلا ان نتريعلم جا
عالة رئاني ،ونتعلم على الناس ثلاثة وقال طنا بن ابي طالب رضي ايه عنهن
وقطئري وتذل للو رئذه، فاق ببيهتملصرى لك وثه، الإخنوال سثلاثةهن وقالت الغكماءز
في نهنك ن.تننده؟ واع دو لينة تنتصر بلد على حسن كنته دون رفده ونغونته ،واع
هذا لا سيغلب ولا سيغلم وقال الشعبين نئإ رخل بعهد ايه بن نسنود ،فقال لأسحابهز
وقال النبي صدلي إ ايه عليه وسلب نقل عالما او نثعلصأ ولا تئن الثالثة فستهههللىق ٠
الغوغاء
ولا هنئوا، إلا قل اجتمعوا ما فقالت عباس لين ايه عهد عند الغؤغاء وأكر
افتراقهع؟ قالت فما نفع اجتماعهم ظننا ما هنئإ قد وقبل لهن إلا نفعوا افترقوا
فذهب الحخاح إلى دكانه ،والحداد إلى اكهاره ،وكل صانع إلى هيدفاعته٠
سي ايه عنه إلى بنم سيتل٠عو ن رجلأ اخذ في رللية ،فقالت
ونظر تنبأ لين ا ل٠خطاب ر ٠
وقال ي تنهض ز
ما اكثر النامن لا قلقه ما أقلهم ٠ ٠ ٠ايه نغلم أني لم أئت قتذا
افي لأئتح تنتمنني جهل أئثخها ٠ ٠ ٠على تثير ولكل لا ازى احدا
الثقلاء
شملت
. اا فاةا الإقلاع.. نزلضخ اية فى عنهاز ايه المز منهن ر طهم إ عاظخ اثم قالت
لأنا الرجل لة صار الرجل الثقيل اثقل من الينل الثقيل! فقالت وقبل لجالهنومجن
المرء فيه نينليبن الثقيل والجهل القوارير دون الئلب على تثله إنما الثقيل
بالقرارت
عليلا بئفته ،وخمك بطؤاله ،فأقله ١ذنأ طنناء، هاروني من وقل وقالزننههل بن
وعينا عملاء.
وكان ابو لهزيرة إذا استهل رجلأ ،قالت اللهم الر له وارغنا منه.
عليلا ابا محند اهثثل ان لؤي عتيأ في مرضهن واتاه ابورخنهفة للأعطى، وقال
لكنك والمهم في كل ليوم نلنين ،فقال له الاصثرن والمه يا لين اخي ،انث ثقيل علية
وذكر رجل ثقهلأ كان سينيلس إلهه ،فقالت وكل إني لأهبيقطل ننلي الذي يليه إذا نبترلس
اننى ٠
نبترلس إلهه ثقيل نازله الاه وقالت إذا فكان أهبزنت قهر على خاثصهز ونئلن رجل
إنا الغثات غفا اكشقخ زلفا اا نيدئثقله قالت من راى إذا ننلمة بن خنان وكان
. نؤينوئىااب
~~~~~~~~~~
و لأخر ز
انشياهذاوقع بببوثقيلوثقهل
وقالالخنننين هانرفيرجلتههلت
تلسنبلنظالغنامنأننل اةالسرهرخعأنفيألم
وله فههز
~~~~~~~~~~
وله فههز
ياننعلىالمدسكالظق بببكادنلدالتنيندهثىفيالخلهق
بببنرةايمنجلإومندق هللكفيماليوماقد
وله فههز
عليه حتى انرمه، ثم نزل إلى رجل من الظرفاء نينلأ، الهدى رجل من الثقلاء
فقال فيهن
ياميرصأاهدىقنل ...نأوانصرفالفنىقنل
قلىونننئنودها ...قلألهاالمزثل
أخل ~~~~~~~~~~~~~
ياكوكتالثنيمونن ...أزتىعلىنغسإ
وله فههز
في حمير الناس إن ثن ٠ ٠ ٠ينز من الناس نويننيإ
نيشي على الأرطى مختالا نأنس ٠ ٠ ٠لننطرى طلعته نيشي على نجدي
لو ال في الأرطى خزءأ من ننصاجقه ٠ ٠ ٠لم نيئذح المنسق إشفاقأ على احد
وانشد الثنعهنل ز
هم
وقال حبب ز
زج يحبس هؤعو إلى القصنق فيه ٠ ٠ ٠خبر كي أصون عنه نصاقي
قال وانشيني ز
التفاؤل بالأسماء
عن ضر لين الخطاب رضي ايه عنه رجلأ أراد ان نيهدتعهن به على عمل سأل
اليه واسم ابيه .فقالت ظالم لين لنراقة ،فقالت ثظلم انث ونينرق ابولد؟ ولم نينتين
به في شيء.
ابن ننهار فقالت اسمك! ما عمرة له فقال الخطاب بن ضنر إلى رجل واقبل
نزقة .قالت سئن؟ قالت من اهل غرة النار ،قالب واين ننسكنلد؟ قالت بذات لظى،
اذهب فان اطك قد احترقوا .فكان كما قال صر رضي ايه عنه .ولقي سز قالت
بن الخطاب رضي ايه عنه نننروق لين الألجدع ،فقال لهن من انيخ؟ قالت ننهنروق
بن الأجدع قالت لددمعلطه رسول ايه صلى ايه عليه وسلم هقولت الأجدع شيطان.
عن هشام الذلغنواننر عن يحبس من ابي ثهر قالت ئتب رسول ايه وروى لنفهان
الحجاج إلى الأفارقة وجه بالظح حرب صنئرة من ابي بن النهب ولنا فرع
ما السمك! قالت قال لهن على الحنان-. رجلا هقال له مالك لين هقثيلر؟ فلما دخل
الزياشي عنز الأصمعنإ قالت لما للنمر (.ايه صلى ايه عليه وسلم المديغه على
رجل من الانصار .فصاح الرجل بغلاننههز يا لسالم ويا سار؟ فقال رسول صلى
وقال ننعهد بن المسنب بن خزن لين أبي فهب الننزومىز لتم قني خزن بن ابي
نخب على النبي صلى ايه عليه وسلب فقال لهن كهف اسنك؟ قالت خزن ،قاله له
رسول ايه صدض ايه عليه وسلب بل نههل؟ قالت ما كنث لادع اسما نننتني به اني
وإنما ئطقرت العرب من الغراب للنربة ،إذ كان السنه ننننمآنا منها.
ولآخر في الننئزجلت
ولآخر في الطنؤسنز
النررجه لددألها ان نترنغطهه خاض اشعضن نختلف إلى بنغة بالنديغةم ظنا اراد دكان
النرد هذا ولكن واخاف ان تذهب، إن ذهب، قالثز ذهب في فلها لتةكرها به،
ظعك ان تعود.
باب الطيرة
والجابه ما وقال ابو حانين السانح ما زلالد ننههاونه ،والبلح ما فلاين ممباسره،
استقبلك من ثجاطد ،والثجهد الذي سياحى من لمحقلسقذ
اللهم لا نلير إلا ننرلد ،ولا نننر إلا خنرلد، إذا زأى أطكم الخيرة فقالت وقالت
وما طنذثنك الطير ليوم لقلظا ٠ ٠ ٠وما كان تلى ذلالد فهنا بأمر
يا ليخ ثيغري وليث الطير نتريفرني ٠ ٠ ٠ما كان بهن علي وابن طنانا
لثسصعئى زشيكأ في ديارهم ٠ ٠ ٠ايه اكر يا ثارات تننماي٠ا
ينمضتمقسطث قام نسسليأ، على ئراسان، لما يئنم ئنننية بن شغله والهأ الثئنيانيز وقال
ليس كما ظننتم الناس ايها فقالت ئراسان، اهلة بها فتطقر نيه العسنصنزة من
فألقت خصاما واطثزث بها التوى ٠ ٠ ٠كما فنر يمنة بالثياب النننانر
زفى الأوراعنا عن ئحلت لين انييسنظزبب اكل داود قال لابنه لدنسلهمسان عليهما السلام
ولا ثسثهدل باع قديم اخا واحدا ولا تستكثر الف صنديق، يا ث٠ننإ لا ثسثقل خدنا
سس نوستيحدثسا ما اطقاح لا
الئةء، هم زينة في الثنها، خير مكاسب الصنفاء إخوان وقاد ثنبب بن ثننية؟
وقال الأغنف بن يئنسز نننن الإخوان إن استغنهث عنه لم سيعردلد في النوثة ،وإن
اطلقت إلهه لم سنثصدلف منها ،وإن كونوت تنتمضيك ،وإن استرفدث رقذلد ،وانشر
اخولق الذي إن تدنيه لنلنة ٠ ٠ ٠نبيهلد وان تينهدب إلى الليف سيغضب
ولآخر ز
ومما نمبجب للصأيق على الطندهق النصيحة قههدم فقد قالواز صديق الرجل وزاته
لا يمرعرف الشجاع إلا عند الخزب ،ولا اربعة لا تعزف إليه قلد اربعة.. اا وقالواز
الخلق إلا عند الغطس ولا الأمين إلا عند الأخذ والغطاء ،ولا الأخوان إلا تنتمند
الأواني اا ٠
وقال الشاعر
إن الكرات إذا تا لهلوا يإثئوا ...نن كان يألئهنى في المنزل القثين
ولآخر
انشد محمل بن يزهد الملئد لعهد الصئمد لين النعألى في الضنن لين إبرامه
يا من قذث ل٠ئننه لنمفس ومن خغلت ٠ ٠ ٠له رفاة لنا يخشى وايثان
ظنوا فهل خننئ لم نمتغره ضنن ...وقل فتى خذلت قؤواه تيؤفاه
فالدار سيمنى ولا ستئنى نكارمه ٠ ٠ ٠والثغر نغمة ولا نتريغصلى ينللاه
الئنيا نثطة علية والناس كلهم وقبل ليعطى الؤلإةن كم صدهقأ لك؟ قالت ة انري،
هذه فيه كتايأ إخوانه من رجل إلهه تنبه النأصور إلى الخلافة صارت ولنا
الأبيات..
اصناف الاخران
الا«( ثلاآ اصناف ..فزع بائئ ثن اصله ،واصل نئصل بفزعه، قا( الغيابية
) موا على امضدلمرنإيازنني من اليمن الفرع فانا اصل. له ليس وهرع
اصله نإخاة بفزعه، المئصل الأصل وانا الصئحهة٠، ذماح على فغفظ انقطعت
الكرم واخصانه الثقوى ٠،وانا الفرع الذي لا اصل له ،فالمموه الظاهر الذي ليس
له باطن.
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب الصاحب ئثعة في قميصك فانظر لم منزنلعهب
فما زال نيهزكر لمعاوية عليه السادس ضة على نهالمثزمهم وليم لمجغهة الظهنر
وهطريهفيصجلث٠،فقالعلنأعلههالسلاب
فلا ئثزيأ ميمي وانت طنديئه ...نال الذي بهن الهوي يعلن
وليس أخي نن دوني رااتنر ينمننه ...ولكل أخي نن دوني وهو غاين
وقال اخر ز
ليس الصدديئى الذي إن بلخ صاحبه ...هوصأ زأى الذنت منه خبز صنقور
إل الطنديق الذي القاه نعقد لي ٠ ٠ ٠ما ليس صاحبه فيه ينننغذور
وقال ا لآخر ز
صافي الحلاق إذا أردت إخاة هم ٠ ٠ ٠وا ظم بال اخا الجفاظ أخوكا
وقال بعضه«
ليرى انه في الون وان مثصئرع ... ،٠على انه قد زاآ فيه على القههد
وقال اخر ز
وللغطرتنذ
وقال اخر ز
وقال اخر ز
و لأخر ز
فإن سدد١ض يفغيني فني أكافئه ...فالغبن ضنغقى ولهي تجر خضهان
والتجاوز عن زلأته، الإغضاء على الصديق مما يجب للطنديق قالت الحكماء..
ننرجة العتاب كثزة فانا إكثار، عانرثه باد وإلأ واعتب رجع فان لدننأته، عن
وقال علية بن أبي طالب رضي القت عنهن لا ئثطع لخالد على ارتيابه ولا تهجره
إذا انغ لم ئثنرب يرارأ على الئإى ٠ ٠ ٠طيفخ وان الناس ئصنفو نشارث٠ه
وقال الشاعر
ولمحمد بن لاني
اا إذا ما دعاني ونصل فقطعتى ٠ ٠ ٠تقيد وما لي لللهوسى نفاصل ،اا
لمنى وان هو أخيا كان فيه تحامل وقال الأحنفي صن خثى .سهى لكل ليا له فانا
و و ع إلى صدح سر و .. وي و
و هم ٠ ٠ ح وجهه همو هم ءك همو .
ولسضز بقادي صاحبي ينقطهعة ٠ ٠ ٠ولسضز ل٠مسب لودره حلطى هعصدب
ديحب
دصه ف
لم يإخوان النيات فإنهم ٠ ٠ ٠قليل ،قمطهم نون نن ك٠نث سهم
ع هم
.
قال علنا بن ابي طالب عليه السلع« نن لانث ئلمته فلجلثس محنثه ٠وانشر كهف
هلثى الا الصديقي وظى الكريم في فؤاد النة نلةمنضز منا انسلاخ كهف اصيحث
صديقه إلا بما نحب ،ولا ئقزي جلهننه ،فهما هو عنه ينننغزل ،ولا يأتي ما نعيب
ثسنطه ٠وقد قال الصتوثل ا للهثيز
عملب ما يأتي هم
ي ه
صئله ،ولا في
ان لمشعب رضي ايه خنهن ثلاث تثبت لك الؤثز في طننر اخبر
لمقالي مز بن اا ت
لغدتز بن ئيدز
يمنى النزع لا ئننلهى وننل ينمن برينه ...فهلا برهن بالنقارن نيثثدي
وقال رجل لنهه لين إياسز لجنثثد خاطهأ نزثنك ٠،قالت قد ئؤ جتكها على شرط ان
ولغهرهز
لعمري لئن أبطك ظلم فلم ابل ...لأغداث آلهة لا يزال نمنغوثى
عذن لمن عادلاخ نلم نسالؤ ٠ ٠ ٠لك امرىء نههوى عوالق صتييق
ولأبي عهد ايه بن لمزفةن
نن طلملم ،وباللزطس حلى لا ئنحهدئثثر من ل٠ئطرى الئهنل ولا من اخهلد الأنمئصدبر٠
لمحمود الززاق ز
قبل لئزربيمهر نن احب إليا اخوين أم صدهقك؟ فقالت ما اجن اخي إلا إذا كان
كتقارب رانية وما نثفر، والمعروف تثطع، القرابة عناسز بن ايه عهد وقال
ال٠ظول٠ا ٠
وللميثزدز
ما القز{ إلا لمن صطت نزثته ٠ ..ولم تنظم وليس الئزت للنننب
كم ون يئريب ذرتز الصئأر نهننلنن ٠ ٠ ٠ومن تعهد ننلهم تجر مقترب
وقال اخر
وقال اخر
وقال اخر
وقال.
في الحديث الننزفوع ز احلم الناس إلى ايه اكثر هم ثخلهأ إلى النلس ٠
وكتب صر لين الخطاب رضي ايه عنه إلى لددعد بن أبي وئاصرىز إن ايه إذا اضع
عهدأ حنينه إلى ن٠نلهقه ،فاعتبر منزلنك من ايه بمنزلنك من الناس واظم انا مالك
وقال ابو نخمان لننعهد بن نسلم ووقف إلى بابه فحققه حهنأ ،ثم اذن له ،فمثل بهن
خهرلد في يةن كان قد رفي هدهلد، إليك صار الذي الأمر هزا ليديه وقالت إئى
ايه بضمن عياد قتحقب إلى وإن شرا فشر، فخهر، إن خبرا ناضهس والمه حدهثا،
المهم يغب ايه نؤصول عهاي فإن نع الجانب، ولين الحجاب، وسهيل اليثنر،
اعوج عن سبيله .وقال الجارور لنوع الغلق نضد الغمل ،كما نفسد الغل الغسل.
وقبل لنعاويةز من احن الناس إليلد؟ قالت نن كانت له قأدي ليد صالحة؛ قلل لهن
اتهضق الخليل فوجدته جالسة على طاأضة صنفههرة، اللحويز وقال محمل بن يزهد
فاخذ يغهندى ويئس إلى نضه، فانقهضث، علهه، اضنق فولئنع لي وكرها ان
وقالت إنه لا تجنيدهم ننف الخياط بنتحايهن ،ولا شنع الدنيا ناخضظىب
ننعني ).
ومن ئيولنا في هذا ا ل .
٠هم ج هم ال
الئثلعتهن عن الحين ما ابو بكر الوئاق قالب لهى المامول عهد ايه بع طاهر ذا
بزصهدل النتقاطعة النفوس جواهر نقادطى إذا المؤمنين امير يا فقالت هو،
النشطة انيعثث منها لنخة نور شهدتضيء بها بواطل الأعضاء ،فثحللد لإشراقها
نسصى ينغواطرها نئنيدل للنفس، حاضر نغلق ذلك من فهتصؤر الخهاة، طلائع
الحب.
الأكر، ولمروقها النثر« اصلها نيرة فقالت الحث عن الراوية حئاد ونك
وفاني لمعاذ بن ننههلن الحين اصبت ما ركب ،زاكر ،ما شتررب ،وأئظع ما أقي،
واغلى ما اشتهي ،وارجع ما قطن ،واشهى ما ظن ،وهو كما قال الشاعر
هل تيغلنيين فراء الظن ننزلئ ٠ ٠ ٠تدني إلهله فانا الحث اقصنلني
وقال هذه ز
ليتم لمحها لو منحللطةى ينقله ٠ ٠ ٠أصابك من فنه ضة خنىئى
من حديث اين أبي ثننية عن النبي صلى ايه عليه وسلب لا ئثطع نن كان يواصل
ثطفيء بذلك نوزه ،نال ؤئك ؤن ايهلير
ايالا هم
وقال تنين ايه بن ننسعودن ون يل الحنا بالعنف ان فمال نن كان هصدلخ ايام
وقال الشاعر
تزنير الولية وقد اعياد والله ...وما زجائلد بعد الوالد الزلذا
فوقعت بمهما عنذ تلك من ملرلد العربرتمهل لين نل وبكر بن وال واجتمع
ننازعة ونفاخرة ،فقالاز انها الملك اعلنا نننفبن نتجالد بهما بهن فذ« حتى ئعلم
انغا أنلد فأمر الم« فنجت لهما ننهفان من تنئودهن ،فاترعطاهما اا إياهما اا ،فجعلأ
فقال له بكرة
اين جلزة فقال فقعةب اربعة وعشرين في ذلك فتواقعزا بنته ومنعهم فهسثمثه بكر،
التنكري في ذلك
الصد
ولا نسة لتعنء إناء لنأول، ولا لا راحة لضنود، عنهن قالز علي رضي انه
الظق ٠
لازح، وخزن ما زنيت ظالمة اشهد بمظلوم من حلين ،تئى دائم، المسنة وقال
وغم لاقنفد.
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب كاد الضد سيقلب الثذر.
وقال نعاويةز كل الناس ألير أزضدههم إلا حاسذ ينغمة ،فإنه لا لمرضهه إلا زوالها.
ومن يرعادي ينضم اينإ؟ قالت قبل لهن ينضم الهي لا نترنعاثيوا ايه بن ننسعودن عهد وقال
الكتبي ايه في بعطر هقول ايه من فضله. على ما اتاهم الناقل يغشون الذهن
ضضس ايه به في وائل يخنب عصي ايه به في السماء، الضند انل وأب وهقالت
الأرطى؟ فأنا في السماء فضخ إبليس لأدق ،واما في الأرمني ققسذ سقايبل هابيل
ألجطى اضلأفا يل اللاهين اا زئتا ارفا في قوله تعالىز التفسبر، اهل بعطل وقال
الجن إنه اراد بالذي من ااتر الألغظين اقدامنا لتخوفه من والأنس لةخغلهما تحين
إيلهس ،والذي من الإنس قابيل ،وذلك ان إبليس اول من ننئى الكفر وقابل انل
وان كال لي شين ستصدثؤا لأنذه ٠ ٠ ٠وإن جثث اتني نننيهم ننننوني
وإن نالنم قألي فلا ثنثز غدهم ٠ ٠ ٠وإن انا لم أبذل لهم ثكنوني
.
ابو تنئههدة نسر بن ةلنثفي قالت نل قيس لين زهير ببلاد لمطفان ،فراى
وعددأ ،فئره ذلخ ،فقيل لهن انيسوفىلد ما قسر{ الناس! قالت لنلج لا سننر
وقال بعطل الحكصاءز الئم الناس للكابة اربعة ..رجل حدهد ،ورجل شنوده وخليط
ضة بن يشهر النئوزتز قالت كتب إلية ابن المهللة هذه الأبيكز
فلل في اللهب منها ظذأ خقذث ...وليس نيئتحها راقي إلى الأبي
إلا الأله فان تنحو نتريننل به ٠ ٠ ٠وان اياه فلا درجوه من احد
اا ان سينون لك صدهقأ؟ قال لا نويجن اعدا« انا ا لنكصاءز لدتردلسل ٠يعطل
الحالين ز
الذي لا فأنه إلى اا مودتي اا إلا زوال نيهستي٠
وقال لنلهصان الأنمنينر الضد نضجت الققين ،وننهر الغبل ،وننزز الهق
الأحنك بن يئنس طلى على حارثة بن ئنذامة النلغدتز ،فقالت زحمك المر كنين لا
آب نقي هم نمنهأ ولا هم و همه
يولئا قد سنيختزلم عدئا، عل شامتأ سوجارأ حايددأ، وابن تغذح طنبيقأ نزليا، لا شم
اين فانظر سهمنتهرلس وولدآ سيغقرلس نعهدلمنميهعة ،روتمدآ وجارية ننتلعة، وئؤجة
ولهعضهب
على وشغ ادهم الجنة، فاني ننطندث ادق فخرجث من الضند والشح، اتق ايلهسز
وشل الثنع، ولمحت النوب غضة ان اهتم بالفروع الئنهر رلحمنم والجزصر،
وقل السر زنلند امنهم أناه متى فئة في شرير« وما نغرف علاينقته ،وثومه
على ما لا نغلصه منه ،فنعلم منه فى الصندوقة ما نثنره به إذا كانت العداوة ،والمه
على ما حسدط اندأ عباسي ابن قال إنا بئؤبة وإنا براحة. بانية غكنننلد ثسعئث،
هاتين اا الكلمتين اا ٠
فإنما نينه كما لا ثغقزئى كلمة الحكمة ان ئننمعها من الفاجر، عئناسز وقال ابن
ال وذلك الحسد، المحنك للستر من ولا امحثى لتيمور ما الحكصاءز بعطل وقال
نئعا، الميت لنعم ننكأ ربه، على عايتم عهاده، على بانا المير لحكم نعاند الحاسة
قناع ولا يهدا، ليس ولوحال، حال للناس قضائة خقفا، وظل عمرا، ونريده
لا نضقط ما جرت به اقدائه، علهه، نغتقر لتعم ايه ولا يمنعه ينمنثنه، لجثنعه،
وإن ثطعلس
هم زا صدلثه وان فثزلد، يضشثه إن خواظه، تؤنن ولا يلةمملهله، نميرن
صنزمته لضسدققلير
مهاري الثدهطائى الددلكه لرجل ينفقها يا فقالت الحكماء ئعطن عند حاسؤ زيمر
الهئلالة ،واورده قخم القلكة ،فصار لنعم ايه تعالى بالمرصاد .إن انالها من احب
صن قياده اشجر ظنه الاسف على ما لم نثذر له ،واغاره الطك بما لم ليكن لينا(
وقال تنين الملك لين نزران للحجار إنه ليس مع احب إلا وهو نعرف كب منه،
فمسقخ لي عهوبلير قالت اخض يا نر المزمنبن ٠،قالب لصق افعلي قالت انا لنيوج
فقالت يا وقال المنصور لللهصان لين لمعاوية النهرين ما السرج الناقل إلى قومكا
امير المؤمنين ز
لكي نشك ونئادي وزو ظنيا ٠ ٠ ٠يا ذا النعارج لا سكبثصرى لهم ظيذا
ان تبيهتمنئيوني على خنن الليلاء بهم
وقال اخر ز
وقال اخر ز
اا فاضل وشهيته واخطأ نيسا ٠ ٠ ٠ظذالد ينوه انيا مزقا( اا
وإذا اراد ايه فشز قضيلق ٠ ٠ ٠طرهث ،اتاح لها لسانه شنوي
لولا اشتعال النار فهما جاززث ٠ ٠ ٠ما كان نغرف حنيليضن خلف الغوي
جيرانه وقثدتي ييزذي البصرة بذلتا ننينيرأ، اهل من رجل كان الأصمعمة قاليت
إنهم قالت سينكونلد؟ جبرا« بال ما لهن فقال فقعظه، رجل ناتان اعراضهم
وكيف قالت الصنلر، على قالت اية شيع سيحسنونلد؟ علي سيحسنونني ٠،سينال لهن
ما لك؟ لهن فقالوا لمقعد نثحازنا، فاقد معه إلى جيرانهم اقل معي. ذالبى؟ قالت
ا المنذر وفلان وفلان انا ومالك بن طزق سالليلة كتاب لمعاوية انا اصلب قالت
فذكر رجالا من اشراف اهل الهصنزة ا فزثهوا طهه ،وقالواز يا عدن اير انت
نترنصنلب مح هؤلاء ولا كرامة لكل فالتفت إلى الرجل فقالت اما تراهم قد خسدوني،
إل يحيى بن لدنعهد وقبل لابي عاصم النبيلة فعلية ع لو ثاني نيراا على الرتلب،
نندلير وربما لرأضك ،نانشا يننولت
نهفي
محددة الأقارب
نوي نر الأشعرنينى مول. ابي إلى عنه ايه رضي لنس الخطاب ضر كذب
قزح لين سلام قالت نقف امنة لين الأطر قملى اين هم له فقالت
ان نيهن اراد من لددعلدز يحبس بن وقال صا سلف ايه وعيا رضهث، قد قالب
هو ادين عندهم من البرامكة وكان على خلية كهف مصعبز بن لعطاء وقبل
منلد؟ قالت كيك بعبق الدار منهج غريب الاسير عظهق الههنر ،صغهر الجنب كثهز
للقرباء وليس طهع، زخهتي فني وريخفهم منهع، تبئندي إلههم فقزبني الالتوإء،
ولصق لك ذلك وقال رجل لخالد بن طنئوانز اني احكي قالت وما نينعلد من
يجار ولا اع ولا اينس عم .لرهد ان الصد نوكل يالأدنى فالأدنىب
نفرج ابو العكس اميل المؤمنين متنئاها يالافار فأمعن في نزعتة الثنياني قالت
صن قنانة؟ قالت من اكن قنانة قالت من ابب٠خطر قنانة إلى قنانة ٠،قالت فأنت إذة من
قريثى؟ قالت نعع ٠،قالت فمن انية قرهثى؟ قالت من ايسنر قرهثرى إلى قريثى ٠،قالت
انث؟ ا لمطلب عهد انية ؤلد فمن قالت نعع٠، قالت ا لمطلب؛ عهد إذآ من ولد فأنت
اميل إذة فأنت قالت النطلب٠، عمد ولد إلى المطلب عهد ولد ابغطى من قالت
السلام عليلا يا امهز المؤمنين ورحمة ايه وبركاته .فاستحسن ما راى الصؤمنبن،
لري ابن علنت ...على ما كان من ظقى ٠ ٠ ٠نحالين لنا اقلهه وقثليغي
يا عمرو إلا كغم ثكصي وننقصتي ٠ ٠ ٠اطره« حلى تقول الهامة اسقوني
لا اسأل الناس عما في ضمائرهم ٠ ٠ ٠ما في طنمجلري لهم من ذالد ينهبمفيغي
وقال اخر ز
مهلأ بني عمنا مهلأ تواليغا ٠ ٠ ٠لاغبمييوا يبيننا ما كان ننقونأ
وقال اخر ز
وقال حلهبز
وقال اههنأز
ذو الون مني وذو الأزبى بمنزلة ...وإنزتي أسوأ عندي واخواني
وقال اههنأز
وقال اخر ز
فما تنعارنن منها فهو نؤتلك ...وما تتاكر منها فهو نختلف
في لنتشانا وإنها نجئدة، الجنان الأنفس وسلب عليه ايه صلى ايه رسول وقال
القى كما تتشابه الغك ،فما تعارف منها ائتلف ،وما تناكر منها اختلف.
الإنسان لم فنقع قلينظر الصاحي{ ئثعة في الجوب، عليه وسلب وقال صلى ايه
ثوبع
وقال الشاعر
والثلث لينزع نحو الألفين كما ...ننئ السماء على الأفها سنغإ
وقال اخر ز
إذا كنث في لاح فصاجضن يازهم ٠ ٠ ٠ولا ستصهدحب الأزدى فتردن مح الزيت
وقال اخر ز
ينعا عسى عن ابيه عن اين القاسي قالت ايوب لين لنلهصان قالت حثثنا ابان لين
إذ نز بفنر واقع على يئصنر ،فقال لنلهصان لين داود عليهما السلام تحمله الريب
لهن كم لك مذ وقعغ هاهنا؟ قالت سبعمائة سنة؛ قالت فمن تنى هذا ا لقصر ؟ قالت لا
ادرى ،هينا وجدثه؟ ثم نظر فاةا فيه كتاب نأقور بابيات من شعر وهوة
السعاية والهغي
فال القت تماليبلسهزثنهت اا نا القا الناقل النا تظنقهم على اهنضم اا ٠وقال تنز وجلت اا
وقال الشاعر
وقال العابر.
تظنث فلم تفنع إلا طنريعأ ٠ ٠ ٠ينالا النفي قصعرع كلخ باتي
إيالد وان نغضهنغي لاستماع قول الئعاة ،فإنه ما وقال العامون يوما لهعطري ؤلدهز
ووئع في زقعة رجل سقى إلهه للعطر ضئالهز قد ننجعنا ما ذكره ايه منا وجل في
وسقى الصئدق؟ على ما عنكم بقؤم قلعتهم ايه قالت عندء الشعاة، ذكر إذا فكان
رجل إلى بادل لين ابي نردة ،فقال لهن انصنرف حلى اكثيف صا ذكرت.
ثم كشف عن ذلك فاةا هو لغير رشهذة ،فقالت انا ابو عمرو وما ثلآناك ولا ثننث٠
حدثني أبي عن جني ايى رسول ايه صلى ايه عليه وسلم قالت الناعي لغنر رشهدنز
إذا نليلهتي فأنوموا ٠فلما تيهستنأ الرجل وال رجل مذ الملك الظزة ،فقال لأسحابهز
او تكزبني ،فإنه لا زاي إننالد ان تندحني ،فانا لنعلم بنفسي بمنهلم، للكينم ،قال لهن
للأمير فقلت لأبهه، يمشق والي وهو المللا عهد بن الوليد على رجل ودخل
إن كانت لنا فاذكزها ،وإن كانت لظهرنا فلا حاجة لنا فهها؟ دمحة؟ فقالت
عندي ٠نص ه
فنالت جاز لي ينمصنلى وقئا يلى تلملم .قالت اما انث فتخرر اتلو جاز لندؤء ،ولن شئض
شئض وإن عاقلنالد، كاذبا كنين وإن اقطنهنالد، صادقا كنين فإن معلمه ازسلنا
ائجب ان غئيلى ونه انى رجلأ نشر برجل إلى الإلسكندر ،فقالت وفي ليقر العجب
علهميك ووظف طهه؟ قالت لا ،قالت فكك الشر نئنئ عنلير الشرع
إذا الواشي ففى يونا صدلهقا ٠ ٠ ٠فلا تنعم الصديق لئؤلي واشي
والئنول النميمة لمجلالة، لأنا النميصة، من القويمة ثنز لول النيال-نن ذو وقال
انليرني الثقث ٠،قالت وعاتب نصهنعضن بن الزبير الأحنف في شيء ،فأنكره ،فقالت
وقد لجعل الميت السامي شريك القائل فقالت اا لئدنالممون للثقب أقارن للنئغث اا
وقال الشاعر
وقال اخر ز
وقال ي غهل ز
وقد قطع الواشون ما كان قهننا .. ٠ونحل إلى ان لإوميطة الخلل اغزغ
غم ٠دة
لها.
قال النبي صلى ايه عليه وسلب إذا قلك في الرجل ما فيه فقد اظنته ،وإذا قلك ما
لهب فيه فقد ل٠قبهز ومنا محمل لهسدلمرلمن بقبو فقال إلهه رجل منهم فقالت ابا بكر ،إنا
اا فانا ما كان اا إني اا ،لا اجل لك ما خلع القت عليك خيللنا؟ فقالت
قد ينلنا منك هف ف
وكان زلة بن نهتقلة بالسا لمصع اصابه فذكروا رجلا بشيء، ٠ إلنا فهو لك اا
الا اغره بما بيلنا فيه لئلا تكون فاطلق ذلك الرجل ،فقال اا له اا ٠بعطل اصدحابهز
ايها عليك لينسك ز اا بيئية اا له نممم فقال ئنننية لين عند رجلا رجة اغتاله
محمد لين نسلم الطائفنا قالت جاء رجل إلى اين لودهرهن ،فقال لهن تلغني أنل لنلهضز
وقال رجل لقثر بن محمد بن قصهدصةن بلغني اثلج تقع فرتا قالت انغ افيا طنا اكرم
فان الطك، فقال لهن أبي زيئاصرى، ننعد لين عند فوقع رجل في طلهثنة والزبير
وعاب رجل رجلأ عند بعطر الأشراف ،فقال لهن قد استدللط على تثري لميوبلم
اما لأن طالت الغيب إنما تطلبها بئر ما فيه منها، بما تكثر من لممهوب الناس
وقال اخر
نعلم تيليه انا واحدة، أخهلق لننلتبنز القول في سنينهب السما( بن وقال محمد
يشيع هو فهلد؟ واما الاخرى ،فان فكن ايه عافالير منا ابتلاه به ،كان ثنئرلد ايه
وقبل ليعطى النكماءز فلاذ نيلها قالت إنما نيئرطرى الذرهق الوازير
هل تعلم أحدأ لا عهضة فهه؟ قالت إن الذي لا علب فيه لا ليموت اا قبل لنثزقنهر
إياه قالت النننتياننر حلى زحننالد؟ ايوب فهلا نقع لقد تنئبيدز بن لعمرو وقلل
غاب عنك بما تحب ان يةكرلد به، اذكر لخالد إذا اا وقال ابن عئناسز فارخنوا٠
هل تزري وقدم العلاء بن الخضرممة على النبي صلى ايه عليه وسلب فقال لهن
ثخين نوي الأضغان شنب نفوننهع ٠ ٠ ٠ثنننرلد الأرقى فقد نترزقع الأكل
وإن ذحسوا يالئبمزه ناعك تكرإئا ...وإن لمئيوا عنلير الحديدة فلا ئننل
فإن الذي نؤذي« منه لسانه ...وإن الذي قالوا وراءلد لم نقل
فاسقي نجاهر اا بالضم اا ،وإمام جائر، وقال السل القطرين لا هيث في
مداراة ا هل الشر
قال النبي عليه الصلاة والادب ثنز الناس من اتمناه الناقل لثنزم
وقال عليه الصلاة والسلع« إذا لقيغ اللثهق قخالنه ،وإذا لقيغ الكريم قخاللى
اغا لتثليئ في ١جوه قوم وال قلوبنا لظعنهم ونك ثنبب بن الثرداءز ابو وقال
ثننية عن خالد بن طنفوان ،فقالت ليس له صديق في السل ولا عدن في الغلانهة٠
لا سلم منه جلسة واخز غات، لا ستغيب فوائده وإن ئيأ رجل الأحنف.. وقال
ولن احترس
وقال كثير لين قزاسةز إل من الناس نلنا نقصونلد إذا نيلتهم ،وتينور عندهم إذا
خاصدصثهع ،ليس لرضاهم نؤضع تنغرفه ،ولا لننطهم موضع سنيغذره ،فاةا
عرفغ اولد باسغهالزهم فابذل لهم موطني المؤدين واحرمهع موضة فكن ما بذلك
لهم من المودة حائلا دون شنخ ،وما خزمتهم من الخضة ،قاطعا لحلمتهر
وانشد الغيرة ز
لو كلك الهلاك غولأ إلهه ٠ ٠ ٠شم من تغد طولها لودزضق خزضا
لاب لددهلخ لين هارون إلى لموسى لين قطران في أبي النيل الغلافي
إل الطئوير إذا لدداظلق حاجة ٠ ٠ ٠لأبي المثنى خلافك ما ايدي
اا فلن له كنفا ليحسن ظئه ٠ ٠ ٠في خبر منفعة ولا رفد اا
تجنب صدليق النتوء واصرخ ماله ٠ ٠ ٠ولن لم تيجؤ عنه نحهصأ قذارع
وقال اخر ز
يصلح مثل لمرضى على ابي نسله صاحب الأخوة فر ١جواد ،فقال لأنؤادهز لماذا هم
هذا الفرس! قالواز إنا لنهقزو ظهه العدؤ ٠،قالت لا ،ولكن بركه الرجل يتبنههئب عليه
ذم الزمان
،فمنه ه . اهل ٠ قلة ا عنيضا ذن زمان قالت ا لغكصاءز خيل النا و
عئمرمع عن لهم و ح ر و إس ٠ و
قولهم رهنا الناقل غاية لا ثدرلير وقولهم لا سبيلا إلى السلامة من السنة العانة
وقولهم الناقل هعقرون ولا سيأهسون ،والمه نغفر ولا يرعننر٠
هشام بن لمروة عن ابيه عن عائشة انها قالثز زجق ايه ليهدأ ثان هقولت
قال لمروةز ونحن نقول( زجم ايه عائشة ،فكيف لو ادركت زماننا هذا.
وكان بعضهم يمعمقولز ذهب الناقل وتقتل الفدهدناس ،فكيف لو انرلد زماننا هذا.
دخل نسلم بن فريد بن فقه على عهد الملك بن ننزفان ٠،فقال لي من المكمن اوا
او إلا حامدآ اننا النلولد فلم از قالت اكطى؟ الملوك واول افطنل، ادركغ زمان
ونفزق جديةهم، نننلي لانه زمانه نرةح اقواما ،ركلهع فقلفع الزمان واما ذاننا،
عدليدهم ،ويههرم سغهزهم ٠،ويهلك كبيزص
وقال اخر ز
اتانا يوما امر نتناسى الشاعر ونحن في جماعة ،فقالت ما ابو جعفر الثنياني قالت
إنما الزمان كلا، ولممده»قالزن الزمان نذكر قلناز وما تتذاكربىنل اا فيها انتم
هذا الزمان الذي كنا بنحأئه ٠ ٠ ٠فهما نحنث كعضة وابن مسعود
.
إن دام ذا الدهن لم نغئن على احب .. ٠همود مذ ولم لنمأرح لسننؤلود
وقال غيهب الطائفة ز
لم أبله في آمن لم ارطن ن٠نلته ٠ ٠ ٠إلا بكيط عليه حين تنطنرنم
إذا كانت الانيا أتال لمطاهرر ٠ ٠ ٠سنيتيئهث منها كلخ ما فيه طاهئ
لقد نلت الدنيا وقد ذل اهلها ...وقد نلها اهل الندى والئسنئل
إذا كانت الئنيا ئميل بننزها ٠ ٠ ٠إلى يثل يعاني ومثل النحؤل
ام عثمان وفي لإلددث وفي لست ام ٠ ٠ ٠ ام نننرها ام ننهانا وفي لإلددث ففي الددضك
قإ .
لطدهم ايه الورممن ضرر بن بحر الهجاحظ إلي ل٠عمنب اخوانه فهي ذنا الزماني كتب
إليك كتهث فيسالطائة٠ واستعمله فققمهللثناعةم حفظ نن امخ خقظك الرحب
عليه حال دهره، واشتبه عليه اموره، واشظث نومه، وحالي حال من كثفت
لاستحالة زما«، او نصد نغهة إخائه، ونغزج انره ،وقلل عنده من ننوى ينيفانه،
وحثح على ت.نسه، الحياة بينه نن ينال وقؤصأ كان انذالنا٠ ونزلة انامنا، ويراد
الطننق في قوله ،واثر الحين في اموره ،ونيذ النشتيهف عليه من شئونه ،ثنك له
حال الم فتظرنا العاقهة٠، نغمة منمروه ولحود حظ العافية. بنفور وفاز السلامة
قنحنا لخثنه ،وتحؤلث دوير قزنةنا الحياء مئضلأ بظجلمان ،والصئؤق افة على
المال ،والئصهدذ في الطلب بربر استعمال القحة وإغلاق الجرطن في طريق التوئل
السابقة في ليم السابقة والنعمة الئطوة صارت إذا الراي، ننخافة على دليلا
اليننة ،وتناول الئزق من جهة محاشاة الوفاء ونلاسة فعلة العار .شم نظرنا في
قائمة وشامدأ ظمأ واضدحا، فاتمنا له لننتنا، والكلور لقولنا، النتعئب تعئب
ومنانا بننأ ،إذ ؤنبترننا نن فيه النئفولهئ الواضحة ،والنثالب الفاضل والهب
النلئح ،والئلهف النطنلح ،والقهالة النئرطة ،والنكاية ا لنوثتيهئلة .،وطنغف
الطانع، زالقواب الئفه، والثأر والحط الأنرفر، الأغلب. بالننههم وفاز اموئه،
والأمر النافذ ،إن زل قبل خلي ،وان اخطأ قبل اصابه وإن نإبى في طدمه وهو
نيثظان ،قبل نهزيا صايقة في يدفع نهاركة ،فهذث ننتنا اا انيقا{ ايه نا على نن ئم
الثقب فطير وال وان الثؤلد نزدي، وانا النق ننطنع، وان اثر الجنى نغمط/ه
الخلف نثري.
ثم نظننا في الفناء والأمانة واللهو والقراعة ،وشنن التأهب وكماله النروةة،
والحاكم بطهمه، في نفعة والفائق الطبيعة، وكرم الغطس وقلة الصئنر، وننعة
على ل٠ئه ،والغالب لهسهواه ،قزجدنا »دن بن فلاته شم نجدنا الئامان لم ئنصدفه من
ففنةنا فضائله القائمة له قاعدة بع فهذا دليل حئه ،ولا قلة له بزظائف فلضع
على انا الطلاح اجذى من الصئلاح ،وال الئههدل قد نهس زماثه ،ولمحت اثائه،
به نمنهقى الفئة ففجننا ضأه؛ على الدائرة كانت كما طهه، الدائرة وصارت
قرته ،كما ان اازش وااسهق زنخآى به تينع نفذنا الشعز ناطقا على الئامان،
فاني رايث النزع سينهئى بظنله ٠ ٠ ٠كما كان قلل اليوم نينعد بالظل
لا ستسوي له فلقيضق ابقالد ايه مثل نن اسهم على أنفاز ،ومن النقلة على جهتراز،
ينغصة ،ولا نطعم ينمننهه كنضة؛ في اهاوهل نياكره منهبمئوهها ،وئراوحه طنابيلها،
والئجفة الكهربى؟ الفجة الغظمس، لكانت الئعاز اجيبروالثمشنع فمئ، انيا فلو
ا يلمان ،واذن فليش الذي يا اخي ما استننطثا من الئةخة ،ومن فنيات المال
ينممغنإ بزنزية عسذأت ولإ ربثنرولا تهملة، به فكان! قوايخت ما تنئذسزن امة بزجفة،
انتسب او بغذابي، توكل الزمان كانا النهلكة، والاخبار النهننهة، النغاهظة
لإيلاصي؟ فما ينمنثئى نن لا نشر باع شقق ،اا ولا تينن شفق اا ،ولا قصنطمح في
انل نهاره إلا بلقية من نترينبمره اا تليا اا وفضة من سنينمه طلعته ،فهلل ايه اا لي
الئزبث، وواطنث اي ،أخلىينلمسكن نسكنا وبالئهم زن٠عا ،فقد طالت النمة،
ادلهمك الظلمة وقصد الننراج ،ولاعلاء الانفراج .اا والسلام اا ٠
فساد ا لاخوان
قال ابو الثرداءز كان الناس فزقأ لا ثنؤلد فهه ،فصاروا ثنؤكأ لا ترزق فيه.
وقبل لغزوة بن الهايبري الا تيهنتقلى إلى المدهنة؟ قالت ما نقي بالمدنة إلا حاسؤ على
لا شية اضيع من نزذق من لا نفاع لهن واصطناع نن لا شكر وقالت الغكصاءز
جنده ،والكر« نفث الكريم عن أثهة واحدث والله لا نييدل احدأ إلا عن زطهة او
زهههة٠
النئة لو إل الئجلزالننؤء لا سيرتتنر عن طنعه ،كما ان الئنجر وفي كتاب للهندي
اا فقال لهن تخلت الناس ثئهم ٠،قالت فأينبني بطنغنإ واحد اا
ينل درا أيهلد انا آمان ٠ ٠ ٠اصدبحضق فيه وانا اهل آمان
وقال ز
للقكر نا ز
ان رآني قال لي نغهرأ وان ٠ ٠ ٠خهث عنه الود يغثى ودلس
ثم لنا ا متنتهإ ئزصذ ...خنل ا لسهف على ننخزى ا للنظر )
وانشد الغنيين
س،س و ه ة ٠ ه كب ٠ ٠ ٠هب تىهم ٠ ٠
إذا كنث لعصب من عهر ددب ٠ ٠ ٠ولع -من عهر جرم ظنا
قة ئنناقي شهدعى بها يئذ ٠ ٠ ٠ ،او نفزراث نهطث إلى ينمضد
وقال ز
وانغ اخي ما لم تكن لري حاجة ٠ ٠ ٠فلن خزضث انيقنضق ال لا اخا لنا
~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~
وقالت
قديلولتلنةلنغئا بببلمأجننيالناسحرا
وقالت
بببضقجهاليمنجهالة
كبمماطنلفنيالثه ...ئفاغيمنرجاله
انيا صالجنةن جاءت على الناس ي٠كإ ...على يغلق بانت بكل تر
فما الصويغ إلا ينمنثرى كل نقئل ...وما الخنثى إلا موت كل ومهم
احقا هقول الناقل في جود حاتم ٠ ٠ ٠وابن لينان كان فيه للنخاع
ولو انى موسى جاء قهنريع بالغصا ٠ ٠ ٠لما انهقننث من طنزبه النخلاء
وهههمههث سسه هم سو ٠ عيني مهم ٠هكو سهههبم مأ سهم ث
لدداق درلح لينددو طوته لدداق ٠ ٠ ٠كانه لغتين الصئؤيء نشتاق
هم
فينليلجرامققاتشابهث منننمفياللؤحأخلاق يا طننقتنالثنعر
اا ن٠لت باعناقهم ايي نثئقة ٠ ٠ ٠لا نوريت منهك ايي واعناق
كأنما بلغهم في نأع لتمائلهم ٠ ٠ ٠وغلين ناظم غههد ويهثاثى
كم لظنتهم يأماديحي وثنتهم ٠ ٠ ٠نحو التعالي فما انقادوا ولا انساقوا
وعن إذا ثسعئث حتى لا ننىى ابدأ ...فما لفقيك في الأحشاء إقلاق
ولا إليك سبيل الجود شارعا ...ولا عليه لنور المجد إشراق
لو راوني زلنط بغرب لم ليكن ٠ ٠ ٠اخؤ يأخذ منهم بقدي اا
باب في الهر
إزاري، الغظمة وتعالى.. تبارلإ ايه وسلب امعمقول عليه ايه صلى النبي اقال
إلى قاده ذلك النداء لدنحب نيله في من معناهز النار. في البازار فضل وقالت
النا
ر٠
و اا لةظر السل إلى عهد ايه بن الألم ننطر في النلنود ،فقالت انظروا إلى هذا،
لمقال ننعد لين أبي زئاصرى لابنه! يا ث٠نيز إنا{ والهز ،وليلى فهما تنحهشسئبةه به على
ا ل٠ثطفة التي الهر مح وكهف ، إلهه هلمحيدلا والذي نك بالذي منه كنيخ،
ط و
. نزكهن
وقال يحبس بن خننانن الثريا إذا سنظوى تواطنع ،والزضهع إذا تقؤى تثمر.
وقال يعطل النكصاءز كهف تنتقل الهر فلمن غلق من نزاب ،وطري على الئإر،
وقال الحسنين عجههأ لابن ادم كهف ننكر وفيه ننددع شرم كلها نؤذي وذكر السل
ونيظعرب هنشنرى مذرويه، نطنا، اا زلهته اا اطعم هنمرى نلفي فقالت النتكهرهن
ها انانا فاعرثوني؟ قد ينمزفنالد يا احمق، اصنذريه ،نينلخ في الهاطل ننلخا ،همقولن
ونقف لمهيغة بن جصنن بلاله صز بن الخطاب رضي ايه عنه ،فقالت استابمئوا لي
هذا اين الأخيار بالها -فلن لهم فلما تخل طهه، على نر المؤمنين وقولوا لهن
ابن واما الاشرار، ابن قال لهن انك اين الاخهار؟ قال نعع ٠،قال لهن بل انك
الاخيار فهو نوسف لين منههقويه بن إسحاق بن إبرامه
وقبل لعبد الميت بن طن.هانز كثر ايه في الغثييرة امثالك فقالت لقد لددألتي ايه ثنططم
ألا اخشى قالت القليفة؟ الا يخلي اليرز ضزلج الثار عهد بني من لرخل وقبل
وللل لهن الا ئلتس نإئى القرة شدهد؟ قالت خننهي ننفئني٠
لو ننزل، نغير قالت الأيير؟ ايها بالجزاق منزلا وجدت كهف للحجار قبل
ادركضق بهزاربعئ نفر قتقئيث إلى ايه لدنلحانه وتعالى بدمائهم ٠،قبل لهن ونن هم؟
ظمإ لتيم الأمول فاكطاهم الناقل فأتاه لسيندتان، فلي وشب لين نقاتل قالت
العاملون. هذا فليعمل لمثل فقالت طهها٠، ارديقنهم فمشى البصرة بسط له الناقل
وعبد الميت بن عبيان ننس لمعبة اكتيف فهها ،فناداه الناقل من ايرانى النعم
يثر ايه فهنا امثالك؟ قالت لقد كظتي ربكم شططر ونغهد لين زرارة ،كان ذات ليوم
اين الطريق لنكان كذا« يا عهد المهم جالسأ على طريقه فمئات به امرا( فقالثز
واية فقالت اضع نايئته، فيلار( الننننال ا لخلنمننا، المهل فقال ليهثلي نقال يا عهد
يلههو الأربعة، هؤلاء خاضع وهو نضه، الحلاج ولري ناقل سالحمسئمن وقال
ضلسة الملك لين مروان في عهد إلى حين كتب إلحادآ، وافظمهم اشذهم كفرا
المؤمنين امير خطاري مية ما كان تلغني طههب اصدحانه وزذ لعنته خطهسها
وتشميث اصحابه له ورأه طههم ،فيا ليتني كنث معهم فافوز فرزا عظيما.
وكتابه إليهن إل نغلهفة الئرجلي في اهله اكرز عليه من زسوله إليهم وكذلك الخلفاء
ثم النهضة قالت رايث نغرزآ مولى بالحلة قطوف على تطلة بهن الصنفا والنلوة،
هذا فيايثلي ايك اراجل لهن فقلط راجلا، تثهقداد عليوجنر ذلك بعد رانه
ا،لنزممثثأ قالت مم ،اغوهرةكلنلأ في فزضع لينتس النا( فهه ،فكان حقيقا على انه
وإيالد واهلمتقطسة يا ننني،ه عليلا بالترحيب واليشر، لابنهن اا وقال يعطل الحكماء
والكر ،فاك الأحرار احلم إلههم ان نيكا بما نحيون ونحزموا ،ون ان نلئؤا بما
وانظر إلى على مثل اللؤم فالزمها، فانظر إلى لحصنلة ئمطث يمرون سفنغطفا٠
غسلة ينغفث على مثل الكرة فاجتنبيا ٠الم تسمع قول حاتم الطائر.
ننلع العطاء ونيغط الوجه اصل من ...نألى العطاء يؤنبه خبر منبسط
وقال اههنأز
التسامح مح النعمة
والتذلل مع العصبية
وقالواز نن فلنا ولاية قرى نفته اكر منها لم هتغنر لها ،ونن فلني ولا« يراها
وقال يحبس بن خنانن الثدئيف إذا تقؤى تواضع ،والوضني إذا تقؤى تكثر.
وقال قلددرىز احثئوا صنؤلة الكريم إذا جايم واللئيم إذا شيع.
لقد عجبك منة الأهالي لانى ٠ ٠ ٠صننوؤ على ينمضلاء تلك الهلالي
لقد خزهنضق فلم أنك تزحل ٠ ٠ ٠ولقد قرضق فلم انت قزحا
عن عليه السلاف سأله أبي طالب علية بن اخيه إلى ابي طالب عقيل بن كتب
فان تنحدألسهننإ كهف انغ فإنني ٠ ٠ ٠لجليث على ضنن الئامان طنليين
اا الجاهل يعمظلم نن خالطه ،ويعتدي علي نن هو قال النبي صلى ايه عليه وسلب
دونه ،وهثطاول علىهنترمون فؤقه ،وينتظر بخبر تمهز ،وإن زاى كريمة اعرطن
وان نيلبهسى عن وئثرة الننطق، التنس خلاصة الجاهل ثلاثي وقال ابو الثرداءز
شيء وياتهه٠
وقال ازدشهرز ضننكم زلالة على ينمينب الجهل ائى كل الناس تتقرر منه وستغضب من
الناس احنئى نال للف، اخذة ولا يئرابة ولا الجاهل من تيأززلد لإ نقالة وكان
لتفعل/يهين(
فةئص ههطحبالجامل،فاتهنرهداننيه
تى
ولهعضهب
ولأبى العتاهيةن
قال النبي صلى ايه عليه وسلب نن ستزاهنع ينإ زفعه المير
اقطنل الرجال وقال من الملك لين نزوان ،زفعه إلى النبي صلى ايه عليه وسلب
وقال ابن السالم لعسى لين مولددىز تواطنعلد في ثنزظد اكل من شزظير
واسهم النياشين يوما جالسأ على الأرطى والثاغ علهه ،نأ ع ٠ظمت قطارقثه ذلك
إذا وسألوه عن الشيب الذي ارجهه ،فقالت إني نجدت فهما انزل ايه على الننسقز
خلا، الليلة هذه لي ١لد وإنه علهه، اتنطنا قتنياهنع ينعصتن يقمقي ير انغنك
الغندطةم الجارين وينم على النعلى بن عنه، الثسلله رضي ايه مرنين يرع
بمنا ئغرظد ندو فقالت فزقف لها؟ ضر، يا فقالت لهن قزهثى، هللخققتهامرانآ من
صر امهز سالمزمنهن، وعر ) ،صيزث من بعد نعملر تم تنيدزث ين بعد ضيرا،
فانق الميت يا بن الخطاب وانظر في امور الناس فإنه نن خاف الزعهد هزت عليه
إيبهأ يا امل المه ،فقد ابكبيء فقال النطر ونن خاف العوين نغشنر الئؤتب النعهد،
اميز المؤمنين .فقال لم لمممرز الددكث ،ابمنرر نن ثذه اا ويحل اا ؟ ههذه نيمنلة بنث
وقال ابو يقاد اا الكاتب اا ز ما نبترلس إلية رجل يحيط إلا خلل إلية ايمي لددأجلس إليهم
هو ان تخرج من نلننك فلا تلقى احدأ إلا رايخ ونث السل عن التواضع فقالت
فثلز ننققني إلى الإسلام والغثل الصالح ،فهو خبر مني ،وإذا رايث اا من هو اا
اسغئ منك فثلز سبقته إلى الذنوب والعمل السهىء ،فأنا شنا منه.
الرفق والأناة
قال النبي صلى ايه عليه وسلب نن اونين حطه من النافق فقد اوتي حينه من نننر
النينيا والاخرة.
على ليغه الماء الأ سترى انى ننزلد بالئتق ما لا ننزلد يالظف، وقالت النكماءز
نيثطع النقر على ثيذته؟ وقال اشجؤ اا بن عمرو اا النمنمة لجعفر لين يحبس لين
خالق ز
وقال النايغةز
اا ولا يأ من ثنثوى إلى ذي خقيظق ...لنا قعلع أسرا( نفس ئننع اا
وقال حبب ز
شكوت وما الثئثزى لينون عاد{ ...ولكل سنقهطل النقل عند امتلائها
وشكو١ة قني مين رس،قس ونن شكا ...قنا يجنيدبثى به فغير ملوح
وقال اخر ز
إذا لم اطق طنهرأ زجعضق إلى الشكوى ...وناديخ منحت الليل يا لسامح النهرى
وأمطزث طنغن القن خهثأ من النكا ...على نمد خئى لثزفى فما تزفى
عثمان لم إبراهيم لين محمد ابو حاتم عين الأصمعي عنبهونس ليهن نثينعب عن
فالين إني لاعرف فيء العين إذا خرفث ،واعرفمفهها اذا انكرحم ،وائرفو فيها إذا
لم تعرف ولم تنكر ،اما إذا عرفت فتخواصن ،واما إذا انكرت قلنيحظ ،واما إذا لم
فاترعرك فيها الزصنلة في لهن عزفها ...واعرف ع فيها الهسه٠ر في التنلر الشرر
واني لطنر العقل بالغبن زامر ٠ ٠ ٠فقد قنك لا نيإطي ظنا طنييئ
إذا اردين معرفة مالك عندي فطنع تقلد على صأرلد فكما بمتر خكخ إلي فكهمز
وقال ذو ا لإصهدلنع ز
لا اسأل الناقل عنا في طنصائرهم ...ما في ضميري لهم صن ذالد ينهبمنحنى
ان كان ثيهقهنأ كان عندك يقه ٠ ٠ ٠او كان لحقا فاز منك بغقكا
الإصابة بالظن
الإصابة بالطن ونغرفة ما ينبمون بما قد ما الظنل؟ قال العاصرة قبل لعمرو بن
كان ٠
وقال عللى بن ابي طالب رضي ايه عنهن لمين ذر{ عهاس ،إن كان ،لينظر إلى القنب
وقال الشاعر ز
على بالظاهر ليستدل الغيوان لسائر دون الإنسان في العقل ايه زثس وإننا
يا غافلا ما قرى إلا تحليفه ٠ ٠ ٠ولو ذزى ما راى إلا ننساويع
انظر إلى باطن الئزنيا ،فظانيزها ٠ ٠ ٠كل البهائم منننري عزلها فيه
عنه، ايه رضي طان لين عثصائى الترابة والأولياء اثر نن أؤل الثتيانيز قال
وقالت كان عمن لين الخطاب رضي ايه عنه ليصنع اقاربه ايتغاة وجه المقر فلا نزى
ظنا أن وصلضق ما تقم الناقل عليه وسلب النبي صلى ايه وقالملصل انى طريق
على الإأن في نظلم معارفه واصدقاةه لقتل إئإ ابي لنفهانز لنغاوية لين وقبل
الغقور، الكلب في لئتفع النغرفة إئإ زنلكما فقالت وؤجوههم٠، الناس اشرافي
وإن الحق له عليك اخظك به اخذآ شديط، ان كان واخرين بما ينفعه من ذلك
إذا لم نييدلي خقري وانغ نجاوري ٠ ٠ ٠إليك فما ثنلزي إليك يواصل
اا القصرة ،فكان فلي عهؤ الميت بل خالق لين عهد ايه الشهري اا بيضاء الغيرة قالت
نحابى أهل موثقه ٠،فقيل لهن انا رجلي انت لولا انل منزلاييا قالت وما نننر الصئدهق
بزلي ابن ننرمة لنطتاء القصرة وهو كاره ،فأحسن الننبرنز فلما لممزل اجتمع إلهه
ونزلت الولاية وانا كارلى هذه والمه لقد زلهلخ فقال لهب اهل خاطنته ونوةته،
لا سيعرف الربوة من هذه هلي إلا مخافة ان ذلك وما بي من عنها وانا قارب
فما النبيذ ابكاني ولا الئند ن٠نئني .. ٠ولا أنني من نةثههة النؤث الجذع
تلى إئى اقواصأ اخاك طههخ ٠ ٠ ٠إذا سيل ان نعطو ا الذي كيك اصنع
وضئ٠ الأؤلهاء، لفئع احبها لثلاثي وأكرهها لثلاث، الولايئ احب زيادي وقال
العدؤ ٠
إل القرام إذا ما ألنهأوا وتروا ٠ ..نن كان نألفه! في التأمل القثين
وقالخيهبن
فضل العشيرة
الرجل عشهرأ الرجل خهز للرجل من جهز ابي طالب ربضي القت ضة بل قال
معسبوذمهع وجقاظهم ايدها كثبرة، عنه واحدة كفوا عهمههدا كيك إن للنتنليهرة،
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ايليني منسبمتاب القت اا تعالى اا ،قال الفي عز وجل فهما حكاه عن لوطن اا لن ائى لي
منكم قؤة ان ارى إلى أمني شديد اا ل يعني السعثدبرة ،ولم ينبمن للوط تنتمشيرةن فوالذي
نفسي بهده ما بعث ايه ننا من بعده إلا في ثزؤة من قومه ،وننعة من عندي ته ،شم
ذكر رشوعبيا إذ قال له قونهز اا إنا لتزالق فلنا ض٠جهفأ ولؤي ز هطك لزلجننالق اا ،
الابن
صن خبيث عائشة عن النبي صلى ايه عليه وسلم أنه قالت الانثى نيلبئنمرى ذا الضب
وقال عمر اا الا اذى اا لأنننفع انننني خههنة زضي ون ينه وامانته ان نقل منمق
الحاج الإ وإنه قد ادان نعرضا واصلي قدرهن به ،فمن بمان له قأث شيع فلياقتنا
قئأ واخره الإله وإياكم والأبن فانا يزمائه، اا له اا بهن اا له اا ما بالغداة نقسم
لحإن ٠
فلو كنط مولر يئنس لمتننلائى لم تنجد ٠ ٠ ٠علي لانسان من الناس يزقما
وقال اخر ز
إذا ما قضنخ الاهل بالذين لم يخن ٠ ٠ ٠يئضاق ولون كان غنمة على غنم
وقال لنفهان الثورتنذ اللين قة بالليل وأل بالنهار ،فاةا اراد ايه ان نزل ييدأ لجعله
قلادة في تنئنقه٠
وراى ئمأ لين النخطاب لىئنمم ايه عنه رجلأ نتقنعأ ،فقال لهن كان لقمان الحكيم
عليه إل لقمان الحكيم لم ليكن التهم رية بالليل ذلل يالنهار ٠،فقال الرجلز يقولن
دهن ٠
إذا اكلوا لغصي زقرضق لحومهم ٠ ٠ ٠وإن هذنوا ننخعي بنسق لهم ننيذا
وقل النبي صلى ايه عليه وسلب لا يجوز الثقب في جن ولا قزهلي
يا أكثر الناس زخة خثنؤه ئلقع ...واكثر الناس قولأ خثنؤه تزين
صنجيفهبأ افنهضخ ليلا بها وعسى ٠ ٠ ٠ظوانها راحة الناجي إذا تغننا
مواعؤ لممئغى منها زويطل ننفى ٠ ٠ ٠حلى تدلك ايها الئث مثئسا
قصادفينز حقرأ لو كيك ستضنربه ٠ ٠ ٠ون لزمه بغصنا لموسى لما اهنقينسا
كأنما مدني من يبخل ومن نلب ٠ ٠ ٠فكان ذالق له ئوحا وذا نمرا
والقول به
اعلم انا السامع شريك القائل في الشر .قال ايه اا تعالى اا ز اا لساتنئوئى للقب اا ٠
وقال الغرين خأثني ابي عن ننعد القصير قالت نظر إلية عمرو لين تنئنة ورجل
نيشهلي رجما لطن همتنإ فقالزلي ،ويلك ا وما قال لي ويلك قلها ا سنته هننعلير عن
استماع الانا كما تنزه لسائل عن الكلام به ،فانا السامخ شريا القال وإنه ضد
ولو ئئت كلمة جاهل في فيع لنيذ إلى شنا ما في وعائه فأفرغه في رعائلم،
تؤثمي رجل في غهد عمز لين ذز ممن المزف على نضه في الذنوب ،وجان{ في
فلما عمن بن ذز وصلي علهه، فحضزها عن جنافيته، فثخانى الناقل الملغهان،
حأدث تنئنرلد بالتوحهد ،وظزث وجهك
د ي
انلين فني قهره قالت سيذحمهك ايه ايا فلان ،ص .
ليل بالعجود ،فان قالوا نذنب وذو خطاياه فنن مذ هذ نذينب وزي خطاها.
إن ايه امر المرميين ومنء حديث ابي لهربرت عن النبي صلى الموتعلهه وسلرقالت
اا يا نها النسل كلوا ولى الطهتييء واغنلوا صالحا اغي بما امر به المرسلين فقالت
بما ثعملون ظسهم أ وقالت اا ياسين الزين انترا كلوا يرعى طنناييي ما ززقنا كنه اا ،ثم
ذكر الرجل ليرى اشعث هاخلنز هنأ ييمإلى السماء يننولت يا زيغ يا زب ،ونطغصه
خزام ومشزبه خرام ونهلسه خراب فانى نستجاب له؟ قال النبي صلى ايه موليه
ي.عثني بالرهبانية الننتدعة ،نتتي
ننحة ولم هم
ن ه
وسلب إن الميت قسهعثني بالخ.لنيننة ا ل سهى
الابن نننن نأرغل فيه برفق ،فانا ألمنقش لا هذا اذا بىقالمصلى ايه علههرسلب
ازضا قطع ولا ظههرا ابقى.
النمط الأؤسط، هذا الأنة هذه تيمبر عنهن ايه رضي أبي طالب علية لين وقال
السنتين آ يعني ان الدين بهن الإفراط والثثصبر ا وخير الامور اؤسطها ،وشز
الطهر الخثحقة
اا طالب الجلم و اا عامل البئر كاك الطعام ،إن اكل منه قوتأ عصدصه وإن وقالواز
ما لهن وفي بعطر اسلحدهثز إن عسى بع مرك عليه السلام لقرى رجلأ فقال
ننع؟ قالت اتعتد ،قالت فمن نعود عليلد؟ قالت اخر .قالت هو اسعد مظلم
تص ه
سهم
ان رفقة من الأشعريين كانوا في ننفر ،فلما لاموا قالواز ما را هذا ونظهر
رسول ايه بعذلق افضل من فلان ،كان قصتهم النهار ،فاةا نزلنا قام من الليل حلى
نلتحل ٠،قالت فمن كان تنهن له وقكظه؟ قالواز يك قالت كلكم افضل منه.
ولا اللمة، هو يتثدعهث إنه ما اا انا اا اهتاهد ينهي الدنها؟ فالي منا يقلل للزهرين
واقفأ الحنفنة بن محمد رايخ قالت الثنياني إسحاق ابي عن عاصم بن علنأ
بغزفاث على لسنرذؤن وعليه نطزف خز أصهدتر٠
ان اا ابن عباس كان السثييعن اين خريج عن اا عثمان بن أبي سليماني
رذاء بالف.
إلسصاعهل بن عهد ايه لين ثينغفر عن ابيه قالت رايث رسول ايه صلى ايه عليه وسلم
فقالت إن الشهرة كانت فهما مضى في تذييل الثييمرى ،وإ ،الهوة في تشمهرم
طي معاونا الغروثنة، اشترى تزنسأ فمثل ينمؤن ابع ان ابو حاتم نعن هالأسصعيز
تميما ان اخبرتها افلا قالت سبرلين، لابن هذا؟ فذكرت ذلك مثلك فلبس فقالت
له فقال صنوف، وعليه ثبين النقخي فلقد النصرة فجاءه ننلمة بن حئاد قدح
حنادز طنع عنك نصراثقنلم هذه ،فلقد رايتنا ننتظر إبراهيم اا فهخرج إلهنا اا وعليه
مغصنرة ،ونحن نرى ان النننتة قد حقيقى له ابو الحسن الصدائننا قالت دخل محمد
ما فقالز لهن في ونزعة صوف، فالي خراسان نسلم بن على قتبية واسم بن
اكزه ان اكلمك ولا تجهيني؟ قالت هذه؟ فسكث؟ فقال له قتبيةن هدعولق إلى لهاس
اقول ئمدآ فاتثي نضي ،او اقول قثرأ فالشكر رلي ،فما جواثك إلا الئكويته
فقد لسرائركم ؤئقأ لهانكم كان واذن لئن الصئوفز لأصحاب النئمالد ابو فال
اسهم ان ليطلع الناس علهها ،وإن كان مخالفا لها فقد ظكتي
وكان القاسم لين محمد نيليس الخئا ،وسالم لين عهد ايه نيلس الصئوف ،ويقندان في
مجلس المدهنة ،فلا ننكر هذا على هذا اا شينا اا ولا ذا على هذا.
وجار« على تخشاها نضاخفة، على محمد لين النأظدر فوجده قاعدأ بىذطل رجل
نك الطوى عن شىء وجدنك فيه ا لمرليد النزقنحع
ةنلفه بالغالهة ،فقالت ز حمك المهم ٠
ةنث
وصلى الأمثل في مسجد قوم نأطال بهم الإمام ،فلما قر} ،قال لهن يا هذا ،لا
نترتخيللهى صلانك ،فإنه ليكون ن٠نلقلير ذو الحاجة والكسر والطئعهف؟ قال الاما« وإنها
إنهم لا إليك الخاشعهن انا رسول فقال له الأمثلة على الخاشعهن٠، لكبيرة إلا
الغيرة قالت اصابت الريخ لين رزرياد ننئابع في بليهنه ،فكانا{ تنتقه٠يى عليه كل عاب
الرحمن! قالت عهد كهف ثجدلد يا ابا فقال لهن عائدا، ابي طالب علنا لين فاتاه
أجثني لو كان لا يةهه ما لي إلا بذهاب قصري لتمنقث ذهقه ،قال لهن وما قيمة
قصدرلد طدلد؟ قالب لو كانت لي الئنها قديمه بها؟ قالت لا لجرم ،لنعطهتا الميت على
بينر الننيا ،لو كانت لك لأنفقتها في سبيله ،اذى ايه نعطي على بينر الألم والنصية
وعنده بط تنحننعهقع كثهر ٠قال له الئسعز يا اميز المقتنين .الإ اشكو المد عابسة
والحزن زلده؛ وثزلد النلاء ،وثم الهله، ليين الغهاء، وماله؟ قالت بن زياد! قالت
قالت ولنا عاصما .فلما اتاه عضلي هفيي فلجهه ،بقالز زنللق يا عاصما اترى الأ اباح
او ما على ايه من ذلك انث اعول اا منك اا اغذك منها، لك اللذات وهو ينبمره
ننهمغته يقرلت اا نزع القغزنن فلتمان /تنغهصا سبزآغأ لا قن.مهانأ حلى قالت اا تبيهتمئخ
احض٠إ إلي من اليتذالهل وأنه لاهث( بنغو الأ بالفعل ٠ اا ونفيا اللؤلؤ والنللجان
بالنثذل ،وقد سمعته يننولت اا وانا ينغنة ربك قخذث اا وقولهز اا لنلهى تلى غزة زنة
٠قال عاصر فعلاة اقتصرت انضمآ ايم التي انزع لجقادي والطناأم يل الخزفي اا
يا امهز النؤمنبن؟ على لنس الغلين والخل الخثدف؟ قالت إن ايه افترطن على ائمة
الظل ان نئثروا اننففننهم بالعراق لئلا قثننخ بالفقير ققؤم فما نقح حلى ليس النلاء
محمد لين حاطب اللندني قالت حأثني متن ننمع عمرو لين ننعهب ،وكلك لسعثه
انا وابي جمهعأ ،قالت حأثني عمرو بن شعيب عن ابيه عن جأه عن اا عهد ايه بن
تسعون قالب اتى رسول ايه صلى هانيه عليه وسلم ذك ليوم اثم اا عهد ايه بن عمرو
عليه وسلم وسلي، ايه صلى ايه امراة عطف برسول وكانت ، اا العاصر اا لين
فقالت كهف انليي يا اثم عهد الثه؟ كهف اكوئى وعهد ايه لين عمرو رجل قم تخلى من
الدنها ،قال لهان كهف ضللد؟ قالت حزم النوم فلا يغاح ،ولا نفطر ،ولا قطعم اللب
ولا يهزني إلى اهله حئهم؟ قالت فلن هو؟ قالت خرج ونوشك ان فنجح الساعة،
عهد فخرج رسول ايه صلى ايه عليه وسلم رجاء فاةا رجع فاحسهه علية. قالت
ايه بن عهد يا فقالت الئجعة، عليه وسلم في ايه صلى ايه رسول ايه واؤشك
ضرو ،ما هذا الذي بلغني عنلير ،اا قالت وما ذالد يا رسول الثه؟ قال قلغني ،انك لا
تنام اا ولا قطر اا ؟ قالت اراك بذلك الأنثى من الفزع الأكبر قالت وبلغني أنل لا
لا أنك وبلغني قالت الجنس منه في هو خهئ اراك بذلك ما قالت هب ئطعم
ايه رسول فقال منهن خبر هئى نسائم بذلك اراك قللت اهلك حئهم٠، إلى تردي
اسوة ايه في رسول لك إن صرو، ايه بن عهد عليه وسلم وسلم يا ايه صلى
ضنة ،فرسول ايه قصدوه ونفطر ويأكل هب ونقثي إلى أهله حقوقهم يا عد
عليك حقا. لأطك وإن عليك حئا، وائ ليد« عليك حئا، ليل إل صرو، ايه بن
لاي قالت فقالت يا رسول المهم ما تأمرني ان اصوم خمسة ايام واطر يوصأ؟ قالت
لاي هوصأ؟ قالت نأصدوح ثلاثة والمطر قالت لاي قالت يوصأ؟ اربعة واطر نأصدوم
قالت فهومين والمطر يوصأ؟ قالت لا ،قالت فهوصأ اا وائطر هوصأ اا ؟ قالت ذلك سهام
أخي داود ،يا عهد ايه بن صرو ،كهف بلد إذا تقيث في لحثالة من الناس قد نرضخ
هكذا ا وخالف لطن اصابعه قالت فما تأمرني اا به اا يا عيونهم ومواثهأنهم فكانوا
وئدع بخاطرة سنئسليى، فتعمل وكع ما نترتكر، ما تيعرف، تأخذ قالت ايخت؟ رسول
ثم اخذه بهده وجعل بيمشي به حتى وطني ليده في ليد قالت الناس وعوالم امرهم
يا عهد المهم عمرون قال له ابوه فلما كان هوز صينهن، ابيع ايالير وقال لع ابيه،
اتأنرني أن اخرج فالقاتل وقد لددمعلطه من رسول ايه يا ايتاه، اخرج فقاتل ،فقالت
انشيك المهم الم ليكن صلى ايه عليه وسلم ما لددصعث وخهد إلية اا ما عهد اا ؟ قالب
اللهم اخر ما قال لك ان اخذ يظلا فوضعها في ليديه وقال لكن اصلع ا١لمأ قالت
بلى ٠،قالت فاغي اعزم عليك ان سننرج فتقانل قالت فخرج فقاتل متقلدأ ييددهفهنب
القول في القدر
اتى قوة من اهل الئدر محمد بن النلكدر ٠فقالوا لهن انث الذي تقول( إن ايه بنخب
الخلق على ما قثر علههم؟ فصرف وجهه عنهم ولم نجههم ٠فقالوا لهن اصلع المهم
إن كنث لا نتريجيينا فلا مننلنا من بركة دعائك ،فقالت اللهم لا نترزينا بغقوينك ،ولا
ظهة
وع ٠ اعمالنا تئنل، قليل عن رطف، لسيندةحصدلا نا
ولا مزاخذنا ب بنا جهلنك، ئمكر
ولنا بعدلس شيع ينبموئى ولا قبلك شيع لم ليكن الذي ايه انت اخفر، خطايانا
ينمونلد ،ولا نن الماء لا نن احسن استغنى عن الأشهاء ،ترفع بالندى من تشاء؛
،فكيف لنا اا لا ملجأ إلا إلهلد اا عن لحكومنك وثدرير، ظهلد ،ولا استاذ شىء
حفيظ لا عندك، إلا وكهف لنا بالرحمة ولست إلني هدهلد، بالمغفرة ولست
لمغضدى ،قديم لا تيلى ،حنى لا لميموث ،بلد عرفنالد ،وبلد اعتدنا إلهلد ،ولولا انت لم
لةئر ما انث ،لدنلحانلد وتعاليث ٠فقال القرب قد وكل اخر وما ئيصدز٠
وقالت أكر الئدر في مجلس الحسن اليصرتز ،فقالت إن ايه خلق الخلق للايتلاء،
لع نطهعوه يإكراه ،ولم اينغسون بظلهة ،لم نيهملهم من الملل وهو القادر طي مل
اقدر« علهه ،والمالك لما ملكهم إياه ،فان ياتمر الجهاد بطاعة ايه لم ليكن الميت نثناطا
بمغصهة وإن يأتمروا وئقزى إلى ئئواهم، لهداهم، لهدفى إلى الهم اا بل فزهدهم
المهم كان ايه قادرا على صرفهم إن شاء ،وإن ظى بلغهم وبين النغصهة ،فمن بعد
إطار وإنذار.
لمتننلان لتيم بكلمة قد صاغها حلى حأثنا ابو طننرة انى مروان لين موسى قالت
له فقال يرغصنلى؟ اني احين امله اهل تزعم الذي انث لهن فقال على ربيعة، وقف
زيهعةن انث الذي تزعم ان ايه نعصس كرها؟ فكانا القمه حجرا.
إنه فقهه؟ إن جاء لأئنومثى؟ قبل لهن يحب ان يأتههم فقالتهذا يئتادة ن قبل لطاوسز
قالت ليليس افقه منه ،قالت اا زين بما المرهتني اا ٠
الجلي هو الثذر خثئبن، رايث كابية بهن نعع، قالت رانيغرقتادة؟ للشعور وقبل
على تني فلان؟ قالت قال الأصدصعيز مالك اعرابيأ فقلت لهن ما قهدل تني »دن
وقال ايه عئا وجلة اا إنا ثل شيع ن٠نلثفان هنتر اا ٠وقالت اا ثيل في قنتناب نين اا ة
اا ؤلؤلا كلنة وقالت اا يعني الثذر٠ اا ولثن ننفقث يللنثنا لجقاييةا الئزننلين وقا(
قلنتان اا ذهب اا احدهما فى يبيته اا نذهب الغؤلهة ،والآخر ذهب نذهب النينرية،
نن قداه لنيل النهر اهتدى ...ناقة الهال ونن شاة أطنل
الئذرتز يمثله وكأمضق ظنلي، الفزفيه كلها للعطر كرمك إياس بن نعاويةز وقال
كله ،فقلت لهن ئخولك فهما ليس لك ظلم منلد؟ قالت نعع؟ قلثز فانا الأمر كله ليل.
ومن قؤل الميت عة وجل في القدرة اا ئنلهى كي البننتيإ النالغث قلؤ شاء لهسذاكأ ألجنعهن
نظرا لعادته قل ايه نينوى ظنلي اا نينتون ظنلق أل الظنوا ئنلهى لا سنننغوا ٠وقالت اا
انزل ايه على نبيه اية في اا ابن ندهاب قالت قذالي لانان ان طنة طنايقهئى ال
فادرءوا اعن قل قتلهما ما وقعدوا لو لطإعونا لإخوانهم قالوا الذهن اا الئدزنةز
اا لنلهى لؤ كنتي في ننونثأ لقز{ اكيلى كقضة انفسهم الموت إن كنتم صادقين وقالت
ية » نملاي
زهيمملأا وقال رجل لطي بن ابي طالب رضي ايه عنهن ما ئقول في الئذر؟ قالت
ألظم طين قال نهم؟ قال العهاد؟ طاعة قلل اكاآك المهم رحمة عن اخبرني
صاحئنكم وقد كان كافرآ؟ فقال الرجل لهن اليس بالنثدهنة الأولى التي أنثعني بها اا
في بط إنلد ، اا علي اا له قال ولإطط؟ وائينتى اقوم واقعد، ، اا ويؤم تخقي
المشهنة ٠،انا إني ألدعلك عن ثلاث ،فإن قلك في واحدة منهن لا ،كفرث ٠،وإن قلت
نعمه فأنت انث ،فمذ القوة اعناقهم ليسمعوا ما هقول ،فقال له طنة اخبرني عنلير،
اخلقك الميت كما ثسدئث او كما شاء؟ قالت بل كما شاء؛ قالت قن.طظم ايه لما ثيفت او
لما شاء؟ قالت بل لما شاء؟ قالت فهوة القيامة تأتيه بما شئث او بما شاء؟ قالت بل
لميلان التكلم في الثذر ،وعهقثم إلهه في هذي اشث التقني وقال له في بعطر ما توعده
به من الكلاب ما احسهلد يخثهي حلى يخزل بلد دعوأ مز لين عهد العزيز إذا احنق
عليك فى النثدنة بقول ايه عئا وجلت اا فنا تشاإوئى إلا ال نينتندو ايه اا ،فزصنز
ررجله ولسانه ليده كاذيأ فاقطع كان ان اللهم عمرة فقال يالأ، الا لم تخني أنل
واضرب غإقه ،فانئ اولى لك ،ودع عنك ما هنأه إليك اقر{ من نئعه ،فقال له
ابعث إلية يا امير المؤمنين من نكلمني بىيحثخ علنا ،فان بنمنللان ،لخننه وشثوتهز
وإن اخذتنى حينه ،فهاكم بالذي طي فلا لددهبل لك إلنا، اخذوه لحئتي امسضز
اكرننك بالخلافة إلا نئذت فنا ما دعا به سن علني .فغاظ قوله هشاما ،فعهث إلى
فالتفت إلهه الأوزاعنإ ،فقال خيلانن الأنزاعنإ فحكى له ما قال لغيلان ،وما رث
عن ثلاثي قلل الأوزاعنر بل خهلانن عن خمس او عن ثلاث؟ فقال اللد لهن
هل علمين انا ايه اعان على ما خئم؟ قال خهلانن ما علمت اا وخظمت عنده اا ٠
ما لي بهذا هذه اعظؤا خيلانن علمضز ان الميت يئهس على ما نهى؟ قال فهل قالت
من همي قالب فهل علمين ال ايه حال دون ما امر؟ قالي خهلان ا ز حال دون ما
هذا مرتاب من اهل التايير فأمر هشاز بئنطع ليده امر؟ ما طمكي قال الإنىزاعيز
ورث ،ثم القي في الطاسة .فاظوشه الناث ،نعجلون من عظيم ما انزل القت به
يتخلل الناس عليه التكلم في الثذر، ثم اقلل رجل كان كثهرأ ما ننكر من نقمته.
حلى فصل إلهه ،فقال يا خيلائى ،انثر نعاء صر رحمه الميتا فقال خيلانن افلح إذأ
هشام ،إن كان الذي تتلى لي بدعاء صر او بقضاء لسابق فإنه لا خرج على هشام
لخقه لتمام ذغوة بظطع لانه وطنرب فأمر هشاما، فللغث كلمته به، امر فهما
قد قك يا ايا عمرو قئننر ٠،فقالت هشام إلى الأوزاعنإ وقال لهن ثم التفت عمر.
عليه باكلها٠، وقضى الثدجرة، اكل عن فهى ادم عنه، طي ما فهى يئهس نعع،
وحال نون ما امر ،امر إبليس بالنيود لأدب وحال بلغه وبين ذلك؛ واعلن على
الئهاشي عنسلددعلد بن عامر لين خزيرية عن ننعإ بن أبي تنتمأوية ،قالت لما لددألهضق
زافي بل فقلثز الغجم؟ رافي ام فيه تريد العرب راى فقالت الثذر، عن قتادث
العربي قالت فإنه لم ليكن اط من العرب إلا وهو نثبت اا القدر اا ،وانشر
النالملر في فنذر ايه كالناظر في كن الشمس ،يعرف طنؤءها ولا وقال اعراينر
والنزإ ما عاثر نننوؤ له امل ...لا سمنبثهي العبث حلى تنتهي الأثر
وقال اخر
عهد الرحمن التنصير قالت حأثنا يونس بن بادل عن قزي بن أبي خبيب ،انا رجلأ
ثم نعذبني الظل علنل ايه اهقأر المهم يا رسول تنملههه وسلب ايه للنقل صلى قال
عن صر لين الخطاب وحأث ابو عهد الرحمن النثرىء ،تذفعه إلى أبي لهريرة،
رضي الميت عنه عن رسول ايه صلى ايه عليه وسلم قالت لا نيقالسوا اهلة الئذر ولا
إلا كان ونتاحه عهد ايه لين ننسعود ،قالت ما كان طر بعد فؤة قط، ومن حديث
الئظيب يالثذر٠
فأمر له ابو الغتاههة على العامون لما لتيم العراف ذخل قناصة بن أشهزس قالت
له فقال الثدرلنة، من اجهل نيس الناس ما يونان له فقال نحادثه، ولجعل بمال،
امهز يا لهن قال خهرها؟ إلى ئنئنغطها فلا ابصر، يصناعنك انت العامون..
فاتننلةه إليل ،فدخلط علهه ،فقال ليز اجمع بيغي وبين من شيك منهم الصؤمنبن،
ابو فحئتي لهب عنا بدا فلإقسا» قلثز عندكم. لا لحنة امك واسحللد تزعم هذا
العتاهية هذه وقالت نن خئرلد هذه؟ قلك نن نالا انهي فقالت يا اميز الصؤمنبن،
لك يا ماكل قطر انهي ،لطجنرحلير الماموئى ٠،فقلت لهن يا
قضث ا س .
ن ٠
معن.ث سدهمتمنو ى،ب قلت لهن سهم.
الميت خئاكهاع فلم اثق لين اا فان كان نن خئاكها؟ شم تقولت مبزحءرلد يةلد، جاهل،
وإن كنين انث النخللد لها ،فهو لؤلي ٠،قال له المامونز عندك زيادة في المسالة
بالقضاء نسرين كلم العالم ان اعلم اليوحهدز من التاسع التل في الكندي قال
والنذر آ اعلى بالقضاء ا ملقم لكل نغلول ثما هو اصلح والحكم واتقن في يولع
فلما كان الظرة، يتما! ونختانا ا غلق وابدع نضطرإا ا جل ثنائه لانه الثل،
كان لر اطلق واختهازه لأن تمام الجكصة لملدع الكل، خهز تاني الحكمة المختار
تقديرآ مغئئاب ا بليث للكل ثنائه ا جل فثأر الكل، لاختار كثبرأ مما فيه يران
فصنر بعضه سواح لهعطرى ،سيختار بارادته ونثدهئته ينز مئهور مما هو أصنلح
واحكم في يأهة اكلي ،فتقدير هذه الننوانح هو الثذر ،فهالقضاء والثذر سانز ا جل
التي لا سهؤخلها بلل ولا الننهاسة النحكمة الننظمة، ا جصك ما ابدع بهذه ثنائه
فيه وهكثر الطنون، فيه اخشمنهصث جلهم ذالأ فقالت الئذر عن اعراينا نل
واصثطحب نجوسي وئزري في لضتمئر ،فقال القدرية للصجوسنر مالك لا نترنسلم؟ قالت
إن ايه قد اذن إلا ائا الشيطان لا يةعلد ٠،قالت فانا إن اةن ايه في ذلك كان ٠،قالت
وقال رجل لهشام بن الطب انت تزني ان الميت في فهنله وكرمه وظله لظنا ما لا
٠ية.جليقه ،ثم نعذبنا علهه؟ قال هشا« قد والمه قعل ،ولكن لا سمنلهض ههمدتطيه ان ننظر ا جتمه
عمرو لين تنفيد مح الحارث لين سنكبن بمنلى ،فقال لهن اذى ويليم ومثلك لا سيختصعان
شئين فانا وإن ثسعئش فثل، فإن منبر خبر فائدث، فقفترقان النؤضع، هذا في مثل
هل ثعلم احدا اقبل للنذر من ايه عز وجل؟ قالت لاي قالت اقول! قال لهن سقم قالت
تنهملهه؟ عذر نل فالي لا اقدر ،فهما ئعهلم انث الإ لا فقدر ابين من فهل ئغلم عذرا
لاي قالت ظة لا سيثقل ا نن لا اقم للنذر منه ا لممذز نن لا ابين من لمحذره؟ قالت
هل سنيح علههما، ألتقى عن خلفهن لا أزيد قال المامون للخلوي الذي تكلم عندهن
نسيء قط على امانته/قالت بليأ قالت فالنأح ثر الإساءة إساءة اع ايانا قالت
بل إصان ٠،قالت فالذي نيهم هو الذي التماع ام ظنره؟ قالت بل هو الذي اساء .قالت
إن الذي نهم خبر الذي هو صاحضن الشرع قالت فاغي اقولت فازى صثاسأ الغنر
اساء! فالت فنهم على ييءعن منه ام على نامرء كان منيركنرهمفسكث ٠قال له
اهضاز اخبرني عن قولك باثنهن ،هل سيهدتطهع احذضا ان سيخلق خلقا لا فستعلن فيه
يصاحهه؟ قالت نعع ٠،قالت فما ستصنع باثنهن؟ واط سيخلق كل شيع خين لك وانج
البراق إلى على نمةيه وحمله معه السلم الزي الخراساننا للنريند العامون وقال
فارتذ عن الإسلامي اخبرني ما الذي ارخثد مما كنين به انسأ من يهننا؟ قوانا لأن
كنث ان نسلمة بعد مدلين وقد بحقه اقتللير ان إلع من احن بحقه استحههلد
كافرأ ،ثم ضت كافرأ بعإ ان مدنت نامل وإن وجدغ عندنا دواة لدا« تداولت
به ،وإن اخطل الشفاء ،و»عد طليع كنين قد ايلين الغأر في ل٠ئطرى ،ولم نترفنصطز
في الاجتهاد لها ،فإن قتلنا لتكلف في الثئريعة ،وترجع انت في نفسلير إلى
الاستبصار والققهن ،ولم نترفلزط في الئخول من باب الحئم ٠،قال المرير اؤحشني
امنهما منكم ما رانيضق من كثرة الاختلاف في لمجلمغكهم ٠،قال العامون ..لنا اختلافانن
من والتسليم والتشند، وصلا! الجهدهن، الجنائز، وتكبر الأذان، في كاختلافنا
الصلاة ،وؤجوه القرااث ،واختلاف ؤجوه الفتها ،وما اشهم ذلك وهذا ليس
باختلافه وإنما هو تخيير وسنؤسعة وتخفيف من السوق فمن اون تثنى واقام نفى
والاختلاف ع الأنر كأنه انتلافنا في تأويل الآية من ونن ربع لم يانج لم ناك،
واتفاقنا اينزل اصل على اجتماعنا مع نهقنا، عن الحديث وتأويل المهم كتاب
على ينمهرهنى الخبر فان كان إنما اؤحثد هذا،سفهنهغي ان ليكون اللفظ بجميع التوراة
اليهود بهن ليكون ولا على ئنزهله، متفقا على تأويله كما ليكون متفقا والإنجيل
والئصارى اختلدك في شيء من التانىيلاث ،ولو شاء ايه ان ننألى أتمه نلننرة،
ويجعل كلاة انبيائه ورسله لا نختلف في تأويله لئعل ،ولكنا لم نجد شيامن امور
ولو الذهن والانيا وقع إلها على الهامة إلا لممئ اساولي المهم والأنس-هل والنظر
يرف ولنا وذقب التفاضل والانن، الامر كذلك لننثطث التوى واليحن، كان
قال اا ثدث الدينا. هذا الحازم من العاجز ،ولا الجاهل ون العالي وليس على اا
وائل المهم عهن النسق وان شريلق له، لا ايه وحذه إلا إله لا ان اشهن النرتدز
محمىأ صادف وانك نر المؤمنين اا حثا اا ٠
وقال العامون لعلية بن موسى الناسا ..لية ئثعون طا الأمر؟ قالت بقرابة طنا ون
له فقال ؟ اا وعلى اله وبقرابة فاعلة منه اا عليه وسلم ايه ايه صلى رسول
ان لم ليكن ها هنا إلا القرابة ،فقد ن٠بلف رسول ايه صلى ايه عليه وسلم العامون..
من اهل نيته نن كان اقرت إلهه من علنا ،او نن في مثل ئنغثده ،وإن كان بقرابة
فاطمة من رسول ايه صلى ايه عليه وسلم فان الحق بعد فاطمة للحسن والحسهن،
طنا قد فإن الأمر ينللفم، فاةا كان الأمر حق وهما حهان، هذا ولهي لطي في
ايتزضا حقهما وهما سحهحان ،واستولى على ما لا نيير لهب فما اجابه علي بن
مع.
موسى سيء ٠
استلاب لنعمة نال اما بعد، تنئبيدز عمرو بن إلى الغئال ضلع كتب واصل بل
والنجازرة الأثام، فهاستكصال ذلك ليكن ومهما المهم لبيد النعامة ووغجهل العهد
للجدال الذي ينو( بهن المرء وعهه ،وقد عرفغ ما كان نطعن به وليلا زيغ
إليك ونحن لطن ظههراني الحسن لين ابي الحسن رحمه المه ،لاعقنيشاع قح نذهك،
عن الواعين الحاملين إخواننا، ؤلنة اصدحابنا، جصك عرفته من قد ونن نحن
البسن ،ظله تلكم لنة واؤعهاء وخئظة ،ما ادمية الطهائع ،وارزن الصجالس ،وابيع
غهدي الئاه ،واصدق الألسنة ،اقتذ١ا والمه بمن نهس ثنينا لهب واخذوا بهتههه
والفن بالحسن وغهدكح به امس فيسنذدجد رسول ايه سليم ايه عليه وسلم بشرقنإ
نضه على نأسف النطلع، وهول الموت ذكر إذ مثزثنا مدييهم واخر الأبسمة،
فكأني انظر إليه يعمضضسدح باكنا، شم التقت واذن فمنع ويسرة نعتهزا واعترف بذنيه،
عن جيهنه ،ثم قالت اللهم إني قد ثندنت فتننيدهن راطتي ،واخذت نزقبند الغرق
فلا تراخذني بما ينددهون إلية من في اهلة للنفري إلى سصحل القر وفزثد الغفر،
طدؤقه حديث نلننلد ،الا وانى خانقة ضرا ،الا وإلى خائف ضرا ،شكلية لك إلى
ربه لجهرأ ،وانت عن يمين ابى لحذهفة اقر بنا إلنه ٠،وفد هملغنى كبير ما حملته
نفمخلير ،وقلدته عنقك ،من ستقسهز التنزيل ،وعبارة التانىيل ،ثم ننلرضق في كتك،
وتفريق التهاني .فدك شكلية الحسن وما اكزتمإلهنا روابي« من تنقهصرى المعاني،
عليلا بالتحقيق بظهور ما ابئذعب ،وعظهم ما نيحنلث ،فلا نننرلأ اا اي اكي اا
خد ١والمه وتعظهمهم ترطوللد ،وطفمتنهم اعقهع عنلير اجلالا لك، سننبيأ نن ترحوللد،
إلهلد، كتابي ينبمن ولم سعى، بما نفس كل وتنيزى والتفاهخر، الغيلاء تمضي
إلا لثذكبرلد بحديث الحسن رحمه اير وهو اخر خدهث حأثناه، وليجلييي علهلد،
فأن النسموع ،وانطق يالمفئوطى ،وزع تانىيللد الأحاديث على خبر زلجهها ،وكن
من انت ترجلا اا فكان قد اا ٠
لما خرجت الخوارق ظى ضة لين ابي طالب رضي ايه عنه وكانوا من اسحابه،
؛ اا الأشعرية اا لأبي لموسى عمرو واخقداع ما كانه الخكمهن اثر ون وكان
لا لحكم إلا لمع .فلما لضدمع علنى رضى الميت عنه ينداءهم ،قلت كلمة حق يراد قالواز
او ناجزا. كان نر نثرا ولا يلذ من امهر، لا يننبمون وإنما نذه٠هع ان بها باطل،
وقالوا لعلنر شكنك في امرلد ،وحئمب عدؤترفي نمفدلير وخرجوا إلى خئوراء،
هذا نقارنن بمرج المهم طنا رضي امهنمرعنه ،فمخطههم متوترا علب سسقؤته،رقالة
افلح فيه افلح هوة القيامة انشدكح اير هل ظسصتي ال احدا كان اكزه للحكومة مني؟
قالواز اللهم لا؛ اا قالت افعلتي انكم اكرهتمونيسعلهها حننى هلثها؟ قالواز اللهم نعم اا
نا اكنا ذنبا عظيما فنتنا إلى الميت منه، ،قالت فعلاة خالنموني ونايةتموني؟ قالواز
إني استغفر ايه من كل ذنب، ضين فقال وأستغفره يإعؤ إلهلير يهب إلى الميت منه،
فزقعوا معه وهم في سرة الافرظما ا ستفثاوا لتمالكوفة اشالمحوا ان طهأ زجع عن
عنه؛ الميت علقا رضي فاتى الاشعث لين قيس وراه تلالا. وتاب منه، التحكهم،
اذا الناس قد تحدثوا انل رايخ الحكومة ضادلأ والإقامة فقالت يا امير المزمتهن،
علما كفرا وتننث ٠فخطر علنى الناس فقالت نن زهم اني رجعت عن الحكومة فقد
كذب ،ونن رآها شلالا فهو ار« مايا .ةنربس اانوارج من المسجد فحكمت
فقيل لعلنر إنهم خارجون اا عليك اا ؛ فقالت لا اقاتلهم حلى يعمقاتلوني ،و سقفعلو نب
فراى لهم به واكرموه، إلههم رغبوا ظمائار العناسئ ايه بن علة فزلجه إلههم
وطههع قنهرى نزخضة وهم البال وايدنا كثقنف السجود، جهاقا ثرننة لطول
نشنزون ،فقالواز ما جاء بلد يا بن يعناس؟ قالت وتنعم من عند صينهر رسول ايه
ومنجد المهاجرين عصه،سواظمنا بليه وسنة نهنه، سلي ايه عليه وسلم بابن
إنا ايا عظيما حين خكمنا الرجال في دين المهم فإن تاب كما والانصار! فقالواز
ما وننذقتع إلا ايه فثنددتكع تننإرن اين فقال عازفا زجعنا٠ منا ونفهمته ) لئماصآ
انا ظصتم اتا ايه امر يتنكر النمل في ازنب تساوي زر دزهم تطناد انفننكم،
المهم ءعلي فأنثندكم قالت اللهم نعع٠، فقابىان وفي ندقاق رجل وامراته؟ المزج في
علمني ان رسول ايه صلى ايه سطهه وسلم انطوى عن القتال للندنة بلغه وبين اهل
تنناسز ابن طلا نحا نفننه من خلافة المسلمين قال ولكن نعمه النذييهة؟ قالواز
اا من اليه اا عليه وسلع ايه وقد نحا رسول الأ صدلي ب عنه، ليس ذلك نزيلها
النبؤة ،وقال لنهسهل بن عمروة لو ظميخ انك رسول ايه ما حاربئك ،فقال للكاتبز
اا وإن منتوري اا ، اكتبي محمد بن عهد المير وقد اخذ على الخطين ان لا تلوين
قال علنى٠، دعوى لمعاوية يأعي مثل إل قالواز نعاويةووخهره، اؤلى من فعلنا
النعمان ومتى جار عهاسز قال ابن قالواز يضددقث٠ فانهما رانعوه اؤليي فولوه،
فلا طاعة لهما ولا لقول لقولهمم فاتهعه منهم الفان وتقي اربعة الاف.
فصلى بهم صلاتة ابن الئؤاء ،وقالت متى كانت حرب فرئهنكح ثنقث بن رناجنإ
فقه لين ايه لغهد القهعة على الجمعوا حلى عليمذللد تزالوا فلم الئاياحي٠
الئلسن فخرعبهع إلى الئهروان ،فاقع بهم ضن فتتلى منهم الفين وثصانمائة،
عدثهم ستة الاف ،وكان منهم بالكوفة زهاء الفين ممن نيل امره ،فخرج وكان
منهم رجل بعد ان قال علنل رضي الميت عنهن ارجعوا وادفعوا إلينا قاتل عهد ايه بن
نةناب؟ قالواز كلنا يئتله وشرين في ذمه ،وذلك انهم لما خرجوا إلى اللههرران لهوا
ذنة احفظوا وقالواز يالنصرآننر نغيرا، الشنلم واؤصنوا فقتلوا ندهدلئا ونصرانها،
لخقه النصحف وسعه امراته وهي ثمامل، وفي علة ايه بن خناب، واوا نلننكم٠
الثران، انها ما اخيرا لهب فقال بئنتللد٠، يأمرنا عنقك في الذي هذا إل فقالواز
لددمعلطه أبي قالت حثثني قالت ابيلد٠، عن خثثنا قالواز القران، امات ما واميتوا
كما الرجل فيها قلم فتنة ليموت تكمن عليه وسلم هقولت ايه ايه صلى رسول
مذ الميت علة القت المقتول ولا تكن فكن ليموت بدنه ،ليعلددى مؤمنا ونصبح كافنا،
فما تقول في اا قالواز فما ئقول في ابي بكر وسرق فأثنى خهرآ؟ قالواز القاتلة
الحكومة في فما ستقول قالواز ؟ اا خيرا فاثنى عثصانأ وفي التحكيم قلل ضة
طلا اعلق بكتاب الميت منكب واشد تنويرا على دنه وابعد إئإ اقول( والتحكيم! قالت
إلى للأبوه ثم اسصائها، على الرجال بل الهدى تئه لسلخ إنلد قالواز يصدبرنأ٠،
على دقة وسانو( رجلا اي لجرى مستقيمة فا مذلثز دنه، شاطر النحر فذبحوه،
نصنرلنها بتنلة ،فقالت هي لكم هر ،قالواز ما هلا نأخذها إلا بشنثمفقالت مل اعجت
ثم عهد ايه بن خناب ،ولا ثقللون منا اا جنى اا نغلة إلا بشنا اتقظون مثل هذاا
إباطن؟ بن الميت عهد اصحاب الإباضهة، اضربز اربعة على الخوارج افترقت
والصئفرية ،واختلفوا في نسبيم ،فقال قو« لدننوا باينز الصفار ،وقال قرب نهكتهع
ومنهم ننهس؟ ابن اصحاب وهم القنهسهة، ومنهم وجولههم، فاصفلث العبادة
لا واحد زاي على قهلخ وكانوا الحنفي، الأزرق الأفارقة اصحاب نافع بن
سس يختلفون إلا في الشيء الشاذ
وانه نقبل إلى مكة، وبنية أهل خئة، ظنية إلى المدنة، فللغهم خروج نسلم بن
فقالواز يجب علينا ان نمني خزع ايه منهم ،وننثحن اين الزبير ،فإن كان على راهنا
تابعنامهظما صاروا إلى ابن الزبير عئفوه انضهم ،وما يئيموا له ،نأظهرهلهم انه
على رايهم حلى اتاهم نسلم بن ظنية والمحلي الشاب فدافعوه إلى ان يأتي ران يزهق
لين نعاوية ،ولم نتابعوا اين الئهر ،ثم تناظروا فهما ليهنهم ،فقالواز ندخل إلى هذا
الرجل ينظر ما عنده ،فإن لثم ايا بكر وعمر وقرىء من لممثصان وعلنإ ،وتقر اياه
علينا. وئشاخلنا بما هجدتل عنده، الأخرى ظهر لنا ما وإن تئن وطلحة باهعناه،
الا جئنالد على اين التابير وهو نلنمةل واصحابه نتفرقون عنه ،فقالوا لهن فدخلوا
لمفرنا رالف فان كنين على صواب بايعنالد ،وإن كيك على خلافة نينمؤنالإ إلى
قالواز يفصل تقول في تخصان الذي غنى خهنا٠، الحق ،ما تقول في الثنيخهن؟ قالت
واوطا ل بني لأهل يصز شيئا وكتب بخلافه، واظهر الطرب وارى الجنيه
فمها رقات الناب ،واثرهم تقنيء النسلمظى ٠،وفي الذي معدا الذي حئم اا في دين
ايه اا الرجل واقام على ذلك عهز تائب ولا نادح ٠،وفي ابيلا وصاحهه ،وقد بايعا
طئا ،وهو إمام عادل نزضي لم نيطهر منه لمحر ،شم نعثا تنعته ،واخرجا عائشة
نترقاتل ،وقد امرها ايه وطنواحقها ان فقر( في ثيوتهن ،وكان لل في ذلك ما
المر عند الئالفى فلك اا لك اا نقول ما كل قللت انغ فإن المنبت إلى فنعود
ايه ايريز نغذلك وإن التوفيق ايه لك وآنا{ اننى شاء إن اهدنا، على والنصر
وقال ٠ اا ار يخطر فأولأ لة بزلة لبنا لظن ننتظر إآا طغى، اذ( إلى فزينمؤئى
٠فنهى عن الأحياء بطنين النؤتلى اا اا لا نفذوا رسول ايه صلى ايه عليه وسلب
عدؤ ايه وعدن رسوله والنقر وابو جهل قنهبمرمة ابنه، اجل ست ايي لجهل من
على الثنرلد ،والجان في صحار( رسول ايه صلى ايه عليه وسلم يئيل الهجرة،
والنحارب له بعذ( ،وكفي وبالنثنرلمم ئهنا ،وقد كان نيهقنهكم عن هذا القول الذي
سنهتم فيه طلحة وابي ان تثولواز اثرا من الظالمين! فإن كانا منهم دإغلا في
ينتاب الناس بإن لم ليكونا منهم( نتريغفظوني ييددضة اييمومماحم ،وانتم تنعلثون
إل الميت جل بعستترقال للنؤمن في ابويهز اا فان جابمذائأ خلى ال ثثنرلقربي مزلنن
اا فلولولللئاس وقا( ٠ لك يع جلة فلا ثهغننا فصثاجن٠فنا في الأئبنا ننغنوفا اا
الثوقهف إلا نثنعكم بعده{ وليس ما امنة له إلهه دعوتي الذي وهذا ٠ اا نغما
والثصنريح ،رلغنري إل ذلك اوزو هنطع الحجب وارطنح لمنهاج الحثا ،وارلي
بان نعرف كلخ ساحته من عد{ه ،لةزوحوا إلنا من ظتدسقتكم هذه اكشف لكم ما انا
فلنا كان الجشي رالحوا إلهه ،فنرج إلههم وقد ليس سلاحهم فلما راى ذلك ل٠خدأ،
هذا ئروإ منا بذلكر فجلس على زفي من الأهرطن ،فحمد اننى واثنى طهه، قالت
وبضدلز على نلنه ،ثم ذكرا ابا بكر وشر احسن زكب ،ثم ذكر لممثصان في النننبن
فجعلها فيها لودهرته انكروا التي بالنننهن وصدلهل ثم خلافته، من الأوائل
كالماضهآ ٠،واخر انه اوى الختم بن ابي العاصي بإذن رسول ايه صلى ايه عليه
وسلب وذكر الجنس ومماسكان فيه من الصئلاح ،وان القوي المعتوه اا من امور اا
ما كان له ان ففعل« اثلأ مصها ،ثم اعتيهم بعد ذلك نحنا ،وان اهل مصدر لما
اتوه بكتاب ذكروا انه منه بعد ان طعون لهم الظس ،شم قي ذلؤ الكتف بئينلهم،
وقد امر ايه عئا وجل الكتان إلهه ،قخلف باذن انه لم هكتهه ولم يأمر به، فذفعوا
ايه رسول هيضيههر اجتمع له من مع ما لددابقته، ليس له صثل اليمين منن بقبول
صلى ايه عليه وسلم ومكانه اا من اا الإمامة والا سبهعة اللزضوان منحت الشجرة
على عليها لخلف الذي لرنأنه لييل لو خلف الرجل وئثصان إنما كانز لسيددقله،
عليه وسلم ايه صلى ايه رسولي قال وقد ولم سيخلفه. الفي بمائة فافتذاها حثا،
امير وتنئثصان ٠ اا فلهثهل بالمه له لحلف ومن فلسهصنق بالمه خلف نن اا جميعا.
ساحقا وانييبهسايهه عد١ه، وعدن ولنه، ولنا وأنا اا كصاحس اا المؤمنين
رسول ايه صلى ايه علهم وسلب اا ورسول ايه اا همقول اا عن ايه اا عئا وجل هوة
٠ انجب طلحة( اا وقالت ٠ احد لما ثطعث إصههع طلخةز اا ننققته إلى الجنة اا
والئابير او نيله اا لطلحةب ذلك لهم كله اا إذا ذكر هوة احد قالت الصئديق وكان
حوار« رسول ايه صلى ايه عليه وسلم رصنئوته ،وقد ذكراه في الجنة ،وقال
عئا وجلة اا لئن زضلى ايه ينمن المؤمنين إذ ننيينوأنلق تينك الثنقزة اا ٠وما اخيزنا
بعث انه ننخط طههم؟سإن يقرا ما طننعوا نثا فأهل ذلك هع ،وإن ليكن زلة ففي
خفو المع ئصجهصنها ،وفهما نلتهم له من السابقة مح نلنهم صلى ايه علهم وسلم
ومهما ذثرتموهما به ،فقد تذاتم بانكم عائشةس ،فان اتى اب ان تقرن له انثاه سنسهذ
إسم الاسان عنه ،وقد قال جل زثرهز اا الأهل انثى يألنهزينين يرعى اقهننيهسم فائزا(
افا بعده وكتب بند ذلك نايلي بن الأزرق إلى عهد المربد اللابير فنمو .إلى امره..
فاغي احئرلد من ايه هوة تنجب كل نفعي ما يفنيلينن من نننر نغطنزاو وما ضيلث من
نوع تزن لو انى بلغها ونحنه اميا بعهدا ،اا رنغذركع ايه نضه اا ٠فاتق ايه رثهرولا
لا رننمهذ وقالت اا إ اا ننل سهسنرلهونم يألي قلع يأني ايه يننولت الظالمين فانا كزل
ايه في صلى قلنس ذللق نننن لئغلهى النؤينين دون يرعى ارلبناة الكافرين النؤينون
قلعمري لئن كان ئننل مظلوئا لقد كفر عثصائى يو( ثنل، وقد سحضرضق ٠ اا شنيع
تولأه نن كئر لقد لنههتدون، وإنهم نههتدين، قاتلوه كان وإن وخازلوه، قاتلوه
في وكانوا علهه، الناس اشثز ايالا وكلهحة وطنأ كانوا انى علمك ولقد ونصزم
امره لين قاتل وخازل ،وانت تتولى أيالا وطلحة وتنثصان ،فكيف ولاية قاتل ينتغند
ونقتول في دهن واي ،ولقد ملك عللى بعده يلتقي الثنههف ،واقام الندودمهوالجرى
ثم فهانعه ابولو وطلحة، عليه وله، واعطى الأمور حثها فهما الأحكام صجاريها،
إن ن٠نلعا تنعته ظالمين له ،وإن الئول فهلا وفيهما لكما قال ابل عباس رحمه المهن
يخن علية في وقس ننغصأكء ونبار«بم له كان مزمنا لقم نظرته بقتل المؤمنين
وائمة الظل وإن لأن كافرا كما زصتي وفي النكم جائرا ،فقد ثنزتح بغضب من
فكيف توليته بعد عائها، ولسهرته عدنا، ولقد كيك له الزحف. ايه لفرار{ من
نوته٠
عنه بلغه لما الأزرق، بن نافع إلى الئغدنة الصئفرية من وكان نجد{ وكتب
الرحيم الرحمن القت لطدهم الأمانة.. واستحلاله الأطفال، وليله استعراطنه للناس،
الئجهم، كالأب لليتيم وانت بلد غههمي فانا بعده انا وسلب عليه ايه صلى
وللضعهف كالأع القز ،لا تأخذك في ايه لومة لائم ،ولا ترى معونة ظالم ،اا كذلك
اني اعلم او للامام العازل يثق اجر لولا اما تذكر قوللير كنين انت واسحا»،
ههكلما ثنزنيخ نضلد في طاعة جميع رعقته ما تولت امر رجلين من المسلمين
لك ثقلد اا نئة وركليضز اا فطنه، الحق من واصسز رضوانه، ايتغاة رتلا
الثدهطائى ،فلم ينبمن احث اثقل وطاة عليه منك ومن اصدحاث ،فاستمالك واستغوالد،
فقال ظرهم ايه في كتابه من لتنغدة المسلمين فضعفتهم، الذهن فغرهضز واكفرت
جل ثنافىه ،وقوله الحق ،ورطه الصئدقز اا لنت ظى الضعفاء زلأ على النزطس
ينل ززنوله اا ثم سئاهم لا نجلو( تا نلهتقوئى خزغ ثا نصننوا ظى الذين فلا
اا تا ظى المحسنين يرعى ننبيل اا ٠ثم استحللث قتل الأطفال، احسن الأسماء فقالت
اا فلا تزن وقد فهى رسرع ايه صلى ايه عليه وسلم عن بئنلهم ،وقال جل ثنائر
ربا طههم، ايه من جاهد وفضيل وقال في الثغد خهرأ، ٠ اا اغزى سواززنإ رزز
يدفع منزلة اكثر الناس عملا منزلا نن هو نونه ،إلا إذا اشتركا في أممطز ،او ما
سصعذ قوله تيارين وتعالى ..اا لا نميضهدئرى الئاينون ون المؤمنين هل اولي الهتزر
باعصالهم ،وراييخ من رايث ان لا تؤذي الامانة إلى فنن نخالظد ،والمه يامرلد ان
تردي الأماسي إلى اطها ،نإنق ايه وايز لنضلد ،واولى يونا لا يجزى والن عن
ولده ولا نؤلود هو جاز عن والده شهئا ،فإن ايه بالوزساد ،وغكصه العدل ،وقوله
سس الفصل ،والسلام.
اتاني كتابك فقد اما بعدن الرحب لطدهم ايه الرحمن الأزرقة إلهه نا« بن فكتب
الحق، عليه من وتصقل ما كنث وئنصخ لي بىتفثبيزني، ليظني فهم وتذكرني،
وما كنث اوثرن من الصواب ،وانا الها( ايه ان يجعلني من الذينسنتصعون القول
فيتبعون اصنع وقنع على ما ينث به مناكفار الثعد ،ولنا الأطفال ،واستحلال
اما هؤلاء الثعد ظسوا كمن ذكرت الامانة؛ ولافننر لك اا لة اا ذلك إن شاء المهن
نقهورمة بمكة كانوا لانهم وسلب عليه ايه صلى ايه رسول لمغغد كان ممن
طرهقا٠، يالنسلصهن الاعمال إلى ننليلا ،همها الهرب إلى يجدون نغصورين لا
وقد واطثح٠، نهخ لهم والطربيثى القرآني وقرعوا الدهن، في فقها قد وهؤلاء
الثهئى تنزلوا/ة الملائكة ظالصي إئإ اا إذ قالت عرفغ ما هقول ايه فلمن كان يثلهه
انفسهم قالوا فلة كنتي نالوا كنا منندئههطقميل في الازطع قالوا الم تكل ارطل ايه
فاسدة فئهإجئوا فيها ان ٠وقالت فرع المنظمين ببقعدهعسعلاف رسولزالمه وقالت اا
نقاء النغئنوئى يل الاعراب لقزذن لنهر زقغد الزين كذثيوا ايه ززنوله اا اا ٠فخئذ
اا نننمدلين الذهن يخزوا منهك ينمذا، ٠وقالت يتننهرهم وانهم كذبوا ايه ورسوله اا
اا واما امرسالأطقال فاتا نبني ايه نوغا كان لمرفسإ بالفن يالنخعأ مكي ومظد قالت
ققاذلق فلا لقلق ان ئذزثم نينلوا الكافرين يتنانا٠ ينمسلىسالأزطن ملي زين لا فلأن
اا ،فساهم بالكفر وهم اطفال رقبلي ان نرلنبىا٠ ،فكبفرجاية قللوا إلا قاورآ طنانا
ليبمان« خيب يين اولقئم انم مأهررمت،زبوع نونز ولا يجوز طي فونناأ والله هقولت
لكم فزاعة هي التاثير اا ٠وهؤلاء كمشركي العرب لا ثثيل منهم هزيمته( وليس بيننا
وراى الميت فانق للشنلمطى، فنيء واموالهنى يلق، خلال فدضزهم دماةهم، لنا
نن.نعلير خينلفنل ،والئنعود دوننا ،اا وتزلج ما
هنمضلد ،فإنه لا ينذر لك إلا بالتوبة ،ولا في
وكان وزداس أبو بادل صنز الخوارج وكان نستترآ ،فلما راى جث اين زياد في لتل
الملالمجم ثؤلام إنه وامامها قيعغا النقاب لمة قابلملامدحابع إلثوارج ومفن٠ثغهع،و
والله إل الصينة على هذإ نجانيهن لعدل ٠،مفارقهن للعقل، علينا احكانهما بميري
لغظهم ،وال تجريد السيف واخافة السبل لعظهم ،ولكئا لا ننعئهم ولا ئجئد سنا
ان فأرادوا وهم ثلاثون رجلأ، اصدحاليه، عليه فاجتمع قاتلنا. إلا نن نقاتل ولا
فلما سضى امزهم وردا ابا بلال فولوا فابى، امزهم غزهث لين نينل، نولوا
باصحابه لقيه تنين ايه بن زتاح الاكصاري ،وكان له صدهقا ،فقال لهن يا اخي ،اين
اريد ان اغلب بذهني ودين اصحابي هؤلاء من احكام هؤلاء النيزرة نثلي؟ قالت
اسوينخافسس علنى قالزفارجع،ز قال لا؟ قالت احد؟ اظسم بكم لهن فقال والظلنة٠،
اا وان نؤتى بلد اا ؛ قالت فلا تخفه فاغي لا اجزد سهفا ،ولا مكروها! قالت نهم،
اثنهف اخدا ،ولا اقاتل إلا نن قاتلني ٠ثم نضى حتى قد للننلهم ،ومر نؤطثع دوني
خراسان ،فصز به مال نحمل إلى اين زناد ،وقد بلغ اصحابه اربعين رجلا ،فحط
ضلهاث اصدحابه ،ورن الهاقي على الثنل ،فقالت
ذلك المال ،واخذ منه عطاةه وا ه
لنبرلوا لصاحلكه إنا هقمد ٠ضنا ا عطهاقنا ٠،فقال ٠يعطل اصدحابهز فعلاق ندع الهاقي؟ فقالت
ايعذ ابن نخب ذي النزاهة والرقي ...ومن خاطل في تلك الغروب النهالئا
اجن بقائم او ازني لضنلدمائن ٠ ٠ ٠وقد بيتلوا زية لين جصنن ومالكا
فيا زينى ننهي ننتهي وقصدهرتي ٠ ٠ ٠وقت لي التقى حلى ألاقي أولئكا
ئراسان، نريد نقتي في خرجنا قالت زياد، اصحاب من رجلا إئىنتته٠ وقالواز
اقاصنون فمززنا باننك ،فاةا نحن بمزداس واصدحابه ،وهم اربعون رجلن ،فقالت
لا ،إنما نريد ئراساني قالت فأهبلسغيرا نن لقيتم ايا لم لنرج نفعد لقتالنا انني؟ عنان
إلا نن قائلنا، واننا يإقاتل قزما من الطلب ولكن في الأرطى ولا نرزح احدأ،
ولا نأخذ من الئنىء إلا اعطهاتنا ،ثم قالت انىب لنا احد؟ فأنلهناي نعع ،اعلم لين نزعة
بادلت ابو فقال وكذا٠، هوة ينا ئنلنا لهن إليغا؟ فمتى ئز١نه ننصت قالت الكلاهنا،
ونحب لممههد ايه بن زياد السلم لين زرعة النبملأينى وصلجهه إلههم في الفهن ،فلما سار
اتق ايه يا اسلم ،فإنا لا نريد قتالا ولا نغثجز مالا ،فما إلههم صاح به ابو بادلت
وان بيتلكح٠، قالت إذأ همقتلنا٠، ارثكم إلى ابن زياد! قالت ان اريد الذي ننىهذ؟ قالت
قالت اقثثنركه في دمائنا؟ قالترنعع ،إنه نحق وانتم ننطلبىن ٠،قال ابو بادلت وكهف
عليه ثصلمرجل بىاحد ،فانهزم هو ثم خملوا و نحق وهو فاجر نطلع الظلمة
وقالته انهزمت علهوضبها وشدهدا، ضظنب زياد ابن على فلما زرع واصابع
وانت في الفين سعن اربعين رجلاا قال له اسلم ..والمه لأن ئذنني حنا احيا إلنا من
ابو بادل ان ثحندني ننظ وكان إذا خرج إلى السوق ومية بالصدبيان صالحوا بهن
وراءلد؟ حلى شكا إلى ابن زياد ،فأمر الثنرط ان هكئوا الناقل عنه.
تعثني اللنبى قالت عن محمد بن الخكم تنتموانة بن اخلرنى ينملتننأ قالت الهيثم لين
الخارجية شؤذب إلى لين فنعود ايه عهد بن خؤن مع العزيز عهد بن ومر
واصحابه إذ خرجوا بظجزيرة ،وكتب معننا كتاباه فقدمنا طههم وةلمعنا كتلته إليهم
فقدما معنا فسهعثوا معنا رجلا من بنى شنيان ورجلا فيه خهثدنة بقال له شؤذس
الملك علخ غزنة ومعه ابنه وكان في فصنجننا إلهه، عز وهو بنيفاصرنإ، على
يثشوهما لا نيئن معهما عمرة وحاجته نزاحم ،نأخلرناه بمكان الخارجههن؟ فقال
حدهد وادخلوضا ،فلما دخلا قالاز السلاف علهكح ،ثم جلسا ٠،فقال لهما عمرة
ايراني ماالذي .انرجي عن لحقي هذا وما سنقنتم علي؟ فتكلم الأسود منهما،
ولكئى يبيننا وبضم امرآ إن اعطلظاه فنحن منك وانت منغا ،وإن ننثغتناه فلسين منا
ولسنا منلد؟ قال عمرة ما هو؟ قالاز رانالد خالفخ اهلة بينك ونننيتها مظالم
وسلكت خهز طريقهم فإن زنمث انل على لهدى وهم على ضلال فالهغنهم وابرا
منهع ٠،فهذا الذي نجمع بيننا وبينك او نفلزق» فتكلم صر ،قخيد ايه واثنى علهه ،ثم
قالت إني قد علمان او نلنن١م اآكميم لم ستيربوا يمنربكميم هذا لطلبالدنها ونتاعها،
ولكنكم أردني الآخرة فأخطا» سبيلها ،وإني لىنلكما عن امر ،فهاله اصندقاني فيه
نبلغ جلهميكصا ٠،قالاز نهم؟ قالت اتراني عن أبي بكر وضر ،السا من الددلدفكما،
اللهم نعع ٠،قالت فهل خلنتصا ال ايا بكر ونن تتوليان وئشههدان لهما بالنجاة! قالاز
حين فطر رسول ايه صلى ايه عليه وسلم له فارتأت العرب قاتلهم قننقك النماء
صر قام بعد ابي ظمتم انا فهل نعع ٠،قالت الأموال وننقى الذراري؟ قالاز واخذ
بكر فرن تلك الننهايا إلى عشائرها! قالاز نعع؟ قالت فهل قرىء صر من أبي بكر
او مرءون انتم من احد منهما! قالاز لا ،قالت نأخلراني عأى اهل الثهروان ،اتمدوا
من صالحي اسلافكم وسنن ئشههدون لهم بالنجاة! قالإ نعع ٠،قالت فهلي تيعلمون انا
اهل الكوفة حهن خرجوا ثقوا ايغينهم ،فلم نينفكوا دما ،ولم نخهفوا امذ ،ولم يأخذوا
مالا؟ قالاز نعع ٠،قالت فهل علمني ان اهل القطرة حهن نغرجوا مح يلدهدغر لين يلذهلد
عهد ايه بن خنناب بن الأزين ،صاحب رسول استعرضوا الناس ئتلونهم ،ولفوا
حلى المساء والأطفال، شم قتلوا فقتلوه وقتلوا جاريمه، عليه وسلب ايه صلى ايه
جعلوا ثقونهم في ئننور الأئط وهي تفور؟ قالاز قد كان ذلك؛ قالت فهل قرىء اهل
الكوفة من ابل البصرة! قالاز لا ،قالت فهل سمننرإون انتم من إحدى النينغن؟ قالاز
اثم الابن اثنان! قالاز بني واحدة قالت فهل إليس هو واحد، افرايم الثين، لا؛ قالت
لا؟ قلل ٠،فكيف ؤلودعكع ان تولية اباينبمر وشر نيدعسكم منه شيع نغونغي! قالاز
بعهنهم وتولى والمصرة الكوفة اهلة وتولنم منهما مثاحتم، واحد كل وتولى
النماء والفروج والأصولي ولا قننعني إلا بعضا ،وقد اختلقوا في اغظم الاشهاءز
لغن اهل ننتهي والعنق منهما او رانية لغن اهلي الذنوب قريضث لا يذ منهنا؟ فان
مان ذلك فمتى منمههد{ بلغن فزعونهم وقد قالت افا ربكم الفعلي! قالت ما انثر اني
اينعلد ان لا ثلعن قزعون وهو اخبث الظق ،وتلا نيننني إلا لعنثه؛ قالت ويحلل
إنكم لاح خيل اردني امرآ فأخطاتموه، أن البن اهلة تنتهي والبراء{ مهما ويحكما
عليه وسلب تعثه الميت ايه صلى ايه على الناس ما قل منهم رسول فانني ثرنون
إلههم وهم يقذة اوثان ،فدعاهم إلا ان يخلعوا الأوثان ،وان فشيدوا ان لا إله إلا
ماله، واغرز ذنه، بذلك خثن ذلك قال فمن ورسوله، عهده محمذأ وال ايه
إسوة وكان وسلب عليه ايه صلى ايه رسول تنقأ به واين لحرنثه، وؤجلث
الشدلمظى ،وكان ساره على المهم اظستم ئلئون نن نغلع الأؤثان ،وزقبند الأديان،
وشهد ان لا إله إلا ايه وانا محمىأ رسول ايه فدنتحلون ذنه وماله ،ؤهلعن عندكح،
ونن ثزلد ذلك واياه من اليهود والنصارى واهلي الاسيان قنتريتطزمون ذنه وماله اا
على الحق وانى قرىة ممن قرىء أنل انا انا نأشهد اقرب ناعخذأ، ولا ننة،
مظير فقال عمر لصاحههز يا اخا بنى ثننيان ،ما تقول انث؟ قآلىي تنأ أحننن مالخهث
علىتهلناس بالمر حلى ألقاهم بما ذكرين وانظر ما خبر اني لا افتك ووصدفث،
وامر له بالغطاء فلم نيلهث ان صر، فأقام الخبثمنإ مح انغ وذا( ننتهم٠،سقالت
عنه اا اا رضي ايه ضر فظل معهم بعد وفاة الثنياني باصدحابه، ولجق ماث،
فنهر ولا اقرب ناخذأ ،انا انا فظدهد أنل على الحق وانى قرىة ممن قرىء
مظير فقال عمر لصاحههز يا اخا بنى ثننيان ،ما تقول انث؟ قألىي ترنأ أحننن ماكلين
علىتهلناس بالمر حلى ألقاهم بما ذكرين وانظر ما خبر اني لا افتك ووصدفث،
وامر له بالغطاء فلم سيرت ان صر، قهثدنإ مع
فأقام ا ل{ اكث وذا« غونتهم،ر قالت
ماث ،ولجق العاني باسحابه ،فظل معهم بعد وفاة ضر اا رضى ايه عنه اا ٠
في فضله وثيذة اجتهاده قثكروا الموسطهه وسلب صلى النبي عند رجل وأكر
الجرادة .فبينما هم في نثره حلى طلع عليهم الرجل ،فقالواز يا رسول المه ،هو هذا؟
فقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب اما إني ارى ليهن خلننهه لدسدئعة من الثنطان،
هل خثثنك نفنك إذ طلك علينا انه فأقبل الرجل حلى وقف فسلم طههم ،فقالت
يئذمهه لطن فصضإ المسجد إلى ذهب ثم نعمه قال منلير؟ احسن القوم لسري في
بمصدري .فقال النبي صلى ايه عليه وسلب اليكم هتون إليه فهقنله؟ فقال ابو ليكرز انا يا
رسيل المفر فقام إليه قزجده بمصدري فهابه فانصرف ٠،فقالت ما صدنعبه؟ قال وجدير
بمصدري يا رسول ايه فينه .عقال النبي صلى ايه عليي وسلب ايتي فقوم إلهه فهقنله؟
يا فقالت بمصدري فهابه فانصرف، إليه فوجده فقام المير يا رسولة انا عمرة قال
لكح لنوم رسول المه ،وجدته بمصدري فهيا فقالزرسول ايه صلى ايه عليه وسلب
انت له إن ادركتهرفقاح إليه فوجده انا يا رسول المه؟ قالت إليه فهقله؟ فقال طلان
اول بزني قطني في امتي ،لو هذا فقال النبي عليه الصلات والادب قد انصرف.
قظتموه ما اختلف بعده اثنان ،اذى بني إسرائيل افترقت على اثنتين وسيعلن فرقة،
وإنا هذه الأمة ستفترق على ثلاث ولضدل٠علن فرقة ،كلها في النار إلا فرقة واحدث
وهي الجماعة.
الرايف ٠ضة
انيا بكر وعمر ولرينثضهما احد من اهل لأنهم رفضوا إنما قبل لهم رافضة،
طنا على عثصان ،ونزلت خهرهم ،والشيعة دونهم وهم الذين نفطنلون الاهواء
نذهب بعهنهم ذهب ضن في شديد ظن فلها الرافضة فانا وعمر. بكر انيا
المر عليهم لعنة سل٠ا، ايه بن عهد اصحاب العبثية وهم المسهب في النصارى
قالوا هو اير قل ايه خاننا ٠ ٠ ٠من ان ينبمون اين شيع او ينبمون أنيا
فذكر ادم بلى قليخز ئغتملها؛ لا إنلد فقالت علنإ٠، فضائل عن ضالته بن لددعد،
علنا خير منه ،ثم ذكر نن دونه من الأنبياء« فقال طتل سلوت ايه طهه ،فقالت
ضة مثله ،فقلثز خبر منهج حلى انتهى إلى مجقمع يدلي ايه عليه وسلب فقالت
ومن الروافطرن نن هزني انا علهأ رضي ايه عنه في النت ،فاةا اطلت عليهم
سحابة قالواز السلام عليلا يا ابا الضن ٠وقد ذكرهم الشاعر فقالت
وهم اصحاب ابي منصور التهنف، الننصدورية٠ وهؤلاء من الرافضة هقال لهب
اا فإن فزنا قلنفا يل راما انني المنفي لانه كان يغازل قي قول ايه متر وجلة
وكان النغمة لين لددعد من للننهئهة الذهن لخرقهم علني رضي ايه تعالى عنه بالنار،
وكان يمعمقولت لو شاء ضة لاحها عادا وتموز وقررنا بهن ذلك كثيرا .اا وقد اا خرج
اا على اا خالق لين عهد ايه ،فقتل خالد و صدلهه بواسط عند قنطر ة العاشر
ومن الرواقطن عنتر قنات الشاعر .ولما حضرته الوفاة ،دعا ابنئ اع له ،فقالت يا
ابي طالب ضة بوى يعني ا فأحسههه الئجل هذا نحب عنك كان إل اخي، ينيخ
محمد لين علتأ ،فهملأهل تنتمذلا كما نلئك نفزرا ،ويحيى لهم موتاهم صرجعون إلى
وهو المهدن الذى ومحمد بن الحنظنة، والحسبن، الصن، اراد باليرهاط الثلاثة
الكوفة انيلس وكان نلئى له وسائد في ضددحد الجنيري، السند الروافطرن ومن
ادين باو ذالد يناير حقا ٠ ٠ ٠وما انا في النشور بذي ارتياب
دخل رجل بن الجغهاننة على المامون ،فقالت للعامة لين اشربى طمه؟ فقال لهن ما
تقول وما نذهك؟ فقالت اقول إل الأههاء كلها على التوئم والبيند ،بىاونصا ننليلأ
منها الناقل على بينر عقولهم ولا طغى في الحقيقة فقام إلهه ثمامة ،قلطمه لطمة
فقال له في صجلسلدا هذا هفعل لي مثل يا نفر الصؤمتهن، فقالت بدزدت فلجهه،
ثمامة وما فعلك بلم؟ قالت لطنتني ،قالت ولعل إنما تهقننك بالهان ،شم أنشأ يننولت
تو
ولعل ما ايصرين من ...لمجنن الطيور هو الغراب
فنناسز قال لي عبد ايه بن عهد ايه بن شثاد قالت ومن نمديعخ اين ابي ثننيآ ان
لأخلرئك باعجب شيءز قزح الهوة طي اليات رجل لما وضعت ثيابي للظههرة،
فقلضقز ما اتى به في مثل هذا الحين إلا امنا مهنا ،ادخله .فلما دخل قالت متى نبعث
علية بن ابي طالب! قلضقز لا نبعث حلى نيعث ذلك الرجل! قلثز اي رجل؟ قالت
عني لعنه اغرخوه قلثز هذه القهلةا وإنلد لتقول بقول قالت الله نن في القيور،
المير
ومن الرافضة الضهنهة ،وهم اصحاب إبراهيم بن الاشتر ،وكانوا هطوفون بالليل
الغراب من بالنهي اشهد علية لقولهم بذلك سنهث النرابيةز الرافضة ومن
بالخراب.
وهم اقل علية المقتول يئراسان، وهم أصحاب زهد بن الئانيية، ومن الرافمثةن
لو اراك ان يزمالك، رذظزنا الرافثضةب مالك بن لمعاوية قالته قا{ لي الثنعهي،
تعليم طي اكقضة لهم على ان ينمبيدآ وان فمهننلئوا ببتي ذقها بليني نيطنوني ررقافهم
إني ذرننا الاهواني ناقة واجدة لئيلرا ،ولكني والمه لا الاب عليه ابداه يا مالين
كلها فلم از قرنا احملممن الراقهمةرظو كانوا من الدواة لكانوا حمهرأ ،او كانوا
فإنها الشعلة شرإها الرافضة الأهواز احئرلد ثم قالت زخما. الطير لكانوا من
ليهود هذه الأية ،نيغضون الإسلام ،كما نهغطري الههون النصرانية .ولم هنخلوا في
وقد طههم، وفنيا الإسلام لأهل ننثتا ولكن المهم من زين ولا رملة الإسلام
عهد احزقهم ضأ لين ابي طالب رضي ايه عنه بالنار ،ونفاهم إلى النلدان ،منهب
ايه لين لتمهأ ،نفاه إلى لدداباط ،وعهد ايه بن لتمهاب ،نفاه إلى الجازر ،وابو الئزؤس،
في ل إلا الملك ليكون لا اليهودي قالت الههود، الرافضة محنة ان يغنة وذلك
وقالت ابي طالبه بن ضة في ل إلا الملك ليكون لا الرافضة وقالت داود،
اليهودي لا ينبمون جهاد في سبيل ايه حلى يخرج النسك الننتظر ،وننادي منا« من
لإ جهاز في سبل ايه حلى يخأج النهدوخ ،ونزل ننقب السماء ،وقالت الرافضة
ويملك العيوب ئثدتهلد حلى للنغرمه صلاث نقغررن والهود السماء، من
لا ترى الئاقضة واليهود وكذا الثلاث شهنا، لا ثرى الطلاق والهود الرافضة
على النساء عدة وكذلك الرافضة واليهود تستحل ام كل مسلم ،وكذلك الرافضة
نتخطى جبريل واليهود القران، الرافضة حرفث التوراة وكذلك حرفوا واليهود
كلما جمريإ في الزغبي وكذلك الرافضة تقولي الملائكة، ينثزنا من هو وتقول(
وكذلك القإور، لم تاممل لا واليهود طالبه ابي بن علية يتولد محمد إلى
الرافضة ولليهود والنصارى لليندهلة على الرافضة في نغصنلتهن ،لدنك اليهود نن
اسحاين فقالواز النصارى. ولننلت مولددى، اصدحام فقالواز ولكح؟ اهل نتمنر
انرهم الميت اصدحايع محند، عسى ،ونظث الرافضة نن شز اهل يلنتي؟ فقالواز
بالاستنفار لهم فثنأموهم ،فالسهك نندلول عليهم إلى ليوم القهاضق ،لا بثلث لهم قدح،
ولا تقوض لهم راية ،رلا نتريجمع لهم نسظعة،ه فغزنجم ننحورة ،وتلمتهم ،وخظفة،
أبي علية بن إلينا حديدة بظطنوا لقد الثئغينر فقالت عند الزافضث يوما وأكرت
طالب
وقال الثنعهنر ما ثنثنهضق تأويل ا،لروافطن في القران إلا بتأويل زجل نهنعوف من
بني نخزوم من اهل مكة وجدته قاعدا ينمناء الئغهة ،فقال يا شعهنر ما قثدلد في
في رجل إنما قبل انه فيه ويزعمون تني منهم ننلطون فان القنث؟ هذا تأويل
ه.ثدل
هم.
دب لينينائه .. ٠ونجاشع وابو الدارس ةئ ه
حهه
م هس
نلنتة ززارث سس
السق هو هذا اليهث ،واشار ليهده إلى الثغهة، فقلت لهن وما جنذلد انت فهه؟ قالت
أدعث بالماء!
فترزرارإ الحجر زئر حول اليبثل فقلت لهن قننياشع؟ قالي ئامزح ح
هو ابو قبيس فهل مكة؟ قلثز لئيهنل؟ ففكر فيه طويلا قلثز فاني الفوارس! قالت
ثم قالت اصيننه ،هو مجصنهاح الكعبة طويل اسود ،وهو القهثطش
قولهم في الشيعة
قال ابو تنظمان عمر{ لين تحر الجاحظ اخبرني رجل من ئؤساء النار قالت جان
معنا في الننفهنة شيخ شرس الأخلاق ،طويل الاطراف بركان إذا ذبمب له الثنهعة
الذي ما فنحمل الفه له يومان فقلط ثياجقنه، من وجها وينوى واريك ضنيدب
ئثرهه ثن الثنهعة فإني رانك إذا ذبمروا ضندننز وئنهضضز؟ قالب ما اثره منهم إلا
وينهزم وثننطان شز في كلخ اينها قط إلا فإني لم اسهب اؤل في الشين هذه
قال ابو وشغب وثنئلء ويختار وثنزر وثنبن وثنؤلد وثنثوى وشههوة وثنئ وينص
هشا« يا فقال لهن عالرنرس، مو وألنوتذ الحكي هشام بن على النوتذ دخل
هشا« قالب فإن اخرجت ليدي فثة شين فزعا! قال لا؛ حوترالدنها شيء؟ قالت
عذلأ قاترثم يا فكهفلعلم قللت ليستر تأ تسيح هزتها وة تسع تخرج يلد فهه٠،
إني لا ارى شنا ،فقلت ليز انا وانت على طزف الدنيا فقلت لك يا نونة. نوتذ،
ولم لا ترىا فقلت لكن ليس هاهنا ظلاة ليمنعني ،قلت لي اني .يا هشام ،إني لا
ارى شهئا ،فقلت لكن ولم لا ترى؟ قلضنزز ليس ضهاء انظر به ،فهل تكانك اليكن
في التناقطى؟ قالت نعع ٠،قالت فاةا نكانأتا في التناقطرى لم تتكافأ في الإبطال ان ليس
شيء؟ فأشار الصوتي ليهده ان اصيث اا ٠
قال رجل ليعطى ولاة بني العباسي انا اجعل هشام لين الخكم هقول في علية رضي
هشام اا فقال له ايه ترتنمنه ابنا ظالم اا ففاز إن فعلت يزللد فلك ينا وكذا ثم اخضر
نشدثك الفي ابا صحند،اما نانعلم ان طنا نازع افعهاس عنهد ابي بكرا قالت نعع ٠،قالت
علني او هقولت خلهفة،
نط ا ل ٠
العناس ،لنواقع و فنن الظالم منهما! فكره ان هقولت
لا ينبمون فكيف نتنازع اثنان في شيع ما منهما ظالم؟ قالت قالت فسنقطرى اصله،
اطضا ظالصأ؟ قالت قد ئنازع النلكان عند داود عليه السلام وما فيهما ظالم،يرلكن
لننهل داود على النغههنة ،وكذلك هذان ارادا تدلهه ابي بكر من ننتمسنلهئته ،ففنكث
عهئمبالنناظرة، على أبي النيل الغلاف وقد أسئى فتك اا دخل إبرامة الظلام
ان مخافة لجؤعرا ليكون قلبارعز ان عن اخبرني فقالت الملام وإبراهط خذث
عرضا ،والغرطن بكون جنعا ،فهل قنترزتع ان لا ليكون جوهرا مخافة ان ليكون
اضعف من الجوهر .فقطنق ابو هالهترذيل في وجهها فقال له إبراههب قهحك الله من
عن واطمك نترطنني ان لك هل لهن فقال اليونانيين من رجلأ قههم لقي قالت
لا؟ فذقته؟ قالت قالت لاي فلي دته؟ قالت لا؟ قالت اراهته قط؟ قالت هذا، نغلودلد
قالت فمن اين ينمرفته وانثثم ثنركه بين من حواننك الغنس وإنما عقلك معلا
مها فلا هدرلد إلا ما اوبدلبز إلهه من جميع المملبياب ٠قالت قتلجلج قههم لدداعة
تر استمر{ فعكس المسالة عليه فقال لهن ما تقز ال لك زوحا؟ قالت نعع ٠،قالت فهل
ثهسنممئه او له سسته؟ قالت لا؛ قالب ٠فكيف علمضز ال لك
رايته او ثيئتنه او لنيغته او هه
باب في الحياء
قال النبي صلى ايه عليه وسلم الخهاء نننن كله .الخهاء شترغهة من الاسان.
وفكره النثعلف، الخليق الحنا يحين وتعالى »رير الميت إل علهم الساق وقال
فلذا ئفع احدهما ارتفع الأخر الحياء والإيمان نثرونان جمهعأ، عمرة وقال ابن
معه.
الحياء احنوا وقالت تشاء. ما فاصنع سننحهدتح لم إذا التوراتي في نثتوب وقالت
واكب اعرايأ رعلأ حيا فقالت لا نزاه الدهز إللوبمابمه لا عنى به منلا وإن كنين
إلهه احوع ،وإن اذنيك كفر وكانه النذنب ،وإن اسك إلهه احسن وكانه النسيم
لليلى الأخيلة
ذلك ئفع شم وظقوى، بالابن زمانأ بلغهم فهما الناس تنعاشر الشعبين وقال
فتعاشروا بالخهاء والتذثم ،ثم نفع ذلك فما فتعاني الناس إلا بالرغبة والئمهة،
ولهعضهب
وقال اخر
وقال ضة لين أبي طالب كئم ايه وجهاز ثرنث الهيهإ يالقنية ،والحياة بالجزمان٠
وقد قبلن
من استتر بالحياء ليس الجهل سرباله ،فقطعوا لسرايبل الحهاء ،فإنه قال الحسنين
وقال بعضه«
وللشصاع ز
وقال اخر ز
إذا غرم المرء الحياة فابن ...بكل قلك كان منه جديل
فرغا الفتى ما دام طنا فاني ...إلى نهر مالام ألننيب سييسضهر اا
ثم انل ما سنبدا ادين النبي صلى ايه عليه وسلب احمد بمن صحمدز ضر فال ابو
وقد انت ايه سنينه باحسن ثم الحكماء والظماء، ادبه صلى ايه عليه وسلم لأنته،
اا فلا ثنيغلهى نزلة نظولع إلى ظقلق فلا سنشنلها ثل القطط الآداب طها ،فقال لهن
وامره يتوننط الئذير، عن الئققبر كما نهاه عن فنهاه ٠ اا فستئنذ نلوما نننورآ
اهنئ-نوا لم يبينرثوا فلم ئتثوا وكال نرلهطإ اا سواكهئى إذا عئا وجلذ للحالنن ،كما قال
ذلك يئزاما اا ،وقد لجمع ايه اا تيارين و اا تعالى لنهنه صلى ايه عليه وسلم جوامخ
الصم في كتابم النغئكب وتبيع له نكارم الأخلاق كلها في ثلاث كلمات منه ،فقالت
ناسخة العفو فائز بالعرفر واخرطرهي ينمن الجاهلين أه ٠ففي اخذه اللعفوويدلة نن
قطعه ،والصئفخ عئن ظلمه؛ وفمي الامر بالمعروف تقزى المهم وغطى الطرفسرهعن
عن الجاعليزتنزمم النفس رمي الإعراطن عن المتبع وطنؤن اللسان المحارب
ثم امره تيار( وتعالى فهما اذبه باللين في عن مماراة النفي{ ومنازعة اللئوج
خرهكته والنفق بانيه فقالت اا واخفنل قناتا لمن اورتي ولى الصؤونن اا ٠وقالت
اا ثم وقال تيارين وتعالى.. ٠ لاأقربوا يرعى خؤللق نا اللب خليط اا ولؤ ثذمز قطا
تمهئوي الضنك فلا الننتلك أنني بالتي عنا اخطأ قلة{ إلزي فيهتق نقلهما ينمذازنل كأنك
ؤلنأ خوهمرفننا نلئاقا إلا الةهئى طنهروا فنا نلئاقا إلا ذو خظ ضزلم اا ٠فلما ترعى
اا لثؤ لجاةكح الفي تيارين رتعالىز قال عئا رجل وجناز فيه هذه الأهماب، ايه عن
عليكم ما ينملنلغهم خرهصنإ علهكنم بالمؤمنين زإوك زجهم زلنولزيل انئيكم ينمزيز
فان تزلؤا قئلهى نفغهنر ايه لا لله إلا هز طهع ستزطضق عليه زلهز زين الغزثى الغزلج
قال النبي صلى ايه عليه وسلم فهما اكب بوامته وخضها عليه من نكارم الأخلاق
انساني رينر بتمتع اا وانا وقنيهل المعاشرة وإصلاح ذايء النحل وصلة الارحا«
فلهلمني ،هوإضليسيس نن اغفو هعبن وان بالفثر، النمل فهي ءوالمعد والغطس
ونظري زكرا، وثطقي فكرا، طنمتي ليكون وان قطعني، نن واصل خزمني،
عقرا ٠
وقد قال صلى ايه عليه وسلب فهبئكم عن قبل وقال وإضاعة المال وكثرت السؤال.
فان أتنبى ننهنوا النلرق، على طهور لا تئعدوا عليه وسلب وقد قال صلى ايه
الأبواب، وأغلقوا الإناء، واثظوإ الننقلء، ارثر وسلب عليه ايه صلى وقال
واطفئوا الوعنهاح ،فإن الشيطان لا ففتح كلك ولا يحل ركاة ،ولا فكشف الاناء.
بلى يا رسول الميني قالت الا اتحكم بشل الناس! قالراز وقال صلى ايه عليه وسلب
الا انهئكم ييليز من ذلك؟ قالوا. ثم قالت عهذم وقلد اكل زغذهرونتع رئده، من
بلى يا رسول المهم قالت اا من لا نقبل عزة ولا يقيل نغذرة ثم قال؛ الأ أنيئكم بشل
نن نبغطرى النلن من ذلك؟ قالوا يلى يا رسول ايه صلى ايه عليه وسلم اا قالت
ونننيضونع
وقال المطلعون تتكافأ يمائهم ،ونيهخى بذنتهم أنناهم ،وثم سيأ على نن سواهم
وقلت لا تينن نيميإلم على ثيمالك ،ولا ئمعملد} النزمن من جحر مرتهن.
وقالت أقملوا بهن خعهثكم بالاستغفار ،والئنحهنوا على قضاء خوانجكم باكنان٠
وإنما له من ماله ما أكل اين آدم مالي مالي، همقول عليه وسلب وقل صلى ايه
وقالت الناس كان ما« لا تماد ستجد فيها ربلة وامدة ،والناس كلهم سواء كأسنان
ا لوننر
لضداهرة لغبن كيغ المال وخبر ونههرة نامورة، المال لهة نالورة، نننر وقالت
نائمة
البواهرو طيهعأ، اكرم الامر فقالت بنيه الحمماء ببنل ارمني الأدب فمثهلة
باد وكز الجليله، الئيمائب وعهد الزضهعة، الاياب لري صصه، ولنفسها
نؤنسكم في جلهة، وتزهنوه ظة، فالسوه رزنة، بظنر الانصار ونكثر نهمدبرة،
عم
ومن لدداد نن كلم لدداد، عنه انه قالت فهما نروى طي نعلهه السلامي ومن كلام
على طنهر الزاسة طلب ونن خاب، هاب ومن لحرب استحها ومن استفاده
السهلة ونن ابصر يقنبسنضه تمضي عن كب خهره ،ونن لطخ سهف النفي أنتل
ومن ونن ترى آلته الينعظع زلة خهره، لأمهه بئرا وقع فهها، احتقر ومن لما
قلم ججاب خبره انهتكث عورات نيتهم ومن كابر في الامور ضسله ،ومن اقتحم
الليج ئرق ،ومن اعجب برايه طنلل ،ومن استغنى يغقله زل ،ضمن ثنبترسقر على
ثيالس ومن الانذال لحئر، صاخب نللي برنن الغنل في ومن تيعئق ذلل، الناس
العلماء ؤئير ٠،ومن ذخل تداخل النوع الم ٠،ونن خننل نلقه ،ننهثث له طزقه٠،
ومن نطنن كلانه ،كانت الهمجية امانه؛ ونن خشي ايه فاز ٠،ونن استقال النيك،
علدكمربطلب الأدب فاآكميم إن اةبني إلهه كان عين الملك لين نروان لقلنههز وقال
وقال بعطل الحكصاءز اعلم أن جانا بالمال إنما فصنع« ما صنجقلق المال ،وجاهأ
وقال ابن المقأعز إذا اكرمك الناقل لمالي او لنلطناني فلا نغويلد ذلك فانا الكرامة
وقال الأغتف بن يئهسز راث الأدب النأهق ،ولا نننر في قؤل إلأ لسنليغل ،ولا في
مال إلا بلود ،ولا في طنليق إلا بؤفاء ،ولا في ققه إلا بززع ،ولا في صدق إلا
بثبنه٠
.
لا نيدتغني الأديب عن ثلاثة واثنن ٠،فأما الثلاثة فالهلاغة وقال نصقلة اللهرتنننى
وقال نززقنهرز ما وئاث الأباخ الابنان شنأ خهرأ من الأدب ،لأم بالأدب
نيقيلون المال ،وبالجهل نلهلفونه وقال الفطنبل بن قمهاصرن راث الأدب نغرنة
الرجل يئنرم
وقالواز خنن الخلق خنر برهن ،والأدب خبر مهراث ،والتوفيق خير لوالد.
وقال انو ثيزوان للموبذ ،وهو العالم اا بالفارسنة و ز ما كان افضل الأشهاء؟ قلت
الطبيعة النفقة ئثتفي من الأمر بالرانحة ،ومن الجلي بالإشارة ،وكلما نيوت القذر
لهذا ونحن صدقث، لهن قال الطبيعة، يننؤث الجثصة تموت كذلك الننهاع، في
يئلدنالير ما قلدنالير
ربهة
ننون الأدب زيادة في الغقل، دعة؟ فقالت
ار ا لطندب اظن الأيين لازذندبرز وقبل
اللنراسة، ونماء الاعتقاد. بها لأن املك والطبيعة للصواب، ويقر للراي،
وثمان القطاع.
وقبل ليعطى النكماءز أي اعون للعقل بعد الخليعة النولودة؟ قالت ادب نظنس
ولا ايين الغريزة وهو الأصل ،وادب الئواية وهو القرع، الأدب اذهان.. وقالواز
هتفئع شىء إلا عن اصله ،ولا نمى الأصل إلا باتصال الصادق
وقال الشاعر ز
اا ولم أز قزخا طال إلا باصنله ...ولم أز نذء الجلي إلا تعلنا
وقال غيهب اا ز
وما السليقة إلا زهبزنل لو تركته ٠ ٠ ٠على الحالة الأولى لما كان نيثطؤ
وقال اخر ز
٠ ٠ ٠فانا قثد النيات احسئى به فما حهاأ الئتى فان ئقذا
وقال ابن عناسز ئئالد من جلهم الابن ان تيغرف مالا نيدعلد جهأه ،وكفالة من هم
فالماينلنتليةز إذا اردين ان تكون اا عالمة فاطلب قنغا واحدأ ٠،وإذ اردين ان اا تكون
الصأهب، حسنى الأداب، كثهز الأثواب، طاهز الرجل كان إذا الغكصاءز وقالت
رايخ صلاع المنع يصلح اهله ...ونضدهم رين المراد إذا قننؤ
وهز وجلة عئا بالمه الاهمال قالت عاقهة؟ احمد الخصال اي دنوجاقسز ونك
انث اكل في رقة الأدب قال ابو بكر لين أبي ثننيةز قبل للعتيس بن عهد المطلبي
وقبل لأبي وائل( لكما اكهر ،انغ اثم الئسع لين نلينئم؟ قالت انا اكر منه سنا ،وهو
لقد فدالس خعلضق قالت انث؟ اثم اكبر انا الصغيرة لغويين عثمان بل ابان وقال
انظر إلى جذقه ورثة ادبه كهف ثنهنك زفاف امك النهارية اا على ابيه الطنب.
وقلل قمر لين ثني كهف ينز اينك بلم؟ قالت ما نثنهث نهارأ قط إلا مشى لمحفي،
ولا ليلا إلا تشى اماصي ،ولا زقى قلة وانا تحته.
ما رايث رسول ايه صلى ايه عليه وسلم نيجل احدأ عائشة ،قالثز ومن حديث
وكان صر وعثمان إذا لقيا العباس نزلا إعظاصأ له ،إذا كانا رانهن٠
هذا صالحي بن الملك لعهد الرشيد هارون قال قالت الأصمعنإ عن الريانلية
قول وكذلك الملوث فيه مخاطرة الذي الخبر في الخبر هذا نقم وقد منزلك؟
أاحممبم ليي طاهر قالت قلك لنعلنز بن يحهس ،ما رايخ اكمل ادبا منلرى؛ قالت كيفو
ناو رايخ إسحاق بن إبراهم؟ فقلين ذلك لاسحاق لين إبراههم ٠،قالت كهف لو رايت
إبراهيم لين المهدية فقلين ذلك لإبراهم ٠،فقالت كهف لو رايث جعفر بن يحهى؟
بقالي من العزيز لهن يضر ليلة عهد العزيزة قال لي زيان بن خنهة ما رايخ اكرق
يغشى إذ كذلك نحن فيغا ليلة، عنده نننرث ابيك من قطنزث اكرم ولا ادبا
الممماغ ينام النغلام ،فقليخز يا امير المزمتهن ،قد ظممي الصصهاح وهم الغلام ،فلو
شم حط إنه ليس من مروءة الرجل ان نينتخدح ضهفه، فقالت اذنين لي اصدلحثه،
رداءه عن نلبنبمههه ،وقام إلى الذتة فصضة من الزيت في الصصهاح واشهخصى الئتهلة،
شم زجع اا واخذ رداءه وقالت قمت وانا صر ورجعت وانا عمر.
صر بن الخطاب في المسجد ،فلما كانت عند العتبي عن ابيه قالت صدؤث رجل
ينمذمضق نعلق سامب الصوم إلا قرفتوع(ا اا ؟ فلم بيهم احز عمرة الصلاة قال
فقال جرين لين عهد الفين يا امهز الصؤمتهن ،اعزح علينا كلنا ان نقوم قنتوضا؟ قالت
صدقك ولا ينملمئك إلا سندا في الجاطنة ،فقهها في الإسلام ،قوموا فتوطدئوا٠
ايا يا للحسنن قليط قالت الثثئام، تخصان حئاثني قالت الأصمعي عن الرياشي
لددعلد ،قالت لئنلد ٠،قلثز لتقول لي للنلد؟ قالت إني لقولها لخادصي٠
وقال الشاعر
يا حبذا حين منسى الريخ باردة ...وادي انليننر ،٠وفلائى به فضة
الأدب في الحديث والاستماع وقالت النكصاءز راث الأدب كله لحسئى التهم والتقني
والإصغاء للمتكلم.
وذكر الثنعهي قومة فقالت ما رايخ مثلهم اسث تناوبا في نجلس ،ولا احسن فهما
٠و يأمر
من محللا.
وقالز الشعهي ،فهما قصف به مذ الملك بن مروانة والمه ما طمأنه إلا اخذأ يثلاث،
وأسس الاستماع إذا لحئث ،وياسر مد١هم، تاركا لثلاث انذا بشن الوهم إذا
المؤونة إذا ئولف ،تاركا لصجاوبة اللنهم ،وساراة الننفهه ،وننازعة اللئوج
وقال بعطر النشاء لابنهن يا ث٠ني ،تعلم لحسن الاستماع كما تتعلم غمدنز الحدهث،
وليعلم الناقل انل احرصل على ان شمع منك على ان تقوله فاحذز ان تسرع في
الئؤل فهما نتريسن عنه الرجوع بالمغل ،حلى يعلم الناقل انل على فغل ما لم تظل
وقالواز من لحسن الأدب ان لا نتريغالب احدأ على كلامه ،وإذا لنقل خهئلد فلا نويجب
عنه ،وإذا خئث بحديث فلا نترتازعه إياه ،ولا ستثثحم عليه فهه ،ولا نخره انل تغلمه،
وإذا كلما{ سام« نأنذهته ن،نك يلمنن يمنرج ذلك علهه ،ولا نترظهر الطفر به،
نقاطع عن قلهسأله السامي عهن المنتظم انكر إذا ز اا الكاتب اا عتاد ابو وقال
والسقب الذي اجري ذلك لهي فإن نجده ليقف على الحثى اتم له الحدهث، حدهثه،
الننولة من الاستماع نوع في ما ويمزفه نؤانسته، وغرمه عنه قطعه وإلأ
والجلمان للفائدة.
ان النبي صلى ايه عليه الأدب في الصجالسة ومن حديث ابي بكر لين ابي ثنليةز
وسلم قالت لا فقم الرجل اا للرجل اا عن مجلسه ولكن لنوم لهب
لا يقم عن مجلسه لم يجلس فهه ٠،وقالت وكان عهد ايه لين صر إذا قام له الرجل
لا تقوموا خرج إلينا النبي صلى ايه عليه وسلم فقمنا إلهه ٠،فقالت ابو امامة قالت
كما لننوم العجم لغظمائهر فما قام إلهه احد منة بعد ذلا
ومن حديث اين معمرة ان النبي صلى ايه عليه وسلم قالت ارن خرسق عليكم وانتم
وإن جلست فكما انني وإن قمت فكما احذ ءمنكم في وجهي، فلوس فلا هقومثى
وصنؤر مجلسه وصأر دابئه يطننر احئا الزجل وسلب عليه ايه صلى وقال
إذا جلس إليك احث فلا تقم حتى تسنياذنه ولجلس رجل وقال صلى ايه عليه وسلب
نريد ونحن إلهنا، إنلد جليك لهن فقال النكعوائى، عليهما ضة بن الحسن إلى
القهام ٠،اقتأئئى؟ وقال لددعهث بل العاصرة ما مىييك رلميلي يحط بهن قدي جلسي ،ولا
وقال إبرامة النننعنت إذا دخل اطكم بيتأ قلننيلس سز اجلسه اهله.
وطرح ابو قلابة لزخل لجلس إلهه وسادة فزثها؟ فقالت لنا ننيغضز الحديث .لا سترة
لا يأبى الكرامة على اخهلد كرانته؟ وقال علية بن ابي طالب رضوان ايه عليهن
إلا جمل
إذا دفا زتهنضنة به ،وإذا لجلس فلمناعمسق وقال ننجهد بن العاصرة لجلسي ظنا ثلاثي
الذباب يجلسي مخافة ان إني لاكره ان هماز وقالت عليه. اقلت وإذا خذث له،
نئةيه٠
على لمعاوية ذخل الأحنك بل قيس عامر الثنعهي اا قالت عن عدنا اا الهيثم لين
فاشار إلهه إلى رلمادأ فلم نييلس طهها ،فقالي لهن ما ننمزعليم يا اغنف ان نايسجلسمى على
الوسادة! فقالت يا امير النيؤمنبن ،إل فهما اوصى به لنيل بن عاصم ولذه ان قالت
ولا ئخلس له على قرائن ولا تقطعه حلى تيرانس لا نننع للنئلطان حلى نينللد،
اسمه واسم أبيه نجدة عن ان نسأل خبر اا نجالسأ الرجل من الحسني وقال
النوير
ولذلك قال ثنبيب بن ثننية لأبي جعفر ،ولقهه في الطواف وهو لا نميعرفه ،فلعجهه
عن المالة؟ فقالت والحد إفي احب المعرض ا صلحلير المهم نيمتهز
قنئته و ف ثسرن
قال زيادي ما اتهث سيلة قط إلا تركض منه ما لو جلسضق فيه لكان لي ٠،وتزلج ما
وقالت انا وصدور المجالس وإن طنثرلد صاحنها ،فإنها مجالس ئفعة٠
لأن ادعي صن للغد إلى بنه لحين إلية من اقصى من ثزب ز وقال اا الشعبي اا
إلى بعد.
ابن إسحاثى وعنده طاهر، ايه بن عهد عند الشعراء ابو هوصأ انه كان وذكروا
إبراههم ،فاستدعى عهد ايه لسحاثى قناجاه بظسء ،وطالت النجوى بينهما .قالت
فاعزهتني خقزنل فهما بهن الهنود على ما هما عليه والقباب حلى انقطع ما بهغهصا
وتنغى إسحاق إلى نؤقفه ،ونظر عهد ايه إلي ،اا يا ابا السراء اا
الأمراء، بحق ظوتي في نطاليتي ترين اديأ، ارفق ولا منه، اكزم رايخ فما
وطنزف الميت لا بلد النبوءة على اخيه شيئا فليفل احاكم اخذ وإذا ٠ظهمطه عنه،
أبي بن النهلب وقال الصئخرىز الكرى السقطث اجتمعت غلمانه إذا وقالواز
الأدب في المماثلة زجه عشائر لين عهد الملك ابنه على الصئائفة ،ووئه معه ابن
كهف اخيه.. لابن قال علهه، فلما يئيما واوصى كلخ واحد منهما يصاحهه٠، اخهه،
إن شئث اجملمت ،وإن شئث فننزن قالب بل اجمل ٠،قالت رايت ابن عنلد؟ فقالت
عرضضخ بيننا جادة فتركها كل واحد منة لصاحبه فما زكناها حلى زجعنا إليا
نؤنسة بلث ثيددتان في الأيام هوصأ من العامون شسق ما أكثر بن يحبس وقال
فلما انتهى إلى اخره واراد النهدتز ،فكنت من الجانب الذي قطنه من الثنمس،
لا تفعله فقالت الشمس، واراد ان ادور إلى الجانب الذي نينننه من الرجوب
ولكن كن يحالك حلى استرد كما ننثزتني ،فقلت يا نر الصؤمنبن ،لو قدرضق ان
وتشى من كرم الصنحهة، هذا ليس النار لفعلط فكيف الشسل؟ فقالت اقهلد خئم
وقبل قنر لين ذنز كهف بز ابنك بلم؟ قالب ما مشيط نهارأ قط إلا تشى تخفي،
ولا ليلا إلا مشى اماصي ،ولا زقي ننطحا وانا تحته.
وكهف لإ فقالت الثثراب٠، إنلد تنتخلصى حارثة بن نذر وهو نوافع رقهل لزيادز
الدهئفلصه وما لددألته عن شيع قط إلا وجدير عنده منه قملصأ ،ولا استودعته يدزآ
نر المادي موسى مح خرسق قالت المزهر عهد بن ضر بن يزهد بن محمد
النؤمنبن من خزجان ٠،فقال ليز إنا ان ثحملين ،وإنا ان اغملك ،يعلمك ما اراده
وان قونكم لتمادوا فلا ثنندوهم ٠ ٠ ٠وإن نهم أهلة الننيادة فانيلوا
وإن انة أغززهثنم فثعئئوا .. ٠وإن كان قهنلخ المال فلكم فأئطيدلوا
وان نزلع إحدى الذواهي بئنؤمكم ٠ ٠ ٠فالمحننكم دون الغترة فاجعلوا
ايه بنسمالك، عهد والغربة لبيد الهادي، ننلهم راكب موسى بن لددعلد إن وقللت
ان فيتكلم ايه نحظ موضع نسبر مولددى، وعهد التراب، الريح شنفي وكانت
ليسهر على نحاذاته ،وإذا حاذاه ناله ذلك التراب ،فلما طال ذلك عليه اقلل على
ننعهد بن ننلهم ،فقالت اما ترى ما تلقى من هذا الخائن! قالت واذن يا امهز المؤمنين
باب السلام والاذن قا .النبي صلى ايه عليه وسلب أهيوا الكلاب وافشوا الادب
وقال صلى ايه عليه وسلب إن ابخل الناس الذي تيخل بالسلام.
عليلا السلعة يا رسول الثه؛ فقالت لا واتى رجل النبي صلى ايه عليه وسلب فقالت
علينا عز في ليوم قمهد وعليه فرج عهد العزيزة عمر بن وقال ساحضن غرس
انا على قلنسوة لاطثة ،فقننأ إلهه وعلمنا علهه ٠،فقالت نه، قممل ثئان وجصامة٠،
واط وانتم جماعة ،السلاف علنى والرئ عليكم .شم لتملي وزددنا عليه ومشى ،فمشهغا
قال النبي صلى ايه عليه وسلب نننلي الماشي على القاعد ،والئاكب على الراجل،
فقالت أبي نثرظد السلامي عليه وسلم فقال لهن على النبي صلى ايه ودخل رجل
إبراهيم عن الالجمقالي قال اا لي اا عهد ايه بن مسعودز إذا لقيت ضز فاقرا علية
السلام قالت ظقيثه فاكهنراته السلامي فقالت عليلا وعليه السلام.
السلام دخل نننمون بن يههران على لنلبصالة بي مشاعر وهو والي الجزيرق ،فقالت
إنما نسلم على الوالي ما نننعك ان ثعلم بالامرة؟ فقالت فقال له لنليصانز علهكم٠،
قال الهش ليس فيه احدي او النسجذ الرجل تخل عن ضر ايه بن عهد ونك
عليه ليرد فلم علهه، فسلم هسهول، وهو وسلم عليه ايه صلى بالنهي رجل ومر
السلع هم.
؟ اا يا أم المؤمنين اا كهف اصبحت ز اا عنها انه اا رضي وقال رجل لعائشة
إلى النهاية إصبعه ومذ اا بنعمة قالت اا اصسك؟ كهف لثنزيير رجل وقال
السماء ٠
قصبرأ املى، طويلأ اصيحضق قالت اا اصديحث؟ كهف وكر لين لمحمد وقبله
وقبل لننئهان اللورين كهف اصدهحضز؟ قالت اصدهحضق في دار حارث فيها الدلاء.
لراستأذن رجل من بني عامر على النبي صلى ايه عليه وسلم وهو يي ليهث ،فقالت
فنفلمإ الاستئذان. هذا إلى اخأج علب وبلسلم لخادمة ايه النبي مضدلى الفا فقال
على النبي استاذنين ايه قالت عهد اؤغل؟ جابر بن عليكم، الظلام ويل له هقولت
صلى ايه عليه وسلب فقالت نن انث؟ فقلت اناي قالت انا انا.
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب الاستئذان ثلاثة ،فان أذن لك وإلأ فارجج
والثالثة والثانية مزامرة، الأولى المن، أبي طالب رضى ايه عنهن علنا بن وقال
قال الشاعر ز
اا ية هم ال وكل يي له نة تربمند هم ية هم ... ظدؤة ٠ اا قلظتبئلر
وقال عمرو بن لممثلة لمعلم ولد« لهئن اؤل إصححلد لولدي اعلانك لنضلد ،نال
ما تركت عونهم نغقودة بغننلخ،ه فالضن عندهم ما طثك ،والقيت عههع
روهم من طنهم كاتس الميت ولا أمرهم بليه فقموهب ولا ستتركهم منه هههجروه
الحديث اشرفه ،ومن الشعر اعفه ،ولا ثثظهم من قلم إلى علم حدى ينغنبمموه ،نال
محادثة ونفهم الحكماء، نتن بعلمهم ننشملة للنهب الظهر الكعبى في افحدحاح
باب في حب الولد
اا ارسل معاوية إلى الأحنف بن قهس ،فقالت يا انيا بحر ،ما تقول في الولد! قالت
هل امير المؤمنين اا ،ثمار ظوبنا ،وعماد ظهورنا ٠،ونحن لهم ارطن ذلهلة ،وسماء
ونحهولد ود« يمعمصنحولف فاثصنهم٠، ضظسا وإن فالجنلهم، طلبوا فإن ظليلة،
يا انث يه فقالت رفاتا ونحروا حهاسنك، يهملوا ثقيلا عليهم تكن ولا قههدهم٠،
امنفم لقد دخك علية وإني لمملوء خضرا على لقرية فننللته من قلهي ٠ظنا خرج
الأحنك من طده ،بعث لمعاوية إلى يزهد بمائتي الف درهم ومائتي ثوب ،فهعث
يزيأ إلى الأحنف بمائة الف يلهم ومائة ثوب ،شاطره إياها.
وكان عهد ايه بن ضر يةهب بولده لسالم كلخ نأهب ،حلى لامه الناقل فهه ،فقالت
ائمة الخبيث وكان يحبس بن اليمان نيأهب بولده داود كل نأهب ،حتى قال يوصأز
وقال داود. يا انب ثم إبراههم، كان شم طقمةث كان ثم المهم عهد اربمةرآن
نزنلجث اف داود ،فما كان عندنا شين لنه قهه ،حلى اشتريت له ضوة بدانق»
وقلل زيأ بن طي لأبنه ..يا ث٠ننإ ،إن ايه لم تزهد لي فانىصالد لي ،وزضهغي لك
فحذرنث ،واعلم ال الأباء للابناء نن لم تنس النوئأ إلى الثفرهط ،ونننز الأبناء
إلى الغقوق» ت.قصير
للاباء نن لم ننس ا لهم.
وقال النبي صلى ايه عليه وسلم لنا ينشر بفاطمة زيحانة أينها ورشقها على المقر
هذه يا اا ودخل عمرو بن العاصر على نطوية ولين ليديه ينته عاظإ ،فقالت نن
امير يا اا عنك انيذوها لهن فقال الثلب؛ ثئاحة هذه فقالت ؟ اا المؤمنين امير
المؤمنين اا فوالق إفهن لليلنئى الأعداء ،ونقئين النعداء ،ونوئثن الطنغائن ٠قالت لا
على عنى ذالد يا صرو ،فوالمة منا تلطى النلضى ،ولا تذب المؤتى ،ولا اعان
وقال عهد ايه بن أبي قثرةز نؤث الزلق طننع في التهم لا ننجر اخز الأر
ونظر عمن بن الخطاب رضي ايه عنه إلى رجل يحمل مئلأ على لخقه ،فقالت ما
وإن مات عاثر لةيئآنلير، انا إنه إن قالثز الصؤمنبن، ابني يا امهز هذا منلد؟ قالت
خإنلير
علي بن الصين منزقصرى وسلم عليه ايه صلى ايه رسول لينث فاطمة وكانت
ترقصه وئقولت
الولية وكأن اضز بنا في الوليد نلثا له فلم نىثبه، الملك لين مروانة عهن وقال
ادبنا.
باب قالت ؟ اا فلان اا وصيفلد فعل ما الععتصدب لابنه الرشيد هارون وقال
والفن لا حضرته ايدآ، الميلغا هذا الكتاب او بلغ منلير قال الثثاب٠، فاستراح من
وولجهه إلى الهادية .فتعلم الفصاحة ،وكان انتم وهو المعروض بابن ماردة.
اخبر عليه كانء من ايه صلوات الئجمن إبراهيم خليل ال الحدسأ بفي يعطون
عليه ملك الميت في صنورة رجل انكره فقال الئاس ،ظنا حضزته الوفاة ،دخل
ونن انث، لهي نن ادخلك داريا قال الذي ا هددكنلير فيها منذ ينا وكذا سنة؛ قالت
ابني اونج حلى انت اتاركي قالت ئوحلد؟ لثيطرى جثث الموث، انا ملك قالت
بابيه إسحاق فتعلق اخلره، اتاه ظنا إسحاق، إلى فأرسل نعع، قالت إسحاق؟
إبراهيم وجعل هتقطع عليه ينكائم ٠،فخرج عنهما ملك الموث ،وقالت يا ريع ذبهنلد
وانحل إسحاق امهلنك ،ففعل. قل له إني قد فقال له اذني إسحاق متعلق بخلهللد٠،
عن ابيه ،ودخل إبراهيم لينا يغاح فهه ،فقهطرى ملك الموت روغه وهو ناني
بالي ايه تيارين وتعالى فما حماه عن يفهمه سزبمرئلا وأعانه إليه في الولدز ل فئهنئاا
فإني عقب اا وقا( نا هل الزارثبن فانك سغسلهمل لا بمزني فرعا ناذى زثة زو إذ
قننت .ويرث طهب لي ون لنئلق سولئناتر اقرا المقالين ونن فزاني فكانت امرني
نخ
ض ٠
لنك له .
ضنند ننرلق خادمته ...المل انليل الذى لن
نن كان ذا .
وقال اخر ز
وقال حلهبز
وقال اخر ز
قبيحا فاجنتمير
وقال الشاعر
وما كيبك إلا كالئامان إذا صحا ٠ ٠ ٠صدحوضق وان ماثى الئامان أموق
وقال اخر ز
زننلط إذا لاقت يوما من٠نلطا ٠ ٠ ٠نن٠نلط في قول صدحبح وفي قزل
فاتي رايث النزق تنفي يغقله ٠ ٠ ٠كما كان قلل اليوم نينعد بالعقل
وقال اخر ز
وقال الآخر ز
وقال خيهبز
وقال اخر ز
ولآخر ز
ولآخر ز
ولآخر ز
طا ايه ينمئن طننر الهة واحدأ ...وايقن ايى الثائراث ستنرؤ
تنوح لنا الئنيا بخبر الذي كذث ...وثغئث ون بعد الأمور امون
ولآخر ز
وقال الشاعر
وقال اخر ز
قد قبل ذلك إن حئأ وإن ثفزيأ ...فما اعثئلد من لاني إذا قيلا
هفعلوا، ان قدروا هقولوا ان بيدروا إذا الناس إل للاسكندر أرلنططاليس وقال
وقال الأخطل..
وقد نلقى للرح النتيف ثريا ...ولا نلنا لما جرح انثى
ولآخر ز
ثسننتهب
فع.شنتو هم وإن لم يحمد فلا وئمو
وقالت اذا عطر ) أحدكم فحمد ايه وم
وقال علنا رضي الفي عنهن نثننث العاطس إلى ثلاث ،فإن زاد فهو داء سيننرج من
راسه.
لنس ابن صر ،فقالوا لهن يذحمك الميني فقالت تهديني ايه ونصلح بالكر
وضنس علنا لين أبي طالب فحوى اننى فقيل لهن فنحمل اينل؟ فقالت نغفر ايه لنا و
لكر
ضنس أطكم فثننتوه ثلاثأ؟ فإن زاد إذا وقال عمن بن الخطاب رضي ايه عنهن
نض٠نولير
فقولواز إنلد .
عهد ايه بن ضر قالت كلا يإئثهلى ية النبي صلى انه علخ الرحمن لين أبي لهلى عن
أبي طالب لين عليه وسلم جعفز ايه النبي صلى لقضي النغمة قالت ومن حديث
بن علية ظى دخسل رجلأ رايخ قالت يصعب عن الحسن أبي عن الثنياني
الصين رضي ايه عنهما في المسجد فقتل هذه فوضعها على عننهه فلم تغهه٠
إل العزب العم الغني قالت دخل رجل على هشام لين عهد الملك فقتل يةه ،فقالت
ما قتلت الأيدي إلا لهلوطا ،ولا قلتها العم إلا خضوعا.
واستأذن رجل المامون في سنثهنههل ليده .فقالت إل الليلة من المزمن زلة ،ومن الذمي
الصؤمنبن، اميز يا فقالت المنصور النيروز على ابو بكر دخل الأصدصعرل قالت
نمسك
فققيدلث راند لعلة الميت كان ن
لعنطرى فصي ،وانتم أهل ليهث برس فلو ازنث لي ن
اختر بلغها بسن الجائزة ٠،فقالت يا امير المؤمنين. طنا ما بقي من اسناني؟ قالت
فمع ٠ ا فضي في ييقى لا ان الجائزة من درهم ذهاب من المحزن إل
وقبلة وليلة الأع في الخث، وليلة الأب في الراس ليلة الإمام في القد، وقالواز
ان أريد فقال لهن اسحابه، عليه رجل من فذنةل الغلاء، عمرو بن ابو ثنرطن
شنهر، اان لااتذعلد فالعالمية ئتلي، فعافي ءوانا انهم لهن قلل اللهلع٠، الناهزلد
والهلاإ لا نأعني ان اناب واسال ايه ان تهب لأهل العامة الثنكر ،ولأهل الهلاء
الصئهر ٠
وذخل ثهر قنات على عهد العزيز بن نزران وهو مرهطن ،فقالت لو ال لنرورلد
لإ هنة ابلا بان شنلر وأنثم لدعرفي رقمه ان نصدر ف مايلا إلنا ،ولكن اسأل ايه لك
قهدجلد وامر له يجائزة ،فخرج وهو ولي في ينفك التعمق ايها الامير العافية،
هقول ز
زيئنفالد لو إنهنطر ) الهوى فهلا والمبنى ٠ ٠ ٠لكان بنا ا للثائثو ى وكان لك الاكل
وكان شاعئ يختلف إلى نتحلى لين خالق بن قرمك وهمتدحه ،فغاب عنه اظصأ لعلة
عرضت له ،فلم نيئثقده يحبس ولم نيال عنه ،ظنا افاق الرجل من لحنه كتب إليهن
ثم نلالأ فما خلنلنلم للحا ...فظ ينمي على الزمان نلولا
قد أتى ايه بالطنلاح فما أن ...كرت مما خوند إليه بيلهليا
وثناقنييئينضقثنللراتي سلدخدأإنلوناءلهلدتههلد
ولنئيلوقدظسنضقلعافؤ بببمنثقلثنهرأوكانذالديئلهلد
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أغرز على بان اراد ظهلا ...او ان ليكون بلد الشقاق نزيلا
ونرطب يحبس لين خالق فكان إسصاعهد لين صنلبح الكاتب إذا زنغل عليه سهعوده وقف
ظنا عن ننامه وشرابه وطعامه، الحاجة ثم انتزع فسال ءعند راسه وقعا له،
افاق ،قال يحبس بل خالدي ما عادني في مرضي هذا إلا إلسصاعبع ابن صنهبج
وقال بكر بل عهد ايه لقوم عادوه في مرضه فا» الوا اابلوطى عندهن المرهطرى ويعاد
والصحيح نزار.
وقال ستين النررتنننى لخنق الغؤاد اشئ على النرطس من امراضهم يجيئون في
طته ،ظنا عهد العزيز نميعوده في مرضه ،فسأله عن على صر بن ودخل رجل
اخبره قالت من هذه العلة مات فلان ومات فلان .فقال له عمرة إذا لممدث النزطس
فلا سنيهخ إلههم العؤتى ،وإذا خرجث يمنة فلا تينه إلهنا.
إذا دخلتم على الئاجل وهو في الموت فهشنوه ليلقى ربه وهو تنناسز وقال اين
ضن الظن ،ولئةوه الشهادة ولا تطنجروم
ونرطب الأصثى أبرما الناس بالنمزال عن ماله ،ففتب قرئته في بمتاب ربطه
عند راسه ،فاةا لدداله احث ،قالت عندك القطنة في الكتاب فاقراها٠
ولهعضهم ز
ونرطن محمل بن عهد ايه بن طاهر ،فكتضة إلى اخيه عبيد القت بن عهد المهن
ولواعتللثظملون بب.لسأإلهلدنسلعدأ
فأجابه..
ولمحمد بن يزر
إن مننلىا دو« الحجام فما ك ...قه عني بلد الهئفى والغويل
وانشد محمل بل يزهد قال انشدني أبو نخمان لنضه وقد ذخل على بعطر الأمراء
يعوده!
بنا نغشز الغؤاد ما بلد من اذى ...فان اشفقوا مما اقول نجي زغدي
وكتب ابو تمام الطائي إلى مالك لين طؤق في ثنكاة لهن
كملؤعقلثذىوكحئق بببللصجدوالنثرملتفيللقلع
ودخل محمد لين عهد ايه على المتوكل في ثنكاة له يعوده .فقالت
الفي نديتي عن تئن الإمام لنا ٠ ٠ ٠وطنا للمنايا نونه لمزطى
فما الالي إذا ما ل٠ئه ننلننضخ .. ٠لو باد كل عياد ايه وانقرضوا
اا فيا مرهطل الئفون أحيي قذى ٠ ٠ ٠قتلك باللفون لا بندلي اا
وقال تجره ز
وللعهاس بن الأحفز
وقال الواثقة
ئوح الندى بهن اثواب الند ؤصدب ...منهطتبنى في زسد للجخد نؤصوب
ما اناة ورذك يمثمننئا نشو ١ة رتنى ٠ ٠ ٠بل كلنا بلد من نضنى ومشحوب
ألئى عليلا هدأ للضثا كاشفث ٠ ٠ ٠ثظئاطى ضثا نلنا ايه انوب
ومثله من قولناز
لا غزو إن نال منك الئئؤ والضرئ ٠ ٠ ٠قد نكث الشسل لا بل ننننف القمل
يا ظلة القمر انهوي ضضارثها ٠ ٠ ٠فدأ نورين مني السني والقصر
لو غال ننخلوذه شينا لودزى تنذر .. ٠اكرط ذالد ولكن خاله الئدئ
لا غرو إن نال منك السنة ما لنقلة ٠ ٠ ٠قد نثننك الهدر احهانأ إذا ئنلا
ما وتنهي لحث في الدهر واحدة ...إلا اشتكي اللون من زنيب بها قللا
الأدب في الاعتناق
علية لين يونس الندننإ اا عن إسحاق اا حأثنا لضدبلد بن ابو بكر بن محمد قالت
قالت كيك جالسا عند مالك اا بن انس اا فاةا لنفهان بن لميهنة نيدتأذن بالهاب ،فقال
عليكم ورحمة الفي السلاف فدخل فقالت ادخلوه٠، رجل صالح صاحب لينفق مالكي
سلعة خاسنإ وعالم عليك يا انيا عهد ايه ورحمة الثه؛ وبركاته ،فرز السلام ،فقالت
يا انيا فصافحه مالكو وقالت وعليك السلاف يا ايا محمد ورحمة ايخت، فقال مالا
صحمذ ،لولا انها سعة لعانمئنالير؟ فقال لنفهانز قد عانق نن هو خهئ مئا ،رثعول ايه
صلى ايه عليه وسلم ٠،فقال مالكي جعفر( قالت نعع؟ فقال مالكي ذالد حديث خاسرة
يا ايا محمد لهن بعاني ٠،فقال سفياني ما عنا جعفرأ نننننا وما خطته ينطننا إذا كنة
حأثني نعم يا ايا محمد! فقالت اقتأذن لي ان احئث في صجلسلد؟ قالت صالحهن،
انه لما لتم جعفؤ من ارضى عهد ايه بن طاوس عن ابيه عن عهد ايه لين عهاس،
اشهه جعفر وقالت عهنهه، وقلل بهن عليه وسلب ايه الحبشة اعتنقا الهيرهي صلى
وقالت عائشةز النغإل لبيد المراة احسئى من الرإمح لبيد النقاد في سبيل اننى
وقال ابو بكر لفينم لنه كان يئجر بالثهابز إذا كان المثول{ لددابخأ فانشرن وانت قائم،
إن فإنه في زمان نن كان في هده شين فلنصنلحه، عهد الملك بن ثنزفانن وقال
قال النبي صلى ايه عليه وسلب إذا أكل اطكم ظهأكل بلعيغه ولهقنهزب ليهمهنه ،فانا
علهمالبصرة امير نردة وهو أبي لين بادل قال قالت اسمحي سلام بن محمد
اتحهنر طعام هذا الشخ؟ ا يعني عهد الاعلى بن للجلود لين ابي نننزة الهترذلنث
عهد ايه بن عامر ا قالت نعع ٠،ةلت قصفه لي ٠،قالت ناكيه فنجده نتيططأ ا يعني
نائمة ا فجلب حتى ييددتهقظ ،قهأذن فلو.ياقطه الحدهث ،فان حثثناه احمل الاستماع.
وإن حثثنا احسن الحدهث ،شم ليدعو بمائدته وقد تقأح إلى جواريه وامتهف اولاده
ان لا نترثطفه واحد{ منهن اا إلا اا إذا ؤضعث مائدته ،ثم نقبل نغنازه فهنثل بهن هديه
قائصأ ،فيقول لهن ما يندلد؟ فهقولت جندي كذا وكذا ،فهعثد ما عنده ا لري بذلك ان
ننسى كل رجل نضه وشهواته على ما نريد من الطعاح ،وقنهل الألوان من هاهنا
ثم نزتى يثرهدة لثنههاة مذ النلفل ،زثطاء من على الماكيت فتوضع هاهنا، وتمن
الجنصى ،قالته جفافها من الغزاق ،فيأكل نعزرآ ،حلى إذا ظلا ان القوم قد كادوا
يعمتلمون جثا علي زمتهه ،ثم استلقي الأكل معهم .قال اين ابي نردةز ليل ذر{ عهد
حضر اعراينل نفرة هشام بن عهد الملك فقهنا هو يأكل معه إذ تعلقت ثنعرنل في
وإنلد فقالت اعراينا؟ يا شعرة في أقمظير عندك هشا« له فقال الأعراسنى أقمة
ليخدحظني نلاحظة من قرى الثئعرة في أقمتي ،راينر لا اكلت عندك ايدا .ثم خرج
وهو همقولن
محمد المهدنس وصالة ابناه ،فيغا الرجل ياكل من ترهدة بهن ايديهم إذ ننقط بعطر
الطعام من فيه في الغطئارة ،وكان المهدية واخاه افا الأكل معه ،فاخذ ابو جعفر
الطعام الذي ننقط من فم الرجل نأكله .فالتفين إليه الرجل ،فقالت يا امهز المؤمنين
انناالئنها فهي اقل واسر من ان اتركها لك ،لكن وكل لأتركن في مرضانك الئنيا
وا لاخرنز
المنصور على هاشم تخل بني فتن من كان قالت الننندتز إبرامة لين وحأث
كثبرأ ،اا نسلم من بعهد ونصرف اا ٠فأتاه يوما فأدأه ،ثم دعاه إلى الغداء ،فقالت
فلما الخطهنة، انه لم ليفهم متى نانا المنصور مابين نأمهله الريخ تغذية قد
الحاجب نفعه في لمنفاه فلما راى من الننتر نفع في لتقام انصرف وصار وراء
إل شكا الفتى حالته وما ناله إلى ضومته ،فأقبلوا ثن خد إلى ابي جعقر ،وقالواز
علي إل النبي لا لنندح فقال لهم ابو ممعفرإ وكذا٠، الفتى ينا هذا الربيع نال من
مثل هذا إلا وفي ليده لحخة ،فان شعر انسكنا عن ذلك واخضهغا ،وإن ننعم لالثه
واسصعتكم ٠،قالبراز بل سأله اميل المؤمنين ونسمع .فديعاه نداله فقالت اذى هذا الفتي
كانيتي فنعلم وننصرف من بعلد ،فلما كان امس ادناه اميل المؤمنين حلى لسلم
من قزب ،وتبذل لين ليديه ودعاه إلى خدائه ،فللغ من جهله يحق النزرة التي امله
هو ليس عنده لمن اكل مح نر المؤمنين وشاركه فيها ان قالت قد تغننميخ ،وإذا
القوة فسكت الفعل. لا نقؤمه القول دون هذا ومثل في هده إلا سئ ن٠نلة الجوع،
وانصرفوا ٠
وةل ينكأ بن عل« المهن احق الناس بلطمة نن اني طعاما لم نؤع إلهه ٠،واحئإ النامي
واحثى هنا؛ ها لا، فهقولت هنا، ها اجلس البث له صاحب هقول من بلنلمتهن
اد} زنئ البث المنزلي الناس بثلاث لطمات من نعي إلى طعام فقال لصاحب
تأكل معنا.
وقال ابو وثمان ومروان بحر الجاحظ لا يهغي للفتى ان ليكون نثحلأ ولا نقنهأ
اما المكحل فالذي ولا نكوكا ولا شكامدا ولا حراما ولا نقامدا ،ثم فننره فقالت
هتعزق المظرحننى تةعه بمانه نكنلة عاج والئثقضشفالذو فريحه اللحم بهن ليديه
حلى يجعله كانه قلة .والنيو-بن الذي ننلييهق في الطبع ويةنميم فيها متى هصلر
ان نسهغها فقختنق كأنه ديك قد اللقمة باخرى قلل الذى نئنع والثنكامدز بعدك.
ابتلع فانىنز والتقامدز الذي ليضع الطعام بهن هديه ويأكل من بهن هدي تجرم
ان بيدا بمناسة الطعام بغنلنز سهده قلل الطعام ،ثم ليقول لجلسائهز من ومن الأدبي
أدب الملوك
على ستثرمثه إلا باةنع ولا نجلس لا فئم ذو لدنلطان في لشلانه، وقال العلماء..
عهد ايه لين عناس لا بند على قادم بهن قدي امير المؤمتهنن ودخل وقال ريادي
عليه واقبل إلي فنل٠م، له ووننع به نعاوية، فزخب على لمعاوية وعنده زياد،
نساظه ونحادثه ،وزياد لددابمكه ،فقال له اين تنناسز كهف حالك ابا النغهرة ،كا«
لا ،ولكنه لا نسلح على قادم لطن ليدي اردت ان تغدث بيننا وسلم هخرةأ فقالت
امير المؤمنين .قال اين تنناسز ما ان٠تأندركث الناس إلا وهم يتسلمون على إخوانهم
بهن ليدي امرائهم فقال له نعاويةز يقع عنه يابن تنناس ،فإنك لا تشاء ان تيغلضة
إلا ظهث٠
الننياننا قالت نصدق اين نزران فثصر في سيصنقته ،فوقعت في طرف الساط ،فقام
ننتمي من
رجل من ا لصجلعر ) ٠فمندحه ينكنه ٠فقال تنين الملك بن نزوانن ازبعة لا ن
اردين ان وقال يحيى لين خالدي نساةلة النلوله عن حالها من ثحأنة الئؤتى ،فاةا
كان وإن والكرامة٠، بالئعمة الاميز ايه صنثخ فضلت الامير. اسهم كهف تقولة
عليلا فانىدين ان تناله عن حاله ،فضلت انزل ايه على الأمير الشفاء والنجمة
ولا خندق فاجعله رئا، لجعل ماذا إعظاما، إكراصأ فزةه النلك زادك إذا وقالواز
ولا تتغير له إذا كنيط، تليين النظر إلهه ،ولا ثكثر من الؤعاء له في كل كلمق
ولا سنيغتر به إذا زضضي ،ولا نلف في مسافي
وإذا النسرى، الرجل لهالة والضرى النرجلز الهمنى، النمنى لهالة وقجطز النعل
راى نئكا ليحتاج إلى إصلاح اصنلخه ،ولا فننظر فيه امزه ،وتفقد الذرات قلل ان
نمنأمره ،ونيهئنرى عنها الغيار إذا بربها إلهه ،وإن راى لين ليديه قزطنا قد تباعد
فلك إنغا ربما نبثسناه عندك فرثى يثدار ثنههونك، وقال اصدحا ٩معاوية لنعاويةز
تكره ان بدمهدلهقثا فتامر بالتهاب ونحن ننكزه ان ئنلقل عليلا في الللوس ،فلو جعلث
لنا علامة نغرف بها ذلك؟ فقالت علامة ذلك ان لقولة إذا نليئتي
وقبل مثل ذلك ليزية لين نعاوية ٠فقالت إذا قلك على تزكة اننى
وقبل مثل ذلك لعهد الملك بن مروان ،فقال .إذا وضعضق القننرانة٠
ليما سصعمبالطف نئنى،ء ولا اكيل أ{يأم ولا احسن ننلههأ في لمساءلة اليرملرلد من
عن وأجللد اصنلخلق الله إني اجين المعرض وقوله لابي لجغفرن تمهر بن شنية،
ومن أغسن الاية اللطيفة عنتر المعنى الذى نيقخ ظاهرته قبل لغنر بن عهد
العزيز وقد سنهضز له حيل منحت اهننئغهز اين كاك بلد هذا الجنين! قال بهن الرانفة
وقال اخر و»مز به قنن في إبط هز اين نبث بلد هذا الجنين! قالت منحت ننلقيهنن
اا رقد نسبمفي الميت تعالى في قنابة عن الجماع بالنلاننسة ،وعن الغيث بالغائط فقالت
ار لجاة اخن ونغم ون الغاما اا ،والغائطر الئغمي ،اا راو النطصئن من الأرطى اا
وإنما كوى اا به اا ٠ اللنول يامملخ الطعام اا اا وقالوا تا لهسذا عهطان٠ ؛ ونينعهز
اا واطننأ تقلق إلى نثاجلق تينتمأغ ننظناة يرعى غلنر عوو عن الخدش وقال تعالىز
التهانى ما هذا على النعمان بن النظر وبه زضح ،فقالت ودخل اللهم بن زياد
في فلجهلد؟ قالت زقليث فزسو الاشقر فجعح ل٠يإ فقالت اما إنهم لو زقنث الاشهب
لما فعل ذلا فكنى حارثة بالاشقر عن النبيذ ،وكلى زياد بالاش -عن اللين.
قال المؤمنين. اميز الننخهنة يا الأحنف.. الملتف في الهجاد؟ قال الشيء هذا ما
ا والننخهنة طعام كانت تصله قريثرى من اظلم واليامي واود{ باخرى معاويةن
دقهق ،وهو الغريزة ،فكانت تننب به ،وفيه هقول حننان لين نابتز
وقال اخر ز
عمرو بن العاهر عن يصدر وولاها ابن أبي ننزح، عفان عثصائى بن ولنا يزل
ما خشو خننئم يا فقال له تنئثصانز تنظمان وعليه خنة محثدؤة، على عمرو دخل
اشعرمإ ان اللقاح عرو؟ قالت لاي قالت قد طمضق ايد فههاب شم قال له( عمرون
عثماني عن خراج محندر فكنى لانكم اعجفتي اولا(. دنت بعد{ الهايةها؟ فقالت
باللقاح ،وكلى عمرو عن لجزر الوالي بعده ،وانه خرم الرزق اهلة العطاء ووفره
على السلطان.
المغئهات، للنساء وهتعئجنرى شعره نبتدآ نرنل نئنصى النديغةرجل في وكان
فكتب رجل من الانصار كان في الغإو إلى ضنر لين الخطاب رضي ايه عنهن
خمسمائة من بهن فختنره القص مقنفنر فوجده ررنييها، إلى فسهعث شكواها، ففهم
من نيددكنلير اين زيادز له فقال البصرة اشراف من رجل زياد على ودخل
منغعة ،فلما خرج من كم لك من الولد! قالت في ؤلسطها ،قال لهن النصرة! قالت
إنه ليس كذلك في كل ما التهم وليس له من الزلد إليه واحؤ ،وهو عنده قلل لية
عن ذلك فقال لهن ما ينكس لساكن في طرف القصزنز ظنا عاد إلهه اله زياد
فلا ادري الني لي ننحمعة من الولد يئذنث منهم ثمانية فهم لير وبقي مبي واحد،
ليكون ام علنا ،ومنزلي بهن المدنة والنيهانة ،فانا بهن الاحياء والامواث ،فمنزلي
لما قزح الحجاغ مذ للرحمن لين الاشعث وقتل اسحله واسر بعضهم ،كتب إليه
علخ الملك بن نزران انتغرطن الاسرى على السهف ،فنن اقئا منهم بالكفر خلى
سبله ،ونن اتى فثنزله ،فاتي منهم بطمر الععهي ومطلزف ابن عهد ايه بن العقيد
وسعيد من نينير؟ فانا الشعبي ومطرزف فذ( إلى التعريبنن والكناية ولم ينصدزحا
بالكفر ،فقيل كلامهما وعفا عنهما! وانا لددعلد ابن خيبر فايس ذلك فقتل.
بنا واخذن لنم٠االمنزل، الأمهر، ايه اصلح فقال؛ الشعهي، عرطند به وكان مما
بززة فيها نكن فتنة لم ونرطتنا السهز، واكتيحلنا الخوفة، واسثحلغنا النيناب،
يئؤوا، ينيغا ولا بخروجهم ما سبثاوا والمه، صددثى قال؛ قنيرة اقوياء. ولا اكقهاء،
على نفهم ائقز عهد المه ،فقال له الحخاجز تنلها عنه ثم ئنثح اا إلهه اا نطنأف بن
واخاف المسلمين ونكث التنعة، وننئلد الدماء، اذى نن شق العصا، بالكفر؟ قالت
إلهه لضدعلد بن نيبر ،فقال لهن اتقر على نفسك لجدهز بالكفر؟ قالت خليا عنه.
ونأ اصابعه اشهث انا التوراة والإنجيل والثمر والقران ،يدذه الأربعة مخلوقة،
الأرهم ،فعرطن بها وكفى عن خلق القران وخلصى نهههنيته من الظل وغجز احمل
الماني لا فقال لهن إلى طعامه، فدعاه الخلفاء على بعطر النننالد وذخل بعطل
كره وإنما يناء٠، نن نئثي ايه بل نضي انفي وما الصؤمتهن، امهز يا يأكل
طعامع
إذ قزباطن نيشي ننهنيصأ لطتنننه، اين بينما صر قال؛ عسىح لين عن الأصدصعرل
إليكم في اليهود هل خرج فقال لهب الناقل سهوفهم، استقبلته الخوارج نييزون
واية الخارجين له فقال سهقع، وب«ه الخوارج من ربلأ الطاق شملائى ولقي
لأقتلنك او ترا من علنإ ٠،فقال لهن انا من علنى ،ومن عثمان بريء اا لمرليد انه من
علنإ ،وبريء من عثمان اا « ابو بكر بن ابي شنية قللت قال الوليد اا لين سلمتنثهة اا
اقسنم على نن سناني اشعز تزكا إلا قام اا فخرج عني الم ، على الوتر ١لكوفةز
انا فقام إلهه رجل من اطزالكوفة ،فقال لهن ونن هذا الذي لمعمقوهم بهن يد« فهقولت
الذي لسنهنك اشعر بركا؟ اا قال اا ز وكان هو الذي لددنناه اا بذالد اا ٠
المدائننإ قالت اتي الغليان بن الهسقثم بغلام سكران ،فقال لهن نن انث؟ فقالت
انا اين الذي لا نزل النهر قدئه ...وإن نزلت يوما فسوف سنيعون
ترى النلن افواجا إلى طدؤء ناره ٠ ٠ ٠فمنهم قياة حولها وقعود
باقلاني٠
فقال لهز ، القاضي اا اين ننهرمة اا عسى لين مولد .وعنده على ودخل رجل
إن له بيتا وقدما ، اتعرف هذا الرجل! ا وكان ئصي عنده بريدة ا فقال اا نهم اا
وشزنأ ،فخلى سبله .ظنا انصرف ابن شرمة قال له اا اصحابه اا ز اكنث تعرف
علهها، وقدما ييمشى إلهه، له بيتا يأوي انى عرك ولكنى لا، قالت الرجل! هذا
فقالت هو نئاس الدؤاب، وخطب رجل لرجل إلى قوم ،فسألوه ..ما جلفته؟
عسنفوه في ذلك قالت اف ما فزؤجوه ،ظنا ثشف عنه وجدوه ليك الئنانبر ،ظنا
ودخل نطى الطائي على اين الننرتز يعوده في مرضه ،فأنشده شعرأ همقول فيهن
فنا يرح من نعنده قال له امدحافث،ز واذن ما نعلم ممألد لضضاملمضأ ولا مدلمبممء،
طمن اردت ان تعنق؟ قال؟ ضا هزتان عندي ،والحق طرليضه واجهة ،فما ظنا هي
اا لنئلى اين للدين عن رجله فقالت نتلي البارحة .فلما راى نبترئع الايل قالب
ايه نيتونو الأنفت حين نؤتها والتي لم تنك في ننامها اا وإنما اراك بالزفاة النوم.
وفرطت ز١ة فدخل عليه مريم القاضي نعوم فلنا نفرج بعث إلهه نننئوثى لين
الالجذع سالهز كهف تركث الامير! قالت تركته هامر وثغهى ٠،فقال نسروقن إن
شترزيحأ صاحضن تيعريطى اا خوهصد اا فاساكوه ،فسألوه فقالت تركه نأمر بالوصدنة
ونهى عن النكاء٠
على ناطلة، هبيرة التزامنا يوما بن ضر المهربين نساير وكان لينان لين نكنلم
اصلح ايه الامير. إنها مكتوبة خطنا من قنان تغلنك ٠،فقالت فقال له ابن لهههرةن
التأنهصني فقال بازبمي، هده علي نمير بني منن برجل منه بني من رجل لميل
للتميرفىز هذا اليافي لك؟ فقال له التميرين نعمه وهو اهذى من الثطم
أزيينهة والي وهو الهلالين تزهد بن ايه عهد على نحارب من رجل ودخل
ما تركتنا شيوع نحارب عهد ايه بن يزر وقريتي منه غدير فيه ضفاديم فقال
تنام اللهلة ٠،فقال له النحارينر اصلح ايه الأمير ،او ننري لة ذللد؟ قالت ولم؟ قالت
أراد ابن يزهد الهلالية لأنها اطلت نزثعأ لها؛ قالت ئنرحلد القت ولثخ ما جئضز بع
تقثى باد شيء ننهذ نخارب ٠ ٠ ٠وما خيلأيها كانت ستريثرى ولا تجرى
اطضا اسلترطن لي هذين الترسهن ٠،فقالت وقال لمعاوية لعهد الرحمن لين الفكر
فلما بلغ زيادا خلرن ارسل إليها ونزؤجط وخالفه الرجل فتركها٠، رجلا نقنلها،
إلهه وقال لهن اما قك لي إنلد رايخ رجلا نققلها؟ قالت نعمه رايث اياها نقولها.
احولني الصؤمنبن، امهز عنهتر يا رمتنيالف المطار لين لعمل اعرابز وقال
ثم نعما هذانيق؟ قالت ا لوددحله ايه يا اعراسن ئشدتل ملي جمل؟ فقالت و لودنخهصا
خعلك ننظورا
وي وشذ ظهر لين ايه مكانا زفع فقالت فهلن له الرجل، كلاءته٠
اليير
والثنياني قالت كان اين أبي ينمتبق صاحت قئل ولهو ،وامنه عبد ايه لنس محمد
،وبمانث له امراة من اأرافم قريثى، بن أبي تكر تهالثضدثهق رضي ايه عنهم اا
وكان هلها فتهايت يرغنبن فهي الاعراب والماني فامرت جارية منهن ان تغني بشعر
فقال للجارة لمن هذا الثنعر؟ قالت لعؤلاتي .نأخذ قزطنأ فكتبه وخرج بته ،فاةا
هو بعهد ايه بن ضر بن الخطاب ،فقالت يا انيا عهد الرحمن ،قف قليلا اكلمك،
فوقف عهد ايه بن صر ٠،فقالت ما سترى فلمن هجاني بهذا الشعر! وانشد اليهتن؟
اما واية لئن لقنه لأنهكفه ،نأخذ ابن ضر يمثله ارى ان تيعقو وئصدفح ٠،قالت قالت
ضر اعرطى شم لقيه بعد ذلك بايام،طلما ايصره ابن وتذجره ،وقالت قنحلد المير
لالثك بالقهر ونن فيه إلا سمعك عنه بقننهه ،فاستقبله اين أبي تنتمتبق؟ فقال لهن
علمين ايا عهد الرحمن اني لقسقةئل مني حرفهن؟ فولاه قفاه وانصت له ،فالت
عهد ايه وليط به؟ فلما راى ما لوال به دنا من اذنه، ذلك الشعر ونثته؟ فصجق
٠فقام ابن صر ،وليل ما لي ينمننهه اا إنها امراتي اا فلاك اا اصلحخ اينإ، وقالت
،وكان عهدأ بمان للقمان الحكيم يجلس إلى واود صلى اله عليه وسلم اا نثثسا لا
اسود ،فوجده وهو نعمل يزعا من حدهد ٠،فعجب منه ولم قل دزعا قبل ذلك فلم
صا نعمل ولم نخره داود ،حتى نننث الارع بعد سنة ،فقاسها داون سأله أقمان
فقال درع غصهنة ليوم قتال. تفسبرهن ززم طافا ليوم قزافا٠ وقالت نعلق نضه،
على التماس الحظ بالسكون احرصن منك ثين عبد ايه كانتي المهدتئت وقال ابو
اثنان وقم واحد اذنان فهما نعل لك اأصف اذنهلد صن فهلد، الثرداءز ابو وقال
عند لمعاوية فنظموا جلسوا قالت الحسن، عن ينمؤف اكثر مما نقوله ابن لتسمع
صدقط، إن اخايللير قالت انيا تغر؟ تتكلم لا مالك نعاويةز الأحنف فقال وسكت
على لانه احلم إلية لأن ارى لعقل الرجل فضذ وقال النهب لين لي صنئرةز
ظى اللسان وفضل ظى اللسان نئوءة، النقل فضلى الملكي عهد وقال لسالم بل
العقل لهننة٠
وقالواز فن ضاق صدئه اتسع لسايإه ،ونن كثر كلانه كثر لدسدثطه ،ونن لدماء نلته
قلخ صديقه.
وقال ثنبيب لين ثنليةز نن سمع الكلمة كرهها فلك عنها انقطع ضثاها عنه.
وقال جعفر لين محمد لين علنأ بن الضهن لين علية لين أبي طالب رضي انغ عنهما.
وقال الشاعر ز
وحظي من ظنا، وتئنه نتصور الطنمت لي خطي من الحكماء.. بعطر وقال
الكلام لغيري سوزباله راجع ظنا.
اشتهيت ان ستصهطت؟ قالت إذا عهد العزيزة متى اتكلم! قالت وقال رجل لعمر بن
تههمبت ان تتكلم.
ش هم
فمتى ا صطوك؟ قالت إذا اث
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب ما اضلني العين عزا صن طلاقة اللسان.
السمك ئزق بكلامك فقالت فننطىء، يتكلم رجلا الأهتي بن ايه عهد وشمس
الصحية.
باب في المنطق
قال الذهن فضلوا المنطقي إنما ث.عسثث الأنبياء بالكلام ولم نغعثوا بالشكوى .وبالكلام
بالمعروف وبالكلام نؤمر بالصمت القول الصئمت ،بهلم نوصف ؤمدف قهنل
والبيان من الكلام هو الذي نئى ، وينهى عن المنكر ونعظم الميت ونسثخ بحمد( اا
٠والجلي طه لا نوءةيه إلى اا نتملثى الإنننان طنة النسيان اا ايه به على قماده ،فقالت
،ونمئع عام لقائله وسامي اا ومن بلغه اا أرعهة الهوي إلا اللسان ،ففئع المنطق
الكلام في الخير طه افضل من وأخل شيع قلل في الصمت والمنطق قولهم
وقالواز ما شيع بيني إلا يئصدئ ،إلا الكلام فإنه كلما لي طال .اا وقال الشاعر
باب في الفصاحة
بسحمن بن لودهرلن قالت ما رايخ ظى امراة اجمل من ثنم ،ولا رايخ ظى زخل
اجمل من فصاحة.
وسلم املساملمه نينه يهمولددب ينضدلي عن فهما حكاه تعالى وسي تيارين الفي وقال
الطنخ مجني لننانا »زول نجري لهز هئون تراخي اا القصاحةز واسيماثثم بعدم
آفات ا لمنطق
كهف سصعث فلما دخل قال لهان السالم هوصأ وجارية له سمع كلامهم تكلي ابن
لرنده ليفهمه من لم هفهصه ٠،قالثز كلاصي؟ قالثز ما احسنه لولا انك تردده ٠،قالت
ز قال لمعاوية هوصأ لجلسانهز انا الناس افصح؟ فقال رمق من اا الأصثصعي قال اا
طمطماننة ولا قضاعة، لممنغمة فيهم ليس ثننلب، شنشنة عنخ وتهاننوا بكر،
قالت نن هم؟ قالت قونك يا اميز المؤمنين ئنرهثى ٠،قالت صدقين ،فمن انث؟ قالت
التاء، في الترثد المنطقة الثمينة في النحوتننى يزهد بن محمد العباس ابو قال
إدنا( تزين ع فقهي تزين عإ والرإتةز كالرثج تمنع اول الكلاب فلذا جاء منه واللقة عن
ان تسمع الصوت ولا نيلن لك تقطيخ الحروف. والظنغصةز ٠ اتصل به اا شىء
ويقال إنها تكثر في الأشراف .واما الغنغصةز فإنها قد تكون من الكلام وتجرهم
قال عنترة
ان ستغترطن في الكلام ان ليكون الملام نشهيهألكلدرا لعجم؟ والكنةي طمة
طنن ع
وا ل ي
اللغة الاعجمهة ا وسنقرر هذا حرفا حرفا ،وما قلل فيه إن شاء ايه ا واللثغةز ان
نعذل بنزف إلى فزف ٠،والقس ان نشرب المرة وى سو١ة ااةنثدوم .،والففةز اشد
التردد في الفايز هقالت رجل فافاء ،تقديره منها! والزخهب خذف الكلامي والفافاةن
وقال اخر ز
راما كشهكشة تمهمتر فإن بني عمرو بن تميم إذا ئكرضخ كاف المطلك قوقفضخ عليها
في التميميون فعل كما سهنا الكاف من نيدلون منهم فقوم بكر. كسضة واما
عوي له بلى ) النعام كما اسوم ٠ ٠ ٠جإثى هممالنسههإ لأعجق ح.نس هلنجله
وقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب صنههب لضدابق الروم.
شيرويه امه زوج فهل صن فارسية لكنة يرتضخ زياد بن ايه عل« وكان
الاسوارتننى
وكان زياد الأعجم ،وهو رجل من بني عهد القيس قلتضغ لكنة اترعجمهة ،وانشد
فتى زاده النسنلتان في الحمد رعئن ...إذا ظنر النئلتان كلخ خليل
بري السلطان ا وذلك ان بهن التاء والطاء نسهأ ،لأن التاء من مخرج الطاء.
واما الننة فننيحسن من الجارية الحديثة السن ٠قال اين الزياح اا في الظبية اا ز
منإجي أكن كأن إبرث ز١قه ٠ ٠ ٠قلة اصات من النواة وذاد ها
وقال ابن النئئعز إذا كثر تغليب اللسان رئث حواشيه ولانث طنب«
وقال العثاييز إذا نيس اللائى عن الاستعمال اعتنت عليه مخارج الحروف.
وقال الراجزز
كأن فيه لئئا إذا نطق ٠ ٠ ٠من غول تيغريين وهنا وازن
لئن لهب فقال النحتي سهتذاكرون التوالي من بئنؤح الثنعهنل ننا قالت لمحبيدة ابو
وقال عهد الملك لين مروانة اللحن في الكلام اقبح من الئفتبق في الثوب والخذرتز
فى الوجع
المنابر ارنقاإ ثتننى قالت الصؤمنبن، اميز يا الثديين عليلا غول لقد لهن وقلل
وتوقع اللحن.
لايك نةقلق
ننق انه ربما إلأ لا، قالت الحن؟ تسمعني
اك نغنرز لإبن ا لحئاء وقال
وقال اليامون لأبي علية المعروف بابي نغلى الونقرتزز بلغني أنل ينتمنر ،وانك لا
فربما اللحن انا المزمتهن، امهز يا فقالت فيبكمن٠ملفامأ ثلحن وا« الععر، نقم
ننققنهد لساني بالشيء منه ،واما الائنة وينر الشعر فقد كان النبي صلى ايه عليه
وسلم اننهأءكان لا ننشد الشعر! قال المامون ..لدعلنولرى عن ثلاثة عهوب فهلا فزؤتني
كيا رابعا ،وهو الجهل ،ياجاهل ،إل ذلك في النبي صلى ايه عليه وسلم قههلة،
وفهلد وفي امثالك نمنهصة ،وإنما لمنع ذلك النبي صلى ايه عليه وسلم لتئي الطلة
عنه ،لا لغلب في الثنيعر والكتاب وقد قال تيارين وتعالى ..اا فنا ثفنز تيهمثو يرعى
نينضلو ئى اا ٠
نلق إذا لازيخت أ ل ن
دةقمي
بنئ بغطد د
لئنلي يرعى نهاب فلا تى
على فتنة واللحن للزطس، جمال الإعراب مروانة بن الملك تنين بقال
العريف.
ايهطوه اا طكم ،فان الإعراب جلية إئإ لنا إمامة هلحن؟ قالت وقال رجل للحسنن
اا الكلا
٠ ح
وقال اخر ز
الئحو طنغب وطويل لنلعه .. ٠إذا ارتقى فيه الذي لا نغلنة
وقال رجل للحسنن يا ابو ننجهد؟ فقالت أغنت ال الثوانق لنسظيهملرى عن ان تقول( يا
الوليد لغالي وكان الملك عهد الوليد بن العزيز جالسأ عند عهد سز بل وكان
الناي انقصى قال له الولي« ياسالحا٠، الغماين فقال اد} لي سالح٠، ياخلام، فقالت
ودخل على الوليد بن عهد الملك رجل من اشراف ئنريثى ،فقال له الولهدز من
ئةةلم؟ قال لهن فلائ الههودي ٠،فقالت ما تقول! ويحلل قالت لعك إنما شهال عن
لأةحتى
وقد فلم نلزمه الهادية. اطدز بنا في الوليد نلثا له، الملك بن مرواني تنين وقال
وذلك انه من خكى نادرة نضحكة ،واراد ان نووي حروفها حينها من الإعراب،
طعاما اكل النديغنا نتنعا ان ترى الا وقدارها، عن واخرجها لحسنها، طمثب
خبز نقي ولهم طريا نزتي طظق ،لو الا نقيا قالت وما اقي؟ فكظه ،فقيل لو
ينمثنارولير
الشعراء .وادرلد عليه رجل من النتفطنحهن ينال له خنصر لحنا في ثيغره ،وكان
~~~~~~~~~~~~~~~~
ولله على انه كان في انتيا ولطف النظر واحذ زمانه. وكان ابو خنهفة سلئانأ،
يجل هوصأ فقال لهن ما تقول فيبىجل تناول طننرة فضرب بها رنين رجل فثظه،
الوخوه احسن على الحوائج ايه لكم يئهس لجفثائهن النرسنا بقول يشهر وبمان
واهنزها ،فسمع قاسم الثئار قوما فهتلر -فقالت هذا كما قال الشاعر
الكلاب أصحاب في نتقدم الأثار وقاسم فيس الرهأي، ملنبسنررار وبشر
ودخل ثنيه بن ثنية على إسحاق بن عسى بطليه عن ينهل امدهب به ،فقال في
لا أنخل حلى فدخل ابواي ،قال إسحاق لين علهدىز سيحان اذنا ماذا جنك به؟ إنما
غلنطر ته اما سمعك قول الراجزز
ن ه
هو و
لا بثها أعلم مني بها؟ فقال له إسحاقز هذا وما لطن الي هقال مثل قال ثنيهبة
وهذه اهضا ،اللهصرث لانان يالل؟ فلان بئقريعه صاره ،فأخجله فسكت.
خبر معجصة، وهو يالطاء إباء، امتناع لا امتناع طلب النمنتي قوله النحهنطين
للبصرة ليس إذ خطل يئبها، لا بهن ما وقوله المعجمة بالظاء شبيب ورواه
الحلة ،وهي الأرطى ذات الحجارة لايتان ،وإنما اللعبة للمدنة والكوفة واللابةن
السود ٠
نو ا در من ا لكلام
ينال( ماء لإقاع ،للماء العذب! وماء ثراث ،وهو اعذب العذبة وماء ثغاع ،وهو
وهو وماء شؤوب، وهو الذى نحرق من نلوحته، وماء غراف النلوحة٠، شديد
دون الكذب قلهلا ٠،وماء نطوس ،وهو دون الثنئوب ،وماء ثنريب ،وهو العذب.
اجتمع النفطنل الطنهي وعين الملك لين قزهب الأصمعي ،فأنشد النفضلت
وأكثر٠، ا لمقثطنل قطنخ الغذاء. السيء والفم تولهأ تييعأ، الألسعيز له فقال
وقال مروان بن ابي خئصة في قوم من ئواة الشعر لا يقلعون ما هو على كثرة
استكثارهم من رواهتهن
لأنه خلل القبيلة اا فلما انث، اا حيث اعجب من قوله يثهز أبطن فجعلضق قا«
همقولوا ولم هصل، او واصلت في ئصنغهر قالوا لم للملهلة قلك زهد ابو وقال
الشاعر
وكم ترطن لولاي هننسلنك كما قوي ٠ ..يألميرامه من قن.نة اللنق نأهري
ئنثندمة قثام وئصغبر مزثن، لأنهما هصرفان لا وئنثام وراء زر ابو وقال
الألف فالسقطوا الدال مشذدةز لان وقذثم خمسة احرف، ؤزننة، وراء وتصغير
ونالت ناموم ،إذ شترج أم ابو حاتم قالت بقال الينا الامينة وعا بهن النعومة
وقال المازننن هقال في نضب الرجل أنفة وزصسة وابنة ،وكذلك ينال للعصا إذا
التقديم في ينال وقد الئني اصاجها إذا عهنلى قزقث ونالت عل( فيها كان
لري ز ركهث ينز اا بجنح جملا في شنغ هومههاز نصب لأنه ظرف.
قال ابو لممههدةز النعهون الذي ليس له منظر ولا مخلر ،وا
ابو تنئبيدة قالت لددصعث ئؤبة هقولت اياريق ،لرهد على الريح
عسى لين عمر .فقال لهن كهف زغلك؟ الأصمعي قالت لقي ابو عمرو بن العلاء
قالت ما تزداد إلا مثالة؛ قالت فما هذه النعهوراء التي نزكطى ،لمريد ما هذه الحمير
التي تركب.
اقرا على خصنر الثئهاب تحية ...وإذا لقيت ددأ ققغنى من ذي
وقال الفرزدقز
وما سلق القسنل من طنعف ينمقله ٠ ٠ ٠ولكن شئت طماء ئنلفة خالد
اا ارادي على الماء ،فحذف اا ٠وهذا اخر كتاب لددلطوهه ٠وقال بعطر الوئاقهنز
نقر
ئنلفم له ا هغ ئمهصأ لا انيا لكم ٠ ٠ ٠في قم قابل هذا التلال{ وا ل .
و ٠ هيي هم ٠ سو همه هسه ٠ هسه هم ٠ ٠
فإن ليليلة دمهم دو لضدصعضط به ٠ ٠ ٠ليليلة به زالسث هي قزها مصدر
وهذه لغة طيء عن حاله في جميع الاعراب. لا هلثقر الذي، هنا في مكان ذو
في وليس الفن بخبر لين ات لا لقلثز نعربة خبر كانت ولو الألف، ليقهث
الإضافة شيع نشهد هذا لأنه حال لطن النضاف والمضاف إلهه وقال الشاعر
وقال اخر ز
إذا انا لم لنن عليك ولم نيلنى .. ٠لقائين إلا من ورافي ورافي
وقال الفرزدقز
البث شيع شدهدتطرف عند اهل قلل ابو العناس محمد لين يزهد اللحوتنننى في هذا
النذكر بهن ليكن لم طثيذا كان وإذا فواعل، على فاعل انه جمع وذلك النحو.
والنؤنث قزق ،لأنك تقول( ضاربة وضوارب ،ولا هقال في المذكر فواعل إلا في
يخاطب بقال ابو ضئان اا زفهع بن لضسدلسمة اا تلميذ أبي لممههدة اا المعروف بذناذ،
ئفئزضقفياللحوحتىنلل بببلنلوأتعسقنضيلهوالسهدل
لودؤى ائا يايأ عليه الغفل ...إ للقاء يالي ٢لم نيئين
فكنط بظاهره عالمة ٠ ٠ ٠وكلك بهالجنه ذا قطن
اا أجهنوا لما قبل هذا ينا ...على الأصعب قاأوا لإضمار ان
هذه لحوم من أكلط المهم اصلحلبى فقالت الطبيب، طي اتنهتنطع يملقمة ابو دخل
فلم يزل تغمر الغنق، الوابلة وداية وطهمدئينم طناة فاصايني زنيؤ بهن القوافل
خزن٠قا خذ نعمه قالت دبىاء؟ عندك فهل والمثهتراسهف، وتزور حلى يالم القلب
فقال له ابو ذنب واشربه٠، ابضله بماء ز و اا بىزقلىقه وسلفقا وثنرقا فزلهزقه
انا معمعة فلا اعرفها ،واما إني أجد نغمعة وبزقرة ٠،فقالت وقال له منة اخرى..
اخذته الحئى فطسبخلنه ابظد؟ قلت ( حال طقمة الأقلي لأبي الأسزد وقالز ابو
اا وقثخته قثخا اا فتركته فزخا ٠،قالت فما فعلت زوجته منآ ،وزارته زره،نآ،
قخنلهث بعده فتزؤجت طلقها. قالت وتزازه؟ ١تصازه ونهاره نترشانه التى كانت
وبظهث؟ فقال لهن قد خرفنا اا خزليث اا فما اا بظهث اا ؟ قالت حرف من الغريب
النننور تستر
نك فاستره كما سهم
كل خلف لا يعرفه ع له اخي، يابن فقالت ةنل ٠غلد؛
لم ن
خلا ها.
قصب واشاد الصحاجم، شتلة آنق لهن فقال نغوما يخخاح طقمة ابو ردعا
وننوه اعرابية انيا النقون التحري اا في خلقته اا وهو همقول في دعاء الالتمضقاءز
اراد بنا نوعا ومن اا اللهم اا على محمد نهننا، اللهم ربنا وإلهنا ومولانا فصل
هانننه، على أزسخه ثم الولائد، باعناق القلائد كلحاطة به السوء ذلك فأجهز
كرنوع النلقهل على هام اصحاب القد،اللهع اسقناهقنثة نغهثا اا ترينا اا نريعا
نفر ا اا قزجا اا ننئا لطوحا طققا تحقا نفزلجرا ،ناقعا لعاننتا ،وهز
ننهخ .
نجليلأ و
دعني الطوفان وريع الكعهة، هذا يا خليفة نوح فقال ألأعراينر ضار لخاطننتم
ملرف، ينمصدنصدب بارد ليوم هلة هذا إن وننصعه مرة اخرى هقول في ليوم لنردز
وخطب ابو بكر النأكور فكري في ئطهته وتئئنر في كلامه ،وعند اصل المنبر
إني لأيغطى الخطيب رجل من اهلي الكوفة هقال له خنثى ،فقال لرجل إلى نبترنههن
ما لهن فقال الخطين ٠ المذكور بكر ابو وسمعه ئئقغرا ٠ بلهغا فصيحا ليكون
احوجلد يا حظى إلى نذغريرنئتول لي الجلاف لئن النمرة عظيم الننرة ،نكزخذ به
من تغرز العنق إلى ينمنب الذنب اا فثعلى به اا فتتنل له رقصاثك من تجر لجذلش
الطبع انا وقال لثثصرى نجده في نفسه .ومما اتفقت عليه العر{ رالعجؤ قولهم
خقصن بل الئعصانز النزع قصننع نضه فمتى ما ئنيلة ينزع إلى الجزق»
وقال الغزجنر
وقالاخر
فنن نمهتدع ما ليس ون خلع ل٠نه ٠ ٠ ٠نمةغه وننلهه على الئفس عنها
وقالاخر
كل امرىو رانا هوصأ لنينته ...واي ثظنيى اخلاقأ إلى جين
وقالالخزهصين
أزاذك لنثني الئنطن عن عادة الأذى ...ونن ذا الذي ننلهثنى السمات عن الثغر
وقال خيهبز
وقال اخر
عن فكان بيتير خازم نبئر،، إن تلكأ من ملوين فارس كان له وزير وقالواز
له ولن بعده وقام الملك ذلك ظلي انه ثم نثنورته، في الننن وتتعرف رايه،
اا رانه اههئهل منزلته ولا الوزهز ذلك ننزل فلم اا برايه، بنفسه ئستهئ نعنيه
فيه نمننلسط كان فقالت دونه، امرأ فقطع لا كان ايالا إن لهن قتيل ونثدورته،
او الاثم( الرجلين علي امهما اتننملخ لهن فقأ إلهه، فأرسل بلنمري٠ وامتحنه
وكلنىلنع والادب قزج، اصل لانها اظن الطبيعة الوزير له فقال الطبيعة؟
بايديها نننهانهأ اقبلت زطنمبث فلما يينفرته، اا الملك اا فدعا اصله. إلى فزثيع
متى اعتبر لحطاك وطنغف ننذهك، فقال للوزير الننفرة، فوقفت حول الثنمؤ،
انهلني في الجواب الي كان ابو هذه السنانبر ثنئاعاتر فسكت عنه الوزير وقالت
التمدن لوي فارا الليلة النقهلة،رفقالت نهلك للير فيريح الوزيذ ،فدعا بغلام لهم فقالت
واربطه في خيط وجنني به ٠،فاتاه به الغلا ،،نعقده في ننقهنة وطرحه في كنه ،ثم
إلهه وفرمت السنانبل فاستهقث إلهها، شم القاه الغاز من ننهنقته، الوزيل فحل بها،
الشرخ جتى كاد البلد( يمزرم عليهم نارآ ٠فقال الوزيران كهف رايخ غلبة الطبيعة
ابوه إلى ما كان ورجع صنددقثم قالت اصله؟ إلى الفزع وزجو} الادب، على
عليه معه ،فهما تدار كل شيع على طهعه ،والتكلف نذموح من كل وجه .فالي ايه
ن.ثظفهن
اا تيارين وتعالى اا لننه صلى ايه عليه وسلب قل يا صحمدز اا وتا انا يل ا لون
اا ٠رقالواز من ئطني بخبر طبعه لةتتهمنه العامة حلى ترثه إلى طنعه ،كما انى الماني
دخل الننائب لين طننفنإ على النبي صلى ايه عليه وسلب فقالت أتعرفني يا رسول
الفي! قالت وبمعنى لا اعرف شريكي في الجاطنة الذي كان لا نشارى ولا نصارى.
العقدة وننلان القدهصة، الصئداقة نفسدان رالنماراة النشاراة ا لنفثعز ابن وقال
الوثمنة ،وافر ما فما انهما مريمة إلى النناجة هوالنغالهةر وقال من الرحمن بل
ابي لنلىز لا تمار لخالد فاينا ان بيشنينهه وإما ان تكزبع وقال الشاعر
وقال صلى ايه عليه وسلب لودقاب النؤمن فسوق وقتاله كفر
نحذثه فجعل وسلب عليه ايه صلى النبي على التلنفنر تسعون لين لمزوة دخل
ونشير بهده إلهه حتى تسن لحهته ،والنغهرة بن شعبة واقفة على راس رسول ايه
صلى ايه عليه وسلم ب«ه السهقع ،فقال لهن اقلطن هدلا عن لغنة رسول ايه صلى
ايه عليه وسلم قلل ان لا ترجع إليا ققهطرى لمروة هدم ولمروة هذا اا هو اا عظيم
القريتين الذي قالت اا فيه اا قريثىز لولا يةثال هذا القران على رخل من الثزهتهن
النبي على تمهم وفن ولما قدح المخزوممنى الصغيرة بن الوليد إنه ويقال عظيم
يدلي ايه عليه وسلم ناداه رجلي اا مبهم اا من وراء الجدار« محمد ،اخرج إلينا.
٠ اا إل الذهن نئانوئلق صن وزاء الضنرايء اكثئخ لا نغقلون اا فانزل ايه تعالىز
بىفي قراءة المسضئمودزاا بنو تميم اكثئهم لا نغنقلون اا ٠وانزل ايه في ذلك اا لا
بةغضا اا ٠
تغض /ن
نغلو ا ذعاة الئنولي نهنكم كذعاء نة
ئةن
اتبع فقال لهن عنه إلى اا رجل نهبه سثؤيأ، الصثيق رضي ايه اا ابو بكر ونظر
الثوت؟ قالت لا عافالير ايخت ،قالت لقد علمني لو تتعلمونا قلت لا وعافالد اننى
ينإ الهم ذلك ومتعنضق فد الدب و فقالت صاحب فانيابه ذم في الحسن وخطب
قد وضعت ذلك ليل خالصا! وذكر إعراسة الا قلثز قال له الحسنين ولؤجوهكر
وإن تركته اخذ في إن حذثآته لضدابئنلد إلى ذلك الحدهث، رجلا ليسوع الأدب فقالت
التئماثب ودخل بعطل الثقاة على النهدلين ،فقال لهب انشدني قول زههرن
هذا؛ آها واذن نن كان هقول فقال له المهدطن على آخرها. نأنشدها حلى اتى
ئنخزن زفع ولما واسثحمثهب فاسليهله فيه. نقال من وكل وهب كما لهن فقال
عليه فلما دخل امز له بجائزة ،واذن لهب النحوي كتابه في القران إلى المامون،
قالت قد كانت جذأ امير المؤمنين ارفع من جنائزي فغضب العامون وقل بع فقال
عليه وإنما غلب إنا لم فضل بذات ل٠ئه، يا امير المؤمنين.. هاروني له لدنهل بن
العامون قننئن يغطس أصابعه، ويهدر جبينه تذثني كهف تراه الا الخصدز٠
واستجهله واسلصقه وكان السل اللؤلئنى ليلة عند المزمون بالرئة وهو نسامره،
فانج فقالت إذ لنحس المامول والحسن نخثثه ،فقال لهن لةضعث يا امير المؤمنين.
ح ئذ ليهدم ودخل ابو النىههم على هشام بن عهد الملك نوقع وريع الكعهة ،يا
وهي من اجود ثيغرم اا فاستحسنها هشام واصغى إليها اا فلما اتى على قولهز
والشمال في الجن كغنن الأغول
امير يا قالت إذ نحئثه هو فبينا الملك عهد لين تفري على خئة عنتر ودخل
الاعرابية الملف هذا على نر المؤمنين الا يعرف ما قال وماذا فقال له يزلر
العزيز لين ننزؤان عهد ينمئة على ودخل عنتر واسلصقه وامر يإنتمراجهب مئلك،
وانغ فلا أنئؤ ولا زال ونغم ٠ ٠ ٠إما ،نحنا في جقاب نطنثن
فالدتىد هثغسفها وقال لهن لدسدلهى حاقنك؟ فقالت تملكي مكال اين ئنانة كاتك ٠،فقال لهن
ذا كاتين وانت شاعر٠ ،فكيف تقوم نقامه وشند نسذه؟ فلما خرج من عنده وهلا
ووقف الأحنف بل قيس وسصث بن الأشعث بباب معاوية ،فاكن للأحنف ثم لمحمد
بن الأشعض،ى فاتسع محمئ في مشهيته حلى ذخل قلل الأحنف .فلما رآه لمعاوية قال
لهن والمه اتي ما اذنك له قهللد وانا اريد ان ئنخل قلله ،ونا كما آلى اموزكم كذلك
نلى أدم ،ولا يزهد نسنتةند في امره إلا لنثصى يجده في لتمهمسع وقال عز الملك بن
الظلماء والننلطان والاخوان .فمن مروانة ثلاثة لا فنبني للعاقل ان نيدلنيقع بهمن
استخقع ومن ننهاه، افسد يالنيرلان استخقك ونن دهفه، ائسد بالظماء أسنيخقع
الحيمي عهد إلى ينبمتب فكان العزيز، عهد لين كنط كاتهأ لنمر اللتان.. ابو وقال
إنه نخئل إلي أني ز عامله على المدينة في النظالم فنراجعه فهها ،فكئب اا إلهه اا
أضا» اثم نعزأ؟ ولو كتهضق إليك لو كتبك إليك ان نتريعطي رجلأ شاة ،لكتهضز إلنر
اسغبرأ أم أذكرآ اثم انثى! ولو كتهضق إليك باحدهما لكتهثز باحدهما لكتلنضز إلنن
وكتب ابو كبيرآ؟ فاةا هنضق ابلا فيء نظلمة اا ففثذ امرته اا ولا تراجعني فيها.
جعفر إلى ننلم لين قتبية ،يامره بفذمز دبر فن خليج مع إبراهيم اا لين عهد الله اا ،
بالتننغنإ؟ ام بالصئنحاني نهدا؟ ذلك باتنة لكتلنضزز تمرهع، بافساد امر« لو إني
وغزله وولى محمد بن سليمان .اا ولمحمود الولاقز
اين انث اصلحلير انك قالت ودخل ينملتننأ لين ازطاة على شزيع القاضي ،فقال لهن
اهل من إني زجل قالت تسمعي ئنلهى قالت متي٠، اسمع قالت الحائط ولمن يهنلد
قالت والقنبن٠، بالئفاء قالت طدكم، وثززسنئم قالت ننحهق، مكان قالت الشاب
قالت دارها٠، لما وشزطضق قالت باطه؟ احنئى الأجل قالت ارننلها؟ واردنجان
الثنزط انكي قالت فاحكم الأن ييهننا ،قالت قد فعلك قالت فعلى نن حكمين؟ قالت
على اين أنهم قالت بشهادة من؟ قال بشهادة اين اخت خالنك ا اراد ثنريح إقرازه
على نضه يالثنزط ا وكان نريح صاحب تعريطن عوهصرد ودخل شريك بل عهد
ايه على إسماعيل وهو يمين (.بعود ،فقال للخان« جئنا بعود لأبي عهد المير فجاء
الهارحع في اقثوا وقال لثنريلير ل اا ويلك اا اقيله، فقاترله إسصاعهلت نربط،
الحرس رجلا وضعه هذا التزبط ٠وقال يعطى الشعراء في عنا الخان«
وقال خسة في بني تيأللب من اهل القنيرة سهصطهم بظجفاء وقلق الأدب مح كرم
النفوس ز
وركان قتنىسنجالثييالمئئهمة ،وكان كثهز الطنمت ،نسالعز إلى الثنعهنر ،فقال لهن إني
الحمل ليل الذي حزلنا من لاجد في قفاي جكة افتانرني بالججامة؟ فقال الثنعينن
القثه إلى الججامة اا قالت واتى احمذ بن القصدهب بعطل المنظلعين هوما ،فأخرج
وبعض رجل ين الذيار وكيلأ له إلى زجل من الأشراف نيئتضهه مالأ طهه ،قزلجع
وما قال قالت فطنزتني٠ ننللد فسههته، مالك! قالت وهلا إلهه نضروبا فقال لهن
لك؟ قال قالت ادخل ايه قل الجمار في جر أة نن ارسلا قالت ذغني صن اقترانه
ضة ءولتنته ءلي ،واخبرني كمب جعلث انك لانر الجمار من الظلمة ما لم تجعله
قبل لننر بن الخطابي لن »دنأ لا نمينرف الثنر ٠قالب ذلك اغزى ان سيمنع فيه .وقال
بمعطرىالذلخوفسقيهعهسينلكببعطلالثنراهوئىمنببعطر
زضسقبي
ونقل النغبرة بن ننعهة عن لممنر بن القطار اا رضي ايه عنه اا فقالت كان واذن
له قهنل ييمنعه من ان نمتخدع ،وظل فمنعه من ان ينخدع قال إياسز لعق بقت
وثجاذلز إيزب والضخ ا وكان الضنى قرى كلخ شنلم جائز والخب لا قنديلي.
لا قرى وكان لهالة طهه، عليه نقطة او نقلزحه المشهود الشهادة حلى تظهر
ذلك ا فالله رجل إلى الضن ،فقالت اذى إيانا زن شهادتي .فقام معه السل إلهه،
من عليه وسلب النسلم؟ فقد قال صلى ايه لة رددت شهادة هذا انيا واظة، فقالت
صلى إلى قللتتا فهو النسلم ،له مالنا ونعلهه ما علهنا ٠،فقال له إيلنز يا انيا ننعهد،
هقولخ ايه تعالىز اا ينوى تزطنؤئى ولى الثننداء اا وهذا ممن لا سنزضام
سهغرف لا وكان والثين، الئههدل غاية في الئانير بن ايه عهد بل عامل وكان
الشثإ،فبينا هو جالن في النلنود ،إذ أتي بغطائه ،فقام إلى ننزله قفسب فلما صار
واين فقال لهن إلى التليد فانحنى يغطائى٠، انهن فقال لخادمهز فى ننته يإتره،
ننده؟ قال نلحان اننى او تقى اط نأخذ ما ليس له؟ وقفه اثنوبزين اصدحابى نن
زتجى بركة نعاينه ولا اليلأ شهاذته ٠وأقرت فاطمة بتمق النظم عليهما اندلدنم
عند ضنر بن عهد الغزيز وكان لما نعطصأ ،فقيل إنها لا كغرف الثنأ ،فقال ضر
ؤهثنناهون ذلك بنيوي القمرة قلل نمننبها ،وائل ذلك لإ بيئيون إلا هين ضزر فيها.
فأنني الإخوان سصجلطا ،واكرنهع قثرش واشثهم جذقأ ،ومنهم نمرا ،نن لم ليكن
العابد ولا العئظنغف، الماجن ولا المنتننلد، التا« ولا المولقئك، بالشالجر
يا علبة قل لك في شنه فأنى أبدأ ٠ ٠ ٠وقد ينبموئى شها ،خبر فلان
وقال اخر ز
وقال اخر ز
وقال خيهبز
كههل ا لأناق فتى الثئذاة إذا ينمدا ٠ ٠ ٠للئؤع كان الئشهغق اليغريا
إذا جالن العيان الفكه فأنى ٠ ٠ ٠وجالت ئههل الناس القيته كهههلا
ابمربه إلهه هذا إلا ال المعلى، هذا خهز هذا نحتمل هذا عمراني ليلة جوان وفولف
واشههإ به ،لانه اراد انه مح اليمانية هصاننإ ،ونع الطناني عدباني ،فنحتمل ال ذلك
لخوف منه او لمساعدته وكل ذلك دانل في باب النأكنن وااينق والثنربة٠
وقالواز نن لم نصت -الير والناجز لتتحرك بع اصدحضن القرة لنتأننى به، وقالواز
والفاجر اا ولم اا يفقه الئرخاإ والشدة نرة ،ولم فتنتج من الظل إلب الملمس فرة
فوة إذ افاوهقه، وشرين اشطر هم الدهز غلب فلاذ قولهم هذا ومن ئلخه٠ فلا
خهزه وثعئ.ه ،فاةا لنال به الفنى خلفه اا ولم ننطر ه اا ،وإذا لوال به الليلاء اا صنبر
له و اا لم ننكرم
وقال فنية الغأرتزز
ولصق لممفراع إذا الدهئ سئاني ...ولا جازع و يرعى صرفه النتظلب
ولا اتمنى الثعئا والشر{ تاركي ...ولكني متى أغنل على الشزسأنثس
بيد قثهضق في النهر اطوارأ على خنفي ٠ ٠ ٠شثى قصادفط منه اللين والتظقا
لا هماا الأمر طننري قلل زقعته ...ولا أم٠يدبثى به نزعأ إذا ؤيئعا
وقال اخر ز
إذا قئم الئى بهن ينمننهه جزمه ...واضرب عن زثر الغواقب جانا
ولم تنتشر في أمره خهز لتمهسه ...ولم يذطن إلا قاني الطنهف صاجها
وسئلت يبد عن نعاويذ ،فقالثز والمه لو خمعز قريثن من اقطارها ثم ئيي به في
وقال اخر
ليل كيك محتاجأ إلى الحلم انني ...إلى القش نىيي تغةرى الأمن أنوغ
وما كن١م ارضلى الجيل يننأ وسا( ...ولكنني أرضى به حهن احرج
فإن قال قوق اذى فيه لساجة ٠ ٠ ٠فقد طنذقوا وان( بالظلم أشج
رلى لةيزطى للحلي بالم نلقنم ٠ ٠ ٠ولي قرس للقههل بالجهل ننرج
فعل شاء نقوهصي فإني نقؤ ٠ ٠ ٠ ،ونن شاء تيغويجي فاغي نغؤج
ولا غقلة، الذي لا يكفكف سصن هذا خوف الغامدننى وقال لمعاوية في لنفهان لين
نؤفع في ظههره من نطء ،ولا نضرب على الامور ضزب القمل الثقل
من لا ننئضغطرى منه النقل انملئ ٠ ٠ ٠ولا نصغد اطراف الربع قزخا
وقال جرلرز
وابل اللون إذا ما لوا في يئزن ٠ ٠ ٠لم نيهشني طنؤلئ النقل الئفاهيس
تئعأ أمورهم في نتصنغنأ كان إذا ئنلب، لغؤل وإنه لخئاك زلأج، إنه هقال
على خبر ذلك قبلن ما نخلي ولا نمنز ،ولا لأولهائه ،هعئارآ لأعدائع وإنا كان
لأ نعأ في الجهر ولا في الئفير ،ويا فيه خير نلقى ولا شز نأمر وقال بعطنهب
إذا انث لم غهنفع فهدل فإنما ٠ ٠ ٠نزخنى الئتى كهصا نهدئا فنئعا
وقال حلهبز
ولم أز ت.ئعأ قمند من ليس ضائرأ ٠ ٠ ٠ولم أز ضثاا عند نن ليس قنفذ
وسمع إمرايئا رجلأ هقولت ما اتى فلاذ ليوم خيلي قذي فقالت إن لا يخن اتى ليلهم
وما فعلت بنو ذبهائى خهرأ ٠ ٠ ٠ولا فعلى لينو ذبيان شئا
وقال اخر ز
رجلي لكنه اشعر وقتل وصنلضث فقالت ذغني من اسره ولئله وصنلهه ،الولد اا هل اا
وأث نفننه بشيء من هذا قطر وقال رجل اا من العرب اا يةنم قومه واغارت لينو
قوق إذا الشر{ ابذى ناجويه لهم ...طائرا إلهه ئرافات زؤغدانا
لا نيكون اخاهم حلن ننبه ٠ ٠ ٠في الفانات على ما قال ينزهانا
لكئى لامي وإن كانوا آوي عذي ...لينوا من الشر في شيع وإن هانا
اا ظيث لي بهة قومة إذا زكوا ٠ ٠ ٠ثنروا الإغازة يلزسانأ وئ»نا اا
ولم نرد بهذا انه ؤصنفهم بالهم ولا يالننشههة لثه ،وإنما اراد به الذل والغجز ،كما
وكل من لنمنع في شيع فقد هنز في شيع ٠وكذلك قول انبي بن عمروة
وقال اخر
فى كتاب للندن نن لم نيليس الأهوال لم قلل الناغائت ،ونن ترين الأمز الذي لعله
اذ ينال منهسحاقلنه مكانة ما لظه نرئاه فلول بلالغ لجسهصأ ،وإل الئميلي ذا المروءة
وتذئفع، نيهثلئي ان إلا نزو( فعلي النأزلة، خافطن النثر خامل لهلرن
كالشطة من النار التي ننطوي-ها ساينها وتابضي إلا ارتفاعا .وذو الفههدل لا فخفي
الثذكي ذلك رينه من ييننع لا عليه شم نغني الذي كاليدهدلد اخقاه، وإن قضله،
لييننمخفيقههدلخذيالقطن ...للنزويويإئلد
والذيقرزفيالشنن بببلخنيعننئثي
ثمنبيىوجهسهاللرئقئلىكلخخللد
إئىظهرالينالاسنزسثفهمننجرلخد
أبطلعكلنيانثا بببوشاممماونئي
الم(! واما فنين الماية من نسزكهمسولا لينبغي له ان نبي الا في مكاتهنز اينا مح
الئلولد مكرما ،وإنا مح الغران نتهئا ولا يرقد الغنم تنخنزما إذا ما لدداق خنما ،ولا
اللهم طله٠ما إذا ما لدداق ظلما .ونظر معاوني إلى عسكر ضة رضي ايه عنه ليوم
ولنين لمن لم تنكب الهزل ثئة ٠ ٠ ٠وليس لزغل خطه ايه حاول
وقال الفنار
قلو ان ما أنسب لأدنلى نعهثدق ٠ ٠ ٠ثئاني ولم أطلت قليل ملي المال
وقال اخر ز
لما نغطسق من الئ» تطالها ٠ ٠ ٠ولا بذلك لما قزضي ولا يلغي
وكيفن لا كهف ال ارضخ بمنزلة ٠ ٠ ٠لا يين عندي ولا نهنها نىتهني
وقال الغنننة في هجائه التألق قان بن تيرن
بالةي ما أرى مما قال فقالت الشبيز٠، الخطاب وأسمعه مز بع عليه فاستعذى
»رسل إلى طنا اا منه. اا النؤمنبن ما لهوهث بهلا قط أشئا واذن يا اميز قالت
هل هجاه؟ فقالت ما هجاه ،ولكنه ننلح عليهم وقد اخذ هذا المعنى من ضئان فسأله..
خاطز العظاية طلب ونن الئنغائنة، يه لم الأهوال تنكب لم نن وقالواز
بغظهمته ٠وقال يزهد بن عهد الملك لما اتي براس يزيذ لين النهب قال منه بعطل
وقال بعطر ومات كريما. وطلب نهعهصا، ينمظهصا، إل يزهق رضة جلسائه ،فقالت
الشعراء ز
مما بشيو والآخر الدنيا شرفنا من نقنع لا ان الكريب الغر عليه ومما خيلي
عهد عمل بن املا فهما هو اسني منهسمبىجة وارني مفزلف ٠،ولذلك بالم انهط لي،
فاةا بلغلد اني ميدلين إلى اشرف صن إل لي نفسا تؤاقة، العزيز لنكبن الراجزن
،فهغهن ما ازرنا ا قال له ذلك وهو عامل اا المدنة اا لسليمان منزلتي اا هذه اا
ئك
بن عهد الملك ا فلما سةرت إله الخلافة يريم عليه ثئلين ،فقال لهن انا كما ا طم و
انا لي سنتينا نترقة ،وا( نفسي تاقث إلى اشرف منازل الألا ،فلما بلغتها وجدتها
تتوق إلى اشرف منازل الأخرق ومن الشاه لهذا المعنى ،اتى موسى صلوات ايه
عليه ا لما كلمه ايه اا عئا وجل اا تهنا ا مثاله النظز إلهه ،إذ كان ذلك لو وصل
إلهه اشرف من المنزلة التي نالها ،فانسط امله إلى ما لا لددهبل إلهه ،لنستدل بذلك
ومن قولنا في على انى الحل الكريم لا ققنع بمنزلة إذا راى ما هو اشرك منها.
هذا المعنية
تنفى التزنذ فهما نال من كرم ...فلو اللونغ لديه الزغني والعين
وقال تأقط شثاا في ابن عنا له قصفه بزكوب الأهوال وينزل الأمول
وإني لنههم ون وتاتي فقاصؤ ٠ ٠ ٠به لابن هم الطننفي ثننس لين مالم
إذا خاط علننمهميه كزى الئؤح لم يزل ٠ ٠ ٠له كالين من قلب ثننحائى فانني
اا وتجعل عللنمهميه زينة قلبه ٠ ٠ ٠إلى ننلة من لجئن اخللى بانك اا
إذا المرإ لم نينتل وقد قا جثه ...اضاع وقضلى امزه وهو نأمل
...به الخطأ إلا وللثصند منمدر ولكل أخو الختم الذي ليس
فذالد لثني النهر ما عاثر غزل ...إذا لينن منه ينخر جائر ينخر
ابن ادب خلقنك من الحركة اا للمركز اا قال ترغب بن مثلك مكتوب في التوراتي
هحللو وانا كعهلد ٠وفي ل٠عطنى الكتبي اين لدب امثدبهدلد إلى باب مري العمل افتح
لك بابا بن المنتقل وثثاور لمئبة بن زيهعة اخاوشنية بن رجفة في الئنيعة ،وةقالز.
ليس من الجإ ان قال له شبيةن فذهبت مثلا. ومن اجدر انتجه افي قد اجدبث،
الطلا وهو رابحنن، الليث لن ففرت لممتهةز اا فقال فمزهنث مثلا. ئثغئبنرى للذل.
فذههثمثلا اا ،اخذهحببفقالت
اراد بان نغرق البنى وهو وادع ...ولن فئران الرز الطلب وهو رايطل
إلى كم هإه المجدة والاغتراب .ما ئرطس يالنغطى والاعة؟ وقبل لأ عثهم } بكرة
سن فقالت
للذنو ها .انقذه ح همه
فقالت لو دامت ا لثسث عليكم لننا
فاغي رانية الشين رييك نخبة ٠ ٠ ٠إلى الناس لة لسلع عليهم لمطنلمد
من ليننن قلت هقولت الثنافعنا لددمعلطه النكنر ايه عهد بن احمل ننعهد ابو قال
،وانثددناز ا لثنعر
إني أرى لنمفس عيوق إلى يصدر ٠ ٠ ٠وون دونها نغؤطرى التهامه والثأر
فاغي السفز، لا ننإفوا عليه السلام قطران وقال لموسى بن فدخل مصر فمات.
ادركضق فيه ما لم ننرلد احث .لري او ايه عئا وجل كلمه فيه تهنا.
وقال الملونة لا شيع الأ من لسفر في بمفاية ،لاآك في ليوم تنحل نحلة لم ثظها،
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب نزعئا تتهيأ لمحها .وقالت الحكماء ..لا عالى الزاحث
قصنزيخ بالراحة القرى فلم ئرها ٠ ٠ ٠نترينالى إلا على جعر من الثقب
ار نحصد او هصدئاهفي قياس، عقلا او هننفلى في يهجوزر في نخب فهل ببط٠،
او ينتصر او لنونو زند بخبر قذح، مرن او تنينى تمرة بخبر ززع بخبر فرر،
إلا إلهه تحتاغ ما إلى تصثل لا احمر بل الخليل قال ولهذا طلب. بخبر مال
بالؤقوف على ما لا تحتاغ إلهه ٠،فقال له ابو ثنور المنظر فقد احتجضز إذآ إلى مالا
تحتاج إلهه ،إذ كنث لا تصل إلى ما تحتاج إلهه إلا به ٠،قال اا له اا الخليل ؤهيحلدا
هل او إلا يالزثطى، وهل فقطع الطنهك الضإز إلا بالضرب ،آو هنري النيران
ظل نهاية او ثنزلد غاية إلا بالسعي للهها ،والإهضاع نحزها ،وقد ليكون الإكداء
الطلب، مع والننح والأظب، بالأعف نحكم وإنما كثبر، في قليل هذا ويبو
~~~~~~~
لهسئننرييرحالزهأ بببإنتجايينأزلسونحل
نأقليبعطىظلنقلخ ...لانرزىطنزننالئامانققل
قال النبي صلى ايه عليه وسلب العائد على ألهله وؤلده كالنجاه النرابط في ننمبيل
اننى وقال صلى ايه عليه وسلب اليد الظنا نننن من اليد النظر وايدا اا بئفعلد ثم
الئزق وهقولت عن طلب اعنكم لا ثقة الطلابي عمن لين وقال اا بتن تنغولش
ايه تعالى إنما واذى لا ننهل نقرا ولا فضة٠، العصاة ظم ان وقد اللهم ارزثني،
اا يايزملضبب الطنلاأ تنزلق النلن بعضهم من بعطن ،وتلا قول ايم بية وعلان
٠ ايه كثيرا لغير ثظنونز اا فانتشروا في الأزهر وانتظرا مل قهنل ايه واذلمئوا
وقال محمل لين إدريس هالثنافعين احرصز على ما ينفعلد وقع كلاة الناس فإنه لا
ننلبل إلى الندمة من السنة العانة ومثله قول مالك بن ييغار ٠نن يرف سنفنه لم
عهد لين طي اخرنا العزيزي عهد بن كطاهر وقال فيه. العز قالز ما قضاته
وقال سز لن الخطاب اا رضى ايه عنه اا ز يا صعشز الئئاء ،اللننحسوا النثق ،ولا
طنئخ زاده اكل على زاي نن ئئيونوا عالة على الناس وقال اكثة لين طننفنر
تنه لنهنهاه ولا ننهاه خبرهم وقال النبي صلى ايه عليه وسلب نننر
على والئؤة الجهادة في بالاجتهاد وسلم عليه ايه صلى النبي عند رجل وأكر
العمل ،وقالواز طنينناه في ننفر فما راهنا يعدلا يا رسول ايه صلى ايه عليه وسلم
أط.ذ منه ،كان لا نقتل من صدلاة ،ولا ننطر من صهابه ٠قال النبي صلى ايه عليه
سخ
ا لم هم ونز كلخ امن منه. قالت كلناي فمن كان فنونه وتقوم به؟ قالواز وسلب
ونن ليقوم بلم؟ اتعلد ٠،قالت تصنعا قالت
برجلي من بني إبرافم نزعنا فقالت ما هم
الإنس والجل والطهر من عرالننلهني كله، ايه طلب النزق نئروضا وقد جعل
باقلح فطليونه والكسل الغخز واهل والثحرز، التصرف من وجوهه باحسن
قمأذ الصاليفاط ننمنئ النا( فالثوئى زهفث الخناق الئزهنقا والاقنية اا ايه تعالى قال
زنك ثزابا زنغهئ انلا اا ٠وقالزإلنلي صلى ايه عليه وسلم للنجانتعنر إن كان لك
مال فلك حننبر ،وإن كان لك غلقزفللد نروءة ،وإن كان لك مهن فلك كره وقال
سز لين الخطابي خننب الرجل ماله ،وكزمه يلمغه ،ونروءته غلثه٠
على الثهن، وبي كتاب الأدب لاباز لعلم انى تثمير العاليا« للممابم ،وخؤئى
وتاليف للارخوان ٠،والا نن فقد المال ظت الناخبة إلهه والتزه٠ة متهم ونن لم ليكن
ينننزضع زلمح٠ة ولا زهههة استهان الناقل به ٠،فالجهترد قههدلد كله في اتى تكون القلوب
نظقة مظد بزنمة او زهههة في يبن او ثينها ٠وقال حكيم لابنهن يا نننإ ،عليلا بطلب
المال ،فلو لم ليكن فيه إلا امنه جثا في يئلهلد وذل في قلب عدنلد لكني.
الصرب والنروءة الصئحة، والثئهاب العافية، الئنيا تنناسز لين ايه علني وقال
ارزقني جنا اللهم لمهانة هقولت بن وكان لددعث المال. والخننب الأئوى، والكرم
لا خهز فلمن وقالت ا لطكماءز ونجدآ ،فإنه لا نجد إلا بفقال ،ولا فعال إلا بمال.
وقال وفصل به لجمع وقغصي به نروءته، لا نمنعه المال فصوت به عزضه،
واتقرن به إلى رني المال اصول به قزضي، يا خلذا يغؤفن الرحمن لن عهد
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب ينغة الغزل على طاعة ايه الينى ،ونغم الولي إلى
طاعة ايه الغنى ،وكا اا زلؤ افهم اكانوا الئنبىانث زالإنويل فما اهنزل إلههم صن بىناهم
لامملوا يلى قؤقهم فول ثغت ازخلهم اا ،وقولهز اا واستغفروا زثنتي إنه كان لمتنئانا،
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وقالاخر
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وقالاخر
لددأضل لنحتمئى الجبين حلى نيقئني ٠ ٠ ٠عفى المال يوما او عفى الخذثان
قللهموط خهئ من حياة نرى بها ...على النزع بالاقلال زلدهدنم خزان
إذا قال لم ننمي لننن نقاله ٠ ٠ ٠وإن لم نيكى قالوا خلية قنان
لولا ثلاثون الفأ لظنتها يذرأ ٠ ٠ ٠إلى ثلاثين الفأ ضاقث الغرق
وقال اخر ز
الحق قوم حين ميدلين إلى البنى ...وكل غني في النيون نبترلهلخ
ارى كل في مالي نقر{ لماله ...وان كان لا أصنل هنالد ولا قهدل
نننحي التزام
وكنضق إذا خا سمك ن٠نصنا كسهنثه ٠ ٠ ٠على الزلجه حلى خا ط .
وانشدالئاياشيز
بئنرة فمنا ستانأ له، قذنل ثلثصامآ نامسح، يالئؤراء الماح لأخنخة بن بركان
) إلى لجمل ذنر ولجمل تنزة إلى تمرة تمراث، فقالت ظقطها فغوتب في ذلك
انشأ هقولت
إني نقم على الئؤراء اعملها ...إل الحبيب إلى الإخوان ذو المال
فلا ننئانلد ذو ثزبى وذو فضدب ٠ ٠ ٠من اين عنا ومن عم ومن خال
كل النداء إذا نادييخ تبيهنمألني .. ٠إلا نذاني إذا نادييخ يا مالي
ذغني أصنع لحنا ؤلجهي عن إزالته ...وإن تيغئسق عن أهلي وعن رلدي
إلهه ما فشكر كثيرا والرإنناحث نغيرا الزند نووعرا، وكان زبيعة بن الازذن،
الحاجة وقغطف عليه ربيعة بعطل الغطف ،فلما اكثر عليه تنبه إليهن
فما ط الا ) المابام يرعى ميق تهتغى ٠ ..من المال إلا نل أ،رع،٠جث وثنئرا
ولا سنزطن ولى ينمنثرى بلون ولا سنينة .. ٠وكهف ينام الليلة من كان نضرا
ازى ذا المر في الناس نينغون حوله ٠ ٠ ٠فلن قال قولا تنليزغوه وصذثوا
فذلك تام الناس ما كان ذا علل ٠ ..فان زال عنه المال يونا تفرقوا
وانشد ز
نرأنجغظمون اخا الئنيا فان سوسثهضخ ٠ ٠ ٠يوما عليه بما لا نمنهثهي فتنوا اا
صنوف المال
ولا في استقامته ،فإن كنث تنظر في ذلك فاخبرني عن افضل المال .فقالت والمه يا
نر المؤمنين إني لأدع العلاف متى بهتمر في صتنري ،فما ازمف به ولا اتلقى
فهه ،حلى اقيم أوده ،واخئر تنته .واذا افضل المال ليرة نننراء في نزلة لمقراء،
قال ارطن غؤارنز غئارة في ينملط٠هى او في زنرضة خضراء، نغنيةئقفراء او
إن اقللث عليهما فلن الذهب والمهنة! قالت تخقران نصنعها- يه انغا معاويةن
لةقدا ،وإن تركتهما لم يزيدا .وقبل لأعرابئنةز ما عنيلين في مائة من النعز؟ قاللءز
الإبل! قالت تفى؟ قبل لهان سفصائة من الهنعن؟ ترقالبن فمائة من قلل لهان قني٠،
ظة النور مالة ،وظة النخل تخاف ،ولمحة الخضة شل .وقال من ايه بن الحسني
وكئ فرس، فرس تيلما في قيطنها اموالكم لةيزطى الحديثي الل ٠ضخ وفي يلهلير
تدبير المال
لا ما المال ما اطعمك وخهز ملهى نصلي ينمنلة لأخزق ولا اا لا مال فالولإ اا
في لنةيق ذو المال ماله في ثلاثة مواضع وقال صاحضن كليلة ويمهنةن اطعم«
إن وفي النساء الثثر، اراد إن وفي نصانعة النئلطان الأخرث، اراد الصئدقة إن
إلا ولإ ننركها ثلاثة الدنيا فطلب صاحت إل وقالت العهثرىب ، اا فعله اا اراد
باربعة( فأما الهادئة التي نترنطنلبزفالمئعة في المعهشة ،والمنزلة في القاسم بالزاد
إلى الاخرة .واما الاربعة التي ثدرلد بها هذه الثلاثة فاكضاب المال من احسن
دشة بىنزمنر
عثنه
نجمقح ا ل نج
خغن القيام طهه ،ترا لقمثع.ثمهره له ،ثة إنفاقه فهما ن
نم٠رهه ،و و
الاربعة لم هذه شينا من اضاع فإن الاخرة نفعه، في ونقود والإخوان الأهلة
إن لم فكت -لم هكئى له مال يعهثرى به ،وان كان ذا هذه الثلاثة ننرلد شيئا من
مال راكضاب ولم نيببن القياة عليه نوثيك ان ننفض ووقنمتي باد ماله وإن هو اتفئه
ولم نثنره لم تمنقه قلة الإنفاق من نزعة التفاد ،كالئغل الذي إنما نؤخذ منه على
الجهل مثل الغهار ،ثم هو مع ذلك سزيإ نفائه؛ وإن هو اكتسب واصنلح وثنر ولم
ننفق الأموال في ابوابها كان بمنزلة الفقير الذي لا مال له ،ثم لا فمنع ذلك ماله
من ان نقارنه وفةههه حيث لافنفعة فهه ،كحابس الماء في النؤضع الذي تنبنضة
إن لم تتخرج منه يثأر ما قؤخل فيه نطممهببال من نواحهم قيامه فيه المهاه،
الماء طنهاعا .وهذا نظهر قول ايه تعالىز اا والذهن إذا انفقوا لة ننرفوا ولم سيميثثئوا
ؤكائى نبهني-للي قزاما اا و وقولهم عز وجل لنهنه ماي المر عليه وولب اا فلا نينيغل
ننو رآ اا ٠
ن ه
لس{ قتظغذ نلوما .
ئاننطها كل ا ٠
قعقلق فلا سجنه
ظلة
تقلق نغلولث إلى ئ
ايه ليس لك حلى سهغأج عباس إلى يلهمه لتلد زخل ،فقال لهن عهد القت لمن ونظر
من هدلير لري انه لا هنتفخ به حلى يننققه ونينتفهد خبزه مكانه.
وقال ال و تلبية
اهنتة اهتزاز في في
٠آ النهسثذ تينك و ألك
للنهب والقزي ... ادزيدها
مهمف هدمد وي هيخدف ٠إذاالزل
ن.لغه،نإئهفيز نم
ندى نقل ه
دده ه ٠ «لفىمسسالىونليأمال
ننههههلل
ى ال.هادي بعلر ر
نىينغانسو طنز ٠ب ف .. ده ،كان اول ثمهس هءم.
فهم
هم مالى عن ع
. ة فحؤثث ٠بها ر ٠
ينسهم
كل نت المدهم
هلمك قالت ٠ و
حالات ئنرلثى ٠ ينوبني٠
الؤكلاء ٠
بالذهبي
وونلنلنافيهذاالمعنىن
لمريم ~~~~~~~~~~
قالالحسنبن هانية
~~~~~~~~~~
.
~~~~~~~~~
وكان ابو الثننثمق الشاعر اديأ نلريفأ سارتا صنغلوكأ نتهزصأ ،قد لزم بنه في
انمار نضوقة ،وكان إذا استغنى عليه احث بلاه خرج يحظر من نزج الهاب ،فان
اعجبه الواقك قنع له ،وإلا ننثك عنه .فاقد إلهه بعطل إخوانه فدخل طهه ،فلما
ال البديع فاتا زفيغا في تعطى الثئنثمق، انيا انثر لهن قال حالهم نوع راى
العارين في الدنيا هم الكانون هوة القيامة قالت إن كان والمه ما تقول حثا لأكوتهئى
انافيحاليتعالىالل ...هرنايأتزحالي
ولقدافلسضقحثى بببنظلاكليلعنالي
وقال اههنأز
وقال اههنأز
ولا خفضق الثقافى على ينملمهدي ...ولا خئضق الهلاك على زفايي
وفي كتاب للهأدز ما انني والايوان والأهل والأصدقاء والأمان والخشم إلا مع
المال ،وما ارى النبوءمنظهرهل إلا الباني ولا اللاتي والهزة اثم بالعالم ووثيدضق
اراده عما فبيقى مقصرا به الغني قعد امرا هتناول ان اراد لا نال له إذا نن
كالماء الذي تنقى في الأردية من نطر الصئهف فلا سينبري إلى بحر ولا نهر ،بل
قله.قى مكنه حتى ستنثنئه الأرطل ،ووجدضق نن لا إخوال له لا اهل له ،ونن لا فلد
له لا فكر له ،ونن لا يتمثل له لا ننها له ولا اخرت له ،ونن لا مال له لا شيق لهي
وربما اضطرته الحاجة افتقر زفهته إخوانه وقطعه ذوو زحصه، لأن الرجل إذا
لنفطه وعياله إلى التماس الئزق بما نيتننر فيه بدنه وننهاه ،فاةا هو قد تخير الئنيا
والأخرث ،فلا شيء اشث من الفقر والثنقرأ النابتة على الطريق المهولة من كل
جانب امثل حالا من الفقير النحتاج إلى ما في اندي الناس ،والئقئ داع صاجته
إلى مقت الناس ونئلف للغثل والنروءةو ونذهب للعلم والادب ،وفنغدتزللئهمة،
وتمنع للتظاهر ووجدت الرجل إذا افتقر الدمام به الظئى فن كان له نؤبمنا ،وتلهي
ون لمحصلة هي للغننإ نذح وزنن إلا وهي للفقير مة وشنن ،فإن كان شجاعا قللي
الهوى وإن كان قوادة قلل ننسد ،وإن كان خليط قبل طنعهف ٠،وإن كان نفورا
قلل يلهد ،وإن كان طننولآ قبل غي ،وإن كان يلهغأ قبل يههذار ٠فالموت اهوئى من
ولا سسقصا مالة اللهم ٠،نإئإ الكريم اا لو الفقر الذي فهتلر ساحته إلى المالك
عليه من اخظى كان ان يخل ليده في قم نتبن ونخرغ منه لنبا فقئلغه، اا علني
السؤال
لاك يأخذ اطعمة انته قزنتن ريا على ظهره قال النبي صلى ايه عليه وملحن
اهوئى عليه من ان نمنأتري رجلا اعلان الميت من لةيههطه فسألم ،أضلاه او منعه .وقالت
نن قنبر على نضه بابا من الوزال قح ايه عليه نننعهن بابا من التقرب وقال اكثم بن
طننفنن كل نزال وإن يحيل اكثؤ من كلل نزال وإن قللا وزاى علنا بن ابي طالب
ئئم ايه وجها رجلا نيال يغرنك فثنغقه باليننوط ،وقالت فهلا أفي يثق هذا اليوم
المساكن لا ننودون نريضأ ،ولا عباسي تنين ايه بن شك احدأ خهز اينل؟ وقال
نيننهسئون جنازأ ،ولا نينضنؤون خمعة ،وإذا اجتمع الناقل في اعيادهم لتناجدهم
العمانيين وقال لديهم الناقل يا في ساكون اجتصنوا قهنله،س ايه من نيكون
انذر ..نن لهى فنر« خئه استحقا الجزمان ،ونن الخف في ننطاكته استحئى النطل،
مح الغلو وقهر الحاجة، وافق ما وننهراليننخاء ثعؤح، رالغزق ننن، والنفق
فاين شنناها يرطن نفننمعلى النزف نن لهى حاجة فقد وقال شزيحن النثعرنز
ونالا النغل، بذل هذا عنها رجخ كلاهما ذلهلاز وإن زنه استعهده بها، المسئول
نل النزال ثنجنى في الظني نغترطن ٠ ٠ ٠من دونه ثنزثى من منحته لجرطن
ما ماإ كلا إن جادك وإن تخلك ٠ ٠ ٠من ماء وجهتي إن افنننه قزطن
النثننى قالت قال ابو ضاني اخبرني أبو زهد قالت لهى وائل بمسجد الكوفة وفك
الظهر فلم يرغط شنأ ،فقالت اللهم اكد بحاجتي عالم لا نتريغلي ،انث الذي لا يمرغوزلد
نائل ،ليلا نحفهلد لمايل ،ولايننلغ ننظم قال الالم صيرأ جميلا ،زقزجأ قريأ،
وإله لا فقالت إلهه نغطونه، فتهاذروا ويطنرآ بالهنمى ،سوثؤة فهما تحب وثزطس
ززاتكم الليلة شيئا ،اا وقد رفعك حاجقي إلى ايه اا ،ثم أنشأ هقولت
ما نال بازل ؤلجهه لمطؤاله ٠ ٠ ٠قمزضا ولو نال القى ينزل
ن٠تةسل الناقل إني لدداينلخ ايه ؤحده ...وسائل قزضي عن »دن وعن نل
اا فزفى اشعضن الطناح عن عهد ايه بن ضر عسن النبي صلى ايه عليه وسلم انه
قالت مننطدئ الميت عز وجل ليوم القيامة قومة عار( وجوههم قد اذهب حهاةها كثر{
السؤال اا ٠
لم تبيه.لق الرحمن احملى لغيث ٠ ٠ ٠من لسائل تذجو القى من لددايل
الأصدصعرل عن عسى لين صر الأحوتز قالب يئدنك من ننفر ،فدخل نعلنا ذو الأمة
ضضق ان ا عطيه ثدهئا ،فقالت اا كل اا انا وانغ نأخذ ولا ثغطم ).
الشاعر ،فغر ٠
الشيب
قال قيل بن عاصر الشين خطان الننننة ٠وقال هنر الثديين نذيل الموت.
توت الثديين لنلهصانز لين النغثمر وقال الترف لخوان الثين النميرية.. وقال
القنضاء انور كنط اعراينر وقال القثس لنؤت لحة الشعر وتوت الثنغر،
ثتننني قالت عليلا الثنين يا رسول اذنا غول وقبل للنقل صلى ايه عليه وسلب
غول عليك الثسأم يا امهز المزمنهنل فود واخرا/هر وقلل لعهد الملهمين ننزفانز
عليلا يمول الثنعراءز وقبل لرجل من اللين. التنانير ومدربة ثنتقني أرتقاء قالت
ولا نلقى ثوابه، لا صل كي في اغصدز وانا لا نغقل وكهف فقالت الثنينا
نؤنن جقاثع
وقال اههنأز
وراعيا الشين في رأسي فقلط لها ...كذالق نيصدفرإ بعد النهنرة الززق
وقال ا
ينمهرتني يشيب رأسي نوار ٠ ٠ ٠يا ابنئ العز ليس في الثنب عائ
الما العال في الفرار من الئح ...ف إذا قبل اهل اهل الفرار
يدا زطنخ النثدهب على قطاري ٠ ٠ ٠وقل ليل هكوئى باد فهل
قالوا شهاثيلد قد زلى ينقلك لهم ٠ ٠ ٠هل من جدل( على ثنز القديةنن
ميدل من قريينز وإن ايدى نعاتبة ٠ ٠ ٠فابيين الخنثى وصل بهن الين
جاز النشيد على زأسي قغئنره ٠ ٠ ٠لنا زأى عندنا النقي قد جائرا
كانما نيئى ليل في تفارقه ٠ ٠ ٠فاعتايئه من قناطر الصلح إطار
ا ا و لآخر ز
ولاين النعنتذ
وقال انيطناز
ماذا نترنريدين من قغلي وقد يينرث ٠ ٠ ٠لبينو شهابي وهذا الفنين قد سوخظا
الشباب والصحة
قال ابو عمرو بن الغلاءز ما نكث العرفي شهثأ ما نك الشهاب ،وما بلغت به ما
ييتحثهروقال الاصمعمةن احسن انماط الشعر التراثي والئكاء على الشهاب .وقبل
لئثنر يزةز ما اا لك لا اا تقول الشعر! قالت ذهب الشهال{ فما اطرب ،ومات علخ
العزيز فما ا اريس وقال عهد ايه لين تننالدرىز الئنها العافهة ،والثناب الصدحة٠
٠بتتهولى الثئهف فقل الامخ ينير } ٠ ٠ ٠قثن الثناب منتهي الروح نئصدل
لا نترثهبمثيئى فما الئنيا باجمعها ٠ ٠ ٠يل الثئهاب ليهوجم واحد تذل
وقال جرلرز
وقالصربخالغوانين
ننل عهثرى دهر قد نضك اهانه ...هل نينتطهع إلى الرإجوع لضسدهيليا
وقالالحسئىبهبن هانراا ز
وقالاعراييز
سول الشهال{ وكنغ تنحدكن نيله ...فانطر لنضع أتنية ظلل ئسكئى
وفهىالنثسنعنالصهالوكه ...ننلىبغئتهإلىنننثقن
ليلة انة يتعمق كان الطنها ٠ ٠ ٠لو انها ؤصك بطول دوام
خننر النشيد قناغه عن راسه ...وطنخا العوالم( بعد طول نلام
وقال اخر
وقال اخر
قاليغ غهسنلجق صجنونأ فقلط لما ٠ ٠ ٠اذى الثنيات خنوئى نر١ه الهز
الخضاب
غندور هذا الثتيت اا وتنوه السوان اا ٠وكان ابو قال النبي صلى ايه عليه وسلب
اا قرصي اا بكر زنرر بالقنةء والف( وقال مالك بل السماء لينر يابىجة لجاريتهز
اخضمي راسي ولحهتى ،فقالثز ذغني ،قد كيت بما ارثعلير فقال مالك بل اسصاءز
ايا يا اصبحت لقد فقالت نسننب، وقد معاوية على السائرة الأسود ابو ودخلي
لم بنتها لري في طول اختلافهما ٠ ٠ ٠شينأ نخاف عليه لثعئ الخذق
فوجد نأنينيه قصاحأ، الغرب بعطر عن تلغنى قالت الأصمعلى عن وأكر
الاستئنافي بلد والامتناع لم إلنأ؟ه قلضقز . زي نغطس فقالت يا بن اخي ،ما
من حدهثك ٠،قالت يا لين اخى ،لنصدنئنى وانا اخضعب ،والخضار من نقؤماث
في . كه ٠ ت مةئ لهم ه
الطنعف ،ولطالما فزعث الؤحونل ،وفدت الجهونل ٠،ززؤنث الننيف ،وقزهث
الهئهف ٠،وخميث الجاز ،والبيت العاري وثنرهبك الئاح ،وجالسضق اليلاح ،وعادهث
الهروب بظولكرالفصدوم؟ واليوم يا لين انني اا،تز وضعة ع السر ،تركا من بعد
والئأنق اا طننر أ على النهر إئى النهر ذو عقل ...والله منه بهن ا لصفو
ودخل لمعاوية على اين جعفر هعوده ،فوجده نفهقأ وعنده جارية في جنيرها عوني
فتزيده لحسنا الشعر هذه جارية اراوهط رقيق فقالت يا لين جعفر! هذا ما فقالت
بشنن نغمتها .قالت للتقلب فحزكث لمموةها وخنث ،وكان معاوية قد خضبز
اليس عندك ننهبمؤ للتي قعك ٠ ٠ ٠ما ايهطن من قادمات الئيثرى كالغنم
فحئرلد معاييث رجله ،فقال له ابن جعفر لم حركت رجلك يا امهز الصؤمنبن؟ قالت
جر ٠ ٠ههههم هو ٠ و ٠سس ي مس وه و٠هس آو ٠ ٠
للضيف انى ليرى ويعرضه حله ٠ ٠ ٠والعين ضيفك فاقره يتظناب
وقال اخر ز
وقال خهرهن
فزخثى الثنهاب لولا قؤى الهي ٠ ٠ ٠طن وال ئثننقئا نفث الثقاب
وقال خهرهن
فضيلة الشيب
نن شاب ثننية في الإسلام كانت له نورا هوة عليه وسلب النبي صلى ايه قال
القيامة وقال اين ابي ثنليةز نهى رسول ايه صلى ايه عليه وسلم عن ت.ئن الثنب،
انل نن راى الشيب إبراهط خليل الرحمن فقالت هو نور النؤمن ٠وقالا وقالت
يا ريأ ،ما هذا؟ قال لهن هذا الزقار؟ قالت ريع زدني وقالا.
وقال خهئهز
يمولون طهى بعد الثلاثين نلعب ٠ ٠ ٠فقلط وهل قلل الثلاثين تلت
لقد لجل يئؤئ الشهب إن كان فلما ٠ ٠ ٠سليدت ثننيهإ سيغزى من اللهو تركب
فغمز ابو نلف الخهنات، وقد ترين ابو نلف يعلى العامون وعنده جارية، دخل
اا لا اا إنا ليل وإنا إليه راجعون، ز ثنث ايا نلف، العامون الجارفة فقالت اا له اا
أمنها ايا نلفي فأطرق يضداعهسمن ،ثم زفع ٠فسكت ابو نلف .فقال له العامون.. عليلا
راع فقالت
ستهزك ان رات شنيي ينقلك لها ٠ ٠ ٠لا سننههئقي نن هطل ضؤ به فشب
فلنا لئيل ،وإئإ شنيع بدا ،ازيل ...وليس فلكل بعد الشهب صن ارب
كلير السن
قبل لأعرابز قد أخذته ثمرة النننز كهف اصسك؟ فقالت اصيحضق تثندنى الثنعر
.. وأطر بهغرة ،قد اقام الدهئ ثنغرته ،بعد ان اقمك صنغرم وقالت
ودخل كنث آننبمر اليهضاة ،فصلت انظر السودانى فيا خير نندول ويا شيئا تذل.
النغثؤعر بل ربيعة على يعاويأ بن ابي لنفهان وهو اين ثلثمائة سنة ،فقالت كهف
اجدنى يا امهز المز منبن ،قد لان وتى ما كنط احن ان ثجدلد يا نودهدتو خر؟ فقالت
وابطل منى ما كيك احن ان ييددوؤ، واشنلأ منى ما كنط احلم ان فلين. يننؤ،
اا وقلب اللؤم إذا الليل اظهر اا ٠ ٠ ٠وقلة النلغم إذا الئااد خطنر
وقال اعرابية
وقال اخر ز
وقال جرلرز
وقال اخر ز
فلا تعرف فى العرب ءبر سنة حتى اسوق ععئه ونهتث اضراطه وعاد شابا، و
في مائة
قد شاة راث الئامان واكتهل الله ...ر واثرا{ لمطره جند
زنتني بنك الدهر من حيث لا أرى ٠ ٠ ٠فكيف بمن نلمس وليس يزاصي
قال له الثنعهنلز ليس كذلك يا اميز المؤمنين .ولكن كما قال للمدن ابن ربهعة ،وقد
هعهن سنة؛
بلغ س ٠
لهو لهو
كاني وقد جاهزين نننعهئى ججه ٠ ٠ ٠خلعين بها عن
وقولا هو المرخ الذي لا صنبيئه ...اضاع ولا خال الخليل ولا كدر
إلى الخؤلي ثم اسنم السلام عليكما ٠ ٠ ٠ونن نمنله حولأ كاماأ فقد اعتذر
قال الثنعهنر فلقد رايث الدروز في وجه عهد الملك طمعأ ان يعيشها.
اقر اخهاز الئرون التي نضث .. ٠ايين كاتي كلما قمك را(
نأصدهحضق مثل السبت أغلق لجنته ...ئقادز عهد الئنن والنصنل قاطع
وقالواز بنكتو ،فيس ايابو( .نن تلغ المعلن اشتكي من خبر طة .وقال محمدو ابن
اطنان الئنطيز لا ننال ننفسلبم العاق ما اعطنك في العام الماضي .وقال لمعاوية لما
اسئذ ما نئا شين كيك استلئه وانا شان فأجده للهوة كما ايه إلا اللين والحديث
الخننن ٠عاثر تننيعزائ لم عمرو حلى ؤلد له ثلاثة عشز ذكرآ ،فقالت نن ننئمه بنوه
قالت غهنئك نجنونأ فقلط لما ٠ ٠ ٠إل الشتات خنوئى ثزئه الهر
ما ننى منلرى؟ قال نينهقني نن لي قدنا ويتركني نن قبل لثننخز تنئههدةز ابو قال
وإذا فى القس وأ لدهدط وآنعى ) فى الملا، وقرى الحدية، القدية، واذكر ظفر ته
،
يقال اخر
بعطر وقال ثننيمصرى٠ إلا قام ولا تنئصرى، إلا شين زاد ما الحكماء.. وقالت
النغذثبنز
دحلحدي ضنغوأ قغهنوأ فلم تةخ ...سوى السي صدحهحأ وطه ولساني
ولو كانت الاناء تنلها ايي ٠ ٠ ٠اةأ نلنا اسمي لامتداي آملي
وقال الغزال ز
اصدهحضق واية نغسودآ على أمي ٠ ٠ ٠يل الحياة بسير خبر نمحإ
نطإمنكرى افيوإنكانننسئىبمراى
لخصال فيه
وكان ادنا ظريفأ، شاعرأ وكان بني تمهم، النذاننأ فارين حابنسآ لين ندر كان
الرجل ولسلي من فقيل لزيادز إنلد تصنبضم مدا العراة وفصهدحب زيادا، نعاقبىا
ولم اتناله عن شيء قط إلا كهف لا اصحهه، إنا يرعاقر الشرابي فقالت شاقلنك،
ولا نعى تخفي ولا نشتم أمامي فامنثملرنغي أنه الاسم جلما، عنده منا وجدير
هلك زياأ قال فلما ولا راكليني فمطنث ئثليتي ئكرئه٠ العنز إلهه، فاضولرأني ان
في
وتصان هذه الأبيات قد وقعع في الكتاب الذي أئزدناه للنزاثي ٠وكان زنيد لا
نذاس اا اكدأ اا في مجلسه ولا اينهورن« فاختصم إلهه بنو راسه وبنو الطئازة
فقال له حارثة ابن ليدرز قثظنر زيان في الغض وهؤلاء، هؤلاء ظلام الته في
غدي اكرق الميت الأمين في هذا الغلام امئ ،إن أزن الأمين نظمت به فهه؟ قالت وما
عندك فيها قالت ارى ان نلئيييسبفلة فان زننب فج لقي رايس وإن طفا فهو
ليني الطئازة ،فتبننم زياد واخذ شغلته ودخل ،ثم خرج ،فقال لحارثةن ما كتلك
خضزهتني ابقى ايه الأمير خنت ان عوكنى٠، على الئعابة في نجلسي؟ قالت
قالت لا تينن إلى مثلها .ولما فلنا تنئبيد الميت لين زياد بعد موت ابيه اطرغ حارثث يل
بدر وجفام فقال له حارثئ مالك لا عزلني المنزلة التي كان ننزلني ابولد؟ اتثعي
اتلق افضل منه او اعقل؟ قال لهن إل أبي كان تزعم في الفضل نزوعا لا ئهدزه
صنغتة مثلك وانا خذث اخشى ان تيغرقني بنارلد ،فان ندفع فاهنؤلد الشراب
انزلا داخل واخز خارج؟ قالته والمه ما تركته لثرفكهف اتركه لك؟ قالت وتمر(
إلهه ابو فكتب إياها. فولاه الجراق، ارطن فاختار لننمزق من اؤليكه٠ بلدا فلتقل
احاز بع تأليب يئن فليش رلايئن ٠ ٠ ٠فئره٠ى نزذأ فيها ثنون وشنرثى
وما الناس إلا اثنان إما نئلتي ٠ ٠ ٠هقول بما يههزى وإنا نصثق
فدع عنك ما قالوا ولا ئثترث بهم ٠ ..فحظك من مال الجزاقهن لنزقى
وكان اين الوليد الفطنة بىبو ابن اخت خالد بن عهد ايه الئنرنأ ،ولي اصيههان،
وكان رجلا نتننتا نثصنلحا ،فقرة عليه حمزة بن ل٠سنلز بن تنتمؤف اا رايها اا في
ولهو، بملعب لانه ساحتي مثلك نمجعنحب لا حمزة مثل إل فقهلزلهن صنغهته،
ايام استوحثى لهع، فلما كان بعد ولم سيبيهدنمدلم بهم. ضلائه، بالمقاطهم من ديوان
نالهم من سخط قد له نصر فقال اولظد؟ لأصدحابنا استوحثطا قد لنصر فقال
الأمير ما فيه ادينرلهع ،فإن راى ان نزسل فهيم ازسلث؟ قالت ازيدلذ فأقبل القوة
فهما كانوا سينموطثون ولا خاهنوا ولم فنشروا صجالسهم، فأخئوا وعليهم كابة،
عليهم ابقى ايه الامير فهه ،فقال الأمين لنصدر ما فمنع هؤلاء من الانشراح! قالت
عهد فقام قال ظنثرحوا٠ ظننا قد لهب ئنلهى قالت نالهع؟ الذي النفط سوخنهن
الرحمن لين الشمر الشاعر النعقم ،فجثا بهن ليديه .ثم انشد ثنعرآ له اقذع فيه على
قولهم في القران
او مالتي القرار إلين اكتب مثصدز بن نتصور يحيى ابي إلى النرسنا كتر
انانا ايه وإيالد من كل فتنة ،ولجظنا وانا من اهل النننة، نغلوق؟ فكتب إليهن
وممن لا سيذخب ينئسه عن الجماعة ،فإنه إن تغطى فأضيلم بها ونغة ،وإن لا تغطى
ما ليس النجمين يتكلف القرار يدعةع في الكلاة إل نقول( ونحن الهسهلكة، فهي
طهه ،ويتعاطى السائل ما ليس له ،وما نعلم خالقا إلا المه ،وما لودوك ايه فمخلوق،
والقران كلام المه ،فاهي٠ثه ينفسلد إلى اسمائه التي هددماه ايه بها فتكون من الضالهن،
لجعلنا ايه وإيالد من الذهن سيخثدؤن زثنهم بالغهب ،وهم من الساعة نثنققون٠
ز قؤ نضب قولنا في الجلي والأدب اا قال ابو صر احمد بن محمد بن عهد ربه اا
وما يتولد منهصا ،وينسب إليهما من الجم النادرة .والقطن الهارعة ،ونحن قا«ن
وتخلى اللفظ، وجوهر الهادي زشلى هي التي الأمثال في وتوفيقه ايه بغؤن
اا كل زمانه اا في ونخلق بها ويئئعتها العجب والتي تخللتها العرض المعاني،
شينا نيين لم الخطابة من واشرف الشعر من ابقى فهي لسانه كل وعلى
تجهزها .ولا ختم ضونها ،حلى قللت اسبر من مثل .اا وقال الشاعر اا ز
ما انغ إلا ننخل لددائئ ...نغرفه الجاهل والخابز
وضربها رسول ايه صلى ايه عليه وقد ضرب ايه عئا وجل الأمثال في كهمه،
٠ اا سيل اثننا الناقل هنرت شنق فلئننوا له اا وسلم في كلامهم قال الميت عز وجلت
اا ؤطنزت ايه ننكأ زخليل اا ٠ويأتى هذا نهر فذ اي القرآن .فا(( ما نيدا وقالت
اثنث بن امثال ثم العلماء. أمثال ثم عليه وسلب ايه الفي صلى رسول امثل به
طننمذ وثثازجصهر الفارسن ،وهى التى كان نيهئعملها عفئ لين يحبس فى كلامهم
في الأمثل العامة امثال ثم امتنال،رم،.العزب التي رون ابركلذ وما اشههها من
مراطأ نستقهصأ وعلى نبئي ايه مثلأ ضرب عليه وسلب النبي صلى ايه قال
الصراط ابو( نقتمةم وعلى الأبواب لنتور نزخسئة ،وعلى راس الصراط داع
هقولت ادلخوا الصثراط ولا تيغزغننوا .فالصراط الإسلام ،والستون حدوث اينلةإ
والأبواب محارة المهم والداعي ايقران ٠وقال اا النبي اا شلبي ايه عليه وسلب نثل
الهافر مثل رمزة كذا؟ ونثل نئلسههآ الريخ مؤات ينا الزرع، النؤمن كالخامة من
ايعذ وسأله لحذهفةز الأرزة الشتينة على الأرطى اا حتى اا ليكون انجعالها يننزنز
هذا المخبر شز يا رسول انك فقالت جماعة اا على اا ايئواإولهؤفة على ذنغن ٠وقوله
حهن ذكر الدنيا وزهنثها فقالت إئى مما نفث اللبني ما نينهئلى خقطأ او نلق وقال لأبي
لنئهانز انث ابا لسفيان كما قالواز كل الصيد فى قؤف التزاز وقال حين ذكر الظن
في الجتيدةن إل المثقلة لا ارضة يئطع ولا عههإأ انفر وقال صلى ايه عليه وسلب
إياكم وننضزاة الثمن .قالواز وما ننضراء الثمن! قالت المراة الخاء في التأمت
الطور وذكر النبا في اخر الزمان ،وائتفائى الناس به ،فقالت نن هلم نأكله اصابه
قائم وقالت الاهمال لثنذ القير وقال صلى ايه عليه وسلب الولد للقرانل وللعاهر
لا تنفع الخقر ٠وقال في فرسز وجدته قغرأ ٠وقالت إل من البيان لسرأ ٠وقالت
لا نلدغ المزمن من نحر مثاتبن٠ عصف عن أطير وقال صلى ايه عليه وسلب
النزيه خذعة ٠وله صلى ايه عليه وسلم وعلى لله امثال كثيرة هذ هذه، وقلت
إلى ان نثتفني بالهعطرى وإنما يعلنا استقصائه، إلى باب ولكنة لم نذهب في كل
النلالة من وابدا للحقظ، ناخذآ المهل ليكون الكثبر، على بالقليل وفدنتدل
والهرب ٠
واما قولهز عليه وسلم. ايه صلى النبي للينره فقد الأول، المثل ايا وتفسبرهان
المزمن كالخامة والكافر كالأززة ،فأنه ثنيه النؤمن في تصزف الأيام به وما ناله
من بادئها بالخامة من الئزع نترظهها الريخ مرة ينا ومرة كذا .والخاصة اا في قول
وهو شمررله واحدة الأبىز، والانزةن الكهنة الئاطهة من الزرع. ز اا ابي لممههد
وانثى يجذو، لجذي لغتانن وفيها الثابثة، والنخةيةز الصئتنف له ينال ثمر،
إذا ظطه وصرطنه وضربت الانقلايم ينال( لجعفث الرجل، يجزي .والانجعافن
اراد ما تتطوي لهننة على ذمخن وقناعة على اقذاء؛ وقوله لنذهفةز به الأرطر»
الأقذاء٠ على الجفون بإخضاع ذلك فشنه والأحقاد، الطنغائن من الهرب عليه
والاخر ماخوذ من الئخان ،جعله مثلا لما في الصئدور من الينلذ وقولهز إل مما
ننهث الزبى ما نينهئلى خقطأ او نلنا ،فالخهط ،كما ذكر ابو يبد ئنااصمعنر الة
الاايث ئغرط خقطا. خيطت ينال( منه؛ زننزطرى بطنها الدابة حلى غهنتفخ تأكل
اذى او نيئئب من ذلك؛ ومنه قوله إذ ذكر اهل الجنة فقالت او نلب معناهز وقولهم
احذهم إذا نظر إلى ما اعث ايه له في الجلة ،فلولا انه شيع شنناه ايه له لا« ان
فذهب نرصعئه ،اا نغنيه اا لما قرى فهها ،يننولت لئأب ان سيذهب بسلم وقوله لأبي
لنفهانز كل الصئيد في نبترؤف الئرا ،فمعناه امك فقهي الرجال ركالئرا في الصهد ،وهو
في الظؤ وقوله حهنثمكر الإسلام. على هتألفه له ذلك وقال الزغشن، الحمار
إن النفط في السهر إذا يننولت إن المطلة لا ارضة قطع ولا ظهرأ ابقى. العهادةز
فشنه عطيث راحلين من قلل ان سييهلي حاتيته او نيثضضي ننئزه، أفرط فى الإظاذ
بذلك نة أئزط في الجهادة حلى فنقص خبيرة .وقوله في النسيان ثن لم يأكله امبابه
فاره ٠،إنما هو نثق لما يغال الناقل من لحزمته ،وليس هنالد اا تراب ولا اا ينهار.
لا سهئنلم وفي حدلمأ اخر كأنه بينة لهب اي فننع مهم الئهير، الاهمال لثق وقو)
على هو إنما لسغرا.، البيان من وال سيغرآ، وندثه فرسز في وقوله مزمن.
التمثيل لا على التحقيق .وكذلك قولهز الولد للفرانل وللعاهر الخنير ٠معناهز انه لا
لا ترقخ خصاله عن اطكي وقوله صلى ايه عليه وسلب حق له في فسب الولد
إنما هو الأدب يالثرل ،ولم نرد الا ئزفع عنهم العصا وقبرلهن لا نلدفالنزمن من
لرهد الحرب خدعة؛ وقولهز اخرى. معناه اثى لؤي مرة نغفل من نحر هزتها
إني وجدير نعي نغطب النسائى لين تنير على يأمر الكوفة فقالت يا اهلة الكوفة،
ونتثكم كالهنني والتعليم اتيا الطنب في خغره ،فقالاز ايا جظت قالت امننا اا
فتحث قالب الطن( في ننته رلفتلى الخكم، جئنالد ةن إختصه؟ قالت جههصا اا ؟ قالاز
قالت جنلايي؟ ظؤا قالت تمرة، ظقطين قالت ٠فعليهم النساء فغلة قالت ؟ ينمنهني
قالت. ا والأنثى الذكر بيالةته اسم الثعلب، ا قالته نضه لهى بيسسظة.، ناختملفهنا
؛ فانتصر كان لحنا قالت ظطمني انرى، قالا( طنا قضليك، قال ظطمثه لطمة؛
قالثز فاحكم الأن ييهننا ٠،قالت خثث حدهثبن امراة وإن لم تنم فاثيعة٠
الشام اهل بكم من او لي وكل فينك الجراقز لأهل اللابير بيئى ايه عهد وقال
نثلنا ما المزمتهئ امهز يا اتدبىته منهب له رجل قال بالأرهم الذهاب طنزنن
بكر حيث هقولت ونثلك ونثل اهل العا ؟ قالت وما ذالد؟ قالت ما قاله ا مع.
عسى ح
اسناد نحن ،واحسز انغ اهل الشاب واحب اهل الشام عهد الملك اا لين مروان
مثل في الرياء
عنس اا رجلي من ولد أبي يحبس بلينعهد العزيز قالين حثثني نغم عن اساعم اا
بني من رجل نصب نلةقه قالت لين ترغب عن عليه ايه رضوان الصؤيق بكر
قالت نلةخنها؟ اراد مالي فقالثز طهه،سس فنزلت ضضدفورة فجاءت فخا إسرائيل
لكثرة صلاتي انحنهث؟ قالت فمالي اراد بادية قمظانك؟ قالت لكثرة صهاصي بدت
لسضق الؤنها في لإغدي قالت علهلد؟ الصئونن هذا ارى فصالي قالثز عظاصي٠،
اا بها اا واقضي عليها اتركا قالت عندلبى؟ الجصا هذا فما قالت الصنوف٠،
إولثه لي سنكبن مال لن الحنة فهي فالمناقشة سقزبان هذه فما قالت{ خواليي٠،
الفخ في على الحقة فاةا فذنث فقبضت فخذيها. قالب فاتي يسكهنة٠، قالثز إياها٠،
لخقها ٠فجعلت تقول قجي قجي ،تفسبرهن لا غزني ناسلع نزاع يعدلا ايدا.
ما فقالت انا رجلأ من بني إسرائيل صاد ئثررة، الثنغهنر عن ملبد اي داون بل
تري ان بممندنعمي؟ قالت اإبطد فاكلك؟ قالمتن والمع ما اقثهفي مخ قزح ولا اسهغنرييمن
الواحدة فاطمك اما ايلين ثي خنر لك من اعلمك ثلاب خصال خوع ،بىلكئي
إياها وانا في هدلد ،والثانية إذا صدرت على هذه الثدجرة ،والثالثة إذا مدنت على
على ما فانك ،فخلى عنها. ٠قالثز ة ئئلهمفئى هايء اا الأولى اا القل فقالت هذا
لا تمدذقن بما لا ينبمون انه هايني الثانية! قالثز قالت فلما صارية قؤثى الشجرة،
هكون ،ثم طارت هفصارت على الجبلي فقالت{ يا شقنى ،لرلئعي لاخرجث من
ثم قالت تلنف،
شفننه وة
عليي هه. فصغطن
٠م قالت صثقالبر عشرون تي دزة ززنها
خؤ صل هم
هايء الثالثة قالت لهن انث قد سملنمضسدهث الاثنتهن ،فئهف ا طنلم الثالثة! الم اقل لكن لا
حؤصلتي ما يزنهاا وفي كتاب للهندي مثل الئنها وآفاتها ونخاوفها والموت والمعاد
بالدنيا والنغئور الدنيا مثل وجدت الحكة قال الإنسان. نصير إلهه الذي
النملوءة آفات مثل رجل الجأ خؤك إلى لمطر تدلى فيها وتعلق بنصنهن نابتمن هطى
على ناغيئ فمذضا ،فنظرلمةا بطنك انبه قد اطلعن شفير البئر ووقعع رجلاه
رؤوسهن من خحورهن ،ونظر إلى اسفل البئر فاةا بثعهانء فاخر نان نحزث ،فرفع
بصدره إلى النصنن الذي هننعلق به ،فاةا فى اصله خزذان ايهطل واسود ققرضان
الغصن دانحنى لا نيتزان فلهنصا هو نغنة تنضه وابتغاء الحيلة في نجاته ،إذ نظر
فاةا بجانب منهم نغؤ لننل قد طنأغن قدنأ من ضل ،قتتخهلاعم منه قزلجذ حلاوثه،
قشظته عن الكثر في امره وألتصاس النجاة لنضه ،سولم ينإثر ال رلجلنه فوق اربع
حسنات لإ هنري متى تنناوره إحداهن ،ولو اللرةنن دائمان فى بزطرى النصنن
حتى القي هننعلق به ،وانهما إذا قطعاه وقع في لههوة الغلن،رلم يزل لاهية خا
قللير قال الحكر فشثنهث الدنيا المملوءة افاينزي وشرورآ ومخابىث باليئر ،وثثئنهث
الأخلاط التي ننهي قننن الإنسان علها من المئتين والقلم والأم بالحنان الارهم،
وشههث الحياة با لوهغصنبن اللذين تعلق بهما ،وشتهث الليل والنهار ودورانهما في
باللزذهن الأسير والأسود اللذين تقزمت النصين دايتهئ الأيام والأمل إئناء
لا نيئنزان ،وشنهضق الموت الذى لا ليد منه باللون الفاخر فذي وشئنههضق الذي ليرى
عاقلة امره وما إلهه نحيدهرة عن الثنائى ونسمع اا وتطعم اا ويمس قنلههه ذلك
النفي من حاتر ،راشجع من زيهمأ بنينئئم ،وانقى من يئنس بن قالت العرضة
٠معا ية، ٠ايا اذ ال، لهاس ا ٠ ان ٠ ايل ٠كلس ا ٠ ، ٠
وي مدإهالنلن و سواوهيمن و هم. واعلىمن لرهلر
وإمههمد من قنتب لين عاصر وانننع من الحارث بن طالب وابلغ ءمن ننغهان وال
واكذضم من نمنهلمة الغفارقنى ابي لأرز واصندق من الاغنف لين قهس،س وافلح من
الئاهم، خزيم من وانهم النثانب، لنلهلد من وانهس ياقلر وامل من المةقنا،
ولها كانت الناقة التي لتل من اجلها كليب لين وال وبها ثارت بهن تكر لين رائد
وئنظب اا الحرب اا التي نقال لما خلب القسوس وام قلفةن امراة مالك لين لحذهفة
وكان نغلق في بيتها خمسون سبلا كلةهسهف منها لذي نغزح بن نذر الئزارتز،
امراة من هنمل لين لقج ،نزفجتث في بني الظهر بن عمرو بن تمهم لها .ونغةز
اللهن، نب اا البيضاء الثنغرنث ك.حثدر كانت مبالهصامة امراة نميري بني ولررقاء
وتنظر الراكب على مسلمة ثلاثة اياب وكانت تنذر قومها النووى إذا غإننهع ،فلا
نأنس نبترنثئى لة بىقد اسيجذوا لهرحتى احتل لما بمممنل نن يمزاهمي،ي فأمر اسحله
فقطعوا شجرا وانسكوه امامهم بايديهم ونظرت الررقاءم فقالت إني ارى الشجر
فكذبوها، يصعئلد، وذقب عقلك وزنا نغرئز قد لهان قالوا إلهكم٠، اقبل قد
تمنيها فوجدوا ققؤئوا قالت الترقاء٠ وثظت عليهم واغارت زصنحتهم الخيل
امراة وظلمة خرقت في الاشد من كثرت ما بمانث ئثتحل بع عهنهها قد يروق
من فذهل بنت اربعبذ عاما اا وقادت اربعين عامة فلما غجزث عن الزنا والئؤد
ذلك؟ لم ئئعلهن فقيل لهان العنز، على التنس فكانهث عرى زثن.نذيت ثنينا وظزأ،
اا صينرد، واجهني من ضبس، واعلن من فزس ،ءوانفع من قمع وانني من اثم،
منبهعود واصر زبابة، من واسزق لودنفر، واضرع من اا ا وإوقد من نيتل
الانوق، نمنرى من واعز فالجتة، من واين{ ناب، من واحل خنة، من واظلم
الصئفيلي من ذو الصتافر « العقوق الابلق من واعز كلة خؤمل، من وابنة(
المطهر ،والغؤدز الشين من الجمال .والإبابةز الفارة نلضدليق دود الحرير والانوقن
طنر هقال إنهن يههطن في الهواء .وفاخيتةن طير فطير باللطب في تجر ايامه.
من دمهه ،وانزه من روضه ،واوسع من الذهناء ،وانذ من نةول ،واضيق من
صدق في الزغبي من وابقى نييل، من واثقل نفازة، من واف حتى حافر{ قزار
قوث انا ننثج وقطر رخفإ لحئنن، الكلف. وكنز خرافة، وفدمأ الكننجنأ،
حاجب ،فقد لسئغا خبزه في كتاب الوفود ،واما قزط مارية ،فإنها صارية لينث ظالم
اكل امراة نقر الننود، عند واختها النقدية لمعاوية بن الحارث فقه بن بن
اولان لجننتن خؤل بنر أبههنم ...قر ابن مار( الكريم النقضدل
واما تخجاح لدداباط ،فإنه كان نخلع الجهوثن بفسعهنق إلى انصرافهم من شأة ثهاده،
وكان فارسنا ،ويباع هو لتماباط نسقلدهدرىب ولسهث ثنقائسق النعمان إلهه ،لأنا الئعصان
والعرب طسهث إلهه، الننذرامز يان تثهطى وتههب لته فيها استحسانا لها، بع
عليه النبي صلى المو عن انس بع مالك تنوي فان واما خرافة، ئنننهها الشقر.
الأحاديث حديث خرافة. اصدق من إن عنهاز ايه لعائشة رضي انه قال وسلم
وكان رجلا من بني ثرة ننيثة الهة وكان معهع ،فا( استرقوا السني اخروه،
وامإطز التملقي ،فهو رجل من بني يئنينونه كما فال. فنغمنأ به اهلة الأبىطن،
علي اغار وكان اي نيثطر، على طههرهسققأطف، الماء قلبو -كان فقيرة نينمل
مالي تعث به باذائى من اليمن إلى قلنرى ،فأضيلى منه يوما حلى لمزينث الشمس،
واما لمغا لحتهن ،نابه كان إسكانأ ٠ يرننربث به العر{ النثل اا في ينثرة المال اا
نينه« ان فانىاب ايضهه، حلى فاختلقا يئئين، اعرابي لتمازننه الحيرة اهل من
الأعراينإ ،فلما ارتحل اخذ احذ النقهن نألقاه في طريق الأعراينإ ،ثم القى الآخر
هذا ما اشهد قالت الأول، الأعراينإ يالنف فلما نئا على طرهقه، بموضع اخر
ينفع لحنبن ،لو كان معه ساحته لأخذثه ،فلوا نئا يالأخر لنمسيم على تزلج الإتل،
نأناع راطثه ،وانصرف إلى الأنل ،وفي ثمن له لحهن ،فزثمهس على راحلهته وذهب
بها ،واقبل الاسرابنإ ليس معه تجر خئي غفطنى ،قذهنث نثلم واما قطر ننثيهم،
فإنها كانت امراة كبيع الننوط في الجاطنة ،فقبل للقوم إذا سنيحاربواز ذئوا قطر
فأصاب زمس فإنه رجل النلنعنى، واما ندامة النؤنر صلب بذلك براد ننقهم،
وظل انه اخطأ فضر قونف فلما علم لنمنم على نقدر قوته فضرب به المثل.
ئداقأتي خيل المحلل نن تخالير نننن لودلثحلد ما فقالا خيل إخوانلد نن لم ثغره.
ئ١ن غريب ناسخ اازنب ،وابن اب نقيم الغيب .اخوين نن طنذقلير اا التصدهحع اا
نثزه اخوين لا قطل» ،عنوا في النهار اخوين نننن. عئا إذا الأخ يراأ اخيه. ٠
اوا النمل النهذسم من لك باخهلد كله .إنلررإن قئجث لاقي وئئاربوا في المحلة
قزجا ٠احسن نغننن إليا ارحم تزحم .كما ئدين تدان .نن ينل هرما ثيئا به ،والدهئ
لا نيهقتل به ،ينمنطبغ اا ينمرينمنز لةييإ اا زقلننم في كل خينزنة هرنز ون ننامنه نزتلى الخةر،
لا نغار المرة رئته وإن خزصع إذا لوال الثذئ يقيس القصر إذا لوال الخيل نزل
لا ننند٠ الثناعة مال الينا ئثية الزنا. القنؤ يأتاح كل شز٠ الأذن والفطر بهن
خهئ القى بغنى اللغم ننراثى إلى ما انث لاقى .نذ من العامة ما اعطيت .ما
الإنسان إلا التلهي والايمان .ابنا لك ما أنوننهث ٠لأ تتكثف ما لمحهث اا ولا تضنع ما
الثلم اخن اللاكين ٠قلة الهك اخد القننازنن ٠ألما ضاقث الئنيا باثنين. ، نلهث اا
لا ثلم في الهلع كالجنازة لا شهدخر لن تنغذم الحسناإ ذامأب لن نغتنم الغارق لائمم
نوثيك هوصأ ان الثعئا طنغهر الثعئا فاةآ ندئضز تيغئلتهب المر يئننوزبلير شىء من
يقد الغني الغل لحئا وان نننه الهبر عنه القصر الظن ما نغني ئحير قطف
من نن ننزه ننوه لدداءته تةئهب امرهم اسنان عرف قدزه نن وإن لدداعذه نفز
ارداه ومن ئطامن له تخطاه صن نن تعئجنرى للسلطان على الزمان اهافه٠ تيعطم
نفطا نيسلو ٠كل ننذول ننلولش كل ممنوع نلعب فيه .كل عزهز منحت الهرة
ذليل .لك تقام نقل لك زمان رب( لكل ابل كتابي لكل يفنل ثواب .لك نبا
ندهدتقر ٠لك سز نعثودع ٠قيمة كل إنسان ما نغسن ٠اطلب لكل غلق يئتاحا ٠اكثر
الصندق الصئهاح بقمع العزر عند عند النمط يأتي الئزج٠ في الهاطل يخن حثا.
أن انفث من طنؤل» أن قول الاعتراك تنم الاقتراض. ننجاة والطب نههوانز
يعطل رن كلام اقطؤ من لمسار ضيلق مظقب زنعاا رب لدداعة ليس بها طاعة.
الإله الهزى الغنى. الهوى شديأ اشتهى. اللهب ما زبهخ الجلر أبلغ من القههل
لا راحع لضنود عليه نن ذعا إلهلير غلب الراي ناة والهوى نيثظانب النغلود٠
ان مننيخنيلى من اقصؤ النطر « الئظس كطلب لاسلسرور ٠ اا و ليلولى فناء ولا
اعئا الماس بالغلو اقدئهم على الغقوبة ٠فين الجلم ما نفير خهئ الئفل ما الفخر.
لئج اليطنة قزمب القطنة ٠ثنرإ الغنى ضس التنس اؤثئى الغزى كلمة التقوى.
المتاع خنائل الثنطان « الثئهاب شترغهة من الجنون .الثئقنر ثنقنل في بطن امه.
عليه نن نميهرف الهلاة نصبر النية نن وعظ بظبهره لك امرىء في تذنه ننقل.
الننسقادير تزيد مالا تنقز بلالا افضل الزاد ما تزند اا ته اا للصعاتر الفحل احمس
نتلغ لا نغعودنز الطنر عواقضن النتر تلغ نن خدا النظرة صاحب للثنولش
الغايك بالأماني .الطنريمع على بينر الغزيرة الدينا ليثني أو ينم .نن ئفثر
اطنمف كم شاص لك لا ملينيوم .ليس منك من لممثنلير ما لةظر لامرىء مثل نفسه .ما
سث فقرلد إلا يللا ييعينلير ما على عاقل ضنعة ٠البنى في الفنمةةطن والنقل في
اهله غريس اؤل التعرفة الاختيار .قدلد منك وإن كانت ننطق انطوى منك وإن كان
الطنحة المبدع .من لمرة ع بالحزب لم نؤز مرينئنه ومن يرف بالطننق جاز ثنيه.
يئثنمت النسبية إذا الئثنلى٠ كثرت الصئهاح من الشهاب داعية الهز. داعية النقر
ليمن النائم الأدب. العادي املك من النظام سنج الإخاء يئنم إذا المعزية. ننىكث
كفاعله٠ الخبر على الدال بقههرننانةب ولنت زيحانة ننهزر المراة والنزق
الخزكة تزلج فئهه٠ بهن الزجل ننثنل لانك ساقطة لكل الجنائن. اللماية ننا
نننع بمطر ٠كفى بالمرء خهانة ان
تهضة .ثن ننمنر نغقر ان تى
» غفلة .طول ا لصحئمت غ
لا الشكر. المعروفة نينصند نن تزرع التهم بالشكر. يئندوا امينا للغونة٠ ليكون
نن ا لغلف منها. ا لونسبية نوع اغظؤ من ك..عك الوزير
كم إذا تغتز بمونمهالامير
قطيعة الجاهل اراد اللقاء لليوطن نضه على المصائب .لقاء الامة نادت للهق
لقيطة العاقل .نن زضي عن نضه كثر الساخط عليه .لثلث ارضخ جاطها ،وقتل
اخا السلطان جعلك إذا اليزتنننى الاني واللسان الغلق الدواء ألوا عارفها٠ ارضا
عند الزمان عند إلغالأ نغرف السابق. فاجطه رنا الحذر الامين ولا تامين الطين.
كافيمهالمعربىنن وإن لجلب التوالى اكثر من وإن للأ المنزل « ننخند الصضمار
بمثله او انشرم لا نغلآ مح ينملنلة ٠ولا نزوة مع هنل ،ولا صلر مح شكزىب ليس
استثمار. نن الخيال ينتدبه لإ يثللير هرلأ لحئا عهن الخيل نزعة الظل من
الوضهخ من زطنع نفسه .الننههن من ئإل فخدم من اكثر الهجر .كفى بالمرء كذبا
ننا ٠ اا ثان العادة طهخ فيه. بما لفضح
نيأ إناء كل اا نيج ما بكلا نخنث أن
طول لممثلة. الخزكة تزلج فئهه٠ بهن الزجل ننثنل لاقطة لدداقطة لكل الجنائن.
الممئصث فنية .يعن خقر خقر ان تلهدهدنع بمطر .كفى بالمرء خهانة ان سيمون امينا
لا تنغتز بموؤة الشكر. المعروفة نينصند نن تزرع التهم بالشكر. يئندوا للغونة٠
اراد البقاع نن القلفسمنها٠ الننصهة نوع أغظؤ من الوزير لممنخك إذا الامير
كمدلة الجاهل قطيعة للهق نادت الامة لقاء المصائب. على نضه لليوطن
العاقل .نن زضي عن نضه كثر الساخط عليه .لثلث ارضخ جاطها ،ولكل ارضا
اخا فاجطه إذا جعلك السلطان البزنس الاني واللسان الغلق الدواء اكوا عارفها٠
عند اللهان نغند عند الغاية يرغرف السابق. انور الأمين ولا تأمن الخائن. رنا.
المضمار والنئئال وإن لنلخ اكثر من التوالى وإن لجلذ كانه( المعروف بمثله او
انشرم لا فلة مح ينملنلة ٠ولا نزوة مح هنز ،ولا صلر مح شكزىب ليس من الظل
ضيخ من
الو ٠ ا ستثار. نن الخهاز لا نندم يثللير خهرلد لحئا عهد الغذلش نزعة
الننههن من لنال فخدم من اكثر الهجر كفى بالمرء ئذبا ان نخنث ؤطنع نفسه.
لفضح بما فيه .العادة طنخ ثان اا ٠
بكلا ما ننوج اا كل إناء آ
نبترلدناها من الآداب التي أدخلها فيها ابو تنئههد ،إذ كنا قد افردنا للأدب والمواعظ
هذا ،بطنننلنا إلى انملة العرب القديمة ما لجزى على السنة العامة من كتبا كبر
في فمن ذلك قولهم وطئرنا من ذلك ما احتاج إلى التضبر، الأمثال الشنتعملة،
اا إل اا التلة التقطا نلتم لإنيي بكر الصئدهقز عفت{ اللساني لغنر بن عهد العزيزة
نويل بالمنطق .لابن ننطعويخ ما شضييا اؤلى بطول ليخن من لننان ٠لانس بن
مالكي لا ليكون المؤمن نؤمنا حلى مننهرز ون لسانه ولسان تجرم احذر لايةك لا
فضرب لخقلير نزح انن كخزح الر ريع كلام اقطؤ من لمسار القؤل قنفذ ما
مة لايخغذ الأبز ٠قال الشاعر
وقد نلقى للزح السيف ينزع ...ولا نلنا لما جرح اللائى
ابتلينا هذا المهث لأنه قد صار نثلأ لضدائرآ للعامة وجعلنا لأمثال الشعراء في اخر
وقال أكثم بن طننفيز نثنل الأجل لطن ظنه .وقالت ربما أظم فأثئ ٠لرهد انه فدع
اكثار الكلام وما نقى منه ا قالواز نن ضاق طنؤئه اأرع لسانه .ومن ايتو أفقر
اي نغزج سإلى الننلر ،وهو الئبهم من ايرل .وقالواز الوكثار كحاطب لبلي٠
وحاضن الليل ربما نسيتدتسه الحسنة او لسعئه الغثرب في احتطابه ليلا .وقالواز ازل
غنى صامت ننمنئ من غولا في الصمت ا ق،الرار الصب{ لحكم وقليل فاعله .يينوان
اسنهنر من القية الصئصويطم والندم ناطق .بالصميم نعيب اهله المحنة وقالواز
مذحنا فلا هقولم نن اوزقنا ،قلتهنتصدد٠ خلنا من ا منه قوله« المدح في القصد
اخرنا ابو محمد شا ٢ابا فسار من دون ذا قنفق الجنار٠ ومنه قولهم والثناء.
الأعرابي عن رجلي من بني عامر بن طنغصعة قالت لقي ابو سار رجلا بالون(
النشتريز فقال الجنار، نطري سار ابو فجعل نساومه، ورجلا جمالا تيميه
نعع ٠،قال؛ كهفهنننأم؟ قالت نصنطاد به النعاز نعقولأ .،قال اينمزئث الحمار{ قالت
له الهائج شانه ابا سار ،صن نون ذا ينفق الحمار .والنشاكهةن النقاربة والقصد.
صدق الحديث ا منه قولهم من صدق ايه شيا .ومنه قوله« لدتقني واصننق»
الذي معناه ان لا ينهبمذب الرائد اهله. وقولهم الكذب داء والصدق ثيئاءب وقالواز
فلتان لأهله منزلا لا ينليذبهم فيه .وقولهم طنذقني لودئى نثري .اصله انا رجلا ابتاع
فلما اناخه، اينه، فقال لهن إنه يازل٠، فقال لهن عن سبه، من رجل بعيرآ فسأله
هسذث مذع ا وهذه لفظة بمكن بها الطثغار من الإبل ا فلماسسصع النثنترر قالت
مذه الكلمة قالت صذقني يدل كرم ومنه قؤلهب الثؤل ما قالت خذا ٠وهي امراة
من اصاب مرة واخطأ مرة رمنه قولهم شترخب في الاناة وثنخب في الأرطى اا
ثنيه بالحالب الجإهل الذي نغلب ثننهأ في الإناء وشخهأ في الأرطى اا وقولهم
أطرقي ويبني. قثدخ مدة ويأسر اخرى .وقولهم لمنههم لك ولددهم علهلير وقولهم
بالعئوف، نخلط الثنعر أن والمتمثل ٠ اا الصوف ع بالمطرقة ضز)١ والمطلقة اا
هذه نتريحكى وهكذا جابة٠ نننعأ فناء اساء الإجابة ا قالواز العالة وسوء سوء
الكلمة جابة بخبر الف ،وذلك انه اسم موضوع هقال اجابني فلان جابة حسنة،
فاةا ارادوا المصدر قالواز إجابة ،بالألف .وقالواز حنث امراة خلهثهن فإن لم ستقيم
نساق إلهلد وقولهم امجلير اي احفظ فاثني، والذي الأصل، في ينا فأربعة.
الخدهث٠
كل الخلف من « ن٠نلفأ الفأ وآطق لددكث ا قالواز بالفهاهة نطق ثم صمت من
شيءز الزديء٠
وئيأ زنهة المعروض بالكذب ليصدق مرة ا قولهم نع الخواطر ننهة صائب.
المعروف بالصدق ليكذب مرة ا قالواز لك يراد ئنوة ،ولكل صاليم لنمه٠وة ،ولكل
عام قفونز وقد نغور الجواد .ونن لك باخهلد كله .وانا الرجال الئهذسم
كتمان السر ا قالواز يننرلد انس لسلبه يرقالواز لا نترلفنى سلزلد إلى أنت ولإ تجل
على اكصق هقولت لا تفثرى لددنللد إلى امراة فتهدنمه ،ولا ئنلهه على مكان نرتفع فنندز
عزبتلد ٠ويقولون إذا المزود إلى الرجلين اجعل هذا في وعاء تجر ننرب ٠وقولهم
للألف من ذمير وقبل لاعرايين كهف بمئصانلد السئ؟ فقالت ما طننري إلا القهر.
انهى الطنريخ عن انكشاف الأمر بعد اكتتامه ا قولهم خصهدخصرى الحنين وقولهم
طنئح وقولب وضمتها وكسر(. الرام فنغ اللخوة ثلاث لغفز وفي اللطزنز
يرهنون فزختها، اخرجوا اي القوي نلنطدتهمي افرع وقالواز الإنر عن النغطرى
على واطلعها اخلرنك بانري، اي إليك يثكوري، اقضسق ا قالواز السر ابداء
والنقر نعاليي٠ على اطلعنك اي ونقرى، بغقري اخرنك وقولهم سلمي.
لو كان في وتقول العامة ناصتة٠ يابا الزور يلي في القطن المنعقدة؛ العئوق
يل المثل لطننة اين ا وهذا الحديث ذو شثون ا قالواز الحديث هتذكر به تجره
فرجع نهاد ولم تذجع فخرجا في طخلضم إيل لهما، ننغد وننجض وكان له ابنانن
لددعلد ،فكان طننة كلما راى رجلا نثهلا ،قالت اننغد ام ننعهد؟ فذهبت مثلا .ثم إن
ضنة بيتها هو نيعبر هوصأ وسعه الحارث بن تغب في النئهر الغرام إذ اتى على
مكانه فقال له الحارث اترى هذا ألنوضع؟ فاغي لقيط فتن هههه ينا يوا فقنظه
واخذت منه هذا السهف ،فاةا بصدفة لددعلد ،فقال له طننةز ارض السيف آنظر إلهه،
فلانه ثم ضزبه نه حلى هظه٠، الحديث ذو شجون، إن لهن فقال يناوله قغرفه،
قالت نتلق السبيل الغذل ،فذهننز إقتلضز في الشهرالحراما الناقل في ذلل وقالواز
نثر ومنهن ئئلظي الطعن وكنم ناسها .واصل هذا او رجلا خنل ليقتل رجلا،
ترتل ذظرتني الطعن وكنضق نلمباا، فاتا ئنحي لنحيا الآخر الئامح؟ قال الني
اخو الننلمى او لمعاوية صنخر الحامل اذى ونالت او لثله٠ على صاحبه ققزمه
البذر ليكون للرجل ولا يثعكن ان يهديه ا منع قبرلهمن ئيأ لسامح بخري لم فمننع
ينمذري ٠وئيأ نلوم لا ثهنب لهب ولغلخ له تنئذرآ وانت تلوح .وقولة المنع أظم
دشأنه
الاعتذار في تجر موضعه ا منه قولهم تزلق الأنب اسئ من التماس النأر٠
وتزلج الأنب اسئ من طلب القوية.
أغني اقاله قولهم ومنه منزنلق؟ طننوء أينمن قوله« منه ا بالكفاية التعرهطرى
على وقولهم قههدل الئؤل شوى اخوين فلما انضج رند. المن بالعروف ا قالواز
الحمد قبل الاختيار ا لا سنيغمدل امة عام اشترائها ،ولا غئة عام ثائهل رقولهعز لا
المعرفة ادل وقولهم تختلف ان قلل تندح لا يننولت تغرف. ان قبلة تغرف
الاختيار.
من أئر وقولهم الجةة مهنة. وقولهب آنجز نر{ ما نعد. ا قالواز إنجاز الوعد
العانة وقالت اللئيم ننحنويفب وفض فغل الحلة فغن وقالواز طنينها. حاجة فقد
الزهد من القهر
من شيء إذا قهل؟ الدعاء بالخير .منوقولهم للقادم من لسفرهز ينهل ما ئثز في اهلي
وقولهم اي اقسام وقولهم تلغ الأ بلد اكلا الغمر، اي جعلك ايه كذلك. ومال.
وقولهم الغير والننن٠ علي قل اي نهم بالك « وقولهم في اللةكاحز ينمؤظد، ينعم
قائله اننى وانزله اننى ونحؤهز ليدعون علهه ،وهم لرليدون الحمذ لهب وولتر ائع
ظنرسنقر وقولهم زننئقي بدايتها وانحلت. الانسان صاحبه بعليه ا قالواز تعبير
نير بىقولهعز نغنزس من مثله وهو حارس وقولهم ث.طزه فتمضي ثن.ترلنبى قسلنزم
الدعاء على الإنسان ا منه قولهم فاقا لقهلد ،لمرليد الأرطن لقهلير وقولهم ليفيا
الخقر ،وبقهلد الأهثرم وقولهم لليدين وللقص ولما اتي صر بن الخطاب رضي
أولدايخا مدنانم وانت نئهر؟ الفي عنه سكران في رصضان ،قال لهن لليدين وللفم،
وضربه مالك ننؤط ٠ومنه قولهم بنبينيه فلتكن الزنبقة .لري الصرعة .ومنه قولهم
ه ولا لفيهنلامهم
ة ثوملي هم
هة ه
س
كثه ن٠اه
ث٠ل ٠ ن لاكات
ببهلا ث
لي
ه ٠ طمو ع
نو ه
٠ى
لدملكااي سه
ا٠ل
ع سباميةنيقه مرعب والة
مجرمي قيلا ،حانة
جاننيلد كلا من يظنه وقال الفرزدقز لئنلد،ا لثلبيةنالإقامة
سما ب رع
ايه انهترأياقحاق
يا رآمثف
م نه
ب ٠ قوقل
مم نناإ
هئ ه علل
م جان
نئاله ون
مينبذاا ل ف
ري اإذ
نة،ك ه
نةرمع
لسله
نم إإه بزهتا
ق ئمرتته
رندنب
ئاالم فليليم٠ين
ي
سئلنا ه بثالثة نلأنروتمون ٠ نب وقو ٠ ٠ ٠ ٠ ا
هم رق ه توتي إلى ا . اجا هم حدى ٠ آ هب وقال ا ٠ إذا ا ا
٠لمصربمة فاقث وقولهم ليلة. حر. . سمة راد امرقنكرأ
لنوقعه٠ .
ابلحث ،قالت نلمحها حلى ئصيير زطها ،فلما ازبطث ،قالت زغها حتى ئصيير تمرأ،
ضند إليها لمرقو ،قجئاها ،ولم بينه اخاه شينأ ،فصارت مثلأ لضدائرأ فلما اتمرت،
اليمن الغموس ا منه قولهم نبأها فأ الغنر الطنلهانث ،وذلك اني الغنز ربما اقتلع
الغئوس تذع الذيل بادقير اليمين ومنه الحديث المرفوض ارتعاها٠ الطنلهانة إذا
لةقهغلف الرجل عليها التي نوقف النمغئورة هي الغنوس، اليمني تنئبيدز ابو قال
بها ،ولددنلث ضروسا لغنسها حالفها في الماثمنىببنه قولهم اليمين جنث او نندمة
وقال النبي صلى ايه عليه وسلب من كان حالنا قلننلف باير
في الرجل الملرزسفي الفضل ا قولهم ما نثنثا نقائه .واصله السابق من النهل.
اي كما نينمق الفرث القارح ا لوغضإ ٠ خننزز منه ا لنة
وقولهم خلفي المناوب .
الغاية دون منة له لست وقولهم تلعب. او بغلاء النذكنات لجزن وقولهم
الرجل الج الذكر ا قولهم ما نغنير فلائ في الوثب الوثب الوثب ااؤوالق ،لري
أنه لا يخفي مكانه .وقولهم ما هوز كليمة يسل .وكانت فيه وقعة مشهورة ئننل
فيها المنذر بن ماء السماء .فضربت مثلا لكل امر مشهور .وقولهم اشههر من
على وهل نتغنى ومثله.. النهر طي الفاس وهل ننفي وقولهم الأبلق. التنس
الهغاث تستنسر٠ بارضنا الهغاث إن قرلهب منه ا الذليل يعذبه العزيز الرجل
يرهنون بوادو عوف. حرة لا وقولهم نسورآ٠ تصير تستنسرن الهرب صغار
ما ردز تمثاد مارد ويعزز الأبلق. وقولهم وكان منهناا عوف لين مطم الشيياني،
٠ومن عئا بتا ،ومن قل ذلة حصن بدومة الجند( والأبلقز حصن اا السؤال اا
ليس فهذا الساقط اقصلمهقولت والفرق المكسور السهم واصله ناصدلش بافوق
ما وقولهم بالثننان٠ لي هقعقع ما وقولهم ٠ اا القولين كالننهم ولكنه اا كذلك
إن كنث ريحأ فقد لاقهث إعصارأ والحديد بالحديد النجف هملقى قرنه ا منه قولهم
يمعمفل ولا ٠ اا وهو شقها بالحرث الأربند، فلاحة ومنهن الشق( والظحن هفلح٠
الحديد إلا الحديد والترع لننرع بعضه بعضا ورضي فلان ليحجره ،اي قرأ يمثله.
الطنلئ من الحتنف ،شهه الرجل الأرنب الداعي ا هو هتر اختار .وصدع اسلاد
هو عضلة من العضل .وهو باقعة من بها .ومثلهز حتنةسذكر ،وحلة واير وقولهم
الواقع .وحقل قرم ومودم ملثدر ٠،همقولن فيه لين الأدمة وخشونة البشرة .وفلان
الخارجنا، العرب الذي تسنهه هو عبدا. ابو ا قال لددابقة ولا النبيه بلا منظر
وقولهم تسع بالمعهدتز خهز من ان تراه ،وهو نضغهر رجل مضرب إلى معز
وقالوا ز
إنه لعطئإ، وقالواز وهو القطن الذكرة إنه لنئاب٠، ا قالواز الرجل العالم التمرير
قال المريب وعذهقها المطك، جذهلها انا وقولهم النحريف العالم وهو
لثحنك به الجرباء، عود هنصدب لقبل وهو الجذل، تصغير الجذيلز الأصمعيز
ز من الجرب ،فاراد انه ينفى برفع والعذيقز تصغير عذق ،والعذق اا بالفتح اا
النخلة نضها ،فاةا مالت النخلة الكريمة بنوا من جانبيا المائل بناء مرتفعا يديمها
فذلك الهربس ومنئرهصا للمدح .ومثله قولهم إنه لجذل حكالير لكيلا تسقط،
ينمينئنته ئننيي الجرس والغنهةن شيع نتريعالج به الإبل إذا قربت. ومنه قولهم
وقولهم ز
الطواني ،وكان تتم العرب في الجاهلية فهر حلى أنكر ظ٠له ،فقال لينههز إذا انا
ومنه قوله« عن ذلا فنزع إذا زاغ ئنرعث له العثضنا، وكان زتننمثهفقؤموني،
ادميتهر ئزحة الا خطت ما وقولهم بالظلنى الذي نضدهب وهو الألمعنا، إنه
وقولة الأمور تشابه نقلن وتظهر نؤبرة ولا سيعرفها نقلة إلا العالم التحرير فاةا
الرجل الصجرب ا منه يقوله« إنه لشراب ياهنيع ،اي نعاود للمخبر والثدز ٠وقوله«
اخترترمن افاوهقه ،اي وشرين اثنطره، النهر غلب وقبلهم إنه لخئاج فلات
هو شطر الخلهة ،والميتة ..ما لين الخلهتهن ٠وقولهم الذعر خبره وشزم فالثنطر
رجل ننقث ،وهو الئثنرره ،واصله من التواجذ؟ ثنالت قد عطل على ناجذيهئ إذا
وقولهم خزا٠ لا تينن«{ الا بغلام قد وقولهم اول الغزو لخرق. وقنولهر استحكب
سايم بغؤد اوك اا معناهز لا تستعن إلا نسل ننكب اوقع اا ٠وقولهم الغران لا
الذب عن الحرم ا قالواز النخل يحمي ثنؤله ٠والخلل سنيخري على تاويط
وقولهم إن الخيل وإن كانت لها قوله فانا كرمهابهحملها على المجري. هقولت
وقولهم التجاء حبائل الثنهطان٠ وقولهم البناء لحم على فضم إلا ما ذيأ عنه.
كل ذات صيذار خالك لمريد انه نحملها كما يحمي خالته.
الصلة رالقطهعة ا منه قولهم للخير لك فلمن لا قرى لك ما ترى لسننيضهن يقوله«
الفي حلله على وقولهم إنما ليضن بتالضننمني وقولهم خلزلممهلة من ترقى ليقاؤم
غاربه .وقولهم لو كرههتني هدي قطغثهر
وقوله« لهب بلول لا من العنت فركب ا منه قوله« حقه قسرا يأخذ الرجل
نقاهرأ إذا لم اجد نخنق هقولت اخذ حئي قسرآ وعلانقأ إذا لم اصيل إلهه بالطنتر
اخذتها بالقؤة والشدة إذ لم اثير هقولت الأشث؛ غلبتها بالطعن وقولهم والعالمة
عليها بالنار ولولهب التجند خهز من التبلد .والمثلية خين من الدننة ٠ومذ ينا نتر
نغرق. مغزننقز مخرهنيق لينهاع٠ متى تصاب الفرصة ا منه قوله« الإطراق
ثغنهها وقوله« عليها. زمنى نصيب فرمثإ ققه لضىكيم٠ى هقولت لينبعث. لينك
مح همقولن تلغ. احمق وقولهم صننرم في خيره وقوله« باخرى. وهي حمقاء
ننرلد حاجته. و همه
اسلم انا رجلأ قال لرلعهة له كانت الرجل الجلد الصصدجح ا اينغي فلنا ناقلة.
الوادي، اي خذي طزر اينغي فقال لهان الحإونة، تنعى في الننهولة وتئرلد
وهي نواحهه ،نإنلد ناطة ،لري فإن عليلا لةغليني ٠وقولهم به داخ ظهي ،معناه انه
كان وقوله« ناقل صار اي فالنقوق، جبلأ كان ا منه ئنرلهب العز الذل لعد
اجد لو ذل وقولهم الئؤر بعد الخزر وقولهم اتانا. اي صار فاسعتن، حمارة
ناصرا .ااصدله ان الحارس لين اا ابيه شور الغعانهي لمالزانس ابن ابي النهر عن
بعطر الامر فاخبره ظطمه الحارث ،فقال انسي ذل لو اجي ناصرا ،ظطمه ثانهة،
الغنى اطنزختني فقالت لو ينههضز الأولى لم ثلطم الثانية .فذههتا مثلين اا وقولهم
إليك اا ٠
وقولهم كنين الانتقال من ذل إلى عز ا منه قوله« كنين ثراعأ قصزيخ زراعأ٠
ن.ننر يكه ،اي ميدلين فسرا٠
دمتوتلسث ٠وقولهم كنث ليغا( » ستته
ظزا فالدلن
تأديب الكبير ا قالواز ما اشث قطاع الميرا وقولهم خود نظح ،اي لجمل نجن منتقى
بدت إذا أطنننقي وانت شانة فكيف هقول فكيف نزار. أتمهتني باكر وقولهم
لا يننولت ضعقه، فلانه لا سيغوى ولا فأهم من ا منه قولهم المستضعف الذليل
الذي نلظع وهو السقاء افون نظلبى يدقان نزؤب، وقولهم هتكلم بخبر ولا أر.
ح
لقد ذل من باك عليه الثعالب
نلبظل استعان بئظه٠، وقولهب يمنة صنريخه امة الذليل هلممي هدمدنعلن بازل منه ا قالواز
على على النهوطن به فيعتمد الثقيل فلا سهئدر عليه الجنل واصله الهعهئ نغمل
عدو الرجل ننقه ،وصديقه ظنله ٠وقولهم خرقاء ظنابة، الأحمق العائق ا قالواز
عملب الناس قالواز في الأجل إذا اشنلأ ممقه بثان لايمن ننم
ي ه
وهو الأحمق الذي في
لا بكون جلد رديء إلا والئيثع النننتة موجودة فيه .ومنه قول العامة قبل يننولت
للثدقنر قلق إلى السعادة؛ قالت نفغهي ما انا فيه .ومنه قول العامة
لا تثنى من طب ننوء ا منه قولهم ابوه قبل اعياد اصلاحه وقد الرجل تريد
سترجو الزليذ وقد أعياد والله ٠ ..وما رجافىلد بعد الوالي اللىلذا
الواهن العزم الطثعهف الراي ا منه قولهم ثا له اثنى ولا مظنبررم اي لسي لمهلمؤة
ولا زاي .قال الاصمعنر طلب اعرابي ثوبا من تاجر فقالت اعطني ثوبا له ايل
هو الرجل الذي لا راي له ولا خزع .فهو ليتابع كلخ احد على رايه، قال ابو لممههدز
ولا يميثهث على شيء ،وكذلك الامنة .الذي ليتابع كل احد على امرهم ومنع قولهم
هو مع كل منظم نجليه اي القل الطندى نجبيلد من، ومعناه النيل هو بنك
بمثلإ كلامع
اا معناه ان المغزى تنهي ولا نتلني٠ الذي ينبمون ضارأ لا نفع عنده ا من قولهم
الوغزى لا تكون منها الابنية اا وهي بست الاعراب ،وإنما تكون من فبر الإبل
الياء إلى الوغزى طنعدت وربما الملعب منء تكون ولإ الضان، بصنوف
فخرقته ،فذلك قولهم تنهي ،ينال( ابهنننا اليهث ،إذا خرقته ،فاةا انخرق ،قللت لبيث
٠ياسسه ٠
الرجل ليكون ذا منظر ولا خير فيه ا منه قولهم ترى العيان كالئخل ،وما ننرهلد
نهم، قالت لننظراننإ، إنلد الأشعث بن الرحمن لعهد الحجاج وقال النيل ما
ومنراننن
لن تزال الناقل بخير ما تراهنوا ،فاةا تسافرا قلكوا ٠قال ابو عبدا .معناه ان الغالب
هو في المساوي فإنما كان فاةا الناس والخبر في القليل من الشثا، على الناس
الناس ومنه قوله« سواسية كأسنان الجمار. رمن اشأ الهجاء قول القائل الثس
الذي الخيل من والأخير اخلاقهم في نفتبىقون اي انياف، الناقل وقرلهب
لان فيه من ليهث الإسكاف، ومنه قولهم والأخرى كغلاء٠ ينمهنهه زرقاء، إحدى
وهما زآندان بكأكليتي بهد هما كئزسي رقان٠ ا المضارين في الخبر والشر
هما كجماري الجهادية اا حين قبل هذا في الخهر ،واما في الشر ،فهقالت في رعاع.
ماء ولا وقولهم ننعى ولا كالنلغدان٠ ا منه قرلهق الفاضلان واحدهما افوندل
كضينأاء ٠وصدداءز رين ذات ماء خذبب وقولهم لينين ولا كمالا وقولهم في كل
الرجل ليرى لنضه قضذ على خبره ا منه قولهم هل نخر بالقلاع نشل .واصله
الذي نخرت فزن في المكان الخالي فهو نسز بما قرى منه.
أطر لي أئدح لك ،اي ثين لي أكن للير هذه متللد ،وولج المكافأة ا منه قيرلهب
وقولهم النقي زقانل إنها شقاية ٠همقولن احسنوا إليها إنها نضنة٠
الأمثال في القربى
يا تغطس ذع تغهنأ٠ منه قولهم الظهر ابن التعاطف من ذوي الأرحام ا قال
واصول هذا ان ئلاارةين لممذي ئؤج ابظه من لنزيد ابن ربيعة ،فكان له منها
ننغغة لينهن ،وال ثنوبدآ يئنلى اخا صغهرآ لعمرو لين لهند الملك وقرب ولم سيثير
بهو فأمر فجاء ابنتهم اتتني بؤلده من إن إلى زرارةن فإرسل هند، ابنه عليه
عمرو بئنئلهم ،فتعلقوا بجأهم زرارنز فقالت يا تغطس ذع تغضا ،فذهبت مثلا.
ضهبغي٠ بينة فلهفء لكل يعلى قولهم ا على للأقارب التحنن في امثالهم ومن
وقولهب لون يالأثلاث لحق لا نظلل ٠واصل هذا انا ننهطا الذي نلئتي يسنعامة ،كان
لين اهل ينته وبين قرم غرب .فقتلوا نننعة إغوة لقههس وامرولننهسا ،فلم يتلوه
اا في ليوم شديد نيتاورآ منزلا فيو لضنفرهع وآخرها فنزلمرا به، لصننغره وارتحلوا
لكن فقال ننهسز ؛ اا اا لئلا فضد ززوركح انة ناللوا فقال بعضه« ، اا الحل
لين لا يتظلل ا يعني لحق إخوته الثأر ا شم ذكروا كثرة ما لممنيوا ٠،فقال
فرجع إلى امه، ثم إنه افلت او ظرا مدبيله، ضهيقي٠ على سيلذح بينة لئن ننهسز
انجرت من بلغهم! وكانت ة نيحنه ،فقال لهان لو خيريا لإخقرنم فلما لم فقالت؛
قذهلث ازايها، الثظي ننهسز فقال عليه. لموثعطفث زثث تجره ولن يمنعها
كلماته هذه الأربع كلهاامثبالأ ٠ومنه قولهم لإ نغذم الغزار من امه خثةب وقولهم
حماية القريب وإن كان مهغهنأ ا من ذلك قولهم اكل لغصي ولا أذلممه نزيل.
ومنه لا ستعذم من ابن عمك نصرثم وقرلهع يلخقايخ نتريحلل الأحقاد .وقولهم في ابن
انصؤ وقولهم ثنك منك وإن كانت شلاء٠ وقولهم عمنا عمؤئروعدز العم
نظلو ما.
آخالير ظالما او .
إعجاب الرجل باهله آ منه قولهم كل فتاة بابهها نغنيهة ٠وقولهم الثزهننس في نعلن
علن ما مثفأ٠ وقولهم فننأ في كل وقولهم ئلتن يا فمن برالي زلنم أمها ضننة٠
منلشهه وقولهب فن تندح الغزوات إلا اطها؟ تشبيه الرجل بابا ا منه قولهم
الجند بالوان وقولهم ثا اشهم خنيل الغصدنة من الخصم وقولهم أباه فما ظلم.
وقولهم بالهارحةا الليلة ايخهه وما بالئرلا الغزل اشهد وقولهم سما صننورسهال
قال اس كانت فيه طبيعة من إذا الولد في هذا اغزم هقال ثندقثطة اغرقها من
زمر ز
وكأن القذة النعل بالتعلم. خأز وقولهم الأئمة إلا ينف لا ستلي العامة ومنه قول
ايه رسول وقال النخبة في النهار بىئقاربوا في »عدوا اكثر وقال ثنفاوئوا٠
صلى ايه علبه وسلم لابي لهريرةزإز عنا نزذد حها ٠ومنه قولهم فزق بهن نعد
اي من قرى فيهم ما يهزه قولهم في الأولاد ا قالواز نن ننئره ينوه لدداءهته نفطه،
خبر ولدهاز ويقال للمراة إذا كينث اخذ من ولد الققرة الصئهفي والنهي. شهابه،
ينمدتننأ بن زهد وقال من ننامنه نؤتلى الخزر. ا قالواز الرجل لفتى من حيث امن
الجهادنز
غقصاري
ناو بغير الماء خ.لفته } ثنرثى ٠ ٠ ٠قهك كال٠غطنان بالماء ل ه
اا بشيء إل فوا من شزق هقولت اشرف امثال للغرب. من هذا الأصدصعنن قال
نن ضتمئى دانى نشرب الماء نلمصته ٠ ٠ ٠فكيف نصنع نن قد ضمن بالماس اا
الحلم
اي فاحلم ولا اا بك اا الشر{ نائنعد، إذا تزل من امثالهم في الجلب لممههدز قال ابو
تسارع إلهه .ومنا قول الأنرز الملم ننطنة ااؤيولش وقولهم لا تيهينن خلق من
اخر الظل فإن ثسهضز تعخلتهب وقولهم في الخلهمز إنه لواقع الطير، جاهل .وقولهم
ومنه قولهم الطيف على رؤوسهم ينصا النلماءز في وقولهم النزيه ولسابمن
منه قولهم نلثث فلنمير وقد قالته عائشة رضوان الميت عليها لعلية بن أبي طالب
كلم ايه وجهه ليوم القتل حين ظهر على الناس قذنا من قؤدجها وطنها نأجانتهز
اا اي طفرت نأ لحسن٠ .فجهز ها باحسن الجهاز وبعث معها اربعين نقلكث نأ لهددجح،
ر
اا إل اا ومنه قولهم ٠ اا المدنة لتمت حلى ا لتمهعلن بعضه« وقال ا امراة
هقولت إذا رانته قد نسننع واستكان ناينف عنه .والشاسيز اا هو اا الئافع رجله.
الوثاق اللهم. قلك الوئام لولا وقرلهب قنن. اخوين ينز إذا قولهم ذلك من
مداراة الناس
قالواز إذا لم تنقلب فاغلب .هقولت اإا لم تغلب فاخذع ودار والطف .وقولهم إلا
جظهة فلا النة ٠معناهز إن لم ليكن غظوة فلا ستثصهدبرب اا إلهةز من اا الا ياكو .و؟تلي،
اا ولا ناكل اولو الئهنل منكم واللغة اا هب اا ومنه قول ايه عئا وجلذ اي يمعمقصس
وقولهم سوء الاستماع إننا من لحسن الصئمة ٠ومنه قول أبي الارداءز انا
لسنهثن في ؤجوه قوم وال ئنلوتنا لتلعأهم ومنه قول رسول ايه صلى ايه عليه وسلب
لين خالد في ثنبهية لين نمههب قول ومنه لثعئر الناقل ذازاإ من الناس لنرار
لرهد انا الناس ندارونه عدن في الغلانهة٠ طنفوانن ليس له صثديق في السلخ ولا
منه قولهم كل امرىء في ننته طنهن ٨لمبيد فهن الخلق والنفاكهة ٠،ومنه قول نر
النبي صلى ايه يتعلهه ومنه قول نغلؤنا ئلنا٠ إنا إذا الخملاسم صر سنين المؤمنين
وسلب منائكم خيركم لأطع ومنه قول نعاويةز إنهن نغلهن الهام وننلههل اللهم.
اكينساب الحمد واجتناب الذم ا قالوا الحمد نغتم والاف تغزر وفولر اا إل اا قلل
فاعله. الشل من شئا واذى فاعله الخير من خبرة انا وقولهم يئلهلش هل الذم
وقولهم
النسبية وقولهم المصائب. على نضه قلهيذطن التقاء طول أراد من وقولهم
للصهر واحد{ وللجازع أثنتان ٠بقال اثتي بن طسنلنفنإن جهلة من لا جهلة له الصلف
فملم ب غزلا شم لدنك فقيل لهن مالك
لب بابن له ث
غكصلء انه ا ص هم
وةبمروا عن بعطر ا ل و
لا تنكي؟ قال كان نرحا قرون قال ابو خزائن الهوذليز
تلى إنها ستغفو الكليم وإنما ٠ ٠ ٠نووى بالأدنلى وإن لجل تا نينضي
اصطناع النعروف فقي تصارع النوع .وقولهم النرد محلة والنيل منه قولهم
ليلة تر وقول ال و ننخ ٠
نن سيفعل الخبز لا يننذح قوانينه ...لا نيأهع الغزك بهن ايه والناس
الكريم لا يجد
منه قولهم ننتهي تنغل لا انا .وقوله« بالنناعد ئلهنهثئى الئنع ٠يقوله«
ما كلف ايه ل٠ئنا فرثى طاقتها ٠ ٠ ٠ولا سنينيود يأ إلا بما سلون
وقال اخر ز
قرى المرخ احهانأ إذا يحيل ماله ...ون الهمخهر تاراضك ولا ينثطهغها
فقال ز
قصنزيخ بالئاحة الظها فلم ثزها ٠ ٠ ٠نترينالى إلا على جنر صن التعب
الانتفاع بالمال ا قالواز خيل مالك ما نئعلير ولم قطيع من مالك ما فخظلير
اغا ليس لك حلى تبيهتمأج من هدلير فقالت طناس إلى يلهم با رجله الين ونظر
وقولهم تققبر النزع على نضه تزفهر منه على تننحررم قال الشاعر
هما يخذماهفي نبترزهصة الأبرثى الملك .وندهصاه رجلان من الهمنضافهان ا منه قولهم
هما اا وقولهم ٠ اا لرهد من بني القتل اا تلقيني مالك وينمقهلش فلههن هقال لهماز
ومنه يرهنون خاطنته وموضع سئر يمنية الرجل. ا منه قوله« خاصة الرجل
مؤمنهع وسلب عليه ايه صلى الميت رسول يمنية كانوا خزاعةن في الحديث
وكافزص
نن يمكدب له خبره آ منه قولهم ليس عليلا جزأه فاسحين ونيئا ٠وقوله« وئيأ
ثنر وقولهم ولا ستأكل لمعنييههر الحر« ثنيوع ا منه قولهم الحاجة المروءة مع
ألجملوا في الطلب الفقر الننلع ،وغير الفنى القناعة .ومنه الحديث المرفوض
قال الشاعر
خئإ )
ئقتخقثنعأ وآ
نهم
فاةا افتقرت فلا ئئن ٠ ٠ ٠و
ولا أتمنلى ،الشرع والشئ تاركي ...ولكل نتى أغنل على الشر أزتت
نغزقان وقدت صنوفا٠فهث تلك خندا عنخ نن لا يميضدتحقه ا منه قولهم انجال
وخشب ولا ونلعى ولا اكولة وقولهم نن فطلع ذيله فنطق بع ٠ فاؤلاه ئث٠ا اا
اطلب تغفر .وقولهم من غقز عن زاده الاكل الحضرى على الضب آ منه قولهم
وهو رابطته وقول العامة كلب طؤاف خين من اسد رابطته وقولهم
كفي قومة وقولهم على القبر ننثنلر البصير به ا منهءقولهعن الخبير بالأمر
دابر بر نلته وقولهم خئت٠ فهمهم جمالهم اأس لك بىفيلهب خبرا. ليصاحههع
انا زليته؟ فتل هقولت واتخلرني للعرب ثزعلمني يضضة انا خزشته٠ وقولهم الحديث.
الخهلرأته اولم لنفزلتمانها ٠وقولهم كل قوم اعلم بصناعته. القوي باير( وقبلهم
الاستخبار عن علم الشيء وتهقنه ا من ذلك قوله« ما وراءلد يا عصا( اول من
تكلم به النابغة الذبياني لجصام صاحب الهنحصان ،وكان النعمان مريضا فكان إذا
لقيه النابغة ،قال لهن ما وراءلد يا قصاح؟ وقولهم سياحى بالأخبار من لم نترثانش
لهنةن وقال ال و
ونن سهرت الئنها ليكن مثل قابقن ٠ ٠ ٠على الماس خانحك يلئوغ الأصابع
تعظهني لا ومنهن لنضلير حنيلضة طهسن يا ا نضه وينسى خبره ثوصي صن
الأخذ في الأمور بالاحتياط ا منه قوله« أل سترد الماء بماء أصل وقول العامة
ينمثنى إيلين ولا تغتر يمثل ولا ستغترب هقولت نضأ مان حلى نيجذ ماء .وقولهم
ثص و
لا سهم
بما عندم عليه .ونروى عن ابن عناس وابن صر وابن التابير ان رجلا اتاهم،
ليهخصدلل ،فكلهه قالت
مح الإهصان تىم فقالت كل لا قنفع مح الشن« صلي كذلك لا فجييرجننر
لفرك اشكر وقولهم السراب. كره نن باؤلي ليس وقولهم سنيغترب ولا خثى
وللئوق ٠ومنه الحديث المرفوع عن الرجل الذي قال اازوعلخ ناقتي واقيل! قالت
اا بل اا اعقلها وتوكل.
الاستعداد للأمر قلل نزوله ا منه قوله« قلل الئني براثن الظهر وقولهم قبل
النماء نضيعلأ الكفائن ٠وقولهم خذ الأمر بثوابله ،اي باستقباله قبل ان نؤلف
التقئم قبل وقولهم الناجزة قبل المناجزنز وقولهم وقولهم شثا الراي الثقرتننى
وقولهم احملها نننننةب الأمور خيل وقولهم اذكروخلا٠ عاقل يا التنس بىقولهق
طلب العافية بمسالمة الناس ا قولهم نل ننلك القيذ اين الجذر واحذز شنلر
ومنه قولهم تسيئوا له النههز ما اهنقل لكر الخطير زمان الناقة .ومنه سقولهعن لا
تكن سبادنتلى الغنرين إلى الظهر هقولت لا تكن ايي اسم« إلى نفضح التلف وكن
وتقول اصدحابير كلين تكن فلا طها قوم لكل إل كعبز قم فبطل او ناحية
ومنه قول نطنإف لين اا عهد ايه بن اا الثنغهرز الضنة لي اليننثنئتهن وخيل الامور
اوسطط وشل العبر الخثحقة قولهم لطن السهئتبن ،لري بهن النجاوزة والتقصير
ومنه قول المسمن بىالمهمول٠ اا بهن اا لمرليد الشيخة والغنيفاء٠ بهن ومنه قولهم
ضة بن ابي طالب رضي الله عنهن خلل الناس هذا النمط الاؤننط نيلحق بهم التالي
السهنث الحسنة اا ومنه اتهخ اقصز لنا اهيصز٠ ا منه قوله« الاجرام الإتابة بعد
والاعتراك تنم تؤبة٠ والندز لهب ذنضة لا كمن الذين من والتا( ٠ اا تصبها
الاقتراض.
النخاع وخيط الرقة عن تفند زئيهته٠ عن نضه ا جاخثى فلان مدافعة الرجل
يةضك ستأغع
واظن سنئس بعد سهمه
رمنه عليا اةسوجدلد خالهأ اجترا هقولت قولهم في الانفراد ا الذين خالهأ اسد.
عليكم بالجماعة نإئإ الذئب الفقيد شملان .وفي المدلاهم الانرز الحديث الماثورز
لا نلننرع المزمن من من ابظى بشيء مرة فخا( اخرى ا منه البدنية المرفوض
لجغر نننزتهن ٠لمرليد انه إذا لس منة اا منه اا نيحفظ من اخرى .وقولهم نن لدخته
وخنب وقولهم كل الجيش نحتذي الحافي الزقخ يهدر ب هذا المثل للذي قد ا خفر
ن
قبل له قؤى ،لانه يههزى بع ومن امثالهم فيهن نثلد الشيق ننس ونعيم وقالواز
واصله ان لميضدلمر الليل بىاهضاق الوادي. وقوله« عملي والنقر اموئ، وقوله«
الرجل لهلا في نطون الاردية -عذره ذللفمم ٠وقولهم بيع خهزها لشرنما ٠وقولهم لا
اكلة لمننع وئليآ ننهزم. والنزق فنن النائم ا العرقي بن والهي التدبير عحسن
اكلات .وقولهم لهم الامر ظههرا لقطر وقولهم اا اطنرب اا زنة الامرونحننهه،
واخر الامور على اذلالها ،اي على ؤجوههر وقولهم وخه النقر رلجهة ما اا له
لا يهلك امرؤ عن ننهررنز قال ابن انل الختم النشورنز ومنهن المشورة ا قالواز
إنما عليلا ان سنيجتهد في اا هقولت لمحأرأ وغلا{ ونر الجد فيطلب الحاج{ ا أنل
الطلب وتغةر ،لكيلا تذق فيها وإن لم تكن تقضلى الحاجة اا ٠ومنهن
اضرب عليه جززتلد ،لقي فسخن عليه سنئسلخ هذا ازال الشن فاشتثي زم وقوله«
ومنهن اجمخ عليه لجزاميإلد ،واشدذ له حهازهمير وقولهب شنلر ذيلا وأذرع ليليا.
اين جر به من حيث العانة ومنه قول اا جننلد وقننلير اا من ائث به ومنهن
المثقلة لا وقولهم إل عجلة نتريغقب زنثذ رب ا من ذلك قوله« التأني في الأمر
ومنهن طنغ ززندآ ،اي لا ستعجل .والئثقع انقب اي ازفى ٠،هقالت شرب حتى نقع.
الرفيق قبل الدار. الجاز قبل اا ومنه قولهم بئزلير احث منزل هذا ومنهن نار.
الطريق .ومنه قولهم بحق جاري ولم ابه داري .هقولت كيك راغبا في الدار إلا
أني بعثها لطددلنب الجار السوء اا ٠
والنققز الشل. السريع الثققز فمتى علق. نقق وانا ئتئى انث ا المرافقة سوء
ما يجمع بهن الأزفى والنعام! لرهد ان نننكن الأروى الجهل ونسكئى النعام الأمل
ا الأروىن جمع ازؤية ت ومنهن لا مننينغعع النننفان في عمد .ومنهن لا فلتعط هذا
عاد{ النوع شئ من الننطز .وقالواز لسعادة ا قالواز العادي املك من الأدب .وقالواز
ترين العادة والرجوع إليها ا منه قولهم عانى فلان في حافرته ،اي في طريقته.
ومنه قوله تعالىز اا اقئا لنزدونوئى في الحافزة اا ٠ومنهن رجع فلان على بززائع
قئك ما اقئلير اشتغال الرمل بما يعنيه ا منهن كل امرين في شانه لدداع وقولهم
قلة الاكثررالنأ ا منه قولهم ما ابالهه بالة وسئل اينوتنناس عن الوضوء من اللين،
الكليات على البقر همقولن يننح للير وقولهم
نهاسنخ ن فقلت ما لباليه بالة .وقولهم
قلة اهتمام الرجل بصاحهه ا هان على الأنلس ما لاقى الذين ما هلقى الشجي من
هان عللى النفلنن قال ابو زر الشجي ،مخقف ،والخللى ،مشددز ومنه قول العانة
ومنه إذا لنقل ازز وإذا نعى انتهز. وقال ابو الاعزل في يسجل دنيءز صاحبها.
قول خؤن لين عهد المهن إذا لالى الخف وإذا لدنك ننزف.
اشتهاه، إلا اي لا يةكر له شيء فغنى ولا خقل، ا منه قولهم الشره المطعم
وقولهم نرنغث كشههزة الننلى ،وهي الفغنس٠ه ومنهن مالمرتوثؤاق إلى ما لم نيل
ومنه تغنيها. ياكله من شنا نييذ ان اي قطنها طنعا نزايضها، الكلاتسعن
قولهم اراد ان ياكل ينزهين ٠ومنه الحديث المرفوض الئاطهة شؤم.
الغلط في القياس ا منه قوله« ليس شلأ مثل ئننننن وقال ابن الألدنلثز
ومنه قولهم نطقة تقاس بالهجئاخ نضرب لمن ققهس النهر بالصغبف والنئفة،
وضع الشيء في خبر موضعه ا منهن كنئثنضع الئنر إلى فقر .وهجرة صعدن
فاتا نننن ننغلق الثصائذ لةغؤنا ٠ ٠ ٠كنئثنضع تمرأ إلى أغلى نننهزا
ومنه قولهم كنغلمة أنها الرضاع ومنه الحديث المرفوض ئي حاول فثي إلى نن
هو افقممنه ٠وفهمن زطعع الشيء في تجر موضعه اا قولهم اا ز طلق نن اعترعى
احثنك ومدنوثنيا قاله في مخاطرة فرته، بمفران النعمة ا منهن نننن كلقلد ياكظير
التدبر ا منه قولهم لا ماء( أبئننيء ولا ذزنلد آنقهثب وقولهم لا ايوين نشر ولا
التراب لتمر اصل هذا المثل لرجل قالت ليتني أعرف قهز ابي حلى اخذ من رترابه
على راسي.
الظهير قال ابن جمع باس والانيزسز عسى الغزير انغلند التهمة ا منه قولهم
الغزيرة ماء معروف لظب ٠وهذا مثل تكلمت به الزباء ،وذلك انها وخهث شيدبرآ
اللنممة بالجبر لننطب لما من ننا العراف وكان قطبيها ليدح نيذهصة الأبرثى ،فجعل
بهم تنثب ثم الادب معه رجلا صنندوق كل في وجعل صناديقه الأحمال
عسى الغزير للطريق واخذ على النزير ،فسالت عن نرده فأخيزث بذثم ،فقالت
الطريق. خبر على اخاه الغزير يهأثزبواستنكرسث يأتب ان عسى تقبىلت اننزللح
ومنهن ننقطث به النصيحة على الظئة ،اي نصحته فاتهما ومنهن لا تنقثى
الشوكة بمثلها اا فانا طنلهعها معها اا ٠هقولت لا ستستميين في حاجظد بطن هو ومنهن
وقولهم راسل براي وزيادة نسصائة ٠قالما الفرزدق في رجل كان في جهثى ،فقال
اا صاحضن الجهل اا ز نن جاء يراس فله للمطلوب منه الحاجة انصح اا منه لك اا
أو هذا واصثل يغروس. ل٠ثمد بنر لا منهن ا الهم الحاجة وقث تأخير الوثني.
خروسا اهدهث فوجدها الرجل ثقلة ،فقال لهان اين الطهب؟ قالثز اذخرته ٠،قالت لا
عطر بعد خروس ٠وقولهم لا نقاء للحونة بعد النزمة هقولت إننا نينسى الثنائى
والثئةز اللين. قلة الغرار عرائم يئأته لميضدلنق منهن ا الإحسان قلل الإساءة
ما يطل والغنم والغنم لغتان. هو والغني عنده نننر ولا نقر سواء ا ما الهث
الجبن ا
فقفل ننغره ،واقثدعزاث ذؤابته ٠معناهز قام ننعزه من الفزع وشرق بريقه.
ز فدفع عنك اا المان هتواعد بما لا هفعل ا الصننق نهي عنك لا الزمر بفي اا
اا قالت ما صنعث معها اا فقيل لهن لأعراسة خاصم امراته إلى السلطان وقبل
ثانهة ،فثنل ،فقكى عليه اطه،عقال لهم الفرردقين انا نزطرن راسا براسووزيادة
إذا وقولهم المقاديل ثري« ما لا نخطر بلالا ا منه قولهم المقادير خمصمائة؟
ولا نغنى خور من قذر. لمطي العين. نزل الخبل وإإا لممشمئى القصر. نزل الثدر
ومن ننامنه نزتى الظن وقولهم وكهف ئزيئى ظههر ما انت راكثع
عن كالهالحث لا ئكئى رجلام بحالنا منه قولهمته انشق ا حتفه إلى يأتي الرجل
المدة وقولهم نبهها م١بول سان باناويم
واصله او رجلأ لةغغ زئأ أنهتا وئرلق سنقخ٠ ا هدالق على نضه ما هقال للجاني
جالب الحين إلى اهله ا منا قرأهم دلت على اعلما زقانل ،ورقانل ،كلهة لحنا من
وقالواز عليهم فنبحث رقانل فيك لهب بهم جهثى ليلا ولم قنتبيوا الغرب ميلا
كانت عليهم كرانجة النثر .سهغنون ناقة ثمود .وقال الأخطل..
اليوم خمر وخدأ امر تصرف الدهر ا منه قوله« مائة عهثرى بىمرآ جهثىر ومنهن
وقالواز اخيه وهو فشرب اتاه موت اخو كليب لنا او مهلهل القيس قاله امرؤ
ننخونوثي يةه؟
ال. فطني
واين في عليه هونع أطلب ا منه قوله« ا لمعضلى الشديد الأمر
ز لو كان ذا حيلة لثحؤلش ومنه قولهم راى الكوكب ظههرا ٠قال ومنه اا قولهم اا
هلاك القوم ا منه قولهم طارت بهم النقاء. وكريه النجة منن٠ري يالنلهئ طزفةز
على النوايا. والننايا وابيا نغدولة عن تقلص نقال ذلك فقهي الوا-د والبير
الضاء، نزاكب من ننكب هذسالثهمضع في الخفايا إن هقالت تنئههدز ابو قال
فظنئى اا الخزايا، على فقولوا لتلوا قوما ان اصلها واحسب همنتة، واحدتها
،فمارت الثكلى فقالوا ذلك اا عنها ابصروا الرافون ان فلها نسإء ،فلما كشفوا
لا امر وهذا الداعية العظيمة معناهز اتتهم الؤقهم تنجي بالناطهدقش ومنهن مثلا.
ننادى زلهده ،معنام ال الامر اأثنلأ حلى ذيلت هالمراك انفدعو سولهذها ٠ومنهن التقت
بلغ العالمة وتقول الطيبين. الجزاف وجاؤز الإبى، السبل وقلغ اليطان، خلقتا
الننكبل العظم
وكتب فسد. كدابخق وقد كلم الأديم خلب لا صحح له ا منه قولهم إصلاح ما
وهو أعود وإن لم ليكن ائزق، العهن، هو أززق ا هقال في العدؤز صفة العدو
الثليد ،واصهنهب الننهالش
الهخهل يعتلي بالسر ا منه قولهم يئيل النكاء كان وجه« عاسأ ٠ومنهن قبل انفاس
نصنضأنز
كنث و
اختبر ما يعطى الهخهل وإن قلي ا منهن خذ من ءالنغمية ما طههإ ٠بىنذ من نبيع
إلى ملوين خننان كانت وذي ان المثل هذا واصل الظهير ابن قال ما اعطالا
النمر ننقطةمن ذلا تلي الذي وكان رجله عن هل سنة كلخ دينارين ننليح
عمرو الغنناني نيف الؤنارين ،قذغل لجذع العلدس ،فجاء ننقطع إلى زذع لين
منزله ،واشتم{ على لددهفه ،ثم خرج فضرب به ننقطة حلى ننكث ،ثم قال له خذ
الملل لما وصار ذلك بعد الدهنارين خننان من فامتنعت اعطالد، من لجذع ما
مييق اا في أدهمكر الهخهل ليمنع تجره ويجود على نضه ا منه قولهم ننننكم اا
ومنه ٠،يا نههعفي المال كلخ ما اهدهث ٠ومنه قول العامة الحمار قلبه والحصار اكله.
ان. ز النق ٠ ٠ منها شيء .والتخ ٠ فئة هوس٠ .
وهي ننضج عطلته إلا سنتة الظنر، ما كانت ا منه قولهم البخيل يعطى مرة
دعد٠طك الاهم
نبيعلهها ٠ه
ئ ه
قد لزقني ئؤزث في النهر واحدة ...تني ولا سهم
اا واصل هذا ومنه قوله« من الخواطر لدضهنم بسائب ٠راللهلنىطويل وانت نقيس
لهن وقال صدره، على رجل فقثم نثنتملا، نائما كان لنلكة لين نلهلد اا ان
يا نيمسم٠، اا استلر لهن ثة قال اا وانت نثير٠، طويل الليل لهن فقال استأسل٠،
نئة طنرط منها ،فقال لهن اطنرطأ وانت الأعلى فذهنث ايتا
نئه طمس
٠قطجر
امراة انا واصله ننليصذ ستساكني قرانتهن ا منه قوله« المتعذرة الحاجة طلب
ثشئث على زوجها لضنلجصأ ،وهو بيلد قفر ،فقال هذه المقالة واليننلجب اللفث٠
ومهم شر{ ما رام امرؤ ما لم قلل ومنهن السائل قوق حقه نطثجق الجزمان ٠ومنه
قولهم ز
الرضا بالهعطرى دون الكل ا منهن قد فلكم الصئعب من لا يإلول لهب وقوله« نذ
من نبيع ما اعطالا وقولهم نذ ما يقع لك ،اي ارطن بما امكنلير ومنه قرلهب
اي ليس المشافي اا عن اا الطين ليس وقولهم من لعود. خهز لممود من ئؤغ
تنفى العار{ يشرب الشفافة كلها ،وهي بقية الماء في الاناء .ولكنه تنوى قبل
على إذا لم سيئدروا انهم كانوا ومعناهن وقولهم لم نغزح من ثصيد لهب بلوغ ذلا
قزى الطئهف قصندوا له يعهزأ وعالجوا ذمه بشيء حلى همكنز ان يأكله .ومنه قول
العامة إذا لم ليكن ننغم قسنقس ٠اصل هذا ان امراة لعنت ثهايأ ،ثم نشث واظهرت
النههر في يثنهتها بارتفاع نمرها ،ظقهها رجني ،فقال لهان إني اعرظد نهزولة ،فنن
أين هذا النفس! قالثز إن لم ليكن ننم فنفس ٠وقال ابن هانية
جاء شنيدلن لثقه على الحاجة ،معناه لشدة جزصه عليها .وقال ميشر بن ابي خازر
خيلا سنتخنيدضة لثايخهلللنغني المدتتصاح الحاجة ا اتجع الفرس لجامها؛ لرهد انل قد خنت
بالترس ،واللجام الهر نفطها فائة الحاجة ومنهن تمام الئهع الصئيف ،واصله في
الحاجة ونن اشترى فقد اشقى .هقولز نن اشترى لحما فقد اكل نليواءب
قزشىز قزشى لهوا طريق. كلا جانبي ا منه قولهم الحاجة تمكن من وجههن
نن منع حاجة فطلب اخرى ا منه قولهم إلإده فلأدير قال ابن الظهير معناه ان
كاهنأ ستئاضى إلهه رجلان من العربي فقالاز المريح في اي شيع جئنالد؟ قالت في
اا ثم اخبرهما إلاذه قلأدم، النظير قالت هذا خبر اي انظر إلاذه، كذا وينا ٠،قالاز
بها اا ٠قال الأصمعيز معناه إن لم ليكن هذا الان فلا ليكون بعد الان.
الحاجة يحول دونها حائل ا منه قولهم قد ظسقز ذلزلد دلؤ اخرى .وقولهم الأمن
واصله ان راعيأ اعتاد مكانا انلف ئزهيعهأ نقلته. وقولهب سيغئث دونه الأمر
فجاءه يرعاه ،فوجده قد تغنر وحال عن عهده .ومنه قولهم ننث اين نرلنطرى الطريفى
سئم واين لطمجنرىز رجل عقر ناقة في راس ثننة فسذ بها الطريق.
وقد فسرناه في الهباب للذي هقلنلع جاء نفي لحنبن. اليأس والخيرة ا منه قولهم
هذا قولهم ننكث الفا ونطق تخفا، اطال الغبية رجاء يالمخنية ٠ونظهر هذا .ومنهن
اي اطال السكوت وتكلم بالقبهم ،وهذا المثل ليقع في باب العنإ ،وله ها هنا وجه
اا فى اا وقولهم كن. لا تطلب اثرأ بعد طلب الحاجة بعد قواتها ا منه قولهم
الصلف كان ماشيته في نطرق لم إذا للرجل اثى معناه اللين. طننعت الصئف
اا لألهانها عند الحاجة اا ٠ و
اليهما من الحاجة يتركها ا منه قولهم نجا براسه فقد زبير وقولهم زضسق من
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وقال اخر ز
كطالب وقولهم النهب خدعت الئزن كطالب منهن ا فانتقصرى الزيادة طلب من
دابة لمرليد ليليان. على بها الغشاء ننثط وقولهم الأسد. عرسة في الصئهد
الرجل يخلو بحاجته ا منه قولهم خلا لله الج{ هههس واصنقرى ومنهن اا زوى اا
بزسنلد على هارا وهذا المثل قالته عائشة لاين اخت ننمونة زوج النبع صلى
ايه عليه وسلب ذههث والمه ميمونة وئصي بزنننلد على غارا
الحرير وقولهم توسيع حكهصأ ولا ازيدل ا به تثق الحاجة من في ارسالك
بها لا القولين عليها ولا قزى له فيها .بمنإ قولهم لا نزننلل رحللد نن ليس معلير
ومنه في اا هذا اا المعنية الحاجة يجعلها نصنت عهنهه ،وايغملها بهن اذنه وعاتقه،
هاكم لم لرهد ماله. وانظر المضنارثز تسأل لإ ا هم السوال الحاجة لضأء
اصابه فاعثه قبل ان سالا ومنه كفي بزغائها مناديا. نستصرخا إلا من ذعر.
رمنهتهنفمر عن صجهوله نا نغلونه اا ٠وقولهم في ينمننه قزائم نننن في نظرلد
الانصراف بحاجة تامة مقضهة ا جاء فلان ثانهأ من قمنانع فان جاء بخبر قضاء
رجاء وقد لئظ لنيامع رجاء قمطفههب اى اصنذزهيه، همضدليه جاء قالواز حاجتهم
لضسدسييهلليم فان جاء بعد شأة قللت جاء بعد اليتها والتى .رجاء بعد الناط والينا(
تجدي الحزن بعد ان ليلى ا منه قولهم غرين لها لحوارها ثجئىب وهذا المثل فروى
ابمبج عمرو بن العاصر انه قال لمعاوية حهن ايراد ان نينثنصر اهلة الشاب عن
فاقبلوا ففعل ذلك نعاوية، عليه الذي لتل فيه. ايه عثمان رضوان إلههم قمهمن
الظلم طلما١س وفي المدنيون الخام ننزتعه فنبه جامع امثال الظلم ا منه قوله«
ليوم القيامة ومنهن فا« لا ثنينى من الثنؤلد الجنس وقولهم الخز{ يثور
اطثنل كنثة التعهد زمؤض في ومنهن اخثنفا وسو{ قليلة ا منهن الظلم من نوعين
ليهث ننلولنة وهذا المثل لعامر لين الطفيل حين اصابه الطاعون فى انصرافه عن
النبي صلى ايه عليه وسلب فلجأ إلى امراة من ننلولى فهلك نعندنذ ومنهن أكنمزث
زخننأ ٠قالته امران! من العرب لزوجها نتريعنره حهن نيخلف عن عد١ه فى منزله،
اكنفأ وقولهتي ونين.نأ٠ اخيرة فقالت قضزبها. الناس قتال إلى تتطر ورآها
يايقزى وقولهم ونأج ثمخل مع ولوح بغهوس هلقالد الرجل اصله وإمساك{
نثهلة ،يا ننههزى ننهزم نضرب للأمر الذي ئمنبمره من وجهين .ومنه قول العامة
وقولهم والمهلث هنةر٠ انإع للموت وقولهم بابير الئنضاء مخ كالنثمتغهز
كالاشقر ان تقتم نجر ،وإن تاخر لمقر وقولهب كالارقم إن نثثل قنقم ،وإن ننزلد
هو لين حاذفب قلقهم هقولت إن قتلته كان له من هنتقم مظد ،وإن تركته قثللير ومنهن
الفرصة الهئغثز اقالة على طيأخ قولهم منه ا يهم على خصأ يزداد من
الهثز إلى فتنة. قظث اا ومنه قولهم الكبيرة. والإظةن الحطب. الصغيرة من
الكبيرة ثم الللنة يحمل للرجل نضرب الكبير القدر والوئهةن الصغيرة القذر
يزهد إليها اخرى سغهرة اا ومنه قولهم ؤئعوا في أم نندب .إذا ظلنوا.
المغبون في تجارته ا منه قولهم صنئقة لم تنهجها حاطس واصله انا بعطر اهل
حاطب باع تنفة فن فيها .ومنه قولهم اعطاه اللئاق خبر الوفاء.
ومنه ئيأ ننلورلإ ذنضة لهب سرعة الملاصق ا منهن ليس من الغنل لمرمةالغألي٠
وقولهم الثنعهئ نزيل ونذق وقول العامة اكلا وذئاب وقول المحجاجن لئناح والمه منا
الحسن الكريم يهتضصه اللنبي ا لو ذايطه لودزار لطننظي ٠ومنهن ذلا لو اجد ناصرا٠
الانتصار من الظالم ا هذه بتلك والهادي أخلص ومنهن نل لم سيأد عن حوضه يهئم٠
الظلم ترجع عاقبته على صاحبه ا قالواز نن حفر نغؤاة نقع فيها .والصغؤاةز البئر
نتريغتر للئئاب ،ونجعل فيها قؤنإ فسقط الذين فيها لستعيدبةه قنصل ومنهن نغدو
الزماة فنجح وهم التإغة٠ على الئني عاد ومنهن ما ناشر. امرىء على كل
عليهم زنيخ وتقول العامة كالهاجث عن ننية ٠ومنه قولهم أمي بخقره ،ولقلة
سلاحه.
قد نتخيل العبر من ذعر على الأسد الماخوذ بذنب تجره ا جانهلق نن نمنني عليا
ومنهن اا ز كزي الغز نهري لنيله وهو راني ومنهن كالثؤر نهنرب لما غافث النثر
يعنى تبرر الماء ،وهو الطحلني؟ هقالت ثار الطحلب وبرأ وفزرانا٠
ومنه قولهم كل شاة برنلها نويناطم برر لا نؤخذ رجل بخبر وهنل٠ع
إلى الننلامة من ألسنة لا ننهد الناي نيرة ناغى٠ سوء معاشرة الناس ا قالواز
الماس كابل العامة وقولهم رضلى الناس غاية لا تدر( ومنه النسق المرفوض
ما« لا تكاد تنجد نا راجلة اا واحدة اا ٠ومنه قولهم الناس يرعننرون ولا نغفرون
أبي وقول فيه. الناس قول نطيل. لم نفننه عرف نن ديغارز لين مالك وقال
الارداءز ان قارطهدضز النلن قارطنولد ،إل تركتهم لم تزكولير
إل الجهال تنفه من قؤقه ٠وهو من قول الجبان وما هذح من اخلاقه ا منه قولهم
عمرو بن امامة
اا قال ابو احس اراد اا ان اا خئره وئوبيهه ليس يدافع عنه النننة٠ قال ابو لممههدز
عندي ،والنعنى فيه انه نصف نضه بالفنى، كلط من ابي لممههد وهذا ز عملي اا
الجبان حطه من إل ثم قالت النيهن، من وهذا ان نذوقه. الموت قبل وانه نجد
فوقه ،لمريد انه نظر إلى مهنته كأنما تحوم على راسه ،كما قال ايه تيارين وتعالى
٠ اا سينطدهون كل طنننفق عليهم هل الغاز اا ز في المنافقين اا إذ وصفهم بالجبن اا
خ.ملييهى ~~~~~~~~~~~~~
لأنه الهاب، هذا لممههد ما كانمعناه فدخل في ولو كان الأمر كما ذهب إلهه ابو
لأن انذ باب الجبان وما نذم من اخلاقه ،وليس اخذ النذر من الجبن في شيء،
اا خذوا ثيذزكع اا ،والجبن نذموم من النذر صحمود ،وقد امر ايه تعالى به فقالت
لنت قليلا ننرلد الهنجا خنل ٠ ٠ ٠ما احسن الموغ إذا حان الألجل
ومنه قوله« كل ابت تقرره وإنما هقال في الأزن من الإبل لكثرة شره ،ويكون
ذلك في ينمننهه ،فكلما زاه ظن انه ثنغبن اا هطلهه اا يئننر من اجله .ومنه قوله«
٠ومنه قولهم ذزذب لما ضننه الثقافى وقوله« حال قصهدنصهدئى إذ لحدين بالأئناب
القرهطن دول الثرهطني وهذا المثل لهم« بن الأبرصر قاله للنعمان بن المنذر بن
اقفر من الله نلنوب فقال آننلددني نليغزلير ماء السماء حين اراد قيئله ،فقال لهن
تنتملي«ن حال الهنيرهطل دون الثرهطن ٠ومنهن يحيك ثنغره ،واقشعرث يرزابلنهب اا معناهز
وله ائلث ومنهن اسلأتحي، واهنحصى افلت منه قوله« ا اشقائه بعد الجبان إفلات
ومنهن اظتنى خزنة الذقن ،إذا كان منه قرينا كقليب القلعة من الذقن ،شم اقلته.
الذي أظتني وقد تلى الننفق، وقولهم إن نفلت الغني فقد ذزق٠ بمفه قول العامين
جاء فلان سهنئطرى صذززيه، خبره ا منه قولهم شنلر العامة الملقى الجبان لمغهدد
اي هتوخد ويتهأد ٠والمجأزسوانز قزعا الاثنين .ولا ليكاد نقال هذا إلا لمن هتهأد بلا
حقيقة .ومنهن انرق لمن لا سيغرظير وائمدد بذزعلير ولا تنقى إلا على نضلير
أي إن الاجتماع داعية الافتراق. لمنإهز تصدر ف الدهر ا منهترنن منننتصيب ستتئغئي
وزلى سسثم شاهد الننةرى الأنتر ا منه قوله« على الضمير الاستدلال بالنظر
لةظزم قال زقهرن
~~~~~~
نفي المال عن الرجل ا منه قولهم ما له ننغفة ولا نغنة ٠معناهز لا شيع لهب
ومنهن ما له هلع ولا لحعة ،وهما التبني والغفاق ٠ومنهن ما له هارب ولا قارب
ما له وقولهم فليس له شيء. ولا احث ليقرب إلهه، ليس احد سيهأب منه، معناهز
قال خقطرد ولا نحرطرى به وما والناقزنز الهئائنة وهما نافطة، ولا عافطة
النطر والخقطرز خلملهز وقال اعرف الخسهطر» ولا التحزلس النقطتين الأصمعنر
والتنين نههري نحرها وقالت صوته. والخفطرن الزتر، نيحر{لد فالنهضة الوينر، في
نغرف ولم والصرف. الشعر هما لقد، ولا لضسدسهد له ما قولهم ومنه وخقضا
ولا بها ولا بها ئغرنإ، ما بالدار ثنئر، ا منه قولهم احد إذا لم ليكن في الدار
ولا بها لورنا ولا تنتمريب، وما بها من ما بها من ليدعو من نيله. معناهز نبي.
طررتز ،وما بها وامر وما بها عافر ،وما بها ديار ،وما بها نافخ طنزمة ،وما
ولا ينال منها شيع في الاثبات والإيجاب، بها ارم .معنى هذا سظهن ما بها احد.
واول طنؤلد اول ولقنه ذات نمةنطنى، اول ولقنه ؤلهلة، اقل ولقهثه عائنة، اول
إذا لقيه خبر انه تريده قلثز لقنم ينقابا ،ولقهثه التقاطا، فان لقيته فجاة من قؤلير
من يهم طلب .وقالز الراجمةرنئسهلي وردته التقاطا وإن لقيته نواجهة قلثز لقهثه
خلر ان تذثزن قلترثز ئفع لي رفعأ ،وانتضة لي يرطن لك من فإن قال ابو آير
هن وهي طنغرة سليغزة، لقنه قلضزز احذ وبينه بينك وليس لقيته فان إشهابا٠
تجر نمك،
إص ه بوحثى لقيته قكز به انهت لا غر مكان في لقيته فإن نخرانز
نخرى اهضا ،ولقهتهمن ننمع الازهر وليصمزما ٠فان لقهثه قلل الفجر قلنا لقيته
قلل اا كل اا صدح فنفر .النفر التفرق .وإن لقيته بالهاجرة قلثز لقيته طنكة لممننى
اا وصنكة اضس اا ٠قالت رؤبة هصدف الفلاة إذ لمعث بالسراب في الهاجرة
فإن لقيته في اليومين والثلاثة قلثز لقنه في الئزط ،ولا ليكون المناط في اكثر من
خمس عشرة ليلة فان لقيته بعد شهر ونمره ،قلثز لقيته من خفر .فان لقهثه بعد
الحول ونحوه قلثز لقيته عن قنبر .فان لقيته بعد اعوام قلثز لقيته ذات الغريم
هو الإبطاء فيها. فان لقيته في الزمان قلثز لقيته ذات الإمظش والهند في الزيارة
وما الإبلى، اخت وما اللتين ما حئث اتهلد لا منه قوله« ا الزيارة ترين في
اتهلد ولا الجديدان. اختلف وما النلزان، اختلف وما وانوزة، الأزة اختلفت
ليرجع وحتى الداهرهن، ودير الأبدين، ايد ونالت الأيدي وابذ والقمز، الشمس
تفسبرهن الجظش ولا هآتهلد ليدل وحتى فنجح الليل في الهنرع السل إلى فوقه،
والجلةن من الخلهة من اللين. والذرة الفي جمع ناب ،وهي الشنة من الإبل
الضدين ولد هو والجظت والنهار. الليل والجدهدانن والملوان الهعهر٠ اجترار
وما عنا اا ا منه قولهم ما يعرف الحؤ من اللؤ٠ استجهال الرجل ونفي العلم اا
يمرض الحنا من اللين ولا قريرة من يرير ،ولا ليلا من زبير .وما يعرف انية
اي مااا يعرف من نمبيسثغه ممن وما اا يعرف عزآ من لمنرز٠ طزقنه اطرل واكد
نن نعل الخبز لا نغذم لجزازنه ...لا يةهع النزف بهن ايه والناس
هذا كثير في القديم والحدهث ،ولا ادري كهف اترغفل القديم منه الأصدصعطن ومثل
عليه وسلم ايه ايه صملى إل رسول ويقال الأمثل اثمرت مثلان من هذا وفي
ننمع هذا البث فقالت إن معناه من كلام النهزة ومن ذلك قول الاخر
ما كلف ايه نضأ فوق طاقتها ...ولا تجود يأ إلا بما سلون
اا ففي الصئنر ننفى وفي العجز نسثل اا ٠ومن ذلك قول الضن بن هانية
ايهاالننتابعنظره بببلسضزمنلنليولانننره
انتاب فلان عن عأنره ،اي تهاعد عن اصله .لسلخ من ليلي ولا لئا العرين تقولت
ومن قولنا في ليلاني اوله وليس في البث الثاني إلا مثل واحد. سمره ،مثل ثان.
وعاذنلىاهزاهبعدالقلأ ...ثنقينئوءبينجنننن
ميدل من هوية وإن ابدى معاتبة ٠ ٠ ٠فأطلب العهثى وصل لطن إلفبن
فثزضق فهلا أتغئ انث اثم ئنئ ٠ ٠ ٠فقد سنيخئنر قثري بهن طننى
او قلك يدرأ رايخ اليدز نله٠لتظصنأ ٠ ٠ ٠فقلت شثان ما بهن النذنزنن
قول ذلك من الكلاب من في قليل او الشعر إلأ في التي لم تك الأمثال ومن
الشاعر
متى غهثنضي حايك من ليس صابرأ ٠ ٠ ٠على حاجة حتى تكون له اخزى
قالت بطخ ايه لسانها يحول الناس على الننل؟ الا قالت
لا الجون سقئني المال قبلة قفائه ...ولا الئنلإ في مال الثنجبح يزيأ
فلارتلهثودلمالأبعنثىنئنر بببلكلكهرزثىيعودجديد
وقالنجئهز
ولكل اداويه فان سنغ سرني ...واي هو اعها كان فيه الجحامتى
وقالت
كلي لضسدلله٠دق القوي يإوز عونهم ...فلا النذئ مقبول ولا الأنب بنز
وقد كان إساني لهم خهز نلت ...ولكل إحسان التعقد نظأز
ولغهرهز
قال احمل بن محند بن عهد ربع قد مضس قولنا في الأمثل وما سنننئوا فيه على
كل لسانه ومع كل زمانه ونحن نيدا بطن الميت وتوفهقم ،بالئؤل في الزهد ورجاله
المشهورين به ،ونذكر النئئخل من كلامهم والمواعظ التي فعظث بها الانبياء.
بهن الغران ونقامنك والأدباء« الحكماء بهن وفزت للأبناء، الأباخ وألثنلصها
أهدي الخلفاء .فأبلغ الصواعق طها كلام ايه تعالى الأمم الذي لا يأتيه الهاطل من
اا انغ إلى قال القت تيارين وتعالى بهن يةهيه ولزمن ن٠نلفه تنزنل من حسكهع خمير
ننلبل زنك يالجهنة زالننجتة الضنلةة اا إلى اخر السورة .وقال جل ثناقهز اا كنده
لاثهققنوئى بالله فعلي امهنراأل قاقغقزلي تنىنينمهم تم نغييلي ت٠ة إله نترزقنون اا وقال اا
٠ اا تنظسهم اا لهز خمدلخ مين اا إلى قولهم اؤلف قل الإنننان انل غلثئان يرعى ثطفق فاةا
مواعخ للأبناء،ترثة الأباء مواعخ ثم عليهم ايه سلوك الأنبياء مواعخ ثم
النشاء والأدباء .ثم نقاماث الغناد لي ايدي الخلفاء .شم قولهم فيى الئاهد ورجاله
الععروفهن ،شم النشههورين من المظليين إليهم والموعظة ثقيلة على السب
الهوى، ونطناثتها الثنهوة، لاعتراطثها الرول، بعهدة من النفس، على نخئمة
نل إلا الأماني، ونننزح اللهو، ونلني الثزوح، ربيهالئلب،س ونزاع هو الذي
ؤعظه لحنه ،وازشده يئلنه ،واغئنئه منخرليتهب قال الشاعر
ولكل نن خبله، لأ سينهون نن فعظه النئجهوننن وجظ بغهره، الحكصاءز وقالت
هذه ايئذلمحوا الخنننز ولذلك كان ليقول الجهر فيويغهره فاثعظ بها فني نفسه. راى
إن واضمنوها فإنها فإنها سريعة النثور، إلنفوس فإنها طلعة بممادثوها بالذكر،
اطهعت لةثرغلنز إلى شئ .غاية .وكان ليقول عند انقضاء مجلسه وختم نؤعظتهز يا
لها من بفعلة لو صادفت من القلوب حهاأز وبمانمم ابن السالم يقول إذا قز} من
بملامهن الترنئى سننحمدف ،وقلوب تعرفه واعمال ئخالف ٠وقال يونس بن لمنير لو
إلى النفس وخنوع الشب على الموعظة نزظل لمرليد لصنرهم بالجزع ايلنا
لمخالفتها .ومنه قولهم اخن شيء إلى الإنسان ما نوغا وقولهم والشيخ نزيف
فيه حين نميننستإ والمونظأ مانعة لك مما كشهتهي ،حاملة لك على ما تثههبمزه ،إلا ان
تلهئاها لثننع قد قنظذه الجنرة ،وقلب قذضخ فيع النثزة ،ونفس لها من قلمها زاجر،
النبي قال الاناة سبيل لك ونفطية التوبة، بين فنقمخ ) عقلها رادع، ومن
انى لمريد بالشهوات. النار وننيئث بالمكاره، الجهلة نئث وسلب عليه ايه صلى
الطريق إلى الجنة احتمال المكاره في الدنها ،والطريقة إلى النار ركوب الشهوات.
ل٠عثضهعن نأحيدف ٠يرقال لسامح إلى مخلصى قائل من كانت ما الموعظة وخيل
الكلمة إذا نغزنقك بن القلب وقعخ في الظب ،وإذا خإنينز من الفنان لم تنبنماوز
الئئاا وما امن على راس النلك اغننل، وهو التاعا ما اغننن وقالواز الآذان.
وهو على تحر الفتاة اسن ،وما احسن الموعظعا وهي من الفاضل التقني احسئى
ما باغننن ستنئفعوا ان مذ تعلمون ما سوء نينفعكم لا الناث، ايها زيادي وقال
اضنل بقؤلي فان يئصئزضق في ضنلي ٠ ٠ ٠نيلبغغلق لالي ولا هههدنزلق مننمئهيدهري
وقال عز ايه بن عناس ٠ما انتفنط ءبكلام احب بعذ رسول ايه صلى ايه علبه وسلم
انا بعده ما انتفعث بكلام كنتي إلية طي بن ابي طالب رضي ايه عنه .كتب إلنر
لننرقه، ليكن ماس لم فؤين وتيمرإه لقفوئه، ما لهم فكن إدرالفى،تأته فسره المرة فان
قلقين لسروزلد بما نلغ مخ امضت ١خرنك ،ولكن اسفهم على ما فائقا منها .وما قلما
من امر ننهالد فلا تكن به فرحا ،وما فانك منها فلا تلن عليه نبترزعا ،وليكن فنك
فنجب فتلطف بزلنعة اؤطنلها ووقف حكيم بلاله بعطر النلولد، الموت. ما بعد
ألم ثز أئى الئثز نرجى له المر ٠ ٠ ٠وأل التي نخشى عليه من الفقر
ظنا قرا الهش لم هليث ان انتعل ولجعل لاطثئن على راسه وخرج في ثؤب فطنالت
فقال لهن والقت ما اثعظبح بشيء بعد القران اتعاظي يسهننلم هذا ،ثة قضى حوائجه.
موا عظ الأنبياء
عليهم السلام
قال ابو بكر أبي شهلية ،يرفعه إلى النبي صلى ايه عليه وسلم قالت ليكفي أحذكع من
افني نننسا قلل ادب ابن عليه وسلب ايه صلى وقال الئاك١ زاي الدنيا قدئ
خمسز شهاتلم قلل قرمك ،ومدظنك قلل ننسثمك ،ويخالف قبل قثرلد ،وقراظد قبل
ننهظع ،وحياتك قلل نؤتلير عهد ايه لين سلام قالت لما لتيم علينا رسول ايه بملحى
يناب، بوجه ليس اوه ظنك رايث سوجهه ظنا انننه، المدنة وسلم عليه ايه
فسصعبر هقولت ايها الناث ،اطجموا الطلاق وائشوا السادس وصلوا والنيل نهار
بلى يا قالوا المسنركع بخهركم نجهالسأ؟ الا السلع« عليه مزيج عسى بل وقال
وقثدوقكم إلى ضنلكم يأهئنه، وتزيد في نن كلككركم بالفن ررينه، قالت الثه؛ ئوح
الجنة عمله .وقال عسى لين مرك عليهما السلام للحواريينن ويلكم يا ينمههد الئنهاا
كهف نويخالف فرولمم أصولكم ،واهوافىكم عقولهم قوم ندفاة ليرقأ الداء زفغللي
زننهترل تئنؤها، وطنة فزقها، ضنئى لملتي كالئزننة لسني الدواء، يقيل لا داء
نزئقاها ،ولكنكم كالئنرة التي يحث فرئنهآ ،وكثر ثنؤكم ،يصتنب نزنقاام ويلكم
فوق الدنيا وجعلتم اخذه، شاة من اقدامكب تحث العمل جعلني الدنهاا ينمههذ يا
يا ويلكم قرار ولا يمران يإصحاء، علية انتم فلا تنازلها، ليمكن لا رئولسكم،
إذا تحذرون، ما ثلثؤن سوف نترددون، والعمل تاخذون، الاخر النؤءا الجزاة
السلام عليه وقال الذي لمخذنض واجره خنله الذيافسدثم، في العمل نظر رين
واشربوا اليلنتة، قثل وكلوا واليمين منازلة ننوئا، المسالة اتخذوا للحواريينن
لا تنظروا الماني الئزاح ،واخرا منسالدنها لددالمظىب وقال عليه السلام للحوارقينن
الناقل فإنما يمد، اعمالكم كانكم في فافظخروا ازباب، كانكم اعمال الناس في
وقال العامة خلى ايه واحمذوا الهلاء، اكلة فابىحموا رنعافي، نننلى رجلانن
عقليا لكم تنغملون للئنها ،وانني ترزقون فيها باد ضل ،ولا عليه السلعة لهم اهضاز
الأفاعي، يا فدهدل وقال يحبس بن زكريا عليه السلام للنئإبين من بني إلسرائلت
من علكم على الدخول في ناخط ايه النوبقة لكي وهلكما ئقزبوا يغننل سالي ولا
تينئنكم قرايتكم منن إبراهيم اا عليه السلام اا ،فان ايه ءقادر على ان نيهدلنمه٠بج من
إن الفأس قد ؤضدغضخ في اصول الثدجر ،فاغلق بكل هذه الجمل فننلا لإلنراهج
إن الدانة سنإداد على كثرة وقال لنتبناء لبنى إسرائيل إذ انطق ايه لانه بالزحين
النياسة لينأ ،وكونتي لا تزداد على كثرة النؤعظة إلا لئنوة ،إل القسد إذا صلح
كفام القليل من الطعام ،وإئى اللهب إذا طنخ تخاه القليل من الجقة كم من ليزاج
قد اطتىهته الركق ،وكم من عار قد افيده النخب .يا بني إسرائيل اسمعوا قولي،
الذين هم تبيهذنون، ايه لا خوفك عليهم ولا إل أرلناء عليه السلع« سخ
وقال ا لم هم
إلى إذ نظروا اجلها وإلى إلى ظاهرها، الناقل إذ لةظر الئنها إلى باطن لةظروا
هم ننقنزكهم، ان علموا ما وتركوا نوهس، ان منها ما ثتمشوا فاماتوا عاجلها،
اعداء لما لسالم الناث ،وننلم لما عانى الناث ،لهم خلئ ،وعندهم الخبر العجيب،
لا تذؤئى امانا دون ما بهم نطق القيتا( سبىل.ه نطقوا ،سول٠هع ظم الندى وبه تنئلنوا،
فههب بن نتنهز قال اا قال اا داون عليه السلم« لأ ربرابم ام لوس منه
وتحتها لك لنغمة وفوقها لك ينغصة ،فنن انن نكافثك بما اعطهته؟ فاؤحى ايه إ
وازطس من شكر ينغمتي عبادي بالقلهلع، وازضى من إني اجي الكثهر، داود،
إن ايه لا وكان له صدهقأ ،فقال له الصديقة بذلك إلى خليل لم هقال له العازر،
فنتر بمثل هذا وئلليع ولكنه لمرليد ان تننجرلد او زلمكر يلد ،وقد علمين انه لا
يهتليلد بمثل هذا لقهيتنلد ،ولا لنضللقرولا لنغننك ،ولا لنميبئنمن به يصدهزنك واهمالا
وققهنلد ،فلا تلوينا هذا ،ولا قنوان بالمه ظنلس وإنما زفع ايه السمك في الهلاء
عنده على جموع اهل الهلايا ،حلى كنث اعظنهم يغنة في نفسك وزلدلد ،لقذفعلد
بئر ذلك في المنازل والدرجات والقظنائل ،فليس لأهل الصدر في فضيلة الصنهر
إلا فضلى صدنرلد ،وليس لأهل الثواب في فضيلة الثواب إلا فضلى ثوا» ،وليس
هذا من يرجوه الهلاء الذي نيهيتلي ايه به اولهاءه ،لأم ايه اكرز في نضه واعدل في
النبي المصهطفي، الوالد الطيب لطي ان يجعل ذريع الولد حكمه والم بعباده من
هذا منغى طا على ايه او رثا لأمره أو لنخطا لغكصه، وانا اعوذ بالمه ان ليكون
علمه عند أغننن ينمئم رند على هذلك فهن الئجاء فيه والظئى بهآ فان هذا ولكل
بلس فإني أعلؤ انه لم نعلزضك لهذا الهلاء القسم والقطب العظم إلا لننن همه
بلد ومدؤقلد وثطنرلد ،ليجعلك إمامة ولا خؤل ولا قؤة إلا بالفن العلية العظيم
امي انا الفي ما« النلولد ،قلو ،النلولد أنحى ايه عئا وجل إلى نلنا من انبيائه..
الملوك ينمصاني جعلك ونن عليهم رحمع، الملولة اطاعني جعلني فنن ليهديس،
عليهم نقمة ومما أنزل اليل على المسيح اا عليه السلام اا في الانجيلي ألفينا{ فلم
ويا اطلت! وما ما قذنث الخمسين. يا صاحت ونغنا لكم فلم تبكوا. تشتاقوا،
وفي طنا إلى السابق النننعهن، ويا صاحت قد دنا خصاثيك؛ الننتهن، صاحت
طالما قمادي، يا القيامة عئا وجل هوة ايه هقول القديمة الصنئالةز القنب بعطر
فظوا وخوعأ، عنشأ اعهنكم وغارت نليفالهكم، الدنيا في وتقلصت طوطتم٠،
واشربوا قنهنأ بما السلقتم في الأيام الخالة واوغى ايه تعالى إلى نبني من انبيائه..
بفن لي من قلد النشوء ومن ل٠ئطرى الخضوع ومن ينمهننلد اثممويم ويني فانا
يقدي ،كم انيحنب إليه بالنعم وسمهنننرى إلي وفي بعةليى »كتبن القريب الهبلا٠م
بالنعاصسا نثري إليك نازل ،وشثالد إلن صاعد .وانحى ايه إلى للينا من انبيائه..
إن اردين ان ئسكن خدأ حظيرث الأنس فلن فى الدنيا فرهدأ وحهدأ ،طريدأ مهموصأ
حزنأ ،كالطير الؤغدانلى نيظلخ بارطى الغلاة رليرن ماء العهون ،ويأكل من اطراف
الشجر ،فاةا نبترئى عليه افيد أنى وطه استيحاشأ من الطهر ،واستئناسأ بربع
صاحت جيل يا عمران يا موسى لين التوراتي إلى موسى في ايه اوحى رسا
اا بشيء ولا نننممط الظنة الفقيز، لا نندتذلخ يقدي وانا الملك الدنان، انث لننان،
لميضدلمر اا ،وأن عند ذثرى خاشعأ ،وعند تلاوة زغهى طائعأ ،ألنيعنى لذاذث التوراة
بصوت حزين .وقال فنين بن نتلزهز اوحى الميت إلى نواس عند الشنرنز لا نترغجيلد
زينة فزعون ،ولا ما ئلع به ،دلا ستنثئى فى ذلك عهللم ٠،فإنها زهرة الحياة الدنها،
وزنا المنزفهن ٠،ولو شيك ان اوك« زينة نغلعفزعون حهن هنظر إليها انا منهنيزثه
تعجز عنها فعلك ،ولكني ارخهنك عن ذلهم ،واتقنته طلرى؛ فكذلك افعل باولهائى،
مرابع عن كتمه الثثفيفإ الراعي تود كما ولذاذتهها نعلمها عن لأذودهم إني
الهسلكة ،وإني لأحوههم عبئها وننلزتها ،كما نينوى الراعي ذؤده عن تقارير الغل.
الميت ارث الا يوسف لما للمناخ في السجن يهنع سنبن عن ترغب لين نتننهز وأكر
ارى اما تنغزنني ايها الصثيق؟ قال يوسفي جلريلي إلهه بالبشارة ل.فروجم ،فقالت
اللوح انا ميهنريعز قال الخاملئهن٠، ارواح نشره لا صثورث طاهرة وئوطا طنيا
الامين ،رسول رن العالمطى؛ قال هوسفن فما انخل تداخل الملذنيهن ،وانت ينند
لنرسلين،ررامن النئئيبن؟ قالت الم تنعلم ايها الطنذيق ان ايه فطهر البيوت بطههر
بلد ايه قد طه( رانا الازضظى، اطهئ هي فيها النقعة التي تكون وان النهين،
بالصالحهن، تشبهني كهف يوسفي قال الطاهرين! لين يا حوله وما السجن
وتسمهغي باسماء الصادقهن ،هبتمةني مح هاباني النخلصين ،وانا اسبر بهن عقلاء
الصجرمين؟ قنالبرجلنريلن لم ينظم قليل القلع ولم يغير خلقك المدر ولم كينتاغلي
السجن ،ولم تطا قرائن لددقدلد ،ولم بيرك بلاء الئنها الاخرة ،ولم بيرك بلاء نفسك
زبعقق فيه زلظد، الذي نيهع ايه فيه لملنلير، الئامان وهذا ايوين ربع ولا أبالد،
لك ويجمع ظلمك، ممن وثصظد رؤيالد، ونطنثق جثنئك، فيه للناس لرلههن
ويرحم بلطم مساكهفها ونلقي ونقزللد ننيلها، وننينك نوئها، ؤيةلإ لك اسيمذتها،
لالم المونة والههلأ في ظوريم ،ويجعل لك المهد القيا طههم ،والأثر الصالح فههع،
ونرى فرعون نلنا هفذ} مخه حلى هضضهز لهله ،ونذهت نؤنه ،ونغني عليه تفسهزه
موا عظ الحكماء
عليها اباط اوصيكم ينغمس لو ضزبض ابي طالب كنم ايه ؤلجهسهز علية بن قال
لا فلنقف احدكم إلا رنه ،ولاسيخافن إلا ذنهه ،ولا لهدتحي إذا الإبل لكان قليلا..
ان ان هنيعلمه واعلموا وإذا لم يعلم الشيء أعلم. لا عما لا نعلم ان هقولت لدنئلى
الصبر من الإهصان بمنزلة الراس من الجسد ،فاةا ثطع الراس ذبب الجسد .وقال
اهضاز من اراد البنى بخبر ماله والكثرة باد تنتمشهة ،ظهتحؤل من ذل الننعصهة إلى
علا الطاعة اا ابى ايه إلا ان نزلا نن عصام وقال الصوت نن خاف القت اخاف الفي
وقال بعهنهب من ينمولى لأخرته ثئاه ايه امز دنهاه ،ومن اصلح ما بلغه ولمن ايه
قال علانقته٠ ايه اخلصى سريرته اخلصى ونن الناس بلغه ولمن الميت ما اصلح
النئنر اجتمعا{ العر )١والس على اربع كلماتي قالواز لا تيغملل على قليلا مالا
نهق ،ولا تعملئى عملا ليس لك فيه نيه٠فعة ،ولا تقني بامراة ،ولا تغتر بمال وإن
كثر ٠
حين نوته عند عنهما ايه رضي الخطاب بن لغنر الصدنيق ابووبكر وقال
استخلفه ..اوصيلد يتقوى المهم إن ينإ عماأ بالليل لا تنله بالنهار ،وعملا بالنهار لا
ثقله باللهل ،وإنه لا يقيل نافلة حلى مسزثزى الفرائطر ،وإنما قنلك موازين نن ثهت
موافييهع هوة القيامة باتباعهم الحثا وثظله طههم ،ولخثى لميزان لا نوضع فيه إلا
الحثى ان ليكون ثقهلا ،وإنما ن٠غث موازين من ننئث موازيغهع ينف القهامةتههاعهم
ان ليكون لا بوضع فيه إلا الهاطل وغئا لميزان الهاطل في الئ( وخئته علههم،
خقيفا ،وإن ايه ذثر اهلة الجثث قذثرهم باحسن اعمالهم وليان{ عن سهناتهم ٠،فاةا
باقلح النار اهل وذكز هؤلاء٠، من اكون لا ان اخاف إني ثلثي بهم سمعك
هؤلاء ،وذكر انا خهز من اعمالهم وامسك عن خننناتهم ،فاةا سمعك بهم قلثز
اية اللحمة مح اية العذاب ليكون العبث باعا راهبا لا لمغمنى على ايه خهز الحق.
وإن اتهلد؟ وهو الموينع من إليه احضأ يغائضة ليكون فلا وستنتهي حفظت فاةا
طدنغث وصئنتي فلا ليكون خائنة اكزه إليك من الموت ،ولن تغجزم
قراه في مرضه، الأهتي يعوده ايه بن عهد على الحسن ابي بن الحسن ودخل
نطنؤب بصدره في صندوقي في لينه ؤهصنننده ،ثم قالت ايا ننجهمم ،ما تقرلي فيترمائة
الف في هذا الصندوق لم اؤث منها زكانى ولم أصيل منها زجما؟ قالت نمظثق امك،
ولمن كنين ثنصعها؟ قالت لزؤعة الرمان ،وقئوة السلطان .ونكاثرة الغثدبرنز قالت
اتاه اليسكبن، إلى هذا انظروا ثم مات ،فثينهده الحسئى ،فلما قز} من ذئنه ،قالت
صا رزقه الميت عشيرته، ونكاثرة وجفوة نلطانه، شيطانه فحذره زرعة ئامانه،
إياه وشره فهه ،انظروا كهف خرتي منها ننلويأ صحرويذ ثم العنز إلى الوارفي
فقالت ايها الوارث ،لا نوينذيمرمى كما خدع صدزهيحهلد بالأمس ،اتالج هذا المال حلالأ،
فلا ينبمونن عليه وبالا ،اتالج عفوا صدفوأ ،ممن كان له جنوعا ننىعا ،من باطل
لجنعه ،ومن حث نسنعه ،قطع فيه لنيق اليحار ،ومفارز القفار ،لم لمهبمدء فيه لفملن،
ولم سيغزقى لك فيه تيههن ٠لل ليوم القيامة ليوم ذو ضنزاث ،وإن من اعظم الحسرات
خدأ ان ترى مالك في ميزان خهرلد ،فهالها طلة لا نظف وتوبة لا نثر
الئئى، سنيغندوا بالهبات الغزالي« اسئنيلوا قوي يا فقالت قومة حكيم ووعظ
المتة الفاجشق ،والنثلة البينة ،وانتقال الغنل ،ولحلول الألجل ،فهما انتم في الؤنها
ولا نيننقنل اخري، ينغننة إلا لفراق ولن تنالوا الهلايا، واوطان ايرانى الننايام
نغئر مجنكم يوما من ضره إلا بانتقاصرى اخز من اجله ،ولا نمنحها له اثر إلا مات له
لا نينعكم وفي معاينكم المهام نفاياكم، فأنتم اعوان الظرف على انفسكم، اثر
ايمانا بعد الاخلاف ٠بكل سبيل منكم طنريثست٠تأ٠ن نئغهر ،وقائم ننتظره فمن انني وجه
ثطليون البثائ وهذانا الليل والنياز ،لم ينفغا شينا قط إلا السزعا الكئة في قذمه،
لا ما وتأنلون مالترتسكنون، تينير-ى مالكة دنشق، اهل يا الازداءز ابو يقال
هذه عاث وثمود قد نلثوا ما ليهنرث٠مضهدزى وخزن بمركؤنم وثجسععون ماهلا تأظون،
إذا كان اموالا واولإدآ ،فمن قشتري مني ما تركوا بدرضهن؟ وقال ابن شلننننةن
اللين سقهما لم فنجح فيه الطعام ولا الثنمرابي وإذا كان القلب نغزما ينغ الدنيا لم
ائلل الكلام إلا من قلددعز تكبير وتهليل ثنى فيه الموعظة .وقال التسع لين طثهمز
وربمهنلطثع وتنوه وسزاللق الخبر وئغؤزلد من العز وامرلق بالمعروف ونههيلق عن
لا فرالف الميت بحيث فهسالف ،ولا سيفقدهم من يماني .قالب قال تررثيل ليعطى الغكماءز
المواعظ كلها ننتظمة في حرف جمهخ قالت ببمظني٠ وقبل لحكهب امزلير حيث
المواعظ انت قد خزهث فاةا المهم على طاعة نثوإ قالت هو؟ وما واحد! قالت
ضيلضز فهما خلنضز فناقظلرم فهما وما قالب قمظني٠ ابو جعفر للفيل وقال قهر
يقول ايه تفي بالقرآن واعظا٠، قالت قمظني٠ السنا( لابن هارون قال جهلضزو
إزق ضالته الجماد التي لف نغلق مثلها اا الأ تر كهف قغلة زبك يقاد. تيارين وتعالىز
في البلاد اا ٠إلى قوله اا فطنة عليهم ربك ننؤط ينمذاب ٠إئى ربك لتالوزصاد اا ٠
اما بعده فكا( اخر وكتب إلهه ضر والسلام. لم تثالش
ماث ،والسلام.
اين النهارلد قالت كتب ننلمان الفارسة إلى أبي الأرداءز اما بعد ،نإنلالن تنلمما
ننىهد إلا ينزله ما نشتهي ،ولن تنال ما تأنل إلا بالطنر على ما ستئرم للهجن
كلانك زثرأ ،وطنننك قثرا ،ونظرلد جقرا ،فانا الئنيا تتقلب ،وبهجتها تلنر ،فلا
تغتز بها ،وليكن بينك المسجذ ،والسلام .فأجابه ابو الارداءز سادة عليلد ،اما بعده
فالى الصنف بئثزى اننى وان تأخذ من تنيدغقلد لننئيلد ،ومن شها» لهرمك ،ومن
فران« لثنظين ومن حهانك لنؤنك ،ومن نيفا« لموئنك ،واذكر حياة لا موين
فيها في إحدى الصنزلتهنز إما في الجنة ،وإما في النار ،فا« لا سننري إلى ايهما
لصهر ٠
وكتب ابو موسى الأشعرتز إلى عامر بن عهد الئنسز اما بعد ،فإني عاهطثق على
امر وققلغني انل تغنرت ،فان كنين على ما غهةثلد فانق ايه ودنم ،وإن كنث على
ما بلغني فائق ايه وظهير
اما بعهث ،فايد على نأهج ،وامامك منزلان لا وكتب محمد بن الئضر إلى اع لهن
يدلك من نزول احدضا ،ولم لآقلد امال فثطنئئى ،ولا براءة فتثكلش
علىاخذ ما ايمسلدهع النفوس خيلت او اننى اعلم خقظك وكتب حكيم إلى اخر
إذا قذنث، ولا ننحنقهق إذا ئكهث، فاغولها على نطقة لا فطىن ننأع ما لنيللنز،
فإنما تحفظا لنفوث على قذر الخوف ،وتطلب على لنر الطمع ،وتطنع على قدر
السبب .فاةا استطعت ان ليكون معك قؤف النثنقق وقناعة الزاضي فافعل.
اما بعده فإنه نن اكثر من زثر وكتب صر بن عهد العزيز إلى رجاء بن خنوةن
وكتب خلق ان الكلاة مل قلل كلاما إلا فهما فنفهم ومن الموت اكتفى بالنييرز
صر لين الخطاب إلى لمحبة بن خزوان عامله على التبنرةن اما بعده فقد اصبحت
نرأ تقول فنسمع لك ،وتأمر فهنئذ امزلدم فيالها نعمل إن لم تزفعلد فوق ئيؤرلد،
وفهلسنع على نن دون فاطزس من النعمة اشأ من اجراسا من النصلية،
وإيالد ان شنها نننهنظة لا لعأ لما ا اي لا إقالة لما ا وثغز خثرة لا منقارها« والسلام.
وكتب الحسن إلى عنتر إن فهما امرين ايه به ثنغلد عما نهالد عنه ،والسلام.
أمز لي وبيدقخ الدنيا أنر اجمبىلي الحسني إلى العزير عهد بن سز وبمتب
في ونحن صتوننط٠، والاخرة فقطع والموت الئنها ظم إنما إليهن فكتب الاخرة.
في نظر ومن خسره عنها غفلة ومن نفننه سرل٠ح، منء حاننضة اضغاث ساغلام،
العواقب ننفا،بىمن ابلاغ هواه بظنلأ ،ومن كلم يتننم ،ومن خافزينلة ،ومن اعتبر
ظسم يفنيلة ،فاةا ئرللضز فازجع ،وإذا اهيصنز ،سوصن ايصز فهق ،ومن فهة خلق ،ومن
لننمسينضز فاتلع ،وإذا قهلض فاال ،وإذا ضنيدنيخ فلنجلس وأعلم ان افضل الأنا( ما
إذا اتهث سيلين قوم نأرمين بطنههم السلام ثم اجلس ،فان افاضوا قال أقمائى لابنهم
عينهم للثقل ذلك خبر افاضوا وفي وإن لومهانهم، مح ننهنك الميت فلول زكر في
وانهطني وقالت ياسبني ،النبيذ بالمه من ثيزار الناس وكل من لجهلهم على خذر٠
ومثل هذا قو( اكد لين طننفيز احذر الأمين ولا تأتمن الخائن ،فانا الهرب مهد
خبرلير وقال لقمان لابنهن لا تركن إلى الدنها ،ولا ئثنن٠نلى قليلا بها ،نإنلد لم نترينلقى
لها ،وما نلق ايه ن٠نلقأ اهون عليه منها ،فإنه لم يجعل نعلنها ثوايأ للمؤطهعهن ،ولا
تجر ولا ئنثى فى عجب، تجر لا تضحك من يا بنيه ظنوبة للعاصظىب بلاةها
هرنع فانا لا نغظننع مالك وئصدلخ مال يا بنيه صا لا نغنهلير ارب ولا تسأل
مالك ما قثمب ،ومال خهيحلد ما تركيح يا بنيه ايه من تنحو نزخم ،ومن فصهطت
يا لا ييعللد لسلفه ليند. ومن الهاطلز ياك، وتل هثل الخهقهوهنم، ومن قفل نينلم،
وانصت إلههم باذتجلد ،فلل القلب نمنحها بنور الظلماء بنيه زاحم العلماء بزثهنمنلد،
اقل ما تكون وقال خالا بن ينئوان لابنهن ثن احسن ما تكون في الظاهر حالأ،
في الهاطن ،مالأ ،وةغ من اعمال السنا مالا فصلاح لك في العلاقة وقال اعرابي
لابنهن يا بنيه إنه قد الننعلد الثاعي ،واطر إليك الطالب ،وانتهى الأمل فهلا إلى
بن علوا وقال الأنتر وأنطاه اليقين طنئخ اعظق رزقة ممن اعرفك ولا خأه،
الصين لابنه ،وكان ثن افضل بني هاشمي يا بنيه اصبر على التراث -ولا
تيعزطرى للظوف ،ولا تيسن لخالد من الأمر إلى ما نننعزثه عليلا اكثر من نله٠قغته
ولها امنبن، بالأحداث ننثرين، تكونوا ان إياكم يا بني، وقال حكيم لينههز للير
فإنما وتولعوها، فاطزروها لس مثله، نزل إلا شيع من لدنخيزث واذن ما فاغي
عن عنه ولواقع ننقاد{ له ونقطنر الننهام، خزطن تنعقد. الئنيا الإنسان في
ولكلسممل جناة شيع لك ان واطمبا بعضها٠، نسيه حلى وشصاله، ليعينه
ثوابا وقد قالواز كما قرنين مننان ،ومن نثز يوما ثيئا بع وقال الشاعر
إذا ما النهر جنا على أناس ...حوادثه اناغ باتريك
تنمي لم فان لم تحفظ وصيتي إني نوصدهلد بوصنة، يا بني، لابنهن وقال حكيم
وإن يئذزث ان تكون الهوة خيرة منك اثق ايه ما استطمك، خبرين ثغئظها عن
امس وخدآ ءخيرة منك الهوة فافطم وإيالد والطمخ فإنه قثئ حاميدلى ،وعليك باليري
وإيالد وما نغثذر منه نإنلد لن عنه، اخنالد الميت نإنلد لن تهاب من شيع قط إلا
تيغتذر من خير ابدآ ،وإذا ينظر عاثر فاحمد الميت ان لا تكون هو .يا بنيه خز الخبز
بن اهله ،يردع الشرخ لاطم ،وإذا لمين إلى طنلانك قصدل صحة نزدع ،وانت نزى
ان لا ثطنلي بعدها اا ا بدا اا ٠
وقال علنا لين الضنى عليهما السلام لابنهم يا بنيه إن ايه لمفزطنلد لي فأرصف
هم سهمهسس سو يهع٠،، آيا عيي.س ئاط ر،ةءنزسن س٠س٠
لي ،ورصدلاى لك هحدرلي منلرى ،واعلم ان حلر الا ٠ء للابناء من لم ندعه العودة
وقال التقصدهئ إلى الغقوقز لهب
إلى التفريط فهه ،وخهز الأبناء للاباء من لم ننؤتنئه ا
خبر امة رجل طنب مالية من
إن اشثز الناس سرة هوة الفنى يا بنيه حكيم لابنهن
جله فأدخله الناز ،وانزثه تلى ي.قيل ) فيه بطاعة ايه فأدخله الجنة.
ضرر لين ظلية قالت لما بلغضق خمطى عثر{ سنة قااي ليز امية يا بنيه قد تفنبلسغض،خ
عنك شرائع الطنتي فالإم الحياء تكن من اهله ،ولا منئايله فتلمهن منه ،ولا نغتانلد
من اختز بالمه فهلا فندطم بما تعلم خلافه من هنمضلد ،فإنه من قال فهلا من ا لخ٠ير
فاستانس بالؤغذة من ننخطب الشل مثله إذا قال فهلا من هم رزضي، ما لم يغلم
إذا واخفوا المعروف، وابذلوا الأذى، لقنههزفتوا تزنان بل الملك عهد وقال
طيه، فإنه من ضنق طننق ولا ثلبفوا اذا ساكتي إذا سظتي، ولا لنمهتقلوا فنذزتياب،
اا لا اا ، اا يا بني اا وقال الاشعث لين قيس لينههز وون اعطى الخلف الميت عليه.
الناي اموال ولثخعع ث.طولإكم من اموالهم في وانخدعوا أعراضكم، في تلسزلوا
او اا منه اا يرعثذر وما واياكم كيعة٠، امرىء لكل فانا دمائهم من وظهور{
نمثلمم فإنما نعتإلر من ذنب ،ويستحق من نغئه ٠،واممنلحوا المالي لجفوآ الننلطان
وتظنر الزمان ،وكفوا عند الحاجة عن المالك فإنه كفي بالرؤ ننعا ،واجعلوا في
الطلب حلى يوافق الئثق قذرا ،وامنعوا النساخ من تجر الأكفاء ،فإنكم أهل نرلنث
وكونوا في عوالم الناس ما لم نضطر وهتشزف بكم اللئهم٠، هتاتددنى بكم الكريم
الأقوى قصارة قلك ونيلاة سيصدرلد ،فإنه لا ضل لمن لا يسئة له ،ولا خبز لمن لا
وكتب علول بن ابي ملال -إلى زلمه الضن عليهما السلع« من ضة نر المؤمنين
الوالد الفان ،العقل للإمان ،ا ل توئسنهمئنله للخذثانز النتر الغمر ،النؤنل ما لا ننرلد،
وتاجر الدنها، وعند ورمغة الهاب الأسقام، خزطن قللد، قد السالك سبيلا نن
عني، الئنها إدبار فيه من فهما ئفكئاث فإن يا بنيه اما بعده الأموات، وخليفة
طن ،ما نزلمفنى عن ذكر سواي ،والاهتمام وخعوح الدهر وإقبال الآخرة إلنا،
اا فصذقني رابي النإهس، هنا هنا نفسي أون بي تفزد انه حين خبز بما وراني،
لا إلى جذ لي فافضلى امري، لي نغطل وصرزح ، اا هواي عن وصزفني
وجدنا بل ففقؤثك يا ث.ننإ تغضي، لا فشو به كقب، ومطق نلتري به لجبه
ظي ،حلى كال شينا لو اسا« لاصابني ،وحتى كال الموت لو اتالج اتاني ،فعند
يا ث٠ني اا هذا كتهضق إليك كتابي امر لنمفس٠ ينمتاني من امرين ما ينمتاني من ذلك
نغتن
فالك تنلى ئنلنومنلي نأ صننق إذ ثنية اخذاة ظنق ينغنع ايه ناث ينوه فلا تغئ.ئنوا
ليغغنننع اخوانا ن وانا سليب يا ننهي اؤثق من سهلا ليهنلمم ولمن ليتم تعالي اا إن انث
اخذت به اا ٠اغي قليلا بالصؤيعظة ،ونزره بالحكمة واننه بالتكهن وذتيل بالموت،
الايام والليالي .لإاعرطن ونقلت وخذزه صولة الؤهر، الناس عن ولؤي بالنمل
عليه اخهاز الصظى ،وليل في ديارهم وآثارهم فانظز ما فعلوه واين طوا ،نإنلد
سنيقدهم قد أنتقلوا عن دار الأحنة ونزلوا داز النزبة ،وكأنك عن قليل يا بنوة قد
ولا كخ اخرنك يننهالد ٠،وقع القول فهما لا صدرت كأحدهم ،فني انهالا باخرنهك،
المنكر عن واقر بالمعروف ينسيك ولسانلأ،ةاثة والامل فهما لا تكلفب، تغرف،
لإئم ،واحفظ فوطنتي ولا تذقب عنك صنقحا ،فلا خبر في قلم لا هنفع ٠واعلم اا
عنك زادك فان اطسز من اهلي الفاقة تلى يحمل الارتهان .نع بلايك من الئاد٠
قنولفيلد بي في نعارلد فافتبه ،فان امامك ظننا تزيل لا يتجاوزها إلا اخقث الناس
ضلا ،فاخمل في الطلب ،وامين الهكتس ،فئب طلب قد بئر إلى خزب ،وإنما
عنى نغيل واعلم انه لا لنلب يمقمغهب والمعلوم من المقلوب من غرت يهنه،
الجنة ،ولا فقز نغيل النار .والسلام عليلا ورحمة ايه وبركاته.
على ا لص« ننك
ويزد .ن.ف . ال تقله في الأين، ا لحنفهةز بن إلى ابنه محمد وكتب
النئروه ،وقل يةثننك في امورين كلها إلى ايه عز وجل ،فا« ثقلها إلى كهف.
واغلصى العالة لرناك نال ليهده الغطاء والجرمان ٠واكثر اهلالغتخارة له ،واعلم ايى
من كانت نطنته الليل والنهار اا فإنه اا نسار به وإن كان لا قسبر ،نإئإ ايه تعالى
فيها يزيهلذليم كله سنإعم يئدبىينهان فإن الأخرق الدنيا وسارة خرات إلا ابى قد
فافعل ذلك وإن كنين تجر قابل آحيدهحتي انا فاطم قلما فقهنا انل لن ملغ املين
وإن فاممرم نفننك عن كل ذنتنة، وانك في ننلبل نن كان لئللد، ولن تيغدو اجلا
لىقنك إلى الرغائب ،نإنلد لن تنعتاطرى بما تجذلخ من نضلد اا عرضة اا ٠وإنا ان
قلك أظلم نن هذا فاينا لمومت بلد نطايا للطمع وتقويم متى ما اخرت نزصق،
ثنللير وامسك خليلا لسانا فان ئلافهلق ما فرط من طنننك انهر عليه من إدراك
الفجور لسنلءمع من الجثة خلب والنزهة مح المرادم مح ابقى للهم من الكثير
إيالد والاثقال عليسالأماني ،فإنها والنزء ااثمفظ لجرنه ،ولربما منعت فهما فهزم
بضائع التركي وتثمنإ عن الاخرة والاولى ومن خبر حظ الدنيا الثرين الصالح،
فقارئ اهلة القهر تظن منهج وباين اهلة الشر ستهره٠ى عنهع ،ولا ننليئى عليلا سوء
النار بالأدب كما تذكر انفي قلك صنلحذ خليل ييهنلد وبين فإنه لن ند( الظل،
الحطضمواعلم ال قر النعمة للهزح ،وصنغهة الأحمق ننزح ،ومن التزم نأع النزم،
ونن كلم لدداد ،ونن سنغهسم ازداد .انةينرى انا النسرش ،سنتن،رأي ،٠كانت او قسم
لا ستصلح لخالد على ارتيابه ولإ غئطعه دون استعتاب ،وليس جزاء من سللد ان
تنحودوءم الرزق رذقانز رزق ئطلهه ورزق نتطلع فإن لم تأته اتالير واعلم يا ث٠ني
ولا ثكن نننرلد، من نأنفق نثوالد، ته من اصلحت إلا سما نننالد مالك من ان
خازنأ لظهرلد ،وإن نبترزغث على ما نفلين من هدي« فاجزع على ما لم ننتهى إلهلير
ربما اخطأ اليصدهئ يئصنذه ،وابصر الأسى ئشهذه ،ولم تههللد امرؤ اقتصد ،ولم
نيئتقر من بهد .نن ائتمن الزمان خانه ،ومن تنعطم عليه اهانه .راث الدين الهقهن،
ون ننل القغالش طنؤيئته ما النقال وخهئ النعاصي، اجتناب الإخلاصن وتمام
يذر واثنى علهلد، واحمل لطندهقك وعن الجار قلل الأار، الئافهق قلل الطريق،
لا ليكن اخوين فايد إذا ثنث تيعنمظته٠ تطعت،
واخر الثعئا ما ا س هم نن اعتذر إلهلد،
لا على شيلهعنك اقزى منك على هيدلته ،وعلى الإساءة اقوى منك على الاحسان.
وليمة يئههرماية، المراة زهيحانة، نإئإ الأمر ما سجاوز نضها، المرأ من مننلكن
واهكففها م٠ثمئرلمم واخهتردطرى سببضدةها لهالها٠ وارمني لحالها، ارز ذلك نإئى
اسال ايه ان نلهمك يحجا» ،واكرم الذين بهم ئصنول ،وإذا تملاولسث بهم ثطول»
نغذور كل عنك وتصرف خقر، بك العمل على ونثؤهلد والئند، الشكر
علينا ما ترخر إنه لما ننهترل عهد القليل بهن هدي المهدنس فقال لهن قام صالح بن
ايه صلى ايه عنهم وعن رسول إليك لينا تقام الأزاء تجرنا منه الوصول على
ينذر انقطاع عند والنههي فريضة الأمر أعناقنا من بإظهار ما في عليه وسلب
ووعدثم ايه وخطة كتابه إهثاز ولا لددقصا حهن اونسينز ل٠مللدهم الثواضع، الققنان،
في جاء وقد التنحهمرىب مشاهد من مشين وإيالد ققععنا سواه، ما على الحق
واشث منهيعذايأ من اقبل إلهه نن ننقب ايه عنه الجلي غإبه على القهل، الأثر
العلة نأدبر عنه ،فأقبل يا امير النؤمنبن ما الهدي إليك منالسنتنا لول تحقيق
وومل ،لا لول شعق ورياء ،فهما هو تليه من يهللة ،وتذكر من لضتمههو ،وقد
اا وإنا فقال تعالىز على يةزولها، عليم السلام اا اا نحنه اا تنز وجل ايه اا فطن
اللهم اغيى اشهر إليك بهنصا الصنسوئ في الخراف سبالقذس لهلأ إذ لنيع قائلا لثزنولي٠،
ظهر الهغي والفساد في الارطن ،وما بحولة بهن الحلى واهله من الطمع .فخرج
المنصوئ ،لنقلي ناحية من النسجد ،وارسل إلى الرجل لثعوه ،فصلى زكعتهن
الذي ما المنصوئز فقال عليه بالخلافة. فسلم الرسول واق{ مح الربمن واستلم
الحقا المراد راليي في الأرطى؟ وما الذي يخول لئن سصطك تذكررمن ظهير
اننقي يا ان فقالت ازنضني٠ فوالق لقد خثنؤين مسامعي ما الطمع؟ واهله من
اميز المؤمنين اطمنك بالأمور من اصولها ،وإلا احتجرضق منك واقتصرت على
الذي دخله الطمؤ وحال يبينه وبين ما ظهر في الارطن من الضاد والهغي لانث؛
نننخلني الطمع والصفراء والنحضاء في يئه٠حندتي بىالمنلو فكيف ذلك ؤهيحلدا فقالت
والحامحنر عندي؟ قالت وهل تخل احث من الطمع ما ذخك ،إئى ايه اسنزعالد امز
حجابا من القمنإ والأخنذ وابوابا من الحدهد ،وخلال معهم الننلاح ،شم سجنك
نفسك عنهم يها ،وةسبع مثهمضمأيق ضستاللفم في جهايايء الأموال و لقجنعها ،اا وقؤيغهع بالرجال
..
والمثلاح والئراع ان ،وامرت ان لا يخل عليلا احذ من الرجال إلا فلان وفلان
الجائع العاري اا ولا النظلوم ولا الملهوف ولا ولم تامر بايصال نفرا سمهتهم،
طسئعهف الفقير اا إليك ولا احث إلا وله في هذا المال حثا ،فلما رالف هؤلاء النقل
ا ل ٠س
دون نحجهوا لا ان وامرين على رعننك، واثرثهع اسسننلصتهع لنضلد، الذهن
ال لا هذا قد خان ايه فما لنا لا نخونه ،نإئضروا تجمعها ،قالواز
الأموال وآ ثدنىجهي
اا عامل لك سيغئغ رولا ارإدوا، ما إلا شلية الناس هم اخبار من إليهم هصدلة
فمناللد صماهنعهم بن اوج مكمن رصائنوهم، وهابوهم الميل اتنهملمهم وخنهم
بالهدايا والأموال .لغثبروا بها على ظلم رطننك ،تم فعل ذلك دوبى العثدبىآ والثرية
من رطننك ،لينالوا طلع نن دونهع،ه فامنلاث بادق ايه بالطمع طلصأ ولقيا وفسادا،
وصار هؤلاء القوة شركاءلد في لنلطإنلد وانت غافل ،فان جاء نتظلم جيل بينك
وبينه .فالى اراد زفع فطنته إليك عند ظهورلس زجدلد قد فهسقث عن ذلك ووقفت
للناس رجلا ننهلبى في ننل المهم فإن جاء ذلك الصتظنلم قلغ بطانثلد خهأه ،سألوا
صاحت المظالم ان لا تنفع نظلمثه إليك اا فان المقظلي منه له بهم لحلمة ،فأجابهم
وتشكو وايضهدتغيأ ويهم المظلية نختلف إلهه وتلوذ به، فلا بدال ال ، خوفا منهم
ضربا نينزحا فنضرب هدهلد، لطن طنرع ثم ظهزث واخرج الجهد فاةا فنفهم
؟ وقد اا بذا على الاسلام{ فما نقاء وانضزن تنظر فما تنور، بكون نكالا لغهره،
كنث يا امير المؤمنين اسافر إلى الصئهن ،فقدمتها مثلث وقد اصيب ملكها ييننعه،
للللنة ابكي لعق إني اما فقال الطنهر، على خلسافىه قغثه شديط، تكاة قلكى
الناقلة لي ،ولكني اه١بميي لمخللوج هسنع بالهاب فلا السن صوفي ثم قالا .انا إذ قد
إلا لا نيلس ثوبا احمل ان فيالتاس ناذوا ذصم نننعي نال نصري لم فةهه،
فهذا يا امير هل قرى مظلوما. نتظلص ثم كان يركب الفيل طزفي النهار وينظر
المؤمنين نشرلد بالمه ،بلند رافته بالنشركبن هذا المللغ وانت نؤمن بالمه من اهل
فان بمنضز إنما تجمع المال على شخ نضلد، ليهث ننه لا ثننليلد رافظر بالنسلمنين
لولدلد ،فقد اراد ايه قنرا في الطفل نيعقط من تطن امه ماله على الارطن ماله
وصإ من مال إلا ودونه ليد شحيحة منغويه ،فما تزال ايه هلطف بذلك الطقل ،حتى
ننظم رنجة الناس إلهه ،ولسضز الذي ثعطي ،بل ايه الذي يعطي من هناء ما يناء،
فإن قلك إنما ثننع المال لثثنحز به السلطان .فقد اراد ايه قتنذآ فى بنى اننقة ،ما
اغنى عنهم جمغهم من الذهب ،وما اعئوا من النمل والسلاح والقزا} حهن اراد
ايه بهم ما اراد ،وإن قلت إنما تجمع المال لطلب غاية هي امم من الغاية التي
منزلة لا نترنرلد إلا بخلاف ما ايك عليه .يا امهز المزمتهن ،هل نتريعاقب نن ينمصنالم
فكيف ئصدنع بالنلك الذي نغؤللد نك فقالت لا؛ القتل! فقال المنصور باشأ من
الدنيا وهو لا يرعاقب نن ينمصاه يالقنل ،ولكن بالخلود في العذاب الألهم؟ قد راى ما
ظند عليه قليلين وشلته جوارحك ،ونظر إلهه قصرلد ،واجنزخثه هدالد ،ونثنث
إلهه رلميلالد ،هل نيهننى عنك ما ننجغضز عليه من نك الئنيا إذا اننتةغه من يلد
ودعا( إلى الساب؟تىلىي قهكى المنصوئ ،ثم قالت لنقي لم أغلق .ويحلل فكيف
احتل لتقس؟ فقالت يا نر الصؤمنبن ،إئى للناس اعلاما نيئإعون إلههم في ديغهع،
أمهمرلق في سوشارزهم نزنامولخ، فاجعلهم ييلسنطاآشم نمهاهم، في بهم بىقرأطنفن
نننؤدولد ٠،قالت قد بعثضة إلههم فهربوا مني ٠،قالت خالمولد ان ثحملهم على طريظنك،
الئمة وخز المظلوم{ واقمع الطالب وانصنر جقا»، باتلق،سولددنل ائثح ولكن
عنهم ان وانا ضامن على اطماع والطلي واقسصها بالمثل والمطقف من جلها،
طهه ،ينحمدلى وعاد ياكولد وساعدوهم على صلاح الامة وجا{ المفذنرن فسلموا
إلى ننخلسه ،وطلب الرخل فلم هوجدرزلة لا ثنرلد إلا بخلاف ما انك عليهم يا
اميز المزمتهن ،هل تعاقب نن ي.نمطنالد باشأ من القتل! فقال ا لمنصو رن لا؛ فقالت
تصنع بالنلك الذي نغؤللد نك الدنيا وهو لا يرعاقب نن ينمصاه يالقنل ،ولكن٠فكيف سهم
فنظر وشلته جوارحك، عليه قليلين بالخلود في العذاب الألهم؟ قد رأى ما لممقد
عنك ما لنيغينز نغني هل إليه رلجلالد، ونثنث واجنزخثه يالين إلهه نصرلد،
قهكى قالت السابع إلى ودعا يلد من اننئغه إذا ألأنها نك من عليه
امير يا فقالت الحالم للةمةمس؟ و،بحهم فكيف ليجني لمسائل. ثم قالت المنصوئ،
إلههم بمي ديهع،س ويرضون بهم هي ذنهاهم، اينا للناس اعلاما ينتزعون الصؤمنبن،
إليهم بعثة قد قالت لناأدو»٠، انرلق في بىشاءزمع نزشدب{، بنطائنك فاجعلهم
وليندل بايزلق، افتح ولكن طنرهثقل، على ثحملهم ان خالمولد قالب مني٠، فهربوا
جلها، من بالمضددقات الفنية وخز المظالم، بافمع المطلوب وانصنر جقا»،
عنهم ان ياكولد وساعدولد على علي اطهاو وانا ضامن واقسصها بالحثى والطلي
وطلب ننخلسه، إلى وعاد فصلى علهه، فسلوا المؤذنون وجاة الامة صلاح
قال الأوزاعنر دخلك عليه فقال ليز ما الذي تطأ بلد عني؟ قلينآ وما ننىهد متي
يا نر المزمتهن؟ قالت الاقتباس منلرى؛ قلضقز يا نر المزمنبن ،انظر ما تقوله نال
نل نكحولا حثنبمي عن نعطئنة لين نينر ان ريول ايه صلى ايه عليه وسلم قالت
نإئى يئنلها من ايه قلغذه عن ايه نصهحة في ينه فهي رحمة من ايه لودهقث إلهه،
بشكرو إلا فهي لحنة من ايه علهه ،لتزداد إثصأ لريزداذ الفه عليه غضهأ ٠،اا ولن بلغه
وإن ننخط فله الننغط ،ونن كرهه فقد كره شيع ثن الحق فرضي فله الرضا،
امل عئا وجلل ،لأئى ايه هو الحق المهن اا ٠ثم قلم .يا امهر النلمنهن ،هلنلد ننمبقهث
امانة هذه الامة ،وقد لمرضت على النموايء والارطن فانهن ال نينولئها زاشفقل
لا اا عئا وجلذ عناس في تفسير قول ايه اثأ لين عن جثلقمد وقد جام ونهى
وا لكب ةن النتر ا لصئغهر ةن قالت ٠ اا غطنايا
انه إلا لمليهزنث فلا صنينيزث ننادي
ال ترى ان النؤمنبن امهز يا بالمه فاعهذك والعمل! بالقول فما ظنك ضحلير
ال ٠
يئراينك من رسول ايه صلى ايه عليه وسلم تيه٠فعلم مح النخالفة لأمره ،فقد قاله ينإي
يا صدقية عمة محند ،ويا فاطمة لينث محند ،اطؤعها انفسكما من ايه فاتى لا المحنى
عنكما من ايه شينأ ٠وكذلك جنك العكس لهى إمارأ من النبي صلىس المر علية
نظر( لعمه نويغنتدههر لا إمارة خهئ لك من نتريحههها، نفطى عف، أن فقالت وسلب
وشفقة عليه من ان فلنا فهحهد عن لنثلننه نثاح بعوضة ،فلا ليستطيع له ل٠ننأ ،ولا
عنه ذئعأب وقالزصلى ايه عليه وسلب ما مع راع نيهم غاشأ لرطنننه إلا خنق ايه
عليه رانحة الهمة .وحقيق على الرالي ان هكوئى لرطنته ناظرآ ،ولما استطاع من
خسنهه منه زققا ،ولا نسهنهم
ن ه
ينمؤزاننهم لتماترآ ،وبالحق فيهم قائمة فلا هلنؤف و
لمتنهيزانأ؟ فقد كانت لبيد رسول ايه صلى ايه عليه وسلم لجرهدنل نيدتالد بها ،وفنةغ
المنافقين عنه ،فأتاه جلريع ،فقالت يا محمذ ،ما هذه الجريدة التي معلد؟ اهنؤكها لا
تيناا قلوبهم ئغلذ فما ظنل٠ظى بمن ننفك لمجناةهم ،وقغع استازهم ،ونهب اموالهم! يا
نر الصؤمنبن ،إن المغفور له ما تقذف من ذنبه وما تأننر ،دعا إلى القصاصر من
ايه لم تغعثك إل يا محمذ، فقال جبريل نفته ينفةنل نغذشه إترعرابنا لم همتعئده،
النار ولو ان ثويأ من ثياب اهل ولا ثمزأ من تصارها، شلبك من ثنزاب الجنة،
ان ولو تظنصها بمن فكيف رائطه، النلن لألهلك والأرطى السماء بهن ظلق
ننويأ من اا صنديد اهل اا النار صنين على ماء الئنيا لأخئه ،فكيف بمن تجزعها
ولو انى خنلقة من ننلاسل جهلي ؤضعث على جقل لأذابنى ،فكف بمن نيغل فهها،
ؤنزؤ لةيههطها على عاتقها
حقا لنليصان بن عهد الملك فلما فندق المديين للزيارة تعث إلى أبي حازم الأعبج،
امير يا التكلم فهم قاني حازم. ابا يا تظل قالت دخل فلما ثيهاب، ابن وعنده
وما قالت إني انث فعلثه؛ الأمر،رقالت نيسديرإ هإا النؤمنبن؟ قالب في اءلنغرترمن
ذالد؟ قالت لا تاخذ الاثمهاء إلا من ميلها ،ولا تطنغهل إلا في اهلهاا قالت ومن فقوى
إنما انث نوق فما ضة ٠،قالت اثير يا ايا حازم، قالت هدي« بمثل ما صار إلهلير
لا تأتهنا؟ مالك قالت انهما نليئضص فاشتر او شز، إليه من خبر عندهمنيل نفق
اقصنهتني وإن فتنتني، انلةثنظهي الى المؤمنين! امير يا يإتهاينلم اصنع وما فالت
أنتمذنتني ،وليس عندك ما ارجولد له ،ولا يندي ما اخافلد عليه .قالت فارفع إلينا
حاجتهم .قالت قد رفعتها إلى ما نن هو اقدئ منك طهها ،فما اعطاني منها لهلضق،
كفي قالت السنالد واوجز. قظني يابن فلما نقف بهن ليديه قال لهن علهه، ذخل
اا ينم ايه الرضن الرحيم فيل يالأران واعظا يا اميز المزمنبن،سقال ايه تعالىز
٠ اا إلين قوله اا لزينى الغالمطى اا على الناس نينثؤيلونز .للوننلأفين الذين إذا اكتالوا
هذا يا امير المؤمنين زمأ لمن طقس في الهند فما طنا بمن اخذه طه؟ وقال له
هذه عنك لو لحيننضخ الصؤمنبن، نر يا فقالت لهشزبه، بماء جطنى واتى مرةن
الظنة لكنك ئفديها بنلظد؟ قالت نهم ٠،قالت فلو لحرس عنك يرونها اكنث ئفديها
بنلظد؟ قالترنهم .،اا قال اا ز فما خهز في نك لا ننناوي شزبة ولا سيولة .قالب يابن
إل لي عيوبا لو اطلع يا امير الصؤمنبن، قالت السمالد ،ما المحسن ما تلغلنى طلال
الناقل منها على عهب راند ما لينك لي في يوب احد مونت وإني لخائقك في
الكلام اليهتنة ،وفي السز الهخنى وإني لخائك على نمفس من فلة خؤفي عليها.
تنئههد على الننصور وعنده ابنه المهمنزفقال له ابو جعفرتر هذا دخلء عمرو بن
امير يا فقالت ثؤعو لهي ان وزجاني المسلمين. عهد وولنإ المزمتهن، امير اين
الصؤمنبن ،ارم قد زضسز له امورآ ليصير إليها وانت عنه نثنغولش فاستثمر ابو
إئى ايه اعطالا الأنها يا امير الصؤمنبن، قالت قظني أيا عثماني وقال لهن جعفر،
الذكي اصبع في هدي« لو بقي في ي نن هذا بالسرها ،فاشتر نفننك منه بل٠غطثها،
ارفع ظم الحق اعطي باصدحا» ٠،قالت ابا عثصان، كان قلللفمو لم ننصر إلهلخه قالت
يصزة ،فلم فقبلها وجعل هقولت فنتنننعلير لطه ،ثم خرج ،فاتهقه ابو ج٠عفر
لقي ابو جعفر لظهان الأوربية في الطواف ،ونفهان لا نغرفه ،فضرب ليهده على
جظني أيا لا ،ولكنا يئقضمت ضة يئهيضة جنار ٠قالت اتنرفني؟ قالت عاتقه وقالت
اا فلا لزظوأ إلى اثميم يلنوا قثئطنكم لإللغا؟ قال إئإ المو نهى ظكم ،فقال تعالىز
إلى الثينا الضخ فقالت إلى اصحابه، فسح ابو جعفر هذه به شم التفت ٠ اا الثار
إئإ ايه إذ شئم الأقسام في الؤنها جعل لك اسنادا يا امهز المزمتهن، قالي للمهدننى
الدنها، من به لك فيضي ما مثل إلا الآخرة في لنضع تزبنن فلا واعلاها،
٠ فانىصدهلد بئتوى المهم عليكم لةثالم ،ووةكميم انذ١س ،والدته
قال رجل للئتدر يا نر المزمتهن ،اني اريد ان اقمظلم بعظة فيها يعطى التظة
فاحعيلها؛ قالت كط ،إئى ايه امر نن هو خهز منك باجة القول لمن هو سشثل عمسزي،
اا فقولا له لنلأ لن{ لنله قال لننه مولد .اا عليه السلام اا إذ ارسله إلى فرعوني
إني نكلنلم الصؤمتهن، امير يا فقالت الملك عهد بن على نلهصان اعراينل دخل
هات يا اعراينإ؟ إن قللثه؟ قالت فإن وراءه ما تحب بكلام فاحئله إن كرهثه،
إني لددأطلق لساني بما نةرسضخ عنه الألنن من قمظنك تأدية لحق ايه تعالى قالت
ننهالد فابتاعوا لأنفسهم الاختيار اساءوا رجال اكتنقك قهد إنه إمامنك، وحلى
فهم خلب ايه فهلد، ايه ولم نخاعها في خالمولد يينغط ربهع، ورطف بدهنهم،
فإنهم لا يألو« خهالأ، فلنا لامنهم ينعلي مل ائتمننلد ايه علهه، فلم للم( للامر«
نننزولين بعمل اجترح{ قلد ثصنلح ثمنها« يضاد ١خرنك ،نإئى اخننر الناسءطنفقة
انث يا اما لسلهصانز قال تجرم باع اخرته بطنها خننا نن القيامة واعظنهم ليوم
لا لك المزمتهن، نر يا أجل قالت احن سهئلنلير نرنقللخ لسانك وهو اعرابية فقد
عليا
قد سمعيخ موعظنك، فلما قرع قالت إلهه نولبه٠طنتأ، العامون فأسم إ ووعظ رجل
خهز انا احوغ إلى النعاونة بالفعل ينا إلى فاسل ايه ان همنفعنا بها وبما خلمنا،
النلنن قالت نخل رجل من يمد الئنس على ابي قزقمظه ،فلما قرع قال ابي لهن لو
ائننعطذ بما يملمنا لا هنئقغنا بما ضيلنا ،ولكنا خلعنا قلما لزمننا فيه النقة ،وظللنا
لممئلئ نن زجهث عليه النقمة ،قؤعظنا في انفسنا بالتنقل من حال إلى حاله ومن
مطر إلى قلير ،ومن مدئة إلى لضنقم ،نالها إلا اللقاح على الغئلة ،وإهثارأ لعاجل
على اليننهف ،بىوئث بها يطدوة خقننةب ننؤطث السيف على الحثى ولم ننحدلط إلحزإ
فإنكم السيف تمترفوا الثلاثا فاعرفوا لنلطلخ، وبه الحقا لددلطث بل عإننب قال
فنخرج هلا؟ قالواز اقول لنفسي ان اقول« نههلأ قبلة وإني والننكر معروفأ،
حاد قوم ننئر عن الطريق قذفعوا إلى راهب ننفرد في صنؤمعته ،فنافؤه ،فاثمرف
ها هنا ،واوما ليهده إلى السصاء ،قعلموا ما اراده. عليهم فسألوه عن الطرهق ،فقالت
إنا لتمائلولد ،قالت ننلوا ولا ثظززوا ،فان النهار لا ليرجع ،والغنر لا هعود، فقالواز
على نناتهم واعمالهم! قالواز علام الناقل هوة القيامة! قالت والطالت حثهث؟ قالواز
إلى اين النؤئل؟ قالت إلى ما يئثمتي؟ قالواز اومدنا؟ قالت تزؤذوا على قذر ننفر«
الزاد ما نلغ المحلة ثم ارشدهم الجائزة وانقمج ق ننهي
عهنهه كاثى راهن فيه فاةا خزملة بذنر فمررط الشاق اتهث بد ض ههمز وقال
وعلى ليوم ليعصي مول اجلي لم يحسد ممن صليب قالت لم مررا بعد د ط
الثدواد؟ هذا الرهان ما تعنى لنس الراهب قلت لثوبائى الحهرننى ابو آند قال
ابضثهب هد ا،،لماه٠ان معتدل وكلكم قلمه. المصائب! ابل بلهاس اشهة هو قالت
المهم وهل نسبية اعظم من نصائب الذنوب على اطها٠، لو سزة؟ قالت قل بي و
سن الغذوفى عن موسى الأعز-تنز قالت قالت لما وقعنز العند اربد ان اغر١ر
ح همه
الانتر اف ٠للغني انه تهبل ،فدخلط عليه فا« هو بمالغفانل لم مند منا إلا رامهث
فقلت ما حاللير؟ قالت وما حال تلى نريد لسفرا بعيدا بخبر زاد وتخل قرا موجشا
انؤ يمريلأه ويئصدزث عن ا لغتهم قالت مررط براهب بالي فقلضقز ما بنييكهلد؟ قالت
قالي طقمئ لأسوة لين يزر كم نتريعأب هذا الجسذ الطثيمهف؟ قللت لا تنال الراحة إلا
بالتعبير وقبل لاخر لو رفقخ بمفممك؟ قلبى .الخيل طه فهما اكرهت النقول طهه،
له وقالت أريد. كرامته قالت بيدنلد؟ اضررين لقد الألجدتم لين لنسروق وقبل
امرا{ بنروز لما رآتم للقطر من سهام ولا نيئنتز عن صلاةن وهلك يا مسروقا
إن طالب اما ينهد ايه خهئلد؟ اما لحلقث النائ إلا لك؟ قال لهان زيغلد يا فهروزا
الجنة لا قسأم ،وهارت النار لا يناهر .وشكت اثم الذرداء إلى أبي الدرداء الحاجة،
فقال لهان تصتري فانا اماننا خثهتمن كنودأ لا يجاوزها إلا اخقع الناس جنلأ٠
ومر ابو حازم بطوق الفاكهة ،فقالت نؤعدلد الجنب وميا يالجئاارين ،فقالوا لهن يا
انا ثقخرلد ٠،قالت هذا لم لددملن فاشثر ٠،قالت ليس عندي ثنثه؛ قالواز افا حازح،
هذا؟ لم ئئعل فقيل لهن الثامن بقثذ هم الغران يأكل وكان رجل من انىخر نفسي.
وكان ضة بن الضظى عليهما اليدلام إذا قاع للصلاإ اخذهته رغدنل ،ننقل عن ذلك
اثنئين إلى من اثوم ونن اري ان اناجي؟ وقالخ رجل ليونس بن زيغكما فقالت
هل تنعلم احدآ نعمل يغطى الحسن! قالت لا والمر ولا احدآ همقول بئنؤله ٠وقبل لمير
او لعلية بن الضظى عليهم السلامي ما اقلخ فلذ ابيلد؟ لمحمد لين علية بن الضظى،
العجن كهف ؤلنك لها وكان هصلي في اليوم والليلة القس ركعة ،فمتى كان قالت
سيهئرعم للضاء؟ وخخ خمسة وعشرين جلة راجلا.
وليا ممةب ليعين بن النمنر باقمللأس قالت لم امراة ..أ يا شيخ اا ،لقد يلنمت
دينار ابن ماله إلى النا( وشكا الخزية ءقربت. نقاح من فقالت نقاح سخزه٠،
انني تستهطثون النطر وانا استهطر الججارنز وشكا اهل الكوفة إلى القحط ،فقالت
لف٠ضط ) لين قناطر القحط؟ فقالت انذ نارة خهز ايه ترهدونو
ا ج
ثلاثأ ،لقد فندق المدنة فقالترحمه ايه تعالى ابو حنيفة فوت النننتياننر، وذكر
مرة وانا بها ،فقلت لأقعد( إلهه لعلي اتعلق منه ييضدئطة ،فقام بهن هدي القهر تقامة
ابي ريناح بن خطاإ كهف كان لأهل مكةت٠ وقلل اقشعر{ له هليي٠ ما ذكرثه إلا
فهكم؟ قالواز كان مثل العامة التي لا نعرف فضلها حلى عقد وكان عطاء ائطس
اثنلخ اعرج ثم ينممي ،وامه ننوداء تسنى تزكة ٠سوكان الأوقصى الننإوممة قاضهأ
بمكة فما نائى مثله في ينيفافه وزههده ،فقال يوما لينلسائهز قالت لي امين يا ليني،
إنلد ئلقث خلقة لا تصلح معها لتقاسم العيان عند القهان ،اا إنلد لا تكون مع احد
به ؤهتف النيسة، به ايه قلقين نإئإ بالابن فعليهم ، اا العيون إلهه ثن.نطئك إلا
مجلس في دينار بن وما« واسم لين محمد اجتمع قالت قمهاطن بن الئطنبل
بالهصرة ،فقال مالك بن دهغارز ما هو إلا طاعة القت او النار .فقال محمد لين والن
إنه ما هو كبا تقوله ليس إلا ظو ايه او النار .قال مالا صددقضص ثم قال مالكي
نعجبني ان ينبمون للرجل ننجهشة على قدر ما فقرته .قال محمد بن وان ولا هو
غذاءه ةييئثي وليس له له ولوج الرجل، نصعح ان نغجلني ولكن تقوله كما
عشاءه وهو مح ذلك رامن عن المير قال مالكي ما اغزجني إلى ان نغلمني مثلا
جعفر بن نلهصان قالت لددمعلطه عهد الرحمن لين مهسدتز هقولت ما رايث احبة ايئثنف
شعتة ،ولا اترعهذ من لنفهان الثوري ،ولا احفظ من ابن النهارلد ،وما اسيا ان
ين معه
ولا قليلا ولم تةخ مات ننصور، لين يشر يصدحهفة إلا احد بصحيفة الثر ايه
دخلت على بشر لين ننصور وهو في الموث، عهد الأعلى لين حئاد قالت كثيرا
لدنبحانء القتل الننرور؟ قالت هذا ما عظهم ،فقلت لهن فاةا به من السرور في امر
ارحم على واقذح والنغتابين والحاسدين والهاخهن الظالمين بهة من اخرغ
نفخ هارون الئتدهد ،قللفه عن عاليه بمكة نسجاسالاعوة نختزل في مال ننهامق،
انجيلي ونزني تما ثيئضز ،فوالمه فاتاه هارون الرشهأ فلله عن حاله ،شم قال لهن
لا ينمطنهنثير يرضى عنه ولم تزثز عليه جوابا .فخرت عنه هارون ،فقال له
خلف ان لا نجنههصدهلد ا ان
ضز ا وقد .بأ
ث ننعك إذ لترى ان عمزه بما ن
اسحاثر ما نسو
اغنى أعظمك ايه ان تلزه يتقوى ايه والاحسان إلى رطنته؟ قن٠نط لهم في الئملت
طنا لين يصزآ اين اا اخت اا لنفهانء الخوري قالت لما ترطن لنفهان نزضه الذي
مات فيه ذه٠ث يسهؤله إلى ذنراننإ ،فازهته إياه فقالت ما هذا بلول خغهفنإ؟ قلثز بلى
وانن ،من لجهارهم قالت فأنا اذهب معلم إلهه .قالت فدخل عليه وقضئى قزقه ،فقالت
هذا رخل قطع النزن نجده .نؤئقى الجهني قالت ماسرانيضق احدأ افقه في زرعه ولا
اوزع لا فله من محمد لين لددهرهن ،ولقب قال يوفان ما ينسق امراةيقط ممنوع
إلا امرأتي ام عهد المهم فاغي ارى المراة في النوب فاعلم انها لا ثجل ولا يننظة،
الغيرة قالت لددصعث اشهاخنا والقاسق بن مسحمدبهالحجاز ،ورجاني لين خقوة بالشام.
عهد القيس والحين بن عامر لين انتهى الئالهد إلى ثمانية من التابعهنز هقولونز
الثزننا، وانيس القؤلاني، وابي نام حنان، بن وقرع القصنرتز، الحسن ابي
الغيرة يرفعه قالت قبل لرسول ايه صلى ايه عليه وسلب ما الئمد في الدنها؟ قالت
اما إنه ما هو بتغريم الخليل ولا إضاعة المالي ولكل النيهذ في الدنيا ان تكون
بما في لي القت اغنى منك صا في هدلير وقبل للئمرتزز ما الئاقد؟ قالت اما إنه ليس
تتثهية اللئة ،ولا يئشهفالههنة ،ولظه صزف النفس عن النئههزنز وقبل لأخر ما
وقبل شكزلد الحلال ولا طننزلد، الحر« منهظب لا ان قالت الدنها؟ في الناقد
لرسول ايه صلى ايه عليه وسلب يا رسول اينإ ،تلى ازهث الناس في الدنها؟ قال نن
لم نيأس النهر واليلى ،واثز ما تنقى على ما نيئنى ،وقط ل٠نه مع الموتى .وقبل
لمحمد بن وان نل ازقؤ الناس في الؤنها؟ قالت نل لا ليالي ليلة نن كانت الدنيا.
وقبل للخليل بن احمر نن ازهن الناس في الثنها؟ قالت من لم فطلب النئقود حلى
اا الأخرة، الئمة في الئنها يئتاح الزهد في عليه وسلب ايه النبي صلى وقال
وقالواز بنمو الدنيا والآخرة كمثل ٠ والرتة في الئنيا يئتاح الزهد في الآخرة اا
إن ازطس إحداهما النسل الأخرى .وقال النبي صلى رجل له امراتان طعئنان،
ايه عليه وسلب نن جعل الدنيا ايليز عنه نئع ايه خوف الآخرة من ظهه ،وجعل
النثر بهن ينملهتهه ،وثنظه فهما عليه لا لع
اصابنى الدنيا لم وإن اصاب الدنيا لم فقرى الذي إن الزاهد الننصالير ابن وقال
اصل الزهد في الدنيا يحزن ،ههدحلد في النلا ،ونيكي في الند .وقال الئضطاز
صفة الدنيا
قال رخل لعلي لين أبي طالب كرم ايه ؤلجهسهز يا اميز الصؤمتهن ،هيداك لنا الأنهر
وخرامها صاب، خلالها قناء، واخؤها تنتمناء، اولها دالير ون امدف ما قالت
ققاب؟ نن أستغنى قههاكقن ،ومن افتقر فيها خزن .قبل لأرسطاطالهسز صسعف لنا
الدنيا .فقالت ما اميدف من دار اولها قؤث ،واخرها نؤيد وقبل لحكهب صف لنا
جزارة وامانيل ثثان، وثننطان عليلد، نطل والجل هديك لطن انل قالت الدنيا.
صف لنا وقبل لعامر بن عهد القيسي الجفا ٠،تدعولد قتسلييب ،وترخوها فثخيس
فيها وكل نن نزتجعة للعطهة، ناقضة للننزم، الدنيا والد( للموث، قالت الدنيا.
يجري إلى ما لا لاري .وقلل لتكر لين عهد ايه النزننة صسعف لنا الدنيا .فقالت ما
صيف لنا الدنيا قالت نهس مبنيا فطلب وما تقي فأمامك وقبل لعهد ايه بن ثغلهةز
املك نذموم منلد ،ويونك خبر محمود لك ،وغدثم تجر مامون عليا وقال النبي
عزطن الدنيا وقالت الكافر وجنة النؤمن لودخن الدنيا وسلب الفه عليه صلى
حاضره ياك منه اليز والفاجر ،والآخرة فخ ميدنقسيحكع فيها ملك قادر ،يفصل
الحثسمن الهاطل .وقالت الدنيا ننضرة ظزة ،فمن اخذها بحثها ثيورلد له فهها،
ونن امنذها بخبر حثها كان كالأك الذي ة نمنهس وقال ابن ننسعودن ليس من
والعارية فالطئنف ننزتجمل، الناس اط إلا وهو طننف على الدنيا وماله عارية،
وقال لإينلهس مثزعة واياها لحئاث٠ الدنيا عليه السلع« السهم وقال مردودة.
الجليل .ما ابالي إذا اخي الناس الدنيا ان لا نغندوا طننما ولا زثنا ،الدنيا اقنع لهم
النتن. والذمة الدنيا اثم نقر. عليه وسلم نسني ايه النبي صلى وكان ذلك من
اللحم قالت طعانك؟ ما لنفهانز بن للهدئالد وسلم عليه ايه صلى النبي وقال
ليصدهر إلى ما قد طمت؛ قالت نال ايه عئا واللين ٠،قالت ثم إلى ماذا قصير! قالت
السلام عليه المسخ وقال للدنيا. مثلأ ادم اين من يخرج ما طنزب وجل
لأصدحايهز اتخذوا الدنيا يئنطرة فامئوها ولا تنغنروها ٠وفى بعطر الكتبي اوحى
عليه نوح وقبل فاستخدنههب خدمك ونن فاطمهه، قدمني من الدينيان إلى الفي
كننزي له بابان، كهف وجدغ الدنها؟ قالت الغمر، يا ابا القشر ويا طويل السلع«
دخلك من احدهما وخرسق من الآخر وقال لقمان لابنه! إل الدنيا تغئ عرهطن،
وعذنك مللا فيه الأفلون والأخرون ،فان استطعت فاجعل نننحننك تقوى اينإ، قد
هلكت وإن اينإ، فهرحمة نجوين فإن الصالح، العمل وزادلد اينإ، على التوثل
فلذنوبلير وقالي محمد بن الحملنرةن من كئمت عليه نفطه هانت عليه الدنيا .وقالت
إنك لترضى المزايدين نغلؤا لكم الجكمة قخلوا لهم الدنيا .وقبل لمحمد لين والن
الصلاة ولهه المسيخ وقال رضي بالدنيا. من إنما زضي باللون قالت بالأون٠،
والسلام للحواريهنز انا الذي كفك الدنيا طي فجهها ،فليس لي زوجة تموت ولا
هذه ننت سيخزب ٠شكا رجل إلى نونس بن لممههد نقعا نمبجده ٠،فقال لهن يا عهد المه،
دار لا توافقين فالتمس لك دارأ نىفظير لقى رجل رآهط ،فقالت يا راهب ،صسعف
لنا الدنها ٠،فقالت الدنيا نترينلق الأبدان ،وئيتيثد آلأمال ،وتباعد الأنينة ،وعثنب المظنة،
فما التى ومنلخاهتته نحي-إ قالت اطها؟ قال تلى طمز بها ستيب، فما حال قالت
هسج؟ قالت
ئسسب
عنها! قالت لينأأ الئرايم مةها ،قالا( فلن ا ل.ننزج؟ قالت في لنلولد ا لن
نعخمون اخا الدنيا وإن زلت ٠ ٠ ٠يوصأ عليه بما لا نمنهثهي زثهوا
وقال اخر ز
داود لين الننئر قالت اخبرنا علخ الواحد بن الخطاب قالت اقبلنا قاظين من بلاد
الروم حلى إذا ثنا بهن الرإصافة وجنصرى ،لسمعنا صوتا من تلك الجهل سننحدصعه
اذاننا ولا تبصره ايصارنا ،هقولت يا نيندتوريا نغقوظ ،انظر في سنز نن اا وجقظ
نن اا انث ،إنما الدنيا ثنؤلد ،فانظر اين ستطنع قدنننلد منها .وقال ابو العتاهيةن
زطدهث بذي الدنيا نظل نكاثر ٠ ٠ ٠نلخ على الدنيا وكل نفاخر
ألم ثزقا شنقه .حلى إذا سنها ٠ ٠ ٠قزت خلهئه منها يثنئرة جازر
اا ولا تينه( الدنيا لجناح تغوضة ...لدى ايه او مقداز فنلهينن طائر اا
فلم تنطل بالدنيا ثو« لنؤمن ٠ ٠ ٠ولم تنطل بالدنيا ققايأ لكافر
وقال اههنأز
وما الناقل إلا هالك واين ها« ٠ ٠ ٠وذو نننب في الهالكين فريق
لحا ايه ننها قؤخل الناز أقلها ٠ ٠ ٠وكههنك ما بهن الأقارب من لودتر
ولأبي العتاهيةن
الا إنما الئنيا نضارة أنكق ٠ ٠ ٠إذا اخهطا منها جانين تيظإ جاين
عنا الثار ما الآمال إلا ققانع ...عليها ولا يللأايخ إلا مصائب
فكم ننننث بالأمس علن بربرة .. ٠ولثات يمنون دمغها اليوم لددانسبمضن
فلا ئينثطهى ينمننالد فيها ليغننزة ٠ ٠ ٠على ذاهب منها فايد ذاهب
قد أنننخ الناقل على ونهرا ٠ ٠ ٠ولا ارى منهأ لها تاركا
وما سصعلطه في صفة الانيا والسبب الذي نحبها الناقل لأجله بابلغ من قول القائل
ونحن بلو الئنيا ئلثنا لغيرها ٠ ٠ ٠وما كنين منه فهو شيع نحيب
فذكر ان الناس بنو الدنيا وما كان الإنسان منه فهو سنه إليهم
الدنيا وال طهائعه، يعطى نيافته في ان إلا شينأ نحن لا الثنائى ال واعلم
به فمر القضاء هلي ان ابي جالسأ قبل كيك مح ننهنرمة ابن ولد بعطر وقال
طارثى لين ابي زياد في ننكب نبيل ،فلما راه ابي تنفس الصئغذاء وقالت
اللهم لي يني ولهم ننهاهم فلما ابظى يالثضاء ،قلضقز يا ابنم،اتذكر هوة ثم قالب
إل طارق! فقالت يا نيى ،إنهم نييدون ن٠نلقا من ابيلا واذا ايالا لا نجد ن٠نلقا منهع،
وقال الثنعهيز ما رايث نوك ومنزل الدنيا إلا كما قالت عنتر قنات..
ونن يأنن الدنيا ليكن مثل قايطن ٠ ٠ ٠على الماء خانحئنه يروغ الأصابع
الييخ هذا نأشد الأصمعنا رايث قالت النهائي الئرج بن العناس وخأث
حملةا لئطبفي
ولئظهرتزبنانجاءةفيز صفالئنها لبحطتة صجئدةئثعفي ٠
كتاب الواسطة.
قولهم في الخوف
ايه في نمخاقة وعهده، الذي طنذثوا هم فقالت فن، الخائفين عن عباس اين لدنئلى
خدودهم على بالمحة،به وفموعهم أنفس على واعهأهع ئريحة، يالمخؤف فقلوبهع
والقيامة امامنا، من والثيوئ ورائنا، من والعوض نمأرح كيف همقولونن جارية،
الجنة في اهل كنن راى إل ينل سيعهااأ نغلصين، الا علنى ترم المه وجهاز وقالا
الجنة فاكههن ،واخل النار في النار نعذسن ،شئوئهم مامونة ،وظوبهع نحزونة،
وامنهم تنوفلفةي وحوانجهع خقهفة ،مممثوا انامي قليلة ،لغلب راحة بلن،ويلة ٠،انا
بالليل فصنفوا اقدانهم في طنلاتهم ،تقري دموعهم على خدودهم ،أنناتنارون إلى
وانا بالنهار لعلماء لحلماء ،تررة اتقهاء، رهنا ربنا ،فطلبوا قكالير ظوبهب رناهب
فهقولت الناظز إلههم ا ينظر في هنمرتها لري السياب القداس ا القداح كانهم
ننزضلى ،وما بالقوم من نرطن ،وهقولز غولطوا ،ولقد خالط القوة امز عظيم
ان ليثيت عمأ جعلوا ما ثيتب عليهم من خئار في مجلس الزهر وقال صنصدرر بن
الموت مثالا بهن اعبغهع ،وقطعوا الأسباب النئصلة بقلوبهم من خلائق الدنها ،فهم
وافترشوا نموعهم، بوابل خدودهم لتمظنحوا قد طاعته لحلفاء عهادته، انضاإ
وذخل قوم على ضر لين عهد العزيز نعودونه في نرضه ،وفيهم شاين ذابل ناجل٠
فقال له ضر يا فلىرما تلغ بلد ما ارى؟ قالت يا امهز المقمهن ،امضاطل والمقار
الدنيا حلاوث يوما ذقني المقمنبن، نر يا يلى قالت لنننننتأي٠ عمرة لنه قال
ينمزثرى إلى وبماتي انظر عندي تخقئها وذقنها، فاستوى عواقهها، فوجدتها فئة
والغهسزضق نأظماك فهاري، الجنة والنار، إلى ننناقون الناس وإلى بارزآ، رنانا
اا إلأ نل وقال ابن ابي ةلخوارننى قلت للفهانز بلغني فيسقول ايه تيارين وتعالى..
اتلى ايه يهب لمنلهم اا الذي تلقى ربه وليس فيه اخؤ لمتننرم فبكى وقالت ما سصعلطه
اذى خوظد حلى تلقى الأمل منذ ثلاثين سنتي احننن من هذا العلف وقال الصين
على اخلت الخوك هكرن ان لينبغي وقالت ئلقىالخوف٠ حلى امظد من خهز
عجبا لنن خاف الجثث وقالت غلب الخوف قنند القلط إذا الرجاء ،نال الرجاء
قالت نن رجا شيئا طلهه ،ونن خاف شيئا هرب منه .وقال الفطنك لين عياطرن
إني لألغئجي من ايه ان اقول( ستزكلت على المهم ولو توكلت عليه حئى التوكل ما
ونن لم نن خاف ايه اخاف ايه منه كل شيء، وقالت خهرم خئضق ولا زقؤضق
افي ننخله الميت لنن خاتم ان وغد من وقالت شيء. كل ايه من اخافه ايه سيخف
الجنث ،وتلا قوله عئا وقلة اا فلنل نافس نئاق زنته نبنثان اا ٠
لا ستغنثفا بطول طمس ايه ،واحذروا لضسدئه ،فإنه قالا عيان اننى عمر بن آني ل
لا تامن نن لددصعث يونس لين ترخلهب لننولزز وقال محمد بن ننلاب ٠ اا للاخرين
لمتنثويته فى الاخرة اضعاف ضضو فهلا ان تكون قطع فى خمسة دراهم اشزفة
ذلا وقال الريخ لين لخثهب لو ائإ لي نفننهن إذا لمملئغ إحداهما ننغث الاخرى في
نن كانت انا ا(ثقثها نل ففيها! وفى الحديثي فان ولكنها نفس واحدة، فكاقلها،
الدنيا قئه طال فى الآخرة ضله ،ونن الملف الوهة لها عما نرهد ،ونن خاف ما
.
قولهم في الرجاء
نلقى للنغسن بنار، القلة بجنة ولا اهل من احد على تشهد لا العلماء.. قال
المز ايه وفي الحديث المرفوعة عليه الندسء ونلقى لهب ويخاف علهه، ونخاف
اهلي لا تكفروا وفي حديث اخر والنا ١يعقدون ولا نغفرون٠ نغفر ولا نعنر،
الذنوب.
وتمني رجل في عهد رسول ايه صلى ايه عليه وسلب وكان نسرنأ على نضه،
ما لنننبمهكما؟ فقالت عند راسه، ابواه فلهن/ن فايا هئس فزفع براسه وهو يجود
لا ئنيكها ،فواينإ ما نينرإني ان الذي لبيد ايه قالاز لنمهنكي لإسراظد على نضلد؛ قالت
مند امري باهدهكما ،ثم مات .فأتى جريد عليه الصلاة والسلام النبي صلى ايه
طره ولسلتم ،فأخبره ان فتى نترنقي الهوة فظدهسده بانه من اهل الجنة .فسأل رسول
الميت صلى ايه عليه وسلم أبويه عن ضله ،فقالاز ما ينملمنا عنده شينأ من نننر إلا
انه قال لنا عند الموت كذ{ وينا؟ فقال رسول ايه صليب الله عليه وسلب صن ها هنا
اين ذل وئوقي رجل بجرار عندهم النمل افضل الظل بالمه من اذى فممن اوتي،
لمنع بن تنئنرز ذلك وبلغ منبر ثينازته، الناقل فتمنى نضه، على نوريا ركان
فاوصس اهلهن إذا جقزتموه فازئونى ،ففعلوا ،فشهذه والناث معه ،فلما انللى نقف
حقنك ضنزلد بالئوحهد ،رطئزت نس
على قره فقالت زحمك ايه انيا للأن ،فلقد ط ن
نجهل لمين بالسجود ،فالى قالوا نأنب وذو خطايا ،فمن وئا هل نذنب و اا خبر اا
لهو الخوض لا نأقى من الموت والذي ٠ ..نحاصر بعد الموت أكر وأئظؤ
اللهم فأقل الغثرة ،واعك عن الئلة ،ولممؤ يحلوا على جهل من لم فنغ ثة قالت
اين لذي الخطأ نههرب إلا خهزلد ،ولم نلتقى إلا بلس فايد واسم النظيرة .يا رب،
إليا قال داود بن ابى عب فللغنى انى لددعلد لين الننننب قال حين بلغه ذلا لقد
رغب إلى نن لا ننرتنتي إلا إلهه ئئما ،وإني ارجو من ايه له الرحمة اا ٠
الأصمعي قالت سصعيطى اعرابيأ هقول في ثعائه وأبتهالهز إلهي ،ما توضضق ننعة
رحمظدو إلا وكانت لنهنمة ظولد تتزث مسامعين ان قد لمتنئرضق للير فمننق ظني
بلس وخثق رجائي فهلا يا إلهي .ومن احسن ما قبل في الرجاء هذا البيضة
واتي لأرجو ايه حلى كائني .. ٠ازى يقمهل الظل ما افي سالي
قولهم في التوبة
عليه السلام بظؤنىبن بني إسرائيل قيكون ،فقال لهبما مية المسبح اا بن نرنم اا
يضيكهكم؟ قالواز قمي لذنوبنا؟ قالت ابزترثا تغفر لكر وقال ضة بن ابي طالب كرم
ايه وجهه! عجبا لنن نههللد وضعه النجا« قبل لهن وما هي؟ قالت التوبة والاستغفار.
عشرين عصاه عشرين جنة ثم ممالف كان شان من بني إلسرائيل قد وقالواز
ل.عهيينب فى لنيته فساةن ذلك
حجة ،فبينما هو فى ننته هتراةى فى مراته نظز إلى ا مع
إليك رجعضق فإن سنك عشرين ويمصدهظد سنتر عشرين اطعنل للهي، فقالت
نل تيلي خادما! نن تنغي فقالت عليه اكوت رثة له منظر وقهئة، عليغإ رجل
لتماقيا؟ نن هماا مهربة او اةافة؟ قأنلناي دو« هذه القز( فامااها ٠نأخذها وانطلق،
فلم هليث إلا هسبرا حلى اقل وقد امتلات إثباته طهنا ،فزضعها سبىهوت سكالمسرور
لا ،راطغمنإه قارسا حازرا ،فاخذه ،ووفود هذال فلم لكم هذ الضامر ثم قالت
إلهه فرقضأ اللقةي عليه فاذزكتني ياكل اكلة جائع( بقعا لم اعتزل اشأ وشكزه،
هذا القارصن يوقع فنونلد انه لم فني منك ئلممخ قد وقلضآ بطعام طتنثه بمثهر،
الطهاة فألهب فنظر فى فخيى ونتننم وقالت يا عهد المهم إنما هى فؤزث هذه النار قد
اطفاثها ،وضزب بهده على بطنه .فرجعث وقد انضف بالي لما رايث من ميته.
هذا رجل من بني ايحرفه؟ قلثز ما اعرفه! قالب فقال لي رجل كان إلى جانبين
هاشم من زلد المناسيب .عهد الخطلب ،كانلةكلخ المضرنث ،فتاب بثزع منها ففنقذ
فجزاني اغؤالك؟ من مقل٠عطرا رجلي وانا راطتي فمنا ثن صعب فإن تعادلنني،
هذا لكان لى نعأا؟ ثة انيل إلن زقغل نحأثنى، خهرا ،وقالت لو اردث شينا من
وقللت انا رجل من ولد العقاب كنث السثئى القصيرة وكنت ذا ير شديد ونقزوث
ونةع ،وإلى أمزضق خادما ان تيغثنو لى فراشا ويقدح من حرير بقلب سنثهر،
طنزبم ثم لمتنهيت إلى نهنجعى بعد ان خرج ذلك القني من اليغؤة ،فاتانى ايني فى
غثنتينك وانصر من أفضى من وقالت منامي في صنورة فقلهعإ فنهسزني ززتزني،
يا ننإ إنا ان منزلين ليفا ٠ ٠ ٠ونننك بعد النون صنة القأذلي
عن والتجاني الذنب، على والندثم الثيهل، من الخروج التوبة عمدممإ رقسالوان
التائب من الذنب كمن عن غلق النوع .وقالواز الثنهنية ،وثللد الكذب ،والانتهاء
لا ذنضة له ،واول التوبة الند .ومن قولنا في هذا المعنية
يا ويلا من نؤققب ما به ٠ ٠ ٠اخوك من ال نعلل الحاكة
اا يا أثرها الذين امئوا تمنوا وقال ل٠عمنرم اهل التفثعهرن في قولز المو تيارين وتعالى..
إل التوبة النصوح ان ينوب العز ون الذنب ولإ ينوي ز إلى ايه نؤتة ئصنوحا اا
ان بعود إليهم وقال ابن تنناس في قول ايه عز وجل اا إنما الثرية علي المي لليلى
إل الرجل لا فلئن ثهنرا ولا يأتي نميهطلولإ الشوق ينبئلق ثم نينتريونون من قريب اا ز
كل ما كان دون اا قالت اا ثني نينونوبوهن من قريب وقولهم فاحثك إلا وهو جاهل.
اذا ز ٠قال اهل التق نتضق الأن اا ا ننيطى قال انا هم لهن اا اذا ٠ .سس احذ
هوإ هم . راس الي يي هم حصر سمع لو
إني لاعجب ممن نينتصى مخافة الضرر ولا وقال ابن ثننذمة اخذ بكظمة
اا تعالىز وقال اا ولجنة زنلي ولى نغقزنة إلى زننارنحا إا وجلذ عئا ايه قال
والعاملون العالقون اولظص النقنةبون اا اس وقال الحسنين بادروا بالعمل الصالح قبل
لحلول الأجل ،فانا لكم ما امضيتم لا ما اننثيتي وقالا ثلاثة لا اناة فههنن النهادرة
عليه وسلب وقال النبي صلى ايه وإنكاح الئفء٠ ودئنالمنث، الصالح، بالعمل
ننثمك، قبل ومدظنك قزمك، قلل شها» نننسز قلل خنطا أختي ادب اين
اا ابن وقال الحسنين وقراظد قبل ننغلك ،وحياتك قبل نؤقلد ،ويخالف قبل قثرلير
على ليوم ستصنومه ،كأنك إذا طوئث لة تئن زرهث، ،صنز قلل ان لا ئثدر ادم اا
يا يزيأ ،نن سهصنوم وعانى يزهد الئقانلية هقولت وكأنك إذا رزرياسز لم آعن نآوثس٠
عنك او نطنلي لك او سيرنزطنع لك ربك إذا وضق؟ وكان خالا بن نغدان هقولت
هي إنما فقالت الغئنرج منه الكلاق؟ فقلط لهن ما تقول في الصئوم في السفر!
المهدرة يا لين اخي .فجاءني والمه ينهيا خبر يللهمييا إبراهيم والشعبي.
بادن إلى الئؤبة الظطناء نختهدأ ٠ ٠ ٠والموط ؤهيحلد لم فنقد إليك تةا
وقال علي بن أليس طالب رضي ايه عنه سلأصدحابهز فهم أنتم! قالواز نزخو وآخاف؟
وقال اخر ز
اصل وانغ من النينيا على خور ٠ ٠ ٠واعلم بانك بعد النؤث نننوث
يا رسول اللهم ذتهغنا اليوم شاث فما امسكنا منها شهر وقطعة من كرئأرم وقالت
العجز عن العمل
الصلاة ولا سننحهدستطهع ننىهد لا إنها إليك نضي، اشثيو الجليلين لنؤئقى رجل قال
الصلز على الطنهام ٠،قالت يئس الثناء اثنهث به على نضلد ،فاةا ضغطت عن الخير
طهننف عن الثدل ،فانا الشاعر قالت
فا ج
ئ هنيلى
اغئئ خلى أنلق لا ثغإئى ...ولا نلقي إن قيخ لا و
المعاصر وقال السل رحمه المهن من كان قويا قلهعتمد على قوته في طاعة المهم
ونن كان ضعيفا فلقمنع عن ومعاصر المير وقالي علني اا لين ابي طالب ولهه السلام
اا ز لا تكل كمن نغوز عن شكر ما ارتي ،وتنتهي الزيادة فهما ققى ،وبغنى الناقل
ولا لينتهي.
.
وكان الحسني إذا ؤعظ همقولن يا لما موعظة لو صادفت من القلوب حهاأ ،انني
ضيسأ ولا ازى انسأ ،ما لهم ستفاقدوا عقرلهع ،للزائر نار وذياب طنج وكان ابن
واصل شهئبف، وقلوب ئصسعف، الهة يقولن نؤعظته من قز} إذا السنا
القلب والسنة ظلمة في العمل، الئلب وثؤة في الحسنة نون في وقالت تخالف.
وطنغف في العمل.
ثزكأنهوم حلى الذنوب سييهنزكوا لم الذهن المثلغة اثنيا يا بعطنسإلنهصايمز وقال
الذنوب ،ثة ظنوا انى تزكها لهم توبة ،وليتهم إذ ناسخ عنهم لم رئتيها ينمؤزها إليهم
ومن حديث محمد لين سوئنتاح قالت اةإثلق اللبجلأ اربعين سنة ولم ننه تسع الجليل
وقال رجل للحسنن ايا لددعلد ،اراك ان بطلي فلم أ ستطي ؛ قالت لثقهتلق ذنوبي
قولهم في الموت
قال النبي صلى ايه عليه وسلرلعمر بن الخطاب رتشوائى الم عليهن ما عندلد من
واممج فما ازىاني انثسي فماهارى اني اصهدل٠ء، ايل خفئب؟ قالت الموت فمر
ارى داعي الموت لا نثلع ،و اا ارى اا نن نهس لا فلجع، وقال عهد لين ثنثزادز
ومن تقي فإليه ننأزثر وقال الحسنين ابن ادب إنما انت ظد ،فايا سضى يونك فقد
وقال صر بن عهد العزيزي نن اكثر من زكر الموت اكتفي بالهسهر ،وتل ظم انا
الكلام عمل قل كلانه إلا فهما فنفهم وكان ابو الدرداء إذا راى جفازة ،قالت اخي
وقال رجل للسر مات فلائ فجأة ،فقالت اسورروحي فإنا غادون٠ فإنا رانحون،
لو لم فنك فجاة لنرطرىفجاة ثم ثنالنأ ٠وقال يعقوب سلوك ايه عليه للتينعبر الذي
اتاه بقييمرى يوسفي ما اثري ما اثبيلد به ،ولكن عفن ايه عليلا لددكرالء الموت.
رقال ابو عمرو بن العلاءز لقد تيلسضق إلى لجرير وهو نملي على كاتلر فنغ
انانة خان منك زجهلخ ثم طلعت جفنة »نولد وقالت نمنئينهتري هذه الجنائز! قلثز
قلم شنت النلن؟ قالت نيهةءوني شم لا اعفو ،واغتدي ولا اهبئدي ٠ثم انشد هقولز
اتخذ نوغ بيتا من وقالا صا في تةيه٠ ينممننهه لنا بهن . وقالواز
واحكم ل-ك قالته العر ) في فصلة ع الصوم بيهم امهة لين أبي الصئلت ،حيث يننولت
بهذه صنهحتبن ليوم كل في قصندبثع عايد بتنران كان التزجز بن إصهدني وقال
الأبيات..
قال اخر ز
وقال ز
بببوتلخومالعللدلاتنال سنينيمؤقعمالنئلق
وله اههنأز
ع
نل نيهثل نيكلز وتل ننبمنر فنك ٠ ٠ ٠والنئايا لا ثهالي من ا
نل لي إذا خنت بهن الأهل واللىلد ٠ ٠ ٠وكان ملكي نحو التوت طدد دد
لئوح والقنند
ذالق القضاإ الذي لا شيق سهصدرفه ...حلى نفلزثى بينى ا له
ولأبي العتاهيةن
وله اههنأز
وله اههنأز
وقال الغئال ز
اصقنط والمه ننخهمودأ على انل ٠ ٠ ٠ولى اليناة شيدبر تجر ننئث
انظئ إلية إذا ادرنضق في ئئني ٠ ٠ ٠واأطر إلنا افيا أنرلميث في الوغد
واقط ظهلأ وعاين تلى نقيم معي ٠ ٠ ٠ممن نثحخ فغثس من ثري ؤثي
هم
نخاف على ل٠ئه من قتوب ٠ ٠ ٠فئنف ترى حال من لا نمينييه
وله اههنأز
اين نسقلدهدزى نسضزى النلولد انوشر ٠ ٠ ٠زال أنم انن قله يدها
حلى مثي انغ فيها نأآك زلة ٠ ٠ ٠لا نميضننياهنلق منها التن النور
قد ثبحث بالقههل لا نوينقهع عن انه ...متى بز١ض بلد أطيدقأ ساسير
فذالد اخيرا غههه من ايلا إذا ٠ ٠ ٠ما طنئنك نلزن اللغز الصحافهر
قولهم في الطاعون
ايى بلغه لنا طهه، ايه رضوان الخطاب لين لعمر الجناح بن تنئبيدة ابو قال
قال صرتهلو يهرلد قالها ياس ابا تنئههدة ،نعم نقز من قدر ايه إلى قذر المهم اراهث لو
ايى لك إبلا ققطث بها واديا له جهتان إحداهما نةحيدلية والأخرى نبنييية ،البين لو
رمية الخصيبة رعهتهاانقذر المهم ولو رعضز الجديدة رعتها بقلر الثه؟ وكان علخ
ايه قلق سمعته من رسول هذا جندي في فقالت هائلا ناقل تنتمؤف الرحمن لين
صلى ايه عليه وسلب قالت إذا لددصعتي به في ارضى فلا ئثذموا طهها ،وإذا نقع في
ارطن وانهم بها فلا ئغأجوا فزارا منه .فنود ايه ضر ثم انصزف بالناس
وقلل للوليد من عهد الملك حين فرع من الطاعونن يا ايلز المؤمنين .إئى اله تعالى
لا ثننئنوئى للا النؤيء او الثئل وإذا اا قل لن قنفغكم الفرق إن فززني يل يننولت
الغيرة قالت نقع الطاعون يالثيوفة ،فخرج صديق لتزيح إلى اللنيف ،فكتب إلهه
فئدزيحن اما بعده فان النؤضع الذي هزننك منه لم نينق إلى ايل تمانم ،بىلم نميضهدلن٠ه
انانه ٠،واذا الموضع الذي صرت إلهه لهعهن نل لا نعجزه طلب ولا ففوته هزب٠،
لما نقع الطاعون الجارين اطاف الناقل بالضظى ،فقالت ما احسن ما صنع بكم
نسلير وخرج اعرابية هاربا من الطاعون قلدظمنه أئعى
ئ ه
رلتي ،اثثع نذينتي واهلا بسن
نلك
خهم.
أخخافسايل ...من جاني م
دط ننلك
والنفايا راصذاث ...للفنته } ح هم
لحقتا أن ماء المطر اتصل في وقت من الأوقاث ،قثطع الحسن لين ترغب عن لقاء
اتصل باحمد لين أبي نفاد ان محمد لين عهد الملك قياه يقصهدة فيها تسعون يهتأ،
فقال ز
عهد الملك! خوائبلد اانليفث .١ةره،رة قبممك لين وقبل لابن أبي درادز لم لإ تسأل
نننإ قالت
خن .
ان محمدا ا ل . فقالت لا احب ان اغلننه شاني .وقد حنث ابو القاسم ققغهقر
اخرنابحبند لين زكريا الملاسنة قالت حدثنا سممد بن نجح التوقغتي ،قالت حدثنا
يحبس ان لنليصان قالت حدثني ابيه وكان ممن لجثى الصحابة ،قالبة دخلت الكوفة
فاةا انا برجلي لتحنث الناس فقلت من ومذا؟ء قالواز تثر بن الهرنناء ،فسصعنونه
ابى طالب طنا بن المؤمنين اميل هقولز هلعا لنقل لددصعث زهد بن لحننبل هقولت
عليه الادب اتى بنغيه إلى المدنة كلثوم بن ضرو ،فكانت تلك الساعة التي اتني
فيها بلةغهه اثنتي بالساعة التي ئنهطن فيها رسول ايه صلى ايه عليه وسلم من بالي
وبالمحة ،وصارع وصارننق ،حلى إذا قدك يقزة البكاء عن الناس ،قال اصحاب
رسول ايه صلى امم عليه وسلب تعالوا حلى سنذهت إلى عائشة ئؤج النبي صلى
ايه عليه وسلب قلنمهنظاير نزفها على اين عنا رسول ايه صلى امل عليه وسلم .فقام
عليها ففقدوا فاسماذنوا عنها، اللة عائشة رضي منزل انتر النا( جميعا حتى
عن ما تفتر هي فيستنةطزة الافران ويقزة الاشجان، الخبز قدملق إلهها ،هواةا
اليكاء والئحهب منذ فقضك ننجغث بخلرم فلما نظز الناقل إلى ذلك منها انصرفوا.
فلما كان منء خإ قبل إنها كذك إلى قهر رسول ايه صلى ايه عليه وسلب سظم تنقى
في التليد احذ من المهاجرين إلا اسثثيلها نسلم علهها ،وهي لا ثننلم ولا ئؤأ ولا
في وتتغثر بغه٠زتها، الترزة ،ءتلقنها وكنزة الأمعةم قرارة من الكلاة ناملمق
اثوابها ،والنيل من لمحفها ،حلى اتث إلى النمر« فاخذت ليعطنادة الهاب ثم قالت
السلام عليك يا نلنا الهترذى ،السلام عليلا يا ابا القاسي السلام عليلا يا رسول ايه
اكرز ذاكرنل لك أغقابهم ا امي إليك انا ناعهة اينإ، يا رسول بتنملي صاثهنلفم
اونا« عليا لتل والمه حههنلد النخئس ،وطننحلد النزثهس لنقل والمه نن زفجته
يهز النساء .يثقل والمه من انن بففي ،وإني لنايبة ثظى ،وعليه باكية حرك .فلو
ان قذر ولو لدير واحظابى علها اكرمهم لتل إنه لقلضزز الثرى عنلير فأمس
نتقنب الجزاء ما كان ،تعئاضث له منذ البوب والمه يجري الامور على العداد.
ضخم اجر{ ورحم عئاى احمد بن يوسف الكاتب ولذ للئسع ،فقالت قال المللدز
بلا وثلثا شنغثزكع، ملأ أبيب ثنناكج وجعل لنأ من فراء فسلمته ايأس فقهدكم،
اكلهم دهر تفزقز نلاكر يقلل لاعرابية مات لما لإنون جذةن ما فعل ينولد؟ قالتا
بلس لا الاجر لك كان الصؤمنبن، امير يا فقالت الرشهذ وعزى رجل لا قثدلنع٠
ومما ئوى ان عهد ايه لين عناس رضي ايه عنهما يإعهث إلهه ابطه وهو في السئر،
وقال والجأ لىيئه المير المهم ينئونة ئفاها ايخت، خؤزث سنزها ثم قالت قاسنزجع،
اننامة بن ئيد رضي ايه طهماز لنا لممإي رسول ايه صلى ايه عليه وسلم بابنته
الحمد لثه ،زئن البنات من ا ل.نثنمنم وفي رواة من العلامات دفن ئقتنة ،قالت
ليديه ننزأ من قزطنخ بهن ابنة لهعطرى نلولد بمبدة، ماتت الغئالىز وقال البنات.
اعظم ايه عليه اعراينى ،فقالت فدخل نل ابلغ في المعزية فهي لهب الذهب وقالت
فقال له الملكي اجا الملل( ههسز إلمونوس ،زلنتريخ الغورة ،ونعق الصثههر الئف
لإ قتهنننل أطكح الموين ،فعسى ان ليكون نغنا فيزداد في في بعطر الأحاديث
إسانه ،او ليكون نجنا فهنزع عن إبياةته ٠وقد جاء فى الحديث هقول ايه ثهارلد
ولهب اضع يقدي لقائي اغقنيضق لقاءه ،وإذا ئره لقائي ثثرلهث لقاءهم إذا وتعالى..
الميت احئره المهم احضأ من ولكن نعناهز النؤييي ؤكزاقته، الحديث نع هذا معة }
ترموا الصزطن واحيهتلى وكرهوا وقال ابو لهزيرةن تره الناقل ثلدثأ ولنهئهلز
الأعلى لين حنان قالت يسين٠نلنا على الفقز واحههتلى وترنوا العوين واحيل (.عهد
يشر لين نأصور ،وهو في النؤث ،وإذا هو من الشرور في امور ضزلم ٠فقلنا لهن
اخئج من ليين الظالمين والحاسدين والنغتابين ما هذا الئررر؟ قالت لنن٠حان المهل
الملك عهد بن الولية ودخل لينزل ولا الئاحمين لزخم ظى واثذنم والهاعهن،
ان ننرخوه، فانىانوا القينر، قمخزج كلا من كان فيه إلا شيخا قد طاه المسجذ،
يا شبثاأ أيمن الشبخ؟ ثم محننلى حتي نقف طهه ،فقال لهن فأشار إلههم ان يزلمموا
لا يا اميز الصؤمنبن ،وقت الثتياب وثنر{ه ،فاتى الهر وخقأه ،فاةا النؤث؟ قالت
قمك دينك اينل ،وإذا قعيك ذكرثه ،فأنا ليه ان ئنوم لي هاتان الظتان ٠قال وليد
ايه بن عثرت جاء رجل إلى رسول ايه صلى ايه عليه وسلع ،فقالت يا رسول المهم
لا هل لك مال؟ قالت نهم ،قالت فقذمه بهن هدهلد ٠،قالب مالي لا اجين الموت! قالت
اهق ذلك؟ فقال النبي عليه الصلاة والادب إن النزع مع ماله ،إن قلمه احث ان
قامت تثننعنى عأث فهلك لها ٠ ٠ ٠إل الثئقاغتن نثئوئى بها القطن
لا ولي نتخ الأبحناز أنزلته ٠ ٠ ٠ما نيثنثهسي العوين قتننىي من له اذيع
الموت ما إذا نزل بلد احيت له اشث من وقالواز الموت كرينز وقالت الحكماء..
التهجد
وقبل عليه وسلم سحلى فرمت يئذمام قام النبي صلى ايه المعبرة بن شترغهة قالت
اتهم نغلؤآ بالئاحمن فأسفر ما بال المتهخنىين احسن الناين وجوذ؟ قالت للخنننن
عند إلى الئنرو قالت وكان بعضهم يصلي اللهم طى إذا نظز نوئهع من نورم
ليلهم للقهاح، هطول الصؤمتهن، ربيخ الثنئاإ وقالواز النزى٠ القوة يغنن الممانع
بالليل السلاف وطلوا الطعام وائشرا اخجموا عليه وسلب ايه النبي صلى وقال
والناطق لينا .وقال الذ تيارين وتعالى ..اا وبالأشفار ض نينتنمنزون اا ٠وهذا نؤافق
إن ايه تيارين الحديث الذي زفاه ابو غزيرة عنالنهي صلى ايه عليه وسلب
هل من لتمائلي وتعالى نيلهقسل إلى لسماع الئنيا في الكث الأخير من الليل فهقولت
هل من نطثغهث هل من نعثنلير فانحهليز له؟ هل من ذاع ففنثجيت له؟ نأضلينه؟
ما تقول في الئاجل قلك لابراهيم المنعقد الصغيرة قالت خزانة غن ابو فاسدته؟
هزى الطئوة ياللبل؟ قالت هو من الثنهطان ،لو كان خبرة لافته اهلة نذر.
قال النبي صلى ايه عليه وسلب خئم الميت ظى النار كلخ كن نحاكي من نغننبنة ايخت،
وكل ينملننى ضطنث عن محارم المر وكان يزهد التلقائي قد بكلى حلى لسقطت اشفائ
عهنهه ٠وقبل لغالب بن عهد المهن انا تخاف على ينميهننلد من ا ل.غنى من طول النكاء؟
قالت يا بنيه لست النائحة الثظى مثل النائحة النثعلجزنز وقال الثلث لنبني من
انبيانهز قن لي من قلهيلد المخثدوع ،ومن ينملئهلد الئمويم ثم ادعني ألغثوت للير
بعهنهم تينرهفها صعقوا كانوا إذا يإتئوا ناز الجحيم قكؤا ٠ ٠ ٠زال
من خبر قنتر من الثنيطان يأخذهم ...عند العدوة إلا القؤف والثنئق
المادة في الغوش لكمة تكره ايه إل وقههز يئلهلم وطنجثأة كثبرآ لتئهئهم نفطة
ومنا الوسطى ليقوم فهناك-ى في ثنههر زصضان ،فقالت يا قوي إل ايه جعلخ رمضان
اقواة وتخلف ففازوا، اقواة قننقق زضننه، إلى فيه لظقهتهتننابقون يهنصارآ
قننابوا ،فالغجب من الضاج /اللاهي في اليوم الذي فاز فيه السابقون .وخاب فيه
المتخلفون! اما والن لو ينف العطاء لثنظتم ننينأ إسانه ونسنأ ايداع( ونظر
اتضحلير ولعل اكنا« قد اخذت من عهد ايه إلى رجل ههدحلد ننثنرقأ ،فقال لهن
اا عند اا الثصئار ٠وقال الشاعر ز .
وكم يرعى فأنى ننسى ونصهدخ اينأ ٠ ٠ ٠وقد لندنبترلنز اقاله وهو لا تري
تأتهنا؟ قالت إن ايه نهانا عنكم فقالت اا فلا نزبموا إلى الذهن ظلبنوا للئننننكم النار اا
عليه ابو حازم الاعرج، وقدة مشاة بنء عهد المللا البدنة لزيارة الثبر ،فدخل ٠
فقالت ما ييعنعلد ابا حازم ان تاتهنا؟ فقالت وما اصنع ياتيا« يا امير المزمتهن ،إن
عندك أؤنهتني قتتظي ،وإن اقصيتني أخئنتني ،وليس عندي ما اخاظد علهه ،ولا
ما ارجولد له اا ٠
على النلولد نفرج وهو سايز نن دخل عبئ بل الخطاب رضي ايه عنهن قال
ارسل ابو جعفر إلى لنفهائى ،فلما ذخل عليه قالت ننلني حاجظد انيا عهد على المير
لا ان إليك حاجتي فانا قالت نعع، قالت الصؤمنبن؟ امير يا وغئضهها قالت ايه؟
ابو جعفرية فقالي نلم خرج ولإ ئغهغي شنا حلى الهالك إلية حلى اتهلد٠، لزميل
الئننا الضخ إلى الظلماء ظثطوا إلا ما كان من لنفهان الثؤري ،فإنه اعيانا فرارا.
وقال صر بن الخطاب رضي ايه عنهن الئخول على الأغنياء فئآنث للفقراء.
الأمئر واصحابه! قالت كط، منانا قالواز وقال زيان لأممدحاهم سسننع اخط الناس
لل لاتراد المثير لنهية ،ولثزع لقام الري لفإعة ،ولكئى اتط الناس منا رجل
لا منههرفنا ولا ينمنثرى، وئؤقة صالحة ياوي إلهها ،في كفاف من له دار نينكنها،
لةغرفه ،فان خزفنا وعرفناه اقننننا اا عليه اا اخرته وأنهاه وقال الشاعر
وقال اخر ز
هل التراث ولا تنغملي لهم ساأ ٠ ٠ ٠فالشر{ أنننغه في ذلك الضنل
يفتي كتاب كليلة ويننةن صاحضن السلطان مثل راكب الأسد لا تري متى نهبخ به
ققثثله ٠دخل ما« بل ييغار على زخل في الننجن فزوره ،فنظر إلى رجل خئدتز
قد ايحبمأ ،في رجليه ثنول قد يئزنث بهن ننالنه ،وقد انني ييظرة كثيرة الألوان ،فدعا
مالك بع ييغار إلى طعامه؟ فقال لهن اخشى إن اكلط من طعامك هذا ان نطزح في
اين تياعدين عنها احلبك إلهها ،وإن انوين السلطان مثل النار، وفي كتاب الهك
القطرة فقرر منها طلب ابو قلابة لثضاء انيوبس النننتياني قالت منها اغريئتلير
إلى الشاب فأقام حينا ءثم زجص قالت ايوب .فقلط لهن لو زلسز الئضاء وخدلث كان
لك اجران؟ فقال يا اننوب ،إذا وفيرالساني في الهبر كم عسى اتى تنح؟ وقال
ققنةز قال لي إبراهمن يا ققنة ،كنسثنيا ولا ثكن زاسا ،فانا الرنين يهلك والذنب
٠ ٠ ٠فلا ثنليئة يوما بغصنى ئتزنبني نينيئب لهاس الننئاسإئى كنث عا
فزى يهد ثهثي ،نيطؤ كلما استزى ٠ ٠ ٠طنه ،ليريرأ قؤثى صنزء سنئد
ولا مننهلننح العرفان منك إلى امرىو ٠ ٠ ٠له ننطزيح باللسان وباليد
فهوصأ تران منحت تهوي نقئدأ ٠ ٠ ٠زهوصأ ئزاه فوق سرته نئهئد
القول في الملوك
الأصمجنإ قالت قلغني انين الحسن قالت يابن ادب انغ اسهل الئويم صزيه الثنع،
هذه المنطار( المطاف رالغبائم الرقامق ،زوننعوا فوزهم زضئنقوا ايل قوما لممموا
قلورهم ،واننننوا دواتهم ،واهإلوا ينريهم ،قننبمىء احذهم على ثيماله ،هياكل اا ين
ماتي هاطنوننك ،وهلا وهل اا فاةا ادركته العظة اا قالت يا جارية، اا خبر ماله،
تنههضم إلا ديمير يحبس بل يحبس قالت لجلب مالك يوما نأطرثى ملنا ،ثم زفع ران
لأنهم ننىكوا في نجيم ننهاهم ،وماتحا قبل ان فصوتوا فقالت يا ضنرأ على النلولد،
اما اتهم وان قنلجث بهم اليغال ،واطافث بهم وقال الحسن ،ونور عنده الملوك
ان نزل اتى ايه إلا وتعاقبت لهم الأموال،سإئى ذل الننغصهة في ئنلوبهم، الئمال،
النصرة فأنشد على يأمر الحننن ايه بن عهد نغطب الأصمعئا قالت خصام نن
على المنبر ز
اهل النلولد التي ينمن خطها لنيلث ٠ ٠ ٠حتى ننقلها بكأس النؤث لتماقهها
النؤمن كالخانة من الترع عضلي بها الزيح مرة قال النمل صلى ايه عليه وسلب
هذا ومعنى ا١بيخيأيا منك. متى تكون والكافر كالأزئة الاغذية وهزة كذا، ينا
وقال ترغب ترند الرزايا طيالمزمن وتجافهها عن الكافر ليزداذ إثصا٠ الحديثي
بلغ نقاهز قراك في بعطب الطبي إني لاثمون عبادي المخلصين عن تعير الئنيا كما
الا نزؤئى تةود الئاعي الثننحثى إبله عن توارد القلكةب وقال التهديد اين قنبناطرن
عليه مئة بالجوع ومئة نحب من علقه سوثمرمرها صن الدنيا ايه كهف نثري
ميأة، بالصنننر ئئطمه بولدها، الثنفهقة الاثم تصنع بالحاجة{ كما ومئة بالغزي
اا وفي الحديثي إن النبي صلى ايه عليه وسلم قالت اخبرني جبريل عن ايه تيارين
وتعالى انه قالت ما ايتليضق يقدي بمهنة! نضه او ماله او ولده فتلقاها يطنننر جميل
. إلا استحههث ليوم القيامة ان ارفع له ميزانأ او انشر له ديوانا اا ٠
قال النقل صلى ايه عليه وسلب من ابظي بقلاع ظله ثلاثة ايام طننرأ واحتمالا
كان له اجل شهر ولنيع الئطننل بن قنبناطرى رجلا ينهكو بلاء لتل به ،فقالت يا
هذا ،تشكو تلى تنخلع إلى من لا تذحمير وقالت نن شكا نحيدليئ نزلت به فكأنما
شكا رثع وقال ثري بن الطنمة تنثني اخاه عهد ايه بن الصنعة
اخبرني منديتا لي قالت ننمغنيمثنريح وانا أثثهرمهي بعطل ما غيي الثدقاننإ قالب
،فاخذ ليهدي وقالت يا لين اخي ،إيالد والشكوى إلى تجر المهم إلى صديق اا لي اا
عد{ا ،فأما الصديق فتنؤنه ولا فإنه لا نخلو من تشكو إليه ان هكرن صديقا او
انظر إلي عيني هذه ا واشار إلى إحدى ينمهنهه ا نيةفعلد ،واما العدؤ فقثطث بلأ،
فوالله ما ابصرت بهاأدخصا ولا طريقا منذ خمطى عشرثمبطة ،رما اخمنهرث بها
اا إنما اشكو تثي ولحإني إلى احدا إلى هذه الغاية ،اما سمعك قول العهد الصالحي
الفي اا ،فاجعله ننشهكالير ونئئعلد عند كل نائمة عنيد فإنه اكرز ن.ن هدئو لى ،واقر{
الميت عليهما سالا ابي طالب رضوان إلى اخيه علي لين يقيل كتب مدعؤ إليا
فإن تنحهالفي كهف انث فإنني ٠ ٠ ٠نهز على زنب الزمان طنليين
وكان ابن شنرمة إذا نزلضخ به نازلة قالثز سحابة اا صننف عن قليل اا سنظثنير
وبمنان الطندقة، وبمنان النصلية، قطان الجنة.. غوز من أنبه نقالة وكان
القناعة
قال النبي صلى ايه عليه وسلب من اسهم وأمسى لإمنأ في سربه نغاني في تدنه
هقالت النننلك؛ والننربز عنده قوت يومه كان كمن جهزت له الؤنها بحذافيرها.
عليكم يجئظ المال فإنه ننئهنإ للكرهم ،وننثغنى به وقال قبيل لبيث عاصر يا تننر
وقال لضهثعد اين ابي وناصر قاغها افر كنه الئلل٠ وإياكم والنناتة، عن اللنهم
وإيالد والطمخ، فإنها مال لا فلاغد٠، إذا طلبك النفي فاطلهه بالئناق، يا ث٠ني، لابنهن
فإنه فثر حاضرة وعليك يالهأس ،نإنلد لا شاس من شىء قط إلا اترغنالبى القت عنه.
وقالواز الغننل من استغنى يانن ،والسققهز ما افتقر إلى اآناس ٠وقالواز لا عنى إلا
عن هدي في بما البنى مالان، قالت ما مالك! لأبي حاز« وقبل النفس خني
في التجند فقالت مالمو ما لأخر وقبل الناس لدي في عما زالهاتل الناس
الظاهر ،والئصند في الباطن .وقال اخر لا ند مما ليس منه ية الناس غؤ والرجاإ
سطزضقالهؤطيياسعهث إذاماكان
وقد خلمك وقبل الئؤل اصهدذثه ٠ ٠ ٠باك رئقى فان لم نالت نمناهتنى
نفقد لمروة بنس الإبنة على عهد الملك بن ننززان في رجال من اهل المدهنة ،فقال
الك القائل يا لمزؤة؟ انس إلهه لئنيغى ئطلهه ؟ فما اراد إلا قد له عهد الملكي
علف العنف نأفتقده عنه لمروة وثلإتدخصر زمن قؤره إلى للصدمة. لضدعهضز له ،فخرج
فقيل لهن تولجه إلى المدهنة ،فقعث إلهه بالف دينار .فلما اقله الرسول قالت لنلهى لامير
المقمنبنن الأمن على ما قلط ،قد لضنغهضق له ،فلعياني تطله ،وقعدت عنه فأتاني لا
إئإ نضأ لن القس آلتا في زوجين لل ئوح عليه وملمز النبي صلى ايه وقال
تموت حلى شنثؤفى رذئهسا ،فظلوا ايه واجعلوا فى الطلب .وقال تعالى فهما حكى
ننز نة ار
اا يا بنتا إننمها ان ثلم يثئال خنق ون خنةلي قنله٠ى في ط . عن لقمان ا لحكهب
اا ٠ في ا لكنة النزع ار في الأزطى نالت بها ايه لل ايه .لطيفة خليل
علو( ملي ولا انللبى، بلالغ ولا امملا، سابفي لسلخ ادق، ابن الحسين وقالا
ر(قلق ،ولا لمرزوق ما ليس لك ،فعلاة ثثنل نفننك؟ وقال ابن عهد ربع قد اخذين
في شعر فقل هم ز هم نينظ ٠ هذا ال
وقال اخر ز
وقد كفل الميت الفني برزقه ...فلم تذطن والانسان فيه عجائب
عليق بالا ايه نرقب ينيغده ٠ ٠ ٠وفي عيه ثكإ على اللهب دائب
اتى الجهل إلا ان سهضثر بعلمه ٠ ٠ ٠فلم نتغنى ينميه٠ه قملنه والتجارب
وله اههنأز
ونزطس بغزافب زان كان نشزئأ ٠ ٠ ٠طنمهنأ ولا تزطس برنالق ضامنا
وقال اههنأز
قتمنلى الئئس يغنيها إذا كنث قاقعأ ٠ ٠ ٠ولهن بنغنهلد الكنز من الجزصر
واذى اعتقلته الهة للخبر جامؤ ...وقلهع قل النزع تنير إلى الأقصى
وله اههنأز
فمن طئى انا الجزصر فيها قزهده ٠ ٠ ٠فأرلوا له يزداد في الطول والغزطن
~~~~~~~~~~~
وقال اههنأز
اضرع إلى الميت لا ستضهدرع إلى الناس ٠ ٠ ٠واتني يهرب نال الجئا في الناس
فله اههنأز
وله اههنأز
قدجرىبالشنغآضنى ...ولجزىبالخهرسعد
وجرىالناثعلىلجر بببيهصاقللوبعد
لن ييطر الأمن ما أنلخ اوبثه .. ٠إذا اغاآلم فيه رئإ نئني
تلون على ئرلد الغنى باطنة ٠ ..لزى الدهر عنها كلخ ينقب وتالد
نينزله أني ينلهط ما نال لجغفؤ ٠ ٠ ٠وما نال يحبس في الحياة اين خالد
نال الذي تنمو إلى الرتب الغلا ...نننزننى بالوان الئهى والمكاهد
وقال ز
الئهنانعة مال لا سنهئام لهب وقال علنا بل ابر طالب رضي وقال تنين ايه بن عاسز
ايه عنهن النزق رزقانن فرزق تطلهه ورزق هطليلد ،فان لم تلته اتالير
وقال حلهبز
وفي كتاب للهندي لا لينبغي للنلتمس ان تلتمس من العهثى إلا الكئاقس الذي به فنقع
الحاجة عن سي٠ئه ،وما لودون ذلك إنما هو زيادة في تيغهه ويمنع ومن هذا قالت
إنآ بسلون للثنها وانتم نوير-ثيون فيها باد عجؤمنكع، وقال السمع عليه ا٠لمملامز
وقال الحسنين ولا ئغملون للاخرة و اا انني اا لا نززقون فيها إلا بالعمل. عمله
اخذ هذا المعنى تنتمسهزث اليهود عسى عليه السلام يالثنر ،فقالت ون البنى اتهتي
من عزف النثر ومن ،لهنله ٠ ٠ ٠ظى البنى إن طنخ منك ا ل٠نظر
الطلب في اطارت الأرند كانوا فكرون إبراهيم قالت ئن نغلارة عن لنفهان
وقال الاصثىهن اعطانهي النئاننن نطناربه اخأج بها إلى ماب ،نمالثغا ٠إبراهع ،فقالي
ليز ما كان فطلبوا الد( هذا الطلب وبين ماو ولين المنة عشرظ ايام .الاصدصعرل
بن قبل لخالد بعده فقر. عني ولا الإيمان لسري دون نونس ل٠نن غيهب فالت عن
طنفوانن ما اصهدهزلد يغلي هذا الثؤب اا الظق؟ قالت زين ننلولي لا يتربيهدتطاع فزاقه٠
إنه ليس من احد آنطنفه زمانه فنمضدبتفث وكتب حكيم إلى حكيم يشكو إلهه دهرهن
اخره إنا نقئم احذ رجلينن إلا النلن لا نزى وإنلد استحقاقهم به الحال حل-
او متأخر قثنه لجثه ،فارطل بالحال القي انث عليها وإن كانت دون املك حظه،
ما قهسز بن للأغنف وقبل اضطرارا. رضرثء بها وإلا اختيارأ، باسلمقاقلأ
اصدرلد على هذا الثوب اا ،فقالت احق ما صنمنر عليه ما ليس إلى نفارقته ننلهلش
يا انة المر فقلت لهان تسأل بمنى، اعراب{ ذات جمال رايث الأصمعنن اا قال
تسألين ولك هذا الجمال! قالثز قذرا ايه فما ا صدنع؟ قلثز فمن اين معاشكم؟ قالت
فاةا ذهب الحال ٠هفم،نب اينج فنظرت إلية الحاج ،فهغقههم ونغسل ثهإبهع؟ ٠قلثز هذا
وقالت يا طنك الجيهن ،لو كنا نعهنثى بن حيث نعلم ما قثنا اا ٠وقلل لرجلي من
اهل المدلاة ما اصهدهزلد على الغنز والثنر؟ قالت لهئهصا صيزا علني.
دققضاء اذن
الرضا ب
اسثخهروا قياطرن وقال التنين بن اصل الزهد الركضا عن اننى قالت النكماءز
ئأ وقالت الحكصاءز هلأثه فيه. امنا العلن فؤبما اختار علهه، ايه ولا تتخهروا
هو ثنقاس وننزلحوم من نقم هو نعفاقه ،ونغنوط بغغنة هي على زخاء نغسود
قد هنهم ايه بهدى وإن ض٠لنت ٠ ٠ ٠فينتر انه قغطن القوم بانني
كم افتقرضق فلم أثنى على ثني ٠ ٠ ٠وكم ينيهضق فلم أكر على احد
افي امرؤ هانت الدنيا علية فما ٠ ٠ ٠اشتاق فيها إلى مال ولا فلي
وقالواز من طلب فوق الكفاية رجع من الاخر إلى ابعد غاية اا ٠
لأم نفمنه زياد عن مالك قالت نن لم نيئره٠ى فيه نتمنز لنضه لم نيئيره٠ى فيه خهز لغبره،
احبة لزمنه حاملها طنهعها فهو لمما وعزاها سساطهدتييل ومن فاةا اولى الانفس هلهنا،
وابقى عليها وتثينر كل ما نعيها او ينقصها ،فقلبها العرقة نخافة الثطع ،والإنا
ثلا مزثلة وهانيايهها الرشيأ هارون افتتح لما قالت الكلب بن داود طي
وكان ليطرهقها الخارج عليه تسنى الئوممة ،فنظر إلهه الناشبة نقلا على جذار فيه
إلى النظز لهز لة تركك فذعا به وقال قهه، النظر نهل وهو كتابة بالنونانهة،
المقهن، امير يا فقالت فهه؟ تنظر الجدار هذا على الانتهاب والغنيمة واقبلت
عزثلة وما فهها ٠،قال له الئنيدز ما قراك في هذا الجدار كتلا هو لحين إلية من
هو؟ قالت لطدهم القت النللق الحلى ا لنبين .ابن ادب غافصرى الفزسة عند إسكانها ،وين
الجللق ان نيئن من قئم ليوم لم ياليي بط، على قليلا ولا تيغيل إلى زلنها، الأمور
فأيأ اسوة بالننطزورين، ولا ثجغلهى ننغقلد في طلب المال يأقلد ايه يرزظد فهه،
خهره، على ل٠ئه هو ئؤفينز منه على واعلم انا ئثتبر المرء جامع لقغل خلهلته،
طنا يانيودهل، اجل قال له الناشر الكلمات ولم نطننعها٠ اتعظ بهذه فالسعهأ من
وقال الحسنين ابن ادب انغ اسهل في الدنها ،زطدهضز من لذتها بما نقضي .ومن
تجهضها بما تنضي ،ومن ملكها بما نقده فلا سنيجنع الأوزار لفقد ولأطك
ابو اخذ لأهللير اموالا وتركيز لئرلد، إلى الأوزار حملك يضخ فاةا الأنوف
جله فدخل به الناز ،ووئته نن كيل فيه بطاعة الميت قذخل به الجنة .وقلل لعهد ايه
بن ضر ثؤفي ئيأ لين حارثة وترين مانة الفي قالت لكأنها لا تتركه.
الأمم نعوده في نرضه فرآه نصنند ليصزه في ايه بن عهد على الحسن وذخل
صنندوق في ننته ونطنؤبه ،ثم التقت إلى الحثنرفقلت انيا لضنعهدئ ما تقول في مائة
ثنبملئلد ولم اصل بها رحما فقال لهن الصئندوق لم اكن منها زكاة، هذا الف في
ونكاثرة السلطان. ولجئوة الزمان، لزرعة قالت تجمعها كنث ولمن امدا
العشيرة ثم ماث ،فشهد السل جنائته ،فلما فزع من زفنه ضزب ب«ه النهر ثم
انظئوا إلى هذا ،اتاه قمهطاتإ فخذره زرعة زمانه ،وجقوة لنلطانه ،ونكاثرآ قالت
نذنوما منها سيننزج إلهه انظروا فهه، واستعمره ايه استودعه عما عشيرته،
اتالج هذا لا نترنزجمن كما خدع صنزهيحث يالأمس، ايها الوارث، نننلحورثم ثم قالت
المال خلالأ فلا هكوئى علها فبالا ،اتالج ظنيا صنئؤا ممن كان له لجنوعا ننوعا،
من باطل لجنعه ،ومن حثى نفعه ،قطع فيه لنيج اليحار ،ونفوز القفار ،لم سنظح
وإن من إن ليوم القيامة هوة ضنزة بندا{ ولم منهرلقي لك فيه فليلن، فيه تلعين،
اعظم الخننزات خدآ ان ثرى مالك في ميزان خبرلد ،فيالها صرت لا ثقال ،وتوبة
لا نترتالى٠
لما خطنرينز عشاق بن عهد الملك الوفاأ ،لةظر إلى اهله تمون علهه ،فقالت جام لكم
مهثذم بالأنها وخنق هله بالنكاء ،وترين لكم ما لجمع ،وتركة له ما ضل ،ما اعظق
عاصم بن نعيد عن لمعاذ بن لجقلى قالت إنكم لن سنزؤا من الدنيا إلا بلدة وفكر ولا
يزهد الأمر إلا نددة ،ولا الأقنية إلا علظا ،وما يأتهكم امنا نمننولكم إلا حثزه ما بعدم
قال الشاعر
إئى وقالت التنوع. من خام بالؤحدة اتتاشدوا عليه وسلب النبي ءصلى امل قال
ما العئاييز وقال خرييا كما بدا. خرييا ولا تقوم الساع{ حلى يعود الإسلام بدا
رايخ الراحل إلا مع الظزة ،ولا الأنين إلا مح الزحشة ٠وقال النهي صلى ايه عليه
لم غالوا وإذا وسلب نغهركح الآتقهاء الأبضنفهاء الذين إذا حضروا لم يرغزفوا،
نئنظثواب وقالت لا ستذعوا خظكم من العزلة نإئى النزلة لكم عيادة.
وقال أثمان لابنهن اسلط باذن من ثيرار الناس وفن من خنبنارهم على حذر.
لمقال إبراهيم يناانبز قر من الناس فزازلد من الأسد .وقبل لابراهيم بن ادامز لة
وكان محمد لين عهد الملك الزناء يأفل باعلى القلادة وينننؤحثرى من اهل الذكاء،
فنر عن ذلك فقالت نئونة التحفظ شدهدنز وقال اين نخنريزز إن استطعين ان
تغرس ولا نترنعزف ،وننال رلا ننال وتمشي ولا ننعى إليك نافعا وقال ايوب
النظر إلى ما الزغشة طدك؟ قالت الحائط وقبل لعتنهنى الشاعر هو؟ قالت ونن
ما اكثر الناقل لا قلقه ما أقلهم ٠ ٠ ٠انه نغلم أني لم ائنلهى فتذا
افي لأئثخ ينملنني حلن افثطها ٠ ٠ ٠على تثير ولكن لا ازى اجدا
وقال اخر ز
وإعجاب النزع نتمنى نطاع ،وهؤى نفيي، ثلد١ئ ،نيهإكا١سز سز بل النواب.. قال
هئتمع ومي الحديث خهز من النخب بالطاعة ان لا تأتي بلا( .وقالواز ضاحك
نغترف بذنبه خير من بالي ندل على ربع وقالواز سننة ثسهظد خبر من ضنة
لير وقال ايه »رلد وتعالى ..اا الم ئز إلى الذين ئزئوئى آنأفننهع قل ايه نئثي
ثهغموه
مور
وقال الحسنين ذنب الرجل لنضه في الغلأنهة نؤغ لها في السريرة .وقالواز نن اظهر
النامى خالق داود، يا داونز عهده إلى الميت اوحى وقللت ئاكاها٠ نضه فقد ينملنضة
باخلاقهم ،واحتجز الاسان لبيني وبين( وقال ثابت النفاية دخلك على داود ،فقال
انا؟ لا الغناد ونن انا حتى ننلىزني؟ امن قالت ازورنا٠، ما جاء بلم؟ قلثز ليز
على لةضه نونخها ،فقالت كيك في الثنية ثم الند اثم من الزهاد؟ لا وافر والمه،
سند قومك؟ قالت اناي قالت لو كنين كذلك لم ئثله ٠وقال صحصو د الوراقة
طلع
ن .
حهه لأطعنه ٠ ٠ ٠إل ا لون.جة لمن اضع و قضصر
لو كنين هم
اعجبنا انا فظن نصلي، فوييمناه لودهرلن ابن على ذخلنا الإثنعمز ابو وقال
ليضم نضه عندنا اا ،فلما انظل منها التقت إلينا وقالت كانت
يصلاته ،اا فاراد ان في
الرياء
زيان عن مالك قالت قال النبي صلى ايه عليه وسلب إياكم والثنزلق الأسغر ٠،قالواز
وما الثنرلد الأصغر يا رسول اينإ؟ قالت النيام وقال من ايه ابن مسعوتر لددمعلطه
لا رياق ولا سمعة ،من نننع ننئع ايه بع وقال النبي صلى ايه عليه وسلم هقولت
صلى ايه عليه وسلب ما اسرا امرؤ نريده إلا لسه ايه رداءها ،إن خهرأ فخهر،
وإن شثاا فثس وقال أقمان الحكيم لابنهن احذر واية هري اهل للحذر؟ قالت وما
مينا قالت إيالأ ان ترترتنر الناقل انل سنينشلى الفي وئنلق فاجر وفي الحديثي من
صلى اشعب ،قخئف الصلاة فقيل لهن ما اخظى سلائلدل قالت إنه لم نخالطها رياء.
وصلى رجل من النرائهن ،فقيل لهن ما احسن صلأتلدا فقالت ومع ذلك إني ساني
وقلل طاهئ ينمالنمين لأبي عهد ايه الننزوزننى كم لك منذ نزلغ بالجراقي؟ قالت
منمئثرين سنة ،وانالصهم الدهز منذ ثلاثين سنة .قالت انيا عمالف ،لدداتخلرى عن
قالت امر صر بن الخطاب لرجلي لمكهس ،فقال الرطل تنذ التنط؟ قال عمرة طنع
القليس ٠
أتجعلني في جل من ننىاب حاقطك؟ قال قال رجل للحسن ،وكتب عنده قيتايأز
بن اخي ،ؤزظد لا نلةكر ٠وقال محمود الوراقة
وقال ز
وقال الغئال ز
هقولخ لي القاضي نعاأ نشاررأ ٠ ٠ ٠واولى تمرآ ،فهما ترى ،من ثري الظل
اا وقال ابو عثمان المازننإ ليعطى من راعى فهنك ايه عز وجل لليتر«
المعنى في ذلك؛ فقالت الأظن إلى الدنيا بكلتا عهننإ إلسرافش قالت ثم بدا له في ذلك
بكر ابي ولع من رجل إسصاعهل، عن حثثني نعيم قالت العزيز عهد يحبس بل
فجاءت إسرائيل فخا، بنى نصب رجل من قالت فقه بن نتناع عن الصثيق،
تنئصفورة ،فوقعت طهه ،فقالت مالى ارم نأحنهأ؟ قال{ لكثرة طنلاتى انحنهضق٠،
قالثز فصالى اراد باد« قمظانك؟ قن لكثرة مريد-هى تذ١س قمنا اضى ٠،قفثز فصالى
ارى هذا التمضدوف علهلد؟ قالت لإهادتى فى الئنيا لننضق الصنوف-قالت فما هزه
الحلة في هذه فما قالت خوائتيي؟ عليها واقدتي ١لا اتوق طدلد؟ قال العصا
تيلرث ١قالت ثزبان إل مال لي سنكبن ناويننه إياه ،قالثز فإني سنكهنة ،قالت فنذيهذ
الحسنين قال ئيي قجي٠ فجعلت تقول( ظقها، الفخ في الحقة فاةا على دضث
ق٠فثق
ن
سنئضدبرم لا كرني ناسلع نراه يعدلا ابدأ.
ا لد عا ء
الوعاء ليلاغ النؤمن ،والدعاء فأن الئدر ،والبر{ قال النبي صلى ايه عليه وسلب
وقال النهى صلى ايه الوعاء لس الأذان والإقامة لا نرد. وقالواز يزهد فى النمر
٠ اا انمهوني الثنغيتهى للي اا وقال الميت تعالىز استقبلوا الهلاة يالئعأنى عليه وسلب
وقال تعالىز اا قلؤلا إذ جاةض عنفا ستطنزتنئوا ولقن يئننك ئنلوبهت لهب وقال عهد ايه
عليه على النهى صلى ايه الصلات ايه فاجعل فى ،عاثك دعوت إذا عباسي بن
وسلب فان الصلاة عليه نثهولة ،والنإتهثرم من ان نيثيلى بعطل نند وتلد بعضا
اللهم وقال لددعهن بن المسيو .كننرجالييأ بهن النقد والهذر فسمعت قانلأ يقولن
هشام بن احدا. فالعخ فلم از ونحنا قالا. ورزقا دالا، إني الهالك يعملا بارا،
عحوفي عن ابيه عن عائشة قالبا .كنث نائمة مح رسولي الله صلى ايل عليه وسلم
ليلة الثصدفل من شعهان ،فلما المدق هليي بجلده اخفسة،سثع انتبيث ،فاةا رمرل
ايه صلى ايه عليه وسلم ليمبي عندي ،فأدركني ما ندرلد النساء من الغنرة ،فلقئث
صزبليم اما والمه ما كان خزا ولا قزا ولا ولياجا ولإ قطنا ولا ءكتانا ٠،قبلن فما كان
قالثز الإبل اوبار من ولغمته شعر، ومن ننذام كان قالثز المزمتهن؟ اني يا
فتخؤط إلهه اطلنه ،حلى القيته كالثوب الساقط على فجهه في الأرطى وهو لدداجؤ
وما هذه نندي، فزادي، بلد وانتن وسوادي، نغيالي لك كيد شيودهز في هقول
الغظس فاغفر لي الذنب خظهم، اا نزقى لك اا يا نن على نضي، نبترننيننا بها
فقليخز بايتي انث وابي يا رسول المر إتلفا لقي شان ،وإني لري شان .فزفع بىاننه ثم
والارضون الشر السمواغ له اضاءت الذى بؤلجهلد اعوذ فقالت لتماجدا عاد
السبب من فنانا نثصنك ،وتحؤل عافهنك ،ومن شنغ كتاب قد ننلق ،واعوذ برضالد
ين ننطك ،ويغئولد من ظنوبنك ،وبلد يلهلفسم ،لا اغصس ثنائي عليلا انك كما
اثنهث على نفسلير فلما انصرف من صنلاته تقذمطا امامه حلى دخلك البث ولي
الثتيهتبن ما هاتين فنج مالك يا عائشة؟ فأخرتة النننر؟ فقالت فقالت عالي لنمئس
اننرين ان ليلة هذه يا عائشة؟ فقلضقز ثم قالت زنسح عليهما. لقيتا فى هذه الليلةا
هذه الليلة ليلة النصف من شعهان، ايه وقربوله إطم ٠،فقال صلى ايه عليه وسلب
الغتهنإ عن ابيه قالت خرسق مح تنئنر بن ذز إلى مكة فكان إذا لئنى لم ندع احث
من لحسن صوته ،فلما جاء الختم قالت يا رب ،ما زلنا فههلط زلهدلإ ونصهنعد اكصةم
وفغلو فثنزأ ،فينلو لنا ظم ،حلى جأنالد بها آقد اخفافها ،دبرة ظهوئها ،ذا بلة
ألننهننهسا ،وليس اعظم النووية علينا إتعات ابداننا ،ولكن اعظم المؤونة علينا ان
ولا عصدهنك قههلأ مني بحقك يا رب ،لم أضيع إذ وكان انترا ليدعو يغرفاثز
مع طي، النزنحى يننئرلد والاخترار يغئولد، الثقة ولكن بعقوبنك، اسنيخقافأ
قبل للنخئهن إذا خدآ بهن يةنلد، الؤقوف على السني فيا ينمني٠، إن قطغث خهننللد
رظه ئنطعت ان فى نناجاته بعد ليقول اللابير عروة بن كان قالت الحسن ابو
ومات ابنهن كانوا اربعة ا يعنى بنيه ا فأخذيخ وآحدأ وابقيت ثلاثة؛ ولئى ارتعأ ا
يعنى يةهيه ورجليه ا فأخذيخ وأندت وابقينز ثلاثأي فلئن ايتليضز لطالما عافهش ولئن
نامت العهون، ذعا فى نبترؤف الليل هقولت إذا وكان داود عاقرث لطالنا انعم(
وغارت النجوم وانت ننل لوب اغفر لي تعني العظيم فإنه لا نغفر الذنت العظيم
إلا العظهم ،إليك رفعت رأسي ،يمطر الغني الذليل إلى سنده الجليل .وكان من ئعاء
يوسفي يا لمطتي عند ئزيتيإ ويا سامي في هظربقي ،ويا يئهتنني عند نتأتي ،ويا
لا وكأنك . ننهي لو يل انترث من اللهم ثعلبة ل لققصنر قة هقولت ايه بن تنين لمكان
ترى ،وانت من نيودلد ولهنلك ثعطي وكأنك لا ئنضي ،وانا زمان لم نغصك فيه
طي لدنكان ازضك فئينيخ عليهم بالعفو عزادأ وبالئههدل لجزادآ..تأ» وكان من ئعاء
النيون نراى فو تناطنن ان بلد اعوذ إني عنراللهع افة الضظى سنىضي بن
إذا اللهم وكما اسك فاحسنض إلين غلالنقتي ،وتثنح في خفيف الظوب ننريرتي،
الشيعة قالت اصاب الناقل ببغداد ريخ نطلمة ،فانتههضق إلى رجل في المسجد
وهو لدداجد هقول في شيودهز اللهم احفظ يصدأ في امته ،ولا نترظدوت بنا اعداءنا
وكان الفضيل من الأمم ،فان كنين اخذين المراح بذنيي ،فهذه ناصيتي بهن هدهلير
بن قنبناطرى هقولت إلهي ،لو ظلظي بالنار لم تنزح نللي من يئلهي ،ولم انان ايادهلق
اللهم زلمنع علي في الدنيا وفيلليني عندي فيبهار الدنيا وقال عهد ايه بل مسعود!
اللهراضي لسائل فقير فاترفنني من لمغة برجل ليقبل في نيودهز الثرداء ابو بئر
ابن ابي ضلاإ كان الاصمعي قالت ينمذابلير نائة» نستجير فامينغي من قدنلك،
رباح ليقول في نعائهز اللهم ارحم في ألأنها ينمزبتي ،وعند الموت طنلعتي ،وفي
اشتكي أبي فكتب إلى أبي بكر بن الغيرة قالت حدثني علخ الرحمن لين زياد فالت
عهد ايه ساله ان همدتنمف له ،فكتب إليهن غثى لمن ضيل ذنبا لا ثر له قهه ،وخاف
نمطلي لي
ي هتوتا لا ثة له منه اا ان ليكون نثنققأ اا ،سأدعو لك ،و لعق ارجو ان ن
ثنوهة في ضل وبراءإمن ذأنب.سالغئرإ قالت كان عبد الملك بن نزران تنحو على
وهي طنغهرة في ان ترصدف، عن إن ذنوبي قد كثرت وخلت يا رن، الوثير
سفيان لين لمننغة عن ابى نغلد عن قنهبمرمة عن اين تنناس قالت الإخلاصن هكذا،
هكذا؛ واشار بزاحتهه وقسط هذه النسرى راينر يإصنهعه من ليده النننى ٠،والرعاع
إلي اليننماء؛ والابتهال هينا ،ورفع ليديه فوق راسه وظهورها إلى وجهه .لنفهان
الثورية قالت دخلك على لجعفر لين محمد رضى القت عنهما فقال لمة يا لنفهان ،إذا
وإذا ئداركك لا خؤل ولا ئنؤة افأ باذن العلية الغظة، لهمومك فأثمر من كثر ث
عليك النعم فأثمر من الخنق لثه ،وإذا ابطأ عنلير الزرق فأكثر من الاستغفار.
وقال إصنرارب ولا سغهرة مح ا ستغفار، لا ثليبرة مع تنناسز ايه بن عهد وقال
وما قلل لهن عجبا ممن نمبيهمللد والنجاة معها عنهن ضة لين ابي طالب رضي الميت
دعاء النبي
ثألب الهرب
نتهي
يا و كان اكثئ دعاء رسول ايه صلى ايه عليه وسلب أم ننلمة قالثز
النفرة بن شترغهة قالت كان رسول ايه صلى ايف عليه وسلم لأناس لري على يهنلير
لا إله إلا ايه وحذه لا شرهلق له ،له الملك وله الخند إذا سلم من الصلاة همقولن
اللهم اجعل خهز عنه في نسهلهتهي الصدثهق رضي انه أبي بكر وكان اخؤ ؤعاء
اللهم لا ستذغني في لمطرة ،ولا عز رضي ايه عنه في ئطلتهز بريان اخؤ ؤعاء
ينمي ما ون كان رسول ايه صلى ايه عليه وسلم هقولت عهد ايه لين ننعود قالت
اصابه قم فقالت اللهم إني عهدلد واين يقدلد وابن امنك ،نا صدهتي يهدلد ،ماصرى فذ
عةث.ننك ،او ذبمزكه في كمابلاأ،
مقث ي ي
دهثئكطمم مهل فنا قطنياخلدر،اس،اللع،ثكلم اسم ل.د ن
فنه ايه اذقب إلا قني، وذهاب لحإني، ولجلاء وزبهخي ظهي، طننري، طسمهلة
لا إله إلا ايه الكريم ا لخلهعم ،و لنن٠حان اذن زينى وقالواز كلمنق الئزج منيل كزبز
ثئ٠د ايه بل فرهد عن ابيه قالب ننوس النبي صلى ايه عليه وسلم رجلأ هقومليترالملهأ
اتي ألدعلك بقلم انث ايه الأحد الصئمد الذي لم قلد ولم نولد ولم قئن له علوة احد
نعي به لقد لدخلت ايه بنته الأعظم الذي إذا النبي صلى ايه عليه وسلب فقال
النبي صلى ايه عليه وسلم أنه عن اسمان لينث يزهد اجاب وإذا لنقل به اعطى.
لهو الئاغمن إله إلا اا زإلهلي إله واجد لا اسم ايه الأعظم فهما لي الأرمني قالت
الئاحهم اا ،وفاتحة ل صرانن اا الم ايه لا إله إلا هو الغني المهم اا ٠
الاستغفار
ثنأاد لين انس عن النبي صلى ايه عليه وسلم قالت ننهد الاستغفار ان نقولت اللهم
انث رنى لا إلي إلا اهنيخ نغلثنتى وانا ينمنخلد ،وانا على غههدلد زوغدلد ما
بيمس، وابوء على بغغمنك لك ابوء نينتضق، ما شر من بك اعوذ تمطعيطأ،
اس ه
رن أيه عهد نننالى وطقمة قالاز الاتضهدود انث٠ إلا الذنوب ننفر لا إنه لي فاخر
ننسعودتهإئا في كتاب ايه انهن ما اصاب عهث يتنبأ فقراضا ثم استغفر ايه إلا ظفر
لهن ااهوالثبن إذا قعلىا فاحثك او ظلموا آنندهم اا إلى اخر الآية اا وتلى نغننل نونا
او فظلم نمفنه ثم نينلهفر ايه يود ايه لملورأ زحهصأ اا ابو ننعهد الننرتز قالت نن
قالت الغتغفر امنة الذي لا إله إلا هو الحنا القئنوم والرب إلهه ،خمس تلات خفر له
ولو فر من الئاحف٠
د عا ء ا لمسافر
اراد ننئرأ كان رسول ايه صلى ايه عليه وسلم إذا تنناس قالت قنهبمرمة عن اين
اللهم انث الصاحي{ في السفر ،والخليفة في الخضر اللهم افي أعوذ بلد من قالت
المنظر في الأهل ومن لترء الكؤر، والحؤر بعد وكابة المنفلب، السفر، وعثاء
الثتغهئا ون اثم ننلمة قالت -كان النهي بضدلءي الذ مليو ومعلم إذا يرء في والمال ٠
لدنفر هقولت اللهم اتي اعوذ بلد ان ازل او اضل او اظلم او اظلم او اجهل او ننهل
علني .وقالثز نن خرج في طاعة ايه فقالت اللهم افي لم اخرج اشرأ ولا تطرأ ولا
فلاك بحقك شنطك، ننزضانك واتقاء أيلفاق ولطي خرسق ولا نمعة، رناء
بعلي جموع ن٠نلقك ان بثازقني من العبر اكثر منا ارجو ،وئصزف عنغي من الشر
التنبه اليننموات اللهم رن ايه أثير واعئا مما اخاف واحذر، عليلا ظلت ينطو
وجنوده واشهاعه واناعه، ينمهدلد فلان ثيل لي جارأ من العظهم، العرنل ورين
المنصور نر م.المديغة فقال للئيهعز ابو قغفر لما خف المدائننا قالت الحسن أبو
ضة بجعفر لين نحمد قنليي ايه إن لم اقتله .فنهل به ،ثم الخ فهه ،فخهس فلما
ثثينى النثر بلغه وبينه ونثل بهن يةهيه ،قنس جعفر يثنئتهه ،شم تثزب ولسلي ٠،فقالت
لا لتملي الميت عليك يا عدو المهم نترغيل على الغوا« في نلي ،بغنى ايه إن لم اقظير
إن لثنليصان صلى ايه عليه وسلم أضنة فقثكر، فقال له جعفر يا امير المزمتهن،
وإن لوب الظني قصنقر ،وإن بوسقو ظلم قغئر ،وانب على انن منهم واخثى من
نضع لهب فنكس ابو جعفر راسه نلنا ثم رفع إلهه راسه وقالت إلي يا ابا عهد المهم
الئليل الغاظة ،شم الطنلهم الناحهة، فأنك القرنين القرابة ،وإنلد ذو الئجم الواتمية،
صافحه بقمر وعانقه لفساره وانلسه معه على فراشه وانحرف له عن تغضه
إذنه وغنوته ايه لإنييس عهد عجلوا ثم قالت عليه بزلميهه نساظه ونحادثه، واثنى
ما وقالت امسضق يثؤيه فارتايم الستر فلما خرج واندلع اللحن قال وجائزته.
هذه متي لا ينهي قالت فذلك انسر ،قل حاجئك؟ ارانا يإ ربيع إلا قد لحيسنا؟ قلضقز
اتي منذ ثلايإ ادافع عنلير واذاري عليلد ،ورائد إذ دخلك قنبنث يثنئتهلد، قلثز
ثميبراهضق الأمز انجلب طليع وانا خادم لنلطان ولا عنى لي عه ،فليب منك ان
ثغلننهه ٠،قالت نهم ،لنلت اللهم احرسني بغننلد التي لا تنام ،واكنفني لنكآظده الذي لا
عندها شكري فلم ضة لقية فكم من لنعمة اأغنتها ولا ألهللد وانت رجاني، نرثم،
اللهم بلد أنرآ عندها صهري فلم تينليإلني، ثغرنني ،وكم من هللة ايتلهتني بها قلة
نن قال على طعامهم لطدهم الفي خير الأسماء في الأرطى وفي السصاء ،ولاكظنر مع
الطعام كائنا ما كان. لم هطنزه ذلك والثنئاء، اللهم اجعل فيه اللواء اليه داء،
وكان النبي صلى ايه عليه وسلم إذا فرع من طعامه قالت الحمد ليل الذي نل علينا
وفدا( واطعمنا وازوانا ،وكل بلاء ضن ايه(«.
يثل ما همقول لنيغثح الاذان فثولوا إذا عليه وسلب النبي صلى ايه وقال ذنوبي.
المؤذن ٠
اللهم لا الطنر شنا كرهه فقالت نل راى من عليه وسلب النبي صلى ايه قلل
طنر إلا طهرلد ،ولا خير إلا خهرلد ،ولا إله غهرلد ،لم نطيره.
اصحاب ناسين من عن الرحمن عد أمي ننلممآ بن عن أبي حازم عن الئطنبل
التعرية
أنس ينهياللد فنالت كان الهي صلى ايه عليه ومثلهم هقولززاللهع اني أعوذ بلطم من
علم لا ينفع ،ولهب لا تتخل -وذعاء لا نسب ونفس لا تثني « اا اللهم إني اعوذ
وامضهمم٠حن انسى إذا من قال عليه وسلب ايه وقال صلى ٠ اا الاربع هذه بلد من
اعوذ بكلمات ايلة امات اليهاركاته التي لا يجاوزهن قز ولنفلير ،بن شز ما
وما الارطن في ذزا ما ثعرغ ومن فهها، يعئج ما ثعرغ ومن السصاء، من ينزل
نندروق عن عائشة رضي ايه عنها ،قالت كان رسولي ايه صلى ايه عليه وسلم
نغؤذ الردن والضظى رضي القت عنهما بهذه الكلمات ..اقهةكصا بكلمات ايه التانة،
وكان إبراهط صلى ايه عليه وسلم ينمهن لاننة ،ومن كل شيطان وخانة من كل
وسارية لم شنر في الأرطى غهئنس ٠ ٠ ٠ننخلأ ولم ئنلخ بها الهة قاطؤ
اا شزيغ حيث لم شهر اللثام ولم نترتخ ٠ ٠ ٠لولد ولم نيثصإ لها الئآ مانع اا
وإني لأرجو ايه حلى كأنما ٠ ٠ ٠ارى بجميل الظل ما الفي صانع
نن.نئني
سة ابن نسلم ...طنفالد وأنها ذا القيان ا ل و
ليترا لئن اعيا ا لط٠هع
لأهبثهلهنى تحث الظلام لمذغفنة ٠ ٠ ٠متى قناعها داع إلى ايه نسمع
إلى فارج الكلب النجيب لمن دعا ٠ ٠ ٠قإضق بظزيي إنه خير نئزع
فيا خير نؤلمز دعونك فالثنحع ٠ ٠ ٠ومالي ثنفيع خبر فضلك فاشهئع
قال احمد بن محمد بن عهد رننهن قد مضى قولنا في الزهد ورجاله النشههورين٠
ما بابلغ والتعازي الئوادب بىالثرمثي في اا وتورفهقه اا ايه بغون قائلون ونحن
وتذهب القاسهة، الظوت ئرثى التي والألفاظ الثدجنة، الذكنة، القطر من فجدناه
الدموع الجامدة .مع اختلاف الهتوادب عند نزول المصائب فنام( ثثير الغإنمن
الماني انفلن ثقطع الطهر، ليصدوضك كترجهم الزلميذ من زقذته، وتبعث زهبحننته،
قال صر لين وزن لدعليطى ابين ما بالخ الناس لذا وعظثهم ثب ،وإذا فعلهم خهئلد
وقال النستاقزنز النائحة مثل الثكلى النائحة لست نني، يا قالت تيكوا؟ لم
نقولها لانا قالت اشعار( اشرك المراثي بالخ ما لاعراسةن قلك الاصمعنر
وقلوبنا نغترقة٠
نهدر شيع كل وقالواز وقالت الحكصابى أعظم المصائب كلها انقطاع الزجاء٠
٠ تصههخ
يمة( هم
ظ همصغير آ ثم ناألمنظم إلا ا لمصليث فإنها تبدو ع ٠
أراد مالي فقالت لونه، كاسئأ نسننيرأ فرآه المه، عبيد بن طلحع بكر ابو ولقى
نتننثرأ لونلم؟ قالت لكلمة سمعتها ملي رسول ايه صلى ايه عليه وسلب ولم اسك
الموت عند قالها كلمة نن اعلم إني هقولت سمعته قالت ذالد؟ وما قال عنها٠،
نثصث ننوته ،ولو كانت مثل لعبد الهحر ،فاتحييث أن الدعله عنها .قال ابو بكرة
هل أصهدقغفا؟ قالت لا ،ثم ابو النقاب قالت لما احتضر لمعاذ قال لخادمتهز فنحمل
تركها لىعئن ثم قال لهان انطري ،فقالثز نعع ٠،قالت اعوذ بالفن من صهاء إلى النار.
اللمع إنك قعلم ثم قالت ننزحهأ بالموت ،نزحهأ بزائر جاء علي فاقة ،افلح من لنمسنمب
أني لم اجن اللقاء في الدنيا لقزي الأنهار ،وخلس الأشجار ،ولكن لنكايدة اللد
باللكب في مجالس ونزاحمة الظلماء الشدهد، وظصأ الهسواجر فى الحل الطول
الأكبر ولما حضرت الوفا{ مز لين ينتبه قال لرفهقهن لوال لي الخوض ولم اعقب
الآخر انه ما نننح لي امران لك في احدهما رضا ولي في إنلد تعلم اللهم له،
إلا اثزط رهنا على قزاي ٠ولما حضزث الوفا{ عنتر بع الخطابي قال هؤى،
ضة هلطف ان ربي عل الأرطى على قني طنع تنئنرز ينا ايه عهد لزلده
وتذخمني٠
نننظي ليز فقال الموث، الئقاشي وهو في على يزهد دخلك السلالم قالت اين
وهو ايداننزد على دخلك قالت الهاتنرارقة موسى والههئاها لمي، وثطع العابثون
وقبل فاةا هو غالنلآثى لم قنع منه إلا زاعه ،لظث لهن يا هذا ،ما حالك؟ قالت وما
ظل بخبر لحخة، إلى ملك وينطلق بخبر زاد، ، اا اا يعهدأ حال من نريد سفرأ
قال سز لين عهد العقلاني لأبي قلأبة ،وقد فلي ضنل ابنه عهد الملا إذا شملته
وثئنثه ناذنى قبل ان نترنطي وجهه ،قئعل فنظر الهه وقالت زحمك ايه يا ث٠ني وخفر
يطنلتموه إذا وقالت علهوفإعأ شدهدأ، الحلاج لجزع لين ولما مةيت محمد للير
اجنني في الموت فاظسني، كهف تجدهميا ث٠ني؟ قالت العزيز لابنه عهد الملكي
فانا ثوان ايه خهز لك مني ٠،قالت وامل يا ث٠ني لان تكون في مهزاني احب لي ان
وانا واية لان ليكون ما تحب احث إلية من ان ليكون ما قالت اكون في ميزانا
اجب ٠
المننللد، عهد عليه ننلمة بل العزيز رحمه ايه استأذن عمن بن يعهد لما احتضر
لجزالد ايه يا عند راسه فقالت فلما دخل وقف فلن له وامره ان نخئف الزثفة،
وجعلت لنا فى علينا قاسية، النث لنا ئنلويأ كانت فلقد طنا خهرأ، المؤمنين اميز
حنان بن لسلعة عن ثابت عن اكس لين مالين قالت كانت فاطمة جالى عند رسول
ايه صلى ايه عليه وسلب فتراكهث عليه ثزب الموت ،فرفع راسه وقالت وائزباها
لا تلب على ابيلا بعد اليوم. قالت وائزباه لئن« يا ابتاها فهكث فاطمة وقالثز
عمرو عن عائشة بنث طلخع عن عائشة اثم المؤمنين انها قالثز ما رايث احدأ من
نغلق ايه اشهه خييثأ وكلاما برسول ايه صلى ايه عليه وسلم من فاطمة ،وكانت
إذا دخلك عليه اخذ يهددا فقتلها وزخب بها واعدها في ننخلث ،وكان إذا دخلي
عليه في نرضه الذي فدخلع إلهه وزلحقث به واخذت ليهده فقتلتهم عليها قامت
لهذه امل كن١م فقأ إليها فدس،قكمب اسز شم إليها فلكث، فالسر{ فهه، تمني
النراة قضذ على اللراء ،فاةا هى واحد( منهل ،يبينصا هى ئلنكى إذا هى تنحننطير
فلما تمني رسول ايه صلى ايه عيه وسلم لدالنترنها ،فقالت! اسنا إلية فاترني أنه
ننث فهكهضق ،ثم اسز إلية أني اول اهل ننه لنوقأ به قطنحكيطم
القاسم لين محمد عن عائشة اثم المؤمنين رضي الميت عنهاز انها دخلت نعلق ابيها في
مرضه الذى مات فهه ،فقالت لهن يا اتت اعهد إلى خا صنك ،واتخذ رايخ فى
.. ٠ تعتى و .ه ٠ و٠ه ٠ هيك سهم
عاننك ،وانثل من دار هجهازلد إلى داني نقامك ،وإنلد اعحقدور وئئمدل بظهي
لؤطك ،وارى تخاذل اطراظد ،وانتفاخ لؤنلد ،فإلى اا ايه اا تيغزهتي عنلير ،ولديه
ثوان طنننري عليلد ،ازقأ فلا ازب ،وأشهغو فلا اثنتي فنرفع راسه فقالت با نننة،
إل فرحا فداثم ،وان نزحافنقلم٠ هذا ليوم نخل فيه عن عطاني ،واعلن جزائر
والحذر تفرهطا، إضاعة، »كومى مين كان القوم هؤلاء إني اضطلعت بإمامة
فثنههدي ايه ما كان لنهقلههي إلا إباه ،لئهلغث بومنغفتهم ،وتعللث بعنف لثختهم ،واقمت
وتؤرية الجؤعة، اين ننذ لم نييلرا، ولا نكابرا لا نغتالاسانرا، طنلاي معهع،
جضأ له الأمعاء؛ واضطررت إلى ذلك
ثونمغصر ) تيههئو له الأغشاء ،وآ
الغؤرة ،طؤى و
إلههم صنغفتهع انا سم فرثي فاةا النعهف الأجن، إلى الماء القرطن اضطرار
ولثختهم ويقذهم ورخاهم ،ويثارة ما فوقي انقهث بها اذى اليرد ،ووثارة ما تحتي
ودخل عليه عمر فقالت يا خليفث رسول ايه صلى ايه عليه وسلب لقد كلغخ القوي
بعدك سنيغها ،ونلهتهم آتنها٠ ،فهيهات ون شثى نين.ارلد ،فكية ع بالامان بلير وقالت
يةغحمض في
عائشة وهبوطا ير
اا قالت عائشة اا ز فنظر إلية اا كالغضهان اا وقالت ذلك رسول ايه صلى ايه عليه
فإن تنل فافدلوهما وكفنوني قههصا، ثم قالت ٠ اا ما لقنا منه تجهد
ألا لننتي لم أخرى في الئله لىعئن ...ولم ألفى في يلينإيييى المثلى النواهي
تنظمان بع محمد لمنى لنفهان جالسأ خائنة اقلل يزليد ،فوجد لما تظل لمعاوية ويزيأ
فاخذ لم«ه ،ودخل على لمعاوية وهو يجود لينضه ،فطمه يزيأ فلم نظمه ،فبكى يزيأ
ئهنؤ ر لمعاوية لدداعئ ،ثم قالت اي يننى ،إل اعظم ما اخاك ايه فيه ما كنط ا صدري
وآ
مضى إذا فكان عليه وسلب ايه صلى ايه إني نغرلجضق مح رسول يا بنيه للير
انخرق اعن قد لي قمهصرى فنظرر إلي الماء ع علي تةيه، اصضة وتوضا، لحاجته
فضاني قميصا لم بلى اتننولد قميصا! ثلثي الا يا نعاويةز فقال ليز عاتقي،
الممهده إلا لن٠منةو واحدة ،وهو عندي ٠،واجنتب ذات ليوم فابمهذضق خزازة شعره وفلانة
اظفاره فجعلغ ذلك في قائورة ،فاةا يضز يا ث٠ني فاضيلني ،ثم اجعل ذلك الشعر
ثم اجعل قمهصرى رسول ايه صلى ايه عليه والأظفار فهي ينملفنأ وفيري وقمي،
وسلم ثيغارا من منحت كفني ،إن نفع ننيء نفع هذا.
لما احنىنيدر عمرو بن العاصر ،جمع ننبه فقالت يا تني ،ما تغنون عني من امر اذن
الدنننوني، إنه الموث ،ولو كانهنجأه لزيئننالق بانضنا،رفقالت شيئ قالواز يا ايانا،
لا اللهم اتةهر، فلم وبنبتررتني، »تمر، امرتني فلم إنلد اللهم ثم قالت فلثنميوم
واتوب استغفرلد نندتغفر، بل شدهدتكر ولا فأعتذر، قريع ولا فاكنضر، ثري
إليك لا إله إلا انت لنهحانلد إني كنط من الظالمين .فلم ننال نئئرها حتى مات.
قالت واخبرنا رجال من اهل المدينة ايى ومبو بن العاصر قال لبنيه عند موي إننا
ولا في الإسلام الذي لو وضخ المر عليه انخبلضق لعق في الثدئؤ الذي لو يضخ
طنه اديلم اابفة ،فهما برن١م فيه فافي نسئنهمعلد باد إله إلا المر وققطن عليها
انا سم فلا وقال لقنههترإل تنزله قلنممنهطرد فكانت هده تقي وفطر لوقته. ليده،
ظسرز نبئي الترتاض٠رثكا، ورنر وثكنىا نائخ، ولا هتهعني مادء ولا ملنإ، غه.فبموا
وإذا الايمن اولى بالتراب من الاسر ،ولا تجعلوا في قري خشبة ولا تخقرا،
وازنتموني فاقعدوا عند للري بينز تنخر تيزور زسنفيهلها الدهدعنس بكر
الجزع من الموت
الموت ما جزع لنئهان امدحابناهعند ما قزح احث من قنبناطرى قالت الئطنبل بن
الثورتز ،فقلناز يا ايا عهد المهم ما هذا القئع؟ اليس ئذقب إلى من تنتمنذته وقززث
بيدنلد إلهه؟ فقالت ويحكما إني ألدنللير طريقأ لم اعرفه ،واثدم على رينو لم ارم
فهيم في زلجدأ شمدأ، الحسن عليه اخوه وجد الحسن ابي بن ولما نترننئي سعهن
وقال صالح الئنايز دخلك على الحسن وهو في الموت وهو نكثر الاسترجا}،
فقال له إبنهن أمئلك قمدتلبرجع على الدنها؟ قالت يا نني ،ما الدهدسترجع إلا على نفسي
التي لم اطنب بمثلها يحطم ولما امر معاوية بقتل حخر بن الأنتر واسحابه ،تعث
عليها .فلما ئنثح نقر لين الأدبر إلى إلههم اكفانهم وامر بأن عنع قهورهم ونقتلرا
لا فقالتوكهف منس الموت! امنثلظرنمجنزث لهن فقيل شدلأآ، جلالا ثيزث السيف
الثنعهي عن إبراهيم قالت لا ليكون النكاء إلا من قهنلي اا ثيوة اا ،فاةا اشتد الخزن
غههدأ قريأ ذغها فإنها كننمهبنيب فقالت الأحنف بامراة تبكي نيتأ ورجل يغهاها، مر
لما ننقي إبراهيم بن محمد صلى ايه عليه وسلم بكى عليه. قالواز وننفرآ بعهدة.
فنك عن ذلك فقالت تدمع العنان ويحزن القلب ولا نمئول ما ننهط الرسم
صر، وتر النبي صلى ايه عليه وسلم بندهدوة من الأنصار تكهن ننتأ ،فإنبتررهئى
والعين النفع نصابة، فإن ضر، ذغهن يا عليه وسلب فقال له النبي صلى ايه
دامعة والعهذ قريب .ولما بكت نساء اهل المدينة على لتلى احد ،قال النهى صلى
ايه عليه وسلب لكئى حمزث لا ياكهئ لهب فننمجع ذلك اهل المدهنة ،فلم بيهم لهز ماك اا
ابعدها اا إلى اليوم إلا ابتدا اا المساء اا فيه بالبكاء على حمزة قالت النبي صلى ايه
الطهر على صنفلنة ما دفة حتى نغشز من حواصل ان نثنثا لولا عليه وسلب
ونطون النتهاع
ولما نعي اللسان بن نئئن الى صر بن الخطاب وضم هذه على راسه وصاح يا
السني على النعمان .ولما استشهد زهد لين الخطاب يالهصامة ،وكا صنحهه رجلين
بنيس يدنا بن كعب فزجع إلى المدنة ،فلما رآه عمر ذنغث عهغاه ،وقالت وخلقت
زيدآ ثاوية واتهتني وقال سز بل الخطاب اا رضي ايه عنه اا ز ما قلث الصئها إلا
فامتنع هجرة، بينهما وكان الخطاب، لين صز ايام الوليد لين خالا تمني ولما
النساء من البكاء عليه .فلما انتهى ذلك إلى صر ،قالت وما على ناء بني الصغيرة
لمقال معاوية، ولإ لمثلقة. علي ابي لنليصان ما لم ليكن لغوا ان نرلنل من دمعهن
وذكر عنده الضاءز ما نننزئنن النرطس ولا ندب العؤتى يثلهلئ» وقال ابو بكر لين
لعل انحدار الامس يرغقضن راحة ٠ ٠ ٠من الزنى او تنفي ثنينا القلا{
فلما بلغنا النتاج وصرنا إلى الحخ، ضة نريد خرجنا مع آند لين قال بعهنهب
ما لهن فقلت والمقرة، المدينة بهن جالن وهو للئهناثغنإ ليهزليد مررط وقالت
فسكن نممنزف الأحياء وصكؤ هذين الغنكرين، إلى آنظر هنا؟ قالت ها الجلسلد
يالمخزاب نطق قد النوجثك، الثور يأهل صدوتر باعلى ثم بادى الموتى يلتقى
يمينياصدلون لا وسايجها مقترب، فمحلها نثنزب، ينانزها، تالئزاب ونهنذ قنائها،
تواصل الثيران .ولا هتزاورون ئزاور الجيران .قد طخنهم بظظه اليلى ،واكلتهم
الجنان( والثرى٠
فقد المنازل النقرة قالىزاما دخل إذا ايه وجهه ابي طالب كرم طنا بن وكان
طدنا، خر ما نبمحث،فهذا
ننلق الأزواج فقد واما نصث،
ضيي
هك الأموال فقد واما نث،
كمن
طننب
فلندع ثسبغريسصا عند( ثم قالت والذي نضي لمقهى لو ازن لهم في الكلام لقالواز إن
السلاف عليكم علنا بن ابي طالب إذا دخل المقرة قالت خبر الإاد التقوى .وكان
اللهم اغفر لأ يأهل النهار النوجشة ،والنضال المقفرة ،من المؤمنين والنؤمنف،
ولهب وتجازف بعقود طا وعنهم شم يننولت الحمد ليل الذي جعل لنا الأرطى كفالآ،
وعليها ننغادنا، إليها اا جعل اا و خلقنا منها الذي لمين والحمد وامواتا، احيان
وزضي عن وقنع بالكفاف، الصنك، وصل النعاد، طوبى لمن ذكر مسحشرينا٠،
ايه عز وجلة
قوم عليكم داز السلام النثرة قالت ذخل إذا عليه وسلم ايه القي صلى وكان
نؤمنبن وإنا ان شاء ايه بكم لاحقون .وكان ا ل .خننن ا لقص« نا إذا دخل ا لصق« ة قالت
التي نغزجث من الئنيا وهي بلد اللهم زن هذه الأجساد الهالهة ،والجظام الأخرى
تخل إذا الئههدل اين طفل وكان منا. وننلاما منلد زورا عليها انزل مزمنة،
المقببة هقولت اللهم اجعل فئاتهم نجاة لهم مما ينهبمزهون ،واجعل جسابهم زيادة لهم
فهما يحبون.
وقف اعراينى على بنر رسول ايه صلى ايه عليه وسلم فقالت ئنليخ قئنلنا ،وامرت
فخفظنام هولنلغلآ عنس ببلم ف،منومهننام .اا ولو انهم إذ فللنوا انفننهم جاثملد فاسئقزبىا
فاستغفر لنا .فما ققهث مذ إلا لدداللننم وقفت فاطمة عليهما السلام على قر ابيها
إنا قئهينالد قثد الأرطى واهلها ٠ ٠ ٠وهات نأ عنيت عنا الزغل والعين
ثضن
ظوعدض وحالضخ دو« ا ل و
ةهيج
نسللق كان الصويغ صاذقنا ٠ ٠ ٠لما ن
لميك للرا
٠ف ه
ايه لما قرخنا من زفن رسول أنس بن ومالك قالت عن حنان بن ننلمة عن ثابت
انفسكم ان كهف طاتك يا انس، ضة فاطمة فقالثز عليه وسلم اقهلك صلى ايه
ثغثوا على وجه رسول ايه صلى ايه عليه وسلم الترات ،ثم نكث ونادثز يا ايتاما
إلى يا ايتاما نن ربه ناداه، يا ايتاما ون ربه ما ادناه، يا ايتاما اجاب ربا دعاهم
جبريل ينعاه ،يا ايتاما نبعة القزذؤس ملام قالت ثم ننلاك ،فما زادت شينأ٠
فاثنى وقد ايه لين تسعون تنين عنه اثنى ايه الخطاب رضي بن صر ولما نفن
فاتتني والمه لين قالت ثم رداءه، وتطرح يهمي قهره على فزقم٠ن طهه، الصاد{
عليلا لا فاتني ضوهدئى الثناء ،اما واية لقد كنين ن.نخها بالحثى٠ ،بخيلا بالهاطل، الصلا
سترضى حين اسلئممنا ،وشنقط حهن النئنط ،ما كنين خياليا ولا نثاطذ سفجزج ايه
عنه عليي قننر ومنناله، ابي طالب رطثي ايه ووقف عملنا بن الإسلام منرإ عن
وابظي في وعلل زاها، وجاه طائعا، اعلم زابغها، لقد زحم ايلة خقابا، فقالت
طي رضي الميت ولما ننفي علية بن أبي طالب رضوان الميت طهه ،قام السل بن
ابى نجطن فيكم الليلة زخل لم يددهقه الأولون ولم ننركه ايها الناس عنهما ،فقالت
الأخرون ،قد كان رسول ليل صلى ايه عليه وسلم نمنعثه فقكتنفه جبريل عن ليعينه
لا فأثنى حلى نيئثح ايه له ،ما ئزلد صنفراء ولا بيضاء إلا عن ثيماله، وميكائيل
عن محمد لين نصهنغب الحسن الرحمن لين علخ لسمائة يرهم اعثها الخادم لم
قالت لما مات داود الطائي تهطع ابن الطنمالد فقالت إل داود نظر إلى ما لي تقيه
مناخرته،سهفلعثس نطنئ الئلب يصز الغنى فكا ٢لم ينظر إلى ما إلهه كننمهنظرون،
و ثمهو منكم وانهم منه نييرن، إلى ما إلهه نملرم وكان{ لهم تنظروا
ظوبكم، بحقها واماتث ألأنها سخثولكمم اذقلث قد نغرورين، ننفتونبن راكم
استورثرى مةكج يلكن١مز إذا ننلر١مز إلهه ةيدنمثه رنا وشل الموات .يا داود ،ما اعجب
ننىهد وإنما وآتعهتها إكرانها، ننىهد وإنما سنئسليى اقنث زمانلدا اهل بهن شاكر
لمانتمثنأث الملبس وانمائي .للنهر شم اخثنثر المطعم وإنما نخر« ملمه، باعتها-
انية يةضك قبل ان تموث ،وقبلتها قبل ان نقر وعذبتها قلل ان تغذب ،ننقنث
نفسك فى نلننك ولا نحئث لما ولا جليس معها ،ولا فزانل تحنك ،ولا ستر على
بايلين وآ ثلة فئد فيها ماءلس ولا صنغقة ليكون فيها غدا-لد وعشائر يا داود،
ما تثنتهي من الماء بارده ،ولا من الطعام طنيه ،ولا من الفاس لنغه ،بلى ولكن
فلا اصغر ما بذك وما احقز ما ثزثك فى نبينب ما آمنت فيه لما بهن سية»،
زقنحهنث وائلتا لم تقبل من الناس خطلنة ،ولا من الأخوان هية ،فلما تنز لثنهسزلد
قد رتلا ان علمت خضزلد نل فلو رايث صلك، رةاء والسد بغهنللد، زئلم
ووقف محمد بن المختفية على قر الضنى لين علي رينسي ايه عنه فنغتئنلئنه الغهزة،
ولغم قئت وفانك، عئيت خهانك فلقد فلئن قل حمك ايه أبا احمد شم سنطثى فقالت
اكك لممذئك الضاء، اصحاب وخامس الهمدى، ولسليل الانبياء، ولد بقنة وانت
الحثى ،وئبيث في يقر الإسلام ،فههنث حقا وجلنث ننلكا ،وإن كإنث افضنا خهز
عنها، يإدبارلد فقد كنث للدنيا نذلا وشكل لك صالح ن.نغهلد، ايه ف لهبجه.سلف، ٠ئهنر
وكنت للأخرة نجزآ يإقهالك علهها ،ولئن كان اجل الحوادث بعد رسول ايه صلى
بضهدن ايه لهيد كتاب إئإ بعده فثنك، المصائب واعظم عليه وسلم ئذنزلد، ايه
عليلد، العزاء بحسن ايه موعد انليز فأنا منك الجزطن ولحسن فهلا الصبر
واستعهضه منك بالاستنفار لمع فعليا السلاف ورحمة المر ترديه خبر قالبة لك،
ابي علول اين رجاء عليه وسلب ايه ايه صلى القرم كهورنجطن رلمنول ودهثى
طالب باكيا نسرا مسترجعا حلى نقف بالباب وهو يننولت زحمك ايه ابا بكر،
واعظمهم ءعناء، يقيينا، واشدهم إهصانا، واخلصهم إسلدما، القوم اول واية كمث
واحنا« الإسلام، واحرليهع كل عليه وسلب ايه صلى ايه على رسول واحفظهم
وددل٠ههه برسول ايه صدلي } ايه عليه وسلم ئلنقأ زللةيهنلأ زقؤيأ و صمتأي
على اطه ،وا ل
فجزالد ايه عن الإسلام وعن ريول الميت وعن النسلمين خيرآ ،صؤقث رسول ايه
اا صلى ايه عليه وسلم اا حين سينيه الناس رواسهته حهن تخلوا ،وقمت معه حلن
اا والذي لجاة بالصندق وطندق به اا لري قعدوا ،سننالد القت في كتابه مدذهقا فقالت
مبمعأ ونريد( كنز والمهن للاسلام حفيصننأ ،وعلى الكافرين عذايأ ،لم علل ن ئتلد،
لا تنزيه العواصف ولا كنث كالجيلي ولم ئننن نفسلير ولم ئههننف يصدبرثك،
ز ض٠عيفا في نترزهله الئوا صف ،كنث كما قال رسول ايه اا صدلي } ايه عليه وسلم اا
ينمظهصا عمد المر قليلا في الارضي بدنلأ ،قرنا في امر ايه ،متواطمعا في ثضكه،
فؤاد« فالقوقأ قثدلد نطنع ،ولا لاحق عندك عند المؤمنين .لمفكن لاحد نهرا
عندك ضعهة ع متى تانذ المثل منه ،وا ل ٠ضعهك عندك قوتنا حلى تاخذ الحثا له،
فلا خزمنا ايه اجزلد ،ولا ا طجنرلنا بعد(
تاذن إن كنث إلا كما طمت، على قهر معاوية فقالت نقف عهد الملك لين نزران
ثيهنكثنذلير الجلر ثم أنشأ هقولت
كئطقك الجلب ون
ث
وما النهر والأيام للأ كما ترى ٠ ٠ ٠زرقة مالي او فراش غيهب
فلما الئيوفة، على استعمل لمعاوية الضغالد ظلم زياد لما عدى قالب الهنثم بن
دخلها ،لهى عن قر زياد ،قثل طهه ،فأتاه حلى نقف به ،ثم قالت
لما مات السل لين ضة عليهما السلام ضزبث امراته لنطاطا على قره واقامت
فاجابه طلبوا. ما ادزكوا ننولت قائلا فسضخ تفئها، إلى انمدرفضخ ثم خؤلأ،
الطبية الفرافصنة نائلة بنك وقفت الظبي قالت ابن فانصرفوا ٠ تلوا بل نجيب
وما لري لا أنني وئكي صنخابتي ٠ ٠ ٠وقد يسزقن٠ت طا نضول أبي ينمنرو
وقد الثو،، الغزل تلى كما فنر إني رايخ فقالثز إلى منزلها، انصرفضخ ثم
خعئث ان تلى لحزئى عثمان في قلهي ٠قذضخ ينقههر فهثنمت فاها وقالثز وكل لا لوعد
لما هلك الإلغكندر قامت الئطهاء تعلى راسه ،فكان من قولهم الاسكندر كان امس
المعنى ابو العتاههة ،فقال هذا اخذ انطلى منه الرب وهو اليوم اوعط منه امس.
اللهم إني قد وهيث لك إساءته ثم قالت عليلد ،ظيث نتغري ما لنلث وما قبل للير
قد يا ذل، إلى قره فقالت عنه التقين انصرف فلما قنن له إساءته إلهلير إلي،
انصرفنا وئزثنالد ،ولو اقمنا ما لةقعنالير
علهه، اللهم إني ارجولد له واخاظد ابنه فقالت على قهر وقف محمد بن لنليصان
إئى في يا ابضك، ؤقفث انعرابنة على قر ابيها فقالت فحقق رجائي واولى خوفي
ولم وسلم من الله وفي رسرهل الله صلى قزطثا، قثيك اللين ك٠ابلأ وتعالى من
نصهينك الدهدوة ،ثم قالت اللهب تزل بلد عينيك نثرا من الزاد ،مخثدؤنلين الوهاد،
لنينا صا في ايي العهاد ،فقيرا إلى ما في تةهلد يا جواد ،وانت اي رن خهئ من
النأنهون٠ غنته
في ننعة زن وولخ ا لمنهون، بةللهنلي
ب وأ لئئغنى الصؤنلون، به نزل
اللهم قليكن قزى عهدين منك رحمئك ،وبيانه جثنك ،ثم انصرفت.
قال عهد الرحمن بن عمرة دخلخ على امراة من نجد باعلىسطى الأرطى في
تاو لها وبين تةنها ثتنإ لما قد نزل به الموط ،فقامك إلهه فاسهضظنته وضينلته
النعمة اليس من اخنئى ما قالثز تشائهن٠، ما قلضقز أخى؟ يابن وقالثز سوندئته،
شم واحتسابا عينها دمعة صلرأ من وما فقطر قالت والمحالة بلغه وبين آئهب
نظرت إلهه فقالثز والفن ما كان اا ماله اا لقطنه ولا امره لجزله ٠،ثم انثددثز
زهين ززا} بالتى لا تشهغه ٠ ٠ ٠وإن كانت الئغشاء ضاق بها نزعا
نقف سز بن عهد العزيز على قهر ابنه عهد الملك فقالت زحمك ايه يا نننإ ،فلقد
كنث لبنانا مولودة بائاىناثطا ،وما اغيب ايمي لو دعوثك اجنتني ٠توفي رجل كان
خره، ذل بن مز فهلغ جفاثكه، الناقل فتحانى بالذنوب نضه على ننرفأ
فاوصس إلى اهله ان خذوا فيسجهازه فاةا فرخنثم فاذنوني ،ففعلوا وشهده عمر بن
فقالت على قره ذر مرس بن دفنه بىقف فلما فزع من الملل معه، وشهده ذر
فنحمل ايه ابا فلان ،فلقد صنجهث ضزلد بالثوحهد ،وعلت ليل وجهل بالنئجود،
فإن قالوا نذنب وذو خطاياه فمن منا خبر نذنب وهل زي خطاها.
يا ابت مثل يوبا لم أثر سمع السل جارية واقفة على قر ابيها وهي تقولي
قال الذي والمه لم هز صثل ليومه ابو( وسمع عمر بن عهد العزيز ننمدرا للوليد بن
يا مولاي ،ماذا لقينا يعدل« فقال له عهد الملك واقفا طي قر الوليد وهو يننولت
أن له في الكلام لأخير انه لقي بعدكم اكثز مما لقيتم بعدم اما وكل لو عمرة
اخيه ظلية قمعا له رنزخم ئلههم ثي التفت إلى نن معه، وقف لنعابىية على قر
فقالت لو ان النينيا نيهث على نيهدهان الامة ما نبيث لمكتبة ايدا.
العراقة
قال فال ابن قغهيةز بلغني أن انل نل بكى على نضه وذكز الموت في ثيغره يزيأ
نن كان ون انغزاتي ياكهأ ابدأ ...فالهوة إني أراني الينة نثنوطنا
فاةا بن طان لما فلنا ئراسان ،فلما كان للعطر الطريق اراد ان نيليس ئئه،
بافعى في داخلها فلسسحيهمنه ،فلما اين الموت استلقى على لثاه ،ثم أنشأ هقولت
الم ثزني ينسق الضلالع بالهذى ٠ ٠ ٠واصدهحضق في نبترنثرى ابن ظلان غازيا
تقول ابنتي لما رات زشهك رظتي ٠ ٠ ٠ليئائلد هذا تاركي لا ابالها
الا ليخ ثيغري هل تضخ لمالك ٠ ٠ ٠كما كيك لو عالؤا فيللم باكيا
ولا تيغسداني بازين ايه فيكما ٠ ٠ ٠من الأرطى ذايء الغزطن ان توسالها
نليإاني قخراني ينزيي إلهكما ...وقد كنث قبلة اليوم طنغهأ قناديل
لعمري لترى غالت ئراسائى هامتي ٠ ٠ ٠لقد كيك عن بانني خزان نائيا
ثخنل اصحابي قمثناق وغاذئوا ...اخا تئق في ينمزطنة النار ناريا
بقال رخل من بني ئننلب هقال له ائنىن ،وهو لقهه ،واسمه صنزيم بن نغشر لين
ولقنر تنظمان بن تننلب، عمرو بن عمرو بن مالك بن خبب بن ذلهلمبن غنم بن
إنك تموت بمكان ينال له إلاقة ٠فمكث ما شاء المهم كاهنا فى الجاطهة ،فقال لهن
ثم لىفركي زئب من قومه إلى الشام فاكؤها ،ثم انصرفوا فضلوا الطرهق ،فصالوا
لرجلي كهف فأخذ! فقالت يدهأوا حلى إذا كنتي بمكان ينا وكذا عهسر لكم الطريق
وزانيتي إلاهة ا وإلاهة قارة بالننماوة ا فلما اكؤها نزل اصحابه وابى ان نيهزلم،
الناقة فاحتكث ختنة، ناقته بمشهفر اننذك إذ راكبها وهو سنزتعى ناقثه فلهنصا
لى فاغى احفر واسع نعاويةز معه، لأخيه وكان فقال لياقته. فلديك بمشهفرها
ولا نننز فهما نيثزب المزن نفننه ...وسنثزاله للشيء يا ليث ذا لها
قالت فمات قذقنوه بها .وقال فنية الذري لما انقن بالموثز
الا ظلاني قلل نؤح النوائح ٠ ٠ ٠وقبلة تخادع الئفس بهن القؤانح
وليل خبب يالههف نفطي على غبي ...إذا راح أصخايي ولصق برائح
ولما خضرث اثم العتاهإ الوفا{ ا وامه إسماعيل بن القاسم ا اوصى بان نقب
ضقعي
ن٠قثهضق ،تسعين جغنإ ٠ ٠ ٠ثم والمحيط .
ايضأ على لره واؤصس بان نترطب الأبيف، هذه في الشعراء رعازضه يعطل
فكتهث ،وعين
نمد على لئر جارية إلى نبينب قهر أبي نواس ثلاثين ابيات ،فقيل إنها من قول أبي
نواس ،وعين
اقول لنهر نزيه نيننلصأ ٠ ٠ ٠ننئى الميت تزذ العفو صاحبة القر
لقد لمئلوا تحث انثى ئنز الثجى ٠ ٠ ٠وثننس الهندى بهن الطنفائح والعئو
حزأدث لعلني بعذها نك اليكا ٠ ٠ ٠ويو ( عليها قناص راش الريو
ع ي
في
ؤجدضخ منحت القرائن الذي مات عليه ابو نواس رقعأ مكتوب فيها الرياشي قالت
هذه الأبيات..
النشنن قالت أخبرنا يعطل اصحابنا ممن كان ننعى مجلس النياشين قالت رايخ
اخذ ليهدي يحبس لين خالد بن تزمك فوقفني على قره بالمرة فاةا الأصمعي قالت
عليه مكتوبز
الحنا تنزيه لا صنديلى لنننزي ٠ ٠ ٠لو ثان ننطلق مات حهن قنوت
يا نؤنسا ننكن القرى سونقهضق ٠ ٠ ٠لو كيك اصدق إذ بلسق نلهث
او كان يعنى للبكاء نغئيع ٠ ٠ ٠من غول ما أبكي عليلا ضيهث
درى صاحبي بيكى قلهلأ لأزقتي ٠ ٠ ٠ونههدحلد من غول الليالي على لري
نهلخد
خننل م هلخدأ ههنوننته ...لو كان طعم أيالا ذالد ا ل ءه
ما كان ا ه
بببلنثاليأناموتمنئندي لولمأشخعندنؤ
إن الذي باد الشروط لممؤته ٠ ٠ ٠ما كان غزني بعده لنيهدا
لا ننخ نننكن إلا فازق السلك ٠ ٠ ٠ولا امن« قزحأ إلا امن« خئتا
لهكي على نننث مات الشرور به ٠ ٠ ٠لو ئان خلتا لأغنى الدليل والنيننا
وا نا عليك ايا تنهبمرر نزثدأ ٠ ٠ ٠لو ننقل ولهأ او فسترث ثنقنا
يا سندي وتراح اللوح في لجسدي ...هلا ذنا الصويغ مكي حلن يألف دنا
يا اطيب الناس ئوحا ضثه تذئى ٠ ٠ ٠الثثودع الميت ذالد الروح والتذنا
لو كنط أعطي به الدنيا نعاسوضث ٠ ٠ ٠منه لما كانت النينيا له فمنا
وقال ابو نقيب النذلي ،وكان له اولان سبعة فماتوا كلهم إلا طفلا ،فقال يرثههم
ايل الننون ززنيه سنتنيجع ٠ ٠ ٠والذعر ليس بمعلب من تبيهطخ
.. ٠قذنا وأغطهنا بكم لددابمني الظفر انينئان تطن الأزطى لو نئسهل الفذا
فيا ليخ نن فيها عليها وليش نن ٠ ٠ ٠عليها سثزى فيها نقيصأ إلى النشر
قصائوا نهونأ للننايا ولم نيلنى ٠ ٠ ٠عليهم لها زهين شظنؤه على شهر
كاكهؤ لم نغرف الموط خهزهم ٠ ٠ ٠فثثل على ثكلى وقهر إلى لئر
وقد كنط خنأ القؤنب قبل ؤفاتهع ٠ ٠ ٠فلما تمنوا مات خؤفي من النهر
إن قثدي إياه امتخي كل قثه عزاةلد؟ قالثز ما احسن وقبل لأعرابية مات ابنها
طزى الموت ما تنغي ولمن محمد ٠ ٠ ٠وليس لنا تنري الوثتة ناشر
وكنضق عليه احذر الموت وطه ٠ ٠ ٠فلم فنيق لي شين عليه احاذير
لئن ينمنرث نوئ بمن لا احزنه ٠ ٠ ٠لقد خنرث متن احن المقابر
واصيب ابو العتاهية باين له ،فلما زفنه وقف على قره وقالت
كهف العلن وكهف انسى زثره ...وإذا نقلات فهما انغي به
اعرابي بهن فاةا عمل بن ءالخطاب رطثي الميت عنه يوما إلى بقع الغزقد، خرج
ثلاث هنا منذ ها زييعة لى الحق! قالت ما ادخل داز اعرابز، يا فقالت ليدهه،
عمرة ابث لي حين ئزغرع فقدته فأنا آنثبه؟ قال يعنك؟ قالت
وما فنه سنبن؟ قالت
ا لهن.يعني ما قلك فهه ٠،فقالت
الثترياني قالت لما مات لجعفر بن ابي جعفر ألننصور اشنلأ عليه حزنه ،فلما قرع
يا رليك ،كهف قال نطلع بن إياس في يحبس بن من ذئم التفت إلى الئسع فقالت
زياد! فانثددز
وقالت فيهن
لقدمزتلظنصأللألوبالصسنحائح لثنكنشلهوأللنهونو
قالوا لنحيدهقلد من اجر فقلط لهم ٠ ٠ ٠كهف العزاء وقد فارقخ أشههالي
ذا كم ننوازأ تبيهنلو ننهثتنى لجم ٠ ٠ ٠بازر نصنزصدر فوق النزقب العالي
فارقا حهن غطئى الدهئ من نصري ٠ ٠ ٠وحين تنيدلت كغطم الرثة الهاوي
خق
عه ٠ ٠ ٠نقا فلم فنيثى من احجارها . ليغ الجهال تناعث قبل نصدر
فارقخ ثننها وقد ثؤعث من نسهسب ٠ ٠ ٠يأس الخليطان طول الغزن والهر
عهده ولية وكال الملك في حياة لنلهصان، عهد لين لنليصان ايوين بن ولما نتريوفي
واكبر ولده ،رثاه اين عهد الأعلى وكان من خاطنته ،فقال فيهن
ولقد اقول لذي ا لثنماتة إذ زاى ٠ ٠ ٠نبترذعي ومن قذق الحوادض نمبيهيإع
٠
أنيلير فقد بنزع الحواي} ننززتي ٠ ٠ ٠وافرغ لسنننززنك التي لم قنزح
ان قثهضز نثق يالأجنة كلهم ٠ ٠ ٠او نئقعوا بلد إن بهم لم نثني
اع يقال له وكان لنا إغوة، عشرث نظا الأعراب قالت عن رجلي من الأصمعنا
حسن ،فنيي إلى ابلغاه فبقي نننتبن ،تنكي عليه حلى لملك نطنئه ،وقال هده
قد ثرى الصين مذ لعلية لنا ٠ ٠ ٠كما قرى قنع سنن.عة ننئن
إن ثغرا نغرإ بخير ينملنثي وإن ٠ ٠ ٠ئنطى ققللد الطنبيلخ والينتنن
نننن
نجلة ٠ ٠ ٠أنما يقانأ قد كطها ا ل يي
اسوقها حاقهأ و
ولما دعوط الصيز يعدلا والأسى ٠ ٠ ٠اجات الأسى طؤعأ ولم نجب الصئننئ
فلن تئنطع منك الئجاء فإنه ٠ ٠ ٠ننقنقى عليلا الغزن ما نقضي النهر
ثتنإ لئن ضئث نفوذ بمائها ٠ ٠ ٠لقد ئرضخ مكي عليلا خلوئى
على ينلها من فنعة خانني الصكر ٠ ٠ ٠فراق حبب دون اؤيته الخشث
ولي نجن نثينورة في قل الأسى ٠ ٠ ٠قثغين النلى ثنطؤ وفرق النهرى شطر
سيقولون لي طننار ثؤاذلد بعذه ٠ ٠ ٠فقلط لهم مالي فؤاث ولا صنبر
ثزيع من النتر الحواصل ما اينثسى ٠ ٠ ٠من الئيثرى حلى طننه الخوض والتر
إذا قلك الغلو عنه هاجت بلايل ...نجثدها قثر نجثده زثر
وانظر خؤلي لا ارى تجر بنره ...كاثى قنيهع الأزطى عندي له بير
اقنع جفان اللملد اطز١ة لننذبتي .. ٠وليس لودوك فنغر الطئريح له نثر
حة اللهب والأغشاء والتهم ٠ ٠ ٠يا ليث انك لم ثغقل ولم ئي
فى ذلا
وكماملىرجونفياللرى بببقينانيهيلىطههنالخئن
وقال في ذلا
ابو عهد ايه التخلي قالت وقفضخ اعرابية على قر اين لما هقال له عامر ،فقالثز
وقالت فيهن
إذا نحل أننا لتمالويئى باهنتي ٠ ٠ ٠بمزاح زقغ المرأ فخاب رجائها
ولا ليئا إلا دون ماتئ ٠عايئ ...ولكئى نضأ لا فنوم بقائها
فان اغلنب اوخر وإن ابنته أكل ...كاكهق لم نغي نننثأ نكائها
الثنياننا قالت كانت امراة من نزيل لها يثرة إغوة وظنزة اعصاب قهترلكوا جمعهأ
في الطاعون .وكانت ينهمرأ لم كزنج ،ققطهها اين عنا لما فتززجها ،فلم تلهث أل
اا بالهله اا اتاه اجله فلم ثثننى لها نقيا ولم في لجهازه ،حلى إذا لم ينق إلا الهاء
شم عليه يضداعهسمن، فاتنقث لتوديعه، ئقمهث لجهازه من فلما قرخوا خهن، لها سنننع
جميعا
ثم اكتنز عليه اخرى ،فلم تقطع آمييها متى فارياس ةئهفنها ،قثفنا ٠
نغليفة بن ننناط قالت ما رايث اشث ئندأ من امراة من بني ثنيان ثيقلى ابنبرها وهبوطا
فما رايها قط ضاحكة وتوفيا وانها وضئةها ونابي لبيع الدحإننالد ااةئورتز،
٠ .
نغشر قطنؤا نحورهم ...
عهد ايه العامون اخاه محمذ بع زبيدة ارسلت امه زبيدة بلث قغفر إلى لما لكل
لخهرإماميننغهرنغثنر ...واكرمنيئاحعلىلمحوييئر
بببوماطاهؤفيفغلهينطهمر أتلىطاهئلاطهمرالمهطاهر
وكتب إليها نيساكسا الأدوة زنييل، إلى نهارها فزه إليها ر-باء فلما لةظر الهصأموئى
طهه ،فلم عننع في ذلك الوقت وبيك منه ما ولجه اا به اا إليها .فلما صارية إلهه
امناء له؟ وبكم قالت الغتاههة٠، ابو قالثز الأبيف؟ قائل نن لهان قال ذلك بعد
واعتذر إليها وقد امرنا له بمثل ذلا بعشرين الف يزهم؟ قال المامون.. فقالت
اميز يا فقالت قانع ساحته ولا لصق ز اا لها اا وقال أخيه محمذ، يحظى من
الصؤمنبن ،إل لكما يوما ثنيتصعان فهه ،والجو ال نغفر الميت لكما إن شاء المير
الئاياشي قالت طنل نثنم لين نزنرة الطرح مح أبي بكر الطنؤيق رضي انه تعالى
قالت ثة بكى حلى لددالث كنه الغؤراء ٠قال ابو نكرر نا دعوته ولا قتلته.
وقال نثنر
وقال نثنم تذثي أخاه مالكأ ،وهي التي نلئى أنا القرائين
لغنري وما آخري بتأبين ها« ...ولا لجئع منا ألنا »ؤلجغا
لقد لقب ألونهسال منحت رذائه ...قنن لنيز ميطان الغثسعناث أزوغا
ولا سليزصأ نترنههدي الننناء لغرس ...إذا الئئهؤ من تزد الننتاء ئئغئقا
كتصهدل الطهف يهتز للأذى ٠ ٠ ٠إذا لم ثجد عند امرىء النوع نننلننعا
قغننن هلا ننكهان لصاللل ...إذا فئات النكخ اللهث النرئعا
وما كان زئافا إذا القند أغقمت ٠ ٠ ٠ولا طالهأ من نةثههة ألنرت نننذعا
أبى الصئلنإ اياد اراها وانني ٠ ٠ ٠ارى يو خليل بعد خنللد اثطغا
ثجتثنه مني وإن كان ناكأ ٠ ..وامسى ننىايأ فرقة الأرطل ثئعا
فإن ئئنى الهام قرون تنينا ٠ ٠ ٠فثد بان نغمودأ أخي جين زثزعا
فما شارفة خئ٠ك خنهنأ ورجغضخ ٠ ٠ ٠النهنأ فاكر نننها التزلف اجمعا
ننقى ايه ارضة طها لئن مالك ٠ ٠ ٠زها{ الغزالي النأجنف نأنزعا
التراثي أنا الشعز هذا نننني الأصمعنا كان اذى الجاحظ قبل لعمرو لين تغر
أي القلوب عليكم ليس تنطند} ٠ ٠ ٠واي للهرم عليكم ليس فنتهم
وقال الأصمعنن لم فنعى احث ننزلهة باين من ابتداء اوس لين خنير
وسلم عليه ايه صلى ايه رسول نزل لما الصغازيز صاحضن إسحاق اين قال
الصئفراء ا وقاللمبن عشاق الامل ا انتر طنا لين اسي طالب يطنزب لخق النضر
بن الحارث لين كلذة ليرى ظقبة لين عهد تنافر طننرا ،بهن هدي رسول ايه صلى
يا راكبا اذى الامل نظمة .. ٠من صننح خامسة وانت نؤلمثى
انلإ بها ننتأ بال ثحئنث ٠ ٠ ٠ما إن تزال بها اللجايين سنينتمقنئى
ما كان طنئالد لو نرنمه٠ك وربما ٠ ٠ ٠نئى الفتى وهو النقد النغقى
والسلام لما بلغه هذا الثئعر لو بلغني قهل لقنه هشا« قال النبي الصلا قال ابن
ما قنظه٠
الأصمعثل قالت لةظر عمن لين القطار إلى القضاء وبها تدرب في فناتنهها ،فقالت
ما هذه التدرب يا نةناء؟ قالت من طول النكاء على انغزتز ٠،قال لهان اقوالا في
وانا النار، عليهما من النسق إني كيك طههصا، اطول لينزني ذلك قالثز الناري
الا تكللت اثم الذين لممذؤا به ٠ ..إلى الئ٠ر ماذا نينولون إلى الثر
على عائشة اثم المؤمنين رضي القت تعالى عنها وجهها هيدذار من ديك نفضاء
شغر قد اسنشعرته إلى جلدها« فقالت لهان ما هذا يا خضاء؟ فوالمه لقد توفي رسول
ايه ممر ايه عليه وسلم فما لهنثه ٠،بالبن املا لم تغنى يزعاني إلى لماهسه ،وذلك انى
ابي ززجني سند قومه ،وكان رجلا يتلافا فاننرف في ماله حلى انفده ،ثم زهع
في مالي فاتحده ايضأ ،شم التفت النا فقالت إلى اين يا ننهراء؟ قلضقز إلى أخي
فنابمغام قثننم ماله نثطزهن ،ثم لحئنرنا في الحسن الثتطرهن ،فرلجعنا قالذز طنخر٠
من عنده ،فلم فإلى ءزنجي بلى اذقضة فوهغهم تم التفثالنا ،فقالملين إلى الين يا
ثم قننم ماله شطرين وخقرنا لزخلنا إلهه، قالثز خضاء؟ قلثز سإلهى اخي صنخر
حلى مالك تشاطرهم ان نزطس اما زوجته! له فقالت الشطرين. افضل في
غنر هم بهن ا لشطر ين؟ فقالت
ئ٠هم
خنئ واذن طنغؤ كان ونعاوية ،اقالتي طننرأ اإغزهلد لنا مدني للتهضاءز قبل
باصا نباولأ قزد المعتاي انا طنمر فخرا الغنى رافخر؟ ءقهالثز فايهما كان لهان
اما صنخر فنينر الكهد ،واما لمعاوية الهواء .قبل لهان فاتيما اؤبع واةزع؟ قالا(
خنند ،وانشكز
قننقام ا ل ق
فنذتنئى بغننلد أنا بالغبن تنئؤائ .. ٠أم ائئرث إذ ن٠نلك من أقلها الؤائ
كأئى تنقغي لةثراه إذا نهرية ٠ ٠ ٠للقطن نيييلخ على الننإهن ينرار
فالغبل مننم٠نسبمي على طننر ولحق لها ٠ ٠ ٠ولونه من لجديد الأرطى النثر
وقالت اههنأز
وقالت اههنأز
وقالت اههنأز
وما بلغ المهدون للمدح غاية ...ولو( جهدوا إلا الذي فهلا إفضل
وما الغيث في جعد الثرى دمث الريس ...تعلق فيها الوابل المتهلل
شرنيث اطراف البنان ضهاز ... ،له في رؤعهن الغد عرطى والشلل
ايا شجر الخابور مالك مورقأ ٠ ٠ ٠كأنك لم تجزع على اين طريف
فتى لا لري العز إلا من التقى ٠ ٠ ٠ولا المال إلا من قنأ وسيوف
خفيفة على ظهر الجواد إذا عدا ٠ ٠ ٠وليس على أعدائه بخفهف
وقد كنث اغدو إلى قصره ...فقد صدرت اغدو إلى قهره
لئن جزعث لينو عمرو عليه ٠ ٠ ٠لقد رزئث بنو عمرو فتاها
نسنغصأ من نزاعا
ى الأضهانن هم هنالك لو لةزلهت بباب ط .نة
أخي ما أخي لا فاحثئى عند تنته ٠ ٠ ٠ولا زرع عند اللقاء قنوب
افي كان نيثنييغي ركان يريهنلنى ٠ ٠ ٠على نائلايء الثغر حين تخوله
هو الغننل الماذون لنا ونليهصة ...ولسق إذا لاقى الرجال شتيب
...وماذا تلت الليل حلن لقوله قزيغ لبه ما تضق الصليخ خا
فذاع ذغا يا نن نجيب إلى الئدا ٠ ٠ ٠فلم نيهشيهه عند ذالد نجيب
فقلت ادع اخرى وارفع الصوت ثانيا ٠ ٠ ٠لعل أبي المنخار ميلوى بيرييه
فلو كانت النؤتى فاح اشتريته ...بما لم تهن عنه النفوس تطيب
لقد افسد الصويغ الحياة وقد اتى ...على تؤول جلهنئى إلنا غيهب
ببباءلنرلقدعاذكلهمنننوب فانتئنالأنازأغننننل
نلولدينبنيصنخرينصرو بببنئاثيونالغنليتنةينهفلونا
اا تكافل ليلي ولم أنما تفنليأ ...كأئى فزاشي حال من دونه القنؤ
يداالفجر ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وكنضق ارى قن٠رأ فراقك لىعهئن ...الا لا قلد الخوض التفريق وا ل.نلا
هننإا عهاز ايه أل لعق لا( ...ث.زندأ طفل الاخر ما لألأ الظر
لثى ليس كاليهرن إلا يازهم ٠ ٠ ٠صن الثنم نقال لا وليل ولا ظنر
فأنى ان هو استغنى ثقئق في البنى ٠ ٠ ٠وإن كان قثؤ لم نكن نينه النثر
وساني نقسهصايء الأمور فنالها ٠ ٠ ٠على الثغر حلى ننرلد الغغزث الننر
قللثلد ثينث الحنا في الناس ياقيأ ٠ ٠ ٠وكنضق انا التينغ الذي طنئه النهر
قذى فعثرت شنن القناع بماله ...إذا العك النئهههاء يحيل بها الثغر
لغنري لئهم المرخ عاللى لةجتنة ٠ ٠ ٠لنا ايل خرنني بعد ما نثخ الغصنر
به الأنهار حلى تين٠نلن٠نلث ٠ ٠ ٠ولم تتهمه الأخها} ينموا ولا النثر
ظنا نعى الواعي نزندأ تننؤلث ٠ ٠ ٠لي الأزطى قلل النزن واهنثطع الطهر
ضاقئ تننثنى الئئس حلى كأنني ٠ ٠ ٠أخو سنشهزنة ارث بهانته النطر
إلى ايه اشهر في نزيه( نحيدبهتي ٠ ٠ ٠ونثر واغزانأ انييلى بها الطندر
وقد قط لثعفي الإله إذا اشتكى ...من الأجر لي فيه ولن ننئغي الأجر
ولا زال ننوي من بلاد سثزى بها ...آملا إذا ساب الئسع بها نهنر
مه مأ ع ٠ . ٠ ه في ىع جمعه( قمين ا
للى وليت بكاذب ٠ ٠ ٠وما هي ليعيد بتها صادق وإن
لئن كان أنننى ابل النغأر قد سثزى ...ينزهيأ لننم النزع ظنته الئهر
هو النزع للنغئوف والابن والأذى ...وينتر خلب لا ئهسا ،ولا فنر
ئلر زمان النار نيهقثنى ففلزه ٠ ٠ ٠إذا نودي الأندر واغنيدر الخزر
فأنى كان يرظي اللحق ينهنأ ولحنه ...زخيهمل ينئئهه إذا غبرل القذر
~~~~
إذا نفقد القوة النضة وأنزضخ ...من الهئنر حلى تلغ الحوت الطئئر
وإن نطنعييهى ابصارهم وثطناةلت ...من الأنن جلى مثل ما ننله٠طر الصنثر
وان جارئ خلت إلهه ففي لها ...فهاتث ولم ننظم لجارته لودتر
ننلثث سبيل العالمين فما لهم ...ورافي الذي لايئنث نغأى ولا فنصر
ونام نغلنل الهاب طي ولم أنف ...كما لم ينم عاري الهاء كريب
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وإنى إذا ما نليأث لاقهضق اعزة ٠ ٠ ٠تكاد لما لتمهس الخزين ستهب
.
فتى كان ذا اهل ومالي فلم ننال ...به اللغز حلى صار وهو غريب
إذا ما ارثك الصلز هاج لين النكا ...ثؤان إلى اهل الئور عنوب
بكى شخوه ثم ازنيى بعد يمؤله ...كما واثزيغ بهن الحنين ننلوب
زغاها القى من ننثهها قهري والة ٠ ٠ ٠وأنت إلى الألأفي فهي تننوب
قالت السماء بتمق ابي بكر ذايطه النطاقين اا رضي ايه عنها اا تزثي ئؤقها اللابير
بن الغؤام ،وكان بينله ضرر بن خزنوز النجانتعنا بوادي الننهاع وهو ئأطنرف
اا وتروى هذه الأبيات لزوجته عاتكة التي ئزؤجها بعد عمر بن من نيئعة ا ل قيطلب
يا ينمنئو لو تننههتنه لزلجذهته ٠ ٠ ٠لا طائشا زقظلى القفان ولا القد
ية ال وتىس يي وهم ل لي تلا هم أ ل و نل بيا هم لألم ا ه تكلهنور
عوني هم ... . إلى .
الهلالية قالت تثازج محمد بن هارون الرشيد أهانت سل٠لث علي بن زنطة وكانت من
اجمل الثساء ،فثنل محمد عنها ولم فنين بها ،فقالت نزثههز
أتى على واحد زنين الزمان وما ...ننقي الزمان على شيع ولا ثر
هنا كأهنجؤ ليلي بلغها ئنر ٠ ٠ ٠نيننلو النقى قهسزى صن تلغها الثمر
الأصنمعنا قالت دخلك بعطل نقابر الأعراب ومعي بمماحضة لي فاةا جارية على
قر كأنها قمثال وعليها من التخلى والظل ما لم ار مثله وهي مننمهنكي يعلن غزيرة
هذه؟ قال اعقب من هل رامز فقلضقز إلى منمحمي فالنينإ وصوت نسينا.
عليه اراد خزنة وما إني هذه، يا ثم قلك لهان ارام امطنل٠ني ولا واملا
حعلث نقولت
ثم اندفعت في النكاء و ٠
فنن زاني راى يقرى نزلهسث ٠ ٠ ٠خجييع الإتنية مكي نبع الموات
وقالت رايث بصحراء جار« قد الصقت خلقا بظهر وهي منمزكي وتقول(
كان للعلى الطانيمجارثن نفق لما ؤصنف ،وكانت امييأ شاعرة ،فأخبرني محمل
اربعة واضليي بجارهته فصنف الطائي بمصدر، ادركت مطى قالت ؤطناح، لم
الاف دينار فباعها .فلما ذخل عليها قالت لهن يغتني يا نعلىا قال نعمه قالثز والمه
لو نلثك منك مثل ما ثنلك مني ما ليغتلد بالئنها وما فيها .فرق الئثانبر ،واستقال
،ه ه ا قلا يإقننضز بنا معأ قلقد ...طقزلنز تةالد ٠و هتىر ..
يا ننسق انت ينا لكل اخي ٠ ٠ ٠إلفب فصرف بمناخه الإلفا
لما لهزم نزران لين قبممك وةرج ١سو يصز ،كتب إلى جارية له ظنها بالئنلةز
وما آالى فنتر-ي إلى الصئلر ما ارى ٠ ٠ ٠فايس ونثتهغي الذي لله في طننري
وكال عزيزة او تنغي وبينها ٠ ٠ ٠ججايأ فقد امسسق منك على يثر
وآنكاضا للهئهب واذن فاطصى ٠ ٠ ٠إذا ازداد يثلهها قمدزط على لثنههر
على قر جارية إلى لجنب لور أبي نواس ابياتأ ذكروا اتى ايا نواس قالها، نجدها
وهى ز
أيلول لقنني نزيه نللئما ٠ ٠ ٠ننئي الميت تزذ الغئو ساحقة النهر
لقد ظنوا سنيحث انثى شر الثلجى ٠ ٠ ٠وثننس الهتخى بهن الطنفائح والمخفر
لقد ثنرهث في الثئرق بالموت غاد{ ٠ ٠ ٠كنهسسزلضق منها ظنية الثار في الكلب
اقول وقد قالوا استراح بموتها ...من الكرب زؤح النؤث ثنئا من الئزب
لها ننزل منحت الجزى وغهدذها ...لما منزل لطن القوايخ واللهب
وقال يذثههاز
الم ثزني نغليضق نمفس وشابها .. ٠ولم أحمل الئنيا ولا خذثاآها
وكهف على نار الأهالي نعئاسي ٠ ٠ ٠إذا كان ثننين العارطنبن تخافها
ليدن٠دق يننمؤد سوف اغنر بعدها .. ٠حليف اسى ابكى زمانأ زمانها
ابو لجعفر الهغدادتز قالت كانها بارن وكانو له باريا زميلة ،وكان شديد البحتة
اتته الجارية في هو ذك لقلة نائم إذ فيغا عليها ؤلجدا شدهدا، فماتث فنجد لها،
جاءت تزور وسايي بعدما نفك ٠ ٠ ٠في الئؤح الم ننئيزا ئافه الجين
و
...فكيف ذا وطريقا القر مسدود هم .
قالت لهنالد قظاصي فيه نلهخدنل ٠ ٠ ٠ييبهسشهن منها قزاز الأرطى والئود
اسناصأ إلا فما تقى بعذها وننشدص بذلك الناس يحنث وكان خقظها، فانتبه وقد
والهئنر الذي إذا دارت الغر ...ين به صزف الئدن كهف نء
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مراثي الأشراف
وعمر تكر وايا وسلم عليه ايه صلى ايه رسول سيذثي ثابت بل خنان قال
علهميك ننلا ،من امير وبازثك ٠ ٠ ٠قن القت في والد الأييم ا ل وننئفى
وهسه٠ أه تمبمهمب . وه هم س٠هسهة سهعكه ع ئس.سه
طعن يجر او فزكين لجناخراى نعامة ٠ ٠ ٠لننرلق ما هدمت بالانس يتملك
وما كنط انثى ان تكون وفائه ٠ ٠ ٠تنقلني ننقأتي أززني الغبن نغرق
ني لمننأ وإن غابوا وإن شهةوا ٠ ٠ ٠ما دمك طنا وما لننهث ننطتانا
يا ليث نتغري وليث الطير نتريفرني ...ما كان ثنائى طي واين طافا
إئى الخلاقة لما اغجنث فنتنك ٠ ..ون أغلى قنهلت إذ لنيز التى ننلكوا
صارية إلى ألهلها منهم ووارليها ...لما راى ايه في عثصائى ما انتهكوا
وقال السند الهسهرتز قزثي طنا بن أبي طالب ئئم ايه ؤلجهه وتذكر ليوم تننيعحلمن
هم
انشد الئاياشي لرجل ون اهل الشام يرثي مز لين عهد العزيز رضى انة عقه
طن القرارين
ك ٠
خيلى ولا زنأ ولا ا لةئ ٠ ها من لم فكل هئه ينمنننا ه يي
هم ... ليجر
اقول لما اتاني فغني نههلكه ٠ ٠ ٠لا هفقذل قزاق النللبى والابن
تنفى الرعاة امهز النؤمنبن لفا .. ٠يا خبر موى خق يبيع ايه واعتمدا
أنسى لينو وقد نيك نحيدبهتهم ٠ ٠ ٠مثل التخوم ففى من بلغها الئنر
كانوا لجمهعأ فلم فنقع نننه ٠ ٠ ٠عهن العزيز ولا رنغ ولا لممنر
فما كان قبين ظهئبمه فلهلم واحب ٠ ٠ ٠ولكنه لنتيني لاح ثهثما
وقال ابو خطاء الننأدي تنثني يزهد لين صر لين فقيرة لما ئننل بؤالددطر
انيا خالي ما كان انقى نحيدليئن ٠ ٠ ٠اصابت نعتا هوة أصنقغث ثاويا
...ثنناتأ لقد شأوا بزهبجلق خالها لغنري لئن لنز الأعادي واظهروا
وارتار اثزام لذنلق لفهمها ...وزنين بها الأنداية وعي كما هيا
على ينوى ما لاقى يزيأ بن نزيد ٠ ٠ ٠عليه الننايا فالى إن كيبك لاقيا
وقال ز
لئن ضننث فهلا النزاثي وزثزها ٠ ٠ ٠لقد ضنلك من قهلخ فهلا النذائخ
فما انا صن ئئب وان جل جازع ...ولا سنرور بعد نؤنك فارح
اا وانضج جوانضة لئنره بدمائها .. ٠فلقد ليكون اخا ذم ولاني اا
لا لحزئى إلا اراه نون ما أجن ...وقل كمن قثذك ينملنناي نظنن
لا تنعزل هالك كانت نينه ٠ ٠ ٠كما ففى من عطاء النابهة الأسد
لا فنقع الناقل طننصأ بعد للتهم ٠ ٠ ٠اذ نوينئ إلى الجاني علهلق ليد
٠ ٠ ٠لم نغمه نلئه لما انقضت الأمد فنر فوق سزير الملهم ننجد
جاإوا عظهصأ لانها نينعدون بها ...فقد ثنأنوا بالذي جاإوا وما ننجدوا
طنئت ينساؤلد بعد العز حين راك ٠ ٠ ٠خئا كريمة عليه قارن فدد
إذا نكهضق فانا الدمع ننهصل ٠ ٠ ٠وإن زثهضق فائ القول نطرد
اا إذا ئنزنثن أرادوا ثنث نلكهؤ ...بخبر يئغطان لم فنزح به اند اا
من الألى نقلوا للنجد اهنئننم فما ...يالون ما فالوا إذا لحمدوا
٠ ٠ ٠حلى كأئى الذي فنياته زثند قد وئر الناقل طثاا شم طنننى
وقال اخر ز
يا حار ما زاح من لاح ولا ايتئئوا .. ٠إلا والموت في اثارهم حايي
يا حار ما طلعت شسن ولا يزبك ٠ ٠ ٠إلا نترظزم اجابا لصهعاد
هل نحن إلا كأزواح نمر بها ...منحت التراب واجساث كأجساد
لما مات اسماء بن خارجة النزاري قال الحجار ذلك رجل عاثر ما شاء ومات
إذا مات ابن خارجة لين فاند ...فلا نننلزيغ على الأرطى السمان
ولا جاء القرن ينأم نقضي ٠ ٠ ٠ولا نيك على الطهر النساء
ننئى الضاحك الزلنعني أعغق لحئزنة ٠ ٠ ٠كوا ها الرؤى في اللغم زفي ئفات
نن كان هماا خزطنى كلة عويني ٠ ٠ ٠ؤازان خول ملحد نغئور
فما جاين النينيا يننههل ولا الهئخي ٠ ..بطلق ولا ماإ النيات يقارن
وإن هلا خاله خيل فأنةن ٠ ٠ ٠لقد اودن وليس لليتثم ،.لنميهد
لثديتاىربهعاسمنأثىيوصأس طههامثلخنؤمكلايعود
ويقلدمنثطنننلهالمنايا ببببالنهومهاولهئىلهنينود
زار ابن زائد{ النقابر تغذ ما ٠ ٠ ٠ألئيهى إلهه تنئزى الأمور يناائ
وقال يرثههز
قكى الشان نغنأ هوة نغلى مكنه ٠ ٠ ٠فكادت له ارضى الجزاقهن تزيد
سثزى القائد النننون والذائد الذي ...به كان ننةس البانا المةةؤة ع
اتى العويط نغنأ وهو للجزطن صائئ ٠ ٠ ٠وللمجد ننتا؛ وللمالي نتلف
وئد لمنيينز ريخ الصئتي في خهاننع ٠ ٠ ٠بنوليأ نأنننك وهي نثتيإ خزلجف
وقال ابو الثنهمرى يرثي هارون الرشيد ويمدح ابنه محمد لين زبيدة الأمين
و ا نشد ا لغلي ز
الا آخرة الغزو النئنني للبنى ...ومات الأذى والختم بعد المهني
وقال المهلهل بل زيهعة يذثي أخاه ثوب وال وكان نقيب إذا نبترلس لم ليرهع احد
يحهنرننه صدوثه ز
كلما سنن بالحوادث نادى زضضي الميت ٠ ٠ ٠عن لددعلد لين ننلق
وقال ابن اخت تاكد شرا يذثي خاله تأبط شلا الئههصي ،وكانت لهئن قتلته
الخوارج، هقاتلون الأونة اهل بعطل وكان الخأوربمة، لينس لنقل قززأ وقال
ويقولونز واية لئغرقئهنى و ل.ن.فعلل ول.ن.فعلل ،فقال في ذلك فزفث بل ئؤفل ،وكان من
الخوارج ز
لقد علمك وقبل الجلي أأفعه ...ان الثرة الذي بيبلو مل النار
في ةئطننو ا الألجنناد للغزل والئفا ...فلم تنقى منها اليوم إلا ز ميلها
لطانأ قزاها الصئؤز حلى كاكها ٠ ٠ ٠سبوك إذا ما التين تنمى ظونها
التعازي
عهد الملك نعئيه في ابنه ايوب وكان عهد الرحمن بن ابي بكر لسليمان بن قال
ومن احتئلى عمره يقم طال إنه من الصؤمتهن، امير يا ولدهز عهده واكر يلنا
فلو لم ليكن في ويزانلد لكةك في ميزانه. ضره كانت نصييته في نفسه. قصر
ويختب السل بن ابي الحسن إلى ضنر لين عهد العزيز يرعإيه في ابنه عهد الملكي
شديآ ،قذنغل علية ابن خزيث٠ع بينتينو( فقال ليز يا انيا محمذ ،النا طنرأ واغقسايأ
قليلة ان شهلويغفلة وننهانأ كنا شنلر البياني وهذا الهدف لعلية اين أبي طالب كلم
ايه وجها نعزي به الأشهضز بن قس في اين له ،ومنه اخذه ابن لمزنه وقد عزه
إن تيغئئ فقد أتى علنا أبي طالب ئئم ايه وجهه لأشهغث يرغإيه عنى ابنه ،فقالت
تاسنيحئنز ذلك ينل الزحم ،وإن ستصهدهر فان في ايه ن٠نلفا من كل هالك مع اتلقى إن
الثذر وانت عليلا وإن لجزغث نبترزى عليك الثذر وانت نناخور، طنقرث جزى
عليلا بالطننذ ،فيه نغمل من اطننب ،وإليه وعئى ابن السلالم رجلأ فقالت آني
ليصدهر نن جز؛ ،واعلم انه لست نسبية إلا وضعها اعظم منها من طاعة ايه فيها
الأصمعنا قالت عسئزى سالغ الننزي رجلأ بابنه ،فقال لهن ان كانت نصهينلد لم
نصهينك بابظد ،واعلم انا القلقة
فونمدبينك بئفعلد اعظم من و
نتريغعث لك ننزعظع ج
عإتني أبي النوع قالت علراجل المراب اولى من التعزية على عاجل الصصيية٠
رجلا فقالت إنما نينتوجب على الميت فخده من صلر لحقه ،فلا تنطح إلى ما فلعث
دار إلى نزقة اجتماع ولكل علهلد، المصبيتن اعنلز فاآها بالأبر، به الئجهعث
سس النلوليم
له ننى في عنه تعالى ايه رضى الخطاب بن صر عتاس بن ايه تنين عئاى
أبي طالب طنا لين وكان ايه مظلم عؤضه ايه منه ما عؤضك فقالت طنغهر،
فانا به يأخذ الحازم وإليه قل رضى ايه عنه إذا عئاى قومة قالت عليكم بالصئلر
الحمل ليل الذي اقزنا على ما لو وكان السل هقول في النصهيةز الجاز!
كتاب تعزية
اما بعد ،فان احق نن تعئاى ،وارلي نل تاسس ولسلي لأمر اننى وليلة تادييه فى
الطنهر على كليات الدنها ،وتجرع نتمصنمرى القلوى ،نن ستننبترز من ايه وعده ،وفهم
عن كتابه امزه ،وانلصى له نضه ،واعترف له بما هو اهله .وفي كتاب ايه ننلزة
من قثذ كل لحسين وإن لم ئطب النقل عنه ،وانحنى من قللا فقيد وإنعظبت اللوعة
اا فالتر إلإ فلجفه آ الثنكم زإلنع نازقغرن اا كل أمية وجلة عئا ليقول إذ به،
اولئك إنا ليل فإنا إلنع زاجغون اطناتثة نمدقة قالوا إذا الذين اا وعث يعمقرلن
الماضيين والمرض لملهل ٠ اا ظنمين صنلزالنإ يلى برنامة فرثهطة واولئك إلنتلأون
والغابرين ،ومورد الغلائق اخصعهن ،وفي انبياء ايه وسالت ارلهائه افضل الجنرة،
والحسن الأسوة ،فهل احد منهم إلا وقد اخذ من فجائع الئنيا بالجزل العطاء ،ومن
الصلاأ عليه نلنننا فجع الانصهار. باؤفر فيها الاثر باحتساب عليها الصبر
وكان ذغز الإهصان ،وفئة كن الاسلاب وخقب الطهارة، والسلام بابنه إبراهج،
الثقلين فعنث والنزسلهن، الأنبياء عامة وولر اجمعين عليهم الميت مضدلواثت
فراقه عليه وسلم من ايه صلى ورضى اا الملائكة زريئة، وذضنث نصيييثه،
سيخئن فقالت واتبع رطناه، فثدئز شنناه، اا فثذانه جزضأ، ومن بثواب ايه بدلأ،
بثا بلد يا إبراهيم لنغنونون٠ ولا نقرله ما نتنيط الرن، اليمني الله يلننع
لمير الؤنها ،وانتصح نضه بىفكزه في وإذا تاكل يو النظر ما هو نثنقب عليه من
الأ( للناتو ثلث يضدهررهذه وانقطاع الأجل وتقائب الأحول يتنثل بغهزها
واخذ اقهته، للامر فاخذ الفجائؤ لدي وثسنلت طي، الصصاين وهانت عنده،
للموت ينته .بىمن طنجب الؤنها بضهدن زونة ،ولاخظها بعثي الحقهقة ،كان على
تحيدبرة من فيعلق زوالها .قال النبي صلى ايه عليه وسلب اذثزوا الموت فإنه مأثز
ولون شيع مما اقتصوثضق إلا وقد جعلك الفي نثؤما اللذات،ه ونفغصري النفقات.
ان لممؤصم ممن امنة به لغظهعث خبر فهما القطن إن ولغمري الجلم بي. في
الأمر رالنثوبة عليه بشنن الصئهر يتفننون الئرنة وإن ثثللأ ،ونننهئلان الغطس
وإن خظج وهب ايه لك من قصنصة البئر ما نكمل لك به نلفي الفائنزهن ،ومريد
الشاكرين/وجعلك من النرثضين يئؤلأ وفعلا ،الذين اعطاهم اا الشنلةى اا ووفقهم
للصتننر والمغزى.
القههرتز، ظلم لين قنبناطرى ظنها بن ساب قالت افي حازم عن الئضل بن صحثد
دخلك الأصمعنإ هقولت قالت ثسعضق إلسصاعهل عسى بن خثثنا قالت الغاز اين
سليمان لين محمد اخيه لجزعا رملي الطعام ترين نلهصان بىقد لين جعفر بلى
٠نددكث، ضا، ما فقلين للاصمعنر فما برحت حلى دعا بالمائدنز فانثددته لبيتهن،
فسا» ،فقالت اتدري ما قال الأحوصر؟ قلثز لا انري ٠،قالت قال الأحوسرن
قد زادن طفأ بالنسة إذ ننعت ٠ ٠ ٠اسن شىء إلى الإنسان ما ننعا
والأبيات لأراكة الثقفي يذثى بها عمرو بن ارائة ونعئى نضه قال ابو مولضنىز
دث هقولت
ح هم
لغنري لئن أهتقغخ عهنلد ما مضى ٠ ٠ ٠به اللغز او لدداق الجناة إلى الثر
تنبنى فان كان الينكا رن هالكأ ٠ ٠ ٠على أخر فالجهترد ثيكالد على ضرر
فلا تجلي نننتأ بعد نهث الجلة ٠ ٠ ٠علنا وعللس ول أبي نثر
ابو صر بن يزهد قالت لما مات اخو مالك لين ييغارم بكى مالين وقالت يا اخي ،لا
نقز عنني بعءدلد حلى اخلع افي إلهة انث ام في الئار ،وتلا اعلم ذلك ءحلى الحق
على عن نبترنقنه الثزى واعلنه جافي ايه ورات ميتا نؤلةنز اعرابية، وقالت بلير
طول البلى .وينمئاى اعرابية رجلا فقالت اوصدهلد بالنزهة من ايه بئنضائهم والتغير
البنا ؤعزى المقر الؤنها دار زرالرولا ليد من لقاء فائ لما وتعد به من ثوابه،
الئنها نينا لك ممن كان لك في الأنرة ابرا، إل من كان لك في رجلا فقالت
هل كانابظد سزورأ ٠ولجزع رايل على ابن له ،فشكا ذلك إلى الحسني فقال لهن
نغيب عنلير؟ قالت نهم ،كان نغبنه عني اكثر من حضوره ٠،قالت فانزكه هائلا فإنه
رجل وعئاى هذهالغنية٠ من اعهظؤ فهيا لك الأجر تننحية يعد نمنن- لم فإنه
نصراننإ مسلماني فقال لهن إل صثلي لا يرعإي يثلك ،ولكن انظر ما زيد فيه الجاهل
فارخب فيه.
إذ وقمع ناهية علنذين الضين رمتني املا عنه في مجلسه وعنده جماعة، وكان
اول خذث لهن فقالوا شم رلجخ إلى صجلسه، فنهطن إلى منزلوقننكةهم، في قلنته،
إنا اهل ليهث ثطهع ايه فغزوه وشوهوا من طنننره فقالت نهم كانت الناعهة؟ قالت
فهما يإحب ،ونغننه على ما تكرم
تعزية ا التمس ما نعد ايه من تريه يالئندلهم لقضاقه ،والانتهاء إلى امره ،فان ما
و هلخؤزلير فك تجر
عليه جزعأ قنيزع له ماتي علىامن يلم بن إبرامة المنهزمة موسى وعزبى
اسئرلد وهو ليلية وفتنة ،وقغإنلد وهو صنلواث ورحعة؟ لضنفهان ثبأهدا ،فقال لهن
هذه اضقلقث النحيدلية ما عند انة الجليلة ما قالت بن خيبر لددعلد عن الثؤرى
٠ولو أضيلهها اط لأغطهها سيغقوب اا نا ينإ برنا إليه زاجنون اا الأمة من قولهاز
٠ اا قهمز ئظهم متمنين طنىالنئن والمتميز خلى لهثنف، اننئا يا اا حيث همقولن
ويزى رجل بابن له لقال لهن ذهب ابولو وهو اصدلك ،وذهب ابظد وهو لةزعلد،
تعازى الملوك
ينمئى أكتم لين طننفنإ عمرو بع يبد ملك العرب على اخيه ،فقال لهن الغنى قالت
ايها الملك إل اهلة الدار ننئئ لا نتظاهر لمثند الرحال إلا في يقرها ،وقد انهم ما
واقام معك نن ننههظغن عنك ما ليس براجيرإلهلد، وارتحل طليع ليس بمردود
عنك وقذعلير واعلم انا النينيا ثلاثة اياب فأمس جظة وشاهد ظل ،ققظد ينفيه.
واثنى لك عليه لحثننلرىي واليوم لممنهصة وطنذهق ،اتالج ولم عته ،طالت عليلا لقننثه،
فما اينن ان زنبتردلير وسيأتي« اطه، لا ستدري من وكد عنك رغلته٠، وممقنرع
سيئاء فما يلررعها، نحن اصول لنا نضت وقد للقادرا إالضليق للنأعم، الفكر
الخلف منها ،وخهز من واعلم انا اعظم من النسبية سون النروج بعد اصنولهاا
المؤمنين نر على الأنصار ؤفود بيينث الننصور، المؤمنين أميل قلك لما
ايه اميز افنر فقالت قتظثزف إلى الثغزية، اقخذث، ولية فيهم ابو الغنناء المهدتز،
فلا له، ن٠نلفه فهما النؤمنبن لأمير وبارك قهله، المؤمنين نر على المؤمنين
نحيدلية اعظم من نسبية إمام والده ولا ظتس ائطنلخ من خلافة ايه على اولهائه،
ابي ولما مات معاوني بن واصنر له على الرزنك فأقبل من ايه افضل العطهة،
سفهان ،ويزيأ غائب ،صلى عليه الضغالد بن قيس الفههري ،ثم فندق يزهد من ليومه
ذلك فلم ئتيم احث على تنغزهته حتى دخل عليه من ايه بن هناح السلولنإ ،فقالت
اصهدلنل يزيأ فقد فارقغ ذا وثق ...واشهر جقاة الذى يالنلهك حابائا
لا ئذق اعظم في الأثير قد خلنوا ...مما ئزفخ ولا ظتس كغثناكا
وفي نعاويأ الباقي لنا خلف ٠ ٠ ٠إذا بقية فلا فننع يننأعاكا
ئزئث به لك اجراه واغثيلد عليه صرا ،وختم لك ذلك بعامة تاننة ،ونغمة عاننة،
فثوا ،ايه خير لك منه ،وما عند ايه خير له منلد ،واحثى ما صنبر عليه ما ليس
إلى ننئيره لددههلش وأقنعه إبراهيم بن إسحاق إلى ل٠بونن الخلفاء رتابتها .إل اخفى نن
على النعمة وال الماجور فهلد، هو والهاقلى بعدك الباقي لك، هو الماطنلى قبلك
المؤمنين قد امير إن فقال له الحاجتين الزشهد، الملك بن صالح دار من دخل
أمدهب بابن له و١لد له اخر فلما دخل طهه ،قالت سئم ايه يا امير المؤمنين فهما
على هذه بهذه نننلوبلن على الصير ،وجزائر لدداةلد ،ولا لدداةلد فهما لسللد ،ولجعل
ظى اثم الئهنل بن ننهل يرترريها بابنها الئمنل بن لددهل، المامول ردع الشكر.
فقالت يا اننه ،إنلد لم ئئقعيس إلا رويتر وانا ولنك مكانه؛ فقالثز يا امير المزمنبن،
إئإ عهد الملك لما مات علخ الملك بن صر لين عهد العزيز كتب عمر إلى لممنالهز
كان عهدآ من ينمبيد ايخت ،اغننن ايه إلهه واثنى قهه ،اعاشه ما شاء ولثحننه حين شاء،
للخهر، وثخننا ننته قرا( للقران، اغلى فيب صالجي من نعلمضز ما ا وبمان
في سينسنن لا ذلك فإن المه، يمخبة فيها انالة ع نتنة لي تكون ان بالمه واعوذ
عليه ناحت عليه باكية ولا بكت ما ولأعلصل علنإ، وتتابع فعمه إلنإ، لسانه
عثمان بن زياد دخل زيان بن عليهم هم احثى بالبكاء قد فههنا اهله الذهن نانحة،
على لنلهصان بن عهد الملك وقد تمني ابنه انلوب ،فقالت يا امهز المزينبن ،إل مذ
الرحمن ابن ابي بكر كان هقولت من احن اللقاء ا ولا بقاء ا ظنذطن نضه على
المصائب.
يا امهز المزمتهن، خطاء لن ابي صنفنا على لطتثد ،فقالت لما مات ننعاهوية دخلي
ا صد٠دطى ئزئث خليفة المهم واعطيت خلافة المهم فاغنر -على ايه اعظم الرزنة،
عئاى محمل لين الوليد بن عتبة ضنر بن عهد العزيز واشئره على احسن الغطهة٠
على ابنه عهد الملك فقالت يا نر المؤمنين .اقط لما ثزى لممثله تكن لك خوة من
النزن بلهرأ من النار .فقال صرت علي رايت لحئنأ نغتق به ،او لممثلة بفنه طهها؟
قالت يا امهز البقهن ،لو ان رجلا نزلا تغزية رجل لجلوسه وانتباهه لئئته ،ولكن
ونوننلقث انك لعمر لين عهد العزيز ،فلما فرع من زئنها ذنا إلهه رجل فعئاه ،فلم
عليه شنأ ،فلما راى الناقل ذلك عليه شينأ ،شم دنا إلهه اخؤ فعئاه ،فلم هنأ فأن
ادركضق على الناس بوجهه وقالت ابمهل اليات فلما بلغ عنه ونثنؤا معه. امسكوا
انقلبوا رحمته المفر ؤجد في حائط الناس وهم لإ نغزون بامراة إلا ان تكون اننا،
سنقزقى الافب وموضق أجنة ...ولئن ثوى الإئطنال قالت كذا الدهر
كتب محمد بن عهد ايه لين طاهر إلى النتوكل يرعزيه بابن لهن
ليس النعزى للعد ميته بلاق بعد ننته ٠ ٠ ٠ولا المطلي وإن عاشا إلى جين
فان أشلم من ليلى بلزجان طوله ٠ ٠ ٠فقد كنث اشكو منه بالقصرة القصنز
وقاتلة ماذا نأى بلد عنهة ٠ ٠ ٠فقلت لها لا جلهم لي قننلي الئذر
اميز يا اقرب.. لما ساميدهب سبابنه الملك عهد لين لنلهصان النشاء بعطر وقال
الصؤمنبن ،إل مثلك لاسنوخأ إلا بدون ققه ،فان صايغ ان ثئلم ما اننزث الغقزة
من لحسن النزاع والصئهر عليمالنهنثيية فترضي رثرلد وتريح بدنلس فافعل .وكتب
السل إلى صر لين عهد العزب{ يعزيه في ابنه عهد الملك بلهث نشعر وهوة
بىلما نفمدرلكا الإسكنمفي الوفا{ لاب إلى النهر ان اصتعي طعاما يحهنره الناث ،ثم
ما فقالثز فلم يميهيضنط إلهه احث ليده. ظعلت٠ ثقأصي إلههم ان لا ناكل منه نغزون،
لكم لا عظون؟ فقالواز إنلد نظؤمت إلينا ان لا يأكل منه نغزون ،وليس منة إلا من
إلا بهذا النا أرسى وما ابني واذن مات فقالثز قرهب٠، او لمخمهم قد اصيب
له وسهسة
٠ لنغإييةى ٠
من اوجين الترب باجل الثههنئة إن تنغزهتهن في هقول هارون بن لسهل ربمان
ونحل قد نهس قولنا في الأواني رالنراثيس، عهد رننهن احمل بل محند بن قال
قائلون بغؤن ايه وتوفيقه في النسب الذي هو لددلنب التعائف ،وعلم إلى التواصل
به تتعاطف الأرحامالواشجة ،وعليه تحافظ الأفاصر الثرية .قال القت تيارين
بىتعالبن اا يا القا النحل انا نغلقالي يرعى وتر زاهكى زنهظالي ننئوقأ ولنابل
٠فمن لم نغرف النسب لم لترف النلن ،وننن لم نغرف النلن لم بيغن لنغازلموا اا
وفي الحديثي تنعلموا من الأنتر ما تنغرفون به احساقكم وشيدلون به من الناس
ارحاننكر وقال سز بن الخطابي تنعلموا النغننب ولا ئكونوا جنيد العواد إذا لنقل
اصل الضب
معاوية لين صالح عن يحبس عن ننعهد لين النسنب ،قالت زلد نوح ثلاثة اولادي سام
وحام ويافث ٠فزلد لتمام الغزب وفارس الرإوم ،زسولد حاة الطنودال والبربر والنهط،
في تني نلظلزقهن وكانوا بمفانة، بن النضز نترنعى ئنزهثى كانت ا قريثرى اصل
غالب بنو فههر بن قنانة ،فقنعهع قسنا لين قادر بن نقة لينا كغم( لين لئن بن
الثقئع ،وننني قصنلى بن مالك من بملنإ افب إلى اليهث ،نننوا قزينا ٠والثثرثرن
نخقنعا ،فقال فيه الشاعر
جدب و
وقال حلهبز
نريد لنقنع ئنصنثا بهن نللار ،وهو الذي تنى النشهغر الخراب وكان لنوم عليه أيام
الحب قسناه الميت نشغرا وامر بالوقوف طدموإنصا جمع لسنا إلى مكة بني فههر
بن ماللمع فهذح قزهثرى كلها فههر بن مالكي فما نرص قريثى ،وماةقه خرب ،مثل
بمنانة واس وعرضا صنز قهائلمنمنثرو واما قبائل قزهثرز ،نإنصاينثهي إلى فهر لين
مالك لا تجاوزهم وكان قرهثرى تننننى ل الليت ،وجبران اللهم ولسكان حرم انيت ،وفي
لم تثالهه ينل فهنا غنمة ٠ ٠ ٠ننؤيني ايه بها ينا اللئم
وقال السل لين هانر في بعطر بني ثننتة لين تنظمان الذهن بانيس يفتاح الئغهةز
إذا اشهئغت الناقل اليمين ناكل ...اولو ايه واليميني الغقبق النخئم
نسب قريثرى ا ابو المنذر هشام بن محمد بن السائب الظهير ستسنيهئن من انتهى إلهه
فكان من عاشر العكس لين عهد الناس نميضهقيي ااةجيج فقهي الباطلة وبقي له ذلك
في الإسلامي ومن بني امهةز ابو لنفهان لين خزب ،كانت عنده النقاب راية قزهثى،
على احد اجتمعت ئنريثي فاةا عند زخل اخرجها إذا خوقث الحرب، وإذا كانت
كهطؤه النئاب ،وإن لم نيننتصعوا على احد رآسوا ساحتها فثثموه ٠،ومن بني نزقلين
الحار( لين عامر ،وكانت إلهه الئفادة ،وهى ما كانت نترينرجه من اموالها وثزفد
عثمان اين طلهحة ،كان إلهه اثناء والنندانة به نأئخ الحاج ٠،ومن بني عهد المارة
بن يزين انندز بىمن تني الناري عهد والتنوع ااهطثا في تني ويقل الججابة، مح
ئنعة بن الأسود ،وكان إلهه النثنورة ،وذلك ان ئؤساء قريثرى كانوا لا يجتمعون
على امر حلى سيغرهنوه علهه ،فان واققه والاهم علم وإلا سنينئر ،وكانوا له
اعوانأ ،والنشيد ملي رسول ايه صلى ايه عليه وسلم بالطائف ،ومن بني غنب ابو
بكر الصئديق ،وكانت إلهه في الجاهلية الأشهناق ،وهي النيات والنغزم ،فكان إذا
احتمل ثثمنأ فسأل فيه ئنريشأ صذقوه وانضوا حمالة نل فهطى تسعه ،وإنساحتملها
فانيا كانت إلهه الثقة والأغنى الوليد، ابن خالا ومن بني تغزو« هذه نغذلوه٠،
الئة فإنهم كانوا هضزبونها ثم يجمعون إليها ما ننفهنزون به القهثى ،واما الأبنة
صر لين الخطاب ،وكانت فإنه كان على نننل ئنزهثى في الخزب ٠،ومن تني ينمدتنننى
تجرهم خلب وقعت بلغهم ولمن إذا انهم كانوا وذلك إلهه الننفارآ في الجاطتنة،
بغثره سفيرآ ،وإن نافرهم حي لنفاخرة لجظوه نفاها وزطنوا به ٠،ومن بنبي جمحن
عام بالمر ننفق لا فكان الازلاح، وهي الاسار، إلهه وبمانث امهة، لين صنفوان
الحارث بن قهس ،وكانت حتى ينبمون هو الذي تغييره على نةيه ٠،ومن بني ننههمن
والقتا( والجزرة النقابة وبي الباطنة بمانضك في التي ئنريثى مكارم فهذه
هذه من الغثنبة هؤلاء إلى والأموال ءالمحيرة والحكومة والاسار والننفارة
عن كابر، اوليس هتوارثون ذلك كابرا على حال ما كانت في النشرة النطون
انرته الجامعة شرف من شرف كل وكذلك لهب ذلك فزصنل الإسلانم رجاء
الإسلام فصدله ،فكانت يدقاية الحاقا وجصارة النلنود الخزام وحلوان القمر في تني
هاشم فأما الثنقاية فنغروفة ،واما الجارة فهو ان لا بةكلم امد في النلىآد التزام
بهنفر ولا زفث ولا يرفع فيه صوته ،كان العئناس يغهاهم عن ذلا واممظوان
اللئر ،فان الغرب لم ستئأى تملك عليها في البياطرة احدآ ،فان كان غرب اثرعوا
بهن اهل النياسة .فتتلى نتمزجث عليه الثزعة اغضروه طنغهرآ كان او كبيرآ ،فلما
كان ليوم النجار اقزعوا بهن بني هاشم فخزج ننههم العنلس وهو طنغهر فاجلسوه
عن احمد لين عهد الرقاب قالت حثثني ابو وشوان ابو الطاهر احمل بن ثهر بن
فرق الانطاكنإ انه ننمع المامون هقول لامي الطاهر الذي كان على القغرهنز من
انا قزهثرى انث؟ قالت من تني لديانة لين لؤتز ٠،فقال المامونز ما ننوعنا سامة لين
لؤي نننها في ثيطوننا الغشرة ،لو خلعنا به على بغبى لينا به قرزنز
قطع لعلية بن ابي طالبي أخلزنا يعنكع وعن بني امهة ٠،فقالت لينو امهة أهنئر وأنظر
وسال بىجل العغهي عن بني هاشم وبني انهنقحرانمثح واشير ونحل باففر،
امهة ٠،فقالت لن ثسعئث اخقزثك ما قال ضة لين ابى طالب قههم ،قالت ليا لينو هاشم
للامر وا طلبها امهة فاسنها جنرا، بنو ولما واطنزليها للناي للملماح، فا طغمها
اخلزنا عنكم وعن بني هاشم ،قالت لينو هاأم الذي لا ننالملهغالوهم قبل لنعاوبةن
اشزف واحدا ونحن اشرف عددا ،فما كان إلا كلا فتلي حتى جاءوا بواحدة تذث
الأؤلين والأخرهن ،لمريد النبي صلى ايه عليه وسلر وبقوله اا اشهزف واحدة اا ز
فأحسن جائزته نفصله .لظهان النهرين يرفعه إلى النبي ممعلى ايه عليه وسلم قالت
ةلقه ،وزطهم إئرحاقأ ققعلني في خقر قزقآ، إل ايه ةلق الةلثى فزننلليي في ةنر
فانا ولجغلهم نوتا ققعلني في خنر سيلنث، وقعلهم هائل ققعلني قي خقر لههلة،
نننأكم نحتا ونننأكم فننراا وقال صلى ايه عليه وسلب كل ننهب ونننب نأظطع هوة
جماعة بني هاشم ئنزعل٠د مناف وجماعة قريثرى من المتطلب بن هاشمولنه ثشز
امهم عهد ايه اب محند صلى ايه عليه وسلب وابو ومالم-روايتهم نينهن ،وهب
وخعزة التمرنة، يةئهلة امهما وضزارم والعناس النغزومهة، صر لينث فاطمة
امه والحارث، ئذاطنة، انه لن.نى، وابو لقب، هالئ بلث زلهب، انهما والنثؤح،
جماعة بني امهة لين عهد شمس بن عهد مناف ا وهو امهة الأكبر خلب لين امهة،
وابو خزب ،ونفيا .وابو نفهان ،وضرو ،وابو ضرر وهؤلاء بقال لهم الغنابس
ومنهم نعاوين بن ابي نفهان وعثمان لم خنان بن ابي العامن بن امهة ،ولددعلد بن
عامر صاحب الئفادة ،ونطهم بن لنقله ومنهم جماعة بني نوفلي ا الحارث لين
يمينا بن الهدر بن نؤفلي ،ومنهم نافع بخ ظيرهر لين عمرو لين نؤفل وهو كاتب
جماعة بنى عهد الدار ا عثمان لين كلهخة صاحب الججابة ،وطنية لين أبى طلهخة،
بن والتطهر عند لي تلوح زمهنة قريثرى كان لينب طذة، طقنة لين والحارث
الحارث بن طقمة بن كلدة لين عهد نناف بن عهد الدار .لثله النبي صلى ايه عليه
رابو النثنورة، صاعب الايوبى زنقة لين بن ويزيد المطلب، من منبهة لينث
القغتري ،وامه العاصي بن هشام بن الحارث لين انند ،ففرقة اين نوفل بن اسد
وهو الذى ادرين الإهصان بعقله ونثر خديجة بالنهي صلى ايه عليه وسلم.
جماهير بني كم بن مرة ا منهب ابو بكر الطنديق ،وطلخة بن تنئههد المر وعمر لين
عبيد الفي بن نغمر ،وعهد ايه لين خذعان ،وطن بن تزهد ابن عهد ايه بن ابي
عم« بن خؤعان ،ومحمد بن ا لصنكدر بن عهد الميت بن
دكة ،والنهاجر لين قله٠لذ بن و
لينيل
القدير ٠
الصغيرة بن عهد الميت بن ضر بن مخزوم ،وخالد جماهير مخزوم لين مرة ا منه«
بن الوليد لين النغهرة ،وعهد الئاحمن لين الحارث ،وضرر بن غزهث ،وابو قههل
المهاجر لين الميت وعهن الشاعر، زبيعة ابي لين وعهانل النغهرة، بن هشام بن
ولي ابنه هشاز النغهرة، هشام بن واساعد بن الوليد بن النغبرة، وضارة بن
اين إلسصاعهل بن هشام لين الصغيرة المدنة وضزب ننعهد بن الننننب بن أبي فقه
التقته
عمر بن الخطاب ،وسعها بن آند ابن ضنزبى بن جماهير عدي بن كعب ا منه«
يإئنلى ،وهو من اصحاب جزاء ،وعهد الحميد بن عهد الرحمن بن آند بن الخطاب،
فلي الكوفة لعمر بن عهد العزيز ،ونزاقة بن النغتمر ،والنحاة بن عهد ايه لين
ايدهد ،والفنان بن ينمدنأ بن سنهنلةب استعمله ضر على ننسان ،وعهد الميت لين
نطلب وابو قيهم لين لحتيفة ،وخارجة لين لحذافة ،وكان قاضهأ لغمرو لين العاصي
ضر اراك فيهن وقال العاصس، بن عمرو يمعمظكه وهو الخارجى فئثله بمصر
جماهير جعح ا منهم صنئوان لين أمهة ،من المتزلفة قلوبهم وامهة لين ن٠بلف ،قتل
وفميل بن تغمر بن لحذافة ،وابو ليو{ تذر ،وابنا بن خلفه بمحمد بن ثتناطب،
خزة ،وهو ضرر لين عهد المه ،وابو نغذورة ،مؤذن النبي صلى ايه عليه وسلم.
الحنابىث بن ئني ،سامية حكمة قزهثى ،وضرر بن جماهير بنيس لدنهم ا منه«
ومنهم الضناج، ابنا ونلئه ونقله لحذافة، لين وخننس ينين لين وقس العاصس،
العاصي لين نننه ،يثقل مع ابيه ،لتله علية ليوم نذر ،واخذ ننهفه ذا الفنار فصار إلى
من الغراى، عهد وغزهطب لين الئجمن، عهد واسنه محمد بن الفقهه، ابي يلب
وابو بكر بن وئؤفل لين ننناحق، ن٠ذري، ايلة لين نخزمة، وعهد النؤلفة قلوبهنى،
عهد ايه بن ابى لضنننرة الفقيه .وعهد ايه بن ابى ننزح ،بدرفى .ومنه« ابن انا نكتوم،
جماهير بني محارب لين فهد بن مالك ا منه« الضغالد لين يئنس المههري ،وخبيب
هذ امن القئاء، امه تنئههدة بن ا منه« بن مالك بني الحار! بن فهد جمامهر
بن وابو فههع زقر، خنرلين بل وهاطن ففرس، ابنا وصفوان ونهلل الامة
خالد ولينو الحارث هؤلاء من النطئين الذي تحالفوا وغنسوا ايغينهم في لجقنة فيها
قرهثرى الظواهر بعدها من بطون ءقرهثى ا لينو الحارث ولينو نحارب ابنا فههر
بنى فمن والاها. وما مكة حول نزلوا لانهم الظواهر. قرهثى وهم مالك بن
الحارث لين فههر ابو لميهدة بن القئاح ،واسمه عامر بن عهد ايه بن القزاح ،من
الفههرتز، بنس لين الطئئالد فههر بن ئخارب بني ومن الأنلين٠ النهاجرهن
لأنهم ننظوا تنخاء هؤلاء من ثيطون ئنزيثى هقال لهم ئنزهثى المطاح، وما سوى
علم الئجمن بن ومن بطون قرهثرن لينو زيرة بن قيلاب بن تغب بن لاننى منهم
عوف ،خال النبي علها الصلاة والسلام ٠،ومنهم لينو خبب ابن عهد شنع ومنهم
علخ ايه بن عامر لين كزيز بن خليله بن عهد شنس ،صاجب الجزاف ومنهم بنو
امهة الابسغر لين عهد شنس لين عهد نناف ،وامه يمنيلة ،فيقال لهم الغقاديته ولينو
عهد النئى بن تنتمن.د ثننس ،منهم ابو العاصي لين الئيهع ،صضيهر رسول ايه صلى
ايا ولكئى عليه وسلم فيهن ايه النبي صلى ابنته التي قال سنئؤج عليه وسلب ايه
بن ومنهم محمد نناف، عهد بن النطلب بنو بىمنهمن العاصي لم قذنم منههرم
إدريس الشافملآ ومن بني ئؤفل بن مهد منافي النطهم لين تنتميةتند ولعبد شنس بن
وهذه النطون التي ذكزناها كلها من قزهثرى لست الاعياصن ،وحربا وابا خلب.
٠فضل قرهثرى
ولا ئهنبيثبأ ويئثموا وقالت ئنرهثىب الأئمة من والسلع« الصلاة عليه النبي فنالي
بن الحارث لين كلدة بن يقد مناس قالت لا نثئل قزشنا تقذموها ٠ولما قتل ا ل٠نه«
الاصمعنى اليوم. اا طننزا بعد اليوم .بري انه لإ نلينثئ قزشي لنثئى صثننرا بعد
قالت قال نعاويةن اي الناس افصنح؟ فقال رجل من الننصاطر يا امير المزودن ،قوم
الاصمعنر قال من لجرهم قالت انث؟ فوطن قالت صذلنين؛ قالت النؤمنبن؟ امير
بن ضرر راكبا فاستزارهم وننهعهن في آنف ضلارد لين تنئنبر بن قمم محمد
كلانها واية ئثصؤونه ننيلى الغرب ما بالخ انيا لنلبنان، يا فسععبر هقولت قالت
يعاشز ئنريثى؟ فقال صر و بن ظننز يالقبذلى نلمس القأذل ،إن كلانفا كلام فقل
على الزلال سيرلنننر ثخنر ونكتفي باولاه وننثثنفي بافرإه، لنطل فكثر نغناه،
كاتما ادزثفهم اقوا، وليل اخلوا، واطالز تننحهنهر فما لنمئصنوا ولقد الخئى، الجيد
غلقوا لثغسبن ما لحث الدنها ،لددنلت الفاظهم كما لدنهترلث عليهم انفالنهم ،فايتذلوا
اموالهم وصانوا اعراطنهم ،حلى ما يجد الطاعئى فيهم نطعنا ،ولا المادغ نزهدا،
ولقد كان ل أبي لظهان مع قلتهم كثبرأ منه تهيدنهم ،وفن درا نؤلاهم حيث يقول
ملستركثاهصحدهثا ينأ في الدنيا بثوا/ه واثنتا اخيازهم، ثنئرلإن واذن ايئتتا اهدافهما
فهي الاخرة ا حنممل ،وحديثا لددننا فيسهالأها عقاثمه في الاخرة اسوا ،قا نوثرظا بنل
قله ،نؤنحظا به من بعده ،النخ يةلطنك إذا خسزها خهئلير قالت فظننبح انه ازاد
نت٠
نط .
ان نغلمه ال ئنريشأ إذا شاءت ان تتكلم هم
الغتهنا قالت لثنهنك مجلس عمرو بن ظلية وفيه نلن من الئزشينن ،قنشاثوا فى
إن لئزهثى ذزجا تتكئ علينا فقالت عنده اقبل نوارهث وتجاحدوا ،فلما قاموا من
عنها اقداز الرجل وافعالأ سنيفظنع لما رقاب الأقوال ،وغايايتم ئثصدؤ عنها الحياد
إلا الدنيا مإثثاثنةثت ولو اطظز النننوذة، عنها الثنفار والسنة تنقلا النندوبة،
لهب ولو كانت لهم ضاقث عن ننعة احلامهم شم اذى قوما منهم تيظئنوا باخلاق
الغزاح ،فصار لهم رفق باللهؤح ،ونزق في الجزصرى ،ولو امكنهم لقامننوا الطهز
عليها ارزاقها ،وإن خايلوآنثنوها تيغنلوا له الئئر ،وإن عجلت لهم النعم اخروا
الثئبمر ،اولد اا اهنطناء اا فكرة الئئر ،وخنيإة خنلة الثنكر ٠
قال ابو الغنناء الهاشمية تيرى لين محمد لين الئضل وبين لاح منها« الأغزاز
كلاب فلما أصيح زجع عنه .قالوا لهن الم عنى امس ينا وينا؟ قالت تين٠لتلف الاقوال
إذا اختلفت الأحول ودخل محمد بن لملئههدل على فالي الأغزاز قننوغه هقولت إذا
كان الحثإ استوى عندي الهانسنن والتيضنن فقال محمد بن الفضلي لئن اثعمرلقا
حالتاضا عندلبى ،فما ذلك بزائد اللطمة زيغئ ليست له ،ولا ناقصى الهاشممة ظهيرا
الغني قالت قال عمرو لين تنئتهةز أختصم قؤة من ئنزهثى عند لمعاوية فمنعوا المثنى
فقال نعاويةز يا صعشز قزهثى ،ما بال الثنم لاني نيسلون بلغهم ماس انقطع ،،وانتم
لغلأك ستثطعون لينكو ما زطنلة اننى وفاجون ما قرب ،يلي كهف أبزخهون لغيركم
فجأذها لرفائكع النجة، تخانا المثزنن من بنلنا، تقولونن عن انفسكما خنيزنثم وقد
أنكم كنتم رقاعإسقيم لجنوبه تعلمون اف قبلكم. بعودكع كما كفاكم نن فاكفوه نن
الغرب وقد أنتمرجتي من خزع ربع وتنغعتبمملراث أبيكم ١وقلعكج فاةذسلكمة الثه،
ورقيه كليد وسنا{ باجتصاعكم اسما به ابان{ من جميع العزب، ما اييو ينكب
اا لإيلانب ئنزهثى إيلافهز اا فازثقوا في الائتلاف اكزنكم الغنيب فقالا جل ثناؤهز
الفي به ،فقد خذزهتكح اننهإ لئنهسا ،وكفي بالثنربة فاقظا٠
عن عن ابكر لين ،نلينمهرى عن ابي الحلاج رياح لين ثابت عهد العزيز يحبس بن
عهد ايه بن ننعود ان النبي صلى ايه عليه عن أبى الأحوصر عن أبي الغصن
وللجؤجؤ لا نمنهطرى إلا بالجفاخإ٠ ئنزهثى النؤخؤ والعرب الجناحان، وتلم قالت
قال عمرو بن تنئنةز ما استذز لعلي كلا ،قط قثضعه حتى فذكر العزب يفضل او
نوصس فيهم بخبر ولقد آنثنده مرزان ذات ليوم بيتا للنايغة حيث يننولت
فهم دزعي التي لدنتلانك فيها ٠ ٠ ٠إلى ليوم النننار وثم يجنى
المعظنامنكة الحرنىمن ئنزهثى إخوانهم من العزب، هذا ألا إن ئئوع فقال معاوية
ازخانهم ئثناثك خلق الؤزث ،التي إن ذقهث خلقة منه فرقث بهن ابىبه ،ولا ثإال
المعوقة ئثره نذاق لقرم قزهثرى ما تقهث نزوعها معها،رثنثك يهطئها طهها ،ولم
ضني، مثل قلنن ان النسر ينمقعت قالت ظلية، بن ضرر عن عنس ابيه الغني
واحسن جوائزهم، فقضى حواننينم، التةبه، عليهم وفوق شهنثه يوما وقد قهنث
فلما دخلوا عليه لقثنكروه نننقهم إلى الثنثر ،فقال لهب لجزاكم ايه يا نغشز العزب
الطلب في لهم ونقلهم{ الخزب، في إياهم ليتقذمكع هالقزاء افضل عنه قزهثرى
الإ حاز، خهركم منهم على لنئتركم لا واية انا لمطنفهسا منكب يماةهم وخفتكح
كرهم ،ولا يذغب عنكم منهم إلا عاجز لئهم ،شجرآ قامت على ساق فتفئع اعلاها
ءئهمت هلفث، تمعث ،وأبديا لوا
وا جتمم ا صلها ،سنئذ الميت من ي.نمهئذها ٠قهالها كلمك لو لحيت
فضل العرب
لبولا } بن عإ العزيز قال حثثمابو ا لحناج رياح ا بن ثابت قال حثثنا يكئ بن
قال قالب تسعون بن ايه عهد عن الخمدبن ابي عن الاغوصن ابي عن خنهس
انها ثغطى العزب، إذا لتمالتم الحوائج فالتمالوا ليلمنول ايه مسلي المو عليه وسلب
تمحهاء نتةغطيها من ٠لمعين ته والنورة ليل .ثم قالت
لثلانم لجصالت كلم احننابها ،وا س ه
اين الظني قالت فبمافث في العرب خاصة يضهنأ خيصنال لم تمن في لشق من الامر
خمس منها في الراب ،وخير في القنند فلما التي في الراسي فالفرز« والبتفالد
وكانت في العرب خاصة القبنافة، وئئك الإبط وخلق العالةة والخئان والانتنجاءب
او لع فكن في جمهمالامم احث هنظر إلى رخظن امنهما قمدبر والاخر طويلا
الاسود وهذا الطول هذا الثصير ابن هذا احدهما اعود والاخر ابقطن ،فهقولت
ابو الغنناء الهاهشممة عن الئغتممن عن ثنبب بن ثنية قالت ينا ؤقونأ بالين« ا
وكان المزيد نلفتهلأشزاف ا اذ أئهلي ابذ الئئأع قلثنشهنا يه وتذاناه بالادب فزث
الميس ونورها وظنلها الظلم، ننثزوز دار إلي لو يلتم ثم قللت السلاق، وليغا
وازحتي ذواتكم من-فد الثقل، وييعها المغثوبهب ،فغؤفثم ابدانكم تنهر الازطن،
قثمنلنا وولنا، ومهما قضى ايه لكم من شيء ظالوم فانا الذي ثطليونه لن تفاتوه،
فأنلهناز انية الأمم اظنلى؟ فنظز بعهننا إلى تغطرى، قال لنان فلما اينثقل بنا المكبح
إنهم نلكوا كثبرآ من فقال ليسوا بذلك فارس، ئنلناي لعله ازاد اصله من فاري،
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
الأمر ،فما اطمطوا شيئا بعقولهم ولا ابتدعوا باقي جثم لينفولددهم ،قلناز فالروم٠،
قالت الهندي قلناز طزفة٠، أصدحايع قالت فالطنهن؛ قلناز طننعة، اصدحايع قالت
اصدحايع قلسفة ٠،ئنلناي العود( قالت شر{ نغلق انني ئنلناي الجزيري قالت كلاب ضالة،
نج .كنا .قالت اما افي
العزب .قال ،فطجر الخئؤ ،قالت يقر لددائمة؛ قلناز ظلي قالت ئنلناي
من حظي نيهوتني فلا المنة حظيس من فاثنى إذا ولكل نواقثنتي، اردت ما
النغرفةب إل العزب خكمت على تجر يثال لمثل لها ،ولا اثار اتزت ،اصحاب إيل
ونثنارلد تي ويتسلل بنخهوده، امنهم بئنوته، نجون وننكان شغر وأذم، وتننم،
قسهصييرننة، وقئظه ثنفآ، فهكرن بغللي الشيء وتمضي ننمربىهونغسونىه،
واظتهم ظوليهم واغلنتهم ،فلم يزل جواء الآ فيهم وجقافىهم في اتنمنهرحتى زفع اا
ايه اا لهم الئخر ،وبلغ بهم اشرف الذكرمغتع لهم بنلكهم الانيا على الؤهر ،وافتتحت
تراثا ز اا تعالى اا فقال فهههم ولهم الغنر على الخثز، إلى دهفه وخلافته بيم
خقهم زطنع فمن ٠ اا برالغاقة للينثقهن جقاده يرعى نينتندو بهررئهسا ين يه الأزطى
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وكر الأصمعي عن ينأي النغمة قللت رايخ عنيأ أسوة ليني اسد يريم علينا من ندق
الاممرة فلا نفهم لقي وربما كان البال نغثنئا لطول تنعئايه في وكان اليصامة،
يا لمتننلان ،لمن اين عنهم ولا نيهدئطهع إفهانهم ،فلما راني ننكن للنإ ،ثم قال ليز
بلادة ليس فيها يئريب ،وقاتل ايه الشاعز حيث هقولت لحرإ الثرى ننشهنزب الثراب
وما رايث هزه العزب في جموع الناس إلا وثدار الئزحة في يهد الئزس ،ولولا انى
والمه ما امر ايه هذه العلمان اثازص عليهم قجغلهم في خشاه؛ لطضث ايه زثى
لنمنه بئنئهم إلا لهذه بهع ،ولا نزلا لئول الجزية اا منهم اا لا لتزبمها لهم الاممزةز
الرجل هقول اي الننمهطنهم، جعلهم في خثناه، وقولهز وهم النئالنام اكار، تمح
وقالاخر
وقال رجلي وكان ثنعهأ لين النسنر ترابة كان ابو بكر رضي ايه عنه فنابت
تنناس قكرمة عن ابن إنما ننىي ان شنايأ الناس اريد ان تعلمني النعة ٠،قالت
عن علية لين ابي طالبه قالت لما امر رسول ايه صلى ايه عليه وسلم اتى نغرطرى
من مجلس إلى ئفعنا حلى ليكر، وابو معه وانا مزة خرج القبائل على نفننه
مجالي العرب ،فتقام ابو بكر فسلم ا قال علنت وكان ابو بكر نئإصأ في كل خير
واية بسعة انتم! قالت صنز زبيعة، القوم! قالواز سئن يركان رجلأ نظابة ا فقالت
قالواز انتي؟ النظصى عانتها راي قالت النظعس٠، هامتها من قالواز عانتها! امن
لا لحنا بوليي نعؤف بن محلي الذي ينال فيهن فولكر ابو ليكرز قال الأكهر٠، ذهل
نعؤف؟ قالواز لاي قالت فمنكم نينناس بن مرة الحامي النار والمالي الجار! قالواز
لاي قالت فمنكم اصتهار النلولد من لاي قالت فمنكم اخرا( النلولد من عدق ٠،قالواز
لنمو قالواز لا؛ قال ابو بكر فلستم ئهلأ الأكهر ،انني ذهل الأصنغر ٠فقام إليه خلاح
يا هذا ،إنا قد لدداكثنا فاأرنالد ولم نطنلق شينأ ،فمئن الرجل! قال ابو بكرة من
ئنريثى؟ قالت ني تع اطمالثنرف والرياسة ٠،فممن انية ئنريثى ابمثأ قالت من ولذ كنهج
لين نئة ٠،قالت ١مكنع والموالد-ي من للنزاع ءالثغرة ،افمنكح يصنع اين كلاب الذي
الثري لقرمه هشم هاشم الذي افمنكح قالت لا، القبائل فسمي صجصعا؟ قالت جمع
ورجال مكة مسنتون تنممياف قالت لا؛ افمينكح ثننية الغني ومن المطلب نطعم طنر
الإفاضة اهل فمن قالت لا؛ الليلة الظلماء! قالت في الذي فلجهه كالثعر المباع
لابفاجتذب ابو بكر زمام لا؛ قالت فمن اهل السقاية انث؛ قالت بالناس انث؟ قالت
الناقة وزجع إلى رسول ايه صلى ايه عليه وسلب فقال الغلاب
قالت فتليشم النبي عليه الصلاة والسلام .قال طنة ينقلك لهن وقعغ يا انيا بكر من
والهلاء نزئل ما من طانة إلا وفوقها اخرى، اجله قالت على بائقة٠، الأعراسن
على ذطئل النسابة بعدما قال ابن الأعراييز ننلغني ائى جماعئن من الأنصار زقفوا
اهل نهدها اين فقالت لىدنأ النرمن، قالواز القوم! نن فقالت علهه، فسلموا ئظسى،
اثصنها اا الننحصئون اا فاكر الطول قالت لا، القديم وشرفها الغوهم نثندة؟ قالواز
وانرنجا للصفوة ا اقوئها لللنووة ع فأنتم قالت لا؛ قالواز عهدالننذان؟ لرهأ لينو
احضرها فأنتم قالت لا قالواز هكرب؟ نغد بن واضزنها بالنليوف رهط عمرو
لاي قالت فأنتم براء وا طيينأهاهففاء ،واقثها لقائم ااهفيههمل اا حاتم ابن عهد الف؟مالواز
ننسلمة بن ثنريب عن الونقرتز قالت وكررا انا يزهق بن ثنيان بن طقمة اين ئرارة
على رجل إذا كيك بالصحصحئب من ولى إذا خرسق حاجأ حلى لممذي قالت بن
عنه الناس يومئون يغقن، منهم رجل كل مع منالشهار نضرة معه راحلة
رجلان نههزة قالت الرجل! متن فلما رانه دنو( منهم فقلثز ؤهوسعون له،
مالك! فقلضقز فكرم وفلنيق عنه ،فناداني من ورانية قالت ممن نينكن الثغر
العرب بمرام من كنين إن قالت اعرظد٠، ولا بلوم تعرفني قومي من لسضءز
فممن قالت إني من قراهم العرب، عليه راحلتي فقلثز فكرزين قالت فساعرظد،
اراد الأنحاء! يعلمك ان انغ لم من فمن التيتان صن محننر؟ قالت انث؟ قلثز
من امرة انث قالت الأرحاء٠، من بل فقلثز خنيفأ، بينها وبالأرحاء يالهزسان
يعلمك انه اراد حمة،
ا ل بن هن ٠ اثم من اا انث الأرنية اا من قالت نعع٠، خيأدف؟ قلثز
فمن الاناني انث اثم من الصئوهم؟ اجلي قالت امرؤ من بني اد لين طابخة؟ قلثز
الصئمهم؟ من قلطز تمهم٠، وبالصئمهم تني الئياب بالذواني اراد انه فعلمك قالت
الأقلنىاو من اثم انث الأكثرتئ فمن قالت اجلي قلثز بني ئوهم؟ لذأ من فأنت
وبالأقلبن ولد ، اا ننا( انه اراد بالأكثرين زلد آند إخوانهم الأخرين؟ يعلمك
الحارث ،ويإخوانهم الأفرين تني عمرو لين ئوهم ،قلضقز من الأئثرهن؛ قالب فأنت
فمن النور انث اثم من اللدود اثم من الثماد؟ اخلي قالت إذأ من فيلد ئاههد؟ قلن.
وبالثصاد بني فعلمت انه اراد بالنحور بني لددعد ،وبالندود بني مالك لين خأظلة،
امرىء الئنس اين زبد ،قلثز بل من النديد ٠،قالت فأنت ين مالك لين حنظلة؟ قلن
اراد انه فعلمكز اللصاب؟ اثم من النلنعاب اثم ثن انث اللهاب فمن قالت اجلا.
باللهاب نجاشعأ ،وبالثنعاب فههثنلا ،وباللصاب بني عهد ايه لين دارج فقلط لهن من
اللصاب؟ةلت فأنت من بني عهد ايه بن دارم؟ قلضقز اجل،رقالت فمن النبوت انث
قلثز الأغلاف، الئوافر؟ قغلنك انه اراد بالندوات ولذ وزارة يبالئوافر أم من
من النهوت ٠،قالت فأنت يزيأ لين ثننيان اين طقمة لين فزارة بن ظيس ،وقد كان
قول دغفل في قبائل العرب ا الهسهثم لين يدينه عن عفانة قالت ال ريان نغقلأ عن
الجاطنة للنين ،والإسلام لنضر ،والئهنة اا ينهها اا لزبهعة ٠،قالت الغزب ،فقالت
فاخلزني عن نضر ٠،قالت فايز ليكنانة وكاثر ليتمهم وحاليين ليقمهس ،فقهها الفرسان
والأنجاد ،واما أنند فقهها ذلا ويل وسأل لمعاوية بن ابي نفهان زغقلأ ،فقال لهن
المحاق نيلناء ،واعجاز نياء ٠،قالت فما ما تقول في بني عامر بن صنغصعة؟ قالت
فما تقول في بني تمهم؟ قالت عافة قافة ،قصحام كإفة، تقول في بنخب اسدا قالت
خشن إن صادفته ١ذالس وإن تركته اغفالد؛ قالت فما تقول في خزاعة؟
قالت تخقر ا ٠
بن نصز قال نليذة وإباء. قالت النين؟ في فما تقول نوع واحادهث؟ قالت قالت
سنار ز
نقلي أفاخرلد ،وهما مفاخرة ليمن وصضر ا قال الأبرثى الطهي لخالد بن طنئوانز
عند هشام بن عهد الملك فقال له خالدي يللي فقال الأنرثرن لنا ئنع القنث ا نريد
بن قال يلن صنفرفي ابي بن النهر بمنا ومذ حانة طنىء، ا الهصاغي اللين
قال النؤئل٠، الخليفة ولنا المئإل، القثاب وفنا النزنق، النبي منا طنفوانن
لا فاخرط نضريا بعد( ونزل بابي العناس قؤة من اليمن صن اخواله الانرثرن
بنقمنفرانن العناس لخالد اي فقال ففخرول عنده ينقدهصهع وخدهئهم، كغب، بن
اجر القوف ٠،فقالت اخرا( امير النؤمنبن ٠،قالت لا يلذ اتى تقولي قالت وما اقول لقوم
عليهم لهؤهد، هم بهن حائك ثزد ،ولتمائس قزد ،ودا« هلد ،ذل يا امهز المؤمنين
الأرث تئامرت قالت انس إلى تذفعه النشنى ا والخزرج الأوس مفاخرة
والغإرج ،فقالت القمرة منا ضسطخ لنلائكة نطظلة بن الئامر ،ومنا نعلصم لين
ومنا ذو الشهادتين خلنىيهة بن ابي اا هالأظح الذي كنت لغته الذنر، اا تابت لين
ازبعة منا الخزر! قالت نعاينى بن العرنثى لددعئ لنؤته اهتز الذي ومنا ثابت
قرارا الثلرانيعر غههد رسول ايه مدلى الفاعلين وسلم لم هقراه عهزهعز نيأ بن
ثابت وابو زهد ،ونعاذ بن نبنيل ،وابنا بن كغب لددقد الثزاء ،ومنا الذي انده ايه
البيوتات
قال ابو تنئبيدة في كتاب التاجر اجتمع عند عهد الملك لين نزران في نننره ظماء
على ننسى اهبيف ،ليهث بني كثيرون من العرب ،لاكروا ثبيوتات العرب ،فاتفقوا
ذي ابن وسك في تننلب، بكر بني خيم بن وانت في نثدة، الأثرمين لمعاوية
القثين في قكر ،وسمنرزررارة بن يكذب في نممهم ،ويسمم بني تأبى في بنسب وفيهم
الاغرز بن نجاهد الئغلهي ،وكان اعلق الثقب لجعله لإ نخوضه معهم فهما
المنخرطون قهه ،فقال له تنين الملكي مالك يا اخهرز لىكتة منذ الليلة! فوالق ما انث
وما اقولها ثنلقز اهلة الئههثل اا في فضلهم اهل النقصى اا بدونالقوح بطصأ،رقالت
ففهم يرثه لينو ثنيان، ان للناسا كلهم قرنا لسابقة لكانت والمه لو فيه نقصانهع،
قال النبي صلى الموعلهه وسلب وبئل عن نضر اا فقال اا ز تبمفانة خعهخمتها وفيها
دارو بن ايه عهد لينو تمهم سق وقالواز كاهلها. وتمهم وانتم لسايةها الغننان،
،وبيث ومركزه بنو زرارة ،وسق قيس فزارة ،ونركزه لينو نذر اا بن عمرو اا
وقال لمعاوية للطهي حين اله عن انهار الغرب ،قالت اخلزني عن اسعر{ الغربي
لمطفان معا؛ قالت ونن
فقالت رجل رايته بماله فهته لةثئنم الفيء بهن الخليتين اسد لم ة
قالت فاخلزني عن افصح العرب! قالت بنو اسد .والنختمع عليه عند اهل الفس
وفهما ذكره ابو لميهدة في التاج ان اشرف ليهث في نضر يفر ندافع في الجاطنة
ليهث تههذلة بن خؤف بن كعب ابن ننعد بن زند نناة بن توهم
وقال النعمان ينهالننذر ذك ليوم وعنده ؤجوه العرب وجنود القهلئلموذزعا نيردن
اكرز الغرب واشرفهم فننها واعزهم لههلة، اليرلإهن لغلبس ماين فقالت ننبزق،
فاغجم الناس فقال الاخقور لين غلق بن تهدئة بن تنتموف بن كغب لين ننغد بن زهد
نناة ،فقالت انا لهما ،فاهئنتةر باحدهما وارتدى بالاخر فقال له ا لنعصانز وما نوئتلد
الشرك من نزار طها في نضز ،ثم في تيمهم ،ثم في ننغد ،ثة فهما انجز! قالت
هذاانأ في اع فكلآ ع انن في ينمنليهرنك؟ قالت انا في ثغب ،ثة فني تههذلة ،قللت
انث في يغثسدبرنك فكيف ابو يثزة وضم خثدزة واخر يثرة وخال يثرة ٠،فهذا
انث في لةئطرى؟ فقالت شاها العقل ثثاهبى ،شم قام قزضع لنذمي في الأرطى ،وقالت
همقول ففيه ذلا تعاطى ولا احث إلهه فقم فلم ماية الإبل من فله ازالها نن
الترزدق ز
ومن ليهث تههدلة لين ئوف كان الإننرقان بن ننر ،وكان نسئى لددعد اا بن زهد مناة
لين ضإارد الباطلة في البافارية في وفيهم سكانث الاكرمهن، اا مثعذ تمهمن بن
ينمؤف بن كغب بن لددعد ،ثم في ل كرب بن منفوانهبن ضلار ،وكان إذا اجتمع
الناقل اياه الحج بمني لم فنرح اط حلى نييوز الخ طنفوان ونن نرث ذلك طهع،
ثم ييعنز الناقل ارسالة .وفي ذلك هقولذ ارث بل نظراء الننعدننى
ما مننهللنع الشسل إلا عند انزلنا ٠ ٠ ٠ولا سمنينههئى إلا عند لنزاع
وقال الئززدقز
ترى النلن ما لسرنا نيعبرون ن٠نلئفا .. ٠وان نحن أرتالا إلى الناس زئننوا
معناه واذن إني لأجل نفس قلكمه من قلل اليمن. قال النبي صلي ايه عليه وسلب
أعلق ان ايه ننئس عن النسلمين باعلى اليمن ،يربأ الأنصار .ولذلك تقول العربي
نفني فلائ في حاجتي ٠،إذا زؤح عنه بعطنى ما كان تنأنه من امر حاجته .وقال
عبد ايه لين عباس ليعطى اليصاننةز لكم صن السماء شنتها وون الئغقة نكنها ومن
حاتم طيء٠، الغزب؟ قالواز اجوئ نل الخطابي سز لين وقال الثنرف طنونع
ضرر لين يغل هكرب ٠،قالت قنن شاعئها؟ قالواز اورم قالت قنن فارنها؟ قالواز
الئنس لين نن.ر ،قالت فانية لنهوفها اثطح؟ قالواز الصقنبامة ٠،قالت تفي بهذا قنرأ
وخزنها ولنم، شتان ونئارلها جنهر،ه الغرب نلرلد تنئههدآز وقالرابو لليمن.
ابن وقال وقزنشها الانصار. وزنحانتها بمندة، ولانها نذحج، وفرسانها الازد،
وقندان النلتىن، ونأحج لند، والاسد النلولد، وألياف نلولع جنهر رالظههيز
الأنسي ومع الإنهيار الاثر ومن النلولير الباب وشل التل أغلاس
والخزرج ابنا حارثة لين عمرو بن عامر ،وهم اترعئا الناس آنفة واشرفهم لنما،
نج نؤثوا إتاوث قط إلى احد من النلولير ركتب إلههم ابو ترب قه الآخر سيبينسننعههم
قالت قغماهم ابو ترب ،فكانوا نحاربونه بالنهار وتثوير باللد ،فقال ابو كرو
هؤلام ،نحاربوننا بالئهار ،ونغرجون لنا الغشاء باللهل، ما رايث قوما اكرق ثن
اين لهيعة عن ابن لههبرة عن علقمة الينةيخة عن ابع آزتجلوا ءعنهع ،فارتحلوا٠
ايلة هم زهلماثم ان رسول ايه صلى ايه عليه وملم للنيل عن لدنها ما اقوم عناية
انا اربعة، منهم ستة والشاق اليمن عشرة فلنكن ؤلد له بل زخل فقالت امراة!
اليصاننون فنثندة ونذحج والازد وانصار وجنهر والاشعريون وانا العاملون للغم
من قالت فاةا هو؟ لدداكه سنن الرسول جاء لهريرة إذا ابو كان اين لهيعة قالت
بن تنادت عن سيثير ابن لهيعة نزمأ باصهار لموسى وقوم ثنغهبب قالت خذاح،
قالت اتى ربيلزمن نههزةهإلبه علية لين ابي طالبه قالت ممن انث؟ قالت من نههزة،
٠وقال ابن لهسهعةن بنز فود في اا زانغل انا عا« إذ انثز لانا يالأغئافي اا قالت
.ه في هم
صهره ٠
الثئعب اكل من الئبيلة ثم الجنارة ثم السطن ثم الئخذ ثم الغندبرة قال ابن الظنة
وإنما قبل للثبيلة قبيلة العرب، الئنعو ،الغني والقبائل خهأهز وقال ثم الفصيلة
لتقاث٠لها ،وبماظأها ،وان بعضنها نكافىء بعضا .وقلل للشغب شغب لانه انشعب منه
اكثر مما انشعب من الظطة ،وقبل لما ضائر ،من الاعتصام والاجتماع وقلل لها
لانها دون النطون ،ثم الغثدهرم ،وهي لانها دون القهائم ،وقلل لمها افخاذ، نطون،
اا ولصييلننع رهطرالرجل ،ثم الفصهلة ،ومماثل بييكرالرجلي خاصة قال تعالىز
ولجماجمها ثصانرا ،فالأرحاء السث ،بنظنر منها اثنتان ،ولزبيعة اثنتان .هوللهمن
اثنتان ٠،واللتان في محننر ستضيع لين نل واس بن فئثمةم واللتان فتي اليمن فئر ابن
زهيرة وطهبء بن اب وإنما لنثمينآ هذه انحاء لانها اغرزث مورا ووراهاإهلم ليكن
للعرب مثلها .ولم تنرح من اؤطانها وزارت في دورها كالازحاء على اقطابها،
إلأ انهى قنليع بعضها في النزحاء وعلق القهيب ،وذلك قليل منهم وقبل للقصاجم
جماجم لأنها فتفرح من كل زاحدة منها قبائل اكتفت بالسائها دون الانتساب إلهها،
ينؤضعه، نغروف باسمه نعتب منها ضنغو وكل قائم لجنند كأنها فصارت
شبدز٠ في فالبث ربسة، في واثنتان القمن، في منها فاثنتان ثمانين والثيماجؤ
وقزازن ،وفي خيأدفز كنانة وئميههم ،واللتان في ربهعةتربكر اينرائل وعن الئنس
الم ١رند بن كهقلانهليني اند وهو مالك بن نذحج، واللتان في اليمني بناقصثلى،
ننقا ،وقضاعة بن مالك لين زهد بن مالك بن جنيد لين لديها .الا تزى ان قكرا
سوئهظسب ابني وائل قبيلتان نتكافئتان في القدر والغدد فلم نيهوه٠ى في تنقلب رجال
شترهزت ألساقهم حلى انننب إلههم والمينمزقأ بهم عن تيغلب ،فاةا لددألث الرجل
من بني تيغلب لم نيهشننرىء وتى هقول تمهقلهي٠ه وولقثر رجال قد اثثهرث اسمائهم
حلى كانت مثل بكر ،فمنها شان وعمل وينكر وقس وحنينة وذلهل ،ومثل ذلك
أن النغم ليس بلغها ولمن زبيعة إلا ينمآزة فوقها في ان ترى الا الئنس، عهد
واحد ،يملةزة بن اسد بن ربيعة فلا نيهمليزقأ الرجلغ مغهع إذا لدنئلى ان همقول ختزتنز٠،
والرجل من عهد التنس ينسب ثنليانرا وقليلا وقثرسنذ ومثل ذلك ان طنتة بن اد،
هم تمهم ،فلا نينتجققأ الرجل منهم ان هقول ضني ،والأوسمة قد هنتسب فيقول
ملهثرتنز فلهقنيمة وطهرتز وفرهلويمنإ ودارممة وظهنر ،وكذلك الهاني تنتسب فهقول
منها ثقيف والأخقاز وعامر لين طنغصنعة لىئنثنبر نعقد ولجغدة ،وكذلك القبائل
من فمن التي ذكرناه فهذا فرق ما بني الجماجم وهدما من القهائل ،والمعنى الذي
به سميث جماجررجمرات الغرب ازبعة وهز بنو نمير بن عامر بن طنغصعة
ولينو الحارث لين كغب ولينو ضئة ولينو يغنين لين تعيننرى ،وإنما قلل لها القنوات
تحث لبن بن نزار احيجنيدر لما النثننىز السلام عهد بن ايه محمد عهد ابو قال
واؤصنلى ان نثننم ميراثهم نهنر وزيهعة وانصار وإياد، ينمذنان ثرلد اربعة لينبنن
بعلي أعطاهم ثم طنئهم ننطلق لين تةيإ،س نزار فلما باب الكامن. بلغهم منهم
النايلة نضر واضلى الفزس، زبيعة له فنقل الغند، ربيعة فاغطى النيزاسة،
إيادأ اثايق الحمراء .فنقل له نهنر الخنراء ٠وأغلى أنمارأ الجصاز ،وأغلى
أخي حين البث .قالت فقيل لننهحن ون اين ينملنث هذا الجلهم؟ قال نيغنترنه من
اخبرني شيق من تيغلب ،قالت الأصمعنإ قالت ينجعه من لموسى يوق طور سهناء٠
راك لودنرلأ نن لوددر خؤنل فابحث ٠ ..به يبيتها ألا نتريحازز راميا
لا أدري ٠،قالت قالها زيهعئن بن ثة قالب أئنري من قائل هذه الأبيات يا ث٠ني؟ قلثز
بلم صضز بن لنزار إلياس والناس وهوثنمنلان ،امهما الرباب لينث خندق بن تعز
لمولد الناس{ الذي هو تنتمنمبليان لين نمننر ،قنن لين ينمنلان لين نضر ،وولد إلياس بن
نضر ضرآ ،وهو ننركة ،وعامرآ ،وهوطابخة ،وكبيرة وهو الئنعة ٠ويقال إن
عنوان لين الحاف وامهم نينحف ،رهي لنلى لينث لحلوان لين الئنعة هو النيلعة،
بن ثيضاعة ،قنيمهم ولد إلياس بن نضر بن نزار من خنينى ،ولذلك نقال لهم
خيهندف ،لأنها امهم وإلسا ننسهون ٠قنيمهم ولد نضر لينس نزار قيس ويندفع ومن
لينو ننبكة لين إلياس بن نضر ،وهم لهئبل بن ثننركة ،وانة بن ث٠ثلون خندفز
ادين طابخة، ضهة لين إلياس من نطنر، بني طاولة بن ومن إخوة اسد. وهم
إلىامهع نرهثة لينث طب بن نسبوا اثن طابخة، عمرو بن وهما لينو ونتينة،
لننهث وإنما وظل وثؤر وغنى ينمدتز وهم طابخة، ادين لينو والرباب، فنرة،
إذا تحإلفوا ويقال إنهم كانوا الرباب لإنها ابئصعم وسالقم فكانا{ صثل الربابة
انين من الغؤث الؤبيط بن وهو ومنوفة، ئ١ةب فيها زئنة انديهم ءفي ؤضعوا
ط ارنة ،وكانوا اسما-ة الإبازة ،شم انتقلت في لني يطارد بن خؤف لين كغب لين
تهدد بن آند نفاة بن يخيهم ،و ستمهم ابن نل بن ان اين طابخة ٠فجميع قائل نضر
لأن نضر، إخوة وإنصاهم نضر في ربيعة تنسب وقد وخأدف، بني تجمعها
لهثيل ،نطن ،وحزهث لين تحد وتامة لين ننعد لين ظطى ،تغني منهم لنيان بن
بن لهذيل ،تطن ،ومماملة بن كاهل بن الحارث بن ننغد بن لهذيل ،بطنه وصرح
عهد ايه لين ننطعود، فمن تني صاهلةز بطن. وكغب لين كاهل، بطن، بن كاهل،
صاسنررسولي ايه صلى ايه ولهه وسلم شهد بدرا .ومن بني صنني بن بماهلمن ابو
الذي يقال له صنخر الغنا، طنخر بن خبر الشاعر، ومنه« بكر الهترذلية الفقهه،
ابو ذؤيب الشاعر ،وهو ومنه« عهد شنس، وابو بكر الشاعر ،واسمه ثابت بن
وإنما تنتسب إلى فذهل كلها لا تنتسب إلى شيع منها، ونطون غفهلد لين خالد
ومنير بمنانة، بهن التطهر وهم بنو ئنريثى، منهج ننربمةم ئئيصة بن نقالة لين
قكرين عهد نناة ،ن٠طنن ،وخننع ليلة لنث بنسلنكر بن عهد نناة ،سليطن ،ومنهم نصنهثر
ذز ابو ومنه« بطنه طننرة، لين لملك لين وعقار صاحب خراسان، لمسننتنار
عهد نناة ،بطنه الهاربين صاحب النبي عليه الصلاة بىاللملام.،ونألء بن نزق لين
ايهلهل في طورته لنزاقة اا بن مالك اا بن خغثنم الننلجنا الذي ئصدؤز ومنه«
جذل ومنه« ولينو مالك من بمنانة ،قطنه الي جائ لكي وقال لئنرهثىز ليوم تير،
ومن ولد ضرر بن ثغلهة بن مالك بن بمنانة، انس بن طقمة لين البلعانر وهو
جذل الطعانز ربيعة بن نكدح ،وهور اشق بلا في الغزب ،وفيهم يقول علول بن
ودنك والمه لو ان لي بما« القي منكم سنلنلصانق من يي الثوفةن لأهل أبي طالب
قزاس لين لمتنةم ينهثغلهةم برينو الحارفأ لين مالك بن بمأنة ،منهم الثلئس ،وملم ابو
ثمانة الذي كان نشر الثنهور حتى انزل ايه فيهن اا إنما النسخ زيادة فى الكفر اا
ومنه« في قناننآ، ولينو طننرة بن بكرآ عامر بن ثعلهة،سهلنز ولينو نفيج بن
الللاطن بن يئنس الذي نقال فيهن ائنك من اليلاطن؟ وضارة لين نمخشنا الذي عائد
وهو بنو الحارة لين ننذول وخؤف واضر وخؤن، الأمابلثدز ومن بني قنانةز
عهد نناة ،ومنهم الظنين بن ضبر بن الحارث ،وهو رئيس الاحابل.ل ليوم احد،
ولينو لددعد بن لنث ،ومنه« ابو الطفيل عامر بن ناقلة .وزائلة لين الألغقع ،كانت له
الئهس ز
ومنه« كاهل بن ضرر لين طنغب ،وتهمة فأنا بنو غلمة فأفناهم امرئ القيس اين
قغنر بن الحارث ومنه« خنمقل٠ن تودان وثغلهة لين ئودان، ومنه« نقر بابيه،
ومنهم قغنيى، ضررلين لين الصئنداء بنو ومرهق اسد، بن دودان ثغلهة لين ليه
لجغوانزبن فقعرم ويثار ونؤفل ومنه« ضرر بن قغهس، فقعس لين طريف ليهن
الأسعتز، طلنية بل خزهلد بني نينوانن فمن اا خذلم لينو فقعس وهو اا وننقذ
ومن تني للصننداءز ثننخ بن لممننرة القائه والصامت بن الأققم الذي يئنلى زبيعة بن
مالين انيا لبيد لين زيهعة الشاعر ،ليوم ذي ظق» وفي بني الصئنداء هقول الشاعر
الغلاف بن محمد بن ننلطور ،ولي شثطة الئبموفة ،ومنهم ذؤاب ومن بني ئنغنسز
نجهصة بن وتمنهعن الترهلوعنإ، الحارث بن شهاب ظنية لين بن ئتنعة الذي قتل
ومن بنمو بنغم بن ثغلهة الين دودانن ابي خازم الشاعر. يشر بن ومنه« ثزنة،
والثنيت بن جزار، وتمهد لينه الانرصن ،وعمرو بن شلل ابو نزيد بن زيهعة،
سزهد ،ومنه« ضرار لين الازور صاحب النغتار ،ومنهج بنو غاضزة لين مالك لين
ومنهم الضنخاس بن زرا بن غقهثرى الفقهه، غاضزةن ونن تني ثغلهة بن دودان،
علبد ،الذي نأسب إلهه يقد تني الضنحاس ،ومن اسدي بنو ينم بن ئودان ،ومنه«
ئاهنيه لينث نبترغثرى ئؤج النبي صلى ايه عليه وسلم ومنه« اهنن بن نزر الشاعر،
فيه الذي هقول الحارث، بن قلاع الدهر بن بني كاهل ومنى الشاعر، والأبننر
امرؤ الئهسز
المون لين حزهصة بن مدركة ا منهم الئازة ،وهم عائذة وننثع لينو النون اين نتئيصة
وعاين بن ننئيمة بن هذيل ليخ سننركة، وعين إلهاس، فهذه قهائلز لين ننبىكة بن
اننغث انم وله المثل الذي هقالخ فيهن فلذ ضنة بل اد ننغدا وتعهدا وباسلا، إلياس
ابو ويا ذلك فقول الؤهلص طنن٠ة ابو إن باسل يل فنقل لنزلات له الذيل الغقم،
فمن بنى ننغد بن طننةز بنو السند بن مالك لين نثر لين ننغد بن طنن٠ة ،تطن ،ولينو
فوز بذ تغب بن تقالة بن ذهل بن مالك لين بكر بن ننغد بن طنن٠ة ،بطنه ولينو
ئيد لين كعب لين تقالة بن ذهل بن مالك لين تنهبمر ،بطر ولينو عائذة لين ياللا بن
علخ منا{ بن ننغد لين طننة ،ولينو ثغلهة بن بكر لين ننغد بن طننة ،بطن ،ومنه«
اا بني زر ومن ضنرو، بن المرتب بن زقهر بني كوزز فمن ضنةب بن ننغد
ضرار بن اا عمرو بن مالم بن آند بن ئغب ،وكان سندا نطاطا ،وؤلد له عهن
الحارث وحصلن وضرر وادهم ونلهقة وعامر ولهسة وةهننللة وعيار ووارث
وقبس وثننية ومنحر ،كل هؤلاء شرقهف قد زاس وزني ا يعني قد اخذ الوزباث ا
غنمس الهيهثن معه اخذ النابع ومن ولد الغصين بن تننيدرارز زند وكان الرئيس إذا
آيد بني ومن والنبال-ه ومنعهم ضنة زلنع لنزههط، لين الأؤلز نحلم الرئيس
الفوارسز ابن شننرمة القاضي ،ومن بني عائذة لين مالكي شرحاف بن النثر الذي
لتل ضارة بن زناد الغنيدس ،ومن الننهد بن مالكي زهد بن لحطنهن ،فلي اننههان،
وعين ايه لين طئمة الشاعر الجاهلين بىمنهميننهرة بل الهثريي ،قاضي القصرة،
وهو الذي قتل قلاع وعند القملنإ ،وقال في لئلهما ليوم الجمل
مزينة ا نتنة بن ضرر بن يل بن طابخة لين إلهاس ،نسبوا إلى لهم نزيغة بلث
اا لإنهلميشة اا بن لنغقل بن لهان ومنه« الأنسان بن نثئنث منهع، كلب لين زنرنز
بن ونغن الشاعر، اهي لنلمس لين وزهر عليه الصلاة والادب النبي مطناحب
لممثصان بنو كلها نتنة بإنصا القاضي. لمعاوية بن ومنهم اقلل الشاعر، أزيد
متى انغ في أوس وتنئثصائى تناهءتني ٠ ٠ ٠ننساقهئ لاح كلهم لىدنل يضنم
هم الأعد عند الناس والخثند في الئزى ...وهم عند ظ٠د الجار بوفون بالأمم
لانهم النقاب القبائل هذه وإننا لننيث مدنا وغم ولنر وظل النسبي آ وهب
تحالفوا فزضعوا ايديهم فهي نبترفنة فيها لنفي .وقال بسعهنهمن إنما سنوا التةب لانهم
اذم، قطعة فى وقعلوها قذح، منهم لنبيلة كل من اقداحا، لجمعوا ئغالقوا إذا
وئننئى تلك القطعة الرإبة ،ننئوا بذلك الركاب .فمن بنى يمين بن يقد نناة بن ان
عهد منفانا. ومخهلبني تهم بن عقبة. ذو النغمة الشاعر ،وهو لممنلدن لبن بن طابخ!
خنر من لقا الشاعر الذي كان نهاجي جريرا ٠وبن بني لمثل من عهد مناةن التون
بن ثؤلب الشاعر .ومن بني تزر بن ينمهد نناةز لسفيان الثؤري الفقيه .فهذه النيابي
هم بمانوا تيفون بالناس من خزفاث ،ثم انتقلت الإجارة في بني ضلارد ئن ينمؤف
بن كغب ثن ننقد بن زهد نناة بن تميم فمن الغؤثز ثنزغيل لين عهد الغإى الذي
ئوهم بن نل بن يون بن طابخة لين إلياس بن نطنر ٠كان لتمهم ثوثثن اولادي بهية نناة
وإنما قلل له واسمه لمعاوية بن الحارث بن تمهم، ثنقرة، فمن الحارث لين تمهمن
خهه طننفهي بن أكثم ومنهم ئهم، لين عمرو لين ليثند تمعن بن صربى ومن
الغزب ،ءوالو هالة زفج اا ثفدئجخ زمع اا النبي صلى انه عليه وسلب وانس بن
خنفر الاننندتز للثماعر ،وخئظلة بن الئسع صاحب النقل عليه الصلاة والادب
يمهد الميت القاضي ولم« الميت ابن ننؤار لين عمرو بن تمهم ا منهب بنو العنبر بن
الخشن القاضي ،وعامر قيس الزاهد .ومنه« بنو نيئة لينث وسنته التي نقال فان
الغئنر، اين خينلف بن ضر منثاؤجها ينزار، بن اياد وهي من ئكة، من احمق
فولدت له لينو النقر لين عمرو لين ئوهم ،ويقال لهب الجند
الذي وحاجب بن ذناهانز اضظنز، يقاد بن ا منهم عمرو لين تمهم بن لينو مازن
الثجاءة، ابن قطرنا ومنه« الشاعر، الرهيب لين ومع الفيل بحاجي يعرف
اكل الحار« اياهم ان وذلك تمهم، عمرو بن الحارث لين روهم لينو الهمهلناضنم
فزسان من الغطنهن، بن يقاد منهب بطنم٠ اا فرق اي منا، اا فخقط طغاما
ابو لممنلدن والهم وجزماز بنو اا مالك اا لين نعمرو بن تمهم ا اا فمن بني لممنلدنز
نننرة لين ومن بني جزمازن ولنا يومئذ. عاأثة، نثاهد ليوم الجمل مع القزباء،
هزهد ،كان من رجال البصرة في اول ما نزلها الناس اا ٠
بنو ننعد لين زهد نناة بن تميم ا الأبناء ،وهم سنة من ولد نهاد بن زهد مناة ،هقال
ن فهنو مثنعد بن زهد اا اا كعب يمهد شعبى ومالك وينمؤف ونحافة ونشم و لهب
منانز واولاد كغب بن ننعد هسئنن نقاتنس والاجارب إلا شرا وعونا ابنتى كعب.
فمن بني عهد ثننس بن ننغد ا لإننننلة بن نئة ،صاحب شرطة إبراهيم ابن عهد ايه
بن الصن ،وإياس بن يئتنادة ،حامل النيات في حرب الأزد لتمهم ،وهو ابن اخت
عهد الغنى بن اا و اا جنان وهو وطيدة بن الطيب الشاعر، الأغنف بن يئنس،
الأجارب ا هم تطنان في لقعد ،وهب بىمهعة لين كعب بن لددعد ،ولينو الأغرج ابن
فمن بني الأجاربز حارثة بن يئدامةب صاحضن شزطة ضة بن أبي طالب ر ضي
لمني بخ نقاعس ،ومنه« قيس بن عامر سند الفبر ،وعمرو بن الاهتي ،وخالد
بن عمرو لين اللين عهد لينه نئعليية بن وتدريب الاهتي لين ينمنرو لين طنفوان بن
الاهتي ومن بني تنئههد بن مقاعس ،وهم إخوة ينقر الاغنف بن قهس ،وننلامة لين
نظدل ،والننلهلد لين الننلكة .زلجلنإ العرس ويقال له النزيف لانه كان يرغبر وحذه،
الذي وعهد ايه لين إباطن، الذي تنسب إلهه الصئفرية، ومنهم عهد ايه لين صفار،
لين لحهاب، طثوان ترب لين ا منه« لددعد تغب بن يمؤف بن بن لمطارد بنو
ساس الإفاضة افاضة ال-اى ننذفع بهم من ينمزفاث ،وله هقول ارث اين نغراءز
قزهع بن خوفو بن تعب بن ننعد ا منهم الأطهدهط بن قزهع ،رئيس ئهم لوق ننط،
واسمه لحصنبن، ننر، لين الإنرقان منهم ا ننعد لين ثممب لين خؤف بن تههدلة
فيه همقول والذي نحنق، ننةن صاحب تههدلة، بن لحلف بن الاغنير ومنهما.
الفرزدق ز
فيا بنو عهد ايه وابنث مالك ...ويا ابنث ذي النزذننن والئزس التههخ
خيم بن خؤف لين تعب لين ننعد ا هقال ليني خثم ويطارد وتههدلةز الجناح.
زندفناة بىهعز غالب وعمرو وقس وقفة اا وفلليم اا لينو نطظلة ابن مالك الاحمق
بن زند مناة بن تمهم ،منه« غنهر بن طنابر الذي ثتله السناء.
لهتل٠وئ بن حنظلزبن مالك بن زهد مناة بن تمهم تر من ولدهز ءريناتو لين تربويا بن
الإسلام، الجواد واخا اصههان إلى النيابية. فلقاء لين يغتاب منه« خئظلة،
فثبل لين وننهم الأننعث٠ ابن ايام الكوفة على غلب الذي ناجهة، لين ونطر
الشاعر، المانا وابو ضن بن الضن صاحب فزهد، بن والحارث الشاعر،
واسمه ازهرملين عهد إلعزيز ،زنغقل بن قنس ،صاحب طي بن ابي طالب رضي
فارا وكان نذر، بن وحارثة لنود، أبى لين تركبه منه« ا نمذبوع بن لممذانة
ولمثية لين الحارث بن ثيهاب، فالبون! ا منهم مالك ونننم ابنا لريرة،
زاند لين مالك وكغب الطئئاء لين مالك وفنيو( بن مالك بن خرأظلة ابن مالك بن
زند نناة امهم الغذوئة وبها نغزفون ،ويقال لهم بنو الغدونتة و طهنة ،وهم بنو ابي
نود بن مالك وتنتمؤف بن مالك امهم مهنة وبها نغرفون ويقال ليني طهثتة وبني
ومنهم ذارم لين مالك لين ننظلة لين مالك لين زهد مناة بن تميم ا فولا دارم بن
مالكي عهد ايه ونجاشع وننثوف وخنيرفى ويةههثدل وخرير وانيان اا ونناف اا ٠
فمن سوالد عهد ايه لين دارم ا حاجتي بل زرارة بن عذس بن عهد ايه لينزدارم ،وهو
ننت بني تمهم وصاحب القوس ،ومحمد بن اا خيبر بن اا ضلارد ،وعلال بن فكهع
ابن وامن حابس، لين والأقرع الشاعر، الئرزدق منه« ا دارح بن نجاشع
صاحب لينترزليد فئدريثع بن والحار! هزهد، لين والحتات قظال، بن منننهعة
صاحب واسمه خسبذاثرى لين ليثدر ،والاصهس لين نهاتة، والقجهث الشاعر، خراسان،
علني.
الذي فهثنل بن دارم ا يمغهعز فازح لين خئيصة ،قائد الئتثهد ،وعكس بن ننطعود،
اتاتربن دارم ا منهم ننؤرة بن قغر ،كان فارسأ ،صاحب خراسان وذو الخلق
وزبيعة بن مالك بن ئيد نناة ،وزيهعئ بن خأظلة لين مالك بن زهد نناة ،وزبيعة
ابو يال الخارجين بن مالك بن نطظلة نقال لهم الئابائج فول زبيعة بن خثظلةز
نفاذة ظقمة لين نناةز زهد لين مالك بن ربيعة ومن خذير، بن واسمه وزداس
الشاعر واخره ثكمم ،ومن زيهعة بن مالك بن خأظلةي النتيف لين الننخف جثننثى
على مثال غنلى ،وبها ينغزفون ٠منه« خصنهن لين تمهم، بن مالك ا وامه غطى،
الذي كان على شرطة عل« ايم بن زياد ،ويقال لخثنهثرى وزبهعة ودارة وكعب بني
مالك بن حنظلة بن مالكي الخشاب انقضى نسب النيل -وطعنة ومزينة وتمهم
قول عنلان بن نضرب وهو الناس ا ليس بن عيلان نيسن صضر نسب قيس بن
بلث نيييلة وامهما عيلان، لين قيس بن عمرو ابنا وفني ينمذزان قهسز بطون
وهو لضسدتنارة، ابو ومةثمز بهكانل، العرب تأميم الظلير، بن عامر ظوانز فمن
بن سخطقان، بن ريث واشجع غطفان. بن زنث بن اشجع ضلفانز بطون فمن
فززة بن و منهه عاثر مائتي سنه( وكان من ا لنعئر هن، بن يزقمان، نصنر منهه ز
نؤفل ٠
يقس بن تغهطرى بن زنث بنطغطفان آ وهي إحدى قنراث البرب ،منه« زهر
يقر كلها حتى ثتله خالا لين جعفر الكلابي وابنه قيس بن لبن نبنيهصة ،كان ستلد
زقهر ،ناري داحس ،وخنترة الموابىس ،والنطهئة ،وهلمزفة بن الزند والئسع بن
له مزؤان نقال الذي نينهاع، لين ومروان الئنلة، لهم هقاد الذين وإخوته زياد،
لين ويمر نننار، ابن لين زننان ننظور ومنه« ومنهم لحذهفة لين نذر، الشرف،
قرم لين لهان الننلي الخزان الذي كان ة لين عؤف بن ننغد بن ذبيان ا منهم
الذي نقال النوابغ بن ظالم ومنهم الثاية الشاعر، زياد ومنه« فنذحا زقهر،
امنع من الحارث ،ومنه« شيب لين اليزصاء ،وازطاة بن لغهسنة ،وليل بن فهرهن
وعثمان لين صاحب الخئة، تنئثهة، بن ونسلم واين ننادة الشاعر، ظنة العنان.
ذا الأهنب ونن لا وهنت لة مهمش احنا اياه هاشم بل خزملة
خفي لن اعصنر بن لددعأ بن قيس بن الناي بن نضر منهب وقمن بطون اعصدرز
طفيل الغك ،وقد زني تنليها ،ومنه« نزثد لين ابي نزثد ،وقد شهذ تذر
وب بيئية ووائل وارد إلى أمهم ١هلة، نسبوا اضسر، باطنة ا مع بنو تغن لين
امهم بالحلة وبها هعرطون ٠منهب حاتم بن القعمان ،وقتية بن نمنلع ،وابو بجافة،
امامة صاحب رسول ايه صلى ايه عليه وسلب وعلمان بن زبهعة ،فلاه ابو بكر
لينو الطنانة لين اضطر ا وهم تنحلهة وعامر ونعاوية ،امهم الطفاوة ،إليها نأطنهون،
لينو خمنفآ لين ليس لين عنلان ا نحارب بن زياد بن خطنفة بن قيس لين يممنلان،
منهب الخيم بن ننبه الشاعر ،ونقلع لين طفار الشاعر الذي كان بهاجي الأغطلش
وزلذ نحارب ذهل وخني ،وهم الأبناء ،والغهنر ،وهم بنو مالك لين نحارب
شاعر( وهو من النؤلفة قلوبهم والفنيات الذي اغرقه ابو بكر في النةنز
النشاء« وهمالنزا الثئرهد، الحارث لين فنرو لين ومنك طننر ونعاوية ابنا
قاتل ربيعه لين نكذح ونقاشع بن ونقغة بن خبب، صهر الشاعر، وخقاف لين
ننطعود ،من اهل القصرة ،وعهد ايه لين خازح ،صاحب خزسانب
ذكران وبهز ونيههثة لينو لنليم ا منهب ام الأخر الئلصي ،صاحب نعاوية ،وضهر
بن النهاب ،قائد قهس ،واازثاة ع لين ننجز ةيذه بطون لنليم ونخارب٠
قبائل هوازن
هو فوازن لين ننصور بن جثرمة بن نيمصنفة بن قيس بن عنلانن ننعد بن بكر بن
ليوم خنبن٠
نشم بن معاوية لين بكر ا منهم نزي لين الطنننة ،فارس الغزير
ثقهفو ا وهو يئسنا بن نقله بن بكر بن فوازن .منهج ننعود بن معثب والنننتار
ننغهة، ابن والنغهرة الثزهتهن، عظيم نننعود، فزفة بن ومنه« تننمقهير ابي بن
عامر بن طنغصعة بن لمعاوية بن نثر بن قؤازن ا فمن بطون عامرة لينو علال
عامر لين طنغصعة ،منه« نننمونة زرع النبي عليه الصلاة والادب ومنه« بن
عاصم بن عهد اللهم صاحت خراسان ،وحميد لين تزر الشاعر ،وخنرو ابن عامر
،فارس الطئغهاء ،وبن زلدهز خالة وخزملة ابنا قزذة، عامر اا بن اا ربيعة بن
لحطنبن، لميهد ءلين وبم المرير الئاعي ت منه« صنعصعة بن وامر لين نميز
وقناع لين قلمهصنة ،وشز» بن ختيشة ،الذي ذخل الجثة في ألأنها في ايام غنر اين
الخطاب ٠
خقيل بن منهب عامر بن صعصعة ا وهم ستة نطون، لينو تغب بن ربيعة لين
كعب ا زلهط تؤبة لين الننقر ،صاحب لنلى الأغقلهة ،ومنه« لينو الملئفق»
بنو الخرهثى لين تغب ا زلهط ننجهد لين ضر ،زلين خراسان ،وهو ساحضن راس
خاقان ٠
ومنه« لينو ئنثنبر لين كعب ا رهط مالك لين ننلمة ،الذي السر حاجة اين زرارنز
فهذه بطون وهو ابو لنلى٠ نيغدي،
بن كعب ا رهط النابغة ا ل ق لينو لجغدنز ومنهم
عامر بن لين زيهعة بن قيلاب صنعممنعةن ين عامر بنى ربيعة ائمخاذ ومن
النبملابي، الحارث لين زفر ومنه« بن كنتم بن شذاد، النطق منه« طنعصعة،
الطفل فارس بزئل، قغفر لين قيلامم بن ربيعة بن عامر بن صعصعة ا منه«
ونلاس مالين بن عامل نزاع وابو لمملاثة، بن وطقمة الطفل، بن وعامر
الأسنك
الهئتيب لين تبملأب ا منهب ثنير لين ذي القؤشن ٠هؤلاء بنو عامر بن صعصعة.
بنو ننلول ا وهب بنو نئة لين صعصعة يإسهوا إلى أمهم ننلولىب
خاطرة ا وهب لينو نئة لين صعصعة نلودهوا إلى امهم ننلول»
غالب بن صعصعة ومالك وزبيعة وصثضرة ،وحارث وعهد ايه خاطرة ا وهب
لؤذان و تقيغو ثرى وقئاثى وتنتمؤف ،وهم الؤئعة ،لينو لمعاوية بن بكر بن قوازن٠
اخر نسب هذا ينال لهم الأبناء. هوازن ولينو صعصعة بن معاوية لين بكر لين
وضرر اا في نزاد، اا باليمن وهم ليند بطننحعة وعائشة، فلن زلميعةهبن ينئارز
وعامر واكلب ،وهم زلهط انس بن نأرللا ثمن قبائل ربهعه بن نزار ضلهعه من
تكميم ال-ارث الاسس زيهعة بن نترزار ا وفيهم كان ليهث ربيعه وشرةها ،ومةثمز
يههضم
وألة في
نههقنا سهثناع ياتء منه السذاث ٠ ٠ ٠ونهما نيئة ي
،ف .
الغند، صاحب طزفة بن الشاعر، النسق عهد وهو لجرير بل ومنهم الننلنس،
والنزثثى للأصخر، النزفلثرر الأكبر ومنهما. الشاثر، ظس من النثمنب ومنه«
اين عنا طزفة الاصغر والصزلثى الاصغر، النزيل ينمئم الاكبر النزلثى وكان
ينمنزة هلع اسد ليترزبيعة بن ينتار آ له زلدانز نيئنم وينإلر ،فمنهما سنننئرقث طتة٠
فون نذكر لينر جلان لين يقبلا بن اتنلم بن فذكره ولينو عزان لين هصهاح بن عتهلد
بن السلم بن ننمناكر ،وفو الأول لين صنقاح لين عتهلد اين اسلم بن تةكر ،وهم الذهن
الددئوا حاتم طنإء ،وكعب بن مامة ،والحارث ابن ظالم ،وفي ذلك هقول الحارث
بن ظالب
وكان من خيار ومن بني لهنهم ،كان من خينار التابعهن، بمذام بن خنان، ومنه«
اصحاب علية عهد الرحمن بن حسان من بني همهم ،وكان من اصحاب ضة عليه
ومن بني نيئنم بن ينمنإةز رشيد لين رمهطن الشاعر ،ويمنران بن قصاح الذي يئتله
الحلاج اا بذنر الجناج اا ٠
يقد ا لئهين بن نوينا لين نبمهلة لطخ اسد بن زيهعة ا ١لد لعهد ا لقيس أئصس والنق
كان ضرر بن جابر لين طنتب، منهم ركاب بن ئيد بن الئنسز عهد اللنوء لين
ممن فغد ايه في الجاطنة ،وسال عنه النبي صلى ايه عليه وسلم نفذ يقد الثيس،
وكان ييدنقى فقر كل نن مات ون زلدم وفي ذلك هقول الغقنن اين عهد المهن
ومنا الذي ا لنننعو ث نغرف فدهطه ...إذا ماين منهم ننقض جلد بالثغر
بالئنر ننلر
رئاب واتي للللية كلها ...بمثل رئاب حهن نة
الممئق ومنه« ا لئهس، يقد بنور كرة بن أكهز لين ا بنهب القيس يمهد أكنز بن
فان كيبك ناممولأ فكن نننز آكلي ٠ ٠ ٠وإلا نأنرثني ولنا انتفى
وصنناح لين كهز ا منهب تغب لين عامر لين مالين كان ممن فقد على النبي عليه
الصلاة والسلام.
ولينو ظلم بن فييعة لين لتركبز ا منهب خيمهم بن نبترقلة ،صاحب طي بن أبي طالب
الجارود ا منهم لتركيز سوييعة بن بن انصار لين بكر لين يمؤف نيقهصة بن ولينو
بن خؤف بن تثر بن ينمؤف بن آنمار بن سولمجهعة بن لكهز ٠منهب عمرو بن و تفينتمصنر
إلههم نتريبسب ولينو شلة بن نحارب لين ضرر بن اا انصار لين اا سوييعة لين لتركبز،
الدروع النطمهة٠
وعامر بن الحارث لين عمرو بن انصار بن وديعة بن لفزز منهم يههزح بن المزري
الغنوبت من يقد قهسز النيل وسأل ونحاربه بنو عمرو لين زديعة لين لكهز ٠فمن
بني الأهلي ننى بن عهد ايه بن الحارث ،كان احذ السبعة الذين ينمهروا الليلة مع
القيس لين قماح لين امرىء عهد الله لين ومن بني نحارب لددعد لين ابي وقاصر
ابن نعة
غص .
نهط. ت.منلىز بني ومن وسلر عليه ايه سلو ) النبي على ففم زبيعة،
صنبرمان وزهد بن صنوحان ،من اصحاب ضة بن ابي طالب رضي انه عنه .فهذه
فتارة فمن ولد التمر بن قاسطر تنم انه وانس نناة وعين نناة وقاوط زمننه ،لينو
عليه النبي صاحب مالين لين لهان بن صهقب منهب ا النمر لين نناة اوس
الصلاة والسلع« كان اصابه لسلع في الئاوم ،ثم واقرا به التنس فاشتراه من القت
الأهلة. على اياه لينانا استعمل المنذر بن النعمان كان فاترغتقه،س وقد خنعان بن
ومن ئم ايه بن النمر الطئغيان ،وامه عامر لين لددعد بن الخزرج لين تهم اذن بن
النمر -فتى بني ثننيان ٠وإنما لنس الضغهان لأنه كان نينليى لهم وقت الهئحى
ققثضي بهغهع ،وقد زلنع زيهعة اربعين سنة ،واخوه خؤف لين ننغد ،ومن ولده ابن
القئيأ القليغ ،واسما لوب بن زليد ،وكان نرج مح ابن الأشهعث فقتله الحقا.
ومنه« اين التنس الترابة وهو لممههد لين مالك بن شراحهل بن التنس فهذا الأمر
بن الثالوث
تغلب بن وائل
تغلبين وائل بن قليط بن يلب لين اقصى بن ثضيمة بن جديلة بن انند بن زيهعة
ونعاوية وثغلهة وضرر خيم وهم ايراني تيغلبز بطون فمن ا نزار بن
عونهم الأراقم برلأل والحارث ،بنو نكر بن خليجه بن لمتنةم سنين تننلب ،وإنما لنئوا
بطون تننلبز كليب وال الذي هقال فيه اترعئا من قريب ئنهون الأراقر ومن
زبيعة بن الحارث بن زهر بن خثم ،واخوه نهسلههل لين وائل ،وهو طيب بن
رليهعه٠
ومن بني كنانة لين تهم بن اسامة إياس لين ينمننان بن ضرر لين لمعاوية قاتل تنئنبر
لهنيرة ،وهو الذي تقول الهنود بن ومن بني حارثة لين ثعلبة بن بكر بن حلهبز
فيه نونة بلث القلاع التههراني تعقر قضاعةز
إذا ما نغشز شرفا نذامة ...فلا ثنربك قضايخ كنز ننل
ومن ينمعتنة بن معاوية لين خنم بن تيغلبز فارس الغطنا ،وهو الأنفس اين شهاب.
الأخطل الشاعر الأصثراني٠ عمرو بن الحارث بن خثنب ومن بني الئذزكس لين
ومنه« للهجة بن والق ،له هخرة يئتله ثنبب الخئورتز ،وكان جوادآ كريمإ ،فقال
ائطر.بتة،.ى اصدحاثر له فقال لجننة، القوية اهل اعظم هذا قتله، حين مهلمضدهمله٠لب
ومن الأوس لين تغلبي كعب لين خغهل الذي هقول فيه لجريرن
القبائل من يثر لين وائل نيثنكر بن بكر ينووائل ،وجنيل وفنهفة ابنا لجنم بن
ثمهغل ٠دة لين لمهابة بن
عب بن ظنا بن فكر بن وال ووشنيان ونقل وقهبم لينو هع
ص .ه
ثيهساب بن نأعور بن ومنه« الوارث لين طزة الثناعر، ا منهب بن بكر شهد
تننه
طزة ،وكان من ظماء الانسب ومنه« لنزيد لين ابي كاهل الشاعر.
هنمل بن لجيم ا منهب خنظلة لين ت٠نغلهة لين نننار ،كان سند بني هنمل ليوم ذي قار،
ومنه« التراث بن خنان .له صنغهةمع النبي صلى ايه علهم وسلب ومنه« اثريين
الؤيوان، صاحب لقهط، بن النغتمر شنابة بن ومنهم نلف، ابي لجأ نغقل، بن
لين تنئنر على فقد شريف لين لين جابر انيير ومنه« الئاجز، الأظب ومنهم
خنهفة لين لجيم رؤلد لهالايل وتمرتننأ وعامر فمن بنيالثهل بن خغهفةن بيستادؤ بن
نن تلق قؤذة نيهخد عهر مددب ٠ ٠ ٠إذا ثغصئب لوثى التاج او ؤطنقا
السماع هوة الذي لكل النننذز بن ماء ضرو، لين هلههدسدوط فةر
ومن يني النيل لين حننهية
ينمهل اتا؛ ،وقلمهع بمييمفان لين الحارث لين لمألهلربن،ن الؤيل ،ولينو تننمقهد من ثغلبة،
ويربو( بن ثغلهة بن النيل .ولينو ابي رليهعه ،هي شنيان ،سهدهع هانر لين طلمجضنه٠
ثننيان بن تنحلهة بن تنئكابة ا منهب قزس لين فلة لين دال بن ثننيان ،قاتل قريب
بن وال وقناع بن نزة لين ذيل ئن شنيان ،وقهس لين مسعود بن ققس بن خالد،
وموت دو المبني{ وابنه لسيدهدطاح بن ققس ،فارس بني شان فهي الجاطنة ،وقد زني
بن هانر بن ههصة بن هاينيء ومنه« صزباعا، عتر انثى واللهازم الذهن
قنبنال الذي اجار ننثنعود لين النإدلف ،سصرو لين ابي ربيعة لين ذهل بن شييان،
الثعمان لين النندر بماله ون نسقلننرى ،ولمس كانت ؤقعة زي قار ،ومنه« نصنقلة
تنتمؤف، برادي لاحل فيهن نقال الذي فولي بن ينمؤف لنميانن بن ذهل ومن
بىمنهعز لزهم، بن وتزيد عارلإ، بن والنثثى الخارجين فهري لين والهنغالد
الاتنهثى، ذكره الذي ثابت ابو ينده( لين وتزيد الثقغثري، بن الغهنهان
والخؤقإان ،وهو حارثة بن شريف ونطر بن شر» ،ومن فلدهز تعن بن زائدة،
الضنننن بن المنذر بن الحارث لين زغلة ،صاحب راية زيهعة ليصفين مع علنى لين
ننظلة بن ذلئلى ومنهم هفأ، شر كان النغعصان، بن ثنؤر بن الئغئاع ومنه«
امهم لممكابة، وهؤلاء من بني ذهل بن ثغلهة لين اعلق اهل ئامانه، كان الغلامة،
زقاثي ،وإلسا ننسهون ،ومنها ا هقال ا الحطننن بن الصنزر لين الحارث بن زغلة
الرياشي
قيس بن ت٠نعلهة بن لممكابة ا منهب الحارث لين يناد بن طننحعة بن سثنطهة ابن حارثة،
عليملجماعة تثر بن وائل ليوم قطة نأسر نهلهل لطةهسزبهءعة وهو لا سهغرفه بمان
قظى لددههله ،ومنه« مالك لين ودننع لين شان لين شهاب ،نظل ابا ضنان ٠،ومنه«
الأعشى اعثس بكر ،وهو من بني تنم اللات من ليس بن ثعلبة لين لممكابة ٠،ومن
الذي اسر خاقان الفارسة يالقادسنة ،ومن ولدهز عل« الله زياد بن ظنقان٠
ننثوس ا مع ثنيان بن نقل لين سثنطهة بن تنئكابة ٠منهب خالق بن المعتر وننخزأة
بن ثؤبي ،واخوه شقيق بن ثؤر ،واين اخيه لنزيد بن ننئئوف ابن ثؤر ،وجنران
بن جطان٠
اللهاز« وهم ينمتتة بن اسد بن ربيعة وجهل بن لقم ،وئم ايه وقهر ابنا لظهة
شان والذهلانت وهم فلقاء. وال لين بكر علية بن بن طنغب ظابة بن بن
وذهل ،ابنا ثغلهة بن تنئكابة ٠وام جنلى بن لقم هقال لما خذاح ،وفيها همقول لقبه
إياد بن نزار
ولهم ليقول فولد يننارأ الطناع، إيان بن نزار زلهرأ ونضيهأ وننارة وكلية. زلد
ضرر بن ئيلثوب
ذلك تمهلت وخثهم ويقولونز اتما ئزفج إرانل بل ضرر بن الغؤث ،اين اخي
الأزد لين الغؤث ،ننلانة لينث انصاره فزلدث له انصار بن إرانل ،قسنحن زلده ،وقال
خننان بن ثايثز
هو ونخئق عقه، لطول اننى إلمعنقاء عمرو نزهثآء، ثعلبة لين بالنقاء اراد
الحارث بن عمرو فزيقهاء ،وكان اول الملوك اغرق الناس بالئار ،والولادة التي
ذكزها ضنان ،انى هنأا لينث القزرج بن حارثة كانت عند المتاع قزلدث له فلذه
انقضى تنسب بني ضرر قزلدك له ايتا. الحارث لين عند اخذها وكانت طمب
لنزار بن تعز
القبائل المشتبهة
قتادة اين نننلمة، منه« وايلي في بكر لن والظل لين خنهفة، في بمنانة، الثيل،
في ننئوبي، وائل بن اعثس نثر الذي فمدحه التاج صاحب علنا، وقؤذة بن
ننئئوف٠، ابن نوي منهب وايلي بن نكر بن شنيان بن نننوس وهو ريهعة،
نحارب بن فنر بن وعنوس ،مدفوعة السهن ،في تمهمم وهو مقوس بن داره
مالين في قرهثى ٠،ونةارب لين ةهةفة ،في قهس ٠،ونحارب اين ضرر بن فييعة،
في عهد الئمس غاتننيعزة ،في بني ط .نعصعة لين نعاوية ٠،وغاضرة في ثقبفرله بن
غالب بن فههر ،في قريثى اهضا ،وهم نئة ،في قريثى ٠،زلهط ابي بكري وهم بن
في وتهم بن ذهل، في نضر٠، ان لين طابخة، علق مناة بن واتهم بن بنو الأدزم٠،
طننة ٠،وتهمه في قيس بن ثغلهة ٠،وكج ،في ثنيان .وتهم ايه بن ثعلبة ابن ظابة ،في
وبملابهبنزبهعةينعامربن النورين/اسطرها-بنيل/في
ينمعتز بن ئغب ،في قزهثى ،زخط ضر اين المخطاب ٠،ويعتز طنغصنة ،في ليس
يمني نناة ،منس الرباب ،زلهط ذيالرمة ٠،وتنتمبيمز ،في قإارة ٠،وتنتمبينل ،في بني بن
في ضئ.ةب لين مالين وذهل شنيان، بن وذلهل لممكاتة، ثغلهة بن لين ذلهلي خنهفة٠
هنقنعة ،في ضنة ،وطنقهعة ،في عنيل ،وضقهعة ،في ليس بن ثمهملهة ،وهمهزلهط
الأعثس مانين ،في ستمهم ،ونانين ،في قيس ينمنلان ،وهم زخط لمحبة بن لمزوان٠،
ئنزهثى٠، في ننني، ثنبهيان٠ في ومازن، نعاوية٠، بن طنغصعة بني في ومازن،
ايه اطار رسول قؤازن، في وننغد لين قكر، ننغن بن ذهبيان٠، في بالحلة وننههم،
صلى ايه عليه وسلم ٠،وننغد ،في جنل ،وننغد بن آند مناة ،في تمس خثم ،في
لمعاوية لين زغر ٠،وؤشهم ،في ثقية ع،ر وإشم ،في الأراقر بنو طننرة ،في بمنانة٠،
ولينو طننرة ،فى ئنشبهر ئوةان ،فى بنى لدي ونودان ،فى بنى قياديه .نلهم ،فى
يس ينمنلان ،ونلهم ،في خذاح ،من اليمن .نبنيهلة ،في زبهعة ٠،ونيييلة ،في طننىء٠،
بنيدهلة ،في سقهس يقبلان .المغترب ..في الانصاري والغةرع ،في الثمر لين قاسطم
في رمهعة، شقرة بن لنزار. ابن زبهعة لين وانندن ابنسخزهصة من ننركة٠، اهن
طنهة ،وشقرة ،فى تمهم ،ربهعةن زيهعة الئهرى ،وهو زبهعة بن مالك لين زند نناة،
وربيعة الؤشلى ،وهو زيهعة بن نطظلة لين مالك لين زهد ونلقب زيهعة النوعي
ينمئا منهم واحد وكل ظلة،
هموهو زيهعة بن مالك لين نسط وزبهعة ا لصئنر تك، نناة٠،
الاخر ٠
مفاخرة ربيعة
فالي علخ المللي لين نزران يوبا لللسائهز نغقررني عن ننإ من احياء القرب ،فيهم
وأغلع الناس الناس واشلي الناس والمطر الناس واطبىع الناس في قومه، اثثأ
واغطنرهم جوابا قالواز يا امهز المؤمنين .ما نغرف هذه القبلة ،ولكل قنقخي لها
ففي قالواز لا، قالت ونلوكها، ففي جنهر قالواز لا، قالت في قريثرى٠، تكون ان
نضر ،قالت لا ،قالت نصنقلة بن ئئبنة القدر فهي إذا في زبيعة ونحن هم ٠،قالت
نهم قال جلسائر ما تغرف هذا في يقد الثهس إلا أن نتريننلنا به يا امير المؤمنين.
قالت نعع ،انا اشث الناس قخهم بن نقله كان مح ضة بن ابي طالب رضي ايه
عن بها فجثله الذي شلعها فرماه به إلهه حلى نر يننطعت لىئنه فضلها عنه،
دايته ،ثم لجثا عليه فقتله واوي علهه ،فمن .به الناث ،فقالوا لهن يا خههم ،تنس قطع
لدداقلد؟ قالت رلضنادي هذا ،وانشأ هقولت يا لدداثى لا نترزاقس إل معي ززاجي أغمي
بها ثزاجي
باننا أعننى الناسخ فعلن ايه بن ترننؤار ،استعمله فعاوية علي الننأد ،فسار إليها في
ازبعة الافب من الئند ،وكانت ترقد معه نان حهثصا لددار ،لنطعم الناس فبينما هو
يعطل اعني الأمير ايف اصنلح قالواز هذه؟ ما فقالت نار« انصر إذ ليوم ذك
اصحابنا فاشتهى ننيعما قغولنا لهي فأمر ننننازه ان لا نطهم الناس إلا الختمة
نطهم ننئىز واللحم، الننز إلى ئثيثا الأميز، ايه اصنلح وقالواز صالحوا حلى
الغاءرإئه لما قهطرى نالجازوئ يشر بل الناقل في قؤمهز واما اطرح الغرم(
كان محمد قم مات فإن ايه خلل لا هموث ،فالغثنهمبكوا برهنا فمن ذهب له في ثذه
وانا الردة ييغار اودرهم او تعير او شاة فله ضة يثلاه ،فما خالقه منهم رجل.
اهل نفد على لمعاوية في ذخل صنوحان، قصنغصعة لين جوابا، الناس أخضر
الجزاف فقال نعاويةز نرحها بكم يا اهلة العراف قعنتي ارطن ايه النقئنة ،منها
المنظر وإليها النثنمطثر ،يئسينتم على خهرلعهر فبر ئلييرتكع ،وترحم طنيقهركم ،ولو
فاشار الناقل إلي صنغصعة، لمتنثلأءب ال النلن كلهم ولن ابي لنفهان لكانوا لحلماء
فقام قجمد ايه وصلى على النبي صلى ايه عليه وسلب ثم قالت اما قولك يا لمعاوية
انا يئدمنا الأرطن النئدسة ،ظغنري ما الأرطل تقاس النلن ،ولا نئثس النلن إليه
سيعننز ولا ثزليها ما ننئع قلعمري النغشر، وإليها النفشر قولا وانا اساليب
ينغدها نقينأ ،وانا قولك لو ال الناس كلهم زلد ابي سفيان لكانوا لحلماء عقلاء ،فقد
زلدهم خقز من ابي ينئهان ،ادة طنلواط ايه علهه ،فمنهم الحليم والشر والجاهل
على النبع صلى ايه عليهم عهد الئنس لاموا وانا احلم القاسم فانا ؤئذ والعالم
في ومعلم عليه ايه صلى ايه رسول ففزقها الأشق، وفيهم يطنذقاتهم وسلم
اسحابه ،وهو ايل ضلع فزقه في اصدحابه ،ثم قالت يا اشج ،ادلى نئي ،فذنا منه،
الأناة والطب وتخي برسول ايه صلى ايه عليه إئى فهلا نغلتبن نحههما المهم فقالت
جمرات العرب
ظة بن لجلد الحارث بن تغب لين ولينو عامر بن صعصعة، وهم لينو لإنهر به
القبائل لهذه وإنما فهل تعمخرى، بن يقس ولينو طابطتنةم بن اذ لين طنن٠ة ولينو
الثخويع، وا لنئةضير ز لأ١ها م٠١بنعاس فقهي اكلها ولم ننخلوا معهم هزهم نينرام،
النسلمطن لا نيجنروا ومنه قللت لاجتماع الخصر قهها٠، لجمهرة الغقهة، ومنه قللت
إلى لأنها سارت بنو طننة، العربي اطقئث نينرتان من قنراث التاجر تبمتاب
النسبي فخالفتها ،ولينو الحارث ،لأنها صارت إلى نذحج فحالقتها ،ونقهث لينو
نمير إلى الساعة لم نتريحالف ولم نننخلي بلغها احد .وقال شاعأهم قرأ على نيريري
انساب اليمن
بن لبي شالخ عليه سبسلم، ايه صثلى النبي فود هو وولتر عاقر، بن لامنينهان
وهو اخنوع، لين نتوثنلع بن لنك ابن السلام عليه نوح بن لتمام لين ازفخثدذ
اين نليهث، ائوثى اين قلد بن نهههلابيل لين بنغان لين عليه السادس النهى إدريس
وهو مقة المهم اين ادم ابي القشر صلب ايه نعهلهه رسلم فولد لنغملاننلننأب ،وهو
فهإلائ ولد قغطان فهما ذكر واوفر ورقزثا وروح ولزم ونوليث، وهو جر«.
وهو النرعف، قغطان زلد الئائبز بن محمد الظبى وقال نلاتر بن ايه علخ
الاسود ابن كير ،وله ليقول الاعشى قمضدهدته التي اولهاي خطثرمولز لين قمئلانن
ما ثيكاء النهر بالاطلال ومنه« نسروق بن وائل ،وفيه همقول الاعثسز
وزبيعة ومالكا وقثخب وشأادا ايه ونعمان وئضا وتمد والغؤد والملح وزنأان
نهنرقث السلمئتون ،إلا جنيرأ وثههلان ،فانا القبائل وبندآ ،فنقل ليني ننقا كلهم
منهما ،فاةا لدداليخ الرجلذ ممن انث؟ فقالت ننقثنإ ،فليس يجنهرتنأ ولا كههلاننن
حمير
جنيد بن ننقل لينا قثنفض.م بن ننزمي لين فنثهطان ٠قزلد ثينهر بن لدنها نسئوطا ومالكا
ولمرة زخط ننثهدهكري لنس النعمان الئنل الذي كان بممنرموث ٠فمن بطون جنهرز
نغدان بن فثنع بن عهد شنس لين وائل بن الغزث بن قطن بن خرلقب ،ويلحان بن
الفقهه ،وجذاد بن ملحان وننيان في قندان ،فنن كان ونهم بالتين فهو جنهري،
ونقل له ثننياني٠
وإليه يقد ثننس، لليل بن لمعاوية بن خيم بن ثنزخب بن بطون جننهبىن يمن
الئرون ،وقد نقال لم الأنواع .واهضأز زندد ،فمنهب ومن بطون جنهرز
وعهن غلال وذو ئلأع ا وهو فريد لين النعمان« وهو ذو طاح الأكبر هقال
ضنك له واسمه الحارث لين مالك لين آند بن الغؤث ،وهو انل من ذو أصبحن
وامه زهيحانه انرهة بن الصنناح ،كان تلك ننهامة، ومن زلدهز الننياط الأصدن٠خهةب
بتمأ اننرهة الاشرم مللم الخنيشة ،وابنه ابو شمر ،ققل مح علية بن ابي طالب ليوم
نعاوية٠، زنن بالشام جملر سقد كان انرهة، بن كليب زنئددين وابو صيفبن؟
ومنه« خرليب٠، الغفث بن بطن لين ألنلم بن لاند بن وائدصه عامر بن ذو نيئن،
رجاء في الذي نفي الخهشة عن القمن، الثعمان لين قس لين نننف لين زي قزن،
لحديث عن النبي يضل ايه عليه يرسلم ،ان اشترى فلة بمحنغع وعشرين ئوصا،
بن ظقمة زلدهز ومن الغؤث٠ بن ثاني لين الحارث بن ظس وهو لجذن، ذو
ذكره وقد نغيهكري، بن ضرر طننصامة له كانت الذي قنفان، ذو شزاجهل
دث هقولت
خنر و في ثثميغر ه ح هم
في
ضرر لين بينس بن معاويةم وهم ينمدي لين مالك بن آند بن ننههل سنين خهنور بن
فسلط ايه النبي الذي بينله قونه، نننيب بن ذي وههذم، فمنسسخضدورز قندان٠ في
عليهم ثقمهليثطنريفئثلهم ،فلم تغني مةثم الىه فاسطلماس ةرإور ،ويقل فهيم نزلثز
٠فنال إن قر ثم ينحا بيزييه-يى اا إلى قوله اا نحاينيع اا اا ظنا اضئوا عنفا إذا
شترهغهب هذا النبي في قلل باليمن في خهنور هقال له طندلمن ،ليس بالبنين نبنيل فيه
إلا قندان وهم في بن زرعة لين يها بن ئغب، روشو نزثد بن فاند الأوزاع
خزثرى بن اعلم لين آند بن الغؤث الأصغر لين النهد بن عرفن شثيج بن ينملتننأ بن
مالك بن لاند بن ننههل لين ضرو ،وطننفي لين ننهأ الأصغر اين تغب لين زهد بن
النابعة ا عنخ الأصغر اسعد ابو ترب ،وامه قبان بن نلسبمهئرب ،وهو نقع الأكبر
بن فنيس لين طنقفي ،وننلهتمكرب نترثإ الأكبر نكنى انيا مالين وله ليقول الأعثسز
الوارث لين قيس لين ننها الاصغر ،ومنه« الثهابعة وهم تسعة ،منه« ثني الاصغر
ومن الملوثم، بعد العهود الممثلون( وهم ثصانهةيي زخط ١لاة ومنهم الابمنر، وتقع
والنيل الذي ينظم الملك فنسمع كلانه ولا ينظم خهزه، النثاونة اربعة الاف لل،
وقؤمطذ إفريقي فننيث به، الذي ابنه ومنهم ابو ثزنقهثى منزلهن لين طنهفي،
لنعيث اليرابرة ،وذلك انهم قالواز إنه قال لهب ما اكثر ننرقزنل
ضرر بن نأت بن آند بن مالك ابن جنهر، هو ئنضاعة بن مالك بن قضاعة ا
واسم ثطناعهة عمرو .فمن قائل قطناعة وبحلونها وجماههرهان كلت ابن فننرفىبن
وذلك انا وهبزة ؤلد له كلب ثعلب بن لحلواهن بن فيران لين الحاف لين قهناعة،
الئرافصة لين الأغوصر لين ضرر بن سثنطهة ،وهو الذ فمن اشراف ظبي
فهل بن زهير بن فناب بن ومنه« ظنان ابنته ناظع لينث انراقصة٠، عثصائى بن
وهو الذي ومن اهسمدفهم في الإسلام! لمجغهة بن نغلهفة الظهي، عهد ايه بن بمنانة٠،
كان جبريل عليه السلام ننلةعزل في صنورته ٠،ومنه« ضان لين مالك بن نبنيهصةب
ومن قطنائةن المنى بل نهنر بن ثننع اللات بن انند لين زنرنز فمن اشراف الئنىز
ندهصا نبترزهصة ومنه« الننزي٠، حارثة بن ليفان اسر الذي وهو كثهف، لين زتنهمج
ومنه« ننغد لين أبي صرو ،وكان سهد بني المنى ورئلنهم
.ابطن. ،منه« بنو لهم ايه لين اسد لين ببرة ٠،ومنهم ومن قضاعة يخوع ،وهم
ثيابه لين زمر بن ضننرو بن فني لين تهم انه بن ثغلهة بن مالك اين ففم ٠،ومنه«
ومنير بني قضاعةز نقزح ،وئو ضرر لين قملأف لين ظزان لين قطران لين الحاف
جلاننا نجؤف الشاعر وقال الجلافنة، النمل دده-
جلاف همه وإلى بن قضاعة،
جصاح بن شههتر ونطع وئمنق ومن فنم إلئينهعلز لين لمززة ،وجان شريفا ٠،ومنه«
وله قللت
بنى ئندامة بمنانة لين فمن وناجهة٠ قدامة وخثة ووكان الزلدز اربعة من ولقنم
المحارث ايه بن عهد وفظة بن عمرو لين معد هكرر،س ئننرلم الذي كان بهاجي
الذي لئل الحارث لين يقد النذان ٠،ومنهم بنو شرما ،وهم بالهصامة مح بنى نيزان بن
ابو قلابة الفقيه عهد اللمسلين زند ،والشناور بن ننؤار ،فلي ناعرطة ينمنزة ٠،ومنه«
الكوفة لمحمد لين طلهصان ،ومن بني خذنا بن لجزر بنو راسب ،وهم بنو الغإزج
ومن قضاعة ننلبح ،وهو ئعرثم بن لحلوان بن قطران .ومن بني ننغد لين ننليير
ومن بني الأمر لين زننرم ئشبن ،منه« ابو ت٠نغلهة النشني صاحب النبي صلى ايه
عليه وسلر ومن بني الشر لين زهبزةن غاضعزة وعادة ابنا طليع لين ننصدور٠
ومن بني أثثم لين الأمر ننيعة بن الغؤثز منهم لمعاوية لين جقار الذي نقال له
اين قارب ،وهو الذي لتل داود بن قنولة الئلهحي وكان نلكاتر
الزن وقليطأ وطيدة وشنز تههراء بن عمرو بن الحاف لين قضاعة ،فزلد بههراءز
عمرو صاحضن النبي صلى ايه عليه وسلب وهو الذي نقال له المجثذاد بنسالاسود
منهم النجار بن زياد قاتل الحاف بن قضاعةز عمرو بن ومن قمنثاعة ،تلية بن
عهد النراى فى ليوم تر هشام بن الحارث لين اسد بن ابي القغثرتز العاصي بن
وهو هقولت
ابن الينلان بنو وفههر الصئاع٠، صاسحضن رافع لين ونك والادب الصلاة
الحارث ،منه« ثابت بن ارقب شهد بدرآ،بههو الذي يئتله طلحة في الرعدة ومنه«
لينو وائلة بن حارثة اخي جنلان ،منه« النعمان بن اغصر شهد بدر
ومن قضاعةز نههزة بن خندإن لين عمرو بن الحافي لين قضاعة ،وهو الذي عسلي
إلهه الإبل النههرنتةم ومنه« كلز لين ئوعان ،من بني المضي الذي صار إلى نغد
ومنهم يإخهن لين قزضم بن النقل وهو الذي كان فقد على النبي صلى ايه عليه
خنرو بن ثغلهة لين رفاعة لين مضر بن نبنيزهصة لين لطتزة لين سخدلث٠ع بن مالك بن
ومن ئنضاعةي فههد بن آند لين نود بن السلم بن الحافي بن ئنضاعةي منهم الصئجق،
اعود شيدبرأ وكان بمانع في نهد سند وكان ننغد، لين بن فمرو نشم وهو
قالت عبيإه، عنه إلهه فلاك فلما نظر ينوع عزفه نأتاه، قد النعمان وكان دميصأ،
الرجال ليست ينمسولد إل اللعن، ارسز فقالت ان ستراه٠، شهدمع بالنغنيتز نننئ من
وإن إذا نطق تطق يقطنه وإنما المرء باصهطريه قلبه ولساينه، ننتقي فيها الماء،
اهبغطى همد بالأمور! قالت كهف شم قال لهن صدقك قالت صال صال يجفائى٠،
وليس لهاسليصاحب نن لم واملها حتى سنيحول، واكرم النعحول، منها النئول،
ايه طليعة رسول نيدهدقطى صاحب ضرر بن نزعة ومنه« العواقب. في نظر
أبي ولأه بنغد بن ينمزفطة، منهم خالق بن لهذهم لين آند لين لنثز لممأرة بن ننغد
وقاصر نننمنة المنابر للم القادثهة ،ومنهم تنئنمة لين ترجزام صاحب خفرا ء ،ومنهم
ززاح لين زبيعة اخو قسنا لامه ،وهو الذي اعان قوننا حتى ظب على القنث،
ومنهم لجميل بن عهد ايه بن تغمر بن فهسهلف صاحب نثهنة ،ولينو الحارث بن ننغد
اولاد وهؤلاء نرة، بن ضر لين مالك ثيضاعة لين ثيطون فهؤلاء لمذرنز إخوة
وهم الأنصاري الأزهر قائل فمن ئههلانب بن الغؤث لين لنمه٠ت لين بند لين الأزد
الأنس والخزرج ابنا حارثة لين سثعلهة بن ضرر لين عامر ،وامهما بينمنة ،وهؤلاء
وهو ثعلهة، بن ضرر بن النقاء وهو ابنا حارثة بن سثعلهة، والخزرج الأوس
اوس، ينمرو ئنس تنتمؤف بن مالك لين الأوس والخزرج وجماههرهان فمن بطون
وهم لينو النسيجية .بها نغرفون ،وهم يزف وثعلهة ولؤذان بنو ضرر بن يزف بن
مالك بن الاوس
عاصم ابن ابي طيمهعة لين زهد لين ينعمرو بن ينمؤفو بن مالك لين الأنس ا منهب
عهد ايه الشاعر ،سوخثظلة لمن ابي والاغوصن لين الأقلح الذي كمت لغته الؤنر،
وابو نليل بن الازعر، وابو لغفهان لين الحارث ،قدرنا ضين الملائكة، عامر،
بدرتننى
بيظه الصجذر الطننز، ا ومغهمتر لنوهد بن عمرو لين مالك ل.خ الأوس خبب بن
اين زناد في الجاهلية فوثب ابوه على التجذر قثتله في الإسلام ،لثظه النبي عليه
الصلاة والسلام.
اليأس ا ضرر بن مالك لين النترج بن الحارث لين الأشهل لين خيم بن ينمهد
قزهظة٠، بني خكو في السغرترز ،ي٠دررتنأ، لموته اهتز نعم الذي لين ننغد منهن
والحارث لين ولنا ليوم امدا شهد نذرا اخو لمعد لين نعاذ، خبرو، يرالثضر بن
انس ،شهد نقرا بلبل ليوم اودا وضار لينسزيلد ،ينل لوح نرنر؟ يراننند بن الضننبر
بن يدنالد ،شهد العثهة وقنراك وزيهعة بن زهد ،شهد الغثهة ونذراتر
ضرر بن همع لين الحارث بن خنرج لين ينمهد الأشههل لين نشم بن زبيعة لين
الإرس وس منه« رفاعة لين زقثى ،ينل لهم احد؛ وعمة لين للنظرة ابن فقثى ،شهد
لمزليد، بن وزاني احد؛ ليوم ينل سلامة، بن ضرر واخوه احد؛ ليوم ولنا نذرا
نذري.
الأوس منهب عمرو بن مالك ثن الحارث بن ينزرع لين من خثم بن ئاتنئوراء
ما« لين الثنيان ابو الههثم ،نقيب نذري خقهي ،واخوه لمئهة بن الثههان تذري ،قتل
هوة احد.
خطمة ،هو عهد ايه بن خثم بن بالك بن الأنس ا منهم{ عدنا بن حزشة ،وعلو
سم
الله لين زيد وعهد وخزليمل لين تابت دو العهادتهن، وازس بن خالد- بن خزشة،
امهة، بن علال ا منه« الأوس الئنس بن مالك بن امرىء هو مالك بن واقف(
وعائشة لين لإمير ،الذى ينسب إلههم بئر عائشة بالندنة ،وقرم لين عهد المير
والسلم بن امرىء الئنس بن مالك لين الأوس ا ومنه« ننغد بن نننثصة بن الحارث،
في امل رايخ اين ننناآ لين مالك بن الأنس ا منه« وائل بن آند بن بينس عامرة،
ا لخز ر ج
وينظم بن مالك ابن ضرر بن نترج، النهار لين ثملة بن فمن ث.طونسالنغزرجن
تري٠، ابو انوب خالا بن زني، منهم القئرج، ضرر بن النجار لين ثغلهة بن
وثابت بن النعصان ،ونراقة لين كعر ،وضارة بن خزح ،وضرر لين خزح ،بدري
ونعاذ ومعوذ وتنتمؤف وبند بن ثابت صاحب الثران والئرائطى ،ننري٠، خقهي٠،
بنو الحارث بن رفاعة ،وامهم ظراء ،بها نعرفون ،ثنتيدوا يدرأ ٠،وابو امامة اساعد
منه« ضرر لين نيمزرجم النجار بن سثعلهة بن ا اليه عامر بن مالك بن ننلذول
ينل مع ضرو، وهو تنير بن ضرة، وابو ينل هوة الهصامة٠، ضرو، خليجه بن
تنتمقهلد، بن ونهلل تذري٠، الصمة، بن والحارث بحيدفهن٠، طالب ابي بن طي
تيري.
اين لين تغب لين يئنس لين تنئههد ابن نعاوية ٠،وابو امه لحذهلة وبها نعرفون ،منهب
بن خراب شاعر النبي عليه الصلاة والسلامة وابو طلحة ،وهو زهد لين ننهل لين
الالههدود بن خزفي
يلحان لين عأي بن النهار بن ثعلهة بن عمرو لين نيمزرج ا منه« لنليم بن يلحان،
لخم لين عدي بن النجار اا ا ومنهم صرنة بن انس بن ويدلمة ،صنجب النبي اا
صلى ايه عليه وسلم ٠،ونغرز بنسعامر ،بدرنأ ٠،وعامر بن امهة ،ليدري ،ئننل ليوم
احدي وابو خكهم ،وهو عمرو لين ثغلهة ،ليدري ٠،وثابت لين ن٠نماء ،بدرقز ،ئننل ليوم
الستة الذين احد وابو ئيد، ليدري٠، الحارث، وهو كعب بن الأعور، وابو احدي
على عند رسول ايه صلى ايه عليهم وسلم ٠،ولينو الضنخلبى الذهن القران فسعوا
ذكرهم حننان في قولهز يهان صن تني الخناس قئز مازن لين النقار لين ثعلبة بن
عمرو بن نيمزرج ا منه« خليله بن ئاند ،يئطع نسيلمة هده .وكان رسول ايه صلى
ايه عليه وسلم بعثه الهه ٠،وعبث الرحمن بن ئغب ،من الذهن تولوا وانحغسهع نغهطرى
من الأمير نذرنأ ٠،وقس لين ابي طنغصعة ،بدرنأ ٠،وكزنتة بن صرو ،خقهى٠
خيلب٠،
عهد ايه بن ززاحة الشاعر ،نذرنا طنب إ تتنق بنو الحارث بن القزرج ا منههمز
تنتمقهى نمتيب، بدرية ونعد بن الركب أنتل ليوم ئزهظة٠، وخان لين نؤيده نذرطنى،
خقهى نقسم ،ينل لوح احد؛ وابنه زند بن وخارجة لين زليد ،ليدرتز ينل ليوم المحدي
خارجة ،الذى تكلم بعد موته ٠،وثابضة ابن قيس بن عئاس ،خطيب النهى صلى ايه
خقهى٠، بدرتز ينل ليوم السامة وهور على الانصار/وتنثر بن ننعد، عليه وثملم،
وابنه النعمان لين مثيرا وفند لين انفي وابن الامل( الشاعرة وتريد بن الحارث
الشاعر ،ليدري ٠،وابو الذرداء ،وهو عولاعر بن زليد ،وعهد الله بن زهد ،الذي ارى
بنو ئنرق بن عوة ع لين ابار١هم بن ااةزرج ترمنهمن ابو نثتهدعود ظنية ابن صرو،
ابن وهو تند الغدرتز، وابو ننعهد تذري٠، الزبير الله لين وعهد خقهى٠، بدرتز
مالا
لينو لدداعدة بن تغب بن الخزرج ا منه« لددعث بن لمهانة بن ئلهم ،كان من النقباء
رهو الزي ذعا إلى نضه ليوم لضنقهفة بني لياقته .والمنذر لين ضرو ،بدرنأ خقهى
نقيب ،ئننلى هوة بئر ننونة ٠،وابو نلجابة ،وهم ليصالح لين اوس لين خزشة ٠،ونهلل
بن نهه؛ وابو الودهد ،وهو مالك بن زبهعة ،ينل هوة الهصامة ٠،وننلصة لين ننلد٠
ومالك لين الشاعر ،جاهلنا٠، الرنق لين فايز ا بنهب ينمؤفر لين النترج لسالم بن
الغنلان لين زند لين لسالم لددقد الانصار الذي قتل الفطقون٠
الصئامت، لمهانة بن ا منهاز النغئرج خؤف بن بن ضرر طم بن هو القوقل،
ضرو، زياد بن لبدو بدرتز ٠،بقلوة بن عامر لين فريق ا منهم لينو ن٠هاضسة بن
بوق الغإرج راس الئعصان، بعرور لين تذري٠، ققس، بن رخالد تنتمقهى.، بدرنأ
الغنلان بن زهد لين مالم بن ينموف بن عمرو بن عوف بنو الخزرء ا ومن بني
الغنلانز عهد ايه بن ئهنلة لين مالك لين الغنيلان اليدرتز ،ينل ليوم احد؛ وتنتمناثرى
بن لممادة بن سنضلةي ونليل بن ؤتزة ،ليدري ٠،وجصنصة ابن الحصين بن فترة،
و
سصي الخزرج، خوف بن لين عمرو لين ينموف طم بن لضدالم بن وهو الننلى،
عهد ايه لين ابع بن ننلول راث المنافقين ٠،وابنه عهن الظل لجظم بطنه ا منه«
ايه لين عهد ايه ،شهد بدرا ولنا بوف اليننامة ،وانس بن غؤلي ،بدرتننى
بنو زريق بن عامر لين ززيق بن حارثة لين مالك لين تنتمهنب بن خيم لين النترج
بن لمتن٠ادآ ننغد وابو أعد٠، هوة لتل خثهنا، نذري لينه يقد يئنس، ذكران ا منهب
عثصان ،ندرتز ،ولمحبة لين عثصان ،بدرتز ٠،والحارث بن قنس ،بدرتز ٠،وابو ينمناثرى
رافع، لين ورفاعة ننرتز٠، ننده لينز وننمهدعود بندبتز، ئلوة، فارس نعاوبة، بن
لينو ننلهمة بن ننغد بن ضة بن اسد لين شاردة بن خيم لين النترج ا منه« جابر
بدرنأ، الصمة، بن ونعاذ بىالسلام٠، الصلاة عليه النبي صاحضن المهم عهد بن
ولجزاثى لين الطنمة ،شهد بدرة بغزسهن ٠،ولمئهة بن ابي عامر ليدرى ٠،ونعاذ بن
عمرو لين القنوح ،بدرتنى ،وهو الذي فسنطعبهرجل أبي لقبه واعون نغؤذ لين
مالك لين وكغب رن.عنا، بن الثعمان واسنه يئتنادة، وابو ليدر٠، بوف قتلا صرو،
قاتل اين تنتمننهلد، وعهد ايه بن الخمسة شعراء٠، هؤلاء ونغن لين زلهب، عهد اللهم
خز ا عة
هو عمرو لين زبهعة بن حارثة لين عمرو لين عامر ،وإنما قبل لما نزاعة لأنهم
عامر في إقبالهم من اليمن ،وذلك ان تني مازترمن عمرو بن تمزعرا من فلد
على ماء لطن زبيد ئإل لينو مازن التمعن في الهلاد، الازد لما تفرفث الازد من
وليمجع نقال له ضقان ،فمن شبر( منه فهو يساننإ ،واقل لينو عمرو فانخزتها من
قومهم بزلوا مكة ) ،اقبل اعلم لممالك بىنلكان بنر افصس لين حارثة فانخزعوا،
الازد فالانصار وخزاعة وبارق والتنين وشتان وافترق لددائئ خزاعة، فشوا
كلها من الإزد ،فجمهنهم من عمرو لين عامر -وذلك او عمرو لين عامر ١لد له
نبترفنة والحارث ،وهو نحرق ،لانه اقل من خذب بالنار ،وثغلهة الظقاء ،وهو ابو
الأنصاري وحارثة ،وهو ابو خزاعة ،وابو حارثة ومالك وئغب وفذاعة ،وهو في
قطران فلم ينوب ابو حارثة ولا وجنران، وهو وائل، وتنتمؤف وذهل، قندان،
بطون من خزاعة غليل بن نهيئهة لين ننلول لين تعب بن زيهعة لين خزاعة ،وهو
الذي باع النحترنل بن غليل لين لحنيئهة، كان صاحت السهم قلل قريثرى ا منه«
الذي لثا طقمة، وئززسين وعادل لين لحليل، بفناء التعبة من قصننإ بن تبملأب،
اثر النبي صلى ايه عليه وسلم حتى دخل الغار ،وهو الذي اعاد معالي الغرم في
بنفهانسإ الذي كتب إلهه النبي مسلي ايه عليه رسلم ٠،وعبلة بن صرو ،الذي ذكره
ابو الطود في ثيغره ،ومن ولدهز قههصة بن ذؤيب بن لجلقلة ٠،ومالك بن الننثم بن
ينمؤف٠
وهو الذي خلق الفة عليه وخزائن بن امهة ،خليف بني ننزوم، نناة الشاعرة
الصلانآ والسلام.
خئصنم ابن ضاهر بن ننشهآ بن ننلول بن تغب بن زبهعة بن خزاعآ ا منه«
هاجر الشاعر ،بقرة لين ايناس الشاعر ،وكان ابنه يحلب بن قزة سهد قومه،وطلحة
بن عبد الله بن كزيزة وابن الغذاينة ،الشاعر ،وامه ققس بن عمرو.
أكتم خزام لين عمرو لين نيشهة لين ننلول بن تعب بن زببعة بن نزاعة ا منه«
وأم الشاعر الأئوع ونعثب بن لنس القؤن٠، ونلهصان بن صنزد القؤن٠، أبي بن
في وسلم عليه ايه صلى النبي بها يةزل التي غلهف، بنث عاتكة وهي نغلد،
خاطرة لين عمرو بن لحلشهة لين ننلول لين كعب بن ربيعة نهاجبرته إلى المدنية
الصاد( والسلام٠، عليه النبي صاحضن لحصين، بن قطبان منهب ا خزاعة بن
خئاة٠، وابو خمعة ،جن ئثنر وتعهد بن لتمارية ،فلي عريق ضة بن ابي طالبي
باعوه الجمل٠، مج عائشة هوة ئننل ايه لين ن٠نلف، عهد ا منهم ئزلعة بن مليح
ايه بن لحلف، عهد وابنة طلحة بن علية هوة الجمل، سليمان لين خلفركان مح
الذي لضدالم لين الإسلام٠،وضرو في الغرب الجود وهو الطلحاث، له طلحة نقال
هقولت
إلهه النبي سلي ايه الذي ئتب تريد بن فزقاء، يملي بن خزاعة ا منه«
لتل ونللي لين قديل، الله بن تييل، وابنه عهد وسلم ليدعوه إلى الإسلامي
الذي جاء صرو، لين شريفا والخنينمان كان ضنرة، لين ومحمد نعونة٠،
الذي رثى بني تنتمن.د نفاف؛ تحد بن تغب بن نزاعة ا منهب نطرود بن كعب،
وهو وابو مالك القائد وضرر بن الديق ،صاحب النبي عليه الصلاة والادب
وا لوغصظى لين نهنلة ،كان سند اهل تهامة ،ماين قلل الإسلامي ينمهد اللة؛ اسد لين
عليه ئؤج للنبي المصنطلق لين ند لين نمزاعة ا منهب هخويرية بلث النقزرء،
بن اقصر بن السلم خزاعةن في يكسبون وهم خزاعة، والسلتموإخوة الصاد
عليه النبي ساحتي الخصتيب، لين ثرية منهب ا عامر لين عمرو بن حارثة
الصاد{ والسلامة ومخلصة لين الأكويم صاحضن النبي عليه الصاد{ والسلام.
ونلكان بن اقصي بن حالبيثة لين صر بن عامر ا ومنه« ذو الثنمالهني وهو لمنبر
بن عهد ضرو ،شهد بدرا مح النبي صلى ايه عليه وسلم ومع لين الطلالجلة ،كان
من النضتهزئهن من النبي صلى ايه عليه وسلمه .ونافع لين الحارث ،فلي مكة لسز
بن الخطاب.
ابن ونلهصان حارثة، بن عزهمر ا منهين بامر فنرو من لئصنلى بن بن منا-
بن لجزقد ا منه« عامر بن عمرو حارثة بن اقثضر ) لين السلم ئن لين ننمامان
فرخث والسلام. الصلاة عليه النبي صاحب ينزدة، وابو شرهفا٠، كان رزاح،
خزاعة
بارق والهجن
فلد عدنا بن حارثة بن عمرو بن عامر ،نها ،وهو بارق ،وضرا ،وهم النجن،
النعمان فمن بارقة لنراقة بن وزداس الشاعر ،ولجغفر لين انس الشاعرة ومنه«
ماء وخننان خننان، لما هقال لا والننن وبارق شريف. جاهلية ننييصنق، بن
فليس منه يشرب لم ومن خنناني، فهو الأزد من منه شرب فمن يالنشلل،
ومنهب وجدانه في بارق٠، الذي نبنذ الموصل خرهيفجة لينس قلثصةث ومن ا لوينر
نير بن عمرو بن عامر حارثة لين ت٠يعلهة بن امرىء القس لين مازن بن الأزد ا
ومنه« ابو شملة بن ننينة ،هالجر مح النبي صلى ايه عليه وسلب ومنه« طننفنا
هو اين الأزد بن قطران بن ضرر ا منه« بن فالد لين لضسدلمة لين لهزيهوالغقهلد،
بن ننعهد لين وخذيه لنزاقة لين طفرة ظالم أبي واسم صئرة ابي لين النهب
لهصة ومن الغليل عمرو بيهالأثمزف ،لتل مع عائشة هوة القل وابنه زياد بن
إل الغقهلد بل قطران بن علو مليو ،كان ثمريفا .،وثابك قطنة الشاعر .ونالت
وهم النخر والازد عامر، ضرر بن قطران بن بن اسد بن خزيمة فهؤلاء بنو
والغقهلير
بطون الأزد
القسن نترتمب إلههم الأزد، بن النصر بن مالك بن ايه عهد بن ملطة لينو
المليخننة ،كان اول نن زمس تها آخرا( لين تغب بن الحارث لين كعب نن عهد
بنو النمر بن وفههب ننمة بن راقص ومنه« ايه لين مايين نصر ،من الأزد.
صاحب اين ننعود ،ئننلي ليوم ابو الظود، ومنه« هوازن. تخصان لين النصر بن
الفجار ٠،وابو القههم بن حلهب ،كان وا( لأبي قغفر ،وابو نليم ٠،وهو ينذهفة بن
يه، نحئث الذي خديدهزة، بن والحارث لوق ئستم٠، رايتهم صاحضن المهم عهد
ومخلد لين الحسن ،كان فارسا نزاسان ،وفهم اين بخزان .قطني ولحثان ،تطن،
بن عثمان بن غالب خنم لين لين عمرو بن بنو شمس ونغولة، بطنه ونييادة،
نصدر بن هوازن .فمن بني لحأانز طنن٠زة لين ثننيان ،كان رلن البارد هوة الجمل
وئننل يومئذ.
وابنه نبترنفر، تنئثصان، الندنتكبن صاحضن اللندي بن ومن بني نغولة لين شمسز
ومنه« النهري. ابني وتنئههد نبثنفر إلى والسلام الصإة عليه النقل وتنبهه
بيراني لين لينهنصعر نعمان بني موى الأطر واللنطرهف الأصهطر الينطرهف
كلهم، اليقطرهف بطون كعب بن ضرر بن لينو وزلدهدن لدننالة ولحنئوج ومنه«
بن ئضانلجنو راسببهن مالك بن صعب لين ننسب بن ينكر ولينو جغتصة بن
نندعان بن مالك بن نصر لين الازد ا منهعترعهد ايه لين زلهب ،ذو الثمنف ،رئيس
بني تندب من الناس ومن القههزفان٠ ليوم طالب ابي لين ضة يئتله الخوارج،
فظة ،وهو ينمؤف بن أعلم بن اثمبر بن كعب بن ال-ارث بن كعب بن عهد ايه بن
روية اهل وهم الطائف من يئرهب نأزلهم وثصالة الاتد، بن نصر بن مالك
فتنئقولش منه« محمد بن يزهد التغوي النغروف بالنيزد صاحضن الرؤضةب وقال
ابو ننقد ذؤس في الجاهلية وكان اننى الغزب ،وهو نساهم المخ بهكتر ومةثمز
ومنه« عامر لين ضنير واسمه بالادب عليه الصلال النبي صاحب لهزيرة
خؤف ابن مالك يقم بن ذؤس ،وقيلضم بن نبترزهصة الأهبرثى لين مالك بن فههع بن
قنع والئرادهس، خزموز، تينع القزاميز، ومنه« ذؤس٠ بن ينم بن قههم بن
يئرنوس ،والئىيل جمع شنملة ،والأشاقر ،جمع اشقر ،وهم لينو عائذ لين ذؤس،
قارا الاثناقر نلهجوكع فقلط لهم ٠ ٠ ٠ما كيك احننههم كانوا ولا نلئنوا
لا نيثهئون وإ رعى طالت حهانترنهؤ ٠ ..ولو سيخول عليهم ت٠نغلب يرثوا
ينملفى بن ثثان بن عهد ايه بن آخران .ويملي اخو دنس لين عدنان بن عهد المو بن
خهز ذلك فهو عيا بن ظيثان اخو عند نن فتمههم إلى الأزد ،ونن قال آخران.
نغؤ بن ثثانب وفي ينملفئلز بزن ،وهو تطن ثليبر ،منهب نقاتل اين خكهم ،كان من
وهم الصئنرسنوا صنزيصوينو نلمد، ا وفههب ضرر لين مازن وهم بنو خننان،
بن عمرو ابنا ونيران شقران ممنزيه بني وفي الخليط الطنهرهم لمي بذلك
عمرو بن يقف لينا عمرو بن ينمنزة بن ضنانروينو وهما تطنان في صنزيم،
الحارثي بن ابي شور الاغرب ملك منهما. عمرو بن مازن لين الاتد، ينمدتننأ بن
ومن بني امه من بني لجقنة٠ وليس لينيفني ولكل الذي نقال فيه القفني، خننان،
ضرر لين مازنن علخ النسك بن عمرو بن ثغلتة ،ساحضن خالد بن الوليدة ومنه«
بني ومن ربيعة. ابن زبهعة وهو الكاهن، ننهح ومنهم المغة؟ النسق علخ
امررىز ثعلهة بن بن حارثة بن عامر ضرر بن لينو لجقنة بن حارثة بن ضتانز
القيس لين مازن لين الأزدي ومنه« عولج خننان بالشاب وهم لضسدله٠عة وثلاثون ملكا
إلى أمهم سيجيلة بلث تمهلة ،وهم يققر والغزو وصنهسهب وقةاعة واشههل ،لتدهور
اخى القؤث، عمرو لين لزائر بن انصار لين وهم بنو الغشيرة، صنثهتب بن ننغد
الأزد لين الغؤث ٠منه« لجرير لين عهد المهم صاحضن النبي عليه الصلات والادب
وكان نقال لجريرز نوسف هذه الأمة ،لنننع وفيهم هقول الشاعر
لولالجرهئ قلكث تمهله ٠ ٠ ٠ينضم الئتى وفد الئطه
ومنهم الطنين بن نطنر ،الذي وقع بمني بمفانة ٠،ومنه« القاسم لين ظنبل ،احد بني
عائذة بن عامر لين ئنذاد ،كان ثنريفأ ،وهو الذي ابتدا نفافرنث تمهلة وئنضاعة ٠وفي
فوهلةن شنرى يققر ،منه« خالد بن عهد ايه القطرى صاحضن الجزاق» ومنهم لينو
اينسن ،وهم بنو خلقة لين ينقر لين انصار بن إزاثرز بن يغمرهم بن الغؤث ،ولينو
زرهد لين الغؤث بن انصاره ولينو دهن ينانعاوية بن اتنلم لين اضس ،زلهط عقار
فنم وفيهم واحسن وعايية زينملنة وقهنان وتنئزهنة بن النقي .ومن قبائل تمهلةن
زيد ٠
خثهم ،هو نغثعم لين انصار بن إرانل بن ضرر لين الغؤث ،اخى الأزد اين الغؤث ا
لينو هرس وناعس وشههران ،فيها الشرك والغدد .فمن بني ثنههرانن ففي خثعب
قحافة بن عاصر بن زبيعة ،منهب السان بنث غنهس ٠،ومالك ابن عهد اللهم الذي قاد
نقبل بن حلهب، جئرسز ومن زبهعة بن عليه وسلر نننل خأيعم للنقل ممر ايه
. في
وحصعب ججار غودليي ايه إذ ا
ملك بن قحافة ،وهو الذي قئم قندان ونأحج ،وله ليقول الشاعر
يمه
ومن ننب٠يعمي سه
. .
...وان وجنك ا ايئسك لا أنوت إلا
قندان
بهو قمدان بن مالك بن ئابد لين افشلت بن ربيعة بن الهنار لين مالك بن ئيد بن
قنذانن نطون فمن ضدان. ومنهما ئنئ٠قث وكيلا، حاقدا قمدان فولد كهلان.
ناعط وهو زيهعة لين ننزثد لين ومنه« السعد لين حاشد؛ ايه بن عهد ومر ثناح،
حاأثد بن خثم بن حاشد؛ لمنهإ فزاعة لين عمرو ابن عامر ،رلهطرننروفشبهن
عامر لين الازد ،ولكئهم عمرو بن ومن الناس من فإني انه فزاعة لين الالجدع،
انتسبوا إليسقمدان ٠ومن قندانن بنو النظير اين الطنغب بن لمعاوية لين ثنر بن
مالك بن نعم لين حاندد ٠،منهب ننجهد بن قس بن زند بن خلب بن نغد ليكرر بن
نننف لين ضرر الطبيعي .ومن بني ناعظز الحارث بن تنئنهرة الذي نيندحه اعثس
قمدان بقولهز
ومن بني تقبل لين خيم لين نغهوان بن تؤت لين قمدانن بنو تيؤب ا وهم القؤبسن
ا ابن ثيهاب بن مالك بن زبيعة بن صنغب بن درمان بنءبكد ،ولينو أنس بن
وهم ابو ربيعة لين مالك لين ولينو شاكر، نعام لين مالك لين لمعاوية لين طنغب،
لمعاوية لين صدعمهإ وهم الذين قال فيهم طفل بن ابي طالب رضي عنه ليوم الجمل
لو تينت عدتهم الفا لعهد ايه حئى عيادته .وكان إذا رآهم ئمثل بقول الشاعر
فلو كنط نؤايأ على باب لجثة .. ٠لظط لقنذان انخلوا لسيدنلام
ومن اأرافم قندانن مالك لين فزيهمالأالاني ،وكان فارا شاعرأ ٠ومنه« ننحسصد
بن مالك اللنواننإ ،وكان يجهر قريشا في الجاطنة على القمر وفي قندانن حتهم،
وهم زلهط أخشى قندان ٠،وفههب نننوان ،وهو مالك بن زهد بن خثم بن حاشد؛
وفههب دالان لين لسابقة بن نانتج بن دافعي منهب مالك بن كريم الذي هقولت
وظث إذا لنة يتؤني غئنئهم ٠ ٠ ٠فك انا في ذا يا لهسصدان ظالؤ
ومنه« أنس لين نعام لين مالك لين معاوية بن طنغب بن ذؤمان لين قنبمبل ،منهب
الذي عاجز إلى النبي صلب ايه عليه وسلم وهو ابن ابو زين لين نعطم الشاعر،
خمسين ومائة سنة .وفى قندانن الهان بن مالين وهو اخو قندان اين مالك منهم
كنحة
كندة بن لمهر بن ينملن بن الحارث بن نزق لين ادد بن ئيد بن قشهلب ابن نرهب
الحارث لين لمعاوية لين بمهندة٠، الئائظى بن نطون بمهندةز نن بن تهسلانب بن ئيد
الذهترنذحهع بنو لمعاوية الأئزصظي، ومنه« القاممنني٠، الباهرث شنق بن منهم
الأعود لين نباوية طنننرآ ٠ومنهج بنو نزآ لين نننر ،لهم تسند لألكوفة ٠،ومنه«
الارقم ،وتزيد بن فلوة ،الذي اجار خالذ بن الوليد ليوم قطع نخل بني ؤلهعةب وفي
لنني بذلك {لفزد،ط نقرا ومنه« لنني بذلك لكثرة سولدم لمعاوية الزلادة، نثدةز
لا كان النجد، لمعاوية لمقطع ومنه« التزد٠ النيزاد نسئون اليمن واهل لجوده،
سهتقثد احث معه لضسدهفأ إلا قطيرنقادم فنن بنى نير التزد الملوك الأربعة .ينوس
بن الئهس وامرئ الئقهه، غلبة بن زلجا، نعاويةز لين القيس امرؤ بني ومن
امرؤ الظنس الشاعر لين اشراف بني الحارث بن لمعاوية بن ثؤرز ومن النننطم
نقر لين عمرو لين نقر اك النرار بن ضرر بن لمعاوية بن الحالي« من ثؤر،
ام قطاع بلث ابن وهو صرو، لين الحارث لين نقر ومنه« وهم نلرلد بمندنز
نباوهةهين كنحةي سوم منه« بن اشزس ابنا الننماسلده وا لينكو ن بمبدةز نطون ومن
خدبج ،قاتل محمد لين ابي ننكر .ومنه« القؤن بنبزهد ،وهو اقل نن ينغقد الجلف
صاحب الجهثى السكوننا، خصنهن بن نمير ومنه« بن بمندة وبن نكر لين وائل
ابنا ينمدتز وفنهغد وهما السكون! نويجيب، وبن ظنية صاحب الخنق بعهد نسلم بن
إليها نلرلون٠ اثنرلي بن شجب لين الطنكون ،وامها تلهب لينث ثؤبان لين نذجج،
ابن لمناالة الشاعر جاطي ،وهو زيهعة بن عهد ايمي وحارثآ فمن ايشراف منجهبن
بن ننلهمة ،كان على العكون ليوم نحهاة ،وهو بوف اقتتلتبم بنعاوية لين بمندة وانة
والسكاسلد بن اثثزسمي كندة آ منهم عثمان ليوم الذار٠ الذي طنزب بن بشر،
الطنغالد بن زنل لين عهد الئجمن ٠،ولحزتز بن مانع ،الذي زعم اهل الشام انه لتل
خئار لين يالير ،ويزيد بن ابي ثنثنة ،صاحب الحلاج .انقضى نسع بمبدنز
مذحج
ومن بني أدد لين ئيد لين نيثنجب بن يرهب لين آند لين ئههلان ليرى ننهأ بيهقثنجب
والاشعر بن اين ادبى وطىء ماللدهين ادد ،ووهو نذحج، لن سيغري لين قغطانز
مالك بن هو ذو الأنعام وله ثلاثة نفر ادد إن نذبج لين الظهران ابن وقال امد.
نذحج ،وبريء بن نذثء ،والشعر لين نذحجفمن هائم فذحجن ننغد الغثييرة بن
وهو لنيل كيبر .منهب القلاع بن وولاه الخيم بني ننعد الجشهرة، مالك لين اآم،
وهم موالي ابي نواس العزيز، عهد صر بن ثتله الترك اياة ايه الخثضي، عهد
وإننا انني لددعذ العشيرة لأنه لم نيك حلى زبمه معه من زلده سوفلد ولده ثلنلمائة
ومن بطون ند العشيرة ضنير بن لمشر ،ومنه« لنننيقة بن نظة٠ ومنه« رجل.
في ذخل الغشبرة، ننعد بن وطغب ادد، بن مالك العشيرة بن ننعد بن خعف
وكان والخند، الظل لددعدز بن نقاء فلد العشهرنرفنن لددعد بن ولجزء خغف،
العدل على شثطة كنع ،وكان إذا اراد لتل رجل قالت نبيهنعل على ندي ينمؤلي ،وهو
اشهراف ومن الهسلاير على نشهرفأ كان إذا ظل، تةتز على فلان الناس قول
وهو قزي لين مالين كان فقد إلى النبي صلى ايه عليه وسلم ابو لضسدله٠رة، خعفز
كان سيغزو من غارنى الغرب ايعذ كان الأصهنهب، ثنراحهل بن ومنه« قذعا لهي
ففيه همقول فثئله لينو لجعدة، خضهثزموت إلى القلقاء في مائة فارس من بني اس
وطئنة الخئاب أنرلد زثهننا ...بذي الرنث إذا صاح النهائ وهجا
لين آخر لبجهغفن
بني و ومن شراحهل خ هغف بعد
قهمة الحئاب كان راس بني ب
ظ ا
لا .
ققس ،صاحب علية لين ابي طالب رضي انه عنه .ومنه« الاشغر بن ابي غنران
الذي هقولت
ناعي ا لننمن
تلف بيننا ...اري الغلاء وفد
خهع
ن ٠
هلان و
لهغفل
وزب«، أرد الغثدبرةز بني ننغد ومن الئغفي٠ الفانك مالك ايه بن عبد ومنه«
منته وهو الأسغر، وزبيد الغشهرة، ننغد لين ايضأ طنغب وهما واسمه نثننه،
ننغد بن طنغب لين زيني ربيعة بن بن مازن ننلمة بن ربيعة لين لين الأصغر
العشيرة ٠،ومنه« ابو النظراء الشاعرة ومنه« الإعافر ،وهو عامر لن خلب اين
الأثرى الشانعر، عهد الميت بن إدريس الققهه ٠،ومنه« لددعد بن نظره بن اود ٠،ومنه«
عافية بن واسمه صنلاءة بن عمروا .ومنهم لينو زنان بن كعب بن انىد ،من زلدهز
زبيد لين طنغب لين لددعد العشيرة ،واسمه ننهه ،وهو زبيد الاكهر ،من ولدهز
امن ومرأب« من زبهعة بن سلمة لين مازن بن ربيعة لين زليإ الأسغر، زبيد
الاصنقع بن وعاصم ينبمرب، تغل لين عمرو الاسغر، زبيد بني ومن طنغب٠
سني وإنما شرهفأ، وكان الأفكل، وهو لدسدلمة، لين بينس لين ونعاوية الشاعر،
ومنه« الأكر٠، الأقكل من بني وب« ونالت خضب ارعد٠، إذا لأنه كان الأفق
عاصم بن عهد اللة بن بنس بن ابي عمرو بن زبيعة ابن الحارث بنو صرب بن
ومن نذحج نبينب وصنذاء وئهاء ،فمن ليبي نيأب ،نثنره والحارث والغلنا،وثهحان
وننران ولئان ٠فهؤلاء الستة ا وب لجنب ا لينر قزلم بن خلب لين خلة بن لجلد
ننغذ وحالفوا اخاهم صنداي لانهم جانبيا لهم لجنب وإنما قبل ادد، بن مالك بن
النيأهنى ابو طنطن نبينبز فمن الحارث لين تغب. بنى هنداء وحالفث الغثييرة،
وهز نأحج، صاحب لواء نعاوية، ضرر لين الننينز ثن لمعاوية ومنه« الثنهه،
الذي اجار نهلهل لين ربيعة الثغلهي على بكر بن وائل ،فتزؤج ابنة مهلهل ،وفي
قولهز وكان الحياء من أدب اى انه لدداق إليها فى نههرها ئنتة من أذل
صلذاء لين يزهد بن خلب بن ظة بن خلد بن مالك بن ادد ،وهم لحلفاء بني الحارث
عئان بن ومنه« ظة بن لجلد لين مالين لين نننه لين بن كعب بن نذحج ئهاء
بنو ال-ارث بن كعب لين ةزب بن ظة بن خلد لين مالك لين آدد ،وهو ليهث نأحج،
وكان لا نظم بعنل، وهو الذي هقال فيهن بطن في بني الحارث، منعته ئاتنهنى،
شريفة لرمنهعز النيل بن خزن ،ومنه« بنو جنائي ابن زيهعة ،منه« الئجاشي،
نزتد منه« ربهعه، لين كغب لن النغقل لينو ومنه« صرو٠، بخ ققس وامينا
نعاوية، بن العامون ومنهم النراثد٠، لهم قلل المعقل، لين سلمة ابنا ونزهثد
اجتمعت عليه مذحنع ٠،ونراهم لين كعب ،ومةثمز الاخلاص واخوه نسهر ،الذي فقا
ثنن الشاعر، الحارث وتمد سهغوث بن الننهم٠، ليوم فنف الطفيل بن عامر عل
ومنه« لينو ئننان لين لدسدلمة ،منه« النطنبن ذو الغطنة بن نرثد بن ثنأاد بن ئننان،
الأربايم فوارس لأبنائه.. نقال وكان عاثر مائة سنة، وهو رأس بني الحارث،
الذي لتل عند اين اشاء، الدياب ،منه« الحارث ،وفي بني ال-ارث بن كغبز
ضن صاحب الثضر، بن زياد وفههب الدبان٠، وفههمز بنو الهاهلنا٠، المعشر
بن واسمه يزهد والنابغة الشاعر، اياة نعاوية٠، فلي خراثان والئسع بن زياد،
صنعصعة بن عامر وفي الطناد، مفتوحة ئعب، لين الحارث بني في الضباب
مكسرة الضاد.
فولد بن مالين ظة لين لجلد ضرر لين عامر لين شغلهم بن ومن ثيطون نننأحي
ننلهة بمنانة واسدا ،منهما تفلقث شدهدلهة٠
لينو صنبح وثعلهة ابنا ناشرة، كنانة واسد ابنا ننلهة ا فمن بني بمنانة بن نسلهةز
اكرر بن معاوية بن صرح الذي هقول له عمرو وامهما خهاتة ،بها نعزفون ،منهب
بن معدهكربز
ومن بني خهابةن عامر بن إلساطنل القائد واين الترابة الشاعر ،جاهلون
الأخير فمن ثطون ادار ظة بن بلد بن مالك عمرو بن ليتقع لين
ا ف ومن نذحجز
بطنه وجذهصة، تطن، وعامر بطن٠، وزلهبيل، بطن٠، وصنههان، بطن٠، ضرو،
ابن وامه مالك الأشتر، ا لتمتخيم ، فمن بنى نيذهصة بن لددعد بن مالك بن جلد بن
لليمن بني حارثة لين ننعد بن مالك لين الأخير إبراهيم لين قزي الققهه ،والحلاج لين
ارطانز
بهعلي بن ننعد بن مالك بن ا لةننغعز يدينان لين التى الذي يئنلى ا لوضظى بن
ق٠ومن بني ف ه
علية لين ثمنلى لين نيياد ،صاحب بمن بني صلههمان بن لددعد لين مالك لين الأخير
الغليان بن الفنثع لينز الأثمد ٠ومن بني وفي الأخير خثم ربكر ٠فمن بني فنار
فكر لين خزف لين الئخعز يزهد بن المكففع وطقمة بن ققس ،واخوه انية لين قنيرى،
لتهل مح ولنا يصدفبل ،واخوثما تزهد بنسقس ،وابنه الاسود بن تزهد العار ومنا
الاصغر ومالكا الاكبر وننغدا تنتمنس ننغدا فولد اذار ينمنس بن مالك لين نذحير
ومن بني هام ابن الذي قنمنا بالقمن، الأسود لين كعب، ينمفس، فمن بني مالك لين
ننغد ومتز بني والسيد. الصلاأ عليه النبي مثاحضن يسالددر، بن عقار مسن
الاكبر الاسود لين كغب ،تبناه لددعد الاكبر وكان كاهنا .ومن اشراف ينمنسز عامر
بن زبيعة ،شهد بدرا مح النبي صلى ايه عليه وسلب وهو خليف لثرهثرىب
فمن بطرنز ومن نطون نذحير نرإد بن مالك بن نذحج بن ادد ،بىنسصى نحاور.
فلوة بن ننف كان واليا فمن بني ناجية بن نرادز ناجية وزاهر وانني. نرادز
لرسول ايه صلى ايه عليه وسلم علييننران ٠ومن بني زاهر لين نرادز قيس لين
لهبيرة بن عهد هغوث ،ومنه« اوين الثزننا بن عمرو لين مالك بن عنرو لين ننغد
بن ضرر بن لمحصنوان لين يحزن بن ئنمان لين ناجية لين نراد ،وهو الذي نقال إئى
زبهعة ونضز، الجنة مثل يخلو بشفاعته فيهن قال عليه ويلم ايه صلى النبي
وفي ناحية بن المو عنه. المطاسرضي بن صز اتلى وقد التابعين. من وكان
هانىء بن نرادز بنو كطيف بن ينمي الميت بن ناجهة ،ونقل إنهم من الازار ومنه«
بنو قنل لين قنانة لين وفي ناجية بن نرادز خقهلش النقتولز مح نسلم بن لمزوة،
ناجهة ،منه« عند بن ضرو ،يئتله تنين ايه بن القثزيي ليوم الجمل ،وقال في ذلا
ومن بني باهر لين نرادز يئنس بن فقيرة بن عهد يغوث ،وهو قيس ابن ننكثنومم
طيء
اخو نأحج، يرهب بن آند بن ئههلان، هو نليةء بن ادد بن بهد بن نمنهثيب لين
ونقل ابن نذجج ،في رواية ابن الظهر قزلد طناء الغؤث وقطرة والحارث.
فمن ثيطون طنلءز نييينة ،وهم لينو نيأدب ولينو لحور ،وأيهما جديلة وبها يرغرفون،
واما فاما لينو حور بن نبنيهلة فمنتنلسنون وتمدوا من الفمنليين، وهي نيييلة طيء،
الثعاف، ٠ الغذد، ف ا مع. ٠ ، ٠ . ا ٠ ٠خددلة ٠ نندس ٠
وهم ٠ ويلهم و وصهمإ -.. ههممن ٠بد هسه. ليدوع
عليه نزل امرؤ ثمهغلهة لين نةعاءز ا للعلى بن تنم لين ةثهغلهة بن قؤعاء،
فمن بني هع
الظنس لين نقر الشاعر إذ لتل ابوه نقر لين الحارث ،وقال في النطر
انس لين حارثة بن ومنه« كان رئيس نبنيهلة ليوم ننننلمة الكذاب. الئعصان، ليرة
لاي سند طمةء ٠،ومنه« حاتم بن عهد المخ الففاد ،وابنه عدنا بن حاني فو طي
النبي صلى ايه عليه وسلم فالقى له رسادة واجلسه عليها ولجلس هو على الارضى
عدنا فما رنت حتى قداني ايه للاسلام بىننزني ما راسا من إكرام بىسول قال
الله صلى الله علهم وسلم،وفي بني ضنرو بن الغؤث لين طيءز ثثل ،بطني يننهان،
قطني سوقؤلإن ،تطن ،وننلامان ،بطن ٠،وقنلى ،بطن .فمن قمضا ،إيان لين قلمهصهة،
وابو سزليهد الشاعر ،واسمه خزملة لين المنذر .ومن بني ننلامانن بنو ن٠نغتز،لطن
عليه لجينة والغرض اجتمعت سالي لين نعرزطرى بني ثبحترز ومن في طيء.
الثهس امرؤ وإناه سيغني العزب، ارضى كان الشنب بن عمرو بني ثعلب ومن
بقولهز
ومن بني طههه الصاد{ والسلام ومو ابن يمس ومائة ثمة ففنلص بىادرلق الهي
ثقل اهضاز ابو خئنإ ) ،الذي يرعد في الاوقهاء ،نإل به امرؤ ا لثني ) ونذحه ٠،ومنه«
زهد الغك ،نفد بر النبي صلى ايه علهههمسلم سفثئاه زهد الفنر ،وقالت ما بلغني
وهي سدوس، طيءز وفي الغنلش زهد إلا تلغني ما دون رانه إلا احد عن
الأشعر
هو الأشهعر لين يتهدد اخو نأحج ،ويقال ابن نأحج ،في رواية ابن الظهر
الملينر الإشهعراهلئمامر والأزضم والان« بالأهننم وخثة وتعهد شممى وعهد قزلد
فمن للطن الاشعريهنز نزاطة وصنامة واسد وننههلة ولمهابة والشراهة واضاعة
قهس، بن ايه عهد الاشعرتز نواس ابو الاشعرننن اشراف ومن والؤغالج،
صاحضن النبي عليه الصلانآ والادب ومنه« مالك بن عامر بن هانيء بن لجقاف،
نفد على النبي صلى ايه عليه وسلب وشهد القادسهة ،وهو اول نن خبر يجلة هوة
النمر عليه الصلاة والسلام إغدى نساء بني هاشم وقال لهان مازتننيدهضك ان ئؤجظم
رجلا هو وقوله قبر من طلعت عليهم الشمس .وقال النبي عليه الصلاة والادب
يا بني هاشم ،ئلزجوا الأشهعريينس وتزوجوا إلههم فإنهم في الناس كصزة المهنا
وكالأترج الذري لن ثنممتهه ظاهرة وجدته طييا ،وإن لنكرم بلسافه وبنته طينال
ابن سينهخب بن زاهد بن ادد بنو والأشهعر، وطيء وهم نذحج ادد، بنو فهؤلاء
سيغؤب بن قغطان٠
لخم
هو مالك لين فممزتننس بن الحار« بن نزق ليرز ادار قزلد لخم نبترزهلة ونمارة ،ومنهما
نغرقث ثيطون لغم .فمن بني نصارةن بنو الأار ،وهو هالييء لين خبب ابن نمارة،
منهب تمهم الدارتز ،صاحضن النبي عليه الصاد{ والسلام .وفي لإمارةز الألجزد ،وهم
بنو ماغن بن ضرر بن زياد بن يإمارة ،زلهط الطرناح لين خكهم للشاعر .ونالت
إن الطرنناح من طمةءر ومنه« شيدبر بنبرننعد ،صاحب نبنيهصة الأبرنل وون بي
لين الئهس امرىء لين المنذر لين زلهط النعمان اللفيهون، الحيرة نلولد لإمارةز
وينغر براد( فتقر إرانل منهب كثهرة، نطون لنم وفي نبترريلة بن النعمان.
اهضاز لخم وفي نبترزهلة لين خهه بطن ولجدهس، وغني وهو رانددة، وخالفة،
لينو ومنهم العهادتز، زلهط يدفنه لين زهد منه« الحهرتز، ققاد وفههب السغنئجل.،
بن ذخر بن مالك ومنه« لغم٠، نبترزهلة لين بن إدريس لجذسس بن وفههب ننارة،
إنه الذي استخرج نوسف لين سيعقوب طنلواث ايه ننير اين لجزهلة لين لطب هقالت
جذام
ينمدطة بن الحارث لين نئة بن اند .قزلذسخذثم خزاما وجشهما ،منهما هو خذاح بن
ثدهل لين جثم بن خذام ،وهم الذين نشدهون في بني شنيان ٠وفي خزام ابن خطاب
لينو يقفان واقصى ابناسننغد بن إياس بن خزام ،وفيهما منمدد خذاح وشرفها ،ونقل
المهل لمطفان بن لددعد بن ققس بن ينلانسهو هذا .كمن لنسي افصس بن لددعدز روح بن
زنلاع ،نزير عهد الملك لين نزوان ،وفنس لين زليد ،نفد على النبي صلى ايه عليه
وزنث ضين ونضزة وانامة وتمدنا وخزب ننغدز بن غطفان بنى ومن وسلم
وفهد المر ثيطون كلهم فانتسب زنث وتمد ايه في لممطفان بن يئنس ،وخهأهم في
ل ٠حذا هم.
عاملة
ابن ضيدجب
لين تلنمهب ب بند لين تيد نرةبهن لين الحارث بن ينمعتز بخ الحارث هم بنو
قريب بن زيد بن كهزلان بن ننلا ٠ولد الحارث الناهد ونعاوية ،وامهما عاملة لينث
الحارث نفسة. هو عاملة ونقل امهما. ايلى مالك بن زبهعة بن قهماعةم فنيتمها
فمن بني نعاوية بن عاولةز شغل وننلهة وعخلي ،نطون كلهم ٠،ومن اشراف عالمة
لنال بن ضرو ،وننناب بن نزهم ،وكان ننندا ،ونحناح بن نغقل ،وكان شزنا مع
الذي ومنه« فغنسس، الشاعر، ينملتننأ بنو النتاج ومنه« الملكي عهد ننهنلمة لين
السر عدنا لين حاتم الطاننإ ،ناخذه منه شخهب بن الئسع الطهي فاطلقه بخبر فذاع.
فهؤلاء بنو ينمعتنتربن الحارث بنسنلة بن ادد بن آند بن هثخب بن يمثله لين آند
بن كهلان بن ننها ،وهم لغم ولجذاح وعاملة بنو ينمدتنر لين الحارث ،وكندة بن تننمفهر
خولان
هو نيمنلان لين ضرر لين ننلر بن مالك بن الحارث بن نزق بن اذد ،قولد نيمنلان
شنلم عهد الر حمن
ابو و خيهيا هوخنرا والا صههب وقفا وننتا وكرا وننغدا ٠منهب
ف
جرهم
تمؤ ليمن
نيت
ئهعابر سهم وعند عاتر، فوقطن بن
وهو فلهم بن ني الئيهصة، القبائل هو من
وصضر ،لال مضر كلها لينو فالغ لين عاقر ،والينن كلها لينو قغطان بن عابر
هو ابن ضبو بن قيس بن نعاويآ بن خثم لين يقد ثننس بن وائل بن الغؤث بن
دو منه« قريب لين زهير لين اليمن بن القننيودع لين جملف خنندان بن قصيرا بن
بنو نزثد ،ولينو طدض ،ولينو ننير، الأضلع ومنه« نلحب ،وذو نغوي ومنه«
غمة ا لععو بية على الغزب ان قالثز إنا ذهلنا إلى الظل وا لنغ« ية ،وإلى ال
ومن و
عليه النبي بقول واحتججنا واحد، زخل وصلالة واحدآ هغة من الناس وكلهم
الصلات والادب النؤمنون إخوة تتكافا يمازهم وسعى بذمتهم ادناهع وفي ليد على
وقوله في عجة الزداث ا وبي ئطيته التيسبدع فههإ امته وختم بها بن سواهم
إل الميت اذهب عنكم نخوة الجاهنةرلغرها بالاباء ،كلكم لادم ايها الناس نهوتهن
وادم من تراب ٠،ليس لعربية علي خقعي لهنل إلإبالثثوى ٠هوهذا القوي من النبي
عليه الصلات والسلام نوافق لثقل ايه تعالى ..اا إل اكرنكم قند ايه اثقالم اا ٠فهتر
إلا قنرأ ،ويهتم لا نلاوهنا الغجنز ،وإن ئفزثمئتزإلى الإسلام ،ثم طنلث يملى تمدهر
كاحناء ،وصناع متى تسير كاوتار ،وسن نسد-كمي و١بييكميم إلى الثغر بالاباء
الذي نهاكم عنه نبينا و نلنكع صلى ايه عليه وسلم إذ ابيض إلا خلافه ،وإنما نجييكم
عليكم حجتكم في عليه وسلم فنئد لاتباع خدهثه وما امر به صلى ايه إلى ذلك
هل تعدون الفخر كله ان هكرن نكأ المفاخرة ونقول( اخبرونا إن قالت لكم العجب
او ئنوة؟ فإن زعمهم انه لملك قالت لكب فإن لنا نلولق الارطن كلهم من الفراعنة
ليكون له ومم ان لأحد وول فنبني وهالتصاردة والغمالقة والأكالسرة ٠،هوالئهاصثرة،
ملك لنلهصان الذي لنخرت له إلإنس والخل والطهر والريب وإنما هوه زجل منا،
هل كان لاحد مثلن لملك الإسكندر الذي ملك الارطن كلها وتلي نطلع القثنن ام.
وراةه ظقنأ من وندنين الطنذفهن وتنلى رابا من خدي لدداؤى به بهن ونغربها،
اا حلى إذا فنسينت الهنناس تنمي على غلق الارطن كلها فهي نز هقول الله عز وجلة
٠فلبس شيع ادل على كثر خذدهم ناخوج وناخوج بنز ون كل فذب فئوثلون اا
من هذا ،وليس لاحد من فلم ادم مثل اناره في الارطن ،ولو لم ليكن له إلا ننارة
الإسكندرية التي السهل في قغر النحر وجغل في زاسها مراة فظهر البحر كله في
ينمهد هظرر بن إلى احدهم كتب الهند ع الذهن ئلولد ومنا وكيا لئفي، زجاجا
الف تلك تحته لينث والذي الف نلك، ابن هو الذي الأنلالد تلك من العزيزي
والقؤز رالئوه النرد بنتان فهزان له والذي فهل، الف ننزبطه في والذي
والكافوري ،بالذي نوجد ربحه نعل٠ي التى عشر ميلام إلهي ملك العزب الله لاينزلد
اما بعده فإنهم اردث ان ننعث إلي رميا يتغلمنهي الثسلارونوفنفنيءعلى بانه شنا.
الانبياء منا فالى ينهؤة، إلا الثغر ليكون لا انه زضتي والسلام وإن لحدوده
لهودآ وطنالطا واساعد ونحمدآ، اربعة.. والنزلهن قاطبة من لدن ادم ماخلا
الداني نثئع منهما النثصران وهما ونوح، ادب العالمهنى ومنا النصنطثون من
القشر ،فنحن الأصل وانني الفليم وإنما انني خصهدن من اخصاننا ،فثولوا بعد هذا
يا ثسعئتي واؤعوا ،بلم ثزل للامم كلها من الاعاجم في كله شثا من الارمنى ملوين
في نتمتقها وثماني تنتجها، وقلبمفة بها، تدهن واحبه تضنها، ومدائن تفمعها،
الشطرنج ولعب صننعة، انى وهي الأياج طننعة مثل والطنناعف، الادوات
لتعي اثثرف لغهة ،وئنانة الثنان التي لوزن بها رطل واحد ومائة رطل،بهمثل
الئجوم، به يمرعأل الذي والاسطرلاب. والثااهنون، الخالق، إات في النوم للسنة
تلك للعرب ولم ليكن الطرف. وعلم الأقلاك، ودؤران الافعال هم به وننرلد
ويهمس ظالنها ،وينهي ننقههها ،ولا كان لما يحط منننمع ننوازها ،وتهتم قواصننها،
لنمتهجة في تنيدناعة ،ولا اثر في قلسفة ،-إلا ما بمان من الثنعر ،وقد شارلثها فيه
الغجم ،وذلك ان لللوم اشهعارأ عجيبة قائمة الز(ن والغأوطنب فما الزي ئئخر به
والؤحونل الفاخر« نأكل بعهنها هي كالذئاب النعادية، وإنما على العجب الغرب
ونسائها الألنر، فرجنالها نؤثوقون في خلفي على تغطرى، ونغير بعضها بعضا،
لمنهابا نزذفإت يعلمه خقائب الباني فاةا ادركهئى الصئريخ فاثعتنقذن بالعشنإ ،وقد
ؤلجئن كما نضنوطأ النلريئى النهنع ،قخر بذلك الشاعر فقالت والحق زثب النزدفات
فقيل لهن زهيحلد ،واي قنر لك في أن ئلهحقهن بالعشى وقد يإنسبمغن واننجرر
وقال تيريز يعقر بني دارم بطلبة ليس عليهم هوة زغزخانز
إلى نننر الركاب وانفه ه وانا امرؤ إن عنأوني خأؤأ ...
اراهن بابن النعامة باطلللثم ٠وينهى ابن لفن.ولة الغعاني امرا{ الحارث لين ضرر
هل كان الندفن ،ظجقه الحارثعثظه وارتجع المراة وقد كان بينال ميهاي فقال لهم
ثم فاؤثقها لطن فزسبن، على يثله، فما اشتملت الثناء نعم وتالف، اصاتك؟ قالثز
فيها فقال الغرب، فارس هكرب تغل بن عمرو اخذ ننلهم زيحانة لينو وندسهث
عمروة
ولى تقي نهاد لين آند فاناة ،فاحتمل الززقاة من ففي ربيع بن واغار الغففزان
الحارث فاغجهته واعجهها ،فزقع بها ،ثم لحقه قس لين عاصر فاستنقذها وزنها
فهذا كان شاك الغزب والةهم في زاطهب ،فلما اتى إلى اهلها بعد ان ؤفع بها.
انتم بالاملاح كان للعم شطر الاسلاب واللهم ان النبي بملء ايه عليه وسلم يبعث
إلى الاغمر والالضنوم مخ بني ادب وكان ازل من تبعه حر وعهد ،واختلف الناس
علية وطنهكس ولما طجن صر بن ابو قهر ويظل بىقال قو« فههصا ،فقالت قو«
فصثلي بالناس والانصار. المهاجرين ملي عنه قذح بضنهسهقا الله الخطاب رضي
اهل جراء، فذكر له النتنة من الدهدتخلف، ما اجد من فقالت استخلف؛ وقبل لية
فقهم طعن علهه ،ثم قالت لو ادركت لىلما مولى ابي لحذهفة حنا لما شككت قهه،
ما بال هذي الغنم تيغيا دوننا ...إن الغربية لفي خئس ونةطنار
إذا ما نزعا بنعي العريقة اجينترنه ٠ ٠ ٠إلى يزغوة منا علية كنون
فلا لنك بينية بعدها في ئنتبية ...إذا افثخروا اذى الئخار ننون
واما اهل اللغنوية نإئإ منهم قؤصأ اخذوا اين قتبية في كتاب ئفننيدبل العربي قال
عن نعناه ،قذههوا إلى يئوله ظاهر تغةرى الكتاب والمدن قثدتوا به ولم نفتشوا
عئا وجل ز اا إئى اثزننكم يند ايه آتقالم اا ،وقولهز اا اتنا الخقسخوع إغزنل نأصنلينوا
فهن انغوهكم اا ،وإلى قبل النبي علهمالصاأ والسلاثمفي لحطلتمفي جنة الزداتم
عنكم نخوة الجاهلية وتفاخرها بالاباء ،ليس لعزينإ إئإ ايه قد اضهه ايها الناس
النؤمنون تتكافأ على خجممة فنر إلا يظقوى ،يهم لأدق وادنى من ننىاب ٠وقولهم
ال هذا على من لودزاهم وإنما النعنى في يمائهم سونيهدعى لةنتهع ادناهم وهم هأ
وجل عئا ايه عند الأحكام والمنزلة في طريقي لطواء المؤمنين الناس كلهم ون
إلا لأحد لةيههدل الدنيا ليس في امور الناس كلهم سواء ولو كان الأخرة، والنار
بامر الأخرة ،لم ليكن في الانيا شر هف ولا نثنروف ،ولا فاضدل ولا نئضولش فما
وقوله صلى ايه اتاكم كرس لاح فاممرموه٠، عليه وسلمته إذا تخفى قوله صلى ايه
عليه وسلب اقيلوا ذري الهيئات خثراتهم ٠،وقوله صلى ايه عليه وسلم في يئنس بن
عاصر هذا لددقد الفقر .وكانت العرب تقول( لا تزال الناقل بخير ما تهاهنوا فاةا
تنحدازؤا ظكوا ٠وتقول ز لا تزالون ينقر ما كان فيهم اشهراف وانهار ،فاةا خنلوا
الجمار. ننواسهة كاتغنان وإذا ونت العر{ قومة قالواز كلهم جملة واحدة قلكوا٠
والرجل الواحد لا شنتوي في لةضه اعضائه وكف فستوي الناقل في قطنائلهم،
ولا ستنكافأ نفامدله ،ولكل لبعضها الفضلى على بعطن ،وللراس الفضل على جموع
الظن امير القنند ،ومن الأعضاء خادنه التين بالظل والحواس الخمس .وقالواز
ومنها نندومع قال ابن ئنتبيةز ومن اعظم ما اؤعث الثنعوبية قنزهم على الغرب
لا نهضلوني عليه فهما انا بادم عليه السلاح ،ويقوم النبي عليه البناة والسماق
فود ضنة من ضناته؛ شم للغزهم بالانبياء اجمعهن ،وانهم من الغم خهز الربعة
وصالح وإسماعيل ومعممعلههع الصلاة والادب واحلموا يقول ايخرعإيمرجلذ اا
على التالمهنب ذزنة تعهنتها إئى ايه اصطفهي ادم ونىحأ ول الراهبة وال قطران
وانه لينارت وان إبراهم، يإسحاق بن ثم قنروا ٠ ينملهم اا يرعى تغطى والمإ ننسخ
في تلدة لم ئصل بيل بها شإهأ ...ولا خنلااء ولا يغلي وهندائى
ارطن بيني بها نهنرى مطنابمفه ٠ ..فما بها من تني الئنناء إنسان
هالجر، زلد لأنهم من الغرب، عندهم اللخناء ولينو الغجم، عندهم الأحرار قلنو
وهي امة وقد تخطوا في هذا التانىيل ،وليس كل امة هقال لها اللخناء ،إنما اللخناء
من الإماء النمهئهنة في زغي الإبل وننثهها وجمع القطبي وإنما افذ من اللقن،
وهو سنتن النخيب نقل لخطى السقاء ،إذا سمنئنملنر رينه .فأما يثق التي طهترها ايه من
كل زنس ،وارتضاها للخليل فزاشا ،وللطنبل إلسصاعهل ومحمد انع ،وقعلهما لها
الناس على ابن قتبية في »نن الشعوبية فهما فأن به قال يعطل نن قرى زان
وتفاضلهم ،والعهد منهم والنمر إننا نحن لا ننكر »هن الناس ولا ئفاضلهم ،ولا
السيد منهم ولا الصسود ،ولا المقريف ولا النشزرفم ولكما نزعم ان ئفاطدلي الناس
ولكنه بالعالم سواخلاقهم وأدزفم انضهم، فهما قهنهم ليس لابائهم ولا بانابهم،
لدداقط المنبرءة ،لم مننأف وهان الهنة، الا ئرىاته من كان ئنيع لنمهم، ونغد
كان صن بني هاشم في ذؤابتها ،بمن امبة في ائومقها ،ومن قس في اشرف تطن
منها إننا الكريم نن ئئمت افعالهروالثنرهف فن عزفت هئثه ،وهو تغلى حديث
لين قيس في وقبله فاكرموه، قم كربة اتاكم إذا والسلع« الصلاة عليه النقل
عن بالذين قؤمه في لمنمئةده هذا فيه قال إنما الفقر. هذاه لددقد اكلا عاصر
وكان في اثنرف قطن عامر بن الطفل الا ثرى ان فتيله رلدن لهب خرهمهع،
وقال اخر
ولأ يئنلي احث بها يقضنة لم نيثطرى القرب لطن لأثضظى لتملعدةز لين بنس وقال
ولما الما ليجري زنى رجلا لينناامة نونها ترم فلا لؤم طهه، يرأها اط بعدي،
رجل انعي لزما دونه لؤم فلا بمرح لهب ومثله قول عائشة اثم المؤمنين هل جرم
ان ويل لؤم دونه وكرم فالكرة اؤلى به تنعني بقولهاز لونه لؤم فاللوم اولى بيا
اؤلى الأشياء بالانسان طهائؤ ل٠ئه وخصالها ،فاةا ثئمت فلا نهنثاه لؤم اؤليته،
وقال اخر ز
ما لنا ظنلي ومئتي خننهي ٠ ٠ ٠ما انا تنأى ولا انا عزلي
وتكلي رجل عندي عهد الملك بن نزران بكلام آها فيه كل نأهه ،فأعجب عهذ
ابن نمفس يا امهز المؤمنين اين نن انث يا غلاما قالت الملك ما سمع منه ،فقالت
عليه الصاد{ والسلع« النهي وقال صددقضص قالت النقد منلرى؛ هذا التي نلت بها
فلك لك مال إن كان الخطابي بن ضر وقال ماله وترنه يهنه٠ الرجل خننب
قتبية في بمتاب اين اعجت من وما رايخ فلو تزر يهن ولن كان لهم فهطنبم
تمئئمدهل الغرر ،إنه ذهب فيه نل نذهب منء قضايل العرب ،ثم ختم كماله يينذهب
واعد( القول الثتعوبية ،فنقطن في آخره كل ما تنى في اؤله ،فقال؛ اخر كلامهن
عندي إئإ الناس كنلهع لأب واثم ،ئلقوا من ننىاب ،واعيدوا إلى التراب ،ولجز١ا في
ننخرى القؤل ،وطؤوا على الأئذاء ،فهذا فتمههنى الأعلى الذي نرنع به اهل الغقرل
عن الثعظم والهرياء والئخر بالأياء ،ثم إلى ايه نزجعهم قثأقطع الأنسب وتجطل
الثنعوبهةز او كانت مائتة طاعئ ايه قالت إلا من كان ضنه الأقوى، الأغساب،
إنما كانت الغرب في الجاهلية ننأكح بعهنهم نساء بعيطن في غاراتهم باد ظني نكاح
بيني القرزدثى فقر وقد ابوه، اطهم نن فكيف تري منططنث، الدنقراء ولا
بن عامر بني من لضسدننها ننلئة في نرويه في الجهل قينثاون وانهم طيلة
صعصعهز
وهالههرن النطعئن من الأرطى ،وإنما ارادها هنا قزجها ،وهو القائل في تغطى ما
ففخر بهن
قال اصدحايع العصطنة من الغربي لو لم ليكن مذ على المؤتر ينمتاقة ولا إحسان
الإهصان كما في العر واخراجنا له من دار الثنرلد إلى دار إلا استنقاذ( له من
شوب رلثا ون بنوم إئا يئؤصأ نقادون إلى لحظوظهم بالعناصر .وكما قالواز الأثر
ارضى إلى الشرير ارضى من إخراجهم لري السلاسل. في الجنة إلى ينادون
على اوا تيغئاضنا للبنك فيهم .فمن اغظلعلهلد نعمل يئن يحظى نفننه الثسلام،لكقيب
لحهانك ،فاين امرنا بقتالتي ،وفرطن علينا خ.ستنهايسنبنو ،وزيلينا في نكاتهتكر وقلم نافي
بن خيبر بن مطهم رجلا من اهل الموالي نصلي به ،فقالوا له في ذلك؛ فقالت إننا
اراك ان لتواضع ليل بالصئلاة خلئه ٠وكان نايلي لين خبير هذا إذا نئاث به جنازة
وابلذتاها عرسة ٠،قالت وإذا قالواز هذا؟ فاةا قالواز ثرشي ٠،قالت والنماها قالت من
وكانوا قالت وتقع ما شاء. ما شاء، ايه نأخذ هو مال قالت نؤن٠، قالواز وإذا
لا نيظونهم وكانوا او نؤلى٠ او طب جمار الصلات إلا ثلاثة لا نيثطع نيأنولونز
ولا ولا تنشون في الصنف معهما ولا قؤلممونهع إلا بالأسماء والالقاب بالقلم
اطعموا وإن على رئولتمهع، طعاما قاموا رإنسخطنروا النؤكب، نئإمونهم في
المولى لينه وفضله وهمه الجلسوه في طرف الخزان .لئلا تتخفى على الناظر انه
احد منسالعرب، على القنائز إذا خصثر ولا يدعونهم يتصلون ليس من الغرب،
وإن كان الذي نتنفس جريرة .وكان النا( لا زن٦ب المراة منهم إلى ابيها ولا
إلى اخيها وإنما تنهيها إلى نوالهها ،فإن زضضي زرج وإلا زث ،فالى ئقجس الأب
خهز وكان ليفانا بها، تخل وإن كان قد التكاح، والأع بخبر زاي نوالهه يلسع
لنكات وقال نييادن ردعا نعارية الأغنف لين بنس ونننرة بن خأدب فقالت إفهي رايث
هذه الخنراء قد ثنمثرت ،واراها قد طعنت على العلف وكأني انظر إلى زثهة منهم
الشوق لإقامة ثنطرأ وادع اقتلمثنطرأ ان رايخ فقد والنلمحلن، الغرب على
نئنل أخي ارى ايى لنمفس لا تتخنيليب، وجنارة الطرهق ،فما ثزؤن؟ فقال الأحنف..
وقد شازثنلهم وشاركونا في التنس فظننك اني قد يمتلك لأمي وخالي زنؤلايا
لتولي ذلك فأنا الأمير أيها اجعلها-لي فقال اننرة بن خئدبز عنهع ،يراطرق٠
منهم وانلي إلى ما تريد منه .فقالت قوموا حلى انظر في هذا الامر قال الاغنفز
قئننا عنه وانا خائك ،واتهمت ايلي خريغأ ٠فلما كان بالظداة ارسل إلنإ ،يعلمك انه
الئنس في يإطكه وزهده وستقثئفه وإخهاته وعبادته ظنه عهد عامل لين رئوي ايى
عامر صاحب ليراق في ئشهمهع عهد ايه لين عأ ظلان لمطران مولى عثصانسلين
عامر على عثمان وطغنه طهه ،فانكر ذلك فقال له ننرانز لا كثر ايه فهنا يثللد٠،
نمو بل عبر ايه فهنا مثلك؛ قتيل له انيدعو عليك فتدعو له؟ قالت فقال له عامر
جالسا عامر اين فاستوى نسليابنا٠ وسينوكون ففافنا ويخرزون بلزقنا نيقنحون
وكان نئكئا ،فقالت ما بينك اظألو تنغرف هذا اليات لئهنللد وبهاذنلم ٠،فقالت ليس
ايه بن خالق بن عهد إل خالد بن وقالواز اعرفه. اعرفه لا بملإ ما ظننك الري لا
وقتلوا صاخهه نقاقلة علة العزيز إلى قتال الأفارقة قزموه، افيد لما ولجه اخاه
بع مجشم ،وينقؤا امراته ام خنصري لينث المنذر لين الجابىوم الغندي ،فا»موها فهي
غالؤا فهها ،وكانت من اكنل الناس كمالا فشننا، الطوق غالسزئ بادية الصحاسن،
ظتةاهدت فيها الغرب والنولى وكانت الغرب تزهد فيها على الغصدلئة ،والموالي
حلى فيها تزايدوا ثم الفذ عشرين العر{ حتى تلقتها الفلاو، على فيها نتيليد
الئنس من لمحفها بالسيد عهد الخوارج مسخ فاقبل رجل من الفذ قلغوها منعهن
قضزب لخقها ،فأخذوه ورفعوه إلى يئطرتز بن الفخاءة ،فقالواز يا امير النؤمتهن،
إن هذا استهلك تنحهدعهن الفا من ننت المال ،ولكل انة من إماء الصؤمتهن ٠،فقال لهن
قد الاسماعيلية والإسحاقية٠ هؤلاء إني رايخ المزمتهن، يا نر ما تقول! قالت
التهنط إلا تنقى فلم ااةدق، راصزم ارتفعنا سالأسوا١س حينى عليها تنازعوا
بالطهوف ،قراهم ايى تسعهئى الفا في لجنب ما خندهث من القتنةسبين المسلمين قننة٠
لا اقلد ينمهرهنى من تنئهون ايه اصابتها .قالواز فأقل مننه ٠،قالت فقال قطرنا نغلوا عنه،
الجلود بن النظر القصر{ واتى ذلك بعد الغنزدتز هذا لتيم ثم ايه من فبيت.
قال ابو تنئههدةز ننا عهد ايه بن الأهتي ليقوم من الموالي وهم هتذاكرون اللحو ،فقالت
طنفوان لحن ننوس ليته لممههدةز ابو قال الهدم تلى لأول انكم اصلحتموه لئن
الهادية. فندق ابو ننههعنة الأعرابي من الأصمعنإ قالت وحاقان ونؤننل لين خاقان.
فقال له رجلي ايا ننههعية ،اتآتوضانىن بالهادية؟ قالت والمه يا بن اخي ،لقد ثنغا نتوضا
فيكفينا الئوهئز الواحد الثلدثةسالأيام والأربعة ،حتى دخلت علينا هذه الحمراء.
يعني النزالي ،ققغلت ئهق استاهها بالماء كما نويلدقى الافاق ونظز رجل من
إلى تم تيأسلها، لهن فقال كثهرم بماء الموالي نيهئهنجي من إلى رجل الأعراب
وهلا الري ان ئثنزب بها ننوهقأ؟ وكان ينمقهل بن ظنة المرتأ اشث الناس خونة
في العرب ،وكان لىكنأ في الهسادية ،وكان هصنهر إلهه الخلفاء .زقالى لعهد الملك بن
ننزؤان إذ خطب إلهه ابنته القزباءز لجنتي فاء زلدلير وهو القائل
لكى افي د هرأ يإتنهطع المال ثقله ٠ ٠ ٠وسؤز اشههاه ا لإماء الغزارلد
وقال ابن أبي ليلية قال لي عسى بل مولددى ،وكان جائرأ شديد الغطننةب
السل بن ابي الصن ،قالت ثة نن؟ قلثز مسحممل٠ن نن كان ققهه ا لققصنر ةإ قلضقز
سبرلمن ٠،قالت فما ضا؟ قلثز نؤلهان ٠،قالت فنن كان فقهه مكة؟ قلثز ضلع بن ابي
زياح ونجاهد بن نقر وننجهد بن خيبر ولنلهصان بن ساري قالت فما هؤلاء؟ قليخز
بوإلي ،قالت فمن فقهاء المدنة؟ قلثز زند بن اتنلم ومحمد اين النمكدررنافر بن
ابي نجبح ٠،قالت فما هؤلاء؟ قلثز تولى فتغقر لونه ،ثم قالت فمن افقه اهل قهاء؟
قليخز زبيعة الراي وابن الإناد ٠،قالب فما كانا! قلثز من الموالي .نارية وجهه ،شم
قالت فنن كان فقهه اليمن! قلتم طاووس وابنه وقنا-بن ننننه ٠،قالت فما هؤلاء؟
فقيه كان فمن قالت تم قاعدا اودااوانتصب فانتفخث الموالي. من قلثز
قلثز هذا؟ عطاء فما كان قالت الغراساني، ايه عهد بن عطاء خراسان! قلثز
فقها كان فنن قالت ثم خقته، حلى اسودادا واسوأ ترتدا رجنم فازداد تولى
تغهظا فازداد مولى. قلثز هذا؟ مكحول كان فما قالت نظحول٠، قلثز الشام!
ملعون بن يههران ٠،قال؛ فما كان؟ فنن فان فقها الجزيرة! قلثز ثم قالت وخنقا،
قلثز مولى .قالب فتنفس الصئعداء ،تم قالت فنن كان فقهه الكوفة؟ قالت فوالق لولا
خوفه لقلثز الخكم بن لمننغة ؤعئار بن ابي لسليصان ،ولكن رايخ فيه الشرك فقلت
إبراهيم والثنعهي ٠،قالت فما كانا! قلك ينمريئان ،قالت ايه اكهر ،وستن جأشع
انتر الحلاج لما خرج مرور بن إ-ر ااباا ،في كتاب النرالي والعربي وذكر
العراف اهل قزى ولقي ما لقي من الجارود، ايه بن وعهن الاشعث اين عليه
اهل من والنور والنقلة الفقهاء عليه وخرج وخلعه قاتله نن اكثر وكان
اليصرة ،ظنا ظم انهم الجمهور الأكهر ،والعنوان الأغظم ،اضع ال ننقل ديواآهم،
انتم وقال، على الموالي، فأقبل ولا قلحاقدوا، يتلقون وهفئق جماعتهم حلى«
ظوج وخجم ،وقراكم اؤلى يكب ففئاقهم وقطئى نضعهم كهف اضة ،وننئرهم كهف
شاء ،وسنقثى على ليد كل رجل منهم اسة المدة التي فخهه إلهها ،وكال الذي تولى
وقال هنمل بن لقم ،هقال له لجزانل لين جابر ذلك منهم رجل من بني ننغد بن
شاعرهم
وهو يعني وقال اخر، على النصرة. نريد الخكم بن ايوب الخلقي عامل الحلاج
اهل الكوفة ،وقد كان قاضهم رجل من الموالي هقال له نوح لين ذئاجز
إل القيامة فهما أحسب اقتربك ...إذ كان قاطنئنم نوغ بن ذئااج
وقال اخر
إل ابي يات ويذزى ائى ايرانيا منمبنسيسسالغأير دخل علي لمزار القاطميم فقالت
نبها ا ناتيآم فعلية ع نثر وتركني واخا لي ،وخط خطنن ،ثمقالت وقوهنا ،ثم نبها
لا؟ قالت فالمال اثلاثا؛ قالت ما ها هنا وارث خهركم؟ قللت للمال! فقال له سؤارز
انا المبيع كما اخذ فكه« ع يأخذ إنه ثزكنى وانى زهبينا، طى، أغنننلد فهمت
وكما يأخذ اخي؟ قألىي الجلي نغني -الأعراينل ،ثم اقبل على ننؤار ،فقالت واذن لقد
علمت انل قليل الخالاث بالأهناء ٠،قال ننؤارز لا فهالني ذلك عند ايه شيك
لرلركلام العرب قال احمل لين محمد بن عني رنهز قد نهس قولنا في المندب الذي هو
فنقلته إلى التعارف .وعلق إلى التياصدل ،وفي سنظضهل القرب .وفي كلام يعطى
كان إذ الاعراب سخاصنة كلام في وتوفيقه ايه بغون قائلون ونحن للثتعوبية،
اشرف الكلام خننهأ ،وعثزه زؤنقأ ،واحسفه ييياجأ ،واقلك طئة ،واؤطنخه طرهقة،
تكلي خالا لين صنئوان بكلام في صنلهح لم تنصع الناقل كلاما قال رهجل من ونفر
قبله بقمثلم ،وإذا باسرابضز في مإ ما في رخلهه قذاء ،فأجابه بكلام زينت ابي يضما
كهف نقاريهم وإنما ؤهيحلدا ظنا راى خالق ما نزل به قال ليز اسصعه، اتى قلل
ايا قلك لهن أخزاقهم٠، إلهنا من اثم كهف نننابقهم وإنما سننري بما ننلنق سنغههم،
إلى فالتفت الغجت ذان.له، فكأئى وتكلم زيهعئ الناي سيؤصأ بكلام في الجلي فأكثر،
قلة الكلام وإيجاز اعراينإ؟ قالت البلاغة يا ما ستندون فقالت اعرابية إلى نيلهم
الصؤاب ٠،قالت فما سنيندون الجنة قالت ما ثنيخ فيه منذ الهوي فكأنما الهئنه خنيرأ٠
قال عمل بن عهد العزيز زضسي ايه عنهن ما بنم اثنتي بالسلف من الأعراب لولا
نيك فيهم مقال لمتننقنن إذا اردين ان سننحهس الوعاء فاسمع نعاء الأعرابرقال
اللهم اجير لي والجلن بارد ،وهالأئي يقال له مرثدز ايى علمههنالعرابيل ابو حاني
وعلز اللئس، وخثنله اسلغروفي، از قبل نزخو، والتضرع نريحة، والأنئس
على وقلل الآ اقدز ويمار التراب. -وتصرل الثنغر، وثئثنل الانساني الطندر،
وعلى علىالموث وكزنته، اغلى الغنل، وثئنطع استنفارا حين ففنى الألجل،
القيامة ليوم وعلى الثر وظئته ،وعلى الميزان وخئته وعلى الطنراط وتلته،
وزؤعته ،اخر لي نطفرة واسعة ،لا منقاد( تهنيأ ،ولا ستذع
اغفر لي نسخ ما نتنة عليةه ولم انىده إلهلفل، اطير لو نسثع ما ائسنزطنضز ئزيأ،
إليك منه ثم عدت فيه .يا رب ،تظاهزش علية منلير التعب وتداركث عندك مني
الذنوب ،فلك الحمد على النعم التي تظاهزضخ ،واستغفرلد للذنوب التي ستذاركث،
إلي رحمنك فقيرأثماللهم اتي اسألك سنتياح واصلحضق نعذابممكمنا، عن والنبيذ
الاكل عند انقطاع الأجل ،اللهم اجعل خقز ضنلي ما فلي اخلي ،اللهم اجعلني من
واجعل هم ذكرتهم ذكروا، إذا ابظهئهعسصدروا، وإذا اعطيتهم شكروا، الذين إذا
لي قلها نؤابا اوابا٠أع ،لا فاجرة ولمنرزتابا ،اجعلني من الذهن ا{ااحسنوا افيدادوا،
الاسباب. بي تقطع ولا الغذاب، ضة تخفق لا اللهم استغفروا، التماءوا وإذا
عنه وتغمز ورائه لنه٠ختي، وتاتي من شفقني، ما ستجهطع بن في كل قاحفظنسي
}عاق نن على نفهمته، ط٠دنهنى انعولد ذواء خفهفب صله ،نئظاهرق ذنوبا، قؤتي،
بدنه ضغهف،س ونننمنه عاجزة ،فد انتهت لمطته ،وتخئث جثثه ،ونة يثنون .الملهم لا
نترننيني وانا ازجولد ،ولا نتريغذبني وانا ادعولد ،والحمد يه على طول القسغة،
ولا قتهله، يودي لا الذي يثق والحمد لمنزته، بعد خفوه وعلى جلمه، خلعه بعد
سيخيب نوله ،ولا هزأ رسموأه،س اللهم ني أعوذ به من الفقر النا إلهلد ،وبن الألى النا
لين واعوذ هم ان اقول ئورآ ،او ا خثهم { فئهملاا ،او اكون بلد ننمخرورآ ،اعوذ بلد
فجاءة او الئعوة، وزارا( الركياء، وخلية الداء، وضضال الاعداء، شماتة صن
إلهي ،نل اؤلى بالثثمدهر والزلل اللقمةردما سانعراسة وهوبملوف باهلئغهةم فقامت
نحهط ،ولضافىلد ننإ
طملم لي و
مني وانغ غ٠لقتني ،ونن اؤلى بالغلو منك تنتمني ،و .
كنك
و ي.نمطننين ضلنتني،
ا ه حهن عملة
ا نن ولم لك، بىالوئأ بثؤنك غثك
اط ه إلهي ماينر.
بعلمك ،فتقاوز عن الذنوب التي يتهيأ علنا ،والتماللد يا إلهي بوجوب زغننك،
بانقطاع نبنئي ،،وافتقار{ إليهم وترا{ تننغي ،انء ستغمر لي وئلحمني ٠اللهم انغا
اطعنالد في اسن الاشياء إلهلد ،شهاية اتى لا إله إلا انث زغذلد ،لا شرهلق لك ،ولم
لةغمدلد في اابمطب الأشياء إلهلد ،الثنزبي بلس فاترغفر لي ما لططنى ذلا اللهم ابك اكل
انث شاهذههم وغائههع إلهي، النؤنسبن لأولهائك ،وخقر المعنيين للنتوكلين عليلا
اؤوقثتنر إذا على ضمائرهم ربنا بمد للمس نكشوف ،هللنا إليك نلهوف، باولملطلع
الغزمة ،اوني إبمألد ،واذا اكقث علية الهترمورلجاثا إلىالاستجابىة ممر جلبة بان
لي، نغئورآ إليك فاقلني لضائك، عن ونصنذزها يهدلد، كلها الامور ازئة
الأصمعي قالب تخنهن.ك فرانيضق اعرابها فطنوفلم بالئغهآ وبقر( يا ير نؤفرئ إلهه
ننبلها
هئمه لا إليك بذنوب واتهث فت سقزتي وذققث نئثى،
ضسغوة
م قد إلهه الزفت ن.نفى
عقوبظير اسهئجبر برضالد مسخ سخطك ،وهغفولد من الأنهار ،ولا ثغميها الهعابر،
القادم وغنزته الخطايا، عجلته من ارحموا النثنئعون، ايها فقالت التقت شم
الاليم بالذي .اعلم فقر، وطزهد طنز، اننبر ارومبا وظهرت منه الغيوم
إلا ما لتمالتي ايه ان نقله لي عظهم خزصي ٠شم زطعع في خلقة الهاب الرقة إلهه،
نفاه وقالت طنزع نغثي لك ،وذل تقاضي بهن هدهلد ،ثم انشأ هقولت
هذه ينمثيهة اللهم إئى الغلي قالت سصعلطه اعرابيأ يغرنك يمشهة تنتمزفة وهو هقولت
لهقك ،لا نشرا
نخقنك ،واخا ايام ئالئنك ،ياكل فيها ننترلجا إلهلخمن ل،ح ا
من ينمثلايا .
البلد النصاة من اثئك ولكل خير فيها ترجى، بك لسان فيها تؤعى، بلد شنا،
وةخنك النناة من شغب النيندهق ،رجاة مالا خلف له من فغدلد ،ولا الننحهق،
لئح على صابرة النصنونة، ؤجوهها لك ايهةث ضلئلم، لجزهل من له انقطاع
ينغعه، من مسنزادا يا خفار، يا رطهدوائلد بذلك تنجو اللهالي، وتلد السصائم،
شم قننط بثتا ارحم صدوين حزين نعالج بتقر وشههق٠ ونستعاذأ من كل نئيي،
فطالما هيلث إليك رالههأ، ينا كنط نننطك ان اللهب وقالت السصاء، إلى يةيه
لىههأ بنعمك التي تظاهرتي علية عند الغئلة ،فلا ايأس منها عند الئوبة ،فلا غئنلع
في والأنن الزلد، في الإصلاح نقت لي اقترافه من رجائي منك لما يئنمك
وقعا اعرابية فقالت يا عماد من لا إنلد لسلع نجيب. القلد ،والعامة في القسد،
ويا الغزقى، ويا ننقذ الهلعفاء، ويا مجهر لا ئثئى له، ويا ئثن من قمصان له،
خظهم الئاجاء ،انضنرالذي ننثخ لك ننؤاد الليل ويقاطل النهار وطنزء الثمر رشعاث
الهالك لا يا نضنيدلي، يا نجمل، يا نضن، الشمس وخفيف الئنقر وةوتز الماء،
هو عندي ،ولكني ألدعلك بزحمنك ،فاجعل العامة لي ثيغارأ ويثارأ، الخبز بخير
رت، يا فقالت الطريثى، بها فئطع مجنى إلى اعرانة خرجت قالت الأصمعي
اخذين واغطية وانغنث وننليث ،وكل ذلك يألف ظل وقهنل ،والذي خظم على
الخانق امرين لا سطضق لساني بمسالة احبا يقرلد ،ولا بذلك زلمحرتي إلا إليك يا
ثلة المهن الساظين ،أخثني بنود منك اتهحني فتى فراديس ينغنته ،واتقلتي في
زا١وق لةضزته ،احملني من الئاجلة ،زانحني من الغنلة ،واسدل على سلهترلد الذي
لا ثنرقه الرماح ،ولا تزيله النيابي إنا لسلع الدعاء .قالت وسصعضق اعرابها في
اللهم إل استغفاري إيالد مح كثرت ذنوبنا يدة من الأرطى وهو فقول في ؤعائهز
للقب وإئى نزكي الاستنفار مع نغرفتي سقف زحننك لغخز ٠إلهي كم ئخلننضز إلنا
بنعمك وانت كني علني ،وكم اتهغطرى إليه بذنويي وانا فقيل إلهلير لنهحان من إذا
وإن ر لا ستضللس اللهم إئى أنويي إليه اعرابيأ همقول في ئعائهز ولسصعضق قالت
وخوفة الخائفين. ضل اللهم إني الهالك اعرابها وهو هقول في ؤعائهز ولددصعث
اللهم اؤعدثب وخؤفا مما التعلم طمعا فهما ؤعدت، اثتلخم بئزلد حتي العاملهن،
اجذني من ننطوانك
اكزلئنل، إليك بلد لضسدننقث لي أنور وانغ ستنقر لمن هتور، فالجكي من ينثنانك،
بلد بالسنتهم اكواما امنوا اللهم إل اعرابها هقولت و سصعلطه قالب اقل. إليك ووكر
ثوهللىنا من ظابلم ،فأدرلد
لفىننقنو اممماةمم ،فاتركوا با اتنلبا،سوفم اننلا بلد بقلوبنا لو
بنا ما ايلنا .قالت وراسل اعرابها مثغلقا باستار الثغرة رافعا ندين إلى السماء وهو
فعلين ولئن إخالك رنثلعل، وما فتم ظوبنا وئؤجهنك ينغذيننا اثزالد زن، بقولة
اعرابها همقول في لددصعث الاصمعي قالت لثجمعننا مح قوم طالما اهيغضناهم للير
طنلأتهز الحمل ينإ خندق لا نينوى نبنييأه ،ولا نحمى ينمديأه ،ولا نتلغ لحدودم اللهم
اجعل العوين خهز غائب نحهننظره ،واجعل القلز خير نلنث فغنره ،واجعل ما بعده
اللهم إل مغني قد اغزنرقتا ئموعأ من نةثهينك ،فاغفر الزلة ،وطن خهرأ لنا منه.
نقف اعرابية في فعطن خهزلير الاصمعي قالت على لجهل نن لم فنغ يجلمك
ترعاهم قللي وللناس بهإ عليز، لثصأق لحقوقا ضة لك إل اللهم فقالت المواسم
فثحينلها طي ،وقد ترقب لهلا طننقتم قزى ،وانا طنهظد الليلة ،فاجعل فراي فيها
الجنة قالت ورانيخ اعرابها اخذ بخلظتى باب الثغرة وهويقولت لددائلك يقد بمابلم،
ذهبت ايانه ،وبقيت اثامه ،وانقطعت قنهوثه ،وبقيت تنمعته ،فارطن عنه ،وإن لم
قالت ينهل راند عنه عهده وهو عن المولى فقد يعفو عنه، عنه فاعطى سنزطن
اللهم إنه لا شزف إلا يئعال ،ولا فعال إلا تمال، ردعا اعرابية عند الكعبة فقالت
لسصعلقا بنسسيضرة زيأ قال والآخرة. الئنها شزف على به الغتعهن نأضسلضي ما
فثنى لي ولانا يوسف، اليناج لين إلى انا بمكة إذ ئفعضق بهنا طاووسا هقولز
رافعا صدوثه الوادي اعرابية في سصعضترصدوين إذ نتحأث نحن فلنا ينقلسضق،
ممن الرجل! قالت صن افناء علية بالنلني ،فاتي به ،فقالت يالئلبية ،فقال الحناجر
انث؟ الكيان انية من فين لددألثني؟ قالت قالت لدعلنك، هذا عن ليس قالت الناس٠،
قالثز من اهل اليمني قال له المزاجي فكلآ ع ةلنيس يىممذ لين يوسف ،يعني اخاه،
هذا عن ليس قالت ن٠نلنته نقسهصأ خزاجأ ولأجا؛ قالت الينن٠ على عامله وكان
لددألظم قالت فعنا سألتني! قالت كهف طفث سهرته في الناس! قالت خلطه علوما
لمثتروصأ عاصهأ للخالق نطهعأ للننلوق» فائوئا من ذلك الحجاج وقالت لما اقدمك
افتراه بمكانه منك اعز مني وقأ تعلم مكانه مني؟ فقال له الأعراييز هذا، على
بمكاني من ايه تيارين وتعالى وانا وافث ننته وقاصرزذنغه وفصأق ننه صثلى ايه
ولم هدر له جوابا حلى خرج الرجل باد إذن. عليه وسلم قالت فوقع لها الحلجاجا
اعوهذ، بنلد فقالت الكعهة، باستار النلنئم فتعلق اتي فتهعثه حلى طناووسز قالت
وإلهلد الوذ ،فاجعل لي في اللهث إلى جوارلد ،النزهة ممعصانلقم مندوحة عن ننع
القديم ،وعاذنك الخنننة ٠قال طاووسي ثم اختفى في الناس نألفهثه بغرفاث قائمة
على بيذمهه وهو هقولت اللهم إن كنين لم غئيلي بمنمهي ونطنهي وستعهي ،فلا سمنغرمني
أجر النواب على نصهيته ،فلا اعلم مصيية اخظق متن ززد رخؤطدلد وانصرف
وهو بالثعهة اعرابها قطوف رايخ قالت الأصمعي زحمنك ننعة من نغروما
الحاجف، نينألونلد اللغات من بضروب الأصويح إلها ضننث إلهي، يننولت
اللهم قب وحالجتي إليه إلهي ال ئاهكرني على بلول الهأء إذ آثسديني أهل الدنيا.
لي خثك ،وازطى طي نغلقلير للهم لا تغني بطلب ما لم تثأره لي ،رمز يئذزته لي
ئتننره لي .قالت فذضخ اعرابية لاين زلجهته إلى حاجة ،فقالت كان ايه صاحقلد
لا نصاخهأ نظوءأ، انهى طلينك، لإخح وولية أطك، في ونغليئنك أمرلد، في
اشمت الميت بلد ينؤا ،ولا ارى نحقهلد فهلا لدنوءا ،قالت ومات ابل لاعرابه فقالت
اللهم إني وهلك له ما يئطنر فيه ون لسنلى ،قهب له ما يئمل فيه من طاعنك ،فايد
الجود واكرم
قولهم في الرقائق
وكر ايعرايمز نسبية فقالت نسيا وانا تركك لنرد الرؤوس يههنأ، الغيرة قالت
بسنن الوجوه لنودآ ،وقؤنث المصلين بعدها اخذ هذا المعنى بعطل الشعراء فقال
قالت وقبل لأعراينة اصدبيث بابنهاز ما احسن خزاةلد؟ قالت ان يقدر إياه أمنني
لي والجشاو الغداة قل ترين ما قالت ؤلدلد؟ على غزنل كهف لأعراينة وقبلي
وذهب ولله امؤه وكثر نن طال قالت اثهه شهقلد؟ ما لأعراييز وقبل لحزنذ
وخدوبة المذاع. لنوع ما ازنحءل بوننلم؟ قالت لأعراينة وقبل خلده آقب شهاثع
واعثر في الهعرة ،قد اقام الأهل طنغري بعد ان اقمث طنغرم وقال اعراسةن
وقال ويا ثنرإ تدل. ننندول فيا خهز السوداء. اأكر فصر١لإ النحشاء ابير كن١م
اعراينر
امنلائها، بعد الؤؤ جناب طنقرث فقالت إخوانه، بعطر شقليعة اعرايلى ووكر
وذكز واثنى ما كان نأبرأ٠ نأدبر ما كان نثهلأ، واكفهزث وليون كانت بمائها،
اعرابز منزلا باز اطه ،فقالت منزل وانني زطك عنه زننات النثور ،واقامت فيه
الله نغفون فيه اثار وكان الظل كأنه الفى اقسى يالئنف، وقد اثافذ آلخدر،
الئأح ،فأصبحت النفع تنغفو اثارهم ،فالغهد قريبه والنلتقى تجبر ووكر اعرابي
وايمن لعنت الخنرة، اعهئى والمنفلت بالغنؤزة بعد فقال قومة تغيرت احوالهم
النزن بعد السرور وذكر اعرابية قوما تغتنرث حالهم فقالت كانوا ويل في ينمنثري
از ولم الثل، من اهدافهم نييسث حتى ننغة، ببدء الأهل فطزاه زقهق النغفاشي
صاحبا اخرة من الدنها ،ولا ظالما اخثدق من النوث ،ونن ينمطنف به الليل والنهائ
ازإياه ،ومن ؤثل به الصوم افنام وقف إعراينل على دار قد باز اطها ،فقالت دان
اذيالها. النبع بها وبيلت اثقالها، السحاب خطت مها نثهشسرة للأمبع، والمه
وذهب رزقه ،فالتادء طويت صدحهفته، وذكر اعرابز رجلا تغيرت حاله ،فقالت
شنر} إلهه ،رالغهثى عنه قايطل ئفهه ٠وذكر كعراينى رجلأ ضاق عهيخه بعد لينعش
فقالت كان وكل في نيللة عهثرى نننود ،قثدحث عليه من النهر يأ خبر كابية الثانى.
خرج عيا ليكون بما قد كان. فنتريخلر الئنيا ئنطق بخبر لسانه إل اعراينزز وقال
اعرابية هاربا من الطاعون .فبينا هو لضمائر إذا لذظمنه ائعى فماث ،فقال فيه ابوه..
طاف تعي سننيزأ ...من هلالي ،قهرسقللق
ونظر اعرابي بلدأ ،فقالت بلد كالخرس ما تمشي فيه النياح إلا عابرات لضسدلييل ،ولا
قولهم في ا لإستطعاح
إني وكل ما فقالت على تغن لين زائدة وهوي باليمن، يريق أعراينإ من بني قنانة
أعرف سلط بعد الإسلام واللحم اثرى من رظة يثلى من اهل الننل والخننب
إليك ون بلاده بلا ننهب ولا زلودهلة النا نعاةلد إلى المكاري وزتنهلينك في
زجاظد من نفطي وضعضق يحيط لةئودلد صن ئطنغني ال رانضز فان النغروف،
الشافعنإ زضضي ايه لددمعلطه الئسع بن لنلهصان قالت إلهه. قزصله والحسن فافعل.
تعالى عنخ همقولن فتر اعراضا علم بنم،تمفقالزز إنغا ا زجنكم ايه ا ابنان ننهد،
ولهنضاء طريقه وقال لدسدذة ،زجم ايه امرا المطب ينمن ننعة ،وفاسب من كفاف.
نأضلاه زينيل يزهصا ،فقالت اقزلد ايه من تجر ان قنيئليلير فوقف اعرابية بقوم،
فقالت يا قوم ستتابعث علينا لودنون جاد ثيذاد ،لم نيئيئى للسماء فيها سزلجع ،ولا
للأرطى فيها صننع ،قتطنت الجأ ،وبنت الزثنل ،وانخل الخصنب ،نطح القنب،
وطزخأني الأيام هاملت الئاياثى، وثنقلف الننعاثى، وكنف الهال، وثنث المال،
إليكم خلبثضة للاار ،نائضإ المحلة ليس لي ما لم انجع إلهه ،ولا عشيرة النق بها،
نفرج المهدية تنوف بعد قناة من اللد ،قننوس أغزاينة من جانب المسجد ،وهي
تقولين قوم ئعوزون ،سنسهث عمهم الغنون ،وفإهخأهم الثهون ،وضنئتهسع الننون ،باد
وبىصهق ايل وبضثنة طسبهق، وانضاء ابنهم ننهيل، اموالهم وذهبت رجالهم،
نسصنهرا اطهر فامر الع في سفره ،يرولحلفه في كلاه بخقر، امر من قهل رسوله،
اخبر على إيل خزهصة ،فزكب الاصمعي قالت الخادم فدفع إليها فنسانة درهم
وقال لهب خلال لا من الحراق تذكب قالت حراصأ؟ اتركب لهن فقيل قحيرنى
اعرابية
يا ليخ لي فغلين من يهد الهئني ٠ ٠ ٠كل الجواء تتخلق .الحافي الزقخ
ايها اعترطن كراسة لغتهة بن أبي لظهان وهو على مئة ٠،فقالت ابو الحسن قالت
شك من ا لهدهدصعلخ فثل ،قالت قالت فيا اخاه؛ لعق به ولم تنند ٠،قالت ا لقليفة ،قالت
الجهل تثري إليك وقثنكو يالئئولة، للهلده بالغموضة وننتصر نتقلب بعاملي بني
وزطاة الإمان ،وثيأة فقر ،وترادفة طنل ،وعندك ما نيععه وتصرف عنه يرزننع
ايه ينلد ،وا لوضتنىتعهنه عليلد ،قد امرنا لك يغنالد٠ ،فلهضز إسزاينمنا ا لدهدتغفر لممتهة، فقال
وينم لنفسه نعاذأ من زحع الميت نسلمة لم تنسخ النظم كلاصي، اعرابية فقالت وسأل
نوعه نقاصي ،فإن البلاد نخدبة ،والؤاز نطننعة ،واليناة زاجر لمصنع صن كلامكم،
إحدى الصئذقتهن ،فقم ايه ايرا لنننمد والغنم عازر فنم إلى إنىركم ،والدعاء
بىداعيا بخلرر فقال له بعطل القرب متن الرجل! فقالت ممن لا تنفعكم نغرفته ،ولا
علينا قيم قالت الغتبنإ عز الالتماس من لثننع الإهفقعاب ذل جهالخ، بمعركة
اعرابية فتري .فشاثي قد املر-ت اللطناصل إبله ،فنيععث له شنا من اهل المددجد،
لا والذي انا تنقد في قيادته ...لولا ثنماثه اعداء ثري إخن
ما لسئاني انى الجلي في نهاركها ٠ ٠ ٠واو امرأ قضاه القت لم نيئين
لولا ثنناينن اعداء آري خنني ٠ ٠ ٠وال انال بينجي تلى نزنتيغي
لما ن٠نطننضق إلى الئنيا تطالبها ٠ ٠ ٠ولا بذلك لما قزضي ولا يلغي
وقد نتمثييضق بان أنثى ينننزلق ٠ ٠ ٠لا دين عندي ولا نأها نىتهني
الغنى قالت دخل اعرابية على خالق لين عهد اذن الئنرى ،ظنا نثق بهن ليديه انشأ
هقول ز
إلى اعراينل اقبل قالت الثننياني عليه. وخلع وئنرآ، باربعة/بجرة نؤقورة ثيئا
صنوغلو كأ في الأعراسة من بني اسد، وكان فأقام بالئاغهة حهنأ، مالك بن طؤق،
يقاءة صنوف وثننلة ثنغر ،فكلما اراد الئخول منعه النقابي وثكته الغههد،
وضربه الأشهزاط ،ظنا كان في تعطى الأيام نفرج ما« بن طؤق نريد التنئاه
اخذ حلى ذلك قثقه فلم وننعوه، فضربوه، الأعرايي، فعازضه الئينهة، حول
ايها الأمهر ،اغي عائذ بالمه من اشباطلرم هملاء ٠،فقالزمالا ليجنان قبله ،ثم قالت
ذعرا الاتنمراييي مل من حامية يا اعرابنا؟ قالت نعم اصلح الله الامبرران متصنمنيي
نانشا الاعرابية نعع، وثقل إلي يوجها قالت فتنظر إلية بطرظد، إلية قنننعلد،
هقول ز
نن نغطهه ثم قالت لنن حولهن ان نينثط عن فزسم، فاستطنثحلد مالك حنترمكناد
يزضا بينكيث وثنيا يثؤبهن؟ فوقعت عليه الثياب والذراهم من كل جانبه حلى
الأعراسن ثم قالزلهن هل ننقيضخ لك حاجة يا اعرايي؟ قالت اناإلبلد فلا؛ قالت ثختن
فإلى نن؟ قالت إلى الله ان ننققلد للعرب ،فإنها لا تزال بخبر ما ققهث لها.
دخل اعرابي على مشاع بن عهد الملهم فقالت يا امير المقمتهن ،أتك علينا ثلاثإ
ابواق فممام اذاب الشغب وعا ،اكل الهب وعام افتقر الغظم ،وعندكم امواله فان
لكم تكن وإن طهع؟ لهحقجبهم فلة للناس تكن وإن اللر عياد في فنثوها لله تكل
قثطنثئنوا إن اذن منننتيتنميي النثصدقهني قال هشا« هل من حاجة خبر هذه يا اعراينا؟
قالت ما ضربك إليك اكان الإبل اثرع النيهر ،والموطن الئجا لخاطغ دون عاب
ولا نغير في خير لا ننم ،فأمر له هشام باموال يللزقث في الناس رامز للأعراينا
فقال قضاءها، حاجة هففعده رجل من اعرابية طلب قومه. في قرقه بمال
ليث ضر خبر من والمطل ثنمثرث، الحاجة وإن يئهس نعد نن إل الأعرابمة
إني فقالت بينهما لحزمة في حاجة له، اعرابية رجلا لم تئن اتي وقالت الجوار
بشنن وتوصلت يالثنكر، زفئدت الامل، على الئاجاءو وليزت امتطيت اليد
وغننلوالنراد٠ الؤئ، واقف الثصند، وائرم النأزلة، واغسل الأمل، قخثق الظل
الحمد نر واعوذ بالمه ان أثير به وقف اعرابية على خلئة نونس النحوتز ،فقالت
ولا نتحؤل من لا نننن ميتأ، ثلاثون رجلأ هذه المدير نا اناس لكننا وانساه،
وقلة ونضنو طريقه اين لددهبل، على عهدآ تصثق الفي فرحم وإن ئرقنا، ننزل
سنة ،فإنه لا قليل مين الأجر ولا عني عن الم ولا يمل بعد الموت .همقول ايه
عئا وجلذ نن ذا الذي نثرطن ايه بزضا حننفا ٠إن ايه لا نيننثهنرطى صن ينمزز،
رلكن لتمهلو تينور عهادهوقف اعرابية في شهر رمضان على لثؤم ،فقالت يا ينوب
ونعي ينتان لي والمه ما امس، على افواهنا من سنيح الفريضة سهذه لقد ختمك
بغلمهعمما م١ةلتا رنادل ،فيل رجل كريم تذخم اليوم لملنا ،فبلد لحشاشتنا ،ننعه ايلة
شنا، يرغطوه ولم القوة نافترق بىطثغابى٠ ذلموعار تقام فاهم نقامنا، ليقوم ان
ضة من سوء حالي وفاقتي اشذ والمه ثم قالت إلههم حلى تائلهم جمهعا، فالتفت
نقف قالت الأصمعي المير طنجلكع لا الطريفى انتعلوا النواساة، فيكم توثصي
فما تركت لنا علينا سنون بتغيير وإنتقاصن، يا قوة تتابعت فقالت اعرابية علينا،
فانمعكرالئزع، رانجة، ثامنة ولا ولا نافطة، عافطة ولا ولا ئتعأ، لهقعأ ولا
ليلية ليل إياكم، فلعهنوني صن وقتلت الهئنخ ،وعندكم من مال اذن قههطخ ينغمة،
ولا فلقد ننل٠ك اقواصأ ما لميعرطدون مرهضهم، ونهنز زمانه انيا انيتاح، وارحموا
ولقد ءنثدهث حتى وإن كرهوم ولا سينتقلون من منزل الى منزله نكئنون ننتهي
من اعرانة وقفضخ قالت الأصمعي التقى. اكلط حلى وجغضق الثماء، اننيعلضق
فقالثز على عهد الرحمن بن ابي تكر الصئثهق رهنا الميت تعالى عنهما، قؤازن
ننلتنل بواد في وتزقعني رافعة هابطة، شاثعةي تههطني ارضى من اتهضق اني
لغصي ،وعههدن خظضب ،ونزكنني والية قد ضاق لي القلد بعد الاغلى والولد وبمثزة
النزثجى عشيرث تنغمين ،فساكط احياء العربي لا ئزابة تؤريغي ،ولا من الغدد،
لضسدلهيه ،العامون لممبهيه ،السكثهذ نايله ،النثفنى لىيله ،قنثث عليا وانا امراة قؤازن
نترينين صفدي، إنا انهى امري واحد{ من ثلاثين فاصتع نيي والوالد، الفلد قثنك
بانا ان تقية اإدي ،وإنا ان تنثني إلى بلدي ،قالت بل الجنغهن للير ففعل ذلك بها
ثهئعلقه
يمسك باذن لتىم
أيل
لجمدث، وأبي يضسدفهمن لجزدث، قوي يا فقالثز اعرابنة ليقوم وقفضخ الأصمعي قالت
وحال قهسذث ،فهل من فاعل نننر ،وامر يننر ،زجم انن من زجم ،واثزطى نإ
نثرطع الأصمعي قالت اصابت الأعرات اعوام نكبة وثيأة وجهد ،فدخلت طائفة
إخوانكم فيس الذين الناس ايها اعرابية وهو يقيلت ايديهم ولمن القصرة، منهم
تتابعت ننب، وطنزعى نؤين، وفال ننمن، عابزو الإسلام، في وشئكافىكم
خلودها قوته فاينا ما تقي من الوعي واهبمز اللهب نللاثو يقرن علينا سنون
قمظامها ،فلم ثزلي ئعلل بةللد انضنا ،ونعني بالغنث ظوبنا ،حلى عادوممخنا قمظاما،
اثار وهذه الظهل، وقنلنا إلهكم فصرعن،ا الزتنهر، راهنا إشراقنا ظلامة وعاد
لانحة في يدناتنا ،فزحم ايه نتصثقا ون ئثبر ،ونواسرا من يئليل ،فلقد نهثهنا،
يطمت الحاجة ،وكنف الهال ،وتلغ الصجهود ،والقت تنزه النتصدثقهن ٠الأصمعي
إل ايها الناس كنط في خلقة بالقصيرة إذ نقف علينا اعرابي لىئاا ،فقالت قالت
وقد خنلتنا لهو النسائي وتخلت الدهور الئعاب، وننرز النثر تههنك الججاب،
على ننزيجها الزغر ،قوانوا ايا اهتاح ،ونهنو زمانه وطري فاقآ ،وطريق قلمآ،
رجل من اهل الهادية نناقته عهد العزيز فقالت اتي اعرابية ضنز بن زحمكع المير
إليك الحاجة ،وابلغني به الغاية ،واذن لىئلك عن نقاضي هذا .فقال عمرة ما سصعلطه
ابلا ون قال ولا اتعظ لنقولزله من كلامك مذا .شوح عدنا لين حاني رجلا من
له شهد ننمبيل، وعابر على شنخ نجبل، تصذقوها يا قوي يننولت وهو الاعراب
انث؟ نن وثؤنه ننلوب؟ فقال لهن تدينه نطلوب، وتبع ثنثواه نغالئنه، ظاهرلى
قكم هي؟ قالت ماك تعهر٠، قالت رجل من بني لددعد لغغى في ينة لزننحي،به قالة
قعلهالمه فقالت فاترعطاه، رجلأ، اسرارا لهى الوادي. تطن في ئونكها قالت
جذرة منك الما{ خظ قعلي ولا زللنلا، عليه وللنننر ننيهلا، إليك للنغروف
وجنه، إليهم ايها الملأ آمان طح لي يادقة ٠وقف انعرايي ليقوم فقالت ايكو
لملحال، وثزوة من المال ،وقنحهنطة من واناع علية ظكله ،بعد سنغمة من الهال،
انتدى ثانجة لي ثزلد فما نوائهه، قسنا عن مصاعه، لملنمهقلي شرائطه اغثورهتني
طنزغها ،ولا رانجة ازتجى لنمئعسها ،فهل فيكم من نعلن على صزفة ،او نغب على
الأصمعي قالت لهى اعرايي ،فلم نغظ ثننأ ،فرفع ليديه إلى السماء وقالت
لهى اعرابية وسعه ابنتان له ،فلم يرغا شينأ ،فأنشأ هقولت
فتقام عاب الملك يالنطب كلل عهد عشاق بن الأعراب تنليع كانت الغني قالت
يا ثم قالت طهه، اذن واثنى اعرابية قخيد فقام الحاسة يأمرهم بالإيجاز، إلههم
قلأن والنأع ننغضة، ايه تيارين وتعالى جعل الغطاء نحئة، إئى الصؤمنبن، اميز
اعرابية نقف الأيمعي قالت لع واجزل فأعطاه فغهكر ان من خنر يإحهلد
لخوتز على قوي فقال بعد الئنلهب ايها الناس ذهب المل ،وخخف الخك ،ونحن
الئنل ،فمن ليرحم نهنو سفر وقلة ننفة ،ونثرطى اذن بزطنأ حنننأ ٠لا نينتقرطن انا
من لمتنهيم ولكن لييلوكم فهما اتاكم ،شم انشأ هقولت
ينهنكهن
هن ٠ ٠ ٠على فقير بائس .
جهم
مسقل من فأنى نثتدر و
احههتني بثا خوعي ،ودفعت عنى لنوءسظئي لبيوصي ،فحفظك ايه على كل تينب،
قل للإمام الذي ترقى قضانله ٠ ٠ ٠راس الأنام وما الأثنين كاللاس
فمررط برجل منهم قاعه مع ئؤجته اصابت الأعرات نجاعأ، الأصمعي قالت
والقطن مكي جائع كما ترى ...قنا ترى يا رهنا فهما ثزى
كني اصابتنا نننة وفدنا رجل من خأثني بعطل الأعراب قالت الأصمعي قالت
الأصمعي قالت لهى اعرابية رجلأ هقال له صرو ،فأعطاه يزضهن ،فرؤهما عليه
وقال ز
اإ في نسبمتالي النإو وجائ في بلاد اينإ، وقف( علينا اعرايي ،فقالت ابو الحسن قالت
طنور فهل فيكم من نواسي في الثه؟ الاصمعي قالت وطالبن خنر من رزق المهم
إليها يرعرخضهم يخنهر شمد فخرج الزباء اعرابية بفبمثرآ المنال والزلد وقلغه ال
فأخذته الشس ،فمات هو وابقى عياله .لهى اعرابى شيخا من بنى نزران وحوله
قوم خلوسز ،فقالت اصابتنا فية ولي ليهدر يظدرة يهنتأ فقال التشيلي اما الطنة
ليلي تنبيها يما ويكون ثمدبد، ون طنفائخ السماء ولمن ليهنكم انى وايم فزينت
نعفهن لك اطنعافا كثهرة،
وانا البنات ظيث ايه ا طجه عليكم قطرة، البحر فلا تقطر
إلهه فنظر قالت خهرلد٠، وقعللد ليهنهن نثطوع اليدين والزجلهن ليس لمن سب
لدديء المنظر قلخ ارم ولكن لين اقول الري ما الاعرابي ثم قالت يةلنإ ما
ورقف امراينر على حولا الجلوس هؤلاء امهات بئيظور ايه فانحنمهكم الظق،
رجل شيخ من اهل الطائف ،فذكز لو سنة ،وساله ،فقالت سوينغ والمه ان الارطن
فقال لهن ذخل اعرابية علي هشام ل.نينعل.د الملك أبوه حاتم عن الأصمعي ،قالت
من السهم هإلخملهم بالمه ؤاعظا ،هللمملرذ بالقرآن تفى فقالت اعراسن يا جظني
على الثلدهطان سالرزجهع ،لطدهم الم الئثمنلملئجهم أ ننل للنثلئتهطني المخيم اةاايثالرا
الئاس نيننؤفونب وإذا كللوهم ان ؤزنوهم نغودئون ،الا فظل اولد انة نننغوثون
هذا جزاء لقيم يهم تنق فقوة الناقل لزينى الغالممي اا ثم قالت يا امير الصؤمتهن،
يا وقال اعرابز لأخيهز من نطقت فى الئنل والويزان ،فما ننئ٠ظسى بمن اخذه كله.
فكأن ما وتطلب ما قد عيينآه، لا سنهوته، أنم ذآلب ونطلوب ،تيللي« نن انى،
غاتي عنلير قد ثشف لك وما انث فيه قد يإظث عنه ،نأنهسؤ لتفيك ،واقط زادلد،
وئأ فى جنازير قفعظ اعرابى اخأ له أفسد ماله فى الثنراب ،فقالت لا النهر
عليك رالساعك نتريحصس الثنب نيزهسخئلد، ولأ الأيام نترلزرلد، نعظلرإ والا
بالنضزة اغزدها إليك الأمور واحة إليك قنان والنفايا منلد، نويظيز والأنفاس
لأنه نئثف عليا وقد لأعراينر ما لك لا ستثنرب الئية؟ قالت لثلاث لجلال قهه،
إل نينار اخي، انا اعرابي لرقجلز وقال ننقل للمروءنز نذيع للعقل، للبال،
النفسساقضل من فسار المال ،فإن لم نزئق عنين٠تأنن فلا أيغزلننمئرى ،فنه أنن٠عان
الارطن، ثزنليوبه على خقر، المومن ائى واعلم الثري من غزثان الفهم من
وقال على ظههرها٠ اغننن وقد بناء سإهه في قطنها، ولن به السصاء، وشنتهشر
اعراينر الأزاهم نقاسم شيم فنيا أو ننعم فمن خقسها كاتهلها ،ومن انفقها كانت
المعنى هذا اخذ ينمديم ذميم ولا كل أغطي خندآ، أعطمإ مالأ من ما كان له،
الشاعر فقالت
نن.نثثه ٠ ٠ ٠فاةا اهنئقتنة فالمال لك
انث للمال إذا أن
وفيا نظير قول ابن عناس ،ونظر إلى يلهم في ليد رجل ،فقالت اله ليس لك طغى
تتخرج من هدلير وقال اعرابي لأع لهو يا اخي ،إئإ مالك إن لم فكن لك كنين له،
وإن لم نوننه افنالبى فثللة قلل ان-مناقير وقال اعراينر نهس لنا ننلف ،اغلى
الئامان بينهن اتخذوا النغئوف عليهم قزضا لازمة وإظهاز البر واجبة ثم جاء
تمنغن راسأ ولا تكن، بمنقمم السوق نذ مني وهاني وقال اعرابية لولدهز يا لفيم
ذلنم٠ا ،فان كنث رانا فتهتنأ للنطاح،س وإن كنث ذلنم٠ا فتهتنأ للتكامم قالت وسعضق
اعرابها هقول لابن عنهن لددأنيخظى ئهنقلم إلى لممذرلد ،وإن كيك من احدهما على
ولكن لينة المعروفة مني إلهلد،سولتقوم النخئ لي على فقين، الآخر ومن ثنلي،
به الحالات انفق ئرلد نن النوئق إئإ هقولت اعرابيأ وسصعضق قالت عليا
لأصلحها لدنه نظرأ لنضه إذا لم تنظر نفطه لها .قالت وسصعضق اعرابية هقولت ايه
ننلف ما اتلف الناس والدهر نئف ما اغلفوا ،وكم من يهتة لحنها طلب الحهاة،
اعناق قطعت الآمال إل اعراينة وقال للموت. التعرإطرى حياة ننميها من وكم
لا شهال نن يفرز النمل كالسزاب غر من راه ،والملف نن زجام وقا{ اعراينر
وقبل لأعراينإ في وهو ايه تعالي. من ان تسأله ولكن ننل نن امرين أن تلاله«
إلى رجل اعرابي ونظر النثنز وانقضاء العأة، شام قالت ما تشتكي؟ نرضهن
نيثنكو ما هو فيه من الهئبق والضر ،فقالت يا هذا ،لتشكو نن فنحمل إلى نن لا
تزحم{ وقالت اعرانة لابنهاز يا ثتنإ ،إن نزاللد الناس ما في ايديهم صن اشث
الافتقار إليهم ومن افتقرت إليهم لهنث طهه ،ولا تزال نويغقظ والمكرم حلى شهال
وثزخب ،فاةا الغت عليك الحاجة زلزمك لنوع الحالم فاجعل لدنزاللد إلى من إلهه
حاجة السائل والنعئول ،فإنه نغني فايل وتكفي العائل وقالت اعرابئنة تحصي
ابنأ لها اراد لسفرأز يا ث٠ننإ ،عليه كئوى المهم فإنها انهى عليلا من كثير ظنلك،
وإيالد والأماني فإنها نترنوزث الضغائن ،ونوغلزق بهن النحبين ،وشل لنفيدلد مثالأ
النداء لين تينع نن اوه واعلم إمامة واتخذه عليه فاخذ خهرلد من نهتخبنه
نهحتى
سنهه
إلا الحلة تكون لا الأصمعيز قال ورداء( إزارها الظة اجاد فقأ والهخهاء،
عاتقه حول على لأعراسة كان قطوف بامه الحسن انشد ورداء. إزارآ ثوبظىز
الكعدة٠
ما حقا يقد تخنهئن بانه ٠ ٠ ٠فكان فيها منمقة من ثزه إلا اطعم الألجز
عند ربه وقالت وسصعضق اعرابها هقولت ما نقاء ضهنر غئطعه الاعك ،وسلامة تذن
ننغئبنبى للأفاينر ولقد مهند من النقمن ءكينر هكره الموتروهو فنقله اليز الثواب
الذي ابيا له لقلة واظما له نهازم وذكر اهل الننلطان عند اعراضا فقالت اما والمه
بقليل فإن ولقد زطنوا في إلأخزآ يالغؤل، في الدنيا بالقؤر فقد ولوا يثنوا لئن
عوضا عن كثير بالقيم وإنما تزل القدم حيث لا نفع المندب ووصف اعرابية الدنها،
وقال بحيناحب٠ الدهز مييننعليى لا الصصائب، جنة النشارب، زنقة هي فقالت
وقلغا به وإن لم به وإن لم نيسعز، نن كانت مطتنتاه الليل والنهار لددازا ابراينر
الأخرة، الئمة في الدنيا يفتاح الئمادإ في اعرابها هقولت ولسصعضق قالت نيه٠لف
إنلد نرطرن وقد لأعراينإ وقلل الأنهر الرتة في الآخرة يئتاح والئمادة في
قما كراهتي ان قالت إلى المهم وإذا يية فإلى اين نذهب يي؟ قالواز قالت تموث،
بادر العبث خاف نن اعرابية وقال منه. النا الخبر از لم إلى نن بي نذقب
الئؤث ،ومن لم ننجز النفس عن الشهوات المرعب به إلى القلكات ،والجلفة والنار
امامك .وقال اعرابي لصاحب لهن والمه لترى قنلضز إلى الهاطل إنلد لعطوف عن
المحق ،ولئن ابطلت لنر عئى إلهلد ،وقد خسر اقوام وهم نيظتون انهم رايحون ،فها
نننن من الحياة ما إذا فقدته وقال اعراينلز تينئئق الئنيا فان الأخزة من ورائد
رفال الموت. له احي.مينز بلد لنال إذا ما الموت من وشنغ الحهاة، له ابظههدضز
والتنز نطلع واخفاها نترزفع، ضنك صن فساد اتلق ثزى انينلننة تحضير اعرابر٠
عند خبر اطه ،والفقهز قد خل خهز نحله .وثذح اعرابي إليالمدلطان ،فقال لهن ئنلى
وانت فاصل به ،فوالق لنا اوعدلد ايه على الحق وإلا اوجعنك ضربا٠،؟ قال لهن
تزكه اعظم مما توجدني بع وقبل لأعرابر ٠من اخنئى الناس بالرحمة! قالت الكريم
نننلط عليه اللنهم ،والعاقل نسلط عليه الجاهل .وقبل لهن انا الداجن احثا بالإجابة!
النظللم الذي لا ناصز له إلا اذن قبل لهن فانية الناس أفل عن الناس! قالت قالت
نن افرد ايه بحاجته .ونظر تخصان إلى امرالي في لمنلة ،يغاير الغننهن ،نثنرف
بالمرصاد. قالت رثرك؟ اين ايعرايي٠ يا لهن فقال القههة، ناتىء الحاجيهن،
انهما اقرت عليلا المران فانظر اشهكل إذا سصعضقس اعرابيأ هقولت الأصمعي قالت
صن عوالم فخالئه ،نإئى اكثر ما هكوئى الخطأ يعلهلد مح نتابعة الهوى .قالت رلسصعضق
اعرابها هقولت صنز فثجس الخير اهثع له فزاخا تنهمر بالمهنة الئئور ،ونن خزس
القى الشر آنهث له آنماتأ نرإآ نذاقه ،قههدتينه الغنظ وثورته النذر وقال اعراينر
لخوان ذلك قالت الثنارة٠، إنلد لضن لأعراينر وقبل واجله فخر عاجله لذهذ،
هذا لمن فقلت له، اعرابيأ امامه شا،، ورايث الأصدصعيز قال عندي. لنعمة انن
اخرته قالت يهنلد؟ في انث كهف لأتنهراينر وقهل٠، عندي. ليته هي قالت الشاء؟
على خليني ثوته، الحياة نن ثراه اعراينر وقال بالنعاصي واريئعه بالاستنفار.
الظطف بالجهلة آنتع من الناس ينوع وقالت يأس الزاث التعثي على الجهاد .وقالت
الزسهلة ٠وقالت نل ثثل على صددهقه غنك على يننهرونن السرج إلى الناس بما
نيثرهون قالوا فيه بما لا نمنغلمونب قالت ولسصعضق اعرابها هقول لابنه وهو يرعاتههز لا
يرعاهنها انور عن الطفلة يشاهدها الامور غائب على على نن نيستدلى ثثوضئى
قنتيئمبنفمد يدا١س يرعليم ان ٦أ١ص وتخار اعرابي إلى رخلد خننن الزلجه تحنثه،
،ولا هو بالذي قال فيه الشاعر فقالت إني ازى وجها ما ظثه تزد وطنوء السحر
عليه وسلم ما اذن صلى ايه علي ما جاء في حديث رسولي هذا الأعراسة ولنل
قالت فشر، شرا وإن فخير خيرا إل الميت رداةها، اليه إلا سرير{ امرؤ السر
وانشدني اعرابنة
يننولون لا تنقد وتلى قليل ننذلية،رع ٠ ٠ ٠ ،٠على فلجهه لودئؤ من الأرطى تنند
واعجز منه نل طنهع اعجز الناس تلى يئصنز في طلب الإخوان، وقال اعرابر٠
الغالب فإن بالثدل، ان تبغلب لا قمل{ لابنه{ اعرابي وقال به منهم. ظفر نل
بالثدز هو المغلوب .وقال اعرابي لاغ لهن لقد يةههثلق ان ترهق ماة وجهك عند من
لا ماء في فلجهه ،نال خظلق من ضسنلئنته السؤال .قالت ونمعضق اعرابها هقولت إل
غضة الخبر خير وإن عجزك عنه النثدرة ،وثيهقطن الشرع خبر وإن فعلك اكثزم
وشهد اعرابي عند ننؤار القاضي بشهادته فقال لهن يا اعرابية المنى منداننا لا
منننري من الجتاق ،فيه إلا الجهادي قالت لئن كثضز عني لتجذني ينمثونىأ فسأل عنه
ننوار ناأر بفضل وصنلاح ،قتال لهن يا اعرايي ،إنك ممن نييري في منداننا٠،
قالت ذلك ليددلهور اننى وقال اعرابية واذن لولا ان النزوةة قتيل نغنلها ،شديدة
ظههنا يا ايانا٠،
ع ج
. اعرايي ،فقال اه نموها. ذضإ
مزونتها ،ما ئرلد اللهم للقلم شينأ ٠ا ح و
ودخل عليكم. رإن نئم قكؤا إلهلد، عنتر حنوا الناس نعاشرة إن عاثيؤوا فقالت
إن فقال لهن عنه، ظماراه اعرطى علببهعطن الملوكي في ثننلة ثنغر، اوبىامي
جارية، بقوم فنتون اعرابي وهز فيها. هو نل نكلمك هانسا ثكلمك لا العملة
فقالت ينعم الطنههئ ما صاهرني ،وانثددز
النفع عليه بيليه قد وايز على لسانه، ننشور وعزه ئيأ زجل كراسة وقال
التحانن القفاح على القرافي .ومنا اعرابيان برجل طنلهه بعقل الغلقاء ،فقال
اطضاز اهننتته الطاعة وخصندثه الننغمدهة ٠وقال الأخزز من طلق الئنها فالأخزنل
بضناحهنزه ،ونن فارق الحثى فالجأع سسراطأنم الظليل ينمن ئيد بن ضارة قالت لددصعث
إذا وقبل لأعراييز كهف بمهنانلد للسر؟ قالت ما نفزفي له إلا لئن وقال اعراينأز
اردين ال تيغرف زناة الئاجل ،وةفثم غههده ،فانظر إلى خنهنه إلى اؤطاينه ،وثنؤقه
إذا كان الراي عند إلى إخوانه ،ونكاته على ما سضى من بمانع وقال اعراينر
نن لا نثقل منه ،والنلاح عند من لا نينتعمله ،والمال عند نن لا ننققه ،ضاعت
الأمور .ونك اعرابي عن الثذر فقالت الناظز في فنذر اذن كالناظر في ينمنن
الثنمس ،نميهرف طنؤءها ولا فقف على طردها .ونل اخرا عن الثدر ،فقالت عملهم
علينا علينا ان آلاما المس وحق وئقازل فيه الننظفون، اختصمت فيه النقول،
لا متى واللهار، الليل ئثوير اعراينر وقال قملمع من لحله إلى ما لضسدنمق من
ابو حاتمعن الأصمعي قالت نرج الغناء عليه الأعصار ،ولا لأخد فيه الخيار.
فلم قطليوا، نغنا، رندلى من اطلبوا فقالت لممداقه، وخطنر فأصحر، ليوم ذات
نجارا إلا اعرابيأ في ثننلة فظؤه به ٠،فقال لهن قأنر ٠،قال لهن قد دعاني من هو اكرز
فأنا الصئهام إلى دعاني وتعالى تيارين ايه قالت هو؟ ونن قالت فالمنه٠، ننظم
هو احر{ منه؛ صننث ليوم قالت اليوم على خز٠، هذا طنؤح في مثل صائم ٠،قالت
خد،رقالت إلي اعهثنى ان وتونسيين لي الأمين قالت خدأي اليوم وصنع فأفطر قالت
ليس ذلك إلي،رقالت فكيف تنحدألني عاجلا باجل ليس إلهه ننلبل ٠،قالت طعام طفنب،
قالت والمه ما طرقه نغئنازلو ولا طئناخلد ،ولكن طنقته العاقهة؛ قال الحجار تايه ما
رأيت كاليري اخرجوه طيب ابو الئضل الزياشي قالت انشدنا اعرابية
حضن القليلين ئنئى الأرطى بينهما ...هذا عليها وهذا ثغتها رمتا
وانشد لأخزز
فانذبه قالت فانا اخرغ إلهه كل ليوم انذبه٠، بني لي ذقنته، ما زديعنك؟ قالت قالت
قولهم في المدح
وكر اعرابية قومة ظاادا ،فقالت ستركوا واذن النعيم لهتنننموا ،لهم خبرات نتدافعة،
وزفزاث ننتابعة ،لا ئراهم إلا في فلميه ؤجهه عند المقر وذكر اعرابي قوصأ ،فقالت
ادبتهم الجطنة ،واغكمتهم التجارب .فلم ستنرهع السلامة الملمومة ئلى الهلكة،
عنهم التتريك الذي به يئطع الناقل مسافة اجالهم ،قذلث الطثهم بالزعد، وزحل
عن اعرابية ونك بالئعالش وثنفعوه المقال، نأغممنوا ايديهم بالزلجد، وانبسطت
بالنليوف تصاقغوا وإذا السهاح، بلغهم ننفرث اصطفوا إذا كانوا فقالت ئيومه،
قد خلب ثنمث٠وي او ادبهم افمننوا قد عارم ينم فأن افواقها، فغرزه الملأ(
طثابكفزها اسنتهم ،إنما قفصي النحر ما القنته النثر بذكر اعرابية قوما ،فقالت ما
هنتظر لا ثم ١تبثب مةثم، ملدسدلما٠ع فقتل على فرس إلى داع بللي اسزع رايث
اموالهم مناديل لجعلوا فقالت اعرابية قوصأ، وذكر اللاحق. الأخنإ السابنئى الأول
فنعطونها بطلية انندهم إذا والمعروف لهم شاهده فالخهئ بهم زائد اترعراضهم،
وذكر اعرابية طلبت إليهم ويياشرون النعروف يإشراق الؤجوه إذا نغي لديهم
قومة فقالت واية ما نالوا شيئا باطراف اناملهم إلا فصلتنا .باخماصر اقدامنا ،وإن
بهن نطابق ؤلى لم إذا فقالت امهرآ، اعرابية وذكز لأدنى قعالنا٠ همهم اقصى
معم،عالغغسن شاه طهع، غائب فهو عهونه، على النيون وارسل خقونه،
ايه اصلح فقالت الؤلاة، من على رجل اعرابي وتخل خائف. والمريء راج،
الأعدامءم فإن سهدعر خرب، بها ازمنك لم التي تنخر اجعلني زمامة من الأمير،
قليل ننطوي الخمدهلة، على الأصدقاء، لنغ على الأعداء، نيندهد رز٨ب نحس
ولا اشغزه، زلؤنر وخلسق بافاوهقها، الحر{ كونتي قد عزار، نوصي المنطار
ئننعلد عني الامامة فانا من تحتها شهامة وذكر اعرابي رجلا بيراعة المنطقه
عرينا انن ،يريدك القهان ،زقهق فقالت كان والمه بارع الصنطق ،نقال الألفاظ،
اعرابي وذكر الإشارات. لددابمنى الخزكف، قليل النيق، قليلي الكلاب حواضس
وننثددلد على نقاطعه، الحديث ننفذثك رايخ رجلا له هم واناة، فقالت رجلأ،
الشعر على نذارجه ،فلا تسمع لم لحنأ ولا إحالة لغلي قالت وكر اعرابي قومة
فقالت للضخ لهوفهع الا تفنضي دينا علههر ولا نغنننع عئآ لهب فما ايذ منع نلهجدوي
قسط يعلنا رايث ما فتالة رجلا، لهمسونذء هاعرامنل نئئولد اخذوا ويا إليهم
اخزق لطلمة الليل صن عهنه ،ولغظة اثنتي ليلهب النار من لغظته ،له عزة كهئة
فقالت ونمت العرابي رجلأ، ضندب٠ إذا وإزاة كبراة الليث مبب، الننلآ ع إذا
اذنهن ،والبواب ذا لسانبن ،لم ار احدآ ازثق لنك الراي منه، كان الئههؤ منه ذا
تجهد نانة لعقل ونراد الطرفم ،إنما تنمي بممنته حيز اشار إليه الكرم ومدع
اعرابي رجلا ،فقالت ذالد والمه يريح النغ-رنعثحكع الادبر ،من انا اقطاره اتهته
كانت ثلة ليله انتهى إليه بكرم فعال وشنن نقالم ومدته اعرابية رجلا فقالت
كطنؤء نهاره ،امرا بارشاده وناهية عن فساد ،لحميعخ النتوء خهز ننقاد وقالا
أعرابر ٠اذى فلانا ئلقث ،نعم للسانه يئيل ان تبيهتملق لسايةه لها ،فما ثراه الدهز إلا
إذا اذنهث الم لممئر وكأنه النذنضم، وكابمه لا عنى له عنلير ،وإن ثينث إلهه اغزج،
اشترى والمه فقالت اعرابى رجلأ، وذكر وكابمه النسء٠ إلهه احسن الىك وإذا
جزضه من الأذى ،فلو كانت الدينا له فأنفقها لزالى بعدها عليه غقوقأ ،وكان
يأهاجأ للأمور النشهكلة إذا ئناجز الناقل باللائمة .ومدح اعرابية رجلث ،فقالت كان
وذكر منننؤنز لميرنا الراقي من ويفتح شدهدزثزة، ؤجوهأ العار بن نننسيل واذن
اعرابي رجلأ ،فقالثز ذالد والممتنع لحته ،ولأ فمننميلز طلمه ،سإن قالت قعل ،وإن
خبز النكارح، ذالد والمه ننل فيطلب العراب رجلاشفقنالت ومدح ينمذلى٠ فلي
فقالت اعرابي رجلا، وذكر عنها لخقرها٠ ولا نثنئغل ضالع فتى ننسالك طرقها،
وما اصات يئنلى، فما الرمنة، النهم من المعنى قئنئق نروق الكلمة إلى نسثد
اعرابي أخاه، وذكر يمخغظ له لضسضيهخ منذ تسللا لسانه فهفهه٠ وما اشهؤى، أن٠نطا
فقالت كان وافر زكويأ للألهوال ،خبز الوف لربات الجنيال إذا العد القوة من يتنمعرر
كل نههن نضلهكرهصة على ئيؤمها ،خهرسننقهة لغه ما في نمنمها ٠ومذح بىجل رجلا،
ومدح يثنائع إلا ولا ستأطقي علبفةه، إليه الإتنن رليضث فمإ سكه٠عقد كال فقالت
الزناء بهما وللمال نةولا وكان فصنولأ٠، فقال! كان والمه للاخاء اعرابى رجلأ،
الاض ما الهلاغة؟ قالت لأعراييز وقلل قتل فاطنله كان نئضولأ٠ عليه فليس
نصم فقالت ومدح اعرابية رجلأ، على الظلف والثلالة بالقليل من خيو الكلاب
الشئيب، الماء فهو به، التكلم عن لسانه وننرس القفا، استماع عن اذنيه
والمجصنقع القطيس ووكر اعرابتة رجلأ ،فقالت ذالير رجال نتلق إلهة نغروثه قلل
ائقلني باخرى. وما استقل بنعمة إلا والز( بمائه، فالجزطبى زافر، ملهى إلهه،
ينمهنا عن الئغشاء، ذالد زضهم اللود ،والنننللوم به، وذكر اعرابية رجلا فقالت
نينذف كما بالطنواب، خذقس الراي عن الألسن نغرلسث إذا بالثقوى، ئغئمم
الأرهب ،فلن طالت الغايئإ ،ولم ليكن صن لونها ينهاية ،ئننهل امام القوم لىبقأ ٠وذكر
كراسة رسجلأ ،فقالت إل نبظسه لطيب ييمشهزته اطر{ من الإبل على النذاء،
نثالطه نيههل، لا جلهم له كان فقالت اعراينى رجلأ، وذكر علىالوناءين والفيلا
وذكر اعرابية رجلا ،فقالت ذا{ ومدنثى لا تنويه ثنب ،كأنه الزنل عند التغلب
وذكر اعرابى رجلا، لا نخاف كرم ومن تحر لا نظف ثمره، والقت من شجر
وذكر وزين به نفذ ذالد وكل فتى رقاه ايه بالخبر ناشثأ »ضن لنينه، فقالت
اعرابية رجلأ ،فقالت ما رايث اعشق للمعروض منه ،وما رانيضق الذكر انيغطن لأخه
كهف راميا قالت فقيل لهن وقد نال من بني سبزمك، ولم اعرابية الهايية، منه.
فقالت اعرابية رجلأ، وذكر قالت انننضخ بهم النغعمة كأنها من بناتهم. رايهم وقد
على اعرابي وتخل حلى تلغ منه القههد٠ الحنذ، وقثنتري الصجذ، مازال نننتني
بعضهه ٠وذكر اعرابي اخاه ،فقالت كان واذن زكويأ للأقوال ،خهز الوف لربات
الجفال إذا العد القوة من خبر هل نههن نضأ كريمة على يئؤمها ،خهرسننقهة لغد
إلأ على الألنن رليضث فما سمنه٠عقد كال فقالت ومذح رجل رجلأ، ما في تنصهر
ؤأه ،ولا سكه٠طقى إلا ثنائه .ومدح اعرابي رجلأ ،فقال؟ممان وكل للاخاء زصنولأ٠،
وقلل نئضولأا كان فاطنله قتل ثههلد، عليه بهما الزناء وكان سيذولأ وللمال
الاض من خيو الكلاب والدلالة بالقليل على التلف لأعراييز ما الهلاغة) قالت
عن لسانه وننرري الننفا، استماع عن اذنيه نصم فقالت اعرابية رجلأ، ومدح
التكلم به ،فهو الماء الناعئير ،يرالهصنقع القطيس وذكر اعرابية رنيلأ ،فقالت ذالد
رجال ننهفي إلية نغروفه قبلي طلبي إلهه ،فالجزطن ؤافر ،والزنى بمائه ،وما اهسبقل
بنعمة إلا ائقلني باخرى .وذكر اعرابية رجلا فقالت ذالد زضهم الئود ،والنفطوم
خذنن الراي عن الألسن نغرلسث إذا يظقوى، ئغتنم الئغشاء، عن ينمهنإ به،
بالطنواب ،كما ننزف الأريب ،فلن طالت الغالي ولم ليكن صن لونها ينهاية ،ئننهل
ارل نبظسه لطلب قمشثته اطربه من امام القوم لىبقأ ٠وذكر اعرابية زجلأ ،فقالت
الإبل على الطذاء ،والنيل على البناء .وذكر اعراضا رجلا ،فقالت كان له قلم لا
اعراينى وذكر التغلب عند الزنل كأنه سهثنويه ثظب، لا ومدنثى نخال{ لجههل،
رجلا ،فقالت ذالد والفن من شجر لا نظف شره ،ومن نحر لا نخاف كرم وذكر
اعرابي رجلأ ،فقالثز ذاثم وانا فتى رقاه ايه بالخبر ناشئأ »لحسن لنينه ،وزين به
نفسه .وذكر اعرابية رجلأ ،فقالت ما رايث اعشق للمعروض منه ،وما رانيضق الذكر
كهف قتيل لهن وقد نال من بني سبزمك، ولم اعرابية الهايية، لأخه منه. انيغطن
كراسة وذكر قالت رايهم وقد انينك بهم اللثنعمة كأنها من بناتهم راعيهم! قالت
وذخل القط حلى تلغ منه الحنذ، وقثنتري الصجذ، مازال نيهيتني فقالت رجلأ،
المنلولمإ فقالت إئإ جهلأ ان هقرل المادغ بخلاف ما نغرف من النننوح ،وني وكل
وانشد اعراينر
ثجإ )
كأنك فى الكتاب فنيته لائم ...نحرمة عليلا فما تى
وما ئنري إذا أضسلينز مالأ ...اتكمر صن ننماطم أنم نويل
إذا ذخل الشتاإ فأنت ثننن ٠ ٠ ٠وان ذخل النمدهف فأنت قلل
وانشد اعرابية
لفا لجواد اعار المل ناطه ٠ ٠ ٠فالنبع نيثنكر منه كثزأعة الئنل
إن بارز الشين الفي الثسن نطلمة ...او ازحم الصم الجاهل إلى الميل
قولهة في الذم
اولد لنلخت أئقائهم بالهجاء .ونهغث الأصمعيز فالت ذكر اعرابي قومة فقالت
يرخوههم باللقب لهالنهترم في الؤنها المادصآ ،وزانهم إلى الأخزة التدامةر قالذ وإكر
اعرابي قوما فقالت لهم ثبيوت ننخل خلوا إلى تجر نصارق فلا زلضدائد ،لمصنع الاسن
بزث الايل خغد الأشد عن الملل قالت وسصعضق اعرابية هقولت لقد طنغر فلانا
اتاه نللي الموت إذا رآه إذا وكأنما قرى السائل كغه، عظة الئنيا في علني في
وسئل اعرابي عن رجله فقالت ما ظنكم يسهر لا ئنيقى ،رلى الصئدهق ،وهعصي
إلا تصر لم كلمة نوع اظثث ولو الصلاة، فيه حرمت إلا في موضع الشقيق
اقلخ اعرابية قوما فقالت وذكر عليه. إلا لم تقع السماء إلهه،ولو نزلت لعنة من
عن قصتهم-ى اصدمقائهع، إلى خرما واكثرهم اعدائهم إلى ذنوبا الناس
فقالت إن فلانا لنغدي وذكر اعرابية رجلا، على الفمئشاء٠ المعروف( وففطرون
بالمه من تسنى بالسمه ،ولئن خقهني فلئن قافية قد ضاعت في طلب رجل كريم
بئخور عنده من قثزى الهئلالة إلهه مواكب تيغدو فقالت رجلا اعرابية وذكر
وقال النار. قطعة من النوع وصاحضن نثر مما ئثره، نغهم مما تسمم الأثام،
اعرابية لرجلي انث والمه ممن إذا لهى الحف ،وإذا لنقل ننؤف ،وإذا حذث خلفه
وإذا فظا انلف ،كننمهنظلر لةظر ضنود ،وثغرطى إغراطن خئودب وسافر اعرابية إلى
ما زبغنا في ننترنا إلا ما قصنرنا من عن ننفرهن فقال لما لدنئلى رجل قخزمه،
طنلأتنا ،نانا الذي لقينا من الهواجس ولقيغ منا الأباعر ،عقوبة لنا فهما ائسدنا
من لحسرعى ظتنا ،ثم أنشأ هقولت
ووكر اعرابي رجلأ فئالت كان إذا راني للنب من واجب حاجهأ ،فأقول سلهي ثم
نترقناح فجهلفرإلى ئنهحه ،فوالق ما اتنليإ لطمع رايني ولا لمخوفع راهبا .وةخا
اعةاينإ رجلأ ،فقالت تنتممه٠د الئعال ،لحنا لنقف ينمظهم الئواق ،دنيء الأخلاق النهر
ترفعه ولقنه ستطسممه ٠وإنا اعرإيي رجلأ ،فقفز .طننق الطندر ،طنغهر القنب ينمهم
شقر القرب خظ انهار حظهم لقهالخ ينميهد، اجساد على اغرار لهاب فراهث
اعرابي ووكر المنكر. في زغهتهم المعروض عن ثنظهم يلروعه، عند اصوله
رجلأ ،فقالت ذالد قيم الصسجظس ،اخيا ما ليكون عند خلسائه ،ابلة ما ليكون عند
سنئسع وذكر اعرابية رجلا فقالت ذلك إلى نن تياري عقله من الجهل احوغ منه
إلى من هداوي بدنه من المرضى إنه لا مرطن اوجع من قلة ظل وذكر اعرابي
فثنؤ الكم من طننره في نن بثأره ننرلد كهف فقالت بثانىه، ننرلد لم رجلا
وذكر فضسدزقها٠ يالثعهة نفاد ولو لزطتها، الجبارة بوجهه نئث ولو مزفقهه،
اعرابي رجلأ ،فقالت ستسهر والمه زوجته خوعا إذا ننهر الناقل ثنعا ،شم لا سيخلف
مح ذلك عاجل عار ولا اجل نار ،كالهههصة اكلم ما نبنعم ،وأسس ما وبد(١
إنصاسسنسمجابهلنةمن او نظلوم ،ولك ولددمع اعرابي بجمأ سيليس فقالت فيضا
بواحد منهصا ،وارالد سيخظن عليلا تقل الذنوب قثننن طدلير نقابح النهب .وذكر
طنيهف النلعاية، كثير الئنسنة، قليل الئونة، لضديء فقالت اعرابي رجلا بحنغغقب،
عليه كلخ ليوم من فغله شاه يضقه ،وشهاديح النكاية .وذكر اعرابي رجلأ ،فقالت
عاثر خام( الأفعال اعدل من شهادات الزجل ونثر اعرابي رجلا يزلة ،فقالت
ومات نؤتور» وذظر قوما القوا لنعمة ثم لممثإوا منها ،فقال ما كانت النغعمة فيهم
هو ،كالغند القل، إلا طنفا ،لما انتبهوا لها ذهبت عنهم .وذم اعرابي رجلأ ،فقالت
أنكنمافف منك فقالت غائرااوثمعث اعرابية على رايلم، وهدوء{ نينر{لد شاهدآ،
عدنا لحسودا ،وفجع بلد طنلهقا فنودا ،ونظط عليلا قنا نهدنيلد ،وقارا نئةهلير
وقال اعرابية لرخل شريف القزم دنيء الهننةن ما اغزلجلق إلى ان ليكون قزطنك
إن فدتقه فقالت اعرابية رجلا. انهم دونهر وذكر فتكون فوق نن لمن نصرته-هه
لددابظد إلى ذلك الخبيث وإن ننثلة عنه اخذ في الثرهايته وذكز اعرابي امهرا،
فقالت نييدلي التثنزة ،وتقضي بالغثنزة ،وتثقل الئثوئز وذكر كراسة رجلا راكبا
ثولهرفقالت لهو بىايخت اننرع إلى ماكهةإه ،من الاننن إنجي راكد ،الممر افقره ذلك
او اغنام وقال اعراينر ليخ فلانا الظني من شلن ظني به فاخقق ليطنزاب إذ
بداتا بخطل ولكل من لم نتريغنبمند التقلب النزع بالنننح الى نل تثنترهه الذي
، ه.ه٠.س هل انك الا انك جلت ا لس قال ا ٠ . ٠ .هم .جب النؤ ا يالذ
ددعلر ع عرابي ح و ٠ منلهددو كل وب
اعرابها هقول وثثمعضءق تنيمة لم اتون في وزطثعيمخ ثملإ من ولو كنث
لاخههز قد كنث يةههثلق ان تذنس جزضك بجزطن فلان ،واطمئن انه لنعلن النال،
نههزول النغروف ،من النززوقهن فجاءة ،قمدبر صر الهةى ،طرد لمطر الفثر٠
ايرل أغرابا إلى ننؤار فلم هصنادف عنده ما احب ،فقال فيهن
وقال ننجهد لين ننلهم الهاهلنر مذخني أعرايي ،فلئنمنطا الثواب ،فقالت
وقاد اههنأز
وقال اههنأز
وقال فيهن
يبد وهو على الري فلم ننضه شينأ ،فخرج وهو زنغل اعرابية على النخر لين
هقول ز
تجر قزب من حتى الظط، الهنزط جاء من الصئبيانز ويهان كلما ركر صاح
لا تزلف الميت يبنا فى لنلاننى ناقة خ.ن .لنيم } إليك ننمعط اعرابيأ هقولت
ا لنهر } قالت .
لابن اعرابي وقال إليا المسيل عنها إذ ظيلد، بالذعاء احنئى عليها والراعي
قال نهم برر إن، قولهز إل وصاحبها. قالت الزبير بوركت ناقة حملتني إلهلير
لا نؤنين جازا ،ولا نزعل دارا ،ولا بثقب لرليدز نهم ووكر اعرايننىرجلأ ،فقالت
خبر نمطور، نزلغ والقت بوا« نارا .وسأل اعرابية رجلا قخرمه ،فقال له أخوهز
علبهمخممومة ومخلثء اعرابية اقؤ بختم. او فارتجل بنحم، تجر نننرور، وبرخل
لينث المهدتز ،فلما خرجت اوهءنئك عنها ،فقالثز والمه لقد راهتها ،فما رايث طانلا،
كأئى بطنها قزبة ،وكأئى ثنيها ذنة ،وكأن استهل رقعة ،وكأن زلجهها فنه دهلد ،قد
لنثنرفة إنلد واذن لهان فقال امراة، اعرابى وصاغت ديكا. نقاتل قمئركه نئثى
الأذنبن ،جاحظة الغننبن ،ذات نغلق نتضائل ،بنجيب الهاطل ،إل نليعب نييلزث،
وإن خغث صننيننث ،وإن رانيء ضنا يسيئخته ،وإن رايت ننننا اذغننه ،نترثهبمرمين من
وقال اعرابية في امراة سنئؤجها ،وأور له انها شابة طرنة ،وةسوا إلهه خجوز
ئنسنى إلى العطار ليلعة اهلها ٠ ٠ ٠وهل نصنلح العطار ما ائننذ الدهر
وقال فههاز
لها نههطلم كالحئن ثغننضن انها ٠ ٠ ٠إذا هنجئث في ارنه القوم شنلسح
إذا عاهل الشيطان صنورة سولجهها ٠ ٠ ٠سنيغزذ منها حين ننسى ؤهصهدلح
وقال اعراييفيننؤداءز
وقال فههاز
ولآخر في عجوز!
رايخ انيا الخلفاء في الناس حائرا ٠ ٠ ٠ولو( ابي الخاء لؤن التهاني
ئزاه على ما لانه من ننزاده ٠ ٠ ٠وإن كان ننطلوما له ؤلجه ظالم
ضئث
ث٠شم صنلاة الئنر لا و
لا ادري؟ قالت أفثغكم هات مللنك؟ قال لهن كم فقائ عههرلد؟ قالت قالت صدقت.
قولهم في الغزل
ضنغو وفي كل لها جلد من لؤلؤ مع رايحة الوطك، فقالت اعرابي امراة، وكر
ذنعة راند ما وايا للصسهرز ؤذعها امراة اعرابية ونثر طالعة. ثننس منها
اعين من عقرة أنطر ،عينها فاترغثدب عهن يإثمد علي يياجة نغأ، ئرقرق من
وينمننا ذنوعا ،فماذا ننصدنؤ اذى لي لورا نروطا، ولددصعث اعرابها هقولت لها يئلهي٠
ثسعفاقضزوقال ونقننهصا ذواقضا، عاةضا ان مح يصاحهه، منهما واحد كل
الثلياب، نيأةبن زنيا، ومهابة نيبا، اقو فراهضق اليصرث دخلك اعرإبر٠
ونينلين الألهاب ٠وذكر اعرابية امراة ،فقالت خرق بهما ليلة نرهنهها الئمر ،فلما
غاب ازهنتهه ،قلك لهي فما جرى نهنكما؟ فقالت اقرب ما احل ايه مما حئم،
هي فقالت امراة، اعرابي وذكر تجر ناس والتقلب من الإشارأ بخبر باس،
ما اشأ لجزلة وسمعت اعرابها هقولت قالب احسئى من السصاء ،واطسن مسن الماء.
لنة ولقد تقطعيغ ئليدي للعاشقين، الطنها، عن النفس وفطاق الهقى، عند الراي
مح ثموثعلى على ابدانهم، الظن جقراث ولؤعف العاذلين قزطة في اذانهم،
مذ لظرلغ نيتك لقد فقلت امراة، اعرابي وذكر العوانس كيروب الصغاني،
إلهرها ،وثنقني قلب ئئننع علهها ،ولقد كيك ازورها عند اظها ،قنرغب بي عزثها،
ونليهمني لننايةها ٠،قبل لهن فما بلغ من غقلدأ لها قالت إني لذاكئ لما وبيني وبينها
اعرابية نينوة نغزجإ منتتابات، وذكز فأجد لزكرها ريح المطير ظوة الطائر،
اليلن فقالت ؤجوه كالنثانبر ،واعناق كأغناق الققاهر ،وارسال كأوياط الئانابير،
إلينا ينئول ثنيمنيق ،واؤشحة غئلقي ،فكم من اسبر لهن وكم نطلق .قالت وسصعضق
اعرابيأ يمعمقولىز اتهعضق فلانة إلى طزاثس الشاب والخرهمر جاس والنضال ناثيد،
ولو ئهنث إليها النار ما المتهى قالت ولسصعضق اعرابها هقولت القى قزان ،ولكل
غلط باسصه ،وإنما نغرف ما اقول نن اهبئنه المنازل رالطلولش وقال اتنراينر كنط
الثننب بجفان حلى اخذ على اللجام، القواد ينمطن على النظم في شتالي اسقطنا
لئهي لحنها واذى يزثرها لئلول، لنناني إل فقال، امراة، اعرابية وذكر ثنتييي٠
وال قصير الليل بها للهول .ةطنف أعرابي نسائم بلاغة ولجمال ،فقالت لنثون،
كلانهل لقنا من سالننمه٠لمي ،واو نقع بالثلر من الزنل بالنثنل ،وفهزوعهل الحسن من
وضعها طنين ونظر اعرابي إلى امراة ضنناء جميلة تسنى ذلثاء، نروح التغلب
الغلي قالت زصدف اعرابية امراة ضنناء ،فقالت غهس عن لخنثى اللثك ،نيأقاحي
حين ليلة خرجت الغثهنن وقال ابىلقم نن والشقنا فاقهم نن فالسعهئ الثقاث،
انحدرت النجوم وشالث ازجلها ،فما زلضق اصندع الليل حلى إنصددح الفجئ ،فاةا
بجارية كانها ظمم فجعلث اغازلها ،فقالت يا هذا ،اما لك ناي بن كرم اي لم يكن
فاين نكؤكبيا؟ ذكر والمه ما ترانا إلا الكواكبي قالثز ينمثل؟ قلثز لالم زاجر من
بي الطقم الذي لا برئ منه ،والنرء الذي لا لنثم معه ،وهي اعرامنا امراة ،فقال
وقد نظر إلى جارية بالقصنرة قال اعرابية وابعد من العنصر آقرز من الخشلى،
في ماتر
لممذؤيء إلى الطنحراء مننمهيكهن هاكا ٠ ٠ ٠نألهلكلء حلتا قيء أشعة عاد
شم ا ستمزث وقالت وهي باكية ٠ ٠ ٠يا ليغ نغرفتي إيالد لم تغن
الغلي قالت انشد اعرابية
يا آنية من ؤلدت خزان من زلد ٠ ..لوليد لم تيننن الدنيا ولم تضي
انيء التي نن اراه اند ئئتتها ٠ ٠ ٠نال الخلود فلم ننزع ولم فثسعب
من ننفق ئلئغ ينمننالق في تتن ٠ ٠ ٠فما فأن الينكا قههلأ على النتن
ما ثينث للئلب إلا فكئن يمزضث ٠ ٠ ٠يا حلا انت من نغروضة الفتن
لا لينتس الثوم منها إلا وسصعضق اعرابيأ هصدف امراة ،فقالت نهضاء لجغدة، قالت
وقال اعراينر ليث فلانة خظي من انلي ،ولؤت ليوم ليزثه إليها حلى يئهطرى الليل
نصري دونها ،وائ من كلام البناء ما ليقوم تقام الماء ،فقثنفي من الظماتر وذكر
اعرابية امراة ،فقالت تللمقنس باهغ بها الأرطل شصذ سمائها .وليس لي شفيع
في اقتضائها ،وإئى نفسي لظئو ،لدائها ،ولكنها تقهطرى عند امتلائها .اخذ هذا المعنى
حليب فقالت
ويا شنن أزضهها التي نة نورها ٠ ٠ ٠فهاهث بها الأزطنون ثننطى ننناقها
شئؤضق وما الشكوى لصثلني عاد{ ٠ ٠ ٠ولكل ستفهطل النقل عند امتلائها
علهم قبلة اليوم! قالت آعع، وقبل لأعراينر ما بالخ الخضة الهوة على تجر ما كان
كان فلا. وإلا اطعنئم شيئا اخبها، إن النعدآ، إلى ائلر فانتقل الحين في كان
الرخل نحب المراة ،نطهف بدارها غزلا وتفرح إن راى نن راها ،وإن ظفر منها
بنجلس تشاكيل وتناشدا الاشعار ،وإنه اليوت نشير إليها وتشير إلهه وقيدها وتيذه،
الزلد٠ ولكل تذفع رظهها وتطلب شعرا، ولم نأندا لحئا، اجتمعا لم نيثدئوا فاةا
وقال اعراينر
ختي أراح اذن يئلقلد من ظني
شئوط فقاليغ كل هذا عثرنا ٠ ٠ ٠ ٠ب و
فلما كتمك اأخن قالت لثندما ٠ ٠ ٠طنقزث وما هذا بنيغل ننوي اللهب
قولهم في الخلل
قوايهنا اعلامه واذانها اطرافا اقلام ،وفلسانها انود اجا .اخذ هذا المعنى ينملتنة
وقال اعرابية نغزلجنا لحئانرمن انتعل فلنا شيع منظله ،وما زالنا إلا التوكل ،ليلا
لما فقالت اعراضا فزعا ونزعته، وذكر حلى لجثنا القوتي الأزجل، نطايانا إلا
خزجت المهل اقبل شنمنطائى فياشطان ،فلما ازليللآ لنع لنس التزق ،فكان اقرتها
إلهه الذي تقع ينمبهغه عليه .وقال اعرابي في فزس الاترر العلمية
لدنك اعرابية عن سوابق الخهل ،فقالت الذي إذا تشى زدى ،وإذا عدا ذحا ،وإذا
اسننمل اثعى ،وإذا اسنترنبر نيناى ،وإذا اطرطل اسنؤىب هوةكز اعراينى خهلأ ،فقالت
والمه ما انحدرت في وال إلا ملاك قطهنهم ولا زقليث بطل نقل إلا الغهسلث خزنه.
ننوف للجإاح، العشرين. ابن اختيال على قزس نغتال ننزجث اعراينر وقال
قولهم في الغيث
الذي هقول ا يعنى أي الناس اؤطنك للغنث؟ قالت الأصمعي قالت قلك لأعراينر
امرا القيس ا ز
يبطن قذ لاء فيها فشن { ٠ ٠ ٠طبله الأزطن ستخلى
أعمنابظد ليمان في نجهل يا وذخل اعرابية على لنلهصان بن عهد الملك فقال لهن
اعراينا ٠،قالت سنعم يا اميز المزمتهن ،خبز اب لنةثاء نزنياء فطئاء ،زالا موامقها
النلاء ،نزقطة التواحي ،موصولة بالأكام ،ستسنى عاق النمل كند زسانبترلها،
قاصقك زظى ،نا٦ة ع تزةها ،تنمو زنةها ،بطىء نننرها ،نهئفنر يئطرها ،نظلم
نؤقها ،قد الجاك الوطنى إلى اوطانها ،سننحث عن اصولها بانللدفها ،نثجنعة بعد
ثنتاتها ،فلولا اعتصاننا يا امهز المؤمنين بجضاه الثنجر ،وتعلقنا يقنن الجهل لقنا
خغاء في تغطى الأودية نلتم الطريف نأطال ايه لأننة بقاءلس وتراسها في اجللد،
فقال على سيدنا محمد. الميت وصلى على رطننك، وعادة الميت بلد بيركنك، فهذا،
وإن كانت نخقرة لقد اجدث؛ ايهلد ،لئن كانت يديهئ لقد احنننث، لغنئ لنلهصانز
فوالمه لمدنئه اعطه، خلام، يا قالت المزمتهن؟ امهز نننرة نئؤرة يا بل قالت
لهمشمال
نةث٠ضة في زؤضة عن عضة لتمارية وا م
غسن؟ قالت ن
انا الألوان ا ه وقبل لأخزز
الغني قالت ننونق اعرابيأ يمعمقولز نررث بيلدت القى بها الصئقك تعاعه ،فأظهر
الطرفة عن ارجائه ،وقد سي.قث الريخ الئذى عن مائه ،فكأنه لدنلياسل قثصنر
نيخديرآ ف
ذغني تنيعفه؟ فقالت اعرابي هقال له اين نطهر ،وإذا نطر قؤد ،فقال له الوالي..
ع هاس . ٠ يي . و ٠ ٠ ع هم .همه مع. ءمومس هم
كثزث لكثرة ودبه اطلاقه ٠ ٠ ٠فاةا ئنلت فاطنث الاطنان
ننم قنئى افيا يقيدهدن قزاجم ٠ ٠ ٠لنرد وفل إذا هنجثن رهناء
لو كان ون لقج السزاحل مائه ...لم فنيثى في لقح الننزاحل ماء
ققزج العحاب، سترى كهف فانظر اخرج الملك سلأعراسةن عهد بل هشام فنال
فقال نهيه؟ نن فقيل وطزل٠، فأكثر نكاح في زجل نهت قالت الأصمعي
إني والفن ما انا بن انت وذالد؟ فالتفت إلى الخاطر ،فقالت اناي قبل لهن اتنهرابفة
وينمظنث نزخؤا ، وذكرت حك قدنتث ينزمة، ئغطهطك وثنطهطك في شيء،
آنتغنالبى وسلمنا. وقد وانت لها ئفء تريب وقزضك ننثهولم قخنللد نؤصنول،
وتكلم زبهعث الناي يونا فاممثر ،فكأن النخب ذانغله واعاراينر إلى نبينيه ،فأقبل على
شبيب بن اليوم فكأنما القمه حجزا. ما كنين فيه منذ العنة قالت قال فما تنئإون
ثننية قالت لقسق اعرابها في طريق مكة ،فقال ليز ئكتب؟ قلضقز نعمه قالت ومعلم
ذزاة؟ قلضقز نهم فأخرج قطبأ جراب من ثنه ،قم قالت اكتب ولا سنتين خزنأ لإ
مننمبئصرىي هذا بمتاب كتبه عهد ايه لين ظنبل الطائر لأنته لؤلؤةز إنل اغققلد لوجه ايه
واقتحم الغثهة ،فلا ننلبل لي ولا لأحد عليلا ذلا لددههلأ الزلاء وآلوئة علية وعليك
اعرلبيأ ايى ئوي اكنبشهاذزتلير ثم قهالبن ونحن في الحثا سواء، ايه وحذه، من
اا وكننآ خلى ثنئا لحئزنة يل النار ممهممثر مجلس ابن عباس فننمجع عند! قارنا نيثراثم
فاتننثطم منها اا ٠فقال الأعراينر والمه ما انقذته منها وهو نيزون{ إليها .فقال ابن
قبل لأعراينر مالك لا نترطهل الهجاء! قالت كفيلا من القلادة ما احاط بالننق» وقبل
وقال لخزن ننؤاد ضنر ليلة وانهم ليوم. كم بهن بلد ينا وبلد ،كذا؟ قالت لاعرايين
ليلة وبياطن لهمح ٠وقبل لاعراسةز كهف بمنانلد للسل؟ قال؟ ما طننري لنه ،إلا قنن
هل من قزى؟ قالثز نعع؟ قالت ومل هو؟ قالت خبز خوير، قال لمعاوية لاترعراينةز
برلين فهر ،وماء نمهف وقبل لاعلياسةن فهم كنني؟ قالب كنا بهن قنر تفور ،وكاس
النزغدة، نليثة قالت للرد؟ اعدديخ ما لاعراسةن وقبل سيغور لا وحديث ئنور،
وثزثصاء القغدة ،وذزب الجغذنز وقبل لإعراينر مالك من الزلدئ قالت يئلهل خلسبيث،
اطنل وقالت انثى. اخبث من ولا اقل من واحد، إنه لا ما معناه! قالت قبل لهن
اعرابية الطريق لهلا ،فلما طلع القمل اهتدى ،قزني ران إلهه نتشثناا ،فقالت ما
ادرى ما اقول لك وما اقول فهلد؟ اقول( زقعلد المهم فقد زفعلد ،اثم اقول( نؤرلد
ن٠نلد ايخت ،فقد ض.ئ سنس٠لد ،اثم اقول( ينمنرلد ايه ،فقد عنرلإ،
الأم،ييفقدلفرلد ،أم اقولين ن.فئسس
ينمدؤلد ولكي اقول( قطني ايه فذالير وقبل لاعرايين ما ثقول في اين العم؟ قالت
لنا نايئنك؛ ان . .مه وخدن نعدزلدر وقلل لأمراينز وقد ادخل نالته في الضرب ليبية
قالت ما طلبين عليها قط إلا ادركث ،وما طليع إلا فث؛ قبل لهن قلق تبيعها؟ قالت
لقول الشاعر
وقبل لأعراينرر كهف ابظد؟ ا وكان له عابرا ا قالت عذا ،لا نقاومه الصنمنر ،وفائدة
هل طمك احد لا نجب في الثنكر ،فللظي قد استودعته الئهف قبل لثنزيح القاطنين
قط فلم نتلقى له يهمايأل ٠قالت ما اطمه ،ابلا ان هكوئى اعرابيأ خاصني عندي ،وجعل
سك فإن لننانلد اطول من هدلد ٠،قالت
ن.نشير لبيدهه ،فقلين لهن ا ه
إلى تحتاج الزغثى ولا فمر قالت المادية يسع في جأذكم ما لأعرامح وقبل
قهنته، كرسى وذزز خلقته، ئنوير لدننف خاتصاز اعرابس نصف وقال قنطار.
واغ{ تلبميه ،واتقن ئنليينه ،فهه هنة الملك وتنفذ الامر ،وتكلم القثاب ،وتشرف
النثتوب إليهم
قولهم في المناكح
من رجل سنئؤج الشافعنا قالت عن الغم بن محمد عن العزيز عهد يحبس بن
على باب الجديدة تمر وكانت جارية امراة قدهصة، على امراة جدية الأعراب
القديمة فتقول(
وما شنتوت الرجلأن رنيل صحيحة ٠ ٠ ٠ورلميل زمس فيها الزمان قثنلء
تحلل ثؤادلد حيط ندفع من القوى ...ما الئتي الآ للنهب الأؤل
ما ئغئم لنا فقالت تعتم لكم فلان فززجتموه٠، فقال رجل لولية المراكز فزوجره،
السعيدي ينكل ليتزوجها ابو حاتم عن الأصمعي قالت قالب اعرانة لينات عنا لهان
الللسانه،رهأهق قنن وزخقيل، وينمنزين وتلتقى فنهرمإ ثنمههدلطهنى عنها، ابل
نن والشئتة سونكئى الوادي، ئتنيقا الئاخهان،ه وئثور الظهان، وتنقح الغنزان،
سصعإ اعرابياهنثنان امهاتهم فقالت لها الأصمعي هقالين نعهلي بوده تعي ننزجا٠
إذ كان تكثير كما ينكث العلم عن مخه ،لقد كنضك له اما واية ايام نلثزخم، امتهن
جدهدا، منه ما كان ولخلق شدهدا، منه ما كان لان فلما ومنه نننوعا، ثث٠وعا،
وقلل الكل. مظلي تغقر لقد المطل منه تظنر كان لترى ايخت، وا« له، تننئنرييي
فملك هدها على القرانل، ربما كيك معها كهف نقلد لئؤجنك؟ قالت لأعراييز
النقض فقثت هدها وضدلعهن من ان المئة نفرت من قزذنضق والمه إلى صدري،
أطهحع طننري ،ثم انشأ هقولت
لقد كيك نغتاجأ إلى موت ئؤجتي ٠ ٠ ٠ولكل قريع الشرع باقي مغنز
فيا ليتها صارت إلى الئهر عاجلا ٠ ٠ ٠وطنها فيه لعبنا فننظر
الاصمعي قالت كنث اختلف إلى اعرابي ذهب الذي كان نصنلح بيننا. لإن؟ قالت
فتقولت ائذني له، امامة، يا عليه يننولت استأذيك إذا فكنت ايلتيس منه الغرهب،
ما المهم قل حمك لهن فقلت امامة، يةكر السعد فلم ليه يرارأ ناستأذيك ادن٠ل
الننعلد تنذكر امامة منذ حهن ٠،قالب قزلجق زلميصة ،غينيين معها على ما كان مني ،ثم
قال ز
قثيم عليه سنئزج اعراضا امراة فاذهته ؤائتدى منها يجعل ونة، الأصمعي قالت
فقالت الإعراسن على فثنأب زلأد، إلى امراته أعراينا خاصم قالت الأصمعي
امدلح الميت الأمير لل ينير لمطر الرجل ايزه ،سيذهب جهله فقثوفي طمه ،ونهيتمع
رايه ٠،وإن شئا لمطر المراة اخزن ،نينوء غلقها ،ويحتل لسانها ،وتغآ زجمهاي قال
لهي صدقك ،التمتع بيدها .قالت وذكزيغ اعرابنة زوجها ،وكان شهخا ،فقالت ذقت
اعرابي قهبح طويل خطب كان الأصمعي قالت يإثئم وفثر وتقي نثرهم آفري
انا ضزب ترهدها؟ قالت اريدها ئيصييرة جميلة ،فيأتي ولنها في امراة ،فقل لهن
فتزوجها علببهتللد الطنفة ،فجاء ولها في قصنرها وثنحع لعق فنالها وطولي،
نننن انسعسم فقالكم لهن فاحتلب لقنا ثم قعد مع ز١جته ينتجها- اعراينإ من طيء،
انا النا إلا اطسأرمنا طعاما، بنو مروان اثم بنو نزفان؟ فقالز لهان منا اخن
منهم هيددوة ،وهم اظهر مذ نهارآ ،إلا انغا اظهر منهم ليلا .الثصثصعي قللت خاصني
اكبيا ايه لوجهها، اعرابز امراته إلى السلطان .فقيل لهن ما صنعين؟ قال خهرآ،
اعرانة في رجل تتززجلى استشارت الأصمعي قالت اننى لي إلى السجن. ولو
فقيل لهان لا تفعلي فإنه ؤطة كلر يأكل ن٠نلله ،اي يأكل ما تنزح من لين اسنانه
إذا تخلل .قال ابو حاتر هو الئلالة ،وؤطة نترطهنن ،إذا كان فكل امره إلى الناس
وكان اينتهه، إحدى اعرابية رجل نوير إلى نغطب الغنى قالت عليهم ورثك
لا اريدهم قال ابوها ..ولم؟ قالت هوة قئاب ،وهوة نالخاطب امراة ،فقالت الهدر
على ما قال لهان الصغرى ئؤنينهه٠، قالت الشباب. ذلك تيلي فهما بهن اكنثاب،
ذلك فهما بهن وقد تفز وهوة تحنئن، هوة تثإئنن، نهم، قالت اخنك؟ من لنيغنه
الأضمن .الأصمعي قالت رايث امراة منزينلصئى يناد لها ،وتقول(
الأصمعي قالت هلك اعرايي ،نأنمنث امراته البكاء علهه ،فقال لما يعطى ينهها
إلا أنه ما جلس فعلمطز اعرابتة، إلى اعرابية جلس النكاء٠ عن نأنسكث قالت
وما ينلهث منها لنيز اثلق ناقلة ٠ ٠ ٠بغلهلئهلد ينملهلهها وايللق خايين
ابو حاتم عن الأصمعي قالت نهت اعرابية امراة ،فقالت لهن ننل ينمني تني فلان
اراد نبترلأقعة وتنى »دني قال لهان وما همهم بذلك! قالثز في كلهم لإنتغث؟ قالت
من نزؤج رجل ينمأئريس جزالة بالرغل ولكن لا، قالثز الخزائم٠، نتانيهو قد
الأعراب امراة منهم عجوزأ ذك ماله فكان نصري ..عليها لمالها ،شم نلها ونزكها،
ليس بلغتي وبين يئنس قئاب ٠ ٠ ٠هل عغن الها وطنزب النوب
الئغهنل الهتئهي قالت نهت اعرابي امراة ،فقغل تبيإطهها ونأجظ ،فطنزب يإثزه
علية بن عهد العزيز قالب كان لم«ه ،وقالت نه ،إلهله نساق الحدهث ،فارسلها نثر
ابو النقاء قمنهنا ،لمكان هتجلد ويقول لقومنع زفجوني امراكهنمفهقال لهز إل في
باحدة كفاية ٠،فهقولت افا لي فلا؛ فنالوا كأنهما واعدة فإنا كظك وإلا زسازجنالد
اليوم في فلما كان اسهوعا، اقام معها بها قدما زغل إعراينة، فز١جوه اخرى،
ينمظهم يا ابا القنداء ،يا كان انزلا في اليوم الاقل! قالت فقالوا لهن السابع اتوه،
تسألوا. لا قالت الثالث! ففي قالواز واعظم؟ الجل قالت الثاني! ففي قالواز جما،
كان ابو القنداء نيلبذو في الزقفى ...حلى إذا أنخيل في البث الخهى
الأصمعي قالت قال اعرابية في امراة سنززجها ،وقد ستززجينز قبله خمسة ،وتزنج
وقال فههاز
وقال اعراينر
ني اةأ اتنههوز إلسرائيل؟ قالت قلت لأعرايي، قولهم في الإعراب الأصمعي قالت
إمامة وننثع امرامهة اةأ لقوفن إنني افتجل فلمنطينلإقالت قلت لهن لرجم ننفي.
ننكحهع٠، ايضا لن امنوا إن ولا قالت النشزكهن حلى نهزوئوا٠ فلا تننبمحوا هقراز
اخلوه يئنخه ايه لا ثاهنظوه إمامة فإنه إنه ثخن وليس هينا نقرا( فقالت فقيل لهن
ؤعائه في هقول وهو النغرتز، المثإون ايا اعرابية ولددمع المير حئم ما نجل
اللهم ربنا وإلهنا وسهدنا ومولانا ،فصل على محمد نهنثا ،ونن اراد بنا نيهئغقيز
سوءأ فأجهز ذلك السوء به كإحاطة القلائد باعناق الزلائد ،ثم أروطه على ومنك
بمألبتوالسنتيلي ولب باح ايضمحامهس الفيلم اللهم الدنقنا يظنثا منرثا ،مريعا نقلولأ
قزجا ننغا ننفوحا طققا لةمذقا نثظمرا يصنعها نافعا لعانتنا وخبز ضال ننطمرا
الطوفان وريع الكعهة ،نعني طغى هذا، بخاطنتنا ٠فقال الأعراييز يا خليفة أوح،
رجلا منهم خارجا من الامراء كانه تذع ننترق ،فقلت لهن اتقرا مني كتاب الميت
اا ئنلى نا ايها الكافئون اا اقراثم لاي قلضقز نأ علمك؟ قالت ما شيك؛ قلثز شنأ؟ قالت
اا لنلهى يا ايها الكافرون اا كما اقول لكي قالت ما قالت كلخ يا ايها الكافرون ٠،قلضقز
بئر ننجلد اعرابها ومنعه نننإ له طنغهر قالت ترورانيضق بالا. لساني ننطلق أجد
قزبة ،وقد خاف ان ثننلهه القزبة ،فصار يا ابضك ،انرلد فاها يقتني قوها لا طاقة
لي بغهها.
قولهم في الدين
وقال اعرابية في ظزماء له سينلهونه الثهين ذل بالنهار ،وقنا بالليل. قال اعرابر٠
بذنن ز
وما نبترلسق إلههم غهز راحلة ٠ ٠ ٠سنيندي لمزغلى وسهفب نفطه عاري
إل القضاء ننهأتي ئونه زمنفاخر الصئحهفة واحفظها من النار الأصمعي قالت كان
لرجل يلى سيخصنب على رجل من ياملة ذنن ،فلما غل نهتم قزب الأعراسن وانشأ
هقول ز
فأخبرني رجل انه راه نثئولأ بقالي بيلا وعليه فنر اثني الئيثرى٠ الأصمعي قالت
الأصمعي قالت اختصدق اعرابيأنز إلى بعطر النلاة في زهين لأحدهما على صاحهه،
هذه من زعني المقيمين له فقال والجتاق، بالطلاق عليه يطف الئاغى فجعل
لا تزلف اذن لك كنا هتلنع نئا ،ولا نيللفا ليتبع يلقاه الأهصان ،والحلف بما اقول لكن
فأعطاه الحقا قللا إن لم ليكن لي هذا وخألد من اهلك ضق الززثى من الننير،
لا انرد لقلهثد بن ينمدتنت قالت قمين لإ سيخلف بها اعرامنا ايرل فأنه ولم نينلف لهب
ئهغللير
خططك زغللس ولا ل٠حلعين ج
ايه لك صادرة ،ولا اصنذر لك واردة ،ولا في
نغزج ابو العناس اميل المؤمنين نثنتنما يالافار نأنعن في لإئقته الظبياني قالت
لنرهثى٠،سقالت نعع ٠،قالت فمن اي قزهثى ٠،قالت صن ابغطى قرهثرى إلى قرهثى؟ قالت
فانث إذا من ولد عهد المطلب! قال؛ نعع ٠،قالت فمن اي ولم عهد المطلب! قالت من
زسوثب فأنت إذآ امير المزمتهن، عهد المطلب إلى عهد النطلب؟ قالت ليغطى ولد
الحلاج قالت ءخرج الثنلياننإ يجائرة٠ له وامر منهئ راى ما فناستثسن املهم
كهف. يا اعراينإ، فقال لهن على اعرابية ليرعى إبلا له، بالمدينة فوقف نثصندا
غثرم ظلنوح لا حناه المهم فقالت قلم رايم بيدهزة امير« المقاج ٠،قال له الأعراينر
لا شكؤتموه إلى امير الئؤمتهن عهد الملك! قالت فاظلم واخثر فبينما هو كذلك إذ
فلما صار معهم، نأخذ ونيلة إلى الأعرايي، فانىما الحلاج احاطت به الخهل،
قالت نن هذا؟ قالوا لهن الحجاب فحئرلد دابته حلى صار بالقرب منه ،ثم ناداهز يا
ليكون ان امن لبيني وبضم الذي السل قالت اعرايي؟ يا ما تشاء قالت حلجاج،
مكتوما قالت لطنحلير الحخاقم وامر بئغلهة ننهبلهن الاصمعي قالت زلمي نوففين
ضنر صاحضن الجزاق اعرابها على صل له ،فاصاب عليه خنبنانة فغإله ،فلما قلق
عليه قال لهن يا عدؤ ايخت ،اكلث مال اننى قال الأعراينر فمال نل ايت إذا لم اكل
قضجلد منه وخلى مال الفي! لقد راودط إبليس ان نعطهني قلنا واحدة فما للعلى.
تنين الفي لين جعفر إلى خيمة اعراينة ولها زجاجة وقد نزل الثننقاننأ قالت لددههلع
ذلجنث طدها ،قذبحتها وجاءتها بها إلهه ،فقالت يا انيا جعفر ،هذه زجاجة لي كنث
عن للنس لينتس ئلث فمانصا الليل والنبها في اناء افجنها بىاغلف،ها بيمخ قبتي،
كيدي ،فنذرت ليل ان ادفنها في اكرم نقعة تكون ،فلم اجد تلك النقعة المباركة إلا
وامر لها ٠يخميعائة ينص لير تنين القت بن ج٠عفر
قنطن٠لد ،فانىدت ان أنفنها فيه، .لطجنرح .
ارنعوه زمحنثان ،ءفقالت همايخت لئن شهر بلال إلى لاح هلنزسون اعرابية لمنظر
علىفتقنة اعرابها واقفا راهنا الاصمعي قالت اخبر. ينمنثرى لثهنجثن منه بيننماب
الالام الظن ونصيب نغهية قالت اعراسة؟ يا الماء هذا كهف يلحة ،يقلضقز
ونظر اعرابية املي رجل لنيهن ،فقالت ارى عليك قطيفة من فغج اطدزاملير قالت
اللهم ني اسألك ميتة كييتة ابي خارجة اكل تذجا وثنرت ولددصعث اعرابها هقولت
محمد بن زطناح يرفعه إلى فمات زفهئا شنعان زنان٠ ونام في الثنمس، نضئلا،
أبي لهريرة رضي اذن عنه .قالب دخلي ايعراينا المسجد والنهي سجظث ،فقام نصلي،
عليه احدس فقالالنهنا معنا تزخم ومبصدل ولا ازخمني اللهم قالت فرع فلما
الصلاة والسلع« لقد حجزت واسعا يا اعراسنى قالت وسمعت اعرابها وهو ليقول
في الطوافتهاللهع اغفر لأصي ٠،فقلط لهن مالك لا تنذكر انيالد ٠،فقال ابي رجل سيحتل
ابو حاتم عن ابي ئيد قالت رايث اعرابيأ كاثى انفه فوز من قظصه ،فرانا نضحك
قالت ائطس نهنيهم؟ فوالق لقد كنط في قوم ما كيك فيهم إلا
بجما ن فقالت منه،
هائم وهو هقولت وجيء باعراسة إلى الولهان وضعه تبمتاب قد لاب فيه قصنته،
هذا والمه شر من ليوم القيامة اذى اقر( بمتابهه ٠فقيل لهن نقال هذا هوة القيامة قالت
ليوم القيامة نقتي بخننناتي وسنأتي ،وانتم وتتم سيأتي وتركتم حسناتي٠
لا والمه ما قالت اسرلد انل نغليفة وان اننك لحئة٠، قبل لأبي الوغثن الأعراييز
نينئغي؟ قبل لهن ولة؟ قالت لأنها كانت ئذهه الأنة وتضدهع الأنة ٠اشترى اعرابية
هذا هل فيه من ينمنب؟ قالت لا ،إلا انه يول في الفرانل ٠،قالت ظلامة فقيل للهائعز
بالمدنة فأمر اعرابها لطثا الحلاج اخذ فيه. فراشا ثظنلى فخذ إن بعلب، ليس
يا رن ثنثرآ ،حلى طنزبه ننن٠عمائة ننؤط؟ قالت سويطنزيه ،فلما قزعه بطنؤط قالت
قالت ٠ اا اا لئن شكزنة لانييةنكع القت تعالى هقولت إئى لكثرة ثنكرلد، لماذا؟ قالت
لم كأنه نكنبر ،قالواز مدئه ٠،قالت فقالوا لهن مية اعرابية ليقوم وهو نشد اليا له،
هذا الذي قلت نرهم نقم لم فلبث القوة انس اجل الاعرابية وعلى لخقه خغخ،هفقالوان
ضناء ٠والثزئهي نزيهة من خشاثىفهز كانه ذنهنهر؟ فقالت الثزثهي في كن امها .
الارطن إذا ننننها امد نقسقضم فسار١س من الكرنز
على فزاشي، واذزاغي لأهبهطل الموغ ما يييعلفر ان تننزو؟ قالت لأعراييز قبل
فكهقو امضي إلهه زثهاا وغزا اعراينل مح الفي صلى ايه عليه وسلب فقيد لهن
ما زاهية مح رسول الميت في لمزانك هذه؟ قالت زطعع عنا نصف الصلاة ،وارجو
وما الثذري؟ فذكر له نحاسن قولهم ٠،قالب انا ذالد ،ثم ذكر له ما نيللي الناقل من
فذكر نحاسآهم ،فقالت انا ذالد ،ثم ذكر له ما نيللي الناقل منهع ،فقالت لعق بذالدا
الثنيان قالت ايدتا هذا لا همو، ارني نئات، المقت افلت من رجل هذا فقالت
إلى فانحدرا نننة خطبتهما الغرب شياطين من ظرلجين اعرابقين انى بلغني
الجزاف فبينما هما فتصاعد( في الشوف واسم احدهما ننمأدان ،إذا فارس قد اوطأ
دائرته رملة نبدان ،قثنلع إصنهعأ من اصابعه ،فتعلقا به حلى اخذا ارثر الإصهم،
الكرابج بعطر إلى قصدا بلديهما المال صار فلما جائعهنس نثؤوزهن، وكانا
فابتاعا من الطعام ما اشتهها ،فلما شيع صاح نبدان انشأ هقولت
فلا لمزثة ما دام في الناس ثرتج ...وما سبقهضخ في رلجل نبذان إ صهدننقيخ
وهذا شبيه قول اعرابئهة في إبنها ،وكان لها ابن شديد الغراب كثهئ القتال للناس،
انئلى الفتى قثطع الأعراب، فزاثب مرة فتنإ من تنتمظم، ورئة غف اسنر،
ض ه
ني مع
شم ثنئته، ثم ؤاثب اخز قثطيي مضنن حالها بعد ققر ننقب
،ل في فأخذت انه فيية انفه،
والمتاح والغني والنقر الإبل من عندها سار ما رات فلما ثنئته، لمجية اخذت
العصا منقطع لىجورأ ،ثم نقطع الظاجور فقلت لأعرابمة ما تفارهق العصا؟ قالت
ثيظع
اوتادآ ،ثم نتريقنليع الأوتاد ان
الأصمعنإ قالت خرج اعرابية إلى الغخ مح اصحاب له ،فلما كان للعطر الطريق
اأك لما أعلم فقالت اهله رمنالا، عن فسأله ابي ءعنا له، اهله لقيه راجعآيرهد
إلى ليديه الاعرابي فزفع الحريقة في ننظم ايام نقع ثلاثة لك وكانت خزسز
ع هم هم ٠ ءهه لس ٠ ٠ قالتماا السما
حلس ثذا) رتل تامر( بجسارة بينك وتخرب انث نيمومدتا ا لسهم ءإه مإ ٠
ممع .ترمم ا لنز ا وحر -ثو بله إلى الحخ ،فلما كانت للعطر الطريق ثم ل هم
فلا ،نممثا نلننلنضنانئر ننتاز اخر جنتى من يا رن، وقالت الطصاء، إلى هديها
يها ثلاثة
فمعه فعوج٠دوا ا لحئا٠ج، ك
هلا في الن٠يلونحقهم بعد عرصعا ك لانتن ،،ععئا سقالن
د٠وثلاثز
آ
خذ وهو
ى ا في
اعراب..
هقمولن
لمأي ه
،نشو
فانهلب
صق ولا
اطل لمن
ئلمن لف
هالك
د ،مف
حطاس
وام و
دلهوه
،ب مع
رجوي
لهو ل ٠هي ا صل سو
هسه سس ع عهئه ع ٠ ٠هسه ٠ هم. وهم. و الأ اب ذكر عند ا
لخلعه لئميمبللمثفواهللنهننا ،فقال،ززآجومب امراة لولدها ولدا انروسهة ئلتامإ
ورو{ القوس حقي لمجضدلمعب الخدق، والتإث علم يا( ئنلمبس٠خإ ءهه م٠مم الفتن«
وقال لددعلد لين أبي الفريح نيعيع اعرابيأ هطوف بالبث لي هو يننولت
كالغهنهان ،وقال ز
قولهم في الظصصر
به كيك استندت واغدى صنحابتي ٠ ..إذا طنزع الإغفان باسم قيمل
ومنهل ننؤق النهب في ليلة الثجى ٠ ٠ ٠نخال بها في الليل ثيلا نويل
فلولا ثلديخ لهن منة الئتى ٠ ٠ ٠سوجنلد لم الحمل متى قام رايس
دث همقولن
وائل من قال هذا ا لمعة إ طرفة ح هم
فلولا ثلديخ لهئى من قينة الئتى ٠ ٠ ٠وجنك لم أغفل متى قام يزيي
قولهم في الطعام
الأصمعي قالت اصطحب ثنبخ وخذث في لضسديئر ،وكان لهما ثزصر في كل ليوم
شم باثزصن كيمننيلثرى الخذث وكان الاكلخ ننمليم الأضراس ئمخلع الثمن وكان
فقال زغفرا، الةفىهم نننةس وكان الشيخ خوعا، وهتضؤر يجلس تنعي الجثنق،
الشيخ ز
لقد رابني من جعفر ائى جعقرأ ٠ ٠ ٠نيسلهثئى ليقزصي ثم تركي على ننل
من ثرية زثناء اثنتهي اعرابرركنث قال ابيه قالت عن الغتبنا ثمن النانمياني
النراق، من لجناحان لما اللهب من جفافهن ذات الجمصرى، من زقطاء الظظى،
ما لأعراينة رجل وقال الهتبج في مال النوع فلي فيها كما قطنوا- اطنرب
يثثزنهي لب لمخآ ضيفا لك؟ فقال له الاعرابية لو ينز ضيفا لي لأصديحغ ابطل من
حضر اعرابي نفرة لنلهصان بن عهد الملك فجعل ييعنإ إلى ما لين لأيه ،فقال له
على ذلك قثنثى انتجه الجذب نن فقالت اعرابي٠، يا فقهه قليلا مما الحاجة
إذا خرج يمنة فلا سينه إلهنا .وشهد بعد هذا لنئرته اعرابية لنلهصان ،فقال للحاجبز
اخز ،فمر إلى ما بهن هديه انيضأأي ،،.فقال له الحاجة مما قليلا فهل يا اعراسة٠،
قالت نن اخصنت ثخئنرب فأعجب ذلك سلهصائى ،فقئهه واكرمه وقضى حواليه.
مية اعرابي ليقوم من التلة في نتنزه لهم وهم يأكلون ،فسلم ،ثم نضع همدهيأكل
عرفنا هذا ،وأشار إلى الطعام .فقال بلى اعرفث فهنا احدا! قالت معهع ،فقالواز
بعطر الثقاب قصف اكلهز لم أز يثق سرطه ونطه قال الثانية وكله زجاجة بيطه
فقالوا إننطع منحت جالينوس كأنا الرايخ قال يإيئطهب ئقاقه ولله الثالث قال
للبرابج اما الذي نصفنا من فغله فيثنلووفصها ليصنع جالينوس من منحت إبطه؟ فيليز
اهل وقال رجل من عليه الثخمة لهضم بها طعامهم ينلقمه القوارير كلما خاف
انا نطصه احداسمنكع إلا من ينق إلا يغظمه ،وشزعث إلهه عليون ولده ،فقالت ما.
المحسن اكله .فقال له الاكبر الوكه يا اننى حتى لا اذ( فيه للذرة نقهلا؟ قالت لسلخ
لسلخ قالت اهم لماماول٠، هو العامه ئؤبي الوكبرحترملا الاخرة قال يصاحهه،
يصاحبه .قال له الاصغر ادقه يا ابث واجعل إدامه المخ ،قالب انث صاحبه وهو
للير بلغني عن محمد بن يزيد بن لمعاوية انه كان نازلا يحلب على المتني بن عدوة
ثرة اعرايي ،فقال لهن خذث ايا عهد القت بما زانية في ضيف له من
٠ فقنعث إلى
ق
خضر المسلمين من الأعاجيب ٠،قالت نعع ،رانيضق انورأ ئغجهة ،منهاز انني دخلك
انا بلور ماهغة ،وإذا لجصناصرى ججنن بعثتها قلية بكر بن عاصم الهلالين وا{
بها انواع وإذا بها نلضتمكثهر نثللون بىمندلنررون ،رعلههع ثياب خكؤا الي بعطن،
ما احد الجثدهن ،الفطر ار الاهنخى ،تر زجع إلية ما يزين الإهر ،فقلت للةضيز
خرجت ءمن اهلي فيء يمقب صنفب وقد صهثني الوجهان قبل ذلا علي فقلينمن من
فيغا انا واقك اتعجب إذ اتاني رجلي فاخذ ليهدي فاكخلني بيتا قد ئنتد ،وفي فجهه
لأثر ننهحذة ،وعليها شاة يغال لز} شعره كتفهه ،والناث حوله لثصاطهن ،فقلت
وانا فقلك الناس حوله، نحكى لنا بلونه وجلوث الذي الأمين هذا في نضيز
ليهدي، فقذب رجل قالت الهي ورحمة الأمير ايها عليك السلاف هدفه! بهن ماثل
ينمئوس ٠،قلثز واثق اتاها لزلأ وقالت ليس بالامير ،اجلس ٠،قليخز فمن هو؟ قالت
انخلث ان فلم البث امه. قن على اصحابه من خئوس بالبادية قد رانه اهون
انا ما ننف منها قنخغمل خنلأ ،واما ما علينا قذف ندنراث من نغشب، الرجال
ثثل فنذغرج ،فؤضعث امامنا وظق القوم عليها خلقا ،ثم أتهنا لمخزق ليهطن فألقيت
بعلهها ،فهبث وامل ان اسال القوي خلقة منها ازقع بها قمهصس ،ورذللد اني رايث
هو إذا ايديهم فلما قننط القوة له نندى ولا لغمة، تتبن لا لها نشط ننيلاحما
لحلو من انغا بطعام بهر ثم اعرفه. الغنم لا سنقع مج وإذا سريعا، نعزق
يرحامحنن ،ومار وبارد ،فاكثرين منه وانا لا اعلم ما في فقهه من الثخم ومثمر تم
ايا بشراب اضر في قمنناس لمجنن ،فلما نظريخ إلهه ،قليخز لا حاجة لي به ،لاني
اعاف ان فثتلنبهم وكان إلى جانيي رجل باصح لي ،المحسن ايه عني لجزاءه ،كان
فنصحني بهن اهل النجلس ،فقال ليز يا اعرايي ،إنلد قد كثرت من الطعام ،فان
لضربك الماء قصى بطنلير فلما ذكر البطل ذكرين شينأ اوصاني به الأشههاع،
لا تزال حرا ما دام تطلع شديأ ،فاةا اختلف فاتهمه فلم ازل اتداوى بذلك قالواز
الثعئاب ولا امله حلى داخلني به طنلف لا اعرفه من نضي ،ولا عند لي به ،ولا
فبينا يا لين الإانهة٠ واننا احيانا ان اقول لهن بهستي اسنانه مرة فقثم انفه اخرى،
خغهة فارسنة نتثحة طق اطهم قد ازبعةز علينا شهاطهن قنني إذ كذلك نحن
الطرفهن ،قد شتكث يالنوط ،وقد الاسهم قطعة قلو كأنهم يتخافون علهيا الأر ،شم
تذا الثاني فاستخرج من كفه هنة كثنثدلة الجمار ،سقفضع طرفها في فهم فضزط
فهها،أ قدئى على ننطكها فاستخرج منها صوتا نشاثلأم بعضة بعضا ،شم يدا
نمر فجعل معه مراتان، راسه يالدهن، لممئق وقد زلضدغ، وعليه قمهمل الثالث
شم فجعل تثير صنلههه ويهز ثهفهه، عليه يئعيمرى شيدبر وننزاويل قصيرة. النابع
التنميط بالأرطى ،فقلضقز نغتوه وريع الكعهة ،ثم ما ترح مكانه حتى كان اخلط القوم
وبقية إلههئى، بهم فسهعثوا انتعونا من لههوكم، ان النساء إلهنا ارسلت ثم
الأصدويح غيور في اذاننا .وكان نعنا في البث شان لا ايه له ،فظث الأصوات
فيها ئنوط اربعة، منها في طننرها، فنرج فجاء رةيهة في ليده، له يالثعاء،
فلما الظاهرة الخيوط ئة ثم اذنه، على فوطنعه طورا جوانبها من استخرج
هي أحسن بنغة راييننها قط ،فاستخئني حلى اغكمها عزلا اذنها ،فنطق فوها ،فاةا
يا بايس انغ واننى ،ما هذه الثابة؟ قالت ئنمك ا من صجلسى ،فجلسضق إلهه فقلضقز
والذي قلبه فزير، ترسفل اما الننوطآ قالت هذه ما التزبنل؟ قلثز هذا اعرابية
اعراينر ئنرنا وقال امنثبهالننمز فقلضقز والذي يليه تة، بىاهلذي يليه مثك، مثى،
ئرس يلنللى ،يغلب قههل الهئزس ،كاثى فاما السن الطهر،ابع عليه يئعيمرى شيدبر
وننزاويل قصير ٠فجعل تثير صنلهه ويهز ئقفهه ،شم المط بالأرطى ،فقلضقز نغتوه
وريع الكعهة ،ثم ما ترح مكانه حلى كان اخلط القوم عندي .شم ارسلت إلهنا النساء
ان انتعونا من لههوكب فقعثوا بهم إلههئى ،وبقية الأومواضق غيور في اذاننا .وكان
نعنا في البث شان لا ايه له ،فغلث الأصوات له يالؤعاء ،فخرج فجاء ينةثهة في
غلتها في طننرها ،فيها ننوط اربعة ،فاستخرج من جوانبها طويا قوطنعه ليده،
هي على اذنه ،ثم ئة الخيوط الظاهرة فلما اغكصها عزلا اذنها ،فنطق ثوها ،فاةا
إلهه فقلضقز فجلسضق ا من صجلسي، فاستخنني حلى ئنمك أحسن بنغة رايها قط،
بابي انغ وانني .ما هذه الثابة؟ قالت يا اعرابية هذا القلب{ قلثز ما هذه الننوط؟
اما الأطل فزير ،والذي قلبه مثى ،بىاهلذي يليه مثك ،والذي يليه تة ،فقلضقز قالت
فاها كأنا الهئزس، يغلب فههل ئنرنا ئرس يلطس، اعراينر وقال بالة. آمنت
وحضر اعرابية تقع التمرة منها في فهلا فتجد خآدزتها في تغيير السن الطهر،
فقال لديلهصانز فلما اتي بالفالوذج قغل نننرع فهه، الملك عهد لنئرة لنلهصان بن
هنهئا رينا لأجد إني الصؤمنبن، امير يا يلى فقالت اعرايي؟ يا تاممل ما اتنري
قطنحلير قالة ايه في كتابع الذي وكره الصراط النطقج واظنه ونثةزدأ لينأ،
انغه يزهد في الذما}؟ قالت فإنهم يةكرون اريلد منه يا اعرايي، وقالت لدملهصان،
قالت التغلب راس مثل راسل لكان كذلك كان لو الصؤمتهن، امير يا كذبولد
ومررت باعرايي يأكل في زصضان ،فقلت لهن الا ئصنوم يا اعرايي؟ فقالت
وصائم هب ثخاني فقلط له ٠ ٠ ٠اغيد لصنؤوك واهننئني وإفطاري
واظصأ فاغي ساتور ثم سوف سترى ٠ ٠ ٠من ذا لصهر إذا ونحا إلى النار
ارى فقالت إلي شعرة في أثمة الأعرايي، ينظ اعراسة، ان له نلبث ٠ وة
ا لثنعر ة في وإنلد لثرا مغير نزاعات من نننمحيدأ لمثمنك يا اترعرايي؟ قالت
شعرة في ا
لقمتي ،راية لا واكلنك ايدأ ،فقال الدنترها طنا يا اعرايي ،فإنها زلة ولا اعود إلى
مثلها ايدا.
هجائها الإعراب وانعزاله لنلغبهيان اني نهههدئةز٠ قالب المازني قالت عثمان ابو
الاعراب ولا ولا تقران ونفاقا، فاقر( الاعزاب اشأ كفرا قالت نعع٠، قلثز واحد،
سينئالد الغإب وإترصاح وصلتي وئوئي ننهي لأبي مهدية صغهر ،فقي{ لهن ابشر انيا
نهيديةئ فإنا نرهم ان يمون شفهع صسثذق هوة القيامة قالت لاةكلناهالف إلى ثثفامته،
وقبل لابي إذا والمه فكون اعيانا لسانا ،واضغقنا غجة ،ليته المينكبع كفانا نفسه.
لقد كنا نتوطثا فتكفي الثؤضثة نعم والمه، ابمنتم تتوضئون بالهادية؟ قالت مهدنةز
للرجل منا الثلاثة الايام والاربعة ،حتى دخلك علينا هذه الحمراء ا يعني الموالي
الميت اتقرا من كتاب لأبي نهدنةز وقبل الثوانز استاهها كما تلاق ا فجعلت ثليق
اا والهئخى واللك إذا لضسدنيى اا حلى انتهى نعع ،ثم افتتح يننراز تعالى شينا! قالت
الظوج هؤلاء إل إلى صاحب له فقالت فالتفت ، اا اا زسولجذلق طنالا فنى إلى
يننولونز سوفجدلد طنالا فهدى ،والمه لا افولمها ايدا .ولما اردني ابو مهدنة فلي جانبا
تا فقالت إليهم وهذة فارك ضلع اهل السرد به قؤ ،من وكان الهصامة، من
لاي قالت لمرنثم يقته؟ قالواز فهل عأكع في المسثسدك؟ قالواز لنلناه وصنلنيناه ٠،قنا«
لابي وقبل عنهم كف حلى فازضوه ينه، تغرموا حلى تننرحوا لا والغت إذا
فصنمر على البدو نن
مهدية ،ما ا صهدقزكح معحشز العرب على القنوع قالت كهف لا في
ونظر ابو نفدنآ إلى رجل ييضنتنبي ونكثر من وشرابم الزيج طعانه الشمس،
وصف بلفل تشزب فيها لضسدويقا٠ ان اتريد إلى كم ثننسلها ويحلل فقال لهن الماء
لابي مهدية ،فقيل لهن اصبر يا افي مهدنة ،فإنه فزط افترطته ،وخير قذمته ،وذخر
افلح بل زلق دفنته{ وثق سئمنقلته،سس والمه لئن لم الفزع للثقصى لا لمقالي اغرزته،
بالنزر قال ابو لممههدةز سمع ابو نههرنة رجلا ليقول بالفارسنةز ذود ذود ،فقالت ما
يعمقول هذا؟ فقيل لهن ليقوله ضلنل ضلنل ٠،فقالت افلا يمعمقولز خلنيسهلا؟
خلر أ لي ا لز هر ا ء
انجلز ااعراسة من خأثنا لنوهد لين ننجرف قنالن النعل الثنياننا قالت النعلى بن
وعليه اتان له .نخن، ناحية لجننانة الشيع منحته الكوفة من بنى تمهم حلى دخل
ذلاذل واطمار من لدنغق صنوف ،وقد اعتز بما ننههه ذلك من اشهوه الناس ننظرأ،
الا نئر الا ننقد الا للدم واثهحهم ثنكلأ ،وهو نمبيهمدر كما نههدر الهعهئ ،وهو هقولهز
قههك قههاث ،وما نغنى أصهدل خؤطرى الماء الا ننغدتز الا تربوعى الا دارمس؟
وقد ستهعه قذخل منعتهن في ذنب العنة فلم يجد ننلقذأ، صاديأ نغتل؟ قال لنرهدز
يا كيان يا لهن هقول سواد{ فسصعلخ الحرة ننواد منن وننواد كثهربىن مدنيان
ولفنقث ابائكم ننرفنى منذ فقالت إليهم فالتفت بالظهرر؟ لك اذن متى اثلهس،
لكلام الناس اطلب من وكال الخئناط، حنان ابو معنا وكال قالت امهاتهم
الأعراب ،واسرهم على الإنفاق على اعرابي يخل طيغا ،وكان مع ٠،ذلك نؤلى
ليني تمهم ،فاكهنترنه نأخرته ،فخرج منادرأ كأنني قد افدثه فائدة عظهصة ،وقد تزل
الأعرابي! عن الأتان راستند إلى بعطر الجهطان ،واخذ بيرن لم«ه ،فتارة نشير بها
إلى الصدبيان ،وتارة تنه بها الشذا عن الأتان ،وهو ليقول لأتانهز
قد ثينلء يالأنغز في خصنب نةحيدضن ٠ ٠ ٠ما ندفع من خنطى وماء نأننضن
إلى تنئقند كان كالئرغل السئب ٠ ٠ ٠ولو املك الهوة من هذا اللتين
فمهتد له ادخله ممزله، قالته فلم يزل ابو حناد نلهطفهسوعلنلف به ونخله إلى ان
والقتا الليف اين هقولت الأعراسة فجعل بالظف، ردعا اتانه، عن وحطه
لما ينال عندهم، لمضقة وبالتيهيسز الخصدبر، باللهفز يعني والتجار والرساد
علهه، وبنكا وشعرآ ونخشى زبرآ نثنق ولا نلدهدلخ ينمنز جلد وبالوسادز الئههنى٠
وبالتقدم سنح شعر ستظل تحته .قالت فلما لوخ الثتب عن الأتان إذا ظهئها قد
والمثل اعرابي وما رايث اعرابها اعجضة منه ،كان اكثر كلامه ثيغرا، الإهراء٠
سمعته كلاما ،إلا انه ربما جاء باللفظة بعد الأخرى لا نفهمها ،وكان من اهنقر
الثوس علية ئدوا قالز٠، الشيء، عن نحرز لددالناه وإذا يلقا، والغرام النار
والاتان ،هظل انا نتلاعب به ،وكنا نجتمع معه في مجلس ابي حنان وما ينا إلا
من يأتيه بما هشتههه سيلا نغمه ذلك حتى اياه يوما بخزيز ،وكانت امامهم فلما
ظلا
ن٠خهم
فنهطن قللنيهطن القئر قثعأ س
ثيثلضق والذخز قدهصأ نذلأ ...من لئ
إنه ليس بننظل ،ولكنه طعام طيء مريء هونحن يا ايا الثاهراء، فكنا نقول لهن
لنمهيدقلد فيه ان شئيخ؛ قالت فخذوا منه حلى ارى .فيانا نأكل وهو ينظر لا فطرته
ما فهنا لهان ا لنئلها٠، وقؤر فنزع اعلدها، فأخذ واحدنى فلما راى ذلك قننط ليده،
فلما السم يا لين ايي ففيما نززن٠ إن كان تريد ان تصهثنع يا ابا الزهر( فقالت
وما كنا ناتهه بط عليه شنا، فلم ليكن نؤنزز طجصه استخقه واستعذبه واستحلاه،
هل لك في الخطا( دل وما المهام يا فلما كان إلى اياب قلك لهن يا انيا الزهراء.
دان فيها ابيات حالتروفاتر وبارم،آمون في ايما شته،لمزهب بن اخبهي ٠،ظنا لمن
عنك قثدف النئز ،ونينقط عنلير هذا الشعر .قالت فلم يةزل به حتى اجابنا ،فاتنا به
علينا احدأ ،قذخل وهو خائف مترئب الحئام وامرنا صاحب الحطام ان لا ننخل
لا قنزثهده من ليد الىنا متى سار في دان( الخشاب نلرنا نن عاده يالتورة،
وكان جلده اشهغرركولد ينمأز ،قثلق ونائخ للنروج ،بيدا شعره نينقط ٠،فقلناز لمن
طاب الوئام ويدا شعرلد هسقط نيخأج؟ قالت يا لين اخي ،وهل بقي إلا ان اممنلخ
ههققة يا مي.دبياني
خأوضا يني باد اثمان ٠ ٠ ٠و نغلصدو ا ا لتوئ ه
هيل. ٠ا . ع ٠ تر ه ٠ وه .سو
فالهوة لو انرطنزني جبراني ...خزيان بل اعزى من لعله لى
ناد أه واكن احدي} لنا لولاهم لقزج بحاله تلك ما ليدتره مثنتمب، ٠ ٠مهم
الإقنثئ نئاتبنأا ثل،لهلتل،ن فافغاه بماء بارد ،فشرب وصدت على راسه ،فارتاح
ناانننأن،يوئنة همقولن
نم ابو
ا٠ه
وهكم،
جلس اعجبقكى حمادعه.ك
«نا ٠ده م ٠
كسوتهمهفا٠لأيلسنا ه،واك
و همه و نا بن هم
لمع ه نئئرا وبضع المبو ١عم وكان نباوره قوق تههعون انلمذة التمر ثم ثسمنلنا نلئوأ
فى النحو وذكرنا الئواسى والتهاني ٠ ٠ ٠ذ فاذا ثم سما لملأ ٠ . د لثل٠لع
٠ ٠ ز نن ٠ هم هم ،و لعله ننظر ايا ٠
،لن كلامكم نن لا دلددد عوزا مما تتعلمونه له ٠،فقال ابو الهصنن ئنللاثنا ز ا ٠
٠ ٠آي مارد ا٠يثل،عئتا صواتها من تم لؤ اي فقال لهن تئن هل هب وائكل كى وهل ثخطىء
سويز٠
قال و
ثلك هم
تمقهوا ممينا
بلى ٠،قا٠لت على ٠اولد لعنة المهم وعلى الذهن عاع ك
ا ٠ثتثاا ٠،نلنلاضن
ددعة،ما ثننلل٠ ٠ ٠ عهر ٠ هم و ؛٠ه٢ه٠ ٠ هم يأن آجار بو
هم .لى ور وكنت احدئهم لدطا ،قالبا .سفقلضآ خجلت فبالد ،انا ب،ثنانثا بضم
يلهب نعلم انا على مثل الذي انث عليه من الإنكار عليهم
رح م.دهمهغمننوءرائه
جره
ي ...وسمدصهدب و س
تسا
ايفهس
نوفطر إ لا زال خهي
لعد ال س سهى. ٠
على النافع ٠
ثرظر اننه
دو ال.قهههل ليروي الجهل عل٠ى إ
ثه ...و ٠
فقليون له هذا كلاة جهل سهم
انه إر ٠ و ه ٠ وثم تر ٠ه وه في ٠ ٠
ولقد ظنا لهن يا انيا الئااراء ...هل قراك من كتاب ايه شنأ؟
وصف وامهف، اباء ازثدهن في الصنلوات، ايف نغصلات، اي رابيد قالت
ولما ابضرناه ذاهم هوي جنلزة ،ظنللع ينا ايا الزهراء .كهف رايث الكوفة؟ فقالت
يا سين اخنهي ،خطنرا حاضرا ،ونحلا اهلا ،انكرين منافعالكع الأكهال والاوزان،
اخي؟ قلت لهن هذه الئلال يا بن ما فقالت إلى الجئنانة، ثم نظر بىثنئلي اللروان،
تملقاث،
يهتف مطبه باجالهم، قد ماترا أم ئنتلوا؟ فقلت اماتوا فقالت اجداية الموتى..
قالت فماذا لينظر نحن يا بن أخي؟ قلثز مثل الذي صاروا إلهه ،فاستمر وقكى،
وجعل هقولت
يا لهف نفسي ال اموين في قلد ٠ ٠ ٠قد غات عني الأقل فيه والزلل
متفقدهن ،فيغا نحن عنده ذات لهم ،وقد اشتد ئزبه واهقنى بالموت ،جعل هقولت
ابني بناتي الهوة ابلغ يالهئنزى ٠ ٠ ٠قد ئئى يأنلهن اغابي بالبنى
وقر ستمئغطس٠ى وما عنى المنى ٠ ٠ ٠باو سنئدس وردت خؤطن الئدى
ظنا لهن يا انيا الإهرام ،ما امرنا في الئفثد والأتان ،وفهما يئني ايه للفم عند( من
الثؤس إليكم واما فمردود عندكح، اما ما قس الله لي يا لنس اخي، رزفا فقالت
ففي تقي وما تمهم، بني صنلتة فقراء في بشنهصا وتصذقوا ههعوها والاتان
هدهلد، لطن وتضرعه إلهلد، خيلا نعاء اسمع اللهم يننولت جعل ثم نفالههم،
اللهم عليهم وسلنث، وتصندهقه بزسللد الذهن صنليث واعرف له خثى إيمانه بلس
لا انعي قراءته ولا ارجو نجاة إلا برحمنك إني جان نثترف ،رهائن نغترف،
اياي ،وتجاوزلد عفي ،اللهم إنلد كتبت طي في الدنيا التعب بىالتسر٠م ،وكاني في
يثطنائلم وسابق علمك قهطل روحي في خبر لطي وولديه اللهم فهأل لي التعب
والنسب زنرا وريثا( وبنة نعهم ئضل كريم ثم صار يتكلم بما لا سنئئهه ولا
سنئهصه ،حلى مات رحمه المير فما سصعط نعاء ابلغ من ؤعائه ،ولا شهدضق جنازة
نصننف نثنتي
ن٠ت)ن كان ذابك فهذا نثر ...مقنة و
وقال اعرابية
قالت جواري الحي يا لضدلعس وان ٠ ٠ ٠كان يقرأ معدمة قلت وإن
قال الإعرابر٠
وقال اعرابية
ئم.ظنلذ
ت.ظةنث أت
شطا أتم تىر ٠ ث ة ٠ ا ل.د.دصعث اذا ا هم اة ا نةز ا سمههي ا لنهنهنعنة
هم هم در و تح ءهه و لس ع ع
قال الأصدصعيز دخلك ملي هارون الئاشهد ولهن هديه نذزة ،فقالت ث أصمعي ،إن
حدثتني رمدييهم الةخز فاره،ةكتني وقهنك هذه الهدرة ،قلثز نعم يا امير المؤمنين
إذا انا باعرايي قاعد بهنا انا في طنحازى الأعراب في ليوم شديد البرد والريب
إلى اجمة ،قد احتملت الزيح نسقلدداةه نألقته على الأجمة وهو لمريان ،فقلت لهن يا
اعرايي ،ما اجلسلد ها هنا على هذه الحال! فقالت جارية واعدتها هقال لها ننلمس
لا اسمعني يه ابولد ٠،قالت نععز قلك لهن فيل قلية في نلضى شهئا؟ قالت قلم لهن
ا لددمعلير حلى تأخذ تهاني وتلقيه علنت قالب نأخذ/ه فألقيته طهه ،فأنشأ هقولت
اذكروا ال اعرابها اتى ينملننا من ماو سافب في شهر رصضان ،فشزب حلى زرفي،
يد اعرابية بامراة لمثفمند بها فلم تيهزئثثر لهب فقالت لهن لم خائهأ ٠،فقالت الخا( من
قال احمل بن محمد بن ،عهد رنهز قد نهس قولنا في كلام الأعراب خاصة
ومحلة قائلرن لعبن ايه وترفهقه لمي القرابات التي هي اصعضة الكلام كله فرزكهأ،
واعزه نطلها ،وانضه نذهها ،واضققه ننلكلا ،لال سامه يرغب( نناباث المثمرة.
واستعمال! الئريحة ٠،نوم في تديبهة ،نمئطى ما أنرم في رونة ٠،فهو كمن اخذت عليه
الفقهاء وندنتء عليه النخارج ٠،قد ستعزطرزللأسفة ،هواستهدفم للنرامى ٠،لا هنري
ما نثزع بي فهتاقب له ،ولا ما ففجؤه من خصصه فققرعه يمثله .ولا سنصل إذا كان
وقمع واطفل، فيه زنى ان بعد برصاصهم فقاده الكلام بمجامع اخذ قد القائل
خواطره واجتهد ،وئرلد الراي نمبيقب حتى سينتمر ،فقد ئرهوا الراي الئطهر ،كما
اطماآ ايا حلى واستئناته، الظلام في فضدج يزالي فلا الاترتز٠، الجراة كرهوا
ولا اجب لهن قبل إذا ثم به طصهنه خملة واحدة! صلي نافئه، وننقن شارنه،
نطقق استعداده ولا اناة خبر من يجاوب تلاه نتطىء، ولا والمرح نتريخطىء،
النفاصل ،ونك إلى ،النقك ،كما نزننى القندلى بالجندل ،ؤهثزعم الحديد بالحديد!
كسحابة لقنت على كلامه، جوابه وليكون به مرائره، وسيعطى لمراه، به ئتننل
فجاجة .فلا شيق اترعهدل من الجواب الحاضر ولا اعئا من النعم الألأ ،الذي
واحسئى البديهة قريثى ثم بقنة العربي اسرع الناري جوابا عند ابو القسر قال
اثقوا نقل وكان لئظم وإيجاز تعنى إصابة مح حاضرة كان ما ثله الجواب
الأهتب بن لعمرو الصاد{ والسلاف عليه الفة وقالت طان. بن لممثصائى جوان
ورافي لما مانلي العارضة شديأ ادانهه، في ئطا} قالت الئثبقان٠، عن اخبرني
ولكل هذا، من منغيلكثر ظسم لقد اير يارسولا واية الئنرقائت قال عههرم
طنقق النربمة، إنه لإمجؤ ايلقت، انا وانه يا رسول عمربىبلزالاهنة قال خننمني٠
الاولمب-قد في ملكذبث الف واية يا رسول المنال لنهم الغطخنو احمنئى الوالد،
إل نمخطك عليه لظث اقلخ ما فيه ولم اكقس فقال النبية عليه ا لصلاث والادب
ن ث
و .
اثزمه سسوهربه وقضى حواسنيه رشتي على نعاوية، لنا لم يمقهل بن ابي طالب
طنا يفر حافظ لين قطع ثراينك والمه اذى عنه زنفه ،شم قال له في بعطر الأياب
واعظمها، الهلنة اجزل لقد والمه يمقهلت قال له اصطنع( ولا فصنللد وما
وزصنل الترابة وخقظها ،وضنن ظنه باذن إذ هدداء به ينلئ٠ظع وخفظ امانته واصنلح
رعيته إذ نبض وافددته وخزتح ،ناينف لا انيالك ،فإنه عما تقول لئنغرلش وقال له
لمعاوية هوصأز ايا يزليد ،انا لك خهئ من اخيله علي .قالت صدقخ ،إن اخي اثز يبك
واخي خهز اخي، فأنمآ خلنا لي من على يهنلد، وانت اثر{ ننهالد على ننهاه،
نعمه وهوة نذر انبه الليلة معنا! قالت انيا يزهد، وقال له ليلة القريرز لنضه مظير
كنط معكر وقال رجل لغقيلت إنلد انائئ يليهم تركة انا وئرخب إلى لمعاوني
اغزئى مني والمه نن لينفلير ننه لطن اخي وابن عني ان يننبمون اطضا اميرة. قالت
على معاوية ،وقد ثظننى سيصنأه ،فأجلسه معاوية على سرليره ،ثم قال وذخل يمقهل
امنة بني معشز وانتم قالت ايصاركر في نتريصابون هاشم بني نغشز انهم لهن
قزلعع له معاوية بلغه وبين ابي ننهان، ظنية بن وةخل نتريصابون في سليصائزكهم
ظيل ،فجلس بينهما .فقال اغتيل نن هذا الذي اجلت اميل المؤمنين لبيني وبينه!
اقرت إلهلد خي اني لأثزم انا نه ان كان قالت لمميمز عنك اخوين واين قالت
لرسول الميت صلى ايه عليه وسلم منك ومنه ،ومنه ،وانتما مح رسول ايه صلى ايه
عليه وسلم ارضخ ونحن سماء .قال تنئنةز انيا يزليد ،انت كما سوصنئضز ،ورسول ايه
صلى ايه عليه وسلم فوق ما ذكرت واميل المؤمنين عالم بحثين ولك عندنا مما
نتريحن اكثر مما لنا يندلبى مما سنثزم ودخل خقيل على نعاويئ ،فقال لأصدحايهز هذا
ظيل عمه ابو ليس قال له يمقهلت وهذا لمعاوية يمننترنه حنالئ الخطب ٠،ثم قالت يا
انيا لهب نئترشأ عنى لضسدثجد فايد السسار، ذك فاتننيل النار دخك إذا لمعاوية
الفاعل او النئعول بة؟ وقال له معآوية عنعك ننا« ااةن ،فانذر اريما نبرز
يوصأز ما ابين الثتيق في رجال{ يا بني هاشما قالت لكنه في نياتكم ابيل يا بني
املة .وقال له لمعاوية يزنان والمه إل فلكم لقصلة ما نتريغممنلا يا ل٠نني هاثع؟ قالت
إيانا تعير يا نعاويةا هو ذالد؛ قالت وما هي؟ قالت ليخ فهكح ٠،قالت ليلى ماذا؛ قالت
اجل واينإ ،إن فهنا لليغأ من تجر طنغف ،وقمإا من خبر نيقروث ٠،واما انهم يا بني
امهة ،فال لهنكح كنر ،وقزكح كفر ٠،قال نعاويةز ما نل هذا اردنا يا ابا يزيد .قال
ز قيل
لذى اللين بينو اليهم ما قنزح الغصنا ...وما ظم الثنائى إلا لقعلما
قال معاوية ز
وإل يدفعه الثنبخ لا حلق بعده ٠ ٠ ٠وإن القر بعد النقاهة سيظة
وقال لمعاوية لغقيل بن ابي طالبي لم لجقؤتمونا يا انيا يزهد؟ فأنشأ يقولن
إني امرؤ مني التكلف يتيمة ٠ ..إذا صاحبي هوصأ على النون اهننزا
واطثدلم بتطاير« وايم ايه يا نعاوية ،لئن كانت النا نهلدنك يهاذها، ثم قالت
ونذث عليلا اطناب لضنلطانها ،ما ذالير بالذي تزيلا مجني رخهة ،ولا نيخثنعا لرهبة.
قال نعاويةز لقد فعتها ايا لقيد تنينا هثرى له قلهي ،وإني ملأزجو ان يننبمون المن تيارين
إلا لكرامة انخرطا لي٠، وخقاني بغهدبظن خلنثدها، وتعالى ما زأاني برداء نلكها،
وقد كان داون خليفتن ،و نولهصائى نلكأ ،وإنما هو لمثل نغتذى علهه ،والأمور اشهاه٠،
وايم اذن يا انيا يزهد ،لقد اصبحت علينا كريما ،وإلينا خلليا ،وما اصلحضق اضمر
لمحبة لينرزبهمة خالة معاوية ،قالب ويقال اذا امراة خقهلز،ب وهي ميتما لك إساءة.
كان عتي٠، اين اخي؟ اين ابي؟ اين ابداه نحبكم ظهي لا هاشم، يا تني لغقهلت
اعناقهم اياريثى فطنة قال عقيلة إذا دخلت ج٠هته فخذي على شمالا
اجتمعت ئنريثن الشام والحجاز عند لمعاوية وفهيم عهن الميت بن تنناس ،لمكان جر(
على معاوية ،خقارا له ،فنلغه عنه بعطل ما كئه ،فقال نعاويةز رحم الميت ابا لدنفهان
المرة فى المخ والمخ فى الممتع ةةندم الناس كانا صنمئيل دون والعناس،
اليمن، انين عنى تليق ١نالبى البصرة واستعمل على تنناس طنا يا لين تسلك
ا س هم
قنأتكح ينصا في ما كان الأمر من فلما كان المدهنة، على تماما لخالد واستعمل
خدآ مثله! الهوة واضلى اخذ وقلثز كرائزكح، عنا نضخ اثشفكح ولم اهدهكح،
وعلمك انا بدء اللوم نطور يعاقبة الثزح ،ولو ثضق لثخذضق يحلاقهمكح ،وبتنا/كم ما
ذنوبنا اكثئ من إلينا وذنوبكح عنكم نا ستنزله به الإبل؟ يزال ييلغليي ولا اكلتي،
المكب خذلني لمعان بالمدنة ،رثتلتم انصازه لوق الجمل ،وحارليتموني ليصدفهن٠،
ولغمري لينو ستلهج ويني اعظؤ ذنوبا منا إلهكح ،إذ صنزفوا عنكم هذا الأنر ،ورطوا
على الفول وألدهدحب الئإى، على اللفون اخضي فحتى متى السنا هذه فلكم
الأذى ،واقول( لعل ايه وضيا ما تقول يا بن عهاس؟ قالت فتكلم ابل عباس فقالت
رحم القت ابانا وانيالد ،كانا طنمتنهن ننقارضظى ،لم ليكن لأبي من مال إلا ما فضل
ابي نا اكثؤ من ابي ايالا يإخاء قنأ ولكن من لأيي، ابوين كذلك وكان ايالد،
واما استعمال وخثن ذنوفي الإعلامي ايهلد ٠،نصدر ابي نيالا في الجاهلنة، يإخاء
طي إياأا ،قلتئه دون قواه ،وقد ا لد هدمنيعمللخ انث رجالا لهوا لا لتفعله منهم ابن
الخهنرمى على البصرة ،ظنل .،وابل يشل لين ازطاة على اليمني-انه وحبيب
حصفي٠،-
هط و على الوفد الفههري والضغالد بن قيس قأد، على الحجاز، بن ننة
ولو طلبت ما عندنا فبيننا إعراضنا ٠،وليس الذي ييلظد ممنغا باغظم من الذي نميهنلغنا
أدنلى ولو ؤضع على مائة فسنة لنحئها، ذنوبكم إلينا اسغئ ولو ؤضع عنهلطع
نصره لزمنا فلو عثصان، نةطلنا واما لنطننها؛ سنة مائة على إلهكم ثرنا
واما فهه٠، ذخلوا مما ئروجهم فعلى الجمل، ليوم انصازه وانا أئثنا لنصرناه،
وانا إخرا١لد إنانا هنمهج غليلنا إيالد بحيدئهن ،للعلى تركا المثل وادعاظد الهاطلة
وينملتز ،فلو ازنناها ما ظيونا طهها ،وننثك ٠فقال في ذلك ابل ابي لهب..
كان ابل خلب خظهق التير في الناس ...حتى زماه بما فيه ابل عناس
ما زال يرههرطه طؤرأ ونصجده ٠ ٠ ٠حلى استقال وما بالحق من باس
لم نيلهتنثيرهنى نسلئن منا نذلله ٠ ٠ ٠إلا تراه بها في قنوت الزاس
واةاتظم إذا رايث اصخ النلس، عتاسا ما رايث مثل الين ابي نليكةن وقال ابل
ولا اخضر جوابا ائتى نأئقه الناس ما رايخ اكثز صوابا، فاسهعرم الناس وإذا
لو فقالت طناس، ابن على يوما معاويث اقلل قالت الظهرة ابن عباس. ابن من
وإعطائكم الجزيل الترحيب والثئرهب، زليتمونا ما اتبنى إلينا ما ايا إلهكم من
بىلكرامكع على القليل وطننري على ما صدهرضق عليه منكم ٠،وإني لا اريد امرأ إلا
اطصا» طنذزه ،ولا انني نغرونأ إلا طنئرني نغنلره ،واضنهكم العطرة فيها يئضاإ
نقوةكح فتأنذو١ها نةكارهبن طهها ،فقرلرنن قد نمثصرى الحزإ دون الأمل؛ فأتز املي
بعد الف الف اعطيها الرجل منكب ثم اثون اننر بإعطائها منه بانذهاربوالأن لئن
انخدصق لكم في مالي ،وثللضق لكم في جزضي ،ارى انخداعي ئرما ،والي حلما.
ول فليئمونا زضهغا منكم بالانتصاف ،بلا لراككم اموالهم لتلينا بحالنا وحالي
اخنا لوةليا عباسي ايل فقال نغقيكر إليهما( وابنها اهيغطنهزإليغا ويكون
النوال /وما افقها بالاثرة ،ثم لم نغثهم الحرة ولم فثننغم الميت بىلمعثو بليون مكا
اطلا ،ولا اكزص اهنلسا ،ولا اصنون لأعراطى المروعة/ونحن والمه اعطى الأخزة
واضلى على التقوى منكم على واساس في اامق ماكس في الها٦ل، منكم للئنها،
اليهوى ٠،والئننم بالسوية والغني في الرعية يأتيان على الننى والأمل .ما رطناكم
ونا بالهتاف( فلو زضيتر به ،منا لم تزطرى انفسنا( لكم والئئاف رهنا نن لا حثى
ابو عثمان الجئاممة قالت له فلا نننلونا حلى شهالونا ،ولا ئلكظونا حلى تخوقونا٠
يا بني هاقثم ،واية إل نننري علهههع ،فقالت اجتصئز بنو هاشم عند لمعاوية »قهل
لكح لنمئوح ،وإل بابي لكم لمفتوح ،فلار فقطع ينهيته علكم قملث ،ولا فيرصد بابي
مونتي ننطلق ولما نظرط في امرته وامر{ رايخ امرا نمظفاو إنكرلثرون انكم
اعطانا دون ظتب خةكميم، اسامح ساثنة فيها قضاإ وإذا احنئى بما في هدي مأي،
وهذا مح الننلوب لا خنذ له، ويئصدئا بنا عن يئنرنا ،قمدزضق كالنننلوب، خثنا،
إنصاف قاظكم واسعاف لتمائلكر قالته فأقبل عليه ابل عئناس فقالت وافقت ما ننتغند
ليل طنا خهزلق قطعين ولئن قتحث لنا بابا حلى يئزغناه، ولا شيئا حلى لدعلناه،
الصف فليس لو منه اوس منلرى ،ولئن أظقث دوننا لنقئن ،انائنا يعظم واما ها
وحثى في الغنهصة، ولنا في كتاب ايه ةقانن إلا ما لزخل من الئسلمطى،
الئيء ،فالغنهنئ ما كلبنا طهها ،والقيء ما اجتنلينام ولولا حقنا في هذا المال لم
سياتل مئا زائر ،نحمله نننن ولا حافر ،اكئالد اثم ازهدلد ٠،قالت تخانبى ،فا« لا نترنيسمز
ولا نتهم .وقال هوليا نعاوية ،وعنده ابل تنناسز إذا جاءت هاشؤ بقديمها وخدهئها،
وجاءت لينو امنة باغلامها وبيدهاستها ،ولينو اسد لين عهد النئايسيرفادتها وفيها(
ئلهج ولينو وافعالها، باموالها نخزوح ولينو ولوائها، بحجابها النار عهد ولينو
ولينو ننههم بارائها وةهائها، عدنا بفاروقها ونتفكرها، ولينو بصثهقها ولجوادها،
عامر بن لوتز بفارلددها ولربما -فمن ذا نجلي ولينو يمح يثنرفها وانفتها ،ولينو
اقول ليس ننا في وحننمارها ،وتنبري إلى غايتها! ما تقول يا تربع فنناس؟ قالت
نيئخرون بامر إلا وإلى نبينههم تلى نيثنركهم ،إلا لترينا فإنهم نيئخرون يالنهوة التي
لا نشازكون فهها ،ولا نسازنن بها ،ولا نؤفعون عنها ٠،واشههد ان ايه لم يجعلإ
محمدآ من ئنرهثى إلا وئنرهثنا نننن البريق ولم تبيهنعله في بني عهد النطلب إلا وهم
نتمنر بني هاشم ،ما نريد ان نفخر عليكم إلا بما ئئخرون به ،إن بنا يلقح الأمر وبنا
فلن ليكن ملهم قلل نلكنا فليس بعد ملكنا ولنا نولجل، ولك نك نعخل، ننتي
العاصر عمرو بل كة ابو يأنف قالت والعاقلة للصتقهن العاقهة، لايم اهل نللبى،
فنية الناس له ونؤقغه من عباس قضنده مكانه وما راى من الفي لين بعهد قتل
ئنلوبهم ،فقال لهن يا لين عناس ،مالك إذا زانيتي ولتنتني الئطنرة ،وكال بظز عهنهلد
ذنرة ،وإذا كيك فى تلا من الناس ثييه٠طنى الهإهاة الهترمتةا فقال ابل تنناسز لا« من
اغلاما، الناس أعظأ وهم خلموه، حئأ نيثئمون ولا لجهلوه، يطل نيلبهقون لا
وارفع النا( أغلاما ٠دخلك في ئنرهثى ولسضز منها ،فأنت الساقط بهن قراشظى ،لا
الطئال في بني هاشم زغللد ولا في بني يمد شمس راحلظع فأنت الأثر الزنهم،
الشنيدل ،خنلك لمعاوية على رقاب الناس فأنت شهطو يجلهمه وشنمو بظزمع فقال
صروتراما وكل انيسلننرور بلس فهل ينفعني عندلبى؟ قال ابل عباسي حيث مال
الحثى يلنا ،وحرمهننللق قصنننا ٠المعائني قالت قام عمر{ بن العاصر في ننس من
نواس العرب ،فالخرى لمعاوية بع ابي لسفيان وبني امهة وتناول بني هاشم ،وذكر
نشاهده بحيلين ،واجتمعت ئنرهثى ،فالله علخ اذن بن عناب على ضرر ،فقالت يا
صرو ،إنلد لمغث يثلم من نعاوية ،واعطلثه ما بقداس وننئالد ما لبيد يغنطرلأ ،وكان
الذي اخذ منك اكثز من الذي اترعطالير ،والذي اخذين منه دون الذي اعطهته ،حلى
لو كانت نفكك في يلد القياس وفلو رامن بما اخذ واعطى ،فلما صارت مبدأ
في هدلا ئثرهاهعليلد بالغذل والتنثصى ،وذكرت مشاهذك بحيلين ،قوانا ممقنلع
اللسان، لطويل فيها كنين وان خؤرنك، فيها ئثيفث ولقد زطأنك، يومئذ علينا
ادبرت ،للبر قدانن سهأ لا ئنينطها اقهك ،واولها إذا قصيز النننان ،اخنا النهل إذا
فلجأ وجهان فلميههن٠، ذو غادر ولسائى ثنل، عن ستقهضها لا واخري إلى نغير
نوحثى ،نفخه نؤنس ٠،ولعمري إل من باع ديك بنيانها خهره ،لحرتز ان هطول
عليها تندنع لك بيائى وفيلم خطل ،ولك زاي وفهلد سنئد ،ولك قدر وفيلم ضد،
واصغر ينمنب فهلا اتنمظم ينه في لمتننرلير فأجابه عمرو بن العاصرة واينإ ما في
تملك الا اجهيلم لفعلط ،خهز
ئنريثى اثقل طن مسظئن ،ولا امنا جو« منلد ،ولو ا س هم
اني لم ابه يهنتي من نعاويةس ،ولكن ينسق اذن نليس ،ولم أنس آحيدليي من الئنيا،
واما منا اخذك من لمعاوية واعطيك فإنه لا نترنعلي الغران اهلفنرة ٠،وانا مااتى إلنا
فلم وانا خئة زطأتي عليكم يصدئبن، فانا ذلك لم نغنرني لهي معاوية في يصنر،
من اول انني قرهثرى طمع فقد الكنه واما زفاتي٠، واستهطا» خهاتي الغثثقلتم
نيارز ،رامز من نيازل ٠،واما طول لساني ،فإني كما قاليعشام لطنتز الوليد لغثصان
بهم خلموه، ولا للتكليف حقا عنهنا قنطقون يماطل لجهلوه، طان رضي ايه بن
يمد شمس راحلظع في بني هاشم زغلك ولا لا في بني الساقط بهن فراشين،
فأنت الأثير الزنهم ،الطئال الشنيدل ،خنلك لمعاوية على رقاب الناس فأنت شهطو
يهمه وتنمو بظزمع فقال مروة امها وكل إني لننرورا بلس فهل ينفعني عندلبى؟
قام قالت المدائني ننللقه قطنننا٠ وحيث يلنا، الحثى مال حيث عهاسز ابل قال
ابي سفيان فالخرى لمعاوية بع العربي العاصر في ننس من نواس صرووبن
وبني امهة وتناول بني هاشم ،وذكر نشاهده بحيدئبن ،واجتمعت ئنريثى ،فأقبل عهن
إنلد لمغث يثلم من نعاوية ،واعطيته ايه بن عناب على ضرر ،فقالت يا صرو،
ما بقدلد ،ونننةلد ما لبيد تننحنرلد ،وكان الذي اخذ منك اكثز من الذي اعطابمر ،والذي
اخذين منه دون الذي اعطلثه ،حلى لو كانت نفكك في هدلا القيشاه ،وتل رامن
والتنثصى، بالغذل عليك ئثرها هدلا في مصل صارت فلما واعطى، اخذ بما
بىلقم ئثيفث فيها فنلانلطم، علينا يومئذ فوالق مإ يننك وذكر( مشاهذك بحيدئهن،
اكلك، إذا الغك اخنا النننان، قصيز اللسان، لطويل فيها كنين وان ينمؤرثك،
واولها إذا ادبرث ،لك سهدانن سهأ لا ئنينطها إلى خير واخرت لا تقبضها عن شل،
إل من ولعمري ففلجه نؤنس٠، وجهان زخة نوممثي، ولساني غامر دو فلجههن٠،
باع دنه بأنها خهره ،لحرتز ان هطول عليها ندفع لك بيانى وفيلم خطل ،ولك زاي
لمتننرلير فى ينه اعظم فهلا ننه واصغر ضد وفهلد قدر ولك نكد، وفهلد
امنا جو« ولا يعلنا مسظئ، اثقل والمه ما في ئنريثب العامين بن عمرو فاجابه
وبمن اني لم ابع يلغي من نعاوية، اعيد لفعلك ،يغهز الا ولوه استطعبح مظس
بغث ايه نضى ،ولم انس نمدليى من الؤنها ،واما ما اخذين من لمعاوية واعطهثه،
لم ذلك نال يصنر، في معاوية إلية اتى ما وانا التنرة٠، الغران ثعلم لا فإنه
نمقرني لهي وانا خفة فطاثو عليهم نيصفبن ،فلم ا لهغ هثمه.ث..ق.لتم خهاتي وا سعنطاتم ؤفاجي٠،
واما طول وامل من ننازل٠، طمضز قريثرى اني اول من ينيارز، فقد واما النن،
لسانى ،فاغى كما قال هشام لين الوليد لغثصان بن طان رضى ايه عنهن
واما ففنهاي يلنناناته ،فان القى كلل زيس بينر لسنلنؤبه،فارضي لل نابح بخن٠ره ،فمن
من لاحد ما نفسي .ولغنري كفلته لننزه لجهل ونن نضه، كفاني لننزه خرف
ئنريثى مثل يئنرلد ما خلا معاويئ ،فما ينفعني ذلك عندلبى؛ وانشأ عمرو همقولن
قني هاشم مالي أراكم كاثكم .. ٠يني الهوة ننال وليس بكم لجههل
الم تنعلموا أنني نلسون على الوغى ...لددرك إلى الداعي إذا طر التنك
واني قصنلط الأمن بعد اشاعه ...ينومع إذ اعيا على الختم الئصهدل
محمد بن ننعهد عن إبراهيم بن لحزنطب قالت قال صئو لين العاصر لعهد اذن ابن
الذي تحن فيه إل هذا الأمز، تنناس بعد بيك علية بن ابي طالب رطمي ايه عنهن
وانني ليس بازل امر قازه التادز ،وقد تلغ الأمن بنا وبكم إلى ما ئرى ،وما انقث
لكيما نقول( عاد١فى، المراة لية ولسنا نقولا طننرآ، ولإ الحر{ خياإ هذه لنا
الأمر بعد هذا فايد راث فانظر فهما تقي بخبر ما نضى، ليتها لم تغن كانث،
علنإ ،فإنا امهز ئطاع ،ومامور مطيع ،ومشاور مامون ،وانت هو.
صجاوبة بني هاشم وبني عهد شمس لابن الزبير
وخوارتنأ النةمنبن اثم قاتلين عناسز بن اذن لعبد التابير ابل قال فالت الثنعهنا
رسول ايه صلى ايه نعلهه وسلم وافتهم بزواج النتعةر فقالت اننا اثم النؤمتهن نأنب
اخرجتها وابولد وخالنى وبنا لننهث اثم الصؤمنبن ،سوجفاها نهز تنهن ،فتجاوز ايه
عنها .وقاتلة انث رابولا علنا ،فانه كان علية نؤطا ،فقد طنللتي بقتال{ النؤمنبن٠،
هان كان علية كافبىا ،فقد يؤتي يينغط ون ايه بنيران{ من الئاحف ٠،وايا النتعة،
نال طنا رضي ايه بنه قالت لددمعلطه رسول الميت صلى ايه عليه وسلم زننصرى فيها
النتعة في ننطع مخمر واول عنها! فنههضق عنها سمعته ينهي بها،ثم نأفتهضق
وخمر ل التابير دخل السل لين ضة على نعاوية ،وعنده ابل التابير وابو ننعهد
بن خقيل اين ابي طالبه فلما فلن الحسئى ،قال نعاويةز يا انيا محمدو ايهما كال
علية ثان اسئى من الئيير ،رحم ابمنزز يعلنا أم الزبيرة قالت ما اقرت ما ييهنهصاا
بن ابو لضنعهد فقال الحسن. فغيننم ايخزالزبهف ورحم الزبير ابن فقال طلاب ايه
يقيد بن ابي طالبي ذع عنك علنا والتهرب إل علنا دعا إلى امر نائب وكان فيه
والتقى الفئتان فلما تراءت امراأ، فيه الرمل كان أمر إلى الزبير ردعا رابي،
او الحثى فيأخئه ان فظهر تننمقييه وادبر ننهزما قلل على الجمعان لعثيمرى الزبير
اسغر، لكان اعضائه للعطر قيس لو رجل فأدركه فهتركه، الهاطل فنان
عنه ابن على بينما كعادته من ونهس واخذ ننلهه رجاء براته، عنقه، فضرب
اما ونجم صلى ايه عليه يسلب قزحم ايه علهأسولا زحع اآلابير ٠فقال ابل الهايبري
والمه لو انا خهرلد تكلي بهذا يا ايا ننعهد لظم ،قالت إن الذي تعناطن به فليب
عنلير واخبرت عايشة بمقالتهصا ،فصز ابو لددعلد بغنائها فنادهتهي يا احول يا ننبيثا
انث القائل لاين اختي كذا وكذا ٠،فالتفت ابو ننعهد فلم نعر شينأ ،فقالت إن الشيطان
لتزالد من حيث لا تراهم قهنجكث عايشة وقالثز ينإ ابو( ما اخبث لسانلدا
له على لمعاوية وضعه نؤلى له هقال هوصأ ولنا النسن مرلين دخل قالت للنهثعهي
ذبران ،وعند لمعاوية جماعة من قرهثرى فيهم ابل الئابير ،قزفثر لمعاوية بالضهن
ا فإنه لينركه الزبير ا يعني ايل القاعة ترىبهذا وقالت على ننريره، واجلسه
الحسن ليني عهد مناف .فقال ابل التابير لمعاويةز قد خرفنا فضل الحسين وقرابته
الئزبيربهعلى اغلمك فضل إن ثسعئضز ان عليه وسلم لكل من رسول ايه صلى ايه
ابيلا ابي لنفهان قطن فتكلم ذكوائى مولى القمين اين علنإ ،فقالت يا بن الئايبر،
إل مولإي ما ليمنعه من الكلام ان لا ليكون طلق اللان ،رابط القنان ،فإن تطق
تطق بجلب وإن طننث طننث بجلم خهز انه صنع الكلام وننهق إلى النننان ،فأقئيت
بل كهف ننزلد نون بدر لساطع ٠ ٠ ٠خير الأنام وقنع ل محمد
فقال نعاويةز طنذق قولا يا وئوان ،أئثر اذن في موالي القلم ييبثظم فقال
او لئئئنا عن وتكلم هملام،ه ولو تكلم لأنقناه، لنا ايا عهد الفي ننثك، ابل التهرب
قال منلد، العين خبر هذا ذكوانن قال المعهد. ولا جوا( لهذا جوابه اجلالا له،
رسول ايه صلى ايه عليه وسلم اا مولى القوم منهم اا ٠فانا مولى رسول ايه صلى
اكرز ولاة واحسن فنحن العوام بن غوهلد، الزبير لم عليه وسلم رافث ابل ايه
فقال يا سمعاوهة٠ عندك ما نهايته هذا، اجيب لسلخ إني {لإبيرن ابل قال فغلا٠
نعاويةز قاتلك ايه يا بع الئهرا ما اعياد واينالدا اتقخر بهن هدي نر النؤمنبن
نمتعأي لطؤرلد ،الذي لا ستعرف يئنزلد ،للنيل ثينرلد
وابي عهد المهل إنا انث ا لوه
اما والمه لئن نفغغ هي ينمرانين بني يقد نناقش ثم تعزف كهف ستقع بهن بيير-يع
نحور بني هاشم وبني عهد شمس لقطغئك باع مواجها ،يم لترمظى بلد في لججط
لمممرتلد،س وفي الامواج إذا سبهإئك هنالك تعرف نفمخلير، فما بقائد في الهحور إذا
وقد جهل لين امان، طي ما كان من خراتهم وتمني ما اصبحت فيه من وتنام
ثم زفع ران فالتفت إلى نن حوله ،شم القر واللتان .فأطرق اين التابير ملئاا
اتعلمون ايى ابي حوارتنإ رسول ايه صلى ايه تنبلهه وسلب وان اسألكم بالمه، قالت
اني اسمان لينث ابي عليه وسلم وان ايه صلى ايه اياه ايا لنفهان حارت رسولي
ونال بإر النثندوع وجيه الطنأهق، ولجأت الا«( هند وامه الصذيق، تمر
الخطب، حمالة انا لجميل وخئته وااةس، ااذطر ندربة ذا١س وتننتي الظر،
عليه عمتي خيل بلد ادم محمؤ صلى ايه بئؤث وجاعم خمامة، وجاني صدفنة،
بسلم وزوج خنتإ شنا بلد ادم ابو لهر مسيلي نانا ذات لهب ،وخالتي عائشة
قال له نعاويةز القت وهو لمعاوية. عهد وانا الاشقين، وخالثه اشقى المؤمنين. انا
ويحل يا بن التابير! كهف تصف نفسك بما وصفتها! بالممماللد فني الثلديم صن
تطيع
تس هم
رياسة ،ولا في الخدهث من سهاسة ،ولقد ثننالير ولنهينالد قديما وخدهثا ،لا هم
لذلك إنكارآ ،ولا عنه فرارآ ،وإنا ثةلإء الننصثوم لهملمون ان قريشا قد اجتمعت
وان ايالا واسرنا تحلآ رانه زاطنون عليه ريااذخزر بن امهة، ليوم النجار
وان قال اطاعواي إل انر خزله، عطي نئكرين لفمهثله ولما طامعين في بإمارته،
انصتوا ٠،فلم نلزل فهنا القيادي وجز الولايقحتى تعث الميت ثز وجل سصدلصلى ايه
عليه وسلم فانتخهه من خبر خلقه ،من اسرتي لا من اسرنك ،وتني ابي لابني
اينس فجحدته قرهثرى اشذ النيحود ،وانكرته اشذ الإنكار ،وجاههته اشث الجهاد ،إئأ
نن يسم القت من ئنريثى ٠،فما لدداد قريشا وقادهم إلا ابو سفيان ابن حرب ،فكانت
المئتان ئلتقي ،وزنين الندى مكا ورتجس الهنلالة ملك فنهدننكح منحت راية نهدقنا،
ايا الفي خلصرى حتى الأذناب، وانتم الأربع فنحئى ضالنا، راية منحت وضالكم
عيادة الأصنام، سفيان لين غرب بغههثلومنرغظهم شرس وينمصدصه بالايام من
فكان في سالهاطنة عظيما شانه ،وفي الإسلام نعروفا مكانهم ولقد الجلي هوة الئخ
ما لم نيط احث من ابائلم ،وإل ننايفي رسول ايه صلى ايه عليه وسلم ناذىز نن
دخل النسجد فهو اين ،ومن دخل داز ابي لنفهان فهو امني وكانت دانه خزئا ،لا
عظيمة الجاطنة فى قرهثى، امراة من فكانت عأد، واما ابيلد٠، دان ولا دائلد
مناف عهد قلسثصدديق الصثيق، واما نهيك النرر٠، الإسلام كريمة وفي الخطر
ليهدر النثندوع جثي واما ما وكرت من الغئاي٠، عهد بئصنديق لا لننيسيدثهقا
ما وابولد انغ إليه فلو قرزين واخوموانى هو البراز إلى دعا لقد ظعمري
خهركم فلم فرناس حلىارز مارزو« ولا رازكم لهم اكفاء{ كما قمطلب ذلك
فقضلى ايه نناياهم بلديهم فنحن يئتلنا ونحن لتلنا، إلههم اكفائهم من بني ابههم،
المزمتهن، اثم ولننهث شؤفث فلنا النؤمنبن، اثم ضننك وةالدلإ واما انث وما
وخالنك عائشة مثل ذلك واما طنمنة ،فهى انننك من الظل ولولاها لطخ ضاجرا٠،
ايإ، زحمهم كانوا فكذلك الثئهداء، كبند ابيلا وخال عنك من ذكريز ما وانا
وفخأهم وإرئهم لي دون ولا قنر لك فههع ،ولا ارث بضم وسغهم ٠،واما قولك
والف ما لا الأنثى وامنع للغرب وامضى في الإئم، في لجون ايغا طمييهى لنريثبى
أراد نتتهرا انني تنوح من بني عهد مناف ما زام ابولد ،فقد طالبهم بالذحول،
وتهيم إلههم الغهول ،وننمذعتم أم الصؤمنبن ،ولم تراقهوا رسول ايه صلى ايه عليه
سونقاربعة للظوف، ئؤجته وابرزته الئجوف، نساء{ على ندنتي إذ وسلم
فلم شيه ذلك ان طخنه ابو الهوس فلما التقى الجمعان نضر ابوين هاربة
انث ،فأفليئ بعد ان ن٠بتشلهملم النننهن بظظه نننن الخمس بايدي العبد ،واما
لمتصهحل منها
عهد نناف يثقافها او ه وايم ايخت ،ليقومظد لينو تراثا ونالنك مخالنى
قال كما ولكنه المرهو( جاينه، ابوين كان وما الننهاع، برادي ابيلا مدناح
ما ارم نأتهلأ حلى ئئوم من بني عهد مناف ما زام ابولد ،فقد طالبهم بالذحول،
وتهيم إلههم الغهول ،ونغذعتم أم الصؤمنبن ،ولم تراقلوا رسول ايه صلى ايه عليه
سونقاربعة للظوف، ئؤجته وابرزته الئجوف، نساء{ على ندنتي إذ وسلم
فلم شيه ذلك ان طخنه ابو الهوس فلما التقى الجمعان نضر ابوين هاربة
انث ،نأفليئ بعد ان ن٠بتشلهملم النننهن بظظه نننن الخمس بايدي العبد ،واما
لمتصهحل منها
عهد نناف يثقافها او ه وايم ايخت ،ليقومظد لينو تراثا ونالنك مخالنى
قال كما ولكنه جاينه، المرهون ابوين كان وما الننهاع، بوادي ابيلا ضيدناح
الشاعر
فكاتهمعاوية مح بهران عند معاوية، التابير الغم يوصأ الين نازع نزوائى لين
إل لك عقإوطاعة ،واذا لله سلةهوغزمة،بهفالجخ ايه فقال اين الزبير يا معاويةن
الأئعوان في إطراق ولا ثطرق علينا اي لم شني ايخت، فاته لا طاعة لك يةجلغلد،
إل وقال ئعاوية يوما وعنده ابل الئابير ،وذكر له مروامفقالت ايول النمر.
فطلب هذا الامز فقد قطمع فيه نن هو نونه ،وال هتركه هتركه لمن هو فوقه ،وما
اراكم بمنثههن حلى سينضم الميت عليكم من لا سنيغجلفه يئرابة ،ولا ترأه نودة ،نمنوم{
في هية يكتف هم ينال ا هم اذن إ اذأ ز ا ٠ قال ا ك تلفا. د و ضمنفا،
س
لمور وه ٠ ٠ تره هى و ع بلد الطين وهور
كرلجل القراد ،ولفاتها الاتندل ،لما دوي كدوتنة النليح ،تتبع طريفا من قريثى ،لم
انا ابن مأد ،ا طلامقك قظال الحرب ،واكلت نزوة تكن انه براعهة تنلة قال نعاويةز
ولا للشاري إلا القلذة، وليس للاكل بعدي إلا النثر- لخفوان وشربث الثياب
الرئق ٠
وفد الحمر بن علني على نعاوين ،فقالي عمرو لمعاويةز يا امهز المؤمتهنن إل
الحسن لثأ ،فلو سخنلسته على المثمر فت{ وشوح الهم كلانه عانوه وينسقط ميني
ابنا لو طلبتم الناس {يها ثم قالت وتكلم واحسنز، الونهر فصنجأ لفعل. لممهونهع،
نانرنكح ما لطن لابيها لم تجدوه ينحنري وخبر اخي ،وان الري لعله فتنة لكح وتتاح
صفت فياك انيا محمد، فقالا لهن كلانه، ان سييئطع واراد ضرأ ذلك ضاع إلى حين.
الناخب! فقالت اجله نولحقه الثئمال ،وأنربتر اازنوب ٠وقفبه الثئمس ،وفصنهغه
الإرطن في النثس فعم نعع، قالت الخرابة! هل ستأعث ايا مثصد، قالت لئمثر٠
العمئغصح حلى تتوارى من الثوب بىلا شننقنل القلة ولا تستدبرها ،ولا ننحنتنج
يالأمامة والئنة ا لري الزرو والنظم ا ولا سنهلهى في الماء الزاكد ٠بينما لمعاوية
لن ابي لدنفهان جالن في اصحابه إذ قبل لهن السل بالهاب؟ فقال معاويةن إل دخل
ائذن لي ،فاغي اسأله ما ليس علينا ما نحن فهه ٠،فقال له مروان بن الطب ائسد
عنده فيه لجواب ٠،قال نعاويةز لإ ثفعل ،فإنهم قم قد .الهموا الكلاق ،واذن لهب فلما
وفتال إن فلو لمثهمسن الج شار« يا حسن،
اسلع ا مه نخل ل نيل« ته قال له نزوانن
بن الغ،نقم ،فقال البر ليس ءكما بلغلد،سرلكئا ا بعشر بمو هاشم آ افواخنا تنمية
املة فلكم يخر بني وانترمعشز وقلهن، تنيلهنا بانفامهلا فضائنا نثمنلن ثيفاخها،
شدهد ،فنساقكح قصرين افواههم وانفاسمهن عنكم إلى اصنداخكح ،فإنما تنهب منكم
نمتمصنلك لضنوء؟ قالت
موطني الجوار مري اجل ذلا ءقالي نبوانن إن فلكم يا بني هاشم س
اجل ،نزعث الظمة ون نسائنا وؤضعث في رجالنا، النلمة؟ قالت وما هي؟ قالت
هاشممنى لأيوية إلا فما قاح؟ الظنة من رجال{ وؤيدعث في نينائكح، ونزعت
فمصر نعاوية ،وقالزقد كنث اخبرتكم فابيتر حلى لنيعتح ما اظلم عليكم سليلنتكهم،
ومارعق هذا الذهز خمسين جنهئن ٠ ٠ ٠وخنسأ اتخي ،قائلا بعد قائل
فلا انا في الئنها بلغضق قوسها ٠ ٠ ٠ولا في الذي القى كدحط بطائل
وقد ثنزعث دوني القنايا اثئها ٠ ٠ ٠وفقط ايمي زلن نؤينزي نعاجل
قال الحسن بن ضة لحبيب لين نيندلمة القرين رن تسهر لك في كبر طاعة اذني
عن ننها سسقلبرةس، ولظلد اطعين لمعاوية بلى قالت انا نسهري إلى ابيه فلا، قالت
ظثنزكان قام بلد في ننهالد لقد ئعد بل في اخسزنك ،ولو كيك إذ فعك شزآ لنك
خهرآ كيك كما قال المو عئا وجلت خلطوا ضنلأ صنالحأ واخرا لضسدتننأ ولكأك كما قال
٠لم عهن ايه بن جعفر على عهد اا تلهى را( على قلوبهم ما كانوا سينينون اا المهن
المهل لن٠حان فقالت با فعلثطبيثةم الفا فقال له يحيى بل بن نروان، الملك
سنيها رسول ايه صلى ايه عليه وسلم طلية وئسنهها لحلهثةا لقد اختلفنا في الئنها
وستنتلفان في الأخزة .،قال يحهىز لأن اموت بالشام احث إلية ون ان اموت بها٠،
عليه وسلم قال ايه صلى ايه رسول على جرار التعازى اخترت جوار قالت
هو هو خبزنا مني فلمن هثنلنعة ما تقولي في علنا ويعاني قالته اقول ما قاله فنم
شنا منهما .اذى تعذبه فإنهم جهانك وان تننمنز لهم فإنا انك العزب{ النهج
قال لمعاوية يومأ وعنده الهئحالير بن ليس ولضدعلد بن العاهر وعمرو لين العاصرة
وقالت الجاهل. العاقل وإلجداء اثداء الهدغالد لين يئهسز ما اعجضن الأشهاء؟ قال
سعيا لين العاصرة اعجضن الأشياء ما لم نز مثلا .وقالت عمرو بن العاصرة اعجب
ان هذا اعجب ون فقال معاويةن على حله. الحئا كلبة نن لا حنئى له ذا الأشياء
تغممنن باحثا له ما ليس له يحق منيغهر كلههة ٠حضر ءقوم من ئنرهثى صجلذ
نعاوية ،فهيم عمرو لين العاهر بىعهن افنى لين صفوان ابن امهة ومن الرحمن بن
احمد ايه يا نغثدز قرهثى إذ جعل امزكح إلى من الحارث لين هشام .فقال عمرون
نقضي على الثذي ،وهتصاز عن الغؤراء ،ويجل ذيله على الهائج قال علخ المهن
لو لم ينين كذلك لنثدهنا إليه الطنزاء ،وةبمنا إليه الشر ،ززجونا ان لننوح يأمرنا
يا معشر قرهثى ،حلى متي لا نترننصفون قال معاويةن لا بطعملم مال مصر. من
من انفسهم قال علخ الرحمن بن الحارث إن سرة افسدلير علينا وافسدنا عليك
ولو اترغضلتخ هذم قالت إن مرأ لي ناصح ٠،قال علخ الرحمنن نانحهلعمنا مثل ما
اطعمته ،ونننا بمثل لةحيدهحته ٠،إنا راهنا يا لمعاوية ستههدرب عوالم ئنريثى بايادهلد
في نغواصها ،كأأك ترى ان بكرامها ئنؤند دون لئاثها ،وإنلد والقت لنهري في إناء
قال ييتمظرلد لا نن عليك ققالها تل قد بال-رب وكا« سنج إناء من فغم
نعاويةز يا لين اخي ،ما احوج اهلك إليك فلا ستئجعهم ينفسلد ،ثم انثر
وقال لمعاوية لابن الئهرز نترتازعني هذا الأمل كأنك احئإ به منيا قالت لة لا اكون
على يسلم عليه ايه صلى الميت رسول ابي اتبع وقد نعاوية، يا منك به أحنئى
لمملطث يإ بن الئيير ،بعث الاسان .واتبع الناطى ايالا على العري قال له نعاويةز
االنإ ابع عني نلناه فدعا ايالا نأجابه ،فما انث إلا تابع لي ،ضالأ كنط او نهدئر
علية في الضهن ٠،قالت انتر دعا لمعاوية نروان بن الحكي فقال لهن الغتهن قالت
اردين والقت عنه؛ قالت تخرجه معك إلى الشام قثقطعه عن اهل العراقى وئئطعهه
أن ننحدتريح منه وتجتليني به ،فإن صلرضق عليه صلرضق على ما اكره ،وإن افق
يا انيا وبعث إلى لددعلد ابن العاصر ،فقال لهن نأقامه، إلهه نك قد قطعط رحمه.
على نن إلا الصين تخاف واية ما إنلد قالت الضهن؟ في علني انتز عثصان،
قار لنعهقهنه، لسابقه هال للنصنرطه، صارعه إل قلنا له لمخلنف وإنلد بعدلد،
الضهن منلنضز النخلة« هثدرين من الماء ،ونصنعد في الهواء ،ولا تلغ إلى السماء!
قالت فما لنييلم طي ليوم مدئين؟ قالت تيحملط الغرب وطيش الخئم ،وكنضق قرييا،
هؤلاء قومي يانحل الشاب لو دعوتها لأجهنالد ،ولو امرت لأطعنالبىي قال معاويةن
وهذا كلامهم
لما اخرج اهل المدينة عمرو بن لددعلد الأشدق ،وكان واليهم بعد الوليد بن قالت
إلهه فاكسا وتوثقه٠ إلهه فاثيلهه يإخراجي، المدنة اهل امر الذي، هو لممتهة
لا، امرين يإخراجي؟ قالت انت اوليد، عمرون قال له علهه، فلما ذخل نعاوية،
اهل اطلعني كهف بل ايهلد، الكوفة يإخراج اهلة امرين ولا امهة، ايا وزجمك
تنئزى نلك ثندهدنأ ظدتها، إنلد لثطل خصدبينز الميت فههع، المدنة فهلا إلا ان تكون
الميت صالحا نصنلحا كفاسد ئئس وما لجعل افلافم قلقة سريعة ينتها، وئنري
جلس يوما عين الملك بن نروان وعند راسه خالا لين عهد ايه بن خالق لين ،اسهد،
وعند رجليه امهة لين عهد اذن لين خالد بن اسهد ،وادخلت عليه الأموال التي جاءت
لا هذا واية الأوفهر وهذه الأمانة! من قبل اليناج حتى ؤضعث بهن هدهه ،فقالت
فاستعمل كل نلنا فاسق، العراق على استعملوه إلى خف واشار هذا، ما فعل
العشرة إلى من وادى النشرة واحدأ٠، إلع من واتى النشرة واحدأ، إلهه فاكوا
بزذونبن نأهىكى امهة، إلى واشار ئرينن، على هذا واستعملضق واحدأ،
نهلنلطهنى ،فان اوتعملتيم طننعتي ،وإن عزلننج قلتم استخقع بنا وقطع ازحامنر فقال
سياح نطلع نناصح، على العراق واهله رجلأر الدشهسلثني المهن عهد خالا بن
التونة في وئثرنا لك وشللنا جثده، ضغنه، فانا ذازنناه وعدن ننغطرى نكاشح،
صندور فيعينها واذا هذا لجنى الأمول وزرع لك الننضاة في هوب الئبل،
قنوشك انهى مننممنمونينن الهغضاء ،فلا اموال ولا رجالا فلما نفرج ابل الأشعث قال من
بن ضئثه امنة بلث لضنعهد الشاق فأتى العاصر عمرو بن لددعلد بن بن قدح محمد
العاصر ،وكانضخ عند خالق بن يزهق بن نعاوية ،فذخل عليه خالد ،فراه ،فقال لهن ما
نيثذح عليغا احث من اهل الحجاز إلا اختار النقاب عندنا على المدلاة قطن سمث انه
نعلزطرى به ،فقالت وما ليمنعهم وقد لتيم من المدينة قوق على التواضع قتكحوا انك،
وننليولد نلهظم ،وقئضلد لطلب الحدهث ،وقزاءة الكتب ،ولمعالجة ما لا تثير
عمرو يل العاصنهبعن يصنر لممثصائى علهم ،يعني الكهمها ،وكان نغملها ٠لما ينمذلى
وولاها علة الميت بن ننزح ،دخل عليه عمرو وعليه خهة ،فقال لهن ما خثنؤ خئرتلأ يا
اللقاح ان عمرو اشعرت يا ثم قالت انل فهها، طمك قد قالت اناي قالت عمروا.
دزث يعدلا الهني بمصر؟ قالت لأنكم اغجفتي اؤلادها ٠وقع بهن اين لغنر لين عهد
العزيز واين للليصان لين عهد الملك كلاب ققعل ابل صر يةكر فضلي ابهه ٠،قال له
ابل لسلهصانز ان شئث فاكهنلل وان نليأث فاكلر ،ما كان ايوين إلا حسنو من حسنات
الوليد بن العناس انا يإتئوا العزيز. عهد بن تنئنر زلى هو لنليصان لأنا ابي.
ونماعئ من بني نزران كانوا عند عشاح ،فذكروا الولية لين يزهد قحئقوه وعانوه،
لحنلد كهف الولي« بن العناس له فقال الولهن، ودخل نيغضه، هشام وكان
إني لثحههن ،وكهف لا نغقهن ولهن للئومههامز؟ فلن ابا{ كان نثنغوفا بهن ،قالت
فلئن يثلك؟ قالت المكث فلسين بالنحل نأتي ضننه بمئلي؟ قال له هشا« يا وليد ،ما
الذي فيا هشا« فقال قنرج٠ وقام المزمتهن، اميز شراب{ يا قالت شرا»؟
تعتزمون افه احمق .ولثلب إلى الوليد لين يزهد قرنه ،ققمع لجزايهزه ففثب على
ننزجه ،ثم التفت إلي ولي لهشام بن عهد الملك فقالت ننيذ ابوين ان نصنع مثل
لأبي مائة عهد قصننعون مثل هذا ،فقال الناثز لم نأحيدفه في الجوار. هذل؟ قالت
نغطب عهد املململفرين نزران ينيخ عهد الرحمن لين الحارث بن لشاب فقالثز والمه
لا نترنقجني ايا الذباب .فتزؤجها يحبس لين الحض فقال تنين الملك لهحهىز اما والقت
تنين كان اما إنها اثرت مكي ما كرهغ مظير قال يحهىز لقد سنئؤنث اعود افوه،
الملك ردية التم سهؤضى قهقع عليه الذباب ،فشني ايا الذباب.
الجواب القاطع
اتي لأببنعطرى هذه الؤجوه؟ سنظر ثابك بن عهد اذن لين الزبير إلى ايل الشاب فقالت
ولينالأنصار صدقخ، قالت ايالد؟ لاسهم يئتلوا فخضهم عثماني بل قال له لدنيهد
قوم ون إنلد والغت الخواريح من الحناجلرجل بىقللي ابالير يئتلوا والمهاجرين
ادخل اليل اثننثا يرقها لصاحبه الجنة .وقا /ابل الهاهلنإ لعمر{ انيلقضهم ٠،قال لهن
وقالزالحفاج خزف قيما مثله. قجهن اذا نههزلق لنثرس ٠،قالت بن نغد ينبمربز
ايه سيثرع والمه لأتنئئنكح عنا ولاغصنذأكح خصندآي قالت لهن لامراة من الخوارج(
وانت سنيغصنذ ،فلن ئننرة النغلوق من الخالق! وانني الحلاج بامراة من القوارب
عاهلها الظلم الها الأمير قالت الخارجة فقال لأصدحايهز ما عنولون فهها؟ قالواز
صاحهي؟ ونن قال لهان ؤزرائك يا حنن٠ناج٠، من ساحلا نتمنزا وزراإ لقد كان
واتي زسياهم برجل من ارجه واخام استشارهم في مولضدى ،فقالواز قالثز فلعون،
انا الذين نتريننهه اميز ما تقول فنا وفي نر المؤمتهن؟ قالت فقال لهن الخوارج،
اؤله لزهنهةفااخره فما اقول في زخل واما انث، المؤمنين فهو اميز المشركهن٠،
لذترة؟ فلنر به فئنل وطلب .قال الأشعث لين بنس لثعأيح القاطنين لئنؤ ما
ارهةنغغثا قالت فهل رايت ذلك ضزلد؟ قالت لا ،قالت فانىالق سنيغرف لنعمة ايه عليلا
وتمهلها على خبرلير نازع محمل لين الئهنل بعطن يئرايته في فهراثو فقال لهن يا
بن التآنيهق ٠،قال لهن إن كان ابى كما تقوله وانا مثله ،فلا سيجل لك ان نتازعنى فى
فقيل لهان إلهه، فجعل يكلمها وهي لا ستله٠طر واتني الحلاج بامراة منالخوارج،
الأمين يكلمني وانت لا سكبظثين إليها قالثز إنس لاتغثحى ان انظر إلى من لا بمنظر
قغاتهه في ابي طالبه علينجن طان لين عثصائى لقي بها فقتلت. فأمر إليها ايه
شيء بلغه عنه ،فسكت عنه طنة فقال له عثماني ما لك لا تقول! قال له طين
لهن لك عندي إلا ما تحب وليس جواثك إلا ما ستكرم وتكلم الناقل عند لمعاوية في
ليزيد اينه ،إذ اخذ له البيعة .وشكت الأحنك فقال لهن ما لك لا تقول انيا سيغرإ قالت
ايها الناس إن اذن انديك إن صيقم ،واناة( الميت إن كذذم قال لمعاوية هوصأز
ظندبرسنك الأقربين فهلل ئنريشأ يثلاث ،فقال لنس عليه الصاد{ والادب وانىز
لاياد-ب قريتي وقالت باله لةئئ لك ولسثنمك فنحن قرنه، وقالت عشيرته، فنحن
فاجابه امنهم ون خرف ونحن قلييثرد اطغمهم من نوع إيلافهع إلى يقوله الذي
على رنللد يا نعاوية ،فإن ايه يننولت اا وكذب به لؤنك رجل من الانصار .فقالت
اا ولما طنرب ابل تزلج نسثلأ إذا يئؤئك منه سيجيدنون اا وانتم اا وانهم قونه ،وقالت
الثران قذا يا زو إل قؤصي اتخذوا عليه الصلات والادب وقال الرسول قونه،
،ولو زنتنا لزدنالد ،فافحمع ٠ نهههنيورا ،وانني قونه،
وقال ئعاوية لرجل من اليمني ما كان اجهل يئومك حين نموا عليهم امراةا فقالت
علها وسلم ايه سصطى ايه حين بعام رسول الذين قالوا الجهل من قومي قولك
اتتنا اق العماء ظهنا جنيارث ون قندلد فانجلر الحلة ون لهو قذا ان كان اللين
بغذاب الهم ،ولم يعمقولواز اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك ناهد( إليه.
قال لمعاوية لجارية بن ئنذامةي ما كان اقول« على الهلع إذ ننئؤلد جاريةا قالت ما
كان اهوتد على اهلك إذ لننؤلد نعاويةا وهي الأنثى من الكلاب ،قالت لا اثم لكل
قالت اني سولدهكني للضيوف التي لقيغالقربها فيس انيينا ٠،قالت إنليرئثمني ٠،قالت إنه
فاتا ستركنا وراةنا ذلك، تجر إلى قزغث وإن سوئيكللنا وليغا لك، فإن وطاعأ،
قال امثالا الفاس ايه في نظر لا له نسعاوهةن قال واللتنن جنانا ثيذانا، رجالا
جارة ءلنلهه نغنولإ وزاجنا ،فنانا شنا الأعاء النفئملبر ينمذد قعاوبة بل ابر نفهان
على الاحنف ذنوبا ،فقالت يا امهز المؤمنين .لا ئنة الاموز خلى اعقابها ،انا والمه
لعلي قاتلنا(( التي للين رفوانحنا ،سسوالنئربمن بها اسغهدهناإ القي الظوب إل
ولئن شئث لهمثلهغمهثصنقييئى لمطر لثمذئى باعا من ختر، من ولئن نذنت فترا نياتقنا،
ما قعءلضخ قال ننعناوية لعدتنة ل٠نء حاني فاضي افغلى قالت ئذبى قلوبنا بمسنفر جلهمك،
ابي ابل انصفلبى ما قالت لنتلوا؟ ا قالت اولازه ا يعني ابا طرهف؟ الطزفاث
هو ونقهضق انا طالب إذ ئننل سبئوليإ معه وتقي له ننوه ٠،قالت لئن كان ذلك لقد ئننل
بعده ٠،قال له معاويةن الم سنإعح انه لا نننق في بيك عثمان ظز،ب قد والغت ننق فيه
الميس الأكبر شم قال معاويةن انا إنه قد ينقهضخ من ذمه يئطرة ولا ليد ان العهدي قال
فالتفت لمعاوية إلى السند السقي نينل فاي لندلل السهقس، نم ابا لكل لا عدتنذ
الثننياننإ عن ابي النقاب اجعلها في كتابك فإنها جقة خبب لين مسلمة ،فقالت
ان معاوية لين ابي لنةمهان لبينصإ هو جالس بىعنسده ؤجره الناس إذ القدير عن ابيه..
فأطرق علنا، اخز كلامه ان لعن فكان فقام خطييا، الشاب اهل ذخل رجل من
الناقل وتكلم الأحنف ،فقالت يا اميز المؤمتهن ،اذا هذا القائل ما قال انفا لو يعلم انا
رطنالد في لغن النزشلهن للعنهم ،فائق انن وقع عنك علتنا ،فقد لقي رنه ،والرد
في بنره ،وخلأ بعملهم وكان وكل ا ما طعنا ا النقئإ ييضسدن٠قه ،الطاهز ئلقسه،
العين دبينز
ا خ٠ه ٠ لقد ا حنف، يا فقال له نعاويةز نصينه٠،
ا لع ٠ظهق و نقييفه، ئى النقد
ظى الئإى ،وقلت بخبر ما ترى ،واهم اذن لثصهنعدئى المنير ظثلعنه طؤغا او ثزقا،
انا واية مح قوايخت لا ننننري به شفتاي ابداه .قالت قأ فاصنغد الوثقر ٠،قال الاحنفز
لرى في الثزل والفغل ،قالت وما لنث قائل يا ا حنف إن اننطنفتني ٠،قالت
ظةكة
ذلك لأنائص .
اصط الوثير فاحمد ايه بما هو اطه ،واعلى على ننه صلى ايه عليه وسلب ثم
طلا هائل علئا، العن اتى ايرني لمعاوية المدمنين امليا الماسي إئإ ايها اقولهز
فاةا فئننه، وظى عليه ننهي انه منهما واحد كلخ واذى فاقنتلا، اختلفا ونعاوية
انث ومادئكثلد وانبيانلفر وجميذ ثم اقول( اللهم العن زحمكع الثر دعوت فاعلنوا
اللهم العس لعنا كثبرا، الفتة الهاخهة، والعن خلى صاحهه، الهامة منهما خلقك
لنلوا رحمكم ايخت؛ يا نعاوية ،لإ ازيد علي هذا ولا انقصى منه خلفا ولو كان فيه
ذها ،نفسي .فقال معاويةن إذن يةغميلد يا ابا نغرق
وقال لمعاوية لتقبل لين ابي طالبي إن علها قد يئطعلد ووصلظع ولا نزضدثي منك
إلا ان ئلعنه خلى المثهر؟ قالت العلب نإصهنعد فصنجد ،ثم قال بعد ان خود ايه واثنى
ايها الناسبإن امهز النؤمتهن نعابهة امرني ال العن علي لين ابي طالبه عليهن
فالعنوه ،فعليه لعنة ايه والملائكة والناس اجمعهن ،ثم نزل .فقال له نعاويةز إنلد لم
والمه لا زدت خرفاهملا نقثضدث اخر، ابا يزهد نن لعننز لبيني وبينها قالت تبين
الطمدز كهقع نعاويق لابي قال قالت عمي لين الهبثم المنتظر نية إلى بالهما!
ام غن قالت فكيف غنك له؟ قالت نثها؛ ثمانين زجذ قالت علمتا على فننك
مولددى ،وإلى ايه اشكو الثثصهف وقال له مرة اخرىن ابا الطظد؟ قالت نعع؟ قالت
لنث من لتلة جثمان! قالت لا ،ولقي بمن خطثرئ ولم تنصيرهم قال وما بنعلد صلة
نصنره؟ قالت لم تنصير .النهاجرن والانصار فلم انصنره؟ قالت لقد كان خقه واجها،
وكان طههران قنصروه؟ قالت فما منعك منن نمنربه يا امير المزمنبنسوانث ايل
نثلك ونثق وقالت الطفيل ابو او تا طلبي بدمه نصره له؟ لضحك عنه؟ قالت
الغلي قالت سنجد معاويث المنير قزجد صن نضه رقة ،فقال بعد ان خود اذن واثنى
تنلههز انيا الناثز إئى تنئنر ولأني امرة ون امرع ،فوالق مرا كثمثنله بلا نهمنه ،ثم
ولاني الامر نن بعده ولم يجعل لبيني وبينه احدا ،فاحسنث والمه وابياث ،واصدهث
واخطك ،فمن كان منننهلني فإني اعرفه لينفسيي فقام إلهه لهنلمة بن الخطل
الغرجي ،فقالت انصفخ يا نعاوية ،وما ثنيخ نلهنصعفذ قالت للغضب نعاوية ،وقللت
ما انغ ونالا يا اغدبا والمه لككي انظر إلى بينك بمههعة ،وبطلب ئس ،وبطلب
بنه سنلههقور الرخ الجنر، يئؤارة سحافر مثل في نغتلين يثز، اعنز بغنائه بلة.
بجانبه كأنه جناح نلدهس قالت رايث والمه ذالد ،في شز زماننا إليغا ،والمه إن خشوه
فهل رايتس يا معاوية اكلط مالأ حراما او قتلك امرا تجر يزينس، يومئذ لصب
عنك ئسلصأ؟ قالت واين كيك اراد وانت تيا تيين إلا في نغمز ،واي نسلم نغهز
اذهب حتى لا بل لا جلسضز؟ قالت اجلس عليه قتأكله؟ اثم في مال ئقوى قثئتلهي
ئراني ٠،قالت إلى ابعد الأرطى لا إلىلربها ،فصضس ثم قال نعاويةز ئنوه علنإ،
فقال الناسخ يعاقهه ٠،فقال له استغفر ايه منك يا احدب ،واية لقد قزلين في يئراينك،
واسلمضز قضنن لسلاطين واذى ايالا لسهد قومه ،ولا ابرح اقول بما نتريحبإ فايئئير
افة لدداقهن الأوزاعنا قالت دخل نرهم الناعم على لمعاوية يحظر إلى لتمايئنه ،فقالت
لو اتهما على جاريةا قالت في مثل ضثهزتلد يا اميز النؤمتهنز قال معاويةن واحد{
باخرى والهادي اظلم .دخل ضلع النههدحلير على عهد الملك بن نزوان ،فقال لهن
استكثرية من ذلك ما استكثرثه يا لقد عطاء؟ قالت اما وجنك لك انك اسصأ إلا
الا نننتني باسم النهاركة ،صلوات اذن طهها ،نزيه قال لمعاوية اميز المزمتهن،
يا احمر ٠،قالت النهب احمر ،قالت ما هذه الهلاغة فلكم مذ الثيس؟ قالت شيع
تبيهنمتلج فى صثورنا قثئةفه ا لسننخنا كما ليقذف الهحر الإبد ،قالت فما الهلاغة عند(
ان نقول فلا أنليىء ،وفجلب فلا ثنطىء ٠وقال تنين ايه بن عامر لين كريز قالت
ذالد يا بن اليننوداء ٠،قالت ذا اسنها ٠،قالت ضننلى قالت يا بن لعهد ايه بن حاز«
لونها ،قالت يا لين الأمةي قالت كل انثى امة ،فاقصد ثزعلد لا فنجح ن.نهونك علهلد،
بن الملك عهد على ظنيان بن، زياد بن ايه عبث دخل زلدتلير قد الإماء إن
قالت وما هقولون؟ قالت الناس! الذي هقول هذا ما الملكي عهد فقال له مروان،
هقولون إنلد لا نشهد انيالد؟ قالت والمه لأنا اشهة به من الماء بالماء ،والنراب ،ولكن
انلك على نن لم نشهد اياه؟ قالت نن هو؟ قالت من لم نتريبح٠يدجه الأرحام ،ولم نولد
بن نوي عصي ابل قالت هو؟ ونن قادز والاعمام! الأخوال نعمه ولم لتصاب
ننجوف ،وإنما اراز عهذ الملك بن مروان ،وذلك انه ١لد لستة اشهر
تعلم أن عهد الملك فلم نيد موضعأ سهئعد قهه، هشام لين على طي دخل زهد بن
ذلك نجل به على ضند ،فقالت يا امير الصؤمتهن ،اتق المهل قالت او مثلك يا زهد يأمر
مثلى يتقوى الثه؛ قال زهد إنه لا تتر اط فوق ان يوصنلى يتقوى المه ،ولا قصهنغر
بلغني انل نويحنث نفمخلير بالخلافة ولا هشا« قال له المير ان ليوصس يتقوى دو(
اما قولك إني احدث نفسي بالخلافة .فلا سيعلم ئصنأح لها لأنك ابن امآ ٠،قال زر
الغني إلا اذني وانا قولك إني ابن امة ،فهذا إلسصاعبع لين إبراهيم خليل الرحمن،
ابن لحلة، ابل امة ،من طلبه خيز الممر محمد صلى ايه عليه وسلب وإسحاق،
لا إذن قالب قب لهن قال الطاغوت. وخلدة القرد{ والخنازير سله من اخرج
تراني إلا حيث تكره ،فلما خرج من عنده قالت ما احب احث قط الحياة إلا ذلة قال
له حاجههن لا نيسن هذا الكلام مظد احد .وقال زيأ بن علنت
ثم خرج بخراسان لخنق وطنلب فى ثننةب وفيه هقوله لدنذهف بن نننمون فى دولة
بني العباسي
تخل رجل من يئنس على عهد الملك بن نزران فقالت زيهرتنةا وكل لا يحث قلبي
أيدأ ٠،قالت يا اميز النؤمنهن ،إنما المنزع من قثد الظن النىء ،ولكل ظلة
وإهنصالآ وقال صر بن الخطاب لأبي نرهم الحقنة قاتل زهد بن الخطابي والمه
يا نر الصؤمنبن ،فهل ئننعني لا نحك ظهي ابدأ حلى نتريسن الأرطل الدق ٠،قالت
عهد دخل يزيأ بن ابي نسلم على لنلهصان لين قضهي٠ قالت لاي لذلك حئا؟ قالت
على امرىء ازطل زنننلد وننلطك على الأمة لعنثن انني فقالت يا الملك فقال لهن
علي نثيل ولو راعني والأمر عني، ندبر إنلد راعني والأمن المزمتهن، امير
اتظن اليناج استقل في ثغر قهني أم لغطم في ينمننلد ما استصغرث مني؟ قالت
ابيلا الحجاج يأتي ليوم القيامة بهن إن امير النؤمنبن، يا قالت هو نههري فهها؟
واخهلد ،قضغه من النار حيث شئث ٠وقال مروان بن الحكم لإفر بن الحارث
قلغني ان بمندة ستذعهلف ٠،قالت لإ نننز فلمن لا نئقى رهط ولا ينعى زخهة ٠قال
إذا الثنبخ ما ليكون قالت احمق؟ اظنك إني نليةز لين الحكم للحسن لين نزران
اصل طنه؟ وقال مروان لنوهطب بن عهد النزر وكان كبيرأ نسير ايها الشخ،
ايه النستعان ،والقت لقد ضمت بالاسلام تأخر إسلامك حتى ننيقك الأحداث؛ فقالت
خهز تلة ثل ذلك نغوقني عنه ابوين وتغهاني وهقولز نضع ون يئنرلد ،وتترك دين
ابائلم لدين نغذث ،فتصير تابعا .فسكت ننزوان ٠قال من الملك بن مروان لثابت
بن عهد اذن لين الهايبري ابوين كان اطق بلد سؤ كان نيشهنملم ٠،قالت يا امير
الصؤمنبن ،إنما كان نيثننترنحني لاكي كنط انهاه ان نقاتل باقل المدنة واهل مكة ،فان
الميت لا نيلهنصر بهما اما أهل مكة فأخرجوا النيني صلى ايه عليه وسلم واخافوه ،شم
العاصي طري ابي يعلزطرى بالخكم بن حلى ننئرهم، المدينة فايزنر إلى جاءوا
النيل صلى ايه عليه وسلم واما اهل المدنة قخذلوا تنظمان حلى ئننلى بهن اظهر«
ولم قؤفعوا عنه ،قال لهن عليك لعنث المير جلس لمعاوية نهايه الناقل على القراءة من
علنإ ،فقال له رجل من بني تمهمن يا اميز النؤمتهن ،نطلع احهاةكم ولا لنمهنرا من
نؤتاكم ٠،فالتفت لمعاوية إلى زياد فقالت هذا رجل فاطؤصرى بع قال لمعاوية هومان
يا معشر الأنصار ،لة ثزضهلليوذ ما جندي ،فوالق لقد قتي قلهلامعي كثبرأ مع ضن
وءلقم قللتح غنى لوح تنيدلين ،حتىراطم القنايا تتلظى من اسننمهع ،ولقد قنبنئموني
باشأ من ؤخز الأسل ،حلى إذا اقام الميت منا ما حاولتم بينننله ،للتي الع فهنا وسنة
رسول ايه تسلى ايه عليه وسلم هههاثا اتى الخقين الجذرنز فأجابه قيل بن ننعد،
قالت اما قولك جئنالد نطلب ما عندلبى ،فهالإسلام الكافي به اليل لا بما تمييز به إليك
واما قللنا خالد ليوم ميليني فعلى فره مذ كاني استقامة الأمر، واما الأحزاب٠،
فأمر لإ تغتفر منه؛ واما ينمدلوئتا لك ،فلو شئك ا ئلئقميها عنلير ،واما عجائغا اقالد،
فقول نثرت خئه ،وتزول باطله ٠،واما وسنة رسل ايه صبر ايه عليه وسلب قمن
ليد ايه دون فليس الجذرة، الخقين ابى واما قولا بعده، به نغتنمها من نؤمن
نيجزلد مذ ،فنونلد امزين يا نعاوية ،فهما منهج كما قال الشاعر
وقال لنليصان بل عهد الملك ليزيد بن النهلبز فلمن الجأ بالقصزة؟ قالت فهنا وفي
فثهث قفبوام الربثر، اذن لين علخ الخطاب بالصدنان لملون ويهم ونر لين نر
ابل النهر! قال له عمرة ءكهف لم نقر مع اسحا»؟ قلت لم اخترع فاخاظس ولم
يكن بالطنريق من تننيدهقي فارسة للير وقال عهد ايه بن الزبير لعدتز لين حاتم متى
فقئث عبيةلم؟ قالت لهة يثقل ابولد ،وقربك عن خالنك ،وانا للحق ناصر ،وانت له
خازلش وكان يلقئث عنه ليوم الجمل .وقال هارون الرشيد لهزهق بن نزلدز ما اكثز
المنبر بن نغرمة كان ولكل ننابزهم النزوع نعمه الخطباء في ربهعة؟ قالت
إنه يشرب الخمر فهلغه ذلك فكتب جليلا نهيلأ ،وكان ليقول فى يزهق ينترمعاويةن
قالت ونن هقوله؟ قالت احمد بن نعلم ،قالت نألنى إلى السند ،وإنما نإحنا معلير
كنيث إذا ننيت وفي الكأس فلذا ٠ ٠ ٠لها في قمظاح الشاربين ذيين
فقال له ثطوب فأنشده. الإفاء الثذى من نونها وهي ثيونهلزلجه اخيها في ننىهلد
رانك لئن المزمتهن، امهز يا والمه عد( قال الكعهة، ورب شركا لنلهصانز
الأصمعي قالت فتر-كا واننا في المديد( ؤصنفي لها قد رايتني ننغرقأد بها.
لما ولي باد( لين أبي ينزدة اليصرث نلغ ذلك خالة بن طنفوان ،فقالت
أما والمه لإ ستقثنع حلى هصييك منها ننهزبوب تزد ،قهنربه مائة سوط .وكان خالق
غاب عنه ،وهقولت ما في يأتي بولية في ولاهته ،ونغشاه في لنلطانه ،وايغتابه إذا
ئب بادل من الإيمان إليه ما في نلنث ابي الئرد الخطي من الجواهر وابو الئرد
رجل ننلس ٠دخل لمكتبة لين عهد الرحمن بن الوارث لين هشام على خالد بن عهد
ايه الثسرتز بعد ججاب شدهد ،وكان تنئتهة رجلا لددخها ،فقال له خالد ،نعلطن بهن
تعلم اغراضهم في نداهنبىن قنهث فايا فيلرالهب نداهنون رجالا هاهنا إن
الثرنلية انهتهنزطري به ،فقال{ اصلح ايم الامير إئإ رجالا ءتكمن اموالهم اكثز من
فاةا اموالهم من اكثز نرواتهم تكون ورجالا اموالهم تننقى فاولظد نرواتهم،
على لهنعة ما جند آير فقولي خالق وقالت اما إنلد منهم ما خلنثب كان لةقدث نانوا
ثنرهلد القاضي نثياحن الريخ صاحت شثطة المهدتز ،فحمل الريخ المهدرة علهه،
فذخل شريك يوما على المهدتز ،فقال له المهدنس قلغني أنل ؤلدت في يئؤصدرة٠،
إني لأرم فقالت ؤلدط يا اميز النؤمنبن بخراسان والئواصر هنالد يزيزة ٠،قالت
فاطمقا نغيهثا ٠،قالت واذن إني لأمة فاطعع وايا فاطمة صلى ايه عليه وسلب قالب
إلا ويا ذا طي، ولكني رانك في تنامي نصثروفاةجهلأ احههمام وانا والمه
لنغضك لنا ،وما اراني إلا قاتلك لانك زنديق؟ قالت يا امهز المزمنبن ،إن الذماء لا
ثبفلد بتالاحلام ،ليس ئفىيالد نفيا يوسف النمل صلى ايه عليه وسلب واما قؤلك
باني زنديق ،فان للزنايقة علامة وليس رؤيالد رؤيا يوسف النبي صلى ايه عليه
هي؟ وما علامة يعترفون بها؟ قالت فان للزنادقة وسلم واما قولك باني زندهق،
قالت بشرب الخمر والهنرب بالطنهور ٠،قالت صدقث ابا عهد الليت ،وانت خير من
عليه من سز لين الخطاب لسبمبو لين العاصر لما قدح قال عليلير عحنلني الذي
يصدر! لقد ليلية لودهزة عاثيق ،قالت والمه ما تابطتني الإناء ،ولا قتلتني النغاياا
وائ عنه، والمه ما هذا جوا{ كلامي الذي لتمالثلمم ملية في لمحراينم المالية قال
اللجاجة لثظحصرى في الرماد فتضع لغير الثغل ،والقنضة منسوبة إلى طزقها ،وقام
وئتةهم النواة ان قتبية عروة لقد قنثى علينا اميل المزمنهني فقال صر فدخل.
نسمي لم الات والي يثله، نز لم اثاث إلي افططهم } نننلقند شنلر لما افلتت بن
بمثلها ،فاراد ان بري النا« عظيم ما فتح ايلن طهبر ،وفعلةفهع اقداما القوم الذين
تلتقى بالسلالص اشتك، وفي صنغنها قدور بدار ففرشث، فامر عليهم ظهروا
والنيل جلوس اقل الحارث لين رملة الناقانلمي قد المنذر بخ النظنهن بن فاةا
إئذن على مراتبيم ،والعضين شنغ كبر ،فلما راه عهد امله ابن نصلم قالز لقتببةن
لا ثرؤه ،فإنه خبيث الجواب فانس تنين ايه إلا ان ياذن له ا لى فى كلامه؛ فقالت
على ا فالله وكان قد نلددؤر حائطا إلى امراة قبلي ذلك ايه نضقف، تنين وكان
عن ضئنلرى ضغف اجل، قالت لددالددان؟ انيا يا دخلت الباب امن فقالت النضظى،
هي اعظم من ان لا ترى ،قالب ما تسؤر الجهطان ٠،قالت اراهث هذه الثدور؟ قالت
رآها انني ولو كان ينمنلان، ولا اجل، قالت زاى مثلها! وائل بن اانه نثر
شهدان ولم نسق ينمنلان ،قال له تنين المهن اتعرف الذي هقولهز
كاثى فقاح الأزد حول اين يننع ...إذا يرقث افواه نثر بن وائل
اقرا منه الأكثرر ،فانىالد ترويه ،فهل تقرا من القران ثممنأ؟ قالت اما ا لشعر قالت
هل على الإنسان حلن يل الدهر لم فكل مشينا مذكورا قالت فاخضهه ،فقالت والمه
فصاتحرلد قالت تجرم إلهه وهي لحللى من ضلت النضين امراة ان بلغني لقد
الشيخ عن قهئته الأولى ثم قال على هرلسلمز وما مونارشا يلاما على فراشي،
عهد ايه بن نسلم .فاقد قتبية على عهد ايه، فلان بن النضظى ،كما هقالت فهقالت
ضظى ابن الننذر الرقانلية ،وزقانل
ضين هذا هو ا لح ٠
فقالت لا نبعد الميت خهرلير وا لوغ ٠
امه ،وهل من بغى نهغليان ابن تكر بن وال وهو سامر لواء ضة لين أبي طالب
رضي الله عنه بحيعفهن على زبيعة كلها ،وله ليقول علنا بن ابي طالبي
لنن رايث ننؤداإ ننفق زظنها ٠ ٠ ٠إذا قبل قدنها نظنبل ئقؤنا
وقال النظر لين الجارور التردي لعمرو بن العاصرة انية بىجل انغ لمورلم تئن أنين
فجعلغ انثلها في قبائل لقد فكرين فيها الهارحة، ايه إلهلد، احمد هي؟ قالت ممن
الغرب ،فما خطرت لي تنين القيس بلال .قال خالا لين طنفوان لرجل من بني عهد
ثمنك هاشم ،وامنه
قعم
إلدار ،وشصعه سهئخر بمؤضعه من ئنريثى ،فقال له خالدي لقد سحه
دارها، عهد ابل فأنت وننهسصنك ننههم، بفنحظد فمح، بنقامنلم فنروم، ايير
جواب في هزل
على مائد،، عهد ايه النهقنر ا وهو والي الأونة ا نيننإ لوضع بمان للصغيرة بن
إئك لم النغمة قاله فهه، نسرح ولجعل القؤي؟ إلى فدق اعرابرفمد فخضره
لعكله بخلد كأن انه تطننك ،قال قالت وإنلد لننسق عليه كأن امه ازضعنير كان
إبرامة لين عهد اذن بن نطلع جالسأهعند عشاح ،إذ أقبل من الرحمن بن ظسة بن
هذا ابل ظسة ننعيد بن العاصر احمز الخنة والوطرف والجصامة ،فقال إبرامه
قد اقلل في زنة قانون .قالت قطنجلق اشار قال له عهن الرحمنن ما امندحظد يا
لولا ما اخاف من الرحمر تنين إئراهصفقال له النؤمتهن؟ فأخبره بقول اميز
ضتهه عليك وفي وعلى النسلمين لاجهته؟ قالت وما تخافي من ضتهه؟ قالت
بلغني ان الأجل تبيهتمرج من ضظنهة نشننهها ،وكان إبراهيم اغور .قال الجرادة
ضزبه خلانم له طدلد؟ قالب وما ليده لولا ان له قكندي هدأ عظيمة لأجلئه ٠،قالت
انت عليه ننلولد إلا قال لهن نمدية فأصابه ،ظنا راى الهم فز} ،قنيعل لا قؤخل
انا قلت لهن انث نري كهف نجدلد؟ قال ليز فقلت لهن عليه عايدأ، فيخلط غل،
بن الرحمن قالم وخ الغهثلثي٠ هأاق حلى لهدجلد نر. ليز ع انث قال إبراههم٠،
لو اصيث زكوث مملوء{ خفرا باللقب ما حننان لغطام لين ابي فننمي لين تابت.
لكن لك؟ نجنرلهع٠ب فهي ثم فإن التجار، لطن اعرفها كنث صانعا! وقالت فئث
اخبرني عن القريعة اكل ام ثاهث؟ وقد نززجها قبله اربعة ثثهم فلتانا بمثل زراع
التنثر ،ثم نمللمها ئة قلمي ،فقيل لهاز يا يلريعة ،لم فطمنهن وانت جميلا لحلوة ٠،فبالت ز
يرهنون الطنبق طتفق الله عليهم ولقي رجل من قررهتلز ،كان به وطب بابنآ بن
الانف نحل لهذه نلنا يبعث انه اشعرت لهان فقال بالشراب نغرما وكان قدره
الخمر للناس! قالت إذا لا يبصدنقى به حلى بيرى الأكمه والأنرصر دخل الإبرقائى
على نيياد ،فسلم تسليمة جاقهأ ،نأدناه زياد فأجلسه معه ،ثم قال لهن يا انيا بن تير
طنانل ،الناقل نهاوند من لجقائك ،قال ولة طنجكوا ٠،قوايخت ان منهم رجل إلا قة
ابي ثرية على بادل لين الفرزدثي دمل او لرثندنز ابيه لغهة كان ابوه دون أني
وعنده نلن من اليمامة نهتدي{ .فقالت يا ابا فراس ،أتدري ينا نهارنا قالت
اصلح الميت الامير خججث فاةا رجل على عاتقه لا ادريا قالت من نبترفائك؟ قالت
إذا شئين ،فسألط؟ ممن الرجل! قهلزن من الأشهعريين ،فأنا انبغى من وهي تقولي
ذلك الرجل ٠،قالت لا حنالد اير فقد طمك انا لا ينفك مظلم اجتمع زجل كوسج مع
لأ الطيب نخرج تنميه بإذن رنه والقي خنث والقلق النمل فقال رجل شدهدبل،
قل لأ نينتوي آخسؤ والطيب ولو اعجهلد كثزة قالت الئؤسخز ينزح إلا لةنسبمدأ،
الخبيث .نز نسلمة لين عهد الملك وكان من اجمل الناس بنزلدهدوس على نزبلة،
لو رالف منه بلم؟ وقال له ننهنلمةز لو بىالد ابوين ادم لئرث فقال له النوسوسز
وكان نسلمة من احضر الناس ايوين ادم لأذهنث ننخنة عينه بلد يئلنث عينه بيا
جوابا.
إل الناس خرتهثنراهع اللمعي وباح لنلهصان الأصثى بمثبي مثمه ،فقال إبراههب
اثمر واصثرىا قالت وما علهلقزان ناشرا ونؤقر؟ قال وما عليلا إذا زارنا قالواز
انث يا لنن فقلضقز بالهادية، اسوة لقيم الحارثنر ثننااد وقال وفسلر ان نيعلموا
الحلى قلل ليز الحق! ايغهدقلم مني ما قلضقز اصنلع؟ الحنا يا لسنا قالت لسود؟
أتننمضللد؟ قلثز اإلسضز باسود؟ قالت اولسضز باصلع؟ أنخل ما« لين اسماء السجن
آ لودنن الكوفة ا فجلس إلهه رجل من بني نلت فاتكأ عليه النري نحنثه ،ثم قالت
اتحري كم يمنتلنا منكم في الجاهلية! قالت اما في الجاهلية فلا ولكن اعرف من قتلتم
على نرث امراة من بني نمير إبطهلير قد لقلتني بئتن انا، مذ في الإسلام قالب
إنها لزعحاءب قالبا .والمه يا بني نمير نجلنى لهم في ليوم ريب فقال رجل منهما.
اا لنلهى للصؤينهن ننضدوا قال ايه تيارين وتعالى ما اطعتي ايه ولا اطعتي الشاعر،
عائر٠ على فاليز لعق امكم اللؤزنهق٠، اثم القؤ١رنهق اطهبز ايهما قبل لثنىيحز
والفرزدفلي سيلر ) فتجاهلين عليه فقلضآ نن الئههل؟ هشام بن القاسم قالت لقجمعني
قالت فراس! ابو ونن قليخز قراس، ابو قالت لا؟ قلثز تعرفني؟ وما قالت
اعرف لا قلثز القرزدق؟ تعرف وما قالت الفرزدق! ونن قلثز الفرزدق!
ليل الحمد قالت به كهنة الننويق٠، وهنا نيتشيرفان إلا شيئا يفعله النساء الفرزدق
للابرنل الملك عهد لين هشاز قال بي. نسلئنكع فتشن-ى بطين في جعلني الذي
لقد وجدنا في نساء فقال له ذك هو« فزؤجه، الكلهي ٠،زؤجني امراة من ظب،
وقال لنه يوما، يا امهز المزمهن ،نساخ كلب غلقن لرجال كلب. كلب لينعكس قالت
هاتا عبى ذلك قضاعة. وهو نغدو معه يا ابرنل ،إن اكلك اكل نعدي؟ قالت
ابو لما مات جعفر بن محمد قال القصنري قالت ابي بكر عن محمد بن عنارة
شهطائى الطاقز لكل
مات إمانك ،وذلك عند المهدية فقال مع. لع.ثننطان الطاقة
حنيفة م
إماما من الننظرين إلى ليوم الوقت النغليم قطنجلد المهدنس من قوله ،وامر له
بعشرة الاف درهم .الغتهنا قالتهحأثني ابي قالت لنا افتتح الئقهر ،وهي مدبغة
باليمن ،سمع رجل من بمندة رجلا وهو هقول؟ نجدنا في نساء بمندة للنعيمي! فقال لهن
إن نساق بمندة تكامل فثدث تراودها .لقي خالا بن طنفوان القرزدفى ،وكان نهرآ
يا انيا فراس ،ما انث بالذي لما زانه يا نداعيه ،وكان الفرزدق ذمهما ،فقال لهن
اطقنغه وشهعن انيديهن؟ قال لهن ولا انت انيا طنفوان بالذي قالت فيه الفتاة لأبههاز
يا اقث استانجزه اذى خبر نن اساجر( الفون الامين .باع رجل طننعة من رجله
انا والمه لقد اخذتها كثيرة النؤونة ،قليلة الننعونة٠، ظنا انتقد المال قال للنوبثيدنآ ين
واشترى وانت والمه اخذتها بطيئة الإجتماع سريعة الإفترايق» قال له النشتريز
الذراع بعشرة لاشتراع منك لو صهرت فقال لصاحههاز دارا، رجل من رجل
انانبر ٠،قال لهالهائعن وانت لو صدهرث لاشتريع مني الذبىاع لمدنهم .وكان بالرأفة
رجل ننفذث باخبار بني إسرائيل فقال له الحلاج بن خنتصةز كهف كان اسم بقرة
اين الاشعرننى لموسى ابي ولد من رجل له فقال خنتمة؛ قالت إسرائيل! بني
قال الثنعهنإ؟ انكما امرا( فقالت مح قاعدة فوجده الثنعهي على رجل ودخل
هذه ،واشار إلى العراق كان تغن بن زائدة ظننا فى يهنه ،فهعث إلى ابن الشعبية
اشترسق بها عتناثمإ الصنتوف بالف دنار ،وكتب إليهن قد بعثك إليك بالخ دهنار،
منك يهنلد ،فاليطى المال واظب إلية بالأندلس فثتب إليهن قد قهضضق المال وينظم
به دبغي ن٠نلا التنحي« لنا رظسنضق من زقيلد فيه .تعث باد( بن ابي ثزدة في ابن
ابي طقمة الننرور ،ظنا اتي به قالت اتدري لما بعثك إلهلد؟ قالت لا ادري؟ قالت
الخطين من صاحهه، اط لئن فعلت لقد طنحك، بعثك إليك لأضحلبى بلم؟ قالت
نعرطن له بجأه ابي نولس ،قغتنيدب به بلال وامر به إلى النسب يكلمه النإث
إن المجنون لا نعاقب ولا نحالسب ،فأمر بإطلاقه وان نزتى به إليهم فأتى وقالواز
ما هأآ به في ليوم لددلنث وفي كنه طرائف ع اكين ع بها قي ااتبس ،فقال له بلالة
هو ليوم ننننث ناولني منها! قالت من طرائف الخنيس؟ قالت الذي فيس ئملم؟ قالت
ليس نعطى ولا نؤخذ يرعرطن بعثة كانت له من النهود .دخل خننان بن ثابت على
قالت لهن لينك لسلخ كذلك وكان خنان من الذهن جاءوا بالإظير
وقد اطافث به نظر رجل من الأزد إلى هلال لن الأغوز حين فندم من يقدابيل،
بنو تمهم فقالت انظئوا إلههم وقد اطافوا به إطافة الحواريين ل.عللددى ٠فقال له محمد
نميت وذا النور نحيى كان عسى عسى، تننيدأ هذا العازفين الملك عهد بن
الأخير لما طلقت لغهة ربيعة بن ابي عهد الرحمن ،كانت امراة من المسجد تقف
ايه لك يا بن ابي عهد الرحمنا نن خلق لغهنك؟ طههسثل ليوم في خلقته ،وتقول(
ظنا انزنننى ،قال لهان يا هذه ،إل ذلك ةلةي في زئاة وامة وانت تيغلقينها في كل
ليوم .خرج سعهأ بل هشام بن عهد الملك يوما يجنصد في ليوم مطر عليه طنلسان
الثه؟ عهد افسدين ثوتلم يا لا يعرفهم فقال له رجل وهو الأرطى، وقد كاد هسن
قدح لما ينفعلد؟ قالته يما الفارة في وهو انل زيدض فالت ههدرإلد؟ وما قالت
ايه بن ظنهان نتوئئا على نؤلى له وقد تنئههد الحقاغ الجراثى وا( عليها نفرج
المنفر ابن له نظنبن فقال ييغنا، على رجل العراق يريم فقالت الفالخ، طنزبه
إذآ إنه نيئنل المنافقين! قال له نظنبنز عبيد اذني الئاقاشذ ٠،فهو إنا ننافق؟ قالت
نيثتللير تما لتم تنين الملك لين مروان المدنئ تزل داز نزوان ،فمز الحقاج بخالد
وهو وعلى الحلجاج نننف نعلن، لين يزهد لين لمعاوية وهو جالن في المسجد،
الثننلارة؟ فقال هذا نن فقال له رجل من ئنريثىز ينهر متيخترآ في النلنيد،
هذا قكز فقالت إلهه، قسمه الحخاج فمال العاهر عمرو لين هذا خالا ني نيا
إن نليئينز ولكل والمه صااترإني السالعاصن فليني ولا رلدثه، بعمر{ لن الماصريا
والذي طنرب والعقائد من قرهثى، الاشههاع من تقهف، انا ابن انا، اخرثك نن
مائة القب ييددهفه هذا ،كيم فشهد على ابيلا بالنظر وثعلب الخمر ،حلى اقروا انه
عمرو بن العاصرىا قال رجل من بني ليهب لقلهب هذا خليفآع ثم فلى وهو همقولن
انكم بلقهس؟ قالت فما فعلين اليمن! قالت رجل من الرجل! قالت سنن بن نلةنهز
وانجح خنالة الحطب في جهدها خنل من هاجرت مح لدنلهصان يه برن العالمين.
نندد .يقال رجل لابن نثدهرمهآ ون عندنا خرج الجلة إليكح؟ فالت نعع ،تم لم قزجع
إليك .نظر يزيد بن منصور ،خال المهدية ،إلى يزهد لين نزي ،وعليه ردان همان
لمزله، على اباد قال لهن فاسحب ولمز٠، لمزله، عليلا ليس فقالت وهو نينحهه،
وعلية لدنغنع فشكاه إلى المهدية! فقالت لم ثجد احدأ تتعلطن له املأ يزية لين نزيل
هاشم اين وهو والي يصهر وعنده علي يزية لين حاني الئنسنا ابو سييئظان دخل
فقال خز، وشاء غلة فشن القثظان ابي وعلى خئزكهس، يزر لم فقال لحديثتي،
عاشه الحمل يه انيا القثظان ،لييغتر الفشل بعد الغيار .قالت اجله منحوكون وليس
فلا خعننثم هذا ونا ،ولا يميننا هذا منكم .كتب الفرزدثى إلى عهد الجنار لين سلمى
وقال رجل من الغربي رايخ البارحة الجنة قي نناصي ،فرانيضق لجميع ما فيها من
صنجنت للعرب! قال له رجل من إلنرالين هذه؟ قتيل ليز لنن فقلضقز الثصور،
لا؟ قالت تلك لنا .قال من ايه اين صنئوان ،وكان انهاه لعهد ايه بن النرف؟ قالت
من نههنا» إذا علهنا، لقد مزين لحنة لفتهاننا ابا ج٠عفر ، ابي طالبي بن لقجعفر
هذا ابل لجغفر سهد بني هاشم سيغضنها وهلنذها ٠،قال لهن وانت ايا النلاهي قالواز
ابو هذا النصي قالواز لمهئاهم في ثزلد إذا صنفوان ميزت لحجة لصدن٠هانناسبعلهنا،
ابل عامر انه بن قال نعابىثن لعيد اية ولا بخطها صنفران سهد بني جميح همقرا
اريد ان لهإلهلد حاجة؟ قالت بحاجة تقضهها يا امهز المؤمنين .لندل حاجنك؟ قالت
قظهى زجم، زصنلنك قالت فعلط، قد قالت بالطائف٠، وضدهاعلد لورين لي تهب
حاجتهم قالت حاجتي إليك ان ترذها علنا سيل امهز النؤمتهن؟ قالت قد فعلت .وقال
وانا لي إليك حامية{ قالت برما إل لي إلهلد واجة ،قالت رجل لثنامة لينه اشرسة
حاخنك؟ قالت فتقضهها؟ قالت نعع ،فلما توثق منه قالت فإن حاجتي إلهلد الا ننضدالني
حاجة
جواب في فخر
ننعهد بن ابي يزوبة عن بيتادة نالا نفاخر عمرو بن ننعهد لين العاصر وخالد لين
موالي من لشبه الملك تنين فقال نلوان، بن الملل{ عهد عند لمعاوية بن بزهد
كافي لضدعلد بن العامري لا نعتز ا اعد في البلد فقال الثدبثخز اقطن بينهما. قريثرن
الحرام بلون عمامته ،وكان حرب لين املة لا بيكى على احد من بنتي امهة ما كان
قال الابرنل الكلهنإ عليه. ظنا مات سعهث وغلب شاهد لم ننلد في البلد شاهآ،
قلي افاخزلد ،وهما عند هشام بن عهد الملك قال له خالدي ئنلأ، لخالد لين طنئوانز
ومما لنا ئيع البث ا نريد الئكن النياننا ا ومذ حاتم طهىء، فقال له الأبرثرن
وفنا الاب مذ النقل النبىسل، فقال خالد بن صفوانن ابي صفرة. النهب لين
ونزل بابي لا فاخرط نضرثرا بعد( الأبرثرن قال المنزل ولنا الخليفة النؤنلش
عنده بظدهمهم وخدهئهم ،فقال العباس قوم من اليمن من اخواله من ئعب ،ففخروا
أبو العباس لخالد لين طنفوانن اجب القوم! فقالت اخواله نر المزمتهن ٠،قالت لابد
وما اقوله يا امهز النؤمنبن لقوم هم بهن حائك ثرد ،وداني يد، أن تقولي قالت
بعدها فقم فلم فارم وغأقتهم لهدهد، عليهم وذل امراة، نلكتهم قزد، وساقت
قال له لم كان رجل من ذهب لقحم الحناجر الملك بن من قال للمصابين قائمة
هالجر٠، لم ئنتي انة لبيني وبين ادم ما خلا وكهف فيللدأ قالت رجل من ئنريثىز
فقال لهن لولا عاقر لطث طرا من القلاب .دخل صر بن لممههد ايه بن تغمر على
فقالت له امهة لين الحمال عليها اثر الملك لين مروان وعليه جقرة صنؤاة عهد
عهد انن بن خالد بن اسر فا انيا خنصى ،اي رجل انث لو كنين من خبر نن انت
الناس في إل مذ لسيد انا مننه، خبر نن ما احب اني من قالب منه من قرهثىا
الجاهلية عهذ ايه بن خنعان ،وسنة الناس في الإسلام ابا بكر الصأهق ،وما كانت
هذه هدي عندلبى ،إنى استنقذث امهلت اولادك من عدوين ابى يلدهلد بالهحرين ،وفل
اما واذن لو ثئا هبممة لنعاويةز الصغهرة، الوليد ين الرحمن بن خالق بن تنين قال
إذا كنط اكون لمعاوية لين ابي لدمفهان ،نثزلي قال نعاويةز على السواء ،لعلمضزل
اخلاه أجياد، منزلة خف بن الرحمن علة وكنغ نننله، تنلي قنشثا الأهبطح،
نذزة ،واسفله ينمةرنز تنازع الزبير لين العوام ولمحثصان بن عمان في بعطر الأمر،
فقال الزبير انا ابن طنمهة ٠،قال تنئثصانز هي أيهيتنك من الظل ،ولولا ذالد لئينث
ضاحهأ ٠قال احمد لين يوسف الكاتب لمحمد لين الئضلز يا هذا ،إأك تتطاول بهاشم
كاد جصعتها ،وهي ستعتأ في اكثر من خمسة الاف؛ قال له محمد لين الفضلي إئإ
عند بزياد مولى لزياد فخر واحدها. عنقك لةيههطى نخرج من عددها ليس كثرت
ادركضق فواينإ ما الرين سانك شينأ ييددهفه إلا اسكث، قال له فعاويةن لمعاوية.
اكثز منه بلساني .وقال رجل من ننزوم للأحوصر محمد ،بن عهد اذن الأنصار(
من هربهعة٠، ممن انث؟ قالت لهى رجل من ئنريثى رجلأ من بني يمنيين لين ثعلهةز
قال له الأرشسنر لا اثر لكم يقطعا .مكة؛ قال الئههسز اثنائها .في اكناف القزيرة
ننشههوبىة ،نواققنا في ذي قار نغروفة ،فأما مئة فسواء العاكك فيها والهادي ،كما
ثند ما قال الأشعث بن قيس لشأيثن القاطنين نأفحمع تعالى ايه تيارين وه قال
خبرهم على فانىالد عرف نعمة الف قالت لا؟ ضزلد؟ قالت فهل قالت ارتفعغا
الجئا فلمن النهسلبز لين ليزيد الملك عهد بن سلهصائى قال على لئيلير وثجلهلها
الذي بالقصرة ٠،قالت فهنا ،وفي احلافنا من زبيعة ٠،قال له سليمان بن عهد الملك
وعليه الجامع، المسجذ الهصزةسقدخل اعرابية لتم منكما. اعز عليه تممالفتصا
فتية هز قلتم لنطنرفه بمنئ وسرنى ئزصى على راضه، وصامتة قد جبلتها فلتان
احسن ؤثيوإ ولا اظهر زنا من فتية خضروا ءخلقة لمئة النخزوممن فدنا منهم
من نذحج، وفي الخلقة فزجة فطهقها ،فقال له لممتهةز ممن انث يا اعراسة؟ قالت
قالت صن بنيها الأثرمين ،او من نرادها الأخهبن ٠،قالت لعق من زيها ولا من
بني وبقرة رياضيا اعراضها، ضاق من فإني قالت انث؟ فمن قالت نرادها؟
له فقال اصنلع، وكان راع عن عننوته زطعع ظنية حلى فأفحم قالت زبير
فمنجمث قالت انا رجل من قرهثى٠، انث؟ قالت ممن فأنت يا اصلب الأعرابرن
والمه لو قالت إني من زيغانتها بغي ننعزوم، قالت او من بلا ننلكتها٠، نلنيتها،
تثري لم ننيث لينو نخزوم ريحانة قرهثى ،ما فخرت بها ابدآ ،إنما لسميث ريعانسة
ئنريثى لينور رجالها ،ولهن نسائها ،قال عتهةن والمه لا نازصق اعرابها يعدلا ابدأ.
نضع قنروز لين ،لحصنبن هذه على راس يإميلة بن مالك بن ابي لممكابة عند زياد،
فما عليلا وننننا انتصرث، فما طنربنالد العهد، انث قالت العهد! هذا نن فقالت
اجتمعت نكر بن وائل إلي مالك بن سنقع لأمر اراده مالو ،فأرسل إلى ثنكزتب
تكر لين وائل وارسل إلى تنئههد ايه لين زياد لين ،ظبيان ،فأتى لممههد المهم فقالت يا انيا
وعهسع ،ما فننعلفران ننىسل إلي؟ فالت يإ انيا نئلرو ،ما في كنتاننمي ننم انا اؤثق با
ملل بلير قالت وإلى لفى قناننكا انا والمه لئن كنث فيها قائما لأطولئها ،ولئن كنث
فهنا قلعدأ لأغريئنهترر نازع ما« بن وطمع شقيق بن وؤر ،فقال له مالكا إنما
ثنلقلد لئر بغغينر ٠،قال شقيقين لكن ؤضعلد سنين يالنثنئر وذلك ائى سنمعأ انيا مالك
جاء
إلى قوم يالنثنثر ،فنيحه طهههترم ،قثظه ،فقتلوه به ،فكان هقال لهن قنن الكلاب .واراد
ابي فولمر مح بمنير الينشهد وكان شفهق، اخي ثؤر، بن تفزاة قهر ما-
اي رجل انث لو كانت احؤاللد الاشعرتننى قال قتبية لين نسلم لنهبة لين ننممروي
بهم نن ندئث ولجنهني بايلا اصنلح الله الامير قالت فهادل بهع، تجر ننلرلا من
الواثق عند الزيف الملك عل٠خ بن لصح« نواد ابي بن احمد قال
المكث ا يا لتيطهة ا فقال لهن لماذا والمه؟ ما انا لينمنطذ ولا بذجذ؟ قال
بمهعأ٠ فوقع احد نيئهنللد ،ولا دو« احد كننمه٠زلى إلهه ،فانس مننأرح فيي آبلتهن
الرجل، هذا بلغني انل افسدت فقال لهن على اشهناس، ودخل احمد لين ابي نواد
يعنيه محمد بن عهد الملك وهو لنا صددهق ،فأحب ال لا تاكهنا ٠،قال له ابن ابي
قال هان ئركناثمهظنفسك. هذه الدولة ،فان اتهنالد ظها، انت رجل طنننلرى نوادي
احمل لين ابي دوانز دخلك على الواثق ،فقالت ما زال قوق الهوة في ثلث ونمئصد٠،
فقلت يا نر الصؤمتهن ،نيل امرىء منهم ما اكتسب مات الإثم ،والذي تولى قنره
وما المؤمنين صن ورائه، وجقين امير عظهم ،عالمه ولية جزائه، منهم له عذاب
نر يا لهم قلت فماذا ناصزه، كنث نن وو ولا حائطز، انث امرؤ ضاع
علنا ٠،قللت إئا قومة ئضافروا قلت لابن أبي نوادي وولي ابوسالعهناء الهاشمية
ايه قوق انييهم قلضقز إنهم جماعة ٠،قالت كم صن فنقنتثم ٠قلهلقن٠تأته لمملتك فينة كثهرث بإذن
ولا نحيف{ النثر السناء باهله. إئإ لهم مكرأ ٠،قالت قلثز اذن وكل مح الصابرين.
قال ابو العهناءز فحؤثث به احمذ بن يوسف الكاتب ،فقالت ما نرى ابل ابي دواد
جواب في تفحثرى
نغطب خالا بن عهد اذن الثسرنى ،فقالت ياهل الهادية .ما اخشن يلذكحا واظظ
معاثنكحا واجفى اخلالما لا تشهدون جصعة ،ولا نتريجالمسون عالما فقام إلهه رجال
انا ما ذكبىلآ من خشونة بلدنا ،وقظظ طعامنا ،رفقاء اخلاقنا، منهم ذمهم ،فقالت.
فهو كذلك؛ ولظكم صعشز اهل النسر فركب ثلاث نسال هي شنا ون كل ما
ذكرته قال له خالدي وما هي؟ قالت سمنبئنهون الئور ،وئأميشون الفوري وسنكحون
الذكوري قالت لثدلد اذن ولثخ ما جثث بع ابو الحسن قالت اتى موسى لين يصعب
منزل امراة ندننة لها بنغة تننرضها ،فاةا امراة جميلة لها قننة ،قنظر إلى رجل
قو قالت الرجل! هذا نن فقالت في الدار، وينهى ويأمر وتذهب يجيء فمهم
افا وجدة ون الرجال خهز هذا وبلع صن إنا ليل وإنا إلهه راجعون! زوجيا قالت
الجمال ما ارى؟ قالت والمه يا انيا عهد ايه لو استدبرلد بمثل ما نيدنقنلني به لغظلم
النلاءة لرائطن دواة ئؤجها في عانكة لمنث الحسن قالترقالز ابو عهنلير في
طريق مكةز ما وجدير عملا ثننا من صلك ،إنما نقهدنلد باسنكا فقال لهان خعلث
فدالد ،ما بهن ما اكتسب به ،وما ئثنندهبن به انث إلا إصهعان ٠،قالت وليلى عليلا
نذرا النبي( قنزلهه ةشنها ،ففاتهم ررنهبممنمنأ ٠ابو الحسن قالق قال رجل مرى الأزد
على ال فمنتسوالف او تني ئمهم جميعا في قؤفي، النحونت في نجلس نونس
نضرت فلدمطي بالنظر .قال له شيخ في ناجمة النجلس جزمازي من بني تمهمن
يا هذا ،نيكي« من ذالد كنرة جصارنة ييعلا بها اسنك إلى لهساتلير
أصهئتا سنة ولي وسأل اعرابية شيخا من بني نروان وحوله قوة جلوس ،فقالت
السماء وبين بينكم انا واذن قوددضق النننة، اما الشيلي فقال بنتاج عثنىث بضخ
ولجعل اضعانأ كثهرة، لك اضعفهن اينإ فليش الينات، واما ندهد٠، صفرحة من
ثم الأعرابي ملئا، فنظر قالت خهئلير اليدين والئلمن ليس لمن كل- نثطوع
ولكني ارم قههح المنظر لنج النننر ،فلعضك ايه قالت ما ادري ما اقول لكل
ينظور امهات هؤلاء الجلوس حولا وسأل اعرابى شيخا من الطائف وشكا إلهه
لددنئن اصايته ٠،فقالت وددط واينإ انى الإرطن حطناء نالا ئمنث شهئتأ ،قالت ذلك اكيس
طننرة بن لإزعة ظبيان لين، زياد لين ايه عليهن قال استهل. فى امك لقغر
الطننرننى اضا لو ادركنك ليوم الأهواز ،لقطعط مطير طافقا ننحهصأ ٠،قالت الا انلك
النظر الذي بهن استر أمير على طهقزننيهم ،طهو اولى بالقطعة قالت بلى قالت
هوة طعنثك في عهنلد؟ قالت متى يلقئث التابير لغدتز لين حاتر ايه بن تنين قال
بجواب ينمسق قط ما احد بجواب يهييخ ما القرزدقز وقال نولا وانت لسنك
فاةا الهنهر، الغقهها فى نهى ذهسق بهغلتى النراة، ونجطذ؟ فلنا وصهلى، امراة،
ما لهنز ي٠يققخ ت٠ضحك تهلضوة،فا سهم خسهثثإ الهغلة ننزت فلما نينوةأ معشر
ا ضحككن؟ فوالق ما خملتنى انثى إلا فعك مثلها! فقالت امراة منهن! فكيف كان
طنراط امك ئنقهرة ٠،فقد خمقلم فى تطنها منعك اشهر ،فما وجنك لها جوايأ ٠،واما
الصهنإ فاني كنث انشد بجامع التننرة ،وفي ظقتي الكميخ ابن ئيد ،وهو طنهنإ،
قلضقز خسن٠، قال لمة يننى؟ كلف سمعك فقلط لهن استماعهم فاترغقهنى لمحسن
اما ابى فلا اريد به نديند ،ولقه٠ى زين(ان تكون اممز؟ افهسزلإ اتى ابولد؟ قالت
قلضقز أسترتى عللى يا بن اخىأفما لقسق مثلها! وانا النهطذ ،نهى لقسق نحطنأ
لييهثرب فقال ليز ١يإت الئرزدقة لصحلضقز نعع؟ قالت انث الذي يتاف آلناس لساآلرى؟
لا ،قالت قهموث هجوتني ليموت قرس هذا؟ قلن. نهم ،قالت فأنت الذي إذا قلضقز
فاكخلني ايه في جراح الفرزدق لا؟ قالت لا؟ قالت فلوت اناي قلثز ؤلدي؟ قلضقز
حتى ازى ما تتخضدنع ولم تركك راسل« قالت وهلا ون رنلي إلى طقي ٠،قلثز
انيا فراس ،تيحتمل طي مالة؟ قالت الئانرة ٠ولقي لجرير الفرزدثى بالكوفة ،فقالت
إليا احت شيع انا قالت لك؟ بدا عنا قننل قالت نعع، قالت بمسالة؟ احتملها
لا لمغقأمني ولا اتقدمه ،ولكل اكون معه في لثزن؟ هتقأمك الخبل او ستتقأمه؟ قالت
هات مالظمأ قال له القرزدقز انية شيع احب إليك إذا دخلك طي امران{ قالت
ما اققح على جرها؟ فالت قاتلك المهل ان تجديدها على اكر رجل او تجد ني رجل
ابو الحسن قالت مر الفرزدق يوما بمسجد الأحامرة وفيه وارن( لانكا كلاننكا
جماعة فيهم ابو الئزند الحنفي ،فقال له النرزدق» يا الخا بني خنهفة ،ما شين لم
ليكن له اسنان ولا تكون ،ولو بأن لم قسننلنع؟ قالت لا انري ،قالت يا انيا المزرد،
إنه ننفهه ،فالى لم ستغضب اخرنضد؟ قالت لنلهى فإني لا اخهدب؟ فقالت جر انلير ،لم
تكن لهه ألغنانرلا تكون ،ولو كان لم نينتقر أبو الضهن قالت لقي التززذق عمرو
خفراء وهو بالوزير ما شيع خفراء نعانيه في شيع تلغه عنه ،فقال له ابل بن
احث إلية ون ان آتي كلخ شي ئثرهه؟ قال له القرزدثر باذن إنا لأتي كل شيع
اكرهه؟ قالت نعع؟ قال فإني اثره ان عتي انك »تهاب ضاف رجل قههح الوجه ذننى
فئهاحة الددكث، بلهته؟ فقال له الجملة فجعل نيئخر الجطار، اذن عهد انيا النسب
له فقال اللجاج، في الأناني إلا فلس نننلم٠، صن همنعاننا حسك ونئؤ وجهك
الجناز ز
قد مضى قولنا في الأخوية وشاين عهدسرن٠نهن احمل لين محمد بن صر، ابو قال
قائلون اثمهانهع لم ونحن وحهنور فطنهم، لممقرلهم ونبلغ فيها يعلى قدر الناس
العر{ في وتفاخرت بها الكلام التي نتخقر لها القطر ايه ونزفهقه في بغون
على يقامت بها وشهرت بها في، على ننننابرهم، فشاههمو ونطقت لتها الائمة
ومنموطب بها العراب واسثجزلنم لها الألفاظ ،وثخنرث لوا المعانية أعلم او جموع
الخطب على طنزسمت منها الطرف ومنها النقطنار ٠،ولئل ذلك نؤضع فلقى به،
ومكانا منسودنى فيه .فاول ما نيدا به من ذلك غطين المنى صلى ايه عليه وسلم شم
وزن بها ننهيها ابو خنزةبهالمدمة ئطهةس ثنثلد فيها النستهصر، فتالة انس، بن
لمعرفتهم الاعراب خاصئة، الهادية ولؤل لخطب من ثم نسمح ليصندر النرتار؟
خطتي الناس!
ننغز ومي نن ا ٠
تنين الملك بن نزران لخالد بن نننالمة الئنزنلية ا ل . قال
شيخ خذاح ا نعني زؤح بن شم نن؟ قالت ثم نن؟ قالتيانا؟ قالت انا؟ قالت قاله(
ثم نن؟ قالت ؛ قالت ا خهفثر ) ثقيف ا يعني ا لحجاج ا فينلاع ا قال؟ ثم نن؟ قالت
وقال لمعاوية لما نغطب الناقل عنده فأكثروا ..واذا لأزمييم بااةياير الهينقع ،ئنف
يا زياد .وقال سمث كاتب الننهدتز ا وكان شاعرة راوية ،وطالبا للنحو خلاصة ا ،
وقرى شيع من زكر القطب وتغير الكلاب فقالت لددمعلطه ايا نواد همقولن قالت
ئلخهمرى النعاني رئق ،والاستعانة بالغريب ضننز ،والثشادق في غلنر اهل الهادية
نقصن ،والنظر في تهون الناب قتنى ،وتمهد .اللحية لهللير ،والنروج ضنا ننهي عليه
اكلاف إلدنهاب ٠قالب وسمعته هقولت راث الخطابة الطيب وعودها لملؤزبة،
وفلهها الإتنبراب ،وتهافىها سنيفلنز اللقظ ،والمحنة نئرونة بقلة الاستكرام وانشدني
ومو يغلم نننز يشل بن النعتمر بايراهه لين جهلة بن ننغرمةء الطنكوني المخطيب،
فتهانهبه التطابق فوقف ليثدز ييضدتمع ،فظل إبراهيم انهم إنما نقف لننتفهد،اب لبكون
رجلا من النظارة .فقال يشر اضربوا عنا قل صفحا ،واطووا عنه كثدحا ،ثم
دفع إلههم صنحهفة من سكبمهقه وثغبيره ،فههاز خذ من نفثعلد لدداعة نشاطه وفراغ
واحسن واشرك ضها، بالك وإجابتها إيالد ،نال قليل تلك الساعة اكرز جوهرآ،
علن لثمل وابلا السبيأ، فا-ثرى والسلم من الصئدور، في واغلى الأسصايم في
نعههلد مبا عليلا اجدى ذلك انا واعلم وتعنى ليدليع، لفظ شرهف، من وظلة،
يونك الأطول بالكنز والنطاولة ،والنجاهدة بالئظهف والنعاودة ،ومهما اخطل لم
نخطظد ان يننبمون مقهولأ قصدأ ،وخفيفة على اللسان لضسدهههلأ ،كصاطرج من قنهوعه،
هو والثعقهد الثعهده، إلى نسلمهم التوخر وإيالد والتوفز،عإن ونجم من نعدنه؛
اراد معنى كريما قلقلتمس له لفظا ونن الفاظا. وتنين الذيسنتهللد نعانث،
عما ومن حقهما ان شضدونهما المعنى الشريف اللفظ الشريفة فان حق كريمة
يهخنهما ،وعصا تعود من اجله إلى ان تكون اسوا حالأ،أى منك قلل ان
نضدضا وي
سنثتمس إظهابرمما ،وئرتهن نضل بنلاستهصسا وةقبنناء حقهما .سوين في ثلاث
منازلة وإن ارلي الثلاث ان ينبمون لفظك رشيقة ظبا ،وفنا لضنهلأ ،ويكون معنا
ظاهرأ مكشونأ ،وقريأ معروفأ ،إنا عند الخاصة إن كنث للخاصة قصدث ،وإنا
والمعنى ليس ينرف بان يننبمون من تعانى إن كنث للعامة اردت العامة عند
الخاصة وكذلك ليس ليتضح بان يننبمون من نعاني العامة وإنما مدار الشرف طنا
المقال، من تقام لكل سهجب وما الحالم نوافقة مع الننفعة وإحراز الصواب،
وبلاغة لسانلير، بيان من تبلغ ان امكنك فان وااناسمن، العاضنل اللفظ وكذلك
على ان نظيم العامة معاني قلمك ،ولطف نداخك ،واقتدارلد على نضلد،
الخضة ،وتكسوها الألفاظ المتوسطة التي لا سنثطف عن الدضاء ،ولا سنيجقو عن
انا احوغ إلى خطت فدالبى، الأكفاء ،فأنت اليليإ التام .فقال له إبراهيم لين جللةز
تشي هذا الكلام من هؤلاء الملهمة
لمفسنا ،ءومن ونعوذ بالمه من شنور إلهه٠، ليثق سنحمىه فنستعره وتتوب الحمد إن
ننهغاث اعمالنا ،نن نمبيهمد ايه فلا نضدة له ،ونن نيندللد فلا هادفي له واشهد ان لا
إلمايم وطه لا شريك لهم وال محمدآ عهنه ورسوله .اوصيكم عيان الميت نقوى المه،
اما بعد ،انها الناس اسمعوا مني و اطم على طاعته ،ولنينتح بالذي هو خبر.
ابنتى لكي فاغي لمادري لعلية لا القاكح بمد وامي هذا في ننقي هذا .ايها الناس،
هذ( في يومكم كغرمة رقكح، ثلقوا ان إلى فراح عليكم واموال{ دماءكم إن
انانة عنده كانت فمن اشهر اللهم سيلغث، هل الا هذا. بلدكم في هذا شهرته
قلنؤدها إلى الذي ائتمنه علهها ،وإن رابا الجاهلية نؤضوع ،وإن انل ربا ايدا به
ربا عني العناس بن عهد المطلب ،وإن دماء الجاهلية نؤضوعة ،وإن اول ذم ايدا
به ذم عامر بن زبيعة بن الحارث لين عهد المطلب ،وإنا ماثر الجاهلية موضوعة
خبر الطدانة والننقايةب والفنن يئزد ،بىثثن٠ه العمد ما ئننل بالعصا والحجب ،ففيه مائة
بملر ،فنن زاد فهو من اهلي الجاهلية .ايها الناس إل الثثملان قد سيئين ان يعهد في
ازضكح هذه ولكنه رضي ان تطاع فهما سوى ذلك مما منظرون من اعمالهم ايها
ئامأ نطونه ئفروا، الذين به العر ،سنطنل في زيادة المضيء إننا الناس
وفخرمونه عاما،لنواطثوا عذة ما خزع اللهم وإنالزمان قد استدار كنهنته ليوم غلقي
عند القت اثنا عشر شهرا في كتاب ايه عأث الشهور وإن ايه السموات والارطن،
ليوم خلق ،السموات والارطن ،منها اربعة غرب ثلاثة متوالهف ،وواحد فرد ،ذو
لنلغب، هل الذييثن جمادي بشعهانم الا ورجب اللنعدنز وذو الحجة والصحرم،
اللهم اشهد .ايها الناس إل لضائكم عليكم عقا ،وإل لكم طههن حك لكم عليهن ان
لا نولجئن فزشكم خهركم ،ولا ندخلن احدا تكرهونه بيوتكم إلا باةنكح ،ولا هاتين
اذن لكم ان تغمنلنوهن فتهابيروهنر في النضاجع ايه قد فإن فعلتم فان بفاحشة،
وكسرتهن واطبنكع فعليكر ليرزقهن انتههن فان نلزح، تجر ضربا وتضربوهن
اخذتموهن بامانة عندكم خزار لا ييعلكن لانفسهن شنا، بالمعروف .وإنما النساء
بهن خيما. وائدتوصدوا ايه في النماء فاتقوا واستحللثم فروجهن بكلمة المه، امل،
ايها الناس إنما المؤمنون إخوة فلا يحل لامرىء مال اخيه إلا عن حنسلمعب نضه ،الا
بعطن، اعناق هضرلس.إ بعضكم بعدي كفارا فلا نزجعوا اشهد. اللهم ينلغث، هل
اللهم بلغث، هل الا المهم كتات اخذته به لم ئهلواز إن فاغي قد تركت فلكم ما
وادم من ترابه وإن اباكم واعد ،كليم لأدب إل ربكم واحد، ايها الناري اشهم
لغث؟
اكرنكم عند ايه اتقاكم ،ليس لعربية على عجصنإ لضل إلا بالتقوقع الا هل ٠د ٠
قالواز نعع؟ قالت قلبيلغ الشاهد منكم الغائب .أيها الناس إن ايه قد شم لك وارث
اكثر من في وصهة، تجوز ولا يجوز لوارث وصية ولا الميراث. ٠نلسصقيه من
كبر او تولى ابهه، خبر إلى انعى من الخجر، والولد للفرانل وللعاهر الثلث،
موالهه ،فعليه لعنة ايه والملائكة والناس اجمعهن ،لا يقل ايه منه صنلفأ ولا عدلية.
اراد ضر الكلاب فقال له ابو بكر؟ على رلضهث ،ثم ضد اذن وأثنى ولهه ،ثم قإل؟
واولدطهم اصابة واكرمهم إسلدما، الناس اؤلخ النهاجرون نحن الناس ايها
دارأ ،واحسأهم وجوهأ ،واكثر الناس رلادأ في العرب ،وامطنهم زجصأ برسول ايه
صلى ايه عليه وسلب اسلمنا قللكم ،وينثمنا في القران عليكم ،فقال تيارين وتعالى..
وانصار( الئنىء، وشركائنا في الأهن، إخواننا في الأنصار، وانتم المهاجرون
العدن ،اويعم واسهتم ،فجزاكم القت خهرآ ،فنحن الأمراء وأنهم الوزراء ،لا على
العرب إنما لهذا الحنا من ئنزهثى ،فلا كهنفسوا على إخوان{ المهاجرين ما تليين
اني قد ؤلهضق علهكم ،ولسضق بينهركع ،فإن ايها الناس حمد اذن وأثنى طهه ،سقالن
الا إن اقواكم عندي الهئعهك فاةا يعصهته لا طاعة لي عليكم. اطعبح ايه فهكم،
اقول قولي هذا واضعتكم عندي القوي حلى اخو الحق منه. حيلى اخذ الحمى له،
وخطب اخرى
ظنا حمد اذن بما هو اطه ،وصلى على نبيه عليه الصلات والادب قالت إل اشئى
الناس في الدنيا والأخزة الملولي فرفع الناقل رؤوسا فقالت ما لكم ايها الناث،
إنكم لطعانون يضولون ٠إن من الملوك نن إذا تلك زهده ايه فهما بهده .ورتنله فهما
لبيد خهره ،وانتقصه شطر اجله ،واشرب ظسهه الإشفاثى ،فهو نتصد على القليل
ولا لا سلسل الجنرة، وتتقطع عنده نة اليقاء، وفقدنا الكثبر ،ونيخ اللخاء،
حزين الظلهر، نبترقل الخادع واليننراب الئسنإ، كالدرهم فهو الثقة، إلى يسكن
وضحا ظله ،حلس الميت فأشذ صاته، الهاطن؟ فاةا فجهث ننينه ،ونضب صره،
وخكح باذن امن نن الملوك وخبز النرحومون، هم الفقراء إن الا ظوم واقل
نهوفىونئرفي خلافة تلى وإنك اليوم ومعلم عليه الف صلى نهنه، وندوة بكتابه
محئة ،وسترون بعدي نكأ ينمطنوضا ،ونلكآ تنتمنودا ،وامة ثنعاعآ ،وذما نفاجا،
وتموت لها الخر، يعفو بها الأثر، ولأهل الحق تيؤلة، فإن كانت للهاطل نئنىنأ،
لكم نننفتح ايه اذى خزثننة٠، بلاد افي التناظر طوله بعد والطنفقة الثشاور،
الميت والغتهديمي طهه، واتوثل به وارمن واستغفره واستعهنه، لحمده ينل الحمد
ايه فهو نن نههع والخمس. لملثدلد ومن والزدى، الطنلال به من واعوذ بالهمدى،
لا اذن وطه إله إلا لا ان واشهد النهتدي ومن نهلل ظن تنجد له ولتنأ نزشدذ
شرهلق له ،له الملك وله الخنق نحيي ؤهمهث ،وهو غنى لا فموث ،نعتا نن بناءه
عهنه محمىأ ايى واشهد قدير شيء ظى كل وهو المخبر ليده ونزل بن يناء،
ارسله بالنمو ودين الحق لنظهره ظى الدين فمه ولو ئره المشركون، ورسوله،
إلى الناس ئافة رحمة لهم ونية عليهم وإلنابن حينئذ يغلي ثنل حال ،في ظلمات
الجاطنة ،دينهم لينعة ،وةغوتهم فنية .فاترعئا ايه الدليل بمحمد صلى ايه عليه وسلم
والف ثن قلوبكم ايها الئؤمنون فاصدهحتع بنعمته إموانا ،وكنتم على شفا لحئرة من
النار فانقذ{ منها ،كذلك بينن ايه لكم آياته لعلكم تهتدون .فاطهعول الميت ورسوله،
فإنه قلل عئا وجلذ نن نق الئاسول فقد اطاع المو ونن ستزلى فما ارلسلنالق عليهم
خقيظا ٠انا بعده ايها النلبى ،إني اوصيكم يتقوى ايه العظم في كل امر وظى كلي
حاله ولزوم الحق فهما اسهم وترهتي ،فإنه ليس فهما دون الصدق من الحديث
خير .نن ينهبمذب نيئجر ،ونن نيئجر نههللير وإنا{ والئنز ،وما قفز ننم غلق من
انفمنكم في وظإوا فاعنلوا خدآ غقث٠ الهومهحنل هو التراب نعود، وإلى تراب
تميدوه خيرة لأنفمثكع ويثيره المهم ايلي قلمه فرأوا عليكم اشك الموتى{ وما
يغز رجلذ تنة تنجد هلا لنمئس ما مثلك صن خقر نحهنرا ونا ئغضرآ ،فإنه قال
ضلت صن نوع ثريإ لو ايى بلغها وبينه اندأ تعهدآ ونحئزكم اذن نفننتي والمه رؤوف
بالجواد .فاثقوا اذن عهاز اينإ ،وراقهوه واعتبروا لينن نهس قهلكم ،واعلموا إنه لا ثذ
غفور انا انه يقفر ما إلا وثليبرها، طنغهرها باعمال{ رالجزاء لقاءسرنتي من
رحهم ،نأنئننكم انفسكم والنستعائى المهم ولا غول ولا قزة الآ باير المل ايه وملائكته
اللهم طنل على عليه وسلميا تنحنلقنار هصلون على الفن يليها الذين امنيا صلوا
محمي يقينك ورسولك افضل ما صلهث على احب من خلقك ولكنا بالصلاة طهه،
طاعنك، ظى أبل اللهم حوطنع وأررننا زنرته، في بهر واحثنىنا وألحقنا
عليه بما هو اطه، وان نتريبثوا أوصيكم يتقوى اننى شم قالت ايه واثنى علهه، حمد
يغلب اثني ايه نإئى بالننسالة، الإلحانن بالئاههة ،همتجمعوا الرزقة ئغلطبىا وان
انهم كانوا نننارلمحون في الغنزايء وقنلمموننا زكا فقالت زكرنا وظى اهل لبيته،
عيان اذن ان الميت قد ارتهن بحقه انفننيم ،واخذ يلى وكانوا لنامانليعهنين شم اعلموا
الهاقي ،وهذا كنين ايه فيكم لا تفنى ذلك مواثهقكم ،وهئز ضكه بالقليل الفاني ا لكثبذ
ليوم به واستهصروا كتليإه، وانتصحوا بقوله، فتقول نوئم نطقا ولا عجائنه،
ثم ما نظهعلون٠ الكرات الماتبين ،يعلمون بكم واوثق فإنه لحلقكم لعهامته، الظلمة
فلن قلنه، عنكم قد سعب اجل في بىتزوحون بغدبىن انكم الله ماذ اعلموا
بالمه، إلا ذلك تستطيعوا ولن المهم ضل في وانهم الأجل تنقضي ان استطعتم
بغالنقرا في ننهلمباممالكع قلل إن تنقبتني اجالكم فتبىأكع إلى لنوع اساليب نإئإ
اقراصا جعلا اجالهم لغهرهم ،فانها{ ان تكونوا امثالهم فالزخى الزخى ،والنجاء
خطب صر بن الخطاب
ر ضم ب ايه عنه
قال بعد ان خود اذن واثنى عليهن ايها الناس تعلموا القران واملوا به تكونوا من
اطه ،إنه لرييلغ حق صغللق ان نطاع في ممهمصهة الخالق .إلا وإني الزلف نن.فمثر
اطط افتقزث وإن عققث، استغنهث إن الهتهب والي بمنزلة ايه مال من
بالمعروف .نقرة التهمة الاعرابيةن الثههم لا الغطس
خطب اهضأ
و ٠
ايها الناسخ نن اراد ان نيهال عن القران ظهك أبي حمد اذن واثنى عليه ثم قالت
عن الفرائطن قلههك زية بن ثابت ونن اراد ان بن كعب ،ونن اراد ان نيهكل
نيال عن القثه قلهك نعلن بن نقله ونن اراد ان نيهال عن المال قلهأتني ،فإن انن
المو عليه وملم صلى ايه رسول بازوإآ إني بادىء وقاما. له خازن جعلني
انا واموالهم ديارهم من اخرجوا الذين الأفلين المهاجرين ثم فننعطههن،
واصدحايي ،ثم بالانصار الذين تهؤءوا الداز والاسان ون قللهم ،ثم نن اسرع إلى
الهجرة اعرج إلهه العطاء ،وجنن ابطأ عن الهجرة ابطأ عنه العطاء .فلا هلومل
إني قد نقهث فيكم بعد صاحهي ،فايتلهسق بكم واثليتم لي، رجل إلا نناع راطته٠
باني لن فنهر-ي من امربىكع شيم فافسظه إلى خبر اهل القزاء والأمانة فلئن
خطب ايضأ
و ٠
وزحمنامنلنه صلى ايه واكرمنا بالايمان. الحمد ليل الذي اعإنا بالإسلام، فقالت
قلوبنا، والف بهن الشتاث، به من ولجمعنا الضلالة، فهدانا به من عليه وسلب
ولمصرنا ظى عدننا ،ومغن لنا في الهلاد ،يقعلنا به إخوانأ نينحايهن ٠فاخمدوا ايه
ايه قد طندقكم الوعذ نإئى علهها، النزهة فيها والشكر واللون الئعمة، هذه خلى
بالنصر يغلي نن خالفهم وإياكم والعمل مالنعاصيم وكفر النعمة ،فقلما كفر قوم
ايها الناس عزهم ،وبنلط وليم عدؤص بنعمة ولم فنزعوا إلى التوبة« عللوا
الامة وفنى بملمزها وانلتنب لاما ونرترها وشزفها، هذه اعز درة الله قد إل
فاحمدوه عهاذ الله خلى ينعنه ،واشكروه خلى البائع جعلنا الله وإياكم من الشاكرين.
ية له ايضأ
خط ٠
و ٠
اسرها المأس ،إنه قد اتي ظنا زمان وانا اري ان قوصأ ،ينزعون القران نرهدون مه
الا ايه عز وجل وما عنده ،فنقل إلية ان قوما قزءوه نريدون به الناس والدنيا.
ايه بهن رسول الزغبي وإذ هتنئزلى إذ إنما كنا نعرفكم الا ايه باعمالهم فأريدوا
اظهرنا ننهئنا من اخهاركم ،فقد انقطع الزغى ،وذهب النهي ،فإنما نعرف{ بالئولش
الا نن راهنا منه خهرأ ظكنا به خهرأ واحي.ناه طهه ،ونن رانا منه شلا ظقخا به
ابعث بئنالي إنما واني الا ريكر ولين قهنكم لسائر« عليه. وانيغضناه شنا
الا نن اموالهم ظهور{ وياخذوا ابعثهم لقضربوا ولا لنعلموكم دينكم ونننكم،
رايه شيء من ذلك قلهزفعه إلنإ ،فوالذي نتس ليهده لائنصئنكم منه.
فقام عمرو بن العاصر فقالت يا امير المزمتهن ،اراييخ إن بعثك عاماأ من لممنالك
ضر ليهده، والذي نتس نعع، اتقطنه منه؟ قالت فاكأب رجلا من رطننك قضزبهع
لاقطننه منه ،فقد رايث رسول ايه صلى ايه عليه وسلم هقصن من نفسه.
عن وانهوا بالمعروف ؤامروا وغلانهتكم، ننريرتكح في ايه اتقوا النةس، ايها
الننكر ،ولا تكونوا مثل قوم كانوا في لضنفهنة فالله اطعم على ترضعه تتخيله.
هو نؤضعي ولي ان أنكم فيه .فلن اخذوا ظى ظظر إلهه اصحابا فننعوه ،فقالت
ليده ننلم وننلموا ،وان تركوه قلك وظكوا معه .وهذا نثق طربيه لكي رحمنا الميت
وإياكم.
رحمه ايه ز
حمد الف واثنى عليه وصلى يلى ننه ،ثم قالت ايها الناس استنفروا ربكم إنه كان
خفارا ،اللهم إني استغفرلد واترب إليك اللهم إنا نتقرب إليك بعنا نهنك وبقنة ابائه
في نهيمن فكائز لغلاميل الميذإئ وانا الحقة وقولك رجاله ،سنإنلف ستهقول وكار
ابههصا، فحبظتهما ءلصلاح صالحاني انوهعا وكأن لهما كنز منغته وكال المدنة
اللهم انث الزاعي ،لا اللهم اغفر لنا إنلد كنث خفارا٠ فاحفظ اللهم نهنك في عنه.
؛ ،فزقا ا لهكبي اللهم قد ينبع ا لصغر ئهمإ ) الضالة ،ولا تدث ا لطب ة منهنهمةه٠
ان فقنطوا اللهم اتتهم ييسقهاثك قبل واخفى. السل الشكوىووانث تعلم بىابىتفعث
طقوا حلى فما برحوا الكافرون. القوة الميت إلا فإنه لا لهاس من زؤح لسهههلكوا،
لاقي يا لك هنأ هقولونز بالعناس الناس وطرق المازر، وتصدرا الجذاء،
الجرمطى ٠
طنعد الممر فخمد القت واثنى طهه ،ثم قالت هالها الناس إني داع فاتنوا ٠اللهم إني
غليظ قللأي لأهل طاعنك بموافقة الحثى ،ابتغاء وجهك والدار ألإخرةم و ارزثني
خبر ظلم مكي لهم ولا من المأعارة والتفاف اترعدائلم واهل على اليظظة والنشأة
متز تجر قصندا النعروف، نوائب في فننخني شحيح إني اللهم عليهم اعتداء
لمدرف ولا تنةير ولا رياء ولا نمعة ،واجعلني ابتغي بذلك ؤلجهسلد والداز الأخزنز
اللهم ارزقني خقطن القناع زلين الجانب للنؤمنبن ٠اللهم إني كثهئ الطفلة والرهان
اللهم إني ضعيف عند فالهمني زكزلد على كل حاله وةكز الموت في كل حين.
العملي بطاعنك فارزقني النثتاط فيها والئؤة علههنإ بالننة المسنة التي لا تكون إلا
هديك لطن النقاب وزكر والثقوى، واليز باليقين نلقي اللهم وثزفهقبر بعرإتلد
والخهاء منلرى ،وارزقني الغثدوع فهما نزضيلد عني ،والنحاسية لنضي ،وصحح
والتدنر لما هتلوه لساني منن التفكر ارفيقني اللهم الثنههاث، والنذر من الثهاث،
كتا» ،والفني له ،والتعرفة بنعانهه ،والنظر في عجائهه ،والعمل بذلك ما ليقهث،
اللهم تكلي به طرف او قد فرع من خطهتهز الذي إذا وكان اخز كلام أبي بكر
اجعل خهز زماني اخزه ،وخهز علي خواننه ،وخبز ايامي هوة القا( وكان اخز
كلام عمر الذي إذا تكلم به يرف أنه قرع من غطهتهز اللهم لا ستدعني في شرة،
ثم ارتي وئثمئد، تنيلهه، الميت واثنى فحمد فام خطيأ، طان بن عثزصائى ولما فلي
هال اقظرى فستاتهكم الخطب إئإ اقل كل تركب طنغب، ايها الناس طهه ،فقال.
ايها الناس كتان ايه ولنا نلننكع صلى ايه عليه وسلم اما بعد، والادب شم قالت
وطاين لدداع نجا، امانع ننسى نن الجنة والنار على نضه، فلا نمةعهل نأع إلا
لمرجو ،ومقمر كي النار ،ثلاثة ،واثنان ..ننلك طار يجناحههع ونلنا اختسذ اذن ليهدهه ،لا
والؤسطى نطنلةم والعمال اليمين فزيبمومننر هوى اقتم، نن هلك لددادس٠
الجائز ننهج عليه ام الكتاب والستة واثائ النهؤنز إئإ ايه دانى هذه الامة بدواءينن
فهما واصنلحوا بهوتكم، استتروا فيهما. الإمام عنأ قوادة لا الشوط والسهف،
ليهنكم ،فالموضة من ورائكم .نن ابدى طففقم للحثى ظلهم قد كانت امون لم تكونوا
عفا ايه عصإ ننلفر ننهق الرجلان اما إني لو اشاء ان اقول لثلب٠ فيها نحمودهنب
لو قصن جناحاه وقطع راسه لكان خيرآ زنلها همته تطنه، ونام الثالث كظنراب
اهله ولئلا حثا وباطل، خرفتي فاعرفوا٠ وإن انكر« فانكروا، فان انظروا لهب
ولئن تثر الهاطل لقبهما فعل ولئن يئلخ الحق لئيما ولعلة ولظما ادير شيء فاقهل،
وإني لأخشى ان تكونوا ءفي قترو وما إليكم اموركم إنكم لثعداء، ولئن رجعع
علينا إلا الاجتههاد .وزوى فيها جعفر لين محمد رضوان ايه علههترالإ إن الابرار
الا وإنا اهلة احلم الناس صعارآ ،واعلم الناس كبارة. هرتي ،واطلب ارومتي٠،
هم ايه لحننا ،وبغكمانن لحكننا ،وون يئول صادقين لددصعنا ،فإن تتبعوا البث نن
اثارنا تهبدوا بلصنائرنا .معنا راي الحق ،من نتبعها لعق ،ومن تأخر عنها يرق.
الا وبنا ثرؤ قزة كل مؤمن ،وبنا ئخلع ربقة الذل من اعناقكم ،وبنا فتح الامر وبنا
وخطبة له ايضأ
اوصيكم عهاذ اذن وتني لتوى اذن ولزوم ئلاعتر، ضد اذن واثنى مملهه ،ثم قالت
ورسفقدهم ا ل فيغنا ) ،وثزلد الأنلي ،فإنه من فلط في صله ،لف قنتفع ليتسع من امله .اهن
وراء من القفاري فيسر ونفوز الهمار، للثلج والمقيم والنهار. بالليل الثيب
طلب في بالصئهاح، والتاء بالئراح، الغلق ننصر الرمالي وعالج الجهل
لجمع ما فصار ززنه٠، بنفسه فعظمت مننته، عليه قنيمك الأربع نحئرات
ينورآ ،وما اكننحف خرورآ ،وواقى القيامة نغسورآ ٠ايها اللاهي الغاز نضه ،كاتي
بلرروقد اتالج رسول ربلطهملا فقرع لك بابا ،ولا نياب لك ججابا؟ ولا فثمنه مظد
حتى فهلا كليبرآ٠، نوئر ولا يذحم لك صدغ« آه ولا يأخذ منك ثنيهلا٠، ولا نييلا،
والفنون الخللهة، بالامم غلم
كقفة نوحشة، ارجائها ظلمة،
نوج قغر إلي نئةهلد
ونند، وزخرف وشند، وتنى وعأد، ولجمع واجتهد، لسعى نن اين الماضية.
اضعفا الننود٠، ونشر الجنود، قاد اين نن لم نمتإ؟ ويالكثهر لم ئتي، وبالقليل
المهم عيان ولسبيلهع لتمالكون٠ وأنتم بكأس شاربون، امواتا، الثرى منحت ئفاتا،
فالقوا اذن بىزاقلوه ،واملا لليوم الذيلمغير فيه الجهالي ،بتشقق السماء بالعصاب
عائم اقرءوا وئطاينئ الكتب عن الاسان والشمائل فاتنة زخل يومئذ ثرالد؟ لقائل
متاهامه؟ ار ١للنمو لم ارث جابنهأ نسالزنننلة زينممأ بإمامة .الثثرائع فمنا ان فقهنا
إن احسن الحديث وايلي الموعظة كتان الله الذي لا ياتهه الهاطل من بهن نسله.
الذي ناصيف الحمل ينإ الذي الغئنلصرى الحمذ لنضه ،واستوجهه على لجميع ن٠طهقه،
ثل شيع ليهده ،وتصير يي شيع إلهه ،الثري في نلطاهم اللطيف في تيقروته ،لا
ماني لما اعطى ،ولا نغطي لما ننع ،خالق الخلائق بئرته ،ومسنرهع تمنيئته،
احمدى واستعر على ما زفي العهد ،صادق الزغد ،شديد الجقاب ،جزيل الثواب.
أنني به ،مما لإ نعرف كذنه خلمذه ،واتوق ولهه توئل المدهطضدلم لأدرته ،المظهري
من الخؤل والثوة إلا إلهه ،واشهد شهادة لا قثدوهط شك انه لا إله إلا هو وطه لا
ناشري« له ،إلهأ واحدأ صنندأ،به ستتخذ ساحههئن ولا ولدأ ،ولم ينبمن له شر« في
للطبع على كل شيع قدير وهو ولم ليكن له ولنا من الذل وتنمو ئثهبرأ، االنلك،
واشهن ان وما ن٠نلسثط الجوى والإأس إلا لقعيدونب ادعاء الندعي بقوله عئا وجلذ
بالنغروف ارسله زغنه، على وامنه لمحقه، صفوثه من وسلم عليه ايه صلى
على حين قوة من الرإسل ،وطنلالة أيرأ ،وعن النظير ناهيأ ،وإلى الحثى داعهأ،
من ءالأسبوع {«.من الأمور ،ورظازأهعم من إلألسن ،حلى ئنم به الزغي ،ونحر
كل رطنلال، الجصهدصة من فإنها ليتقوقزالف، ايه عهاز اوصيكم الارضى اهلة به
والننيع إلى كل لنياة؟ فكأنكع بالئثث قد زاثلهمنها ارواغهام وئضئنتها اجداثها ،ظن
نيهببقملى معئر منكم يوما من تنيره إلا باننقاصن اخز من اقله ،وإنما نهاكم طيء
نبعئيزاثازه، ليوم عهذه، الجزر الغزيز ؤعاء واحئركم الراكب. زاد او التل،
وموجود منه ييائه ،ونوس ممغازه ،ثم ليصير إلى خمير من اهلأرمند ،نتعئرآ هننثه،
نةطه، فقهنا ان لجنته طاعته على فعدنا الذي اسال لمهند. ولا نوه خبز
ويجلتنا ينئمته ،ولقب لنا زضته ،إل وابلغ الحديثي كتانة اننى
اما بعد ،فانا الدنيا قد اديرت واذنت بزداع ،وإن الآخرة قد اقبلت واشرفت باطلا،
الا رإنكح في ايام امله وون لررائه اجله فمن بىان المضمار اليوم والننياق خدأ٠
ايلون نب أيام املهم قلل فضرر اجلها نفعه ئمله ،ولم نضرب امله ٠،ومن تنصع
ايه الا فاعملوا صله ،وهنجره امله. في ايام املهم قلل لحضور اجله ،فقد خبر
في الرطهة ،كما تيعملون له في الئمة الإ وإني لم ار كالجفة نام طالهها ،ولم ار
الا وانكم قد اوزتم يالطغن ،وئللتم على الئاد ،وإن اخوت ما كالنار نام هاربها٠
وخطبة له ايضا
ينموف الأسدتز على الأنهار في خلافة في رضي اذن ولما اغار لنفهان بن قالواز
علية عن ننسارحها ،فخرج وعليها خننان الهري ،قثتله وازال تلك النهل عنه،
رضي ايه عنه حلى نبترلس على باب السأة ،قحمد ايه واثنى عليه ثم قالت اما بعده
فإن الجهاد باب من ابواب النينة ،فمن ستركه السهم ايه ثوت انلى ،واشهمله التادء،
قتال إلى دعوئكم راضي الا المصنف. وننعه الننف، وبيانه الصغار، والزمه
ان نمنغزوكح، اخزونم قبلة وثلث لنر وإعلانأ، وسرا ونهارأ، القوم لهلا هؤلاء
عليكم فتواكلتي وتخاذلتي وتظل إلا تلوا. دارهم لمقر ظزى قو ،قط في قوينإ ما
غاود ،قد اخو هذا عليكم الغارات. بزلي ،فابخدليوه وراةكم قلههرنرا ،حلى ثنك
بلغت خيله الافار ،ولنا خننان القثرتز ،وازال نننلكم عن ننسارحها ،وقتل منكم
رجالآ صالحين .ولقد قلغني او الرجل منهم كان تخل على النراة النسلمة
والأخرى النعاقذة قهأزث جهلها وئنلههها ورعائها ،ثم انصرفوا وافرهنو ( ،فلم
عندي فلوماإ بني هذا الغفل ما كان رجل منهم فلو اتا رجلا نيدهدلما ماين من بعد
كان عندي جديرة .فواعجها ونسي هؤلاء في باطلهم ،وقللكع عن وخلقا فثهحا
ليم زسنزطاا حلنا صرتم خرضا نرمى ،يغار عليكم ولا تغهرون ،منزغرنن ،ولا
تمهنمرابمونئمس اليل وهتةطدوننل فاةا امرتكمبالغسهر إلههم في أيام الخل للتر فيلة
الظنظ ،امهلنا حلى هئسلخ عنا الحر وإذا امرنتي بالمسير إلههم طنحى في الثكاء،
هذا قرارة من الغر والقر ،فختم وكل ثل القس عنا هذا انهلنا حلى ينسلخ قلتب
رنات وتخول اطفاله احلام ويا رمالا ولا النمل إثماة يا افز. الننهف من
فينك ان ايه اخرجني منن بلين اظنركم ولضني إلى زضثه ون ليهنكم، الجقالا
واني لم اركع ولم اعرفكم ،معرفة والمه نبترلث فغنا ،ووليم والمه طننري لمملنظا،
حلى قالت طي راي بالجصنهان والخالي( وافسدنج ولجزغتموني الموت انفاكا،
قريثرن إن ابن ابي طالب ننياع ،ولكل لا هم له بالخرب ،ليل ابوها وقل منهم
احد اشق لما يزاسأ واطول تجرية مثيل لقد مارسثها وانا ابل قثهرهن ،فها انذا
كلانكم لومي اهوائهم، النخظفة أبدانهم المجتمعة الناسا ايها قام فيهم فقالت
الصنع الطنلأب ،ؤفغلكم نطمع فلكم عدزكم؟ تقولون في المجالس ثنث وثنث ،فاةا
ولا استراح قلم من ينمزث دعوة نن دعاكم، ما نقناينى قلتم جللي، القتل جاء
لا هاتا قاساكم ،اعالهلي باباطهلش ولتمظموني التأخهر ،يناع ذي الذين النطولش
اكن دار بعد داركم ئننعون؟ اثم مح يدفع الهئية الذلهل ،ولا ننزلد الحلى اولا يالوز
وقننن فاز بكم فاز ي٠العهع غرر تموه، النغرور والمه من اتز إمام تعدي نظاقلون٠،
ايه لبيني فرق اطمع في نصنزتكم، ولا اصثق قولكم، اصدهحضق والمه لا الأنس
عثرة منكم سومفت واذن إن لي بكل بو خير لي مننمكع٠ سونحنكسم ،وا عقبني بكم نن
الضد ينإ ريع فأقبلوا إلهه وح ابنمالضن رضي اذن عنه ،فقام فهيم شليأ ،فقالت
الطلصن ،وصلي ايه على سنتينا محمد خاض المهن واخر النرسلينب اما بعده نإئى
اختلافه في والناث كالمة، الثئلين إلى والسلام الصلات عليه محمدآ بعث ايه
ايه به فزاب على بعطن، بعضهم نستضعفون لما لهب الننازل، والعرب بظدئإ
الثأي ،ولأني به الطنفث ،وزوق به الئنق وامن به السنل ،وخثن به اللماء ،وقطع
به العدابىث الواخرة للثلربر والطنغائن الهنقثننة للئئدور ،شم قهضه ايه عر وجل
نشكورآ لدنغنه ،نزضرا صله ،نغفورآ ذنهه ،كريما عند ربع فيا لما مصيرة يمقت
وزلني ابو بكر ،ضار ليضسدبرة زضدهها السلموني ثم المسلمين .ونسننث الأقزبهنل
قنال منكم عثصان، ثة فليلى عنهما افنى ضار لسهرة ابي بكر رضلر صر، فلن
فنلتي منه ،حلى إذا كان من امره ما كانه اتهتموه فئظتموه ،ثم اتهتبوني فقلق ليز
بعطرى، قاتل بعطنكح واك انكم قاتلي، ظننك حتي رزدها، ليوم جهاضها على
إلى ضارا ثم ما لمثل ان استأذناني للعمرة، وباهعني طلخة والئانحر، فهايعنىوني،
وهما سيغلصان وايل اني ليطى بدون وفعلا الأفاعهل، النصرة .فئثلد بها المسلمين.
واحد ممن نهس ،ولو اشاء ان اقول لثلثي اللهم إنهما بيطعا بزابتي ،وانكثا
ننعتي ،وا« طنا عدري ٠اللهم فلا نتريغقيح لهما ما ابزما ،وارضا الملاءة فهما
كيلا وانام
قال نافع لين يخيب ..دخلك الكوفة للقطع على امير المؤمنين ضة رضي اذن عنه،
هذه الحكومة، انظروا فاتى لجالس تحث منبره وعليه قصاصة سوداء وهو يننولت
فمذ ذعا إليها فاقتلوه وإن كان منحت قمامتي هذم فقال له عدتنا لين حاآز قك لنا
امسي من ابى عنها فاقظوه ،وتقول لنا اليو« نن دعا إليها فاقتلره ،والمه ما سننري
ما تنصهدنع بلدا وقام إليه رجل اغدب من اقل العراقى فقالت امرت بها امسى وتنهى
عنها اليو( فأنت كما قال الأولي اطلق وانا اعلم ما انث ٠فقال ضةن إلي نقال هذا؟
الؤثقى التي لا تفصم، لكانت كان فهه، إذا عاقبته خيرا ايه الذي جعل النكروه
نهران والفرات يجلة إل اللهم قومي. تغفر خهز من لي وليث قوميا بعطر
فن ولنزع منهما سيصدرلد، اللهم لينلط عليهما سليغسز»، ابكصان، اممنان ائجمان
فاغسنوه، القران وقرعوا فظنلوه، الإسلام إلى نعوا الئوي، باشطان للنزعة
وشلوا اولاذها، اللقاح قزلؤا الجهاد إلى ولهنجوا فأغكموه، بالشعر وأنطقوا
الضيوف اترغمازها ،طنزبا هنزتا ،وزغفا زغفا ،لا قتهاشرون بالحهاة ،ولا نغثاون
على القتلى ز
فقالت على ما سلفي إليها ائا يه وإفا إليه راجعون فقلثز عناهم ثم نزل تامي
شهة ،مثل نليهر
ن،عأاغا ملم وإنا إليه راجعون! اقهؤمهمهمالمم طؤفة ،وسيذيع/ى إلني ع مهم
الحمد يثق الأحد الصئمد ،الواحد الننفرد ،الذي لا ون شيع كان ولا ون شيع نلق
إلا وهو خاضع له ،ثنرة تان بها من الأشهاء ،ونانت الأشياء منه ،ظسثسله صفة
ئنال ،ولا خأ نضرب له فيه الأمثل كل دون تنيعفته تيغلبر اللغف ،وطنك هنالير
سنضارية ( الهئفا١س ،ومارس دول نلكوته مذا( الللههر ،وانقطعت دون قلمه
جواني الأنىير ،وحالت دول نغنيه نسة تاهث في اننلى ننؤها طامحك النقول.
فتتارلد ايه الذي لا سيميهيلغه ث.غن الهني ولا سيناله كؤصل القطني واتعالى الذي ليس لي
غاية ولا نيتدا، ازل له ليس الذي ونلحان نحدود٠ فثضق ولا نؤجود، ت.غث
لا سينلغوئى والواصفون وهو نلحانه كما نصف نضه، الجأ سينسي ولا نأتهى،
واحصاها جئغه، وظلها امنه، وآتقنها صننعه، قملنه، احاط بالأشياء فلها نغته،
فلا سهأزب عنه فوب القوى .ولا نكنون نلام الثجى ،ولا ما في السموات النلى،
إلى الأرطى السابعة الننظى ٠،فهو لكل شيع منها حافظ ززقهب ،احاط بها .الأحد
الصئمد ،الذي لم نتريغبره صنروف الأزمان ،ولم قتكاءده صنع شيع منها كان .قال
لما شاء ان ينبمون ٠،وى فكا( ابتدع ما تخقى ،باد مثالي هضسدهق ،ولا نسيعب ،ولإ سنصنب٠،
وكل عالم من بعد جنههليأعليب ،والمه لم سيجهل ولم سيعلم ٠،احاط بالأشياء طها بطصأ،
قلمه بها قبل عنها بمعلمه بها بعد تكويغها ٠،لم نكنها ولم سيثةد بتجربتها فرآ٠،
لتنحندهد نلطان ،ولا نننب من زوال ولا لإقسان ٠،ولا استعانة على ضد
ولا نذ نكاثر ٠،ولكل خلائق ننزبوبون ،وجهاد داخرون ٠فنلحان الذي لم لقد
على هتفثر ولا اراده تنظم وحلم ما خلق ما ولا تنير ما نراه ايتدا، ما
وامر وهم ننكب ننقن، قضاء لكل عليه فهما شاء؛ ولا نن٠هة ذخلث اصابه
والهرياء، العز فلهن بالزغدانهة٠، نضه وتصنع بالربوبهة، فيه توكد ننزع.
عن نادسةالنساء٠، وئطفر وتقأس الأبناء، عن فجل سبحانه وتعالى يالتيهد٠،
الوارث للأبد، هو ايه الواحد الطنمد، ولا فهما ملك تننيدأ فليس له فهما خلق ينأ،
الذي لا تههمولا سييبقد ،تلك السموات الظى ،والأزطمن النئظى ،ثم ذفا قغلأ ،وخلا
الميت إل شم العالمين. ليل رن والحمد الضنى، والأسماء الأعلى النثل له قذآا،
يلن اانلق يعلصه ،ثم اختار منهم طنئزته لنضه، تيارين وتعالى لنرمانه ولةمهيه،
إلههم ستنتهي امره، على ونغزنة له على زغهه، طنئزته امناء واختار من خنار
نجلاء( ننهدتين انبياء، نصهطفهن اصنقهاء، جعلهم فغهه٠، وعليهم ينزل رسالتهم
مطهمراث إلى الأصلاب، اكارز تتاسختهم شتقر، خير في واقئخ استودعهع
متى سانآئهم فؤة اذن انبعث لأمره مةثم ذلة ع،ر الانهف ٠،كلما سضى منهم ننلف،
المنعادن مني افضل ومثلهم فأخرجه عليه ايه صحممصدلب إلى واقطثث سءكرامأم
نغقدا ،واكرم النغارس منهتا ،وامنعها ززوة ،واعزها ائومة ،وارسلها نكرمة٠،
الغود، شجرة ينية ائهاء٠، منها وانتخب امناء، منها صاغ التي الشجرة من
النخنتى ٠،في كرم هنت وفيه نيدقت وائمرث ،وعزت فامنتعث؛ حلى اكرمه ايه
خليفته قطة النرسلين٠، واتق به السنر فختم به الننهن، بالنور الأمطز، بالروح
على عهاده ،وامينه في بلاده ٠،زقنه بالثقوى ،واثار الذكرى وهو إمام نن انقى،
نورم لسملع بنتها. لمعه، ترق وزآند طنوؤه، سراغ لمع اهتدى؛ من وتصنر
به وازجى الاصاب، به وطوى الهلاد، بل واستنارث الجهاد، به فاستضاءث
ظل ولحكمه قصنل، وكلامه الرشدي وندنته الثصند، لودبرثه الألهة. اصنام به
قمددع صلى ايه عليه وسلب بما امره به ،حتى ايزسح يالموحيد دعوثه ،واظهر في
اللهم لا إله إلا المهم حتى اذعن له بالزبوبية ،واقل له بالنيودية والزحدانة مقهز
اللهم ايت والخوضالسننرود٠ فخصني محمدآ صلى ايه علهم وسلم بالذكر الصحمود،
ولا ضالين ولا نرتابن، ولا شائن ولا نابمثبن، ولا نيمزايا خبز فى زمرته٠،
اعط يصدأ من كل كرامة اللهم ولا مضلين٠ ولا حائدين ولا فللين نتتونهن،
م
ل لسا
ىلتدل
ىت اس
ح يدن
،دع وألنائهاا
ةمره
يه
زلمك
كنل
ن م
مكود
إ٠ز له ،عن
خطاء ا عحاخجل في
نل نعهم ااكمله ،لزم ها كهآ
من و عي. ٠ .
ددننا وبينه طي زلل ، فلقك اقرت مظد نكلنا ،ولا ٠ افضلها ،و
ل .ينددللير، ٠ عم الأعهن ،ونضرة الننرور ،أكنا موه سهى و ، هم و
فيما بوري ٠ وجامد للامة، وا جتهد الأ صدحة، مبهمم ا لعلم ته وترد الئوءم وكرم
ح ع يتمددلير حلى اتاه اليقين. دنلير، عمم. و الامانة واتى الئسالة، كن هم
ولم سيخف لومة لائم مثلا تنمل تر ،ورسول رن العالمين. ٠ .لو ، فى يا {
الرقة والنقاب ورب النشر سهى لم لنرد نلنرنلي١إ ،واتمام النيين ،و باوا{
على انددائلم ٠ و٠ه لا الدلد الحراج ورب ة هم النتقهن ،لم
آاطى عم على ملائكنك النقربين ،و صدع ( رن البث الحر هم ،ور ٠ اللهم
وجعل
اتوا
و؛ هم
لة الفاهلدس
ولهفعاةه
لرطاد ،ن
اذ،سدلة ل .ر«اللاهفمكاتههن،
االمك
ذفظاةلسل
مخعلىدأال ٠نلغ ا ل وناا ح
هم . هم صلى ٠ هم ٠ ،
نرهانه؟ خطم نندانه اللهم انه محمدا الز ك أهم د ٠ ٠ وء و النر سلهن،
لا م٠آم ٠ ،و ويعزف هجهس طه، ٠ ع الأ ضلن ،من المعممين.«.
لا ناقئن ،و ..ايا في درج الأعلهن طى في لتي . ر
ه في هم ٠ و نا فى زمرته ٠،خبز حر هم هو ا ،سود ة في ع النصدطقين فى
لهر نب
لا فللهن ولا حائدهن ولا مض في آسقنا دكأسه ،واؤردنا حوضه ،و يثبت ٠زفي
من كل خطاء اكمله، لا ضالين ولا ملدودلن و و ٠ ٠ مس و هم ٠ و في
ل لو حئأ ولا ثنفاعة من ٠كل شهم أنئهي حلى لا لنيوبز اننرنثثنإ ثئل
هم موه ة الأعهن ،ونضرة سهى لا ادنى إلهلد وسهلة} ، ..لة ورميا ، اجر
هم سهى هم وكر الئوح، د مهم لهم و ، عندك صدر ظ ا
ولم سيخف لومة لائم طي سم لو ، الشر ئا وا ؤ هة النعهم ٠،فإنا دلننهد انهي ٢مهنا
و لددلين ،وتمام النيين، ٠تر حاهد فى لدسدبيللد ،باوامر ة ننإتم تو
الكرام الخفظة ٠ النقل ،ورب النشر الحر هم، ٠ حمم وخاتم
وولتي ،وويلز منمليء كل شيع وجهه في نه ٠ و خطهة الزهراء
٠ ٠ الحمد الميت الذى هو انل كلخ تضيع }لاه ،بنتللا للهه ،وكل شيع نستكين
حارث دونه ع ها ، ٠ ع في به ،وكل لضديء قاؤ بر مهم هو
سههس مهم و ح ال ئفك؛ وطنك دونه الاو ٠ سدم خاشخ له ،وكل لضديء
فى الأمور خلمله ،بىل،زفة مليا لا سمه٠ . هم له الأصوات يمثلثلريبلئ سهههه
بغةطقه، النإحهم الستور٠، عليه نترزننى وما الصندور، نترثبمن ما سيعلم ننريرة، لك
ونن لددكث منهم علة ما في نضه، نن تكلم منهم ننمع كلانه، الئؤوف بعهاده،
ونن عاقر منهم فعليه رزئنم ،رونن مات منهم فإليه نصيره ،احاط بك شيع
قملنه ،ولنصنلى كل شيء جئظه ٠اللهم لك الحمد ظد ما نتريحهي وتميث ،وخذد
وتحمله الريخ، به ثجري ما ويند ابصارهم، واننا والغنائم ةلقلد انفاس
وليسهر به الشمل والقصر والنجوم حمدآ لا ويختلف به الليلة والنهار. السحاب،
اللهم انث قبلة كل شيء ،وإلهلد مصهر كل شيء، نقضي تنتمدده ،ولا قفني امام
وتكون بعد هلالج كل شيء ،ولقى وتفنى كل شضيء ،وانت وارث كل شيء ،احاط
قلمك بك شيء ،وليس يمرعجزلد شيء ،ولا فتوارى عنك شيء ،ولا نمنر اط
ثينرنلم ،ولا نيثنكرلد احذ حثا شتركرلس ولا سننهتدي النقول لمدئنك ،ولا ئلغ الأوهام
انث كهف فنترنرترعنلد مذ فلم سترلف إليك النظر دون الأبصار حارث خثلير
تجر انغا نعلم انل حنا ققوم ،تأخذك يدنة وكهف ثنث ،لا فعلم اللهم كهف ينمظمنك،
ولا ليقدر ئندرتدلم تلك ولا نشره. ولم ندركلد قصره لم قلبته إليك لةظر، ولا آني
ينمظمة ،فلا برن ما والأقدام .،لم تيظق الخلق لحاجة ولا لزغشة ٠،ملاك كل شيع
اردت ولا نعطى ما ننعث ،ولا قضيتى لنلطانلد نن عصف ،ولا تزهد في نلظد
نن اطاعلير كل سل عندك هنلى وكل خهب عندك شاهثه ،فلم ليددتتر عنلير شيء،
ولم نيثنغللد شيع عن شيء ،وئننرند على تا مننمئهني كئندرنك على ما بيضيث،
الأموات .نإلهلد الننتهى ،وانت النؤعد ،لا منجى إلا إليك بينك ناصهث كل دابة،
وباةنلد تنحنقط كل ورقة ،لا نغزلع عنك مثقل وزة ،انث الحي القرض سهحانلدا ما
وما اظهما فهما غاب وما اعظم ما نرى من ملكونكا اعظم ما نرى من تخقكا
عقوبئلد وما اشد وما اسبغ نعمتك في الانيا واحقرها في تعير الأخزةا طا منها
وفغتر من وما الذي نرى من ن٠نلقين ظنوبة الأخزةل في الثنها وما اسرها في
لدرنك ولةحيدف من لنلطانلد فهما سيغيب طنا منه ،مما يئصدزث ابصائنا عنه ،وطث
عقولنا دوس وحالت النيرب يبيننا وبينها فنن برع لدظه ،واصل فثرهز كهف اقمك
وكهف نددت ننمواقلد؟ الهواء فى طقث وكهف خلقك؟ ورات وكهف عزشك؟
منيحهرثم وفكره والها، وننصنه نههورأآ وعئله حاسرأ، طرثه ترجع ارضك؟
إذ انت وحدك في اللهب التي لم ينبمن فكيف يطلب تهم ما لثنل ذلك ون شاكم،
احذ ولا القلق، فطرت حين شهده احد لا سوالد، لما ليكن ولم خهئلد، فيها
خضرلد حهع ذرات انفوس ،فكيف لا سيغظم ننث٠لم عند نن عرظس وهو ليرى صن
وقلق الألرر، له ستقزع زغد من قلوبهم عقوأهم،ريملأ به لنرتاح ما ملفا
ولا فترة، فيهم ولست لسواقلد، واسكنتهم غلقئهع وملائكة الابصار. نخطف
واقونهع بى واخرفهم بلس تخقك أعلم هم نغصدهة٠ بهم ولا لممئلة، ينمندهم
ولم الاصلاب، لم نينكنوا العقود؛ ولا ننههو ليس نغشاهم نوم الغهون، بطاعنك،
فلولا تقوهنك لم فقزرا ،ولولا ثثبينك لم قثهتوا ،ولولا زغهنك لم هطهعوا ،ولولالد لم
ليكونوا ٠
انا إنهم على مكانتهم مقلطع ومنزلتهم عند( وطول طاعتهمسإيالف ،لو نعاهنون ما
لبانلأ
٠فنني عهادتلير انهم لم نغهدولد حثى ولعلو ا لعصالهع، لإحتقروا يهم
عل هم فايل ٠تخريب
دثرته نطعما ما خلقت انت تخقكا عند بادئا ينسن ونحمودا ومعقدا حالتا
وننشربا ،ثم ارسلت داعيا إلينا ،فلا الناعي اجينا ،ولا فهما زلقنتا فيه رقنح٠نا ،ولا
وقد زاد على لهفة نأكل منها ولا تئهم، اقبلنا كلنا إلهه اشتقنا. إلى ما شؤقنتا
باكلها، فافتضحنا بعطن٠، من بعهننا ليرى لما حرصا، بعطر على بعهننا
واصطلحنا على لحههارفاعث ابصاز صنابرنا وفةهائنا ،فيم هننارون بامن خبر
وحيثما مالت فحهثصا زالت زالوا معها، خبر ننمهعة، ويسعون باذان صدحهحة،
بهم ونزل الأمور، الهزة كهف فجاتهم على الماخوذين عاينوا وقد إلهها٠، اقبلوا
الصحذور ،وجاءهم من فراق الأحنة ما كانوا هتوقعون ،وقدموا من الأخزة إلى ،ما
من فيه كانوا ما وجرفوا إليس الظهور وصاروا الئنها فارقوا نوعدون٠ فأبوا
فاعدت لها الثلث. وضنرة الفوث، خننرة عليه فننرتان٠، فاهنعث الغرور٠،
الدنيا من فذهبت ستمره، نالط متى جسده في الصوم زاد شم باذنه. ويسمع
ثم خرج روحا من شم زاد المرثز في لجسده ،حتي ١كى نضه اا نلقي هم، نصدر هب
جسده فصار جسدا نلقى لا نجيب داعيا ،ولا فسمع باكها ،فنزعوا ثيابه وخاتصه،
شم اكفانهم وخنطوه في ادرايا وكفنوه ضعلوه شم وضوء الصلاة. ضئوه
ف ٠ ثم
وتحت وتركوه نخلي بمقطعك من الامور فدلوه في لحفرته، حملوه إلى قره،
مالة نمر و١كير ،لمصع نالمة ورس،يق ،واوحشة قلر ٠،فذالد نثواه حتى نميهنلى جسنه
رجائه القلق باوله، والحق اخنا اليز وقداره، بلغ الأمر بتى إذا بنممدهز ئرابا٠
اراد به تجديد لحلقه ،فامر بصوت من سمواته ،فصارت السمواغ امل من خالقه،
نؤرآ ،وقرع نن فهها ،هوبقي ملائكبها علي ارجائها شم فصم الأمر إلي الأرمن
مالها وهلع ورلزلها، وارجفها ارطنهع فارج ا قثدعرون لا نفاث والخلق ا
فهها، من واخرج وجلاله، خجته من بعضا بعهنها وزنة وسبرها، ونسفها
فريقا في نرتهد ان نحصههم ونمههزهمن وقمعهم بعم ن،نفرزقهع، فجددهم بعد ي.ادئهع،
ثوابه ،وفريقا في جقابه ،ينغلق الأمنلأبده أائما ،خقئه بىثثره ثم لم ينس الطاعة من
من هؤلاء ،فاثاب اهل الطاعة بجوارب ولحلول داره ،وينثر زلممد ،وظود اتد،
ومجاورة الزب ،ولموافقة محمد صلى ايه عليه وسلب حيث لا عغن ولا سنيظنر،
وحيث لا نترنصييهم اسلأحزان ،ولا سمنغثرضهم الأخطار ،ولا تثدطصهم الأسفار .واما
إلى الأيدي ولمحت منهم الأقدام، وارثق مهنهم النار، فخلدهم في المعصهة، اهل
عليهم بها لارخل اطها، على نطققة ونار حزه، اشتد قد في لقب الأعناق،
همهم شدهد ،وخذابهم تزهد ،ولا نثقللدار غبئضي ،ولا الجل للقوم لينتهي. زؤح،
اط نهما لا وللنهما، فأنت ييهدلد، والرحمة القضلى، لك بان ألدعلك إني اللهم
وكرسنك عزثظم به قال الذي النثنون، الننزون باسمك وأسألك خهرلد،
النار والنجاة من على محمذ، الصلات ايتدعث ن٠نلقلير، وبه وارطنك، ولسوانك
إنهم على مكانتهم مظس ومنزلتهم عندلبى ،وطول برحمنك ،امينه إنلد ولية كريج
لم انهم ولعلموا عليهم لاحتقروا لسالهم، ما نخفي نعاهنون لو إيالد، طاعتهم
نغلدولد حنئى عهادتلير لنيباد حالتا ومعزدأ ونحمودآ يضن بادئا تند نطقكا
انت خلقت ما دثرته نطصأ ونشريأ ،ثم ارسلت داعيأ إلينا ،فلا الناعي اجهنا ،ولا
اقبلنا ثظنا على جنة نأكل فهما زطنتنا فيه رقنح٠نا ،ولا إلى ما شؤقتنا إلهه اشتقنا.
منها ولا فشيع ،وقد زاد بعهننا على بعطر حرصأ ،لما ليرى لعهننا من بعطن٠،
فهم صنلبرنا ويلةهائنا، ابصاز فاترعميس على لحهها، واصطلحنا فاقتضى باكلها،
ويسعون باذان نغلر ننمهعة ،فحيثما زالت زالوا خبر ئمحبمة، هنظرون بامن
على الهزة كهف فجاتهم الماخوذهن عاينوا وقد إلهها٠، وحهثصا مالت اقبلوا معها،
الأمور ونزل بهم الصحذور ،وجاءهم من فراق الأحنة ما كانوا هتوقعون ،وقدموا
من الأخزة إلى ،ما كانوا نوعدون ٠فارقوا الئنيا وصاروا إلى الفور وجرفوا ما
وضنرة الموث، عليه ضنرتان ٠،ضنرة الئوث، فاجتمعت كانوا فيه من النرور٠،
بناسبدب جهافيع، بها وخرقت الوانهم بها زتظنرت ؤجوههع، لها فاخرت
اهله احذهم للبن واذا المنطقي ل.ثا»وجن وقيل امماةثم، وتردم ابصارهم،
ثم زاد الموز في جسده متى نالط نسرم ،فذهبت ينظر بلصدره ،وليسمع باذنه.
طهه، امر كان نغطن هول وعاين عند ذلك لحجته، وظكث الدنيا نعرفته، من
شم خرج شم زاد المنوط في لجسده ،حتب بلغت تنه الغنلقوم، نأحؤ لذلك نيصدرم
روم من جسده فصار جسدا نلقى لا نجيب داعيا ،ولا نيعمع باكها ،فنزعوا ثيابه
وخاثصه ،ثم فضئوه وضوء الصلاة ،شم شلوه وئفنوه ادرايا في اكفانه ،وختطوه
شم حملوه إلى قهره ،فدلوه في غقرته ،وتركوه نخلى بمقطعك من الأمور وتحت
مالة نمر و١كير ،لمصع طلمة ورس،يق ،واوحشة قلر ٠،فذالير نثواه حتى سييهنلى جسثه
وجاءه القلق باوله، والحق اخز إلى مجقداره، بلغ الأمر حتى إذا ونصدبز ننىايأ.
اراد به تجديد ن٠طقه ،فأمر ليصدوث من سمواته ،فصارت السويح امنا من خالقه،
نؤرأ ،وقرع نن فهها ،وبقي مادئكثها على ارجائها ،شم فصل الأمر إلى الأرمن
تروالظق نفاث لا نمنهعرون ا فارج ارطنهع وارجفها بىزكزلنها ،وقلع جبالها
يها، من واخرج وجلاله، قلبته من بعضا بعهنها وزنة وسبرها، ونسفها
فريقا في نريد ان نحصدههم رنمههزهعن ولجصعسهم لعند ن،نفنإقهع، فجددهم بعد سسل٠اائهع،
ثوابه ،وفريقا في جقابه ،ينغلق الأمنلأبده أائما ،خقئه بىثثره ثم لم ينس الطاعة من
من هؤلاء ،فاثاب اهل الطاعة بجوارب ولحلول داره ،وتنثر زكد ،وظود اتد،
ومجاورة اللب ،ولموافقة محمد صلى ايه عليه وسلب حيث لا ظغن ولا سنيغقر،
وحيث لا نترنصييهم اسلأحزان ،ولا ستغثرترضهم الأخطار ،ولا تثدطصهم الأسفار .واما
إلى الأيدي ولمحت منهم الأقداح، واوثق مهنهم النار، فخلدهم في المعصهة، اهل
الأعناق ،في لقب قد اشتد حزه ،ونار نطتقة على اطها ،لارخل عليهم بها
زؤح ،همهم شدهد ،وخذابهم تزيده ولا نثةسللدار ستأئضي ،ولا الجل للقوم لينتهي.
اط يعمليبيهصا لا وللنهما، فأنت بينكم والرحمة القضلى، لك بان اسألك إني اللهم
وكرسنك عزشك به قال الذي النثنون، الننزون باسمك والمالك خهرلد،
النار والنجاة من على صحمذ، الصلات ابتدعت لمحقلبى، وبه وارطنك، ولسوانك
ايها الناس احفظوا طغى خمسا ،فلو شددته إليها النسطاها حلى نترينهدوها لم تظقروا
بمثلهاز إلا لا يرجوئى اخنكح إلا رننه ،ولا يخافن إلا ذنقه ،ولا سيبيهدثحي اخمأكع إذا لم
يعلم ان هننعلم ،وإذا سئل عنا لا بعلم ان يننولت لا اطم ٠،اي وإن الخامسة الصنهر٠،
إيمان له، لا طننر له لا نن التين. الإيمان بمنزلة الراس من الصيز من فإن
ونن لا رفن له لا لجسد لهب ولا خير في قراءة إلأ يتدنر ،ولا في عبادة إلا يتفكر،
ولا في جلهم إلا بعلم الا انيئكح بالعالم نقل العالي نن لم نزتن لعباد اذن معاصري
ولا التينة النجلهعهن ولا عزلوا ولم نؤسهم من لرؤاه. ولم لقمنهع نثزه، المهم
هذه علييخهر تلنوا لا حقي ثنضنهالأا فهيم بامرهم النار، النؤحدين الملذنئن
الامة عذات اير فإنه همقولن فلا سيامن نكرتهيخت إلا {لقوز الخايزونب ولا ثقنطوا شر
هذه الأمة من رحمة المر فاته لا ييأس من زؤح المي إلا القوة الكافرون.
اليههصة، واسحاة المراك، يا انصار ثم قالت علهه، ايه واثنى شم حصد فعلامماه،
ابعدها من الممماءم بها سهغهطرى كل زغا فهئنثم ،وفقر فانهزمني دخلك شز بلاده
عهاس؟ اين هي البصرة والنصنبرة والنؤتفكق وئؤمر اين ولها شر اسصاء، ماء،
مرت ان تقر فيه .وتمثل فؤعهث ،فقال ليز نز هذه المراة ظترجع إلى بيتها الذ
نثشمل
ئاللث فلكم فلئن فأغتقز ٠ ٠ ٠سوف اكيل بعدها وان
خطب معاوية
قال الئغثممةز لنا فندق نعاويثن المدنة عاف الجماعة نلناه رجال قرهثى ،فقالواز
الحمد امي الذبى اتنز سنصهدزلق ،واغلى ثغللير قالت فوالمه صا رن ترعلههم شيئا متى
سنجد المثير فنممد ايه واثنى عليه تم قمن اما بعد ،فيني والمه زليئها بمحلة طمثها
ئطهث لكح ولقد نجالدة، هذا ولكني جالدثكح ليضدهفي نندزة بولاهتي، ولا منكب
نفسي على صل ابن ابي قنفافة ،وارد( على صل ضر ،فنفرضخ من سلك ينظرا
علني فسلكيطى بها طريقا لي ولكم عثصان ،فلنت شدهدآ ،وارد/ها على مثله ثلنئناث
فيه منفعئ مواكلة ضنة ،ونشاربة جمهلة ،فان لم تيجدوني خهركح فاغي خهز لكح
ولاية .والمه لا احمل السيخ على من لا مهد له ،وإن لم ينبمن منكم إلا ما سيبيهدستثثفي
به القائل يلسانه ،فقد جعلك له ذلك زننز اذني وتحت قدصي ،وإن لم تجدوني اقرا
يزاد إذا فاتي السهل اتاكم فتي خهز فاقهلوه، فاي مني بعطنه، بحثكم طه فاقبلوا
تنتمنى ،وإذا قل اخنى ٠،واياكم والقنتة ،فإنها تفسد النعهشة ،وتكثر الئعمة ،ثم نزل.
اما بعده عمد اذن واثنى عليه ثم صلى على الهنا صلى ايه عليه وسلب ثم فالت
عد{ على او نستهثدر، منهثق على وإنما هقدصنا عليهم قعننا إنا الناس ايها
لم وان منها زطنوا، اغطوا وبنتظ٠رولةئ فلل ذللخ سينظرون بين وناسي نسستتر،
فان يحنث ننندة فلا بلخ ولسضز واسعا نل النايه هم قمنططرن٠ نغطؤا منها إذا
من نذنة ،ظؤما نونا إذا ذنثز غيره وإياكم والتي إن اخفيت ان بقيم وإن ذنثزث
ان تكونوا لمحقأ تقلق الجراق ،نعييون الشيء وهم فهه ،كل امرىء منهم ثيهعة
سنفه ،فاقهلونا بما فهنا ،فان ما وراءنا شر لكي وإئى معروف زماننا هذا ننظر
زماننا معروفة زمان لم ياث ،ولو قد اتى ،فالئأنق غينز من مضر ته بهو نلةكز
ريان .
اذن واثنى فحمد الحز، ننه معاويث الجمعة في ليوم صائف شديد الظهرة قال
طهه ،وصلى على رسوله صلى ايه عليه وسلم ثم قالت إن ايه عز وجل خلقكم فلم
نسكب وزعظكح فلم نهملكح ،فمالت يأيها الذين املوا اثقوا ايه خثى نوقاته ولا ستنوئثى
على لما فندق عبث ايه لين زياد عند معاويتقال ابن دفن ذكر لعبد اذن لين زياد
فجعل فتصدى له بقلوق ليغنر انكره، هلاك زياد فوجده لاهيأ عنه، معاوية بعد
الطلاب، انصدداع عليه بعد فاستأذن صله، به في نشرا ان رايه ما ثرة من
وهو ليوم معاوية الذي كان سينلو فيه بنفسه. العامة وافتراق الخاصك، وإشعال
فتهنى معاوية لما اراده قهعث إلى ابنه لمزليد ،وإلى نززان لين الحس وإلى لضدعلد
مجالسهم فلما اخذوا العاهر وعمرو بن الحكي الرحمن لين وعهد العاهر بن
اذي له ،فسلم لوقف هاجما همتصعفح ونوه القوم ثم قالثز صنريح إلغقوق ءنكهة
الاكنبن ،ولا خنز في اختصاصى إن زفر ،اغنى ايه إلهكم طى الالاء ،واستعر
على اسللأناء ،واسهئههريه من ضنى ننيهد ،واسنسنيعهنه على عد{ نزسد ،واشههذ ان لا
إله إلا المه ،المنقذ بالأمين الصادق ،مرى شقاء هاو ،ومن غواية غاو ٠،وصلواضق ايه
اما بعده يا امهز المؤمنين. على الزكنإ نبتت الرحمة رنذير الإنة ،وقائد الندى.
متى ميع الريقى ،ويئس الزفهق ٠،وذث ضنف بنا ظل فئع ،وفزع رذع٠، فقد
الؤشاة بموت زياد ،فكلهم ننيحئز للعداوة ،وقد عند الإزرة ،ولضدمر عن قمطافه،
امير ظهث الثنية من شغظحقهب على بهو وولى مضس زياد بما اسنثحني لهقولت
المؤمنين لتر في ذتننه ،وانينلم زيادة في رنىغته ،فكان قز١ة عاضز ،وواحد رعنة،
فلا ستشهخصرى إليه علن ناظر ،ولا إصدني نشير ،ولا تذلثى عليه العنب طمته حنا،
وتجشته ننتأ ،فإن تكن يا امهز المؤمنين حابييخ زيادأ بولاء ئفاث ،وةغوة امواز،
ونلت الثنرس، لانث شكا« حلى وعئم نينور، قصنور، بمن فقد حابالد زياد
صنغهة الأشزس ،وتذل لك نر المؤمنين همته وساره ،تأخذ بهما الننهع ،فتثمر
اخذ بحثا نأنزلنا تنازل فان ينين زيان والمه سينقر لهب حلى مضس، بهما اليزيه،
نر وصفنا يا وقزابة الخوهم، بدالة الئم، له، فانا لنا بعذه ما كان الأثربين،
المسملين نمقي الضراء ،رنين القفاء ،لي لنا من ننهييلد اكمله ،وعليا من خربنا
فائ الحق باطهلا، القبو لمما مثاءنب قزثهم ،لنقزوا حقاو ومرنما وقد شهد اثقلهم
ننارا واضحا ،وسبيلا قصندا ،فقل ياس امير المؤمنين بالين المزن« ثسدئث ،فما نارز
إلى خبر خحرنا ،ولا فضنتكثر بلحمة حثنا ،واستغفر امل لي ولم قالت فنظر لمعاوية
في وجوه القوم كالنتعبب ،فتصةمثم بامله ربلا ،ربلا ،وهو ننعم .ثم اتجه
ثم قاترنعاويةن بها نحزه، وجعل نوضىء عن هده. وحسر ولد لحنوته، ثقاءه،
فتل شىء اير إله إلا لا ان واشهد فك خير منه، على ما نحل فهه، الحمد ينإ
خاضع له ،وان يصدأ عبثه ورسوأه ،دل على نضه بما بان عن ضهنز الظق آن
العهالصهن، رن وتلة النرسلين، وننصثق النهقهن، خاتم فهو ببثلم، يفتوا
وشز نذكور، اما بعد ،فرت خير نستور، وسلوك ايه عليه وسلانه وبركاته.
فيهما به، لعنه فاز النهزعب والخط به، طال لمن الالمب الس إلا هو وما
التفاهنل وفيهما التغابل ،وقد صنئقث هداي مين ابيه طنفقة ذي النيلية من ضوارع
ولا انتصل، فما زميث به إلا اصطناعى له يالظر لما ارليثه، عامل الئصهحن،
انتضينه إلا لمملق لجئني ،نزلت شفرته ٠،ولا قلك إلا عانذ ،ولاثنث إلا ئعد ،حقى
اخترمه المويت ٠،وقد اوقع بغهمره ،ودع على جقد،ر وقد كيك رايخ في أبيد رايا
وما ابنزىإ لنمفس إن فاثمذ مني بحظ الغئلة، والكس به الئالل، خثظنزه المخطل،
النفس لأثارة يالشوء ،فما ترحث هنا! ابيلا ئغطضن في خليل القطهعة ،حلى انتكث
انني بها قظ الوداد .قهالها توبة نكهزتنف ،من غنية اؤزثث ندما الننزح ،واخل
منه ما زقذنا فهلا من تغذم ،وبهما نثننيخ الهنزاء ،ودمث الخقاء ،فاذهب إليك
فقال يزر يا نر المزمتهن ،إن للشاه يغهر خكع الغائب ،بىقد خضرلد زياد وله
اطولد، واطره الوهم تظنرها ولا التظئي، نقدها لا بخلر، نغدودة نواطن
التحقوا بلس وتزلدطوا شاكى ،فسافرت به الرإكيان ،وننجعث به اهل النلدان ،حتى
اعتقده الجاهل ،وشك فيه العالي فلا تلهئر يا امير المؤمنين ما قد انكه وعلت
هذا ،وقد فيه الشهادات واعاد عليه قو ،اخزون ٠فانحرف وعارية إلى نن معه،
نمنس عليه بمهعته ،وطعن في إمرته ،يعلم ذلك كاحما اطمه ،يا لللزجال من ل ابي
لنفهانل لقد خئموا وبذهم يزهد وحذم ثم نظر إليه ثق« الميت فقالت يا بن اخي ،اني
تنمنم، لأعزك بلد من ابيد وكأني يلم في كنزة لا نينطوها السابح ،فالزم ابع
وفطاترغقهه ايابا فرم مجلسه، لمنييهم القت هزهد، ولزم فخنرجوا، فانا ما قال حقب
حلى زمس به معاوية إلى النصرة واليا عليها .شم لم ثزل تركه افعاله حلى قثله
ايه بالجازر٠
خطهة لمعاوية
تو ا هم ٠
قال بههثح لين عدنا لما حضزث نعاويأ الوفا{ ويزيد غائب ،دعا نسلم اين ظنية
المر والضظالد بن قيس القهرتز ،وقال لهماز ابلغا عني يزهد وقولا لهن انظر اهل
الحجاز .فهم عصانيك اعترنك ،فمن اتالج منهم فأكرمه ،ونن قغذ عنك فتعاهه؟
فان عنهع، فأعز له لهم، في كل عامل نزل لددألولد فان العراف اهل وانظر
غلام انث ثم لا تدري عليلا من ننل ماجة الف سهف، اهوئى عامل واحب عزل
عدو فان را« من الذثار، الشام فاجعلهم النمعابى دون اهلة عليه منهم ثم انظر
زيب فازمه بهع ،فان اظفرلد الفي فازثد اهل الشام إلى باددهع ،لا نقموا في خلع
بلادهم في فهتأنبوا بخبر ادابهر لسث اخاف( عليك تجر عهد ايه بن عمره وتر ايه
لين الزيرو والطعن لين علي .نانا عند ايف بن مثرمفرجل عقد زبيذه الفرع واما
فإنه واما اين الإبير، ولخذل اخاه؛ الضهن ،فارجو ان كفهكه الفي بمن لنلي اباه،
ضة طنين فلن طمزت به فقطعه اثرا إزيأ ٠ومات معاوية .فقام الهئئالد لين ليس
نفطنا فقالت إن نر المؤمنين كان آنف العرب ،وهذه اكفانه ،ونحن ننرجموه فيها
عليه قملى ظهحهنر الظهر بعد حضوره فمناباد ل٠هغهسوليهن رقه، ونغلون
النضفالفم ثم قدح يزهد فلم ففيم اط علم تعزهته ،حتى دخل عليه علخ ايه ابن هناح
نانشا هقولت
اصنر يزهد فقد فارقغ ذا وثق ...واشهر جواء الذي بالملك حاباكا
لا ززق اعظم في الأقوام قد خلعوا ...مما ئنيئضز ولا ظهى كئغقاكا
زفي لمعاوية الباقي لنا تخف ٠ ٠ ٠إذا ققيث فلا نسمع يننأعاكا
ولما مرطن معاريف مزطن وفاته قال لمبرلى لهن نن بالهاب؟ قالت نفر من ئنربثن
وازن الذي نينوءهم إلا قالب نيمال لق؟ قوافل ما لهم معد{ يمتراشررن بموتلير
إنا قد اصلحنا ايها الناس ثم قالت فحمد ايه واثنى عليه واؤجز، للناس قذخلوا،
لا في زقر عنود ،وزمن شدهد ،نعأ فيه النضن ئسبينا ،ويزداد الظالم فيه لممتوآ،
صا لجهلنا ،ولا نتخؤف قارعة حلى ثطل بنا ٠،فالناس نحهنتفع بما يملمنا ،ولا نسأل
إلا مهانة نضه، الضاد في الارطن لا يننعه ون منهم من على اربعة اصطلفن
بزثب النهملن المنطار لنننفهب النهلب ومنهم ففبه٠، حده{ هونضدهطن وكلا(
فطلب الدنيا يعمل الاخزة ،ولا هطل -الاخذة بعمل الدنها ،قد طانن من شخصه،
ايه ليير واثنمنذ يالأمانة، وتنزف ل٠ئه ثؤبه، عن وشنر نطور من وقارب
وانقطاع نضه، ضالة الملك طلب عن اقعده نن ومنهم التغصهة، إلى ذريعة
الئمادة، ونلنا بلهاس فثحلى باسم الثناعة، عن حاله، ققطنزث به الحال لضسدسههه،
وليس من ،ذلك في تزاح ولا نغدى ٠ولقي رب« اخةنإ ابصازهمهزثن المزجع،
واهراق ئموغهم خوك النههدنيم فهم بهن ثثرلأ باين وبين خلئنم نئقمع ،وساكت
ليمور الجاع ،أفوالههم ضامرة ،وقلوبهم برفة ،قد ةعظوا حتى نلوا ،سوقهروا وحتى
وقزإدة الدنيا فى اعهنكم اصغر من لحثالة الثزظ، فلتكن حلى قلوا٠ وقثلوا آلوا،
الظم ٠،واتعظوا بمن كان قهلكح ،قبل ان ييئينييظ بكم من بعدكح ،وارفضوها ذميصئ،
الحمد انن الذي ما شاء صننع ،ونن شاء اعطى ونن شاء نسنع ،ومن شاء نشنرى
ومن شاء زفير إن امهز المؤمنين كان نقلا من مال اننى مكه ما شاء ان سهمئزه ،شم
ولا يأتي بسعذه، وخيرأ ممن قهله، نن دون وكان. ان نيثطعه، اراد قلعه حين
اترثهه عند رنه ،وقد صار إلهه ،فإن نند عنه لينزغمته ،وان فعاقبه قهذنهه ،وقد
وعلى هب طلب على الضدلى ولا لجهل، من اعتذر ولسضق الأمز، بعذه ؤلهضق
رلغلكم ،إذا ئرة اذن شنأ تننقزه ،وإذا احم شينأ ينزه.
الحمل ينل احمدى واستعهنه ،وايمن به واتوثل علهه ،وفعوذ باذن من شرور انضنا،
ومن سنات ايعصالنام نن نمبيهمد ايه فلا نهلل له ،ومن نهنلل فلابهادفي له ،واشهد ان
لزغهه٠ اصطفاه ورسوله، عهده محمدا وان له، شر« لا وطه ايه إلا إله لا
واختاره لرسالته ،بكتاب قطنله وقطنله ،واعئاه واكزمه ،وتصدره وخقظه ،ضزب
إعذارآ فهم الابن وثنزع الحراج فيه الحلال{ وحئم فيه وحلل الثمثال، فيه
بلنذارا ،لئلا هكويإ للناس علي ايه نتنة بعد الئسلر بيكون بلاغا لقوم عابدين.
قصير وإليه بجلصه، الامور ابتدا الذي العظهم، ايه يتقوى ايه عهاز اوصيكم
ظزة فإنها النهنها، اخثزكم إني ثم دارها. وئصثم وانقطاونؤتها، نعائها،
لا ونيحنت يالعاجل، وايغعث بالفاني، وزاقغ بالقليل ننينيدزة ،غنت بالثنهوات،
قدوة لةعهنها ،ولا هؤنن فجهنها ،اقالة لممؤالة ،خئارة ،لا نتقي على حال ،ولا نمهقى
لها حال ،ولن سلهممومو لدنها إذا تناهت إلى اننية امل الرخهة فهها ،والنكتا بها ،ان
اهثالناه من الخناق الؤنها كما« عئا وميل( واينغر( لهم نثق ايه تكون كما قال
يجعلنا اتى ومولانا وخالقنا ايه ربنا وإلهنا نسل إلى قوله ونثثدرا ، اا السماء
إئى احننن الحديث وابلإ الموعظة كنين اينإ ،هقولي وإياكم من فزع يومئذ امنبن٠
٠اعوذ بالمه اذني ما له اا وإذا برىء الفران فالثئغوا لة وآنحيلوا لعلكم ترخنون اا
الرحيم لئن لجاةكم زنول من اهننييكم إلى لطدهم ايه الرحمن الشيطان الرجهم، من
اخنا السورة.
وكان عهد الملك بن مروان هقول في اخز خطيتهز اللهم إل ننويي قد يطنث
وجلت عن ان نتريغمس ،وهي منفىزة في نبينب ظولد ،فايك تنمنميي وخطب بمكة
يعني طهنعف،
ن.ث ج
ا لوش هم بالخليفة انا ايه ما اني في لحطلتهز فقال تعالى ايه ثنئفها
عثصان ،ولا بالخليفة النذاهن ،يعني معاوية ،ولا بالخليفة المافون ،يعني يزهد .قال
هذا من وتلملم الندنئضعف، هذا من نمضدسهلد لولا والمه اما النظار إسحق اتو
ولا لددابقة، ولا اخذتها بوراثة، وكل ما الجهوق» من ابعد منها لطخ النيمهن،
لما مات عهد الملك لين مروان ورجع الوليد من زفنه ،لم يدخل منزله حتى دخل
المسجذ ،وتحدي في الناسخ الصاد{ جامعة .قصنجد المنير فحمد ايه واثنى طهه ،شم
وقد كان من ولا نثإح لما اخنا اننى إنه لا نؤنر لما يئأق اننى ايها الناس قالت
وخنلة عزثيه من الموث ،نؤضق على انبيائه، وما ئتب قظه، قضاء اذن وسابق
عليه من ونحن برجو انيممضدهير إلى منلرل الأبرار{ للذي كان هذه الأنة، ولنا
النشأة على النريب ،واللين على اهل الفهنل والؤين ،مح ما اقام من ننار الإسلام
واعلأيه ،وغخ مذا البيث ،ريزو هذه الثفور ،وشل الغارات على اعداء المهم فلم
ولزوم بالطاعة، الناس ايها فعليكم نننزطا. وانها ولا ولا عاجزآ، فيها ينبمن
الجصاعة ،فانا الشيطان مع الئذ ،وهو من الجماعة ابعد .واعلموا انه من انةى لنا
ذك تنه طنزهبنا الذي فيه عهناه ،ونن سكث مات بدائع ثم نزل.
خطب سليمان لين عهد الملك
ونتكي ياكهأ، نترنحنترسملم باطل، ومنزلي الئنيا دار فررر، الا ان ينإ، المخ فقالت
نئنالة خئارة، وتثري نثقرآ، وتفقر مئليسا، وئزنن خائقا، ويلف اينآ، ضاحكا،
عيان المهم فاثحذوا تبمتاب ايه إمامة وازتطنوا به خكما ،واجطوه لكم لغابة باهلها.
هذا عهاز ايه ان واعلموا ولم ينسخه كتاب بعدم قائد( فإنه ناسخ لممكان قلله،
إذا الليل ظلام تنفس، إذا الطرح ضون يجلو كما الثنهطان، كنة نيننلو القران
فالز الغنيين اول فطهآ نطهها مز بن عإ العزيز بىحصه افة قولهم ايها الناس
وائ أنها« ثدهلمح انربم واثنوا امآكج، شمنلء لكم لسرائركم اصنلحوا
كمن وثونوا صن ننهاكم لأخرنتي الثثوىس، فتزؤنوا لا سمالة، إن لك ننئر زيادأ
علينن ما ١عذ ايه له من ثوابه وعقابه ،فترههوا وثلتهوا ،ولا فطور{ عليكم الامد
لا لعله ليدري لا نن ثييط امل ما والمه، فإنه لعدن( ويخقادوا قلوثم، قتظنو
نصهم بعد إمسائه ،او ليمسي بعد إصهاحه ،وربما كانت بهن ذلك نغطرات الننايا،
الدنيا ظمأ اصابت عواقبيا ،نال من ياوي من اين إلى الئنيا نن وإنما هطصئن
جراحة من ناحية اخرى ،فكيف نيطمئئى إلهها ،اعوذ بالمه إن امزكم بما اأهى عنه
لا قنفع فيه إلا في ليوم وتبدو ننندئنتي، ينمنلتي، وئظهسر طنئقتي، لةقسى قثنننر
صر ،فكنا شبيه لين شهية عن ابي عهد الملك قالت كنث من غرس الخلفاء بينو
فقوم لهىولةننقهم بالننلاتسسفخرج علينا وعر رضي ايه عنه في ليوم قلد وعليه
قمهصرى كتان وحمامة على ظثسوة لالجثة ،لنثلنا بهن ليديه وعلمنا طهه ،فقالت صه،
انتم جماعة وانا واحد ،السلاف طنا والري عليكم! وننلي ،قزذأنا ،ولثتيث له دانته
فاعرطن عنها ونثس ،ونشهغا ،حتى سنجد الوثير لمحمد الموواثنى عليه وطنلى
خلى النقل صلى ايه عليه وسلب ثم قالت زدنت ان اغنياء الئاس اجتمعوا فرقوا
اثم على ثقرائهع ،حلى فدههوزت.نر نحن بهع ،واكو( انا ازنلهم أم قالب با ليسوللئنها٠،
تم قطع كلامه ليعلنا وشمالا. وتكلم فازقى حلى بكى النا( جمهعا، مالها ومالي٠،
ونزقا فدنا منه رجة لين خقوة ،فقال لهن يا امير الصؤمنبن ،ك.لمطنى النلن بما ارثا
ظويهم وابكاهم ،ثم قطعته احوغ ما كانوا إلهه .فقالت يا رجاء ،إني اكره النهاهانز
وذخل تنين اذن لين الأهتي على ننم بن عهد العزيز مح العانة ،فلم بديا إلا وهو
قائم بهن ليديه هتكلم ٠،فحمد اذن واثنى علهه ،وقالت اما بعد ،فإن اذن نغلق القلق خننأ
والراي نخظفرن، الممول في يومئذ والناس نغصهتهم، اينا من طاقهم، عن
الؤنها دونهم طنين بيطاز الندر، واهل الزهر اهل الننازل، تلك والغرب بشز
وزفاهة فنملنشها ،منتهم في النار ،بىخئنهع اضس ،مع ما لا نحصي من الننرهرغوب
عنه ،للنإهود فهم فلما ارادلف ان نشر فهيم زضثه ،تعث إلههم رسولا منهع،
عزيزة عليه ما تنتملنتوا حريصا عليهم بالمؤمنين رؤوف زوم فلم فمنعهم ذلك ان
إلا لا ترحل ايه ناطق، وضعه كتف من الددصه، ولئهوه في في جغمه، نبترزحوه
انفر فلما امر بالعزهصة، غار. واضطلوه إلى بطن إلا يإذنه، ولا سييبزل بامره،
واظهراغوته ،وفارقسالئنها تفقأ لأمر اينإ لوله ،فلنلج اذن نيته ،واعلى ئلمته،
عده ابو بكر رضي ايه عنه ،لمسلك لدننته ،واخذ صلى ايه عليه وسلم ثم قام من
عليه ايه ايخرصثلى الذي كانمرسولخ إلا العرأ،برظم فقيل يهم فارتأت لددههله٠،
شم زكب في شغلها، واوقم الثيران ايحادما، الننهوف ون فانتضلى وسلم هقيله٠،
دماءهم، الأرطى وتسقي صالهم، او فلم ليرح فشيدوا الهاطل، اهلة الحق باعلى
وقد عنه. الذي نفروا وقزرهم بالأمر حلى ادخلهم في الهاب-لذوي يرجوا منه،
فراى ذلك وخهشهة نثضع ولدآ له، طهه، ايه نثرا هبرتوتي اصاب ثن مال كان
على كهاطه ،ناداه إلى الخليفة ون بعده ،وترى لهطنة في خلقه عننىموته ،سوثقة
عمر بن ثم قام منن بعده علمي منهاج صناحلع وفارق }لأنها نقرا نقرا إلههم منه،
عن وينر باللهن، الشأة وتخط اةمصمار، فمصئار ولع ايه ربعي الخطاب
عن لتماقيه ،واعأ للامور اقرانها .وللحرب التهاب فلما اصابه نقل زراعيه ،وشطر
فلما قلل لهن هل نثهتون قا« النغمة لين ننعهة امر اللي عباس ان سأل الناسخ
قن الصغيرة استهل بحمد ايه ان لا ليكون اصابه نننن له حق في القيء فستحل دنه
فكسر بها بما استحل من حثه .وقد كان اصاب من مال ايه يههنعة وثمانين الفذ
رباعه ،وكره فيها تخالة اهله وولده ،فأدى ذلك إلى الخليفة من بعده ،وفارق الئنها
على طياح اعوج ثم شم انا والمه ما اقنعنا بعدهما إلا نقرا على منهاج صاحبه.
إنلد يا ضر ابل الدنها ،ولدهنك نلوثها ،والقصنك ونيها ،فلما فليكا الغهتها واجسز
لقاء ايه وما عنده ،فالحمؤ ليل الذي قلا بلد خؤبنتا ،وكشف بلد ئزينتا ،انهى ولا
وليم لي ايه وانتظر هذا قولي اقو( شيو الحق عن ننني لا فإنه تلتفث،
على اندلع إلا بعذضا ا ح٠تهممعنا إنا والمه ما ثم ولما قالت وللنؤمنفب وللنؤمتهن
ينناصرة ئطهة لم يخطب بعدها العزيز عهد سز سلين نخله الحسنين ابو قال
إنكم لم أينلقوا ايها الناس ثم قالت علهه، ايه واثنى خمد حلى مات رحمه المه،
فنج و ح ٠لدسع( فخاب ايه بينكم سقهه، يحكم لكم معادا وإن لنذى، ولم تتركوا مقثا،
السوامم عريسها لجنة وحرم شيء، فلودغثبه كلخ التي الأ رحمة من خريخ
وفانها بكثهر، قليلا وباخ البوب يخاف لمن خدا الامان ان واعلموا والارطع
الهاقرن،سحلى بتعدكع ونهنهنظقها ون الهالتهن، اصهار ا١كميم في نزنن الا بلاق٠،
ثرنوا إلى خير الم الورثبن ،ثم إنكم في لمل ليوم تشهعون هاديا ورانحا إلى المهم قد
قضى نغته ،وتلح الجلبى ثم تغنيونه في مننع في الارطن ،ثم ثؤعونم تجر فاقمتها
عما ثرلير خننا وواجه الصاب، الاحهاب، وفارق قد لخلع الاسباب. ولا ننند،
فقيرا اترصا لننم ،واهم المهم إني لأقولزلكع هذه المقالة رمز اعلم عنا اعد منكم من
وما ثننلغنا حاجة هنلددلنع لما ما الله لي ءولكع، فاستغفر عندي اكثز مما الذنوب،
قمندنا إلا ننذؤناها ،ولا احث ينكم إلا زينت ان نيه مع هدفي ولغمتي الذهن هلونني،
او وهثى من هذا خبر اراك إنتيثم ومنكم رايو ايه مننا نينتوى حلى
ايه كتا، ولكنه نهس من عالما بالتمهابه، به ناطقا ذلولا اللسان عضارة لكان
فتلقى ثم تمي، ئن نغصدنك٠، ونهى على طاعته، ملا فيهما عادلة، ناطق ونئة
نموع تنتمهنهه بردائه وثزلش فلم يعد بعذها على تلك الاعواد حتى قهضه ايه تعالى.
إبراهيم قالت خأثنا إلسصاعهل بن خثثني نغلهفة بن نغتناط قالت تقني بن منلد قالت
حأثني إبراهيم بن إسحاق ،ان يزهد بن الوليد لين عهد الملك لما قتل الوليد بن يزهد
قام خطيأ فحمد اذن واثنى علهه ،ثم قالت اما بعد ايها الناس إني ما خرسق اشرا
ولا قطرأ ،ولا جلهسصنأستعلى الدنها ،ولا زتة في النلك ،وما لي إطراإ نمفس ،ولا
سنإكهة ينمنلير واني لظلوم لمبضي إن لم تذحمني رني ،ولكني مرمى بطنها ليل
ودنه ،وداعها إلى بمننابه رشة نلنك ،حلن ذزننضخ معالم الهمدى ،واطفيء نور اهل
الئقوى ،وظهر الجبار الغنهد ،هالنسنيجل النيات والئاكب المنبر والمخفر الطينة.
فلما راييناذللد اشفقث إذ تنةنقتكم ظلمة لا ثثلع ،على كلير من ذنوبكح ،وظدوآ من
اجابه فنجييه من طهه، هو إلى ما الناس من ان فنهم كثيرا واشفقث ظوبكح،
منكب فالثتخرث ايه في امرر ،وسإلثه ان لا ينظني الى نضي ،وهو اين تعصي في
نسههيروكقيء في خمنمهي ،فاراح الله منه الجهاد ،سوطههر منه البلاد .ولايف منالا
ايها وقزتهين بىولانه الأ سوقوتم، يحول ولكل قوة، ولا منا غول باد ويزما،
على ولا خنيرا اضع لثيةةو على لم٠نآ، اموركم الا إل لقيم طنا إن زليلخ الناس،
مما نصالحه، واقيم ثننزه، النؤ حلى يلد، إلى بلد من مالا ائثل ولا تخقر،
هسنل ثثيء زذأته إلى البلد الذي يليهم وهم من
بمنتاجون إلهه ،وتقزون بهم فان هف م
ولا فيه سوا،، وتكونوا الناعين المعينة بهن حتى ننحنتقهم إلهه، الثدان احوج
افنبكع في بعوثكم لنمتنموا وتفتن اهاليهم فان ابىدثم ننممنزي على الذيعذلضلا لكم
فاي لكم به( وإن ولك فلا تنعة لي عليكم ،وإن راينم احدا اقوى عليها مني فاردته
ايه لي واستغفر هذا اقول قولي وتخل في طاعته، اول من نهايعه، بيعته فانا
ولكر
الغني قالت قبل لعامة لين علاني الغندتز ،نغمل٠نا جعفر لين لنلهصان الهاشممة ئبل٠ة
نغمه احسن منها ،وما زرنا افلجنه كان ا غسل انم كلامه .قالب اولد قوم بنور
لم ن
خطب ابو العباس علخ انن بن محمد علنإ ،لنا ئننل نروان بن صحمذ ،فقالت الم ثر
نمهستم فصيلة-ها ويعطى اليوار، قومهم دار واخلوا نعمة ايه كفرا الذين نةلوا إلى
الظني بكم نيتروجين ننزوان، ول خزب، الشام ل اهل يا بكم لةظمن الئرار،
مام هقول هطزون بكم غرم المرحوم رسوله، الئالق، وهتهؤرون بنك نداحطن
زرعصاقكع خدا؟ هقولونز ريما هؤلاء اضلونا فاتهم عذابا تننيغفا من النار .إذا هقول
ايه عئا وجل ليل تننيغف ولكن لا تيغلمون ٠اننا اميل الصؤمنبن ،فقد التنف بكم
الأربع واختفر لكم الإلة ،وسط لكم الإقالة ،وعاد بغهنله على لنمئعممكم ،وبجلهصه
على ققههلكهم ،فلنفرج ئوعكم ،وللتتطصئل به دائكم ،وللتتعظكه مصارع اواظكم ،فتلك
فمشى في يومه لغده، امرؤ يمطر امرؤ لحنله، انتبه ران، لسائى احرز فقالت
الثصند ،وقال الئصنل ،وجانب النخر .ثم اخذ بقائم سنه فقالت ايها الناس إل بكم
فإنما بعد به، نغتهر ان قلل عهد ظهعتر وانا زعيم لكم بشفائه، داس هذا داء
عن القؤطى فهما كفلته ،وا لثتغطي مهلا مهقنر ،بىوايا الإرجاف ،وكهوفة النفاق،
الم عز ،وما انني وذالد، عدد ،وبدول قبل ان ثئلف نفوس ،ويقل إلى ما لحذزثر
واازند البس ولكن ب.م كامن ،وضذ نكيد ،فنعدا للقوم الظالمين.
خطب ايضأ
و ٠
فحمد اذن واثنى خطبلو جعفر المنصور هومخمعة، قال يعقوب لين الننلفثز
اآئرلهم نن ئثرتنا به يا فقام إليه رجل فقالت المير اتقوا ايها اخلناب، بعلهه وقالت
امير المؤمنين .قال ابو جعفر ،لدنعا ننمعا لنن فهم عن ايه وذكر به ،واعوذ بالمه
وما انا من النههتدين٠ ان اذفبمز به وانساه ،قتاخذني الجإة بالإثم ،لقديظثلللآ إذا،
وانا انث ،والتنكر إلى اللجل ،فقالت والمه ما ايه ازفت بها ،ولكل لنقل قام فقال
فإن وانا انذر{ ايها الناس اختها، فعوقت فصربر،راالهون بهايرلو كانت الغقوبة،
الموعظة عليغا يةزلث ،وفهناانينث ،تر رجع إلى موضعه من الخطية
إنما انا لسلطان الميت في ارضه ،أنينويم بنؤفهقه، ايها الناس وخطب بمكة فقالت
اصل فيه بمشيئته وإرادته ،واعطيه باةنه، وشنيييده وتليده ،وحارث على ماله،
رشهم ارزاقهم ان ففتحنا قثخني لإعطائكم، إذ شاء عليه ئنقلأ، الفي فقد قطني
اللوق الميريا إلى ايه وننلوه في هذا اتى نثفلني عليها الظنهم فارتوا وإذا شاء
الموز اكنلين لكم أ الذي فله لآ من لهنله ما اظمكم مه في كتابه إذ هقبلن
للئاشاع نزلمقنر ان اا الاسلام ديغا لكم وزضدهث نهمنتب علفكأ واثننز يهنكم
اقول قولي هذا واستغفر ايه والصواب .وان نلهمني الرافة بكة والاحسان إلهكم،
لي ولكر
خطية لسليمان بن ضة
اا ولئن ثقلها في الئهر ووي تغل النثر ائى الانين فرئيسا قنلياميهالصئالغونائ في
هذا لتادكا لقوم عابدين .اا قطناء نمه٠رم ،وقولخ لصنل ما هو بالهسإلش الحمد لله الذقي
عرضا، الكعبة اتخذوا الذين الظالمين للقوم ونعدا وغده، وانفز يقذو، طنذق
به بهم ما كانوا حاق لقد قكضدبن، القران وجعلوا لهزفىا، والأبن إزثا، والقيء
فنتههزئونز ،فكانن تريو من بئر نغطلة رقثمنر نثييد ،ذلك ما لثلننك اهلهم واترالمه
السلةة، وكاذوا الجئزة، واضطهدوا القثات، انهلوا حلى نبذوا ليس بظلام للعلم
بىاعتذزا واسقكبروا وخاب كلخ جئنار ينمتهد ،ثم اخذهم ،فهل تجس منهم من احد او
اما بالو الننمهع العلم من الثنهطان الئمم٠هم ،افاد فنفنزونء القران أم علي ئوب
اةجننأم، و{ثماهلأ في الؤين، إخوان{ في الله وصف إل الشامي ياهل اقفالها،
اجننانهم راهنة ننطلق اا وإذا عليه وسلم فقالت ايه صلى فحذزهم نمنع محمدا
وان فضولها يننع لقولهم كاتنأ غثنضة ينثنقذةي مختلين لمل طننقة عليهم ثم الغؤؤ
فاغذزهم فاللهم الهم انني ناجون وايقاعا ايه اننا تصزفون ،خثث مائلة ،وقلو،
وسسحليم بمريم فاتها اللمع حرم عن إلا الأثر وثزولول اهلقثن، تنننين طائرة،
او وتقالا لجقافا لئنقئئى والخلافة النهؤة، ولحرمة انا ننقزاكعم فإنها رسولم،
اترغلكح لبن إساسيسبىطول إيغاسي ،حلى فلن يا اوضاع النإفاق ،يمتد الضإلة،
ال»جئرآ إنها الظنون. كذقث قناة، وخزر وفتور جأ، خأ، ذلك لظول ان جاعلكم
وننهف ننقذ وفطام، فعندي فصنال العافية، اني استمر قد فاة ئعطب، بعهنهسا عة
تنطق
فتب
خننل ل.س هعيه ٠ ٠ ٠ئظنم يإعماه لسنقهها ٠
وينمي إذا لم ننيئأ ه
لوثهغثى أزقق
لغنزي لقد فاخ.ثننمني ٠فطيتني ٠ ٠ ٠هنهنأ مرهنأ انث با ه
خسهتموه حلى الأنا( نيلسون( اخزكم كانوا ما ظوبهم على را( بل كلا
الإضال ،هههك منكم وكهف بكم والسوط في ،كفي والسبت نثنهمرز
يا مهم ٠ ..ح ثيل وينبه » و ،مه مك و هم
منلا ٠لهاح حدى هي« لنبيلة لقبلة ٠ ٠ ٠ويعصى
ما وكل ثنكرأ، ثنثرأ بمكةز طي لين داود وخطب بمكة طي بن داود خطهة
ةربنا انفر فيكم ١يرأ ،ولا لفه٠ني فلكم يئصنرأ ،اظن عد{ ايه ال لن نظفر إذ نأ
له في جنانه ،طغى عثر في قهنل زمامه ،فالأئى عاد الأمر في ينصابه ،واطلعت
الشسل من نشرقها ،والان حيز توالى القومى باليهها ،بىمامت اللةنلخ إلى اللةزعز،
ايه فاتقوا الرافة والزحمة، اهل في اهل ليهث نلننكع، إلى نستقزه، الامر وزجع
راسمعورواطهعوا ،ولا ثجعلوا الفهم التي أنهم ايه عليكم ننبيأ إلى ان فهم ظكتكم،
الأنه، على احمدى ن٠طقه، وزضى به من لنضه، الحمذ ارتضى الذي ينل الثصد
وصابر خهه ،توتل راصن بئنضائه، وأسنيعهنه وارمن به واتوكل واسيده لهلائه،
لهلائه ،واشهد ان لا إله إلا اذن وجذب لا شر« له ،وانا محملة عهنه ا لونصطفى،
ونقله النجكس ،ورسوله إلى خلقه ،وامر على فغهه ،ازسله لعب انقطاع الرجاء،
خداوة ابل إلى امة جاخنة ،نختلفة امهة، واقتراب من الساعة، وطموس الجلب
نن عبماه بالنار والهم جقابها ،لنهللد فلن قلك عن بننة ،ويحيا من ننا عن بنغة،
عليها للنوم« نال الاقتصار ايه بتقوى المه، إوصيكع عياد علهمم وإن ايه لسهم
والترلق لما ندامة ،واحئتي على إجلال يغظمته ،وتوقهر قليربائه وقؤرته ،والانتهاء
إلى ما نثرب من زحث ،ؤهنخي ،من نخطه ،ؤنال به ما لديه من كريم الثواب،
وجزيل العاب .فاجتنهوا ما خؤقكم ايه من شمد ،لجقاب ،والهم العذاب ،ونعيد
الصاب ،ليوم نتريوقفون سيي هدي التئامه وتعرضون فيا علىيرالنارر ،بوف لا تظم
نفس إلا باةنه ،فمنهم شقنى ونعهد ،بوق نميز المرء من اخيه وامه واس وصاحبته
وتنبه ،لك امنى منهم يومئذ شاك هغنهه ،ليوم لا ثجزي نفث عن نفس شينأ ولا
نقبل منها طل ولا تنفعها شفاعة« هم ننصثبىون ،ليوم لا سيجري والد عن ولده
ولا نولود هو جاني عن والده شيئا ،إل فخذ ايه حق ،فلا تغلنكح الحياة الدنيا ولا
ينرنكم بالمه الغرور فان الئنها دائ ظرور ،وبلدة وثنرور ،واضمحلال وئوال،
وتقلب وانتقاله قم افنث نن كان قللكم ،وهي عائدة علمكم وعلى نن بعدكم .نن
زنيد إليها صنزخته ،بىنن وثق بها خانته ،ومن اقلها كذبته ،ومن رجلها لخذلته،
والنغهون والثتقنل فيها من اثبىبا، والننعهد نن ترهها، وتلاها قثر، جئاها ثلإ،
فيها نن باع خظه من دار اخرته بها ،ناله الميت عيان الثه ،والتوبة نثهولة ،والرحمة
ننضوطة ،وبايعوا بالأعمال الزاكهة في هذه الأيام الخالهة ،قبل ان نؤخذ بالئظم،
وتدموا فلا تقالون بالأدب في ليوم ضنرة وتأننف ،وكابة ونلنفئ ليوم لسرمكالأيام،
وموقف طنله٠لرى المنقار إن احسن الحديث والة الموجعة كنين الثه ،هقول ايه تيار(
اعوذربامأا ٠ اا وإذا برىء الثران فلئنعيا له واتحيدتوا لعلكم تزحمرن ن وتعالى..
الهساكم التهاثر حلى ئزئم الرحيب الرعمن الرجبي لطدهم ايه الثنهطان العظيم من
المبنقابر إلطاخر السورة ،اوصيكم نعل٠از ايه بثا اوصاكم الفي به ،وانها{ صا نهاكم
الحمفينإ لغغمعه على لنعصه ،وتحغثعهنه بر طناعته ،وتهدتنصثبىه على اعدائه نؤمن
به حقا ،ونتوكلي عليه نقؤضظى إلهه ،واشهد ان لا إله إلا ايه وطه لا شر« له،
ودروس من الجلب منه ورسوثم ،بعثه علمي فترة من الئاسلز، واشهد ان محمدا
وإنبار من الدنها ،وإقبال من الاخرة ،تظدبرا بالئعهم النقيب ونذيرا بهن ليدي عذاب
اثنى وطه ووعهده، عن فاثى وجاهد في ايه، الأمة، وتصح النتيف، قنغ الهم،
الميت عيان اوصيكم وسلام. ورحمة صحة ايه من الفة فعلى الققين، اتاه حلى
يالجئة، وفوزا ااتزثنام، ونره،حهة ع ئمهرهالسنا١س، الثقوى في فان المهم بنلنوو
هوة وثهلى فيه الاسرار. واحذر{ يوما تثدخصى فيه الايصار، النار. ونجاة من
الهعث وهوة التغابن وهوة التلاق ولهم التناد ،هوة لا نستعتب من سهئة ،ولا نزداد
الهرب لذى الخناجر كازلعين ،ما للظالمين من خوهم إذا في حثدنة ،ليوم الأزفة،
ولا شفيع نطايم فعلم فيه خائنة الامن وما تخفي الصدور ،واتفقا يوما ترثيعرن
عهاز المهم إنكم لم ثخلقوا فيه إلى ايه ثم توفى كل نفس ما كلددلنث وهم لا هظلمون٠
وطنلاتكم بالزرع، ومنكم بانانا{ إهصانكم فطنوا لدنذى، تتركوا ولن منأ،
لا إهمال لمن لا فقد جاء في الخبر ان النقل صلى الله عليه وسلم قالت يالإكاة،
امانة له ،ولا لليمن لنن لا عهد له ،ولا طنلاة لمن لا زكاة لهب إنكم ننفر نجتازون،
وانني عن بريه سمبزنتقلون من دار قناع إلى دار بقاءه فسارعوا إلي المغفرة يظوبة،
زغمته انجب فكره تعالى ايه فإن بالإنابة٠، الندى إلى الئجمة بالثقوى، وإلى
اا الحقن وقوله بجل عز ايه للهسنرقالث ويراه ونغفر،للتائلن، للنئقهن،
اا وإني وزغمتي سويدعضخ كل شيع فساكتبيا للذين نتقوقع زيغدون الركلات اا وقالت
كلت فقد وايمانية واياكم اا اقتذى ثم صالحا وانني وشل تاب لمن لغئار
بعهد، مكان التوبة من فتناوشوا نناياهم، اينبتهم حلى كثبرآ، واويقث وازدث
وجيل لطغهع وبن ما قثنتهون ،فأخلركم ربكم عن النثلا١س فرثبر ،ومسالة ع الأيهم،
وقد رايلي وقائعه بالقئون ولهم اليكم الرعب فركب بالزض، الأمثل وطنزب
الخوالي جهلا فجهلا ،وغهدني الأباء والابناء والامة والعشائر باختطاف الموت
إياهم من ثبيوتكم ومن بهن ظهركب لا ئمهنفعون عنهم ولا سنينولون دونهم فزالت
عنهم الدنها ،وانقطعت بهم اليرهاب ،فاسلمئهم إلى اعمالهم عند النواقف والحساب
إن بالضنير احسنوا ونبيمزيالذيم صلوا، بما اساءوا الذهن لننزى والعقاب.
احسن الحديث وابلإ الموعظة كتف المه ،هقول ايه عز وجلة اا وإذا قرىء الثزان
فلثئعوا له وآنصتوا لعلكم ترخمون اا اعوذ بالمه العظيم من الثنيطان الرجهم ،إنه
اليل الصنند ٠لم هلم لهورايخو احد. هو الننمهع العليم لطدهم ايم الرحمن الرحيم اا ئنلى
ولم نولد .ولم تمن له كلوأ احد اا امزكم بما اتركح اليل به ،وانها{ عما فهاكم ايه
الحمد ينل نستخلصرى الحمل لنضه ،ونستومهه على لمحقه احمدى واستعيم ،واومتي
به ،واتوثل نعلم واشهد ان لا إله إلا ايه وطه لا شريلق له ،واشود انا محمدا
ئره ولو طه الابن على لنظيره الحق ولهن بالندى ارث ورسوله، عهئه
المشركون ،أوصدهقم عيان الميت ونمفس بثئوى انن وحذه ،والعمل لما طده ،والتننز
وضل له وارضام انقله وزجاه، فإنه لا نيعلم إلا نن والخوف -لزقهده، لفغده،
عنكم ما نطقي بما نيزولى وايتايوا وبايئوا اجلكم باساليب المقيم عياد اذن فانهوا
وقئنى ،وتزلحلوا عن الئنيا ،فقد لجثبكم ،واستعئوا للموت فقد اظلكح ،وثونوا كقوم
مدبثننرفههع فاننههرا ،وعلموا او الئنيا لست لهم بدار فاستهدلوا ،نال الميت عئا وجل
لم نينا{ تنتمسهثسل ،ولم هتليجنأ لنئيى ،وصإ نبل أحدكم وبيني القفة والنار إلا الخوض
ال ينزلق به ٠،وإئإ غاية مننمبئنصنها اللحظة ،وكههعمها الساعة الواحدنى لجديدة بقطر
الندة؛ واذى غائهأ نيىندوه الجديدان الليل والنهار ٠،لجدهئ يينرعة الأوبة ،وإنا قادمة
ننل بالئؤز او بالثنقوة لنستحق لأفضل النطق فاتقى عبث رنره ،ونصح نضه ،وقلم
توليته ،وظب ثننوته ٠،نإئإ اجلممسترر عنه ،وامله خادع له ،والشيطان نزيل به،
نإنن له المعصية ليرثهها ،ؤهننتهه المهربة لفنؤفها ،حلى ستيههئم عليه صنهثه ،اطل ما
ينبمون عنها .فيالها ضنزأ على كل ذي لممظة ،ان ينبمونترلمطره عليه غئة،لمو منزأيه
ولا بظصنر به لا ثلنطره ينغصة، مثقته إلى ثنثزنز فغال القت ان نييعلنا وانا{ ممن
عن طاعة ربه لممئلة ،ولا ثطل به بعد الموت قزعة ،نه نيهم الدعاء ،ليلاه الخير
الغثنر، الأياو المعلومات من وجعله خاض العظيم نلئه، وقذى فيه بالذبح خليله.
ونئإح الأيام المعدوداث من التئر ،هوة خراب من ايام قظاح ،فيأنهر حراج هوة
الحخ الاكهر ،نمرة دعا المع فيه إلى نشهده ،ونزلز القران العظيم يتغظهصه ،قال ايه
اا وائل في الناس بالغة يئولق رلجالأ بىظى يلى ضايينى هاكن يرعى هل عئا وجلذ
الفز، قثعائر وينظموا يباسا اليوم مذا في ايه إلى فتقلبوا اا ضييق قخأنت.ن
راجبلوها من طنب اموالهم ووبعرننن التقوى من ظربكع ،فإنه هقولت اا لن قفل ايه
لنونها ولا يمائها ولقن يناله التقوى يأفل اا ثم التكبر والثحميد ٠والصلاأ على
وما من شم قالت ثم ذكر الموث، والوصلة بالثقوى٠ النبي صلى الف عليه وسلب
وطالت نذة الغنلين، وارتفع جزاء الدارين، عظة قؤئ النار، الجنة او إلا بعده
العويط إلا هو وما الئتب، لا والحقا اللجب، لا الجأ إنه فرانا اذني الترهئنن٠
والشز كله في الخبر كلة في الجنة. قؤى يومئذ فقد خاب، يوملإ فقد فاز ،ونن
النار ٠
قال بعيد الأكبر والقصر الأ واع يوننكم هذا ليوم عهد وننة ،وابتهال وقصةث هوة
تنم ايه به صسنبناهم قدهر رصضان ،وافتتح به خفر ليته الحراج فجلعه اول ايام ثثهور
احل ايه لكح فيه الطعاح، الحخ ،وجعله نغثها لنفروطن صهامكم ،ينآنثل قهامكح،
فانه واستغفروه لثفريطكح، إلى ايه حوانجكب فاطلنوا عليكم فيه الطنهاق، وحلم
نقل لا كثهز مح لنمأم واستغفار ،ولا بيلهل مح تقناه وإصرار .ثم كقز وعند ،وذكز
المه، عباد ايه اتقوا شم قالت ؤالثقوى، عليه وسلم واوصى باليز ايه النهئإ صلى
وبادئوا الأمر الذي اعتدل فيه لمعمقهنكهم ،ولم فنتر الشد فيه احدأ منكب وهو
العويط المكتوب عليكح ،فإنه لا نترنحهدنقال بعده تنتمثرة ،ولا نتريغظر قبله توبة ،واعلموا
انه لا شيع قبله إلا دولك ،ولا شيء ،بعذه إليه فوئه ،ولا نعلن على لجإعه وظزه
وثزبه ،وعلى القر وطلهمته ،وطييقه وفغثنته ،وقول مطلعه ،ومسالة ملئنه ،إلا
العمل الصافي الذي امر انن به ٠،فمن ئلث عند الموت قذنه ،فقد ظهرت ندامنى،
وفاته اسنقالثه ،وقعا من الزجعة إلى مالا نجابلملهه ٠،وينزل من المنية مالا ننل
منه .ناينإ اذن عياد اينإ ،ثونوا قومة لددألوا الناجعة فلعطوها إذ لمنعها الذهن طلهوها،
نايه ليس نعنى النتقأمون قبلكم إلا هذا الأجل الننيددوط لكي فاحذروا ما خذركم
المهم واتقوا اليوم الذي منناسعكم الميت قهه ،لزطنع موافيهنكم ،ونشر طنحفكح ،الحافظة
وما ننلى في صحيفته عهث ما فضح في ميزانه مما تثقل به، فلينظر لأعمالهم
إذ طال عندها، النفرطون اية لكح ما قال الا ققد حكى عليه وله٠، الحافظة لما
اا وؤضدع القيتا{ فتزي الشه٠رمظي ننلمسنهن مما قا{ جل ذكرهن عنها، إعراطتهم
اضناها إلا لميههزث صنغهزئ ولا يوكاي{ لا الاب يا زنلثتا ما لهذا فيه ويقولون
وقنينواما نضهطواعمرا ولإ فظلت زنك اكدا اا قالت اا ونطنع التنزانيين القطط لتنم
ايا بها وكفى بنا خزذلي غنمة من وان كان مثقال القناصة فلا ثظلم سنئن شينا.
خاوعبين ك ولصق انها كم عن الانيا باكثر مما نهتكح به الأنها عن نمرها ،فانا كل
با بها نظر منها ،وينهى عنهل ،وكل ما فيها ليدعو إلى خهرها ،واعظم مما راته
ك٠ابلد يغور فإنه عنها، والنهلى لما كتاب املة يأتنا ونوال{ فجائعنها من اعينكم
اا اعلموا انما اا فلا ثغئإنكح الحهانآ الؤنها ولا سيغئتكم بالمه الغئور اا وقالت وتعظىز
القات الئنها لعب ولههق وزينة ونةنز بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد اا فانتفعوا
ائى قوما ونسعهاد ايه ادرركتهم جصننة ويإخهار الميت عنها .سواعلصوا بنعرفتكع بها.
الجنة واثروا طاعة اية فهها ،وادركوا وجانهوا خذائعها، اية فخةروا نصنارعها،
طان بفتح إفريقهة ،فأخبره نشافهةوقصى علي عثمان لين لم عهن الميت بن اللابير
عليه كهف كانت الوقعة .فاعجب عثمان ما سمع منه ،فقال لهن يا بنيه لتقوم بمثل
هذا الكلام في لناس؟ فقالت با اميز المؤمتهن ،انا افب للم مني لهم فقام عثصائى
إن ايه قد فتح عليكم ايها الناس في الناس خطيا فحمد ايه واثنى طهه ،ثم قالت
ايه بن عهن وكان المير الزبير نخثنركع خلزهنا إن شاء تنين الميت لين وهذا إفبيقهة،
الثنر، إلى جانب من خطر اول وكان فقم خطييا، الونهر، إلي جانب الزهر
فقالت الحمأ يثق الذي الف لطن ظوبنا ،وجعلنا متحابين بعد الخهبة ،الذي لا تجدد
انتخب محمدآ فعمله ،ولا يزول نلكه ،له الخند كما ضذ نضه ،وكما هو اطه،
الناس واختار له من وائتمنه على فغهه، فاختار! بطمه، عليه ومثلج بسليم المو
اعوانا ،قذف في ظويهم تصديقه وصحهته ،فامنوا به ويز روه وذقروه ،وجاهدوا
على الونهاج الواضح ،ومنه في ايه خق جهادهم فاستشهد يه منهم نن استشهد،
لاممكع ايها الناسخ ولا تاخذ« في ايه لومة لاني وبقي منهم نن ننقي، البىابح،
امير وصية خقظ حافظ، والي مع فكنا ظعتي، الذي للوجه خرجنا إنا الهي
الليل جملا، ويتخذ الظهائر، وسيخقطن بناني الانردين، بنا ليضدهر كان المؤمنين.
يخجل الناحلة من الننزل القنب ،ونطيل اللهث في المنزل الخصنب ،ظمنزل على
احسن حالة نعرفها من رننا ،حتي انتهينا إلى إفربقهة ،ينمزلنإ منهل بحيث لهدوصعرن
وثصنلح فاقمنا اياما نونا كراعنا، وقعقعة السلاح. الإبل، وئغاء الخهل، صنههل
لدسدلياحنا ،شم دعوناهم إلى الإسلام والدخول فهه ،فابعدها منه؛ طدالناهم الجزية عن
لنممنايماسهم، ليلة عشزة ثلدية عليهم فأقمنا انيعذ، هذه فكانت الصلخ، او طنغار،
وذكر طهه، واثنى المهم قام خطط فحمد فلما نيأس منهم، إليهم وتختلف ئنلنا
فضل الجهاد ،وما لصاحبه إذا طنهر واحتسب ثم فهضنا إلى عدننا وقاتلنا« اشث
القك ،هوننا ذلك وطنر فيه الفرهقان ،فكانت بيننا وبينهم بئر كثهرة ،واستشهد
لمين فيهم رجال من النسلمين ٠،هينا وباترا ،وللنسلمطى دونا بالقرآن كدوتز النحل،
الذي كنا اخذنا مصذقنا اصلحنا فلما في نمورخ وملاعههم، المشركون وبات
علينا وانزل علينا طنلره، فأفرغ ايه على بعطن، فزحف بعهننا عليه بالأمس،
فيه بلغ والحد وفهئا كثهرة، غنائم فأصدرنا النهار، اخر من ففتحناها لممنره٠،
الغبن ناسصائة الي قملفق عليها مروان بن الحكي فركضق المسلمين قا قئيت
امنهم واخناهم التفل ،وانا رسولهم إلى امير المؤمنين ابشره وإياكم بما فتح ايه
من الهلاد ،واذ( من الشرير فاحمدوا ايه عهاز ايه على الائه ،وما احل باعإئه،
التابير إلهه ابوه فنهطن ثم سكت. القوم ألننرمطى، لا يرترعن من بله الذي
قئثرل بهن عهنهه وقالثز ذئبة بعهنها من بعطر والمه لسلع طهم ،يا بنين ما زالة
صنيد المنبر فحمد ايه وأثنى عليه ثم سكث ،فجعل لوني هحمر مرة ويصفر مرة،
فقال؛ رجل من ئنرهثى لرجل إلى جانبهن ما له لا هتطم ،قواينإ إنه للبيب النطدء
قالت لعله لرليأ ان يةكر نقتل سهد العرب فهثدتأ ذلك طهه ،وخبر مليم ثم تطم،
الحمد ليل له القلق والأمر ،والئنيا والأخرة ،نقتي الملك نن يناء ،وينزع فقالت
فاهم لم يرعئا القت نن انا بعدن ونعز نن يناء ،ونإلمنن هناء. الملك متن قناعه
كانس الهاطل معه ،وإن كان معه الأناة طرزآ ،ولم نقل نن كان الحثى معنه ،وإن كان
فإن احزننا، الذي فلنا وائرحنا، نأغزننا اتانا العراق من خبزا وإن الأ قزدآب
وكريم المثير إلى الألباب ذوو ثم يرعوي الخمهم لوعة يجدها حمهصه، لفراق
الغزام ٠،وانا الذي افرحنا ،نال بيك نصعب ،له شهادة ،ولنا ذخهرة ،اسلمه الأنعام
يأخذون الذي كانوا اللون العراق باعوه باقل من اهل الأ وإن الآذان. الئصلي٠،
منه ،فإن نقتل فقد ئننل اخوه وابوه وابل صه ،وكانوا الخهاز الصالحين .إنا واذن لا
ليموت خغ٠نأ ولكن يئعصنأ بالئماح ،ونؤتا منحت ظلال الشهور ليس كما تموت بنو
ننزوان ،الا إنما الانيا عارنة من الملل« الأعلى الذي لا نري« زثره ،ولا فقل
لنلطانه ،فان نفيل الدنيا ضن لم لنذها أن٠ط الأثير القطري وان نترنبر عني ،لم أهبلم
وامنثى وسجستان، خراسان إليه وضم لنفهان، ابي بن لنعاوية وا( القصنزة
هذه بل قالت وقال بالقصرة ظاهئ فانل ،فمخطب ئطهة بتراء لم تبتعد ايه فيها.
الحمل ليثق على إفضاله وإيانه ،فنسأله المزية نن ينغصه وإثرامه ،اللهم كما زننتا
والفني الغنهاء، والطئلالة النينلاء، الجهالة فإن بعدن اننا ثنكرأ، ينعصأ فألهينا
الأنور من عليه لحلمافىكم، وتشتمل ما فيه لنفهلزكم، الفار، على اللوني باهله
الجظام ٠،تينت فيها الصغهر ،ولا فتحاشى عنها الكبير .كأنكم لم غئرءوا بمتاب المهم
الغظهم لأهل والعأاب الثواب بالكرام لأهل طاعته، ايه من ولم ئسعوا ما اعث
نغصيته ،في الزمن السرمدتز الذي لايزول؟ اتكونون كنهن طرقضخ مهثه الدنها،
وسدت مصانعه الشهواث ،لماختار الفانية على الهاقية ،ولا يننئزون انكم أحدثته في
المنصوبة، النواخهر هذه ئرككم نن إلهه، تسسهقوا لم الذي الخذث الإسلام
والضعيفة الننلوبة ،في النهار النيصر ،والعزل هذ قليل .المسن منكم لهاة ثمنه
النواة عن ذلخ الليل وغارة النهار! يئربهم القبرابة ،وباعد« الذين ،تنعتذرون بخبر
الغذر ،وسللينننون علىسالنقثلس نل امرىء تنه عن ننقههه ،طننيخ نن لا يخاف
بفبمم مل فلم تزل اليقهاء، اتبعته ولقد انتم بالنلماء، ما لرجو ننعاد» عاقهث ولا
وراءهم ثنم،وما تزنر من قيامكم دونهم حلى انتهكوا غرم الإسلام ،ثة انيلرقوا
قلما حتىاسويها ربالأرمنن والثنرإب الطعم علية حراة الئانيم مكانس في
الأمر لا يصنلح اولا بما طنلح به اوله ٠،ليل يا تجر هذا إني رايث اخز وإحراق{
والنقهم بالمولى الولية لأنهذئى بالمه اقسم وإني ظفي تجر في وثيأة طنخف،
بالظاعن ،والنقل بالندبر ،والصدحيخ بالتنقيب ختىهقلقى الرمل ماكس اناه فهقولت
اهنيغ تهدد ققد مللا لدنعهدم او سننحنتقهم لي يئنئكر إن بمذتة الأمير بلقاء مشهورة ،فاةا
تعلفتر ضة بكذبة فقأ خلت لكم نغنصدهتي ٠من نقب منكم عليه فأنا ضامن لما وهب
اخلق في إلك وقد اوتنر بننلج النا ننفكث ذنه، نائي لا فانا« وةلخ اللل، منه،
فاغي لااجد واتني وةغوي الجاطنية، الئيونئ وترجع إلهكم، بقدر ما يأتي الخبر
وقد احدثنا كلخ ذنب أغيثتي احداثأ لم تكن، وئد احدأ سدعل بها الآ قطعط لانهم
ونن نقت ينا نقلنا احرفي قومة احرقناه، ونن خرق قومة خرقناه، فنن ظنوبئ،
ع١كميم عني النعم وايةتر اكن ع فقبلوا ونن عليوى لئرآ دفناه فيه حننا، عن بيلهه،
ليدي ولساني ،ولا فظهر( من احد منكم رية بخلاف ما ينهه عائلتكم إلا ضربك
لخقه ،وقد كانت لبيني ولمن قوم إخئ ،فجعلضق ذلك يقر اذني وتحت قدصي ،فنن
ولم أينك له نهرا حلى احذكم قدهلثله الكل من ليغضي لم اثشف له قناطا، ائى
على واستعهنوا امورهم فاستأنفوا أنظرم لم ذلك فان فعل طنقحته، لي يزيدهم
انا ايها الناس ونسرور بثدومنا لدنلنن٠ئئسب فرب نيتئس بقدومنا سنسر، انفسهم
عنكم ا صد ٠حنا لكم لىلدخ ،وعنكم ذادة ،فنوسكم ٠بطلطان اذن الذي أعطانا ،وعود
بلنيء ايه الذي خزلناأ قلنا عليكم الطمع والطاعة فما اعمنا ،ولكم علينا العدلي فما
زليغا ،فاستوجيوا ظيلنا وقتنا بنناسحتكم لنا .راطموا اني مهما اقطنر ظن اقصر
عن ثاني لعق ننتجها عن طاب حاجة يلو اتاني طارئ ينلهل ،ولا حاسة ضلاإ
ولا ر{قأ عن إبانه ،ولا نقنرآ لكربغظ فادعوا ايه بالصئلاح لأئمتكم ٠،فإنهم
لتمالدنتكم المؤثرون« وتههكم الذي إلهه عوون ،ومتى فصيلا تتخضهدلحوا ٠ولا نترشربوا
للوجع نغبنخ يثيثنئد لذلك اننفثم ،ييولملوحزنك ولا نترنركبرل له حالتا مح
وإذا على يير نعلن كلا القت ان اسال لكب اعتثييب لكم فيهم لكان شنا انه لو
يايثوني اكغذ فهكإ أمرا فانمنوه على اذلاله وايم ليل إن لي فيكم لطنزعى كثهرة،
قليحذر كل امرىء منكم انهكون يرعى طنرعاي ،ثم نزل .يرعى طنرعاي ،ثم نزل.
أوتهث الجكمة وقصنل لقد الأمير ايها اشهد فقالا اسلأهتي القت بن علخ إلهه فقام
فقام الاحنف بن قهس، فقال له كذننش ذالير داوذ صلى ايه عليه وسلم. الخطاب.
إنصاهالثناء بعد الليلاء .والحمد بعد الغطاء ،وإنا لن فأنى حلى نحه٠ظيب قال له فقالت
زيادتهطنذلت ٠فقام ابو بادل ،وهو نمبيههمس ،ويقول( افأنا ايه تعالى بخلاف ما قك،
والراعية الذيء فقىب ألأ ئترئ وازرنل رزز اخرى .وال ليس للإنسان الآ ما ننعى اا
بالمدير والمقبل والمطلع ا٠العاصمي، بالطنقهم، الصحيح تاخذ انك تزعم بىانث
إليكم متى ١نوةتى اسما« نيلغ ما نريد فهلا وفي لا إنا فننوغها سزهادم فقالت
الهاطل خؤضا٠
خطية لزياد
اسمتيصثوا ليثأانم منكم خهرأز الشريقي والعالم والثتخ ،فوامأبلإياتبغي شيلي ل٠ثتنذث
اسئغظإ به إلا اؤلجعته ،ولا يانيغي عالة بجاهل استخف به إلا يةكلينز به ،ولا يانيغي
خطهة لزياد
اصل بظؤلي وإن قطنرط في ملي ٠ ٠ ٠نيله٠لنعلد قولي ولا فهنأ/لي مننمئمدهرتنيي
وخطبة لزياد
ثم طهه، اذن واثنى قام في أعقابهم قخود الثئهود لزياد، لما شهنك الغتهنا قالت
هذا امر له اشهد اؤله ،ولا قلملي باخره ،وقد قاد اميل المؤمنين ما تلغكم، قالت
وشهنك المشهود بما لنيعني فالحمد ليل الذين زفع منة ما زطعع الناس وخقظ مذا
الذي قال للحجاج حهن بنى مدينة واسطر وهو ةييأ لسنأ، وكان شرنأ سابق
رننمتتنها في خبر بلدلد،سواإزثتها خبز زلدلد شكا الحقاج نوع طاعة اهل الجراق،
زنثق نذقسم ،نئننخط طريقتهع ،فقال جامبر اما إنهم لو احئنىلد لأطاعولس على
انهم ما ثكقولد لمنيلد ،ولا لللدلد ،ولا لذات لةئطرىي سفذعم عنلير ما ننعدهم منك إلى
ما نقزبهم إلهلد ،والنسب العامة ممن ثيو« نظظها معنا فوقا وليلى إهقاعلي بعد
ني وكل ما ارى ان ارز بني اللمعة قال الحخاج ز ؤعهلد ،وقعهنلد بعد فضلا ٠
إلى طاعتي النا بالسيف .قال لهن ايها الأمير ،إل الليف إذ لاقى السيف ذقبه
الخير قال الحجار القيان يومئذ ليل .قالب اجله ولكن لا تلهنري لنن نين٠تنعله المير
به فإضرب لساآلرى اقطع ان قنمك لقد بىايخت الخنازير قال للنهنري والبث
فغطت المهم اترغهدهنا لمثشهنالير وإن انغضلنالد، طندقنالير إن وجها قال نامير
الأمير اقول طينآ من خهدب المقر قالت اجل .وثنغل الحجاج للعطر الأمر ،فانسل
جامير فسل لطهي صنفوفو نننل الشام حلى جاوئهم إلى نننل اهل العراق ا وكان
العراق وقهس الجراد بكر ا فايصز كننكلقآ فيها جماعة من لا منتلنلهم الحخاج
ومنعهم العراق يازد العراف ظنا رانه اشزاثنىا إلهه وبلغهم غرونه ،فقالوا لهن ما
ننوه بالخلع كما نعمكم بالعيداوة، ويحكما فقالت عن نفسلير عندلبى؟ دافع ايه لنا
هو اخذي وةنحا المعادي ما عادا« فاةا ظفزني ئزاجعتم وتعإدهتي ايها التميصي،
هو اعدى لك من الثظهي ،وليس هظفر لينن فازاه لك من الأزدي ،وايها القسي،
منكم النا لينن نقضي معه .وهرب جامع من قؤره ذلك إلى الشاب فاستجار بئئر بن
الحارث.
نغطب الحلاج فقالت اللهم أرني الغنى هنأ فأجتنس ،وارني التى لهدينى فافغه ،ولا
ثطظني إلى تنفسي فاضل ضلالأ بعهدآ ٠والمه ما اجت ان ما سضى من الدنيا لي سهه
بعمامتي هذه ،ولنا تقني منها اشهد بما نهس من الماء بالماء.
خطهة للحجاج
ندمج بالكوفة، القصر يوسف يوما صنز بن الحفاج خرج عدنان الههثع لين قال
تكبرا في النوق ،فراس ذلك فصنجد المنبر فحمد ايه واثني علهه ،ثم قالت ياهل
العراف يأهل الشقاق والنفاق .وساوت الأخلاق ،وبني اللكهعة ،وتمهد العصا،
واولاد الإماء ،والثهنع بالقرقرة ،إني لددمعلطه تكبيرأ لا براد به المر وإنما براد به
اظتطنكح فخلط اللحة، الثتيطان قد إل العراف يأهل العراقى فقالت اهلة خطب
الام والغصب والسامع والأطراف والأعضاد والثنغاف ،ثم أفضت إلى النخاع
واشعر{ ثيناقا بىنفاقا، فحشاكم بفزع، باني ثم ففنلمثى، ارتفع شم والصلصائخ،
وكهف ننحنتثدبرونع ونزامرا ثطهعونه، وقائدا مهعونه، ذليلا اتخذتموه خلافا؛
اللمس البانا ترنم او ايمثلام، يغامر« او زقعة، لملأ او تجربة، بمفعكع
ولترثتع بالغننر ،رامثتجصمتع للظفر وظننتي اسحنابيه بالاهواز حيث زمتر المكر،
ال اللب نيتطلى دنه وخلافته ،وانا ارميكح بطزفي وانتم يناثسللون لن إذا ونتهزمون
وقخاذلكم، وتنازع{ ظنلكم كان بها الزاوية! ليوم وما الزاوية هوة ثم سراعا،
اؤطانها، إلى الثنوارد كالإيل فليم إذ طكم٠، ونكوصن رلنا مننكم، ايه وبراءة
النوازع إلى اعطانها ،لا سال النرء منكم عن اخهه ،ولا نلوي الشيخ على لينهه،
حلى خطتكم السلاح ،وقصنمتكم الزماحا ثم ليوم ذنر الجماجم ،ونا زهير المجماجما
عن الغليل ببذار عن نقيله، الهام ليضرر نزيل بها كانز المعارك والصاحب
خليله .ياهل العراف والئفراب بعد الفقلىات ،والغذراث بعد اليثزات ،والنزوات
إن بعثنتي إلممثغوركع تخلق وعنتر وإن اونتر ازجقتي ،وإن خفة بعيد النزواب،
ناففتر ،لا تذكزون حسنة ولا تشكرون كصهتر ياهل العراف هل استخفكح ناكث ،او
استغواكم غاو ،او استفئاكح عاصرى ،او استنصركح ظالم ،او استعضدكم خالع ،النا
إلاكنتي اتياغه وانصاره! او زفر زافر، او وننق ناعق، او نعب ناعب، شابغب،
الم نزجركح الوقائع! ثم التفت إلى اهل الشام الم تتهكم المواعظ{ يأهل العراف
فقالت يأهل الشاب إنما انا لكم كالظلهم الذات عن قزاخه ،ينفي عنها النذر ،ونياعد
الذئاب. وقحألددها من الضهاب، وقحمهها من المطر عن ونققها الغجر، عنها
خطهة للحجاج
ثم خدوث للمعة فجلست قريأ من الونر ،فصعد الحجاب قال مالك بن دهغارز
قالق امرؤ خال -ل.ئه ،امرؤ راقب ربه ،امرؤ ئؤر صله ،امرؤ فأر فهما يمعمقرؤه
هواه وعند ذاكرا، عنه عند كان امرؤ ميزانه، في ويراه صدحهفته، في خدا
زاجرأ ،امرؤ اخذ بجنان ظهه كما يأخذ الرجل بخطاح قنله ،فإن قاده إلى حق
تهعه ،وإن قاده إلىسمعصهة اذن كفه .إننا واذن ما ئلقنا للفناء ،وإنما خلقنا لللقاء،
ثقوا ايه ما ايمدتطعتع ،فهده ينل وفيها نثوبة ٠ثم قالب بىاشبوا واطهعوا ،نهذب لبلد
ايه وخليفة ايه وعليه ايه عهد الملك لين ننزوان ٠والمه لو امر( الناس ان ١خأبا
في باب وامد وانئوا في بار لمتننره لكايك دمائهم لي حلالا من للفه ،ولو لتل
بالنقر هزه الخنراء ،فلمس اط ينمذيرى من ربينة ونضر لكان لى حلالأتر
النايف ننهغنا لأجعلنة واذن نتمنرب هذا ستان ان إلى يتولى وهقولت السماء إلى
زقز كأنه القران هقرا اننى عند اين انه بعم إنه لهثيل، يقد، من ينمزيري
ممتد ايه واثنى عليه شم قالت إئى ايه كفانا ننىنة الدنها ،وامرنا طلب الأخرة ،ظهث
ندبنون، ظماءكم ليارى منا الدنيا. بتطلب وامرنا الأخرة، مؤونة كفانا ايه
الا باغي إئى الملم نوشك ان نرفع ،وزفعه ذها ،العلماء. تضقعون ما به ايلنيا
اعلم لمشراركع من القنطار بالفرسز الذهن لا ققرءبن القران إلا لهنرآ ،ولإياتون
الا وائ الا وإل ألأنها ينمزطن حاضره ياكل منها القز والفاجر. الصلاة إلا ننلاا
الأ فاعملوا وانتم من القه على ختر، الأخر{ اقل نستأخر ،نحكم فيه تلك قادر.
احسنوا الذين ويجزي ينمولوا، بما التماءووا الذين لننبينبي اتم نلاقوه، واعلموا
الأ وائ الشركئه بحذافير .فى الأ وإئى الخبز كله بحذافيره فى النبئة، بالشعر
ونن نعمل ونثقالى ثلة شرأ سيزهآ الية وإن نن نعمل ونثقالى ثلة خيرة فزه، النار،
خطهة للحجاج
خطب الحلاج اهلة العراق فقالت يأهل الجراق ،اني لم أجد لكم دواة ادرى لدائكم
من هذه النغازى والنعوث ،لولا حسنلهضن لنلة الإياب ،وقلحة الئقل ،فإنها نتريعقب
راحة ٠،وإني لا اريد ان ارى القزح عندكم ولا الئاحة بنك وما اترابه إلا كارمن
النؤمنبن ولولا ما اريد من يخغيذ طاعق امير وإني والمه لئئيتكم اكرم لنقالتي،
لحسن اسأل واية إلهكم، النظر طهى والصلز نقاسائكم، نفسي غنك ما فلكم
وما كنتم له ابني محمىأ، عليكم استخلفطى وقد الحب أردت افي الجراق، يأهل
علها ويلح فني ايه صلى ايه واؤصدهتهء فلكم ئملافهن ما اوصى به رسول باي،
عن نسهنهم؟ وانا اؤصثهته فإنه انسى ال فظل من نحسنهم ويتجاوز الانصاري
الأ وانكم قائلون بعدو نقالة لا ان لا فضيل من نحسنكم ولا فتجاوز عن نسهئكر
وإني اعخل المحسن ايه له السحابة لا ثقولونز تننعكم من إظهارها إلا نغنفي،
خرج الحخاج لرهد العراقى والهأ عليها في اثني عشر راكهأ على اللجائب، قالت
حتى ذخل الكوفة حهن انتشر النهار ،وقد كان يشر بن ننزوانزفعث النهب إلى
الخئورنة ،فهدا الحلاج بالمسجد فدخله ،شم صنيد الوتر وهو نلثم بعمامة حعراء،
اجتمع الناس علية بالناس،مضلوه واصدحاته خوارج ،فهموا به ،حتى إذا فقالت
كهمشف عن وجهه ،شم قالت
م في ا ل.نسجد قاب ثم
سس
وماذا تهننغي الثئعراخ مكي ٠ ٠ ٠وقد لجاوزط خا الأزبعهن
لأرى واني واثزيه بمثله، يفغله، واحذوه تنطه، الشل حمل لا إني واذن انا
بهن النماء إلى، انظر واتي٠، وإني لصاحهها، قطافها، وحان اننغث رءوطا قد
ثم قالت
هذا اوائى الثئد فاشتثي نينه ...قد لفها الليل بطنؤاق شد
ثم قالت
نأطز لا الأخلاق، وقطنا/ي والتفاف الثنقاثى وتخلل الجراق، يأهل وكل اني
ييانلي كتئساز الثهن ،ولا نثغقع لي بالعنان ،ولقد فرزث قن ذزكاء ،وفتشت عن
ننننربة ،واخرهث إلى الغاية الثصنوى ،واذا امهز النؤمنبن نثر بمنانته بهن ليديه .شم
ضنى جهداآها ،قزجدني اهئما لمحودآ ،واشثها نئيرأ ،قزجهني إليكح ،وزماكم لي،
لغو لألعنكع الذ الغيروام لنةن القتن ،يرسننتع في إوطمعمآ طالما قد فإنه
غرائب الإبل انا والمه لا اج إلا ففهث ،ولا اخلق إلا فرنث ٠وإيلي وهذه الشنعاء
ايل لئننتقهنن وما لننولون ،وفهم أنني وذالد٠، وقالإ وقيلأ، والئرافات والجمانعفم
على طريق الحق او لادعل لكل رجل منكم شغلا في لجسده ،نن وجدته بعد ثالثة
الناس فهشة
يهم منزله، وهدمضق ماله، هلث
واننتق ٠ دنه، لدهدقضق ا ل ونهلبس تغث من
بالنروج إلى المهلب .فلما راي النهب ذلك قالت لقد فلي العراقى خيل ذكر
اذن تيارين وتعالى نعى إئى ايها الناس عليه ثم قالت اذن واثنى قام خطيأ قخود
نلنكع صلى ايه عليه وسلم إلى نضه فقالت اا إنلد ننقلا واتهم ننتون اا وقالت اا وما
نحند إلا زنولزقد ن٠نلك يرعى لله الئنل أنان ماين ار ئننل انقليتي على اغقايكح اا
فمات رسول ايه صلى ايه عليه وسلب ومات الخلفاء الراشدون النهتدون
النهدنون ،منهم ايو بكر ،شم صر ،ثم عثمان الشهيد المنظلوح ،ثم مننميمههع نعاوية،
ثم زلهكم الهازل الذكر ،الذي نبتررنته الامور ،واحكمته الثجارب ،مع القثه ،وقراءة
القران ،والنروءة الظاهرة .واعين لأهل الحثى ،والوطء لأهل الريف فكان رابعا
إلى وغهد عنده(،لحقه لهب ايه له مما فاختار الراشدين. النهذيين القلاع من
له فاسمعوا ايه وثفثافته، بالقيام بامر والمروءة والتنبه والقلب ثيها في العقل
واطهعوه ايها الناس وانا{ يالإهغم فإن الإ« لا يغلق إلا باهله .بىراثتم لودهرتي
اقوى اندآ انى عليك ولو ليكم، معرفتي على ولهلئكع علاقتي وعرفضق فلكي
ومن ننكث من تكلم يئتلناه، فلاي وايا« عليكم مكي اور اعرفة بكم ما زليتكم،
واخيه صحمدز
ايها الناس صحندان في ليوم واحد ،اما ايه لقد كنك اجلس انهما معي في الدنها ،مح
ان الباقي متنا ومظأ لنيشكئغ واسهم ايه، ما ارجو لهما منن ثواب الف يا الاخرة،
نيفن( .والجدية منا ومنكم ان تيلى ،والحرس منا ومنكم ان هموث ،وان ثدال اسلارطن
مكا كما ايلنا منها ٠،فتأكل من لحومنا ،وئثنرب من دمائنا ،كما نثنهنا على ظهرها،
اا ويخيخ في الصنور واطنا من ثصارها ،وشربنا من مائها ،ثم ليكون كما قال انني
لا الوقع إل فقام إليه رجل فقالت الجصعة، نغطب الحجاج في ليوم جمعة نأطال
إنه وقالواز الرجل الخ فأتاه الديني إلى به فأمر نعذر( لا والرن هنتظرلد،
نجنون ،فقالت إن ابيز على نضه بما ذكرته خليث سبيله .فقال الرجلين لا واينإ ،لا
أزثم انه اهبئلدني وقد عافاني٠
خطهة للحجاج
فلما بلغه، الحجاج. مات وقالواز العراف اهل اليناج ترطن ففرح ان ذكروا
في نناخركم الجليل تقع والتفاف الشقاق يأهل فقالت المنبر سنجد حتى تحامل
فألتب ملس ال(اج ،ملس ال-باج .قنة ،وكل ما احب الأ اموث ،وما الجو النننر
إلا نغلقه من لأحب الخلود كتب وجل عئا اذن رايث وما الموث، بعد إلا طه
لأهونهم طهه ،إبليس ولقد رايخ الغني الصالح لهى ربه وقالت ريع الر لي
ؤقضن لي نلكأ لا ننلهقيفي لأغني ون تغلي اكد انغ الذهاب .قئعل ،ثم اضمحل كاك
لم ينبمنب
وخطبة للحجاج
خطب فقال في ئطيتهز ننؤ ٦ى نننفي ،و١باده في لخفني ،وقائنه في قدي ،وأبي
قلادة لمن اخترع بي .فقال الحسنة ثمنا لهذا ،ما اغلزه بالها وحلف بىجل بالطلاقز
فاتى ابن شثرمة قستفتهه، فمنعتة نضها، تر اتي زبجغه، النار، اليناج في إن
فقالت يا بن اخي ،امحنن فكن مع اطك ،فانا الحمياج إن لم ليكن من اهل النار ،فلا
هذا ما ذكرنا في بمتابنا من ا ل٠غطر للحناج ،وما بقي منها فهي فضولا ان تزني.
في
وإنما والحئاج، زياد اخهاز ذكرت حيث الثانية. اليتيمة كتاب في مستقصاة
الذي نجتزا ونغذف الكثهز اضسطه، ال نأخذ من كل شىء هذا فذهبنا في بمتابنا
منه بالقليل.
والئواد هاشم بني من جماعأ واحضر الننهر، سنجد الننلام مدبغة افتتح لنا
الملك ممن ؤهنزع يناء، النللبى نن نأتي الملك ليل مالم الحمل وتجرهم فقالت
بناءه ونعز من يناءرونذل نن يناء ،ولا نسلم ضل النضدين ،ولا تنته كنة
إذ عن انانا ولا كهدنا ،بل اختار ايه لخلافته، لممليتنا لم ليكن الى ظهور الخائنين.
جعلها ضودا لدنه وقواها لعهاده ،من ستقل باعهائها ،وتضطلع يحللها.
عن حئه، إنكم فك ايه النجاهدون فقالت خطب الناقل وقد ستليددر لقتال الخوارج،
الاعتصام الأاعون إلى ما امر به من عن نحارمه، الذائدون عن دبغه، الذاقون
الشثلمهن، ونظام الذهن، رعاع لجعلهم الذهني افره، لنلاآ سيحننله ،تروالطاعق
اندروا الذين نغصيته، واقل عدؤه بنياهدة ونصره ايه نؤعود فاستنوزوا
فإنه بهاء ننحنتظهليون، التي ولممذتكم ئلجثون، إلهه معقلكم الذكي الصنهئ طهكن
ينلهالددهاب انه التيومامينسكم الخمدهنة واللذة طهه، الله ذلكم الذي الننهع، الوزر
وامحننوا ييننما على بصائر( اصواتهم في نصافكم، ايصاركم ،واخقتوا لنئوا
اا إذا لقينج ينلن والاستعانة به ،كما أمركم ايه ،فإنه هقولدز فارتجن إلى زثر المهم
اهم اذن بعثا الصئر ،سوفلهكم بالجهاطة اذن ثنرأ لعلكم نعلحون٠ فاقنوا واذكروا
والنصر
قام يئراسان حهن خنلع سليمان بن عهد الملك قطنجد المنبر قضى الفي واثنى طهه،
ثم قالت اكنرون نن ك.اهعون؟ إنما بماهعونء هزيمة لين نزران آ يعني قهنقة الئههس ا
كاني بنأ ،وخكم جائرءقد اتاكم نتنكر/ي اموال{ ويناإكع وفروجكم باناشارعم ٠تم
قالت الاغرا( ٠وما الاعراب! لعن ايه الاضراب! لجمعتهم كما نجمع فزع الغزتق
من فنايأ الشهم وا لظنصدوح والظل فنكون النثر وناكلون الهمم ٠فحملثهع على
نرنا قالواز ونهي بهلع الفيء. الخلل والسس الننلاع ،حتى ننع ايه بهم الهلاد،
يأمل الجراق ،السيخ اغلق الناس بنساننا هذا الحنا من اهل العالية لفعؤ الصندقة؛
لا تصنع رلجلههها ٠،وابا عراب الحنا الحنا من بكر لين واقف سفجلجة بظراء وانا هذا
من عهد الثيس ،فما ضزب الغنر بذنهه ٠،واما هذا الحنا من الازد ،فظوج غلق القت
الحنا من تمهم، وانا هذا واهم المهم لم ملكك امر الرامي لثثثنك اليسة٠، وانماطه.
إذا كنين من ننغد وخالد منهؤ ٠ ٠ ٠يعهدأ فلا نأززلد خالد من ننغل
إذا ما زينمؤا ثنسان كانت قهولهز ٠ ٠ ٠إلى الغدر ادنى من شهابهم النزد
اذى خراج خراسان لو كان في ننغهخه لم الراي ،وأمينة الدهن ،فكتب إلى نغليفتهز
نيثفه ٠ثم اتاكم بعده ،ابو لضدعهمثلائا ،لا تدرون افي طاعة امثإ انتم أم في نغصدنهل
اطهاءير الظهةرمنهم ابن شم اتاكم بنوم بعده مثل خدئا، ولم نميل ثم لم يخب فهئا،
شم اولاده. انهالت على يخافه ابوه كان لقد عانة؛ في تةيرب وسان زنمة؛
أصنيحتي وقد قنع ايه عليكم الهلاد ،حتى إل الظعهنة لتخرج من نزو إلى نننزقند
لمريد يزهد بن ابن زضة، وقولهز أبي صنئرة، النهب بن لري ابو لددعلد، قولهم
النهل
ايها الناس حمماأه واثنى عليه وصلى على النبي صلى ايه عليه وسلم ثم قاثم
وما إني اشح قول النزعات .قد جاء الغقاس ،قد جاء نننلمة ،قد جاء اهل الشام.
أهل الشام إلا نتدعة الدهنبناف ،منها نننعة نجي ،واثنان ينملنإ ٠،وما ننهنلمة إلا جرادة
وصنقالهة ترابرة، في اتاكم ييدطوس، لين قسطوس العتناس، واما طنئراء٠،
اللم، إليكم الئلاحون والأوباثى كأشلاء اقلل ولجزامقة والاما ولفاط واخلاط،
والفن ما لهوا قط حنا كحأكم ،ولا حديدة كخعبدكص اعهئوني سواخدكم لدداعئ من
الميت يبيننا حلى يحكم غنوة او زؤحة، هي فإنما بها خراطهنهم، تصفقون نهار،
أيكم عليه وسلم فقالت ايه اذن صلى على رسول إياد يريهم زئد عناس قالت اين
يعرف لدس لين لدداعدة الإيادتز ٠،قالواز ثظنا يعرفه .قالت فما قعل؟ قالواترظا قالت
ما آنساه بطوق لممكاظ في الشهر الغرام على قتل له اضر وهو تبيهسلب الناس
اذى اث، اسعوا وتنئوا ،نن عاثر ماث ،ونن مات نك ،وكل ما هو وهقول٠،
لا فلك ونلوم تننور، ننخايين ئنور، والسني الازهر ليقرا، في السماء لخبرأي
قدوره وهثس ئسزئى يئننما ،إن ليل لدينا هو ارضى من يهنكم ثذان ثم قالت مالي ارى
انكم فناموا، تركوا أم فأقاموا، بالإقامة ازطنوا فنجان. ولا تةههون الناس
لا النؤعظة، وحق عليكم غزنة الأمومة، إل لي طنة طنه، ايها الناس قالثز
ننغري بهن عليه وسلم ايه صلى اذن رسول مات رنه، ضس نل إلا يئهمني
وتغري ،فأنا إحذى نسائه في القتغة ،له اأنغزنيي رني ،وخلصني من كل ث٠حننع،
أبي ثم ازنفمممالأز لكم في طنجهأ الأننياء، ولي ولي نقز نؤمنكم من ننافقكم،
وائل من لننى مدذهقا ٠نهس رسول ايه صلى ايه عليه ثانى اثنين القت ثالثهما،
رستم راضهأ عنه ،وثزقهلعياء الإمانة ،ثم اضطرب خليل النينبهعده قنننك ابي
بنلزقيه ،زرئثى لكم قلم التفاف واغاطى لنمنع النةة ،واطفأ ما خثنبي لمبهود ،وأنتم
يوممة خغظ العهون ،منتظرون الغنرة ،وشنصعون الصئنحة ،فرار الثأي ،واف{ من
اليظظة ،وامتاح من النؤة ،حلى انتحى دفهئى الداعم وحتى اخطنن الوارم ،وافرد
نار التفاق،سنذقليا هامات على واطثا إلهه الفي فقهضه الناهل، ويل الصادر،
النزيه طي المشركبن ،يانتظمت طاطته بخننلع ،قزلى امركم رجلا نزقثأ إذ
ننبمئى إلهه ،بسعهدأ ما بهن اللالتهن إذا طنل ،تنئزثة للأذاة بتينهه ،طنلوحأ عن اذى
ثننل ففلق السابقهه، نننلك الإسلاع،رفسللد نتنزه في الليل هقظان الجاطين،
لم هذا، عن نبلرسي المطلة وانا نصهدب القران، استراد ما قنع وتمنع النيقة،
وإعذارآ هذا هيدنقا وظلة، اقول قولي ولم اؤنلث فتنة اوطئكموها٠ التمسسإثصل،
وإنذارآ ،واسأل الميت ان هصلي على محمد وان ننفلفه فيكم بافضل خلافة النرسلهن٠
ملف إبراهيم الملل اكرم التقوى كلمة النبى زرثق افر كتاب الحديث اصدق
الامور شنا عليه وبهلم، الطين سنة محمد صلى ايه خقر عليه وسلم. صلى ايه
نغذثقا ،وخهئ الأمور ارساطهاب ما قل وتخى ،ينز مما ثيثز يرالهى ٠لنفس
نتريحههها خبر من إمارة لا نتريغصههر خينز القى غنى اللفس ٠بنز ما القرى في القلب
الققينب الضؤ جماع الآثار النساء حهائلخ الشيطان .الشهاب شعبة من الجنون .نن
النفاية يئتاح الننغجزنز شل الناس نن لا يأتي الجماعة إلا ننرأ ،ولا يةكر القت إلا
على ايه لهنرأ لايهاب المؤمن يلنوق ،وقتاله ئفر ،وأكل لغمه معصية .من نيته(
نثزبه ،ونن يغفر يغفل لهب نكتوب في ديوانالنغسنهنن نن عفا لمحينر عنه .القدقني
ثنقن في تطن انه .الععهد نن ؤعظ بغهرم الأمور بعواقبها .يلالد الأنر خوفها
العؤث اشزك الهلع بعد الضلالة الهئادلة اقبح الأنبياء. لهدى الندى احسئى
جمة ايه واثنى طهه ،ثم صلى على الفة صلى ايه عليه وسلب وقالت إل الد( قد
نلبي
س هتولت وقد لذلك اهلها منها ليصعرم ،وإنما تقي منها صنتيبة كصنهابة الاناء في
ساحتها الأ وانكم نفارقوها لا محالع ،فارقوها باحسن ما ننطر{ .الإرإن من
العجب اني لددصعلست رسول الميت صلى ايه عليه وسلم يمعمقولىز إل النقر الطئغم نرمى
به في ثننحر جهتي قنههوي قي النار لتمهعلن خرلم ،ولجهني لتمهعة ابوابه بهن كل
ولقد عليها هددا« ولما سئظهظب بالزحا٠ ولهأتهن بابين منها ننمدبرأ ننننمائة عاب
كنط مح رسرل افقت صلى ايه عليه وسلم لساني سهعة ،ما لنا طعام إلا فرق التشابه
حلى يربت اشداثنإ ،فوجدط انا وسعد لين مالك تمرة فثثققثها ل٠لغهي وبينه نصنفيع،
جما منا لم الهمم إلا وهو نر علي مجصنرب انه لم تكن نن.وة قبل إلا تناسخث ،وانا
لنا عقد نعاويذ ليزيد القلعة قام الناس نينغبو .فقال لعمرو بن ننعهدن ثم ياس انيا
امل لمعاوية بع يزهق فانا بعده اما قالت ثم طهه، واثنى ايه فحمد فقام امهة٠
إلى رايه احتجا وإن اطهنئنز إلى جلمم وندعكح، إن تلنونه، واجل قللونه،
ونوجد لفنلق، نوبق فابىح، لجذع اترغناكح٠، هده ذات إلى افتقر« وإن ازشدكب
فننلد ،وقورع قئرع ،فهو تخف نر المؤمنين ولا ن٠بلف منه .فقال له له معاويةن
قال ابو الئضل ،العناس لين الئرج الناياشيز خؤثنا اين عائشة قالت قيم عمرو بن
لضدعلد لينسالعاصس الاشدق المدينة امهرا ،قخرمج إليعنر رسول ايه صدليمالف عليه
قلوز، ونطزف خز قزوز، وعليه ختة خز عهنهه، عليه وغئطن فقعد وسلب
وقممامة خز قزصزب فجعل اهل المدنة قنظرون إلى ثيابه إعجابا بها .ففتح ينمهنهه
أيصازكم، إلية المدنة سترقعون باعلى باكا ما فقالت إلهه، باث نيلبظرون فاةا
اما اثغركع افكم لعلتي ما لعلتي فغقونا عنكما فأنكم تريدون ان تهنربونا سنوفكما
عثمان فوافقني ثائزنا منا اخلكم انكم قتلتم إنه ليو اثق بالأولى ما كانت الثانية.
بالثنياب نلكناكم والمه فقد انفننكم اغتنموا جلنها وتقي خطنهلى فني قد رفهقا،
وتخل في الكهر، الصئغر، حين قرع من الأجل، الطويل الأمل، الهعهد النثئهل،
واعتقل ينمطمه، اشنؤ حهن عنهف، رفيقا كثهف، رقيق شدهد٠، لقن حدهد، حلهم
ننطا وإن فهس، ينمطن إن فهو باشره٠، واستقبله ليلنمره، الأعز وليبس بنصه٠،
قرس ٠،لا نئقل له الخصس ،ولا تقرع له الغصا ،رلا فنشي النئهىب قالت فما تقي
بعد ذلك إلا ثلدية سنين وثمانية اشهر حتى بيصنمه المفر
الغنهة قال؟ استعمل لددعهؤ لين العاصر وهو رالي على المدينة ابنه عمرو لين ننعهد
وا( على مكة ،ظنا يريم لم قلقه ئنرنلين ولا اموتز إلا ان ليكون الحارث بن نؤفل،
ظنا لقيه قلل لهن يا حار ،ما الذي ننع قرنا ان فلئن-ي كما لئلظي؟ قالته ما ننعم
الثكر على المقاتلين فان ذللفرلا تنفعل عليهم ولا فطفعهم للمرقال ،والمه ما الاثم
ظنا ذخل مكة واذا الذي رايخ مني لغلق. النؤعظة ولا اتهمك على الثصيحة،
قام على الوفر قخود ايه واثنى عليه ثوقالت انا بعده ننتغثنر اطممكةو فالا مثكفاها
جثهة ،وخرجنا عنها زصة ،وكذاسلد ثنا إذا رفعت لنا لههوة بعد لهوة اننأنا الغناسها
وآتلنا اترعلاها؛ شم ثنسذع المر امرهن ،قئنلنا ولتلدنا ٠،فرالف مل نرتنهمنا ولا نزع خنغا،
ضظما ،قزلى رسول القت ا سو لحما ،وفنر حتى شرب الا سسدصأ،سواكل ا
صلى ايه تتلتتن للمثال/ننا ثنناا،وئمنيالثنإنبنا فلي ارتير لسابقنه
نزعن من شعب حول نهعة ،ففاز بغظها اجلك قدا ولى ضر ،مع. وقههدله ٠،مع.
أصنلنها ونننئنث ،فثذ ،لنايا قداخها ،تمر شذع امر بهن امرين ،فقهنا وثتلنا ،فوالق
٠ ا لحما ،وير دما ،واكل ا عنا حلى شزب الد ما نزعنا ولا يإز
عظصأ،س وعام ائثمإ ولالأ ،ؤالغكت كل أإ جانى عن نللننر نهئد ،متنهما للنثنم،م
عن استنهطؤه والمه ما خثنا أنما. عن حنني طابوا وفههطا، وفنزأ ضنفآ، وضنفا
هذا فنبترزهغا غلينا علهه، خقنا يننولونز اصنيحوا فيه يالقضاء، ولا زطنوا قوادة،
معي فإن لنةهاءكج ونةهاءكميم انفكج انفلىكح مكة، ياكلي هذإ٠ بىهذا سقي بهذا
سوطا نكالأ ،ونيفا زيالأ ،وكل مصلوب على اطه ،شم نزل.
إخواننا في الثين، انتما الأزد وزيهعة، يا نغير اذن والقسري قال بعد خند
وثثركافتنا في الطنههنبى ،واشثافىنا في التنس بجلرايا في الدار -وفننا على العنق
المونة احلنإ إلينا من تميم ولازد القصنرة اخن إلينا من تمهم الكوفة، والله لازد
الشاب فإن استشرى شنانكم ،واتى ،ةنند صندوركج ففي امامنا وانوالنا ننعة لنا
ولكر
قام خطط فقالت أتقوا الميت عياد اننى فكم نؤنل اماأ لا سيميهيلغه ،وجامع مالأ لا ياممله،
وتاوي عننايي بدوف بتركهم ولعله منسباطل جمعها ومن حقم نفعه .اممناب،ه برام{
على ربه اسفا لهفا، وورد وباء برزره، بانرنمعدفا علاها بم فاحتمل لصزه،
خمد اذن واثنى عليه وقالت الأ إل الئنيا ينمزطن حاضره يأكل منها القز والفاجر
الأ إل النننر ثقله بحذافيره في آلا إن الأعزة فخ تمنادق ،يحكم فيها تلك قادر.
ناضلوا ما ضيلق وانتم في لمعمقهسسن من الا إن الشر طه يحافبره في النار. الميتة
فنن نغمل يثقل ذئة خيرا فزه، انكم نغروضة اعمالكم على ايخت، واعلموا المهم
ونن نلنتطل يثقل ذلة شلة فزه ،وظل ايه لنا ولكر
عليه اليناج فأحمد طاعته واثتب الوئر ليوم خمعة وهو والي مئة فذكر طنجا
خبرا .ظنا كان في الجمعة الثانية نرد عليه كتف فلسان لين هعل٠د الملك بامره« فيه
ايه واثنى فضد ا ليثير فصعد القراءة منه. علويه وإظهار وةكر ا لحناج بشتم
عليه ثم قال؟ إن إبليس كانزنلكأ من الملائكة« وكان نظهر منبهطاعق اذن ما كانت
على ننفي ما وخبثه عشه من تنظم قد الميت وكان قههح، به له تري الملائكة
ملائكته ظنا اراد ايه فضيحته ابتلاه بالنثجود لأدب فظهر لهم ما كان يخفيه عنهم،
به نروي له كنا ما الثنئمنهني امير طاعة من نظهر البناء هان وإل فلعنره؟
فهنلا ،وكان ايه قد اطلع امهز النؤمنبن من عشه وغهثه على تا خفي عنا ،ظنا
اراد فضيحته اجرى ذلك على ليد امير النؤمتهن ،فالعنوه ،لعنه المير
النبين ،لنملو عليلق ينلها نومي وفزغؤئى بالمثل لئنم نهزلئوبىاو قز«ن
ونينتغي ابناةهم نذبخ طائفة منهج سمت٠ضعف،
د ه
اظها ثنينا هم وقغل الأرطن في
لنطنتاةهمإنه كان من النفثدهن رماقثارز ليهدئ نحو الشام ونريد ال ننئى على الذين
اعتمننفوا في الأرضي وتمغلهم استمع وتمغلهم الوارثين ا باشار ليهده نحو الحجاز
كانوا ما منهم وجنودها وعاما( قزعون ونرفي الارطن في لهم بىننئن ا
تبيههسون ا وأشار بهده نحو العراق.
اني واية ما وجدي نثلي وننئهخ إو الضليع والثعلب ،اتيا الهية في نن.ره، قالت
فقالاز ايا جظى؟ قال؟ الجيتكما؟ قالاز جأنالد نتتصم ٠،قالت في يبيته نزتلى الغم٠،
قالت الهدؤ فتحرق عننيو ٠،قالت فغل النداء قطتي قالت ظقطك ستنرةي فالت ظوأ
ابينرك؟ قالا( فانتا( نةيعالعي قالت لنضه نرقى النممنر ٠،قالت ظطمنى لطمةي قالت
الأن فاقطن قالت كان لحنا فانتصر٠، قالت ئتامني اخرى، قالمز مقأ يئدتلهدمز٠،،
بيننا .قالثز خثث امراة خيينن ،فان أبت فارلخ ،اي اسيك.
فان امراته ان إن ثنبب بن شيية نيدتعمل الكلام ونينتعأ له، قبل لهعطى الخلفاء
إلى النسجد فلم ليهده فأمر رسولأ نأخذ قللت ان نمنتهسج المنبر لرجوين قصته
نفارقه حتى صنعد الصنهر ،فخند ليل واثنى عليه وصلى على النقل صملى ايه عليه
الأشد ازبعةز اشهاذ النؤمنبن لأمير اذ الا قالت شم طهه، الصلاة حثا وسلم
الخادر، الأسد »ننا الناضس والئسع الهاهر، والثمر الزاخر والليغر لخاير،
فاشية منه طنؤلثه ونضاءه ٠،وانا الهحر الزاخر ،فاشلة منه خوةه وعطاءه ٠،وانا
فأشنه منه نططه الناضر، الئسع وانا وضدهاءه٠، فأشنه منه يإوزه الهاهر، الثور
٠ ٠ ٠إذا الرجال على أنثاله فالقوا فما ثالثا وما القسق كان
بلغه عن اهل يصنر شين فلغضهه ،فقام فيهم فقال بعد افي خمد ايه واثنى عليهن
ياهل مصر ،إننا{ ان تكونوا للسيف خديدهدا ،فانا ايه فيكم ذيهحا يثصان ،ارجو ان
برليني ايه نسكهم الن القت لجمعهم بامبر النئمنهنز بعد الفرقة ،هفأغطى نقل ذي خلا
نعمة النظيرة عن حقه، بعد وا صنهفمحقيه وكال والمه اذكزكم إذا نثر ٠د ٠ططة، حئه،
من ايه فهكم ،وونة منه عليكم .وقع تلغنا عنكم نقل لال اظهره ستقأنم يأو ولإم ثلا
تمدبروا إلى زغشة الهاطل بعد انس الحق ،بإحياء الفتن ،وإماتة النئئن ،فاطاكم
وكل زطاة لا زنق معها ،حلى عكروا مكي ما كنتم ستغرفون ،وشنتخثدنوا ما نهم
شنتلهنون ،وانا اشهد عليكم الذي يعلم خائنة الايمن وما تخفي الهندوس
يا بايلي الاثم الوف ئتليث بهنملعمن ،إننا لقمت أغفاري عنهم لسهلبئى نينا إياكم،
علي الطعن إلا ابيتم إذ فانا عليكو راجعا فمانملمأ كان مملدخكم اي ييائكع
الؤلاة ،والقنثصى لليننلف ،فوالله لاقطعن على عهوركع نطون جهاط ،فإن ضمت
لنا لجنتي إذا بالعثور عليكم ابخل ولسضق ورائكم. من فالسهك وإلا داء(
بالتغصهة ،ولا انزسكم من لمراجعة الضنى إن مدزتر إلى التي هي ابنا وآتفلى
لنا اثنتكى ثنكاثه القي مات فيها تيبامل إلى الوكر فقالت يأهل يصز ،للبنى
عن الربه ،ولا ننههز( بن ذهنيا إفه قفز تظثزمت منهي إلهكم فمقومات قب الجو
اخترث ننهاي اكول لا ظيظي وانا اخاك اليوم الرور منها، الاجز فيها، يومئذ
على نعادي ،فأصنلحنتي يراد( وانا اسنيغفرالمه منكب واقرب إلهه فهكم ٠،فقد لجئضق
ما كيك ارجي نفعا علهه ،ورجوط ما كيك اخاف اغتيالا به ،وقد شقي نن هلك
قالت فلم بهن رحمة ايه وعقوبته ،والسلاف عليكم سلاف نن لا تزنر عائدآ إليك.
في و
يعد ٠
وخطبة لعنة
ابي لنئهان حلى ارجف طا ثينين معاوية بن احتهسضخ قال لددعد التنصر النتنة
لمكتبة الوبر والكتاب في قصنجد علينا كتابه بسلامته، ثم يريم أهل يصنر ليمونيته،
ليده ،قخود ايه واثنى علهه ،ثم قالت يأهل مصل ،قد طالت نعاتهتنا اناكم باطراف
الئرح ،وهات المنهوة ا متى ميزنا يخبنى فقهي لقوانتي ما نترنحدهغه لحلوثكم ،واثنان
ظندأ، عليكم الحثى لممزى اشتذث ايلون ؤفوأكتي عليها أننا( ع ما اعينكم في
إذ خبز« انفننكم فانيحرا نغقدكع به حديثه واقذز الهم الهاطل، الحلى وثنمطنتع
عنه والغد الثري -منه ،واعلموا يهنكم ،فهذا كتف امير المؤمنين بالغير السان
يأصنلحوا لنا ما طهر ءوعلمكم إلى اذن فهما علىأبذايم دبن قلوبهم ان لنلطاننا
قئلرنني ،راظهروا خنرا وإن اطدنرني شزا ،فإنكم حاصذون ما انتم زارخون ،وعلى
لددعد الئصر مولى لمكتبة بن ابى لنفهان قالت يزفع يمنة بن أبي لنفهان بالنفس سنة
إحدى واربعهن ،والنيل حديث عهنهمبالفيخة ،فقال بعد ان خمد ايه واثنى علهههن
إنا قد ؤليغا هذا النقاب الذي يضاعف ايه فيه للنحسنبن الاجر وللنسنبن الو(ر،
ون الاصافي إلى مرنا ،فاغهلتنق إ فلا ئنئوا على طريقا ما هقثضدننا لم، ونحن
اقمنلورنا ما ليلنا الحافز فيكم بىلبلناما منكو خنتفه في انمنتم وزن نلنطى، ئوننا،
وإياكم ولؤ ،فإن لو قد اتعهث نن قلكم ولم ترح نن بعدكم ،فاسل اية ان بيعهن كلا
على كلش
فناداه اعرابية من ناحية المسجد ..ايها الخلهفة ،قالت لعق به ولم نتجد ٠،فقالت يا
اخاه؛ فقالت لددمعلطه ظلي فقالت وانا لأن نتريحسنوا وقد اانا خهز لكح من ان نونسهئوا
وإن كان لنا فما احئكم الاسان لكح فما ابأعح باكعقتصامه، فان كان احسنا، وقد
إليكم وتأتمر يالنمومة، همتلئاكح صنغصة بن عامر بني رجل سسصن بئكافابي٠،
يالنزولة ،وقد يثر عياله ،وفطثه زماثه ،وبه قثر ،وفيه اجر ،وعنده شكر .فقال
عتبة استغفر ايه منكب واسأله العون عليكح ،ولد امرت لك بقالد ،فلهضز إسراع
إلى الللممة الأعور أبي ايمي اين ابي لنفهان لممتهة بن زلجه قالت الثصر لددعد
مصر ،فمنعوه الخراب فقدم عليه لمكتبة فقام خطط فقالت يأهل مصنر ،قد كنتم
سمنقذبىون ليعطى الصنع منكم يينطنى القؤر علهكم ،فقد زليكم نن همقول وففعل،
شم رجا في استصعهتي زأكم ينننهفه، وإن فإن زذأتم زأكح ليلمده، وهقول، وتفعل
الأخير ما امل في الأقل إن التنعة نثنايعة ،ظنا عليكم الينننع والطاعث ،ولكم عليغا
الظل فأنا غدر فلا زنة له عند ساحهه ،والن ما انطلفك بها السنتنا حتى عقدت
كمن خذر ومن بناجز، طلبناها منكم حتى بذلناها لكم ناجزة ولا علمها قلوبهم
اليننلف ٠فخطههم فقالت ياهل مصر ،خقك على السبتكح نأنغ الحثى ولا ثظعلونه،
وذة الباطل وانتم ستأتونه ،كالجصار سيسغصل اطارا ،واثظه خنلط ،ولم ينفعه ولملها،
ولا ابلغ بالسوط ما كفتني لا اداويتي بالسقف ما صنلحتي على العوط، وايم المه،
النرة ،ولا ابطى عن الأولى ما لم نسنرعوا إلى الأخرى ،فالزموا ما امركم ايه به
تنحهدئوميوا ما قرطرى المو لكح علهنا ،وإنا{ وقال ويقول ،قبل ان نقال قعل وففعل،
وكونوا نتمنر لنمر لضسدهههصسا ،فهذا اليوم الذي ليس لله جقاب ،ولا بعده قتاله.
خطب الخوارج
سنجد قبلرفن لين اللقاءت يأمر الأزارقة ،وهم احب بني مازن بن عمرو لين تمهم،
اما بعده فاغى اخذركح الئنها ،فإنها لخلوة خهيرة، ثم قالت فحمد ايه واثنى طهه،
هنئارة ،وحاظة زاظة ،وناقدة بائدة ،لا تغدو إذا هى تناهث إلى امنية اهل الركبة
فيها والئعضا عنها ان تكون كما قال امفهعز وجلي اا كصانع اهينةلناسه من العماء
خلى كلة شيع ايه النباح وكال قثييما تذروه الازهر فاصهدني فالخثلط به نيات
اا هصع ان ايرا لم ينبمن منها في خميرة الإايقلته بعدها يمننرة ،ولم سيلقى من نثثدرا
لتراائها تطنا إلا ننحته من هنزائها ظغرا ،ولم ثطله منها يهمة زخاء ،إلا قطك
عليه نإنة تادء ٠،وخرتنإ إذا اصبحت له ننتصرة ال ننمي له خاذلآ نئثكرة ،وان
عليه منها جانب فازبى ،وإن ليس امرؤ من جانين منها اعذوذب واحنلولبى،انحل
يطنارتها ورفاعهتها ينعما ،ازقققه من نوائهها غنا ،ولم ليعلن امرؤ منها في لجناح
انن ،إلا اصنبح منها على قوادحعزينش خرارة عرور ما فهها ،فانية فان ما علهها،
ومن الضسدتكثر مبا يهزننه، اقل بنها نن الثقوى، لا خقز في شيع من زادها إلا
إليها ودبى طمائهغة فنيغته، بها قد كم واقق استكثر مما ينوبقه٠ منها استكثر
صنزضه ،وكم من ذى ،اختيال فيها قد خذضه ،وكم من ،ذي ابيه فيها قد صلرنه
لدنلطانها بىذي تاء قد تقئه لليدين والفهم وذي نخزة فيها قد رقته ذلهلا، خقيرا،
واسبابها رناح، وغلؤها نلنىتذافىها لدسعناهم، وعذليها الجاج، ومنها زنق، ئفلي،
واؤطنح اثارا ،واط عدهدا ،واكثف خئودا ،واعند ينغتادا ،واصول يمناداا بنثننوا
عنها بالمنزه والصنغابىاه فهل ملغمم ائى للللنها انة تغقد ،واثبىوها اننى إهثابىو وظعنوا
بل اثقلتهم واطل عنهم فهما قد املس به يخطبا الئنها نننضخ لهم نضا ينمنية،
باللؤم -وضغطنعتهم بالنوائنب ،وثنمفرتهم للمناخر ،واعافث عليهثزهمة الننون،
ظغنوا عنها لفراق الابد إلى اخر الاند هل زؤذتهم إلا الشقاء ،واخقتهم إلا
ا لهسنله٠لرى ،او نؤزث لهم إلا با ل٠ظلمة ،وا ظنهتهم إلا القيامة! افهذه تؤترون ،او على
هذه سنيغرصدون ،او إليها ئنلنثونا همقوله انن تيارين وتعالى اا تلى كان نريد الحياة
ألأنها بىزهنتها ئففز إلههم اسالههمفهها وثم فيها لا بنطلون .اولد الذين ليس لهم
في الاخرة إلا الئائ وخيط ما طننعوا فيها وباطل ما كا( نغنلون اا ف.ئسث النار
لصرلم هتهنها ،ولم يمن فههإ عليي نقل منها .اعلميام وانتريجليرن،بي انكم تاريكو(
اا لعب ولههؤ وزينة وئئاغؤ ليهنكم وئكاثز لا نؤ ،فإنما هي كما ثغغرالمم عز رجلك
ابمنرنمث ليلج في الانزال والاولاد اا فائيظوا فهيا بالأمن قال ايه تعالى فههب
وناقونز اشذ نل قالواز وبالذين ثفلئون لعلكم نصانع وتللاون تعلثون٠ اية
ئ»نأ، نؤعون فلا فورس إلى نيلوا إخوان{ كهف رفض من بمن واتعظوا
وأنزلوا الأجداث فلا نؤعون طييفانأ ،وخجل لهم من الضريح اكنان ،ومن التراب
إن اكفان ،ومن اللفات يرانس ،فهم هرةه« نجبيون داقيا ،ولا ييمنعون طنهما٠
ابعاده جهزة وهم لم نيثتطوا،سقنؤ بلهأ لحاد، وإن قجطوا لم ففرحوا، اثممنل٠وا
ماتت قد وجهلائ اضغانهم، ذقهث قد غلماءه يزورونه بلا يتزاثمون بتنامون
آحقانهم ،لا نغشى فخعهم ،ولا نزجي ذفعهم ،وهما كمن لم ليكن .قال ايه تعالىز اا
بةظغ
يهللد ننناكنهم لم موبمن هحههه٠ى يرعى تغدهم الآ يئليلا وفنا تغطى الوارثين اا استبدلوا ب
الأزطى قطنا ،وبالنثعة ضيقا ،وبالأل ظزبة ،وبالرد ظلمة ،فجاءوها لحفاأ لمراأ
ايه هقول الابد. إلي لخلود الحياة إلدابمة، إلى باعمالهم ظعنرا اتى خبر فزادى،
فاحذروا ما ظننا انا لينا فاصلين. كما تذافا انل نغلق نجبأه زخة تيارين وتعالى..
اذن وإياكم بطاعته، ينمطنمنا بخند، واعتصموا بمواعظه، وانتفعوا اننى خذزكم
خولههم ابو حمزة النئاري بمكة .قصجذ الجمر ئكوثنأ على قوس عربية ،ققطب
نسرة طوهلة ،ثم قالت زنل مكة ،نتريعننئونني باسحايي ،ئتتصون انهم ثنتيب ،وهل
الشهاب نثثهلين، نم إلأ شتيباا عليه بىلثلم ايه ايه صلى اصحاب رسول كان
ضيقة عن الشز اعننهم ،قهغة عن الهاطل ارخلهر قد نظر ايه إلههم في اناء الليل
نأثتبنة اصملدبهم بمعني القران ،إذا صل احاهرباية فيها زكر الجهلة بكي شرقأ إلمام
وإذا ميلز باية فيها ذكر النار شقق شهقة كان زقر جهنم في اذنيه .قد زطنلوا تلال
الأرطل جهاقهم واهدنهم وئثفهر اطث قد قمادة، اننناء نهارهم، ليلهم بكلا(
نصنفرزة الزاأهع ،ناطة اجسامهم ،من كثرت ا لطنهام ،وطول القلاب نوطثقلو ن لذلك
و
العدؤ قد في لجنب المهم نوفونبعهد المه ،مسنقجزون لوعد المفر إذا راوا لسام
وزعدث دث ،وتزئت ا لكننية نتت٠ض ني
قؤلك ،ورناحه قد اشهرمخث ،وننوفه قد ان
مممراعق المنوت ،استهانوا بزعهد الظنية لوعد المه ،فصضي الثياب منهم قمما حنني
وظر نبنيهنه وجهه بالؤماء، قد زنك صحاسئى فرع ظقى على ئغثلف رجلاه
باهلثرى ،واشرح إلهه ونلنا( الازطن ،وانجلز عليه طنأ الطنماء ،فكم من نثلة في
ينقل ط ائر ،ط الما زكى سانا من خشنة الثه؛ وكم من كك بانت عن يغصنصها،
طالما اعتمد عليها ساحلها في نيوده ٠،وكم من نةط ينمتهق ،فجيبن زقهق ،قد نلق
ثم قالت الواحها في الجنان( وانخل الأيدان، على تلا رحمة ايه الحديد بغند
الناس مكا ونحن منهم إلا عالة فثن ،او كفرة أغلى الكتاب ،او إماما جائرآ ،او شانا
على ينمهندم
قال مالك بن اني رحمه المهن نغطينا ابو حمزة خطهة شطرى فيها النستهصر ورذت
والمخمل بكتابه ولنا ننه صلى ايه اوصيكم بيمهنوى ايه وطاعته، قالت الئرتاب،
عليه وسلب وصلة الئم ،وتنظيم ما طنثنرث الجبابرة من حق المهم وئصنغهر ما
الغقوق، وإحياء ما امانيا من القؤر، وإماتة ما احيوا من الهاطل، تجلت من
وال نطاع القت ونسى العيان في طاعته ،نالطاعثن لله ولأهل طاعة المر ولا طاعئ
والئغم بالسينة، لنمزعوكم إلى كتاب ايه وننة نهنهس، لهنلوق في نغسهة اانالق»
والظل في الئمة ،وذهني الأخماس في مواضعها التي امر ايه بها .وإنا والمه ما
خرجنا ايرأ ولا تطرأ ولا لههوأ ولا لجهأ ،ولا لنولة نك نريد ان لنوضح فهه ،ولا
ومعالم القؤر قد ظهرث، اعلمت ولكن لما رانا الأرطى قد لثأر قد يزيل مئاي
القائم بالقيط، وقتل الأحكام، وشملت وضل بالهوى، الادعاء في الثهن، وكتل
وظف القائم بالحق ،وسمعنا نناديأ نادي إلى الحق وإلى لجريمة نطقم ،فاكننا
تضعقهن فى الأزطى ،فاوانا اذن وثقنا
ح.ن ٠
منهم
داعلى اننى فاممنلنا من قبائل شئى ،قليلين و
انك خير المدنة، اترعوانأآ يأغل وعلى الابن نأصدهحنا بنعمته إخوانأ، بئصننىه،
خهرر إنكم اطعتي ئئاءته ويلةهاءكم فانتانوكميم عن بمتاب واخر{ شل اخر، اؤل،
ذي جزج ،بتأويل الجاطين ،وانتحال الملطلهن،س فأصدهحتم عن الحق ناكههن ،امواتا
والذين والأنصار المهاجرين ابناء يا المدنة، يأهل ئثنعرون٠ وما احياء خهز
الققين واهل كان ابائكم اهلة ولنقم قزظيما ما اصح اصنلكم، اتهعوهم يإيان،
التعرفة بالدين ،والوسائد النإفذة ،واثلور الواعهة ،وأنتم أهلة الضلالة بىالجهالة،
الدين فافنندتموه، ايه لكم بات فتح والاماني فاطنفتكم، استعهدتكم الئنها فالإلتكم،
فننا عن عن النئئة، لوبرا( إلى الفئتةم يطاع عنكم باب الئنها ففثحتموه، واظق
منمههد الطمع{ غسلفاء القناع لنغمما ورثكم ابائكم لو اليرهان ،صدح عن البزفان،
خفهنموه ،وبئس ما تززتون ابناةكم ان تننلنكول به نصز انه اباء{ على الحق،
اتبعته يثب
يهع
خ ٠
٠ كثهز وعدد{ طييا، قليلا ابائكم عدد كان الهاطل. على ولحذلكم
تزدجرون، فلا نزوركم القران ومواعظ ففنهاكم، واللههو فاتةابمر، الهزى
وتعنركم فلا تعتبرون .لتمالناكم عن ؤلاتكح هؤلاء فقلتي والمه ما فيهم الذي نغدل،
اخذوا المال من خبر حلقه فوضعوه في خبر خقه ،وجازوا في الحكم فخكموا
بخبر ما اهنإل ايخت ،واستأثروا بغهئنا فنيظوه دولة بهن الأغنياء منهع ،وجعلوا
هؤلاء إلى وقلنا لكم تعالوا الإماء. وفروع الضاء، نئايدننا وحقوقا في نهمور
الذهن ظلمونا ونللموكميم وباروا فقهي النعم ةتزمموا لترعا انزل الميني فقلق لا نقزى
علينا راع ايه ثم نكفهكم، نحل فثلناز هكفهنا٠، نن اطنانا انا ففيننا ذلك على
وعلهكم ،إن ظفزنا لنعطهن كلخ ذي حئه ٠فجئنا فاتقهنا الررناح يصندورنا ،والعهود
ينجوهنا ،فعهتةطدق لنا دونهم فقاتلتمونا ،فهانيعدكع المهل فوالق لو قلتيلا لتعرف الذي
لممذز للجاهل؛ ولكل ابى ايه إلا ان قنطق تقول ولا ئعلمه لكان اعمترر ،مح انه لا
إلا الئإس منا ونحن منهم ترقالت عليالوبم فيانذزبى بهبيفيء الاثرآ٠ بالحق
ثلاثة حاكما جاء بخبر ما اتإل المهم او نثهعا له ،او راضها بعمله.
قمطنا من هذه ا ل٠خط٠ة ما كان من ط.غهنه على الخلفاء؛ فإنه طعن فيها على عثمان
أس ه
وطنى بن ابي طزلب ،رضوان ايه نملههما ،وعمر بن ئل٠د العزيز .ولم يغرم من
جميع الخلفاء إلا ابا بكر وصر ،وكفر نل بعدهما ،طعنة ايه عليهم إلا انه ذكر من
كان فقالت الرطنة، امر واضاع النلاهي والمعازف، إلى اصغى رجلا الخلفاء
مان بن فلان مسن عاد الخلفاء عند« ويهو نوطثنيي للدين والد( اشترى لم ننةين
اتزز باعدمصا والتحف بالاخر ،واقغذ خهابةءمن بثمنه وننلامةسعنز بالف ديغار،
سارها فقالت يا خرابة لمثنغي ويا سلامة اسقيغي ،فاةا امن« نكرا او ازدهى طربا
الا اطير؟ فطقر إلى النار ويئس النصير .فهذه صفة خلفاء ايه ثنثى ثؤبيه وقالت
تعالىا
عليلا واشتدت طال خثومها، قد وقائم ضلالة، فنتة، فايد في ناشيء اما بعده
فمومها ،وتلقت مصايد عدؤ ايه منها وما نصنضة من الثنزلد لأههل الطفلة عنا في
وهو الاشهاء، نلك ليهده الذي إلا اوتادها، ينزع ولن صوةها، نننن عواقبها.
ولم نشايغوا في ظنلمها، عباده لم يئننزوا الا وإن ليثق بقايا من الرحيم المزمن
اهلها على شههها ،مصابني الثور في اقوالهم نزهو ،والسنثهم بخقج الكتاب
كننمه٠طق ،زكوا ننهج الننبيل ،وقاموا على العلم الأصم هم خصما الشيطان
وللصستصدهحهن لهم طوبى العباد. عن وتنفع الهلاد، القت ل٠هءع ءلصن/ اللجهم،
فلنا اؤل إل النابن، أيها فقالت طهه، ارتج عفان لين عثمان ئطهة خطبها اول
ننكب صعب ،وان اعثن نانتي القطب على فجهها ،ونننننغلخ اليل بعد شهدنا سرة
إن شاء المير ولما يريم يزهد بن أبي لسفيان الشام وا( عليها لأبي بكر ،نغطب الناس
طهه، ارتج ثم إلى الحمد، فعاد طهه، ثم ارتي يخته إلى حمد فعاد علهه، فار(
عسى اذن ان يتعلم بعد صر ننرأ ،وبعد عنا بهانأ ،وانني إلى فقالت يأهل الشاب
العدد بن عثعزو ذلك فللغ نزل. ثم قال إمام الى منكم اغزغ فاعل إمام
فاستحسنع صعد ثابت ثطنة ويقر لسعنتان ،فقالت الحمد لثه ،شم ارتج طهه ،فنزل
وهو هقولت
كنط اني الناس ايها فقالت قخمدر، فلنا لما سفيان أبي بن معاوية وخطب
اغداك مقالا اقوم به فيكم فنجهث عنه ،فان ايه يحول بهن المرء وعهه ،كما قال
في كتابه ،وايتي الى إمام ظل احونف منكم إلى امام خطهب ،وإني امركم بما امر
ايه به ورسوله ،انها{ عما نهإكع ايه ورسوله ،واستغفر ايه لسي ولكر وصعذ خالد
علهه ،فمكثز مللنا لا يتطهر« بيتا له الكلاب فانىتج عهد ايه الئننري الجمري بن
عد امانا{ ءفسمح ورنغزب احهانا، يجيء القادم مذا فإن بعد، اما فقالت فتكلم
فالتائي ولمحولج فناى، ولربما كوبر فاييه عزوبه طلهه، عند ويعز سينه ننننه،
لصميهنه خبر من التعاطي لابا ،وتلكؤ عند تنكر! افهم من طلمه عند تعذره ،وقد
ينتج على البليغ لايةه ،وقغثلج من القريء نبترنانه ،وساعود فاقول إل شاء المير
صنعة ابو الغرس ونقرأ من ننابرأ الطائف ،قخيد ايه واثنى علهه ،ثم قالت اما بعده
فما نننفممءما قالت لا؛ اقولملكإ عليم ان افدرولة ما اري فقالت فارنك علنهه،
اما المنبر وقالت فلما كان في اللمعة الثانية سنجد تم نزل. اقول لكي ان اريد
فما قالت نعع٠، قالواز لكم؟ اقول ان اري ما اتدرون فقالت طهه، فارتج بعده
اما فلما كانت اللمعة الثالثة قالت ثم نزل. ظسصتي، اقول لكم ما حليفكم إلى ان
بعد ،فانىتج طهه ،قالت اتدرون ما اريد ان اقول لكم؟ قالواز بعهننا هنري وبعضنا
واتى رجل من لا هدري ٠،قالت قلنخلر الذي هنري منكهمالذي لا ليدري ،ثم نزل.
الزجرة٠ هذه ايه فقالزحنا عليهم الممر ارتي سنجد فلما الهامش هاشم بني
ولجعلني فذاها ،قد امرين طائفي بالليل ان لا ليرى احدا إلا اتاني به ،وإن كنث انا
وكان خالا بن عهد الميت إذا تكلم بيغن الناس انه قصننع الكلام لنذوبة لفظه وبلاغة
ننطقه ،فيغا هو يخطب هوصأ إذ زقعث جرادة على ثوبه ،فقالت لدنلحان نن الجر(
اعظم منها. هو وننلطهإ على نن ادمج قوائمها وعزفها وزفاوها، خلقه، ون
عامر بالقصيرة في ليوم اطدحى ،فانىتي طهه ،فمكث هددا« شم خطت عهد ايه بن
قالت والقت لا اجمع عليكم فما ولؤما ،من اخذ شاق من السوق فهي له وثمنها علنن
عليك النثدهب يا امهز المؤمنين .فقالت كهف لا ضنل قبل لعهد الملك بن نروانن