You are on page 1of 960

‫ننلاتنتا تك‬

‫ءه لا ا »‬
‫‪ ، ١‬كل‬

‫تهمه لن ‪ ،‬ققيإ‬
‫للجهل‬
butuk-e gnihsilbup
sihT koob si trap fo a puorg fo eerf .skoob
tsIksoaohb neeb edam rof eerf noitubirtsid sa trap fo na troffe ot gnirb cirotsih dna nredom cibarA
mia ot eht tenretni no a elyts dna tamrof taht si elbadaer no cinortcele .secived ehT ylno
ot fo siht non elbatiforp troffe si ot evres cibarA .erutluc eW knaht lla esoht ohw era gniyrt
od eht .emas eW reffo meht ruo ,dnah dna ew knaht rieht .pleh
feItiurowy era a redloh fo eht thgirypoc dna dluow ekil ot gnirb ruoy koob ot siht ,puorg esaelp
:ot
mg@ofni.butukEmoc.lia
dnA ksa ot ekam ti sa trap fo butuke eerf .skoob

‫ بتك‬-‫تاروشنم يإ‬
.‫ٌرا النتاب جزء مه مجمُعح النتة المجاوٍح‬
ٌ‫حثٌدحل ىلع توستولاا لنشت مٍمصتَ ناححفالقثصلا‬،َ‫حٍتسعلا حٍخٌزاتلا ا‬.،‫داقٍللعمجتل لحمحاعتامرٌس بثاعتنجلأاجزءٍزججءماسهقلما دحٍٍوجَسلتٍنملحلتأال ةحتثٌندلحالا‬
‫ىًتحدتعسالسمال ٌُ حمدخ‬،‫ىعسملا سٍغ ا‬، ٌ‫فدٍلا دٍحُلا هم ار‬.‫ هحوَ سنشو لم هٌرلا نُلَاحٌ لمع ءًشلا ًسفو‬.‫حٍتسعلا‬
. َ‫مٍتدعاسمل مٌسنشو‬، ‫دموَ دٌ نُعلا‬
:‫حعُمجملا كُجسو ًلسزا ىلا‬، ٌ‫اذإ تىم للمت قُقح سشىلا َةغست مضت لتاتم ىلا ير‬
tukEmoc.liamg@ofni.bu
‫ةتم حٍواجملا‬-‫ةلطإَ ًمض ىلا حعُمجم يإ‬
‫الظهر الاله‬

‫اس لهف دله الهلهلهم‬

‫المقدمة‬

‫كتاب اللؤلؤة في السلطان‬

‫عليه مدار‬ ‫والقطب الذي‬ ‫وقوام الحدود‪،‬‬ ‫ونظام الحقوق‪،‬‬ ‫السلطان زمام الأمور‪،‬‬

‫به لميمتنع حرليمهم‪،‬‬ ‫عياده‪٠،‬‬ ‫على‬ ‫السدود‬ ‫وظله‬ ‫ايه في بلادهم‬ ‫وهو حمى‬ ‫الدنها‪٠،‬‬

‫وينتصر مظلومهع‪ ،‬وينقسم ظالمهم‪ ،‬ويامن خائغهم‬

‫إمام عادلر خير من مطر وايلي وإمام خثعوم‪ ،‬خير من فتنة تدوم‪٠،‬‬ ‫قالت الحكماء‪..‬‬

‫ولما يزعم ايه بالسلطان اكثر ما يزعم بالقرآن‪.‬‬

‫إني انا ايه مالك‬ ‫فهما انزل ايه طى نبيه داود عليه الادب‬ ‫وقال وهب بن منير‬

‫الملوث قلوب الملوك ليهديه فمن كان لي على طاعة جعلت الملوك عليهم نعمة‪،‬‬

‫خنضه يإيانه‪ ،‬ومكن‬


‫فحق على من قلده ايه ازمة حكمه‪ ،‬وملكه امور خلقه؛ وا ‪٠‬‬

‫اهل‬ ‫بمرافق‬ ‫والاعتناء‬ ‫رعهته‪،‬‬ ‫الاهتمام بمصالح‬ ‫من‬ ‫ينبمون‬ ‫ان‬ ‫له في سلطانه‪،‬‬

‫طاعته؛ بحيث وضعه ايه عز وجل من الكرامة واجرى له من اسباب السعادة‪.‬‬


‫الزكاة‬ ‫الصلاة واتوا‬ ‫اقاموا‬ ‫الأرطى‬ ‫مكناهم في‬ ‫إن‬ ‫الذين‬ ‫اا‬ ‫وجلت‬ ‫عز‬ ‫ايه‬ ‫قال‬

‫وامروا بالمعروف ونهوا عن المنكر والمه عاقلة الأمور اا ‪٠‬‬

‫ايه في الأرطى ليةلوه إلا‬ ‫ما مشى قوم قط إلى سلطان‬ ‫اليماني‬ ‫وقال حذيفة لين‬

‫اذلهع ايه قبل موتهم‬


‫عيادة ستبن‬ ‫عدل لدداعة في حكومة خير من‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫النبي صلى‬ ‫وقال‬

‫سنة‪.‬‬

‫وقال صلى ايه عليه وسلب كلكم راع وكل راع مسئول عن رعهته‪٠‬‬

‫فكلكم راع ونحن رعية ‪ ...‬وكل سيلقى ربه فيحاسهه‬

‫ومن شان الرعية قلة الرضا عن الأئمة‪ ،‬وتحجر العذر طههم‪ ،‬وإلزام اللائمة لهم‪٠،‬‬

‫إذ كان رضا‬ ‫السنة العامة‬ ‫السلامة من‬ ‫إلى‬ ‫ولا سبيل‬ ‫لا ذنب لهب‬ ‫ورب ملوح‬

‫والممتنع الذي لا ييعللد‪٠،‬‬ ‫لا هدرلد‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫المعجز‬ ‫من‬ ‫وموافقة جصاعتها‪٠،‬‬ ‫جملتها‪،‬‬

‫ولكل حصته من العدل‪ ،‬ومنزلته من الحض‬

‫فمن حق الإمام على رعيته ان تقضي عليه يالأظب من فعله‪ ،‬والأهم من حيكصه‪٠‬‬

‫ومن حق الرعية على إمامها حسن القبول لمإاهر الااعأها‪ ،‬وإسرابه سةاا عن‬

‫قد كانت ليلغي‬ ‫ايها الناس‬ ‫طههاز‬ ‫كما قال زياد لما قدح العراق واليا‬ ‫مكاشفتها‪،‬‬

‫في‬ ‫سسدنأ ظيزد‬ ‫كان‬ ‫فمن‬ ‫قدضي‪،‬‬ ‫وتحت‬ ‫أذني‪،‬‬ ‫دبر‬ ‫ذلك‬ ‫فجعلت‬ ‫إحن‪،‬‬ ‫وبينكم‬

‫إصانه‪ ،‬ومن كان مسهنأ فلهنزع عن إساءتهب إني والمه لو علمت ان احدكم قد قتله‬

‫السل من بغضي لم أكشف له قناعأ‪ ،‬ولم المحنك له سترأ‪ ،‬حلى ليدي صفحته لي‪.‬‬

‫إذا كان الإمام عادلأ فله الأجر وعليك الشكر‪ ،‬وإذا كان‬ ‫صرن‬ ‫عهد ايل لين‬ ‫وقال‬

‫الإمام جائرا فعليه الوزر وعليك الصلف‬

‫والعمود‬ ‫الفسطاط‬ ‫مثل‬ ‫والناس‬ ‫والسلطان‬ ‫الإسلام‬ ‫مثل‬ ‫الأمارة‬ ‫كعب‬ ‫وقال‬

‫والاوتاد‬ ‫والاطناب‬ ‫السلطاني‬ ‫والسود‬ ‫الإسلامي‬ ‫فالضطاط‬ ‫والاوتاد‪،‬‬ ‫والاطناب‬

‫الناس ولا ليصلح بعضها إلا بلعطر»‬

‫وقال الأفوه الأولين‬

‫لا همصدلح الناس فوضى لا سراة لهم ‪ ...‬ولا لسراة إذا جمالهم لتمادوا‬

‫والبث لا لهنتس إلا له صد ‪ ...‬ولا عماد إلا لم ترس اوتاد‬

‫فان تجمع اوتاد واعدة ‪ ...‬يوصأ فقد بلغوا الأمر الذي كادوا‬
‫ايه واطيعوا الرسول واولي‬ ‫اا يا ايها الذين امنوا اطيعوا‬ ‫قال ايه تيارين وتعالى‪..‬‬

‫الامر منكم اا ‪٠‬‬

‫وطاعتهم من طاعة‬ ‫الآية امرنا بطاعة الأئمة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫لما نزلت‬ ‫هريرة‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫المهم وعصهانهم من عصيان المير‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب من فارق الجصاعة‪ ،‬او خلع هدأ من طاعة‪ ،‬مات‬

‫ميتة جاهلة‬

‫وقال صلى ايه عليه وسلب الدين النصهحة‪ ،‬الدين النصهحة‪ ،‬الدين النصيحة‪ .‬قالوا‬

‫لمن يا رسول الثه؟ قالت ليل ولرسوله ولأولي الأمر منكم‪.‬‬

‫فنصح الإمام ولزوم طاعته وإناع امره ونهيه في السر والجهر فرطن واجبه‬

‫وامر لازي ولا ليتم ايمان إلا به‪ ،‬ولا هثهث إسلام إلا عليه‪.‬‬

‫ا يعني‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫ارى‬ ‫عباس رضي ايه عنهصا‪ ،‬قال لي أبين‬ ‫الشعبي عن ابن‬

‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫اصحاب محمد‬ ‫الاكابر من‬ ‫على‬ ‫ويقدمك‬ ‫الخطاب ييضدتفهمك‬ ‫لين‬ ‫عمر‬

‫عليه وسلب وإني موصد« بخلال ارهمتر لا بفتن له لسرا‪ ،‬ولا يجرين عليلا ينبا‪،‬‬

‫ولا تطو عنه نصهحة‪ ،‬ولا تغتاين عنده احدا‪.‬‬

‫ومن‬ ‫والمه‪،‬‬ ‫إي‬ ‫قالت‬ ‫الف‪.‬‬ ‫من‬ ‫خبر‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫عباسي‬ ‫لاين‬ ‫فقلت‬ ‫الشعبين‬ ‫قال‬

‫عشرة الاف‪.‬‬

‫إن‬ ‫الملك‬ ‫ايها‬ ‫فقال‬ ‫ملوكهم‬ ‫بعطر‬ ‫على‬ ‫دخل‬ ‫رجلأ‬ ‫ان‬ ‫للهندي‬ ‫كتاب‬ ‫وفي‬

‫ولولا الثقة بفضيلة رايث‬ ‫نصوم« واجبة في الصغير الحقهر‪ ،‬والكبير الخطير‪.‬‬

‫العامة وتألف‬ ‫الأسماع والقلوب في جنب صحح‬ ‫واحتمالك ما ليسوع موقعه من‬

‫موصول‬ ‫بقاءنا‬ ‫ان‬ ‫إلى‬ ‫رجعنا‬ ‫إذا‬ ‫ولكنا‬ ‫اقول‪.‬‬ ‫ان‬ ‫مني‬ ‫خرقا‬ ‫لكان‬ ‫الخضة‪،‬‬

‫بمقاتلين وانفسنا متعلقة ينفسلد‪ ،‬لم نجد بدآ من اداء الحق إلهلد‪ ،‬وإن انث لم تسلني‬

‫ذلك؛ فإنه هقالت من كتر السلطان نصهحته‪ ،‬والأطباء مرضه‪ ،‬والإخوان بثه‪ ،‬فقد‬

‫اخل بنفسه‪ .‬وانا اعلم ان كل ما كان من كلام هكرهسه ادانته لا نشجع عليه قاظه‪،‬‬

‫لأن ما كان فيه‬ ‫إلا ان يميثق بعقل المقول له ذلا فإنه إذا كان عاقلأ احتمل ذلك‬

‫من نفع فهو للسامع دون القائل وإنلد ايها الملك ذو فضيلة في الراي‪ ،‬وتصرف‬

‫يمحتي لك‬
‫دجعني ذلك على ان اخرين بما تكره‪ ،‬واثقا بمعرفنك ‪٠‬نص ه‬
‫لثيت ‪٠‬‬
‫في العلب ولي‬

‫وإهثاري إيالد على نفسي‪.‬‬


‫وقال عمرو لين عتبة للولهد‪ ،‬حين تغير الناس عليهن يا امير الصؤمنبن‪ ،‬إنه لمغطقني‬

‫انأسكث مطيعا‬ ‫الأنس بلس وتكتفي الهية لين هارالد تأمن اشياء اخافها علهلد‪٠،‬‬

‫أم اقول مشفقأ؟ قالت كل مقول منلرى‪ ،‬والمه فهنا علم خهب نحن صائرون إليهم فقتل‬

‫بعد ذلك بايا‪.‬‬

‫عدوأ‬ ‫من صماما السلطان بالمة والنصيحة كان اكثر‬ ‫وقال خالد بن صفوانن‬

‫وصديقه‬ ‫السلطان‬ ‫عدو‬ ‫الناصح‬ ‫على‬ ‫لانه يجتمع‬ ‫والخهانة‪٠،‬‬ ‫صدحهه بالغثى‬ ‫ممن‬

‫بالعداوة والحسد‪ ،‬فصدهق السلطان نافسه في مرتهته‪ ،‬وعدوه ليغضه لنصدهحته‪٠‬‬

‫ما هصدحب به السلطان‬

‫هنهغي لمن خدم السلطان ان لا لبغتر به إذا رضي‪ ،‬ولا نغير له‬ ‫قال ابن المقفر‬

‫إذا سخط‪ ،‬ولا ستقل ما حمله‪ ،‬ولا ينحت في مسالته‪٠‬‬

‫لا نجن صدحهنلم للسلطان إلا بعد رياضة منلا لنضع على طاوتهم‪٠،‬‬ ‫وقال اههنأز‬

‫ائتمنولد‪ ،‬ع منزلها إذا‬ ‫إذا‬ ‫امينا‬ ‫قنىبولد‪،‬‬ ‫إذا‬ ‫حذرآ‬ ‫إذا اولو(‬ ‫حافظا‬ ‫كنث‬ ‫فإن‬

‫صرمولد‪ ،‬راضهآ إذا الددخطولد‪ ٠،‬تعلمهم وكا« تتعلم منهج وتردبهم وكأنك تتادب‬

‫والحذر منهم كل‬ ‫الهعد‪،‬‬ ‫وإلا فالهعد منهم كل‬ ‫ونشكرهم ولا نظنهم الشكر‪،‬‬ ‫نئأ‬

‫رب‬ ‫ا‬

‫القدح في الملك وإفشاء‬ ‫الملوك تتحمل كل شىء إلا ثلاثة اشهار‬ ‫وقال العامون‪..‬‬

‫السر‪ ،‬والتعرطن للحرم‬

‫إذا نزلت من السلطان بمنزلة الثقة فلا تلزم الدعاء له في كل‬ ‫وقال اين المقفر‬

‫كلمة‪ ،‬فإن ذلك لوجب الوحشة ويلزم الانقهاطر»‬

‫وقال الأصمعيز توصلت بالعلب وادركت بالغريب‪.‬‬

‫إنما السلطان سوق‪ ،‬فما نفق عند‬ ‫وقال ابو حازم الأعرج لسليمان بن عهد الملكي‬

‫حمل إلهه‪.‬‬

‫ولما قدح معاوية من الشام ا وكان عمر قد استعمله عليها ا دخل على امه هند‪،‬‬

‫فقالت لهن يا بنيه إنه قلما ولدت حرة مثلك‪ ،‬وقد استعمل هذا الرجل‪ ،‬فاصل بما‬

‫إن‬ ‫ثم دخل على ابيه ابي سفهان‪ ،‬فقال لهن يا بنيه‬ ‫احههث ذلك اثم كرهته‪.‬‬ ‫وافقه‪،‬‬

‫بنا‬ ‫وقصر‬ ‫فرفعهم سبقهم‬ ‫عنهع‪،‬‬ ‫وتأخرنا‬ ‫سبقونا‬ ‫المهاجرين‬ ‫الرهط من‬ ‫هؤلاء‬
‫فلا نيخالقن‬ ‫امرهم‪،‬‬ ‫جسهصأ من‬
‫وقد قلدولد ‪٠‬‬ ‫قادة‪.‬‬ ‫فصدر نا اتياعأ وبابوا‬ ‫اخرنا‪.‬‬

‫امرهم‪ ،‬فايد تجري إلى امد لم تبلغه ولو قد بلغته لنوفسث فيه‪.‬‬

‫قال معاويةن فعجهث من اتفاقهما في المعنى على اختلافهما في اللفظ‬

‫وقال ايرويز لصاحب بلا المالي إني لا اعذرلد في خيانة درهم ولا احمد{ على‬

‫لأنك إنما تحقن بذلك دمك وتتهم اماننك‪ ،‬فإن خنث قليلا خنث‬ ‫صيانة الف الفي‬

‫واعلم‬ ‫والزيادة فهما تعطى‪.‬‬ ‫النقصان فهما تأخذه‬ ‫واحترس من خصدلتبنز‬ ‫كثيرة‬

‫إلا وانت‬ ‫العدو‪،‬‬ ‫على‬ ‫الملك وعمارة المملكة والقوة‬ ‫على ذخائر‬ ‫اجعلك‬ ‫أني لم‬

‫ظني‬ ‫طههرفحقق‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫وخواتصه‬ ‫فهه‪،‬‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫موضعه‬ ‫من‬ ‫امن‬ ‫عندي‬

‫ولا تتعرضن بخير شرا‪ ،‬ولا برفعة‬ ‫باختياري إيالد ا}قق نا« فقهي ربا« إيلين‬

‫ضعة‪ ،‬ولا سلامة ندامة‪ ،‬ولا بامانة خيانة‪.‬‬

‫اخاه‬ ‫كفى‬ ‫ايالا‬ ‫إن‬ ‫لهن‬ ‫قال‬ ‫خراسان‪،‬‬ ‫زياد‬ ‫بن‬ ‫معاوية سلم‬ ‫بن‬ ‫يزهد‬ ‫ولي‬ ‫ولما‬

‫على كفاية‬ ‫على عذر مني‪ ،‬فقد اتكلت‬ ‫فلا تنظن‬ ‫وقد استكفهنك سغهرأ‪،‬‬ ‫عظهصأ‪،‬‬

‫مظلم وإيالد منى قلل ان اقول إياى منلد‪ ،‬فان الظن إذا أخلف مني فهلا اخلف مظد‬

‫في‪ .‬وانت في أدنى حظك فاطلب اقصاه‪ ،‬وقد اتعللد ابولا فلا ترهحن نفسك‪.‬‬

‫ان صر لين الخطاب لما قدح الشام قدح على حصاره وضعه‬ ‫وقال يزر حدثني أبين‬

‫عهد الرحمن بن عوف على حصاره فتلقاها معاوية في موكب ثقيل فجاوز صر‬

‫معاوية حتى اخير به‪ ،‬فرجع إليهم فلما قرب منه نزل إلهه‪ ،‬نأعرطى عنه‪ ،‬فجعل‬

‫بيمشي إلى جنيه راجلأ‪ ،‬فقال له عهد الرحمن لين عوفز اتعبت الرجل‪ .‬فأقبل عليه‬

‫الموكل انفا مح ما بلغني صنز وقوف ذوي‬ ‫انت صاحب‬ ‫يا معاوية‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫عمر‪،‬‬

‫لانا في بلاد لا‬ ‫ولم ذالد؟ قالت‬ ‫قالب‬ ‫نعم يا امير المؤمنين‪.‬‬ ‫الحاجات بمابلم؟ قالت‬

‫فان‬ ‫هية السلطان‪.‬‬ ‫ولا ليد لهم مما يرهنهع من‬ ‫نمتنع فيها من جواسيس العدو‪،‬‬

‫امرتني بذلك اقمت علهه‪ ،‬وإن نتههتني عنه انتههث‪ ٠‬فقال لئن كان الذي تقول حقا‬

‫فإنه راي اريب‪ ،‬وإن كان باطلا إنها خدعة اديس وما امرين به ولا انهالا عنه‪.‬‬

‫فقالت‬ ‫عما اوردته فيها‬ ‫الفتى‬ ‫هذا‬ ‫لحسن ما صدر‬ ‫عرفن‬ ‫الرحمن بن‬ ‫عهد‬ ‫فقال‬

‫لحسن مصادره و موارده جشمناه ما جشمنام‬

‫وقال الربيع لين زياد الحارثية كنث عاماأ لأبي موسى الأشعري على الهحرين‪،‬‬

‫فكتب إلهه صر لين الخطاب رضي ايه عنه يامره بالقرع عليه ءهو وعماله‪ ،‬وان‬

‫يا يرفا‪،‬‬ ‫فلما قدمنا اتهث يرفا‪ ،‬فقلثز‬ ‫هو من ثقاتهم حلى يرجعوا‪.‬‬ ‫هستخلقوا من‬

‫ان ليرى فيها‬ ‫المؤمنين‬ ‫الهنات احب إلى امير‬ ‫اخبرني اي‬ ‫اني لددايل مسترشد‪،‬‬

‫فاتخذت خقين مطارقهن‪ ،‬وليث بية صوان ا ولثم‬ ‫خثدو نة‪.‬‬


‫صاله؟ فلما إلى ا ل ‪٠‬‬
‫نظره‬ ‫فهنا‬ ‫وصعد‬ ‫هديه‬ ‫بهن‬ ‫قصفنا‬ ‫صر‪،‬‬ ‫على‬ ‫دخلنا‬ ‫ثم‬ ‫دكناء‪.‬‬ ‫بعمامة‬ ‫رأسي‬

‫وصوب‪ ،‬فلم تأخذ عنه احدأ خهري‪ ،‬فدعاني فقالت من انث؟ قلثز الربيع لين زياد‬

‫فلثز‬ ‫ترزقز؟‬ ‫فكم‬ ‫فالت‬ ‫البحرين‪.‬‬ ‫قلثز‬ ‫اعمالنا؟‬ ‫تتولى من‬ ‫وما‬ ‫قالت‬ ‫الحارثي‪.‬‬

‫خمسة دراهم في كل ليوم‪ ،‬قال كثهر‪ ٠،‬فما تصنع بها؟ قلثز اتقوت منها شينا واعود‬

‫بلاقهها على اقارب لي‪ ،‬فما فضل منها فعلى فقراء المسلمين‪ .‬فقالت لا باس‪ ،‬ارجع‬

‫شم صعد فلنا وصدوب‪ ،‬فلم تقع‬ ‫إلى موضعا فرجعت إلى موضعي من الصف‪.‬‬

‫الأن‬ ‫قالت‬ ‫ثلاث واربعون سنة‪.‬‬ ‫كم سنولد؟ فقلثز‬ ‫فدعاني فقالت‬ ‫طي‪،‬‬ ‫عينه إلا‬

‫حهن استحكمت‪ .‬ثم دعا بالطعام‪ ،‬واصحابي حديثو عهد بلين العهن‪ ،‬وقد ليوعث‬

‫وجعلت اكل‬ ‫ذلك‬ ‫اصحابي يعانون‬ ‫فجعل‬ ‫بعلر‪٠‬‬ ‫واضار‬ ‫يابس‬ ‫فأتى بخلز‬ ‫له‪،‬‬

‫ان‬ ‫ثم لددهقث مني كلمة تمنهث‬ ‫بلغهم‪.‬‬ ‫به هلحظني من‬ ‫الأكل فنظرت فاةا‬ ‫فليهد‬

‫لددخث في الأرطى ولم الفظ بها‪ ،‬فقللآن يا نر الصؤمنبن‪ ،‬إن الناس يحتاجون إلى‬

‫صلاحلير‪ ،‬فلو عمدت إلى طعام هو الين من هذا؟ فزجرني وقالت كهف ظت؟ قلثز‬

‫لو نظرت يا امير المؤمنين إلى قونك من الطحين فهخلز للمر قبل إرادنك‬ ‫اقول(‬

‫إياه ليهوم‪ ،‬ويطلع لكم اللحم كذلك فتزتى بالخبر لينا وباللحم خرهضا‪ ٠‬فسمن عن‬

‫هذه‬ ‫لملانا‬ ‫نشاء‬ ‫لو‬ ‫إنا‬ ‫رليك‪،‬‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫نهم‬ ‫قلثز‬ ‫قصدث؟‬ ‫هذا‬ ‫وقالت‬ ‫خربه‪،‬‬

‫قوم‬ ‫على‬ ‫نعى‬ ‫تعالى‬ ‫ايه‬ ‫رايث‬ ‫ولكني‬ ‫وصناب‪،‬‬ ‫وسبائك‬ ‫صلائق‬ ‫من‬ ‫الرحاب‬
‫انيا‬ ‫أمر‬ ‫ثم‬ ‫اا‬ ‫الدنيا واستمتع‪ /‬بها‬ ‫اذههتم طيياتكم في حياتكم‬ ‫اا‬ ‫فقالت‬ ‫شهواتهع‪،‬‬

‫مولد‪ .‬ان هقرني على صلي وان هستهدل باسحايي‪٠‬‬

‫اللوث‪،‬‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ‫شمدأ‪،‬‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫الوث‪،‬‬ ‫رجل‬ ‫هقالت‬ ‫راسي‪٠،‬‬ ‫على‬ ‫لثتها‬ ‫قولهز‬

‫على‬ ‫عمامة‬ ‫لثث‬ ‫ينال(‬ ‫اللوئة‪٠،‬‬ ‫من‬ ‫ماخوذ‬ ‫وهو‬ ‫اهوى‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫الوث‪،‬‬ ‫ورجل‬

‫راسي‪ ٠،‬يننولت ادرتها بعضها على يعطى على خبر استواء‪.‬‬

‫هو شيع يعمل من اللب فمنها ما لمعمطلمخ ومنها ما ينوى‪ .‬هقالت‬ ‫صدلائق‪،‬‬ ‫وقولة‬
‫قث اللب إذا طد‪٠‬خته؛ و صلقته‪ ،‬إذا شوهته‪.‬‬
‫صل هم‬

‫وقولهم خريضأ‪ ،‬هقولت طريأ‪ ٠،‬ينال( لم خرهطن‪ ،‬تراد بهن الطراءنز قال العتاهية‬

‫إذا ما فاتني لم خرهطن ‪ ٠ ٠ ٠‬ضربت ذراع بكري فاشتوهث‬

‫وقولهم سيائلم‪ ،‬لري الحرارى من الخلز‪ ،‬وذلك انه يهعلنلد قلقخذ خالصه‪ ،‬والعرب‬

‫إذا كان‬ ‫صها} هلنذ من الزبيب والخردلي ومنها قبل للفرسز صنايي‪،‬‬ ‫الصنابز‬

‫ذلك اللون‪.‬‬
‫قال جريرة‬

‫تكلفني معيشة ل زهد ‪ ...‬ومن لي بالمرقق والصناب‬

‫وقولهم اكرر بعلر‪ ،‬فالضر والعسل والجزلت العظم يفصل ما عليه من اللهم‬

‫وقولة نعى على قوم شهواتهم‪ ،‬اي عابهم بها ووبخهم‬

‫ان لا سلم على قادم بهن ليديه‪ .‬وإنما استن ذلك زياد‪،‬‬ ‫ومما ليصدحب به السلطاني‬

‫به معاوية‬ ‫فرحب‬ ‫زياد‪،‬‬ ‫وعنده‬ ‫على معاوية‬ ‫قدح‬ ‫عباس‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫ان‬ ‫وذلك‬

‫والطفه وقرب صجلس‪ ،‬ولم ينظمه زياد شينأ فايتداه اين عباس وقالت ما حالك ايا‬

‫على‬ ‫ولكنه لا سلم‬ ‫لا‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫هجرته‬ ‫الصغيرة! كأنك اردت ان تحدث بيننا وبضم‬

‫قادم بهن هدي امير المومتهن‪ ٠،‬فقال له اين عهاسز ما ترين الناس النسبة بلغهم بهن‬

‫عباس فايد لا تشاء ان تغلب إلا‬ ‫كف عنه يا لين‬ ‫فقال له معاويةن‬ ‫هدي امرائهم‬

‫ظدث‬

‫دخل ابو لسلم على أبي العباس وعنده المنصور فسلم على أبي العباسي فقال لهن يا‬

‫هذا موضع لا همقضى فيه إلا‬ ‫هذا ابو جعفرا فقال لهن يا امير الصؤمنبن‪،‬‬ ‫ايا مسلم‪،‬‬

‫وعمرو بن العدد من مصر‪،‬‬ ‫قدح معاوية منالشاح‪،‬‬ ‫ابو حاتم عن العتبي قالت‬

‫وجعل سافلهبا عن‬ ‫فاقعدضا بهن ليديه‪.‬‬ ‫صر بن الخطاب رضي ايه عنه‪،‬‬ ‫نعلق‬

‫اصلي‬ ‫له معاويةن‬ ‫فقال‬ ‫معاوية‪،‬‬ ‫في حديث‬ ‫عمرو‬ ‫اعترطن‬ ‫ان‬ ‫إلى‬ ‫اصالهما‪،‬‬

‫قال‬ ‫صللير‬ ‫عن‬ ‫صلي واخبره‬ ‫عن‬ ‫المؤمنين‬ ‫نر‬ ‫علم تخر‬ ‫تعيب والي تقصد!‬

‫الحديث‬ ‫هذا‬ ‫عمر لا ليدع اول‬ ‫وان‬ ‫فعلمت انه بعملي ابصر مني بعملع‪،‬‬ ‫عمروة‬

‫حتى لمجضدلمر إلى اخره‪ ،‬فأردت ان افعل شيئا اشتلي به صر عن ذلك فرفعت هدي‬

‫عمرة تايه ما رايث رجلا السفه منلد‪ ،‬قم يا معاوية فاقتصر‬ ‫ظطمت معاوية‪ .‬فقال‬

‫صر إلى أبي‬ ‫فأرسل‬ ‫لا اقضي امرآ دونه‪.‬‬ ‫إن ابي امرني ان‬ ‫قال معاويةن‬ ‫منه‪.‬‬

‫إذا‬ ‫قال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب‬ ‫وقالت‬ ‫فلما اتاه القى له وسادة‪.‬‬ ‫لسفهان‪،‬‬

‫شم قصى عليه ما جرى لين عمرو ومعاوية‪ .‬فقالت لهذا‬ ‫اتاكم كريم قوم فأكرموم‬

‫بعثت إلىا اخوه وابنه عصه‪ ،‬وقد اتى خبر كليبر‪ ،‬وقد وهلث ذلك لهن وقالواز هنهغى‬

‫لمن سنه السلطان ان لا لمعركتهم عنه نصيحة وإن استثقلها وليكن كلامه له كلاتر‬

‫رفق لا كلام خرقه حتى يخبره بعديه من خبر ان يواجهه بذللد‪ ،‬ولكن يشرب له‬

‫الأمثال ويخبره بعلب خبره ليعرف علب نفسه‪.‬‬


‫‪..‬‬ ‫ا‬ ‫ومع‪.‬‬ ‫هم‬ ‫طن للسلطان ر دما لان لما و‬ ‫هم‬
‫ى‬
‫ر‪،‬‬ ‫ند‪٠‬جف‬
‫لث‬‫اا‬
‫وط‬‫لسل‬
‫ثى‬‫ثدهمه‪٠‬ا‬ ‫و‬‫هح‬
‫ال‬‫ضه‬ ‫ن‬ ‫اهم ‪٠‬‬
‫طا‬‫خه‬
‫تع‬‫ه م‬
‫لل‬‫ماي‬‫االدئانهل‪،‬نلومن تطامتن‬
‫من يتئتئئة التي لا ‪٠‬لن ا‬ ‫وقالواز‬

‫‪٠‬‬ ‫متهم قال ا‬ ‫لهاني‬ ‫ذلك بالبو‬

‫وما استهدف‬

‫‪٠‬‬ ‫للدعهدفاج‬ ‫هم‬ ‫قصفثص‬ ‫هههي‪٠‬‬


‫ع ‪٠‬هأن ‪٠‬بال‪٠‬ر« ‪ ٠‬حعله ربا‪.‬‬
‫ي ‪٠‬‬
‫وللااذا هم‬
‫‪ ،‬و‬
‫لع‬‫دا‬
‫م‬
‫ظنا ‪٠‬‬
‫ا‪٠‬‬‫دع‬
‫عيإ‬ ‫‪ ٠‬إكرامافزده‬‫للى‬
‫دط‬‫سل‬
‫إن الرياح إ ‪٠‬ذا ما علص‬

‫لى ع‬ ‫اد لم ا‬
‫وقالواز إ ‪٠‬ذا ‪٠‬ر ا‬

‫ع‬ ‫هم‬ ‫‪ ٠‬ع منلرنلإ‪ ،‬ويكون من‬ ‫نهب هنهغى‬ ‫ه‬


‫امد لللئيل ‪٠‬قئثا‬
‫يفتارل‬
‫ذت‬‫لل‬
‫ةضاعذا اا‬
‫دو‬‫لحم‬‫اا‬
‫امن ينبمون ‪٠‬بن‬
‫هد خلطة ه‬
‫ني‬‫اسا‬
‫نىل‬
‫مل‬‫لإ‬
‫مج ع‬
‫همنهيغحيد‬
‫ءأ ل‬
‫شيية‬ ‫مز مهم‬
‫مه ‪٠‬‬
‫ث ‪٠‬‬
‫لهع‬
‫وقال ن ‪٠‬‬
‫هم‬ ‫سأله عن لضدي‬ ‫ع‬
‫ان هم‬

‫الشمس ‪٠‬‬

‫ة كاسر ا عنه لئلا‬ ‫ابلعميلنك سن هم‬


‫إ ل نييلر هار‬
‫‪،‬من‪٠‬أ‬
‫نئائ‪،‬‬‫ان‬
‫وكئ‬ ‫طغضته‬
‫هغا‬ ‫ثتثييا اال ت‬
‫دي‬‫بهنللهانئ‬
‫تاب‬
‫كه‬‫ىعيد‬
‫ئمتيعاهمثامف ت‬
‫ت‬
‫ئم‬‫ث‬
‫ثهه‬
‫ل‬
‫يب ء‬
‫يهة‬
‫لللحيل‪،‬‬
‫ن اا‬
‫ثأ‬‫ه‬
‫ئانتث‬
‫ثر‬‫ا‪.‬م‬
‫ئ‬‫يم‬
‫ا بز‬
‫اع‪،‬‬‫رد‬‫اض ف‬‫ى‪،‬‬
‫حلح‬ ‫يابلليورنا‬‫‪ ٠ ٠‬انه اهدى لملك ثد‬

‫‪٠‬‬ ‫ري‬ ‫فاقا‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬نتةها‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‬


‫ح‬ ‫للاخرى‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫له هعمر‬ ‫ه‬
‫قهعة‬
‫خل‪٠‬ه‬
‫ياسانها عادة و ‪٠‬‬‫لللها‬‫مبترما‪٠ ،‬ننتناب ام‬
‫لد‬‫ك‪٠‬الع ‪٠‬ددظ‬

‫ولب‬ ‫ط‬ ‫‪..‬‬ ‫هم‬

‫ليظن‬ ‫‪،‬‬ ‫ئئرمنتا لان ا‬

‫عمله‬ ‫ع‬
‫اختيار السلطان لأهل‬

‫ء‬
‫لاة‬
‫ر‬
‫ا‬ ‫قمث‬
‫د‬ ‫جلا‬
‫ل‬
‫رثا‬
‫ح‬
‫ف‬ ‫اب‬
‫ةن‬
‫صمب‬
‫رلاه‬
‫هي‬
‫ولو‬
‫تم‬
‫‪ ،‬ه‬
‫ك‬
‫نع‬‫ل‬
‫ض‬‫و‬
‫س‬‫ك‬
‫و‬‫صحا‬
‫ثز‬
‫له‬
‫له‬
‫د‬‫ح هام‬
‫ا‪،‬قناتل‬
‫كع‬
‫ق‪.‬فهع‬
‫دى‪،٠‬‬
‫ه‬
‫ل‪٠‬‬
‫سا‬
‫ن‬ ‫سدا‬
‫و لعد‬
‫س‬ ‫ح‬
‫را‬‫كا‬
‫طخ‬ ‫وى‬
‫إن‬ ‫سل‬
‫‪،‬إ‬ ‫اعدال‪.‬عنلد‬
‫اس ع‬ ‫بقنى لد‬
‫لت‬
‫بلهمت هم‬
‫س‬‫مب‬
‫ةذي‬
‫ل‬‫رإ‬
‫اس‬
‫بمي‬
‫ر‬
‫هه‬‫ن ي‬
‫جهعرب ‪٠‬‬
‫لماوج‬

‫نمتنئمن‪،‬ماإيلقننمن قال اثملئثئننرألئلز المصلين‬ ‫فإنه مننئنئاا‬ ‫حاجك‪،‬‬

‫اخطأوا فهم ا‬ ‫ا ‪٠‬‬ ‫قالت وما‬ ‫ئننا‬ ‫المسيء‪،‬‬ ‫فأنت‬

‫نتر الذى اردت وإلى‬ ‫عمال ا‬ ‫ضعتهمم‬

‫هم‬ ‫ط فإن اصابوا‬

‫ه‬
‫سى بلن‬ ‫اتا‬
‫هنا‬
‫ع طاتح ان عاجمع لي ‪٠‬ك علن‪٠‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬
‫لن‬
‫م‬
‫ق‬ ‫عب‬
‫فاا‬
‫ىا فو‪٠‬و‬‫ء‬
‫إ‪،‬‬ ‫نر‬ ‫ثا‬
‫ص‬ ‫يم‬
‫لمهه‬
‫م‬ ‫ن‬
‫نا ‪٠‬بهاعيث ه‬
‫ا‬ ‫جسمعل‬
‫وا‬‫ههاناإ ا‪٠‬ل‬
‫ي‬ ‫ا‬
‫رن‬ ‫انر‬
‫ننقنذ‬ ‫دلل‬
‫ا‬ ‫بءا‬‫ضم‪٠‬‬
‫ا‬ ‫ه‬‫ي‬‫ق‬
‫له‬‫د‬
‫اق‬
‫ف‬‫ل ع‬
‫لمىإ‬
‫إثو‬
‫هل ز‬
‫ط‬
‫ق‬ ‫ه‪٠‬مرا‪،‬يا‬ ‫م‬
‫حر مع‬
‫ث‪.‬ن‬ ‫نئ‬‫هزللر‬
‫ت‬
‫عي‬‫يز‬
‫بع‬‫هند ارل‬
‫بئننتنعنئزنئ‪٠‬إ علي‬

‫كنث كانيا‬ ‫تسأل عنى و‬ ‫ابن سلمرلمد‬ ‫‪٠‬‬ ‫جل‪ ،‬سل عدي‬ ‫معاوية و‬
‫‪٠‬‬ ‫ه ه‬ ‫‪..‬‬ ‫لا‬ ‫‪٠‬‬ ‫اه‬ ‫لحسن و ‪٠‬‬ ‫)هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫ع‬
‫اعلم يالقضاء‪ ،‬ثمار له ابياسز‬ ‫إياسز ايها للبنين القاسم ئبمشا ا له فقال القاسم‬

‫ط‬ ‫مم‪٠‬أمم‬ ‫هم لى‪،‬‬ ‫يمس‬ ‫هم افقه مني وا‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫ر‬ ‫عنه‬ ‫ع‬ ‫لددهرلن ا و‬
‫لك ان تقبل لإ نيذية‪ ،‬لميضدلعطر الله‬ ‫انه إن لتمالهما ‪ ٠‬لهاس لين معاوية ‪٠ ٠ ٠‬‬ ‫نا‬

‫اه‬ ‫ن ‪٠‬‬ ‫كنث صادقا‪ ،‬نئئمنئإ منها ليلميجلمد‬ ‫اله الا هو‪ ،‬إن ءمع‬ ‫القاسم‬

‫‪٠‬‬ ‫نمأنثلها‪ ،‬فا‬ ‫فنجى‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫ع ع هم ليغى‪ ،‬وإن‬ ‫الذى لا ع‬

‫فماتهيعرإ اثنثر نونننمإ على لمنفئنر نلهدنا اذا فهمتها فا‬

‫هم‬ ‫فقال‬ ‫يخاف‬ ‫نلم حئث بر ‪٠‬‬


‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫مما‬ ‫‪٠‬‬ ‫إ‬

‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫عد‬ ‫هم‬ ‫منها وينجو‬


‫هم‬ ‫‪،‬ءيالن بد معاوية د ‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬ع‬ ‫ي‬‫ان ع‬‫لران ضرب ‪٠‬‬
‫اق‬‫ال‬ ‫ق‬
‫اولهم فقال له ز‬ ‫القراء‬
‫‪٠‬‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و‬
‫ن لك‪،‬‬ ‫ط‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫هم‬ ‫ث‬ ‫ث‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫ل‬‫»‬‫ل‬ ‫ن‬‫‪٠‬‬ ‫و‬
‫‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫«‬
‫‪٠‬هع‬‫ا‬‫إ‬‫ل‬‫ل‬ ‫م‬ ‫د‬
‫ة‬ ‫ن‬‫ا‬‫ن‬‫ط‬‫ي‬‫ر‬
‫ع‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫د‬ ‫ب‬
‫ب‬
‫(‬ ‫ي‬
‫ك‬ ‫ن‬
‫د‬ ‫ظ‬
‫ع‬ ‫ا‬‫ه‬
‫لأيا‬‫م‬‫ا‬ ‫اف‬

‫ا‪،‬لنتنئلتربالثنننلوئبا للدنها‪،‬‬ ‫باهل‬ ‫عليلا‬ ‫ولكن‬ ‫منهاج‬ ‫مكنتهم‬ ‫بهم قولهم‬


‫‪٠‬‬ ‫هم هم‬ ‫لن‬ ‫لا‬ ‫‪٠‬هع‬ ‫‪٠‬هع ‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫اني‬
‫لهددحلهلى‬ ‫هم ا هم‬ ‫ا‬ ‫طن‬ ‫قالت‬ ‫لئلأث لسختهاني‪،‬‬

‫‪٠‬عههم‬ ‫الشا‬ ‫ههمم هللهرب إلى‬ ‫ء ‪ ٠‬ال ‪٠‬‬


‫ثض اا هم‬
‫دق‬‫ابة لل‬‫لو‬
‫هن قل‬
‫قلهمت بلو‬
‫فمن‬ ‫اميو ‪٠‬ب ‪٠‬‬
‫ي م‬ ‫ع‪ .‬همقال ا ه‬
‫جذا‬
‫ب‪،‬ر ا‬
‫وم‬‫هيمناءاه ل‬
‫فاقام‬ ‫هم‪،‬‬ ‫ءلقضاء وعدلت كا ‪ ٠‬فرز ع‬ ‫و هم‬ ‫أهم لابح فى الهحر‬ ‫لحلسائه‪ ٠‬ع‬

‫ئتننمئنا عنننإ ان ييضدل‪.‬حا وقال بنائنا يثئنانمراثر قالت‬ ‫فنى‬ ‫على‬ ‫يننلنمر‬ ‫أ‬ ‫‪٠‬‬ ‫المز‬

‫ب ‪٠‬د مرر ا‬
‫وي‪.‬س‬ ‫أط‬
‫دلك‬ ‫‪٠‬زن‪٠ ٠‬‬
‫هاتم‬ ‫ب هد‬ ‫هله ممربزمآ‬ ‫هم‪،.‬‬ ‫لمموه عاجا ‪٠‬ب‬ ‫اإيل‪.‬ى ‪٠‬‬
‫دعو ه‬ ‫ذجل‬
‫ر‬ ‫وطلما بالممع‬
‫صدل‬
‫طلها‪،‬‬

‫امهمير‬ ‫يا‬ ‫‪،‬‬ ‫ن تركتموه لم يات‬


‫وإ هم‬ ‫ه‬ ‫ن عامر ا مع‪.‬‬
‫هربا ‪٠‬‬

‫ليس بالملف‬ ‫لشعهي‪ ٠‬فولاه قضاء ا للصدر ة هم تكح‪٠،‬‬

‫‪ .‬ع‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫هم‪ ..‬صر بد عهد ا‬


‫جل بثرلإنئتاثثري فقال له‪.‬‬
‫حبها‬‫ان‬
‫سلزبصع‬
‫يي‬ ‫ولس‬
‫لهه ابا‬
‫ها الل‬
‫رحام ث‬
‫أل‬‫سر‬‫‪،‬تاث‬
‫ر؟ضاب‬ ‫لن‬
‫اا‬‫ىد ‪٠‬فل‬
‫فعه‬ ‫ل ب‬
‫موه‬
‫ق‬‫ى‬‫م‬
‫لت‬‫لاغ‬
‫وا‬
‫ن‬
‫‪٠‬‬ ‫ر ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ز‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬

‫ين‬
‫تسرمم‬
‫لء‬ ‫ت‬
‫آا‬‫ق‪.‬امل‬ ‫ففلان؟‬
‫دا‬‫الق هلميل‪ ٠ ،‬و ‪٠‬يحس ‪٠‬‬ ‫عم‬
‫نله‬
‫فىءوليمعم‬
‫اة‬‫كئ‬
‫‪/‬م‬‫اه‬
‫ت فقلانى ‪٠‬؟ انريز‬
‫فولام قال ‪٠‬‬
‫زام‬
‫ئرئنزمم‬

‫اباه‪،‬‬ ‫‪٠‬ومناهم‬ ‫هيأ الاكفاء‪ ،‬ويعادي نتايهإ‬ ‫طي واحد من هؤلاء خبر‬ ‫ع‬

‫ويفعل ما هناء‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وأراد عمر بن عد ا‬

‫هم‬ ‫عي‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫برطسالمه‬ ‫تةلىز‬ ‫منهالعمل‬


‫لئزنثمر ن‪٠‬ئرمر الرجل فطف‬
‫مث‬‫كع ن‬
‫لت‬ ‫ذح‬
‫لي‬‫كان‬ ‫ننم‬
‫عد‬ ‫ءر‬
‫نيث ا‬
‫عمرة و المله لقد كإن‬ ‫لميعهك عليه‪٠ .‬‬
‫‪٠‬‬ ‫زا ا ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫من‬
‫لامر لم‬ ‫ه‬ ‫وطلب رجل إلى النهى صلى الم‬

‫‪ ٠‬هم‬ ‫نا‬ ‫ز‬


‫لا نستعمل‬ ‫اع‬ ‫دستعمله‪ ،‬فقال له‬
‫لله عليه وسلم أن هم‬ ‫نعادامن يريده(‬
‫لل‬‫عم ا‬
‫لب‬‫طى‬
‫ول‬‫ع‬

‫‪٠‬‬ ‫هم‪.‬‬ ‫لاية‬ ‫الياس‬ ‫يةلا‬


‫‪ .. ٠‬و يهب فقالت يا عع‪ ،‬نفس‬ ‫اه‪ ٠‬عليه وسلم ا‬
‫هلمل‬
‫ىه ا‬
‫لصد‬
‫تح‬‫ةمبي هم‬
‫ص‬ ‫ينه‬
‫دل‪٠‬‬
‫صاا‬
‫ول‬
‫م‬‫هل‬
‫منا‬
‫لر‬
‫ن‬ ‫رك‬
‫لب‬‫ح ‪٠‬‬
‫ابو‪٠‬‬
‫يمله‪٠‬ا‪،‬‬
‫اه‬
‫لم‬
‫قه‬‫وح‬
‫ت‬
‫هم‬

‫الشرف هتهعلد‬ ‫من‬ ‫طر‬ ‫يد ‪٠‬‬


‫الولهم‬ ‫للحديفلين‬
‫اا‬‫هك لخ‬
‫عنل‬
‫رههب‬
‫ا ناي‬
‫ما‬‫الشرف‪ ،‬واحرصن للمإ ئنثيل‬

‫تجرطالبلها‬
‫يختاا رللجثلقةإعلاززاهد ‪٠‬‬
‫‪٠.‬ا لاي هةم‬
‫نىم‪.‬ع‬
‫بر‬‫را‬
‫نص‬‫لا‬
‫مإاي‬
‫ثل‬‫او‬
‫فق‬‫ت‬
‫ب هم‬
‫و‬

‫همج!‬ ‫‪٠‬‬ ‫إلىإلى‬ ‫مطاعم‪...‬‬ ‫قالت‬


‫فلما‬ ‫لا بدا لن ئنئة ثي‪.‬ننئمنللملئم‪٠‬إ نتماكنتى فسكت‬
‫سي‬‫را‬‫ثازننل‬ ‫لي‬
‫لمئأ يو‬
‫طر؟ اع‬
‫ق‬ ‫كئ‬
‫طرا‬
‫لف‬‫ا‬‫ا‬
‫‪،‬‬ ‫نابهبهقلت‪٠‬نعهسق‬ ‫زيآ‬ ‫‪٠‬‬ ‫نات‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬
‫لعرضه من ايام العرب ك‪،‬يئرئا؟ا ئنلئا مهم قال اتقرطى‬
‫ه‬ ‫ننهمقالتات‬ ‫بمساع‬
‫‪ ٠‬لعرس‬
‫على‬ ‫بك‬ ‫استعين‬ ‫ان‬ ‫اريد‬ ‫إني‬ ‫قالت‬ ‫اعرف‪.‬‬ ‫بها‬ ‫انا‬ ‫قلثز‬ ‫العم شنأ؟‬ ‫أيام‬ ‫من‬

‫دمهم كما‬ ‫و ما هي؟ قلثز‬ ‫قالت‬ ‫قلت إن خلالأ ثلاثأ لا اصلح معها لليل‬ ‫عملي‪.‬‬

‫اما دمامنك فإني لا اريد ان احاسن الناس بلس‬ ‫قالت‬ ‫ترى‪ ،‬وانا حدليد‪ ،‬وانا عي‪.‬‬

‫قم قد‬ ‫السوط هقومير‬ ‫الحدة فان‬ ‫واما‬ ‫نضلد‪،‬‬ ‫عن‬ ‫تعرب‬ ‫ارم‬ ‫العي فاغي‬ ‫واما‬

‫وليتلير قالت فولاني واعطاني مائة درهم‪ .‬فهي اول مال تمولته‪٠‬‬

‫وسليمان وعمر لين عهد العزيز رحمه ايه ويزيد وهشام‪.‬‬

‫قال لهن‬ ‫عهد العزيز رحمه ايه مكحولأ على القضاء‪ ،‬فالس عليهم‬ ‫عمر بن‬ ‫واراد‬

‫وما هممنعلد؟ قال مكحولت ءقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب لا همقطرى بهن الناس‬

‫إلا ذو شرف في قومه‪ ،‬وانا مولى‪.‬‬

‫بىلما قدح رجال من الكوفة على عملي بن الخطاب رضي ايه عنه لنكون لددعد بن‬

‫ابي وقاصن‪ ،‬قالت من يعذرني من اهل الكوفة؟ إن وليث عليهم التقي ضعفوه‪ ،‬وإن‬

‫وليث عليهم القوي فجروم فقال له الصغيرة يا امير الصؤمنبن‪ ،‬إن التقي الضعيف‬

‫له تقواه وعليه ضعفه‪ .‬والقوي الفاجر لك قوته وعليه فجورم قالت صدقث‪ ،‬فأنت‬

‫عليهم ايام صر وصدرا من‬ ‫فخرج إليهم فلم يزل‬ ‫القوي القاجر‪ ،‬فاخرج إليهم‬

‫ايام عثمان وايام معاوية حتى مات الصغيرة‬

‫حسن السياسة وإقامة السلكة‬

‫إلهه سهرته‪.‬‬ ‫ليكتب‬ ‫ان‬ ‫يوسف يأمره‬ ‫الحجاج بن‬ ‫إلى‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫الوليد بن‬ ‫كتب‬

‫قومه‪،‬‬ ‫في‬ ‫المطاع‬ ‫السيد‬ ‫نأدنهث‬ ‫هواي‪،‬‬ ‫واتهمت‬ ‫رأيي‬ ‫ايقظت‬ ‫إني‬ ‫إليهن‬ ‫فكتب‬

‫لكل‬ ‫وقسمت‬ ‫لأمانته‪.‬‬ ‫الموفر‬ ‫الخراج‬ ‫امره‪ ،‬سوظدت‬ ‫في‬ ‫المازم‬ ‫الخرب‬ ‫ووليم‬

‫خصم من نفسي قسما‪ ،‬اعطيه حظا من لطيف عناني ونظري‪ .‬وصرفت السيف‬

‫صولة‬ ‫المريب‬ ‫فخاف‬ ‫اليريء‪،‬‬ ‫المحسن‬ ‫إلى‬ ‫والثواب‬ ‫المسيء‪.‬‬ ‫النطف‬ ‫إلى‬

‫العقاب‪ ،‬وتمسك المحسن بحظه من الثواب‪.‬‬

‫إن الملك والعدل اخوان لا غنى باحدهما عن الأخر‪،‬‬ ‫وقال اردشير لابنهن يا بنىن‬

‫فالملك اس والعدل حارسة والهناء ما لم ليكن له اس فمهدوم‪ ،‬والملك ما لم ليكن له‬

‫وعطهنك لأهل الجهاد‪،‬‬ ‫المراتب‪.‬‬ ‫اجعل حديثك مع اهل‬ ‫يا بنيه‬ ‫حارس قضائهم‬

‫وبشرلد لأهل الدهن‪ ،‬ولسرلد لمن عناه ما عنابر من ذوي العقول‪.‬‬


‫وقالت الحكماء‪ ..‬مما يجب على السلطان ان هلتزمه العدل في ظاهر افعاله لإقامة‬

‫السلطان‬ ‫السياسة ذهب‬ ‫ندت‬ ‫فاةا‬ ‫لإقامة امر دهغه‪٠‬‬ ‫وفي ضميره‬ ‫امر سلطانه‪،‬‬

‫ومدار السياسة كلها على العدل والإنصاف‪ ،‬لا يمعمقوم سلطان لأهل الكفر والاسان‬

‫منازلها‪.‬‬ ‫وانزالها‬ ‫مراتبها‬ ‫الأمور‬ ‫تركب‬ ‫مع‬ ‫طههصا‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫ليدور‬ ‫ولا‬ ‫بهصا‪،‬‬ ‫إلا‬

‫وينبغي لمن كان لدلطانا ان يقم على نضه حجة الرعية‪ ،‬ومن كان رعية ان يقم‬

‫وإنما‬ ‫وليكن حكمه على خبره مثل حكمه على نفسه‪.‬‬ ‫على نضه حجة السلطان‪.‬‬

‫سلطان حلى ليكون قبل ذلك رعية‪.‬‬

‫وقال عهد الملك بن مروان لهنههز كلكم لنرتاح لهذا الأمر‪ ،‬ولا هصدلح له منكم إلا‬

‫من كان له لددهف سلول‪ ،‬ومال ميذول‪ ،‬وعدل تطمئن إلهه القلوب‪.‬‬

‫ولا امر ولا‬ ‫لم أهزل في وعد ولا وعلد‪،‬‬ ‫ووصف بعطر العلوم سياسته فقالت‬

‫واودعت‬ ‫للهوى‪،‬‬ ‫لا‬ ‫الغناء‬ ‫علي‬ ‫واثبت‬ ‫واستكفثز‪،‬‬ ‫للغطس‬ ‫عاقبت‬ ‫ولا‬ ‫نهي‪،‬‬

‫ومنعت‬ ‫بالقوث‪،‬‬ ‫وصمت‬ ‫جراة‪،‬‬ ‫تشهه‬ ‫لم‬ ‫رودا‬ ‫مقث‪،‬‬ ‫ينهها‬ ‫لم‬ ‫هية‬ ‫القلوب‬

‫الفضول ‪٠‬‬

‫وذكر اعرابي أمير فقالت كان إذا ولي لم يضايق لين جقونه‪ ،‬وارسل العيون على‬

‫عهونه‪ ،‬فهو غائب عنهم شاه معهع‪ ،‬فالصصن راج والمسيء خائف‪.‬‬

‫خبر‬ ‫اللين من‬ ‫إلا‬ ‫الأمر‬ ‫لا هصدلح لهذا‬ ‫عنهن‬ ‫الخطاب رضي ايه‬ ‫عمر لين‬ ‫وقال‬

‫ضعفه القوي من خبر عنف‪.‬‬

‫هية الخاصة مع صدق‬ ‫وقال الوليد بن عهد الملك لأبههز يا ابت ما السهاسة؟ قالت‬

‫مودتها‪ ،‬واقتياد قلوب العامة بالانصاف لها‪ ،‬واحتمال هفوات الصنائع‪.‬‬

‫وكتب ارسطوطاليس إلى الاسكندري ان املك الرعية بالاحسان إليها نعلفرربالصحمة‬

‫واعلم ان تقول‬ ‫منها‪ ،‬فان طليع ذلك منها ياسا« هو ادوم بقاء منه ياعتسافلير‬

‫قدرت على ان تفعله فاجتهد الا تقول تسلم من ان تفعل‪.‬‬

‫لا‬ ‫بالعدل‬ ‫واحكم‬ ‫النهاث‪،‬‬ ‫لا‬ ‫الأجساد‬ ‫املك‬ ‫إنما‬ ‫إني‬ ‫لأصدحابهن‬ ‫اردشثر‬ ‫وقال‬

‫بالرضا‪ ،‬وافحصرى عن الأعمال لا عن السرائر‬

‫من‬ ‫اكرم قرهثرى وابن كريمها‪،‬‬ ‫اتقوا‬ ‫العاصر هقول في معاويةن‬ ‫عمرو بن‬ ‫وكان‬

‫ههدحلد في الغطس ولا يغاح إلا على الرضا‪ ،‬ويتناول ما فوقه من تحته‪.‬‬
‫ولا امته سوطي حيث‬ ‫اضع سني حيث هكفبغي سوطي‪،‬‬ ‫إني لا‬ ‫وقال معاويةن‬

‫وكهف‬ ‫فقيل لهن‬ ‫ولو ان لبيني وبين الناس شعرة ما انقطعت ابدأ‪.‬‬ ‫هكفهني لساني‪،‬‬

‫ذلك؟ قالت كنث إذا مدوها ارخهتها‪ ،‬وإذا ارخوها مددتها‪.‬‬

‫عمرو بن العاصر رايث معاوية في بعطر ايامنا بصفين خرج في عدة لم‬ ‫وقال‬

‫اره خرج في مثلها‪ ،‬فرقة ع فقهي قلب صكره‪ ،‬فجعل يامل مسنته فيرى فيها الخلل‪،‬‬

‫فدخله‬ ‫شم نعل ذلك بمهسرته‪ ،‬فتغنهه اللحظة على الإشارة‪.‬‬ ‫فبهدر إلهه من لميضدده‪٠،‬‬

‫زهو مما رالى فقالت يا ابن العاصر‪ ،‬كهف ترى هؤلاء وما هم طهه؟ فقلثز والمه‬

‫يا امير المزمنبن‪ ،‬لقد رايث من لهدولن الناس بالدين والدنها‪ ،‬فما رايث احد تأتى‬

‫له من طاعة رعيته ما تأتى لك من هؤلاء‪ .‬فقالت افتقدته متى ليفسد هذا؟ وفي كم‬

‫إي‬ ‫قالت‬ ‫التعجب‪.‬‬ ‫فاكثرث‬ ‫قالت‬ ‫ليوم وام‬ ‫في‬ ‫قالت‬ ‫لا‪.‬‬ ‫قلثز‬ ‫جمهعه؟‬ ‫هنتقطرى‬

‫في‬ ‫كذبوا‬ ‫إذا‬ ‫قالت‬ ‫المؤمنين!‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫وكهف ذلك‬ ‫قلثز‬ ‫لهم‪،‬‬ ‫وفي بعطر‬ ‫والمه‪،‬‬

‫الوعد والوعهد‪ ،‬واعطوا على الهوى لا على الغناء‪ ،‬ضد جموع ما ترى‪.‬‬

‫طي‬ ‫امرهم بعد‬ ‫الناس‬ ‫ولاه‬ ‫إذ‬ ‫طي‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫إلى‬ ‫عباس‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫وكتب‬

‫واشير من الظنين ديغه بما لا‬ ‫عدولس‬ ‫وجاهد‬ ‫ان شعر للحرب‪،‬‬ ‫رضي ايه عنهن‬

‫هثلم دهنلد‪ ،‬وول اهل البيوتات تستصلح بهم عشائرهم‬

‫اسوس الناس لرعنه‪ ،‬من قاد ايدانها بظوبها وقلوبها بخواطرها‪،‬‬ ‫وقالت الحكصاءز‬

‫وخواطرها باسبابها من الرحمة والرهبة‪.‬‬

‫على جندلد اضاعة هستغنون بها عنلير‪ ،‬ولإ‬ ‫لا توسعن‬ ‫لابنه سشيروههن‬ ‫وقال ايرويز‬

‫وامنعهع منعا‬ ‫عما اء قهودآ‪،‬‬ ‫ايل ثم‬ ‫ولكن‬ ‫عليهم ضيقا هضجون به منه‪،‬‬ ‫تضهقن‬

‫جصيلأ‪ ،‬واسط لهم في الرجاء‪ ،‬ولا كيددط لهم في العطاء‪.‬‬

‫ونحو هذا قول المنصور ليعطى قوادهن صدق الذي قالت اجع كلك هتهعلد‪ ،‬وسمنه‬

‫اجعته ان‬ ‫إن‬ ‫المؤمنين‬ ‫اما تخشى يا نر‬ ‫الطوسيز‬ ‫العباس‬ ‫فقال له ابو‬ ‫ياممللير‬

‫يمدح له خبرلد برتجف فيتبعه وهدعلير‬

‫وكتب ابرويزلملى ابنه شيرويه من الحبسي اعلم أن كلمة منك تسفك دما‪ ،‬واخرى‬

‫وان رطف‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫بلى من مدخملت‬ ‫وان لددخطك لددهف مسلول‬ ‫مظد تحقن دما‪،‬‬

‫كلامك‪.‬‬ ‫ظهور‬ ‫مع‬ ‫امرين‬ ‫نفاذ‬ ‫وان‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫رطدهث‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫مستفيضة‬ ‫بركة‬

‫فاحترس في خضللد من قولك ان يخطر‪ ،‬ويمن لرنلأ ان هلقبر‪ ،‬ومن جسدك ان‬

‫وان‬ ‫واعلم انك تجل من الغطس‬ ‫فان الملوك تعاقب حزما وتعقو حلما‪.‬‬ ‫يخف‪٠،‬‬
‫من‬ ‫لرطف‬ ‫تقدر‬ ‫كما‬ ‫العقاب‪،‬‬ ‫من‬ ‫لس‪٠‬خطك‬ ‫فقدر‬ ‫رطف‪،‬‬ ‫عن‬ ‫يصغر‬
‫هم‬ ‫ملكك‬

‫ا لثو اب ‪٠‬‬

‫إن‬ ‫الناس‬ ‫ايها‬ ‫شم قالت‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫ايه واثنى‬ ‫فحمد‬ ‫سوليد بحمصن‪،‬‬ ‫بن‬ ‫خطب لضدعلد‬
‫و ‪٠‬‬

‫يزالز‬ ‫ولا‬ ‫العدل‪.‬‬ ‫وبابه‬ ‫الحق‬ ‫فحائط الإسلام‬ ‫وثهقا‪،‬‬ ‫وبابا‬ ‫حائطا صنيعا‬ ‫للإسلام‬

‫ضربا‬ ‫ولا‬ ‫بالسيف‬ ‫قتلا‬ ‫السلطان‬ ‫شدة‬ ‫السلطان‪ .‬سسوليمضدب‬ ‫اشتد‬ ‫الإسلام منيعا ما‬

‫بالسو‪ ،٦‬ولكن قدماء باامق واخذا بالعدل‪.‬‬

‫على السلطان رجلانن رجل احسن في‬ ‫إنه قد يضطغن‬ ‫عهد ايه بن الطب‬ ‫وقال‬

‫فينبغي‬ ‫عنهم‪.‬‬ ‫وعني‬ ‫فعوقب‬ ‫مسيئين‬ ‫في‬ ‫اساء‬ ‫ورجل‬ ‫وحرب‬ ‫محسنين فائيوا‬

‫للسلطان ان يحترس منهما‪.‬‬

‫من‬ ‫ليكن‬ ‫لابنه شيبويه لوصله بالرعهةز و‬ ‫كتب‬ ‫ايرويز‬ ‫ان‬ ‫التاجر‬ ‫وفي كتاب‬

‫او ذا ثمرفو كان مهملا فنامطنعته‪٠‬‬ ‫تختاره لرلانلرر امرا كان في ضعة فرفعته‪،‬‬

‫ولا‬ ‫اطاطم بعد ما اذللته‪،‬‬ ‫امرا‬ ‫ولا‬ ‫اصدرته بعقوبة فاتضع لها‪،‬‬ ‫ولا تجعله امرا‬

‫احدأ ممن ليقع في قليلا ان إزالة سلطانك احب إلهه من ثهوته‪ ٠‬وإيالد ان تستعمله‬

‫ضرعأ خمرأ كثبرأ إعجابه ينضه‪ ،‬قلهلأ تجربته فى خهره‪ ٠،‬ولا نهرأ مدبرأ قد اخذ‬

‫‪..‬‬ ‫الدهر من طله‪ ،‬كما اخذت السن من جسمه‪.‬‬

‫بسط المعدلة ورد المظالم‬

‫عباس بن الفضل الهاشمي عن قحطهة‬ ‫الثماني قالت حدثنا محمد لين زكريا عن‬

‫إني لواقف على رايا العامون يوما وقد جلس للمطالب فكان اخر‬ ‫بن حميد قالت‬

‫من تقدم إليه ا وقد هم بالقيام ا امرام عليها هينة السفر وعليها ثياب رئة‪ ،‬فوقفت‬

‫فنظر‬ ‫بببكاهم‬ ‫الله‬ ‫ورحمة‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫عليلا‬ ‫السلام‬ ‫فقالثز‬ ‫ليديه‬ ‫بلم‬

‫نظضي‬ ‫المه‪،‬‬ ‫انة‬ ‫يا‬ ‫السلام‬ ‫وعليه‬ ‫هحهىز‬ ‫لها‬ ‫فقال‬ ‫اكثر‬ ‫يحبس لين‬ ‫إلى‬ ‫العامون‬

‫يحاجنك ‪ ٠‬فقالت ز‬

‫يا خبر منتصف لمبهدى له الرشد ‪ ٠ ٠ ٠‬ويا إمامة به قد اشرق البلد‬

‫تشكو إليه صلد القوم ارملةعدى عليها فلم هترلد لها سهد‬

‫واهتز مني ضهاعي بعد منعتها ‪ ٠ ٠ ٠‬ظلما وفرق مني الأهل والولد‬

‫فأطرق العامون حهنأ‪ ،‬ثم رفع راسه إليها وهو يننولز‬


‫في دون ما قلت زال الصبر والجلد ‪ ٠ ٠ ٠‬عني واقرح مني القلب والكبد‬

‫هذا اذان صلاة العصر فانصرفي ‪ ٠ ٠ ٠‬واحضري الخصم في اليوم الذي اعد‬

‫فالمجلس السبت إن هقطن الجلوس لناننصفلبى منه وإلا المجلس الأحد‬

‫السلام‬ ‫قالت فلما كان ليوم الأحد جلس‪ ،‬فكان اول من تقدم إلهه تلك المرا( فقالثز‬

‫اين‬ ‫السلام ثم قالت‬ ‫وعليك‬ ‫فقالت‬ ‫ايه وبركاته‪.‬‬ ‫ورحمة‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫عليلا‬

‫الخصم! فقالثز الواقف على راسل يا امير المؤمنين ا واوصك إلى العباس ابنه ا‬

‫فقالت يا احمد لين ابي خالد‪ ،‬خذ بهده نأجلث معها مجلس الخصوم‪ .‬فجعل كلامها‬

‫امير‬ ‫إنلد بهن هدي‬ ‫يا امة المهم‬ ‫ابي خالدي‬ ‫احمد لين‬ ‫فقال لها‬ ‫يعلو كلام العباس‬

‫يا‬ ‫دعها‬ ‫المامون‪..‬‬ ‫فقال‬ ‫صوتلير‬ ‫من‬ ‫فاخقهس‬ ‫الأمير‪،‬‬ ‫ننظمهن‬ ‫وإنلد‬ ‫المزمنهن‪،‬‬

‫ثم قضى لما بردعدهعتها إلهها‪ ،‬وظلم‬ ‫احمد فان الحق انطقها واطل اخرين‬

‫العباس بظلمه لها‪ ،‬وامر بالكتاب لما إلى العامل الذي بيلدها ان ييغر لها ضهعتها‬

‫ويحسن معاونتها‪ ،‬وامر لما بنفقة‪.‬‬

‫إني لقاعد عند قاضي هشام بن عهد الملك إذ اقلل اجرامهم ابن محمد‬ ‫العتبي قالت‬

‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫إن‬ ‫فقالت‬ ‫هدهه‪،‬‬ ‫لين‬ ‫هشام حلى قعدا‬ ‫حرس‬ ‫طلحة وصاحب‬ ‫بن‬

‫بيراني في خيومنة بلغه وبين إبرامه فقال القاضي شاهي« على الجراية‪ .‬فقالت‬

‫اتراني قلت على امير المؤمنين ما لم هقل‪ ،‬وليس ليلغي وبينه إلا هذه السترةا قالت‬

‫نعلق‬ ‫فقام الحرسي فدخل‬ ‫قالت‬ ‫علهلفرإلا بهغة‪٠‬‬ ‫الحق ءللف ولا‬ ‫ولكم لا هثهث‬ ‫لا‪،‬‬

‫امير‬ ‫هذا‬ ‫وقالت‬ ‫الحرسي‪،‬‬ ‫وخرج‬ ‫الابواب‬ ‫تقعقعث‬ ‫ان‬ ‫فلم نلهث‬ ‫هشام فاخرم‬

‫المؤمنين‪ .‬وخرج هشام‪ ،‬فلما نظر إلهه القاضي قاب فاشار إلهه وسط له مصلى‬

‫وكنا حيث نسبي بعطر كلامهم ويخفى عنا بعضه‬ ‫عليه وابراهيم بهن هديه‪.‬‬ ‫فقعد‬

‫فتكلم‬ ‫الملك‪.‬‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫هشام‬ ‫على‬ ‫القاضي‬ ‫فقضى‬ ‫البينة‪.‬‬ ‫واحضرا‬ ‫فتكلما‬ ‫قالت‬

‫الحمد ليل الذي ايان للناس ظلمك‪ .‬فقال له‬ ‫إبراهيم بكلمة فيها بعطر الخرق فقالت‬

‫ضمت ان اضر« ضربة هنتثر منها لحمك عن عظمير قالت اما والمه لئن‬ ‫هشا«‬

‫فعلت لتفعلنه بشيخ كبير السن قريب القرابة واجب الحق‪ .‬فقال هشا« يا إبراههم‪،‬‬

‫فإني‬ ‫قالت‬ ‫طي إذا ذنبي ليوم القيامة إن سترتها‪.‬‬ ‫ايه‬ ‫لا ستر‬ ‫قالت‬ ‫اخرها علي‪.‬‬

‫معطل« عليها مائة الف‪ .‬قال إبراههب فسترتها عليه ايام حياته شذ لما اخذت منه‪،‬‬

‫واذعتها بعد مماته تزيينا لهب‬

‫الأمير‬ ‫ايه‬ ‫اصلح‬ ‫فقالت‬ ‫لسلكة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫لددلهلد‬ ‫يوسف‬ ‫بن‬ ‫الحجاج‬ ‫على‬ ‫وورد‬ ‫قالت‬

‫ارضي سمعك واخضطن عني يصرلد‪ ،‬واكفف عني خربلير فإن لددصعث خطأ او‬
‫شير ة فحلق‬
‫ا لعهم‬ ‫عرطر‬ ‫عاصر من‬ ‫عصى‬ ‫فقالت‬ ‫قلب‬ ‫قالت‬ ‫زللا فدونلد والعقوبة‬
‫قول‬ ‫سمعت‬ ‫ما‬ ‫او‬ ‫هههاثا‬ ‫قالت‬ ‫عطائي‪.‬‬ ‫وحرمت‬ ‫منزلي‬ ‫وهدم‬ ‫اسصي‪،‬‬ ‫على‬

‫الشاعر‬

‫جانبا من يجني عليه وقد ‪ ٠ ٠ ٠‬تعدي الصحاح مهارلد الجرب‬

‫ولرب ماخوذ بذنب عشيرة ‪ ٠ ٠ ٠‬ونجا المقارف صاحب الذنب‬

‫اصلح ايه الأمير إني لددصعث ايه عز ومل ييتيل خبر هذا‪ .‬قالت وما ذالبى؟‬ ‫فقالت‬
‫احدنا مكانه إنا‬ ‫إن له ابا شيخا كبيرة فخذ‬ ‫اا يا ايها العزيز‬ ‫ايه تعالىز‬ ‫قال‬ ‫قالت‬

‫إذا‬ ‫إنا‬ ‫عنده‬ ‫متاعنا‬ ‫وجدنا‬ ‫من‬ ‫إلا‬ ‫نأخذ‬ ‫ان‬ ‫ايه‬ ‫معاذ‬ ‫قال‬ ‫المحسنين‪.‬‬ ‫من‬ ‫نرالد‬
‫افكلير‬ ‫فقالت‬ ‫فمثل ليهن هديه‪.‬‬ ‫علي بيزي بن ابي مسلم‪.‬‬ ‫قال الحجار‬ ‫‪٠‬‬ ‫لظالمون اا‬

‫عن اصه‪ ،‬واصكلد له بعطائه‪ ،‬واين له منزله ومر مناديا نادين صدق ايه‬ ‫لهذا‬

‫وكذب الشاعر‪.‬‬

‫وقال معاويةن إني لأستحي ان اظلم من لا يجد علي ناصرأ إلا المير‬

‫لنحصدبن‬
‫هم‬ ‫في‬ ‫يستأذنه‬ ‫ساله‬ ‫‪٠‬بعطر )‬ ‫ايه‬ ‫رحمه‬ ‫العزيز‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫صر‬ ‫إلى‬ ‫وكتب‬

‫مدينته‪ .‬فكتب إليهن حصنها بالعدل‪ ،‬ونق طرقها من الظلم‪.‬‬

‫وقال المهدي للربيع بن ابي الجيب وهو والي ارضى فارسي يا رليك‪ ،‬اثر الحق‪،‬‬

‫واعلم ان اعدل الناس من انصف‬ ‫وارفق بالرعهة‪،‬‬ ‫والزم القصب واسط العدل‪،‬‬

‫من نضه‪ ،‬واظلمهم من ظلم الناس لغيرهم‬

‫وقال ابن ابي الزناد عن هشام بن عروة قالت استعمل ابن عامر عمرو بن اصيغ‬

‫ما معي إلا مائة درهم‬ ‫ما جثث به؟ قال لهن‬ ‫قال لهن‬ ‫عزله‪،‬‬ ‫فلما‬ ‫على الأهواز‪،‬‬

‫واثواب‪ ٠‬قالت كهف ذلك؟ قالت ارسلتني إلى بلد اهله رجلانن رجل مسلم له ما لي‬

‫ورعلهه ما طي‪ ،‬بىبىجل له ذمة ايه ورسوله‪ ،‬فوالمه ما درليث اين اضع هدي‪ .‬قالت‬

‫فاعطاه عشرين الفا‪.‬‬

‫وما‬ ‫العدل‪،‬‬ ‫بمثل‬ ‫استغزر‬ ‫وما‬ ‫الملك‬ ‫عمود‬ ‫الخراج‬ ‫هحهىز‬ ‫بن‬ ‫جعفر‬ ‫وقال‬

‫استغزر بمثل الظلم‬

‫وقال النبي صلى ايه طيه وسلب الظلم ظلمات ليوم القيامة‬

‫صحح الرعية ليصلاح الإمام‬

‫قالت الحكصاءز الناس كنع لإمامهم في الخير والشر‪.‬‬


‫وقال ابو حازم الأعرجي الإمام سوق‪ ،‬فما نفق عنده جلب إليه‪.‬‬

‫إن الذي‬ ‫بىلما اتي عثر بن الخطاب رضي ءالف عنه بتاج كورى بىسوارهه‪ ،‬قالت‬

‫إلهلد ما‬ ‫ايه يفدون‬ ‫امين‬ ‫انث‬ ‫المؤمتهن‪،‬‬ ‫يا امير‬ ‫قال له رجلي‬ ‫لامطىا‬ ‫هذا‬ ‫ادى‬

‫اديث إلى ايه تعالى فاةا رتعث رتعوا‪٠‬‬

‫ومن امثالهم في هذا قولهم إذا صلحت العين صلحت سواقهها‪٠‬‬

‫الأصمعي قالت كان يننالت صنفان إذا صلحا صلح الناسخ الأمراء‪ ،‬والفقهاء‪.‬‬

‫واطلع مروان بن الحكم نعلي ضهعة له بالنوطة فأنكر شينأ‪ ،‬فقال لوكهلهز ويحلل‬

‫إن لأظنلد تخونني‪ .‬قالت افتظن ذلك ولا تستهقنه؟ قالت وتفطه؟ قالت نعع‪ ،‬والمه إني‬

‫ايه‬ ‫ظعن‬ ‫المه‪،‬‬ ‫المؤمنين لهخون‬ ‫امير‬ ‫وإن‬ ‫المؤمنين‪.‬‬ ‫نر‬ ‫وا« لتخون‬ ‫لأخونلد‪،‬‬

‫شر الثلاثة‪.‬‬

‫قولهم في الملك وجلساته ووزرائه‬

‫قالت الحكماء لا يغني الملك إلا بوزرائه واعوانه‪ ،‬ولا لمغفع الوزراء والأمان إلا‬

‫على‬ ‫ثم‬ ‫الراي والعفاف‪.‬‬ ‫العمدة والنصيحة إلا مع‬ ‫ولا تنفع‬ ‫بالمودة والنصعحنة‪،‬‬

‫الملوك بعد ذلك الا يمغركوا محسنا ولا مسنا ما دون جزاء‪ ٠،‬فإنهم إذا تركوا ذلك‬

‫تهاون الصحسن‪ ،‬واجترا المسيء‪ ،‬وفسد الأمس وبطل العطش‬

‫ضد‬ ‫ومن‬ ‫بالماء‪،‬‬ ‫ضد‬ ‫كمن‬ ‫بطانته كان‬ ‫فسدت‬ ‫من‬ ‫قيس‬ ‫بن‬ ‫الأحنف‬ ‫وقال‬

‫بالماء فلا مساع له‪ ،‬ومن خانه ثقاته فقد اتي من مامنه‪٠‬‬

‫وقال العباس بن الأحنف‪..‬‬

‫قلبي إلى ما ضرني داعي ‪ ...‬يكثر احزاني وانىجاعي‬

‫كهف احتراسي من عدوي إذا ‪ ...‬كان عدوي لطن اضلاعي‬

‫وقال اخر‬

‫كنث من كربتي افر إلههم ‪ ٠ ٠ ٠‬فهم كربتي فلن الفرار‬

‫واول من سبق إلى هذا المعنى عدي لين زي في قوله للنعمان بن المنذرة‬

‫لو بخبر الماء حلقي شرق ‪ ...‬كنث كظغصان بالماء اعتصاري‬


‫وقال اخر ز‬

‫إلى الماء سعى من هغهد بريقه ‪ ٠ ٠ ٠‬فقل اين سعى من هغهد بماء‬

‫لا سلطان إلا بظرجال‪ ،‬ولا رجال إلا بمال‪ ،‬ولا مال إلا‬ ‫وقال عمرو لين العاصرة‬

‫بعمارة‪ ،‬ولا عمارة إلا يعدل‪.‬‬

‫وقالواز إنما السلطان باصحابه كالبحر بامواجه‪٠‬‬

‫وقالواز ليس شيع اضر بالسلطان من صاحب يحسن القول‪ ،‬ولا يحسن الفعل‪ .‬و‬

‫لا خبر في القول إلا مح الفعل‪ ،‬ولا في المال إلا مح الجود‪ ،‬ولا في الصدق إلا‬

‫مح الوفاء‪ ،‬ولا في الفقه إلا مع الورع‪ ،‬ولا في الصدقة إلا مع حسن النهة‪ ،‬ولا في‬

‫الحياة إلا مح الصدحة‪٠‬‬

‫وقالواز إن السلطان إذا كان صالحأ ووزرائه وفراء سواء امتنع خيره من الناس‪،‬‬

‫ولم لمعمنتفع منه بمنفعة‪ ،‬وشههوا ذلك بالماء الصافي يننبمون فيه التمساح‪ ،‬فلا ستطلع‬

‫احد ان هدخله‪ ،‬وإن كان محتاجا إليهم‬

‫صفة الإمام العادل‬

‫ابي‬ ‫عنه لما ولي الخلافة إلى الحسن بن‬ ‫العزيز رضي ايه‬ ‫تنئد‬ ‫عمر لين‬ ‫كتب‬

‫الحسن البصري ان ينقله إليه يصفة الإمام العادل‪ ،‬فكتب إليه الحسن رحمه المهن‬

‫اعلم يا امير المؤمتهن‪ ،‬ان ايه جعل الإمام العادل قوام كل مال وقصد كل جائر‪،‬‬

‫ملهوف‬ ‫ومفزع كل‬ ‫مظلوم‪،‬‬ ‫ونصفة كل‬ ‫ضعهف‪،‬‬ ‫وقوة كل‬ ‫فاسد‪،‬‬ ‫وصلاح كل‬

‫والإمام العدل يا امير المؤمنين كالراعي الشقيق على إبله‪ ،‬الرفيق بها‪ ،‬الذي يرتاد‬

‫لها اطيب المراعي‪ ،‬ويةودها عن مراتع الهلكة‪ ،‬ويحميها من السهاع‪ ،‬ويكنها من‬

‫اذى الحر بىالقر‪ ٠‬والإمام العدل يا امير المؤمنين كالأب الحاني على ولده‪ ،‬لميضدعى‬

‫لهم مضنغابا‪ ،‬ويعلمهم كارا‪،‬ن ينتسب لهم في حهاته‪ ،‬وثدخر لهم بعد مماته‪ .‬والإمام‬

‫العدل يا امير المزينين كالام الشقيقة الرق الرفيقة بولدها‪ ،‬حملته كرها‪ ،‬ووضعته‬

‫كرها‪ ،‬ورليته طقلأ ننحنهر ليضدهره‪ ،‬وتسكن يسمونهم ترضعه تارة وتقطعه اخرى‪،‬‬

‫اليتامى‪،‬‬ ‫وصي‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫العدل يا‬ ‫والإمام‬ ‫وتغني ييشكاهته‪٠‬‬ ‫وتفرح بعافهته‪،‬‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫العدل‬ ‫والإمام‬ ‫كبيرهم‬ ‫وليمون‬ ‫سغهرهم‪،‬‬ ‫لربي‬ ‫المساكهن‪،‬‬ ‫وخازن‬

‫وتفسد يضاده والإمام‬ ‫المؤمنين كالقلب لطن الجوارب تصلح الجوارح يصلاحه‪،‬‬

‫عهاده‪ ،‬لهدمح كلام ايه ولهدصعهع‪،‬‬ ‫هو القائم ليهن ايه وبين‬ ‫العدل يا نر المؤمنين‬

‫المؤمنين فهما‬ ‫فلا تكن يا امير‬ ‫إلى ايه ويقودهم‬ ‫وينقاد‬ ‫إلى ايه ولرلهم‪،‬‬ ‫وينظر‬
‫ملكك المو عزرجل كعهد ائتمنه سهده‪ ،‬واستحفظه ماله وعياله‪ ،‬فهدد المال وشرد‬

‫العهل‪ ،‬فافقر اهله وفرق ماله‪.‬‬

‫واعلم يا ابير المؤمنين انالف اانرل للحدود ليزجر بها عن الخبائث والقواحثى‪،‬‬
‫‪٠‬فكيف إذا اتاها من هملههاا وان ايه انزل ا لقصاصر حياة لعهاده‪ ،‬هفكيف إذا قتلهم من‬

‫طده‪،‬‬ ‫اشهاطم‬ ‫وقلة‬ ‫بعده‪،‬‬ ‫بما‬ ‫الموت‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫واذكر‬ ‫لهما‬ ‫يقتصد‬

‫وانصارلد طهه‪ ،‬فتزود له ولما بعده من الفزع الاكبر‬

‫فيه‬ ‫هطول‬ ‫فهه‪،‬‬ ‫انت‬ ‫الذي‬ ‫منزلا‬ ‫خبر‬ ‫منزلأ‬ ‫لك‬ ‫ان‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫واعلم‬

‫ثوافىلد‪ ،‬وهفارظد احهلزلد‪ ،‬يهدلمونلد فى قعره فريدة وحيدة‪ .‬فتزود له ما همصدحهلد‬


‫ليوم يعمفر المرء من اخيه‪ .‬وامه وابيه ونناحهته وبنيه واذكر يا امير المؤمنين اا إذا‬

‫لا‬ ‫والكتاب‬ ‫فاليررار ظاهرة‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫وحصل ما في الصدور‬ ‫يعثر ما في القبور‪.‬‬

‫قبل‬ ‫وانت مهل‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫فالآن‬ ‫احصاها‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫كبيرة‬ ‫صغيرة ولا‬ ‫يغادر‬

‫بحكم‬ ‫ايه‬ ‫عياد‬ ‫في‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫تحكم‬ ‫لا‬ ‫الأمل‪.‬‬ ‫وانقطاع‬ ‫الأجل‪،‬‬ ‫طول‬

‫على‬ ‫المستمرين‬ ‫ناط‬ ‫ولا‬ ‫الظالمطى‪،‬‬ ‫سبيل‬ ‫بهم‬ ‫ننعلك‬ ‫ولا‬ ‫الجاطهن‪،‬‬

‫مع‬ ‫باوزارلد‬ ‫فتهوء‬ ‫ذمة‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫إلا‬ ‫مؤمن‬ ‫في‬ ‫يرقبون‬ ‫لا‬ ‫فإنهم‬ ‫المستضعفين‪..‬‬

‫بما فيه بوزسلد‪،‬‬ ‫يمغنعمون‬ ‫الذين‬ ‫يغر«‬ ‫ولا‬ ‫اثقالا‬ ‫مح‬ ‫اثقالك‬ ‫وتحمل‬ ‫اوزارلد‪،‬‬

‫و لا تنظر إلى قدرنك‬ ‫ويأكلون الطيف في دنياهم باةهاب طييانك في اخرنير‬

‫اليوم‪ ،‬ولكن انظر إلى قدرنك خدآ وانت ماسور في حبائل الموث‪ ،‬وموقوف لطن‬

‫للحي‬ ‫الوجوه‬ ‫عنث‬ ‫بقم‬ ‫والمرسلين‪،‬‬ ‫والنبيين‬ ‫الملائكة‬ ‫من‬ ‫مجمع‬ ‫في‬ ‫ايه‬ ‫هدي‬

‫القهر‪ .‬إني يا نر المؤمتهن‪ ،‬وإن لم ابلغ بعظتي ما بلغه اولو النهي من قبلي‪ ،‬فلم‬

‫فأنزل كتابى إليك كمداوي حييه يهدقهه الأدوية الكريهة لما‬ ‫الك شفقة ونصدحأ‪،‬‬

‫المؤمنين ورحمة‬ ‫عليلا يا نر‬ ‫والسلام‬ ‫العافية واآلصدحة‪٠‬‬ ‫لمرجو له في ذلك من‬

‫ايه وبركاته‪.‬‬

‫هية الإمام في تواضعه‬

‫قال ابن السالم لعسى بن مولضدىز تواضعك في شرظد اكبر من شرظير‬

‫إن افضل للرجال من تواضع عن رفعة‪ ،‬وزهد عن‬ ‫وقال عهد الملك بن مروانة‬

‫قدرة‪ ،‬وانصف عن قونز‬

‫الأرطرى والتاج‬ ‫ملي‬ ‫انه اصبع يوما جالسأ‬ ‫الحهشةز‬ ‫نب‬ ‫الننجاأس‬ ‫ذكر عن‬ ‫و‬

‫إني وجدت فهما انزل ايه تعالى على‬ ‫على راسه‪ ،‬فاعظم ذلك اساقفتهم فقال لهب‬
‫اا إذا انعمت على عل‪٠‬دبمي نعمة فتواضع لها اتممتها‬ ‫المسك عليه السلاح‪ ،‬ليقول لهن‬

‫الشاعر في‬ ‫ابدع من قول‬ ‫التواضع ليهث‬ ‫الهية مع‬ ‫لم ينل في‬ ‫ابن قتليةز‬ ‫وقال‬

‫بعطر خلفاء بني امهةز‬

‫~~~~~~~~~~~~~~‬

‫واحسن منه عندي قول الأخر‬

‫فتى زاده عز المهابة ذلة ‪ .. ٠‬فكل عزيز عنده متواضع‬

‫وقال ابو العتاههةز‬

‫يا من تشرف بالدنيا وطهنتها ‪ ...‬ليس التشرف رفع الطين بالطين‬

‫إذا اردت شريف الناس كلهم ‪ ...‬فانظر إلى ملك في زي مسكن‬

‫ذالد الذي عظمت في ايه نعمته ‪ ...‬ونالا ليصلح للدنيا وللدين‬

‫وقال الحسنين هانرفي هيةالسلطانمحممةالرعيةن‬

‫إمام طهههيةومحهة ‪ ...‬الاحلذا ذالدالمهيبالصحهب‬

‫وقالاخرفيالهية‪ ،‬وإنلمتكنفيطريق السلطاني‬

‫بلفسمنلومربردبنانهس علىكهديكانثشفاءانامله‬

‫ومن هالني نيكل شيع وهبته ‪ ...‬فلا هو يعطيني ولا انا يدها‪/‬له‬

‫ولاينهرمةفيالصنصدورن‬

‫له لحظات عن حفافي لتمريره ‪ ...‬إذا كرها فيها عقاب ونائل‬

‫كريم له وجهان وجه لدى الرضا ‪ ٠ ٠ ٠‬اسهل ووجه في الكرمة باسل‬

‫فاثم الذي آمنت امنة الردى ‪ ٠ ٠ ٠‬وأم الذي اوجدت بالثكل ثك‬

‫وليس بمعطى العفو من خبر قدرة ‪ ٠ ٠ ٠‬ويعفو إذا ما مكنته المقاتل‬


‫وقال اخر في الهيةز‬

‫لهاشم يا فتى دين ودنيا ‪ ...‬ومن هوى في اللهاب من اللهاب‬

‫أهابلم ان ابوح بذات نفسي ‪ ٠ ٠ ٠‬وتركي للعتاب من العتاب‬

‫وقال اشجع بن عمرو في هية السلطاني‬

‫منعث مهابنك النفوس حديثها ‪ ٠ ٠ ٠‬بالشيء تكرهه وإن لم تعلم‬

‫ومن الولاة مفخم لا نقى ‪ ...‬والسيف تقطر شفرتاه من الهم‬

‫وقال ايضا لهارون الرشيدي‬

‫وعلى عدوين يا ابن هم محمد ‪ ...‬رصدان ضوء الصبي والإظلام‬

‫فاةا نجله رعته وإذا خفا ‪ ٠ ٠ ٠‬سك عليه سهوظد الأحلام‬

‫وقال الحسن بن هانض في الهية فأفرطر‬

‫ملك تصور في القلوب مثاله ‪ ٠ ٠ ٠‬فكأنه لم يخل منه مكان‬

‫ما تنطوي عنه القلوب بفجرة ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا ينظمه بها اللحظان‬

‫حلى الذي في الرحم لم » صورة ‪ ...‬لفؤاده من خوفه خفقان‬

‫فصجاز هذا البث في إفراطه ان الرجل إذا خاف شينأ واس اس ليسمعه وبصره‬

‫فالنطف التي في الأصحب داخلة‬ ‫وشعره وبشره ولحمه ودمه وجميع اعضائه‪،‬‬

‫في هذه الجملة‪ .‬قال الشاعر‬

‫الا ترثي لمكتئب ‪ ٠ ٠ ٠‬يحث لحمه ودمه‬

‫وقال المكفوف في ل محمد عليه السلامي‬

‫أحبكم حهأ على ايه اجره ‪ ...‬تضمنه الأحشاء واللحم والدم‬

‫وفي مثل هذا قول الحسن بن هانضز‬

‫واخفت اهل الشرير حلى إنه ‪ ٠ ..‬لتخاظد النطف التي لم تخلق‬


‫فاةا خانه اهل الشرير خافته النطف التي في اصلابهم‪ ،‬على المجاز الذي ذكرناهم‬

‫ان النطف التي اخذ ايه عليها ميثاقها يجوز ان ييضاف إليها ما هي‬ ‫وصجاز اخر‬

‫لا ليد فاعلة من قلل ان تفعله‪ ،‬كما جاء في الأثر إن ايه عز وجل عرطر على ادم‬

‫النار‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫وهؤلاء‬ ‫الجنة يعملون‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫وبعمل‬ ‫الجنة‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫هؤلاء‬ ‫فقالت‬ ‫ذريته‪،‬‬

‫ويعمل اهل النار يعملون‪.‬‬

‫ومن قولنا في الهيةز‬

‫يا من يجرد من ليصدبرته ‪ ...‬منحت للحوادث صارم العزم‬

‫رعث للعدو فما مثلث له ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا تفزع منك في الحلم‬

‫اضحى لك التدبير مطردأ ‪ ...‬مثل اطراد الفعل للاسم‬

‫رفع السود إليك ناظره ‪ ٠ ٠ ٠‬فرالف مطلعا مح النجم‬

‫ابو حاتم لدنهل بن محمذ‪ ،‬قالت انشدني العتبي للأخطل في معاويةن‬

‫سمو العيون إلى إمام عادل ‪ ٠ ٠ ٠‬معطى المهابة نافع ضرار‬

‫ونرى طيه إذا العيون لمحنه ‪ ...‬سهما الحليم ومية الجبار‬

‫حسن السهرة والرفق بالرعية‬

‫قال ايه تعالى للنس محمد صلى ايه عليه وسلم فهما اوصاه به من الرفق بالرعهةن‬
‫ا من حولك اا ‪٠‬‬ ‫لاية ‪٠‬‬ ‫ظهظ‬ ‫اا ولو كنث فظا‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب من اعطى حظه من الرفق فقد اعطى حظه من‬

‫الخير كله‪ ،‬ومن حرم حظه من الرفق حرم حظه من الخير كله‪.‬‬

‫ولما استخلف عمر لين عهد العزيز رحمه ايه ارسل إلى سالم بن عهد ايه ومحمد‬

‫اجعل الناس ابا واخا وابنأ‪ ،‬فر‬ ‫فقال له سالب‬ ‫علي‪.‬‬ ‫اشهرا‬ ‫لين كعب‪ ،‬فقال لهماز‬

‫احس للناس ما تحب‬ ‫ايالد‪ ،‬واحفظ اخالبى‪ ،‬وارحم اينلير وقال له محمد بن كعبز‬
‫نضلد‪ ،‬واعلم انل لست اول خليفة‪.‬‬
‫نقسك‪ ،‬واكره لهم ما تكره ل‪..‬‬
‫لهم‬

‫يا ابث ما لك لا تنفذ في‬ ‫عهد العزيز لأبيه عمرة‬ ‫صر بن‬ ‫عهد الملك بن‬ ‫وقال‬

‫الامور! فوالمه لا ابالي في الحق لو خلت بي وبلد القدوس فقال له عمرة لا تعجل‬
‫يا بنيه فان ايه تعالى ذم الخمر في القران مرنين وحرصها في الثالثة وانا اخاف‬

‫ان احمل الناس على الحق جملة فهدعوه وتكون فتنة‪.‬‬

‫وكتب صر بن عهد العزيز إلى عدي بن ارطاة‪ ،‬اما بعد‪ ،‬فإن امكننك القدرة على‬

‫ا لعخلو ق فاذكر قدرة الخالق علهلد‪ ،‬واعلم ان ما لك عند ايه مثل ما للرعية عند(‬

‫فكرة‬ ‫فان‬ ‫فهه‪،‬‬ ‫امرأ حلى تفكر‬ ‫كرم‬ ‫لا‬ ‫العهدين‬ ‫ايه‬ ‫علند‬ ‫لولده‬ ‫المنصور‬ ‫وقال‬

‫التقوى‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫تصلحه‬ ‫لا‬ ‫الخليفة‬ ‫ان‬ ‫واعلم‬ ‫وسهاته‪٠‬‬ ‫حسناته‬ ‫تريه‬ ‫مراة‬ ‫العاقل‬

‫الناس‬ ‫واولى‬ ‫العدل‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫والرعية لاسصلحها‬ ‫الطاعة‪،‬‬ ‫تصلحه إلا‬ ‫لا‬ ‫والسلطان‬

‫بالعفو لقدرهم على العقوبة‪ ،‬وانتصر الناس عقلا من ظلم من هو دونه‪.‬‬

‫لا يحملنلد فضل المقدرة على‬ ‫وقال خالد لين عهد ايه القسري لهلال لين ابي بردةن‬

‫شدة السطوة‪ ،‬ولا تطلب من رعهنك إلا ما تبذله لها‪ ،‬فان ايه مح الذين اتقوا والذين‬

‫القدرة والسلطان إلى دين هحجزه‪،‬‬ ‫وقال ابو عبيد ايه كاتب العهدين ما احوج ذا‬

‫تسري‬ ‫واعراق‬ ‫حفهظة؛‬ ‫وعهن‬ ‫تجربة طويلة‪،‬‬ ‫وإلى‬ ‫يعظه‪،‬‬ ‫وعقل‬ ‫ينبمفه‪،‬‬ ‫وحياء‬

‫إلهه‪ ،‬واخلاق نسهل الأمور طهه‪ ٠،‬وإلى جليس شفبق‪ ،‬وصاحب رفهق‪ ٠،‬وإلى عهن‬

‫ومن لم يعرف لوح الكر لم سلم من فلتات‬ ‫تهصدر العواقب وقلب يخاف النهر‪.‬‬

‫اللسان‪ ،‬ولم همتعاظم ذنبا وإن عظم‪ ،‬ولا ثناء وإن لددمح‪٠‬‬

‫من اردشير المؤيد ملك الملوك ووارث العظماء إلى‬ ‫وكتب اردشير إلى رعهتهن‬

‫هم حفظة اليهضة‪ ،‬والكتاب الذين‬ ‫هم حملة الدين‪ ،‬والأساور‪ .‬الذين‬ ‫الفقهاء الذين‬

‫السلام علهكم‪ ،‬فإنا بحمد‬ ‫هم عماد الهلادز‬ ‫وذوي الحرث الذين‬ ‫هم زينة المملكة‪،‬‬

‫ايه إلهكم لضدالمون‪ ٠‬فقد وضعنا عن رعيتنا بفضل رافعا بها إتاوتها الموظفة طهها‪،‬‬

‫ونحن مح ذلك كانيون بوصية فاحفظوهاز لا تسنشعروا الحقد فهدضكح العدو‪ ،‬ولا‬

‫تحتكرها فهشملكح القحط{ وتزوجوا في الاقارب فإنه امس للرحم واثهثللضب‪،‬‬

‫الاخرة لا‬ ‫ولا ترقضوها فان‬ ‫على احد‪،‬‬ ‫هذه الدنيا شينا فإنها لا كنقي‬ ‫ولا تعدوا‬

‫تدرب إلا بها‪.‬‬

‫اي بنيه انظر إلى عمالك‪،‬‬ ‫مصر‪ ،‬وقال له حين ودعه! ارث حكيما ولا توسع‬

‫عشية فلا‬ ‫وإن كان لهم‬ ‫عشهة‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫تقخره‬ ‫هوة فلا‬ ‫عندكم اق‬ ‫فإن كان لهم‬

‫الطاعة منهم‬ ‫بذلك‬ ‫تستوجب‬ ‫سطها‪،‬‬ ‫عند‬ ‫حقوقهم‬ ‫ولعلهم‬ ‫خدوة‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫تقخره‬

‫وإيالد ان هظهر لرعهظد مظد كذب فإنهم إن ظهر لهم مظد كذب لم هصدقولد في‬
‫الحق‪ .‬واستشهد جلساءلد واهل العلب فان لم يثعتهن لك فاكتب إلي يأتلف رايي فيه‬

‫وإن كان بلد خهدب طى احد من رعهنك فلا واخذه به عند‬ ‫إن شاء ايه تعالى‪.‬‬

‫خه ‪٠‬دد‪٠‬لج‪ ،‬ثم ينبمون منلير با ليون‬


‫يهدكن ‪٠‬‬
‫هدب‪ ،‬وا حللن عنه عقوينك حلتي هم‬
‫مورة ا ل‪٠‬غ ‪٠‬‬

‫وانت لساكن الغضب منطفط الجمرة‪ ٠،‬فان اول من جعل السجن كان حلهما ذا اناة‪.‬‬

‫ثم‬ ‫وجلساءلد‪،‬‬ ‫اصحابك‬ ‫فليكونوا‬ ‫والمروءة‪،‬‬ ‫والدين‬ ‫الحس‬ ‫اهل‬ ‫إلى‬ ‫انظر‬ ‫ثم‬

‫ايه‬ ‫واستخلف‬ ‫هذا‬ ‫اقول‬ ‫انقهاضد‬ ‫ولا‬ ‫استرسال‬ ‫تجر‬ ‫على‬ ‫اعرف منازلهم منك‬

‫عليلا ‪٠‬‬

‫ابو بكر بن ابى شهية عن عهد ايه بن صجالد عن الشعهى‪ ،‬قالت قال زيادي ما هنى‬

‫امير المؤمنين‪/‬معاوية فى شىء من السياسة إلا مرة وأحدة‪ ،‬استعملت رجلأ فضأ‬

‫ادب‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ ‫فكتبت إليهن‬ ‫اعاقته فتر إليه واستجار به فأمنه‪٠‬‬ ‫خراجه‪ ،‬فخشي ان‬

‫سوا من قبلى فكتب الية إنه لا لينبغي ان نسوس الناس سياسة واحدة‪ ،‬لا نلهن‬
‫جمهعأ فتمرإ الناس نيس المعصهة‪ ،‬ولأ نثدتد جميعا فنحمل الناس على المهالك‪،‬‬

‫ولكن تكون انت للشدة والظظة‪ ،‬واكون انا للراية والرحمة‬

‫ما يأخذ به السلطان من الحزم والعزم‬

‫له‬ ‫وجعل‬ ‫هواه‪،‬‬ ‫وظب رايه‬ ‫هزله‪،‬‬ ‫جده‬ ‫فهر‬ ‫الملوك من‬ ‫احزم‬ ‫الحكصاع‬ ‫قالت‬

‫الفكر ساحلا يحسن له العواقب‪ .‬واعرب عن ضميره فعله ولم يخدعه رضاه عن‬

‫يددخطه‪ ،‬ولا خضمه عن كهدم‬

‫اعلم انه ليس‬ ‫يا بني‪،‬‬ ‫عهد الملك بن مروان لابنه الولهد‪ ،‬وكان ولي عهده!‬ ‫وقال‬

‫لطن السلطان وبين ان ييعللد الرعية او تملكه الرعية إلا حزم او تران‪.‬‬

‫ما‬ ‫متى‬ ‫فإنه‬ ‫الزلل‪،‬‬ ‫او‬ ‫الخطأ‬ ‫من‬ ‫شينأ‬ ‫لهدتصدغر‬ ‫ان‬ ‫للعاقل‬ ‫لينبغي‬ ‫لا‬ ‫وقالواز‬

‫استصغر الصغير يوشك ان يني النهري فقد رانا الملوك ترتى من للعدو الصحتقر‪،‬‬
‫وراهنا الصحة منزتى من الداء السير‪ ،‬ورانا الأنهار تتدفق من الجداول الصغر‬

‫هم ون‬ ‫لإحدى ثلاثزكرم قصر‬ ‫إلا‬ ‫للرئهة لراعهها‬ ‫الذم من‬ ‫لا يننبمون‬ ‫وقالواز‬

‫او‬ ‫او لنهم بلغ به إلى ما لا يميضدتحق فاورثه ذلك بطرا‪،‬‬ ‫قدره فاحتمل لذلك ضخنا‪،‬‬

‫رجل منع حظه من الإنصاف فشكا تفريطا‪.‬‬

‫لا من اشهه الجيف‬ ‫خبر الملوك من اشبه النسر حوله الجيف‪،‬‬ ‫ومن كتاب للهندي‬

‫حولها النسور ‪٠‬‬


‫خده‬ ‫إلى‬ ‫اليوم‬ ‫شغل‬ ‫دفع‬ ‫فقالت‬ ‫ملكلد؟‬ ‫لددلللد‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ ‫ملكهز‬ ‫سلب‬ ‫لملك‬ ‫وقبل‬

‫والتماس عمة ليتطدلطه عمد‪،‬هماسئفائ كل مخدوع عن طلع والمخدوع عن عقله‬

‫من بلغ قدرا لا ييددتحقه‪ ،‬او اكب ثوابا لا لميضدتوجهه‪٠‬‬

‫مر‬ ‫تمر‬ ‫فإنها‬ ‫القربى‬ ‫هذه‬ ‫انتهزوا‬ ‫عنهن‬ ‫ايه‬ ‫رضي‬ ‫ابي طالبه‬ ‫بن‬ ‫طي‬ ‫وقال‬

‫السحاب‪ ،‬ولا تطلبوا اثرة بعد علن‪.‬‬

‫انه‬ ‫ئائنشة ررطس‬ ‫كانلآ‬ ‫الخلفاء‪.‬‬ ‫عنه احزم‬ ‫ايم‬ ‫الخطاب رضي‬ ‫صر لين‬ ‫وكان‬

‫عنها إذا ذكر عمر قالت كان وانه احرزها نسلثع وحده‪ ،‬وقد اعد للامور اقرانها‪.‬‬

‫كان والمه له فضل‬ ‫صر‪،‬‬ ‫احزم من‬ ‫هو‬ ‫احدأ‬ ‫ما رايث‬ ‫الصغيرة لين شعهةز‬ ‫وقال‬

‫ليمنعه ان هخدع‪ ،‬وعقل ييمنعه ان يخدع‪.‬‬

‫وقال عمرة لسامر ‪٠١‬نب‪ ،‬واانب لا تندعنى‪٠‬‬

‫هذا؟ قللت لعاملك‬ ‫صر رضي المو عنه بينيان لينج باجر وجهد فقال{ لمن‬ ‫ومر‬

‫على البحرين‪ .‬فقالت ابت الدراهم إلا ان تخرج اعناقها‪ .‬فارسل نشاطره ماله‪.‬‬

‫المسلياب‪ ،‬لقول النبي صلى ايه عليه وسلب‬ ‫وكان لددعد بن أبي وقاصر هقال لهن‬

‫قال له عمرة‬ ‫ضمت‪.‬‬ ‫لقد‬ ‫عمر ماله‪ ،‬قال له لضدعدز‬ ‫فلما شاطره‬ ‫اتقوا دعوة لددعد‪٠‬‬

‫بان تدعو علي؟ قالت نهم قالت إذا لا تجدني بدعاء ربي شقها‪.‬‬

‫وهجا رجل الشعراء لددعد لين أبي وقاصر ليوم القادسهة‪ ،‬فقالت‬

‫الم تر ان ايه اظهر دينه ‪ ...‬وسعد بلاله القادسية معصم‬

‫فلنا وقد امت نساء كثيرة ‪ ٠ ٠ ٠‬ونسوة لددعد ليس فههن فم‬

‫فقال لددعدز اللهم اكفني ليده ولسانه‪ ،‬فقطعت ليده وبكر لسانه‪.‬‬

‫ولما عزل صر ابا موسى الأشعري عن البصرة وشاطره ماله‪ ،‬وعزل انيا هريرة‬

‫ءعن الهحرين وشاطره ماله‪ ،‬وعزل الحارث بن كعب بن وهب وبماطررماله‪ ،‬دعا‬

‫ابا موسى فقال لهن ما جارهتان بلغني انهما عندكم إحداهما عقهلة‪ ،‬والاخرى من‬

‫هي من‬ ‫واما التي‬ ‫الناس‪،‬‬ ‫عقيلة فإنها جارية ليلغي ولين‬ ‫اما‬ ‫بنات الملول« قالت‬

‫عندلبى؟ قالت‬ ‫فما جفنتان تعملان‬ ‫قالت‬ ‫الفداء‪.‬‬ ‫خلاء‬ ‫بنك الملوك فإني اردت بها‬

‫فما مكيالان‬ ‫قالت‬ ‫رزقتني شاة في كل ليوم‪ ،‬فيعمل نصفها خدوة ونصفها عشهة‪٠‬‬

‫واما الاخر فيتعامل‬ ‫اما احدهما فاوفي به اهلي ودهغي‪٠‬‬ ‫بلغني انهما طدلد؟ قالت‬
‫ارجع‬ ‫او فاجر ملل‪،‬‬ ‫ادفع إلينا عقهلة‪ ،‬والمه إنك لمؤمن لا تغل‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫الناس بع‬

‫إلى ملك عاقسأ يقرن مكنعأ بذنهلير والمه إن بلغني عنلير امر لم اعدلير‬

‫هل علمت مئنزحلن اني استعملنك على الهحرهن‪ ،‬وانت‬ ‫ثم دعا انيا هريرة فقالي لهن‬

‫باد نعلين‪ ،‬ثم بلغني انك اينعت افراسا بالف دينار وستمائة دنار؟ قالت كانت لنا‬

‫افراس تناتجث‪ ،‬وعطايا تلاحقت‪ .‬قالت قد حسهث لك رزظد ومزوننك وهذا فضل‬

‫ثم قام إلهه بالدرة فضربه‬ ‫نأدم قالت ليس لك ذلا قال بلى والمه وارجع ظهر(‬

‫اخذتها من‬ ‫ذلك لو‬ ‫قالت‬ ‫المير‬ ‫عند‬ ‫احتلتها‬ ‫قللت‬ ‫لبث بها‪.‬‬ ‫ثم قالت‬ ‫ادمناه‪،‬‬ ‫حتى‬

‫اجئث من اقصى حجر الهحرين يجهي الناس لك لا يه ولا‬ ‫حلال وانهتها طائل‬

‫للمسلمين! ما رجعث بك اميمة إلا لرعية الحمر واميمة ام ابي هريرة‪.‬‬

‫يا عدو ايه‬ ‫عن البحرين قال ليز‬ ‫وفي حديث ابي هريرة‪ ،‬قالت لما عزلني صر‬

‫عدو كتايه‪ ،‬ولكني‬ ‫ما انا عدو ايه ولا‬ ‫وعدو كتايه‪ ،‬سرقت مال الثه؟ قالت فقلت‬

‫عدو من عاداضا‪ ،‬ما سرقت مال المير قالب فمن اين لك عشرة الاف! قلثز خلل‬
‫تنامنجث‪ ،‬وعطايا ننلاحقث‪ ،‬وسهام تتابعت‪ .‬قالت فقيضها مني‪ .‬فلما صلهث الصبي‬

‫استنفرت لأمير المؤمنين‪ .‬فقال لي بعد ذلا الا تعمل! قلثز لا‪ .‬قالت قد عمل من‬

‫إن يوسف نبي واين نهي وانا ابن‬ ‫مو ميرت مظدوهوسف صلوات ايه عليه‪ .‬قلثز‬

‫انيصة‪ ،‬اخشى ان هثس عرضي ويضرب ظهري وينزع مالي‪.‬‬

‫بمائتي‬ ‫بعتها‬ ‫واعين‬ ‫قلاصن‬ ‫ما‬ ‫فقالت‬ ‫وهب‬ ‫بن‬ ‫كعب‬ ‫بن‬ ‫الحارث‬ ‫دعا‬ ‫ثم‬ ‫قالت‬

‫ديغار؟ قالت خرجت بنفقة معي فتجرث فيها‪ .‬فقالت اما والمه ما بعثنا{ لتتجروا في‬

‫ادها‪ ٠‬فقالت اما والمه لا عملت عملا بعدها ابدأ‪ .‬قالت انتظر حلى‬ ‫اموال المسلمين!‬

‫استعملا‬

‫وكتب صر بن الخطاب رضى ايه عنه إلى عمرو لين العاهر وكان عامله على‬

‫مصدرة من عهد ايه صر بن النطاب إلى عمرو بن العاهر سلام عليك اما بعد‪،‬‬

‫فإنه بلغني انل فشت لك فاشية من خيل وإبل وغني وبقر وعبد‪ .‬وعهدي بلد قبل‬

‫ذلك ان لا مال لك‪ ،‬فاكتب إلي من اين اصل هذا المال ولا نطمع‬

‫عمرو لين العاصر إلى عهد ايه صر بن الخطاب امير المؤمنين‪.‬‬ ‫من‬ ‫فكتب إليهن‬

‫سلام عليا فاغي احمد إليك ايه الذي لا إله إلا هو‪ ،‬اما بعد‪ .‬فإنه اتاني كتاب امير‬

‫المؤمنين بذكر فيه ما فشا لي‪ ،‬وانه يعرفني قلل ذلك ولا مال لي‪ .‬وإني اعلرامهر‬

‫المؤمنين اني بللمالسعر به رخهمن‪ ،‬واني من الحرفة والزراعة ما يرعالجه اطه‪،‬‬

‫ما خننك‪،‬‬ ‫حلالا‬ ‫خياننك‬ ‫رايث‬ ‫لو‬ ‫وباله‬ ‫يعة‪٠‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫في رزق‬ ‫وليس‬

‫فأقصر أيها الرجل‪ ،‬فان لنا اصابا هي خير من العمل لك‪ ،‬إن رجعنا إليها عشنا‬
‫من‬ ‫عنك‬ ‫ان‬ ‫وذكرت‬ ‫لهب‬ ‫تذح‬ ‫ولا‬ ‫معبنته‬ ‫هذح‬ ‫لا‬ ‫من‬ ‫عندك‬ ‫ولعمري إن‬ ‫بها‪.‬‬

‫ونقلا‬ ‫التي ننحطر‪،‬‬ ‫التماطهرلد‬ ‫انا من‬ ‫فاغي والمه ما‬ ‫اما بعد‪،‬‬ ‫عمرة‬ ‫إلهه‬ ‫فكتب‬

‫وما يغني عنك ان تزكي نفسلد‪ ،‬وقد بعثت إلهلد محمد بن‬ ‫الكلام في خبر مرجعا‬

‫شم لم‬ ‫المال‬ ‫علون‬ ‫على‬ ‫جلستي‬ ‫فإنكم أيها الرهط الأمراء‬ ‫مسلمة فشاطره مالا‬

‫هعوزكح عذر‪ ،‬تجمعون لأبنائكم‪ ،‬وتصهدون لأنفسهم اما تجمعون العار‪ ،‬وتررثون‬

‫النار‪ ،‬والسلام‪.‬‬

‫فلما قدح عليه محمد بن مسلمة صوله عمرو طعاما كثيرا فلس محمد بن مسلمة‬

‫إلي طعام‬ ‫لو قدمت‬ ‫فقالت‬ ‫اتورمون طعامنا؟‬ ‫عمرة‬ ‫فقال له‬ ‫يأكل منه شيك‬ ‫ان‬

‫الضيف اكلته‪ ،‬ولكنك قدمت إلى طعاما هو تقدمة شر‪ .‬والمه لا اشرب عندك الماء‪،‬‬

‫فشاطره ماله باجمعه‪ ،‬حتى بقيت نعلام‬ ‫هو لك ولا تكتمه‪.‬‬ ‫فاكتب لى كل شىء‬

‫نأخذ إحإاضا وترا( الأخرى‪ .‬فغضب عمرو بن العدد فقالت يا محمد بن مسلمة‬

‫والمه اغي لأعرف‬ ‫قبح ايه زمانأ عمرو بن العاصر لعمر لين الخطاب فيه عامل‪.‬‬

‫الخطاب يحمل قوق راسه حزمة من الحطب وعلى ابنه مثلها‪ ،‬وما منهما إلا في‬

‫الدياج‬ ‫هليس‬ ‫ان‬ ‫برضى‬ ‫وائل‬ ‫لين‬ ‫العاصر‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫والمه‬ ‫رسغهه‪،‬‬ ‫تبلغ‬ ‫لا‬ ‫نمرة‬

‫اسكث‪ ،‬والمه صر خبر مظس‬ ‫قال له محمد اين مسلمة‬ ‫مزورأ بالذهب والفضة‬

‫الذي سهقلد فيه لألفهث مقثعد شاة‬ ‫الزمان‬ ‫والمه لولا‬ ‫واما ابوين وابوه ففي النار‪.‬‬

‫فلم يخر بها‬ ‫هي عندك بامانة المير‬ ‫عمرون‬ ‫هسرلد يزرها وهسوءلد بكقها‪ .‬فقال‬

‫عمر ‪٠‬‬

‫ومن حديث زهد لين أسلم عن ايبه قالت بعث معالية إلى عمر لين الخطاب رضي‬

‫ايه عنه وهو على الشام بمال وادهم‪ ،‬وكتب إلى ابي سفيان ان ليدفع ذلك إلى صر‬

‫الروم‬ ‫في حصون‬ ‫وجدت‬ ‫إني‬ ‫يمعمقولت‬ ‫عمر‬ ‫إلى‬ ‫وكتب‬ ‫ا‬ ‫القيد‬ ‫بالأدهم‬ ‫يعني‬ ‫ا‬

‫امير‬ ‫ليراه‬ ‫هذا‬ ‫منها‬ ‫انقذت‬ ‫حدليد‪،‬‬ ‫ليقهود‬ ‫مقيدين‬ ‫المسلمين‬ ‫السارى‬ ‫من‬ ‫جماعة‬

‫او لجدل الأداهم ا‬ ‫المؤمنين ا وكانت العرب قبل ذلك تقيد بالقيم قال الفرزدقز‬

‫فخرج الرسول حلى قدح على سفيان بالمال والأدهم قالت فذهب ابو سفيان بالأدهم‬

‫والكتاب إلى صر واحتلت المال لنفسه‪ .‬فلما قرا صر الكتاب‪ ،‬قال لهن فلن المال‬

‫يا انيا لسفهان؟ قالت كان علينا دين ومعونة‪ ،‬ولنا في ليهث المال حق‪ ،‬فاةا اخرجت‬

‫قالت‬ ‫الأدهم حلى يأتي بالمال‪.‬‬ ‫في‬ ‫اطرحوه‬ ‫عمرة‬ ‫فقال‬ ‫لنا شنأ قاصصتنا بع‬

‫فأرسل ابو سفيان من اتاه بالمال‪ .‬فأمر صر بإطلاقه من الأدص فلما قدح الرسول‬

‫على معاوية‪ ،‬قال لهن رايث امير المؤمنين اعجب بالأدهم؟ قالت نهم‪ ،‬وطرح فيه‬
‫إي والمه‪ ،‬والخطاب لو كان‬ ‫انيالير قالت ولم؟ قال جاءه بالأدهم وحبس المالي قالت‬

‫اجزنا‬ ‫فقالت‬ ‫على عمر‪.‬‬ ‫عنده دخل‬ ‫زار ابو سفيان معاوية بالشاب فلما رجع من‬

‫انيا سفيان‪ .‬قالت ما اصلنا شينأ فنجهزلد منه‪ .‬فأخذ صر خاتمه‪ ،‬فبعث به إلى هند‪،‬‬

‫اللذين جثث‬ ‫إلى الخرجين‬ ‫انظري‬ ‫ابو سفياني‬ ‫هقول لك‬ ‫قل لهان‬ ‫وقال للرسول(‬

‫درهم‬ ‫عثرناالاف‬ ‫للهما‬ ‫بخرجهن‬ ‫اتي‬ ‫ان‬ ‫صر‬ ‫ليث‬ ‫فما‬ ‫نأحضريهمم‬ ‫بهما‬

‫طرحهما صر في ليهث المال‪ .‬فلما ولي عثمان ردهما عليهم فقال ابو سفهانن ما‬

‫كنث لأخذ مالا عابه طي عمر‪.‬‬

‫ولما ولى عمر لين الخطاب رضي ايه عنه عتبة بن امر سفيان الطائف وصدقاتها‬

‫ثم عزله‪ ،‬تلقاه في بعطر الطريف فوجد معه ثلاثين الفذ فقالت انى لك هذا؟ قالت‬

‫والمه ما هو لك ولا للممعلمين‪ ،‬ولكنه مال خرجت به لضهعة اشتريها‪ .‬فقال عمرة‬

‫قال‬ ‫عثمان‬ ‫فلما ورلى‬ ‫ورفعه‪.‬‬ ‫المال‪،‬‬ ‫ليث‬ ‫ما سبيله إلا‬ ‫عاملنا وجدنا معه مالأ‪،‬‬

‫هل لك في هذا المال فاغي لم ار لأخذ ابن الخطاب فيه وجها؟ قالت والمه إن‬ ‫لعتة‬

‫بنا إلهه لحاجة‪ ،‬ولكن لا ترد على من قبلك فيرد عليلا من بعد(‬

‫القحذمي قالت ضرب عمر رجلا بالمرة فنادىن يا لقصي‪ .‬فقال ابو سفياني يا بن‬

‫اسكث لا‬ ‫فقال له عمرة‬ ‫لو قلل اليوم تنادي قصها لاكنك منها الغطاريف‪٠‬‬ ‫اخي‪،‬‬

‫أباللير قال ابو سفياني ها‪ ،‬ووضع سبابته على فيه‪.‬‬

‫له‬ ‫وإنما قبل‬ ‫ا‬ ‫المعروف بالناقصى‬ ‫الولهد‪،‬‬ ‫لين‬ ‫يزهد‬ ‫كتب‬ ‫خياط قالت‬ ‫خليفة بن‬

‫اما‬ ‫الناقصى لفرط كماله ا إلي مروان من محمد ا بلغه عنه تلكؤ في بيعته ا أ‬

‫بعده فاغي ارالد فقدم رجلا وتزخر اخرى‪ ،‬فاةا اتالج كتابي هذا فاعتمد على ايهما‬

‫ولما منع امل مرو اما ضان الماء وزجته إلي الصدحارى‪ ،‬كتب إلههم ابو ضاني‬

‫إلى بني الاستاد من اهل مرو‪ ،‬لهمسهني الماء او لتصلحنكم الخيل‪ .‬فما امسى حلى‬

‫اتاه الماء‪ .‬فقالت الصدق هنلعأ عنلير لا الوعر‬

‫فقد‬ ‫اما بعده‬ ‫التغلهين‬ ‫صر‬ ‫الحسن لين‬ ‫الخراساني إلى‬ ‫ايه لين طاهر‬ ‫عهد‬ ‫وكتب‬

‫بلغني ما كان من قطع القطة الطريق ما بلغ‪ ،‬فلا الطريق تحميه ولا لللثضدومد‬

‫وايم‬ ‫إنلد لعنضح الأمل‬ ‫هذا في الزيادة!‬ ‫تكفي‪ ،‬ولا الرعية ترضي‪ ،‬وتطمح بعد‬

‫ايه لتكفيغي من قبلك او لاوجهن إليك رجالا لا تعرف مرة من جهع‪ ،‬ولا عدي من‬

‫رهع‪ ،‬ولا حول ولا قوة إلا بالمير‬


‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‬
‫بن حسان كانء بالبصرة منه ما كان‪ ،‬ثم صار لصا سجستان‪ ،‬ثم صار إلى‬

‫على شرطة قننية‬ ‫وكان‬ ‫اتالج كتابي هذا فاهم بناءه واحلل لواءم‬ ‫خراسان‪ ،‬فاةا‬

‫فعزله‪ ،‬وولى الضهي هم مسعود بن الخطاب‪.‬‬

‫اما بعد‪ ،‬فإنكم‬ ‫وبلغ الحجاج ان قومة من الأعراب نضددون الطريق‪ ،‬فكتب إلههب‬

‫قد استخقتكح القنتة‪ ،‬فلا عن حق نقاتلون‪ ،‬ولا عن مفكر نتهمن‪ ،‬واضم اهم ان ترد‬

‫يغامر‬ ‫والابناء‬ ‫ايامى‪،‬‬ ‫النساء‬ ‫وتدع‬ ‫والتالد‪،‬‬ ‫الطارف‬ ‫تنسف‬ ‫فهل‬ ‫مني‬ ‫عليكم‬

‫والديارخرا}‬

‫فلما اتاهم كتابه كفوا عن الطريق‪.‬‬

‫الثعرطى للسلطان والرد عليه‬

‫وشههوه في‬ ‫ومن تطامن له تخطاه‪،‬‬ ‫ارداه‪،‬‬ ‫من تعرطن للسلطان‬ ‫الحكماء‪..‬‬ ‫قالت‬

‫ذلك بالريح العاصفة التي لا تضر بما لان له من الشجر ومال معها من الحثدهثى‪،‬‬

‫إن الرياح إذا ما اترعصفث قصفت ‪ ...‬عيان نبع ولا يعهأن بالر«‬

‫وقال حلهب لين اوس ا وهو احسن مل قلل في السلطان ا ز‬

‫هو السبل إن واجهته انقدث طوس ‪ ...‬وتقتاده من جانبه فننع‬

‫وقالاخر‬

‫هو السيف إن لاهنته لان متنه ‪ ...‬وحداد إن خاشنته خثطان‬

‫وقال معاوية لأبي الجهم العدوين انا اكبر اثم انث؟ فقالت لقد اكلت في عرلن امد‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫الجهم‪ ،‬إيالد والسلطان‪ .‬فإنه يغضب خهدب العصهي‪ ،‬ويأخذ اخذ الأسد‪.‬‬

‫وابو الجهم هذا هو القائل في معاوية بن ابي لددفهانز‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬
‫وقدح عقلية الأسدي على معاوية‪ ،‬ورفع إلهه رقعة فيها هذه الأبيات‪..‬‬

‫معاوي إننا بشر ففدجح ‪ ...‬فلسنا بالمال ولا الحديد‬

‫أكلهم ارضنا فجردتمونا ‪ ٠ ٠ ٠‬فهل من قائم أو من حصهد‬

‫اتطمع بالخلود إذا طكنا ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس لنا ولا لك من خلود‬

‫فههنا امة هلكت ضهاعا ‪ ...‬يزهد نرها وابو يزهد‬

‫إذ‬ ‫وصدقنك‬ ‫خشولس‬ ‫إذ‬ ‫نصحنك‬ ‫قالت‬ ‫علي؟‬ ‫ما براين‬ ‫فقالت‬ ‫فدعا به معاوية‪،‬‬

‫كذبولير فقالت ما اظنك إلا صادقأ‪ ،‬وقضى حواليه‪.‬‬

‫ايه‬ ‫فحمد‬ ‫الصنصور‪،‬‬ ‫خطب ابو جعفر‬ ‫انس قالت‬ ‫عن مالك بن‬ ‫ومن حديث زياد‬

‫تعالى واثنى طهه‪ ،‬ثم قالت ايها الناس اتقوا المير فقام إلهه رجل من عرطر الناس‪،‬‬

‫اذكر{ ايه الذي ذكرتنا به يا امير المؤمنين‪ .‬فأجابه ابو جعفر بلا فكرة ولا‬ ‫فقالت‬

‫روبن سمعا وطاعة لمن ذكر بالمه‪ ،‬واعوذ بالمه ان اذكر به راند فعخذنى العزة‬

‫بالإشم‪ ،‬فقد ضللت إذا وما انا من المهتدين واما انث‪ ،‬فوالق ما ايه اردت بهأ‪ ،‬ولكن‬

‫وانا احذركم ايها الناس اختها‪،‬‬ ‫واعون بها لو كانث‪،‬‬ ‫قال فعوقب فصر‪،‬‬ ‫لهقالت‬

‫فان الموعظة علينا نزلث‪ ،‬ومنا اخذت‪ .‬ثم رجع إلى موضعه من الخطية‬

‫اا كر مقتا عند ايه ان‬ ‫وقام رجل إلى هارون الرشيد‪ ،‬وهو يخطب بمكة‪ ،‬فقالت‬

‫‪ ٠‬فامر به فضرب مائة سوطم فكان يمين الليل كله ويقول‬ ‫تقولوا ما لا تفعلون اا‬

‫فاستحله‬ ‫إلهه‬ ‫فارسل‬ ‫سالب‬ ‫رجل‬ ‫انه‬ ‫الرشيد‬ ‫هارون‬ ‫فأخبر‬ ‫الموتا‬ ‫الموتا‬

‫نأمله‪.‬‬

‫على المنبر ليوم الجمعة حتى اصفرت‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫جلس الوليد لين‬ ‫المدائني قالت‬

‫الشمس‪ ،‬فقام إليه رجل فقالت يا امير المزمنبن‪ ،‬إن الوقت لا ينتظرلد‪ ،‬وإن الرب‬

‫يمدنطقتي له ان ليقوم مثلممقامير‬


‫لا يعذر( قال بضددقثز ومن قال مثل مقالنك‪ ،‬فلا ل‬

‫الاصمعي‬ ‫عن‬ ‫عنقه! الرياشي‬ ‫اقرب للحرس يمعمقوم إلهه فيضرب‬ ‫هنا من‬ ‫ها‬ ‫من‬

‫قالت خاطر رميل رجلا ان ليقوم للى معاوية إذا سجد فهمت هده على كفله وهقولت‬

‫ففعل ذلا فلما‬ ‫سيحان ايه يا امير المزمتهنا ما اشهد عجهزنك بعجهزة امك عندا‬

‫إلى ذلك منها‬ ‫ايا لسفيان كان‬ ‫إن‬ ‫اخي‪،‬‬ ‫لا يا بن‬ ‫عن صلاته قالت‬ ‫انفتل معاوية‬

‫نل‪ ،‬فخذ ما جعلوا لك‪ ،‬فأخذم‬


‫شم خاطر انيهنأ ان ليقوم إلى زياد ومر في الخطية فيقول لهن ايها امهر‪ ،‬من ابولد؟‬

‫فقدمه فضرب‬ ‫الشرطة‬ ‫إلى صاحب‬ ‫واثار‬ ‫يخهرلد‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫له زيادي‬ ‫فقال‬ ‫ففعل‪.‬‬

‫فلما بلغ معاوية‪ ،‬قالت ما قتله خلري‪ ،‬ولو اديته على الأولى ما عاد إلى الثانية‪.‬‬

‫ايها‬ ‫العدد وهو في الخطية فهقولت‬ ‫عمرو بن‬ ‫ان ليقوم إلى‬ ‫إلى‬ ‫وياطر رجلي‬

‫العرب‪،‬‬ ‫اصابتها رماح‬ ‫المه‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫النابغة لينث‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫ففعل‪.‬‬ ‫امك؟‬ ‫من‬ ‫الامير‬

‫فبيعت بعكاظ‪ ،‬فاشتراها عهد ايه لين جدعان للعاهل بن وال فولدت فانجبت فان‬

‫كانوا جعلوا شينا فخذه‪.‬‬

‫دخل خريم الناعم على معاوية بن ابي سفهان‪ ،‬فنظر معاوية إلى لدداقيه‪ ،‬فقالت اي‬

‫فقال له خربه في مثل عجهزنك يا امير المؤمنين‪.‬‬ ‫لدداقهن‪ ،‬لو انهما على جاريا‬

‫قالت واحدة باخرى والهادىء اظلم‪.‬‬

‫تحلم السلطان على اهل الدين‬

‫والفضل إذا اجترءوا عليه‬

‫ابنء طاوس‪،‬‬ ‫إلي وإلى‬ ‫المنصور‬ ‫ابو جعفر‬ ‫بعث‬ ‫انس قالت‬ ‫بن‬ ‫مالك‬ ‫عن‬ ‫نرياد‬

‫وبين هدفه انطاع قد‬ ‫على فرنل قد نضدث‪،‬‬ ‫هو جالس‬ ‫فاةا‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫فاتهغاه فدخلنا‬

‫اجله‬ ‫ان‬ ‫إليغاز‬ ‫ناموا‬ ‫الاعناق‪.‬‬ ‫هطرل‪٠‬ون‬ ‫بايديهم السيوف‬ ‫بجلاوزة‬ ‫ينسطث‪،‬‬

‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫طاوسى‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫إلى‬ ‫والتقت‬ ‫راسه‬ ‫رفع‬ ‫ثم‬ ‫طويلا‪،‬‬ ‫عنا‬ ‫فأطرق‬ ‫فجلسنا‪.‬‬

‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫ايه صلي‬ ‫رسول‬ ‫قال‬ ‫يمولون‬ ‫ابي‬ ‫سمعت‬ ‫نعم‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫عنء ابيا‬ ‫حدثني‬

‫عليه‬ ‫اشركه ايه في حكمه فادخل‬ ‫عذابا ليوم القيامة رجل‬ ‫الناس‬ ‫اشد‬ ‫إن‬ ‫وسلب‬

‫عظني يا ابن طاوس قالت نعم يا‬ ‫يعمملأني من دمع ثم التفت إلهه ابو جعفر فقالت‬
‫امير المؤمنين‪ .‬إن ايه تعالى همقولن اا الم تر كهف فعل ربك بعاد‪ .‬إرم ذات العماد‪.‬‬

‫وفرعون ذي‬ ‫الصخر بالوان‪.‬‬ ‫الذهن جابوا‬ ‫وثمود‬ ‫التي لم يخلق مثلها في البلاد‪.‬‬

‫الاوتاد‪ .‬الذين طغوا في البلاد‪ .‬فاكثروا فيها الضاد فصب عليهم ربك سوط عذاب‬
‫فضممت ثيابي مخافة ان يملأ ثيابي من دمع‬ ‫‪ ٠‬قال مالكي‬ ‫إن ربك لهالمرصاد اا‬

‫فأمسك لدداعة حلى اسود ما يبينها وبينه‪ .‬ثم قالت يا اين طاوس‪ ،‬ناولني هذه الدوام‬

‫يم‪٠‬نعك‬
‫فامسك عنه‪ ،‬ثم قالت ناولني هذه الدواةن نأمسك عنه‪ .‬فامسك عنه‪ .‬فقالت ما هم‬

‫اخشى ان تكتب بها معصهة ايه فاكون شريكلد فيها‪ .‬فلما لضدمع‬ ‫ان تناولنهها؟ فالت‬

‫ذلك قالت قوما عني قال اين طاوسز ذلك ما كنا نلغي منذ اليوم‪.‬‬
‫قال مالكي فما زلت اعرف لا بن طاوس فضله‪.‬‬

‫ابو هريرة إلى مروان لين الحكم وقد ابطأ بظجصعة‪،‬‬ ‫ابو بكر بن ابي شهية‬

‫وابناء‬ ‫الهارد‪،‬‬ ‫الماء‬ ‫وسقيلد‬ ‫بالمراوح‬ ‫تروحلد‬ ‫لى‬ ‫اب‬ ‫عن‬ ‫لتظل‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬

‫ثم قالت‬ ‫افعل وافعل‪،‬‬ ‫ان‬ ‫ضمت‬ ‫لقد‬ ‫الحرا‬ ‫والانصار هصهرون من‬ ‫المهاجرين‬

‫المدمة‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫حدثني رجل من‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‪،‬‬ ‫عن‬ ‫فرج لين لسلام لين أبي حاتم‬

‫كان ينزل بشق بني زرهق‪ ،‬قالت لددصعث محمد لين إبراهيم يحدث قالت لددصعث ابا‬

‫المهاجرين‬ ‫لبيث من‬ ‫قريثرى واهل‬ ‫فهما بهن رجل من‬ ‫بالمدنة وهو ينظر‬ ‫جعفر‬

‫بالمدينة لسوا من قريثى‪ ،‬فقالوا لأبي جعفر اجعل بيننا وبينه ابن ابي ذئس فقال‬

‫ابو جعفر لابن ابي ذئبز ما تقول في بني فلان؟ قال اشرار من اهل لبيث اشرار‪.‬‬

‫اسأله يا نر المؤمنين عن الحسن بن زهد وكان عامله على المدنة ا قالت‬ ‫قالواز‬

‫ما تقول في الحسن بن زهد؟ قالت يأخذ بالإحنة‪ ،‬ويقضي بالهوى‪ .‬فقال الحسنين يا‬

‫قالت ما‬ ‫امير الصؤمنبن‪ ،‬والمه لو لددألته عن نفسك لرمالد بداهة او وسفك بشر‪.‬‬

‫لا تعدل في الرعية‪ ،‬ولا تقسم‬ ‫لا ليد ان تقول‪ .‬قالت‬ ‫اعفني‪ ٠‬قالت‬ ‫تقول في؟ قالت‬

‫علي‬ ‫إبراهيم بن يحبس بن محمد لين‬ ‫فقال‬ ‫فتغير وجه اي جعفر‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫بالسوية‪.‬‬

‫اقعد يا بنيه فليس في ام‬ ‫صاحب الموصل طهرني بدمه يا امير المؤمنين‪ .‬قالت‬

‫رجل يشهد ان لا إله إلا ايه طهور‪ .‬قالت ثم تدارك اين ابي ذئر الكلاب فقالت يا‬

‫يعني‬ ‫بالعراق‪.‬‬ ‫صالحا‬ ‫ابنا‬ ‫لك‬ ‫ان‬ ‫بلغني‬ ‫قهه‪،‬‬ ‫نحن‬ ‫مما‬ ‫دعنا‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫نر‬

‫اما إنلد قلت ذلك‪ ،‬إنه الصواب القوام الهعهد ما بهن الطرفين‪ .‬قال ثم‬ ‫المهدي‪ .‬قالب‬

‫قام ابن ابي ذئب فخرج فقال ابو جعفر أما والمه ما هو بمستوثق العقل‪ ،‬ولقد قال‬

‫بذات نفسه‪.‬‬

‫قال الأصمعيز ابن أبي ذئب‪ ،‬من بني عامر لين لؤي‪ ،‬من انفسهم‬

‫اقول فيها‬ ‫على العامون نداله عن مللة‪ ،‬فقالت‬ ‫ودخل الحارث بن مسكين‬ ‫قالت‬

‫كما قال مالك لين انس لأبي« هارون الرشيد! ا وذكر قوله فلم يعجب العامون ا‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫فالاسم‬ ‫مصكهنن‬ ‫بن‬ ‫الحارث‬ ‫قال‬ ‫مالا‬ ‫وتبين‬ ‫فيها‬ ‫كهف‬ ‫لقد‬ ‫فقالت‬

‫مسكن‬ ‫لين‬ ‫الحارث‬ ‫وقام‬ ‫العامون‪.‬‬ ‫وجه‬ ‫فتغير‬ ‫اتهس‬ ‫التهسهن‬ ‫من‬ ‫المزمتهن‪،‬‬

‫فخرج‪ ،‬ونقدم على ما كان من قوله‪ .‬فلم ليستقر منزله حلى اتاه بسول المامون‪٠،‬‬

‫فانينن بالشر‪ ،‬وليس ثياب اكفانه‪ ،‬ثم اقبل حلى دخل عليه فقربه العامون من نضه‪،‬‬

‫هو خير‬ ‫إن ايه تيارين وتعالى قد امر من‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫يا‬ ‫عليه بوجهه فقال لهن‬ ‫شم اقبل‬

‫إذ‬ ‫عليه وسلم‬ ‫ايه‬ ‫فقال لنس موسى صلى‬ ‫هو شر مني‪،‬‬ ‫منك يإلانة القول لمن‬
‫يا امير‬ ‫فقالت‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا فقولأ له قولأ ليغا لعله ليتذكر او يخشى اا‬ ‫ارسله إلى فرعوني‬

‫المزمتهن‪ ،‬ابوء بالذنب واستغفر الرب قالب عفا ايه عنلير‪ ،‬انصرف إذا شئث‪٠‬‬

‫عظني انيا عهد ايه قالت‬ ‫وارسل ابو جعفر إلى سفيان الثوري‪ ،‬فلما دخل عليه قالت‬

‫له‬ ‫وجد‬ ‫فما‬ ‫جهلث؟‬ ‫فهما‬ ‫فاترعظك‬ ‫علمت‬ ‫فهما‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫صلت‬ ‫وما‬

‫المنصور جوابا‬

‫ايا‬ ‫عامل للفلهفة فقال لهن‬ ‫على‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫صر بن‬ ‫النضر لسالم مولى‬ ‫ابو‬ ‫ودخل‬

‫فما‬ ‫إنفاذها‪،‬‬ ‫ولا نجد بدآ من‬ ‫الخليفة فيها وفهها‪،‬‬ ‫عند‬ ‫إنا تائن كتب من‬ ‫النضر‪،‬‬

‫ترى؟ قال له ابو النضر قد اتالج كتاب ايه تعالى قبل كتاب الخليفة‪ ،‬فلهما اتبعت‬

‫كنث من اهله‪.‬‬

‫الحكم بن‬ ‫إلى‬ ‫زيادة كتب‬ ‫ان‬ ‫الشعبين‬ ‫عن‬ ‫الأصثى‬ ‫ما رواه‬ ‫القول‬ ‫هذا‬ ‫ونظهر‬

‫إن نر المؤمنين معاملة كتب إلي يأمرني‬ ‫عمرو الغفاري‪ ،‬وكان على الصائفةز‬

‫ان اصطفى له الصفراء والبيضاء‪ .‬فلا نقدم بهن الناس ذعرا ولا فضة واقسم ما‬

‫إني رجدث كتاب ايه قلل كتاب امير الصؤمنبن‪ ،‬رايه لو ان‬ ‫سوى ذلا فكتب إليهن‬

‫السموات والأرطى كانتا رتقا على عهد فانقى ايه لجعل له منهما مخرجا‪ .‬ثم نادى‬

‫في الناس فقس فيهم ما اجتمع له من الفيء ‪٠‬‬

‫ومثله قول الحسن حلن ارسل إلهه ابن عبرة وإلى الشعهي‪ ،‬فقال لهن ما ترى انيا‬

‫لضدعلد في كتب تايا من عند يزهد بن عهد الملك فيها بعطر ما فهها‪ ،‬فان انقذتها‬
‫عندك‬ ‫هذا‬ ‫على دصي؟ فقال له الحسني‬ ‫تدهث‬
‫خههه‬
‫انفذها ‪٠‬‬ ‫وإن لم‬ ‫رافقت سخط المهم‬

‫الشعبي فقهه اهل الحجاز‪ .‬فرقق له الشعبي وقال لهن قارب وسدد‪ ،‬فإنما انث عهد‬

‫ثم التفت ابن هبيرة إلى الحسن وقالت ما تقول يا ايا سعهد؟ فقال الحسنين‬ ‫مأمور‪.‬‬

‫ايه‬ ‫إن‬ ‫هههرة‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫يا‬ ‫المير‬ ‫في‬ ‫ننقض يزهد‬ ‫ولا‬ ‫خف ايه في يزهد‬ ‫هههرة‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫يا‬

‫هبرة لا طاعة لمخلوق في‬ ‫يا ابن‬ ‫مانعك من يزهد وإن يزهد لا ييعنعلد من المير‬

‫معصية الخالق‪ ،‬فانظر ما كتب إليك فيه يزهد فاعرضه على كتاب ايه تعالى فما‬

‫وافق كتاب ايه يجللي نأنقذه‪ ،‬وما خالف كتاب ايه فلا تنفذه‪ ،‬فان ايه اولى بك من‬

‫على كتف الحسن‬ ‫هبيرة ليهده‬ ‫فضرب ابن‬ ‫وكتاب ايه اولى بلد من كتابع‬ ‫هزهد‪،‬‬

‫وامر‬ ‫وامر للحسن باربعة الاف درهم‪،‬‬ ‫الشيخ صدقني ورب الكعبة‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫وقالت‬

‫فأما الحسن فأرسل إلى المساكبن‪،‬‬ ‫رققنا فرفق لنا‪.‬‬ ‫فقال الشعبين‬ ‫للشعهي بالفين‪.‬‬

‫فلما اجتمعوا فرقها‪ .‬واما الشعبي فإنه قبلها وشكر عليها‪.‬‬


‫ونظهر هذا قول الأحنف لين قيس لمعاوية حين شاوره في استخلاف يزليد‪ ،‬فسكت‬

‫عنه‪ .‬فقالت ما لك لا تقول! فقالت إن صدقنا الددخطنالد‪ ،‬وإن كذبنالد اسخطنا المهم‬

‫نددخط امير المؤمنين اهون علينا من لددخط المير فقال لهن صدقث‪٠‬‬

‫فإنه من هلتمس رضا ايه سخط الناس‬ ‫اما بعدن‬ ‫إلى معاوية‪،‬‬ ‫وكتب ابو الدرداء‬

‫كفاه ايه مؤونة الناس ومن التمس رضا الناس سخط ايه وكله ايه إلى الناس‬

‫اما بعده فإنه من يعمل بمساخط ايه‬ ‫وكتبت عائشة رضي ايه عنها إلى معاويةن‬

‫ليصدر حامده من الناس نيما له‪ ،‬والسلام‪.‬‬

‫هشام فقالت ما رايث مثل‬ ‫عند‬ ‫ابو الحسن المدائني قالت خرج الزهري هوصأ من‬

‫دخل رجل‬ ‫و ما هن؟ قالت‬ ‫قبل لهن‬ ‫هشام‪.‬‬ ‫عند‬ ‫اربع كلمات تكلم به اليوم إنسان‬

‫احفظ عني اربع كلمات فههن صلاح ملكا‬ ‫يا نر الصؤمتهن‪،‬‬ ‫على هشام فقالت‬

‫واستقامة رعهنك فقال هاتين‪ .‬فقالت لا لهن عدة لا تثق من نفمك بإنجازها‪ .‬قالت‬

‫لا يغر« المرتقى وإن كان لددهلأ إذا كان المنحدر‬ ‫هذه واحدة فهاث الثانية‪ .‬قالت‬

‫هات الثالثة‪ .‬قالت إن للأعمال جزاء فاتق العواقب‪ .‬قال هات الرابعة‪.‬‬ ‫وعرأ‪ ٠‬قالت‬

‫قالت واعلم ان للأمور بغتاث فكن على حذر‪.‬‬

‫ابي طالب رضي انه‬ ‫طي بن‬ ‫على البراءة من‬ ‫قعد معاوية بالكوفة ليانه الناس‬

‫عنه‪ ،‬فقال له رجلي يا نر المزمتهن‪ ،‬نطلع احهاءكم ولا نتهرا من موتاكم فالتفت‬

‫هذا رجل فاستوصن به خيرأ‪.‬‬ ‫إلى الصغيرة فقال لهن‬

‫هقول‬ ‫ما كان‬ ‫أبي ريهعةن‬ ‫ايه بي‬ ‫عهد‬ ‫لين‬ ‫للحارث‬ ‫لين مروان‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫وقال‬

‫الكذاب في ينا وينا؟ ا يعني ابن الزبير ا فقالت ما كان كذا( فقال له يحبس بن‬

‫هي التي تعلو قال له عهد الملكي المكث فهي انجب‬ ‫الطب من أمك يا حار؟ قالت‬

‫من امير‬

‫دخل الزهري على الوليد بن عهد الملكي فقال لهن ما حديث يحدث به اهل الشام!‬

‫ولم ليكتب له‬ ‫الصنف‬ ‫له‬ ‫رعيته كتب‬ ‫عهدا‬ ‫استرعى‬ ‫إذا‬ ‫ايه‬ ‫ان‬ ‫يحدثوننا‬ ‫قالت‬

‫افي خليفة اكرم على ايه اثم خليعة خبر‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫باطل يا امير‬ ‫قالب‬ ‫السينات‪.‬‬
‫اا يا‬ ‫عليه الادب‬ ‫فإن ايه تعالى هقول لنبيه داور‬ ‫قالت‬ ‫بل نبي خليفة‪.‬‬ ‫نهي؟ قلت‬

‫الهوى‬ ‫تتبع‬ ‫ولا‬ ‫بالحق‬ ‫الناس‬ ‫بهن‬ ‫فاحكم‬ ‫الارطن‬ ‫خليفة في‬ ‫جعلنا‬ ‫إنا‬ ‫داوود‬

‫عن سبل ايه لهم عذاب شديد بما نسوا‬ ‫إن الذين هضلون‬ ‫فههدلك عن سبل المير‬
‫المؤمنين لنبي خلهفة‪ ،‬فما ظنك بخليفة خبر‬ ‫وعهد يا امير‬ ‫فهذا‬ ‫‪٠‬‬ ‫ليوم الصلب اا‬

‫نهي؟ قالت إن الناس لهغووننا عن ديننا‪.‬‬


‫عهد‬ ‫بن‬ ‫قلت للسولهد‬ ‫قالت‬ ‫سار‪،‬‬ ‫بن‬ ‫علاء‬ ‫عن‬ ‫يحيى‬ ‫بن‬ ‫إسحاق‬ ‫عن‬ ‫الأصمعي‬

‫الملكي قال صر بن الخطابي وددت اني خرجت من هذا الأمر كفاع لا طي ولا‬

‫لي‪ .‬فقالت كذبت‪ .‬فقلثز او كذبت؟ فما افلت يجريعة الذقن‪.‬‬

‫المشورة‬

‫امر ايه تيارين وتعالى نبيه عليه الصلات والسلام بمشاورة من هو دونه في الراي‬
‫والحزب فقالت اا وشاورهم في الأمر فاةا عزمت فتوكل على ايه اا ‪٠‬‬

‫ولما ضمت ثقيف بالارتداد بعم موت النبي سلم } ايه عليه وسلم ا سنشاروا عثمان‬

‫إسلاما‪،‬‬ ‫العرب‬ ‫اخر‬ ‫تكونوا‬ ‫لا‬ ‫لهب‬ ‫فقال‬ ‫مطاطا فرثم‪،‬‬ ‫وكان‬ ‫العدوى‬ ‫ابي‬ ‫بن‬

‫وأولهم ارتداد( تنفعهم ايه برايه‪.‬‬

‫اي الأمور اشد تليينا للفن إ وليتها اشد إضرارأ به؟ فقالت‬ ‫وسئل ‪٠‬ل‪٠‬عطليى الحكماء‪..‬‬

‫واشدها‬ ‫التثبت‪.‬‬ ‫وحسن‬ ‫وتجربة الأمور‬ ‫مشاورة العلصاء‪،‬‬ ‫اشدها تأييدا له ثلاثة‬

‫إضرارأ به ثلاثة اشهار الاستبداد والتهاون والعجلة‬

‫لقد قلت بما يعمقول به الناصح‬ ‫فقال لهن‬ ‫على حكيم براي فقبله منه‪.‬‬ ‫واشار حكيم‬

‫الشقيق الذي يخلط حلو كلامه بمره‪ ،‬وسهله بوعره‪ ،‬ويحرلد الاشفاق منه ما هو‬

‫إذ كان مصدره من عند من لا ينم‬ ‫وقد وعهث النصح وقبلته‪،‬‬ ‫لدداكن من خبرهم‬

‫طريقا‬ ‫الخبر‬ ‫إلى‬ ‫ايه‬ ‫بحمد‬ ‫زلت‬ ‫وما‬ ‫جليه‪٠،‬‬ ‫ونصح‬ ‫وصثفاءسسيتنيه‪،‬‬ ‫مردته‬ ‫في‬

‫واطدحا‪ ،‬ومنارا بلغا‪.‬‬

‫بكان عهد ايه لين وهب الراسي يقولن إياكم والراي الفطير وكان يهدتعهذ بالمه من‬

‫الراي الديري‪.‬‬

‫وكان طي بن ابي طالب رضي ايه عنه يننولت راي الشيخ خير من مشهد الغلام‪.‬‬

‫لا تكن اول مشير‪ ،‬وإيالد والهوى والراي الفطير‪٠،‬‬ ‫واوصى اين هبيرة ولده فقالت‬

‫على مظون ولا لجوج وخف ايه في‬ ‫على وغد ولا‬ ‫على مصتهد ولا‬ ‫ولا تشيرن‬

‫وكان عامر بن الظرب ءحاكم المر( يننولت دعوا الراي يمر حتى يختمر‪ ،‬وإياكم‬

‫والراي الفطير لري الاناة في الراي والتثبت فيه‪ .‬ومن امثالهم في هذا قولهم لا‬

‫راي لمن لا يعمطاع‬


‫وكان المهلب هقولت إن من البلية ان ليكون الرأي لبيد من ييعلكه دون من لمهصدرم‬

‫الف رجل وفنا‬ ‫قال نحن‬ ‫ما اكثر صوابكما‬ ‫علينز‬ ‫قبل لرجل من‬ ‫قالت‬ ‫العتيين‬

‫حازم واحد‪ ،‬فنحن نشاوره‪ ،‬فكانا الف حازم‪.‬‬

‫قال الشاعر‬

‫الرأي كالليل مسود جوانبه ‪ ...‬والليل لا هنجلي إلا يإصهاح‬

‫فاضمم مصابهم اراء الرجال إلى ‪ ٠ ٠ ٠‬مصهاح رايث تزدد ضوء مصباح‬

‫على‬ ‫داخلي‬ ‫اول‬ ‫وهو‬ ‫الأعلى‬ ‫عهد‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫راى‬ ‫من‬ ‫اخبرني‬ ‫قللت‬ ‫العتبي‬

‫الخليفة واخر خارج من عنده‪ .‬قالت ثم رانه وإنه لهتقى كما نقى الهعهر الاجرب‬

‫ومن‬ ‫تهمنا القوم في سرير‪ ،١‬ولم يمقيلوا منا علاننتا‪،‬‬


‫ات‬ ‫يا اخا العراف‬ ‫فقال ليز‬

‫ورائهم وورائنا حكم عدل‪.‬‬

‫إفناع‬ ‫الهامة بعد‬ ‫عليه فلم يقيل قول سبح لأهل‬ ‫اشير‬ ‫احسن ما قبل فلمن‬ ‫ومن‬

‫خالق بهمن يا بني حنهفة بعدا لكم كما بعدت عاد وثمود‪ .‬اما والمه لقد انباتكم بالامر‬

‫النصيحة فاجنتيتر‬ ‫ابيتم‬ ‫ولكنكم‬ ‫يتنيه‪،‬‬ ‫وابصر‬ ‫جرته‬ ‫اسمع‬ ‫كاني‬ ‫وقوعه‪،‬‬ ‫قبل‬

‫الندامة‪ ،‬وإني لما راهتكم تتهمون النصدبح وتسفهون الحلهم‪ ،‬استشعرت منكرالهااس‬

‫وخفت عليكم الهلاء‪ ٠‬والمه ما منعكم ايه التوبة‪ ،‬ولا اخذ{ على خرة‪ ،‬ولقد امهل{‬

‫يتركب‬ ‫فيه‬ ‫اني‬ ‫بما‬ ‫يعنى‬ ‫كأنما‬ ‫وكنتم‬ ‫الموعود‬ ‫ووهن‬ ‫الواعظ‪،‬‬ ‫مل‬ ‫حتى‬

‫واسهم في‬ ‫نصيحتي الندامة‪،‬‬ ‫ومن‬ ‫التصديق‪.‬‬ ‫نافسته وفي أهد‪١‬تر من آكذليي‬

‫هدي من هلاككم اليكاء‪ ،‬ومن ذلكم الجزع‪ ،‬واسهم ما فك خبر مردوده وما بقي‬

‫خبر مامون‪.‬‬

‫ومعصهة الشقيق عليلا مما ‪ ٠ ٠ ٠‬تزيلا مرة منه استماعا‬

‫وخير الأمر ما استقبلت منه ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس بان تتبعه اتباعا‬

‫ينالا وما رايث الناس إلا ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى ما جر غاوس لسراعا‬

‫تراهم يغمزون من استركوا ‪ ٠ ٠ ٠‬ويجتملون من صدق المصاعا‬

‫وكان يقال( لا تستشر معلمة ولا حائكأ ولا راعي غنم ولا نهر القعود مع النساء‪.‬‬
‫طفل‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫انث‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫ام‬
‫وكهف يرجى العقل والراي عدد من ‪ ...‬لروح إلى دلس ويعدو الى‬

‫وكان لقالت لا تشاور صاحب حاجة لمرليد قضاءها‪.‬‬

‫اى لحاقن‪ ،‬ولا حازق‪ ،‬وهو الذى ر‪،‬سغطه النص ع ولا اماقب وهو‬ ‫لا‬ ‫يقال‬ ‫كا‬
‫هم‬ ‫ر هم‬ ‫ز‬ ‫و ن هم‬

‫الذي يحد رزا في بطنه‪.‬‬

‫ونشد في الراي بعد فوتهز‬

‫ا‬ ‫القد‬ ‫عات‬ ‫‪ ٠ ٠‬هم ا‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫ه‬ ‫ع‬


‫ر‬ ‫دب‬ ‫وعاجز الراي محندهاع لفرصته ‪ ...‬حدى إذا فات مر‬

‫ومن قولنا في هذا الصعنىز‬

‫حث نصهحلى وعصنها ‪ ٠ ٠ ٠‬ما كنث اول ناصح معصى‬ ‫فلئن‬

‫ز‬ ‫هم ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫لك‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫همه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫عم‬
‫وقال حل‪ -‬طي بدي تغلب عد ايقاع ما ق بد طوق بهم‬

‫لم يألكح مالك صفحأ ومغفرة ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو لمغفخ قهن الحي في فحم‬

‫حفظ الأسرار‬

‫قالت الحكماء‪ ..‬صدرلد اوس لسرير من صدر خبر(‬

‫إفشائه‬ ‫انه ربما كان طي‬ ‫يعفون‬ ‫ترهقه‪.‬‬ ‫اين‬ ‫دمك فانظر‬ ‫لددرلد من‬ ‫وقالواز‬

‫دمير‬

‫وكتب عدد الملك بن مروان إلى الحجاج لين يوسفي‬

‫ولا تفثرى سرير إلا إلهلد ‪ ٠ ٠ ٠‬فإن لكل نصبح نصهحا‬

‫سس‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫ع‬


‫فاغي رايث خواة الرجا ‪ ...‬ل لا هتركون اديما صدحلمبح‬

‫وقالت ال هكم اءز ما كنث كانه من عدوين فلا تطلع عليه صديقا‬

‫كنث ا ‪ ٠‬هذ‬ ‫لأن‬ ‫هم‬ ‫ه‬ ‫تنعم ي»مهه‬ ‫سس‬ ‫هم‬ ‫هم‬
‫ئلى‬ ‫لي‬ ‫وقال عمرو لين العاصرة ما استويدصزإ رجلا سرا فافشاه ظمته‪،‬‬

‫صدرأ منه حهن استودعته إياه حلى افشام‬


‫وقال الشاعر‬

‫إذا ضاق صدر المرء عن سر نضه ‪ ...‬فصدر الذي ستودع السر اضيق‬

‫قبل لأعرابمة كهف كينا« للسر؟ اجحد المخبر واحلت للمستخيف‬

‫وقبل لأخر كهف كينا« للسر؟ قالت ما قلبي له إلا قلف‬

‫وقال العامون‪ ..‬الملوك تحتمل كل شيع إلا ثلاثة اشهار القدح في الملوث وإفشاء‬

‫السر‪ ،‬والتعرطى للحرم‪.‬‬

‫يطوي‬ ‫اراه‬ ‫إلي حديثا ولا‬ ‫اسر‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫إن‬ ‫لأبيهز‬ ‫عتبة‬ ‫بن‬ ‫الوليد‬ ‫وقال‬

‫لا يا بنيه إنه من كتم لددره كان الخيار له‪ ،‬ومن افشاه‬ ‫عنلير‪ ،‬افاد احدثك به؟ قالت‬

‫كان الخيار علهه‪ ،‬فلا تكن مملوكا بعد ان كنث مالكا‪.‬‬

‫لا لينبغي‬ ‫ان بعطر ملوين العجم استشار وزيريه فقال احدهما‪..‬‬ ‫وفي كتاب التاج‪.‬‬

‫واجدر‬ ‫واحزم للراي‪،‬‬ ‫فإنه اموت للسر‪،‬‬ ‫للملك ان هستثدبر منا احد إلا خالها به‪،‬‬

‫بالسلامة واعفى لهعضنا من غائلة بعطرخ فان إفشاء السر إلى رجل واحد اوثق‬

‫بن إنشائه إلى اثنبن‪ ،‬وإفشائه إلى ثلاثة كإفشائه إلى جماعة؛ لان الواحد رهن بما‬

‫عند‬ ‫السر‬ ‫كان‬ ‫علاوة فيه فاةا‬ ‫والثالث‬ ‫الرهن‪،‬‬ ‫عنه بذلك‬ ‫والثاني مطلق‬ ‫افثس‪،‬‬

‫على الملك‬ ‫اثنين دخلت‬ ‫لا همظهره رنجة ورهبة وإن كان‬ ‫ان‬ ‫احرى‬ ‫واجد كان‬

‫الشههة‪ ٠‬واتسعت طىالرجلين المعاريطى‪ ،‬فإن اقسما عاقب اثنين بذنب واحد‪،‬‬

‫وإن اتهمهما اتهم برنا بجناية صجرم‪ ،‬وإن عفا عنهما كان العفو عن احدهما ولا‬

‫ذنب له‪ ،‬وعن الآخر ولا حجة معه‪.‬‬

‫ومن احسن ما قالت الشعراء في السر قول صر لين أبي ربهعةن‬

‫فقالت وارخت جانب الستر إنما ‪ ٠ ..‬معي فتحدث تجر ذي رقة اهلي‬

‫فقلت لما ما لي لهم من ترقب ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكن سرى ليس يحمله مثلي‬

‫لا نللي الناس عن مالي وكثرته ‪ ٠ ٠ ٠‬وسائلي الناس عن باسي وعن خلقي‬

‫قد اطعن الطعنة النجلاء عن عرطر ‪ ...‬وايتي السر فيه ضربة العنق‬
‫وقال الحطيئة لمبهجوة‬

‫اخريالأ إذا استودعث سرأ ‪ ...‬وكانونا على المنحدثهغا‬

‫الإذن‬

‫قال زياد لحاجهه عجلانن كهف تأذن للناس! قالت على اليهوتاث‪ ،‬ثم على الأسنان‪،‬‬
‫هع؟ قالت‬ ‫ومن‬ ‫قالت‬ ‫لا يعبأ ايه بهم‪.‬‬ ‫من‬ ‫قال فمن منزخر؟ قالت‬ ‫على الآداب‪.‬‬ ‫ثم‬

‫الذهن يمسون ضوة الشتاء في الصيف وكسوة الصيف في الشتاء‪.‬‬

‫السلاطين جلس جانهأ‪،‬‬ ‫حضر باب احد من‬ ‫عتبة لين حصين إذا‬ ‫وكان سعيد بن‬

‫فقيل لهن إنك لتباعد من الأذن جهد( قالت لأن ادعى من بعهد خبر من ان اقصى‬

‫من قريبه ثم قالت‬

‫هو المنزل الأقصى إذا لم اقرب‬ ‫وإن ضضدهري في الهلال ومنزلي ‪...‬‬

‫ولست وإن ادنهث هوصأ بمانع ‪ .. ٠‬خلاقي ولا ديني ابتغاء التحبب‬

‫وقد عده قوم تجارة رابح ويمنعني من ذالير دبغي ومنصهي‬

‫وقال اخر ز‬

‫رايث اي‪٠‬نأ لهدرعون تيادرأ ‪ ...‬إذا فتح البواب با« إصهعا‬

‫ونحن جلوس لدداكنون رزانة ‪ ٠ ٠ ٠‬وحلما إلى ان ليفتح الهاب اجمعا‬

‫اذن‬ ‫فأذن للأحنف ثم‬ ‫الأشعث بلاله معاوية‪،‬‬ ‫الأحنف لين قبس ومحمد بن‬ ‫وقف‬

‫فلما راه معاوية‬ ‫لابن الأشعث‪ ،‬فأسرع في مشيته حلى نقم الأحنف ودخل قبله‪.‬‬

‫ضه ذلك واحنقه‪ ،‬فالتفت إلهه‪ ،‬فقالت والمه إني ما اذنث له قبلك وانا اريد ان تدخل‬

‫قبله‪ .‬واغا كما نلي امور{ كذلك نلي ادام‪ ،‬ولا يزيد منزلي في خطوه إلا لنقصرى‬

‫يجده من نضه‪٠‬‬

‫وقال هشام الرقاشيز‬

‫ابلغ ايا مسمع عني مغلظة ‪ ...‬وفي العتاب حياة ليهن اقوام‬

‫قدمت قبلي رجالأ ما يننبمون لهم ‪ ...‬في الحق ان يلجوا الأبواب قدامى‬
‫لو عد قوم وقوم كنث اقربهم ‪ ...‬قربى وابعدهم من منزل الذ«‬

‫حتى جعلت إذا ما حاجة عرضث ‪ ٠ ٠ ٠‬بهاب قصرين ادلوها باقوام‬

‫وما طهه؟‬ ‫إن لكنك ليقدم معارفه في الإذن على وجوه الناس قالت‬ ‫قلل لمعاوية‬

‫إن المعرفة لتنفع في الكلب العقود والسلع المصور والجمل الصزول‪ ،‬فكيف في‬

‫لا يواظب احد على باب السلطان‬ ‫رجل حسهب ذي كرم ودين؟ وقالت الحكصاءز‬

‫فيلقي عن نضه الأنفة ويحمل الأذى وهكظم الغيظ إلا وصل إلى حاجته‪.‬‬

‫وقالواز من ادمن قرع الهاب يوشك ان ليفتح لهب‬

‫وقال الشاعر‬

‫كم من فنن قصرت في الرزق خطوته ‪ ٠ ٠ ٠‬اصدرته سهام الرزق قد ظجا‬

‫إن الأمور إذا انسدت مسالكها ‪ ٠ ٠ ٠‬فالصبر هفنق منها كل ما ارمنيا‬

‫لا تهأسن وإن طالت مطالهةإذا استعنث ليصعهر ان ترى فرجا‬

‫اخلق بذي الصبر ان يحظى بحاجته ‪ ...‬ومدمن القرع للأبواب ان هليل‬

‫ونظر رجل إلى روح بن حاني واقفأ في الشمس عند باب المنصوري فقال لهن قد‬

‫طال وقوظد في الشمس فقالت لهطول وقوفي في الظل‪.‬‬

‫على باب محمد لين سليمان‬ ‫عهد الحميد يزاحم الناس‬ ‫ونظر امر إلى الحسن بن‬

‫فقال لهن امثلك يرضى بهذا؟ فقالت‬

‫ا هلن لهم نفسي لأكرمها بهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا هكرم النفس الذي لا يهبغها‬

‫الناس لقرب آبائهم ولا ليعد« لهعدهم‪،‬‬ ‫لا ينزله‬ ‫السلطان‬ ‫إن‬ ‫وفي كتاب للهندي‬

‫لضره‬ ‫القريب‬ ‫ويعد‬ ‫لنفنعم‬ ‫الهعهد‬ ‫فهقرب‬ ‫منهع‪،‬‬ ‫رجل‬ ‫كل‬ ‫عند‬ ‫ما‬ ‫هنظر‬ ‫ولكن‬

‫واليافي‬ ‫اجل ضره نفيه‬ ‫فمن‬ ‫هو في البث صجاور‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫ذلك بالجرذ‬ ‫وشههوا‬

‫فقال‬ ‫االج؟‬ ‫فقالت‬ ‫عليه وسلم وهو في ليث‪.‬‬ ‫ايه‬ ‫النبي صلى‬ ‫على‬ ‫رجل‬ ‫استأذن‬

‫النبي صلى ايه عليه وسلم لخادمة اخرج إلى هذا فعلمه الاستئذان‪ .‬وقل له هقولت‬

‫السلام علهكم‪ ،‬الدخل‪.‬‬


‫وقال النبي صلى ايه طيه وسلب الاستئذان ثلاث‪ ،‬فإن اذن لك وإلا فارجع‪.‬‬

‫وقال النبي طيه السلام الأولى اذن‪ ،‬والثانية مزامرة‪ ،‬والثالثة عزمة‪ ،‬إما ان يأذنوا‬

‫وإما ان يرجع‪.‬‬

‫الحجاب‬

‫المنادى‬ ‫هذا‬ ‫يا عجلان إني ولهنك حجابتي وعزلنك عن اريير‬ ‫قال زياد لحاجههز‬

‫إلى ايه في الصلاة والفلاح لا تحجبه عني‪ ،‬فلا لددلطان لك علهه‪ ٠،‬وطارق الليل لا‬

‫تحجبه( فشر ما جاء بهوولر كان في تلك الاعة؛ ورسول الثغر فانه إن ابطأ‬

‫وسام الطعاح‪ ،‬فان‬ ‫فأدخله طي وإن كنس في امافي‪٠،‬‬ ‫عمل سنة‪،‬‬ ‫لساعة افسد‬

‫الطعام إذا اعهد تسخينه فسد‪.‬‬

‫ا لمسلمهمين‬ ‫للعطر مصالح‬ ‫اشتغل‬ ‫وقد‬ ‫عفان‪،‬‬ ‫بن‬ ‫عثمان‬ ‫بلاله‬ ‫سفيان‬ ‫ابو‬ ‫ووقف‬

‫فحجبع فقال له رجله واراد ان هغرههز يا ايا سفهان‪ ،‬ما كنث ارى ان تقف بلاله‬

‫محندري فيحجيلير فقال ابو سفهانن لا عدمت من قومي من اقف بمابه فهحجلني‪٠‬‬

‫استأذن ابو الدرداء على معاوية فحجهه‪ ،‬فقالت من يغثب ابواب المار{ بقم وهقعد‪،‬‬

‫ومن يجد بابا مغلقا يجد إلى جانيه بابا مفتوحا‪ ،‬إن دعا اجيب وإن لددال اعطي‪.‬‬

‫وقال محمود الوراقين‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬من كل طالب حاجة او راغب‬ ‫شاد الملوك قصورهم فثحصنوا‬

‫غالوا بابواب الحديد لعزها ‪ ٠ ٠ ٠‬وتنوقوا في قبح وجه الحاجب‬

‫فاةا تلطف للدخول عليهم ‪ ...‬راج تلقوه بوعد كاذب‬

‫فاطلب إلى ملك الملوك ولا تكن ‪ ٠ ٠ ٠‬بادي الضراعة طالهأ من طالب‬

‫هنان ايا بلالي ولإ اعلم به‪،‬‬ ‫كنز واليا بارمينهة فغير ابو‬ ‫سعيد لين مسلم قالت‬

‫فلما وصل إلي مثل قائما بهن السصاطين وقالت والمه إني لاعرف اقوالا لو علموا‬

‫عن‬ ‫للتنزه‬ ‫اصدلابهع لجعلوه مسكة لارماقهع اطارا‬ ‫اود‬ ‫ان سف التراب يقم مخ‬

‫إن امل ما هنتيغتي‬ ‫اما وانه انتم للعهد الوهة بطبع العطفة‬ ‫عهثرى رقيق الحواشي‪.‬‬

‫مكبرا‬ ‫اكون‬ ‫إلي من‬ ‫احب‬ ‫مقربا‬ ‫مقلا‬ ‫اكون‬ ‫ولان‬ ‫عني‪،‬‬ ‫همصدرظف‬ ‫ما‬ ‫عنبر إلا‬

‫الذي قد صار إليك وفي يدي« كان في ليد خبرلد قبلك فاسوا والله حديغا‪ ،‬إن خيرا‬
‫لأنهم‬ ‫دغضه‪،‬‬
‫دهخ‬
‫ب‬ ‫موصول‬ ‫خخضهع‬
‫وبب‬ ‫المهم‬ ‫عياد‬ ‫إلى‬ ‫ذدب‬
‫ديج‬
‫طل‬‫ن‬ ‫فشر‪.‬‬ ‫شرأ‬ ‫وإن‬ ‫‪٠‬فخبر‬

‫شهداء ايه على خلقه‪ ،‬ورقهافىه على من اعوج عن سبيله‪.‬‬

‫ابو ماهر قالت اتهث انيا جعفر محمد بن عهد ايه بن عهد كان فحجهث‪ ،‬فكتبت إليهن‬

‫اغي اتهنك للتسليم أمس فلم ‪ ...‬تأذن عليلا لي الأستار والحجب‬

‫وقد علمت باني لم ارد و لاوالمه ما رد إلا العلم والأدب‬

‫فأجابني محمد بن عهد ايه بن عهد كان فقالت‬

‫لو كنث كافك بالحسنى لقلت كما ‪ ٠ ٠ ٠‬قال ا بن اوس وفهما قاله ادب ز‬

‫ليس الحجاب بمقصرى عنك أي املأ ‪ ...‬إن السماء ترجىحهن تحتجب‬

‫وقف بلاله محمد بن منصور رجل من خاصته فحجب عنه‪ ،‬فكتب إليهن‬

‫طي أي باب اطلب الإذن بعد ما ‪ ...‬حجهث عن الهاب الذي انا حاجبه‬

‫وقف ابو العتاهية إلى باب بعطر الهاشميين فطلب الإذن‪ ٠،‬فقيل لهن تكون لك عودة‬

‫فقال ز‬

‫لئن عدت بعد اليوم إني لظالم ‪ ٠ ٠ ٠‬لضدأصدرف وجهي حيث تبغى المكارم‬

‫متى هظفر الغاني إليك بحاجة ‪ ...‬ونصل يممبو‪١‬مع ونصظد نائم‬

‫ونظهر هذا المعنى للعتايي‪ ،‬حيث يننولت‬

‫قد اتهنالد للسلام مرارأ ‪ ٠ ٠ ٠‬تجر من منا بذالد المزار‬

‫فاةا انث في استتارلد باللي ‪ ...‬ل على مثل حالنا بالنهار‬

‫وقف رجل بباب أبي دلف‪ ،‬فأقام حهنأ لا هصل إلهه‪ ،‬فظطف برقعة ارسلها إلهه‪،‬‬

‫وكتب فههاز‬

‫إذا كان الكريم له حجاب ‪ ...‬فما فضل الكريم على الليبى‬

‫فأجابه ابو دلفي‬


‫إذا كان الكريم قليل مال ‪ ...‬ولم يعذر تعلل بالحجاب‬

‫وابواب الملولدمحجهف ‪ ...‬فلا تستعظمن حجاب بابي‬

‫وقال خلطا( الطائي في ال‪-‬ز‬

‫لددأترلد هذا الهابمادام اةنه ‪ ...‬علىما ارىحتىيلهن قليلا‬

‫فما خاب من لم يأته متعمدأ ‪ ...‬ولا فاز من قد ك منه وصولا‬

‫ولا جعلت ارزاقنا لبيد امرىء ‪ ...‬حمى بابه من ان نال دخولا‬

‫إذا لم نجد للاذن عندك موضعأ ‪ ...‬وجد( إلى ترين السييء سهيلا‬

‫وانشدابوبكربن العطارة‬

‫مالك قد حلت عن وفا« واس ‪ ...‬تبدلت يا عمرو شيصةكدره‬

‫لستم ترجون للحساب ولا ‪ ٠ ٠ ٠‬ليوم تكون السماء منفطره‬

‫قد كان وجهي لد« معرفة ‪ ٠ ٠ ٠‬فاليوم أضحى بابا من النكرة‬

‫وقال خهرهن‬

‫أتهنك للتسليم لا أنني امرؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬اردت ياتيا‪-‬يلد اسباب نائلك‬

‫نألقهثبوايأبهابلممغرصأ ‪ ...‬يهدحماوطدتهمنقضاظك‬

‫وقد قال قوم حاجب المرء عامل ‪ ...‬على عرضه فاحذر خيانة عاملك‬

‫وقال ابو نواس الحسن لين هانية‬

‫ايها الراكب الصغذ إلى الفطر ‪ ٠ ٠ ٠‬ل ترفق فدون فضل حجاب‬

‫ونعم هيلد قد وصلت إلى القطرى ‪ ...‬ل فهل في هدي« إلا التراب‬

‫وقال اخر‪ ،‬وهوسصد الهغداديز‬

‫حجا« من مهابته عسهر ‪ ٠ ٠ ٠‬وخهرلد في نزيه لمهدلمر‬


‫خرجثكصادخلث إليك إلا ‪ ...‬خيار طار فيخقيكثهر‬

‫وقالاخر‪،‬وهوالعتايين‬

‫حجا« ليس ينهههحجاب ‪ ...‬وخهرلد دون مطلبه السحاب‬

‫ونومك نوم من ورد المنايا ‪ ...‬فليس له إلى الدنيا إياب‬

‫وقال خهرهن‬

‫انا بالباب واقف منذ اسهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ث على السرج ممسكأ بعناني‬

‫ويعلن البواب كل الذي لي ‪ ...‬ويراني كأنه لا يراني‬

‫وقال خهرهن‬

‫إذا ما اياه في حاجة ‪ ٠ ٠ ٠‬رفعنا الرقاع له بالقصب‬

‫له حاجب دونه حاجب ‪ ...‬وواجب خاببه يممآبب‬

‫إن من لم يرفعه الإذن‬ ‫وقال ابو بشهرة حجلني بعةليى كتاب المكره يلكتهس إليهن‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫فعمل‬ ‫امكنه‪.‬‬ ‫وحاول حجاب الخليفة‪،‬‬ ‫عظم قدره او صغر‪،‬‬ ‫وكل من قام منزلك‬

‫هذه الحال وانظر إليها بعلن الفهم ترها في اقبح صورة وادنى منزلة‬

‫وقد قلت في ذلا‬

‫إذا كنث تأتي المرء تعظم حقه ‪ ...‬ويجهل منك الحق فالهجر اوس‬

‫وفي الناس ابدال وفي الهجر راحة ‪ ...‬وفي الناس صن لا هواك« مقنع‬

‫وإن امرا يرضى الهوان لنفسه ‪ ...‬حري بجد( الأنف والأنف اسني‬

‫وقال اخر‬

‫يا ايا موسى وانت فتى ‪ ...‬ماجد حلو ضرائبه‬

‫كن على منهاج معرفة ‪ ٠ ٠ ٠‬إن وجه المرء حاجهه‬


‫وانشد حسين الجمل ا وبكر إلى باب سليمان لين وهب يلبيه اامابب وادخل اين‬

‫لضدعوة وحمدوهه ا قالت‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~‬

‫لا ولا عن طعامه التافه النز ‪ ...‬ر الذي حوله لطام بنيه‬

‫بل حجبنا به عن الخسف والمس ‪ ...‬ع ونالا العريق والتمويه‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫فلقد لسرني دخول أبي لددع ‪ ٠ ٠ ٠‬وة دوني وبعده حمدوهه‬

‫إن ذلحي نذالة قد تأتى ‪ ...‬من صهاحي بقح تلك الوجوه‬

‫وقال احمد بن محمد البغدادي في الحسن بن وهب الكاتب‪..‬‬

‫ومستنب عن الحسن بن وهب ‪ ...‬وعصافههمن كرم وخير‬

‫اتاني كي أخره بعلمي ‪ ...‬فقلت له سقطت على الخبير‬

‫هو الرجل المهذب خبر أني ‪ ٠ ٠ ٠‬اراه كثير ارخاء الستور‬

‫واكثرمايغنههقتاه بببحسهنحهنيخلوللسرورز‬

‫ولولا الريح اسمع اهل حجر ‪ ...‬سليل البطن تقرع بالذكور‬

‫ومنقولنافيهذاالمعنىن‬

‫ما بال بابلو محروسأ بلواب ‪ ...‬يحمله من طارق يأتي ومنتاب‬

‫لايحليبوجهلدالممقوثعناحد بببفالمقثيحجههمن خبرحجاب‬

‫فاعزل عن الهاب من قد ظل هحجهه ‪ ...‬فان وجهك طلسم على الهاب‬

‫ووقف حبب بن اوس الطائي بلاله مالك بن طوق فحجب عنه‪ .‬فكتب إلهه همقولن‬
‫قل لا بن طوق رحى لددعد إذ طحنث ‪ ...‬نوائب الدهر اعلاها واسظهاز‬

‫اصبحت حاتمها جودأ واحنفها ‪ ٠ ٠ ٠‬حلمة وكسها طصأ وديظها‬

‫ما لي ارى القتلة البيضاء مقفلة ‪ ٠ ٠ ٠‬دوني وقد طالما استفحث مقظها‬

‫اظنها جنة الفردوس معرضة ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس لي صل زالا نأدخلها‬

‫باب من الوفاء والغدر‬

‫قد احتجت إلى‬ ‫قال مروان لين محمد لعيد الحميد الكاتب حين ايقن بزوال ملكهز‬

‫ان تصير مح عدوي وتظهر الغدر لعي‪ ٠،‬فإن إعجابهم باد« وحاجتهم إلى كتابك‬

‫تدعوهم إلى حسن الظن بلس فإن استطعت ان تنفعني لي حياتي والا لم يحجز عن‬

‫لك‬ ‫الإنتهاء‬ ‫انفع‬ ‫به‬ ‫امرت‬ ‫الذي‬ ‫إن‬ ‫الحصر‬ ‫عهد‬ ‫فقال‬ ‫موتي‪.‬‬ ‫بعد‬ ‫حرصي‬ ‫نفع‬

‫لقتل معا‬ ‫او‬ ‫عليلا‬ ‫ايه‬ ‫حلى ليفتح‬ ‫معلمه‬ ‫الصدر‬ ‫خبر‬ ‫عندي‬ ‫وما‬ ‫واقهحها ل‪٠‬ي‪،‬‬

‫وانشأ همقولن‬

‫اسر وفاء ثم اظهر خدرة ‪ ...‬فمن لي بعذر هوك الناس ظاهره‬

‫عمرو بن سعيد بعد ما‬ ‫الملك بن مروان‬ ‫عهد‬ ‫لما قتل‬ ‫المدائني قالت‬ ‫ابو الحسن‬

‫كان‬ ‫لرجل‬ ‫مروان‬ ‫بن‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫قال‬ ‫شهودأ‪،‬‬ ‫امانأ واشهد‬ ‫إليه‬ ‫صالحه وكتب‬

‫يبيدظدبره ويصدر عن رايه إذا ضاق به الأمر ما رايث في الذي كان مني؟ قالت‬

‫او لست بحي؟‬ ‫امر قد فك دركه‪ ٠‬قالت لتقوله قالت حزم لو قتلته وحيييننم قالت‬

‫فقالت ليس ليحي من اوقف نضه موقفأ لا يوثق له بعهد ولا بعقد‪ .‬قال عهد الملكي‬

‫كلام لو سبق هددماعه فعلى لأمسكث‪٠‬‬

‫اربعين‬ ‫الشهود‬ ‫هبيرة واختلف فيه‬ ‫اين‬ ‫امان‬ ‫جعفر‬ ‫ابو‬ ‫لما كتب‬ ‫المدائني قالت‬

‫يوصأ‪ ،‬ركب في رجال معه حلى دخل على الصنصور‪ ،‬فقال لهن يا امير المؤمنين‬

‫لتسرع محبتكم‬ ‫الناس حلاوتها وجنهوهم مرارتها‪،‬‬ ‫هذه جدية فلبينيا‬ ‫إن دولتكم‬

‫إلى قلوبهم ويعذب ذكرته على السنتهم‪ ،‬وما زلت مننظرأ لهذه الدعوة‪ .‬فأمر ابو‬

‫جعفر برفع الستر يبينه‬

‫وبهغه‪ ،‬فنظر إلى وجها وباسطه بالقول حلى اطمأن قلبه‪ .‬فلما خليج قال ابو جعفر‬

‫لاصدحابع عجبا لمن يامرغي يقتل مثل هذاا ثم قتله بعد ذلك خدرا‪٠‬‬
‫اا لو كان‬ ‫ابي مسلمو قال لسلب‬ ‫ما ترى في قتل‬ ‫ابو جعفر لسلم بن قننيةن‬ ‫وقال‬

‫فيهما الهة إلا ايه لضدتا اا ؛ قال حسك ايه انيا امهة‪٠‬‬

‫ليسون‬ ‫وكانوا‬ ‫العرب‪،‬‬ ‫بنو لددعد بن تمهم أخير‬ ‫كان‬ ‫العلاءز‬ ‫عمرو لين‬ ‫ابو‬ ‫قال‬

‫الغدر في الجاهلة كسان فقال فيهم الشاعر‬

‫إذا كنث في لددعد وخالد منهم ‪ ٠ ٠ ٠‬خريأ فلا يغررلد خالك من لددعد‬

‫إذا ما دعوا كسان كانت كهولهم ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى الغدر أدنى من شبابهم المرن‬

‫الولاية والعزل‬

‫حسرة‬ ‫تكون‬ ‫شم‬ ‫الإمارة‪،‬‬ ‫على‬ ‫ستحرصدون‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫قال‬

‫وندامة‪ ،‬فنعمت المرضعة‪ ،‬وبضث القاطعة‬

‫احب الإمارة لثلاث واكرهها لثلاث احبها لرفع الأولهاء‪،‬‬ ‫وقال الصغيرة لين شعهةز‬

‫العزل‪،‬‬ ‫وموت‬ ‫اليريد‪،‬‬ ‫واكرهها لروعة‬ ‫الاشياء‪.‬‬ ‫واسترخاصن‬ ‫الاعداء‪،‬‬ ‫ووضع‬

‫وشماتة الأعداء ‪٠‬‬

‫وقال ولد اين شرمة القاطنين كنث جنأ مح أبي قلل ان لمعملي القضاء‪ ،‬فمر به‬

‫تنفس‬ ‫ابي‬ ‫فلما راه‬ ‫الهصرة‪،‬‬ ‫وإلى‬ ‫وهو‬ ‫نبيل‪،‬‬ ‫في موكب‬ ‫زياد‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫طارق‬

‫الصعداء وقالت‬

‫اراها وإن كانت تحب كأنها ‪ ٠ ٠ ٠‬سحابة صيف عن قريب تقشع‬

‫اللهم لي دهني ولهم دنياهم فلما املي بالقضام‪ ،‬قلت له يا اينث اتذكر بهم‬ ‫ثم قالت‬

‫طارق! قالت يا بني‪ ،‬إنهم يجدون خلفا من ابيلد‪ ،‬وإن ايالا حط في اهوائهم واكل‬

‫من طوائهم‬

‫من ولي ولاية يراها اكر‬ ‫إن فلانأ خبرته الولاية قالت‬ ‫قبل لعهد ايه لين الحسنين‬

‫منه تغير لها‪ ،‬ومن ولى ولاية ليرى نضه اكر منها لم هلنهر لها‪.‬‬

‫ابي‬ ‫كتابة‬ ‫عن‬ ‫شعبة‬ ‫الصغيرة بن‬ ‫عنه‬ ‫ايه‬ ‫رضي‬ ‫الخطاب‬ ‫بن‬ ‫صر‬ ‫عزل‬ ‫ولما‬

‫لا عن واحدة منهصا‪،‬‬ ‫مللسإ قال ءلهزاعن عجز اثم خيانة يا امير المزمتهن؟ قالب‬

‫ولكني اكره ان احمل فضل عقلك على العامة‬


‫وكتب زياد إلى معاويةن قد اخذت العراق بسني وبقهث شمالي فارغة هعرطن له‬

‫بالحجاز ا فهلغ ذلك عهد ايه لين صر‪ ،‬فرفع ليده إلى السماء وقالت اللهم اكفنا شمال‬

‫زياد‪ .‬فخرجت في شماله قرحة فقتلته‪.‬‬

‫ولقي صر بن الخطاب ايا هريرة‪ ،‬فقال لهن الا تعمل! قالب لا اريد العمل قالت قد‬

‫اجعلني على‬ ‫قالت‬ ‫يوسف عليه الصلاة والسلام‪.‬‬ ‫هو خبر مظس‬ ‫طلب العمل من‬

‫خزائن الأرطى إني حفيظ عليه‬

‫المدائني قالت كان بادل بن أبي بردة ملازمة لباب خالد بن عهد ايه القسري‪ ،‬فكان‬

‫إئث ذلك‬ ‫الشرطي‬ ‫من‬ ‫لرجل‬ ‫فقال‬ ‫فهرم به‪،‬‬ ‫راه في موكهه‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫يركب خالق‬ ‫لا‬

‫بابي‬ ‫لزوما‬ ‫ما‬ ‫الأميري‬ ‫لك‬ ‫هقول‬ ‫لهن‬ ‫فقل‬ ‫السوداء‬ ‫السامة‬ ‫صاحب‬ ‫الرجل‬

‫انث‬ ‫هل‬ ‫فقال له بادلت‬ ‫فأتاه الرسول فأبلغه‪.‬‬ ‫اوليلا ولاية ابدأ‪.‬‬ ‫إني لا‬ ‫وموكهيا‬

‫لا‬ ‫وليتني‬ ‫والمه لئن‬ ‫لهن‬ ‫قل‬ ‫قالت‬ ‫نهم‬ ‫قالت‬ ‫عنه؟‬ ‫كما بلغتني‬ ‫الأمير‬ ‫عني‬ ‫مللغ‬

‫عزلتني‪ ٠‬فأبلغه ذلا فقال خالدي قاتله المهل إنه ليعد من نضه بكفاية‪ .‬فدعاه فولام‬

‫واراد صر ابن الخطاب ان ستعمل رجلأ‪ ،‬فبادر الرجل فطلب منه العمل فقال‬

‫له عمرة والمه لقد كنث اردنك لذلك ولكن من طلب هذا الأمر لم يعن عليهم‬

‫وطلب العباس هم النهي صلى ايه عليه وسلم من النبي ولاية‪ ،‬فقال لهن يا هم نفس‬
‫منحههها خبر من ولاية لا تحصدهها‪٠‬‬

‫وطلب رجل من اصحاب النبي صلى ايه عليه وسلب فقال لهن إنا لا نلددتعهن على‬

‫ضنا بمن لريم‬

‫وتقول النصارى‪ ..‬لا نختار للجثلقة إلا زاهدأ فيها هاريأ منها تجر طالب لها‪.‬‬

‫كلا‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫الأمير واصدحابع‬ ‫عهشا؟ قالواز‬ ‫من اترغهط الناس‬ ‫وقال زياد لأسحابهز‬

‫إن لأعواد المنبر لهية‪ ،‬ولقرع لجاح البريد لقزعة‪ ٠‬ولكن اترغهط الناس منا رجل‬

‫له دار يجري عليه كراقها‪ ،‬وزوجة قد وافقته في كفاف من عهشه‪ ،‬لا يعرفنا ولا‬

‫نعرفه‪ ،‬فإن عرفنا وعرفناه‪ ،‬افسدنا عليه اخرته ودنياهم‬

‫وكتب الصغيرة لين شعبة إلى معاوية‪ ،‬حين كر وخاف ان ييضدتهدل بهن اما بعده فقد‬

‫امير‬ ‫فراى‬ ‫قرهثى‪،‬‬ ‫وسفهني سفهاء‬ ‫اجلي‪،‬‬ ‫واقترب‬ ‫عظصي‪،‬‬ ‫ورق‬ ‫كرت سنيه‬

‫المؤمنين في عمله موفق‪.‬‬


‫فكتب إليه معاويةن اما ما ذكرت من كر سنلد‪ ،‬فأنت اكلت شها»‪ ٠،‬واما ما ذكرت‬

‫من اقتراب اجلا فاغي لو استطيع دفع المنية لدفعها عن ل ابي سفهان‪ ٠،‬واما ما‬

‫واما ما ذكرت من امر‬ ‫فحلمافىها احلولد ذالير المحلي‬ ‫ذكرت من سفهاء قرهثى‪،‬‬

‫في‬ ‫تفسيره‬ ‫وقع‬ ‫وقد‬ ‫للعرب‬ ‫مثل‬ ‫وهذا‬ ‫الهيجا حمل‬ ‫يرين‬ ‫رويآ‬ ‫فضح‬ ‫العمل‪،‬‬

‫كتاب الأمثال ‪٠‬‬

‫فلما انتهى الكتاب إلى الصغيرة‪ .‬كتب إليه يستأذنه في القدوم طهه‪ ،‬فأذن له‪ ،‬فخرج‬

‫وخرجنا معه‪ .‬فلما دخل عليه قال لهن يا صغهرة‪ ،‬كرت سنلد‪ ،‬ورق عظمك‪ ،‬ولم‬

‫إلهنا‬ ‫فانصرف‬ ‫عنهن‬ ‫المحدث‬ ‫قال‬ ‫بلير‬ ‫مستبدلا‬ ‫إلا‬ ‫اراني‬ ‫ولا‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫مظد‬ ‫هيق‬

‫ان‬ ‫تريد‬ ‫فما‬ ‫ظنا لهن‬ ‫امره‬ ‫من‬ ‫بما كان‬ ‫فأخبرنا‬ ‫وجهه‪،‬‬ ‫الكلبة في‬ ‫نرى‬ ‫ونحن‬

‫إن الأنفس‬ ‫يا نر المؤمنبن‪،‬‬ ‫فاتى معاوية فقال لهن‬ ‫ستعلمون ذلا‬ ‫تصنعا قالت‬

‫لهغدى عليها ويراح‪ ،‬ولست في زمن ابي بكر ولا صر‪ ،‬فلو نصلث لنا طما من‬

‫يا انيا‬ ‫فقالت‬ ‫فاغي قد كنث دعوت اهل العراقى إلى بيعة يزيد‪.‬‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫بعدك نصير‬

‫على‬ ‫تركطن‬ ‫فأقللنا‬ ‫اخهلير‬ ‫لابن‬ ‫الأمر‬ ‫هذا‬ ‫ورم‬ ‫عملك‬ ‫إلى‬ ‫انصرف‬ ‫صحمذ‪،‬‬

‫عليه امة‬ ‫القى‬ ‫وضعا{ رجله فى ركاب طويله‬ ‫والمه لقد‬ ‫فقالت‬ ‫فالتفت‬ ‫النجب‪،‬‬

‫‪..‬‬ ‫محمد صلى ايه عليه وسلر‬

‫باب من احكام القضاء‬

‫نمس نسال فقد كملز‬ ‫إذا كان في القضاء‬ ‫قال عمر بن عهد العزيز رحمه المهن‬

‫يالأئصة‪،‬‬ ‫واقتداء‬ ‫الخصب‬ ‫على‬ ‫وحلم‬ ‫الطمع‪،‬‬ ‫عن‬ ‫ونزاهة‬ ‫قهله‪،‬‬ ‫كان‬ ‫بما‬ ‫علم‬

‫ومشاورة اهل العلم والراي‪.‬‬

‫فلا تحكم له حلى‬ ‫عهنه‪،‬‬ ‫اتالج اليهم وقد فقئث‬ ‫إذا‬ ‫العزيزة‬ ‫عهد‬ ‫صر بن‬ ‫وقال‬

‫يأتى خصمه‪ ،‬ظطه قد فقئث عيناه جميعا‪ .‬وكتب عمر بن الخطاب رضى ايه عنه‬

‫باليغة‬ ‫فعلية‬ ‫الخصمان‬ ‫إلهلد‬ ‫نقم‬ ‫إذ‬ ‫فيهن‬ ‫ليقول‬ ‫القضاء‬ ‫في‬ ‫كتايأ‬ ‫الما معاوية‬

‫لسانه‪.‬‬ ‫وينيط‬ ‫قلهه‪٠،‬‬ ‫ييثدتد‬ ‫حلى‬ ‫الضعيف‬ ‫وإدناء‬ ‫القاطعة‪،‬‬ ‫اليمين‬ ‫او‬ ‫العادلة‪،‬‬

‫وتعاهد الغريب‪ ،‬فايد إن لم تنيعاهده ترلد حقه‪ ،‬ورجع إلى اهله‪ ،‬وإنما ضلع حقه‬

‫واس بهن الناس في لحظك وطرظد‪ ،‬وعليك بالصلح لطن الناس‬ ‫من لم يرفق بع‬

‫ما لم ليتبين لك فصل القضاء‪.‬‬

‫تنازع إبراهيم بن المهدي هو وبختهثدوع الطلب لطن هدي احمد بن‬ ‫العتبي قالت‬

‫ابن‬ ‫عليه‬ ‫فزرى‬ ‫السواد‪،‬‬ ‫بناحية‬ ‫طار‬ ‫في‬ ‫الطعمة‬ ‫في يمبلس‬ ‫القاضي‬ ‫داود‬ ‫ابي‬

‫إذا‬ ‫بايراهج‪،‬‬ ‫المهدي واظظ له بهن ليدي احمد بن ابي داود‪ .‬فأحقظه ذلك فقالت‬

‫نازعث احدأ في مجلس الحكم فلا اطعن انل رفعت عليه صوتأ‪ ،‬ولا اشرت إليه‬
‫ورقم مجالس الحكمة‬ ‫ليهد‪ ٠،‬وليكن قصدك اممأ‪ ،‬وطريقك نهجأ‪ ،‬وريحلد لدداكنةب‬

‫اشبه بلس سواشكل‬ ‫ذلك‬ ‫فإن‬ ‫الواجب‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫والتعظيم والتوجه‬ ‫التوقير‬ ‫حقوقها من‬

‫والمه‬ ‫ريثة‪،‬‬ ‫نلهب‬ ‫عجلة‬ ‫فرب‬ ‫تعجل‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫خاطر(‬ ‫وعظم‬ ‫محتدلير‬ ‫في‬ ‫لمذهك‬

‫يعصمك من الزلل‪ ،‬وخطل القول والعمل{ ويعم نعمته ئلهلد ما اتمها على ابولا‬

‫من قهل‪ ،‬إن ربك حكيم عليه قال إبراههب اصلحلد المهم امرت ييددداد‪ ،‬وحضضث‬

‫عهنلد‪،‬‬ ‫من‬ ‫وسقطني‬ ‫عندلبى‪،‬‬ ‫مروءتي‬ ‫هلثم‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫بعائد‬ ‫ولست‬ ‫رشاد‪،‬‬ ‫على‬

‫هذه الهادرة‬ ‫وهخرجني عن مقدار الواجب إلى الاعتذار‪ .‬فها انذا معتذر إليك من‬

‫اعتذار مقر بذنهه‪ ،‬باخع بجرمه‪ ٠،‬فإن الغضب لا يزال هستفز بمودة فيراني مثلك‬

‫بطصه‪ ،‬وقد ببث حقي من هذا العقار لهختهشوع‪ ،‬ظهث ذلك لننوم بارنر الجناية‪،‬‬

‫الخطاب رضي ايه عنه إلى أبي مول‪ .‬الأشعري ا رواها ابن‬ ‫عمر بن‬ ‫وكتب‬

‫علهغة ا ز‬

‫ادلى إليك الخصب‬ ‫وسنة متهعة‪ ،‬فافهم إذا‬ ‫اما بعده فان القضاء فريضة محكمة‪،‬‬

‫حلى لا‬ ‫الناس في صجلسلد ووجها‬ ‫اس لطن‬ ‫لا نفاذ لهب‬ ‫فإنه لا لمغفع تكلم بحق‬

‫ادعى‪،‬‬ ‫على من‬ ‫البينة‬ ‫يخاف ضعيف من جورلد‬ ‫ولا‬ ‫يطمع شريف في حهفلد‪،‬‬

‫واليمين على من انكر‪ ،‬والصلح جائز بمن المسلمين إلا صلحا احلى حراما او حرم‬

‫فيه‬ ‫وهدليث‬ ‫نضلد‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫راجعت‬ ‫ثم‬ ‫بالامس‬ ‫قضيته‬ ‫قضاء‬ ‫هممنعلد‬ ‫ولا‬ ‫حلالا‪.‬‬

‫على‬ ‫التمادي‬ ‫من‬ ‫إلهه خير‬ ‫والرجوع‬ ‫قديم‪،‬‬ ‫الحق‬ ‫فان‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫ترجع‬ ‫ان‬ ‫لرشدلد‬

‫الهاطل‪ .‬الفهم الفهم فهما نليلج في صدرلد مما لم ييلظد به كتاب ايه ولا سنة نبيه‬

‫ثم اعمد‬ ‫يد ذلك‬ ‫عليه وسلم واعرف الأمثال والأشهاه وقس الأمور‬ ‫صلى ايه‬

‫ابلى احبها عمد ايه ورسوله واشههها بالحق‪ ،‬واجعل للمدعي اممآ لينتهي إلهه‪ ،‬فان‬

‫احضر بيغن‪ .‬اخذت له يحقه‪ ،‬وإلا وجهت عليه القضاء‪ ،‬فإن ذلخ اجلى للعمى واثم‬

‫او سيربا‬ ‫إلا صجلودآ في حد‪،‬‬ ‫في العذر‪ .‬والمسلمون عدو( بعضهم نعلق ل‪٠‬عمنني‪،‬‬

‫ايه عز وجل ولى‬ ‫فان‬ ‫او قرابة او نسب‪،‬‬ ‫او ظننا في ولاء‬ ‫عليه شهادة زور‪،‬‬

‫والتنكر‬ ‫بالناس‬ ‫والتأني‬ ‫إيالد‬ ‫ثم‬ ‫والأيمان‪.‬‬ ‫بالبينات‬ ‫عنكم‬ ‫هدرا‬ ‫السرائر‬ ‫منكم‬

‫بها‬ ‫ويحسن‬ ‫عز وجل بها الأجر‬ ‫ايه‬ ‫التي لوجب‬ ‫الحقوق‬ ‫للخصوم في مواطن‬

‫على نضه هكفهه ايه ما بلغه‬ ‫الذخر‪ ،‬فإنه من تخلصرى ننه فهما يبينه وبين ايه ولو‬

‫وبين الناس‪ ،‬ومن تزين للناس بما يعلم ايه خلافه منه هنك ايه سترم‬

‫اما بعد فإن‬ ‫عمر بن الخطاب رضي ايه عنه إلى أبي موسى الأشعريز‬ ‫وكتب‬

‫وضغائن‬ ‫صجهولة‪،‬‬ ‫عملاء‬ ‫وإيالد‬ ‫بمربمي‬ ‫ان‬ ‫فاحذر‬ ‫سلطانهم‬ ‫نفر( عن‬ ‫للناس‬

‫اقم الحدود واجلس للمظالم ولو هددا« من‬ ‫سسولة‪ ،‬واهواء متهعة‪ ،‬وانها مؤترنز‬
‫النهار‪ ،‬واخف الضاق واجعلهم هدآ هدآ‪ ،‬ورجلا رجلا وإذا كانت بهن القبائل ثائرة‬

‫فنادوان يا لفلان‪ ،‬فإنما تلك نجوى من الشيطان فاضربهع بالسيف حتى هفهئوا إلى‬

‫النعمة بالشكر‪،‬‬ ‫واستدم‬ ‫والإسلام‪.‬‬ ‫ايه‬ ‫إلى‬ ‫دعواتهم‬ ‫وتكون‬ ‫عمروجل‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫امر‬

‫والطاعة يالتالف‪ ،‬والمقدرة بالعفو‪ ،‬والمصثرة(لتواطثع والصحية للناس‪ ،‬بىبلغني ان‬

‫ولا‬ ‫قط‪،‬‬ ‫ايه بها خبرا‬ ‫وإني والمه ما اعلم ان ضمة لدداق‬ ‫ياس لضيق‬ ‫ضمة نتاديز‬

‫صرف بها شرفا فاةا جاءلد كتابي هذا‪ ،‬فاتهمهم عقوبة حتى هفرقوا إن لم هفقهوا‪،‬‬

‫واشهد يينائزهم‪،‬‬ ‫المسلمين‪.‬‬ ‫وعد مرقس‬ ‫بلغهم‪.‬‬ ‫والصقبهغيلان بن خرشة من‬

‫ايه قد‬ ‫ان‬ ‫خبر‬ ‫فهما انث رجل منهع‪،‬‬ ‫وافتح لهم بابلم‪٠،‬‬ ‫امورهم بنفسلد‪،‬‬ ‫وباشر‬

‫هنة في‬ ‫بينك‬ ‫ولأهل‬ ‫انه فشت لك‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫بلغ‬ ‫وقد‬ ‫اثقلهم حمام‬ ‫جعلك‬

‫لهاسلد ومطعما ومركك ليس للمسلمين مثلها‪ ،‬فايا يا عهد ايه ان تكون كالهههصة‬

‫واعلم ان العامل إذا زاغ زاخث رعهته‪ ،‬واشقى‬ ‫همها في السن والسمن حتفها‪.‬‬

‫الناس من يشقى به الناس‪ ،‬والسلام‪.‬‬

‫اراد صر لين الخطاب رضي ايه عنه ان يغزو قومة في الهحر‪ ،‬فكتب إلهه عمرو‬

‫عظهم‬ ‫البحر خلق‬ ‫إن‬ ‫المومتهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫مصدرة‬ ‫على‬ ‫عامله‬ ‫وهو‬ ‫العاهر‬ ‫لين‬

‫يركبه خلق سغهر‪ ،‬دود على عود‪ .‬فقال عمرة لا لتمالني الله عن احد لحمله فيه‪.‬‬

‫امراة تشتكي زوجها وهو‬ ‫علها‬ ‫دخلت‬ ‫إذ‬ ‫شرلج‬ ‫كنث جالسا عند‬ ‫الشعبي قالت‬

‫وما‬ ‫قالت‬ ‫إلا مظلومة‬ ‫ما اراها‬ ‫المهم‬ ‫اصلحلير‬ ‫فقلت‬ ‫وتبكي بكاء شديدا‪.‬‬ ‫غائب‪،‬‬

‫لا تفعله فإن اخوة يوسف جاءوا اباءهم عشاء بيكون‬ ‫طمك؟ قلثز ليكائها‪ ٠‬قالت‬

‫وهم له ظالمون‪.‬‬

‫ان يحرجه‬ ‫إلا‬ ‫ان لرد شهادة رجلي مسلم‬ ‫لا ليرى‬ ‫الحسن ليني أبي الحسن‬ ‫وكان‬

‫المشهود عليه‪ .‬فاقد إلهه رجله فقالت يا ابا لددعلد‪ ،‬إن إيليا رد شهادتي‪ .‬فقام معه‬

‫ايه‬ ‫وقد قال رسول‬ ‫السلب‬ ‫هذا‬ ‫لم رددت شهادة‬ ‫يا انيا واظة‪،‬‬ ‫إلهه فقالت‬ ‫الحسن‬

‫صلى ايه عليه وسلب من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا فهو مسلم‪ ،‬له ما لنا وعليه‬
‫ما علينا؟ فقالت يا انيا لددعلد‪ ،‬إن ايه عز وجل همقولن اا ممن ترضون من الشهداء اا‬

‫مرحهأ‬ ‫الحكومة فقالت‬ ‫القاضي في مجلس‬ ‫على شريح‬ ‫قيس‬ ‫الأشعث بن‬ ‫ودخلي‬

‫واهلا بظدهخنا وسهدنا‪ ،‬واجلسه معه‪ .‬فبينما هو جالس عنده إذ دخل رجل هتظلم من‬

‫ه‬
‫ما‬‫دكلم‬
‫تث بللشا‬
‫شلع‬
‫أا‬‫رل ق‬
‫ههليا‬
‫احل‬
‫صز‬ ‫صننلوو‬
‫ئلنرنن‬ ‫نلن ب‬
‫نس ما‬
‫رل‬‫مب‬
‫أم‬‫لس لي‬
‫او‬‫ااب‬
‫هثع زئنقنحننن‬
‫رر‬‫ال ش ئ‬
‫قه‬‫سال فل‬
‫‪،‬لفق‬
‫ي‬ ‫سث‬
‫نأشع‬
‫مل‬‫ا‬

‫لا‪ .‬قالت فانىالد تعرف نعمة ايه على‬ ‫ارتفعت! قألت فهل رايث ذلك ضرلد؟ قالت‬

‫خبرلد وتجهلها على نضلير‬


‫فقالت‬ ‫بشهادة‪،‬‬ ‫إياس‬ ‫عند‬ ‫ليشهد‬ ‫خراسان‬ ‫صاحب‬ ‫لسعود‬ ‫أبي‬ ‫واهم وكلدلين‬

‫لأشهد‬ ‫قالت‬ ‫بلم؟‬ ‫جاء‬ ‫ما‬ ‫لهن‬ ‫قال‬ ‫شم‬ ‫واجلسه معه‪،‬‬ ‫مطرف‬ ‫بابي‬ ‫مرحليا واهلا‬

‫صدقث‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫إنما ينهد الموالى والتجار والسوقة‪٠‬‬ ‫مالك وللشهادة‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫لفلان‪.‬‬

‫علمت ذلك‬ ‫لو‬ ‫قالب‬ ‫إنه لا تقبل شهادتلير‬ ‫خدعلير‪،‬‬ ‫فقيل لهن‬ ‫عنده‪.‬‬ ‫وانصرف من‬

‫لعلوته بالقضيس‬

‫يهنلد وبين‬ ‫انث اصلحلير الثه؟ قالت‬ ‫اين‬ ‫فقالت‬ ‫ارطاة على شريح‪،‬‬ ‫عدي بن‬ ‫دخل‬

‫قد‬ ‫قالت‬ ‫المزار‪.‬‬ ‫ناني الدار سحهق‬ ‫قالت‬ ‫الشام‪.‬‬ ‫اهل‬ ‫إني رجل من‬ ‫قالت‬ ‫الحائط‪.‬‬

‫لههنظد الفارس‬ ‫قالت‬ ‫خلاص‬ ‫وولد لي‬ ‫بالرفاء واللتين قالت‬ ‫قالب‬ ‫عندكم‪.‬‬ ‫تزوجت‬

‫وشرطث لما دارها‪ ،‬قالت‬ ‫الرجل احق باهله قالت‬ ‫قالت‬ ‫واردت ان ارحلها‪٠‬‬ ‫قالت‬

‫على من قضيث؟ قالت‬ ‫قد فعلت قالت‬ ‫قالت‬ ‫قال فاحكم الأن بيننا‪.‬‬ ‫الشرط املا‬

‫على اين امير قالت بشهادة من؟ قالت بشهادة اين اخت خالتلير لرهد إقراره على‬

‫سفيان الثوري قالت جاء رجل يخاصم إلى شريح في سنور‪ ،‬قالت بينظير قالت ما‬

‫اجد بينة في سنور ولدت عند( قال شريبر فاذهبوا بها إلى امها فأرلسلوها‪ ،‬فإن‬

‫وارث‬ ‫وازبارت‬ ‫اقشعرت‬ ‫هي‬ ‫وإن‬ ‫سنورلد‪،‬‬ ‫فهي‬ ‫وارث‬ ‫واستمرت‬ ‫استقرت‬

‫فليست سنورلير‬

‫سفيان الثوري قالت جاء رجل إلى شريح فقالت ما تقول في شاة تأكل الدبس قالت‬

‫لين طيب وعلف سيان‪.‬‬

‫وقلل لشريير ايهما اطيب‪ ..‬الجوزهنق او اللوزهنق؟ قالت لسث احكم على غائب‪.‬‬

‫اجمل‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫امراته‪،‬‬ ‫وضعه‬ ‫القضاء‬ ‫مجلس‬ ‫في‬ ‫الشعبي‬ ‫على‬ ‫رجل‬ ‫ودخل‬

‫فقال الشعبي للزوجي‬ ‫النساء‪ ،‬فاختصما إلهه‪ ،‬نادك المراة يحجتها وقربت يبينتها‪٠‬‬

‫هل عندك من مدفعا فأنشأ هقولت‬

‫فتن الشعبي لما ‪ ...‬رفع الطرف إليها‬

‫قال للجلواز قرب ‪ ...‬ها واحضر شاهدهها‬

‫فقضى جورأ على الخمر ‪ ٠ ٠ ٠‬ح ولم يمعمقطرى عليها‬


‫قال الشعبين فدخلت على عهد الملك بن مروان‪ ،‬فلما نظر إلي كيدهم وقالت‬

‫فتن الشعبي لم ‪ ...‬رفع للطرف إليها‬

‫المؤمنين بما‬ ‫ارجعته ضريأ يا امير‬ ‫الأبهف؟ قلثز‬ ‫هذه‬ ‫ما فعلت بقائل‬ ‫ثم قالت‬

‫انتهك من حرمتي في مجلس الحكومة‪ ،‬وبما افترى به علي‪ .‬قالت احسنت‪.‬‬

‫كتاب الفريدة في الحروب‬

‫ومذ ا ر امر ها‬

‫وتعظهصه‪ ،‬وما على الرعية منء لزوم طاعته‪ ،‬وإدامة نصهحته‪ ٠،‬وما طى السلطان‬

‫من العدل في رعهته‪ ،‬والرفق باهل مملكته‪.‬‬

‫الجهوثى‬ ‫وقود‬ ‫امرها‪،‬‬ ‫ومدار‬ ‫الحروب‬ ‫في‬ ‫وتوفيقه‬ ‫ايه‬ ‫بعون‬ ‫قائلون‬ ‫ونحن‬

‫والتماس‬ ‫القرسة‪،‬‬ ‫وانتهاز‬ ‫الخدعة‪،‬‬ ‫إعمال‬ ‫لها من‬ ‫المدبر‬ ‫على‬ ‫وما‬ ‫وتدبيرها‪،‬‬

‫الغرق وإذكاء العهون‪ ،‬وإفشاء الطلائع‪ ،‬واجتناب الصضايق‪ ،‬وطول تجربته لها و‬

‫حصن‬ ‫ولا‬ ‫كالصر‪،‬‬ ‫درع‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫وعلمه‬ ‫الجهوثى‪،‬‬ ‫ومعاناة‬ ‫الحروب‬ ‫لمقناة‬

‫ئاملينثمم ثم نذكر كرم الإقداح‪ ،‬ومحمود عاقهته‪ ،‬ولوح القرار‪ ،‬ومذموم صغهته‪ ٠‬والمه‬

‫‪٠‬‬ ‫ا‬

‫الا»ة‪،‬‬ ‫وثقافيا‬ ‫الاجتهاد‪.‬‬ ‫ومدارها‬ ‫المكره‬ ‫وقطبها‬ ‫الصر‪،‬‬ ‫ثقالها‬ ‫رحى‬ ‫الحرب‬

‫وثمرة المكر‬ ‫التأييد«‬ ‫فثمرة الصبر‬ ‫هذه ثمرة‪،‬‬ ‫ولكل شىء من‬ ‫الحذر‪،‬‬ ‫وزمنها‬

‫السلامة‬ ‫الحذر‬ ‫وثمرة‬ ‫اليمن‪،‬‬ ‫الأناة‬ ‫وثمرة‬ ‫وألتوفهق‪،‬‬ ‫الاجتهاد‬ ‫وثمرة‬ ‫الظقر‪،‬‬

‫ولكل مقام مقاله ولكل زمان رجاله والحرب ليهن الناس سجال‪ ،‬والراي فيها ابلغ‬

‫من القتل‬

‫قال عمرو بن الخطاب رضي ايه عنه لعمرو لين معد تكرر سة ع لنا اامرب‪،‬‬

‫قالت مرة المذاق‪ ،‬إذا كشفت عن لدداق‪ ،‬من صلر فيها عرفه ومن نكل عنها تلف‬

‫ثم انشا همقولن‬


‫الحرب اول ما تكون فتية ‪ ٠ ٠ ٠‬تسعى بزينتها لك جهل‬

‫حلى إذا حمهث وشب ضرامها ‪ ٠ ٠ ٠‬عادت عجوزأ ذات خليل‬

‫شمطاء جزث راسها وتنكرت ‪ ٠ ..‬مكروهة للشم والتقبل‬

‫واوسطها نجوى‪،‬‬ ‫اولها شكوى‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫صف لنا الحرب‬ ‫وقلل لعنترة الفوارسز‬

‫واخرها بلوى‪.‬‬

‫وقال الكمهثز‬

‫والناس في الحرب شتى وهي مقبلة ‪ ...‬ولهدتوون إذا ما ادبر القيل‬

‫كل باسما طب مولية ‪ ٠ ٠ ٠‬والعاملون بذي خدويها قلل‬

‫وقال نصر لين سياد صاحب خراسان ليصف الحرب وملتدا امرها‪..‬‬

‫ارى خلل الرماد جمر ‪ .. ٠‬فهوشك ان ليكون له ضرام‬

‫فاةا النار بالعودهن تذكر ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن الحرب اولها الكلام‬

‫فإن لم هطفها عقلاء قوم ‪ ...‬ليكون وقودها جثث وهام‬

‫فقلت من التعجب ليث شعري ‪ ...‬ااهقاظ امهة اثم نيام‬

‫وفي حكمة سليمان بن داود عليهما السلع« الشر حلو اولهز مر آخرهم‬

‫والعرب نقولت الحرب خشوم‪ ،‬لأنها تنال تجر الجاني وقال حلهبز‬

‫والحرب تركب راسها في مشهد ‪ ٠ ٠ ٠‬عدل السفيه به بالف حلهم‬

‫في هددا« لو ان لقمانأ بها ‪ ٠ ٠ ٠‬وهو الحكيم لكان خبر حكيم‬

‫وقال أكثم بن صيفي حكيم العربي لا حلم لمن لا سفيه لع‬

‫ونحو هذا قول الأحنف بن قهسز ما قل لسفهاء قوم قط إلا ذلوا‪٠‬‬

‫وقالت لأن هطهعني لسفهاء قوصي‪ ،‬احب إلي من ان هطهعني حلمافىهم‬


‫وقالت اكرموا لسفهاءكم‪ ،‬فإنهم يكفونكم النار والعار‪.‬‬

‫وقال النابغة الجعد(‬

‫ولا خبر في حلم إذا لم تكن له ‪ ٠ ٠ ٠‬بوادر تحمي صفوه ان هكدرا‬

‫الست قال له‬ ‫الشعر للنبي صلى ايه عليه وسلب فلما انتهى إلى هذا‬ ‫هذا‬ ‫وانشد‬

‫النبي صلى ايه عليه وسلب لا هفهدطن ايه فالير فعائد ثلاثين ومائة سنة لم تسقط‬

‫له ثنية‪.‬‬

‫وقال النابغة الذبياني هصدف الحربي‬

‫تهدر كواكبه والشمس طالعة ‪ ...‬لا النور نور ولا الإظلام إظلاح‬

‫تقول‬ ‫كما‬ ‫والكرب‪،‬‬ ‫الهول‬ ‫شدة‬ ‫اا‬ ‫طالعة‬ ‫والشمس‬ ‫كواكبه‬ ‫تبدو‬ ‫اا‬ ‫بقولهز‬ ‫لمرليد‬

‫العامة ارنه النجوم وسط النهر‬

‫اا ارث نجوم الليل والشمس حية اا وقال طرفة لين العر اا وتر«‬ ‫قال الفرزدقز‬

‫النجم يجري بالظهر اا وإلهه ذهب جرير في قولهز‬

‫والشمس طالعة لست بكاسفة ‪ ٠ ٠ ٠‬تبكي عليلا نجوم الليل والقمرا‬

‫فيه‬ ‫الذي‬ ‫الغم واعرب‬ ‫لشدة‬ ‫اللهل‪،‬‬ ‫بكاسفة نجوم‬ ‫طالعة ولست‬ ‫الشمس‬ ‫هقولت‬

‫النالن‪.‬‬

‫ومن قولنا في صفة الحربي‬

‫وصغهر السماء إذا تجلى ‪ ٠ ٠ ٠‬يغادر ارضه كالأرجوان‬

‫لسوتلهلسوالنقعقهه ‪ ...‬بكمذلقلسلبالسنان‬

‫وكلمثطب المنتهنصاف ‪ ...‬كلون الملحصنصدلتهصاني‬

‫كأن نهاره ظلماء ليل ‪ ٠ ٠ ٠‬كواكبه من السر اللذان‬

‫وفي صفة المعتر(‬

‫ومعترلد تهز به المنايا ‪ ٠ ٠ ٠‬ذكور الهند في أهدي ذكور‬


‫لواصع ليصدر الأسى سناها ‪ ...‬ويعمي دونها طرف البصير‬

‫وخافقة الذرائب قد انافث ‪ ٠ ٠ ٠‬على حمراء ذات شهأ طرير‬

‫تحوم حولها عقهان موت ‪ ٠ ٠ ٠‬تخطفث القلوب من الصدور‬

‫ليهومراح فيسربال ليل ‪ ...‬فما عرف الأصيل من البكور‬

‫وعهنالشمسترنوفيقتاح بببرنواللكرمنبظىالستور‬

‫فكمقصرتمنصرطويل ببببهواطلثمنعمرقصدبر‬

‫العمل في الحرب‬

‫على‬ ‫الخلاف‬ ‫اظوا‬ ‫قالت‬ ‫الحرس‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫لنا‬ ‫صف‬ ‫صنين‬ ‫لين‬ ‫لأكثم‬ ‫قبل‬

‫الفشل‪،‬‬ ‫من‬ ‫الصهاح‬ ‫كثرت‬ ‫ان‬ ‫واعلموا‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫اختلف‬ ‫لمن‬ ‫جماعة‬ ‫فلا‬ ‫امرائكم‪،‬‬

‫فتثهتوا‪ ،‬فان احزم الفريقين الركبن‪ ،‬ورب عجلة تعقب رهنا وادرعوا الليل فإنه‬

‫اخفى للويل‪ ،‬وتحفظوا من البيات‪.‬‬

‫وقال شبيب الحرورين الليل هكفيلد الجبان ونصف الشجاع‬

‫وكان إذا امسى هقول لأصدحابهز اتاكم المدد يعني الليل‬

‫وقالت عائشة رضي ايه تعالى عنها ليوم الجمل‪ ،‬وسمعت منازعة ااصدحابها وكثرت‬

‫صهاحهب المنازعة في الحرب خور‪ ،‬والصياح فيها فشل‪ ،‬وما برايي خرجت مع‬

‫هؤلاء ‪٠‬‬

‫وقال عتبة بن ربيعة لأبسحابه ليوم بدر لما راى سكر رسول ايه صلى ايه عليه‬

‫وسلب اما ترونه خرسا لا هتظعون‪ ،‬هتلمظون تلمظ الحيات‪.‬‬

‫وقال علي بن أبي طالب رضي ايه عنهن من اكثر النظر في العواقب‪ .‬لم ينجح‪.‬‬

‫وقال النعمان بن مقرن لأصحابه عند لقاء العدوة إني هاز لكم الراية‪ ،‬ظهصعلح كل‬

‫رجل منكم من شانه‪ ،‬ولهثدد على نضه وفر‪ -‬ثم إني هازها لكم الثانهة‪ ،‬فلينظر‬

‫هازها لكم‬ ‫ومكان فرصته ثم إني‬ ‫عدوه‪،‬‬ ‫وموضع‬ ‫كل رجل منكم موقع لضضهصه‪،‬‬

‫الثالثة وحامل‪ ،‬فاحملوا على اسم المير‬


‫وللنعمان بن مقرن هذا هقول صر بن الخطاب رضي ايه عنه ا إذ تكاملت عنده‬

‫عداء‬ ‫ينبمون‬ ‫لعنتها رجلا‬ ‫لأظدن‬ ‫ز‬ ‫ا‬ ‫عليها‬ ‫التقدم‬ ‫إلى‬ ‫الصحابة‬ ‫وتطلع‬ ‫الحشود‬

‫لأول لسنة ينقلها‪ .‬فقلدها النعمان لين مقرن‪.‬‬

‫مر‬ ‫تمر‬ ‫فإنها‬ ‫القرسة‪،‬‬ ‫انتهزوا‬ ‫عنهن‬ ‫ايه‬ ‫رضي‬ ‫طالب‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫طي‬ ‫وقال‬

‫السحاب‪ ،‬ولا تطلبوا اثرة بعد علن‪.‬‬

‫وقال يعطى الحكماء‪ ..‬انتهز الفرسة‪ ،‬فإنها خلسة؛ وثب عند راس الأمر‪ ،‬ولا تثب‬

‫اضعف‬ ‫فإنه والمه‬ ‫المههن‪،‬‬ ‫والشفيع‬ ‫مركب‪٠،‬‬ ‫فانه اذل‬ ‫وإيالد والعجز‪،‬‬ ‫ذنبه‪.‬‬ ‫عند‬

‫وسهلة‪.‬‬

‫ما يهمك‬ ‫فقيلز لهن‬ ‫على قتبية بن مسلم نأهمه ذلك‬ ‫وخرجت خارجة بخراسان‬

‫لا‪ ،‬إن وكهعا رجل به كبر‬ ‫وجه إلههم وكهع بن ابي سود فإنه ينبمفهكر فقالت‬ ‫منهما‬

‫يحتقر اعداءه‪ ،‬ومن كان هينا قلت مهالاته باعدائه فلم يحترس منهع‪ ،‬فيجد عدوه‬

‫يرة منه‪.‬‬

‫وسئل بعطر الملوك عن وثائق الحزم في القتال فقالت مخاتلة للعدو عن الريف‪،‬‬

‫ولا تشدهنلير‬ ‫على مستلن‪،‬‬ ‫امانا‬ ‫الميلغبن‬ ‫وإعطاء‬ ‫على الرصد‬ ‫العيون‬ ‫وإعداد‬

‫الغنيمة عن الصحاذرنز‬

‫وشحذأ لها‪،‬‬ ‫الأمور تدريأ للجنود‬ ‫اشد‬ ‫انء حكهصأ سئل‬ ‫العبر‬ ‫وفي بعين كتب‬

‫فقالت تعود القتال وكثرته‪ ،‬وان ليكون لما مواد من ورائها‪.‬‬

‫جهان؟ فقال معاويةن‬

‫شجاع إذا ما أمكنتني فرصة ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن لم تكن لي فرصة فجهان‬

‫وقال الأحنف بن قهسز إن رايث الشر هتركلد إن تركته فاتركه‪٠‬‬

‫قال هبة العذر(‬

‫ولا اتمنى الشر والشر تاركي ‪ ...‬ولكن متى احمل على الشر اركب‬

‫ولست بمقراح إذا الدهر سرني ‪ ...‬ولا جازع من صرفه المتقلب‬

‫الصبر والإقدام في الحرب‬


‫اا يا ايها‬ ‫الحرب كلها في الثكن من كتابه فقالت‬ ‫جمعهم ايه تيارين وتعالى تدبير‬

‫الله‬ ‫واطيعوا‬ ‫لعلكم تفلحون‪.‬‬ ‫الله نهرا‬ ‫واذكروا‬ ‫لقيتم فنة فاثبتوا‬ ‫إذا‬ ‫امنوا‬ ‫الذهن‬
‫ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب رهحكح واصلروا إن انه مح الصابرين اا ‪٠‬‬

‫ان من يتل‬ ‫واعتبر من ذلك‬ ‫والجبن مقتلة‬ ‫إن الشجاعة وقاية‪،‬‬ ‫وتقود العربي‬

‫اكثر ممن يقل مقهلا؟ ولذلك قال ابو بكر رضي ايه تعالى عنه لخالد لين‬ ‫مدبرا‬

‫الولر احرصن على الموت توهب لك الحياة‪.‬‬

‫والعرب نقولت الشجاع موقى‪ ،‬والمان ملقى‪.‬‬

‫ايه نظف ما اتلف الناس والدهر متلف ما جصعوا‪ ٠،‬وكم من منية‬ ‫وقال اعرابية‬

‫علتها طلب الحهاة‪ ،‬وحياة سلمها التعرطى للموت‪.‬‬

‫لن‬ ‫يا اهل الإسلام‪،‬‬ ‫وكان خالد بن الوليد ليددهر في الصفوف يةمر الناس وهقولز‬

‫الصدر عز‪ ،‬وإن الفشل عجزه وإن مع الصبر النصر‬

‫عليكم باعلى الشجاعة والسخاء‪ ،‬فإنهم اهل حسن‬ ‫وكتب انو شروان إلى مرازبته‪،‬‬

‫الظن باير‬

‫وقالت الحكصاءز استقبال الموت خير من استدبارم‬

‫وقال حسان لين ثابثز‬

‫ولسنا على الاطناب تدمى كلومنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكن على اقدامنا تقطر الدما‬

‫وقال العلوي في هذا المعنية‬

‫محرمة اكفال خهلى على القنا ‪ ...‬ودامهة لهاتها ونحورها‬

‫حرام على ارماحنا طعن مدبر ‪ ٠ ٠ ٠‬وتغرق منها في الصدور صدورها‬

‫وكانوا هتصادحونء بالموز قعصا‪ ،‬وهتهاجون بالموت على القراثى‪ ،‬ويقولون فيهن‬

‫مات فلان حتف انفه واول من قال ذلك النبي عليه الصلاة والسلام‪.‬‬

‫وخطب عهد ايه لين الزبير الناس لما بلغه يقتل مصعب اخيه فقلت إن يتل فقد قتل‬

‫إنا والمه لا نموت حنذ‪ ،‬ولكن نموت قعصا باطراف الرماح‪،‬‬ ‫ابوه واخوه وعع‬
‫وقال السوال بن عادياءز‬

‫ما مات منا سهد حتف انفه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا طل منا حيث كان قنن‬

‫تسهل على حد الظهف نفوسنا ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس على خبر السيوف تسهل‬

‫وقال اخر ز‬

‫وإنا لتستحلي المنايا نفوسنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ونترك اخرى مرة ما نذوقها‬

‫وقال الثدنفرىز‬

‫فلا تدفنوغي إن دفني محرم ‪ ...‬عليكم ولكن خامري أم عامر‬

‫إذا حملت رأسي وفي الرأس اكثري ‪ ٠ ٠ ٠‬وخودر عند الملتقى ثم لتمائري‬

‫هنالك لا أبغي حياة ‪.‬ضرني ‪ ٠ ٠ ٠‬لددجلس الليالي مسلأ بالجرائر‬

‫إذا قتلتموني فلا تدفنوني ولكن‬ ‫هي الضيعر يعني بقولهز‬ ‫فلولها‪ .‬خامري أم عامر‪،‬‬

‫من‬ ‫اللفظ بعهد‬ ‫الضيع وهذا‬ ‫وهي‬ ‫عامر‪،‬‬ ‫ام‬ ‫خامري‬ ‫التي هقال لهان‬ ‫إلى‬ ‫القرني‬

‫المعنى‪.‬‬

‫اتقنا اهل الشام‬ ‫وقال نر المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ا وقلل لهن‬
‫بالغداة وتظهر بالعثس في ازار ورداء! ا فقالت انيالموث منخوفونيا فوالق ما ابالي‬

‫الهقطث على الموت ام لسقط علي‪.‬‬

‫لا تدعون احدأ إلى المهارزة‪ ،‬وإن دعهث إليها‬ ‫وقال لابنه الحسن عليهما السلع«‬

‫نأجب‪ ،‬فان الداعي إليها با}‪ ،‬والهاغي مصدرو!‬

‫بقية السيف انسى عددأ‪ ،‬واطيب‬ ‫علي بن ابي طالب رضي ايه تعالى عنهن‬ ‫وقا‪/‬‬

‫ولدا( لرهد ان السيف إذا السرج في اهل لبيث كثر عددهع‪ ،‬ونصى ولدهم‬

‫ومما ستدل به على صدق قولهم ما عمل السيف في ل الزبير ول أبي طالبه‬

‫وما كثر من عددهم‬

‫وقال ابو دلف العجليز‬

‫إني امرؤ عودني ‪ ...‬مهرى ركوب الظس‬


‫هحمدني سني كما ‪ ٠ ٠ ٠‬يحمد كري فرسي‬

‫سني بليلي قسي ‪ ٠ ٠ ٠‬وفي نهاري أنسى‬

‫وقال محمد لين عهد ايه لين طاهر صاحب خراساني‬

‫لسث لريحان ولا راح ‪ ...‬ولا على الجار لينل‪.‬اح‬

‫فإن اردت الأن موقفأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فبين اسهاف وارماح‬

‫ترى فتى منحت ظلال القنا ‪ ...‬يمقيطرى ارواحأ بارواح‬

‫وقال اشهب بن رميلةن‬

‫اسود عرى لاقث اسود خفية ‪ ٠ ٠ ٠‬تاقوا على حرد دماء الشاهد‬

‫فتى‬ ‫ما اعجب ما رايث في حرب الأزارقة؟ قالت‬ ‫وقلل للمهلب بن أبي صفرة‬

‫كان يخرج إلينا منهم في كل خداة فهقف فهقولت‬

‫وسائلة بالغيب عني ولو ارث ‪ ٠ ٠ ٠‬مقارعتي الأبطال طال نحييها‬

‫إذا ما التقينا كنث اول فارس ‪ ٠ ٠ ٠‬يجود بنفس اثقلتها ذنوبها‬

‫ثم يحمل ) فلا لننوم له شيء إلا اقعدم فاةا كان من الغد عاد لمثل ذلا‬

‫وقال هشام بن عهد الملك لأخيه مسلمة يا انيا لددعلد‪ ،‬هل دخلك ذعر قط لحرب او‬

‫قط‬ ‫ولم يغشني ذعر‬ ‫علي حهلي‪،‬‬ ‫هنيه‬ ‫ذعر‬ ‫في ذلك من‬ ‫ما سلمت‬ ‫قالت‬ ‫عدو؟‬

‫سلهني رايي‪ .‬قال هشا« صدقث‪ ،‬هذه والمه السالة‪٠‬‬

‫وقبل لعنترةن كم كنتم ليوم الفروق! قالت كنا مائة‪ ،‬لم نكثر قنتكل‪ ،‬ولم نقل فنذلش‬

‫وكان يزهد بن المهلب نعثل كثهرأ في الحرب بقول حصهن بن الحمار‬

‫تأخرت استبقي الحهاةظم أجد ‪ ...‬لنضيحهاةمئل ان اتقدما‬

‫وقالت الخضار‬

‫نههن النفوس وبذل النقر ‪ ...‬لن ليوم الكريهة ابقى لها‬


‫ز في اي عدة كنث تريد‬ ‫وقبل لعهاد لين الحصين ا وكان من اشد اهل البصرة ا‬

‫ليوم صدفهن‪٠‬‬

‫وإقداصي على المكروه نفسي ‪ ...‬وطدرلي هامة البطل المشهم‬

‫هعع ‪ ...‬يبكانلد أسدي او تستريحي‬ ‫وقولي كلما بشا‪١‬س وب‬

‫لأدفع عن ماثر صالات ‪ ...‬وأحمي بعد عن عرطر صدحك‬

‫ونظهر هذا قول قطري بن القجاءةز‬

‫وقولي كلما جشك لنفسي ‪ ...‬من الأبطال ويحل لا تراعي‬

‫نإنلد لو لدخلت حياة ليوم ‪ ...‬سوى الأجل الذي لك لم تطاعي‬

‫عنه يخرج كل ليوم ليصفهن حتى يقف لطن‬ ‫ابي طالب رضي ايه‬ ‫علي لين‬ ‫وكان‬

‫الصفين وهقولت‬

‫أي لومي من الموت افر ‪ ٠ ٠ ٠‬ليوم لا همقدر او ليوم قدر‬

‫ليوم لا يقر لا ارس ‪ ...‬ومن المقدور لا لينج( الحذر‬

‫ومثله قول جريرة‬

‫قل للجهان إذا تأخر لسرجه ‪ ٠ ٠ ٠‬هل انث من شرين المنية ناجي‬

‫فيه‬ ‫ومدح‬ ‫اا‬ ‫المهنا‬ ‫لفؤادلد‬ ‫الهوى‬ ‫اا ءهاج‬ ‫اولهز‬ ‫الذي‬ ‫شعره‬ ‫في‬ ‫البث‬ ‫وهذا‬

‫الحجاب فلما انثددهز اا قل للجهان إذا تاخر لسرجه اا قالت جرات علي الناس يا بن‬

‫اللخناء‪ ٠‬قالت والمه ما القيت لما بالية ايها الأمير إلا وقتي هذا‪.‬‬

‫عالمة ذكهأ وكان راس الخوارج بالبصرة وربما جاءه‬ ‫الحدثان‬ ‫عاصم بن‬ ‫وكان‬

‫الرسول منهم من الجزيرة ساله عن الامر يختصصون فهه‪ ،‬فمر به القرزدق‪ ،‬فقال‬

‫لابنهن انشد ايا فراس‪ ،‬نأنثددز‬

‫وهم إذا كسروا الجفون اكارم ‪ ...‬صلر وحين نيحلل الأزرار‬


‫يغشون حرمات المنون وإنها ‪ ٠ ٠ ٠‬في ايه عند نفوس لصغار‬

‫هممشون بالخطى لا هثنههم ‪ ٠ ٠ ٠‬والقوم إذ ركبوا الرماح تجار‬

‫علينا ليحلوطهع‬ ‫لا لهدصعه الضاخون فهخرجوا‬ ‫اكتر هذا‬ ‫ويحلل‬ ‫فقال له الفرزدقز‬

‫فقال ابوه‪ ..‬يا فرزدق‪ ،‬هو شاعر المؤمنين وانت شاعر الكافرين‪.‬‬

‫ونظير هذا مما هثدجع الجبان قول عنترة القوارسز‬

‫بكرت تخوفني الحنيف كأنني ‪ ...‬اصبحت عن يرطن الحتوف بمعزل‬

‫فأجبتها إن المنية منهل ‪ ٠ ٠ ٠‬لا ليد ان السقى بكأس المنهل‬

‫فاقني حهاءلد لا انياللد واطصي ‪ ٠ ٠ ٠‬أني امرؤ لددأموت إن لم اقتل‬

‫ومن احسن ما قالوه في الصبر قول نهثدل بن حري بن ضمرة النهشلين‬

‫ولهم كأن المصطلين بحره ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن لم تكن نار وقوف على جمر‬

‫صبرنا له حلى يطوع وإنما ‪ ٠ ٠ ٠‬تفرج ايام الكريهة بالصبر‬

‫واحسن من هذا عندي قول حلهبز‬

‫فاكهث في مستنقع الموت رجله ‪ ٠ ٠ ٠‬وقال لها من منحت إخمصدهلد الحظر‬

‫دي ثياب الموت حمرأ فما اتى ‪ ٠ ٠ ٠‬لها الليل إلا وهي من سندس خضر‬

‫واحسن من هذا القولة‬

‫هستعذبون مناياهم كأنهم ‪ ٠ ٠ ٠‬لا يخرجون من الدنيا إذا قتلوا‬

‫قوم إذا ليسوا الحديد يلتهم ‪ ...‬لم يصبوا ان المنية تخلق‬

‫انظر فحيث ترى السيوف لوامعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬أيدا ففوق (رؤوس تتألق‬


‫شهدن مع النبي مسوماث ‪ ...‬حنهنأ وهي دامهة الحواسي‬

‫ووقعة راهط شهدت وحلت ‪ ...‬سنابكهن بالبلد الحرام‬

‫تعرضن للطعان إذا التقينا ‪ .. ٠‬خدودأ لا تعرطن للطام‬

‫اخذه من قولهم ضربة ليضدهف في عز‪ ،‬خير من لطمة في ذل ‪٠‬‬

‫ومن احسن ما ومع به رجال الخرب قول الشاعر‬

‫رويأ بني شيان بعطر وعهد{ ‪ ...‬تلاقوا خدا خللي على لتمفوان‬

‫تلاقوا جهادأ لا تحيد عن الوغى ‪ ...‬إذا ما تنتمديكه في المازق المعاني‬

‫إذا استنجدوا لم سألوا من دعاهم ‪ ٠ ..‬لأية حرب أم باي مكان‬

‫ونظهر هذا قولالأخر‬

‫قوم إذا نزل الغريب بدار« ‪ ...‬تركوه رب صواهل وكان‬

‫وإذا دعوتهم ليوم كريهة ‪ ٠ ٠ ٠‬سدوا شعاع الشمس بالفرسان‬

‫لا همنكتون الأرطى عند سؤالهم ‪ ...‬لتطلب العلات بالعهدان‬

‫بل هسفرون وجوههم فترى لما ‪ ...‬عند السؤال كأحسن الألوان‬

‫قوله‬ ‫في‬ ‫الأنصاري‬ ‫الوليد‬ ‫بن‬ ‫مسلم‬ ‫الحرب‪،‬‬ ‫في‬ ‫تشبيها‬ ‫المحدثين‬ ‫احسن‬ ‫ومن‬

‫ليزيد بن مزهر‬

‫تلقى المنية في أمثال عدتها ‪ ٠ ٠ ٠‬كالسهل همقذف جلمودأ بجلمود‬

‫بجرد بالنفس إذ ظن الجواد بها ‪ ...‬والجود بالنفس اقصى غاية الجود‬

‫وقوله اههنأز‬

‫موف على مهج في ليوم ذي رهج ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنه اجل سعى إلى امل‬

‫يغال بالرفق ما تعيا الرجال به ‪ ٠ ٠ ٠‬كالموت مستعجلأ يأتي على مهل‬


‫وقال ابو العتاههةز‬

‫كأنك عند الكر في الحرب إنما ‪ ...‬تفر عن السلم الذي من ورائكا‬

‫كأن المنايا ليس تجري لدى الوغى ‪ ...‬إذا التقت الأبطال إلا برانكا‬

‫فما افة الأجل خهرلد في الوغى ‪ ...‬وما افة الأموال خبر حهائكا‬

‫وقال زهد الخهلز‬

‫وقد علمت سلامة ان سيفي ‪ ٠ ٠ ٠‬كريه كلما دعهث نزال‬

‫احادثه بصقل كل ليوم ‪ ٠ ٠ ٠‬واعجصه بهاماث الرجال‬

‫وقال ابو سطم السعد(‬

‫تقول وصدكث وجهها بيمينها ‪ ...‬أبعلي هذا بالرص المتقاعس‬

‫فقلت لما لا تعجلي وتبني ‪ ...‬بلاني إذا التفت طي الفوارس‬

‫انت ارد القرن يركب ردعه ‪ ...‬وفههن سنان ذو خرارين نائس‬

‫إذا هاب اقوام تقحمت خمرة ‪ ...‬يهاب حملها الألق المداعس‬

‫لعصر ابيلا الخبر إني لخادم ‪ ٠ ٠ ٠‬لضيفي وإني إن ركهث لفارس‬

‫وقال اخر ليمدح المهلب بالسير‬

‫وإذا جددت فكل شيء نافع ‪ ...‬وإذا حددت فكل شيع ضائر‬

‫وإذا اتالج مهلهي في الوغى ‪ .. ٠‬في كفه سهف فنهم الناصر‬

‫ومن قولنا في القائد أبي العباس في الحربي‬

‫نفسي فدافىلد والأبطال واقفة ‪ ...‬والموت ينم في ارواحها النقما‬

‫شاركت صرف المنايا في نفوسهم ‪ ٠ ٠ ٠‬حتى تحكمت فيها مثل ما احتكما‬

‫لو نندتطهع العلا جاءنك خاضعة ‪ ٠ ٠ ٠‬حتى تقبل منك الكف والقدر‬
‫ومن قولنا في وصف الحربي‬

‫سيوف يقل الموت منحت ظهاتها ‪ ٠ ٠ ٠‬لما في الكلى طعم وبين الكلى شرب‬

‫إذا اصطفت الرايات حمرأ متونها ‪ ...‬ذرائهها نلهفو فههفو لما القلب‬

‫ولم تنطق الأبطال إلا يفعلها ‪ ...‬فانها عجم وافعالها عرب‬

‫‪ ...‬ظقهاهم طعن وتقبلهم ضرب‬ ‫إذا ما التقوا في مازق وتعانقوا‬

‫مثل‬ ‫فهي‬ ‫اجسامهم‬ ‫من‬ ‫اخذت‬ ‫قد‬ ‫الوغى‬ ‫وان‬ ‫الحرب‪،‬‬ ‫رجال‬ ‫في‬ ‫قولنا‬ ‫ومن‬

‫السهرة ع فقهي رقاب وص«بةهاز‬

‫سيف تقلد مثله ‪ ٠ ٠ ٠‬عطف القضيب على القضيب‬

‫هذا ليز به الرقا ‪ ٠ ٠ ٠‬ب وذا تجز به الخطوب‬

‫ومن قولنا اهضاز‬

‫تراه في الوغى سهفأ صدقهلا ‪ ٠ ٠ ٠‬يتب صفحتي سيف صقيل‬

‫ومن قولنا اههنأز‬

‫سيف عليه نجاد لددهف مثله ‪ ٠ ٠ ٠‬في حده للمفسدين سلاح‬

‫ومن قولنا اهضأ في الحرب وذكر القائدز‬

‫مقيللد منحت اظلالى العوالي ‪ ...‬وبينك فوق صهوات الجهاد‬

‫كمختر في قميمرى من دلاصرى ‪ ٠ ٠ ٠‬وترفل في ردا ء من نجاد‬

‫كأنك للحرب رضيع ثدى ‪ ٠ ٠ ٠‬خذنك بكل دا هية ناد‬

‫فكم هذا التمني للمنايا ‪ ...‬وكم هذا التجند للجلاد‬

‫لئن عرف الجهاد بك عام ‪ ٠ ٠ ٠‬فايد طول د هرلد في جهاد‬

‫وإنلد حلن ابت بك لددعد ‪ ٠ ٠ ٠‬كمثل الروح اب إلى الفوائد‬


‫رانا السيف مرتديأ ليضدهف ‪ ...‬وعانا الجواد على الجواد‬

‫وذلك‬ ‫وقد وسفن الحرب يتثدههه عجيب لم هتقدم إلهه‪ ،‬ومعنى بدك لا نظهر له‪،‬‬

‫قولناز‬

‫وجهثى كظهر الهم نتفحه الصها ‪ ...‬يعب عهويأ من قنا وقنابل‬

‫فتنزل اولاه وليس ينازل ‪ ٠ ٠ ٠‬وترحل اخراه وليس براحل‬

‫ومعترلد طدنلد تعاطت كماته ‪ ...‬كقوس دماء من كلى ومفاصل‬

‫يديرونها راحأ مني الروح بلغهم ‪ ٠ ٠ ٠‬بلهطن رقاق او ليدمر ذوايل‬

‫وتسصعهمأمالصنهةولسطها ‪ ...‬خناءصلبلاليهطرىتحثالمناصل‬

‫ومن قولنا في هذان‬

‫سيف من الحنيف تردى به ‪ ...‬ليوم الوغى سهف من الحزم‬

‫مواسلأ اعداءه عن طى ‪ ...‬لا صلة القربى ولا الرحم‬

‫وصل يحن الالف من بغضه ‪ ٠ ..‬شوقأ إلى الهجران والصرح‬

‫حلى إذا نادمهع سهفه ‪ ...‬بكل كأس مرة الطعم‬

‫ترى حملاها بهاماتهم ‪ ...‬تغور لين الجلد والعظم‬

‫على اهازيج ظها بلغها ‪ ...‬ما شئث من حذف ومن خرم‬

‫طاعوا له من بعد عصيانهم ‪ ...‬وطاعة الأعداء عن رغم‬

‫وكم أعدوا واستعدوا له ‪ ٠ ٠ ٠‬ههك ليس الخضم كالقضم‬

‫ومن قولنا في شهههز‬

‫كم الم في ابناء ملحمة ‪ ...‬ما منهم فوق متن الأرطى ديار‬

‫واورد النار من ارواح مارقة ‪ ٠ ٠ ٠‬كادت تميز من خهظ لها النار‬


‫كأنصاصالفيثنهىمفاضته ‪ ...‬مستأسدحنق الأحشاء هدار‬

‫لما راى الفتنة العملاء قد رحهث ‪ ٠ ٠ ٠‬منها على الناس افاق واقطار‬

‫واطلقثظلممنفوقهاظلم بببمايهدتضاءبهانورولانار‬

‫قاد الجهاد إلى الأعداء لتمارية ‪ ٠ ٠ ٠‬قهأ طواها كطي العصب إضمار‬

‫ملمومة هارى في ململمة ‪ ...‬كأنها لاعتدال الخلق انهار‬

‫تزور عند احتصاس الطعن اعلنها ‪ ٠ ..‬وهن من فرجات النقع نظار‬

‫تفوت بالثأر اقواصأ وتدركه ‪ ٠ ٠ ٠‬من اخرين إذ لم هدرلد الثار‬

‫نضاله ناصر دهن ايه لنندمهع ‪ ٠ ٠ ٠‬وحوله من جنود ايه انصار‬

‫كتائب هارى حول رايته ‪ ٠ ٠ ٠‬وجحفل كسوان الليل جرار‬

‫قوم لهم في مكر الليل ضغمة ‪ ...‬منحت العجاج وإقبال وإدبار‬

‫هستقدمون كرادسأ مكرسة ‪ ٠ ٠ ٠‬كما تدفع بالتيار تيار‬

‫من كل اروع لا ليرعى لما جسة ‪ ...‬كأنه مخدر في الغد هصار‬

‫في قسطل من عجاج الحرب مذ له ‪ ٠ ٠ ٠‬لطن السماء وبين الأرطى استار‬

‫فكم ساحتهم من شلو مصرح ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنه قوق ظهر الأرطى إجار‬

‫كأنما راسه افلاق حنظلة ‪ ٠ ٠ ٠‬وساعدا‪ .‬إلى الزندين جمار‬

‫وكم على النهر اوصالأ مقسمة ‪ ٠ ..‬تقستها المنايا فهي أشطار‬

‫قد ظقث ليصعفيح الهند عامهم ‪ ...‬فهن حوامى الخلل اعشار‬

‫ومن قولنا في الحروب‬

‫وحرمة غادرت فرسانها ‪ ...‬في ميرلو للحرب جعجع‬


‫منها الربا ‪ ...‬بغهلق كالسهل دفاع‬ ‫هم‬ ‫وبلدة‬

‫كأنما باضت نعام القلا ‪ ٠ ٠ ٠‬منهم بهاح فوق ادراج‬

‫تراهم عند احتماس الوغى ‪ ...‬كأنهم جن باجراء‬

‫بك ماثور على متنه ‪ ٠ ٠ ٠‬مثل مدب النمل في القاع‬

‫يرتد طرف العين من حده ‪ ٠ ٠ ٠‬عن عكوكب للموت لماع‬

‫ومن قولنا في الحربي‬

‫ورب ملتفة العوالي ‪ ...‬هملتنع الموت في ذراعا‬

‫إذا توطث حزون ارضى ‪ ٠ ..‬طحطحث الشم من رباها‬

‫همقودها منه ليث غاب ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا راى فرصة قضاها‬

‫تمضي بارائه سهوف ‪ ٠ ٠ ٠‬يستبق الموت في ظهاها‬

‫ليهطن تحل القلوب سودأ ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا انتهس عزمه انتضاها‬

‫تتبعه الطير في الأعادي ‪ ...‬تجنى كلا العشب من كلاها‬

‫اقيم إذ كاخ كل ليث ‪ ٠ ٠ ٠‬عن حومة الموت إذ راها‬

‫فأقحع الخيل في ضار ‪ ...‬تفغر بالموت لهوتاها‬

‫فرسان العرب في الجاهلية والإسلام‬

‫كان فارس العرب في الجاهلية ربيعة بن مكدح‪ ٠،‬من بني فراين بن خنح ابن مالك‬

‫بن كنانة‪ ،‬وكان يعقر على قره في الجاطهة‪ ،‬ولم هعقر على قهر احد خبرهم‬
‫وقال صان لين ثابت وقد مر على قهر«‬

‫نفرم قلوصي من مبارة مرة ‪ ...‬لينهث على طلق اليدين وهرب‬

‫لا تنفري يا نق منه فإنه ‪ ٠ ٠ ٠‬شرهب خمر مسعر لحروب‬

‫لولا السفار وطول قفر مهمه ‪ ٠ ٠ ٠‬لتركتها تحبو على العرقوب‬

‫وكان لينو فراس لين خنم لين كبانة انجد العرب‪ ،‬كان الرجل منهم يعدل بعشرة من‬

‫خبرهم‪ .‬وفيهم هقرل عليان ابي طالب رضي ايه عنه لاملي الكوفةن من فاز بكم‬

‫هو شد لكي وابدلني بكم من هو خبر‬ ‫ابدل{ ايه لي من‬ ‫فقد فاز بالس الإبر‪.‬‬

‫ا وانتر مائة الف ا ثلثمائة من بني فراس بن‬ ‫جمهعكه‬


‫وددت والمه ان لي ‪٠‬ي ‪٠‬‬ ‫منكم‪.‬‬

‫ابن‬ ‫الحارث‬ ‫بن‬ ‫وطنية‬ ‫عنترة الفوارس‬ ‫الجاهلة‬ ‫في‬ ‫العرب‬ ‫فرين‬ ‫ومن‬

‫شهاب‪ ،‬وابو براء عامر بن مالك ملاعب الاسنة‪ ،‬وزهد الخهل‪ ،‬وسطام بن قهس‪،‬‬

‫معد‬ ‫ابن‬ ‫وعمرو‬ ‫ود‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫وعمرو‬ ‫الطفل‬ ‫بن‬ ‫وعامر‬ ‫السعدي‪،‬‬ ‫والأحمر‬

‫هكرب‪٠‬‬

‫والزبير وطلحة‪،‬‬ ‫عليه السلام‪،‬‬ ‫أبي طالب‬ ‫علي بن‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫وفي الإسلامي‬

‫بن‬ ‫وعمير‬ ‫الحصهن‪،‬‬ ‫لين‬ ‫وعياد‬ ‫السلعس‪،‬‬ ‫خازم‬ ‫ايه بن‬ ‫وعهد‬ ‫الانصار‪.‬‬ ‫ورجال‬

‫الحهاب‪ ،‬وقطري لين الفجاءة‪ .‬والحرهثى بن هلال السعدي‪ ،‬وشبيب الحروري‪٠‬‬

‫الفجاءة‬ ‫وقطري بن‬ ‫عهد ايه بن حازح‪،‬‬ ‫مااستحها شجاع قط ان يمعمفر من‬ ‫وقالواز‬

‫صاحب الافارقة‬

‫وقالواز ذهب حاتم بالسخاء‪ ،‬والأحنف بن قيس بالحلم‪ ،‬وخرهم يالنعمة‪ ،‬وصبر بن‬

‫الحباب بالشدة‪.‬‬

‫وبينما عهد ايه بن خازم عند عبيد ايه بن زياد إذ دخل عليه يجرذ الهند‪ .‬فعجب‬

‫عهد‬ ‫هذا؟ ونظر إلهه‪ .‬فاةا‬ ‫هل رايث يا ايا صالح اعجب من‬ ‫منه عبيد ايه وقالت‬

‫ايه قد تضاءل حلى صار كأنه فرع‪ ،‬واسفر كأنه جرادة ذكر‪ .‬فقال عل« المهن ابو‬

‫ومشي على‬ ‫على الثعهان‪،‬‬ ‫ويقهطرى‬ ‫ويتهاون يالسلطان‪،‬‬ ‫صالح يعصى الرحمن‪،‬‬

‫اللهث الورد‪ ،‬و هلقى الرماح لينحره‪ ،‬وقد اعتراه من جرذ ما ترون‪ ،‬اشهد ان ايه‬

‫على كل شيع قدير‬


‫وفيه‬ ‫على احد‪.‬‬ ‫وكان شيب الضروري هصدك في جنبات الجهثى‪ ،‬فلا يموت احد‬

‫هقول الشاعر‬

‫إن صاح هوصأ حسهث الصخر صنحدرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬والريح عاصفة والموج هلتطم‬

‫إذا‬ ‫فكانوا‬ ‫الجمل‪.‬‬ ‫فؤاد‬ ‫مثل‬ ‫فؤاد‬ ‫له‬ ‫فاةا‬ ‫صدره‪،‬‬ ‫بشق‬ ‫الحجاج‬ ‫امر‬ ‫قتل‬ ‫ولما‬

‫ضربوا به الأرطى يغزو كما تنزو المثانة الصنوخة‪٠‬‬

‫ولا‬ ‫ما استلت السهوف‪،‬‬ ‫عهاسز‬ ‫عهد ايه بن‬ ‫قال‬ ‫الناس‬ ‫اشيع‬ ‫الأنصار‬ ‫ورجال‬

‫الأوس‬ ‫يعني‬ ‫قهلة‪٠‬‬ ‫ابنا‬ ‫السلم‬ ‫حلى‬ ‫الصفوف‪،‬‬ ‫اقيمت‬ ‫ولا‬ ‫الزحوف‪،‬‬ ‫زحفت‬

‫والخزرج وهما الأنصار من بني عمرو بن عامر‪ ،‬من الأزد‪.‬‬

‫العتبي قالت لماء اسن ابو براء عامر بن مالك وضعفه لينو اخيه وخرفوه‪ ،‬ولم ليكن‬

‫له ولد يحمهه‪ ،‬انشا هقولت‬

‫دفعتكم عني وما دفع راحة ‪ ٠ ٠ ٠‬بشيء إذا لم تستعن يالا»مل‬

‫هضعفني حلمي وكثرت جهلكم ‪ ...‬علي وأني لا اصول يجاهل‬

‫وقال علي لين أبي طالب رضي ايه عنه‪ ،‬إذ راى ضدان وخناءها في الحرب ليوم‬

‫صفين ز‬

‫نادهث ضدان والأبواب مغلقة ‪ ...‬ومثل ضدان سنى فتحة الهاب‬

‫كالهندواني لم تظل محناربه ‪ ٠ ٠ ٠‬وجه جميل وقلب خبر وجاب‬

‫وقال ابن براقة الهمدانيز‬

‫ينبض وليهث ايه لا تأخذونها ‪ ٠ ..‬مراغة ما دام للسهف قائم‬

‫متى آبيصع القلا مع الذكي وصارما ‪ ٠ ٠ ٠‬وانفأ حمهأ تجتنك المظالم‬

‫وكنت إذا قوم تنزوني خزوتهم ‪ ...‬فهل انا في ذا يا لهمدان ظالم‬

‫وقال تأبط شرأز‬

‫قليل التشكي للمهم هصدليه ‪ ٠ ٠ ٠‬كثير الهوى شتى النوى والمسالك‬


‫يههث بموماة ويضحي بعدها ‪ ٠ ٠ ٠‬جحهشا وهعروري ظهور المهالك‬

‫إذا حاصر عهنههكعرى النوملم يزل ‪ ...‬لهكالر من قلب شيحان فانك‬

‫ويجعل عهنههريهئةقلهه ‪ ...‬إلىلسلةمنحد اخلق بانك‬

‫إذا هزه في عظم قرن تهللث ‪ ...‬نواجذ افواه المنايا الضواحلد‬

‫وقال ابو لددعلد العخزوصي‪ ،‬وكان شياعأز‬

‫ومايرىينوالأنجارمنرحل ببببالجمرمكتحلبالنهلمشتمل‬

‫لا هنري الماء للامن قليبدح ‪ ...‬ولاييهثلهجار علىوجل‬

‫ونهرهذاقولبشارالعقهليز‬

‫فتى لا يلهث على امنة ‪ ...‬ولا ليشرب الماء إلا بدم‬

‫اثقهث بالأشتر النخعي ليوم الجمل فهما ضربته ضربة‬ ‫عهد ايه لين التمرن‬ ‫وقال‬

‫والمه لولا‬ ‫ثم اخذ برجلي فالقاني في الخندق وقالت‬ ‫حلى ضربني خمسا او ستام‬

‫وقال ابو بكر بن أبي شييةن اعطت عائشة رضي ايه عنها الذي بشرها بحياة ابن‬

‫الزبير إذ التقى مع الاشتر‪ ،‬عشرة الاف درهم‬

‫عليه‬ ‫وذكر متهم لين نويرة اخاه مالكأ وجلده‪ ،‬فقالت كان يخرج في الليلة الصدنهر‪،‬‬

‫قالواز‬ ‫الخطي‪.‬‬ ‫الرمح‬ ‫معتقل‬ ‫الثقل‬ ‫الجمل‬ ‫على‬ ‫المزادتهن‬ ‫لطن‬ ‫الظوث‪،‬‬ ‫الشملة‬

‫رايث إن هذا لهو اجلد‪٠‬‬

‫وكتب صر بن الخطاب إلى النعمان لين مقرن وهو على الصائفةز ان استون في‬

‫حر« ل‪٠‬عمبلم بن معد ينبمرب‪ ،‬وطلهحة الازدي‪ ،‬ولا تولهما من الامر شنا‪ ،‬فإن‬

‫كل صانع اعلم بصناعته‪.‬‬

‫وقال صر لين معد تكرر لمة ع صيلنره وبلده فقهي المربي‬

‫اعاذل عدني بزي ورمسحي ‪ ٠ ٠ ٠‬وكل مظصى لددلس القياد‬

‫اعاذل إنما افنى شهابي ‪ ...‬إجابتي الصرع إلى المنادي‬


‫معالأبطالحتىسلجسصي ‪ ...‬وافرحعاتقيحملالنجاد‬

‫ويلقى بعد حلم القوم حلمي ‪ ...‬ويفنى قبل زاد القوم زادي‬

‫ومن عجب عجلث لهحدهث ‪ ...‬بدك ليس من ليدع السداد‬

‫تمنى ان يلاقهني أبي ‪ ٠ ٠ ٠‬وددت واينما مني ودادي‬

‫تمنانيوسايغتيقمهصي ‪ ...‬كأنقتبرهاحدق الجراد‬

‫وسيف من لدن كنعان عندي ‪ ...‬تخبر نصلهمن عهد عاد‬

‫فلو لاقهتني للقهث ليثأ ‪ ...‬هصورأ ذا ظهأ وشهأ حداد‬

‫ولاستهقنث ان الموت حق ‪ ...‬وصرح شحم قليلا عن سواد‬

‫اريدحهاتهويريدقظى ‪ ...‬عذيرلدمنخليلكمنمراد‬

‫ومن قوله في قيس لين مكشوح المراد(‬

‫تمنانيعلىفرس ‪ ...‬طههجضأاسده‬

‫طيمفاضةكالنه ‪ ...‬ياخلصىماءهجدده‬

‫فلو لاقهتني للتي ‪ ...‬ث ليثأ فوقه ليده‬

‫سهنتيضهغصأهصرأ ‪ ...‬صطخدأناشزأكتده‬

‫سامي القرن إن قرن ‪ ...‬تهممه فهعتضده‬

‫فيأخذه فهرس ‪ ...‬فهخفضه فهقتصده‬

‫فهدصغه فهحطصه ‪ ...‬فيخضصه فهزدرده‬

‫المكية في الحرب‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب الحرب خدعة‪.‬‬

‫المرا ‪ ٠‬عم فإنها خبر من النجاة‬ ‫وقال المهلب لينههز عليكم بد‬
‫وكان المهلب هقولت اناة في عواقبها فوث‪ ،‬خبر من عجلة في عواقبها درير‬

‫ولا اخذت امرة قط وضهعث الحزم فيه إلا لمت نفسي عليه‬ ‫كانت العاقلة علي‪،‬‬

‫وإن كانت العاقلة لي‪.‬‬

‫العهون‪،‬‬ ‫إذكاء‬ ‫المكابد فيها احزم؟ قالت‬ ‫اي‬ ‫التمرس بالحربز‬ ‫وسئل يعطى اهل‬

‫والاحتراس‬ ‫السرور وإماتة الفرق‪،‬‬ ‫وإظهار‬ ‫الظهة‪ ،‬واستطلاع الأخهار‪،‬‬ ‫وإفشاء‬

‫من اليطانة‪ ،‬من خبر إقصاء لمن هستنصح‪ ،‬ولا استنصاح لمن يميضدتغثرى‪ ،‬واشتغال‬

‫الناس صا هم فيه من الحرب بغيرهم‬

‫قربه‬ ‫إن‬ ‫الموالية‬ ‫يحذر‬ ‫حاله‬ ‫على كل‬ ‫عدوه‬ ‫الحازم يحذر‬ ‫للهندي‬ ‫وفي كتاب‬

‫والغارة إن بعده والكمون إن انكشف‪ ،‬والاستطراد إن ولى‪.‬‬

‫فقال له‬ ‫به لظقر‬ ‫عمل‬ ‫لأخي راى لو‬ ‫قد كان‬ ‫بن لدنهلب‬ ‫العامون للفضل‬ ‫وقال‬

‫وطهرستان‬ ‫خراسان‬ ‫اهل‬ ‫إلى‬ ‫كتب‬ ‫لو‬ ‫قالت‬ ‫الصؤمتهن؟‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫الفضلي‬

‫والري ودنياوند انه قد وهب لهم الخراج لسنة لم نخل نحن من إحدى خصلتبن‪،‬‬

‫هذه البلدان وفسدت نهاتهع فانقطعوا‬ ‫فعصانا اهل‬ ‫إما رددنا فعله ولم نلتفت إلهه‪،‬‬

‫عن معاوننتا‪ ،‬وإما قللناه وامضيناه فلا نجد ما نعطى منه من معنا وتفرق جندنا‬

‫ووعي امرنا‪ .‬فقال الفضلي الحمد الذي ستر هذا الرأي عنه وعن اصحابه‪.‬‬

‫إن من البلية‬ ‫وكتب الحجاج إلى المهلب هستعبله في مراجع الأفارقة فكتب إليهن‬

‫ان ليكون الراي لبيد من هملكه دون ان لهصعرم‬

‫وكان بعطر اهل التعريب هقول لأصدحابهز شاوروا في حربكم الشجعان من اولي‬

‫مهجكب‬ ‫ليقي‬ ‫ما‬ ‫برايه‬ ‫يالوا‬ ‫لا‬ ‫الجبان‬ ‫فان‬ ‫الحزم‬ ‫اولي‬ ‫من‬ ‫والجبناء‬ ‫العزب‬

‫والشجاع لا يعدو ما يشد يصدهرتكر ثم خلصوا من بهن الراين نتيجة تحمل عنكم‬

‫معرة الجهان‪ ،‬وتهور الثدجعان‪ ،‬فتكون انقذ من الس الزالج‪ ،‬والحسام الوالي‬

‫وكان الاسكندر لا يخل مدينة إلا همها وقتل اطها‪ ،‬حلى مر بمديغة كان مطلبه‬

‫إن احق‬ ‫اصلتهالأ الملك‬ ‫فقال لع‬ ‫فخرج إلهه‪ ،‬فألطقم الإسكندر واعظمع‬ ‫فيها‪.‬‬

‫المدنة قد‬ ‫هذه‬ ‫اهل‬ ‫وإن‬ ‫لانا‪.‬‬ ‫هوهث‬ ‫ما‬ ‫على كل‬ ‫ولعا«‬ ‫امرلد‪،‬‬ ‫لك‬ ‫زين‬ ‫من‬

‫ما‬ ‫تخالقني في كل‬ ‫لا‬ ‫وان‬ ‫فههع‪،‬‬ ‫تشفعني‬ ‫ان‬ ‫فأحب‬ ‫لمكاني منلرى‪،‬‬ ‫فهلا‬ ‫طصعوا‬

‫لدعلنك لهم فأعطاه من العهود والمواثيق على ذلك ما لا ليقدر على الرجوع عنه‪.‬‬
‫ليس إلى ذلك‬ ‫قالت‬ ‫فإن حاجتي إليك ان تهدمها وتقتل اهلها‪.‬‬ ‫فلما توثق منه قالت‬

‫سبيله ولا ليد من مخالقظير فقال لهن إرث عنا‪.‬‬

‫لا هقنل منهم‬ ‫على ان‬ ‫العاهر حيصنأ من حصون فارس‬ ‫سالم لضدعلد لين‬ ‫وقبلة‬

‫رجلا واحد( فقظهع كلهم إلا رجلا واحدا‪.‬‬

‫فهعث‬ ‫خزة‪،‬‬ ‫العاصر يسارية لددار حتى نزل‬ ‫مروان‬ ‫الهي قللت لما فنغ‬ ‫اين‬

‫ما لهذا‬ ‫عمرو بىقالت‬ ‫ففكر‬ ‫ابعث إلي رجلا من اصحابك اكلمه‪.‬‬ ‫ان‬ ‫إلهه طجهاز‬

‫فسمع كلاما لم ليسمع قط‬ ‫على العلج فكلمه‪،‬‬ ‫فخرج حلى دخل‬ ‫قالت‬ ‫تجري‪.‬‬ ‫احد‬

‫هل في اصحابك احد مثلك! قالت لا تسأل عن هذا‪ ،‬إني‬ ‫مثله‪ .‬فقال الطير حدثنين‬

‫هلن عليهم اة بعثوا بي إليك وعرضوني لما عرضوني له‪ ،‬ولا هدرون ما تصنع‬

‫عنقه‬ ‫إذ مر بلد فاضرب‬ ‫وبعث إلى البوار‬ ‫فامر له بجائزة وكسوة‪،‬‬ ‫بي؟ قالت‬

‫يا‬ ‫عنده فمر من رجل من نصارى ضان نعرفه فقالت‬ ‫فخرج من‬ ‫وخذ ما معه‪.‬‬

‫صرو‪ ،‬قد احسنت الدخول فأحسن الخروج فطن عمرو لما اراده‪ ،‬فرجج فقال‬

‫نظرت فهما اعطيتني فلم اجد ذلك لك بني صي‪،‬‬ ‫له الملكي ما رييك إليغا؟ قالت‬

‫عشرة‬ ‫عند‬ ‫معروظد‬ ‫فيكون‬ ‫العطهة‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫تعطيهم‬ ‫بعشرة منهم‬ ‫اتهلد‬ ‫ان‬ ‫فانىمت‬

‫وبعث إلى البواب ان‬ ‫اعيل بهم‪.‬‬ ‫صدقث‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫عند واحد‪.‬‬ ‫ان ينبمون‬ ‫خيرآ من‬

‫خل لددههلع فخرج عمرو وهو يمعملتفث‪ ،‬حتى إذا امنه قالت لا عدت لمثلها ابدأ‪ .‬فلما‬

‫على ما كان من‬ ‫نهم‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫هوا‬ ‫انث‬ ‫قال لهن‬ ‫عليه العلب‬ ‫صالحه عمرو ودخل‬

‫خدرلد‬

‫وقالت ولما اتي بالهرمزان اسهرأ إلى صر بن الخطاب رضي ايه عنه قبل لهن يا‬

‫عليلا‬ ‫اعرطى‬ ‫عمرة‬ ‫فقال له‬ ‫زعيم العجم وصاحب رستي‬ ‫هذا‬ ‫المزمنبن‪،‬‬ ‫نر‬

‫إنما اعتقد ما انا‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫يا امير‬ ‫قالت‬ ‫عاجل واجللير‬ ‫الإسلام نمسطا لك في‬

‫عليه ولا ارغب في الإسلام رههة‪ ٠‬فدعا له صر بالسيف‪ .‬فلما هم بقنله‪ ،‬قالت يا‬

‫فامر له صر بشربة ماء‪.‬‬ ‫امير المزمتهن‪ ،‬شربة ماء افضل من قتلى على ظماتر‬

‫فلما اخذها قال لهن انا امن حلى اشربها؟ قالت نهم فرمى بها وقالت الوفاء يا امير‬

‫المؤمنين نور ليلج‪ .‬قالت ثضددقز‪ ،‬لك التوق( عنك والنظر لي امرلد‪ ،‬ارفعوا عنه‬

‫ايه وان‬ ‫إله إلا‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫اشهد‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫الان‬ ‫عنه قالت‬ ‫فلما رفع‬ ‫السيف‪.‬‬

‫بسحمدآ عهده ورسوله بما جاء لي حق منءمنده‪ ٠‬قال عمر اسلمت خبر إسلاتمم فما‬

‫لدنه‬ ‫واطارا‬ ‫السهف‪،‬‬ ‫الددلمت جزعا من‬ ‫إنما‬ ‫اني‬ ‫هظن‬ ‫ان‬ ‫كرهث‬ ‫قالت‬ ‫اخرلد؟‬

‫بالرهبة فقال عمرة إن لأهل فارس عقولا بها استحقوا ما كانوا فيه من الملكي ثم‬

‫لأهل‬ ‫والجهونل‬ ‫يناوره في توجهه العساكر‬ ‫صر‬ ‫فكان‬ ‫ويكرر‬ ‫هير‬ ‫به ان‬ ‫امر‬

‫فارس‬
‫‪،‬‬ ‫مهم‪.‬‬ ‫ىنأ‬ ‫ح‪٠‬ملةالأ‬ ‫‪ ٠‬ثائدة‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫له‬ ‫الذىات‬ ‫فعلالأ‬ ‫هذانخ‬
‫مليبم‬ ‫سر‬ ‫هي‬ ‫ندابىل‪٠‬همعنلبرر‬ ‫بهسهر‬ ‫ت‬ ‫و‬

‫انقل‬ ‫قالت‬ ‫فلما شربوا‬ ‫عطاشا يا معن؟ فامر بهم فسقوا‪٠‬‬ ‫الاسرى‬ ‫فقال له اتقنا‬

‫اضهاظد يا معن؟ فخلى سبيلهم‬

‫البهاسة‪ ،‬وكان إذا ابىاد محاربة ملك من الملوك وجه إلهه من ليحث عن اخباره‬

‫واخهار رعنه قبل ان هظهر إلى صحاربته‪ ،‬فيكشف عن ثلاث خصال من حاله‪،‬‬

‫اهم‬ ‫على حقائقها‬ ‫رعته‬ ‫اخلاص‬ ‫الملك‬ ‫على‬ ‫ترد‬ ‫هل‬ ‫انظروا‬ ‫لعهونهز‬ ‫همقول‬ ‫فكان‬

‫يخدعه عنها المنهي ذلك إلهه؟ وانظروا إلى الغنى في اي صنف هو من رعهته‪،‬‬

‫اي‬ ‫في‬ ‫وانظروا‬ ‫شرهه؟‬ ‫انفه واشتم‬ ‫قل‬ ‫ام فلمن‬ ‫انفه وقلمشرههأ‬ ‫اشتد‬ ‫افهمن‬

‫صنفي رعيته القوام بامره؟ افهمن نظر ليومه وخده؟ ام من شغله هوصه عن خده؟‬

‫فلن قلل له لا يخدع عن اخهار رعهته‪ ،‬والغنى فلمن قل شرطه واشتد انفه‪ ،‬والقوام‬

‫اشتغلوا عنه بغهرهروإن قلل له ضد ذلك؛ قالت‬ ‫بامره من نظر ليومه وخده‪ ٠،‬قالت‬

‫نار كامنة تنتظر موقد‪ ،‬واضغان مزمنة تنتظر مخرجا‪ ،‬اقصدوا له فلا حين امن‬

‫من سلامة مع تضهع‪ ،‬ولا عدو اعدى من امن ادى إلى اخترار‪٠‬‬

‫وكانت ملوين العم قبل ملوين الطوائف تنزل يلخ‪ ،‬ثم نزلت بابف ثم نزل اردشير‬

‫وهم‬ ‫الههاطلة‪،‬‬ ‫ملوين‬ ‫بخراسان‬ ‫وصار‬ ‫مطكتهم‪،‬‬ ‫دار‬ ‫فصارت‬ ‫فارس‪،‬‬ ‫يا«‬ ‫بن‬

‫الذهن لنمو( فيروز بن يزدجرد بن بههرثم ملك القرس‪ ،‬وكان خزاهم فكاده ملك‬

‫عرفا بالمكلبدة وحسن الإدارة‪ ،‬فاكهر السخط‬ ‫صد إلى رجل ممن‬ ‫الهياطلة بان‬

‫ثم ارسله‬ ‫ونكل به تنكب( شدهدآ‪،‬‬ ‫ووقع به على امن الناس توقيعا قههحا‪،‬‬ ‫طهه‪،‬‬

‫وقد واطاه على امر ابطنه معه وظاهره عليهم فخرج حلى اتى فبروز في طرهقه‪،‬‬

‫فأظهر له النزوع إلهه والاختصار به من عظيم ما هناله‪ ٠‬فلما راى فبروز ما به‬

‫انا ادللد ايها الملك على‬ ‫فقال لهن‬ ‫من التوقيع والنكاية فهه‪ ،‬وثق به واختام إليهم‬

‫ثم‬ ‫فسلك به لددهبل مهلكة معطشة‪٠‬‬ ‫يظتهع‪٠‬‬ ‫بىاتنملمد ميلان‬ ‫يرة القوم وعورتهع‪،‬‬

‫علهه وطى من‬ ‫فسألهم ان ييمنوا‬ ‫خرج إلهه ملك الههامللة فاسره واكثر اصابع‬

‫معه‪ ،‬واعطاهم موثقا لا هغزوهع ابداه ونصب لهم حجرا جعله حدا بلغه ولينهع‪،‬‬

‫هو ولا جنوده‪ ،‬واشهد ايه عليه وعلى من حضر من‬ ‫لا يجاوزه‬ ‫وحلف لهم ان‬

‫اخذته‬ ‫مملكته‬ ‫إلى‬ ‫عاد‬ ‫فلما‬ ‫معه‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫واطلقوه‬ ‫عليه‬ ‫فصنوا‬ ‫واساور(‬ ‫قرابته‬

‫الأنفة مما اسابه‪ ،‬فعاد إلى خزوهع ناكثأ لعهده‪ ،‬غادرأ بذمته إلا انه لطف في ذلك‬

‫بحيلة ظنها مجزية في انيمانه‪ ،‬فجعل الحجر الذي نصهه لهم على فهل في مقدمة‬

‫وذكروه‬ ‫المع‬ ‫ناشروه‬ ‫إلههم‬ ‫سار‬ ‫فلما‬ ‫يجاوزم‬ ‫لا‬ ‫انه‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫وعول‬ ‫صكره‪،‬‬

‫الأيمان بسه‪ ،‬وما جعل على نضه من عهده وذم« فالس إلا لجاجة ونكعاا فواقعوه‬

‫فضفروا به‪ ،‬فقتلوه وقتلوا حماته‪ ،‬واستباحوا صكرم‬


‫اخذ طرهقأ‬ ‫خزا‬ ‫عليه وسلم إذا‬ ‫النبي صلى ايه‬ ‫كان‬ ‫قالت‬ ‫الليليين‬ ‫الهامة لين زهد‬

‫وهو لرهد اخرى‪ ،‬وهقولت الحرب خدعة‪.‬‬

‫زياد عن ما‪ -‬ليني انسي كان مالك عهد ايه الخثعصي‪ ،‬وهو على السائقة لننوح في‬

‫إني دارب‬ ‫) يعمقولت‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫الله تعالى ويتني‬ ‫فيحصد‬ ‫يرف‬ ‫ان‬ ‫اراد‬ ‫الناس كلما‬

‫اسهم‬ ‫فاةا‬ ‫عنه بذلا‬ ‫الجواسيس‬ ‫فتتفرق‬ ‫درب كذا‪.‬‬ ‫ايه تعالى‬ ‫شاء‬ ‫إن‬ ‫بالغداة‬

‫النلس سلك ‪.١‬ئهع طريقا اخرى‪ .‬فكانا{ الروم ننحدمهه الثعلب‬

‫وصايا امراء الجهوثد‬

‫إنه بلغني ان رسول ايه صلى‬ ‫كتب عمر بن عهد العزيز رحصهثأ إلى الجرار‬

‫اخزوا ل‪٠‬طضهم المه‪ ،‬وفي سبيل المه‪،‬‬ ‫ايه عليه وسلم كان إذا بعث جيشا او سرية قالت‬

‫امراة ولا‬ ‫تقتلوا‬ ‫ولا‬ ‫تمظوا‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫تغدروا‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫تظوا‪،‬‬ ‫لا‬ ‫بالمم‪،‬‬ ‫كفر‬ ‫من‬ ‫تقاتلان‬

‫وليدة‪ .‬فاةا ‪٠‬يعثث جيشا او لددرية فمرهم بذلا‬

‫وبانه‬ ‫ايه‬ ‫ليضم‬ ‫الألويةز‬ ‫عقد‬ ‫عند‬ ‫عنه ليقول‬ ‫ايه‬ ‫ريس‬ ‫الخطاب‬ ‫بن‬ ‫صر‬ ‫وكان‬

‫في‬ ‫فقاتلوا‬ ‫والصر‪،‬‬ ‫الحق‬ ‫ولزوم‬ ‫والنصر‬ ‫ايه‬ ‫بتاييد‬ ‫امضوا‬ ‫المه‪،‬‬ ‫عون‬ ‫وعلى‬

‫اللقاء‪ ،‬ولا تمثلوا عند القدرة‪ ،‬ولا تسرقوا عند الظهور‪ ،‬ولا تقتلوا هرما ولا امراة‬

‫شن‬ ‫وفي‬ ‫النهضاث‪،‬‬ ‫حمة‬ ‫وعند‬ ‫الزحفان‪،‬‬ ‫التقى‬ ‫إذا‬ ‫قتلهم‬ ‫وترقوا‬ ‫وليدآ‪،‬‬ ‫ولا‬

‫الغارات ولما وجه ابو لنهر رضي ايه عنا لقيد بن ابي سفيان إلى الشام شيمه‬

‫ما انث ينازل وما انا‬ ‫فقالت‬ ‫انزل‪.‬‬ ‫إما ان تركب وإما ان‬ ‫فقال له يزين‬ ‫راجلا‪.‬‬

‫إنلد ستجد قومة سدوا‬ ‫ثم قالت‬ ‫المه‪،‬‬ ‫هذه في سبيل‬ ‫إني احتسب خطاي‬ ‫براكب‪،‬‬

‫انفسهم له ا يعني الرهبان ا وستجد قومة فحصوا‬ ‫انفسهم يهم فذرهم وما سدوا‬

‫إني‬ ‫لهن‬ ‫شم قال‬ ‫ما فحصول عنه بالبيت‪.‬‬ ‫فاضرب‬ ‫الشعر‬ ‫اوساط رؤسهم‬ ‫عن‬

‫مو سيلد ‪٠‬بعثر ز لا تغدر‪ ،‬ولا تصثل‪ ،‬ولا تقتلمهرما ولا امراة ولا ولهد‪ ،١‬ولا تقرن‬
‫ولا‬ ‫ولا تغل‪،‬‬ ‫عامر‪،‬‬ ‫ولا تخرلين‬ ‫ولا منحرقن نخلا‪،‬‬ ‫شاة ولا بعيرآ إلا ما اكلتي‬

‫لسر‬ ‫الردةن‬ ‫اهل‬ ‫الوليد حين وجهه لقتال‬ ‫عنه لخالد بن‬ ‫ابو بكر رضي ايه‬ ‫وقال‬

‫على بركة المه‪ ،‬فاةا دخلت ارضى للعدو فكن بعيدا من الحملة‪ ،‬فاغي لا امن عليلا‬

‫الجولة واستظهر بالزاد‪ ،‬وسر بالادلاء‪ ،‬ولإ تقاتل لنصجروح فإن بعضه ليس منه‪،‬‬

‫واحترس من البيك فان في العرب خرةن واقل من الكلام فإنما لك ما وعي عنلير‬
‫لا‬ ‫ايه الذي‬ ‫وكلهم إلى انه في لسرائرهم واستودطد‬ ‫علانهتهع‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫واقبل من‬

‫تضيع ودائعهم‬

‫اتاكم‬ ‫فاةا‬ ‫عزكر‬ ‫واذ(‬ ‫ملككم‪،‬‬ ‫وسلب‬ ‫باسكي‬ ‫واوان‬ ‫جمعهم‬ ‫وفرق‬ ‫حرمتكح‪،‬‬

‫كتابي هذا فابعثوا إلي بالبهن‪ ،‬واعتقدوا منا الذمة‪ ،‬وأجبيوا إلى الجزية‪ ،‬وإلا والمه‬

‫الحهاة‪،‬‬ ‫تحلون‬ ‫كما‬ ‫الموت‬ ‫تحيون‬ ‫بقوم‬ ‫إلهكم‬ ‫لاسبرن‬ ‫هو‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫إله‬ ‫لا‬ ‫الذي‬

‫ويرنجون في الاخرة كما ترغبون في الدنيا‪.‬‬

‫كتر عملي لين الخطا( إلى لددعد بن أبي وقاصبى رضي ايه عنهما ومن معه من‬

‫اما بعد‪ ،‬فإني لنرلد ومن معك من الاجناد يتقوى ايه على كل حال‪ ،‬فان‬ ‫الاجنادز‬

‫آوى ايه افضل العدة نعلق العدو‪ ،‬وأقوى المكية في الحرس وامرلد ومم معلم‬

‫ان تكونوا اشد احتراقا من المعاصي منكم من عدو( فان ذنوب الجهثى اخوض‬

‫عليهم من عدبهم‪ ٠‬وإنما لينصر المسلمون بمعصية عدو« لنط‪ ،‬ولولا ذلك لم تكن‬

‫لنا بهم قوة‪ ٠،‬لان عددنا ليس كعددهم‪ ،‬ولا عدتنا كعدتهم‪ ،‬فإن استونا في المعصية‬

‫بقوتنا‪.‬‬ ‫نغلههم‬ ‫لم‬ ‫بقضلنا‬ ‫عليهم‬ ‫ننصر‬ ‫وإلا‬ ‫القوة‪،‬‬ ‫في‬ ‫علينا‬ ‫لهم ع الفضل‬ ‫كان‬

‫واعلموا ان عليكم في مثدهرتكع حفظة من ايه يعلمون ما تفعلونه فاستحهوا منهم‪،‬‬

‫عدونا شر منا فلن‬ ‫إن‬ ‫ولا تقولوا‬ ‫المهم‬ ‫بمعاصثي ايه وانتم في سبيل‬ ‫تعملوا‬ ‫ولا‬

‫منهم كما سلط على بني‬ ‫لددلط عليهم شر‬ ‫قوم قد‬ ‫فرب‬ ‫الاناء‬ ‫سلط عليغا وإن‬

‫إسرائيل لما صلوا بمساخط المهم كفار الصجوس فجاسوا خلال الديار وكان وعدأ‬

‫اسأل‬ ‫على نمدوكع‪٠‬‬ ‫على انفسهم كما تسابمونه النصر‬ ‫ايه العون‬ ‫والوا‬ ‫مفعولا‪.‬‬

‫ايه ذلك لنا ولكر وترفق بالمسلمين في مسلرهع ولا تجشمهم مسيرا هتعههع‪ ،‬ولا‬

‫عدو« والسفر لم هنقصرى قوتهم‪،‬‬ ‫حلىبهيلغوا‬ ‫على منزل يرفق بهع‪،‬‬ ‫تقصر بهم‬

‫كل‬ ‫معك ءفي‬ ‫ومن‬ ‫واقع‬ ‫والمراهم‬ ‫اإنفس‬ ‫مقيم حامي‬ ‫عدو‬ ‫ئلى‬ ‫فإنهم لضنائرون‬

‫اسلحتهم‬ ‫ويرمون‬ ‫النهب‬ ‫فيها‬ ‫لهم راحة يحيون‬ ‫تكون‬ ‫حتى‬ ‫جمعه ليوم وليلة‬

‫وامتعتهم ونح منازلهم عن قرى اهل الصلح والذمة فلا يدخلها من اصحابك إلا‬

‫من تثق بدنه‪ ،‬ولا برزا احدآ اهلها شهئا‪ ،‬فان لهم حرمة وذمة ابتليتم بالوفاء بها‬

‫كما ابتلوا مالصعب طهها‪ ،‬فما صلروا لكم فتولوهم خهرا‪٠‬هملا نلددتنصدروا على اهل‬

‫العيون ييهنلد وسغهم‪،‬‬ ‫لارطن العدو فاذك‬ ‫وطئث‬ ‫وإذا‬ ‫الصلح‪.‬‬ ‫الحرب بظلم اهل‬

‫ولا يخف عليلا امرهم وليكن عندك العرب او من اهل الأرطى من تطمئن إلى‬

‫صدقا في بعضه‪ ،‬ءوالغائب‬ ‫وإن‬ ‫هنفعلد خهره‪،‬‬ ‫لا‬ ‫التنويه‬ ‫فان‬ ‫نصحه وصدقه‪،‬‬

‫تكثر‬ ‫ان‬ ‫العدو‬ ‫ارطن‬ ‫من‬ ‫دنولد‬ ‫عند‬ ‫منك‬ ‫وليكن‬ ‫للير‬ ‫عنا‬ ‫وليس‬ ‫عليك‬ ‫عهن‬

‫وهم‬ ‫وموافقهم‪،‬‬ ‫امدادهم‬ ‫السرايا‬ ‫فتقطع‬ ‫ولطغهع‪،‬‬ ‫بضم‬ ‫السرايا‬ ‫وتبث‬ ‫الطلائع‬

‫وتخير لهم‬ ‫اسحابلم‪،‬‬ ‫الراي والياس من‬ ‫اهل‬ ‫واننق للطلائع‬ ‫عوراتهم‬ ‫الطلائع‬
‫امر‬ ‫واجعل‬ ‫رايس‬ ‫القوة من‬ ‫تلقاهم‬ ‫ما‬ ‫اول‬ ‫كان‬ ‫عدوا‬ ‫لقوا‬ ‫فان‬ ‫الخيل‪.‬‬ ‫سوابق‬

‫لا تخمن بها احدآ لمبهوى‪ ،‬فهضهم‬ ‫على الجلاد‪،‬‬ ‫السرايا إلى اهل الجهاد والصبر‬

‫ولا تهعثن طليعة ولا سرية‬ ‫من امرين وراي« اكثر مما حابيث به اهل خاصدظير‬

‫في وجه تتخوف عليها فيه خلهة او ضهعة ونكاية‪ .‬فاةا عاهنث للعدو فاضهم إلهلد‬

‫تعاجلهع‬ ‫لا‬ ‫شم‬ ‫وقونك‪،‬‬ ‫يمكيدتلد‬ ‫إلهلد‬ ‫وامر‬ ‫وسرايالد‪،‬‬ ‫وطلائعلد‬ ‫اقاصيلد‬

‫وتعرف‬ ‫ومقالته‪،‬‬ ‫مولد‬ ‫عورة‬ ‫تبصر‬ ‫حتى‬ ‫قك‪،‬‬ ‫هستكرطد‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫المناجزة‪،‬‬

‫الأرطى كلها كمعرفة اهلها بها‪ ،‬فتصنع بعدوله كصنعه بلير شم اذلير احراسلد على‬

‫ضربت‬ ‫إلا‬ ‫عقد‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫باسبر‬ ‫ترتي‬ ‫ولا‬ ‫جهد(‬ ‫البيك‬ ‫وتهقظ من‬ ‫صكرلد‪،‬‬

‫والمه ولي أمرين ومن معلمه وولي النصر‬ ‫طقه‪ ،‬لترهب بذلك عدو ايه وعدو(‬

‫لكح على عدوكم‪ ،‬والمه المستعان‪.‬‬

‫انث تاجر ايه‬ ‫واوصى عهد الملك لين مروان نرأ لددهره إلى ارضى الروم فقالت‬

‫لعهاده‪ ،‬فكن كالصضارب الكيس الذي إن وجد ريحا تجر‪ ،‬وإلا تحفظ براس المال‪.‬‬

‫ولا تطلب الغنيمة حتى تحرز السلامة وكن من احتهالك على عدوين اشد طرأ‬

‫من احتيال عدوين علهلير‬

‫وبطون‬ ‫الشتاء‬ ‫العدوة‬ ‫فيهما‬ ‫تقاتلوا‬ ‫لا‬ ‫اثنين‬ ‫تجنبوا‬ ‫لقوادهز‬ ‫ليقول‬ ‫زياد‬ ‫وآن‬

‫الاودية‪.‬‬

‫يا ايا‬ ‫عهد الملك جهشأ في الشتاء‪ ،‬فغنموا وسلموا‪ ،‬فقال لعهادز‬ ‫واخزى الوليد بن‬

‫وليس كل‬ ‫يا نر الصؤمنبن‪ ،‬قد اخطاك‪،‬‬ ‫اين راى زياد من راهنا! فقالت‬ ‫حرب‪،‬‬

‫عورة تصاب‪.‬‬

‫على‬ ‫معاوية‬ ‫فاستعمل‬ ‫ويحرأ‪،‬‬ ‫برأ‬ ‫المسلمين‬ ‫وغزوا‬ ‫الروم‬ ‫جاشت‬ ‫العتبي قالت‬

‫ما انث صانع‬ ‫السائقة عهد الرحمن لين خالد بن الولهد‪ ،‬فلما كتب له عهده قالت‬

‫اردد طي عهدي‪ .‬ثم بعث إلى سفيان‬ ‫اتخذه إماما لا اعصس قالت‬ ‫بعهدي؟ قالت‬

‫اتخذه‬ ‫لين عوف الغامدي فكتب له عهده‪ ،‬شم قال لهن ما انث صانع بعهدي؟ قالت‬

‫هذا الذي لا هكفكف من عجلة‪،‬‬ ‫إمامة امام الحزب فان خالفه خالفته‪ .‬فقال معاويةن‬

‫ولا ليدفع في ظهره من خور‪ ،‬ولا ليضرب على الأمور ضرب الجمل الثقل‬

‫وقال دريد الصمة لمالك لين عوف النصري قائد هوازن ليوم حنبنن يا مالك‪ ،‬إنلد‬

‫مالي اسمع رخاء‬ ‫هذا ليوم له ما بعده من الأيام‪.‬‬ ‫وإن‬ ‫قد اصديحث رئيس قومك‪،‬‬

‫الهعهر‪ ،‬ونهاق الحمير وبكاء الصخهر‪ ،‬وهعار الشاء؟ قالت سقت مح الناس ابناءهم‬

‫اهله‬ ‫رجل‬ ‫خلف كل‬ ‫اجعل‬ ‫ان‬ ‫اردت‬ ‫قالت‬ ‫ذالد؟‬ ‫ولم‬ ‫قالت‬ ‫ونساءهم واموالهم‬

‫وماله ليقاتل عنهم‪ .‬فأنقطى به وقالت راعى طعن والمه؟ وهل ليرد المنهزم شيء؟‬
‫إنها إن كانت لك لم همنفعلد إلا رجل ييددهفه ورصحه‪ ،‬وإن كانت عليلا فضحث في‬

‫ويحل إنلد لم تصنع بتقديم البيضة بيضة هوزان إلى نحور الخيل‬ ‫اهم ومالا‬

‫ارفعهم إلى متمنع باددهم‪ ،‬وعليا قومهم ثم الق الصهاء على متون الخيل‪.‬‬ ‫شيينا‪،‬‬

‫اهلك‬ ‫احرزت‬ ‫قد‬ ‫كنث‬ ‫عليلا‬ ‫كانت‬ ‫وإن‬ ‫وراءلد‪،‬‬ ‫من‬ ‫بلد‬ ‫لحق‬ ‫لك‬ ‫كانت‬ ‫فان‬

‫هذا ليوم‬ ‫ومالا قالت لا والمه لا افعل ذلك‪ ،‬إنلد قد كبرت وذهل عقلا قالت درين‬

‫لم اشهده ولم ليفنجر شم انثا يعمقولت‬

‫يا ليتني فيها جذع ‪ ...‬اخب فيها واضع‬

‫اقود وطفاء الزمح ‪ ...‬كأنها شاة صدع‬

‫وكان قننية بن مسلم يقول لأصدحايهز ارذ خزوني فأطهلوا للاظقار وقصروا الشعور‪،‬‬

‫والحظوا الناس شزرا‪ ،‬وكلموهم رمزا‪ ،‬واطعنوهم وخزا‪٠‬‬

‫الظقر‪،‬‬ ‫اسباب‬ ‫من‬ ‫فإنها‬ ‫الجراة‬ ‫قلوبكم‬ ‫اشعروا‬ ‫لقوادهز‬ ‫يننول‬ ‫مسلم‬ ‫ابو‬ ‫وآن‬

‫المحارب‪.‬‬

‫القريب‪،‬‬ ‫الأسنة‪ ،‬تأكلوا‬ ‫الأعنة واشحذوا‬ ‫قصروا‬ ‫وكان لضدعلد بن زي همقول لهنههز‬

‫ويرهنكح البعيد ‪٠‬‬

‫لين الحسن‪ ،‬وجعل يوصيني ويكثر‪ ،‬قلثز يا امير المؤمنبن‪ ٠،‬إلى متى توصهغين‬

‫إني انا ذالير الماح الهندي ‪ .. ٠‬اكلت جفني وفرهث ندي‬

‫فكل ما تطلب‬

‫المحاماة عن العشيرة‬

‫ومنع ا لمستجهر‬

‫قال عهد الملك بن مروان لجعهل بن علقمة الثعلهيز ما مللغ عزكح؟ قالت لم يعمطمع‬

‫ليدفع للرجل منا صن استجار به‬ ‫فنا ولم للزمن منا‪ .‬قالت فما ميلغ حفظكح؟ قالت‬

‫من خبر قومه كدفاعه عن نفسه‪ .‬قال عهد الملكي مثلك من همصدف قومه‪.‬‬
‫وقال عهد الملك لين مروان لابن مطاث الغنزين اخبرني عن ما‪ -‬لين مسمع‪ .‬قال‬

‫لهن لو خهدب مالك لغضب معه مائة الف لددهف لا سالونه في اي شيع خهدب‪٠‬‬

‫قال عهد الملكي هذا والمه السؤدد‪.‬‬

‫وكانت العرب تمتدح بالذي عن الجار فهقولونن فلان منك الجار‪ ،‬حامي الذمار‪٠‬‬

‫نعمه حلى كان فيهم من يحمي الجراد إذا نزل في جواره‪ ،‬فسصي مجهر الجراد‪.‬‬

‫شان‬ ‫بني‬ ‫مفاخر‬ ‫ويصف‬ ‫زائدة‬ ‫لين‬ ‫معن‬ ‫ليجدح‬ ‫حفصة‬ ‫ابي‬ ‫لين‬ ‫مروان‬ ‫وقال‬

‫ومنعهم لمن استجار بهمن‬

‫هم القوم إن قالوا اصابوا وإن دعوا ‪ ...‬اجابوا وإن اعطوا اطابوا واجزلوا‬

‫هم همنعون الجار حلى كأنما ‪ ٠ ٠ ٠‬لجارهم بهن الساكن منزل‬

‫وقال اخر ز‬

‫هم همنعون الجار حتى كأنه ‪ ٠ ٠ ٠‬كلية زور بهن خافهتي نسر‬

‫فاختان مالأ كثبرأ ثم‬ ‫وذكر ان معاوية ولى نهر لين شهاب المذحجي خراسان‪،‬‬

‫هانية‬ ‫دهم‬ ‫نهدر‬ ‫فهلغ ذلك معاوية‪،‬‬ ‫عروة المراد(‬ ‫هانض لين‬ ‫عند‬ ‫هرب فاختر‬

‫فخرج إلى معاوية فكان في جواره‪ ،‬ثم حضر مييلسه وهو لا يعرفه‪ ،‬فلما نهطن‬

‫إن هذا‬ ‫الناس ليث مكانه‪ .‬ناله معاويزعن أمره فقالت انا هانض بن عروق فقالت‬

‫اليوم ليس باليوم الذي همقول فيه ابو(‬

‫ارجل جصتي واجر ذيلي ‪ ٠ ٠ ٠‬وتحمل شكتي افق كمهث‬

‫وامشي في لسراة بني خطهف ‪ .. ٠‬إذا ما لدداءني أمر ابث‬

‫قالت‬ ‫لم ذلك؟‬ ‫اليوم‪ .‬ءفقالت‬ ‫مني ذلك‬ ‫اعز‬ ‫اليوم‬ ‫المؤمنين‬ ‫انا والمه ث امير‬ ‫قالت‬

‫قالت‬ ‫المؤمنين‪.‬‬ ‫عندي رعندلد يا امير‬ ‫اين نهر بن شهار؟ قالب‬ ‫قالت‬ ‫بالاسلام‪.‬‬

‫انظر إلى ما اختانه‪ ،‬فخذ منه بعضا‪ ،‬وسوغه بعضا‪ ،‬وقد امناه ووههناه للير‬

‫إلهه معاوية معاوية بن‬ ‫ابي بكر مصر وصبر‬ ‫لما نزل محمد لين‬ ‫الظبياني قالت‬

‫طهه‪ ،‬ناخذه وضرب‬ ‫فدل‬ ‫عن محمد من كان معه‪ ،‬فتغيب‪.‬‬ ‫حديثة الكندي‪ ،‬تفرق‬

‫عنقه وبعث براسه إلى معاوية‪ .‬وكان اول راس طيف به في الإسلام‪.‬‬
‫كان محمد بن جعفر بن ابي طالب معه‪ ،‬فاسليار باخواله من خثعع فغهيوم وكان‬

‫ظن‬ ‫مشى‬ ‫لذا‬ ‫فكان‬ ‫اصابهم‬ ‫ير‬ ‫من‬ ‫بزع‬ ‫ظهره‬ ‫في‬ ‫رجلا‬ ‫يومئذ‬ ‫ينثعع‬ ‫سهد‬

‫هذا‬ ‫إلينا‬ ‫اسلم‬ ‫فقال لهن‬ ‫طده‪،‬‬ ‫انه‬ ‫فذكر لمعاوية‬ ‫في مشيته‪،‬‬ ‫انه يمغيختر‬ ‫الجاهل‬

‫عنك يا امير المؤمنين‪ .‬قالب والمه لا‬ ‫ابن اختنا لجأ إلنا لنحقن دصه‪،‬‬ ‫الرجلين فقالت‬

‫أدعه حلى تأتهنى بع قال لا والمه لا اتهلد بع قالت ينبت‪ .‬والمه لتأتهنى به‪ ،‬إنلد ما‬

‫علمت لأورم قألىي اجل‪ ،‬إني لأوره حهن اقاتلك على ابن عمك لأحقذ دصه‪ ،‬واقدم‬
‫اين عصي دونه منظم دمع فسكت عنه معاوية وطى بلغه وبينه‪.‬‬

‫الظبياني قالت قال لضدعلد بن سلب اهدر المهدي دم رجل من اهل الكوفة كان لسعى‬

‫في سفساد دولته وجعل لمن دله عليه او جاءه به مائة الف درهم قالق فأقام الرجل‬

‫فبينا‬ ‫نايفة مترقراا‬ ‫حينا متواريا شم إنه ظهر بمدينة السلاح‪ ،‬فكان نإاهرآ كغائب‪،‬‬

‫هو بيمشي في بعطر نواحيها اي ليصدر به رجل من اهل الكوفة فعرفه‪ ،‬فأهوى إلى‬

‫هذا بغية امير المزمتهن‪ ٠،‬فامكن الرجل من قياده‪ ،‬ونظر إلى‬ ‫مجامع ثمبه‪ ،‬وقالت‬

‫الموت امامهم فبينما هو على الحالة إذ سمع وقع الحوافر من وراء ظهره‪ ،‬فالتفت‬

‫فوقف وقال للرجل‬ ‫الثه؛‬ ‫اجرني اجارلد‬ ‫يا انيا الولهد‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫معن بن زائدة‪،‬‬ ‫فاةا‬

‫الذي اهدر نصه واعطى لمن‬ ‫بغية نر الصؤمنبن‪،‬‬ ‫الذي تعلق بهن ما شاكم؟ قالت‬

‫دل عليه مائة الف‪ .‬فقالت يا خلام‪ ،‬انزل عن داينك‪ ،‬واحمل اخانا‪ .‬فصاح الرجلين‬

‫اذهب‬ ‫قال له معنن‬ ‫الصؤمتهنا‬ ‫يحال بيغي ولمن من طلبه امير‬ ‫الناس‬ ‫يا معشر‬

‫إلى‬ ‫فدخل‬ ‫الحاجب‪،‬‬ ‫فاخبر‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫باب‬ ‫إلى‬ ‫فانطلق‬ ‫عندي‪.‬‬ ‫انه‬ ‫»خيره‬

‫المهدي نأخره‪ ،‬نأمر بحلين الرجل‪ ،‬ووجه إلى معن من يحضر بع فاكته رسل‬

‫لا‬ ‫امير المؤمنين وقد ليس ثهابه‪ ،‬وقربت إلهه دايته‪ ،‬فدعا اهل يبيته ومواليه فقالت‬

‫على‬ ‫سلم‬ ‫حلى‬ ‫ودخل‬ ‫ركب‬ ‫ثم‬ ‫تطرف‪.‬‬ ‫عهن‬ ‫وفهكح‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫يخلصن‬

‫المؤمنين‪.‬‬ ‫نعم يا امير‬ ‫طي؟ قالت‬ ‫اكجير‬ ‫يا معن‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫فلم هرع‬ ‫المهدي‪،‬‬

‫يا نر الصؤمنبن‪ ،‬قتلت في طاعتكم‬ ‫لمقالي معنن‬ ‫خضمع‬ ‫واشتد‬ ‫ونعم أهضاا‬ ‫قالت‬

‫باليمن في لهم واحد خمسة عشر الفذ ولي ايام كثيرة قد نقم فيها بادني‪ ،‬وحسن‬

‫خناضي‪ ،‬فما رانيتموني اهلا ان تههوا لي رجلا واحدة استجار يي؟ فأطرق المهدي‬

‫طويل ثم رفع راسه وقد سري عنه‪ ،‬فقالت قد اجر( من اجرت‪ .‬قال معنن فان‬

‫له‬ ‫امرنا‬ ‫قد‬ ‫قالت‬ ‫فعل‪.‬‬ ‫والجاه‬ ‫احياه‬ ‫قد‬ ‫فيكون‬ ‫هصله‬ ‫ان‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫راى‬

‫بخمسين الف‪ .‬قالت يا نر المزمتهن‪ ،‬إن صلات الخلفاء تكون على قدر جنايات‬

‫قد امرنا له بمائة الف‪.‬‬ ‫عنلهم‪ ،‬فأبزل له الصلة قالت‬ ‫الرعهة‪ ،‬وإن ذنب الرمل‬

‫فدعا لأمير‬ ‫فأمر يننعجهلها‪.‬‬ ‫عاجله‪.‬‬ ‫فتعجلها يا امير المؤمنين فان خير البر‬ ‫قالت‬

‫خذ‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫الرجل‪،‬‬ ‫فدعا‬ ‫المال‪.‬‬ ‫ولحقه‬ ‫انصرف‬ ‫ثم‬ ‫دعاء‪،‬‬ ‫بافضل‬ ‫المؤمنين‬

‫صلنك‪ ،‬والحق بالمحللين وإيالد ومخالفة خلفاء ايه تعالى‪.‬‬


‫الجبن والفرار‬

‫القزعف ثلاثي فمن فزعته في رجلهه‪ ،‬فذلك الذي لا‬ ‫قال عمرو بن معد ينبمربن‬

‫عن ابويه‪ ،‬ومن كانت‬ ‫تقله رجلاه‪ ٠،‬ومن كانت فزعته في راسه‪ ،‬فذلك الذي يفر‬

‫فزعته في ظهه‪ ،‬فذلك الذي همقاتلب‬

‫وقال الأحنف بن قهسز اسرع إلى الفتنة اقليم حياء من القرار‪.‬‬

‫وقامت عائشة اثم المؤمنين بطمي ايه عنوان إن يه خلقأ قلوبهم كقلوب الطهر‪ ،‬كلما‬

‫خفقت الريح خفقت معها‪ ،‬ناف للجبناءا اف للجيناءا وقال الشاعر‬

‫يمعمفر المان عن ابيه وامه ‪ ...‬ويحصي شجاع القوم من لا هغاسهه‬

‫ويرزق معروف الجواد عدوه ‪ ...‬ويحرم معروف الهخيل اقاربه‬

‫انفى كما ليموت‬ ‫اموت حتف‬ ‫هانزا‬ ‫ثم‬ ‫وفيه ضربة او طعنة او رمهة‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫شير‬

‫العهر‪ ،‬فلا نامت امن الجبناء‪.‬‬

‫ومن اشعار القرارين الذهن سنوا فيها القرار على قهحه حتى حسن‪ ،‬قول القرار‬

‫ا لسلمى ز‬

‫وككية لبستها بكننية ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى إذا التسث نقضت‬

‫وتركتهم تقصى الرماح ظهورهم ‪ ٠ ٠ ٠‬من بهن مقتول واخر ضددند‬

‫هل لمغفعنى ان تقول نسائهم ‪ .. ٠‬وقتلت دون رجالها لا تبعد‬

‫وقال ابو عبيدة معمر لين المثىز ما اعتذر احد من القرارين باحسن مما اعتذر به‬

‫الحارث بن هشام حيث يننولت‬

‫ايه يعلم ما تركت قتالهم ‪ ...‬حتى رموا مهري باشقر مزيد‬

‫وعلمت اني إن اقاتل واحدأ ‪ ...‬اقتل ولا هضرر عد‬

‫فصدفث عنهم والأمة فهيم ‪ ٠ ٠ ٠‬طمعأ لهم بعقاب ليوم مرصد‬


‫حلى‬ ‫فحسن‬ ‫شىء‬ ‫حسنتح كل‬ ‫العرب‪،‬‬ ‫يا معشر‬ ‫فقالت‬ ‫لددصعه رتبيل‬ ‫الذي‬ ‫وهذا‬

‫الفرار‪.‬‬

‫وبعد هذا يأتي قول صان في ذلا‬

‫والسلم البارئ ليوم فتح بكةء وسنن إسلامه‪ ،‬وخرج في زمن صر إلي الشام من‬

‫نستبدل دارأ بدارثم‪ ،‬او جارأ بجارنا‪ ،‬ما راهنا بكم بدلا‪ ،‬ولكنها النقلة إلى المير فلم‬

‫يزل هنالك مجاهدا حلى مات‪.‬‬

‫وقال اخر‬

‫قامت تشجعني هند وقد علمت ‪ ...‬ان الشجاعة مقرون بها العطب‬

‫لا والذي منع الأبصار رؤيته ‪ ٠ ..‬ما ينتهي الموت عندي من له ادب‬

‫للحرب قوم أضل ايه لددعههم ‪ ...‬إذا دعتهم إلى نيرانها وثهوا‬

‫ولست منهم ولا أبغي فعالم ‪ ...‬لا القتل يعجبني منهم ولا السلب‬

‫وقال محمود الوراقة‬

‫انيهاالفارسالمشبحالصغهر ‪ ...‬إنقلهيمنالسلاحهطهر‬

‫لهسليقوةعلىرهج ‪ ...‬الخهلإذاثورالغهارمثمر‬

‫واستدارت رحى الحروب ليقوم ‪ ٠ ٠ ٠‬فقتهل وهاري واسبر‬

‫حيث لا هنطق الجبان من الذعر ويعلو الصياح والتكبر‬

‫انافيمثلذاوهذايلهد بببوليهبفيخهرهبحرير‬

‫وقال ايمن لين خر(‬

‫إنللفتنةميطأيغأس فروهدالميطمنهايعتدل‬

‫فاةا كان عطاء فاتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وإذا كان قتل فاعتزل‬

‫إنما هوقدها جمالها ‪ ٠ ٠ ٠‬حطب النار فدعها تشتعل‬


‫إن الحازم هكره القتال ما‬ ‫ومما يعني به القرارون ما قاله صاحب كليلة ودمنةن‬

‫وجد بدآ منه‪ ،‬لأن النفقة فيه من النفس‪ ،‬والنفقة في خبره من المال‪.‬‬

‫اخذ هذا المعنى خلطا( ا اني فننامه فقهي شعره حيث يننولت‬

‫كم بهن قوم إنما نفقاتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬مال وقوم همنفقون نفوسا‬

‫الأفارقة وكان في‬ ‫فر من‬ ‫الأشعخ‪،‬‬ ‫بن محمد بن‬ ‫الرحمن‬ ‫عهد‬ ‫الفرارينن‬ ‫ومن‬

‫على نضلد وعلى‬ ‫خندق‬ ‫اخى‪،‬‬ ‫يا بن‬ ‫إلهه المهلة‬ ‫وكان قد بعث‬ ‫عشرة الاف‪،‬‬

‫انا اعلم بهم منلد‪ ،‬وهم‬ ‫اصحابك فاغي عالم بامر الخوارج ولا تغترب فهعث زلههز‬

‫اصحابه‬ ‫فقتل من‬ ‫الأزارقة‪،‬‬ ‫طي من ضربة الجطشفههته قطري صاحب‬ ‫اهون‬

‫خمسمائة وفر لا ينو على احد‪ .‬فقال فيه الشاعر‬

‫تركت ولداننا تدمى نحورهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وجثث منهزمة يا ضرطة الجمل‬

‫هجر من ابي‬ ‫فر ليوم مرد«‬ ‫عهد ايه بن خالد لين اسر‬ ‫امهة بن‬ ‫ومن القرارين‪..‬‬

‫فسار من الهحرين إلى البصرة في ثلاثة اياب فجلس يوما بالبصرة فقالت‬ ‫فدهلير‬

‫له‬ ‫فقال‬ ‫ايار‬ ‫البصرة في ثلاثة‬ ‫إلى‬ ‫الهحرين‬ ‫من‬ ‫المهرجان‬ ‫على فرسي‬ ‫سرت‬

‫اصلح ايه الأمير فلو ركليث النيروز لسرث إليها في ليوم واحد‪.‬‬ ‫بعطر جلسانهز‬

‫القول‪،‬‬ ‫من‬ ‫هلقونه‬ ‫ما‬ ‫ولا‬ ‫ينظمونه‬ ‫كهف‬ ‫يروا‬ ‫لم‬ ‫البصرة‬ ‫اهل‬ ‫عليه‬ ‫دخل‬ ‫فلما‬

‫ايهنئوته اثم هعزونه‪ ،‬حلى دخل عليه عهد ايه بن الأهتي فاسظدرف الناس له وقالواز‬

‫الذي خذله‬ ‫العخذول‪،‬‬ ‫مرحليا بالصابر‬ ‫فسلم ثم قالت‬ ‫هقال للمنهزم؟‬ ‫ان‬ ‫عدى‬ ‫ما‬

‫تعرضت للشهادة‬ ‫فقد‬ ‫طيغا‪،‬‬ ‫لك‬ ‫ولم هنظر‬ ‫عليلا‬ ‫لنا‬ ‫نظر‬ ‫الذي‬ ‫ليل‬ ‫الحمد‬ ‫قومه‬

‫جهدلد‪ ،‬ولكن علم ايه تعالى حاجة اهل اثممدلام إليك فانيقالد لهم بخذلان من معلم‬

‫للير فقال امهة لين عهد المهن ما وجدت احدآ اخبرني عن نفسي خبر(‬

‫وفيه ليقول الشاعر‬

‫إذا صوت العصفور طار فؤاده ‪ ...‬وليث حدا الناب عند الثرائد‬

‫أتي الحجاج يدواب امهة قد ولدهم على اقخاذها عدة فأمر الحجاج ان ليكتب منحت‬

‫ذلا للقرار‪.‬‬

‫فارس منهم‬ ‫فخرج‬ ‫الحروري‪،‬‬ ‫الضياع‬ ‫ايام‬ ‫كنث مع مروان‬ ‫دلامة‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫ثم ثالث فقتله فانقهطى‬ ‫فقظه‪،‬‬ ‫شم ئان‬ ‫فقتله‪،‬‬ ‫إلهه رجل‬ ‫فخرج‬ ‫اليراز‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫فدعا‬

‫من يخرج إلهه وله‬ ‫فقال مرواني‬ ‫الصغظص‬ ‫عنه وجعل لينو ويهدر كالنحل‬ ‫الناس‬
‫عشرة الاف! قالت فلما سصعث عشرة الاف هانت علي الدنيا وسخوث لينضي في‬

‫ثم‬ ‫فارمعل‪،‬‬ ‫المطر‬ ‫اصابه‬ ‫قد‬ ‫فرو‬ ‫عليه‬ ‫فاةا‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫وبرزت‬ ‫عشرة الاف‬ ‫لددهبل‬

‫فلما راني فهم الذي‬ ‫عنان تتقدان كأنهما جمرتان‪٠‬‬ ‫وله‬ ‫اصابته الشمس فاقفعل‪،‬‬

‫اخرجني‪ ،‬فأقبل نحوي وهو يرتجز ويقول‬

‫ونارج اخرجه همها الطيبي ‪ ...‬فر من الموت وفي الموت وقع‬

‫اا من كان هنري اهله فلا رجع اا‬

‫فلما رانه قنعت راسي‪ ،‬ووليث هاربة ومروان يننولت من هذا الفاضح؟ لا لمفتكهم‪،‬‬

‫فدخلت في نار الناس‬

‫وكهف هكونون لي عدوا وما اعرفهم ولا‬ ‫الا تغزو العدو! قالت‬ ‫لأعرابمة‬ ‫وقبل‬

‫على‬ ‫الموت‬ ‫لابغطن‬ ‫إني‬ ‫والمه‬ ‫قالت‬ ‫العدو!‬ ‫تغفو‬ ‫الا‬ ‫لاخر‬ ‫وقم‬ ‫يعرفوني؟‬

‫فراشي‪ ،‬فكيف اخب إلهه راكضا‪.‬‬

‫ومما قبل في القرارين والجبناء من الشعر قول حسان بن ثابت يعبر الحارث لين‬

‫هشام بقراره ليوم ليدر‪ ،‬وقد تقدم ذكر ذلا‬

‫إن كنث كاذبة الذي حدثتني ‪ ٠ ..‬فنجوث منجى الحارث هشام‬

‫ترين الأمة لم ليقاتل دونهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ونجا براس طمرة ولجاح‬

‫ملاك به القرون فارمدث به ‪ ٠ ٠ ٠‬وثوى احيته بشر مقام‬

‫وقال بعطر العراقيين في رجل اكول جياني‬

‫إذا صوت العصفور طار فؤاده ‪ ...‬وليث حدا الناب عند الثرائد‬

‫وقال فيهن‬

‫ضعيف القلب رعد( ‪ ...‬عظيم الخلق والمنظر‬

‫راى في النوم عصفورة ‪ ...‬قرارى نضه اشهر‬

‫وقال اخر ز‬

‫لو برم نيل ‪١‬كوصأا ابرم نيل ذفافه‬


‫هيلاخهلرجاء بببلاولاخهلمخافه‬

‫وقال اخر‬

‫خرجنا نريد مخارأ لنا ‪ .. ٠‬وفنا زياد ابو صعصعة‬

‫فستةرهطبهخمسةسوخمسةرهطبهاربعة‬

‫ولم همقل احد في وصف الجبن والفرار مثل قول الطرماح في بني تصلب‬

‫تمهم بطرق اللؤم أهدى من القطا ‪ ...‬ولو لددلكث طرق المكارم ضلت‬

‫ولو ان برخوثأ على ظهر قملة ‪ ...‬راته تمهم ليوم زحف لوك‬

‫ولو جمعت هوصأ تمهم جموعها ‪ ...‬على ذرة معقولة لاشمطث‬

‫عامة‪،‬‬ ‫لا‬ ‫منه خاصة‬ ‫الواحدة تكون‬ ‫بالفرق‬ ‫البطل‬ ‫والبيضة‬ ‫الشجاع‬ ‫يعاب‬ ‫وليس‬

‫وفر ليوم مرج راهط عن ابيه واخيه‬ ‫عادة‪ ،‬كما قال زفر بن الحارث‪،‬‬ ‫وقليلة لا‬

‫فقال ز‬

‫ايةهب ليوم واحد إن الدعته ‪ ...‬يصالح أيامي وحسن باد‬

‫ولم تر مني زلة قبل هذه ‪ ٠ ..‬فراري وتركي سامي ورائها‬

‫اخته ريحانة‬ ‫واسر‬ ‫السلصي‪،‬‬ ‫مرداس‬ ‫لين‬ ‫عباس‬ ‫هكرب من‬ ‫معد‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫وفر‬

‫وفيها همقول عمرون‬

‫امن ريحانة الداعي السهم ‪ ...‬لقرقني وأصدحايي هجوع‬

‫زههر‪،‬‬ ‫بن‬ ‫شاس‬ ‫وولده‬ ‫العسي‪،‬‬ ‫جذيمة‬ ‫بن‬ ‫زهير‬ ‫وفيهم‬ ‫علين‪،‬‬ ‫بني‬ ‫عن‬ ‫وفر‬

‫وقيس بن زههر‪ ،‬ومالك بن زهير فقال فههب‬

‫اجاطة أم الثوار خزانة ‪ ...‬علي فراري إذ لقيت بني علن‬

‫لقيت انيا شاس وشلة ومالكأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وقسأ فجاشث من لقائهم نفسي‬

‫لقوتنا فهدموا جانبنا يصادق ‪ ٠ ٠ ٠‬من الطعن مثل النار في الحطب الديس‬

‫ولما دخلنا منحت فيء رماحهم ‪ ...‬نبع بكفي اطلب الأرضي باللمس‬
‫وليس يعاب المرء من جلن لومه ‪ ...‬إذا عرفت منه الشجاعة بالأمس‬

‫وقال اههنأز‬

‫ولقد اجمع رجلي بها ‪ ...‬حذر الموت وإني لفرور‬

‫ولقد اعطفها كارهة ‪ ٠ ٠ ٠‬حين للنفس من الموت هرير‬

‫كل ما ذلك مني خلق ‪ ٠ ٠ ٠‬وبكل انا في الروع جدير‬

‫وابن صك لىدرأ يوعدني ‪ ٠ ٠ ٠‬ما له في الناس ما عشت مجهر‬

‫وقال الحارث لامراته‪ ،‬وذلك انها نظرت إلهه وهو يحد حربة لهم فنغ مكة‪ ،‬فقالت‬

‫ما ارى لننوم لمحمد‬ ‫فقالت‬ ‫اعددتها لمحمد واسحابع‬ ‫ما تصنع بهذه! قالت‬ ‫لهن‬

‫واصحابه شيءا قالت والمه إني لأرجو ان اخدمك بعضهم قم أنشأ هقولت‬

‫إن يقلوا اليوم فهما لي علة ‪ ...‬هذا سلاح كامل واله‬

‫وذو خرارهن سرك السلة‬

‫فلما لقلم خالد لين الوليد ليوم الخندمة انهزم الرجل‪ ،‬فلامته امراته فقالت‬

‫إنلد لو شهدت ليوم الخدمة ‪ ...‬إذ فر صفوان وفر عكرمة‬

‫وابو يزهد قائم كالموتصة ‪ ...‬ولحقنتا بالسيوف المسلمة‬

‫يمعمفلقن كل هدداها‪ .‬وجصجصة ‪ ٠ ٠ ٠‬ضريأ فلا سمع إلا خصغمة‬

‫لهم نههث خلقنا وهصهصة ‪ ٠ ٠ ٠‬لم تنطقي في اللوم أدنى كلمة‬

‫في‬ ‫الخارجى‬ ‫بادل‬ ‫ابي‬ ‫لحرب‬ ‫زياد‬ ‫بن‬ ‫عل« سساللثه‬ ‫زرعة بىجهه‬ ‫بن‬ ‫أسهم‬ ‫لكان‬

‫هو‬ ‫فانهزم‬ ‫واود‬ ‫رجل‬ ‫نددآ‬ ‫عليه‬ ‫فشدوا‬ ‫رجلا‪،‬‬ ‫اربعين‬ ‫في‬ ‫بلال‬ ‫وابو‬ ‫المهنة‬

‫واصحابه‪ ٠،‬فما دخل على ابن زياد عنفه في ذلك وقالت اتسضي في الفين ونجهز‪.‬‬

‫عن اريعهنا فخرج عنه وهو هقول لأن يةمني ابن زياد حهأ‪ ،‬خير من ان ليعدحني‬

‫احب إلي من ان ليدعو لي‬ ‫ان هثعتمني الأمير وانا حي‪،‬‬ ‫ميتأ‪ ٠‬وفي رواية اخرى‪..‬‬

‫وانا موثق‬
‫فقال شاعر الخواربى‬

‫»لفا مزمن؟ لستم كذاكم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكن الخوارج مزصنونا‬

‫هم الفتة القليلة قد علمهم ‪ ٠ ٠ ٠‬على الفتة الكثيرة هنصرونا‬

‫ومثل ذلك قول عهد ايه لينز مطلع بن الأسود العدوي وكان فر ليوم الحرة من جهثى‬

‫مثله بن عقهة‪ ،‬فلما كان ايام حصار الحجاج بمكة لعهد ايه بن الزبير جعل يقاتل‬

‫اهل الشام وهقولت‬

‫انا الذي فررت ليوم الحرة ‪ ...‬والشيخ لا يمعمفر إلا مرة‬

‫فاليوم أجزى فرة بكره ‪ ...‬لا باس بالكرة بعد القره‬

‫فلم يزل هقك حلى قتل‪.‬‬

‫واحسن ما قلل في الفرار كله ما قال قيس لين الخطر‬

‫إذا ما قررنا كان اسوا فرار( ‪ ٠ ٠ ٠‬صدود الخدود وازورار المناكب‬

‫اجالدهم ليوم الحديقة حاسرأ ‪ ...‬كأن ليدي بالسيف مخراق لاعب‬

‫وقر علنية لين الحارث بن شهاب ‪ ...‬ليوم ثرة عن ابنه حزوة وقالت‬

‫يا سرتا لقد لقيت حسرة ‪ ٠ ٠ ٠‬يالتمهم خثدهتني نره‬

‫نعم الفتى غادرته يثرة ‪ ٠ ٠ ٠‬نجهث نفسي وتركت حزرة‬

‫هل هترلد الحر الكريم بكره‬

‫وفر ابو خرانل الهذلي من فايد واصحابه ورصدوه بعرفاث‪ ،‬فقالت‬

‫رفوني وقالوا يا خويلد لا ترعفقلث وانكرت الوجوه هم هم‬

‫وقلم وقد باوز‪١‬س اسم فايد ‪» ...‬عجزت اولى الخلل أم أنا احلم‬

‫فلولا ادرم الشد قامت حليلتي ‪ ...‬تخبر من خطابها وهي أهم‬

‫ولولا اردالد الشر اتلفت مهجتي ‪ ٠ ٠ ٠‬وكاد خرانل ليوم ذلك يهتم‬
‫وفر خبب لين عوف ليوم مرداء هجر من أبي فدل« فقالت‬

‫بذلت لهم يا قوم حولي وقوتي ‪ ٠ ٠ ٠‬ونصحي وما ضمت ياي من التبر‬

‫فلما تناهى الأمر لي من عدوكم ‪ .. ٠‬إلى مهجتي وليث اعداءكم ظهري‬

‫وطرت ولم أحفل ملامة عاجز ‪ ...‬يقم لأطراف الردهنهة السر‬

‫فلو كان لي روحان عرضت واحدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬لك ردني والبيطري ذي اثر‬

‫رجع بنا القول إلى القرارين والجبناء وما قبل فيهم‪.‬‬

‫فر خالد لين عهد ايه بن خالد لين اسهد عن مصعب بن الزبير ليوم الجفري باليصرة‪،‬‬

‫فقال فيه الفرزدقز‬

‫وكل بني السوداء قد فر فرة ‪ ...‬فلم هيق إلا فرة في الددث خالد‬

‫قضدحتي امير المؤمنين وانني ‪ ...‬تمرون لسولانا غلاظ السواعد‬

‫وقبل لرجل جهان في بعطر الوقائى تقدر فأنشأ هقولت‬

‫وقالوا تقدم قلت لسث بفاعل ‪ ٠ ٠ ٠‬اخاف على فخارتي أن تحطما‬

‫فلو كان لي رابين اتلفت واحدأ ‪ ...‬ولكنه راس إذا راح اعقما‬

‫ولو كان ميتاعأ لدى السوق مثله ‪ ٠ ٠ ٠‬فعلت ولم أحفل بان اتقدما‬

‫فانىني اولادأ وارمل نسوة ‪ ...‬فكيف على هذا ترون التقدما‬

‫هند لينث النعمان لين بشير لزوجها روح بن زنهاع الجذامىترعجهأ مظدل‬ ‫وقالت‬

‫فإن لي نفطا واحدة فأنا‬ ‫اما الجين‪،‬‬ ‫خهور؟ قالت‬ ‫بيان‬ ‫كلية ع سودلد قومك وايز‬

‫مخافة ان‬ ‫فما احق بها من كانت له امراة حمقاء مثلك‬ ‫واما الغهرة‪،‬‬ ‫احوطها‪٠،‬‬

‫تاكيه يولد من خبره فترمى به في حجره‪.‬‬

‫وقال كعب بن زهيرة‬

‫يخلأ علينا وجينأ من عدوكم ‪ ...‬ليست الخلتانن البخل والجبن‬

‫فضائل الخيل‬
‫اعرفها ادفافىها‪ ،‬واذنابها مذابها‪،‬‬ ‫قال النبي صلى ايه عليه وسلم في صفة الخيل‬

‫والخلل معقود في نواصهها الخبر إلى ليوم القيامة‬

‫عليكم يإناث الخهل‪ ،‬فإن بطونها كنز‪ ،‬وظهورها‬ ‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب‬

‫حرز‪ ،‬واصابها معانون عليها‪.‬‬

‫إني اريد ان اشتري فرسأ اعده في‬ ‫وسأل رجل النبي صلى ايه عليه وسلم فتالة‬

‫اليمين‪،‬‬ ‫او محجلا مطلق‬ ‫ارثي‬ ‫او كمينا اقرح‬ ‫ادهم‪٠،‬‬ ‫اشتره‬ ‫فقال لهن‬ ‫المير‬ ‫لددهبل‬

‫فإنها مهامن الخيل‪.‬‬

‫بطنها‬ ‫في‬ ‫فرس‬ ‫هتهعها‬ ‫فرس‬ ‫قال‬ ‫اشرف؟‬ ‫الأموال‬ ‫أي‬ ‫الحكصاءز‬ ‫ليعطى‬ ‫وقبل‬

‫فرس ‪٠‬‬

‫صفة جهاد الخيل‬

‫كان رسول ايه صلى ايه عليه وسلم لميددتحب من الخيل الشقر ‪٠‬‬

‫وقال ز لو جمعت خلل العرب في صعيد واحد ما سبقها إلا اشقر ‪٠‬‬

‫وكان عليه الصلاة والسلام ينبمره الشكل في الخيل‪.‬‬

‫وقالواز إنما سميث خهلأ لاختهالط‬

‫ووصف اعرابي فرسأ فقالت إذا تركته نعس‪ ،‬وإذا حركته طار‪.‬‬

‫علم لي‬ ‫لا‬ ‫فقال لهن‬ ‫هم له بالشام يشتري له خهلأا‬ ‫عمرو لابن‬ ‫وارسل مسلم لنرى‬
‫انظر كل شيع مننصنه في‬ ‫الست صاحب قنمن؟ قالت بلى قالت‬ ‫يالخهلش فقالت‬

‫الكلب في الفرس فاتى بخلل لم ليكن في العرب مثلها‪.‬‬

‫وقال بعةليى الضيهن في وصة ع فرسز‬

‫متقاذف مل الثرى شنج النسا ‪ ٠ ٠ ٠‬سباق اندية الجهاد عمهثل‬

‫وإذا تعلل بالسياط جهادها ‪ ٠ ٠ ٠‬اعطالا نايله ولم هننعلل‬

‫استقبلته قلت‬ ‫إذا‬ ‫الذي‬ ‫افضل؟ قالت‬ ‫الخلل‬ ‫اي‬ ‫عن‬ ‫المهدي مطر لين دراج‬ ‫لهى‬

‫نافر‪ ،‬وإذا استدبرته قلت زاخر‪ ،‬وإذا ا ستعر ضته قلت زافر قالت فاني هذه افضل؟‬

‫قالت الذي طرفه إمامه‪ ،‬وسوطه عنانه‪.‬‬


‫استدبر‬ ‫وإذا‬ ‫استقبل اقعى‪،‬‬ ‫وإذا‬ ‫عدا دحا‪،‬‬ ‫وإذا‬ ‫الذي إذا مشى ردى‪،‬‬ ‫وقال اخر‬

‫جلس‪ ،‬وإذا استعر استوى‪.‬‬

‫قالت‬ ‫افضلا‬ ‫الخلل‬ ‫أي‬ ‫صوحانن‬ ‫لين‬ ‫صعصعة‬ ‫سفيان‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫معاوية‬ ‫وسأل‬

‫الطويل الثلاث‪ ،‬القصير الثلاث‪ ،‬العريضى الثلاث‪ ،‬الصافي الثلاث‪ .‬قالت فسر لنا‪.‬‬

‫فالصدلب‬ ‫الثلاث‪،‬‬ ‫واما القصر‬ ‫فالأذن والعنق والحزام‪.‬‬ ‫الثلاث‪،‬‬ ‫اما الطويل‬ ‫قالت‬

‫واما‬ ‫والورلد‪٠،‬‬ ‫والصنخر‬ ‫فالجبهة‬ ‫الثلاث‪،‬‬ ‫العريضى‬ ‫واما‬ ‫والقضيب‪.‬‬ ‫والسبب‬

‫الصافي الثلاث‪ ،‬فالأديم والعين والحافر‪٠‬‬

‫وقال صر بن الخطاب لعمرو بن معد ينبمربز كهف معرفنك بعراب الخيل! قالت‬

‫معرفة الإنسان بنفسه واهله وولده‪ .‬فامر بافراس فعرضت عليهم فقالت قدموا إليها‬

‫وما ثنى سنهكه فليس‬ ‫العراب‪،‬‬ ‫فما شرب ولم ينبمتف فهو من‬ ‫الماء في التراس‪،‬‬

‫منها‪.‬‬

‫ربيعة‬ ‫بن‬ ‫سلمان‬ ‫فدعا‬ ‫والهجن‪،‬‬ ‫العتاق‬ ‫في‬ ‫شك‬ ‫صر‬ ‫ان‬ ‫المحفوظ‬ ‫إنما‬ ‫قلثز‬

‫نأمر لسلمان بطسث من ماء فوضع يالأرطى‪ ،‬شم قدح إلهه الخيل‬ ‫الهامي فاكلرم‬

‫فرسا فرسا‪ ،‬فما ثنى سنهكه وشرب هجنه‪ ،‬وما شرب ولم يميثن سنهكه عربع‬

‫وقال سان بن ثابت همصدف طول عنق الفرسي‬

‫بك كميت جوفه نصف خلقه ‪ ...‬لقب طوال مشرف في الحوارين‬

‫وقال زههرن‬

‫وملجمنا ما ان يغال قذاله ‪ ...‬ولا قدماه الأرطى إلا انامله‬

‫وقال اخر ز‬

‫له لدداقا نالهم نا ‪ ...‬ضب فربط بالرعب‬

‫يدلي الطرة ع والمةيم ‪ ٠ ٠ ٠ ، ٠‬والعرقوب والقلب‬

‫وقال اخر ز‬

‫هرليث قصير عذاب اللجام ‪ ...‬اسهل طويل عذار الرسن‬


‫واراد‬ ‫الفم‪.‬‬ ‫وإنما اراد طول شق‬ ‫اللجام قصر خده‪،‬‬ ‫طار‬ ‫قصير‬ ‫لم ليرد بقوله‪.‬‬

‫بطول عذار الرسنن طول الخير‬

‫وقال اخر ز‬

‫بك هرليث نقي الأديم ‪ ...‬طويل الحزام قصير اللهب‬

‫وسعة منخرهه‪،‬‬ ‫الفرس برقة جحاظه وارنيته‪،‬‬ ‫عنق‬ ‫على‬ ‫عههدة ييضدتدل‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫ورقة سالفتها وادس‪،‬‬ ‫اذنهه‪،‬‬ ‫اعالي‬ ‫من‬ ‫ودقة حقويه وما ظهر‬ ‫نواهقه‪،‬‬ ‫وعري‬

‫إذا‬ ‫همقولونب‬ ‫وكانوا‬ ‫ذلك كله لهن شهر ناصيته وعرفه‪.‬‬ ‫واين من‬ ‫ولين شعرهم‬

‫وعظمت‬ ‫وانهرث شدقه‪،‬‬ ‫واشتد حقوه‪،‬‬ ‫طقه‪،‬‬ ‫وطال‬ ‫ورحب متنضه‪،‬‬ ‫اشتد نفه‪،‬‬

‫الحق‬ ‫ووقحث‪،‬‬ ‫موافره‬ ‫وملمس‬ ‫فصوصه‪،‬‬ ‫وعنامهم‬ ‫اساس‬ ‫وانشلخث‬ ‫فخذاه‪،‬‬

‫بجهاد الخيل ‪٠‬‬

‫قبل لرجل من بني أسدي اتعرف الفرس الكريم من المقرف؟ قالت نعع‪ ٠،‬اما الكريب‬

‫فالجواد الجهد الذي نهز نهز العهر‪ ،‬وانف تاكيد السبر‪ ،‬الذي إذا عدا اسلهب‪ ،‬وإذا‬

‫اقلل اجلعب‪ ،‬وإذا انتسب اتلاف‪.‬‬

‫الغليظ الرقهة‪ ،‬النهر الجلهة‪،‬‬ ‫الضخم الأرنية‪،‬‬ ‫واما المقرر فإنه الذلول الحجهة‪،‬‬

‫الذي إذا ارسلته قالت أمسكني‪ ،‬وإذا امسكته قالت ارسلني‪.‬‬

‫على‬ ‫المعروضة‬ ‫الجهاد‬ ‫الصافناث‬ ‫ان‬ ‫يحدث‬ ‫الكلب‬ ‫السائب‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫وكان‬

‫عرضت‬ ‫فلما‬ ‫ابيه‪،‬‬ ‫عن‬ ‫عليهما السلخ كانت الف فرس ورثها‬ ‫سليمان لين داود‬

‫افراسا لم‬ ‫إلا‬ ‫فعرقبيا‬ ‫بالحجاب‪،‬‬ ‫الشمس‬ ‫حلى توارث‬ ‫العصر‬ ‫صلاة‬ ‫عن‬ ‫الهته‬

‫منا‬ ‫فرعا‬ ‫فلما‬ ‫اصهارم‪،‬‬ ‫وكانوا‬ ‫الأزد‬ ‫من‬ ‫اقوام‬ ‫عليه‬ ‫فوفد‬ ‫طبع‬ ‫تعرطن‬

‫إن ارضنا شاسعة فزودنا زادا ييلغنر فأعطاهم فرسا‬ ‫حوائجهم قالواز يا نبي ايه‪،‬‬

‫لا‬ ‫فإنكم‬ ‫خادمة واحتطهوا‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫فاحملوا‬ ‫نزلتح منزلأ‬ ‫إذا‬ ‫وقالت‬ ‫الخلل‬ ‫تلك‬ ‫من‬

‫لا هنزلون منزلأ إلا‬ ‫تورون نار{ حلى يأتيكم بطعامكح‪ ،‬فساروا بالقرس‪ ،‬فكانوا‬

‫ركبه احدهم للقنمر‪ ،‬فلا هظته شيع وقعت عنه عليه من ظهي او بقر او حصاره‬

‫إلى ان قدموا إلى باددهم‪ ،‬فقالوا‪ .‬ما لفرسنا هذا اسم إلا زاد الراكب‪ .‬فموه زاد‬

‫الراكب‪ .‬فاصل فحول العرب من نتاجه‪.‬‬

‫عامر انتجته امه بلعطن بست‬ ‫وكان فحلأ لهلال لين‬ ‫ويقال إن اعوج كان منها‪،‬‬

‫على الفخذ مما هلي الحياء‬ ‫إلى طرف هضم جحظته على كانتها‬ ‫فنظروا‬ ‫الحي‪،‬‬
‫قوائمه‪.‬‬ ‫وطول‬ ‫أعوج‬ ‫لعظم‬ ‫فرلسكع‪،‬‬ ‫على‬ ‫لينزل‬ ‫لا‬ ‫الفرس‬ ‫ذلك‬ ‫ادركوا‬ ‫فقالواز‬

‫فقاموا إلهه فوجدوا المهر‪ ،‬نسوه اعوج‬

‫اخبر على اهل النسار‪،‬‬ ‫واخبرنا فرج بن سلام عن ابي حاتم عن الأصمعي قالت‬

‫شم زجره فاقتلع الثمامة‪ ،‬فخرجت‬ ‫واعوج موثق يثصامة‪ ،‬فجال صاحبه في منته‪،‬‬
‫منحت في منته كالخذروف وراءهم فغدا بياطن ليومه وامسى هننعشى من جمهم قباء‪.‬‬

‫وقال الشاعر في وصف فرسز‬

‫واحمر كالدياج اما سمائه ‪ ٠ ٠ ٠‬فريا واما ارضه فمحول‬

‫قوله سصاقهز اعلده‪ ٠،‬وارض« اسفله‪ .‬لري قوائمه‪.‬‬

‫وللطائي نظهر هذا حيث همقولن‬

‫مبتل متن وصهوتهن إلى ‪ ٠ ٠ ٠‬حوافر صلبة له ملس‬

‫فهو لدى الروع والحلائب ذو ‪ ...‬أعلى مكى واسفل لاين‬

‫او ادهم فيه كمتة اهم ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنه قطعة من الظس‬

‫سهصلق في المهلل م‪١‬ةلددهه ‪ ...‬اشرح طقومه على جرس‬

‫وقال حبب ايضأ هصدف فرعأ اهداه إلهه الحسن لين وهب الكاتب‪..‬‬

‫ما مقرب يختال في أشطانه ‪ ٠ ٠ ٠‬ملان من سلف به ونلهوق‬

‫‪١‬روافر مقر وصلب صلب ‪ ...‬ولشاعر شعر وحلق احلق‬

‫وبشعلة تبدو كأن طولها ‪ ٠ ٠ ٠‬في صضهوتهه بدو شهب المفرق‬

‫ذو الق منحت العجاج وإنما ‪ ...‬من صحة إفراط ذالد الأولق‬

‫تغرى العيون به ويقلق شاعر ‪ ٠ ٠ ٠‬في نعته طرأ وليس بمظق‬

‫بمصعد من سنه ومصوب ‪ ٠ ٠ ٠‬ومجمع في خلقه ومفرق‬

‫قد لددالث الأوضاع سهل قرارة ‪ ٠ ٠ ٠‬فيه فمفترق عليه وملتقى‬


‫صافي الأديم كأنما السنه ‪ ...‬من سندس ثويأ ومن إستهرق‬

‫مسود شطر مثل ما اسود الدجى ‪ ٠ ٠ ٠‬ملهةتى شطر كابيضاينرى الضهرق‬

‫فكأن فارسههصرف إذ بدا ‪ ...‬فيمنتهابناللصهاح الأبلق‬

‫إملثإملهدهلو علقت ‪ ...‬فيصهوتههالصدبنلمتتعلق‬

‫يرقى وما هو بالسلم وهغتدي ‪ ...‬دون السلاح سلاح اروع سلق‬

‫الدم‬ ‫وعليه نضح‬ ‫أدهم‪،‬‬ ‫ابو دلف وقعة اليذ وتحته فرس‬ ‫شهد‬ ‫ابو سويز‬ ‫وقال‬

‫فاستوقفه رجل من الشعراء‪ .‬وانثددز‬

‫كم ذا تجرعه المنون وسلم ‪ ...‬لو ستطلع شكا إليك الأدهم‬

‫في كل منهث شعرة من جلده ‪ ٠ ٠ ٠‬نمق ينعقد السام العخذح‬

‫وكأنما عقد النجوم بطرفه ‪ ...‬وكأنه لعرى المجرة ملجم‬

‫وكأنه بهن اليوارق لقوة ‪ ٠ ٠ ٠‬شقراء كاسرة طوت ما تطعم‬

‫ما تدرين الأرواح ادنى سهره ‪ ٠ ٠ ٠‬لا بل هفوت الريح فهو مقدم‬

‫رجعته اطراف الأسنة اشقرأ ‪ ...‬واللون ادهم حين ضرجه الهم‬

‫قال ز فأمر له بعشرة الف در هم ‪٠‬‬

‫ومن قولنا في وصف الفرسي‬

‫ومقربة ينقر في النقع كمثها ‪ ٠ ٠ ٠‬ويخطر حهنأ كلما ينلها الرشح‬

‫تطير بلا رهثرى إلى كل صيحة ‪ ٠ ٠ ٠‬وتسهم في البر الذي ما به سبح‬

‫وقال عدى بن الرقاتم‬

‫يخرجن من فرجف النقع دامهة ‪ ...‬كأن اذانها اطراف اقلام‬

‫وطلب النهحترته الشاعر من محمد بن حميد بن عهد الحميد الكاتب فرعأ‪ ،‬ووصف‬

‫له انواعا من الخلل في شعره فقالت‬


‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع ىإهم‬ ‫هم‬ ‫ل علمين‬ ‫عج‬ ‫لأ‬
‫للهها خائف او مرتجى‬

‫لا‬ ‫هم ع‬ ‫هم ‪٠‬‬


‫جج‬
‫جر‬ ‫لح‬
‫مد‬ ‫لماي‬
‫اء‬‫لرهدا‬
‫ط هى ‪ ٠‬ال‬
‫و البولي ‪٠‬‬
‫سو‬‫اعل‬
‫ة ‪ ......‬هم‬
‫ت‬ ‫هم‬‫قضإينل‬‫ن‪.‬ي فههدا‬
‫وإلى لسراةباي‬

‫كف المتأجج‬ ‫‪..‬‬ ‫بمنطو ‪ ...‬احشاؤه‬ ‫العد‬ ‫لى‬ ‫والبث لولا‬

‫منهج‬ ‫‪ ٠‬علىخز‬ ‫‪.‬ءه‬


‫‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫بمثلالكو‬ ‫تمزوااهمه وب الوغى‪-‬‬ ‫فاعن‬

‫فما تلقاه خبر مصرح‬ ‫لساطع اخشى‬ ‫)مه اه‬


‫ه‬ ‫لطمر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪...‬‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫ع‬

‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫ة‬ ‫لكصى‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫شهةح‬ ‫هم‬


‫لجنائبمنحريق العرفج‬ ‫الأاهمكأنه ‪ ...‬منحتا‬ ‫‪٠‬‬ ‫متسربل‬

‫هج‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫شؤبوبه ‪ ...‬هثع ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫او ادهمصافي‬

‫اللحة المترجرج‬ ‫هع‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫وطثهظو انه ‪ ...‬هم‪.‬‬ ‫هم‬


‫لدملج‬ ‫‪٠‬‬ ‫متن‬ ‫ا‬ ‫مواقع‬ ‫خفي‬

‫متالقكا‬ ‫‪٠‬‬ ‫فىأ‬ ‫اشهبهققهضروراء‬ ‫ع‬


‫‪٠‬‬ ‫»هم‬ ‫‪٠‬هع‬ ‫‪..‬‬ ‫ن‪.‬ه‪-‬‬
‫ع هم لهيا‪..‬‬ ‫‪ ٠‬هم‬ ‫او‬

‫يليهوحافر هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫الحجولو‬ ‫ج‬


‫فهروزجيه‬ ‫‪٠‬‬ ‫فهصاهله‬ ‫‪٠‬‬ ‫لوبلغن‬ ‫‪٠‬‬ ‫تخفى‬

‫‪..‬بنموذج‬ ‫‪.‬ا‬
‫اسو د متفرد ‪ ...‬هم نىكللون معح‬
‫بعرف ع‬ ‫ءه‪.‬‬
‫‪٠‬‬ ‫همه‬ ‫هم‬ ‫‪..‬من‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫اوفى!‬

‫عنقأياحسنحلةلمنتمج‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع هم ملأ العيون إذا ليد‬


‫هم جرج‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫مع‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫اوايلق‬

‫بالزئبق المنهل لمهترج‬ ‫منصده الجهاد إذا ضددى ‪٠‬‬


‫‪٠‬‬ ‫علدته ‪٠ ..‬‬ ‫جذلان‬

‫ج‬
‫جمسر ه‬
‫رو‬‫ا‬‫دع‬
‫مف‬‫نك‬
‫هو‬‫م‬‫بب‬
‫هب ‪٠‬‬
‫قمهه‬
‫ح‪ ٠‬ه‬
‫نه‪.‬‬
‫اج همه‬
‫نلزههما ‪ .٠..‬عامو ع‬
‫بو‬‫قل‬
‫هن‬‫ثت‬
‫وص‬‫لل‬
‫ىاا‬
‫له‬‫ئم‬
‫وعر لم ‪٠‬جمن اع‬
‫‪٠‬‬

‫منانتضنب‬ ‫ضة‬ ‫قول‬ ‫هم‬ ‫خاض‬

‫انت العد فى‬


‫‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ولا‬

‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫اء‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫‪..‬‬ ‫لين حجر‬ ‫م‪،‬نت‬ ‫هم ‪٠‬‬ ‫ه‬
‫حدو‬ ‫وحذرا‬ ‫الشعر‬ ‫ونعه‬ ‫بالظهى و السرحان و النعامة‬ ‫الخيل‬ ‫شده‬
‫الفرسي‬ ‫ثم‬ ‫ع القهر ) ‪٠٠‬‬
‫‪ ،‬فقال اى‬ ‫‪.. ٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وعلى مثاله‪ ،‬امرؤ ‪٠‬‬

‫هم دلا تنقل‬


‫له ادطلا ظلي وسا قا ‪٠‬نعامة ‪ ٠ ٠ ٠‬وار خاء سر حان وتقر« ‪٠‬‬
‫ع‬ ‫اةاانتحىصمدالد‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‪٠ .‬‬ ‫ه‬
‫طى ا‬ ‫كأن‬
‫‪ ٠‬ييلإ‬ ‫عروس او صحية‬ ‫أ انت‬
‫رهماعذا‬
‫بذ‬‫ندم‬
‫مكر مهر ملقصينلتيم‬

‫‪ ٠‬كجلصو د صخر حطه السهل من عل‬ ‫درير كخذروف الوليد ا‬

‫ته ‪٠‬ب‪٠‬خيطموصل‬
‫مرههمه ‪ ...‬نتاجبع كف هم‬
‫نف‬‫يمثي ‪٠‬زل الليد ع هم‬
‫كم ه‬

‫بببكصازلتالصفواءبالصتنزل‬ ‫فاخذثالشعراءهذاا‬

‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع ا ام‬ ‫‪٠‬هم من ا‬ ‫‪٠‬‬


‫هل الخهلت‬
‫واعل ‪٠‬هه‪،‬فقالطف هم‬
‫سمف‪٠‬حذ ع‬
‫قاه ه‬
‫لنع‬‫ال‬
‫ىا‬ ‫رل‬
‫مث‬‫هي ‪ ..٠ .‬م‬
‫قن‬‫ر‬‫رث‬
‫لت‬‫هفهما‬
‫ه‬ ‫لا‬
‫ا‪.‬غيوإنقلمالي ‪..‬‬
‫عم‪.‬‬

‫‪٠‬‬ ‫ىا وسالها طول‬


‫مةف ‪..‬‬ ‫هم‬ ‫تقربيهاالمر طى والجوز‬

‫ل‬ ‫ر معتدل ‪ ...‬كاك‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬


‫له لضدل‪٠‬ذ بالماء مغسول‬ ‫انا‬ ‫او لضداهع الوجه لم هم‪..‬‬

‫لل‬ ‫‪ ...‬يصان‬ ‫‪٠‬‬ ‫قا‬


‫وهو للجوع الروع ميذول‬ ‫و ل تنئيإلنلتئا لين مروان لأ‬

‫ع‬ ‫ها‬ ‫صدحابهزا‬ ‫‪ ٠‬هم‬ ‫كأنها‬ ‫هم‬ ‫مصر‬


‫قادير‬
‫ضثنإ‪ ٠‬م ‪٠‬‬
‫قمانلت ئنن ‪٠‬‬
‫ق‬
‫ففي‬
‫ال‬‫‪،،‬ا‬
‫؟؟‬‫يل‬
‫ي‬
‫مل‬‫د‬
‫فم‬‫عا‬
‫انا‬ ‫ازيلم‬
‫اد‬‫ئا‬‫منن‬
‫زلايئانلن‪٠‬‬
‫ل‬
‫نا‬‫ض‬
‫وق‬‫ط‪،،‬د‪،‬زاف‬
‫ئما‬
‫ه‬
‫هي‬‫بل‬
‫الشل‬
‫رم‬‫هم‬
‫عه‬‫دق‬‫در‪٠‬‬
‫فمقةالت ما صخ‬
‫ع‬ ‫رولليتك‪.‬‬
‫لن‬‫اهمن‬
‫ي‬

‫انوار‬ ‫كانها‬ ‫)‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫عدة‬ ‫مناديل‬ ‫دليلا‬ ‫لما‬


‫مهم‬ ‫بدةابنالطبيب‬ ‫نزلناضربذ‬
‫حللا‬ ‫‪٠‬هم ‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫ضربنا ظل ا ‪٠‬‬

‫ام‬ ‫فا‬ ‫خلله ‪...‬‬ ‫سس‬


‫وفارباللحمللقو ح ا لمر ا جهل‬ ‫مدعمه طا ‪٠‬‬
‫ير لم يه‬
‫شق‬‫وردا و اس‬

‫ع‬ ‫لنضج منها ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫بخه‬ ‫هم‬


‫طهو ماكول‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ...‬ما قارب ا ‪٠ ٠‬‬

‫هم‬ ‫وطد ولينا على‬


‫أاينا مناديل‬
‫نلل‬
‫ن‬ ‫هه‬
‫فط‬‫رر‬
‫عوجمسومةساع ع‬

‫سوابقالخهل‬

‫عهىح‬ ‫هم‬ ‫ى‪.‬ز ما لتم علمك ‪٠‬طي الر ها ‪٠‬ن ‪٠‬طرس عاهين‬ ‫منتفتمع ا صع ه‬
‫صع ‪.‬‬
‫قطر وانشد لابى النجم‬ ‫لجوف عرليطن‬ ‫وقال‪ ٠‬الأ‬

‫هم‬ ‫‏م‪‎‬‬
‫~~ مهت‬ ‫~~ ة‬ ‫~لك‬
‫~الم‬‫هد‬
‫~‬ ‫~ ع‬
‫~‪٠‬ل‪٠‬هد‬
‫~اثم‬ ‫اا هنهمه‬
‫~ه ‪٠‬‬
‫ش‬ ‫~‬ ‫تك‬
‫و‬‫~‬‫صت‪٠‬ل‬
‫~‬
‫ال‬‫و‬‫ق‬
‫‏‪ ‎‬لن ان‪.‬ث»‬
‫هم ~~ ع‬ ‫يالث‬ ‫‪٠‬‬ ‫أ‬
‫شديد ع‬ ‫الة‬ ‫‪ ..‬ه‬ ‫~‏‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫~~~~‬

‫انتنا‬ ‫ابو‬ ‫قال‬ ‫لفرس واختها‪ .‬فسألته هل‪٠‬مليمثلرااءلت‬ ‫ه‬


‫‪٠ ٠‬‬ ‫هم‬ ‫‪..‬‬ ‫همهم‬ ‫ب‬
‫دى‬‫حت‬‫ييالنظرهةح‬
‫من‬ ‫فقلت‬ ‫هايل‬ ‫قالت‬ ‫استنسئولد؟‬ ‫إذا‬ ‫هنقذلد‬ ‫في رجل‬ ‫لك‬ ‫هل‬ ‫لهن‬ ‫فقلت‬ ‫ليقولوا‬

‫لضداعتيز‬

‫اشاع للغراء فهنا ذكرها ‪ ...‬قوائم عوج اطعن امرها‬

‫وما نسهنا بالطريق صهرها ‪ ...‬حين نقيس قدره وقدرها‬

‫وصهره إذا عدا وصدرها ‪ ...‬والماء يعلو نحره ونحرها‬

‫ملمومة شد الملل« اسرها ‪ ...‬اسفلها وبطنها وظهرها‬

‫قد كاد هاديا ليكون شطرها‬

‫قال ابو النص فأمر لي بجائزة وانصرفت‪.‬‬

‫ان هارون الرشيد ركب في سنة‬ ‫حدثتا ابو لضدعلد عهد الملك بن قريب الاصدصعيز‬

‫الميدان‬ ‫فدخلت‬ ‫الاصدصعيز‬ ‫قال‬ ‫الحلة‬ ‫خمس وثمانين ومائة إلى الميدان لشهود‬

‫للرشيد‬ ‫افراس‬ ‫يومئذ‬ ‫والحلة‬ ‫المهنهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫خواصر‬ ‫شهأمن‬ ‫فبمن‬ ‫لشهودها‬

‫المصور ولعسى بن جعفر‪.‬‬ ‫ابي جعفر‬ ‫ولولديه الامين والمانحون ولسلهصان لين‬

‫فابتهج لذلمائتهاجا علم‬ ‫هقال له الري لهارون الرشيد‪ ،‬لضدابقا‪٠‬‬ ‫فجاء فرس ادهم‪،‬‬

‫فاقللت لسرهعا‬ ‫فنودهث له من كل جانب‪.‬‬ ‫علي بالإصمعي‪٠‬‬ ‫ذلك في وجهه وقالت‬

‫يا اصمعي‪ ،‬فذ بناحلأ الربط تر صفه من قوسا إلى‬ ‫حتى مثلث بهن ليديه‪ .‬فقالت‬

‫امير‬ ‫نعم يا‬ ‫قلثز‬ ‫الطيف‬ ‫اسماء‬ ‫ومن‬ ‫السما‬ ‫عشرين‬ ‫فيه‬ ‫إن‬ ‫فإنه بقالي‬ ‫سنهكه‪،‬‬

‫فانشدنا ليل ابو(‬ ‫قالت‬ ‫ابي حزرنز‬ ‫وانشدلد شعرا جامعا لها من قول‬ ‫العزمنلن‪،‬‬

‫قالت فانثددتهز‬

‫راقب كالسرحان ) له ‪ ...‬ما بهن هامته إلى التمر‬

‫اللامق الهن‪٦‬ة ع المان‪ ،‬وذلك ليكون من خلقة‪ ،‬وربما حدث من هزال او‬ ‫الأقبز‬

‫بعد قود‪ ،‬والأنثى قهاء‪ ،‬والجو قب‪ ،‬والمصدرة القس والسرحانن الذئب‪ ،‬شبيه‬

‫اعلى‬ ‫والهامة‬ ‫سراح‪.‬‬ ‫قالواز‬ ‫وقد‬ ‫سراحهن‪،‬‬ ‫وجمعه‬ ‫به‪،‬‬ ‫وعدوه‬ ‫ضموره‬ ‫في‬

‫هو ما ارتفع من بطن‬ ‫الراس وطب اثم الدباغ! وهي من اسماء الطيف بىالضرة‬

‫الحافر من اعلاه‪ ،‬كانه النوى والحصس‪ ،‬وهو من السماء الطهر‪ ،‬وجمعه نسور‪.‬‬
‫رحلثز اتسعت‪ .‬ونعامتهن جلدة راسه التي تغطى الدماغ وهي من اسماء الطيف‬

‫هو الدماغ وهو من اسماء الطيور‪ .‬ووفر اي تهم‪٠،‬‬ ‫وقولهم ووفرة فرخه‪ ٠‬الفرير‬

‫عرقان في أصل‬ ‫ينال( وفرت الشيء ووفرته بالتخفيف فهو موفور‪ .‬والصرداننز‬

‫الظهر‬ ‫وفي‬ ‫الطيف‬ ‫السماء‬ ‫وهما من‬ ‫الرئة‪،‬‬ ‫ونفس‬ ‫الريق‬ ‫يجري منهما‬ ‫اللسان‪،‬‬

‫فرس‬ ‫هقالت‬ ‫الديري‬ ‫اثر‬ ‫السرج من‬ ‫في موضع‬ ‫ينبمون‬ ‫بهاطرى‬ ‫وهو‬ ‫انيضا‪،‬‬ ‫صرد‬

‫صرد‪ ،‬إذا كان ذلك به‪ ،‬والنحر موضع القلادة من الصدر‪ ،‬وهو اليرلير‬

‫واناف بالعصفور من يضاعف ‪ ٠ ٠ ٠‬هام أشم موثق الجذر‬

‫عظم ناتين في‬ ‫اصل منهث الناصية والعصفور اههنأز‬ ‫اشرف‪ .‬والعصفور‬ ‫انافز‬

‫كل جبين والعصفور من الغرر انيضا‪ ،‬وهي التي لددالث ودقث ولم تتجاوز إلى‬

‫بهن‬ ‫فرس‬ ‫هقالت‬ ‫والسعف‪،‬‬ ‫الطهر‬ ‫اسماء‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫كالقرحة‪،‬‬ ‫تستدر‬ ‫ولم‬ ‫العينين‬

‫السعف‪ ،‬وهو الذي يهلك ناصيته‪ .‬وهاج اي لددائل منتشر واثمن مرتفع‪ .‬والشهم‬

‫هواد‪،‬‬ ‫وجمعه!‬ ‫عنقا مرتفعا‪،‬‬ ‫اشم لرهد‬ ‫هاد‬ ‫ويروى!‬ ‫ارتفاع قصبته‪.‬‬ ‫في الآنفي‬

‫الأصمعي‬ ‫قال‬ ‫شيء‪.‬‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫الأصل‬ ‫والجذري‬ ‫قوي‪.‬‬ ‫شديد‬ ‫اي‬ ‫موثق‪،‬‬ ‫وقولهم‬

‫هو بالقنع‪ ٠،‬وقال ابو عمرو بن العلاءز هو بالضرب‬ ‫وخهرهن‬

‫وازدان يالدينبمبن صدلصله ‪ ٠ ٠ ٠‬ونهث دجاجته عن الصدر‬

‫اقتعل‪ ،‬من قولك زان هزهن‪ ،‬وكان الأصل ازتان‪ ،‬فقلهث التاء دالا‪ ،‬لقرب‬ ‫ازدانن‬

‫نخرجها من مخرج الزاي‪ ،‬وكذلك ازداد‪ ،‬من زاد يزهد‪ .‬والمكان واحدهما دهلد‪،‬‬

‫وهو العظم الناتح خلف الأذن‪ ،‬وهو الذي يقال له الخششاء والخشاء‪ ٠‬والصلصلت‬

‫اللحم الذي على‬ ‫هو اصل الناصية‪ .‬والدجاجة‬ ‫بياطن في طرف الناصهة‪ ،‬ونالت‬

‫زوره بهن هديه‪ .‬والدي« والصلصل والدجاجة‪ .‬من اسماء الطير‪.‬‬

‫هلي‬ ‫الذي‬ ‫اللحم‬ ‫هو‬ ‫ونالت‬ ‫المنهن‪٠،‬‬ ‫لحم‬ ‫وهو‬ ‫ناهطرى‪،‬‬ ‫وابدضا‬ ‫الناهضانز‬

‫خبر‬ ‫علي‬ ‫انهطى‪،‬‬ ‫ويقال في الميم(‬ ‫نواهمند‪،‬‬ ‫والجو‬ ‫اعلاهما‪،‬‬ ‫العضدين من‬

‫قإس‪ ٠‬والناشطين فرع القطا‪ ،‬وهو من الباء الطير وقولهم امر جلزضا‪ ،‬اي فنا‬
‫اا فكانا‬ ‫وقولهز‬ ‫الشد‬ ‫والجلزز‬ ‫اياتلهم‬ ‫امرنىت النحيل فهو ثمر‪،‬‬ ‫واحكح‪ ٠،‬ينال(‬

‫الجر على‬ ‫العشر‬ ‫عثمت هدم‬ ‫عثما على كسر اا اي كانهما كسرا شم جبرا‪ .‬بقالة‬

‫عقدة وعوج‪ ٠،‬وعثصان‪ ،‬فعلان منه‪.‬‬

‫ممحنفر الجنين ملتي ‪ ٠ ٠ ٠‬ما بهن شيمته إلى الغر‬


‫والشيصة‪،‬‬ ‫نورم‬ ‫وشيمتهن‬ ‫معتدل‪.‬‬ ‫اي‬ ‫ملتي‪،‬‬ ‫منتفخهما‪٠‬‬ ‫أي‬ ‫الجينز‬ ‫بسحننفر‬

‫الطنان من قولا فرس اشهم‪ ،‬بهن الشهصة‪ ،‬وهي بياطرى فهه‪ ٠،‬ويقل ان تكون شامة‬

‫او شام في جسده‪ .‬والغر في الطير ليددصى الرخمة‪ ،‬وهي عضلة الساق‪.‬‬

‫و صدجقت سماه وحافزه ‪ ٠ ٠ ٠‬وادين ومنابت ا لشعر‬

‫إلا ان ينبمون اراد السمامة‪،‬‬ ‫وهو موضع من الفرس لا احفظه‪،‬‬ ‫طائر‪،‬‬ ‫السانحة‬

‫انيهنأ‪٠‬‬ ‫الطهر‬ ‫من‬ ‫والسامة‬ ‫عنقه‪،‬‬ ‫وهي‬ ‫الفرس‪،‬‬ ‫لضمانة‬ ‫في‬ ‫تكون‬ ‫دائرة‬ ‫وهي‬

‫والأديب الجلد‬

‫وسعا الغراب لموقعهه معأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فأبين بينهما على قدر‬

‫ليسا الغراب‪ ،‬اي ارتفع‪ ،‬والغرابز راس الور( ويقال للصلوينن الغرابان‪ ،‬وهما‬

‫ضا ملتقى أعالي الوركهن‪ ٠‬والموقعان‪ ،‬منه في اعالي‬ ‫جب الذنب‪ .‬ويقل‬‫مكنتنا ع ‪٠‬‬

‫الخاصرنين‪ ،‬فانيط‪.‬ى‪ ،‬اي فرق بينهما‪ .‬على قدر‪ ،‬اي على استواء واعتدال‪.‬‬

‫واكتن دون قههحه خطافه ‪ ٠ ٠ ٠‬ونك سمامته عن الصقر‬

‫في‬ ‫الذراعين‬ ‫مركب‬ ‫انه‬ ‫ويقاس‬ ‫الساقهن‪،‬‬ ‫ملتقى‬ ‫والقههه‬ ‫استتر‪.‬‬ ‫أي‬ ‫اكتنز‬

‫العهددهن‪ ٠‬والخطافز من اسماء الطهر‪ ،‬وهو حيث ادركت عقسالفرى إذا حرير‬

‫بعثت‪.‬‬ ‫اي‬ ‫ونات‪،‬‬ ‫المركلان‪٠‬‬ ‫الفرسي‬ ‫من‬ ‫الموضعين‬ ‫لهذين‬ ‫ويقال‬ ‫رجليه‪.‬‬

‫الطيف‬ ‫اسماء‬ ‫وهي من‬ ‫ذكرناها‪.‬‬ ‫وقد‬ ‫القرس‪،‬‬ ‫عنق‬ ‫دائرة تكون في‬ ‫والسامة‬

‫والصقر احسبها دائرة في الراس وما وقفت طهها‪ ،‬وهي من السماء الطيف‬

‫وتقدمت عنه القطاة له ‪ .. ٠‬فنك بموقعها عن الحر‬

‫إنه ذكر‬ ‫يقال‬ ‫الطهر‪،‬‬ ‫من‬ ‫والحر‬ ‫الطهر‪،‬‬ ‫السماء‬ ‫وهي من‬ ‫الردف‪،‬‬ ‫مقعد‬ ‫القطاةز‬

‫الحساب وهو من الفرس‪ ،‬سواد ليكون في ظاهر اذنيه‪.‬‬

‫وسما على نقوله دون حداته ‪ ٠ ..‬خربان بينهما مدى الشهر‬

‫انقاء‪ ،‬وهو عظم ذو مخ‪ ،‬وإنما عنى هاهنا عظام‬ ‫النقوانز وايهما نقو‪ ،‬والجمع‬

‫من‬ ‫وهو‬ ‫الفرس‬ ‫ورلد‬ ‫في‬ ‫المدان‬ ‫مثل‬ ‫تراه‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الخرب‬ ‫لان‬ ‫الوركبن‪،‬‬

‫وهي‬ ‫ولكنه خفف‪،‬‬ ‫الهمز‪،‬‬ ‫واصله‬ ‫الطهر‪،‬‬ ‫من‬ ‫والحد(‬ ‫الحيارى‪.‬‬ ‫ذكر‬ ‫الطير‬

‫عظاءة وعظاء‪ ،‬ونالت‬ ‫لىلفة الفرس‪ ،‬وجمعها حداء‪ ،‬على وزن فعال‪ ،‬كما تقولي‬
‫ع‬ ‫ه‬ ‫الفا‬ ‫حداة‪،‬‬ ‫عئلاثز وإذا فتحت الفاء قلت‪.‬‬
‫حدا‪،‬‬ ‫وجصعهاز‬ ‫الراسبن‪،‬‬ ‫لن ذات‬ ‫وهي‬ ‫مثل نواة ونوى‪ ،‬وقطاة وقطا ‪٠‬‬

‫ع‬ ‫هم‬ ‫هاههسسه‬ ‫اذا‬ ‫ند‬ ‫ا‬ ‫ليد‬


‫جرىظقا ‪ ...‬ليتوائمكمواسملسر‬ ‫لرضهماة‬ ‫ثا‬

‫ع‬ ‫هم ان ‪٠‬‬ ‫الرثهمز الحجارة‪ .‬والقلقة المصورة ظقأ‬


‫‪ ٠ ٠‬ثئاكإ جيو تراب وقد قالوا‪ .‬تئم‪ ،‬على‬ ‫وربا فعال‪ ،‬جمع تواثم‪ ،‬وهى على‬

‫يعنى‬ ‫مثس‪،‬‬ ‫مثنى‬ ‫هي‬ ‫هقولت‬ ‫يالن‪٠‬‬ ‫عهر‬ ‫‪..‬‬ ‫حوافرم‬

‫ع‬ ‫هم‬ ‫ه‬ ‫الحد‬ ‫هم‬ ‫والمواسبجمع‬


‫لنئا كمواسم الحديد ‪٠‬لوي صلابتها‪.‬‬
‫ةتا ا‪،‬ئإ ا‬
‫لن‬ ‫نن‬
‫يم‬‫وو اس‬
‫د‬ ‫مه‬‫رد‪ ،،‬و‬
‫م الحافلي‬
‫هن‬‫لو‬
‫م لد‪٠‬دمر‪ ،‬عايمل‬
‫قموله ‪٠‬‬
‫و اه‬

‫مهم‬ ‫ج هم‬ ‫ا مع‪.‬‬ ‫ركن في‬


‫مسحصى لشوى سبط ‪ ٠ ٠ ٠‬كفت الوثوب مشدد الأسر‬ ‫الشر‬

‫مع‪.‬‬ ‫ه‬ ‫دقا ‪٠‬‬ ‫شراة‪.‬‬


‫ع كى‪ ،‬هاهناز هم القرانلم‪ ،‬والواحدةمعن‪ .‬مهم‬ ‫هم‬
‫إذا كانت‬ ‫طريا محصن الشوى‪،‬‬ ‫ثلاثا معصوبع سهطر لدنهلب كفت ننانتونإ النمر‬
‫‪٠‬‬ ‫ه هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫ى‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫مع‪.‬‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫إد‬
‫هم صجدمع‪ ،‬من قولا كفت الثسء‪،‬‬ ‫‪ ٠‬هم ‪٠‬‬ ‫جمعته ونممذه‪ ٠‬ضنددد الالسر‪ ،‬اي ا‬

‫‪. ٠‬ءه‬ ‫ع‬ ‫قا‬


‫ل الاصمعين فامر لي ‪٠‬بعشر ة الاف درهم‪.‬‬

‫ءه‪.‬‬ ‫كا ع‬ ‫مع‪.‬ثمر‬


‫وسبق هوصأ ‪٠‬فر لن للرمع‪.‬شيد ليسصى ال م‬
‫‪٠‬‬
‫بدي يحبس بد خالد اليرمكي‪ ،‬فقال ابو ئت‪،‬تئلام أجراه مح افراس للفضل وجعفر‬

‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫هآ‬ ‫افراس لاه‬


‫مد‬ ‫ح‪٠‬اء ا لممع‪.‬ظدمر والعاج‬
‫مها ‪ ٠ ٠ ٠‬عونا على سرعه منها وما انتهرا‬ ‫خلق الر‬

‫ع‬ ‫ه‬ ‫همه‬ ‫لقحسرىوهيمه‬ ‫و‬


‫‪ ..‬ندذعه ‪ ٠ ٠ ٠‬ومر يختطف الابصار والنظرا‬ ‫النجم‬ ‫قال ا‬

‫مهم‬ ‫ع‬ ‫الة‬ ‫ه‬ ‫فيشعر«‬ ‫‪٠‬‬ ‫بو‬ ‫و‬


‫لقرس‪ ،‬وهو اجود لضدعر ليصف الحلية‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫مع‪.‬‬

‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ثمسصعنابرهانناملهاقهدلهمنكلافق ححظه‬

‫نى ‪٠‬در سله‬


‫ى الرها ل‬
‫هفقلت للسائفيس قده اعجله ‪ ...‬واخد لحنا ف ‪..‬‬

‫ه مع‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫فظل مجنونا‬


‫وظل جمله ‪ ٠ ٠ ٠‬لطن لتدعلهبن وزاد يزمله‬ ‫نعلو‬

‫عمهم‪..‬‬ ‫لحزنولاسهله ‪ ...‬اذا علا‬ ‫‪٠‬‬


‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬ه‬ ‫يها‬ ‫‪٠‬‬
‫الاخشب ساح جندله‬ ‫ع‬

‫عهر ‪٠‬‬ ‫مهم‬ ‫هم‬ ‫ترني النو‬


‫ل‬ ‫ح تبكي مثوله ‪ ...‬كان هي الصوت الذى ية‬
‫زمام دف هتغنى جلجله ‪ ...‬حتى وردنا المصدر هطوى قنهله‬

‫ميي الآبار العصب إذ نجنيه ‪ ...‬وقد رانا فعلهم فنفعله‬

‫نطويه والطي الرقيق يجدله ‪ ٠ ٠ ٠‬نضمر الشحم ولسنا نهزله‬

‫حتى إذا الليل تولى اشيه ‪ ...‬واتبع الأيدي منه ارجله‬

‫قمنا على هول شديد وجله ‪ ٠ ٠ ٠‬نمد حهلأ فوق خط نعدله‬

‫نقوم قدح ذا وهذا ادخله ‪ ٠ ٠ ٠‬وقام مشقوق القممد يعجله‬

‫فوق الخماسي قلهلأ يمهنننعله ‪ ٠ ٠ ٠‬ادرب طنلأ والر هان عمله‬

‫حلى إذا ادرين خهلأ مرسله ‪ ...‬ئار عجاج مستطير قسطله‬

‫تنفثرى منه الخيل ما لا تغزله ‪ ٠ ٠ ٠‬مرأ يغطيها ومرأ نجعله‬

‫مر القطا انصب عليه اجدله ‪ ...‬وهو رخي الهال لضدان‪٠‬ع وطه‬

‫قدمه مثلأ لمن يمتهثله ‪ ...‬تمايره البن ورهنا ترجله‬

‫تسبح اخراه ويطفو اوله ‪ ٠ ٠ ٠‬ترى الغلام لضداجهأ ما يركله‬

‫يعطيه ما شاء وليس سأله ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنه من زبد سريد‬

‫في كرسف النداف لولا بلله ‪ ٠ ٠ ٠‬نيخال سكأ عله مطله‬

‫ثم تناولنا الغلام ننزله ‪ ٠ ٠ ٠‬عن مفرح الكتفين حلو عطله‬

‫منتفج الجوف عريطن كلكله ‪ ...‬فوافث الخيل ونحن نشكله‬

‫والجن ضاف به تقبله‬

‫وقال اخر في فرس أبي الأعور السلصين‬

‫مر كلمح البرق لتمام ناظره ‪ ...‬تسبح اولاه ويطفو اخره‬


‫اا‬ ‫اا فما ليعلن الأرطى منه حافره اا وقول هذا اشهد من قول ابي نجب لأنه يننولت‬

‫النجم‬ ‫ابو‬ ‫الفرس كما قال‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫الأصمعيز‬ ‫وقال‬ ‫اا‬ ‫اوله‬ ‫ويطفو‬ ‫اخراه‬ ‫سهم‬

‫فصار الضاح المرح منه‪ ،‬لأن اضطراب مزخره قلج‬

‫وقال للأصمعي كان ابو النجم وصانأ للخيل إلا انه خلط في هذا البث‪ .‬وقد خلط‬
‫رؤبة ايضا في الفرس‪ ،‬فقال هصدف قوائمهز اا يهربن شتى ويقعن وفقا اا‬

‫اخطاك في هذا يا ايا الجحاف‪ ،‬جعلته مقيد(‬ ‫قال لهن‬ ‫ولما انشده مسلم بن قتهيةب‬

‫فقالت قربني من ذنب الهمس‬

‫وانشد الأصمعيز‬

‫قد اطرق الحي على لددابح ‪ ٠ ٠ ٠‬انيطع مثل الصدع الأجرد‬

‫لما اتهث الحي في متنه ‪ ٠ ٠ ٠‬كأن عرجونأ‬

‫اقبل يختال على شله ‪ ...‬ليضرب في الأقرب والأبعد‬

‫كأنه سكران او عابس ‪ ...‬او ابن رب حدث المولد‬

‫وقال تجره ز‬

‫اما إذا استقبلته فكأنه ‪ ٠ ٠ ٠‬جذع ليسا فوق النخيل ضشذب‬

‫وإذا اعترضت له استوت اقطاره وكأنه مستدبرأ منصوب‬

‫وقال ابن المعتزة‬

‫وقد يحضر الهيجاء بي شنج النسا ‪ ...‬تكامل في أسنانه فهو قارح‬

‫له عنق يغتال طول عنانه ‪ ...‬وصدر إذا اعطيته الجري لضدال‪٠‬ح‬

‫إذا مال عن اسلافه قلت شارب ‪ .. ٠‬عناه يتصرف المنامة طافح‬

‫وقال اههنأز‬

‫ولقد وطئث الغيث يحملني ‪ ٠ ٠ ٠‬طرف كلون الصبح حين وقد‬

‫بيمشي قهعرطن في العنان كما ‪ ٠ ٠ ٠‬صدف المعشق ذو الدليل وصد‬


‫طارت به رجل مرصعة ‪ ٠ ٠ ٠‬رجامة لحصس الطريق وليد‬

‫ا لحلهة و ا لر هان‬

‫وهو‬ ‫ونالت مجتمع الناس للرهان‪.‬‬ ‫ويقل مجتمع الخيل‪.‬‬ ‫والحلة مجمع الخلل‪.‬‬

‫اجتمعوا‪ .‬ويقال منهن حلب‬ ‫إذا‬ ‫من قولا حلب لينو فلان على بني فلان واحلهوا‪،‬‬

‫في صدور‬ ‫ليمد‬ ‫الذي‬ ‫الحيل‬ ‫والمقرر‬ ‫اي جمعه فيه‪.‬‬ ‫القدح‪،‬‬ ‫في‬ ‫اللين‬ ‫الحالب‬

‫الخيل عند الارسال للسباق‪ .‬والمنصهةز النيل مهن تنصب للارسال‪.‬‬

‫هذا‬ ‫ليضع‬ ‫للرجل يراهن هصاحهه في المسابقة‪،‬‬ ‫لأن‬ ‫الرهن‪٠،‬‬ ‫الرهان ثن‬ ‫واصيل‬

‫رهنا وهذا رهينا‪ ،‬فلهما سبق فرسه اخذ رهنه ورهن صمامه‪ ٠‬والرهان‪ ..‬صصثدر‬

‫امر‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫وهذا‬ ‫وقتالاب‬ ‫مقاتلة‬ ‫قاتلته‬ ‫تقول(‬ ‫كما‬ ‫ورهانا‪،‬‬ ‫مراهنة‬ ‫راهنته‬

‫مسمس‪،‬‬ ‫احدهما بشيء‬ ‫من‬ ‫الرهن‬ ‫كان‬ ‫فان‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫المنهي‬ ‫القمار‬ ‫وهو‬ ‫الجاطهة‪،‬‬

‫على انه إن سبق لم ينبمن له شيء‪ ،‬وإن سبقه صاحبه اخذ الرهن‪ ،‬فهذا حلال‪ ،‬لاني‬

‫واحد منهما رهنا‬ ‫إن جعل كل‬ ‫وكذلك‬ ‫الآخر‬ ‫هو مناحدهصا دون‬ ‫إنما‬ ‫الرهن‬

‫وادخلا بهغهصا مطلأ‪ ،‬وهو فرس ثالث ينبمون مح الأولهن‪ ،‬ولهدمس ايها الدخل‬

‫احد‬ ‫سلق‬ ‫فان‬ ‫الثلاثة‬ ‫الأفراد‬ ‫يرسلون‬ ‫شم‬ ‫شىء‪،‬‬ ‫الثالث‬ ‫لسام‬ ‫يجعل‬ ‫ولا‬

‫الأولين اخذ رهنه ورهن صا‪ -‬فكان له طييأ‪ ،‬وإن سبق الدخيل اخذ الرهن‬

‫لا‬ ‫رائعا جوادأ‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫الدخيل‬ ‫يننبمون‬ ‫ولا‬ ‫عليه شيء‪.‬‬ ‫هو لم ينبمن‬ ‫سبق‬ ‫وإن‬ ‫معأ‪،‬‬

‫يأمنان ان يبيدهقهما‪ ،‬وإلا فهذا قصار لأنهما كأنهما لم يدخلا بينهما محللا‪.‬‬

‫قال الأصمعيز السابق من الخيل الأول‪ ،‬والمصلين الثاني الذي يهلوم قالت وإنما‬

‫قبل له مصدل‪ ،‬لأنه يننبمون عند صلوي السابقه وهما جانبا ذنبه عن ليعلنا وشماله‪.‬‬
‫ثم الثالث والرابع لا اسم لواحد منهما إلى العاشر‪ ،‬فإنه لهدضى لضدكهتسا‪ ٠‬قال ابو‬

‫الثاني‬ ‫إلا‬ ‫بعلمه اليسا لشيء منها‬ ‫الخيل ممن يوثق‬ ‫لم نسمع في سوابق‬ ‫عبيدةن‬

‫يغالي‬ ‫ذينلد‬ ‫سوى‬ ‫وما‬ ‫السكهث‪،‬‬ ‫والعاشر‬ ‫الصصلي‪،‬‬ ‫اسمه‬ ‫الثاني‬ ‫فإن‬ ‫والعاشر‬

‫الثالث والرابم‪ ،‬وكذلك إلى الناس شم السكهث‪ ٠‬ويقال السكيت بالتشديد والتخفيف‪.‬‬

‫والعامة‬ ‫الذي يجيء اخر الليل‬ ‫والضكل‪ ،‬بالضرب‬ ‫فما جاء بعد ذلك لم يعتد بع‬

‫الحلية اخر‬ ‫في‬ ‫يجيء‬ ‫الذي‬ ‫القاشورز‬ ‫عههدةن‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬ ‫بالهم‪.‬‬ ‫الضكل‪،‬‬ ‫تسمله‬

‫لأنه اخر العدد الذي هتف العاد‬ ‫وإنما قلل للسكهث لددكهث‪،‬‬ ‫وهو الفسكل‪،‬‬ ‫الخيل‬

‫هكذا كانوا همقولون‪ ،‬فانا اليوم فقد خبروا‪.‬‬ ‫طبع والسكثز الوقوف‪.‬‬
‫وكان من شانهم ان ييعسحوا على وجه السابق قال جرلرز‬

‫إذا شئتم أن تمسحوا وجه لسابق ‪ ...‬جواد فمدوا في الرهان عنانها‬

‫ومن قولنا في هذا المعنية‬

‫إذا جهاد الخيل ماطلها المدى ‪ ...‬وتقطعت في شانىها الممهور‬

‫خلوا عناني في الرهان ومسحوا ‪ ٠ ٠ ٠‬مني يغرق ابلق مشهور‬

‫وصف السلاح‬

‫كانت درع علي صدرأ لا ظهر لها‪ .‬فقيل له في ذلا فقالت إذا استمكن دعوى من‬

‫ي‪.‬يق‪..‬ى ‪٠‬‬
‫ى فلا هم‬

‫ورني الجراح لين عهد ايه قد ظاهر بهن درعلن‪ ٠‬فقيل له في ذلا فقالت لسث لقي‬

‫بدني وإنما اقي صدري‪.‬‬

‫اشتري‬ ‫وإنما‬ ‫ادراعأ‬ ‫اشتري‬ ‫لسث‬ ‫إني‬ ‫وقالت‬ ‫ادراعأ‬ ‫حاتم‬ ‫بن‬ ‫زهد‬ ‫بىاشتربى‬

‫اعصارا‪.‬‬

‫وقال حبب بن المهلب لبنيه لا نعلن احدكم في السوق‪ ،‬فإن كنتم لا ليد فاعلين‬

‫فإلى زراد‪ ،‬او سراب او وراق‪.‬‬

‫العتبي قالت بعث صر بن الخطاب إلى عمرو بن معد هكرب ان ييعث إلهه ييددهفه‬

‫فلما ضرب به وجده دون ما كان ييلغه‬ ‫فهعث به إليهم‬ ‫المعروف بالصمصامة‬

‫ولم‬ ‫إنما بعثت إلى امير المؤمنين يالسهف‪،‬‬ ‫عليهن‬ ‫فرد‬ ‫عنه‪ ،‬فكتب إلهه في ذلا‬

‫ابعث إلهه يالساعد الذي ليضرب بع‬

‫امير‬ ‫سأل‬ ‫فقالت‬ ‫السلع«‬ ‫عن‬ ‫هوصأ‬ ‫عنه‬ ‫ايه‬ ‫رضي‬ ‫الخطاب‬ ‫لين‬ ‫صر‬ ‫وسأله‬

‫هو السين الدائر وعليه تدور‬ ‫المؤمنين صا بدا له قالت ما تقول في التليس! قالت‬

‫قالت‬ ‫فانقصدف‪٠‬‬ ‫خا«‬ ‫وربما‬ ‫اخوين‬ ‫قالب‬ ‫الرمح؟‬ ‫في‬ ‫تقول‬ ‫فما‬ ‫قالب‬ ‫الدوائر‬

‫فالنهل؟ قالت منايا تخطر وتصدهب‪ ٠‬قالت فما تقول في الدر( قالت مثقلة ئراجلز‪،‬‬

‫هنالد لا ام‬ ‫متعبة للفارس‪ ،‬وإنها الحصن الحصين‪ .‬قال فما تقول في السهف؟ قالت‬

‫الحصى‬ ‫قالت‬ ‫للير‬ ‫ام‬ ‫لا‬ ‫بل‬ ‫وقالت‬ ‫يالدرة‪،‬‬ ‫صر‬ ‫فضربه‬ ‫المؤمنين‪.‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫هم‬
‫له‬ ‫يقال‬ ‫الذي‬ ‫هكربع‬ ‫معد‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫سليف‬ ‫وصف‬ ‫قالت‬ ‫عدي‬ ‫بن‬ ‫الهيثم‬

‫شم قال لحاجههز‬ ‫فوضع لطن هديه سيردا‬ ‫فدعا به‪،‬‬ ‫لموسى الهادي‪.‬‬ ‫الصصصامة‪،‬‬

‫إيةن للشعراء‪ .‬فلما دخلوا‪ ،‬امرهم ان ليقولوا فيه‪ .‬فهدرهم اين يامين فقالت‬

‫حاز صصصامة الزبيدي عمرو ‪ ...‬من جموع الأهم مواسي الأمين‬

‫سيف عمرو وكان فهما لسمعنا ‪ ٠ ٠ ٠‬خير ما اخمدت عليه الجفون‬

‫اخضر المتن لطن حديه نور ‪ ٠ ٠ ٠‬من فرند تمتد فيه العيون‬

‫اوقدت فوقه الصواعق نارأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ثم شابت به الذعاف القهون‬

‫فاةا ما لددللته بهر الشم ‪ ٠ ٠ ٠‬لن فلم تكد تستبين‬

‫فكائن الفريد والرونق الجا ‪ ٠ ٠ ٠‬ري في صدفحتهه ماء معلن‬

‫وكأن المنون نهطث إلهه ‪ ٠ ٠ ٠‬فهو من كل جانبيه صنون‬

‫نعم مخراق ذي الحفيظة في الهي ‪ ٠ ٠ ٠‬جاء هسطو به أم ليعلن‬

‫فأمر له ليهدرة وخرجوا ‪٠‬‬

‫الصغيرة فقطه إلى‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫عثمان بن‬ ‫العوام ليوم الخندق‬ ‫وضرب الزبير بن‬

‫القربوس فقالواز ما اجود لددهفلدل فغضب لري ان العمل ليده لا لسهفه‪ ٠‬وقالت‬

‫متى تلقني يعدو للزي مظصرى ‪ ٠ ٠ ٠‬كمهث بهلع او اخر معجل‬

‫تلاق امرأ إن تلقه فهسهفه ‪ ٠ ٠ ٠‬تعلمك الأيام ما كنث تجهل‬

‫وقال ابو الثدهصرن‬

‫ختلته المنون بعد اختيال ‪ ٠ ٠ ٠‬لين صفين من قنأ ونصا(‬

‫في ردا ء من الصفيح صقيل ‪ ٠ ٠ ٠‬وقمهمن من الحديد مذل‬

‫فوجه إلههم ابنه‬ ‫وقع بلغهم شر‪،‬‬ ‫اصحابه بالها‬ ‫التميمي ان‬ ‫ايا الأخر‬ ‫وبلغ‬

‫الأخر‪ ،‬وقالت يا بنيه كن هدآ لأسحا» على من قاتلهع‪ ٠،‬وإيالد والسهف‪ ،‬فإنه ظل‬
‫المنهة‪ ٠،‬ولا تقرب السلب فإنها رسل لا ترامر‬ ‫واتق الرمح‪ ،‬فإنه رشاء‬ ‫الصوتي‬

‫مرسلها‪ .‬قالت فبماذا لقاتلي قالت بما قال الشاعر‬

‫جلاميد هملان الأكف كأنها ‪ ٠ ٠ ٠‬رءوس رجال حلقت في المواسم‬

‫فلما‬ ‫الوعول‪،‬‬ ‫مشي‬ ‫تمشي‬ ‫الفحول‬ ‫اقبلت‬ ‫فقالت‬ ‫تحاربوا‬ ‫قومة‬ ‫اعرابي‬ ‫وذكر‬

‫تصافحوا بضهوف‪ ،‬فغرت المنايا افواهها‪.‬‬

‫ونزعوهم‬ ‫الجهاد بلغة الخرصان‪،‬‬ ‫عن‬ ‫اسنتزلوهم‬ ‫يةكر قومة اسرواز‬ ‫وقال اخر‬

‫نزع الدلاء بالاشطان‪.‬‬

‫كل جمالية عبرانة‪،‬‬ ‫احتثوا‬ ‫علههب‬ ‫قوما اغاروا‬ ‫ابتغوا‬ ‫اعرابي في اخرين‬ ‫وقال‬

‫فجعلوا‬ ‫ئالثة‪،‬‬ ‫ادركوهم بعد‬ ‫حلى‬ ‫الخيل‪.‬‬ ‫المطي بحوافر‬ ‫اخفاف‬ ‫كليما يخصفون‬

‫المران ارشهة المنايا‪ ،‬فاستقوا بها ارواحهم‬

‫ومن احسن ما قلل في السيف قول حلهبز‬

‫ونبين مثل السيف لو لم تسله ‪ ٠ ٠ ٠‬يدان لسلته ظهاه من الضد‬

‫وقال في صفة الرماحن‬

‫مثقفات سلين الروم زرقتها ‪ ...‬والعرب لسرتها والعاشق القضقا‬

‫ومن الإفراط القبيح قول النابغة في وصف السيفي‬

‫هقد السلوقي المضاعف نسجه ‪ ...‬ويوقد في الصفاح نار الحهاحب‬

‫فذكر انه هقد الدرع المضاعف نسجها‪ ،‬والفارس والفرس‪ ،‬ويقع بها في الأرطى‬

‫فلقدح النار من الحجارة‪.‬‬

‫واقلح منه في الإفراط قول الأخر‬

‫تظل تحفر عنه إن ضرب به ‪ ...‬بعد الذراعين والساقين والمادي‬

‫وقد جمع العلوي وصف الخلل والسلاح كله‪ ،‬فاحسن وجود حيث همقولن‬

‫بحسهي من مالي من الخلل اعهط ‪ ٠ ٠ ٠‬لسليم الشطي عاري النواهق امعط‬


‫واسنرى من ماء الحديد مهند ‪ ...‬واسمر صال الكعوب عنطنط‬

‫وبيضاءكالضحضاحزعفمفاضة ‪ ...‬ينبمفتها عنينجادمخطط‬

‫ومعطوفة الأطراف كداء سمحة ‪ ...‬معية الأعضاد صفراء شوحط‬

‫فياليثماليهرماقدجععتهس علىلجةتهارهانغطغط‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫ومن قولنا في وصف الرمح والسهفز‬

‫بك ردني كأن سنانه ‪ ...‬شهاب يدا في ظلمة الليل لساطع‬

‫تقاصرث الأجل في طول متنه ‪ ٠ ٠ ٠‬وعادت به الآمال وهي فجائع‬

‫وساء‪١‬س نلنون الخرب في مسن نانه ‪ ...‬فهن ظهاث للقلوب قوارع‬

‫وذي شطب تقضي المنايا يحكمه ‪ ...‬وليس لما تقضي المنية دافع‬

‫فرند إذا ما اعتن للعين راين ‪ ...‬وبرق إذا ما اهتز بالكف لامع‬

‫يدلل ارواح الكماة انلاله ‪ .. ٠‬ويرتاح منه الموت والموت رائع‬

‫إذا ما التقت امثالهفيوقهعة ‪ ...‬هنالكظن النفسبالنفسواقع‬

‫ومن قولنا في وصف السيفي‬

‫بثماثور علىمنتهسمئلمدبالنملبالقاع‬

‫يرتد طرف العين من حده ‪ ...‬عن كوكب للموت لماح‬

‫وقال إسحاق لين خلف الههراني في صفة السيف‪..‬‬

‫القى بجانب خصره ‪ ...‬أمضى من الأجل المتاح‬

‫وكأنماذر الهيا ‪ ...‬ء طههانفاس الرياح‬

‫ومن جهد صفات السيف قول الغنوين‬


‫حسام خداة الروع ماطر كأنه ‪ .. ٠‬من ايه في قهطن النفوس رسول‬

‫كأن على إفرنده موج لجة ‪ ...‬تقدر في اش‪-‬امه وتطول‬

‫كأن جهوثد الذركسرن فوقه ‪ ٠ ٠ ٠‬قرون جراد لينين نحول‬

‫النزع بالقوس‬

‫اهل‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫عن‬ ‫بلغه‬ ‫قد‬ ‫الكوفة‬ ‫اهل‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫كان‬ ‫قالت‬ ‫الشبيلي‬ ‫إبراهيم‬

‫وكيلا له‬ ‫فحمل‬ ‫انه هعرطن ضهعة له بواسط في مغرم لزمه للخلهفة‪،‬‬ ‫السلطان‬

‫على بغل واترع له خرجأ بدنانبر‪ ،‬وقال لهن اذهب إلى واسط فاشتر هذه الضيعة‬

‫فخرج‪،‬‬ ‫الخرج وإلا فاكتب إلي اميلي بالمال‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫فان كفا ما في‬ ‫المعروضة‬

‫على حمار معه قوس وكنانة‪،‬‬ ‫لحق به اعرابي راكب‬ ‫البيوت‪.‬‬ ‫عن‬ ‫فلما اصحر‬

‫إلى واسر قالت فهل لك في الصحية! قالت نهم‬ ‫إلى اين تتوجها فقالت‬ ‫فقال لهن‬

‫اي هذه الظهاء احب إلهلد‪،‬‬ ‫ضارا حلى فرزا فعنث لهما ظهاء‪ ،‬فقال له الأعراييز‬

‫المتقدم منها اثم المتأخر فائكهه لك؟ قال لهن المتقدم فرماه فخرمه بالسهم فاقتنصه‬

‫فقالت‬ ‫عنث لهما زفة قطا‪،‬‬ ‫ثم‬ ‫فاختلط الرجل بصحبة الأعرابي‪.‬‬ ‫فاشتويا واكد‬

‫اشتريا‬ ‫ثم‬ ‫فأقصدها‪،‬‬ ‫فرماها‬ ‫واحدة منها‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫فأشار‬ ‫لك؟‬ ‫فأصرعها‬ ‫تريد‬ ‫ايها‬

‫ان‬ ‫تريد‬ ‫اين‬ ‫لهن‬ ‫الأعرابي سا ثم قال‬ ‫له‬ ‫فوق‬ ‫انقضى طعامهما‬ ‫فلما‬ ‫واكر‬

‫قالت‬ ‫لا ليد منه‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫اتق ايه عز وجل واحفظ زمام الصحية‪.‬‬ ‫اصهيلم؟ فقال لهن‬

‫اتق ايه ربك واستهقنهي‪ ،‬وبونلد الهغل والخرج فإنه مترع مالا‪ .‬قالت فاخلع ثهابلطر‬

‫لاسا‬ ‫وكان‬ ‫اخلع امواظد‪،‬‬ ‫قال لهن‬ ‫فانسلخ من ثيابه ثوبا ثوبا حتى بقي سيردا‪.‬‬

‫فان‬ ‫الحر‪،‬‬ ‫من‬ ‫بهما‬ ‫اتبلغ‬ ‫الخقين‬ ‫ودع‬ ‫في‬ ‫ايه‬ ‫اتق‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫مطابقين‪.‬‬ ‫خقين‬

‫فلما تناول‬ ‫فأخلعه‪٠‬‬ ‫فدونلد الخف‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫لا ليد منه‪.‬‬ ‫قلت‬ ‫الرمضاء تحرق قدمي‪.‬‬

‫الخف‪ ،‬ذكر الرجل خنجرآ كان معه فقهي النص ا فاسآنبىبه ثم ضرب به صدره‬

‫الأعرابى من‬ ‫الاستقصاء فرقةن فذهبت مثلا‪ .‬وكان هذا‬ ‫فشقه إلى عانته وقال لهن‬

‫‪..‬‬ ‫رماة الحدق»‬

‫وحدث العتبي عن بعطر اشهاخه قالت كنث عند المهاجر لين عهد ايه والي اليمامة‪.‬‬

‫قالت‬ ‫عجائيلقم‬ ‫بعطر‬ ‫عن‬ ‫اخبرني‬ ‫نأتي باعرايي كان معروفا بالسوق فقال لهن‬

‫لا‬ ‫خلل‬ ‫لي‬ ‫وكانت‬ ‫لهدهق‪،‬‬ ‫لا‬ ‫بعلر‬ ‫لي‬ ‫انوكان‬ ‫اعجبيا‪،‬‬ ‫ومن‬ ‫كثيرة‬ ‫عجائبي‬

‫تلحقه فكنت اخرج فلا ارجع خائرا‪ ،‬فخرجت يوما فاحترشث ضها‪ ،‬فعلقته على‬

‫ان‬ ‫يجب‬ ‫فقلثز‬ ‫خبرها‪،‬‬ ‫عجوز ليس معها‬ ‫ليس فيه إلا‬ ‫ثم مررت بتاء‬ ‫قتهي‪،‬‬
‫ينبمون لهذه رائحة من خني وإبل فلما امسيت إذا بايل وإذا شيغ عظهم البطن شثن‬

‫ناقة فاحظهها‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫قام‬ ‫ثم‬ ‫لي‪،‬‬ ‫راني رحب‬ ‫فلما‬ ‫وخد‪٠‬‬ ‫اسود‬ ‫عهد‬ ‫ومعه‬ ‫الكفين‬

‫شم‬ ‫وناولني العلهة‪ ،‬فشربت ما هنري الرجل‪ ،‬فتناولمالهاقي فضرب بها جبهتهم‬

‫واكل‬ ‫شيئا‪،‬‬ ‫فأكلت‬ ‫فطهخه‪،‬‬ ‫حوارة‬ ‫نحر‬ ‫ثم‬ ‫الهابهن‪،‬‬ ‫فشرب‬ ‫انينق‪،‬‬ ‫نلضدع‬ ‫احتلب‬

‫وجثا على كرمة من البطحاء وتوسدها‪ ،‬شم خط‬ ‫الجميع متى القى عناامه بيضا‪.‬‬

‫شم قرنته‬ ‫هذه والمه الغنهصة‪ ،‬شم قمت إلى فحل إبله فخطمته‪،‬‬ ‫فقلثز‬ ‫خطهط البكر‪.‬‬

‫فصارت‬ ‫إرهابا به في قطار‪،‬‬ ‫فانعني الفحل واتبعته الإبل‬ ‫ل‪٠‬لعلري وصدحت به‪،‬‬

‫خلفي كأنها حلل ممدود‪ .‬فمضيث ابادر ثنية لبيني وبينها مسيرة ليلة للمسرع‪ ،‬ولم‬

‫الثنية‬ ‫فابسرث‬ ‫الفجر‬ ‫اضرب بعلري مرة ليهدي ومرة برجلي حلى طلع‬ ‫ازل‬

‫حجره‪ .‬سفقالعن‬ ‫في‬ ‫وقوته‬ ‫قاعد‬ ‫الشيخ‬ ‫إذا‬ ‫منه‪،‬‬ ‫دنوت‬ ‫فلما‬ ‫سواد‪،‬‬ ‫عليها‬ ‫وإذا‬

‫اضيفنا؟ قلثز نهم قالت اتسخو نفسك عن هذه الإبل! قلثز لا‪ .‬فأخرج سا كأنه‬

‫شم رماه‪ ،‬فصدع‬ ‫انظره بهن اذني الضب المعلق في القتب‪،‬‬ ‫ثم قالت‬ ‫لسان كلب‪،‬‬

‫انظر هذا‬ ‫انا على رأيي الأول قالت‬ ‫عظمه عن دماغه‪ ،‬فقال ليز ما تقول! قلثز‬

‫ليهده ثم وضعه‬ ‫ثم لرمي به فكأنما قدره‬ ‫الوسملى‪،‬‬ ‫الثاني في فقرة ظهره‬ ‫الس‬

‫انظر هذا السهم الألم‬ ‫إني احب ان استثهثب قالب‬ ‫يإصهعه‪ ٠‬ثم قالت راهلد؟ فقلثز‬

‫انزل‬ ‫قلثز‬ ‫ثم رماه فلم يخطر العكرة‪.‬‬ ‫ذنهه‪ ،‬والرابع والمه في بطنلير‬ ‫فيسعكوة‪٠‬‬

‫هذه إلنللرا لم يةمر منها وبرة‪(،‬نا‬ ‫لمذ؟ قالت نهم فدفعت إلهه خطاح فطه وقلت‬

‫اقل فاقهلت والمه فرقا من‬ ‫متى لرملغيئنهع هقصدد به ظهير فلما تهاعدث‪ ،‬قالت‬

‫شره لا طمعا في خبرهم فقالت ما امسك تجشصث الليلة ما تجشصث إلا من حاجة‬

‫اما والمه لا‬ ‫قلت نهم قال فاقرن من هذه الإبل بعلرلن وامضى لطهتلير قالت قلثز‬

‫ولا‬ ‫فلا والمه ما رايث اعرابيأسقط اشد ضرعأ‪،‬‬ ‫عن نضلد‪،‬‬ ‫أمضي حلى اخلرلد‬

‫أعدى رجلأ‪ ،‬ولا ارمى يأ‪ ،‬ولا اكرم طوأ‪ ،‬ولا اسخى نفطا مظلم فصرف وجهه‬

‫عني حهاء‪ ،‬وقالت خذ الإبل برمتها مهاركأ لك فيها‪.‬‬

‫ان‬ ‫إلى من‬ ‫احب‬ ‫وان ترموا‬ ‫وارموا‪٠‬‬ ‫اركليوا‬ ‫عليه وسلب‬ ‫النبي صلى ايه‬ ‫وقال‬

‫تركوا ‪٠‬‬

‫قوته‪،‬‬ ‫كبد‬ ‫عن‬ ‫ورمهه‬ ‫فرع‬ ‫ناديه‬ ‫ثلاثي‬ ‫إلا‬ ‫باطل‬ ‫المزمن‬ ‫لهو‬ ‫كل‬ ‫وقالت‬

‫عامله الصحضب‪،‬‬ ‫إن ايه ليدخل الجنة بالس الواحدي‬ ‫وملاعهته امراته‪ ،‬فإنه حقب‬

‫والقوي به سبيل المه‪ ،‬اي والرامي به في سبل المير‬

‫وروي عن عقبة بن عامر قالت لددصعث رسول ايه صلى ايه عليه وسلم همقول وهو‬

‫قائم على المنبر واعدوا لهم ما استطعتم من قوة‪ ،‬الا إن القوة الرمى‪ ،‬الا إن القوة‬

‫الرمى‪.‬‬
‫لأن‬ ‫وكان ارمى اصحاب رسول ايه صلى ايه عليه وسلم لددعد بن ابي وقاصن‪،‬‬
‫رسول ايه صلى ايه عليه وسلم دعا له‪ ،‬فقال اا اللهم لدددد رمهته‪ ،‬واجب دعوته اا‬

‫فكان لا لرد له دعاء‪ ،‬ولا يخيب له لضدهع‪٠‬‬

‫عليه‬ ‫ايه صلى ايه‬ ‫ان رسول‬ ‫اسلم حدثوهز‬ ‫ان شيوخأ من‬ ‫اسامة بن زهد‬ ‫وذكر‬

‫وسلم جاءهم وهم يرمون بيطحان‪ ٠‬سسفقالز رسول ايه مدلى ايه طيه وسلب ارموا يا‬

‫يا‬ ‫بني إساعهل‪ ،‬فقد كان ابوكم رامها‪ ،‬وانا مح اين الادرع فتعدى القوم فقالواز‬

‫ارموا‬ ‫قال رسول ايه صلى ايه طيه وسلب‬ ‫رسول المه‪ ،‬من كنث معه فقد نضل‪.‬‬

‫وانا معكم كلكم‪ .‬فانتضلوا ذلك اليوم‪ ،‬ثم رجعوا بالسواء لهن لأحد على احد منهم‬

‫والقوا‬ ‫الأخراطى‪،‬‬ ‫وارموا‬ ‫واحتفوا‪،‬‬ ‫وانتعلوا‬ ‫وارتدوا‪،‬‬ ‫ائتزروا‬ ‫عمرة‬ ‫وقال‬

‫او قال بالعربية ا ودعوا‬ ‫ا‬ ‫وعليكم يالععدية‬ ‫نزوا‪،‬‬ ‫الخيل‬ ‫على‬ ‫وانزوا‬ ‫الركب‪،‬‬

‫العم وزي الدهم‬

‫يعني نزو« على ظهور الخيل‬ ‫لن تخور قواكم ما نزو« ونزعتي‬ ‫وقال اههنأز‬

‫ونزعتهم بالقدس‪.‬‬

‫إلههم جندأ من محاربة اين‬ ‫السلطان‬ ‫فأرسل‬ ‫الهامة جناية‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫وجنى قوم من‬

‫يا معشر العرب‪ ،‬ويا بني‬ ‫فقام رجل من اهل الهادية يةمر اسحابه‪ ،‬فقالت‬ ‫زياد‪.‬‬

‫عن اصابكم وانسابكح‪ ،‬قوالمه إن ظهر هؤلاء عليكم لا ليعون‬ ‫المحصنات‪ .‬قاتلوا‬

‫بها لينة حمراء‪ ،‬ولإ نخلة خضراء إلا وضعوها بالأرطب‪ ،‬ولاعتراكح من نشاب‬

‫تئط إحداهن‬ ‫لمغزعون في قسى كانها الغهط‪،‬‬ ‫الفيلق‬ ‫معهم في جعله كانها انور‬

‫الخيط الزرنوق‪ ،‬ييمعطراحدهم فيها بتى هتفرق شعر ابطهه‪ ،‬ثم يرسل نشابة كأنها‬

‫فخلع‬ ‫رشاء منقطع فما ليهن احدكم وبين ان تنفضغ عينه او لمغصددع قلبه منزلة‬

‫قلوبهم فطاروا رط‬

‫مشاورة المهدي لأهل لينه‬

‫في حرب خراسان‬

‫الراي في حرب‬ ‫وما دار بلغهم من تدبير‬ ‫هذا ما تراجع فيه المهدي ووزرافىه‪،‬‬

‫الدالة وما تقدم لهم من‬ ‫فحملتهع‬ ‫واعنفث‪،‬‬ ‫العمال‬ ‫عليهم‬ ‫ايام ءتحامل{‬ ‫خراسان‪،‬‬

‫بما‬ ‫والتواوا‬ ‫العمل‬ ‫وطردوا‬ ‫موثقهع‪،‬‬ ‫بلهعتهم ونقضوا‬ ‫نكثوا‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫المكانة‬
‫على‬ ‫نعلههم من الخراج وحمل المهدي ما يحب من مصلحتهع‪ ،‬ويكره من عنتهم‪،‬‬

‫ان اقال عثرتهم‪ ،‬وايتفر زلتهم‪ ،‬واحتمل دالتهم‪ ٠،‬تطولا يالفضل‪ ،‬واتساعا بالعفو‪،‬‬

‫واخذا بظحجة‪ ،‬ورفقا بالسياسة‪ .‬ولذلك لم يزل‪ ،‬منذ حمله ايه اعياء الخلافة‪ ،‬وقلده‬

‫فى‬ ‫للمعدلة‬ ‫باسطا‬ ‫زمانه‪٠،‬‬ ‫باهل‬ ‫يصيرا‬ ‫سلطانه‪،‬‬ ‫بمدار‬ ‫رفيقا‬ ‫الرعهة‪،‬‬ ‫امور‬

‫رعهته‪ ،‬تسكن إلى كنفه‪ ،‬وتأنس بعقوه‪ ،‬وتثق يحلمع فاةا وقعت الأقضية اللازمة!‬

‫اثرة للحق‪ ،‬وقياما‬ ‫هوادة ولا إخضاع ولا مداهنة‪،‬‬ ‫والحقوق الواجهة‪ ،‬فليس عنده‬

‫ان‬ ‫بعقوه‪،‬‬ ‫والثقة‬ ‫يحلمه‪،‬‬ ‫الاغترار‬ ‫خراسان‬ ‫اهل‬ ‫فدعا‬ ‫بالحرص‬ ‫واخذا‬ ‫يالعدل‪،‬‬

‫خلطوا‬ ‫ثم‬ ‫الحق‪.‬‬ ‫من‬ ‫لهم‬ ‫مملهس‬ ‫والوا‬ ‫العمل‬ ‫وطردوا‬ ‫كسرواالخراج‪،‬‬

‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫انتهى‬ ‫فلما‬ ‫باعتلال‬ ‫وتنصح‬ ‫يإقرار‪،‬‬ ‫وخصومه‬ ‫باعتذاره‬ ‫احتجاجا‬

‫فاترعلمهم‬ ‫إلى نفر من لحمته ووزرانه‪،‬‬ ‫وبعث‬ ‫إلى مجلس خلائه‪،‬‬ ‫المهدي خرج‬

‫الحالم واستنصحهع للرعهةم ثم امر الموالى بالاليتداء‪ ،‬وقال للعهاس بن محمد اي‬

‫عع‪ ٠،‬تعقب قولنا‪ ،‬وكن حكما يبيننا‪ ٠‬وارسل إلى ولديه مولد‪ .‬وهارون »حضرهما‬

‫وإثبات‬ ‫يحفظ مراجعتهم‪،‬‬ ‫الليث‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫وامر‬ ‫الراي‪،‬‬ ‫في‬ ‫وشاركهما‬ ‫الأمر‪،‬‬

‫مقالتهم في كتاب‪.‬‬

‫قوم‬ ‫غاية ولكل‬ ‫امر‬ ‫في كل‬ ‫إن‬ ‫العهدين‬ ‫ايها‬ ‫المطالب‬ ‫دار‬ ‫صاحب‬ ‫سلام‬ ‫فقال‬

‫امدتفريث رانيهع‪،‬ء واستغرقت اشغالهم‪ ،‬واستنفذث اعصارهم‪ ،‬وذهبوا بها‬ ‫صناعة‪،‬‬

‫وفرسان‬ ‫وقادة الجنود‪،‬‬ ‫وساسة الأمور‬ ‫الحرب‪،‬‬ ‫ابناء‬ ‫اقوام من‬ ‫طهها‪،‬‬ ‫معوننتا‬

‫وفياكيهم‬ ‫لددحالها‪،‬‬ ‫رشحتهم‬ ‫الذهن‬ ‫الوقائي‬ ‫وابطال‬ ‫التجارب‪.‬‬ ‫وإخوان‬ ‫الهزاهز‪،‬‬

‫فلو عجصث ما قللهم‪ ،‬وكشعث ما‬ ‫ظلالها‪ ،‬وعضتهم شدائدها‪ ،‬وقرمتهم نواجذها‪٠‬‬

‫طدهم‪ ،‬لوجدت نظائر تقليد امرلس وتجارب توافق نظرلد‪ ،‬واحاديث تقوي قليلا‬

‫فأما نحن‪ ،‬معاشر عمالك‪ ،‬واصحاب دواوين فحسن بنا ونهر منا ان نقوم يثقل‬

‫ما حملتنا من صلك‪ ،‬واستودعتنا من اماننك‪ ،‬وشظتنا به من إمضاء عدلك‪ ،‬وإنفاذ‬

‫حكمك‪ ،‬وإظهار حظير‬

‫إن في كل قوم حكمة‪ ،‬ولكل زمان سهاسة‪ ،‬وفي كل حال تدبيرأ‪،‬‬ ‫فأجابه المهد(‬

‫ييطل الآخر الأول‪ ،‬ونحن اعلم بزماننا وتدبير سلطاننا‪.‬‬

‫انث متسع الرأي‪ ،‬وثيق العقدين قوي العنق بليغ القطنة‪،‬‬ ‫ايها المهدي‪،‬‬ ‫نهم‪،‬‬ ‫قالت‬

‫بالظفر‪،‬‬ ‫معان‬ ‫العزهصة‪،‬‬ ‫موفق‬ ‫البديهة‬ ‫مؤهل‬ ‫الروية‪،‬‬ ‫صحضور‬ ‫النهة‪،‬‬ ‫معصوم‬

‫وإن اجمعت صدع فعلك‬ ‫ضمت ففي عزمك مواقع الظن‪،‬‬ ‫إن‬ ‫مهدي إلى الخير‪.‬‬

‫ملتبس الشير فاعزم سهد الله إلى الصواب قليلين بىقلي ينطق الله بالحق لسانا فان‬

‫جنودك جصة‪ ،‬وخزائظد عامرة‪ ،‬ونفسك سخهة‪ ،‬وامرلد نافذ‪.‬‬


‫يبهللد‬ ‫لا‬ ‫برس‬ ‫ومقتاحأ‬ ‫رحمة‪،‬‬ ‫يايأ‬ ‫والمناظرة‬ ‫المشاورة‬ ‫إن‬ ‫العهدين‬ ‫فأجابه‬

‫عليهما راي‪ ،‬ولا همتفهل معهما حزب فاشيروا لنراهكح‪ ،‬وقولوا بما يحضركم‪ ،‬فاغي‬

‫من ورائكم‪ ،‬وتوفيق الله من وراء ذلا‬

‫الإشارة للعطر‬ ‫الراي كثيرة وإن‬ ‫ان تصاريف وجوه‬ ‫ايها المهدي‪،‬‬ ‫الرب(‬ ‫قال‬

‫الشقق‬ ‫متراخية‬ ‫الصافي‬ ‫بعهدة‬ ‫ارضى‬ ‫خراسان‬ ‫ولكن‬ ‫ليددهرنز‬ ‫القول‬ ‫معارهطن‬

‫الصواب‪،‬‬ ‫ولباب‬ ‫وملرم التقدير‬ ‫ارتا‪/‬ث من محكم التدبير‪،‬‬ ‫فاةا‬ ‫متفاوتة السهل‪.‬‬

‫رايا قد لحكمه نظرلس وظهه تدبيرلد‪ ،‬فليس وراءه مذهب الحجة طاعن‪ ،‬ولا دونه‬

‫معلق لخص« مة عائب‪ ٠،‬شم خلث الرد بسه‪ ،‬وانطوت الرسل علهه‪ ،‬كان بالحري ان‬

‫إلهلد‬ ‫ان تربيع‬ ‫إلا وقد حدب منهم ما بنقمعهريصا اسر‬ ‫إلههم محكمه‪،‬‬ ‫لا يصل‬

‫الرسل‪ ،‬وترد عليلا الكتب‪ ،‬بحقائق اخهارهم‪ ،‬وشوارد اتارهم‪ ،‬ومصاده امورهم‬

‫العقد‪،‬‬ ‫وتحللث‬ ‫الحلق‪،‬‬ ‫انفرجت‬ ‫وقد‬ ‫سواه‪،‬‬ ‫تدبيرآ‬ ‫وتهتدع‬ ‫خهره‪،‬‬ ‫رايا‬ ‫فتحدث‬

‫ولكن‬ ‫الأولى‪.‬‬ ‫ثم لعلما موقع الاخرة كمصدر‬ ‫الزمان‪.‬‬ ‫وامتد‬ ‫والمنافس الحقا‬

‫الراي لك ايها المهدي ا وفقك ايه ا ان تصرف إجالة النظر وتقليب الفطر فهما‬

‫والحيل في امرهم إلى الطلب‬ ‫التدبير لحربهم‬ ‫من‬ ‫واستثدرنتا فهه‪،‬‬ ‫جمعتنا له‪،‬‬

‫في‬ ‫بهوى‬ ‫موصوفا‬ ‫ليس‬ ‫واس‬ ‫وولع‬ ‫كامل‪،‬‬ ‫وعقل‬ ‫فاطن‪،‬‬ ‫دين‬ ‫ذي‬ ‫لرجل‬

‫سوالد‪ ،‬ولا متهما في اثره علهلد‪ ،‬ولا ظني على دخلة مكروهة‪ ،‬ولا منسوبا إلى‬

‫بدعة محظورة‪ ،‬فلقدح في ملكا ويرليطن الأمور لغهرلد‪ ،‬شم تسند إلهه امورهم‬

‫لزمه‬ ‫صا‬ ‫امرين‬ ‫بلزوم‬ ‫إ‪١‬ه‪،‬‬ ‫ووصينك‬ ‫في نعهدلد‬ ‫وتامره‬ ‫إلهه حرل‪٠‬هم‪،‬‬ ‫وتفوطن‬

‫عند استحالة الامور‪ ،‬واستدارة الأحول‬ ‫الحزح‪ ٠،‬وخلاف نههلد إذا خالفه الراي‪،‬‬

‫فإنه إذا فعل ذلك فواثب‬ ‫وهثهث راي الشاهد لها‪،‬‬ ‫عنها‪،‬‬ ‫التي ننطر امر الغائب‬

‫المكهدة‪،‬‬ ‫وقوهث‬ ‫الحيلة‪،‬‬ ‫تمت‬ ‫بعلد‪،‬‬ ‫وسقط عنه ما يأتي من‬ ‫قبثب‪،‬‬ ‫أمرهم من‬

‫قال الفضل بن العباسي ايها المهدي‪ ،‬إن ولى الأمور وسائس الحروب‪ ،‬ربما جند‬

‫ولا ضغطة حال اضطرته‪،‬‬ ‫وفرق امواله في خبر ما ضيق امرا حزبه‪،‬‬ ‫جنوده‪،‬‬

‫عدهصأ منها‪ ،‬فاقدأ لها‪ ،‬لا يميثق بقوة‪ ،‬ولا‬ ‫فهقعد عند الحاجة إلهها‪ ،‬وبعد التفرقة لها‪،‬‬

‫فالراي لك ايها المهدي ا وفقك ايه ا ان تعفى‬ ‫يصول بعدة‪ ،‬ولا يفزع إلى ثقة‪.‬‬

‫ومقارعة الأخطر‬ ‫وجنودلد من مكابدة الأسفار‪،‬‬ ‫الإنفاق للأصول‬ ‫خزائظد من‬

‫لما‬ ‫والإعطاء‬ ‫هطليون‪،‬‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫الإجابة‬ ‫في‬ ‫للقوم‬ ‫سرح‬ ‫ولا‬ ‫القتل‬ ‫وتغرير‬

‫ايزهم بالحهلة‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫خبرهم‪.‬‬ ‫وتجرى من رعهنك‬ ‫ادبهم‬ ‫عليه‬ ‫فيفسد‬ ‫سألون‪،‬‬

‫وارعد نحوهم‬ ‫وابرق لهب‬ ‫وسارعهم باللين وخاتلهم بالرفق‪،‬‬ ‫وقاتلهع يالمكهدة‪،‬‬

‫وانصب‬ ‫الألوية‪،‬‬ ‫واعقد‬ ‫الكنائس‬ ‫وكتب‬ ‫الجنود‪،‬‬ ‫وجند‬ ‫الهعوث‪،‬‬ ‫وابعث‬ ‫بالفعل‬

‫الرايات واظهر انل موجه إلههم الجهوثى‪ ،‬مع احنق قوادين عليهم واسوئهم اثرأ‬
‫وعدلد‪،‬‬ ‫من‬ ‫طمع‬ ‫على‬ ‫بعضهم‬ ‫ومع‬ ‫ااكتب‪،‬‬ ‫وابثهم‬ ‫الرث‬ ‫ايناس‬ ‫ثم‬ ‫فيهم‪.‬‬

‫واخرطن اشجار التنافس ليهنهم‪ ،‬حتى تملا القلوب من الوحشة وتنطوي الصدور‬

‫على الهغضة‪ ،‬ويدخل كلا من كل الحذر والهية‪ ،‬فإن مراح الظفر يالغهلة‪ ،‬والقتل‬

‫بالحهلة‪ ،‬والمناصهة بالكتب والمكابدة بالرسل‪ ،‬والمقارعة بالكلام اللطيف المدخل‬

‫بالحهل‪،‬‬ ‫المومضدول‬ ‫بظحجج‪،‬‬ ‫المعقود‬ ‫النفوس‪،‬‬ ‫من‬ ‫الموقع‬ ‫القوي‬ ‫الظوب‪،‬‬ ‫في‬

‫الميني على اللهن‪ ،‬الذي ييددتلب العقول‪ ،‬وثسترق القلوب‪ ٠،‬ويضدلس الاراء‪ ،‬ويستميل‬

‫الاهواء‪ .‬ولهدتدعي المواتاة‪ ،‬انقذ من القتال بظهاث السيوف ولسنة الرمل كما ان‬

‫احكم‬ ‫يالمكاهدة‪،‬‬ ‫عدوه‬ ‫كلمة‬ ‫ويفرق‬ ‫طاعة رعنه يالحهل‪،‬‬ ‫ستنزل‬ ‫الذي‬ ‫الوالي‬

‫وإتلاف‬ ‫الذي لا نال ذلك إلا بالقتل‬ ‫واحسن سهلة من‬ ‫والطف نظرأ‪،‬‬ ‫عملأ‪،‬‬

‫وجه لقتالهم‬ ‫إن‬ ‫انه‬ ‫ا‬ ‫ايه‬ ‫وفقه‬ ‫ا‬ ‫المهدي‬ ‫وليعلم‬ ‫والخطر‬ ‫والتغرير‬ ‫الأمرال‪،‬‬

‫رجلأ‪ ،‬لم لميضدر لقتالهم إلا بجنود كثيفة تخرج عن حال شدهدة‪ ،‬وتقدم على اسنار‬

‫سعهة‪ ،‬واموال متفرقة‪ ،‬وقواد خثدشة‪ ،‬إن ائتمنهع استنفذوا ماله‪ ،‬وإن اسنتصحهع‬

‫كانوا عليه لا لهب‬

‫للعهون‪،‬‬ ‫صوابه‬ ‫وتمثل‬ ‫ضوفىه‪،‬‬ ‫وبرق‬ ‫نوره‪،‬‬ ‫اسفر‬ ‫قد‬ ‫راي‬ ‫هذا‬ ‫العهدين‬ ‫قل‬

‫وتجسد حقه في القلوب‪ .‬ولكن فوق كل ذي علم عليه ثم نظر إلى ابنه طي فقالت‬

‫ما تقول!‬

‫إن اهل خراسان لم يخلعوا من طاعنك هدأ‪ ،‬ولم هنصدهوا‬ ‫ايها المهدي‪،‬‬ ‫طين‬ ‫قل‬

‫ولو فعلوا‬ ‫ولمرببننى الامور لضاد دولنك‪،‬‬ ‫هكدح فمتغبير ملكا‬ ‫من دو« احدا‬

‫لكان الخطب اسر‪ ،‬والشان اصغر‪ ،‬والحال اذل؛ لان ايه مح حقه الذي لا يخذله‪،‬‬

‫الذين‬ ‫وطائفة من شهعننك‪،‬‬ ‫ولكنه قوم من رعهنك‪،‬‬ ‫لميظفه‪٠‬‬ ‫الذي‬ ‫وعند موعده‬

‫وسالوا‬ ‫حك‬ ‫طلبوا‬ ‫حاكما‪.‬‬ ‫وبينهم‬ ‫بضم‬ ‫العدل‬ ‫وجعل‬ ‫والها‪،‬‬ ‫عليهم‬ ‫ايه‬ ‫جعلك‬

‫إنصانأ‪ ،‬فإن اجلت إلى دعوتهع‪،‬ونفسث عنهم قبل ان تتلاحم منهم حالأ‪ ،‬او يحدث‬

‫من عندهم فنق‪ ،‬اطعت امر الرب‪ ،‬واطفأت ناثرة الحرب‪ ،‬ووفرت خزائن المال‪،‬‬

‫وسجهة‬ ‫طبيعة جودلد‪،‬‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫محمل‬ ‫الناس‬ ‫وحمل‬ ‫القتل‬ ‫تغرير‬ ‫وطرحت‬

‫حلمك‪ ،‬وإنجاح خلهقنلم‪ ،‬ومعدلة نظر( نلنث أن تنسب إلى ضعقس وان ينبمون‬

‫ذلك لهم فهما بقى دربة وإن منعتهم ما طليوا‪ ،‬ولم تجههم إلى ما لضدالوا‪ ،‬اعتدلت‬

‫إلى‬ ‫يعمد‬ ‫ان‬ ‫المهدي‬ ‫ارب‬ ‫فما‬ ‫الخطاب‪.‬‬ ‫وساوهتهع في ميدان‬ ‫الحالم‬ ‫ولهم‬ ‫بلد‬

‫عن‬ ‫انفسهم‬ ‫يخرجون‬ ‫لا‬ ‫لطاعته‪،‬‬ ‫مذعنهن‬ ‫بمطكته‪،‬‬ ‫مقرين‬ ‫رعهته‪،‬‬ ‫من‬ ‫طائفة‬

‫قدرته‪ ،‬ولا ييرئونها من عهودهته‪ ،‬فهملكهع انفسهم ويخلع نضه عنهم‪ ،‬بىهقفمعلى‬

‫الرهد‬ ‫المخاطرة!‬ ‫ومضمار‬ ‫المقارعة‪،‬‬ ‫في جد‬ ‫السوء‬ ‫يجازيهم‬ ‫شم‬ ‫معهع‪،‬‬ ‫الجدل‬

‫المهدي ا وفقه ايه ا الأموال! ظعمري لا نالها ولا يطفر بها إلا بإنفاق اكثر مما‬
‫هطلب منهم‪ ،‬واضعاف ما ليدعي قبلهم ولو نالها فحملت إلهه‪ ،‬ووضعت بخرائطها‬

‫وبه‬ ‫عليهم بها‪ ،‬لكان ذلك مما إلهه هنلددب‪،‬‬ ‫وطال‬ ‫ثم تجافي لهم عنها‪،‬‬ ‫لين ليدهه‪،‬‬

‫يعرفه من الجود الذي طهعه ايه علهه‪ ٠،‬وجعل قرة عينه ونهمة نضه فيه فإن قال‬

‫هذا راي مستقيم سدليد في اهل الخراج الذهن شكوا ظلم صالنا‪ ،‬وتحامل‬ ‫المهد(‬

‫ولانتا‪ ٠،‬نانا الجنود الذين نقضوا مواثيق العهود‪ ،‬وانطقوا لسان الإرجاف وفتحوا‬

‫باب المعصهة‪ ،‬وكسروا قلد القنتة‪ ،‬فقد لينبغي لهم ان اجعلهم نكالأ لغيرهم وعظة‬

‫لسواهم‪ ،‬فيعلم المهدي انه لو اتي بهم مغلولهن في الحدي‪ ،‬مقرنبن في الأصفاد« شم‬

‫من‬ ‫فيه‬ ‫لما اقع‬ ‫بمعفحهرواستقهالهع‬ ‫عثرتهع‬ ‫ولإقامة‬ ‫طوه‪،‬‬ ‫دمائهم‬ ‫لبقنا‬ ‫اتسم‬

‫حربه‪ ،‬او لمن بازاك من عدوه لما كان يدعا من راهه‪ ،‬بلا مستنكرا صنز نظرهم‬

‫واصدقها‬ ‫وقعا‪،‬‬ ‫واشدها‬ ‫عفوا‪،‬‬ ‫والملوك‬ ‫الخلفاء‬ ‫اعظم‬ ‫انه‬ ‫العرب‬ ‫علمت‬ ‫لقد‬

‫صولة‪ ،‬وانه لا هلحاظصه طو‪ ،‬ولا يمنبماءده صدفح‪ ،‬وإن عناح الذنب‪ ،‬وبل العاب‪.‬‬

‫عقدة الغيظ بالرجاء لحسن ثواب ايه‬ ‫فالراي للمهدي ا وفقه ايه تعالى ا ان يحل‬

‫في العفو عنهم‪ ،‬وان ثكر اولى حالاتهم وضيعة عيالاتهع‪ ،‬برآ بهم وتوسعا لهع‪٠،‬‬

‫فإنهم إخوان دولته‪ ،‬وأركان دعوته‪ ،‬واساس حقه الذين بعزتهع هصول‪ ،‬وبحجتهع‬

‫معاصهه‪،‬‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫وتعرضوا‬ ‫مساخطه‪،‬‬ ‫من‬ ‫فيه‬ ‫دخلوا‬ ‫فهما‬ ‫مثلهم‬ ‫إنما‬ ‫هقولش‬

‫او نقل من‬ ‫خبر ذلك من رايه فههع‪،‬‬ ‫ومثله في قلة ما‬ ‫إجايته‪،‬‬ ‫فيه عن‬ ‫وانطووا‬

‫او تغير من نعمته عليهم كمثل رجلين اخرين منتاصرين متوازرين‪،‬‬ ‫حاله لهب‬

‫اصاب احدهما خيل عارينى‪ ،‬ولهم ماد‪١‬هم‪ ،‬ف‪١‬ثضى إلى اخيه يالاثمى‪ ،‬وتحامل عليه‬

‫مرضه‪،‬‬ ‫لمداواة‬ ‫واحتهالأ‬ ‫به‪،‬‬ ‫ولطفا‬ ‫له‪،‬‬ ‫رقة‬ ‫إلا‬ ‫اخاه‬ ‫ذلك‬ ‫يزد‬ ‫فلم‬ ‫بالمكروه‪،‬‬

‫ومراجعة حاله‪ ،‬عطقأ طهه‪ ،‬وبرأ به‪ ،‬ومرحمة لهب‬

‫اهل خراسان‪،‬‬ ‫عن‬ ‫وفطن القلوب‬ ‫علي فقد نوى سمت اللهان‪،‬‬ ‫اما‬ ‫المهد(‬ ‫فقال‬

‫ولكل نما مستقر وسوف تعلمون‪ .‬ثم قالت ما ترى يا ابا محمد؟ يعني مولد‪ .‬ابنه‪.‬‬

‫ايها المهدي‪ ،‬لا ننحدكن إلى حلاوة ما يجري من القول على السنتهم‪،‬‬ ‫فقال موسمة‬

‫شر‪،‬‬ ‫بمضرة‬ ‫تنادى‬ ‫القوم‬ ‫من‬ ‫الحال‬ ‫فعلهم‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫ننحدبل‬ ‫الدماء‬ ‫ترى‬ ‫وانت‬

‫وخفية حقد‪ ،‬قد جعلوا المحاذير عليه سترأ‪ ،‬واتخذوا العلل من دونها حجايأ‪ ،‬رجاء‬

‫ان هدافعوا الأيام يالتأخهر‪ ،‬والأمور بالتطويل‪ ،‬فهكسروا حيل المهدي فههم‪ ،‬ويثنوا‬

‫وتتلاحق مادتهع‪ ،‬ءوينسل مرل‪٠‬همو وتستمر‬ ‫امرهم‪،‬‬ ‫حلى هتلاحع‬ ‫عنهم‪،‬‬ ‫جمده‬

‫الامور بهم‪ .‬والمهدي من قولهم في حال يرة ولياس امنة قد فتر لها‪ ،‬وانس بها‪،‬‬

‫المناسبة‬ ‫من‬ ‫عليه جلودهم‪،‬‬ ‫وبردت‬ ‫ولولا ما اجتمعت به قلوبهم‬ ‫إليها‪.‬‬ ‫وسكن‬

‫عواقب‬ ‫لرههوا‬ ‫او شيطان ضاد‪،‬‬ ‫عن داعية ضلال‪،‬‬ ‫والإضصار للقراء‬ ‫بالقتل‬

‫احوال الولاة‪ ،‬ويب سكون الأمور‪ .‬فلهشدد المهدي ا وفقه ايه ا ازره لهب ويكتب‬

‫انه لا يعطيهم‬ ‫ولهوقن‬ ‫على اشد ما يحضره فههع‪،‬‬ ‫وليضع الامر‬ ‫كتائبه نحوهم‪،‬‬
‫إلا كانت دربة لضادهم‪ ،‬وقوة على معصهتهع‪ ،‬وداعية‬ ‫خطة لري بها صدلاحهم‪،‬‬

‫الذين‬ ‫اثم عود‪ .‬وسهلا لفساد من بحضرته من الجنرد‪ ،‬ومن بهابه من الوفود‪،‬‬

‫حادث‪،‬‬ ‫فتق‬ ‫في‬ ‫لطرح‬ ‫لم‬ ‫الادب‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫واجراهم‬ ‫العادة‪،‬‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫اقر«‬

‫وإن طلب تغييره بعد‬ ‫ولا تستقيم به دنيا‪.‬‬ ‫عليه دهن‪،‬‬ ‫لا هصدلح‬ ‫وخلاف حاضره‬

‫المفرطة‬ ‫بالعقوبة‬ ‫إلا‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫لم‬ ‫الدربة‬ ‫واستمرار‬ ‫العادة‪،‬‬ ‫استحكام‬

‫يقيل‬ ‫ولا‬ ‫عثرتهع‪،‬‬ ‫يقل‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫ا‬ ‫ايه‬ ‫ا وفقه‬ ‫والراي للمهدي‬ ‫الشديدة‪.‬‬ ‫والمؤونة‬

‫ويحدق‬ ‫القنل‪،‬‬ ‫ولهدتحر بهم‬ ‫وتاخذ« السهوف‪،‬‬ ‫حلى تطاهم الجهونل‪،‬‬ ‫معذرتهم‪،‬‬

‫المهدي بهم ذلك‬ ‫فإن فعل‬ ‫عليهم الذل‪.‬‬ ‫ويطلق‬ ‫ويحيط بهم الهلاء‪،‬‬ ‫بهم الموث‪،‬‬

‫كان مقطعة لكل عادة سوء فههع‪ ،‬وهزيمة لكل بادرة شر منهم واحتمال المهد‬

‫مؤونة خزوتهع هذه هضم عنه مؤونة خزواث كثبرة‪ ،‬ونفقات عظيمة‬

‫قال المهد( قد قال القوي فاحكم يا انيا الفضل‪.‬‬

‫وسلكوا‬ ‫اما الموالي فأخذوا بفروع الراي‪،‬‬ ‫ايها المصهدي‪،‬‬ ‫العباس لين محمد!‬ ‫فقال‬

‫جنبات الصواب‪ ،‬وتعدوا امورا قصر نظرهم عنها‪ ،‬لانه لم تك تجاربهم عليها‪.‬‬

‫لا يعطى‬ ‫وبان‬ ‫لا تفرق‪،‬‬ ‫ان‬ ‫والجنود‬ ‫لا تنفق‪،‬‬ ‫ان‬ ‫واما الفضل فاشار بالأموال‬

‫القوم ما طليوا‪ ،‬ولا ييذل لهم ما لددألوا‪ ،‬رجاء بامر بهن ذلك استصغارآ لأمرهم‪،‬‬

‫واستهانة ليحربهع‪ ،‬وإنما لمبهلمث‪٠‬ع جسهصاث الامور صغارها‪.‬‬

‫وسنه‬ ‫نط امره‪،‬‬ ‫وإذا جرد الوالي لمن‬ ‫واما طي فأشار باللبن وافراط الرفق‪.‬‬

‫والخير محضأ‪ ،‬لم يظطهما بشدة تعطف القلوب على لنه ولا‬ ‫اللين بحتأ‪،‬‬ ‫حقه‪،‬‬

‫لثني‬ ‫الفرجة‬ ‫لهم‬ ‫ووسع‬ ‫لعذرهم‪،‬‬ ‫الخلع‬ ‫ملكهم‬ ‫فقد‬ ‫خبره‪٠،‬‬ ‫يحهشهمالى‬ ‫بشر‬

‫ولا شدة‬ ‫خبر ما خوف اضطراب‬ ‫لينه من‬ ‫وقبلوا‬ ‫دعوته‪،‬‬ ‫اجابوا‬ ‫فان‬ ‫اعناقهم‬

‫حال اخرجتهم‪ ،‬لم يزل ذلك لبهلثع عزة في نفوس‪ ،‬ونزوة في رئولددهم‪ ،‬يميضدتعدون‬

‫وإن لم يمقيلوا دعوته‪،‬‬ ‫ويصرفون بها راي المهدي فيهم‪.‬‬ ‫إلى انفسهم‬ ‫بها الهلاء‬

‫بهع‪،‬‬ ‫الظن‬ ‫عليه‬ ‫ما‬ ‫فذلك‬ ‫السراب‬ ‫والخبر‬ ‫البحطن‪،‬‬ ‫باللين‬ ‫لإجابته‬ ‫ولثرعوا‬

‫لان ايه تعالى خلق الجنة وجعل‬ ‫والراي مهم وما قد ينهه ان ليكون من مثلهم‪٠،‬‬

‫بمنبىكه‬ ‫ولا‬ ‫على قلب بنشر‪،‬‬ ‫يخطر‬ ‫لا‬ ‫ما‬ ‫الكبير‪،‬‬ ‫والملك‬ ‫المقهم‪،‬‬ ‫النعيم‬ ‫فيها من‬

‫الفكر ولا تعلمه النفوس‪ ،‬ثم دعا الناس إلهها‪ ،‬ورخلهع فيها‪ .‬فلولا انه خلق نارا لهم‬

‫رحمة سوقهم بها إلى الجنة‪ ،‬لما اجابوا ولا قللوا‪.‬‬

‫واما موسى فأشار بان يعصلوا بشدة لا لين فهها‪ ،‬وان يرموا بشر لا خير معه‪.‬‬

‫والشر‬ ‫مفردآ‪،‬‬ ‫للخوف‬ ‫جماعته‪،‬‬ ‫وخالف‬ ‫طاعته‪،‬‬ ‫فارق‬ ‫لما‬ ‫الوالي‬ ‫اضمر‬ ‫وإذا‬

‫صجردأ؛ ليس معهما طمع هكسرهم‪ ،‬ولا لهن هثنههع‪ ،‬امتدت الأمور لهب وانقطعت‬
‫الذلة‪،‬‬ ‫إما ان تدخلهم الحملة من الثددة‪ ،‬والأنفة من‬ ‫الحال منهم إلى احد امرين‪..‬‬

‫في‬ ‫الاستبسال‬ ‫الخلاف‪،‬‬ ‫في‬ ‫التمادي‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫فهدعوهم‬ ‫القهر‬ ‫من‬ ‫والامتعاطن‬

‫على يغضة‬ ‫القتل والاستسلام للموث‪ ٠،‬وإما ان هنقادوا بالكره‪ ،‬ويذعنوا بالقهر‪،‬‬

‫لازمة وعداوة باقية‪ ،‬تورث النفاق‪ ،‬وتعقب الشقاق‪ ،‬فاةا امكنتهم فرسة‪ ،‬او ثابت‬

‫لهم قدرة‪ ،‬او قويت لهم حاله عاد امرهم إلى اصعب واظظ واشد مما كان‪.‬‬

‫وقالت في قول الفضل ايها المهدي‪ ،‬اكفى دليل واوضح برهان‪ ،‬واين خير بان‪٠،‬‬

‫قد اجتمع رايه‪ ،‬وحزم نظيره على الإرشاد بمعثة الجهونل إليهم وتوجهه البعوث‬

‫نحوهم‪ ،‬مح إعطائهم ما لتمالوا من الحق‪ ،‬وإجابتهم إلى ما لتمالوا من العدل‪.‬‬

‫قال المهد( ذلك رالى‬

‫قال هابىونأ خلطت الشدة ايها المهدي بالنلين‪ ،‬فصارت الشدة امر فطام لما تكره‬

‫وعاد اللين اهدى قائد إلى ما ‪٠‬نحب‪ ،‬ولكن ارى تجر ذلا‬

‫والمرء متهم بما‬ ‫خالفت به اهل بينك جمهعأ‪،‬‬ ‫لقد قلت قولأ بديعأ‪،‬‬ ‫المهد(‬ ‫قال‬

‫قاله وظنبن بما ادعى‪ ،‬حلى ياتي بميغة عادلة‪ ،‬وحجة ظاهرة‪ ٠،‬فاخرج عما قلت‬

‫ايها المهدي‪ ،‬إن الحرب خدعة‪ ،‬والأعاجم قوم مكرة‪ ،‬وربما اعتدلت‬ ‫قال هاروني‬

‫الحال بهع‪ ،‬واتفقت الأهواء منهج فكان باطن ما هسرون على ظاهر ما يعلنون‪٠،‬‬

‫وربما افترقت الحالان‪ ،‬وخالف القلب اللسان‪ ،‬فانطوى القلب على محجوبة تهطن‪،‬‬

‫العالم بمقدم‬ ‫بامره‪،‬‬ ‫البصير‬ ‫بطهه‪،‬‬ ‫الرفيق‬ ‫والطلب‬ ‫تعلن‪.‬‬ ‫لا‬ ‫بمدخوله‬ ‫واسصر‬

‫فالراي‬ ‫الداء‪.‬‬ ‫معرفة‬ ‫على‬ ‫يني‬ ‫حلى‬ ‫بالدواء‪،‬‬ ‫هننعجل‬ ‫لا‬ ‫مهعصه‪،‬‬ ‫وموضع‬ ‫هده‪.‬‬

‫حالهم‬ ‫ظاهر‬ ‫وثصخطن‬ ‫المسنة‪،‬‬ ‫فر‬ ‫امرهم‬ ‫باطن‬ ‫لميلر‬ ‫ان‬ ‫ا‬ ‫ايه‬ ‫وفقه‬ ‫ا‬ ‫للمهدي‬

‫بهنا‬ ‫حتى‬ ‫العهون‪،‬‬ ‫وموالاة‬ ‫الرسل‪،‬‬ ‫الكتب ءومظاهرة‬ ‫بمتابعة‬ ‫السقاء‪،‬‬ ‫مخضرم‬

‫حجب خهوبهع‪ ،‬وتكشف اغطية امورهم فان انكشفت الحال له‪ ،‬وافضث الامور‬

‫به‪ ،‬إلى تغيير حاله او داعية ضلال‪ ،‬اشتملت الأهواء طهه‪ ،‬وانقاد الرجال إلهه‪،‬‬

‫وامتدت الأعناق نحوه‪ ،‬بدين هعتقدونه‪ ،‬واشم ييضدلطونه‪ ،‬عصدل‪٠‬هم بشدة لا لهن فهها‪،‬‬

‫وهم انفرجت الغيوب وامتصدرث الستور‪ ،‬وبىفعلأ‬ ‫ورماهم بعقوبة لا عفو معها‪.‬‬

‫عن ارزاق همطلهونها‪ ،‬واعمال‬ ‫الحجب‪ ،‬والحال فهيم مريعة‪ ،‬والامور بهم معتدلة‪،‬‬

‫ودالة‬ ‫لضدابقتهع‪،‬‬ ‫بماتة‬ ‫سألونها‪،‬‬ ‫بحقوق‬ ‫هدعونها‪،‬‬ ‫وفلثامالآ‬ ‫يمنبمرونها‪،‬‬

‫مناصدحتهم‪ ،‬فالراي للمهدي ا وفقه ايه ا ان لنضدع لهم بما طليوا‪ ،‬وهتجانى لهم عما‬

‫كررا‪ ،‬وينعب من امرهم ما صدعوا‪ ،‬ويرتق منء فتقمع ما فتقوا‪ ،‬ويولي علمهم‬

‫وامته‬ ‫المهدي‬ ‫فإنما‬ ‫امورهم‪،‬‬ ‫وفساد‬ ‫قلوبهم‬ ‫مرطن‬ ‫بذلك‬ ‫ويداوي‬ ‫احثاخ‪،‬‬ ‫من‬

‫الحدب‪،‬‬ ‫والراعي‬ ‫الشفيق‪،‬‬ ‫والوالد‬ ‫الرفهق‪،‬‬ ‫الطلب‬ ‫بمنزلة‬ ‫مملكته‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫وسواد‬
‫الذى يحتل لمرايطى ينمنصه‪ ،‬وضوال رعهته‪ ٠‬حتى ليرقأ المريضة من داء علتها‪،‬‬

‫ويراد الضالة إلى انس جماعتها‪ .‬شم إن خراسان بخاصة لهم دالة سسولة‪ ،‬وماتة‬

‫دعوته‪،‬‬ ‫وسيوف‬ ‫دولته‪،‬‬ ‫اهدي‬ ‫لأنهم‬ ‫واجهة‪،‬‬ ‫وحقوق‬ ‫ووسيلة معروفة‪،‬‬ ‫مقهولة‪،‬‬

‫ولا‬ ‫عليهم‬ ‫الاضطغان‬ ‫المهدي‬ ‫شان‬ ‫من‬ ‫فليس‬ ‫عدله؛‬ ‫واعوان‬ ‫حقه‪،‬‬ ‫وانصار‬

‫لأن مهادرة حسم الأمور‬ ‫المكافأة بسإلدداءتهع‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫التوعر لهب‬ ‫ولا‬ ‫المؤاخذة لهب‬

‫احزم في‬ ‫تظظ‪،‬‬ ‫ان‬ ‫ضئهلة قبل‬ ‫الأصول‬ ‫ومحاولة قطع‬ ‫تقوى‪،‬‬ ‫ان‬ ‫ضعيفة قبل‬

‫قليلها‬ ‫ليلتئم‬ ‫حلى‬ ‫بها‪،‬‬ ‫والتهاون‬ ‫لها‪،‬‬ ‫التأخير‬ ‫من‬ ‫التدبير‬ ‫في‬ ‫واعح‬ ‫الراي‪.‬‬

‫بكثبرها‪ ،‬وتجتمع اطرافها إلى جمهورها‪.‬‬

‫حتى خرج خروج القدح مما قال‪،‬‬ ‫هارون ليقع وقع الحها‪،‬‬ ‫ما زال‬ ‫المهد(‬ ‫قال‬

‫هو الراي‪،‬‬ ‫ما قد سبق مولد‪ .‬فيه انه‬ ‫فدعوا‬ ‫السيف فهما ادعى‪.‬‬ ‫انسلال‬ ‫وانسل‬

‫إن‬ ‫الناس‬ ‫وقادة‬ ‫الحرب‪،‬‬ ‫وسهلة‬ ‫الخهل‪،‬‬ ‫لأعنه‬ ‫من‬ ‫ولكن‬ ‫هارون‪.‬‬ ‫وثنى بعده‬

‫امعن بهم اللجاج‪ ،‬وافربلت بهم العالة{ قال الصالحي لسنا نبلغ ايها المهدي بدوام‬

‫وليس همنفطرى‬ ‫ويعطى لحظات نظرلس‬ ‫ادنى فراسة رايث‬ ‫الفكر‪،‬‬ ‫وطول‬ ‫الهحث‪،‬‬

‫وتدبير‬ ‫وراي كامل‪،‬‬ ‫العم ذو دين فاضل‪،‬‬ ‫العرب وربالا‪١‬س‬ ‫عنلير من بستان‬

‫يتطلع‬
‫وي‬ ‫العظيمة‬ ‫الأمانة‬ ‫يحتمل‬ ‫ممن‬ ‫جندلس‬ ‫وتستودعه‬ ‫حر»‪،‬‬ ‫تقلده‬ ‫قوي‪،‬‬

‫بالأعباء الثقيلة وانت بحمد ايه ملعون النقية مهارلد العزهصة‪ ،‬مخلور التجارب‪.‬‬

‫على احد‬ ‫محمود العواقب معصوم العزب فليس ليقع اختيارا ولا يقف نظرلس‬

‫توليه امرلد‪ ،‬وتسند إلهه ثغرلد‪ ،‬إلا اراد ايه منه ما تحبه وجمع لك منه ما تريد‬

‫قال المهد( إني لأرجو ذلك لقديم عادة ايه قهه‪ ،‬وحسن معونته عليهم ولكن احب‬

‫الموافقة على الراي‪ ،‬والاعتبار بالمشاورة في الأمر المهم‬

‫ايها المهدي‪ ،‬قوم ذو عزة ومنعة‪ ،‬وشياطين‬ ‫اهل خراسان‪،‬‬ ‫قال محمد بن الليثي‬

‫عنهم‬ ‫فالروبة‬ ‫ظاهرة‪.‬‬ ‫عليهم‬ ‫الانفة‬ ‫وملابس‬ ‫نايتة‪،‬‬ ‫فهيم‬ ‫الحملة‬ ‫فروع‬ ‫خدعة‬

‫عازبة‪ ،‬والعجلة فهيم حاضرة‪ ،‬تسبق سهولهم مطرهم‪ ،‬وسيوفهم عذلهم‪ ،‬لانهم بهن‬

‫سفلة لا يعدو ميلغ عقولهم منظر عهونهع‪ ،‬وبين رؤساء لا هملجمون إلا يالشدة‪ ،‬ولا‬

‫بفطمون إلا بالقهر وإن ولى المهدي علهم وضيعا ثم تنقد له العظماء‪ ،‬وإن ولى‬

‫امرهم شريفا تحامل على الضعفاء‪ .‬ءوإن اخر المهندي امرهم ودافع برل‪٠‬هع‪ ،‬حتى‬

‫عليه‬ ‫ناجحا نثق‬ ‫ابيه‪،‬‬ ‫عمه او بني‬ ‫ار بني‬ ‫ئصدلطه لنفسه من حفعصا وموالهه‪،‬‬

‫امرهم‪ ،‬وثقة تجتمع له امادئخ‪ ،‬بلا انفة تلزمهم‪ ،‬ولا حملة تدخلهع‪ ،‬ولا عصبية‬

‫تنفرهم‪ ،‬تنضث الأيام لهب وتراخت الحال بامرهم‪ ،‬فدخل بذلك من الفساد الكبير‪،‬‬
‫والضياع العظهم‪ ،‬ما لا يميمنلافاه صاحب هذه الصفة وإن جد‪ ،‬ولا يضدتصدلحه‪ ،‬وإن‬

‫جهد‪ ،‬إلا بعد دهر طول وشر كبير‪ .‬وليس المهدي ا وفقه ايه ا فاطما عادا‪.‬‬
‫بهمان‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫عدل‬ ‫ولا‬ ‫لهما‪،‬‬ ‫ثالث‬ ‫لا‬ ‫رجلين‬ ‫احد‬ ‫بمثل‬ ‫صدفاتهع‪،‬‬ ‫قارعأ‬ ‫ولا‬

‫وصخرة لا تزعزعه‬ ‫وليد ممثلة لعهنلد‪،‬‬ ‫بسعلد‪،‬‬ ‫موصول‬ ‫ناطق‪،‬‬ ‫احدهما لسان‬

‫وبهمة لا هثنى‪ ،‬وبازل لا هفزعه صوت الجلجل‪ ٠،‬تقي العرطى‪ ،‬نزيه النفس‪ ،‬جليل‬

‫الغرطى‬ ‫فجعل‬ ‫وسما نحو الاخرة بهمته‪٠،‬‬ ‫قدره‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الدنيا‬ ‫اتضعز‬ ‫قد‬ ‫الخطر‬

‫الأقسصس لعينه نصدبا‪ ،‬والغرطن الأدنى لقدمه موطئا‪ ،‬فليس يغفل عملأ‪ ،‬ولا هلهى‬

‫املأ‪ ،‬وهو راس مواليد وانصح بني أيهلد‪ ،‬رجل قد خذي بلطهف كرامنك‪ ،‬ونيث‬

‫فإن قلدته امرهم‪ ،‬وحملته ثقلهع‪ ،‬واسندت‬ ‫في ظل دولنك‪ ،‬ونشل على قويم أدبي‬

‫عليه وطههع‬ ‫العدل‬ ‫فجعل‬ ‫وبابا اظقه نههلد‪،‬‬ ‫كان ققلأ فتحه امرلد‪،‬‬ ‫إلهه سئغرهم‪،‬‬

‫طههع‪،‬‬ ‫ما‬ ‫منهم‬ ‫واخذ‬ ‫مالهم‪،‬‬ ‫فأعطاهم‬ ‫حاكمة‬ ‫وبينهم‬ ‫بلغه‬ ‫والإنصاف‬ ‫نرآ‪،‬‬

‫خرس لك في الذي بهن صدورها واسكن لك في السويداء داخلى قلوبهم طاعة‬

‫عوامهمم متمكنة منء قلوب‬ ‫متمثلة في حواشي‬ ‫باسقة الفروع‪،‬‬ ‫راسخة العروق‪،‬‬

‫احدهم‬ ‫وهذا‬ ‫خو{ضهب فلا ييقى فهيم ريب إلا نفوهوولا يعملزمهم حق إلا ادوه‪،‬‬

‫راجح‬ ‫الحلب‬ ‫كهل‬ ‫السن‪،‬‬ ‫فتي‬ ‫ارومنك‪،‬‬ ‫ونبعة من‬ ‫ينملعنمنلم‪،‬‬ ‫من‬ ‫عود‬ ‫والاخر‬

‫العقل‪ ،‬محمود الصراع مامون الخلاف‪ ،‬يجرد فهيم سهفه‪ ،‬وبسط عليهم خهره‪،‬‬

‫بقدر ما ييضدتحقون‪ ،‬وعلى صب ما يميضدتوجهون‪ ،‬وهو فلان ايها المهدي‪ .‬فسلطه ا‬

‫وحداثة‬ ‫ضراعة سنه‪،‬‬ ‫تمنعك‬ ‫ولا‬ ‫إليهم‬ ‫ووجهه بالجيونل‬ ‫عليهم‬ ‫ا‬ ‫ايه‬ ‫اعزلد‬

‫الكهولة وإنما‬ ‫مع‬ ‫والجهل‬ ‫الشك‬ ‫من‬ ‫خبر‬ ‫الحدائق‬ ‫الحلم والثقة مح‬ ‫فإن‬ ‫مولده‪٠،‬‬

‫ق‪،‬‬
‫ع‬ ‫اا‬
‫لر‬‫تنإ‪،‬الأكخف‬
‫كلاتر‬
‫نة من‬
‫مم‬‫ص‪،‬را‬
‫وسه‬
‫م ب‬
‫كر‬ ‫تدص‬
‫بي‬ ‫خت‬ ‫ابوا‬
‫ال‬ ‫ه‪،‬‬‫هو‬
‫ص‬ ‫زيه وط‬
‫ثنزرالا‬
‫رانطئ ‪٠‬‬
‫هم‬‫نئعفر‬
‫للببث‬
‫فعا‬
‫لل‬‫اه‬
‫ا‬ ‫حيداامثينا‬
‫ان‬‫ب‬

‫والعارفة لوجوه النفع بلا تأديبه‬ ‫عتاق الطهر المحكمة لأخذ الصيد بلا تدريبه‬

‫فالحلم والعلم والعزم والحزم والجود والتهمة والرفق ثابت في صدور« مزروع‬

‫في قلوبم ميصكميم لكج معمل عند( بطبائع لازمة وغرائز ثابتة‪.‬‬

‫قال معاوية بن عهد المهن افتاء اهل بينك ايها المهدي في ال‪-‬لم على ما ذكرمواهل‬

‫عليهم رجلا ليس‬ ‫إن ولى المهدي‬ ‫ولكن‬ ‫على ما وصفه‬ ‫عز‬ ‫خراسان في حال‬

‫التجربة‬ ‫بطون‬ ‫ولا‬ ‫الحروب‬ ‫في‬ ‫الصوت‬ ‫لينهيه‬ ‫ولا‬ ‫الجنود‪،‬‬ ‫في‬ ‫الذكر‬ ‫بقمهم‬

‫امران‬ ‫ذلك‬ ‫دخل‬ ‫الاعداء‪،‬‬ ‫في‬ ‫السهل« للجهوثرم والمهنية‬ ‫بمعروف‬ ‫ولا‬ ‫للامور‬

‫ويحتقرونها‬ ‫منه‪،‬‬ ‫يغتمزونها‬ ‫الاعداء‬ ‫ان‬ ‫احدهما‪.‬‬ ‫مهولان‪،‬‬ ‫وخطران‬ ‫عظهصان‪،‬‬

‫قبل‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫والخلاف‬ ‫به والمقارعة له‪،‬‬ ‫النهوطن‬ ‫في‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫بها‬ ‫ويجترئون‬ ‫فهه‪،‬‬

‫ان الجنون التي‬ ‫والأمر الأخر‬ ‫والعلم بطباعه‪.‬‬ ‫الاختبار لأمره‪ ،‬والتكثدف لحاله‪،‬‬

‫يعرفوه‬ ‫ولم‬ ‫وللنجدة‪،‬‬ ‫الياس‬ ‫منه‬ ‫يختبروا‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫ليسون‬ ‫التي‬ ‫والجهوثى‬ ‫همقود‪،‬‬

‫واستاخرث طاعتهم إلى‬ ‫وماتت نجدتهع‪،‬‬ ‫انكسرت شجاعتهم‪،‬‬ ‫بالصوت والهية‪،‬‬

‫حين اخارهم‪ ،‬ووقوع معرقتهم‪ ،‬وربما وقع اليوار قلل الاختيار‪ .‬وللاب المهدي‬

‫ا وفقه ايه ا رجل مهلب‪ ،‬نبيه حنث صدهث‪ ،‬له نسب زالد‪ ،‬وصوت عال‪ ،‬قد قاد‬
‫ووثقوا‬ ‫عليه بالمقة‪،‬‬ ‫واجتمعوا‬ ‫والف اهل خراسان‪،‬‬ ‫وساس الحروب‪،‬‬ ‫الجهوثى‪،‬‬

‫به كل الثقة‪ ،‬فلو ولاه المهدي امرهم‪ ،‬لكفاه ايه شرهم‬

‫اهل‬ ‫الحدث من‬ ‫إذ راي‬ ‫عصههة‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫وابت‬ ‫الرمهة‪،‬‬ ‫جانهث قصد‬ ‫العهدين‬ ‫قال‬

‫ييهنتا‪ ،‬كراي عشرة حلماء من خبرنا‪ .‬ولكن اين تركني ولي العهد! قالواز لم همنعنا‬

‫من ذكره إلا كونه شبيه جده‪ ،‬ونسيج وحده‪ ،‬ومن الدين واهله بحيث يمعمقصدر القول‬

‫عن ادنى فضله‪ ،‬ولكن وجد( ايه عز وجل قد حجب عن خلفه‪ ،‬وستر من دون‬

‫حوادث‬ ‫من‬ ‫المقادير‬ ‫به‬ ‫تجري‬ ‫ما‬ ‫ومعرفة‬ ‫الاياب‬ ‫به‬ ‫نيخظف‬ ‫ما‬ ‫علم‬ ‫عهاده‪،‬‬

‫فكرها‬ ‫الملوك‬ ‫ومواطني‬ ‫القرون‪،‬‬ ‫المخترعة لخوالي‬ ‫المنون‪،‬‬ ‫وريب‬ ‫الأمور‪،‬‬

‫وموضع‬ ‫والولهرة‪،‬‬ ‫الإمامة‬ ‫ومقر‬ ‫السلطان‪.‬‬ ‫ودار‬ ‫الملك‬ ‫محلة‬ ‫عن‬ ‫شسوعه‬

‫التي‬ ‫الأمول‬ ‫ومجمع‬ ‫الوجوب‬ ‫وموضع‬ ‫الجنود‪،‬‬ ‫ومستقر‬ ‫والخزائن‪،‬‬ ‫المدائن‬

‫لاخوان‬ ‫ومثابة‬ ‫الناس‪،‬‬ ‫ومصيدة لقلوب‬ ‫الملك‬ ‫قطرا لمدار‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫ايه‬ ‫جعلها‬

‫الطمع‪ ،‬وثوار القتن‪ ،‬ودواعي اليدع‪ ،‬وفرسان الضلال‪ ،‬وابناء المروق‪ .‬وقلنا إن‬

‫وجه المهدي ولى عهده‪ ،‬فحدث في جيوشه وجنوده ما قد حدث بجنود الرسل من‬

‫وهذا خطر‬ ‫إلا ان هنهطنى إلههم لينضه‪،‬‬ ‫قهله‪ ،‬لم ييضدتطع المهدي ان يعقبه بغهره‪،‬‬

‫إن كنت الأيام بمقامه‪ ،‬واستدامت الحال بايامه‪ ،‬حتى ليقع‬ ‫عظهم‪ ،‬وهول شمد‪،‬‬

‫عرطر لا ييضدتغنى فهه‪ ،‬او يحدث امر لا ليد فيه منه‪ ،‬سار ما بعده‪ ،‬مما هو اعظم‬

‫هولأ واجل خطرأ‪ ،‬له تبدأ وبه منضلأ‪٠‬‬

‫الخطب اسر مما تذهبون إلهه‪ ،‬وعلى خبر ما تصفون الأمر عليه‪.‬‬ ‫قال المهد(‬

‫على لسابق من‬ ‫ومواقع الأمور‪،‬‬ ‫نحن ا اهل البث ا نجري من اسباب القضايا‪،‬‬

‫قد انهك به الكتب‪ ،‬وتتابعت عليه الرسل‪ ،‬وقد تناهى‬ ‫ومحتوم من الأمر‪،‬‬ ‫العلب‬

‫إنه لا ليد‬ ‫ذلك باجمعه إليغا‪ ،‬وتكامل بحذافيره عندنا‪ ،‬فيه ندبر‪ ،‬وعلى ايه نتوكل‪.‬‬

‫ويتوجه نحوها‬ ‫الهعوث‪،‬‬ ‫إلى خراسان‬ ‫هتون‬ ‫ان‬ ‫بعدي‪،‬‬ ‫عقلي من‬ ‫عهدي‪،‬‬ ‫لولي‬

‫بالجنود ‪٠‬‬

‫إلههم حنقأ‬ ‫نشطأ‬ ‫فهيم حيله شم يخرج‬ ‫ويعمل‪،‬‬ ‫إلههم رسله‪،‬‬ ‫فإنه لنندح‬ ‫الأول‬ ‫اما‬

‫عليهم لري ان لا ليدع احد من إخوان الفتن‪ ،‬ودواعي الهدع‪ ،‬وفرسان المضلال‪ ،‬إلا‬

‫الذين‬ ‫من‬ ‫احدآ‬ ‫ولا‬ ‫الذل؛‬ ‫وطرقه طوق‬ ‫القهر‬ ‫واليه قناع‬ ‫القنل‪،‬‬ ‫بحر‬ ‫توطاه‬

‫إلا اجري‬ ‫ونصرفيولاة الحق‪،‬‬ ‫وإخماد نار الهدعةس‪،‬‬ ‫صلوا في قصى جناح القنتة‪،‬‬

‫عليهم دك فضله‪ ،‬وجداول بذله‪ .‬فاةا خرج مزمعا له مجمعا علهه‪ ،‬لم لميضدر إلا قليلا‬

‫حلى يأتيه ان قد عملت حيله‪ .‬وينحت كتهه‪ ،‬ونفذت مكاهده‪ ٠،‬فهدك نافرة الظوب‪،‬‬

‫ووقعت طائرة الأهواء‪ ،‬واجتمع عليه المختلفون بالرضا‪ ،‬فيميل نظرأ لهب وبرأ‬
‫ومنع حجاجهع‬ ‫وقطع طريقهم‬ ‫اخاف سبلهم‪،‬‬ ‫عدو قد‬ ‫إلى‬ ‫طههم‪،‬‬ ‫وتطفأ‬ ‫لهب‬

‫ليهث ايه الحراج وسلب تجارب رزق ايه الحلال‪.‬‬

‫ما‬ ‫وبذل‬ ‫يعللهون‪،‬‬ ‫ما‬ ‫الحجة بإعطاء‬ ‫له‬ ‫يعتقد‬ ‫إلههم من‬ ‫فإنه بوجه‬ ‫الآخر‬ ‫واما‬

‫سألون‪ ،‬فاةا سمت للفرق بقرانها له‪ ،‬وجنح اهل النواحي باعناقهع نحوه‪ ،‬فاسغث‬

‫قصد لأول ناحية بخعث‬ ‫عليه الوفود‪،‬‬ ‫وقدمت‬ ‫واجتمعت له الكلمة‪،‬‬ ‫إلهه الأفندة‪،‬‬

‫وخصها‬ ‫كرامته‬ ‫ظل‬ ‫وانزلها‬ ‫نعمته‪،‬‬ ‫جناح‬ ‫فألسها‬ ‫بازمتها‪،‬‬ ‫والقت‬ ‫بطاعتها‪،‬‬

‫فلا تبقى فهيم‬ ‫طههع بالرحمة‬ ‫وتعطف‬ ‫هم الجماعة بالععدلة‪،‬‬ ‫شم‬ ‫بعظهم حهائه‪،‬‬

‫إليها منفعته‪،‬‬ ‫ووصلت‬ ‫عليها بركته‪،‬‬ ‫دخلت‬ ‫إلا‬ ‫فرقة قاصهة‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫ناحية دانهة‪،‬‬

‫ما خلا ناحهتبنن‬ ‫وزاد رفهعها‪،‬‬ ‫ورفع وضهعها‪،‬‬ ‫وجلر كسبرها‪،‬‬ ‫فلغنى فقيرها‪،‬‬

‫عن‬ ‫وكنطض‬ ‫بدعوته‪،‬‬ ‫فضتخف‬ ‫الأهواء‪،‬‬ ‫وتستميلهم‬ ‫الشقاء‪،‬‬ ‫علههع‬ ‫يغلب‬ ‫ناحهة‬

‫إجابته‪ ،‬وتثقل عن حقه‪ ،‬فتكون اخر من ييعث‪ ،‬رابطا من بوجهه فهضطمر عليها‬

‫عليهم‬ ‫يجب‬ ‫وامر‬ ‫هملزمهم‪،‬‬ ‫بحق‬ ‫يجدها‬ ‫ان‬ ‫هللت‬ ‫لا‬ ‫علة‪،‬‬ ‫ويلتقي لها‬ ‫موجدة‪،‬‬

‫ويحيط بهم اليرر‪،‬‬ ‫القنل‪،‬‬ ‫فهيم‬ ‫وسعر‬ ‫السهوف‪،‬‬ ‫وعكلهع‬ ‫الجهوثى‪،‬‬ ‫فتسظحمهع‬

‫وثفنههم العنب حتى يخرب الهلاد‪ ،‬وبوني الأولاد‪ .‬وناحية لا بسط لهم امانأ‪ ،‬ولا‬

‫يقيل لهم عهدأ‪ ،‬ولا يجعل لهم ذمة‪ ،‬لأنهم اول من فتح باب الفرقة‪ ،‬وتدرع جلباب‬

‫ويطلب‬ ‫قوادهم‪،‬‬ ‫وياسر‬ ‫اعلامهع‪،‬‬ ‫ينننل‬ ‫ولكنه‬ ‫العصا‬ ‫شق‬ ‫في‬ ‫ورليطن‬ ‫القنتة‪،‬‬

‫تقتيلا‬ ‫الأرطى‪،‬‬ ‫وبطون‬ ‫الأردية‪،‬‬ ‫وخمر‬ ‫المالي‬ ‫وقلل‬ ‫في لنيج الهحار‪،‬‬ ‫هرابهم‪،‬‬

‫وهذا امر لا نعرف في‬ ‫وتظيلأ رتنكيلأ‪ ،‬حتى ليدع الديار خرابة والياء ايامي‬

‫كتبنا وقتا‪ ،‬ولا نصحح منع خبر ما ظنا تفسيرا ‪٠‬‬

‫اوان توجهه إلى خراسان‪ ،‬وطوله يجرجان‪ ،‬وما‬ ‫واما مولد‪ .‬ولى عهدي‪ ،‬فهذا‬

‫قضى ايه له مذ الثدخوصن إلهها‪ ،‬والمقام فهها‪ ،‬خبر للمسلمين مغهة‪ ،‬وله باةن ايه‬

‫ومدافع سهولنا ومجامع امواجنا‪،‬‬ ‫عاقلة من المقام بحيث يغمر في لجج بحورنا‪،‬‬

‫فهتصلغر عظيم فضله‪ ،‬ويتذاب مشرق نوره‪ ،‬ويظل نهر ما هو كائن منه‪ .‬فمن‬

‫هصحهه من الوزراء‪ ،‬ومن يختار له من النابع قال محمد لين الليثي ايها المهدي‪،‬‬

‫إن ولى عهدين اسهم لأمنك واهل ملنك علما قد تثنث نحوه اعناقها‪ ،‬ومدت سمته‬

‫عطل الحالم خفل الأمر‪،‬‬ ‫ابصارها‪ .‬وقد كان لقرب داره مظد‪ ،‬ومحل جواره لكن‬

‫واسم العذر‪ .‬فأما إذا انفرد بلضه‪ ،‬وخلا بنظره‪ ،‬وسار إلى تدبيره‪ ،‬فإن من شان‬

‫العامة وامراء الأمة‪ ،‬ان تتفقد مخارج رايه‪ ،‬وتستنصدث لمواقع اثاره‪ ،‬ونلل عن‬

‫وسهاسته‪،‬‬ ‫وتدبيره‪،‬‬ ‫ومعدلته‪،‬‬ ‫وإقساطه‬ ‫ومرحث‪،‬‬ ‫ليره‬ ‫في‬ ‫احوالهم‬ ‫حوادث‬

‫ووزرائه واصحابهم شم ينبمون ما سبق إليهم اظب الأشياء طههع‪ ،‬فلا بينتا المهدي‬
‫ضددجعع‬
‫لميهم‬
‫وي‬ ‫اركان ولانه‪،‬‬ ‫عمد مملكته ويسدد‬ ‫ا ناظرة له فهما لمعمقوي‬ ‫ا وفقه ايه‬

‫واجل‬ ‫لأمره‪،‬‬ ‫معة‬ ‫وافضل‬ ‫لجماله‪،‬‬ ‫واظهر‬ ‫لحاله‪،‬‬ ‫ازين‬ ‫هو‬ ‫بامر‬ ‫امته‪،‬‬ ‫رضا‬
‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫اوقع‬ ‫ولا‬ ‫ملتهب‬ ‫اهل‬ ‫نفوس‬ ‫في‬ ‫حالة‬ ‫رثهتهم واحمد‬ ‫قلرب‬ ‫في‬ ‫موقعا‬

‫من مرجعة تظهر من‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫وابلغ في استعطاف القلوب‬ ‫باسليماع الاهواء له‪،‬‬

‫فعله؛ ومعدلة تنتشر من اثره‪ ،‬ومحبة للخير واهله‪ .‬وإن يختار المهدي ا وفقه ايه‬

‫العامة إلههم إذا‬ ‫اقواصأ ننحدكن‬ ‫اهل كل مصر‪،‬‬ ‫وفقهاء‬ ‫اهل كل بلدة‪،‬‬ ‫ا من خيار‬

‫ذكروا‪ ،‬وتأنس الرعية بهم إذا وصفوا‪ ،‬شم نسهل لهم عمارة سهل الاسان‪ .‬وفتح‬

‫باب المعروف‪ .‬كما قد كان فتح له وسهل عليهم‬

‫إنلد قد‬ ‫اي بنيه‬ ‫شم ببث في ابنه مولضنى‪ ،‬فقالت‬ ‫صدق{ ونص‪-‬‬ ‫المهدر‬ ‫قال‬
‫هفحسننك‬ ‫غاية‪،‬‬ ‫الرعية‬ ‫اعطاف‬ ‫ولعثى‬ ‫نصدل‪٠‬ا‪،‬‬ ‫العامة‬ ‫عليون‬ ‫لست‬ ‫دحت‬
‫اص ‪٠‬‬

‫وطاعته‪،‬‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫ايه‬ ‫يتقوى‬ ‫فعليا‬ ‫ظاهر‪.‬‬ ‫وامرلد‬ ‫نامهة‬ ‫وإلدداءنك‬ ‫شاملة‪،‬‬

‫فاحتمل لددخط الناس قههصا‪ ،‬ولا تطلب رضاهم بخلافهما‪ ،‬فإن ايه عز وجل كاف«‬

‫من‬ ‫رضا‬ ‫إهثارلد‬ ‫عليك‬ ‫سخطه‬ ‫من‬ ‫بكافهلد‬ ‫وليس‬ ‫رضاه‪،‬‬ ‫إهثارلد‬ ‫الددخطه‬ ‫من‬

‫سواهم ثم اعلم ان ليل تعالى في كل زمن عترة من رسله‪ ،‬وبقايا من صفوة خلقه‪،‬‬

‫وخبايا لنصرة حقه؛ يجدد حلل الإسلام بدعواهم‪ ،‬ويشهد اركان الدين لينصرتهع‪،‬‬

‫وعلى إقامة عدله اعوانا هسدون الخلل‪ ،‬ويقيمون‬ ‫ويتخذهم لأولياء دينه انصارأ‪،‬‬

‫دولتنا‪،‬‬ ‫ايدي‬ ‫اصلحوا‬ ‫خراسان‬ ‫اهل‬ ‫وإن‬ ‫الضاد‪.‬‬ ‫الأرطى‬ ‫عن‬ ‫ويدفعون‬ ‫المهل‬

‫العظائم‬ ‫نزول‬ ‫ونصرف‬ ‫بطاعتهم‪،‬‬ ‫المكاره‬ ‫نستدفع‬ ‫الذهن‬ ‫دعوتنا‪،‬‬ ‫وسهوف‬

‫بمناصدحتهم‪ ،‬وندافع ريب الزمان بعزائمهع‪ ،‬ونزاحع ركن الدهر بلصائرهم فهم‬

‫ارجفث كنفها‪ ،‬وحنيف الأعداء إذا برزت صفحتها‪ ،‬وحصون‬ ‫عماد الأرطى إذا‬

‫الرعية إذا تضايقت الحال بها‪ .‬قد صضث لهم وقائع صادقك‪ ،‬ومواطن سالحاث‪،‬‬

‫اخمدت نهران القتن‪ ،‬وقسمت دواعي اليدع‪ ،‬واذلت رقاب الجهارين‪ ،‬ولم هنفكوا‬

‫كذلك ما جروا مع ربح دولتنا‪ ،‬واقاموا في ظل دعوتنا‪ ،‬واعتصموا يحيل طاعتنا‬

‫اقطار‬ ‫في‬ ‫ارهابا‬ ‫بها‬ ‫وجعلهم‬ ‫ضعتهم‪،‬‬ ‫بها‬ ‫ورفع‬ ‫ذلتهم‪،‬‬ ‫بها‬ ‫ايه‬ ‫اعز‬ ‫التي‬

‫الأرضين‪ ،‬وملوكآ على رقاب العالمين‪ .‬بعد لهاس الذل‪ ،‬وقناع الخوف‪ ،‬وإطلاق‬

‫كرامنك‪،‬‬ ‫لهاس‬ ‫عليهم‬ ‫فظاهر‬ ‫والضرب‬ ‫الياس‬ ‫وجهد‬ ‫الألس‪،‬‬ ‫ومخالفة‬ ‫الهلاء‪،‬‬

‫وماتة‬ ‫ووسيلة دالتهم‪،‬‬ ‫اعرف لهم حلى طاعتهم‪،‬‬ ‫ثم‬ ‫نعمنك‬ ‫وانزلهع في حدائق‬

‫لضنابقتهم‪ ،‬وحرمة مناصدحتهع بالاحسان إليهم والتوسعة عليهم والاثارة لصصنهع‪،‬‬

‫والإقظة لمسيئهم‬

‫مودتها‬ ‫واستجاب‬ ‫طهها‪،‬‬ ‫بالعدل‬ ‫رضاها‬ ‫فاستدع‬ ‫العامة‬ ‫عليلا‬ ‫شم‬ ‫بنين‬ ‫اي‬

‫سال‬ ‫واجعل‬ ‫علن رعهظد‪،‬‬ ‫وتزين به في‬ ‫بذلك لر»‪،‬‬ ‫وتحسن‬ ‫بالانصاف لها‪،‬‬

‫القدره وولاة الحجج مقدمة بهن هدي صلك‪ ،‬ونصفة مظد لرعهظد‪،‬روذللد ان تأمر‬

‫لأنفسهم رجلا توليه امرهم‪،‬‬ ‫ان يختاروا‬ ‫وخيار اهل كل مصر‪،‬‬ ‫قاضي كل بلده‬

‫هؤلاء‬ ‫عذرث‪،‬‬ ‫الماء‬ ‫وإن‬ ‫احسن حمدث‪،‬‬ ‫فإن‬ ‫العدل حاكما بلغه وليهنهم‪،‬‬ ‫وتجعل‬
‫صال القدر وولاة الحجج‪ .‬فلا همهدهعن عليلا ما في ذلك ا إذا انتشر في الأفاق‪،‬‬

‫وسبق إلى الاسماع ا من انعقاد السنة المرجقين‪ ،‬وكهث قلوب الحاسدين{ وإطفاء‬

‫نيران الحربب‪ ،‬وسلامة عواقب الامور‪ .‬ولا همنفكن في ظل كرامتممنازلا‪ ،‬وبحرا‬

‫واعلام بيوتات‬ ‫احدهما كريمة من كرائم رجالات العرب‪،‬‬ ‫حهللد متعلقا رجلانن‬

‫الشرف‪ ،‬له ادب فاضل‪ ،‬وحلم راجح‪ ،‬ودين صدحبح‪ ٠‬والآخر له دهن خبر صغمور‪،‬‬

‫وموضع مدخوله بصهر يتقلب الكلاب وتصريف الراي‪ ،‬وايحاء الادب‪ ،‬وومعع‬

‫واثارا‬ ‫نافعة‪،‬‬ ‫ادارا‬ ‫ليضع‬ ‫اان‪٦‬وب‪،‬‬ ‫ونارية ع‬ ‫اامروب‪،‬‬ ‫رمالا‪١‬س‬ ‫عالم‬ ‫الكتب‬

‫باقهة‪ ٠،‬من تجميل محاسن وتحسين امرلد‪ ،‬وتحلية ذكرلد‪ ،‬فتستثدبره في حر»‪،‬‬

‫وتدخله في امرلد‪ ٠،‬فرجل اصدرته كذلك فهو يأوي إلى مطتي‪ ،‬ويرعى في خضرة‬

‫جنانحة ولا تدع ان تمار لك من فقهاء اليلدان‪ ،‬ورخهار الأمصار‪ ،‬اكواما ينبمونون‬

‫واهل مشاورنك فهما تررد‪ ،‬واصحاب مناظرنك فهما تصدر‪.‬‬ ‫جبرا« وسصارلض‬

‫فسر على بركة المه‪ ،‬اسحهلد ايه من عونه وتوفيقه دلهلأ يهدي إلى الصواب قليلد‪٠،‬‬

‫وهاديأ بمنطق بالحق لسانلير‬

‫وكتب فى شهر ربيع الآخرة سنة سهعهن ومائة بهغداد‪٠‬‬

‫باب في مداراة للعدو‬

‫خثدو ثا‬
‫إن العدو الشديد الذي لا تقوى له لا ترد بله عنلير بمثل ا ل ‪٠‬‬ ‫في كتاب للهندي‬

‫وقالواز ازفن للقرد في دولته‪.‬‬

‫اخذه الشاعر فقالت‬

‫لا تعلدن صدنصأ في فاقة نزلت ‪ ...‬وازفن بلا حرج للقرد في زمنه‬

‫وقال احمد لين يوسف الكاتو إذا لم تقدر ان تعطى ليد عدوين فقبلها‪.‬‬

‫وقال لددايق اليلوين‬

‫وداهن إذا ما خفت يوصأ مسلطأ ‪ ...‬عليه ولن يحتل من لا يداهن‬

‫والانصراف صا لا‬ ‫راس العقل منافسة الفرصة عند إمكانها‪،‬‬ ‫وقالت الحكماء‪..‬‬

‫سبيل إليهم‬
‫بلاء ليس ينههه بلاء ‪ ٠ ٠ ٠‬عداوة تجر ذي حسب ودهن‬

‫لمتحجفظ من للعدو إن ابدى لك العودة‬


‫ا ه‬

‫قالت الحكماء‪ ..‬احذر الموتور ولا تطمئن إلهه‪ ،‬وكن اشد ما تكون طرأ منه الطف‬

‫تمكنه من مقاتلا‬
‫الأنس إلهه والثقة به هم‬

‫وقالواز لا تطمئن إلى العدو إن ايدى لك المقاربة‪ ،‬وإن ييضدط لك وجهه وخفطن لك‬

‫جناحه‪ ،‬فإنه لمغربعن بلد الدوائر وليضصر لك الغوائل‪ ،‬ولا يرتجى صااحا إلا طي‬

‫ضااك‪ ،‬ولا رفعة إلا سقوط جاطير‬

‫كما قال الأخطلت‬

‫بني امهة إني ناصح لكح ‪ ٠ ٠ ٠‬فلا يهنن فيكم امنأ زفر‬

‫واتخذوه عدوأ إن شاهده ‪ ...‬وما تغلب من اخلاقه دعر‬

‫إن الضغينة تلقاها وإن قدمت ‪ ٠ ٠ ٠‬كظعر ينبممن حهنأ شم همنتثدر‬

‫قربه‬ ‫إن‬ ‫الموالية‬ ‫يحذر‬ ‫حال‪،‬‬ ‫على كل‬ ‫عدوه‬ ‫الحازم يحذر‬ ‫الهندي‬ ‫وفي كتاب‬

‫والمعاونة إن بعده واليمين إن انكشف‪ ،‬والاستطراد إن ولى‪ ،‬والكرة إن فر‬

‫عداوته‬ ‫عن‬ ‫للعدو الذي كشف لك‬ ‫لا ينبمونن‬ ‫واوصى بعطر الحكماء ملكأ فقالت‬

‫باخوف عندك من الظنين الذي لهدتتر لك بمخاتلته‪ ،‬فإنه ربما تخوف للرجل الهم‬

‫الذي هو اقتل الأشهاء‪ ،‬وقتله الماء الذي هو محلي الأشهاء‪ ٠،‬وربما تخوف ان تقتله‬

‫الملوك التي تملكه‪ ،‬ثم تقتله العبد التي ييعلكها‪٠‬‬

‫ولم يقل احد في العدو المكمل على العداوة‪ ٠،‬مثل قول الأخطلت‬

‫ينبممن حهنأ ثم همنتثدر‬


‫نة تلقاها وإن قدمت ‪ ٠ ٠ ٠‬كظعرق هم‬
‫(‬ ‫ضغد‬
‫إن ا ل ‪٠‬‬

‫وقد اشار الحسن بن هانر إلى هذا المعنى فأجاده حيث يننولت‬
‫وابن هم لا ينبماشفنا ‪ ...‬قد لسناه على نره‬

‫كمن العنان فيه لنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ككمون النار في حجره‬

‫سبيو ا العدو إذا كان هذا فعله بالمة المطر قة‪ .‬قال ابن اخت تأبط شرأز‬
‫ونإ‬

‫مطرق يرشح موتأ كما ‪ ٠ ٠ ٠‬اطرق افعى همنفث الهم صل‬

‫وقال عهد ايه بن الزبير لمعاوية ا ونالت بل معاوية قالها لعيد ايه بن الزبير ا ز‬

‫إذا‬ ‫الهندي‬ ‫كتاب‬ ‫وفي‬ ‫السخر؟‬ ‫اصول‬ ‫في‬ ‫الأفعوان‬ ‫إطراق‬ ‫تطرق‬ ‫ارم‬ ‫مالي‬

‫احدث لك للعدو صداقة لعلة الجابر إليك فمع ذهاب العلة رجوع العداوة‪ ،‬كالماء‬
‫منخنه فاةا امسكت عنه عاد إلى اصله باردآز والشجرة المرة لو طليتها بالعسل لم‬

‫تثمر إلا مرآب‬

‫وقل دريد بن الصمة‬

‫وما آنفى الضغينة مليم كانم ‪ ...‬ولا النظر المرهطرى من الصحيح‬

‫وقل زهيرة‬

‫وما هلا في صديق او عدو ‪ ...‬نيخلرلد العيون عن القلوب‬

‫وقيل لزيادز ما السرور! قالت من طال في العافية والكفاية صره‪ ،‬حلى ليرى في‬

‫عدوه ما لهدرم‬

‫باب من اخبار الأفارقة‬

‫حوثرة الأقطع‪،‬‬ ‫عنهن‬ ‫علي رضي ايه‬ ‫الخوارج بعد قتل‬ ‫اول من خرج من‬ ‫كان‬

‫فإنه كان خرج إلى النخيلة واجتمع إليه جماعة من الخواليح‪ ٠،‬ومعاوية بالكوفة‪،‬‬

‫لرهد‬ ‫الحسن‬ ‫يرح‬ ‫بم‬ ‫عهادنز‬ ‫لين‬ ‫لددعد‬ ‫لين‬ ‫وصس‬ ‫والصين‬ ‫الحسن‬ ‫بايعه‬ ‫وطد‬

‫المتولي‬ ‫يننبمون‬ ‫ان‬ ‫ساله‬ ‫طريقه‬ ‫في‬ ‫تجاوز‬ ‫وقد‬ ‫معاوية‬ ‫إلهه‬ ‫فوجه‬ ‫المدنة‪،‬‬

‫المسلمين‪.‬‬ ‫عنلير لحقن دماء‬ ‫والمه لقد ءكففز‬ ‫عليه البلايين‬ ‫فقال الحسن‬ ‫لصحاببثهع‪٠‬‬

‫وما احسب ذلك سعني‪ ،‬فكيف ان اقاتل قوما انث اولى بالقتال منهما فلما رجع‬

‫نقم‬ ‫لأبي حوثرةن‬ ‫ثم قال‬ ‫اهل الكوفة‪،‬‬ ‫وجه إلههم جهشأ اكثره من‬ ‫الجواب إلهه‪،‬‬

‫فاكفني امر اينلير فار إليه ابوه‪ ،‬فدعاه إلى الرجوع‪ ،‬فلس‪ ،‬فداوره فصس فقال‬
‫انا والمه إلى‬ ‫يا ابت‬ ‫فقال لهن‬ ‫إلهه؟‬ ‫اجهظد باينلد لعلك تراه فتحن‬ ‫اي بنيه‬ ‫لهن‬

‫طءعنة نافذة اتقلض‪٠‬رفهها على كعوب الرمح اشرق مني إلى ابني‪ .‬فرق إلى معاوية‬

‫عنا هذا جدا‪ .‬فلما نظر حوثرة إلى اهل الكوفة‪ ،‬قالت‬ ‫فاخبره‪ .‬فقالت ‪ ١‬ابا همثرة‪،‬‬

‫معه‬ ‫تقاتلون‬ ‫واليوم‬ ‫سلطانه‪،‬‬ ‫معاوية لتهدوا‬ ‫تقاتلون‬ ‫بالامس‬ ‫انني‬ ‫المهم‬ ‫اعداء‬ ‫يا‬

‫لتشدوا سلطاته‪ .‬ثم جعل يشد عليهم ويقول(‬

‫احمل على هذي الجموع حوثرة ‪ ...‬فعن قريب ستنال الصغفره‬

‫على‬ ‫فندم‬ ‫السجود قد لوح جههته‪،‬‬ ‫اثر‬ ‫فراى‬ ‫عليه رجل من طيء فقظه‪،‬‬ ‫فحمل‬

‫عنه‪،‬‬ ‫ابي طالب رضي ايه‬ ‫علي لين‬ ‫وبمان مرداس ابو بلال قد شهد صفين مع‬

‫فلممخرج من حلين اين زياد‪،‬‬ ‫وشهد النهروان ونجا فلمن نجا‪٠،‬‬ ‫التحكهم‪،‬‬ ‫وانهر‬

‫إنه والمه ما سطا‬ ‫وراى شدة الطلب للشراة عزم على الخروب فقال لاصدحابهز‬

‫مفارقهن‬ ‫للعدل‪،‬‬ ‫صجانبين‬ ‫احكامهم‬ ‫علينا‬ ‫تجرى‬ ‫الظالمهن‪،‬‬ ‫هؤلاء‬ ‫مح‬ ‫المقام‬

‫للفصل والمه إن الصبر على فيا لعظهم‪ ،‬وإن تجريد السيف واخافة السبيل لثددهد‪،‬‬

‫ولكنا ننتهذ عنهم ولا نجرد سنا ولا نقاتل إلا من قاتلنا‪ .‬فاجتمع إلهه اصحابه زهاء‬

‫ان‬ ‫الصرهمي فارادوا‬ ‫ابن طلق‬ ‫وكهمنس‬ ‫مةبممزمرلدهم ليني مبل‪،‬‬ ‫ثلاثظزرباد‪٠،‬‬

‫يولوا امرهم حرهثا فايس‪ .‬فولوا امرهم مرداد فلما ممر بابضدحابه لقس علم ايه‬

‫بن رباح الانصاري‪ .‬وكان له صددهقا‪ ،‬فقال لهن يا ابن اخي‪ ،‬اين تريد! فقالت اريد‬

‫ان اعرب بدني ودين امسبايي من احكام هؤلاء الجورة‪ .‬قالت لهن اعلم احد ليكم؟‬

‫قالت لا‪ ،‬قالت فارجع‪ .‬قالت اي تخاف طي مقروها؟ قالت نعمه وان يهزتى بلير قالت‬
‫فلا جنخف فاغي لا اجرد سبلا ولا اخلف احدآ‪ ،‬ولا اقاتل إلا من قاتلني‪ ٠‬ثم مضى‬

‫حلى نزل اسلير فمر به مال يحمل إلى اين زياد‪ ،‬وقد بلغ اصحابه الأربعيني فحط‬

‫قولوا‬ ‫وقالت‬ ‫بقى‪،‬‬ ‫ما‬ ‫وترين‬ ‫اصحابه‬ ‫واعطيك‬ ‫عطاءه‬ ‫منه‬ ‫نأخذ‬ ‫المال‬ ‫ذلك‬

‫إنهم‬ ‫الهاقي؟ قالت‬ ‫تترلد‬ ‫لماذا‬ ‫له اصدحابهز‬ ‫فقال‬ ‫اعطيا(‬ ‫اخذنا‬ ‫إنما‬ ‫لصاحهكب‬

‫هقسون هذا الفيء كما يقميمون الصلاة‪ ،‬فلا تقاتلوهم ما داموا على الصلانز‬

‫فوجه إلههم ابن زياد أسلم بن زرعة الكلابي في الفين‪ .‬فلما وصل إليهم قال له‬

‫مرداسي اتق ايه يا السلب فإنا لا نريد قتالأ ولا نروح احدآ‪ ،‬وإنما هربنا من الظني‬

‫ولا نأخذ من الفيء إلا اعطهاتنا‪ ،‬ولا نقاتل إلا من قاتلنا‪ .‬قالت لا ليد من ردكم إلى‬

‫اين زياد‪ .‬قالت وإن اراد قتلنا‪ .‬قالت وإن اراد قظكحل قالت فتشرين في دما« قالت‬

‫نهم فشدوا عليه شدة رجل واحد فهزموه وقتلوا اصحابه‪.‬‬


‫شم وجه إلههم اين زياد عهادأ‪ ٠‬فقاتلهم ليوم الجمعة متى كان وقم الراديو فناداهم‬

‫هذا وقث الصلاة فوادعونا حتى نصلي‪ .‬فوادعوهم‪ ،‬فلما دخلوا‬ ‫أبو بادلت يا قوي‬

‫عليهم فقظوهم‪ ،‬وهم لين رايخ ولتماجد وقائم في الصلاة وقاض‬ ‫في الصلاة شدوا‬

‫فقال عمران لين حطان يرثي أيا بادلت‬

‫يا علن بكي لمرداس ومصدرعه ‪ ...‬يا رب مرداس اجعلني كمرداس‬

‫ابقهتني هائمة أبكي لمرزئتي ‪ ٠ ٠ ٠‬في منزل موحنل من بعد الجناس‬

‫انكرت يعدلا ما قد كنث اعرفه ‪ ٠ ٠ ٠‬ما الناس بعدك يا مرداس بالناس‬

‫إما شربت بكأس دار اولها ‪ ...‬على القرون فذاقوا جرعة الكاس‬

‫فكل من لم يةقها شارب عجلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬منها بانفاس ورد بعد انفاس‬

‫وليس في للفرق كلها واهل البدع اشد بصائر من الخوارج ولا اكثر اجتهادأ‪ ،‬ولا‬

‫فمنهم الذي طعن فأنقذه الرمح فجعل سعى إلى قاتله‬ ‫انضأ على الموث‪،‬‬ ‫انىطن‬

‫ويقول عجلت إليك رب لترطس‬

‫اشمر‬ ‫سبعة‬ ‫ورقاء‬ ‫بن‬ ‫عتاب‬ ‫بها‬ ‫حاصرت‬ ‫اصههان‬ ‫إلى‬ ‫الخوارج‬ ‫مالت‬ ‫ولما‬

‫ينال له شريح ويكنى ابا‬ ‫عتاب بن ورقاء رجل‬ ‫وكان من‬ ‫هقاتلهم في كل ليوم‪،‬‬

‫هريرة‪ ،‬فكان يخرج إلههم في كل ليوم فهناديهب‬

‫يا لين أبي الماحوز والأشرار ‪ .. ٠‬كهف ترون يا كلاب النار‬

‫شد أبي هريرة الهرار ‪ ...‬هعروكم بالليل والنهار‬

‫وهو من الرحمن في جوار‬

‫فظنث‬ ‫اسحابه‪،‬‬ ‫واحتمله‬ ‫فضربه‪،‬‬ ‫هلال‬ ‫بن‬ ‫عبيدة‬ ‫له‬ ‫فكمن‬ ‫ذلا‬ ‫فتعاظمهم‬

‫الخوابىج انه قد ءقنيف فكانوا إذا تواقفوا يغادوغهب ما فنعل الهرمل فهقولونن منا به‬

‫اترون لي بنا!‬ ‫يا اعداء اللهب‬ ‫ملتهم فخرء إليهم فقالت‬ ‫حلى ايل من‬ ‫من باس‪.‬‬

‫فصاحوا بهن قد كنا نرى انك لحقت بامك الهاوية فى النار الحاملة‪.‬‬

‫إنكم والمه ما تقترن‬ ‫فلما طال الحصار على عتاب‪ ،‬قال لأسحابهز ما تنتظرونن‬

‫نتتصفتم منهع‪ ،‬وما بقي‬


‫من قلق وانكم فرسان‪ .‬عشائر« ولقد حاربشوممرارآ فان‬

‫تر ليموت‬ ‫إلا ان تفنى ذخائر« فهموث احدكم فهدفنه ساحهه‪،‬‬ ‫الحصار‬ ‫هذا‬ ‫من‬
‫القوم وبكم قوة من قبل ان ليضعف احدكم عن ان‬ ‫هو فلا يجد من سفنهم فقاتلوا‬

‫بيمشي إلى قرنع فلما اسهم بهم الصلب شم خرء إلى الخوارج وهم غارون‪ ،‬وقد‬

‫نصب لواء لجارية يقال لها ياسمين‪ ،‬فقالت من اراد البقاع ظهلحق بلواء يالسهن‪،‬‬

‫ومن اراد الجهاد ظيلحق بلوائر قالت فخرج في الفين وسبعمائة فارس‪ ،‬فلم تشعر‬

‫اميرهم‬ ‫فقتلوا‬ ‫مئله‪،‬‬ ‫الخوارج‬ ‫لم تر‬ ‫ليجد‬ ‫فقاتلوهم‬ ‫خشوهم‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫الخوارج‬ ‫بهم‬

‫الزبير لين علي وانهزمت الخوارج فلم هتهعهع عتاب بن ورقاء‪.‬‬

‫أيام‬ ‫بالصرة في‬ ‫كانا يمبآثدين‬ ‫الطائي‪.‬‬ ‫وخرج قريب لين مرة الأزدي وز‪-‬اة ع‬

‫نزار‬ ‫لين‬ ‫ربيعة‬ ‫بن‬ ‫ضليعة‬ ‫بني‬ ‫نالددكأ من‬ ‫شيخأ‬ ‫قلقها‬ ‫الناس‪،‬‬ ‫فاعترضا‬ ‫زياد‪،‬‬

‫فقثلاه‪ ،‬وتنادى الناس‪ ،‬فخرج رجل من بني قطيعة من الأزد بالسيف‪ .‬فناداه الناس‬

‫الشرط‬ ‫نحن‬ ‫لسنا حرورهة‪،‬‬ ‫فنادوهن‬ ‫ينفسلير‬ ‫انج‬ ‫الحرورية‪،‬‬ ‫الليونز‬ ‫بعطر‬ ‫من‬

‫فوقف فقتلوهم‬

‫إلا انه كان لا ليرى اعتراطن‬ ‫على دهن الخوارج‪،‬‬ ‫وبلغ ايا بلال خرهما‪ ،‬وكان‬

‫الناس‪ ،‬فقال قريبه لا قربه ايه من الخيري وزحاف‪ ،‬لا عفا ايه عنه‪ ،‬فلقد ركياها‬

‫عشواء مظلمة‬

‫ثمجعلا لا بيران بقبلة إلا قتلا من وجدا فهها‪ ،‬حلى مرا بيني علي ابن بدود‪ ،‬ملة‬

‫شديا‪،‬‬ ‫رملا‬ ‫فرموهم‬ ‫الرمى‪.‬‬ ‫يجيدون‬ ‫مائة‬ ‫فهيم‬ ‫وكان‬ ‫رماة‪،‬‬ ‫وكانوا‬ ‫الازار‬

‫فصاحواز يا بني علي‪ ،‬اليقها‪ ،‬لا رماء بيننا‪ .‬فقال رجل منه«‬

‫لا شيء للقوم سوى السهام ‪ .. ٠‬مشحوذة في ظس الظلام‬

‫مزهنة‪٠‬‬ ‫إلى‬ ‫خرجوا‬ ‫حتى‬ ‫يشكر‬ ‫بني‬ ‫مقرة‬ ‫فاشتقوا‬ ‫الخوارج‬ ‫عنهم‬ ‫فهربت‬

‫واستقبلهم الناس فقتلوا عن اخرهم‬

‫ثم عاد الناس إلى زياد‪ ،‬فقالت الا يغهى كل قوم سفهاءهم فكانت القبائل إذا ايت‬

‫بخارجي فيهم اوثقوه واتوا به زيادا‪ ،‬فمنهم من يجسده ومنهم من هقتله‪٠‬‬

‫تخرج‬ ‫فلم‬ ‫عراها‪،‬‬ ‫شم‬ ‫فقظها‪،‬‬ ‫بامراة منهم‬ ‫اتي‬ ‫الخوارج انه‬ ‫في‬ ‫اخرى‬ ‫ولزياد‬

‫النساء إلا بعد زياد‪ ،‬وكن إذا ارغمن على الخروج ظني لولا التعرية لسارعنا‪٠‬‬

‫عمرو القناه من بني لددعد لين زهد مناة‪ ،‬وعبيدة لين‬ ‫ومن مشاهير فرسان الخوارجن‬

‫هلال‪ ،‬من بني ينكر بن بكر لين وائل‪ ،‬وهو الذي طعن سامب المهلب في فنذه؛‬

‫فرسان‬ ‫من‬ ‫السدوسي‬ ‫المنيب‬ ‫ابن‬ ‫فيهما‬ ‫همقول‬ ‫اللذان‬ ‫وهما‬ ‫السرج‬ ‫مع‬ ‫فشكها‬
‫نأستلب منه‬ ‫صكرهم‪،‬‬ ‫انا فهدضنا‬ ‫وددت‬ ‫لهمولاه خلايح‬ ‫قال‬ ‫وكان‬ ‫المهلب‪،‬‬

‫جارهتهن إحداهما لك واخرى لي ا ز‬

‫اخلاج إنلد لن تعانق طفلة ‪ ٠ ٠ ٠‬شرقا بها الحادي كالتمثال‬

‫حلى تعانق في الكتبية معلمة ‪ ٠ ٠ ٠‬عمرو القنا وعبدة بن هلال‬

‫وترى المقطر في الكتبية مقدمة ‪ ٠ ٠ ٠‬في عصبة قسطوا مع الضلال‬

‫وصالح لين مخراقن‬ ‫انجدهم قاطهة‪٠‬‬ ‫وقطر(‬ ‫من مشاهير فرسانهم‬ ‫والمقعطر‬

‫من بهمهع‪ ،‬وكذلك لددعد الطلائع‪.‬‬

‫ولما اختلف امر الخوارج وانحاز قطري فلمن معه وبقي عهد ربه‪ ،‬قال المهلب‬

‫بن‬ ‫واصلح‬ ‫الفجاءة‪.‬‬ ‫قطري لين‬ ‫اربعةن‬ ‫اقران‬ ‫اراح{ من‬ ‫ايه قد‬ ‫إن‬ ‫لاصدحابع‬

‫وإنما بهن ايديكم عهد ربه في خشار‬ ‫الطلائع‪،‬‬ ‫وسعد‬ ‫هلال‪،‬‬ ‫وعبدة لين‬ ‫مخراق»‬

‫من خشار الشيطان‪.‬‬

‫وكانت الخوارج تقاتل على القدح يقخذ منها والسوط والعلق الخسيس اشد قك‪،‬‬

‫عليه حلى كثر‬ ‫وسقط في بعةليى اياضهم ريمح لرجل من مراد من الخوارج فقاتلوا‬

‫الجراح والقنل‪ ،‬وذلك مح الصغرب‪ ،‬والمنادي يرتجزن‬

‫الليل ليل فيه ويل وهل ‪ ...‬وسال بالقوم الشراة السبل‬

‫إن جاز للأعداء فهنا قول‬

‫الزرق ا‪٠‬الضمتعراطب‬ ‫بن‬ ‫نافع‬ ‫فقال‬ ‫اضرب‬ ‫اربعة‬ ‫على‬ ‫الخوارج‬ ‫مقالة‬ ‫وتعرقث‬

‫وقتل‬ ‫واستحلال الاناة‬ ‫والزبير‪،‬‬ ‫وطلحة‬ ‫وطي‬ ‫عثمان‬ ‫من‬ ‫والبراء{‬ ‫الناري‬

‫الرسول‬ ‫اعداءنا كاعداء‬ ‫إن‬ ‫الميسر‪.‬‬ ‫ههصم لين جابر‬ ‫ابو ليلمها‬ ‫وقال‬ ‫الأطفال‪.‬‬

‫صثلى الله عليه وسلم يحل لنا المقاومين كما اقام رسول الله صلى انه عليه وبعلم‬

‫لانهم‬ ‫تجوز‪،‬‬ ‫وموارهثهم‬ ‫مناكحتهم‬ ‫إن‬ ‫واقول(‬ ‫المشركهن‪،‬‬ ‫بهن‬ ‫المسلمون‬ ‫واقام‬

‫منافقون هظهرون الإسلام‪ ،‬وان حكمهم عند ايل حكم المشركبن‪ ٠‬وقال عهد ايه بن‬

‫بالكتاب‬ ‫والإقرار‬ ‫التوحيد‬ ‫معهم‬ ‫لان‬ ‫مشرلد‬ ‫إنه‬ ‫خالفنا‪،‬‬ ‫فلمن‬ ‫نقول‬ ‫لا‬ ‫إباطرن‬

‫والإقامة معهم‬ ‫ومناكهحهع‬ ‫وموارهئهم‬ ‫للنعم‪،‬‬ ‫كفار‬ ‫هم‬ ‫وإنما‬ ‫والرسول‪،‬‬ ‫المقدس‬

‫حل‪ ،‬ودعوة الإسلام تجمعهم‬


‫عامتهم‬ ‫حلى صارت‬ ‫القعود‪،‬‬ ‫ورات‬ ‫إباطن‪،‬‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫الصقرية يقول‬ ‫وقالت‬

‫قعد» وإنما لسول صفرية لإصفرار وجوههم وقبل لأنهم اصحاب ابن الصفر‬

‫كتاب الزبرجدة في الأجواد والأصفاد‬

‫قد سضى‬ ‫تغمده ايه برحم«‬ ‫عهد ربه‪،‬‬ ‫عمرو احمد بن محمد لين‬ ‫الفقيه ابو‬ ‫قال‬

‫على منازلهم‬ ‫وتقدم الرجال‬ ‫النقصرى والكصال‪،‬‬ ‫قولنا في الحروب وما يدخلها من‬

‫الأجواد‬ ‫بعونالأ وتوفيقه فني‬ ‫ونحنزقائلون‬ ‫منالصلر والجلد{ والعدة والعدد‪.‬‬

‫والاصفاد‪ .‬إذ كان اشرف ملابس الدنها‪ ،‬وازين حللها‪ ،‬واجلها لحمد وادفعها لذح‪،‬‬

‫ولو لم‬ ‫السخي‪.‬‬ ‫والجواد‬ ‫السري‪،‬‬ ‫كيم طبيعة ينطق بها السمح‬ ‫واخرها لعهب‪،‬‬

‫ينبمن في الكرم اولا انه صفة من صفات ايه تعالى تسمى بها‪ ،‬فهو الكريم عز وجل‪.‬‬

‫ومن كان كريما من خلقه‪ ،‬فقد تسعى بلسه‪ ،‬واحتذى طى صفته‪.‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب إذا اتاكم كريم قوم فاممرموم‬

‫وفي الحديث الماثورز الخلق عيال المه‪ ،‬فأحب الخلق إلى ايه انفعهم لعهالهب‬

‫إنلد قد اسرفت في لأل‬ ‫طبهما السلام لعهد ايه بن بعفرن‬ ‫وفي الحسن رانسم‬

‫ان‬ ‫وعودته‬ ‫علي‪،‬‬ ‫يتفضل‬ ‫ان‬ ‫عودني‬ ‫ايه قد‬ ‫إن‬ ‫انتما‪،‬‬ ‫وامي‬ ‫بابي‬ ‫قالت‬ ‫المال‪.‬‬

‫اتفضل على عهاده‪ ،‬فاخاف ان اقطع العادة فيقطع عني‪.‬‬

‫الجود سوء ظن‬ ‫منع‬ ‫قالت‬ ‫انت متلاف‪٠‬‬ ‫المهلهيز‬ ‫عباد‬ ‫المامون لمحمد لين‬ ‫وقال‬
‫بالمعيود‪ ٠‬همقول ايه عز وجلت اا وما انفقتي من شيع فهو يخلقه وهو خير الرازقهن‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب انفق بلال ولا تخثر من ذي العرثى إقلالأ‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب اصطناع المعروف بقي مصارع السوء‪.‬‬

‫ويغطى‬ ‫الأخلاق‪،‬‬ ‫ومكارم‬ ‫الجود‬ ‫يحب‬ ‫ايه‬ ‫إن‬ ‫والادب‬ ‫الصلاة‬ ‫عليه‬ ‫وقال‬
‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلم لقوم من العربي من سهدكم؟ قالواز الجد ابن قيس‬

‫ايه‬ ‫الهخل؟ هقول‬ ‫ادرى من‬ ‫واي داء‬ ‫عليه وسلب‬ ‫فقال صلى ايه‬ ‫على بخل فهه‪٠‬‬
‫تعالىز اا ومن يوق شح نضه فاولئك هم المظحون اا ‪٠‬‬

‫وقال اكثم بن صهفى حكيم العربي ذللوا اخلاقكح للمطالب وقودوها إلى المحامد‪،‬‬

‫رغب‬ ‫من‬ ‫وصلوا‬ ‫يتركب‬ ‫من‬ ‫تذموه‬ ‫على خلق‬ ‫تقيموا‬ ‫ولا‬ ‫المكاري‬ ‫وعلموها‬

‫إليكميم‪ ،‬ونرلوا بالجود تكسر( السبة‪ ،‬ولا تقثعدوا الهخل فتتعجلوا الفقر‬

‫اخذه الشاعر فقالت‬

‫امن خوف فقر تعجلته ‪ ٠ ٠ ٠‬واخرت إنفاق ما تجمع‬

‫تصنع‬
‫فصدر ث الفقير وانت الغني ‪ ...‬وما كنث تعدو الذي هم‬

‫وكتب رجل من الهخلاء إلى رجل من الأسخهاء يأمره بالإبقاء على نضه ويخوفه‬
‫بالفقر فرد عليهن اا الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم الفحشاء والمه يعدكم مغفرة منه‬

‫وفضلا اا وإني اكره ان اترلد امرآ قد وقع لأمر لعله لا ليقع‪.‬‬

‫عليكم بالمعروف‬ ‫ايها الناس‬ ‫على المنبر‬ ‫عهد ايه القسري همقول‬ ‫وكان خالق لين‬

‫فإن ايه لا يعدم فاعله جوازيهم وما ضعفت الناس عن ادائهم قوي ايه على جزائع‬

‫واخذه من قول الحطيئة‬

‫من يمعمفعل الخير لا يعدم جوازيه ‪ ...‬لا يةهه العرف بهن ايه والناس‬

‫واخذه الحطيئة من يعطى الكتب القديمة همقول ايه تعالى فهما انزله على داود عليه‬

‫السلامي من يمعمفعل الخير يجده عندي‪ ،‬لا يةهب العرف لبيني وبين عهدي‪.‬‬

‫من رزقه ايه رزقأ مسنأ ظهنفق منه‬ ‫على المنبر‬ ‫العدد هقرل‬ ‫وكله لضدعهدن بن‬

‫إما‬ ‫سرا وجهرا‪ ،‬حتى ينبمون السعد الناس به‪ ،‬فإنما هترلد ما هترلد لاحد رجلينن‬

‫لمصلح فلا ينل عليه شيء‪ ،‬وإما لمقسد فلا بيتى له شيء‪.‬‬

‫اخذه الشاعر فقالت‬

‫اسعد بمالك في الحياة فإنما ‪ ٠ ٠ ٠‬يهقى خلاظج مصلح او مضد‬

‫فاةا جمعت لمقعد لم يغنه ‪ ٠ ٠ ٠‬واخر الصلاح قليله هتزهد‬


‫فان‬ ‫الحدثان والوارث‪،‬‬ ‫إن لك في مالك شرهكبنن‬ ‫عنهن‬ ‫ابو ذر رضي ايه‬ ‫وقال‬

‫وإذا‬ ‫تفنى‪،‬‬ ‫لا‬ ‫الدنيا فاكقق منها فإنها‬ ‫نعليه‬ ‫اقبلت‬ ‫إذا‬ ‫الفارسين‬ ‫بقال بزرثيمهءر‬

‫اديرت عنك فانفق منها فإنها لا تهقىن اخذ الشاعر هذا المعنى فقالت‬

‫لا تهخلن بدنها وهي مقبلة ‪ ٠ ٠ ٠‬فليس هنقصها التبذير والسرف‬

‫وإن تولت فأحرى ان تجود بها ‪ ٠ ٠ ٠‬فالحمد منها إذا ما اديرت خلف‬

‫الظن بالمه‬ ‫فإنهم اهل حسن‬ ‫السخاء والشجاعة‪،‬‬ ‫عليكم باعلى‬ ‫وكان كمركز هقرلة‬

‫ومذمة النامى لهب‬ ‫عليهم من ضرر بخلهم‪،‬‬ ‫الهث لم يخل‬ ‫اهل‬ ‫ولو ان‬ ‫تعالى‬

‫وإطلاق القلوب على بغضهع‪ ،‬إلا سوء ظنهم ليرإئم في »نلة ع لكان عنلييعا‪٠‬‬

‫واخذ هذا المعنى محمود الوراق فقالت‬

‫من ظن بالمه خهرأ جاد ميتدنأ ‪ ...‬والهخل من سوء ظن المرء بالمه‬

‫امير‬ ‫المادي‬ ‫موسى‬ ‫مح‬ ‫خرجت‬ ‫قالت‬ ‫العزيز‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫بن‬ ‫يزهد‬ ‫بن‬ ‫محمد‬

‫إما ان تحملني وإما ان احمللير ففهمت ما اراده‬ ‫المؤمنين من جرجان‪ ،‬فقال ليز‬

‫نأنشدته ابيات ابن صرمة الأنصار(‬

‫فانىصهكم بالمه اول وهلة ‪ ...‬واسابكم‪ ،‬والبر بالمه اول‬

‫وإن قومكم لتمادوا فلا تصدرهم ‪ ...‬وإن كنتم أهل السيادة فاعدلوا‬

‫‪ ...‬وإن كان فضل المال فيكم فأفضلوا‬ ‫وإن انتم أعوزني فتعففوا‬

‫فأمر لي بعشرين الفذ‬

‫وقال عهد ايه بن عهاسز لدداداث الناس في الدنيا الأسخهاء‪ ،‬وفي الآخرة الأتقياء‪.‬‬

‫وقال ابو مسلم الخولانيز ما شيع احسن من المعروف إلا ثوابع وما كل من قدر‬

‫قصعث القدرة والنية تمت السعادة‪ ،‬وانثددز‬


‫على المعروف كانت له نية‪ .‬فاةا ا حيت‬

‫إن المكارم كلها حسن ‪ .. ٠‬والبذل احسن ذلك الحسن‬

‫كم عارف لي لسث ا عرفه ‪ ٠ ٠ ٠‬ومخبر عني ولم برني‬


‫يأتيهم خوري وإن بعثت ‪ ٠ ٠ ٠‬داري وبوعد عنهم وطني‬

‫إني لحر المال ممثهن ‪ ٠ ٠ ٠‬ولحر عرضي خبر ستين‬

‫وقال خالق بن عهد ايه التمرين من اصابه خيار مركبي فقد وجب طي شكرهم‬

‫شقة‬ ‫وعلى‬ ‫مرة‬ ‫شقة‬ ‫على‬ ‫ذكرني‪،‬سههم‬ ‫لرجل‬ ‫والمه‬ ‫العابسة‬ ‫لين‬ ‫عمرو‬ ‫وقال‬

‫اخرى‪ ،‬يراني موضعا لحاجته‪ ،‬لاوجب طي حقا إذا لتمالنهها مني إذا قضيتها لهب‬

‫اضع معروفي‬ ‫نضه حلى‬ ‫أمكنني الرجل من‬ ‫إذا‬ ‫بن مروانة‬ ‫العزيز‬ ‫عهد‬ ‫وقال‬

‫عنده‪ ،‬ليده عندي اعظم من هدي طده‪ ،‬وانشد لابن عباس رضي ايه تعالى طهماز‬

‫إذا طارقات الهم ضاجعث الفتى ‪ ٠ ٠ ٠‬واصل فكر الليل والليل عاكر‬

‫وباكرني في حاجة لم ينبمن لما ‪ ...‬سواي ولا من نكهة الدهر ناصر‬

‫فرجت بمالي ضه عن خناقه ‪ ٠ ٠ ٠‬وزاهله الهم الطروق المجاور‬

‫وكانلهفضل عليبظنه ‪ ...‬لي الخبر إنيللذيظن شاكر‬

‫كهف رايث مروان بن الحكم عند طلب الحاجة‬ ‫وقبل لأبي مقبل البليغ العراقين‬

‫اشد من حاجة صاحب‬ ‫وحاجته إلى القضاء‬ ‫رايث رخهته في الشكر‪،‬‬ ‫إلهه؟ قالت‬

‫الحاجة‬

‫اخذه بشار ينظمه فقالت‬

‫مالكيهنشق عن وجهه الجد ‪ ...‬بكما انشقت الدجى عن ضهاء‬

‫ليسيعطيلدللرجاءولاالخو بببفولكنهلذطعمالعطاء‬

‫وكفى بالجود فنرأ ان‬ ‫خمد قط‪،‬‬ ‫عارأ اسمه لم يني فقهي‬ ‫كفى بالبخل‬ ‫وقال زيادي‬

‫وقال اخر ز‬

‫لقد علمت وقد قطعتني عذلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ماذا من الفضل بهن البخل والجود‬

‫إلا ينبمن ورق يوصأ اروح به ‪ .. ٠‬للخابطين فإني لين العود‬


‫لا يعدم السائلون الخير افعله ‪ ٠ ٠ ٠‬إما نوالأ وإما حسن مردود‬

‫اتى فلان فلانأ يختلط ما‬ ‫ونالت‬ ‫وضربه مئلأب‬ ‫إلا ينين ورق لرهد المال‪،‬‬ ‫قولهز‬

‫عندهم والاخ(« ضرب الشجر ليسقط الورق لتاكله السائمة‪ ،‬فجعل طالب الرزق‬

‫مثل الخلط‬

‫لأنه لا يخلو ان‬ ‫وقال اسام بن خارجةن ما احب ان ارد احدأ عن حاجة طلبها‪.‬‬

‫يننبمون كريما فاصون له عرضه‪ ،‬او لنسا فاصون عرضي منه‪.‬‬

‫وقال ارسطو طالهسز من انتجعلد من بلاده فقد ابتداع بحسن الظن بلد والثقة بما‬

‫عندك ‪٠‬‬

‫قال النبي صلى ايه طيه وسلب إذا اردني ان تعلموا ما للعهد عند ربه‪ ،‬فانظروا ما‬

‫يمنعه من حسن الثناء‪.‬‬

‫اعتبر منزلنك‬ ‫وكتب صر لين الخطاب رضي ايم عنه إلى ابي مول‪ .‬الأشعريز‬

‫من ايه بمنزلنلم من الناس واعلم ان مالك عند ايه مثل ما للنلن عند(‬

‫وقبل ل‪٠‬يعطي ) الحكماء‪ ..‬ما اكادير الدهر! قال العلم بع قللت فما احمد الأشهاء؟ قالت‬

‫ان تبقى للإنسان احدوثة حسنة‪.‬‬

‫في‬ ‫صدق‬ ‫لسان‬ ‫لي‬ ‫واجعل‬ ‫اا‬ ‫تعالىز‬ ‫ايه‬ ‫قول‬ ‫في‬ ‫التفسير‬ ‫اهلي‬ ‫بعطر‬ ‫وقال‬

‫الاخرين اا ‪ ٠‬إنه اراد حسن الثناء من بعدم‬

‫وقال اكثم بن صيفين إنما انني اخهار‪ ،‬فطييوا اخهاركر‬

‫اخذ هذا المعنى حليب الطائي فقالت‬

‫وما اين ادم إلا ذكر صالحة ‪ ٠ ٠ ٠‬او ذكر سنة ليسري بها الكلم‬

‫اما سمعت ليدهر باد امته ‪ .. ٠‬جاءت باخهارها من بعدها امم‬

‫وقال ابو بكر محمد بن درين‬


‫وإنما المرء حديث بعده ‪ ...‬فكن حديثا حسنأ لمن وعى‬

‫وقالواز الأيام مزارع فما زرعث فيها حصدته‪.‬‬

‫ومن قولنا في هذا المعنى وتجره من مكارم الأخلاقي‬

‫يا من تجلد للزما ‪ ٠ ٠ ٠‬ن اما زمانك منك اجلد‬

‫سلط نهالد على هوا ‪ ٠ ٠ ٠‬لم وعد يومك ليس من يمد‬

‫إن الحياة مزارع ‪ ٠ ٠ ٠‬فازرع بها ما شئث منحصر‬

‫والناس لا ييقى سوى ‪ ...‬اثارهم والعين تفقد‬

‫او ما لددصعث بمن مضى ‪ ٠ ٠ ٠‬هذا يةح وذالد يحمد‬

‫والمال إن اسلحته ‪ ...‬هصعلح وإن افسدت ليفسد‬

‫والعلم ما وعث الصدر ‪ ٠ ٠ ٠‬ر وليس ما في الكتب يخلد‬

‫وقال الأحنف بن قهسز ما ادخرت الأباء للأبناء‪ ،‬ولا ابقت الموتى للأحهاء‪ ،‬شينأ‬

‫افضل من اصطناع المعروف عند ذوي الأياب والآداب‪.‬‬

‫وتربيه‬ ‫ناظة‪،‬‬ ‫اصطناعه‬ ‫لأن‬ ‫اصطناعه‪،‬‬ ‫من‬ ‫اولى‬ ‫المعروف‬ ‫تركب‬ ‫وقالواز‬

‫فريضة‬

‫وقالواز أحي معروظد يإماتة ذكره‪ ،‬وعظمه بالتصغهر لهب‬

‫وقالت الحكصاءز من تمام كرم النعم التغافل عن حينه‪ ،‬والإقرار بالفضيلة لشاكر‬

‫فمن اخل بواحدة منها‬ ‫تعجيله وستره وتهسبره‪،‬‬ ‫للصعروف خصال ثلاثي‬ ‫وقالواز‬

‫فقد بخس المعروف حقه‪ ،‬وسقط عنه الشكر‪.‬‬

‫قللت‬ ‫من كانت له عندي ليد صالحة‪.‬‬ ‫اي الناس احب إلهلد؟ فقالت‬ ‫وقبل لمعاويةز‬

‫فان لم تكن له؟ فقالت فمن كانت لي عنده ليد صالحة‪.‬‬


‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب من عظمت نعمة ايه عنده عظمت مؤونة الناس‬

‫طهه‪ ،‬فإن لم ليقم يتللد المؤونة عرطر النعمة للزاولش‬

‫اخا ابي بادل‪ ،‬وقطع ليده‬ ‫اخذ عبيد ايه بن زياد عروة بن ادية‪،‬‬ ‫ابو اليقظان قالت‬

‫هؤلاء‬ ‫إلى‬ ‫انظروا‬ ‫مصلوبز‬ ‫لأهله وهو‬ ‫فقال‬ ‫دارهم‬ ‫باب‬ ‫على‬ ‫وصلهه‬ ‫ورجله‬

‫الموكلين بي فاحسنوا إلههم فإنهم اضهافكر‬

‫لأن أقضي حاجة لأع لي أحب إلي من‬ ‫عن الحسن قالت‬ ‫ابن المهارلد عن حميد‬

‫عيادة سنة‪.‬‬

‫لا‬ ‫من وجوه اطها‪ ،‬كان‬ ‫الكوفة‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫قلت لرجل من‬ ‫السندين‬ ‫إبراهيم لين‬ ‫وقال‬
‫يجف ليده‪ ،‬ولا ييضدتريح قلهه‪ ،‬ولا منهن حرصه في طلب حوائج الرجل وإدخال‬

‫التي‬ ‫الحالة‬ ‫عن‬ ‫اخبرني‬ ‫فقلت لهن‬ ‫رجلا مفوذ‪،‬‬ ‫وكان‬ ‫الضعفاء‪،‬‬ ‫على‬ ‫المرافق‬

‫خففت عنك النصب وهونث عليلا التعب في القيام بحوائج الناس‪ ،‬ما هي؟ قالت‬

‫قد والمه سمعت لمريد الطير يالأسحار‪ .،‬في فروع الأشجار‪ ٠،‬وسمعت خفق اوتار‬

‫العهدان‪ ،‬وترجح اصوات القهان‪ ،‬فما اسار«{ من صوم قط اساربي من ثناء حسن‬

‫بلسان حسن على رجل قد احسن‪ ٠،‬ومن ءشكلي حر لعنهم حر‪ ،‬بمن شفاعة محك‬

‫لطالب شاكر‪ .‬قال إبراههن فقلت لهن يه ابو( لقد حشيت كرما‪.‬‬

‫إن ايه خلق خلقأ من‬ ‫إلسصاعهل بن مسرور عن جعفر بن محمد عليه السلام قالت‬

‫رحمته برحمته لرحمته‪ ،‬وهم الذين بنتون الحوائج للناس‪ ،‬فمن استطاع منكم ان‬

‫ليكون منهم فليكن‪.‬‬

‫الجود مح الإقلال‬

‫اا ويزورون على انفس ولو كان‬ ‫قال ايه تيارين وتعالى فهما حكاه عنء الأنصاري‬

‫بهم خصاصة‪ ،‬ومن يوق تدع نضه فاولئك هم المظحون اا ‪٠‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب أفضل العطلة ما كان من مصر إلى معسر‪٠‬‬

‫وقال عليه الصلاة والسلع« افضل العطية جهد المقلب‬

‫وقالت الحكصاءز القليل من القليل احمد من الكثير من الكثير‪.‬‬


‫الكاتب‬ ‫وهب‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫إلى‬ ‫ابهام كتب بها‬ ‫مليلماهع فننلمه في‬ ‫المعنى‬ ‫هذا‬ ‫اخذ‬

‫واهدى إلهه قلمان‬

‫قد بعثتا إليك اكرمك الل ‪ .. ٠‬ه بشيء فكن له ذا قبول‬

‫لا تقسه إلى ندى كفك الغم ‪ ...‬ر ولا نهلك الكثير الجزيل‬

‫واستجز قلة الهدية مني ‪ ٠ ٠ ٠‬إن جهد المقل تجر قليل‬

‫وقالواز جهد المقل افضل من غنى المكثر‪٠‬‬

‫ليس السماح لمكثر في قومه ‪ ٠ ٠ ٠‬لكن لمقتر قومه المجمد‬

‫وقال ابو هريرة ما وددت ان احدأ ولدتني امه إلا اثم جعفر بن ابي طالب عليه‬

‫ادخل‪،‬‬ ‫فلما بلغ الهاب التفت فراني فقال ليز‬ ‫نعته ذاثم لهم وانا جانب‬ ‫السلام‪،‬‬

‫ففكر حيغا فما وجد في بيته إلا نحيا كان فيه سمن مر‪ ،‬فانزله من رف‬ ‫فدخلت‪.‬‬

‫لهب فشقه بهن اهديغا‪ ،‬فجعلنا نلعق ما كان فيه من السن والرب‪ ،‬وهو همقولن‬

‫ما كلف ايه نضأ فوق طاقتها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا تجود هد إلا بما تجد‬

‫وقبل لهعطى الحكماء‪ ..‬من اجود الناس! قالت من جاد من قلة‪ ،‬وسان وجه السائل‬

‫عن المذلة‬

‫وقال حماد عجرد ز‬

‫اروق بخبر ومل للجزيل فما ‪ ٠ ٠ ٠‬ترجى الثمار إذا لم يورق العود‬

‫إن الكريم ليخفي عنك صرته ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى تراه خنهأ وهو مجهود‬

‫وللهخهل على امواله طل ‪ ٠ ٠ ٠‬زرق العيون عليها اوجه سود‬

‫بث النوال ولا نمنعك قلته ‪ ٠ ٠ ٠‬فكل ما لددد فقرأ فهو محمود‬

‫وقال حاتم ز‬

‫اضاطم ضيفي قلل إنزال رحله ‪ ٠ ٠ ٠‬ويخصب عندي والمحل جد‬


‫وما ال نمر لمحا ‪ ، ٠‬للأمر مهاة ع ان يكثر للقرى ‪ ٠ ٠ ٠‬واكنما وب لمع الكريم نمر ملا ‪، ٠‬‬

‫وقال عهد الملك بن مروانة ما كنث احب ان احدأ ولدني من العرب إلا عروة لين‬

‫الورد لقولهم‬

‫اتهزا مني ان سمنث وان ترى ‪ ...‬ليجسصي مدن الجوع والجوع جاهد‬

‫لأني امرئ عاني اغاني شركة ‪ ...‬وانت امرئ عانى انائلم واحد‬

‫اقسم جسمي في جسوم كثيرة ‪ ٠ ٠ ٠‬واسر قراح الماء بارد‬

‫ومن احسن ما قبل في الجود والإقلال‪ ،‬قول ابي تمام حلهبز‬

‫فلو لم ينوى في كفه خبر روحه ‪ ٠ ٠ ٠‬لجاد بها ظيتق ايه لددائله‬

‫ومن افرط ما قبل في الجود‪ ،‬قول بكر بن النطاق‬

‫اقول لمرتاد الندى عند مالك ‪ ٠ ٠ ٠‬تمسك بجدوى مالك وصحته‬

‫فتى جعل الدنيا وقاع لعرضه ‪ ...‬فلدى بها المعروض قلل عدلته‬

‫فلو خذلت امواله جود كفه ‪ ٠ ٠ ٠‬لقاسم من لرجوه شطر حياته‬

‫وإن لم يجز في العمر قسم لمالك ‪ ٠ ..‬وجاز له اعطاه من حسناته‬

‫وجاد بها من تجر كفر بربه ‪ ٠ ٠ ٠‬واشركه في صومه وصحته‬

‫وقال اخر في هذا المعنى واحسن‪..‬‬

‫من الدنيا مررا ‪ ٠ ٠ ٠‬وما طمع العوازل في اقتصادي‬

‫ولا وجهث علي زكاة مال ‪ ...‬وهل تجب الزكاة على الجواد‬

‫العطية قبل السؤال‬

‫مالة‪،‬‬ ‫خبر‬ ‫من‬ ‫ايتدىء‬ ‫ينوى‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫المعروض‬ ‫ايه‬ ‫قبح‬ ‫العاصين‬ ‫بن‬ ‫لضدعلد‬ ‫قال‬

‫فالمعروف عوطن عن مللة للرجل إذ بذل وجهه‪ ،‬فقلبه خائف‪ ،‬وفراسه ترتعد‪،‬‬

‫انتفع لونه‪،‬‬ ‫قد‬ ‫الصنقلب‪،‬‬ ‫اثم ليسوع‬ ‫الطلب‪،‬‬ ‫لا لاري فرجع لينجح‬ ‫وجبينه يرشح‪٠،‬‬
‫عندي حظأ فلا تجعل لي حظأ في‬ ‫الدنيا لها‬ ‫اللهم فان كانت‬ ‫وذهب ام وجهه‪.‬‬

‫الأخرق‬

‫وقال أكثم بن صيفين كل سقال وإن قل اكثر من كل نوال وإن جلب‬

‫وقال علي بن ابي طالب رضي ايه عنه لأصدحابهز من كانت له إلي منكم حاجة‬

‫ظيرفعها في كتاب لاصون وجوهكم عن المسالة‬

‫حليب قالت‬

‫عطافىلد لا هفنى ويستغرق المنى ‪ ...‬وتبقى وجوه الراغبين بمائها‬

‫وقال حبب اههنأز‬

‫ذل السؤال شجأ في الحلق معترطن ‪ ٠ ٠ ٠‬من دونه شرق من خلفه جرطن‬

‫ما ماء كفك إن جادت وإن بخلت ‪ ...‬من ماء وجهي إذا افنهته عوطن‬

‫إني باسر ما ادنهث منبسط ‪ ٠ ٠ ٠‬كما باكثر ما اقصيت منقهطن‬

‫الخصا‬ ‫اكمل‬ ‫إليه وجهه فقد ونالا حق نعمنك وقالواز‬ ‫من بذل‬ ‫وقالواز‬

‫وقار باد مهابة‪ ،‬وسماح بلا طلب مكافاة‪ ،‬وحلم بخبر ينل‬

‫عرطر انها‬ ‫هلتمس‬ ‫لا‬ ‫متهرعأ بعطائه‪،‬‬ ‫السخي من كان مسرورا بلذله‪،‬‬ ‫وقالواز‬

‫مثل‬ ‫اعطى‬ ‫مثله فهما‬ ‫ينبمون‬ ‫ولا‬ ‫مكافأة فسقط شكره‪،‬‬ ‫طلب‬ ‫ولا‬ ‫صله‪،‬‬ ‫فهحهط‬

‫الصائد الذي ليلقي الحب للطائر‪ ،‬لا لري نفعها ولكن نفع نفسه‪.‬‬

‫نظر المنذر بن أبي سهرة إلى ابي الأسود الدولي وعليه قميمرى مرقوع‪ ،‬فقال لهن‬

‫ما اصيرلد على هذا القممن؟ فقال لهن رب مطولا لا ستطلع فراقه‪ .‬فهعث إلهه‬

‫ليتخث من ثياب‪ .‬فقال ابو الأسود‪..‬‬

‫وإن احق الناس إن كنث شاكرأ ‪ ...‬بشكرلد من اعطالا والعرطن وافر‬

‫وسأل معاوية صعصعة لين صوجانن ما الجودو فقالت التبرع يالصال‪ ،‬والعطية قبل‬

‫السل ومن قولنا في هذا المعنية‬


‫كريم على العلات جزل عطائه ‪ ...‬ينهل وإن لم يعتمد لنوال‬

‫وما الجود من يعطى إذا ما هدايته ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكن من يعطى بخبر سقال‬

‫وقال بشار العقهليز‬

‫مالكي ينشق عن وجهه الجد ‪ ٠ ٠ ٠‬ب كما انشقت الدجى عن ضهاء‬

‫فثجوج السماء فهطرى هديه ‪ ...‬لقريب ونازح الدار نائي‬

‫ليس يعطيني للرجاء ولا الخو ‪ ٠ ٠ ٠‬ف ولكن هلة طعم العطاء‬

‫لا ولا ان يقال شيمته الجو ‪ ...‬د ولكن طهائع الأباء‬

‫وقال اخر ز‬

‫إن بهن السؤال والاعتذار ‪ ...‬خطة صعبة على الأحرار‬

‫وقال حلهب لين اوس‬

‫لئن جحدنك ما اوليت من نعم ‪ ٠ ٠ ٠‬إني لقي اللؤم امضى منك في الكرم‬

‫انسى ابضامك والألوان كالحة ‪ ...‬كيدهم السهم في داج من الظلم‬

‫رددت رونق وجهي في صحيفته ‪ ٠ ٠ ٠‬رد الصقال بهاء الصارم الخذح‬

‫وما انيالي وخبر للقول اصدقه ‪ ٠ ٠ ٠‬حقنث لي ماء وجهي او حقنث دمي‬

‫استنجاح الحوائج‬

‫وباسمك‬ ‫استنجح‬ ‫بلد‬ ‫اللهم‬ ‫فههصاز‬ ‫همقولون‬ ‫لنءركعتهن‬ ‫حوائجهم‬ ‫لهدتفثحو ن‬


‫هم‬ ‫بمانوا‬

‫وسهل لي حزونته‪،‬‬ ‫اللهم ذلل لي صعوبته‪،‬‬ ‫اتوجه‪.‬‬ ‫إليك‬ ‫وبمحمد نهمل‬ ‫استفتي‬

‫وارزقني من الخبر اكثر مما ارجو‪ ،‬واصرت عني من الشر اكثر مما اخاف‪.‬‬

‫فإن كل‬ ‫على حوائجكم بالكتمان لها‪،‬‬ ‫استعهنوا‬ ‫عليه وسلب‬ ‫النبي صلى ايه‬ ‫وقال‬

‫ذى نعمة محسود‪.‬‬


‫خبر‬ ‫الحوائج في خبر حيغها‪ ،‬ولا تطلهوها من‬ ‫لا تطلبوا‬ ‫وقال خالد بن صفوانن‬

‫اطها؛ فإن الحوائج تطلب بالرجاء‪ ،‬وتدرك بالقضاء‪.‬‬

‫الكسل‬ ‫اعتراطن‬ ‫وصغلاقها‬ ‫المدة‪،‬‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫الصبر‬ ‫الحاجة‬ ‫نجح‬ ‫مفتاح‬ ‫وقالت‬

‫دونها‪.‬‬

‫قال الشاعر‬

‫إني رايث وفي الأيام تجربة ‪ ٠ ٠ ٠‬للصهر عاقلة محمودة الأثر‬

‫وقل من جد في أمر يحاوله ‪ ٠ ٠ ٠‬فاسنضحب الصدر إلا فاز بالظفر‬

‫ومن امثال العرب في هذان من ادمن قرع الهاب يوشك ان لمعمفتح لهب‬

‫اخذ الشاعر هذا المعنى فقالت‬

‫إن الأمور إذا انسدت مسالكها ‪ ٠ ٠ ٠‬فالصبر هفنق منها كل ما ارمنيا‬

‫لا تهأسن وإن طالت مطالبة ‪ ٠ ٠ ٠‬إذ تضايق امر ان ترى فرجا‬

‫اخلق بذي الصبر ان يحظى بحاجته ‪ ...‬ومدمن القرع للأبواب ان هلجا‬

‫واشد من‬ ‫اطها‪،‬‬ ‫خبر‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة خير من طلبها‬ ‫فوت‬ ‫صفوانن‬ ‫بن‬ ‫وقال خالد‬

‫العصبية سوء الخلف منها‪.‬‬

‫وقالواز سامب المابين مزثو‪١‬س‪ ،‬وطلب ابواق كلها تعزير‬

‫وقالت الحكماء‪ ..‬لا تطلب حاجنك من يناب‪ ،‬فإنه ينز بها بالقول‪ ،‬ويعدها يالفعل‪٠،‬‬

‫ولا من رجل له كلة من جهة رجله‬ ‫فانه لمرليد نفعل فهضرلد‪،‬‬ ‫احعق‪،‬‬ ‫ولا من‬

‫فإنه لا يقثر حاجنك على اكلته‪.‬‬

‫وقال دجل لين علي الخزاعين‬

‫جئنك مسترفدأ باد سلنب ‪ ٠ ٠ ٠‬إليك إلا بحرمة الأدب‬

‫فاقطن ذماصي فإنني رجل ‪ ...‬تجر ملح عليلا في الطلب‬


‫وقال شبيب بن شييةن إني لأعرف امرأ لا هتلاقى به اثنان إلا وجب النجح بينهما‪.‬‬

‫قبل لهن وما ذالد؟ قالت العقل‪ ،‬فإن العاقل لا سال ما لا ييعكن ولا ليرد عما ييمكنب‬

‫وقال الشاعر‬

‫اتهنك لا أدلي بقربى ولا ليد ‪ ...‬إليه سوى أني يجودلد واثق‬

‫فإن ترلني عرنأ اكن لك شاكرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن قلت لي طرأ اقل انث صادق‬

‫وقال الحسن لين هانية‬

‫فان ترلني منك الجميل نأطه ‪ ٠ ٠ ٠‬وإلا فاغي عازر وشكور‬

‫وقال اخر ز‬

‫لعمرلد ما اخلقث وجهأ بذلته ‪ ...‬إلهلد ولا عرضته للمعابر‬

‫فتى وفرت لدي المكارم عرضه ‪ ...‬عليه وخلت ماله خبر وافر‬

‫شئث‬ ‫فان‬ ‫حاجة‬ ‫في‬ ‫اتهنك‬ ‫فقالت‬ ‫الأمراء‪،‬‬ ‫بعطر‬ ‫على‬ ‫واسم‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫ودخل‬

‫قضيتها وكنا كرهمين‪ ،‬وإن ندئث لم نقضها وكنا لثهمين‪٠‬‬

‫لأني‬ ‫وكنت انا كريما سقاللد إياها‪،‬‬ ‫اراد إن قضيتها كنث انث كرهصأ بقضائها‪،‬‬

‫وضعا{ الطلبة في موضعها‪ .‬فان لم نقضها كنث انث لنينا بمنعلد‪ ،‬وكنت انا لئهصا‬

‫ليسوع اختياري للير‬

‫لهعلب هذا ا لمعنى فقالت‬


‫ولسرق ح ‪٠‬‬

‫اصلح ايه‬ ‫ودخل سوار القاضي على عهد ايه بن طاهر صاحب خراسان‪ ،‬فقالت‬

‫الامير ز‬

‫لنا حاجة والحذر فيها مقدم ‪ ٠ ٠ ٠‬خفيف معناها مضاعفة الأجر‬

‫فإن تقطنها فالحمد يه وحده ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن عاق مقدور ففي اوس العذر‬
‫ع‬ ‫~~~~~‏‪‎‬‬ ‫~ا~~ ع‬‫~ ر‬
‫هم ع‪-‬ودا ننمنث‪٠‬اثم عهد ا ‪~..‬إن‬ ‫ب ز‬
‫وؤ‬ ‫اهح‬‫حل‬ ‫إ‬‫اه»يا‬ ‫هذ‬ ‫فن‬ ‫ي‬
‫للهسارز‬ ‫را بق‬
‫مرر‬
‫كةفيتىا‪٠‬لا سس‬‫ا‬ ‫ل‬
‫ي‬‫ى‬‫ل‬
‫م‬‫ل‬‫د‬
‫ل‬ ‫ن‬ ‫ب‬
‫و‬ ‫ا‬‫ا‬‫ت‬‫ذ‬
‫ع‬‫ك‬‫إ‬ ‫و‬‫إ‬‫‪٠‬‬
‫؟‬‫ا‬ ‫ل‬ ‫ل‬‫ا‬‫ا‬ ‫ن‬‫ق‬‫هن؟نع‬
‫ي‬ ‫م‬ ‫م‬‫د‬
‫ن‬
‫{‬‫م‬ ‫ل‬
‫ا‬‫ا‬‫ر‬‫م‬
‫د‬ ‫ل‬
‫ه‬ ‫ا‬‫ع‬‫ل‬
‫ا‬ ‫ه‬
‫ا‬‫ا‬‫ب‬
‫ه‬‫م‬
‫إ‬‫ت‬
‫ل‬‫ا‬‫ك‬
‫ج‬‫ر‬‫ن‬‫م‬‫ث‬
‫‪،‬‬‫م‬
‫‪٠‬‬‫ن‬‫‪.‬‬
‫ه‬
‫ب‬‫م‬‫م‬
‫ا‬
‫ذ‬‫ن‬
‫{‬‫و‬‫ص‬‫ا‬
‫ب‬ ‫د‬
‫إ‬
‫ر‬
‫ا‬ ‫ه‬
‫ا‬
‫ن‬
‫ا‬
‫ن‬ ‫م‬
‫ع‬
‫م‬‫و‬
‫م‬‫ه‬‫س‬
‫ئ‬
‫‪.‬‬
‫ا‬ ‫ه‬
‫‪٠‬‬
‫ه‬
‫ي‬ ‫ل‬
‫ا‬‫د‬ ‫د‬
‫ث‬ ‫ن‬‫ث‬
‫ل‬‫ل‬
‫ئ‬
‫‪٠‬‬ ‫ن‬
‫د‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫ئ‬
‫ه‬ ‫قع‬
‫مف‬
‫~~~~~~~‏‪ ‎‬ارا‬ ‫ماهولةعا‬

‫الإإنلرنئئز‬ ‫مره‬

‫حين هم‬
‫ة‬
‫مناللههملة الماطر ه‬
‫د ‪٠‬يىنت‬
‫با‬
‫من‪٠‬‬
‫ناثان‬
‫ن‪ .‬ال‬
‫ى م‪.٠ .‬‬
‫د‪ .‬ه‪.‬م‬
‫نت ‪.‬‬
‫هج‬‫فأ‬
‫ص‬‫ل‬‫تا‪.‬ل‬
‫ىع عام‬
‫ئ‬
‫زص‬‫ل‬
‫‪،‬ر‬‫ا‬
‫د‬‫با‬‫سن‬
‫نن‬‫اب‬ ‫لل‬
‫«ر ااا‬
‫ل‬
‫ث‬ ‫ف‬
‫خ‬
‫ى‪٠‬‬
‫ك‬‫ك‬
‫د‬
‫ول‪٠‬‬
‫همإ‬

‫بنتها الزائرة‬ ‫فإن أنزآ على‬ ‫قضائها ثنللمنإ‬

‫هم‬ ‫)حا هم ر‬ ‫وحمدنا في‬ ‫الم انلج‬ ‫ح‪٠‬‬ ‫عم ئيفنة‬ ‫طد تا‬ ‫عم‬
‫معها‬ ‫جهياو ‪٠‬‬ ‫تديتن ‪،‬‬
‫ك ‪٠‬وإلى لم‬ ‫نمها فقالت اك‬
‫اته‬
‫طي‬ ‫قل ‪٠‬‬
‫ضا‬ ‫سم‬
‫ا ه‪٠‬‬
‫صهاال‬
‫ىلائ‬
‫ل‪٠‬ي‬
‫ىرعقال‬
‫ط‬‫ف‪٠‬‬
‫بع‬‫ك‪.‬‬
‫و‬‫ذعأرهل‪..‬‬
‫وإادان‬
‫باض‬
‫نئل‬‫يا‬
‫ل‬ ‫ل‬
‫طام‬
‫ط‬ ‫يا‬
‫نو ‪٠‬ئ‬
‫ا‪٠‬‬
‫يصمه‬
‫ظا‬
‫ندن‬
‫ن‬
‫فنهم‬
‫نااي ‪٠‬كانقن‪٠‬‬
‫ت‬‫للط‬
‫نالل‬
‫يهه و‬
‫ذع‬
‫طم‬‫خ‬
‫و‪٠‬‬‫ا‬
‫‪... ،‬‬ ‫ع‬ ‫نل‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫ع‬
‫لى طى‬ ‫لوجو‬ ‫لى‬ ‫فقالت‬ ‫فهلا قول‬ ‫ا‬

‫‪..‬‬ ‫هب‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫هم‬ ‫إن‬

‫في‬ ‫مقصدحا اف‬ ‫‪ ...‬فتنقوا‬ ‫تنقيث‬ ‫هم‬


‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫قال‬
‫‪ ...٠‬له عاذا هم‬ ‫طوم‬‫‪٠‬ظسرىلقدت نجا عند هم‬
‫افصاحا‬ ‫لهاا‬ ‫وسل ال‬
‫وجس س‬ ‫طليتيحواؤ سس‬

‫جهاصماي‪٠‬هخاب ل ‪٠‬وجعوهالصه‪٠‬احا‬

‫من اراد النحاحا‬

‫ط‬ ‫ام هم‪ .‬هم‬ ‫‪ ٠‬خعلدي هم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ر‬ ‫ق‬ ‫عم‪..‬‬ ‫لده‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫هو‬
‫‪ ٠‬لطز‬ ‫اام‬
‫‪.‬هلقتا ا ‪٠‬لمز‬ ‫عاد‬
‫لفي‬
‫كل‬‫م‪،‬يثر ا‬
‫لقل‪٠‬دل‬
‫ننإندد‬
‫بثإ‪٠‬‬
‫م‪٠‬‬
‫ف‬‫لا‬
‫اق‬‫ن‬
‫ر‬
‫اع‬‫خ‪،‬‬
‫ن‬
‫ث‬‫كر‬
‫نن‬
‫م‬ ‫لما‬
‫حاإ‬
‫ثسث‬
‫لي‬
‫ا‬‫م‬‫ان‬
‫مح‬‫ثوم‬
‫لل‬‫س‬
‫ن‪،‬‬
‫نتد‬
‫يزي‬
‫ل‬ ‫لئثنبرزإل‪١‬ز‬
‫ل‬‫نمن‬
‫خ‬‫ث‬
‫دن‪٠‬‬ ‫يلائئ‬
‫ل‬‫ن‬
‫ئااع‬
‫تم‬
‫ج‬‫رمف‬
‫كء‬
‫ي‬‫‪،‬ل‬
‫إ‬
‫ن‬ ‫ا‬
‫جف‬
‫ر‬‫‪٠‬‬
‫نئ‬‫وث‬
‫ئ‬
‫نن‬
‫ث‬ ‫ل‪،‬‬
‫ص‬‫م‬‫نع‬
‫و‬
‫ل‬‫ل‬‫ئ‬
‫ه‪٠‬‬
‫م‬‫س‬‫لا‬
‫لل ا‬
‫ربا‬
‫ت‬‫ص‬
‫ت‪٠‬‬‫ل‬
‫ل‬
‫ئ‬‫نل‬
‫ا‬
‫ام‬
‫ا‬ ‫اق‬

‫ثرنلئث‬ ‫لت‬ ‫ا همه‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫ى بذل إلهلد‬

‫ن(‬
‫ان بيوا‬
‫لي‬‫انىماول‬
‫نص‬‫ئه‬
‫لثنهإئ ل‬

‫نندلمن‪،‬‬

‫ا عم‪.‬‬
‫ستنجاز المواعيد‬

‫ه ‪ ٠‬ع‬ ‫طى‬
‫‪.‬ذان انلج ‪٠‬ر حر ما وعد‪.‬‬‫من امثالهم ‪ .. ٠‬ه‬

‫ووعد ا ع‬ ‫همه‬ ‫لكر‬


‫للئهم تسويف‪.‬‬ ‫ك لعد‪،‬‬ ‫وقالواز وعد ا‬
‫ج‬ ‫ا ‪٠‬خر حاحة هم‪.‬ورق ‪٠‬بوعد عان بيلر‬
‫نمه عم‪.‬‬
‫ينن م ‪٠‬‬
‫وقل الموهم زاة‬
‫حتنف على من ا‬ ‫ر‬‫لمزخهبر‬
‫ال‬ ‫ال‬
‫ل ا‬ ‫ق‬‫وق‬
‫و‬

‫‪٠‬‬ ‫ضمنها‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫لنار‬ ‫لى‬

‫عد السحا هم‬


‫به‪ ،‬وال عاننجا‪٠‬ز ا‬ ‫لددي‪ ٠‬الو‬

‫‪ ٠‬ع‬ ‫ولن الحوا عدب والان‬


‫إنجاز ا بدا ‪٠‬نها‪٠‬‬ ‫وقل خهرهن العوا عهد رفى‬

‫مهم‬ ‫بم الو‬‫ىث كتاهمبهو‪،‬ى‪ ،‬هو‪٠‬صدبدهم‬


‫{‬
‫هل‬‫هدت‬
‫ث‬ ‫حا‬
‫د‬ ‫‪.‬ى س‬
‫ع‬ ‫ئإهل‪٠‬ملبه تإعناه كل ل‬ ‫فح امه‬
‫لكتر‬‫ك‪ .‬مع‪.‬‬
‫ظن ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬اا‬ ‫وتقعاالا‬
‫بمد ثلث‬ ‫ئه‬ ‫ذ هم ‪٠‬وى ا النفاقيوفخرا‬ ‫لو‬
‫فى ام‬ ‫زل خلل‬ ‫بي‬ ‫مااثع‬
‫سه‬‫نن‬
‫رين‪ ٠‬نإ‬
‫صن‬ ‫لاث‬ ‫اهك ‪٠‬رب‪٠‬ن‬‫ذلم‬
‫ال‬ ‫ةنع‪،‬هدوما‬
‫ما‬‫لا‬
‫ص‬ ‫هاملإه‬

‫فقال‬ ‫لانههائه‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫لوعد‬

‫ه‬ ‫لخير‬ ‫ه‬ ‫مر(‬ ‫خلف‬


‫واى‪ ،‬وإذا‬ ‫أى وااللمله تحا ‪٠‬ذا وعدا ‪٠‬‬
‫ا الطفل فقال زكالل‬
‫وا ئنةلم ‪٠‬‬
‫سهع‬
‫لمو‬
‫ر اب ‪٠‬ن ‪٠‬س ‪،‬‬
‫شأ‬‫لا‬
‫ئ‬‫ي‬‫جئ‬
‫ر ‪٠‬ن‬
‫كد‬‫ذع‬
‫بو‬‫ا‬

‫ع‬ ‫صو‬ ‫وعدتها‬ ‫ع‬


‫ىم ‪٠‬ن م ‪٠‬نيصولةالمتهد د‬
‫داا‬ ‫ي‪.‬ععا‬
‫ويي‬ ‫ل‪.‬ءم‬
‫ىب ‪.‬‬
‫ذ‬
‫هث ‪ ...‬ليلكت‪..‬‬
‫ش‬ ‫عه‬
‫تم‬ ‫اد‬
‫وع‬‫مم‬
‫ب‪٠‬و‬
‫ه‬
‫ا‬ ‫لز‬
‫دحاا‬
‫ي‬‫ب‪٠‬‬
‫اي‬‫ا‬
‫بحا‬
‫نت‬
‫ه‪٠ ٠‬‬
‫د‬
‫إ‬‫ب‪٠‬‬ ‫ر‬
‫و‬‫اهم‬
‫ي‬
‫لي‬‫ا‬
‫غم‬
‫لا ه‬
‫ا‬
‫وذدقا‬
‫اإ‬

‫هم‬ ‫و‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫قلت‬


‫هصددوى موعدي‬ ‫لدديء ‪٠‬نعمفاآ‬
‫ين‬‫وإلا هم‪ .‬ف ‪٠‬‬

‫ل ا‪٠‬‬
‫ك على ا لحر واجب‬ ‫عود‬
‫عق‬‫له‬
‫ن‬‫ننا‬
‫إل‬
‫اعئ‬
‫فل‬‫ص‪..‬‬
‫ماه ‪.‬‬
‫مبه‬
‫حإ‬‫درت‬
‫تترحوة‬
‫تسس‬
‫فقللات‬ ‫ع‬

‫لناس إنلد كان‬

‫‪ ٠‬اا‬ ‫عر‬ ‫ثمنل ‪٠‬لثهنا إلوعد لاللها اهيم‪ .‬هم‬


‫ل‪..‬‬ ‫انل ها‬
‫ن‬‫ر‬‫ئث‬
‫ي‬ ‫م‬
‫نم‬‫ع‬‫ما لالي‬
‫ل ‪٠‬ذهن امنيا لم تقولون‬
‫ى‪.‬‬‫كجان ا‬
‫له‬‫لمونيااا اهمي‬
‫ع مه‬
‫فإ‬ ‫جت‬
‫مهن‬ ‫مو‬
‫ول‬‫ولاا م‪٠‬هامقل‬
‫للوه‬
‫ولم‬
‫زقثا‬‫ولمويتل‬‫هبع‬
‫ىئ‬ ‫منل‬
‫(ثيم ع‬
‫ااثم‬
‫دن‪،‬و‬‫ما‬
‫نن‬ ‫ن‬
‫ا‬ ‫عك‬
‫ن‪٠‬‬ ‫ثجا‬
‫ئإنل‬ ‫ئ‬
‫نت‬‫ز‬
‫اق‬‫لا‬
‫ثم‬ ‫عنو‬
‫نم‬ ‫مما‪٠‬‬
‫اه‬‫رل‬
‫ن‬ ‫نل‬
‫ض‬‫ب‪٠‬‬‫ا ‪٠‬ف‬
‫لب‬‫بن‬
‫ل‬‫اي‬
‫لاو‬
‫و ‪٠‬ق‬
‫ن‬
‫ل‬ ‫‪٠‬و‬
‫ق‬

‫ج‬ ‫ل‪،‬يىثنمناضنثتنلئانوللنرث‬ ‫هم‬ ‫هقولا‬ ‫هم‬


‫نعلاو هن ‪٠‬ز ثرل‬
‫ثىتوئئتوبر‪ ،‬شم‬ ‫ر‬ ‫ام‬
‫لا نل‪.‬لنئناأ لم س هم‬
‫ي‬ ‫ن بن هانروا‬
‫حبس ه‬
‫لوه‬ ‫نى‬
‫ى‬ ‫ضع‬
‫لم‬‫ر‬‫يذاتا‬
‫ليله‬
‫واه‬
‫ق‬

‫لهم ط‪٠‬دن‪٠‬وا‬ ‫تز‬


‫ذبسقلتالض‬‫ثلههمقولعها بوعدكاذ‬
‫وم مع‪.‬‬

‫سحم ه هممهم‬
‫دقا إنلمهلدنإ‬ ‫ضن‪،‬‬
‫سزاسينالأحدهم‬
‫طلخف‬ ‫وي ل انه‬

‫لمسلم بن الولهد‪ ،‬صدرك الغرانليإ‪٠‬‬


‫ما ضر من شغل الفؤاد بمخله ‪ ٠ ٠ ٠‬لو كان طلني بوعد كاذب‬

‫صلرأ عليك فما ارى لي حيلة ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا التمسك بالرجاء الخائب‬

‫لددأموت من كمد وتبقى حاجتي ‪ ...‬فهما لديك وما لما من طالب‬

‫قال عهد الرحمن بن اثم الحكم لعهد الملك بن مروان في مواعيد وعدها إياه فمطله‬

‫بالمطلب‬ ‫اولى مظد‬ ‫بالإنجاز‬ ‫وانت‬ ‫القول‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫منا‬ ‫احوج‬ ‫الفعل‬ ‫إلى‬ ‫نحن‬ ‫بهان‬

‫واعلم أنل لا تستحق الشكر إلا يإنجازلد الوعد‪ ،‬واستتصامك المعروف‪.‬‬

‫القاسم لين معن المسعودي قالت قلت لعسى بن مولددى‪ ،‬أيها الأمير‪ ،‬ما انتفعت بلد‬

‫مذ عرفن{ ولا اوصلت لي خبرا مذ صدحلنثير قالت الم اكلم لك امير المؤمنين في‬

‫واستتممت ما‬ ‫استنجزث ما وعدث‪،‬‬ ‫فهل‬ ‫بلى‬ ‫قلثز‬ ‫قالت‬ ‫رسالته لك كذا؟‬ ‫كذا‬

‫ايها الأمير‪،‬‬ ‫قلثز‬ ‫عاذرنز‬ ‫واحوال‬ ‫حال من دون ذلك امور قاطعة‪،‬‬ ‫بدك؟ قالت‬

‫فما زدت على انها نبيت العجز من رقدته‪ ،‬واثرت الحزن من رليضته‪ ،‬إن الوعد‬

‫إذا لم ينفه إنجاز يحققه‪ ،‬كان كلفظ لا معنى له‪ ،‬وجسم لا روح فيه‪.‬‬

‫وقال عهد الصمد لين الفضل الرياشي لخالد بن دلهم‪ ،‬عامل الري‪.‬‬

‫لخالد إن الري قد اجحفث بنا ‪ ٠ ٠ ٠‬وضاق عليغا رحهها ومعاشها‬

‫وقد اطعمتنا منك هوصأ سحابة ‪ ٠ ٠ ٠‬اضاءت لنا برقأ وابطأ رشاشها‬

‫فلا خهصها ليصحو فههئس طامعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا ملها يأتي فتروى عطائها‬

‫وقال لضدعلد لين سلب وعد أبي بشارأ العقيلي حين مدحه بالقصيدة التي همقول فههاز‬

‫يسد‪١‬مهع إند وبلو عن ند ‪ ...‬ثم انثنث كا لنفر ) المرتد‬

‫فكتب إلهه بشار بالغدر‬

‫ما زال ما صنهتني من ضي ‪ ...‬والوعد يهم فارح من خصي‬

‫إن لم ترد حمدي فراقه ذصي‬

‫فقالي له ابية يا ايا معك هلا استنجحث الحاجة ليدون الوعهد؟ فاة لم تفعل فتربعن‬

‫هقول‬ ‫ا لظهي‬ ‫الابرنل‬ ‫لددصعث‬ ‫حنني‬ ‫بالوعد‬ ‫دث‬


‫ض هم‬
‫ر ‪٠‬‬ ‫ما‬ ‫والمه‬ ‫فاغي‬ ‫وثلاثا‪،‬‬ ‫ثلاثا‬

‫فإنه لم ياتني منك‬ ‫لا تصنع إلي معروفا حتى تعدني‪،‬‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫يا امير‬ ‫لهشاب‬
‫لددهب على تجر وزعم وإلإ هان طي قدره‪ ،‬وقل ثني شكرهم قال له هشا« لئنء قلت‬

‫ذلك لقد قاله سهد اهلك ابو مسلم الخولانيز إن اوقع المعروف في الظوب‪ ،‬وابرده‬

‫على الأكباد معروف منتظر بوعد لا يكره المطل‪.‬‬

‫وكان يحبس لين خالد لين برملم لا لننضي حاجة إلا بوعده ويقول من لم ليث على‬

‫لأنه من لم يمعمفعل المعروف لزمه ذم اللؤم وحده‪،‬‬ ‫الخس الاثم من الهخل‪،‬‬ ‫وقالواز‬

‫ومن وعد واخلت لزمه ئلاث مذماثز ام اللقب وام الخلف‪ ،‬وام الكذب‪.‬‬

‫قال زياد الأثير‬

‫ليل درين من فتى ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو كنث تفعل ما تقول‬

‫لا خبر في كذب الجوا ‪ ٠ ٠ ٠‬د وحبذا صدق الهخهل‬

‫ابياتأ‬ ‫إلهه‬ ‫فكتب‬ ‫إياه‪،‬‬ ‫وعدها‬ ‫عدة‬ ‫في‬ ‫وعقب‬ ‫لين‬ ‫السن‬ ‫الطائي‬ ‫خلطا(‬ ‫الددتلنطأ‬

‫هستعجله بها‪ .‬فهعث إلهه بالف درهم‪ ،‬وكتب إليهن‬

‫اعجلتنا نأتالير عاجل برنا ‪ ٠ ٠ ٠‬قلأ ولو اخرته لم ليقلل‬

‫فخذ القليل وكن كمن لم سأل ‪ ...‬ونكون نحن كأننا لم نفعل‬

‫على امير المؤمنين المهدي وعنده اين‬ ‫دخلت‬ ‫عهد ايه لين مالك الخزاعين‬ ‫وقال‬

‫داب وهو هنثدد قول الشماعي‬

‫واشعث قد قد السفار قميصه ‪ ٠ ٠ ٠‬يجر شراء بالعصا خبر صنضج‬

‫دعوت إلى ما نابني فأجابني ‪ ٠ ٠ ٠‬كريم من الفتيان خبر مزلج‬

‫فتى هماا الشيزي وليروي سنانه ‪ ٠ ٠ ٠‬ويضرب في راس الكمي المدجج‬

‫فتي ليس بالراضي بادنى معينة ‪ ...‬ولا في ليهوث الحي بالصتولج‬

‫فقلت‬ ‫العباس‬ ‫انيا‬ ‫صدفنك‬ ‫هذه‬ ‫وقالت‬ ‫المهدي‬ ‫إلي‬ ‫راس‬ ‫فرفع‬

‫شنأ؟‬ ‫ا لشعر‬ ‫من‬ ‫تنشد‬ ‫هل‬ ‫وقالت‬ ‫إلي‬ ‫‪٠‬ف ‪٠‬ضحك‬ ‫المؤمنين‪.‬‬

‫المؤمنين‪ .‬قالت فأنشدني‪ .‬نأنشدته قول السوال‬


‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~‬

‫إذا المرء اعهته المروءة يافعأ ‪ ...‬فمطلهها كهلأ عليه ثقيل‬

‫تعهرنااناقليل عديدنا ‪ ...‬فظتلهاإن الكرامقليل‬

‫وما ضرنا انا قليل وجارنا ‪ ٠ ٠ ٠‬عزيز وجار الأكثرين ذليل‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫يمعمقريهحب الموتاجالنالنا ‪ ...‬وتكرههاجالهمفتطول‬

‫وما مات منا سهد حتف انفه ‪ ...‬ولا طل منا حيث كان قنن‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫وننكر إن شئنا على الناس قولهم ‪ ...‬ولا هنكرون القول حين نقول‬

‫فنحن كماء المزن ما في نصابنا ‪ ...‬كهاح ولا فهنا يعد يخيل‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫فقالت احسنثا اجلس‪ ،‬يهذا لغتي سل حاجنك؟ فقلثز يا امير الصؤمنبن‪ ،‬تكتضز لي‬

‫في العطاء ثلاثين رجلا من اطي؟ قالت نعع‪ ،‬فرطن علي إذا وعدت‪ .‬فقلت يا امير‬

‫إنلد متمكن من القدرة وليس دو« حاجز عن الفعل‪ ،‬فما معنى العدة!‬ ‫المومنبن‪،‬‬

‫فنظر إلى بن داب كأنه لمريد منه كلاما في فضل الموعد‪ .‬فقال اين دفن‬

‫حلاوة الفعل بوعد لينجز ‪ ...‬لا خير في العرف كنس لمغهز‬

‫فضحك المهدي وقالت‬

‫الفعل احسن ما ليكو ‪ ...‬ن إذا تقدمه ضمان‬

‫وراح مسلمة‬ ‫الرجل‬ ‫عليكم‬ ‫خدا‬ ‫إذ‬ ‫يا بنيه‬ ‫ابي صفرة لينههز‬ ‫المهلب لين‬ ‫وقال‬

‫بذلك تقاضيا‪ .‬وقال الشاعر‬ ‫‪٠‬فكفر‬

‫اروح بتسليمي عليه واختدي ‪ ٠ ٠ ٠‬وحسني بالتهم مني نقاطها‬

‫وقال اخر ز‬
‫كفا مخرأ وجهي بثاني ‪ ...‬وحسني ان ارم وان تراني‬

‫وما ظني بمن يعنيه امري ‪ ٠ ٠ ٠‬ويعلم حاجتي وليرى مكاني‬

‫ابرقث‪،‬‬ ‫فإن سحائب وعدلا قد‬ ‫اما بعده‬ ‫السلطاني‬ ‫اهل‬ ‫العتابي الي بعطر‬ ‫كتب‬

‫فليكن وليلها لىلما من علل المطل‪ ،‬والسلام‬

‫فليكن‬ ‫انىرقث‪،‬‬ ‫قد‬ ‫شجرة وعدلا‬ ‫فإن‬ ‫اما بعده‬ ‫وعده!‬ ‫الهاعظ إلى رجل‬ ‫وكتب‬

‫ثمرها لىلما من جوانح المطل‪ ،‬والسلام‪.‬‬

‫ووعد عهد ايه بن طاهر دملأ بخلاعو فلما طال عليه تصدى له يوصأ‪ ،‬وقد ركب‬

‫تحسن‬ ‫ولم‬ ‫الماخذ‪،‬‬ ‫وجهك‬ ‫الافتضاء‪،‬‬ ‫ابيات‬ ‫قالت‬ ‫فلما راه‬ ‫الخضة‪،‬‬ ‫باب‬ ‫إلى‬

‫النظر ونحن اولى يالفضل‪ ،‬فلك الغلام والدابة لما ننزل إن شاء ايه تعالى‪ .‬فأخذ‬

‫دعبل بعنايته وانثددهز‬

‫يا جواد اللسان من خبر فعل ‪ ...‬ليث في راحتي« جود اللسان‬

‫عهن مهران قد لطمت مرارأ ‪ ...‬نلتقي ذا الجلال في مهران‬

‫عرت عهنأ فدع لمهران عهنأ ‪ ٠ ٠ ٠‬لا تدعه يطوف في العصيان‬

‫قالت فنزل له عن دايته‪ ،‬وامر له بالغلتم‬

‫وسأل خلف بن خليفة ابان لين الوليد جارية فوعده بها‪ ،‬وابطك طهه‪ ،‬فكتب إليهن‬

‫ارى حاجتي عند الأمير كأنها ‪ ٠ ٠ ٠‬تهم زمانأ عنده بمقام‬

‫واحصر عن إنكاره إن لقيته ‪ ...‬وصدق اامياء مابو باباح‬

‫اراها إذا كان النهار نسهئة ‪ ٠ ٠ ٠‬وبالليل تقضى عند كل مناح‬

‫فيا رب اخرجها فايد مخرج ‪ ٠ ٠ ٠‬من الميت حهأ مقصحأ بكلام‬

‫فتعلم ما شكري إذا ما قضيتها ‪ ٠ ٠ ٠‬وكهف صلاتي عندها وصهاضي‬

‫وكتب ابو العتاهية إلى رجل وعده وعدأ واخلفهز‬


‫~~~~~~~~~~~‬

‫فاةاىلنلمحاجةايدأ ‪ ...‬فاضربلهاقفلأ على خلق‬

‫واعد لي يملأ وجامعة ‪ ...‬فاجمع هدي بها إلى عنقي‬

‫ما اطول الدنيا واوسعها ‪ ...‬وأدلني بمسالك الطرق‬

‫ومن قولنا في رجل كتب إلى بعدة في صدحهفة ومطلني بهان‬

‫صدحهفةطابعها اللوم ‪ ...‬عنوانهابظجهلمختوم‬

‫لمبهدى لما والخلف في طيها ‪ ٠ ٠ ٠‬والمطل والتسويف واللوم‬

‫من وجهه نحس ومن قربه ‪ ...‬رجس ومن عرفانه شوح‬

‫لا تهتضم إن بث ضيفأ له ‪ ...‬ةنبزه فقهي البون ع هاضوم‬

‫تكلمه الألحاظ من رقة ‪ ...‬فهو يلحظ العلن مكلوم‬

‫ولا تاكر على اكله ‪ ٠ ٠ ٠‬فإنه بالجوع مادوم‬

‫وقلت فيهن‬

‫صدحهفةكتهث ليث بها وعسى ‪ ...‬عنوانهاراحة الراجي إذا نددا‬

‫وعد له هاجس في القلب وقد برمت ‪ ...‬احشاء صدري به من طول ما هسا‬

‫يراعةخرنيمنهاوميطنسنى بببحتىمددتإلههاالكفمقتسا‬

‫قصادفث حجرا لو كنث تضربه ‪ ...‬من لؤمه بعضا موسى لما انيسا‬

‫كأنما صدني من بخل ومن كذب ‪ ...‬فكان ذالد له روحأ وذا نضا‬

‫وقلت فيهن‬

‫رجاء دون اقربه السحاب ‪ ٠ ٠ ٠‬ووعد صثل ما لمع السراب‬


‫زعها الكلاب‬ ‫وايام خلت من كل خير‬

‫لطيف الاستماع‬

‫والأنفس ربما انطلقت وانشرحث‬ ‫النجاب‬ ‫الاستمتاع سلنب‬ ‫لطيف‬ ‫الحكماء‪..‬‬ ‫قال‬
‫تهنعث بجفاء السائلة كما قال الشاعر‬
‫دضث وا مهم‬
‫تدخ ‪٠‬‬
‫‪٠‬بلطيف السؤال‪ ،‬وانق‬

‫وجفوتني فقطعت عنك فوائده ‪ ٠ ٠ ٠‬كالدر همقطعه جفاء الحالب‬

‫وإيالد‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫الطلب‬ ‫فقهي‬ ‫فابمل‬ ‫لددلطان‬ ‫ذي‬ ‫إلى‬ ‫حاجة‬ ‫طلب‬ ‫إن‬ ‫العنابر‪.‬‬ ‫وقال‬

‫منه‬ ‫تأخذ‬ ‫فلا‬ ‫وجهك‬ ‫ماء‬ ‫ويرهق‬ ‫عرضك‪،‬‬ ‫ينظم‬ ‫إلحاحك‬ ‫فإن‬ ‫علي‪،‬‬ ‫والإلحاح‬

‫عوضا لما يأخذ منلير؛ ولعل الإلحاح يجمع عليلا إخلاق الوجه‪ ،‬وحرمان النجار‬

‫فإنه ربما مل المطلوب إليه حلى لهدتخف بالطالب‬

‫وقال الحسن لين هانية‬

‫تأن مواعيد الكرام فربما ‪ ...‬حملت من الإلحاح هسحأ على بخل‬

‫وقال اخر ز‬

‫إن كنث طالب حاجة فتجمل ‪ ٠ ٠ ٠‬فيها باحسن ما طلب واجمل‬

‫إن الكريم اخا المروءة والنهي ‪ ٠ ٠ ٠‬من ليس في حاجاته بمثل‬

‫عند المهدي‪،‬‬ ‫لقيت يزيد لين مزيد وهو خارج من‬ ‫ابي حقصةز‬ ‫وقال مروان بن‬

‫فأخذ بعنان دابته وقلت لهن إني قلت فهلا ثلاثة ابيات اريد لكل ليبيا منها مائة الف‪.‬‬

‫قالت هاث‪ ،‬يه ابولدا فأنشأت اقولت‬

‫يا اكرم الناس من عجم ومن عرب ‪ ...‬بعد الخليفة يا ضرغامة العرب‬

‫الفضة البيضاء والذهب‬ ‫افنهث مالك تعطيه ونتههه‬

‫إن السنان وحد السيف لو نطقا ‪ ٠ ٠ ٠‬لا خلرأ عنلير في الهيجاء بالعجب‬

‫فأمر لي بها‪.‬‬
‫يا امير‬ ‫فقالواز‬ ‫الملك لين مروان‪،‬‬ ‫قدح قوم من بني امهة على عهد‬ ‫المدائني قالت‬

‫ونمت ليقريب‪،‬‬ ‫بعهد‪،‬‬ ‫وجئنالد من‬ ‫همنكر‪،‬‬ ‫لا‬ ‫وحقنا‬ ‫ممن تعرفه‬ ‫نحن‬ ‫المزمتهن‪،‬‬

‫دخل عهد الملك لين صالح على الرشيد فقالت ألدعلك بالقرابة والخاصة اثم بالخلافة‬

‫يالا يا نر المؤمنين بالعطلة اطلق‬ ‫قالت‬ ‫بل بالقرابة والخاصة‪.‬‬ ‫والعامة! قالت‬

‫من لساني بالمسالة فأعطاه واجزل لهب‬

‫ودخل ابو الريان على عميد الملك بن مروان‪ ،‬وكان عنده اثبرأ‪ ،‬فرآه خائرأ‪ ،‬فقالت‬

‫اشكو إليه الشرف يا نر المؤمنين‪ .‬قالت وكهف‬ ‫يا انيا الريان‪ ،‬مالك خائرآ؟ قالت‬

‫عهد الملكي ما احسن ما‬ ‫ذلك؟ قالت نسأل ما لا نقدر عليه ونعتذر فلا نعذر‪ .‬قال‬

‫استمنحث‪ ،‬واعتررث يا ايا الريان! اعطوه ينا وكذا‪.‬‬

‫إلهه‬ ‫فكتب‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫فاعتلى‬ ‫حاجة‪،‬‬ ‫سأله‬ ‫الحجاج‬ ‫إلى‬ ‫الشعبي‬ ‫كتب‬ ‫قالت‬ ‫العتابي‬

‫فقضى‬ ‫القريتهن‪،‬‬ ‫عظهم‬ ‫وابن‬ ‫العراقهن‪،‬‬ ‫والي‬ ‫وانت‬ ‫عذرنك‬ ‫لا‬ ‫والمه‬ ‫الشعبين‬

‫حاجته‪.‬‬

‫وكان جد الحجاج لأمه عروة بن مسعود الثقفي‪.‬‬

‫العتبي قالت قدح عهد العزيز بن زوارة الكلابي علىامير المؤمنين معاوية‪ ،‬فقالت‬

‫امتطى الليل بعد‬ ‫علهلد‪٠،‬‬ ‫فلم اجد معولأ إلا‬ ‫إليك‬ ‫اهز ذئاب الرحال‬ ‫إني لم ازل‬

‫النهار‪ ،‬واسم الصجاهل يالأثار‪ ٠،‬هقودني إليه امله وتسوقني يلوى‪ ،‬المجتهد يعذر‪،‬‬

‫وإذا بلغنك فقطني‪ ٠‬فقالت احطط عن راحلنك رحلط‬

‫اصلح المع الأمير‬ ‫على يزهد بن المهلب فقالت‬ ‫ودخل كريز بن زفر بن الحارث‬

‫انث اعظم من ان هستعان بلد ويتمتعان علهلد‪ ،‬ولست تفعل من الخير شيئا إلا وهو‬

‫لا تفعل‬ ‫ان‬ ‫العجب‬ ‫ولكن‬ ‫وليس العجب ان تفعله‬ ‫اكبر منه‪،‬‬ ‫عنك وانت‬ ‫هصغر‬

‫قالت سل حاجتلير قالت قد حملت عن عشيرتي عشر ديك‪ .‬قالت قد امرت لك بها‬

‫وشفعتها بمثلها‪.‬‬

‫العتبي عن ابيه قالب اتى رجلي إلى حاني الطائي فقالزايها وقعت لبيني وبين قومي‬

‫ديك فاحتملتها في مالي واملي‪ ،‬فعدمت مالي وكنت املي‪ ،‬فان تحملها عني فرب‬

‫هم فرجته‪ ،‬وثم كفهته‪ ،‬ودين قضهته‪ ٠،‬وإن حال دون ذلك حائل لم أذم يومك‪ ،‬ولم‬

‫أيأس من خدلير فحملها عنه‪.‬‬

‫المدائني قالت‬
‫لهى رجل خظدأ القسري حاجة‪ ،‬فاعتل عليهم فقال لهن لقد الت الأمير من خبر‬

‫حاجة قال وما دعالير إلى ذلك؟ قال راهنا تحب من لك عنده حسن بادء‪ ،‬فأردت‬

‫ان اتعلق منك يحلل مودنز فوصله وحهاه وادنى مكانه‪.‬‬

‫والاصمعي قالت دخل ابو يكبر الهجري على المنصور‪ ،‬فقالت يا امير المؤمنين‪.‬‬

‫نغطن فصي‪ ،‬وانتم اهل البث برس فلو اذنث لي فقبلت راسل لعل ايه يندد لي‬

‫اختر منها ومن الجائزة‪ .‬فقالت يا امير المؤمنين اهون علي من ذهاب‬ ‫منه‪ .‬قالت‬

‫درهم من الجائزة الا تهقى ماكين فقهي فضي‪ .‬قمع المنصور وامر له بجائزة‪.‬‬

‫وذكروا ان جارأ لأبي دلف بلغداد لزمه كبير دين فادح حتى احتاج إلى ليك دارهم‬

‫فساوموه بها‪ ،‬فسألهم الف دنار‪ ،‬فقالوا لهن إن دارين تساوي خمسمائة دهغار‪ ٠‬قالت‬

‫فهلغ انيا دلف‪ ،‬فامر بقضاء دنه‪،‬‬ ‫وجواري من ابي دلف بالف وخمسمائة ديغر‬

‫وقال له لا كنع دارين ولا تنتقل من جوار(‬

‫اشهر إلها قلة الجرذان‪ .‬قالت‬ ‫ووقفت امراة على قيس بن لددعد بن عباسدة‪ ،‬فقالثز‬

‫ما احسن هذه الكناية! املئوا لما ينا خبزا ولما وسنا وتمرا‪٠‬‬

‫امهة إذا‬ ‫ايام بني‬ ‫المنصور‬ ‫ابو جعفر‬ ‫كان‬ ‫الظبياني قالت‬ ‫عن‬ ‫احمد‬ ‫إبراهيم بن‬

‫فلما‬ ‫المحدث‪.‬‬ ‫السمان‬ ‫ازهر‬ ‫في حلقة‬ ‫يجلس‬ ‫فكان‬ ‫مستترأ‪،‬‬ ‫البصرة دخل‬ ‫دخل‬

‫وقال له ما حاجنك يا‬ ‫فرحب به وقربه‪،‬‬ ‫عليه ازهر‪،‬‬ ‫قدح‬ ‫الخلافة إلهه‪،‬‬ ‫افضت‬

‫داري متهدمة‪ ،‬وعلي اربعة الاف درهم‪ ،‬واريد ان ليني محمد ابني‬ ‫ازهر؟ قالت‬

‫بعياله‪ ،‬فوصله باثنى عشر الفذ وقال‪ .‬قد قضيغا حاجنك يا ازهر‪ ،‬فلا تابي طالبان‬

‫ما جاء بلد يا‬ ‫فلما رآه ابو جعفر‪ ،‬قالت‬ ‫ظنا كان بعد سنة اتاهم‬ ‫نأخذها وارتحل‪.‬‬

‫انل جثث طالهأي‬ ‫المؤمنين‬ ‫نر‬ ‫إنه يني في خلد‬ ‫قالت‬ ‫ازهر؟ قال جئنك مسلمة‪.‬‬

‫قالت ما جثث إلا مسلمة‪ .‬قالت قد امرنا لك باثني عشر الفذ واذهب فلا تابي طالبا‬

‫ما جاء بلورها ازهر؟‬ ‫فقالت‬ ‫فلما كان بعد سنة اتاه‪،‬‬ ‫فأخذها ومضى‪.‬‬ ‫ولا مسلمة‪.‬‬

‫مل‬ ‫قالت‬ ‫انل جثث طالع‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫إنه ليقع في خلد‬ ‫قالت‬ ‫عاينا‪.‬‬ ‫اتهث‬ ‫قالت‬

‫جثث إلا عائدة قال امرنا لك باثنى عشر الفا فاذهب ولا تك لا طالها ولا مسلما‬

‫يا‬ ‫بلد‬ ‫ما جاء‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫اقل‬ ‫السنة‬ ‫مضت‬ ‫ظنا‬ ‫وانصرف‪.‬‬ ‫نأخذها‬ ‫عايدأ‪،‬‬ ‫ولا‬

‫دعاء كنث اسمعك تدعو به يا امير المزمنبن‪ ،‬جثث لأنهع فضحك‬ ‫ازهر؟ قالت‬

‫إنه دعاء خبر ستجاب‪ ،‬وذلك انى قد دعوت ايه تعالى به ان لا‬ ‫ابو جعفر وقالت‬

‫ارالد‪ ،‬فلم يميضدتجب لي‪ ،‬وقد امرنا لك باثني عشر آكفأ‪ ،‬فاذهب وتعال متى شئث‪،‬‬

‫فقد اعهتني فهلا الحيلة‬


‫على رلسللد‪،‬‬ ‫اقبل اعرابي إلى داود لين المهلب فقال لهن إني مدطك فاستمع‪ .‬قالت‬

‫اسك قتلنا(‬ ‫وإن‬ ‫ذث حكمنالير‪،‬‬‫ا حس ‪٠‬‬ ‫فان‬ ‫فقالت‬ ‫ثم دخل بيته وقلد سهفه وخرج‪،‬‬

‫نانشا همقولن‬

‫امنت بداود وجود يميمهغه ‪ ...‬من الحدث العخثس والرس والفقر‬

‫فاصبحت لا اخشى بداود نسة ‪ ...‬من الحدثان إذ شددت به ازري‬

‫له حكم لقمان وصورة يوسف ‪ ٠ ٠ ٠‬وملك لسليمان وعدل أبي بكر‬

‫فتى تفرق الأموال من جود كفه ‪ ...‬كما يغرق الشيطان من ليلة القدر‬

‫على‬ ‫بل‬ ‫قالت‬ ‫على قدري‪.‬‬ ‫شئث‬ ‫على قدرلد وإن‬ ‫شقت‬ ‫فان‬ ‫حكمنالير‪،‬‬ ‫قد‬ ‫فقالت‬

‫هلا احتكمت على قدر الأمهرا قالت‬ ‫قدري‪ ،‬فأعطاه خمسين الفذ فقال له جلساقهز‬

‫انث في هذه اشعر منك في شعرلد‪،‬‬ ‫قال له داودز‬ ‫لم هلا في ماله ما ليفي بقدرم‬

‫وامر بمثل ما اسلام‬

‫الموصلي‬ ‫إبراهيم‬ ‫لين‬ ‫إسحاق‬ ‫عليه‬ ‫دخل‬ ‫إذ‬ ‫الرشيد‬ ‫عند‬ ‫كنث‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‬

‫فأنشد ه ز‬

‫وامرت بالبخل قلت لها اقصري ‪ ...‬فليس إلى ما تأمرين لددطه‬

‫فعلى فعال المكثرين ليملأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ومالي كما قد تعلمين قليل‬

‫فكيف اخاف الفقر او احرم الغنى ‪ ...‬وراي امير المؤمنين جميل‬

‫ما احسن اصولها‪ ،‬وابن قممدولهاي واقل‬ ‫ليل در ابيات تاكنا ينهال‬ ‫فقال له الرشيدي‬

‫قضولهاا يا خلام‪ ،‬اعطه عشرين الفذ قالت والمه لا اخذت منها درهما واحدة‪ .‬قالت‬

‫ولم؟ قالت لأن كلامك والمه يا امير المؤمنين خير من شعري‪ .‬قالت اعطوه اربعين‬

‫الفذ قال الأصمعيز فعلمت والمه انه اسيد لدراهم الملوك مني‪.‬‬

‫العتبي عن ابيه قالت‬

‫قدح زهد بن منية من البصرة على معاوية ا وهو اخو يعلى بن منهة صاحب جمل‬

‫ابنة‬ ‫وكانت‬ ‫الهصرة‪،‬‬ ‫الحروب وراس اهل‬ ‫عنها ومتولي تلك‬ ‫عائشة رضى ايه‬

‫يعلى عند علنية بن ابى لسفيان تر فلما دخل على معاوية شكا دنه‪ ،‬فقالت يا كعب‪،‬‬

‫اعطه ثلاثين الفذ ظصزولى قالت وليوم الجمل ثلاثين اكفأ اخرى‪ .‬ثم قال لهن الحق‬
‫يصهرلد ا يعني عنق ا فقدم عليه مصرإ فقالت إني سرت إليك شهبىين‪ ،‬اخوطري‬

‫اليس اردية الليل مرة‪ ،‬واخوطن في لجج السراب اخرى‪ ،‬موقرا‬ ‫فيهما المتالف‪،‬‬

‫غنى جدعنا به‬ ‫بعد‬ ‫ومن دهن لزم‪.‬‬ ‫وهاربا من دهر قالب‬ ‫الظن بلس‬ ‫بن حسن‬

‫ثم استرد ما‬ ‫وخلطكم بنا‪،‬‬ ‫خنى‪،‬‬ ‫اعارته‬ ‫الدهر‬ ‫إن‬ ‫عتهةن‬ ‫فقال‬ ‫انوف الحاسدين‪.‬‬

‫المير‬ ‫وانا رافع هدي ويلد لبيد‬ ‫لا ضيعة معه‪،‬‬ ‫ابقى لكم منا ما‬ ‫وقد‬ ‫امكنه اخذه‪،‬‬

‫فأعطاه ستهن اكفأ كما اعطاه معاوية‪.‬‬

‫أبي‬ ‫أعيم‬ ‫منجوفن‬ ‫بن‬ ‫سوليد‬ ‫بن‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫قال‬ ‫قالت‬ ‫الثماني‬ ‫إبراهيم‬

‫إمامة شديدة بالبصرة وانقطى‪ ،‬فخرج إلى خراسان‪ ،‬فلم لمجععب بها طانلأ‪ ،‬فيغا‬

‫ثو يشكو تعزر الأشياء علهه‪ ،‬إذ عدا غلامه على ضوته وبلغته فذهب بهما فأتى‬

‫ابا لددالددان حضلن بن المنذر الرياشي فشكا إلهه حاله‪ .‬فقال لهن والمه يا لين اخي ما‬

‫بكسوة حسنة نألسنى‬ ‫فدعا‬ ‫لكن‬ ‫احتل‬ ‫لعلى‬ ‫ولكن‬ ‫محاملك‪،‬‬ ‫يحمل‬ ‫ممن‬ ‫عمك‬

‫إياها‪ ،‬ثم قال‪ .‬امحنن بنا‪ .‬فاتى باب وانا خراسان فدخل وتركني بالهاب‪ ،‬فلم السز‬

‫اين علي بن سوهد؟ فمخلر إلى الوالي‪ ،‬فاةا حطندهنا على‬ ‫أن خرج الحاجب فقالت‬

‫فررانل جانبه‪ .‬فسلمت على الوالي‪ ،‬فرد علي‪ ،‬ثم اقلل عليه حضلن فقالت اصلح ايه‬

‫سهد‬ ‫وابن‬ ‫رائف‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫فتيان‬ ‫سهد‬ ‫منجوف‪،‬‬ ‫بن‬ ‫سرهد‬ ‫بن‬ ‫علي‬ ‫هذا‬ ‫الامير‬
‫وفي كل موضع ملكت به بكر بن‬ ‫كهولها‪ ،‬بىاكثر الناس مالية حاضرة باليصرة‪،‬‬

‫هي مقضهة‪ ٠‬قالت سألك ان تمد‬ ‫وائل مالأ‪ ،‬وقد تحمل لي إلى الأمير حاجة قالت‬

‫يدك فى ماله ومرا( وسلاحه إلى ما احلهث‪ ٠‬قالت لا والمه لا افعل ذلك به‪ ،‬نحب‬

‫اولى نردته‪ ٠‬قالت فقد اعفهنالد من هذه إذ كرهتها‪ ،‬فهو سألك ان تحمله حوانجلد‬

‫نظمه في قبول‬ ‫ان‬ ‫الالم‬ ‫ولكن‬ ‫فيها ثقة‪،‬‬ ‫حاجة فهو‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫قالت‬ ‫بالبصرة‪.‬‬

‫معونة منا‪ ،‬فإنا نحب ان ليرى على مثله من اثرنا‪ .‬فاقد علي ابو لددالددان فقالت يا‬

‫عزمت عليلا ان لا ترد على عمك شيئا اكرمك بع فسكت‪ .‬فدعا لي‬ ‫انيا الصن‪،‬‬

‫بمال ودواب وضاو ورقيق‪ .‬فلما خرجت قلثز ايا لددالددان‪ ،‬لقد اوقفتني على خطة‬

‫ما وقفت على مثلها قطر قالت اذهب إليك يا لين اخي‪ ،‬فعمك اعلم بالناس مظلم إن‬

‫وإن يعلمولد فقيرة تعدوا‬ ‫غرارة من مال حشوا لك اخرى‪،‬‬ ‫علموا لك‬ ‫الناس إن‬

‫عليك مح فقر(‬

‫يخيط‬ ‫وجعل‬ ‫السراج‬ ‫فانىقد‬ ‫ابنة لهلأ‪،‬‬ ‫دلامة‬ ‫لأبي‬ ‫ولدت‬ ‫الشبيلي قالت‬ ‫إبراهيم‬

‫فلما اصلي طواها لين اصابعه وغدا بها إلى المهدي فاستأذن‬ ‫خريطة من شقق‪.‬‬

‫علهه‪ ،‬وكان لا لمبحجب عنه‪ .‬فانثددهز‬

‫لو كان نعد فوق الشمس من كرم ‪ ٠ ٠ ٠‬قوم لقيل اقعدوا يا ل عباس‬

‫شم ارتقوا من شعاع الشمس في درج ‪ ...‬إلى السماء فأنتم أكرم الناس‬
‫ولدت لي‬ ‫إليغا؟ قالت‬ ‫بلد‬ ‫خدا‬ ‫الذي‬ ‫فما‬ ‫احسنت والمه انيا دلامةل‬ ‫قال له المهد(‬

‫جارية يا نر المؤمنين‪ .‬قالت فهل قلت فهيا شعرآ؟ قالت نعع‪ ،‬قلثز‬

‫فما ولدنك مريم أم عسى ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم هكظلد لقمان الحكيم‬

‫ولكن قد تضمك أم سوء ‪ ٠ ..‬إلى لهاتها واب لئيم‬

‫اعهنلد به في تركتها ايا دلامة؟ قالت‬ ‫ان‬ ‫فما تري‬ ‫وقالت‬ ‫المهدي‪.‬‬ ‫فضحك‬ ‫قالت‬

‫تملأ هذه يا نر الصؤمتهن‪ ،‬واشار إليه بالخريطة بهن إصهعيه‪ ٠‬فقال العهدين وما‬

‫عسى ان تحمل هذه؟ قالت من لم يقنع بالقليل لم ليقنع بالكثير‪ .‬فأمر ان تملأ مالا‪.‬‬

‫فلما نشرت اخذت عليهم صحن الدار‪ ،‬فدخل فيها اربعة الاف درهم‬

‫ركان المهدي قد ضا ايا دلامة لضداجأ‪ ٠‬نأخذ به وهو لسكران‪ ،‬نأتي به إلى المهدي‪.‬‬

‫فامر بتمزيق الساج علهه‪ ،‬وان لمتحل‪٠‬س في ليث الدجاج‪ ،‬فلما كان في بعطر الليل‬

‫وصحا ابو دلامة من سكره وراى نضه بهن الدجاج‪ ،‬صار يا صاحب البث‪.‬‬

‫مع‬ ‫أدخلني‬ ‫من‬ ‫وهلا‬ ‫لهن‬ ‫قال‬ ‫الثه؟‬ ‫عدو‬ ‫يا‬ ‫مالك‬ ‫فقالت‬ ‫السجان‪٠،‬‬ ‫له‬ ‫فاستجاب‬

‫اعمالك الخبيثة‪ ،‬اتى بلد امير المؤمنين وانت لسكران نأمر بتمزيق‬ ‫الدجاج؟ قالت‬

‫لدداجلد وسد مح الدجاج‪ .‬قال لهن وهلا او تقدر على ان ترقد لسراجأ‪ ،‬وتجهئني‬

‫بدولة وورق ولك لسلهي هذا‪ .‬فأتاه بدواة وورقة فكتب ابو دلامة إلى المهد(‬

‫امن صهباء صافية المزاج ‪ ...‬كأن شعاعها لهب السراج‬

‫تهثى لما النفوس وظدتههها ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا برزت ترقرق في الزجاج‬

‫وقد طهخث بنار ايه حلى ‪ ٠ ٠ ٠‬لقد سارت من النطف النضاج‬

‫امير المؤمنين فدنك نفسي ‪ ٠ ٠ ٠‬علام حستني وخرقت لاجي‬

‫لقاد إلى السجون بخبر ذنب ‪ ...‬كأني يعطى عمال الخراج‬

‫ولو معهم حليددث لهان وجدي ‪ ...‬ولكني حليضدث مح الدجاج‬

‫دجاجات يطيف بهن ديك ‪ .. ٠‬ناجي بالصياح إذا يناجي‬

‫وقد كانت تخبرني ذنوبي ‪ ...‬باني من عذابك خبر ناجي‬

‫على أني وإن لاقهث شرأ ‪ ...‬لخهرلد بعد ذالد الشر راجي‬
‫امر‬ ‫قراها‪،‬‬ ‫فلما‬ ‫السجان‪.‬‬ ‫إلهه‬ ‫فأرسلها‬ ‫المؤمنين‪.‬‬ ‫امير‬ ‫إلى‬ ‫اوصلها‬ ‫قالت‬ ‫ثم‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫الدجاج‬ ‫مح‬ ‫قالت‬ ‫ايا دلامة؟‬ ‫الليلة‬ ‫بث‬ ‫اين‬ ‫فقالت‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫بإطلاقه وادخله‬

‫فضحك‬ ‫كنث اقاقي معهن حتى اصديحث‪٠‬‬ ‫فما كنث تصنعا قالت‬ ‫قالت‬ ‫المؤمنين‪.‬‬

‫المهدي وامر بصلة جزهلة‪ ،‬وخلع عليه كسوة شريفة‪.‬‬

‫وكتب ابو دلامة إلى عسى مولضدى‪ ،‬وهو والي الكوفة رقعة فيها هذه الأبيات‪..‬‬

‫إذا جثث الأمير فقل سلام ‪ ٠ ٠ ٠‬عليلا ورحمة ايه الرحيم‬

‫فأما بعد ذالد طي خريج ‪ ٠ ٠ ٠‬من الأنصار قبح من خريج‬

‫لزوم ما علمت لهاب داري ‪ ٠ ٠ ٠‬لزوم الكلب اصحاب الرقم‬

‫له مائة علي ونصف اخرى ‪ ٠ ٠ ٠‬ونصف النصف في صك قديم‬

‫دراهم ما انتفعت بها ولكن ‪ ٠ ٠ ٠‬وصلت بها شيوع بني تميم‬

‫اتوني بالعشيرة سألوني ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم ألج في العشيرة باللنهم‬

‫قالت فهعث إلهه بمائة الف درهم‪.‬‬

‫ولقى ابو دلامة ايا دلف في مصاد‪ ،‬وهو رالي العراف فاخذ بعنان فرعه وانشر‬

‫إن حلقت لئن راهنا لىلصأ ‪ ...‬بقرى العراقى وانت ذو وفر‬

‫لتصدلهن على النبي محمد ‪ ...‬ولتملأن دراهصأ حجري‬

‫فقالت اما الصلاة على النهي‪ ،‬فنعع‪ ،‬صلى ايه عليه وسلم‪ ٠،‬واما الدراهم‪ ،‬فلما نرجح‬

‫إن شاء ايه يجارى‪ .‬قال لهن جعلت فدالبى‪ ،‬لا تفرق بينهما‪ .‬فاسظفها له‪ ،‬وصدهث في‬

‫حجره حتى اثقلته‪.‬‬

‫ودخل ابو دلامة على المهدي‪ ،‬فأنشده ابياتأ اعجب بها‪ ،‬فقال لهن سلنى انيا دلامة‬

‫واحتل وافرط ما شئث‪ ٠‬فقالت يا امير المزمتهن‪ ،‬كلب اصطاد به‪ ،‬قن قد امرنا‬

‫لك بكلب‪ ٠،‬وهاهنا بلغت ضنك‪ ،‬وعلى هاهنا انتهت امننلم؟ قال لا تعجل طي يا‬

‫غلام ليقود الكلب قالت‬ ‫وما بقي علهلد؟ قال‬ ‫امير المزمنبن‪ ،‬فإنه بقي علي‪ .‬قالت‬

‫قال‬ ‫وخادم هطيخ الصيد‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫وخادم هطهغ لنا الصدر‬ ‫قالت‬ ‫وغلام هتون الكلب‪.‬‬

‫ودار نسكنها‪ .‬قالت ودار تسكنها‪ .‬قال وجارية نأوي إليهم قالت وجارية تأوي إليها‪.‬‬
‫عامرة والقي جر‬ ‫الفي جر‪-‬‬ ‫اقطعنالبى‬ ‫قد‬ ‫قالت‬ ‫المعاثى‪،‬‬ ‫الأن‬ ‫بقى‬ ‫قالت‬

‫انا اقطع‬ ‫قالت‬ ‫تعمر‬ ‫التي لا‬ ‫الصؤمنبن؟ قالت‬ ‫الغامرة يا امير‬ ‫وما‬ ‫قالت‬ ‫غامرة‪.‬‬

‫نر المؤمنين خمسين الفا من فيافي بني اسد‪ .‬قال قد جعلتها كلها لك عامرة‪ .‬قالت‬

‫اما هذه فدعها‪ ٠‬قالت ما منعتني شيئا‬ ‫فهأذن لي امير المؤمنين في تقيد هده؟ قالت‬

‫ودخل ابو دلامة على أبي جعفر المنصور هوصأ وعليه قلنسوة طويلة ا وكان قد‬

‫اا‬ ‫كأنهم الرجا‬ ‫لطن‬ ‫عليها مكتوب‬ ‫درابىيه‬ ‫بليس‬ ‫واخذهم‬ ‫بلسها‬ ‫اصحابه‬ ‫اخذ‬

‫ا‬ ‫اوساطهم‬ ‫على‬ ‫السيوف‬ ‫بتعليق‬ ‫وامرهم‬ ‫اا‬ ‫العليم‬ ‫السهم‬ ‫وهو‬ ‫الله‬ ‫فسهكفيكهع‬

‫بشر‬ ‫عليه ابو دلامة في ذلك الزي‪ ،‬فقال لهن كهف اصبت ايا دلابة؟ قالت‬ ‫فدخل‬

‫المؤمنين‬ ‫وما ظنك يا امير‬ ‫قالت‬ ‫كهف ذللد؟ ويللا‬ ‫قالت‬ ‫المؤمنين‪.‬‬ ‫حال يا امير‬

‫بمن اسهم وبثه فقهي وسطه‪ ،‬وسيفه في استه‪ ،‬وقد نبذ كتاب ايه عز وجل وراء‬

‫ظهرهم قالت فضحك ابو جعفر‪ ،‬وامر بتغيير ذلك وامر لأبي دلامة يصلة‪.‬‬

‫واوصل ابو دلامة إلى العباس لين المنصور رقعة فيها هذه الأبيات‪..‬‬

‫قف بالديار واي الدهر لم تقف ‪ ...‬على منازل بهن الظهر والنجف‬

‫وما وقوظد في أطلال منزلة ‪ ...‬لولا الذي ال‪-‬دنك فقهي قلهلد »كلة ع‬

‫إن كنث اصبحت مشغوفأ بجارية ‪ ٠ ٠ ٠‬فلا ورث لا تثدفث من شغف‬

‫ولا تزهدلد إلا الحل من اسف ‪ ٠ ٠ ٠‬فهل لقليل من صلر على الأسف‬

‫هذي مقالة شيغ من بني أسد ‪ ٠ ٠ ٠‬يهدي السلام إلى العباس في الصحف‬

‫تخطها من جواري العصر كاتبة ‪ ...‬قد طالما ضربت في اللام والألف‬

‫وطالما اختلفت صيفأ وشاتهة ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى معلمها باللوح والكتف‬

‫حلى إذا ما استوى الوديان وامتلاك ‪ ...‬منها وخلفت على الإسراف والقرف‬

‫صدهنث ثلاث سنهن ما ترى احدأ ‪ ...‬كما تصان للحر درة الصدف‬

‫بلغا الفتى يمغمشى نحو مسجده ‪ ٠ ٠ ٠‬مهادرأ لصلاة الصبح يالسدف‬

‫خانم لن ننارة مايا فالصراع ‪ ...‬مطلة لطن سجفهها من الغرف‬


‫فخر في الترب ما ليدري خداتئذ ‪ ٠ ٠ ٠‬اخر مظئفأ أم تجر منكثدف‬

‫وجاءه القوم أقواجأ بمائهم ‪ ...‬لهنضحوا الرجل الصغثس بالنطف‬

‫فوسوسوا يقران في مسامعه ‪ ...‬خونأ من الجن والانسان لم يخف‬

‫شينأ ولكنه من حب جارية ‪ ٠ ٠ ٠‬أمسى واسهم من موت على شرف‬

‫قالوا ز لك الخبر ما ايصرت؟ قلت لهم ‪ ٠ ٠ ٠‬جنية اقصدتني من بني خلف‬

‫ابصرت جارية محجوبة لهم ‪ ٠ ٠ ٠‬تطلعت من أعالي القصر ذي الشرف‬

‫فقلت من لكم والمه يأجره ‪ ٠ ٠ ٠‬هعلر قوته مني إلى ضعفي‬

‫فقام شيغ بهي من تجارخ ‪ ...‬قد طالما خدع الأقوام بالحلف‬

‫فابتاعها لي بالف احمر فغدا ‪ ٠ ٠ ٠‬بها إلي فألقاها على كتفي‬

‫فلث الثمها طورأ وتلشني ‪ ٠ ٠ ٠‬طورأ ونفعل بعطر الشيء في اللحف‬

‫ليتنا كذلك حلى جاء صاحبها ‪ ...‬ليغي الدنانير بالميزان ذي الكفف‬

‫ونالا حق على زند وكهف به ‪ ...‬والحق في طرف والعين في طرف‬

‫وبين ذالد شهود لم أيال بهم ‪ ...‬اكنث معترفأ أم خبر معترف‬

‫فان تصلني قضيت القوم حقهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن تقل لا فحق القوم في تلف‬

‫فلما قرا العباس الأبيات اعجب بها واسنظرفها‪ ،‬وقضى عنه ثمن الجارية‪ .‬واسم‬

‫أبي دلامة زند‪.‬‬

‫إبراهيم بن المهدي قالت قال لي جعفر لين يحبس يوصأز إني استأذنت امير المؤمنين‬

‫فهل انث مساعدي‬ ‫في الحجامة واردت ان اخلو واقر من اشغال الناس واتوحد‪٠‬‬

‫قلثز جعلني ايه فدالد‪ ،‬انا اسعد الناس بمسلعدنك‪ ،‬وانس بمخالاتلير قالت فكر إلى‬

‫بكور الغراب‪ .‬قالت فاكث عند الفجر الثاني فوجدت الشمعة بهن هدهه‪ ،‬وهو قاعد‬

‫اامبامة‪،‬‬ ‫وقس‬ ‫باء‬ ‫متى‬ ‫الخديو‬ ‫اقمنا في‬ ‫ثم‬ ‫فصدلهنا‬ ‫قالت‬ ‫هنتظرني للصهعاد‪٠‬‬

‫فأتى بحجاح وحجما في هددا« واحدة‪ ،‬ثم قدح إلهنا طعام فطسنر فلما نلنا اهدنا‬

‫خلع علينا ثياب المنادمة‪ ،‬وضصخنا بالظوق‪ ،‬وظللنا باسر ليوم مر بنا‪ .‬ثم إنه ذكر‬
‫حاجة فدعا الحاجب‪ ،‬فقالت إذا جاء عهد الملك القهرماني فأذن لهب فنسي الحاجب‪،‬‬

‫فإذن له‬ ‫على جلالته وسنه وقدره واس‬ ‫الهاشصي‪،‬‬ ‫الملك بن صالح‬ ‫عهد‬ ‫رجاء‬

‫الحاج‪ -‬فما راعنا إلا طلعة عهد الملك‪ .‬فتغير لذلك جعفر بن يحبس وتنغصى عليه‬

‫عهد الملك إلهه على تلك الحال دعا غلامه دفع إليه سنه‬ ‫فلما نظر‬ ‫ما كان فيه‪.‬‬

‫وسواده وصامته‪ ،‬ثم جاء ووقف على باب الصجلس‪ ،‬وقالت اصنعوا بي ما صنعتي‬

‫بانفسكم‪ .‬قالت فجاء الغلام فطرح عليه ثياب المناسة ردعا بالطعام فطهم‪ ،‬شم دعا‬

‫بالشراب فشرب ثلاثا‪ ،‬ثم قالت ليخفف عني‪ ،‬فإن شىء ما شربته قطر فتهلل وجه‬

‫عليهم‬ ‫الملك لين صالح ووجد‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫عتب‬ ‫الرشيد قد‬ ‫وكان‬ ‫جعفر وفرح به‪،‬‬

‫فقال له جعفر بن هحهىز جعلني ايه فدالد‪ ،‬قد تفضلت وتطولت واسعدث‪ ،‬فهل من‬

‫او تحيط بها نعمتي »قضهها لك مكافأة لما صنعث؟ قالت‬ ‫حاجة تبلغها مقدرتي‪،‬‬

‫إن قلب نر المؤمنين عاتب طي‪ ،‬فسله الرضا عني‪ .‬قالت قد رضي عنك‬ ‫بلى‬

‫علي اربعة الاف ديغر قال حاضرة‪ ،‬ولكن من مال امير‬ ‫نر المؤمنين‪ .‬ثم قالت‬

‫اولاد‬ ‫اشد ظهره بصهر من‬ ‫ان‬ ‫احب‬ ‫وابني إبراهيم‬ ‫قالت‬ ‫إلهلير‬ ‫احب‬ ‫المؤمنين‬

‫واحب ان تخفق‬ ‫قد زوجه نر المؤمنين ابنته عائشة قالت‬ ‫نر المؤمنين‪ .‬قالب‬

‫الألوية على راسه‪ .‬قالت قد ولاه نر المؤمنين على مصر‪ .‬قالت وانصرف عهد‬

‫امير‬ ‫استئذان‬ ‫خبر‬ ‫من‬ ‫الحوائج‬ ‫قضاء‬ ‫على‬ ‫إقدامه‬ ‫من‬ ‫نعجب‬ ‫ونحن‬ ‫الملك‬

‫ان‬ ‫فلم نلهث‬ ‫الرشيد ودخل جعفر‪،‬‬ ‫على باب‬ ‫الغد وقفنا‬ ‫فلما كان من‬ ‫المؤمنين‪.‬‬

‫فعقد‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫لين‬ ‫وإبراهيم‬ ‫الحسن‬ ‫بن‬ ‫ومحمد‬ ‫القاضي‬ ‫يوسف‬ ‫بابي‬ ‫دعي‬

‫على مصر‪.‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫وكتب سجل‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫إلى منزل‬ ‫الهدر‬ ‫وحملت‬ ‫النكاح‪،‬‬

‫فلما صار إلى منزله ونحن خلفه‪ ،‬نزل ونزلنا بنزوله‪.‬‬ ‫وخرج جعفر فأشار إلينا‪.‬‬

‫تعلقت قلوبكم باول امر عهد الملك فأحههتي معرفة اخره‪ ،‬وإني‬ ‫فالتفت إلهنا فقالت‬

‫لما دخلت على امير المؤمنين ومثلت بهن هديه ايتدك القصة من اولها كما كانث‪،‬‬

‫فما صطعث؟ فأخبرته ببا اله وبما اجبته‬ ‫احسن والمها‬ ‫احسن والمها‬ ‫فجعل هقولت‬

‫بع فجعل هقول في ذلا احسنث‪ ،‬احسنثا وخرج إبراهيم وا( على مصر‪.‬‬

‫على ملك من ملوين الأكاسرة‪ ،‬فمكث ببابه حهنأ لا هصل إلهه‪ ،‬فتلطف‬ ‫قدح رجل‬

‫والأمل‬ ‫الهدر‬ ‫الأولي‬ ‫السطر‬ ‫في‬ ‫اسطر‬ ‫اربعة‬ ‫وفيها‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫اوصلها‬ ‫رقعة‬ ‫في‬

‫اقدماني عليا‬

‫والسطر الثانية الفقر لا ينبمون معه صهر على المطالبة‬

‫السطر الثالث الانصراف بلا فائدة فتنة وشماتة للعدو‪.‬‬

‫والسطر الرايخ فإما نعم مشرة‪ ،‬وإما لا مريحة‬


‫فلما قراها وقع منحت كل لدطر منها بالف مثقل وامر له بها‪.‬‬

‫ودخل رجل من الشعراء على يحبس لين خالق بن بدمك فأنشده‪..‬‬

‫لددألث الندى هل انت حر فقال لا ‪ ...‬ولكنني عهد ليحيى لين خالد‬

‫فقلت شراء قال لا بل وراثة ‪ .. ٠‬توارثني عن والد بعد والد‬

‫فأمر له بعشر الاف‪.‬‬

‫ودخل اعرابي علىخالد بن عهد المهالقسريفأنثددهز‬

‫لخالد إن لم ازرلد لخلة ‪ ٠ ٠ ٠‬سوى أنني عاف وانت جواد‬

‫لخالد بهن الحمد والأجر حاجتي ‪ ...‬فلهما تأتي فأنت عماد‬

‫فأمر له بخمسة الاف درهم‬

‫ومن قولنا في هذا المعنى‪ .‬ودخلت على أبي العباس القائد فأنثددتهز‬

‫المهجردللندىوالهاس ‪ ...‬سهفأفقلده انيا العباس‬

‫ملك إذا استقبلت يرة وجهه ‪ ...‬قهطرى الرجاء إليك روح إلياس‬

‫وجه عليه من الحياء سكنة ‪ ...‬وصحهة تجري مم الأنفاس‬

‫وإذا احب ايه يوصأ عهده ‪ ...‬القى عليه محبة للناس‬

‫ليديه‬ ‫بهن‬ ‫فأخذت سحابة من‬ ‫علي‪،‬‬ ‫فتلكأ فيها‬ ‫الظظم‬ ‫ثم لددألته حاجة فيها بعطر‬

‫فوقعت فيها على اليديهةن‬

‫ما ضر عندك حاجتي ما ضدها ‪ ...‬طرأ إذا اعطيت نضلد قدرها‬

‫انظر إلى عرطر الهلال وطولها ‪ ...‬اولسث اكرم أهلها والرها‬

‫حاشى لجودلد ان لموعر حاجتي ‪ ...‬ثقتي لددهلث لي وجرها‬

‫لا يجتني حلو المحامى ماجد ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى يةوق من المطالب مرها‬


‫فقضى الحاجة وسارع إليها‪.‬‬

‫فكتب‬ ‫»رسل إلهه المتوكل ينحرف خره‪،‬‬ ‫الدهوان‪،‬‬ ‫عن‬ ‫ايه بن يحيى‬ ‫رابطا عهد‬

‫إليهن‬

‫عليل من مكانهن ‪ ...‬من الإفلاس والدين‬

‫ففي هذين لي شغل ‪ ...‬وحسهي شغل هذين‬

‫فهعث إلهه بالف ديغر‬

‫فأتاه الحاجب‬ ‫كنث هوصأ في مجلس الفضل لين يحيي‪.‬‬ ‫عهد ايه بن منصور قالت‬

‫فقالت‬ ‫إن بالباب رجلا قد اكثر في طلب الإذن وزعم ان له هدآ همت بها‪.‬‬ ‫فقالت‬

‫فانىما إلهه بالجلوس‬ ‫فسلم فأحسن‪.‬‬ ‫الوجه رث الهية‬ ‫فدخل رجل جميل‬ ‫ادخله‪.‬‬

‫قد‬ ‫لهن‬ ‫قال‬ ‫حاجنك؟‬ ‫ما‬ ‫لهن‬ ‫قال‬ ‫الكلام‬ ‫وامكته‬ ‫انطلق‬ ‫قد‬ ‫انه‬ ‫علم‬ ‫فلما‬ ‫فجلس‪.‬‬

‫اعربت بها رثاثة ههئتي وضعف طاقتي‪ .‬قالت اجل‪ ،‬فما الذي تمت به؟ قالت ولادة‬

‫اما‬ ‫قالت‬ ‫اسمك‪.‬‬ ‫واسم مشتق من‬ ‫هدنو من جوارلد‪،‬‬ ‫وجوار‬ ‫تقرب من ولادنك‪،‬‬

‫علمك‬ ‫ما‬ ‫ولكن‬ ‫الاسير‬ ‫الاسم‬ ‫يوافق‬ ‫وقد‬ ‫كما قك‪،‬‬ ‫ليكون‬ ‫ان‬ ‫ليمكن‬ ‫فقد‬ ‫الجوار‬

‫إنه ولد الليلة ليحيى لين خالق‬ ‫اعلمتني أمي انها لما وضعنتي‪ ،‬قللت‬ ‫بالولادة! قالت‬

‫غلام وسمي القضل‪ ،‬نستني فضيلأ‪ ،‬إعظاما لاسك ان تلحقني بع فتهدم الفضل‬

‫هذا‬ ‫صدقث‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫سنة‪.‬‬ ‫وثلاثون‬ ‫خمس‬ ‫قالت‬ ‫السنبن؟‬ ‫عليلا من‬ ‫اتى‬ ‫كم‬ ‫وقالت‬

‫المقدار الذي اتهث طهه‪ ،‬فما فعلت امك؟ قالت توفهث رحمها المير قالت فما منعك‬

‫عاملة‬ ‫لأنها كانت في‬ ‫نفسي للقائك‬ ‫ارطن‬ ‫لم‬ ‫قالت‬ ‫بنا فهما صهس؟‬ ‫اللحوق‬ ‫من‬

‫عام مضى من سنيه‬ ‫اعطه لك‬ ‫يا خلام‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫الملولير‬ ‫وحداثة نقعدني عن لقاء‬

‫الفذ ولعله من ضوتنا ومراكنا ما ليصلح لهب فلم يخرج من الدار إلا وقد طاف‬

‫به إخوانه وخاصة اهله‪.‬‬

‫وكتب حبب بن اوس الطائي إلى احمد بن أبي داودز‬

‫اعلم وانت المرء خبر معلموافهم جعلت فدالير خبر مفهم‬

‫ان اصطناع العرف ما لم توله ‪ ٠ ٠ ٠‬مسظبمماأ كالثوب ما لم يعلم‬

‫والشكر ما لم هستثر بصنهعةكالخط تقرؤه وليس بمعجم‬

‫وتفنني في القول إكثار وقد ‪ ٠ ٠ ٠‬اسرجت في كرم الفعال فألهم‬


‫وقال دعبل بن طي الخزاعي في طاهر لين الصين صاحب خراساني‬

‫ايا ذا اليمينين والدعوتهن ‪ ...‬ومن عنده العرف والنك‬

‫اترطس لصثلى أنى مقهم ‪ ٠ ٠ ٠‬بها« مطرح خامل‬

‫رطدهث من الود والعائدات ‪ ...‬ومن كل ما امل الأمل‬

‫يتسلهصة بهن خمس ولضدث ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ضمك المجلس الحافل‬

‫وما كنث ارضى بذا من هدوالد ‪ .. ٠‬الرضى بذا رجل عاقل‬

‫وإن ناب شغل ففي دون ما ‪ ...‬تدبره شغل شلغل‬

‫عليك السلام فاغي امرؤ ‪ ...‬إذا ضاق بي بلد راحل‬

‫الأصمعي قالت ونظر زياد إلى رجل من ضهة يأكل اكلأ قههحأ‪ ،‬وهو اقبح الناس‬

‫بىجها‪ ،‬فقالت يا اخا ضهة‪ ،‬كم عيالك؟ قالت سم بنا‪١‬س انا اجمل ماين وبها‪ ،‬وهن‬

‫لكل‬ ‫له و‬ ‫افرضوا‬ ‫الطف لساللدا‬ ‫ما‬ ‫درينا‬ ‫ليل‬ ‫زيام وقالت‬ ‫فضحك‬ ‫منين‬ ‫لك‬

‫واحدة منهن مائة وخادما‪ ،‬وعجلوا له و لهن ارزاقهم فخرج الصبي وهو يننولت‬

‫إذا كنث مرتان السماحة والندى ‪ ٠ ٠ ٠‬فنان زيادأ او اخأ لزياد‬

‫يجهل امرؤ يعطى على الحمد ما له ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ضن بالمعروف كل جواد‬

‫ومالي لا اثنى عليلا وإنما ‪ ...‬طريفي من معرو‬

‫إني‬ ‫اصلح ايه الأمير‬ ‫ووقف دجل للعطر امراء الرقة‪ ،‬فلما صثل لين ليديه قالت‬

‫لا اقول كما قال صاحب معنن‬

‫باي الخلتبن عليلا اثني ‪ ٠ ٠ ٠‬فإني عند منصرفي ممول‬

‫ابالحسنى وليس لما ضهاء ‪ ٠ ٠ ٠‬علي فمن ليصدق ما اقول‬

‫أم الأخرى ولست لما باعلى ‪ ٠ ٠ ٠‬وانت لك مكرمة نعول‬

‫ولكنني اقول ز‬

‫ماذا اقول إذا اتهث معاشري ‪ ...‬صفرأ ياي من الجواد الصجزل‬


‫إن قلت أعطاني ينبت وإن اقل ‪ ...‬ضن الأمير بماله لم يجمل‬

‫ولأنت اعلم بالمكارم والعلا ‪ ...‬من ان اقول فعلت ما لم تفعل‬

‫فاختر لنضع ما اقول فإني ‪ ...‬لا ليد مخلرهم وإن لم الدال‬

‫قال لهن قاتلك المهل وامر له بعشرة الاف درهم‬

‫على عهد الملك بن بشر بن مروان‪ ،‬لما ولي الكوفة‬ ‫دخل ابن عهد(‬ ‫العتبي قالب‬

‫إني رايث رؤيا فاةن لي في قصصها‪.‬‬ ‫ايها الأمير‪،‬‬ ‫فقعد بهن السصاطهن‪ ،‬ثم قالت‬

‫فقالت قلب فقالت‬

‫اترغفيث قلل السهم ليوم مسهد ‪ ...‬في هددا« ما كنث قلل اتهامها‬

‫فرايت انلدرعتنيبولهدة ‪ ...‬مظوجةحسن طيقهامها‬

‫وبمدرةحعلثإليوبظة ‪ ...‬شههاءناجهةهصرلجامها‬

‫قال له عهد الملك بن بشر بن مروانة كل شيع رايث فهو عندي إلا الهغلة‪ ،‬فإنها‬

‫دهماء فارهة‪ .‬امرأتي طالق ثلاثا إن كنث رايتها إلا دهماء‪ .‬إلا اني ظطث‪٠‬‬

‫الشافي عن البطين الشاعر قالت قدمت على طي بن يحبس الأرميني فكتبت إليهن‬

‫رايث في النوم أني راكب فرسأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولي وصدهف وفي كفي دنانير‬

‫فقال قوم لهم حذق ومعرفة ‪ ٠ ٠ ٠‬رايث خيرا وللأحلام تعبير‬

‫رؤيا فسر خدأ عند الأمير تجد ‪ ...‬تعبير ذالير وفي الفال الاشهر‬

‫فجثث مستهثدرأ مستشعرأ فرط ‪ ٠ ٠ ٠‬وعند مثلك لي بالفعل كيلر‬

‫أضغاث احلام‪ ،‬وما نحن بتأويل الأحلام بعالمطير‬ ‫قالت فوقع لي في أطل كتابين‬

‫ثم امر لي بك شيع ذكرته في ابياتي ورايح في منامي‪.‬‬

‫وقال بشار العقهليز‬

‫هةقطهن ‪ ٠ ٠ ٠‬اثني علهميك بما لا منك تولهني‬


‫حلى متى ليث شعري يا لين ي‬

‫اما علمت جزالد ايه صالحة ‪ ٠ ٠ ٠‬عني وزادلد خهرأ يا لين هقطهن‬
‫أني اريلد للدنيا وزينتها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا اريلد ليوم الدين للدين‬

‫وقال اخر في مثل هذا المعنية‬

‫يا بن العلاء ويا لين القرم مرداد ‪ ...‬إني لأطريلد في أهلي وجلاسي‬

‫اثني عليلا ولي حال تكذبني ‪ ٠ ٠ ٠‬فهما اقول فاستحهي من النلس‬

‫الأخذ من الأمراء‬

‫عهد الحميد‬ ‫عن‬ ‫عن يزيد لين لددصعان عن عهد ايه بن ثور‬ ‫حدثتا جعفر لين محمد‬

‫ابن وهب عن ابي الخلال‪ ،‬قالت هددالث عثمان بن عفان عن جائزة السلطان‪ .‬فقالت‬

‫لم طري زكي‪.‬‬

‫جعفر بن صحمإ بن يحبس بن محمد العامري عن المعتمر عن عمران بن حدلير‪،‬‬

‫فقال‬ ‫عمامة منخرفة‪٠‬‬ ‫عليه‬ ‫للرجل‬ ‫فراى‬ ‫عكرمة‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫ورجل‬ ‫انا‬ ‫انطلقت‬ ‫قالت‬

‫إنا لا نقبل من‬ ‫عكرمة‬ ‫إلهلد بعمامة منها! قال‬ ‫الا نبعث‬ ‫صائب‬ ‫عندنا‬ ‫الرجلت‬

‫الناس شيينا‪ ،‬إنما نقيل من الأمراء‪.‬‬

‫وقال هشام بن سانز رايث على الحسن البصري خمهصة لما اعلام ييضدلي فهها‪،‬‬

‫اهداها إلهه مسلمة بن عهد الملك‪.‬‬

‫النجاشي‬ ‫إليه‬ ‫اهداهما‬ ‫اسودين‬ ‫خقين‬ ‫ينس‬ ‫وسلم‬ ‫طيه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫وكان‬

‫صاحب الحبشة‬

‫وقال نافعز كان عهد ايه بن عمر يقيل هايا اهل الفتنة‪ ،‬مثل المختار وعدم‬

‫فأمر له بالقسم‬ ‫إليه ديغأ لزمه‪،‬‬ ‫فشكا‬ ‫الرشيد‪،‬‬ ‫هارون‬ ‫على‬ ‫انس‬ ‫ودخل مالك لين‬

‫ابني محمدآ‬ ‫وزوجت‬ ‫المؤمنين‪.‬‬ ‫يا نر‬ ‫فلما وضع ليديه للقيام قالت‬ ‫عهن‪٠‬‬ ‫دينار‬

‫فصار طي فيه الف ديغر قالت ولابنه الف دينار‪.‬‬

‫فلقد مات مالك وتركها زنته في مزودم‬


‫وقال الأصمعيز حدثني إسحاق بن يحبس بن طلحة قالت كان الربيع بن خثهم في‬

‫العطاء‬ ‫فلما حضر‬ ‫فكلم فيه ابي معاوية فالحقه بالفين‪.‬‬ ‫العطاء‪،‬‬ ‫الف ومائة من‬

‫على اسمه مكتوبا كلم‬ ‫فنظروا‬ ‫في القين‪ ،‬فقعر‬ ‫نودي الربيع بن خثهم‪ ،‬فقيل لهن‬

‫فيه اين يحيى لين طلحة امير المؤمنين فألحقه بالفين‪.‬‬

‫هذه الجهة‬ ‫يا ايا إسحاق‪ ،‬كنث اري ان تقبل مني‬ ‫اثمهمز‬ ‫لابراهيم بن‬ ‫وقال رجل‬

‫فان‬ ‫قالت‬ ‫وإن كنث فقيرة لم اقبلها مظير‬ ‫يمنيا قبلتها منلير‪،‬‬ ‫إن كنث‬ ‫قالت‬ ‫كسوق‬

‫خني‪ ٠‬قالت وكم مالك! قالت الفا ديغر قالت فأنت تود انها اربعة الاف‪ .‬قالت نهم‬

‫قالت فأنت فقير لا اقبلها مظير‬

‫فكان‬ ‫الفقهاء‪.‬‬ ‫على‬ ‫يقم‬ ‫بمال‬ ‫المعروض بزيادة المه‪،‬‬ ‫الأظب‪،‬‬ ‫إبراهيم لين‬ ‫وامر‬

‫منهم من قهل‪ ،‬ومنهم من لم يقل فكان اسد لين الفرات فلمن قهل‪ ،‬فجعل زيادة ايه‬

‫إنما‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫لا‬ ‫فقالت‬ ‫الفراث‪،‬‬ ‫اين‬ ‫اسد‬ ‫فبلغ ذلك‬ ‫على كل من قبل منهب‬ ‫هغمهد‬

‫اخذنا بعطر حقوقنا والمه لددائله صا بقي‪.‬‬

‫وقد فخرت العرب باخذ جوائز الملوث وكان من اشرف ما يمغمولونه‪ ،‬فقال ذو‬

‫الرمة‬

‫ولكن عطاء ايه من كل رحلة ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى كل محجوب السرادق خضرح‬

‫لهجو مروان بن ابي حفصة وهعليه يأخذه من العامة ويفخر بانه لا‬ ‫وقال اخر‬

‫ياخذ إلا من الملوث فقالت‬

‫عطايا امير المؤمنين ولم تكن ‪ ٠ ٠ ٠‬مقسمة من هؤلاء واولئكا‬

‫وما نك حلى شلت إلا عطية ‪ ٠ ٠ ٠‬تقوم بها مصدرورة في ردائكا‬

‫التفضيل في العطاء‬

‫تفضيل بعطر الناس على بعطر في العطاء‬


‫بن حذيم منهم‬ ‫لددعلد‬ ‫إن‬ ‫فقالت‬ ‫عنه الفقراء‪.‬‬ ‫ايه‬ ‫الخطاب رضي‬ ‫بن‬ ‫صر‬ ‫ذكر‬

‫إذا‬ ‫هقولت‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫لددصعث‬ ‫وقالت‬ ‫دنار‪،‬‬ ‫الف‬ ‫فأعطاه‬

‫دث فلغن‪٠‬‬
‫ا عط هم‬

‫وقدح على رسول ايه صلى ايه عليه وسلم وقد من العرب فأعطاهم‪ ،‬وفضل رجلأ‬

‫منهم فقيل له في ذلا كل القوم عيال عليهم‬

‫واعطى النبي صلى ايه عليه وسلم لهم حنبن المؤلفة قلوبهم ياترعملى الأفرع ابن‬

‫اين‬ ‫العباس‬ ‫والمعطى‬ ‫المال‬ ‫بائع مسن‬ ‫الفزاري‬ ‫حصن‬ ‫وتنهيغة بن‬ ‫التهصي‬ ‫حابس‬

‫مرداس السلمي خمسهن‪ ،‬فشق ذلك طهه‪ ،‬فقال ابياتا‪ ،‬فاتاه بها وانشده إياها‪ ،‬وعين‬

‫ايةهه نههي ونهب العبيد ‪ ...‬بهن مية والأقرع‬

‫ولا كان حصن ولا حابس ‪ ٠ ٠ ٠‬يمعمفوقان مرداس في مجمع‬

‫فقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلم لهلالي اقطع عني لسان العباس فأعطاه حلى‬

‫ارضاه ‪٠‬‬

‫ايه خلقا العطر إلي منه‪ ،‬فما زال يعطيني حلى ما خلق ايه خلقا احب إلي منه‪.‬‬

‫وكان صفوان بن املة من المؤلفة قلوبهم‬

‫هم‬ ‫شكر الن‬

‫إن انه أنهم على عباده بقدر قدرته‪ .‬وكلفهم من الشكر بقدر‬ ‫سليمان التميمي قالت‬

‫طاقتهم‬

‫وقالواز مكتوب في التوراتي اشكر لمن أنهم عليلا وانهم على من شكر(‬

‫وقالواز كفر النعمة لوجب زوالها‪ ،‬وشكرها لوجب المزيد فيها‪.‬‬

‫ظير‬
‫وقالواز من حمدين فقد وفل حق ‪٠‬نعمهم‬

‫رجاء في الحديثي من نشر معروفأ فقد شكره‪ ،‬ومن ستره فقد كفرهم‬
‫صالحة لشكرته‬ ‫هدأ‬ ‫إلي‬ ‫اسدى‬ ‫مصر‬ ‫فرعون‬ ‫ان‬ ‫لو‬ ‫عباسي‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫وقال‬

‫عليها‪.‬‬

‫وقالواز إذا قصرت يلد عن المكافأة‪ .‬ظهطل لسانك بالشكر‪.‬‬

‫ايه عز‬ ‫واعتبر ذلك يقول‬ ‫عباده شينأ اقل من الشكر‪،‬‬ ‫ما نحل ايه تعالى‬ ‫وقالواز‬
‫وجلت اا وقليل من عبادي الشكور اا ‪٠‬‬

‫اية‬ ‫دخلهم على يحبس لين خالق اليرمكي‪ ،‬فقلثز‬ ‫محمد بن يضنالح بن الواقدي قالت‬

‫هؤلاء ينكرون معروفا‪،‬‬ ‫هاهنا قوما جاءوا ينكرون لك معروفا‪ ،‬فقالت يا محمذ‪،‬‬

‫فكيف لنا بشكر شكرهم‬

‫وقال النبي صلى ايه عليي وسلب ما انعم ايه على عهده نعمة فرأى عليه اثرها إلا‬

‫كتبن حبب ايه شاكرا لانعمه‪ ،‬وما انهم ايه على عهده نعمة فلم لير اثرها عليه إلا‬

‫كتبن بغهطن ايه كافرة لأنعمع‬

‫إني بارطى كثرت فيها النعم‪،‬‬ ‫عهد العزيزي‬ ‫ارطاس إلى صر بن‬ ‫عدي بن‬ ‫وكتب‬

‫وقد خقث على من قبلي من المسلمين قلة الشكر والضعف عنه‪ .‬فكتب إلهه صر‬

‫على قوم نعمة فحمدوم عليها إلا كان ما‬ ‫ايه تعالى لم نعم‬ ‫إن‬ ‫عنهن‬ ‫بىطثي ايف‬
‫اا بىلقد ايا داود وسليمان‬ ‫واعتبر ذللفملقول امم تعالىز‬ ‫اتنمطنوه اكثر مما اخذوا‪.‬‬

‫طما وقالا الحمد ليل الذي فضلنا اا ‪ ٠‬فاي نعمة افضل مما اوتي داود وسليمان‪.‬‬

‫ابيات زهر بن‬ ‫عنها تنشد‬ ‫عائشة رضي ايه‬ ‫عليه وسلم‬ ‫وسمع النبي صلى ايه‬

‫جنابي‬

‫ارفع ضعهفلد لا يحر بلد ضعفه ‪ ٠ ٠ ٠‬هوصأ فتدركه عواقب ما جنى‬

‫يجزي« او هنلي عليك فإن من ‪ ٠ ٠ ٠‬اثنى عليلا بما فعلت كمن جزى‬

‫فقال النبي عليه الصلاة والسلع« صدق يا عائشة‪ ،‬لا شكر ايه من لا ينكر الناس‬

‫الخشنى قالت أنشدني الرياشي‪..‬‬

‫إذا انا لم اشكر على الخبر اهله ‪ ...‬ولم أذمم الجبس اللئيم المذمما‬

‫ففهم عرفت الخبر والشكر باسمه ‪ ...‬وشق لي ايه المسامع والفصل‬


‫وانشدني في الشكرة‬

‫لددأشكر مرأ ما تراخت صنهتي ‪ ٠ ٠ ٠‬ايادي لم تمنن وإن هي جلت‬

‫فتى خبر محجوب الغنى عن صديقة ‪ ...‬ولا مظهر الشكوى إذا النعل زلت‬

‫راى خلتي من حيث يخفي مكانها ‪ ٠ ٠ ٠‬فكانت قذى عهنهه حلى تجلت‬

‫قلة الكرام في كثرت اللهم‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب الناس كايل مائة لا تكاد تجد فيها راحلة‬

‫وقالت الحكصاءز الكرام في اللهم كظغرة في الفرس‬

‫وقال الشاعر‬

‫تفاخرني بكثرتها قرهظ ‪ ٠ ٠ ٠‬وقبلي والد الحجل الصقور‬

‫فإن الم في شرار{ قلهلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فإني في خياركم نهر‬

‫بغاث الطير اكثرها فراخأ ‪ ...‬وأم الصقر مقلاث نزور‬

‫وقال السوال‬

‫تعهرنا انا قليل عديدنا ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلت لها عن الكرام قليل‬

‫وما ضرنا انا قليل وجارنا ‪ ...‬عزيز وجار الأكثرين ذليل‬

‫هم‬
‫وقال حبب ز‬

‫ولقد تكون ولا كريم نناله ‪ ٠ ٠ ٠‬حتى نخوطن إلهه الف لئيم‬

‫قال اين أبي حاز«‬

‫وقالوا لو مدحت فتى كريمة ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلت وكهف لي بفتى كريم‬

‫بلوت ومر بي خمسون حولأ ‪ ٠ ٠ ٠‬حسك بالصجرب من علهم‬

‫فلا احد يعد ليوم خبر ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا احد يعود على عديم‬
‫وقال د مل ز‬

‫ما اكثر الناس لا بل ما اقلهم ‪ ٠ ٠ ٠‬والمه يعلم أني لم اقل قندا‬

‫إن لأظق عيني ثم افتحها ‪ ٠ ٠ ٠‬على نهر ولكن ما ارى احد‬

‫واحسن ما قبل في هذا المعنى قول حليب الطائر‪.‬‬

‫إن الجهاد كثير في الهلال وإن ‪ ...‬ظوا كما تجرهم قل وإن كثروا‬

‫لا هدضنلد من دضائهع عجب ‪ ٠ ٠ ٠‬فإن جلهم او كلهم بقر‬

‫وكلما اضحت الأخطار بلغهم ‪ ٠ ٠ ٠‬طكي تلن من اضحى له خطر‬

‫لو لم تصادف شيف اليهم اكثر ما ‪ ٠ ..‬في الخلل لم منسى الأوضاع والغرر‬

‫فقال ضرر‬ ‫على الفقر‬ ‫اضر؟ فاجمعوا‬ ‫أي شيع‬ ‫قال كلسرىن‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫من جاد اولية وطعن اخرة‬

‫فقال‬ ‫أسير‬ ‫ثم‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫واحسن‬ ‫فأكرمه‬ ‫الهصرة‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫من‬ ‫برجل‬ ‫اعرابي‬ ‫نزل‬

‫الاعرابمة‬

‫تسرى فلما حال‪ -‬المرء نضه ‪ ...‬راى انه لا يضدتقر له السرو‬

‫وكان يزهد لين منصور يجري لبشار العقيلي وظيفة في كل شهره شم قطعها عنه‬

‫فقال ز‬

‫ايا خالق ما زلت لددابح خمرة ‪ ٠ ٠ ٠‬سغهرأ فلما شيث خيمت بالشاطر‬

‫جرليث زمانأ لىبقأ ثم لم تزل ‪ ٠ ٠ ٠‬نذر متى بئم تقطو لمصع القا (‬

‫ضنور عهد ايه ليك بدرهم ‪ ٠ ٠ ٠‬صغهرأ فلما شب ليك يقهراط‬

‫وقال مسلم بن الوليد صدرك الغواني لمحمد لين منصور بن زيادي‬

‫ايا حسن قد كنث قدمت نعمة ‪ ٠ ٠ ٠‬والحقت شكرأ ثم أمسكت وانها‬


‫فلا ضهر لم تلحقك مني ملامة ‪ ٠ ٠ ٠‬ألىك بنا عودأ واحسنت باديا‬

‫فاكس لا اجزل« بالسوء مثله ‪ ٠ ٠ ٠‬كفى بالذي جازهتني لك جازيأ‬

‫وقال لسليمان الأعصى‪ ،‬وهو اخو صدرك الغواني‪ ،‬في سليمان بن طين‬

‫يا سوءة يكر الشيطان إن ذكرت ‪ ٠ ٠ ٠‬منها العجائب جاءت من سليمانا‬

‫لا تعجلن بخير زل عن ليده ‪ ...‬فالكوكب النحس سقي الأرطى احيانا‬

‫من ضن اولأ شم جاد اخرأ‬

‫قدح اا‪-‬ارث لين خالد الي نزوضي على عهد الملك فلم همصدله‪ ،‬فرجع وقال فيهن‬

‫صدحلنك إذ عني عليها غشاوة ‪ ٠ ٠ ٠‬فلما انجلت قطعت نضي الومها‬

‫حلسث عليلا النفس حلى كأنما ‪ ٠ ٠ ٠‬يكفيك يجري يئسها ونعهصها‬

‫أرليت عليك خضاضة من مقامك‬ ‫فبلغ قوله عهد الملك فأرسل إلهه فرده‪ ،‬وقالت‬

‫بهابي؟ قالت لا‪ ،‬ولكني اشتقت إلى اهلي ووطني‪ ،‬ووجدت فضلأ من القول فقك‪،‬‬

‫بعلي دين لزمني‪ ٠‬قالت وكم دهنلد؟ قالت ثلاثون الفذ قالت فقضاء دهنلد احب إلهلد‬

‫ام ولاية مكة؟ قالت بل ولاية مكة‪ .‬فولاه إياها‪.‬‬

‫وقدح المحطمة المدنة فوق إلى عننية لين النهاس العجلي فقالت أعطني‪ .‬فقالت مالك‬

‫عنه‬ ‫فخرج‬ ‫عليليإ‬ ‫به‬ ‫فأعود‬ ‫عيالي‬ ‫عن‬ ‫فضل‬ ‫مالي‬ ‫في‬ ‫وما‬ ‫فلعطهكه‪،‬‬ ‫عند‬

‫إلهنا فلم‬ ‫وقفت‬ ‫إنلد‬ ‫هذا‬ ‫يا‬ ‫لهن‬ ‫ثم قال‬ ‫ليرده‪،‬‬ ‫فأمر‬ ‫وعرفه به جلسافىه‪،‬‬ ‫مخمل‬

‫هو ذلا قالت اجلس‪ ،‬فلك‬ ‫تستانس ولم تسلب وكتمنتا نضلد‪ ،‬كلك الحطهئة؟ قالت‬

‫عندما كل ما تحب‪ .‬فجلس‪ ،‬فقال لهن من اشعر الناس! قالت الذي هقولت‬

‫من يجعل المعروف من دون عرضه ‪ ...‬يمعمفره ومن لا نق الثس هثس‬

‫يعني زههرأز قالب شم من؟ قالت الذي يمعمقولز‬

‫من سأل الناس هحرموه ‪ ٠ ٠ ٠‬وسائل ايه لا يخلب‬

‫يعني عبيدأ‪ ٠‬قالت ثم من؟ قالت انا‪.‬‬


‫فقال لوكا خذ لبيد هذا فامحنن به إلى السوق‪ ،‬فلا ينهرن إلى شيع إلا اشتريته‬

‫عليه الخز والقز‪ ،‬فلم همتلقث إلى شىء منه‬ ‫فمضى معه إلى السوق‪ ،‬فعرطن‬ ‫لهب‬

‫وأشار إلى الاكدية والكرالمر الغلاظ والاقبية‪ .‬فاشترى له منها حاجتهم شم قالت‬

‫لا حاجة فى ان ينبمون له‬ ‫فإنه قد امرني ان ابسط ليدي بالنفقة قالت‬ ‫قالت‬ ‫اسير‬

‫على قومي هد اعظم من هذه‪ ،‬ثم انشأ هقولت‬

‫سئلت فلم تبخل ولم تعط طانلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فسيان لا ذم عليلا ولا حمد‬

‫وانت امرؤ لا الجود منك سجية ‪ ٠ ..‬فتعطى وقد يعنى على النائل الوجد‬

‫من مدح نرأ فخر‬

‫قال لددعلد بن لسلب مدحني أعرابي فالنلغ‪ ،‬فقالت‬

‫الا قل لاري الليل لا تخثر ضلة ‪ ٠ ٠ ٠‬لضدعلد لين سلم نور كل بلاد‬

‫لنا سهد اربى على كل سهد ‪ ٠ ٠ ٠‬جواد حثا في وجه كل جواد‬

‫قالت فتأخرت عنه قليلا فهجاني فا« فقالت‬

‫مدحت لضدعهدأ والمديح مهزة ‪ ٠ ٠ ٠‬فكان كصقوان عليه تراب‬

‫ومدح الحسن لين رجاء ايا دلف فلم يعطه شنأ‪ ،‬فقالت‬

‫ايا دلف ما اكذب الناس كلهم ‪ ٠ ٠ ٠‬سواي فاغي في مديحلد اكذب‬

‫وقال اخر في مثل هذا المعنية‬

‫إني مدطك كاذيأ فأثهتني ‪ ٠ ٠ ٠‬لما مدطك ما هثاب الكاذب‬

‫وقال اخر في مثل هذا المعنية‬

‫لئن اخطك في مدحي ‪ ٠ ٠ ٠‬لم ما اخطك في منعي‬

‫لقد احلك حاجاتي ‪ ...‬بواد خبر ذي زرع‬


‫ومدح حبب الطائي عياثرى بن لههعة‪ ،‬وقدح عليه بمصر‪ ،‬واسصلفممائتي مثقل‬

‫هو شاعر يميمدحلد الهوم‪ ،‬ويبهجولد خدا‪ ،‬فاعتلى عليه‬ ‫فشاور فيها زوجته‪ ،‬فقالت لهن‬

‫واعتذر إلهه ولم همقطرى حاجته‪ .‬فقال فيهن‬

‫عهانلإنلدللئهموإنني ‪ ...‬مذصرتموضعمطلهيللنهم‬

‫شم هجاه حلى مات‪ .‬وهجاه بعد موته‪ ،‬فقال فيهن‬

‫لا سقهث اطلالك الدائرة ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا انقضت عثر« العاثرة‬

‫يا اسد الموت نيخلصته ‪ ...‬من بهن فكي أسد القاصرة‬

‫ما حفرة هارالد ملحودها ‪ ...‬بيرة الرمس ولا طاهره‬

‫إطلاق صحلولن فظكأ‬ ‫وسألت بعطر موالي السلطان‬ ‫المعنى‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫ومن قولنا في‬

‫فهه‪ ،‬فقلثز‬

‫حاشا لمثلك ان هفلد اسبرا ‪ ٠ ..‬او ان ليكون من الزمان مجبرا‬

‫لست قوافي الشعر فهلا مدارعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬سودأ وصكث اوجها وصدورا‬

‫علا عطفث برحمة لما دعث ‪ ٠ ٠ ٠‬ويلأ عليلا مدانحي ونورا‬

‫لو ان لؤمك عاد جودأ عشره ‪ ٠ ٠ ٠‬ما كان عندك حاتم مذكورا‬

‫قالت ومدح ربعة الرقي يزهد لين حاتم الأزدي‪ ،‬وهو رالي مصدر فاستهطاني ربيعة‬

‫وقالت‬ ‫عنه من‬ ‫‪٠‬‬ ‫ط‬

‫اراني ولا كفران ايه راجعأبخفي حنبن من نوال ابن حاتم‬

‫انث‬ ‫فهلغ قوله يزهد لين حاني فأرسل في طلهه‪ ،‬فرد إليهم فلما دخل عليه قال لهن‬

‫القائل ز‬

‫اراني ولا كفران ايه راجعأ‬

‫قالت نعع‪ ٠،‬قالت فهل قلت خبر هذا؟ قالت لا والمه‪ ٠،‬قالت لترجعن بخفي حنين مملوءة‬

‫مالآ فأمر بخلع نعليه وملئت له مالآ فقال فيه لما عزل عن مصر وولي يزهد بن‬

‫اسهد السلمي مكانهن‬


‫بكى اهل مصدر بالدموع السواجم ‪ ...‬خداة خدا منها الأخر ابن حاتم‬

‫وفههاهقولت‬

‫لشتان ما لطن الهزيين في الندى ‪ ...‬يزيد لضدلهم والأخر لين حاتم‬

‫فهم الفتى الأزدي إنفاق ماله ‪ ٠ ٠ ٠‬وهم الفتى القيسي جمع الدرا هم‬

‫فلا يصب التمتام امي هجرته ‪ ...‬ولكنني فضلت اهل المكارم‬

‫اجود ا هل الجاهلية‬

‫الذهن انتهي إلههم الجود في الجاهلية ثلاثة نفر حاتم لين عهد ايه لين لددعد الطائر‬

‫وهرم بن سنان المري‪ ،‬وكعب لين منة الايادي‪.‬‬

‫اشتد‬ ‫ولكن المضروب بهالصثلت حاني بىحده‪ ،‬وةهو القائل لغلامم ساره وكان إذا‬

‫إليها من‬ ‫الارطن لينظر‬ ‫في يناع من‬ ‫غلامه فاوقد نارا‬ ‫امر‬ ‫الشتاء‬ ‫الهرم وكلب‬

‫اضل الطريق ليلا فهصصد نحوه‪ ،‬فقال في ذلا‬

‫اوقد فإن الليل ليل قر ‪ ...‬والريح ما موقد ربح صدر‬

‫عسى ليرى نارين من ليمر ‪ ٠ ٠ ٠‬إن جلبت ضيفأ فأنت حر‬

‫ومر حاتم في سفره على عنزة‪ ،‬وفيهم اسبر فالددتغاث بحاتر ولم يحضره فكاكه‪،‬‬

‫فاشتراه من العنزيين واطلقه‪ ،‬واقام مكانه في القيد حلى ادى فداءم‬

‫وقالواز لم ينوى حاتم ممسكأ شينأ ما عدا فرعه وسلاحه‪ ،‬فان كان لا يجود بهما‪.‬‬

‫السماء‪،‬‬ ‫افق‬ ‫اصابتا سنة اقشعرت لما الأرطى واخبر‬ ‫امراة حانين‬ ‫وقالت نوار‬

‫بقطرة‪،‬‬ ‫تهطرى‬ ‫اولادها فما‬ ‫على‬ ‫المراضع‬ ‫وضنث‬ ‫حدبا حدابير‪،‬‬ ‫وراحت للام‬
‫بهن‬ ‫ما‬ ‫بعهدة‬ ‫‪،‬‬ ‫صدق‬ ‫ليلة‬ ‫لفي‬ ‫إنا‬ ‫فوالمه‬ ‫بالهلالير‬ ‫وايتا‬ ‫المال‬ ‫السنة‬ ‫و حلامقت‬

‫حاني الي‬ ‫فقام‬ ‫وسفامة‪،‬‬ ‫وعدي‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫جوعا‪،‬‬ ‫صدبيتنا‬ ‫تهباغج‬ ‫إذا‬ ‫الطرفهن‪،‬‬

‫واقبل‬ ‫الليل‬ ‫هداة من‬ ‫إلا بعد‬ ‫فوالمه ما سكتوا‬ ‫انا إلى الصسة‪،‬‬ ‫وقمت‬ ‫الصديين‪،‬‬

‫يعللني بالحدهث‪ ،‬فعرفت ما لرهد فتناومت‪ ،‬فلما تهورث النجوم‪ ،‬إذا شىء قد رفع‬
‫كسر البث ثم عادي فقالت من هذا؟ قالثز إلا عليك يا ابا عدي‪ .‬فقال‪ .‬اعجلههم فقد‬

‫فأقبلت المراة تحمل اثنين ويمشي جانبيا اربعة‪ ،‬كأنها نعامة‬ ‫اشهعلد ايه وإياهم‬

‫ودفع‬ ‫ثم كشطه عن جلده‪،‬‬ ‫فقام إلى فرسه فوجا ليته بمدية فخر‪،‬‬ ‫حولها رئالها‪٠‬‬

‫شم جعل‬ ‫على اللحم نشوي بالنار‪،‬‬ ‫فاجتمعنا‬ ‫شانا‬ ‫فقال لهم‬ ‫المدية إلى المراة‪،‬‬

‫فاجتمعوا‬ ‫عليكم بالنار‪،‬‬ ‫ايها القوم‬ ‫هيوا‬ ‫فهقولت‬ ‫الحي يأتيهم بيتا يبيعه‬ ‫ليمشي في‬

‫والتفع في ثوبه ناحية هنتر إليغا‪ ،‬فلا والمه إن ذاق منه مزعه‪ ،‬وإنه لأحوج إلهه‬

‫منا‪ ،‬نأصدهحنا وما على الأرطى من الفرس إلا عظم وحافر‪ ،‬فأنشأ حاني همقولن‬

‫مهلأ نوار اقل اللوم والعذلا ‪ ...‬ولا تقولي لشيء فك ما فعلا‬

‫ولا تقولي لمال كنث مهلكه ‪ ...‬مهلأ وإن كنث اعطى الإنس والخهلا‬

‫لير ى الهخهل لددهبل المال وا حدة ‪ ٠ ٠ ٠‬إن الجوا د ليرى في ماله سيلا‬

‫ورني حاتم يوما ليضرب ولده لما رآه ليضرب كلهة كانت تدل عليه اضهافه‪ ،‬وهو‬

‫هقول ز‬

‫اقول لابني وقد سطت ليديه ‪ ...‬يكلهة لا يزال يليها‬

‫اوصيلد خهرأ بها فإن لها ‪ ٠ ٠ ٠‬عندي هدأ لا ازال ايدها‬

‫تدل ضيفي طي في ظس ال ‪ ٠ ٠ ٠‬ليل إذا النار نام موقفها‬

‫بقر حاتم‬ ‫ان بجلأ يعرف بابي الخيري مر‬ ‫عدي بن حاتر‬ ‫عند‬ ‫ذكرت طير‬

‫مهلا ما تكلم من‬ ‫فنال لهن‬ ‫قالت‬ ‫اقر اضهاظير‬ ‫ايا عدي‪،‬‬ ‫فنزل به وجعل نادين‬

‫رمة يالهة؟ فقالت إن طما يزعمون انه لم هنزل به احد إلا قراه‪ ،‬كالمستهزىر فلما‬

‫فقال له اسحابهز ما شاكم؟‬ ‫كان فقهي السر وثب ابو نييري هصدكز وا رابلتاما‬

‫قالت خرج والمه حاني بالسيف حلى عقر ناقتي وانا انظر إليها‪ .‬فتاملوا راحلته فاةا‬

‫ثم‬ ‫لحمها‪،‬‬ ‫من‬ ‫يأكلون‬ ‫وظلوا‬ ‫فنم وها‬ ‫اقرا(‬ ‫والمه‬ ‫قد‬ ‫فقالواز‬ ‫ندعث‪،‬‬
‫نتتم‬ ‫لا‬ ‫هي‬

‫اردفوه وانطلقوا‪ .‬فلهنصا هم في ضثهرهم إذ طلع عليهم عدي بن حاتم رمعمجمل‬

‫اقرا‬ ‫وانه‬ ‫قولك‬ ‫لي‬ ‫فذكر‬ ‫النوم‬ ‫في‬ ‫جاء‬ ‫حانا‬ ‫إن‬ ‫فقالت‬ ‫بلعلره‪،‬‬ ‫قرنه‬ ‫قد‬

‫ايا الميري وانت امرؤ ‪ ...‬حسود العشيرة شتامها‬

‫فماذا اردت إلى رمة ‪ ٠ ٠ ٠‬بداوية صخب عامها‬


‫أتبغي أذاها وإصارها ‪ ...‬وحولك خوث وانعامها‬

‫وإنا لنطهم أضهافنا ‪ ...‬من الكوم بالسيف نعتامها‬

‫وامرني بدفع راحلة عوطن راحلنك فخذها‪ ،‬فأخذها ولحاني بن عهد ايه ايضأ‬

‫أماوي قد طال التجنب والهجر ‪ ...‬وقد عذرتنا عن طلابكم الحذر‬

‫أماوي إن المال غاد ورايخ ‪ ...‬ويلقى من المال الأحاديث والذكر‬

‫أماوي إما مانع فمهن ‪ ...‬وإما عطاء لا يغهنهه الزجر‬

‫أماوي إني لا اقول لسائل ‪ .. ٠‬إذا جاء يوصأ حل في مالي النذر‬

‫أماوي ما يغني الثراء عن الفتى ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا حشرجث هوصأ وضاق بها الصدر‬

‫أماوي إن هصدل‪٠‬ح صداي بقرة ‪ ...‬من الأرطى لا ماء لدي ولا خمر‬

‫تري ان ما انفقت لم هلا ضرني ‪ ٠ ٠ ٠‬وان هدي مما بخلت به صفر‬

‫إذا انا دلاني الذين هلونني ‪ ...‬بمظلمة لج جوانبها يمر‬

‫وراحوا سرا عأ هنفضون اكفهم ‪ ٠ ٠ ٠‬همقولون قد ادمى اظافرنا الحفر‬

‫اماوي إن المال مال بذلته ‪ ٠ ..‬فانىله سكر واخره ذكر‬

‫وقد يعلم الأقوام لو ان حاتصأ ‪ ...‬اراد ثراء المال كان له وفر‬

‫فإن وجدي رب واحد امه ‪ ...‬اجرت فلا قتل عليه ولا اسر‬

‫ولا أظلم بن الهم إن كان إخوتي ‪ ٠ ٠ ٠‬شهودأ وقد اودى يإخوته الدهر‬

‫خنهنا زمانأ بالتصعللد والغنى ‪ ٠ ..‬وكلأ سقاناه بكاسههصا الدهر‬

‫ع تو‬
‫‪ .. ٠‬يمنانا ولا ازرى باحلامنا للفقر‬ ‫فما زادنا باوا‬

‫واما هرم بن سنان فهو صاحب زهر الذي هقول فيهن‬

‫متى تلاق على علاته هرمة ‪ ٠ ٠ ٠‬تلق السماحة في خلق وفي خلق‬
‫قمخر جوا منه سنا«‬
‫خطفان فيه‪ .‬فلما ماتت شقوا ‪٠‬بطنها فا س ه‬
‫فمهشقو ا ‪٠‬بطني فإن سهد ‪٠‬‬
‫يه‬

‫وفي بني سنان هقول زهيرة‬

‫قوم أبوهم سنان حهن تنسهم ‪ ٠ ٠ ٠‬طابوا وطاب من الأولاد ما ولدوا‬

‫لو كان نعد فوق الشمس من كرم ‪ ...‬قوم باولى او سيد« قعدوا‬

‫جن إذا فزعوا إنس إذا امنيا ‪ ...‬مرزءون بهالهل إذا قصدوا‬

‫محسدون على كان من نعم ‪ ٠ ٠ ٠‬لا لينزع ايه منهم ما له سدوا‬

‫وقال زهير في هرم بن سنانن‬

‫واسنرى قهاطن هداه ضامة ‪ ٠ ٠ ٠‬على معتفهه ما تغب نواظه‬

‫تراه إذا ما جئته متهللأ ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنك تعطيه الذي انث لىئله‬

‫اخور ثقة لا تتلف الخمر ماله ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكنه قد ينف المال نايله‬

‫اخذ الحسن لين هانض هذا المعنى فقالت‬

‫فتى لا تغول الخمر شحمة ماله ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكن اياد عود وبوادي‬

‫وقال زهر في هرم لين سنان واهل ليتها‪.‬‬

‫إليك املتها فتلا مرافقها ‪ ٠ ٠ ٠‬شهرين هجهطن من ارحامها العلق‬

‫حتى دفعن إلى حلو شمائله ‪ ...‬كالغهث هنلنث في اثاره الورق‬

‫من اهل ليهث لنرى ذو العرثى فضلهم ‪ ٠ ٠ ٠‬يينى لهم في جنان الخلد مرتفق‬

‫المطعون إذا ما ازمة ازمت ‪ ٠ ٠ ٠‬والطيبين ثهايأ كلما عرقوا‬

‫كأن آخرهم في الجود اولهم ‪ ٠ ٠ ٠‬إن الشمائل والأخلاق تتفق‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬او ناضلوا نضلوا او لضدابقوا سبقوا‬ ‫إن قامروا او فاخروا فخروا‬


‫‪ ...‬كما تنوفس عند الباعة الورق‬ ‫تنافس الأرطى موتاهم إذا دفنوا‬

‫وقال فهيم اههنأز‬

‫وفهيم مقامات صان وجوههم ‪ ...‬واندية يغتالها القول والفعل‬

‫طى مكثريهم حق من هعتفههع ‪ ٠ ٠ ٠‬وعند العقلين السماحة والبذل‬

‫فما كان من خير الوه فإنما ‪ ٠ ٠ ٠‬توارثه اباء ابائهم قبل‬

‫وهل لينبعث الخطى إلا ونهجه ‪ ...‬وتغرس إلا في منابتها النخل‬

‫اطاره رفيقه النمري‬ ‫عنه إلا ما ذكر من‬ ‫فلم يك‬ ‫واما كعب بن مامة الإيادي‪،‬‬

‫بالماء متى ملس عطشا وابا النمري‪ ،‬وهذا اكثر من كل ما اثني لغيرهم‬

‫وله ليقول حل‪-‬ق‬

‫يجود بالنفس إن ضن الهخهل بها ‪ ٠ ٠ ٠‬والجود بالنفس اقصى غاية الجود‬

‫كعب وحاتم اللدان تقسما ‪ ٠ ٠ ٠‬خطط العلا من طارف وتليد‬

‫هذا الذي خلف السياب ومات ذا ‪ ٠ ٠ ٠‬في المجد ميتة خضرح صنديد‬

‫إلا ينبمن فيها الشهيد فقومه ‪ ٠ ٠ ٠‬لا لهدصحون به بالف شهيد‬

‫لجواد اهل الإسلام‬

‫واما لجواد اهل الإسلام فالى عشر ربلأ في عصر واخد لم ركن قللهع ولا بعدهم‬

‫عبد ايه بن العهاس‪ ،‬وعهد ايه بن جعقر‪،‬‬ ‫فأجواد الحجاز ثلاثة في عصر واحر‬

‫وسعيد لين العاصم‬


‫عهد ايه لين عامر بن كريز وعبد‬ ‫واجواد المرة خمسة في عصر وان وهب‬

‫ايه لين ابي ليكرة‪ ،‬مولى رسول ايه صلى ايه عليه وسلب وسلم بن زيادة‪ ،‬وعبد‬

‫الله بن‬ ‫عهد‬ ‫وهو طلحة لين‬ ‫وامة الطلما‪١‬س‪،‬‬ ‫تر التضي‪،‬‬ ‫القرشي‪،‬‬ ‫الله لين معمر‬

‫نضر ايه اعظصأ دفنوها ‪ ٠ ٠ ٠‬سجستان طلحة الطلبات‬

‫الرياحي‪،‬‬ ‫ورقاء‬ ‫لين‬ ‫عتاب‬ ‫وهب‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫عصر‬ ‫في‬ ‫ثلاثة‬ ‫الكوفة‬ ‫اهل‬ ‫واجواد‬

‫واساء بن خارجة الفزاري‪ ،‬وعكرمة بن ربعي الفهاطرر‬

‫جود عبد ايه بن عباس‬

‫واول من حيا‬ ‫على الطرف‬ ‫واول من وضم الموائد‬ ‫انه اول من فطر جهرانه‪،‬‬

‫على طعامه‪ ،‬واول من انههه‪ ،‬وفيه همقول شاعر المدلاة‬

‫وفي السنة الشهباء اطعمت حاصضأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وطرأ ولحصأ تامكا وممزعا‬

‫ابولو ابو الفضل الذي كان رحمة ‪ ٠ ٠ ٠‬وخوثأ ونورا للخلائق اجمعا‬

‫إن‬ ‫يا لين عهاس‪،‬‬ ‫انه اتاه رجل وهو بفناء داره‪ ،‬فقام لين ليديه فقالت‬ ‫ومن جود«‬

‫لي عندك هدأ‪ ،‬وقد احتجت إلههاين فصعد فيه بصدره وصوبه‪ ،‬فلم يعرفه‪ ،‬شم قال لهن‬

‫ما هدلا طدنا؟ قال رانك واقفا بزمزح وخلامك لميممع لك من مائها‪ ،‬والشمس قد‬

‫وإنه لنردد‬ ‫إني لاذكر ذلك‬ ‫فظللنك بطرف ضاني حلى شربت قالت‬ ‫صهرنك‪،‬‬

‫وعشرة الاف‬ ‫مائتا دنار‬ ‫قالت‬ ‫طدك؟‬ ‫ما‬ ‫لقهصهز‬ ‫ثم قال‬ ‫وفكري‪،‬‬ ‫خاطري‬ ‫بهن‬

‫درهم‪ ٠،‬قال فادفعها إلهه وما اراها تفي بحق ليده عند( فقال له الرجا والمه لو لم‬

‫ليكن لإسصاعهل ولد خهرلد لكان فيه ما كفاه فكيف وقد ولد سهد الأولين والآخرين‬

‫محمىأ صلى ايه عليه وسلب شم نرفعه بلد وبلد‬

‫ومن جوده اههنأز ان معاوية حلين عن الصين لين طي صلاته حتى ضاقت عليه‬

‫حاله‪ .‬فقيل لهن لو وجهت إلى ابن عمك عبيد المه‪ ،‬فان قد قدح بنحو من الف الف‬

‫درهم‪ .‬فقال الصيني وفن تقع الف الف من عل« المه‪ ،‬فوالق لهو اجود من الريح‬

‫عصفث‪ ،‬واسخى من البحر إذا زخر ثم وجه إلهه مع رسوله بكتاب ذكر فيه‬ ‫إذا‬

‫حلين معاوية عنه صلاته وتضيق حاله‪ ،‬وانهعحتاج إلمممائة الف درهم فلما قرا‬

‫ثم قالت‬ ‫عهناه‪،‬‬ ‫انهملث‬ ‫الناس قلها والنهم عطفا‪،‬‬ ‫وكان من ارق‬ ‫عبيد ايه كتابه‪،‬‬
‫رفيع‬ ‫المهاد‪،‬‬ ‫لهن‬ ‫حين‬ ‫أصلحت‬ ‫الإثم‬ ‫من‬ ‫هدافو‬ ‫اجترحت‬ ‫معاوية مما‬ ‫يا‬ ‫وهلك‬

‫احمل إلى‬ ‫شم قال لقهرمانهز‬ ‫وكثرت العيال‪،‬‬ ‫والصين بنكو ضيق الحف‬ ‫العماد‪،‬‬

‫الحسين نصف ما املكه من فطن وذهب وثوب ومابة‪ ،‬واخره اني شاطرته مالي‪،‬‬

‫فهذه المؤن‬ ‫فإن اقنعه ذلك وإلا فارجع واحمل إلهه الشطر الاخر‪ ٠،‬فقال له القلب‬

‫إذا بلغنا ذلك دللنك على امر يقم حالا فلما‬ ‫التي عليلا من اين نقوم بها؟ قالت‬

‫عصي وما‬ ‫على ابن‬ ‫إنا ايه حملت والمه‬ ‫قالت‬ ‫أتى الرسول برسالته إلى الصظى‪،‬‬

‫في‬ ‫ذلك‬ ‫فعل‬ ‫من‬ ‫اول‬ ‫وهو‬ ‫ماله‪.‬‬ ‫من‬ ‫الشطر‬ ‫نأخذ‬ ‫كله؛‬ ‫بهذا‬ ‫لنا‬ ‫نسع‬ ‫حسبته‬

‫الإسلام‪.‬‬

‫هايا‬ ‫من‬ ‫بالشام‬ ‫عنده‬ ‫وهو‬ ‫إلهه‬ ‫اهدى‬ ‫سفيان‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫معاوية‬ ‫ان‬ ‫جود«‬ ‫ومن‬

‫فلما‬ ‫ماببه‪،‬‬ ‫لمصع‬ ‫وورثها‬ ‫وفضة‬ ‫ذهب‬ ‫من‬ ‫وآنية‬ ‫ومسكأ‬ ‫كثيرة‬ ‫حللا‬ ‫النيروز‬

‫هل في نفسك منها‬ ‫فقالت‬ ‫إلهها‪،‬‬ ‫إلى الحاجب وهو هنتر‬ ‫ليديه نظر‬ ‫وضعها لطن‬

‫يوسف‬ ‫من‬ ‫يعقوب‬ ‫في نفس‬ ‫نفسي منها ما كان‬ ‫في‬ ‫إن‬ ‫نعم والمه‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫شيء؟‬

‫جعلت فدالد‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫فشلك بها فهي للير‬ ‫وقالت‬ ‫المه‪،‬‬ ‫عبيد‬ ‫فضحك‬ ‫عليهما السلامي‬

‫اخاف ان ييلغ ذلك معاوية فيجد يعلي‪ .‬قالت فاختصها بخاتمك وادفعها إلى الخازن‬

‫فاةا حان خروجنا حملها إليك ليلا‪ .‬فقال الحاجة والمه لهذه الحيلة في الكرم اكثر‬

‫من الكرم ولوددث اني لا اموت حلى اراد مكانه ا يعني معاوية ا فظن عبيد ايه‬

‫الكلام فاقا قوم نفي بما وعدناه ولا ننقطن ما‬ ‫دع عنك هذا‬ ‫انها مكيدة منه‪ ،‬قالت‬

‫اكدنا‪.‬‬

‫تصدق‪ ،‬فاغى نهئث ان‬ ‫انه اتاه لددائل وهو لا يعرفه‪ ،‬فقال لهن‬ ‫ومن جوده اههنأز‬
‫انا من‬ ‫وأين‬ ‫إلهه؟ فقال لهن‬ ‫عباس اعطى لضدايءاأ الف درهم واعتذر‬ ‫عبيد ايه بن‬

‫اما‬ ‫قالت‬ ‫فههصا‪٠،‬‬ ‫قالب‬ ‫المال!‬ ‫كثرت‬ ‫اثم‬ ‫الصب‬ ‫في‬ ‫منه‬ ‫انث‬ ‫اين‬ ‫قال‬ ‫الثه؟‬ ‫عل«‬

‫فعلت كنث حسييا‪،‬‬ ‫وإذا‬ ‫شئث فعلته‬ ‫وإذا‬ ‫فمروءته وفعله‪،‬‬ ‫الرجل‪،‬‬ ‫الصب فى‬

‫عهد‬ ‫إن لم تكن‬ ‫فأعطاه التي درهم واعتذر له من ضيق الحالي فقال له السائل‬

‫وإن كنث هو فأنت اليوم خير منك أمسي فأعطاه‬ ‫عباس فأنت خبر منه‪،‬‬ ‫ايم بن‬

‫الفا اخرى‪ .‬فقال البدائل هذه هزة كريم حسهب‪ ،‬والمه لقد نقرت حهة قلبي فأفرختها‬

‫في قليلين فما اخطات إلا باعتراطن الشك بهن جوانحي‪.‬‬

‫انه جاءه رجل من الأنصار فقالت يا بن صر رسول ايه يضل‬ ‫ومن جوده اههنأز‬

‫إنه ولد لي في هذه الليلة مولوده وإني لددمهته باسمك تبركا مني‬ ‫ايه عليه وسلب‬

‫به‪ ،‬وإن امه ماتت‪.‬‬

‫ثم دعا‬ ‫على المصلية‪،‬‬ ‫ايه لك في الهية واجزل لك الأجر‬ ‫يارين‬ ‫المهن‬ ‫عل«‬ ‫فقال‬
‫مائتي‬ ‫إلهه‬ ‫وادفع‬ ‫منحضنه‪،‬‬ ‫جارية‬ ‫للمولود‬ ‫فاشتر‬ ‫الساعة‬ ‫انطلق‬ ‫فقالت‬ ‫بوكهله‪،‬‬
‫ايام فايد جينجا وفي‬ ‫إلينا بعد‬ ‫عد‬ ‫شم قال للانصاريين‬ ‫على ترلينه‪،‬‬ ‫دنار للنفقة‬

‫العهثى لثليضل وفي المال قلة‪ .‬قال الانصاريين لو سبقت حانا لطوم واحد ما ذكرته‬

‫العرب ابداه ولكنه سهقلد‪ ،‬فصرت له تالها‪ ،‬وانا اشهد ان طولا اكثر من صجهوده‪،‬‬

‫وكل كرمك اكثر من واهله‪.‬‬

‫جود عهد ايه بن جعفر‬

‫نخاس‬ ‫على‬ ‫دخل‬ ‫عمار‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫الرحمن‬ ‫عهد‬ ‫ان‬ ‫جعفر‬ ‫ايه بن‬ ‫و‪٠‬د‬ ‫جود‬ ‫ومن‬

‫عطاء‬ ‫إلهه‬ ‫مشى‬ ‫حلى‬ ‫بذكرها‬ ‫فشهر‬ ‫منهن‪،‬‬ ‫واحدة‬ ‫فعلق‬ ‫له‪،‬‬ ‫قهانا‬ ‫يعرضن‬

‫وطاووس ومجاهد يعذلونه‪ ،‬فكان جوابه ان قالت‬

‫فانتهى خلره إلى عهد ايه بن جعفر‪ ،‬فلم ليكن له هم خبرهم فحج فهعث إلى مولى‬

‫تزيغها‬ ‫ان‬ ‫جواريه‬ ‫قيمة‬ ‫وامر‬ ‫درهم‪،‬‬ ‫الف‬ ‫باربعين‬ ‫منه‬ ‫فاشتراها‬ ‫الجارية‪.‬‬

‫ابي‬ ‫ابن‬ ‫ارى‬ ‫لا‬ ‫مالي‬ ‫فقالت‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫الناس قدومه فمخلوا‬ ‫وبلغ‬ ‫ففعلت‪.‬‬ ‫وتحلهها‪،‬‬

‫صار زارناا فأخبر الشبخ‪ ،‬فأتاه مسلما‪ .‬فلما اراد ان يغهطن اسليلسه ثم قالت ما‬

‫اتعرفها لو رانها؟‬ ‫قالت‬ ‫في اللحم والدم والمخ والعصر‬ ‫فعل حب فلانة! قالت‬

‫إنما‬ ‫إلهه وقال لهن‬ ‫ايه ان تخرج‬ ‫عهد‬ ‫الجنة لم أنكرها فأمر بها‬ ‫ادخلت‬ ‫لو‬ ‫قالت‬

‫اشتريتها لك ووكل ما دنوت منها‪ ،‬فشلك بها‪ ،‬مباركا لك فيها‪ .‬فلما ولى‪ ،‬قال يا‬

‫قالت فبكى عهد الرحمن فرطا‪،‬‬ ‫احمل معه مائة الف درهم نعم بها معها‪.‬‬ ‫خلاح‪،‬‬

‫وقالت يا اهل البيث‪ ،‬لقد خصكم ايه بشرف ما خصري به احدأ قبلكم من صلب ادب‬

‫فتهنئكم هذه النعمة وبورلد لكم فيها‪.‬‬

‫إنها لا تعرظير‬ ‫فقيل لهن‬ ‫عظيصأ‪٠‬‬ ‫انه اعطى امراة لددألته مالأ‬ ‫اههنأز‬ ‫ومن جوده‬

‫إن كان يرضهها السير فاغي لا ارضى بالكثبر‪ ،‬وإن‬ ‫وكان يرضيها السمير قالت‬

‫كانت لا تعرفني فانا اعرف نفسي‪.‬‬

‫جود لضدعلد بن العاصر‬

‫انه مرطن وهو بالشاب فعاده معاوية ومعه شرحبيل‬ ‫ومن جود لددعلد بن العاصرة‬

‫فلما نظر لددعلد‬ ‫ويزيد بن شجرة الرهاوي‪،‬‬ ‫عقبة المري‪،‬‬ ‫السمط وسلم بن‬ ‫لين‬

‫فتبادر معاوية نحوه حلى حنا‬ ‫ضقط‪،‬‬ ‫فقد ضعفت بالعلة‪.‬‬ ‫لا تتحرلأ‪،‬‬ ‫عثمان ان‬

‫علته ومنامه‬ ‫وجعل سائله عن‬ ‫على فراشه وقعد معه‪،‬‬ ‫فاقعده‬ ‫عليه واخذه ليلمده‪،‬‬
‫وخذائه‪ ،‬ويصف له ما لينبغي ان يمغوقاه‪ ،‬واطال القعود معه‪ .‬فلما خرج التفت إلى‬

‫هل رنينا خللا في مال ابي عثصان؟‬ ‫شرحبيل بن السطو وثزليد بن شجرة‪ ،‬فقالت‬

‫وما‬ ‫عقهةن ما تقول! قالت رايث‪ .‬قالت‬ ‫فقال لعام بن‬ ‫فقالاز ما رانا شيئا ننكرم‬

‫تجر‬ ‫داره‬ ‫صحن‬ ‫ورايث‬ ‫وسخة‬ ‫ثيابا‬ ‫ومواليه‬ ‫حشمه‬ ‫على‬ ‫رايث‬ ‫قالت‬ ‫ذالد؟‬

‫رانه‬ ‫قد‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫صدقث‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫قهرمانع‬ ‫يخاصمون‬ ‫التجار‬ ‫ورايث‬ ‫مكنوس‪،‬‬

‫بما كانه‬ ‫ويخبره‬ ‫بها‬ ‫ييشره‬ ‫رسول‬ ‫فاق‬ ‫الف‪.‬‬ ‫بثلاثمائة‬ ‫مسلم‬ ‫إلهه مح‬ ‫فوجه‬

‫وعول فأخطاتر‬ ‫انه احسن فابيء‪،‬‬ ‫ساحهلد ظن‬ ‫إن‬ ‫وقال للرسول(‬ ‫فغضب لددعلد‬

‫فلست‬ ‫الدار‬ ‫واما كنس‬ ‫ثوبه‪٠،‬‬ ‫اتسع‬ ‫كثرت حركته‬ ‫فمن‬ ‫الحشم‬ ‫ثياب‬ ‫وسع‬ ‫فأما‬

‫ثم لا ليال‬ ‫ومعروفه عطره‪،‬‬ ‫وتزهغه لسه‪،‬‬ ‫اخلاقنا اخلاقزمن جعل داره مراته‪،‬‬

‫بمن مات هزلأ من ذي لحمة او عرمق واما منازعة التجارة قهرمابي‪ ،‬فمن كثرت‬

‫حواليه وبهعه وشرائه لم يجد بدآ من ان ينبمون ظالما او مظلومة واما المال الذي‬

‫وهنأته كرامته المنعم بها‬ ‫فوصلته كل ذي روم قاطعة‪،‬‬ ‫امر به نر المزمعن‪،‬‬

‫النمط بمثلها‪،‬‬ ‫ولشرحبيل لين‬ ‫وقد قبلناه وامرنا لصاحك منه بمائة الف‪،‬‬ ‫علهه‪،‬‬

‫وليزيد لين شجرة بمظها‪ ،‬وفي لمعة ايه وسط ليد نر المؤمنين ما عليه معو(‬

‫قال‪،‬‬ ‫فهما‬ ‫عصي‬ ‫ابن‬ ‫صدق‬ ‫فقالت‬ ‫فأعلمه‪.‬‬ ‫معاوية‬ ‫إلى‬ ‫عقبة‬ ‫بن‬ ‫مسلم‬ ‫فركب‬

‫واخطاك فهما انتهيت إلهه‪ ،‬فاجعل نصمهلد من المالي لروح بن زنياع عقوبة للين‬

‫فإنه من جنى جناية عوقب بمئلها‪ ،‬كما انه فعل خبرا كوفر عليهم‬

‫الحكم في ولاية‬ ‫بن‬ ‫ان معاوية كان هداول بلغه وبين مروان‬ ‫اهضأز‬ ‫ومن جوده‬

‫المدنة‪ ،‬فكان مروان يمعمقارضع فلما دخل على معاوية قال لهن كهف تركت ايا عهد‬

‫الملك! ا يعني مروان ا قالت تركته منقذأ لأمرلد‪ ،‬مصلحا لعمللير قال معاويةن اغه‬

‫يمام اانبزة كفى إنسابها نأكلها‪ .‬قالت كلا يا امير المؤمنين‪ .‬إنه من قوم لا‬

‫فما الذي باعد يهنلد‬ ‫قالت‬ ‫ولا يحصدون إلى ما زرعوا‪.‬‬ ‫إلا ما حصدوا‪.‬‬ ‫ياكلون‬

‫وبينه! قالت خفته على شرفي وخافني على مثله‪ .‬قالت فاي شيع كان له عندلبى؟‬

‫اسوءه حارا واسره غائما قالت يا انيا عثصان‪ ،‬تركتنا في هذه الحروب‪ .‬قالت‬ ‫قالت‬

‫عنلير‬ ‫أبطظي‬ ‫عني‬ ‫خنالير‬ ‫قالت‬ ‫بلم؟‬ ‫ابطأ‬ ‫فما‬ ‫قالت‬ ‫الحزم‪.‬‬ ‫وكفهث‬ ‫الثقلي‬ ‫حملت‬

‫ذلك ظننا بلير فاقبل‬ ‫وكنت قرييا‪ ،‬لو دعوت لأجهنالد‪ ،‬ولو امرت لأطعنالير قالب‬

‫ثم قالت‬ ‫قومي وهذا كلامهم‬ ‫هؤلاء‬ ‫الشام‬ ‫فقال يا اهل‬ ‫الشاب‬ ‫على اهل‬ ‫معاوية‬

‫اخبرني عن مالين فقد نهئث انل تتجرسقهه‪ ٠‬قالت يا امير المزمتهن‪ ،‬لنا مالي يخرج‬

‫وإن كان كثبرآ فكذلك‪،‬‬ ‫على قلته‪،‬‬ ‫فاةا كان ما خرج قليلا انفقناه‬ ‫لنا منه فضلى‪،‬‬

‫خبر انا لا ندخر منه شيئا عن معسر‪ ،‬ولا طالبه ولا مستحمل‪ ،‬ولا نستأثر منه‬

‫هذا؟ قالت من السنة نصفها‪ .‬قالت‬ ‫فكم ليدوم لك‬ ‫بظذة لحب ولا مزعة شهم قالت‬

‫قالت ما احد احوج‬ ‫نجد من هسلقنا وسارع إلى معامل(‬ ‫فما تصنع باقهها؟ قالت‬
‫إن شلنا لصالح يا نر المؤمنين‪ .‬ولو زدت‬ ‫إلى ان ييضدلح من شانه مظير قالت‬

‫هذه الحال‪ .‬فأمر له معاوية بخمسين الف درهم‪،‬‬ ‫في مالي مثله ما كنث إلا بمثل‬

‫بها حمىأ‬ ‫اشتري‬ ‫بل‬ ‫لضدعلدز‬ ‫فقال‬ ‫على مروءتلير‬ ‫بها ضهعة تعهد‬ ‫وقالته اشتر‬

‫واواسي بها‬ ‫وانلد بها العاني‪٠،‬‬ ‫وازوج بها الالب‬ ‫اطعم بها الجانب‬ ‫وذكرا باقها‪،‬‬

‫عليه ثلاثة اشهر وعنده منها درهم‬ ‫فلم تك‬ ‫الجار‪.‬‬ ‫واصلح بها حال‬ ‫الصدهق‪،‬‬

‫فقال معاويةن ما فضيلة بعد الإيمان بالمه هي ارفع في الذكر ولا افه في الثرف‪،‬‬

‫من الجود‪ ،‬وحسني ان ايه تيارين وتعالى جعل الجود احد صفاته‪.‬‬

‫لممنءجوده انيهنأ ما حكاه الأصمعي‪ ،‬قالت كان لضدعلد بن العدد ليدمر معه سماره‬

‫إلى ان يغقضي حين من اللهل‪ ،‬فانصرف عنه القوم ليلة ورجلي قاعد لم يقم‪ .‬فأمر‬

‫لضدعلد بإطفاء الشمعة وقالت حاجنك يا فلى؟ فذكر ان عليه دينا اربعة الاف درهم‪،‬‬

‫فأمر له بها‪ .‬وكان إطفاقه للشمعة اكثر من عطائه‪.‬‬

‫جود عل« ايه بن أبي بكرة‬

‫انهادلى إليه رجل يحرمة‪ ،‬فامر له بمائة الف‬ ‫ومن جود عهبد ايه لين ابي بكرةن‬

‫درهم‪ .‬فقالت اصلحلير المه‪ ،‬ما وصلني احد بمثلها قطر ولقد قطعت لساني عن شكر‬

‫انت لم تليق لها‬ ‫ولولا‬ ‫احد احسن منها في يدلين‬ ‫وما رايث الدنيا في ليد‬ ‫خهرلد‪،‬‬

‫بهجة إلا اظلمت ولا نور إلا انطصس‬

‫جود عبد ايه بن معمر القرشي اممي‬

‫البصرة كانت له‬ ‫اهل‬ ‫اتاه من‬ ‫ان رجلأ‬ ‫القرشية‬ ‫امل بن بعمر‬ ‫عل«‬ ‫ومن جود‬

‫إن‬ ‫ثم‬ ‫الادب حتى ليرعث وفاقت في جصك ذلك‬ ‫ادبها بانواع‬ ‫جارية نفسة قد‬

‫الدهر قعد ينسهدها ومال عليه‪ .‬وقدح عبد ايه بن معمر البصرة من بعطر وجوهه‬

‫خبر ان‬ ‫فقالت لسهدهاز إني اريد ان اذكر لك شينأ استحي منه‪ ،‬إذ فيه جفاء مني‪،‬‬

‫وما اخافه‬ ‫وقلة مالك وزوال نعمنك‪،‬‬ ‫طي ما ارى من ضيق حالين‬ ‫سهل ذلك‬

‫وقد‬ ‫اليصرة‪،‬‬ ‫قدح‬ ‫معمر‬ ‫ايه بن‬ ‫عبيد‬ ‫وهذا‬ ‫الحالم‬ ‫وضيق‬ ‫الاحتهاج‪،‬‬ ‫عليلا من‬

‫علمت شرفه وفضله وسعة كفه وجود نضه‪ ،‬فلو اذنث لي فأصلحث من شظي‪ ،‬شم‬

‫تقدمت بي إليه وعرضتني عليه هدية‪ ،‬رجوت ان يأتهلد من مكافأته ما همقيللد ايه‬

‫به ويغهضك إن شاء المير قال فبكى ومبدأ عليها وجزعأ لفراقها منه‪ ،‬شم قال لهان‬

‫عبد‬ ‫ثم نهطن بها حلى اوقفها بهن هدي‬ ‫لولا انل نطقت بهذا ما ايتدانك به ابدآتر‬

‫هذه جارية رينها ورضهث بها لك فاقللها مني هدية‪ .‬فقالت‬ ‫اعزلد المه‪،‬‬ ‫المه‪ ،‬فقالت‬

‫حتى‬ ‫عليها‬ ‫الثمن‬ ‫لك‬ ‫فأجزل‬ ‫بهعها‪،‬‬ ‫في‬ ‫لك‬ ‫فهل‬ ‫ملكه‬ ‫من‬ ‫لهدتهدي‬ ‫لا‬ ‫مثلي‬

‫يتعلم مني عثرة ليدر‪ ،‬في كل بدرة عشرة الاف‬ ‫الذي تراهم قالت‬ ‫ترضى؟ قالت‬
‫فضلك‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ ‫عشر ما ذكرته‬ ‫املي إلى‬ ‫والمه يا لضدهدي ما امتد‬ ‫در( قالت‬

‫عبيد ايه يإخراج المال متى صار لطن ءليد‬ ‫فامر‬ ‫وجودك المشهور‪.‬‬ ‫المعروف‪.‬‬

‫اعزلد ايه لو اذنث‬ ‫فقال سهدهاز‬ ‫ادخلي الحجاب‪.‬‬ ‫وقال للجارة‬ ‫الرجل وقهضه‪،‬‬

‫لي في وداعها قالت نهم فوقفت وقاح‪ ،‬وقال لها وعيناه تدمعانن‬

‫ابوح بحزن من فراقك موجع ‪ ...‬اقضي به لهلأ يطبل تفكري‬

‫ولولا قعود الدهر بي عنك لم ينبمن ‪ ...‬يفرقنا شيع سوى الموت فاعذري‬

‫عليلا سلام لا زيادة بيننا ‪ ...‬ولا وصل إلا ان هناء ابن معمر‬

‫المال‪.‬‬ ‫ايه لك في‬ ‫ويارين‬ ‫فخذ جارنك‪،‬‬ ‫قال عل« ايه بن معمرة قد شئث ذلك‬
‫فذهب يجاريته وماله‪ ،‬فعاد خنهسا‪٠‬‬

‫عثر‬ ‫احد‬ ‫وهم‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫المضربون‬ ‫الجود‬ ‫في‬ ‫المشهورون‬ ‫الإسلام‬ ‫لجواد‬ ‫فهؤلإء‬

‫بالجود‬ ‫شهروا‬ ‫قد‬ ‫الأجواد‪،‬‬ ‫اخرى من‬ ‫وبعدهم طلقة‬ ‫كما ذكرنا وسمهنا‪،‬‬ ‫رجلأ‬

‫وعرفوا بالكرم‪ ،‬وحمدت افعالهم وسنذكر ما امكننا ذكره منها إن شاء ايه تعالى‪.‬‬

‫الطلقة الثانية من الأجواد‬

‫الحكم لين حنطب‬

‫لا‪ ،‬ولكن خرف الكرب لقد‬ ‫قبل لنصيب لين ربا( خرف شعرلد انيا محجن‪ ٠،‬قالت‬

‫راجي ومد‪ -‬لين منماب‪ ،‬فاترعط اني الة ع دينار ومائة ناقة واربعمائة شاق‬

‫وسأل اعرابي الحكم بن حنطب‪ ،‬فأعطاه خمسمائة دنار فبكى الأعرابي فقالت ما‬

‫يهكهلد يا اعرابي؟ لعلك استقللت ما اعطيغالد؟ قالت لا والمه‪ ،‬ولكني ابكي لما تامل‬

‫الارطن منلد‪ ،‬ثم انشا يعمقولت‬

‫وكأن ادم حهن حان وفاته ‪ ٠ ٠ ٠‬اوصف وهو يجود بالحوباء‬

‫بلنهه ان ترعاهم فرعهتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وكفيث ادم عيلة الأبناء‬

‫قدح علينا الحكم لين حنطب‪ ،‬وهو‬ ‫اخبرني رجل من اهل منيب قالت‬ ‫العتبي قالت‬

‫خننا على‬ ‫علمنا المكارم فعاد‬ ‫قالت كهف اخناكح وهو سلق؟ قالت‬ ‫سلق فلغنانا‪٠‬‬

‫فقير(‬
‫معن لين زائدة‬

‫واتام‬ ‫وتلا حرع‪٠‬‬ ‫عن معن‬ ‫وحيث‬ ‫ولا ثرآ‪،‬‬ ‫البحر‬ ‫عن‬ ‫حدث‬ ‫فهن‬ ‫لناس‬ ‫وكان‬

‫اعطه فرعا وبرذونا وبطلا ومرا وبعيدا‬ ‫يا علامه‬ ‫رجل ساله ان يحمله‪ ،‬فقالت‬

‫وجارية‪ ،‬وقالت لو عرفت مركوبا خبر هؤلاء لأعطهنير‬

‫العتبي قالت لما قدح معن لين ز»ة البصرة واجتمع إلهه الناس اتاه مروان بن أبي‬

‫حفصة اخذ بعضادتي الهاب‪ ،‬فانشده شعره الذي قال فيهن‬

‫فما احجم الأعداء عنك بقية ‪ ٠ ٠ ٠‬عليلا ولكن لم يروا فهلا مطمعا‬

‫له را‪-‬تان المتة ع والبرد فاها ‪ ...‬أبى ايه إلا ان هضر وهنفعا‬

‫يزهد لين المهلب‬

‫وكان هشام بن حسان إذ ذكره قالت والمه إن كانت السفن لتجري في جوده‪.‬‬

‫وقبل ليزيد بن المهلة مالك لا تبني دارأ؟ قالت منزلي دار الإمارة او الحبس‪.‬‬

‫ولما اتى يزهد بن عهد الملك براس لزلي بن المهلب نالي منه بعطر جلسائه‪ ،‬فقال‬

‫لهن مهل إن يزهد بن المهلب طلب جسهما‪ ،‬وركب عظهما‪ ،‬ومات كريما‪.‬‬

‫ودخل الفرزدق على يزهد بن المهلب في الحبس نأنثددهز‬

‫صح في قهدلد السماحة والجو ‪ ٠ ٠ ٠‬د وظف العناق والإفضال‬

‫قالت اتمدحني وانا في هذه الحال! قالت أصدهنك رخيصة فاشتريت( فأمر له بعشرة‬

‫الاف ‪٠‬‬

‫وقال لسليمان بن عهد الملك لموسى بن نصدهرز اغرم دنك خمسين مرة‪ .‬قالت ليس‬

‫انا‬ ‫المهلة‬ ‫بن‬ ‫يزهد‬ ‫قال‬ ‫دنك مائة مرة‪.‬‬ ‫من‬ ‫والمه لتغر‬ ‫قالب‬ ‫اخره‬ ‫عندي ما‬

‫اخرمها عنه يا امير المؤمنين‪ .‬قالت اخرج فغرمها عنه مائة الف‪.‬‬

‫العتبي قالت اخبرني عوانة قالت‬

‫استعمل الوليد لين عهد الملك عثمان لين حيان المري على المدنة وامره يالظظة‬

‫فاجتمعت القيسية‬ ‫اخذه بالفي الف درهم‬ ‫على اهل الظنة‪ ،‬فلما استخلف سليمان‬

‫استعمال‬ ‫ذلك‬ ‫ووافق‬ ‫الثاني‪،‬‬ ‫ذرعا بالشطر‬ ‫وضاقوا‬ ‫شطرها‬ ‫فتحملوا‬ ‫ذلك‬ ‫في‬
‫بن‬ ‫ليهزليد‬ ‫عليكم‬ ‫هههرةن‬ ‫بن‬ ‫صر‬ ‫فقال‬ ‫العراق‪.‬‬ ‫على‬ ‫المهلب‬ ‫بن‬ ‫يزهد‬ ‫لسليمان‬

‫يتحملوا إلى يزهد وفيهم صر لين هبرة‪ ،‬والقطاع بن‬ ‫تجرم‬ ‫المهلب فما لما احد‬

‫حلهب‪ ،‬والهذنى لين زفر لين الحارث‪ ،‬وانتهوا إلى رواق يزهد‪ .‬قال يحبس بن اقتل‬

‫ا وكان حاجبا ليزيد بن المهلب‪ ،‬وكان رجلا من الأزب ا ز فالاذنث لهب فخرج‬

‫منه‬ ‫انكروا‬ ‫ما‬ ‫بطعام‪،‬‬ ‫فاتوا‬ ‫يالغداء‪،‬‬ ‫ثم دعاء‬ ‫فقرب ورحب‪،‬‬ ‫الرواق‬ ‫إلى‬ ‫يزهد‬

‫اكثر مما عرفوا‪ .‬فلما تغدوا‪ ،‬تكلم عثمان لين حيان وكان لسانأ مفوهأ وقالت زاد(‬

‫عاملا‬ ‫المدنة‬ ‫إلى‬ ‫الملك وجهني‬ ‫عهد‬ ‫الوليد لين‬ ‫إن‬ ‫الأمير‬ ‫ايها‬ ‫ايه في توفهقك‬

‫اخرمني‬ ‫لسليمان‬ ‫وإن‬ ‫طههم‪،‬‬ ‫وصثخذ‬ ‫الظنة‬ ‫اهل‬ ‫على‬ ‫بالظظة‬ ‫وامرني‬ ‫علههإ‪،‬‬

‫خرما‪ ،‬والمه ما سعه مالى ولا تحمله طاقلى‪ ،‬فاكهنالد لتحمل من هذا المال ما خف‬

‫اختصرنا‬ ‫وقد‬ ‫حضره‪،‬‬ ‫بما‬ ‫مفهع‬ ‫ثم يكلإكلي‬ ‫علي‪.‬‬ ‫ثقتل‬ ‫والمه‬ ‫بقي‬ ‫وما‬ ‫علهلد‪،‬‬

‫المال ما قضيت فيه‬ ‫إن خبر‬ ‫مرحليا بكم واهلأ‪،‬‬ ‫المهلة‬ ‫فقال يزهد بن‬ ‫كلامهم‬

‫الحقوق‪ ،‬رحملتوه الصغار‪ .‬وإنما لي من المال ما فضل عن إخواني‪ ،‬وايم المهم‬

‫لو علمت ان احدا املا يحاجتكم مني لهدهنتي إلهه‪ ،‬فاحتكموا واكثروا‪ .‬فقال عثمان‬

‫بن حهانز النصف‪ ،‬اصلح ايه الأمير‪ .‬قالب نهم وكرامة‪ ،‬اخدوا على مالكة فخذوم‬

‫فشكروا لموقاموا فخرجوا‪ .‬فلما صاربىا على باب البراد‪/‬ه قال عمر بن هههرةن‬

‫بالنصف‬ ‫لكم‬ ‫فمن‬ ‫ظها‪،‬‬ ‫ام‬ ‫تحمل‬ ‫انصفها‬ ‫يزهد‬ ‫ليالي‬ ‫ما‬ ‫والمه‬ ‫رايتي‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫قبح‬

‫انظر يا‬ ‫فقال لحاجههز‬ ‫وسمع يزهد مناجاتهم‪،‬‬ ‫والمه لراي‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫القرب‬ ‫الهاقي؟ قال‬

‫يحبس إن كان بقي على القوم شيع ظهرجعواب فرجعوا إلهه‪ .‬وقالواز اقلنا‪ ٠‬قالت قد‬

‫فعلت قالواز فان رايث ان تحملها كلها نأنث اطها‪ ،‬وإن ابث فما لها احد خهرللآ‬

‫يا امير المؤمنين اتاني‬ ‫فقالت‬ ‫وغدا يزهد لين المهلب إلى سليمان‪.‬‬ ‫قد فعلت‪.‬‬ ‫قالت‬

‫والمه‬ ‫قال سليماني‬ ‫نهم‬ ‫امسك في المال! قالت‬ ‫قالت‬ ‫عثمان بن حيان واصدحابه‪،‬‬

‫والمه ما حملته إلا‬ ‫قال يزر‬ ‫نأدم‬ ‫قالت‬ ‫إني قد حملته‪.‬‬ ‫قال يزر‬ ‫لأخذنه منهم‬

‫لانىديه‪ ،‬ثم قالت يا امير الصؤمنبن‪ ،‬إن هذه الحمالة وإن عظم خطهها‪ ،‬فحمدها والمه‬

‫على‬ ‫بالمال‬ ‫يزهد‬ ‫خدا‬ ‫ثم‬ ‫لسؤالها‪.‬‬ ‫فاسطها‬ ‫ييهدلير‬ ‫مسوطة‬ ‫وهدي‬ ‫منها‪،‬‬ ‫اعظم‬

‫على لسليمان نأخلروه بقرن المال‪ .‬فقالت وفت ليمين‬ ‫الخزان فدفعه إلههم ءفدخلوا‬

‫سلهصان‪ ،‬احملوا إلى ابي خالد ماله‪ ..‬فقال عدي ابن الرقاع العاملين‬

‫والمه علينا من راى كصالة ‪ ٠ ٠ ٠‬تحملها كهثرى العراق يزهد‬

‫فقال‬ ‫المهلب قوم من قضاعة من بني ضنة‪،‬‬ ‫على يزهد بن‬ ‫قدح‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫رجل منهب‬

‫والمه ما ندري إذا ما فاتنا ‪ ...‬طلب إليك من الذي نتطلب‬

‫ولقد ضربنا في الهلال فلم نجد ‪ ٠ ٠ ٠‬احدأ سواين إلى المكارم هني‬
‫فاصبر لحادث التي عودتنا ‪ ٠ ٠ ٠‬او لا »رشد( إلى من نذهب‬

‫فأمر له بالف ديغر فلما كان في العام المقبل وقد عليه فقالت‬

‫مالي أرى ابوابهم مهجروة ‪ ٠ ٠ ٠‬وكأن با« مجمع الأسواق‬

‫حابولد اما هابولد أم شاموا الندى ‪ ٠ ٠ ٠‬يهدي« فاجتمعوا من الآفاق‬

‫إني رانك للمكارم عاشقأ ‪ ٠ ٠ ٠‬والمكرمات قليلة العشاق‬

‫فأمر له بعشر الاف درهم‪.‬‬

‫ومر يزهد بن المهلب في طريق البصرة باعرابية فأهدى إلهه عنزأ فقيلها‪ ،‬وقال‬

‫ادفعها إليها‪.‬‬ ‫لابنه معاويةن معاويةن ما عندك من نفقة! قالت ثمانمائة درهم قالت‬

‫اعرف‬ ‫فانا‬ ‫تعرفني‪،‬‬ ‫لا‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫قالت‬ ‫السهر‪.‬‬ ‫ويرضهها‬ ‫تعرظد‬ ‫لا‬ ‫إنها‬ ‫قالت‬

‫نضي‪ ،‬وإن كان يرضيها الهسبر‪ ،‬فانا لا ارضى إلا بالكثير‪.‬‬

‫يزهد لين حاتم‬

‫وكتب إلهه رجل ستوصلهم فهعث إلهه ثلاثين الف درهم‪ ،‬وكتب إليهن اما بعده فقد‬

‫بعثت إلهلد بثلاثين الفا لا اكثرها امتنانه ولا اقللها تجلرآ‪ ،‬ولا استثنى عليها ثنائم‪،‬‬

‫ولا اقطع لك بها رجاء‪ ،‬والسلام‪.‬‬

‫فلم يعطه شينأ‪،‬‬ ‫الأزدي‪،‬‬ ‫حاتم‬ ‫بن‬ ‫فأتى يزهد‬ ‫قدح مصر‬ ‫الرقى قد‬ ‫ربيعة‬ ‫وكان‬

‫فخرج وهو يننولت‬

‫اراني ولا كفران ايه راجعأبخقي حنين من نوال ابن حاتم‬

‫وقال كذا‪ ،‬وانشد اليهث‪ ٠،‬فأرسل في طلهه‪،‬‬ ‫عنه هزهد‪ ،‬فاخبر انه قد خرج‪،‬‬ ‫فسأل‬

‫فأتي به فقالت كيفر قك؟ فأنشده البث‪ .‬فقالت شغلنا عنلير ثم امر بخقهه فخلعتا من‬

‫عن‬ ‫فقال فيه لما عزل‬ ‫ارجع بها بدلا من خفي حنبن‪٠‬‬ ‫رجليه وملئتا مالا‪ ،‬وقالت‬

‫مصدر وولي مكانه يزهد بن اسر‬

‫بكى اهل مصدر بالدموع السواجم ‪ ...‬خداة خدا منها الأخر ابن حاتم‬

‫وفيها هقولت‬

‫لشتان ما بهن الهزهدين في الندى ‪ ...‬يزهد لسليم والأخر ابن حاتم‬


‫فهم الفتى ا لأزدي إتلاف ماله ‪ ٠ ٠ ٠‬وهم الفتى القيسي جمع الدرا هم‬

‫فلا لمبحلضدب التمتام أني هجرته ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكنني فضلت اهل المكارم‬

‫وخرج إلهه رجل من الشعراء لميجدحه‪ ،‬فلما بلغ مصدر وجده قد ماث‪ ،‬فقال هده‬

‫لئن مصر فاتتني بما كنث ارتجي ‪ ٠ ٠ ٠‬واحلفني منها الذي كنث امل‬

‫فما كل ما يخشى الفتى بمصليه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا كل ما لرجو الفتى هو نائل‬

‫وما كان لبيني لو لقهنك لددالصأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولين الغنى إلا لهال قلائل‬

‫ابو دلف‬

‫وامه القاسم بن إسصاعهل‪ ،‬وفيه همقول طي لين جللةز‬

‫إنما الدنيا ابو دلف ‪ ...‬لطن ملداه ومحتضره‬

‫فاةا ولى ابو دلف ‪ ...‬ولت الدنيا على اثره‬

‫وقال فيه رجل من شعراء الكوفةن‬

‫ايه اجرى من الأرزاق اكثرها ‪ ...‬على العباد على كفى أبي دلف‬

‫بارى الرياح فأعطى وهي جارية ‪ ...‬حتى إذا وقفت اعطى ولم يقف‬

‫ما خط لا كاتهاه في صحيفته ‪ ٠ ٠ ٠‬يوصأ كما خط لا في لضمائر الصحف‬

‫فأعطاه ثلاثين الفذ‬

‫ومدحه اخر فقال له ز‬

‫ينههه الرعد إذا الرعد رجف ‪ ...‬كأنه الرق إذا البرق خطل‬

‫كأنه الموت إذا الموت ازف ‪ ...‬تحمله إلى الوغى الخيل القطف‬

‫إن لددار لددار اجد او حل وقف ‪ .. ٠‬انظر بعهنهلد إلى أسنى الشرف‬

‫هل ناله بقدرة او يكلف ‪ ٠ ٠ ٠‬خلق من الناس سوى أبي دلف‬


‫فأعطاه خمسين الفذ‬

‫اخبار معن لين زائدة‬

‫قال شراحيلي ليني معن لين زائدةن حج مارون الرشيد وفضلا ابو يوسفي القاضي‪،‬‬

‫وكنت كثيرا ما التمايره‪ ،‬إذ عرطر له اعرابي من بني اسد فانشده شعرا مدحه فيه‬

‫وافرط‪ ٠،‬فقال له هاروني الم انهك عن مثل هذا في مدطم يا اخا بني اسد؟ إذا قلت‬

‫فلنا فقل كقول القائل في أب هذا ز‬

‫لينو مطر لهم اللقاء كأنهم ‪ ٠ ٠ ٠‬اسود لها في هل خنان اشك‬

‫هم همنعون الجار حلى كأنما ‪ ٠ ٠ ٠‬لجارهم بهن الساكن منزل‬

‫بهاليل في الإسلام لتمادوا ولم ليكن ‪ .. ٠‬كأولهم في الجاهلية اول‬

‫وما ليستطيع الفاعلون فعالم ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن احسنوا في النائمات واجعلوا‬

‫هم القوم إن قالوا اصابوا وإن د عوا ‪ ٠ ٠ ٠‬اجابوا إن ا عطرا اطابوا واجزلوا‬

‫هم القوم إن قالوا اصابوا وإن د عوا ‪ ٠ ٠ ٠‬اجابوا وان اعطوا اطابوا واجزلوا‬

‫خالق لين عهد ايه القسري‬

‫وهو الذي هقول فيه الشاعر‬

‫إلى خالق حلى اخن بخالد ‪ ٠ ٠ ٠‬فنهم الفتى لرجى ونعم المؤمل‬

‫عهد ايه القسري جالس في مظلة له إذ نظر إلى اعرابي يخب به‬ ‫يبينصا خالد لين‬
‫نحج‪٠‬هه‪ ٠‬فلما قدح ادخله عليه فلم وقالت‬
‫بعلره مقهلأ نحوه‪ ،‬فقال لحاجههز إذا قدح فلا هم‬

‫اصلحلير ايه قل ما ليهدي ‪ ...‬فما اطيق العيال إذ كثروا‬

‫اناع دهر القى بكلكله ‪ ...‬فانىسلوني إليك وانتظروا‬

‫ليسرهم‪،‬‬ ‫بما‬ ‫إلههم‬ ‫تنصرف‬ ‫حتى‬ ‫تنزل‬ ‫لا‬ ‫والمه‬ ‫وانتظروا!‬ ‫ارلسلولد‬ ‫خالدي‬ ‫فقال‬

‫وامر له بجائزة عظيمة وكسوة شريفة‪.‬‬

‫عدي لين حاني‬


‫امسك بلى اتيلا يالي‪ ،‬ثم امدحني‬ ‫ارني مدطك؟ قالت‬ ‫دخل عليه ابن دارة فقالت‬

‫على حسهه‪ ،‬فاغي اكره الا اعطهلد ثمن ما تقوله لي الف شاة والف درهم وثلاثة‬

‫ما‬ ‫حسب‬ ‫على‬ ‫فامدحني‬ ‫المه‪،‬‬ ‫سبيل‬ ‫في‬ ‫حلين‬ ‫هذا‬ ‫وفرسي‬ ‫إماء‬ ‫وثلاث‬ ‫اعهد‬

‫اخبرني فقالت‬

‫تحن ظوصس في معد وإنما ‪ ٠ ٠ ٠‬تلاقي الربيع في ديار بني ثعل‬

‫وابقى الليالي من عدي بن حاتم ‪ ٠ ٠ ٠‬سامة كنصل السيف سل من الخلل‬

‫ايوين جواد لا ينق خياره ‪ ...‬وانت جواد ما تعذر بالعلل‬

‫فإن تتقوا شرأ فصثلكح اتقى ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن تفعلوا خهرأ فمثل{ فعل‬

‫قال له عد(‪ .‬امسك لا ييلغ مالي اكثر من هذا‪.‬‬

‫اصفاد الملوك على المدح‬

‫قدح على الرشيد اعرابي من ياطة وعليه جهة حيرة‬ ‫سعيد لين مسلم الباهلي قالت‬

‫طى فوديه‪،‬‬ ‫عصها‬ ‫قد‬ ‫عاتقهم‬ ‫على‬ ‫ثم ثناه‬ ‫على وسطه‪،‬‬ ‫شده‬ ‫قد‬ ‫همان‪.‬‬ ‫ورداء‬

‫وارخى لها عذبة من خلفه‪ .‬فمثل لطن هدي الرشيد‪ .‬فقال لضدعلدز يا اعراس خذ فى‬

‫اسمعن‬ ‫اعرابي!‬ ‫يا‬ ‫الرشيدي‬ ‫فقال‬ ‫شعرهم‬ ‫في‬ ‫فاندفع‬ ‫المؤمنين‪.‬‬ ‫نر‬ ‫شرف‬

‫مستحسنأ وانكرلد متهصأ‪ ،‬فقل لنا ينقي فى هذين ا يعنى محمىأ الأمين وعهد ايه‬

‫الوعر‬ ‫على‬ ‫حملتني‬ ‫المزمنمن‪،‬‬ ‫ا فقالت تا امير‬ ‫عن حفافهه‬ ‫ابنيه وهما‬ ‫المامون‬

‫ونفور‬ ‫الدرجة‪،‬‬ ‫وبهر‬ ‫الخلافة‪،‬‬ ‫روعة‬ ‫الجدد‪،‬‬ ‫السهل‬ ‫عن‬ ‫ورجعتني‬ ‫القردد‪،‬‬

‫القوافي على اليديهة‪ ،‬قأرودني تتألف لي نوافرها‪ ،‬وسكن روعي‪ .‬قالت قد فعلتي‬

‫الخناق‪،‬‬ ‫نفسث‬ ‫المؤمنبن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫امتحانا‬ ‫من‬ ‫بدلا‬ ‫اعتذارا‬ ‫وجعلت‬

‫وسهلت ميدان السياقة فأنشأ يعمقولت‬

‫لينهث لعهد ايه ثم محمد ‪ ٠ ٠ ٠‬ذرى قبة لاسلام فاختر عودها‬

‫هما طنهاها بارير ايه فيهما ‪ ٠ ٠ ٠‬وانت امير المؤمنين عمودها‬


‫دون‬ ‫مالنك‬ ‫تكن‬ ‫ولا‬ ‫فسل‬ ‫فهلد‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫بارين‬ ‫اعرايي‪،‬‬ ‫يا‬ ‫وانت‬ ‫الرشيدي‬ ‫فقال‬

‫إحسان( قالت الهنهدة يا امير المؤمنين‪ .‬فأمر له بمائة ناقة وسلع خلص‬

‫وقال مروان بن أبي حفصةز دخلت على المهدي فاستنشدني‪ ٠،‬فأنشدته الشعر الذي‬

‫اقول فههز‬

‫طرقنك زائرة فحي خيالها ‪ ٠ ٠ ٠‬بيضاء تخلط بالحياء دلالها‬

‫قادت فؤادك فاستقاد ومثلها ‪ ٠ ٠ ٠‬قاد القلوب إلى الصها نأمظها‬

‫حلى انتهيت إلى قولين‬

‫‪ ...‬بتراثهم فأردته ايطاليا‬ ‫شهدت من‬

‫اوتجحدون مقالة عن ربكم ‪ ...‬جبريل بلغها النبي فقالها‬

‫هل تطصسون من السماء نجومها ‪ ...‬باكفكم او تسترون هلالها‬

‫قالت وانشدته ايضأ شعري الذي اقول فيهن‬

‫يا لين الذي ورث النبي محمدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬دون الأقارب من ذوي الأرحام‬

‫الوحي بهن بنى البنات وبينكم ‪ ٠ ٠ ٠‬قطع الخصام فلات حين خصام‬

‫ما للضاء مح الرجال فرضهة ‪ ٠ ٠ ٠‬نزلت بذلك سورة الأنعام‬

‫إني ليكون وليس ذالد بكائن ‪ ...‬ليني البنات وراثة الأعمام‬

‫الغى لسامهم الكتاب فحاولوا ‪ ٠ ٠ ٠‬ان يشرعوا فيها بخبر لسام‬

‫ظفرت بنو لضداقي الحجيج بحقهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وخررثم ليتوهم الأحلام‬

‫قال مروان بن ابي حفصةز فلما انشدت المهدي الشعرين‪ ،‬قالت سوجده حقك على‬

‫هؤلاء ا وعنده جماعة من اهل البث ا قد امرت لك بثلاثين الفذ وفرضت على‬

‫مولد‪ .‬خمسة الاف‪ ،‬وعلى هارون مثلهءاموعلر علمي اربعة الافورئلى العباس‬

‫ثم‬ ‫فامر يالثلاثبن الفا فاتي بها‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫فحسهث سهعهن الفا‪.‬‬ ‫وعلى فلان كذا‪.‬‬ ‫كذا‪،‬‬

‫قالت اخد على هؤلاء‪ ،‬وخذ ما فرضت لك‪ ،‬فاكث مولددى‪ ،‬فامر لي بخمسة الاف‪،‬‬
‫وافت هارون فأمر لي ببثلها‪ ،‬واتهث طهأ‪ ،‬قالت قصر بي دبىن إخوتي فلن اقصر‬

‫وعن ساره‬ ‫الملك بن مربان وعن ليعينه الوليد‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫اعثس ربيعة على‬ ‫ودخل‬

‫سليمان‪ .‬ففالمله عهد الملكي ماذا بقي يا ابا الصغيرة! قالت سضى ما مضى وبقي‬

‫ما بقي‪ ،‬وانشا يننولت‬

‫وما انا في حقي ولا في خصومتي ‪ ٠ ٠ ٠‬بمهتضم حقي ولا قارح سني‬

‫ولا مسلم مولاي من سوء ما جنى ‪ ...‬ولا خائف مولاي من سوء ما أجني‬

‫وقضلى في الأقوال والشعر أنني ‪ ٠ ٠ ٠‬اقول الذي أعني واعرف ما أعني‬

‫وان فؤادي بهن جنبي عالم ‪ ...‬بما ابصرت عيني وما لددصعث اذني‬

‫وإني وإن فضلت مروان وابنه ‪ ...‬على الناس قد فضلت خبر اب وابن‬

‫وامر له بعشرة‬ ‫هذا؟‬ ‫على‬ ‫اتلوماني‬ ‫وسليصانن‬ ‫للوليد‬ ‫وقال‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫فضحك‬

‫الاف‪.‬‬

‫عهد‬ ‫فقال له‬ ‫الحكي‬ ‫أم‬ ‫المتني لين‬ ‫الرحمن‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫الفرزدق‬ ‫دخل‬ ‫العتبي قالة‬

‫ابا فراس‪ ،‬دعني من شعرلد الذي لا ياتي آخره حلى لينسى اوله‪ ،‬وقل‬ ‫الرحمنن‬

‫عليه‬ ‫فغدا‬ ‫عطية لم يعطكها احد قبلي‪.‬‬ ‫واعطهكها‬ ‫افواه الرواة‪،‬‬ ‫في بيكن يعلقان‬

‫وهو همقولن‬

‫وانت اين بطحاوي قريثرى فان تشأ ‪ ٠ ٠ ٠‬تكن في ثقيف سبل ذي حذب خمر‬

‫وانت ابن فرع ماجد لعقيلة ‪ ٠ ٠ ٠‬تلقت له الشمس الصضينة بالهدر‬

‫قالت احسنت‪ .‬وامر له بعشرة الاف‪.‬‬

‫اعترطن الفضل بن يحبس بن خاتر في وقث‬ ‫اخبرني الكوفي قالت‬ ‫ابو سوليد قالت‬

‫خروجه إلى خراسان فتى من التجار كان شخصى إلى الكوفة فقطع به واخذ جميع‬

‫ما كان معه‪ ،‬نأخذ بعنان دابة الفضل وقالت‬

‫لددأرسل يهتأ ليس في الشعر مثله ‪ ٠ ٠ ٠‬هقطع اعناق البيوت الشوارد‬

‫اقام الندى والياس في كل منزل ‪ ٠ ٠ ٠‬اقام به الفضل بن يحبس بن خالد‬


‫قال فأمر له بمائة الف درهم‬

‫العتيين قال ابو الجنوب مروان بن أبي حفصة ابياتأ ورفعها إلى زبيدة بلث جفعر‬

‫ييعتدح ابنها سسدآ‪ ،‬وفيها يننولت‬

‫ليل درين يا عقيلة جعفر ‪ ٠ ٠ ٠‬ماذا ولدت من العلا والسواد‬

‫إن الخلافة قد تبن نورها ‪ ٠ ٠ ٠‬للناظرين على جبن محمد‬

‫تو‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫ع‬


‫فامرت ان ييعلا فمه درا‪.‬‬

‫ابن‬ ‫الحسن‬ ‫سكر‬ ‫علي لين جبلة إلى‬ ‫عليغا‬ ‫قدح‬ ‫الهاتبز‬ ‫الحسن لين رجاء‬ ‫وقال‬

‫المعروفة بمران‪،‬‬ ‫هنالد بانها على خديجة لينث الحسن لين لددهل‪،‬‬ ‫لضضهل والمليون‬

‫بن لددهل مح‬ ‫الحسن‬ ‫وكان‬ ‫الف فلاح‪،‬‬ ‫على نهف ولتمهعلن‬ ‫إذ ذالد نجري‬ ‫بنون‬

‫فلما قدح علي ابن‬ ‫العامون هتسهم‪ ،‬فكان السن يجلس للناس إلى وقت انتباهه‪.‬‬

‫جبلة نزل ل‪٠‬ي‪ ،‬فقلت له‪ ،‬قد قوي شغل الأمير قالت إذا لا اضيع معلير قلثز اجل‪.‬‬

‫الا ترى ما‬ ‫فقالت‬ ‫فدخلت على الحسن بن لددهل في وقث ظهوره فاعلمته مكانه‪.‬‬

‫عشرة الاف إلى ان‬ ‫يعطى‬ ‫فقالت‬ ‫الامر لهب‬ ‫عن‬ ‫لسث بمشغول‬ ‫نحن فهه؟ فقلبز‬

‫نتفرغ لع فاعلمت طي بن جهلة فقال في كلمة لهن‬

‫أعطيتني يا ولي الحق ملتدنأ ‪ ٠ ٠ ٠‬عطية كافك حمدي ولم ترني‬

‫ما شمت برظد حلى نلت ريقه ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنما كنث بالجدوى تهادرني‬

‫وقد خرج منتزها في الرحهة‪ ،‬فناوله رقعة فيها جميع‬ ‫عرطر رجل لابن طوق‪،‬‬

‫حاجته‪ ،‬فاخذها فاةا فههاز‬

‫جعلنا دنياي فان انت جدث لي ‪ ٠ ٠ ٠‬بخير وإلا فالسلام على الدنيا‬

‫فقالت والمه لأصدقن ظنلير فأعطاه حلى اغنام‬

‫في‬ ‫وهو راكب‬ ‫الخراساني‪،‬‬ ‫ايم بنءطاهر‬ ‫لعهد‬ ‫الشاعر‬ ‫طي‬ ‫بن‬ ‫دجل‬ ‫عرطر‬

‫حراقة له في دجلة‪ ،‬فاشار إلهه برقعة‪ ،‬فامر ياخذها فاةا فههاز‬

‫عجهث لحراقة بن الصين ‪ ٠ ٠ ٠‬كهف تسهر ولا تغرق‬

‫ويحرانن من تحتها ‪ ٠ ٠ ٠‬واحد واخر من فوقها مطبق‬


‫واعجب من ذالير عهدانها ‪ ...‬إذا مسها كهف لا تورق‬

‫فأمر له بخمسة الاف درهم وجارية وفرس‬

‫وخرج عهد ايه بن طاهر‪ ،‬فتلقاه دجل برقعة فههاز‬

‫طلعت قنانك بالسعادة فوقها ‪ ...‬معقودة بلواء ملك مقبل‬

‫تهتز فوق طرهدتبن كأنما ‪ ٠ ٠ ٠‬تهفو ينمن لها جناحأ اجد(‬

‫ربح الهخهل على احتيال عرضه ‪ ...‬بكى هدي« ووجهك المتهلل‬

‫لو كان يعلم أن نهلك عاجل ‪ ٠ ٠ ٠‬ما فاطر منه جدول في جدول‬

‫فأمر له بخمسة الاف‪.‬‬

‫ووقف رجل من الشعراء إلى عهد ايه لين طاهر فأنشده‪..‬‬

‫إذا قبل اي فتى تعلمون ‪ ...‬اهثى إلى الياس والنك‬

‫واضرب للهاح ليوم الوغى ‪ ...‬وأطعم في الزمن الماحل‬

‫اشار إليك جميع الأنام ‪ ٠ ٠ ٠‬إشارة يرقى إلى لدداحل‬

‫فأمر له بخمسين الف درهم‪.‬‬

‫احمد بن مطهر قالت انشدت عهد ايه بن طاهر ابياتأ كنث مدحت بها يعطى الولاة‪،‬‬

‫وهي ز‬

‫له ليوم لطزلن فيه للناس أبمزس ‪ ٠ ٠ ٠‬ولهم نعلم فيه للناس أنهم‬

‫فهقطر ليوم الجود من كفه الندى ‪ ...‬وبقطر لوم الهوس من كفه الهم‬

‫فلو ان ليوم الهوس لم يثن كفه ‪ ٠ ٠ ٠‬عن الناس لم هصدل‪٠‬ح على الأرطى محرم‬

‫ولو ان ليوم الجود فرع كفه ‪ ٠ ٠ ٠‬لبذل الندى ما كان بالأرطى معدم‬

‫قيهلتها؟ قلثز نعع‪ ،‬قال ليز‬


‫خمسة الاف؛ قالت فقن‬
‫فقال لي عهد المهن كم أعطالبى؟ قلت ‪٠‬‬

‫اخطك‪ ،‬ما ثمن هذه إلا مائة الف‪.‬‬


‫ودخل حماد عجرد على أبي جعفر بعد موت ابي العباس اخيه فأنشده‪..‬‬

‫اكولا بعد أبي العباس إذ بانا ‪ ٠ ٠ ٠‬يا اكرم الناس اعراقأ وعهدا(‬

‫لو مج عود على قوم عصارته ‪ ...‬لمج عودك فنا الشهد واليانا‬

‫فأمر له بخمسة الاف درهم‬

‫القحذصي قالت‬

‫إن هنا جارية‬ ‫جاء موسى شهوات إلى لضدعلد بن خالد بن عمرو بن عثصان‪ ،‬فقالت‬

‫تعشقتها‪ ،‬واي ان هنقصدوني عن مائتى دهغار‪ ٠‬فقالت بورلد فيه‪ .‬فذهب إلى لضدعلد‬

‫فدعا بمطرف خز فهسطه‬ ‫وامه عائشة بنث طلحة الطلحاث‪،‬‬ ‫اسهد‪،‬‬ ‫لين خالد بن‬

‫المطرف بما فهه‪،‬‬ ‫خذ‬ ‫وقال لموسمين‬ ‫اركانه مائة دنار‪،‬‬ ‫وعقد في كل ركن من‬

‫فأخذه‪ ،‬ثم خدا عليه فأنشده‪..‬‬

‫ايا خالد أعني لددعلد لين خالد ‪ ...‬اخا العرف لا أعني ابن لينث لددعلد‬

‫صهد الندى ما عاثر يرضى به الندى ‪ ٠ ٠ ٠‬فإن مات لم يرطن الندى بعم«‬

‫دعوه دعوه إنكم قد رقدته ‪ ٠ ٠ ٠‬وما هو عن اصابكم برقود‬

‫العدين لددصعث عصي ينشد لأبي العباس الزبير(‬

‫وكل خليفة وولي عهد ‪ ...‬لكم يا ل مروان الفداء‬

‫إمارتكم شفاء حيث كانت ‪ ...‬ويعطى إمارة الأقوام داء‬

‫فالتي تحسنون إذا ملكتي ‪ ...‬ويعطى القوم إن ملكوا اساءوا‬

‫»جعلكم وخبرته سواء ‪ ٠ ٠ ٠‬وبينكم وبينهم الهواء‬

‫هم ارضى لأرجلكم وانتم ‪ ...‬لهههم وارجلهم سماء‬

‫فقلت لهن كم أعطي علهها؟ قالت عشرين الفذ‬

‫فلما‬ ‫الدعوة‪،‬‬ ‫صاحب‬ ‫نيي مسلم‬ ‫على‬ ‫دخلت‬ ‫رؤبة قالت‬ ‫حدثني‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫ايصرني نادر يا رقبة‪ ،‬فأجيتهز‬


‫لبلد إذ دعوتني ليهكا ‪ ٠ ٠ ٠‬احمد ريأ لتماقني إليكا‬

‫الحمد والنعمة في هدهكا‬

‫يأذن لي‬ ‫شم قلثز‬ ‫انعمت اجدت‪.‬‬ ‫وانت إذا‬ ‫قلت لهن‬ ‫بل في هدي ايه تعالى‪.‬‬ ‫قالت‬

‫الأمير في الإنشاد؟ قالت نهم‪ ،‬فأنثددتهز‬

‫ما زال يأتي الملك من اقطاره ‪ ...‬وعن ليعينه وعن ساره‬

‫مشصرأ لا هصطلى بناره ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى اقر الملك في قراره‬

‫إنلد اثنتا وقد شف المال واستنفده الإنفاق‪ ،‬وقد امرنا لك بجائزة‬ ‫يا رؤية‪،‬‬ ‫فقالت‬

‫وهي تافهة هسهرة‪ ،‬ومظد العود وعلنا المعول‪ ،‬والدهر اطرق مستتب فلا تجعل‬

‫بيننا ويهنلد الأسدنز قال رقبةن فقلثز الذي افادني الأمير من كلامه اكثر من الذي‬

‫أفادنى من ماله‪.‬‬

‫ودخل نصيب لين رباح على هشام فأنشده‪..‬‬

‫إذا استبق العلا سبقتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬هممينلد طرأ ثم صلت شمالك‬

‫فقال هشا« بنلغهم يابا المدح فثلني‪ ٠‬فقالت يا امير ا‪،‬لمرممن‪ ،‬هدالد بالعطلة اطلق‬

‫لا ليد ان تفعل! قالت لي ابنة نفضت عليها بن سوادي‬ ‫من لساني بالمسالة! قالت‬

‫فضدها فلو انفقها امير المؤمنين بشيء يجعله لها؟ قالت فاقطعها ارضا‪ ،‬وامر لها‬

‫بطي وكسوة فنفقت السوداء‪.‬‬

‫مدح نصيب بن يانع عد ايه بن ثيعفخر‪ ،‬نأمر له‬ ‫الرياشي عن الأصمعي‪ ،‬قالت‬

‫هذا بمثل‬ ‫لتفعل‬ ‫بمال كثهر‪ ،‬وكسوة شرهفة‪ ،‬ورواحل موفرة برا وتمرا‪ ٠‬فقيل لهن‬

‫اما لئن كان عهدآ إن شعره في لحر‪ ،‬ولئن كان اسود إن‬ ‫هذا العهد الأسود! قالت‬
‫ثناءه لأسنرى‪ ،‬وإنما اخذ مالية لدىه وثيابا تلنلى‪ ،‬ورواحل تنضى‪ ،‬واعطى مديحا‬

‫لمروى‪ ،‬وثناء ييفلى‬

‫وذكروا عن أبي النجم العجلي أنه انشد هشامة شعره الذي هقول فيهن‬

‫الحمد ليل الوهوب اجزل‬

‫وهو من اجود شعره‪ ،‬حتى انتهى إلى قولهز‬


‫والشمس في الجو كعهن الأحول‬

‫فكانا‬ ‫ابو النجم رجعغه‪،‬‬ ‫نأمل‬ ‫ياترغضهه ذلك فأمر به فطرد‪.‬‬ ‫هشام احول‪،‬‬ ‫ويحن‬

‫ايغنى رجلا عربيا فصيحا‬ ‫ياوي إلى المسجد‪ .‬فارق هشام ذات ليلة فقال لحاجههز‬

‫يحدثني وهنثددني‪ ٠‬فطلب له ما لددالى‪ ،‬فوجد ايا النجم‪ ،‬فاتى بع فلما دخل عليه قالت‬

‫فمن كان اب النجم انيا‬ ‫قالت‬ ‫حيث القاني رسولا‬ ‫اين تكون منذ اقصينالد؟ قالت‬

‫من‬ ‫فما لك‬ ‫قالت‬ ‫الآخر‬ ‫عند‬ ‫احدهما واتعشى‬ ‫عند‬ ‫اتغدى‬ ‫رجلين‬ ‫قالت‬ ‫مثوالد؟‬

‫ازوجتهصا؟ قالت زوجت إحداهما‪ .‬قالت فلم اوصيتها ليلة‬ ‫ابنتان‪ .‬قالت‬ ‫الولد! قالت‬

‫اههتها؟ قالت قلت لهان‬

‫سلي الحماة وابهتي عليها ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن ابت فازدلفي إليها‬

‫ثم اقرعي بالعود مرفقا ‪ ...‬وجددت الخلف به عليها‬

‫قالت هل اوصيتها بعد هذا؟ قالت نمن‬

‫اوصيت من بدة ظهأ برا ‪ ٠ ٠ ٠‬بالكلب خهرأ والحماة شرا‬

‫لا ساني خنقأ لما وجرا ‪ ٠ ٠ ٠‬والحي عملهم بشر طرا‬

‫وإن ضولد ذههأ ودرا ‪ .. ٠‬حتى يروا حلو الحياة مرا‬

‫قال هشا« ما هينا اوصى يعقوب ولدهم قال ابو النص ولا انا كهعقوب ولا ولدي‬

‫هي ظلامة التي اقول فههاز‬ ‫كولدم قالت فما حال الاخرى! قالت‬

‫كان ظلامة اخت شان ‪ ٠ ٠ ٠‬هتهصة ووالداها حيان‬

‫الرأس قمل كله وصئهان ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس في الرجلين إلا خطهان‬

‫فهي التي يةعر منها الشيطان‬

‫طدي‪،‬‬ ‫هي‬ ‫قالت‬ ‫بقيضها؟‬ ‫أمرنا‬ ‫التي‬ ‫بالدنانير‬ ‫فعلت‬ ‫ما‬ ‫لحاجة‬ ‫هشام‬ ‫قال‬

‫وضس خمسمائة دينار‪ .‬قال لهن ادفعها لابي الأم ليجعلها في رجلي نللامة يمكان‬

‫الخهطهن ‪٠‬‬

‫لما استخلف مروان بن محمد دخل‬ ‫حدثني يونس بن حبب قالت‬ ‫ابو عبيدة قالت‬

‫الوليد لين‬ ‫خال‬ ‫الثقفي‪،‬‬ ‫إلسصاعبل‬ ‫فتقدم إلهه طريح بن‬ ‫الشعراء يبهنئونه يالخلافة‪،‬‬
‫لمزليد‪ ،‬فقالت الحمد ايه الذي أنهم بلد على الإسلام إمامة وجعلك لأحكام دنه قومة‬

‫ولأمة محمد ا لمصطفى إ جنة ونظاما‪ ،‬ثم انشده شعره الذي هقول فيهن‬

‫تسوء عدالير في سداد ونعمة ‪ .. ٠‬خلافتنا منعهن عامة واشهرا‬

‫فقال مروانة كم الأشهر! قالت وفاء المانية يا امير المزمتهن‪ ،‬تبلغ فيها اعلى درجة‬

‫واسعد عاقلة في النصرة والتمكين‪ .‬فأمر له بمائة الف درهم‪.‬‬

‫ثم تقدم إلهه ذو الرمة متحانهأ كليرة قد انحلت عمامته منحدرة على وجهه‪ ،‬فوقف‬

‫بشرفه مادحا‬ ‫اخطب‬ ‫ان‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫اجل‬ ‫إني‬ ‫قالت‬ ‫نقم‬ ‫لهن‬ ‫فقيل‬ ‫ييضدويهاب‬

‫في‬ ‫صلح‬ ‫ابقت لنا مظقرصي ولا‬ ‫انه قد‬ ‫املت‬ ‫ما‬ ‫مروانة‬ ‫عصامتي فقال‬ ‫بلوثة‬

‫كلامك إمتا‪ ،‬قالت يلى والمه يا نر الصؤمنبن‪ ،‬ارد منه قراحا‪ ،‬والأحسن امتدا«‬

‫شم تقدم فأنشد شعرأ هقول فيهن‬

‫فقلت لما للري أمامك سهد ‪ ٠ ..‬تفرع من مروان او من محمد‬

‫اما ترى القوافي تنثال انثهالا‪ ،‬يعطى‬ ‫فالتفت مروان إلى العباس لين الولهد‪ ،‬فقالت‬

‫بك من سصى من آبائي الف دينار‪ .‬قال ذو الرمة لو علمت ليلغث به عهد شمس‬

‫الربيع ءحاجب المنصور قالت قلت يوما للمنصورة هم الشعراء بها« وهم كثيرون‬

‫طههع السلام وقل لهب من‬ ‫اخرج إلههم فاقرأ‬ ‫طالت ايامهم ونفدت نفقاتهم‪ .‬قالت‬

‫مدحني منكم فلا لمجععفني بالاسد‪ ،‬فإنما هو كلب من الكلاب‪ ،‬ولا بالحهة‪ ،‬فهما هى‬

‫دولية مننتة تأكل التراب‪ ،‬ولا بالجيل‪ ،‬فإنما هو حجر اصب ولا بالهحر‪ ،‬فإنما هو‬

‫هذا‬ ‫شعره‬ ‫في‬ ‫كان‬ ‫ومن‬ ‫فليدخل‬ ‫هذا‬ ‫شعره‬ ‫في‬ ‫ليس‬ ‫ومن‬ ‫لجبه‬ ‫خطامط‬

‫انا له يا رلطه‪،‬‬ ‫لهن‬ ‫فإنه قال‬ ‫هرمة‪،‬‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫إلا‬ ‫كلهم‬ ‫ظهنصرف فانصرفوا‬

‫لا‬ ‫انه‬ ‫علمت‬ ‫قد‬ ‫يا رليك‪،‬‬ ‫المنصور‬ ‫لأيهئ قال‬ ‫بهن‬ ‫فلما مثل‬ ‫فأدخله‪،‬‬ ‫فأدخلني‬

‫يجههلد احد خهره‪ ،‬هات يا لين هرمة فانشده قصيدته التي همقول فههاز‬

‫له لحظات عن حفافي لتمريره ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا كرها فيها عذاب ونائل‬

‫لهم طينة بيضاء من الى هاشم ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا اسود من كوم التراب القبائل‬

‫إذا ما أبي شينأ سضى كالذي أبى ‪ ٠ ٠ ٠‬وإذا قال إني فاعل فهو فاعل‬
‫امرت للداعية الاف درهم‬ ‫قد‬ ‫الشعر‪،‬‬ ‫عهن‬ ‫هاهنا ينلغثر هذا‬ ‫حسهلد‪،‬‬ ‫فقالت‬

‫عهنهه‬ ‫على‬ ‫اخفى‬ ‫ان‬ ‫كدت‬ ‫فلما‬ ‫خرجث‪٠،‬‬ ‫ثم‬ ‫واطرافه‬ ‫راسه‬ ‫وقبلت‬ ‫إلهه‬ ‫فقمت‬

‫قالت‬ ‫ابي وأصيب‬ ‫فدا‬ ‫ليى‪،‬‬ ‫فقلثز‬ ‫إلهه فزطا‪،‬‬ ‫فأقبلت‬ ‫يا إبراهيم‬ ‫سمعته يننولت‬

‫احتفظ بها فليس لك عندنا خبرها‪ .‬فقلثز بابي وامي انث‪ ،‬احفظها حتى اوافهلد بها‬

‫على الصراط بخاتم الجهر‬

‫طي بن الصين قالت انشد علي لين الجهم جعفرأ المتوكل شعره الذي اولهز‬

‫هي النفس ما حملتها تتحمل‬

‫وكان في ليد المتوكل جوهرتان‪ ٠‬فأعطاه التي في ييعيغه‪ ،‬فأطرق متفكرأ في شيع‬

‫إنما تفكر فهما تأخذ به الأخرى‬ ‫مالك مفكرآ؟‬ ‫فقالت‬ ‫التي في ساره‪.‬‬ ‫يننوله ليأخذ‬

‫خذهالابورلدلكفههر نأنثاهقولت‬

‫ليسر من رى إمام عدل ‪ ...‬تغرف من بحره البحار‬

‫يرجىويخشىلكلامر بب‪.‬كاكهجنةونار‬

‫الملك فيه وفي بنيه ‪ ...‬ما اختلف الليل والنهار‬

‫هداه في الجود ضرتان ‪ ...‬علههكلتاضا تغار‬

‫لم تك منه اليمين شنأ ‪ ...‬إلا اتت مثله السار‬

‫وقال اخر في الهول‬

‫إذا لدخلت الندى عن كل مكرمة ‪ ...‬لم تلف نسبتها إلا إلى الهول‬

‫لو زاحم الشمس الفى الشمس مظلمة ‪ ...‬او زاحم الصم الجاهل إلى الميل‬

‫أمضى من الدهر إن نابته نائمة ‪ ...‬وعند اعدائه امضى من السهل‬

‫صاحب‬ ‫ايه بن طاهر‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫ابو يزهد‬ ‫الري بقال له‬ ‫اهل‬ ‫من‬ ‫شاعر‬ ‫ودخل‬

‫خراسان نأنثددهز‬

‫اشرب هنهنأ عليلا التاج مرتفقأ ‪ ...‬من شاذياع ودع ندان لليمن‬

‫فأنت اولى بتاج الملك تليه ‪ ...‬من هونة لين علي وابن ذي يزن‬
‫فأمر له بعشر الاف درهم‪.‬‬

‫ودخلت ليلى الأخهلهة على الحجاج فأنثددتهز‬

‫إذا ورد الحجاج ارضة مريضة ‪ ٠ ٠ ٠‬تتبع اقصى دانها فشفاها‬

‫شفاها من الداء العضال الذي بها ‪ ...‬خلاح إذا هز القناة هددقاها‬

‫اي النساء احب إلهلد انزللد‬ ‫هما‪ .‬ثم قالت‬ ‫لا تقولي خلاح‪ ،‬ولكن قولين‬ ‫فقال لهان‬

‫عندها! قا« ومن نساوزلد اسرها الأمير! قال اثم الجلاس لينث المهلب لينث لضدعأل‪٠‬ن‬

‫العاهر الاموية‪ ،‬وعند بنث الدماء من خارجة القزارية‪ ،‬وهند بنث المهلب بن ابى‬

‫لآ‬ ‫قالت‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫الغد دخلت‬ ‫فلما كان من‬ ‫القيسية احب إلى‪.‬‬ ‫قالثز‬ ‫صفرة العتكهة‪٠‬‬

‫إنما امر لك‬ ‫قال قائل‬ ‫احسبها ادما‪.‬‬ ‫ايها الأنهر‪،‬‬ ‫قالثز‬ ‫اعطها خمسماية‬ ‫خلاح‪،‬‬

‫الأمير اكرم من ذلا فجعلها إباأ اغاثا على استحهاء‪ ،‬وإنما كان امر‬ ‫يشاء قالثز‬

‫لها يشاء اولأ‪٠‬‬

‫كتاب الجصانة في الوقود‬

‫قال الفقيه ابو عمر احمد لين عهد ربع قد مضى قولنا في الأجواد والأصفاد على‬

‫الجميلة‪.‬‬ ‫الأخلاق‬ ‫من‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫ندبوا‬ ‫وما‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫جروا‬ ‫وما‬ ‫ومنازلهم‬ ‫مرلن‪٠‬هم‬

‫على‬ ‫وفدوا‬ ‫الذين‬ ‫الوقود‬ ‫ايه وتوفيقه في‬ ‫بعون‬ ‫ونحن قائلون‬ ‫الجزهلة‪٠،‬‬ ‫والأفعال‬

‫النبي صلى ايه عليه وسلب وعلى الخلفاء والملولس فإنها مقامات فضلى‪ ،‬ومشاهد‬
‫عن‬ ‫ولا ليد للوافد‬ ‫وتستجزل المعاني‪.‬‬ ‫وتستهذب الألفاظ‪،‬‬ ‫حفل يميمنخهر لها الكلاب‬

‫قومه ان ينبمون عميد« وزعهمهع الذي ون قوته هنزعون‪ ،‬وعن رايه هصدرون‪٠،‬‬

‫فهو واحد يعدل قههلة‪ ،‬ولسان يعرب عن السنة‪ .‬وما ظنك بوافد قوم نظم لطن ليدي‬

‫النبي صلى ايه عليه وسلم او خليفته‪ ،‬او بهن هدي ملك جهار في رنجة او رههة‪،‬‬

‫نتيجة من نتائج‬ ‫اتراه مدخرا‬ ‫ويتحفظ ممن امامه امرته‪٠،‬‬ ‫فهو يلطم لقومه مبة‪،‬‬

‫ثذه‬ ‫القوم قدموه لفضل‬ ‫اهم تظن‬ ‫الفطنة‪،‬‬ ‫خرائب‬ ‫خريية من‬ ‫او مسنلينها‬ ‫الحكمة‬

‫الا‬ ‫والخطابة‬ ‫ومجمع العبر‬ ‫المذلقة واللسن‪،‬‬ ‫عندهم طي يغاية‬ ‫وهو‬ ‫إلا‬ ‫الخطة‬

‫ترى ان صس بن عاصم العنقري لما وطد طى النبي صلى انه عليه وسلب ييضدط له‬

‫هذا سهد الريف ولما توفي قيس لين عاصم قال فيه الشاعر‬ ‫رداءه وقالت‬
‫عليلا سلام ايه قيس بن عاصم ‪ ٠ ٠ ٠‬ورحمته ما شاء ان هترحما‬

‫تحية من البسته منك نعمة ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا زار عن شحط باددلد لددلما‬

‫وما كان قبس طكه هلك واحد ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكنه بنيان قوم ننهدما‬

‫وقود العرب على كسرى‬

‫اين القطامي عن الهي قال ز‬

‫فذكروا‬ ‫الروم والهند والصين‪،‬‬ ‫على كسرى وعنده وقود‬ ‫المنذر‬ ‫قدح النعمان لين‬

‫لا‬ ‫الأمم‪،‬‬ ‫جموع‬ ‫على‬ ‫وفضلهم‬ ‫بالعرب‬ ‫النعمان‬ ‫فافتخر‬ ‫وباددهم‪،‬‬ ‫ملوكهم‬ ‫من‬

‫لقد‬ ‫يا نعصان‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الملك‬ ‫عزة‬ ‫واخذته‬ ‫ا‬ ‫كسرته‬ ‫فقال‬ ‫خبرها‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫هستثنى فاربر‬

‫علي من‬ ‫ونظرهم في حال من لننام‬ ‫الامم‪،‬‬ ‫العرب وتجرهم من‬ ‫فكرت فني امر‬

‫وكثرت‬ ‫سلطانها‪،‬‬ ‫وعظم‬ ‫الفتها‪،‬‬ ‫اجتمع‬ ‫حق في‬ ‫لما‬ ‫الروم‬ ‫فوجدت‬ ‫الامم‪،‬‬ ‫وفود‬

‫ويتهم‬ ‫وان لما ديغا هيلن حلالها وحرامها‪ ،‬ويرد سفههها‪،‬‬ ‫ووثبق ينهانها‪،‬‬ ‫مدائنها‪،‬‬

‫بلادها‬ ‫مع كثرة انهار‬ ‫ذلك في حكمتها وطهها‪،‬‬ ‫نحوآ من‬ ‫الهند‬ ‫ورايث‬ ‫جاطها؛‬

‫عددها؛‬ ‫وكثرت‬ ‫ودقيق صابها‪،‬‬ ‫اشجارها‪،‬‬ ‫وطلب‬ ‫وعجلب صناعاتها‪،‬‬ ‫وثصارها‪،‬‬

‫وصناعة‬ ‫الحرب‬ ‫الة‬ ‫فى‬ ‫اهديها‬ ‫صناعات‬ ‫وكثرت‬ ‫اجتماعها‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الصين‬ ‫وكذلك‬

‫على ما بهم‬ ‫والتر( والخزر‬ ‫وان لما ملكأ يجمعها‪،‬‬ ‫وفروسهتهنا وضتها‪،‬‬ ‫الحدس‬

‫من سوء الحال في المعاثى‪ ،‬وقلة الريف والثمار والحصون‪ ،‬وما هو راس سارة‬

‫بلم ار‬ ‫امرهم‪٠،‬‬ ‫وتدبر‬ ‫لهم ملوين تضم قواصههم‪،‬‬ ‫المساكن والملابس‬ ‫الدنيا من‬

‫للعرب شينا من خصال الخير في امر دين ولا دنها‪ ،‬ولا حزم ولا قوة‪ ٠،‬مع ان مما‬

‫يلى على مهانتها وذلها وصغر ضتها‪ ،‬مطتهم التي هم بها مع الوحونل النافرة‪،‬‬

‫والطهرة الحائرة! يقظون اولادهم من الفاقة‪ ،‬ويأكل بعضهم بعضا من الحاجة! قد‬

‫خرجوا من مطاعم الدنيا وملابسها ولهوها ولذتها‪ ،‬فأفضل طعام ظفر به ناعمهع‬

‫لحوم الإبل التي لملفها نهر من السهاع‪ ،‬لثقلها وسوء طعمها وخوف دائها؛ وإن‬

‫بذلك‬ ‫تنطق‬ ‫خنهصة‪٠،‬‬ ‫عدها‬ ‫اكلة‬ ‫اطعم‬ ‫وإن‬ ‫مكرمة‬ ‫عدها‬ ‫ضيفا‬ ‫احدهم‬ ‫قرى‬

‫اشعارهم‪ ،‬وتفتخر بذلك رجالهم ما خلا هذه التنوخية التي اسس جدي اجتماعها‪.‬‬

‫بىشم مملكتهنا‪ ،‬ومنعها من عدؤهام فجرى لما ذلك إلي يومنا هذا؛ وإن لها مح ذلك‬

‫اثارا وليوسا‪ ،‬وقرى وحصونا‪ ،‬وامورا تشهه بعطر امور الناس ا يعني اليمن‪ .‬شم‬

‫حتى تفتخروا‬ ‫والفاقة والرسم‬ ‫الذلة والقلق‬ ‫على ما بكم من‬ ‫لا اراكم تستكهنون‬

‫وترهدوا ان تنزلوا فوق مراتب الناس‬


‫ويعظم خطهها‪،‬‬ ‫اصلح ايه الملك حق لأمة منها ان يسرا قضلها‪،‬‬ ‫قال النعماني‬

‫وتعلو درجتها‪ ،‬إلا ان عندي جوابا في كل ما نطق به الملك وفي خبر رد عليه‬
‫ضهه ‪٠‬نطاهقت بع قال ضرر قل‪ ،‬فأنت امن‪.‬‬
‫ع ‪٠‬‬
‫ولا تكذيب له‪ ،‬فان امنني من ‪٠‬‬

‫قال النعماني اما امنك ايها الملك فليست تنازع في القضل‪ ،‬لموضعها الذي هي به‬

‫اكرمها ايه به من‬ ‫وما‬ ‫عرها‪،‬‬ ‫وبحهووة‬ ‫عقولها واحلامها‪ ،‬بىسطنة مطها‪،‬‬ ‫من‬

‫ولاية ابائلم وولاهتلير واما الامم التي ذكرته فاي انة تقرنها بالعرب إلا قضلتها‪٠‬‬

‫وبلها وسخائها‬ ‫بعزها ومنعتها وحسن رجوا‬ ‫النعماني‬ ‫قال‬ ‫بماذا؟‬ ‫قال ضرر‬

‫وحكمة السنتها وشدة طولها وانفتها ووقائع‬

‫ووطدوا‬ ‫الهلاد‪،‬‬ ‫دوخوا‬ ‫الذين‬ ‫لأباظد‬ ‫فإنها لم تزل مجاورة‬ ‫عزها ومنعتها‪،‬‬ ‫فانا‬

‫ظهور‬ ‫حصونهم‬ ‫نائل‪،‬‬ ‫همنلهم‬ ‫ولم‬ ‫طامع‪،‬‬ ‫فهيم‬ ‫يطمع‬ ‫لم‬ ‫الجأ‪،‬‬ ‫وقادوا‬ ‫الملك‬

‫خهلهم‪ ،‬ومهادهم الارطن‪ ،‬وسقوفهم السماء‪ ،‬وجلنتهع السهوف‪ ،‬وعدتهم الصهر‪ ٠،‬إذ‬

‫تجرها من الامم‪ ،‬إنما عزها الحجارة والطين وجزائر الهحوس‬

‫الهند‬ ‫خبرهم من‬ ‫على‬ ‫فقد يعرف فضلهم في ذلك‬ ‫واما حسن وجودها والوانها‪،‬‬

‫المنحرفة‪ ،‬والصين المنحفة‪ ،‬والترع المشوهة‪ ،‬والروم المقشرنز‬

‫واصولها‬ ‫اياءها‬ ‫جهلت‬ ‫وقد‬ ‫إلا‬ ‫الأمم‬ ‫من‬ ‫امة‬ ‫فلست‬ ‫واصابها‪،‬‬ ‫انيابها‬ ‫واما‬

‫ينس ولا‬ ‫فلا‬ ‫ابيه دنرا‪،‬‬ ‫وراء‬ ‫صن‬ ‫احدهم لسا»‬ ‫إن‬ ‫حلى‬ ‫اولها‪،‬‬ ‫من‬ ‫وكثبرأ‬

‫اصابهم‬ ‫بذلك‬ ‫حاطوا‬ ‫انيأ فانيأ‪،‬‬ ‫ليسمي آباءه‬ ‫إلا‬ ‫العرب‬ ‫من‬ ‫احد‬ ‫وليس‬ ‫يعرفه‪،‬‬

‫وحفظوا به انسابهم‪ ،‬فلا هدخل رجل في خبر قوصه‪ ،‬ولا هنننعب إلى خبر نسهه‪،‬‬

‫ولا ليدعى إلى تجر اس‬

‫عليها بلاغه في‬ ‫واما سخاقها‪ ،‬فان ادناهم رجلأ الذي تكون عنده البكرة والناب‪،‬‬

‫بالشربة‪،‬‬ ‫ويجتزى‬ ‫بالظذة‬ ‫ليكتفي‬ ‫الذي‬ ‫الطارق‬ ‫فهطرقه‬ ‫ورهه‪،‬‬ ‫وشهعه‬ ‫حصوله‬

‫فهعقرها له‪ ،‬وبرضى ان يخرج عن دنياه كلها فهما ينقلتمهه حسن الأحدوثة وطيب‬

‫الذكر ‪٠‬‬

‫واما حكمة السنتهم‪ ،‬فإن ايه تعالى اعطاهم في اشعارهم ورونق كلامهم وحث‬

‫ووزنه وقوافهه‪ ،‬مح معرفتهم يالأشهاء‪ ،‬وضربهم للأمثال‪ ،‬وإبلاغهم في الصفاث‪،‬‬

‫ما ليس لشيء من السنة الأجناس ثم خيلهم افضل الخهل‪ ،‬ونسائهم كيف النساء‪،‬‬

‫الجزع‪،‬‬ ‫جهلهم‬ ‫وحجارة‬ ‫والفضة‪،‬‬ ‫الذهب‬ ‫ومعادنهم‬ ‫اللهاس‪،‬‬ ‫أفضل‬ ‫ولياس‬

‫ومطاعم التي لا ييلغ على مثلها لسفر ولا لننطع يمثلها بلد قفر‪.‬‬
‫راما بنها ورشريمتها‪ ،‬فإنهم متمسكون به‪ ،‬اتى ييلغ احدهم من نسكه بدنه ان لهم‬

‫اشهرا حرما‪ ،‬وبلدا محرما‪،‬رليقا محجوجا‪ ،‬يغضدكون فههمناسههع‪ ،‬ويذبحون فيه‬

‫ذبانحهم‪ ،‬فيلقى الرجل قاتل ابيه او اخهه‪ ،‬وهو قادر على اخذ ثأره وإدراك رخهته‬

‫منه‪ ،‬فهحجزه كرمه‪ ،‬ويمنعه دينه عن تناوله باذى‪.‬‬

‫واما وفاقها‪ ،‬فان احدهم ينحط اللحظة وليومين الإساءة فهي ولث وعقدة لا يحلها‬

‫للا‬ ‫عودة من ءالأرطرز فيكون رهنا بدهنه‪،‬‬ ‫وإن امدهم ليرفع‬ ‫نفسه‪.‬‬ ‫إلى خروج‬

‫يغلق رهفه‪ ،‬ولا تخفر ذمته؛ وإن احدهم لييلغه ان رجلا استجار به‪ ،‬بعسى ان‬

‫ينبمون نالها عن داره‪ ،‬فهصاب‪ ،‬فلا لرئنعهم حلى ليفني تلك القبيلة التي اصابته او‬

‫تفنى قههلته‪ ،‬لما خفر من جواره‪ ٠،‬وإنه ليليا إلههم المجرم المحدث من خبر معرفة‬

‫ولا قرابة‪ ،‬فتكون انفسهم دون نضه‪ ،‬واموالهم دون ماله‪.‬‬

‫واما قولك ايها الملكي هئدون اولادهم فإنما نعله من نعله منهم بالإناث انفة من‬

‫العار وخبرة من الأزواج‪.‬‬

‫ما‬ ‫فما تركوا‬ ‫وصفت منها؛‬ ‫على ما‬ ‫الإبل‬ ‫طعامهم لحوم‬ ‫افضل‬ ‫إن‬ ‫اما قولا‬

‫بونهام لا احتقارا ل‪٠‬ه‪ ،‬فعمدوا إلى اجلها وتافضنلها‪ ،‬فعانلأ مرابم‪٠‬هم و‪،‬نغعامهم‪ ٠،‬مع‬

‫واحلاما‬ ‫غائلة‪،‬‬ ‫واقلها‬ ‫الهانا‪،‬‬ ‫وارقها‬ ‫واطهيها لحوما‪،‬‬ ‫البهائم شحوما‪،‬‬ ‫اكثر‬ ‫انها‬

‫اسنان فضلها‬ ‫إلا‬ ‫يعالج ما يعالج به لحمها‬ ‫اللسان‬ ‫من‬ ‫لا شيع‬ ‫وإنه‬ ‫مضخة؛‬

‫تمه ‪٠‬‬
‫ط ه‬

‫واما نمعربهم واكل بعضهم بعممنام وتركهم الانقياد لرجل لميضدولضنهع ويجصعه‪ ٠،‬فهما‬

‫نعل ذلك من نعله من الامم إذا انت من نضها ضعفا‪ ،‬وتخوفت نهوطن عدوها‬

‫إليها بالزحف‪ ،‬وإنه إنما ليكون فيالمملكة العظيمة اهل ل‪٠‬سزن واحد يعرف فضلهم‬

‫العرب‪،‬‬ ‫واما‬ ‫وينقادون لهم بازمتهع‪٠،‬‬ ‫امورهم‬ ‫إلههم‬ ‫فيلقون‬ ‫خهرهم‪،‬‬ ‫على لسائر‬

‫فإن ذلك كثير قههم‪ ،‬حتى لقد حاولوا ان ليكونوا ملوكا اجمعهن‪ ،‬مع انفتهع من اداء‬

‫الخراج والوطف بالعسف‪.‬‬

‫واما اليمن التي وصفها الملك فإنما اتى جد الملك الذي اتاه عند خلية المنى له‪،‬‬

‫عن‬ ‫قد تقاعد‬ ‫مستصدرخا‪٠‬‬ ‫فاتاه سلوبا طريدا‬ ‫وامر صجتمع‪،‬‬ ‫على ملك مضق‪،‬‬

‫إيوائه‪ ،‬وصغر في عنه ما شهد من بناءه‪ ٠،‬ولولا ما وتر به من هليبه من العرب‪،‬‬

‫العبد‬ ‫خلهة‬ ‫من‬ ‫ويغضب للأحرار‪،‬‬ ‫الطعان‪،‬‬ ‫يجهد‬ ‫من‬ ‫ويوجد‬ ‫إلى صجال‪،‬‬ ‫لمال‬

‫الاشرار ‪٠‬‬
‫إنك لأهل لموضع من الرياسة‬ ‫قالت فعجب كسرى لما اجابه النعمان به‪ ،‬وقالت‬

‫من‬ ‫موضعه‬ ‫إلى‬ ‫وسرحه‬ ‫كسوته‪،‬‬ ‫ضاه‬ ‫ثم‬ ‫افضل‪.‬‬ ‫هو‬ ‫ولما‬ ‫إقليما‬ ‫اهل‬ ‫في‬

‫الحهرنز‬

‫فلما قدح النعمان المرة بفهم نضه ما فيهم مما سمع من كسرى من نتقصى العرب‬

‫وإلى‬ ‫التميمهن‬ ‫زرارة‪،‬‬ ‫لين‬ ‫صيفي وحاجب‬ ‫اكثم بن‬ ‫إلى‬ ‫بعث‬ ‫امرهم‪،‬‬ ‫وتهجين‬

‫وإلى خالد بن جعفر وعلقمة ابن‬ ‫اليكريين‪،‬‬ ‫عياد وقهس بن مسعود‪،‬‬ ‫الحارث لين‬

‫علاثة وعامر بن الطفل العامريين‪ ،‬وإلى عمرو لين الثري السلمى‪ ،‬وعمرو اين‬

‫عليه في الخورنق‪،‬‬ ‫فلما قدموا‬ ‫المري‪.‬‬ ‫والحارث لين ظالم‬ ‫الزبدي‪،‬‬ ‫معد ينبمرب‬

‫قال لهب قد عرفني هذه الأعاجم وقرب جوار العرب منها‪ ،‬وقد لددصعث من كسرى‬

‫او ليكون إنما اظهرها لأمر اراد ان ليتخذ به‬ ‫مقالات تخوفث ان ينبمون لما خور‪،‬‬

‫الأمم‬ ‫بملولد‬ ‫كما هفعل‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫اانراج‬ ‫العرب خولأ كهعه‪٠‬نى يماما‪٦‬مته فقهي تأدزيم‬

‫الذين حوله‪ ،‬فاقتضى مقالات كسرى وما رد عليه‪ .‬فقالواز ايها الملك وفقك المهم ما‬

‫قالت‬ ‫فصرنا بامرلد‪ ،‬وادينا إلى ما شئث‪٠‬‬ ‫احسن ما رددث‪ ،‬وابلغ ما حججته بها‬

‫ناحهتكم‪،‬‬ ‫من‬ ‫وما هتخوف‪،‬‬ ‫بمكانكم‪،‬‬ ‫وعززت‬ ‫وإنما ملكت‬ ‫منكب‬ ‫انا رجل‬ ‫إنما‬

‫عزكح‪٠،‬‬ ‫وادام به‬ ‫واصلح به شانكم‪،‬‬ ‫ايه امرهم‬ ‫إلي مما لدددد‬ ‫احب‬ ‫وليس شيع‬

‫فاةا دخلتم نطق‬ ‫إلى كسرى‪،‬‬ ‫والراي ان تسيروا بجماعتكم أيها الرهط وتنطلقوا‬

‫كل رجل منكم بما حضره‪ ،‬ليعلم ان العرب على تجر ما ظن او حدثته نضه‪ ،‬ولا‬

‫مترف‬ ‫الأعوان‪،‬‬ ‫نهر‬ ‫السلطان‪.‬‬ ‫عظهم‬ ‫فإنه ملك‬ ‫هنطق رجل منكم بما هغضهه‪،‬‬

‫معجب بلضه‪ ٠،‬ولا تنخزلوا له انخزال الخاضع الذليل‪ ،‬وليكن امر بهن ذلك تظهر‬

‫وليكن اول من يهدأ منكم‬ ‫به وثاقة حلومكح‪ ،‬وفضل منزلابم‪ ،‬وعظمة ان‪ ٦‬اركمث‪٠‬‬

‫التي‬ ‫منازلكم‬ ‫من‬ ‫الأمر‬ ‫على‬ ‫تتابعوا‬ ‫ثم‬ ‫مطه‪،‬‬ ‫لسني‬ ‫صهفي‪،‬‬ ‫بن‬ ‫اكثم‬ ‫بالكلام‬

‫وضعتكح بها‪ ٠،‬وإنما دعاني إلى التقدمة ليهنكم علمي بميلي كل رجل منكم إلى التقدم‬

‫قبل ساحهه فلا هكونن ذلك مةكح فيجد في ادارته مططا‪ ،‬فإنه ملك مترف‪ ،‬وقادر‬

‫مصلطم ثم دعا لهم بما في خزانته من طرائف حلل الملوث كل رجل منهم طة‪،‬‬

‫وعممه عمامة وعنه بهاقوته‪ ،‬وامر لكل رمل مةثم بةبيية ضهرية وفرس نجيية‪،‬‬

‫وكتب معهم كتابان‬

‫بما‬ ‫واجهته بما قد فهب‬ ‫علب‬ ‫اما بعده فان الملك القى إلي من امر العرب ما قد‬

‫التي‬ ‫الأمم‬ ‫من‬ ‫امة‬ ‫ان‬ ‫نضه‬ ‫في‬ ‫هتلجلج‬ ‫ولا‬ ‫علب‬ ‫على‬ ‫منه‬ ‫ينبمون‬ ‫ان‬ ‫احههث‬

‫من‬ ‫شيع‬ ‫في‬ ‫تبلغها‬ ‫قوتها‪،‬‬ ‫بفضل‬ ‫يمليها‬ ‫ما‬ ‫وحمت‬ ‫بمطكتها‪،‬‬ ‫دونه‬ ‫احتجزت‬

‫ايها‬ ‫اوفدت‬ ‫وقد‬ ‫والمكهدة‪،‬‬ ‫والتدبير‬ ‫والقوة‬ ‫الحزم‬ ‫ذوو‬ ‫بها‬ ‫هلزز‬ ‫التي‬ ‫الأمور‬

‫وآدابهم‬ ‫وعقولهم‬ ‫وانسابهع‪،‬‬ ‫اصابهم‬ ‫في‬ ‫فضل‬ ‫لهم‬ ‫العرب‬ ‫من‬ ‫رهطأ‬ ‫الملك‬
‫ولهكرمني يإكرامهع‪،‬‬ ‫ظهر من منطقهم‪،‬‬ ‫إن‬ ‫جفاء‬ ‫عن‬ ‫ولهغمحنر‬ ‫الملك‬ ‫فليسمع‬

‫وتعجيل سراحهم وقد نسبتهم في اسفل كتابي هذا إلى عشائرهم‬

‫كتاب‬ ‫إلهه‬ ‫فدفعوا‬ ‫بالمدائن‪،‬‬ ‫كسرى‬ ‫بماله‬ ‫وقفوا‬ ‫حلى‬ ‫أههتهم‪،‬‬ ‫في‬ ‫القوم‬ ‫فخرج‬

‫فلما ان كان‬ ‫النعمان‪ .‬فنراه بامر يإنزالهم إلى اتريعلس لهم سيللا ليسمع منهم‪.‬‬

‫على كراسي‬ ‫امر مرازبته ووجوه اهل مملكته فحضروا وجلسوا‬ ‫بعد ذلك بايا‪.‬‬

‫عن ليعلنا وشماله‪ ،‬ثم دعا بهم على الولاء بالمراتب التي وصفهم النعمان بها في‬

‫كتابه‪ ،‬واقام الترجمان لظدي إلهه كلامهم ثم اذن لهم في الكلام‪.‬‬

‫ملوكها‪،‬‬ ‫الرجال‬ ‫واعلى‬ ‫اعالهها‪،‬‬ ‫الأشياء‬ ‫افضل‬ ‫إن‬ ‫فقالت‬ ‫صيفي‬ ‫بن‬ ‫أكثم‬ ‫فقام‬

‫اصدقهر‬ ‫الخطباء‬ ‫وافضل‬ ‫الأزمنة اخصهها‪،‬‬ ‫وخير‬ ‫اعصها نفعأ‪،‬‬ ‫الملوك‬ ‫وافضل‬

‫والعجز‬ ‫صعب‪،‬‬ ‫والحزم مركب‬ ‫لجاجة‪،‬‬ ‫والشر‬ ‫ضهواة‪،‬‬ ‫والكذب‬ ‫مةباة‪،‬‬ ‫الصدق‬

‫الصلف‬ ‫الأمور‬ ‫وخير‬ ‫الققر‪،‬‬ ‫مفتاح‬ ‫والعجز‬ ‫الهوى‪،‬‬ ‫الراي‬ ‫افة‬ ‫وطىء‬ ‫مركب‬

‫إصلاح فساد الرعية خير من إصلاح‬ ‫عصمة‬ ‫الظن‬ ‫حسن الظن ورطة‪ ،‬وسوء‬

‫فساد الراعي من فسدت بطانته كان الناصر بالماء‪ .‬شر البلاد بلاد لا امير بها‪.‬‬

‫شر الملولدنمن خانه البريء‪ .‬المرء يعجز لا المحالة‪ .‬افضل الأولاد الهررة‪ .‬خير‬

‫احق للجنود بالنصر من حسنث سريرته‪ .‬ينبمفهلد‬ ‫الأعوان من لم براء بالنصيحة‪.‬‬

‫فاعله‪.‬‬ ‫حكم وقليل‬ ‫الصمت‬ ‫لسماعه‪.‬‬ ‫شر‬ ‫من‬ ‫حسك‬ ‫المحل‪.‬‬ ‫بلظد‬ ‫ما‬ ‫الزاد‬ ‫من‬

‫الهلاغة الإيجاز‪ .‬من شدد نفر‪ ،‬ومن تراخى تألف‪.‬‬

‫ما احكمك واوثق كلامك لولا‬ ‫ويحل يا أكثما‬ ‫شم قالت‬ ‫أكثح‪،‬‬ ‫فتعجب كسرى من‬

‫كلسرىن لو لم ليكن للعرب خهرلد لكفى‪ ٠،‬قال اكثر رب قول انقذ من صول‪.‬‬

‫ثم قام حاجب لين زرارة التميمي فقالت ورى زندلد‪ ،‬وطث يدلين وطلب سلطانا‬

‫ومنعت درتها‪ ٠،‬وهي لك‬ ‫ظظث اكادها‪ ،‬واستحصدث مرتها‪،‬‬ ‫إن العرب لمة قد‬
‫ا‪١‬ة‪،‬‬ ‫هم‬ ‫ا‬ ‫؛‬ ‫هم‬ ‫‪،‬سامعةماسا‬ ‫ترسلةمالاينت‬ ‫‪،‬‬ ‫امقةماتالفة‬
‫مر ر‬ ‫وهي‬ ‫هم‬ ‫مصدر‬ ‫و‬

‫إلهلد‪،‬‬ ‫وفودها‬ ‫نحن‬ ‫الزلال سلاسة‪٠،‬‬ ‫والماء‬ ‫والعسل حلاوة‪،‬‬ ‫خضاضة‪،‬‬ ‫والعاب‬

‫والسنتها لد»‪ ،‬ذمتنا محفوفة واصابنا معنوعة‪ ،‬وعشائر( فنا ادانة مطهعة‪،‬‬

‫دونها‪.‬‬

‫بل‬ ‫قال حاجبي‬ ‫صخرها؛‬ ‫بالوان‬ ‫التلال‬ ‫اشهد حجر‬ ‫ما‬ ‫يا حاجب‪،‬‬ ‫كلسرىن‬ ‫قال‬

‫زئير الأسد يصدولتها‪ ٠،‬قال كسرىن وذلك‪.‬‬


‫داماس لك المملكة باستكمال جزيل مناها‪،‬‬ ‫عياد البكري فقالت‬ ‫ثم قام الحارث بن‬

‫تناقل‬ ‫منحه‪.‬‬ ‫قل‬ ‫ماله‬ ‫ذهب‬ ‫ومن‬ ‫منحهم‬ ‫كثر‬ ‫رثائه‬ ‫طال‬ ‫من‬ ‫سنائها‪٠‬‬ ‫وعلو‬

‫وتعرف به‬ ‫مقام سهوجف بما هنطق فيه الركب‪،‬‬ ‫وهذا‬ ‫الأقاويل يعرف به اللب‪،‬‬

‫خهولنا‬ ‫المعهنون‪،‬‬ ‫واعواد‬ ‫الأدنون‪،‬‬ ‫جيرا«‬ ‫ونحن‬ ‫والعربي‬ ‫العم‬ ‫كنه حالنا‬

‫استطرقتنا فغير ث‪٠‬تنهطن‪،‬‬ ‫وإن‬ ‫استنجدنتا فغير رليطن‪،‬‬ ‫إن‬ ‫وجيوشنا فخمة؛‬ ‫جصة‪،‬‬

‫وإن طلبتنا فغير نطن‪ ،‬لا ننثني لذعر‪ ،‬ولا نتنكر لدهر؛ رمحنا طول واعمار(‬

‫قصار‪.‬‬

‫قل كلسرىن انفس عزيزة‪ ،‬وامة والمه ضعيفة‪.‬‬

‫قل الحارث ايها الملك وانى ينبمون لضعيف عزة‪ ،‬او لصغبر مرة‪.‬‬

‫مخررأ بنفسه‬ ‫على الكتبية‪،‬‬ ‫حمل نضه‬ ‫إذا‬ ‫الفارس‬ ‫إن‬ ‫ايها الملك‬ ‫الحارث‬ ‫قل‬

‫طى الموث‪ ،‬فهي منية اسنقنلها‪ ،‬وحياة استدبرها‪ ٠،‬والعرب تعلم اني ابعث الحرب‬

‫قدمة واحسهها وهي تصرف بهع‪ ٠،‬حلى إذا جاشت نارها‪ ،‬وسعرث لظاها‪ ،‬وكشفت‬

‫عن لدداقها‪ ،‬جعلت مقالها رصحي‪ ،‬وبرقها سهفي‪ ،‬ونعدها زنيري‪ ،‬ولم اقصر عن‬

‫واكون ظكأ لفرساني إلى‬ ‫متى انغمس في خمراث لججها‪،‬‬ ‫نشانسيها‪،‬‬ ‫نواف‬

‫بحبوحة كهشها‪ ،‬فاستمطرها دما‪ ،‬واترلد حماتها جزر السيابى وكل نسر قثدهم‬

‫لكذلك هولا ءقالواز فعاله انطق من لسانه‪.‬‬ ‫ثم قال كسرى لمن حضره من إلبربز‬

‫قال كلسرىن ما رايث كاليوم وفدا احشد‪ ،‬ولا شهدا اوفي‬

‫السرور‬ ‫ودام في‬ ‫نعم بالين‬ ‫الملك‬ ‫اي‬ ‫السلمعممفقالين‬ ‫الثري‬ ‫عمرو بن‬ ‫ثم قام‬

‫حالين إن عاقلة الكلام متدبرة‪ ،‬واشكال الامور معترة‪ ،‬وفي نهر ثقلة‪ ،‬وفي قليل‬

‫شرف‪،‬‬ ‫شرف فيه من‬ ‫موطن له ما بعده‪،‬‬ ‫وهذا‬ ‫العز‪.‬‬ ‫سورة‬ ‫الملك‬ ‫وفي‬ ‫بلغة‪،‬‬

‫إن‬ ‫وضل فيه من خيل‪ .‬لم نك لضيمك‪ ،‬سولم نفد لسخطهم ولم نتعرطن لرفدلد‪٠،‬‬

‫اود دهر بنا‬ ‫وإن‬ ‫اوريغا نارة اثقبنا‪،‬‬ ‫إن‬ ‫عزنا معتمد(‬ ‫وعلى‬ ‫في اموالنا مرتقدآ‪،‬‬

‫يحمد‬ ‫حتى‬ ‫مكافحون؛‬ ‫رامك‬ ‫ولمن‬ ‫حافظون‪،‬‬ ‫لجوارلد‬ ‫هذا‬ ‫مع‬ ‫انا‬ ‫إلا‬ ‫اعتدلنا؛‬

‫الصدر‪ ،‬وستطاب الخلف‬

‫قال كلسرىن ما لنوم قصد منطقك يإفراطك‪ ،‬ولا مدحك بذملير‬

‫ولم هلم من عزفت‬ ‫قال عمروة كفى بقليل قصدي هاديأ‪ ،‬وياسر إفراطي مخلرأ‪٠‬‬

‫نضه عما يعلب ورضي من القصد بما بلغ‪.‬‬


‫قال كلسرىن ما كل ما يعرف المرء بمنطق به‪ ،‬اجلس‪.‬‬

‫ايه الملك إسعادأ‪ ،‬وارشده إرشادأ‪ ٠،‬إن‬ ‫الكلابي فقالت ا حطدر‬ ‫ثم قام خالق لين ج‪٠‬عفر‬

‫وتنثر‬ ‫عي السكوث‪،‬‬ ‫اشد‬ ‫وعي المنطق‬ ‫باية خصة؛‬ ‫ولكل‬ ‫لكل منطق فرصة‪،‬‬

‫رخصة‬ ‫عندنا إلا بما نهوي‪،‬‬ ‫وما فرصة المنطق‬ ‫الوعث‪٠،‬‬ ‫عثار‬ ‫انكر من‬ ‫القول‬

‫إلهلد‬ ‫اوفدنا‬ ‫وقد‬ ‫اتخوف وهلنوف مني‪٠،‬‬ ‫نظفي ما‬ ‫إلي من‬ ‫احب‬ ‫انني له مطلق‬

‫ملكنا النعمان‪ .‬وهو لك من خير الاعوان‪ ،‬ونعم عامل المعروف والإحسان انفسنا‬

‫بالطاقة لك باخعة‪ ،‬ورقا( بالنصيحة خاضعة‪ ،‬وايدنا لك بالوفاء رمغة‪٠‬‬

‫قال له ضرر نطقت بعقل‪ ،‬وسموث بفضله وطوت ينهل‪.‬‬

‫وخضعت لك‬ ‫الرشاد‪،‬‬ ‫انهجث لك سهل‬ ‫فقالت‬ ‫العامري‬ ‫علانة‬ ‫علقمة لين‬ ‫ثم قام‬

‫وخير‬ ‫مخارج‪٠،‬‬ ‫رللعومنن‬ ‫موالج‪،‬‬ ‫وللاراء‬ ‫مناثج‪،‬‬ ‫للاقاويل‬ ‫هم‬ ‫رقاب العهاد‪٠،‬‬

‫والوفادة‬ ‫إنا وإن كانت الصحية احضرنتا‪،‬‬ ‫انجحه‪٠،‬‬ ‫الطلب‬ ‫وافضل‬ ‫اصدقه‪،‬‬ ‫القول‬

‫قربنتا‪ ،‬فليس من حضرلد منا بافضل ممن عزب عنخ‪ ،‬بل ثم قسث كل رجل‬
‫منهم‪ ،‬وعلمت منهم ما علمناه لوجدت له في ابائه دنيسا انداد{ واكفاء‪ ،‬كلهم إلى‬

‫الناقد‬ ‫والأدب‬ ‫الفاضل‬ ‫وبالراي‬ ‫موصوفو‪،‬‬ ‫وبالثدرف والسواد‬ ‫مضوب‪،‬‬ ‫الفضل‬

‫معروفة يحمي حماه‪ ،‬ويروي نداماه‪ ،‬ويذود اعده؛ لا تخمد ناره‪ ،‬ولا يحترف منه‬

‫الجهل‬ ‫العرب فإنها‬ ‫العرب يعرف فضلهم فاصطنع‬ ‫بيل‬ ‫من‬ ‫الملك‬ ‫ايها‬ ‫جارهم‬

‫فان‬ ‫عددأي‬ ‫والحصى‬ ‫شرنأ‪،‬‬ ‫الزواهر‬ ‫والنجوم‬ ‫طمهأ‪،‬‬ ‫والهحور‬ ‫عزأ‪،‬‬ ‫الرواسي‬

‫تعرف لهم فضلهم يعزولد‪ ،‬وإن نندتصدرخهم لا يخذلولير‬

‫حسهلد‪،‬‬ ‫ز‬ ‫ا‬ ‫السخط عليه‬ ‫على‬ ‫يأتي منه كلام يحمله‬ ‫أن‬ ‫وخشي‬ ‫ا‬ ‫كسرى‬ ‫قال‬

‫ابلغت واحسنت‪.‬‬

‫اطاب ايه بلد المراشد‪ ،‬وجنك المصائب‬ ‫ثم قام قيس بن مسعود الثماني فقالت‬

‫ووقع مكروه الشصائب‪ ،‬ما لحقنا إذا اتهنالد يإلسصاعلد‪ ،‬ما لا يحنق صدرك ولا‬

‫ولكن‬ ‫ولم ننتسب لمعاداة‪،‬‬ ‫لم نقدم ايها الملك لمساماة‪،‬‬ ‫يزرع لنا حقدأ في قليلا‬

‫خبر محجمهن‪،‬‬ ‫الأمم انا في المنطق‬ ‫لتعلم انت ورعهنك ومن حضرلد من وقود‬

‫وفي الياس تجر مقصرين‪ ،‬إن جوريغا فغير مسلوقهن‪ ،‬وإن سومهغا فغير مطلوبين‪.‬‬

‫وهو هعرطن به في تركه الوفاء‬ ‫عاهته خبر وافهن‪،‬‬ ‫أنكم إذا‬ ‫خبر‬ ‫قال ضرر‬

‫بضمانه السواد‪.‬‬
‫قال قهسز ايها الملك ما كنث في ذلك إلا كواف خدر به‪ ،‬او كخافر اخقر بذمته‪.‬‬

‫قال كلسرىن ما ليكون لضعيف ضمان‪ ،‬ولا لذليل خفارنز‬

‫قال قهسز ايها الملك ما انا فيها خفر من ذمتي‪ ،‬احق يإلزاصي العار منك فهما قتل‬

‫من رعهنك‪ ،‬وانتهك من حرمظير‬

‫الخانة واستنجد الآثمة ناله من الخطأ ما نالني‪،‬‬ ‫ذلك لأن من ائتمن‬ ‫قال ضرر‬

‫وليس كل الناس سواء‪ ٠،‬كهف رايث حاجب لين زرارة‪ ،‬لم يحكم قوله فبيرم‪ ،‬ويعهد‬

‫فهوفي‪ ،‬ويعد فهنجز؟ قالت وما احقه بذلك وما رانه إلا لي‪.‬‬

‫قال كلسرىن القوم بزل‪ ،‬نأفضطها اشدها‪.‬‬

‫ثم قام عامر لين ا لطفك العامري فقالت كثر فنون ا لص‪٠‬نطق‪ ،‬وليس القول اعمى من‬

‫مطاوعة‬ ‫والسواد‬ ‫النجدة‪،‬‬ ‫في‬ ‫والعز‬ ‫الفعال‪،‬‬ ‫القخرفي‬ ‫وإنما‬ ‫الظلماء(‬ ‫حندس‬

‫ادالث الأيام وثابت‬ ‫إن‬ ‫وبالحري‪،‬‬ ‫وايصرلد يفضلنا‪،‬‬ ‫وما اعلمك بقدرنا‪،‬‬ ‫القدرة‪،‬‬

‫على امر‬ ‫قال ضرر وما تلك الأعلام! قالت مجتمع الأحياء من ربيعة وصضر‪،‬‬

‫يةكر ‪٠‬‬

‫قال كلسرىن وما الأمر الذي يةكر؟ قالت ما لي علم باكثر مما خلرني به مخلف‬

‫قال ضرر متى تكاهنث يا لين الطفبل؟ قالت لسث بكاهن‪ ،‬ولكني الرمح طاعن‪.‬‬

‫فان اتالج ات من جهة عهنلد الحوراء ما انث صانعا قال ما ههتي‬ ‫قال كلسرىن‬

‫في قفاي بدون ميتي في وجهي‪ ،‬وما اذهب عيني عهث‪ ،‬ولكن مطاوعة العبث‪.‬‬

‫قلبه ولسانه‪٠،‬‬ ‫باسغريهز‬ ‫المرء‬ ‫إنما‬ ‫الزبيدي فقالت‬ ‫عمرو بن معد هكرب‬ ‫شم قام‬

‫وعفو الراي خير من استكراه‬ ‫ومادلد النجعة الارتهان‪.‬‬ ‫فهلا( المنطق الصواب‪،‬‬

‫الفكرة‪ ،‬وتوقف الخيرة خبر من اعتساف الحهرة‪ ٠،‬فاجتبذ طاعتنا بلفظك‪ ،‬واكتظم‬

‫بادرتنا يحلمك‪ ،‬والن لناسكنظد سلس لك قيادنا‪ ،‬فإنا اناس لم يوقس صلىتنا قرع‬

‫مناقير من اراد لنا قضما‪ ،‬ولكن منعنا حمانا من كل من رام لنا ههنا‪.‬‬

‫ثم قام الحارث بن ظالم المري فقالت إن من افة المنطق الينب‪ ،‬ومن لؤم الأخلاق‬

‫الملق‪ ،‬وانقياد( لك عن تصاف؛ فما انت لقبول ذلك منا بخليق‪ ،‬ولا للاعتماد عليه‬
‫بحقيق‪ ٠،‬ولكن الوفاء بالعهود‪ ،‬وإحكام ولث العقود‪ ٠،‬والأمر بيننا وسلم معتدل‪ ،‬ما‬

‫لم يات من قبلك ميل او زلل ‪٠‬‬

‫قال كلسرىن من انث؟ قالت الحارث لين ظالم‪ ٠،‬قالت إن في السماء ابائلم لدلهلأ على‬

‫قلة وفائلس وان تكون اولى بالغدر‪ ،‬واقرب من الوزر‪.‬‬

‫إن في الحق مغضهة‪ ،‬والسرو التغافل‪ ،‬ولن يضدتوجب احد الحلم إلا‬ ‫قال الحارث‬
‫شهه افعالك سي‪٠‬لسلير‬
‫نه‪..‬‬
‫مح القدرة‪٠ ،‬ظ هم‬

‫هذا فتى قوه ثم قال ضرر قد فثمم ما نطقي{ به نماقكح وتفنن‬ ‫قال ضرر‬

‫ولم يحكم امرهم‬ ‫الأدب لم هثقف فيه اودكم‪،‬‬ ‫أني أعلم ان‬ ‫ولولا‬ ‫فيه متظموكم‪،‬‬

‫وانه ليس لكم ملك يجمعكم فتنطقون عنده منطق الرعية الخاضعة الهاخعة‪ ،‬فنطفتي‬

‫بما استولى على السننتي‪ ،‬وظب على طهاعكم‪ ،‬لم اجز لكم كثبرآ مما تكلمني به‪٠،‬‬

‫وإني لأكره ان أس وفودي او اخنق صدورها والذي احب هو إصلاح مدار«‬

‫وتألف شواذكم‪ ،‬والاعذار إلى ايه فهما لبيني وليهنكم‪ ،‬وقد قبلت ما كان في منطقهم‬

‫فاثسنوا‬ ‫ملككم‬ ‫إلى‬ ‫فانصرفوا‬ ‫خلل‪،‬‬ ‫من‬ ‫فيه‬ ‫كان‬ ‫صا‬ ‫وصدفحث‬ ‫صواب‪،‬‬ ‫من‬

‫ادبهم‬ ‫واحسنوا‬ ‫اودهم‪،‬‬ ‫واقهموا‬ ‫سفهاء«‬ ‫واردعوا‬ ‫طاعته‪،‬‬ ‫والتزموا‬ ‫موازرته‪،‬‬

‫وقود حاجب بن زرارة‬

‫على كسرى‬

‫على كسرى لما منع تمهصأ من رهف‬ ‫إن حاجب لين زوارة وفد‬ ‫العتبي عن ابيه‪..‬‬

‫العراف فاستأذن علهه‪ ،‬فأوصل إليهن اسهد العرب انث؟ قالت لا؛ قالت فسيد صضر‪٠،‬‬

‫قالت لاي قالت فسهد بني ابيه انث؟ قالت لا‪ .‬ثم اذن له‪ ،‬فلما دخل طهه‪ ،‬قال لهن من‬

‫اليس قد اوصلت إليك اسهد العرب! فقلت لا‪ ،‬حتى‬ ‫انث؟ قالت سهد العربي قالت‬

‫اقتصرت بلد على بني ابيلا فقلت لا؟ قال لهن ايها الملك لم اكن كذلك حلى دثظت‬

‫ثم‬ ‫املثوا فاه درا‪.‬‬ ‫له‪،‬‬ ‫عليك صدرت سهد العربي قال ضرر‬ ‫فلما دخلت‬ ‫علهلد‪،‬‬

‫خدر‪ ،‬فان اذنث لكم افسدته الهلاد‪ ،‬وايرني على العهاد‪،‬‬ ‫إنكم معشر العرب‬ ‫قالت‬

‫فمن لي بان تفي‬ ‫لا هفعلوا‪ ٠،‬قالت‬ ‫فاغي ضامن للملك ان‬ ‫باذهتمونرب قال حاجبي‬

‫انث؟ قال ارهد قوسي‪ .‬فلما جاء بها ضحك من حوله وقالواز لهذه العصا ليفيا‬

‫يخلوا‬ ‫ان‬ ‫لهم‬ ‫واذن‬ ‫فقهضها منه‪،‬‬ ‫ايدآ‬ ‫لسلعها لي لشيء‬ ‫ما كان‬ ‫كلسرىن‬ ‫قال‬

‫الريف‪.‬‬
‫ومات حاجب لين زرارة‪ ،‬فارتحل عطارد بن حاجب إلى كسرى يطلب قوس ابهه‪٠،‬‬

‫فقال لهن وقد وفى له قومه ووفى هو للملك قدرها عليه رضاه حلة‪.‬‬

‫تمهم‪،‬‬ ‫رئيس‬ ‫وهو‬ ‫حاجب‬ ‫لين‬ ‫عطارد‬ ‫عليه وسلم‬ ‫ايه‬ ‫النبي صلى‬ ‫إلى‬ ‫وفد‬ ‫فلما‬

‫اهداها للنبي صلى ايه عليه وسلب فلم يقنلها‪ ،‬فقالواز يا رسول‬ ‫والسلم على ليدهه‪،‬‬

‫هلك قومك واكلتهم الضيع‪ ،‬لرليدون الجوع ا والعرب ليسون السنة الضيع‬ ‫ايه‪،‬‬

‫من لدداقه السنة الحساء والذهب ا فدعا لهم النبي صلى ايه‬ ‫قال جريرة‬ ‫والذئب‪.‬‬

‫على محندر‪،‬‬ ‫اللهم اشدد وطاتلد‬ ‫فقالت‬ ‫عليهم‬ ‫وقد كان دعا‬ ‫فأحهوا‪٠،‬‬ ‫عليه وسلب‬

‫وابعث عليهم سنهن كسني يوسف‪.‬‬

‫وقود أبي سفيان‬

‫إلى كسرى‬

‫الأصمعي قالت حدثنا عهد الله بن يميغار عن عهد ايه بن بكر المري قالت قال ابو‬

‫فكان‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫وادخلت‬ ‫الأدب‬ ‫الخيل ورد‬ ‫اههث لضرى خيلا وادما فقيل‬ ‫سفياني‬

‫لهذه‬ ‫جوعاها‬ ‫وا‬ ‫فقلثز‬ ‫عنده‪،‬‬ ‫فالقى إلي مخدة كانت‬ ‫عظصه‪،‬‬ ‫وجهه وجهين من‬

‫من‬ ‫احد‬ ‫على‬ ‫امر‬ ‫فما‬ ‫عنده(‬ ‫من‬ ‫فخرجت‬ ‫قالت‬ ‫هرمز؟‬ ‫بن‬ ‫حظي من ءكضثرى‬
‫شمة إلا ا عظصها‪ ،‬حلى دفعث إلى خازن له‪ ،‬فاخذها واعطاني ثمانمائة إناء من‬
‫ح مهم‬

‫وظيفة‬ ‫كانت‬ ‫فقالت‬ ‫الفارسي‪،‬‬ ‫النوشجان‬ ‫الحديث‬ ‫بهذا‬ ‫فحدثت‬ ‫الأبمثصءعين‬ ‫قال‬

‫المخدة الفا ان الخازن اقتطع منها مائتهن‪٠‬‬

‫وقود سان بن ثابت على النعمان بن المنذر‬

‫ل‪٠‬لعطلي‬ ‫رجلأ‬ ‫ظقيث‬ ‫قالت‬ ‫المنذر‬ ‫بن‬ ‫النعمان‬ ‫على‬ ‫ثابت‬ ‫بن‬ ‫صان‬ ‫وقد‬ ‫قالت‬

‫هذا الملكي قالت نإنلد إذا جئته متروك شهرآ‬ ‫اين ترهد؟ قلثز‬ ‫الطريق‪ ،‬فقاللهن‬

‫انث خلوت به وا عجلته فأنت‬ ‫فإن‬ ‫ان يأذن لك‪،‬‬ ‫عددهم ب‬ ‫ثم‬ ‫اخرآ‪،‬‬ ‫شم تتولد شهرا‬

‫قالت‬ ‫لا شيع للير‬ ‫فإنه‬ ‫ايا امامة النابغة فاظغن‪،‬‬ ‫وإن رايث‬ ‫مصهب منه خهرأ‪،‬‬
‫فقدمت عليه ففعل لي ما قالت ثم خلوت به واصلت مالية كثبرأ ونادمته‪ ٠‬فبينما انا‬

‫معه إذا رجل يرتجز حول القهة وهقولت‬

‫أنام أم هسعح رب القبة ‪ ...‬يا ارهب الناس لعنس سلهه‬

‫ضرابة بالمشفر الأذية ‪ .. ٠‬ذات نجاء نى هدفها جذبه‬


‫فقال النعماني ابو امامةا ائذنوا لهب فدخل فحياه وشرب معه‪ ،‬ووردت النعم السود‪٠،‬‬

‫ولم ليكن لاحد من العرب بعمر اسود خبرهم ولا همفثحل احد فحلا اسود‪ .‬فاستاذنه‬

‫النابغة في الإنشاد فاذن له‪ ،‬فانشده قصيدته التي همقول فههاز‬

‫نإنلد شمس والملوك كواكب ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا طلعت لم ليد منهن كوكب‬

‫فما حسدت احدأ قط صدي له في‬ ‫فأمر له بمائة ناقة من الإبل السود برعاتها‪٠‬‬

‫شعره وجزيل عطائه‪.‬‬

‫وقود قريثى على سيف لين ذي يزن‬

‫دثشة‬
‫بعد قتله ا لح ب‬

‫قال ابن‬ ‫عن سفيان الثوري قالت‬ ‫اخبرنا عهد ايه بن المهللة‬ ‫نعهم لين حماد قالت‬

‫عباسي لما ظفر سهف لين ذي يزن يالحهشة‪ ،‬وذلك بعد مولد النبي صلى ايه عليه‬

‫العرب باشرافها وشعرا‪ .‬تهنئه وتمدحه وتذكر ما آن من‬ ‫انته وفرد‬ ‫وسلب‬

‫عهد المطلب بن هاشم‪ ،‬وامهة بن‬ ‫بلائه وطلبه بثأر قومه‪ .‬فاتاه وفد قريثى‪ ،‬فههب‬

‫عليه وهو في‬ ‫ايه لين بيدنعانرفقدمرا‬ ‫وعهد‬ ‫العرب‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫واسد‬ ‫شمس‪،‬‬ ‫عهد‬

‫قصر له بقال ندان ا وله ليقول ابو الصلث‪ ،‬والد امهة لين ابي الصلثز‬

‫ليطلب الثأر‪ ،‬امثال اين ذي يزن ‪ ...‬لجج في البحر للاعداء احوالا‬

‫أني هرقل وقد شاك نعامته ‪ ...‬فلم يجد عنده القول الذي قالا‬

‫ثم انثنى نحو كسرى بعد تاسعة ‪ ٠ ٠ ٠‬من السنين لقد ابعدت ايغالا‬

‫حلى اتى بمني الأحرار لنندمهم ‪ ...‬إنلد عمري لقد اسرعت إرقالا‬

‫من مثل كسرى وبهرام الجنود له ‪ ...‬ومثل وخرز ليوم الجهثى إذ جالا‬

‫‪ ...‬ما إن رانا لهم في الناس امثالا‬ ‫ليل درهم من عصبة خرجوا‬

‫سيدأ بخابمة يهشأ نشارمة ‪ ...‬أسدأ تريب في الغابات اشهار‬

‫ارسلت اسدأ على سود الكلاب فقد ‪ ٠ ..‬غادرت اوجههم في الأرطى افلالا‬

‫اشرب هنهنأ عليلا التاج مرتفقأ ‪ ...‬في راس ندان دارأ منك محلالا‬
‫ثم اطل بالمسك إذ شاك نعامتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬واسهل اليوم في بردي« إسهالا‬

‫تلك المكارم لا قعهان من لهن ‪ ...‬شييا بماء فعادا بعد ابوابا‬

‫وكمن‬ ‫هلمس‬ ‫بالعنهر‬ ‫متضمخا‪،‬‬ ‫فوجدوه‬ ‫فدخلوا‬ ‫لهب‬ ‫فإذن‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫الإذن‬ ‫فطلبوا‬

‫وارتدى‬ ‫باحدهما‬ ‫ائتزر‬ ‫قد‬ ‫اخضران‪،‬‬ ‫بردان‬ ‫وعليه‬ ‫راع‬ ‫مفرق‬ ‫في‬ ‫المسك‬

‫الملوك والمقاول‪.‬‬ ‫وابناء‬ ‫بيمينه وشماله‪،‬‬ ‫عن‬ ‫والملوك‬ ‫وسنه بهن هدهه‪،‬‬ ‫بالآخر‬

‫فدنا عهد المطلب فاستا؟نه في الكلامي فقال لهن قلي فقال؛ إن ايه تعالى ايها الملك‬

‫ارومته‪،‬‬ ‫طابت‬ ‫منهنيأ‬ ‫وانضم‬ ‫شامخأ‪،‬‬ ‫ياذجأ‬ ‫صنهعأ‪،‬‬ ‫سعهأ‬ ‫رفهعأ‪،‬‬ ‫محلأ‬ ‫احلك‬

‫واطيب موطنه‬ ‫اكرم معدن‪،‬‬ ‫في‬ ‫وسق فرعه‪،‬‬ ‫اسله‪،‬‬ ‫ونيل‬ ‫وعزت جرثومته‪،‬‬

‫وملكها الذي له‬ ‫وربهعها الذي به تخص‪-‬‬ ‫ا راس العرب‪،‬‬ ‫اللحن‬ ‫ا ابث‬ ‫فأنت‬

‫خبر‬ ‫سلفك‬ ‫العبادي‬ ‫يلجا‬ ‫إلهه‬ ‫الذي‬ ‫ومعظما‬ ‫العماد‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫الذي‬ ‫وعودها‬ ‫تنقاد‪،‬‬

‫سلفه وانت لنا بعدهم خير خلفي ولن يهلك من انث خلفه‪ ،‬ولن يضل من انت‬

‫سلفه‪ .‬نحن ايها الملك اهل حرم ايه وذم وسدنة ليتهم اشخصنا إليك الذي انهنيلد‬

‫لكشظس الكرب الذي فدحنا‪ ،‬فنحن وفد التهنئة لا وقود العرفية قالت بن انث ايها‬

‫ابن اختنا؟ قالت نهم فادناه وقربه‪،‬‬ ‫انا عهد المطلب لين هاشمي قالت‬ ‫المتكلم! قالت‬

‫ومستناخأ يضنهلا‪،‬‬ ‫وناقة ورحلا‪،‬‬ ‫مرحهأ واهلا‪،‬‬ ‫القوم وقالت‬ ‫عليه وعلى‬ ‫اقيل‬ ‫ثم‬

‫قد سمع‬ ‫اول ما تكلم بهن‬ ‫وكان‬ ‫فذهبت مثلا‪.‬‬ ‫عطاء جزلا‪٠،‬‬ ‫يعطى‬ ‫وملكا ربحلا‪،‬‬

‫الملك مقالتكم‪ ،‬وعرف قراليتكم‪ ،‬وقلل وسهلتكح‪ ،‬فأهل الشرف والنباهة انني ولكم‬

‫القربى ما اقمتي‪ ،‬والحياء إذا ظعنني قالت ثم لستنهضوا إلى دار الضيافة والوفود‪.‬‬

‫لهم في‬ ‫يأذن‬ ‫ولا‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫هصدلون‬ ‫لا‬ ‫بمابه شهرآ‬ ‫فأقاموا‬ ‫الأنزال‪،‬‬ ‫عليهم‬ ‫واجريت‬

‫فخا به وأدنى‬ ‫المطلب من ليهنهم‪،‬‬ ‫فدعا بعهد‬ ‫شم انتبه إلههم انتباهة‪.‬‬ ‫الانصراف‪.‬‬

‫خهرلد‬ ‫علمي امرا لو‬ ‫إني مفوطن إليك من سر‬ ‫المطلب‪،‬‬ ‫يا عهد‬ ‫وقالت‬ ‫صجلث‪،‬‬

‫كان لم ابح له به‪ ،‬ولكني رانك موضعه فأطلعنك علهه‪ ،‬فليكن مصونا حلى يأذن‬

‫الذي‬ ‫إني اجد في العلم المخزين‪ ،‬والقاب الثنكنون‪٠،‬‬ ‫ايه فهه‪ ،‬فان ايه بالغ امره‪..‬‬

‫بلددهصا‪ ٠،‬فيه شرف‬ ‫عنايما ومارا‬ ‫نيرا‬ ‫خهرنا‪٠،‬‬ ‫ادخرناه لأنضنا‪ ،‬واحتجهناه دون‬

‫الحهاة‪ ،‬وفضيلة الوفاة‪ ٠،‬للناس كافة‪ ،‬ولرهطك عامة‪ ،‬ولنضلد خاصة‪.‬‬

‫قال عهد المطلبي مثلك يا ايها الملك من لير وسر وبشر‪ ،‬ما هو؟ فدالد اهل الوبر‪،‬‬

‫زمرا بعد زمن‬

‫كانت له الإمامة إلى‬ ‫بهن كتفيه شامة‪،‬‬ ‫ولد مولود بتهامة‪،‬‬ ‫إذا‬ ‫قال اين ذي يزنن‬

‫ليوم القيامة‬
‫الملك‬ ‫إجلال‬ ‫ابث بخبر ما اب به احد فلولا‬ ‫لقد‬ ‫اللحن‪.‬‬ ‫ايلات‬ ‫المطلبي‬ ‫عهد‬ ‫قال‬

‫لالته ان لزيني في البشارة ما ازداد به سرورثم‬

‫ونقله‬ ‫ليموت ابوه وايه‪،‬‬ ‫هذا حلقا الذي يولد فيه ارقد ولده‬ ‫قال اين ذي يزنن‬

‫جده وعصه‪ ٠،‬قد ولدناه مرارآ‪ ،‬والمه باعثه جهارآ‪ ،‬وجاعل له منا انصنارآ‪ ٠،‬يعز بهم‬

‫عن‬ ‫الناس‬ ‫بهم‬ ‫ويضرب‬ ‫الأرطرم‬ ‫كرائم‬ ‫ويفتتح‬ ‫اعداءه‪،‬‬ ‫بهم‬ ‫ويذل‬ ‫اولهاءه‪،‬‬

‫قوله‬ ‫الرحمن‪٠،‬‬ ‫وهعلد‬ ‫الاوثان‪،‬‬ ‫ويكسر‬ ‫الشيطان‪.‬‬ ‫وليدحر‬ ‫الأديان‪،‬‬ ‫يخمد‬ ‫عرطن‪٠،‬‬

‫المنكر‬ ‫عن‬ ‫ونهى‬ ‫وهفطه‪،‬‬ ‫بالمعروف‬ ‫يأمر‬ ‫وعدلي‬ ‫حزم‬ ‫وامره‬ ‫وفصل‪،‬‬ ‫حكم‬

‫وييطلع‬

‫فقال عهد المطلبي طال صرلد‪ ،‬ودام جدلس وعز فخرا فهل الملك سرني بان‬

‫والعلامات‬ ‫والبث ذي الطنب‪،‬‬ ‫اين ذي هزنن‬ ‫بوضح فيه بعطر الإهضاح؟ فقال‬

‫والنص‪ -‬إنلد يا عهد المطلب‪ ،‬لجده من خبر كذب‪ .‬فخر عهد المطلب لدداجدا‪٠‬‬

‫قال اين ذي يزنن ارفع راسلد‪ ،‬ثلج صدرلس وعلا امرلس فهل احسثث شينأ ممل‬

‫ايها الملك كان لى ابن كنث له محبا وعليه حدبا‬ ‫عهد المطلبي‬ ‫ذكرت للير؟ قال‬

‫عهد مناف‪،‬‬ ‫مشفقأ‪ ،‬فزوجته كريمة من كرائم قومه‪ ،‬بقال لهاكمنة بنث وهب بن‬

‫ابوه وامه‪،‬‬ ‫مات‬ ‫علامة‪،‬‬ ‫فيه كل ما ذكرت من‬ ‫فجاءت بغلام بهن كتفيه شامة‪،‬‬

‫وكظته انا وعع‬

‫عليه الههود‪،‬‬ ‫إن الذي قلت لك كما قك‪ ،‬فاحفظ ابظد‪ ،‬واحذر‬ ‫قال ابن ذي يزنن‬

‫هؤلاء‬ ‫دون‬ ‫اطر ما ذكرت لك‬ ‫ولن يجعل ايه لهم عليه سبيلأ‪٠،‬‬ ‫فإنهم له اعداءه‬

‫الرهط الذين معين فاغي لسث امن ان تدخلهم النفاذ من ان تكون لكح الرياسة‪٠،‬‬

‫فليغون له الغول وهنصلون له الحهايل‪ ،‬وهم فاعلون والنائب‪ .‬ولولا امي أعلم‬

‫دار‬ ‫يطويه‬ ‫اصبر‬ ‫حلى‬ ‫ورجلي‬ ‫بخهلي‬ ‫لسرث‬ ‫مهعثه‬ ‫قلل‬ ‫صجتاحي‬ ‫الموت‬ ‫ان‬

‫مهاجر فاغي اجد في الكتاب الناطق‪ ،‬والبلح السابقه ان هثرب دس هجرته‪ ،‬وبث‬

‫نصرته‪ ،‬ولولا اني اتوقى عليه الأفاث‪ ،‬واحذر عليه العاهاث‪ ،‬لأطنث على حداثة‬

‫سنة امره‪ ،‬واوطك أقدام العرب عقهه‪ ٠،‬ولكني صارف ذلك إليك عن خبر تقصير‬

‫مني بمن معا‬

‫فضة‪،‬‬ ‫وخمسة ارطال‬ ‫سود‪،‬‬ ‫إماء‬ ‫وعشر‬ ‫امر لك رجل منهم بعشرة اعهد‪،‬‬ ‫ثم‬

‫وحلتبن من حلل الهمن‪ ،‬وتكرير مملوءة عنهرأ‪ ٠‬وامر لعيد المطلب بعشرة اضعاف‬

‫ذلك وقالت إذا حال الحول فانهئني بما ليكون من امرهم‬


‫يا‬ ‫هاشم همقولن‬ ‫المطلب بن‬ ‫عهد‬ ‫فكان‬ ‫ابن ذي هزن‪،‬‬ ‫فما حول الحول حتى مات‬

‫ولكن‬ ‫الملك فإنه إلى نفاذ‪،‬‬ ‫عطاء‬ ‫منكم بجزيل‬ ‫يةغ‪٠‬هطني رجل‬
‫ي‬ ‫لا‬ ‫معشر قريثى‪،‬‬

‫يغهطني بما ييقى لي ذكره وفخره لعقهي‪ ٠،‬فاةا قالوا لهن وما ذالد؟ قال سهظهر بعد‬

‫حين ‪٠‬‬

‫وقود عهد المسيح على سطيح‬

‫جرير بن حازم عن عكرمة ابن عباس قالت لما كان ليلة ولد النبي صلى ايه عليه‬

‫وسلم ارتي إيوان كسرى‪ ،‬فسقطت منه اربع عشرة شرفة‪ ٠،‬فعظم ذلك على اهل‬

‫مطكته‪ ،‬فما كان اوشك ان كتب إلهه صاحب اليمن يخبره ان بحيرة لدداوة خاضت‬

‫تلك الليلة‪ ٠،‬وكتب إلهه صاحب السماوة يخبره ان وادي السماوة انقطع تلك اللهلة‪٠،‬‬

‫وكتب‬ ‫الماء لم هجر تلك الليلة في بحيرة طرية‪٠،‬‬ ‫وكتب إلهه صاحب طبرية ان‬

‫إلهه صاحب فارس هخلره ان بهوت النيران خمدت تلك الليلة ولم ننعش قلل ذلك‬

‫بالف سنة‪ .‬فلما تواترت الكتب ابرز سريره وظهر لأهل مملكته‪ ،‬فاخيرهم الخر‪٠،‬‬

‫فقال المويذانتهايها الملك إني رايث تلك الليلة رؤيا هالتني‪ ٠،‬قال لهن وما رانيث؟‬

‫قالت رايث إبلا صعايأ‪ ،‬تقوم خيلا عرابة قد اقتحمت دجلة وانتشرت في باددنا‪٠،‬‬

‫في تأويلها‬ ‫عندي فيها ولا‬ ‫ما‬ ‫قالت‬ ‫عهدين في تانىهلها؟‬ ‫فما‬ ‫عظهصأ‪،‬‬ ‫رايث‬ ‫قالت‬

‫فإنهم‬ ‫علمائهم‬ ‫من‬ ‫رجلأ‬ ‫إليك‬ ‫لوجه‬ ‫بالحيرة‪،‬‬ ‫عاملك‬ ‫إلى‬ ‫ارسل‬ ‫ولكن‬ ‫شيء‪،‬‬

‫أصحاب علم بالحدثان‪ ،‬فبعث إليه عهد المسك لين نفهلة الضاني‪ ،‬فلما قدح علهه‪،‬‬

‫فى تأويلها‬ ‫ولا‬ ‫فيها‬ ‫عندي‬ ‫والمه ما‬ ‫الملك‬ ‫ايها‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫الخيري‬ ‫كسرى‬ ‫اخره‬

‫شيء‪ ،‬ولكن جهز إلى خال لي بالشاب ينال له سطك‪ ٠،‬قالت جهزوه‪ ،‬ظصزقدم على‬

‫سطهح وجده قد احتضر‪ ،‬فناداه فلم يجهه‪ ،‬وظصه فلم ليرد طهه‪ ،‬فقال عهد المسكن‬

‫أصم أم ليسمع خطريف اليمن ‪ ٠ ٠ ٠‬يا فاصل الخطة اعهث من ومن‬

‫اتالج شيخ الحي من ل سنن ‪ ...‬البيطرى فضفاطى الرداء والبدن‬

‫رسول قبل العجم لهوي للوثن ‪ ...‬لا لرعب الوعد ولا ريب الزمن‬

‫اوفى‬ ‫وقد‬ ‫إلى سطك‪،‬‬ ‫مثدبح‪،‬‬ ‫على جمل‬ ‫المسيب‬ ‫عهد‬ ‫وقالت‬ ‫إلهه راع‬ ‫فرفع‬

‫على الضريح‪ ٠،‬بعثلد ملليربني لضضالضضانسس‪ ،‬لارقجاج الإهوان‪ ،‬وخمود النبران‪ ،‬ورقيا‬

‫الموبذان‪ ٠،‬راى إبلا سعابا‪ ،‬تقود خيلا عرابا‪ ٠،‬قد اقتحمت فى الواد‪ ،‬وانتشرت فى‬

‫البلاد‪ .‬يا عهد المسهب إذا ظهرت الثلاوة‪ ،‬وفاطن وادي السناوة‪ ،‬وغاضث بحيرات‬

‫فلست بابل للفرس مقامة‬ ‫وخمدت نار فارسي‬ ‫الهراوة‪،‬‬ ‫صاحب‬ ‫وظهر‬ ‫لضداوة‪،‬‬
‫عدد سقوط الشرفات‪ .‬وكل ما‬ ‫ولا الشام لسطهح شاما‪ ،‬ييعللد منهم ملوين وملكف‪،‬‬

‫قال ز‬

‫إن كان ملك بني لددالددان افرطهم ‪ ...‬فإن ذا الدهر اطوار دهارير‬

‫منهم بنوا الصرح بهرام وإخوته ‪ ...‬والهرمزان ولتمابور ولتمابور‬

‫فربما اصلحوا منهم بمنزلة ‪ ...‬يهاب صولهم الأسد المهاصهر‬

‫حثوا المطي وادوا في رمالهع ‪ ...‬فما ليقوم لهم سرح ولا كور‬

‫والناس اولاد علات فمن علموا ‪ ...‬ان قد اقل فصحقور ومهجور‬

‫والخير والشر مقرونان في قرن ‪ ...‬فالخبر متبع والشر محذور‬

‫إلى من ييعللد منا اربعة عشر‬ ‫لتى كسرى نأخلره‪ ،‬نغمه ذلا ثم تعزى فقالت‬

‫ملكا ليدور الزمان‪ .‬فهلكوا كلهم في أربعين سنة‪.‬‬

‫الوقود على رسول ايه‬

‫وقود ضدان على النبي‬

‫صلى ايه عليه وسلم‬

‫قدح مالك بن نمط في وفد ضدان على رسول ايه صلى ايه عليه وسلب ظقوه مقهلأ‬

‫ضدان‪ ،‬من كل حاضر‬ ‫يا رسول المهم نصهة من‬ ‫من تهولد‪ ،‬فقال مالك بن نمطي‬

‫ايه لومة‬ ‫تأخذهم في‬ ‫لا‬ ‫الإسلام‪،‬‬ ‫متصلة بحهائل‬ ‫نواب‬ ‫على قلطى‬ ‫اكولا‬ ‫وباد‪،‬‬

‫عن سنة ما حل ولا‬ ‫لا همنقطرىب‬ ‫عهد«‬ ‫من مخلاف خارف رياح وشاكر‬ ‫لائم‪،‬‬

‫سوداء عنقفهر‪ ،‬ما اقام لعلب وما جرى الهعفور يصلهم‬

‫إلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫محمد‬ ‫من‬ ‫كتاب‬ ‫هذا‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫إلههم‬ ‫فكتب‬

‫بنار الهسر‪ ،‬ووفاة ع الرمله مع وافدها ذي الصشعار‪،‬‬ ‫مخلاف خارف‪ ،‬واهل‬

‫مالك بن نمط‪ ،‬ومن اسلم من قومه ان لهم فراعها ووهاطها وعزازها ما اقاموا‬

‫الصلاة واتوا الزكاة‪ ،‬يأكلون علافها‪ ،‬ويرعون عفاها‪ ،‬لنا من دفنهم وصراعهم ما‬

‫والفارطن‬ ‫والفصيل‬ ‫والنار‬ ‫الثلب‬ ‫الصدقة‬ ‫من‬ ‫ولهم‬ ‫والأمانة‪،‬‬ ‫بالميثاق‬ ‫سلموا‬

‫الداجن والكهثى الحوري‪ ،‬وعليهم الصالغ والقارئ‬


‫وقود النخع على النبي‬

‫صلى ايه عليه وسلم‬

‫إني‬ ‫يا ربمول الأ‪،‬‬ ‫عمرو النخعي على الهي بضدلنبه ايه عليه وسلم فقالت‬ ‫قدم أبو‬

‫رايث في طريقي هذه رؤيا‪ ،‬رايث اتانا تركتها في الحي ولدت جديا اسفع لحوى‪٠،‬‬

‫هل لك من امة ترينها مصرة حماا؟ قالت‬ ‫فقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب‬

‫نعمه تركت امة لي أظنها قد حملتي قالت فقد ولدت غلاما وهو اينا قالت فما له‬

‫نعمه‬ ‫قالت‬ ‫بلد ليرصن نكنه؟‬ ‫هل‬ ‫فقالت‬ ‫فدنا منه‪.‬‬ ‫مني‪٠،‬‬ ‫ادن‬ ‫قالت‬ ‫احوى؟‬ ‫السني‬

‫ورايث‬ ‫قالت‬ ‫فهو ذلا‬ ‫علم به‪ ٠،‬قالت‬ ‫والذي بعثك بالحق نهرا ما رآه مخلوق ولا‬

‫عاد‬ ‫العرب‬ ‫ذلك ملك‬ ‫قالت‬ ‫وميكتان‪٠،‬‬ ‫عليه قرطان ودمليان‬ ‫المنذر‬ ‫النعمان بن‬

‫قالت‬ ‫الأرطىي‬ ‫تخرج من‬ ‫عجوزآ شمطاء‬ ‫وبىانيث‬ ‫قالت‬ ‫إلى افضل زيه وبهجته‪.‬‬

‫ورايث نارة خرجت من الأرطى فحالت لبيني وبين ابن لي‬ ‫قالت‬ ‫تلك بقية الدنيا‪.‬‬

‫يقال له صرو‪ ،‬ورانيا تقولي لظى لظى‪ ،‬ليصدهر واعس‪ ،‬اطسوني‪ ،‬اكلكم اكلكم‪،‬‬

‫اطككم وما لكر فقال النبي صلى ايه عليه وسلب تلك فتنة في اخر الزماني قالت‬

‫اطباق‬ ‫اشتجار‬ ‫إمامهم ثم لنتجرون‬ ‫الناس‬ ‫هقنل‬ ‫قالت‬ ‫الثه؟‬ ‫الفتنة يا رسول‬ ‫رمل‬

‫الراس ا وخالف رسول ايه صلى ايه عليه وسلم بهن اصابعه ا يصب المسيء‬

‫انه محسن‪ ،‬وام المزمن عند المزمن احلى من شرب الماء‪.‬‬

‫على النبي صلى ايه عليه وسلم قدح فطن بن حارثة العليمي في وفد‬ ‫وقود كلب‬

‫كلب على النبي صلى ايه عليه وسلم فذكر كلاما‪ ،‬فكتب له رسول ايه صلى ايه‬

‫هذا كتاب من محمد رسول ايه لسائر طلب واحلافها‪،‬‬ ‫عليه وملم كتابا نلددختهز‬

‫الصلاة‬ ‫فإقامة‬ ‫الهصي‪،‬‬ ‫حارثة‬ ‫بن‬ ‫قطن‬ ‫مع‬ ‫خبرها‪،‬‬ ‫من‬ ‫الإسلام‬ ‫ظاره‬ ‫ومن‬

‫بمحضر شهود من‬ ‫عهدها‪٠،‬‬ ‫ووفاء‬ ‫في شدة وقدها‪،‬‬ ‫الزكاة لحقها‪،‬‬ ‫وإناء‬ ‫لوقتها‪،‬‬

‫عليهم في‬ ‫المسلمين‪ ..‬لددعد بن عيادة‪ ،‬وعهد ايه بن انهس‪ ،‬ودحهة بن خليفة الهي‪.‬‬

‫الحمولة الراعية البساط الظؤار‪ ،‬في كل خمسين ناقة خبر ذات عوار‪ ،‬والحمولة‬

‫المائدة لهم لاخهة‪ ٠،‬وفي الثري الورق مسنة حامل او حائل‪ ،‬وفهما لسقى الجدول‬

‫مخ العين المعلن العشر من ثمرها مما أخرجت ارضها‪ ،‬وفي العذي شطره يقيمة‬

‫ورسوله‪.‬‬ ‫على ذلك‬ ‫ايه تعالى‬ ‫ينهد‬ ‫يمعمفرق‪،‬‬ ‫عليهم وظيفة ولا‬ ‫تزاد‬ ‫فلا‬ ‫الامين‪،‬‬

‫وكتب ثابت بن قيس بن شماس‬

‫وقود ثقيف على النبي‬

‫صلى ايه عليه وسلم‬


‫إن لهم‬ ‫وفدت ثقيف على النبي صلى ايه عليه وسلم فكتب لهم كتابا حين اسلموا ز‬

‫ذمة الثه‪ ،‬وإن واديهع حرام عضاهه وصله وظلم فهه‪ ،‬وإن ما كان لهم من دين‬

‫إلى اجل فبلغ اجله فإنه لهاط ميرا من ايه ورسوله‪ ،‬وإن ما كان لهم من دين في‬

‫رهن وراء عكاظ فإنه يقضى إلى راسه ويلاط بعكاظ ولا يفخر‪.‬‬

‫وقود مذحج على النبي‬

‫صلى ايه عليه وسلم‬

‫بعد‬ ‫وفد ظلهان بن حداد في لسراة مذحج على النبي صلى ايه عليه وسلب فقالت‬

‫على ايه عز وجل بما هو‬ ‫والثناء‬ ‫على رسول ايه صلى ايه عليه وسلب‬ ‫السلام‬

‫نحن‬ ‫ثم قالت‬ ‫وفنق السماء بالرجير‬ ‫الحمد ليل الذي صدد( الأرطى بالنيات‪.‬‬ ‫اهلهن‬

‫قوم من لسراة مذحج من يحابر بن مالا ثم قالت فتوقلث بنا القلاصر‪ ،‬من اعالي‬

‫الحرف ورؤوس الهضاب‪ ،‬ترفعها عرر الريا‪ ،‬وتخفضها بطنان الرفاق‪ ،‬وتلحقها‬

‫غرسوا‬ ‫بن قنان‬ ‫الطائف كانت ليني مهلائيل‬ ‫وسرواث‬ ‫ثم قالت‬ ‫دياحي الدجى‪.‬‬

‫شم ذكر نوحا حين خرج من السفينة بمن‬ ‫ورعوا قريانع‬ ‫وديانه‪ ،‬وذللوا خشانه‪،‬‬

‫معه‪ ،‬قالت فكان اكثر لينهه بناتا‪ ،‬والسرعهم نهاتا‪ ،‬عاد وثمود‪ ،‬فرماهم ايه بالدمالق‪،‬‬

‫شم‬ ‫عرينها‪.‬‬ ‫خراسها‪ ،‬ورفعوا‬ ‫وهم الذي خطوا ضشاربها‪ ،‬واكوا جداولها‪ ،‬واحيوا‬

‫واخصارها‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫وكهول‬ ‫وقرارها‪.‬‬ ‫الأرطى‬ ‫معاقل‬ ‫ملكوا‬ ‫حمير‬ ‫وإن‬ ‫قالت‬

‫الحمراء‪.‬‬ ‫وفارس‬ ‫والسوداء‪.‬‬ ‫البيضاء‬ ‫لهم‬ ‫فكان‬ ‫وخرارها‪،‬‬ ‫الملوك‬ ‫ورؤوس‬

‫والجزية الصفراء؛ قهطروا النهم‪ ،‬واستحقوا النقب فضرب ايه بعضهم بلعطرد ثم‬

‫على عهد عمرو بن عامر‪ ،‬ففتحوا فيها الشرائي‬ ‫وإن قبائل من الأزد نزلوا‬ ‫قالت‬

‫وبنوا فيها المصطنعة واتخذوا المسا{ شم ترامت مذحج باسنتها‪ ،‬ونتزث باعنتها‪،‬‬

‫جذيمة‬ ‫لين‬ ‫عمرو‬ ‫لينو‬ ‫وكان‬ ‫قالت‬ ‫شم‬ ‫اقلها‪.‬‬ ‫الكثير‬ ‫وقتل‬ ‫اذلها‪،‬‬ ‫العزيز‬ ‫فغلب‬

‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫فقال‬ ‫خضهدها‪٠‬‬ ‫ويرشحون‬ ‫حصيدها‪،‬‬ ‫ويأكلون‬ ‫عضيدها‪،‬‬ ‫يخلطون‬

‫عند ايه من خرء يعهضة‪ ،‬ولو‬ ‫إن نعلم الدنيا افل واصغر‬ ‫صلى ايه عليه وسلب‬

‫عدلت عند ايه جناح ذهاب لم ليكن لكافر منها خلاف ولا لعام منها لحاق‪.‬‬

‫وقود لقيط لين عامر بن المنتفق على النبي‬

‫صلى ايه عليه وسلم‬

‫على النبي صلى ايه عليه وسلم ومعه صاحب له‪ ،‬بقال له‬ ‫وقد لقيط بن المنتفق‬

‫نههلد بن عاصم لم مالك بن المنتفق‪ .‬قال لقيطر فخرجت انا وسامي حتى قدمنا‬

‫انصرف من صحة‬ ‫عليه وسلم حين‬ ‫فاتنا رسول ايه صلى ايه‬ ‫لانسلاع رجب‪،‬‬
‫ايها الناس الا إني قد خيك لكم صوتي من‬ ‫الغداة‪ ،‬فقام في الناس خطيأ‪ ،‬فقالت‬

‫اعلم لنا ما‬ ‫الا فهل من امرىء قد بعثه قومها ا فقالواز‬ ‫اربعة ايام لضصعوا الأن‪،‬‬

‫هقول رسول ايه صلى ايه عليه وسلم ا الا‪ ،‬ثم لعله ان هلههه حديث نضه او حديث‬

‫اجلسوا‪.‬‬ ‫الا‬ ‫اسصعوا‪،‬‬ ‫الا‬ ‫بلغث‪،‬‬ ‫هل‬ ‫مسئول‬ ‫وإني‬ ‫الا‬ ‫ضال‪،‬‬ ‫هلههه‬ ‫او‬ ‫صاحبه‬

‫يا‬ ‫قلثز‬ ‫وليصره‪،‬‬ ‫فؤاده‬ ‫لنا‬ ‫فرع‬ ‫إذا‬ ‫حلى‬ ‫وصاحهي‪،‬‬ ‫انا‬ ‫وقمت‬ ‫الناسخ‬ ‫فجلس‬

‫وعلم اني‬ ‫ايه وهز رليته‪،‬‬ ‫علم الغهب؟ فضحك لعمر‬ ‫عندك من‬ ‫ما‬ ‫المهم‬ ‫رسول‬

‫عز وجل بمفاكق خمس من الغيب لا يعلمهن إلا‬ ‫ضن ربك‬ ‫ابنته لسقطه؛ فقالت‬

‫علم متى منية احدكم ولا‬ ‫قد‬ ‫علم المصنهة‪،‬‬ ‫هي؟ قالت‬ ‫وما‬ ‫قلثز‬ ‫واشار ليهدم‬ ‫المير‬

‫تعلمونه‪ ٠،‬وعلم ما في خده وما انث طاهم خدآ‪ ،‬ولا تعلمه وعلم المني حهن ليكون‬

‫في الرحب قد علمه ولا تعلمونه‪ ٠،‬وعلم الغهث‪ ،‬ليشرف عليكم ازلين مسنتبن فهظلي‬

‫هضحلد‪ ،‬قد علم ان عونكم قريب ا قال لقيطر قلثز لن نعدم من رب ههدحلد خبرة‬

‫ا وعلم ليوم الساعة؛ قلثز يا رسول المهم إني الالم عن حاجتي فلا تعجلني‪ ٠،‬قالت‬

‫علمنا مما لا يعلم الناس ومما تعلب فإنا‬ ‫يا رسولي المهم‬ ‫سل صا شئث؛ قال قلثز‬

‫من قبيل لا هصدقون تصدهقنا احدآ‪ ،‬من مذحج التي تدنو إليها وخشهم التي تواليغا‬

‫وعثدبرتنا التي نحن منها‪ .‬قال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب تلهثون ما ليثني ثم‬

‫توفى نبيكح‪ ،‬ثم نليثون حتى تبعث الصيحة‪ ،‬ظسر إليك ما تدع على ظهرها من‬

‫فهصهم ربك يطوف في الأرطى وقد‬ ‫عند ربع‬ ‫إلا مات والملائكة الذهن‬ ‫شيع‬

‫الهند ما‬ ‫ظعمر‬ ‫العرثى‪،‬‬ ‫عند‬ ‫فيرسل ربك السماء بهضب من‬ ‫عليه الهلاد‪،‬‬ ‫خلت‬

‫تدع ظهرها من مصدر( قتهل‪ ،‬ولا مدفن ملث إلا شقث القهر عنه حلى تخلقه من‬

‫يا‬ ‫فقلت‬ ‫باهله‪.‬‬ ‫عهد‬ ‫حديث‬ ‫يحسبه‬ ‫بالحياة‬ ‫ولعهده‬ ‫اليوم‬ ‫ليستوي‬ ‫راسه‪،‬‬ ‫قبل‬

‫رسول المهم كهف يجمعنا بعد ما قد تفرقنا الرياح والبر والسهاع؟ قالت انيظد لنثثلع‬

‫ذلك في إل المهم اشرفت على الأرطى وهي مدبرة ياسة‪ ،‬فقلثز لا تحيا هذه ايدآ‪٠،‬‬

‫عليها وهي شربة‬ ‫اشرفت‬ ‫اياما حلى‬ ‫إلا‬ ‫فلم تلبث‬ ‫السماء‬ ‫عليها‬ ‫ارسل ربك‬ ‫ثم‬

‫نيك‬ ‫يجمع‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫الماء‬ ‫يجمعكم من‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫اقدر‬ ‫لهو‬ ‫إلهك‬ ‫ولعمر‬ ‫واحدة‪.‬‬

‫الأرطى‪ ،‬فتخرجون من الأصدواء‪ ٠‬ا قال ابن إسحاقز الأسوار اعلام القبور‪.‬‬

‫المهم‬ ‫يا رسول‬ ‫قلثز‬ ‫قالت‬ ‫إليك‪.‬‬ ‫إلهه هدداها‪-‬ن وينظر‬ ‫فتنظرون‬ ‫مصارعكم‪،‬‬ ‫ومن‬

‫انيظد‬ ‫إلهه؟ قالت‬ ‫الأرطى وهو شخصى واحد هنظر إليغا وننظر‬ ‫كهف ونحن ملء‬

‫ترونهما ويريان{ لدداعة‬ ‫الشمس والقصر اية منه سغهرة‪،‬‬ ‫المهم‬ ‫بمثل ذلك في إل‬

‫واحدة‪ .‬ولعمر إلهك لهو اقدر على ان يراكم وترونه من ان ترونهما ويريان{ لا‬

‫تضارون في رؤيتهما‪ .‬قالت قلثز يا رسول ايه‪ ،‬فما يفعل بنا ربنا إذا لقيغاه؟ قالت‬

‫تعرضون عليه بادية له سفاآكميم لا آننىى ماكس ناقهة‪ ،‬ماخذ ربك عز وجل ليهده‬

‫خرقة من الماء فهنضح بها قليكم‪ ،‬ظسر إلهك ما آن‪٦‬ط وبه واخد ماكس قطرة‪،‬‬

‫السم‬ ‫بتسلمه بمثل‬ ‫الكافر‬ ‫واما‬ ‫الربطة اليهضاء‪،‬‬ ‫المسلم فتدع وجهه صثل‬ ‫فأما‬
‫‪٠‬‬ ‫أ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬هع‬
‫نا‬
‫ولم‬‫طيدلهعمإا‬
‫ييتل‪،‬‬
‫نكزم‬
‫ن؟‬
‫ه‬‫نم‬ ‫وحلدكإو‬
‫ااد‬
‫فنم‬ ‫جتلت‪٠‬‬
‫ال‪٠‬‬
‫قر‬‫؛او‬
‫ل ‪٠‬ت‬
‫حروعن‬
‫للم‬
‫ل‬
‫ئيل‬
‫ما‬‫دفريهقواللص‬
‫ى‪ ٠‬اك‬
‫ل‪،‬‬‫عس‬
‫رةق ح‬
‫فت‬‫تو‬
‫نق‬‫ف ن ههمههكح‪ ،‬وني‬
‫ئل ئ‪٠‬دنننئن ا‬
‫للايأن ‪٠‬‬

‫لهقمر هفلا‬
‫وا ا‬ ‫(‬ ‫يييدداطلث‬ ‫هم‬ ‫له ‪٠‬ناطه‪٠ ،‬ظسثرإ‬
‫لجلمار دظمجماع وال ‪.‬‬
‫ل‬ ‫در‬
‫حال‬ ‫‪ ٠‬هم ‪٠‬‬ ‫ال‪٠‬نار‪،‬‬

‫بمثل ليصدر‬ ‫‪ ٠‬منذ؟ قالت‬ ‫و‬ ‫الطوف والهول وملاذ(‬ ‫ه متى‬ ‫سإ‬ ‫على حاوصمإ‬

‫صنز لللننننرالئرلئلا وواجهته الجهل‬ ‫المهم‬ ‫يا رسول‬ ‫قلثز‬ ‫يمثلا‪..‬‬


‫عليها نديم أ‬ ‫وقع‬

‫‪٠‬بعشر‬ ‫ل سنة‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫‪ ٠‬هم‪.‬‬ ‫ا لشبه ) فى ليوم اشر‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا ‪٠‬‬ ‫ترون منهما‬

‫آ‬ ‫ما النا‬ ‫ا هم‬ ‫قالت‬ ‫وحسناتنا؟‬ ‫اتنا‬ ‫آ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وذلك مح طلوع‬ ‫هذه‪،‬‬ ‫لدداعنلقى‬

‫رماا‬
‫بينه‬ ‫كف‬
‫يهما رسو لالمه‪،‬فصاالجنةو‬ ‫ت‪.‬‬
‫ملن‬
‫زىق‬
‫جلت‬
‫قا‬‫فهمن‬
‫يا رسو لالعمه‪ ،‬ثم‬ ‫قلثز‬ ‫قالت‬
‫‪٠‬هع‬ ‫‪٠‬‬ ‫الا ليسهر الرا‬ ‫يل‪.‬‬ ‫‪ ٠‬هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫ثلها او هعطو‪٠‬‬ ‫ءبر‬ ‫‪٠‬‬
‫آلا نستتا الراكب يبينهما‬ ‫ابواب ما منها ياليم‬ ‫وا لتنثإ ‪ ٠‬ابن للنتةسنتة‬ ‫امثالها‪،‬‬
‫‪٠‬‬ ‫عهر‬ ‫هم هم‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬
‫على انها من‬ ‫‪ ٠‬المرنة{ قالت‬ ‫ما منهما‬ ‫‪.‬ه‪٠‬ع لثمانية ابوابه‬ ‫لا‬ ‫‪٠‬‬ ‫لعمر (‬ ‫قالت‬

‫لين لم هتغهر‬ ‫ز‬ ‫أنا‬ ‫‪٠‬‬ ‫يولى الثه‪ ،‬فعلام نطلع من‬ ‫يا‬ ‫وإن قلن‬ ‫عاما‪،‬‬ ‫‪٠‬‬

‫هم‬
‫ه‪،‬‬ ‫نم مثله هممع‬
‫ه‬
‫م‪٠‬‬‫حهر من‬
‫لماندام‪٠‬ة‪،‬وان‪٠‬‬ ‫ار‬
‫س ما ‪٠‬بها من صداح و ه‬ ‫يعا‬
‫تر‪٠‬ةقلل‪٠‬نىك‬
‫ام‪٠‬تقأ عه‬
‫يدتزع ج‬
‫نملم‬
‫ن‪٠‬عه‬
‫لدد‪٠‬ل‬

‫م ‪٠‬نهن سالحاث؟‬ ‫و ا‬ ‫ما‪ .‬ئنلمنمم‪،‬‬ ‫إلهك‬ ‫لعمر‬ ‫فاكهة‪،‬‬ ‫صل صصعى‪ ،‬ئامانثث‬

‫ان‬ ‫‪٠‬‬ ‫ونلإ‬ ‫اولنا فيها ازواج‪،‬‬ ‫ل المهم‬ ‫و‬ ‫سلتا‬ ‫عهر‬ ‫وماء‬ ‫طعمه‪،‬‬
‫ينكم‪،‬خهر‬ ‫دلذذ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫زقلثزيارسو‬ ‫جمعه‬
‫هكى‬
‫نجق‬
‫ده ال ع‬ ‫دمح‬
‫‪..‬‬ ‫ئن ‪ ٠‬ئز ه‬
‫لله‬
‫ا إ‬
‫ن‬ ‫ى‪.‬همالدني‬
‫تي ه س‬
‫ذان ‪٠‬‬
‫ن م‪٠‬ثل ل ‪٠‬‬
‫د ‪٠‬به ‪٠‬‬
‫فذ و ‪٠‬‬
‫ن‪ ٠،‬هم‬
‫ين‬‫ة‪ .‬للممثلي‬ ‫رد‬
‫ح‬ ‫له‬
‫وازوا هج مط‬
‫هم‬

‫لبك‪،‬ال‪،‬ثوعبهو مئئمئر؟إ قالت قسط إلي هدما‬ ‫ما دحن‬ ‫اقر‬ ‫قلت‪.‬‬ ‫ئانئأ‬ ‫ايصا{‬ ‫قالت‬

‫ه‬
‫نل‬‫يه‬
‫لل‬‫لمهن‬
‫نرب‪٠‬ا ‪.‬‬
‫ت‪..‬شريي‬
‫همه‬ ‫‪٠‬فلا‬ ‫ارهلد‪،‬‬
‫بش‬‫ز يا ثليلنننئلةالمهز‪،‬يعاللامال‬
‫ث(‬‫لي‬
‫قي‬‫تتر‬
‫ياهلي‬
‫لم ق‬
‫م‪.‬‬‫هس‬
‫ته و‬
‫الل‬
‫دقع‬
‫هااليه‬
‫دو‬‫لات‬

‫هم‬ ‫النهى صلى الله‬ ‫‪٠‬‬ ‫عا‪.‬‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫هم‬ ‫ا ‪٠‬‬ ‫ايتاء‬ ‫لاي‬ ‫ل‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫صلى‬
‫ه مهم ءه‬ ‫‪.. ٠‬‬ ‫لصغرب؟ طللضرم‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم وك‬ ‫ا‬ ‫اقامة‬ ‫على‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬
‫حدث شئنا‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‬ ‫‪٠‬‬ ‫المشرق وا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬ما‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫وقالت‬

‫ث شئث‪،‬‬
‫لحهتر‬
‫حا‬‫رنه‬
‫ليم‬
‫حل‬‫لكنل‬
‫ذت‬‫قل‬
‫اتلت‬
‫ال‬‫قق‬ ‫إ هم نها‬ ‫ينا لا هم‬
‫نل‬‫ش‬‫هم‬
‫راططهئث‬
‫نتلن‬
‫ش‬ ‫اا‬
‫ازن و‬
‫لث‬‫ن‬‫ظق‬
‫عبرهه‪ .‬قالت ف‬
‫‪٠‬‬

‫‪٠‬‬ ‫د‬ ‫الا نضه؟ فدسط إلى ليده وقالت‬ ‫لى‬ ‫وسلم ليده وظن‬

‫( ‪٠ ..‬‬ ‫تر ة‬ ‫‪ ٠‬امرىء ع‬ ‫‪٠‬‬


‫مللم لنن‪.‬مئا بئر الا ‪ ..‬لير قالت فانصرفنا عله‪.‬‬

‫ع‬ ‫يجرؤ‬ ‫و‬

‫وقود قهلة على النبي‬

‫علها‬ ‫ايه‬ ‫ايه صلى‬ ‫إلى رسول‬ ‫هم‬ ‫ايه عليه وسلم‬ ‫ا‬ ‫تن‬

‫بمرهه‬
‫ويج‬
‫منهاجبناتها‪ ،‬ف‪٠‬دكث ج‪٠‬ض‬ ‫ةننعة‬
‫هدا‬
‫مى ا لصحق‬
‫هغ‬‫تةميمي ة ته‬
‫ال ل‬
‫منىقهلةبنةمخرمةهم‬
‫متها فذهث بها‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫عهههه لا بن ازهر‪ ،‬طد ذدزع‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫خرجت‬
‫س‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫هو اتو ‪٠‬‬ ‫ينات‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬
‫عليها سلطث‪.‬ة من نننوثل‪،‬دننة ا لهفصهة‪ ،‬والله لا‬ ‫وسلب وكان ثم هء اي‪.‬ئاي‪،‬هوتثرنثئر‪،‬ع‬

‫اننى نغير الثعلبي نسيه‬ ‫كى منه الأرنب‪ .‬فقال ا‬ ‫اذا اننا‬ ‫منهن حديياء هد اثا‬
‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫قسمته‬ ‫مع‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫لجمل ع‬ ‫هم تكد‪.‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬
‫ه ‪ ٠‬ا ضا ترتكان الجمل إذ‬ ‫‪ ٠‬نبمعي ) اثوب‪ ) ،‬سلح المهم‬ ‫لى‬ ‫فلهنصا هما له‬

‫قالت‬ ‫ةلأمانة اخذة اثوس‬ ‫يزال ئيللاإ امممقنلئم يده! مثل ما قالت في اهلمبيئا‪،،‬‬

‫ع‬ ‫ا و‬ ‫اخذت‬ ‫فقالت الحدساءز‬ ‫هم هم‬ ‫هثب به‬ ‫ناقل ا‬

‫هم‪.‬‬ ‫فقا‬ ‫بربر الجمل واخذته رعده‪٠‬‬


‫قهلةز فقلت لهان فما اصنع؟ ويحلل قالت قلبي ثيابك ظهرها ليطونها‪ ،‬وادحرجي‬

‫ادحرجت‬ ‫شم‬ ‫فقلهته‪،‬‬ ‫سببها‬ ‫نلعم‬ ‫ثم‬ ‫بمللد‪،‬‬ ‫احلاس‬ ‫واقلهي‬ ‫ليطظد‪،‬‬ ‫ظهرلد‬

‫ظهرها ليطنها‪ ،‬فلما فعلت ما امرتني به اننظطن الجمل‪ ،‬ثم قام فناني وبل فقالت‬

‫اثوب سعى وراءنا بالسيف‬ ‫فاةا‬ ‫شم خرجنا نرنك‪،‬‬ ‫ففعك‪،‬‬ ‫عليه ادانا‬ ‫اعهدي‬

‫صدلبا‪ ،‬فو« إلى حواء ضخم فإاراه‪ ،‬حتى القه الجمل إلى رواقه الأوسط وكان‬

‫جملا ذلولا‪ ،‬واقتحمت داخله‪ ،‬وادركني بالسيرة ا فاسا«{ نايته طائفة من قرون‬

‫راسهه‪ ،‬شم قالت الق إلي ابنة اخي يا دفار‪ ٠‬نألقيتها إلهه‪ ،‬فجعلها على منكبيه وذهب‬

‫وخرجت إلى اخت ليثاكح في بني شين‬ ‫البث‪.‬‬ ‫وكنت اعلم به من اهل‬ ‫بها‪،‬‬

‫ابتغي الصحية إلى رسول ايه صلى ايه عليه وسلم‪ ٠،‬فبينما انا عندها تصب اني‬

‫صاحب‬ ‫لقهلة‬ ‫وجدت‬ ‫لقد‬ ‫رابيد‬ ‫لهان‬ ‫فقال‬ ‫السامر‪،‬‬ ‫من‬ ‫زوجها‬ ‫جاء‬ ‫إذ‬ ‫نائمة‪،‬‬

‫صدق‪ .‬قالت اختين من هو؟ قالت حريث لين صان الثدياني‪ ،‬وافد بكر لين وائل‬
‫لا منخهرها‪ ،‬فهم اخا بكر بن وائل بهن‬ ‫الويل ليا‬ ‫عاويأ ذا صلات فقالت اختين‬

‫سمع الأرطى ويصرها‪ ،‬ليس معها احد من قومها‪ ٠،‬قالت لا ذكرته‪ .‬قالثز وسمعت‬

‫ما قالا فغدوت إلى جملي فشددت علهه‪ ،‬شم نشرت عنه فوجدته خبر بعهد‪ ،‬فسألته‬

‫صاحب‬ ‫معه‬ ‫فسرت‬ ‫قالثز‬ ‫عندهم‬ ‫مناع‬ ‫وركابه‬ ‫وكرامة‪،‬‬ ‫نعم‬ ‫فقالت‬ ‫الصحهة‪٠،‬‬

‫بالناس‬ ‫همصدلي‬ ‫وهو‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫على رسول‬ ‫قدمنا‬ ‫حتى‬ ‫صدقه‬

‫صحة الغداة‪ ،‬قد اقيمت حين شق الفجر‪ ،‬والنجوم شابكة في السماء‪ ،‬والرجال لا‬

‫تكاد تعارف من ظلمة الليل فصقفث مح الرجل وانا امراة قرية عهد يجاطهةب‬

‫امراة‪٠،‬‬ ‫بل‬ ‫لا‪،‬‬ ‫فقلثز‬ ‫اثم رجل؟‬ ‫امراة انث‬ ‫الصدفي‬ ‫الذي هلهني من‬ ‫الرجل‬ ‫فقال‬

‫انل كدت تفنتيغي‪ ،‬فصلي في النساء وراء( فاةا صف من ناء قد حدث‬ ‫فقالت‬

‫الشمس‬ ‫طلعت‬ ‫إذا‬ ‫متى‬ ‫فيين‪،‬‬ ‫يلكن‪١‬س‬ ‫دنلم‪،‬‬ ‫رانيتواةا‬ ‫اكن‬ ‫لم‬ ‫الحجرات‬ ‫عند‬

‫دنوث‪ ،‬لجعلت إذا رايث رجلا ذا رواء وقشر طمح إلهه بصدري لأرى رسول ايه‬

‫وعليك‬ ‫فقالت‬ ‫الثه؛‬ ‫يا رسول‬ ‫عليلا‬ ‫السلام‬ ‫فقالت‬ ‫رجله‬ ‫حتى جاء‬ ‫الناس‪،‬‬ ‫فوق‬

‫السلام ورحمة الهي وعليه ا تعني النبي صلى ايه عليه وسلم اسمال مليتهن‪ ،‬كانتا‬

‫بزطران قد نقضتا‪ ،‬ومعه صلب نخلة مقثدو خبر خوصتبن من اعلده‪ ،‬وهو قاعد‬

‫القرفصاء‪ ،‬فلما رايث رسول ايه صلى ايه عليه وسلم متخشعأ في الجلسة ارعدث‬

‫ولم‬ ‫المهم‬ ‫فقال رسول‬ ‫المسكنة‪.‬‬ ‫ارعدث‬ ‫المهم‬ ‫يا رسول‬ ‫فقال جلسهز‬ ‫الفرقة‬ ‫من‬

‫فلما قالها صلى ايه‬ ‫قالثز‬ ‫السكينة‪.‬‬ ‫عليلا‬ ‫يا مسكنة‬ ‫عند ظهرهن‬ ‫إلي وانا‬ ‫هنظر‬

‫عليه وسلم اذهب ايه ما كان دخل في قلبي من الرس‪ ،‬وتقدم صاحب اول رجل‬

‫اكتب بيننا وبين‬ ‫يا رسول المهم‬ ‫ثم قالت‬ ‫عليه وعلى قوصه‪،‬‬ ‫فهاهعه علي الإسلام‪،‬‬

‫خلام‪،‬‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫او صجاوز‪.‬‬ ‫إلا مسافر‬ ‫إلينا منهم‬ ‫يجاوزها‬ ‫لا‬ ‫تمهم كتابا بالدهناء‬

‫وهى وطنى‬ ‫شخصى لس‪،‬‬ ‫ان ليكتب له‪،‬‬ ‫فلما رانه امر‬ ‫قالثز‬ ‫اكتب له بالدهناء‪٠‬‬

‫وداري‪ ،‬فقلثز يا رسول المهم إنه لم سألك السوية من الأرطى إذ تىبملير‪ ،‬كما هزه‬
‫فقالت‬ ‫ذلك؛‬ ‫بني تمهم وابنائها وراء‬ ‫ونساء‬ ‫الغني‬ ‫ومرعى‬ ‫الجمل‬ ‫مقيد‬ ‫الدهناء‬

‫والثدجر‪،‬‬ ‫الماء‬ ‫سعهما‬ ‫السلب‬ ‫اخو‬ ‫المسلم‬ ‫المسكهنةز‬ ‫صدقت‬ ‫خلام‪،‬‬ ‫يا‬ ‫امسك‬

‫انا‬ ‫كنث‬ ‫قالت‬ ‫كتابه‪،‬‬ ‫دون‬ ‫قد حيل‬ ‫ان‬ ‫فلما راى حرهث‬ ‫الفتان‪.‬‬ ‫على‬ ‫ونعاونان‬

‫وانت كما قال فى المثل حتفها تحمل طعن باظلافها‪ ٠،‬فقلثز اما والمه ما علمت إن‬

‫على‬ ‫الرفيقة حلى قدمنا‬ ‫عن‬ ‫عفهفأ‬ ‫الرحل‪،‬‬ ‫جوادأ لدى‬ ‫كنث لدلهلأ في آلظلماء‪،‬‬

‫رسول ايه صلى ايه عليه وسلب ولكن لا تلمني ان اسأل حظي إذ لددألث حظك؛‬

‫امرانك‪٠،‬‬ ‫مقيد جعلي تريده لجمل‬ ‫ايالك؟ قلثز‬ ‫لا‬ ‫الدهناء‬ ‫واي حظ لك في‬ ‫قالت‬

‫عنده؛‬ ‫علي‬ ‫اثنهث‬ ‫إذ‬ ‫اع ما حههث‬ ‫ايه اني لك‬ ‫إني اشهد رسول‬ ‫لا جرب‬ ‫فقالت‬

‫ايلام ابن هذه‬ ‫إذ بداتها فلن اضهعها‪ ٠‬فقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب‬ ‫فقلثز‬

‫ان هفضل الخطة‬

‫وينتصر من وراء الحجزة‪ ٠،‬فلكهث ثم قلثز فقد والمه ولدته يا رسول ايه حراما‪،‬‬

‫فقاتل معلم ليوم الربذة‪ ،‬شم ذهب لميجتري خههر‪ ،‬فأصابته حماها وماث‪ ،‬فقالت لو لم‬

‫ايغلب احهدكم على ان هصاحب صوهحهه‬ ‫تكوني مسكنة لجررنالد على وجها‬

‫في الدنيا معروفأ فاةا حال بينة وبينه من هو اولى بن استرجع ثم قالت رب اسني‬

‫احدكم لييكي‬ ‫إن‬ ‫ليهده‬ ‫محمد‬ ‫نفس‬ ‫فوالذي‬ ‫ابقهث‪٠‬‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫واعني‬ ‫امحندهث‪،‬‬ ‫لما‬

‫شم كتب لها في قطعة أدم‬ ‫إخوانهم‬ ‫فهستعهر له صوهحهه‪ ،‬فيا عياد ايه لا تعذبوا‬

‫احمر لقيلة والنسوة من بنك قهلة ان لا يمعمظلمن حقأ‪ ،‬ولا هكرهن على منكب وكل‬

‫فهكهث شم‬ ‫الحجزة‪٠،‬‬ ‫احسن ولا تمدئنكنتصدر من وراء‬ ‫مزمن وسلم لمن نصهر‪،‬‬

‫قلثز فقد والمه ولدته يا رسول ايه حراما‪ ،‬فقاتل معلم ليوم الربذة‪ ،‬شم ذهب لميجتري‬

‫ملمر‪ ،‬فأصابته مصابا وماث‪ ،‬فقالت لو لم تكوني مسكنة لنيررنالد على وجها‬

‫ليغلب احهدكح على ان هصاحب صوهحهه في الدنيا معروفا فاةا حال بهغة وبينه‬

‫من هو اولى بن استرجع ثم فالت رب اسني لما امحندهث‪ ،‬واعني على ما ابقهث‪٠‬‬

‫لا‬ ‫ايه‬ ‫عياد‬ ‫فيا‬ ‫احدكم لييكي فهستعهر له صويحهه‪،‬‬ ‫إن‬ ‫ليهده‬ ‫فوالذي نفس محمد‬

‫تعذبوا إخرانكر شم كتب لما في قطعة ادم احمر لقيلة والنسوة من بنات قهلة ان لا‬

‫احسن ولا‬ ‫وكل مؤمن ومسلم لهن نصبر‪،‬‬ ‫على منكب‬ ‫ولا هكرهن‬ ‫هظلمن حقا‪،‬‬

‫كتاب رسول ايه لأكهدر دومة‬

‫صلى ايه عليه وسلم لأكهدر دومة‬

‫الأنداد‬ ‫وخلع‬ ‫الاسلاب‬ ‫إلى‬ ‫اجاب‬ ‫حين‬ ‫دومة‬ ‫لأكهدر‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫منء محمد‬

‫والاصناح‪ ،‬مح خالق لين الوليد سيف ايه في دومة الجندل واكنافهان إن لنا الضاحية‬

‫والحافر‬ ‫والسلاح‬ ‫والطقة‪،‬‬ ‫الارطن‪،‬‬ ‫واغفال‬ ‫والمعاصي‬ ‫واليور‪،‬‬ ‫الضحل‬ ‫من‬


‫الزكاة‬ ‫وتقترن‬ ‫الصلاة لوقتها‪،‬‬ ‫تقيمون‬ ‫النيات‪،‬‬ ‫عليكم‬ ‫يحظر‬ ‫ولا‬ ‫فاردتكح‪،‬‬ ‫تعد‬

‫ايه ومن‬ ‫شهد‬ ‫والوفاء‪،‬‬ ‫الصدق‬ ‫ولكم به‬ ‫ايه والميثاق‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫عليكم بذلك‬ ‫‪٠‬بحقها‪،‬‬

‫حضر من المسلمين‪.‬‬

‫اهل‬ ‫من‬ ‫المطلب‬ ‫والأرواح‬ ‫العهاهلة‬ ‫الأقل‬ ‫إلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫محمد‬ ‫من‬

‫لا مقررة الألهاط ولا‬ ‫حضرموث‪ ،‬يإقامة الصلاة‪ ،‬وإناء الزكاة‪ ،‬في التهعة شاة‪،‬‬

‫لا خلاط ولا‬ ‫الخعس‪،‬‬ ‫السهوب‬ ‫وفى‬ ‫والتهمة لصاحهها‪،‬‬ ‫الثهجة‪٠،‬‬ ‫وانطوا‬ ‫ضنالس‬

‫وراط‪ ،‬ولا شناق‪ ،‬ولا شغار‪ ،‬ومن اجلس فقد ارتى‪ ،‬وكل سكر حرا‪.‬‬

‫حديث جرير بن عهد ايه الهجلى‬

‫فسأله عن‬ ‫عليه وسلب‬ ‫الأ صلى ايه‬ ‫على رسول‬ ‫ايه اميلي‬ ‫عهد‬ ‫قدح جرير لين‬

‫نخلة‬ ‫إلى‬ ‫وعلالد‪،‬‬ ‫وحعحنن‬ ‫وارالد‪،‬‬ ‫وسلم‬ ‫ودكدالد‪،‬‬ ‫لددهل‬ ‫فقالت‬ ‫بلنة‪،‬‬ ‫منزله‬

‫ايه صلى ايه‬ ‫فقال رسول‬ ‫وشتافىها ربيع‪.‬‬ ‫وجنابها مرك‪،‬‬ ‫مائها هنهوع‪،‬‬ ‫ونخلة‪،‬‬

‫الأرم‪،‬‬ ‫المرعى‬ ‫وخبر‬ ‫الغني‬ ‫المال‬ ‫وخبر‬ ‫الشب‬ ‫الماء‬ ‫خبر‬ ‫إن‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬

‫والسلم إذا اخلف كان لجهنا‪ ،‬وإذا سقط كان درنا‪ ،‬وإذا اكل كان ليد وفي كلامه‬

‫عليه السلع« إن ايه خلق الأرطى السفلى من الزيد الجفاء‪ ،‬والماء الهاء‪.‬‬

‫حديث عهاثرى بن ابي ربيعة‬

‫أبي ربيعة إلى بني عهد كلال‪،‬‬ ‫عهاثرى بن‬ ‫ايه صلى ايه عليه وسلم‬ ‫بعث رسول‬

‫وقال لهن خذ كتابي يبيعه« وادفعه بلعهنلد في اهصانهم‪ ،‬فهم قائلون لك اقرا‪ ،‬فاقراثم‬
‫فاةا فرخث منها‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫الكتاب والمشركين منفكبن‬ ‫اا لم ينبمن الذين كفروا من اهل‬

‫امن محمد وانا اول المزمتهن‪ ،‬فلن تاكيد حجة إلا وقد دحضث‪ ،‬ولا كتاب‬ ‫فقلت‬

‫زخرف إلا وذهب نوره‪ ،‬ومح لونه‪ ،‬وهم قارئون‪ ،‬فاةا رطنوا فقد ترجموا‪ ،‬فقلت‬

‫حسن‪ ،‬امنت بالمه وبما انزل من كتاب المهم فاةا السلموا‪ ،‬فسليم قضههم الثلاثة التي‬

‫وهي الابمل‪ ،‬قضيب ملمح بمهاطرى‪ ،‬وقضيب ذو عجر‬ ‫إما تخسروا بها سجملهعن‬

‫كانه من خهزران‪ ،‬والاسود الهههم‪ ،‬كانه من لددالدهم‪ ،‬اخرج لها فرةيا في سوةيص‬

‫حديث راشد لين عهد ربه السلمى‬


‫استعمل رسول‬ ‫عهد ايه لين الحكم الواسطي عن بعطر اشهاع اهل الشام قال قالت‬

‫ايه صلى ايه عليه وسلم أبا سفيان لين حرب على نجران‪ ،‬فولاه الصلاة والحرب‪،‬‬

‫ووجه راشد بن عهد ربه امهرأ على القضاء والمظالم فقال راشد لين عهد ربع‬

‫صحا القلب عن لسلمى واقصر شله ‪ ٠ ٠ ٠‬وردت عليه ما نفته ناضر‬

‫وحكمه شهب القذافى عن الصها ‪ ...‬وللثدهب عن بعطر الغواية زاجر‬

‫فأقصدر جهلي اليوم وارتد باطلي ‪ ٠ ٠ ٠‬عن الجهل لما البيطرى مني الغدائر‬

‫على انه قد هاجه بعد صحوة ‪ ٠ ٠ ٠‬بمعرطن ذي الأيام علن بواكر‬

‫ولما دنا{ من بانا مع الغو‪ ٦‬اسم ‪ ٠ ٠ ٠‬وحلت ولاقاها سليم وعامر‬

‫وخبرها الرهان ان ليس بلغها ‪ ...‬وبين قرى ليصرى ونجران كافر‬

‫فألقت عصاها واستقرت بها النوى ‪ ٠ ٠ ٠‬كما قر عهنأ بالثياب المسافر‬

‫وقود نابغة بني جعدة على النبي‬

‫صلى ايه عليه وسلم‬

‫وقد ابو ليلى نابغة بني جعدة على النبي صلى ايه عليه وسلب فأنشده شعره الذي‬

‫ليقول فيهن‬

‫بلغنا السماء مجدنا وسنائغا ‪ ٠ ٠ ٠‬وإنا لنبني فوق ذلك مظهرا‬

‫إلى الجنة‪ ٠،‬قال النبي‬ ‫إلى اين انيا لهلى؟ قالت‬ ‫قال له النبي صلى ايه عليه وسلب‬

‫صلى ايه عليه وسلب إن شاء المير فلما انتهى إلى قولهم‬

‫ولا خبر في حلم إذا لم تكن له ‪ ٠ ٠ ٠‬بوادر تحمي صفوه ان هكدرا‬

‫لا هفهدطن ايه فالس فعائد مائة وثلاثين سنة‬ ‫فقال له النبي صلى ايه عليه وسلب‬

‫حق‬ ‫لك في مال ايه حقاني‬ ‫عندنا الشعر‬ ‫ادنى وبيائللد‬ ‫ان‬ ‫يا ايا لهلى‪،‬‬ ‫فقال لهن‬

‫يرؤهنك رسول ايه صلى ايه عليه وسلب وحق بشركنك أهل الإسلام في فهئهع‪،‬‬

‫احسن صلته واجازم‬


‫وقود طهفة لين أبي زهير على رسول ايه‬

‫صلى ايه عليه وسلم‬

‫لما قدمت وقود العرب على النبي صلى ايه عليه وسلب قام طهفة بن ابي زههر‪،‬‬

‫ترمي بنا العهس‪،‬‬ ‫المهر‬ ‫خوري تهامة باكوار‬ ‫اتهنالد من‬ ‫المهم‬ ‫يا رسول‬ ‫فقالت‬

‫الرهاب‬ ‫ونستخهل‬ ‫البربري‬ ‫ونستعضد‬ ‫الخبير‪،‬‬ ‫ونستظب‬ ‫الصدبير‪،‬‬ ‫نلددلطب‬

‫المدهن‪،‬‬ ‫نشف‬ ‫قد‬ ‫الوطاء‪٠،‬‬ ‫خليظة‬ ‫النطاء‪،‬‬ ‫غائلة‬ ‫ارضى‬ ‫من‬ ‫الجهام‪٠،‬‬ ‫ونستجهل‬

‫السلام‪،‬‬ ‫دعوة‬ ‫لنا‬ ‫الزمني‬ ‫يحدث‬ ‫وما‬ ‫والعنن‪،‬‬ ‫الوثن‬ ‫من‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫يا‬ ‫برئنا‬

‫وشريعة الاسلامي ما طمس البحر لمقام تعار‪ ٠،‬ولنا نعم ضل اثياثم‪ ،‬ما تهصرى بمادل‪٠،‬‬

‫ووقهر نهر الرسل قليل الرث اصابتها سنية حعراء‪ ،‬مززلة ليس بها علل ولا‬

‫نهل‪.‬‬

‫ومحضها‬ ‫محضها‬ ‫في‬ ‫لهم‬ ‫بارين‬ ‫اللهم‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫فقال‬

‫و‪١‬رلد له في‬ ‫الثمد‪،‬‬ ‫له‬ ‫والمجر‬ ‫الشرع‬ ‫بهانع‬ ‫الدثر‪،‬‬ ‫وابعث راعيها في‬ ‫ومذقها‪،‬‬

‫المال والولد‪ ٠،‬من اقام الصلاة كان مسلمة ومن اتى الزكاة كان محط ومن شهد‬

‫ان لا إله إلا ايه كان مخلصا لكم يا بني نهد‪ ،‬ودائع الشرك ووضائع الملكي لا‬

‫تلطط فى الزكاة‪ ،‬ولا تلحد فى الحهاة‪ ،‬ولا ثقل عن الصادق‬

‫وكتب معه كتايأ على بني نهر لطدهم ايه الرحمن الرحهم‪ ،‬من محمد رسول ايه إلى‬

‫السلام على من امن بالمه ورسوله‪ ،‬لكم يا بني نهد في الوظيفة‬ ‫بني نهد لين زر‬

‫الفريضة‪ ،‬ولكم الفارطى والفريثى‪ ،‬وذو العنان الركوب‪ ،‬والظو الضلهس‪ ،‬لا ليمنع‬

‫وتأظوا‬ ‫الإماق‪،‬‬ ‫ما لم تضمروا‬ ‫ولا لمبحلس دركي‬ ‫ولا يعضد طلحكح‪،‬‬ ‫سرحكح‪،‬‬

‫الرباق‪ ،‬من اقر بما في هذه الكتاب‪ ،‬طه من رسول ايه صلى ايه عليه وسلم الوفاء‬

‫بالعهد والذمة ومن ابى عليه فعليه الربوة‪.‬‬

‫الوقود على صر بن الخطاب‬

‫وقود جبلة بن الأيهم‬

‫على صر لين الخطاب رضي ايه عنه‬

‫العجلى قالت حدثني أبو الحسن طي بن احمد لين صر بن الأجدع الكوفي بههث‪،‬‬

‫ان جهلة‬ ‫قالت حدثني إبراهيم بن طي مولى بني هاشم‪ ،‬قالب حدثنا ثقات شهوخناز‬
‫الشام يعلمه بذلك ستاكنه في القدوم علهه‪ ،‬فسر بذلك صر والمسلمون‪ .‬فكتب إلهه‬

‫طوى‬ ‫فخرج جبلة في خمسمائة فارس من‬ ‫علهناز‬ ‫اقدم ولك ما لنا بىعلهلوما‬ ‫ان‬

‫وجقنة‪ ،‬فما دنا من المدنة السهم ثياب الوشي المتموج بالذهب والقضة‪ ،‬وليس‬

‫إلا‬ ‫فلم ييق يومئذ بالمدنة احد‬ ‫وهي جدته‪،‬‬ ‫يومئذ جهلة تاجه وفيه قرط مارية‪،‬‬

‫خرج هنتر إلهه حتى الفاء والصبيان‪ ،‬وفرح المسلمون بقدومه وإسلامه‪ ،‬حتى‬

‫صر بن الخطاب‪ ،‬فبينما هو هطول بالبث إذ‬ ‫عامه ذلك مع‬ ‫حضر الموسم من‬

‫ظطصه‬ ‫إلهه جهلة صغضرا‪،‬‬ ‫فالتفت‬ ‫بني فزارة فحله‪،‬‬ ‫من‬ ‫إزاره رجل‬ ‫على‬ ‫وطر‬

‫فهثم انفه‪ ،‬فاستعدى عليه الفزاري صر بن الخطاب‪ ،‬فهعث إلهه فقالت ما دعالير يا‬

‫ازاري‬ ‫اغه وطض‬ ‫فقالت‬ ‫انفه؟‬ ‫فهشصث‬ ‫الفزاري‬ ‫هذا‬ ‫لخالد‬ ‫لطمت‬ ‫ان‬ ‫إلى‬ ‫جهلة‬

‫اما أنث فقد‬ ‫فحله‪ ،‬ولولا حرمة هذا البث لأخذث الذى فى عهناه‪ ٠،‬فقال له عمرة‬

‫اكقهده مني وانا ملك وهو سوقة؟‬ ‫اكدته مظبى‪،‬ةقالة‬ ‫إما ان ترضهه وإلا‬ ‫اقررث‪،‬‬

‫قالت يا جللة‪ ،‬إنه قد جمعلد وإياه الإسلام‪ ،‬فما تفضله بشيء إلا بالعافية‪ ٠،‬قالت والمه‬

‫لقد رجوت ان اكون في الإسلام اعز مني في الجاطهة‪ ٠،‬قال عمرة دع عنك ذلك؛‬

‫واجتمع قوم جهلة ولينو‬ ‫قالت‬ ‫عنقا‬ ‫إن تنصدرث ضربت‬ ‫إذن اتنصر‪ ٠،‬قالت‬ ‫قالت‬

‫اخرنى إلى خد يا امير المزمتهن‪ ٠،‬قالت ذلك‬ ‫فزارة فكادت تكون فنتة؛ فقال جللةز‬

‫للير فلما كان جنح الليل خرج هو واصابة فلم يمين حلى دخل القسطنطينية على‬

‫هرقل فتنصر‪ ،‬واقام عنده‪ ،‬واعظم هرقل قدوم جبلة ولددر بذلك واقطعه الأموال‬

‫إلى‬ ‫ليدعوه‬ ‫هرقل‬ ‫إلى‬ ‫رسولأ‬ ‫الخطاب‬ ‫لين‬ ‫صر‬ ‫فلما بعث‬ ‫والرباع‬ ‫والأرضي‬

‫الإسلام اجابه إلى المصالحة على خبر الاسلاب فلما اراد ان ليكتب جواب صر‪،‬‬

‫القيت اين عمك هذا الذي بيلينا ا يعني جبلة ا الذي اتانا رانجأ في‬ ‫قال للرسول(‬

‫دهننا؟ قالت ما لقيته‪ ٠،‬قالت للقه‪ ،‬ثم اتتني اعطك جواب كتابي وذهب الرسول إلى‬

‫على‬ ‫الجمع مثل ما‬ ‫القهارمة والحجاب والبهجة وكثر‬ ‫عليه من‬ ‫فاةا‬ ‫باب جللة‪،‬‬

‫باب هرقل‪ .‬ةل الرسولي فلم ازل اتلطف في الإذن‪ ،‬حلى اذن لي‪ ،‬فدخلت علهه‪،‬‬

‫فرانيث رجلا اسس اللحية ذا لتمهال‪ ،‬وكان عهدي به اسمر اسود اللحية والراس‪،‬‬

‫عاد‬ ‫هو قد دعا سحالة الذهب فذرها في لحنه حتى‬ ‫فاةا‬ ‫فنظرت إلهه فأنكرته‪،‬‬

‫فلما‬ ‫قوائمه اربعة اسود من ذهب‪،‬‬ ‫على سرير من قوارير‪،‬‬ ‫وهو قاعد‬ ‫اسس‬

‫خيرة‬ ‫فذكرت‬ ‫المسلمين‪.‬‬ ‫عن‬ ‫ساظني‬ ‫فجعل‬ ‫في البربر‬ ‫معا‬ ‫رفعني‬ ‫عرفني‬

‫وظثز قد اضعفوا اضعافا على ما تعرفه‪ .‬فقالت كهف تركت صر ابن الخطاب!‬

‫قالت‬ ‫صر‪٠،‬‬ ‫لددلامة‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫ذكرت‬ ‫لما‬ ‫فهه‪،‬‬ ‫تلن‬ ‫قد‬ ‫الغم‬ ‫فرانيث‬ ‫بخهر‪،‬‬ ‫قلثز‬

‫إن رسول‬ ‫فانحدرت عن السريرة فقالت لم تأبى الكرامة التي اكرمنالد بها؟ قلثز‬

‫ايه صلى ايه عليه وسلم نهى عن هذا؛ قالت نعع‪ ،‬صلى ايه عليه وسلب ولكن نق‬

‫عليه وسلب‬ ‫صلى ايه‬ ‫لما سمعته هقولت‬ ‫علام قعدت‪.‬‬ ‫ولا تبال‬ ‫الدنس‪،‬‬ ‫قليلا من‬

‫الا تسلم وقد عرفت الإسلام وفضلة؟ قالت‬ ‫ويحل يا جيلةا‬ ‫طمعث فهه‪ ٠،‬فقلت لهن‬
‫ابعدها ما كان مني؟ قلثز نهم‪ ،‬قد فعل رجل من بني فزارة اكثر مما فعلته ارتد‬

‫وقلل ذلك‬ ‫تم رجع إلى الإسلام‪،‬‬ ‫الإسلام وضرب وجلده المسلمين بالسهف‪،‬‬ ‫عن‬

‫منه‪ ،‬وخلفه بالمدنة مسلماني قالت ذرني من هذا‪ ،‬إن كنث تضمن لي ان يزوجني‬

‫ومرر ابنته ويولهني الأمر من معدا رجعت إلى الإسلامي قالت ضصنضأ لك التزوير‬

‫ولم اضمن لك الإمرة‪ ٠،‬قالت فارما إلى خادم لطن ليدهه‪ ،‬فذهب مسرعا‪ ،‬فاةا خدم قد‬

‫جاءوا يحملون الصناديق فيها الطعام‪ ،‬فوضعت ونصدهث موائد الذهب وصاف‬

‫إن رسول ايه صلى ايه عليه وسلم‬ ‫كه‪ ،‬فقهضث ليدي‪ ،‬وقلثز‬ ‫الفضة‪ ،‬وقا{ ليز‬
‫لق ‪٠‬ضة‪ ،‬فقال نعع‪ ،‬مسلي الله عليه وسلب ولله نق‬
‫نهى عن الأكلمفي انية الذي وا ج‬

‫د‪.‬دث‪ ،‬قالت ناكل في الذهب والفضة واكلت في الخلهج‪ ،‬فلما رفع‬


‫قليلا وكل فهما ا ح ‪.‬‬

‫فمر‬ ‫ليديه‪.‬‬ ‫لين‬ ‫إلى خادم‬ ‫واوما‬ ‫الذهب‪،‬‬ ‫واباريق‬ ‫الفضة‬ ‫بطساس‬ ‫جيء‬ ‫الطعام‬

‫بالجواهر‪،‬‬ ‫مرصعة‬ ‫الكراسي‬ ‫معهن‬ ‫خدم‬ ‫فاةا‬ ‫فالتفث‪،‬‬ ‫صأ‪،‬‬ ‫فسمعت‬ ‫مسرطا‪،‬‬

‫عشر جرار‬ ‫فوضعت عشرة عن لميمهغه وعشرة عن ساره‪ ،‬ثم لددصعث سأ‪ ،‬فاةا‬

‫وجوها قط احسن منهن‪ ،‬فأقعدهن على الكراسي عن ليعينه ثم‬

‫ثم‬ ‫ساره‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الكراسي‬ ‫على‬ ‫نأجلسهن‬ ‫اخرى‪،‬‬ ‫جرار‬ ‫عشر‬ ‫فاةا‬ ‫لددصعث سأ‪،‬‬

‫لددصعث سأ‪ ،‬فاةا جارية كأنها الشمس ينأ وعلى راسها تاج‪ ،‬وعلى ذلك التاج‬

‫طائر لم ار احسن منه‪ ،‬وفي هدها اليمنى جام فيه مسك وعنهر‪ ،‬وفي هدها السرى‬

‫فوقع في جام‬ ‫او قال فصفرث بالطائر‪،‬‬ ‫فانىصك إلى الطائر‪،‬‬ ‫جام فيه ماء ورد‪٠،‬‬

‫او قال فصفرث به‪ ،‬فطار حتى نزل‬ ‫ثم أوصلت إلهه‪،‬‬ ‫الورد فاضطرب فهه‪،‬‬ ‫ماء‬

‫على صليب في تاج جيلة‪ ،‬فلم يزل يرفرف حتى نفطن ما رينه طهه‪ ،‬وطدحلد‬

‫جهلة من شدة السرور حلى بدت انهابه‪ ،‬شم التقت إلى الجواري اللواتي عن ييعيغه‪،‬‬

‫عشر‬ ‫فقالت بالمه اطربنني‪ .‬فاندفعن هتغنهن يخققن بعهدانهن وهقلرمعث حيا‪ ،‬فاةا‬

‫جارية‬ ‫فاةا‬ ‫ثم لددصعث حطا‪،‬‬ ‫عن ساره‪،‬‬ ‫على الكراسي‬ ‫فليلمهن‬ ‫اخرى‪،‬‬ ‫جرار‬

‫وعلى ذلك التاج طائر لم ار احسن منه‪،‬‬ ‫كأنها الشمس حسنا وعلى راسها تاج‪،‬‬

‫ورد‪٠،‬‬ ‫السرى جام فيه ماء‬ ‫وفي هدها‬ ‫وعنهر‪،‬‬ ‫اليمنى جاي فيه مسك‬ ‫وفيبهدما‬

‫فاوماث اترالطائر‪ ،‬اب قال فصعفرث بالطائر‪ ،‬فوقع في جام ماء الورد فاضطرب‬

‫على صليب في تاج‬ ‫فطار حتى نزل‬ ‫او قال فصفرث به‪،‬‬ ‫ثم اوصف إلهه‪،‬‬ ‫فهه‪،‬‬

‫جهلة‪ ،‬فلم يزل يرفرف حتى نفطن ما رينه علهه‪ ،‬وضحك جبلة من شدة السرور‬

‫بالمه اطرينني‪٠‬‬ ‫حتى بدت انهايه‪ ،‬شم التقت إلى الجواري اللواتي عن لميملمغه‪ ،‬فقالت‬

‫فاندفعن لينغنان يخفقن بعهدانهن وهقلنز‬

‫ليل در عصابة نادمتهع ‪ ٠ ٠ ٠‬يوما يجلق في الزمان الأول‬


‫ييضدقون من وريد اليرهمرى‪ ،‬عليهم ‪ ...‬بردى همصدفق يالرحهق السلسل‬

‫اولاد جفنة حول قر ابههم ‪ ...‬قر ابن صارية الكريم المفضل‬

‫يغشون حتى ما تير كلابهم ‪ ٠ ٠ ٠‬لا ساكون عن السواد المقبل‬

‫ليهطن الوجوه كريمة اصابهم ‪ ...‬شم الأنوف من الطراز الأول‬

‫قالت فضحك حتى بدت نواجذه‪ ،‬ثم قالت اتدري من قائل هذا؟ قلثز لا‪ ،‬قالت قائله‬

‫ثم التفت إلى الجواري‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه صلى ايه‬ ‫حسان لين ثابت شاعر رسول‬

‫اللاتي عن ساره‪ ،‬فقالت بالمه ابكهننا‪ ،‬فاندفعن هننغنبن يخفقن بعهدانهن وهقلنز‬

‫لمن الدار اقفرت بمعان ‪ ٠ ٠ ٠‬بهن اعلى اليرموك فالخمان‬

‫ذالد مغنى لآل جفنة في الدهر ‪ ٠ ..‬محلأ لحادث الأزمان‬

‫قد اراني هنالد دهرأ مكنا ‪ ...‬عند ذلك التاج مقعدي ومكاني‬

‫ودنا الفصح فالولائد هنظمن ‪ ٠ ٠ ٠‬سرا عأ اكلة المرجان‬

‫لم يعللن بالمخاطر والصمغ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا نقف حنظل الشريان‬

‫هذا؟‬ ‫اتدري من قائل‬ ‫لت‬ ‫‪٠‬‬ ‫على لحيته‬ ‫فبكى حلى جعلت الدموع تسهل‬ ‫قالت‬

‫قلت لا ادري‪ ٠،‬قالت حسان بن ثابت‪ .‬ثم انشا هقولت‬

‫تنصرث الأشراف من عار لطمة ‪ ٠ ٠ ٠‬وما كان فيها لو صلر‪١‬س لها ضرر‬

‫تكنفني منها لجاج ونخوة ‪ ...‬وبعث لما العلن الصحيحة بالدور‬

‫فيا ليث أمي لم تلدني وليتني ‪ ٠ ٠ ٠‬رجعت إلى الأمر الذي قال لي صر‬

‫ويا ليتني أرعى المخاطر بقفرة ‪ ٠ ٠ ٠‬وكنت اسبرأ في ربيعة او صضر‬

‫ويا ليث لي بالشام أدنى معينة ‪ ٠ ٠ ٠‬اجالس قوضي ذاه مع المع والمر‬

‫فأمر لي ثكسوة ومال‪،‬‬ ‫نعع‪ ،‬بدايته حيز‬ ‫هو؟ قلثز‬ ‫أحي‬ ‫عن سانز‬ ‫ثم سألني‬

‫فادفع إلهه الهدية واقرته سلاصي‪،‬‬ ‫إن وجدته حها‪،‬‬ ‫تم قال ليز‬ ‫ونوق موقرة برا‪،‬‬
‫بإن وجدته ميتة فادفعها إلى اطه‪ ،‬واخر الجمال على قهرهم فلما قدمت على عمر‬

‫واني‬ ‫شرطه‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫والشرط‬ ‫الإسلاح‪،‬‬ ‫من‬ ‫إلهه‬ ‫دعوته‬ ‫وما‬ ‫جهلة‬ ‫خير‬ ‫اخبرته‬

‫افاء‬ ‫هلا طصنث له الإمرة؟ فاةا‬ ‫طصنث له التزوير ولم اضمن له الإمرة‪ .‬فقالت‬

‫ايه به الإسلام قضى عليه بحكمه عز وجل‪ .‬شم ذكرت له الهدية التي اهداها إلى‬

‫حسان لين ثابت‪ .‬فبعث إلهه‪ ،‬وقد كف ليصره‪ ٠،‬نأتي به وقائد يننوده‪ ،‬فلما دخل‪ ،‬قالت‬

‫هذا رجل اقبل من‬ ‫نعع‪،‬‬ ‫إني لأجد رياح ل جفنة عندا قالت‬ ‫يا نر المؤمتهن‪،‬‬

‫هات يا بن اخي‪ ،‬إنه كريم من كراع مدحتهع في الجاهلية فحلف ان لا‬ ‫عنده؛ قالت‬

‫والثهاب‪،‬‬ ‫المال‬ ‫المدة‬ ‫إليه‬ ‫فدفعت‬ ‫إلى معه شيينر‬ ‫اهدى‬ ‫إلا‬ ‫يعرفنى‬ ‫احدأ‬ ‫ينقي‬

‫اني كنث ميتأ‪،‬‬ ‫وددت‬ ‫فقالت‬ ‫ميتأ‪٠،‬‬ ‫وجد‬ ‫إن‬ ‫اويل‬ ‫به في‬ ‫واخبرته بما كا( امر‬

‫فنحرث على قريب‬

‫قال الزبير وانصرف سان وهو يننولت‬

‫إن ابن جفنة من بقية معشر ‪ ٠ ٠ ٠‬لم يغذهم ابائهم باللوم‬

‫لم يدعني بالشام إذ هو ربها ‪ ...‬مهلكأ ولا متنصرأ بالروم‬

‫يعطى الجزيل ولا برا ه عنده ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا كعطر عطية المذموم‬

‫اتذكر ملوكأ كفرة ابادهم ايه وافناهم؟ قالت‬ ‫عمرة‬ ‫فقال له رجل كان في مجلس‬

‫ممن الرجل! قالت مزني‪ ٠،‬قالت اما والمه لولا سوابق قومك مح رسول الموصل ايف‬

‫نعليه وسلم لطوقث‪ ٠،‬طوق الحمامة قالت ثم جهزني عمر إلى قيصر وامرني ان‬

‫جنازته‪ ،‬فصلت ان الشقاء ظب عليه في اثم الكتاب‪.‬‬

‫وقود الأحنف على صر بن الخطاب رضى ايه عنه‬

‫في اهل البصرة واهل الكوفة‪ ،‬فنظموا عنده في انفسهم وما لينوب كل واحد منهم‪،‬‬

‫وقد اتنك وقود‬ ‫إن مفاكق الخبر لبيد المه‪،‬‬ ‫يا امير المؤمتهن‪،‬‬ ‫وتكلم الأحنف فقالت‬

‫الأمم‬ ‫منازل‬ ‫نزلوا‬ ‫ومصر‬ ‫والشام‬ ‫الكوفة‬ ‫اهل‬ ‫من‬ ‫إخواننا‬ ‫وإن‬ ‫العراق‪،‬‬ ‫اهل‬

‫الخالهة‪ ،‬والملوك الجهابرة‪ ،‬ومنازل كسرى وقهصر‪ ،‬وبني الأصفر‪ ،‬فهم من المياه‬

‫تأتيهم ثمارهم‬ ‫السلبي وحدقة الهعهر‪٠،‬‬ ‫العخصمةرفي بثل حولاء‬ ‫والجنان‬ ‫العذبة‬

‫خضة لم تتغهر‪ ،‬وإنا نزلنا ارضا نشاشة‪ ،‬طرف في فلاة وطرف في ملح اجاب‬

‫هنهث‬ ‫ولا‬ ‫ترابها‪،‬‬ ‫يجف‬ ‫لا‬ ‫نشاشة‪،‬‬ ‫سدنة‬ ‫وجانب‬ ‫القصب‪،‬‬ ‫منا«{‬ ‫منها‬ ‫جانب‬
‫منا‬ ‫الضعيف‬ ‫الرجل‬ ‫يخرج‬ ‫النعامة‬ ‫مريء‬ ‫مثل‬ ‫في‬ ‫منافعها‬ ‫تاكنا‬ ‫مرعاها‪،‬‬

‫ييددتعذب الماء من فرسخهن‪ ،‬وتخرج المراة بمثل ذلك ترنق ولدها ترنهق العنز‪،‬‬

‫وتجهر فاقتنا‪،‬‬ ‫وتنعثى ركهطتا‪،‬‬ ‫فا« ترفع خسهسنتا‪،‬‬ ‫عليه العدو والسبب‬ ‫تخاف‬

‫وتزيد في عيالنا عيالا‪ ،‬وفي رجالنا رجالا‪ ،‬وتسفر درهمنا‪ ،‬وتكبر قفيزنا‪ ،‬وتامر‬

‫لنا يحفر نهر نستعذب به الماء هلكنا‪٠‬‬

‫هذا والمه السيدا قال الأحنف‪ ..‬فما زلت اسمعها بعدها‪.‬‬ ‫قال عمرة هذا والمه السيدا‬

‫وامه‬ ‫هنالير‪،‬‬ ‫إنه ليس‬ ‫يا نر المؤمنين‪.‬‬ ‫فقالت‬ ‫فأراد زهد بن جبلة ان ليضع منه‪،‬‬

‫فقال‬ ‫له نهة‪٠‬‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫لري‬ ‫ساد«‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫مقلد‬ ‫نير‬ ‫هو‬ ‫عمرة‬ ‫قال‬ ‫باهلية‪.‬‬

‫الأحنفي‬

‫انا ابن الهاطهة ارضعتني ‪ ...‬ليثدي لا اجد ولا وخيم‬

‫اخطر على القذى اجفان عني ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا شر السفيه إلى الحليم‬

‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫إن‬ ‫ثم قالت‬ ‫واشهرأ‪،‬‬ ‫عنده حولأ‬ ‫الأحنف‬ ‫واحتلت‬ ‫الوفد‬ ‫فرجع‬ ‫قالت‬

‫صلى ايه عليه وسلب حذرنا كل منافق صنع اللسان‪ ،‬وإني خقنك فاحتهسنك‪ ،‬فلم‬

‫ييلغني نعنلفم إلا خهر‪ ،‬رابث لك جنوبا ومعقولا‪ ،‬فارجع إلى منزلك واتق ايه ربي‬

‫وكتب إلى ابي موسى الاشعرين ان يحتقر لهم نهرا‪.‬‬

‫وقود الأحنف وعمرو بن الأهتي‬

‫العتبي عنز ابيهعالت وفد الأحنف وعمرو لين الأهتي على عمر بن المطار رضي‬

‫ايه عنه‪ ،‬فاراد ان لننرع بينهما في الرياسة‪ ،‬فلما اجتمعت لينو تمهم‪ ،‬قال الاحنفز‬

‫ثوى قدح عن قومه طالما ثوى ‪ ...‬فلما اتاهم قال قوموا نتاجزوا‬

‫إنا كنا وأنهم في دار جاهلية فكان الفضل فيها لمن جهل‪،‬‬ ‫فقال عمرو لين الأهتب‬

‫فيها لمن‬ ‫والفضل‬ ‫الإسلام‪،‬‬ ‫اليوم في دار‬ ‫وإنا‬ ‫وسيغا نساءكم‪،‬‬ ‫فسفكنا دماء«‬

‫القرعة لأل الأهتي فقال عمرو بن الأهتب‬

‫لما دعتني للرياسة منقر ‪ ٠ ٠ ٠‬لدى مجلس اضحى به النجم باديا‬


‫شددت لما ازري وقد كنث قبلها ‪ ٠ ٠ ٠‬لأمثالها مما اشد الريا‬

‫وراء‬ ‫لما‬ ‫مانع‬ ‫العارضة‬ ‫شديد‬ ‫ادنهه‪،‬‬ ‫في‬ ‫مطاع‬ ‫عمرون‬ ‫فقال‬ ‫الزبرقان‪٠،‬‬ ‫عن‬

‫مما قاله بىلكن‬ ‫اكثر‬ ‫إنه ليعلم مني‬ ‫الثه‪،‬‬ ‫والمه يا رسول‬ ‫الربرقانز‪٠‬‬ ‫فقال‬ ‫ظهرهم‬

‫احمق‬ ‫طدهقم العطن‪،‬‬ ‫المروءة‪،‬‬ ‫انا لزمر‬ ‫اللهم‬ ‫اما والله يا رسول‬ ‫قالت‬ ‫حسدني‪،‬‬

‫ولقد صدقث في الاخرى‪ ،‬رضهث‬ ‫والمه ما ينبت في الأولى‬ ‫الولد‪ ،‬لأهم الخف‬

‫اقبح ما‬ ‫عليه فقلت‬ ‫وسخطث‬ ‫ولم اينب‪،‬‬ ‫طمت‪،‬‬ ‫احسن ما‬ ‫عصي فقلت‬ ‫اين‬ ‫عن‬

‫علمت ولم اكذب‪ ٠،‬فقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب إن من البيان لسحراتر‬

‫وقود عمرو بن معد هكرب‬

‫إذ اوفده لددعد‬

‫لما فثحثسالقامسهة على هدي لددعد بن ابي وقاصن‪ ،‬ابلى فيها عمرو لين معد ينبمرب‬

‫وكتب إلهه معه‬ ‫على صر لين الخطاب رضي ايه عنه‪،‬‬ ‫فانىفده لددعد‬ ‫بلاء حسنا‪،‬‬

‫صر لين الخطاب اله عنه‬ ‫فلما قدح على‬ ‫وعرف‬ ‫على‬ ‫بالقمع واثر في الكتاب‬

‫لددعد؛ فقالت اعرابي في نمرته‪ ،‬اسد في تامورته‪ ،‬نبطي في جهاهته‪ ،‬يقضم بضوية‪،‬‬

‫ويعدل في القضهة‪ ،‬ويغفر في السرية‪ ،‬وينقل إلينا حقنا نقل الذرة‪ .‬فقال عمرة لشد‬

‫صر قد كتب إلى لددعد ليوم القادسية ان يعطى الناس‬ ‫وكان‬ ‫ما تقارطضا الثناء‪.‬‬

‫ما معلم من‬ ‫هكربز‬ ‫معد‬ ‫لين‬ ‫لعمرو‬ ‫لددعد‬ ‫فقال‬ ‫القرآن‪.‬‬ ‫ما معهم من‬ ‫على قدر‬

‫اعطي الناس‬ ‫المؤمنين كتب إلي ان‬ ‫امير‬ ‫إن‬ ‫قالت‬ ‫ما معي شيء‪٠،‬‬ ‫القرآن! قالت‬

‫على قدر ما معهم من القراني فقال عمرون‬

‫إذا قتلنا ولا بيكي لنا احد ‪ ٠ ٠ ٠‬قالت قريثى الا تلك المقادير‬

‫نعطى السوية من طعن له نفذ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا سوية إذ نعطى الدنانير‬

‫قالت فكتب لددعد بابياته إلى عمر‪ .‬فكتب إلهه ان يعطى على مقاماته في الحرب‬

‫وفود اهل اليمامة على أبي بكر الصديق‬

‫ر ضم ب ايه عنه‬
‫وفد اهل اليمامة على أبي بكر الصديق رضي ايه عنه‪ ،‬بعد ايقاع خالد بهم وقتله‬

‫اعقنا يا خليفة‬ ‫ما كان هقول صاحلكم؟ قالواز‬ ‫فقال لهم ابو ليكرز‬ ‫مسيلمة اليناب‪٠،‬‬

‫لا‬ ‫تنقين‪،‬‬ ‫كم‬ ‫ضفديم‬ ‫يا‬ ‫هقولت‬ ‫كان‬ ‫قالواز‬ ‫تقولوا‪٠،‬‬ ‫ان‬ ‫ليد‬ ‫لا‬ ‫قالت‬ ‫الثه؛‬ ‫رسول‬

‫ولكن‬ ‫نصفها‪،‬‬ ‫ولقريثى‬ ‫الأرطى‬ ‫لنا نصف‬ ‫ننكدربن‪،‬‬ ‫الماء‬ ‫ولا‬ ‫تمنعهن‪،‬‬ ‫الشراب‬

‫إل ولا بر‪،‬‬ ‫من‬ ‫هذا‬ ‫ما خرج‬ ‫وحهكما‬ ‫فقال لهم ابو ليكرز‬ ‫قريثرى قوم لا يعدلون‪.‬‬

‫فلن ذهب بكما قال ابو عليهدز التل ايه تعالى‪ .‬والبر الرجل المالح‪.‬‬

‫وقود عمرو لين معد هكرب على صجاشع بن مسعود‬

‫وفد عمرو لين معد ينبمرب الزبيدي على صجاشع بن مسعود السلعي ا وكانت بهن‬

‫فقالت‬ ‫عليه البصرة ساله الصلة؛‬ ‫عمرو وبن سلهم حروب في الجاهلية ا فقدم‬

‫اذكر حاجنك؛ فقال لهن حاجتي سلف مثلي‪ .‬فاعطاه وئرة الافا درهع‪ ،‬وفرعا من‬

‫بنات الغراء‪ ،‬وسيفا جرازا‪ ،‬ودرعا حصهنة‪ ،‬وخلاما خهازا‪ ٠‬فلما خرج من عنده‪،‬‬

‫ما اشد في‬ ‫ليل در بني سلهم‪،‬‬ ‫كهف وجدت ساحهلد؟ قالت‬ ‫الصجلسز‬ ‫قال له اهل‬

‫الهيجاء لقاءها‪ ،‬واكرم في اللاواء عطاءها‪ ،‬واثبت في المكرمات بناءها‪ ،‬والمه يا‬

‫هاجهناكم فما اقحمنا« وقد‬ ‫بني سليم لقم قاتلنا{ في الجاهلية فما اجهناكح‪ ،‬ولقد‬

‫‪،‬ضدالناكح فما ايخلناكر‬

‫ظله مسؤولأ نوالأ ونانلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وصاحب هثع ليوم هثع صجاشع‬

‫الوقود على معاوية‬

‫وقود الحسن بن طي‬

‫رضي ايه عنهما على معاوية رضي ايه عنه‬

‫ابو بكر بن ابي شهية قالت وقد الحسن بن علي رضي ايه عنهما على معاوية بعد‬

‫عام الجماعة‪ ،‬فقال له معاوية‪ ،‬والمه لأحيونلد بجائزة ما اجزث بها احدآ قهللد‪ ،‬ولا‬

‫وفي بعطر الحديث ان النبي صلى ايه عليه وسلب دخل على ابنته فاطمة‪ ،‬فوجد‬

‫إن ايه تعالى سهصعلح على هدي ابظد هذا‬ ‫الحسن طفلا هلعب بهن هديها‪ ،‬فقال لهان‬

‫لطن فئتين عظيمتين من المسلمين‪.‬‬

‫وقود زهد لين منية‬


‫العتبي قالت قدح زهد بن منية على معاوية من البصرة ا وهو اخو يعلى بن منية‬

‫صاحب جمل عائشة ومتولي تلك الحروب‪ ،‬وراس اهل الهصرة‪ ،‬وكان عتبة بن‬

‫ابي سفيان قد نزوح يعلى بذ منية ا فلما دخل على معاوية‪ ،‬شكا إلهه ديغأ لزمه‪٠،‬‬

‫وليوم الجمل ثلاثين اكفأ اخرى‪..‬‬ ‫اعطه ثلاثين الفذ فلما ولى قالت‬ ‫فقالت يا كعب‪،‬‬

‫إن لددرث إلهلد‬ ‫الحق يصهرلد ا يعني عتبة ا فقدم عليه مصر‪ ،‬فقالت‬ ‫شم قال لهن‬

‫شهرين اخوطبى فيهما المتالف‪ ،‬اليس ارديمالليل مرة‪ ،‬واخوطى في لجج السراب‬

‫غنى‬ ‫بعد‬ ‫ودين لرم‪،‬‬ ‫وهاربا من دهر قطب‬ ‫الظن بلس‬ ‫موقرآ من حسن‬ ‫اخرى‪،‬‬

‫عتهةن‬ ‫فقال‬ ‫وعليك معولأ‪٠،‬‬ ‫إليك مهربا‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫فلم اجد‬ ‫جد( به انوفي الحاسدين‪،‬‬

‫مرحليا بلد واهلأ‪ ،‬إن الدهر اعاركم خنى‪ ،‬وخلطكم بنا‪ ،‬ثم استرد ما امكنه اخذه‪،‬‬

‫وقد ابقى لكح منا ما لا ضهعة معه‪ ،‬وانا واضع هدي ويدك لبيد المير فأعطاه سنين‬

‫الفذ كما اعطاه معاوية رحمه المير‬

‫وقود عهد العزيز بن زوارة‬

‫العتبي عن ابيه قالت‬

‫وفد عهد العزيز لين زوارة على معاوية‪ ،‬وهو سهد اهل الكوفة‪ ،‬فلما اذن له وقف‬

‫إذ لم اجد‬ ‫إليك‬ ‫اهز ذوائب الرحال‬ ‫لم ازل‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫يا نر‬ ‫وقالت‬ ‫لطن لقدهه‪،‬‬

‫إلهلد‬ ‫هقودني‬ ‫بالأثار‪،‬‬ ‫المجاهل‬ ‫واسم‬ ‫النهار‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫الليل‬ ‫امتطى‬ ‫علهلد‪٠،‬‬ ‫إلا‬ ‫معولأ‬

‫امله وتسوقني يلوى‪ ٠،‬والمجتهد يعذر‪ ،‬وإذ بلغنك فقطني‪ ٠‬فقال معاويةن احطط عن‬

‫راحا رجلها‪.‬‬

‫وخرج عهد العزيز بن زرارة مع يزهد بن معاوية إلى السائقة فهلك هنالد‪ ،‬فكتب‬

‫به يزهد لين معاوية إلى معاوية‪ ،‬فقال لزرارةن اتاني اليوم نعي سهد شهاب العربي‬

‫قال زرارةن يا امير المزمتهن‪ ،‬هو ابني او ابظد؟ قالت بل ابظد؟ قالت للموت ما تلد‬

‫الوالدة‪.‬‬

‫اخذ لسابق البربري فقالت‬

‫وقال اخر ز‬
‫للموت يولد منا كل مولود ‪ ٠ ٠ ٠‬لا شيع بيتى ولا لدى بموجود‬

‫وقود عهد ايه جعفر على يزهد بن معاوية‬

‫كان‬ ‫لهز كم‬ ‫فقال‬ ‫معاوية‪.‬‬ ‫بن‬ ‫يزهد‬ ‫على‬ ‫جعفر‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫قدح‬ ‫قالت‬ ‫المدائني‬

‫فدالد ابي وامى‪ ،‬وما‬ ‫قد اضعفاناها لكي قالت‬ ‫الف الف‪ ،‬قالت‬ ‫عطافىلد؟ فقال لهن‬

‫لتعطى رجلأ واحدأ اربعة‬ ‫اضعقناها لك ثانية‪ .‬فقيل ليزين‬ ‫قلتها لأحد قهلك‪ ٠،‬قالب‬

‫إلا‬ ‫فيها‬ ‫ليده‬ ‫فما‬ ‫اجمعرن‪،‬‬ ‫المدنة‬ ‫اهل‬ ‫اعطيتها‬ ‫إنما‬ ‫ويحكما‬ ‫فقالت‬ ‫الفا‬ ‫الاف‬

‫وقدح مولى له يقال له‬ ‫ايه بن جعفر‪،‬‬ ‫فلما كان في السنة الثانية قدح عهد‬ ‫عارية‪.‬‬

‫نافع‪ ،‬كانت له منزلة من يزهد بن معاوية‪ .‬قال نافعز فلما قدمنا عليه امر لعيد ايه‬

‫هذه لتلك‬ ‫بن جعفر بالف الف‪ ،‬وقضى عنه الف الف‪ ،‬شىنظر إلي فتليسم‪ ٠،‬فقلثز‬

‫وقدمت‬ ‫وكنت لضنامرته ليلة فى خلافة معاوية واسصعته فيها فذكرته بها‪.‬‬ ‫الليلة‪.‬‬

‫عليه هايا من مصر كثبرة‪» ،‬مر بها لعهد ايه لين جعقر‪ ،‬وكان له مائة ناقة‪ ،‬فقلت‬

‫لابن جعفر لو الته منها شينأ نحظهه فى طريقنا؟ ففعل‪ ،‬فامر بصرفها كلها إليهم‬

‫إنما اخترق لأتفر} إلهلد‪،‬‬ ‫ويلا‬ ‫فلما اراد الوداع ارسل إلي فدخلت علهة‪ ،‬فقالت‬

‫هات قول جميل‬

‫ثع‪.‬دتما هل رنينا ‪ ٠ ٠ ٠‬قتيلأ بكى من حب قاتله قللي‬


‫خ‪٠‬ليلي فهما ع م‬

‫اعطانهه‪٠،‬‬ ‫إلا‬ ‫الته شينأ‬ ‫فما‬ ‫حاجتلير‬ ‫هات‬ ‫والمه‪٠،‬‬ ‫ذث‬


‫اي ‪٠‬‬ ‫فقالت‬ ‫فلسعتها‬ ‫قالت‬

‫إن ليصلح ايه هذا الأمر من قلل اين الزبير تلقنا بالمدهنة‪ ،‬فإن هذا لا يحسن‬ ‫فقالت‬

‫إلا هنا( فمنع والمه من ذلك شؤم ابن الزبير‬

‫الوقود على عهد الملك بن مروان‬

‫وقود عهد ايه لين جعفر‬

‫على عهد الملك بن مروان‬

‫قال ليدلقز وفد عهد ايه بن جعفر على عهد الملك بن مروان‪ ،‬وكان زوج ابنته اثم‬

‫وحملها إلهه‬ ‫على الفي الهم في السر وخمسمائة في العلانهة‪،‬‬ ‫كلثوم من الحجاج‬
‫ا‬ ‫‪ ٠‬ج‬ ‫ه عهدالمهبز‬ ‫زظماخ‬ ‫بمقاليد‬ ‫انمنى‪،‬فمكثثطدهثماندةاك‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫بد جعطر ع‬ ‫حرج‬ ‫لمح‬ ‫لدضهر‬ ‫هم‬ ‫وى‬ ‫ع‬

‫عهد الملك لين مروان‪ ،‬خرجنا معه حتى دخلنا دمشق‪ ،‬فاغا لنحط رحالنا إذ جاءنا‬

‫الوليد بن عهد الملك على بغلة وردة وضعه الناس‪ ،‬فقلناز جاء اراهن جعفر لهعهه‬

‫وهدبوهالى صفزله‪ ٠‬فامتقهله اين جعفر بالترحيب‪ ٠،‬فقال لهن لكن انث لا مرحليا بك‬

‫بلى ولشر منها؛‬ ‫ولا اهلا؛ مهلا يا بن اخي‪ ،‬فلست اهلا لهذه المقالة مظير؛ قالت‬
‫إنلد صدت إلى عقيلة نساء العرب‪ ،‬وسهلة بني عهد مناف‪،‬‬ ‫قالت وفهم ذلك؟ قالت‬

‫ففرشتها عهد ثقيف هتفخذها‪ ٠،‬قالت وفي هذا عتب علي يا بن اخي؟ قالت وما اكثر‬

‫من هذا؟ قالت والمه إن احق الناس ان لا هلومني في هذا لأنث وابولد‪ ،‬إن كان من‬

‫قللكح من الولاة لهصلون رحمي‪ ،‬وبعرفونز حقي‪ ،‬بىإنلد وا‪١‬لد منعتصاني ماعأكصا‬

‫حتى ركني من الدين ما والمه لو ان عهدا صجدعا حهشها اعطاني بها ما اعطاني‬

‫فما راجعه كلمة حتى‬ ‫عهد ثقيف لزوجتها‪ ،‬نهما فدهث بها رقللى من النار‪ .‬قالت‬

‫عطف عنانه‪ ،‬ومضى حتى دخل على مة الملك ا وكان الوليد إذا خهدب عرف‬

‫إنلد سلطت عهد‬ ‫ذلك فى وجهه ا فلما راه عهد الملك قالت مالك انيا العباس! قالت‬

‫عهد‬ ‫فكتب‬ ‫الغير‬ ‫وادركته‬ ‫مناف‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫نساء‬ ‫حتى تقخذ‬ ‫ثقيف رملكنيه ورفث‪،‬‬

‫فما قطع‬ ‫لا ليضع كتابه من ليده حتى هطلقهاب‬ ‫عليه ان‬ ‫الحجاتهعزح‬ ‫إلى‬ ‫الملك‬

‫وما‬ ‫قالت‬ ‫الدنيا‪.‬‬ ‫عليها حتى خرجت من‬ ‫عنيا رزقة ولا كرامة يجريها‬ ‫الحجاج‬

‫زال واصلا لعهد ايه بن جعفر حتى طلير‬

‫قال ليدلقز فما كان يأتي علينا هلال إلا وعند( عهر مقبلة من الحجاب عليها لطف‬

‫وكسوة وميرة‪ ،‬حلى لحق عهد ايه بن جعفر باير‬

‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫استقبله‬ ‫عليه‬ ‫دخل‬ ‫فلما‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫جعفر‬ ‫ابن‬ ‫استأذن‬ ‫شم‬

‫شم ساله نألطف العالق حلى‬ ‫بالترحهب‪ ،‬شم اخذ ليلاه فأجلسه معه على سرليره‪،‬‬

‫امن‬ ‫الطب‬ ‫له يحبس لين‬ ‫قال‬ ‫مللته‪،‬‬ ‫انقضت‬ ‫فلما‬ ‫عن مطعمه ومشربه‪،‬‬ ‫اله‬

‫ارضك التي جثث منها‪ ٠،‬قالت‬ ‫خبيثة كان وجهك انيا جعفر! قالت وما خبثة؟ قالت‬

‫لقد‬ ‫يميضدمهها طيية وتسمهها خلبثآا‬ ‫عليه وسلم‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫المهل‬ ‫سيحان‬

‫لمحها له اين‬ ‫عنده‬ ‫فلما خرج من‬ ‫اختلفنا في الدنيا وا»كما في الآخرة يمنتلقين‪٠‬‬

‫جعفر هايا والطافأ‪ .‬فقلت ليديو ما قيمة ذلك؟ قالت قيمته مائة الف‪ ،‬من وصفاء‬

‫فدخلت‬ ‫بها‪،‬‬ ‫فهعثني‬ ‫قلت‬ ‫الحجار‬ ‫لطف‬ ‫ولطف من‬ ‫وكسوة وحرير‬ ‫ووصائف‬

‫مثل‬ ‫رايث‬ ‫فما‬ ‫قالت‬ ‫شيك‬ ‫شيئا‬ ‫عليه‬ ‫اعرطى‬ ‫فجعلت‬ ‫احد‪،‬‬ ‫عنده‬ ‫وليس‬ ‫عليه‬

‫عانى ايه انيا‬ ‫إعظامه لكل ما عرضت عليه من ذلك وجعل هقول كلما ارنه ثدنأز‬

‫كما‬ ‫وإن‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫من‬ ‫لنا ءشيئا‬ ‫هنظف‬ ‫ان‬ ‫نريد‬ ‫كنا‬ ‫وما‬ ‫كالهوم‪،‬‬ ‫رايث‬ ‫ما‬ ‫جعفر‪،‬‬

‫انا‬ ‫ليغا‬ ‫فوالق‬ ‫لاصدحابه‪،‬‬ ‫وإذن‬ ‫عنده‪،‬‬ ‫من‬ ‫فخرجت‬ ‫قالت‬ ‫محتشصبنب‬ ‫لصتذممظى‬

‫عليغا‪،‬‬ ‫بفارس قد اقلل‬ ‫إذا‬ ‫عهد الملك وإعظامه لما اهدى إلهه‪،‬‬ ‫احدثه عن تعجب‬

‫فقالت ايا جعفر‪ ،‬إن امير المؤمنين هقرا السلاح عليلد‪ ،‬ويقول لكن جمعت لنا وخثى‬

‫فابعث بها إلهنا ا وذلك انه حين دخل‬ ‫عنا فلانة‪،‬‬ ‫وحسث‬ ‫اباقهم‪،‬‬ ‫الحجاز‬ ‫رقيق‬

‫هدايا ابن جعفر ويعظصها عندهم‪ ٠،‬فقال له يحبس‬ ‫عليه اصحابه جعل يحدثهم عن‬

‫واياهم‬ ‫المجاز‬ ‫وخثى رقيق‬ ‫جمع لك‬ ‫جعفر!‬ ‫ابن‬ ‫إليك‬ ‫اهدى‬ ‫وماذا‬ ‫الطب‬ ‫بن‬

‫وما فلانة هذه؟ قالت ما لم ليسمع والمه احد بمثلها‬ ‫وحبس عنك فلانة؛ قالت وهلا‬
‫واين تراها‪،‬‬ ‫قط جمالأ وكمالأ وخلقأ واديأ‪ ،‬لو اراد كرامنك بعث بها إليا قالت‬

‫هي والمه معه‪ ،‬وهي نضه التي بهن جنبيه ا فلما قال الرسول ما‬ ‫واين تكون! قالت‬

‫طي‬ ‫فأقبل‬ ‫إذا لددمع ما هكره تصاب‬ ‫اين جعفر في اذنه بعطر الوتر‬ ‫وكان‬ ‫قاله‬

‫فقالت ما همقول بديح؟ قالت قلثز فان امير المؤمنين هقرا السلام وهقولت إنه جاءني‬

‫إن ايه نصر ا لمسلمين واعزهم‪ ٠،‬قالت اقرا امير المؤمنين‬ ‫ليرليد من ثغر ينا هقولت‬

‫إني‬ ‫اعز ايه نصرلد‪ ،‬وكليث عدولد‪ ٠،‬فقال الرسولي يا ابا جعفر‪،‬‬ ‫الادب وقل لهن‬

‫لسث اقول هذا‪ ،‬واعاد مقالته الأولى‪ .‬فسألني‪ ،‬فصرقته إلى وجه اخري فالله علي‬

‫الرسول‪ ،‬فقالت يا ماصن الرسل امير المؤمنين تهكم؟ وعن امير المؤمنين تجيب‬

‫طي ابن جعفر فقالت من‬ ‫واقبل‬ ‫والمه لأطلن دمك؛ فانصرف‪.‬‬ ‫الجواب! قالت‬ ‫هذا‬

‫يا انيا‬ ‫عندلبى؟ قلثز‬ ‫اظنه‪ ،‬فما الراي‬ ‫قالت‬ ‫صاحبك يالأمس‪٠،‬‬ ‫ترى صاحهنا؟ قالت‬

‫جعفر‪ ،‬قد تكلفت له ما تكلفت فإن منعتها إياه جعلتها سبأ لمنعك‪ ،‬ولو طلب امير‬

‫فلما اقبلت‬ ‫ادعها لي‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫إياه‪،‬‬ ‫ان تمنعها‬ ‫ارى‬ ‫إحدى بنانك ما كنث‬ ‫المؤمنين‬

‫ان بفرق بيغي‬ ‫اظن‬ ‫اما والذ ما كنث‬ ‫ثم قالت‬ ‫شم اجلسها إلى جنهه‪،‬‬ ‫رحب بها‪،‬‬

‫إنه حدث امر وليس والمه كائنا فيه إلا ما‬ ‫وبينك إلا الصوتي قالت وما ذالد؟ قالب‬

‫بعث‬ ‫المؤمنين‬ ‫نر‬ ‫إن‬ ‫قالت‬ ‫هو؟‬ ‫وما‬ ‫قالثز‬ ‫فيه بما جاء؛‬ ‫الدهر‬ ‫جاء‬ ‫احههث‪،‬‬

‫يمعمطلهلس فإن تهوين فذالس وإلا والمه لا ينبمون ابدأ‪ ٠،‬قالت ما شىء لك فيه هوى ولا‬

‫اما إذا‬ ‫فقال لهان‬ ‫عهنهها ياليكاة‪٠،‬‬ ‫وارسلت‬ ‫اظن فيه فرجأ عنلير إلا فدنه لينضى‪،‬‬

‫بديعا‬ ‫يا‬ ‫ويحل‬ ‫فقالت‬ ‫إلي‬ ‫واشار‬ ‫فمسحين عهنهها‪،‬‬ ‫مكروهأ‪،‬‬ ‫ترين‬ ‫فلا‬ ‫فعلت‬

‫ردعا باربع وسائف ردعا من‬ ‫قالت‬ ‫القوم بادرة‪.‬‬ ‫استحثها قبل ان تتقدم إلي من‬

‫صاحب نفقته بخمسمائة ديغار‪ ،‬ودعا مولاة له كانت تلي طس‪ ،‬فدصث لها ربعة‬

‫إلى‬ ‫انتهيت‬ ‫متى‬ ‫اسوقها‬ ‫ةنرمز‬ ‫ويللدا‬ ‫عجلها‬ ‫ثم قالت‬ ‫عظيمة مملوءة طيأ‪،‬‬

‫فما تركني الحجاب ان تمس رجلاي الأرطى‬ ‫عني‪،‬‬ ‫الفارس قد بلغ‬ ‫وإذا‬ ‫الهاب‪،‬‬

‫انث العجيب‬ ‫وكذا‬ ‫حلى ادخلت على عهد الملك وهو هتلظى‪ ٠،‬فقال ليز يا ماصنل‬

‫عن نر المؤمنين والمتهكم برسله؟ قلثز يا نر المؤمنين‪ .‬ائذن لي اتظم‪ ٠،‬قالت‬

‫ائذن لي يجعلني ايه فدالبى اتظم‪ ٠،‬قالت تظم‪ ٠،‬قلثز يا‬ ‫وما تقول يا ينا وينا؟ قلثز‬

‫نر المزمتهن‪ ،‬انا اصغر شا»‪ ،‬واقل خطرة من ان ييلغ كلامي من نر المؤمنين‬

‫ما ارى‪ ،‬وهل انا إلا عهد من عبيد نر المزمتهن‪ ،‬نعم قد قلت ما بلظد‪ ،‬وقد يعلم‬

‫إلهه محنا‪،‬‬ ‫ايه لم يزل‬ ‫وان‬ ‫الشيخ‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫انا إنما نعهثى في كنف‬ ‫المؤمنين‬ ‫نر‬

‫فجاءه من قبلك شيع ما اتاه قط مثلهم إنما طلبت نضه التي بهن جنس‪ ،‬فأجبت بما‬

‫بلظد لضهل الأمر طهه‪ ،‬ثم لضداكني فأخيرته‪ ،‬واسنشارني فأشرت علهه‪ ،‬وها هي‬

‫ذه قد جثظد بهاي قالت ادخلها ويلا قالب‬

‫فأدخلتها علهه‪ ،‬وعنده مبدلصآ ابنه غلام ما رايث مثله بىلا اجمل منه حين اخنضر‬

‫امسكلير لنفسي احب‬ ‫يه ابو(‬ ‫فقالت‬ ‫فلما جلست وكلها اعجب بكلامها‪،‬‬ ‫شاريه‪،‬‬
‫إليك اثم الجلد لهذا الغلام؟ فإنه اين امير المزمنبن‪ ٠،‬قالت يا نر المزمتهن‪ ،‬لسث‬

‫يا عدو‬ ‫اعلى امير المؤمنين تختارهن؟ قالثز‬ ‫عليها مسلمة‪ ،‬يالكايم‬ ‫فدخل واقبل‬

‫قالت‬ ‫اختارت(‬ ‫من‬ ‫راي‬ ‫قالت‬ ‫لقد‬ ‫المهم‬ ‫لعمر‬ ‫اخترنكا‬ ‫ان‬ ‫تلومني‬ ‫إنما‬ ‫نضه‪،‬‬

‫الثدهب‪،‬‬ ‫وارى‬ ‫بدهن‬ ‫ادان‬ ‫قد‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫علينا‬ ‫واطلع‬ ‫صجلسه؛‬ ‫والمه‬ ‫فضهقث‬
‫على‬ ‫يمبلسه‬ ‫فجلس‬ ‫رها‪،‬‬ ‫رن‪٦‬ر‬ ‫يمنسرة‬ ‫بهده‬ ‫الذهب‪،‬‬ ‫كأنها‬ ‫ميتالا‬ ‫طة‬ ‫وعليه‬

‫الغلام؟‬ ‫أههلد لهذا‬ ‫اثم‬ ‫اسم لك‪،‬‬ ‫ا مسكل لنفس‬ ‫ابو(‬ ‫ليل‬ ‫شم فالت ايا‬ ‫سرليره‪،‬‬

‫لسث‬ ‫قالت‬ ‫امير الصؤمتهن‪٠،‬‬ ‫هذا‬ ‫ومن انث اصلحلد الثه؟ قال لما الخصيب‬ ‫قالثز‬

‫مختارة على نر المؤمنين احدأي قالت فلن قولك لنفأ؟ قالت رايث شيخا هرأ‪،‬‬

‫قالت‬ ‫احدآ‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫مختارة‬ ‫ولست‬ ‫واجملهم‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫اشب‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫وارى‬

‫وعنده مسلمة ابنه غلام ما رايث مثله ولا اجمل‬ ‫دونها يا مسلمةدخلتها علهه‪،‬‬

‫ابولدا‬ ‫ليل‬ ‫فقالت‬ ‫بكلامها‪،‬‬ ‫اعجب‬ ‫وكلها‬ ‫جلست‬ ‫فلما‬ ‫شاربه‪،‬‬ ‫اخضر‬ ‫حهن‬ ‫منه‬

‫امسكلبى لنفسي احب إلهلد‪ ،‬اثم الجلد لهذا الغلام؟ فإنه اين نر الصؤمنبن‪ ٠،‬قالثز يا‬

‫نر المؤمنين‪ .‬لسث لك يحقهقةو وعسى ان ينبمون هذا الغلارلي ونيها‪ ٠،‬قالت فقام‬

‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫اعلى‬ ‫يالكايم‬ ‫عليها مسلمة‪،‬‬ ‫واقبل‬ ‫فدخل‬ ‫من مكانه ما راجعها؛‬

‫لعمر المه‪ ،‬لقد قالت راي‬ ‫إنما تلومني ان اخترتلدا‬ ‫يا عدو نضه‪،‬‬ ‫تختارين! قالت‬

‫فضهقث والمه صجلسه‪ ٠،‬واطلع علينا عهد الملك قد ادان بدهن‬ ‫من اختارت( قالت‬

‫فجلس‬ ‫ليهده مخصرة يخطر بها‪،‬‬ ‫وعليه طة تتلألأ كأنها الذس‬ ‫الثدهب‪،‬‬ ‫وارى‬

‫مجلسه على سرليره‪ ،‬ثم قالت إيهاا ليل ابو( امسكلبى لنفسي احب لك‪ ،‬اثم اههلد لهذا‬

‫هذا امير المزمنبن‪ ٠،‬قالثز‬ ‫الغلام؟ قالثز ومن انت اصلحلبى المب؟ قال لما المعين‬

‫فاين قولك انفا! قالت رايث شيخا‬ ‫لسث مختارة على امير المؤمنين احدا؛ قالت‬

‫كبيرآ‪ ،‬وارى نر المؤمنين اشب الناس وا جملهم‪ ،‬ولست مختارة عليه احدآ‪ ،‬قالت‬

‫دونها يا مسلمة‬

‫واريته الجواري والطيبي‬ ‫عليه الضوة والدنانير التي معي‪،‬‬ ‫فنشرت‬ ‫قال ليدلحز‬

‫عانى ايه اين جعفر‪ ،‬اخشى ان لا ليكون لها عندنا نفقة وطلب وكسوة؟ فقلثز‬ ‫قالت‬

‫بلى ولكن احب ان لندن معها ما تكتفي به حلى ننحدتاكس‪ ٠‬قالب فقهضها مسلمة‬

‫فلم تلبث عنده إلا ييضدبرآ حتى طعم قال ليدلثل‪ ٠‬فوالمه الذي ذهب بنفس مصلمة‪ ،‬ما‬

‫جلست معه سيلسأ‪ ،‬ولا وقفت موقفأ انازعه فيه الحديث إلا قالت ابقي مثل فلانة‪،‬‬

‫فأقول( الغني صثل ابن جعفر‪.‬‬

‫إلهه حاجته ودنه‪،‬‬ ‫دفع‬ ‫حين‬ ‫قالت‬ ‫قالت‬ ‫به؟‬ ‫اجازه‬ ‫فما‬ ‫ويللا‬ ‫فقلت ليديو‬ ‫قالت‬

‫لأجيزنلد جائزة‪ ،‬لو نشر لي مروان من قره ما زدته طهها‪ ،‬فامر له بمائة الف‪،‬‬
‫وليم انه إني لا احسبه انفق في هديته ومددهره ذلك وجارهته التي كانت عدل نضه‬

‫مائتي الف ‪٠‬‬

‫وقود الشعبي‬

‫على عهد الملك بن مروان‬

‫ان ابعث رجلأ هصدلح للدين‬ ‫عإ الملك بن اعروان إلى اليجا‪ .‬لين يوسفي‬ ‫كتب‬

‫وللدنها‪ ،‬اتخذه لسهرا وجلسا وخلها‪ ٠،‬فقال الحجار ما له إلا عامر الشعهي‪ ،‬وبعث‬

‫قالت‬ ‫الصؤمتهن؟‬ ‫امير‬ ‫ما بال‬ ‫فقالت‬ ‫كهامهتصأ‪،‬‬ ‫قد‬ ‫عليه وجده‬ ‫دخل‬ ‫فلما‬ ‫إليهم‬ ‫به‬

‫ذكرت قول زههرن‬

‫رمتني بنك الدهر من حيث لا ارى ‪ ٠ ٠ ٠‬فكيف بمن هرمس وليس يراعي‬

‫فلو أنني أرضى ينهل رايتها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكنني أرضى بخبر لسام‬

‫على الراحلين تارة وعلى العصا ‪ ...‬انوع ثلاثأ بعدهن قيامي‬

‫قال له الشعبين ليس كذلك يا امير الموصنبن‪ ،‬ولكن كما قال لبد بن ربيعة وقد بلغ‬

‫لتمهعلن حجةز‬

‫كأني وقد جاوزت سهعهن حجة ‪ ٠ ٠ ٠‬خلصت بها عن مظليي ردائهأ‬

‫ولما بلغ لتمهعأ ولتمهعلن سنة قالت‬

‫بانت تشكي إلى النفس موهنة ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد حملنك سبعأ بعد لسهنأ‬

‫ي ثلدثأ تبلغي أملأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وفي الثلاث وفاء للثصانهنأ‬

‫ولما بلغ منعهن سنة قالت‬

‫وقد سئمت من الحياة وطولها ‪ ٠ ٠ ٠‬وسؤال هذا الناس كهف لبيد‬

‫ولما بلغ عشرأ ومائة قالت‬

‫ليس وراني إن تراخت منهتي ‪ ٠ ٠ ٠‬لزوم العصا تحلى عليها الأصابع‬


‫اخر اخبار القرون التي خلت ‪ ٠ ٠ ٠‬انوع كأني كلما قمت رايخ‬

‫ولما بلغ ثلاثين ومائة وحضرته الوفاة قالت‬

‫تمنى الينتاي ان يعهثى ابوها ‪ ٠ ٠ ٠‬وهل انا إلا من ربيعة او مضر‬

‫يقوما فقولا بالذي تعلمانه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا نيخمشا وجهأ ولا نيحلقا شعر‬

‫وقولا هو المرء الذي لا صديقه ‪ ...‬اضاع ولا خان الخليل ولا خدر‬

‫إلى سنة شم السلام عليكما ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن هيلم حولأ كاماأ فقد اعتذر‬

‫قال الشعبين فلقد رايث السرور في وجه عهد الملك طمعأ ان يعيشها‪.‬‬

‫وقود الحجاج بالجراهم لين محمد‬

‫لين طلحة على عهد الملك لين مروان‬

‫عمران لين عهد العزيز قالت‬

‫إبراهيم بن‬ ‫استخلصرى‬ ‫الزبير‬ ‫لما ولي الحجاج لين يوسف الحرمين بعد قتله اين‬

‫عهد‬ ‫إلى‬ ‫عنده حلى خرج‬ ‫فلم تزل حاله‬ ‫طلحة فقربه وعظم منزلنته‪،‬‬ ‫بن‬ ‫محمد‬

‫الملك بن مروان‪ ،‬فخرج معه معادلإ‪ ،‬لا همقصدر له في بر لملا إعظاح‪ ،‬حلى حضر‬

‫به عهد الملك فلما دخل عليه لم بيدا بشيء بعد السلام إلا ان قال لهن قدمت عليلا‬

‫نر المؤمنين برجل الحجاز‪ ،‬لم ادع له بها نظيرأ في الفضل والأدب والمروءة‬

‫وحسن المذهب مع قرابة الرحم ووجوب الحق وعظم قد الأبوة وما يلوث منه‬

‫وقم‬ ‫وهو إبراهيم بن محمد بخ طلحة‪،‬‬ ‫الموازرة‪،‬‬ ‫في الطاعة والنصيحة وحسن‬

‫رحما‬ ‫اذكرنتا‬ ‫فقالت‬ ‫عرفتا‬ ‫وتعرف له ما‬ ‫إذن‬ ‫عليه‬ ‫لسهل‬ ‫احضرته بابلو‬

‫عليه‬ ‫فلما دخل‬ ‫لابراهيم بن محمد بن طلحة‪،‬‬ ‫الذن‬ ‫خلام‪،‬‬ ‫يا‬ ‫قريبة وحقأ واجهأ‪،‬‬

‫إن انيا محمد‬ ‫يا لين طلحة‪،‬‬ ‫شم قال لهن‬ ‫الملك حلى اجله على فراشه‪،‬‬ ‫علند‬ ‫ادناه‬

‫مع‬ ‫المذهب‪،‬‬ ‫والأدب والمروءة وحسن‬ ‫الفضل‬ ‫نعرظد به في‬ ‫ذكر( ما لم نزل‬

‫الطاعة‬ ‫في‬ ‫مظد‬ ‫بلاه‬ ‫وما‬ ‫الأبوة‪،‬‬ ‫قدر‬ ‫وعظم‬ ‫الحق‬ ‫ووجوب‬ ‫الرحم‬ ‫قرابة‬

‫إلا‬ ‫وعامنك‬ ‫نفسك‬ ‫خاصة‬ ‫عن‬ ‫حاجة‬ ‫تدعن‬ ‫فلا‬ ‫الوازرة‪،‬‬ ‫وحسن‬ ‫والنصيحة‬

‫إن اول الحوائج ولحق ما قدح لين هدي الأمور‬ ‫يا امير الموصنبن‪،‬‬ ‫ذكرتها‪ ٠،‬فقالت‬

‫ولك فيه ولجماعة‬ ‫عليه وسلم اداءه‬ ‫ولحق نبيه صلى ايه‬ ‫يه فيه رضا‪،‬‬ ‫ما كان‬

‫المسلمين نصيحة‪ ،‬وعندي نصهحة لا اجد بدأ من ذكرها‪ ،‬ولا اقدر على ذلك إلا‬
‫أبي محمد!‬ ‫دون‬ ‫قالت‬ ‫عليك نصهحتي‪٠،‬‬ ‫المؤمنين ترد‬ ‫نأخلني يا امير‬ ‫وانا خال‪،‬‬

‫فلما خطرف الستر اقلل‬ ‫قم‪.‬‬ ‫عهد الملك للحجار‬ ‫قال‬ ‫نهم‪ ،‬دون أبي محمد‪.‬‬ ‫قالت‬

‫صدت‬ ‫تايه يا نر الصؤمتهن‪ ،‬لقد‬ ‫يا لين طلحة‪ ،‬قل نصيحنك‪ .،‬فقالت‬ ‫على‪ ،‬فقالت‬

‫انىلخحجاج في تغطرته‪ ،‬وتعجرفه‪ ،‬وبعده من الحق‪ ،‬وقربه من الهاطل‪ ،‬فولهته‬

‫الحرمين‪ .‬وهما ما ضا وبهما ما بهما من المهاجرين والأنصار والموالي الأخيار‬

‫هطؤهم بطغاح اهل الشام ورعاع لا روية لهم في إقامة حق ولا في إزاحة باطل‪،‬‬

‫وما‬ ‫بعد الذي كان من سفك دمائهم‬ ‫وليسومهم الخسف ويحكم فيهم بخبر السنة‪،‬‬

‫انتهك ملة حرمهم‪ ،‬ثم ظننت ان ذلك فهما يهنلد بسن الع زاهق‪ ،‬وفهما بضم وبين‬

‫اما والمه لا تنجو هنالك إلا‬ ‫إذا جاثالد للخصومة بهن هدي ايه فى امته‪،‬‬ ‫نبيلا خدا‬

‫بحجة‪ ،‬نارهم على نفسك اودع فقال له عهد النصب كنيس ومع وظن بلد ال‪-‬باج‬

‫قالت فقمت‬ ‫ما لم يجده فهلد‪ ،‬رقد يمجظن الخير بخبر اهله‪ ،‬قم فأنت الكاذب الصائن‪٠‬‬

‫وقال‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫احسوا‬ ‫فقالت‬ ‫لاحق‪،‬‬ ‫فلما خطرفالستر لحقني‬ ‫اعرف طريقا‪،‬‬ ‫وما‬

‫شم خرج‬ ‫فمكث ملينا من النهار لا اشك انهما في امري‪،‬‬ ‫ادخل‪ ،‬فدخل‪،‬‬ ‫للحجار‬

‫ادخل يا لين طلحة‪ ،‬فلما كشف لي الستر لقيغي الحجاب وهو خارق‬ ‫الأذن‪ ،‬فقالت‬

‫وانا داخله فاعتنقنى وقلل ما بهن عهنى‪ ،‬وقالت أما إذا جزى ايه الصتواخيين خيرة‬

‫فوالق لئن لملمت لك لأرفعن ناظرلد‪،‬‬ ‫الجزاء‪،‬‬ ‫تواصلهم فجزالد اننى عني افضل‬

‫يهزا لي وحق الكعهة‪٠‬‬ ‫خيار قدمها قالت قلثز‬ ‫ولأعلين كعهلد‪ ،‬ولهعن الرجال‬

‫فلما وصلت إلي عهد الملك ااناني حلى ادناني عن مجلسي الأول‪ ،‬ثم قالت يا بن‬

‫طلمةم لعل احدآ شارفا في نصهحنك هذم؟ قلثز والمه يا نر المزمتهن‪ ( ،‬اعلم‬

‫احدا‬ ‫مسحا(‬ ‫كنث‬ ‫ولو‬ ‫الحجاب‬ ‫من‬ ‫معروفا‬ ‫لعظم‬ ‫ولا‬ ‫هدآ‬ ‫عندي‬ ‫انصع‬ ‫احدآ‬

‫لغرطن دنيا لحابيته‪ ،‬ولكني اثرت ايه ورسوله واثر« والمؤمنين علهه‪ ٠،‬قالت قد‬

‫ايه‬ ‫اردت‬ ‫ولكن‬ ‫الحجاب‬ ‫في‬ ‫لك‬ ‫لكانت‬ ‫اردتها‬ ‫ولو‬ ‫الدنها‪،‬‬ ‫ترد‬ ‫لم‬ ‫انك‬ ‫علمت‬

‫واعلمته‬ ‫عزلته عن الحرمين لما كرهت من ولانه علههصا‪،‬‬ ‫وقد‬ ‫والدار الأخرة‪،‬‬

‫الأمور‬ ‫هنالك من‬ ‫وما‬ ‫ووليته العراقهن‪،‬‬ ‫أنل استنزلتني له عنهما استقلالأ لهما‪،‬‬

‫التي لا هدحضها إلا صثله‪ ،‬واعلمته انل استدعهتني إلى ولانه عليهما استزادة له‪،‬‬

‫لألزمه بذلك من حقك ما لقدي إليك عني اجر نصديحظس فاخرج معه نإنلد خبر‬

‫ذاع لهيبته‪ .‬ةنرمز لمصع ال‪-‬باج واكرمني اضعاف إكرامع‬

‫وفود رسول المهلب على الحجاج‬

‫بقتل الأفارقة‬

‫ابو الحسن المدائني قالت‬


‫إلى‬ ‫بعث‬ ‫الأزارقة‪،‬‬ ‫الفجاءة صاحب‬ ‫ابي صفرة قطري بن‬ ‫هزم المهلب لين‬ ‫لما‬

‫مالك بن ينثدبر‪ ،‬فقال لهن إني موفدين إلى الحجاج فسر‪ ،‬فإنما هو رجل صثل؛ وبعث‬

‫إلى‬ ‫دخل‬ ‫فلما‬ ‫وتوجه‪.‬‬ ‫الاستحقاق‪.‬‬ ‫الجائزة بعد‬ ‫إنما‬ ‫وقالت‬ ‫فردها‬ ‫إلهه بجائزة‪،‬‬

‫الحجار قال لم‪ ،‬ما السلف( قاني مالك لين بشيرا‪ .‬قالت ملك وبشارة‪ ٠،‬كهف تركت‬

‫والد‬ ‫قالت‬ ‫بجنده؟‬ ‫هو‬ ‫كهف‬ ‫قالت‬ ‫خاف؛‬ ‫من‬ ‫وامن‬ ‫امل‬ ‫ادرين ما‬ ‫قالت‬ ‫المهلب؟‬

‫قالت‬ ‫عنه؟‬ ‫كهف رضاهم‬ ‫قالت‬ ‫بررة‪٠،‬‬ ‫اولاد‬ ‫قال‬ ‫فكيف جنده له؟‬ ‫قالت‬ ‫رءوف؛‬

‫وسعهم بالفضل واقنعهم بالعدل؛ قالت فكيف تصنعون إذا لقيتم عدو( قالت نلقاهم‬

‫يحدنا فنطمع فههم‪ ،‬وهلقوننا بحد« فهطعمون فهنا‪ ٠،‬قالت كذلك الحد إذا لقي الحدي‬

‫إتهاعه؟‬ ‫من‬ ‫فما منعك‬ ‫قالت‬ ‫كاد( للعطر ما كدناه؛‬ ‫فما حال قطري؟ قالت‬ ‫قالت‬

‫فالت رانا المقام من ورائه خبرا من إتهاعه‪ ٠،‬قللت فامرنر عن ولد المهلل قالت‬

‫اسهما افضل! قالت ذلك إلى ابههم‪٠،‬‬ ‫اعياء القتال باللهل‪ ،‬حماة السرح بالنهار‪ ٠،‬قالت‬

‫هم كحلقة مضروبة لا يعرف طرفاها( قالت اقسمت علهلد‪ ،‬هل‬ ‫قالت لتقولن؛ قالت‬

‫الكلام! قالت ما اطلع ايه على تننحية احدآ؛ فقال الحجاج لجلسائهز‬ ‫رياك فو« هذا‬

‫هذا والله الكلام المطلوع‪ ،‬لا الكلام المصنوع‬

‫وقود جرير‬

‫على عهد الملك بن مروان‬

‫لما مدح جرير بن الخطفي الحجاج بن يوسف بشعره الذي همقول فيهن‬

‫من سد مطلع النفاق عليكم ‪ ٠ ٠ ٠‬أم من همصدول كسولة الحجاج‬

‫أم من يغار على النساء حفيظة ‪ ...‬إذ لا يميثقن بخبرة الأزواج‬

‫وقولهم‬

‫دعا الحجاج مثل دعاء نوح ‪ ...‬فاسمع ذا المعارج فاستجابا‬

‫إن الطاقة تعجز عن المكانأة‪ ،‬ولكني موفدين على امير المؤمنين‬ ‫قال له الحجار‬

‫ثم استاذنه في الإنشاد‪،‬‬ ‫فسار إلهه‪،‬‬ ‫إلهه بكتابي هذا‪.‬‬ ‫فسر‬ ‫الملك بن مروان‪،‬‬ ‫عد‬

‫فاذن له‪ ،‬فقالت‬

‫قال له عهد الملكي بل فؤاد( فلما انتهى إلى قولهز‬


‫تعزث اثم حزرة ثم قالت ‪ .. ٠‬رايث الواردين ذوي امتهاح‬

‫ثقي بالمه ليس له شريك ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن عند الخليفة بالنجاح‬

‫لددأشكر إن رددت إلي ريشي ‪ ...‬واثبت القوادة في جناحي‬

‫الستم خبر من ركب العطايا ‪ ٠ ٠ ٠‬واندى العالمين بطون راح‬

‫من مدحنا بظمبرفليمدمنا‬ ‫فاستوى جالسأ‪ ،‬ثم قالت‬ ‫الملك وكان منكأ‪،‬‬ ‫ثلث‬ ‫اربح‬

‫بمثل هذا او لسكث‪ ٠،‬تر قال لهن يا جرلير‪ ،‬اترى ام حزرة ترويها مائة ناقة من نعم‬

‫إذا لم تروها يا امير المفمنهن فلا ارواها ايم‪ .‬فامر له بمائة ناقة من‬ ‫كلب؟ قالت‬

‫نعم كلب كلها سود الحدقة؛ فقالت يا امير المزمنبن‪ ،‬إنها اباق ونحن مشايخ‪ ،‬وليس‬

‫باحدنا فضل عن راطته‪ ٠،‬فلو امرت بالرعاء؛ فأمر له بثمانية من الرعاش وكانت‬

‫فقال له جريرة‬ ‫عهد الملك صحاف من فضة ينزعها بقضيب في هدها‪.‬‬ ‫بهن هدي‬

‫والعطب يا امير المزمنبن‪ ،‬وأشار إلى صحفة منها‪ ،‬فنهذها إليه بالقضيب وقالت‬

‫خذها لا نفعتلير ففي ذلك همقول جريرة‬

‫اعطوا عنيدة يحدوها ثمانية ‪ ...‬ما في عطائهم من ولا شرف‬

‫الوفود على عمر بن عهد العزيز‬

‫وقود جرير‬

‫عن اهل الحجاز على صر بن عهد العزيز رضي ايه عنه‬

‫اهل‬ ‫عن‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫رضي‬ ‫العزيز‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫صر‬ ‫على‬ ‫الخطفي‪،‬‬ ‫ليلة‬ ‫جرير‬ ‫قدح‬

‫عنه؛‬ ‫ما لر وللشعر يا جرير؟ إني لفي شغل‬ ‫المجاز‪-‬ستاتن في الشعر‪ ،‬فقالت‬

‫قالت يا امير الصؤمنبن‪ ،‬إنها رسالة عن اهل الحجازي قالت فهاتها اةا‪ ٠،‬فقالت‬

‫كم من ضرير نر المؤمنين لدى ‪ ٠ ٠ ٠‬اهل الحجاز دعاه الظس والضرر‬

‫اصابت السنة الشهباء ماملكث ‪ ...‬ييعيغهفحناه الجهد والكر‬

‫ومن قطيع الحشا عاشت مخباة ‪ ...‬ما كانت الشمس تلقاها ولا القمر‬

‫لما اجظتها صروف الدهر كارهة ‪ ...‬قامت تنادي باعلى الصوت يا صر‬

‫وقود دكبن الراجز‬


‫على صر بن عهد العزيز رضي ايه عنه‬

‫والي‬ ‫وهو‬ ‫العزيز‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫لين‬ ‫عمر‬ ‫مدحت‬ ‫الراجزز‬ ‫الققهصي‬ ‫رجاء‬ ‫بن‬ ‫دكبن‬ ‫قال‬

‫المدنة‪ ،‬فأمر لي بخمس عشرة ناقة كرائم سعابا‪ ،‬فكرهث ان ارمى بها النجاج‬

‫فسألتهم‬ ‫صضر‪،‬‬ ‫من‬ ‫رفقة‬ ‫عليغا‬ ‫فقدمت‬ ‫بلهعها‪،‬‬ ‫نفسي‬ ‫تطب‬ ‫ولم‬ ‫طي‪،‬‬ ‫فتنشر‬

‫إني لم اودع الأمير ولا ليد من وداعه‪٠،‬‬ ‫إن خرجت الليلة‪ ٠،‬فقلت‬ ‫الصدحهة‪ ،‬فقالواز‬

‫وعنده‬ ‫لي‬ ‫فأذن‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫فاستأذنث‬ ‫ليلي‬ ‫طارق‬ ‫عن‬ ‫لمبحجب‬ ‫لا‬ ‫الأمير‬ ‫فإن‬ ‫قالواز‬

‫شيخان لا اعرفهما‪ ٠،‬فقال لمة يا دكهن‪ ،‬إن لى نضأ تواقة‪ ،‬فان انا صرت إلى اكثر‬

‫إنى اشهد الثه؛‬ ‫اشهد لى تذلل ايها الأميري قالت‬ ‫مما انا نى فهعهن ما اريلز‪،‬ا قلثز‬

‫هذين الشهخهن‪ ٠،‬قلينإ لأحدضاز من انت يرحمك آيه اعرظد؟‬ ‫قلثز ومذ خلقه! قالت‬
‫دتلدد‪٠‬مذث الشاهي وقلت للاخر من انث يرحمك‬
‫قالت لسالم بن عهد الثه؛ فقلثز لقد ا لدهم‬

‫دكبنن‬ ‫قال‬ ‫يحبس‪.‬‬ ‫انيا‬ ‫هكنى‬ ‫مزاحم‬ ‫وكان‬ ‫الأمير‪،‬‬ ‫مولى‬ ‫يحيى‬ ‫ابو‬ ‫قالت‬ ‫الثه؟‬

‫متى اآنذ‪١‬س ماين الضياع‬ ‫فخرجت بهن إلى بلدي فرمى ايه في اذنابهن باليركة‪،‬‬

‫هل‬ ‫فقلت لهن‬ ‫فاغي للصحراء فلج إذا بري يركطن إلى الشاب‬ ‫والربع والظمان‪،‬‬

‫من مخربة خلر قالت مات لسليمان بن عهد الملكي قلثز فمن القائم بعدها قالت عمر‬

‫بن عل‪٠‬ند العزيز‪ .‬قالت فاتهمت ظوسي‪ ،‬فألقيت ملما لداتي وتوجهت عنده‪ ،‬ظنقهث‬

‫عند امير‬ ‫من‬ ‫من ايا ابا حزرة؟ قالت‬ ‫عنده‪ ،‬فقلثز‬ ‫جريرا في الطريق جانا من‬

‫عول عليه‬ ‫يعطي الفقراء وليمنع الشعراء‪ ٠،‬قلثز فما ترى‪ ،‬فاغي خرجت إلهه؟ قالت‬

‫على كرسي في عرسة‬ ‫فانطلق! فوجدته قامة‬ ‫في مال ابن السبيل‪ ،‬كما فعلت‪.‬‬

‫داره قد احاط الناس به‪ ،‬لم اجد إلهه سبيلا للوصول‪ ،‬فنادهث باعلى صوتين‬

‫يا صر الخبرات والمكارم ‪ ...‬وعمر الصانع العظائم‬

‫إني امرؤ من قطن بن دارم ‪ ٠ ٠ ٠‬اطلب حاجي من أخي مكارم‬

‫إذ ننتجي والمه تجر نائم ‪ ٠ ٠ ٠‬في ظلمة الليل وليلي عاني‬

‫عند أبي يحبس وعند لسالم‬

‫تعندي شهامة‬ ‫اليدوي‬ ‫إن لما‬ ‫يا نير الصؤمنبن‪،‬‬ ‫ففرح لي وقالت‬ ‫فقام ابو بحلب‪،‬‬

‫عليلد‪ ٠،‬قالت اعرفها‪ ،‬ادن مني يا دكبن‪ ،‬انا كما ذكرت لك ان لي نفسا تواقة‪ ،‬وان‬

‫نفسي تاقث إلى اشرف منازل الدنها‪ ٠،‬فلما ادركتها وجدتها تتوق إلى الأخرة‪ ،‬والمه‬

‫اترعطث‬ ‫يما عندي إلا الفا درهع‪،‬‬ ‫ما رزك من امور الناس شينأ فلعطهلد منه‪،‬‬

‫احدضا؛ فامر لي بالف درهم‪ .‬فوالق ما رايدر الفا كانم اعنلميم بركة منها‪.‬‬
‫وقود نهر والأحوصر‬

‫على عمر لين العزيز رضي ايه عنه‬

‫حماد الراوية قال ز‬

‫قالت‬ ‫نعع‪٠،‬‬ ‫قلثز‬ ‫الشعر!‬ ‫ترين‬ ‫إلى‬ ‫دعاني‬ ‫عما‬ ‫اخيرين‬ ‫الا‬ ‫عزةن‬ ‫كثير‬ ‫لي‬ ‫قال‬

‫عهد العزيز رضي ايه عنه‪ ،‬وكل‬ ‫شخصت انا والأحوسى ونصيب إلى عمر بن‬

‫واحد منا هدل عليه سابقة واخاء قدهم‪ ،‬ونحن لا نشك انه لددهثدر كنا في خلافته‪،‬‬

‫فتى‬ ‫يومئذ‬ ‫وهو‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫مسلمة‬ ‫لقيغا‬ ‫خناصرة‪،‬‬ ‫اعلام‬ ‫لنا‬ ‫رفعت‬ ‫فلما‬

‫اما بلغكح ان امامكم لا يقيل الشعر! ظنا ما توضح‬ ‫العربي فسلمنا‪ ،‬فرد‪ ،‬ثم قالت‬

‫إن هلا ذو دين‬ ‫إلينا خلر حتى انتهينا إليك ووجمنا رجمة عرف ذلك فبغا‪ ٠،‬فقالت‬

‫بنى مروان قد ولي وخثدهتي حبمانه‪ ،‬فإن فا دواما قد بقي ولكم عندي ما تحهون‪،‬‬
‫عنده‬ ‫رحالنا‬ ‫قدح كانت‬ ‫فلما‬ ‫اهله‪.‬‬ ‫انتم‬ ‫وامة‪ .‬ما‬ ‫إليكم‬ ‫اربع‬ ‫يمنى‬ ‫اليهم‬ ‫وما‬

‫هو‬ ‫الإذن‬ ‫يبللب لنا‬ ‫اربعة اشهر‬ ‫عنده‬ ‫فأقمنا‬ ‫طهه‪٠،‬‬ ‫واكرم منزورل‬ ‫باكرم منزل‬

‫وتجره فلا هقذن لنا‪ ،‬إلى ان قلت في جمعة من تلك الجمعي لو اني دنوت من عمر‬

‫فكان مما حفظت من كلامهن لكل‬ ‫فسمعت كلامه فحفظته كان ذلك رايا‪ ،‬ففعلت‪.‬‬

‫سفر زاد« محالة‪ ،‬يتزودوا لسفر{ من الدنيا إلى الآخرة بالتقوى‪ ،‬وكونوا كمن‬

‫عاين ما اعد ايه له من ثوابه او عقابه‪ ،‬فترخهوا وترههوا‪ ،‬ولا يمجلولن عليكم الامد‬

‫اعوذ بالمه ان‬ ‫ثم قالت‬ ‫احقظع‬ ‫لا‬ ‫في كلام نهر‬ ‫لعدو«‬ ‫فتقسو قلوبهم وتنقادوا‬

‫في‬ ‫وتبدو مسكنتي‪،‬‬ ‫عهلتي‪،‬‬ ‫وتظهر‬ ‫امركم بما انهى عنه نفسي فتخسر صفقتي‪،‬‬

‫وارني‬ ‫ثم بكى حلى ظننت انه قاطن نحهه‪،‬‬ ‫الحق والصدق‪.‬‬ ‫ليوم لا هنفع فيه إلا‬

‫خذا في شرح من‬ ‫المسجد وما حوله بالبكاء فانصرفت إلى سامي فقلت لهماز‬

‫إلي ان‬ ‫فإن الرجل اخري وليس بدنهوي‪٠‬‬ ‫خبر ما كنا نقول لعمر وابائم‪،‬‬ ‫العمر‬

‫استاذن لنا مسلمة في ليوم جمعة ما اذن للعامة فلما دخلت لملمت ثم قلثز يا امير‬

‫يا‬ ‫قال؛‬ ‫العربي‬ ‫إيانا وفود‬ ‫القائدة وتحدثت بجفائك‬ ‫وقلت‬ ‫الثراء‬ ‫طال‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬
‫عليها والمؤلفة قلوبهم وفي‬ ‫والعاملين‬ ‫والمساكن‬ ‫الصدقات للفقراء‬ ‫إنما‬ ‫اا‬ ‫كثير‬

‫الرقاب والغارمين وفى سبل ايه وابن السبيل اا ار واحد من هؤلاء انث؟ قلثز‬
‫السثسطدهف ابي سعهد؟ قلثز بلى‪٠،‬‬ ‫بلى ابن سبيل منقطع( وانا ضاطم؛ قالت‬

‫اتأذن لي في‬ ‫يا امير الصؤمتهن‪،‬‬ ‫قالت ما ارى ضيف ابي لضدعلد منقطعأ به‪ ٠،‬قلثز‬

‫الإنشاء؟ قالت نعمه ولا تقل إلا حقأ‪ ،‬فقلثز‬

‫وليث فلم تشتر علها ولم ننقض ‪ ٠ ٠ ٠‬بريا ولم تقبل إشارة مجرم‬
‫الا إنما الفتى بعد زينة ‪ ...‬من الأود الهادي ثقاف المقوم‬

‫وقد لست ليس الهلولد ثيابها ‪ ...‬تراءى لك الدنيا يكف ومعصم‬

‫وتوصطن احهانأ بعلن مريضة ‪ ٠ ٠ ٠‬وتسع عن مثل الجمان المنظم‬

‫فاترعرضت عنها مشمثزأ كأنما ‪ ٠ ٠ ٠‬سقنك مدوفأ من سماح وطقم‬

‫وقد كنث من امالها في ممنع ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن بحرها في مزيد الموج مفعم‬

‫وما زلت تواقأ إلى كل غاية ‪ .. ٠‬بلغت بها اعلى البناء المقوم‬

‫فلما اتالج الملك طرأ ولم ليكن ‪ ٠ ٠ ٠‬لطالب دنيا بعده من تكلم‬

‫ما ييقى براي مصمم‬ ‫تركت الذي هفنى وإن كان مونقا ‪ ٠ ٠ ٠‬و‬

‫‪ ٠ ..‬أمامك في ليوم من الهول مظلم‬ ‫واضررث بالغاني وشعرت‬

‫سما لك هم في الفؤاد مطرق ‪ ٠ ٠ ٠‬بلغت به اعلى المعالي سلم‬

‫فما بهن شرق الأرطى والغرب كلها ‪ ٠ ٠ ٠‬مناد نادي من قصدك واعجم‬

‫هقولت امير المؤمنين ظلصتني ‪ ٠ ٠ ٠‬باخذ للدينار ولا اخذ درهم‬

‫ولا بسط كف لامرىء خبر مجرم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا السفك منه ظالمة ملء محجم‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬لك الشطر من اعمارهم خبر ندم‬ ‫ولو ليستطيع المسلمون لقسوا‬

‫فانىبح بها من صفقة لمهايه ‪ ٠ ٠ ٠‬وأعظم بها أعظم بها ثم أعظم‬

‫طى‬ ‫فاستاذنه‬ ‫الأحوصر‬ ‫تقدم‬ ‫ثم‬ ‫قلت‬ ‫صا‬ ‫مسئول‬ ‫إنلد‬ ‫وقالت‬ ‫علي‬ ‫فأقبل‬ ‫قالت‬

‫الإنشاد‪ ٠،‬فقالت قل ولا تقل إلا حقأي فقالت‬

‫وما الشعر إلا حكمة من مؤلف ‪ ٠ ٠ ٠‬بمنطق حق او بمنطق باطل‬

‫فلا تقيلن إلا الذي وافق الرضا ‪ ...‬ولا ترجعنا كالضاء الأرامل‬
‫رانالد تعدل عن الحق يميمنة ‪ ...‬ولا شامة فعل الظلوم المخاتل‬

‫ولكن انذ‪١‬س اا‪-‬ق بيدلد كله ‪ ...‬وتقفو مثال الصالحين الأوائل‬

‫فقلنا ولم نكذب بما قد بدا لنا ‪ ...‬ومن ذا لرد الحق من قول قائل‬

‫ومن ذا لرد السهم بعد مضائه ‪ .. ٠‬على فوقه إذ عار من نزع نايل‬

‫ولولا قد عودتنا خلائف ‪ ...‬خط ار« ع كانوا كاللهو‪١‬هم البواسل‬

‫لما وخدث شهرأ برطى شملة ‪ ...‬تقدميون الهد بهن الرواحل‬

‫ولكن رجونا منلير مثل الذي به ‪ ...‬حينا زمانأ من ذوي« الأوائل‬

‫فان لم ينبمن للشعر عندك موضع ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن كان مثل الدر من نظم قائل‬

‫وكان مصدليأ صادقأ لا هعليه ‪ ...‬سوى انه بينى بناء المنازل‬

‫فان لنا قربى ومحطن مودة ‪ ...‬وميراث اباء مشوا بالمفاصل‬

‫فزادوا عدو السلم عن عقر دارهم ‪ ...‬وارسوا عمود الدين بعد التمايل‬

‫وقهللد ما اعطى الهنهدة جلة ‪ ...‬على الشعر كعهأ من سدين وبازل‬

‫رسول الإله المستضاء بنوره ‪ ...‬عليه سلام الضحى والفصائل‬

‫فلم يأذن له‪،‬‬ ‫قم تقدم نصيب فاستأذنه في الإنشاد‪،‬‬ ‫عما قلت‪.‬‬ ‫إنلد مسئول‬ ‫فقالت‬

‫وامره بالغزو إلى دابق‪ ،‬فخرج إليها وهو محموم‪ .‬وامر لي يثلثصائة‪ ،‬وللاحوصرى‬

‫بمثلها‪ ،‬ولنصيب بمائة وخمسين‪.‬‬

‫وقود الشعراء على صر لين عهد العزيز رضى ايه عنه‬

‫لما استخلف عمر لين عهد العزيز رضي ايه عنه وفدت إلهه الشعراء‬ ‫اين الهر‬

‫كما كانت تفد إلى الخلفاء قهله‪ ،‬فأقاموا ببابه اياما لا يأذن لهم بالدخول‪ .‬حتى قدح‬

‫بعون بن عهد ايه بن عنية بن مسعود على صر بن عهد العزيز‪ ،‬وعليه عمامة قد‬

‫ارخى طرفهها‪ ،‬وكانت له منه مكانة‪ ،‬فصاح به جريرة‬


‫يا ايها الرجل المرخي صامته ‪ ٠ ٠ ٠‬هذا زمانك إني قد مضى زمني‬

‫ابلغ خلهفتنا إن كنث لاقهه ‪ ٠ ٠ ٠‬أني لدى الهاب كالصصفود في قرن‬

‫نعم ابا ازرق وسمى عهن‪ ٠‬فلما دخل على عمر‪ ،‬قالت يا امير المزمنبن‪ ،‬إن‬

‫مالي وللشعراء؛‬ ‫عون!‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫واقوالهم باقية وسنانهع مسنونة‪٠،‬‬ ‫بيابلم‪،‬‬ ‫لشعراء‬

‫قالت يا نر الصؤمنبن‪ ،‬إن النبي صلى ايه عليه وسلب قد مدح واعطى‪ ،‬وفيه اسوة‬

‫عباس بن مرداس‪ ،‬قضاه طة قطع بها لسانه؛‬ ‫لك مسلمي قالب ومن مدحه؟ قلثز‬

‫قالت وتروي قول؟ قلثز نمن‬

‫رأيي« يا خير البرية كلها ‪ ٠ ٠ ٠‬نشرت كتايأ جاء بالحق معلما‬

‫ونورث بالبرهان امرأ مىميأ ‪ ٠ ٠ ٠‬واطفأت بالرهان نارأ محندرما‬

‫فمن مللغ عني النبي محمذأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وكل امرىء يجزى بما قد تكلما‬

‫تعالى طرأ فوق عرنل إلهنا ‪ ٠ ٠ ٠‬وكان مكان ايه أعلى واعظما‬

‫لا قرب‬ ‫اين عمك صر بن أبي ريهعة‪ ٠،‬قالت‬ ‫قالت سدةس‪ « ،‬باله( مةيم؟ قلمي‬

‫ايه قرابته ولا حيا وجهه‪ ،‬اليس هو القائل‬

‫الا ليث أني لهم حانث منهتي ‪ ٠ ٠ ٠‬شممت الذي ما بهن عهنهلد والفم‬

‫وليث طهوري كان ريفا كله ‪ ٠ ٠ ٠‬وليث حنوطي من مشاشك والدم‬

‫ويا ليث لسلمى في القبو طدجهعتي ‪ ٠ ٠ ٠‬هنالك او في جنة او جهنم‬

‫طي ابدأ‪٠،‬‬ ‫والمه لا دخل‬ ‫ساأ سالحأ‪،‬‬ ‫ويعمل‬ ‫فليته والمه تمنى لقاءها في الدنها‪،‬‬

‫فمن بالهاب خبر من ذكرت! قلثز جميل بن معمر العذري‪ ٠،‬قالت هو الذي هقولز‬

‫الا ليتنا نحيا جمهعأ وإن نمت ‪ ٠ ٠ ٠‬يوافي لدى الموتى ضريحي ضريحها‬

‫فما انا في طول الحياة براخب ‪ ٠ ..‬إذا قبل قد سوي عليها صدفهحها‬

‫اظل نهاري لا اراها ويلتقي ‪ ...‬مح الليل روحي في المنام وروحها‬


‫اعزب به‪ ،‬فوالق لا دخل علي أيدأ‪ ،‬فمن خبر من ذكرت! قلثز نهر عزة‪ ٠،‬قالت‬

‫هو الذي قالت‬

‫رهبان مدين والذين عهدتهم ‪ ...‬بيكون من حذر العذاب يعودا‬

‫لو هسععون كما لددصعث حديثها ‪ ٠ ٠ ٠‬خروا لعزة راكعين سجونا‬

‫اعزب به‪ ،‬فمن بالباب خبر من ذكرت! قلثز الأحوصر الأنصاري‪ ٠،‬قالت ابعد ايه‬

‫ومحقه‪ ،‬اليس هو القال وقد اند على اهل المدنة جارية عرب بها منهن‬

‫ايه يطغي وبن سيدها ‪ ...‬ليفر عني بها واتبع‬

‫همام بن غالب الفرزدق‪ ٠،‬قالت اليس‬ ‫اعزب به‪ ،‬فمن بالباب خبر من ذكرتا قلثز‬

‫هو القائل يفخر بالزنىز‬

‫هما دلتاني من ثمانين قامة ‪ ٠ ٠ ٠‬كما انقضى باز انتر الرهثى كالسره‬

‫فلما استوت رجلاي في الأرطى قالتا ‪ .. ٠‬أحي لرجى أم قنن نحاذره‬

‫واصبحت في القوم الجلوس واصبحت ‪ ٠ ٠ ٠‬مغلقة دوني عليها دساكره‬

‫فقلت ارفعا الأسباب لا ينعروا بنا ‪ ...‬ووليث في أعقاب ليل ابادره‬

‫الأخطل‬ ‫خبر من ذكرت! قلثز‬ ‫فمن يالهاب‬ ‫علي أبدأ‪،‬‬ ‫فوالق لا دخل‬ ‫اعزب به‪،‬‬

‫التغلهي‪ ٠،‬قالت اليس هو القائل‬

‫فلست ليصائم رمضان صري ‪ ٠ ٠ ٠‬ولست باكل لهم الأضاحي‬

‫ولست بزاجر عنا يكورأ ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى بطحاء مكة للنجاح‬

‫ولست بقائم كظعهر ليدعو ‪ ٠ ٠ ٠‬قبيل الصبي حي على الفلاح‬

‫ولكني لضدأشرهها شصولأ ‪ ٠ ٠ ٠‬واسد عند منهلج الصياح‬

‫اعزب به‪ ،‬فوالمه لا وطىء لي ساطأ اديأ وهو كافر‪ ،‬فمن الهاب خبر من ذكرت!‬

‫قلثز جرير بن الخطفي‪ ٠،‬قالت اليس هو القائل‬

‫لولا مراقبة العيون اريتا ‪ ...‬مقل المها وسوالف الأر«‬


‫هل يغههنلد ان قتلن مرقشا ‪ ٠ ٠ ٠‬او ما نعلن بعروة لين حزام‬

‫ذم المنازل بعد منزلة اللوى ‪ ...‬والعهثى بعد اولد الأقوام‬

‫طرقنك صائدة القول وليس ذا ‪ .. ٠‬حين الزيارة فارجعي سلام‬

‫انخل ايا حزرة‪ ٠،‬فدخل وهو‬ ‫فإن كان ولا ليد فهذا‪ ،‬فأذن له فخرجت إلهه‪ ،‬فقلت‬

‫هقول ز‬

‫إن الذي بعث النبي محمىأ ‪ ٠ ٠ ٠‬جعل الخلافة في إمام عادل‬

‫ولددع الخلائق عدله ووفاقه ‪ ...‬حتى ارعوى واقام ميل المائل‬

‫والمه انزل في القران فريضة ‪ ...‬لابن السبل وللفقهر العك‬

‫إني لأرجو منك خهرأ عاجلأ ‪ ...‬والنفس مولعة بحب العاجل‬

‫فلما مثل بهن ليديه‪ .‬قالت اتق ايه يا جرلير‪ ،‬ولا تقل إلا حقأي فأنشأ هقولت‬

‫كم باليمامة من شعثاء ارملة ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن نع ضحلة ع الصوم والننار‬

‫ممن يعدلا تكفي فقد والده ‪ ٠ ٠ ٠‬كالفرع في العثى لم هنهطن ولم هطر‬

‫هدعولد دعوة ملهوف كأن به ‪ ٠ ٠ ٠‬خيلا من الجن او مسا من البشر‬

‫خليفة ايه ماذا تلرن بنا ‪ ٠ ٠ ٠‬لنا إليكم ولا في دار منتظر‬

‫ما زلت يعدلا في هم لقرقني ‪ ٠ ٠ ٠‬قد طال في الحي إصعادي ومصدري‬

‫لا هنفع الحاضر المجهود باديغا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا يعود لنا باد على حضر‬

‫إنا لنرجو إذا ما الغيث اخلفنا ‪ ٠ ٠ ٠‬من الخليفة ما نرجو من المطر‬

‫نال الخلافة إذ كانت له قدرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬كما اتى ربه موسى على قدر‬

‫هذي الأرامل قد قضيت حاجتها ‪ ...‬فمن لحاجة هذا الأرمل الذكر‬

‫فقالت يا جرلير‪ ،‬والمه لقد وليث هذا الأمر‪ ،‬واملك إلا ثلثمائة‪ ،‬فمائة اخذها عهد المهم‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫والمه‬ ‫فقالت‬ ‫الهاقهة‪٠،‬‬ ‫المانية‬ ‫اعطه‬ ‫خلام‪،‬‬ ‫يا‬ ‫المهم‬ ‫عهد‬ ‫اثم‬ ‫اخذتها‬ ‫ومائة‬
‫ما‬ ‫قالت‬ ‫ما وراءلد؟‬ ‫لهن‬ ‫فقالوا‬ ‫شم خرج‪٠،‬‬ ‫لأحب مال الي كسهته‪،‬‬ ‫إنها‬ ‫المؤمنين‬

‫ليددوفىكع‪ ،‬خبىجلآ من عند امير المؤمنين يعطى الفقراء وليمنع الشعراء‪ .‬وإني عنه‬

‫لراطن‪ ،‬ثم انشا هقولت‬

‫رايث رقى الشيطان لا تستفزه ‪ ...‬وقد كان شيطاني من الجن راقيأ‪٠‬‬

‫الوقود على ابن الزبير‬

‫وقود نابغة بني جعدة على ابن الزبير‬

‫رحمه ايه تعالىز‬

‫الزبير بن بكار قاضي الحرمين قالت اقحمت السنة نابغة بني جعدة‪ ،‬فوفد إلى ابن‬

‫الزبير فدخل عليه في المسجد الحراج ثم انثددهز‬

‫حكهث لنا الصديق لما وليتنا ‪ ...‬وعثمان والفاروق فارتاح معلم‬

‫وسوهث بهن الناس في الحق فاستووا ‪ ٠ ..‬فعاد صهاحأ حالك اللون مظلم‬

‫اتالج ابو ليلى يجوب به الدجى ‪ ٠ ٠ ٠‬دجى الليل جواب الفلاة عثمثم‬

‫لتجبر منه جانهأ زعزعث به ‪ ٠ ٠ ٠‬صروف الليالي والزمان المصمم‬

‫اما صفوة‬ ‫عندنا‪،‬‬ ‫ادني وسائل‬ ‫فالشعر‬ ‫ايا لهلى‪،‬‬ ‫عليك‬ ‫هو‬ ‫الزبير‬ ‫ابن‬ ‫له‬ ‫فقال‬

‫ولكن لك في‬ ‫واما طوته فان بني اسد ونينا تشغلها عنلير‪،‬‬ ‫الزبير‪،‬‬ ‫اموالنا فلأل‬

‫وسهم بشركنك‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه صلى ايه‬ ‫لضنهع يرؤهنك رسول‬ ‫ايه لدنهصان‪،‬‬ ‫مال‬

‫النعم فأعطاه قلائحن سبعأ‪،‬‬ ‫يهدهسودخلز به دالى‬ ‫اخذ‬ ‫ثم‬ ‫الثسلامسفي فهنهم‪،‬‬ ‫اهل‬

‫فجعل النابغة ييددتعجل فيأكل‬ ‫واوقر له الركاب برآ وتمرآ وثيابا‪.‬‬ ‫وجملأ رحها‪،‬‬

‫الحب صدرفأ‪ ٠،‬فقال ابن الزبير ولمح ابي ليليا لقد بلغ به الجهد‪ ٠،‬قال النابغةز اشهد‬

‫فعدلث‪،‬‬ ‫قريثى‬ ‫وليث‬ ‫ما‬ ‫يننولت‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫سمعت‬ ‫اني‬

‫والنبيون‬ ‫فأنا‬ ‫فأنجزث‪،‬‬ ‫خهرأ‬ ‫ووعدت‬ ‫فهيدقم‪،‬‬ ‫وردثم‬ ‫فرمع‪،‬‬ ‫واسترسهم‬

‫فراط القاصفهنب‬

‫والدهاء‪.‬‬ ‫الرثاء‬ ‫همصدلح‬ ‫الماء‬ ‫إلى‬ ‫ليتقدم‬ ‫الذي‬ ‫الفار«‬ ‫بكارة‬ ‫بن‬ ‫الزبير‬ ‫قال‬

‫والقاصدفز الذي ليتقدم لشراء الطعام‪.‬‬

‫وقود اهل الكوفة على ابن الزبير‬


‫رحمة ايه تعالى‬

‫قالت لما قتل صعب بن الزبير المختار لين ابي عبيد خرج حاجأ‪ ،‬فقدم على اخيه‬

‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫يا امير‬ ‫فقال لهن‬ ‫العراف‬ ‫اهل‬ ‫ومعه وجوه‬ ‫الزبير بمكة‪،‬‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬

‫قالت‬ ‫المالي‬ ‫هذا‬ ‫لتعطيهم من‬ ‫لم ادع لهم بها نظيرآ‪،‬‬ ‫العراف‬ ‫جئنك بوجوه اهل‬

‫جئتني لعبد اهل العراق لأعطههم مال المهل والمه لا فعلت‪ .‬فلما دخلوا عليه واخذوا‬

‫يا اهل الكوفة‪ ،‬وأدت والمه ان لي بكم من اهل الشام صرف‬ ‫صجالس‪ ،‬قال لهب‬

‫اتدري يا امير‬ ‫ايه بن ظبيانن‬ ‫عل«‬ ‫قال‬ ‫عشرة رجلا‪.‬‬ ‫بل لك‬ ‫الدينار والدرس‬

‫المؤمنين ما مثلنا ومثلك فهما ذكرث؟ قالت وما ذلك؟ قالت فان مثلنا ومثلك ومثل‬

‫اهل الشاب كما قال اعثس بكر بن وائل‬

‫علقتها عرضة وعقلث رجلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬نجري وعلق اخرى خبرها الرجل‬

‫اسناد نحن‪ ،‬واحههث انث اهل الشاب واحب اهل الشام عهد الملك‪ .‬ثم انصرف‬

‫القوم من عنده خائهن‪ ،‬فكاتهوا عهد الملك بن مروان وخدروا لمصعب بن الزيف‬

‫وفود رؤبة على أبي مسلم‬

‫الأصمعي قالت حدثنا رؤبة قالت قدمت على أبي مسلم صاحب الدعوة‪ ،‬فانثددته‪،‬‬

‫فنادانين يا رؤية‪ ٠،‬فنودهث له من كل مكاني يا رئية‪ ،‬فأجبت‪..‬‬

‫لي« إذ دعوتني ليهكا ‪ ...‬احمد ربا لتماقني إليكا‬

‫الحمد والنعمة في هدهكا‬

‫ثم استأذنت في‬ ‫وانت لما انعمت حمدت‪.‬‬ ‫قلثز‬ ‫عز وجل‪٠،‬‬ ‫بل في هدي ايه‬ ‫قالت‬

‫الإنشاد‪ ،‬فأذن لي نأنثددتهز‬

‫ما زال يأتى الملك من اقطاره ‪ ...‬وعن ليعينه وعن ساره‬

‫مشصرأ لا هصطلى بناره ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى اقر الملك في قرراه‬

‫وهي‬ ‫امرنا لك يجائزة‪،‬‬ ‫وقد‬ ‫ذذحضه الإنفاق‪،‬‬


‫ده‪.‬‬
‫إنلد اتهتنا وقد شف المال وا لدهم‬ ‫فقالت‬

‫تجعل‬ ‫فلا‬ ‫مستتب‪،‬‬ ‫اطرق‬ ‫والدهر‬ ‫المعول‪،‬‬ ‫وعليك‬ ‫العون‬ ‫ومظد‬ ‫هسبرة‪،‬‬ ‫تافهة‬

‫الذي‬ ‫إلي من‬ ‫احب‬ ‫كلامه‬ ‫من‬ ‫الأمير‬ ‫افادني‬ ‫الذي‬ ‫فقلثز‬ ‫قالب‬ ‫الأسدة؛‬ ‫بجنههلد‬

‫أفادني من ماله‪.‬‬
‫وقود العتابي على العامون‬

‫الظبياني قالت كان كلثوم العتابي أيام هارون الرشيد في ناحية المامون‪ ،‬فلما خرج‬

‫إلى خراسان شيعه إلى قومس حلى وقف على سندان كسرى‪ ،‬فلما حاول وداعه‪،‬‬

‫افضت‬ ‫فلما‬ ‫شيء‪.‬‬ ‫الأمر‬ ‫هذا‬ ‫لنا من‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫زيارتنا‬ ‫تدع‬ ‫لا‬ ‫المامون‪..‬‬ ‫له‬ ‫قال‬

‫فتعرطن ليحيى بن‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫فحجب‬ ‫إلهه العتابي زائرآ‪،‬‬ ‫وقد‬ ‫المامون‪،‬‬ ‫الخلافة إلى‬

‫ايها القاضي‪ ،‬إن رايث ان تذكر بي نر الصؤصنهن‪ ٠،‬فقال له يحهىز ما‬ ‫اكثم‪ ،‬فقالت‬

‫أنا بالحاجب‪ ٠،‬قال لهن قد طمت‪ ،‬ولكنك ذو فضل وذو الفضل معوان‪ ٠‬فدخل على‬

‫اجرني من العتابي ولسانه‪ ،‬فلم يأذن له وشغل‬ ‫يا امير المومتهن‪،‬‬ ‫المامون‪ ٠،‬فقالت‬

‫عنه‪ ،‬فلما راى العتابي جفاءه قد تمادى‪ ،‬كتب إليهن‬

‫‪ ...‬دولا هينا رانا الإخاء‬ ‫ما على ذاكنا افترقنا ييددندا‬

‫لم أكن احسب الخلافة يزدا ‪ ...‬د بها ذو الصفاء إلا صفاء‬

‫تضرب الناس بالصثقفة السم ‪ ٠ ٠ ٠‬ر على خدرهم وترى الوفاء‬

‫فلما قرا ابياته دعا به‪ ٠،‬فلما دنا منه سلم بالخلافة ووقف لين هدهه‪ ٠،‬فقالت يا عتابى‪،‬‬

‫لو‬ ‫المزمنبن‪،‬‬ ‫يا امير‬ ‫فقالت‬ ‫إلهنا وفادتلد فسرننا‪٠،‬‬ ‫ثم انتهت‬ ‫بلغتنا وفانك فغمتنا‪،‬‬

‫على اهل منى وعرفات لولمعهم‪ ،‬فإنه لا دين إلا بلس يلإ دمها إلا‬ ‫البر‬ ‫قسم هذا‬

‫فاحسن‬ ‫بالمسالة‬ ‫لساني‬ ‫من‬ ‫اطلق‬ ‫بالعطلة‬ ‫هدلا‬ ‫قالت‬ ‫حاجنك؛‬ ‫سل‬ ‫قالت‬ ‫معلمي‬

‫جائزته وانصرف‬

‫وقود أبي عثمان المازني على الواثق‬

‫هل‬ ‫علنى الواثق‪ ،‬فلما دخلت ولملمت قالت‬ ‫وفدت‬ ‫عثمان ئكرا‪.‬نمحمند قللت‬ ‫ابو‬

‫ليس‬ ‫قالت‬ ‫لينتي‪٠،‬‬ ‫فكأنها‬ ‫رعتها‬ ‫اخية لي‬ ‫قلبي‬ ‫امرها‬ ‫يهمك‬ ‫احدا‬ ‫وراءلد‬ ‫خليث‬

‫شعريا ما قالت حين فارقتها قلثز انشدتني قول الا عثهم ن‬

‫تقول ابنتي ليوم جد الرحيل ‪ ...‬ارانا سواء ومن قد بتر‬

‫ابانا فلا رمت من عندنا ‪ .. ٠‬فإنا نخاف بان تخترع‬

‫ارانا إذا اضصرنك الهلع ‪ ٠ ٠ ٠‬د نجفى وتقطع منا الرحم‬

‫قالت ليث شعريا ما قلت لها؟ قالت انشدتها امير المؤمنين قول جريرة‬
‫ثقي بالمه ليس له شريك ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن عنده الخليفة بالنجاح‬

‫أتالج النجاح‪ ،‬وامر له بعشرة الاف درهم‪ .‬ثم قالت حدثني حديثا ترويه عن‬ ‫قالت‬

‫أبي مهدية مسنزظرفل‪ ٠،‬قلثز يا ابهر المزمنبن‪ ،‬حدثني الأصمعي قالت قال لي ار‬

‫فاقر«‬ ‫قالت‬ ‫نعع‪٠،‬‬ ‫قلثز‬ ‫الاعراب والاعزاب سواء في الهجاء؛‬ ‫بلغني ان‬ ‫مهديةن‬

‫صاح‬ ‫وإن‬ ‫العزب‬ ‫يغر«‬ ‫ولا‬ ‫الأعراب‪،‬‬ ‫تقرا‬ ‫ولا‬ ‫ونفاقأ‬ ‫كفرآ‬ ‫اشد‬ ‫الأعراب‬

‫العزبة‬ ‫ابو مهدية من‬ ‫لقد لقى‬ ‫وقالت‬ ‫الواثق حتى شغر رجله‪،‬‬ ‫فضحك‬ ‫وصلى‬

‫‪..‬‬ ‫شرأ‪ ،‬وامر له ‪٠‬يخمسمائة دهغار‪٠‬‬

‫الوافدات على معاوية‬

‫وفود سودة لينث عمارة‬

‫على معاوية‬

‫بعامر الشعبي قالز‪ ٠‬وفدت سودآ لينث سارة بن الأشتر الهمدانهة على معاوية بن‬

‫كهف‬ ‫فقالملهاة‬ ‫عليه لثلمتم‬ ‫فلما دخلت‬ ‫فاذن لها؛‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫فاستاذنلآ‬ ‫المي سفهان‪،‬‬

‫انث يا بنة الاشتر؟ قالثز بخير يا امير المزمنبن‪ ٠،‬قال لهان انث القائلة لأخهلير‬

‫شمر كفعل ابيلا يا بن عمارة ‪ ...‬ليوم الطحان وملتقى الأقران‬

‫وانصر علها والصين ورهطه ‪ ...‬واقصد لهند وابنها بهوان‬

‫إن الإمام أخو النبي محمد ‪ ...‬علم الهدى ومنارة الاسان‬

‫فقد الجهونل ولددر امام لوانه ‪ ٠ ٠ ٠‬قدمة باسنرى صارم وسنان‬

‫عنك تذكار ما قد نسي‪٠،‬‬ ‫يا امير المزمتهن‪ ،‬مات الراس وليتر الذنب‪ ،‬قدح‬ ‫قالثز‬

‫هههاث‪ ٠،‬ليس مثل مقام اخهلد هنسى‪ ٠،‬قالت صدقت والمه يا نر الصؤمنبن‪ ،‬ما‬ ‫قالت‬

‫كان اخي خفي العقاب ذليل المكان‪ ،‬ولكن كما قالت الخضار‬

‫وإن صخرأ لتأتي الهداة به ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنه علم في راسه نار‬

‫فقولي حاجنك؛‬ ‫قد ‪٠‬فعلتي‬ ‫قالت‬ ‫إعفاني مما ا ستهمعفهته‪٠،‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫نر‬ ‫وباله المالى‬

‫صا‬ ‫لددائلك‬ ‫والمه‬ ‫مظد‪،‬‬ ‫ولأمورهم‬ ‫لددهد‪،‬‬ ‫للناس‬ ‫إنلد‬ ‫المؤمنبن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫قالثز‬

‫افترطن عليلا من حقنا‪ ،‬ولا تزال نقم طنا من هنهطن بعزلس وبسط لسلطانلير‪،‬‬

‫وسألنا‬ ‫الخسسة‪،‬‬ ‫ويسومنا‬ ‫اليقر‪،‬‬ ‫دياس‬ ‫ويدوسنا‬ ‫السنهل‪،‬‬ ‫حصاد‬ ‫فهحصدنا‬


‫هذا ابن ارطاس قدح باددي‪ ،‬وقتل رجالي‪ ،‬واخذ مالي‪ ،‬ولولا الطاعة لكان‬ ‫الجليلة‪.‬‬

‫والمه قد ضمت ان اراك إلهه على قتب اشرس‪ ،‬فينفذ حكمه فهلد‪٠،‬‬ ‫تهددهن بقوملما‬
‫‪٠‬فسكهمتث ثم قالثز‬

‫صلى الإله على روح تضمنه ‪ ٠ ٠ ٠‬قهر فأصبح فيه العدل مدفونا‬

‫قد حالف الحق لا ليغي به ثمنأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فصار بالحق والإيمان مقرونا‬

‫طي بناهي طالب رحمه ايه تعالى‪ ٠،‬قالثز وما ارى عليلا‬ ‫قالت ومن ذلك؟ قالثز‬

‫فكان يبيننا وبينه ما بهن‬ ‫اكنه يوما في رجل ولاه صدقا«‬ ‫يلى‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫منه اثرآ‪٠،‬‬

‫الغث والسمين‪ ،‬فوجدته قائمة همصدلي‪ ،‬فانفنل من الصلاة‪ ،‬شم قال برانة وتعطفن‬

‫اللهم اغي‬ ‫الك حاجة؟ فأخبرته خر الرجل‪ ،‬فبكى شم رفع هديه إلى السماء‪ ،‬فقالت‬

‫لم امرهم بمفلم خلقك‪ ،‬ولا ترين حقك؛ شم أخرص من جديه قملن‪،‬عة‪ ٠‬من جراب‪ ،‬فكتب‬

‫الكهل والميزان‬ ‫فاوفوا‬ ‫هد جاءنتي بلغة من ببكع‪،‬‬ ‫لطدهم انه الرحمن الروس‬ ‫فههاز‬

‫بالقسط ولا تبخسوا الناس اشهاءهم‪ ،‬ولا تعثرا في الارطن مقسدين‪ ،‬بقية ايه خبر‬

‫فاحتفظ بما في‬ ‫هذا‬ ‫اتالج كتابي‬ ‫إذا‬ ‫عليكم يحفهظم‬ ‫انا‬ ‫وما‬ ‫إن كنتم مزمنهن‬ ‫لكم‬

‫هدهلد‪ ،‬حلى ياتي من هقيضه مظس والسلام‪.‬‬

‫معاويةن‬ ‫فقال‬ ‫ختمه بختام‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫ما خزصه بخزثم‪،‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫فأخذته منه يا‬

‫الي خاصة‪ ،‬اثم لقوصي عامة! قالت‬ ‫اكتبوا لما الإنصاف لها والعدل علهها‪ ٠،‬فقالثز‬

‫هي والمه إذا الفحشاء واللؤم إن لم ينبمن بلا شاملا‪ ،‬وإلا‬ ‫وما انث وخهرلد؟ قالت‬

‫ابي طالب الجراة على السلطان‬ ‫لمظكم ابن‬ ‫هههاث‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫سعنب ما لهدع قوي‪٠،‬‬

‫فلطهئا ما تفطمون‪ ،‬ويركع قولهم‬

‫فلو كنث بو« على باب جنة ‪ .. ٠‬لقلت لهمدان ادخلوا سلام‬

‫وقولهم‬

‫نادهث ضدان والأبواب مغلقة ‪ ...‬ومثل ضدان سنى فتحة الهاب‬

‫كالهنداوي لم تظل محناربه ‪ ٠ ٠ ٠‬وجه جميل وقلب خبر وجاب‬

‫انهوا لها بحاجتها‬

‫وقود بكارة الهلالية‬


‫على معاوية‬

‫يومئذ‬ ‫وهو‬ ‫لها‪،‬‬ ‫فأذن‬ ‫سفهان‪،‬‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫معاوية‬ ‫على‬ ‫الهلالية‬ ‫بكارة‬ ‫استأذنت‬

‫وضعفت قوتها‪،‬‬ ‫وكانت امراة قد اسنث وعشي يصدرها‪،‬‬ ‫عليه‪،‬‬ ‫بالمدنة‪ ،‬فدخلت‬

‫ترعثى بهن خادمين لها‪ ،‬فسلمت وجلسث‪ ،‬فرد عليها معاوية الادب وقالت كهف‬

‫خهرلد الدهري قالثز كذلك هو‬ ‫بخبر يا امير المزمنبن‪ ٠،‬قالت‬ ‫انث يا خالة! قالثز‬

‫هي والمه والقائلة‬ ‫ذو خهر‪ ،‬من عاثر كلير‪ ،‬ومن مات قلف قال عمرو لين العاصرة‬

‫يا امير المؤمنين ز‬

‫يا زهد دو« فاسظدر من دارنا ‪ ٠ ٠ ٠‬سهفأ سامة في التراب دفنا‬

‫قد كنث اذخره ليوم كريهة ‪ ٠ ٠ ٠‬فاليوم أبرزه الزمان مصونا‬

‫قال مرواني وهي والمه القائلة يا امير المزمنهنز‬

‫اترى ابن هند للخلافة مالكأهههف‪ ،‬ذالد وإن اراد بعهد‬

‫مننك نضلد في الخلاء ضلالة ‪ ...‬اخرالد عمرو للشقا وسعيد‬

‫قال لددعلد بن العاصين هي والمه القائلة‬

‫قد كنث اطمع ان موت ولا ارى ‪ ٠ ٠ ٠‬فوق المنابر من امهة خاطرة‬

‫فاله اخر مدتي فطاولت ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى رايث من الزمان عجائب‬

‫في كل ليوم للزمان خطهيهم ‪ ٠ ٠ ٠‬بهن الجميع لآل احمد عائهأ‬

‫ثم سكتوا‪ .‬فقالثز يا معاوية‪ ،‬كلاك اعثس ليصري وقصر حجتي‪ ،‬انا والمه قائلة ما‬

‫قالوا‪ ،‬وما خفي عليه مني اكثري فضحك وقالت ليس ييعنعنا ذلك من برلين اذكري‬

‫حاجتلير قالت الان فلا‪.‬‬

‫وقود الزرقاء‬

‫على معاوية‬

‫حدثني جماعة من بني أمهة ممن‬ ‫الشعبي قالت‬ ‫عن‬ ‫عمرو الضاني‬ ‫ايه بن‬ ‫عل«‬

‫وعتبة‬ ‫وسعيد‬ ‫عمرو‬ ‫مع‬ ‫ليلة‬ ‫ذات‬ ‫معاوية‬ ‫بينما‬ ‫قالواز‬ ‫معاوية‬ ‫مح‬ ‫ليدمر‬ ‫كان‬

‫والولهد‪ ،‬إذ ذكروا الزرقاء لينث عدي بن غالب بن قبس الهمدانية‪ ،‬وكانت شهدت‬
‫نحن نحفظه يا امير‬ ‫ليحكم يحفظ كلامها! قال بعضه«‬ ‫فقالت‬ ‫مح قومه صفهن‪،‬‬

‫قالت‬ ‫عليلا بقتلها؛‬ ‫نشير‬ ‫فقال بعضه«‬ ‫علي في امرها‪٠،‬‬ ‫نأشبروا‬ ‫قالت‬ ‫المزمنبن‪٠،‬‬
‫نن الراي الذي اشرتم به طي‪ ،‬ايسن بمثلى ان يميمنحدى عنه انه قتل امراة بعدما‬

‫ظفر بهاا فكتب إلى وامله بالكوفة ان يوفدوا إلهه ما ثقة من ذوي محارمها‪ ،‬وعدة‬

‫من فرسان فومهخا‪ ،‬وان ئصهند لما وطاء لهنا‪ ،‬وسترها لئدتر خصدهف‪ ،‬وليولددع لها‬

‫فى النفقة‪ ،‬فارسل إليها فاقراها الكتابي فقالت إن كان امير المؤمنين جعل الخيار‬

‫فحملها واحسن جهازها على ما‬ ‫وإن كان حتم فالطاعة اولى‪.‬‬ ‫افا فإني لا اتهة‪،‬‬

‫امر به‪ ،‬فلما دخلت على معاوية‪ ،‬قالت مرحهأ واهلأ‪ ،‬قدمت خير مقدم قدمه وافد‪،‬‬

‫كهف حالك؟ قالت بخبر يا امير المؤمنين‪ .‬ادام ايه لك النعمة قالت كهف كنث في‬

‫مسيرلد؟ قالت ربية لبيث او طفلأ ممهدأ؛ قالت بذلك امرغاهم‪ ،‬اتدرين فهما بعثت‬

‫انت الراكبة الجمل الأحمر‪ ،‬والوقفة‬ ‫انى لي بعلم ما لم أطم‪ ٠،‬قالت‬ ‫إليلد؟ قالت‬

‫وتوقدين الحرب‪ ،‬فما حملك على‬ ‫على القال‪.‬‬ ‫بهن الصفين لهمالصفمن تحضظى‬

‫ذهه‪،‬‬ ‫ما‬ ‫يعد‬ ‫ولم‬ ‫الذنب‪،‬‬ ‫وليتر‬ ‫الراس‪،‬‬ ‫مات‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫قالثز‬ ‫ذلك؟‬

‫قال لها معاويةن‬ ‫الأمر‪٠،‬‬ ‫والأمر يحدث بعد‬ ‫ابصر‪،‬‬ ‫ومن تفكر‬ ‫خهر‪،‬‬ ‫والدهر ذو‬
‫لا والمه لا احفظه ولقد انسنه‪ ٠،‬قالت‬ ‫تح جف‪٠‬ظين كلامك ليوم صدفهن؟ قالثز‬
‫ات‬ ‫صدقت‪.‬‬

‫قد‬ ‫إنكم‬ ‫وارجعوا‪،‬‬ ‫ارعووا‬ ‫الناس‪،‬‬ ‫ايها‬ ‫تقولينن‬ ‫حين‬ ‫ابولو‬ ‫يه‬ ‫احفظه‪،‬‬ ‫لكني‬

‫فها لها‬ ‫عن قصد الصحجة‪،‬‬ ‫أسلحته في فتنة خثاكح بلاس الغالب وباريس لكح‬

‫لا‬ ‫الصصهاح‬ ‫إن‬ ‫ولا تنساق لقائد(‬ ‫لا تسع لناعقها‪،‬‬ ‫بكصاء‪٠،‬‬ ‫صماء‬ ‫صهاء‪،‬‬ ‫فتنة‬

‫ليضيء في الشمس ولا تنهر الكواكب مح القمر‪ ،‬ولا لننطع الحديد إلا الحديد الا‬

‫يطلب‬ ‫كان‬ ‫الحق‬ ‫إن‬ ‫الناس‪،‬‬ ‫ايها‬ ‫اخبرناهم‬ ‫لدعلنا‬ ‫ومن‬ ‫ارشدناه‪،‬‬ ‫استرشدنا‬ ‫من‬

‫على الغصصى‪ ،‬فكأن قد‬ ‫ضالته فأصابها‪ ،‬قصلرأ يا معشر المهاجرين والأنصار‬

‫احد‪،‬‬ ‫فلا يجهلن‬ ‫الحق باطله‪،‬‬ ‫ودمغ‬ ‫والتأمت كلمة العدل‪،‬‬ ‫الشتك‪،‬‬ ‫اندمل شعب‬

‫النساء‬ ‫الا وإن خضاب‬ ‫امرأ كان مفعولا‪.‬‬ ‫ايه‬ ‫للقطن‬ ‫كهف العدل وانى‪،‬‬ ‫فهقولت‬

‫الحناء وخضاب الرجال الدماء‪ ،‬ولهذا اليوم ما بعدم‬

‫والصدر خبر في الأمور عراقا‬

‫ايبهأ‪ ،‬في الحرب قدمة خبر ناكصظى ولا منشاكسهن‪٠‬‬

‫ايه‬ ‫احسن‬ ‫قالثز‬ ‫طهأ في كل ام سفكه؛‬ ‫لقد شركت‬ ‫والمه يا زرقاء‪،‬‬ ‫ثم قال لهان‬

‫ذلك؟‬ ‫هسرلد‬ ‫او‬ ‫قالت‬ ‫جلسه‪٠،‬‬ ‫ولددر‬ ‫بخبر‬ ‫بشر‬ ‫فمثلك‬ ‫سلامنك‪،‬‬ ‫وادام‬ ‫بشارنك‪،‬‬

‫قالثز نعم والله‪ .‬لقد سررز بالخير فانى لي بتصديق الفعلي فضحك معاوية وقالت‬

‫والمه لوفاق{ له بعد موته اعجب من هم‪٠‬كمي له في سبهاته‪ ،‬اذكري واجنك‪ ٠،‬قالت يا‬

‫نر المزمتهن‪ ،‬الهث على نفسي ان لا اسأل اميرة اطث عليه ابدآ‪ ،‬ومثلك اعطى‬
‫عن خبر مالة‪ ،‬وجاد من خبر طلهة‪ ٠،‬قالت صدقث‪ ،‬وامر لما وللذين جاؤوا معها‬

‫بجوائز وكسا‪.‬‬

‫وفود أم سنان بلث خهثصة‬

‫على معاوية‬

‫رحمه ايه‬

‫لددعلد بن ابي حذافة قالت حلس مروان بنالمكع وهو والين المدنة غلاما من بني‬

‫خهثصة بن‬ ‫بنث‬ ‫ام سنان‬ ‫وهي‬ ‫ابهه‪،‬‬ ‫ام‬ ‫الغمام‬ ‫فاتته جدة‬ ‫في جناية جناها‪،‬‬ ‫ليث‬

‫خرشة المذحجهة‪ ،‬فكلمته في الغلاب فاظظ مروان‪ ،‬فخرجت إلى معاوية‪ ،‬فدخلت‬

‫وقد‬ ‫ارضنا؟‬ ‫اقدمك‬ ‫ما‬ ‫بنة خهثصة‪،‬‬ ‫مرحهأ يا‬ ‫لهان‬ ‫فقال‬ ‫فعرفها‪٠،‬‬ ‫عليه فانننحدب‪،‬‬

‫إن لبنى عهد مناف اخلاقأ طاهرة‪،‬‬ ‫عهد« تثدتميننا وتحضبن علينا عدونا قالثز‬

‫واحلاما وافرة‪ ٠،‬لا يجهلون بعد طب ولا ييضدفهون بعدترطم‪ ،‬ولا هنتقمون بعد طو‪،‬‬

‫وإن اولى الناس باتباع ما سن ابائه لأنث؛ قالت صدقث‪ ،‬نحن كذلك فكيف قولا‬

‫عزب الرقاد فمظتي لا ترقد ‪ ٠ ٠ ٠‬والليل ليصدر بالهموم ويورد‬

‫يال مذحج لامتيفشمروا ‪ ...‬إن العدو لآل احمد يمنضدد‬

‫هذا طي كالهلال منحفه ‪ ...‬وسط السماء من الكواكب اسعد‬

‫خبر الخلائق وابن هم محمد ‪ ...‬إن يهدكم بالنور منه تهتدوا‬

‫ما زال مذ شهد الحروب مظفرأ ‪ ...‬والنصر فوق لوائه ما ينند‬

‫قالثز كان ذلك يا امير المزمتهن‪ ،‬وارجو ان تكون لنا خلفأ لعدم فقال رجل من‬

‫جلسانهز كهف يا امير المؤمنين وهي القائلة‬

‫إما هلكت ايا الصين فلم تزل ‪ ٠ ٠ ٠‬بالحق تعرف هاديأ مهديا‬

‫فاذهب عليلا صلاة ربك ما دعث ‪ ٠ ٠ ٠‬فوق الغصون حمامة قمرها‬

‫قد كنث بعد محمد خلفأ كما ‪ ٠ ٠ ٠‬اوصى إليه بنا فكنت وفيا‬

‫فاليوم لا خلف يقمل بعده ‪ ٠ ٠ ٠‬هههف نأمل بعده إنها‬


‫قالثز يا امير الصؤمتهن‪ ،‬لسان نطق‪ ،‬وقول صدقه ولئن تحقق فهلا ما ظننا فحظك‬

‫فأدحطى مقالتهم‪،‬‬ ‫هؤلاء‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫العنان في قلوب المسلمين‬ ‫والمه ما ورثك‬ ‫الأوفر‪٠،‬‬

‫ومن المؤمنين حها‪ ٠،‬قالت‬ ‫وابعد منزلتهم‪ ،‬فإنك إن فعلت ذلك تزدد من ايه قربا‪،‬‬

‫والمه ما مثلك مدح بهاطل‪ ،‬ولا اعتذر إلهه‬ ‫سيحان المهل‬ ‫وإنلد لتقولهن ذلك؟ قالت‬

‫يكذب‪ ،‬وإنلد لتعلم ذلك من رانا‪ ،‬وضمير قلوبنا‪ ٠،‬كان والمه طي احب إلهنا منلير‪،‬‬

‫بن‬ ‫ولددعلد‬ ‫الحكم‬ ‫بن‬ ‫مروان‬ ‫قالثز‬ ‫ممن؟‬ ‫قالت‬ ‫خهرلد‪٠،‬‬ ‫من‬ ‫إلهنا‬ ‫احب‬ ‫وانت‬

‫العاصية قالت ولم استحققت ذلك طدلد؟ قالت سعة حلمك وكريم عفولد‪ ٠،‬قالت‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫حاجنك؟‬ ‫فما‬ ‫قاربت‬ ‫لقد‬ ‫والمه‬ ‫قالت‬ ‫ذلك؛‬ ‫في‬ ‫همطصعان‬ ‫فإنهما‬

‫لا حكم بعدل‪،‬‬ ‫إن مروان تهنلد بالمدنة تهنلد من لا لرهد منها الراح‪.‬‬ ‫المزمتهن‪،‬‬

‫ولا لننضي ييددنة‪ ،‬لمغتلنع عثرات المصلمين‪ ،‬ويكشف عورات المزمنبن‪ ،‬حلين ابن‬

‫من‬ ‫امر‬ ‫والحقته‬ ‫الحجر‬ ‫من‬ ‫اخشن‬ ‫فاكقمته‬ ‫وكهث‪،‬‬ ‫كيث‬ ‫فقالت‬ ‫فاكته‪،‬‬ ‫ابنى‬

‫الهناب‪ ،‬شم رجعت إلى نفس باللائمة‪ ،‬وظثز لم لا اصرف مللا إلى من هو اولى‬

‫بالعفو منه‪ ،‬فاكد يا امير المؤمنين لتكون في امري ناظرآ‪ ،‬وعليه معديا‪ ٠،‬قالت‬

‫يا‬ ‫اكتبوا لها يإطلاقه‪ ٠،‬قالت‬ ‫عن القيام بحجته‪،‬‬ ‫لا االك عن ذنيه‪ ،‬ولا‬ ‫صدقث‪،‬‬

‫لما‬ ‫فأمر‬ ‫راحلتي‪٠‬‬ ‫وكلت‬ ‫زادي‪،‬‬ ‫نفذ‬ ‫وقد‬ ‫بالرجعة‪،‬‬ ‫لي‬ ‫وانى‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫امير‬

‫براطة موطاة وخمسة الاف درهم‪.‬‬

‫وقود عكرشة بلث الأطرثى‬

‫ابو بكر الهذلي عن عكرمة قالت‬

‫لها‪،‬‬ ‫عكاز‬ ‫على‬ ‫على معاوية متوكئة‬ ‫رواحة‬ ‫لين‬ ‫الأطرثى‬ ‫عكرشة بلث‬ ‫دخلت‬

‫الأن يا عكرشة صدرت عندك‬ ‫ظمت عليه يالخلافة‪ ،‬شم جلسث‪ ٠،‬فقال لما معاويةن‬

‫السيف‬ ‫المقفاة حمايل‬ ‫الست‬ ‫قالت‬ ‫طي بي‪٠،‬‬ ‫لا‬ ‫إذ‬ ‫نعمه‬ ‫قالثز‬ ‫المزمنهن؟‬ ‫نر‬

‫ليصفهن‪ ،‬وانت واقفة بهن الصفين تقولهنز ايها الناس‪ ،‬عليكم انفسكم لا هضركح من‬

‫ولا‬ ‫ولا برهم من سكنها‪،‬‬ ‫عنها من قطنها‪،‬‬ ‫إن الجنة لا يرحل‬ ‫اهتديعم‪،‬‬ ‫ضل إذا‬

‫وكونوا‬ ‫ضومها‪،‬‬ ‫ولا تنصرم‬ ‫لا ليدوم نعهصها‪،‬‬ ‫فابتاعوها بدار‬ ‫ليموينى من دخلها‪،‬‬

‫معاوية‬ ‫إن‬ ‫حقهع‪٠،‬‬ ‫طلب‬ ‫على‬ ‫بالصبر‬ ‫مستظهرين‬ ‫ديغهع‪،‬‬ ‫في‬ ‫قوما مستهصدرين‬

‫لا يمعمفقهون الإيمان ولا ليدرون ما الحكمة‬ ‫دلف إليكم ل‪٠‬عجع العرب خلف الظوب‪،‬‬

‫دعاهم بالدنيا فأجابوه‪ ،‬واستدعاهم إلى الهاطل ظيوه‪ ،‬ناله ايه عياد ايه في دين المهم‬

‫بدر‬ ‫هذه‬ ‫الحق‪،‬‬ ‫نور‬ ‫وهطفط‬ ‫الإسلام‪،‬‬ ‫عرى‬ ‫هنقطن‬ ‫ذلك‬ ‫فان‬ ‫والتوك‪،‬‬ ‫وإياكم‬

‫على‬ ‫امضوا‬ ‫والانصار‬ ‫المهاجرين‬ ‫معشر‬ ‫يا‬ ‫الأخرى‪٠،‬‬ ‫والعقهة‬ ‫الصغرى‪،‬‬

‫بصدهرتكم‪ ،‬واصروا على عزهمتكم‪ ،‬فكأني بكم خدا‪ ،‬ولقد لقيتم اهل الشام كظحمر‬
‫الناطقة تصقع صقع البقر وتروث روث العتاق‪ .‬فكأني اراد على عصف هذه وقد‬

‫هذه عكرشة بنث الأطرثى بن رواحة‪ ،‬فان كدت‬ ‫انكفأ عليلا الصكران‪ ،‬يننولونز‬

‫لتقتلين اهل الشام لولا قدر المه‪ ،‬وكان امر ايه قدرأ مقدورأ‪ ،‬فما حملك على ذلك؟‬
‫عن اشياء‬ ‫اا يا ايها الذي امنوا لا ننحدظوا‬ ‫قالثز يا نر الصؤمنبن‪ ،‬قال ايه تعالىز‬

‫صدقث‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫إعادته‪٠،‬‬ ‫يحب‬ ‫لا‬ ‫امرأ‬ ‫كره‬ ‫إذا‬ ‫اللهب‬ ‫وإن‬ ‫اا‬ ‫لكم تسزكم‬ ‫تهد‬ ‫إن‬

‫على فقرائنا‪،‬‬ ‫اخنيائنا فترد‬ ‫إنه كانت صدقاتنا تؤخذ من‬ ‫قالت‬ ‫فاذكري حاجنك؛‬

‫وإنا قد فقدنا ذلك فما يجبر لنا كسبر‪ ،‬ولا نعثر لنا فقهر‪ ،‬فان كان ذلك عن رايث‬

‫فمثلك من انتبه عن الغظة‪ ،‬وراجع التوبة‪ ،‬وإن كان عن خبر رايث فما مثللخ من‬

‫امور‬ ‫إنه هنوبنا من‬ ‫هذه‪،‬‬ ‫يا‬ ‫معاويةن‬ ‫قال‬ ‫الظلمة‬ ‫استعمل‬ ‫ولا‬ ‫الخونة‪،‬‬ ‫استعان‬

‫رعهنتا امور تنهثق‪ ،‬وبحور تنفهق‪ ،‬قالثز يا سيحان المهم والمه ما فرطن ايه لنا حقأ‬

‫اهل‬ ‫يا‬ ‫هيهات‬ ‫معاويةن‬ ‫قال‬ ‫الغهوب‪٠،‬‬ ‫علام‬ ‫خبرنا وهو‬ ‫على‬ ‫فيه ضررأ‬ ‫فجعل‬

‫فيهم‬ ‫صدقاتهم‬ ‫برد‬ ‫امر‬ ‫ثم‬ ‫تطاقوا‪٠‬‬ ‫فلن‬ ‫طالب‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫علي‬ ‫نبيكم‬ ‫العراف‬

‫وانصافها‪.‬‬

‫قصة دارمهة الحجونهة‬

‫مع معاوية رحمه ايه تعالى‬

‫عن امراة من بني‬ ‫فسأل‬ ‫حج معاوية‪،‬‬ ‫لضنهل لين ابي لسهل التميمي عن ابيه قالت‬

‫كثيرة‬ ‫سوداء‬ ‫وكانت‬ ‫الحجونهة‪،‬‬ ‫دارمهة‬ ‫لها‬ ‫هقال‬ ‫بالحجون‪،‬‬ ‫تنزل‬ ‫كانت‬ ‫كناية‬

‫اللب فأخبر سلامتها‪ .‬فهعث إليها فجيء بها‪ ،‬فقالت ما حالك يا بنة حام؟ فقالثز‬

‫لم بعثت‬ ‫اتدرين‬ ‫صدقث‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫بني كنانة؛‬ ‫امراة من‬ ‫انا‬ ‫عهتني‪،‬‬ ‫إن‬ ‫لسث لحام‬

‫علها‬ ‫احههث‬ ‫علام‬ ‫لابيك‬ ‫إليك‬ ‫بعثت‬ ‫قالت‬ ‫الثه؛‬ ‫إلا‬ ‫الغيب‬ ‫يعلم‬ ‫لا‬ ‫قالثز‬ ‫إليلد؟‬

‫وابعهدتني‪ ،‬ووالهته وعادهتني؟ قالثز لوتعفيغي يا امير الصؤمنهن؟ قالت لا اعفث‪٠،‬‬

‫قالثز أما إذ اسر فاكس أحههث علها على عدله فى الرعهة‪ ،‬وقسمه بالسوية‪،‬‬
‫وابيضنك على قتالك منمق هو اولى منك بالأمر‪ ،‬وطلينف ما ليس لك يحق‪ ٠،‬ووالهث‬

‫علها على ما عقد له رسول ايه صلى ايه عليه وسلم من الولاء‪ ،‬وجهه المساكهن‪،‬‬

‫وإعظامه لأهل الديني وعادنك على سفكلير الدماء‪ ،‬وبورلد فقهي القشاء‪ ،‬وركمع‬

‫هذا‪،‬‬ ‫يا‬ ‫تنمبيزتلد‪ ٠،‬قالا(‬ ‫ور«{‬ ‫وعنلميم ثديالد‪،‬‬ ‫فلذلك انتفخ بطظد‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫بالهوى‪٠،‬‬

‫يا هذه اربعي‪ ،‬فإنا لم‬ ‫بهند والمه كان ليضرب المثل في ذلك لا ل‪٠‬ي‪ ،‬قال معاويةن‬

‫عظم ثدياها تروى‬ ‫وإذا‬ ‫المراة تم خلق ولدها‪،‬‬ ‫انتفخ بطن‬ ‫إنه إذا‬ ‫إلا خيرآ‪،‬‬ ‫نقل‬

‫رضهعها‪ ،‬وإذا عظمت عجهزتها رزن صجلسها‪ .،‬فرجعت وسكنث‪ ٠‬قال لهان يا هذه‬

‫هل رايث علها! قالثز إي والمه‪ ٠،‬قالت فكيف رانيته؟ قالثز رانه والمه لم هفتنه الملك‬

‫نعم‬ ‫فهل لددصعث كلامه! قالثز‬ ‫قالت‬ ‫ولم تشغله النعمة التي شخلنك؛‬ ‫الذي فتنلير‪،‬‬
‫يهمه‬ ‫الت‬
‫م‪-‬م هم‬
‫ثن صدا االمنض هم‬
‫هه‪٠‬‬
‫النك؟قاا‬ ‫من‬‫كا‬
‫فعل عاذا لد‬
‫ته‬‫ق او عم‬
‫‪،‬عبن ه‬ ‫ا‪ .‬و‪٠‬راا ‪٠‬لة‬
‫حىلههم‬
‫اء فل‬ ‫هم‬‫م‪،‬ر‬‫‪٠‬ح ع‬
‫الثين‪ .‬قالثز تعطهنآ نننماطثمل‪،‬ر‬ ‫لز‬
‫لو )اث‬
‫ها‬‫ا يبج‬
‫من‬‫‪‎‬نعكي‬‫‏ص‬
‫ت~ ت‬‫~‬‫~ل‬
‫ل~قا‬ ‫~‬ ‫~ا‬
‫~ث‬‫نث‬‫ل‪ .‬بها نئ~‬ ‫كم‬
‫كن‬‫ف‬
‫لث‬‫نن‬
‫ر‪،‬‬‫له‬
‫ييم‬
‫فاال‬
‫ئ‬
‫و‬

‫ئةناقة‬ ‫ءدمعته‬ ‫‪١‬قالت‪٠‬اظ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬لم‪.‬ار‪،‬مواكتمب‬ ‫عطدنكذللر‬

‫ايناننه‪،‬ا مالاصغ‪٠‬مب‪،‬‬
‫العبنال‬
‫ذوا‬
‫هن‬‫ن عمنمة به ‪٠‬ا بخ‬ ‫اأنل‪،‬ى‬
‫للماكنا‬
‫حال ان‬
‫به‬ ‫اكنىثملااثا ع ‪٠‬ند ‪٠‬‬
‫ك م‬ ‫ذلل‬
‫رمعى و‬
‫وم ه‬

‫فان‬ ‫قالت‬ ‫بي طالب! قالت‪ .‬ما درا‬ ‫لى‪ ،‬وفتى ولا كمالنإ‪ ،‬بما‬ ‫هقولت‬

‫هم ‪ ٠‬سيحان المهم او د لةء نبلا كصداء‪،‬‬


‫هم‬ ‫نشأ‬ ‫قب‬ ‫و‬
‫معاوية‬

‫ليعلنا‬
‫ريزمل‬
‫حي‬‫ىي‬
‫عد‬‫بل‬
‫ع‬ ‫لذ‬
‫دي‬ ‫ال‬
‫زاا‬
‫نذ‬‫سمج‬
‫دف‬‫بب‬
‫ج‬ ‫ماب‬
‫م‬ ‫لك‬
‫ي‬
‫ل هم‬
‫ع‬ ‫ىف‪٠‬ع‬
‫رن‪..‬‬
‫ي‬ ‫مم‬‫لك‬
‫حذ‬‫ااولا‬
‫بو‬
‫نن ت‬
‫هد‬‫أع‬
‫يمها‬
‫ذل‬‫خجةع‬
‫ا‬

‫هم‬ ‫لا‬
‫اوة بالسلم‬ ‫‪٠‬‬

‫تو‬ ‫مع‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫اعطالد‬


‫هاما ع‬
‫ىييح تو‬
‫ن عل ‪،‬‬
‫اه لو كا ‪٠‬‬
‫للل‬
‫نماوا‬ ‫واحدة م‬
‫‪٦‬‬ ‫منها شهئا‪ ٠،‬قا هم ‪٠‬‬ ‫ط لمسلمين‪.‬‬ ‫لت ‪٠‬اما‬ ‫ثم قا‬
‫لا والله‪ ،‬ولا وليرة‬ ‫لثز‬

‫وقود أم الخير دنث الحر ‪٠‬‬

‫على معاوية‬

‫هم‬ ‫قالت كنف‬ ‫لثععهي هم‬ ‫ى‪ .‬ال‬


‫رته ا ح ا ل ‪٠‬خير لينث لاي عل مع‬ ‫يمحمل ال‬ ‫ه‬
‫ئةر ا‬
‫إ‪،‬ليرئئإ ءبالكوفة ان‬ ‫بي‬
‫او‬‫نا‬
‫ة الها ‪٠‬رقيمع‬
‫ئهع‬
‫رى ن‪٠‬ئ ‪٠‬ايلددثئه‪٠‬‬
‫شث‬ ‫له‪٠‬‬
‫ار‬‫اون ولبح‬
‫ض ت‬
‫لد‬‫اه‬
‫ر ع‪٠‬‬ ‫ص‬
‫يئة‬‫ئياالخ‪٠‬‬
‫هللط‪٠‬ي‬
‫لأ‬‫ثهم‬
‫ا ايل‬
‫‪٠،‬‬‫«ه‬
‫لبله‬
‫تقاو‬
‫ع‬ ‫ب‬
‫ك‬

‫يه‬
‫جهازتم‪.‬‬
‫صعهه‬
‫ران ‪٠‬ثااإ انه ه‬
‫هيةكتل ‪٠‬ته م‬
‫من‬‫ط‬ ‫عةورد‬
‫ع عمنا‬
‫تى‬ ‫نة‪/‬‬
‫عل‬ ‫للب ‪٠‬‬
‫تل‬‫لاأ فغيرتخا‬
‫ان ان‬
‫مه‬ ‫لقا عء نهمر المخ‬
‫زصن‬

‫نالقإلئنرنمئئا‬ ‫ل‪٠‬نكذب‪،‬‬ ‫هي صدرى ‪،‬ظبأي‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫إن ئلئننئتر‬ ‫بناانىالثئنإ‬

‫حلا‬ ‫ج‬ ‫تما‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬


‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫‪ ٠‬شهعها وأراد مفا مهم‪.‬‬ ‫مدلطى كتب إلى انه‬ ‫ءهه عندلبى؟ يا هذا‬
‫اهنا‬‫ىاهبالخهمير خ‪٠‬يرالسيسقتيهاللمث قالمع‪ .‬له ب‬
‫ايازهغك‬
‫تحأمس‬ ‫نلد بر لم ‪.٠.‬‬
‫لا ههمطمع ‪٠‬‬ ‫يملدي‬
‫بلد ان لاههو ل ‪٠‬ف ه‬

‫لى اسرلد بياطل‪ ،‬ولا برام لشر شرا‪،‬‬ ‫مي‬ ‫أد يعلما الحق‪ .‬فسارت‬ ‫باع الحرب مع‪.‬‬

‫‪..‬‬ ‫‪٠‬عهجه‬ ‫هم‬ ‫معا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫‪..‬‬ ‫عه‪،‬ط‬ ‫صدف‬ ‫سن‬
‫دعوتني بهذا اثثنننئئمن وبركاته‪ ٠،‬ابنلأل‪،‬همئثنلنثثعإ فقالت‪ .‬تعلمنا‪/‬علامتي{‬

‫هلا(‬ ‫ح‬ ‫ءا‬ ‫يمعملدالسليا‬ ‫قوم‬ ‫ءأ‬ ‫منزياا‬ ‫تإ‬ ‫يحب‬

‫يملإ‪،‬؟ب لك اجل بلنلاام‪،‬ئنرإلنثمثئمأن‪،‬ماأ بلابمىاللنثتنئالنرللنمئر‪ ،،‬بحقهما‬ ‫فى‬


‫تر هم‬ ‫لسلطا‪٠١‬‬ ‫‪ ٠‬هم‬ ‫آ‬ ‫ه‬ ‫صيدلة{‬ ‫ز‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫ءهه‬ ‫قالت‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫يعينه مصهر‬
‫ايا مدحضه لما‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ،‬فكلية ع مالك‬ ‫ع ‪٠‬‬ ‫لم ازل يا ا‬ ‫عهر ‪٠‬‬ ‫فانا ‪٠‬‬

‫ه يا له الة؟ وكهف كنث‬ ‫‪٠‬‬ ‫مثلت المؤمنين فى‬ ‫عند ملك‬ ‫يا ا هي مجلس اتهق‪،‬‬

‫اهلهدلم‬
‫تى نننى ء‬
‫حا‪.‬‬
‫مة ه‬
‫اه‬ ‫‪.‬نر و‪٠‬ع‬
‫هم‬ ‫رمن‪.‬ئ‬
‫رصق‪٠ ٠،‬قال ئ ‪٠‬ثننه‬
‫‪٠‬‬ ‫ندذك اللمله‬
‫تع‬‫نر إنث‪،‬ره ‪٠‬المز ‪٠‬متهن‪،‬م ي‬

‫خلرهنا كهف كان يانمزمننمايثنيثمناملنقائ ~~~~~~~~‏‪ ‎‬بكري ئئئأ‬ ‫‪،‬‬


‫س‬ ‫لفهقه‪ ٠،‬قالت‬ ‫همج‬ ‫ه يا‬ ‫ر‬ ‫ع‬
‫‪ ٠‬ليس هذا‬ ‫ع ‪٠‬‬ ‫بد هم سر؟ قالت‪.‬‬

‫‪ ٠‬لم اكن فورته قهل‪،‬‬


‫ان‬ ‫امنت‬ ‫فان‬ ‫الصدمة‪،‬‬ ‫عند‬ ‫لسانى‬ ‫نفثها‬ ‫كلمات‬ ‫كانت‬ ‫وإنما‬ ‫بعده‬ ‫رويته‬ ‫ولا‬

‫فالتفت معاوية إلى جلسائه‪،‬‬ ‫اشاء ذقلير‬ ‫لا‬ ‫قالت‬ ‫عن ذلك فعلتي‬ ‫احدث لك مقالأ‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫كلامها‬ ‫يعطى‬ ‫احفظ‬ ‫انا‬ ‫منهب‬ ‫رجل‬ ‫فقال‬ ‫كلامها!‬ ‫يحفظ‬ ‫لكح‬ ‫فقالت‬

‫هاث؛ قالت كأني بها وعليها ليرد زبيدي كثيف النسبي وهي على‬ ‫المزمنبن‪ ٠،‬قالت‬

‫جمل ارمك‪ ،‬وقد احيط حولها‪ ،‬وبيدها سوط منتشر الضقبرة‪ ،‬وهي كالنحل لمبهدر‬

‫في شقشقته‪ ،‬تقولت‬

‫إن ايه قد اوضح لكح‬ ‫عظهم‪،‬‬ ‫إن زلزلة الساعة شىء‬ ‫اتقوا ربكح‪،‬‬ ‫يا ايها الماس‪،‬‬

‫الحق‪ ،‬وابان الدلهل‪ ،‬وبين السيل ورفع المعلم‪،‬رلم هدعكم في عمهاء مههصة‪ ،‬ولا‬

‫سوداء مدلهمة‪ ،‬فأين تريدون رحمته المهم افرارآ عن نر المزمتهن‪ ،‬اثم فرارا من‬

‫ثنائه‬ ‫ايه جل‬ ‫اما سمعتم‬ ‫الحق!‬ ‫عن‬ ‫ارتدادا‬ ‫اثم‬ ‫الاسلاب‬ ‫عن‬ ‫اثم رخهة‬ ‫الزحف‪،‬‬
‫شم‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫اا وليهلونكح حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونيلو اخباركم‬ ‫يننولت‬

‫اليقين‪،‬‬ ‫وضعف‬ ‫الصير‪،‬‬ ‫مل‬ ‫قد‬ ‫اللهم‬ ‫تقبلت‬ ‫وهي‬ ‫السصاء‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫راسها‬ ‫رفعت‬

‫على‬ ‫الكلمة‬ ‫بها‬ ‫اللهم‬ ‫فاجمع‬ ‫الظوب‪،‬‬ ‫ازمة‬ ‫رب‬ ‫يا‬ ‫ويهدد‬ ‫الرخهة‪،‬‬ ‫وانتشرت‬

‫هلموا رحمته ايه إلى‬ ‫التقوى‪ ،‬والف القلوب على الهدى‪ ،‬واردد الحق إلى اطه‪،‬‬

‫الإمام العادل‪ ،‬والرضى التقية والصديق الأكر‪ ،‬إنها إحن بدرية واحقاد جاطهة‪،‬‬

‫ثم‬ ‫عهأ شمس‪.‬‬ ‫ليدرك ثارات بني‬ ‫الغظة‪،‬‬ ‫وثب بها واثب حهن‬ ‫احدية‪،‬‬ ‫وضغائن‬

‫معشر‬ ‫يا‬ ‫صهرآ‬ ‫همنتهون‪٠‬‬ ‫لعلهم‬ ‫لهم‬ ‫ايمان‬ ‫لا‬ ‫إنهم‬ ‫الكفر‬ ‫ائمة‬ ‫قاتلوا‬ ‫قالثز‬

‫على بصهرة من ربكم وثبات من دهنكح‪ ،‬فكأني بكم‬ ‫المهاجرين والأنصار‪ ،‬قاتلوا‬

‫لا تدري اين يسلك‬ ‫خدآ وقد لقيتم اهل الشاب كحمر مسنتفرة‪ ،‬فرت من قسورة‪،‬‬

‫وباعوا‬ ‫بالهدى‪،‬‬ ‫الضلالة‬ ‫واشتروا‬ ‫بالدنها‪،‬‬ ‫الآخرة‬ ‫باعوا‬ ‫الأرطى‪،‬‬ ‫فجاج‬ ‫بها‬
‫فيطلبون‬ ‫الندامة‪،‬‬ ‫بهم‬ ‫منحل‬ ‫حين‬ ‫نادمين‪،‬‬ ‫وسا قليل لهصدهحن‬ ‫اليسيرة بالعصى‪،‬‬

‫إن‬ ‫الا‬ ‫الحق وقع في الهاطل‪،‬‬ ‫عن‬ ‫إنه من ضل والمه‬ ‫الإقالة ولات حهن مناصن‪،‬‬

‫ناله‬ ‫الآخرة نددعوا لها‪٠،‬‬ ‫واستطابوا‬ ‫الدنيا فرفضوها‪،‬‬ ‫صر‬ ‫ايه استصغروا‬ ‫اولياء‬

‫ايه ايها الناس قبل ان تهطل الحقوق‪ ،‬وتعطل الحدود‪ ،‬ويظهر الظالمون؛ وتقوى‬

‫ايه صلى ايه‬ ‫هم رسول‬ ‫اين‬ ‫عن‬ ‫فإلى اين تريدون رحمكم الثه؟‬ ‫كلمة الشيطان‪.‬‬

‫وخصه‬ ‫نهعته‪،‬‬ ‫من‬ ‫وتفرع‬ ‫طهنته‪،‬‬ ‫من‬ ‫خلق‬ ‫لددهطهه؟‬ ‫وابي‬ ‫وصهره‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬

‫الهاب‬ ‫مغلق‬ ‫ذا‬ ‫هو‬ ‫وها‬ ‫المنافقهن‪،‬‬ ‫بلغضه‬ ‫وايان‬ ‫مدهنته‪،‬‬ ‫باب‬ ‫وجعله‬ ‫ليضدره‪،‬‬

‫ومكسر الأصنام‪ ،‬صلى والناس مشركون‪ ٠‬واطلع والناس كارهون‪ ،‬فلم يزل في‬

‫وهزم الأحزاب‪ ،‬وقتل اشربه اهل‬ ‫وافنى اهل احد‪،‬‬ ‫ذلك حلى قتل مهارزي ليدر‪،‬‬

‫وردة‬ ‫نفاقأ‪،‬‬ ‫وقائع زرعث في قلوب‬ ‫هولزنر فيالها من‬ ‫جمع‬ ‫بن‬ ‫خهرر وفرق‬

‫النصيحة‪،‬‬ ‫في‬ ‫وبالغت‬ ‫القول‪،‬‬ ‫في‬ ‫اجتهدت‬ ‫قد‬ ‫اهصانا‪،‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫وزادت‬ ‫وشقاقا‪،‬‬

‫وباله التوفهق‪ ،‬والسلام عليكم ورحمة المير‬


‫فقال معاويةن يا اثم الخهر‪ ،‬ما ابدت بهذا الكلام إلا قتلي‪ ،‬ولو قتلنك ما حرجث في‬

‫على ليدي من سعدني ايه بشقائه‪٠،‬‬ ‫والمه ما هسوءني ان يجري قتلي‬ ‫قالثز‬ ‫ذلك؛‬

‫عفان رحمه الثه؟ قالثز‬ ‫هيهات يا كثيرة الفضول‪ ،‬ما تقولين في عثمان بن‬ ‫قالت‬

‫استخلفه الناس وهم به راضون‪ ،‬وقتلوه وهم له‬ ‫وما عسهث ان اقول في عثصان‪،‬‬

‫علهه؟ قالثز لكن ايه‬ ‫هذا اسلك الذي تههنبن‬ ‫يا اثم الخهر‪،‬‬ ‫كارهون‪ ،‬قال معاويةن‬

‫ينهد وكفى بالمه شههدأ‪ ،‬ما اردت بعثصان نقصأ‪ ،‬ولكن كان لضدابقأ إلى الخهر‪ ،‬وإنه‬

‫وما عسى ان‬ ‫عبيد الثه؟ قالت‬ ‫فما ءتقولين في طلحة بن‬ ‫قالت‬ ‫لرفع الدرجة خدا‪٠‬‬

‫اقول في طلحة‪ ،‬اخنن من مامنه‪ ،‬واتي من حيث لم يحذر‪ ،‬وقد وعده رسول ايه‬

‫وما اقول في ابن‬ ‫صلى ايه عليه وسلم الجنة‪ .‬قالت فما تقولين في الزبير! قالت‬

‫عمة رسول ايه صلى ايه عليه وسلم وحواريه‪ ،‬وقد شهد له رسول ايه صلى ايه‬

‫وانا الهالك بحنق‬ ‫ولقد كان لتمهاقا الي بر مكرمة في الإسلام‪.‬‬ ‫عليه وسلم بالجنة‪،‬‬

‫ايه يا معاوية ا فإن قريشا بمدثث انك احلمها ا ان ننحدعني بفضل حلمك‪ ،‬و ان‬

‫نهم ونعمة عهن‪ ،‬قد‬ ‫بعفني من هذه المسا{ وتسالني عما شئث من خهرها‪ ٠،‬قالت‬

‫اطنلم منها‪ ،‬ثم امر لما بجائزة رفيعة وردها مكرمة‬

‫وفود اروى بلث عهد المطلب‬

‫على معاوية رحمه ايه‬

‫ان‬ ‫الهذليز‬ ‫المدني وابو بكر‬ ‫سليمان‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫حدثني‬ ‫قالت‬ ‫العباس بن مكار‬

‫اروى لينث الحارث بن عهد المطلب دخلت على معاوية‪ ،‬وهي عجوز كبيرة‪ ،‬فلما‬

‫رآها معاوية قالت مرحا بلد واهلا يا عمة‪ ،‬فكيف كنث بعدنا؟ فقالثز يا بن اخي‪،‬‬

‫لقد كفرت ليد النعمة واسف لاين عمك الصحهة‪ ،‬وسميث بخبر اسمك‪ ،‬واخذت‬

‫خبر حقين من خبر بلاء كان مظد‪ ،‬ولا منء ابائلم‪ ،‬ولا لسابقة في الاياب بعد ان‬

‫واضرع منكم‬ ‫فالس الله منك الجدود‪،‬‬ ‫عليه وسلب‬ ‫كفر« برسول الله مطر الله‬

‫الخدود‪ ،‬ورد الحق إلى اطه‪ ،‬ولو كره المشركون‪ ،‬وكانت كلمتنا هي العلها‪ ،‬ونبينا‬
‫صلى ايه عليه وسلم هو المنصوري فولي« عليغا من بعده‪ ،‬ءمنعتهن بقررايتكع من‬

‫رسول ايه صلى ايه عليه وسلب ونحن اقرب إلهه منكب واولى بهذا الامر‪ ،‬فكنا‬

‫فيكم بمنزلة بني إسرائيل في ل فرعون‪ ،‬وكان طي بن ابي طالب رحمه ايه بعد‬

‫نبينا صلى ايه عليه وسلم بمنزلة بارون من مولضدى‪ ،‬فغايقا الجنة وخانته النار‪.‬‬

‫الملالة‪-‬واقصر‪ .‬من قولك مح‬ ‫كفى انها العجوز‬ ‫العاصرة‬ ‫عمرو بن‬ ‫فقال لما‬

‫تتكلم‬ ‫النايغة‪،‬‬ ‫وانت يا بن‬ ‫فقالت لهن‬ ‫لا تجوز شهادنك وحدكا‬ ‫إذ‬ ‫عقلكم‬ ‫ذمار‬

‫وامك كانت اشهر امراة تغني بمكة واخذهن لاجرة‪ ٠،‬ادعالير خمسة نفر من قريثى‪،‬‬
‫سل‪٠‬ههم به فألحقوه به‪ ،‬هف ‪٠‬غلب علهميك‬
‫‪٠‬فسعظت امك عنهع‪ ،‬فقالثز كلهم أتاني‪ ،‬فانظروا اث‬
‫شهه العدد بن وال فبلحقز بع فقال مروانة كفى ايتها العجوز‪ ،‬واقصدي لما‬

‫ثم التفتت إلى معاوية‪ ،‬فقالت‬ ‫وانت ايضا يا لين الزرقاء تنظما‬ ‫جثث لع فقالت‬

‫والمه ما جرا علي هؤلاء خهرلد‪ ،‬فإن امك القائلة في قتل حمزةن‬

‫نحن جزهغاكح بلوم بدر ‪ ٠ ٠ ٠‬والحرب بعد الحرب ذات لضدعر‬

‫ما كان لي عن عتبة من صلر ‪ ٠ ٠ ٠‬وشكر وحشى علي دهري‬

‫حتى ترم اعظضي في قهري‬

‫نأجابتها لينث صي‪ ،‬وهي تقول(‬

‫خزهث في بدر وبعد ليدر ‪ ٠ ٠ ٠‬يا بنة جهار عظهم الكفر‬

‫هات حاجنك‪ ٠،‬قالثز مالي إلهلد حاجة‪٠،‬‬ ‫عفا ايه عما سلفه يا عمة‪،‬‬ ‫فقال معاويةن‬

‫مي يمنا‪٦‬بة الملوك‬ ‫كتاب المربا‬

‫قد مضى قولنا في الوقود والوافداث‬ ‫عهد ربع‬ ‫قال ابو صر احمد بن محمد لين‬

‫والملوك‬ ‫الخلفاء‬ ‫ليدي‬ ‫وبين‬ ‫عليه وسلع‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫نبي‬ ‫ليدي‬ ‫ليهن‬ ‫ومقاضاتهم‬

‫ونحن قائلون بعون ايه وتوفيقه وتأييده وتسديده في مخاطهة الملوك والتزلف إلههم‬

‫ليضدحر اليهان‪ ،‬الذي ييعازج الروح لطافة‪ ،‬ويجري مح المس رقة‪ ٠،‬بالكلامالرقهق‬

‫حتى‬ ‫حقدا‪،‬‬ ‫والمكمل‬ ‫ينمهظا‪،‬‬ ‫المددظدهط‬ ‫ييضدتعطف‬ ‫منه لما‬ ‫وإن‬ ‫الظوب‪،‬‬ ‫مصايد‬

‫ويأخذ‬ ‫اللئهم‪،‬‬ ‫وإن منه لما ييضدتميل قلب‬ ‫وسل دفائن حقده؛‬ ‫ينمهظه‪،‬‬ ‫يطفر جمرة‬

‫ليضسيرالكرهم وليصدره‪ ٠،‬وقد جعله ايه تعالى بلغه وبين خلقه وسهلة نافعة‪ ،‬وشافعأ‬
‫التواب‬ ‫هو‬ ‫إنه‬ ‫فتاب‬ ‫ربه كلمات‬ ‫من‬ ‫ادم‬ ‫فتلقى‬ ‫اا‬ ‫وتعالى‪..‬‬ ‫تيارين‬ ‫قال‬ ‫مقهولأ‪٠،‬‬

‫الرحيم اا ‪٠‬‬

‫ايه تعالى من تخلصرى من انشوطة الملاذ وتفلت‬ ‫إن شاء‬ ‫وسنذكر في كتابنا هذا‬

‫ورقهق‬ ‫الجواب‪،‬‬ ‫ولهن‬ ‫التوصل‬ ‫ولطيف‬ ‫التفصل‪،‬‬ ‫بحسن‬ ‫المنهة‪،‬‬ ‫حبائل‬ ‫من‬

‫وحفظ‬ ‫الاستعتاب‪ ،‬حلى عادت سهاته حسناته وعهطن بالثواب بدلا من العقاب‪.‬‬

‫هذا الهاب‪ ،‬اوجب على الإنسان من حفظ عرضه‪ ،‬والزم له من قوام ليدنع‬

‫البيان‬
‫كل شىء كشف لك قناع المعنى الخفي حتى يتأدى إلى الفهم ونقله العقل‪ ،‬فذلك‬
‫اا‬ ‫تعالىز‬ ‫فقال‬ ‫عهاده‪،‬‬ ‫على‬ ‫به‬ ‫ومن‬ ‫في كتابه‪،‬‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫ايه‬ ‫ذكره‬ ‫الذي‬ ‫البيان‬

‫الرحمن علم القران خلق الإنسان علمه البيان اا ‪٠‬‬

‫وسئل النبي صلى ايه عليه وسلب فهم الجمال! فقالت في اللسان‪ ،‬لري البيان‪.‬‬

‫وقال صلى ايه عليه وسلب إن من البيان لسحرأ‪٠‬‬

‫وقالت العربي انقذ من الرملة كلمة فصيحة‪.‬‬

‫وقال الراجزز‬

‫لقد خثدهث ان تكون لىحرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬راوية طورا وطورأ شاعرأ‪٠‬‬

‫ترجمان‬ ‫والبيان‬ ‫العقل‪،‬‬ ‫والعلم رائد‬ ‫الروم‬ ‫العقل رائد‬ ‫هاروني‬ ‫لين‬ ‫لدنهل‬ ‫وقال‬

‫العلم‬

‫البان ليصر‪ ،‬والدي عصى‪ ٠،‬كما ان العلم ليصر‪ ،‬والجهل عصى‪ .‬والبان من‬ ‫وقالواز‬

‫نتاج العلب والحي من نتاج الجهل‪.‬‬

‫وقالواز ليس لصنقوصر البيان بهاء‪ ،‬ولو حلم بيافوخه عنان السماء‪.‬‬

‫وقال صاحب المنطقي حد الإنساني الحي الناطق المهن‪ .‬وقالت الروح عماد البدن‬

‫والعلم عماد الروح‪ ،‬والبيان عماد العلم‪.‬‬

‫تيجهل الملوك وتعظهصهم‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب إذا أتاكم كريم قوم فأكرموم‬

‫وقالت العلماء‪..‬‬

‫لا لفهم ذو لسلطان في لسلطانه‪ ،‬ولا يجلس على تكرمته إلا باةنع‬

‫وقال زياد اين ابيه‪ ..‬لا سلم على قادم بهن هدي امير المؤمنين‪.‬‬

‫وقال يحبس بن خالد بن برمكي مساءلة الملوك عن حالها من سجية النوكى‪ ،‬فاةا‬

‫اردت ان تقولي كهف اسهم الأمير! فقلت صك ايه الأمير بالنعمة والكرامة‪ ٠،‬وإذا‬
‫الشقاء‬ ‫الأمير‬ ‫على‬ ‫ايه‬ ‫انزل‬ ‫فقلت‬ ‫حاله‪،‬‬ ‫عن‬ ‫مناكه‬ ‫ان‬ ‫فأردت‬ ‫طهلأ‪،‬‬ ‫كان‬

‫والرحمة‪ ٠،‬فان الملوك لا تسأل ولا تشمت ولا تكهف‪ ،‬وانثددز‬

‫إن الملوك لا يخاطهونا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا إذا ملوا يعاك‪٠‬ونا‬

‫وفي المقال لا يغازعونا ‪ ٠ ٠ ٠‬وفي العطاس لا ينصتونا‬

‫وفي الخطاب لا ينبمهفونا ‪ ٠ ٠ ٠‬هثنى عليهم وييجلونا‬

‫اعتلى الفضل لين هحلس‪ ،‬فكان إلسصاعهل لين سلك الكاتب إذا اتاه عايدأ لم يزد على‬

‫عن حاله‬ ‫ثم ليلقى واجهه قساله‬ ‫ويخفف في الجلوس‬ ‫عليه والدعاء له‪،‬‬ ‫السماح‬

‫علقته قالب ما‬ ‫فلما افاق من‬ ‫وماكله ومشربه ونومه‪ ،‬وكان تجره هطهل الجلوس‬

‫عادني في علني هذه إلا إسماعيل بن صدل‪.‬بح‪٠‬‬

‫ان‬ ‫فنر‪.‬‬ ‫عندك فوق مقدار شهونك‪،‬‬ ‫إنا ربما جلسنا‬ ‫اصحاب معاوية لهن‬ ‫وقال‬
‫تجعل ) لنا علامة نعرف بها ذلك؛ فقالت علامة ذلك ان اقول( إذا شئتي‬
‫هم‬

‫وقبل ذلك ليزهد‪ ،‬فقالت إذا قلثز على بركة المير‬

‫إلههصا‪،‬‬ ‫بيمشي‬ ‫هدعه‬ ‫ولا‬ ‫نعلهه‪،‬‬ ‫إلهه‬ ‫الخادم‬ ‫ليقرب‬ ‫ان‬ ‫الملوك‬ ‫خدمة‬ ‫تمام‬ ‫ومن‬

‫راى‬ ‫وإذا‬ ‫واليسرى مقابلة الهسرى‪٠،‬‬ ‫اليمنى‪،‬‬ ‫اليمنى مقابلة الرجل‬ ‫النعل‬ ‫ويجعل‬

‫منميحتاآ إلى إصلاح اصلحه قلل لن‪ .‬لقمر‪ ،‬فلا لمغتظرر في ذلك؛ وتفقد المراة‬

‫قلل ان يامره‪ ،‬وينفطن عنها الغبار إذا قربها إلهه‪ ٠،‬وإن راى بهن ليديه قرطاسا قد‬

‫تباعد عنه قربه ووضعه لين ليديه على كسرم‬

‫ويحلل ءكما‬ ‫قالت‬ ‫الفينة‬ ‫عطالبى؟ قالت‬ ‫كم‬ ‫فقال لهن‬ ‫الشعبي يعلق الحجاب‬ ‫ودخل‬

‫الامير‬ ‫لحن‬ ‫قالت‬ ‫فيه مثلك!‬ ‫هلحن‬ ‫لا‬ ‫فهما‬ ‫فلم لحنث‬ ‫قالت‬ ‫الفاني‬ ‫قال‬ ‫عطاقلد؟‬

‫ظحنث‪ ،‬واعرب الامير فاعربت ولم اكن لهلحن الامير فاعرب انا علهه‪ ،‬فاكون‬

‫فاعجهه ذلك منه ووهبه‬ ‫القول قبله‪.‬‬ ‫عليه يفضل‬ ‫والمستطيل‬ ‫كالمقرع له يلحنه‪،‬‬

‫مالأ ‪٠‬‬

‫قللة اليد‬
‫صر رضي ايه عنهصا‪ ،‬قالت كنا‬ ‫عهد الرحمن بن ابي ليلى عن عهد ايه بن‬ ‫ذكر‬

‫نقبل هد النبي صلى ايه عليه وسلم‪.‬‬

‫عمر بن‬ ‫عههدة هد‬ ‫ابو‬ ‫قبل‬ ‫عن لسفيان قال قالت‬ ‫الرحمن وكهع‬ ‫عهد‬ ‫ومن حديث‬

‫الخطاب رضي انه عنهما‪.‬‬

‫أبي طالب‬ ‫بن‬ ‫عليه الصلاة والسلام جعفر‬ ‫النبي‬ ‫لقي‬ ‫الشعبي قالت‬ ‫ومن حديث‬

‫رضي انه عنه‪ ،‬فالتزمه وقبل ما بهن عهنهه‪٠‬‬

‫قال إياس لين دخفلىز رايث انيا نضرة يقيل خد الصين‪.‬‬

‫بن‬ ‫علي‬ ‫على‬ ‫دخل‬ ‫رجلأ‬ ‫رايث‬ ‫قالت‬ ‫مصعب‬ ‫عن‬ ‫الحسن‬ ‫ابي‬ ‫عن‬ ‫الثماني‬

‫الحسين في المسجد فقيل ليده ووضعها على عهنهه فلم يغهه‪٠‬‬

‫هدلا يا امير‬ ‫على علند الملك بن مروان فقيل ليده‪ .‬وقالت‬ ‫دخل رجل‬ ‫العتبي قاني‬

‫تقل‬ ‫وإنك‬ ‫الناشئ‪.‬‬ ‫المكارسطهرها من‬ ‫لعلوها في‬ ‫يالتقبل‪،‬‬ ‫ليد‬ ‫احق‬ ‫المؤمنين‬

‫التثرهب‪ ،‬وتصفح عن الذنوب‪ ،‬فمن اراد بلد سوءآ جعله ايه حصهد سهفلد‪ ،‬وطري‬

‫خوظير‬

‫المؤمنين‪.‬‬ ‫يا امير‬ ‫فقالت‬ ‫على الصنصور‪،‬‬ ‫الهجري‬ ‫ابو بكر‬ ‫دخل‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫يمسك طي‬
‫قدك راسا لعل ايه هم‬
‫فقي‬
‫ق‪.‬غطر ) فصي‪ ،‬وانتم اهل البث برس فلو اذنث ن‬
‫‪.‬‬

‫ما بقي من اسناني‪ ٠،‬قالت اختر بلغها وبن الجائزة‪ ٠،‬فقالت يا امير المزمنهنم اسر‬

‫المنصور وامر له‬ ‫فمع‬ ‫بهاكة؛‬ ‫لا تبقى فقهي فضي‬ ‫الجائزة ان‬ ‫علي من ذهاب‬

‫بجائزة‪.‬‬

‫ودخل جعفر لين يحبس في زي العامة وكتمان النباهة على سليمان صاحب ليث‬

‫الحكمة معه ثمامة بن ابمرس‪ ٠،‬فقال ثصاثةز هذا ابو القضلى‪ ،‬فنهطرى إلهه سليمان‬

‫فقيل ليده‪ .‬وقال لهن بابي انث‪ ،‬ما دعالير إلى ان تحمل عهدك ثقل هذه المنة التي لا‬

‫اقوم بشكرها ولا اقدر ان اكافر عليها‪.‬‬

‫الشعبي قالت ركب زهد لين ثابت نأخذ عهد ايه بن عباس بركايه‪ ٠،‬فقال لهن لا تفعل‬

‫يا بن هم رسول ايه صلى ايه عليه وسلم‪ ٠،‬قال هينان امرنا ان نفعل يلعمائنا‪ ٠،‬فقال‬

‫امرنا ان نفعل‬ ‫هينا‬ ‫وقالت‬ ‫نأخذها وقبلها‪،‬‬ ‫فأخرج إلهه هده‪.‬‬ ‫ارني هدلد‪٠،‬‬ ‫له زر‬

‫باعلى ليهث نبينا‪.‬‬


‫وقبلة‬ ‫وقبلة الأع في الخد‪،‬‬ ‫وقبلة الأب في الرأس‪،‬‬ ‫قبلة الإمام في الهد‪،‬‬ ‫وقنالوان‬

‫الاخت في الصدر‪ ،‬وقبلة الزوجة في القص‬

‫من كره من الملوك تقبل اليد‬

‫العتبي قالت‬

‫إن العرب ما قبلت‬ ‫اف له‪،‬‬ ‫دخل رجل عليترهشاح لين عهد الملك فقيل ليده( فقالت‬

‫الايدي إلا طوعا‪ ،‬ولا فعلته العم إلا خضوعا‪.‬‬

‫إن قبلة اليد من المسلم ذلة‪ ،‬ومن‬ ‫واستأذن رجل العامون في تقبل ليده‪ .‬فقال لهن‬

‫الذمي خديعة‪ ،‬ولا حاجة بلد ان تذل‪ ،‬ولا بنا ان نخدع‪.‬‬

‫ما‬ ‫اما هذه فدعها؛ قالت‬ ‫واستأذن أبو دلامة الشاعر المهدي في تقبل هدها‪ .‬فقالت‬

‫منعث عيالي شنا اسر فقدا عليهم من هذم‬

‫حسن التوفيق في مخاطرة الملوك‬

‫قال هارون الرشيد لمعن لين زائدةن كهف زمانك يا معن؟ قالت يا امير الصؤمتهن‪،‬‬

‫انث الزصان‪ ،‬فإن اصلحت صلح الزمان‪ ،‬وإن فسدت فسد الزمان‪.‬‬

‫وهذا نظير قول سعلم لين لسلم‪ ،‬وقد قال له نر المؤمنين الرشيدي من لبيث قيس‬

‫في الجاهلية! قالت يا امير الموصنبن‪ ،‬لينو فزارة‪ ٠،‬قالت بن ليهتهم في الإسلام! قالت‬

‫يا امير الصؤمتهن‪ ،‬الشريف من شرفتموه‪ ٠،‬قالت صدقت انث وقومير‬

‫ودخل معن لين زائدة على أبي جعفر‪ ،‬فقال لهن كرت يا معن‪ ٠،‬قالت في طاعنك يا‬

‫نر الصؤمنبن‪ ٠،‬قالت وإنلد لجلد؛ قالت على اترعدائلم يا نر الصؤمنهن‪ ٠،‬قاس وان فهلا‬

‫ابغطن‪،‬‬ ‫او‬ ‫إليك‬ ‫احب‬ ‫الدولتين‬ ‫اي‬ ‫قال‬ ‫المزمنبن‪٠،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫لك‬ ‫هي‬ ‫قالت‬ ‫ليقهة‪٠،‬‬

‫على‬ ‫وإن زاد بربر‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫ذلك إليك يا نر‬ ‫ادولتنا اثم دولة بني امهة؟ قالت‬

‫على بربر كانت دولتهم احب إلي‪٠،‬‬ ‫برهم كانت دولنك احب إلي‪ ،‬وإن زاد برهم‬

‫هو لأمير المؤمنين‬ ‫اهذا منزلك؟ قالت‬ ‫هارون الرشيد لعهد الملك بن صالحي‬ ‫قال‬

‫ولي به‪ ٠،‬قالت كهف مافىه؟ قالت اطيب ماء؛ قالت فكيف هواءه؟ قالت اصح هواء‪.‬‬
‫امير‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫لأمر‪٠،‬‬ ‫اردنك‬ ‫إنلد‬ ‫يزر‬ ‫بن‬ ‫لجرير‬ ‫المنصور‬ ‫جعفر‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫نك‪،‬‬ ‫هم‬ ‫بن‬ ‫وراية موصولأ‬ ‫ايه لك مني قلها معقودة بطاعنك‪،‬‬ ‫قد اعد‬ ‫المزمننهن‪،‬‬

‫وقال العامون لطاهر بن الصيني صف لي اينلد عهد الهي قالت يا امير المؤمنين‪.‬‬

‫ولكنه قدح في كف مثقف ليوم نضال فى‬ ‫ذممته اختهته‪،‬‬ ‫وإن‬ ‫عهته‪،‬‬ ‫إن مذحته‬

‫‪..‬‬ ‫خدمة امير المؤمنين ‪٠‬‬

‫وامر بعطر الخلفاء رجلأ بامر‪ ٠،‬فقالت انا اطوع من الرداء‪ ،‬واذ( لك من الحذاء‪.‬‬

‫وهذا قاله الحسن بن وهب لمحمد لين عهد الملك الزيات‪.‬‬

‫وقال اخر اطمع لك من هدلد‪ ،‬واذ( لك من نعالك وقال ا لصنصدو ر لميله بن قتبيةن‬
‫لير‬
‫ما ترى في قتل ابي مسلمو قالت اا لو كان فيهما الهة إلا ايه لضدتا اا ‪ ٠‬قالت حسد ‪٠‬‬

‫انيا امهة‪٠‬‬

‫وقال العامون ليزيد بن مزهر ما اكثر الخلفاء في ربهعة؟ قالت بلى ولكن منابرهم‬

‫الجذوع ‪٠‬‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫أمهة‪٠،‬‬ ‫ليني‬ ‫وفا«‬ ‫في‬ ‫افرطت‬ ‫مسلمي‬ ‫لين‬ ‫لاسحاق‬ ‫المنصور‬ ‫وقال‬

‫الصؤمنبن‪ ،‬إنه من وفن لمن لا لرجى كان لمن لرجى اوفى‪.‬‬

‫لينة‬ ‫الهواء‪،‬‬ ‫رقيقة‬ ‫قالت‬ ‫منهج‪٠،‬‬ ‫لي‬ ‫صف‬ ‫صالحي‬ ‫بن‬ ‫الملك‬ ‫لعهد‬ ‫هارون‬ ‫وقال‬

‫الوطاء؛ قالت قصف لي منزلك بها‪ ٠،‬قالت دون منازل اطي‪ ،‬وفرق منازل اطها‪٠،‬‬

‫قللت ولم قدرلد فوق اقدارهم؟ قالت ذلك خلق امير المؤمنين اتالس به والخو اثره‬

‫واحذر مثاله‪.‬‬

‫من‬ ‫فقالت‬ ‫على اذنه قلب‬ ‫خادمة جمهلأ‬ ‫فراى‬ ‫الديوان‪.‬‬ ‫العامون هوصأ ليهث‬ ‫بدخل‬

‫انا الناشط في دولنك‪ ،‬والمتقلب في نعمنك‪ ،‬والمؤمل لخدمنك‪،‬‬ ‫انث يا غلاما قالت‬

‫الحسن لين رجاء‪ ٠،‬قال العامون‪ ..‬بالامل في البديهة تفاضلت العقول‪ ،‬ارفعوا هذا‬

‫الغلام فوق مرتهته‪٠‬‬

‫عليه الرسول براس إسحق بن‬ ‫المتوكل حين دخل‬ ‫إني عند‬ ‫طي بن يحبس قالت‬

‫إسصاعهل‪ ،‬فقام علي بن الجهم يخطر لين هدي المتوفي وهقولت‬

‫يثنفي من ا ل ‪٠‬غليل‬
‫اهلا وسهلا بلد من رسول ‪ ٠ ٠ ٠‬جثث بما ه‬
‫براس إسحق لين إسماعيل‬

‫فقال المتوكل( قوموا التقطوا هذا الجوهر لئلا لعندك‪.‬‬

‫ودخل عقال بن شهة على ابي عل« ايه كاتب المهدي‪ ،‬فقالت يا طنال‪ ،‬لم أرلد منذ‬

‫اليومي قالت والمه إني لألقالد بشوق‪ ،‬وانجب عنك يتوق‪.‬‬

‫هل لك‬ ‫وقال عهد العزيز بن مروان لنصيب لين رباح ا وكان اسود ا يا نصيبه‬

‫اللوم مرمد‪ ،‬والشعر‬ ‫اصلح ايه الأمير‬ ‫فهما هثمر المحادثة! لمريد المنادمة؛ فقالت‬

‫مظفل‪ ،‬ولم اقعد إليك بكريم عنصر‪ ،‬ولا بحسن منظر‪ ،‬وإنما هو عقلي ولساني‪،‬‬

‫فإن رايث ان لا تفرق بينهما فافعل‪.‬‬

‫ولما ودع العامون الحسن بن لددهل عند مخرجه من مدبغة السلام‪ ،‬وقال لهن يا انيا‬

‫ان تحفظ طي من‬ ‫نعم يا امير المومتهن‪،‬‬ ‫الك حاجة تعهد إلي فهها؟ قالت‬ ‫محمد‪،‬‬

‫قليلا ما لا استعين على حفظه إلا بلير‬

‫وقال لددعلد بن سلم بن قننية للمامونز لو لم اشكر ايه إلا على حسن ما الظني في‬

‫امير المؤمنين من قصده إلي بحدهثه‪ ،‬وإشارته إلي بطرفه‪ ،‬لكان ذلك من اعظم ما‬

‫ذلك والمه لأن الأمير يجد عندك‬ ‫توجهه النعمة‪ ،‬وتفرضه الصنهعة‪ ٠،‬قال العامون‪..‬‬

‫من حسن الافهام إذا حدثث‪ ،‬وحسن الفهم إذا حدثث‪ ،‬ما لا يجده عند خهرلير‬

‫مدح الملوك والتزلف إلههم‬

‫في سهر العجم ان اردشير ليرا يزدجرد لما استوثق له امره‪ ،‬جمع الناس‪ ،‬فخطههم‬

‫الجصاعة‪،‬‬ ‫المعصية ومفارقة‬ ‫وحذر«‬ ‫خطية حضهم فههل على الألفة والطاعة‪،‬‬

‫وصنف لهم الناس اربعة اصنافه فخروا له لددجدا ‪ ٠‬وتكلم منظمهع‪ ،‬فقالت لا زلت‬

‫ايها الملك محهوآ من ايه بعز النصر‪ ،‬ودرب الأمل‪ ،‬ودوام العاقهة‪ ،‬وتمام النعمة‬

‫ولا زلت تتابع لد« المكرماث‪ ،‬وتشفع إلهلد الذماماث ءحتى تبلغ‬ ‫وحسن المزيدة‬

‫ايه‬ ‫اعدها‬ ‫التي‬ ‫القرار‬ ‫دار‬ ‫في‬ ‫زهرتها‪،‬‬ ‫تنقطع‬ ‫ولا‬ ‫زوالها‪،‬‬ ‫للزمن‬ ‫التي‬ ‫الغاية‬

‫ولا زال ملكك ولململانلد باقون‬ ‫والحظوة لديهم‬ ‫طده‪،‬‬ ‫الزلفى‬ ‫اهل‬ ‫لنظراظد من‬

‫بقاء الشمس والقمر زائدهن زيادة البحور والانهار‪ ،‬حلى تستوي اقطار الارطن‬

‫كلها في طولا علهها‪ ،‬ونفاذ امرين فهها‪ ،‬فقد اشرق عليغا من ضهاء نورين ما عمنا‬

‫اتصال‬ ‫بانفسنا‬ ‫اتصل‬ ‫ما‬ ‫رافنك‬ ‫عظهم‬ ‫من‬ ‫إلهنا‬ ‫ووصل‬ ‫الصلب‬ ‫ضياء‬ ‫صوم‬

‫بعد‬ ‫القلوب‬ ‫بهن‬ ‫والف‬ ‫افتراقها‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫الأيادي‬ ‫بك‬ ‫ايه‬ ‫قد جمع‬ ‫فأصبحت‬ ‫النسيب‬

‫تهاخضها‪ ،‬واذهب عنا الإحن والسائف بعد ترقد نبرانها‪ ،‬بفضلك الذي لا هدرلد‬
‫ئوصضمس ولإ يحد بنعت‪ .‬فقال اردشير طوبى للممدوح مستحقأ‪ ٠،‬وللداعي إذا كان‬

‫للإجابة ا هلا ‪٠‬‬

‫ودخل صان بن ثابت على الحارث الجقني فقالا أنهم صهاحأ ايها الملك السماء‬

‫لقذالك‬ ‫فوالمه‬ ‫الصنذر‪،‬‬ ‫يغاوئلم‬ ‫انى‬ ‫فدافىلد‪،‬‬ ‫ووالدي‬ ‫وطافىلد‪،‬‬ ‫والارطن‬ ‫خطاقلد‪،‬‬

‫احسن من وجهه‪ ،‬ولأمد احسن من اابم‪ ،‬ورلظللأ خبر من شخصه‪ ،‬ولصمنك ابلغ‬

‫من كلامه‪ ،‬ولثدصالك خير من هلميعينه‪ .‬ثم انشا هقولت‬

‫ونيئث ان انيا منذر ‪ ...‬ساميلد للحدث الأكبر‬

‫قذالك احسن من وجهه ‪ ...‬وامك خير من المنذر‬

‫فلا تمتر‬ ‫وليسرى هدي« إذا اصرت ‪ ٠ ٠ ٠‬كهمنى دد‬

‫ودخل خالد لين عهد ايه القسري على صر لين عهد العزيز لما ولي الخلافة‪ ،‬فقالت‬

‫يا امير الصؤمنبن‪ ،‬من تكون الخلافة قد زانته فأنت قد زنتها‪ ،‬ومن تكون شرفته‬

‫فانت قد شرفتها‪ ،‬وانت كما قال الشاعر‬

‫وإذا الدر زان حسن وجوه ‪ ٠ ٠ ٠‬كان للدر حسن وجهل زيد‬

‫فقال صر لين عهد العزيز رحمه المهن أعطي صاحبكم مقولأ ولم يعط معقولآ‬

‫فقال له رجل‬ ‫اطها‪،‬‬ ‫فتلقاه وجوه‬ ‫بغداد‬ ‫العامون‬ ‫دخل‬ ‫قالت‬ ‫ابي طاهر‬ ‫بن‬ ‫ذكر‬

‫منهب يا امير المؤمنين بارين ايه لك في مقدمك‪ ،‬وزار في نعمنك‪ ،‬وشكره على‬

‫اما فهما‬ ‫يعاين مئلك؛‬ ‫ان‬ ‫واسث‬ ‫بعدلس‬ ‫واتعلث من‬ ‫قهلك‪،‬‬ ‫تقدمت من‬ ‫رعنك‪،‬‬

‫مضى فلا نعرفه‪ ،‬واما فهما بقي فلا نرجوه‪ ،‬فنحن جمهعأ ندعو لك ونثني علهلد‪٠،‬‬

‫جهرت‬ ‫وكرمت مقدرنك‪٠،‬‬ ‫نظرنك‪،‬‬ ‫وحسنث‬ ‫شرا»‪،‬‬ ‫وعذب‬ ‫خصب لنا جنا(‬

‫الفقهر‪ ،‬وفككت الأسهر‪ ،‬نأنث يا امير المؤمنين كما قال الأولي‬

‫ما زلت في البذل للنوال وإط ‪ ٠ ..‬لاقى لعان بجرمه طق‬

‫حلى تمنى البراء انهم ‪ ...‬عندك السرى في القيد والحلق‬

‫إنلد لتبذل ما جل‪،‬‬ ‫ايها الأمير‬ ‫ودخل رجل على خالد بن عهد ايه القسري فقالت‬

‫وتجر ما اعنل‪ ،‬وتكثر ما قلي ففضلك ليدله‪ ،‬وراي« جموع‪.‬‬


‫وقال رجل للحسن بن لمدهلين لقد صدرت لا استمثب كنلهبلد‪ ،‬ولا استقل قليلين قالت‬

‫وكهف ذلك؟ قالت لانك اكثر من كثبرلد‪ ،‬ولان قليلك اكثر من نهر خهرلير‬

‫نظرلد‬ ‫قدمت فاترعطهث كلأ بقسطه من‬ ‫عليهن‬ ‫لين صفوان لوال دخل‬ ‫وقال خالد‬

‫ومجلسا وصلانك وعدانك‪ ،‬حلى كلك من كل احد‪ ،‬وكأنك لسث من احد‪.‬‬

‫هل احدثت فهنا شينأ؟ قالت يا امير المزمتهن‪ ،‬الصديق‬ ‫وقال الرشيد ليعطى الععراءز‬

‫كله دون قدرلد‪ ،‬والشعر فهلا فوق قدري‪ ،‬ولكني استحسن قول العنابر‪.‬‬

‫فث الممادح إلا ان السننا ‪ ٠ ٠ ٠‬مستنطقك بما تخفي الضماهير‬

‫عربمماللسان‪،‬‬ ‫جزيل الألفاظ‪،‬‬ ‫قربه المنطقه‬ ‫مدح خالق لين صفوان رجلا فقالت‬

‫صموتة قؤولا‪،‬‬ ‫كثيرة الطلاوة‪،‬‬ ‫الشمال‬ ‫حلو‬ ‫الإشارات‪.‬‬ ‫حسن‬ ‫الحركات‪.‬‬ ‫قليل‬

‫في‬ ‫بالهرم‬ ‫ليكن‬ ‫لم‬ ‫المفصل‪،‬‬ ‫ويطلق‬ ‫العز‪،‬‬ ‫ويقل‬ ‫الدير‬ ‫ويداوي‬ ‫الجرب‪،‬‬ ‫ههنا‬

‫مروءته‪ ،‬ولا بالهذر في منطقه‪ ،‬متبوعة خبر تابو‬

‫على الرشيد‪ ،‬فوجده هضاحلد ابنه‬ ‫هارون‬ ‫كأنه علم في راسه نار دخل لددهل بن‬

‫حتى ليكون كل‬ ‫واسط له في اليركات‪،‬‬ ‫اللهم زده من الخهراته‬ ‫فقالت‬ ‫المامون‪،‬‬

‫يا لددهءل‪ ،‬من‬ ‫فقالز له الرشيدي‬ ‫على به‪٠،‬‬ ‫ليوم من ايام مو« على لسه‪ ،‬مقصرا‬

‫روى من الشعر احسن واجوده‪ ،‬ومن الحديث اصحه وايلغه‪ ،‬ومن البيان افصحه‬

‫إذا رام ان هقول لم يعجزها قال لددهءلن يا امير الصؤمتهن‪ ،‬ما ظننت ان‬ ‫بىاوبضحه‪،‬‬

‫احدا تقدمني سبقني إلى هذا المعلى‪ ٠،‬فقالت بل اعثس ضدان حيث همقولن‬

‫وجدنك امس خبر بني لؤي ‪ ٠ ٠ ٠‬وانت اليوم خبر منك أمس‬

‫وانت خدأ تزهد الخير ضعفأ ‪ ...‬ينالا تزهد لددادة عهد شمس‬

‫على‬ ‫عنده‬ ‫عليه يوصأ والنار‬ ‫فدخل‬ ‫هارون‪،‬‬ ‫لستثقل لددهل لين‬ ‫العامون قد‬ ‫وكان‬

‫بن‬ ‫لضضهل‬ ‫اقبل‬ ‫فرع‬ ‫فلما‬ ‫مذهبي‬ ‫كل‬ ‫فيه‬ ‫ذهب‬ ‫بكلام‬ ‫العامون‬ ‫فتكلم‬ ‫منازلهم‬

‫ولا‬ ‫وتفهمون‬ ‫تعون‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫تسعون‬ ‫لك‬ ‫ما‬ ‫لهب‬ ‫فقال‬ ‫الجمر‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫هارون‬

‫تعجيون‪ ،‬وتعجهون ولا تصقون‪ ،‬اما والمه إنه ليقول ويفعل في اليوم القصير مثل‬

‫عربكح كعجمهب وعجمهع كعرب‬ ‫ما قالت وفعلت لينو مروان في الدهر الطول‬
‫فرجع له العامون‬ ‫بني تبهم‪ ،‬بلمن كهف ينعر بالدواء من لا يعرف الداعي قالت‬

‫إلى رايه الأول‪.‬‬

‫على‬ ‫الوفد‬ ‫اثنى‬ ‫فلما‬ ‫العتكي‪،‬‬ ‫صربى‬ ‫بن‬ ‫زياد‬ ‫يوسف ستثقل‬ ‫بن‬ ‫الحجاج‬ ‫وكان‬

‫الحجاج عند عهد الملك بن مروان‪ ،‬قال زيادي يا امير الصؤمتهن‪ ،‬إن الحجاج سهفلد‬

‫الذي لا لينهوف ولتمهمك الذي لا هطهثى‪ ،‬وخادمك الذي لا تأخذه فهلا لومة لاني فلم‬

‫ينبمن بعد ذلك احد اخف على الحجاج ولا احب إلهه منه‪.‬‬

‫حدث الظبياني قالت اقام المنصور سالي ابنه‪ ،‬فتكلم في امر فأحسن‪ ،‬فقال سشللمعب‬

‫بن شليةة تايه ما رايث كالوم ابين بهانا‪ ،‬ولا اعرب لسانا‪ ،‬ولا اربط جاشا‪ ،‬ولا‬

‫ان‬ ‫اخاه‪،‬‬ ‫والمهدي‬ ‫اباه‪،‬‬ ‫المنصور‬ ‫وحق لمن كان‬ ‫احسن طرهقا‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫ايل رهقا‪،‬‬

‫ليكون كما قال زههرن‬

‫هو الجواد فان يليق بشانىضا ‪ ٠ ٠ ٠‬على تكاليفه فمثله لحقا‬

‫او يميضدهقاه على ما كان من مهل ‪ ٠ ٠ ٠‬فمثل ما قدما من سالح سبقا‬

‫كهف رايث الناس! قالت‬ ‫فقيل لهن‬ ‫وخرج معل‪.‬ضدههمهلمعب بن قمية من دار الخلافة يوصأ‪،‬‬

‫رايس الداخل رابية‪ ،‬والنارج راضيا‬

‫إن شبيب لين شهية ستعمل الكلام ويستعد له‪ ،‬فلو امرته ان‬ ‫وقلل لهعطى الخلفاء‪..‬‬
‫ليصعد المنبر فجاة لافتضير قالت فأمر رسولة فأخذ ليده فصعده المنر‪ ،‬فحمد ايه‬

‫لأمير‬ ‫إن‬ ‫الا‬ ‫قالت‬ ‫شم‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫على‬ ‫وبضملى‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫واثنى‬

‫الهاهر‪،‬‬ ‫والقصر‬ ‫الزاخر‪،‬‬ ‫والبحر‬ ‫الخادر‪،‬‬ ‫الأسد‬ ‫فمنها‬ ‫اربعة‪..‬‬ ‫اشها‪٦‬‬ ‫المؤمنين‬

‫الهحر‬ ‫واما‬ ‫ومضاءه‪،‬‬ ‫صولته‬ ‫منه‬ ‫فأشهه‬ ‫الخادر‪،‬‬ ‫الأسد‬ ‫فأما‬ ‫الناضر‪٠،‬‬ ‫والربع‬

‫الهافر فأشهه منه نوره وضهاءه‪،‬‬ ‫القمر‬ ‫واما‬ ‫الزاخر فأشبه منه جوده وعطاءه‪،‬‬

‫واما الربيع الناضر فأشهه منه حسنه وبهاءه‪ ،‬شم نزل‪.‬‬

‫وقال عهد الملك بن مروان لرجل دخل عليهن تكلم بحاجنك قالت يا امير المزصنبن‪،‬‬

‫بهر الدرجة ومية الخلافة يميمنعاني من ذلك؛ قالت فعلى رمللفم فإنا لا نحب مدح‬

‫المشاهدين ولا تزكية اللقاء؛ قالت يا امير المزمتهن‪ ،‬لسث امدطم‪ ،‬ولكن احمد ايه‬

‫لنعمةفث‪،‬قالت حسهلدفقدابلغثب‬
‫علىالن‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫ايه‬ ‫ييقيلد‬ ‫فقالت‬ ‫يحاجنك‪٠،‬‬ ‫تكلم‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫الصنصور‪،‬‬ ‫على‬ ‫رجل‬ ‫ودخل‬

‫الصؤمنبن‪ ٠،‬قالت تكلم يحاجنك‪ ،‬فا« لا تقدر على هذا المقام كل حهن‪ ٠،‬قالت والمه يا‬

‫وإن‬ ‫مالك‬ ‫اغتنم‬ ‫ولا‬ ‫بخللد‪،‬‬ ‫اخاف‬ ‫ولا‬ ‫اجللد‪،‬‬ ‫استقصر‬ ‫ما‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫امير‬
‫وما لامرىء بذل وجهه إليك نقصد ولا شين‪.‬‬ ‫وإن سقال لزين‪،‬‬ ‫عطاءين لشرف‪،‬‬

‫قالت فاحسن جائزته واكرمع‬

‫حدث إبراهيم بن السندي قالت‬

‫إيالد ان‬ ‫دخل العماني على المامون‪ ،‬وعليه قلنسوة طويلة وخف لدداذج‪ ٠،‬فقال لهن‬

‫علي في زي‬ ‫فغدا‬ ‫قالت‬ ‫تنشدني إلا وعليك عمامة عظيمة الكور وخنان رائقان‪٠‬‬

‫الأعراب نأنشده‪ ،‬ثم دنا فقيل ليده‪ .‬وقالت قد والمه يا نر المؤمنين انشدت يزهد بن‬

‫ورايث وجودهما وقبلت ايديهما واخذت جوائزضا‪،‬‬ ‫وإبراهيم لين الولهد‪،‬‬ ‫الوليد‪،‬‬

‫بىجهه‬ ‫ورايث‬ ‫الصنصور‪،‬‬ ‫واظبت‬ ‫جائزته‪٠،‬‬ ‫وايذث‬ ‫ليده‬ ‫وقللت‬ ‫مروان‪،‬‬ ‫وانشد‬

‫ورايث وجهه وقللت ليده واخذت‬ ‫المهدي‪،‬‬ ‫وانشدت‬ ‫وقبلت هده واخذت جائزته‪٠،‬‬

‫جائزته‪ ٠،‬إلى نهر من اشهاه الخلفاء‪ ،‬وكراء الأمراء‪ ،‬والسادة الرؤرء‪ ،‬فلا والمه‬

‫يا امير المزمتهن‪ ،‬ما رايث فهيم ابهى منظرأ‪ ،‬ولا احسن وجهأ‪ ،‬ولا انعم كفأ‪ ،‬ولا‬

‫اندى راحة منك يا امير المؤمنين‪ .‬قالت فأعظم له الجائزة على شعره‪ ،‬واضعف‬

‫عليه بوجهه وبشره فهسطه‪ ،‬حتى تمنى جميع من حضره‬ ‫واقبل‬ ‫له على كلامه‪،‬‬

‫انهم قاموا مقامهم‬

‫علىعربنعهدالعزيزناسمن‬ ‫حدثالعتهيعنسفهانبن‬
‫اكهروا اكهروا‪ ٠،‬فقالت يا‬ ‫اهل العراف فنظر إلى شاب منهم ييمنحوثرى للكلاب فقالت‬

‫امهرالمزمنلن‪ ،‬إنه ليس يالسن‪ ،‬ولو كان الأمر كله بالسن لكأن في المسلمين من‬

‫اهو اسن مظد؛ فقال عمرة صدقث رحمك ايه تكلم‪ ٠،‬فقالت يا امير الصؤمنبن‪ ،‬إنا لم‬

‫علينا بظدنا‪،‬‬ ‫وقدمت‬ ‫علينا منازلنا‪،‬‬ ‫اما الرقة فقد دخلت‬ ‫نأنك رخية ولا رههة‪،‬‬

‫واما الرهبة فقد امننا ايه بعدلك من جورا قالت فما انتي؟ قالت وفد الشكرة قالت‬

‫لا‬ ‫يا امير المؤمنين‪.‬‬ ‫فقالت‬ ‫فنظر محمد بن كعب القرظي إلى وجه مرر نهلل‪،‬‬

‫يغلهن جهل القوم بلد معرفنك ينفسلد‪ ،‬فإن ننا خدعهم الثناء‪ ،‬وخرهم شكر الناس‬

‫فهلكوا‪ ،‬وانا امةلد بالمه ان تكون منهج فالقى صر راسه على صدرهم‬

‫التنصل والاعتذار‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب من لم يقنل من متنصل طرأ صادقأ كان او كاذهأ‬

‫المعترف بالذنب كمن لا ذنب‬ ‫وقال صلى ايه عليه وسلب‬ ‫على الحوطي‬ ‫لم لرد‬

‫لهب‬

‫وقالت الاعتراف يهدم الاقتراض‪.‬‬


‫إذا ما امرؤ من هه جاء تائهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬إليك فلم تغفر له فلك الذنب‬

‫إن المحاذير‬ ‫قد عذرنك تجر معتذر‪،‬‬ ‫واعتذر رجل إلى إبراهيم بن المهدي فقالت‬

‫ينوبها الكذب‬

‫الاعتذار‪.‬‬ ‫عن‬ ‫بالعذر‬ ‫ايه‬ ‫اترغنالبى‬ ‫قد‬ ‫فقالت‬ ‫هحلس‪،‬‬ ‫بن‬ ‫جعفر‬ ‫إلى‬ ‫رجل‬ ‫واعتذر‬

‫والانا بحسن النية عن سوء الظن‪.‬‬

‫وقال إبراهيم الموسلين لددصعث جعفر بن يحبس يعتذر إلى رجل من تأخر حاجة‬

‫ضمنها له وهو يننولز احتج إليك بغالب القضاء‪ ،‬واعتذر إليك يصادق النية‪.‬‬

‫انا من لا يحاجك عن نضه‪ ،‬ولا يغالطك في جرمه‪،‬‬ ‫وقال رجل ليعطى العلو(‬

‫ولا‬ ‫ولا ييضدتعطظد إلا بالإقرار يالذنب‪،‬‬ ‫عفولد‪،‬‬ ‫ولا هلتمس رطف إلا من جهة‬

‫هستمهللد إلا بالاعتراف يالزلةب‬

‫وقال الحسن لين وهبز‬

‫ما احسن العفو من القادر ‪ ...‬لا سهما عن تجر ذي ناصر‬

‫إن كان لي ذنب ولا ذنب لي ‪ ...‬فما له خهرلد من غافر‬

‫اعوذ بالود الذي بيننا ‪ ٠ ٠ ٠‬ان ليفسد الأول بالآخر‬

‫وكتبالصنبنوسإلىسصدبن عهدالمللدالزياثز‬

‫ايا جعفر ما احسن العفو كله ‪ ...‬ولا سهما عن قائل ليس لي عذر‬

‫وقال اخر‬

‫اقبل محاذير من يأتهلد معتذرأ ‪ ...‬إن لير عندك فهما قال او فجرا‬

‫فقد اطاطم من ارطف ظاهره ‪ ...‬وقد اجلك من يعصدهلد مستترا‬

‫خبر الخلهطهن من اترغهس لصاحبه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو اراد انتصارا من لانتصرا‬

‫وقالت الحكصاءز ليس من العدل سرعة العذل‪.‬‬


‫وقال الأحنف بن قهر رب ملوح لا ذنب لهب‬

‫وقال اخر لعل له طرأ وانت تلوح وقال حلهبز‬

‫البر لي منك وطى العذر عندك لي ‪ ٠ ٠ ٠‬فهما اتالج فلم تقبل ولم تلم‬

‫وقام علمك لي فاحتج عندك لي ‪ ٠ ٠ ٠‬مقام شاهد عدل خبر متهم‬

‫وقال اخر‬

‫إذا اعتذر الجاني محا الحذر ذنبه ‪ ...‬وكل امرىء لا يقيل العذر مذنب‬

‫ومن قولنا في هذا المعنية‬

‫عذيري من طول اليكا لوعة الرى ‪ ...‬وليس لمن لا يقنل العذر من عذر‬

‫وقال اخر‬

‫فه‪٠‬ني مسينأ كالذي قلت ظالمة ‪ ٠ ٠ ٠‬فعفوأ جميلأ كي ينبمون لك الفضل‬

‫فان لم أكن للعفو عندك للذي ‪ ٠ ٠ ٠‬اتهث به اهلأ فأنت له اهل‬

‫ومن الناس من لا ليرى الاعتذار وهقولت إيالد وما يعتذر منه‪.‬‬

‫وقالواز ما اعتذر مذنب إلا ازداد ذنبا‬

‫وقال الشاعر محمود الوراقة‬

‫إذا كان وجه الحذر ليس بلبن ‪ ...‬فان اطراح الحذر خبر من العذر‬

‫الملك بن مروان في رجال منامل‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫الزهر( سدخك‬ ‫ابن شهاب‬ ‫قال‬

‫المدنة‪ ،‬فراني أحدئهم لددنا‪ ،‬فقال ليز من انث؟ فاننندهث لهي فقالت لقد كان ابولا‬

‫عفا لم‬ ‫وعلم نعاقهن في فتنة ابن الأشعث؛ فقلثز يا امير الصؤمنبن‪ ،‬إن مثلك إذا‬

‫بالمديغة‪ ٠،‬قالت‬ ‫اين نشكو قلثز‬ ‫وقالت‬ ‫فأعجبه ذلك‬ ‫وإذا صفح لم هثرب‪٠‬‬ ‫هعدد‪،‬‬

‫لددعلد بن الصسهب‪ ٠،‬وسليمان لين ساره وقههصة لين ذئيب‪٠،‬‬ ‫عند من طللث؟ قلثز‬

‫قالت فلن انث من عروة لين الزبير! فإنه بحر لا تكره الدلاء‪ .‬فلما انصرفت من‬

‫عنده لم أيارح عروة بن الزبير حلى مات‪.‬‬


‫بىدخل لبن السالم على محمد لين لسليمان لين طي فرآه معرضأ عنه‪ ،‬فقالت مالي‬

‫ارى الامير كالعلتب علي؟ قالت ذلك لشيء بلغني عنلط كرهته‪ ٠،‬قالت إذا لا ابالي‪٠،‬‬

‫قالت ولم؟ قالت لانه إذا كان ذنبا خفرته‪ ،‬وإن كان باطلا لم تقبله‪.‬‬

‫عهد ايه على أبي جعفر الصنصور‪ ،‬وكان واجدأ علهه‪ ،‬فقال لهن‬ ‫ودخل جرير لين‬

‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫عفو‬ ‫ولكن‬ ‫لي ذنب تكلمت بعذري‪،‬‬ ‫لو كان‬ ‫فقل؛‬ ‫ننظم يحجنك‪٠،‬‬

‫احب إلي من براءتي‪.‬‬

‫إن‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫بذنربم‪ ٠،‬ءفقالت‬ ‫ينزعه‬ ‫فجعل‬ ‫برجل‪،‬‬ ‫المادي‬ ‫موسى‬ ‫واتي‬

‫اعتذاري مما تقرعني به رد عليلد‪ ،‬وإقرار‪ .‬ذنبا لم اجنه‪ ،‬ولكني اقول(‬

‫فان كنث ترجو في العقوبة راحة ‪ ٠ ٠ ٠‬فلا تزهن عند المعافاة في الأجر‬

‫عدله‬ ‫إن العدل من‬ ‫سعي بعهد الملك بن الفارسي إلى المامون‪ ،‬فقال له المامون‪..‬‬

‫ابو العهاس‪ ،‬وقد كان وصظد بما وصظد به‪ ،‬شم اتتني الأخبار بخلاف ذلك؛ فقالت‬

‫يا امير المزمتهن‪ ،‬إن الذي بلظد عني تحميل طي‪ ،‬ولو كان كذلك لقلثز نهم‪ ،‬كما‬

‫تكلت على ‪٠‬قضإ ) امير المؤمنين في‬


‫بلظد‪ ،‬فاخذت ‪٠‬يحظي من ايه في الصدف وات‬

‫اضاعة عفوه‪ ٠،‬قالت صدقث‪٠‬‬

‫كان احمد بن يوسف الكاتب قد تولى‬ ‫محمد لين القاسم الهاشمي ابو العناء قالب‬

‫ووافق باب‬ ‫عليهم‬ ‫الشاكي له والداعي‬ ‫فكثر‬ ‫فجار فيها وظلر‪،‬‬ ‫بضددقالآ النصرة‪،‬‬

‫وجلس‬ ‫فعزله المامون‪،‬‬ ‫المزمنين زرهاء ءخممدهن رجلا من جلة الهصريين‪،‬‬ ‫امير‬

‫لهم مجلسا خاصا‪ ،‬واقام احمد لين يوسف لمناظرتهر فكان مما حفظ من كلامه‪،‬‬

‫الناس لسلم‬ ‫احدا ممن ولي الصدقات سلم من‬ ‫لو ان‬ ‫المزمنبن‪،‬‬ ‫يا امير‬ ‫ان قالت‬
‫فإن‬ ‫هلمزلد‬ ‫ومنهم من‬ ‫اا‬ ‫وجلت‬ ‫عز‬ ‫ايه‬ ‫قال‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬

‫المامون‬ ‫فاعجب‬ ‫اا‬ ‫سخطون‬ ‫هم‬ ‫إذا‬ ‫منها‬ ‫يعطوا‬ ‫لم‬ ‫وإن‬ ‫رضوا‬ ‫منها‬ ‫اعطوا‬

‫جوابه‪ ،‬واستجزل مقاله‪ ،‬وطى سبيله‪.‬‬

‫محمد لين القاسم الهاشمي أبو العناء قالت قال لي أبو عهد ايه احمد لين ابي داودز‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫فقلت‬ ‫ونقص«‬ ‫ثلث‬ ‫في‬ ‫قوم‬ ‫زال‬ ‫ما‬ ‫ليز‬ ‫فقال‬ ‫الواثق‪،‬‬ ‫على‬ ‫دخلت‬
‫المؤمنين‪ .‬اا لكل امرىء منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كره منهم له عذاب‬

‫‪ ،‬والمه ولي جزائه‪ ،‬وعقاب امير المؤمنين من ورائه‪ ،‬وما ذل من كنث‬ ‫عظهم اا‬

‫ناصره‪ ،‬ولا ضاع من كنث حافظه‪ ،‬فماذا قلت لهم يا امير الصؤمتهن؟ قالت قلت انيا‬

‫عهد ايه ز‬
‫وسعى إلي بعلب عزة نسوة ‪ ...‬جعل الإله خدودهن نعالها‬

‫اا ليد ايه‬ ‫علي‪ ٠،‬قالت‬ ‫إن قومة تظافروا‬ ‫قلت لأحمد بن ابي داودز‬ ‫قال ابو العهناءز‬

‫فوق ايديهم اا ‪ ٠‬قلثز إنتهم عدد وانا واحد‪ ٠،‬قالت اا كم من فنةبقلهلة ظهث فئة كثيرة‬

‫اا ‪ ٠‬قلثز إن للقوم مكراي قالت اا ولا يحلق المكر السهر إلا باهله اا ‪٠‬‬

‫ما ليرى ابن‬ ‫فحدثت بها الحديث احمد بن يوسف الكاتب‪ ،‬فقالت‬ ‫قال ابو العبغاءز‬

‫أبي داود إلا ان القران انزل عليه‪.‬‬

‫لين‬ ‫يزهد‬ ‫بعد‬ ‫ولي خراسان‬ ‫وكان‬ ‫سلب‬ ‫توسعة قتبية بن‬ ‫بن‬ ‫نهار‬ ‫وهجا‬ ‫قالت‬

‫ا لمهلب‪ ،‬فقالت‬

‫كانت خراسان ارضأ إذ يزهد بها ‪ ٠ ٠ ٠‬وكل باب من الخيرات مفتوح‬

‫فبدلت بعده قردأ نطوف به ‪ ...‬كلما وبثه ياانل منم‪-‬وح‬

‫باي وجه تلقاني؟‬ ‫ويحلل‬ ‫فقال لهن‬ ‫عليه بكتاب امهم‬ ‫فطلبه فهرب منهم شم دخل‬

‫قالت بالوجه الذي القى به ربي وةنوبي إلهه اكثر من ذنوبي إلهلير فقر به ووصله‬

‫واحسن إلهه‪.‬‬

‫واقبل المنصور يوما راكهأ والفرج بري قضالقجالس عند باب الذهب‪ ،‬فقام الناس‬

‫إلهه ولم يقره فاستمشاط المنصور خليلا وبتها ردعا به‪ ،‬فقالت ما منعم من القيام‬

‫مع الناس حين راهتني؟ قالت خقث ان سالني ايه تعالى لم فعلته وسالك عنه لم‬

‫حوانجع‬

‫إني نعند العامون يوصأ‪ ،‬حلى اتي برجل ترعد فرائصه‪ ،‬ءفلما‬ ‫يحبس لين أكثم قالت‬

‫إلي‬ ‫العامون‬ ‫طي؟ فنظر‬ ‫ايه بلد‬ ‫انهم‬ ‫يني شكري في جنب ما‬ ‫بىاين‬ ‫المومتهن‪،‬‬

‫فلو كان ستغني عن الشكر ماجد ‪ ٠ ٠ ٠‬لكثرة مال او علو مكان‬

‫لما ندب ايه العباد لشكره ‪ ٠ ٠ ٠‬فقال اشكروا لي أيها الثقلان‬

‫هلا قلت كما قال اصرح لين حصهدز‬ ‫ثم التفت إلى الرجل‪ ،‬فقال لهن‬
‫رشحت حمدي حلى إنني رجل ‪ ٠ ٠ ٠‬كلي بك ثناء فهلا مشتغل‬

‫خولت شكري ما خولت من نعم ‪ ٠ ٠ ٠‬فحر شكري لما خولتني خول‬

‫الاستعطاف والاعتراف‬

‫لي« يا امير‬ ‫قالت‬ ‫يا يعقوبي‬ ‫قال لهن‬ ‫على يعقوب بن داود‪،‬‬ ‫لما لددخط المهدي‬

‫وضهعا‪،‬‬ ‫كنث‬ ‫قدرلد اة‬ ‫من‬ ‫ارفع‬ ‫الم‬ ‫فنالت‬ ‫لموجدنئ‪٠،‬‬ ‫تلبية مكروب‬ ‫العزمتهن‪،‬‬

‫من‬ ‫هدهن‬ ‫بها‬ ‫اجد‬ ‫لم‬ ‫نعمتي ما‬ ‫من‬ ‫والسلم‬ ‫خاملا‪،‬‬ ‫كنث‬ ‫إذا‬ ‫ذكرين‬ ‫من‬ ‫وابعد‬

‫إن كان ذلك بعلمك يا‬ ‫الشكر‪ ،‬فكيف رايث ايه اظهر علهلد‪ ،‬ورد إليك مني؟ قالت‬

‫الهاون‬ ‫استخرجته دفائن‬ ‫وإن كان مما‬ ‫فتصديق معترف منهب‪،‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬

‫فعائذ بقهث‪ ٠،‬فقالت والمه لولا الحنث في دمك بما نقم لك‪ ،‬لألسنك منه قميصا لا‬

‫الوفاء يا امير المؤمنين‬ ‫تشد عليه زرا‪ ،‬ثم امر به إلى الحبس‪ .‬فتولى وهو هقولت‬

‫كرب والمودة رحب وانت بها جديد‬

‫عليه زرأ‪ ،‬فقال‬ ‫لأليسنك منه قميصا لا تشد‬ ‫أخذت الشعراء معنى قول المهد(‬

‫محلي الطائر‪.‬‬

‫طوقته بالحاح طوق ردى ‪ ٠ ٠ ٠‬ما ستطلع عليه شد ازرار‬

‫وقال حل‪-‬مق‬

‫طوقته بالحاح طوق داهية ‪ ٠ ٠ ٠‬اغناه عن مس طوقه ب«ه‬

‫ومن قولناز‬

‫طوقته بالحاح منصلتا ‪ ٠ ٠ ٠‬اخر طوق ينبمون في عنقه‬

‫ولما رضي الرشيد عن يزهد لين مزهد‪ ،‬اذن له بالدخول علهه‪ ،‬فلما مثل بهن ليدهه‪،‬‬

‫قالت الحمد ايه الذي لسهل لي سبل الكرامة بلقائلم‪ ،‬ورد على النعمة بوجه الرضا‬

‫المسنين المرخبن‪،‬‬ ‫وجزالد ايه يا نر المؤمنين في مال لضىن‪٦‬لد بتراء‬ ‫مظس‬

‫تثبت‬ ‫الحمد‪،‬‬ ‫وله‬ ‫المه‪،‬‬ ‫فقد جعل‬ ‫المتطولهنن‬ ‫المنعمين‬ ‫رطف جزاء‬ ‫وفي حال‬

‫الصنائع‬ ‫عند‬ ‫المعروف‬ ‫وتستبقي‬ ‫بالنعع‪،‬‬ ‫تطولأ‬ ‫وتمتن‬ ‫الغطس‬ ‫عند‬ ‫تحرجنأ‬
‫( بالعفو‪.‬‬ ‫هم‪٠ .‬‬

‫امر‬ ‫ا‬ ‫شكلة‬ ‫ابن‬ ‫له‬ ‫بقال‬ ‫الذي‬ ‫وهو‬ ‫ا‬ ‫المهدي‬ ‫بالمراهم بن‬ ‫العامون‬ ‫ولما ظفر‬

‫والعفو‬ ‫القصاصرى‪،‬‬ ‫الثأر محكم في‬ ‫ولي‬ ‫قالت‬ ‫هدهه‪،‬‬ ‫بهن‬ ‫فلما مثل‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫يإدخاله‬
‫أخذت‬ ‫وإن‬ ‫صفحث فهكرمك‪،‬‬ ‫فإن‬ ‫طولد‪،‬‬ ‫ايه كل ذنب دون‬ ‫وقد جعل‬ ‫للتقوى‪،‬‬

‫إني شاورت ايا إسحاق والعباس في قتلك‪ ،‬فأشارا طي به‪٠،‬‬ ‫فهحقلير قال المامون‪..‬‬

‫اما ان ليكونا قد نصحالبى في عظم قدر الملك وما جرت عليه عادة السياسة‬ ‫قالت‬

‫استعير‬ ‫ثم‬ ‫الثه‪،‬‬ ‫عودك‬ ‫النصر( من حيث‬ ‫تستجلب‬ ‫ان‬ ‫ابث‬ ‫ولكنك‬ ‫فقد فعلا‪،‬‬

‫باكرا‪ ٠،‬قال له المامون‪ ..‬ما ييكهلد؟ قالت جذلأ إذ كان ذنبي إلى من هذه صفته؛ شم‬

‫إنه وإن كان جرمي ييلغ سفك دصي‪ ،‬فحلم امير المؤمنين‬ ‫يا امير الصؤمنبن‪،‬‬ ‫قالت‬

‫بعد‬ ‫الأب‬ ‫وحرمة‬ ‫يالذنب‪،‬‬ ‫الإقرار‬ ‫شفاعة‬ ‫بعدها‬ ‫ولي‬ ‫طوه‪،‬‬ ‫ييلغاني‬ ‫وتفضله‬

‫الأب‪ ،‬قال العامون‪ ..‬لو لم ليكن في حق نسك ما ييلغ الصفح عن زلنك‪ ،‬ليلظد إلهه‬

‫حسن توصث‪ ،‬ولطيف تنصلا‬

‫وكان تصويب إبراهيم لراي أبي إسحاق والعباس الطف في طلب الرضا ودفع‬

‫المكروه عن نضه من تخطثتهمم‬

‫المهلب‬ ‫ابن‬ ‫مح‬ ‫إجلا»‬ ‫أخظث‬ ‫لسني‬ ‫لا‬ ‫العباسي‬ ‫بن‬ ‫لاسحاق‬ ‫العامون‬ ‫وقال‬

‫إلى‬ ‫لإجرام قرهثرى‬ ‫والمه‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫نر‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫وإهقادلد لناره‪٠،‬‬ ‫وتاتحدلد لرايه‪،‬‬

‫من‬ ‫أمس‬ ‫ولرحصي‬ ‫إلهلد‪،‬‬ ‫جرمي‬ ‫من‬ ‫اعظم‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬
‫اا لا تثريب عليكم اليوم يغفر ايه لكم‬ ‫ارحامهم‪ ،‬وقد قال كما قال يوسف لإخوتهن‬

‫وهو ارحم الراحمين اا وانت يا نر المؤمنين احق وارث لهذه المنة ومعتثل لها؛‬

‫هههاث‪ ،‬تلك اجرام جاهلية عفا عنها الإسلام‪ ،‬وجرمك جرم في إسلامك وفي‬ ‫قالت‬

‫دار خلافنك؛ قالت يا نر الصؤمنبن‪ ،‬فوالق للسلم احق يإقالة العثرة‪ ٠،‬وغفران الزلة‬
‫من الكافر‪ ،‬هذا كتاب ايه بيغي ويهنلد‪ ،‬هقول ايه تعالىز اا وسارعوا إلى مغفرة من‬

‫ربكم اا إلى اا والكاظمين الغيظ والعافهن عن الناس والمه يحب الصحون اا ‪ ٠‬فهي‬

‫للناس يا امير المؤمنين سنة دخل فيها المسلم والهافر والشريف والمشروف‪ ٠،‬قالت‬

‫صدقث‪ ،‬اجلس‪ ،‬وريث بلد زنادي‪ ،‬فلا برح نادما من القادرين من اهلك وامثال(‬

‫العتبي عن ابيه قالت‬

‫إني‬ ‫قهطرى مروان بن محمد من معاوية بن عمرو بن عتبة ماله بالفرسان‪ ،‬وقالت‬

‫قد وجدت قطيعة عمك لأبهط اغى اقطعنك ييددتانى‪ ،‬والبستان لا ليكون إلا غامرآ‪،‬‬

‫إن سلفك‬ ‫المومتهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫فتفت‬ ‫العامري‬ ‫وقايطن نظير‬ ‫الغامر‬ ‫إليه‬ ‫وانا مسلم‬

‫الصالح لو شهدوا مجلسنا هذا كانوا شهودأ على ما ادعهته‪ ،‬وشفعاء فهما طليته‪،‬‬

‫سألونا ياسا« إلي‪ ،‬مكافأة إحسان لسلفي إليهم فشفع فهنا الأموات واحفظ منا‬

‫لا والمه إلا ان‬ ‫هذا سيلة هلزح من بعدنا شكره‪ ٠،‬قالت‬ ‫واجعل صجلسلد‬ ‫القرابات‪،‬‬

‫اجعلها طعمة مني لك لا قطيعة من صك لانيى‪ ٠،‬قالب قد قبلت ذلك‪ ،‬ففعل‪.‬‬


‫وجوائز«‬ ‫أبي سفيان‬ ‫ل‬ ‫ارزاق‬ ‫بقطع‬ ‫مروان‬ ‫لين‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫امر‬ ‫العتبي قالت‬

‫لموجودة وجدها على خالد بن يزهد بن معاوية فدخل عليه صر بن عير فقالت يا‬

‫إن ادنى حقك معتب‪ ،‬وبعضه فادح لنا‪ ،‬ولنا من حقك علينا حق‬ ‫امير الصؤمنبن‪،‬‬

‫وضعنا‬ ‫إليهم‬ ‫بها‬ ‫نظروا‬ ‫التي‬ ‫بالعين‬ ‫إليغا‬ ‫فانظر‬ ‫لسلفك‪،‬‬ ‫سلفنا‬ ‫يإكرام‬ ‫علهلد‪،‬‬

‫من‬ ‫عطلتي‬ ‫ييضثتحقي‬ ‫ما‬ ‫إنما‬ ‫الملكي‬ ‫عهد‬ ‫قالت‬ ‫منا‪.‬‬ ‫الرحم‬ ‫وضمتا‬ ‫بحيث‬

‫اسنيعطاها‪ ،‬فاما من ظن انه ينبمتفي لينضه‪ ،‬فسنكله إلى نضه‪ ،‬ثم امر له بعطيته‪٠‬‬

‫فللغ ذلك خالدأ فقالت ايا لحرمان يهددني! ليد ايه فوق ليده باسطة‪ ،‬وعطاء ايه دونه‬

‫عتبة‬ ‫عمرو لين‬ ‫عمرو بن معاوية بن‬ ‫عن‬ ‫حدثنا طارق لطتر المهارلد‬ ‫العتبي قالت‬

‫قالت جاءت دولة الصسودة‪ ،‬وانا حديث السن كثير العيال متفرق المال‪ ،‬فجعلت لا‬

‫اتهث‬ ‫ينبمنتر‪،‬‬ ‫لا‬ ‫امري‬ ‫فلما رايث‬ ‫إلا شعرت فهها‪،‬‬ ‫العرب‬ ‫قائل‬ ‫قبلة من‬ ‫انزل‬

‫فلما‬ ‫لا هعرفني‪،‬‬ ‫فاذن لي وهو‬ ‫عليه قرب الصغرب‪،‬‬ ‫فابدتا{نب‬ ‫طي‪،‬‬ ‫سليمان بن‬

‫فإما‬ ‫علهلد‪،‬‬ ‫ودلني فضلك‬ ‫إلها‬ ‫الهلال‬ ‫لفظتني‬ ‫المهم‬ ‫اصلحلد‬ ‫قلثز‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫صرت‬

‫فعرفني وقالت‬ ‫فانتتلد‪٠‬ددث له‪،‬‬ ‫انث؟‬ ‫ومن‬ ‫قالت‬ ‫وإما رددقي لىلماي‬ ‫قبللتنيس غانما‪،‬‬

‫إن الحرم اللاتي انت اقرب الناس‬ ‫اصلحلير المهم‬ ‫اقعد‪ ،‬فتكلم غانما؛ قلثز‬ ‫مرحرا‪،‬‬

‫إلههن معناه واولى الناس بهن بعننا‪ ،‬قد خفن بخوفنا‪ ،‬ومن خاف خلف علهه‪ ٠،‬قالت‬

‫فاعتمد سليمان على هدهه‪ ،‬وسالت دموعه على خدهه‪ ،‬شم قالت يا بن اخي‪ ،‬يحقن‬

‫في جميع‬ ‫أمكنني ذلك‬ ‫ولو‬ ‫المه‪،‬‬ ‫شاء‬ ‫إن‬ ‫وسلم مالك‬ ‫حرمك‪،‬‬ ‫وليستر‬ ‫ايه دمك‪،‬‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫وكتب سليمان إلى أبى العباس امير الصؤمنبنز اما بعده يا نر الصؤمنبن‪ ،‬فإنا إنما‬

‫وقد دفث إلي منهم‬ ‫ولم نحاربهم على ارحامهم‪،‬‬ ‫عقوقهع‪،‬‬ ‫حاربنا بني امهة طن‬

‫دانة‪ .‬لم يشهروا لددلدحأ‪ ،‬ولم هكقروا جمعأ‪ ،‬وقد احسن ايه إليك فلصن‪ ،‬فان راى‬

‫نر المؤمنين ان ليكتب لهم امانا ويأمر يإنفاذه إلي فليفعل‪.‬‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‬
‫امهة‪ ،‬فكان لهعمهه ابو مسلمي كهف الاباق»‏‪‎‬‬

‫التقت‬ ‫ان‬ ‫في مجلسه‬ ‫هللث‬ ‫فلم‬ ‫الرشهد‪،‬‬ ‫على‬ ‫هوصأ‬ ‫صالح‬ ‫لن‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫ودخل‬
‫تممثلاز‬
‫الرشيد‪ ،‬فقال م ه‬

‫اريد حياته ويريد قتلي ‪ ٠ ٠ ٠‬عذيرلد من خليلك من مراد‬


‫وارضها قد لمع‪،‬سوكأني‬ ‫ضع‪،‬‬ ‫إلى شؤبزبها قد‬ ‫أنظر‬ ‫اما والمه لكأني‬ ‫ثم قالب‬

‫بالوعيد قد وقب فاظع عن براجع باد معاصر وجماجم بلا خلاصم‪ ،‬فمهلا مهلا‪،‬‬

‫فهي والمه سهل لكم الوعر‪ .‬ويصفو لكم الكدر‪ ٠،‬والقت إليكم الامور مقاليد ازمنزهاو‬

‫افذا‬ ‫فالتدارلد التدارك قلل طول داهية خيوط باليد ليوط بالرجل‪ .‬قال عهد الملكي‬

‫قال اتق ايه في ذي رحمك‪،‬‬ ‫بل فذأي‬ ‫ما تكلمت أم توامة يا امير الصؤمنبن؟ قالت‬

‫وفي رعهنك التي استرعالد المهم ولا آبيل الكفر يمكان اككر‪ ،‬ولا العاب موضع‬

‫ملكك‬ ‫اواخي‬ ‫وشددت‬ ‫الطاعة‪،‬‬ ‫لك‬ ‫واديث‬ ‫دمحة‪،‬‬


‫لنص ه‬
‫ا ‪٠‬‬ ‫لك‬ ‫مح ‪٠‬ضت‬ ‫فقد‬ ‫الثواب‪،‬‬

‫ذ‬ ‫في‬ ‫ايه‬ ‫ناله‬ ‫الأقدام‪،‬‬ ‫تتعاوره‬ ‫سهيلا‬ ‫عدوين‬ ‫وتركت‬ ‫هلملم‪،‬‬ ‫ركني‬ ‫من‬ ‫باثقل‬

‫رحمك ان تقطعه بعد ان وصلته‪ ،‬إن الكتاب لنعيمة واثر وبني با}‪ ،‬يغهثى اللب‬

‫كما قال‬ ‫وكنت‬ ‫فرجته‪،‬‬ ‫ضيق‬ ‫ومقام‬ ‫كابدته‪،‬‬ ‫فهلا‬ ‫تمام‬ ‫فكم ليل‬ ‫الدب‬ ‫في‬ ‫وهلغ‬

‫الشاعر اخو بني كلاين‬

‫ومقام ضيق فرجته ‪ ٠ ٠ ٠‬بلساني ومقاصي وجدل‬

‫لو لننوم الفيل او فهاله ‪ ...‬زل عن مثل مقاهي وزجل‬

‫فرضي عنه ورحب به‪ ،‬وقالت وريث بك زنادي‪٠‬‬

‫وخدرأ‬ ‫يالنعمة‪،‬‬ ‫اكقرأ‬ ‫فقالت‬ ‫سالح‪،‬‬ ‫بن‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫إلى‬ ‫يوما‬ ‫الرشيد‬ ‫والتقت‬

‫وسعهث في استجلاب النقب وما ذلك يا‬ ‫الندب‬ ‫لقد لطزث إذأ باعياء‬ ‫بالإمام؟ قالت‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫القرابة‪٠،‬‬ ‫وحق‬ ‫الولاية‪،‬‬ ‫بقديم‬ ‫فهلا‬ ‫نضني‬ ‫باع‬ ‫بغي‬ ‫إلا‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬

‫على‬ ‫وامر‬ ‫امته‪،‬‬ ‫في‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫ورسوله بضدلى‬ ‫ايه‬ ‫خليفة‬ ‫إنك‬ ‫المزمتهن‪،‬‬

‫رعهته‪ ،‬لك عليها فرطن الطاعة‪ ،‬واداة النصيحة‪ ،‬ولها عليلا التثبت فى حادئها‪،‬‬

‫تضع لي من لسانا وترفع طي نن جنانا‬ ‫والعدل في حكمها‪ .‬فقال له هاروني‬

‫هذا قمامة كات« هخلرنى بقعللد‪ ٠،‬فقال عهد الملكي احقا‬ ‫بحيث يحفظ ايه لى علهلد‪،‬‬

‫يا قمامة؟ قالت نعإ لقد اردت قتل نر المؤمنين وآلغدر به فقال عهد الملكي كهف‬

‫هذا ابظد عهد الرحمن‬ ‫لا ليكذب على من خلفى من بهتنى فى وجهىا قال الرشيدي‬

‫فإن كان مامورأ‬ ‫عاق‪،‬‬ ‫او‬ ‫المؤمنين{ هو بنى مامور‬ ‫يا لنهر‬ ‫علهلد‪،‬آ قالت‬ ‫شاه‬

‫معذور‪ ،‬وإن كان عاقأ فما اخاف من طوقه اكثر‪.‬‬

‫اتهقون بالرقة؟ قالت نعع‪ ،‬ونهرخث‪ ٠،‬قال‬ ‫وقال له الرشيد هوصأ‪ ،‬وكان معتلأ عليهن‬

‫لع يا بن الفاطة‪ ،‬ما حملك على ان النوم من مللةم فرددت طي في مالتبن‪،‬‬

‫وامر به إلى الحبس‪ .‬فلم يزل في حسه حتى اطلقه الامين‪.‬‬


‫إبراهيم بن السندى قالت سصعث عهد الملك بن صالح هقول بعد إخراج البخليع له‬

‫نوبته ولا‬ ‫ما‬ ‫لشيء‬ ‫الملك‬ ‫إن‬ ‫والمه‬ ‫فقالت‬ ‫وفعله به‪،‬‬ ‫الرشيد‬ ‫وذيز‬ ‫‪،‬‬ ‫تنل‬ ‫نت‪٠‬إ‬
‫الماء إلى‬ ‫من‬ ‫إلى أسرع‬ ‫ولو اردته لكان‬ ‫اردته‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫له‬ ‫ديكه‬ ‫نه‬ ‫‪ ،‬تلة‬ ‫هم ‪ ٠‬هم‬
‫صا‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫ههء‬ ‫ه‬ ‫عى‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬

‫الحدور‪ ،‬ومن النار إلي لاين العرفج{ وإني ل‪،‬ياثوم بما« ائإا ئننمرملنرئنر النا‬

‫كنث في‬ ‫وللخلافة خيلهيم‪،‬م ثت‪٠‬يمه لي هم ا ‪٠‬‬ ‫ولكن حين راني للعالم قمهغا‪،‬‬ ‫اعرف‪٠،‬‬

‫هم‬ ‫اث‬ ‫لها ا وإلى‬ ‫مدث‪ ،‬وتبلغها إذا ييدطث‪ ،‬ونفسا تكمل لخصالها‪ ،‬همنمثمها ز‬

‫سر(‬ ‫ال‪ ،‬ولم اصطنع تلك الفعل ولم اترشح لما طي السر‪ ،‬ولا‬ ‫اجن تلك ال ‪٠‬‬

‫ا ورآها تجن حنين الوالدة الوالهة‪ ،‬وتميل ميل الهلولد‪ ،‬خاف ان‬ ‫انة فى الجهر‬
‫نزنغبسزلى خبر مرخب‪ ،‬وتنزع إلى اخصب متررع‪ ،‬بىماقمي عقاب تثن‪،‬مرهننا‬

‫‪ ، ..‬بي هم‬ ‫طلهها‪ ،‬وجهد فى التصالدنها‪ ٠،‬فان كان إنما ثسل‪٠‬دي اني اصلح لها و تمطر‬

‫ولا تطاولت له فالخط دسي‬ ‫ذلك بذنب جنهته فاتوب منه‪،‬‬ ‫بها وتليق لى‪ ،‬لخير لي‬

‫ننى‪،‬أ وإن زتهم ان لا صرف لعقايه‪ ،‬ولا نجاة من عابه‪ ،‬إلا ان اخرج مننرر لا‬

‫أ‬ ‫مصلحا‪،‬‬ ‫ليكون‬ ‫ماري‬ ‫الممتهاث‬ ‫لا سيستطلع‬ ‫فكما‬ ‫والحزب‬ ‫والحلم‬ ‫العلم‬
‫ح‬ ‫تنئلصي همالصي‬ ‫على‬ ‫اعاقلني‬ ‫طي‬ ‫وسواء‬ ‫جاهلا‪،‬‬ ‫ليكون‬ ‫ان‬ ‫العاقل‬ ‫هم لهم‬ ‫هم‬

‫عاقهتني على‬ ‫على جمالي او‬ ‫عاقهنتى‬ ‫على‬ ‫وسواء‬ ‫وسلى‪،‬‬ ‫على نه دا‬ ‫عاق هم‪.‬‬
‫لما«‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫هع‪.‬ه‪٢‬ه‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫هم‪.‬‬ ‫ز‬ ‫هم‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫عجقك‬ ‫ص‪٠‬ددي‬

‫لى‬ ‫سنة الناس لي‪ ،‬ولو اردتها لأعجلته على التفكهر‪ ،‬وشغلته عرى التدبير و‬

‫فيها من الخطب إلا السهر‪.‬‬

‫ع ‪٠ ٠‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ٠‬ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬هع ع‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬


‫إبراهيم بن السندي قالت كنث الساهر لددعلد لب لسلم جد قبل لع إني انئنر لمممثثي‬

‫وجزع؛‬ ‫فارتاح لد‬ ‫باخذ مالهم‬ ‫الضحالة وامر‬ ‫ابى‬ ‫لين‬ ‫على رجاء‬ ‫)‬ ‫غدط ل‬ ‫قد‬

‫بلى‬ ‫فقالت‬ ‫لددبا‪٠،‬‬ ‫ايه ليهنكمل نسيا ولا‬ ‫فوالق ما جعل‬ ‫ما يروعلد منه؟‬ ‫لهن‬ ‫فقيل‬

‫الني ة نسب بهن اطها‪ ٠،‬والطاعة لددلنب مؤكد بهن الأولى‬

‫الملوك إلى رجل وجد طهه‪ ،‬فلما مثل بهن ليديه قالت ايها الأمير إن‬ ‫‪٠‬‬ ‫يعث‬
‫والتجاوز للمسيء‪،‬‬ ‫وإنما خلق العفو للمذنب‪،‬‬ ‫بالمه منه‪،‬‬ ‫إ ان‪ ،‬فاي نننن‬ ‫مع‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ئإ ‪٠‬‬

‫فلا ته‪٠‬دق صا ولددع الرعية من حلمك وعفو( فعفا عنه‪ ،‬واطلق سبيله‪.‬‬

‫على بعطر الأمر‪ ،‬قالت اصلح ايه الأمهر‪ ،‬تثبت‬ ‫ولما اتهم قتددة بن مسلم ايا ع جلز‬

‫فان التثبت نصف العقد‬

‫بالذنب واستغفر‬ ‫ابوء‬ ‫الكلمة؟ قالت‬ ‫انث صاحب‬ ‫عليهن‬ ‫اج لرجل دخل‬ ‫ال‬ ‫قال‬

‫الرب‪ ،‬واسأل العافية‪ ٠،‬قالت قد عفونا عنلير‬

‫الطوى‬ ‫قا ‪٠‬‬ ‫مع‪.‬‬ ‫ه‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬
‫اه‬ ‫لت‬ ‫‪،‬‬ ‫ليلطى‬ ‫فلما يثرم‬ ‫عوبذه‪،‬‬ ‫اراد‬ ‫رجل‬ ‫هي‬ ‫الملوك‬ ‫بعطر‬ ‫وارسل‬

‫على عقايي‪،‬‬ ‫بالذى انث بهن دد‪ .‬اذل منى بهن هدها وهو على طنا«‬
‫إلا نظرت في أمري نظر من برني أحب إلهه من سقصي‪ ،‬وبراءتي أحب إلهه من‬

‫يا امير المؤمنين‪.‬‬ ‫عليهن‬ ‫عهد ايه لمثلهصان بن عهد الملك حين وجد‬ ‫وقال خالد بن‬

‫فإن‬ ‫بالذنب‪،‬‬ ‫مقرون‬ ‫ونحن‬ ‫العقوبة‪،‬‬ ‫عن‬ ‫وانت تجل‬ ‫الحفهظة‪،‬‬ ‫القدرة تذهب‬ ‫إن‬

‫تعف على فاعل ذلك انث‪ ،‬وإن تعاقلنى فأهل ذلك انا‪.‬‬

‫امير‬ ‫ايه يا‬ ‫أنشدلبى‬ ‫فقالت‬ ‫زنياع‪،‬‬ ‫لين‬ ‫بعقوبة روح‬ ‫أبي لسفيان‬ ‫معاوية بن‬ ‫وامر‬

‫المؤمنين ان تضعايني خسسة انث رفعتها‪ ،‬او تنقطرى مني مريرة انث ابرمتها‪.‬‬

‫او تشمت لي عدوا انث وقعته الإاتى ملمك وصةع عن مائي وبيلي‪ ٠،‬فقال‬

‫معاويةن خليا عنه‪ ،‬إذا اراد ايه امرآ ليددرم‬

‫وجد عهد الملك بن مروان على رجل فجفاه واطرحه‪ ،‬شم دعا به ليسأله عن شيء‪،‬‬

‫قراه شاحبا ناحلأ‪ ،‬فقال لهن مذ متى اعتللث؟ فقالت ما سني سقم‪ ،‬ولكني جفوث‬

‫امير‬ ‫عني‬ ‫برضى‬ ‫حلى‬ ‫عنها‬ ‫ارضى‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫والبث‬ ‫الامير‬ ‫جفاني‬ ‫إذ‬ ‫نفسي‬

‫المؤمنين‪ .‬فاعاده إلى حسن رايه‪.‬‬

‫ذنبي‬ ‫وقعد الحسن بن لدنهل لنعيم لين حازم‪ ،‬فأقبل إلهه حافهأ حاسرأ‪ ،‬وهو همقولن‬

‫على رسلك ايها الرجل‪،‬‬ ‫اعظم من السصاء‪ ،‬هي اعظم من الارطن‪ ٠،‬فقال الحسني‬

‫لا باس عليا قد تقدمت لك طاعة‪ ،‬وحدثت لك توبة‪ ،‬وليس للذنب بهغهصا موضع‪،‬‬

‫ولئن وجد موضعا فما ذنبك في الذنوب باعظم من عفو امير المؤمنين في العفو‪.‬‬

‫اذنب رجل من بني هاشم ذنهأ إلى المامون‪ ،‬فعاتهه فهه‪ ،‬فقال يا امير المزمنبن‪،‬‬

‫له فوق‬ ‫اختفر‬ ‫قرابتي‪،‬‬ ‫بمثل‬ ‫ومت‬ ‫حرمتي‪،‬‬ ‫ثوب‬ ‫وليس‬ ‫دالتي‪،‬‬ ‫مثل‬ ‫حمل‬ ‫من‬

‫زلتي‪ ٠،‬قالت صدقت يا لين صي‪ ،‬وصفح عنه‪.‬‬

‫احاطت‬ ‫قد‬ ‫زلتي‬ ‫كانت‬ ‫وإن‬ ‫إني‬ ‫فقالت‬ ‫ذنب‪،‬‬ ‫من‬ ‫العامون‬ ‫إلى‬ ‫رجل‬ ‫واعتذر‬

‫ليحرمتي فإن فضلك محيط بها وكرمك موقوف عليها‪.‬‬

‫اخذه صدرك الغواني فقالت‬

‫إن كان ذنبي قد احاط يحرمتي ‪ ٠ ٠ ٠‬نأحط بذنهي طولا المامولا‬

‫دخل يزهد بن صر بن هبيرة على أبي جعفر المنصور بعدما كتب امانه‪ ،‬فقالت يا‬

‫حلاوتها‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫نأهقوا‬ ‫جدية‪،‬‬ ‫ودولتكم‬ ‫بكر‪،‬‬ ‫إمارنتي‬ ‫إن‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫امير‬

‫وجنسهم مرارتها‪ ،‬تخف على قلوبهم طاعنتي‪ ،‬وتسرع إلى انفسهم محهتكم‪ ،‬وما‬
‫عجهأ من كل من يأمر بقتل‬ ‫ز‬ ‫فلما قام قال ابو ج‪٠‬عفر‬ ‫دطثأ لهذه المدعوم‬
‫زلت مستتي‬

‫هذاا شم قتله بعد ذلك غدرا‪.‬‬

‫إنا لسنا وفد مهاهاة‪،‬‬ ‫يا امير المزمنبن‪،‬‬ ‫طده‪ ،‬شم قام الحارث فقالت‬ ‫منهج فنظموا‬

‫ونحن بما‬ ‫واستقرت حليمنا‪،‬‬ ‫ابتلينا بفتنة استخفت كرهمنا‪،‬‬ ‫وإنما نحن وفد توبة‪،‬‬

‫قدمنا معترفون‪ ،‬ومما سلف منا معتذرون‪ ،‬فان تعاقهنا فقد اجرمنا‪ ،‬وإن تعف عنه‬

‫وامر‬ ‫خطييهع‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫المنصور للحرمين‬ ‫فقال‬ ‫منا؛‬ ‫اساء‬ ‫إلى من‬ ‫احسنت‬ ‫فطالما‬

‫برد ضهاعه عليه بالنوطة‬

‫قال احمد بن ابي داودز ما راهنا رجلأ نزل به الموت فما شغله ذلك ولا اذطه عما‬

‫كان يحب ان نعله إلا تميم بن جميل‪ ،‬فإنه كان تغلب على شاطر الفراش واوفى‬

‫للعامة‪،‬‬ ‫يجلس‬ ‫حهن‬ ‫الموكب‬ ‫ليوم‬ ‫في‬ ‫المعتصم‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫باب‬ ‫الرسول‬ ‫به‬

‫بجعل تمهم لين‬ ‫فأحضرا‪٠،‬‬ ‫فلما مثل بهن ليديه‪ .‬معا بالسلع والسهف‪،‬‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫ودخل‬

‫النظر فيه وثصوبه‪،‬‬ ‫المعتصم ليصعد‬ ‫وجعل‬ ‫جميل هنظررإلههما بىلا هقول ثدهئا‪،‬‬

‫منظره‪٠،‬‬ ‫جنانه ولسانه من‬ ‫اين‬ ‫هستنطقه لينظر‬ ‫ان‬ ‫وراى‬ ‫وسهما‪،‬‬ ‫جسيما‬ ‫وكان‬

‫فقالت يا تمهم‪ ،‬إن كان لك عذر فك به‪ ،‬او حجة فادلى بها‪ ٠،‬فقالت اما إذ قد اذن لي‬

‫امير المؤمنين فاغي اقول( الحمد ليل الذي احسن كل شيع خلقه‪ ،‬ويدا خلق الإنسان‬

‫إن الذنوب‬ ‫يا امير المزمتهن‪،‬‬ ‫من طهن‪ ،‬ثم جعل نسله من سلالة من ماء مههن‪٠‬‬

‫وساء‬ ‫الذنب‪،‬‬ ‫وكر‬ ‫الجريرة‪،‬‬ ‫عظمت‬ ‫ولقد‬ ‫الأفندة‪،‬‬ ‫وتصدع‬ ‫الألسنة‪،‬‬ ‫تخرس‬

‫وارجو ان ينبمون اقربهما منك والسرعهما‬ ‫طولا او انتقامك‪،‬‬ ‫ولم يطق إلا‬ ‫الظن‪،‬‬

‫إليك اولاهما بإمامنك‪ ،‬واشهههصا بخلافنك‪ ،‬شم انشأ هقولت‬

‫ارى الموت بهن السيف والنطع كامنأ ‪ ...‬يلاحظني من حيثما اتلفت‬

‫واكبر ظني أنل اليوم قاتلي ‪ ٠ ٠ ٠‬واي امرىء مما قضى ايه هظث‬

‫ومن ذا الذي يلى بعذر وحجة ‪ ٠ ٠ ٠‬وسهف المنايا بهن عهنهه مصلت‬

‫يعز على الأوس لين تغلب موقف ‪ ٠ ٠ ٠‬هسل طي السيف فيه واسكت‬

‫وما جزعي من ان اموت وانني ‪ ...‬لأعلم أن الموت شيع مزقت‬

‫ولكن خلفي صبية قد تركتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬واكادهم من حسرة تتفتت‬

‫كأني أراهم حهن انعى إلههم ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد خمشوا تلك الوجوه وصوتوا‬
‫فان عشت عاشوا خافضظى بغبطة ‪ .. ٠‬اذون الردى عنهم وإن مت موتوا‬

‫فكم من قائل لا ليعد ايه روحه ‪ ٠ ٠ ٠‬واخر جذلان ليسر وهشمت‬

‫اذهب فقد‬ ‫كاد والمه يا تمهم أن يددلنق السيف العذل‪،‬‬ ‫وقالت‬ ‫قتلهم المعتصم‪،‬‬ ‫قالت‬

‫غفرت لك الصلوة‪ ،‬وتركنك للصبية‪.‬‬

‫إنه لو كان في‬ ‫وحكي ان امير المؤمنين المهدي قال لأبي عل« ايه لما قتل ابنهن‬

‫ما‬ ‫ولدلد‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الصفح‬ ‫به‬ ‫يجب‬ ‫وفاء‬ ‫طاعنك‪،‬‬ ‫من‬ ‫تعرفناه‬ ‫وما‬ ‫خدمنك‪،‬‬ ‫صالح‬

‫وكفر بربه‪٠،‬‬ ‫عقس‪،‬‬ ‫على‬ ‫ولكنه نكصد‬ ‫خهره‪،‬‬ ‫المؤمنين ذلك به إلى‬ ‫امير‬ ‫تجاوز‬

‫قال ابو عل« المهن رضانا عن انفسنا وسخطنا عليها موصول برطف وسخطلس‬

‫ونحن خدم نعمنك؛ تنينا على الاحسان فنشكر‪ ،‬وتعاونا على البراءة فنصر‪.‬‬

‫الحاجة‬ ‫فقال للربع‬ ‫بالمدهغة‪،‬‬ ‫المنصور مر‬ ‫لما حج‬ ‫المدائني قالت‬ ‫الحسن‬ ‫أبو‬

‫طي بن جعفر بن محمدي قتلني ايه إن لم اقنله‪ ،‬فمطل به‪ ،‬شم الح عليه فحضر‪،‬‬

‫همس جعفر بشفتهه‪ ٠،‬ثم تقرب وسلمه‪.‬‬ ‫فلما كشف الستر بلغه وبينه ومثل بهن ليدهه‪،‬‬

‫لا سلم ايه عليلا يا عدو المهم تعمل طي الغوائل في ملكي‪ ،‬قتلني ايه إن لم‬ ‫فقالت‬

‫اعطى‬ ‫وطهه‪،‬‬ ‫على محمد‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫لسليمان‬ ‫إن‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫اقتلك؛‬

‫على ارث منهع‪،‬‬ ‫وانت‬ ‫وإن يوسف ظلم فغفر‪،‬‬ ‫ايوب ابظى فصلر‪،‬‬ ‫وإن‬ ‫فشكر‪،‬‬

‫شم رفع راسه‬ ‫وجعفر واقف‪،‬‬ ‫فنعلن ابو جعفر راسه ملينا‪،‬‬ ‫ولحق من ءتانر بهم‪.‬‬

‫إلي ابا عهد المهم فانت القريب القرابة‪ ،‬وذو الرحم الواشجة‪ ،‬السليم الناحهة‪،‬‬ ‫فقالت‬

‫فراشه‪،‬‬ ‫على‬ ‫معه‬ ‫واجلسه‬ ‫بشصاله‪،‬‬ ‫وعانقه‬ ‫بسلمغه‪،‬‬ ‫صافحه‬ ‫ثم‬ ‫الغاظة‪،‬‬ ‫القليل‬

‫يا رسه‪،‬‬ ‫ثم قالت‬ ‫عليه بوجهه يحادثه وساظه‪،‬‬ ‫واقبل‬ ‫بعضه‪،‬‬ ‫عن‬ ‫وانحرف له‬

‫عجل لأبي عهد ايه كسرته وجائزته وإذنع قال الرب( فلما حال الستر لبيني وبينه‬

‫هذه مني لا‬ ‫امسكت يثوبه‪ ٠،‬فقالت ما ارانا يا ربع إلا وقد حسنا‪ ٠،‬فقلثز لا عليلد‪،‬‬

‫عنك واداري‬ ‫إني منذ ثلاث ادفع‬ ‫فقلت لهن‬ ‫سل حاجنك‪٠،‬‬ ‫هذه اسر‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫منه؛‬

‫علهلد‪ ،‬ورانينك إذ دخلت همددث بشفتهلد‪ ،‬ثم رايث الأمر انجلى عنلير‪ ،‬وانا خادم‬

‫سلطان‪ ،‬ولا غنى لي عنه‪ ،‬فأحب منك ان تعلمينه؛ قالت نعع‪ ،‬قلثز اللهم احرسني‬

‫يعهد التي لا نتاج واكنفني يحفظك الذي لا يراح‪ ،‬ولا أهلك وانت رجاني‪ ،‬فكم‬

‫من نعمة انعمتها علي قل لك عندها شكري فلم تحرمني‪ ،‬وكم من ليلية ابتليت بها‬

‫قل عندها صلري فلم تخذلني اللهم بك ادرا في نحره‪ ،‬واستعهذ بخيرلد من شره‪،‬‬

‫فإنك على كل شيع قدير‪ ،‬وصلى ايه على سهدنا محمد واله وسلر‬

‫المدائني قالت كان يزهد لين راشد خطيأ‪ ،‬وكان فلمن دعا إلى خلع سليمان بن عهد‬

‫الملك والبيعة لعهد العزيز بن الوليد‪ ،‬فنذر سليمان قطع لسانه‪ .‬فلما افضت الخلافة‬
‫إلهه دخل عليه يزهد بن راشد فجلس على طرف البساط مفكرأ‪ ،‬ثم قالت يا امير‬

‫المزمنبن‪ ،‬كن كنبي ايه صلى ايه عليه وسلب ابظي فصر‪ ،‬واعطي فشكر‪ ،‬وقدر‬

‫فغفر‪ ٠،‬قالت ومن انث؟ قالت يزهد لين راشد فعفا عنه‪.‬‬

‫نعهمك‬ ‫ليوم ليعضني من‬ ‫هم كل‬ ‫إليهن‬ ‫فلما ملال حبسه كتب‬ ‫الرشيد رجلأ‪،‬‬ ‫حلين‬

‫ليجضي من لطزلددي مثله‪ ،‬والامن قريبه والحكم لتهب فاطلقها‬

‫الاستخراج‬ ‫دور‬ ‫من‬ ‫بدار‬ ‫خراسان‬ ‫والي‬ ‫وهو‬ ‫القسري‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫اسد‬ ‫ومر‬

‫وحول اسد مساكن هستجدونه‪ ،‬فأمر لهم بدراهم تقسم‬ ‫ودهقان يعذب في حهسه‪،‬‬

‫فان‬ ‫هظلم‪،‬‬ ‫من‬ ‫فارس‬ ‫ليرحم‬ ‫من‬ ‫تعطى‬ ‫كنلآ‬ ‫إن‬ ‫اسد‪،‬‬ ‫يا‬ ‫الدهقانز‬ ‫فقال‬ ‫فههم‪٠،‬‬

‫واتق‬ ‫احذر من ليس له ناصر إلا المهم‬ ‫يا اسد‪،‬‬ ‫السموات نتفرج لدعوة المظلومة‬

‫من لا جنة له إلا الابتهال إلهه‪ ،‬إن الظلم مصرعه وخهم‪ ،‬ولا تغتر بإبطاء الغهثف‬

‫اسد‬ ‫فامر‬ ‫إثصا‪٠‬‬ ‫املى لقوم ليزدادوا‬ ‫وقد‬ ‫اجابه‬ ‫يجلب‬ ‫ان‬ ‫متى شاء‬ ‫ناصر‬ ‫من‬

‫بالكف عنه‪.‬‬

‫إن قديم الحرمة‬ ‫يا امير المزمنبن‪،‬‬ ‫على رجل من خاصته‪ ،‬فقالت‬ ‫عتب العامون‬

‫وحديث التوبة‪ ،‬هصحوان ما بينهما من البراءة‪ ..‬فقالت صدقث‪ ،‬ورضى عنه‪.‬‬

‫وكان ملك من ملوين فارس عظهم المملكة شديد النقمة‪ ،‬وكان له صاحب مطهغ‪،‬‬

‫فلما قرب إلهه طعامه صاحب المطلع سقنطث نقطة من الطعام على ليديه‪ .‬فزوى‬

‫فقال‬ ‫فكنا الصحفة على هدهه‪٠،‬‬ ‫وعلم صاحب المطلع انه قانله‪،‬‬ ‫لها الملك وجهه‪،‬‬

‫الملكي علي به‪ ،‬فلما اتاه‪ ،‬قال لهن قد علمت ان سقوط النقطة اخطاك بها يدلين فما‬

‫استحههث للملك ان يتل مثلي في سني وقديم حرمتي في‬ ‫عذرلد في الثاثمة؟ فالن‬

‫لطف‬ ‫كان‬ ‫لئن‬ ‫الملكي‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫به قظي‪٠،‬‬ ‫ليحسن‬ ‫ذنبي‬ ‫اعظم‬ ‫ان‬ ‫فاردت‬ ‫نقطة‪،‬‬

‫الاعتذار هنجهلد من القنل‪ ،‬ما هو بمنييلد من العقوبة‪ ،‬اجلدوه مائة جلدة وطوم‬

‫الظبياني قالت‬

‫دخل محمد بن عهد الملك بن صالح على العامون حهن قهطرى ضهاعهم‪ ،‬فقالت يا‬

‫نعمنك‪،‬‬ ‫وسليل‬ ‫دولنك‪،‬‬ ‫ركب‬ ‫هدهلد‪،‬‬ ‫بهن‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫لين‬ ‫محمد‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫امير‬

‫ايه‬ ‫نستمتع‬ ‫قالت‬ ‫قا)زنعع‪٠،‬‬ ‫الكلام!‬ ‫اتأذن لي في‬ ‫دوحنلع‬ ‫اغصان‬ ‫من‬ ‫وغصن‬

‫حياطة ديننا ودنيانا ورعاية ادنانا واقصانا بمقاتلين وناله ان يزهد في صرلد من‬

‫هذا مقام العائد‬ ‫اعصارنا‪ ،‬وفي اثرلد من اثارنا‪ ،‬وهقهلد الأذى بالساعنا وايصارنا‪،‬‬

‫بفضلك الهارب إلى كنقك وظف الفقير إلى رحمنك وعدلا ثم تكلم في حاجته‬

‫فقضاها‬
‫وقال عبيد بن اهوب‪ ،‬وكان ليسا اليه المباح لبناية بناها‪ ،‬ةثرب منه وكتب الده‬

‫أذقني طعم النوم أو سل حقيقة ‪ ٠ ٠ ٠‬علي فان قامت ففصل بناؤها‬

‫نلعاس فاسنط ار فاتسم ‪ ...‬ترامى به الهد القفار ترامها‬

‫ولم هقل احد في هذا المعنى احسن من قول النابغة الذبياني للنعمان بد المنذر‬

‫أتاني أبيت اللحن انل لصتني ‪ ٠ ٠ ٠‬وتلك التي تطك منها المسامع‬

‫فبث كأني لتماورتني طدئهلة ‪ ...‬من الرقثى في أنيابها السم ناقع‬

‫اكلقتني ذنب امرىء وتركته ‪ ...‬كذي العر هكوى تجره وهو را«‬

‫نإنلد كالليل الذي هو مدركي ‪ ...‬وإن خلت ان المنتدى عنلير واسم‬

‫وقال فيه اههنأز‬

‫ولست بمستهق اخأ لا تلمه ‪ ٠ ٠ ٠‬على شعث اي الرجال المهذب‬

‫فإن الم مظلومة فعهد ظلمته ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن نك ذا عتب فمثلك يعتب‬

‫حلقت فلم اترلد لنفسك رية ‪ ...‬وليس وراء ايه للمرء مذهب‬

‫لئن كنث قد بلغت عني جناية ‪ ٠ ٠ ٠‬لميلظد الواشي أخثى واينب‬

‫الم تر ان ايه اعطالا سورة ‪ ٠ ٠ ٠‬ترى كل ملك دونها هتذبذب‬

‫نإنلد شمس والملوك كواكب ‪ ...‬إذا طلعت لم لم« منهن كوكب‬

‫قال اين الطثرية ز‬

‫فه‪٠‬ني امرا إما برهنأ علمته ‪ ...‬وإما مسينأ تاب منه واعدا‬

‫وكنت كذي د ا ء ليغي لد ا ئه ‪ ٠ ٠ ٠‬طلليأ فلما لم يجده تطلبا‬

‫وقال الممزق لعمرو بن هندي‬

‫تروح وتغدو ما يحل وضهغها ‪ ...‬إليك ابن ماء المزن وابن سرق‬
‫و لما امزق‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫ا‪.‬ن ا‪٠‬بن مزننا ‪...‬‬
‫‪ ٠‬عي‬ ‫هم‬ ‫تو ع‬
‫‪.‬م‪.‬هم‪.‬‬ ‫ىل هملا‬
‫ط‬ ‫ع‬
‫ا‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ن‬‫‪٠‬‬‫ك‬
‫تجر إجر ح ‪ ٠‬هم ‪..‬‬‫ر‬
‫ع‬ ‫د‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ه‬
‫ف‬ ‫ا‬‫ى‬‫ل‬ ‫إ‬
‫ل‬ ‫و‬‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫ك‬‫‪٠‬‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫احقا‬

‫هم‬ ‫من ‪٠‬‬ ‫هم ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫سس فكن خبر‬ ‫ع‬
‫على بن أبى طالب ليوم الدار‪.‬‬ ‫مهما تقل نقل ‪ ٠ ٠ ٠‬ومهما دصعع‬ ‫فإن كنث ماكولا‬

‫‪..‬‬ ‫عفان فى كتابه إلى‬ ‫فأنت صلد الناس‬

‫‪..‬‬ ‫يداث عثمان لين‬


‫ده الأ‪٠‬هع‬
‫تمثل به ‪٠‬‬
‫‪٠‬‬ ‫و‬

‫‪..‬‬ ‫بالعون‬ ‫ع‬


‫‪٠‬‬ ‫احس‬ ‫لما‬ ‫هم‬
‫المتوكل‬ ‫ح ‪٠‬‬
‫لين‬ ‫‪٠‬هى‬ ‫وهو‬ ‫لا‬ ‫الزيات‬ ‫ازلملك‬
‫دهها‬
‫ع‪ ٠‬ف‬
‫رنتنإ‬
‫مي‬‫ننمننئ ل‬ ‫وكتب‬

‫برقعة إلى ا‬

‫ماترياالعهنفيالنوم‬ ‫ع‬
‫اهصاحوم‬
‫أم‬‫صو‬
‫وق‬ ‫حى‬
‫دل‬ ‫قمول‬
‫ملإ‬ ‫نقلمن ه‬
‫ته‬‫ان‬
‫دلوىل ‪..‬ح‪ .‬ددنههكا‬
‫نومماإ‬
‫أإلي‬
‫ين‬‫هي ا لسبل فم‬
‫هم‬ ‫‪...‬‬ ‫ليو‬

‫سس‬ ‫حو‬ ‫هم‬ ‫ع‬ ‫روي‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬


‫همدتا‬ ‫زافرحستحوم‬ ‫لاتعبي‬

‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫جدو‬


‫اها‪ ،‬امر يإطلا هقمه‪ ،‬هطوبي‬ ‫لن المنايا وإن ااص ‪٠‬دحثذ هم‬
‫هم كلوقر‬ ‫ع‬

‫فلما وصلت إلى المتر‬

‫دن هنمز‪ ٠‬دون ‪ ٠‬عايي‪.‬نا‬


‫قن‬‫ر لراب هلم‪.‬نث‪٠‬منلثلئ‬
‫‪٠‬ه ‪ ٠‬ل )‪،‬‬ ‫أ ‪٠‬‬
‫ئمئ هم‬
‫عمرو لين ن ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬
‫قهلنربةجمتننلمنإ‬ ‫قد اراد يعهم‬ ‫وو‬
‫وسه ا‬
‫صف‬ ‫ىم ل‬
‫نن‬ ‫ض‬
‫رر‬
‫لل‬ ‫يو‬ ‫بقدام عدل‪ ،‬وعيا‪ .‬لب‬‫ةانت‬‫ال‬ ‫عمرو ب ‪٠‬د م ه‬
‫عاوي‬ ‫قال‬
‫زمنهن ان هم‬ ‫ابن‬ ‫‪ ٠‬ه‬ ‫و‬

‫هم‬ ‫دن نر المز‬


‫ثنثن تت هم‬
‫نزو‬
‫ثز‬‫اف‬
‫رنتس‬
‫يم‬‫المم‬

‫جنين‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ا‬

‫يهلغ ارفع الدر ‪٠‬‬

‫شييطان‪،‬‬ ‫ثمرع و‬ ‫لم ‪٠‬‬ ‫يم فجعل ه‬ ‫ن ه‬


‫بأانده‬ ‫ن هم‬‫قا عئد م ‪٠‬‬
‫بهن هم‬ ‫هم‬
‫أ‬
‫ي‪،‬‬
‫ه‬ ‫ه‬
‫نا‬‫د‬
‫فم‬‫ئمهحب‬
‫ه‬
‫صمنه‬
‫ل‬ ‫انام‬
‫ركل‬
‫ك‬
‫اث‬‫تن‬
‫م‬
‫شن‬‫ام‬
‫ل‬ ‫رئ‬
‫ا‬ ‫دن‬
‫ق‬‫ف‪٠‬‬
‫ل‬
‫ه‬‫فق‬‫لاشا‬
‫نهم‬
‫ن‬ ‫حيال‬
‫م‬
‫ا‬ ‫ل‬‫اقإال‬
‫بط د‬‫ن‪٠‬خ‬
‫ذا‬ ‫ن‬
‫ل ا‬
‫م‬ ‫ل‬‫ا‬
‫وكه‬‫وث‬‫بزثقاهكما‬
‫ن‬ ‫سن‬‫رئ ‪٠‬م‬
‫ع‬
‫نن‬‫ئ‬
‫ما‬‫لنسة‬ ‫‪،‬ينن‪،‬ثئ‬
‫م‬ ‫الث‬
‫ظظ‬‫بل‬
‫حال‬
‫يا‬‫ا‬‫صم‬
‫ئتن‪٠‬‬
‫مهسالم‬
‫عيفي‬
‫مب‬‫قلا‬
‫سن‬‫إي‬
‫مريا ل‬

‫الذنب لا ليدع‬ ‫تر‬ ‫على كل‬ ‫نا‬ ‫ه‬ ‫حتةلى منلد‪ ،‬فان‬ ‫له ابو سلب‬ ‫له قائده‬

‫‪ ٠‬أحسنث‪،‬‬ ‫‪ ٠‬فابن عظم ع‬ ‫هم‬ ‫قد عو‬ ‫‪..‬‬ ‫بطول ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫لده؛ فقال‬
‫اقاله‪،‬‬ ‫ئ‪،‬ا قالت بئلم‪،‬نيمايإ انك اسك فاي‬ ‫إ ني جراند علي ‪٠‬ي‪٠‬يابز الحذر سعلد‪،‬‬

‫ع‬ ‫طده تم‬ ‫تح هم‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫نسن‬ ‫خرور ا ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫إلى‬ ‫صظوبا‪،‬‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬

‫هم عنك امير‬ ‫عب‬ ‫كان‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫له ابو‬ ‫هم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬مثلك لا ليكون‬ ‫ج‬ ‫لن كنث‬

‫قىمينوئاا وقد رضي‬


‫ثنرل‬
‫ئز‪،‬‬
‫د‬ ‫صئت‬
‫ى الاعت عذاري د ثراأثا الن‬
‫لنا إ هن تنل ف ‪..‬‬ ‫ئيم هم‬
‫هم‬ ‫ما‬ ‫‪٠‬‬ ‫خل ابو‬ ‫يميددكن‪ ،‬قا‬ ‫هم‬

‫لمزمنهنز‬ ‫ثلميثئمئممم‪،‬ى ااسيءا د ‪ ٠‬قل ايا دلفي و‬


‫هم‬ ‫لينقلها‪/‬منلا‬ ‫هم خلاسيلسهز‬ ‫فلماا‬

‫المؤمنين و‬

‫جهلا من ماء اليشاشةهقطر‬


‫ىحفا‪٠ .‬وو ج‬
‫جلس ت‬
‫ليالى تدنو م ‪٠‬نك ‪٠‬با ‪٠‬لبشر م ‪٠‬‬
‫فمن لي بالعين التي كنث مرة ‪ ٠ ٠ ٠‬إلي بها في سالف الدهر تنظر‬

‫عاد له‬ ‫ثم‬ ‫على الطاعة‪،‬‬ ‫وإقهالك‬ ‫لك بها رجوتنك إلى المناصدحة‪،‬‬ ‫العامون‪..‬‬ ‫قال‬

‫إلى ما كان عليه‪.‬‬

‫وقال له العامون يوصأز انث الذي تقولي‬

‫اغي امرؤ كلسروي الفعال ‪ ...‬اصهف الجهل واشتوا العرافا‬

‫ما اراد قدمت لحق طاعة‪ ،‬ولا قضيت واجب حرمة‪ ٠،‬قال لهن يا نر المؤمنين‪.‬‬

‫إلا بعطر ما‬ ‫عراقة دمي في طاعنك‪،‬‬ ‫وما‬ ‫ونحن فيها خدمك‪،‬‬ ‫هي نعمنك‪،‬‬ ‫إنما‬

‫ودخل ابو دلف على المامون‪ ،‬فقالت انث الذي همقول فهلا ابن جهلةز‬

‫إنما الدنيا ابو دلف ‪ .. ٠‬لين باديه ومحتضره‬

‫فاةا ولى ابو دلف ‪ ...‬ولت الدنيا على اثره‬

‫الذي‬ ‫وليكن‬ ‫ولحق مسليد‪،‬‬ ‫وكذب شاعر‪،‬‬ ‫شهادة زور‪،‬‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫يا نر‬ ‫فقالت‬

‫هقول فيه ابن اخههن‬

‫ذريغي أجوب الأرضي في طلب الغنى ‪ ...‬فما الكرج بالدنيا ولا الناس قاسم‬

‫الكرجي منزل أبي دلف‪ ،‬وكان اسمه القاسم بن عسى‪.‬‬

‫وقال المنصور وجعل لمعن بن زائدةن ما اظن ما قبل عنك من ظلمك أهل اليمن‬

‫واعتسظد طههم إلا حقا؟ قالت كهف ذلك يا نر الصؤمتهن؟ قالت بلغني عنبر أنل‬

‫اعطيت شاعرة لبث قاله الف دهنار‪ ،‬وانشده البث وهوة‬

‫معن لين زائدة الذي زهدث به ‪ ٠ ٠ ٠‬فخرأ إلى فخر بنو شان‬

‫ولكن‬ ‫اليهث‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫ليس‬ ‫اعطيته الف دنار‪،‬‬ ‫قد‬ ‫المزمنبن‪،‬‬ ‫نعم يا امير‬ ‫قالت‬

‫على قولهم‬

‫ما زلت ليوم الهاشمية معلمة ‪ ٠ ٠ ٠‬بالسيف دون خليفة الرحمن‬

‫فمنعت حوزته وكنت وقاءه ‪ ٠ ٠ ٠‬من وقع كل مهند وسنان‬


‫اجلس ايا‬ ‫شم رفع راسه وقالت‬ ‫فاستحها المنصور وجعل هنكث بالمخصر ‪،‬‬ ‫قالت‬

‫الوليد ‪٠‬‬

‫اتي عهد الملك لين مروان باعرايي سرق‪ ،‬فأمر بقطع ليده فأنشأ هقولت‬

‫نر المؤمنين امةها ‪ ٠ ٠ ٠‬بعقود ان تلقى مكانأ هثدبغها‬

‫ولا خير في الدنيا وكانت حلبية ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ما شمالي فارقتها ليعلنها‬

‫فالس إلا قطعه؛ فقالت امهز يا نر المؤمنين‪ .‬واحدي وكاسبي‪ .،‬قالت بئس الكاسب‬

‫كان لك وهذا حد من حدود الثه؛ قالت يا امير الصؤصنبن‪ ،‬اجعله من بعطر ذنو»‬

‫التي ننحدتغفر ايه منها‪ ،‬فعفا عنه‪.‬‬

‫قال ثمامة بن اشرس للمامون لما سارت إلهه الخلافة‪ ..‬إنه كان لي امادنز امل لك‬

‫واما املي بلد فلا ادري ما ليكون منك فهه‪٠،‬‬ ‫فاما املي لك فقد بلغته‪،‬‬ ‫وامل بلس‬

‫قالت ليكون افضل ما رجوت واملت فجعله من لساره وخاصته‪.‬‬

‫لما مات يفتي بن بعهد الملك وصارت الخلافة إلى هشام لين مهد‬ ‫الأصمعي قللت‬

‫يا ابرنل‪ ،‬ما منعك ان‬ ‫إلا الابرنل الظهي‪ ٠،‬فقال لهن‬ ‫الملك خر اصحابه سجونا‬

‫فان‬ ‫قالت‬ ‫عنا وترك(‬ ‫لأنك ذههث‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫نر‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫تسجد كما لددجدوا؟‬

‫طاب‬ ‫فالآن‬ ‫قالت‬ ‫نعع‪٠،‬‬ ‫قالب‬ ‫الصؤمنبن؟‬ ‫نر‬ ‫يا‬ ‫تفعل‬ ‫او‬ ‫قالت‬ ‫معي؟‬ ‫بك‬ ‫ذهبت‬

‫السجود‪ ،‬ثم سجد‪.‬‬

‫ولما صارت الخلافة إلى أبي جعفر كتب إلهه رجل من إخوانهن‬

‫إنا بطاننك الألى ‪ ...‬كنا نكابد ما نكابد‬

‫ونرى فنعرف بالعدا ‪ ...‬وة والهعاد لمن نهاعد‬

‫ونبهت من شقق طي ‪ ٠ ٠ ٠‬لير ربيغة والليل هاجد‬

‫هذا اوان وفاء ما ‪ ...‬سبقت به منك المواعد‬

‫فوقع ابو جعفر على كل يرس ماهان صدق{ سدةس‪ ،‬شم دعاء به والحقه بخاصته‪٠‬‬

‫وقال حبب الشاعر في هذا المعنية‬


‫وإن اولى الموالي أن تواسهه ‪ ...‬عند السرور لمن والدف في الحزن‬

‫إن الكرام إذا ما الددهلوا ذكروا ‪ ٠ ..‬من كان يألفهم في الموطن الخشن‬

‫حسن التخلصى من السلطان‬

‫كان العباس بن لسهل والى المدنة لعهد ايه بن الزبير‪،‬‬ ‫ابو الحسن المدائني قالت‬

‫وامره‬ ‫المري‪،‬‬ ‫حيان‬ ‫بن‬ ‫عثةن‬ ‫ولى‬ ‫مروان‪،‬‬ ‫لين‬ ‫الملك‬ ‫نهد‬ ‫الناس‬ ‫بايه‬ ‫فلما‬

‫هذا‬ ‫له قائل‬ ‫فقال‬ ‫واطها‪،‬‬ ‫الفتنة‬ ‫هوصأ يذكر‬ ‫فعرطن‬ ‫الظنة‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫على‬ ‫بالظظة‬

‫العباس لين لددهل على ما فهه‪ ،‬كان مح ابن الزبير وصل لهي فقال عثمان بن حهانز‬

‫وليلى علهه‪ ،‬والمه لأقتلنه؛ قال العباسي فهلغنى ذلك فتغبهث حتى اضر لس التغهب‪،‬‬
‫فامتنع نالنا من جلسائه فقلت لهب ما لي أناف وقد اصنني عهد الملك بذ مروان!‬

‫فقالواز والمه ما يةكرلد إلا تغيظ علهلد‪ ،‬وقلما كلم على طعامه في ذنب إلا انهط‪،‬‬

‫اتي‬ ‫على طعامه وقد‬ ‫وقلت‬ ‫ففعلث‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫عشاءه وكلمته‪.‬‬ ‫فلو تنكرت وحضرت‬

‫والمه لكأني انظر إلى جفنة حيان لين بعهد والناس‬ ‫بجفنة ضخمة ذات ثريد ولحق‬
‫طهها‪ ،‬وهو يطوف فى حاشيته‪ ،‬يميمققد مصالحها‪ .‬لميضدحب اردية الخز‪،‬‬ ‫يمغكاوسون‬

‫ما‬ ‫اربعة‪،‬‬ ‫بهن‬ ‫نلهادى‬ ‫يجقنة‬ ‫لفتى‬ ‫ثم‬ ‫فما تيمهنله‪،‬‬ ‫به‬ ‫لنعلق‬ ‫الصك‬ ‫إن‬ ‫حلى‬

‫ليثنقلون بها إلا بمثثقآ وعناء‪ ،‬وهذا بعد ما يمرغ الناس من الطعام ويتنحون عنه‪،‬‬

‫فهاتي الحاضر من اهله بالدنو والطارىء من اشراف قومه‪ ،‬وما باكثر« من حاجة‬

‫انث‬ ‫ههه‪،‬‬ ‫إلى الطعام‪ ،‬وما هو إلا الفخر يالدنو من مائدته والمشاركة ليده‪ ٠،‬قالت‬

‫اجل والمه‪ ٠،‬قال ليز ومن انث؟ ظستن ولا امن؟ قالت نعع‪ ٠،‬قلثز‬ ‫رايث ذلك؟ قلثز‬

‫الشرف والحق‪.‬‬ ‫اهل‬ ‫مرحليا واهلأ‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫الأنصاري‪،‬‬ ‫بن لددعد‬ ‫العباس لين لددهل‬

‫فقيل له بعد ذلا‬ ‫فلقد راهتني بعد ذلك وما بالمدينة رجل اوجه مني عندهم‬ ‫قالت‬

‫انث رايث ونزلنا ذلك الماء وخشينا وعليه عباءة ذكوانهة‪ ،‬فلقد جعلنا نذوده عن‬

‫رحلنا مخافة ان هسرقه‪٠‬‬

‫أسبرأ ليوم‬ ‫الهارقي‬ ‫لسراقة بن مرداس‬ ‫اخذ‬ ‫عبدة قالت‬ ‫ابو‬ ‫حدثتا‬ ‫ابو حاتم قالت‬

‫جبانة السههع‪ ،‬فقدم في الأسرى إلى العختار‪ ،‬فقال لسراقةز‬

‫امنن طي اليوم يا خبر معد ‪ ٠ ٠ ٠‬وخير من لهى وصلى وسجد‬

‫شىخرج مح إلددطق لبطة الاشمث فأتي به الميتا‬ ‫فعفا نعنه الممتارهمملى لددههله‪٠‬‬

‫لا والله لا‬ ‫قالت‬ ‫اما والله لأقتلنلد؛‬ ‫علهلد؟‬ ‫عنك وامنن‬ ‫الم اعف‬ ‫فقال لهن‬ ‫اسبرا‪،‬‬

‫تفعل إن شاو الثه؛ فالن ولم؟ قالت لان ابي اخبرني انك تفتح الشام حتى تهدم مدبغة‬

‫دمشق حجرا حجرا وانا معين ثم انثددهز‬


‫الا ابلغ ايا إسحاق انا ‪ ٠ ٠ ٠‬حملنا حملة كانت علينا‬

‫خرجنا لا نرى الضعفاء شينأ ‪ ...‬وكان نروبنا بطرأ ورهنا‬

‫تراهم في مصفهم ظهلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وهم مثل الدبس لما التقينا‬

‫فأسجح إذا قدرت فلو قدرنا ‪ ٠ ٠ ٠‬لجر( في الحكومة واعتدنا‬

‫تقبل توبة مني فإني ‪ ٠ ٠ ٠‬لددأثعكر إن جعلت النقد ديغا‬

‫قالت فخلى سبيله‪ .‬ثم خرج إسحاق بن الأشعث وسعه سراقة‪ ،‬نأخذ اسبرأ واتي به‬

‫المختارة فقالت الحمد ليل الذي أمكنني منك يا عدو المهم هذه ثالثة؛ فقال سراقةن اما‬

‫هم لا اراهم؟ إنا لما التقينا راهنا قومة عليهم‬ ‫الذين اخذوني‪ ،‬فلن‬ ‫والمه ما هؤلاء‬
‫خلوا‬ ‫المختارة‬ ‫فقال‬ ‫والارطن‪٠،‬‬ ‫السماء‬ ‫ومنحتهم خيل هلق تطلق بهن‬ ‫ثياب ليهطن‪،‬‬

‫لددههله ليخبر الناس ثم دعا لقتاله فقالت‬

‫الا ابلغ ايا إسحاق أني ‪ ...‬رايث اليلق دضأ مصمتاث‬

‫اري عيني ما لم تراياه ‪ ٠ ٠ ٠‬كلانا عالم بالترهات‬

‫كفرت بوحهكم وجعلت نذرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬طي قتال{ حلى الممات‬

‫يا معن‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫فلما سقوا‪،‬‬ ‫الأسرى‪،‬‬ ‫امر بقتل جماعة من‬ ‫فهمي معن لين ز ع‬

‫انقل ضيفانلد؟ فامر معن يإطلاقهم‬

‫لما اتي صر بن الخطاب بالهرمزان اسبرأ دعاه إلى الاسلاب فلس طهه‪ ،‬فأمر‬

‫لو امرت يا نر المؤمنين بشربة من ماء‬ ‫بقتله‪ ،‬فلما عرطر عليه السهف‪ ،‬قالت‬

‫انا امن‬ ‫الإناء ليهده قالت‬ ‫فلما صار‬ ‫فأمر له بها‪،‬‬ ‫فهو ملر من قتلي على الظماته‬

‫الوفاء يا نر المؤمنين نور‬ ‫نهم فالقي الإناء من ليده‪ ،‬وقالت‬ ‫على اشرب؟ قالت‬

‫عنه؛‬ ‫ارفعا عنا السهف‪،‬ن فلما رفع‬ ‫قللت‪ -‬الوقف حلى انظر في امرلد‪،‬‬ ‫ايلج‪،‬‬

‫عهده ورسوله‪٠،‬‬ ‫الان اشهد ان لا إله إلا ايه وحده لا شريك له‪ ،‬وان محمدا‬ ‫قالت‬

‫نر‬ ‫يا‬ ‫خشيت‬ ‫قالت‬ ‫اخلرلد؟‬ ‫إسلام‪،‬سفصا‬ ‫خير‬ ‫اسلمت‬ ‫ويحلل‬ ‫عمرة‬ ‫له‬ ‫فقال‬

‫إن لفارس‬ ‫عمرة‬ ‫المؤمنون ان هقال ان إسلامي إنما كان جزطا من الصوتي فقال‬

‫ذلك في‬ ‫يناوره بعد‬ ‫عمر‬ ‫ثم كان‬ ‫الملك‪.‬‬ ‫ال‪-‬قيس ما كاناس فيه من‬ ‫طوما لها‬

‫إخراج الجهونل إلى ارضى فارس ويعمل برايه‪.‬‬


‫لما اتي الحجاج بالأسرى الذهن خرجوا مع اين الأشعث امر بقتلهم‪ ٠،‬فقال رجلي‬

‫ابن‬ ‫سكر‬ ‫في‬ ‫ذكرت‬ ‫قالت‬ ‫هي؟‬ ‫وما‬ ‫قالت‬ ‫حرمة‪٠،‬‬ ‫لي‬ ‫إن‬ ‫الأمير‬ ‫ايه‬ ‫اصلح‬

‫لا والمه ما في نسبه مطعن‪،‬‬ ‫الأشعث فثدتمت في أبو»‪ ،‬فعرضث دونهما‪ ،‬فقلت‬

‫فقولوا فيه ودعوا نسهه‪ ٠،‬قالت ومن يعلم ما ذكرتا فالتفت إلى اقرب الأسرى إلي‪،‬‬

‫ايه‬ ‫اصلح‬ ‫صدق‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫فهما ليقولا‬ ‫ما تقول‬ ‫له الحجار‬ ‫قال‬ ‫يعمله‪٠،‬‬ ‫هذا‬ ‫فقلثز‬

‫الأمير‪ ،‬ولف قالت خلهأ عن هذا لنصرته وعن هذا لحفظ شهادته‪.‬‬

‫اتي روح بن حاتم برجل كان متلصدصا في طريق‬ ‫عمرو بم بحر الجاحظ قالت‬

‫وما هي؟‬ ‫اصلح ايه الأمير‪ ،‬لي عندك ليد بيضاء‪ ..‬قالت‬ ‫الرفاق فامر بقظه‪٠،‬سفقالت‬
‫قالت إنلد جثث يوما إلى مجمع موالينا بني نهثدل والمجلس محتفل‪ ،‬فلم يميمنحفز لك‬

‫وشرف قدرلس‬ ‫محطن كرمك‪،‬‬ ‫ولولا‬ ‫فهه‪،‬‬ ‫مكاني حلى جلست‬ ‫من‬ ‫فقمت‬ ‫احد‪،‬‬

‫ونباهة اوليظد‪ ،‬ما ذكرنك هذه عند مثل هذا؛ قال اين حانين صدقه وامر يإطلاقه‪،‬‬

‫وولاه تلك الناحية وضمنه إياها‪.‬‬

‫ولما ظفر المامون بابي دلة ا وكان ليقطع في البيال‪ ،‬امر ليضربسطقه‪ ٠،‬فقالت يا‬

‫افعل‪ .‬فر{ وحلر ابهاتا‪ ،‬ثم وقف لطن‬ ‫امير المزمنبن‪ ،‬دعني اريخ ركعتبن‪ ٠،‬قالب‬

‫ليديه فقالت‬

‫لنع لي الناس فإني ‪ ...‬خلف ممن تبع‬

‫واتخذني لك درعأ ‪ ...‬قلصت عنه الدروع‬

‫وارم بي كل عدو ‪ ...‬فانا الس السريع‬

‫فاطلقه‪ ،‬وولاه تلك الناحهة‪ ،‬فاصلحها‪.‬‬

‫اتي معاوية ليوم سفين بلير من اهل العراف فقالت الحمد ليل الذي أمكنني منلد؛‬

‫قالت لا تقل يا معاوية‪ ،‬فإنها مصيية‪ ٠،‬قالت واي نعمة اعظم من ان أمكنني ايه عز‬

‫وجل من رجل قتل جماعة من اصحابي في لدداعة واحدة! اضرب عنقه يا خلام‪٠،‬‬

‫اللهم اشهد ان معاوية لم هقتلني فهلد‪ ،‬وانك لا ترضى بقظي‪ ،‬وإنما‬ ‫فقال الأسبرز‬

‫وإن لم‬ ‫هو اطه‪،‬‬ ‫فإن فعل فافعل به ما‬ ‫هذه الدنها‪،‬‬ ‫هقتلني في الظهة على حطام‬

‫يفعل فافعل به ما انث لطهي قال لهن ويحلل لقد لددههث فانيلغث‪ ،‬ودعوت فلصنث‪،‬‬

‫وامر مصعب بن الزبير برجل من اصحاب المختار ان هضرب عنقه؛ فقالت ايها‬

‫هذا‬ ‫ووجهك‬ ‫هذه الصنة‪،‬‬ ‫الامير ما اقبح بلد ان اقوم ليوم القيامة إلى صورنك‬
‫قالت‬ ‫فهم قتلني‪٠،‬‬ ‫هذا‬ ‫سل‬ ‫اي رب‪،‬‬ ‫واقول(‬ ‫باطراظد‪،‬‬ ‫نأتعلق‬ ‫به‪،‬‬ ‫الذي هستضاء‬

‫قال‬ ‫الفي‬ ‫اعطوه مائي‬ ‫حياته في خفطن‪،‬‬ ‫ما وههث له من‬ ‫فإني جاعل‬ ‫اطلقوه‬

‫الاسبرن بابي انث واصيب اشهد ان لابن قيس الرقهف منها خمسين الناي قالت ولم؟‬

‫قال ز لقولهز‬

‫إنما مصعب شهاب من الل ‪ ٠ ٠ ٠‬ه تجلت عن وجهه الظلماء‬

‫ملكه ملك عزة ليس فيه ‪ ٠ ٠ ٠‬جبروت منه ولا كرهاء‪٠‬‬

‫نقي ايه في الأمور وقد اف ‪ ...‬لح من كان ضه الاتقاء‬

‫إنلد اعز ما تكون احوج ما‬ ‫يا امير الصؤمتهن‪،‬‬ ‫عهد الملك بقتل رجلي فقالت‬ ‫امر‬

‫تكون إلى الهي فعفا عنه‪.‬‬

‫اتي الحجاج بلرى من الخوارج‪ ،‬فأمر يضرب اعناقهم‪ ،‬فقدم فهيم شابه فقالت‬

‫لهذه‬ ‫اف‬ ‫فقالت‬ ‫العفوي‬ ‫في‬ ‫احسنت‬ ‫فما‬ ‫الذنب‬ ‫في‬ ‫الىنا‬ ‫كنا‬ ‫لئن‬ ‫يا حجاج‬ ‫والمه‬

‫الجهف‪ ،‬ما كان فيهم من هقول مثل هذاا وامسك عن القتل‪.‬‬

‫واتي الحجاج باسرى فأمر بقتلهم‪ ،‬فقال له رجل منه« لا جزالد ايه يا حجاج عن‬
‫السنة خهرا‪ ،‬فان ايه تعالى همقولن اا فاةا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حلى إذا‬

‫وقد‬ ‫فهذا قول ايه في كتابع‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫الوثاق فإما منا بعد وإما فداء‬ ‫اثخنتموهم فشدوا‬

‫قال شاعر{ فهما وصف به قومه من مكارم الأخلاقي‬

‫وما نقتل الأسرى ولكن نفهم ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا اثقل الأعناق حمل القلائد‬

‫وامسك‬ ‫المنافق!‬ ‫هذا‬ ‫اخبرني‬ ‫بما‬ ‫منخلروني‬ ‫أن‬ ‫اعجزته‬ ‫ويحكما‬ ‫الحجار‬ ‫فقال‬

‫اتي الحجاج بحرورية‪ ،‬فقال لأصدحابهز ما تقولون في هذه؟‬ ‫الهيثم لين عدي قالت‬

‫قالواز اقتلها‪ ،‬اصلح ايه الأمهر‪ ،‬ونكل بها خبرها‪ .‬فتسممت الحرورية‪ ٠،‬فقال لهان لم‬

‫حجاب‬ ‫يا‬ ‫وزرا«‬ ‫من‬ ‫خيرة‬ ‫فرعون‬ ‫اخيله‬ ‫وزراء‬ ‫كان‬ ‫لقد‬ ‫فقالت‬ ‫تهسمت؟‬

‫وهؤلاء يلرونلد ينيعجهل قتلي‪٠،‬‬ ‫ارجه واخاه‪،‬‬ ‫فقالواز‬ ‫استشارهم في قتل مولضدى‪،‬‬

‫فضحك الحجاب وامر بإطلاقها‪.‬‬

‫وقال معاوية ليونس الثقفيز اتق المهم لأطهرنلد طيرة بطهنأ وقوعها‪ ٠،‬قالت اليس بمي‬

‫وبلد المرجع إلى الثه؟ قالت نعع‪ ٠،‬قالت فاستنفر المير‬


‫ودخل رجل من بني مخزوم على عهد الملك بن مروان‪ ،‬وكان زبيريأ‪ ،‬فقال له‬

‫عهد الملكي اليس ايه قد رييك على عقبيلد؟ قالت ومن رد إليك يا امير المؤمنين فقد‬

‫رد على عقس؟ فسكت عهد الملك وعلم انها خطاتر‬

‫على امر{‬ ‫مخلا يزهد بع أبي مسلم على لثلهمان بن علم الملك فقال له لسلهصانز‬

‫امرين وجر‪ .‬وسلطك علنى الامة لعنة المهم اتظن الحجاج استقر فمي‪ ،‬قنعر جهم ام‬

‫اخيل‬ ‫الحجاج ياتي ليوم القيامة بهن‬ ‫إن‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫يا امير‬ ‫هو يهوي فهها؟ قالت‬

‫وابيا قضعه من النار حيث شئث‪٠‬‬

‫اعفني‬ ‫ما تقول في وفي الحسهن؟ قالت‬ ‫عهادز‬ ‫ايه لين زياد لقيس لين‬ ‫عبيد‬ ‫وقال‬

‫ابوه ليوم القيامة فهشفع له ويجيء‬ ‫يجيء‬ ‫قالت‬ ‫ان تقولي‬ ‫لا ليد‬ ‫قالت‬ ‫الثه؛‬ ‫عافالير‬

‫ابولقر فهثثفع لكي قالت قد علمت يشك وخهثك‪ ،‬لئن فارقتني يوما لاضعن اكثرلد‬

‫شعرا بالارطع‬

‫إن‬ ‫انث الذي تقول(‬ ‫فقال لهن‬ ‫بعث الحجاج إلى يحبس بن هعمر‪،‬‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫الصين بن علي ابي عم رسول ايه صلى ايه عليه وسلم ابن رسول المه‪ ،‬لعتمي‬

‫بالمخرج مما قلت او لاضربن طقك؛ فقال له اين يعمر وإن جثث بالمخرج فانا‬
‫زا وتلك حجتنا اياها إبراهيم على قومه اا إلى قوله اا‬ ‫امن؟ قالت نعع‪ ٠،‬قالت اقراثم‬

‫بمن ذريته داود وسليمان وايوب ويوسف وموسي اا إلى قوله اا وعسى اا ‪ ٠‬فمن‬

‫عسى من إبراهج‪ ،‬وما هو ابن لينته‪ ،‬او الصين من محمد صلى ايه عليه‬ ‫اقربز‬

‫وسلم؟ فقال له الحجار والمه لكأني ما قرات هذه الآية قط‪ ،‬وولاه قضاء يلده‪ ،‬فلم‬

‫يزل بها قاضهأ حلى مات‪.‬‬

‫دخل عهد الرحمن بن أبي ليلى على الحجاب‬ ‫ابو بكر لين ابي شهية يإسناده قالب‬

‫ابن‬ ‫عثمان‬ ‫المؤمنين‬ ‫نر‬ ‫ليل‪-‬‬ ‫إلى رجل‬ ‫تنظروا‬ ‫ان‬ ‫اردني‬ ‫إن‬ ‫فقال لجلسائهز‬

‫عفان فهذا عند( يعني عهد الرحمن‪ ٠،‬فقال عهد الرحمر معاذ ايه ايها الأمير ان‬

‫ايه‬ ‫قالي‬ ‫المهم‬ ‫عن ذلك ايف في كتاب‬ ‫إنه لهحجزني‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫نر‬ ‫السب‬ ‫اكون‬
‫تعالىز اا للفقراء المهاجرين الذين اخرجوا من ديارهم واموالهم يهتغون فضلا من‬

‫‪ ٠‬فكان عثمان منهم‬ ‫ايه ورضوان{ وثنصرون ايه ورسوله اولد هم الصادقون اا‬

‫شم قالت اا والذين تلوثا الدار والإيمان من قبلهم يحلون من هاجر إلههم ولا يجدون‬

‫في صدورهم حامية مما اوتوا ويقثرون على القس ولو كان بهم خصاصة ومن‬
‫اا والذين جاءوا‬ ‫‪ ٠‬فكان ابي منهم ثم قالت‬ ‫يوق شح نضه فاولئك هم المظحون اا‬

‫من بعدهم همقولون ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان ولا تجعل في‬
‫قلوبنا خلا للذين امنيا ربنا إنلد رؤوف رحلة اا ‪ ٠‬فكنت انا منهم فقالت صدقت‪.‬‬
‫ما السمك!‬ ‫بعث إلي الحجاج فقال ليز‬ ‫ابي وائل قالت‬ ‫عاصم بن‬ ‫عوانة عن‬ ‫ابو‬

‫اليلد؟ قلثز‬ ‫هذا‬ ‫هبطت‬ ‫متى‬ ‫قالت‬ ‫عرف اسصي‪٠،‬‬ ‫إلي الأمير حلى‬ ‫ما ارسل‬ ‫قالت‬

‫اقرا منه ما لو نعته كفاني‪ ٠،‬قالت‬ ‫حين هبط لطهي قالب ما تقرا من القرآن! قلثز‬

‫اخرق‬ ‫بكبر‬ ‫تستعن‬ ‫بي‬ ‫تستعن‬ ‫إن‬ ‫قلثز‬ ‫صلي‪٠،‬‬ ‫في‬ ‫بلد‬ ‫استعين‬ ‫ان‬ ‫اريد‬ ‫إني‬

‫ضعيف يخاف اعوان السوء‪ ،‬وإن تدعني فهو احب إلي‪ ،‬وإن تقحمني اتقحم‪ ٠،‬قالت‬

‫إن لم اجد خهرلد اقحمنك‪ ،‬وإن وجدت يغهرلد لم اقحمك؛ قلثز واخرى‪ ،‬اكرم ايه‬

‫الأمير‪ ،‬إني ما علمت الناس عابوا نرآ قط ههتهع لك‪ ،‬والمه إني لأتعار من الليل‬

‫ههه‪،‬س‬ ‫صلي فالت‬ ‫على‬ ‫ولست لك‬ ‫هذا‬ ‫فهما يأتيني النوم من ذكرا حتى اصهم‪،‬‬

‫كهف ظت؟ فأعدت علهه‪ ٠،‬فقالت إني والمه لا اعلم على وجه الأرطى خلقا هو اجرا‬

‫ارشدوا‬ ‫فقالت‬ ‫ايصدر‪٠،‬‬ ‫لا‬ ‫كأني‬ ‫الطريق‬ ‫عن‬ ‫فعدلت‬ ‫فقمت‬ ‫قالت‬ ‫مني‪،‬‬ ‫ام‬ ‫على‬

‫الشهير‬

‫عهد ايه‬ ‫ومطرف لين‬ ‫لما اتي الحجاج باسرى الجماجم اتي فيهم بعامر الععهي‪،‬‬

‫الثدخمهر‪ ،‬وسعلد لين جلهر‪ ،‬وكان الشعبي ومطرف يريان التقهة‪ ،‬وكان سعمد لين‬

‫جبر لا يراها‪ ،‬وكان قد نقم كتاب عهد الملك بن مروان إلى الحجاج في السرى‬

‫الجماجم ان يعرضهم على السهف‪ ،‬فمن اقر مةثم بالكفر في نروبئم علينا فهخلي‬

‫سبيله‪ ،‬ومن زعم انه مؤمن فيضرب عنقه؛ فقال الحمياتهللثثعهين وانهم ممن الب‬

‫اصلح ايه الامير نيا بنا‬ ‫فقالت‬ ‫على نفسك بالكفر‪٠،‬‬ ‫علينا مح ابن الاشعث؟ اشهد‬

‫الصنزل‪ ،‬واحزن بنا الجناب‪ ،‬واسصلسنا الن( ا واكصلنا السهر‪ ،‬وخطتنا فتنة لم‬

‫ما برر«‬ ‫لقد صيقث‪،‬‬ ‫ابولد‪،‬‬ ‫يه‬ ‫قالت‬ ‫ولا فجرة اقوياء‪٠،‬‬ ‫فيها بررة اتقهاء‪،‬‬ ‫نكن‬

‫على نفسك‬ ‫انقر‬ ‫شم قال لمطرفز‬ ‫بخروج{ علها ولا قرهتر‪ ،‬خلوا سبيل الشيخ‪.‬‬

‫إن من شق العصا‪ ،‬وسفك الدماء‪ ،‬ونكث البيعة‪.‬‬ ‫اصلح ايه الامير‬ ‫بالكفر؟ قالت‬

‫وفارق الجصاعة‪ ،‬واخاف المصلمهن‪ ،‬لجدير بالكفر‪ ،‬فخلى سبيله‪ .‬ثم قال لسعيد بن‬

‫طقه‪ ،‬شم‬ ‫ما كفرت منذ امنت بالمه‪ ،‬فضرب‬ ‫على نفسك بالكفر؟ قالت‬ ‫اكقر‬ ‫جبرة‬

‫ومن ابى قتله‪ ،‬حتى اتي يشيخ‬ ‫استعرطن اليررى‪ ،‬فمن اقر بالكفر خلى سبيله‪،‬‬

‫لالرمس بالكفر‪٠،‬‬ ‫الشيخ‬ ‫لكن‬ ‫قالت‬ ‫نهم‬ ‫انث؟ قالت‬ ‫اكافر‬ ‫فقال للثياب‪..‬‬ ‫وشاب‪،‬‬

‫الكفر‬ ‫اعظم من‬ ‫علمت‬ ‫والمه لو‬ ‫اعن نضي تخادعني يا حجاب‬ ‫فقال له الثدبخز‬

‫لقلته؛ فضحك الحجاج وطى سبيله‪.‬‬

‫فلما مات الحجاب وقام سلهصان‪ ،‬قال الفرزدقز‬

‫لئن نفر الحجاج ل معتب ‪ ...‬لقوا دولة كان العدو هدالها‬


‫وكانوا يرون الدائراث بغهرهم ‪ ...‬فصار عليهم بالعذاب انفتالها‬

‫الهي إلى من كان بالصين اورمت ‪ ٠ ٠ ٠‬به الهند الواح عليها جلالها‬

‫علم إلى الإسلام والعدل عندنا ‪ ...‬فقد مات عن اهل العراق خيالها‬

‫ابن‬ ‫عدي‬ ‫اجمع هدي‬ ‫عامله بالأردن‪..‬‬ ‫إلى‬ ‫الملك كتب‬ ‫عهد‬ ‫لين‬ ‫لما ولي سليمان‬

‫الرقاع إلى عنقه وابعث به إلي على قتب بلا وطاء‪ ،‬ووكل به من هنخس به‪ ٠،‬ففعل‬

‫ذلك؛ فلما انتهى إلى سليمان لين عهد الملك القي لين هديه وهو لقى لا حرالد فيه‬

‫الست‬ ‫انث اهل لما نزل بلس‬ ‫ولا روح‪ ،‬فتركه حتى ارتد إلهه روحه‪ ،‬شم قال لهن‬

‫القائل في الولي«‬

‫معاذ ربي أن نبقى ونفقده ‪ ...‬وان نكون لراع بعدهم تبعا‬

‫وقالت لا والمه يا امير المزمنبن‪ ،‬ما هينا قك‪ ،‬وإنما قلثز‬

‫معاذ ربي أن نبقى ونفقدهم ‪ ...‬وان نكون لراع بعدهم تبعا‬

‫فنظر إلهه لسليمان واستهدحلد‪ ،‬ثم أمر له بصلة وطى لددههله‪٠‬‬

‫فكان‬ ‫معارضة‬ ‫المهدي‬ ‫حاجب‬ ‫والربيع‬ ‫للقاضي‬ ‫شريك‬ ‫بهن‬ ‫كان‬ ‫قالت‬ ‫العتبي‬

‫حتى راى المهدي في منامه شريكا‬ ‫فلا هملتفث إلهه‪،‬‬ ‫عليي المهدي‪،‬‬ ‫الربيع يحمل‬

‫عليه‬ ‫وقصر‬ ‫الركب‬ ‫دعا‬ ‫نومه‬ ‫استهقخ من‬ ‫فلما‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫وجهه‬ ‫مصروفا‬ ‫القاضي‬

‫قال‬ ‫إن شريكا مخالف لك وإنه فاطمي محطن‪٠،‬‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫يا نر‬ ‫فقالت‬ ‫رؤياه‪٠،‬‬

‫قال له‬ ‫بلغني أنك فاطصي‪،‬‬ ‫يا شريف‬ ‫قال لهن‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫علي به فلما دخل‬ ‫المهد(‬

‫إلا ان تعني فاطمة‬ ‫تجر فاطصي‪،‬‬ ‫أمةلد بالمه يا امير المؤمنين ان تكون‬ ‫شريط‬

‫قالت‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫محمد‬ ‫فاطمة لينث‬ ‫اعني‬ ‫ولكني‬ ‫قالت‬ ‫كلسرى‪٠،‬‬ ‫لينث‬

‫عليه لعنة‬ ‫افتلعنها يا امير الصؤمتهن؟ قالت معاذ الثه؛ فماذا تقول فهما هلعنها؟ قالت‬

‫لا‬ ‫فعليه لعنة الثه؛ قال الربيعي‬ ‫ا يعني الربيع ا فإنه هلعنها‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫فالعن‬ ‫الثه؛ قالت‬

‫يا ماجن فما ذكرين لسيدة نساء‬ ‫والمه يا امير المؤمنين ما العنها؛ قال له شربا‬

‫هذا‪،‬‬ ‫دعني من‬ ‫وابنة سهد المرسلين في مجالس الرجال! قال المهد(‬ ‫العالمين‪.‬‬

‫إلا‬ ‫ذلك‬ ‫وما‬ ‫إلى‪،‬‬ ‫وقفا‬ ‫على‬ ‫مصر( ع‬ ‫وبيك‬ ‫كأن‬ ‫مندس‬ ‫فى‬ ‫رانك‬ ‫نهى‬

‫اذ رؤيالد يا امير‬ ‫بخلأظد طي‪ ،‬ترلث للي منامي كأن اقتل زندهقأ‪ ٠،‬قذى شربا‬

‫المؤمنين لست برقيا يوسف الصديق صلوات ايه على محمد وعلهه‪ ،‬وإن الدماء‬

‫المر‬ ‫شرب‬ ‫قالت‬ ‫هي؟‬ ‫وما‬ ‫قالت‬ ‫الزندقة بهغة‪٠،‬‬ ‫علامة‬ ‫وإن‬ ‫بالأحلام‪،‬‬ ‫نندتحل‬ ‫لا‬
‫والرشا في الحكم ومهر الهغي‪ ٠،‬قالت صدقت والمه ايا عهد المهم انت والمه خير من‬

‫الذي حملني علهلير‬

‫امير‬ ‫ومال‬ ‫ايه‬ ‫مال‬ ‫خنث‬ ‫الرب(‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫على المهدي‬ ‫القاضي‬ ‫شريك‬ ‫ودخل‬

‫الصؤمنبن‪ ٠،‬قالت لو كان ذلك لأتالد لددهمير‬

‫العنبري قالق دخل جامع الصحاريي على الحجاج ا وكان باسم شرنأ سالمأ نطيهأ‬

‫ليبيا جريئا على السلطان‪ .‬وهو الذي قال للحجاج إذ بنى مدبغة والمطر ينهتها في‬

‫العراق‬ ‫ا لجعل المتاح بثمكو سوء ملامة اهل‬ ‫خبر ولد{‬ ‫وتورئها‬ ‫تجر بلدلد‪،‬‬

‫على انهم ما شنئولد‬ ‫اما إنه لو احلولد لأطاعولد‪،‬‬ ‫فقال له جامير‬ ‫وقبح مذه‪٠‬هم‬

‫لنسهلد ولا ليلدلد‪ ،‬ولا لذات نضلد‪ ،‬فدع عنك ما ليعد« منك إلى ما هقربهم إلهلد‪،‬‬

‫وعهدلد‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫إهقاعلد‬ ‫وليكن‬ ‫فوقا‬ ‫ممن‬ ‫تعطها‬ ‫دو«‬ ‫ممن‬ ‫العامة‬ ‫والتمس‬

‫ما ارى ان اراد بني اللكهعة إلى طاعتي إلا‬ ‫الحجار‬ ‫قال‬ ‫ووعهدلد بعد وعد(‬

‫إن السيف إذ لاقى السيف ذهب الخيارة قال الحجاج‬ ‫ايها الأمير‬ ‫بالسهف‪ ٠،‬قالت‬

‫يا‬ ‫فغضب وقالت‬ ‫تدري لمن يجعله الثه؛‬ ‫لا‬ ‫ولكنك‬ ‫اجله‬ ‫قالت‬ ‫يومئذ ليلي‬ ‫الخيار‬

‫هناه‪ ،‬إنلد من محاربة فقال جامبر‬

‫وللحرب سمينا وكنا محاريأ ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ما القنا امسى من الطعن احمرا‬

‫جها قال جامبر إن‬


‫فقال ا لحجار والمه لقد ضمت بان اخلع لانك فأضرب به و ‪٠‬‬
‫علينا من‬ ‫اهون‬ ‫‪٠‬ف‪٠‬غ ‪٠‬ضضزلأمهر‬ ‫خض‪٠‬ينا المهم‬
‫ا ‪٠‬‬ ‫شنالد‬
‫ث‪.‬د مع‪.‬‬
‫خهم‪.‬‬ ‫وإن‬ ‫ا ت‪٠‬نس‪٠‬نعنالخ‪،‬‬ ‫صدقك‬

‫وشغل الحجاج للعطر الامر‪ ،‬فانسل جامير فمر‬ ‫ولددكن‪٠‬‬ ‫اجل‪،‬‬ ‫خضب الثه؛ قالت‬

‫بهن الصفوف من اهل الشام حتى جاوزها إلى صفوف العراف فايسر كليكهة فمها‬

‫وقهس العراف وتمهم العراف وازد العراف فلما راوه‬ ‫بيمائة من بكر العراف‬

‫صوه بالخلع كما‬ ‫ويحكم‪٠،‬‬ ‫إلهه‪ ،‬وقالوا لهن ما طدلد؟ دفع ايه عظمي قالت‬ ‫اشرابوا‬

‫ايها‬ ‫ظفليتر تراجعتي وتعاديعم‪،‬‬ ‫فاةا‬ ‫مادا«‬ ‫التعامي ما‬ ‫ودعوا‬ ‫يعمكح بالعداورة‪،‬‬

‫هو اعدى لك من الازدي‪ ،‬وايها القيسي هو اعدى لك من التظهي‪ ،‬وهل‬ ‫التمهصي‪،‬‬

‫إلى‬ ‫فوره ذلك‬ ‫وهرب جامع من‬ ‫لنقهممعه منكم‪.‬‬ ‫بمن‬ ‫إلا‬ ‫ناوله منكم‬ ‫بمن‬ ‫ظفر‬

‫الشاب واستجار بزفر بن الحارث فاجارم‬

‫العتبي قالت كان هارون الرشيد يقل اولاد فاطمة وشهعتهم‪ ،‬وكان مسلم اين الوليد‬

‫ثم أمر بكلب‬ ‫فهرب منه‪،‬‬ ‫فامر بطلهه‪،‬‬ ‫عنده بالتثدهع‪،‬‬ ‫قد رمي‬ ‫الغواني‪٠،‬‬ ‫صدرك‬

‫ر ومسلم لين الوليد عد‬ ‫أنس بن ابي أدهم كاتب اليرامكة‪ ،‬فهرر منه‪ ،‬شم وجد‬

‫اي‬ ‫قهنة بلغداد‪ ،‬فلما اتي بهصا‪ ،‬قبل لهن يا امير المزمنبن‪ ،‬قد اتي بالرجلين‪ ٠،‬قالت‬

‫الرجلين! قللت انس لين ابي شيغ‪ ،‬ومسلم اين الوليدة فقالت الحمد ليل الذي اظفرني‬
‫احمعرمما‪ ٠‬فلما دخلا علهه‪ ،‬نظر إلى سلب وقد تغير لوس فرق‬

‫يا مسلم‪ ،‬انث القائل‬

‫أنس الهوى بيني علي في الحشا ‪ ...‬واراه هطمح عن بني العباس‬

‫قالت بل انا الذي اقول يا امير المزمنبنن‬

‫أنس الهوى بيني العمومة في الحشا ‪ ٠ ٠ ٠‬مستوحشأ من لسائر الاناس‬

‫وإذا تكاملت الفضائل كنتم ‪ ٠ ٠ ٠‬اولى بذلك يا بني العباس‬

‫استبقه يا امير‬ ‫وقال له بعطر مملسائمز‬ ‫لسرعة ليديهته‪،‬‬ ‫هارون من‬ ‫فعجب‬ ‫قالت‬

‫المزمنبن‪ ،‬فإنه من اشعر الناس وامتحنه فسترى منه عجها‪ ٠،‬فقال لهن قل شنا في‬

‫ايه روطد ليوم الحاجة إلى‬ ‫افرع‬ ‫افرع بىونعي‪،‬‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫انسي‬

‫ذلك فإني لم انخل على خليفة قط‪ ،‬شم انشا هقولت‬

‫تلمظ السيف من شوق إلى أنس ‪ ٠ ٠ ٠‬فالموت هلحظ والأقدار تنتظر‬

‫فليس ييلغ منه ما يقمله ‪ ...‬حلى يقامر فيه را« القدر‬

‫أمضى من الموت عند قدرته ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس للموت عفو حين يتندر‬

‫قالت »جله هارون وراء ظهره‪ ،‬لئلا ليرى ما هم به‪ ،‬حتى إذا فرع من قتل انس‪،‬‬

‫التي تقول فيها‬ ‫ففظصا فرع من قصثمة‪ ،‬قال لهن‬ ‫انشدني اشعرشعر لك‪،‬‬ ‫قال لهن‬

‫الوف فإني رويتها وانا صغهر‪ ،‬فانشده شعره الذي اولهز‬

‫اديرا علي الراح لا تشربا قبلي ‪ ...‬ولا تطلها من عند قاتلتي ذحلي‬

‫حلى انتهى إلى قولهم‬

‫إذا ما علت منا ذؤابة شارب ‪ ٠ ٠ ٠‬تمنت به مشي المقيد في الوحل‬

‫ليمع‪.‬مسي‬
‫طدهمدث ان قهدته‪ ،‬حتى جعلته هم‬
‫اما ر ‪٠‬‬ ‫ويحل يا مسلما‬ ‫هارون وقالت‬ ‫‪٠‬ف ‪٠‬ضحك‬

‫في الوف ثم امر له بجائزة وطي سبيله‪.‬‬

‫وقد قتل الفهليذ تلميذه‪ ،‬بمنث استرجع منك إلههرمنم‬ ‫قال كسرى ليوشت المغنين‬

‫ارجل‬ ‫نزحت‬ ‫يمرح‬ ‫ان‬ ‫وامر‬ ‫تمتعي‪،‬‬ ‫شكبى‬ ‫صددرلإ‬ ‫ونغل‬ ‫فانهم حسدلير‬ ‫إلهلد‪،‬‬
‫تم هثمعلير‪ ،‬واذههث انث ا لشطر‬
‫هم‬ ‫إذا كنث انا قد اههث شطر‬ ‫ايها الملك‬ ‫الفيلة فقالت‬
‫الآخر اليس جناهنك على نضلد‪ ،‬مثل جناهتى عليلد؟ قال ضرر دعوه‪ ،‬فما دله‬
‫طىهذاالكلامإلاماجعلمنطولالمدنزس‬

‫دخلت يوما على الرشهد‪،‬‬ ‫عباس قالب‬ ‫عهد ايه بن‬ ‫طي بن‬ ‫يعقوب بن صالح بن‬

‫افهم‬ ‫كنث‬ ‫وقد‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫دخولي‬ ‫على‬ ‫فندمت‬ ‫متغهظ مترليد‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫الموصنبن‪،‬‬ ‫امير‬

‫خضهه في وجهه‪ ،‬فسلمته فلم برده‪ .‬فقلثز داهية ناد‪ ،‬ثم أوما إلي فجلسث‪ ٠‬فالتفت‬

‫يه عهد ايه بن معاوية لين عهد ايه بن جعفر بن أبى طالبه فلقد نطق‬ ‫إلى وقالت‬

‫‪..‬‬ ‫يفنكمةحهث هقولت‬

‫يا ايها الزاجري عن شستي لسفهأ ‪ ...‬صدأ عصدهث مقال الزاجر الناهي‬

‫اقصر فايد من قوم ارومتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬في اللؤم فافخر بهم ما شئث او باهي‬

‫يزين الشعر افواهأ إذا نطقت ‪ ...‬بالشعر يوما وقد يزري بافواه‬

‫قد يرزق المر لا من فضل حيلته ‪ ...‬وبصرف الرزق عن ذي الحيلة الدامي‬

‫لقد عجبث لقوم لا اصول لهم ‪ ٠ ٠ ٠‬اثروا وليسوا وإن اثروا باشهاهي‬

‫ما نالني من خنى هوصأ ولا عدم ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا وقولي عليه الحمد ليل‬

‫فظثز يا امير المزمتهن‪ ،‬ومن ذا الذي بلغت به المقدرة ان سامي مثلك او هدانهه؟‬

‫قالت لعله من بني أبيلا وامير‬

‫كان الكميت بن زهد ليعدح بني هاشم وهعرطن بمني امهة‪ ،‬فطلهه هئاح‪ ،‬فهرب منه‬

‫عشرين سنة‪ ،‬لا يضدتقر به القرار من خوف هشام‪ ،‬وكان مسلمة لين عهد الملك له‬

‫الكميت لين‬ ‫واتاه‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫اتى الناس سلمون‬ ‫هشام يوما إلى يعطى صدهوده‪،‬‬ ‫طى‬

‫زهد فلمن اتى‪ ،‬فقالت السلام عليلا ايها الامير ورحمة ايه وبركاته‪ ،‬اما بعدن‬

‫قف بالديار وقوف زائر ‪ ٠ ٠ ٠‬وعن إنلد خبر ساخر‬

‫حلى انتهى إلى قولهز‬

‫يا مسلم لين أبي الولي ‪ ٠ ٠ ٠‬د لميث إن شئث ناشر‬

‫ظقث مالي من حيا ‪ ...‬لك ذمة الجار المجاور‬

‫فالآن صدرت إلى أمي ‪ ٠ ٠ ٠‬ة والأمور إلى المصاهر‬


‫والأن كنث به العصي ‪ ٠ ٠ ٠‬ب كمهتد بالأمس حائر‬

‫فقال مسلمة سيحان المهم من هذا الهندكي الجلحاب الذي اقبل من اخريات الناس‬

‫هذا الكميت بن زير فاعجب لفصاحته‬ ‫فهدا بالسلام شم اما بعد شم الشعر! قلل لهن‬

‫وبنغته‪ ،‬فسأله مسلمة عن خره‪ ،‬وما كان فيه طول خههته‪ ،‬فذكر له سخط نر‬

‫المؤمنين طهه‪ ،‬فضمن له مسلمة امانه‪ ،‬وتوجه به حتى ادخله على هشام‪ ،‬وهشام‬

‫ا‬ ‫بركاته‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫ورحمة‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫عليلا‬ ‫السلام‬ ‫الكميثز‬ ‫فقال‬ ‫يعرفه‪.‬‬ ‫لا‬

‫الحمد يه ا قال هشا« نعمه الحمد يه يا هذا ا قال الكميثز ملتدى الحمد وملتدعه‪،‬‬

‫والذي خصر بالحمد نضه‪ ،‬وامر به ملائكته‪ ،‬وجعله فاتحة كتابه‪ ،‬ومنتهى شكره‪،‬‬

‫وكلام اطزجمته‪ ،‬احمدى حصد من علم يقع واسر مسنهمنا‪ ،‬واشهد له بما شهد به‬

‫عهده العربي‪ ،‬ورسوله‬ ‫لنفسه قائما بالقسط‪ ،‬وحده لا شر« له‪ ،‬واشهد ان محمدا‬

‫ابهة‬ ‫استمرار‬ ‫عند‬ ‫ظلمة‪،‬‬ ‫ومدلهصك‬ ‫حهرة‪،‬‬ ‫ههواث‬ ‫فى‬ ‫والناس‬ ‫ارسله‬ ‫الأمى‪،‬‬

‫الضذل‪ ،‬فللغ عن ايه ما آمر به‪ ،‬ونصبح لأمته‪ ،‬وجاهد في سبله‪ ،‬وعهد ربه حتى‬

‫اتاه اليقين‪ ،‬صلى ايه عليه وسلر شم اغي يا امير المؤمنين آثار فقهي ميرة وورم‬

‫فاقطوطيث‬ ‫غاو(‬ ‫واهاب بي داعهها‪،‬س واجابني‬ ‫إدلاثم لي خطرها‪٠،‬‬ ‫في سكرة‪،‬‬

‫إلى الضلالة‪ ،‬وتسكعث في الظلمة والجهالة‪ ،‬حائدآ عن الحق‪ ،‬قائلا بخبر صدقه‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫شم‬ ‫العصي‪.‬‬ ‫طول‬ ‫بعد‬ ‫الهدى‬ ‫وملصدر‬ ‫التائب‪،‬‬ ‫وممطقي‬ ‫العائذ‪،‬‬ ‫مقام‬ ‫فهذا‬

‫فقال له هشام‪،‬‬ ‫وصجترم طوني عن جرمه‪.‬‬ ‫عاثر اقلته عثرته‪،‬‬ ‫الصؤمنبن‪ ،‬كم من‬

‫الذي‬ ‫وايقن انه الكمهثز ويحلل من سن لك الغواية‪ ،‬وانهار بلد في العماية! قالت‬

‫وامير المؤمنين كريح رحمة‬ ‫اعرج ابي امم من الهة فضي ولم يجد له عزما‪٠،‬‬

‫اثارت سحابا متفرقا ظفقث بعضه إلى بعةليى متى الدشتي فال‪-‬كج وهدر رعده‪،‬‬

‫قروي‬ ‫واسقيث‪،‬‬ ‫وانضرم‪،‬‬ ‫واسلم‬ ‫فرويس‬ ‫الأرطى‬ ‫فنزل‬ ‫برقه‪،‬‬ ‫وتلالا‬

‫بلد‬ ‫ايه‬ ‫اضاء‬ ‫المزمنبن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫انم‬ ‫نعدك‬ ‫فكذلك‬ ‫ساشا‪١‬ها‪،‬‬ ‫وامن(‬ ‫ظملها‪،‬‬

‫وحقن بلد دماء قوم اشعر خوفلد قلوبهم فهم‬ ‫السوس فهها‪،‬‬ ‫الظلمة الناجية بعد‬

‫انك الحرب ورابع الحرب‪،‬‬ ‫طمرا‬ ‫وقد‬ ‫بيكون لما يعلمون من حزمك ويصدبرنك‪،‬‬

‫عز باسلد‪ ،‬واستربط جاشك‪ ،‬مسعار‬ ‫سر‪١‬س المد‪١‬هم‪ ،‬وعمم المخافر بالها‪.‬‬ ‫إذا‬

‫راي‬ ‫عن‬ ‫برايه‬ ‫مستغن‬ ‫بالنكراء‪،‬‬ ‫الخيل‬ ‫صغزي‬ ‫يالأعداء‪،‬‬ ‫وكاف ليصدلمر‬ ‫هتاف‪،‬‬

‫ذوي الألهاب‪ ،‬براي ارس ورلم معضلما‪٠‬ع‪ ،‬فا»ال ايه لأمير المؤمنين اليقاء‪ ،‬وتهم‬

‫عليه النعماء‪ ،‬ودفع به الأعداء‪ .‬فرضي عنه هشام وامر له يجائزنز‬

‫العتبي قالت لما اتي يابن هبيرة إلى خالق بن عهد ايه القسري وهو والي العراف‬

‫إلى‬ ‫الرجال‬ ‫القته‬ ‫خالد‬ ‫هدي‬ ‫بهن‬ ‫صار‬ ‫فلما‬ ‫مدرعة‪،‬‬ ‫في‬ ‫مقيدة‬ ‫مطولا‬ ‫به‬ ‫اتي‬

‫ايها الأمير‪ ،‬إن القوم الذين انسوا عليه بهذه النعمة قد انسوا بها‬ ‫الأرطى‪ ٠،‬فقالت‬

‫فأمر به‬ ‫على من قهلك‪ ،‬نأنشيك ايه ان تستن فى بسنة يددتن بها فهلا من بعد(‬
‫هبيرة ظمانه فحفروا له منحت الأرطى لسردايأ حلى خرج‬ ‫إلى الحبسي فأمر ابن‬

‫اتى‬ ‫حلى‬ ‫اعدت له افراس هداولها‪،‬‬ ‫ثم خرج منه ليلا وقد‬ ‫الحفر منحت سرليره‪،‬‬

‫عهد‬ ‫هشام ابن‬ ‫واستوههه مسلمة من‬ ‫فاسليار به فأجاره‪،‬‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫مسلمة بن‬

‫ابن‬ ‫عنده‬ ‫هشام وجد‬ ‫على‬ ‫القسري‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫فلما قدح خالد‬ ‫الملك فوهبه إياهم‬

‫هبرة‪ ،‬فقال لهن إباق العهد ابقث‪ ٠،‬قال لهن حين نمت نومة الأمة‬

‫فقال الفرزدق في ذلا‬

‫لما رايث الأرطى قد لددد ظهرها ‪ ٠ ..‬فلم ييق إلا بطنها لك مخرجا‬

‫ثلاث مطلما‪١‬س ففربا‬ ‫دعوت الذى ناداه يونس بعد ما‬

‫فاصبحت منحت الأرطى قد سرت ليلة ‪ ٠ ٠ ٠‬وما لددار لددار مثلها حين ادليا‬

‫خرجت ولم تمنن عليلا شفاعة ‪ ٠ ٠ ٠‬سوى حثك التقريب من ل اعوجا‬

‫ودخل الناس طي ابن هبيرة بعدما امنه هشام لين عهد الملك يهنئونه ويحصدون له‬
‫تمعثلاز‬
‫رايه‪ ،‬فقال م ه‬

‫من هلق خيرأ يحمد الناس امره ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن هغو لا يعدم على الغي لائما‬

‫هذا قول‬ ‫ما كان وقل{ لو عرطر لي أو ادركت في طرهقي؟ ومثل‬ ‫ثم قال لهب‬

‫القطا مي ‪٠‬‬
‫‪.‬‬

‫والناس من هلق خهرأ قائلون له ‪ ٠ ٠ ٠‬ما ينتهي ولأم المخطط الملل‬

‫هبيرة‬ ‫انيس ان تسمع حديث ابن‬ ‫قال لي ربيع الحاجة‬ ‫عهد ايه بن سوار قالت‬

‫وضوئه‪،‬‬ ‫على‬ ‫ليقوم‬ ‫لعامة‬ ‫كان‬ ‫لخصي‬ ‫نأرث‬ ‫قالت‬ ‫نعع‪٠،‬‬ ‫قلثز‬ ‫مسلمة!‬ ‫مع‬

‫عهد الملك‬ ‫هبيرة مع مسلمة؛ قالت كان مسلمة بن‬ ‫حدثنا حديث ابن‬ ‫فجاءه‪ ،‬فقالت‬

‫فاغي‬ ‫المزمنبن‪،‬‬ ‫نر‬ ‫على‬ ‫فهدخلز‬ ‫ليصلح‬ ‫حتى‬ ‫وينتقل‬ ‫فهتوضا‬ ‫الليل‬ ‫من‬ ‫لننوم‬

‫وراء‬ ‫من‬ ‫سائح‬ ‫صاح‬ ‫إذ‬ ‫بينيتا‬ ‫وهو‬ ‫الليل‬ ‫اخر‬ ‫ح‬ ‫ليديه‬ ‫على‬ ‫الماء‬ ‫لأصدب‬

‫فخرجت‬ ‫اخرج إليهم‬ ‫هههرة‪،‬‬ ‫صوت ابن‬ ‫انا بالمه ويالأمهر‪ ٠،‬فقال مسلمة‬ ‫الرواقي‬

‫انا بالمه‬ ‫ادخله‪ ،‬فدخل؛ فاةا رجل ليمهد نعدا‪ ،‬فقالت‬ ‫إلهه ورجعث نأخلرته‪ ٠،‬فقالت‬

‫انا بالمه وانت‬ ‫انا بالمه ويالأمهر؛ قالت‬ ‫انا بالمه وانت بالمه‪ ٠،‬ثم قالت‬ ‫وبالأمير‪ ٠،‬قالت‬

‫انطلق به فوضئه‬ ‫انا بالمه‪ ،‬فسكت عنه‪ ،‬ثم قال ليز‬ ‫بالمه‪ ،‬حتى قالما ثلدثأ‪ ٠،‬شم قالت‬

‫ولصدصل‪ ،‬ثم اعرطن عليه احب الطعام إلهه نأته به وافرنل له في تلك الصفة ا‬
‫بصفة لطن هدي بست النساء ا ولا توقظه حتى لننوم متى قام‪ .‬فانطلقت به فتوضا‬

‫له فنام‪٠،‬‬ ‫وفرشت‬ ‫فشرب‪،‬‬ ‫شربة سويق‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫الطعاح‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫وعرضت‬ ‫وصلى‬
‫نث إلى مسلمة نأ طمته‪ ،‬فغدا إلى هشام‪ ،‬هفجلهم لإ عنده حلى إذا حان قيامهم قالت‬‫حآ‬
‫و ‪٠‬‬

‫قالت‬ ‫هبيرة‪٠،‬‬ ‫اين‬ ‫في‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫إلا‬ ‫قضهب‬ ‫قالت‬ ‫حاجة‪٠،‬‬ ‫لي‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬

‫الإيوان‬ ‫ان يخرج من‬ ‫حلى إذا كان‬ ‫ثم قام صنصرفا‪،‬‬ ‫رطدهث يا امير المزمتهن‪،‬‬

‫عودتني ان تستثني في حاجة من حواليي‪ ،‬وإني‬ ‫يا امير الصؤمنبن‪،‬‬ ‫رجع‪ ،‬فقالت‬
‫اكره ان يميمنحدث الناس انل احدثت على الاستثناء؛ قالت لا استثني علهلد‪ ٠،‬قالت فهو‬

‫اين هبرة‪ .‬فعفا عنه‪.‬‬

‫بلغ هشام لين عهد الملك عن بىجلزكلام خلهظ‪ ،‬فأحضره‪ .‬فلما وقف لين هديه جمل‬
‫اا ليوم تاتي‬ ‫هتكلم‪ ٠،‬فقال له هشا« وتنظم اهضا؟ فقال الرجا يقول ايه عز وجلخ‬

‫كل نفس تجادل عن نفسها اا قنجادل ايه تعالى جدالا ولا نكلمك كلاما! فقال هشام‬

‫بن عهد الملكي ويحلل تكلم بحاجتلير‬

‫فضيلة العفو والترهب فيه‬

‫إذ‬ ‫على ليديه‪.‬‬ ‫فبينما ثو ليصعب الماء‬ ‫كان للمامون خادح‪ ،‬وهو مماحر وضوئه‪،‬‬
‫لسقط الإناء من ليده‪ .‬فاغتاظ العامون علهه‪ ،‬فقالت يا امير الصؤمتهن‪ ،‬إن ايه همقولن اا‬

‫والكاظمين الغيظ اا ‪ ٠‬قالت قد كظمت ينمهظي عنلير قالت اا والعقم عن الناس اا ‪٠‬‬

‫قالت قد عفوت عنلير قالت اا والمه يحب المحسنين اا ‪ ٠‬قالت اذهب فانت حر‪.‬‬

‫امر صر عهد العزيز بعقوبة رجل‪ ،‬فقال له رجاء لين حلوة يا نر الصؤمنبن‪ ،‬إن‬

‫ايه قد فعل ما تحب من الظقر‪ ،‬فافعل ما هحهه من العفو‪.‬‬

‫عزم عهد ايه لين طي على قتل بني أمهة بالحجاز‪ ،‬فقال له عهد ايه‬ ‫الأصمعي قالت‬
‫بن حسن لين حسن بن علي بن ابي طالب رضي ايه عنهما‪ .‬إذا اسرعت بالقتل في‬

‫اكفائلم‪ ،‬فمن تباهي ييسلطانلد‪ ،‬فاعف يعف ايه عنلير‬

‫دخلزاين خريم على المهدي‪ ،‬وقد عتب على بعطر اهل الشاب واراد ان هغزيهع‬

‫عن المسيء‪.‬‬ ‫والتجاوز‬ ‫عن الذنب‪،‬‬ ‫عليلا بالعفو‬ ‫يا امير المومتهن‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫جهشا‪،‬‬

‫فلأن تطهعلد العرب ط اعة يممبة‪ ،‬نير لك من ان تطهعلد طاعة خوف‪.‬‬


‫لا‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ ‫فقالت‬ ‫الجالس‬ ‫فقام إليه ابن‬ ‫عنق رجله‬ ‫المهدي بضرب‬ ‫امر‬

‫يجب عليه ضرب العنق‪ ٠،‬قالت فما يجب علهه؟ قالت تعفو عنه‪ ،‬فان كان من اجر‬

‫كان لك دوني‪ ،‬وإن كان وزر كان علي دونير فخلى سبيله‪.‬‬

‫فدق‬ ‫يماطل‬ ‫مليددآئم‬ ‫كنيس‬ ‫إن‬ ‫فقالت‬ ‫حسهم‪،‬‬ ‫قوم‬ ‫في‬ ‫هبيرة‬ ‫ابن‬ ‫لع‪.‬شعهي‬
‫ا م‬ ‫كلم‬

‫هطلقهم‪ ،‬وإن كنث حهستهع بحق فالعفو لهدعهع‪٠‬‬

‫احد‬ ‫فما بقي‬ ‫لتمفهان‪،‬‬ ‫أبو‬ ‫»قلل‬ ‫قريثى‪،‬‬ ‫من‬ ‫حبهن‬ ‫لين‬ ‫دماء‬ ‫وقعت‬ ‫العتبي قالت‬

‫هو‬ ‫او فهما‬ ‫هل لكم في الحق‬ ‫ما مبشر قريثى‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫خلا رفعه‪،‬‬ ‫يراطثع راسه‬

‫فتهادن‬ ‫العفو‪،‬‬ ‫نعمه‬ ‫قالت‬ ‫الحق!‬ ‫افضل من‬ ‫وهل شيع‬ ‫قالواز‬ ‫الحق!‬ ‫افضل من‬

‫القوم واصطلحوا‪.‬‬

‫وقال هزيم بن أبي طحمة ليزيد بن عاتكة بعد ظفره ليزيد بن المهلة ما ظلم احد‬

‫عفا‬ ‫وما هي؟ قال ولا‬ ‫نصدر لين فهل لك في الثالثة نقلها! قالت‬ ‫ظلمك‪ ،‬ولا نصدر‬
‫‪٠‬‬

‫عفو(‬

‫وقال المهارلد بن قضالةز كنث عند ابي جعفر جالسأ في السماط‪ ،‬إذ امر برجل ان‬
‫هقنل‪ ،‬فقلثز يا امير المزمتهن‪ ،‬قال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب اا إذا كان ليوم‬

‫الا من كانت له عند ايه ليد ظهتقدح‪ ،‬فلا نقدم إلا‬ ‫القيامة نادى مناد بهن هدي المهن‬

‫من عفا عن مذنب‪ .‬فامر بإطلاقه‪.‬‬

‫وقال الأحنف بن قهسز احق الناس بالعفو لقدرهم على العقوبة‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب اا اقرب ما ليكون العهد من خط‪ -‬ايه إذا خهدب‬

‫اا وتقول العرب في امثالها‪ ..‬ملكت فاتسح‪ ،‬وارحم ترحب وكما تدين تدان‪ ،‬ومن‬

‫بر يوما لير بع‬

‫بعد الهمة وشرف النفس‬

‫وخنان جاسهان‪،‬‬ ‫ظهظ‪،‬‬ ‫وعليه ضاع‬ ‫دخل نافع لين جبرة بن مطعم على الولهد‪،‬‬

‫هو‪.‬‬ ‫من‬ ‫الغيث‬ ‫هذا‬ ‫سل‬ ‫هدههز‬ ‫بهن‬ ‫لخادم‬ ‫فقال‬ ‫الوليد‪،‬‬ ‫يعرفه‬ ‫فلم‬ ‫وجلس‪،‬‬ ‫فسلم‬

‫عد إلهه واساله‪ ٠،‬فعاد إلهه‪،‬‬ ‫اعزب‪ ٠،‬فعاد إلى الوليد فاخره‪ ٠،‬فقالت‬ ‫ضاله‪ ،‬فقال لهن‬

‫فقال له مثل ذلا فضحك الولهد‪ ،‬وقال لهن من انث؟ قالت نافع بن جبر بن مطعم‪.‬‬

‫وقال زياد بن ظبيان لابنه عبيد الهي الا اوصي بلد الأمير زيادأ؟ قالت يا ابت إذا‬

‫لم ليكن للحي إلا وصية فالحي هو الميت‪.‬‬


‫وقال معاوية لعمرو لين لددعلدز إلى من اوصى بلد ابولد؟ قالت إن ابي أوصى إلي‬

‫ولم ليوصن لي‪ ٠،‬قال وبما اوصى إليلد؟ قالت ان لا ليفقد إخوانه منه إلا وجهه‪.‬‬

‫وقال مالك لين مسمع لعبد ايه لين زياد لين ظبيانن ما في كونتي لدنهم انا به اوثق‬

‫مني بلس قالت راضي لقي كناننكا اما والمه لئن كنث فيها قائما لأطولنها‪ ،‬ولئن كنث‬

‫فيها قاعدأ لأخرقنهر قالت كثر ايه مثلك في العثدبرة‪ ٠،‬قالت لقد لدخلت ايه شططر‬

‫هجاني ملكأ ومدحني‬ ‫وقال يزهد لين المهلة ما رايث اشرف نضأ من القرزدق‪،‬‬

‫سوقة‪٠‬‬

‫ا وهو ءوالي‬ ‫الرباحي‬ ‫وترقاء‬ ‫عتاب بن‬ ‫على‬ ‫بن يمهان‬ ‫الأ لين زياد‬ ‫عبيد‬ ‫وقدح‬

‫ابيات‬ ‫ولا‬ ‫احسنت فاحمدلير‪،‬‬ ‫والمه ما‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫الفا‪،‬‬ ‫عشرين‬ ‫ا فاعطاه‬ ‫خراسان‬

‫نألومك‪ ،‬وإنك لأقرب الهعداء‪ ،‬واحب الهغضاء‪٠‬‬

‫والمه ما ندمت على شيع قط ندمي‬ ‫هو القائل‬ ‫هذا‬ ‫وعبيد ايه لين زياد بن ظبيان‬

‫على عهد الملك لين مروان‪ ،‬إذ اتهته براس مصعب لين الزبير فخر ليل لتماجدا‪ ،‬ان‬

‫لا اكون قد ضربت عنقه‪ ،‬فاكون قد قتلت ملكبن من ملوين العرب في ليوم واحد‪.‬‬

‫ومن اشرف الناس همة عقيل بن طنة المري‪ .‬وكان اعرابيأ ليسكن الهادية‪ .‬وكان‬

‫تصهر إلهه الخلفاء‪ ،‬وخطب إلهه عهد الملك لين مروان ابنته لأحد اولادهم فقال لهن‬

‫جنل‪٠‬ني ميناء ولد(‬

‫وقالا عمر بن عهد العزيز لرجل من بني امهة كان له اخواله في بني مرةن قبح ايه‬

‫شبها ظب عليك من بني مرة‪ .‬فهلغ ذلك عقيل لين طفة‪ ،‬فاقد إليه فقال له قبل ان‬

‫بلغني يا امير المؤمنين انلد خضلث على رجل من ل‪٠‬ننهم عمك له‬ ‫يمتد( بالسلع«‬
‫اآخموالي في بني مرة‪ ،‬فقلثز قبح ايه شبها ظب عليلا من بني مرةروانا اقول قبح‬

‫الله الام الطرقة‪ ،‬تم انصرف‪ .‬فقال صر بن عهد العزيزة من راى اعجب من هذا‬

‫الشيخ الذي اقلل من الهادية لست له حاجة إلا شتمنا ثم انصرف! فقال له رجل‬

‫بن بني مرةن والمه يا امير المؤمنين ما شتمك وما شتم إلا نضه وقومه‪ ،‬نحن والمه‬

‫الام الطرفين‪.‬‬

‫أبو حاتم السجستاني عن محمد لين عهد ايه العتبي قالت لددصعث ابي يحدث عن أبي‬

‫عمرو المري‪ ،‬قالت كان لينو عقيل بن طنة لين مرة بن خطفان همنتاقلون وثنليعون‬
‫فانتر‪٦‬‬ ‫فهشهقث في انر سمكها‪،‬‬
‫ضحكت يهم‬
‫‪٠‬‬ ‫علقة بنتا له‬ ‫عقيل بن‬ ‫ل لغهث‪ ،‬فسصع‬

‫السيف وحمل عليها وهو همقولن‬


‫فرقت إني رجل فروق ‪ ...‬بضحكة اخرها شهق‬

‫وقال عقيلة‬

‫إني وإن سبق إلي المهر ‪ ...‬الف وجدان وفود عشر‬

‫احب اصهاري إلي القهر‬

‫إلهه‬ ‫لثضضهر‬ ‫وكان‬ ‫خهورأ‪،‬‬ ‫رجلأ‬ ‫المري‬ ‫طنة‬ ‫بن‬ ‫عقيل‬ ‫كان‬ ‫الأصدصعيز‬ ‫وقال‬

‫من ديرة‬ ‫ديرا‬ ‫فنزلوا‬ ‫قالت‬ ‫خرج همتار خرج بابنته الجرباء معه‪.‬‬ ‫وإذا‬ ‫الخلفاء‪،‬‬

‫الشام هقال لها دير لددعد‪ ،‬فلما ارتحلوا قال عقيلة‬

‫قضت وطرأ من دير لددعد وطالما ‪ ٠ ٠ ٠‬على عرطر ناطحنه بالجماجم‬

‫ثم قال لابنهن يا ملس اجز‪ ،‬فقالت‬

‫نأصديحن بالموماة يحملن فتية ‪ ...‬نشاوى من الإدلاء ميل العماني‬

‫ثم قال لالينتهن يا جرباء‪ ،‬اجهزي‪ ،‬فقالثز‬

‫كأن الكرى سقاهم صرخدية ‪ ٠ ٠ ٠‬عقارأ تمشى في المطل والقوائم‬

‫قالت وما هدريلد انث ما نعث الخمرا فأخذ السيف وهوى نحوها‪ ،‬فاستعانت باخهها‬

‫صلس‪ ،‬فحال بلغه وبينها‪.‬‬

‫وتركوه‪،‬‬ ‫ومضوا‬ ‫فرماه سهم فاختل فخذيه فبرلين‬ ‫قالت‬ ‫ان هضربع‬ ‫فأراد‬ ‫قالت‬

‫إنا اسقطنا جزروا فادركوها وخذوا‬ ‫حلى إذا بلغو ادنى ماء للأعراب‪ ،‬قالوا لهب‬

‫معكم الماء‪ ،‬فاةا عقيل بارلد وهو هقولت‬

‫إن بني زملوني بالدم ‪ ٠ ٠ ٠‬شنشنة اعرفها من اخزم‬

‫من هلق ابطال الرجال ينظم‬

‫نضا واشرفهم ضما الانصار‪ .‬وهم الاوس والخزرج ابنا قهلة‪ ،‬لم يفدوا إتاوة قط‬

‫في الجاهلية الى احد من الملوث وكتب إلههم تبع لثعوهع إلى طاعته‪ ،‬وتوعد«‬

‫إن لم هفعلوا ان هغزوهر فكتبوا إليهن‬


‫العهد كنع كم لروح قتالنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ومكانه بالمنزل الصتذلل‬

‫إنا اناس لا ناح بارضنا ‪ ٠ ٠ ٠‬عطر الرسول بيظر أم المرسل‬

‫فغزاهم كنع ابو كرب‪ ،‬فكانوا هقاتلونه نهارأ ويخرجون إلهه للقرى لهلأ‪ ،‬فتذمم من‬

‫قتالهم ورحل عنهم‪.‬‬

‫ودخل الفرزدق على لسليمان بن عهد الملك فقال لهن من انث؟ وتجهم له كأنه لا‬

‫يعرفه{ فقال له الفرفيدقن وما تعرفني يا امير المزمنين! قالت لاي قللت انا من قوم‬

‫متهم اوفى العرب‪ ،‬اسود العرب‪ ،‬واجوئ العبىب‪ ،‬واحلم العري وافرس العرب‪،‬‬

‫واشعرالعرسم قالت وامل لنتبينن ما قلت او لاوجعن ظهرلد‪ ٠،‬ولاهمن دارك قالت‬

‫نعم يا امير الصؤمتهن‪ ،‬اما اور العربي فحاجب لين زرارة‪ ،‬الذي رهن قوته عن‬

‫بعلي‬ ‫وفد‬ ‫الذي‬ ‫عاصم‪،‬‬ ‫بن‬ ‫فقهس‬ ‫العرب‪،‬‬ ‫اسود‬ ‫واما‬ ‫بهان‬ ‫فور‬ ‫العرب‬ ‫جموع‬

‫هذا سهد الويري واما احلم‬ ‫رسول ايه صلى ايه عليه وسلم فبسط لمردامه‪ ،‬وقالت‬

‫هلال‬ ‫بن‬ ‫فالحرهثى‬ ‫العرب‪،‬‬ ‫افرس‬ ‫واما‬ ‫الرياحي‪٠،‬‬ ‫ورقاء‬ ‫بن‬ ‫فعتاب‬ ‫العرب‪،‬‬

‫فاختر لسليمان مما‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫بهن هدي« يا امير‬ ‫العرب فانذا‬ ‫اما اشعر‬ ‫السعدية‬

‫لددمع من فخره ولم هنكره‪ ،‬وقالت ارجع على عقيث‪ ،‬فما لك عندنا شيع من خير‪.‬‬

‫فرجع الفرزدق وقالت‬

‫اتهنالد لا من حاجة عرضت لنا ‪ .. ٠‬إلهلد ولا من قلة في صجاشع‬

‫وقال الفرزدق في الفخر‬

‫لينو دارم قومي ترى حجزاتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬عتاقأ حواشيها رقاقأ نعالها‬

‫يجرون هاب اليماني كأنهم ‪ ٠ ٠ ٠‬سيوف جلا الأطهاع عنها صقالها‬

‫وقال الأحوصر في الفخر وهو افخر بلا قالته العربي‬

‫ما من مصيية نكهة ارضى بها ‪ ٠ ٠ ٠‬الا تشرفني وترفع شاني‬

‫وإذا الت عن الكرام وجدتني ‪ .. ٠‬كالشمس لا تخفى بك مكان‬

‫وقال ابو عههدةن اجتمعت وفود العرب عند النعمان بن المنذر‪ ،‬فأخرج إلههم بردي‬

‫السعدي‬ ‫احمر‬ ‫بن‬ ‫عامر‬ ‫فقام‬ ‫ظيلسهما‬ ‫قبلة‬ ‫العرب‬ ‫اعز‬ ‫ليقم‬ ‫وقالت‬ ‫محرق‪،‬‬

‫العز‬ ‫لم انث اعز العرب! قالت‬ ‫فانزر باحدهما وارتدى يالأخر‪ ٠،‬فقال له النعماني‬

‫والعدد من العرب في معد‪ ،‬شم في نزار‪ ،‬ثم في تمهم‪ ،‬ثم في لددعد‪ ،‬ثم في كعب‪ ،‬ثم‬
‫ثم‬ ‫هذا من العرب ظينافرنى‪٠ ٠،‬فسكت الناس‬ ‫انكر‬ ‫فمن‬ ‫شم في بهدلة‪،‬‬ ‫عوف‪،‬‬ ‫في‬

‫انا ابو‬ ‫نفسك واهل ددنك؟ قالت‬


‫هذه حالك في قومك‪ ،‬فكيف انث فى ‪..‬‬ ‫قال النعماني‬

‫عشر« وخال عشرة‪ ،‬وهم عشرة‪ ٠،‬واما انا في نضح ) فهذا شاهى ثم وضع قدمه‬

‫فلم ليقم إليه احد‪،‬‬ ‫من ازالها من مكانها فله مائة من الإبل‬ ‫هي الارطن‪ ،‬شم قالت‬

‫فذهب بالرنين‪.‬‬

‫ففيه هقول القرزدقز‬

‫فما ثم في لددعد ولا ل مالك ‪ ٠ ٠ ٠‬غلام إذا ما سبل لم هتيهدل‬

‫لهم وهب النعمان بردي محرق ‪ ٠ ٠ ٠‬ليصجد معد والعديد المحصل‬

‫وفي أهل هذا البث من لددعد بن زهد مناة كاناس الإفاضة فى الجاهلية‪ .‬ومنهم لينو‬

‫‪٠‬‬ ‫صفوان الذين هقول فيهم اوس لين صغراء السعد(‬

‫ولا لرليمون في التعريف موقفهم ‪ ٠ ٠ ٠‬حتى هقال اجهزوا ل صفوانا‬

‫لهعملب إلا عند اخرانا‬


‫ما تطلع الشمس إلا عند اولنا ‪ ...‬ولا ت‬

‫وقال الفرزدق في مثل هذا ا لمعنىز‬

‫ترى الناس ما لسرنا لهدهرون خلقنا ‪ .. ٠‬وإن نحن اوصلا إلى الناس وقفوا‬

‫العرب‬ ‫نساء‬ ‫جاءت من‬ ‫من‬ ‫تقول(‬ ‫الفرزدق‬ ‫عمة‬ ‫صعصعة‬ ‫منهدة بلث‬ ‫وركانلآ‬

‫ابي صعصعة‪،‬‬ ‫باربعة كاربعتي يحل لها ان تضع خمارها عندهم فصرمتى لهان‬
‫قث ذات‬
‫ئممث غالب‪ ،‬وخالي الأقرع لين حابس‪ ،‬وزوجي الزبرقان بن ليدر‪ ،‬هضم هم‬

‫ر‪٠‬‬

‫وذلك انه لما‬ ‫الخراسانى‪،‬‬ ‫الصين‬ ‫طاهر بن‬ ‫ضتهن‬ ‫وبعدت‬ ‫وممن شرفث نضه‪،‬‬

‫ولم‬ ‫بخراسان‬ ‫عليه‬ ‫امتنع‬ ‫بسه‪،‬‬ ‫يغدر‬ ‫ان‬ ‫المامون‬ ‫وخاف‬ ‫زبهة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫قتل‬

‫همظهره خلعه‪.‬‬

‫لأنه كان‬ ‫محمىأ‪،‬‬ ‫ا لحسين‬ ‫بن‬ ‫بقتل طاهر‬ ‫الخزاعي هفثخر‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫دجل‬ ‫وقال‬

‫مولى خزاعة‪ ،‬ويقال إنه خزاعين‬

‫ايبيدومني العامون خطة عاجز ‪ ٠ ٠ ٠‬اوما راى بالأمس راس محمد‬


‫توفي على روس الخلائق مثل ما ‪ ...‬توفي الجهل على رؤوس التردد‬

‫إني من القوم الذهن هم هم ‪ ٠ ٠ ٠‬قتلوا لخالد وشرفولد بمقعد‬

‫رفعوا محلك بعد طول خموله ‪ ...‬واستنقذولد من الحضهطى الأوهد‬

‫وقال طاهر لين الحسيني‬

‫خضلث على الدنيا فاكههث ما حوت ‪ .. ٠‬واعتهتها مني بإحدى المتالف‬

‫قتلت امير المؤمنين وإنما ‪ ...‬بقهث عناء بعده للخلائف‬

‫واصبحت في دار مقيما كما ترى ‪ ٠ ٠ ٠‬كأني فيها من ملوين الطوائف‬

‫وقد بقهث في أم راس فتكة ‪ ٠ ٠ ٠‬فإما لرشد او لراي مخالف‬

‫فأجابه محمد لين يزهد لين مسلمة‬

‫عتهث على الدنيا فلا كنث راضها ‪ ...‬فلا اترعتهث إلا بإحدى المتالف‬

‫ببباةاانثمنالمتعلقبكانف‬ ‫فمنانثاوماانثيا‬

‫فنحن باينا هرقنا دماءنا ‪ ...‬كثول تهادى الموت عند التزاحف‬

‫تفخر بقتل الخلائف‬ ‫ستعلم ما تجني عليلا وما جنث‬

‫وقد بقهث في أم راسل فتكة ‪ ٠ ٠ ٠‬سنخرجها منه باسمر راعف‬

‫وقال عهد ايه بن طاهر‬

‫مدمن الإغضاء موصول ‪ ٠ ٠ ٠‬ومدهم العتب مطول‬

‫ومدلين البطن في تعب ‪ ...‬وخرهم البطن سطو(‬

‫وانه الوبيين مليم رضى ‪ ...‬يهواه فهو مدخول‬

‫اقصري عما لهجث به ‪ ٠ ٠ ٠‬ففراغي عنك مشغول‬

‫لتمائلي‪ ،‬صن تساظني ‪ ٠ ٠ ٠‬قد ليرد الخير مسئول‬


‫انا من تعرف نسبته ‪ ٠ ٠ ٠‬لسلفي الغر يالههاليل‬

‫سل بهم تنبلج نجدتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬مشرقيات مصاقهل‬

‫كل سن‪ -‬مشرب علقا ‪ ٠ ٠ ٠‬وخرار الحد مظول‬

‫مصعب جدي نقيب بني ‪ ٠ ٠ ٠‬هاشم والأمر مجهول‬

‫وحسبن راس دعوتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬بعده الحق مقول‬

‫وأبي من لا كفاء له ‪ ٠ ٠ ٠‬من سامي سيده قولوا‬

‫صاحب الراي الذي حصلت ‪ ...‬رايه القوم المحاصيل‬

‫حلمنهمبالذرىشرنأ ‪ ...‬دونهعزوتيجهل‬

‫نفصح الأنباء عنهاةا ‪ ...‬المكث الافا‪-‬يهول‬

‫‪ ...‬حولهالجرد الأبابيل‬ ‫سلبهالجهاريوح ينا‬

‫إذ طثمنفوقههده ‪ ...‬نوطهاابيطىمصقول‬

‫ابطن العخلوعكلكله ‪ ...‬وحوالههالمقاويل‬

‫فثوىوالتربمصرعه ‪ ...‬غلمنهملكهخول‬

‫وههوالمهانفسهع ‪ ...‬لامعازيلولاميل‬

‫مللدتجتاحصولته ‪ ...‬ونيله الدهرملذول‬

‫نزعثمنهتصائصه ‪ ...‬وهومرهوبومامول‬

‫وتره سعى إلهه به ‪ ٠ ٠ ٠‬وام يجنيه مطلول‬

‫فأجابه محمد بن يزهد بن مسلمة‪ ،‬وكان من اصدحايه واثرخ عده‪ ،‬لم اعتذر الته‬

‫وزعم انه لم هدعه إلى إجابته إلا قولهز‬

‫من سامي مجده قولوا‬


‫نأمر له بمائة الف وزاده اثرة ومنزلة‬

‫لايرتنكالقالوالقيل بببكلمايلغثتهدلهل‬

‫ما هوى لي كنث اعرفه ‪ ...‬بهوى خهرلد موصول‬

‫ايخون للعهد ذو ثقة ‪ ...‬لا يخون للعهد متهول‬

‫حملتني كل لائمة ‪ ...‬كل ما حملت محمول‬

‫واحكصي ما شتم وامضي ‪ ٠ ٠ ٠‬فراضي لك تطبل‬

‫اهنليعظدإلىيدلس لايدهلمظدمقيول‬

‫ما لداري منك مقفرة ‪ ...‬وضميري منك ماهول‬

‫وبدت ليوم الوداع لنا ‪ ...‬غادة كالشمس عطلول‬

‫تتعاطى شد منزرها ‪ ...‬ونطاق الخصر مطول‬

‫شملنا إذ ذالد مجتمع ‪ ...‬وجناح اليمن مشكول‬

‫ثمولثكيتودعنا بببكحلهابالدصعمغسول‬

‫ايها الهادي بطنه ‪ ...‬ما لأخلاطك تحصيل‬

‫قدتانىلثعلىجهةس ولناويحلدتانىيل‬

‫إندلهلالدهومخدا ببببلمفيالحهنلضلهل‬

‫قاتل المخلوع مقتول ‪ ٠ ٠ ٠‬وام القاتل مطلول‬

‫قديخون الرمح عامله ‪ ...‬وسنان الرمحمصقول‬

‫وينال الوتر طالهه ‪ ...‬بعد ما تسلو المثاكبل‬

‫باخي المخلوع طلت هدأ ‪ ...‬لم ليكن في باعها طول‬

‫وبنعماه التي كفرت ‪ ٠ ٠ ٠‬جالت الخيل الأبابيل‬


‫ويراخ خبر ذي شقق ‪ ...‬فعلت تلك الأنامل‬

‫يا بن ليهث النار موقدها ‪ ...‬ما لحاذيه لسراويل‬

‫من حسين وابوه ومن ‪ ...‬مصعب هالتهم خول‬

‫إن خبر القول اصدقه ‪ ...‬حلن تصطك الأقاويل‬

‫مراسلات الملوك‬

‫ان همنحرها‬ ‫وابر‬ ‫إلى مكة‪،‬‬ ‫عشر جزائر‬ ‫لهدى ملك اليمن‬ ‫ابيه قالت‬ ‫عن‬ ‫العتبي‬

‫اعز قريشي‪ .‬فقدمت وابو سفيان عروس بهند لينث عتهة‪ ،‬فقال لهن ايها الرجل‪ ،‬لا‬

‫دعي‬ ‫هذه‪،‬‬ ‫يا‬ ‫فقال لهان‬ ‫تفونك‪٠،‬‬ ‫ان‬ ‫المكرمة التي لعلها‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫النساء‬ ‫لنلير‬
‫شغ ‪٠‬‬
‫دإ‬‫ن‬

‫زوجا وما يختاره لنضه‪ ،‬والمه ما نحرها نجري إلا نحرته‪ ٠‬فكانت في عقلها حتى‬

‫خرج ابو سفيان في اليوم السابع فنحرها‪٠‬‬

‫اخيرنى عما لا‬ ‫كتب قيصر إلى معاويةن‬ ‫عن أبى الجوهرية الجرمي قالت‬ ‫زمر‬

‫عشيرة له‪ ،‬وعمن لضدار به قره‪ ،‬وتمن ثلاثة‬ ‫قللة له‪ ،‬ومذ لا اب له‪ ،‬وصرخ لا‬

‫اشياء لم تخلق في رحب وعن شيع ونصف شيع ولا شيء‪ ،‬وابعث إلي في هذه‬

‫فقال‬ ‫عباس‪.‬‬ ‫القارورة بمزر كل شيء‪ ،‬فهعث معاوية بالكتاب والقارورة إلى ابن‬

‫اما مالا قللة قبله له فالكعهة‪ ٠،‬واما من لا اب له فعسى‪ ،‬واما من لا‬ ‫اين عهاسز‬

‫عشيرة له فادي واما من لضدار به قهره فهونس‪ ٠،‬باصا ثلاثة اشياء لم تخلق في رحب‬

‫يعمل‬ ‫عقل‬ ‫له‬ ‫فالرجل‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫واما‬ ‫وحية موسى‪٠،‬‬ ‫ثمود‪،‬‬ ‫وناقة‬ ‫إبراههم‪،‬‬ ‫فكهثرى‬

‫بعقله؛ واما نصف شيء‪ ،‬فالرجل ليس له عقل ويعمل براي ذوي العقول‪ ٠،‬واما لا‬

‫تنغبره‪ ٠،‬وملأ القارورة ماء‪،‬‬ ‫شيء‪ ،‬فالذي ليس له عقل يعمل به ولا يميضدتعهن بعقل‬

‫هذا بزر كل شيءز فهعث به إلى معاوية‪ ،‬فبعث به معاوية إلى قهصس فلما‬ ‫وقالت‬

‫وصل إلهه الكتاب والقارورة‪ ،‬قالت ما خرج هذا إلا من اهل ليث النهونز‬

‫نعيم لين حماد قالت‬

‫بعث ملك الهند إلى صر بن عهد العزيز كتايأ فيهن من ملك الأملاك الذي هو ابن‬

‫والذي تحته ابنه الف ملكه والذي مربطه الف فهل‪ ،‬والذي له نهران‬ ‫الف ملكه‬

‫لمليهتسسان العون والألوة والجوز والكافور‪ ،‬بالذيعرجد ريحه على مسيرة اثني عشر‬

‫ميلا‪ ،‬إلى ملك العرب الذي لا ينرلد بالمه شينا‪ ،‬اما بعأ‪ ،‬فاغي قد بعثت إليه بهدية‬

‫واسث ان تبعث إلي رجلا يعلمني وهفهمني الاسلاب‬ ‫ولكنها نيحهة‪،‬‬ ‫وما بهدية‪،‬‬

‫والادب يعني الهدية الكتاب‪.‬‬


‫هدمت‬ ‫إنلد‬ ‫الروب‬ ‫ملك‬ ‫إلهه‬ ‫كتب‬ ‫دمشق‬ ‫كنيسة‬ ‫الوليد‬ ‫هدم‬ ‫لما‬ ‫قالت‬ ‫الرياشي‬

‫وإن كان خطا‬ ‫الكنسة التي راى ابوين تركها‪ ،‬فإن كان صوايأ فقد اخطأ ابولد‪،‬‬
‫فما عذرلد؟ فكتب إليهن اا وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نقشت فيه خني‬

‫القوم وكنا لحكمهم شاهدين‪ ،‬ففهمناها سلهصان‪ ،‬وكلأ ايا حكمة وطصأ اا ‪٠‬‬

‫عليه‬ ‫هرب‬ ‫اكلت لم الجمل الذي‬ ‫بيعه ملك الروم إلي عهد الملكين مروانة‬

‫إلى‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫فكتب‬ ‫الف‪.‬‬ ‫ومائة‬ ‫الف‬ ‫مائة‬ ‫جنونا‬ ‫لاترغزهنلد‬ ‫المدنة‬ ‫من‬ ‫ابولا‬

‫الحسن وتوعده وثكن( إلهه بما ليقوله ففعل‪،‬‬ ‫ايه بن‬ ‫الحجاج ان ييعث إلى عهد‬

‫إن ايه عزل وبل لورا سفرنا اه يامله كل ليوم ثلثمائة‬ ‫فقال عهد ايه بن الحسنين‬

‫لبظة‪ ،‬لبس منها لحظة إلا يحيي فيها وثملث ويعز ويذل ويفعل ما بناءه وإني‬

‫بن‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫إلى‬ ‫الحجاج‬ ‫به‬ ‫فكتب‬ ‫وامنة‪.‬‬ ‫بااة‬ ‫مايا‬ ‫يكفهنهلد‬ ‫ان‬ ‫لارجو‬

‫مروان‪ ،‬وكتب به عهد الملك إلى ملك الروب فلما قراه قالت ما خرج هذا إلا من‬

‫كلام النسق‬

‫وثياب من‬ ‫وكلاب سهورية‪،‬‬ ‫الرشيد بنسهوفم قلعية‪،‬‬ ‫هارون‬ ‫الى‬ ‫الهند‬ ‫بعث ملك‬

‫الجديد‬ ‫وليسوا‬ ‫صدفهن‪،‬‬ ‫الاكراد قصفوا‬ ‫فلما انته الرسل بالهدية امر‬ ‫ثياب الهندي‬

‫علهه‪ ،‬فقال لهب ما بيعه به؟‬ ‫حتى لا ليرى منهم إلا الحدق‪ ،‬واذن للرسل فدخلوا‬
‫هارون القطاع بان يغطس منها جلالة وبراقع‬ ‫هذه اشرف كسوة بلدنا‪ ،‬فأمر‬ ‫قالواز‬

‫كثيرة لخهله‪ ،‬فصلى الرسل على وجوههم وتذمموا من ذلك ونكسوا رؤوسهم‪ ٠،‬شم‬

‫هذه سيوف قلعهة لا نظهر لها‪.‬‬ ‫لهن‬ ‫هذا؟ قالوا‬ ‫خبر‬ ‫عندكم‬ ‫ما‬ ‫قال لهم الحاجة‬

‫فقطعت به السيوف بهن‬ ‫عمرو ليلة معد ينبمرب‪،‬‬ ‫هارون بالصمصامة سيف‬ ‫فدعا‬

‫ليديه سيفا لددهفا‪ ،‬كما همقط الفجل‪ ،‬من خبر ان تنثني له شفرة‪ ،‬شم عرطر عليهم حد‬

‫خبر‬ ‫عندكم‬ ‫ما‬ ‫شم قلل لهب‬ ‫على وجوههع‪٠،‬‬ ‫فصلب القوم‬ ‫لا فل فهه‪،‬‬ ‫السيف فاةا‬

‫هذه كلاب سهورية لا يعملقاهاءسلنع إلا عقر( فقال لهم هاروني فان عند‬ ‫هذا؟ قالواز‬

‫إلهه‬ ‫فلما نظروا‬ ‫شم امر بالاسد فاخرج إلههب‬ ‫عقرته فهي كما ذكرتر‪٠،‬‬ ‫سبعا فإن‬

‫فمزقته‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫فأرسلت‬ ‫ثلاثة‪،‬‬ ‫الأكلب‬ ‫وكانت‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫فنرسلها‬ ‫وقالواز‬ ‫هالهم‪،‬‬

‫تمنوا في هذه الكلاب ما شئتم من طرائف يلدنا‪٠،‬‬ ‫فأعجب بها هارون‪ ،‬وقال لهب‬

‫قالواز ما نتمنى إلا السيف الذي قطعت به سهوفنا‪ ٠،‬قال لهب ما كنا لنهخل علهكم‪،‬‬

‫ولكنه لا يجوز في ديننا ان نهادهكع بالسلاح‪ ،‬ولكن تمنوا تجر ذلك ما شعث‪ .‬قالواز‬

‫ما نتمنى إلا السهف‪ ٠،‬قالت لا سبيل إلهه‪ ،‬شم امر لهم بتحف كثيرة واحسن جائزتهم‬

‫ابو جعفر البغدادي قالت‬

‫لما انقبطب طاهر بن الصين بخراسان عن المامون واخذ حذرهم ادب له العامون‬

‫كثيرة من‬ ‫الطاف‬ ‫إلهه مع‬ ‫اهداه‬ ‫ثم‬ ‫العلب‬ ‫وعلمه فنون‬ ‫الاداب‬ ‫باحسن‬ ‫وصيفا‬
‫طرائف العراف وقد واطاه على ان ليسصه‪ ،‬واعطاه لدهم لدداعة‪ ،‬ووعده على ذلك‬

‫الهدية‪،‬‬ ‫قلل‬ ‫الهدية‪،‬‬ ‫إلى طاهر‬ ‫واوصل‬ ‫إلى خراسان‬ ‫فلما انتهى‬ ‫باموال كثيرة‬

‫في‬ ‫التوسعة‬ ‫من‬ ‫إلهه‬ ‫يحتاج‬ ‫عليه ما‬ ‫واجرى‬ ‫داره‬ ‫في‬ ‫الوصيف‬ ‫بإنزال‬ ‫وامر‬

‫كنث‬ ‫إن‬ ‫يا سهدي‪،‬‬ ‫إلهه{‬ ‫الوصيف بمكابه كتب‬ ‫فلما برم‬ ‫اشهرا‪.‬‬ ‫النزالة وتركه‬

‫نقنلنى فاقهلنى وإلا فردنى إلى امير المومنبن‪ ٠،‬فارسل إلهه واوصله إلى نفسه‪ .‬فلما‬

‫وقد‬ ‫الصجلس‪،‬‬ ‫باب‬ ‫عند‬ ‫بالوقوف‬ ‫امره‬ ‫فهه‪،‬‬ ‫المسجل( الذي كان‬ ‫إلى يآب‬ ‫انتهز‬

‫وبين هديه مصحف منشور وسهف مسلول‪،‬‬ ‫البيطرى وقرع راسه‪،‬‬ ‫على ليد‬ ‫جلس‬

‫وقد صرفنا إلى‬ ‫خبرلد فاغا لا نقهللد‪،‬‬ ‫قد قبلنا ما بعث به امير المؤمنين‬ ‫فقالت‬

‫امير‬ ‫فأبلغ‬ ‫حالي‪،‬‬ ‫من‬ ‫ترى‬ ‫ما‬ ‫إلا‬ ‫اكتيه‪،‬‬ ‫جواب‬ ‫عندي‬ ‫ولي‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫امير‬

‫على‬ ‫الوصيف‬ ‫قدح‬ ‫فلما‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫راهتني‬ ‫التي‬ ‫بالحال‬ ‫واعلمه‬ ‫السلاح‪،‬‬ ‫المؤمنين‬

‫شاور‬ ‫فهها‪٠،‬‬ ‫رآه‬ ‫التي‬ ‫الحال‬ ‫له‬ ‫ووصف‬ ‫امهره‪،‬‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫بما‬ ‫وكلمه‬ ‫المامون‪،‬‬

‫وزراءه في ذلك والهم عن معناه‪ ،‬فلم يعلمه واحد مقهع‪ ٠،‬فقال المامون‪ ..‬لكني قد‬

‫فهو يخبرنا انه عهد‬ ‫على الليد الابجنن‪،‬‬ ‫اما تقريعه راسه وجلوس‬ ‫فهمت معناهز‬

‫واما السيف‬ ‫طيغا‪٠،‬‬ ‫التي له‬ ‫فإنه يةكرنا بالعهود‬ ‫واما المصحف الصنشور‪٠،‬‬ ‫ذلهل‪٠،‬‬

‫السلول‪ ،‬فإنه همقولن إن نكثث تلك العهود فهذا يحكم لبيني ويهنلد‪ ،‬اظقوا عنا باب‬

‫ذكره‪ ،‬ولا تههجوه في شيع مما هو فيه‪ .‬فلم ليجد المأمون حلى مات طائر لين‬

‫الحسبن‪ ،‬وقام عهد ايه بن طار بن السين يىكانه‪ ،‬فكان انة ع الناس على العامون‪.‬‬

‫وكان‬ ‫السندي من حسه‪،‬‬ ‫لين‬ ‫إلى العامون فهي إطلاق‬ ‫الصين‬ ‫بن‬ ‫وكتب طاهر‬

‫عامله على مصدر فعزله عنها وحسه‪ ،‬فاطلقه له وكتب إليهن‬

‫أخي انت ومولاي ‪ ٠ ٠ ٠‬فما ترضاه ارضاه‬

‫وما تهوى من الأمر ‪ ...‬فاغي أنا اخواه‬

‫لك ايه على ذالد ‪ ٠ ٠ ٠‬لك ايه لك ايه‬

‫قد‬ ‫يمهد رناهز‬ ‫احمدين محمد لين‬ ‫عمر‬ ‫ابو‬ ‫الهلقوتة في العلم والأدب قال‬ ‫للكتاب‬

‫جئمهع‪،‬‬ ‫بدك‬ ‫من‬ ‫فيه‬ ‫تظنوا‬ ‫وما‬ ‫ومقاماتهم‪،‬‬ ‫الملوك‬ ‫نخاطهة‬ ‫في‬ ‫قولنا‬ ‫مضى‬

‫واختلاف‬ ‫ننطقهم‪،‬‬ ‫وبارع‬ ‫المعاني‪،‬‬ ‫ولطيف‬ ‫التوصل‬ ‫بحسن‬ ‫إلههم‬ ‫والتزلف‬

‫مذاه‪٠‬هم‪ ،‬ونحن قائلون بحمد ايه وتوفيقه في العلم والأدب‪ ،‬فإنهما الثطهان اللذان‬

‫عليها تدار الدين والدين وقزثى ما بهن الإنسان وسائر الحهوان‪ ،‬وما بهن الطبيعة‬

‫وعماد‬ ‫الله‬ ‫ونور‬ ‫البدن‬ ‫وسراج‬ ‫العقل‬ ‫وهما مائة‬ ‫الهههمهة‪٠‬‬ ‫والطبيعة‬ ‫النلكهة‪،‬‬

‫الننوء‪ ،‬وقد لجعل ايه بلطهف ئننرته‪ ،‬وعظيم لنلطانه‪ ،‬بعضة الأشياء خندق لهيمطن‬

‫الذكر‪،‬‬ ‫خواطر‬ ‫تبعث‬ ‫الحوانى‬ ‫ثنركه‬ ‫فهما‬ ‫الفهم‬ ‫نإجالة‬ ‫بعطن‪،‬‬ ‫من‬ ‫ونتولأا‬
‫وخواطر الذكر تنبه رؤية النينهبمر‪ ،‬وروية المير تثير مكاين الإرادة‪ ،‬والإرادة نتريغكح‬

‫اسباب العمل فكل شيع لننوم في العقل ؤيمثل في الوهم يكون زثرا‪ ،‬ثم قثرا‪،‬‬

‫إرادة‪ ،‬ثم نعملار والعقل متقبل للجلم لا يعمل في عر ذلا شينا‪ .‬والعلم علماني‬

‫نيل‪ ،‬وعلم استعمل فما لحمل منه طدل‪ ،‬وما استعمل نفير والدليل على ان العقل‬

‫إنما يعمل في تقهلمالظوح كالهصر في تقبل الألوان{ والسمع في تقبل الاصواث‪،‬‬

‫ان العاقل إذا لم نعلي شنا كان كمن لا عقل له‪ ،‬والطفل الصغير لو لم تعئفه ادبا‬

‫إنا ينجد ءعاقلا‬ ‫وئلقنه كتابا كان كأبله البهائم واضع الدواب‪ ،‬فان لعم زاثم فقالت‬
‫سيستعمإ ) عقله في قلة علمه‪ ،‬فيكون اشذ رايا‪ ،‬وانبه فطنة‪ ،‬واحسن‬
‫قليل الجلب فهو في‬

‫موارذ ونصايز من الكثير الجلم مح بيلت الغثل‪ ،‬فنانا نقنتا عليه ما قد ذكرناه من‬

‫خنل الجلي واستعمالهم فقليل الجلي يهدتعمله النقل خبر من نهره يحفظه القلب‪.‬‬

‫قبل للنهلبي لمة ادركخ ما ادركخ؟ قالت بالجلم‪ ،‬قبل لهن فإن خهرلد قد ظم اكثر‬

‫مما ظسمث‪ ،‬ولم ندرلد ما ادركث‪ ،‬قالت ذلك قلم نيل‪ ،‬وهذا علم اسثغمل‪٠‬‬

‫وقد قالت الحكماء‪ ..‬الجلة قائده والنقل لددائق‪ ،‬وا لئن ) يإرد‪ ،‬فاةا كان قائد باد لددائق‬
‫ا جتصعا‬ ‫وإذا‬ ‫اخذك يمينا وشمالا‪،‬‬ ‫وإن كان لددائق باد قائد‬ ‫‪،‬‬ ‫الماشية اا‬ ‫اا‬ ‫طكث‬

‫اناهث طؤعأ او تنط‬

‫فنون العلم‬

‫لينبغي‬ ‫مالا‬ ‫العلم‬ ‫اصناف‬ ‫ون‬ ‫المامون‪..‬‬ ‫عند‬ ‫وهو‬ ‫يوصأ‬ ‫هارون‬ ‫بن‬ ‫لدنهل‬ ‫قال‬
‫قبعطر‬ ‫عن‬ ‫نرغب‬ ‫نهما‬ ‫الجلي‬ ‫‪٠‬بعطر‬ ‫عن‬ ‫نرغب‬ ‫وقد‬ ‫فهه‪،‬‬ ‫سيممغل‪٠‬وا‬ ‫ان‬ ‫للونسلمهن‬

‫قلما وليس بعلب فان كان‬ ‫قد نسمي بعطل الناس الشيق‬ ‫الحلال! فقال المامونز‬

‫ولا‬ ‫خؤئه‪،‬‬ ‫ننزله‬ ‫لا‬ ‫العلم‬ ‫انل‬ ‫ايهان‬ ‫ولو قلية‬ ‫اردين فزلجهله الذي ثكرضق‪٠،‬‬ ‫هذا‬

‫بنر لمغره‪ ،‬ولا ثهلغ بغانأ‪ ،‬ولا بمدتقلى اتنوله‪ ،‬رلا ئنطنلنطراجزائه‪ ،‬صدعقأ‪ ،‬فان‬

‫كان الامر كذا فايا بالا« فالاهف‪ ،‬والاوكد فالاوكد‪ ،‬وبالفزطر قلل التفل‪ ،‬ليكن‬

‫وقد قال يعطل ا لنكصاءز ليطى ا طلب العلي طمعا‬ ‫ذلك ظلا قصدآ ومذ( تقيميا‪.‬‬

‫فجة لما‬ ‫فهذا‬ ‫لجهله‪٠،‬‬ ‫لك‬ ‫مالا‬ ‫التمان‬ ‫ولكن‬ ‫ينهاهته‪،‬‬ ‫على‬ ‫غايته والوقوف‬ ‫في‬

‫إكرت‪ ٠‬لقال اخرونز قلم النلولد والنسب والغقر‪ ،‬وجلة اوسمار الغروب دزيري‬

‫قلما‬ ‫فاما ان نسئى الشيء‬ ‫اابمتاب وااساب‪،‬‬ ‫بمتب الاتاح والننبر‪ ،‬ءوجرالعأار‬

‫فيغيس عنه من تجر ان نسل صا هو انفع منه فلا‪.‬‬

‫وقال محمد بن إدريس رضي ايه عنهن الجلي علماني قلم الأيدان‪ ،‬وجلم الأديان‪.‬‬
‫وقال عهد ايه بن فسلم بن ئنتبيةز من اراد ان ليكون عالمة فليطلب فنا واحدأ‪ ،‬ومن‬

‫اراد ان ليكون اديا قلهنس في العليم‬

‫وقال ابو يولنف القاطنين ثلاثة لا قسلمون من ثلاثة نن طلب الابن بالفلسفة لم‬
‫ومن طلية‬ ‫الئئر‪،‬‬ ‫اا بالهيعهاء لم نيعلم من‬ ‫المال‬ ‫اا‬ ‫ونن طلب‬ ‫الئاأذيئة‪،‬‬ ‫نيعلم من‬

‫غرانت الحديث لم نيعلم من الكذب‪.‬‬

‫من كل‬ ‫فنذوا‬ ‫نحاط به‪،‬‬ ‫ان‬ ‫أكثئ من‬ ‫الجلي‬ ‫اين لودهرهن رحمه الميت تعالىز‬ ‫وقال‬

‫شيء احسنع‬

‫وقال اين عناس رضي ايه طهماز ئئالد من قلم الابن ان ستعرف مالا لك جهله‪،‬‬

‫وكنا من قلم الأدب ان تزري الشاه والنثل‪ ،‬قال الشاعر‬

‫وما من كاتب إلا ستبقى ‪ ٠ ٠ ٠‬بمتايتة وإن قنهث يةاه‬

‫فلا تكتب بكلا خبر شيع ‪ ٠ ٠ ٠‬نيدزلد في القيامة ان ثراه‬

‫قال الأصمعنر فصلت بالئلح‪ ،‬ونلهت بالغريب‪.‬‬

‫رمال‪.‬وان نن اكثر من اللغو خنقه‪ ،‬ومن اكثر من الشعر يأله‪ ،‬ومن اكثر من الفقه‬

‫عزفه ‪٠‬‬

‫وقال ابو نواس الحسن لين هانية‬

‫كم من خدهث نغلب عندي لكا ‪ ٠ ٠ ٠‬لو قد نبذيخ به إليه لسركا‬

‫منا ثنتمئنره الرواة نهأب ‪ ...‬كالئتز ننتظصأ ينخر قكا‬

‫أهم الظلمة اتنين عنهؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬كليما بحثية من لقسق ققهنحكا‬

‫الحضرى على طلب العلم‬

‫لا يزال الرجل عالمة ما طلب الجلب فاةا طئى انه‬ ‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب‬

‫قد ظم فقد لجهل‪.‬‬

‫وقال عليه الصاد{ والادب الناقل عالة ونتعلم وسائر« قنص‬


‫الجلو رضة بما‬ ‫ابسأها لطالب‬ ‫الملائكة لثعنع‬ ‫إل‬ ‫عليه ومطر‬ ‫ايه‬ ‫وعنه صلى‬
‫فطلبه سولوذاد لجرث به اقلانم الظلماء خير من دماء الشهداء في لددهبل المير‬

‫واكفه في الواح‬ ‫تنئنقك‪،‬‬ ‫لفك الجلي حول‬ ‫عليهما السلع«‬ ‫لابنه لنلهصان‬ ‫وقال داود‬

‫وقال اههنأز اجعل الجلي ماللق‪ ،‬والأدب جلههنثير‬

‫وقال علية لين أبي طالب رضي ايه عنهن قيمة كل إنسان ما نغسن‪٠‬‬

‫إن كان نحسن به‬ ‫هل نننن بالثنبخ ان هنيعلم؟ قالت‬ ‫وقبل لأبي عمرو بن الغلاءز‬

‫ان يعهثرى فإنه يحسن به ان هننعلم‪٠‬‬

‫وقال لمزوة بن الثابير رحمه الفي تعالى اا لبنيه اا ز يا بننا‪ ،‬اطلبوا الجلم فإن تكونوا‬

‫لا لهدتغني‬ ‫كاز قوم اخرين‬ ‫تكونوا‬ ‫فعسى ان‬ ‫إليكم‪،‬‬ ‫لا نحتاج‬ ‫اا‬ ‫اا قوم‬ ‫تنيدغار‬

‫عنكم‪.‬‬

‫وقال ملك الهند لولده‪ ،‬وكان{ اربعونطدأز يا بنيه اكثروا ما النظر في الكتب‪،‬‬

‫العالي‬ ‫الفقيه‬ ‫لمزبةز‬ ‫في‬ ‫نيعأعثدون‬ ‫لا‬ ‫ثلاثة‬ ‫فإن‬ ‫ليوم حرفا‪،‬‬ ‫في كل‬ ‫وازدادوا‬

‫والقطن الثدجايم والنلؤ اللسان الكثير مخارج الراي‪.‬‬

‫اراد‬ ‫او ؤئاق‪،‬‬ ‫عند بلاد‬ ‫إلا‬ ‫في الأسواق‬ ‫إياكم أن تجلسوا‬ ‫النهب لقلنههز‬ ‫وقال‬

‫الزئاد للحرب‪ ،‬والوئاق للعلم‪.‬‬

‫ينغة الليل إذا خلؤين نننن ‪ ٠ ٠ ٠‬سطهو به إن خةنلق الأمام‬

‫لا نننهأ لددلا إذا استودطنه ‪ ٠ ٠ ٠‬وعاد منة حكمة وطننا{‬

‫وقال اا اخر اا ز‬

‫ولكل طالب نة نتنزه ‪ ٠ ٠ ٠‬والن نزعة عالم في قهر‬

‫ونئا رجل بعهد ايه لين عمد العزيز لين عهد ايه لين ععر‪ ،‬سوهو جالس في النثبرة‪،‬‬
‫إنه لا اؤعظ اا ون اا قهر‪ ،‬ولا امني‬ ‫وبيده كتابه فقال لهن ما اجلسلد هاهنا؟ قالت‬

‫من كتاب‪.‬‬
‫وقال ئئبة لن العقار قال لي الننتابة التمرين يا ئؤبة‪ ،‬لعلك من قوم إن ننضم‬

‫إني ارجو ان لا اكون كذلك‪.‬‬ ‫وإن خثثثهم لم نيئهموني؟ قلضقز‬ ‫عنهم لم ننتماكوني‪،‬‬

‫قالت فما افة العلم وتعيده ولهننته؟ قلثز تخلرني‪ ٠،‬قالت لفئه النسيان‪ .‬ونئده الينب‪،‬‬

‫ولهخنته نشره عند خبر اهله‪.‬‬

‫علم‬ ‫طالب‬ ‫قشهعانن‬ ‫لا‬ ‫نأهومان‬ ‫طههصاز‬ ‫ايه‬ ‫رضوان‬ ‫عئراس‬ ‫القت لين‬ ‫عهد‬ ‫وقال‬

‫وطالب دنها‪٠‬‬

‫وقالت ثللط طالهأ فغإزهسضق مطلوبا‬

‫وقال رجل لأبي فريرةن أريد ان اطلب الجلي واخاف ان اضلعه قالت كفا يتولد‬

‫طلب الجلم إضاعة لهب‬

‫وقال عهد القت بن مسعود! إن الرجل لا نولد عالمة وإنما الجلم بالتعلم‪.‬‬

‫واخذه الشاعر فقالت‬

‫تنظم فلبين المرء نولد عالمة ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس اخو قلم كمن هو جاهل‬

‫و لآخر ز‬

‫تنعلم فليس المرإ نخلق عالمة ‪ ٠ ٠ ٠‬وما عالة امرأ كمن هو جاهل‬

‫و لآخر ز‬

‫ولم أر فرعأ طال إلا باصنلع ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم أز نذق الجلم إلا تنننلما‬

‫وقال اخر ‪٠‬‬

‫الجلي نغي هوت المتنقلين كما ‪ ٠ ٠ ٠‬شنها الهلال إذا ما ننننها الننطز‬

‫والعلم تبيهنلو الغنى عن يئلهب صاجهه ‪ ٠ ٠ ٠‬كما نقلي سوان يلنللهمة القنر‬

‫واخظا‬ ‫اشهى لنضلد‪،‬‬ ‫هو‬ ‫اصناف الجلم إلى ما‬ ‫اقصد من‬ ‫الحكماء‪..‬‬ ‫وقال بعطنى‬
‫يمير‬
‫صب ثنهزنك له ولنهولننه ط ه‬‫على يئليلد‪ ،‬فانا نفاذك فيه على في‬

‫فضيلة العلم‬
‫خثثنا ايوب لين لنليصان قال خثثنا عامر لين لمعاوية عن احمد بن قطران الأخنس‬

‫عن الوليد لين صالح الهاشصنإ عن عهد ايه لين عهد الرحمن الهوني عن ابي يأنف‬

‫اخذ ليهدي علنا بن ابي طالب ئئم الف وجهه‪ ،‬فخرج بي‬ ‫عن ئمهلى التخعنا‪ ،‬قالت‬

‫هذه القلوب‬ ‫إل‬ ‫يا كعهل‪،‬‬ ‫فلما السحر تنقلي العئعماءم ثم قالت‬ ‫ايلي ناحية الجناة‬

‫رناني‪،‬‬ ‫عالم‬ ‫ثلاثة‬ ‫الناس‬ ‫لكن‬ ‫اقول‬ ‫ميا‬ ‫عني‬ ‫فاحفظ‬ ‫اوعاها‪،‬‬ ‫فخقرها‬ ‫اؤقنبة‪،‬‬

‫الباع كل ناعق‪ ،‬مح كل رك فضثلونم لم‬ ‫ومتعلم علمي لددهبل لنياة‪ ،‬ومنء زغايم‬

‫الجلم يغئسلد وانت‬ ‫يا كمهلز‬ ‫إلى نكن ؤثهق»‬ ‫يلم فلجأوا‬ ‫نينتضهئوا بنور الجلب‬

‫المال‬ ‫وننفعة‬ ‫الإنفاق‪،‬‬ ‫على‬ ‫يزكو‬ ‫والجلم‬ ‫المفقة‪،‬‬ ‫ق‪٠‬قصه‬ ‫والمال‬ ‫المال‪،‬‬ ‫نيحئس‬

‫في‬ ‫الطاعئ‬ ‫الإنسان‬ ‫ينتسب‬ ‫به‪،‬‬ ‫ندان‬ ‫دين‬ ‫العلي‬ ‫محلة‬ ‫كميل‬ ‫يا‬ ‫بزواله‪.‬‬ ‫نزول‬

‫يا كميل‬ ‫والمال محكوم عليه‪.‬‬ ‫والجلم حاكم‪،‬‬ ‫رنيميل الأحدوثة بعد ففاته‪.‬‬ ‫حهاته‪،‬‬

‫مات ئئان المال وهم احهاء‪ ،‬والغاء بايرن ما تقي الدهر‪ ،‬اعيانهؤ نئقودة‪،‬‬
‫وامثالهم في القلوب نزجودةم ها اذى هافنا لجلهصأ جما ا واشار ليلاه إلى صننره ا لو‬

‫نجدت له خنلة؛ يلى اجد لقنأ تجر ننامون‪ ،‬ييددتنعمل اا الة اا الابن للثنها‪ ،‬وفسيييضهدتظهر‬

‫بنغم الميت على قياده‪ ،‬وبغقجه على أرلهانه‪ ،‬او ننقادأ لحملة الحق ولا تحيدبرة له‬
‫ني أحنائه‪ ،‬نقد‪ .‬الثدلفى في يئلههه لأؤل عارطن من شههة‪ ،‬لا إلى هؤلاء ولا إلى‬

‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫او نغرصأ بالجمع والادخار‬ ‫او نننوصأ يالننإإ ننلدن القياد للشهوة‪،‬‬ ‫اا‬ ‫هؤلاء‪٠،‬‬

‫الائمة‪/‬كذلك‬ ‫الأنعاز‬ ‫شههأ بهما‬ ‫اقر{‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫في شيع‬ ‫اا‬ ‫الدهن‪،‬‬ ‫ئعاة‬ ‫ليسا من‬

‫إما‬ ‫قائم بحجة المه‪،‬‬ ‫الأرطل من‬ ‫تخلو‬ ‫لا‬ ‫اللهم يلى‪،‬‬ ‫العلم بموت حايلهه‪٠،‬‬ ‫ليموت‬

‫ظاهرة مشهبررآ‪ ،‬واما خائفا نغمورآ‪ ،‬لئلا تهطل ننييج الاوبنناته‪ ،‬وكم ذا واهن؟‬
‫اولد اا والمه اا الأظون عددآ‪ ،‬والأغظمون اا عند ايه اا قدرآ‪ ،‬بهم يحفظ ايه نقي‬

‫قجة بهم‬ ‫‪ ،‬حتى نودعوها نظراةهم‪ ،‬وتثرعوها في قلوب اشهاههم‪،‬‬ ‫اا وبنغاته اا‬
‫التمشهتمثدن‬ ‫ما‬ ‫فالنلانوا‬ ‫الهقهن‪،‬‬ ‫ئوح‬ ‫باثنئوا‬ ‫حلى‬ ‫الإهصان‬ ‫خقهقة‬ ‫على‬ ‫الجلم‬

‫ارواغها‬ ‫الدنيا بلدان‬ ‫وصزدحهوا‬ ‫الجاطون‪،‬‬ ‫بما اطؤحثى منه‬ ‫واكدوا‬ ‫المترفون‪.‬‬

‫ئظقة بالئافهق الأعلى‪ .‬يا ئمهلىز اولد لمحفاء ايه فى ارضه‪ ،‬والدعاة إلنى يهنه‪ ،‬له‬
‫‪..‬‬ ‫له ثنؤقأ إليهم انصرف اا يا كميل اا إذا شئث‪٠‬‬

‫فما بالخ‬ ‫قبل لهن‬ ‫الجلص‬ ‫المال! قالت‬ ‫الجلم أو‬ ‫ايهما اقضل‪،‬‬ ‫احمر‬ ‫قلل للقليل بن‬

‫الظلماء تزدحمون على ابواب الملوث والملوك لا تزدحمون على ابواب الظماء؟‬
‫قالت ذلك لنغرفة الغلماء بحق النلولد‪ ،‬وقههلي الملوك بحق العلماء‪.‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب لئههدل الجلم خنر من لةيههدل العبادة‪.‬‬

‫وقال عليه الصاد{ والسلع« إن لظل النمل مع الجلي كثبر‪ ،‬كما ال ئثهزه مع الجهل‬
‫عنا‬ ‫نميبقون‬ ‫ظوأه‪،‬‬ ‫ن‪٠‬نلف‬ ‫كل‬ ‫الجلم من‬ ‫عا‬ ‫نحمل‬ ‫والادب‬ ‫الصاد‬ ‫عليه‬ ‫وقال‬

‫نينطلهمين‪ ،‬وعويل الجاهلين‪.‬‬


‫تحريف القائلين‪ .‬وانتحال أ ل ن‬

‫رقال الأغتف بن قهسز كاد الظلماء انت ليكونوا ازيايأ‪ ،‬وكل عئا لم نرتد بطم فإلى‬

‫ذل ما قصير‪.‬‬

‫الملوك‬ ‫على‬ ‫لحكام‬ ‫والظماء‬ ‫الئنها‪،‬‬ ‫ولى‬ ‫الملوك لحئام‬ ‫الألدهدزد سالئزلنت‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫وقال ابو قلابة نثل الظلماء في الارطن نثل النجوم في السصاء‪ ،‬نن تركها طنل‪،‬‬

‫ونن غابت عنه لنقر‪.‬‬

‫ولا‬ ‫جلهصه‪،‬‬ ‫نن جاةه اقتبس من‬ ‫الننراج‪،‬‬ ‫إنما العالم مثل‬ ‫لمهيغةز‬ ‫وقال نفهان لين‬

‫نيلبننصنه شيئا‪ ٠،‬كما لا سيئتصرى القارس من نور الننزاج شيك‬

‫وفي بعطر الأحاديث إل ايه لا فقتل نمفرى المقرر العالم خوعأ‪٠‬‬

‫الجزفزنثر‬ ‫صارت‬ ‫لة‬ ‫ا لققصهدر تزن‬ ‫ا لضن‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫لضنن‬


‫ل في‬ ‫وقلل‬

‫طلبتم‬ ‫بلمل‬ ‫للتي‬ ‫كما‬ ‫ليس‬ ‫فقالت‬ ‫الجههل؟‬ ‫مح‬ ‫نقرونة‬ ‫والثروة‬

‫الجلأايرلهع‬ ‫اا في اهل‬ ‫اا في للناس‬ ‫مللثم المال وهو قليل‬ ‫فاعجزكب‬

‫الناس اا ‪ ،‬ولو نظرته إلى من احترق صن اهل القههل لزجدتموهم اكثر‪.‬‬

‫اا فنا سينقلها إلا‬ ‫اا و‬ ‫عباده العلماء‬ ‫إنما يخشى ايه من‬ ‫ايه تيارين وتعالى‪..‬‬ ‫وقال‬

‫العالنون اا ‪٠‬‬

‫لهعضهب‬
‫ثرظلنو هع‪ ،‬ولا نظطو ه خبر اهله فتتنهللصو هب و ‪٠‬‬
‫فتى‬
‫وقللت لا ستننعو ا الجلم أهله ‪.‬‬

‫نل تني الجطنة أزباتها ‪ ٠ ٠ ٠‬ارج نىيي النغمة لهم نلللننا‬

‫وواضؤ الهمة في لمتننرهم ‪ ٠ ٠ ٠‬يكون في النهم لما هانسا‬

‫ننوعث يوما مثلأ لىئرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وكلك في الشعر له ناومان‬

‫لا خبر في النزع افيا ما كذا ‪ ٠ ٠ ٠‬لا طالهأ جلصأ ولا ترلنا‬

‫ننلوت‬ ‫وإذا‬ ‫ننلوتي‪،‬‬ ‫اختممك‬ ‫اذا‬ ‫قالت‬ ‫الجلم؟‬ ‫كهف رايخ‬ ‫الظماءز‬ ‫لتعطى‬ ‫وقل‬

‫لذاتي‪.‬‬

‫وانشد لسابق اليزبرننى‬


‫الجلم بقين وئثنريقع لصاحبه ‪ ...‬والقههل والئولد نثئونان في بزن‬

‫ولغيره ز‬

‫وإنا علت الجلم ناظم انه ‪ ...‬جنل فأهيصر انية شيع ثغول‬

‫وإنا علمين بانا نثفاتننيدل ‪ ...‬فاشهغل فؤاذك بالذي هو أفضل‬

‫الأصمعنا قالت‬

‫والخامس‬ ‫والرابع الضنل‪،‬‬ ‫والثاني الاستماع‪ .‬والثالث ألجئظ‪،‬‬ ‫اؤل الهم الطننث‪،‬‬
‫‪ ٠.‬مع‪ .‬ه و‬
‫دلددره ‪٠‬‬

‫ونقل العالم والنثغلي شرهكان‪ ،‬والباقي قنته‬

‫وفند ز‬

‫لأ بينة الجلم ظهأ قاسهأ أندأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولأ فلهن لئلقئل المانع الحلو‬

‫لأهله‬ ‫وينزله‬ ‫قيناادة‪،‬‬ ‫وكله‬ ‫تيننلعه صنة‪،‬‬ ‫الجلم فانا‬ ‫تعلموا‬ ‫نقل‬ ‫بن‬ ‫لمعاذ‬ ‫وقال‬

‫ثزبة‪ ،‬والعلم ننار ننيد اهل الجوهر والأنبل في الزغشة‪ ،‬والصاحب في النربة‪،‬‬

‫الإخلاء‪،‬‬ ‫عند‬ ‫والتزين‬ ‫والطننإء‪،‬‬ ‫الننزاء‬ ‫على‬ ‫والقليل‬ ‫الظوة‪،‬‬ ‫في‬ ‫والنخثث‬

‫والنلاح على الاعدام فرفع الميت به قوما فيجعلهم قاد{ ائمة تقتنى اثاربهم‪ ،‬ويقتدى‬

‫وقؤة‬ ‫الظلمة‬ ‫من‬ ‫الأبصار‬ ‫ووعغهاح‬ ‫الجهل‪،‬‬ ‫من‬ ‫الئلب‬ ‫حياة‬ ‫والجلم‬ ‫بفعالهم‬

‫الؤنها‬ ‫في‬ ‫الغلا‬ ‫والدرجات‬ ‫الأخهار‪،‬‬ ‫تنازل‬ ‫بالغين‬ ‫ييلغ‬ ‫الهنعف‬ ‫من‬ ‫الأبدان‬

‫والأخرة‪ ،‬الفكر فيه نعلل الصئهاق‪ ،‬ونذاكرئه القهاق‪ ،‬وبه ثوطنل الازحام‪ ،‬ونعزف‬

‫الحلال من الحرام‪.‬‬

‫ولاين نلاعها الظوتزز‬

‫اا ضنود مرهطن الئلهب ننفي ألنته ‪ ...‬ونههدجي هب الهال يندي حزي‪،٢‬‬

‫فلو! على أل ئحضق في الجلم طالتا ‪ ٠ ٠ ٠‬أقنع من جنى النمل بنونة‬

‫فأنك أبكاز الكلام ولمحوفه ‪ ٠ ٠ ٠‬وأغفظ ينا ألئنم‪٠‬ييد تنئنونه‬

‫نيتهم او الجلم لا تبيهنلب البنى ‪ ٠ ٠ ٠‬ونضن بالجهل الذمهم طلونه‬


‫لنا لائمي ذغني اغالي لفنهننني ‪ ٠ ٠ ٠‬ققهصة كل الناس ما يننونه اا‬

‫الجلم الذي ينيخ به عن‬ ‫هذا‬ ‫ما‬ ‫عنهن‬ ‫تنئنرت ريس ايه‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫قهلزلصحتد بن‬

‫العالم! قالت كنث إذا اخذين كتابا قغلته ونزعة‪.‬‬

‫ثسنكلد؟ قالت نخاما؛ عن ا ليقين‪.‬‬


‫نصنهثمكلةز ما اكثر هم‬
‫وقبل لرقئ بن ‪.‬‬

‫ثنثلد أحلم إلنا‬ ‫فقالت‬ ‫أنني فيه‪.‬‬ ‫فقالت‬ ‫وطال ننعههإ فوت الننختهاننأ عن حدهث‪،‬‬

‫من ليقيني‪.‬‬

‫وقال النوبي اذى ون اصحابي نن ارتجي بركة ئعائه‪ ،‬ولا اقيل حديثه‪.‬‬

‫خلي قلد نن نجهل وتعلي يئن يعلب فاةا قغك ذلك خنيظث ما‬ ‫وقالت الحكصاءز‬
‫قهلت‪٠‬‬
‫نك ما ق‬
‫ظ ه‬
‫مطنى و ‪.‬‬
‫ق‬ ‫ظ‬

‫هذا وكل‬ ‫لا أدري؟ فقالت‬ ‫وسأل إبراهيم اللخعنل عامرأ الثنعهنر عن ننطلق فقالت‬

‫العالي لنقل عنا لا تريه فقالت لا ادري‪.‬‬

‫وقال مالك لين أنسي إذا ئرلد العالم لا ادري امدبيث نقاتلة‬

‫لا ادري‪ ،‬فقد‬ ‫صا لا قدري فقالت‬ ‫نن لنيل‬ ‫عمرو بن العاصرة‬ ‫عهد ايه بن‬ ‫لريال‬

‫احزز نصنف الجلص‬

‫لا أدري صن‬ ‫فقعلوا‬ ‫ولا أثري‪.‬‬ ‫واية نغكمة‪،‬‬ ‫وقالواز هالجلي ثلاثةزخرسأ نطند‪،‬‬

‫الجلب إذ كان صوابا من القول‪.‬‬

‫وقال القليل بن احمر إنلد لا سنيغرف ن‪٠‬نطا نغلملم حلى تيخلس عند تجرم‬

‫ينمزاقضن النئاره‬ ‫عليه الإباضهة حلى جالن انوب وقالواز‬ ‫غلبت‬ ‫وكان الخليل قد‬

‫محمودة‪.‬‬

‫وقالواز القهر طه فهما ائرقث النفوذ عليه‪.‬‬

‫انتحال العلم‬
‫قال يعطي اا الحكماء اا ز لاسقنقخي لأحد ان ينتظم الجلب فانا ايه ملا وقل همقولن اا‬

‫ونا اوقنة يل الجلي إلا ثيلهلا اا ‪ ٠‬وقال عز وجلة اا زلؤثى نل زي لحم ظسهم اا ‪٠‬‬

‫تعالى ئكلنيا‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫كلمه‬ ‫انغه لما‬ ‫الادب‬ ‫عليه‬ ‫قطران‬ ‫بن‬ ‫موسى‬ ‫عن‬ ‫نكر‬ ‫وقد‬
‫ايه‬ ‫فهسؤن‬ ‫ايه لم نينلق طلقا اعلم منه‪.‬‬ ‫ال‬ ‫خذثته نفنهز‬ ‫وذزس الثوابت وخقظها‪،‬‬

‫عليه نفننه بالخطر عليه السلام‪.‬‬

‫رقال نقاتل بن لنليصان‪ ،‬وقد ذلمحته ابهة الجلب لرنلوني عنا تحث الغزثرى إلى أسفل‬
‫المقفل‬ ‫ولا‬ ‫اليرنل‪،‬‬ ‫عما منحت‬ ‫ما نسساللف‬ ‫القوم فقالت‬ ‫من‬ ‫إلهمرجل‬ ‫فقام‬ ‫الثرى‪.‬‬

‫إلثلاىم ولكن نسالك منلا كان في الارطن‪ ،‬وذكزه ايه في كتابه‪ ،‬اخبرني عن كلب‬
‫اهل الظههف‪ ،‬ما كان لوئه؟ فافحمع‬

‫فسهنسهته‪ ،‬ثم قالت يا‬


‫خظث شينأ شذ س‪٠‬‬
‫ق‬ ‫خف‬
‫وقال يئتنادةز ما لددصعث شينأ قيل إلا خ‪.‬قنهننه‪ ،‬ولا في‬

‫لن قئضحه المير‬


‫غ هم‬
‫خلام‪ ،‬قالته نعلي‪ ٠،‬فقالت فما في ر هب‬

‫وأنشد ابو ضرر بل العلاء في هذا المعنية‬

‫طرنخك شواح الامتحان‬


‫نل ثخلى بخبر ما هو فيع ‪٠ ...‬ف ج‬

‫اا وفي هذا المعنية‬

‫نل ثخلى بظهر ما هو فيع ‪ ٠ ٠ ٠‬شال ما في قذفه ما تأعيع‬

‫وإنا قلل الدعازى لما في ‪ ٠ ٠ ٠‬ه أضاثوا إلهه ما ليين فيه‬

‫وننلع الظل سهظهر للنا ‪ ٠ ٠ ٠‬لن وإن كان دائهأ ننهيه‬

‫نضب الذى اذغى ماخذاه ‪ ٠ ٠ ٠‬انه عالة بما نيئئريع‬

‫لا نترتازع نن فوقإ‪ ،‬ولا عنل إلا بطب ولا‬ ‫وقالا ثنيه بن ثننية لفتى من ذؤسز‬

‫تتعاط ما لم ئنلخ‪ ،‬ولا يمالف لايةك ما في قليلين ولا قولك فغللد‪ ،‬ولا تذع الامز‬

‫إذا اقل ولا ئطلهة إذا انير اا ‪٠‬‬

‫ةظث القران في‬


‫ف‬ ‫خف‬
‫دضق ما لم تيبت أخؤ‪ ،‬في‬
‫طط أخد‪ ،‬راننس هم‬
‫ن ك‬‫خخك ما لم في‬
‫قنها‬
‫خف‬‫وقال بيستادةز ‪.‬‬

‫لضتمهعة اشهر وقضت على لغقتي وانا اري قطع ما تحث ليدي فقطعبح ما فوقها‪.‬‬
‫ونئا الثنعهنر بتالثئنفن‪ ،‬وهو يعيفسرت القران‪ ،‬فقالت لو كان هذا الساعين نثدوائى نضرب‬

‫على استه بالطهل‪ ،‬اما كان خنرا له؟ وقال بعطر الصنتحلينز‬

‫ننننلني لامي وفي ظند صئئري ‪ ٠ ٠ ٠‬ئنئون امثالأ لهم نحكم الجلي‬

‫وما ينمئى لي من غاوحنن الجلم غامحنن ‪ ٠ ٠ ٠‬نذى النهر إلا كيك منه على فيهم‬

‫وقال ينملتنإ بن الئتاتم‬

‫وهنك خلل ما اوساي{ عالمة ‪ ...‬يغل جلهم واحدة لكني أئةازها‬

‫شرائط العلم وما هصعلح له‬

‫لا سيغثقر نن دونه‪،‬‬ ‫لا ليكون العالم عالمة حلى تكون فبه ثلديغ خصالت‬ ‫وقالواز‬

‫ولا نينسد نن فوقه‪ ،‬ولا ياخذ على الجلم ثننا‪٠‬‬

‫وقالوا ز راث الجلم الخزف اا من اا ايه تعالى‪.‬‬

‫وقلل للثنعهيز أئتني ابها العالمي فقال ز إننا العالم نن القى اننى‬

‫وقل الحسنين ليكون الرجل عالمة ولا ليكون عابدأ‪ ،‬وليكون عابدأ ولا ليكون عاقلأ‪٠‬‬

‫وكان نسلم بن سار عالمة عابدأ عاقلان‬

‫وقائواز ما برن شيع إلى شيع افضل من جله إلى جلب ومن ظو إلى ئننزنز‬

‫وقائواز من تمام الة العالم ان ليكون شقية ألقيت زرين النخلس‪ ،‬زئنورأ طننوتأ‪،‬‬
‫ولا‬ ‫لا سهصدتحه ولا سيشنعب‪،‬‬ ‫الخزكات‪،‬‬ ‫لدداكئى‬ ‫الإشارات‪.‬‬ ‫قليل‬ ‫الالتفف‪،‬‬ ‫بطىء‬

‫هذه كلها من‬ ‫فانا‬ ‫عند كلامه في كل حهن‪٠،‬‬ ‫تنلأينونه‬ ‫ولا قمسح‬ ‫في كلامه‪،‬‬ ‫‪..‬‬

‫انك الجرن‬

‫تليء ينههر والنهائي ونغلق ‪ ٠ ٠ ٠‬ومسحة يأتون وظل الأصابع‬

‫عربنا‬ ‫اسلألقاظ‪،‬‬ ‫نقال‬ ‫ا لنأطق‪،‬‬ ‫بدك‬ ‫كان‬ ‫فقالت‬ ‫رجلأ‪،‬‬ ‫طنئو ان‬ ‫بن‬ ‫خالا‬ ‫ونزح‬
‫ننو تأ‬
‫ص في‬ ‫الطلازة‪،‬‬ ‫كثير‬ ‫الشمائل‪.‬‬ ‫ظن‬ ‫الإشارات‬ ‫ضل‬ ‫الخزكف‪،‬‬ ‫قليل‬ ‫اللسان‪،‬‬
‫لم ليكن‬ ‫ا ل سنمهنفمدل‪،‬‬ ‫نطلق‬
‫ون‬ ‫الحئا‪،‬‬ ‫اا‬ ‫ونقلن‬ ‫الذبر‪،‬‬ ‫ونذاوي‬ ‫يهنأ الجرب‪،‬‬ ‫فلبرأ‪،‬‬

‫بالإير النروءة‪ ،‬ولا النتر المنطلق‪ .‬نتهوعا خهز تابو‬

‫انس رضي انه‬ ‫النهارلد في مالك لين‬ ‫الميت لين‬ ‫عهد‬ ‫ظم في راسه نائ وقال‬ ‫كأنك‬

‫عنهن‬

‫ناكي الجوي فما براقع قنية ‪ ٠ ٠ ٠‬فالعاظون لرابمل الأأقان‬

‫قني الفقار وجلا لنلطان اللقى ‪ ٠ ٠ ٠‬فهو النهب ولهن وا لنلطان‬

‫وقال عهد ايه بن المهارلد فيه انيضاز‬

‫نننله‬
‫طةنهنك بقع أهله ‪ ٠ ٠ ٠‬وفستاثى ابكار الكلام ا ل و‬
‫ننو ث إذا ما ا ل ت‬
‫ط‪.‬‬

‫فغى ما زغى القران من كل جكصة ‪ ...‬ولسننت له الأنا{ بطغم والام‬

‫ودخل رعيل علي علوا الملك لين نزوان‪ ،‬وبمان لمنينألي عن شيع إلا نجند عنده‬
‫طما افهده‪،‬‬ ‫هذا؟ فقالت لم انني يحيط يا امهز المؤمنين‬ ‫انلى لك‬ ‫منه قملما‪ ،‬فقال لهإز‬

‫ولم احتقر طصأ استفيده‪ ،‬وكنضق إذا لقيت الئخل اخذك منه واعطيا‬

‫خبز‬ ‫فطننوه‬ ‫لكن‬ ‫الئزنيا‪،‬‬ ‫اهلة‬ ‫لننانوا‬ ‫علنهم‬ ‫العلم مثمرا‬ ‫اهلة‬ ‫انا‬ ‫لر‬ ‫وقالواز‬

‫نؤضعه فثصئر في حقهم اهل الأنياب‬

‫حفظ العلم واستعماله‬

‫قال عهد ايه لين ننعودز لئوا فاةا خلنتم فاعنلوا‪٠‬‬

‫وقال ما« لين ييغارز العالم إذا لم نغمل بجلصه ثالث نؤعظته عن الثلب‪ ،‬كما تزل‬

‫الماء عن الصفر‬

‫وقالواز لولا الغنل لم نطلب الجلب ولولا الجلم لم نطلب الغنلش‬

‫ولم نينمدوا ون عالم خبر عامل ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم نغمتها ون عامل خبر عالم‬

‫وقال صر بن الخطاب رضوان ايه عليهن ايها الناس تعلنوا كتان ايه نظزفوا به‪،‬‬

‫واضنلوا به تكونوا من اهله‪.‬‬


‫ا ليكلمة إذا خرسخ من القلب وقعضخ في القلب‪ ،‬وإذا خرجضخ من انن لم‬ ‫بقالواز‬

‫تنبنماوز الاذان‪.‬‬

‫‪ ،‬والالم والرابعة‬ ‫ؤزفى زناد عن مالك قالت ثنى عالمة او ئئعلأ اا او نننعا اا‬

‫فإنها نهلكة‪ ،‬ولا تكوئ عالما حلى تكون عاملا‪ ،‬ولا تكون مزمنا حلى تكون نقرا‪.‬‬

‫وقال ابو الحسنين كان اا وكله اا بن القئاح نينتحفظ كل ليوم ثلاثة احاديث‪.‬‬

‫وكان الثئعهي والثاهري همقولانن ما ننيغنا حديثا شل وسألنا إعاذته‪٠‬‬

‫رفع العلم وقولهم فيه‬

‫قال عهد ايه لين مسعود ز تنعلنوا الجلم قبل ان نرفع‪.‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب إئإ ايه لا نيثيطرى الجلم انتزاعا همنتزعه من الناس‪،‬‬
‫ولكن فقهضه بقهيطرى الظلماء‪.‬‬

‫عناس رضوان ايه طههصا‪ ،‬لما ؤورتنر زيأ بن ثابت في قهرهن‬ ‫عهد ايه لين‬ ‫وقال‬

‫نن سزه ان ليرى كهف ينقلها العلم فهكذا ينقبينرى‪٠‬‬

‫تحامل الجاهل على العالم‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب ننل لعالم أني من جاطه‪٠‬‬

‫وقالواز إذا اردين ان نظم عالمة فاغضره جاهز‬

‫وقالواز لا نترتاظر جاهلا‬

‫النناظرة ذريعة إلى التعلم بخبر‬ ‫فإنه يجعل‬ ‫لا نترتاظر جاهلأ ولا لجوجأ‪،‬‬ ‫وقالواز‬

‫وقالز النبي صلى ايه عليه وسلب ارحموا عزيزأ ذلة أرحموا يثنأ افتقر‪ ،‬ارحموا‬

‫عالما ضاع بهن نقال‪.‬‬

‫رجاء ئنسان إلى الخليل لقن أحمد قسائم عن شيء‪ ،‬ففئر فيه الخليل لنجييه‪ ،‬فلما‬

‫استفتي الكلام! قال لهن لا ادري ما تقوله‪ .‬نانشا الخليل همقولن‬

‫لو كنين تنغلم ما اقول غإزئتي ‪ ٠ ٠ ٠‬او كيك الجهل ما تقول عذلهكا‬
‫لكن لجهلهت نقالتي فغذلظي ‪ ٠ ..‬وعلمك انل جاهل فغثزفكا‬

‫وقال خيهبن‬

‫وعاقل عذلثه في ينمأله ‪ ٠ ٠ ٠‬فظئى اننأ جاهل صن قيههله‬

‫ما غلين الننغنوئى مثل ظله ‪ ٠ ٠ ٠‬نن لك يوما باخهلد ظني‬

‫تيجهل العلماء وتعظهمهم‬

‫لا ئفعل‬ ‫عئناس بركابه‪ ،‬فقالت‬ ‫عهد ايه لون‬ ‫زكب زيأ لين ثابت فأخذ‬ ‫الثنعهي قالت‬
‫هوذا اينغا ان يةقعل بغلمائنا‪ ٠‬قال زر‬ ‫باين خنق رسول الف صلى ايه علهه‪ ٠،‬فقالت‬

‫ارني هدلد‪ ،‬فلما اخزج هده قثرلها‪ ،‬وقالت هينا امرنا ان يةقغل بابن عنا ننهنا‪٠‬‬

‫وقانون خيؤمة العالم عيادة‪.‬‬

‫وقال علنا بن أبي طالب رضوان ايه عليهن من حق العالم طهلق إذا انينه ان نوظنلي‬

‫عليه خاطنة‪ ،‬وعلى القوم عائة‪ ،‬وثن{ ) قذامه‪ ،‬ولا تثير ب«لد‪ ،‬ولا تننميز بغنلنلد‪،‬‬

‫ولا ثثلز قال فلان خلافة قولين ولا تأخذ يثؤبه‪ ،‬ولا ثلخ عليه في السزال‪ ،‬فإنما‬

‫إذا‬ ‫وقالواز‬ ‫شيء‪.‬‬ ‫منها‬ ‫عليلا‬ ‫نينقط‬ ‫يزال‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫المرطهة‪،‬‬ ‫النخلة‬ ‫بمنزلة‬ ‫هو‬
‫حلمك إلى العالم لننلهى تلتها ولا تنسدل لتننم‬
‫‪٠‬‬

‫عولجن المسائل‬

‫ابي لنفهان قالت‬ ‫عن لمعاوية لين‬ ‫الصئنايحنا‬ ‫عن‬ ‫ايه بن ننعد‬ ‫عهد‬ ‫عن‬ ‫الأوزاعئا‬

‫يعني‬ ‫الأوزاعنر‬ ‫قنال‬ ‫الأظوعات‪٠‬‬ ‫عن‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫نهى‬

‫تنيدعاب المساهم وكان ابن لودهرلن إذا لنئلى عن تالة فيها اظوطة‪ ،‬قال للسائل‬

‫انهمعكها حلى ننال عنها لخالق لنيليس‪.‬‬

‫وسأل تنئنر بن قيس مالك بن اكس عن نغرح نئع فايي ثعلب‪ ،‬فلم قرن عليه شينأ‪٠‬‬

‫والى ضنؤ بن الخطاب رضي ايه عنه علي بن ابي طالب ئئم ايه زلجهسه‪ ،‬فقالت‬

‫صر ائى الرجل‬ ‫اراد‬ ‫عنها‪،‬‬ ‫نمسك‬ ‫ما ثثول في رخل انه عند رجل اخر؟ فقالت‬

‫عن اثم‬ ‫لري التوتر نمسك‬ ‫عنها‪.‬‬ ‫علي نمسك‬ ‫وقول‬ ‫ليموت وامهسعأ رجل اخر‬

‫الميت حلى ننحنتننرىء من طريق الميراث‪.‬‬


‫وسأل رجل تنئنر بن قيس عن الهخصاة نييدها الإنسان في ثوبه او في كنه او في‬

‫نينهته من خصس النتيد‪ ٠،‬فقالت الم بها قال الرجلين بسوا انها سننحيدبثع حنننى ترد‬

‫إلي المسجد؛ فقالت زعها تصبح حلى ننشر حلقها! فقال الرجلين لنهحان المهل ولها‬
‫خلق؟ قالت فمن اين ستصسدبثع؟ وسأل رجل مالك بع انس عن قوله تعالىز اا الئخمل‬

‫ظى ألغزثى الثرى اا كهف هذا الاستواء! قالت الاستواء نغقول والعنف ننهول‪،‬‬

‫ولا أظنك إلا رجل سوء‪.‬‬

‫وروى ما« لين اكس الحديدة عن رسول ايه صلى ايه عليه وسلم قالت إذا استيقظ‬

‫احذكم لا تيري اين‬ ‫فلئإ‬ ‫اطكم من نومه فلا ندخل هذه في الإناء حلى نغبلها‪،‬‬
‫ا والوههراسز‬ ‫الثه؟‬ ‫عهد‬ ‫أبا‬ ‫فكلآ ع لرضنع في الجهزاس‬ ‫فقال له رمل‬ ‫باتت بأم‬

‫خؤطن مكة الذي هستوطع الناس فيه ا فقالت من ايه الجلب وعلى الرسول الهلاك‬

‫ومذ الأسلهم‪ ،‬ايئوا الحديث‪.‬‬

‫نجوم‬ ‫عدن‬ ‫امرأته‬ ‫ما تقول في رجل نلق‬ ‫طهماز‬ ‫ايه‬ ‫عتاهس رضي‬ ‫لابن‬ ‫وقبل‬

‫السماء! قالت كفيه منها كوكب الجوزاء‪.‬‬

‫اين كان رلثا قبل ان نينلق السماء‬ ‫علنا بن ابي طالب رضوان ايه عليهن‬ ‫ولنقل‬

‫والأرطى؟ فقالت لينز تمجده النكان‪ ،‬وكان ايه عئا وجل ولا مكان‪.‬‬

‫التصحيف‬

‫وذكر الأصمعنا رجلأ يظضحيف‪ ،‬فقالت كان فسمع فهي خهز ما نيسع‪ ،‬وقثتب‬

‫خبر ما ؤعى‪ ،‬ونثرا في الكتاب خبر ما هو فيه‪.‬‬

‫وذكر اخر رجلأ يالئصدحهف‪ ،‬فقالت كان إذا فتمخ العتاب نئاتبن عاد لنزيانهأب‬

‫طلب العلم لغير اذن‬

‫وتحلوا‬ ‫الغمل‪،‬‬ ‫أعطي الناقل الجلي ونزعوا‬ ‫إذا‬ ‫وقال النبي صلى ايه ولهه وسلب‬

‫لغنهم ايه فاصنهم وااضس‬ ‫في الابعاء‬ ‫وتقاطعوا‬ ‫بالثلوب‪،‬‬ ‫وتياغضوا‬ ‫بالألسن‪،‬‬

‫ايصازهر وقال النبي صلى ايه عليه وسلب الا اخبركم بشلل الناس! قالواز يلى يا‬

‫رسول الثه؛ الظلماء إذا قسدوا‪٠‬‬

‫وقال الئططمبن قنبناطرن كان الظناء زيني الناس إذ رآهم النرهطل لم هسزه ان‬
‫اا وقد صاروا الهوة‬ ‫ليكون صنحهحا‪ ،‬وإذا نظر إلههم الفقنر لم فوق ان ينبمون خنها‪،‬‬

‫فتنة للناس اا ‪٠‬‬


‫وقال عسى بل تزلج عليه السلع« سليكون في اخر الزمان ظماء بنابليون في‬
‫الئنها ولا فزهون‪ ،‬ونزلمفون في الآخرة ولا بينيتون« ننله‪٠‬هسؤن عن إتيان الؤلاة‬

‫وننجدون انقراء‪ ،‬ويمينيون للكراء‪ ،‬وينقضون‬ ‫ولا ينتهون« نثئمن الأخنياء‪،‬‬

‫عن الغقراء‪ ،‬اول« إخوائى الشياطين واعداء الرحمن‪.‬‬

‫لأن تنطلي الدنيا يأقهخ منا تطلضن به الأخرث خهز من ان‬ ‫وقال محمد بن والن‬

‫تطلقها باحننن مما تطلب به الأخرئز‬

‫وقلم في اللسان‪،‬‬ ‫الجلم النافع‪،‬‬ ‫فذالد‬ ‫قلم في الئلب‪،‬‬ ‫قملمان‪،‬‬ ‫الجلي‬ ‫الحسنين‬ ‫وقال‬

‫فذالد حخة ايه على جهادهم‬

‫إلى ققهه ولا الى خنلة‬ ‫الزبانية لا سننرج‬ ‫إئإ‬ ‫عليه وسلب‬ ‫النبي صلى ايه‬ ‫وقال‬

‫فهقولت‬ ‫المه‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫فقثدتكون‬ ‫خهدث الاوثان‪.‬‬ ‫نونكم‬ ‫عناه‬ ‫إليكم‬ ‫لهب‬ ‫قالوا‬ ‫إلا‬ ‫القران‬

‫ليس من ظم كمن لم نعلم‪.‬‬

‫ونن طلبه للناس‬ ‫نن طلب الجلم لنضه فالئلهل منه سينئليهه‪،‬‬ ‫وقال مالك لين ييغارز‬

‫فحوانخ الناس كثبرنز‬

‫وقال ابن شننرمة نهب الجلم إلا ننرات في أرعهة سوء‪.‬‬

‫طلهع‬ ‫نن‬ ‫النازي‬ ‫ذخل‬ ‫لأنني‬ ‫الجلي‬ ‫طلب‬ ‫نن‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫وقال‬

‫لنياهي به الظماء‪ ،‬ولنصاري به الئفهاء‪ ،‬ولقظنييل به ؤجوه الناس إلهه‪ ،‬او لهأخئ‬

‫به من السلطان‪.‬‬

‫فجنظر إلى ا بسحابه وكلهم‬


‫نحفه‪ ،‬ع‬
‫نص ه‬
‫وتكلم ما« لين ييغار فأبظى أسحله‪ ،‬ثم افتقد و‬

‫ابي‬ ‫لين‬ ‫احمد‬ ‫قال‬ ‫النصحف؟‬ ‫هذا‬ ‫اخذ‬ ‫فمن‬ ‫ييبمي‪،‬‬ ‫كلكم‬ ‫فيحكما‬ ‫فقالت‬ ‫نيهينسبمي‪،‬‬

‫إئإ ايه قال لنوسى بن‬ ‫يا احمم‪،‬‬ ‫لالي لي ابو لنلهصان في طريق الحقن‬ ‫الخزارننى‬

‫ئنرانن نن ظلمة بني امران{ ان لا تةكربىني فإني لا اذكر من ذكرني منهم إلا‬

‫تجر حله ثم لتر‬ ‫بلغنة حلى نينكث‪ ٠‬زنحلد ياس احمدا قلغني انه من ثخا بمالي من‬

‫لا لبلد ولا ننغذنلد حلى تؤذي ما ييهدهلد‪ ،‬فلا يهزصننا ان‬ ‫قالت ايه تيارين وتعالى‪..‬‬

‫نقال لنا ذلا‬

‫باب من اخبار العلماء والأدباء‬

‫عن‬ ‫عناس لئل‬ ‫عبد ايه بن‬ ‫إل‬ ‫عهد السلام النثنننن‬ ‫أملى ابو عهد ايه محمل بن‬

‫أبي بكر رضي ايه عنه‪ ،‬فقالت كان والمه خبرة كله مح الجنة التي كانت فيه‪ .‬قالواز‬
‫فاأرنا عن ضر رضوان ايه عليه‪ .‬قالب كان واذن كالطير الحذر الذي نمثله فع‬

‫له فهو يخاف ان ليقع فيه‪ .‬قللوا فأخبرنا عن عثصان‪ ،‬قالت كان والمه ممدواما قواما‪.‬‬

‫قالواة فاخهرنا عن طي بن ابي طاله رضران ايه عليه قالت كان والمه ممن خزى‬

‫قلما وحلما! خيندهلد من رجل اعئئه لتمابقته ويئثمته قرابته من رسول ايه صلى‬

‫ايه عليه وسلم‪ ٠،‬فقلما اشزف على شيء إلا ناله‪ .‬قالواز هقال إنه كان نغدودآ؛ قالت‬

‫انهم تقولونع‬

‫انل منزن‪.‬جنن نهنأ‪،‬‬ ‫إنهم يزعمون‬ ‫ايا ننجهد‪،‬‬ ‫فقال؛‬ ‫اتلى الحننل‪،‬‬ ‫ايى رجلا‬ ‫وذكروا‬

‫سائلا من‬ ‫لديهما‬ ‫ابي طالب‬ ‫بل‬ ‫علنا‬ ‫كان‬ ‫شم قال؛‬ ‫لننه‪،‬‬ ‫انر‪،‬س‬ ‫متى‬ ‫فزكى‬

‫من‬ ‫قرية‬ ‫قرابة‬ ‫وإا‬ ‫لهنلها‪،‬‬ ‫وذا‬ ‫الانةي‬ ‫هذه‬ ‫وزثناننا‬ ‫عدنه‪،‬‬ ‫على‬ ‫ايه‬ ‫ترامى‬

‫ولا بالنلولة في‬ ‫المهم‬ ‫امر‬ ‫لم يكن بالئئومة عن‬ ‫رسولي ايه صلى ايه عليه وسلب‬

‫اعطزالقران عزائصه ففاز منه برياطن نونقة‪،‬‬ ‫حق الثه‪ ،‬ولا بالننئوقة لما{ المهم‬

‫واعلام بننة‪ ،‬ذالد طفل بن ابي طالب يا لثنع‪٠‬‬

‫علدنههئن‬ ‫الناس‬ ‫اشتي‬ ‫كان‬ ‫فقالا‬ ‫التميهثرتز‪،‬‬ ‫لحننن‬ ‫عن‬ ‫طنفولن‬ ‫بن‬ ‫خالا‬ ‫ونك‬

‫اا يا له اا من‬ ‫الناس لتضه بما ناطر به تجزم‬ ‫واخذ‬ ‫بطنريرة‪،‬سولسريرآ بغلالينة‪،‬‬

‫في نةيه من‬ ‫إلى ما‬ ‫واحتاخوا‬ ‫ذاهب‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫اهدي‬ ‫في‬ ‫عنا‬ ‫اعتغنى‬ ‫رجل‬

‫لمجهنهم‬

‫هذا‬ ‫لمروةز ما احسن‬ ‫لمروة بن الزبير ثيتمتانأ لعهد الغلو لين ننزوان‪ ،‬فقال‬ ‫وذخل‬

‫عام‪،‬‬ ‫نهزتي اكله كلخ‬ ‫هذا‬ ‫إئإ‬ ‫انت والمه ايلى منه‪،‬‬ ‫الملكي‬ ‫تنين‬ ‫فقال له‬ ‫الستانا‬

‫وانت تأتي أكلك كل ليوم‪.‬‬

‫وقال محمل لين شهاب اللاهوتية‪ ..‬دخلك على عهد الملك بن نزران في رجال من‬
‫اهل المدهنة‪ ،‬فراني أحدثهم سيئة فقالت من انث؟ فانتسهضق إلهه‪ ،‬فغرفنيم فقالت لقد‬

‫كان ايوين وعنك نئاللل فني فنية اين الئهر؟ قلضقز يا امير المزمتهن‪ ،‬مثلك إذا عفا‬

‫عند نن طل ‪٠‬دث؟‬ ‫ننأ‪ ،‬وإذا صنفح لم هثرر‪ ،‬قال ليز اين نشاك؟ قلية بالمدهنة؟ قالت‬

‫واين كنث‬ ‫عند ابن فسار وههصة اين وذوءتيعب ونتعهد بن النسنب؟ قال ليز‬ ‫قلثز‬

‫من لمروة لين الزبير! فإنه نحر لا تينره الؤلاء‪٠‬‬

‫وينملموا‬ ‫وعننا‪،‬‬ ‫شهدوا‬ ‫زجصسهع اينإ‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫القصرتز‪،‬‬ ‫المنطنن‬ ‫السحابة عند‬ ‫وذكر‬

‫ولجهلنا‪ ،‬فما اجتمعوا عليه اتبعناه وما اختلفوا فيه ؤقفنا‪.‬‬

‫وقال جعفئ لين لنلهصانز سصعيط عهذ الرممن بن مهدتة هقولز ما رايخ أحدأ ايئشث‬

‫من شعهة‪ ،‬ولا امة من لنفهان‪ ،‬ولا احفظ من ابن النهار(‬


‫خطاء بن أبي زياح بمكة‪ ،‬ومحمد بن لودهرهن بالعراق‪.‬‬ ‫وقالت ما رايخ مثل ثلاثة‬

‫ورجاء لين خلوة بالشام‪.‬‬

‫وقلل لأهل مكةز كهف كان خطاء بن أبي زياح فهكم؟ فقالواز كان مثل العامة التي‬

‫لا نعرف لهنلها حلى تفقد‪.‬‬

‫خنراء لين انييمباء اسزد اعفر افطمن لشل اعرج ثم ضيي‪ ،‬وانه سوادء‬ ‫وكان‬

‫تسنى قزكتروكان الامنة ع بن قهسز اصر اعرب ولكنه إذا تكلم جلا عن نفسه‪.‬‬

‫وكان‬ ‫قائمة‪،‬‬ ‫معي‬ ‫لأحد‬ ‫قامت‬ ‫ما‬ ‫الئاحم‬ ‫في‬ ‫زوحمت‬ ‫اني‬ ‫لولا‬ ‫والز النئعهيز‬

‫ئواما‪٠‬‬

‫إنه ققهه‪،‬‬ ‫قلل‬ ‫لأقومن‪،‬‬ ‫لئن جاء‬ ‫قالت‬ ‫ان ناكيد‬ ‫يئتادة نريد‬ ‫هذا‬ ‫وقبل لطاووسز‬
‫قالت ايليس القه منه؟ قالت اا زينا ينا أننجلظي اا ‪٠‬‬

‫وقال الثنعهنر الهضاب اربعة‪ ..‬تنئنر وعلي وعهد ايه وابو مولد‪.‬‬

‫عهد‬ ‫الابن والأب واليز‬ ‫وقال الخنننز ثلاثة صنجتوا النبي صلى ايه عليه وسلب‬

‫الرحمن بل ابي بكر بن ابي قحافة‪ ،‬ونغن بن قزي لين الاخنس الننلممنى‬

‫بكان لممههد ايه بن عهد ايه بن يمنة بن نسعود ققهها شاعرآ‪ ،‬وكان احذ النبعة من‬

‫فقهاء المدلاة‬

‫وقال الئمريز كيك إذا لقسق عبد ايه بن ينمي المقيم فكأنما أئخر به‬

‫عهد ايه بن‬ ‫تنئههد الميت بن‬ ‫وددضق لو ال لي سيلة من‬ ‫عهد العزيزي‬ ‫سز بن‬ ‫وقال‬

‫لممتهة بن ننطعود لم نقترب‪.‬‬

‫ان‬ ‫لنصندور‬
‫ل‪.‬‬ ‫بث‬ ‫لا‬ ‫قالت‬ ‫الشاعر!‬ ‫ا لئقهه‬ ‫انث‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫ا لونطبينب‬ ‫بن‬ ‫ولقهه لددعهئ‬

‫ددلى ‪٠‬‬
‫هم‬

‫وكتب عبد ايه لين عهد الفي إلى تنئنر لين عهد العزيز‪ ،‬وبلغه عنه شيع ينبمرههن‬

‫انيا خنصر أتاني ينمنلير يئول ‪ ٠ ٠ ٠‬ئنطعط به وطناق به لجوايي‬

‫عوى ‪ ٠ ٠ ٠‬نريد بما نتريحاولى أم قتالي‬

‫فان نك عاتهأ نترنغقن وإلا ‪ ...‬فما لمحودي اةأ بنزاع غاب‬


‫‪ ...‬ووارسق الأجنة في التراب‬ ‫وقد فارقخ أعظق منك ئزةا‬

‫وقد يولوا طي وأنلنوني ‪ ...‬معأ قلنيددضق بعدني ثيابي‬

‫الثراسة للطب وربما قال‬ ‫عالمة كثهز‬ ‫هاشم‬ ‫وكان خالؤ بل يزهق لين لمعاوية ابو‬

‫الشعز‪ ،‬ومنقولهن‬

‫قل انث نأقفؤ يعلم ‪ ...‬مك نزو والجلم ناني‬

‫وجن النتر عليه بال ‪ ...‬راي النسثد انثسايع‬

‫الموثخؤطنلانحا بببلعفيهكلإالظقشارع‬

‫وون اللئى ننزع فإن ‪ ٠ ٠ ٠‬لم حامدؤ ما انغ زارع‬

‫عهد العزيزي ما وليك أمها مثل خالق لين هزهد‪ ،‬ما أسينثي عثمان‬ ‫عز بل‬ ‫وقال‬

‫ولا خبرهم‬

‫وكان الحسن في جنازة فيها نوافق ومعا نيلن بن خيهرتو فهنا ننعهد بالانصراف‪،‬‬

‫فقال له الحسين ان كنث كلما رايث قبيحا تركث له حسنا السز} ذلك في يهنلير‬

‫علمني لنفهان‬ ‫النهارلد قالت‬ ‫اين‬ ‫عن‬ ‫عائشة‬ ‫ابن‬ ‫عن‬ ‫إسماعيل‬ ‫عسى بن‬ ‫ونعني‬

‫الثؤرتز اختصار الحديث‪.‬‬

‫لة قالت دخلك المدنة فاةا لمالك خلقة وإذا نافع قد مات‬
‫شوع ‪٠‬‬
‫وقال الأصمعنر حثثنا بي‬

‫قلل ذلك بطننة‪ ،‬وذلك سنة ثصانضي عشرة ومائة‬

‫ما خلق ايه احدأ كان اعرف بالحدلاز من يحيى بن‬ ‫وقال ابو الحسن بن صحمذز‬

‫هذا الحديث لذا وذا لهذا‪،‬‬ ‫نلطيس وظيس‪ ،‬فهقولت‬ ‫ننجبن‪ ،‬كان نزتى بالراديو قد‬

‫فيكون كما قاب‬

‫وقال شربا إني لأسمع الظعع فيلنر لها لؤني‪٠‬‬

‫وقال ابن النهار( كل من نكر لي عنه وجدته دون ما أكر إلا خنوث بن شنيع‬

‫وابا ينمؤن‪٠‬‬

‫وكان غنوة بن شنيع فتنه للناس‪ ،‬فتقول له امهز لي يا خلوة الني الشعهز للثجاج‪،‬‬

‫فيقوم‪.‬‬
‫وكان يحبس بن اليمان ننهي بابنه داوة كلخ مذهبه فقال له يوصأ؟ كان رسول ايه‬

‫ثم كان‬ ‫إبراهج‪،‬‬ ‫شم كان‬ ‫طقمة‪،‬‬ ‫ثم كان‬ ‫المهم‬ ‫عهد‬ ‫ثم كان‬ ‫عليه وسلب‬ ‫صلى ايه‬

‫ننصور‪ ،‬شم كان لسفيان‪ .‬ثم كان زكليع‪ ،‬قم يا داونز يعني انه فهل للعملة‪ .‬ومات‬

‫داود سنة اربع ومائتبن‪٠‬‬

‫وقال الحسين حأثني أبي قالت امر الحناء ان لا تهزنا بالكوفة إلا عرينا‬

‫اعتزل‪ ،‬فقالت‬ ‫وكان يحبس بن فذاب تهزنا قوته بني اردده وهور نؤلى لهم‪ ٠،‬فقالواز‬

‫ليس عن يثلي نهي‪ ،‬انا لاجق والغربة فافوا‪ ،‬فاتر ا لثباع فقرا‪ ٠،‬فقالين نن هذا‪٠‬؟‬

‫فقالواز يحبس لين ؤثاب‪ ٠،‬قالت ماله! قالو» امرت ان لا لفزنا إلا عرينا فنغاه قومه‪٠،‬‬

‫والظهر‬ ‫الفخر‬ ‫بهم‬ ‫قالت فصلى‬ ‫ليهم‬ ‫نصلي‬ ‫فسق‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫يثل‬ ‫عن‬ ‫ليس‬ ‫فقال‪.‬‬

‫لا‬ ‫ان‬ ‫اردث‬ ‫إنما‬ ‫خهري‪،‬‬ ‫إماما‬ ‫اطلبوا‬ ‫قالت‬ ‫ثم‬ ‫والجشاء‪،‬‬ ‫والمغرب‬ ‫والقصر‬

‫ئستذلوني‪ ،‬فأنا إذ صار الأمن إلين فأنا انىنكم؟ لا ولا كرامة‬

‫وقال الحسنين كان يحيى لين البنيان نصلي بقومه‪ ،‬فتعطنب عليه قوة منهم‪ .‬فقالواز‬
‫لا نتريصدل بناه لا نزضالد‪ ،‬إن ئقذمت لةننفالدز فجاء بالسيف فظى منه ارني اساني‬

‫اضيف منه‪،‬ر فقالواز‬ ‫إلا ملاك‬ ‫لا ننظر منى احذ‬ ‫وقالت‬ ‫ثم نضعه في للصحراب‪،‬‬

‫نصنلي بنا وكرهناه‪٠،‬‬ ‫كان‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ ‫إلى شريك فقالواز‬ ‫قثذموه‬ ‫بيننا وبينك شريلد‪٠،‬‬

‫فقال لهم شريط نن هر؟ قالواز يحبس بن اليماني فقالت يا اعداء المهم وهل بالكوفة‬
‫احث نشهد يبلت‪ ٠،‬لا نصلي بكم هلم فلما خضرهته الوفاة‪ ،‬قال لابنه داونز يا ث‪٠‬ني‪،‬‬

‫كان يهني قذهب مع هؤلاء‪ ،‬فإن اضطروه إليك بعدي فلا نغضدل لتهم وقال يحبس‬

‫بن اليماني نزؤسق اثم داود وما كان قأدي ليلة النزس الا بطهخة‪ ،‬اكلة انا‬
‫بضنفها وهي نينمهثئها‪ ،‬وولدت داوذ‪ ،‬فما كان عندنا شيع سنلئه فهه‪ ،‬فاشتريت له‬

‫كنوت يحئثهن‪ ،‬فلتقناه فيها‪.‬‬

‫وقال الحسن لين صحمدز كان لعلنا طننحرتان‪ ،‬ولابن ننعود طنقيرتان‪٠‬‬

‫اط ما الضنى أبو ززعة‪،‬‬ ‫ما الضنى‬ ‫فقالت‬ ‫الملك بن نزران زؤحا‪،‬‬ ‫تنين‬ ‫رذكر‬

‫الجلي فئه الحجاز‪ ،‬وزهاء اهل العراف وطاعة اهل الشام‪.‬‬

‫وئوى انا مالك بن أنس كان ننأثر تخصان وهنأ وكلهغة والثايبر‪ ،‬فهقولت واينإ ما‬

‫النقزة« على الجري الأطر‪.‬‬


‫ذكر هذا محمل بن فزيد في الكامل‪ ،‬اا شم اا ‪ ،‬قالت فأنا ابو لددعسلد الخننن القصمرتز‬

‫فإنه كان ننكر النكومة بلا سيرى رايهم ويحن إذا لجلس فنمقن في يسملثده عز‬

‫ثم‬ ‫؛‬ ‫لو لم ئلعنهم للمتر اا‬ ‫ولعن ثتلته ثلاثا اا وهقولت‬ ‫عليه ثلاثا‪،‬‬ ‫قرلحم‬ ‫لممثصان‪،‬‬

‫نقدا‬ ‫ايخرعلمذننظئبىا‬ ‫صلويح‬ ‫المؤمنين‬ ‫اميل‬ ‫ملهم‬ ‫لم سهزل‬ ‫علما فهقولز‬ ‫فذكر‬

‫بالنعم حلى حئم‪ ،‬ثم يمعمقولت ولم تتم والحق معلد؟ الا ئنضي فدما لا انيا لير‬

‫فانا بعونن العرب يأتي بها على معنى الننح‪،‬‬ ‫وهذه الكلمة ويتركان فمها لجفام‪،‬‬
‫فهقولت انظر في امر رطننك لا ابا لك اا وانت على الحق اا « وقال اعرابية‬

‫زينا الجهاد ما لنا وما كا ‪ ٠ ٠ ٠‬قد قيخ تنحنقيغا فما تذا لئا‬

‫أهنزل علينا الغنية لا أيا لكا‬

‫اا إلا نل اتلى‬ ‫وقال ابن أبي الخزلرتنذ قلت لنفهانز بلغني في قول ايه عز وجلذ‬

‫ايه هلب ننلهم اا ‪ ٠‬ائوالذي تلقى الميت وليس في ظهه احد خبرهم قالت فبكى وقالت ما‬

‫سمعك منذ ثلأثبن سنك احسن من هذا‪.‬‬

‫رقال اين النهار( كيك مع محمد لين الئهنر الحارثنأ في نننيغة‪ ،‬فقلضقز باتنة شيع‬

‫استخرج منه الكلام! فقلثز ما تقول في الصنوم في الطنفر؟ قالت إنما هي الننادرة‬

‫يا لين اخي‪ .‬فجاءني والقت بقتها خبر فتيا إبراهيم والثنعهي‪٠‬‬

‫مجلس‬ ‫في‬ ‫دينار‬ ‫بن‬ ‫ومالك‬ ‫واسم‬ ‫بن‬ ‫محمل‬ ‫اجتمع‬ ‫قنبناطرن‬ ‫بن‬ ‫الئطنبل‬ ‫وقال‬

‫بالهصرة‪ ،‬فقال ما« بن دهغارز ما هو إلا ايه او النار‪ ،‬فقال محمد بنسوالددع لنن‬

‫كان عندهن كوا نقول( ما هو إلا ظو ايه او النار‪ .‬قال ما« بل ييغارز إنه لنغجلني‬

‫ان تكون للإنسان نعهشة بينر ما ترتد‪ .‬فقال محمد بن والن ما هو إلا كما تقولي‬

‫وليس نغجيني ان نصبح الرجل وليس له غذإم‪ ،‬ؤهمسي ولمس له تنفشائ‪ ،‬وهو مع‬

‫ذلك رامن عن ايه عز وجلذ فقال مالا ما اخرجني إلى ان يعظني يثللير‬

‫وكان نييلس إلى لنفهائى فتى كثهئ القكرة‪ ،‬طريع الإطرابى‪ ،‬فاراد لمفهان ان يحلزكه‬

‫جتاق ونقلنا على‬ ‫على غنل‬ ‫إن نل كان قللنا منوا‬ ‫يا فلى‪،‬‬ ‫لسني كلامه‪ ،‬فقالت‬

‫إن ينل على الطريق فما اسرع لقوتنا بالقيم‬ ‫عهد والمهم‬ ‫يا ابا‬ ‫قالت‬ ‫خبير ذثنزنز‬

‫الاصمعي عن شعبة قالت ما احدثكم عن احل ممن تغرفون‪ ،‬وممن لا تعرفونه إلا‬
‫وايوب ونونس وابن خؤن اا ونلهصان اا خبر منهم‬
‫ايوب افقههمز ولنليصان الميجي‬ ‫فال الأصدصعنن وينإثني سلام بن ابي نهع؟ قالت‬
‫عند الؤراهم‪ ،‬وابن خؤن اطنهطهم لنضه في‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫اترعهنهم‪ ،‬ونونس اشذهم اا زها‬

‫الكلا هم‪.‬‬

‫الرحمن قالت‬ ‫عن زبهعة لين ابي عهد‬ ‫أبي نغم‬ ‫حأثنا نافع بن‬ ‫قال؛‬ ‫الأ سمعنا‬ ‫اا‬
‫الفة عن الف خير من واحد عن واحد‪ ،‬اا فلان عن فلان اا لمعمننتسع الستة من اهدهكع‬

‫يا‬ ‫لو‬ ‫فقال‬ ‫معه‪،‬‬ ‫فانصرف‬ ‫الأضنثى‬ ‫فلقهه‬ ‫طريق‬ ‫في‬ ‫اللخعنر‬ ‫إبرامة‬ ‫وكان‬

‫نمنأثموا‬ ‫ان‬ ‫ظهلد‬ ‫وما‬ ‫قالت‬ ‫واعور‬ ‫أعطى‬ ‫قالواز‬ ‫راؤنا‬ ‫إذا‬ ‫الناقل‬ ‫اذى‬ ‫إبراههم‪،‬‬

‫نظموا وفنلر‬
‫ونيزجر‪ ٠،‬قالت وما عليلا ان في‬

‫وزوى لنفهان النلرتنر عن واصل الأحدب قالت قلت لإبراهجن إن ننعهد بن خيبر‬
‫هقولت اا كل امراة اتزنجها طالق اا ليس بشيء‪ .‬فقال له إبراههب ئنلى له سنقع اسسته‬

‫إذا مررت بوادي‬ ‫قل لهن‬ ‫فثلث لسعيد ما امرني به‪ ٠،‬فقالت‬ ‫قالت‬ ‫في الماء الهارد‪.‬‬

‫التنكر فاحلل بع‬

‫وقال محمد لين نفازرز‬

‫وتلى فنغ الزصاث نال عندي ‪ ٠ ٠ ٠‬زصاأ للئهول والشباب‬

‫خذوا عن مالم وعن اين خؤن ‪ ...‬ولا سنزؤوا احادية ابن ذاب‬

‫وقال اخر ز‬

‫انها الظالم هما ‪ ...‬لهث خنان بن زهد‬

‫فاقتبس جلما وقلما ‪ ...‬ثم قنده بقند‬

‫وقبل لأبي نواسي قد بعثوا في أبي لميهدة والأصمعنى لنضعوا بيغهصا‪ ،‬قالت اما ابو‬

‫عليهم اساطير الأولهن‪ ،‬وانا الاصمعنإ قليل في‬ ‫لميهدة فإن نكنوه من لودفره قرا‬

‫ققصرى نطربهم يطننحرم‬

‫اننا ابن إسحاق‬ ‫عند النأصور محمذ بن هإسحاق وعسى يل ذهاب‪ ،‬فقال؛‬ ‫وهكروا‬

‫اخرجثه عن داحس والقراء لم نحسن‬ ‫وانا ابن ذاب فاةا‬ ‫فاترظم الناس بالننبرة‪،‬‬

‫شيك وقال العامون رحمه ايه تعالىز نن اراد ليرا بلا خزج‪٠ ،‬فلهسصي كلاف ا لضن‬

‫الظالهننى‬
‫لأطر{ من‬ ‫عشزته‬ ‫نبترلسه لطيب‬ ‫اذى‬ ‫الطالهنا فقالت‬ ‫الضنى‬ ‫عن‬ ‫الغمايني‬ ‫ونك‬

‫الإبل على النداء‪ ،‬ومن الثمل على القطاع‪.‬‬

‫لينك سنيفتصه كلخ‬ ‫قالت‬ ‫ثلاث‪،‬‬ ‫القران كل‬ ‫إني أخة‬ ‫لابرامة اللخعنر‬ ‫وقال رجل‬

‫ثلاثين وئنري انة شيع تقرا‪.‬‬

‫لددمعلطه‬ ‫عنه قالت‬ ‫ابي طالب رضي ايه‬ ‫جلنا بن‬ ‫طثني‬ ‫الاغزر‪..‬‬ ‫الحار!‬ ‫وقال‬

‫رسول ايه صلى ايه عليه وسلم هقولت كتاب القت فيه خر ما لثنلكم وكنا ما بعدكم‬

‫ولحكم ما نهنكم‪ ،‬وعبر الفصيل لهب بالقإل‪ ،‬هو الذي لا تزني به الاهواء‪ ،‬ولا قثدلنع‬

‫منه الظمام‪ ،‬ولا فبنتمللإ على كثرت الريا ولا منمقهنهي عجائنه‪ ،‬هو الذي نن تركه‬
‫منيبيهين‪٠‬ابى قطنه اللهم ونن ابتغى النهمي في مقنرهلظنله الليت‪ ،‬هو خليل الله النقبن‪،‬‬

‫والذكر الغهم‪ ،‬والصنغاط الشنتقهم‪ ،‬خذها إليك يا اغزر‪.‬‬

‫عقل عليلا الشين يا رسول ايخت؟ قالت شنينتى‬ ‫وقبل للنلنإ صلى ايه عليه وسلب‬

‫فود واخواتها‪.‬‬

‫وقال عهد ايه بن ننعودز الخواوهم دلياج الأرانب‬

‫وقالت إذا زلط زتعضق في رياطن زوثة اتاآق فههن‪٠‬‬

‫طيمالأيث في غههم رسول ايه‬ ‫وقالت عاظخ رضي الفت تعالى‪-‬هاز كانت أنييلي‬

‫يجاوز‬ ‫لا‬ ‫القران‬ ‫سيقرأون‬ ‫قوة‬ ‫أنتي‬ ‫في‬ ‫لددهكون‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫وقال‬

‫ترافقهم تينرقون من الدين كما تينزثى السل من الرمنة‪ ،‬هم شرخ الظني والغليقة‪٠‬‬

‫وقالت إن الئابانهة لألنرع إلى لنناق ختلة القران منهم إلى نفاذة الأرثان‪ ٠،‬فقثنكون‬

‫إلى رننهم‪ ،‬فهقولت ليس نن خلع كنن لم نغلر‬

‫إلى‬ ‫اتخذه يضاعث نميبئنله من يصهر‬ ‫رجل‬ ‫نفر‬ ‫القران‬ ‫ختلة‬ ‫الحبر‬ ‫وقال‬

‫راسمال به‬ ‫وضني لحئوده‪،‬‬ ‫ورجل خنق لحروفه‪،‬‬ ‫عند النار‪.‬‬ ‫مصدر فطلب به ما‬

‫لا‬ ‫الطرب فيسفماة القرآني‬ ‫هذا‬ ‫على اهل بلمهروقد كثر‬ ‫واستطال به‬ ‫الفلاة‪.‬‬

‫كثر« ايه عز وجل‪ ،‬ورخل قرا القران‪ ،‬فوضع دواءه على داء ظهه‪ ،‬لفنهر‪ ،‬لهلته‪،‬‬

‫ووكل لهذا‬ ‫النزن‪،‬‬ ‫واستشعر‬ ‫وارتدى الفنار‪.‬‬ ‫الغشو}‪،‬‬ ‫وشنزيل‬ ‫ينمنناه‪،‬‬ ‫وقتلت‬
‫الطئرب من حملة القران اقل من اا‪،‬ننرلاس الأسر‪ ،‬إثم نينقي انه الغنث‪ ،‬وننقله‬

‫الثصر‪ ،‬ونيفع الليلاء‪.‬‬

‫العقل‬

‫نتوقال ن‪.‬ن هغهان وائل الظل بالتيار‪ -‬لأئى ظل الغريزة نلم إلى ظل التجربة‬

‫نشههد‬ ‫من‬ ‫خبر‬ ‫الشيخ‬ ‫راي‬ ‫عليهن‬ ‫ايه‬ ‫رهنوا(‬ ‫أبي طالب‬ ‫لين‬ ‫طفل‬ ‫قال‬ ‫ولذلك‬

‫الند هم‪.‬‬

‫وعلى العاقل ال ليكون عالمة باعلى زمانه اا مالكأ للسانه اا نثهلأ على شانه‪.‬‬

‫وقال الحسن القصنرتزز لسائى العاقل من فراء عهه‪ ،‬فاةا اراد الكلام تفثر‪ ،‬فان كان‬

‫ان هقول‬ ‫اراد‬ ‫وقلب الاحمق من وراء لسانه فاةا‬ ‫عليه سكت‪.‬‬ ‫وإن كان‬ ‫له قال‪،‬‬
‫قاله اا نإئإ كان له ننكث‪ ،‬وإن كان عليه قال اا ‪٠‬‬

‫فتكلم عنده بكلام‬ ‫علم الملك‬ ‫على لنلهعان بن‬ ‫بخل رجل‬ ‫بقال محمد لين المازة‬

‫فوجده‬ ‫لا‪،‬‬ ‫ام‬ ‫كلامه‬ ‫لنر‬ ‫على‬ ‫لعقله‬ ‫لينظر‬ ‫يختبره‬ ‫ان‬ ‫فاراد‬ ‫لنلهصائى‪،‬‬ ‫اعجب‬
‫نههنعوفا فقالت فضل النقل على المنطق جكصة‪ ،‬ولهنل المنطق على العثل هجنة‪،‬‬

‫وخير الأمور ما صدقت بعضها يعضا‪ ،‬وانثددز‬

‫وما القزي الا الأصنغران لسانه ‪ ٠ ٠ ٠‬ونغقوله والمهم نثق نصون‬

‫فان تمر منه ما تذوق فرنسا ‪ ٠ ٠ ٠‬امر نذاثى الغود والنون اغضر‬

‫حسن ما قبل في هذا ا لمعنى قول زهر‬


‫ومن ا ه‬

‫وكائن ئزى من صامضك لك نغلب ‪ ٠ ٠ ٠‬زيادته او نمهنصئه في النظم‬

‫لسائى الئتى نصنف ثؤاده ‪ ٠ ٠ ٠‬فلم فنيق إلأ صورأ اللغم والام‬

‫والئانة في‬ ‫الئيد‪،‬‬ ‫في‬ ‫والضخلد‬ ‫الدماغ‬ ‫في‬ ‫الطل‬ ‫عنهن‬ ‫ايه‬ ‫علني رضي‬ ‫وقال‬

‫الطحال‪ ،‬والصئوت في الرئة‬

‫تنئنر بن الخطاب رضوان ايه عليه فقالت كان واذن‬ ‫وسبل النضرة بن شغلة عن‬

‫لا‬ ‫لسلخ يخت والضخ‬ ‫القائل‬ ‫وهو‬ ‫ان نخدع‪،‬‬ ‫واطل من‬ ‫ان نمتخدع‪،‬‬ ‫افضل من‬
‫العاقل نينتال‬ ‫ولكل‬ ‫له‪،‬‬ ‫احتل‬ ‫الأنر‬ ‫في‬ ‫نقع‬ ‫إذا‬ ‫الذي‬ ‫العاقل‬ ‫ليس‬ ‫زيادز‬ ‫وقال‬

‫للامر حتى لا ليقع فيه‪.‬‬

‫وقبل لغنرو لين العاصرة ما الغثل؟ فقالت الاصابع بالطن‪ ،‬ونغرفة ما ليكون بما قد‬

‫كان ‪٠‬‬

‫وقال عمن بن الخطاب رضي ايه عنهن نل لم نفعه ظنه لم هنفعه تقغه‪٠‬‬

‫وقال علني بن ابي طالب رضي ايه عنه‪ ،‬ونظر اين عناس رضي ايه عنهما فقالت‬
‫لقد كان هنظر إلى القنب من سترهرقهق»‬

‫وقالواز العاقل قطن نتغافل‪.‬‬

‫وقال نعاويةز الظل وكيل قثه فطنة وثلثاه تغافل‪.‬‬

‫وقال النقرة لين شترغهة لغنر لين الخطاب رضي ايه عنه إذ يزله عن كتابة أبي‬

‫ولكني‬ ‫واحدة منهصا‪،‬‬ ‫عن‬ ‫لا‬ ‫فقالت‬ ‫خهانة؟‬ ‫عن‬ ‫ينمإلثني ام‬ ‫ضأذ‬ ‫نولسز ع امن‬
‫قلا‬
‫كريت ان احمل على العامة ‪٠‬لههدلتم ع اه‬

‫وقال لمعاوية لغنرو بن العاملة ما تلغ من ظنلك؟ قالت ثا دخثم في شيع بط إلا‬

‫خرجت منه؟ فقال نعاويةن لطي ما دخلك في تسع قط اري الغزوة منه‪.‬‬

‫وقال الأصمعنة ما لنيعضق الحسن بع لدنهل نأ صار في ننزتهة الوزارة يرثملنل إلا‬

‫بهذين اليهنز‬

‫وما ننقيضخ من اللواتي إلا ‪ ...‬نحادثهإ النمل ذوي النقول‬

‫وقد ئانوا إذا ننسقنوا قلهلأ ‪ ...‬فقد سائرا اقل من التليل‬

‫وقال محمل بل عهد ايه لين طاهر‪ ،‬اا وينوي لمحمود الرزاق اا ز‬

‫لغنرلد ما بالظل ليكتسب البنى ‪ ...‬ولا باكنيناب المال نكئننب العقل‬

‫وثم من يئليل المال نحمد قهنله ‪ ٠ ٠ ٠‬واخز ذي مال وليس له قههطى‬

‫وما لضسدليةنث من جاهل قط ينغنة ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى احب إلا اهتز بها القههل‬

‫وذو طن إن لم بينه احمدين عقله ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن هو اعطى زانه الئؤلأ والنخل‬


‫وقال محمد بل نناذرز‬

‫وئرى الناقل كثبرأ فاةا ‪ ...‬لممث اهل الظل يوا في الغذن‬

‫~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫لا تعدهشلأ وجد خيرا ولا ‪ ...‬نترينلف الزين وخخنل ما ستعد‬

‫لا ستقل ثيغرأ ولا تنيهننم به ‪ ...‬وإذا ما ثلث نتعرأ فأجد‬

‫ولآخر‬

‫نغزف ظل التنس فيارني ‪ ...‬مشيتهاولهاوالخزلق‬

‫ودنر ينمننهه والفاظه ‪ ...‬بط طههل نور الفلك‬

‫وئثصا أنتملقن إلا التي ‪ ...‬اخئها منهل لنعلن لك‬

‫قزيذلهلات على ظ‪٠‬له ‪ ...‬والعقلفي اركانهكألنلك‬

‫ان صدغ صخ المرخ من بعده ‪ ...‬ويههلك المرإ إذا ما قلك‬

‫فانظزإلىنغرجئنيره بببوطهنليليسإلىمامللد‬

‫فرإبما ن‪٠‬نئط اهل الجقا ‪ ...‬وقد ليكون الئؤلد في ذي اللطم‬

‫فان إمام لددال عن فاضل ‪ ٠ ٠ ٠‬فادأل على العاقل لا اثم لك‬

‫قملر‬ ‫ا واللطهصة‬ ‫عام‬ ‫في كلخ‬ ‫لهبة قلنرى‬ ‫الخنفنإ نجهز‬ ‫ضة‬ ‫قناة بن‬ ‫وكان‬

‫فقال‬ ‫ضعس له عددا؛‬ ‫على بمسرى‪ ،‬فسأله عن قلنهه‪،‬‬ ‫ا فرقد‬ ‫ثغول الطين والقتا‬

‫الصنغهر حلى نيثنر‪ ،‬رالغاين حلى لر‪ ،.‬والنرهطن حدى‬ ‫أيهم احب إلهلد؟ قالت‬

‫ظل‬ ‫هذا‬ ‫الغهر‪ ٠،‬فقال‪-‬رى لحلائه‬ ‫نفيق؟ فقال لهن ما عذافىلد في بلدلد؟ قالت‬

‫الخلز‪ ،‬نفطنله يغلي ظنول اهل النوادي الذهن قتمذافىهم اللين والتمر‬

‫وهوذة لين علي الحنفي هو الذي هقول فيه اعثس بكرة‬

‫نل هز قؤذة نيهخد خبر نئقب ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا تعصنب فوق التاء او فطنقا‬

‫له اكاليل بالهاقوت يرننلها ‪ ٠ ٠ ٠‬طنزاظها لا سنزى ميا ولا طدعا‬


‫وقال ابو تنئنيدة عن أبي عروة لم سيئؤج ننعثتز قنل‪ ،‬وإنما كانت اللنىيان لليمن‪،‬‬

‫فسالثه عن هوةة بن علية الحنفي‪ ،‬فقالت إنما كانت خززاث ثنظم لهب‬

‫ضة هؤعوه إلى الإسلام كما‬ ‫قؤذة بن‬ ‫عليه وسلم إلى‬ ‫وقد كتب النبي صلى ايه‬

‫كتب إلى الملولير‬

‫ليفي بعطر الحديثي إئز ايه عئا وجل لما خلق العقلي قالت اثيل‪ ،‬فافل‪ ،‬شم قال لهن‬

‫انثر نادين فقالت وعزتي ولجلالي ما خلقك ن‪٠‬نلقأ احضأ إلية منك ولا زطنعثلد إلا‬

‫في اضة الظق إلي ‪٠‬‬

‫العقول‪،‬‬ ‫ابل‬ ‫يغلي فهم احمإ من‬ ‫ولا‬ ‫وثيل‪،‬‬ ‫عئا‬ ‫الناس معرفة المر‬ ‫وبالعقل أنرلد‬
‫اا فليل ننالتة تلى غلثنأ لقثولل اليل اا ‪ ٠‬وقال‬ ‫هقول ايه عز وجل في جميع الامر‬

‫اهل التفسير في قول ايه اا قننم لزي يقر اا قالواز لذي يغفل‬

‫وقالواز ظئى العاقل كهانة‪٠‬‬

‫وقال السل القصنرتزز لو كان للناس كلهم ظنول نربث الدنيا‪.‬‬

‫وقال الشاعر‬

‫نقد ربه الثوم نن ثان عاقلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن لم يخن في يئؤمه بخسهب‬

‫وان حل ارضا عاثر فيها ينقله ‪ ٠ ٠ ٠‬وما عاقل في بلده بغريب‬

‫وقالواز العاقل فقي ماله ينلهطانه‪ ،‬ونمفنه بماله‪ ،‬ودينه بيئته‪.‬‬

‫وقال الأغنف بن قنس‪ ٠،‬انا للعاقل المدبر انجى مني للأضق المقل‬

‫عليه‬ ‫اتاه جنريل‬ ‫عليه السلام إلى الأرطى‪،‬‬ ‫عز وجل ادق‬ ‫ولما الخلط ايه‬ ‫اا قالت‬

‫فيها‬ ‫نقالا ليثلا‪١‬ك نسالوأنتافي‬ ‫قد‬ ‫وث‪٠‬ل‬ ‫عئا‬ ‫ايه‬ ‫إل‬ ‫يا ادب‬ ‫لهن‬ ‫فقم‬ ‫السقي‬

‫ادب‬ ‫قال‬ ‫والأبن والغثل‪٠‬‬ ‫الحياء‬ ‫هل؟ قالت‬ ‫وما‬ ‫قالت‬ ‫اثنتبن‪،‬‬ ‫عن‬ ‫واحدة وثثغلى‬

‫اللهم إفي اخترت العقلة فقال جلريهخ علهم السلاف للحياء بىالديمن اربمقا؟ قا» لن‬

‫نفارق‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫امننا‬ ‫ولكنا‬ ‫لا‪،‬‬ ‫قالاز‬ ‫ا ي‪.‬نمطنهتصا؟‬ ‫السلع«‬ ‫عليه‬ ‫جبريل‬ ‫قال‬ ‫نرتفع؟‬

‫العقل حيث كان‪.‬‬

‫وقال صلى ايه عليه وسلب لا ئئتدوا بمن ليست له ظندنز‬


‫قالت وما نغلق ايه تخقأ احث إلهه من العقل‪.‬‬

‫إلهه‬ ‫نحتاج‬ ‫وكلاهما‬ ‫التقنربة‪،‬‬ ‫وعقل‬ ‫الطبيعة‬ ‫ظل‬ ‫ضرباني‬ ‫العقل‬ ‫هقالت‬ ‫وكان‬

‫وثان نقل لا ينبمون احث احب إليك من فرير صالح وافر العقل كاول الأدب‬
‫خنهلد السن سليصدلمر بالأمور فاةا ظنزيخ به ميلأم ثهاجذه‪ ،‬نإئى العاقل ليس هصاينعلد‬

‫لةحيدهخته وإن ننكب‬

‫وكان هقالت غريزة عقل لا قضدهع معها ينمنلىب‬

‫الأدب‪،‬‬ ‫ولحسن‬ ‫الأسف‬ ‫سالخ‬ ‫اصلأ واغلاها ثمرنى‬ ‫الأشياء‬ ‫أقل‬ ‫هقالت‬ ‫وكان‬
‫‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫و وتى‬ ‫وعقل‬

‫التجار{ ليس لما غاية والعاقل منها في الإيادنز ومما نقئد هذا قول‬ ‫وكان هقالت‬

‫الشاعر ز‬

‫الم ثز انى العقل زينى لأظه ‪ ٠ ٠ ٠‬والخ كمال العثل طول التجارب‬

‫دمحته ونقل‬
‫دننص ه‬
‫جكمةي إئإهالعاقلة لا يغنثا‪٠‬تته‪ ،‬بموثة الطوب ولا بيلى بس‬
‫ومكتو ب في ا ل ‪.‬‬

‫نن فاته العقل والظؤة فزاث ماله ا لققههإ نى‬

‫ونقل من ينمهر النلن الشيق وزضدهه لنئه فذالد الأضق نفنع‬

‫وكان هقالت العاقل داني الموةة‪ ،‬والأحعق ننرهع القطيعة‪.‬‬

‫وكان هقالت طندهق كل امرىء عقله وعد‪١‬ه قههله‪٠‬‬

‫القههل‬ ‫فإنه‬ ‫النخب‬ ‫وانا‬ ‫نأوي‬ ‫في‬ ‫منه‬ ‫والعاقل‬ ‫لنوح‬ ‫المغيب‬ ‫هقالت‬ ‫وكان‬

‫والهر ‪٠‬‬

‫أعلى الناس يالظو اقدئهم على الغقوبة‪ ،‬وآنقصى الناس طنلأ نن ظلم من‬ ‫وقللت‬

‫هو دونع‬

‫وحلم زانه مدنق‪،‬‬ ‫وجلهم زانه جلب‬ ‫ظنلمزانه طب‬ ‫ما شيع باين من‬ ‫وهقالت‬

‫وصدق زانه ضنل‪ ،‬وضنل زانه رفق‪.‬‬


‫خرف الخبر من‬ ‫ليس العاقل من‬ ‫الخطاب رضي الف عنه همقولن‬ ‫صر بن‬ ‫وكان‬
‫إلي من‬ ‫احب‬ ‫عاقل‬ ‫عدن‬ ‫ونالت‬ ‫الشزين‬ ‫اا‬ ‫خير‬ ‫اا‬ ‫عرف‬ ‫العاقل نن‬ ‫بل‬ ‫الشر‪،‬‬

‫صديق جاهل‪.‬‬
‫سس‬

‫وكان فنالت الزم ذا العقل وذا الكرم واسترسل إلهه‪ ،‬وإيالد وفراقه إذا كان كريصأ‪،‬‬

‫بلا عليلا ان تصحب العاقل وإن كان تجر يمممود العرب اكن امترس من شين‬

‫وانفعه بعقلين وفر الفرار كله من الأحمق اللئيم‬

‫وكان يقال( قطيعة الأحمق مثل صلة العاقل‪.‬‬

‫وقال الحسنين ما اودع ايه تعالى امرا طنلأ إلا استنقذه به هوصأ ما‪.‬‬

‫يا رسول المهم‬ ‫ياتى بجل من بني صجاشع إلى النبي صلى ايه عليه وسلم فقالت‬

‫إن كان لك عقل فلك فضل‪،‬‬ ‫الست افضل قوميا قال النبي صلى ايه عليه وسلب‬

‫وإن كان لك تقي فلك دهئى‪ ،‬وإن كان لك مال فلك حسب‪ ،‬وإن كان لك خلق فلك‬

‫مروءة‪.‬‬

‫قالت تفاخر صفوان بن امهة مح رجله فقال صفوانن انا صفوان بن امهة‪ ،‬بخ بخ‪،‬‬

‫إن كان لك دين فان لك‬ ‫وهلا‬ ‫فبلغ اللد صر لين الخطاب رعسي المو عنه فقالت‬

‫حسها‪ ،‬وإن كان لك عقل فإن لك اصدلا‪ ،‬وإن كان لك خلق فلك مروءة‪ ،‬وإلا فانت‬

‫تدل من حمار‪.‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب كرم الرجل دنه‪ ،‬ومروءته عقله‪ ،‬وحسهه خلقه‪.‬‬

‫العاقل‬ ‫ليعتبر‬ ‫الرزق بالجهل‪،‬‬ ‫ووكل‬ ‫الحرمان بالعقل‪،‬‬ ‫عز وجل‬ ‫ايه‬ ‫وكل‬ ‫وقالت‬

‫فيعلم ان ليس له في الرزق حيلة‪.‬‬

‫سلطان قاهر‪،‬‬ ‫بلدأ ليس فيه خمسةز‬ ‫هنزل‬ ‫ان‬ ‫لينبغي للعاقل‬ ‫لا‬ ‫بزرجمهر‬ ‫وقال‬

‫وقاصى عدل‪ ،‬وسق قائمة‪ ،‬ونهر جاره وطلب عالم‬

‫ولا‬ ‫سأل ما يخاف منعه‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫لمرجو ما يعنف برجائه‪،‬‬ ‫لا‬ ‫العاقل‬ ‫اهضأز‬ ‫وقال‬

‫همتهن ما لا هستعهن بالقدرة عليهم‬


‫صحح‬ ‫على‬ ‫اعون‬ ‫وايها‬ ‫العقل‬ ‫تذكية‬ ‫على‬ ‫اعون‬ ‫الأسباب‬ ‫أي‬ ‫اعرابر‪٠‬‬ ‫سئل‬

‫السهرة‬ ‫صلاح‬ ‫على‬ ‫واعونها‬ ‫الثعلب‬ ‫العقل‬ ‫تذكية‬ ‫على‬ ‫اعونها‬ ‫فقالت‬ ‫السهرة!‬

‫القناعة‪.‬‬

‫ونك عن اجود المواطن ان بنتر فيه العقل‪ ،‬فقالت عند اللئنمهيلبر‪٠‬‬

‫فهو‬ ‫العقل‬ ‫بإذن‬ ‫ضيل‬ ‫ما‬ ‫ما كل‬ ‫فقالت‬ ‫الطنواب؟‬ ‫بخبر‬ ‫العاقل‬ ‫هل نعمل‬ ‫ونل‬

‫ولنئلت اوا الأشياء ادل على ينمقل العاقل! قالت لحسن الئنبير‬

‫ولنئلت اي ننافع العقل أعظم؟ قالت اجنتين اننوب‪٠‬‬

‫وأعظم نن‬ ‫النؤط‪،‬‬ ‫عن‬ ‫عنى بها‬ ‫ائره ما هكوئى متز الأوامر لا‬ ‫وقال نززلجمهرز‬

‫تكون من النساء لاعغلى بها عن الإرج‪ ،‬واغقل من ليكون من النمل لا عنى به‬

‫عن ننشورة ذري الهاب‪.‬‬

‫لا ننأهغي فأنت‬ ‫عنا‬ ‫طنللير‬ ‫فهد‬ ‫إذا‬ ‫قالت‬ ‫متى نعرف؟‬ ‫العقل‬ ‫عن‬ ‫اعرابية‬ ‫لدنئلى‬

‫عاقل ‪٠‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب الظل نور في الثلب يخننق به بهن الحقا والهاطل‪،‬‬

‫وبالغثل‬

‫فرقتا الهغلارلم والهمراح‪ ،‬ويبيت نمراوئثر الاسلام ونواقع الأحكاح‪ ،‬وقغله ايه نورة‬

‫هي ظوب جقاده يهديهم إلى هدى وهصددهع عن ردى‪٠‬‬

‫اا وون فلالةلإر الفأل ايى الميت تعالى لمترهنخاطب ايلا آوي النقول فقال عئا وجلذ‬

‫اا‬ ‫اي عاقلا‪ ،‬وقالت‬ ‫اا لثثةز تلى كال خلنا اا ‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬وقالت‬ ‫اا إنما فيذكر اولو الهاب اا‬

‫انا في ذلك لةكزى لنل كال لة للب اا ‪ ٠‬اي لمن كان له ينمقلى‪٠‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب العاقل نظم عنن طلب وتواضع لمن هو نونه‪،‬‬

‫فتنة‬ ‫له‬ ‫يمزضث‬ ‫وإذا‬ ‫انتهزه‪،‬‬ ‫ليز‬ ‫بات‬ ‫راى‬ ‫وإذا‬ ‫فؤقه‪٠‬‬ ‫نن‬ ‫الجرا‬ ‫إلي‬ ‫ونممابق‬

‫اعتصم بانه وتنكقها‪٠‬‬

‫وقال صلى ايه عليه وسلب قزاح النزع ظنله‪ ،‬ولا دين لمن لا ظل لهب‬
‫سس‬ ‫و وله‬ ‫ي‬ ‫كنه ‪٠‬‬
‫تم له‬
‫تفس‪ ،‬وكا هن بءكههدر هم‬‫لىهم‬
‫اى ا سه‬‫ث سءاعلانو‬
‫زس‬‫اشس‪٠‬‬
‫ظلهل امه‬‫لهه‬
‫‪.‬ى ا سم‬
‫ا كعل ل‬‫اوإهعذ ‪٠‬‬
‫فيها ليكو( لننؤها لطف‬ ‫»‬ ‫هم‬ ‫‪ ٠‬هم‬ ‫الننا‪١‬‬ ‫ئلى وطؤها لاننا‬
‫(‬ ‫سموم‬ ‫مهني‬ ‫ا‬ ‫نازلي كانت هلسه كل‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫مق و‬ ‫‪٠‬‬ ‫ما‬
‫‪ .‬لهم و‬
‫مرىء عقله‪ ،‬وجلبة التي‬ ‫يحسد بها هي اغبن الناظرين لهنل »‬

‫ولقد الميت لين انه هند ‪٠‬‬

‫و و‬ ‫جر ‪.‬‬ ‫ئهع‬ ‫ئر‬ ‫زا‬ ‫تأنل يخلننمنلق‬


‫بغنننلق ه الاهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وكن بعصر من صانه يةنلة‬

‫فجلهة كلخ فتن قهنله ‪ ٠ ٠ ٠‬وقيمة كلخ امرىء طله‬

‫{‬ ‫ثأ‬
‫ايدلا‬
‫ثل‬ ‫ىط ‪.‬لاب‪٠‬النلا ‪ ...‬عرفة ‪٠‬‬
‫ولاتتكلن‪..‬‬

‫و‬ ‫سسج‬ ‫مهم‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬ههسس‬ ‫‪٠‬‬ ‫فما‬
‫من هدى زانه اهله ‪ ...‬سيتم وخالفه فغله‬

‫تو‬ ‫‪٠‬‬ ‫س‪٠‬س ه ع ‪.‬‬ ‫سم‪ .‬ءهه‬ ‫الظل إنرالد الأشدا‬ ‫ونهقللت‬
‫فقد تنل‬ ‫قلقة‬ ‫على خقائقها‪ ،‬طعن انزلا شنا على‬ ‫هم ء‬ ‫يتمثله‪.‬‬

‫وقللت الطل يراه الئخل‪٠‬‬

‫اخذه يعطل ا لشعر اء فقالت‬

‫طل هذا النزع مرا ‪ ...‬ة سنزى فيها فعله‬

‫في‬ ‫في‬ ‫سسبم س‪٠‬هس‬ ‫‪،‬‬ ‫فاذ‬


‫إذا كال عليها ‪ ...‬طنذا طهو لجماله‬

‫وإذا لنلصه الل ‪ ...‬ه سقالأ وصنئا له‬

‫طهي ثنطي كلخ حنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ناظر فيها يسثاله‬

‫ولآخر‬

‫لا تراني ايدا الم ‪ ...‬رز وا المال لمالي‬

‫و‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫هم‬ ‫‪ .‬ع‬ ‫لا مهمه‬ ‫لا‬


‫درليي بمد ك ‪ ٠ ٠ ٠‬قل جدلي سوء حالي‬ ‫و‬

‫إنما اقضي ظى وا ‪ ...‬لي وهذا بنيغاله‬

‫انا كألوراق ألئى ‪ ٠ ٠ ٠‬كل وجإ بمثاله‬


‫كهفما لأبني الدهن ‪ ...‬كنينينهي يرعى رلجاله‬

‫ولهعضهم ز‬

‫إذا لم نيئيئى للنزع ظل فإنه ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن كان ذا تلي على الناس قلن‬

‫وإن كان ذا طل لولي لغثله ‪ ٠ ٠ ٠‬وأفضل ظل طي نل ينذران‬

‫وقال اخر ز‬

‫إذا ثينيخ ذا طل ولم ثلم ذا غنى ‪ ٠ ٠ ٠‬فأنت كزي زغل وليس له تطلخ‬

‫وإن ثينث ذا مال ولم ئلفى عاقلا ‪ ٠ ٠ ٠‬نأنث كذى ننأنلد وليس له زغل‬

‫ونقل إل الظل مل الثله‪ ،‬فاةا لم نيئين للمرء طل كان لله اكمع‬

‫وقال صالح بل نثاح ز‬

‫الأ إئإ طل المرء ينمنفا ثؤايه ‪ ...‬وان لم ليكن طل فلا ننحير الئلضن‬

‫وقال يعطل الفلالسفةز القى مصاد الظل‬

‫ولعين ايه لين مهصدز‬

‫طنك‬
‫لف‪٠‬ضل وإن كان راخهأ عن لودواهاز ميدنة الظنل‪ ،‬وا لعثم له‬
‫ثلاث نل كئى فيه خفى ا ه‬

‫يالغنل‪ ،‬وتنزيه نضه عن قفاها‪.‬‬

‫ولمحمد بن الهضدن بن ثيرر‬

‫رافع العقل القى فمع غلا ‪ ...‬على خزان عقله فقد سنتيا‬

‫لمسي بشيء‬ ‫وما‬ ‫امة إلهه من العقل‪،‬‬ ‫ايه بشيء‬ ‫ما عهد‬ ‫وقال يعطل النكصاءز‬

‫احم إلهه من اليننأر‬

‫وقال نننلمة بن عهد الملكي ما قراك كتايأ قنإ لأحد إلا عرفضق عقله منه‪.‬‬

‫على عقل‬ ‫الكتاب يأل‬ ‫وقال يحبس لين خالدي ثلاثين اشياء تدل على ظنرل ازبابهاز‬

‫كاتهه‪ ،‬والرسول نل على عقل نزليله‪ ،‬والهدنة تدل على عقل نهديها‪ .‬واستعمل‬
‫عز بن عليل العزيز رجلأ‪ ،‬فقيل لهن إنه غلبت السل ولا نراه قهنهط عملين نأخذ‬
‫العهذ منه وقالت ما ارم ستضبط عملك لحداثنك؛ فقال الئتىز‬

‫وليس قزي المرة جهلأ ولا ضنى ‪ ...‬إذا كان ذا ظل حداثث يدفع‬

‫فقال سلز صدقه وزن عليه عهذم‬

‫وقال قدمة بن يئنس قصسعف عاقلأي‬

‫تحيدهئ يأغقاب الأمور كأنما ‪ ...‬نويخام‪٠‬ه من كل امر عواقبه‬

‫ولغيره في المعنية‬

‫تحيدهر بأعقاب الأنور كاهنا ‪ ...‬فزى ليطنواب الراي ما هو والي‬

‫اغى لأغرف امرأ لا هتلاقى فيه اثنان إلا‬ ‫وقال ثنسن لين ثننية لخالد لين طنئوانز‬

‫ما هو؟كال العقل‪ ،‬فإن العاقل لا سأل إلا ما‬ ‫نجب النجح بلغهم{‪ .‬قال له نحالدز‬

‫يجوز‪ ،‬ولا برن صا نمكن‪ .‬فقال له خالدي نغهضز إلية نضي‪ ،‬نا اهل قلنث لا همود‬

‫ملنا احث حلى ليرى تخفه‪.‬‬

‫وقال تنين القت بن الضنى لابنه صحمذ‪ ،‬يا بني احذر الجاهل وإن هان لك ناصحأ‪،‬‬

‫تشو‬ ‫قرطك‬ ‫ان‬ ‫الجاهل‬ ‫ونوثيك‬ ‫عدؤا؟‬ ‫لك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫العاقل‬ ‫كما تيغذر‬

‫بعطر اخترارلد قنلى إليك مغر العاقل‪ ،‬وإنا ونعاداة الزجال‪ ،‬فايد‬

‫‪.‬‬ ‫منها نثز كلهم عاقلة او نعاندة جاهل‪.‬‬

‫وقال امير المؤمنين علية لين أبي طالب سلوك ايه عليهن لا مال اعون من عقله‬

‫ولا فقر اطدز من لجهل‪.‬‬

‫ونقل لا مزوءة لمن لا خقل لهب‬

‫عن الأدب لاسثننى عنه العاقل‪ ،‬ولا ننتفع‬ ‫وقال بعطل الغكصاءز لو استغنى احث‬

‫بالأدب نن لا ظل له‪ ،‬كما لا هنئفع باللياضة إلا النجيب‪.‬‬

‫ية‬ ‫إلا‬ ‫نينغى‬ ‫لا‬ ‫العاقل‬ ‫لأم‬ ‫الدنها‪،‬‬ ‫لأي‬ ‫نثال‬ ‫بالعقل‬ ‫نقل‬ ‫وكان‬

‫لنعاثى‪ ،‬او تنفعة لنعاد‪ ،‬او لذة في خبر نحرر‬

‫ولهعضهم ز‬
‫إذا احسز اقواصأ فلاحيدفى ‪ ٠ ٠ ٠‬باقل النقل منهم والغناء‬

‫فانا العقل ليس له إذا ما ‪ ٠ ٠ ٠‬تفاضلت الفضائل من كفاء‬

‫لمحند لين يزر‬

‫واقطنل شهم ايه للنزع عقله ‪ ...‬وليس ملي التمرايء شينا نقاربه‬

‫إذا اكمل الرضن للمرء عقله ‪ ٠ ٠ ٠‬فقد ثنك اخلائه ومارليه‬

‫نيهثرى الظل بالعقد في الفاس نه ‪ ٠ ٠ ٠‬على العقل منننري همة ومنتياربأ‬

‫اأوالقنفيأنرالننجهشةغاليه‬ ‫ونلىكا‬

‫قإيل الظل في الناس هينة عقله ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن كان نغصورأ عليه نكايهه‬

‫وشين الئتى في الناس قلة عقله ‪ ...‬وإن ئئمت اعرج وننلبيههإ‬

‫ولقغضهم ز‬

‫العئل يأمر بالغفاف وباللظى ‪ ٠ ٠ ٠‬وإليه ناري الجلي حهن يقول‬

‫فإن اسنيىمز يهيأ بغسلملد قمبهله ‪ ...‬إئا النقول نرى لها تقهدبل‬

‫ولهعضهم ز‬

‫إذا جنع الأفك فالننل شرعا ‪ ...‬وشز مع النخل المواعين والتطلع‬

‫ولا نغيز في عقل إذا لم نيئن خننى ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا نننر في عنه إذا لم يئن لسصهدلى‬

‫وإن كان للإنسان عقل فغثله ‪ ...‬لهو التصنل والانسان ون بعده قهنل‬

‫ولنعضهم ز‬

‫ننوى ذو العقل في لنقده ‪ ٠ ٠ ٠‬مصاقه قليل أن ننته‬

‫فإن نزلت ننننتئن لم ترس ‪ ٠ ٠ ٠‬لما كان في نضه نتثلد‬

‫اخزه انها‬ ‫راى الين لتفضي إلى اخير‬


‫نأمن اهانه ‪ ...‬وتنسى نصارح نن قد نبلا اا‬ ‫اا وذو اله ق نهإ‬

‫الحكمة‬

‫ايه عليه وسلب ما اخلصن عهؤ العمل ليل اربعين هوصأ إلا ظهرت‬ ‫قال النبي سلم‬

‫ينابيع الجنحة من ظهه على لسانه‪.‬‬

‫الجقة ضالة النؤمن يأخذها سنن ننيعها ولا ليالي‬ ‫عليه الصثلاأ والادب‬ ‫وقال‬

‫من افي وعاء خرجت‪.‬‬

‫ولا‬ ‫فثظلنوها‪،‬‬ ‫اهلها‬ ‫خبر‬ ‫قذذ‬ ‫كمة‬


‫حه‬‫ال ‪.‬‬ ‫ستهنعوا‬ ‫لا‬ ‫والادب‬ ‫الصلا‬ ‫عليه‬ ‫وقال‬

‫هم‪.‬‬ ‫ها اهلها قثظلن‬ ‫تىهر‬

‫وقال الغكصاءز لا هطلب الرجل جقة إلا بحكمة عندهم‬

‫وقالواز إذا فقدتم الج ثم ة ننطزوحة على السكك فنذوهر‬

‫وفي المدلامز نحوا ااقغمة ولو من البنت النشهركهن‪٠‬‬

‫ما‬ ‫باغننن‬ ‫نآنأتفعوا‬ ‫ان‬ ‫مخ‬ ‫تنغلمون‬ ‫ما‬ ‫سون‬ ‫ننعكه‬


‫فن‬ ‫لا‬ ‫الناس‬ ‫ايها‬ ‫زيادي‬ ‫وقال‬

‫تسعون منا‪ ،‬فلئن الشاعر هقولت‬

‫اضل بجلصي وإن يئصئزت في ضنلي ‪ ٠ ٠ ٠‬نيله‪٠‬لنغلد قولي ولا فهنأ‪/‬لي مننمئديدهرتنيي‬

‫نوادر من الحكمة‬

‫الرجل ل‪٠‬ئننهي قلل لهن فما‬ ‫قبل لئس لين لدداعدةز ما افضل النغرفة؟ قال مغرفة‬
‫فما افضل المروعة! قالت‬ ‫افضل الجلهم؟ قالت وقوف المرء عند جلمه‪ ٠،‬قلل لهن‬

‫استهقاإ الرجل ماء فلجههب‬

‫والبلدة زنصف العقل‪ ،‬ونسهدن طلب الحاجة‬ ‫لنب‪،‬‬


‫صنف ا لفين ه‬
‫الغئدير قن ه‬ ‫وقال الحسنين‬

‫نصنف الجلص‬

‫بغنى‬ ‫ولا‬ ‫ا لئلق‪،‬‬ ‫ضنن‬


‫ل‪ -‬ك تر‬
‫ح‪.‬‬‫ولا ‪.‬‬ ‫ولا نزع كالكقخ‪،‬‬ ‫عقل كالأديهر‪،‬‬ ‫لا‬ ‫وقالواز‬

‫كرضا عن المهم واحظى ما صهر عليه ما ليس إلى تغييره ننههلش‬

‫لمكانة‬ ‫الغقوق‬ ‫وزاس‬ ‫الاسترسال‪.‬‬ ‫المونة‬ ‫وزهاس‬ ‫الزحمة‪،‬‬ ‫الينا‬ ‫ضهع‬


‫«ف ‪٠‬‬ ‫وقالواز‬

‫الأؤنبن‪ ،‬وزاس الظل الإصابة بالظل‪.‬‬


‫التفئر نور‪ ،‬والطفلة طلهمة‪ ،‬والجهالة طنلالة‪ ،‬والجلم خياة‪ ،‬والأنل لددابق‪،‬‬ ‫وقافواز‬

‫والاخر لاجق‪ ،‬والسجاد من ؤقخ بظنرم‬

‫خثث ابو حاتم قلت حأثني أبو تنئههدة قالت حأثني هذ واحد من قوانين من اولي‬
‫بن‬ ‫عامير‬ ‫اجتمع‬ ‫قالوم‬ ‫ااى‪،‬‬ ‫جثه‬ ‫او‬ ‫اا‬ ‫الجاهلية‬ ‫ابوه‬ ‫ادرين‬ ‫قد‬ ‫وبعهنهم‬ ‫الجلب‬

‫إلظرب الغنواني‪ ،‬ولحمنة بن رافع الؤزسنا ا ونزعة التراب ال ليلى لينث الظرب‬
‫نلرلد‬ ‫تلا من‬ ‫عند‬ ‫ا‬ ‫اا‬ ‫وهو يئههس‬ ‫اا‬ ‫الم ثقيف‬ ‫الظر(‬ ‫بنث‬ ‫وزيرة‬ ‫اف دوس‪،‬‬

‫ان‬ ‫تجب‬ ‫اين‬ ‫لنعمة‬ ‫عامر‬ ‫فقال‬ ‫اشع ما تقولان‪.‬‬ ‫حلى‬ ‫لا‬ ‫تساق‬ ‫فقالت‬ ‫جنير‪،‬‬

‫والنغبر‬ ‫الئرهم‪،‬‬ ‫الخلة‬ ‫ذي‬ ‫وعند‬ ‫الغيهم‪،‬‬ ‫الئاثهة‬ ‫ذي‬ ‫عند‬ ‫قالت‬ ‫ايادهلد؟‬ ‫تكون‬
‫الغريب والنثثههنعف الهضم قالت نن احيل الياس يالمثث؟ قالت الئقهر النخك‪،‬‬

‫والضعيف الصوف والغينا القؤال‪ ،‬قالت فنن احق الناس بالمنع؟ قالت الخرييجرى‬
‫الكاند‪ ،‬والشبتمهد الحاسد‪ ،‬والنلجف الواجب قالت فمن اجدئ الناس يالطنسنهعة؟‬

‫قالت من إذا اعطى ثنكر‪ ،‬وإذا نقع ظر‪ ،‬وإذا شك طنهر‪ ،‬وإذا قلم العهد ذعر‬
‫قالت من اكرز الناس قثهرة؟ قالت من إذا بزيه ننثح‪ ،‬اا واذا تغد مدح اا ‪ ،‬وإذا ظلم‬

‫طنئب وإذا طنوهق ننمح قالت نن الاثم الناس! قالت نن إذا لهى ننيعع‪ ،‬وإذا لنئلى‬

‫ننع‪ ،‬وإذا تلك ئتع‪ ،‬ظاهره نيشع‪ ،‬وباطنه هي قالت فمن الحلم الناس! قالت من‬
‫نيفا إذا يئذرم واجمل إذا انتصر‪ ،‬ولم نترتخنللفه قمئة الظفر‪ .‬قالت فمن احزن الناس!‬

‫ونحة التهيب‬ ‫ينملئهه‪،‬‬ ‫ولجعل العراقة لصنب‬ ‫قالت ثنن لا اخذ رقات(مور بيةيه‪،‬‬

‫الجثار‪،‬‬ ‫واطسف‬ ‫الخطار‪،‬‬ ‫زبمه‬ ‫نن‬ ‫قالت‬ ‫الناس!‬ ‫اخرثى‬ ‫فمن‬ ‫قالت‬ ‫اذنيه‪.‬‬ ‫زنر‬

‫وأسرع في البذار قبلة الاققداررقالت نن ليزت الناس! قالت نن بذل الصجهود‪ ،‬ولم‬

‫باللفظ‬ ‫المميز‬ ‫المعني‬ ‫نهى‬ ‫نن‬ ‫قالت‬ ‫الناس!‬ ‫نن ابلغ‬ ‫قالت‬ ‫على المعهودين‬ ‫يأس‬

‫الوجهز‪ ،‬وطلق المتصل قبل الثحزيز‪ ٠‬قالت من انعم الناس كناج قالت من تحلى‬

‫اشقى‬ ‫فمن‬ ‫فالت‬ ‫بتجاوز ما نخاف إلى مالا قماش‪.‬‬ ‫وزضي بالتفاقم‬ ‫بالغفاف‪،‬‬

‫علىسفيت‬ ‫الناس! قالت من يد على التعب وننخط على القس واستشعر الثذم‪،‬‬

‫الثجئل‬ ‫واظهر‬ ‫الهاس‪،‬‬ ‫اطشعر‬ ‫من‬ ‫قالت‬ ‫الناس!‬ ‫من لغنى‬ ‫قالت‬ ‫نحتي‬ ‫لم‬ ‫ما‬

‫فين احكم الناس! قالت‬ ‫قالت‬ ‫ولم نينخط على القس‬ ‫واستكثر قليلة التعب‬ ‫للناس‪،‬‬

‫من طابت فانكر‪ ،‬ونظر فاعتلذ‪ ،‬فنجظ فائةجر قالت نن الجهل الناس! قالت من‬

‫راى الغلق نغنما‪ ،‬والتجار{ نطرما‪٠‬‬

‫النإعمة‪،‬‬ ‫فكفر‬ ‫الذي‬ ‫والكاندز‬ ‫الصداقة‪.‬‬ ‫واالملةز‬ ‫اامابة‪،‬‬ ‫ااةلةز‬ ‫تنئههدةز‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫ومنه اشتقاق‬ ‫والنئنميهدز مثل النثئير‪ ،‬وزهو اهلملنتعضيي‬ ‫الكفرر‪،‬‬ ‫والكنودز‬


‫المائدة‪ .‬لأنها كليمان‪ .‬وطعن تفثرطرى؟ نقال منهن سنقع جلئه‪ ،‬إذا ئثئرطر» لمرليد انه‬

‫ئكوب‬ ‫والاعتراف‪..‬‬ ‫الذنس‬ ‫اا‬ ‫والطبع‬ ‫الجزصته‬ ‫اسوا‬ ‫والقثنعز‬ ‫بند‪.‬‬ ‫ننسك‬

‫والنزيزز من قولهم‬ ‫عداية‪ ،‬وركون الأمر على خبر تعرفة‪.‬‬ ‫على خبر‬ ‫الطريق‬
‫نصيب‬ ‫الذي‬ ‫السهوفز‬ ‫من‬ ‫والنطنق‬ ‫وازر‬ ‫منه‬ ‫افضل‬ ‫اي‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫من‬ ‫امنا‬ ‫هذا‬

‫المفاصل لا يجاوز(‬

‫وذئن‬ ‫الصالح‪،‬‬ ‫بالمخمل‬ ‫النهادرة‬ ‫فههلز‬ ‫اناة‬ ‫العاصرة‬ ‫بن‬ ‫صسربر‬ ‫وقال‬

‫الملل‪ .‬وتزور الثثء‪٠‬‬

‫والنؤلى‬ ‫ضل له‪،‬‬ ‫عز وقل فهما‬ ‫ايه‬ ‫على ما ننلف إلههب‬ ‫ثلاثزلا نندم‬ ‫وقالواز‬

‫العكور فهما الهندى إلهه‪ ،‬والأرطل الكريمة فهما نذر فيها‪.‬‬

‫وقالواز ثلاثة لا بقاء لهان قلل النصاب وصنغهة الأشزار‪ ،‬والقاء الكاذب‬

‫الأواضع‪،‬‬ ‫والثئرف في‬ ‫الئفس‪،‬‬ ‫البنى في‬ ‫إلا في ثلاثة‬ ‫تكون‬ ‫لا‬ ‫ثلاثة‬ ‫وقالواز‬

‫والكرم في التقوى‪.‬‬

‫وقالوا ثلاثة لا أيعرف إلا عند ثلاثة ذو الياس لا نعرف إلا عند للقاء‪ ،‬وذو الأمانة‬

‫لا نعرف إلا عند الأخذ والغطاء‪ .‬والإخوان لا نعرفون إلا عند النوائب‪.‬‬

‫نن طلب المال بالكيمياء لم سلم من‬ ‫نن طلب ثلاثا لم نيهثلع من ثلاثة‬ ‫وقالواز‬

‫الإفلاس‪ ،‬ونن طلب الؤين يالظسفة لم نيعلم من الإندقة‪ ،‬ونن طلب الفقه بغرائب‬

‫الحديث لم قسلم من الثقب‪.‬‬

‫وقالواز عليكم بثلاث جالسوا الكراء‪ ،‬وخالطوا الحكماء‪ ،‬وسائلوا الظلماء‪.‬‬

‫عليكم ننل نطايم‬ ‫اناة ع‬ ‫انوين وى ما‬ ‫عليهن‬ ‫ايه‬ ‫الخطاب رضوان‬ ‫بن‬ ‫عميل‬ ‫وقال‬

‫وقؤى نثر وإعجاب المرء بنفسه‪.‬‬

‫لا‬ ‫ما‬ ‫على طنألرى‬ ‫تحمل‬ ‫لإ‬ ‫كلماتي‬ ‫عليه اربع‬ ‫والمهم‬ ‫الغرب‬ ‫ينصاع‬ ‫باجتصعث‬

‫ثطيق‪ ،‬ولا ئغمل عملا لا سيميةقعلد‪ ،‬ولا تغتل بامراة‪ ،‬ولا نثق بمال وإن كثر‪.‬‬

‫وقال النباتي في نهته يألمزسر يا تني رياح‪ ،‬لا سنيغقئوا صنسغهرأ تأخذون عنه‪،‬‬

‫فاغي اخذك من الثعلب زؤغانه‪ ،‬رمن القزذ جكانه‪ ،‬ومن الننتؤر طنزعه‪ ،‬ومن‬
‫ومن‬ ‫اللل‪،‬‬ ‫نننز‬ ‫الثمر‬ ‫من‬ ‫تعلمت‬ ‫ولقد‬ ‫حذره‪٠،‬‬ ‫انى‬ ‫اين‬ ‫ومن‬ ‫لإصدزته‪٠‬‬ ‫القلب‬

‫الثنمس ظهر الحين بعد الحين‪.‬‬

‫ايه فيه العالم كله‪ ،‬فكان فيه نيضدالة‬ ‫ابن آدم هو العالم الهر الذي لجمع‬ ‫وقالواز‬
‫وخور النراب‪ ،‬وززغان المعنى‬ ‫وطننر الهسار‪ ،‬وجزصن الخنزير‬ ‫اللث‪،‬‬

‫وطنزع الننتور‪ ،‬وجكاية القزد‪ ،‬وخنن الطنلير‬


‫الناس‬ ‫في‬ ‫الغاز‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫فقهي يلهةقننمسمتويأز‬ ‫وجد‬ ‫ثثزبضهز‬ ‫قلننري‬ ‫ولما قنل‬

‫ينالها فالثقة بالناس ضهيز‪ ،‬وإذا كان الثذر حئا فالجزصر باطل‪ ،‬وإذا كان النؤث‬

‫راصدأ فالطمانهنة غمر‬

‫وقال ابو عمرو بن العلاءز ئذ المخبر من اههله‪ ،‬وذع الثعئا لأطع‬

‫لا كننمه‪٠‬هسكوا ؤلجه الأرطى فان ثنغمتها في‬ ‫سز لين الخطاب رضي ايه عنهن‬ ‫وقال‬

‫ؤلجههاب‬

‫وقالت لمح الخقوان احسن ما ليكون في ينميننلير‬

‫وقالت لةثزقوا بهن الننايا‪ ،‬واجعلوا من الرأس راسهن‪ ،‬ولا ئليثوا لمذرا نغجزنز‬

‫وقالواز إذا يئنمت النسبية ننىكث ائعزية‪ ،‬وإذا يئنم الإخاء نننق القناع‪.‬‬

‫وفي كتاب للهندي تلغي للعاقل ان تةخ التمثل ما لا ننبيل إلهه‪ ،‬لئلا يمرعأ جاهلأ‪،‬‬
‫كزخل اراد ان نجري السفن في البل والخجل في الليغر‪ ،‬وذلك ما لا لضسدههلسه إليهم‬

‫وقالواز إحسان المريء ان نيقنع عنلير اذاه‪ ،‬وإساءأ النصن ان نميننعلد قؤوام‬

‫فإنها‬ ‫وحايثوها بالأكر‬ ‫النفوطى فإنها غلعة‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫اقذعوا‬ ‫القصنرتزز‬ ‫السل‬ ‫وقال‬

‫سريعة الؤثور‪ ،‬فإنكم إلا تظدعوها تتزعم بكم إلى شنغ غاية‪.‬‬

‫لري‬ ‫فإنها شريعة الئثور‬ ‫الننهف بالطنقال‪،‬‬ ‫حادثوها بالحكمة كما للحادث‬ ‫هقولت‬
‫فإنها‬ ‫دفعتم‬ ‫إذا‬ ‫من قدتنك انف الجمل‪،‬‬ ‫واقذعوهاز‬ ‫الطندا الذي سهغرطن للسهف‪٠‬‬

‫طكعة‪ ،‬لرهد نثطلعة إلى الأشياء‪.‬‬

‫إن للأذان نئة‪ ،‬وللظوب نللا‪ ،‬فليعلنوا بهن الحكمهن نيهن‪،‬د‬ ‫قال ازدشهر بن بابي‬
‫نننجصامم‬
‫ذلك ا لهدق‬

‫الهلاغة وصفتها‬

‫عن النار‪ ،‬قال‬ ‫لمير ما الهليرغة؟ قالت ما قلظد الجثة‪ ،‬وخذل منلا‬ ‫قبل لعمرو بن‬

‫السائل ليس هذا اريد قالت فما قصئرلد مواطني ئثندلد‪ ،‬وعراقة لئنلد‪ ٠،‬قالت ليس‬

‫ان‬ ‫ونن لم نحسن‬ ‫ان نيسع‪٠،‬‬ ‫ان يسكت لم نحسن‬ ‫نن لم يحسن‬ ‫قالت‬ ‫أريد‪٠،‬‬ ‫هذا‬

‫قسم لم يحسن ان سال ونن لم نحسن ان نيك لم نحسن ان هقولت قالب ليس‬
‫ا أي‬ ‫اا لسنئاء‬ ‫النبيين‬ ‫اا‬ ‫نا معشر‬ ‫قال قال النبي صلى ايه عليه وسلب‬ ‫اريد‪٠،‬‬ ‫هذا‬
‫قليلو الكلاب وهو جمع بكىء ا وكانوا يمرهون ان قزي ننطق الرجل على ظ‪٠‬لهي‬

‫فكأنك تري تيقثنر الألفاة في خنن إفهاح‪ ٠،‬قالت‬ ‫ارهد؟ قالت‬ ‫هذا‬ ‫ليس‬ ‫قال السائل‬

‫النووية‬ ‫وتخفيف‬ ‫النظقين‪،‬‬ ‫ظنول‬ ‫اردين غئرير نقة الفي في‬ ‫إن‬ ‫إنلد‬ ‫قالت‬ ‫نعع‪٠،‬‬

‫على النننعهن‪ ،‬وئزييهن المعاني في ئنلوب المستفهمين بالألفاظ الضنة رخهة في‬

‫العاب‬ ‫عن‬ ‫الناطقة‬ ‫بالنؤعظة‬ ‫قلوبهم‬ ‫عن‬ ‫الشواغل‬ ‫ونفي‬ ‫امعتجابتهع‪،‬‬ ‫لنرعة‬
‫والليلة ثنث قد أوتهث قصهدل الخطاب‪.‬‬

‫وقبل لهعضهب ما الهلاغة؟ قالت نغرفة الزصنل من التصلب‬

‫وقبل لأخر ما الهلاغة؟ قالت إنجاز الكلاب ونبي ع الهدنولى‪ ،‬وسنترهب البعض‬

‫لهعضهب ما الهلاغة؟ قالت ان لا نزتى القائل من نوع قههم الامير ولا نزتى‬
‫وقبل ‪٠‬‬

‫العامي من لنوع يقان القائل‬

‫فلا‬ ‫وقال لمعاوية لصضمار الغندننى ما الهلاغة؟‬

‫ثخطر‪ ٠‬ثة قالت اقلتا يا امير الصؤمنبن‪ ٠،‬قال‬

‫قال ابو حاتر استطال الكلام الأزل فاستئال‪ ،‬وتكلم بارجة منه‪.‬‬

‫ولددمع خالا لين ينئوانرجلأ يتكلم ونظر فقال‪ ،‬اعلم رحمك ايه ان الهلاغة لست‬
‫يجئة اللسان‪ ،‬وكثرت الهسذيان‪ ،‬ولكنها يإصاتة التغنى‪ ،‬والثصهني إلى الشقة‪ .‬فقال لهن‬

‫انيا طنفوان‪ ،‬ما من ذنب اعظم من اتفاق الطننعة‪٠‬‬

‫اا وأعجب بالذي كان منه اا وإلى نبنيه اعراينل‪،‬‬ ‫وتكلم زبيعة الناي هوصأ فأكثر‬

‫فالتفك إلهه‪ ،‬فقالت ما تينأون الهلدغئ يا اعراينا؟ قالت قلة الكلام وإيجاز الصواب‪،‬‬

‫قالت فما تنغأون الجنة قالت ما كث فيه منذ اليوم‪ .‬فكأنما القته تخجر»‬

‫نطلق أ لوئصدلش وذلك اتهم ثنننهو ا القليل‬


‫ومن امثالهم في اليادغة قوله« نقل المرا ون‬

‫الئفبق ننقل خز‬ ‫بالجإار‬ ‫والنعاني‪،‬‬ ‫الفصول‬ ‫ونصيب‬ ‫الكلاب‬ ‫الذي نقل‬ ‫المنومة‬

‫اللحم ونصيب نفاصله‪٠‬‬

‫ومثله قوله« فضح الهناء مواونعع النقب اي لا يتكلم إلاثلصا لمبجب فيه الكلدزرينثل‬

‫والتقني‬ ‫القطران‪.‬‬ ‫والهناء‪٠،‬‬ ‫الثقب‪.‬‬ ‫مواضع‬ ‫الهناء‬ ‫ليضع‬ ‫الذي‬ ‫الئافهق‬ ‫ايطالي‬

‫القزي‬
‫نثق‬ ‫هذا‬ ‫كل‬ ‫القزطاس‬ ‫ينمنن‬ ‫واصاب‬ ‫نأصنم الثغرة‪،‬‬ ‫فلان‬ ‫بزطس‬ ‫وقولهم‬

‫للنصدهب في كلامه الموجز في لئظع‬

‫تصهدو لير الهاطل في‬


‫صطر ) من الحثى‪ ،‬وآ‬
‫غ ‪.‬‬
‫اا قبل للغثاييز ما الهلاغة؟ قالت إظهار ما ‪٠‬‬

‫صورة الحق ‪٠‬‬

‫وقبل لأعراينر نن أبلغ الناس! قالت لنهسلهم لفظة وامنهم نييهة‪٠‬‬

‫وقبل لأخر ما الهليرغة؟ فقالت نشر الكلام بمعانيه إذا يئصنر‪ ،‬وشنن التأليف له إذا‬

‫طال ‪٠‬‬

‫وقبل لأخر ما الهلاغة؟ فقالت بزعم الحلة ونئؤ الحاجة‬

‫وقبل لأخر ما الهلاغة؟ قالت الإيجاز في غلنر ضهيز‪ ،‬والاطناب في غلنر ننل‬

‫في ادباز‪ ،‬وصتواب ك لنرعة جواب‪.‬‬ ‫وقبل لغهرهز ما الهلاغة؟ قالت إ‬

‫قبل للنوناننة ما الهلاغة؟ قالت تتخضهدحهح الأقسام واختيار الكلام‪.‬‬

‫وقبل لهعضهب نن ابلغ الناس! قالت نن ترين انهنولى واقتصر على الإيجاز‪.‬‬

‫وكان هقالت رسول الرجل مكان زفيه‪ ،‬وقتنابه مكان ظله‪.‬‬

‫وقال لجعفر لين محمد عليه السلام نني البليغ بليغأ لأنه قيلغ حاجته باقون لضدعهه‪٠‬‬

‫ونث يعطل الحكماء عن الهلاغة فقالت نن اخذ نعاني كثيرة فاكياها بالفاظ قلهلة‪،‬‬

‫واخذ معاني قليلة فولد منها لفظأ كثبرأ‪ ،‬فهو تليق‪.‬‬

‫وقالواز الهلاغة ما ضنن من الشعر المنظوم نثره‪ ،‬ومن الكلام المنثور سنخمه‬

‫وقالواز الهلاغة ما كان من الكلام ضنأ عند استماعه‪ ،‬نوجزأ عند سبيسهته‪٠‬‬

‫وقللت الهلاغةز لنحة دالة على ما في الطئميس‬

‫هو‬ ‫إذا كان‬ ‫وإنما تبيهسن الإيجاز‬ ‫عنا‪،‬‬ ‫إذا كفا الإيجاز فالإكثار‬ ‫وقال بعهنهب‬

‫القيان ز ولبعضهم ز‬

‫نننر الكلام يئليلخ ‪ ...‬على ثهر ذليل‬


‫سس‬
‫والجهل تعنى شيدهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬نمبحوهه لفخ طويل‬

‫الثصند‬ ‫الكلام‬ ‫والحسن‬ ‫الفصل‬ ‫من‬ ‫الشغل‬ ‫اليادغثن نغرفة‬ ‫الكعبي‬ ‫بعطل‬ ‫وقال‬

‫وإصابة المعنى‪.‬‬

‫قال الشاعر‬

‫وإذا سنطقذ فلا تئن اثيرأ ‪ ...‬واقمدؤ فخيل الندى نن قصنذا‬

‫وقال اخر ز‬

‫وما احث ينبمون له نقال ‪ ٠ ٠ ٠‬فنينلم من نلام او اثام‬

‫وقال ز‬

‫الاهل همنقصرى تارأ وقطر( ‪ ...‬والنزإ فصنعت نئة وثول‬

‫والقول منظف إذا حطنلته ‪ ...‬سبغطئى يزن وبعتننه نقول‬

‫وقال ز‬

‫‪ ...‬فاكد كلمكا أثنت الصئواتي‬ ‫إذا زطنح الصواب فلا‬

‫وجدغ له على اللهواث سبندأ ‪ ...‬كقزد الماء حين صنفا وطابا‬

‫وقال اخر ز‬

‫ليس نهيم البليغ ارساله القر ‪ ٠ ٠ ٠‬ل طول الاسهاب والإكثار‬

‫إنما شاثة العنيف للتي ‪ .. ٠‬نلى بشنن الإيراد والإصأار‬

‫وجو ه ا لهلا غة‬

‫البلاغة تكون على أزبعة أرجهز تكون باللفظ والخط والإشارة والالإلة‪ ،‬وكلإ منها‬

‫ومنه قولهم لكل تقام‬ ‫له حظ من الهلاغة والتقانة ونؤضع لا يجوز فيه خهئه‪،‬‬
‫والإشارة‬ ‫فأنا الخط‬ ‫لفظ‪.‬‬ ‫من‬ ‫الف‬ ‫اشارة‬ ‫وزن‬ ‫فوابم‬ ‫كلام‬ ‫ولكل‬ ‫نقلل‪،‬‬

‫فمفهومان عند الخاصة او اكثر العامة وانا الألالةز فكل شيع دك على شيع فقد‬

‫وشواهد‬ ‫اخيرين بسه‪ ،‬كما قال الحكر اشهد انا السموات والأرطن آيات دالأت‪،‬‬
‫لله‪.‬‬ ‫ط‬ ‫ط‬ ‫سمع‪.‬‬ ‫ح نن‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ط‬ ‫و و عؤ‬ ‫يكه‪،‬‬ ‫هم ع‬
‫كلخ هو ي عنك الحقة وسهل لك بالنسبية‬ ‫قائما‬

‫وقلل‬ ‫اشجازله‪،‬‬ ‫ولنس‬ ‫انهازله‪،‬‬ ‫نن ثلثا‬ ‫ز‬ ‫اا‬ ‫ااس فلل‬ ‫منلز الأرمن‬ ‫وقال اخر ز‬

‫ثصارلد‪ ٠،‬فان لم نغوهلد إخهارا‪ ،‬اجابنك اعتبارا‪.‬‬

‫لقد جأضق ابقي لنفس نجهرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬يتمنجفس ااهبتيل وجفم الؤنوزا‬

‫فقال لنا اللحن إذ جعنه ‪ ٠ ٠ ٠‬وكهف نجهر ضرهؤ طنريرا‬

‫وقال أخر لةطفك ينمننه بما في الهئمير وقال يإحيدهب بن زباحن‬

‫قعاخوا نأثتؤا بالذي انث اهله ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو ننكنى اثنث عليك الخئايين‬

‫وهذا‬ ‫مهاتير‬ ‫عليه حقاين الإبل التي نينتقهها الئكب من‬ ‫لأثنث‬ ‫لو سكتوا‬ ‫نرر‬

‫الثناء إنما هو بالثلالة لا باللفظ‪.‬‬

‫هم‬
‫وقال خريس‬

‫الدار ناطقة ولست يخبطثى ‪ ٠ ٠ ٠‬يثثورها ائى الجدي ننيظثى‬

‫به‬ ‫نحيط‬ ‫ان‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫وئليده‪،‬‬ ‫الكلام‬ ‫وطارق‪-‬‬ ‫وخدهثه‪،‬‬ ‫الشعر‬ ‫في قدبم‬ ‫وهذا‬

‫فصنف‪ ،‬او ياتي من ورائه نغث‪٠‬‬

‫بلا‬ ‫معناه‪،‬‬ ‫حاجته وأفهمك‬ ‫بلند‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫قالت‬ ‫الهلاغة؟‬ ‫ما‬ ‫للنثاييز‬ ‫رجل‬ ‫وقال‬
‫فما‬ ‫الإعادة والنسق‬ ‫فهمنا‬ ‫قد‬ ‫قالواز‬ ‫فهو تلدغ‬ ‫استعانة‬ ‫نهية ولا‬ ‫إعادة ولا‬

‫او‬ ‫طي‪،‬‬ ‫وافهم‬ ‫أسمع متي‪،‬‬ ‫عند نقاطع كلامهن‬ ‫ان ليقول‬ ‫معنى الإستعانة‪ /‬قال‪.‬‬
‫او هتساءل من‬ ‫او نثثر التفاته من تجر نوجب‪،‬‬ ‫او سيميةيقل اصابعه‪،‬‬ ‫ليمسح لممثنونه‪،‬‬

‫خبر نعلة‪ ،‬او قنبير في كلامه‪.‬‬

‫ه ء بنهر والتفاهم ونغلة ‪ ٠ ٠ ٠‬وندهدجة يأتون وظل الأصاب‬ ‫في‬


‫لنع‬ ‫مة‬ ‫‪..‬‬
‫وطد طه من العنف‬

‫وقال انرويز لكاكر اعلم ائى دعائم النقابات اريع‪ ،‬إن النمس لما خامسة لم تمجده‬

‫إلشيء‪،‬‬ ‫ونزاللفرعن‬ ‫الثثيء‪،‬‬ ‫نزاللد‬ ‫وعين‬ ‫تنة‪،‬‬ ‫لم‬ ‫واحدة‬ ‫منها‬ ‫نقصت‬ ‫واع‬

‫وإذا لدداليخ فاؤضح‪،‬‬ ‫فاةا طلبت فاسجح‪،‬‬ ‫عن الشيء‪.‬‬ ‫وإخهارلد‬ ‫والمربي بالثسء‪،‬‬

‫مما‬ ‫الئليل‬ ‫في‬ ‫تريد‬ ‫مما‬ ‫الئنر‬ ‫واجمع‬ ‫فحثق»‬ ‫اخرت‬ ‫وإذا‬ ‫فأحكم‪،‬‬ ‫امرت‬ ‫وإذا‬

‫تقول ‪٠‬‬

‫إني لأسمع الحديدة لملأ يأشنإقه واقلطه فقننن‪ ،‬وما تينت‬ ‫وقال ربيعة النار‬

‫فيه شيئا ولا خبرت له معنى‪.‬‬

‫وقالواز خهئ الكلام ما لم يغني بعذه إلى كلام‪.‬‬

‫السامي‬ ‫به‬ ‫وانتفع‬ ‫القليل‬ ‫له‬ ‫وفق‬ ‫ما‬ ‫وخيره‬ ‫فنون‪،‬‬ ‫أو‬ ‫الكواز‬ ‫هحهعة‬ ‫وقال‬ ‫اا‬

‫وللحسن لين لجعفر‬

‫عجلث لإؤلال الغنأ بئضه ‪ ٠ ٠ ٠‬وطننضك الذي قد كان يالحئا أظنا‬

‫وفي السنت لدننن للقتل وإنما ‪ ٠ ٠ ٠‬صنجهفة لنضع المرء ان هتكلما‬

‫وصف اعرابي يلهغأ فقالت كاثى الألسن رهطنضخ فما سكهنغقد إلا على ؤده‪ ،‬ولا تنطق‬

‫إلا ليسههانع‬

‫التذوق‬ ‫شوبان‬ ‫بلسانه‬ ‫نيقول‬ ‫وكل‬ ‫كان‬ ‫فقالت‬ ‫رجل‬ ‫بادغث‬ ‫الةجهه‬ ‫ابو‬ ‫ف صف‬
‫يةتخلل به نيخلل الحنة اا ‪٠‬‬
‫ولي‬

‫وللعرب من نوجز اللفظ والطيف المعنى‪ ،‬ئصول ضييية‪ ،‬وبائع خريية‪ ،‬وسنأتي‬

‫على طننر منها إن شاء ايه تعالى‪.‬‬

‫قدح قتبية لين نسلح خراسان والهأ عليها فقالت نن كان في ليده شيء من مال عهد‬

‫ايه لين خازم قلهنمةه‪ ،‬وإن كان فى فيه قلقلكظه‪ ،‬وإن كان فى طننره قلهنملثهب قغجب‬
‫بهن‬ ‫تركثهم‬ ‫قالت‬ ‫الناس!‬ ‫تركيز‬ ‫كهف‬ ‫نعاويةز‬ ‫اياه‬ ‫الأسدتز‬ ‫النقال‬ ‫لأبي‬ ‫وقبل‬

‫مظلوم لا ينتصف‪ .‬وظالم لا ينتهي‪.‬‬

‫الداخل‬ ‫رايث‬ ‫الناس! قالت‬ ‫كهف رانية‬ ‫الئنيدز‬ ‫وقهلملثنبيب بن ثننية يعتد باب‬

‫راجع والخارج راضيا‬

‫وقال حننان لين ثابت في عهد ايه بن تنناسز‬

‫إذا قال لم تمرير نقالا لقائل ‪ ٠ ٠ ٠‬بنلثقطات لا نزى بلغها لةيههح‬

‫تفي زثنفي ما في النفوس ولم تقع ‪ .. ٠‬لذي لزبة في الئؤل هنأ ولا قزلا‬

‫ولقي الضهن بن ضة رضوان ايه عليهما الفرزدلنىفي نسهره إلى العراف فسأله‬

‫عن الناس فقالت الهرب معلمه والشوف عليلد‪ ،‬والنصر في السماء‪.‬‬

‫وقال نجاشع النهشلين الحق تئنبل‪ ،‬فنن تلغه اكتفي‪ ،‬ومن جاو‪-‬ه اعتدى‪.‬‬

‫وقبل لأمير المؤمنين ضة لين ابي طالب عليه السلع« به بهن النشرق والنغرب؟‬

‫فكم بهن السماء والارطن؟ قالت تسهرة لدداعة‬ ‫فقالت نسبرة ليوم للشمس‪ ٠،‬قبل لهن‬

‫لذترة نستجابة‬

‫وقبل لأغراييز كم بهن نؤضع كذا وموضع كذا؟ قالت تهاطل ليوم وشوان ليلة‬

‫وشكا قوم إلى النسق عليه السلام ذنوبهم فقالت اتركوها منسمئر لكر‬

‫وقال علنا بل ابي طالب رضي ايه عنهن قيمة كل إنسان ما يحسن ‪٠‬‬

‫فما ابط‬ ‫قبل لهن‬ ‫الأجل؛‬ ‫ما اقر{ شيء؟ قالت‬ ‫وقبل لخالد بن تزهد بن نعاويةز‬

‫شيء؟ قالت الأمل؛ قبل لهن فما ارحثى شيء؟ قالت ا لمةئث؛ قبل لهن فما انس شيء؟‬

‫قالت الصاحب اللواتي‪.‬‬

‫العلانية‪.‬‬ ‫الننريرة فقطع لسارق‬ ‫لسارق‬ ‫فقالت‬ ‫نثطع‪،‬‬ ‫سارق‬ ‫لميهد‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫نل‬

‫ولا اقطع‪.‬‬

‫القلادة ما أحاط‬ ‫ينهبمفيلد من‬ ‫قالت‬ ‫الهجاء!‬ ‫لا بثطهلى‬ ‫ما لك‬ ‫ظسئئي‬ ‫بن‬ ‫وقبل لغقيل‬

‫بالننق ‪٠‬‬
‫وخصندته‬ ‫الطاعة‪،‬‬ ‫أهنهتته‬ ‫فقالت‬ ‫النظيفة«‬ ‫صنلهه‬ ‫برجل‬ ‫طنئوان‬ ‫بن‬ ‫خالد‬ ‫ونننز‬

‫الننغصهةب‬

‫ومية أعراينر برجل طن‪.‬لهه السلطان‪ .‬فقالت نن طلق الدنيا فالأخرة ساحلئه‪ ،‬ومن‬

‫فارق الحق فالجثع راحلثه‪٠‬‬

‫ومن ا لنطق بالنلالة ما حنث به العكس لين الفرج النياشين قالت نزل النعمان بن‬
‫هنالد‪،‬‬ ‫النعمان‬ ‫الجقادتنة في ظل شجرة نورية لهلهز‬ ‫عدنا بن زهد‬ ‫وضعه‬ ‫المنذر‬

‫لع‪.‬شجر ةإ قالت ما تقول! قال تقول(‬


‫فقال له تنتملتننذ اسز اللعل‪ ،‬اتدري ما تقول هذه ا م‬

‫رب شنب قد انائوا حولنا ‪ ٠ ٠ ٠‬نينزجون الخمز بالماء الثالالهى‬

‫ثم أضخؤا ضطنف الدهئ بهم ‪ ...‬ويناير الدهن حال بعد حال‬

‫الفضول‬ ‫حذف‬ ‫قالت‬ ‫طدلد؟‬ ‫الإيجاز‬ ‫ما‬ ‫للقضلز‬ ‫قلت‬ ‫الأعراييز‬ ‫ابن‬ ‫وقال‬ ‫اا‬

‫وتقريب الهعهد اا ‪٠‬‬

‫لا‬ ‫احدهما فهما‬ ‫لطنزسن‪،‬‬ ‫اكثر‬ ‫قالت‬ ‫إنلد لئثثر‪٠،‬‬ ‫طنئوانز‬ ‫ئن‬ ‫رجل لخالد‬ ‫يقال‬

‫تغني فيه القلق والاخر لتمرين انن‪ ،‬نإئى خليته نورث النقلة‬

‫الليلة‬ ‫في‬ ‫الطنوداء‬ ‫أننك‬ ‫بلهقأ حفني نتركهم‬ ‫هقولزلنتكوئى‬ ‫طنئوان‬ ‫بن‬ ‫وكأن خالا‬

‫الظلماء في الحاجة النهنة بما ئنع به في نادي لومير‬

‫كاليد نتريقثننها يالننارسة‪،‬‬ ‫وإذا ستركته لكئى‪،‬‬ ‫نزنته نزنث‬ ‫وإنما اللباترفمهدو إأا‬

‫واليمن الذي ئقؤيه بزفع الحجر وما اشههه‪ ،‬والنيل إذا تنئؤدث المشي مشت‪.‬‬

‫وكان نوفل لين ملاحق إذا دخل على امراته طنمت‪ ،‬فاةا خرج عنها تكلي‪ ،‬فقالت‬
‫لهن إذا كنين عندي سكك‪ ،‬وإذا كنين عند الناس كننمبعلق؟ قالت إنى اجل عن ذقهقلد‬

‫وتيقن عن نيلني‪٠‬‬

‫عد{‬ ‫وذكر شمسة بن شهية خالذ بن صنئوان فقالت ليس له طنلهق في الننر‪ ،‬ولا‬
‫في الغلانهة‪ ٠‬وهذا كلام لا سيعرف ظهيره إلا اهل صناعته‪.‬‬

‫يغر اق لاعب‪.‬‬
‫اا فاو صف رجل آخز فقالت ائغاه فأخرج لسانه كابمه ‪.‬‬
‫لقد ثفرينز‬ ‫المنصورة‬ ‫فقال‬ ‫نقارب نغغوه‪،‬‬ ‫على النأصنرر‬ ‫بن زائدة‬ ‫وذخل نحن‬

‫على اترعدائك؟ قالت ارى فهلا بقهة؟‬ ‫لدنلرىي قالت في طاعنك؛ قالت وإنلد لجلد؟ قالت‬

‫قالت هي للير‬

‫وكان عهد ايه بن عئراس يلهغأ‪ ،‬فقال فيه نعاويةز‬

‫إذا قال لم تمرير مقالأ ولم فتك ‪ ٠ ٠ ٠‬لجنى يلم فثن اللائى على فنر‬

‫لتصنيع بالقول اللائى إذا انتخبه } ‪ ...‬وينذر في أضل انه نعر الهئقر‬
‫ن‬

‫تهرب القول‪،‬‬ ‫فقال له نعاويةز‬ ‫عند لمعاوية قغرق‪،‬‬ ‫وتكلم طنغمنغمإ لين صنوحان‬
‫قالت الجهاد يةحنئاحة بالغزق»‬

‫وطمخ فنيمح‪،‬‬ ‫طق قنيرح‪،‬‬ ‫قد‬ ‫الدهر‬ ‫إئا‬ ‫بن سل‪٠‬انةن‬ ‫ثسرو‬ ‫إلى‬ ‫لمننابة‬ ‫ابن‬ ‫وبمتب‬

‫وافسد ما صنلح‪ ،‬فان لم ليل عليه فطنته‬

‫وندح رجل من طهىء كلاف رجل فقالت هذا الكواز نقفي يأولاه‪ ،‬ونشهثفي بةن‪٠‬رام‬

‫للريح ‪٠‬‬

‫ودخل إياث بل معاويأ الشاق وهو خلام‪ ،‬فقام خصمة له إلي قاطثن لعهد الملك اا‬

‫اتقدم شيخا هدام فقال له اييايىن‬ ‫‪ ٠‬فقال له القاطنين‬ ‫وكان ينمنصه شيخا كبيرة اا‬

‫الحلى اكليل منه؟ قال لهن اسكث‪ ،‬قلي فمن ينطق بغئتي؟ قالت ما اظنك تثولي حقا‬

‫حلى تقوم‪ ٠،‬قالت اشهد ان لا إله إلا المير فقام القاضي فدخل على عهد الملك فأخبره‬

‫بالخير فقالت اقطن حاجته الساعة واخرجه من الشام لا نفيد ضة الناط»‬

‫ومن الألنياع قيل ابن القرننة‪ ،‬وقد نعي لكلام فاحنلنرم القول عليه فقالت قد طال‬

‫قد‬ ‫القهر‬ ‫عهد‬ ‫فاجابه فتى من‬ ‫فما انتظر‪.‬‬ ‫النطر‪،‬‬ ‫الملمرروننثط المثمررواشثر‬

‫طال الازق‪ ،‬وسقط الثنفق‪ ،‬قلهنطق من نطق‪.‬‬

‫قال احمد بل يوبف الكاتب‪ ..‬دخلك على العامون وليهده كتا( لعمرو لين نننعدة‪،‬‬

‫راو نطننخ في ذراه ويقوم نئة وقئعد اخرى‪ ،‬ففعل ذلك مرارة ثم التفت إلنا فقالت‬

‫نعمه ؤيئى ايه عئا وجل امهز المؤمنين النكاره‪،‬‬ ‫اغننك نقئرأ فهما رانينز؟ قلضقز‬

‫سمعته‬ ‫الرشيأ‪،‬‬ ‫به‬ ‫نغقرني‬ ‫فلنر‬ ‫للخنيلهر‬ ‫ئلاما‬ ‫قرك‬ ‫ولكن‬ ‫تمثروه‪،‬‬ ‫ليس‬ ‫فقالت‬

‫هقولت إئى التادغة لثقار‪ ،‬من النعلى التعهد وشاعت نن خثنو الكلاب وةلالة يالئليل‬
‫هذا‬ ‫الصلفة حلى قراك‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫الكلام نيهدئقن‬ ‫هذا‬ ‫انا‬ ‫اتزخم‬ ‫فلم‬ ‫الكلف‬ ‫على‬

‫الكتات‪ ،‬وان اسيجطافا على النهد وهوة كتابي إلي امير المؤمنين ائةه الف‪،‬وويننن‬

‫ققلي من اجناده وقؤاده في الطاعة والانقياد على افضل ما تكون عليه طاعة نيثد‬

‫تأخرت ارزاقهم واخألث احوالهم‬

‫فأمر يإعطائهم ثمانية اشهر‬

‫ونقع قغفر اليرمكنإ إلى ثئابهز إن أستطعنج أن تكون قننمم ئؤقيعاث فافعلوا‪.‬‬

‫وامره هارون الرشيد ان نغزل اخاه الفضل عن الخا{ ويأخذه إلهه يزلأ لطهفأ‪٠‬‬

‫ان نيهال خاض خلافته من هممينلد إلى ثيمالك‪،‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫قد زأى اميل‬ ‫فمتب إليهن‬

‫تقك على لنعمة صارم إلهلد‪ ،‬ولا ذصئنك دولى‬


‫نتة‬
‫هدلذ ما ان‬
‫كمتب إلهه ا لهف ‪٠‬‬
‫هف ه‬

‫بىفقع جعقؤ في ئئعةسرجل نلصق إلهه من نضمن تقدمت لك طاعة‪ ،‬وظهرت منك‬

‫نلنلب لددقنة حنننتبن‪٠‬‬


‫ثغ‬‫دمحة‪ ،‬كانت بينهما ننوة‪ ،‬ولن ت‬
‫‪٠‬نص ه‬

‫من‬ ‫نرى‬ ‫فلا‬ ‫النعروف‬ ‫الناس‬ ‫إلى‬ ‫لإطدي‬ ‫لنا‬ ‫ما‬ ‫لأبيهز‬ ‫يحبس‬ ‫بن‬ ‫القههدل‬ ‫قال‬

‫الننرور في ؤجوههم عند انمرافهم بمنرنا ما نراه في ؤجوههم عند انصرافهم بمنز‬

‫نننر‬ ‫وإنما‬ ‫خبرناه‬ ‫في‬ ‫منها‬ ‫اطول‬ ‫فهنا‬ ‫الناس‬ ‫آمال‬ ‫إن‬ ‫يحب ن‬
‫له في‬ ‫فقال‬ ‫خهرنا؟‬

‫الثنائى بما تلغه امله‪.‬‬

‫قبل ليحهىن ما الكرز؟ قالت تلك لمي زنا صمطلين؟ علن فما الئزعنة؟ قالت يسكن‬

‫هي قطثى قمفرهث؟ قللت فما الجون؟ قالت يغفو بعد قدرة‪.‬‬

‫أتي العامون برجل قد زنيب عليه الحئ‪ ،‬فقال وهو نهرو لتثتني يا اميز‬
‫الصؤمتهن؟ قالت المثل بيسظك‪ ،‬قالت ارخمني‪ ،‬قالت لعق الحق بلد ممن اوجين عليلا‬

‫الحق‬

‫عهد ايه لين بلاهر في شيء‪ ،‬سنأسرعم ليفي ذللدلإ فقال له المامون‪..‬‬ ‫وسأل المامون‬

‫نال ايه عئا وجل قد لثطع ينذر الخجول بما مثنه من التثثث‪ ،‬وانجب للفئة على‬
‫اتأذن لي يا اميز المؤمنين ان اكئه؟ قالت‬ ‫الئلق بما نطنره من قههدل الأناة‪ .‬قالت‬

‫نعمه فتتبع‬

‫امهز‬ ‫يا‬ ‫قلثز‬ ‫الأعود؟‬ ‫المهنة‬ ‫انث‬ ‫المامولة‬ ‫لي‬ ‫قال‬ ‫المهدنس‬ ‫بن‬ ‫إبرامة‬ ‫قال‬
‫الصؤمنبن‪ ،‬انث ننننث ضة بالغفو‪ ،‬وقد قال عهد بني الضهدحاسز‬
‫اشعاع يقد بني الهضهدحاس لين له ‪ ٠ ٠ ٠‬عند الئخار نقاف الأصل والزرفي‬

‫نهملطل ا لظني‬
‫إن كنط عهدآ فففدي لحئة ثزصأ ‪ ...‬أو أعوذ الجلد إني أي‬

‫فقال العامون ز يا عنل‪ ،‬خزجلد الهسزل إلى الجد‪ ،‬ثم أنشأ هقول ز‬

‫ليس نثري السواد بالئجلي النئهم ‪ ...‬ولا تيلفتى الأديب الأريب‬

‫إن يخن للننواد وظف نحيدهضأه ‪ ٠ ٠ ٠‬فقاطرى الأخلاق منك نصدليي‬

‫نطر‬ ‫والنخل‬ ‫النؤجود‪،‬‬ ‫نألى‬ ‫الجون‬ ‫النكصاءز‬ ‫قول‬ ‫من‬ ‫الغتصن‬ ‫العامون‪..‬‬ ‫قال‬

‫بالنغلود عز وجلا‬

‫قالت أف جعفر زبيدة لينث جعفر للمليون حهن ذخلث عليه بعد قك ابنها‪ ..‬الحمد ليل‬

‫فلما‬ ‫منه‪.‬‬ ‫عوضا‬ ‫لي‬ ‫كنين‬ ‫ولدآ‬ ‫نكلت‬ ‫ما‬ ‫زلدي‪،‬‬ ‫اثظني‬ ‫لنا‬ ‫لي‬ ‫انخرلد‬ ‫الذي‬

‫خرقت قال العامون لاحمد بن ابي خالدي ما ظننبح ان نساق خللن على يثل هذا‬
‫الصئهر اا ‪٠‬‬

‫ظم‬ ‫ارفع‬ ‫قالت‬ ‫تنئثصان‪،‬‬ ‫كلي باصدحا» يا انيا‬ ‫لممههدز‬ ‫وقال ابو قعر لعمرو لين‬
‫الحثا نيلهميهعلد اهله‪.‬‬

‫آفات الهلاغة‬

‫غليامة‪،‬‬ ‫وكان شاعرأ راويأ وطالهأ للنمو‬ ‫قال محمد لين منصور كانن إبراهم‪،‬‬
‫قال لددمعلطه ايا نواد اا لين جرير الايادي اا ‪ ،‬وقرى شيع من زثر الخطب وتنين‬

‫الكلاب فقالت ئلخرل النعاني رفق‪ ،‬والاستعانة بالغريب ضهنز‪،‬‬

‫والأشاثفمفي تجر اهل الهادية نمئصى‪ ،‬والئظر في تنئهون الناس عنا‪ ،‬وتدل اللحية‬

‫قلب والنروج صا غني عليه الكلام إلنهاب‪٠‬‬

‫اا وجناحاها رواية‬ ‫بىضنودها الدربة‬ ‫القطارة الطني‪،‬‬ ‫زلن‬ ‫وسصعتةههقولن‬ ‫قالت‬

‫الكلام اا ‪ ،‬وظنها الإعراب‪ ،‬وتهافىها تخقر اللفظ‪ ،‬والنحتة نقرونة بقلة الاستكرام‬

‫وانشدني بيتا في ئطهاء إيادز‬

‫فلندن يالئطب الطول وتار{ ‪ ٠ ٠ ٠‬ترغي النلأحظ خيهئئ الئاقهايم‬


‫الئضول‪،‬‬ ‫خأف‬ ‫قالت‬ ‫عندلبى؟‬ ‫الايجاز‬ ‫ما‬ ‫للئهنلت‬ ‫قلك‬ ‫الأعراينر‬ ‫ابن‬ ‫وفك‬

‫وتقريب التعهد‪.‬‬

‫وتكلم ابن السنا يوصأ وجارية لهثسمع اا كلامه اا ‪ ،،‬فلما دخل اا إليها اا قال لهان‬

‫اردده حتى‬ ‫قالت‬ ‫كهف لضدصعلنزن كلاضي؟ اا قالثز ما احسينهل لولا انل أئنل نزداذها‬

‫اا نله من‬ ‫إلى ان تدنننمه من لم ففهصه ينبمون‬ ‫؛ قالثز‬ ‫ففهصه‪ ،‬نن لم يمنهصه اا‬

‫باب الحلم ودفع السنة بالحسنة‬

‫قال ايه تيارين وتعالى‪ ..‬اا فلأ سننحهثثرى الحسنة فلا النننئاانقخ يأتي عني اغينن قالا‬

‫الي سبيهتنلق زسينين ظانة كأنك فلول خوهم فنا نلئاقا إلا الزين صنقززا فنا نلئاقا إلا‬

‫ذو حظ ينله اا ‪٠‬‬

‫هنالك وقعت في الشغل!‬ ‫والمه لأتفئئئى لك‪ ،‬قالت‬ ‫وقال رجل لعمرو بن العاصرة‬

‫قالت كأنك تهددني‪ ،‬والمه لئن قلت لي كلمة لأقوللى لك عشرآ‪ ،‬قالت وانت والف لئن‬

‫قلما لي عشرأ لم اقل لك واحدة وقال رجل لأبي بكر رضي ايه عنهن وانت لأنئرنلد‬
‫سرا سينخل القيز معلير؟ قالت معلم قنع لا نعي‪.‬‬

‫وقلل لعمرو بن لممههدز لقد نقع فهلا الهوة اننوب النإنقهاني متى زقمنالد‪ ،‬قالت إياه‬

‫وإن كيك‬ ‫إن كنين صادقا فغقر الميت لي‪،‬‬ ‫وشتم رجل الثنعننا‪ ،‬فقال لهن‬ ‫فاروموا‪٠‬‬

‫كاذبا فغفر ايه للير‬

‫لا نترنرق في ثكمنا وقع للصئلح نؤضعأ‪ ،‬فإنا لا‬ ‫وشتم رجل انيا نثر فقالت يا هذا‪،‬‬

‫نكافىء نن عصى ايه فهنا باكثر من ان ثطهع ايه فيه‪.‬‬

‫ونئا النسق بن تزلج عليه المحأ والسلام بقوم من الههود‪ ،‬فقالوا له شئرا‪ ،‬فقال‬

‫خهرآ‪ ٠،‬فقيل لهن اتهم يننولون شئا وتقول لهم خيرآ؟ فقالت كل واحد ننفق مما عندهم‬

‫تلآليني ضنؤو وثالث ‪ ٠ ٠ ٠‬فالى المغلوب والناس‬

‫قلك له خيرأ وقال الخنى ‪ ٠ ٠ ٠‬كل على صاحبه كازب‬

‫وقال اخر ‪٠‬‬


‫وذي زجم كنت أظفار ضغنه ‪ ٠ ٠ ٠‬يجلهممن عنه حين ليس له جلهؤ‬

‫إذا لننتة زصهدل الترابة لانني ‪ ٠ ٠ ٠‬قطهغتها تلك الننفاهة والاثم‬

‫فداوينه بالهم والنزإ قادئ ‪ ٠ ٠ ٠‬على ننههمه ما كان في عقه اللهم‬

‫اا وعن النبي صلى ايه عليه يسلق ما تجزع يمهد في الدنيا جزعأ احب إلى الفي‬

‫إلى‬ ‫اا وكتب رجل‬ ‫او لجزعة نسبية ردها يصننر‬ ‫خهظ زؤها يجلب‬ ‫من لجزعة‬

‫صديق له‪ ،‬وبلغه انه نقع فيهن‬

‫لئن لتماةني أن نلقني بناءة ‪ ...‬لقد ننئغي لري ن‪٠‬نطزلسق بمالك‬

‫وانشد طاهئ لين عهد العزيزي‬

‫خبيلا‬
‫ن ه‬
‫إذا ما غ‪،‬ليلي لا نئة ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد كان فهما محنهم } و‬

‫ذكرضق المقدم من فخلع ‪ ٠ ٠ ٠‬فلم ليفسد الأخئ الأنلا‬

‫صفة الحلم وما هصعلح له‬

‫الونقرنى‪،‬‬ ‫بن عاصم‬ ‫قيس‬ ‫من‬ ‫قالت‬ ‫الجلهم؟‬ ‫تعلمت‬ ‫ممن‬ ‫قهر‬ ‫بن‬ ‫للأحنس‬ ‫قلل‬

‫راهنة قاعدا بنيناء داره نغتبيا بحمائل نننفه نخأث قومم؟ حلى اتي برخل مكتوفا‬

‫ابن اخيل لتل ابظد؟ فوافق ما خل خنوته‪ ،‬ولا قطع‬ ‫هذا‬ ‫ورخل مقتول‪ ،‬فقيل لهن‬

‫وزنهث نفمخلير‬ ‫اتمت ينلبك‪،‬‬ ‫يا لين أخي‪،‬‬ ‫شم التفت إلى ابن اخيه فقال لهن‬ ‫كلامه‪،‬‬
‫ييضسنيههمك‪ ،‬وقتلت ابن عرمير ثم قال لابن له اخر قم يا بني فوار اخالس ولحل بمتاف‬

‫اين عمك‪ ،‬وشق إلى انه مائة ناقة دية ابنها فإنها لمريية‪ ،‬ثم انشا هقولت‬

‫اني امرؤ لا شائع ضنهي ‪ ٠ ٠ ٠‬زفس يبهجنه ولا انثى‬

‫من وأقر في ليهث مثئمة ‪ ٠ ٠ ٠‬والنصف قننت حوله النصنن‬

‫خطهاء حي هقول قاتلهم ‪ ...‬يهطل الؤجوه اطه فنن‬

‫لا يمعمفطنون لغنب جارفي ‪ ...‬وفي لحئظجواره يلغي‬

‫هو انل يا بن أخي‪،‬‬ ‫علمني الملم يا ايا قغر‪ ،‬قالت‬ ‫لريال رجل للأحنف لين يئنسز‬

‫افتصهر علهه؟ وقال الأحنف‪ ..‬لعق حلها ولكئي اكحالر‬


‫اذى‬ ‫اجهل منكب‬ ‫تا ليل ما رإنيضق‬ ‫اثم معاوية؟ قالت‬ ‫انت‬ ‫احلق‬ ‫فن‬ ‫ز‬ ‫وقلل أ له اا‬

‫معاوية سيثير فقغلم‪ ،‬واثم احلم ولا اقير‪ ،‬فكيف اقاس عليه او ادانهها وقال هشاؤ ئن‬

‫إن شينز اخلرنل‬ ‫عهأ الملك لخالد لطنىطنفوانن لم بلغ فلكم الأحنك ما بلغ؟ قالت‬

‫بظة‪ ،‬وإن شئث بنلتهن‪ ،‬وإن شئث بثلاث قالت فما القلة؟ قالت كان اقوى الناس‬

‫على نضه قالت فما الخلتان؟ قالت كان نرثي الشر نللي التنر؟ قالت فما الثلاث!‬
‫قالت كان لا يجهل ولا ينغي ولا قلهتخلش‬

‫ق ‪.‬طعا ونظطي نن حزنلس‬‫ثمدل نن هم‬


‫ان تى‬ ‫عاصر ما الجلم؟ قالب‬ ‫وقبل لئنس بن‬

‫ظلمك‪.‬‬
‫وتعفو يقنن ‪٠‬‬

‫وقالواز ما قرن شيء إلى شيع أزيل من جلهم إلى جلهم‪ ،‬ومن ظو إلى ئننرنز‬

‫عند‬ ‫إلا‬ ‫الحليم‬ ‫تعرف‬ ‫لا‬ ‫ثلاثة‬ ‫في‬ ‫إلا‬ ‫تنغرس‬ ‫لا‬ ‫ثلاثة‬ ‫الحكر‬ ‫أقمائى‬ ‫وقال‬
‫الغطس ولا الشجاع إلا عند الخزب‪ ،‬ولا تنغرس اخالف إلا إذا احتجت إليهم‬

‫لقسم الاسدنم في ميي التزما ‪ ...‬إنما الأخلاق في مين الكريمة‬

‫وفي المديد( اقرب ما تكون النزع من ضظنب ايه إذا ضندب‪٠‬‬

‫اا‬ ‫وتلا قول ايه عز رجلك‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫المزمن يلبي لا نتجاهل وإن نهل‬ ‫وقلل المسنة‬

‫فإذا خاطتة الجاطوئى فنالوا ننلاما اا ‪٠‬‬

‫او لجههل‬ ‫عفوي‪،‬‬ ‫اعظق من‬ ‫إني لأستحي بن رينر ان ليكون وهنأ‬ ‫وقال معاويةن‬

‫اكز من جلصي‪ ،‬او عؤرة لا اوارهها بطنتري‪٠‬‬

‫وقال‬ ‫وقال نؤئقى الجنلنر ما م‪١‬ملمىس في الغدر مع بكلمة ندمك عليها في النكتا‪٠‬‬

‫يزهد لين ابي خسر إنما خطنهي في لةغلنى‪ ،‬فاةا لددصعث ما اكره اخذتها ونضيث‪٠‬‬

‫وقالواز إذا ضندب الرجل قلننئلق على قفاه‪ ،‬وإذا صنإ قلهزاوح بهن رنلكع‬

‫وقلل للأحنفز ما الجلي؟ فقالت قؤل إن لم ليكن فعله وطننث إن طنئا قؤلش‬

‫لانك كلمتهم‬ ‫نن‬ ‫عنهن‬ ‫أبي طالب رضي ايه‬ ‫علنى لين‬ ‫اا‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫اا‬ ‫وقال‬

‫وجلث نحت(‬
‫وقالت جلهمك على النتر هكثر انصارلد عليه‪.‬‬

‫وقال الأحنف‪ ..‬نن لم هصلر على كلمة لنيع كلمات‪.‬‬

‫وقال ز رب لمتننظ تجر عنه مخافة ما هو اشث منه ‪ ،‬وانشد ز‬

‫زضسق نغطن النخل خوفة جمهعه ‪ ٠ ٠ ٠‬كذلك بعطل الشر اهوئى من تغطى‬

‫واسم‪ .‬رجل عمر بن عهد الغزيز بعئنن ما ينهبمره‪ ،‬فقال{ لا عليلد‪،‬لنا اردين ان‬

‫نينقفزني الشيطان بعزة السلطان‪ .‬فانا( منك اليوم ما تناله مني خدا‪ ،‬انصرفخ إذا‬

‫وقال الشاعئ في هذا المعنية‬

‫لل تأرلد الصجذ اقواة وإن ثئمرا ‪ ...‬حلى تيلور وإن خذوا لأقوام‬

‫وننننوا فنزى الألوان ئالددفتن ‪ ٠ ٠ ٠‬لا ذل ضن‪٠‬قي ولكل أل اغلام‬

‫ولآخر ز‬

‫إذا قللت العوران اخهس كابر ‪ ٠ ٠ ٠‬وليلى باد أل ولو شاء لانتصز‬

‫واحسن نت في الجلي قول تغب لين زهيرة‬

‫إذا انث لم نترننرطن عن الجهل والتل ‪ ...‬اصسز خليط او اسا« جاهل‬

‫وقال الأحنك ليث الجلي الألف‬

‫وقال‪ ٠،‬لا جام لنن لا ننقهه لهب‬

‫وقالت ما قل لنفهاء ئنم إلا يإلهوا‪ ٠‬وانثددز‬

‫لابد للغودد من رماح ‪ .. ٠‬وون رجالي نصئلتي النكاح‬

‫نذافعون دونه بالئاح ‪ ...‬وول ننفهإ دائم النباح‬

‫وقال النابغة الجعدتنذ‬

‫ولا خير في هم إذا لم تينبمره‪٠‬ى له ‪ ٠ ٠ ٠‬نوادي تينيي طنئزه ان نئذزا‬

‫سس‬
‫اا ولا تيمبر في لجههل إذا لم نيلنى له ‪ ٠ ٠ ٠‬كلهم إذا ما أنرد الأمر اصندرا اا‬

‫ولنا انئذ هذين اليهتن للنبي صلى ايه عليه وسلب قالت لا نيئضنطرى الفي فالين اا قال‬
‫نغطن له ثننة‪٠‬‬
‫تماك‬
‫اا ز فعاثى مائة وثلاثين سنة لم تى‬

‫وقالواز لا فظهر الجلي إلأ مح الانتصار‪ .‬كما لا فظهر الغقو إلا مح الاهدار‪.‬‬

‫أبي حارثة احلق من قلع‬ ‫ثان لودنائى بن‬ ‫لددصعلطه اعرايئأ هقولت‬ ‫الأصمعنر‬ ‫وقال‬

‫انه يخرج من ننضة في راس نبق ولا‬ ‫الطائري قلثز ويا جام فرع الطائر! قالت‬
‫يميميحزلحتىهتوقررينه‪ ،‬وتقوى علىالطهران‪.‬‬

‫اا وللأنننمبداننر‬

‫وفي اللين طنغك والثئراسة مية ‪ ...‬ونن لا يرهسب نغننل على ننكب فخر‬

‫وللفقر خهز من عنى في ذفاةنأ ‪ ...‬وللنوط خهئ من حياة على صنغر‬

‫وما نقلل حين نفع الجلي أظه ‪ ...‬ولا نقلل حالي نيئني القهلخ بالصئر‬

‫وما لي يغلي نن لان لي يلى قظاظق ‪ ...‬وليتني قط أينا على الئسز‬

‫وقال اخر في ندح ةلجلب‬

‫إني أرى الجلي نغنودأ عواقنه ‪ ٠ ٠ ٠‬والقههل أفتى من الأقوام لقوانا‬

‫ولننابقز‬

‫الموز انى الجلهم{نطبغ نطننأ ‪ ...‬لصاحههوالقك للمرء شاقل‬

‫فكن دافنأ للجهل بالهم فدهدئرح ‪ ...‬من الجهل إل الجلم للقههل دافئ‬

‫ولغهرهز‬

‫الأ اذى جلم النزع اكر نيهدبق ‪ ...‬نسامس بها عند الفخار كرس‬

‫فيا ريع قنا لي منك خلصأ فإنني ‪ ...‬ارى الجلي لم هندح عليه حلهم‬

‫وقال بعطنى النكصاءز ما خلا يندي افضل من لمتننظ اتجلعه‪٠‬‬


‫وقال بعضه«‬

‫وفي الجلم زن} للنتهه عن الأذى ‪ ٠ ٠ ٠‬وفي الغلق إيران قلا ثلم انزلا‬

‫لةئنمبذق إذ لا تثىثبفتغسلةبلرى ندامة ‪ ...‬كما نيم ا ل ‪.‬نغنو يى لنا تغئاقا‬

‫على‬ ‫انصائه‬ ‫الناقل‬ ‫ان‬ ‫طمه‬ ‫عن‬ ‫الظلم‬ ‫جزطن‬ ‫انل‬ ‫السلع«‬ ‫عليه‬ ‫علي‬ ‫وقال‬

‫الجاهل ‪٠‬‬

‫وكهف سمنغرقع بينر ما لم قل تناله‬ ‫لدنئلى نسقلدهدرى انو شرواني ما بينر الجلهم؟ فقالت‬

‫احد ‪٠‬‬

‫ز كهف غنك لعلية بن ابي طالب عليه السلاز؟ قالت‬ ‫غنر‬


‫وس‬‫يرقا( لمعاوية لخالد لين ا لن‬

‫على جلصه إذا ضنيدب‪ ،‬وعلى مددقة إذا قاله وعلى فنائه إذا‬ ‫اجنه لثلاث خصالت‬

‫نعد ‪٠‬‬

‫ضندب لم نخرته ضظننه‬ ‫ثلديخ نن لئى فيه اسئثمل الاسان‪ ..‬من إذا‬ ‫وكان نقل‬

‫من الحثى‪ ،‬ونن إذا زضضي لم نخرجه رضان إلى الظلم والهاطل‪ ،‬ومن إذا قذر لم‬

‫فظلوا ما ليس لع‬

‫لها‬ ‫الكلمة نترنهززهلد فنلاهنيلىء‬ ‫ننمعث‬ ‫إذا‬ ‫عنهن‬ ‫انه‬ ‫الخطاب رضي‬ ‫بن‬ ‫عمن‬ ‫وقال‬

‫إ الير‬ ‫حلى تىهم ‪٠‬‬

‫فاةا لم تننهدب لم ثكن جلهصأ وقال‬ ‫إنما يرغرف الجلم عند الغطنب‪٠‬‬ ‫وقال الحسين‬

‫الشاعر ز‬

‫وليس فقير الجلي للنزع راضدهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا هو عند النئخط لم نيتيجلي‬

‫كما لا ننقلا اللون للمرء نويرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا هو عند العسر لم نلئقثسم‬

‫وقال يعطل الحمماءز لنا افضل واب نرى به الجلهؤ‪ ،‬فاةا لم تكن خليصأ فتحلي‪ ،‬فاةا‬

‫لم تكن ينمليصا فتعلم‪ ،‬فقلما تشنه رجل بقؤح إلا كان منهم‬

‫عنه‬ ‫بالإعراطن‬ ‫لسفههأ‬ ‫نظايلى‬ ‫لا‬ ‫لأنك‬ ‫الننفهه‪،‬‬ ‫على‬ ‫ينثة‬ ‫الجلم‬ ‫بعطنهب‬ ‫وقال‬

‫والاستخفاف بينله إلا اثللتم‬


‫ويقال( ليس الخلق نن غلم قخلي حلى إذا فنذر اهنئقم‪ ،‬ولكئى الخلق من طلسم قخأم ثة‬

‫تنذر قغفا‪٠‬‬

‫وللأحنف او خهرهن‬

‫ولربما طدجلد الخلط من الأذن ‪ ...‬وفؤادن من خلله سهتأؤن‬

‫ولرآقصا ثنئلة الحلية لساآة ‪ ٠ ٠ ٠‬خذز الجواب فنه لنغؤه‬

‫وقللت ما اسئت اثنان إلا غلب الأنهمم‬

‫وقل الأمن ق وبدأ ال‪-‬لم انسز لي من النمل‬

‫وقل بعضه« انا وجئانث الغضب فإنها تطنبرلد إلى ذل الاعتذار‪.‬‬

‫وقللت نن كلم لدداد‪ ،‬ونن ستفهسسع ازداد‪.‬‬

‫إن كان فوقي‬ ‫ما نازعني أحد قط إلا اخذك امري بإحدى ثلاثي‬ ‫وقل الأحنف‪..‬‬

‫عليه‪.‬‬ ‫وإن كال مثلي تئهئلت‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫وإن كان لوني اكرسق نضي‬ ‫عرفي قدزه‪،‬‬

‫ولقد المحسن الذي اخذ هذا المعنى قتظمه فقالت‬

‫إذا كان لوني نل نلهث بقههله ‪ ٠ ٠ ٠‬أننيخ لنفس ان نثارع بالقههل‬

‫وإن كان مثلي ثم جاء هالة ‪ .. ٠‬قرهضق لصنئحي ان نضاف إلى الغنل‬

‫وان كنث ادنى منه قدرأ وننفيهأ ‪ ٠ ..‬يرفث له خنئى التقدم والفضل‬

‫وفي ييهثله قال بعطل الشعراء‪..‬‬

‫لالرم نفسي الصنفخ عن كل نأنب ‪ ...‬وإن ئنلرت منه إلية الجرائم‬

‫ولا الناقل إلا واحؤ من ثلاثق ‪ ...‬شريفة ومشروفع ومثل نقاوم‬

‫فأنا الذي فوقي فأتنهرف فضله ‪ ...‬وأتبع فيه الحثى والحثا قائم‬

‫وانا الذي دوني فإن قال صننث عن ‪ ...‬إجابته لنمفس وإن لاة لاني‬

‫وانا الذين ينمي فان زل او قئا ‪ ...‬تفضلت إل الئضل للظل لازم‬


‫ولأصنرم بن يئنس‪ ،‬ونقل إنها لعلية عليه السلال‬

‫أصنف عن الظلم النغفظايء ‪ ...‬وأخلي والجلي لي أشهين‬

‫وإني لأئؤلد خل الكلام ‪ ...‬لئلا ليات بما أثزه‬

‫إذا ما اجثرزضق لمعناه الننفهه ‪ ...‬علية فاني أنا الأسئه‬

‫فلا سنينققرر بلواء النمل ‪ ...‬وما بيزيرا لك او نؤعوا‬

‫فكم من فتمنى ننوب الناظرين ‪ ٠ ٠ ٠‬له ألنئ وله أتته‬

‫ناح إذا خطنر النثئننلء ‪ ٠ ٠ ٠‬وعند الاناءة لميددنتله‬

‫وللضن لين رجاءز‬

‫‪ ...‬وأثره ان أعهب وان امعانا‬ ‫لين مكارم الأ‬

‫وأصنئح عن لديهاب الناس جلصأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وشر{ الناس نن تههزى الننهابا‬

‫ونن قاب النمل تنهسئثوه ‪ ٠ ٠ ٠‬ونن خئر النمل ظن ببقايا‬

‫ونن يئطنث الرجال له غقوقأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم نيثطرى النقيق فما اصلا‬

‫وقال محمد لين علية رضوان ايه طهماز نن خلق ؤيئى قزضه‪ ،‬ونن جادت كله‬
‫ضنن ثناقه‪ ،‬ونن اصنلح ماله الدشهنبنى‪ ،‬ونن احتمل النثروه كثرت نثضاسنه‪ ،‬بىنن‬

‫كثرت‬ ‫الذنوب‬ ‫عن‬ ‫يينا‬ ‫ونن‬ ‫إسانه‪،‬‬ ‫خهظه فشا‬ ‫كظم‬ ‫ونن‬ ‫امزه‪،‬‬ ‫نيد‬ ‫صنبر‬

‫اياديه‪ ،‬ونن ايمتى ايه كفاه ما اهئع‬

‫وسأل اميل المؤمنين علنا عليه السلام هرأ من ئراء الأزسز اود شيع لمنلوككم‬

‫تجر انا احمذطم‬ ‫عند( قالت كان لأزذشبر فضل العنق في المملكة‪،‬‬ ‫كان احمذ‬

‫هما‬ ‫سهرة انو شروان‪ .‬قالت فانية اخلاقه كان اخلت علهه؟ قالت الحلم والأناة‪ .‬قالب‬

‫توأمان ننليهما ظن الهئة‬

‫ولمحمود لين الحسن الززاقز‬

‫ني ؤقننث لظالصي طلبي ‪ ٠ ٠ ٠‬وظزط ذالد له على قلم‬


‫وراية اسذى إلنا هدآ ‪ ٠ ٠ ٠‬لما ابان بقههله طمى‬

‫زلجغضخ إلتماءثه عليه وإح ‪ ٠ ٠ ٠‬لساني إلية نضاينمف الظني‬

‫وغنوط ذا لقي ونغمدنة ‪ ...‬وها بطنب الظلم والإثؤ‬

‫وكأنما الاحسان كان له ‪ ٠ ٠ ٠‬وانا الندسء إلهه في النثر‬

‫ما زال نيطلمني وأزخمه ‪ ٠ ٠ ٠‬حتى زثهضق له من النللم‬

‫ولمحمد بن زياد قصف لحلماءز‬

‫تخلين في الناس صنئأ عن الهمخفي ‪ ...‬ونزلة عن الئغشاء عند الثهاخر‬

‫ونرضلى إذا لوثوا حياة وقتنئلث ‪ ...‬وعند الجئاظ كاللهوث القوارير‬

‫كأن لهم زصنما يخافون عازه ‪ ...‬وما ذالد إلا لهناء النهر‬

‫وله اههنأز‬

‫وأنفع نفسي عن أفوس وربما ‪ ٠ ٠ ٠‬ئذللط في إكرامها نفوس‬

‫وان رامني يوما ننهئى ينفههله ‪ ٠ ٠ ٠‬ابى اليل ال أزضس بجزصرى ننسى‬

‫نلثمس‬ ‫ومنه‬ ‫جائرة‬ ‫ليكون‬ ‫أن‬ ‫لإمام‬ ‫ينبغي‬ ‫لا‬ ‫فيهالإ‪١‬بليت‬ ‫ةكتبب‬ ‫وها‪(.‬‬ ‫قال‬

‫الظل ولا ننفهها ومنه نثتبس الحلي‪.‬‬

‫ولهعضهب‬

‫وإذا اسنشارلد نل ئوة ينل له ‪ ٠ ٠ ٠‬ألجع الخلق إذا الحلة فهساثا‬

‫واعلم بالا لن شنوي ولن نزى ‪ ...‬نيل الناشاي إذا أطعين قواكا‬

‫وقال اخر ز‬

‫وكن ننغينأ للجلم واصلح عن الأذى ‪ ...‬فايد راس ما عملك وساوؤ‬

‫وأغلب إذا اجسز لحثا نقاريأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فايد لا ستنرى متى أهنين نازع‬
‫واهبجنرى إذا ابخهث خهز نهاين ‪ ...‬نالا لا تلهيري متى انث راي اا‬

‫باب السواد‬

‫الذليل في قزضه‪،‬‬ ‫السيد الأحمق في ماله‪،‬‬ ‫قهلزلغدي لين حاتر ما السودد؟ قالت‬

‫النطرح ليقدم‬

‫بظقع الأذى‪ ،‬وينزل السسندى‪ ،‬وآنصنر‬ ‫بة ننزدلد قونك؟ قالت‬ ‫عاصر‬ ‫وقبل لئنس بن‬

‫النؤلى‪٠‬‬

‫وقالي رجل لللإحبف‪ ،‬لم سزدلد قونك وما انهم باشرفهم نهتأ‪ ،‬ولا أصنيحهم سوجهأ‪،‬‬

‫لملا احسنهع غلقا؟ قالت بخلاف صاغا با بع اخي‪ ،‬قالت وما ذالد؟ قالت ليتركي من‬

‫المرير ما لا نغنهني كما عنابر من المري ما لا نغنهلير‬

‫قال؛‬ ‫اناي‬ ‫قالت‬ ‫لنمك؟‬ ‫سند‬ ‫نن‬ ‫عنه لرجلي‬ ‫ايه‬ ‫ا ل‪٠‬خطاب رضي‬ ‫بن‬ ‫سز‬ ‫وقال‬

‫ينبت لو كنين كذلك لم تقه‪٠‬‬

‫ايه الغاني‬ ‫عهد‬ ‫لأم الطائي وحاتم بل‬ ‫لتيم ارث بل حارثة لين‬ ‫الظهير‬ ‫اين‬ ‫وقال‬

‫اسز‬ ‫على النعمان بن المهذر‪ ،‬فقال لإياس لين لههصة الطائرت اينا ائضل؟ قالت‬

‫نخرانللآ‬ ‫فإنهما‬ ‫آنضهما‬ ‫عن‬ ‫ننلهما‬ ‫ولكل‬ ‫احدضا‪،‬‬ ‫من‬ ‫اتي‬ ‫الملك‪.‬‬ ‫ايها‬ ‫اللعل‬

‫اسز اللعن‪ ،‬إل ادنى ولد حاتم‬ ‫فدخل عليه اوطى‪ ،‬فقال انث افضل اثم حاني؟ فقالت‬

‫شم دخل‬ ‫تحاة واحدة‪.‬‬ ‫ولو كنط انا وولدي رمالي لحاتم لأأهقفا في‬ ‫افضل مني‪،‬‬

‫إل ادنى ولد لأنس‬ ‫أبيت اللعن‪،‬‬ ‫انث افضل اثم اوس؟ فقالت‬ ‫عليه حاني فقال لهن‬

‫بمائة من‬ ‫منهما‬ ‫واحد‬ ‫لك‬ ‫وامر‬ ‫الشراع‬ ‫والقت‬ ‫هذا‬ ‫النعماني‬ ‫فقال‬ ‫مني‪.‬‬ ‫افضل‬

‫الإبل ‪٠‬‬

‫وسأل من الملك بن تروا( روح بن زهنياث عن مالك بن يشب فقالت لو شنيدب‬

‫عهن‬ ‫فقال‬ ‫خه ‪٠‬دد‪٠‬ضز؟‬


‫‪٠‬‬ ‫لم‬ ‫منهب‬ ‫ساله واحؤ‬ ‫لا‬ ‫الف سيف‬ ‫ضدب معه مائة‬
‫مالك لكغ ني‬

‫الملكي هذا واذن السواد‬

‫ان‬ ‫إلى بكة‪،‬ه واوصى‬ ‫اليمن سلخ جزائر‬ ‫الغني قالته اهدر ملك‬ ‫ابو حاتم ون‬

‫ينحرها اعز قرنلية بها‪ ،‬فاتث وابو لسفيان يغروس بهند‪ ،‬فقالت له عندي يا هذا‪ ،‬لا‬
‫ئسثدغللم المساء عن هذه الأكرومة التي لعك ان نترنق إلهرها‪ ٠،‬فقال لهان يا بله‪ ،‬ذري‬

‫فكانت في لممثلها حتى‬ ‫زرؤجلد وما اختار لنضسه‪ ،‬فوالمه لا نحرها اط إلا نحرته‪٠‬‬

‫خزج إليها بعد السابع فنحرها‪٠‬‬


‫ونظر رجل إلي معابية‪ ،‬وهو غلام صنثغلرم فقالت إني اظن انى هذا الغلام سبعون‬

‫قونه‪ ،‬فسمعته امه عند فقالت ثهنه إذا إن لم تندد خهز قومه‪.‬‬

‫إذا كان الصهنإ لددايل النزة‪ ،‬طويل النزلة‪،‬‬ ‫ينمبيقنت كانوا هقولونز‬ ‫وقال الهيثم بن‬

‫نلتاث الثززة‪ ،‬فذالد الذي لا نثدلع في لنوددم‬

‫تفث‬
‫ضخ ة على ا لنعمان بن النأذر‪ ،‬وكانت به زمامة شدهدة‪ ،‬فالهم‪.‬‬
‫‪٠‬‬ ‫ودخل طجنرنر ة بن‬

‫النعمان إلى اسحابه‪ ،‬وقالت ئسمع بالنعهدن خير من ان ترإم‬

‫ايها الملك إنما المرء بلسغريه قلبه ولسانه‪ ،‬فإن قال قال يقطنه وإن قاتل‬ ‫فقالت‬

‫قاتل بقنان قالت صدقث‪ ،‬وبخثى سؤدلد قونير‬

‫أهنقدع لهم في مالي‪،‬‬ ‫باربع خلالي‬ ‫لم سؤدلق قونك؟ قالت‬ ‫وقبل لغرابة الأوسنر‬

‫واصلا لهم في جزضي‪ ،‬ولا اغقر سغهزهم‪ ،‬ولا ايند كبيزص‬

‫وفي ينمرابة الأنصبة هقول الثئئاع‪ ،‬وهو اا ابن اا ضرار‬

‫رايخ خرابة الأنسي نيمو ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى الخقزايء ننقطع الثرهن‬

‫‪ ...‬تلقاها عزابة باليمين‬ ‫إذا ما ر‬

‫وقالواز نيعود الرجل باربعة اشهار بالنقل والأدب والجلم والمال‪.‬‬

‫على ابنه وابن امهه‪ ،‬ففزحهصا‪،‬‬ ‫ومكان سلم بل نوفل سنة بني بمنانة فزثب رجل‬
‫إلا ان تكظم‬ ‫ز ما انظم من انتقاميا قالت فلم ننؤلنالد إذا‪،‬‬ ‫فاتي به‪ ،‬فقال اا له اا‬

‫الظهظ‪ ،‬وثغلم عن الجاهل‪ ،‬وتحتمل المكروه‪ ،‬فخلى لددههله‪ ،‬فقال فيه الشاعر‬

‫نسؤد اقوام وليسا سادة ‪ ...‬بل السند الصئندهد ننلم بل نوفل‬

‫وقال ابن الظهير قال لي خالؤ النهرين ما تئإون النوادي قلثز اننا في الجاهلية‬

‫صيقث‪٠،‬‬ ‫قالت‬ ‫التقزى‪٠،‬‬ ‫ونالا‬ ‫ذا‬ ‫ونثر من‬ ‫الإسلام فالرلاية‪،‬‬ ‫واما في‬ ‫فالنياسة‪،‬‬

‫كان ابي هقولت لم ننرلد الان( الشرفة إلا بالعقل‪ ،‬ولم ننرثم الأخئ إلا بما انزلا‬

‫به الأزل قلية لهن صدق ابولد‪ ،‬إنما اضداد الأحنف لين قس تشه‪ ،‬ومالك بن يعني‬

‫كلها‪.‬‬ ‫العدل‬ ‫بهذه‬ ‫النهب‬ ‫وساد‬ ‫بذهائه‪،‬‬ ‫نسلم‬ ‫لين‬ ‫وقفية‬ ‫له‪،‬‬ ‫العشيرة‬ ‫بنت‬
‫السند‬ ‫ما الئمهدع؟ قالت‬ ‫لأعراينإ هقال له نأئجع بن لنمه‪٠‬هانز‬ ‫قبل‬ ‫الأصمممعي قالت‬

‫النزطأ الأكناف‪٠‬‬
‫عنه اا نئرثى له فراثبى في ننته في زثت‬ ‫الخطاب اا رضي ايه‬ ‫صر بن‬ ‫وكان‬

‫خلافته‪ ،‬فلا يجلس عليه احد إلا العئناس بن عهد المطلب‪ ،‬وابو لنفهان لين خلب‪.‬‬

‫وتقل النبي صلى ايه عليه وسلم لأبي لنفهانز كل الصيد في نبترؤف التراب والفرص‬

‫انه في الناس مثل الحمار‬ ‫الجمار الزغثس‪ ،‬وهو نهموز‪ ،‬وقمعه فراء‪ ،‬ومعناهن‬

‫الوحشي في الوحنل‬

‫ودخل بعمرو بل العاصر مكة‪ ،‬فزاى قوما صن ئنريثى قد تحلقوا خلقةه‪ ،‬فلما زاره‬

‫زموا باليصارهم إلهه‪ ،‬فغدل إليهم فقالت اغسقكم كنتم في شيء من زكري؟ قالواز‬
‫إل لهشام علية‬ ‫اجلم كنا يةناتل يهنلق وبن اخهلق مشلب انكما افضل‪ .‬فقال عمرون‬

‫اليمئ‪ ٠‬امه ابنة هشام لين النمهرةإ وامي من قد عرفتها وكان احم الناس إلى أبيه‬

‫مني‪ ،‬وقد عرفني نغرفة الوالدي واتنلم قهلي‪ ،‬واستشهد وبقهث‪.‬‬

‫طي فلا احذ‬ ‫اطظوا‬ ‫‪،‬‬ ‫اا يافنهة اا‬ ‫فال قبيل لينز عامم لقمه لمل حضرته الوفاق‬

‫انصح لكم مني‪ ،‬انا إذا انايث فننزدوا قليازكم ولا تسزدوا سغازكب فنطنر النا(‬

‫نسبمهازكمب‬

‫وقال الأحنث بن قهسز الئودد مح العواد‪.‬‬

‫سوان‬ ‫بالسواد‬ ‫اراد‬ ‫ليكون‬ ‫ان‬ ‫احدضا‪،‬‬ ‫التضبرز‬ ‫وجهين من‬ ‫المعنى يحتمل‬ ‫وهذا‬

‫ان‬ ‫والوجه الاخر‬ ‫الشيخوخة‪.‬‬ ‫الخداثة لم نيند مح‬ ‫من لم نيند مح‬ ‫الشعر( هقولز‬

‫ليكون اراد باليننرادهسواذ الناس وةلهصاءهم‪ ،‬يننولت من لم قطز له اين على السنة‬

‫العانة بالشودد لم ينفعه ما طار له في الخاصة‪.‬‬

‫وقال أبائى بن ننهنلمةز‬

‫ولسنا كثؤح ننذثبن لسادة ‪ .. ٠‬نزى ما لما ولا نويضن قعاأها‬

‫ننساقههؤ نثصوزغ في للمتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ونننعاتنا ذبهائى طزأ قيالها‬

‫لمهيغة ومات نظرائه من الظلماء تكاثر‬ ‫ينملتنة قالت لما أنفرد لئنفهان بن‬ ‫الهنثم بن‬

‫الناقل علهه‪ ،‬فأنشأ هقولت‬

‫ن‪٠‬نلث الثيائ يتمننديت يقرسنننؤد ‪ ٠ ٠ ٠‬ومع الثئقاء تغرد‪ .‬يالشودي‬

‫سواد الرجل بنفسه‬


‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب نن الغرض به ينمننله لم ننضىء به ضننه‪ ،‬ونن أبطأ‬

‫من فاته صب نضه لم همنفعه‬ ‫به عمله لم لهدر( به حسهه وقال قس بن لدداعدةز‬

‫حل‪ -‬اس‬

‫وقالواز إنما الناس بلدانهم‬

‫وقال الشاعر‬

‫نفس عصام سودت عصامة ‪ ...‬وعلمته الكر والإقداما‬

‫وقال عهد ايه بن معاويةن‬

‫لسنا وإن كرمت اواظنا ‪ ...‬يوما على الأياب نتكل‬

‫نبني كما كانت اواظنا ‪ ٠ ٠ ٠‬تبني ونفعل مثل ما فعلوا‬

‫ولا‬ ‫قهلي‪،‬‬ ‫احث‬ ‫بها‬ ‫يمعمقطرى‬ ‫بقضية لم‬ ‫العرب‬ ‫بهن‬ ‫لأقضين‬ ‫لدداعدةز‬ ‫بن‬ ‫قس‬ ‫وقال‬

‫ولما‬ ‫اسا رجل رمى رجلا بملامة دونها كرم فلا لوم طهه‪،‬‬ ‫يردها احث بعدهم‬

‫رجل ادعى كرما دونه لؤم فلا كرم لهب‬

‫وقالت عائشآ رضي ايه عنهاز كل كرم دونه لؤم فاللوم أولى به‪ ،‬وكل لوم دونه‬

‫كرم فالكرم اولى بع‬

‫تري ان اولى الامور ي‪٠‬الإنسان خصال نضه‪ ،‬فان كان كرهصأ وابائه لهم لم ليضره‬

‫ذلك وإن كان لثهصا وابائه كرا‪ ،‬لم هنفعه ذلا‬

‫وإني وإن كنث اين سهد عامر ‪ ٠ ٠ ٠‬وفارسها المشهور في كل موكب‬

‫فما سودتني عامئ عن وراثق ‪ ...‬أبى ايه ان اسمو ليجإ ولا اب‬

‫ولكنني أحصي حماها وانقى ‪ ٠ ٠ ٠‬اذاها وارضي من رماها بمنكهي‬

‫عهد‬ ‫فأعجب‬ ‫عهد الملك لين مروان بكلام ذهب فيه كل مذهبه‬ ‫عند‬ ‫وتكلم رجل‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫نفسي‬ ‫ابن‬ ‫انا‬ ‫قالت‬ ‫انث؟‬ ‫من‬ ‫اين‬ ‫لهن‬ ‫فقل‬ ‫كلامه‪،‬‬ ‫من‬ ‫سمع‬ ‫ما‬ ‫الملك‬

‫نأخذ الشاعر هذا ا لمعة ته فقالت‬


‫ما لي عقلي وعمتي حسهي ‪ ٠ ٠ ٠‬ما انا مولى ولا انا عربي‬

‫إذا انتمى منتم إلى احد فإنني منتم إلى أدبي‪ ،‬وقال بعطر الصحدثبنز‬

‫رايث رجال بني دالقي ‪ ...‬ملوكأ يفضل تياراتهم‬

‫وبربر( عند حهطانهم ‪ ...‬يخوضون في ذكر امواتهم‬

‫وما الناس إلا بلدانهم ‪ ٠ ٠ ٠‬واصابهم في حر امانيهم‬

‫المروءة‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب لا دين إلا بمروءنز‬

‫السفر‬ ‫ءطي‬ ‫و‬ ‫الحضر‬ ‫ثلاثة في‬ ‫المروءة سث خصالت‬ ‫وقال ربيعة الراين‬

‫واما التي في‬ ‫ومداعهه الرفهق‪،‬‬ ‫الخلق‪،‬‬ ‫وحسن‬ ‫الزاد‪،‬‬ ‫فبذل‬ ‫فانا التي في السفر‬

‫الحضرة فتلاوة القران‪ ،‬ولزوم المساجد‪ .‬وعفاف الفرع‬

‫ظاهرة‪،‬‬ ‫مروءة‬ ‫مروءتانن‬ ‫المروءة‬ ‫عنهن‬ ‫ايه‬ ‫رضي‬ ‫الخطاب‬ ‫لين‬ ‫عمر‬ ‫وقال‬

‫ومروءة باطنة‪ ،‬فالمروءة الظاهرة الريانل‪ ،‬والمروءة الهاطنة العفاف‪.‬‬

‫وإصلاح‬ ‫العفاف‬ ‫قالواز‬ ‫المروعة!‬ ‫تعدون‬ ‫ما‬ ‫لهب‬ ‫فقال‬ ‫معاوية‬ ‫على‬ ‫وقد‬ ‫وقدح‬

‫وقلل لأبي هريرةن ما المروعة! قالت تقوى تايه وتفقد الضهعة‪٠‬‬

‫وقبل للأحنفز ما المروءة؟ قالت العفة والحرفة‪.‬‬

‫إنا معشر قريثى لا نعد الحلم والجود‬ ‫طهماز‬ ‫صر رضي ايه‬ ‫ايه لين‬ ‫وقال ينعهد‬

‫سوددا‪ ،‬ونعمد العفاف وإصلاح المال مروءة‪.‬‬

‫الخلق وقال‬ ‫ولا ورع لسيء‬ ‫ولا سواد لهخيل‪،‬‬ ‫لا مروءة لكذوب‪،‬‬ ‫الأحنف‪..‬‬ ‫قال‬

‫النبي صلى ايه عليه وسلب تجاوزوا لذوي المرواث عن عثراتهم‪ ،‬فوالذي نفسي‬

‫بهده إن احدهم ليعثر وإن ليده لبد المير‬

‫عالمة صادقأ‪،‬‬ ‫ان ليكون‬ ‫وقالز العتبي عن ابيه‪ ..‬ة نتر مروءة الرجل إلا بخمسة‬

‫عاقلأ‪ ،‬ذا بيان‪ ،‬مستغهنا عن الناس‬


‫وما المرء إلا حيث يجعل نضه ‪ ٠ ٠ ٠‬ففي صالح الأخلاق نفسك فاجعل‬

‫وقبل لعهد الملك بن مرواني اكان مصعب لين الزبير يشرب الطلاء؟ فقالت لو علم‬

‫مصعب ان الماء بند مروءته ما شر بع‬

‫ادبه‬ ‫تم بها‬ ‫اشهاء‪،‬‬ ‫ثلاثة‬ ‫الغراب‬ ‫ومن‬ ‫اشهاء‪،‬‬ ‫ثلاثة‬ ‫الديك‬ ‫من‬ ‫اخذ‬ ‫من‬ ‫وقالواز‬

‫نكرره‬ ‫الغراب‬ ‫ومن‬ ‫وكنرته‪،‬‬ ‫وثنجاعته‬ ‫لدنخاءه‬ ‫الا«‬ ‫من‬ ‫اخذ‬ ‫نن‬ ‫ونروءتهز‬

‫لطلب النزق وشلة خذره وننتر يدفادم‬

‫طلقات الرجال‬

‫قال خالا بل طنئوانز الناعم ثلاث طهقاثز طبقة ظماء‪ ،‬ونلقت ئطهاء‪ ،‬وطلقة‬
‫ادلاء ورلجرجة بهن ذلك ينقلون الأسعار‪ .‬ويل مسعاه‪ .‬ن الأسواق‪ ،‬ونتإرون الاه‬
‫سهم ‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫هصدلمعو‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬هع‬ ‫‪٠ . ٠ .‬‬ ‫‪٠‬‬

‫لا‬ ‫وزخل كالثواء‬ ‫عبر‬ ‫ندهدتغنى‬ ‫لا‬ ‫كالزطاء‬ ‫قزجل‬ ‫ثلاثة‪..‬‬ ‫النمل‬ ‫الحسنة‬ ‫وقال‬

‫يحتاج إلهه إلا جينا بعد جهن‪ ،‬وزجل كالااء لا يحتاج إلهه ابدأ‪.‬‬

‫غيسوا‬ ‫نلن وفننناس وناس‬ ‫الناقل يخدثةي‬ ‫عهد ايه لين الئنغبرز‬ ‫وقال نننإف بن‬

‫في ماء الناس‬

‫الرجال اربعة‪ ..‬قزجل نيهنرتز وترتيب انه تريه فذلك عالم‬ ‫بىقإل الخليل لين احمر‬

‫قننلوه‪ ،‬ورخل تيري ولا تيري انه تيربو فذلك القاسي فذثروه‪ ،‬ورخل لا ههنري‬

‫لا‬ ‫انه‬ ‫لا تري ولا ندري‬ ‫ورخل‬ ‫فعلموه‪،‬‬ ‫الجاهل‬ ‫فذلك‬ ‫لا نننري‪،‬‬ ‫انه‬ ‫ويري‬

‫قدرته فذلك الأحمئى فارفضوم‬

‫أليس من الثرى بقلم جاهل ‪ ...‬وانك لا تن‬

‫إذا كنث لا سننري ولسضز كمن دزى‬

‫و لآخر ز‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬وتذثم جهلأ انه منك أظؤ‬ ‫وما الثاء إلا ان نتريعلم جا‬
‫عالة رئاني‪ ،‬ونتعلم على‬ ‫الناس ثلاثة‬ ‫وقال طنا بن ابي طالب رضي ايه عنهن‬

‫للنيل نتياة‪ ،‬وزغاع قنع همميلين مح كل ريح‪.‬‬

‫وقطئري‬ ‫وتذل للو رئذه‪،‬‬ ‫فاق ببيهتملصرى لك وثه‪،‬‬ ‫الإخنوال سثلاثةهن‬ ‫وقالت الغكماءز‬

‫في نهنك ن‪.‬تننده؟ واع دو لينة تنتصر بلد على حسن كنته دون رفده ونغونته‪ ،‬واع‬

‫لنعلق لك ينلساينه وقثشاكل عنك بشانه‪ ،‬ونوسعلق ون كزبه وايمانه‪.‬‬

‫هذا لا سيغلب ولا سيغلم‬ ‫وقال الشعبين نئإ رخل بعهد ايه بن نسنود‪ ،‬فقال لأسحابهز‬

‫انه لا نغلب ولا سيتعلم ممن سيغلم‪٠‬‬

‫وقال النبي صدلي إ ايه عليه وسلب نقل عالما او نثعلصأ ولا تئن الثالثة فستهههللىق ‪٠‬‬

‫الغوغاء‬

‫الغوغاءز الند وهي صغار القراد‪ ،‬وشته بها تزال الناس‬

‫ولا‬ ‫هنئوا‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫قل‬ ‫اجتمعوا‬ ‫ما‬ ‫فقالت‬ ‫عباس‬ ‫لين‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫عند‬ ‫الغؤغاء‬ ‫وأكر‬

‫افتراقهع؟ قالت‬ ‫فما نفع‬ ‫اجتماعهم‬ ‫ظننا ما هنئإ‬ ‫قد‬ ‫وقبل لهن‬ ‫إلا نفعوا‬ ‫افترقوا‬

‫فذهب الحخاح إلى دكانه‪ ،‬والحداد إلى اكهاره‪ ،‬وكل صانع إلى هيدفاعته‪٠‬‬

‫سي ايه عنه إلى بنم سيتل‪٠‬عو ن رجلأ اخذ في رللية‪ ،‬فقالت‬
‫ونظر تنبأ لين ا ل‪٠‬خطاب ر ‪٠‬‬

‫لا نزحها بهذه الؤجوه التي لا تزى إلا في كلة شل‪.‬‬

‫وقال حلهب لين ارسى الطائر‪.‬‬

‫ان ندفع ان نينزثز طنل‪٠‬ظى ظل ‪ ٠ ٠ ٠‬فلولة في هذا النقال الأغظم‬

‫وقال ي تنهض ز‬

‫ما اكثر النامن لا قلقه ما أقلهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ايه نغلم أني لم أئت قتذا‬

‫افي لأئتح تنتمنني جهل أئثخها ‪ ٠ ٠ ٠‬على تثير ولكل لا ازى احدا‬

‫الثقلاء‬

‫شملت‬
‫‪.‬‬ ‫اا فاةا‬ ‫الإقلاع‪..‬‬ ‫نزلضخ اية فى‬ ‫عنهاز‬ ‫ايه‬ ‫المز منهن ر طهم إ‬ ‫عاظخ اثم‬ ‫قالت‬

‫فائثشزوا ولا نغثاكدبن لخدهث اا‬


‫وقال الشعبين نن فاثنى زثعتا النخر قلههلعن الثقلاء‪٠‬‬

‫لأنا الرجل‬ ‫لة صار الرجل الثقيل اثقل من الينل الثقيل! فقالت‬ ‫وقبل لجالهنومجن‬
‫المرء‬ ‫فيه‬ ‫نينليبن‬ ‫الثقيل‬ ‫والجهل‬ ‫القوارير‬ ‫دون‬ ‫الئلب‬ ‫على‬ ‫تثله‬ ‫إنما‬ ‫الثقيل‬

‫بالقرارت‬

‫عليلا بئفته‪ ،‬وخمك بطؤاله‪ ،‬فأقله ‪١‬ذنأ طنناء‪،‬‬ ‫هاروني من وقل‬ ‫وقالزننههل بن‬

‫وعينا عملاء‪.‬‬

‫وكان ابو لهزيرة إذا استهل رجلأ‪ ،‬قالت اللهم الر له وارغنا منه‪.‬‬

‫وكان الأمثل إذا خضر نجلسه ثقيل يمعمقولت‬

‫فما الفيل تيغوله ننتأ ‪ ...‬باثقل من تغطى خلالها‬

‫عليلا ابا محند‬ ‫اهثثل‬ ‫ان‬ ‫لؤي‬ ‫عتيأ في مرضهن‬ ‫واتاه‬ ‫ابورخنهفة للأعطى‪،‬‬ ‫وقال‬

‫لكنك والمهم في كل ليوم نلنين‪ ،‬فقال له الاصثرن والمه يا لين اخي‪ ،‬انث ثقيل علية‬

‫وايز فقهي ننلقد‪ ،‬فكية ع لو جئتني في كل ليوم نزتهن‪٠‬‬

‫وذكر رجل ثقهلأ كان سينيلس إلهه‪ ،‬فقالت وكل إني لأهبيقطل ننلي الذي يليه إذا نبترلس‬

‫اننى ‪٠‬‬

‫نبترلس إلهه ثقيل نازله الاه وقالت‬ ‫إذا‬ ‫فكان‬ ‫أهبزنت قهر‬ ‫على خاثصهز‬ ‫ونئلن رجل‬

‫اقرا ما على هذا الخاني‬

‫إنا‬ ‫الغثات‬ ‫غفا‬ ‫اكشقخ‬ ‫زلفا‬ ‫اا‬ ‫نيدئثقله قالت‬ ‫من‬ ‫راى‬ ‫إذا‬ ‫ننلمة‬ ‫بن‬ ‫خنان‬ ‫وكان‬

‫‪.‬‬ ‫نؤينوئىااب‬

‫وقال لينار النثهلنا في فتيل نكنى انيا جنرانن‬

‫زينا تيبظل القليل وان كا ‪ ...‬ئى حنهفأ في بمئة الميزان‬

‫~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫كهف لا ثغول الأمافئ أنهى ‪ ...‬خنلك فوقها ايا لمطران‬

‫و لأخر ز‬
‫انشياهذاوقع بببوثقيلوثقهل‬

‫انغ في الننلظر إهنسا ‪ ...‬ن وفي الميزان فهل‬

‫وقالالخنننين هانرفيرجلتههلت‬

‫تلسنبلنظالغنامنأننل اةالسرهرخعأنفيألم‬

‫اقوله له إذا تذا لا تذا ‪ ...‬ولا حملته إلهنا قدح‬

‫ققدضقخهاللد لا صن شي ‪ ...‬وصوثكلامك لا من صدهم‬

‫وله فههز‬

‫وما اظن القلأصن نأمهتي ‪ ...‬منك ولا الفلك ايها الرجل‬

‫ولو زيت البزاق الزيني ‪ ٠ ٠ ٠‬منك على فأي ذارلد التظل‬

‫~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫وله فههز‬

‫ياننعلىالمدسكالظق بببكادنلدالتنيندهثىفيالخلهق‬

‫بببنرةايمنجلإومندق‬ ‫هللكفيماليوماقد‬

‫عنذه مكي ينا فذيث ‪ ...‬واأهه ففي الرعد وفي السغق‬

‫وله فههز‬

‫الا يا جهل النثث ال ‪ ٠ ٠ ٠‬ذي ارسلى فما ترع‬

‫لقد اكثرط ئفهري ‪ ٠ ٠ ٠‬فما اثري لما منغضهلحهي‬

‫فما تصلح ال نتريههقلى ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا تنسلخ ان نترنذح‬

‫عليه حتى انرمه‪،‬‬ ‫ثم نزل‬ ‫إلى رجل من الظرفاء نينلأ‪،‬‬ ‫الهدى رجل من الثقلاء‬

‫فقال فيهن‬
‫ياميرصأاهدىقنل ‪ ...‬نأوانصرفالفنىقنل‬

‫قاع وما اتقانها ‪ ٠ ٠ ٠‬قلك ئالسبيضة وضنلهه‬

‫قلىونننئنودها ‪ ...‬قلألهاالمزثل‬

‫قال ونن نينوقها ‪ ...‬قلك له الهئا تطل‬

‫قال وما ليلهم ‪ ...‬قلك نلنا وظلا‬

‫قال ومالهدغهم ‪ ...‬قلممموفمامل‬

‫قال ينملمهد لي إذن ‪ ...‬قلضقفعم ثحغفل‬

‫قال بهذا فاكنفوا ‪ ...‬إذن عليكم لي سل‬

‫قلت له الفى سل ‪ ...‬فاهعنل لنا ان تزثحل‬

‫قال وقد اطدجرئكم ‪ ...‬قلك اقل ثم امل‬

‫قال وقد ابزمئكم ‪ ...‬قلك له الامر لجلل‬

‫قال وقد اثقلنتي ‪ ...‬قلك له قوق الثقل‬

‫أخل‬ ‫~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫ياكوكتالثنيمونن ‪ ...‬أزتىعلىنغسإ‬

‫‪..‬‬ ‫لجقلفو‬ ‫مهم‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫سس‬


‫‪ ٠‬قجقل‬ ‫مهم‪.‬‬ ‫‪٠‬‬
‫يهلاينلجقلدسفي معة‬ ‫يا‬

‫نقيثز‬ ‫‪٠‬‬ ‫سم‬ ‫‪٠‬‬


‫ة هوفىالنغطىلانلخق‬ ‫ل‪،‬الاا‪،‬لمندثمماسنلمسنند‬

‫هم‬ ‫س‬ ‫ايابنالنفىضةواينالنيقهطى ‪ ...‬ومم‬

‫لىكلنلرى بالمه إلا طنذثت ‪ ...‬وهمي بانك لا دصبدألإ‬

‫اتهغطل لةقسلير ون يرغضها ‪ ...‬وإلا فأنك إذن اغنق‬

‫وله فههز‬
‫في حمير الناس إن ثن ‪ ٠ ٠ ٠‬ينز من الناس نويننيإ‬

‫ولقد الليث ز الجلي ‪ ٠ ٠ ٠‬لن إذا رالف قصيد‬

‫ولحبيب الطائي في مثلهم اي في رجل نقهثز‬

‫يا نن تلتزمها الدنيا طلعته ‪ ٠ ٠ ٠‬كما مئلرئاملت الأجفان بالئمد‬

‫نيشي على الأرطى مختالا نأنس ‪ ٠ ٠ ٠‬لننطرى طلعته نيشي على نجدي‬

‫لو ال في الأرطى خزءأ من ننصاجقه ‪ ٠ ٠ ٠‬لم نيئذح المنسق إشفاقأ على احد‬

‫وللحسن لين هانر في الفضل الناقانليةن‬

‫رايخ الرقاشنأ في نؤضعع ‪ ٠ ٠ ٠‬وكان إلية يغههنأ مقيتا‬

‫فقال اقترح بعطر ما ئشهثهسي ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلط اقترحضق عليك الئكوتا‬

‫وانشد الثنعهنل ز‬

‫ني نلسق بنعشر ‪ ٠ ٠ ٠‬نؤثر اخقهؤ ثقيل‬

‫نلهث افيا جالسفة ‪ ٠ ٠ ٠‬طنهتك لئزبهؤ النقول‬

‫لا نئهموني قولهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ونييثا عنهم ما اقول‬

‫لةة كننؤ لي كما ‪ ٠ ٠ ٠‬أننأ بئنزبهم قليل‬

‫وقال الظهرة كتب الهائمة إلى الزقاشين‬

‫ثنئؤين إلينا نقالنةكم ‪ ٠ ٠ ٠‬واثنئو إليك نقانهننا‬

‫واكشاك قهزكر ثنإاركم ‪ ...‬فائثى واثنين ينننلى قنحنا‬

‫فلؤلا الظلامة ينا تهترم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولؤلا الليلاء لكانوا تلا‬

‫وقال حلهب الطائر‪.‬‬

‫في‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫هئإيى همس ب‬ ‫ئ‪٠٠‬سهسه‬ ‫و سهم‬ ‫هم‬ ‫‪.‬‬


‫وصاحب لي نللث صدحلته ‪ ٠ ٠ ٠‬افقذني اللين لتدخصنه غولا‬
‫لضسدزثنضق‪.٠‬ورأن‪ ،.‬لوا لفنه وخاثصه ‪ ٠ ٠ ٠‬اقطع ما بيننا فما قعلا‬

‫هم‬
‫وقال حبب ز‬

‫يا نن لة في نلمس إذ نةا ‪ ٠ ٠ ٠‬كنوز قانون من النفطى‬

‫لو فر شيع ينأ ون شكله ‪ ٠ ٠ ٠‬فرع إذأ بعضك من تغطى‬

‫كؤنلم في صنلهب ايهنا‪ ،‬الي ‪ ٠ ٠ ٠‬اههطنا جمعأ إلى الأزطى‬

‫وقال ابو حاتم ز‬

‫وانشدني أبو آند الأنصارتز النحوي صاحضن الئوادرز‬

‫زج يحبس هؤعو إلى القصنق فيه ‪ ٠ ٠ ٠‬خبر كي أصون عنه نصاقي‬

‫قال ابو حاتر وانشدني الغتهنر‬

‫له فنه تبحثا القصيم فيه ‪ ٠ ٠ ٠‬وقغئم أن نلقى بالمحنة‬

‫قال وانشيني ز‬

‫قممل ابي امنة ما ينملعتي ‪ ٠ ٠ ٠‬وارسل منه يهن أبي ينتبه‬

‫التفاؤل بالأسماء‬

‫عن‬ ‫ضر لين الخطاب رضي ايه عنه رجلأ أراد ان نيهدتعهن به على عمل‬ ‫سأل‬

‫اليه واسم ابيه‪ .‬فقالت ظالم لين لنراقة‪ ،‬فقالت ثظلم انث ونينرق ابولد؟ ولم نينتين‬

‫به في شيء‪.‬‬

‫ابن‬ ‫ننهار‬ ‫فقالت‬ ‫اسمك!‬ ‫ما‬ ‫عمرة‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫الخطاب‬ ‫بن‬ ‫ضنر‬ ‫إلى‬ ‫رجل‬ ‫واقبل‬

‫نزقة‪ .‬قالت سئن؟ قالت من اهل غرة النار‪ ،‬قالب واين ننسكنلد؟ قالت بذات لظى‪،‬‬

‫اذهب فان اطك قد احترقوا‪ .‬فكان كما قال صر رضي ايه عنه‪ .‬ولقي سز‬ ‫قالت‬

‫بن الخطاب رضي ايه عنه نننروق لين الألجدع‪ ،‬فقال لهن من انيخ؟ قالت ننهنروق‬

‫بن الأجدع قالت لددمعلطه رسول ايه صلى ايه عليه وسلم هقولت الأجدع شيطان‪.‬‬

‫عن هشام الذلغنواننر عن يحبس من ابي ثهر قالت ئتب رسول ايه‬ ‫وروى لنفهان‬
‫الحجاج‬ ‫إلى‬ ‫الأفارقة وجه بالظح‬ ‫حرب‬ ‫صنئرة من‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫النهب‬ ‫ولنا فرع‬

‫ما السمك! قالت‬ ‫قال لهن‬ ‫على الحنان‪-.‬‬ ‫رجلا هقال له مالك لين هقثيلر؟ فلما دخل‬

‫مالك بن تنيره محالة نلك وبشارة‪.‬‬

‫وإذا نغون كريهة قئنيتها ‪ ٠ ٠ ٠‬ادعو باعلى نئة وزياح‬

‫نريد الئطقر باعلى وزباح‪ ،‬للعلامة والئهم‪٠‬‬

‫الزياشي عنز الأصمعنإ قالت لما للنمر‪ (.‬ايه صلى ايه عليه وسلم المديغه على‬

‫رجل من الانصار‪ .‬فصاح الرجل بغلاننههز يا لسالم ويا سار؟ فقال رسول صلى‬

‫ايه عليه وسلب ننلمت لنا النار في بنر‪.‬‬

‫وقال ننعهد بن المسنب بن خزن لين أبي فهب الننزومىز لتم قني خزن بن ابي‬

‫نخب على النبي صلى ايه عليه وسلب فقال لهن كهف اسنك؟ قالت خزن‪ ،‬قاله له‬
‫رسول ايه صدض ايه عليه وسلب بل نههل؟ قالت ما كنث لادع اسما نننتني به اني‬

‫قالت ننجر فلنا لتجد تلك الحإونة في اخلاقنا إلى اليوم‪.‬‬

‫وإنما ئطقرت العرب من الغراب للنربة‪ ،‬إذ كان السنه ننننمآنا منها‪.‬‬

‫وقال ابو الثنهمرى ز‬

‫أشاظق والليلة نلقي الجزان ‪ ...‬يران توء على نتمصهدن تان‬

‫وفي فغهاث الغراب اخقراب ‪ ...‬وفي التين بهذ تعهد الأناني‬

‫ولآخر في الننئزجلت‬

‫أغنى إلهه ننتزجلأ فثطئنرا ‪ ٠ ٠ ٠‬منه فظل نغيره مستعرا‬

‫نننن الفراق لأنا شطر عقائه ‪ ٠ ٠ ٠‬لضسديئر وخثى له بان نيبيولو‬

‫ولآخر في الطنؤسنز‬

‫هاذا الذي اهدى لنا الئؤنننا ‪ ٠ ..‬ما كنين في إهدائه نغيفا‬

‫ثنغن أمه ننوء فقد نهزئني ‪ ٠ ٠ ٠‬يالهث أني لم أرسالننونننا‬


‫ولأخز في الأهنؤجن‬

‫أغذى إلهه حينه ااهنؤلجة ‪ ٠ ٠ ٠‬ققئى واننئق من قيافة باجر‬

‫خاف النذل والئلؤن انها ‪ ...‬لؤنان باطنها خلافك الطاهر‬

‫وقال الطائي في النصاب‬

‫لهن الخصام فإن ئننرين هانئ ‪ ...‬ون حالتهن فإنهن جمان‬

‫النررجه لددألها ان نترنغطهه خاض‬ ‫اشعضن نختلف إلى بنغة بالنديغةم ظنا اراد‬ ‫دكان‬

‫النرد‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ ‫واخاف ان تذهب‪،‬‬ ‫إن ذهب‪،‬‬ ‫قالثز‬ ‫ذهب في فلها لتةكرها به‪،‬‬

‫ظعك ان تعود‪.‬‬

‫باب الطيرة‬

‫الغيرة والظل‬ ‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب‬


‫سنزجع‪ ،‬وإذا‬ ‫والضد‪ ،‬قيلت فما الننرج منهل يا‬

‫تحققه وإذا ضندت فلا تنغ‬


‫ن‪.‬نت فلا هم‬
‫ظ ‪.‬‬
‫‪٠‬‬

‫والجابه ما‬ ‫وقال ابو حانين السانح ما زلالد ننههاونه‪ ،‬والبلح ما فلاين ممباسره‪،‬‬
‫استقبلك من ثجاطد‪ ،‬والثجهد الذي سياحى من لمحقلسقذ‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب لا ظزى ولا تننسلنمرنز‬

‫وقالت ليس منا نن ئطقر‪٠‬‬

‫اللهم لا نلير إلا ننرلد‪ ،‬ولا نننر إلا خنرلد‪،‬‬ ‫إذا زأى أطكم الخيرة فقالت‬ ‫وقالت‬

‫ولا إله لمتننرلد‪ ،‬لم ئضرم‬

‫وقد كانت الغرب تتطنر‪ ،‬وأتى ذلك في اشعارهم‪ ،‬وقال بعضه«‬

‫وما طنذثنك الطير ليوم لقلظا ‪ ٠ ٠ ٠‬وما كان تلى ذلالد فهنا بأمر‬

‫وقال حننان رضي ايه تعالى عنهن‬

‫يا ليخ ثيغري وليث الطير نتريفرني ‪ ٠ ٠ ٠‬ما كان بهن علي وابن طنانا‬
‫لثسصعئى زشيكأ في ديارهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ايه اكر يا ثارات تننماي‪٠‬ا‬

‫وقال الضنن لين هانية‬

‫قاة الأمير بامر ايه في النثر ‪ ٠ ٠ ٠‬والثقيل النك في نندئقيل الشر‬

‫فالطير نترينرنرنا والخبر صادقة ‪ ٠ ٠ ٠‬عن هب ينمنثرى وعن غول من النمر‬

‫ينمضتمقسطث‬ ‫قام نسسليأ‪،‬‬ ‫على ئراسان‪،‬‬ ‫لما يئنم ئنننية بن شغله والهأ‬ ‫الثئنيانيز‬ ‫وقال‬

‫ليس كما ظننتم‬ ‫الناس‬ ‫ايها‬ ‫فقالت‬ ‫ئراسان‪،‬‬ ‫اهلة‬ ‫بها‬ ‫فتطقر‬ ‫نيه‬ ‫العسنصنزة من‬

‫ولكنه كما قال الشاعر‬

‫فألقت خصاما واطثزث بها التوى ‪ ٠ ٠ ٠‬كما فنر يمنة بالثياب النننانر‬

‫اتخاذ الإخوان وما لمبجب لهم‬

‫زفى الأوراعنا عن ئحلت لين انييسنظزبب اكل داود قال لابنه لدنسلهمسان عليهما السلام‬

‫ولا ثسثهدل باع قديم اخا‬ ‫واحدا ولا تستكثر الف صنديق‪،‬‬ ‫يا ث‪٠‬ننإ لا ثسثقل خدنا‬
‫سس‬ ‫نوستيحدثسا ما اطقاح لا‬

‫وفي الحديث المرفوض النزع بهر يأخههب‬

‫الئةء‪،‬‬ ‫هم زينة في‬ ‫الثنها‪،‬‬ ‫خير مكاسب‬ ‫الصنفاء‬ ‫إخوان‬ ‫وقاد ثنبب بن ثننية؟‬

‫وعثة في التادء‪ ،‬ونغونة على الأعداء‪.‬‬

‫وانشد ابن ا لأعراينإ ز‬

‫لغنرلد ما مال القر لخيرة ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكن إخوال ا لطنفاء الأخائئ‬

‫وقال الأغنف بن يئنسز نننن الإخوان إن استغنهث عنه لم سيعردلد في النوثة‪ ،‬وإن‬

‫اطلقت إلهه لم سنثصدلف منها‪ ،‬وإن كونوت تنتمضيك‪ ،‬وإن استرفدث رقذلد‪ ،‬وانشر‬

‫اخولق الذي إن تدنيه لنلنة ‪ ٠ ٠ ٠‬نبيهلد وان تينهدب إلى الليف سيغضب‬

‫ولآخر ز‬

‫الخالق أن‪.‬طق إل نن لا اخأ له ‪ ٠ ٠ ٠‬نقداث إلى ا ل ننهىينا بلننر لودلدح‬


‫واذى ابن ينمنم النزع ناظم قناته ‪ ...‬وهل نيبهطى البانيي بظنر نثاح‬

‫ومما نمبجب للصأيق على الطندهق النصيحة قههدم فقد قالواز صديق الرجل وزاته‬

‫ننىيه ضناننه وسناته‪٠‬‬

‫وقالوا الطنييق من صنذقلير ؤؤه‪ ،‬وتذل لك رفذم‬

‫لا يمرعرف الشجاع إلا عند الخزب‪ ،‬ولا‬ ‫اربعة لا تعزف إليه قلد اربعة‪..‬‬ ‫اا وقالواز‬

‫الخلق إلا عند الغطس ولا الأمين إلا عند الأخذ والغطاء‪ ،‬ولا الأخوان إلا تنتمند‬
‫الأواني اا ‪٠‬‬

‫وقالواز خبر الإخوان نن اقلل عليلا إذا ادبر الزمان عنلير‬

‫وقال الشاعر‬

‫نال انثى التوالي أن نترلهه ‪ ...‬عند الشرور لنن واسالة في الخزن‬

‫إن الكرات إذا تا لهلوا يإثئوا ‪ ...‬نن كان يألئهنى في المنزل القثين‬

‫ولآخر‬

‫البر{ من ئزح الطبيعة ‪ ...‬والتل نئسدة الصنهعة‬

‫تزلق التعههد للطندي ‪ ...‬ق ليكون داعية القطيعة‬

‫انشد محمل بن يزهد الملئد لعهد الصئمد لين النعألى في الضنن لين إبرامه‬

‫يا من قذث ل‪٠‬ئننه لنمفس ومن خغلت ‪ ٠ ٠ ٠‬له رفاة لنا يخشى وايثان‬

‫أنلغ لخالق وان شط القمار به ‪ ٠ ٠ ٠‬كي وان قط لا القاه القاه‬

‫وال طزنني نؤصول برؤيته ‪ ...‬واي »عد عن ننثواي ننثواه‬

‫اذن ينعم أنني لعق اأثزه ‪ ٠ ٠ ٠‬وكهف نمةكره نن ليس نيلهراه‬

‫ظنوا فهل خننئ لم نمتغره ضنن ‪ ...‬وقل فتى خذلت قؤواه تيؤفاه‬

‫فالدار سيمنى ولا ستئنى نكارمه ‪ ٠ ٠ ٠‬والثغر نغمة ولا نتريغصلى ينللاه‬
‫الئنيا نثطة علية والناس كلهم‬ ‫وقبل ليعطى الؤلإةن كم صدهقأ لك؟ قالت ة انري‪،‬‬

‫اصدقاني‪ ،‬وإنما اعرف ذلك إذا ادبزيغ طلب‬

‫هذه‬ ‫فيه‬ ‫كتايأ‬ ‫إخوانه‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫إلهه‬ ‫تنبه‬ ‫النأصور‬ ‫إلى‬ ‫الخلافة‬ ‫صارت‬ ‫ولنا‬

‫الأبيات‪..‬‬

‫انا بطاننثد الآلي ‪ ٠ ٠ ٠‬ثئا نكابد ما نتركابئ‬

‫ونزى يننرف بالغا ‪ ...‬نة والرد لنن فاعد‬

‫ونبهت في ثنتق ظي ‪ ٠ ٠ ٠‬لم زبينهئن والليل هاي‬

‫اصناف الاخران‬

‫الا«( ثلاآ اصناف‪ ..‬فزع بائئ ثن اصله‪ ،‬واصل نئصل بفزعه‪،‬‬ ‫قا( الغيابية‬

‫)‬ ‫موا‬ ‫على‬ ‫امضدلمرنإيازنني‬ ‫من‬ ‫اليمن‬ ‫الفرع‬ ‫فانا‬ ‫اصل‪.‬‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫وهرع‬

‫اصله‬ ‫نإخاة‬ ‫بفزعه‪،‬‬ ‫المئصل‬ ‫الأصل‬ ‫وانا‬ ‫الصئحهة‪٠،‬‬ ‫ذماح‬ ‫على‬ ‫فغفظ‬ ‫انقطعت‬

‫الكرم واخصانه الثقوى‪ ٠،‬وانا الفرع الذي لا اصل له‪ ،‬فالمموه الظاهر الذي ليس‬

‫له باطن‪.‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب الصاحب ئثعة في قميصك فانظر لم منزنلعهب‬

‫وهقالت من علامة الصئديق ان ليكون لصنديق صديقه صدهقأ ولعدوه عدؤأ‪٠‬‬

‫فما زال نيهزكر لمعاوية‬ ‫عليه السادس‬ ‫ضة‬ ‫على نهالمثزمهم‬ ‫وليم لمجغهة الظهنر‬

‫وهطريهفيصجلث‪٠،‬فقالعلنأعلههالسلاب‬

‫طنديثى ظني داخل في ينمذازاتي ‪ ...‬واني لنن زثز الطنديلى فدون‬

‫فلا ئثزيأ ميمي وانت طنديئه ‪ ...‬نال الذي بهن الهوي يعلن‬

‫وفي هذا المعنى قول العتاينر‬

‫ثم أنني ‪ ٠ ٠ ٠‬صددلئد إل الئاي عنك لعار{‬

‫وليس أخي نن دوني رااتنر ينمننه ‪ ...‬ولكل أخي نن دوني وهو غاين‬

‫وقال اخر ز‬
‫ليس الصدديئى الذي إن بلخ صاحبه ‪ ...‬هوصأ زأى الذنت منه خبز صنقور‬

‫وان أضاع له خئأ فعاشه ‪ ٠ ٠ ٠‬فيه اتاه بئإريق النعازير‬

‫إل الطنديق الذي القاه نعقد لي ‪ ٠ ٠ ٠‬ما ليس صاحبه فيه ينننغذور‬

‫وقال ا لآخر ز‬

‫كم ون اع لم فلين اكوكا ‪ ٠ ٠ ٠‬واع ابون ابولق قد مننينلوكا‬

‫صافي الحلاق إذا أردت إخاة هم ‪ ٠ ٠ ٠‬وا ظم بال اخا الجفاظ أخوكا‬

‫والناث ما استغنهضز ثنيخ اخافة ‪ ٠ ٠ ٠‬وايا افتقرت إلههؤ زقطنوكا‬

‫وقال بعضه«‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬لثهنرقه لم نينتغثئلد في الرث‬ ‫اخوين الذي إن قمين بالنئنف عاود‬

‫وان جنك مننمهبغي كله لفهفها ‪ ٠ ٠ ٠‬لهاذر إشفاقأ عليك من الئة‬

‫ليرى انه في الون وان مثصئرع‪ ... ،٠‬على انه قد زاآ فيه على القههد‬

‫وقال اخر ز‬

‫ان كنين نئخذأ ن‪٠‬نلهلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فلقثى وأنتقد القليل{‬

‫نن لم يخن لك منسقا ‪ ٠ ٠ ٠‬في الؤؤ فاني له ند‬

‫ولئلما تلقى الكم ‪ ٠ ٠ ٠‬عليك إلا مستطيلا‬

‫وللغطرتنذ‬

‫سنن الؤن إلا ينمن الاكرمين ‪ ٠ ٠ ٠‬ونن بنؤاخاننه ئشثفع‬

‫ولا تغترز صن ذري خلة ‪ ٠ ٠ ٠‬بما نزعوا لك ار ئنرفوا‬

‫وكم من اع ظاهر وآه ‪ .. ٠‬طنويئ نوأته اغقف‬

‫إذا انث عانيته في الإخا ‪ ٠ ٠ ٠‬تم تنكر منه الذي كغرف‬


‫وكتب العباس لين لجرير إلى الضن بن ننغلدز‬

‫ارخ الإخاة انيا نم ‪ ...‬د لدي هصنفو وطنا‬

‫وإذا رايخ نناضأ ‪ ...‬في نبل مكرمة فكنه‬

‫إل الصديلى هو الذي ‪ ...‬يرعالد حيث تغلب عنه‬

‫فاةا كشفت إخاةن ‪ ٠ ٠ ٠‬احمدين ما كشفت منه‬

‫ينوى الضم إذا انتضا ‪ ٠ ٠ ٠‬ن انو الحفيظة لم هخنه‬

‫سعى لما تنعى له ‪ ٠ ٠ ٠‬كرمة وان لم تنحهدتييله‪٠‬ة‬

‫وقال اخر ز‬

‫نننن إخوانلق المشارع في المر ‪ ...‬ولن الثريا في المز أنفا‬

‫الزي ان شهدغ زاذك في اليز ‪ ...‬وإن قنحهنضز كان أأنأ ويفننا‬

‫وقال اخر ز‬

‫وول الليلاء افي جنانه ‪ ...‬ظقى بنا ولورنا ننلك‬

‫و لأخر ز‬

‫إذا رايث انحرافا من أخي تقق ‪ ٠ ٠ ٠‬ضاقغ ضة بزحب الأرطى اؤطالني‬

‫فإن سدد‪١‬ض يفغيني فني أكافئه ‪ ...‬فالغبن ضنغقى ولهي تجر خضهان‬

‫وكتب بعهنهم إلى محمد بن قثنارز‬

‫نن لم نرند فلا تردن ‪ ٠ ٠ ٠‬لئئيره‪٠‬ى تنل لم شنسنتةه‬

‫باقؤ لخالق لنغده ‪ ٠ ..‬وإذا ذنا نليننرأ فقده‬

‫كم من ام لك يا بع تثنى ‪ ٠ ٠ ٠‬ا لية ولبلد لم ئلنه‬

‫وكى نناننهة نينو ‪ ٠ ٠ ٠‬إلين يفته لم تفتقده‬


‫فأجابه محمد لين قثتارز‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬نن لم نرنك‬ ‫غلط الئتى في يئؤلهز‬

‫نل نارى الإيوان لم ‪ ...‬تينة الجنات ولم نينه‬

‫عاقت لخالد إذا قفا ‪ ...‬واضيف بودلير والغثيؤه‬

‫وإذا اتالج ليغنيع ‪ ...‬واثنى فأل لم سلهحتمده‬

‫معاتبة الصديق واستبقاء مودته‬

‫والتجاوز‬ ‫عن زلأته‪،‬‬ ‫الإغضاء‬ ‫على الصديق‬ ‫مما يجب للطنديق‬ ‫قالت الحكماء‪..‬‬

‫ننرجة‬ ‫العتاب‬ ‫كثزة‬ ‫فانا‬ ‫إكثار‪،‬‬ ‫عانرثه باد‬ ‫وإلأ‬ ‫واعتب‬ ‫رجع‬ ‫فان‬ ‫لدننأته‪،‬‬ ‫عن‬

‫وقال علية بن أبي طالب رضي القت عنهن لا ئثطع لخالد على ارتيابه ولا تهجره‬

‫دون اسننغتاب ‪٠‬‬

‫وقال ابو الارداءز نن لك يأخهلد كله‪.‬‬

‫وقالوا‪ ٠،‬انا الرجال النهأب‪٠‬‬

‫وقال لينار الغئنلنر‬

‫إذا انغ لم ئثنرب يرارأ على الئإى ‪ ٠ ٠ ٠‬طيفخ وان الناس ئصنفو نشارث‪٠‬ه‬

‫وقالواز نعاتهة الأع نغيئ من قثدم‬

‫وقال الشاعر‬

‫إذا وهب الجناب فلنن ون ‪ ٠ ٠ ٠‬وتنهى الؤئ ما نقي البين‬

‫ولمحمد بن لاني‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬وكنضق نزيه فأين التفاضل‬ ‫إذا افا لم أصهمز على الأنب‬

‫اا إذا ما دعاني ونصل فقطعتى ‪ ٠ ٠ ٠‬تقيد وما لي لللهوسى نفاصل‪ ،‬اا‬
‫لمنى وان هو أخيا كان فيه تحامل وقال الأحنفي صن خثى‬ ‫‪ .‬سهى‬ ‫لكل ليا له فانا‬
‫و‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫إلى صدح سر و ‪..‬‬ ‫وي‬ ‫و‬

‫ز ظلم الغطس وظلم الدالة‪ ،‬وظلم التفوق‬ ‫الصئديق ان رثننل‬

‫لعهد ايه بن نعاويةز‬

‫و‬ ‫هم ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫وجهه‬ ‫همو‬ ‫هم‬ ‫ءك‬ ‫همو ‪.‬‬
‫ولسضز بقادي صاحبي ينقطهعة ‪ ٠ ٠ ٠‬ولسضز ل‪٠‬مسب لودره حلطى هعصدب‬

‫ديحب‬
‫دصه ف‬
‫لم يإخوان النيات فإنهم ‪ ٠ ٠ ٠‬قليل ‪،‬قمطهم نون نن ك‪٠‬نث سهم‬
‫ع هم‬
‫‪.‬‬

‫وما الخنن إلا نن صنفا لك ؤؤه ‪ ٠ ٠ ٠‬ونن هو ذو نصنع وانت نغلب‬

‫ما ييضدليلب ا لإخاء‬

‫وا لعودة ولين الكلمة‬

‫قال علنا بن ابي طالب عليه السلع« نن لانث ئلمته فلجلثس محنثه‪ ٠‬وانشر كهف‬
‫هلثى‬ ‫الا‬ ‫الصديقي‬ ‫وظى‬ ‫الكريم‬ ‫في فؤاد‬ ‫النة‬ ‫نلةمنضز‬ ‫منا‬ ‫انسلاخ‬ ‫كهف‬ ‫اصيحث‬

‫صديقه إلا بما نحب‪ ،‬ولا ئقزي جلهننه‪ ،‬فهما هو عنه ينننغزل‪ ،‬ولا يأتي ما نعيب‬
‫ثسنطه‪ ٠‬وقد قال الصتوثل ا للهثيز‬
‫عملب ما يأتي هم‬
‫ي ه‬
‫صئله‪ ،‬ولا في‬

‫لا ميتة خنظني سوتأتنريلههه ‪ ...‬عائ عليك إذا ‪٠‬فعلين ينمنيلهني‬

‫ان‬ ‫لمشعب رضي ايه خنهن ثلاث تثبت لك الؤثز في طننر اخبر‬
‫لمقالي مز بن اا ت‬

‫كيداه بالنادي وتوسع له في النخلس‪ ،‬وئنعوه باحة الاسماء إليه‪.‬‬

‫وقالت ليس شينا ابني في نننر ولا ثنز من صاحب‪.‬‬

‫إن ينيخ تبغي الأنز او اصله ‪ ٠ ٠ ٠‬وشاهأ بنر عن غائب‬

‫فاظنمنر الأرطن يأشههاهها ‪ ٠ ٠ ٠‬واظنمر الطناحي بالصئاحب‬

‫لغدتز بن ئيدز‬

‫يمنى النزع لا ئننلهى وننل ينمن برينه ‪ ...‬فهلا برهن بالنقارن نيثثدي‬

‫و لعمرو بن لجويل التظهير‬


‫لددأصدهر من طندهقي ان نقغاني ‪ ٠ ٠ ٠‬على كل الاوى إلا الحافل‬

‫فانا النئا ناتيف في نغلته ‪ .. ٠‬وإن خضر الجماعئ ان نهافا‬

‫وقال رجل لنهه لين إياسز لجنثثد خاطهأ نزثنك‪ ٠،‬قالت قد ئؤ جتكها على شرط ان‬

‫تجعل طنداقها ان لا تسمع فنا مقال الناس‬

‫ويقال في النتر‪ ..‬نن لم نيئةرد الزلق لم نيعتكثر من الصديق‪.‬‬

‫وما احسن ما قال إبرامة لين العكسي‬

‫يا صددهقي الذي ثلث له الو ‪ ٠ ٠ ٠‬ث وانزلته على أحشائي‬

‫إل ينمننا ايئونتهسا لتراعي ‪ ٠ ٠ ٠‬لم على ما بها ون الإقذايم‬

‫ما بها حاجة إليك ولكل ‪ ٠ ٠ ٠‬هي نغقودة ينقل الزناء‬

‫ولابن أبي حازم ز‬

‫الطن من التنس في نزثته ‪ ٠ ٠ ٠‬بما نقدي إلهلق ظاهئه‬

‫نن نيثثسعف النلن لا قرى احدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬سننحيدغ منه له ننرائزه‬

‫توثيك ان لا نتر ؤصهدل أم ‪ ٠ ٠ ٠‬في كل ئالأته نترينافره‬

‫ان لتماةني سامي اختلط وإن ‪ ...‬لددئم فإني أخوه شاقئه‬

‫اصفح ينمره‪٠‬ى يإهنهه ولن طلب ال ‪ ٠ ٠ ٠‬لمحأز فاني عليه غازئه‬

‫ولغهرهز‬

‫لعمري لئن أبطك ظلم فلم ابل ‪ ...‬لأغداث آلهة لا يزال نمنغوثى‬

‫لقد اصدهحضخ لنمفس طي ثنميقث ‪ ٠ ٠ ٠‬وينلي على اهل الفناء ثننحق‬

‫السرة بما فيه لنئورلد اثني ‪ ٠ ٠ ٠‬تيبير بمكنون الإخاء خقهق‬

‫عذن لمن عادلاخ نلم نسالؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬لك امرىء نههوى عوالق صتييق‬
‫ولأبي عهد ايه بن لمزفةن‬

‫لهئوؤ رجاني في أمور ثهرنة ‪ ...‬وفني من الانيا صديق نساهإ‬

‫ليكون كئوح بهن جنمهن يلنزيئا ‪ ...‬قونصاهما جنصان واللوح واجد‬

‫قال بعطر الحكماء‪ ..‬الإخاء لجؤهرة رفهقةم وميوما لم ئزللهوثغألسا نعئاضة‬


‫للافا‪١‬س‪ ،‬قؤينرى الإناء بالخ له متى ثسل إلى قربه‪ ،‬وبالئظم حلى اينغلند إليك‬

‫نن طلملم‪ ،‬وباللزطس حلى لا ئنحهدئثثر من ل‪٠‬ئطرى الئهنل ولا من اخهلد الأنمئصدبر‪٠‬‬

‫لمحمود الززاق ز‬

‫لا لينز اعظم من لمساعدة ‪ ...‬فاشهر لخالد علي نسلغذآ‬

‫وإذا قفا فأقله ظزته ‪ ٠ ٠ ٠‬حتى نعوذ اخا كعادته‬

‫فالصدفح عن بلل الطنديق وإن ‪ ...‬أغهالد خهز من نعاندته‬

‫لعهد الصمد بن النعذلت‬

‫نن لم ندرلد ولم ترده ‪ ٠ ٠ ٠‬لم ييددنظدلد ولم نترقنه‬

‫بنزين صددننلد ما فأى ‪ ٠ ٠ ٠‬نزي التقائي واستزده‬

‫وإذا فقط اركان وئ ‪ ٠ ٠ ٠‬من أخي نزظة قندؤن‬

‫فضل الصداقة على القرابة‬

‫قبل لئزربيمهر نن احب إليا اخوين أم صدهقك؟ فقالت ما اجن اخي إلا إذا كان‬

‫وقال أكثم بن طنهفنر القرابة تحتاج إلى موذة‪ ،‬والمونة لا تحتاج‬

‫كتقارب‬ ‫رانية‬ ‫وما‬ ‫نثفر‪،‬‬ ‫والمعروف‬ ‫تثطع‪،‬‬ ‫القرابة‬ ‫عناسز‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫وقال‬

‫ال‪٠‬ظول‪٠‬ا ‪٠‬‬

‫وقالواز اياكم ونن تثرهه قلنيكم فإن الألوب نثاري القلوب‪.‬‬

‫وقال عهد ايه بيئى طاهر الئراساننر‬


‫اميل مح الأمام على ابن اني ‪ ...‬واخيل للصديق على الثنقيني‬

‫وإن القلظي تلكأ نطاطا ‪ ...‬فايد واجري علة الطنديق‬

‫اطلق بهن معروفي وتني ‪ .. ٠‬واجمع بهن مالي والنقوق‬

‫وقال غيهب الطائر‪.‬‬

‫ولقد ننقرط الناس ثم نننرنهع ‪ ...‬ووصقضق ما زصفوا من الأسباب‬

‫فاةا القرابة لا نترظئب قاطعأ ‪ ...‬وإذا المونة اقرب الأنساب‬

‫وللميثزدز‬

‫ما القز{ إلا لمن صطت نزثته ‪ ٠ ..‬ولم تنظم وليس الئزت للنننب‬

‫كم ون يئريب ذرتز الصئأر نهننلنن ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن تعهد ننلهم تجر مقترب‬

‫وقالت الغكماءز رب اع لك لم ئةه أمير‬

‫وقالواز الئرهب من يئرب لةئعه‪٠‬‬

‫وقالواز زن بعلإ اقرب من بيريس‬

‫وقال اخر‬

‫ئي بعهذ ناسخ القنب ‪ ...‬وابن اب نتهم الدب‬

‫وقال اخر‬

‫انو ثقق نننر للعطر شاني ‪ ٠ ٠ ٠‬ران لم نترنلنه مني يئزابة‬

‫اخن إلية من اللي يئرهب ‪ ٠ ٠ ٠‬لييط صندورهم لي نندترابه‬

‫وقال اخر‬

‫قهيدل جنا( الهعهد إن زطنل ال ‪ ٠ ٠ ٠‬خليلة واقصى الثرية إن بطعن‬

‫قد سيجمع المال خهر»كله ‪ ٠ ٠ ٠‬ويأكل المال هذ من لجنعه‬


‫فازطن من الدهر ما اتالج به ‪ ٠ ٠ ٠‬من لثإينمنفا بغنثيه سنئعه‬

‫وقال‪.‬‬

‫لكل شيع من النوم ننغة ‪ ٠ ٠ ٠‬والليل والصلح لا بثاة معة‬

‫لا ثغقزو الققهز طلق ان ‪ ...‬تركع يوما والثلهئ قد رقغه‬

‫وقال ابن قزمة‬

‫لله دئرلد من فأنى قجعث به ‪ ٠ ..‬هوة الققهع حواي؛ الأيام‬

‫قثنى إذا نقل الؤفون بهابه ‪ ٠ ٠ ٠‬لضتمهههل الججاب نؤئب النزاع‬

‫وإذا رايث صديقه وشقيقه ‪ ٠ ٠ ٠‬لم تنر انهما اخو الأرحام‬

‫التحبب إلى الناس‬

‫في الحديث الننزفوع ز احلم الناس إلى ايه اكثر هم ثخلهأ إلى النلس ‪٠‬‬

‫وفيه اههنأز إذا احم ايه عهدأ حئنيه إلى الناس‬

‫ومن قولنا في هذا المعنى‪.‬‬

‫فنية عليه من الغناء شكلنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ومحلة تجري مع الأنفاس‬

‫وإذا احن ايه يوصأ عهذه ‪ ٠ ٠ ٠‬القى عليه محلة للناس‬

‫وكتب صر لين الخطاب رضي ايه عنه إلى لددعد بن أبي وئاصرىز إن ايه إذا اضع‬
‫عهدأ حنينه إلى ن‪٠‬نلهقه‪ ،‬فاعتبر منزلنك من ايه بمنزلنك من الناس واظم انا مالك‬

‫عند ايه مثل ما للناس عند(‬

‫وقال ابو نخمان لننعهد بن نسلم ووقف إلى بابه فحققه حهنأ‪ ،‬ثم اذن له‪ ،‬فمثل بهن‬

‫خهرلد‬ ‫في يةن‬ ‫كان‬ ‫قد‬ ‫رفي هدهلد‪،‬‬ ‫إليك‬ ‫صار‬ ‫الذي‬ ‫الأمر‬ ‫هزا‬ ‫ليديه وقالت إئى‬

‫ايه بضمن‬ ‫عياد‬ ‫قتحقب إلى‬ ‫وإن شرا فشر‪،‬‬ ‫فخهر‪،‬‬ ‫إن خبرا‬ ‫ناضهس والمه حدهثا‪،‬‬

‫المهم‬ ‫يغب‬ ‫ايه نؤصول‬ ‫عهاي‬ ‫فإن نع‬ ‫الجانب‪،‬‬ ‫ولين‬ ‫الحجاب‪،‬‬ ‫وسهيل‬ ‫اليثنر‪،‬‬

‫من‬ ‫على‬ ‫ونقاوم‬ ‫ن‪٠٠‬نلقه‪،‬‬ ‫على‬ ‫أجدامهالف‬ ‫لانهم‬ ‫المهم‬ ‫لغطن‬


‫بهخ‬
‫ب‬ ‫نؤصول‬ ‫يغضهع‬
‫ونب‬

‫اعوج عن سبيله‪ .‬وقال الجارور لنوع الغلق نضد الغمل‪ ،‬كما نفسد الغل الغسل‪.‬‬
‫وقبل لنعاويةز من احن الناس إليلد؟ قالت نن كانت له قأدي ليد صالحة؛ قلل لهن‬

‫ثم نن؟ قالت من كانت لي ينده هأ صالحة‪.‬‬

‫اتهضق الخليل فوجدته جالسة على طاأضة صنفههرة‪،‬‬ ‫اللحويز‬ ‫وقال محمل بن يزهد‬

‫فاخذ يغهندى ويئس إلى نضه‪،‬‬ ‫فانقهضث‪،‬‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫اضنق‬ ‫فولئنع لي وكرها ان‬

‫وقالت إنه لا تجنيدهم ننف الخياط بنتحايهن‪ ،‬ولا شنع الدنيا ناخضظىب‬

‫ننعني )‪.‬‬
‫ومن ئيولنا في هذا ا ل ‪.‬‬

‫يمني ا لغنثرى فصل بهن إلهقهن‬


‫ميدل من قريينز وإن ايدى نعايئن ‪ ٠ ٠ ٠‬نلط ه‬

‫واثطخ خهايل لجأن لا نويلدئمه ‪ ٠ ٠ ٠‬فرناما ضاقت الئنيا بآثنبن‬

‫‪ ٠‬هم‬ ‫ج هم ال‬

‫الئثلعتهن عن الحين ما‬ ‫ابو بكر الوئاق قالب لهى المامول عهد ايه بع طاهر ذا‬
‫بزصهدل‬ ‫النتقاطعة‬ ‫النفوس‬ ‫جواهر‬ ‫نقادطى‬ ‫إذا‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫هو‪،‬‬

‫النشطة انيعثث منها لنخة نور شهدتضيء بها بواطل الأعضاء‪ ،‬فثحللد لإشراقها‬

‫نسصى‬ ‫ينغواطرها‬ ‫نئنيدل‬ ‫للنفس‪،‬‬ ‫حاضر‬ ‫نغلق‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫فهتصؤر‬ ‫الخهاة‪،‬‬ ‫طلائع‬

‫الحب‪.‬‬

‫الأكر‪،‬‬ ‫ولمروقها‬ ‫النثر«‬ ‫اصلها‬ ‫نيرة‬ ‫فقالت‬ ‫الحث‬ ‫عن‬ ‫الراوية‬ ‫حئاد‬ ‫ونك‬

‫واغصانها الظهر‪ ،‬واوراقها الالسقاح‪ ،‬وثمرئها المهنة‪.‬‬

‫وفاني لمعاذ بن ننههلن الحين اصبت ما ركب‪ ،‬زاكر‪ ،‬ما شتررب‪ ،‬وأئظع ما أقي‪،‬‬

‫واغلى ما اشتهي‪ ،‬وارجع ما قطن‪ ،‬واشهى ما ظن‪ ،‬وهو كما قال الشاعر‬

‫ماض لما ظزؤ صنز‬ ‫وللنب اياد إذا هي طنلحث‬

‫فهاطنه لنثم وظاعئه نبترزى ‪ ٠ ٠ ٠‬واؤله ذكر واخره فكر‬

‫وقالواز لا ليكن غنك طفا‪ ،‬ولا ينضلم ننزفا‪٠‬‬

‫وقال بظنار الغئنلنن‬

‫هل تيغلنيين فراء الظن ننزلئ ‪ ٠ ٠ ٠‬تدني إلهله فانا الحث اقصنلني‬

‫وقال هذه ز‬
‫ليتم لمحها لو منحللطةى ينقله ‪ ٠ ٠ ٠‬أصابك من فنه ضة خنىئى‬

‫‪.‬ل ‪.‬هما مح الأغشاء انا نهائه ‪ ٠ ٠ ٠‬فذنؤ وانا لننه فاشن‬

‫من حديث اين أبي ثننية عن النبي صلى ايه عليه وسلب لا ئثطع نن كان يواصل‬
‫ثطفيء بذلك نوزه‪ ،‬نال ؤئك ؤن ايهلير‬
‫ايالا هم‬

‫وقال تنين ايه بن ننسعودن ون يل الحنا بالعنف ان فمال نن كان هصدلخ ايام‬

‫وقال ابو بكرة الحين والهغطل نتوارثان‪٠‬‬

‫ومن امثالهم في هذا المعنية لا تثتنى من كلب ننؤء جزوأ‪٠‬‬

‫وقال الشاعر‬

‫تزنير الولية وقد اعياد والله ‪ ...‬وما زجائلد بعد الوالد الزلذا‬

‫فوقعت بمهما‬ ‫عنذ تلك من ملرلد العربرتمهل لين نل وبكر بن وال‬ ‫واجتمع‬

‫ننازعة ونفاخرة‪ ،‬فقالاز انها الملك اعلنا نننفبن نتجالد بهما بهن فذ« حتى ئعلم‬
‫انغا أنلد فأمر الم« فنجت لهما ننهفان من تنئودهن‪ ،‬فاترعطاهما اا إياهما اا ‪ ،‬فجعلأ‬

‫فهتلر!« تظلا من النهار‪ ،‬فقال ينكأ لين وائل‬

‫لو كال سهفافا حدهدأ يحطعا‬

‫قال تمهم لين نلن‬

‫او نحتا من نبيندلى ستصننعا‬

‫وحال الملك بينهما‪ .‬فقال تمهم لين نل لبكر بن وائل‬

‫لاهل الغدازث ما تقيغا‬

‫فقال له بكرة‬

‫وان يينا لرنلئها القنيغا‬

‫لمنقال إن عداوة بكر ومنعهم من اجل ذلك إلى اليوم‪.‬‬


‫ابو زر قال ابو لممههدةز ننى نتان بسجستان سيسنلهمنه بكر بن رائف فقام تمهم‪ ،‬ثم‬

‫اين جلزة‬ ‫فقال‬ ‫فقعةب‬ ‫اربعة وعشرين‬ ‫في ذلك‬ ‫فتواقعزا‬ ‫بنته ومنعهم فهسثمثه بكر‪،‬‬

‫التنكري في ذلك‬

‫قخث خزننا وحر{ تمهم‬


‫لق ‪.‬‬
‫غلق ينعى ‪ ٠ ٠ ٠‬ل‬
‫يه‬‫يئزبى ياإغليإ فه‬

‫إغوة قلشوا التنويه علينا ‪ ٠ ..‬فى حديث من دارهم ولهم‬

‫طلنوا صنلحنا ولاين انان ‪ ٠ ٠ ٠‬إئإ ما فطلبوا فوق اللنوم‬

‫الصد‬

‫ولا نسة لتعنء‬ ‫إناء لنأول‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫لا راحة لضنود‪،‬‬ ‫عنهن‬ ‫قالز علي رضي انه‬

‫الظق ‪٠‬‬

‫لازح‪،‬‬ ‫وخزن‬ ‫ما زنيت ظالمة اشهد بمظلوم من حلين‪ ،‬تئى دائم‪،‬‬ ‫المسنة‬ ‫وقال‬

‫وغم لاقنفد‪.‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب كاد الضد سيقلب الثذر‪.‬‬

‫وقال نعاويةز كل الناس ألير أزضدههم إلا حاسذ ينغمة‪ ،‬فإنه لا لمرضهه إلا زوالها‪.‬‬

‫قى إمائها ‪ ...‬إلا ينمذازث نن عادا ون خنند‬ ‫كل الغداوة‬

‫ومن يرعادي ينضم اينإ؟ قالت‬ ‫قبل لهن‬ ‫ينضم الهي‬ ‫لا نترنعاثيوا‬ ‫ايه بن ننسعودن‬ ‫عهد‬ ‫وقال‬

‫الكتبي‬ ‫ايه في بعطر‬ ‫هقول‬ ‫ايه من فضله‪.‬‬ ‫على ما اتاهم‬ ‫الناقل‬ ‫يغشون‬ ‫الذهن‬

‫الخلود عدن لنغنتي‪ ،‬نلننط لثطناني‪ ،‬هذ راهن ليقننتي‪٠‬‬

‫ضضس ايه به في‬ ‫وائل يخنب‬ ‫عصي ايه به في السماء‪،‬‬ ‫الضند انل وأب‬ ‫وهقالت‬

‫الأرطى؟ فأنا في السماء فضخ إبليس لأدق‪ ،‬واما في الأرمني ققسذ سقايبل هابيل‬
‫ألجطى‬ ‫اضلأفا يل‬ ‫اللاهين‬ ‫اا زئتا ارفا‬ ‫في قوله تعالىز‬ ‫التفسبر‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫بعطل‬ ‫وقال‬

‫الجن‬ ‫إنه اراد بالذي من‬ ‫ااتر‬ ‫الألغظين‬ ‫اقدامنا لتخوفه من‬ ‫والأنس لةخغلهما تحين‬

‫إيلهس‪ ،‬والذي من الإنس قابيل‪ ،‬وذلك ان إبليس اول من ننئى الكفر وقابل انل‬

‫من ننئى القتلي وإنما كان اصل ذلك كله الحسد‪.‬‬


‫ولأبي العتاهيةن‬

‫فيا زينا اذى الناس لا نأصفونني ‪ ٠ ٠ ٠‬وكهف ولؤ أنصظهم طلنوني‬

‫وان كال لي شين ستصدثؤا لأنذه ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن جثث اتني نننيهم ننننوني‬

‫وإن نالنم قألي فلا ثنثز غدهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن انا لم أبذل لهم ثكنوني‬

‫وإن طزقأني ثننلأ قرنوا بها ‪ ...‬وإن طنجقنتي لنغنث خننثوني‬

‫ننانتع قلبي ان نتحلى إلهة ‪ ...‬وانس ع‪١‬ثم ناوري وؤفوني‬

‫‪.‬‬
‫ابو تنئههدة نسر بن ةلنثفي قالت نل قيس لين زهير ببلاد لمطفان‪ ،‬فراى‬
‫وعددأ‪ ،‬فئره ذلخ‪ ،‬فقيل لهن انيسوفىلد ما قسر{ الناس! قالت لنلج لا سننر‬

‫لمئعمة والثروة الثحاسذ والتخاذل‪ ،‬واتى مح القلة التحام والتناصنر‪.‬‬


‫ا س‬

‫وكان هقالت ما اهثزى لاح قنا إلا تيحاسدوا وتخاذلوا‪٠‬‬

‫وقال بعطل الحكصاءز الئم الناس للكابة اربعة‪ ..‬رجل حدهد‪ ،‬ورجل شنوده وخليط‬

‫الأدباء وهو هل ايهب‪ ،‬وخهج نخئر لدى الأنوار‬

‫ضة بن يشهر النئوزتز قالت كتب إلية ابن المهللة هذه الأبيكز‬

‫كلخ الغذاوة قد تلقى إماعيها ‪ ...‬إلا خداونث نل عادا من خنند‬

‫فلل في اللهب منها ظذأ خقذث ‪ ...‬وليس نيئتحها راقي إلى الأبي‬

‫إلا الأله فان تنحو نتريننل به ‪ ٠ ٠ ٠‬وان اياه فلا درجوه من احد‬

‫اا‬ ‫ان سينون لك صدهقأ؟ قال‬ ‫لا نويجن‬ ‫اعدا«‬ ‫انا‬ ‫ا لنكصاءز‬ ‫لدتردلسل ‪٠‬يعطل‬
‫الحالين‬ ‫ز‬
‫الذي لا فأنه إلى اا مودتي اا إلا زوال نيهستي‪٠‬‬

‫وقال لنلهصان الأنمنينر الضد نضجت الققين‪ ،‬وننهر الغبل‪ ،‬وننزز الهق‬

‫الأحنك بن يئنس طلى على حارثة بن ئنذامة النلغدتز‪ ،‬فقالت زحمك المر كنين لا‬
‫آب‬ ‫نقي‬ ‫هم‬ ‫نمنهأ ولا هم‬ ‫و‬ ‫همه‬

‫وكان نقالة لا نولجد النتر{ خرهسأ‪ ،‬ولا الترك ضند‬


‫اجين الليلاء ان ستخهسز الظة‪ ،‬وستطول النثة‪ ،‬وثغجز الجيلة‪،‬‬ ‫وقال بعطل النكصاءز‬

‫يولئا قد سنيختزلم عدئا‪،‬‬ ‫عل شامتأ سوجارأ حايددأ‪،‬‬ ‫وابن‬ ‫تغذح طنبيقأ نزليا‪،‬‬ ‫لا‬ ‫شم‬

‫اين‬ ‫فانظر‬ ‫سهمنتهرلس‬ ‫وولدآ‬ ‫سيغقرلس‬ ‫نعهدلمنميهعة‪ ،‬روتمدآ‬ ‫وجارية‬ ‫ننتلعة‪،‬‬ ‫وئؤجة‬

‫نؤتننيعع نيههمدلد في الهزبز لرجل من قرهثرن‬

‫خنننوا النعمة لنا عهسرت ‪ ٠ ٠ ٠‬قرنؤها باباطهل التلة‬

‫وإذا ما ايه لنذى نيهطة ‪ ٠ ٠ ٠‬لم قضاؤها قول اعداء النغم‬

‫وقللت إذا سرير ان شنلر من الحاسد فغنم عليه انزلير‬

‫وكانت عاظخ رضى الميت عنها تتمثل بهذين البيتهنن‬

‫إذا ما الدهر نبترئم على أناس ‪ ...‬حوادثه اناغ باخر{‬

‫فهل للثنايتهن بنا افنوا ‪ ٠ ٠ ٠‬ستلقى الشايتون كما لقينا‬

‫ولهعضهب‬

‫عبرة نل ضد‬ ‫إيالد والحسذ الذ‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬بالئؤل فهو لك الغنم النهرين‬ ‫إئإ الضنوة إذا ارين نز‬

‫سلم‬ ‫و‬ ‫ءس‬ ‫‪.‬‬


‫له‬ ‫فقال‬ ‫‪،‬‬ ‫و‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫يةوغا‬ ‫لقي‬ ‫إبليس‬ ‫الا‬ ‫تلغني‬ ‫قالت‬ ‫ننغد‬ ‫بن‬ ‫اللهضق‬

‫على‬ ‫وشغ ادهم‬ ‫الجنة‪،‬‬ ‫فاني ننطندث ادق فخرجث من‬ ‫الضند والشح‪،‬‬ ‫اتق‬ ‫ايلهسز‬

‫شجرة واحدة فني منها حلى خرج من الجلة‬

‫الخنند‪،‬‬ ‫الثلاثة‬ ‫فالأصول‬ ‫ويلروعه سنته‬ ‫العنز‬ ‫اصول‬ ‫الحسين‬ ‫وقل‬

‫وشل‬ ‫الثنع‪،‬‬ ‫ولمحت‬ ‫النوب‬ ‫غضة‬ ‫ان‬ ‫اهتم‬ ‫بالفروع‬ ‫الئنهر‬ ‫رلحمنم‬ ‫والجزصر‪،‬‬

‫الراحة‪ ،‬وغأ الرئاسة وغأ الثناء‪ ،‬ولحين الثغر‬

‫وقل السر زنلند امنهم أناه متى فئة في شرير« وما نغرف علاينقته‪ ،‬وثومه‬

‫على ما لا نغلصه منه‪ ،‬فنعلم منه فى الصندوقة ما نثنره به إذا كانت العداوة‪ ،‬والمه‬

‫ما أرى هذا بننلر‬


‫اللهم من ارادنا يثنر فاكقناه‬ ‫ضر لين وز انه قالت‬ ‫اين ابي الئنيا قالت قلغني عن‬

‫على‬ ‫ما حسدط اندأ‬ ‫عباسي‬ ‫ابن‬ ‫قال‬ ‫إنا بئؤبة وإنا براحة‪.‬‬ ‫بانية غكنننلد ثسعئث‪،‬‬
‫هاتين اا الكلمتين اا ‪٠‬‬

‫فإنما نينه كما‬ ‫لا ثغقزئى كلمة الحكمة ان ئننمعها من الفاجر‪،‬‬ ‫عئناسز‬ ‫وقال ابن‬

‫قال الأولي ئيأ زنقة من خبر راح‪.‬‬

‫ال‬ ‫وذلك‬ ‫الحسد‪،‬‬ ‫المحنك للستر من‬ ‫ولا‬ ‫امحثى لتيمور‬ ‫ما‬ ‫الحكصاءز‬ ‫بعطل‬ ‫وقال‬

‫نئعا‪،‬‬ ‫الميت‬ ‫لنعم‬ ‫ننكأ‬ ‫ربه‪،‬‬ ‫على‬ ‫عايتم‬ ‫عهاده‪،‬‬ ‫على‬ ‫بانا‬ ‫المير‬ ‫لحكم‬ ‫نعاند‬ ‫الحاسة‬

‫قناع‬ ‫ولا‬ ‫يهدا‪،‬‬ ‫ليس‬ ‫ولوحال‪،‬‬ ‫حال‬ ‫للناس‬ ‫قضائة خقفا‪،‬‬ ‫وظل‬ ‫عمرا‪،‬‬ ‫ونريده‬

‫لا‬ ‫نضقط ما جرت به اقدائه‪،‬‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫نغتقر لتعم ايه‬ ‫ولا يمنعه ينمنثنه‪،‬‬ ‫لجثنعه‪،‬‬
‫وإن‬ ‫ثطعلس‬
‫هم‬ ‫زا صدلثه‬ ‫وان‬ ‫فثزلد‪،‬‬ ‫يضشثه‬ ‫إن‬ ‫خواظه‪،‬‬ ‫تؤنن‬ ‫ولا‬ ‫يلةمملهله‪،‬‬ ‫نميرن‬

‫صنزمته لضسدققلير‬

‫مهاري‬ ‫الثدهطائى‬ ‫الددلكه‬ ‫لرجل‬ ‫ينفقها‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫الحكماء‬ ‫ئعطن‬ ‫عند‬ ‫حاسؤ‬ ‫زيمر‬

‫الهئلالة‪ ،‬واورده قخم القلكة‪ ،‬فصار لنعم ايه تعالى بالمرصاد‪ .‬إن انالها من احب‬

‫صن قياده اشجر ظنه الاسف على ما لم نثذر له‪ ،‬واغاره الطك بما لم ليكن لينا(‬

‫أنشدني فأنى بالئملةز‬

‫اصدر على خانند الضو ‪ ٠ ٠ ٠‬د فانا طنن‪٠‬زلق قاتله‬

‫الئائ تأكل بعضها ‪ ٠ ٠ ٠‬إن لم تيجؤ ما تاكله‬

‫وقال تنين الملك لين نزران للحجار إنه ليس مع احب إلا وهو نعرف كب منه‪،‬‬

‫فمسقخ لي عهوبلير قالت اخض يا نر المزمنبن‪ ٠،‬قالب لصق افعلي قالت انا لنيوج‬

‫لنرد خقود ضنود‪ ٠،‬قالت ما في إبليس تدل من هذا‪.‬‬

‫فقالت يا‬ ‫وقال المنصور لللهصان لين لمعاوية النهرين ما السرج الناقل إلى قومكا‬

‫امير المؤمنين ز‬

‫ضئدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولن ثزى للهم الناس نئاذا‬


‫ن‪.‬‬‫إن الخزانين ثلثاها و‬

‫وانشد ابو موسى لتصز بن سيارة‬

‫لكي نشك ونئادي وزو ظنيا ‪ ٠ ٠ ٠‬يا ذا النعارج لا سكبثصرى لهم ظيذا‬
‫ان تبيهتمنئيوني على خنن الليلاء بهم‬

‫وقال اخر ز‬

‫إن تبيهتمننيوني فاتي هذ لائمهم ‪ ٠ ٠ ٠‬قلي من الناس اهل الفضل قد نةوا‬

‫قذام لي ولهم ما لي وما بهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وما أكثزنا لميظأ بما تبيين‬

‫وقال اخر ز‬

‫إل الغراب وكان قمشي ينننتن ‪ ٠ ٠ ٠‬فهما مضى من لددالف الأغزالي‬

‫ننطند القطة قزاح بيمشي ننننها ‪ ٠ ٠ ٠‬نأصاته طنز‪ ،‬من النقال‬

‫اا فاضل وشهيته واخطأ نيسا ‪ ٠ ٠ ٠‬ظذالد ينوه انيا مزقا( اا‬

‫وقال حلهب الطائي ز‬

‫وإذا اراد ايه فشز قضيلق ‪ ٠ ٠ ٠‬طرهث‪ ،‬اتاح لها لسانه شنوي‬

‫لولا اشتعال النار فهما جاززث ‪ ٠ ٠ ٠‬ما كان نغرف حنيليضن خلف الغوي‬

‫وقال محمد لين نناذرز‬

‫بانها الغاني وما بني من ‪ ٠ ٠ ٠‬ينمينب الا سنزينميي وسنإذمؤ‬

‫هل لك قندي يهنئ فنقلته ‪ ٠ ٠ ٠‬أم انغ مما امنية نعثزئ‬

‫ان قليل لئننم الإله قهنلنى ‪ ٠ ٠ ٠‬وانت طنلث ما فهلا مغثصر‬

‫فالحمل والثئبمر والثناء له ‪ ...‬سوللهخسود التزام والهخقئ‬

‫فما الذي انيتني نبترليطك ار ‪ ٠ ٠ ٠‬نينيو لة منك حين نختبر‬

‫اقرا لنا سورة نعنبمرنا ‪ ...‬فانا خقز المواصل النزل‬

‫او مدف لنا النكم في فرائضنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ما تنحهدتميجق الأنثى او انظر‬

‫ار ازر فئتا نتريحيى الهوت به ‪ ...‬جاءته عن نبينا الامن‬


‫او ون اعاجيب جاضتنا ‪ ٠ ٠ ٠‬فإنها جكمئ وننثهر‬

‫او ازر عن فارس لنا مثلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فان امثالها لنا جنز‬

‫فإن تكن قد لجهلث ذالير وذا ‪ ٠ ٠ ٠‬فقهلق للناظرين نغور‬

‫فغطى صوتأ ونبيشهتري ) النفوس به ‪ ٠ ٠ ٠‬وبيعطل ما قد اتهث نغتفر‬

‫جيرانه وقثدتي‬ ‫ييزذي‬ ‫البصرة بذلتا ننينيرأ‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫كان‬ ‫الأصمعمة قاليت‬
‫إنهم‬ ‫قالت‬ ‫سينكونلد؟‬ ‫جبرا«‬ ‫بال‬ ‫ما‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫فقعظه‪،‬‬ ‫رجل‬ ‫ناتان‬ ‫اعراضهم‬

‫وكيف‬ ‫قالت‬ ‫الصنلر‪،‬‬ ‫على‬ ‫قالت‬ ‫اية شيع سيحسنونلد؟‬ ‫علي‬ ‫سيحسنونني‪ ٠،‬سينال لهن‬

‫ما لك؟‬ ‫لهن‬ ‫فقالوا‬ ‫لمقعد نثحازنا‪،‬‬ ‫فاقد معه إلى جيرانهم‬ ‫اقل معي‪.‬‬ ‫ذالبى؟ قالت‬

‫ا‬ ‫المنذر وفلان وفلان‬ ‫انا ومالك بن‬ ‫طزق سالليلة كتاب لمعاوية انا اصلب‬ ‫قالت‬

‫فذكر رجالا من اشراف اهل الهصنزة ا فزثهوا طهه‪ ،‬وقالواز يا عدن اير انت‬
‫نترنصنلب مح هؤلاء ولا كرامة لكل فالتفت إلى الرجل فقالت اما تراهم قد خسدوني‪،‬‬

‫إل يحيى بن لدنعهد‬ ‫وقبل لابي عاصم النبيلة‬ ‫فعلية ع لو ثاني نيراا‬ ‫على الرتلب‪،‬‬
‫نندلير وربما لرأضك‪ ،‬نانشا يننولت‬
‫نه‬‫في‬

‫فللدك يحلا ولا ميني ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا لم نونعاذ ولم نترينني‬

‫محددة الأقارب‬

‫نوي‬ ‫نر‬ ‫الأشعرنينى‬ ‫مول‪.‬‬ ‫ابي‬ ‫إلى‬ ‫عنه‬ ‫ايه‬ ‫رضي‬ ‫لنس الخطاب‬ ‫ضر‬ ‫كذب‬

‫الثزاباث ان هنثإاوئوا ولا يتجاوزوا‪.‬‬

‫وقال اكثم بن صننفنر تياظوا في الدار تقاربوا في الموثق‬

‫وقالواز أزهث الناس في عالم اهله‪.‬‬

‫قزح لين سلام قالت نقف امنة لين الأطر قملى اين هم له فقالت‬

‫سنثكنك بالنحت الذي طافح حوله ‪ ٠ ٠ ٠‬رجال ننوه من لفتنة بن غالب‬

‫نإنلد قد نيئإيتني فوجدتني ‪ ٠ ..‬العهد في الللى واكفهلد جانيي‬

‫وإن ديأ من قومي إلهلد عداوة ‪ ٠ ٠ ٠‬عقارية دلت إلههم تنقناربي‬


‫قال لكذلك انيخ؟ قالب نعع‪ ،‬قالت فما بالخ يئرلد لا يزال إلية دسسا؟ قالت لا اعود‪٠،‬‬

‫ان نيهن‬ ‫اراد‬ ‫من‬ ‫لددعلدز‬ ‫يحبس بن‬ ‫وقال‬ ‫صا سلف‬ ‫ايه‬ ‫وعيا‬ ‫رضهث‪،‬‬ ‫قد‬ ‫قالب‬

‫صله‪ ،‬وتظهر طنه‪ ،‬للقجلس في تجر ننخلس رلهطع‬

‫وقالوا الأقارب هم العقارب‬

‫هو ادين‬ ‫عندهم من‬ ‫البرامكة وكان‬ ‫على‬ ‫خلية‬ ‫كهف‬ ‫مصعبز‬ ‫بن‬ ‫لعطاء‬ ‫وقبل‬
‫منلد؟ قالت كيك بعبق الدار منهج غريب الاسير عظهق الههنر‪ ،‬صغهر الجنب كثهز‬

‫للقرباء‬ ‫وليس‬ ‫طهع‪،‬‬ ‫زخهتي‬ ‫فني‬ ‫وريخفهم‬ ‫منهع‪،‬‬ ‫تبئندي‬ ‫إلههم‬ ‫فقزبني‬ ‫الالتوإء‪،‬‬

‫طرافة الغرباء ‪٠‬‬

‫ولصق لك‬ ‫ذلك‬ ‫وقال رجل لخالد بن طنئوانز اني احكي قالت وما نينعلد من‬
‫يجار ولا اع ولا اينس عم‪ .‬لرهد ان الصد نوكل يالأدنى فالأدنىب‬

‫نفرج ابو العكس اميل المؤمنين متنئاها يالافار فأمعن في نزعتة‬ ‫الثنياني قالت‬

‫ممن الرجل‪/‬قالت‬ ‫وانتبذ من اصدحابهآ فواني خهان لأعزاينن فقال له الأعراينر‬

‫صن قنانة؟ قالت من اكن قنانة قالت من ابب‪٠‬خطر قنانة إلى قنانة‪ ٠،‬قالت فأنت إذة من‬

‫قريثى؟ قالت نعع‪ ٠،‬قالت فمن انية قرهثى؟ قالت من ايسنر قرهثرى إلى قريثى‪ ٠،‬قالت‬

‫انث؟‬ ‫ا لمطلب‬ ‫عهد‬ ‫انية ؤلد‬ ‫فمن‬ ‫قالت‬ ‫نعع‪٠،‬‬ ‫قالت‬ ‫ا لمطلب؛‬ ‫عهد‬ ‫إذآ من ولد‬ ‫فأنت‬

‫اميل‬ ‫إذة‬ ‫فأنت‬ ‫قالت‬ ‫النطلب‪٠،‬‬ ‫عمد‬ ‫ولد‬ ‫إلى‬ ‫المطلب‬ ‫عهد‬ ‫ولد‬ ‫ابغطى‬ ‫من‬ ‫قالت‬

‫السلام عليلا يا امهز المؤمنين ورحمة ايه وبركاته‪ .‬فاستحسن ما راى‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬

‫منه وامر له بجائزة‪.‬‬

‫لري ابن علنت‪ ...‬على ما كان من ظقى ‪ ٠ ٠ ٠‬نحالين لنا اقلهه وقثليغي‬

‫ائزى بنا اكنا شالك نعامئنا ‪ ٠ ٠ ٠‬فخالني لمعونة او خلنترنه دوني‬

‫يا عمرو إلا كغم ثكصي وننقصتي ‪ ٠ ٠ ٠‬اطره« حلى تقول الهامة اسقوني‬

‫ماذا ظنا وإن كنتم آري زديي ‪ ٠ ٠ ٠‬ان لا احئنلي إن لم نتريحيوني‬

‫لا اسأل الناس عما في ضمائرهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ما في طنمجلري لهم من ذالد ينهبمفيغي‬

‫وقال اخر ز‬
‫مهلأ بني عمنا مهلأ تواليغا ‪ ٠ ٠ ٠‬لاغبمييوا يبيننا ما كان ننقونأ‬

‫لا ئطمعوا ان أيههنونا ولثرمكم ‪ ٠ ٠ ٠‬وان كقئ الأذى عنكم وبمزذونا‬

‫ايه يعلم أنا لانحئكنم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا نلوملي إن لم نيجلونا‬

‫وقال اخر ز‬

‫ولقد لضسدلنرلكه النات ثم نفرتهم ‪ ...‬ووصفت ما وصفوا من الأسباب‬

‫فاةا القرابة لا نظزب قاطعا ‪ ...‬وإذا العودة اقرب الأنساب‬

‫المشاكلة ومعرفة الرجل لصاحبه‬

‫قالواز أقرب القرابة النشاكلة‪ ،‬وقالواز الصاحب الننليس‬

‫وقال حلهبز‬

‫وثلث أخي؟ قالوا اج من قرابة؟ ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلت لهم إل النكول اقارن‬

‫وقال اههنأز‬

‫ذو الون مني وذو الأزبى بمنزلة ‪ ...‬وإنزتي أسوأ عندي واخواني‬

‫بعصابة قافزين ادائه أدبي ‪ .. ٠‬فهترم وإن يتلقوا في الأرطى يرافي‬

‫وقال اههنأز‬

‫ان لنمأئرقهى فلنا نزلت بيننا ‪ .. ٠‬ادين أقمناه لمقام الوالد‬

‫او تنظف فالزصهدل مخ مائه ‪ ٠ ٠ ٠‬ظب ثحئر من غنام واحد‬

‫وقال اخر ز‬

‫إئإ النفوس لاكناؤ ننبينذة ‪ ...‬بالإأن من زتثا تينري وتينتلك‬

‫فما تنعارنن منها فهو نؤتلك ‪ ...‬وما تتاكر منها فهو نختلف‬
‫في‬ ‫لنتشانا‬ ‫وإنها‬ ‫نجئدة‪،‬‬ ‫الجنان‬ ‫الأنفس‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫وقال‬

‫القى كما تتشابه الغك‪ ،‬فما تعارف منها ائتلف‪ ،‬وما تناكر منها اختلف‪.‬‬

‫الإنسان لم فنقع‬ ‫قلينظر‬ ‫الصاحي{ ئثعة في الجوب‪،‬‬ ‫عليه وسلب‬ ‫وقال صلى ايه‬

‫ثوبع‬

‫وقال عليه الصلاة والسلع« امتحنوا الناس باخوانهم‬

‫وقال الشاعر‬

‫فاعتبر الأرطن باشهاهها ‪ ...‬واعتبر الصامت بالصاحب‬

‫وقللت كلخ إلف إلى إلهقه ينزع وقال الشاعر‬

‫والثلث لينزع نحو الألفين كما ‪ ...‬ننئ السماء على الأفها سنغإ‬

‫وقال امرؤ القيسي‬

‫اجالظا لنا غربيان هاهنا ‪ ...‬وكل غريب للغريب فوسن‬

‫وقال اخر ز‬

‫إذا كنث في لاح فصاجضن يازهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا ستصهدحب الأزدى فتردن مح الزيت‬

‫عن المنع لا شك وننل عن يئريغه ‪ ...‬فكل برين بالنقارن نيئتدي‬

‫وقال اخر ز‬

‫اصدحضن ثري الئضل وأقل الابن ‪ ...‬فالمزإ ننسو‪ ،‬إلى القرين‬

‫ينعا‬ ‫عسى عن ابيه عن اين القاسي قالت‬ ‫ايوب لين لنلهصان قالت حثثنا ابان لين‬

‫إذ نز بفنر واقع على يئصنر‪ ،‬فقال‬ ‫لنلهصان لين داود عليهما السلام تحمله الريب‬

‫لهن كم لك مذ وقعغ هاهنا؟ قالت سبعمائة سنة؛ قالت فمن تنى هذا ا لقصر ؟ قالت لا‬

‫ادرى‪ ،‬هينا وجدثه؟ ثم نظر فاةا فيه كتاب نأقور بابيات من شعر وهوة‬

‫خرجنا من قزى اصدشهتمي ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى القصر فقلناة‬

‫فمن سأل عن القصر ‪ ٠ ٠ ٠‬فملنها فقدناه‬


‫فلا تصحب اخا النؤء ‪ ...‬وإنا وإياه‬

‫فكم من جاهلي اردى ‪ ٠ ٠ ٠‬خقيهصا حي اخاه‬

‫نقاس المزن بالهزء ‪ ...‬إذا ما المزإ ماشاه‬

‫وفي الناس صن الناس ‪ ...‬مقالمئ واشهاه‬

‫وفي العين عنى للغبن ‪ ٠ ٠ ٠‬ان ئنطق افواه‬

‫السعاية والهغي‬

‫فال القت تماليبلسهزثنهت اا نا القا الناقل النا تظنقهم على اهنضم اا ‪ ٠‬وقال تنز وجلت اا‬

‫ثم نعنى ظنع لقنصنزيةا ايه اا ‪٠‬‬

‫وقال الشاعر‬

‫فلا تسبق إلى احب لفأنهي ‪ ٠ ٠ ٠‬فلئإ النفي تصرعه وخهم‬

‫وقال العابر‪.‬‬

‫تظنث فلم تفنع إلا طنريعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ينالا النفي قصعرع كلخ باتي‬

‫إيالد وان نغضهنغي لاستماع قول الئعاة‪ ،‬فإنه ما‬ ‫وقال العامون يوما لهعطري ؤلدهز‬

‫ننعى رجل برجل إلا انحط من يئنره عندي ما لا هتلافاه ايدآ‬


‫‪.‬‬

‫اصدقك أم كنث من الكاذبين‪.‬‬ ‫نظر‬


‫ووقع في ئقعة لضدانق سن‪..‬‬
‫سس‬

‫ووئع في زقعة رجل سقى إلهه للعطر ضئالهز قد ننجعنا ما ذكره ايه منا وجل في‬

‫كتابه‪ ،‬فانصرقخ زحمك المير‬

‫وسقى‬ ‫الصئدق؟‬ ‫على‬ ‫ما عنكم بقؤم قلعتهم ايه‬ ‫قالت‬ ‫عندء الشعاة‪،‬‬ ‫ذكر‬ ‫إذا‬ ‫فكان‬

‫رجل إلى بادل لين ابي نردة‪ ،‬فقال لهن انصنرف حلى اكثيف صا ذكرت‪.‬‬

‫ثم كشف عن ذلك فاةا هو لغير رشهذة‪ ،‬فقالت انا ابو عمرو وما ثلآناك ولا ثننث‪٠‬‬

‫حدثني أبي عن جني ايى رسول ايه صلى ايه عليه وسلم قالت الناعي لغنر رشهدنز‬
‫إذا نليلهتي فأنوموا‪ ٠‬فلما تيهستنأ الرجل‬ ‫وال رجل مذ الملك الظزة‪ ،‬فقال لأسحابهز‬

‫او تكزبني‪ ،‬فإنه لا زاي‬ ‫إننالد ان تندحني‪ ،‬فانا لنعلم بنفسي بمنهلم‪،‬‬ ‫للكينم‪ ،‬قال لهن‬

‫للأمير‬ ‫فقلت‬ ‫لأبهه‪،‬‬ ‫يمشق‬ ‫والي‬ ‫وهو‬ ‫المللا‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫الوليد‬ ‫على‬ ‫رجل‬ ‫ودخل‬

‫إن كانت لنا فاذكزها‪ ،‬وإن كانت لظهرنا فلا حاجة لنا فهها؟‬ ‫دمحة؟ فقالت‬
‫عندي ‪٠‬نص ه‬

‫فنالت جاز لي ينمصنلى وقئا يلى تلملم‪ .‬قالت اما انث فتخرر اتلو جاز لندؤء‪ ،‬ولن شئض‬

‫شئض‬ ‫وإن‬ ‫عاقلنالد‪،‬‬ ‫كاذبا‬ ‫كنين‬ ‫وإن‬ ‫اقطنهنالد‪،‬‬ ‫صادقا‬ ‫كنين‬ ‫فإن‬ ‫معلمه‬ ‫ازسلنا‬

‫تازكنالد‪ ،‬قالت يخرثني‪٠‬‬

‫ائجب ان غئيلى ونه‬ ‫انى رجلأ نشر برجل إلى الإلسكندر‪ ،‬فقالت‬ ‫وفي ليقر العجب‬

‫علهميك ووظف طهه؟ قالت لا‪ ،‬قالت فكك الشر نئنئ عنلير الشرع‬

‫إذا الواشي ففى يونا صدلهقا ‪ ٠ ٠ ٠‬فلا تنعم الصديق لئؤلي واشي‬

‫والئنول‬ ‫النميمة لمجلالة‪،‬‬ ‫لأنا‬ ‫النميصة‪،‬‬ ‫من‬ ‫القويمة ثنز‬ ‫لول‬ ‫النيال‪-‬نن‬ ‫ذو‬ ‫وقال‬

‫إجازة‪ ،‬وليس نن ذل على شيع كمن نهله واجازم‬

‫هز لرلم ينبمن من ينمنيهم إلا اوهم‬ ‫حضر‬


‫فنهر النحاة عند المأمونة فقال لرجل ممن في‬

‫اصدق ما هكونون ابغطن ما هكونون إلى الله تعالى اا لئئالهع اا ‪٠‬‬

‫انليرني الثقث‪ ٠،‬قالت‬ ‫وعاتب نصهنعضن بن الزبير الأحنف في شيء‪ ،‬فأنكره‪ ،‬فقالت‬

‫كلا‪ ،‬اذى الثقة لا نيلغ‪٠‬‬

‫وقد لجعل الميت السامي شريك القائل فقالت اا لئدنالممون للثقب أقارن للنئغث اا‬

‫وقللت ضنك من ثني لسانه‪.‬‬

‫وقال الشاعر‬

‫لعمرلق ما لددضخ الأمير عدئه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكئصا ننيأ الأمير النقلة‬

‫وقال اخر ز‬

‫تطكظةئى صن الذي افاتهسا‬


‫لا تقللئى سمسنمهمصهئن نلنغثها ‪ ٠ ٠ ٠‬وة‬
‫إل الذي انهالا عنه تميمة ‪ ٠ ٠ ٠‬لضسدنيلن عنك بمثلها قد حاكها‬

‫لا تنقثدئى برلجل خهرلد ثنؤكأ ‪ ٠ ٠ ٠‬قئفي برلجللد رلجل نن قد شائها‬

‫وقال ي غهل ز‬

‫وقد قطع الواشون ما كان قهننا ‪ .. ٠‬ونحل إلى ان لإوميطة الخلل اغزغ‬

‫زارا ينمؤرأ فاسغئيلوها بالهههم ‪ ٠ ٠ ٠‬فلم فأهم جلة ولم قتحرجوا‬

‫وكانوا اننا كيك امل خنقهم ‪ ٠ ٠ ٠‬فرالحوا على ما لا بنحت فاثلجوا‬

‫غم ‪٠‬دة‬
‫له‬‫ا‪.‬‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب إذا قلك في الرجل ما فيه فقد اظنته‪ ،‬وإذا قلك ما‬

‫لهب فيه فقد ل‪٠‬قبهز ومنا محمل لهسدلمرلمن بقبو فقال إلهه رجل منهم فقالت ابا بكر‪ ،‬إنا‬
‫اا فانا ما كان‬ ‫اا إني اا ‪ ،‬لا اجل لك ما خلع القت عليك‬ ‫خيللنا؟ فقالت‬
‫قد ينلنا منك هف ف‬

‫وكان زلة بن نهتقلة بالسا لمصع اصابه فذكروا رجلا بشيء‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫إلنا فهو لك اا‬

‫الا اغره بما بيلنا فيه لئلا تكون‬ ‫فاطلق ذلك الرجل‪ ،‬فقال اا له اا ‪٠‬بعطل اصدحابهز‬

‫قنحية؟ قالت اخره حتى تكون نميمة‬

‫ايها‬ ‫عليك‬ ‫لينسك‬ ‫ز‬ ‫اا‬ ‫بيئية‬ ‫اا‬ ‫له‬ ‫نممم فقال‬ ‫ئنننية لين‬ ‫عند‬ ‫رجلا‬ ‫رجة‬ ‫اغتاله‬

‫الرجل‪ ،‬فوالق لقد تلئظث بنطنغة طالما لفظها الهبر‬

‫محمد لين نسلم الطائفنا قالت جاء رجل إلى اين لودهرهن‪ ،‬فقال لهن تلغني أنل لنلهضز‬

‫مني‪ ،‬قالت نفسي اعز اا علي اا ‪ ،‬من ذلا‬

‫وقال رجل لقثر بن محمد بن قصهدصةن بلغني اثلج تقع فرتا قالت انغ افيا طنا اكرم‬

‫فان‬ ‫الطك‪،‬‬ ‫فقال لهن‬ ‫أبي زيئاصرى‪،‬‬ ‫ننعد لين‬ ‫عند‬ ‫فوقع رجل في طلهثنة والزبير‬

‫الذي بيننا لم نيهخ ديننا‪.‬‬

‫وعاب رجل رجلأ عند بعطر الأشراف‪ ،‬فقال لهن قد استدللط على تثري لميوبلم‬

‫اما‬ ‫لأن طالت الغيب إنما تطلبها بئر ما فيه منها‪،‬‬ ‫بما تكثر من لممهوب الناس‬

‫سمعك قول الشاعر‬


‫لا تنههنطهى من ناوي الناس ما سنؤوا ‪ ...‬قنههقلق ايه لودلهورأ صن ننساريكا‬

‫واذغزمخالين مافههع إذا أبمروا ‪ ...‬ولامين احدأمنهمبمافهكا‬

‫وقال اخر‬

‫لا ميتة عنظقي وتأتنرملههه ‪ ...‬عائ عليلق إذا فعلين خظهنم‬

‫واهبذهأينضلبىفانهسها عل غلتها ‪ ...‬فلذا انتهت عنهفأنضزخكهع‬

‫نعلم تيليه‬ ‫انا واحدة‪،‬‬ ‫أخهلق لننلتبنز‬ ‫القول في‬ ‫سنينهب‬ ‫السما(‬ ‫بن‬ ‫وقال محمد‬

‫يشيع هو فهلد؟ واما الاخرى‪ ،‬فان فكن ايه عافالير منا ابتلاه به‪ ،‬كان ثنئرلد ايه‬

‫على العافية تعبيرا لأخهلد على الليلاء‪.‬‬

‫وقبل ليعطى النكماءز فلاذ نيلها قالت إنما نيئرطرى الذرهق الوازير‬

‫هل تعلم أحدأ لا عهضة فهه؟ قالت إن الذي لا علب فيه لا ليموت‬ ‫اا قبل لنثزقنهر‬

‫إياه‬ ‫قالت‬ ‫النننتياننر حلى زحننالد؟‬ ‫ايوب‬ ‫فهلا‬ ‫نقع‬ ‫لقد‬ ‫تنئبيدز‬ ‫بن‬ ‫لعمرو‬ ‫وقلل‬
‫غاب عنك بما تحب ان يةكرلد به‪،‬‬ ‫اذكر لخالد إذا‬ ‫اا وقال ابن عئناسز‬ ‫فارخنوا‪٠‬‬

‫وزع منه ما مبنيين ان تةخ مظلم‬

‫هل تزري‬ ‫وقدم العلاء بن الخضرممة على النبي صلى ايه عليه وسلب فقال لهن‬

‫من الشعر شيكا قالت نعع؟ قالت فأنثيدني؟ فاكندهز‬

‫ثخين نوي الأضغان شنب نفوننهع ‪ ٠ ٠ ٠‬ثنننرلد الأرقى فقد نترزقع الأكل‬

‫وإن ذحسوا يالئبمزه ناعك تكرإئا ‪ ...‬وإن لمئيوا عنلير الحديدة فلا ئننل‬

‫فإن الذي نؤذي« منه لسانه ‪ ...‬وإن الذي قالوا وراءلد لم نقل‬

‫فقال النبي عليه السلع« إن من الثغر لجقة‬

‫فاسقي نجاهر اا بالضم اا ‪ ،‬وإمام جائر‪،‬‬ ‫وقال السل القطرين لا هيث في‬

‫وصاحب لذعة لم تةخ بنعته‪.‬‬

‫وكتب الضاني إلى الرتأقاشيز‬


‫تركيز المسجد التام ‪ } ٠ ٠ ٠‬والئرلد له رنة‬

‫فلا ناظث مننمئهني ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا تقضي لنثتوقه‬

‫واخهائلق تناهكهنا ‪ ...‬على الأغلام ننصوته‬

‫فان نيلك من الظني ‪ ٠ ٠ ٠‬بة نيننالد من القيه‬

‫مداراة ا هل الشر‬

‫قال النبي عليه الصلاة والادب ثنز الناس من اتمناه الناقل لثنزم‬

‫وقال عليه الصلاة والسلع« إذا لقيغ اللثهق قخالنه‪ ،‬وإذا لقيغ الكريم قخاللى‬

‫اغا لتثليئ في ‪١‬جوه قوم وال قلوبنا لظعنهم ونك ثنبب بن‬ ‫الثرداءز‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫ثننية عن خالد بن طنفوان‪ ،‬فقالت ليس له صديق في السل ولا عدن في الغلانهة‪٠‬‬

‫لا سلم منه جلسة‬ ‫واخز‬ ‫غات‪،‬‬ ‫لا ستغيب فوائده وإن‬ ‫ئيأ رجل‬ ‫الأحنف‪..‬‬ ‫وقال‬

‫ولن احترس‬

‫وقال كثير لين قزاسةز إل من الناس نلنا نقصونلد إذا نيلتهم‪ ،‬وتينور عندهم إذا‬
‫خاصدصثهع‪ ،‬ليس لرضاهم نؤضع تنغرفه‪ ،‬ولا لننطهم موضع سنيغذره‪ ،‬فاةا‬

‫عرفغ اولد باسغهالزهم فابذل لهم موطني المؤدين واحرمهع موضة فكن ما بذلك‬

‫لهم من المودة حائلا دون شنخ‪ ،‬وما خزمتهم من الخضة‪ ،‬قاطعا لحلمتهر‬

‫وانشد الغيرة ز‬

‫لي صدديثى فلقى غقوقي عليه ‪ ٠ ٠ ٠‬نافلاضك وحقه الدهز قزطنا‬

‫لو كلك الهلاك غولأ إلهه ‪ ٠ ٠ ٠‬شم من تغد طولها لودزضق خزضا‬

‫لزأى ما فعلك غلنر ئنزنر ‪ .. ٠‬واثنى ان قزي في الأزطى أزضا‬

‫وفي هذه الطلقة من الناس هقول يغهل النزاعنر‬

‫ألسقهم الشق إن طفرت بهم ‪ ...‬وامزغ لهم من لسانلد الغننلأ‬

‫لاب لددهلخ لين هارون إلى لموسى لين قطران في أبي النيل الغلافي‬
‫إل الطئوير إذا لدداظلق حاجة ‪ ٠ ٠ ٠‬لأبي المثنى خلافك ما ايدي‬

‫اا فلن له كنفا ليحسن ظئه ‪ ٠ ٠ ٠‬في خبر منفعة ولا رفد اا‬

‫حلى إذا طالع ثنقاوأ تبثه ‪ ٠ ٠ ٠‬وينمفافىه فالميقهه بالرؤ‬

‫وقال سالخ بن عهد الأنثوسز‬

‫تجنب صدليق النتوء واصرخ ماله ‪ ٠ ٠ ٠‬ولن لم تيجؤ عنه نحهصأ قذارع‬

‫ونن فطلب المغروف من خبر اهله ‪ ...‬سيجؤه وزاة الهحر او في بيرايه‬

‫وينإ في ينمزطل السموات نيلة ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكنها نغفوفة بالنكاره‬

‫وقال اخر ز‬

‫حيس فيضسأ ودهن‬


‫سباديا ليس نثنيهه سباديا ‪ ...‬عذاوأ خبر ذي ف‬

‫نصونه ‪ ...‬لين« مظق في قزطن نصو ن‬


‫هدع‪.‬ده‪٠‬دحلير منه قنضأ لم في‬

‫يصلح مثل‬ ‫لمرضى على ابي نسله صاحب الأخوة فر‪ ١‬جواد‪ ،‬فقال لأنؤادهز لماذا هم‬
‫هذا الفرس! قالواز إنا لنهقزو ظهه العدؤ‪ ٠،‬قالت لا‪ ،‬ولكن بركه الرجل يتبنههئب عليه‬

‫من جار الطور‬

‫ذم الزمان‬

‫‪ ،‬فمنه‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫اهل‬ ‫‪٠‬‬ ‫قلة ا عنيضا‬ ‫ذن زمان‬ ‫قالت ا لغكصاءز خيل النا و‬
‫عئمرمع‬ ‫عن‬ ‫لهم و‬ ‫ح ر‬ ‫و‬ ‫إس‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬

‫قولهم رهنا الناقل غاية لا ثدرلير وقولهم لا سبيلا إلى السلامة من السنة العانة‬
‫وقولهم الناقل هعقرون ولا سيأهسون‪ ،‬والمه نغفر ولا يرعننر‪٠‬‬

‫وفي الحديثي لو ان المؤمن كالقؤح النقؤح لقال الناسخ ليث ولو‪.‬‬

‫نن لانيس الناس لم نينلم من الناس ‪ ٠ ٠ ٠‬وطنئنون يأهكياب وأهنزاس‬

‫هشام بن لمروة عن ابيه عن عائشة انها قالثز زجق ايه ليهدأ ثان هقولت‬

‫نهب الذين يرعاثرى في أكتافهم ‪ ...‬وتقيم فقهي ذلة ع كجلد الأخزب‬


‫فكيف لو أبصر زماننا هذا‪.‬‬

‫قال لمروةز ونحن نقول( زجم ايه عائشة‪ ،‬فكيف لو ادركت زماننا هذا‪.‬‬

‫وكان بعضهم يمعمقولز ذهب الناقل وتقتل الفدهدناس‪ ،‬فكيف لو انرلد زماننا هذا‪.‬‬

‫دخل نسلم بن فريد بن فقه على عهد الملك بن ننزفان‪ ٠،‬فقال لي من المكمن اوا‬

‫او‬ ‫إلا حامدآ‬ ‫اننا النلولد فلم از‬ ‫قالت‬ ‫اكطى؟‬ ‫الملوك‬ ‫واول‬ ‫افطنل‪،‬‬ ‫ادركغ‬ ‫زمان‬

‫ونفزق‬ ‫جديةهم‪،‬‬ ‫نننلي‬ ‫لانه‬ ‫زمانه‬ ‫نرةح‬ ‫اقواما‪ ،‬ركلهع‬ ‫فقلفع‬ ‫الزمان‬ ‫واما‬ ‫ذاننا‪،‬‬
‫عدليدهم‪ ،‬ويههرم سغهزهم‪ ٠،‬ويهلك كبيزص‬

‫ايا دهئ إن كنين عادلظا ‪ ٠ ٠ ٠‬قها قد طنفمك بنا ما كئائا‬

‫لجعلت العزاز علينا عيارا ‪ ٠ ٠ ٠‬وولهتنا بعد فنيي قئاكا‬

‫وقال اخر ز‬

‫إذا كان الزمان زمانه تنم ‪ .. ٠‬وعود فالسلام على الئامان‬

‫زمان صاز فيه الصدئ ضننزا ‪ ...‬وصار الهافر ئنناق الطنان‬

‫لعل زماننا ننهعود يونا ‪ ٠ ٠ ٠‬كما عاد الزمان على يطان‬

‫اتانا يوما امر نتناسى الشاعر ونحن في جماعة‪ ،‬فقالت ما‬ ‫ابو جعفر الثنياني قالت‬
‫إنما الزمان‬ ‫كلا‪،‬‬ ‫ولممده»قالزن‬ ‫الزمان‬ ‫نذكر‬ ‫قلناز‬ ‫وما تتذاكربىنل‬ ‫اا فيها‬ ‫انتم‬

‫ازى طللا تصان على أناسي ‪ ٠ ٠ ٠‬واخلاقأ ثذاث قما تطنان‬

‫ققولرن الزمان به يران ‪ ٠ ٠ ٠‬ولهم يردوا وما يرد الزمان‬

‫هذا الزمان الذي كنا بنحأئه ‪ ٠ ٠ ٠‬فهما نحنث كعضة وابن مسعود‬
‫‪.‬‬

‫إن دام ذا الدهن لم نغئن على احب ‪ .. ٠‬همود مذ ولم لنمأرح لسننؤلود‬
‫وقال غيهب الطائفة ز‬

‫لم أبله في آمن لم ارطن ن‪٠‬نلته ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا بكيط عليه حين تنطنرنم‬

‫وقال اخر في طاهر بن الحسيني‬

‫إذا كانت الانيا أتال لمطاهرر ‪ ٠ ٠ ٠‬سنيتيئهث منها كلخ ما فيه طاهئ‬

‫واعرضضق عنها قلن وتئرإما ‪ ...‬وارجابي حلى ئدوز الدوائر‬

‫وقال نؤمن لين ننعهد في نغقل الطئهنإ وابن اخيه عثماني‬

‫لقد نلت الدنيا وقد ذل اهلها ‪ ...‬وقد نلها اهل الندى والئسنئل‬

‫إذا كانت الئنيا ئميل بننزها ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى يثل يعاني ومثل النحؤل‬

‫ام‬ ‫عثمان وفي لإلددث‬ ‫وفي لست ام‬ ‫‪٠ ٠ ٠‬‬ ‫ام نننرها‬ ‫ام ننهانا وفي لإلددث‬ ‫ففي الددضك‬

‫قإ‬ ‫‪.‬‬

‫وقال محمد لين نناذر ز‬

‫يا طالت الأشعار والنحر ‪ ٠ ٠ ٠‬هذا زمانا فاسن الخير‬

‫نهائه ارحثل من لله ‪ ٠ ٠ ٠‬وفئهنه من انليث الثغر‬

‫قذع ياات النحو لا ستبني ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا تقل شعرأ ولا تزو‬

‫قما نمبجوز الهوة إلا امر{ ‪ ...‬شضنثحكح النزف او الثئنو‬

‫او تنسننزصذان قوله ئزضأن ‪ ...‬لا نينعلى الخير ولا لينهي‬

‫ومن قولنا في هذا المعنية‬

‫زجاة نون أئربه النضال{ ‪ ٠ ٠ ٠‬فنغن مثل ما لنع الننزا‪،‬‬

‫وذخر لدداييت الغندان فيه ‪ ...‬وعفك فى جوانبه الأياب‬

‫نها قد ستزئزعها القلاب‬ ‫وانام خلع من كل نننر‬


‫كلاين لو لددألتيهم منزايأ ‪ ٠ ٠ ٠‬لقالوا عندنا انقطع اليراب‬

‫نعاقب نن اساء القول فيهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وان نغين فليس له ترب‬

‫لطدهم ايه الورممن‬ ‫ضرر بن بحر الهجاحظ إلي ل‪٠‬عمنب اخوانه فهي ذنا الزماني‬ ‫كتب‬

‫إليك‬ ‫كتهث‬ ‫فيسالطائة‪٠‬‬ ‫واستعمله‬ ‫فققمهللثناعةم‬ ‫حفظ نن‬ ‫امخ‬ ‫خقظك‬ ‫الرحب‬

‫عليه حال دهره‪،‬‬ ‫واشتبه‬ ‫عليه اموره‪،‬‬ ‫واشظث‬ ‫نومه‪،‬‬ ‫وحالي حال من كثفت‬

‫لاستحالة زما«‪،‬‬ ‫او نصد نغهة إخائه‪،‬‬ ‫ونغزج انره‪ ،‬وقلل عنده من ننوى ينيفانه‪،‬‬

‫وحثح‬ ‫على ت‪.‬نسه‪،‬‬ ‫الحياة‬ ‫بينه‬ ‫نن‬ ‫ينال‬ ‫وقؤصأ كان‬ ‫انذالنا‪٠‬‬ ‫ونزلة‬ ‫انامنا‪،‬‬ ‫ويراد‬

‫الطننق في قوله‪ ،‬واثر الحين في اموره‪ ،‬ونيذ النشتيهف عليه من شئونه‪ ،‬ثنك له‬

‫حال‬ ‫الم‬ ‫فتظرنا‬ ‫العاقهة‪٠،‬‬ ‫نغمة منمروه‬ ‫ولحود‬ ‫حظ العافية‪.‬‬ ‫بنفور‬ ‫وفاز‬ ‫السلامة‬

‫قنحنا لخثنه‪ ،‬وتحؤلث دوير قزنةنا الحياء مئضلأ بظجلمان‪ ،‬والصئؤق افة على‬
‫المال‪ ،‬والئصهدذ في الطلب بربر استعمال القحة وإغلاق الجرطن في طريق التوئل‬

‫السابقة في ليم‬ ‫السابقة والنعمة‬ ‫الئطوة‬ ‫صارت‬ ‫إذا‬ ‫الراي‪،‬‬ ‫ننخافة‬ ‫على‬ ‫دليلا‬

‫اليننة‪ ،‬وتناول الئزق من جهة محاشاة الوفاء ونلاسة فعلة العار‪ .‬شم نظرنا في‬

‫قائمة‬ ‫وشامدأ‬ ‫ظمأ واضدحا‪،‬‬ ‫فاتمنا له‬ ‫لننتنا‪،‬‬ ‫والكلور‬ ‫لقولنا‪،‬‬ ‫النتعئب‬ ‫تعئب‬

‫ومنانا بننأ‪ ،‬إذ ؤنبترننا نن فيه النئفولهئ الواضحة‪ ،‬والنثالب الفاضل والهب‬
‫النلئح‪ ،‬والئلهف النطنلح‪ ،‬والقهالة النئرطة‪ ،‬والنكاية ا لنوثتيهئلة‪ .،‬وطنغف‬

‫واعتدلث‬ ‫لسروره‪،‬‬ ‫اسنترثهبممل‬ ‫قد‬ ‫والخئة‪،‬‬ ‫الغضب‬ ‫ولسزعة‬ ‫والاستهثاب‪،‬‬ ‫اليقين‬

‫الطانع‪،‬‬ ‫زالقواب‬ ‫الئفه‪،‬‬ ‫والثأر‬ ‫والحط الأنرفر‪،‬‬ ‫الأغلب‪.‬‬ ‫بالننههم‬ ‫وفاز‬ ‫اموئه‪،‬‬

‫والأمر النافذ‪ ،‬إن زل قبل خلي‪ ،‬وان اخطأ قبل اصابه وإن نإبى في طدمه وهو‬
‫نيثظان‪ ،‬قبل نهزيا صايقة في يدفع نهاركة‪ ،‬فهذث ننتنا اا انيقا{ ايه نا على نن ئم‬

‫الثقب فطير وال‬ ‫وان‬ ‫الثؤلد نزدي‪،‬‬ ‫وانا‬ ‫النق ننطنع‪،‬‬ ‫وان‬ ‫اثر الجنى نغمط‪/‬ه‬

‫الخلف نثري‪.‬‬

‫ثم نظننا في الفناء والأمانة واللهو والقراعة‪ ،‬وشنن التأهب وكماله النروةة‪،‬‬

‫والحاكم‬ ‫بطهمه‪،‬‬ ‫في نفعة‬ ‫والفائق‬ ‫الطبيعة‪،‬‬ ‫وكرم‬ ‫الغطس‬ ‫وقلة‬ ‫الصئنر‪،‬‬ ‫وننعة‬

‫على ل‪٠‬ئه‪ ،‬والغالب لهسهواه‪ ،‬قزجدنا »دن بن فلاته شم نجدنا الئامان لم ئنصدفه من‬

‫ففنةنا فضائله القائمة له قاعدة بع فهذا دليل‬ ‫حئه‪ ،‬ولا قلة له بزظائف فلضع‬
‫على انا الطلاح اجذى من الصئلاح‪ ،‬وال الئههدل قد نهس زماثه‪ ،‬ولمحت اثائه‪،‬‬

‫به‬ ‫نمنهقى‬ ‫الفئة‬ ‫ففجننا‬ ‫ضأه؛‬ ‫على‬ ‫الدائرة‬ ‫كانت‬ ‫كما‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫الدائرة‬ ‫وصارت‬

‫قرته‪ ،‬كما ان اازش وااسهق زنخآى به تينع نفذنا الشعز ناطقا على الئامان‪،‬‬

‫ونغريأ عن الأنام حيث هقولت‬

‫خنئو ) إذا ما لققيهةئهع ‪ ٠ ٠ ٠‬ولاقهؤ بالققغل فغل أعي ا لققك‬


‫ثخانفى مح ا ل ‪.‬‬
‫دحبح وفي قزل‬
‫وغلط إذا لايئغ يوما نون‪.‬نلطا ‪ ٠ ٠ ٠‬نن‪٠‬نلط في لاني ص ‪.‬‬

‫فاني رايث النزع سينهئى بظنله ‪ ٠ ٠ ٠‬كما كان قلل اليوم نينعد بالظل‬

‫لا ستسوي له‬ ‫فلقيضق ابقالد ايه مثل نن اسهم على أنفاز‪ ،‬ومن النقلة على جهتراز‪،‬‬

‫ينغصة‪ ،‬ولا نطعم ينمننهه كنضة؛ في اهاوهل نياكره منهبمئوهها‪ ،‬وئراوحه طنابيلها‪،‬‬

‫والئجفة الكهربى؟‬ ‫الفجة الغظمس‪،‬‬ ‫لكانت‬ ‫الئعاز اجيبروالثمشنع فمئ‪،‬‬ ‫انيا‬ ‫فلو‬
‫ا يلمان‪ ،‬واذن‬ ‫فليش الذي يا اخي ما استننطثا من الئةخة‪ ،‬ومن فنيات المال‬

‫ينممغنإ بزنزية‬ ‫عسذأت‬ ‫ولإ ربثنرولا تهملة‪،‬‬ ‫به فكان! قوايخت ما تنئذسزن امة بزجفة‪،‬‬

‫انتسب‬ ‫او‬ ‫بغذابي‪،‬‬ ‫توكل‬ ‫الزمان‬ ‫كانا‬ ‫النهلكة‪،‬‬ ‫والاخبار‬ ‫النهننهة‪،‬‬ ‫النغاهظة‬
‫لإيلاصي؟ فما ينمنثئى نن لا نشر باع شقق‪ ،‬اا ولا تينن شفق اا ‪ ،‬ولا قصنطمح في‬
‫انل نهاره إلا بلقية من نترينبمره اا تليا اا وفضة من سنينمه طلعته‪ ،‬فهلل ايه اا لي‬

‫الئزبث‪،‬‬ ‫وواطنث‬ ‫اي‪ ،‬أخلىينلمسكن نسكنا وبالئهم زن‪٠‬عا‪ ،‬فقد طالت النمة‪،‬‬
‫ادلهمك الظلمة وقصد الننراج‪ ،‬ولاعلاء الانفراج‪ .‬اا والسلام اا ‪٠‬‬

‫فساد ا لاخوان‬

‫قال ابو الثرداءز كان الناس فزقأ لا ثنؤلد فهه‪ ،‬فصاروا ثنؤكأ لا ترزق فيه‪.‬‬

‫وقبل لغزوة بن الهايبري الا تيهنتقلى إلى المدهنة؟ قالت ما نقي بالمدنة إلا حاسؤ على‬

‫ينغمة‪ ،‬او شامت بنمدلية‪٠‬‬

‫النشني قال انشدني الئايانليةز‬

‫إذا ثقب التكلم والفناء ‪ ...‬وباد رجاله وتقي النثر‬

‫ولظمني الئامائى إلى رجالي ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنثال الأياب لها لممواء‬

‫طنديق كلما الدشهقنهث عنهم ‪ ٠ ٠ ٠‬واخاء إذا تيد الليلاء‬

‫إذا ما جنتهم فتدافع‪-‬ي ‪ ...‬كاتي أجرأ اذاه داء‬

‫اقول ولا الأم على نقالعلى الإخوان نقلهم الغناء‬

‫لا شية اضيع من نزذق من لا نفاع لهن واصطناع نن لا شكر‬ ‫وقالت الغكصاءز‬

‫جنده‪ ،‬والكر« نفث الكريم عن أثهة واحدث والله لا نييدل احدأ إلا عن زطهة او‬
‫زهههة‪٠‬‬
‫النئة لو‬ ‫إل الئجلزالننؤء لا سيرتتنر عن طنعه‪ ،‬كما ان الئنجر‬ ‫وفي كتاب للهندي‬

‫طلقتها بالقطع لم تثمر إلا نثإا ‪٠‬‬

‫وننصح رجل انيا العتاهية ينشد‪.‬‬

‫فالح بطزظد حيث شر ‪ ٠ ٠ ٠‬ث فلا ترى إلا تخيلا‬

‫اا فقال لهن تخلت الناس ثئهم‪ ٠،‬قالت فأينبني بطنغنإ واحد اا‬

‫وقال ايضا في هذا المعنية‬

‫ينل درا أيهلد انا آمان ‪ ٠ ٠ ٠‬اصدبحضق فيه وانا اهل آمان‬

‫كل نواز« التونة جاهدأ ‪ ...‬ننهي ويأخذ منك بالميزان‬

‫فاةا راى ئخحائى خئ‪٠‬ة نغزدني ‪ ٠ ٠ ٠‬مالك نوثزثه مح الثاجحان‬

‫وقال فيه اههنأز‬

‫أزى قومة ؤخولههؤ جسائى ‪ .. ٠‬إذا كانت خوائلهم إليفا‬

‫وإن كانت خوائلنا إلههم ‪ ...‬نقح خنن اوجههم ظينا‬

‫فإن ننع الأشغأ ما لذيهم ‪ ٠ ٠ ٠‬فاتا سوف فننح ما لذهنا‬

‫وقال ز‬

‫تواليغا إذا احتاجوا إلهنا ‪ ...‬ولهن لنا إذا احتجنا موالى‬

‫للقكر نا ز‬

‫وخليلي لم أنبه لىعهئن ‪ ٠ ٠ ٠‬في تجي ئلئهه غلمة قد تنتمين‬

‫كان في لينزي وقههري نزظتي ‪ ٠ ٠ ٠‬لعق عنه في نهز احترس‬

‫ستر الهغطى بالفاظ الهوى ‪ ...‬واثعي الؤثز يقل وةلس‬

‫ان رآني قال لي نغهرأ وان ‪ ٠ ٠ ٠‬خهث عنه الود يغثى ودلس‬
‫ثم لنا ا متنتهإ ئزصذ ‪ ...‬خنل ا لسهف على ننخزى ا للنظر )‬

‫واران اللوح لكل خافة ‪ ٠ ٠ ٠‬ئيذز اينا نن كال فنس‬

‫وانشد الغنيين‬

‫س‪،‬س‬ ‫و ه‬ ‫ة‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫كب‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬هب تىهم ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬
‫إذا كنث لعصب من عهر ددب ‪ ٠ ٠ ٠‬ولع‪ -‬من عهر جرم ظنا‬

‫طلسق رضالق فإن يتانى ‪ ٠ ٠ ٠‬ينمنطثق نننتأ وإن كنية خلنا‬

‫تعجيل بنا في قةنكا ‪ ...‬فأكثر منه الذي‬


‫فلا هم‬

‫وقال ابن أبي حاز«‬

‫وصاحب كال لي وكنضق لة ‪ ٠ ٠ ٠‬اشفق من والي ظى فلي‬

‫قة ئنناقي شهدعى بها يئذ‪ ٠ ٠ ٠ ،‬او نفزراث نهطث إلى ينمضد‬

‫حلى إذا ذسقث الحواد؛ في ‪ ...‬خطجي وغل الثنائى من طندي‬

‫ازور طي وكان تيه‪٠‬طر بيل ‪ ٠ ٠ ٠‬عزفي وتنوي ساوي وفدي‬

‫وقال ز‬

‫وظل كان تبيهليطرى لي لجناغا ‪ ٠ ٠ ٠‬اعان قخى فنا‪/‬ني جمانا‬

‫فقلط لة فلي تحئس ينمزوف ‪ ٠ ٠ ٠‬افيا تنم ستةنماتهى الثامدا‬

‫لددانييلى بالنطامع فهلا يأننا ‪ ٠ ٠ ٠‬ويالأس اسئراح من استراحا‬

‫وقال عهد ايه لين لمعاوية لين اا عهد ايه بن اا جعفر ز‬

‫وانغ اخي ما لم تكن لري حاجة ‪ ٠ ٠ ٠‬فلن خزضث انيقنضق ال لا اخا لنا‬

‫فلا زاد ما تنغي وتنظم بعذ ما ‪ ٠ ٠ ٠‬تلسنئثق في الحاجات إلا تنناييا‬

‫بملأفا خنئا عن ايه حياته ‪ ٠ ٠ ٠‬ونحل إذا وئتا اشث تنغاينها‬

‫ومذ الئرنا عن كل تنتمنب كليلة ‪ ...‬كما ال عهئى النئخط فيى الننساويا‬


‫وقال النحترتنذ‬

‫اشنغق اثم ألمرنإ يا سعهأ ‪ ...‬وأهنثصى من ضاوي أو اتهيأ‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫وظقني الثنائى على رجاني ‪ ...‬وخوههؤ واهدى خدي‬

‫ألا ليخ النئادر لم نترظثر ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم ئئن العطايا والعون‬

‫وقال ابن أبي حازمة‬

‫~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫نلسقونئسينننسونخولأ بببوتطدنلميألننيئبمن ظسهم‬

‫فلاأطنغثليومخنب بب‪.‬ولااحؤسيعود طىتمهم‬

‫وقالت‬

‫قديلولتلنةلنغئا بببلمأجننيالناسحرا‬

‫صار ظن الناس في الغي ‪ ...‬ن إذا ما ذيق نرا‬

‫وقالت‬

‫بببضقجهاليمنجهالة‬

‫أو الجن الفصل لددازع ‪ ...‬ث بخههدي في وصاله‬

‫الما أغذو على فع ‪ ٠ ٠ ٠‬ل طنبيقي بمتناله‬

‫خهز نسلن‪٠‬س إذا اززر ‪ ...‬ر كأني صن قمسهاله‬

‫لره‪٠‬ى تراني أبدأ اخ ‪ ...‬زلم ذا مالي لماله‬

‫لا ولا أززى ينل ك ‪ ...‬قل عندي نون حاله‬


‫إنما اقضي ظىآا ‪ ...‬لقوهذا بنيعاله‬

‫كبمماطنلفنيالثه ‪...‬ئفاغيمنرجاله‬

‫ومنقولنافي هذا المعنية‬

‫انيا صالجنةن جاءت على الناس ي‪٠‬كإ ‪ ...‬على يغلق بانت بكل تر‬

‫قليلة الآلي بانى نفادون بالألى ‪ ٠ ٠ ٠‬اقاموا قننذى ظاعئى بمقهم‬

‫ويالهثها الهنزى فبيلوى لسصائغا ‪ ٠ ٠ ٠‬لما وئننأ الأرطل نا أدهم‬

‫فما الصويغ إلا ينمنثرى كل نقئل ‪ ...‬وما الخنثى إلا موت كل ومهم‬

‫واعون ما ادمى اللفوئى من النكا ‪ ...‬تريل زاى الئنيا بظقن لحج‬

‫ومثأهفي هذا المعنية‬

‫ايا صالح انين القران بلنرهم ‪ ٠ ٠ ٠‬أفنني كرهصأ فالكر« رطناإ‬


‫سس‬

‫احقا هقول الناقل في جود حاتم ‪ ٠ ٠ ٠‬وابن لينان كان فيه للنخاع‬

‫ينمزيرتنر ون نثق تيظق منهم ‪ ٠ ٠ ٠‬غيانا ولؤم فاضخ ولجقاء‬

‫ججارأ لينلي ما تيخون وئئصا ‪ ٠ ٠ ٠‬ستفخر من صنز الحجارة ماء‬

‫ولو انى موسى جاء قهنريع بالغصا ‪ ٠ ٠ ٠‬لما انهقننث من طنزبه النخلاء‬

‫ققاإ لناح الناس نؤض علههؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬كما او موين الأئرمطى نقاء‬

‫يزهأ علهم ان ثجود اكلهم ‪ ...‬عليهم ون ايه الغزير تنتمفاء‬

‫ومثله قولنا في هذا ا لمعنىز‬

‫وهههمههث‬ ‫سسه هم‬ ‫سو ‪٠‬‬ ‫عيني‬ ‫مهم‬ ‫‪ ٠‬هكو‬ ‫سهههبم‬ ‫مأ سهم ث‬
‫لدداق درلح لينددو طوته لدداق ‪ ٠ ٠ ٠‬كانه لغتين الصئؤيء نشتاق‬

‫هم‬
‫فينليلجرامققاتشابهث منننمفياللؤحأخلاق‬ ‫يا طننقتنالثنعر‬

‫اا ن‪٠‬لت باعناقهم ايي نثئقة ‪ ٠ ٠ ٠‬لا نوريت منهك ايي واعناق‬
‫كأنما بلغهم في نأع لتمائلهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وغلين ناظم غههد ويهثاثى‬

‫كم لظنتهم يأماديحي وثنتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬نحو التعالي فما انقادوا ولا انساقوا‬

‫وإن آها بني في لتماحاتهم نطل ‪ ٠ ٠ ٠‬فالأرطى واسعة والناس أفراق‬

‫ما كيك انل ظصان بنهصهة ‪ ٠ ٠ ٠‬نمنغر{ه من سراب الئئر زقراق‬

‫رزثى من ايه ارضا« وأسخطني ‪ ٠ ..‬اند للأأولد النغتوه زقاق‬

‫يا قابحنن الكف لا زالت نقئرضة ‪ .. ٠‬فما اناملها للناس ارزاق‬

‫وعن إذا ثسعئث حتى لا ننىى ابدأ ‪ ...‬فما لفقيك في الأحشاء إقلاق‬

‫ولا إليك سبيل الجود شارعا ‪ ...‬ولا عليه لنور المجد إشراق‬

‫لم فعندي زجاء لا ولا امل ‪ ...‬إلا تظنه ألا وإملاق‬

‫وقال نؤنل بن ننعهد في هذا المعنية‬

‫إنما ازرى بظري انني ‪ ...‬لصق من نابع اهل البلد‬

‫ليس منهم خبر ذي نثلهة ‪ ٠ ٠ ٠‬لذوي الألهاب او ذي ضند‬

‫فنسلنؤن لقائي مثل ما ‪ ٠ ٠ ٠‬نتحالف لقاة الأسد‬

‫طلهعتي اثقل في أ تنهغهع ‪ ٠ ٠ ٠‬وطى انفسهم من الحد‬

‫لو راوني زلنط بغرب لم ليكن ‪ ٠ ٠ ٠‬اخؤ يأخذ منهم بقدي اا‬

‫باب في الهر‬

‫إزاري‪،‬‬ ‫الغظمة‬ ‫وتعالى‪..‬‬ ‫تبارلإ‬ ‫ايه‬ ‫وسلب امعمقول‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫اقال‬

‫والهرياء رداني‪ ،‬فمن نازعني واحدا منهما قصصته واهنته‪٠‬‬

‫وقال عليه السلام لا هدخل خهنرة القدس نتظار‬

‫إلى‬ ‫قاده ذلك‬ ‫النداء‬ ‫لدنحب نيله في‬ ‫من‬ ‫معناهز‬ ‫النار‪.‬‬ ‫في‬ ‫البازار‬ ‫فضل‬ ‫وقالت‬

‫النا‬
‫ر‪٠‬‬
‫و اا لةظر السل إلى عهد ايه بن الألم ننطر في النلنود‪ ،‬فقالت انظروا إلى هذا‪،‬‬

‫لمقال ننعد لين أبي زئاصرى لابنه! يا ث‪٠‬نيز إنا{ والهز‪ ،‬وليلى فهما تنحهشسئبةه به على‬

‫ا ل‪٠‬ثطفة التي‬ ‫الهر مح‬ ‫وكهف‬ ‫‪،‬‬ ‫إلهه هلمحيدلا‬ ‫والذي‬ ‫نك بالذي منه كنيخ‪،‬‬
‫ط و‬
‫‪.‬‬ ‫نزكهن‬

‫منها ئلقث‪ ،‬والرجم التي منها ئنقئث‪ ،‬والراء الذي به نتمزييننم‬

‫وقال يحبس بن خننانن الثريا إذا سنظوى تواطنع‪ ،‬والزضهع إذا تقؤى تثمر‪.‬‬

‫وقال يعطل النكصاءز كهف تنتقل الهر فلمن غلق من نزاب‪ ،‬وطري على الئإر‪،‬‬

‫وقرى مجرى الهول‪.‬‬

‫وقال الحسنين عجههأ لابن ادم كهف ننكر وفيه ننددع شرم كلها نؤذي وذكر السل‬
‫ونيظعرب‬ ‫هنشنرى مذرويه‪،‬‬ ‫نطنا‪،‬‬ ‫اا‬ ‫زلهته‬ ‫اا‬ ‫اطعم هنمرى‬ ‫نلفي‬ ‫فقالت‬ ‫النتكهرهن‬

‫ها انانا فاعرثوني؟ قد ينمزفنالد يا احمق‪،‬‬ ‫اصنذريه‪ ،‬نينلخ في الهاطل ننلخا‪ ،‬همقولن‬

‫نقنك ايه ونقنك الصالحون‪.‬‬

‫ونقف لمهيغة بن جصنن بلاله صز بن الخطاب رضي ايه عنه‪ ،‬فقالت استابمئوا لي‬

‫هذا اين الأخيار بالها‪ -‬فلن لهم فلما تخل طهه‪،‬‬ ‫على نر المؤمنين وقولوا لهن‬

‫ابن‬ ‫واما‬ ‫الاشرار‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫قال لهن انك اين الاخهار؟ قال نعع‪ ٠،‬قال لهن بل انك‬
‫الاخيار فهو نوسف لين منههقويه بن إسحاق بن إبرامه‬

‫وقبل لعبد الميت بن طن‪.‬هانز كثر ايه في الغثييرة امثالك فقالت لقد لددألتي ايه ثنططم‬

‫ألا‬ ‫اخشى‬ ‫قالت‬ ‫القليفة؟‬ ‫الا يخلي‬ ‫اليرز‬ ‫ضزلج‬ ‫الثار‬ ‫عهد‬ ‫بني‬ ‫من‬ ‫لرخل‬ ‫وقبل‬

‫نحمل الجن{ شرفي‪.‬‬

‫وللل لهن الا ئلتس نإئى القرة شدهد؟ قالت خننهي ننفئني‪٠‬‬

‫لو‬ ‫ننزل‪،‬‬ ‫نغير‬ ‫قالت‬ ‫الأيير؟‬ ‫ايها‬ ‫بالجزاق‬ ‫منزلا‬ ‫وجدت‬ ‫كهف‬ ‫للحجار‬ ‫قبل‬

‫ادركضق بهزاربعئ نفر قتقئيث إلى ايه لدنلحانه وتعالى بدمائهم‪ ٠،‬قبل لهن ونن هم؟‬

‫ظمإ لتيم‬ ‫الأمول‬ ‫فاكطاهم‬ ‫الناقل‬ ‫فأتاه‬ ‫لسيندتان‪،‬‬ ‫فلي‬ ‫وشب‬ ‫لين‬ ‫نقاتل‬ ‫قالت‬

‫العاملون‪.‬‬ ‫هذا فليعمل‬ ‫لمثل‬ ‫فقالت‬ ‫طهها‪٠،‬‬ ‫ارديقنهم فمشى‬ ‫البصرة بسط له الناقل‬

‫وعبد الميت بن عبيان ننس لمعبة اكتيف فهها‪ ،‬فناداه الناقل من ايرانى النعم‬

‫يثر ايه فهنا امثالك؟ قالت لقد كظتي ربكم شططر ونغهد لين زرارة‪ ،‬كان ذات ليوم‬

‫اين الطريق لنكان كذا«‬ ‫يا عهد المهم‬ ‫جالسأ على طريقه فمئات به امرا( فقالثز‬
‫واية‬ ‫فقالت‬ ‫اضع نايئته‪،‬‬ ‫فيلار( الننننال ا لخلنمننا‪،‬‬ ‫المهل‬ ‫فقال ليهثلي نقال يا عهد‬

‫لئن لم ثزذ علية ناقتي لا صلهضق ايدا‪.‬‬

‫يلههو‬ ‫الأربعة‪،‬‬ ‫هؤلاء‬ ‫خاضع‬ ‫وهو‬ ‫نضه‪،‬‬ ‫الحلاج‬ ‫ولري‬ ‫ناقل سالحمسئمن‬ ‫وقال‬

‫ضلسة‬ ‫الملك لين مروان في‬ ‫عهد‬ ‫إلى‬ ‫حين كتب‬ ‫إلحادآ‪،‬‬ ‫وافظمهم‬ ‫اشذهم كفرا‬

‫المؤمنين‬ ‫امير‬ ‫خطاري‬ ‫مية‬ ‫ما كان‬ ‫تلغني‬ ‫طههب‬ ‫اصدحانه وزذ‬ ‫لعنته‬ ‫خطهسها‬

‫وتشميث اصحابه له ورأه طههم‪ ،‬فيا ليتني كنث معهم فافوز فرزا عظيما‪.‬‬

‫وكتابه إليهن إل نغلهفة الئرجلي في اهله اكرز عليه من زسوله إليهم وكذلك الخلفاء‬

‫يا امهز المؤمنين اعلى منزلة من النرلهن‪٠‬‬

‫ثم‬ ‫النهضة قالت رايث نغرزآ مولى بالحلة قطوف على تطلة بهن الصنفا والنلوة‪،‬‬

‫هذا‬ ‫فيايثلي‬ ‫ايك‬ ‫اراجل‬ ‫لهن‬ ‫فقلط‬ ‫راجلا‪،‬‬ ‫تثهقداد‬ ‫عليوجنر‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫رانه‬

‫ا‪،‬لنزممثثأ قالت مم‪ ،‬اغوهرةكلنلأ في فزضع لينتس النا( فهه‪ ،‬فكان حقيقا على انه‬

‫ان نزننلني هي موضع فزكب الناس لله‪.‬‬

‫وإيالد واهلمتقطسة‬ ‫يا ننني‪،‬ه عليلا بالترحيب واليشر‪،‬‬ ‫لابنهن‬ ‫اا‬ ‫وقال يعطل الحكماء‬

‫والكر‪ ،‬فاك الأحرار احلم إلههم ان نيكا بما نحيون ونحزموا‪ ،‬ون ان نلئؤا بما‬

‫وانظر إلى‬ ‫على مثل اللؤم فالزمها‪،‬‬ ‫فانظر إلى لحصنلة ئمطث‬ ‫يمرون سفنغطفا‪٠‬‬

‫غسلة ينغفث على مثل الكرة فاجتنبيا‪ ٠‬الم تسمع قول حاتم الطائر‪.‬‬

‫اضاجلد ضيفي قلل إنزال زغله ‪ ٠ ٠ ٠‬ونخصعب عندي النخل جديين‬

‫وما الزم‪ .‬للأضهاة ع ان زغنلز القزى ‪ ...‬ولكنصا وبئ الكريم نسيب‬

‫وقال محمود الوراقة‬

‫اللنه نضدة للثهن منقصة ‪ ...‬للنقل لصجلهة للذص والسقا‬

‫ننلع العطاء ونيغط الوجه اصل من ‪ ...‬نألى العطاء يؤنبه خبر منبسط‬

‫وقال اههنأز‬

‫يشث الهخهلي ناد هصنلح ينخله ‪ ...‬واللتين ننفددة لكل جواب‬

‫ونقهصة تننقى على ايامه ‪ ...‬ونستة في الأهل والأولاد‬


‫وقال اخر في اكرز‬

‫مح الأرطى يا بع الأرطى في الطيران ‪ ٠ ..‬أتلنل أن تزيئى إلى الذقزان‬

‫قوانا ما ايصدرط يومأ نحلقأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو خل بهن القؤي والئرطان‬

‫خنان مكائى الرعد ون أن ستناله ‪ ٠ ..‬ييضتمههم من الثرى يأ الخدثان‬

‫التسامح مح النعمة‬

‫والتذلل مع العصبية‬

‫قالواز من ينمئا يإقهال النهر يإلخ بانهارن‪.‬‬

‫وقالواز نن أنطره البنى اذله الفقر‬

‫وقالواز نن فلنا ولاية قرى نفته اكر منها لم هتغنر لها‪ ،‬ونن فلني ولا« يراها‬

‫اكر من نضه تنهر لها‪.‬‬

‫وقال يحبس بن خنانن الثدئيف إذا تقؤى تواضع‪ ،‬والوضني إذا تقؤى تكثر‪.‬‬

‫وقال قلددرىز احثئوا صنؤلة الكريم إذا جايم واللئيم إذا شيع‪.‬‬

‫وكتب علوا بن القههم إلى ابن الزناتي‬

‫انيا جعفر عرج على نلطائئا ‪ ٠ ٠ ٠‬وأقصر ظهلأ من ندى ظوائظا‬

‫فإن كنين قد لتهث في اليوم رئعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فانا زجاني في يني كرجائكا‬

‫وقال عهد العزيز بن ئرارة الكلاهنر‬

‫لقد عجبك منة الأهالي لانى ‪ ٠ ٠ ٠‬صننوؤ على ينمضلاء تلك الهلالي‬

‫إذا نال لم نيئزح وليس لنكهة ‪ ٠ ٠ ٠‬ألنث به بظخاشع النئضايل‬

‫وقال السل لين هانية‬

‫لقد خزهنضق فلم أنك تزحل ‪ ٠ ٠ ٠‬ولقد قرضق فلم انت قزحا‬
‫عن‬ ‫عليه السلاف سأله‬ ‫أبي طالب‬ ‫علية بن‬ ‫اخيه‬ ‫إلى‬ ‫ابي طالب‬ ‫عقيل بن‬ ‫كتب‬

‫حاله‪ ،‬فكتب إلهه طنا رضي ايه عنهن‬

‫فان تنحدألسهننإ كهف انغ فإنني ‪ ٠ ٠ ٠‬لجليث على ضنن الئامان طنليين‬

‫خرهأ علوا أل ننىى لي كابة ‪ ...‬فيفرح واثنى او بناء خيري‬

‫ما جاء في ذم الحمق والجهل‬

‫اا الجاهل يعمظلم نن خالطه‪ ،‬ويعتدي علي نن هو‬ ‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب‬

‫دونه‪ ،‬وهثطاول علىهنترمون فؤقه‪ ،‬وينتظر بخبر تمهز‪ ،‬وإن زاى كريمة اعرطن‬

‫عنها‪ ،‬وإن خزضت فتنة ازقته وتهؤر فيها‪.‬‬

‫وان نيلبهسى عن‬ ‫وئثرة الننطق‪،‬‬ ‫التنس‬ ‫خلاصة الجاهل ثلاثي‬ ‫وقال ابو الثرداءز‬

‫شيء وياتهه‪٠‬‬

‫وقال ازدشهرز ضننكم زلالة على ينمينب الجهل ائى كل الناس تتقرر منه وستغضب من‬

‫ان تنسب إلهه‪.‬‬

‫الناس‬ ‫احنئى‬ ‫نال‬ ‫للف‪،‬‬ ‫اخذة ولا‬ ‫يئرابة ولا‬ ‫الجاهل‬ ‫من‬ ‫تيأززلد‬ ‫لإ‬ ‫نقالة‬ ‫وكان‬

‫بتحريك الثار اقرنهم منها‪.‬‬

‫لا‬ ‫وقبل‬ ‫غصنهلتان نتثزبانلد من الأحمق‪ ،‬كثر{ الالتفك‪ ،‬وسرعة الجواب‪.‬‬


‫‪،‬‬ ‫وقللت‬

‫لتفعل‪/‬يهين(‬
‫فة‬‫ئص ههطحبالجامل‪،‬فاتهنرهداننيه‬
‫تى‬

‫ولهعضهب‬

‫لكل زاو دواة ييضدتطب به ‪ ...‬إلا الحماقة أتنهننز نن نذاوسا‬

‫ولأبى العتاهيةن‬

‫اغور الأحمق ان ستصهدتره ‪ ٠ ٠ ٠‬إنما الأحمنئى كاللوب الننلقهى‬

‫كلما زئغته صن جانب ‪ ٠ ٠ ٠‬فالمواطن‪ .‬الريخ يوما قانخرق‬

‫او كصددح في زجاج فاحثي ‪ ٠ ٠ ٠‬هل ئزى طننع زجاج نيلتصق‬

‫فاةا عاترثه كي تذينمري ‪ ٠ ٠ ٠‬زاآ شثاا ونادى في النق‬


‫باب في التواضع‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب نن ستزاهنع ينإ زفعه المير‬

‫قالت الحئصاءز كل لنغمة يحسد عليها إلا الثواضج‬

‫اقطنل الرجال‬ ‫وقال من الملك لين نزوان‪ ،‬زفعه إلى النبي صلى ايه عليه وسلب‬

‫نن تزاضع عن رفعة‪ ،‬وز« عن قذرة‪ ،‬وانصف عن قوق‬

‫وقال ابن السالم لعسى لين مولددىز تواطنعلد في ثنزظد اكل من شزظير‬

‫واسهم النياشين يوما جالسأ على الأرطى والثاغ علهه‪ ،‬نأ ع ‪٠‬ظمت قطارقثه ذلك‬

‫إذا‬ ‫وسألوه عن الشيب الذي ارجهه‪ ،‬فقالت إني نجدت فهما انزل ايه على الننسقز‬

‫خلا‪،‬‬ ‫الليلة‬ ‫هذه‬ ‫لي‬ ‫‪١‬لد‬ ‫وإنه‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫اتنطنا‬ ‫قتنياهنع‬ ‫ينعصتن‬ ‫يقمقي‬ ‫ير‬ ‫انغنك‬

‫فتواضعث شكرا ليل‪.‬‬

‫الغندطةم‬ ‫الجارين‬ ‫وينم على النعلى بن‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫الثسلله رضي ايه‬ ‫مرنين‬ ‫يرع‬
‫بمنا ئغرظد ندو‬ ‫فقالت‬ ‫فزقف لها؟‬ ‫ضر‪،‬‬ ‫يا‬ ‫فقالت لهن‬ ‫قزهثى‪،‬‬ ‫هللخققتهامرانآ من‬

‫صر امهز سالمزمنهن‪،‬‬ ‫وعر‪ ) ،‬صيزث من بعد‬ ‫نعملر‬ ‫تم تنيدزث ين بعد‬ ‫ضيرا‪،‬‬

‫فانق الميت يا بن الخطاب وانظر في امور الناس فإنه نن خاف الزعهد هزت عليه‬

‫إيبهأ يا امل المه‪ ،‬فقد ابكبيء‬ ‫فقال النطر‬ ‫ونن خاف العوين نغشنر الئؤتب‬ ‫النعهد‪،‬‬
‫اميز المؤمنين‪ .‬فقال لم لمممرز الددكث‪ ،‬ابمنرر نن ثذه اا ويحل اا ؟ ههذه نيمنلة بنث‬

‫وقال ابو يقاد اا الكاتب اا ز ما نبترلس إلية رجل يحيط إلا خلل إلية ايمي لددأجلس إليهم‬

‫هو ان تخرج من نلننك فلا تلقى احدأ إلا رايخ‬ ‫ونث السل عن التواضع فقالت‬

‫له الفضل علهلير‬

‫إذا رايخ نن هو اكل مظد‬ ‫ظعيمني التواضع‪ ٠،‬فقالت‬


‫سي‬ ‫وفال رجل لتكر لين عهد المهن‬

‫فثلز ننققني إلى الإسلام والغثل الصالح‪ ،‬فهو خبر مني‪ ،‬وإذا رايث اا من هو اا‬

‫اسغئ منك فثلز سبقته إلى الذنوب والعمل السهىء‪ ،‬فأنا شنا منه‪.‬‬

‫وقال ابو العتاههةز‬

‫يا نن تثدئرف يالئنيا وزينتها ‪ ٠ ٠ ٠‬لهن النشثاف زئخ الطين بالطنن‬


‫إذا اردين شريف الناس طين ‪ ٠ ٠ ٠‬فانطز إلى تلك في رنة يننكهئى‬

‫غمظمت في الناس ينته ‪ ...‬وةالق فجيلنصهدلح للئنيا وللثين اا‬


‫يا‬‫اا ذالد الذي ‪.‬‬

‫الرفق والأناة‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب نن اونين حطه من النافق فقد اوتي حينه من نننر‬

‫النينيا والاخرة‪.‬‬

‫على ليغه‬ ‫الماء‬ ‫الأ سترى انى‬ ‫ننزلد بالئتق ما لا ننزلد يالظف‪،‬‬ ‫وقالت النكماءز‬

‫نيثطع النقر على ثيذته؟ وقال اشجؤ اا بن عمرو اا النمنمة لجعفر لين يحبس لين‬

‫خالق ز‬

‫ما كان ننزلد بالرجال ولا ‪ .. ٠‬بالمال ما ادركك بالنسق‬

‫وقال النايغةز‬

‫الئلإ ننن والأنا{ سعاد{ ‪ ٠ ٠ ٠‬نألغثانى في رئق نتريلاقى للاغا‬

‫وقالواز الخجل تربأ الئالل‪٠‬‬

‫اخذ الثطاصي النظيرة هذا المعنى فقالت‬

‫قد ننرلد النئافي بعطر حاجه ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد هكوئى مخ النسثغجل الئاللخ‬

‫وقال ينملتنإ بن ئيدز‬

‫قد ننرلفى الننضىإ ون حظه ‪ ٠ ٠ ٠‬والهخبن قد نينلنثى خههذ الخرهمل‬

‫استراحة الرجل بمكنون لددره إلى صديقة‬

‫غقري وتنبري‪ .‬لوكان في‬


‫»ئطننضق إليك بننقوري‪ ٠‬وأ طلغنك على سس‬ ‫تقول العربي‬

‫وقال القت تيارين وتعالى‪ ..‬اا لتل نحا شودهدتظل اا‬

‫وقالت الحكصاءز لكل لودز لمستودع‬

‫وقالواز مكانة الاثنين صدزني الغقوق»‬


‫وقال الشاعر ز‬

‫وايثثك ضرأ بعطل ما في لجزانحي ‪ ٠ ٠ ٠‬ونبترئينه من نل ما اتجرع‬

‫اا ولا يأ من ثنثوى إلى ذي خقيظق ‪ ...‬لنا قعلع أسرا( نفس ئننع اا‬

‫وقال حبب ز‬

‫شكوت وما الثئثزى لينون عاد{ ‪ ...‬ولكل سنقهطل النقل عند امتلائها‬

‫‪.‬‬ ‫وانشد ابو الحسن محمد ا ‪.‬‬

‫ليت القى بنعالمس وئسومس ‪ ٠ ٠ ٠‬وثفنك حئا منحت زنم لهنووس‬

‫وشكو‪١‬ة قني مين رس‪،‬قس ونن شكا ‪ ...‬قنا يجنيدبثى به فغير ملوح‬

‫وقال اخر ز‬

‫إذا لم اطق طنهرأ زجعضق إلى الشكوى ‪ ...‬وناديخ منحت الليل يا لسامح النهرى‬

‫وأمطزث طنغن القن خهثأ من النكا ‪ ...‬على نمد خئى لثزفى فما تزفى‬

‫الاستدلال باللحظ على الضمير‬

‫قالت الحكصاءز العبث باب الئلب‪ ،‬فما كان في القلب نل ير في العلن‪.‬‬

‫عثمان لم إبراهيم لين محمد‬ ‫ابو حاتم عين الأصمعي عنبهونس ليهن نثينعب عن‬

‫فالين إني لاعرف فيء العين إذا خرفث‪ ،‬واعرفمفهها اذا انكرحم‪ ،‬وائرفو فيها إذا‬

‫لم تعرف ولم تنكر‪ ،‬اما إذا عرفت فتخواصن‪ ،‬واما إذا انكرت قلنيحظ‪ ،‬واما إذا لم‬

‫تيعرف ولم عكر فتنمو‪.‬‬

‫وقال صريخ الكوانين‬

‫قلنا خلاصات ألنزثة نلنننا ‪ ٠ ٠ ٠‬نصابة لغم هل أخفي من الننغر‬

‫فاترعرك فيها الزصنلة في لهن عزفها ‪ ...‬واعرف ع فيها الهسه‪٠‬ر في التنلر الشرر‬

‫وقال يصون الرزاق ز‬


‫إل النيون على الئنلوب ثنراهث ‪ ...‬فهغههئها لك نطبخ ومنها‬

‫وإذا تيلدحظث النيون ستفاوضث ‪ ...‬وسدثم صا آبن طولها‬

‫نيله‪٠‬علنهنئى والألوان صايينإ فما ‪ ...‬ننفي عليلا ترينيتي ونريدها‬

‫وقال ابن أييحاز«‬

‫خأ ون الخنثى ما تفي ‪ ٠ ٠ ٠‬وون النهر ما صنفا‬

‫عهن من لا نحب زصهدلك نتلي لك القتا‬

‫ومن قولنا في هذا المعنية‬

‫ساس في الس تغزو‪ ... -‬ذنعة للثئوق نننكوب‬

‫كل ما تطوي بزا‪١‬سئ ‪ ...‬ايو في الغننهن نثتوب‬

‫وقال السل لين هانية‬

‫واني لطنر العقل بالغبن زامر ‪ ٠ ٠ ٠‬فقد قنك لا نيإطي ظنا طنييئ‬

‫الاستدلال بالضمير على الضمير‬

‫إذا اردين معرفة مالك عندي فطنع تقلد على صأرلد فكما‬ ‫بمتر خكخ إلي فكهمز‬

‫ثجثني كذلك آجثيلر‬

‫وقالواز اتاكم ونن فغضه قلوثم‪ ،‬فائ الألوب نثازي القلويخ‬

‫وقال ذو ا لإصهدلنع ز‬

‫لا اسأل الناقل عنا في طنصائرهم ‪ ...‬ما في ضميري لهم صن ذالد ينهبمنحنى‬

‫وقال محمود الولاقز‬

‫لا تسألني النزع عنا عنده ‪ ٠ ٠ ٠‬واسئنل ما في يئلهه من يئلهئا‬

‫ان كان ثيهقهنأ كان عندك يقه ‪ ٠ ٠ ٠‬او كان لحقا فاز منك بغقكا‬
‫الإصابة بالظن‬

‫الإصابة بالطن ونغرفة ما ينبمون بما قد‬ ‫ما الظنل؟ قال‬ ‫العاصرة‬ ‫قبل لعمرو بن‬

‫كان ‪٠‬‬

‫او قال صر لين الخطابي نن لم نفعه ظره لم نفعه تقنه‪٠ ،‬‬

‫وقال عللى بن ابي طالب رضي ايه عنهن لمين ذر{ عهاس‪ ،‬إن كان‪ ،‬لينظر إلى القنب‬

‫من لودنز زقهق»‬

‫وقال الشاعر ز‬

‫ولهما نيئجأ النثئون ساحته ‪ ...‬حلى قرى لوجوه الثئل ألنننايأ‬

‫على‬ ‫بالظاهر‬ ‫ليستدل‬ ‫الغيوان‬ ‫لسائر‬ ‫دون‬ ‫الإنسان‬ ‫في‬ ‫العقل‬ ‫ايه‬ ‫زثس‬ ‫وإننا‬

‫الهاطن‪ ،‬وتفهم الكثهز بالقليل‪.‬‬

‫يا غافلا ما قرى إلا تحليفه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو ذزى ما راى إلا ننساويع‬

‫انظر إلى باطن الئزنيا‪ ،‬فظانيزها ‪ ٠ ٠ ٠‬كل البهائم منننري عزلها فيه‬

‫تقديم القرابة وتفضيل المعارف‬

‫عنه‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫رضي‬ ‫طان‬ ‫لين‬ ‫عثصائى‬ ‫الترابة والأولياء‬ ‫اثر‬ ‫نن‬ ‫أؤل‬ ‫الثتيانيز‬ ‫قال‬

‫وقالت كان عمن لين الخطاب رضي ايه عنه ليصنع اقاربه ايتغاة وجه المقر فلا نزى‬

‫ظنا أن وصلضق‬ ‫ما تقم الناقل‬ ‫عليه وسلب‬ ‫النبي صلى ايه‬ ‫وقالملصل انى طريق‬

‫رحما ولنئلث عما‪.‬‬

‫على‬ ‫الإأن‬ ‫في‬ ‫نظلم معارفه واصدقاةه‬ ‫لقتل‬ ‫إئإ‬ ‫ابي لنفهانز‬ ‫لنغاوية لين‬ ‫وقبل‬

‫الغقور‪،‬‬ ‫الكلب‬ ‫في‬ ‫لئتفع‬ ‫النغرفة‬ ‫إئإ‬ ‫زنلكما‬ ‫فقالت‬ ‫وؤجوههم‪٠،‬‬ ‫الناس‬ ‫اشرافي‬

‫والقتل الصئزول‪ ،‬فكلآ ع في زؤل ةلددهب ذي كرم ودهن‪.‬‬


‫نهم‪،‬‬ ‫هذا نيلا يننكانق تأعهها مظأ‪ ٠،‬قالق‬ ‫إل‬ ‫اصلح القت الأميز‪،‬‬ ‫وقال رجل لريادز‬

‫وإن‬ ‫الحق له عليك اخظك به اخذآ شديط‪،‬‬ ‫ان كان‬ ‫واخرين بما ينفعه من ذلك‬

‫كان لك عليه يئضيته عنه‪.‬‬

‫أقول لجاري ان أتاني نخاسصأ ‪ ٠ ٠ ٠‬نيل بحثا او نيلا بهاطل‬

‫إذا لم نييدلي خقري وانغ نجاوري ‪ ٠ ٠ ٠‬إليك فما ثنلزي إليك يواصل‬

‫اا القصرة‪ ،‬فكان‬ ‫فلي عهؤ الميت بل خالق لين عهد ايه الشهري اا بيضاء‬ ‫الغيرة قالت‬

‫نحابى أهل موثقه‪ ٠،‬فقيل لهن انا رجلي انت لولا انل منزلاييا قالت وما نننر الصئدهق‬

‫إذا لم نيثطع لصديقه قطعة من دهغه‪٠‬‬

‫بزلي ابن ننرمة لنطتاء القصرة وهو كاره‪ ،‬فأحسن الننبرنز فلما لممزل اجتمع إلهه‬

‫ونزلت‬ ‫الولاية وانا كارلى‬ ‫هذه‬ ‫والمه لقد زلهلخ‬ ‫فقال لهب‬ ‫اهل خاطنته ونوةته‪،‬‬
‫لا سيعرف‬ ‫الربوة من‬ ‫هذه‬ ‫هلي‬ ‫إلا مخافة ان‬ ‫ذلك‬ ‫وما بي من‬ ‫عنها وانا قارب‬

‫حقها‪ .‬ثم تمثل بقول الشاعر‬

‫فما النبيذ ابكاني ولا الئند ن‪٠‬نئني ‪ .. ٠‬ولا أنني من نةثههة النؤث الجذع‬

‫تلى إئى اقواصأ اخاك طههخ ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا سيل ان نعطو ا الذي كيك اصنع‬

‫نخلة السلطان ارن عليك من ننهودلد اا وقال الشاعر‬


‫اا وتقول العالمة ‪.‬‬

‫إذا كان الأمير عليك نيمصما ‪ ٠ ٠ ٠‬قلهس بقاينلي منك الثنهوةا‬

‫وضئ‪٠‬‬ ‫الأؤلهاء‪،‬‬ ‫لفئع‬ ‫احبها‬ ‫لثلاثي‬ ‫وأكرهها‬ ‫لثلاث‪،‬‬ ‫الولايئ‬ ‫احب‬ ‫زيادي‬ ‫وقال‬

‫وشماتة‬ ‫العإل‪،‬‬ ‫وقلب‬ ‫اليرهد‪،‬‬ ‫واكرهها لزرعة‬ ‫الاشهار‪.‬‬ ‫واسترخاصن‬ ‫الاخاء«‬

‫العدؤ ‪٠‬‬

‫ويقول النكماءز أحئى نن شاركلد في النعمة شئكافىلد في النمدبية‬

‫أخذه الشاعر فقالت‬

‫وإئى ارلي الموالي أن ننىليهه ‪ ...‬عند الئئور لمن الدف في الحقن‬

‫إل القرام إذا ما ألنهأوا وتروا ‪ ٠ ..‬نن كان نألفه! في التأمل القثين‬
‫وقالخيهبن‬

‫لثح البالة عداوة لا نتريئظى ‪ ...‬ونوئة ننلى بها لا سمنهنلي‬

‫فضل العشيرة‬

‫الرجل‬ ‫عشهرأ الرجل خهز للرجل من‬ ‫جهز‬ ‫ابي طالب ربضي القت‬ ‫ضة بل‬ ‫قال‬

‫معسبوذمهع وجقاظهم‬ ‫ايدها كثبرة‪،‬‬ ‫عنه‬ ‫واحدة كفوا‬ ‫عهمههدا‬ ‫كيك‬ ‫إن‬ ‫للنتنليهرة‪،‬‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬
‫ايليني منسبمتاب القت اا تعالى اا ‪ ،‬قال الفي عز وجل فهما حكاه عن لوطن اا لن ائى لي‬

‫منكم قؤة ان ارى إلى أمني شديد اا ل يعني السعثدبرة‪ ،‬ولم ينبمن للوط تنتمشيرةن فوالذي‬

‫نفسي بهده ما بعث ايه ننا من بعده إلا في ثزؤة من قومه‪ ،‬وننعة من عندي ته‪ ،‬شم‬
‫ذكر رشوعبيا إذ قال له قونهز اا إنا لتزالق فلنا ض‪٠‬جهفأ ولؤي ز هطك لزلجننالق اا ‪،‬‬

‫وكان نظوفأ‪ ،‬والمه ما هانوا اا ايه ولا عابوا اا إلا عشير(‬

‫وقبل لنززجنهر ما تقول في اين الهم؟ قالت هو عدئلد وعد{ عدؤلير‬

‫الابن‬

‫صن خبيث عائشة عن النبي صلى ايه عليه وسلم أنه قالت الانثى نيلبئنمرى ذا الضب‬

‫وقال عمر اا الا اذى اا لأنننفع انننني خههنة زضي ون ينه وامانته ان نقل منمق‬

‫الحاج الإ وإنه قد ادان نعرضا واصلي قدرهن به‪ ،‬فمن بمان له قأث شيع فلياقتنا‬

‫قئأ واخره‬ ‫الإله‬ ‫وإياكم والأبن فانا‬ ‫يزمائه‪،‬‬ ‫اا له اا بهن‬ ‫اا له اا ما‬ ‫بالغداة نقسم‬

‫لحإن ‪٠‬‬

‫وقال مولى ئنضاعةي‬

‫فلو كنط مولر يئنس لمتننلائى لم تنجد ‪ ٠ ٠ ٠‬علي لانسان من الناس يزقما‬

‫ولكنني مولى ثيضاعة فلها ‪ ٠ ٠ ٠‬فلجق ابالي أن ادين وستنزل‬

‫وقال اخر ز‬

‫إذا ما قضنخ الاهل بالذين لم يخن ‪ ٠ ٠ ٠‬يئضاق ولون كان غنمة على غنم‬
‫وقال لنفهان الثورتنذ اللين قة بالليل وأل بالنهار‪ ،‬فاةا اراد ايه ان نزل ييدأ لجعله‬

‫قلادة في تنئنقه‪٠‬‬

‫وراى ئمأ لين النخطاب لىئنمم ايه عنه رجلأ نتقنعأ‪ ،‬فقال لهن كان لقمان الحكيم‬

‫عليه‬ ‫إل لقمان الحكيم لم ليكن‬ ‫التهم رية بالليل ذلل يالنهار‪ ٠،‬فقال الرجلز‬ ‫يقولن‬

‫دهن ‪٠‬‬

‫وقال المقنع القندتنز ز‬

‫نيهيونني بالذين لومي وإنما ‪ ٠ ..‬كننمياهندق في اشياء نترثههههم خندا‬

‫إذا اكلوا لغصي زقرضق لحومهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن هذنوا ننخعي بنسق لهم ننيذا‬

‫يمبانهة اللملهة ع والكذب‬

‫وقل النبي صلى ايه عليه وسلب الثقب نجانب الإهصان‪٠‬‬

‫وقالت الحكصاءز ليس لثنإاب نئوءنز‬

‫وقانىاز نن لمرض بالئتب لم نرخص مدنقه‪٠‬‬

‫وقل النبي صلى ايه عليه وسلب لا يجوز الثقب في جن ولا قزهلي‬

‫وقالت لا ليكون المزمن ثنإايأ‪٠‬‬

‫وقال عهد ايه بن ضر نلف الزغل قش النفاق‪.‬‬

‫وقل حبب الطاننأ في ينمناثرن‬

‫يا أكثر الناس زخة خثنؤه ئلقع ‪ ...‬واكثر الناس قولأ خثنؤه تزين‬

‫ومن قولنا في هذا المعنية‬

‫صنجيفهبأ افنهضخ ليلا بها وعسى ‪ ٠ ٠ ٠‬ظوانها راحة الناجي إذا تغننا‬

‫نظل له طاجن في الئلب قد قرمك ‪ ٠ ٠ ٠‬احشاإ طننري به من طول ما انحسا‬

‫مواعؤ لممئغى منها زويطل ننفى ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى تدلك ايها الئث مثئسا‬
‫قصادفينز حقرأ لو كيك ستضنربه ‪ ٠ ٠ ٠‬ون لزمه بغصنا لموسى لما اهنقينسا‬

‫كأنما مدني من يبخل ومن نلب ‪ ٠ ٠ ٠‬فكان ذالق له ئوحا وذا نمرا‬

‫التنزه عن استماع الخنا‬

‫والقول به‬

‫اعلم انا السامع شريك القائل في الشر‪ .‬قال ايه اا تعالى اا ز اا لساتنئوئى للقب اا ‪٠‬‬

‫وقال الغرين خأثني ابي عن ننعد القصير قالت نظر إلية عمرو لين تنئنة ورجل‬
‫نيشهلي رجما لطن همتنإ فقالزلي‪ ،‬ويلك ا وما قال لي ويلك قلها ا سنته هننعلير عن‬

‫استماع الانا كما تنزه لسائل عن الكلام به‪ ،‬فانا السامخ شريا القال وإنه ضد‬

‫ولو ئئت كلمة جاهل في فيع لنيذ‬ ‫إلى شنا ما في وعائه فأفرغه في رعائلم‪،‬‬

‫رائعا كما ثنقي قابلها‪.‬‬

‫باب في الغلو في الابن‬

‫تؤثمي رجل في غهد عمز لين ذز ممن المزف على نضه في الذنوب‪ ،‬وجان{ في‬

‫فلما‬ ‫عمن بن ذز وصلي علهه‪،‬‬ ‫فحضزها‬ ‫عن جنافيته‪،‬‬ ‫فثخانى الناقل‬ ‫الملغهان‪،‬‬
‫حأدث تنئنرلد بالتوحهد‪ ،‬وظزث وجهك‬
‫د ي‬
‫انلين فني قهره قالت سيذحمهك ايه ايا فلان‪ ،‬ص ‪.‬‬

‫ليل بالعجود‪ ،‬فان قالوا نذنب وذو خطاياه فنن مذ هذ نذينب وزي خطاها‪.‬‬

‫إن ايه امر المرميين‬ ‫ومنء حديث ابي لهربرت عن النبي صلى الموتعلهه وسلرقالت‬
‫اا يا نها النسل كلوا ولى الطهتييء واغنلوا صالحا اغي‬ ‫بما امر به المرسلين فقالت‬

‫بما ثعملون ظسهم أ وقالت اا ياسين الزين انترا كلوا يرعى طنناييي ما ززقنا كنه اا ‪ ،‬ثم‬

‫ذكر الرجل ليرى اشعث هاخلنز هنأ ييمإلى السماء يننولت يا زيغ يا زب‪ ،‬ونطغصه‬

‫خزام ومشزبه خرام ونهلسه خراب فانى نستجاب له؟ قال النبي صلى ايه موليه‬
‫ي‪.‬عثني بالرهبانية الننتدعة‪ ،‬نتتي‬
‫ننحة ولم هم‬
‫ن ه‬
‫وسلب إن الميت قسهعثني بالخ‪.‬لنيننة ا ل سهى‬

‫الصلاة والنوير والافطار والصئوم‪ ،‬فمن زقتمب عن ننتهي فليس مني‪.‬‬

‫الابن نننن نأرغل فيه برفق‪ ،‬فانا ألمنقش لا‬ ‫هذا‬ ‫اذا‬ ‫بىقالمصلى ايه علههرسلب‬
‫ازضا قطع ولا ظههرا ابقى‪.‬‬

‫النمط الأؤسط‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫الأنة‬ ‫هذه‬ ‫تيمبر‬ ‫عنهن‬ ‫ايه‬ ‫رضي‬ ‫أبي طالب‬ ‫علية لين‬ ‫وقال‬

‫تنجح إلههم الغالي وتلحق بهم التالي‪.‬‬


‫وقال مطثزف لين عهد ايه لين الثننبر لابنه‪ ،‬وكان قد ستعئردز يا ث‪٠‬ننا‪ ،‬إن الحسنة لطن‬

‫السنتين آ يعني ان الدين بهن الإفراط والثثصبر ا وخير الامور اؤسطها‪ ،‬وشز‬

‫الطهر الخثحقة‬

‫وقال لسلمان الفارسنر الثصهدذ والقوات فأنت القواد السابق‪.‬‬

‫اا طالب الجلم و اا عامل البئر كاك الطعام‪ ،‬إن اكل منه قوتأ عصدصه وإن‬ ‫وقالواز‬

‫النزف منه انيثنمع‬

‫ما‬ ‫لهن‬ ‫وفي بعطر اسلحدهثز إن عسى بع مرك عليه السلام لقرى رجلأ فقال‬
‫ننع؟ قالت اتعتد‪ ،‬قالت فمن نعود عليلد؟ قالت اخر‪ .‬قالت هو اسعد مظلم‬
‫تص ه‬
‫سهم‬

‫ان رفقة من الأشعريين كانوا في ننفر‪ ،‬فلما لاموا قالواز ما را‬ ‫هذا‬ ‫ونظهر‬

‫رسول ايه بعذلق افضل من فلان‪ ،‬كان قصتهم النهار‪ ،‬فاةا نزلنا قام من الليل حلى‬

‫نلتحل‪ ٠،‬قالت فمن كان تنهن له وقكظه؟ قالواز يك قالت كلكم افضل منه‪.‬‬

‫ولا‬ ‫اللمة‪،‬‬ ‫هو يتثدعهث‬ ‫إنه ما‬ ‫اا‬ ‫انا‬ ‫اا‬ ‫اهتاهد ينهي الدنها؟ فالي‬ ‫منا‬ ‫يقلل للزهرين‬

‫ظلت ا لتفهم ) عن ا لعهو نز‬‫ت‪٠‬شف ا لههنة‪ ،‬ولكئه ‪٠‬‬


‫هسعهع‬

‫واقفأ‬ ‫الحنفنة‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫رايخ‬ ‫قالت‬ ‫الثنياني‬ ‫إسحاق‬ ‫ابي‬ ‫عن‬ ‫عاصم‬ ‫بن‬ ‫علنأ‬
‫بغزفاث على لسنرذؤن وعليه نطزف خز أصهدتر‪٠‬‬

‫ان اا ابن عباس كان‬ ‫السثييعن اين خريج عن اا عثمان بن أبي سليماني‬

‫رذاء بالف‪.‬‬

‫إلسصاعهل بن عهد ايه لين ثينغفر عن ابيه قالت رايث رسول ايه صلى ايه عليه وسلم‬

‫عليه ثوبان مصدهوغان بالتكهانز رداء وسامة‬

‫نجت إغنهاني ناد نيعس الأرطى‪ ،‬فسالخه عن ذلك؟‬


‫وقال تعمر! رايخ قمهصرى ايوب ا ل ك‬

‫فقالت إن الشهرة كانت فهما مضى في تذييل الثييمرى‪ ،‬وإ‪ ،‬الهوة في تشمهرم‬

‫طي معاونا الغروثنة‪،‬‬ ‫اشترى تزنسأ فمثل‬ ‫ينمؤن‬ ‫ابع‬ ‫ان‬ ‫ابو حاتم نعن هالأسصعيز‬

‫تميما‬ ‫ان‬ ‫اخبرتها‬ ‫افلا‬ ‫قالت‬ ‫سبرلين‪،‬‬ ‫لابن‬ ‫هذا؟ فذكرت ذلك‬ ‫مثلك فلبس‬ ‫فقالت‬

‫الدارمي اشترى غلة بالف فصلي فيها‪.‬‬

‫له‬ ‫فقال‬ ‫صنوف‪،‬‬ ‫وعليه ثبين‬ ‫النقخي‬ ‫فلقد‬ ‫النصرة فجاءه‬ ‫ننلمة‬ ‫بن‬ ‫حئاد‬ ‫قدح‬
‫حنادز طنع عنك نصراثقنلم هذه‪ ،‬فلقد رايتنا ننتظر إبراهيم اا فهخرج إلهنا اا وعليه‬
‫مغصنرة‪ ،‬ونحن نرى ان النننتة قد حقيقى له ابو الحسن الصدائننا قالت دخل محمد‬

‫ما‬ ‫فقالز لهن‬ ‫في ونزعة صوف‪،‬‬ ‫فالي خراسان‬ ‫نسلم‬ ‫بن‬ ‫على قتبية‬ ‫واسم‬ ‫بن‬

‫اكزه ان‬ ‫اكلمك ولا تجهيني؟ قالت‬ ‫هذه؟ فسكث؟ فقال له قتبيةن‬ ‫هدعولق إلى لهاس‬

‫اقول ئمدآ فاتثي نضي‪ ،‬او اقول قثرأ فالشكر رلي‪ ،‬فما جواثك إلا الئكويته‬

‫فقد‬ ‫لسرائركم‬ ‫ؤئقأ‬ ‫لهانكم‬ ‫كان‬ ‫واذن لئن‬ ‫الصئوفز‬ ‫لأصحاب‬ ‫النئمالد‬ ‫ابو‬ ‫فال‬

‫اسهم ان ليطلع الناس علهها‪ ،‬وإن كان مخالفا لها فقد ظكتي‬

‫وكان القاسم لين محمد نيليس الخئا‪ ،‬وسالم لين عهد ايه نيلس الصئوف‪ ،‬ويقندان في‬
‫مجلس المدهنة‪ ،‬فلا ننكر هذا على هذا اا شينا اا ولا ذا على هذا‪.‬‬

‫وجار«‬ ‫على تخشاها نضاخفة‪،‬‬ ‫على محمد لين النأظدر فوجده قاعدأ‬ ‫بىذطل رجل‬
‫نك الطوى عن شىء وجدنك فيه ا لمرليد النزقن‬‫حع‬
‫ةنلفه بالغالهة‪ ،‬فقالت ز حمك المهم ‪٠‬‬
‫ةن‬‫ث‬

‫ا قالت على هذا ادركضق الناس‬

‫وصلى الأمثل في مسجد قوم نأطال بهم الإمام‪ ،‬فلما قر}‪ ،‬قال لهن يا هذا‪ ،‬لا‬
‫نترتخيللهى صلانك‪ ،‬فإنه ليكون ن‪٠‬نلقلير ذو الحاجة والكسر والطئعهف؟ قال الاما« وإنها‬

‫إنهم لا‬ ‫إليك‬ ‫الخاشعهن‬ ‫انا رسول‬ ‫فقال له الأمثلة‬ ‫على الخاشعهن‪٠،‬‬ ‫لكبيرة إلا‬

‫نحتا‪-‬ون إلى هذا مظلم‬

‫الغيرة قالت اصابت الريخ لين رزرياد ننئابع في بليهنه‪ ،‬فكانا{ تنتقه‪٠‬يى عليه كل عاب‬

‫الرحمن! قالت‬ ‫عهد‬ ‫كهف ثجدلد يا ابا‬ ‫فقال لهن‬ ‫عائدا‪،‬‬ ‫ابي طالب‬ ‫علنا لين‬ ‫فاتاه‬

‫أجثني لو كان لا يةهه ما لي إلا بذهاب قصري لتمنقث ذهقه‪ ،‬قال لهن وما قيمة‬

‫قصدرلد طدلد؟ قالب لو كانت لي الئنها قديمه بها؟ قالت لا لجرم‪ ،‬لنعطهتا الميت على‬

‫بينر الننيا‪ ،‬لو كانت لك لأنفقتها في سبيله‪ ،‬اذى ايه نعطي على بينر الألم والنصية‬

‫وعنده بط تنحننعهقع كثهر‪ ٠‬قال له الئسعز يا اميز المقتنين‪ .‬الإ اشكو المد عابسة‬

‫والحزن زلده؛‬ ‫وثزلد النلاء‪ ،‬وثم الهله‪،‬‬ ‫ليين الغهاء‪،‬‬ ‫وماله؟ قالت‬ ‫بن زياد! قالت‬

‫قالت ولنا عاصما‪ .‬فلما اتاه عضلي هفيي فلجهه‪ ،‬بقالز زنللق يا عاصما اترى الأ اباح‬
‫او ما‬ ‫على ايه من ذلك‬ ‫انث اعول‬ ‫اا منك اا اغذك منها‪،‬‬ ‫لك اللذات وهو ينبمره‬
‫ننهمغته يقرلت اا نزع القغزنن فلتمان‪ /‬تنغهصا سبزآغأ لا قن‪.‬مهانأ حلى قالت اا تبيهتمئخ‬

‫احض‪٠‬إ إلي من اليتذالهل‬ ‫وأنه لاهث( بنغو الأ بالفعل‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫ونفيا اللؤلؤ والنللجان‬

‫بالنثذل‪ ،‬وقد سمعته يننولت اا وانا ينغنة ربك قخذث اا وقولهز اا لنلهى تلى غزة زنة‬

‫‪ ٠‬قال عاصر فعلاة اقتصرت انضمآ‬ ‫ايم التي انزع لجقادي والطناأم يل الخزفي اا‬

‫يا امهز النؤمنبن؟ على لنس الغلين والخل الخثدف؟ قالت إن ايه افترطن على ائمة‬
‫الظل ان نئثروا اننففننهم بالعراق لئلا قثننخ بالفقير ققؤم فما نقح حلى ليس النلاء‬

‫وترين الغباء ‪٠‬‬

‫محمد لين حاطب اللندني قالت حأثني متن ننمع عمرو لين ننعهب‪ ،‬وكلك لسعثه‬
‫انا وابي جمهعأ‪ ،‬قالت حأثني عمرو بن شعيب عن ابيه عن جأه عن اا عهد ايه بن‬

‫تسعون قالب اتى رسول ايه صلى هانيه عليه وسلم ذك ليوم اثم اا عهد ايه بن عمرو‬

‫عليه وسلم وسلي‪،‬‬ ‫ايه صلى ايه‬ ‫امراة عطف برسول‬ ‫وكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫العاصر‬ ‫اا لين‬

‫فقالت كهف انليي يا اثم عهد الثه؟ كهف اكوئى وعهد ايه لين عمرو رجل قم تخلى من‬

‫الدنها‪ ،‬قال لهان كهف ضللد؟ قالت حزم النوم فلا يغاح‪ ،‬ولا نفطر‪ ،‬ولا قطعم اللب‬

‫ولا يهزني إلى اهله حئهم؟ قالت فلن هو؟ قالت خرج ونوشك ان فنجح الساعة‪،‬‬

‫عهد‬ ‫فخرج رسول ايه صلى ايه عليه وسلم رجاء‬ ‫فاةا رجع فاحسهه علية‪.‬‬ ‫قالت‬

‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫الئجعة‪،‬‬ ‫عليه وسلم في‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫ايه واؤشك‬
‫ضرو‪ ،‬ما هذا الذي بلغني عنلير‪ ،‬اا قالت وما ذالد يا رسول الثه؟ قال قلغني‪ ،‬انك لا‬

‫تنام اا ولا قطر اا ؟ قالت اراك بذلك الأنثى من الفزع الأكبر قالت وبلغني أنل لا‬

‫لا‬ ‫أنك‬ ‫وبلغني‬ ‫قالت‬ ‫الجنس‬ ‫منه في‬ ‫هو خهئ‬ ‫اراك بذلك ما‬ ‫قالت‬ ‫هب‬ ‫ئطعم‬

‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫فقال‬ ‫منهن‬ ‫خبر‬ ‫هئى‬ ‫نسائم‬ ‫بذلك‬ ‫اراك‬ ‫قللت‬ ‫اهلك حئهم‪٠،‬‬ ‫إلى‬ ‫تردي‬

‫اسوة‬ ‫ايه‬ ‫في رسول‬ ‫لك‬ ‫إن‬ ‫صرو‪،‬‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫عليه وسلم وسلم يا‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬

‫ضنة‪ ،‬فرسول ايه قصدوه ونفطر ويأكل هب ونقثي إلى أهله حقوقهم يا عد‬

‫عليك حقا‪.‬‬ ‫لأطك‬ ‫وإن‬ ‫عليك حئا‪،‬‬ ‫وائ ليد«‬ ‫عليك حئا‪،‬‬ ‫ليل‬ ‫إل‬ ‫صرو‪،‬‬ ‫ايه بن‬

‫لاي قالت‬ ‫فقالت يا رسول المهم ما تأمرني ان اصوم خمسة ايام واطر يوصأ؟ قالت‬

‫لاي‬ ‫هوصأ؟ قالت‬ ‫نأصدوح ثلاثة والمطر‬ ‫قالت‬ ‫لاي‬ ‫قالت‬ ‫يوصأ؟‬ ‫اربعة واطر‬ ‫نأصدوم‬
‫قالت فهومين والمطر يوصأ؟ قالت لا‪ ،‬قالت فهوصأ اا وائطر هوصأ اا ؟ قالت ذلك سهام‬

‫أخي داود‪ ،‬يا عهد ايه بن صرو‪ ،‬كهف بلد إذا تقيث في لحثالة من الناس قد نرضخ‬
‫هكذا ا وخالف لطن اصابعه قالت فما تأمرني اا به اا يا‬ ‫عيونهم ومواثهأنهم فكانوا‬
‫وئدع‬ ‫بخاطرة سنئسليى‪،‬‬ ‫فتعمل‬ ‫وكع ما نترتكر‪،‬‬ ‫ما تيعرف‪،‬‬ ‫تأخذ‬ ‫قالت‬ ‫ايخت؟‬ ‫رسول‬

‫ثم اخذه بهده وجعل بيمشي به حتى وطني ليده في ليد‬ ‫قالت‬ ‫الناس وعوالم امرهم‬

‫يا عهد المهم‬ ‫عمرون‬ ‫قال له ابوه‬ ‫فلما كان هوز صينهن‪،‬‬ ‫ابيع ايالير‬ ‫وقال لع‬ ‫ابيه‪،‬‬

‫اتأنرني أن اخرج فالقاتل وقد لددمعلطه من رسول ايه‬ ‫يا ايتاه‪،‬‬ ‫اخرج فقاتل‪ ،‬فقالت‬
‫انشيك المهم الم ليكن‬ ‫صلى ايه عليه وسلم ما لددصعث وخهد إلية اا ما عهد اا ؟ قالب‬

‫اللهم‬ ‫اخر ما قال لك ان اخذ يظلا فوضعها في ليديه وقال لكن اصلع ا‪١‬لمأ قالت‬
‫بلى‪ ٠،‬قالت فاغي اعزم عليك ان سننرج فتقانل قالت فخرج فقاتل متقلدأ ييددهفهنب‬

‫القول في القدر‬
‫اتى قوة من اهل الئدر محمد بن النلكدر‪ ٠‬فقالوا لهن انث الذي تقول( إن ايه بنخب‬

‫الخلق على ما قثر علههم؟ فصرف وجهه عنهم ولم نجههم‪ ٠‬فقالوا لهن اصلع المهم‬
‫إن كنث لا نتريجيينا فلا مننلنا من بركة دعائك‪ ،‬فقالت اللهم لا نترزينا بغقوينك‪ ،‬ولا‬

‫ظهة‬
‫وع ‪٠‬‬ ‫اعمالنا تئنل‪،‬‬ ‫قليل‬ ‫عن رطف‪،‬‬ ‫لسيندةحصدلا نا‬
‫ولا مزاخذنا ب‬ ‫بنا جهلنك‪،‬‬ ‫ئمكر‬

‫ولنا‬ ‫بعدلس‬ ‫شيع‬ ‫ينبموئى‬ ‫ولا‬ ‫قبلك‬ ‫شيع‬ ‫لم ليكن‬ ‫الذي‬ ‫ايه‬ ‫انت‬ ‫اخفر‪،‬‬ ‫خطايانا‬

‫ينمونلد‪ ،‬ولا نن الماء‬ ‫لا نن احسن استغنى عن‬ ‫الأشهاء‪ ،‬ترفع بالندى من تشاء؛‬
‫‪ ،‬فكيف لنا‬ ‫اا لا ملجأ إلا إلهلد اا‬ ‫عن لحكومنك وثدرير‪،‬‬ ‫ظهلد‪ ،‬ولا استاذ شىء‬

‫حفيظ لا‬ ‫عندك‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫وكهف لنا بالرحمة ولست‬ ‫إلني هدهلد‪،‬‬ ‫بالمغفرة ولست‬

‫لمغضدى‪ ،‬قديم لا تيلى‪ ،‬حنى لا لميموث‪ ،‬بلد عرفنالد‪ ،‬وبلد اعتدنا إلهلد‪ ،‬ولولا انت لم‬
‫لةئر ما انث‪ ،‬لدنلحانلد وتعاليث‪ ٠‬فقال القرب قد وكل اخر وما ئيصدز‪٠‬‬

‫وقالت أكر الئدر في مجلس الحسن اليصرتز‪ ،‬فقالت إن ايه خلق الخلق للايتلاء‪،‬‬
‫لع نطهعوه يإكراه‪ ،‬ولم اينغسون بظلهة‪ ،‬لم نيهملهم من الملل وهو القادر طي مل‬

‫اقدر« علهه‪ ،‬والمالك لما ملكهم إياه‪ ،‬فان ياتمر الجهاد بطاعة ايه لم ليكن الميت نثناطا‬
‫بمغصهة‬ ‫وإن يأتمروا‬ ‫وئقزى إلى ئئواهم‪،‬‬ ‫لهداهم‪،‬‬ ‫لهدفى إلى‬ ‫الهم اا بل فزهدهم‬

‫المهم كان ايه قادرا على صرفهم إن شاء‪ ،‬وإن ظى بلغهم وبين النغصهة‪ ،‬فمن بعد‬

‫إطار وإنذار‪.‬‬

‫لمتننلان لتيم بكلمة قد صاغها حلى‬ ‫حأثنا ابو طننرة انى‬ ‫مروان لين موسى قالت‬

‫له‬ ‫فقال‬ ‫يرغصنلى؟‬ ‫اني‬ ‫احين‬ ‫امله‬ ‫اهل‬ ‫تزعم‬ ‫الذي‬ ‫انث‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫على ربيعة‪،‬‬ ‫وقف‬

‫زيهعةن انث الذي تزعم ان ايه نعصس كرها؟ فكانا القمه حجرا‪.‬‬

‫إنه فقهه؟‬ ‫إن جاء لأئنومثى؟ قبل لهن‬ ‫يحب ان يأتههم فقالت‬‫هذا يئتادة ن‬ ‫قبل لطاوسز‬
‫قالت ليليس افقه منه‪ ،‬قالت اا زين بما المرهتني اا ‪٠‬‬

‫الجلي‬ ‫هو‬ ‫الثذر‬ ‫خثئبن‪،‬‬ ‫رايث كابية بهن‬ ‫نعع‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫رانيغرقتادة؟‬ ‫للشعور‬ ‫وقبل‬

‫والاب والظلمة والاذن والمشيئة‬

‫على تني فلان؟ قالت‬ ‫قال الأصدصعيز مالك اعرابيأ فقلت لهن ما قهدل تني »دن‬

‫النبمتاب‪ ،‬يعني الثذر‪٠‬‬

‫وقال ايه عئا وجلة اا إنا ثل شيع ن‪٠‬نلثفان هنتر اا ‪ ٠‬وقالت اا ثيل في قنتناب نين اا ة‬

‫اا ؤلؤلا كلنة‬ ‫وقالت‬ ‫اا يعني الثذر‪٠‬‬ ‫اا ولثن ننفقث يللنثنا لجقاييةا الئزننلين‬ ‫وقا(‬

‫دةقث ول زناك لكائى لإاما اا ‪٠‬‬


‫سنق‬
‫اا‬ ‫الهجاطهة لهما‬ ‫شاعران من نفود‬ ‫اهلئدب‬ ‫بن‬ ‫ايه محمد‬ ‫عهد‬ ‫ابو‬ ‫النيني‬ ‫قال‬

‫قلنتان اا ذهب اا احدهما فى يبيته اا نذهب الغؤلهة‪ ،‬والآخر ذهب نذهب النينرية‪،‬‬

‫فالذي ذهب نذهب الغؤلهة اعثس تثر حيث همقولىن‬

‫الغتأثر ايه بالنقاء وبالغنل ننأى اللامة الئجلأ‬

‫والذي آها مذهب القهرية للم« لين زبيدة حيث يننولت‬

‫إل ئثزى رنئ نننئ تغلى ‪ ٠ ٠ ٠‬وياأن ايه زيني ونقل‬

‫نن قداه لنيل النهر اهتدى ‪ ...‬ناقة الهال ونن شاة أطنل‬

‫الئذرتز يمثله‬ ‫وكأمضق‬ ‫ظنلي‪،‬‬ ‫الفزفيه كلها للعطر‬ ‫كرمك‬ ‫إياس بن نعاويةز‬ ‫وقال‬

‫كله‪ ،‬فقلت لهن ئخولك فهما ليس لك ظلم منلد؟ قالت نعع؟ قلثز فانا الأمر كله ليل‪.‬‬

‫ومن قؤل الميت عة وجل في القدرة اا ئنلهى كي البننتيإ النالغث قلؤ شاء لهسذاكأ ألجنعهن‬

‫نظرا لعادته قل ايه نينوى ظنلي‬ ‫اا نينتون ظنلق أل الظنوا ئنلهى لا سنننغوا‬ ‫‪ ٠‬وقالت‬ ‫اا‬

‫انزل ايه على نبيه اية في‬ ‫اا ابن ندهاب قالت‬ ‫قذالي لانان ان طنة طنايقهئى‬ ‫ال‬

‫فادرءوا اعن‬ ‫قل‬ ‫قتلهما‬ ‫ما‬ ‫وقعدوا لو لطإعونا‬ ‫لإخوانهم‬ ‫قالوا‬ ‫الذهن‬ ‫اا‬ ‫الئدزنةز‬

‫اا لنلهى لؤ كنتي في ننونثأ لقز{ اكيلى كقضة‬ ‫انفسهم الموت إن كنتم صادقين وقالت‬

‫ظنهة التو إلى نطناججهز اا ‪٠‬‬

‫وقال محمد بل لودهرهنز ما ننكر الثذرية ان هكوئى ايه اا قد اا ظم صن لمحقه قملصأ‬

‫ية »‬ ‫نملاي‬

‫زهيمملأا‬ ‫وقال رجل لطي بن ابي طالب رضي ايه عنهن ما ئقول في الئذر؟ قالت‬

‫ألظم‬ ‫طين‬ ‫قال‬ ‫نهم؟‬ ‫قال‬ ‫العهاد؟‬ ‫طاعة‬ ‫قلل‬ ‫اكاآك‬ ‫المهم‬ ‫رحمة‬ ‫عن‬ ‫اخبرني‬
‫صاحئنكم وقد كان كافرآ؟ فقال الرجل لهن اليس بالنثدهنة الأولى التي أنثعني بها اا‬

‫في‬ ‫بط‬ ‫إنلد‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫علي‬ ‫اا‬ ‫له‬ ‫قال‬ ‫ولإطط؟‬ ‫وائينتى‬ ‫اقوم واقعد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫ويؤم تخقي‬

‫المشهنة‪ ٠،‬انا إني ألدعلك عن ثلاث‪ ،‬فإن قلك في واحدة منهن لا‪ ،‬كفرث‪ ٠،‬وإن قلت‬

‫نعمه فأنت انث‪ ،‬فمذ القوة اعناقهم ليسمعوا ما هقول‪ ،‬فقال له طنة اخبرني عنلير‪،‬‬

‫اخلقك الميت كما ثسدئث او كما شاء؟ قالت بل كما شاء؛ قالت قن‪.‬طظم ايه لما ثيفت او‬

‫لما شاء؟ قالت بل لما شاء؟ قالت فهوة القيامة تأتيه بما شئث او بما شاء؟ قالت بل‬

‫بما شاء؟ قالت لي فلا نشبغة لير‬


‫على‬ ‫انكر‬ ‫الملك قد‬ ‫عهد‬ ‫هشام لين‬ ‫كان‬ ‫الظهير‬ ‫السائب‬ ‫هشام بن محمد لين‬ ‫قال‬

‫لميلان التكلم في الثذر‪ ،‬وعهقثم إلهه في هذي اشث التقني وقال له في بعطر ما توعده‬

‫به من الكلاب ما احسهلد يخثهي حلى يخزل بلد دعوأ مز لين عهد العزيز إذا احنق‬
‫عليك فى النثدنة بقول ايه عئا وجلت اا فنا تشاإوئى إلا ال نينتندو ايه اا ‪ ،‬فزصنز‬

‫ررجله ولسانه‬ ‫ليده‬ ‫كاذيأ فاقطع‬ ‫كان‬ ‫ان‬ ‫اللهم‬ ‫عمرة‬ ‫فقال‬ ‫يالأ‪،‬‬ ‫الا‬ ‫لم تخني‬ ‫أنل‬
‫واضرب غإقه‪ ،‬فانئ اولى لك‪ ،‬ودع عنك ما هنأه إليك اقر{ من نئعه‪ ،‬فقال له‬

‫ابعث إلية يا امير المؤمنين من نكلمني بىيحثخ علنا‪ ،‬فان‬ ‫بنمنللان‪ ،‬لخننه وشثوتهز‬

‫وإن اخذتنى حينه‪ ،‬فهاكم بالذي‬ ‫طي فلا لددهبل لك إلنا‪،‬‬ ‫اخذوه لحئتي امسضز‬

‫اكرننك بالخلافة إلا نئذت فنا ما دعا به سن علني‪ .‬فغاظ قوله هشاما‪ ،‬فعهث إلى‬

‫فالتفت إلهه الأوزاعنإ‪ ،‬فقال‬ ‫خيلانن‬ ‫الأنزاعنإ فحكى له ما قال لغيلان‪ ،‬وما رث‬

‫عن ثلاثي قلل الأوزاعنر‬ ‫بل‬ ‫خهلانن‬ ‫عن خمس او عن ثلاث؟ فقال‬ ‫اللد‬ ‫لهن‬
‫هل علمين انا ايه اعان على ما خئم؟ قال خهلانن ما علمت اا وخظمت عنده اا ‪٠‬‬

‫ما لي بهذا‬ ‫هذه اعظؤا‬ ‫خيلانن‬ ‫علمضز ان الميت يئهس على ما نهى؟ قال‬ ‫فهل‬ ‫قالت‬

‫من همي قالب فهل علمين ال ايه حال دون ما امر؟ قالي خهلان ا ز حال دون ما‬

‫هذا مرتاب من اهل التايير فأمر هشاز بئنطع ليده‬ ‫امر؟ ما طمكي قال الإنىزاعيز‬

‫ورث‪ ،‬ثم القي في الطاسة‪ .‬فاظوشه الناث‪ ،‬نعجلون من عظيم ما انزل القت به‬

‫يتخلل الناس‬ ‫عليه التكلم في الثذر‪،‬‬ ‫ثم اقلل رجل كان كثهرأ ما ننكر‬ ‫من نقمته‪.‬‬

‫حلى فصل إلهه‪ ،‬فقال يا خيلائى‪ ،‬انثر نعاء صر رحمه الميتا فقال خيلانن افلح إذأ‬

‫هشام‪ ،‬إن كان الذي تتلى لي بدعاء صر او بقضاء لسابق فإنه لا خرج على هشام‬

‫لخقه لتمام ذغوة‬ ‫بظطع لانه وطنرب‬ ‫فأمر‬ ‫هشاما‪،‬‬ ‫فللغث كلمته‬ ‫به‪،‬‬ ‫امر‬ ‫فهما‬

‫قد قك يا ايا عمرو قئننر‪ ٠،‬فقالت‬ ‫هشام إلى الأوزاعنإ وقال لهن‬ ‫ثم التفت‬ ‫عمر‪.‬‬

‫عليه باكلها‪٠،‬‬ ‫وقضى‬ ‫الثدجرة‪،‬‬ ‫اكل‬ ‫عن‬ ‫فهى ادم‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫طي ما فهى‬ ‫يئهس‬ ‫نعع‪،‬‬

‫وحال نون ما امر‪ ،‬امر إبليس بالنيود لأدب وحال بلغه وبين ذلك؛ واعلن على‬

‫ما حئم‪ ،‬الننتة‪ ،‬واعلن النضطر على اظهر‬

‫الئهاشي عنسلددعلد بن عامر لين خزيرية عن ننعإ بن أبي تنتمأوية‪ ،‬قالت لما لددألهضق‬

‫زافي‬ ‫بل‬ ‫فقلثز‬ ‫الغجم؟‬ ‫رافي‬ ‫ام‬ ‫فيه‬ ‫تريد‬ ‫العرب‬ ‫راى‬ ‫فقالت‬ ‫الثذر‪،‬‬ ‫عن‬ ‫قتادث‬
‫العربي قالت فإنه لم ليكن اط من العرب إلا وهو نثبت اا القدر اا ‪ ،‬وانشر‬

‫ما كان شفيس قؤل كل كننمهنوفة ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا كتايأ قد خلا نيننوزا‬

‫النالملر في فنذر ايه كالناظر في كن الشمس‪ ،‬يعرف طنؤءها ولا‬ ‫وقال اعراينر‬

‫نختم على حدودها‪.‬‬

‫وقال كعب بن زهر‬


‫لو كنط اعين من شيء لأعقهني ‪ ...‬ننغني الظل وهو سهنوة له الثذئ‬

‫تنعى الظل لأمور ليس يتركها ‪ ٠ ٠ ٠‬فالئئس واحد{ والهنا مأننر‬

‫والنزإ ما عاثر نننوؤ له امل ‪ ...‬لا سمنبثهي العبث حلى تنتهي الأثر‬

‫وقال اخر‬

‫والقت انهطى بالظل من ظله ‪ ...‬فا‪١‬يانذ رزئ في ااةواد‪١‬هم او آر‬

‫ما اقرت الأشههاء حلن نينوقها ‪ ٠ ٠ ٠‬يئذئ وانيعذها إذا لم عنتر‬

‫عهد الرحمن التنصير قالت حأثنا يونس بن بادل عن قزي بن أبي خبيب‪ ،‬انا رجلأ‬

‫ثم نعذبني‬ ‫الظل‬ ‫علنل‬ ‫ايه‬ ‫اهقأر‬ ‫المهم‬ ‫يا رسول‬ ‫تنملههه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫للنقل صلى‬ ‫قال‬

‫طهه؟ قالت نعع‪ ،‬وانت اطلص‬

‫عن صر لين الخطاب‬ ‫وحأث ابو عهد الرحمن النثرىء‪ ،‬تذفعه إلى أبي لهريرة‪،‬‬

‫رضي الميت عنه عن رسول ايه صلى ايه عليه وسلم قالت لا نيقالسوا اهلة الئذر ولا‬

‫إلا كان ونتاحه‬ ‫عهد ايه لين ننسعود‪ ،‬قالت ما كان طر بعد فؤة قط‪،‬‬ ‫ومن حديث‬

‫الئظيب يالثذر‪٠‬‬

‫فأمر له‬ ‫ابو الغتاههة على العامون لما لتيم العراف‬ ‫ذخل‬ ‫قناصة بن أشهزس قالت‬

‫له‬ ‫فقال‬ ‫الثدرلنة‪،‬‬ ‫من‬ ‫اجهل‬ ‫نيس الناس‬ ‫ما‬ ‫يونان‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫نحادثه‪،‬‬ ‫ولجعل‬ ‫بمال‪،‬‬
‫امهز‬ ‫يا‬ ‫لهن‬ ‫قال‬ ‫خهرها؟‬ ‫إلى‬ ‫ئنئنغطها‬ ‫فلا‬ ‫ابصر‪،‬‬ ‫يصناعنك‬ ‫انت‬ ‫العامون‪..‬‬

‫فاتننلةه إليل‪ ،‬فدخلط علهه‪ ،‬فقال ليز‬ ‫اجمع بيغي وبين من شيك منهم‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬

‫ابو‬ ‫فحئتي‬ ‫لهب‬ ‫عنا بدا‬ ‫فلإقسا»‬ ‫قلثز‬ ‫عندكم‪.‬‬ ‫لا لحنة‬ ‫امك واسحللد‬ ‫تزعم‬ ‫هذا‬

‫العتاهية هذه وقالت نن خئرلد هذه؟ قلك نن نالا انهي فقالت يا اميز الصؤمنبن‪،‬‬
‫لك يا ماكل قطر انهي ‪،‬لطجنرحلير الماموئى‪ ٠،‬فقلت لهن يا‬
‫قضث ا س ‪.‬‬
‫ن ‪٠‬‬
‫معن‪.‬ث سدهمتمنو ى‪،‬ب قلت لهن سهم‪.‬‬

‫الميت خئاكهاع فلم اثق لين‬ ‫اا فان كان‬ ‫نن خئاكها؟‬ ‫شم تقولت‬ ‫مبزحءرلد يةلد‪،‬‬ ‫جاهل‪،‬‬

‫وإن كنين انث النخللد لها‪ ،‬فهو لؤلي‪ ٠،‬قال له المامونز عندك زيادة في المسالة‬

‫بالقضاء‬ ‫نسرين‬ ‫كلم‬ ‫العالم‬ ‫ان‬ ‫اعلم‬ ‫اليوحهدز‬ ‫من‬ ‫التاسع‬ ‫التل‬ ‫في‬ ‫الكندي‬ ‫قال‬
‫والنذر آ اعلى بالقضاء ا ملقم لكل نغلول ثما هو اصلح والحكم واتقن في يولع‬

‫فلما كان‬ ‫الظرة‪،‬‬ ‫يتما!‬ ‫ونختانا‬ ‫ا غلق وابدع نضطرإا‬ ‫ا جل ثنائه‬ ‫لانه‬ ‫الثل‪،‬‬
‫كان لر اطلق واختهازه‬ ‫لأن تمام الجكصة لملدع الكل‪،‬‬ ‫خهز تاني الحكمة‬ ‫المختار‬

‫تقديرآ مغئئاب‬ ‫ا بليث للكل‬ ‫ثنائه‬ ‫ا جل‬ ‫فثأر‬ ‫الكل‪،‬‬ ‫لاختار كثبرأ مما فيه يران‬
‫فصنر بعضه سواح لهعطرى‪ ،‬سيختار بارادته ونثدهئته ينز مئهور مما هو أصنلح‬

‫واحكم في يأهة اكلي‪ ،‬فتقدير هذه الننوانح هو الثذر‪ ،‬فهالقضاء والثذر سانز ا جل‬
‫التي لا سهؤخلها بلل ولا‬ ‫الننهاسة النحكمة الننظمة‪،‬‬ ‫ا جصك ما ابدع بهذه‬ ‫ثنائه‬

‫نمئصى‪ ،‬فةتطنح ال كل نغلرل فهما قس له ربه من الأنوال لا عارج عنها‪ ،‬واتى‬


‫بعطل ذلك باضطرار وبعضه باختياره وانا النختار عن ننوانح قذره اا اختار اا ‪،‬‬

‫وبارادته لا بالثله اا منه اا قعل‪٠‬‬

‫فيه‬ ‫وهكثر‬ ‫الطنون‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫اخشمنهصث‬ ‫جلهم‬ ‫ذالأ‬ ‫فقالت‬ ‫الئذر‬ ‫عن‬ ‫اعراينا‬ ‫نل‬

‫النخظفون‪ ،‬والواجب علينا ان نرد ما لتشكل من لحكمه إلى ما سبق في قلمه‪.‬‬

‫واصثطحب نجوسي وئزري في لضتمئر‪ ،‬فقال القدرية للصجوسنر مالك لا نترنسلم؟ قالت‬

‫إن ايه قد اذن إلا ائا الشيطان لا يةعلد‪ ٠،‬قالت فانا‬ ‫إن اةن ايه في ذلك كان‪ ٠،‬قالت‬

‫مح اتوا هما‪.‬‬

‫وقال رجل لهشام بن الطب انت تزني ان الميت في فهنله وكرمه وظله لظنا ما لا‬
‫‪٠‬ية‪.‬جليقه‪ ،‬ثم نعذبنا علهه؟ قال هشا« قد والمه قعل‪ ،‬ولكن لا سمنلهض ههمدتطيه ان ننظر ا جتمه‬

‫عمرو لين تنفيد مح الحارث لين سنكبن بمنلى‪ ،‬فقال لهن اذى ويليم ومثلك لا سيختصعان‬

‫شئين فانا‬ ‫وإن‬ ‫ثسعئش فثل‪،‬‬ ‫فإن‬ ‫منبر خبر فائدث‪،‬‬ ‫فقفترقان‬ ‫النؤضع‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫في مثل‬

‫هل ثعلم احدا اقبل للنذر من ايه عز وجل؟ قالت لاي قالت‬ ‫اقول! قال لهن سقم قالت‬

‫تنهملهه؟‬ ‫عذر نل فالي لا اقدر‪ ،‬فهما ئعهلم انث الإ لا فقدر‬ ‫ابين من‬ ‫فهل ئغلم عذرا‬
‫لاي قالت ظة لا سيثقل ا نن لا اقم للنذر منه ا لممذز نن لا ابين من لمحذره؟‬ ‫قالت‬

‫فانقطع الحارث بن يلدهدكبن فلم هنة شيك‬

‫رد العامون على الملحدين واهل الأهواء‬

‫هل سنيح‬ ‫علههما‪،‬‬ ‫ألتقى عن خلفهن لا أزيد‬ ‫قال المامون للخلوي الذي تكلم عندهن‬

‫نسيء قط على امانته‪/‬قالت بليأ قالت فالنأح ثر الإساءة إساءة اع ايانا قالت‬

‫بل إصان‪ ٠،‬قالت فالذي نيهم هو الذي التماع ام ظنره؟ قالت بل هو الذي اساء‪ .‬قالت‬

‫إن الذي نهم خبر الذي‬ ‫هو صاحضن الشرع قالت فاغي اقولت‬ ‫فازى صثاسأ الغنر‬

‫اساء! فالت فنهم على ييءعن منه ام على نامرء كان منيركنرهمفسكث‪ ٠‬قال له‬
‫اهضاز اخبرني عن قولك باثنهن‪ ،‬هل سيهدتطهع احذضا ان سيخلق خلقا لا فستعلن فيه‬

‫يصاحهه؟ قالت نعع‪ ٠،‬قالت فما ستصنع باثنهن؟ واط سيخلق كل شيع خين لك وانج‬
‫البراق‬ ‫إلى‬ ‫على نمةيه وحمله معه‬ ‫السلم‬ ‫الزي‬ ‫الخراساننا‬ ‫للنريند‬ ‫العامون‬ ‫وقال‬

‫فارتذ عن الإسلامي اخبرني ما الذي ارخثد مما كنين به انسأ من يهننا؟ قوانا لأن‬

‫كنث‬ ‫ان‬ ‫نسلمة بعد‬ ‫مدلين‬ ‫وقد‬ ‫بحقه‬ ‫اقتللير‬ ‫ان‬ ‫إلع من‬ ‫احن‬ ‫بحقه‬ ‫استحههلد‬

‫كافرأ‪ ،‬ثم ضت كافرأ بعإ ان مدنت نامل وإن وجدغ عندنا دواة لدا« تداولت‬
‫به‪ ،‬وإن اخطل الشفاء‪ ،‬و»عد طليع كنين قد ايلين الغأر في ل‪٠‬ئطرى‪ ،‬ولم نترفنصطز‬

‫في الاجتهاد لها‪ ،‬فإن قتلنا لتكلف في الثئريعة‪ ،‬وترجع انت في نفسلير إلى‬
‫الاستبصار والققهن‪ ،‬ولم نترفلزط في الئخول من باب الحئم‪ ٠،‬قال المرير اؤحشني‬

‫امنهما‬ ‫منكم ما رانيضق من كثرة الاختلاف في لمجلمغكهم‪ ٠،‬قال العامون‪ ..‬لنا اختلافانن‬

‫من‬ ‫والتسليم‬ ‫والتشند‪،‬‬ ‫وصلا! الجهدهن‪،‬‬ ‫الجنائز‪،‬‬ ‫وتكبر‬ ‫الأذان‪،‬‬ ‫في‬ ‫كاختلافنا‬

‫الصلاة‪ ،‬وؤجوه القرااث‪ ،‬واختلاف ؤجوه الفتها‪ ،‬وما اشهم ذلك وهذا ليس‬
‫باختلافه وإنما هو تخيير وسنؤسعة وتخفيف من السوق فمن اون تثنى واقام نفى‬

‫والاختلاف ع الأنر كأنه انتلافنا في تأويل الآية من‬ ‫ونن ربع لم يانج‬ ‫لم ناك‪،‬‬

‫واتفاقنا‬ ‫اينزل‬ ‫اصل‬ ‫على‬ ‫اجتماعنا‬ ‫مع‬ ‫نهقنا‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫وتأويل‬ ‫المهم‬ ‫كتاب‬
‫على ينمهرهنى الخبر فان كان إنما اؤحثد هذا‪،‬سفهنهغي ان ليكون اللفظ بجميع التوراة‬

‫اليهود‬ ‫بهن‬ ‫ليكون‬ ‫ولا‬ ‫على ئنزهله‪،‬‬ ‫متفقا‬ ‫على تأويله كما ليكون‬ ‫متفقا‬ ‫والإنجيل‬

‫والئصارى اختلدك في شيء من التانىيلاث‪ ،‬ولو شاء ايه ان ننألى أتمه نلننرة‪،‬‬

‫ويجعل كلاة انبيائه ورسله لا نختلف في تأويله لئعل‪ ،‬ولكنا لم نجد شيامن امور‬

‫ولو‬ ‫الذهن والانيا وقع إلها على الهامة إلا لممئ اساولي المهم والأنس‪-‬هل والنظر‬

‫يرف‬ ‫ولنا‬ ‫وذقب التفاضل والانن‪،‬‬ ‫الامر كذلك لننثطث التوى واليحن‪،‬‬ ‫كان‬
‫قال‬ ‫اا ثدث الدينا‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫الحازم من العاجز‪ ،‬ولا الجاهل ون العالي وليس على اا‬

‫وائل‬ ‫المهم‬ ‫عهن‬ ‫النسق‬ ‫وان‬ ‫شريلق له‪،‬‬ ‫لا‬ ‫ايه وحذه‬ ‫إلا‬ ‫إله‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫اشهن‬ ‫النرتدز‬
‫محمىأ صادف وانك نر المؤمنين اا حثا اا ‪٠‬‬

‫وقال العامون لعلية بن موسى الناسا‪ ..‬لية ئثعون طا الأمر؟ قالت بقرابة طنا ون‬
‫له‬ ‫فقال‬ ‫؟‬ ‫اا‬ ‫وعلى اله وبقرابة فاعلة منه‬ ‫اا‬ ‫عليه وسلم‬ ‫ايه‬ ‫ايه صلى‬ ‫رسول‬

‫ان لم ليكن ها هنا إلا القرابة‪ ،‬فقد ن‪٠‬بلف رسول ايه صلى ايه عليه وسلم‬ ‫العامون‪..‬‬

‫من اهل نيته نن كان اقرت إلهه من علنا‪ ،‬او نن في مثل ئنغثده‪ ،‬وإن كان بقرابة‬

‫فاطمة من رسول ايه صلى ايه عليه وسلم فان الحق بعد فاطمة للحسن والحسهن‪،‬‬

‫طنا قد‬ ‫فإن‬ ‫الأمر ينللفم‪،‬‬ ‫فاةا كان‬ ‫الأمر حق وهما حهان‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫ولهي لطي في‬

‫ايتزضا حقهما وهما سحهحان‪ ،‬واستولى على ما لا نيير لهب فما اجابه علي بن‬
‫مع‪.‬‬
‫موسى سيء ‪٠‬‬

‫استلاب لنعمة‬ ‫نال‬ ‫اما بعد‪،‬‬ ‫تنئبيدز‬ ‫عمرو بن‬ ‫إلى‬ ‫الغئال‬ ‫ضلع‬ ‫كتب واصل بل‬

‫والنجازرة‬ ‫الأثام‪،‬‬ ‫فهاستكصال‬ ‫ذلك‬ ‫ليكن‬ ‫ومهما‬ ‫المهم‬ ‫لبيد‬ ‫النعامة‬ ‫ووغجهل‬ ‫العهد‬
‫للجدال الذي ينو( بهن المرء وعهه‪ ،‬وقد عرفغ ما كان نطعن به وليلا زيغ‬
‫إليك ونحن لطن ظههراني الحسن لين ابي الحسن رحمه المه‪ ،‬لاعقنيشاع قح نذهك‪،‬‬

‫عن‬ ‫الواعين‬ ‫الحاملين‬ ‫إخواننا‪،‬‬ ‫ؤلنة‬ ‫اصدحابنا‪،‬‬ ‫جصك‬ ‫عرفته من‬ ‫قد‬ ‫ونن‬ ‫نحن‬

‫البسن‪ ،‬ظله تلكم لنة واؤعهاء وخئظة‪ ،‬ما ادمية الطهائع‪ ،‬وارزن الصجالس‪ ،‬وابيع‬

‫غهدي‬ ‫الئاه‪ ،‬واصدق الألسنة‪ ،‬اقتذ‪١‬ا والمه بمن نهس ثنينا لهب واخذوا بهتههه‬

‫والفن بالحسن وغهدكح به امس فيسنذدجد رسول ايه سليم ايه عليه وسلم بشرقنإ‬

‫نضه‬ ‫على‬ ‫نأسف‬ ‫النطلع‪،‬‬ ‫وهول‬ ‫الموت‬ ‫ذكر‬ ‫إذ‬ ‫مثزثنا‬ ‫مدييهم‬ ‫واخر‬ ‫الأبسمة‪،‬‬
‫فكأني انظر إليه يعمضضسدح‬ ‫باكنا‪،‬‬ ‫شم التقت واذن فمنع ويسرة نعتهزا‬ ‫واعترف بذنيه‪،‬‬

‫عن جيهنه‪ ،‬ثم قالت اللهم إني قد ثندنت فتننيدهن راطتي‪ ،‬واخذت‬ ‫نزقبند الغرق‬

‫فلا تراخذني بما ينددهون إلية من‬ ‫في اهلة للنفري إلى سصحل القر وفزثد الغفر‪،‬‬

‫بعدي‪ ،‬اللهصاغي قد بلنت ما نلغني عن رسولك وفعرث من نغكح تانىيللد ما قد‬

‫طدؤقه حديث نلننلد‪ ،‬الا وانى خانقة ضرا‪ ،‬الا وإلى خائف ضرا‪ ،‬شكلية لك إلى‬

‫ربه لجهرأ‪ ،‬وانت عن يمين ابى لحذهفة اقر بنا إلنه‪ ٠،‬وفد هملغنى كبير ما حملته‬
‫نفمخلير‪ ،‬وقلدته عنقك‪ ،‬من ستقسهز التنزيل‪ ،‬وعبارة التانىيل‪ ،‬ثم ننلرضق في كتك‪،‬‬

‫وتفريق التهاني‪ .‬فدك شكلية الحسن‬ ‫وما اكزتمإلهنا روابي« من تنقهصرى المعاني‪،‬‬
‫عليلا بالتحقيق بظهور ما ابئذعب‪ ،‬وعظهم ما نيحنلث‪ ،‬فلا نننرلأ اا اي اكي اا‬
‫خد‪ ١‬والمه‬ ‫وتعظهمهم ترطوللد‪ ،‬وطفمتنهم اعقهع عنلير اجلالا لك‪،‬‬ ‫سننبيأ نن ترحوللد‪،‬‬

‫إلهلد‪،‬‬ ‫كتابي‬ ‫ينبمن‬ ‫ولم‬ ‫سعى‪،‬‬ ‫بما‬ ‫نفس‬ ‫كل‬ ‫وتنيزى‬ ‫والتفاهخر‪،‬‬ ‫الغيلاء‬ ‫تمضي‬

‫إلا لثذكبرلد بحديث الحسن رحمه اير وهو اخر خدهث حأثناه‪،‬‬ ‫وليجلييي علهلد‪،‬‬

‫فأن النسموع‪ ،‬وانطق يالمفئوطى‪ ،‬وزع تانىيللد الأحاديث على خبر زلجهها‪ ،‬وكن‬
‫من انت ترجلا اا فكان قد اا ‪٠‬‬

‫باب من اخهار الخوارج‬

‫لما خرجت الخوارق ظى ضة لين ابي طالب رضي ايه عنه وكانوا من اسحابه‪،‬‬
‫؛‬ ‫اا‬ ‫الأشعرية‬ ‫اا‬ ‫لأبي لموسى‬ ‫عمرو‬ ‫واخقداع‬ ‫ما كانه‬ ‫الخكمهن‬ ‫اثر‬ ‫ون‬ ‫وكان‬

‫لا لحكم إلا لمع‪ .‬فلما لضدمع علنى رضى الميت عنه ينداءهم‪ ،‬قلت كلمة حق يراد‬ ‫قالواز‬

‫او ناجزا‪.‬‬ ‫كان‬ ‫نر نثرا‬ ‫ولا يلذ من‬ ‫امهر‪،‬‬ ‫لا يننبمون‬ ‫وإنما نذه‪٠‬هع ان‬ ‫بها باطل‪،‬‬

‫وقالوا لعلنر شكنك في امرلد‪ ،‬وحئمب عدؤترفي نمفدلير وخرجوا إلى خئوراء‪،‬‬

‫هذا نقارنن‬ ‫بمرج المهم طنا رضي امهنمرعنه‪ ،‬فمخطههم متوترا علب سسقؤته‪،‬رقالة‬

‫افلح فيه افلح هوة القيامة انشدكح اير هل ظسصتي ال احدا كان اكزه للحكومة مني؟‬
‫قالواز اللهم لا؛ اا قالت افعلتي انكم اكرهتمونيسعلهها حننى هلثها؟ قالواز اللهم نعم اا‬

‫نا اكنا ذنبا عظيما فنتنا إلى الميت منه‪،‬‬ ‫‪ ،‬قالت فعلاة خالنموني ونايةتموني؟ قالواز‬
‫إني استغفر ايه من كل ذنب‪،‬‬ ‫ضين‬ ‫فقال‬ ‫وأستغفره يإعؤ إلهلير‬ ‫يهب إلى الميت منه‪،‬‬
‫فزقعوا معه وهم في سرة الافرظما ا ستفثاوا لتمالكوفة اشالمحوا ان طهأ زجع عن‬

‫عنه؛‬ ‫الميت‬ ‫علقا رضي‬ ‫فاتى الاشعث لين قيس‬ ‫وراه تلالا‪.‬‬ ‫وتاب منه‪،‬‬ ‫التحكهم‪،‬‬

‫اذا الناس قد تحدثوا انل رايخ الحكومة ضادلأ والإقامة‬ ‫فقالت يا امير المزمتهن‪،‬‬

‫علما كفرا وتننث‪ ٠‬فخطر علنى الناس فقالت نن زهم اني رجعت عن الحكومة فقد‬

‫كذب‪ ،‬ونن رآها شلالا فهو ار« مايا‪ .‬ةنربس اانوارج من المسجد فحكمت‬

‫فقيل لعلنر إنهم خارجون اا عليك اا ؛ فقالت لا اقاتلهم حلى يعمقاتلوني‪ ،‬و سقفعلو نب‬

‫فراى لهم‬ ‫به واكرموه‪،‬‬ ‫إلههم رغبوا‬ ‫ظمائار‬ ‫العناسئ‬ ‫ايه بن‬ ‫علة‬ ‫فزلجه إلههم‬

‫وطههع قنهرى نزخضة وهم‬ ‫البال‬ ‫وايدنا كثقنف‬ ‫السجود‪،‬‬ ‫جهاقا ثرننة لطول‬

‫نشنزون‪ ،‬فقالواز ما جاء بلد يا بن يعناس؟ قالت وتنعم من عند صينهر رسول ايه‬

‫ومنجد المهاجرين‬ ‫عصه‪،‬سواظمنا بليه وسنة نهنه‪،‬‬ ‫سلي ايه عليه وسلم بابن‬

‫إنا ايا عظيما حين خكمنا الرجال في دين المهم فإن تاب كما‬ ‫والانصار! فقالواز‬

‫ما وننذقتع‬ ‫إلا‬ ‫ايه‬ ‫فثنددتكع‬ ‫تننإرن‬ ‫اين‬ ‫فقال‬ ‫عازفا زجعنا‪٠‬‬ ‫منا ونفهمته ) لئماصآ‬

‫انا ظصتم اتا ايه امر يتنكر النمل في ازنب تساوي زر دزهم تطناد‬ ‫انفننكم‪،‬‬

‫المهم ءعلي‬ ‫فأنثندكم‬ ‫قالت‬ ‫اللهم نعع‪٠،‬‬ ‫فقابىان‬ ‫وفي ندقاق رجل وامراته؟‬ ‫المزج‬ ‫في‬

‫علمني ان رسول ايه صلى ايه سطهه وسلم انطوى عن القتال للندنة بلغه وبين اهل‬

‫تنناسز‬ ‫ابن‬ ‫طلا نحا نفننه من خلافة المسلمين قال‬ ‫ولكن‬ ‫نعمه‬ ‫النذييهة؟ قالواز‬
‫اا من‬ ‫اليه‬ ‫اا‬ ‫عليه وسلع‬ ‫ايه‬ ‫وقد نحا رسول الأ صدلي ب‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫ليس ذلك نزيلها‬

‫النبؤة‪ ،‬وقال لنهسهل بن عمروة لو ظميخ انك رسول ايه ما حاربئك‪ ،‬فقال للكاتبز‬

‫اا وإن منتوري اا ‪،‬‬ ‫اكتبي محمد بن عهد المير وقد اخذ على الخطين ان لا تلوين‬

‫قال‬ ‫علنى‪٠،‬‬ ‫دعوى‬ ‫لمعاوية يأعي مثل‬ ‫إل‬ ‫قالواز‬ ‫نعاويةووخهره‪،‬‬ ‫اؤلى من‬ ‫فعلنا‬

‫النعمان‬ ‫ومتى جار‬ ‫عهاسز‬ ‫قال ابن‬ ‫قالواز يضددقث‪٠‬‬ ‫فانهما رانعوه اؤليي فولوه‪،‬‬

‫فلا طاعة لهما ولا لقول لقولهمم فاتهعه منهم الفان وتقي اربعة الاف‪.‬‬

‫فصلى بهم صلاتة ابن الئؤاء‪ ،‬وقالت متى كانت حرب فرئهنكح ثنقث بن رناجنإ‬

‫فقه‬ ‫لين‬ ‫ايه‬ ‫لغهد‬ ‫القهعة‬ ‫على‬ ‫الجمعوا‬ ‫حلى‬ ‫عليمذللد‬ ‫تزالوا‬ ‫فلم‬ ‫الئاياحي‪٠‬‬

‫الئلسن فخرعبهع إلى الئهروان‪ ،‬فاقع بهم ضن فتتلى منهم الفين وثصانمائة‪،‬‬

‫عدثهم ستة الاف‪ ،‬وكان منهم بالكوفة زهاء الفين ممن نيل امره‪ ،‬فخرج‬ ‫وكان‬

‫منهم رجل بعد ان قال علنل رضي الميت عنهن ارجعوا وادفعوا إلينا قاتل عهد ايه بن‬
‫نةناب؟ قالواز كلنا يئتله وشرين في ذمه‪ ،‬وذلك انهم لما خرجوا إلى اللههرران لهوا‬

‫ذنة‬ ‫احفظوا‬ ‫وقالواز‬ ‫يالنصرآننر نغيرا‪،‬‬ ‫الشنلم واؤصنوا‬ ‫فقتلوا‬ ‫ندهدلئا ونصرانها‪،‬‬

‫لخقه النصحف وسعه امراته وهي ثمامل‪،‬‬ ‫وفي‬ ‫علة ايه بن خناب‪،‬‬ ‫واوا‬ ‫نلننكم‪٠‬‬

‫الثران‪،‬‬ ‫انها‬ ‫ما‬ ‫اخيرا‬ ‫لهب‬ ‫فقال‬ ‫بئنتللد‪٠،‬‬ ‫يأمرنا‬ ‫عنقك‬ ‫في‬ ‫الذي‬ ‫هذا‬ ‫إل‬ ‫فقالواز‬

‫لددمعلطه‬ ‫أبي قالت‬ ‫حثثني‬ ‫قالت‬ ‫ابيلد‪٠،‬‬ ‫عن‬ ‫خثثنا‬ ‫قالواز‬ ‫القران‪،‬‬ ‫امات‬ ‫ما‬ ‫واميتوا‬
‫كما‬ ‫الرجل‬ ‫فيها قلم‬ ‫فتنة ليموت‬ ‫تكمن‬ ‫عليه وسلم هقولت‬ ‫ايه‬ ‫ايه صلى‬ ‫رسول‬

‫مذ الميت‬ ‫علة القت المقتول ولا تكن‬ ‫فكن‬ ‫ليموت بدنه‪ ،‬ليعلددى مؤمنا ونصبح كافنا‪،‬‬
‫فما تقول في‬ ‫اا قالواز‬ ‫فما ئقول في ابي بكر وسرق فأثنى خهرآ؟‬ ‫قالواز‬ ‫القاتلة‬

‫الحكومة‬ ‫في‬ ‫فما ستقول‬ ‫قالواز‬ ‫؟‬ ‫اا‬ ‫خيرا‬ ‫فاثنى‬ ‫عثصانأ‬ ‫وفي‬ ‫التحكيم‬ ‫قلل‬ ‫ضة‬

‫طلا اعلق بكتاب الميت منكب واشد تنويرا على دنه وابعد‬ ‫إئإ‬ ‫اقول(‬ ‫والتحكيم! قالت‬

‫إلى‬ ‫للأبوه‬ ‫ثم‬ ‫اسصائها‪،‬‬ ‫على‬ ‫الرجال‬ ‫بل‬ ‫الهدى‬ ‫تئه‬ ‫لسلخ‬ ‫إنلد‬ ‫قالواز‬ ‫يصدبرنأ‪٠،‬‬

‫على دقة وسانو( رجلا‬ ‫اي لجرى مستقيمة‬ ‫فا مذلثز دنه‪،‬‬ ‫شاطر النحر فذبحوه‪،‬‬

‫نصنرلنها بتنلة‪ ،‬فقالت هي لكم هر‪ ،‬قالواز ما هلا نأخذها إلا بشنثمفقالت مل اعجت‬
‫ثم‬ ‫عهد ايه بن خناب‪ ،‬ولا ثقللون منا اا جنى اا نغلة إلا بشنا‬ ‫اتقظون مثل‬ ‫هذاا‬

‫إباطن؟‬ ‫بن‬ ‫الميت‬ ‫عهد‬ ‫اصحاب‬ ‫الإباضهة‪،‬‬ ‫اضربز‬ ‫اربعة‬ ‫على‬ ‫الخوارج‬ ‫افترقت‬

‫والصئفرية‪ ،‬واختلفوا في نسبيم‪ ،‬فقال قو« لدننوا باينز الصفار‪ ،‬وقال قرب نهكتهع‬

‫ومنهم‬ ‫ننهس؟‬ ‫ابن‬ ‫اصحاب‬ ‫وهم‬ ‫القنهسهة‪،‬‬ ‫ومنهم‬ ‫وجولههم‪،‬‬ ‫فاصفلث‬ ‫العبادة‬

‫لا‬ ‫واحد‬ ‫زاي‬ ‫على‬ ‫قهلخ‬ ‫وكانوا‬ ‫الحنفي‪،‬‬ ‫الأزرق‬ ‫الأفارقة اصحاب نافع بن‬
‫سس‬ ‫يختلفون إلا في الشيء الشاذ‬

‫وانه نقبل إلى مكة‪،‬‬ ‫وبنية أهل خئة‪،‬‬ ‫ظنية إلى المدنة‪،‬‬ ‫فللغهم خروج نسلم بن‬

‫فقالواز يجب علينا ان نمني خزع ايه منهم‪ ،‬وننثحن اين الزبير‪ ،‬فإن كان على راهنا‬

‫تابعنامهظما صاروا إلى ابن الزبير عئفوه انضهم‪ ،‬وما يئيموا له‪ ،‬نأظهرهلهم انه‬

‫على رايهم حلى اتاهم نسلم بن ظنية والمحلي الشاب فدافعوه إلى ان يأتي ران يزهق‬

‫لين نعاوية‪ ،‬ولم نتابعوا اين الئهر‪ ،‬ثم تناظروا فهما ليهنهم‪ ،‬فقالواز ندخل إلى هذا‬

‫الرجل ينظر ما عنده‪ ،‬فإن لثم ايا بكر وعمر وقرىء من لممثصان وعلنإ‪ ،‬وتقر اياه‬

‫علينا‪.‬‬ ‫وئشاخلنا بما هجدتل‬ ‫عنده‪،‬‬ ‫الأخرى ظهر لنا ما‬ ‫وإن تئن‬ ‫وطلحة باهعناه‪،‬‬

‫الا جئنالد‬ ‫على اين التابير وهو نلنمةل واصحابه نتفرقون عنه‪ ،‬فقالوا لهن‬ ‫فدخلوا‬

‫لمفرنا رالف فان كنين على صواب بايعنالد‪ ،‬وإن كيك على خلافة نينمؤنالإ إلى‬

‫قالواز يفصل تقول في تخصان الذي غنى‬ ‫خهنا‪٠،‬‬ ‫الحق‪ ،‬ما تقول في الثنيخهن؟ قالت‬

‫واوطا ل بني‬ ‫لأهل يصز شيئا وكتب بخلافه‪،‬‬ ‫واظهر‬ ‫الطرب‬ ‫وارى‬ ‫الجنيه‬
‫فمها رقات الناب‪ ،‬واثرهم تقنيء النسلمظى‪ ٠،‬وفي الذي معدا الذي حئم اا في دين‬

‫ايه اا الرجل واقام على ذلك عهز تائب ولا نادح‪ ٠،‬وفي ابيلا وصاحهه‪ ،‬وقد بايعا‬

‫طئا‪ ،‬وهو إمام عادل نزضي لم نيطهر منه لمحر‪ ،‬شم نعثا تنعته‪ ،‬واخرجا عائشة‬
‫نترقاتل‪ ،‬وقد امرها ايه وطنواحقها ان فقر( في ثيوتهن‪ ،‬وكان لل في ذلك ما‬

‫المر‬ ‫عند‬ ‫الئالفى‬ ‫فلك‬ ‫اا‬ ‫لك‬ ‫اا‬ ‫نقول‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫قللت‬ ‫انغ‬ ‫فإن‬ ‫المنبت‬ ‫إلى‬ ‫فنعود‬

‫ايه‬ ‫ايريز نغذلك‬ ‫وإن‬ ‫التوفيق‬ ‫ايه لك‬ ‫وآنا{‬ ‫اننى‬ ‫شاء‬ ‫إن‬ ‫اهدنا‪،‬‬ ‫على‬ ‫والنصر‬

‫والنصر منك باينا‪.‬‬


‫الكافرهن‪،‬‬ ‫اثفر‬ ‫مخاطهة‬ ‫في‬ ‫والليرة‬ ‫الجراة‬ ‫وله‬ ‫امر‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫الزبير سإل‬ ‫اين‬ ‫فقال‬
‫اا‬ ‫طههصاز‬ ‫ايه‬ ‫لمويي واخيه تسلى‬ ‫ففهم‬ ‫القول‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫بارفع‬ ‫العانهن‪،‬‬ ‫واطل‬

‫وقال‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫ار يخطر‬ ‫فأولأ لة بزلة لبنا لظن ننتظر‬ ‫إآا طغى‪،‬‬ ‫اذ( إلى فزينمؤئى‬

‫‪ ٠‬فنهى عن‬ ‫الأحياء بطنين النؤتلى اا‬ ‫اا لا نفذوا‬ ‫رسول ايه صلى ايه عليه وسلب‬
‫عدؤ ايه وعدن رسوله والنقر‬ ‫وابو جهل‬ ‫قنهبمرمة ابنه‪،‬‬ ‫اجل‬ ‫ست ايي لجهل من‬

‫على الثنرلد‪ ،‬والجان في صحار( رسول ايه صلى ايه عليه وسلم يئيل الهجرة‪،‬‬
‫والنحارب له بعذ(‪ ،‬وكفي وبالنثنرلمم ئهنا‪ ،‬وقد كان نيهقنهكم عن هذا القول الذي‬

‫سنهتم فيه طلحة وابي ان تثولواز اثرا من الظالمين! فإن كانا منهم دإغلا في‬
‫ينتاب الناس بإن لم ليكونا منهم( نتريغفظوني ييددضة اييمومماحم‪ ،‬وانتم تنعلثون‬

‫إل الميت جل بعستترقال للنؤمن في ابويهز اا فان جابمذائأ خلى ال ثثنرلقربي مزلنن‬

‫اا فلولولللئاس‬ ‫وقا(‬ ‫‪٠‬‬ ‫لك يع جلة فلا ثهغننا فصثاجن‪٠‬فنا في الأئبنا ننغنوفا اا‬

‫الثوقهف‬ ‫إلا‬ ‫نثنعكم‬ ‫بعده{ وليس‬ ‫ما‬ ‫امنة له‬ ‫إلهه‬ ‫دعوتي‬ ‫الذي‬ ‫وهذا‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫نغما‬

‫والثصنريح‪ ،‬رلغنري إل ذلك اوزو هنطع الحجب وارطنح لمنهاج الحثا‪ ،‬وارلي‬
‫بان نعرف كلخ ساحته من عد{ه‪ ،‬لةزوحوا إلنا من ظتدسقتكم هذه اكشف لكم ما انا‬

‫عليه إن شاء ايه تعالى‪.‬‬

‫فلنا كان الجشي رالحوا إلهه‪ ،‬فنرج إلههم وقد ليس سلاحهم فلما راى ذلك ل‪٠‬خدأ‪،‬‬

‫هذا ئروإ منا بذلكر فجلس على زفي من الأهرطن‪ ،‬فحمد اننى واثنى طهه‪،‬‬ ‫قالت‬

‫وبضدلز على نلنه‪ ،‬ثم ذكرا ابا بكر وشر احسن زكب‪ ،‬ثم ذكر لممثصان في النننبن‬

‫فجعلها‬ ‫فيها‬ ‫لودهرته‬ ‫انكروا‬ ‫التي‬ ‫بالنننهن‬ ‫وصدلهل‬ ‫ثم‬ ‫خلافته‪،‬‬ ‫من‬ ‫الأوائل‬

‫كالماضهآ‪ ٠،‬واخر انه اوى الختم بن ابي العاصي بإذن رسول ايه صلى ايه عليه‬
‫وسلب وذكر الجنس ومماسكان فيه من الصئلاح‪ ،‬وان القوي المعتوه اا من امور اا‬

‫ما كان له ان ففعل« اثلأ مصها‪ ،‬ثم اعتيهم بعد ذلك نحنا‪ ،‬وان اهل مصدر لما‬

‫اتوه بكتاب ذكروا انه منه بعد ان طعون لهم الظس‪ ،‬شم قي ذلؤ الكتف بئينلهم‪،‬‬

‫وقد امر ايه عئا وجل‬ ‫الكتان إلهه‪ ،‬قخلف باذن انه لم هكتهه ولم يأمر به‪،‬‬ ‫فذفعوا‬
‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫هيضيههر‬ ‫اجتمع له من‬ ‫مع ما‬ ‫لددابقته‪،‬‬ ‫ليس له صثل‬ ‫اليمين منن‬ ‫بقبول‬

‫صلى ايه عليه وسلم ومكانه اا من اا الإمامة والا سبهعة اللزضوان منحت الشجرة‬

‫على‬ ‫عليها لخلف‬ ‫الذي لرنأنه لييل لو خلف‬ ‫الرجل‬ ‫وئثصان‬ ‫إنما كانز لسيددقله‪،‬‬
‫عليه وسلم‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسولي‬ ‫قال‬ ‫وقد‬ ‫ولم سيخلفه‪.‬‬ ‫الفي‬ ‫بمائة‬ ‫فافتذاها‬ ‫حثا‪،‬‬

‫امير‬ ‫وتنئثصان‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫فلهثهل‬ ‫بالمه‬ ‫له‬ ‫لحلف‬ ‫ومن‬ ‫فلسهصنق‬ ‫بالمه‬ ‫خلف‬ ‫نن‬ ‫اا‬ ‫جميعا‪.‬‬

‫ساحقا‬ ‫وانييبهسايهه‬ ‫عد‪١‬ه‪،‬‬ ‫وعدن‬ ‫ولنه‪،‬‬ ‫ولنا‬ ‫وأنا‬ ‫اا‬ ‫كصاحس‬ ‫اا‬ ‫المؤمنين‬

‫رسول ايه صلى ايه علهم وسلب اا ورسول ايه اا همقول اا عن ايه اا عئا وجل هوة‬

‫‪٠‬‬ ‫انجب طلحة(‬ ‫اا‬ ‫وقالت‬ ‫‪٠‬‬ ‫احد لما ثطعث إصههع طلخةز اا ننققته إلى الجنة اا‬

‫والئابير‬ ‫او نيله اا لطلحةب‬ ‫ذلك لهم كله اا‬ ‫إذا ذكر هوة احد قالت‬ ‫الصئديق‬ ‫وكان‬
‫حوار« رسول ايه صلى ايه عليه وسلم رصنئوته‪ ،‬وقد ذكراه في الجنة‪ ،‬وقال‬
‫عئا وجلة اا لئن زضلى ايه ينمن المؤمنين إذ ننيينوأنلق تينك الثنقزة اا ‪ ٠‬وما اخيزنا‬

‫بعث انه ننخط طههم؟سإن يقرا ما طننعوا نثا فأهل ذلك هع‪ ،‬وإن ليكن زلة ففي‬

‫خفو المع ئصجهصنها‪ ،‬وفهما نلتهم له من السابقة مح نلنهم صلى ايه علهم وسلم‬
‫ومهما ذثرتموهما به‪ ،‬فقد تذاتم بانكم عائشةس‪ ،‬فان اتى اب ان تقرن له انثاه سنسهذ‬

‫إسم الاسان عنه‪ ،‬وقد قال جل زثرهز اا الأهل انثى يألنهزينين يرعى اقهننيهسم فائزا(‬

‫انهسئة اا ‪ ٠‬فنظر بعضهم إلى بعطر ثم انصرفوا عنه‪.‬‬

‫افا بعده‬ ‫وكتب بند ذلك نايلي بن الأزرق إلى عهد المربد اللابير فنمو‪ .‬إلى امره‪..‬‬

‫فاغي احئرلد من ايه هوة تنجب كل نفعي ما يفنيلينن من نننر نغطنزاو وما ضيلث من‬
‫نوع تزن لو انى بلغها ونحنه اميا بعهدا‪ ،‬اا رنغذركع ايه نضه اا ‪ ٠‬فاتق ايه رثهرولا‬
‫لا رننمهذ‬ ‫وقالت‬ ‫اا إ‬ ‫اا ننل سهسنرلهونم يألي قلع يأني‬ ‫ايه يننولت‬ ‫الظالمين فانا‬ ‫كزل‬

‫ايه في‬ ‫صلى‬ ‫قلنس‬ ‫ذللق‬ ‫نننن لئغلهى‬ ‫النؤينين‬ ‫دون‬ ‫يرعى‬ ‫ارلبناة‬ ‫الكافرين‬ ‫النؤينون‬

‫قلعمري لئن كان ئننل مظلوئا لقد كفر‬ ‫عثصائى يو( ثنل‪،‬‬ ‫وقد سحضرضق‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫شنيع‬

‫تولأه‬ ‫نن‬ ‫كئر‬ ‫لقد‬ ‫لنههتدون‪،‬‬ ‫وإنهم‬ ‫نههتدين‪،‬‬ ‫قاتلوه‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ‫وخازلوه‪،‬‬ ‫قاتلوه‬

‫في‬ ‫وكانوا‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫اشثز‬ ‫ايالا وكلهحة وطنأ كانوا‬ ‫انى‬ ‫علمك‬ ‫ولقد‬ ‫ونصزم‬

‫امره لين قاتل وخازل‪ ،‬وانت تتولى أيالا وطلحة وتنثصان‪ ،‬فكيف ولاية قاتل ينتغند‬

‫ونقتول في دهن واي‪ ،‬ولقد ملك عللى بعده يلتقي الثنههف‪ ،‬واقام الندودمهوالجرى‬

‫ثم‬ ‫فهانعه ابولو وطلحة‪،‬‬ ‫عليه وله‪،‬‬ ‫واعطى الأمور حثها فهما‬ ‫الأحكام صجاريها‪،‬‬

‫إن‬ ‫ن‪٠‬نلعا تنعته ظالمين له‪ ،‬وإن الئول فهلا وفيهما لكما قال ابل عباس رحمه المهن‬

‫يخن علية في وقس ننغصأكء ونبار«بم له كان مزمنا لقم نظرته بقتل المؤمنين‬

‫وائمة الظل وإن لأن كافرا كما زصتي وفي النكم جائرا‪ ،‬فقد ثنزتح بغضب من‬

‫فكيف توليته بعد‬ ‫عائها‪،‬‬ ‫ولسهرته‬ ‫عدنا‪،‬‬ ‫ولقد كيك له‬ ‫الزحف‪.‬‬ ‫ايه لفرار{ من‬

‫نوته‪٠‬‬

‫عنه‬ ‫بلغه‬ ‫لما‬ ‫الأزرق‪،‬‬ ‫بن‬ ‫نافع‬ ‫إلى‬ ‫الئغدنة‬ ‫الصئفرية‬ ‫من‬ ‫وكان‬ ‫نجد{‬ ‫وكتب‬

‫الرحيم‬ ‫الرحمن‬ ‫القت‬ ‫لطدهم‬ ‫الأمانة‪..‬‬ ‫واستحلاله‬ ‫الأطفال‪،‬‬ ‫وليله‬ ‫استعراطنه للناس‪،‬‬
‫الئجهم‪،‬‬ ‫كالأب‬ ‫لليتيم‬ ‫وانت‬ ‫بلد‬ ‫غههمي‬ ‫فانا‬ ‫بعده‬ ‫انا‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬

‫وللضعهف كالأع القز‪ ،‬لا تأخذك في ايه لومة لائم‪ ،‬ولا ترى معونة ظالم‪ ،‬اا كذلك‬

‫اني اعلم او للامام العازل يثق اجر‬ ‫لولا‬ ‫اما تذكر قوللير‬ ‫كنين انت واسحا»‪،‬‬
‫ههكلما ثنزنيخ نضلد في طاعة‬ ‫جميع رعقته ما تولت امر رجلين من المسلمين‬

‫لك‬ ‫ثقلد‬ ‫اا‬ ‫نئة‬ ‫وركليضز‬ ‫اا‬ ‫فطنه‪،‬‬ ‫الحق‬ ‫من‬ ‫واصسز‬ ‫رضوانه‪،‬‬ ‫ايتغاة‬ ‫رتلا‬

‫الثدهطائى‪ ،‬فلم ينبمن احث اثقل وطاة عليه منك ومن اصدحاث‪ ،‬فاستمالك واستغوالد‪،‬‬
‫فقال‬ ‫ظرهم ايه في كتابه من لتنغدة المسلمين فضعفتهم‪،‬‬ ‫الذهن‬ ‫فغرهضز واكفرت‬
‫جل ثنافىه‪ ،‬وقوله الحق‪ ،‬ورطه الصئدقز اا لنت ظى الضعفاء زلأ على النزطس‬
‫ينل ززنوله اا ثم سئاهم‬ ‫لا نجلو( تا نلهتقوئى خزغ ثا نصننوا‬ ‫ظى الذين‬ ‫فلا‬

‫اا تا ظى المحسنين يرعى ننبيل اا ‪ ٠‬ثم استحللث قتل الأطفال‪،‬‬ ‫احسن الأسماء فقالت‬

‫اا فلا تزن‬ ‫وقد فهى رسرع ايه صلى ايه عليه وسلم عن بئنلهم‪ ،‬وقال جل ثنائر‬

‫ربا‬ ‫طههم‪،‬‬ ‫ايه من جاهد‬ ‫وفضيل‬ ‫وقال في الثغد خهرأ‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫اغزى‬ ‫سواززنإ رزز‬

‫يدفع منزلة اكثر الناس عملا منزلا نن هو نونه‪ ،‬إلا إذا اشتركا في أممطز‪ ،‬او ما‬
‫سصعذ قوله تيارين وتعالى‪ ..‬اا لا نميضهدئرى الئاينون ون المؤمنين هل اولي الهتزر‬

‫طههع المجاهدين‬ ‫وقهتل‬ ‫والنفاعنوع في ننمبيل اأم ثمفجعلهعثف مخ المزمتهن‪،‬‬

‫باعصالهم‪ ،‬وراييخ من رايث ان لا تؤذي الامانة إلى فنن نخالظد‪ ،‬والمه يامرلد ان‬

‫تردي الأماسي إلى اطها‪ ،‬نإنق ايه وايز لنضلد‪ ،‬واولى يونا لا يجزى والن عن‬

‫ولده ولا نؤلود هو جاز عن والده شهئا‪ ،‬فإن ايه بالوزساد‪ ،‬وغكصه العدل‪ ،‬وقوله‬
‫سس‬ ‫الفصل‪ ،‬والسلام‪.‬‬

‫اتاني كتابك‬ ‫فقد‬ ‫اما بعدن‬ ‫الرحب‬ ‫لطدهم ايه الرحمن‬ ‫الأزرقة‬ ‫إلهه نا« بن‬ ‫فكتب‬

‫الحق‪،‬‬ ‫عليه من‬ ‫وتصقل ما كنث‬ ‫وئنصخ لي بىتفثبيزني‪،‬‬ ‫ليظني فهم وتذكرني‪،‬‬

‫وما كنث اوثرن من الصواب‪ ،‬وانا الها( ايه ان يجعلني من الذينسنتصعون القول‬

‫فيتبعون اصنع وقنع على ما ينث به مناكفار الثعد‪ ،‬ولنا الأطفال‪ ،‬واستحلال‬
‫اما هؤلاء الثعد ظسوا كمن ذكرت‬ ‫الامانة؛ ولافننر لك اا لة اا ذلك إن شاء المهن‬

‫نقهورمة‬ ‫بمكة‬ ‫كانوا‬ ‫لانهم‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫لمغغد‬ ‫كان‬ ‫ممن‬

‫طرهقا‪٠،‬‬ ‫يالنسلصهن‬ ‫الاعمال‬ ‫إلى‬ ‫ننليلا‪ ،‬همها‬ ‫الهرب‬ ‫إلى‬ ‫يجدون‬ ‫نغصورين لا‬

‫وقد‬ ‫واطثح‪٠،‬‬ ‫نهخ‬ ‫لهم‬ ‫والطربيثى‬ ‫القرآني‬ ‫وقرعوا‬ ‫الدهن‪،‬‬ ‫في‬ ‫فقها‬ ‫قد‬ ‫وهؤلاء‬
‫الثهئى تنزلوا‪/‬ة الملائكة ظالصي‬ ‫إئإ‬ ‫اا‬ ‫إذ قالت‬ ‫عرفغ ما هقول ايه فلمن كان يثلهه‬

‫انفسهم قالوا فلة كنتي نالوا كنا منندئههطقميل في الازطع قالوا الم تكل ارطل ايه‬

‫فاسدة فئهإجئوا فيها ان ‪ ٠‬وقالت فرع المنظمين ببقعدهعسعلاف رسولزالمه وقالت اا‬

‫نقاء النغئنوئى يل الاعراب لقزذن لنهر زقغد الزين كذثيوا ايه ززنوله اا اا ‪٠‬فخئذ‬

‫اا نننمدلين الذهن يخزوا منهك ينمذا‪،‬‬ ‫‪ ٠‬وقالت‬ ‫يتننهرهم وانهم كذبوا ايه ورسوله اا‬

‫الهم اا فانظر إلى السائهم ولودناتهم‪٠‬‬

‫اا‬ ‫واما امرسالأطقال فاتا نبني ايه نوغا كان لمرفسإ بالفن يالنخعأ مكي ومظد قالت‬

‫ققاذلق فلا‬ ‫لقلق ان ئذزثم نينلوا‬ ‫الكافرين يتنانا‪٠‬‬ ‫ينمسلىسالأزطن ملي‬ ‫زين لا فلأن‬
‫اا ‪ ،‬فساهم بالكفر وهم اطفال رقبلي ان نرلنبىا‪٠ ،‬فكبفرجاية‬ ‫قللوا إلا قاورآ طنانا‬

‫ليبمان« خيب يين اولقئم انم‬ ‫مأهررمت‪،‬زبوع نونز ولا يجوز طي فونناأ والله هقولت‬

‫لكم فزاعة هي التاثير اا ‪ ٠‬وهؤلاء كمشركي العرب لا ثثيل منهم هزيمته( وليس بيننا‬

‫وبينهم إلا السيف او الإسلام‪.‬‬


‫واما استحلال الأمانات سنن خالقنا‪ ،‬من ايه عني وجل احل لنا اموالهم كما احلى‬

‫وراى‬ ‫الميت‬ ‫فانق‬ ‫للشنلمطى‪،‬‬ ‫فنيء‬ ‫واموالهنى‬ ‫يلق‪،‬‬ ‫خلال‬ ‫فدضزهم‬ ‫دماةهم‪،‬‬ ‫لنا‬
‫نن‪.‬نعلير خينلفنل‪ ،‬والئنعود دوننا‪ ،‬اا وتزلج ما‬
‫هنمضلد‪ ،‬فإنه لا ينذر لك إلا بالتوبة‪ ،‬ولا في‬

‫نهجناه لك من طريقتنا ومقالتنا اا ‪ ،‬والسلام على نن اقر{ بالحق وصل بع‬

‫وكان وزداس أبو بادل صنز الخوارج وكان نستترآ‪ ،‬فلما راى جث اين زياد في لتل‬

‫الملالمجم‬ ‫ثؤلام‬ ‫إنه وامامها قيعغا النقاب لمة‬ ‫قابلملامدحابع‬ ‫إلثوارج ومفن‪٠‬ثغهع‪،‬و‬

‫والله إل الصينة على هذإ‬ ‫نجانيهن لعدل‪ ٠،‬مفارقهن للعقل‪،‬‬ ‫علينا احكانهما‬ ‫بميري‬

‫لغظهم‪ ،‬وال تجريد السيف واخافة السبل لعظهم‪ ،‬ولكئا لا ننعئهم ولا ئجئد سنا‬

‫ان‬ ‫فأرادوا‬ ‫وهم ثلاثون رجلأ‪،‬‬ ‫اصدحاليه‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫فاجتمع‬ ‫قاتلنا‪.‬‬ ‫إلا نن‬ ‫نقاتل‬ ‫ولا‬

‫فلما سضى‬ ‫امزهم وردا ابا بلال‬ ‫فولوا‬ ‫فابى‪،‬‬ ‫امزهم غزهث لين نينل‪،‬‬ ‫نولوا‬

‫باصحابه لقيه تنين ايه بن زتاح الاكصاري‪ ،‬وكان له صدهقا‪ ،‬فقال لهن يا اخي‪ ،‬اين‬

‫اريد ان اغلب بذهني ودين اصحابي هؤلاء من احكام هؤلاء النيزرة‬ ‫نثلي؟ قالت‬
‫اسوينخافسس علنى‬ ‫قالزفارجع‪،‬ز قال‬ ‫لا؟‬ ‫قالت‬ ‫احد؟‬ ‫اظسم بكم‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫والظلنة‪٠،‬‬

‫اا وان نؤتى بلد اا ؛ قالت فلا تخفه فاغي لا اجزد سهفا‪ ،‬ولا‬ ‫مكروها! قالت نهم‪،‬‬

‫اثنهف اخدا‪ ،‬ولا اقاتل إلا نن قاتلني‪ ٠‬ثم نضى حتى قد للننلهم‪ ،‬ومر نؤطثع دوني‬

‫خراسان‪ ،‬فصز به مال نحمل إلى اين زناد‪ ،‬وقد بلغ اصحابه اربعين رجلا‪ ،‬فحط‬
‫ضلهاث اصدحابه‪ ،‬ورن الهاقي على الثنل‪ ،‬فقالت‬
‫ذلك المال‪ ،‬واخذ منه عطاةه وا ه‬

‫لنبرلوا لصاحلكه إنا هقمد ‪٠‬ضنا ا عطهاقنا‪ ٠،‬فقال ‪٠‬يعطل اصدحابهز فعلاق ندع الهاقي؟ فقالت‬

‫إنهم فقسمون هذا الثنيء‪ ،‬كما نقيمون الصلاة‪ ،‬فلا نقاتلهم‬

‫ولأبي بادل وزداس هذا اشعاع في الئروج‪ ،‬منها‬

‫ايعذ ابن نخب ذي النزاهة والرقي ‪ ...‬ومن خاطل في تلك الغروب النهالئا‬

‫اجن بقائم او ازني لضنلدمائن ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد بيتلوا زية لين جصنن ومالكا‬

‫فيا زينى ننهي ننتهي وقصدهرتي ‪ ٠ ٠ ٠‬وقت لي التقى حلى ألاقي أولئكا‬

‫ئراسان‪،‬‬ ‫نريد‬ ‫نقتي‬ ‫في‬ ‫خرجنا‬ ‫قالت‬ ‫زياد‪،‬‬ ‫اصحاب‬ ‫من‬ ‫رجلا‬ ‫إئىنتته‪٠‬‬ ‫وقالواز‬

‫اقاصنون‬ ‫فمززنا باننك‪ ،‬فاةا نحن بمزداس واصدحابه‪ ،‬وهم اربعون رجلن‪ ،‬فقالت‬
‫لا‪ ،‬إنما نريد ئراساني قالت فأهبلسغيرا نن لقيتم ايا لم لنرج نفعد‬ ‫لقتالنا انني؟ عنان‬

‫إلا نن قائلنا‪،‬‬ ‫واننا يإقاتل‬ ‫قزما من الطلب‬ ‫ولكن‬ ‫في الأرطى ولا نرزح احدأ‪،‬‬
‫ولا نأخذ من الئنىء إلا اعطهاتنا‪ ،‬ثم قالت انىب لنا احد؟ فأنلهناي نعع‪ ،‬اعلم لين نزعة‬
‫بادلت‬ ‫ابو‬ ‫فقال‬ ‫وكذا‪٠،‬‬ ‫هوة ينا‬ ‫ئنلنا لهن‬ ‫إليغا؟‬ ‫فمتى ئز‪١‬نه ننصت‬ ‫قالت‬ ‫الكلاهنا‪،‬‬

‫ضنينا ايه ونعم الوحل‪.‬‬

‫ونحب لممههد ايه بن زياد السلم لين زرعة النبملأينى وصلجهه إلههم في الفهن‪ ،‬فلما سار‬

‫اتق ايه يا اسلم‪ ،‬فإنا لا نريد قتالا ولا نغثجز مالا‪ ،‬فما‬ ‫إلههم صاح به ابو بادلت‬

‫وان بيتلكح‪٠،‬‬ ‫قالت‬ ‫إذأ همقتلنا‪٠،‬‬ ‫ارثكم إلى ابن زياد! قالت‬ ‫ان‬ ‫اريد‬ ‫الذي ننىهذ؟ قالت‬

‫قالت اقثثنركه في دمائنا؟ قالترنعع‪ ،‬إنه نحق وانتم ننطلبىن‪ ٠،‬قال ابو بادلت وكهف‬

‫عليه ثصلمرجل بىاحد‪ ،‬فانهزم هو‬ ‫ثم خملوا‬ ‫و نحق وهو فاجر نطلع الظلمة‬

‫وقالته انهزمت‬ ‫علهوضبها وشدهدا‪،‬‬ ‫ضظنب‬ ‫زياد‬ ‫ابن‬ ‫على‬ ‫فلما زرع‬ ‫واصابع‬

‫وانت في الفين سعن اربعين رجلاا قال له اسلم‪ ..‬والمه لأن ئذنني حنا احيا إلنا من‬

‫ابو بادل‬ ‫ان ثحندني ننظ وكان إذا خرج إلى السوق ومية بالصدبيان صالحوا بهن‬

‫وراءلد؟ حلى شكا إلى ابن زياد‪ ،‬فأمر الثنرط ان هكئوا الناقل عنه‪.‬‬

‫رد صر بن عهد العزيز رضي ايه عنه على شوذب الخارجى‬

‫تعثني‬ ‫اللنبى قالت‬ ‫عن محمد بن‬ ‫الخكم‬ ‫تنتموانة بن‬ ‫اخلرنى‬ ‫ينملتننأ قالت‬ ‫الهيثم لين‬

‫الخارجية‬ ‫شؤذب‬ ‫إلى‬ ‫لين فنعود‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫خؤن‬ ‫مع‬ ‫العزيز‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫ومر‬

‫واصحابه إذ خرجوا بظجزيرة‪ ،‬وكتب معننا كتاباه فقدمنا طههم وةلمعنا كتلته إليهم‬
‫فقدما معنا‬ ‫فسهعثوا معنا رجلا من بنى شنيان ورجلا فيه خهثدنة بقال له شؤذس‬

‫الملك‬ ‫علخ‬ ‫غزنة ومعه ابنه‬ ‫وكان في‬ ‫فصنجننا إلهه‪،‬‬ ‫عز وهو بنيفاصرنإ‪،‬‬ ‫على‬

‫يثشوهما لا نيئن معهما‬ ‫عمرة‬ ‫وحاجته نزاحم‪ ،‬نأخلرناه بمكان الخارجههن؟ فقال‬

‫حدهد وادخلوضا‪ ،‬فلما دخلا قالاز السلاف علهكح‪ ،‬ثم جلسا‪ ٠،‬فقال لهما عمرة‬
‫ايراني ماالذي‪ .‬انرجي عن لحقي هذا وما سنقنتم علي؟ فتكلم الأسود منهما‪،‬‬

‫فقالت إنا والمه ما نقنناسعلهم في لودهرنك‪ ،‬وثخئيلد الغؤلموالإسان إلى نن فليته‬

‫ولكئى يبيننا وبضم امرآ إن اعطلظاه فنحن منك وانت منغا‪ ،‬وإن ننثغتناه فلسين منا‬

‫ولسنا منلد؟ قال عمرة ما هو؟ قالاز رانالد خالفخ اهلة بينك ونننيتها مظالم‬
‫وسلكت خهز طريقهم فإن زنمث انل على لهدى وهم على ضلال فالهغنهم وابرا‬

‫منهع‪ ٠،‬فهذا الذي نجمع بيننا وبينك او نفلزق» فتكلم صر‪ ،‬قخيد ايه واثنى علهه‪ ،‬ثم‬
‫قالت إني قد علمان او نلنن‪١‬م اآكميم لم ستيربوا يمنربكميم هذا لطلبالدنها ونتاعها‪،‬‬

‫ولكنكم أردني الآخرة فأخطا» سبيلها‪ ،‬وإني لىنلكما عن امر‪ ،‬فهاله اصندقاني فيه‬
‫نبلغ جلهميكصا‪ ٠،‬قالاز نهم؟ قالت اتراني عن أبي بكر وضر‪ ،‬السا من الددلدفكما‪،‬‬

‫اللهم نعع‪ ٠،‬قالت فهل خلنتصا ال ايا بكر‬ ‫ونن تتوليان وئشههدان لهما بالنجاة! قالاز‬

‫حين فطر رسول ايه صلى ايه عليه وسلم له فارتأت العرب قاتلهم قننقك النماء‬

‫صر قام بعد ابي‬ ‫ظمتم انا‬ ‫فهل‬ ‫نعع‪ ٠،‬قالت‬ ‫الأموال وننقى الذراري؟ قالاز‬ ‫واخذ‬
‫بكر فرن تلك الننهايا إلى عشائرها! قالاز نعع؟ قالت فهل قرىء صر من أبي بكر‬

‫او مرءون انتم من احد منهما! قالاز لا‪ ،‬قالت نأخلراني عأى اهل الثهروان‪ ،‬اتمدوا‬
‫من صالحي اسلافكم وسنن ئشههدون لهم بالنجاة! قالإ نعع‪ ٠،‬قالت فهلي تيعلمون انا‬

‫اهل الكوفة حهن خرجوا ثقوا ايغينهم‪ ،‬فلم نينفكوا دما‪ ،‬ولم نخهفوا امذ‪ ،‬ولم يأخذوا‬
‫مالا؟ قالاز نعع‪ ٠،‬قالت فهل علمني ان اهل القطرة حهن نغرجوا مح يلدهدغر لين يلذهلد‬

‫عهد ايه بن خنناب بن الأزين‪ ،‬صاحب رسول‬ ‫استعرضوا الناس ئتلونهم‪ ،‬ولفوا‬

‫حلى‬ ‫المساء والأطفال‪،‬‬ ‫شم قتلوا‬ ‫فقتلوه وقتلوا جاريمه‪،‬‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه صلى ايه‬

‫جعلوا ثقونهم في ئننور الأئط وهي تفور؟ قالاز قد كان ذلك؛ قالت فهل قرىء اهل‬
‫الكوفة من ابل البصرة! قالاز لا‪ ،‬قالت فهل سمننرإون انتم من إحدى النينغن؟ قالاز‬

‫اثم الابن اثنان! قالاز بني واحدة قالت فهل‬ ‫إليس هو واحد‪،‬‬ ‫افرايم الثين‪،‬‬ ‫لا؛ قالت‬

‫لا؟ قلل‪ ٠،‬فكيف ؤلودعكع ان تولية اباينبمر وشر‬ ‫نيدعسكم منه شيع نغونغي! قالاز‬

‫بعهنهم‬ ‫وتولى‬ ‫والمصرة‬ ‫الكوفة‬ ‫اهلة‬ ‫وتولنم‬ ‫منهما مثاحتم‪،‬‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫وتولى‬

‫النماء والفروج والأصولي ولا قننعني إلا‬ ‫بعضا‪ ،‬وقد اختلقوا في اغظم الاشهاءز‬

‫لغن اهل ننتهي والعنق منهما او رانية لغن اهلي الذنوب قريضث لا يذ منهنا؟ فان‬
‫مان ذلك فمتى منمههد{ بلغن فزعونهم وقد قالت افا ربكم الفعلي! قالت ما انثر اني‬

‫اينعلد ان لا ثلعن قزعون وهو اخبث الظق‪ ،‬وتلا نيننني إلا‬ ‫لعنثه؛ قالت ويحلل‬

‫إنكم لاح خيل اردني امرآ فأخطاتموه‪،‬‬ ‫أن البن اهلة تنتهي والبراء{ مهما ويحكما‬

‫عليه وسلب تعثه الميت‬ ‫ايه صلى ايه‬ ‫على الناس ما قل منهم رسول‬ ‫فانني ثرنون‬

‫إلههم وهم يقذة اوثان‪ ،‬فدعاهم إلا ان يخلعوا الأوثان‪ ،‬وان فشيدوا ان لا إله إلا‬

‫ماله‪،‬‬ ‫واغرز‬ ‫ذنه‪،‬‬ ‫بذلك‬ ‫خثن‬ ‫ذلك‬ ‫قال‬ ‫فمن‬ ‫ورسوله‪،‬‬ ‫عهده‬ ‫محمذأ‬ ‫وال‬ ‫ايه‬

‫إسوة‬ ‫وكان‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫تنقأ‬ ‫به‬ ‫واين‬ ‫لحرنثه‪،‬‬ ‫وؤجلث‬

‫الشدلمظى‪ ،‬وكان ساره على المهم اظستم ئلئون نن نغلع الأؤثان‪ ،‬وزقبند الأديان‪،‬‬

‫وشهد ان لا إله إلا ايه وانا محمىأ رسول ايه فدنتحلون ذنه وماله‪ ،‬ؤهلعن عندكح‪،‬‬
‫ونن ثزلد ذلك واياه من اليهود والنصارى واهلي الاسيان قنتريتطزمون ذنه وماله اا‬

‫ويأمن عندكم اا ؛ فقال الأسود‪ ..‬ما لددمعلطه كاليوم احدة ابين‬

‫على الحق وانى قرىة ممن قرىء‬ ‫أنل‬ ‫انا انا نأشهد‬ ‫اقرب ناعخذأ‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫ننة‪،‬‬

‫مظير فقال عمر لصاحههز يا اخا بنى ثننيان‪ ،‬ما تقول انث؟ قآلىي تنأ أحننن مالخهث‬

‫علىتهلناس بالمر حلى ألقاهم بما ذكرين وانظر ما‬ ‫خبر اني لا افتك‬ ‫ووصدفث‪،‬‬

‫وامر له بالغطاء فلم نيلهث ان‬ ‫صر‪،‬‬ ‫فأقام الخبثمنإ مح‬ ‫انغ وذا(‬ ‫ننتهم‪٠،‬سقالت‬
‫عنه اا‬ ‫اا رضي ايه‬ ‫ضر‬ ‫فظل معهم بعد وفاة‬ ‫الثنياني باصدحابه‪،‬‬ ‫ولجق‬ ‫ماث‪،‬‬

‫فنهر ولا اقرب ناخذأ‪ ،‬انا انا فظدهد أنل على الحق وانى قرىة ممن قرىء‬
‫مظير فقال عمر لصاحههز يا اخا بنى ثننيان‪ ،‬ما تقول انث؟ قألىي ترنأ أحننن ماكلين‬

‫علىتهلناس بالمر حلى ألقاهم بما ذكرين وانظر ما‬ ‫خبر اني لا افتك‬ ‫ووصدفث‪،‬‬
‫وامر له بالغطاء فلم سيرت ان‬ ‫صر‪،‬‬ ‫قهثدنإ مع‬
‫فأقام ا ل{‬ ‫اكث وذا«‬ ‫غونتهم‪،‬ر قالت‬

‫ماث‪ ،‬ولجق العاني باسحابه‪ ،‬فظل معهم بعد وفاة ضر اا رضى ايه عنه اا ‪٠‬‬

‫للقول في اصاب الأهواء‬

‫في‬ ‫فضله وثيذة اجتهاده‬ ‫قثكروا‬ ‫الموسطهه وسلب‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫عند‬ ‫رجل‬ ‫وأكر‬

‫الجرادة‪ .‬فبينما هم في نثره حلى طلع عليهم الرجل‪ ،‬فقالواز يا رسول المه‪ ،‬هو هذا؟‬
‫فقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب اما إني ارى ليهن خلننهه لدسدئعة من الثنطان‪،‬‬

‫هل خثثنك نفنك إذ طلك علينا انه‬ ‫فأقبل الرجل حلى وقف فسلم طههم‪ ،‬فقالت‬

‫يئذمهه‬ ‫لطن‬ ‫فصضإ‬ ‫المسجد‬ ‫إلى‬ ‫ذهب‬ ‫ثم‬ ‫نعمه‬ ‫قال‬ ‫منلير؟‬ ‫احسن‬ ‫القوم‬ ‫لسري في‬

‫بمصدري‪ .‬فقال النبي صلى ايه عليه وسلب اليكم هتون إليه فهقنله؟ فقال ابو ليكرز انا يا‬

‫رسيل المفر فقام إليه قزجده بمصدري فهابه فانصرف‪ ٠،‬فقالت ما صدنعبه؟ قال وجدير‬

‫بمصدري يا رسول ايه فينه‪ .‬عقال النبي صلى ايه عليي وسلب ايتي فقوم إلهه فهقنله؟‬

‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫بمصدري فهابه فانصرف‪،‬‬ ‫إليه فوجده‬ ‫فقام‬ ‫المير‬ ‫يا رسولة‬ ‫انا‬ ‫عمرة‬ ‫قال‬

‫لكح لنوم‬ ‫رسول المه‪ ،‬وجدته بمصدري فهيا فقالزرسول ايه صلى ايه عليه وسلب‬

‫انت له إن ادركتهرفقاح إليه فوجده‬ ‫انا يا رسول المه؟ قالت‬ ‫إليه فهقله؟ فقال طلان‬

‫اول بزني قطني في امتي‪ ،‬لو‬ ‫هذا‬ ‫فقال النبي عليه الصلات والادب‬ ‫قد انصرف‪.‬‬

‫قظتموه ما اختلف بعده اثنان‪ ،‬اذى بني إسرائيل افترقت على اثنتين وسيعلن فرقة‪،‬‬

‫وإنا هذه الأمة ستفترق على ثلاث ولضدل‪٠‬علن فرقة‪ ،‬كلها في النار إلا فرقة واحدث‬

‫وهي الجماعة‪.‬‬

‫الرايف ‪٠‬ضة‬

‫انيا بكر وعمر ولرينثضهما احد من اهل‬ ‫لأنهم رفضوا‬ ‫إنما قبل لهم رافضة‪،‬‬

‫طنا على عثصان‪ ،‬ونزلت‬ ‫خهرهم‪ ،‬والشيعة دونهم وهم الذين نفطنلون‬ ‫الاهواء‬

‫نذهب‬ ‫بعهنهم‬ ‫ذهب‬ ‫ضن‬ ‫في‬ ‫شديد‬ ‫ظن‬ ‫فلها‬ ‫الرافضة‬ ‫فانا‬ ‫وعمر‪.‬‬ ‫بكر‬ ‫انيا‬

‫المر‬ ‫عليهم لعنة‬ ‫سل‪٠‬ا‪،‬‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫اصحاب‬ ‫العبثية‬ ‫وهم‬ ‫المسهب‬ ‫في‬ ‫النصارى‬

‫وفهيم يعمقول العهد الحميدين‬

‫يئؤ‪ ،‬تخؤا في طي لا انيالهؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬وانثننوا انقذ في ظنه سنترا‬

‫قالوا هو اير قل ايه خاننا ‪ ٠ ٠ ٠‬من ان ينبمون اين شيع او ينبمون أنيا‬

‫وقد اغرقهم طنا رضي ايه عنه بالنار‪.‬‬


‫النغمة بن لددعد مولى تمهلة‪ ٠‬قالمالأعمظرن دخلك علييسالنغههة‬ ‫ومن الروافطينن‬

‫فذكر ادم‬ ‫بلى‬ ‫قليخز‬ ‫ئغتملها؛‬ ‫لا‬ ‫إنلد‬ ‫فقالت‬ ‫علنإ‪٠،‬‬ ‫فضائل‬ ‫عن‬ ‫ضالته‬ ‫بن لددعد‪،‬‬

‫علنا خير منه‪ ،‬ثم ذكر نن دونه من الأنبياء« فقال طتل‬ ‫سلوت ايه طهه‪ ،‬فقالت‬

‫ضة مثله‪ ،‬فقلثز‬ ‫خبر منهج حلى انتهى إلى مجقمع يدلي ايه عليه وسلب فقالت‬

‫ينبت عليلا لعنة الثه؛ قالت قد اطمثك انك لا تحتملها‪.‬‬

‫ومن الروافطرن نن هزني انا علهأ رضي ايه عنه في النت‪ ،‬فاةا اطلت عليهم‬

‫سحابة قالواز السلام عليلا يا ابا الضن‪ ٠‬وقد ذكرهم الشاعر فقالت‬

‫ترئضق من الخوارج لعق منهم ‪ ...‬ون الغئال منهم وابن باب‬

‫وين قوم إذا ذكروا علئرا ‪ ...‬يردون السلعة على النهب‬

‫ولطي لين بكلا عهي ‪ ٠ ٠ ٠‬وأظم ائى ذالد من الصواب‬

‫رسول ايه والطنثيفى نبا ‪ ٠ ٠ ٠‬به ارجو خدأ لحسن الجواب‬

‫وهم اصحاب ابي منصور التهنف‪،‬‬ ‫الننصدورية‪٠‬‬ ‫وهؤلاء من الرافضة هقال لهب‬
‫اا فإن فزنا قلنفا يل‬ ‫راما انني المنفي لانه كان يغازل قي قول ايه متر وجلة‬

‫النماء نناقطا فضولها ننخا‪ ،‬تلكوم اا ‪ ،‬فالتهنك علول وهو في السحاب‪.‬‬

‫وكان النغمة لين لددعد من للننهئهة الذهن لخرقهم علني رضي ايه تعالى عنه بالنار‪،‬‬
‫وكان يمعمقولت لو شاء ضة لاحها عادا وتموز وقررنا بهن ذلك كثيرا‪ .‬اا وقد اا خرج‬

‫اا على اا خالق لين عهد ايه‪ ،‬فقتل خالد و صدلهه بواسط عند قنطر ة العاشر‬

‫ومن الرواقطن عنتر قنات الشاعر‪ .‬ولما حضرته الوفاة‪ ،‬دعا ابنئ اع له‪ ،‬فقالت يا‬

‫ابي طالب‬ ‫ضة بوى‬ ‫يعني‬ ‫ا‬ ‫فأحسههه‬ ‫الئجل‬ ‫هذا‬ ‫نحب‬ ‫عنك كان‬ ‫إل‬ ‫اخي‪،‬‬ ‫ينيخ‬

‫امره واية خلاف الحرة‬ ‫دحنك يا عنا مردودة عليك‬


‫رضي ايه عنه ا فقالت ةئصسهم‬

‫الذي ا غهيرته انث‪ ٠،‬فقال لهان تريث منلرى‪ ،‬وانشد هقولت‬

‫قرئضق إلى الإله من اين أننى ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن قول الخوارج اجمعهفا‬

‫ومن ضرب بريك ومن تنتمتبق ‪ ...‬خداث نعي أميز المزمتهغا‬

‫اين اروى ز عثمان ‪٠‬‬


‫والرواقطن فمها نؤمن بالئاجعة‪ ،‬وتراهن لا تقوم الساعي حلى يحرج المهدتئ‪ ،‬و‬

‫محمد لين علتأ‪ ،‬فهملأهل تنتمذلا كما نلئك نفزرا‪ ،‬ويحيى لهم موتاهم صرجعون إلى‬

‫الدنها‪ ،‬ويكون الناقل امل واحدة‪ .‬وفي ذلك هقول الشاعر‬

‫ألا إئإ الأئمة من ئنريثى ‪ ٠ ٠ ٠‬ؤلاث الظل اربعة ننواإ‬

‫ضة والثلاثين ون قنهه ‪ ٠ ٠ ٠‬هل الأسباط ليس بهم إغناء‬

‫قينة لسنا إيمان وبثا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولودننط لقيته كلبااء‬


‫‪.‬‬ ‫سس‬

‫وهو المهدن الذى‬ ‫ومحمد بن الحنظنة‪،‬‬ ‫والحسبن‪،‬‬ ‫الصن‪،‬‬ ‫اراد باليرهاط الثلاثة‬

‫يخأج في اخر الزمان‪.‬‬

‫الكوفة انيلس‬ ‫وكان نلئى له وسائد في ضددحد‬ ‫الجنيري‪،‬‬ ‫السند‬ ‫الروافطرن‬ ‫ومن‬

‫طهها‪ ،‬وكان للزمن بالئاجعة‪ ،‬وفي ذلك هقولت‬

‫إذا ما المزن شاة له يئذال ‪ ٠ ٠ ٠‬وظللت ألنومخ يالهخضاب‬

‫فقد ذهنية تشاشتة واوذى ‪ ...‬قلي لاقيهلد فايق على الشهاب‬

‫فلبين يعاني ما فك منة ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى احب إلى ليوم العاب‬

‫إلى ليوم لقوله الناقل فيه ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى ننهالهم قبل الحساب‬

‫ادين باو ذالد يناير حقا ‪ ٠ ٠ ٠‬وما انا في النشور بذي ارتياب‬

‫لأئى ايه نةئر عن رجاني ‪ ٠ ٠ ٠‬غنوا من بعد ذعرئغ في الخراب‬

‫وقال يرثي أخاه ز‬

‫يابن اني فذهنك نفسي ومالي ‪ ٠ ٠ ٠‬كنين ئكني وننزعي زلجمالي‬

‫ولغنري لئن تركك نننتأ ‪ ٠ ٠ ٠‬زين زنس طنألي عليلا نهال‬

‫لوشهكأ القاع حهأ سحهحأ ‪ ٠ ٠ ٠‬لىيعأ ننطنرأ على خبر حال‬

‫قد ث‪٠‬عثتم من الفور »ننم ‪ ...‬بعد ما زقث الجظاق التوالي‬

‫او ئنننعهن وافدأ مح لموسى ‪ ٠ ..‬عاينوا هانلأ من الأقوال‬


‫حهن رانوا من غب‪.‬ثهم ئؤية ايه ‪ ٠ ٠ ٠‬وانع بلقية ا لمتعالي‬

‫فزماهم يصنغقة اغرقتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ثم أحهاض شديأ المحال‬

‫دخل رجل بن الجغهاننة على المامون‪ ،‬فقالت للعامة لين اشربى طمه؟ فقال لهن ما‬

‫تقول وما نذهك؟ فقالت اقول إل الأههاء كلها على التوئم والبيند‪ ،‬بىاونصا ننليلأ‬
‫منها الناقل على بينر عقولهم ولا طغى في الحقيقة فقام إلهه ثمامة‪ ،‬قلطمه لطمة‬

‫فقال له‬ ‫في صجلسلدا‬ ‫هذا‬ ‫هفعل لي مثل‬ ‫يا نفر الصؤمتهن‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫بدزدت فلجهه‪،‬‬

‫ثمامة وما فعلك بلم؟ قالت لطنتني‪ ،‬قالت ولعل إنما تهقننك بالهان‪ ،‬شم أنشأ يننولت‬

‫ولعل ادق أمنا ‪ ٠ ٠ ٠‬والأب حنا في السان‬

‫تو‬
‫ولعل ما ايصرين من ‪ ...‬لمجنن الطيور هو الغراب‬

‫وضد حهن قعد‪١‬م قم ‪١ ...‬جهع ورهن بئم هو الذهاب‬

‫رضى البنفسج زفقأ ‪ ...‬وعسى القهار هو العذاب‬

‫وضد تأكل صن إليزا ‪ ...‬لم وانغ تيضهه القاب‬

‫فنناسز‬ ‫قال لي عبد ايه بن‬ ‫عهد ايه بن شثاد قالت‬ ‫ومن نمديعخ اين ابي ثننيآ ان‬

‫لأخلرئك باعجب شيءز قزح الهوة طي اليات رجل لما وضعت ثيابي للظههرة‪،‬‬

‫فقلضقز ما اتى به في مثل هذا الحين إلا امنا مهنا‪ ،‬ادخله‪ .‬فلما دخل قالت متى نبعث‬

‫علية بن ابي طالب! قلضقز لا نبعث حلى نيعث‬ ‫ذلك الرجل! قلثز اي رجل؟ قالت‬

‫عني لعنه‬ ‫اغرخوه‬ ‫قلثز‬ ‫هذه القهلةا‬ ‫وإنلد لتقول بقول‬ ‫قالت‬ ‫الله نن في القيور‪،‬‬

‫المير‬

‫ختار لين أبي لممههد‪ ،‬ويقولون إل‬


‫ومن الروافطن ا لئنسانهة‪ ،‬قليل‪ .‬وهم أصحاب ا ل ون ‪٠‬‬

‫ومن الرافضة الضهنهة‪ ،‬وهم اصحاب إبراهيم بن الاشتر‪ ،‬وكانوا هطوفون بالليل‬

‫في ازقة الكوفة ويغادونن يا ثارايء الغسهن‪ ٠،‬فقيل لهب الضينهة‪٠‬‬

‫الغراب‬ ‫من‬ ‫بالنهي‬ ‫اشهد‬ ‫علية‬ ‫لقولهم‬ ‫بذلك‬ ‫سنهث‬ ‫النرابيةز‬ ‫الرافضة‬ ‫ومن‬

‫بالخراب‪.‬‬
‫وهم اقل‬ ‫علية المقتول يئراسان‪،‬‬ ‫وهم أصحاب زهد بن‬ ‫الئانيية‪،‬‬ ‫ومن الرافمثةن‬

‫الرافضة غلؤا‪ ،‬خهز انهم فزرنا النروج مح كل نن خرج‪.‬‬

‫لو اراك ان‬ ‫يزمالك‪،‬‬ ‫رذظزنا الرافثضةب‬ ‫مالك بن لمعاوية قالته قا{ لي الثنعهي‪،‬‬
‫تعليم طي‬ ‫اكقضة لهم‬ ‫على ان‬ ‫ينمبيدآ وان فمهننلئوا ببتي ذقها بليني‬ ‫نيطنوني ررقافهم‬

‫إني ذرننا الاهواني‬ ‫ناقة واجدة لئيلرا‪ ،‬ولكني والمه لا الاب عليه ابداه يا مالين‬

‫كلها فلم از قرنا احملممن الراقهمةرظو كانوا من الدواة لكانوا حمهرأ‪ ،‬او كانوا‬

‫فإنها‬ ‫الشعلة شرإها الرافضة‬ ‫الأهواز‬ ‫احئرلد‬ ‫ثم قالت‬ ‫زخما‪.‬‬ ‫الطير لكانوا‬ ‫من‬

‫ليهود هذه الأية‪ ،‬نيغضون الإسلام‪ ،‬كما نهغطري الههون النصرانية‪ .‬ولم هنخلوا في‬

‫وقد‬ ‫طههم‪،‬‬ ‫وفنيا‬ ‫الإسلام‬ ‫لأهل‬ ‫ننثتا‬ ‫ولكن‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫زين‬ ‫ولا‬ ‫رملة‬ ‫الإسلام‬

‫عهد‬ ‫احزقهم ضأ لين ابي طالب رضي ايه عنه بالنار‪ ،‬ونفاهم إلى النلدان‪ ،‬منهب‬

‫ايه لين لتمهأ‪ ،‬نفاه إلى لدداباط‪ ،‬وعهد ايه بن لتمهاب‪ ،‬نفاه إلى الجازر‪ ،‬وابو الئزؤس‪،‬‬

‫في ل‬ ‫إلا‬ ‫الملك‬ ‫ليكون‬ ‫لا‬ ‫اليهودي‬ ‫قالت‬ ‫الههود‪،‬‬ ‫الرافضة محنة‬ ‫ان يغنة‬ ‫وذلك‬

‫وقالت‬ ‫ابي طالبه‬ ‫بن‬ ‫ضة‬ ‫في ل‬ ‫إلا‬ ‫الملك‬ ‫ليكون‬ ‫لا‬ ‫الرافضة‬ ‫وقالت‬ ‫داود‪،‬‬

‫اليهودي لا ينبمون جهاد في سبيل ايه حلى يخرج النسك الننتظر‪ ،‬وننادي منا« من‬

‫لإ جهاز في سبل ايه حلى يخأج النهدوخ‪ ،‬ونزل ننقب‬ ‫السماء‪ ،‬وقالت الرافضة‬

‫ويملك‬ ‫العيوب‬ ‫ئثدتهلد‬ ‫حلى‬ ‫للنغرمه‬ ‫صلاث‬ ‫نقغررن‬ ‫والهود‬ ‫السماء‪،‬‬ ‫من‬

‫لا ترى‬ ‫الئاقضة واليهود‬ ‫وكذا‬ ‫الثلاث شهنا‪،‬‬ ‫لا ثرى الطلاق‬ ‫والهود‬ ‫الرافضة‬

‫على النساء عدة وكذلك الرافضة واليهود تستحل ام كل مسلم‪ ،‬وكذلك الرافضة‬

‫نتخطى جبريل‬ ‫واليهود‬ ‫القران‪،‬‬ ‫الرافضة حرفث‬ ‫التوراة وكذلك‬ ‫حرفوا‬ ‫واليهود‬

‫كلما جمريإ في الزغبي‬ ‫وكذلك الرافضة تقولي‬ ‫الملائكة‪،‬‬ ‫ينثزنا من‬ ‫هو‬ ‫وتقول(‬

‫وكذلك‬ ‫القإور‪،‬‬ ‫لم‬ ‫تاممل‬ ‫لا‬ ‫واليهود‬ ‫طالبه‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫علية‬ ‫يتولد‬ ‫محمد‬ ‫إلى‬

‫الرافضة ولليهود والنصارى لليندهلة على الرافضة في نغصنلتهن‪ ،‬لدنك اليهود نن‬

‫اسحاين‬ ‫فقالواز‬ ‫النصارى‪.‬‬ ‫ولننلت‬ ‫مولددى‪،‬‬ ‫اصدحام‬ ‫فقالواز‬ ‫ولكح؟‬ ‫اهل‬ ‫نتمنر‬

‫انرهم الميت‬ ‫اصدحايع محند‪،‬‬ ‫عسى‪ ،‬ونظث الرافضة نن شز اهل يلنتي؟ فقالواز‬

‫بالاستنفار لهم فثنأموهم‪ ،‬فالسهك نندلول عليهم إلى ليوم القهاضق‪ ،‬لا بثلث لهم قدح‪،‬‬
‫ولا تقوض لهم راية‪ ،‬رلا نتريجمع لهم نسظعة‪،‬ه فغزنجم ننحورة‪ ،‬وتلمتهم‪ ،‬وخظفة‪،‬‬

‫ونضعهم نفئق‪ ،‬كلما اتقنوا نارأ للحرب اطفأها المير‬

‫أبي‬ ‫علية بن‬ ‫إلينا حديدة‬ ‫بظطنوا‬ ‫لقد‬ ‫الثئغينر فقالت‬ ‫عند‬ ‫الزافضث يوما‬ ‫وأكرت‬

‫طالب‬

‫وقال الثنعهنر ما ثنثنهضق تأويل ا‪،‬لروافطن في القران إلا بتأويل زجل نهنعوف من‬

‫بني نخزوم من اهل مكة وجدته قاعدا ينمناء الئغهة‪ ،‬فقال يا شعهنر ما قثدلد في‬
‫في رجل‬ ‫إنما قبل‬ ‫انه‬ ‫فيه ويزعمون‬ ‫تني منهم ننلطون‬ ‫فان‬ ‫القنث؟‬ ‫هذا‬ ‫تأويل‬

‫منهج وهو قول الشاعر‬

‫ه‪.‬ثدل‬
‫هم‪.‬‬
‫دب لينينائه ‪ .. ٠‬ونجاشع وابو الدارس ةئ ه‬
‫حهه‬
‫م هس‬
‫نلنتة ززارث سس‬

‫السق هو هذا اليهث‪ ،‬واشار ليهده إلى الثغهة‪،‬‬ ‫فقلت لهن وما جنذلد انت فهه؟ قالت‬

‫أدعث بالماء!‬
‫فت‬‫رزرارإ الحجر زئر حول اليبثل فقلت لهن قننياشع؟ قالي ئامزح ح‬
‫هو ابو قبيس فهل مكة؟ قلثز لئيهنل؟ ففكر فيه طويلا‬ ‫قلثز فاني الفوارس! قالت‬

‫ثم قالت اصيننه‪ ،‬هو مجصنهاح الكعبة طويل اسود‪ ،‬وهو القهثطش‬

‫قولهم في الشيعة‬

‫قال ابو تنظمان عمر{ لين تحر الجاحظ اخبرني رجل من ئؤساء النار قالت جان‬

‫معنا في الننفهنة شيخ شرس الأخلاق‪ ،‬طويل الاطراف بركان إذا ذبمب له الثنهعة‬

‫الذي‬ ‫ما‬ ‫فنحمل الفه‬ ‫له يومان‬ ‫فقلط‬ ‫ثياجقنه‪،‬‬ ‫من‬ ‫وجها وينوى‬ ‫واريك‬ ‫ضنيدب‬

‫ئثرهه ثن الثنهعة فإني رانك إذا ذبمروا ضندننز وئنهضضز؟ قالب ما اثره منهم إلا‬
‫وينهزم وثننطان‬ ‫شز‬ ‫في كلخ‬ ‫اينها قط إلا‬ ‫فإني لم‬ ‫اسهب‬ ‫اؤل‬ ‫في‬ ‫الشين‬ ‫هذه‬

‫قال ابو‬ ‫وشغب وثنئلء ويختار وثنزر وثنبن وثنؤلد وثنثوى وشههوة وثنئ وينص‬

‫عثماني فما ليث لشهدنا بعدها قائمة‬

‫باب من كلام المنظمين‬

‫هشا«‬ ‫يا‬ ‫فقال لهن‬ ‫عالرنرس‪،‬‬ ‫مو‬ ‫وألنوتذ‬ ‫الحكي‬ ‫هشام بن‬ ‫على‬ ‫النوتذ‬ ‫دخل‬

‫هشا«‬ ‫قالب فإن اخرجت ليدي فثة شين فزعا! قال‬ ‫لا؛‬ ‫حوترالدنها شيء؟ قالت‬

‫عذلأ قاترثم يا‬ ‫فكهفلعلم‬ ‫قللت‬ ‫ليستر تأ تسيح هزتها وة تسع تخرج يلد فهه‪٠،‬‬

‫إني لا ارى شنا‪ ،‬فقلت ليز‬ ‫انا وانت على طزف الدنيا فقلت لك يا نونة‪.‬‬ ‫نوتذ‪،‬‬

‫ولم لا ترىا فقلت لكن ليس هاهنا ظلاة ليمنعني‪ ،‬قلت لي اني‪ .‬يا هشام‪ ،‬إني لا‬

‫ارى شهئا‪ ،‬فقلت لكن ولم لا ترى؟ قلضنزز ليس ضهاء انظر به‪ ،‬فهل تكانك اليكن‬

‫في التناقطى؟ قالت نعع‪ ٠،‬قالت فاةا نكانأتا في التناقطرى لم تتكافأ في الإبطال ان ليس‬
‫شيء؟ فأشار الصوتي ليهده ان اصيث اا ‪٠‬‬

‫قال رجل ليعطى ولاة بني العباسي انا اجعل هشام لين الخكم هقول في علية رضي‬
‫هشام اا فقال له‬ ‫ايه ترتنمنه ابنا ظالم اا ففاز إن فعلت يزللد فلك ينا وكذا ثم اخضر‬

‫نشدثك الفي ابا صحند‪،‬اما نانعلم ان طنا نازع افعهاس عنهد ابي بكرا قالت نعع‪ ٠،‬قالت‬
‫علني‬ ‫او هقولت‬ ‫خلهفة‪،‬‬
‫نط ا ل ‪٠‬‬
‫العناس‪ ،‬لنواقع و‬ ‫فنن الظالم منهما! فكره ان هقولت‬
‫لا ينبمون‬ ‫فكيف نتنازع اثنان في شيع‬ ‫ما منهما ظالم؟ قالت‬ ‫قالت‬ ‫فسنقطرى اصله‪،‬‬

‫اطضا ظالصأ؟ قالت قد ئنازع النلكان عند داود عليه السلام وما فيهما ظالم‪،‬يرلكن‬
‫لننهل داود على النغههنة‪ ،‬وكذلك هذان ارادا تدلهه ابي بكر من ننتمسنلهئته‪ ،‬ففنكث‬

‫الرجل‪ ،‬وامر الخليفي لهشام يمدلة عظيمة‬

‫عهئمبالنناظرة‪،‬‬ ‫على أبي النيل الغلاف وقد أسئى فتك‬ ‫اا دخل إبرامة الظلام‬

‫ان‬ ‫مخافة‬ ‫لجؤعرا‬ ‫ليكون‬ ‫قلبارعز ان‬ ‫عن‬ ‫اخبرني‬ ‫فقالت‬ ‫الملام‬ ‫وإبراهط خذث‬

‫عرضا‪ ،‬والغرطن‬ ‫بكون جنعا‪ ،‬فهل قنترزتع ان لا ليكون جوهرا مخافة ان ليكون‬
‫اضعف من الجوهر‪ .‬فقطنق ابو هالهترذيل في وجهها فقال له إبراههب قهحك الله من‬

‫ضعف غونننك واسفه ج‪.‬لملير‬


‫ثننخا ما ا ‪٠‬‬

‫عن‬ ‫واطمك‬ ‫نترطنني‬ ‫ان‬ ‫لك‬ ‫هل‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫اليونانيين‬ ‫من‬ ‫رجلأ‬ ‫قههم‬ ‫لقي‬ ‫قالت‬

‫لا؟‬ ‫فذقته؟ قالت‬ ‫قالت‬ ‫لاي‬ ‫فلي دته؟ قالت‬ ‫لا؟ قالت‬ ‫اراهته قط؟ قالت‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫نغلودلد‬

‫قالت فمن اين ينمرفته وانثثم ثنركه بين من حواننك الغنس وإنما عقلك معلا‬
‫مها فلا هدرلد إلا ما اوبدلبز إلهه من جميع المملبياب‪ ٠‬قالت قتلجلج قههم لدداعة‬

‫تر استمر{ فعكس المسالة عليه فقال لهن ما تقز ال لك زوحا؟ قالت نعع‪ ٠،‬قالت فهل‬
‫ثهسنممئه او له سسته؟ قالت لا؛ قالب ‪٠‬فكيف علمضز ال لك‬
‫رايته او ثيئتنه او لنيغته او هه‬

‫ئوحا؟ ناكل له النوناننن‬

‫باب في الحياء‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلم الخهاء نننن كله‪ .‬الخهاء شترغهة من الاسان‪.‬‬

‫وفكره‬ ‫النثعلف‪،‬‬ ‫الخليق‬ ‫الحنا‬ ‫يحين‬ ‫وتعالى‬ ‫»رير‬ ‫الميت‬ ‫إل‬ ‫علهم الساق‬ ‫وقال‬

‫القرى‪ .‬السالم النلنف‪٠‬‬

‫وقال خؤن بن عهد المهن الحهاإ والجلي والصئمك من الإهصان‪٠‬‬

‫فلذا ئفع احدهما ارتفع الأخر‬ ‫الحياء والإيمان نثرونان جمهعأ‪،‬‬ ‫عمرة‬ ‫وقال ابن‬

‫معه‪.‬‬

‫الحياء‬ ‫احنوا‬ ‫وقالت‬ ‫تشاء‪.‬‬ ‫ما‬ ‫فاصنع‬ ‫سننحهدتح‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫التوراتي‬ ‫في‬ ‫نثتوب‬ ‫وقالت‬

‫بنينة من نلدهدتحها منه‪.‬‬

‫واكب اعرايأ رعلأ حيا فقالت لا نزاه الدهز إللوبمابمه لا عنى به منلا وإن كنين‬

‫إلهه احوع‪ ،‬وإن اذنيك كفر وكانه النذنب‪ ،‬وإن اسك إلهه احسن وكانه النسيم‬
‫لليلى الأخيلة‬

‫فأنى هو أنيا من فتات خيانة ‪ ٠ ٠ ٠‬واشجإ من لندن بخأان خاير‬

‫ولاين قيس اهضاز‬

‫ننالهم للحلم صنما عن القفا ‪ ...‬وئرههأ عن الئحثنايم عند الاخر‬

‫ونزطس إذا لوثوا غياة وظنة ‪ ٠ ٠ ٠‬وعند الجفاظ كالليوث الخوادر‬

‫ذلك‬ ‫ئفع‬ ‫شم‬ ‫وظقوى‪،‬‬ ‫بالابن‬ ‫زمانأ‬ ‫بلغهم‬ ‫فهما‬ ‫الناس‬ ‫تنعاشر‬ ‫الشعبين‬ ‫وقال‬

‫فتعاشروا بالخهاء والتذثم‪ ،‬ثم نفع ذلك فما فتعاني الناس إلا بالرغبة والئمهة‪،‬‬

‫ولددهجىء ما هو شرمن ذلا‬

‫وقللت الحياء يزهد في الليل‬

‫ولهعضهب‬

‫فلا وابيع ما في الخنثى خيئ ‪ ...‬ولا الئنها إذا وهب الحهاإ‬

‫وقال اخر‬

‫إذا ئزق الفتى وجهأ نقاط ‪ ٠ ٠ ٠‬سنطب في الأمور كما بناة‬

‫ولم قليل للثراء ولا لشيء ‪ ...‬نترنعالجه به فيه طاء‬

‫وئث يئههحة ما حال لبيني ‪ .. ٠‬ولمن ئثوبها إلا الخهاء‬

‫وقال ضة لين أبي طالب كئم ايه وجهاز ثرنث الهيهإ يالقنية‪ ،‬والحياة بالجزمان‪٠‬‬

‫وقد قبلن‬

‫ارفع حهاةلق فهما جئضز طالته ‪ ٠ ٠ ٠‬إل لحياة مع الجرمان نقروئ‬

‫وفي المثلي كثرت الحياء من التخنث‪٠‬‬

‫من استتر بالحياء ليس الجهل سرباله‪ ،‬فقطعوا لسرايبل الحهاء‪ ،‬فإنه‬ ‫قال الحسنين‬

‫نن زق وجهه رق همه‪.‬‬


‫اا لريح اا لمقدار من المقادير‪،‬‬ ‫إن الحياء‬ ‫عند الأحنف فقالت‬ ‫فصنف رجل الحياء‬

‫فما زاد على ذلك فسنه بما احههث‪٠‬‬

‫وقال بعضه«‬

‫إن الحياء مح الحرمان نثترن ‪ ...‬ينالج قال اميل المؤمنين ظي‬

‫واعلم بان من الثخنهث اكثره ‪ ...‬فارفعه في طلب الحاجات والأنل‬

‫وللشصاع ز‬

‫اجاملى اقواصأ حياة وقد ارى ‪ ...‬صدورهم بال ظنا يراطنها‬

‫ولابن ابي حاز«‬

‫واتي لسلاهثنهني عن الجهل والخنا ‪ ...‬وعن ثنلهتي زي الئنربى خلائإ ارني‬

‫حياة وإسلام وتئوى واثني كريم ‪ ٠ ٠ ٠‬وينلي قد نهدئ وتنفع‬

‫وقال اخر ز‬

‫إذا غرم المرء الحياة فابن ‪ ...‬بكل قلك كان منه جديل‬

‫له قحة في كل امر وشعره ‪ ...‬نياح وجدواه جقأ وغرور‬

‫قرى الثئنهتي نؤحأ والدناءة رئعة ‪ ٠ ٠ ٠‬وللئنع منه في الجظاث نفور‬

‫فرغا الفتى ما دام طنا فاني ‪ ...‬إلى نهر مالام ألننيب سييسضهر اا‬

‫باب جامع الآداب‬

‫ادب ايه لنس‬

‫صلى ايه عليه وسلم‬

‫ثم‬ ‫انل ما سنبدا ادين النبي صلى ايه عليه وسلب‬ ‫احمد بمن صحمدز‬ ‫ضر‬ ‫فال ابو‬

‫وقد انت ايه سنينه باحسن‬ ‫ثم الحكماء والظماء‪،‬‬ ‫ادبه صلى ايه عليه وسلم لأنته‪،‬‬

‫اا فلا ثنيغلهى نزلة نظولع إلى ظقلق فلا سنشنلها ثل القطط‬ ‫الآداب طها‪ ،‬فقال لهن‬

‫وامره يتوننط‬ ‫الئذير‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الئققبر كما نهاه‬ ‫عن‬ ‫فنهاه‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫فستئنذ نلوما نننورآ‬
‫اهنئ‪-‬نوا لم يبينرثوا فلم ئتثوا وكال نرلهطإ‬ ‫اا سواكهئى إذا‬ ‫عئا وجلذ‬ ‫للحالنن‪ ،‬كما قال‬

‫ذلك يئزاما اا ‪ ،‬وقد لجمع ايه اا تيارين و اا تعالى لنهنه صلى ايه عليه وسلم جوامخ‬

‫الصم في كتابم النغئكب وتبيع له نكارم الأخلاق كلها في ثلاث كلمات منه‪ ،‬فقالت‬
‫ناسخة العفو فائز بالعرفر واخرطرهي ينمن الجاهلين أه ‪ ٠‬ففي اخذه اللعفوويدلة نن‬

‫قطعه‪ ،‬والصئفخ عئن ظلمه؛ وفمي الامر بالمعروف تقزى المهم وغطى الطرفسرهعن‬

‫عن الجاعليزتنزمم النفس‬ ‫رمي الإعراطن‬ ‫عن المتبع‬ ‫وطنؤن اللسان‬ ‫المحارب‬

‫ثم امره تيار( وتعالى فهما اذبه باللين في‬ ‫عن مماراة النفي{ ومنازعة اللئوج‬
‫خرهكته والنفق بانيه فقالت اا واخفنل قناتا لمن اورتي ولى الصؤونن اا ‪ ٠‬وقالت‬

‫اا ثم‬ ‫وقال تيارين وتعالى‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫لاأقربوا يرعى خؤللق نا‬ ‫اللب‬ ‫خليط‬ ‫اا ولؤ ثذمز قطا‬

‫تمهئوي الضنك فلا الننتلك أنني بالتي عنا اخطأ قلة{ إلزي فيهتق نقلهما ينمذازنل كأنك‬

‫ؤلنأ خوهمرفننا نلئاقا إلا الةهئى طنهروا فنا نلئاقا إلا ذو خظ ضزلم اا ‪ ٠‬فلما ترعى‬

‫اا لثؤ لجاةكح‬ ‫الفي تيارين رتعالىز‬ ‫قال‬ ‫عئا رجل وجناز فيه هذه الأهماب‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫عن‬

‫عليكم ما ينملنلغهم خرهصنإ علهكنم بالمؤمنين زإوك زجهم‬ ‫زلنولزيل انئيكم ينمزيز‬

‫فان تزلؤا قئلهى نفغهنر ايه لا لله إلا هز طهع ستزطضق عليه زلهز زين الغزثى الغزلج‬

‫باب ادب النبي لأمته‬

‫صلى ايه عليه وسلم لأمته‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلم فهما اكب بوامته وخضها عليه من نكارم الأخلاق‬
‫انساني رينر بتمتع اا وانا‬ ‫وقنيهل المعاشرة وإصلاح ذايء النحل وصلة الارحا«‬

‫التزمنا‬ ‫في‬ ‫فيء السروالغلانهةروالغنل‬ ‫بالإخلامئن‬ ‫اوصاني‬ ‫بها‪.‬‬ ‫اسوصدهكع‬ ‫اا‬

‫فلهلمني‪ ،‬هوإضليسيس نن‬ ‫اغفو هعبن‬ ‫وان‬ ‫بالفثر‪،‬‬ ‫النمل‬ ‫فهي‬ ‫ءوالمعد‬ ‫والغطس‬

‫ونظري‬ ‫زكرا‪،‬‬ ‫وثطقي‬ ‫فكرا‪،‬‬ ‫طنمتي‬ ‫ليكون‬ ‫وان‬ ‫قطعني‪،‬‬ ‫نن‬ ‫واصل‬ ‫خزمني‪،‬‬

‫عقرا ‪٠‬‬

‫وقد قال صلى ايه عليه وسلب فهبئكم عن قبل وقال وإضاعة المال وكثرت السؤال‪.‬‬

‫فان أتنبى ننهنوا‬ ‫النلرق‪،‬‬ ‫على طهور‬ ‫لا تئعدوا‬ ‫عليه وسلب‬ ‫وقد قال صلى ايه‬

‫الأيصار‪ ،‬وافقوا الادب واعدوا الضال‪ ،‬وامنوا الضجهف‪٠‬‬

‫الأبواب‪،‬‬ ‫وأغلقوا‬ ‫الإناء‪،‬‬ ‫واثظوإ‬ ‫الننقلء‪،‬‬ ‫ارثر‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫وقال‬

‫واطفئوا الوعنهاح‪ ،‬فإن الشيطان لا ففتح كلك ولا يحل ركاة‪ ،‬ولا فكشف الاناء‪.‬‬
‫بلى يا رسول الميني قالت‬ ‫الا اتحكم بشل الناس! قالراز‬ ‫وقال صلى ايه عليه وسلب‬

‫الا انهئكم ييليز من ذلك؟ قالوا‪.‬‬ ‫ثم قالت‬ ‫عهذم‬ ‫وقلد‬ ‫اكل زغذهرونتع رئده‪،‬‬ ‫من‬
‫بلى يا رسول المهم قالت اا من لا نقبل عزة ولا يقيل نغذرة ثم قال؛ الأ أنيئكم بشل‬

‫نن نبغطرى النلن‬ ‫من ذلك؟ قالوا يلى يا رسول ايه صلى ايه عليه وسلم اا قالت‬

‫ونننيضونع‬

‫الليلاء‬ ‫وا سغئيلو ا‬ ‫بالصذقة‪،‬‬ ‫ننزضاكم‬ ‫وداروا‬ ‫يالئاكاة‪،‬‬ ‫اموالكم‬ ‫خصئنو ا‬


‫‪.‬‬ ‫وقالت‬

‫بالؤعاء وقالت ما لله وكفي خبر مما كثر والس‬

‫وقال المطلعون تتكافأ يمائهم‪ ،‬ونيهخى بذنتهم أنناهم‪ ،‬وثم سيأ على نن سواهم‬

‫وقالت القأ الظها خهز من اليد النئئلي‪٠‬‬

‫اا وقال اا ز وانةا بمن سنيعولش‬

‫وقلت لا تينن نيميإلم على ثيمالك‪ ،‬ولا ئمعملد} النزمن من جحر مرتهن‪.‬‬

‫وقالت النزع كليز باخيه‪.‬‬

‫وقالت أقملوا بهن خعهثكم بالاستغفار‪ ،‬والئنحهنوا على قضاء خوانجكم باكنان‪٠‬‬

‫الت أفضل الأصحاب من إذا وتلت اعانلبى‪ ،‬وإذا تريث وكئير‬

‫وقالت لا نك ذو لظطان في لظطانه‪ ،‬ولا نخلي على ئثرمته إلا باذنه‪.‬‬

‫وإنما له من ماله ما أكل‬ ‫اين آدم مالي مالي‪،‬‬ ‫همقول‬ ‫عليه وسلب‬ ‫وقل صلى ايه‬

‫نأئنى‪ ،‬او لهن فانيلى‪ ،‬او وهب نأنهس‬

‫وقالت ننثغرصون على الإمارة‪ ،‬فينست النزضعة وبضث القاطعة‬

‫وقالت لا نتغنى الحاكم بهن اثنين وهو ضننهان‪٠‬‬

‫وقالت لو ئكاشفتم ما ئدائنتي‪ ،‬وما قلك امرؤ خرف يئنرم‬

‫وقالت الناس كان ما« لا تماد ستجد فيها ربلة وامدة‪ ،‬والناس كلهم سواء كأسنان‬

‫ا لوننر‬
‫لضداهرة لغبن‬ ‫كيغ‬ ‫المال‬ ‫وخبر‬ ‫ونههرة نامورة‪،‬‬ ‫المال لهة نالورة‪،‬‬ ‫نننر‬ ‫وقالت‬

‫نائمة‬

‫وقال في إناث الخهلز ينطونها طز وغهورها جلز‪٠‬‬

‫وقالت ما املق تاجؤ صنوف وما اقفر بييا فيه نيملذ‬

‫وقالت يئندوا الجلم بالكتابة‬

‫وو‬ ‫ه‬ ‫تو ‪.‬‬ ‫و‬ ‫(‬


‫وقالت زر قليا تزدد خبر‬

‫وقالت ظقى ننؤطك سز يراه الخير‬

‫باب في آداب الحكماء والعلماء‬

‫البواهرو طيهعأ‪،‬‬ ‫اكرم‬ ‫الامر‬ ‫فقالت‬ ‫بنيه‬ ‫الحمماء‬ ‫ببنل‬ ‫ارمني‬ ‫الأدب‬ ‫فمثهلة‬

‫باد‬ ‫وكز‬ ‫الجليله‪،‬‬ ‫الئيمائب‬ ‫وعهد‬ ‫الزضهعة‪،‬‬ ‫الاياب‬ ‫لري‬ ‫صصه‪،‬‬ ‫ولنفسها‬
‫نؤنسكم في‬ ‫جلهة‪،‬‬ ‫وتزهنوه‬ ‫ظة‪،‬‬ ‫فالسوه‬ ‫رزنة‪،‬‬ ‫بظنر‬ ‫الانصار‬ ‫ونكثر‬ ‫نهمدبرة‪،‬‬
‫عم‬

‫الزحشة‪ ،‬ودبيصع لكح الهرب الهننلفةب‬

‫ومن لدداد‬ ‫نن كلم لدداد‪،‬‬ ‫عنه انه قالت‬ ‫فهما نروى‬ ‫طي نعلهه السلامي‬ ‫ومن كلام‬

‫على‬ ‫طنهر‬ ‫الزاسة‬ ‫طلب‬ ‫ونن‬ ‫خاب‪،‬‬ ‫هاب‬ ‫ومن‬ ‫لحرب‬ ‫استحها‬ ‫ومن‬ ‫استفاده‬

‫السهلة ونن ابصر يقنبسنضه تمضي عن كب خهره‪ ،‬ونن لطخ سهف النفي أنتل‬

‫ومن‬ ‫ونن ترى آلته الينعظع زلة خهره‪،‬‬ ‫لأمهه بئرا وقع فهها‪،‬‬ ‫احتقر‬ ‫ومن‬ ‫لما‬

‫قلم ججاب خبره انهتكث عورات نيتهم ومن كابر في الامور ضسله‪ ،‬ومن اقتحم‬
‫الليج ئرق‪ ،‬ومن اعجب برايه طنلل‪ ،‬ومن استغنى يغقله زل‪ ،‬ضمن ثنبترسقر على‬

‫ثيالس‬ ‫ومن‬ ‫الانذال لحئر‪،‬‬ ‫صاخب‬ ‫نللي برنن‬ ‫الغنل‬ ‫في‬ ‫ومن تيعئق‬ ‫ذلل‪،‬‬ ‫الناس‬

‫العلماء ؤئير‪ ٠،‬ومن ذخل تداخل النوع الم‪ ٠،‬ونن خننل نلقه‪ ،‬ننهثث له طزقه‪٠،‬‬
‫ومن نطنن كلانه‪ ،‬كانت الهمجية امانه؛ ونن خشي ايه فاز‪ ٠،‬ونن استقال النيك‪،‬‬

‫امله؛ ثم أنشأ هقولت‬ ‫ثصنر‬


‫تزلف طريق الطلي ونن عرف الجله‪ ،‬مك‬

‫التين لخالد على لممهوبه ‪ ...‬والينر وضإ على أنوبه‬

‫واصبر على سسيههضمزن النتهع ‪ ٠ ٠ ٠‬وللئامان على ئطوبه‬

‫وذع الجوي نظضلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وين الظلوق إلى فعليه‬


‫النروءة‪،‬‬ ‫على‬ ‫ودليل‬ ‫للظنل؛‬ ‫مانة‬ ‫فاته‬ ‫الأدب‬ ‫اطلوا‬ ‫ثنليةز‬ ‫بن‬ ‫ثنيه‬ ‫وقال‬
‫لكم‬ ‫ويجمع‬ ‫اا‬ ‫الننخلس‪،‬‬ ‫وجلية في‬ ‫الزحشة‪،‬‬ ‫في‬ ‫ونؤنس‬ ‫الغربة‬ ‫في‬ ‫وصاحب‬

‫فنلفة اا ‪٠‬‬ ‫القلوب ال‬

‫علدكمربطلب الأدب فاآكميم إن اةبني إلهه كان‬ ‫عين الملك لين نروان لقلنههز‬ ‫وقال‬

‫لكم مالا‪ ،‬وإن اعتغننثم عنه كان لكم جمالا‪.‬‬

‫وقال بعطل الحكصاءز اعلم أن جانا بالمال إنما فصنع« ما صنجقلق المال‪ ،‬وجاهأ‬

‫بالأدب هذ زائل عنلير‬

‫وقال ابن المقأعز إذا اكرمك الناقل لمالي او لنلطناني فلا نغويلد ذلك فانا الكرامة‬

‫نلول بزوالهما‪ ،‬ولكن لنغجللد إذا اكرمولد لعين او ادب‪.‬‬

‫وقال الأغتف بن يئهسز راث الأدب النأهق‪ ،‬ولا نننر في قؤل إلأ لسنليغل‪ ،‬ولا في‬

‫مال إلا بلود‪ ،‬ولا في طنليق إلا بؤفاء‪ ،‬ولا في ققه إلا بززع‪ ،‬ولا في صدق إلا‬

‫بثبنه‪٠‬‬
‫‪.‬‬

‫لا نيدتغني الأديب عن ثلاثة واثنن‪ ٠،‬فأما الثلاثة فالهلاغة‬ ‫وقال نصقلة اللهرتنننى‬

‫والفصاحة ولحسن الجهارة‪ ،‬واما الاثنان‪ ،‬فالجلي بالأثر والجفظ للقهر‪.‬‬

‫وقالواز الخننب نحتاج إلى الأدب‪ ،‬والمعرفة محتاجة إلى الئجربة‪٠‬‬

‫وقال نززقنهرز ما وئاث الأباخ الابنان شنأ خهرأ من الأدب‪ ،‬لأم بالأدب‬
‫نيقيلون المال‪ ،‬وبالجهل نلهلفونه وقال الفطنبل بن قمهاصرن راث الأدب نغرنة‬

‫الرجل يئنرم‬

‫وقالواز خنن الخلق خنر برهن‪ ،‬والأدب خبر مهراث‪ ،‬والتوفيق خير لوالد‪.‬‬

‫وقال لنفهان اللورين نن خزف نضه لم قهيزه ما قال الناس فيه‪.‬‬

‫وقال انو ثيزوان للموبذ‪ ،‬وهو العالم اا بالفارسنة و ز ما كان افضل الأشهاء؟ قلت‬

‫الطبيعة النفقة ئثتفي من الأمر بالرانحة‪ ،‬ومن الجلي بالإشارة‪ ،‬وكلما نيوت القذر‬

‫لهذا‬ ‫ونحن‬ ‫صدقث‪،‬‬ ‫لهن‬ ‫قال‬ ‫الطبيعة‪،‬‬ ‫يننؤث‬ ‫الجثصة‬ ‫تموت‬ ‫كذلك‬ ‫الننهاع‪،‬‬ ‫في‬

‫يئلدنالير ما قلدنالير‬
‫ربهة‬
‫نن‬‫ون‬ ‫الأدب زيادة في الغقل‪،‬‬ ‫دعة؟ فقالت‬
‫ار ا لطندب‬ ‫اظن‬ ‫الأيين‬ ‫لازذندبرز‬ ‫وقبل‬

‫اللنراسة‪،‬‬ ‫ونماء‬ ‫الاعتقاد‪.‬‬ ‫بها‬ ‫لأن‬ ‫املك‬ ‫والطبيعة‬ ‫للصواب‪،‬‬ ‫ويقر‬ ‫للراي‪،‬‬

‫وثمان القطاع‪.‬‬

‫وقبل ليعطى النكماءز أي اعون للعقل بعد الخليعة النولودة؟ قالت ادب نظنس‬

‫ولا‬ ‫ايين الغريزة وهو الأصل‪ ،‬وادب الئواية وهو القرع‪،‬‬ ‫الأدب اذهان‪..‬‬ ‫وقالواز‬

‫هتفئع شىء إلا عن اصله‪ ،‬ولا نمى الأصل إلا باتصال الصادق‬

‫وقال الشاعر ز‬

‫اا ولم أز قزخا طال إلا باصنله ‪ ...‬ولم أز نذء الجلي إلا تعلنا‬

‫وقال غيهب اا ز‬

‫وما السليقة إلا زهبزنل لو تركته ‪ ٠ ٠ ٠‬على الحالة الأولى لما كان نيثطؤ‬

‫وقال اخر ز‬

‫ما فهب القت لامرىء مهئن ‪ ...‬افضل من ظ‪٠‬له ومن أدبة‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬فانا قثد النيات احسئى به‬ ‫فما حهاأ الئتى فان ئقذا‬

‫وقال ابن عناسز ئئالد من جلهم الابن ان تيغرف مالا نيدعلد جهأه‪ ،‬وكفالة من هم‬

‫الادب ان تنوي الشاهد والمثاللذ‬

‫فالماينلنتليةز إذا اردين ان تكون اا عالمة فاطلب قنغا واحدأ‪ ٠،‬وإذ اردين ان اا تكون‬

‫اديا فتفنن في العليم‬

‫الصأهب‪،‬‬ ‫حسنى‬ ‫الأداب‪،‬‬ ‫كثهز‬ ‫الأثواب‪،‬‬ ‫طاهز‬ ‫الرجل‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫الغكصاءز‬ ‫وقالت‬

‫نائب باس وطنأح لصلاحه جميع اهله وولده‪ .‬قال الشاعر‬

‫رايخ صلاع المنع يصلح اهله ‪ ...‬ونضدهم رين المراد إذا قننؤ‬

‫نعطم في الدنيا لئضل طنلاحه ‪ ٠ ٠ ٠‬وغئظ بعد الموت في الأقل والزلد‬

‫وهز‬ ‫وجلة‬ ‫عئا‬ ‫بالمه‬ ‫الاهمال‬ ‫قالت‬ ‫عاقهة؟‬ ‫احمد‬ ‫الخصال‬ ‫اي‬ ‫دنوجاقسز‬ ‫ونك‬

‫الوالدين‪ .‬ومحنة الظماء‪ ،‬وقهر( الادب‪.‬‬


‫ئوي عن رسول ايه صلى ايه عليه وسلم أنه قالت نن لا ادب له لا عقل لهب‬

‫وقالواز الأدب تزيأ العاقل قضذ وترهق ونفيده رئة وطرز‬

‫انث اكل‬ ‫في رقة الأدب قال ابو بكر لين أبي ثننيةز قبل للعتيس بن عهد المطلبي‬

‫وقبل لأبي وائل( لكما اكهر‪ ،‬انغ اثم الئسع لين نلينئم؟ قالت انا اكر منه سنا‪ ،‬وهو‬

‫اكر ميمي عقلا‪.‬‬

‫لقد‬ ‫فدالس‬ ‫خعلضق‬ ‫قالت‬ ‫انث؟‬ ‫اثم‬ ‫اكبر‬ ‫انا‬ ‫الصغيرة‬ ‫لغويين‬ ‫عثمان‬ ‫بل‬ ‫ابان‬ ‫وقال‬
‫انظر إلى جذقه ورثة ادبه كهف‬ ‫ثنهنك زفاف امك النهارية اا على ابيه الطنب‪.‬‬

‫لم قفل امك الطبية إلى ابيلا المهللة اا ‪٠‬‬

‫وقلل قمر لين ثني كهف ينز اينك بلم؟ قالت ما نثنهث نهارأ قط إلا مشى لمحفي‪،‬‬

‫ولا ليلا إلا تشى اماصي‪ ،‬ولا زقى قلة وانا تحته‪.‬‬

‫ما رايث رسول ايه صلى ايه عليه وسلم نيجل احدأ‬ ‫عائشة‪ ،‬قالثز‬ ‫ومن حديث‬

‫تبجيل‪ .‬لعنه العباس‬

‫وكان صر وعثمان إذا لقيا العباس نزلا إعظاصأ له‪ ،‬إذا كانا رانهن‪٠‬‬

‫هذا‬ ‫صالحي‬ ‫بن‬ ‫الملك‬ ‫لعهد‬ ‫الرشيد‬ ‫هارون‬ ‫قال‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعنإ‬ ‫عن‬ ‫الريانلية‬

‫قول‬ ‫وكذلك‬ ‫الملوث‬ ‫فيه مخاطرة‬ ‫الذي‬ ‫الخبر‬ ‫في‬ ‫الخبر‬ ‫هذا‬ ‫نقم‬ ‫وقد‬ ‫منزلك؟‬

‫الحلاج للشعهنر كم ينمطافىلد؟ ومن قولنا في رقة الادبي‬

‫أدن كمنثلى الماء لو افرطه ‪ ٠ ٠ ٠‬يوما لال كما فسهل المان‬

‫أاحممبم ليي طاهر قالت قلك لنعلنز بن يحهس‪ ،‬ما رايخ اكمل ادبا منلرى؛ قالت كيفو‬

‫ناو رايخ إسحاق بن إبراهم؟ فقلين ذلك لاسحاق لين إبراههم‪ ٠،‬قالت كهف لو رايت‬

‫إبراهيم لين المهدية فقلين ذلك لإبراهم‪ ٠،‬فقالت كهف لو رايث جعفر بن يحهى؟‬

‫بقالي من العزيز لهن يضر ليلة عهد العزيزة قال لي زيان بن خنهة ما رايخ اكرق‬

‫يغشى‬ ‫إذ‬ ‫كذلك‬ ‫نحن‬ ‫فيغا‬ ‫ليلة‪،‬‬ ‫عنده‬ ‫نننرث‬ ‫ابيك‬ ‫من‬ ‫قطنزث‬ ‫اكرم‬ ‫ولا‬ ‫ادبا‬

‫الممماغ ينام النغلام‪ ،‬فقليخز يا امير المزمتهن‪ ،‬قد ظممي الصصهاح وهم الغلام‪ ،‬فلو‬

‫شم حط‬ ‫إنه ليس من مروءة الرجل ان نينتخدح ضهفه‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫اذنين لي اصدلحثه‪،‬‬
‫رداءه عن نلبنبمههه‪ ،‬وقام إلى الذتة فصضة من الزيت في الصصهاح واشهخصى الئتهلة‪،‬‬

‫شم زجع اا واخذ رداءه وقالت قمت وانا صر ورجعت وانا عمر‪.‬‬

‫صر بن الخطاب في المسجد‪ ،‬فلما كانت‬ ‫عند‬ ‫العتبي عن ابيه قالت صدؤث رجل‬
‫ينمذمضق نعلق سامب الصوم إلا قرفتوع(ا اا ؟ فلم بيهم احز‬ ‫عمرة‬ ‫الصلاة قال‬

‫فقال جرين لين عهد الفين يا امهز الصؤمتهن‪ ،‬اعزح علينا كلنا ان نقوم قنتوضا؟ قالت‬

‫صدقك ولا ينملمئك إلا سندا في الجاطنة‪ ،‬فقهها في الإسلام‪ ،‬قوموا فتوطدئوا‪٠‬‬

‫ايا‬ ‫يا‬ ‫للحسنن‬ ‫قليط‬ ‫قالت‬ ‫الثثئام‪،‬‬ ‫تخصان‬ ‫حئاثني‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‬ ‫عن‬ ‫الرياشي‬

‫لددعلد‪ ،‬قالت لئنلد‪ ٠،‬قلثز لتقول لي للنلد؟ قالت إني لقولها لخادصي‪٠‬‬

‫وقال الشاعر‬

‫يا حبذا حين منسى الريخ باردة ‪ ...‬وادي انليننر‪ ،٠‬وفلائى به فضة‬

‫نخذمون تبمراة في مجالس ‪ .. ٠‬وفي الزحال إذا لجربثهم نهم‬

‫وما اساس من قوم فلهزثرهم ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا تزيأهم لحنا إلية ض‬

‫الأدب في الحديث والاستماع وقالت النكصاءز راث الأدب كله لحسئى التهم والتقني‬

‫والإصغاء للمتكلم‪.‬‬

‫وذكر الثنعهي قومة فقالت ما رايخ مثلهم اسث تناوبا في نجلس‪ ،‬ولا احسن فهما‬
‫‪ ٠‬و يأمر‬
‫من محللا‪.‬‬

‫وقالز الشعهي‪ ،‬فهما قصف به مذ الملك بن مروانة والمه ما طمأنه إلا اخذأ يثلاث‪،‬‬

‫وأسس الاستماع إذا لحئث‪ ،‬وياسر‬ ‫مد‪١‬هم‪،‬‬ ‫تاركا لثلاث انذا بشن الوهم إذا‬

‫المؤونة إذا ئولف‪ ،‬تاركا لصجاوبة اللنهم‪ ،‬وساراة الننفهه‪ ،‬وننازعة اللئوج‬

‫وقال بعطر النشاء لابنهن يا ث‪٠‬ني‪ ،‬تعلم لحسن الاستماع كما تتعلم غمدنز الحدهث‪،‬‬

‫وليعلم الناقل انل احرصل على ان شمع منك على ان تقوله فاحذز ان تسرع في‬
‫الئؤل فهما نتريسن عنه الرجوع بالمغل‪ ،‬حلى يعلم الناقل انل على فغل ما لم تظل‬

‫منك إلى يئؤل ما لم ئئعلىب‬

‫وقالواز من لحسن الأدب ان لا نتريغالب احدأ على كلامه‪ ،‬وإذا لنقل خهئلد فلا نويجب‬

‫عنه‪ ،‬وإذا خئث بحديث فلا نترتازعه إياه‪ ،‬ولا ستثثحم عليه فهه‪ ،‬ولا نخره انل تغلمه‪،‬‬
‫وإذا كلما{ سام« نأنذهته ن‪،‬نك يلمنن يمنرج ذلك علهه‪ ،‬ولا نترظهر الطفر به‪،‬‬

‫وئعلم غسل الاستماع كما تعلم غسل الكلام‪.‬‬

‫وقال السل القصرننى خثثوا النلن ما اقبلوا عليكم بوخوههر‬

‫نقاطع‬ ‫عن‬ ‫قلهسأله‬ ‫السامي‬ ‫عهن‬ ‫المنتظم‬ ‫انكر‬ ‫إذا‬ ‫ز‬ ‫اا‬ ‫الكاتب‬ ‫اا‬ ‫عتاد‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫والسقب الذي اجري ذلك لهي فإن نجده ليقف على الحثى اتم له الحدهث‪،‬‬ ‫حدهثه‪،‬‬

‫الننولة‬ ‫من‬ ‫الاستماع‬ ‫نوع‬ ‫في‬ ‫ما‬ ‫ويمزفه‬ ‫نؤانسته‪،‬‬ ‫وغرمه‬ ‫عنه‬ ‫قطعه‬ ‫وإلأ‬

‫والجلمان للفائدة‪.‬‬

‫ان النبي صلى ايه عليه‬ ‫الأدب في الصجالسة ومن حديث ابي بكر لين ابي ثنليةز‬
‫وسلم قالت لا فقم الرجل اا للرجل اا عن مجلسه ولكن لنوم لهب‬

‫لا يقم‬ ‫عن مجلسه لم يجلس فهه‪ ٠،‬وقالت‬ ‫وكان عهد ايه لين صر إذا قام له الرجل‬

‫احد لاحد عن صجلسه‪ ،‬ولكن افننحوا فضح ايه لكر‬

‫لا تقوموا‬ ‫خرج إلينا النبي صلى ايه عليه وسلم فقمنا إلهه‪ ٠،‬فقالت‬ ‫ابو امامة قالت‬

‫كما لننوم العجم لغظمائهر فما قام إلهه احد منة بعد ذلا‬

‫ومن حديث اين معمرة ان النبي صلى ايه عليه وسلم قالت ارن خرسق عليكم وانتم‬

‫وإن جلست فكما‬ ‫انني‬ ‫وإن قمت فكما‬ ‫احذ ءمنكم في وجهي‪،‬‬ ‫فلوس فلا هقومثى‬

‫انني فانا ذلك خلق من اخلاق المشركهن‪٠‬‬

‫وصنؤر‬ ‫مجلسه‬ ‫وصأر‬ ‫دابئه‬ ‫يطننر‬ ‫احئا‬ ‫الزجل‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫وقال‬

‫فراشه‪ ،‬ومن قام من مجلسه ؤزجع إلهه فهو احق بع‬

‫إذا جلس إليك احث فلا تقم حتى تسنياذنه ولجلس رجل‬ ‫وقال صلى ايه عليه وسلب‬

‫نريد‬ ‫ونحن‬ ‫إلهنا‪،‬‬ ‫إنلد جليك‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫النكعوائى‪،‬‬ ‫عليهما‬ ‫ضة‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫إلى‬
‫القهام‪ ٠،‬اقتأئئى؟ وقال لددعهث بل العاصرة ما مىييك رلميلي يحط بهن قدي جلسي‪ ،‬ولا‬

‫قمث اا عن مجلسي اا حلى ليقوم‪.‬‬

‫وقال إبرامة النننعنت إذا دخل اطكم بيتأ قلننيلس سز اجلسه اهله‪.‬‬

‫وطرح ابو قلابة لزخل لجلس إلهه وسادة فزثها؟ فقالت لنا ننيغضز الحديث‪ .‬لا سترة‬

‫لا يأبى الكرامة‬ ‫على اخهلد كرانته؟ وقال علية بن ابي طالب رضوان ايه عليهن‬

‫إلا جمل‬
‫إذا دفا زتهنضنة به‪ ،‬وإذا لجلس فلمناعمسق‬ ‫وقال ننجهد بن العاصرة لجلسي ظنا ثلاثي‬

‫الذباب يجلسي مخافة ان‬ ‫إني لاكره ان هماز‬ ‫وقالت‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫اقلت‬ ‫وإذا خذث‬ ‫له‪،‬‬

‫نئةيه‪٠‬‬

‫على لمعاوية‬ ‫ذخل الأحنك بل قيس‬ ‫عامر الثنعهي اا قالت‬ ‫عن‬ ‫عدنا اا‬ ‫الهيثم لين‬

‫فاشار إلهه إلى رلمادأ فلم نييلس طهها‪ ،‬فقالي لهن ما ننمزعليم يا اغنف ان نايسجلسمى على‬

‫الوسادة! فقالت يا امير النيؤمنبن‪ ،‬إل فهما اوصى به لنيل بن عاصم ولذه ان قالت‬

‫ولا ئخلس له على قرائن‬ ‫ولا تقطعه حلى تيرانس‬ ‫لا نننع للنئلطان حلى نينللد‪،‬‬

‫ولا رسادة‪ ،‬واجعلا قهنلد وبينه ننخلن رجل او رجلين‪.‬‬

‫اسمه واسم أبيه نجدة‬ ‫عن‬ ‫ان نسأل‬ ‫خبر‬ ‫اا نجالسأ الرجل من‬ ‫الحسني‬ ‫وقال‬

‫النوير‬

‫ولذلك قال ثنبيب بن ثننية لأبي جعفر‪ ،‬ولقهه في الطواف وهو لا نميعرفه‪ ،‬فلعجهه‬
‫عن المالة؟ فقالت‬ ‫والحد‬ ‫إفي احب المعرض‬ ‫ا صلحلير المهم‬ ‫نيمتهز‬
‫قنئته و ف‬ ‫ثسرن‬

‫انا فلان بل فلان‪.‬‬

‫قال زيادي ما اتهث سيلة قط إلا تركض منه ما لو جلسضق فيه لكان لي‪ ٠،‬وتزلج ما‬

‫وقالت انا وصدور المجالس وإن طنثرلد صاحنها‪ ،‬فإنها مجالس ئفعة‪٠‬‬

‫لأن ادعي صن للغد إلى بنه لحين إلية من اقصى من ثزب‬ ‫ز‬ ‫وقال اا الشعبي اا‬

‫إلى بعد‪.‬‬

‫ابن‬ ‫إسحاثى‬ ‫وعنده‬ ‫طاهر‪،‬‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫عند‬ ‫الشعراء‬ ‫ابو‬ ‫هوصأ‬ ‫انه كان‬ ‫وذكروا‬

‫إبراههم‪ ،‬فاستدعى عهد ايه لسحاثى قناجاه بظسء‪ ،‬وطالت النجوى بينهما‪ .‬قالت‬
‫فاعزهتني خقزنل فهما بهن الهنود على ما هما عليه والقباب حلى انقطع ما بهغهصا‬

‫وتنغى إسحاق إلى نؤقفه‪ ،‬ونظر عهد ايه إلي‪ ،‬اا يا ابا السراء اا‬

‫إذا التمان لسنا عنك امرقما ‪ ٠ ٠ ٠‬فانزغ ينننعلد تينهلهى ما نيأنولانى‬

‫ولا نتريخملهما نثلأ لخوفهما ‪ ٠ ٠ ٠‬على ئناجههصا بالمجلس الثاني‬

‫الأمراء‪،‬‬ ‫بحق‬ ‫ظوتي‬ ‫في‬ ‫نطاليتي‬ ‫ترين‬ ‫اديأ‪،‬‬ ‫ارفق‬ ‫ولا‬ ‫منه‪،‬‬ ‫اكزم‬ ‫رايخ‬ ‫فما‬

‫وازبني ادت النظراء‪.‬‬


‫أذن‬ ‫عليه‬ ‫راى‬ ‫فاةا‬ ‫اخهه‪،‬‬ ‫مراة‬ ‫اطقم‬ ‫إنما‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫وقال‬

‫وطنزف الميت‬ ‫لا بلد النبوءة‬ ‫على اخيه شيئا فليفل‬ ‫احاكم‬ ‫اخذ‬ ‫وإذا‬ ‫‪٠‬ظهمطه عنه‪،‬‬

‫عنك النوع ‪٠‬‬

‫أبي‬ ‫بن‬ ‫النهلب‬ ‫وقال‬ ‫الصئخرىز‬ ‫الكرى‬ ‫السقطث‬ ‫اجتمعت غلمانه‬ ‫إذا‬ ‫وقالواز‬

‫صفرة العقثى كله في القليس الننتير‬

‫الأدب في المماثلة زجه عشائر لين عهد الملك ابنه على الصئائفة‪ ،‬ووئه معه ابن‬

‫كهف‬ ‫اخيه‪..‬‬ ‫لابن‬ ‫قال‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫فلما يئيما‬ ‫واوصى كلخ واحد منهما يصاحهه‪٠،‬‬ ‫اخهه‪،‬‬

‫إن شئث اجملمت‪ ،‬وإن شئث فننزن قالب بل اجمل‪ ٠،‬قالت‬ ‫رايت ابن عنلد؟ فقالت‬

‫عرضضخ بيننا جادة فتركها كل واحد منة لصاحبه فما زكناها حلى زجعنا إليا‬

‫نؤنسة بلث‬ ‫ثيددتان‬ ‫في‬ ‫الأيام‬ ‫هوصأ من‬ ‫العامون‬ ‫شسق‬ ‫ما‬ ‫أكثر‬ ‫بن‬ ‫يحبس‬ ‫وقال‬

‫فلما انتهى إلى اخره واراد‬ ‫النهدتز‪ ،‬فكنت من الجانب الذي قطنه من الثنمس‪،‬‬

‫لا تفعله‬ ‫فقالت‬ ‫الشمس‪،‬‬ ‫واراد ان ادور إلى الجانب الذي نينننه من‬ ‫الرجوب‬

‫ولكن كن يحالك حلى استرد كما ننثزتني‪ ،‬فقلت يا نر الصؤمنبن‪ ،‬لو قدرضق ان‬

‫وتشى‬ ‫من كرم الصنحهة‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫ليس‬ ‫النار لفعلط فكيف الشسل؟ فقالت‬ ‫اقهلد خئم‬

‫لىترأ لي من الثنمس كما سترته‪.‬‬

‫وقبل قنر لين ذنز كهف بز ابنك بلم؟ قالب ما مشيط نهارأ قط إلا تشى تخفي‪،‬‬

‫ولا ليلا إلا مشى اماصي‪ ،‬ولا زقي ننطحا وانا تحته‪.‬‬

‫وكهف لإ‬ ‫فقالت‬ ‫الثثراب‪٠،‬‬ ‫إنلد تنتخلصى حارثة بن نذر وهو نوافع‬ ‫رقهل لزيادز‬

‫الدهئفلصه وما لددألته عن شيع قط إلا وجدير عنده منه قملصأ‪ ،‬ولا استودعته يدزآ‬

‫قط فضنعته‪ ،‬ولا راكني قط فمسث ئثهتي ئثليته‪٠‬‬

‫نر‬ ‫المادي‬ ‫موسى‬ ‫مح‬ ‫خرسق‬ ‫قالت‬ ‫المزهر‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫ضر‬ ‫بن‬ ‫يزهد‬ ‫بن‬ ‫محمد‬

‫النؤمنبن من خزجان‪ ٠،‬فقال ليز إنا ان ثحملين‪ ،‬وإنا ان اغملك‪ ،‬يعلمك ما اراده‬

‫نأنشدثه ابيك اين معلمة‬

‫أوصيكم بالمه اول فيلق ‪ ٠ ٠ ٠‬وأغسامم والبر{ باذن أؤلخ‬

‫وان قونكم لتمادوا فلا ثنندوهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن نهم أهلة الننيادة فانيلوا‬

‫وإن انة أغززهثنم فثعئئوا ‪ .. ٠‬وإن كان قهنلخ المال فلكم فأئطيدلوا‬
‫وان نزلع إحدى الذواهي بئنؤمكم ‪ ٠ ٠ ٠‬فالمحننكم دون الغترة فاجعلوا‬

‫واذى طلبوا لمزنأ فلا تنغرموهنم ‪ ٠ ٠ ٠‬وما خنلوكم في النلنك فاحملوا‬

‫قالت فأمر لي بعشرين الف يلهم‬

‫ايه بنسمالك‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫والغربة لبيد‬ ‫الهادي‪،‬‬ ‫ننلهم راكب موسى‬ ‫بن‬ ‫لددعلد‬ ‫إن‬ ‫وقللت‬

‫ان‬ ‫فيتكلم‬ ‫ايه نحظ موضع نسبر مولددى‪،‬‬ ‫وعهد‬ ‫التراب‪،‬‬ ‫الريح شنفي‬ ‫وكانت‬

‫ليسهر على نحاذاته‪ ،‬وإذا حاذاه ناله ذلك التراب‪ ،‬فلما طال ذلك عليه اقلل على‬
‫ننعهد بن ننلهم‪ ،‬فقالت اما ترى ما تلقى من هذا الخائن! قالت واذن يا امهز المؤمنين‬

‫ما بيرنر في الابآهاد‪ ،‬ولكن نرح التوفيق‪.‬‬

‫باب السلام والاذن قا‪ .‬النبي صلى ايه عليه وسلب أهيوا الكلاب وافشوا الادب‬

‫واطجموا الانا‪ .‬زطظوا بالليل والناث ينهار‬

‫وقال صلى ايه عليه وسلب إن ابخل الناس الذي تيخل بالسلام‪.‬‬

‫عليلا السلعة يا رسول الثه؛ فقالت لا‬ ‫واتى رجل النبي صلى ايه عليه وسلب فقالت‬

‫تثلز عليك الادب فإنها تحنة الموتى‪ ،‬وقلت السلام عليا‬

‫علينا عز في ليوم قمهد وعليه‬ ‫فرج‬ ‫عهد العزيزة‬ ‫عمر بن‬ ‫وقال ساحضن غرس‬

‫انا‬ ‫على قلنسوة لاطثة‪ ،‬فقننأ إلهه وعلمنا علهه‪ ٠،‬فقالت نه‪،‬‬ ‫قممل ثئان وجصامة‪٠،‬‬

‫واط وانتم جماعة‪ ،‬السلاف علنى والرئ عليكم‪ .‬شم لتملي وزددنا عليه ومشى‪ ،‬فمشهغا‬

‫معه إلى المسجد ‪٠‬‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب نننلي الماشي على القاعد‪ ،‬والئاكب على الراجل‪،‬‬

‫والطنغبر على الكيف‬

‫فقالت‬ ‫أبي نثرظد السلامي‬ ‫عليه وسلم فقال لهن‬ ‫على النبي صلى ايه‬ ‫ودخل رجل‬

‫عليك وعلى ابيلا السلام‪.‬‬

‫إبراهيم عن الالجمقالي قال اا لي اا عهد ايه بن مسعودز إذا لقيت ضز فاقرا علية‬
‫السلام قالت ظقيثه فاكهنراته السلامي فقالت عليلا وعليه السلام‪.‬‬

‫السلام‬ ‫دخل نننمون بن يههران على لنلبصالة بي مشاعر وهو والي الجزيرق‪ ،‬فقالت‬

‫إنما نسلم على الوالي‬ ‫ما نننعك ان ثعلم بالامرة؟ فقالت‬ ‫فقال له لنليصانز‬ ‫علهكم‪٠،‬‬

‫بالإمرة إذا كان عنده الناس‬


‫ابو بكر بن ابي ثنبهية قالت كان الضن وإبراهيم ونهمون بن وهران ينهبمرهون ان‬

‫هقول الرجلين حئنالد ايه حلى هقول الظلام‪.‬‬

‫قال‬ ‫الهش ليس فيه احدي‬ ‫او‬ ‫النسجذ‬ ‫الرجل تخل‬ ‫عن‬ ‫ضر‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫ونك‬

‫يننولت السلام علينا وعلى عياد ايه الصالحين‪.‬‬

‫عليه‬ ‫ليرد‬ ‫فلم‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫فسلم‬ ‫هسهول‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫بالنهي‬ ‫رجل‬ ‫ومر‬

‫السلع هم‪.‬‬

‫؟‬ ‫اا‬ ‫يا أم المؤمنين‬ ‫اا‬ ‫كهف اصبحت‬ ‫ز‬ ‫اا‬ ‫عنها‬ ‫انه‬ ‫اا رضي‬ ‫وقال رجل لعائشة‬

‫قالثز بنغمة من المير‬

‫إلى‬ ‫النهاية‬ ‫إصبعه‬ ‫ومذ‬ ‫اا‬ ‫بنعمة‬ ‫قالت‬ ‫اا‬ ‫اصسك؟‬ ‫كهف‬ ‫لثنزيير‬ ‫رجل‬ ‫وقال‬

‫السماء ‪٠‬‬

‫قصبرأ‬ ‫املى‪،‬‬ ‫طويلأ‬ ‫اصيحضق‬ ‫قالت‬ ‫اا‬ ‫اصديحث؟‬ ‫كهف‬ ‫وكر‬ ‫لين‬ ‫لمحمد‬ ‫وقبله‬

‫اجلى‪ ،‬سنا صليب‬

‫وقبل لننئهان اللورين كهف اصدهحضز؟ قالت اصدهحضق في دار حارث فيها الدلاء‪.‬‬

‫لراستأذن رجل من بني عامر على النبي صلى ايه عليه وسلم وهو يي ليهث‪ ،‬فقالت‬

‫فنفلمإ الاستئذان‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫اخأج‬ ‫علب وبلسلم لخادمة‬ ‫ايه‬ ‫النبي مضدلى‬ ‫الفا فقال‬

‫على النبي‬ ‫استاذنين‬ ‫ايه قالت‬ ‫عهد‬ ‫اؤغل؟ جابر بن‬ ‫عليكم‪،‬‬ ‫الظلام‬ ‫ويل له هقولت‬

‫صلى ايه عليه وسلب فقالت نن انث؟ فقلت اناي قالت انا انا‪.‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب الاستئذان ثلاثة‪ ،‬فان أذن لك وإلأ فارجج‬

‫والثالثة‬ ‫والثانية مزامرة‪،‬‬ ‫الأولى المن‪،‬‬ ‫أبي طالب رضى ايه عنهن‬ ‫علنا بن‬ ‫وقال‬

‫عزهصة‪ ،‬إنا ان يأذنوا وإنا ان يرثوا‪.‬‬

‫باب في تأديب الصغير‬

‫قالت النكصاءز نن أثب ولذه سغهرأ لنز به كبيرأ‪٠‬‬

‫وقالواز اذني الذن ما كان زذيأ‪ ،‬والحيز النرد ما كان لننأ‪٠‬‬

‫وقالواز نن اثب ولذه ضة حاسذم‬


‫ع‬ ‫مدا‬ ‫اكبر‬ ‫مييئ‪ ،‬بهره لم زغلس‬ ‫نن لم زغلس نىيي الهلخر‬ ‫تنناسز‬ ‫وقال ابن‬

‫يحب قال الشاعر‬

‫إذا النرإ أتمه النروءأ ناثيئأ ‪ ٠ ٠ ٠‬قنطلهها ئههلأ عليه شديأ‬

‫وقالواز ما اشثز فطاف الكبير واصز رياضة الهم‬

‫قال الشاعر ز‬

‫وسننوطرى قزننلد بعد ما قرمت ‪ ٠ ٠ ٠‬وون الغناء رياضة القرم‬

‫وكتب شثيح إلى معلم ولدهز‬

‫ئرلق الصلات لأظب قسعى بها ‪ .. ٠‬تعي الهزاثن مح النواة الئاخس‬

‫اا‬ ‫ية هم ال وكل يي‬ ‫له نة‬ ‫تربمند هم‬ ‫ية هم ‪...‬‬ ‫ظدؤة ‪٠‬‬ ‫اا قلظتبئلر‬

‫فاةا ايخلق قغهئه بطلاصق ‪ ٠ ٠ ٠‬وقمظلهمنه نؤجظة الأديب التنس‬

‫فاةا قننث ليضربه فسنة ‪ ٠ ٠ ٠‬وإذا بلنك بها تلا‬

‫واظم بانا ما اتهضز ينفثه ‪ ٠ ٠ ٠‬مح ما نتريقنمعني امن{ الآنفس‬

‫وقال صالح بن عهد القأوسز‬

‫وإئإ نن اثبته في الصها ‪ ...‬كالطود نسئى الصاق في لنبيه‬

‫و‬ ‫في‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬حلى نوازى في تلى زنته‬ ‫والشيخ لا ننلهمنرلد اخلا‬

‫إذا ازعوى عانى له قههلة ‪ ٠ ٠ ٠‬كذي الهئئى عاد إلى يإنهبملوده‬

‫ما تلغ الأعداإ من جاهل ‪ ٠ ٠ ٠‬ما نيهخ الجاهل من لتمهس‬

‫وقال عمرو بن لممثلة لمعلم ولد« لهئن اؤل إصححلد لولدي اعلانك لنضلد‪ ،‬نال‬

‫ما تركت‬ ‫عونهم نغقودة بغننلخ‪،‬ه فالضن عندهم ما طثك‪ ،‬والقيت عههع‬
‫روهم من‬ ‫طنهم كاتس الميت ولا أمرهم بليه فقموهب ولا ستتركهم منه هههجروه‬

‫الحديث اشرفه‪ ،‬ومن الشعر اعفه‪ ،‬ولا ثثظهم من قلم إلى علم حدى ينغنبمموه‪ ،‬نال‬
‫محادثة‬ ‫ونفهم‬ ‫الحكماء‪،‬‬ ‫نتن‬ ‫بعلمهم‬ ‫ننشملة للنهب‬ ‫الظهر‬ ‫الكعبى في‬ ‫افحدحاح‬

‫تكللخ على تبمفاية مظلم‬


‫اللراء‪ ،‬ولا ثئثل على ظر مني لين فقد ات‬

‫باب في حب الولد‬

‫اا‬ ‫ارسل معاوية إلى الأحنف بن قهس‪ ،‬فقالت يا انيا بحر‪ ،‬ما تقول في الولد! قالت‬

‫هل امير المؤمنين اا ‪ ،‬ثمار ظوبنا‪ ،‬وعماد ظهورنا‪ ٠،‬ونحن لهم ارطن ذلهلة‪ ،‬وسماء‬

‫ونحهولد‬ ‫ود«‬ ‫يمعمصنحولف‬ ‫فاثصنهم‪٠،‬‬ ‫ضظسا‬ ‫وإن‬ ‫فالجنلهم‪،‬‬ ‫طلبوا‬ ‫فإن‬ ‫ظليلة‪،‬‬
‫يا‬ ‫انث‬ ‫يه‬ ‫فقالت‬ ‫رفاتا‬ ‫ونحروا‬ ‫حهاسنك‪،‬‬ ‫يهملوا‬ ‫ثقيلا‬ ‫عليهم‬ ‫تكن‬ ‫ولا‬ ‫قههدهم‪٠،‬‬

‫امنفم لقد دخك علية وإني لمملوء خضرا على لقرية فننللته من قلهي‪ ٠‬ظنا خرج‬

‫الأحنك من طده‪ ،‬بعث لمعاوية إلى يزهد بمائتي الف درهم ومائتي ثوب‪ ،‬فهعث‬

‫يزيأ إلى الأحنف بمائة الف يلهم ومائة ثوب‪ ،‬شاطره إياها‪.‬‬

‫وكان عهد ايه بن ضر يةهب بولده لسالم كلخ نأهب‪ ،‬حلى لامه الناقل فهه‪ ،‬فقالت‬

‫نيلومونني في سالم وألومهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وجلدأ بهن الغبن والأنف لتمالة‬

‫وقال ز إن ابني لىلما لنجة لحئنأ لو لم نمنغئه لم نغصت‬

‫ائمة الخبيث‬ ‫وكان يحبس بن اليمان نيأهب بولده داود كل نأهب‪ ،‬حتى قال يوصأز‬

‫وقال‬ ‫داود‪.‬‬ ‫يا‬ ‫انب‬ ‫ثم‬ ‫إبراههم‪،‬‬ ‫كان‬ ‫شم‬ ‫طقمةث‬ ‫كان‬ ‫ثم‬ ‫المهم‬ ‫عهد‬ ‫اربمةرآن‬

‫نزنلجث اف داود‪ ،‬فما كان عندنا شين لنه قهه‪ ،‬حلى اشتريت له ضوة بدانق»‬

‫وقلل زيأ بن طي لأبنه‪ ..‬يا ث‪٠‬ننإ‪ ،‬إن ايه لم تزهد لي فانىصالد لي‪ ،‬وزضهغي لك‬

‫فحذرنث‪ ،‬واعلم ال الأباء للابناء نن لم تنس النوئأ إلى الثفرهط‪ ،‬ونننز الأبناء‬
‫إلى الغقوق»‬ ‫ت‪.‬قصير‬
‫للاباء نن لم ننس ا لهم‪.‬‬

‫وفي الحديث الننزفوعن ربح الزيد من رك الجنة‪.‬‬

‫وفيه اههنأز الأولاد من زيدان اننى‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلم لنا ينشر بفاطمة زيحانة أينها ورشقها على المقر‬

‫هذه يا اا‬ ‫ودخل عمرو بن العاصر على نطوية ولين ليديه ينته عاظإ‪ ،‬فقالت نن‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫اا‬ ‫عنك‬ ‫انيذوها‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫الثلب؛‬ ‫ثئاحة‬ ‫هذه‬ ‫فقالت‬ ‫؟‬ ‫اا‬ ‫المؤمنين‬ ‫امير‬

‫المؤمنين اا فوالق إفهن لليلنئى الأعداء‪ ،‬ونقئين النعداء‪ ،‬ونوئثن الطنغائن‪ ٠‬قالت لا‬
‫على‬ ‫عنى ذالد يا صرو‪ ،‬فوالمة منا تلطى النلضى‪ ،‬ولا تذب المؤتى‪ ،‬ولا اعان‬

‫الاحزان يثلهن‪ ،‬وئيأ ابن اخت قد نفخ خاله‪.‬‬

‫وقال النعلي الطائر‪.‬‬

‫لولا ننناث كزتننمب القطا ‪ ٠ ٠ ٠‬لحهغن من بغطرى إلى تغطى‬

‫لكان لي نضنلزب واثم ‪ ...‬في الأرطى ذاييي الطول والغزطن‬

‫وإنما اولاننا بيننا ‪ ٠ ٠ ٠‬لكياننا تمشي على الأرطى‬

‫إن قسقث الريخ على تغضهم ‪ ٠ ٠ ٠‬لم تيشهيع العبث من الغنطى‬

‫وقال عهد ايه بن أبي قثرةز نؤث الزلق طننع في التهم لا ننجر اخز الأر‬

‫ونظر عمن بن الخطاب رضي ايه عنه إلى رجل يحمل مئلأ على لخقه‪ ،‬فقالت ما‬
‫وإن مات‬ ‫عاثر لةيئآنلير‪،‬‬ ‫انا إنه إن‬ ‫قالثز‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫ابني يا امهز‬ ‫هذا منلد؟ قالت‬

‫خإنلير‬

‫علي‬ ‫بن‬ ‫الصين‬ ‫منزقصرى‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫لينث‬ ‫فاطمة‬ ‫وكانت‬

‫إل ث‪٠‬ني ثينه النبي ‪ ٠ ٠ ٠‬ليس ثنبيهأ بغلي‬

‫وكان الهايد نزقصى اا ولده اا لمزؤة وهقولت‬

‫‪ ٠ ٠‬نهازلد ون فلد الطنثيفى‬ ‫أهبقطل من ل أبي ينمقبق‬

‫اليه كما أن ليلقي‬

‫وقال اعرابي وهو نزئصى ولدهز‬

‫أطره نع الشحيح ما( ‪ ٠ ٠ ٠‬قد كان ذاثى الفقر تة نزلة‬

‫إذا نريد بذله بدالة وقال اخر وهو نزقصرى ولدهز‬

‫اعرف منه قلة النعاس ‪ ٠ ٠ ٠‬ويئهئن فى زارة من رايس‬


‫امه‬ ‫فجعلت‬ ‫رضهعأ‪،‬‬ ‫يرينا‬ ‫وئرلد‬ ‫فمات‬ ‫الطرهق‪،‬‬ ‫فقطع‬ ‫طيء‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫وكان‬

‫ترقصه وئقولت‬

‫ياليأته قد قطع الطريقا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم ترد في امره زفهقأ‬

‫وقد اخاف الئخ والصضيقا ‪ ٠ ٠ ٠‬فثل ان كان به شفهقأ‬

‫الولية‬ ‫وكأن‬ ‫اضز بنا في الوليد نلثا له فلم نىثبه‪،‬‬ ‫الملك لين مروانة‬ ‫عهن‬ ‫وقال‬

‫ادبنا‪.‬‬

‫باب‬ ‫قالت‬ ‫؟‬ ‫اا‬ ‫فلان‬ ‫اا‬ ‫وصيفلد‬ ‫فعل‬ ‫ما‬ ‫الععتصدب‬ ‫لابنه‬ ‫الرشيد‬ ‫هارون‬ ‫وقال‬

‫والفن لا حضرته ايدآ‪،‬‬ ‫الميلغا‬ ‫هذا‬ ‫الكتاب‬ ‫او بلغ منلير‬ ‫قال‬ ‫الثثاب‪٠،‬‬ ‫فاستراح من‬

‫وولجهه إلى الهادية‪ .‬فتعلم الفصاحة‪ ،‬وكان انتم وهو المعروض بابن ماردة‪.‬‬

‫اخبر‬ ‫عليه كانء من‬ ‫ايه‬ ‫صلوات‬ ‫الئجمن‬ ‫إبراهيم خليل‬ ‫ال‬ ‫الحدسأ‬ ‫بفي يعطون‬

‫عليه ملك الميت في صنورة رجل انكره فقال‬ ‫الئاس‪ ،‬ظنا حضزته الوفاة‪ ،‬دخل‬

‫ونن انث‪،‬‬ ‫لهي نن ادخلك داريا قال الذي ا هددكنلير فيها منذ ينا وكذا سنة؛ قالت‬

‫ابني‬ ‫اونج‬ ‫حلى‬ ‫انت‬ ‫اتاركي‬ ‫قالت‬ ‫ئوحلد؟‬ ‫لثيطرى‬ ‫جثث‬ ‫الموث‪،‬‬ ‫انا ملك‬ ‫قالت‬

‫بابيه‬ ‫إسحاق‬ ‫فتعلق‬ ‫اخلره‪،‬‬ ‫اتاه‬ ‫ظنا‬ ‫إسحاق‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫فأرسل‬ ‫نعع‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫إسحاق؟‬

‫إبراهيم وجعل هتقطع عليه ينكائم‪ ٠،‬فخرج عنهما ملك الموث‪ ،‬وقالت يا ريع ذبهنلد‬

‫وانحل إسحاق‬ ‫امهلنك‪ ،‬ففعل‪.‬‬ ‫قل له إني قد‬ ‫فقال له اذني‬ ‫إسحاق متعلق بخلهللد‪٠،‬‬

‫عن ابيه‪ ،‬ودخل إبراهيم لينا يغاح فهه‪ ،‬فقهطرى ملك الموت روغه وهو ناني‬

‫باب الاعتضاد بالولد‬

‫بالي ايه تيارين وتعالى فما حماه عن يفهمه سزبمرئلا وأعانه إليه في الولدز ل فئهنئاا‬

‫فإني عقب‬ ‫اا‬ ‫وقا(‬ ‫نا هل‬ ‫الزارثبن‬ ‫فانك سغسلهمل‬ ‫لا بمزني فرعا‬ ‫ناذى زثة زو‬ ‫إذ‬

‫قننت‪ .‬ويرث‬ ‫طهب لي ون لنئلق سولئناتر‬ ‫اقرا‬ ‫المقالين ونن فزاني فكانت امرني‬

‫ون ل يعقوت واجعلة زين زضدنا اا ‪ ٠‬والنفالي ها هنا لينو الهم‬

‫نخ‬
‫ض ‪٠‬‬
‫لنك له ‪.‬‬
‫ضنند ننرلق خادمته ‪ ...‬المل انليل الذى لن‬
‫نن كان ذا ‪.‬‬

‫تلو تقله إذا ما يئلل ناضؤه ‪ ٠ ٠ ٠‬فنالةث الظنة ان انثى له عدد‬


‫الننر قالت لنا امئا ابو تراع عامل لين مالك وطنئنفه لينو اخيه وخئفوه ولم ينبمن‬
‫له ولد سيغمهه‪ ،‬انشا يعمقولت‬

‫نفعغكح عفي وما نفع راحة ‪ ٠ ٠ ٠‬بشيء إذا لم سننحهدتتهن يالأنامل‬

‫نطنغقني طمى وكثر{ لجهلكح ‪ ...‬طنا واني لا اطول يجاهل‬

‫وقال اخر ز‬

‫سنيغثو ايننايب ظى من لا كلاين له ‪ ...‬وعظي ننؤرنث النستننر الحامي‬

‫باب في التجارب والنائب بالزمان‬

‫قالت النكماءز تفي يالذيارب تأديأ‪ ،‬ويتقلب الأيام جظة‬

‫وقالواز تفي بالنهر نؤنيأ‪ ،‬وبالغقل نزشدأ‪٠‬‬

‫وقال حلهبز‬

‫احاولث ارشادي فغئلني نزثيدي ‪ ٠ ٠ ٠‬اثم اطنث عدليي فذهري نؤدبي‬

‫وقال إبراهيم بن ثنكلةز‬

‫من لم يقزبه والده ‪ ...‬اثبه الليل واللهائ‬

‫كم قد اذلأ ثرية بنم ‪ ٠ ٠ ٠‬ليس له منهما انتصار‬

‫نن ذا سيأ الدهر لم سنآنله ‪ ...‬او اطصأآث به الذيار‬

‫بهن عن الحايثاث نأمن ‪ ...‬وجنده للئامان ثار‬

‫وقال اخر ز‬

‫وما ابقت لك الأياز لمحأرأ ‪ ...‬وبالا{! سيئعظل اللهب‬

‫وقالواز كفي بالقهر نترا بما نهس عنا تقي‪.‬‬

‫وقالواز تفي مخرأ نوي الألهاب ما لجزبوا‪٠‬‬


‫وقالوا لعسى بن تزلج عليهما السلع« نن اثزبلم؟ قالت ما اثني أحد ‪ ،‬رايخ القيل‬

‫قبيحا فاجنتمير‬

‫باب في صدحهة الأيام بالموادعة‬

‫قالت النئناءز اصحب الأيام يالنوادعة ولا نونحدابق الدهز ينثر‬

‫وقال الشاعر‬

‫نن لدداقق الدهر كا ثنوأ ‪ ٠ ٠ ٠‬لم نيهئتلها من خطا النهر‬

‫فاخخ مح النهر إذ ما ن‪٠‬نطا ‪ ٠ ٠ ٠‬واجر مح الدهر كما منن‪٠‬ري‬

‫وقال لينار النثهليز‬

‫اعايش اذى الظهر ننوف نفيق ‪ .. ٠‬واذى نيسار{ من خإ لخلظئى‬

‫وما كيبك إلا كالئامان إذا صحا ‪ ٠ ٠ ٠‬صدحوضق وان ماثى الئامان أموق‬

‫وقال اخر ز‬

‫تحليق نع الخلقي إذا ما لقيثهم ‪ ...‬ولاقهؤ بالجهل فعل ذوي القههل‬

‫زننلط إذا لاقت يوما من‪٠‬نلطا ‪ ٠ ٠ ٠‬نن‪٠‬نلط في قول صدحبح وفي قزل‬

‫فاتي رايث النزق تنفي يغقله ‪ ٠ ٠ ٠‬كما كان قلل اليوم نينعد بالعقل‬

‫وقال اخر ز‬

‫إن النئايهز إذا لىينمذ‪١‬مز ‪ ...‬المقاس العاج{ بال‪-‬انية‬

‫وقال الآخر ز‬

‫والسبب المالي حط العاقل ‪ ...‬هو الذي ننقب حط الجاهل‬

‫ومن امثالهم في ذلك اا قولهم اا ز تطامن لما تين‪٠‬نير‬

‫ومن قولنا في هذا ا لمخ } ز‬


‫وتظامئ للئامان ننزلق ظوأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن قالوا وليل ئنلهى ذليل‬

‫وقال خيهبز‬

‫وكانت لؤغث شم اطماكك ‪ .. ٠‬ينالا لكل لىئلة يئزائ‬

‫وقال اخر ز‬

‫ماذا نريد الذخز من قواتهم ‪ ...‬زفن لقزد النؤء في بمانع‬

‫ولآخر ز‬

‫الدهر لا بيتى على حالة ‪ ٠ ٠ ٠‬لا ثأ ان نقبل او يبز‬

‫فان ئلقالد هنزوهه ‪ ٠ ٠ ٠‬فاسمر نإئإ الاعز لا سهصهدهر‬

‫ولآخر ز‬

‫اصيل لذلهنى نال من ‪ ٠ ٠ ٠‬لدي فهكذا محنعييهى الئهوئ‬

‫قزحأ ولحزنأ مزق ‪ ٠ ٠ ٠‬لا الطزن دام ولا الشروط‬

‫ولآخر ز‬

‫طا ايه ينمئن طننر الهة واحدأ ‪ ...‬وايقن ايى الثائراث ستنرؤ‬

‫تنوح لنا الئنيا بخبر الذي كذث ‪ ...‬وثغئث ون بعد الأمور امون‬

‫وخرق الليالي باجتماع وأزقة ‪ ٠ ٠ ٠‬وتطلع فيها انين وثغر(‬

‫وتطمح ان تيقى الننئور لأهله ‪ ...‬وهذا نحال ان نوم لنزور‬

‫ولآخر ز‬

‫لددأنتظئ الأناة فهلا لعلها ‪ ٠ ٠ ٠‬ستعود إلى الفصل الذي هو أنيطت‬

‫باب التحفظ من المقالة القبيحة‬

‫وإن كانت ياطلأ‬


‫قالت الحكصاءز إيالد وما نعتذر منه‪.‬‬

‫وقالواز نن كزطن لةئه للوهم فلا يأنن ون إساءة الظل‪.‬‬

‫وقالواز ضنك من شنغ سماعه‪.‬‬

‫وقالواز كفي بالئؤل عارأ وإن كان باطلا‪.‬‬

‫وقال الشاعر‬

‫ونن د عا الناقل إلى فنه ‪ ٠ ٠ ٠‬ننوه بالحثا وبالهاطل‬

‫نقالة النتوء إلى اهلها ‪ ...‬التمرغ من منحدر لددايل‬

‫وقال اخر ز‬

‫قد قبل ذلك إن حئأ وإن ثفزيأ ‪ ...‬فما اعثئلد من لاني إذا قيلا‬

‫هفعلوا‪،‬‬ ‫ان‬ ‫قدروا‬ ‫هقولوا‬ ‫ان‬ ‫بيدروا‬ ‫إذا‬ ‫الناس‬ ‫إل‬ ‫للاسكندر‬ ‫أرلنططاليس‬ ‫وقال‬

‫فاحترس من ان هقولوا شنلم من ان هفعلوا‪٠‬‬

‫وقال امرئ القيس ز‬

‫ولمنع انن كئرح ألن‬

‫وقال الأخطل‪..‬‬

‫والقول ننبذ ما لا ستنفذ الإبل‬

‫وقال نعقوب الخندوننر‬

‫وقد نلقى للرح النتيف ثريا ‪ ...‬ولا نلنا لما جرح انثى‬

‫ولآخر ز‬

‫قالوا ولؤ صدغ ما قالوا نرث به ‪ .. ٠‬نن لي بئصهدبيق ما قالوا وتنهي‬

‫باب الأدب في تشصهث العاطس‬


‫ومن حديث ابي بكر لين ابي شهية قالت قال النبي صلى ايه عليه وسلب لا أظسطث‬

‫العاطس حلى تبتعد المهم فإن لم تباعده فلا ئثننتوم‬

‫ثسننتهب‬
‫فع‪.‬شنتو هم وإن لم يحمد فلا وئمو‬
‫وقالت اذا عطر ) أحدكم فحمد ايه وم‬

‫وقال علنا رضي الفي عنهن نثننث العاطس إلى ثلاث‪ ،‬فإن زاد فهو داء سيننرج من‬

‫راسه‪.‬‬

‫لنس ابن صر‪ ،‬فقالوا لهن يذحمك الميني فقالت تهديني ايه ونصلح بالكر‬

‫وضنس علنا لين أبي طالب فحوى اننى فقيل لهن فنحمل اينل؟ فقالت نغفر ايه لنا و‬

‫لكر‬

‫ضنس أطكم فثننتوه ثلاثأ؟ فإن زاد‬ ‫إذا‬ ‫وقال عمن بن الخطاب رضي ايه عنهن‬

‫نض‪٠‬نولير‬
‫فقولواز إنلد ‪.‬‬

‫وقال بعهنهب الئشهمهث مرة واحدة‪.‬‬

‫باب الإذن في القبلة‬

‫عهد ايه بن ضر قالت كلا يإئثهلى ية النبي صلى انه‬ ‫علخ الرحمن لين أبي لهلى عن‬

‫ه و سلم ‪٠‬‬‫ط هم‬

‫وكله عن لنفهان قالت لئل ابو تنئههدة ية صر بن الخطاب‪.‬‬

‫أبي طالب‬ ‫لين‬ ‫عليه وسلم جعفز‬ ‫ايه‬ ‫النبي صلى‬ ‫لقضي‬ ‫النغمة قالت‬ ‫ومن حديث‬

‫فالتزصه وقبل بهن عهنهه‪٠‬‬

‫وقال إياث بن ذتننمفلىز رايث ايا ةنهنر ة نثنل خا الحسن‪.‬‬

‫بن‬ ‫علية‬ ‫ظى‬ ‫دخسل‬ ‫رجلأ‬ ‫رايخ‬ ‫قالت‬ ‫يصعب‬ ‫عن‬ ‫الحسن‬ ‫أبي‬ ‫عن‬ ‫الثنياني‬

‫الصين رضي ايه عنهما في المسجد فقتل هذه فوضعها على عننهه فلم تغهه‪٠‬‬

‫إل العزب‬ ‫العم‬ ‫الغني قالت دخل رجل على هشام لين عهد الملك فقتل يةه‪ ،‬فقالت‬

‫ما قتلت الأيدي إلا لهلوطا‪ ،‬ولا قلتها العم إلا خضوعا‪.‬‬

‫واستأذن رجل المامون في سنثهنههل ليده‪ .‬فقالت إل الليلة من المزمن زلة‪ ،‬ومن الذمي‬

‫خديعة‪ ،‬ولا حاجة بلد ان ثزل‪ ،‬ولا حاجة بنا ان نخذع‬


‫واستأذن لو نلامة المهدور في غئطى ليده فمثغه‪ ،‬فقالت ما ننتغتنتري شينأ اسر على‬

‫قمهالى قثدآ يئن‪.‬‬

‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫اميز‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫المنصور‬ ‫النيروز على‬ ‫ابو بكر‬ ‫دخل‬ ‫الأصدصعرل قالت‬

‫نمسك‬
‫فققيدلث راند لعلة الميت كان ن‬
‫لعنطرى فصي‪ ،‬وانتم أهل ليهث برس فلو ازنث لي ن‬

‫اختر بلغها بسن الجائزة‪ ٠،‬فقالت يا امير المؤمنين‪.‬‬ ‫طنا ما بقي من اسناني؟ قالت‬

‫فمع‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫فضي‬ ‫في‬ ‫ييقى‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫الجائزة‬ ‫من‬ ‫درهم‬ ‫ذهاب‬ ‫من‬ ‫المحزن‬ ‫إل‬

‫المنصور وامر له يجائزنز‬

‫وقبلة‬ ‫وليلة الأع في الخث‪،‬‬ ‫وليلة الأب في الراس‬ ‫ليلة الإمام في القد‪،‬‬ ‫وقالواز‬

‫الأخت في الصدر‪ ،‬وقبلة الثاوية في النص‬

‫باب الأدب في العيادة‬

‫ان‬ ‫أريد‬ ‫فقال لهن‬ ‫اسحابه‪،‬‬ ‫عليه رجل من‬ ‫فذنةل‬ ‫الغلاء‪،‬‬ ‫عمرو بن‬ ‫ابو‬ ‫ثنرطن‬

‫شنهر‪،‬‬ ‫اان‬ ‫لااتذعلد‬ ‫فالعالمية‬ ‫ئتلي‪،‬‬ ‫فعافي ءوانا‬ ‫انهم‬ ‫لهن‬ ‫قلل‬ ‫اللهلع‪٠،‬‬ ‫الناهزلد‬

‫والهلاإ لا نأعني ان اناب واسال ايه ان تهب لأهل العامة الثنكر‪ ،‬ولأهل الهلاء‬

‫الصئهر ‪٠‬‬

‫وذخل ثهر قنات على عهد العزيز بن نزران وهو مرهطن‪ ،‬فقالت لو ال لنرورلد‬

‫لإ هنة ابلا بان شنلر وأنثم لدعرفي رقمه ان نصدر ف مايلا إلنا‪ ،‬ولكن اسأل ايه لك‬

‫قهدجلد وامر له يجائزة‪ ،‬فخرج وهو‬ ‫ولي في ينفك التعمق‬ ‫ايها الامير العافية‪،‬‬

‫هقول ز‬

‫ونعوئ لددنذنا وسندسغنرنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ليخ التشفي كان بالعواي‬

‫لو كان نثقل فنيا لئزهيثه ‪ ٠ ٠ ٠‬بالنصنطفي صن طارفي وتلايي‬

‫وكتب رجل من اهل الأدب إلى ظللت‬

‫يإنئث اتلق نغرق فقلط لهم ‪ ٠ ٠ ٠‬يمضي النداء لة من كل نغذور‬

‫يا ليخ قلته لي وة كان له ‪ ٠ ٠ ٠‬اجل الغليل واني هذ ماجور‬

‫وكتب اخر إلى عليلو‬

‫زيئنفالد لو إنهنطر ) الهوى فهلا والمبنى ‪ ٠ ٠ ٠‬لكان بنا ا للثائثو ى وكان لك الاكل‬
‫وكان شاعئ يختلف إلى نتحلى لين خالق بن قرمك وهمتدحه‪ ،‬فغاب عنه اظصأ لعلة‬

‫عرضت له‪ ،‬فلم نيئثقده يحبس ولم نيال عنه‪ ،‬ظنا افاق الرجل من لحنه كتب إليهن‬

‫أيهذا الأمير اكرمك الل ‪ ٠ ٠ ٠‬ه وايقاع لي تقاة طريقا‬

‫ب لقجميلأ تراه ا صلحلير الل ‪ ...‬ه لئهصا اراه ايضأ لقجمهلأ‬

‫ألفي قد اقمك ظلم يئلهلأ ‪ .. ٠‬لا نوى نله‪٠‬قذأ إلية زنولا‬

‫شك ‪ ٠ ٠ ٠‬ر لما قد ‪.‬ار ليتنهه نبنيريلا‬


‫لمس‬
‫نك سوى ا ه‬
‫ظلن‬
‫ألذنب فما غ‬

‫ثم نلالأ فما خلنلنلم للحا ‪ ...‬فظ ينمي على الزمان نلولا‬

‫قد أتى ايه بالطنلاح فما أن ‪ ...‬كرت مما خوند إليه بيلهليا‬

‫وأظط الئزئاج وهو بغذاء ‪ ٠ ٠ ٠‬اقلت جلتي عليه النوبا‬

‫وثناقنييئينضقثنللراتي سلدخدأإنلوناءلهلدتههلد‬

‫فكتب إلهه الوزير يعتذر‬

‫ذقخ ايه طلق نائما الده ‪ ...‬لي وحاشالد ان تكون خليلا‬

‫لنهة ايه ما علمك وما يإا ‪ ...‬لق من العذر جائزأ نئهولا‬

‫ولنئيلوقدظسنضقلعافؤ بببمنثقلثنهرأوكانذالديئلهلد‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫فقدهصأ ما جاء ذو الئهنل بالفطر ‪ ...‬لهى وما لتمانح القليل خليلا‬

‫وكتب النعتصم إلى عهد ايه بن طاهر‬

‫أغرز على بان اراد ظهلا ‪ ...‬او ان ليكون بلد الشقاق نزيلا‬

‫قزدنك افي مالك لننلانقي ‪ ٠ ٠ ٠‬فلعهزها لك نكرة وأسياد‬

‫فتكون ستبقى لددالصأ سلامتي ‪ ٠ ٠ ٠‬واكو( مما قد خزالق نييلا‬


‫غملهلا‬
‫خلط ) إذا أضع س‬
‫ت‪..‬شتكي ‪ ٠ ٠ ٠‬وكذا ا ل ‪٠‬‬
‫هذا افي لك قثننكي ما همه‬

‫ونرطب يحبس لين خالق فكان إسصاعهد لين صنلبح الكاتب إذا زنغل عليه سهعوده وقف‬

‫ظنا‬ ‫عن ننامه وشرابه وطعامه‪،‬‬ ‫الحاجة‬ ‫ثم انتزع فسال‬ ‫ءعند راسه وقعا له‪،‬‬

‫افاق‪ ،‬قال يحبس بل خالدي ما عادني في مرضي هذا إلا إلسصاعبع ابن صنهبج‬

‫قيادة النزع هوة بهن تؤمطى ‪ ٠ ٠ ٠‬ولجلسة لك ينوى اللحظ بالعين‬

‫هكفيلد من ذالق تنحهك يحرفهن‬


‫لا نترنئى نريضأ في لمساءلة ‪ ٠ ٠ ٠‬هم‬

‫وقال بكر بل عهد ايه لقوم عادوه في مرضه فا» الوا اابلوطى عندهن المرهطرى ويعاد‬

‫والصحيح نزار‪.‬‬

‫وقال ستين النررتنننى لخنق الغؤاد اشئ على النرطس من امراضهم يجيئون في‬

‫خبر وقت وهطهلون الجلوس‬

‫طته‪ ،‬ظنا‬ ‫عهد العزيز نميعوده في مرضه‪ ،‬فسأله عن‬ ‫على صر بن‬ ‫ودخل رجل‬

‫اخبره قالت من هذه العلة مات فلان ومات فلان‪ .‬فقال له عمرة إذا لممدث النزطس‬
‫فلا سنيهخ إلههم العؤتى‪ ،‬وإذا خرجث يمنة فلا تينه إلهنا‪.‬‬

‫إذا دخلتم على الئاجل وهو في الموت فهشنوه ليلقى ربه وهو‬ ‫تنناسز‬ ‫وقال اين‬
‫ضن الظن‪ ،‬ولئةوه الشهادة ولا تطنجروم‬

‫ونرطب الأصثى أبرما الناس بالنمزال عن ماله‪ ،‬ففتب قرئته في بمتاب ربطه‬

‫عند راسه‪ ،‬فاةا لدداله احث‪ ،‬قالت عندك القطنة في الكتاب فاقراها‪٠‬‬

‫ولهعضهم ز‬

‫ترطن الحسن هعدنه ‪ ٠ ٠ ٠‬هعرطدث من خذري عليه‬

‫واتلى إلية ننودني ‪ ٠ ..‬فهرهئضق من نظري إلهه‬

‫ونرطن محمل بن عهد ايه بن طاهر‪ ،‬فكتضة إلى اخيه عبيد القت بن عهد المهن‬

‫انى وجدضق ظى نقغا ‪ ٠ ٠ ٠‬ئك من فعاللق شاهقا‬


‫اغياعتللثفيقثن ‪ ...‬يسقلسىزسوللد عائدا‬

‫ولواعتللثظملون بب‪.‬لسأإلهلدنسلعدأ‬

‫لاستشعرش علني الئزى ‪ ...‬حلى ألمحوذلد راقدأ‬

‫فأجابه‪..‬‬

‫قيلت نثلتي يثنولد الئتاد ‪ ...‬لم اذق نأ نينغ كغم الثتاي‬

‫يا أخي الهازل المونة والنا ‪ ٠ ٠ ٠‬زل من مقلتي مكال السواد‬

‫متغأيني عليلا رئنأ قلبي ‪ ...‬من نخولي إليك في الغؤاد‬

‫لؤ ياأني سصعلطه منك انهنأ ‪ ...‬لتفئى مح الأنهن فؤادي‬

‫ولمحمد بن يزر‬

‫يا ظسهلاأ الييتي من الم الجل ‪ ...‬ة هل لي إلى اللقاء سبل‬

‫إن مننلىا دو« الحجام فما ك ‪ ...‬قه عني بلد الهئفى والغويل‬

‫وانشد محمل بل يزهد قال انشدني أبو نخمان لنضه وقد ذخل على بعطر الأمراء‬

‫يعوده!‬

‫يأهنندنا لا بالطوارف والن{ ‪ ...‬كيلج الذي نترينفي من العقم او فري‬

‫بنا نغشز الغؤاد ما بلد من اذى ‪ ...‬فان اشفقوا مما اقول نجي زغدي‬

‫وكتب ابو تمام الطائي إلى مالك لين طؤق في ثنكاة لهن‬

‫كملؤعقلثذىوكحئق بببللصجدوالنثرملتفيللقلع‬

‫ألفدلق القت منة عامة ‪ ...‬في نؤمك النغتري وفي أزظد‬

‫نترينرج عن جنود الطنقامكصا ‪ ...‬اخرج نة العالى من لممنقك‬

‫ودخل محمد لين عهد ايه على المتوكل في ثنكاة له يعوده‪ .‬فقالت‬
‫الفي نديتي عن تئن الإمام لنا ‪ ٠ ٠ ٠‬وطنا للمنايا نونه لمزطى‬

‫فليش أو الذي نعروه من مرطن ‪ ...‬العائدين جمهعأ لا به النزطن‬

‫فهالإماح لنا من تجرنا قزطن ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس في تجره منه لنا قمزطن‬

‫فما الالي إذا ما ل‪٠‬ئه ننلننضخ ‪ .. ٠‬لو باد كل عياد ايه وانقرضوا‬

‫وقال اخر في بعطر الأمراء‪..‬‬

‫واعني فاعتلت الدنيا ليلته ‪ ...‬واعلق ناطق فيه الهلع والكرز‬

‫لما اسنظلخ انار النجف وانقشعت ‪ ...‬عنه الهئهابة والأغزان والعقم‬

‫وبلغ قسأ سينول بني عامر ان ليلى بالعراق مرهضة‪ ،‬فقالت‬

‫يننولون ليلى بالعراق مريضة ‪ ٠ ٠ ٠‬فما لك ثنينوها وانت صدديذ‬

‫شفي ايه مزطس بالجراق فإنني ‪ ...‬على كل شالي بالجراق شقيق‬

‫ولمحمد بن عهد ايه لين طاهر‬

‫ألهسلم افي منه عامة ‪ ٠ ٠ ٠‬نويننلنهلد عن نغوتي وعن نبظدلق‬

‫لنئملرى يإا لا لعلة عزضث ‪ ٠ ٠ ٠‬بل نقم عننهلد ئثز في لجسدلد‬

‫اا فيا مرهطل الئفون أحيي قذى ‪ ٠ ٠ ٠‬قتلك باللفون لا بندلي اا‬

‫وقال تجره ز‬

‫يا أملي كهف انغ من الولع ‪ ٠ ٠ ٠‬وكهف ما ئثنتكهه من ننئمك‬

‫هذان يومان لي أعثضا ‪ ٠ ٠ ٠‬نذ لم ئأح لي نئوق ننتسك‬

‫حايك نناله حين قبل لنا ‪ ٠ ٠ ٠‬بانها لثقلنك فوق قمك‬

‫ولننهم يمد بني الضحاسز‬

‫ثنينعن شتى من ثلاث وانهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وزاحدة حلى ئنلل ثصاننا‬


‫والان من اقصى الخيام لننننني ‪ ...‬الا إنما بعطل العوائد ذاتها‬

‫وللعهاس بن الأحفز‬

‫قالت نرطنث فغؤتها فتهئمث ‪ .. ٠‬وهي الصحيحة والمرهطل العائد‬

‫والمه لو يئننث القلوب كئلهها ‪ ٠ ٠ ٠‬ما زثا للزلد الضعيف الزالئ‬

‫وقال الواثقة‬

‫لا بلد النغم ولكل كان لي ‪ ...‬وبنفس ويأتي وأبي‬

‫قبل لي إنلد صننلعيخ فما ‪ ٠ ٠ ٠‬خالطت لسصعري حلى دير لي‬

‫وانشد محمل لين يزهد النيني لغلهة لينث المهد(‬

‫تننارضت كي اشجى وما بله طة ‪ ٠ ٠ ٠‬ننىهدين لينلي قد طقزلء بذلا‬

‫ولنللع للغؤاد كهف تزنر ‪ ٠ ٠ ٠‬فقالوا يئتيلأ قلت اهوئى عالم‬

‫لئن نناةني أن نلقني لينساةة ‪ ٠ ٠ ٠‬لقد ننزني أني نغطرث يطلق‬

‫ومن قولنا في هذا المعنية‬

‫ئوح الندى بهن اثواب الند ؤصدب ‪ ...‬منهطتبنى في زسد للجخد نؤصوب‬

‫ما اناة ورذك يمثمننئا نشو‪ ١‬ة رتنى ‪ ٠ ٠ ٠‬بل كلنا بلد من نضنى ومشحوب‬

‫يا نن عليه جنيف من لجلالته ‪ ٠ ٠ ٠‬ولن بدا لك يوما تجر محجوب‬

‫ألئى عليلا هدأ للضثا كاشفث ‪ ٠ ٠ ٠‬ثظئاطى ضثا نلنا ايه انوب‬

‫ومثله من قولناز‬

‫لا غزو إن نال منك الئئؤ والضرئ ‪ ٠ ٠ ٠‬قد نكث الشسل لا بل ننننف القمل‬

‫يا ظلة القمر انهوي ضضارثها ‪ ٠ ٠ ٠‬فدأ نورين مني السني والقصر‬

‫إن نمس جسمك موعوكا يصالهق ‪ ٠ ٠ ٠‬فهكذا نوظفى الطنرغامة القصر‬


‫انغ الشام فلن قلل محننارنه ‪ ٠ ٠ ٠‬فقبله ما نئلخ الطناليم انتر‬

‫ئوح من الننخد في خشان نثئمة ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنما الصلح من ننإيه نميبفجر‬

‫لو غال ننخلوذه شينا لودزى تنذر ‪ .. ٠‬اكرط ذالد ولكن خاله الئدئ‬

‫ومن قولنا في هذا المعنية‬

‫لا غرو إن نال منك السنة ما لنقلة ‪ ٠ ٠ ٠‬قد نثننك الهدر احهانأ إذا ئنلا‬

‫ما وتنهي لحث في الدهر واحدة ‪ ...‬إلا اشتكي اللون من زنيب بها قللا‬

‫الأدب في الاعتناق‬

‫علية لين يونس الندننإ اا‬ ‫عن‬ ‫إسحاق‬ ‫اا‬ ‫حأثنا لضدبلد بن‬ ‫ابو بكر بن محمد قالت‬

‫قالت كيك جالسا عند مالك اا بن انس اا فاةا لنفهان بن لميهنة نيدتأذن بالهاب‪ ،‬فقال‬

‫عليكم ورحمة الفي‬ ‫السلاف‬ ‫فدخل فقالت‬ ‫ادخلوه‪٠،‬‬ ‫رجل صالح صاحب لينفق‬ ‫مالكي‬

‫سلعة خاسنإ وعالم عليك يا انيا عهد ايه ورحمة الثه؛‬ ‫وبركاته‪ ،‬فرز السلام‪ ،‬فقالت‬

‫يا انيا‬ ‫فصافحه مالكو وقالت‬ ‫وعليك السلاف يا ايا محمد ورحمة ايخت‪،‬‬ ‫فقال مالا‬

‫صحمذ‪ ،‬لولا انها سعة لعانمئنالير؟ فقال لنفهانز قد عانق نن هو خهئ مئا‪ ،‬رثعول ايه‬

‫صلى ايه عليه وسلم‪ ٠،‬فقال مالكي جعفر( قالت نعع؟ فقال مالكي ذالد حديث خاسرة‬

‫يا ايا محمد لهن بعاني‪ ٠،‬فقال سفياني ما عنا جعفرأ نننننا وما خطته ينطننا إذا كنة‬

‫حأثني‬ ‫نعم يا ايا محمد! فقالت‬ ‫اقتأذن لي ان احئث في صجلسلد؟ قالت‬ ‫صالحهن‪،‬‬

‫انه لما لتم جعفؤ من ارضى‬ ‫عهد ايه بن طاوس عن ابيه عن عهد ايه لين عهاس‪،‬‬

‫اشهه‬ ‫جعفر‬ ‫وقالت‬ ‫عهنهه‪،‬‬ ‫وقلل بهن‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫الحبشة اعتنقا الهيرهي صلى‬

‫الناس لي ن‪٠‬نلتا وخلقا‪.‬‬

‫باب الأدب في إصدلاح المعينة‬

‫قالواز نن اشيع ارطنه عماأ اشهعت اا لينه اا نهزأ‪.‬‬

‫وقالواز هقول اللغوي لصاحههز اكرمني داخلا أثرند خارجأ‪٠‬‬

‫وقالت عائشةز النغإل لبيد المراة احسئى من الرإمح لبيد النقاد في سبيل اننى‬

‫وقال عمن بن الخطابي لا كننمبهسكوا وجة الأرطى‪ ،‬فلن ثنحمها في زلجهها‪.‬‬


‫وقالت لةثزقوا بهن الننايا واجعلوا من الراس زلين‪.‬‬

‫وقالت املكوا الغوهن فإنه احد الئيعهن‪٠‬‬

‫وقال ابو بكر لفينم لنه كان يئجر بالثهابز إذا كان المثول{ لددابخأ فانشرن وانت قائم‪،‬‬

‫وإذا كان قصيرا ناظره وانت جالس‪ ،‬وإنما اليني وكاس‬

‫إن‬ ‫فإنه في زمان‬ ‫نن كان في هده شين فلنصنلحه‪،‬‬ ‫عهد الملك بن ثنزفانن‬ ‫وقال‬

‫احتاج فيه فلل ما تنزل دييب‬

‫باب الأدب في المزاكلة‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب إذا أكل اطكم ظهأكل بلعيغه ولهقنهزب ليهمهنه‪ ،‬فانا‬

‫الشيطان يأكل بشماله وهنري بشماله‪.‬‬

‫علهمالبصرة‬ ‫امير‬ ‫نردة وهو‬ ‫أبي‬ ‫لين‬ ‫بادل‬ ‫قال‬ ‫قالت‬ ‫اسمحي‬ ‫سلام‬ ‫بن‬ ‫محمد‬
‫اتحهنر طعام هذا الشخ؟ ا يعني عهد الاعلى بن‬ ‫للجلود لين ابي نننزة الهترذلنث‬

‫عهد ايه بن عامر ا قالت نعع‪ ٠،‬ةلت قصفه لي‪ ٠،‬قالت ناكيه فنجده نتيططأ ا يعني‬
‫نائمة ا فجلب حتى ييددتهقظ‪ ،‬قهأذن فلو‪.‬ياقطه الحدهث‪ ،‬فان حثثناه احمل الاستماع‪.‬‬

‫وإن حثثنا احسن الحدهث‪ ،‬شم ليدعو بمائدته وقد تقأح إلى جواريه وامتهف اولاده‬
‫ان لا نترثطفه واحد{ منهن اا إلا اا إذا ؤضعث مائدته‪ ،‬ثم نقبل نغنازه فهنثل بهن هديه‬

‫قائصأ‪ ،‬فيقول لهن ما يندلد؟ فهقولت جندي كذا وكذا‪ ،‬فهعثد ما عنده ا لري بذلك ان‬

‫ننسى كل رجل نضه وشهواته على ما نريد من الطعاح‪ ،‬وقنهل الألوان من هاهنا‬

‫ثم نزتى يثرهدة لثنههاة مذ النلفل‪ ،‬زثطاء من‬ ‫على الماكيت‬ ‫فتوضع‬ ‫هاهنا‪،‬‬ ‫وتمن‬

‫الجنصى‪ ،‬قالته جفافها من الغزاق‪ ،‬فيأكل نعزرآ‪ ،‬حلى إذا ظلا ان القوم قد كادوا‬

‫يعمتلمون جثا علي زمتهه‪ ،‬ثم استلقي الأكل معهم‪ .‬قال اين ابي نردةز ليل ذر{ عهد‬

‫الأعلى ما اربط جاشه على وقع الاضراس‬

‫حضر اعراينل نفرة هشام بن عهد الملك فقهنا هو يأكل معه إذ تعلقت ثنعرنل في‬

‫وإنلد‬ ‫فقالت‬ ‫اعراينا؟‬ ‫يا‬ ‫شعرة في أقمظير‬ ‫عندك‬ ‫هشا«‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫الأعراسنى‬ ‫أقمة‬

‫ليخدحظني نلاحظة من قرى الثئعرة في أقمتي‪ ،‬راينر لا اكلت عندك ايدا‪ .‬ثم خرج‬

‫وهو همقولن‬

‫وللموضق خهز من زيارة ياخل ‪ ٠ ٠ ٠‬نلاحظ اطراف الاكل على ضر‬


‫اكل قانث لأبي جعفر المنسوب معه هومل‪ ،‬وكان على المائدة‬ ‫محمد لين يزهد قالت‬

‫محمد المهدنس وصالة ابناه‪ ،‬فيغا الرجل ياكل من ترهدة بهن ايديهم إذ ننقط بعطر‬

‫الطعام من فيه في الغطئارة‪ ،‬وكان المهدية واخاه افا الأكل معه‪ ،‬فاخذ ابو جعفر‬

‫الطعام الذي ننقط من فم الرجل نأكله‪ .‬فالتفين إليه الرجل‪ ،‬فقالت يا امهز المؤمنين‬

‫انناالئنها فهي اقل واسر من ان اتركها لك‪ ،‬لكن وكل لأتركن في مرضانك الئنيا‬

‫وا لاخرنز‬

‫المنصور‬ ‫على‬ ‫هاشم تخل‬ ‫بني‬ ‫فتن من‬ ‫كان‬ ‫قالت‬ ‫الننندتز‬ ‫إبرامة لين‬ ‫وحأث‬
‫كثبرأ‪ ،‬اا نسلم من بعهد ونصرف اا ‪ ٠‬فأتاه يوما فأدأه‪ ،‬ثم دعاه إلى الغداء‪ ،‬فقالت‬

‫فلما‬ ‫الخطهنة‪،‬‬ ‫انه لم ليفهم‬ ‫متى نانا‬ ‫المنصور‬ ‫مابين‬ ‫نأمهله الريخ‬ ‫تغذية‬ ‫قد‬
‫الحاجب نفعه في لمنفاه‬ ‫فلما راى من‬ ‫الننتر نفع في لتقام‬ ‫انصرف وصار وراء‬

‫إل‬ ‫شكا الفتى حالته وما ناله إلى ضومته‪ ،‬فأقبلوا ثن خد إلى ابي جعقر‪ ،‬وقالواز‬

‫علي‬ ‫إل النبي لا لنندح‬ ‫فقال لهم ابو ممعفرإ‬ ‫وكذا‪٠،‬‬ ‫الفتى ينا‬ ‫هذا‬ ‫الربيع نال من‬

‫مثل هذا إلا وفي ليده لحخة‪ ،‬فان شعر انسكنا عن ذلك واخضهغا‪ ،‬وإن ننعم لالثه‬

‫واسصعتكم‪ ٠،‬قالبراز بل سأله اميل المؤمنين ونسمع‪ .‬فديعاه نداله فقالت اذى هذا الفتي‬

‫كانيتي فنعلم وننصرف من بعلد‪ ،‬فلما كان امس ادناه اميل المؤمنين حلى لسلم‬

‫من قزب‪ ،‬وتبذل لين ليديه ودعاه إلى خدائه‪ ،‬فللغ من جهله يحق النزرة التي امله‬

‫هو ليس عنده لمن اكل مح نر المؤمنين وشاركه‬ ‫فيها ان قالت قد تغننميخ‪ ،‬وإذا‬

‫القوة‬ ‫فسكت‬ ‫الفعل‪.‬‬ ‫لا نقؤمه القول دون‬ ‫هذا‬ ‫ومثل‬ ‫في هده إلا سئ ن‪٠‬نلة الجوع‪،‬‬

‫وانصرفوا ‪٠‬‬

‫وةل ينكأ بن عل« المهن احق الناس بلطمة نن اني طعاما لم نؤع إلهه‪ ٠،‬واحئإ النامي‬

‫واحثى‬ ‫هنا؛‬ ‫ها‬ ‫لا‪،‬‬ ‫فهقولت‬ ‫هنا‪،‬‬ ‫ها‬ ‫اجلس‬ ‫البث‬ ‫له صاحب‬ ‫هقول‬ ‫من‬ ‫بلنلمتهن‬

‫اد} زنئ البث‬ ‫المنزلي‬ ‫الناس بثلاث لطمات من نعي إلى طعام فقال لصاحب‬

‫تأكل معنا‪.‬‬

‫وقال ابو وثمان ومروان بحر الجاحظ لا يهغي للفتى ان ليكون نثحلأ ولا نقنهأ‬

‫اما المكحل فالذي‬ ‫ولا نكوكا ولا شكامدا ولا حراما ولا نقامدا‪ ،‬ثم فننره فقالت‬

‫هتعزق المظرحننى تةعه بمانه نكنلة عاج والئثقضشفالذو فريحه اللحم بهن ليديه‬
‫حلى يجعله كانه قلة‪ .‬والنيو‪-‬بن الذي ننلييهق في الطبع ويةنميم فيها متى هصلر‬

‫الذي ياتي في وقت الغداء والغشاء‬ ‫ينرماقه كانهاكواكب في الطستي وال‪-‬زامر‬

‫‪٠‬خض‪٠‬نوهز لنئا‪ ،‬فندخل ليده ويقول في جراغا ا لعهثى‬


‫فهقولت ما تاكلون؟ فيقولون من نل ‪٠‬‬

‫ان نسهغها فقختنق كأنه ديك قد‬ ‫اللقمة باخرى قلل‬ ‫الذى نئنع‬ ‫والثنكامدز‬ ‫بعدك‪.‬‬

‫ابتلع فانىنز والتقامدز الذي ليضع الطعام بهن هديه ويأكل من بهن هدي تجرم‬
‫ان بيدا بمناسة الطعام بغنلنز سهده قلل الطعام‪ ،‬ثم ليقول لجلسائهز من‬ ‫ومن الأدبي‬

‫شاء منكم فلهغسل‪ ،‬فاةا غسلة بعد الطعام قلنثذنهم وهتاخر‪٠‬‬

‫أدب الملوك‬

‫على ستثرمثه إلا باةنع‬ ‫ولا نجلس‬ ‫لا فئم ذو لدنلطان في لشلانه‪،‬‬ ‫وقال العلماء‪..‬‬

‫عهد ايه لين عناس‬ ‫لا بند على قادم بهن قدي امير المؤمتهنن ودخل‬ ‫وقال ريادي‬

‫عليه‬ ‫واقبل‬ ‫إلي فنل‪٠‬م‪،‬‬ ‫له‬ ‫ووننع‬ ‫به نعاوية‪،‬‬ ‫فزخب‬ ‫على لمعاوية وعنده زياد‪،‬‬

‫نساظه ونحادثه‪ ،‬وزياد لددابمكه‪ ،‬فقال له اين تنناسز كهف حالك ابا النغهرة‪ ،‬كا«‬

‫لا‪ ،‬ولكنه لا نسلح على قادم لطن ليدي‬ ‫اردت ان تغدث بيننا وسلم هخرةأ فقالت‬

‫امير المؤمنين‪ .‬قال اين تنناسز ما ان‪٠‬تأندركث الناس إلا وهم يتسلمون على إخوانهم‬

‫بهن ليدي امرائهم فقال له نعاويةز يقع عنه يابن تنناس‪ ،‬فإنك لا تشاء ان تيغلضة‬

‫إلا ظهث‪٠‬‬

‫الننياننا قالت نصدق اين نزران فثصر في سيصنقته‪ ،‬فوقعت في طرف الساط‪ ،‬فقام‬

‫ننتمي من‬
‫رجل من ا لصجلعر ) ‪٠‬فمندحه ينكنه‪ ٠‬فقال تنين الملك بن نزوانن ازبعة لا ن‬

‫لجنمتهب الإمام والعالم والوالد والضيف‪.‬‬

‫اردين ان‬ ‫وقال يحيى لين خالدي نساةلة النلوله عن حالها من ثحأنة الئؤتى‪ ،‬فاةا‬

‫كان‬ ‫وإن‬ ‫والكرامة‪٠،‬‬ ‫بالئعمة‬ ‫الاميز‬ ‫ايه‬ ‫صنثخ‬ ‫فضلت‬ ‫الامير‪.‬‬ ‫اسهم‬ ‫كهف‬ ‫تقولة‬
‫عليلا فانىدين ان تناله عن حاله‪ ،‬فضلت انزل ايه على الأمير الشفاء والنجمة‬

‫ولا‬ ‫خندق فاجعله رئا‪،‬‬ ‫لجعل‬ ‫ماذا‬ ‫إعظاما‪،‬‬ ‫إكراصأ فزةه‬ ‫النلك‬ ‫زادك‬ ‫إذا‬ ‫وقالواز‬

‫ولا تتغير له إذا كنيط‪،‬‬ ‫تليين النظر إلهه‪ ،‬ولا ثكثر من الؤعاء له في كل كلمق‬
‫ولا سنيغتر به إذا زضضي‪ ،‬ولا نلف في مسافي‬

‫وقالواز الملوك لا نكل ولا نترظدئت ولا عسبمهف‪ ٠‬وقال الشاعر‬

‫لئا النلولق لا يليناكنوفا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا افيا نأوا نقائوفا‬

‫وفي النئال لا نفزلمرنا ‪ ٠ ٠ ٠‬وفي العطاس لا نثنئتوفا‬

‫وفي الخطاب لا نطنلوفا ‪ ٠ ٠ ٠‬نثنى عليهم ونينلوفا‬

‫فانس فصاتي لا تئن نظرنا‬


‫وقالواز من تمام لجذمةالملولم ان نئنب الخانق إلهه فغلخهم ولا نمةعه نيشي إلههصا‪،‬‬

‫وإذا‬ ‫النسرى‪،‬‬ ‫الرجل‬ ‫لهالة‬ ‫والضرى‬ ‫النرجلز الهمنى‪،‬‬ ‫النمنى لهالة‬ ‫وقجطز النعل‬

‫راى نئكا ليحتاج إلى إصلاح اصنلخه‪ ،‬ولا فننظر فيه امزه‪ ،‬وتفقد الذرات قلل ان‬
‫نمنأمره‪ ،‬ونيهئنرى عنها الغيار إذا بربها إلهه‪ ،‬وإن راى لين ليديه قزطنا قد تباعد‬

‫عنه بيزيه إلهه فاوضه لي ليديه على قلدهدره‪٠‬‬

‫فلك‬ ‫إنغا ربما نبثسناه عندك فرثى يثدار ثنههونك‪،‬‬ ‫وقال اصدحا‪ ٩‬معاوية لنعاويةز‬

‫تكره ان بدمهدلهقثا فتامر بالتهاب ونحن ننكزه ان ئنلقل عليلا في الللوس‪ ،‬فلو جعلث‬

‫لنا علامة نغرف بها ذلك؟ فقالت علامة ذلك ان لقولة إذا نليئتي‬

‫وقبل مثل ذلك ليزية لين نعاوية‪ ٠‬فقالت إذا قلك على تزكة اننى‬

‫وقبل مثل ذلك لعهد الملك بن مروان‪ ،‬فقال‪ .‬إذا وضعضق القننرانة‪٠‬‬

‫ليما سصعمبالطف نئنى‪،‬ء ولا اكيل أ{يأم ولا احسن ننلههأ في لمساءلة اليرملرلد من‬

‫عن‬ ‫وأجللد‬ ‫اصنلخلق الله إني اجين المعرض‬ ‫وقوله لابي لجغفرن‬ ‫تمهر بن شنية‪،‬‬

‫النزال‪ .‬فقال لهن فلان بن فلان‪.‬‬

‫باب الكناية والثعريطى‬

‫ومن أغسن الاية اللطيفة عنتر المعنى الذى نيقخ ظاهرته قبل لغنر بن عهد‬
‫العزيز وقد سنهضز له حيل منحت اهننئغهز اين كاك بلد هذا الجنين! قال بهن الرانفة‬

‫سسهه ه ‪٠‬‬ ‫وال‬

‫وقال اخر و»مز به قنن في إبط هز اين نبث بلد هذا الجنين! قالت منحت ننلقيهنن‬

‫اا‬ ‫رقد نسبمفي الميت تعالى في قنابة عن الجماع بالنلاننسة‪ ،‬وعن الغيث بالغائط فقالت‬

‫ار لجاة اخن ونغم ون الغاما اا ‪ ،‬والغائطر الئغمي‪ ،‬اا راو النطصئن من الأرطى اا‬

‫وإنما كوى اا به اا‬ ‫‪٠‬‬ ‫اللنول يامملخ الطعام اا‬ ‫اا وقالوا تا لهسذا‬ ‫عهطان‪٠‬‬ ‫؛ ونينعهز‬

‫اا واطننأ تقلق إلى نثاجلق تينتمأغ ننظناة يرعى غلنر عوو‬ ‫عن الخدش وقال تعالىز‬

‫اا ‪ ٠‬فظى اا بالسوء اا عن الرصيد‬

‫التهانى‬ ‫ما هذا‬ ‫على النعمان بن النظر وبه زضح‪ ،‬فقالت‬ ‫ودخل اللهم بن زياد‬

‫بك؟ فقالت سهف الميت جلام‬


‫ودخل حارثة بن ليدر على زياد وفي زجهه اثر‪ ،‬فقال له زيادي ما هذا الأثر الذي‬

‫في فلجهلد؟ قالت زقليث فزسو الاشقر فجعح ل‪٠‬يإ فقالت اما إنهم لو زقنث الاشهب‬

‫لما فعل ذلا فكنى حارثة بالاشقر عن النبيذ‪ ،‬وكلى زياد بالاش‪ -‬عن اللين‪.‬‬

‫وقال معاوية للأحنف بن ققسز ايرني عن قول الشاعر‪.‬‬

‫افيا ما مات نقلا من تمهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولسرلد ان نعهثرى فهية بزاي‬

‫بنز او بئنر او بطننن ‪ .. ٠‬او الشيء الملتقي في الهقاد‬

‫تراه تنوف في الافا( جلسا ‪ ...‬ليأكل راس للقمان بن عاد‬

‫قال‬ ‫المؤمنين‪.‬‬ ‫اميز‬ ‫الننخهنة يا‬ ‫الأحنف‪..‬‬ ‫الملتف في الهجاد؟ قال‬ ‫الشيء‬ ‫هذا‬ ‫ما‬

‫ا والننخهنة طعام كانت تصله قريثرى من‬ ‫اظلم‬ ‫واليامي‬ ‫واود{ باخرى‬ ‫معاويةن‬

‫دقهق‪ ،‬وهو الغريزة‪ ،‬فكانت تننب به‪ ،‬وفيه هقول حننان لين نابتز‬

‫ئاعنث لدنخهنة ان لنتينلب زننها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولننليل نغالب الغلاب‬

‫وقال اخر ز‬

‫سنيعثدوا من نفزيرتهم فناموا‬

‫عمرو بن العاهر عن يصدر وولاها ابن أبي ننزح‪،‬‬ ‫عفان‬ ‫عثصائى بن‬ ‫ولنا يزل‬

‫ما خشو خننئم يا‬ ‫فقال له تنئثصانز‬ ‫تنظمان وعليه خنة محثدؤة‪،‬‬ ‫على‬ ‫عمرو‬ ‫دخل‬

‫اشعرمإ ان اللقاح‬ ‫عرو؟ قالت لاي قالت قد طمضق ايد فههاب شم قال له( عمرون‬
‫عثماني عن خراج محندر‬ ‫فكنى‬ ‫لانكم اعجفتي اولا(‪.‬‬ ‫دنت بعد{ الهايةها؟ فقالت‬

‫باللقاح‪ ،‬وكلى عمرو عن لجزر الوالي بعده‪ ،‬وانه خرم الرزق اهلة العطاء ووفره‬

‫على السلطان‪.‬‬

‫المغئهات‪،‬‬ ‫للنساء‬ ‫وهتعئجنرى‬ ‫شعره‬ ‫نبتدآ نرنل‬ ‫نئنصى‬ ‫النديغةرجل‬ ‫في‬ ‫وكان‬

‫فكتب رجل من الانصار كان في الغإو إلى ضنر لين الخطاب رضي ايه عنهن‬

‫ذلنا عنلي زمن الحصار‬


‫ثنغ‬
‫قلاأئصننا هذالق القت إنغا ‪ ...‬ث‬

‫نقلهن نهتد شيظصي ‪ ٠ ٠ ٠‬وفن نغئلخ الأزد الغوار‬


‫فكفى يالقلائمرى عن النساء‪ .‬وخرطن برجل هقال له قغذنز فسأل عنه سز‪ ،‬قلل‬

‫طهه‪ ،‬فجز شعره‪ ،‬ونفاه عن المدلاة‬

‫ولددمع عز بن الخطاب امراة في الطواف تقول(‬

‫ئنوئى من هنمنمنئو ) يغذيه نلرد ‪ ٠ ٠ ٠‬نقاع فقلكح عند ذلك قزيته‬


‫لوة‬
‫ق‬

‫ومنهل نن ننمنئى باخضزاجن ‪ ٠ ٠ ٠‬فجاغ ولولا خشية ايه قئات‬

‫خمسمائة من‬ ‫بهن‬ ‫فختنره‬ ‫القص‬ ‫مقنفنر‬ ‫فوجده‬ ‫ررنييها‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫فسهعث‬ ‫شكواها‪،‬‬ ‫ففهم‬

‫الدراهم وطلاقها‪ .‬فاختار الأراهم‪ ،‬فاعطاه وطلقها‪.‬‬

‫من‬ ‫نيددكنلير‬ ‫اين‬ ‫زيادز‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫البصرة‬ ‫اشراف‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫زياد‬ ‫على‬ ‫ودخل‬
‫منغعة‪ ،‬فلما خرج من‬ ‫كم لك من الولد! قالت‬ ‫في ؤلسطها‪ ،‬قال لهن‬ ‫النصرة! قالت‬

‫إنه ليس كذلك في كل ما التهم وليس له من الزلد إليه واحؤ‪ ،‬وهو‬ ‫عنده قلل لية‬

‫عن ذلك فقال لهن ما ينكس‬ ‫لساكن في طرف القصزنز ظنا عاد إلهه اله زياد‬

‫فلا ادري الني‬ ‫لي ننحمعة من الولد يئذنث منهم ثمانية فهم لير وبقي مبي واحد‪،‬‬

‫ليكون ام علنا‪ ،‬ومنزلي بهن المدنة والنيهانة‪ ،‬فانا بهن الاحياء والامواث‪ ،‬فمنزلي‬

‫في ؤلددط القصرة‪ ٠،‬قالت صدقت‪.‬‬

‫الكناية لورى بها عن الكذب والكفر‬

‫لما قزح الحجاغ مذ للرحمن لين الاشعث وقتل اسحله واسر بعضهم‪ ،‬كتب إليه‬

‫علخ الملك بن نزران انتغرطن الاسرى على السهف‪ ،‬فنن اقئا منهم بالكفر خلى‬

‫سبله‪ ،‬ونن اتى فثنزله‪ ،‬فاتي منهم بطمر الععهي ومطلزف ابن عهد ايه بن العقيد‬

‫وسعيد من نينير؟ فانا الشعبي ومطرزف فذ( إلى التعريبنن والكناية ولم ينصدزحا‬

‫بالكفر‪ ،‬فقيل كلامهما وعفا عنهما! وانا لددعلد ابن خيبر فايس ذلك فقتل‪.‬‬

‫بنا‬ ‫واخذن‬ ‫لنم‪٠‬االمنزل‪،‬‬ ‫الأمهر‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫اصلح‬ ‫فقال؛‬ ‫الشعهي‪،‬‬ ‫عرطند به‬ ‫وكان مما‬

‫بززة‬ ‫فيها‬ ‫نكن‬ ‫فتنة لم‬ ‫ونرطتنا‬ ‫السهز‪،‬‬ ‫واكتيحلنا‬ ‫الخوفة‪،‬‬ ‫واسثحلغنا‬ ‫النيناب‪،‬‬
‫يئؤوا‪،‬‬ ‫ينيغا ولا‬ ‫بخروجهم‬ ‫ما سبثاوا‬ ‫والمه‪،‬‬ ‫صددثى‬ ‫قال؛‬ ‫قنيرة اقوياء‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫اكقهاء‪،‬‬

‫على نفهم‬ ‫ائقز‬ ‫عهد المه‪ ،‬فقال له الحخاجز‬ ‫تنلها عنه ثم ئنثح اا إلهه اا نطنأف بن‬

‫واخاف المسلمين‬ ‫ونكث التنعة‪،‬‬ ‫وننئلد الدماء‪،‬‬ ‫اذى نن شق العصا‪،‬‬ ‫بالكفر؟ قالت‬

‫إلهه لضدعلد بن نيبر‪ ،‬فقال لهن اتقر على نفسك‬ ‫لجدهز بالكفر؟ قالت خليا عنه‪.‬‬

‫بالعرب قالت ما كقرض باذن مذ امنث به؟ قالت اضربوا لخقهب‬


‫إلهه‬ ‫ردعا‬ ‫الأرمن‬ ‫للمحنة في‬ ‫ابي نفاد‬ ‫بن‬ ‫أحمذ‬ ‫للناس‬ ‫واقعد‬ ‫الواثق‬ ‫ولما فلي‬
‫اكشهد او القران مخلوق! قالت‬ ‫اتي فيهم بالحارث بنسصعهدكهن‪ ،‬فقيل لهن‬ ‫انقهاء‪،‬‬

‫ونأ اصابعه‬ ‫اشهث انا التوراة والإنجيل والثمر والقران‪ ،‬يدذه الأربعة مخلوقة‪،‬‬
‫الأرهم‪ ،‬فعرطن بها وكفى عن خلق القران وخلصى نهههنيته من الظل وغجز احمل‬

‫بن نصدر فقيل بغداد عن القناية فانياها‪ ،‬فثقل فصدلبب‬

‫الماني لا‬ ‫فقال لهن‬ ‫إلى طعامه‪،‬‬ ‫فدعاه‬ ‫الخلفاء‬ ‫على بعطر‬ ‫النننالد‬ ‫وذخل بعطل‬

‫كره‬ ‫وإنما‬ ‫يناء‪٠،‬‬ ‫نن‬ ‫نئثي‬ ‫ايه‬ ‫بل‬ ‫نضي‬ ‫انفي‬ ‫وما‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫امهز‬ ‫يا‬ ‫يأكل‬

‫طعامع‬

‫إذ‬ ‫قزباطن نيشي ننهنيصأ لطتنننه‪،‬‬ ‫اين‬ ‫بينما‬ ‫صر قال؛‬ ‫عسىح لين‬ ‫عن‬ ‫الأصدصعرل‬

‫إليكم في اليهود‬ ‫هل خرج‬ ‫فقال لهب‬ ‫الناقل سهوفهم‪،‬‬ ‫استقبلته الخوارج نييزون‬

‫شيء؟ قالواز لا؟ قالت فامحننوا رانليدهن‪ ،‬فمضنؤا وتركوهم‬

‫واية‬ ‫الخارجين‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫سهقع‪،‬‬ ‫وب«ه‬ ‫الخوارج‬ ‫من‬ ‫ربلأ‬ ‫الطاق‬ ‫شملائى‬ ‫ولقي‬

‫لأقتلنك او ترا من علنإ‪ ٠،‬فقال لهن انا من علنى‪ ،‬ومن عثمان بريء اا لمرليد انه من‬

‫علنإ‪ ،‬وبريء من عثمان اا « ابو بكر بن ابي شنية قللت قال الوليد اا لين سلمتنثهة اا‬

‫اقسنم على نن سناني اشعز تزكا إلا قام اا فخرج عني الم ‪،‬‬ ‫على الوتر ‪١‬لكوفةز‬

‫انا‬ ‫فقام إلهه رجل من اطزالكوفة‪ ،‬فقال لهن ونن هذا الذي لمعمقوهم بهن يد« فهقولت‬
‫الذي لسنهنك اشعر بركا؟ اا قال اا ز وكان هو الذي لددنناه اا بذالد اا ‪٠‬‬

‫فامتنع من‬ ‫‪،‬‬ ‫طنا اا‬ ‫فالغن‬ ‫نفد ا لمن«‬


‫اص ه‬ ‫غصعة بن مدوحانأ‬
‫اا وقال معاوني لص ه‬

‫حود القت واثنى عليه ثم قالت معاشر‬


‫ذلك وقالت او تغفثغر؟ قاني لاي هفصنعيز ا لمنير هه ‪.‬‬

‫الناس إل معاوية امرني ان العن هنا‪ ،‬فالظوه لعنه ايه اا ‪٠‬‬

‫الكناية عن الكذب في طريق المدح‬

‫المدائننإ قالت اتي الغليان بن الهسقثم بغلام سكران‪ ،‬فقال لهن نن انث؟ فقالت‬

‫انا اين الذي لا نزل النهر قدئه ‪ ...‬وإن نزلت يوما فسوف سنيعون‬

‫ترى النلن افواجا إلى طدؤء ناره ‪ ٠ ٠ ٠‬فمنهم قياة حولها وقعود‬

‫ابن‬ ‫نه‬ ‫لهن‬ ‫قلل‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫كمشف‬


‫ومه‬ ‫ظنا‬ ‫خليته‪.‬‬
‫لة‬‫بت‬
‫ب‬ ‫فأمر‬ ‫الأشراف‪،‬‬ ‫ل‪٠‬يعطي )‬ ‫ولدأ‬ ‫فظنه‬

‫باقلاني‪٠‬‬
‫فقال لهز‬ ‫‪،‬‬ ‫القاضي اا‬ ‫اين ننهرمة اا‬ ‫عسى لين مولد‪ .‬وعنده‬ ‫على‬ ‫ودخل رجل‬

‫إن له بيتا وقدما‬ ‫‪،‬‬ ‫اتعرف هذا الرجل! ا وكان ئصي عنده بريدة ا فقال اا نهم اا‬

‫وشزنأ‪ ،‬فخلى سبله‪ .‬ظنا انصرف ابن شرمة قال له اا اصحابه اا ز اكنث تعرف‬

‫علهها‪،‬‬ ‫وقدما ييمشى‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫له بيتا يأوي‬ ‫انى‬ ‫عرك‬ ‫ولكنى‬ ‫لا‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫الرجل!‬ ‫هذا‬

‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫وشرف النظم وننعم‬

‫فقالت هو نئاس الدؤاب‪،‬‬ ‫وخطب رجل لرجل إلى قوم‪ ،‬فسألوه‪ ..‬ما جلفته؟‬
‫عسنفوه في ذلك قالت اف ما‬ ‫فزؤجوه‪ ،‬ظنا ثشف عنه وجدوه ليك الئنانبر‪ ،‬ظنا‬

‫السنانبر دواب؟ ما كذيتكم في شيء‪.‬‬

‫ودخل نطى الطائي على اين الننرتز يعوده في مرضه‪ ،‬فأنشده شعرأ همقول فيهن‬

‫فأقسم إن ميئى الإله بسخة ‪ ٠ ٠ ٠‬وفال الطرفي بل السرية شئاة‬

‫لأرثجلن الجبن شهرأ يججة ‪ ٠ ٠ ٠‬وأعنق ثنكرل لىلصأ وطنئاء‬

‫فنا يرح من نعنده قال له امدحافث‪،‬ز واذن ما نعلم ممألد لضضاملمضأ ولا مدلمبممء‪،‬‬

‫طمن اردت ان تعنق؟ قال؟ ضا هزتان عندي‪ ،‬والحق طرليضه واجهة‪ ،‬فما ظنا هي‬

‫قولي ثسءإن شاء الله تعالى‪.‬‬

‫باب في الكناية والتعرهطن في طريق الدعابة‬

‫اا‬ ‫لنئلى اين للدين عن رجله فقالت نتلي البارحة‪ .‬فلما راى نبترئع الايل قالب‬

‫ايه نيتونو الأنفت حين نؤتها والتي لم تنك في ننامها اا وإنما اراك بالزفاة النوم‪.‬‬

‫وفرطت ز‪١‬ة فدخل عليه مريم القاضي نعوم فلنا نفرج بعث إلهه نننئوثى لين‬

‫الالجذع سالهز كهف تركث الامير! قالت تركته هامر وثغهى‪ ٠،‬فقال نسروقن إن‬
‫شترزيحأ صاحضن تيعريطى اا خوهصد اا فاساكوه‪ ،‬فسألوه فقالت تركه نأمر بالوصدنة‬

‫ونهى عن النكاء‪٠‬‬

‫على ناطلة‪،‬‬ ‫هبيرة التزامنا يوما‬ ‫بن‬ ‫ضر‬ ‫المهربين نساير‬ ‫وكان لينان لين نكنلم‬

‫اصلح ايه الامير‪.‬‬ ‫إنها مكتوبة‬ ‫خطنا من قنان تغلنك‪ ٠،‬فقالت‬ ‫فقال له ابن لهههرةن‬

‫اراد ابن لهبرة قول جرلرز‬

‫لغك ولا كابا‬


‫‪ ٠ ٠‬فلا ئغهأ ‪٠‬د ‪٠‬‬ ‫‪٠‬ف وهغط‪٠‬ئى النزف إنلد من نمير‬

‫واراد ليفان قول الشاعر‬


‫لا تنلنئى قزرنأ تخوين به ‪ ٠ ٠ ٠‬على ظوصد واظنها بالنهار‬

‫التأنهصني‬ ‫فقال‬ ‫بازبمي‪،‬‬ ‫هده‬ ‫علي‬ ‫نمير‬ ‫بني‬ ‫منن‬ ‫برجل‬ ‫منه‬ ‫بني‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫لميل‬

‫للتميرفىز هذا اليافي لك؟ فقال له التميرين نعمه وهو اهذى من الثطم‬

‫اراد التململ قول جرلرز‬

‫انا اليافي النيل على نننر ‪ ٠ ٠ ٠‬النق لها من الجن انصهارا‬

‫واراد النميري قول الطرناحز‬

‫ئمهم بطلق هم أهذى من الئطا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو ننلكث لنهنل المكارم هنك‬

‫أزيينهة‬ ‫والي‬ ‫وهو‬ ‫الهلالين‬ ‫تزهد‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫نحارب‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫ودخل‬

‫ما تركتنا شيوع نحارب‬ ‫عهد ايه بن يزر‬ ‫وقريتي منه غدير فيه ضفاديم فقال‬

‫تنام اللهلة‪ ٠،‬فقال له النحارينر اصلح ايه الأمير‪ ،‬او ننري لة ذللد؟ قالت ولم؟ قالت‬

‫أراد ابن يزهد الهلالية‬ ‫لأنها اطلت نزثعأ لها؛ قالت ئنرحلد القت ولثخ ما جئضز بع‬

‫قول الا خطل ز‬

‫تقثى باد شيء ننهذ نخارب ‪ ٠ ٠ ٠‬وما خيلأيها كانت ستريثرى ولا تجرى‬

‫طنفادع في ظلماء ليلي ثجاوبك ‪ ٠ ٠ ٠‬قد( عليها صونها ختنتمن النخر‬

‫واراد النحارضل قول الشاعر‬

‫لكل علالنإ من اللؤم ثزئنع ‪ ...‬ولاين يزهد نرقؤ وقميمرىتر‬

‫اطضا‬ ‫اسلترطن لي هذين الترسهن‪ ٠،‬فقالت‬ ‫وقال لمعاوية لعهد الرحمن لين الفكر‬

‫انيثئى والآخر قزيم‪ ،‬يعني قول الئجانليةن‬

‫وآلى ابن لهند لددابخ ذو لمظلة ‪ ...‬اجثئى قزيم والنجاح دواني‬

‫فقال نعاويةز اما إل صاحقهما على ما فيه اا لا اا ‪ ،‬نثدئب بطائنه‪٠‬‬

‫وكان تنين الرحمن نلمس بكنننه‪٠‬‬


‫وشابىبى زيان رجلا من تقاتع في امراة يتزؤجها‪،‬س فقالت لا خبر لك ففرها‪ ،‬إني بىانيضأ‬

‫فلما بلغ زيادا خلرن ارسل‬ ‫إليها ونزؤجط‬ ‫وخالفه الرجل‬ ‫فتركها‪٠،‬‬ ‫رجلا نقنلها‪،‬‬

‫إلهه وقال لهن اما قك لي إنلد رايخ رجلا نققلها؟ قالت نعمه رايث اياها نقولها‪.‬‬

‫احولني‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫امهز‬ ‫عنهتر يا‬ ‫رمتنيالف‬ ‫المطار‬ ‫لين‬ ‫لعمل‬ ‫اعرابز‬ ‫وقال‬
‫ثم‬ ‫نعما‬ ‫هذانيق؟ قالت‬ ‫ا لوددحله‬ ‫ايه يا اعراسن‬ ‫ئشدتل‬ ‫ملي جمل؟ فقالت‬ ‫و لودنخهصا‬

‫قالت نن لم قنفعه ظنه لم ينفعه فقيغه‪٠‬‬

‫وججاب من‬ ‫ا محند ) في ننرير صن حيةفظ المه‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫ثنثزغهنه‪،‬‬


‫ووثع رجل رجلا كان ب‬

‫خعلك ننظورا‬
‫وي‬ ‫وشذ ظهر لين‬ ‫ايه مكانا‬ ‫زفع‬ ‫فقالت‬ ‫فهلن له الرجل‪،‬‬ ‫كلاءته‪٠‬‬

‫اليير‬

‫والثنياني قالت كان اين أبي ينمتبق صاحت قئل ولهو‪ ،‬وامنه عبد ايه لنس محمد‬
‫‪ ،‬وبمانث له امراة من اأرافم قريثى‪،‬‬ ‫بن أبي تكر تهالثضدثهق رضي ايه عنهم اا‬

‫وكان هلها فتهايت يرغنبن فهي الاعراب والماني فامرت جارية منهن ان تغني بشعر‬

‫لها قالئه في ز‪١‬جها‪ ،‬فتغنث الجارية وهو لهدمعز‬

‫نهب الإله بما تنعهثى به ‪ ٠ ٠ ٠‬وقمرين للم لصا ئنر‬

‫انفقت مالك تجر ننظم ‪ ٠ ٠ ٠‬في كل زانية وفي الخمر‬

‫فقال للجارة لمن هذا الثنعر؟ قالت لعؤلاتي‪ .‬نأخذ قزطنأ فكتبه وخرج بته‪ ،‬فاةا‬

‫هو بعهد ايه بن ضر بن الخطاب‪ ،‬فقالت يا انيا عهد الرحمن‪ ،‬قف قليلا اكلمك‪،‬‬
‫فوقف عهد ايه بن صر‪ ٠،‬فقالت ما سترى فلمن هجاني بهذا الشعر! وانشد اليهتن؟‬

‫اما واية لئن لقنه لأنهكفه‪ ،‬نأخذ ابن ضر يمثله‬ ‫ارى ان تيعقو وئصدفح‪ ٠،‬قالت‬ ‫قالت‬

‫ضر اعرطى‬ ‫شم لقيه بعد ذلك بايام‪،‬طلما ايصره ابن‬ ‫وتذجره‪ ،‬وقالت قنحلد المير‬

‫لالثك بالقهر ونن فيه إلا سمعك‬ ‫عنه بقننهه‪ ،‬فاستقبله اين أبي تنتمتبق؟ فقال لهن‬

‫علمين ايا عهد الرحمن اني لقسقةئل‬ ‫مني حرفهن؟ فولاه قفاه وانصت له‪ ،‬فالت‬

‫عهد ايه وليط به؟ فلما راى ما لوال به دنا من اذنه‪،‬‬ ‫ذلك الشعر ونثته؟ فصجق‬
‫‪ ٠‬فقام ابن صر‪ ،‬وليل ما لي ينمننهه اا‬ ‫إنها امراتي اا فلاك اا‬ ‫اصلحخ اينإ‪،‬‬ ‫وقالت‬

‫وكيشم ضاحكا اا ‪٠‬‬

‫‪ ،‬وكان عهدأ‬ ‫بمان للقمان الحكيم يجلس إلى واود صلى اله عليه وسلم اا نثثسا لا‬

‫اسود‪ ،‬فوجده وهو نعمل يزعا من حدهد‪ ٠،‬فعجب منه ولم قل دزعا قبل ذلك فلم‬
‫صا نعمل ولم نخره داود‪ ،‬حتى نننث الارع بعد سنة‪ ،‬فقاسها داون‬ ‫سأله أقمان‬

‫فقال‬ ‫درع غصهنة ليوم قتال‪.‬‬ ‫تفسبرهن‬ ‫ززم طافا ليوم قزافا‪٠‬‬ ‫وقالت‬ ‫نعلق نضه‪،‬‬

‫لقمانز الصمت لحكم وطبل فاعله‪.‬‬

‫على التماس الحظ بالسكون احرصن منك‬ ‫ثين‬ ‫عبد ايه كانتي المهدتئت‬ ‫وقال ابو‬

‫على التماسه بالكلاب لنا الهلاء مؤجل بالمنطق‪.‬‬

‫اثنان وقم واحد‬ ‫اذنان‬ ‫فهما نعل لك‬ ‫اأصف اذنهلد صن فهلد‪،‬‬ ‫الثرداءز‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫عند لمعاوية فنظموا‬ ‫جلسوا‬ ‫قالت‬ ‫الحسن‪،‬‬ ‫عن‬ ‫ينمؤف‬ ‫اكثر مما نقوله ابن‬ ‫لتسمع‬

‫صدقط‪،‬‬ ‫إن‬ ‫اخايللير‬ ‫قالت‬ ‫انيا تغر؟‬ ‫تتكلم‬ ‫لا‬ ‫مالك‬ ‫نعاويةز‬ ‫الأحنف فقال‬ ‫وسكت‬

‫واخاف ايه إن كذبت‪.‬‬

‫على لانه احلم إلية‬ ‫لأن ارى لعقل الرجل فضذ‬ ‫وقال النهب لين لي صنئرةز‬

‫من ان ارى للسانه فضلا على عقله‪.‬‬

‫ظى‬ ‫اللسان‬ ‫وفضل‬ ‫ظى اللسان نئوءة‪،‬‬ ‫النقل‬ ‫فضلى‬ ‫الملكي‬ ‫عهد‬ ‫وقال لسالم بل‬

‫العقل لهننة‪٠‬‬

‫وقالواز فن ضاق صدئه اتسع لسايإه‪ ،‬ونن كثر كلانه كثر لدسدثطه‪ ،‬ونن لدماء نلته‬

‫قلخ صديقه‪.‬‬

‫فيه خصمه وإن‬ ‫قطنز‬


‫رقال قرم لبن حناني صاحضن الكلام بهن إحدى نأزلتبن‪ ،‬إن هم‬

‫اخرق فيه اني‬

‫وقال ثنبيب لين ثنليةز نن سمع الكلمة كرهها فلك عنها انقطع ضثاها عنه‪.‬‬

‫وقال اكثنم بن طننفنر ننثنل الرجل بهن قئهه‪٠‬‬

‫وقال جعفر لين محمد لين علنأ بن الضهن لين علية لين أبي طالب رضي انغ عنهما‪.‬‬

‫نيوت الفتى من طثرة ينلساينه ‪ ...‬وليس هموضق المرخ من طثرة النخل‬

‫فعثرته صن فيه تزيي براسه ‪ ٠ ٠ ٠‬وعثر( بالنيل تيرا على تمهل‬

‫وقال الشاعر ز‬

‫الجلم تاهيل والسقوط سلامة ‪ ٠ ٠ ٠‬فاةا نطقة فلا تينيره‪٠‬ى مكوناته‬


‫ما إن سنينك على نغوتي نلق ‪ ٠ ٠ ٠‬لكن سنينضق على الكلام وزارا‬

‫وقال لحسن بن هانيءز‬

‫نتملنىجنبيلد لزايي ‪ ٠ ٠ ٠‬وأمضى عنه ليضنلأح‬

‫نك بداء الصمت خهئ ‪ ...‬لك من داء الكلاة‬

‫ريع لقظساق لجا ‪ ...‬ل فتاح وفناح‬

‫إنما السالم من أل ‪ ٠ ٠ ٠‬لجم فان للسياح‬

‫وحظي من‬ ‫ظنا‪،‬‬ ‫وتئنه نتصور‬ ‫الطنمت لي‬ ‫خطي من‬ ‫الحكماء‪..‬‬ ‫بعطر‬ ‫وقال‬
‫الكلام لغيري سوزباله راجع ظنا‪.‬‬

‫وقالواز إذا اترعجيلد الكلام فاصنث‪٠‬‬

‫اشتهيت ان ستصهطت؟ قالت‬ ‫إذا‬ ‫عهد العزيزة متى اتكلم! قالت‬ ‫وقال رجل لعمر بن‬

‫تههمبت ان تتكلم‪.‬‬
‫ش هم‬
‫فمتى ا صطوك؟ قالت إذا اث‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب ما اضلني العين عزا صن طلاقة اللسان‪.‬‬

‫السمك‬ ‫ئزق‬ ‫بكلامك‬ ‫فقالت‬ ‫فننطىء‪،‬‬ ‫يتكلم‬ ‫رجلا‬ ‫الأهتي‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫وشمس‬

‫الصحية‪.‬‬

‫باب في المنطق‬

‫قال الذهن فضلوا المنطقي إنما ث‪.‬عسثث الأنبياء بالكلام ولم نغعثوا بالشكوى‪ .‬وبالكلام‬

‫بالمعروف‬ ‫وبالكلام نؤمر‬ ‫بالصمت‬ ‫القول‬ ‫الصئمت‪ ،‬بهلم نوصف‬ ‫ؤمدف قهنل‬
‫والبيان من الكلام هو الذي نئى‬ ‫‪،‬‬ ‫وينهى عن المنكر ونعظم الميت ونسثخ بحمد( اا‬

‫‪ ٠‬والجلي طه لا نوءةيه إلى‬ ‫اا نتملثى الإنننان طنة النسيان اا‬ ‫ايه به على قماده‪ ،‬فقالت‬

‫‪ ،‬ونمئع‬ ‫عام لقائله وسامي اا ومن بلغه اا‬ ‫أرعهة الهوي إلا اللسان‪ ،‬ففئع المنطق‬

‫الصمت خاسر بفاعله‪٠‬‬

‫الكلام في الخير طه افضل من‬ ‫وأخل شيع قلل في الصمت والمنطق قولهم‬

‫الصمت والصمت في الشرع كله افضل من الكلام‪.‬‬


‫وقال عهد ايه النهارلد صاحضن الرقائق تنثني مالك لين أنس النذننر‬

‫طننوض إذا ما السمك ئئئ أهله ‪ ٠ ٠ ٠‬ونأناق ابكار الكلام النظم‬

‫ؤغى ما زغى القر« من كل جفنة ‪ ...‬ولسننت له الأنا{ باللحم والام‬

‫وقال عمن بن الخطابي نزلا الحركة لممثلة‪.‬‬

‫وقال يكئ بن عهد ايه النزننر غول الصمت حنينة‪.‬‬

‫وقالواز السمك للهرب والكلام ننظة‪٠‬‬

‫وقالواز ما شيع بيني إلا يئصدئ‪ ،‬إلا الكلام فإنه كلما لي طال‪ .‬اا وقال الشاعر‬

‫الصصثئيمته فان ‪ ...‬اهبذى نقالأ كان قصنلا‬

‫أبذى السكرية فان نك ‪ ...‬لم لم قذع في القول لةيههح اا‬

‫باب في الفصاحة‬

‫بسحمن بن لودهرلن قالت ما رايخ ظى امراة اجمل من ثنم‪ ،‬ولا رايخ ظى زخل‬

‫اجمل من فصاحة‪.‬‬

‫وسلم‬ ‫املساملمه‬ ‫نينه يهمولددب ينضدلي‬ ‫عن‬ ‫فهما حكاه‬ ‫تعالى‬ ‫وسي‬ ‫تيارين‬ ‫الفي‬ ‫وقال‬
‫الطنخ مجني لننانا »زول نجري‬ ‫لهز‬ ‫هئون‬ ‫تراخي‬ ‫اا‬ ‫القصاحةز‬ ‫واسيماثثم بعدم‬

‫ليةةا نطنؤلنثي اا ‪٠‬‬

‫آفات ا لمنطق‬

‫كهف سصعث‬ ‫فلما دخل قال لهان‬ ‫السالم هوصأ وجارية له سمع كلامهم‬ ‫تكلي ابن‬

‫لرنده ليفهمه من لم هفهصه‪ ٠،‬قالثز‬ ‫كلاصي؟ قالثز ما احسنه لولا انك تردده‪ ٠،‬قالت‬

‫إلى ان ليفهمه من لم لمنهصه ييله من فهنه‪٠‬‬

‫ز قال لمعاوية هوصأ لجلسانهز انا الناس افصح؟ فقال رمق من‬ ‫اا الأصثصعي قال اا‬

‫الننصاطر يا امهز المؤمنين( قوم قد ارتفعوا عن زتة العراقي وتهاشزوا عن كشكشة‬

‫طمطماننة‬ ‫ولا‬ ‫قضاعة‪،‬‬ ‫لممنغمة‬ ‫فيهم‬ ‫ليس‬ ‫ثننلب‪،‬‬ ‫شنشنة‬ ‫عنخ‬ ‫وتهاننوا‬ ‫بكر‪،‬‬
‫قالت نن هم؟ قالت قونك يا اميز المؤمنين ئنرهثى‪ ٠،‬قالت صدقين‪ ،‬فمن انث؟ قالت‬

‫وهذا الحديث قد ولع في فضائل ئنريثى‪ ،‬وهذا نؤضعه ايضأ نأعدنام‬

‫التاء‪،‬‬ ‫في‬ ‫الترثد‬ ‫المنطقة‬ ‫الثمينة في‬ ‫النحوتننى‬ ‫يزهد‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫العباس‬ ‫ابو‬ ‫قال‬

‫تعذر الكلام عند إرادته‪٠،‬‬ ‫»نةز‬


‫عند ارادة الكلام! وا لغ‬ ‫اللسان‬ ‫هي التواء‬ ‫والغثلةز‬

‫إدنا( تزين ع فقهي تزين عإ والرإتةز كالرثج تمنع اول الكلاب فلذا جاء منه‬ ‫واللقة عن‬

‫ان تسمع الصوت ولا نيلن لك تقطيخ الحروف‪.‬‬ ‫والظنغصةز‬ ‫‪٠‬‬ ‫اتصل به اا‬ ‫شىء‬

‫واما الزي فإنها تكون خريزية‪ ،‬وقال الراجزز‬

‫هانيا النخلط الأز لا‬

‫ويقال إنها تكثر في الأشراف‪ .‬واما الغنغصةز فإنها قد تكون من الكلام وتجرهم‬

‫لأنها صنوضق من لا نفهم تقطيع حأوفه‪٠‬‬

‫قال عنترة‬

‫اا وصاحب ناديته فغنغما ‪ ...‬نربأ لبلد وما نظما‬

‫قد سار من خوف الكلام أغجما اا‬

‫ان ستغترطن في الكلام‬ ‫ان ليكون الملام نشهيهألكلدرا لعجم؟ والكنةي‬ ‫طمة‬
‫طنن ع‬
‫وا ل ي‬

‫اللغة الاعجمهة ا وسنقرر هذا حرفا حرفا‪ ،‬وما قلل فيه إن شاء ايه ا واللثغةز ان‬
‫نعذل بنزف إلى فزف‪ ٠،‬والقس ان نشرب المرة وى سو‪١‬ة ااةنثدوم‪ .،‬والففةز اشد‬

‫التردد في الفايز هقالت رجل فافاء‪ ،‬تقديره‬ ‫منها! والزخهب خذف الكلامي والفافاةن‬

‫فاعال‪ ،‬ونظيره من الكلام لضناباط وخاتام‪ ،‬قال الراجزز‬

‫ياننميل ذات القؤرب الصنثنثا ‪ ٠ ٠ ٠‬اخذت خاتامجي بظهر خئا‬

‫وقال اخر ز‬

‫نحنإ ننثط الكلام‬


‫ليس بقاكاء ولا ستمثام ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا و‬

‫راما كشهكشة تمهمتر فإن بني عمرو بن تميم إذا ئكرضخ كاف المطلك قوقفضخ عليها‬

‫ابدلت منها شيغا‪ ،‬لضرب الشين من الكاف في الصخرى وقال راجزهب‬


‫خلين اللئ معي في اللئ نغثرى‬
‫هل لم ان سكهنتقعي وانفعثى ‪ ٠ ٠ ٠‬فنون ‪٠‬‬

‫في‬ ‫التميميون‬ ‫فعل‬ ‫كما‬ ‫سهنا‬ ‫الكاف‬ ‫من‬ ‫نيدلون‬ ‫منهم‬ ‫فقوم‬ ‫بكر‪.‬‬ ‫كسضة‬ ‫واما‬

‫الشين‪ .‬واما طمطصانهة جنيرن فقهها همقول تنتمنترةن‬

‫عوي له بلى ) النعام كما اسوم ‪ ٠ ٠ ٠‬جإثى هممالنسههإ لأعجق ح‪.‬نس هلنجله‬

‫وكان صنهد مع ابو ‪١‬مثلمس رممه ايه قلتضغ لنطة رومنة‪٠‬‬

‫وقال رسول ايه صلى ايه عليه وسلب صنههب لضدابق الروم‪.‬‬

‫شيرويه‬ ‫امه‬ ‫زوج‬ ‫فهل‬ ‫صن‬ ‫فارسية‬ ‫لكنة‬ ‫يرتضخ‬ ‫زياد‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عل«‬ ‫وكان‬

‫الاسوارتننى‬

‫وكان زياد الأعجم‪ ،‬وهو رجل من بني عهد القيس قلتضغ لكنة اترعجمهة‪ ،‬وانشد‬

‫النهب في نؤحه إياهن‬

‫فتى زاده النسنلتان في الحمد رعئن ‪ ...‬إذا ظنر النئلتان كلخ خليل‬

‫بري السلطان ا وذلك ان بهن التاء والطاء نسهأ‪ ،‬لأن التاء من مخرج الطاء‪.‬‬

‫واما الننة فننيحسن من الجارية الحديثة السن ‪ ٠‬قال اين الزياح اا في الظبية اا ز‬

‫منإجي أكن كأن إبرث ز‪١‬قه ‪ ٠ ٠ ٠‬قلة اصات من النواة وذاد ها‬

‫وقال ابن النئئعز إذا كثر تغليب اللسان رئث حواشيه ولانث طنب«‬

‫وقال العثاييز إذا نيس اللائى عن الاستعمال اعتنت عليه مخارج الحروف‪.‬‬

‫وقال الراجزز‬

‫كأن فيه لئئا إذا نطق ‪ ٠ ٠ ٠‬من غول تيغريين وهنا وازن‬

‫باب في الإعراب واللحن‬

‫لئن‬ ‫لهب‬ ‫فقال‬ ‫النحتي‬ ‫سهتذاكرون‬ ‫التوالي‬ ‫من‬ ‫بئنؤح‬ ‫الثنعهنل‬ ‫ننا‬ ‫قالت‬ ‫لمحبيدة‬ ‫ابو‬

‫أصنلحتموه إنكم لأؤل من الهدم‬


‫قال ابو تنئبيدةز ليته ننوس لحل طنئوان وخالد بن طنئوان وخاقان والفني بن خاقان‬

‫والولي بن عهد الملك‪.‬‬

‫وقال عهد الملك لين مروانة اللحن في الكلام اقبح من الئفتبق في الثوب والخذرتز‬

‫فى الوجع‬

‫المنابر‬ ‫ارنقاإ‬ ‫ثتننى‬ ‫قالت‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫اميز‬ ‫يا‬ ‫الثديين‬ ‫عليلا‬ ‫غول‬ ‫لقد‬ ‫لهن‬ ‫وقلل‬

‫وتوقع اللحن‪.‬‬

‫لايك‬ ‫نةقلق‬
‫ننق‬ ‫انه ربما‬ ‫إلأ‬ ‫لا‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫الحن؟‬ ‫تسمعني‬
‫اك‬ ‫نغنرز‬ ‫لإبن‬ ‫ا لحئاء‬ ‫وقال‬

‫بلعضه في ان واني قالت فاةا كان ذلك فغلزفني‪٠‬‬

‫وقال اليامون لأبي علية المعروف بابي نغلى الونقرتزز بلغني أنل ينتمنر‪ ،‬وانك لا‬

‫فربما‬ ‫اللحن‬ ‫انا‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫امهز‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫فيبكمن‪٠‬ملفامأ‬ ‫ثلحن‬ ‫وا«‬ ‫الععر‪،‬‬ ‫نقم‬

‫ننققنهد لساني بالشيء منه‪ ،‬واما الائنة وينر الشعر فقد كان النبي صلى ايه عليه‬
‫وسلم اننهأءكان لا ننشد الشعر! قال المامون‪ ..‬لدعلنولرى عن ثلاثة عهوب فهلا فزؤتني‬

‫كيا رابعا‪ ،‬وهو الجهل‪ ،‬ياجاهل‪ ،‬إل ذلك في النبي صلى ايه عليه وسلم قههلة‪،‬‬

‫وفهلد وفي امثالك نمنهصة‪ ،‬وإنما لمنع ذلك النبي صلى ايه عليه وسلم لتئي الطلة‬
‫عنه‪ ،‬لا لغلب في الثنيعر والكتاب وقد قال تيارين وتعالى‪ ..‬اا فنا ثفنز تيهمثو يرعى‬

‫نينضلو ئى اا ‪٠‬‬
‫نلق إذا لازيخت أ ل ن‬
‫دة‬‫قمي‬
‫بن‬‫ئ بغطد د‬
‫لئنلي يرعى نهاب فلا تى‬

‫على‬ ‫فتنة‬ ‫واللحن‬ ‫للزطس‪،‬‬ ‫جمال‬ ‫الإعراب‬ ‫مروانة‬ ‫بن‬ ‫الملك‬ ‫تنين‬ ‫بقال‬

‫العريف‪.‬‬

‫وقالت تنعلموا النحز كما تتعلمون الننآنن والقرائطر»‬

‫ايهطوه اا طكم‪ ،‬فان الإعراب جلية‬ ‫إئإ لنا إمامة هلحن؟ قالت‬ ‫وقال رجل للحسنن‬

‫اا‬ ‫الكلا‬
‫‪٠‬‬ ‫ح‬

‫اللحن تشل من لسان الألهكن ‪ ٠ ٠ ٠‬والمرن نترثهبمرمه إذا لم نيلهخن‬

‫فاةا طليع من الظوم اجلها ‪ ٠ ٠ ٠‬نليلها منها نقم الألسن‬

‫وقال اخر ز‬
‫الئحو طنغب وطويل لنلعه ‪ .. ٠‬إذا ارتقى فيه الذي لا نغلنة‬

‫بليز به إلى الخضدهطرى يئذنه ‪ ٠ ٠ ٠‬نربأ ان نغربه قنغهصه‬

‫وقال رجل للحسنن يا ابو ننجهد؟ فقالت أغنت ال الثوانق لنسظيهملرى عن ان تقول( يا‬

‫الوليد لغالي‬ ‫وكان‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫الوليد بن‬ ‫العزيز جالسأ عند‬ ‫عهد‬ ‫سز بل‬ ‫وكان‬

‫الناي‬ ‫انقصى‬ ‫قال له الولي«‬ ‫ياسالحا‪٠،‬‬ ‫الغماين‬ ‫فقال‬ ‫اد} لي سالح‪٠،‬‬ ‫ياخلام‪،‬‬ ‫فقالت‬

‫فقال عمرة وانت يا اميز المؤمنين فرن الفذ‬

‫ودخل على الوليد بن عهد الملك رجل من اشراف ئنريثى‪ ،‬فقال له الولهدز من‬
‫ئةةلم؟ قال لهن فلائ الههودي‪ ٠،‬فقالت ما تقول! ويحلل قالت لعك إنما شهال عن‬
‫لأةحتى‬

‫ختني يا امير الصؤمتهن‪ ،‬هو فلان بن فلان‪.‬‬

‫وقد‬ ‫فلم نلزمه الهادية‪.‬‬ ‫اطدز بنا في الوليد نلثا له‪،‬‬ ‫الملك بن مرواني‬ ‫تنين‬ ‫وقال‬

‫ديددتخك اللحم في ‪٠‬بعضها‪.‬‬


‫لرسله‪ {.‬الاعراب في ‪٠‬بعطر المواضع كما هم‬
‫في‬

‫وقل مالك لين اسماء بن خارجة التزارننى‬

‫منطق بارج وئلحئى اما ‪ ...‬نأ ونهر المدلاهم ما كان لينا‬

‫وذلك انه من خكى نادرة نضحكة‪ ،‬واراد ان نووي حروفها حينها من الإعراب‪،‬‬

‫طعاما‬ ‫اكل‬ ‫النديغنا‬ ‫نتنعا‬ ‫ان‬ ‫ترى‬ ‫الا‬ ‫وقدارها‪،‬‬ ‫عن‬ ‫واخرجها‬ ‫لحسنها‪،‬‬ ‫طمثب‬

‫خبز نقي ولهم طريا نزتي طظق‪ ،‬لو‬ ‫الا نقيا قالت وما اقي؟‬ ‫فكظه‪ ،‬فقيل لو‬

‫نجدت هذا فهئا لأكلته‪٠‬‬

‫قالت و‪،‬ينلهم نطاقلي الإعراب في خبر نومتنعث كما اسنينمع‬

‫إلا‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫والغت‬ ‫بالننياطر‬ ‫ليضربه‬ ‫غبرة‬ ‫واين‬ ‫قالا‬

‫ينمثنارولير‬

‫ولحكي عن بعطر المخربين في اللحن ان جارية له ينتهي‬

‫إذا ما ننمعط اللوق فيها رفضته ‪ ٠ ٠ ٠‬للتخلى من اثني وتخرج صن اخزى‬

‫فقال لهان ون اخرى يا فاطة‪ ،‬اما طمننلي ان اا من اا ثخفطىو‬


‫وقال رجل لثنزيير ما تقول في رجل توفي وترين اياه واخيه؟ فقال لهن اياه واخاه‪٠،‬‬
‫انث علمتني فما اممهغع؟ وقال بعطل‬ ‫فقالت كم لألأه واخاه؟ قال لأبيه واخهه‪ ٠،‬قالت‬

‫الشعراء‪ .‬وادرلد عليه رجل من النتفطنحهن ينال له خنصر لحنا في ثيغره‪ ،‬وكان‬

‫خنصر به اختلاف في خهنهه وتشويه في وجهه‪ ،‬فقال فيهن‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~‬

‫فعهنلد إقواء وانفع مكنا ‪ ...‬ووجهك إبطاء فما فهلا مرقع‏‪‎‬‬

‫باب فقهي الامن والتصميم‪ .‬ع‏‪‎‬‬

‫ولله‏‪‎‬‬ ‫على انه كان في انتيا ولطف النظر واحذ زمانه‪.‬‬ ‫وكان ابو خنهفة سلئانأ‪،‬‬

‫يجل هوصأ فقال لهن ما تقول فيبىجل تناول طننرة فضرب بها رنين رجل فثظه‪،‬‬

‫اتقهده به؟ قالت لا‪ ،‬ولو ضربه بابا قبس‪.‬‬

‫الوخوه‬ ‫احسن‬ ‫على‬ ‫الحوائج‬ ‫ايه لكم‬ ‫يئهس‬ ‫لجفثائهن‬ ‫النرسنا بقول‬ ‫يشهر‬ ‫وبمان‬

‫واهنزها‪ ،‬فسمع قاسم الثئار قوما فهتلر‪ -‬فقالت هذا كما قال الشاعر‬

‫إل سليمى وانا نيثلؤها ‪ ٠ ٠ ٠‬ضئث بشيء ما كان تذئؤها‬

‫الكلاب‬ ‫أصحاب‬ ‫في‬ ‫نتقدم‬ ‫الأثار‬ ‫وقاسم‬ ‫فيس الرهأي‪،‬‬ ‫ملنبسنررار‬ ‫وبشر‬

‫واحتجالجه لبشر اعجين من لغن ليتر‪.‬‬

‫ودخل ثنيه بن ثنية على إسحاق بن عسى بطليه عن ينهل امدهب به‪ ،‬فقال في‬

‫ظها على باب الجنة همقولن‬


‫نغهلبننة‬
‫بعطر كلاصهز اصنلح ايه الأمير‪ ،‬إل الطفل لا يزال و‬

‫لا أنخل حلى فدخل ابواي‪ ،‬قال إسحاق لين علهدىز سيحان اذنا ماذا جنك به؟ إنما‬
‫غلنطر ته اما سمعك قول الراجزز‬
‫ن ه‬
‫هو و‬

‫إني إذا انشديخ لا أحهنطي ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا لين كثر{ التسلي‬

‫لا بثها أعلم مني بها؟ فقال له إسحاقز‬ ‫هذا وما لطن‬ ‫الي هقال مثل‬ ‫قال ثنيهبة‬

‫وهذه اهضا‪ ،‬اللهصرث لانان يالل؟ فلان بئقريعه صاره‪ ،‬فأخجله فسكت‪.‬‬

‫خبر معجصة‪،‬‬ ‫وهو يالطاء‬ ‫إباء‪،‬‬ ‫امتناع‬ ‫لا‬ ‫امتناع طلب‬ ‫النمنتي‬ ‫قوله النحهنطين‬

‫للبصرة‬ ‫ليس‬ ‫إذ‬ ‫خطل‬ ‫يئبها‪،‬‬ ‫لا‬ ‫بهن‬ ‫ما‬ ‫وقوله‬ ‫المعجمة‬ ‫بالظاء‬ ‫شبيب‬ ‫ورواه‬
‫الحلة‪ ،‬وهي الأرطى ذات الحجارة‬ ‫لايتان‪ ،‬وإنما اللعبة للمدنة والكوفة واللابةن‬

‫السود ‪٠‬‬

‫نو ا در من ا لكلام‬

‫ينال( ماء لإقاع‪ ،‬للماء العذب! وماء ثراث‪ ،‬وهو اعذب العذبة وماء ثغاع‪ ،‬وهو‬

‫وهو‬ ‫وماء شؤوب‪،‬‬ ‫وهو الذى نحرق من نلوحته‪،‬‬ ‫وماء غراف‬ ‫النلوحة‪٠،‬‬ ‫شديد‬

‫دون الكذب قلهلا‪ ٠،‬وماء نطوس‪ ،‬وهو دون الثنئوب‪ ،‬وماء ثنريب‪ ،‬وهو العذب‪.‬‬

‫اجتمع النفطنل الطنهي وعين الملك لين قزهب الأصمعي‪ ،‬فأنشد النفضلت‬

‫صمت بالملك ئؤلهأ نبععا‬


‫ق ه‬‫و‬

‫وأكثر‪٠،‬‬ ‫ا لمقثطنل‬ ‫قطنخ‬ ‫الغذاء‪.‬‬ ‫السيء‬ ‫والفم‬ ‫تولهأ تييعأ‪،‬‬ ‫الألسعيز‬ ‫له‬ ‫فقال‬

‫فقال له الاصدصعيز لو نفخت في العئور ما نفعا تكلم بكلام النمل وامس‬

‫وقال مروان بن ابي خئصة في قوم من ئواة الشعر لا يقلعون ما هو على كثرة‬

‫استكثارهم من رواهتهن‬

‫ئوامل للاشعار لا هم عندهم ‪ ...‬يجنلدها إلأ كجلي الأباعر‬

‫لعمرلد ما يري القعر إذا خدا ‪ ٠ ٠ ٠‬بارلتماقه او راح ما في الغرائر‬

‫باب نوادر من النحو‬

‫قال الخليلي لين احمر انشدني أعراينر‬

‫وإئى جدلا هذه يثهر ألحن ‪ ...‬وانت قرىء من لائلها الغثنر‬

‫لأنه خلل القبيلة اا فلما‬ ‫انث‪،‬‬ ‫اا حيث‬ ‫اعجب من قوله يثهز أبطن‬ ‫فجعلضق‬ ‫قا«‬

‫راى خجهي‪ ،‬قالت اليس هكذا قول الآخر‬

‫وكان ينفي دون من كنط ألقي ‪ ٠ ٠ ٠‬ثلاك ثنخوصر كاعلان ونغصؤ‬

‫همقولوا‬ ‫ولم‬ ‫هصل‪،‬‬ ‫او‬ ‫واصلت‬ ‫في ئصنغهر‬ ‫قالوا‬ ‫لم‬ ‫للملهلة‬ ‫قلك‬ ‫زهد‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫ؤزهصل؟ قالت كرهوا ان نشهد كلانهم بنى الكلاب‪.‬‬


‫وقال‬ ‫وكذا‪.‬‬ ‫ينا‬ ‫لكان‬ ‫لولاى‬ ‫يننولت‬ ‫من‬ ‫العرب‬ ‫من‬ ‫الثؤليز‬ ‫الأسود‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫الشاعر‬

‫وكم ترطن لولاي هننسلنك كما قوي ‪ ٠ ..‬يألميرامه من قن‪.‬نة اللنق نأهري‬

‫وكذلك لولا انني ولولا« ابتداع وخبره محذوف‪.‬‬

‫ئنثندمة‬ ‫قثام‬ ‫وئصغبر‬ ‫مزثن‪،‬‬ ‫لأنهما‬ ‫هصرفان‬ ‫لا‬ ‫وئنثام‬ ‫وراء‬ ‫زر‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬

‫الألف‬ ‫فالسقطوا‬ ‫الدال مشذدةز‬ ‫لان‬ ‫وقذثم خمسة احرف‪،‬‬ ‫ؤزننة‪،‬‬ ‫وراء‬ ‫وتصغير‬

‫لأنها زائدة‪ ،‬ولئلا نصغر اسم على خمسة احرف‪.‬‬

‫ونالت ناموم‪ ،‬إذ شترج أم‬ ‫ابو حاتم قالت بقال الينا الامينة وعا بهن النعومة‬

‫وقال المازننن هقال في نضب الرجل أنفة وزصسة وابنة‪ ،‬وكذلك ينال للعصا إذا‬

‫التقديم‬ ‫في‬ ‫ينال‬ ‫وقد‬ ‫الئني‬ ‫اصاجها‬ ‫إذا‬ ‫عهنلى‬ ‫قزقث‬ ‫ونالت‬ ‫عل(‬ ‫فيها‬ ‫كان‬

‫والتاخير مثل قول الشاعر‬

‫ثنئا هومهها واخواه لما ‪ ...‬زكك ينز بجنح خملأ‬

‫لري ز ركهث ينز اا بجنح جملا في شنغ هومههاز نصب لأنه ظرف‪.‬‬

‫وقد نسعى الشيء باسم الشيء إذا جاورم قال القرزدقز‬

‫اخذنا بافاق السماء عليكم ‪ ٠ ٠ ٠‬لنا يئمراها والنجوم الخولي‬

‫قولهم لنا يئمراهاز لري الشمس والقمر‬

‫وكذلك قول الناس في الغمرينز أبي بكر وعمر‪.‬‬

‫النياشين هقال اخذ قهئتها وثغهتها‪ ،‬إذا اخذ لممذرتها‪٠‬‬

‫قال ابو لممههدةز النعهون الذي ليس له منظر ولا مخلر‪ ،‬وا‬

‫بالعين‪ .‬والمعلنين الماء الظاهر‪.‬‬

‫ابو تنئبيدة قالت لددصعث ئؤبة هقولت اياريق‪ ،‬لرهد على الريح‬
‫عسى لين عمر‪ .‬فقال لهن كهف زغلك؟‬ ‫الأصمعي قالت لقي ابو عمرو بن العلاء‬

‫قالت ما تزداد إلا مثالة؛ قالت فما هذه النعهوراء التي نزكطى‪ ،‬لمريد ما هذه الحمير‬

‫التي تركب‪.‬‬

‫هقالت نعهوراء وننشهيوخاء ونغهوداء‪٠‬‬

‫قال الأصمعيز إنما نقل اقرا عليه السلام‪ .‬وانشر‬

‫اقرا على خصنر الثئهاب تحية ‪ ...‬وإذا لقيت ددأ ققغنى من ذي‬

‫وقال الفرزدقز‬

‫وما سلق القسنل من طنعف ينمقله ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكن شئت طماء ئنلفة خالد‬

‫اا ارادي على الماء‪ ،‬فحذف اا ‪ ٠‬وهذا اخر كتاب لددلطوهه‪ ٠‬وقال بعطر الوئاقهنز‬

‫رايخ يا حئاد في الطنهد ‪ ...‬ار( نؤخذ با‬

‫إن نوي النحو لهم انقذ ‪ ...‬نعروفة بالنثر والكبد‬

‫فضرب عهد ايه زيأ وما ‪ ٠ ٠ ٠‬نريد عهد ايه من زهد؟‬

‫وانشد ابو زهد الأنصار(‬

‫ط ثزط لحنة لا ابالكنم ‪ ٠ ٠ ٠‬يائنر} ني عليكم خانك خذئ‬

‫نقر‬
‫ئنلفم له ا هغ ئمهصأ لا انيا لكم ‪ ٠ ٠ ٠‬في قم قابل هذا التلال{ وا ل ‪.‬‬

‫و ‪٠‬‬ ‫هيي‬ ‫هم ‪٠‬‬ ‫سو‬ ‫همه‬ ‫هسه‬ ‫‪٠‬‬ ‫هسه هم‬ ‫‪٠ ٠‬‬
‫فإن ليليلة دمهم دو لضدصعضط به ‪ ٠ ٠ ٠‬ليليلة به زالسث هي قزها مصدر‬

‫وهذه لغة طيء‬ ‫عن حاله في جميع الاعراب‪.‬‬ ‫لا هلثقر‬ ‫الذي‪،‬‬ ‫هنا في مكان‬ ‫ذو‬

‫وقال الحسن لين هانية‬

‫ضإ النذامة ذو سمعك به ‪ ...‬لم نيق ننإ لغيرها ‪،‬قضلأ‬


‫لا ايالا في مكان لا انيا للدب اا ولأن ايا لك اا مسضافب لذلك‬ ‫ويعطل العرب همقولن‬

‫في‬ ‫وليس‬ ‫الفن‬ ‫بخبر‬ ‫لين‬ ‫ات‬ ‫لا‬ ‫لقلثز‬ ‫نعربة‬ ‫خبر‬ ‫كانت‬ ‫ولو‬ ‫الألف‪،‬‬ ‫ليقهث‬

‫الإضافة شيع نشهد هذا لأنه حال لطن النضاف والمضاف إلهه وقال الشاعر‬

‫انيالموت الذي لا ين اني ‪ ...‬ئلاق لا ابالي نترينغؤفبغي‬

‫وقال اخر ز‬

‫وقد مات ثنئاح ومات نإئد ‪ ٠ ٠ ٠‬وأنا كريم لا ابالي نخا‬

‫وانشد القئاء لابن مالك الغقهلنر‬

‫إذا انا لم لنن عليك ولم نيلنى ‪ .. ٠‬لقائين إلا من ورافي ورافي‬

‫هذا مثل قولهم بهن بهن‪.‬‬

‫وقال محمود الوراقة‬

‫مزج للصدون وسالهل فكان امرأ قنن قنن‬

‫وقال الفرزدقز‬

‫وإذا الزجال راوا يزهق رايتهم ‪ ...‬نهنخ النوب نواكن الانصار‬

‫البث شيع شدهدتطرف عند اهل‬ ‫قلل ابو العناس محمد لين يزهد اللحوتنننى في هذا‬

‫النذكر‬ ‫بهن‬ ‫ليكن‬ ‫لم‬ ‫طثيذا‬ ‫كان‬ ‫وإذا‬ ‫فواعل‪،‬‬ ‫على‬ ‫فاعل‬ ‫انه جمع‬ ‫وذلك‬ ‫النحو‪.‬‬

‫والنؤنث قزق‪ ،‬لأنك تقول( ضاربة وضوارب‪ ،‬ولا هقال في المذكر فواعل إلا في‬

‫الأصل ولولا الضرورة ما جاز لهب‬

‫يخاطب‬ ‫بقال ابو ضئان اا زفهع بن لضسدلسمة اا تلميذ أبي لممههدة اا المعروف بذناذ‪،‬‬

‫ابا عثمان النحوتنأ المازننا اا ز‬

‫ئفئزضقفياللحوحتىنلل بببلنلوأتعسقنضيلهوالسهدل‬

‫واتعنث قثرأ واصدحاته ‪ ...‬بنقل النسك في كل قن‬

‫لودؤى ائا يايأ عليه الغفل ‪ ...‬إ للقاء يالي‪ ٢‬لم نيئين‬
‫فكنط بظاهره عالمة ‪ ٠ ٠ ٠‬وكلك بهالجنه ذا قطن‬

‫وللواو بين إلى نبنيه ‪ ٠ ٠ ٠‬من النثث احسبه قد لعن‬

‫إذا قلك هانى لما نقا ‪ ٠ ٠ ٠‬ل لعق باتل« او عنين‬

‫اا أجهنوا لما قبل هذا ينا ‪ ...‬على الأصعب قاأوا لإضمار ان‬

‫وما ان رايخ لها نؤضعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬نأخرنن ما قبل إلا بفن‬

‫فقد لجئضق يا ينكأ من غولي ما ‪ ٠ ٠ ٠‬النثر في المر اا أن اا او أنين اا‬

‫باب في الغريب والتقعهب‬

‫هذه‬ ‫لحوم‬ ‫من‬ ‫أكلط‬ ‫المهم‬ ‫اصلحلبى‬ ‫فقالت‬ ‫الطبيب‪،‬‬ ‫طي اتنهتنطع‬ ‫يملقمة‬ ‫ابو‬ ‫دخل‬

‫فلم يزل تغمر‬ ‫الغنق‪،‬‬ ‫الوابلة وداية‬ ‫وطهمدئينم طناة فاصايني زنيؤ بهن‬ ‫القوافل‬

‫خزن‪٠‬قا‬ ‫خذ‬ ‫نعمه‬ ‫قالت‬ ‫دبىاء؟‬ ‫عندك‬ ‫فهل‬ ‫والمثهتراسهف‪،‬‬ ‫وتزور حلى يالم القلب‬
‫فقال له ابو‬ ‫ذنب واشربه‪٠،‬‬ ‫ابضله بماء‬ ‫ز و‬ ‫اا بىزقلىقه‬ ‫وسلفقا وثنرقا فزلهزقه‬

‫قمة لم اففهملق‪ ،‬فقالت ما اففهعثك إلا كما الآفهصتني‪٠‬‬


‫ظ اه‬
‫‪.‬‬

‫انا معمعة فلا اعرفها‪ ،‬واما‬ ‫إني أجد نغمعة وبزقرة‪ ٠،‬فقالت‬ ‫وقال له منة اخرى‪..‬‬

‫القرقرةن قهنراط لم فنطنته‬

‫اخذته الحئى فطسبخلنه‬ ‫ابظد؟ قلت‬ ‫( حال‬ ‫طقمة‬ ‫الأقلي لأبي‬ ‫الأسزد‬ ‫وقالز ابو‬

‫اا وقثخته قثخا اا فتركته فزخا‪ ٠،‬قالت فما فعلت زوجته‬ ‫منآ‪ ،‬وزارته زره‪،‬نآ‪،‬‬

‫قخنلهث‬ ‫بعده‬ ‫فتزؤجت‬ ‫طلقها‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫وتزازه؟‬ ‫‪١‬تصازه‬ ‫ونهاره‬ ‫نترشانه‬ ‫التى كانت‬

‫وبظهث؟ فقال لهن قد خرفنا اا خزليث اا فما اا بظهث اا ؟ قالت حرف من الغريب‬
‫النننور‬ ‫تستر‬
‫نك فاستره كما سهم‬
‫كل خلف لا يعرفه ع له‬ ‫اخي‪،‬‬ ‫يابن‬ ‫فقالت‬ ‫ةنل ‪٠‬غلد؛‬
‫لم ن‬

‫خلا ها‪.‬‬

‫قصب‬ ‫واشاد‬ ‫الصحاجم‪،‬‬ ‫شتلة‬ ‫آنق‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫نغوما‬ ‫يخخاح‬ ‫طقمة‬ ‫ابو‬ ‫ردعا‬

‫التهادزح‪ ،‬وازهق ظهاث المثار{ بىاتنروالوطنع‪ ،‬فعننل التزع‪ ،‬ولهئن شزطكم‬


‫ئك نههزا‪ ،‬ولا ئؤئن اتها‪ ،‬ولا تكرهن ابيا‪ .‬فوضع الزام نمابمه في‬‫نص ح‬
‫فخزا‪ ،‬ون‬

‫خونته ومضى عنه‪.‬‬

‫وننوه اعرابية انيا النقون التحري اا في خلقته اا وهو همقول في دعاء الالتمضقاءز‬

‫اراد بنا نوعا‬ ‫ومن‬ ‫اا‬ ‫اللهم‬ ‫اا‬ ‫على محمد نهننا‪،‬‬ ‫اللهم ربنا وإلهنا ومولانا فصل‬
‫هانننه‪،‬‬ ‫على‬ ‫أزسخه‬ ‫ثم‬ ‫الولائد‪،‬‬ ‫باعناق‬ ‫القلائد‬ ‫كلحاطة‬ ‫به‬ ‫السوء‬ ‫ذلك‬ ‫فأجهز‬
‫كرنوع النلقهل على هام اصحاب القد‪،‬اللهع اسقناهقنثة نغهثا اا ترينا اا نريعا‬

‫نفر ا اا قزجا اا ننئا لطوحا طققا تحقا نفزلجرا‪ ،‬ناقعا لعاننتا‪ ،‬وهز‬
‫ننهخ ‪.‬‬
‫نجليلأ و‬

‫دعني‬ ‫الطوفان وريع الكعهة‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫يا خليفة نوح‬ ‫فقال ألأعراينر‬ ‫ضار لخاطننتم‬

‫حلى اوي إلى نقل نغصمني من الماء‪.‬‬

‫ملرف‪،‬‬ ‫ينمصدنصدب بارد‬ ‫ليوم هلة‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ ‫وننصعه مرة اخرى هقول في ليوم لنردز‬

‫فارتعد الاعرابي وقالت والمه هذا مما تزيدني بردا‪.‬‬

‫وخطب ابو بكر النأكور فكري في ئطهته وتئئنر في كلامه‪ ،‬وعند اصل المنبر‬

‫إني لأيغطى الخطيب‬ ‫رجل من اهلي الكوفة هقال له خنثى‪ ،‬فقال لرجل إلى نبترنههن‬

‫ما‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫الخطين ‪٠‬‬ ‫المذكور‬ ‫بكر‬ ‫ابو‬ ‫وسمعه‬ ‫ئئقغرا ‪٠‬‬ ‫بلهغا‬ ‫فصيحا‬ ‫ليكون‬

‫احوجلد يا حظى إلى نذغريرنئتول لي الجلاف لئن النمرة عظيم الننرة‪ ،‬نكزخذ به‬
‫من تغرز العنق إلى ينمنب الذنب اا فثعلى به اا فتتنل له رقصاثك من تجر لجذلش‬

‫وقال حلهب الطائر‪.‬‬

‫فما لك بالغريب هأ ولكن ‪ ...‬تيعاطهلق الغرسة من الغريب‬

‫انا لو ان جهل عاد هما ‪ ٠ ٠ ٠‬اةأ لرسخغ في هم النيرب‬

‫ومن قولنا سنمنح رجلا باستسهال اللفظ ولحسن الكلاب‬

‫بيرل كأن فريقه ‪ ...‬ليدخر على ذهن اللهب‬

‫لا قثمئز على ان ‪ ٠ ٠ ٠‬ن ولا سييثيأ عن الهوي‬

‫لم ننقل في ثنقع يفغا ‪ ٠ ٠ ٠‬ليي ولا تزغثى بالغريب‬

‫ننهف تفنلد منثلك ‪ ٠ ٠ ٠‬ضذ‪٠‬ن الثضيب على الثضيب‬

‫هذا نترينبذ بع النها ‪ ...‬رم فذا آزث به التأهب‬

‫باب في تكليف الرجل ما ليس من طهعه‬


‫فنالهوان ليس القثه سبتالتفأنه‪ ،‬ولا النصاعة بالتفصئح‪ ،‬لأنه لا قزي نثزننم في كلامه إلا‬

‫الطبع انا وقال‬ ‫لثثصرى نجده في نفسه‪ .‬ومما اتفقت عليه العر{ رالعجؤ قولهم‬

‫خقصن بل الئعصانز النزع قصننع نضه فمتى ما ئنيلة ينزع إلى الجزق»‬

‫وقال الغزجنر‬

‫هالها النتطي خهز شيمته ‪ ٠ ٠ ٠‬وون ثنناظه الفديع والنلثى‬

‫إئإ التخلق يأتي نونه الظق‬ ‫انجع إلى خيليعلد النعروف‬

‫وقالاخر‬

‫فنن نمهتدع ما ليس ون خلع ل‪٠‬نه ‪ ٠ ٠ ٠‬نمةغه وننلهه على الئفس عنها‬

‫وقالاخر‬

‫كل امرىو رانا هوصأ لنينته ‪ ...‬واي ثظنيى اخلاقأ إلى جين‬

‫وقالالخزهصين‬

‫نظم ابو الئضل في نوده ‪ ٠ ٠ ٠‬وقل فنلند النحل ألأ نقلونا‬

‫وقال ابو الأسود الثقلين‬

‫ولائصق لاننك يا يهطل في الأذى ‪ ٠ ٠ ٠‬فأنك لها هل نيثذح اللوز في الليغر‬

‫أزاذك لنثني الئنطن عن عادة الأذى ‪ ...‬ونن ذا الذي ننلهثنى السمات عن الثغر‬

‫وقال خيهبز‬

‫سنيغؤد نيغط الكيك حتى لف انه ‪ ...‬تلاها لسئهيطسرى لم نتريجيه‪٠‬ه أنامله‬

‫وقال اخر‬

‫وبأني اطراقهملئهنها ‪ ...‬فائطلنوانيدطهايخظيز‬

‫عن‬ ‫فكان بيتير‬ ‫خازم نبئر‪،،‬‬ ‫إن تلكأ من ملوين فارس كان له وزير‬ ‫وقالواز‬

‫له‬ ‫ولن‬ ‫بعده‬ ‫وقام‬ ‫الملك‬ ‫ذلك‬ ‫ظلي‬ ‫انه‬ ‫ثم‬ ‫نثنورته‪،‬‬ ‫في‬ ‫الننن‬ ‫وتتعرف‬ ‫رايه‪،‬‬
‫اا‬ ‫رانه‬ ‫اههئهل‬ ‫منزلته ولا‬ ‫الوزهز‬ ‫ذلك‬ ‫ننزل‬ ‫فلم‬ ‫اا‬ ‫برايه‪،‬‬ ‫بنفسه ئستهئ‬ ‫نعنيه‬
‫فيه‬ ‫نمننلسط‬ ‫كان‬ ‫فقالت‬ ‫دونه‪،‬‬ ‫امرأ‬ ‫فقطع‬ ‫لا‬ ‫كان‬ ‫ايالا‬ ‫إن‬ ‫لهن‬ ‫قتيل‬ ‫ونثدورته‪،‬‬

‫او‬ ‫الاثم(‬ ‫الرجلين‬ ‫علي‬ ‫امهما اتننملخ‬ ‫لهن‬ ‫فقأ‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫فأرسل‬ ‫بلنمري‪٠‬‬ ‫وامتحنه‬

‫وكلنىلنع‬ ‫والادب قزج‪،‬‬ ‫اصل‬ ‫لانها‬ ‫اظن‬ ‫الطبيعة‬ ‫الوزير‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫الطبيعة؟‬
‫بايديها‬ ‫نننهانهأ‬ ‫اقبلت‬ ‫زطنمبث‬ ‫فلما‬ ‫يينفرته‪،‬‬ ‫اا‬ ‫الملك‬ ‫اا‬ ‫فدعا‬ ‫اصله‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫فزثيع‬

‫متى‬ ‫اعتبر لحطاك وطنغف ننذهك‪،‬‬ ‫فقال للوزير‬ ‫الننفرة‪،‬‬ ‫فوقفت حول‬ ‫الثنمؤ‪،‬‬

‫انهلني في الجواب الي‬ ‫كان ابو هذه السنانبر ثنئاعاتر فسكت عنه الوزير وقالت‬

‫التمدن لوي فارا‬ ‫الليلة النقهلة‪،‬رفقالت نهلك للير فيريح الوزيذ‪ ،‬فدعا بغلام لهم فقالت‬

‫واربطه في خيط وجنني به‪ ٠،‬فاتاه به الغلا‪ ،،‬نعقده في ننقهنة وطرحه في كنه‪ ،‬ثم‬

‫إلهه وفرمت‬ ‫السنانبل‬ ‫فاستهقث‬ ‫إلهها‪،‬‬ ‫شم القاه‬ ‫الغاز من ننهنقته‪،‬‬ ‫الوزيل‬ ‫فحل‬ ‫بها‪،‬‬

‫الشرخ جتى كاد البلد( يمزرم عليهم نارآ‪ ٠‬فقال الوزيران كهف رايخ غلبة الطبيعة‬

‫ابوه‬ ‫إلى ما كان‬ ‫ورجع‬ ‫صنددقثم‬ ‫قالت‬ ‫اصله؟‬ ‫إلى‬ ‫الفزع‬ ‫وزجو}‬ ‫الادب‪،‬‬ ‫على‬

‫عليه معه‪ ،‬فهما تدار كل شيع على طهعه‪ ،‬والتكلف نذموح من كل وجه‪ .‬فالي ايه‬
‫ن‪.‬ثظفهن‬
‫اا تيارين وتعالى اا لننه صلى ايه عليه وسلب قل يا صحمدز اا وتا انا يل ا لون‬

‫اا ‪ ٠‬رقالواز من ئطني بخبر طبعه لةتتهمنه العامة حلى ترثه إلى طنعه‪ ،‬كما انى الماني‬

‫لع‪.‬شجر ث النلة لو‬


‫وا م‬ ‫اليرودة‪،‬‬ ‫إلى طهعه من‬ ‫عاد‬ ‫ا لهدهدقنته ثم تركته اا لدداعة اا‬ ‫إذا‬

‫طليتها بالعسل لا نوظمر إلا نثر‬

‫باب في ترين المشاراة والعمارات‬

‫دخل الننائب لين طننفنإ على النبي صلى ايه عليه وسلب فقالت أتعرفني يا رسول‬

‫الفي! قالت وبمعنى لا اعرف شريكي في الجاطنة الذي كان لا نشارى ولا نصارى‪.‬‬

‫العقدة‬ ‫وننلان‬ ‫القدهصة‪،‬‬ ‫الصئداقة‬ ‫نفسدان‬ ‫رالنماراة‬ ‫النشاراة‬ ‫ا لنفثعز‬ ‫ابن‬ ‫وقال‬

‫الوثمنة‪ ،‬وافر ما فما انهما مريمة إلى النناجة هوالنغالهةر وقال من الرحمن بل‬

‫ابي لنلىز لا تمار لخالد فاينا ان بيشنينهه وإما ان تكزبع وقال الشاعر‬

‫فان« ائنالد الوزاني فإنه ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى الننن زخا‪ ،‬وللصننم جالن‬

‫ةلد‪٠‬لير وا لسفهه نئةهلير‬


‫وقال عهد ايه بن يقاسي لا نترنحار فقههأ ولا ننفههأ‪ ،‬نال الفقية نغ‬

‫وقال صلى ايه عليه وسلب لودقاب النؤمن فسوق وقتاله كفر‬

‫باب في سوء الأدب‬

‫نحذثه‬ ‫فجعل‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫على‬ ‫التلنفنر‬ ‫تسعون‬ ‫لين‬ ‫لمزوة‬ ‫دخل‬

‫ونشير بهده إلهه حتى تسن لحهته‪ ،‬والنغهرة بن شعبة واقفة على راس رسول ايه‬
‫صلى ايه عليه وسلم ب«ه السهقع‪ ،‬فقال لهن اقلطن هدلا عن لغنة رسول ايه صلى‬
‫ايه عليه وسلم قلل ان لا ترجع إليا ققهطرى لمروة هدم ولمروة هذا اا هو اا عظيم‬

‫القريتين الذي قالت اا فيه اا قريثىز لولا يةثال هذا القران على رخل من الثزهتهن‬

‫النبي‬ ‫على‬ ‫تمهم‬ ‫وفن‬ ‫ولما قدح‬ ‫المخزوممنى‬ ‫الصغيرة‬ ‫بن‬ ‫الوليد‬ ‫إنه‬ ‫ويقال‬ ‫عظيم‬
‫يدلي ايه عليه وسلم ناداه رجلي اا مبهم اا من وراء الجدار« محمد‪ ،‬اخرج إلينا‪.‬‬

‫‪٠‬‬ ‫اا إل الذهن نئانوئلق صن وزاء الضنرايء اكثئخ لا نغقلون اا‬ ‫فانزل ايه تعالىز‬

‫بىفي قراءة المسضئمودزاا بنو تميم اكثئهم لا نغنقلون اا ‪ ٠‬وانزل ايه في ذلك اا لا‬

‫بةغضا اا ‪٠‬‬
‫تغض‪ /‬ن‬
‫نغلو ا ذعاة الئنولي نهنكم كذعاء نة‬
‫ئة‬‫ن‬

‫اتبع‬ ‫فقال لهن‬ ‫عنه إلى اا رجل نهبه سثؤيأ‪،‬‬ ‫الصثيق رضي ايه‬ ‫اا‬ ‫ابو بكر‬ ‫ونظر‬

‫الثوت؟ قالت لا عافالير ايخت‪ ،‬قالت لقد علمني لو تتعلمونا قلت لا وعافالد اننى‬

‫ينإ‬ ‫الهم‬ ‫ذلك‬ ‫ومتعنضق‬ ‫فد‬ ‫الدب و فقالت‬ ‫صاحب‬ ‫فانيابه‬ ‫ذم‬ ‫في‬ ‫الحسن‬ ‫وخطب‬

‫قد وضعت ذلك ليل خالصا! وذكر إعراسة‬ ‫الا قلثز‬ ‫قال له الحسنين‬ ‫ولؤجوهكر‬
‫وإن تركته اخذ في‬ ‫إن حذثآته لضدابئنلد إلى ذلك الحدهث‪،‬‬ ‫رجلا ليسوع الأدب فقالت‬

‫التئماثب ودخل بعطل الثقاة على النهدلين‪ ،‬فقال لهب انشدني قول زههرن‬

‫لمن النهار بئنفة الجهر‬

‫هذا؛‬ ‫آها واذن نن كان هقول‬ ‫فقال له المهدطن‬ ‫على آخرها‪.‬‬ ‫نأنشدها حلى اتى‬

‫ئنخزن‬ ‫زفع‬ ‫ولما‬ ‫واسثحمثهب‬ ‫فاسليهله‬ ‫فيه‪.‬‬ ‫نقال‬ ‫من‬ ‫وكل‬ ‫وهب‬ ‫كما‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬

‫عليه‬ ‫فلما دخل‬ ‫امز له بجائزة‪ ،‬واذن لهب‬ ‫النحوي كتابه في القران إلى المامون‪،‬‬

‫قالت قد كانت جذأ امير المؤمنين ارفع من جنائزي فغضب العامون وقل بع فقال‬

‫عليه‬ ‫وإنما غلب‬ ‫إنا لم فضل بذات ل‪٠‬ئه‪،‬‬ ‫يا امير المؤمنين‪..‬‬ ‫هاروني‬ ‫له لدنهل بن‬

‫العامون‬ ‫قننئن يغطس‬ ‫أصابعه‪،‬‬ ‫ويهدر‬ ‫جبينه‬ ‫تذثني‬ ‫كهف‬ ‫تراه‬ ‫الا‬ ‫الخصدز‪٠‬‬

‫واستجهله واسلصقه وكان السل اللؤلئنى ليلة عند المزمون بالرئة وهو نسامره‪،‬‬
‫فانج فقالت‬ ‫إذ لنحس المامول والحسن نخثثه‪ ،‬فقال لهن لةضعث يا امير المؤمنين‪.‬‬

‫ح ئذ ليهدم ودخل ابو النىههم على هشام بن عهد الملك‬ ‫نوقع وريع الكعهة‪ ،‬يا‬

‫بازجوزته التي انلهاز‬

‫الحمد ينإ القلوب النهر(‬

‫وهي من اجود ثيغرم اا فاستحسنها هشام واصغى إليها اا فلما اتى على قولهز‬
‫والشمال في الجن كغنن الأغول‬

‫غضب هشام وكان احول‪ ،‬فأمر يصنع بيناه وإخراجه‪.‬‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫إذ‬ ‫نحئثه‬ ‫هو‬ ‫فبينا‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫لين‬ ‫تفري‬ ‫على‬ ‫خئة‬ ‫عنتر‬ ‫ودخل‬

‫الصؤمنبن‪ ،‬ما معنى قول الثنئاعز‬

‫إذا الأزطى ئقنند ابردهيه ‪ ...‬ئنون جوازيء بالرنل قكهنى‬

‫الاعرابية الملف‬ ‫هذا‬ ‫على نر المؤمنين الا يعرف ما قال‬ ‫وماذا‬ ‫فقال له يزلر‬
‫العزيز لين ننزؤان‬ ‫عهد‬ ‫ينمئة على‬ ‫ودخل عنتر‬ ‫واسلصقه وامر يإنتمراجهب‬ ‫مئلك‪،‬‬

‫فانشده يدخته التي هقول فههاز‬

‫وانغ فلا أنئؤ ولا زال ونغم ‪ ٠ ٠ ٠‬إما‪ ،‬نحنا في جقاب نطنثن‬

‫اثنا ملي الغادين في ئل غلة ‪ ٠ ٠ ٠‬فمهسون في طنني من الغصب نئقن‬

‫لهم اآئ ننز الخوئي نينلؤفها ‪ ٠ ٠ ٠‬باقدامهم في الخضرممة النظئن‬

‫فالدتىد هثغسفها وقال لهن لدسدلهى حاقنك؟ فقالت تملكي مكال اين ئنانة كاتك‪ ٠،‬فقال لهن‬

‫ذا كاتين وانت شاعر‪٠ ،‬فكيف تقوم نقامه وشند نسذه؟ فلما خرج من عنده‬ ‫وهلا‬

‫ة الةخز بعدما ‪ ...‬ئتهئى من عهد العزيز يئنوأها‬ ‫خمسين لأ‬

‫نكنني منها إذأ لا اقولها‬


‫لئن عاد علخ العزيز ‪٠‬بمنحها ‪ ...‬وأن‬

‫ووقف الأحنف بل قيس وسصث بن الأشعث بباب معاوية‪ ،‬فاكن للأحنف ثم لمحمد‬
‫بن الأشعض‪،‬ى فاتسع محمئ في مشهيته حلى ذخل قلل الأحنف‪ .‬فلما رآه لمعاوية قال‬

‫لهن والمه اتي ما اذنك له قهللد وانا اريد ان ئنخل قلله‪ ،‬ونا كما آلى اموزكم كذلك‬
‫نلى أدم‪ ،‬ولا يزهد نسنتةند في امره إلا لنثصى يجده في لتمهمسع وقال عز الملك بن‬

‫الظلماء والننلطان والاخوان‪ .‬فمن‬ ‫مروانة ثلاثة لا فنبني للعاقل ان نيدلنيقع بهمن‬

‫استخقع‬ ‫ومن‬ ‫ننهاه‪،‬‬ ‫افسد‬ ‫يالنيرلان‬ ‫استخقك‬ ‫ونن‬ ‫دهفه‪،‬‬ ‫ائسد‬ ‫بالظماء‬ ‫أسنيخقع‬

‫بالإخوان اند مزرعته‪.‬‬

‫الحيمي‬ ‫عهد‬ ‫إلى‬ ‫ينبمتب‬ ‫فكان‬ ‫العزيز‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫لين‬ ‫كنط كاتهأ لنمر‬ ‫اللتان‪..‬‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬
‫إنه نخئل إلي أني‬ ‫ز‬ ‫عامله على المدينة في النظالم فنراجعه فهها‪ ،‬فكئب اا إلهه اا‬
‫أضا» اثم نعزأ؟ ولو كتهضق إليك‬ ‫لو كتبك إليك ان نتريعطي رجلأ شاة‪ ،‬لكتهضز إلنر‬

‫اسغبرأ أم‬ ‫أذكرآ اثم انثى! ولو كتهضق إليك باحدهما لكتهثز‬ ‫باحدهما لكتلنضز إلنن‬
‫وكتب ابو‬ ‫كبيرآ؟ فاةا هنضق ابلا فيء نظلمة اا ففثذ امرته اا ولا تراجعني فيها‪.‬‬

‫جعفر إلى ننلم لين قتبية‪ ،‬يامره بفذمز دبر فن خليج مع إبراهيم اا لين عهد الله اا ‪،‬‬

‫كمتب إلهه ابو ج‪٠‬عفر ز‬


‫كمتب إليهن بانه ذلك تهدا‪ ،‬بالنور او بال‪٠‬ئخل؟ ‪٠‬ف ه‬
‫وينمقر ‪٠‬نخلهم‪٠ ،‬ف ه‬

‫بالتننغنإ؟‬ ‫ام‬ ‫بالصئنحاني‬ ‫نهدا؟‬ ‫ذلك‬ ‫باتنة‬ ‫لكتلنضزز‬ ‫تمرهع‪،‬‬ ‫بافساد‬ ‫امر«‬ ‫لو‬ ‫إني‬
‫وغزله وولى محمد بن سليمان‪ .‬اا ولمحمود الولاقز‬

‫كم قد رفيع نساء{ ‪ .. ٠‬من حهضق تنمي ان نونننزا‬

‫نهفعة ‪،‬فهنر ا اا‬


‫طلب الئتى ‪ ...‬لأخيه نسب‬
‫ولربما ‪.‬‬

‫اين انث اصلحلير انك قالت‬ ‫ودخل ينملتننأ لين ازطاة على شزيع القاضي‪ ،‬فقال لهن‬
‫اهل‬ ‫من‬ ‫إني زجل‬ ‫قالت‬ ‫تسمعي‬ ‫ئنلهى‬ ‫قالت‬ ‫متي‪٠،‬‬ ‫اسمع‬ ‫قالت‬ ‫الحائط‬ ‫ولمن‬ ‫يهنلد‬

‫قالت‬ ‫والقنبن‪٠،‬‬ ‫بالئفاء‬ ‫قالت‬ ‫طدكم‪،‬‬ ‫وثززسنئم‬ ‫قالت‬ ‫ننحهق‪،‬‬ ‫مكان‬ ‫قالت‬ ‫الشاب‬

‫قالت‬ ‫دارها‪٠،‬‬ ‫لما‬ ‫وشزطضق‬ ‫قالت‬ ‫باطه؟‬ ‫احنئى‬ ‫الأجل‬ ‫قالت‬ ‫ارننلها؟‬ ‫واردنجان‬

‫الثنزط انكي قالت فاحكم الأن ييهننا‪ ،‬قالت قد فعلك قالت فعلى نن حكمين؟ قالت‬

‫على اين أنهم قالت بشهادة من؟ قال بشهادة اين اخت خالنك ا اراد ثنريح إقرازه‬

‫على نضه يالثنزط ا وكان نريح صاحب تعريطن عوهصرد ودخل شريك بل عهد‬

‫ايه على إسماعيل وهو يمين‪ (.‬بعود‪ ،‬فقال للخان« جئنا بعود لأبي عهد المير فجاء‬
‫الهارحع في‬ ‫اقثوا‬ ‫وقال لثنريلير‬ ‫ل‬ ‫اا ويلك اا‬ ‫اقيله‪،‬‬ ‫فقاترله إسصاعهلت‬ ‫نربط‪،‬‬

‫الحرس رجلا وضعه هذا التزبط‪ ٠‬وقال يعطى الشعراء في عنا الخان«‬

‫فنتى اؤعها بكاسين من الما ‪ ٠ ٠ ٠‬ء اتتني يطنغفة وزلييب‬

‫وقال خسة في بني تيأللب من اهل القنيرة سهصطهم بظجفاء وقلق الأدب مح كرم‬

‫النفوس ز‬

‫لا رئنأ الخطنر اللطيف لمتنإهنيهنم ‪ ...‬و»طوا عن فطنة الأغراب‬

‫فاةا كشظنهؤ وجدغ لدين ‪ ...‬ثلم النفوس وقلة الأداة‬

‫وركان قتنىسنجالثييالمئئهمة‪ ،‬وكان كثهز الطنمت‪ ،‬نسالعز إلى الثنعهنر‪ ،‬فقال لهن إني‬

‫الحمل ليل الذي حزلنا من‬ ‫لاجد في قفاي جكة افتانرني بالججامة؟ فقال الثنعينن‬
‫القثه إلى الججامة اا قالت واتى احمذ بن القصدهب بعطل المنظلعين هوما‪ ،‬فأخرج‬

‫رلجله من الركاب قركله بها‪ .‬فقال فيه الشاعر‬


‫‪.‬‬
‫شئ ) وزهزلد إنه زقالخ اا‬
‫يةفة يالين خنم مسحصإ ‪ ٠ ٠ ٠‬انإ‬
‫قل لل ‪٠‬خلهم‬

‫وبعض رجل ين الذيار وكيلأ له إلى زجل من الأشراف نيئتضهه مالأ طهه‪ ،‬قزلجع‬

‫وما قال‬ ‫قالت‬ ‫فطنزتني‪٠‬‬ ‫ننللد فسههته‪،‬‬ ‫مالك! قالت‬ ‫وهلا‬ ‫إلهه نضروبا فقال لهن‬

‫لك؟ قال قالت ادخل ايه قل الجمار في جر أة نن ارسلا قالت ذغني صن اقترانه‬

‫ضة ءولتنته ءلي‪ ،‬واخبرني كمب جعلث انك لانر الجمار من الظلمة ما لم تجعله‬

‫لجر انا نن ارلسللد؟ هلا قلثز انر الجمار في قن ام نن ازلسللد؟‬

‫باب في تحظير الفتى‬

‫قبل لننر بن الخطابي لن »دنأ لا نمينرف الثنر‪ ٠‬قالب ذلك اغزى ان سيمنع فيه‪ .‬وقال‬

‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫وقال‬ ‫قتقزى‪٠‬‬ ‫ان‬ ‫يحسن‬


‫ن‬ ‫لم‬ ‫قنظتى‬ ‫ان‬ ‫يهحسن‬
‫ن‬ ‫لم‬ ‫نن‬ ‫الثورننى‬ ‫لدنفهان‬

‫الثدئين‪ ٠‬ومثل ذلك قول الشاعر‬

‫بمعطرىالذلخوفسقيهعهسينلكببعطلالثنراهوئىمنببعطر‬
‫زضسقبي‬

‫ونقل النغبرة بن ننعهة عن لممنر بن القطار اا رضي ايه عنه اا فقالت كان واذن‬

‫له قهنل ييمنعه من ان نمتخدع‪ ،‬وظل فمنعه من ان ينخدع قال إياسز لعق بقت‬

‫وثجاذلز إيزب والضخ ا وكان الضنى قرى كلخ شنلم جائز‬ ‫والخب لا قنديلي‪.‬‬

‫لا قرى‬ ‫وكان لهالة‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫عليه نقطة او نقلزحه المشهود‬ ‫الشهادة حلى تظهر‬

‫ذلك ا فالله رجل إلى الضن‪ ،‬فقالت اذى إيانا زن شهادتي‪ .‬فقام معه السل إلهه‪،‬‬

‫من‬ ‫عليه وسلب‬ ‫النسلم؟ فقد قال صلى ايه‬ ‫لة رددت شهادة هذا‬ ‫انيا واظة‪،‬‬ ‫فقالت‬

‫صلى إلى قللتتا فهو النسلم‪ ،‬له مالنا ونعلهه ما علهنا‪ ٠،‬فقال له إيلنز يا انيا ننعهد‪،‬‬
‫هقولخ ايه تعالىز اا ينوى تزطنؤئى ولى الثننداء اا وهذا ممن لا سنزضام‬

‫سهغرف‬ ‫لا‬ ‫وكان‬ ‫والثين‪،‬‬ ‫الئههدل‬ ‫غاية‬ ‫في‬ ‫الئانير‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫بل‬ ‫عامل‬ ‫وكان‬

‫الشثإ‪،‬فبينا هو جالن في النلنود‪ ،‬إذ أتي بغطائه‪ ،‬فقام إلى ننزله قفسب فلما صار‬

‫واين‬ ‫فقال لهن‬ ‫إلى التليد فانحنى يغطائى‪٠،‬‬ ‫انهن‬ ‫فقال لخادمهز‬ ‫فى ننته يإتره‪،‬‬

‫ننده؟ قال نلحان اننى او تقى اط نأخذ ما ليس له؟ وقفه اثنوبزين اصدحابى نن‬

‫زتجى بركة نعاينه ولا اليلأ شهاذته‪ ٠‬وأقرت فاطمة بتمق النظم عليهما اندلدنم‬

‫عند ضنر بن عهد الغزيز وكان لما نعطصأ‪ ،‬فقيل إنها لا كغرف الثنأ‪ ،‬فقال ضر‬

‫ينمدنم نغرقتها بالشلل نثهها الينا‬


‫اوانه‪،‬‬ ‫الثنب قلل‬ ‫وكراون‬ ‫الظنية للئتى والصئنوة للخذث‪،‬‬ ‫نيهشنسإون‬ ‫وكانوا‬

‫ؤهثنناهون ذلك بنيوي القمرة قلل نمننبها‪ ،‬وائل ذلك لإ بيئيون إلا هين ضزر فيها‪.‬‬

‫فأنني الإخوان سصجلطا‪ ،‬واكرنهع قثرش واشثهم جذقأ‪ ،‬ومنهم نمرا‪ ،‬نن لم ليكن‬
‫العابد‬ ‫ولا‬ ‫العئظنغف‪،‬‬ ‫الماجن‬ ‫ولا‬ ‫المنتننلد‪،‬‬ ‫التا«‬ ‫ولا‬ ‫المولقئك‪،‬‬ ‫بالشالجر‬

‫ثمثنف‪ ،‬ولكن كما قال الشاعر‬


‫ته‪٠‬‬
‫ا لمهةه‬

‫يا علبة قل لك في شنه فأنى أبدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد ينبموئى شها‪ ،‬خبر فلان‬

‫وقال اخر ز‬

‫وفثى وقف قد أنافس خلى الهخم ‪ ٠ ٠ ٠‬لودهئى نيلهقاللد في ثياب غلام‬

‫وقال اخر ز‬

‫قلللننم مني جانين لا آطيهنه ‪ ٠ ٠ ٠‬وللههو مني والقطالة جاين‬

‫وقال خيهبز‬

‫كههل ا لأناق فتى الثئذاة إذا ينمدا ‪ ٠ ٠ ٠‬للئؤع كان الئشهغق اليغريا‬

‫ومن قولنا اا في هذا المعنى اا ز‬

‫إذا جالن العيان الفكه فأنى ‪ ٠ ٠ ٠‬وجالت ئههل الناس القيته كهههلا‬

‫ونظهئه قول ابن جينان‪..‬‬

‫يوما نيمان إذا لاقهغ ذا فمن ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن لهقهث تعدها قغنناني‬

‫ابمربه إلهه‬ ‫هذا‬ ‫إلا ال‬ ‫المعلى‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫خهز‬ ‫هذا نحتمل‬ ‫هذا‬ ‫عمراني ليلة جوان‬ ‫وفولف‬

‫واشههإ به‪ ،‬لانه اراد انه مح اليمانية هصاننإ‪ ،‬ونع الطناني عدباني‪ ،‬فنحتمل ال ذلك‬

‫لخوف منه او لمساعدته وكل ذلك دانل في باب النأكنن وااينق والثنربة‪٠‬‬

‫وقالواز نن لم نصت‪ -‬الير‬ ‫والناجز لتتحرك بع‬ ‫اصدحضن القرة لنتأننى به‪،‬‬ ‫وقالواز‬
‫والفاجر اا ولم اا يفقه الئرخاإ والشدة نرة‪ ،‬ولم فتنتج من الظل إلب الملمس فرة‬

‫فوة‬ ‫إذ‬ ‫افاوهقه‪،‬‬ ‫وشرين‬ ‫اشطر هم‬ ‫الدهز‬ ‫غلب فلاذ‬ ‫قولهم‬ ‫هذا‬ ‫ومن‬ ‫ئلخه‪٠‬‬ ‫فلا‬
‫خهزه وثعئ‪.‬ه‪ ،‬فاةا لنال به الفنى خلفه اا ولم ننطر ه اا ‪ ،‬وإذا لوال به الليلاء اا صنبر‬

‫له و اا لم ننكرم‬
‫وقال فنية الغأرتزز‬

‫ولصق لممفراع إذا الدهئ سئاني ‪ ...‬ولا جازع و يرعى صرفه النتظلب‬

‫ولا اتمنى الثعئا والشر{ تاركي ‪ ...‬ولكني متى أغنل على الشزسأنثس‬

‫وقال تنين العزيز بن زرار{ في هذا المعني‪.‬‬

‫بيد قثهضق في النهر اطوارأ على خنفي ‪ ٠ ٠ ٠‬شثى قصادفط منه اللين والتظقا‬

‫هلا قلوط فلا النعمان نتطرني ‪ ...‬ولا سنيخثنعضق صن لأوانه نبترإعا‬

‫لا هماا الأمر طننري قلل زقعته ‪ ...‬ولا أم‪٠‬يدبثى به نزعأ إذا ؤيئعا‬

‫وقال اخر ز‬

‫هيغ تريم لا يخافا الغؤاقا‬ ‫فلن تيههدنوا بالغنر داري فاتها‬

‫إذا قئم الئى بهن ينمننهه جزمه ‪ ...‬واضرب عن زثر الغواقب جانا‬

‫ولم تنتشر في أمره خهز لتمهسه ‪ ...‬ولم يذطن إلا قاني الطنهف صاجها‬

‫لدداترغيدلخ طي العال بالسيف جالهأ ‪ ...‬ضة قضاإ ايه ما كان جالهأ‬

‫وسئلت يبد عن نعاويذ‪ ،‬فقالثز والمه لو خمعز قريثن من اقطارها ثم ئيي به في‬

‫وننطها لخزج من اي اغراضها شاء‪ .‬وهذا نظير اا قول الشاعر اا ز‬

‫برئث إلى الئاحمن من كل صاحب ‪ ...‬اساحههإ إلا جرالق لين نائل‬

‫وهمي به بهن الننصاطهن اكبر ‪ ...‬ننننجو بحثا اوسبنجو بهاطل‬

‫وقال اخر‬

‫ليل كيك محتاجأ إلى الحلم انني ‪ ...‬إلى القش نىيي تغةرى الأمن أنوغ‬

‫وما كن‪١‬م ارضلى الجيل يننأ وسا( ‪ ...‬ولكنني أرضى به حهن احرج‬

‫فإن قال قوق اذى فيه لساجة ‪ ٠ ٠ ٠‬فقد طنذقوا وان( بالظلم أشج‬
‫رلى لةيزطى للحلي بالم نلقنم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولي قرس للقههل بالجهل ننرج‬

‫فعل شاء نقوهصي فإني نقؤ‪ ٠ ٠ ٠ ،‬ونن شاء تيغويجي فاغي نغؤج‬

‫ولا‬ ‫غقلة‪،‬‬ ‫الذي لا يكفكف سصن‬ ‫هذا‬ ‫خوف الغامدننى‬ ‫وقال لمعاوية في لنفهان لين‬
‫نؤفع في ظههره من نطء‪ ،‬ولا نضرب على الامور ضزب القمل الثقل‬

‫وقال السل لين هانية‬

‫نن للجناح إذا النهدائى ماكلها ‪ ...‬بظنأو نطلع ا‬

‫من لا ننئضغطرى منه النقل انملئ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا نصغد اطراف الربع قزخا‬

‫وقال جرلرز‬

‫وابل اللون إذا ما لوا في يئزن ‪ ٠ ٠ ٠‬لم نيهشني طنؤلئ النقل الئفاهيس‬

‫تئعأ‬ ‫أمورهم‬ ‫في‬ ‫نتصنغنأ‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ئنلب‪،‬‬ ‫لغؤل‬ ‫وإنه‬ ‫لخئاك زلأج‪،‬‬ ‫إنه‬ ‫هقال‬

‫على خبر ذلك قبلن ما نخلي ولا نمنز‪ ،‬ولا‬ ‫لأولهائه‪ ،‬هعئارآ لأعدائع وإنا كان‬

‫لأ‬ ‫نعأ في الجهر ولا في الئفير‪ ،‬ويا فيه خير نلقى ولا شز نأمر وقال بعطنهب‬

‫يرضى العاقل ان ليكون إلا إماما في الخير والشز‪ ٠‬وقال الشاعر‬

‫إذا انث لم غهنفع فهدل فإنما ‪ ٠ ٠ ٠‬نزخنى الئتى كهصا نهدئا فنئعا‬

‫وقال حلهبز‬

‫ولم أز ت‪.‬ئعأ قمند من ليس ضائرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم أز ضثاا عند نن ليس قنفذ‬

‫وسمع إمرايئا رجلأ هقولت ما اتى فلاذ ليوم خيلي قذي فقالت إن لا يخن اتى ليلهم‬

‫خير فقد اتى ليلهم نعرب وقال الشاعر‬

‫وما فعلت بنو ذبهائى خهرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا فعلى لينو ذبيان شئا‬

‫وقال اخر ز‬

‫بيني الإلهإ عداوة لا نترئقى ‪ ٠ ٠ ٠‬وقرابة ننلى بها لا ستنتإ‬


‫أبي الذي يحظى الملوث وضطنب المنابر وفعل وفعل‪ .‬فقال له‬ ‫وفخر رجال فقالت‬

‫رجلي لكنه اشعر وقتل وصنلضث فقالت ذغني من اسره ولئله وصنلهه‪ ،‬الولد اا هل اا‬

‫وأث نفننه بشيء من هذا قطر وقال رجل اا من العرب اا يةنم قومه واغارت لينو‬

‫ضعفه فقال فههب‬


‫ذم‪.‬قجدهع‪ ،‬فلم ننجدوه‪ ،‬وكان فهيم ‪٠‬‬
‫شان على إبله فا س ه‬

‫لو كنط من مارن لم سننحهدئح الجلي ‪ ٠ ٠ ٠‬لينو اللقهطة من ذهل بن ثننيانأ‬

‫إذأ لتي بئصنري ننغثنؤ خننغ ‪ ٠ ٠ ٠‬عند الخقيظة إن ذو لوثة لانا‬

‫قوق إذا الشر{ ابذى ناجويه لهم ‪ ...‬طائرا إلهه ئرافات زؤغدانا‬

‫لا نيكون اخاهم حلن ننبه ‪ ٠ ٠ ٠‬في الفانات على ما قال ينزهانا‬

‫لكئى لامي وإن كانوا آوي عذي ‪ ...‬لينوا من الشر في شيع وإن هانا‬

‫نغقزث ‪ ...‬وون إنناةق أغلى الشرس إغسانأ اا‬


‫اا مننينون من ظلم أهل القلم ‪.‬‬

‫كاثى (قلد لم نظنهم لخشيته ‪ ٠ ٠ ٠‬سواثم من جميع الناس إنسانا‬

‫اا ظيث لي بهة قومة إذا زكوا ‪ ٠ ٠ ٠‬ثنروا الإغازة يلزسانأ وئ»نا اا‬

‫ولم نرد بهذا انه ؤصنفهم بالهم ولا يالننشههة لثه‪ ،‬وإنما اراد به الذل والغجز‪ ،‬كما‬

‫قال النجاشي في زنط تمهم بن نثمنلت‬

‫يئلهلسنترنه لا نيفير‪-‬ى سنة ‪ .. ٠‬ولا سيظلون الناقل حهئ نغزذل‬

‫ولا فردون الماني إلا يمشههئن ‪ ...‬إذا طنذز الؤئائ عن كل تنحل‬

‫وكل من لنمنع في شيع فقد هنز في شيع ‪ ٠‬وكذلك قول انبي بن عمروة‬

‫قصتها( أعناقأ لممنصله ‪ ...‬زهفلع أغناقا من الرنئى‬

‫وقال السل لين هانية‬

‫تنجو وتنشر حالننمهث الززى ‪ ...‬كاكلق الجنة والفان‬

‫ومن قولنا في هذا المعنية‬

‫من تنتهي خهزلد او رئتي ‪ ...‬وفي تةنلق الجون والها‪١‬‬


‫ما قثك عائل الناقل في نغمة ‪ ...‬وإن تنك ماين بلد الفاس‬

‫وقال اخر‬

‫وليس قتل العيان نن راع وانحنى ‪ ...‬لشثب طنلوح او لشزب يقوفي‬

‫ولكل قتل العيان نن راح والمحلى ‪ ...‬لهن{ عد{ او لفئع صديق‬

‫باب في طلب الرغائب واحتمال المطارح‬

‫فى كتاب للندن نن لم نيليس الأهوال لم قلل الناغائت‪ ،‬ونن ترين الأمز الذي لعله‬
‫اذ ينال منهسحاقلنه مكانة ما لظه نرئاه فلول بلالغ لجسهصأ‪ ،‬وإل الئميلي ذا المروءة‬

‫وتذئفع‪،‬‬ ‫نيهثلئي‬ ‫ان‬ ‫إلا‬ ‫نزو(‬ ‫فعلي‬ ‫النأزلة‪،‬‬ ‫خافطن‬ ‫النثر‬ ‫خامل‬ ‫لهلرن‬

‫كالشطة من النار التي ننطوي‪-‬ها ساينها وتابضي إلا ارتفاعا‪ .‬وذو الفههدل لا فخفي‬

‫الثذكي‬ ‫ذلك رينه من‬ ‫ييننع‬ ‫لا‬ ‫عليه شم‬ ‫نغني‬ ‫الذي‬ ‫كاليدهدلد‬ ‫اخقاه‪،‬‬ ‫وإن‬ ‫قضله‪،‬‬

‫والظهور ومن يئؤلنا في هذا المعنية‬

‫نتمتنأرأسهد ‪ ...‬نأبدخإلا الأةقي‬

‫لييننمخفيقههدلخذيالقطن ‪...‬للنزويويإئلد‬

‫والذيقرزفيالشنن بببلخنيعننئثي‬

‫ئبما طنا علال ال ‪ ...‬فطرفي لنلة ثنلق‬

‫ثمنبيىوجهسهاللرئقئلىكلخخللد‬

‫إئىظهرالينالاسنزسثفهمننجرلخد‬

‫ونظاةالننلاتع بببقدهصن خهرلوللد‬

‫ليين هصفو الذهب الان ‪ ...‬ريز إلا بعد نننلد‬

‫نفذه خنلة لهث ‪ ...‬لي فمن شاء يئننكى‬

‫أبطلعكلنيانثا بببوشاممماونئي‬

‫ليس ذا من صدؤ} ينملنننل ‪ ...‬ولا ون فغج ينمثي‬


‫إما في الغاية من طلب‬ ‫لا ينلغي للعاقل انعكون إلا فيه إحذى مننزبمنن‬ ‫وقالواز‬

‫الم(! واما فنين الماية من نسزكهمسولا لينبغي له ان نبي الا في مكاتهنز اينا مح‬
‫الئلولد مكرما‪ ،‬وإنا مح الغران نتهئا ولا يرقد الغنم تنخنزما إذا ما لدداق خنما‪ ،‬ولا‬

‫اللهم طله‪٠‬ما إذا ما لدداق ظلما‪ .‬ونظر معاوني إلى عسكر ضة رضي ايه عنه ليوم‬

‫تنيعقبن‪ ،‬فقالت نن طلب عنليصأ نا‪٦‬ز بغيابهم( واشار إلى راسه‪.‬‬

‫وقال حسن الطائفة‬

‫أعازلتي ما اخشن اللهو ننزكهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وأخشن منه في النلئاث رانه‬

‫وريني واهوال الئامان اقلسا ‪ ...‬نأهواأه النطمى ئلهها رهائنه‬

‫وقال تغضن بل ئاههرز‬

‫ولنين لمن لم تنكب الهزل ثئة ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس لزغل خطه ايه حاول‬

‫إذا انغ لم نترننرطن عن الجهل والقتا ‪ ...‬اصسز خليصأ او اطناقلق جاهل‬

‫وقال الفنار‬

‫فنسف ليس بالراضي يأدنلى نجهثدق ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا في ثبيوت الكتل بالنثولج‬

‫فتى هماا الثنثى ونلري يدفنه ‪ ...‬وقطنرم في راس الئصنأ المذخج‬

‫وقال امروء الئنسز‬

‫قلو ان ما أنسب لأدنلى نعهثدق ‪ ٠ ٠ ٠‬ثئاني ولم أطلت قليل ملي المال‬

‫ولكننا اسفى لننخه نزوى ‪ ٠ ..‬وقد ننرلد الصجذ النزول أمثالي‬

‫وقال اخر ز‬

‫لولا ثنماك اعداء ذوي خنني ‪ ...‬او ان انال هئعي نن نزنتيغي‬

‫لما نغطسق من الئ» تطالها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا بذلك لما قزضي ولا يلغي‬

‫لكل ننضث الأكفاء ثنيلني ‪ ٠ ٠ ٠‬على اموي أراها سوف نثمني‬

‫وكيفن لا كهف ال ارضخ بمنزلة ‪ ٠ ٠ ٠‬لا يين عندي ولا نهنها نىتهني‬
‫وقال الغنننة في هجائه التألق قان بن تيرن‬

‫دع النكارة لا تزحل لننهتها ‪ ...‬واقغؤ فائلق انغ الطاعة السي‬

‫بالةي‬ ‫ما أرى مما قال‬ ‫فقالت‬ ‫الشبيز‪٠،‬‬ ‫الخطاب وأسمعه‬ ‫مز بع‬ ‫عليه‬ ‫فاستعذى‬
‫»رسل إلى‬ ‫طنا اا منه‪.‬‬ ‫اا‬ ‫النؤمنبن ما لهوهث بهلا قط أشئا‬ ‫واذن يا اميز‬ ‫قالت‬

‫هل هجاه؟ فقالت ما هجاه‪ ،‬ولكنه ننلح عليهم وقد اخذ هذا المعنى من‬ ‫ضئان فسأله‪..‬‬

‫النطهنة بعطل النغذثبن فقالت‬

‫اني وجدير ون المكارم ضننكم ‪ ٠ ٠ ٠‬أل لمسوا نفر القمع وتثترعوا‬

‫فاةا نترلنيكرت المكارم نئة ‪ ٠ ٠ ٠‬في نجلس انني به قتقتغعوا‬

‫خاطز‬ ‫العظاية‬ ‫طلب‬ ‫ونن‬ ‫الئنغائنة‪،‬‬ ‫يه‬ ‫لم‬ ‫الأهوال‬ ‫تنكب‬ ‫لم‬ ‫نن‬ ‫وقالواز‬

‫بغظهمته‪ ٠‬وقال يزهد بن عهد الملك لما اتي براس يزيذ لين النهب قال منه بعطل‬

‫وقال بعطر‬ ‫ومات كريما‪.‬‬ ‫وطلب نهعهصا‪،‬‬ ‫ينمظهصا‪،‬‬ ‫إل يزهق رضة‬ ‫جلسائه‪ ،‬فقالت‬

‫الشعراء ز‬

‫طسلب لك ننكن ‪ ...‬فاةا تضايقت المطلين فاثنع‬


‫ن ق‬
‫لا سنثنعن ون‬

‫مما‬ ‫بشيو‬ ‫والآخر‬ ‫الدنيا‬ ‫شرفنا‬ ‫من‬ ‫نقنع‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫الكريب‬ ‫الغر‬ ‫عليه‬ ‫ومما خيلي‬

‫عهد‬ ‫عمل بن‬ ‫املا فهما هو اسني منهسمبىجة وارني مفزلف‪ ٠،‬ولذلك بالم‬ ‫انهط لي‪،‬‬

‫فاةا بلغلد اني ميدلين إلى اشرف صن‬ ‫إل لي نفسا تؤاقة‪،‬‬ ‫العزيز لنكبن الراجزن‬
‫‪ ،‬فهغهن ما ازرنا ا قال له ذلك وهو عامل اا المدنة اا لسليمان‬ ‫منزلتي اا هذه اا‬

‫ئك‬
‫بن عهد الملك ا فلما سةرت إله الخلافة يريم عليه ثئلين‪ ،‬فقال لهن انا كما ا طم و‬

‫انا لي سنتينا نترقة‪ ،‬وا( نفسي تاقث إلى اشرف منازل الألا‪ ،‬فلما بلغتها وجدتها‬

‫تتوق إلى اشرف منازل الأخرق ومن الشاه لهذا المعنى‪ ،‬اتى موسى صلوات ايه‬
‫عليه ا لما كلمه ايه اا عئا وجل اا تهنا ا مثاله النظز إلهه‪ ،‬إذ كان ذلك لو وصل‬

‫إلهه اشرف من المنزلة التي نالها‪ ،‬فانسط امله إلى ما لا لددهبل إلهه‪ ،‬لنستدل بذلك‬

‫ومن قولنا في‬ ‫على انى الحل الكريم لا ققنع بمنزلة إذا راى ما هو اشرك منها‪.‬‬

‫هذا المعنية‬

‫والحر{ لا تنفي من نحنل مثئصق ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى فروة التي من لونها الخشن‬

‫نيهخى به امل من دونه اجل ‪ ٠ ٠ ٠‬اي كئه زقب نينغهيم زغب‬


‫لذاك ما لددال لموسى رنه ارني ‪ ٠ ٠ ٠‬أنطز إلهلق وفي تسأله خنيب‬

‫تنفى التزنذ فهما نال من كرم ‪ ...‬فلو اللونغ لديه الزغني والعين‬

‫وقال تأقط شثاا في ابن عنا له قصفه بزكوب الأهوال وينزل الأمول‬

‫وإني لنههم ون وتاتي فقاصؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬به لابن هم الطننفي ثننس لين مالم‬

‫ايلا به في لنمهيؤة الحنا منهلئهئ ‪ ...‬كما قتلا عطفي بالهجان الأوارلد‬

‫يئلهلخ الئشقي للئهة نصينه ‪ ٠ ٠ ٠‬كثهئ التوى ثكى القى والمسالك‬

‫نيظلإ يننؤماة وليسصى بعدها ‪ .. ٠‬زحهدأ ويغروري طهوز المهالك‬

‫ولهدلنق فئذ النسيج من سؤ ينتهى ‪ ...‬بنأنرق من ثنده النثذارلد‬

‫إذا خاط علننمهميه كزى الئؤح لم يزل ‪ ٠ ٠ ٠‬له كالين من قلب ثننحائى فانني‬

‫اا وتجعل عللنمهميه زينة قلبه ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى ننلة من لجئن اخللى بانك اا‬

‫إذا قئاه في خطم قلن تنهلت ‪ ...‬آواجأ افواه القنايا الهنواحلد‬

‫وقال خهئه من الشعراء اا بل هي له اا ز‬

‫إذا المرإ لم نينتل وقد قا جثه ‪ ...‬اضاع وقضلى امزه وهو نأمل‬

‫‪ ...‬به الخطأ إلا وللثصند منمدر‬ ‫ولكل أخو الختم الذي ليس‬

‫فذالد لثني النهر ما عاثر غزل ‪ ...‬إذا لينن منه ينخر جائر ينخر‬

‫باب في الحركة والسكون‬

‫ابن ادب خلقنك من الحركة اا للمركز اا‬ ‫قال ترغب بن مثلك مكتوب في التوراتي‬

‫هحللو وانا كعهلد‪ ٠‬وفي ل‪٠‬عطنى الكتبي اين لدب امثدبهدلد إلى باب مري العمل افتح‬

‫لك بابا بن المنتقل وثثاور لمئبة بن زيهعة اخاوشنية بن رجفة في الئنيعة‪ ،‬وةقالز‪.‬‬

‫ليس من الجإ ان‬ ‫قال له شبيةن‬ ‫فذهبت مثلا‪.‬‬ ‫ومن اجدر انتجه‬ ‫افي قد اجدبث‪،‬‬
‫الطلا وهو رابحنن‪،‬‬ ‫الليث‬ ‫لن ففرت‬ ‫لممتهةز‬ ‫اا فقال‬ ‫فمزهنث مثلا‪.‬‬ ‫ئثغئبنرى للذل‪.‬‬

‫فذههثمثلا اا ‪ ،‬اخذهحببفقالت‬
‫اراد بان نغرق البنى وهو وادع ‪ ...‬ولن فئران الرز الطلب وهو رايطل‬

‫إلى كم هإه المجدة والاغتراب‪ .‬ما ئرطس يالنغطى والاعة؟‬ ‫وقبل لأ عثهم } بكرة‬

‫سن فقالت‬
‫للذنو ها‪ .‬انقذه ح همه‬
‫فقالت لو دامت ا لثسث عليكم لننا‬

‫وطول لمقام القزي في الغتا نغلنئى ‪ ٠ ٠ ٠‬لدييانههه ناظرين قتيقثزي‬

‫فاغي رانية الشين رييك نخبة ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى الناس لة لسلع عليهم لمطنلمد‬

‫من‬ ‫ليننن‬ ‫قلت‬ ‫هقولت‬ ‫الثنافعنا‬ ‫لددمعلطه‬ ‫النكنر‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫احمل‬ ‫ننعهد‬ ‫ابو‬ ‫قال‬

‫‪ ،‬وانثددناز‬ ‫ا لثنعر‬

‫إني أرى لنمفس عيوق إلى يصدر ‪ ٠ ٠ ٠‬وون دونها نغؤطرى التهامه والثأر‬

‫قوانا ما السري اللقئطى فالبنى ‪ ٠ ٠ ٠‬لقاد إليها أم لقاد إلى لتري‬

‫فاغي‬ ‫السفز‪،‬‬ ‫لا ننإفوا‬ ‫عليه السلام‬ ‫قطران‬ ‫وقال لموسى بن‬ ‫فدخل مصر فمات‪.‬‬

‫ادركضق فيه ما لم ننرلد احث‪ .‬لري او ايه عئا وجل كلمه فيه تهنا‪.‬‬

‫وقال الملونة لا شيع الأ من لسفر في بمفاية‪ ،‬لاآك في ليوم تنحل نحلة لم ثظها‪،‬‬

‫فطل ا لعهثر ) في ذعة ‪ ٠ ..‬من ان فثلى اوطانأ باوطان‬‫غ مه‬


‫عيئك ‪،‬‬
‫نم‪٠‬ن ف‬
‫لا في‬

‫ئلهقى بكل بادية إن خللهين بها ‪ ...‬اهلأ باعلى وإخوانأ يإخوان‬

‫مح ان النقاب بالمقام الواحد نورث النلالة‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب نزعئا تتهيأ لمحها‪ .‬وقالت الحكماء‪ ..‬لا عالى الزاحث‬

‫إلا بالثعب‪ ،‬ولا نترنرلد الذعة إلا بالتصس وقال حلهبز‬

‫قصنزيخ بالراحة القرى فلم ئرها ‪ ٠ ٠ ٠‬نترينالى إلا على جعر من الثقب‬

‫على أنني لم أخر فئتا نقئعا ‪ ٠ ٠ ٠‬لرسبزضق به إلا يثننل نقدي‬

‫ولم أننهني الأياز نؤصأ نسنملنأ ‪ ٠ ٠ ٠‬الأ به إلا بئؤح مشثزد‬


‫ززثب كأطراف اليافطة عللوا ‪ ٠ ٠ ٠‬على مثلها والليل شنطر غياهنه‬

‫لأمة عليهم ان ئنة صدؤوئه ‪ ...‬وليس عليهم ان تلة عواقنه‬

‫ار نحصد‬ ‫او هصدئاهفي قياس‪،‬‬ ‫عقلا‬ ‫او هننفلى في‬ ‫يهجوزر في نخب‬ ‫فهل‬ ‫ببط‪٠،‬‬

‫او ينتصر‬ ‫او لنونو زند بخبر قذح‪،‬‬ ‫مرن‬ ‫او تنينى تمرة بخبر‬ ‫ززع بخبر فرر‪،‬‬

‫إلا‬ ‫إلهه‬ ‫تحتاغ‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫تصثل‬ ‫لا‬ ‫احمر‬ ‫بل‬ ‫الخليل‬ ‫قال‬ ‫ولهذا‬ ‫طلب‪.‬‬ ‫بخبر‬ ‫مال‬

‫بالؤقوف على ما لا تحتاغ إلهه‪ ٠،‬فقال له ابو ثنور المنظر فقد احتجضز إذآ إلى مالا‬
‫تحتاج إلهه‪ ،‬إذ كنث لا تصل إلى ما تحتاج إلهه إلا به‪ ٠،‬قال اا له اا الخليل ؤهيحلدا‬

‫هل‬ ‫او‬ ‫إلا يالزثطى‪،‬‬ ‫وهل فقطع الطنهك الضإز إلا بالضرب‪ ،‬آو هنري النيران‬

‫ظل نهاية او ثنزلد غاية إلا بالسعي للهها‪ ،‬والإهضاع نحزها‪ ،‬وقد ليكون الإكداء‬

‫مح الكأ‪ ،‬والخلية مح الهئية‪.‬‬

‫وما رلهط أقطع ينمزطن الهادي ‪ ...‬من المشرقهن إلى المطربين‬

‫وسائرخ القرف منحت الثلجى ‪ ...‬فالغثصدحب النهر والئزلثيننى‬

‫فاخري فاتئث ثؤت الهروب ‪ .. ٠‬إلى أل رجعضق ينقر لحتهن‬

‫إلى كم أكون على حالة ‪ ٠ ٠ ٠‬مننلأ من المال مغز التقين‬

‫ققهز الصئدهق خننإ العدؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬قليل القداء عن الوالدين‬

‫الطلب‪،‬‬ ‫مع‬ ‫والننح‬ ‫والأظب‪،‬‬ ‫بالأعف‬ ‫نحكم‬ ‫وإنما‬ ‫كثبر‪،‬‬ ‫في‬ ‫قليل‬ ‫هذا‬ ‫ويبو‬

‫والجرمان للغمز اننح‪ ١‬وقد شرح حبب هذا المعنى‪ ،‬فقالت‬

‫منم الظل في الأرطى اطصائى القى ‪ ٠ ٠ ٠‬طرسث ولست كل حهن نويوري‬

‫وقال إسماعيل لين إبراهيم الخننوننإ في المطالب‬

‫لله الحا( يزاطل وةل ‪ ...‬خهز انا النلزنن عنيا اكل‬

‫وازى ننتإهيني ززدأ نضيرأ ‪ .. ٠‬جاذه من دمع ينمنننإ طلى‬


‫ينمأبة الألفاظ لم لم نيثيأها ‪ ...‬ثثنا تليينا يسنعي نضدل‬

‫انا خئاىالتيألنئضخيي ‪ ...‬ينمرهنىسواهاقثئهالنيثت‬

‫طلرق في أفياء نيللللد حلى ‪ ...‬ظل فوقي للنتالف نيللة‬

‫نتيم‪٠‬اثى أنثى مظه لي لنرا‪ ٠ ٠ ٠ ،‬لا ينل الحالى سز نينل‬

‫ما مقاصي‪ ،‬وضامي قاطؤ ‪ ...‬ولودناني سارق تا نئلإ‬

‫ننناني يوى زؤطنق خزن ‪ ...‬اطنخئئيهسا دينة شهئهسل‬

‫دليلي بهن قئنر انهطو ‪ ...‬كلخ طنغب زنطرى قبة(‬

‫‪٠‬بتتهثيلأ من نننرة الغخز لنقى ‪ ...‬فهسلأ من بعده لنا ظنا‬

‫ان نيئيره‪٠‬ى ثزبلم جندي جليلا ‪ ...‬فأقل الغنم منة أقل‬

‫‪ 8»»-......{......‬للقعهدة إلفأ ‪ ٠ ٠ ٠‬كل إلفب لي لغؤصي مخل‬

‫~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫فاهتئكي ينمللأولؤصأوةعى ‪ ...‬وطىالإقتار ظث‪٠‬لمثل‬

‫هو ننهقع عناه نردتاه ‪ ...‬هنتضهه الخزف حهن نننل‬

‫لا نيثنلد النننع حهن يراه ‪ ...‬اوه باليد لودنع ابلا‬

‫يهنتؤننع اخو عزماث ‪ ...‬رثقهها الحاديغ المصدمثل‬

‫لهسئننرييرحالزهأ بببإنتجايينأزلسونحل‬

‫نأقليبعطىظلنقلخ ‪ ...‬لانرزىطنزننالئامانققل‬

‫ل فنذ الجبين اثنار رزق ‪ ٠ ٠ ٠‬نينمثتنهها النغهسب النشصعل‬

‫لا تظيحد عزمي منلسنم ‪ ...‬إنني للهغئم والثهر خيلا‬

‫فالئتى نن ليس فرغى جصاه ‪ ٠ ٠ ٠‬طمعأ يوما له ندهدئزلخ‬


‫نن إذا نننن اطل عليه ‪ ٠ ٠ ٠‬فله سلز عليه نطل‬

‫قصت‪ -‬الليل الولية إلى أل ‪ ...‬نههزف الليل وما إل يينل‬

‫اا ئلهنلج منه ‪ ٠ ٠ ٠‬نضنأ لكأنها لانني«‬ ‫وليرى النهر اا‬

‫شنرت اثوابه منحت لند ‪ ...‬تؤله ضافب عليه رقلخ‬

‫للنيدهع النوق كهصا منثنغهي ‪ ٠ ٠ ٠‬وصضهعي نغثنم لي نجل‬

‫فايتناإ العلل فنم النهاري ‪ ...‬وانحلال الغنم نننئ نجل‬

‫باب التماس الرزق‬

‫وما يعود على الأهل والولد‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب العائد على ألهله وؤلده كالنجاه النرابط في ننمبيل‬
‫اننى وقال صلى ايه عليه وسلب اليد الظنا نننن من اليد النظر وايدا اا بئفعلد ثم‬

‫الئزق وهقولت‬ ‫عن طلب‬ ‫اعنكم‬ ‫لا ثقة‬ ‫الطلابي‬ ‫عمن لين‬ ‫وقال‬ ‫اا بتن تنغولش‬

‫ايه تعالى إنما‬ ‫واذى‬ ‫لا ننهل نقرا ولا فضة‪٠،‬‬ ‫العصاة‬ ‫ظم ان‬ ‫وقد‬ ‫اللهم ارزثني‪،‬‬
‫اا يايزملضبب الطنلاأ‬ ‫تنزلق النلن بعضهم من بعطن‪ ،‬وتلا قول ايم بية وعلان‬

‫‪٠‬‬ ‫ايه كثيرا لغير ثظنونز اا‬ ‫فانتشروا في الأزهر وانتظرا مل قهنل ايه واذلمئوا‬

‫وقال محمل لين إدريس هالثنافعين احرصز على ما ينفعلد وقع كلاة الناس فإنه لا‬
‫ننلبل إلى الندمة من السنة العانة ومثله قول مالك بن ييغار‪ ٠‬نن يرف سنفنه لم‬

‫عهد‬ ‫لين‬ ‫طي‬ ‫اخرنا‬ ‫العزيزي‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫كطاهر‬ ‫وقال‬ ‫فيه‪.‬‬ ‫العز‬ ‫قالز‬ ‫ما‬ ‫قضاته‬

‫العزيز‪ ،‬قالت انشد( ابو تنئههد القاسم لين ننلاب‬

‫لا سينقصى الكامل ون كماله ‪ ٠ ٠ ٠‬ما لدداثى ون خبر إلى هاله‬

‫وقال سز لن الخطاب اا رضى ايه عنه اا ز يا صعشز الئئاء‪ ،‬اللننحسوا النثق‪ ،‬ولا‬

‫طنئخ زاده اكل على زاي‬ ‫نن‬ ‫ئئيونوا عالة على الناس وقال اكثة لين طننفنر‬
‫تنه لنهنهاه ولا ننهاه‬ ‫خبرهم وقال النبي صلى ايه عليه وسلب نننر‬

‫واصل‬ ‫ايدأ‪،‬‬ ‫سهعهثى‬ ‫العاصرة‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫وقال‬ ‫لأخرته‪٠‬‬

‫لأخر« عمل من هموث خدأ‪٠‬‬

‫على‬ ‫والئؤة‬ ‫الجهادة‬ ‫في‬ ‫بالاجتهاد‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫عند‬ ‫رجل‬ ‫وأكر‬

‫العمل‪ ،‬وقالواز طنينناه في ننفر فما راهنا يعدلا يا رسول ايه صلى ايه عليه وسلم‬
‫أط‪.‬ذ منه‪ ،‬كان لا نقتل من صدلاة‪ ،‬ولا ننطر من صهابه‪ ٠‬قال النبي صلى ايه عليه‬

‫سخ‬
‫ا لم هم‬ ‫ونز‬ ‫كلخ امن منه‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫كلناي‬ ‫فمن كان فنونه وتقوم به؟ قالواز‬ ‫وسلب‬
‫ونن ليقوم بلم؟‬ ‫اتعلد‪ ٠،‬قالت‬ ‫تصنعا قالت‬
‫برجلي من بني إبرافم نزعنا فقالت ما هم‬

‫قالت اخي؟ قالت اخوين اعهذ مظلم‬

‫الإنس والجل والطهر‬ ‫من‬ ‫عرالننلهني كله‪،‬‬ ‫ايه طلب النزق نئروضا‬ ‫وقد جعل‬

‫ورالهواهممنهع بثغلهم‪ ،‬ومنهم يإلهام لاهل التحميل والنظر اا من الناب اا فطليرنه‬

‫باقلح‬ ‫فطليونه‬ ‫والكسل‬ ‫الغخز‬ ‫واهل‬ ‫والثحرز‪،‬‬ ‫التصرف‬ ‫من‬ ‫وجوهه‬ ‫باحسن‬

‫وجوهه من السؤال والاتكال والهدية والاحتيال‪.‬‬

‫باب في فضل المال‬

‫قمأذ‬ ‫الصاليفاط ننمنئ‬ ‫النا( فالثوئى زهفث الخناق الئزهنقا والاقنية‬ ‫اا‬ ‫ايه تعالى‬ ‫قال‬

‫زنك ثزابا زنغهئ انلا اا ‪ ٠‬وقالزإلنلي صلى ايه عليه وسلم للنجانتعنر إن كان لك‬

‫مال فلك حننبر‪ ،‬وإن كان لك غلقزفللد نروءة‪ ،‬وإن كان لك مهن فلك كره وقال‬

‫سز لين الخطابي خننب الرجل ماله‪ ،‬وكزمه يلمغه‪ ،‬ونروءته غلثه‪٠‬‬

‫على الثهن‪،‬‬ ‫وبي كتاب الأدب لاباز لعلم انى تثمير العاليا« للممابم‪ ،‬وخؤئى‬

‫وتاليف للارخوان‪ ٠،‬والا نن فقد المال ظت الناخبة إلهه والتزه‪٠‬ة متهم ونن لم ليكن‬
‫ينننزضع زلمح‪٠‬ة ولا زهههة استهان الناقل به‪ ٠،‬فالجهترد قههدلد كله في اتى تكون القلوب‬

‫نظقة مظد بزنمة او زهههة في يبن او ثينها‪ ٠‬وقال حكيم لابنهن يا نننإ‪ ،‬عليلا بطلب‬

‫المال‪ ،‬فلو لم ليكن فيه إلا امنه جثا في يئلهلد وذل في قلب عدنلد لكني‪.‬‬

‫الصرب‬ ‫والنروءة‬ ‫الصئحة‪،‬‬ ‫والثئهاب‬ ‫العافية‪،‬‬ ‫الئنيا‬ ‫تنناسز‬ ‫لين‬ ‫ايه‬ ‫علني‬ ‫وقال‬

‫ارزقني جنا‬ ‫اللهم‬ ‫لمهانة هقولت‬ ‫بن‬ ‫وكان لددعث‬ ‫المال‪.‬‬ ‫والخننب‬ ‫الأئوى‪،‬‬ ‫والكرم‬

‫لا خهز فلمن‬ ‫وقالت ا لطكماءز‬ ‫ونجدآ‪ ،‬فإنه لا نجد إلا بفقال‪ ،‬ولا فعال إلا بمال‪.‬‬

‫وقال‬ ‫وفصل به لجمع‬ ‫وقغصي به نروءته‪،‬‬ ‫لا نمنعه المال فصوت به عزضه‪،‬‬

‫واتقرن به إلى رني‬ ‫المال اصول به قزضي‪،‬‬ ‫يا خلذا‬ ‫يغؤفن‬ ‫الرحمن لن‬ ‫عهد‬

‫وقال لنفهان الثؤرننى المال لودلاح النؤمن في هذا الزمان‪.‬‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب ينغة الغزل على طاعة ايه الينى‪ ،‬ونغم الولي إلى‬
‫طاعة ايه الغنى‪ ،‬وكا اا زلؤ افهم اكانوا الئنبىانث زالإنويل فما اهنزل إلههم صن بىناهم‬

‫لامملوا يلى قؤقهم فول ثغت ازخلهم اا ‪ ،‬وقولهز اا واستغفروا زثنتي إنه كان لمتنئانا‪،‬‬

‫نزسل الساق عليكم ينرارأ‪ ،‬ؤهمدنكم بانواني زندن اا ‪٠‬‬


‫اوصيلد باثنتهن‪ ،‬لن تزال بننر ما تمننكث‬ ‫يا ثتنا‪،‬‬ ‫وقال خالا بن صئوان لابنهن‬

‫بهمان دزضك لمعاشك‪ ،‬ويهنلد لمعادلير وقال غروة لين الفردي‬

‫نريغي للبنى أسعى فاني ‪ ...‬رايث الثالت ثنزض الفقهي‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫نياعده القريني وسنإدرهه ‪ ...‬خليلته وشهره الصئغبر‬

‫وعيي ذا الغنى وله لجلالخ ‪ ٠ ٠ ٠‬ينبماد فؤاث صاحبه فطير‬

‫قليل وأنه ؤالذهنضن جم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكل للغني زين غفور‬

‫يئلهل وأنه زالأهين جم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكل للهغقي زين غفور‬

‫وقالاخر‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫وقالاخر‬

‫لددأضل لنحتمئى الجبين حلى نيقئني ‪ ٠ ٠ ٠‬عفى المال يوما او عفى الخذثان‬

‫قللهموط خهئ من حياة نرى بها ‪ ...‬على النزع بالاقلال زلدهدنم خزان‬

‫إذا قال لم ننمي لننن نقاله ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن لم نيكى قالوا خلية قنان‬

‫كأنا المر عن اقله نورين الئنميظنر مان ناطق بلسان‬

‫النياشين قالت انشدنا ابو بكر بن ظناثرن‬

‫حنران نعلم او المال لدداثى له ‪ ٠ ٠ ٠‬ما لم نيننهنة له يبث ولا ئلنئى‬

‫لولا ثلاثون الفأ لظنتها يذرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى ثلاثين الفأ ضاقث الغرق‬

‫فمن نتن عن كرام الناس نينألني ‪ ٠ ٠ ٠‬فاممرم الناس نن كانت له فرق‬

‫وقال اخر ز‬
‫الحق قوم حين ميدلين إلى البنى ‪ ...‬وكل غني في النيون نبترلهلخ‬

‫سئم ‪ ...‬يخللهتلؤيهموالققهزذلهل‬ ‫ه‬ ‫ولوكنكذا عقلولمبمز‬

‫وقال محمود الوئاقز‬

‫ارى كل في مالي نقر{ لماله ‪ ...‬وان كان لا أصنل هنالد ولا قهدل‬

‫فشثزف آري الأموال حيغ لقيمهم ‪ ...‬فثؤلهوؤ لال زفغأهم فغل‬

‫وانشد ابو نظم لرجل من فلد اا طلقة بن اا يئسى بن عاصر‬

‫نننحي التزام‬
‫وكنضق إذا خا سمك ن‪٠‬نصنا كسهنثه ‪ ٠ ٠ ٠‬على الزلجه حلى خا ط ‪.‬‬

‫ظطاتنازعنا الخصومة ظنت ‪ ...‬علنإوقالوا لينإندظالم‬

‫وانشدالئاياشيز‬

‫لم فنيثى صن طلب البنى ‪ ...‬إلا الأنحرطل للظرف‬

‫قلأئزقئى ينئههقتي ‪ ...‬بهن الأيئة والسيوف‬

‫ولأخلقئى ولوزاهضق ‪ ...‬الموغ هلمؤفي الصئقوف‬

‫بئنرة‬ ‫فمنا‬ ‫ستانأ له‪،‬‬ ‫قذنل‬ ‫ثلثصامآ نامسح‪،‬‬ ‫يالئؤراء‬ ‫الماح‬ ‫لأخنخة بن‬ ‫بركان‬

‫)‬ ‫إلى لجمل ذنر‬ ‫ولجمل‬ ‫تنزة إلى تمرة تمراث‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫ظقطها فغوتب في ذلك‬

‫انشأ هقولت‬

‫إني نقم على الئؤراء اعملها ‪ ...‬إل الحبيب إلى الإخوان ذو المال‬

‫فلا ننئانلد ذو ثزبى وذو فضدب ‪ ٠ ٠ ٠‬من اين عنا ومن عم ومن خال‬

‫كل النداء إذا نادييخ تبيهنمألني ‪ .. ٠‬إلا نذاني إذا نادييخ يا مالي‬

‫ومن قولنا في هذا المعنى‪.‬‬

‫ذغني أصنع لحنا ؤلجهي عن إزالته ‪ ...‬وإن تيغئسق عن أهلي وعن رلدي‬

‫قالوا نانيخ عن الإخوان قلك لهم ‪ ٠ ٠ ٠‬مالي اج ينير ما أنهلزى‬


‫عنا له ننعى زبهعة لقي الزلم نينئنان‬ ‫اا كان الررناجس بن غنمة لين يئنس وابن‬

‫إلهه‬ ‫ما فشكر‬ ‫كثيرا‬ ‫والرإنناحث نغيرا‬ ‫الزند نووعرا‪،‬‬ ‫وكان زبيعة بن‬ ‫الازذن‪،‬‬

‫الحاجة وقغطف عليه ربيعة بعطل الغطف‪ ،‬فلما اكثر عليه تنبه إليهن‬

‫طولب نعاشأ لفنه ‪ ...‬شكا الئثز ار لاة الصئذيلى فاممثرا‬


‫فه‬‫افيا النزع لم في‬

‫وصار ظى الأدنهن تلا واوشكت ‪ ٠ ٠ ٠‬محيط نوي القزبلى له ان يخظرا‬

‫لليدز في يلاد ايه والتمس الغى ‪ ٠ ٠ ٠‬ستيطرهى ذا تنال او تموين قنظثرا‬

‫فما ط الا ) المابام يرعى ميق تهتغى ‪ ٠ ..‬من المال إلا نل أ‪،‬رع‪،٠‬جث وثنئرا‬

‫ولا سنزطن ولى ينمنثرى بلون ولا سنينة ‪ .. ٠‬وكهف ينام الليلة من كان نضرا‬

‫خئصاءز المال نذير الدنر والثأر نزل ا لننننن وانثددز‬


‫وقال ‪٠‬بعطل ذل ‪.‬‬

‫ازى ذا المر في الناس نينغون حوله ‪ ٠ ٠ ٠‬فلن قال قولا تنليزغوه وصذثوا‬

‫فذلك تام الناس ما كان ذا علل ‪ ٠ ..‬فان زال عنه المال يونا تفرقوا‬

‫وانشد ز‬

‫ما الناس إلا مح الئنيا وصاحبها ‪ ٠ ٠ ٠‬فحيثما انقلسخ يوصأ به انقلوا‬

‫نرأنجغظمون اخا الئنيا فان سوسثهضخ ‪ ٠ ٠ ٠‬يوما عليه بما لا نمنهثهي فتنوا اا‬

‫صنوف المال‬

‫نغصعة بن منهووحانن إنما انبه هاقف لنلسإنلد لا تنه‪.‬لنمبطر في اود الكلام‬


‫قال لمعاوية لط‪ .‬ه‬

‫ولا في استقامته‪ ،‬فإن كنث تنظر في ذلك فاخبرني عن افضل المال‪ .‬فقالت والمه يا‬

‫نر المؤمنين إني لأدع العلاف متى بهتمر في صتنري‪ ،‬فما ازمف به ولا اتلقى‬

‫فهه‪ ،‬حلى اقيم أوده‪ ،‬واخئر تنته‪ .‬واذا افضل المال ليرة نننراء في نزلة لمقراء‪،‬‬
‫قال‬ ‫ارطن غؤارنز‬ ‫غئارة في‬ ‫ينملط‪٠‬هى‬ ‫او‬ ‫في زنرضة خضراء‪،‬‬ ‫نغنيةئقفراء‬ ‫او‬

‫إن اقللث عليهما‬ ‫فلن الذهب والمهنة! قالت تخقران نصنعها‪-‬‬ ‫يه انغا‬ ‫معاويةن‬
‫لةقدا‪ ،‬وإن تركتهما لم يزيدا‪ .‬وقبل لأعرابئنةز ما عنيلين في مائة من النعز؟ قاللءز‬

‫الإبل! قالت‬ ‫تفى؟ قبل لهان سفصائة من‬ ‫الهنعن؟ ترقالبن‬ ‫فمائة من‬ ‫قلل لهان‬ ‫قني‪٠،‬‬

‫ظة النور مالة‪ ،‬وظة النخل تخاف‪ ،‬ولمحة الخضة‬ ‫شل‪ .‬وقال من ايه بن الحسني‬
‫وكئ‬ ‫فرس‪،‬‬ ‫فرس تيلما‬ ‫في قيطنها‬ ‫اموالكم لةيزطى‬ ‫الحديثي الل ‪٠‬ضخ‬ ‫وفي‬ ‫يلهلير‬

‫لتماهرة لغنن نائمة وانشد فرج بن سلام ليعطى الجراقننن‬

‫ولقد اقول لحاجب يإحنهأ له ‪ ...‬ننل النروطن وفي لنا ازضا‬

‫إني رايخ الأرطى نميقى نمئغها ‪ ٠ ٠ ٠‬والمال يأكل بعضه بعضا‬

‫واحال انانا يطهرون محلة ‪ ٠ ٠ ٠‬وقولهم وكونهم ننزضلى‬

‫حلى إذا امكنتهم من فزعة ‪ ...‬سنزكوا الخداع واظهروا الهقضا‬

‫تدبير المال‬

‫لا ما‬ ‫المال ما اطعمك‬ ‫وخهز‬ ‫ملهى نصلي‬ ‫ينمنلة‬ ‫لأخزق ولا‬ ‫اا‬ ‫لا مال‬ ‫فالولإ اا‬

‫في‬ ‫لنةيق ذو المال ماله في ثلاثة مواضع‬ ‫وقال صاحضن كليلة ويمهنةن‬ ‫اطعم«‬

‫إن‬ ‫وفي النساء‬ ‫الثثر‪،‬‬ ‫اراد‬ ‫إن‬ ‫وفي نصانعة النئلطان‬ ‫الأخرث‪،‬‬ ‫اراد‬ ‫الصئدقة إن‬
‫إلا‬ ‫ولإ ننركها‬ ‫ثلاثة‬ ‫الدنيا فطلب‬ ‫صاحت‬ ‫إل‬ ‫وقالت‬ ‫العهثرىب‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫فعله‬ ‫اا‬ ‫اراد‬
‫باربعة( فأما الهادئة التي نترنطنلبزفالمئعة في المعهشة‪ ،‬والمنزلة في القاسم بالزاد‬

‫إلى الاخرة‪ .‬واما الاربعة التي ثدرلد بها هذه الثلاثة فاكضاب المال من احسن‬
‫دشة بىنزمنر‬
‫عث‬‫نه‬
‫نجمقح ا ل نج‬
‫خغن القيام طهه‪ ،‬ترا لقمثع‪.‬ثمهره له‪ ،‬ثة إنفاقه فهما ن‬
‫نم‪٠‬رهه‪ ،‬و و‬

‫الاربعة لم‬ ‫هذه‬ ‫شينا من‬ ‫اضاع‬ ‫فإن‬ ‫الاخرة نفعه‪،‬‬ ‫في‬ ‫ونقود‬ ‫والإخوان‬ ‫الأهلة‬

‫إن لم فكت‪ -‬لم هكئى له مال يعهثرى به‪ ،‬وان كان ذا‬ ‫هذه الثلاثة‬ ‫ننرلد شيئا من‬

‫مال راكضاب ولم نيببن القياة عليه نوثيك ان ننفض ووقنمتي باد ماله وإن هو اتفئه‬

‫ولم نثنره لم تمنقه قلة الإنفاق من نزعة التفاد‪ ،‬كالئغل الذي إنما نؤخذ منه على‬

‫الجهل مثل الغهار‪ ،‬ثم هو مع ذلك سزيإ نفائه؛ وإن هو اكتسب واصنلح وثنر ولم‬

‫ننفق الأموال في ابوابها كان بمنزلة الفقير الذي لا مال له‪ ،‬ثم لا فمنع ذلك ماله‬

‫من ان نقارنه وفةههه حيث لافنفعة فهه‪ ،‬كحابس الماء في النؤضع الذي تنبنضة‬

‫إن لم تتخرج منه يثأر ما قؤخل فيه نطممهببال من نواحهم قيامه‬ ‫فيه المهاه‪،‬‬
‫الماء طنهاعا‪ .‬وهذا نظهر قول ايه تعالىز اا والذهن إذا انفقوا لة ننرفوا ولم سيميثثئوا‬

‫ؤكائى نبهني‪-‬للي قزاما اا و وقولهم عز وجل لنهنه ماي المر عليه وولب اا فلا نينيغل‬
‫ننو رآ اا ‪٠‬‬
‫ن ه‬
‫لس{ قتظغذ نلوما ‪.‬‬
‫ئاننطها كل ا ‪٠‬‬
‫قعقلق فلا سجنه‬
‫ظلة‬
‫تقلق نغلولث إلى ئ‬

‫ايه ليس لك حلى سهغأج‬ ‫عباس إلى يلهمه لتلد زخل‪ ،‬فقال لهن‬ ‫عهد القت لمن‬ ‫ونظر‬

‫من هدلير لري انه لا هنتفخ به حلى يننققه ونينتفهد خبزه مكانه‪.‬‬

‫وقال ال و تلبية‬
‫اهنتة اهتزاز‬ ‫في في‬
‫‪ ٠‬آ النهسثذ‬ ‫تينك و‬ ‫ألك‬
‫للنهب والقزي‬ ‫‪...‬‬ ‫ادزيدها‬
‫مه‬‫مف هدمد وي هيخدف‪ ٠‬إذاالزل‬

‫في‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ .‬نضعه‬ ‫ع‬ ‫هم‬ ‫قال نام بد‬


‫او ليوم هم ‪٠‬‬ ‫ينفقه‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬

‫‪.. ٠‬‬ ‫سنث هم في‬ ‫‪.‬‬


‫لا نغرف المال إلا ري‬

‫احتا}‬ ‫لن‬ ‫‪ ٠‬مان‬ ‫‪٠‬‬ ‫لهم‬ ‫وقال اخر‬

‫ن‪.‬لغه‪،‬نإئهفيز‬ ‫نم‬
‫ندى نقل ه‬
‫دده ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫«لفىمسسالىونليأمال‬
‫ننههههلل‬

‫ىا ل همنتلننى ف‪.‬ي‪.‬‬


‫ه ‪..‬‬ ‫نم‬
‫نيه‪٠‬كاو ه‬
‫مدو‪٠‬‬
‫زلإ ‪.‬‬
‫ىبسأ‬
‫فلا ‪٠‬ن سائهحعممههثستره ل‬
‫وقال طءهه‬
‫‪ ٠‬اد‬ ‫كه‬ ‫قال‬

‫ى ال‪.‬هادي بعلر ر‬
‫نىينغانسو طنز ‪٠‬ب ف ‪..‬‬ ‫ده‪ ،‬كان اول ثمهس هءم‪.‬‬
‫فهم‬

‫الفساد‬ ‫ه‬ ‫سو و المال انلننز من ‪٠‬‬


‫يا‬ ‫الكثير مح‬ ‫سهآك‬ ‫حلين‬
‫هم‬ ‫نسعته‪،‬‬ ‫فلما‬ ‫نىيأفيهسولاينثى‬ ‫اه‬ ‫و‬

‫ه وه و‪،‬د فانه‬ ‫امواله بالعثماز‪،‬ر‬ ‫لممنهيية‬ ‫هم‬ ‫واصهحح القليل لير«‬

‫في ‪ ٠‬ع‬ ‫نه‬


‫زى فهم‬
‫لي س‬
‫هوم ‪ ٠‬يى‪ .‬ك مهم‬ ‫‪٠‬‬ ‫قالت فيفلاثمفيو‬ ‫ءك‬
‫اا ملا‪ .‬دنتثمإ ما فى ليي على ا‬ ‫ماتا اا قسهنهبمثز‬ ‫الثصير‬ ‫ننغد‬

‫‪..‬‬ ‫هم‬ ‫تعاط نننعئننأنئلنليلنم‪،‬ن ولا قننعني‬

‫هم‬ ‫مالى عن ع‬
‫‪.‬‬ ‫ة فحؤثث ‪٠‬بها ر ‪٠‬‬
‫ينسهم‬
‫كل نت المدهم‬
‫هلمك‬ ‫قالت‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬
‫حالات ئنرلثى‬ ‫‪٠‬‬ ‫ينوبني‪٠‬‬

‫الؤكلاء ‪٠‬‬

‫هم سوطن‪ ،‬والعقل هي‬ ‫وهو‬ ‫الإقلال‬

‫أهله خريس‬ ‫هم لهم ‪٠‬‬ ‫في‬


‫ز ال‪.‬بنى ف ‪..‬‬
‫ى الغنية و‬ ‫قال أرعططالهس ‪٠‬‬

‫ولكل النقل هو الغربين‬ ‫لتنا‬ ‫اخذه الشاعئ فقالت‬

‫هم‬ ‫في‬ ‫ا هم‪ .‬ئي ‪...‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬


‫دحاحته وابعذه القريب‬ ‫لها‬ ‫‪.‬‬ ‫لغنئلد ما الغرين ليدي‬

‫‪٠‬‬ ‫‪٠ ...‬‬ ‫تيه آ ضاثى ذل‬


‫ا ‪٠‬ذا ما المرء اخوز‬

‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫را‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫عسس‬


‫اا لهيملمهممههمل همد مكتو ه‬
‫بمهين‬ ‫مقدس‬
‫ددث ال هم‬ ‫وسس‬
‫هم‬ ‫العهيانيز‬ ‫و‬
‫جدر همه‬‫‪٠‬‬ ‫ايك فى جدار من‬ ‫إبرامة‬ ‫وقال‬

‫بالذهبي‬

‫ة ‪ ٠ ٠ ٠‬عإلى يلى نن هم‬


‫لحاج هم‬ ‫‪ ٠‬في هم‬ ‫لا‬
‫تلقى من الناس نأنم‬ ‫ويل نقلل حلطى يعدو‬
‫وكان ينو عني هقولون ننزحهأ ‪ ...‬ظنا رأؤني نثقرأ مات نزحب‬

‫وونلنلنافيهذاالمعنىن‬

‫اعازل قد النيء زيد ظترومي ‪ ٠ ٠ ٠‬وما تلغ الإشهزالفى وهنت ينمليم‬

‫لمريم‬ ‫~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫واعون ما ادمى النلوئى من النكا ‪ ...‬كريم راى الئنيا بكنع لهم‬

‫ارى كل قني قد ستسهغقح في البنى ‪ ...‬وذو الطرف لا عقده خهز ينمديم‬

‫قالالحسنبن هانية‬

‫~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫‪.‬‬
‫~~~~~~~~~‬

‫وكان ابو الثننثمق الشاعر اديأ نلريفأ سارتا صنغلوكأ نتهزصأ‪ ،‬قد لزم بنه في‏‪‎‬‬

‫انمار نضوقة‪ ،‬وكان إذا استغنى عليه احث بلاه خرج يحظر من نزج الهاب‪ ،‬فان‬

‫اعجبه الواقك قنع له‪ ،‬وإلا ننثك عنه‪ .‬فاقد إلهه بعطل إخوانه فدخل طهه‪ ،‬فلما‬

‫ال‬ ‫البديع‬ ‫فاتا زفيغا في تعطى‬ ‫الثئنثمق‪،‬‬ ‫انيا‬ ‫انثر‬ ‫لهن‬ ‫قال‬ ‫حالهم‬ ‫نوع‬ ‫راى‬

‫العارين في الدنيا هم الكانون هوة القيامة قالت إن كان والمه ما تقول حثا لأكوتهئى‬

‫نإازآ ليوم القيامة ثم أنشأ هقولت‬

‫انافيحاليتعالىالل ‪ ...‬هرنايأتزحالي‬

‫ولقد اهزلث حلى ‪ ...‬مسحث الثئسل نغهالي‬

‫نن زاى ثنننأ نحالأ ‪ ...‬فاتح كن المحال‬

‫ليس لي شينا إذا قي ‪ ...‬ل لنل ذا قلك ذا لي‬

‫ولقدافلسضقحثى بببنظلاكليلعنالي‬

‫فيجر« التلاسيميا ‪ ...‬ينننناء ورجال‬

‫لو ازى في الناس لحئاا ‪ ...‬لم أكل في ذا الطفل‬


‫وقال اههنأز‬

‫اتراني أزى من النهر يوما ‪ ...‬لري فيه ننجلتنة هذ رنلي‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬ئثتوا للئجهل لننسق تغلى‬ ‫‪،‬رعي‪،‬طما قط في لجميع فقالا‬

‫حتما كنث لا ان‪٠‬نلف زغلا ‪ ٠ ٠ ٠‬نن راني فقد راني وزغلي‬

‫وقال اههنأز‬

‫لو قد رانية ننريري كنين ثزحمني ‪ ٠ ٠ ٠‬ايه نعلم ما لي فيه ئلهبيل‬

‫واذن نعلم ما لي فيه شابكهإ ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا الخصيرة والأخمار والنيل‬

‫وقال اههنأز‬

‫قززث من التنازل والتهاب ‪ ٠ ٠ ٠‬فلم ننسنر على احب جقايي‬

‫فمنزللى الفضلة سوسققك ننتهي ‪ ...‬سصاإ ايه او قطع العحاب‬

‫فأنك إذا اردين ذنبك نحتي ‪ ٠ ٠ ٠‬علية نننأ من غلنر باب‬

‫لأني لم أجد مجصرا} باب ‪ ...‬هكوئى من النضالي إلى اللراب‬

‫ولا انثنئى الثرى عن تنئود تينة ‪ ...‬انىنل ال اشك به ننايي‬

‫ولا خفضق الثقافى على ينملمهدي ‪ ...‬ولا خئضق الهلاك على زفايي‬

‫ولا حاردن‪.‬ك هوصأ ئههرمانأ ‪ ٠ ٠ ٠‬نحاسهئن نأظظ في سالي‬

‫وفي ذا راحة وقرا! باني ‪ ...‬قدام النهر ذا ابدأ وةايي‬

‫وفي كتاب للهأدز ما انني والايوان والأهل والأصدقاء والأمان والخشم إلا مع‬

‫المال‪ ،‬وما ارى النبوءمنظهرهل إلا الباني ولا اللاتي والهزة اثم بالعالم ووثيدضق‬

‫اراده‬ ‫عما‬ ‫فبيقى مقصرا‬ ‫به الغني‬ ‫قعد‬ ‫امرا‬ ‫هتناول‬ ‫ان‬ ‫اراد‬ ‫لا نال له إذا‬ ‫نن‬
‫كالماء الذي تنقى في الأردية من نطر الصئهف فلا سينبري إلى بحر ولا نهر‪ ،‬بل‬

‫قله‪.‬قى مكنه حتى ستنثنئه الأرطل‪ ،‬ووجدضق نن لا إخوال له لا اهل له‪ ،‬ونن لا فلد‬

‫له لا فكر له‪ ،‬ونن لا يتمثل له لا ننها له ولا اخرت له‪ ،‬ونن لا مال له لا شيق لهي‬
‫وربما اضطرته الحاجة‬ ‫افتقر زفهته إخوانه وقطعه ذوو زحصه‪،‬‬ ‫لأن الرجل إذا‬

‫لنفطه وعياله إلى التماس الئزق بما نيتننر فيه بدنه وننهاه‪ ،‬فاةا هو قد تخير الئنيا‬

‫والأخرث‪ ،‬فلا شيء اشث من الفقر والثنقرأ النابتة على الطريق المهولة من كل‬

‫جانب امثل حالا من الفقير النحتاج إلى ما في اندي الناس‪ ،‬والئقئ داع صاجته‬

‫إلى مقت الناس ونئلف للغثل والنروءةو ونذهب للعلم والادب‪ ،‬وفنغدتزللئهمة‪،‬‬

‫وتمنع للتظاهر ووجدت الرجل إذا افتقر الدمام به الظئى فن كان له نؤبمنا‪ ،‬وتلهي‬

‫ون لمحصلة هي للغننإ نذح وزنن إلا وهي للفقير مة وشنن‪ ،‬فإن كان شجاعا قللي‬

‫الهوى وإن كان قوادة قلل ننسد‪ ،‬وإن كان خليط قبل طنعهف‪ ٠،‬وإن كان نفورا‬
‫قلل يلهد‪ ،‬وإن كان طننولآ قبل غي‪ ،‬وإن كان يلهغأ قبل يههذار‪ ٠‬فالموت اهوئى من‬

‫ولا سسقصا مالة اللهم‪ ٠،‬نإئإ الكريم اا لو‬ ‫الفقر الذي فهتلر ساحته إلى المالك‬

‫عليه من‬ ‫اخظى‬ ‫كان‬ ‫ان يخل ليده في قم نتبن ونخرغ منه لنبا فقئلغه‪،‬‬ ‫اا‬ ‫علني‬

‫مسالة اا النخيل اللئيم‬

‫السؤال‬

‫لاك يأخذ اطعمة انته قزنتن ريا على ظهره‬ ‫قال النبي صلى ايه عليه وملحن‬
‫اهوئى عليه من ان نمنأتري رجلا اعلان الميت من لةيههطه فسألم‪ ،‬أضلاه او منعه‪ .‬وقالت‬

‫نن قنبر على نضه بابا من الوزال قح ايه عليه نننعهن بابا من التقرب وقال اكثم بن‬
‫طننفنن كل نزال وإن يحيل اكثؤ من كلل نزال وإن قللا وزاى علنا بن ابي طالب‬

‫ئئم ايه وجها رجلا نيال يغرنك فثنغقه باليننوط‪ ،‬وقالت فهلا أفي يثق هذا اليوم‬

‫المساكن لا ننودون نريضأ‪ ،‬ولا‬ ‫عباسي‬ ‫تنين ايه بن‬ ‫شك احدأ خهز اينل؟ وقال‬
‫نيننهسئون جنازأ‪ ،‬ولا نينضنؤون خمعة‪ ،‬وإذا اجتمع الناقل في اعيادهم لتناجدهم‬

‫العمانيين‬ ‫وقال‬ ‫لديهم‬ ‫الناقل يا في‬ ‫ساكون‬ ‫اجتصنوا‬ ‫قهنله‪،‬س‬ ‫ايه من‬ ‫نيكون‬

‫انذر‪ ..‬نن لهى فنر« خئه استحقا الجزمان‪ ،‬ونن الخف في ننطاكته استحئى النطل‪،‬‬

‫مح‬ ‫الغلو‬ ‫وقهر‬ ‫الحاجة‪،‬‬ ‫وافق‬ ‫ما‬ ‫وننهراليننخاء‬ ‫ثعؤح‪،‬‬ ‫رالغزق‬ ‫ننن‪،‬‬ ‫والنفق‬

‫فاين شنناها‬ ‫يرطن نفننمعلى النزف‬ ‫نن لهى حاجة فقد‬ ‫وقال شزيحن‬ ‫النثعرنز‬

‫ونالا‬ ‫النغل‪،‬‬ ‫بذل‬ ‫هذا‬ ‫عنها رجخ كلاهما ذلهلاز‬ ‫وإن زنه‬ ‫استعهده بها‪،‬‬ ‫المسئول‬

‫بذل الئش وقال خسر‬

‫نل النزال ثنجنى في الظني نغترطن ‪ ٠ ٠ ٠‬من دونه ثنزثى من منحته لجرطن‬

‫ما ماإ كلا إن جادك وإن تخلك ‪ ٠ ٠ ٠‬من ماء وجهتي إن افنننه قزطن‬

‫النثننى قالت قال ابو ضاني اخبرني أبو زهد قالت لهى وائل بمسجد الكوفة وفك‬
‫الظهر فلم يرغط شنأ‪ ،‬فقالت اللهم اكد بحاجتي عالم لا نتريغلي‪ ،‬انث الذي لا يمرغوزلد‬
‫نائل‪ ،‬ليلا نحفهلد لمايل‪ ،‬ولايننلغ ننظم قال الالم صيرأ جميلا‪ ،‬زقزجأ قريأ‪،‬‬

‫وإله لا‬ ‫فقالت‬ ‫إلهه نغطونه‪،‬‬ ‫فتهاذروا‬ ‫ويطنرآ بالهنمى‪ ،‬سوثؤة فهما تحب وثزطس‬
‫ززاتكم الليلة شيئا‪ ،‬اا وقد رفعك حاجقي إلى ايه اا ‪ ،‬ثم أنشأ هقولت‬

‫ما نال بازل ؤلجهه لمطؤاله ‪ ٠ ٠ ٠‬قمزضا ولو نال القى ينزل‬

‫إذا النزال مح الئؤال فزآنثه ‪ ...‬رخح السؤال وشال كل نوال‬

‫وقال مللم بن الولهدز‬

‫ن‪٠‬تةسل الناقل إني لدداينلخ ايه ؤحده ‪ ...‬وسائل قزضي عن »دن وعن نل‬

‫وقال ينمههد بن الأبرسرن‬

‫نتآن‪،‬ملى نينألى الناس مننرموه ‪ ٠ ٠ ٠‬وسائل ايه لا تبيزين‬

‫وقال ابن نيي حاز«‬

‫‪ {.,{......{.....‬ليوم ولنلتبن ‪ ٠ ٠ ٠‬ولنس ونبين بالتين‬

‫أنقذ من يفق لثنم ‪ ٠ ٠ ٠‬اخطئى منها جنون ينمنني‬

‫إني وإن كيك ذا طياري ‪ ٠ ٠ ٠‬لظل مالي كننز ذنن‬

‫لأغنؤ الميت مهن سلز ‪ ...‬خوا‪١‬سس تلغه وتلغي‬

‫ومن قولنا في هذا المعنية‬

‫لدنؤالخ الناس وتتاح يتمأ ‪ ...‬لقلب الثأر نألطف في الننلزالى‬

‫اا فزفى اشعضن الطناح عن عهد ايه بن ضر عسن النبي صلى ايه عليه وسلم انه‬

‫قالت مننطدئ الميت عز وجل ليوم القيامة قومة عار( وجوههم قد اذهب حهاةها كثر{‬

‫السؤال اا ‪٠‬‬

‫سقال السائل من السائل‬


‫مدح ابو الثئنثمق مروا( بن ابي خقصة‪ ،‬فقال لهن ايا الثئمقمق‪ ،‬انث شاعئ وانا‬
‫شاعر‪ ،‬وغايتنا يك السؤال‪ .‬وذكر الحعرابنل رجلا بالنمزال‪ ،‬فقالت إنه الها( من ذي‬

‫تنتمصنزهن‪ ٠‬وقال حلهبز‬

‫لم تبيه‪.‬لق الرحمن احملى لغيث ‪ ٠ ٠ ٠‬من لسائل تذجو القى من لددايل‬

‫الأصدصعرل عن عسى لين صر الأحوتز قالب يئدنك من ننفر‪ ،‬فدخل نعلنا ذو الأمة‬
‫ضضق ان ا عطيه ثدهئا‪ ،‬فقالت اا كل اا انا وانغ نأخذ ولا ثغطم )‪.‬‬
‫الشاعر‪ ،‬فغر ‪٠‬‬

‫الشيب‬

‫قال قيل بن عاصر الشين خطان الننننة‪ ٠‬وقال هنر الثديين نذيل الموت‪.‬‬

‫توت‬ ‫الثديين‬ ‫لنلهصانز‬ ‫لين‬ ‫النغثمر‬ ‫وقال‬ ‫الترف‬ ‫لخوان‬ ‫الثين‬ ‫النميرية‪..‬‬ ‫وقال‬

‫القنضاء‬ ‫انور‬ ‫كنط‬ ‫اعراينر‬ ‫وقال‬ ‫القثس‬ ‫لنؤت‬ ‫لحة‬ ‫الشعر‬ ‫وتوت‬ ‫الثنغر‪،‬‬

‫فهيزضق انور الطنوداء‪ ،‬فيا خبز نندول ويا ثنئر تذل‪.‬‬

‫ثتننني‬ ‫قالت‬ ‫عليلا الثنين يا رسول اذنا‬ ‫غول‬ ‫وقبل للنقل صلى ايه عليه وسلب‬

‫غول عليك الثسأم يا امهز المزمنهنل‬ ‫فود واخرا‪/‬هر وقلل لعهد الملهمين ننزفانز‬

‫عليلا‬ ‫يمول‬ ‫الثنعراءز‬ ‫وقبل لرجل من‬ ‫اللين‪.‬‬ ‫التنانير ومدربة‬ ‫ثنتقني أرتقاء‬ ‫قالت‬

‫ولا‬ ‫نلقى ثوابه‪،‬‬ ‫لا‬ ‫صل‬ ‫كي في‬ ‫اغصدز‬ ‫وانا‬ ‫لا نغقل‬ ‫وكهف‬ ‫فقالت‬ ‫الثنينا‬

‫نؤنن جقاثع‬

‫وقال حسن ا لطائي ز‬

‫ثطا يغريني نبسللسئن ‪ ٠ ٠ ٠‬طريئى الزدن منها إلى ا لئئس ننههقخ‬


‫خمتع‬
‫كذا ا لثثننينين م م‬

‫لهو الئؤئ ننفي والنعاشر نغتوى ‪ ...‬وذو الالف نثر وا‬

‫له ننظر في الغبن أسنل ناصؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكنه في القلب اعود النفع‬

‫وقال محمود الوئاقز‬

‫قكهضق لأني الأجل ‪ ٠ ٠ ٠‬وئغل يئواث الأمل‬

‫وترافع شنب طزا ‪ ٠ ٠ ٠‬بجثب شهاب زغل‬

‫شهاب كاك‪،‬رأي‪ ،‬لم نيلنى ‪ ٠ ٠ ٠‬وشسة كاثى لم ينال‬


‫طوالا قثسدبل القتا ‪ ٠ ٠ ٠‬رجاء بشهر الأجل اا‬

‫وقال اههنأز‬

‫لا مننهللترقر‪٠‬هى اثرأ بغنى ‪ ٠ ٠ ٠‬فالثننب إحذى الملنتبن‬

‫أنةى نقايخ كل شين ‪ ٠ ٠ ٠‬ونخا نحالين كل بقين‬

‫فاةا زاتلق الغانيا ‪ ...‬يطه زاهئى منك لمرات تين‬

‫ولؤهصا ناقننن في ‪ ...‬لم وثئى طؤعأ للتةين‬

‫أيام عممك الفنى ‪ ...‬ين وانا ننهل العارضين‬

‫حلى إذا نزل النثس ‪ ...‬ين فصيلين بهن يمنامتهن‬

‫ننؤذاة حالكق وقي ‪ ...‬ضاع النناشر كالأقن‬

‫ن‪.‬تته‪.‬متاج الصئنون رساله ‪ ٠ ٠ ٠‬ن ثئى امرأ تين تين‬

‫وطنرن ما طنهر العوا ‪ ٠ ٠ ٠‬د على نصافعة ونبل‬

‫حقى إذا ثنولى النثس ‪ ٠ ٠ ٠‬ين قجاز ثغر الجاهلين‬

‫لظهن شزسلثئة ‪ ...‬واخأن منك الأطتميل‬

‫نائل الخياني زننل نف ‪ ...‬سلم او قناص التزيئذين‬

‫وليل أصابئك النطر ‪ ...‬ين بك مكروه وشين‬

‫فلقد أولغ بان نصب ‪ ٠ ٠ ٠‬بلد ناظؤ ابدأ بعين‬

‫وقال حبب الطائفة ز‬

‫نظرية إلية بعلن نن لم نغيل ‪ ٠ ..‬لنا ئنئن حللها من نثثلى‬

‫‪ ،‬ناصنلى‬ ‫نننيلب ينلئتي ‪ ...‬ارسمئيز‪١‬س صندوق نم دا‬


‫لنا راك زطنح ا لن‬

‫فجعلضق اطلب وصلها يتلطفب ‪ ٠ ٠ ٠‬والثئنين تنيزها با( لا ثظعلى‬


‫وقال اخر ز‬

‫صنثيت امامة لنا جئضق زائزها ‪ .. ٠‬عني يننلروفق إنسانيا يرثى‬

‫وراعيا الشين في رأسي فقلط لها ‪ ...‬كذالق نيصدفرإ بعد النهنرة الززق‬

‫وقال محمد لين امنة‪..‬‬

‫راتني الغواني الثنين لاح بعارضي ‪ ...‬فلعرضن عني بظندود النواطير‬

‫وفن إذا أهيصرنني أو لنيغن لي ‪ ...‬يسيتؤن فرئعن الثرى بالصحاجر‬

‫وقال ا‬

‫ينمهرتني يشيب رأسي نوار ‪ ٠ ٠ ٠‬يا ابنئ العز ليس في الثنب عائ‬

‫الما العال في الفرار من الئح ‪ ...‬ف إذا قبل اهل اهل الفرار‬

‫ومن قولنا في الثنبز‬

‫يدا زطنخ النثدهب على قطاري ‪ ٠ ٠ ٠‬وقل ليل هكوئى باد فهل‬

‫‪ ...‬وخئدني من المهرب النعار‬ ‫والسني النهى‬

‫شزهث سواآ ذا بيلاطس هذا ‪ ٠ ٠ ٠‬قهثلضق الجسامة بالتنار‬

‫وما بنك الهزى ننعا يثنزط ‪ ...‬ولا استثنهث فيه بالنيسهار‬

‫ومن قولنا فههز‬

‫قالوا شهاثيلد قد زلى ينقلك لهم ‪ ٠ ٠ ٠‬هل من جدل( على ثنز القديةنن‬

‫ميدل من قريينز وإن ايدى نعاتبة ‪ ٠ ٠ ٠‬فابيين الخنثى وصل بهن الين‬

‫نويلايءمة ‪ ٠ ٠ ٠‬فئيننا ضايئء الئنيا على اثنين‬ ‫سواقطخ خنائلى لجأن‬

‫ومن قولنا فههز‬

‫جاز النشيد على زأسي قغئنره ‪ ٠ ٠ ٠‬لنا زأى عندنا النقي قد جائرا‬
‫كانما نيئى ليل في تفارقه ‪ ٠ ٠ ٠‬فاعتايئه من قناطر الصلح إطار‬

‫ومن قولنا فههز‬

‫نرسيسو‪-‬ن القزي عينه الليالي ‪ ٠ ٠ ٠‬واي كانت تضير إلى لةلناي‬

‫نلوده نعود إلى نهاطن ‪ ٠ ٠ ٠‬وانهته نعود إلى ننواد‬

‫ومن قولنا اههنأز‬

‫نغانهها ‪ ٠ ٠ ٠‬لم قننثى من غهدها إلا أثاقهها‬ ‫اطليللههولد‬

‫هذي النئارق قد قامت عواهنها ‪ ...‬على للناي« و‬

‫الثئلين لنئثجة فيها نغأونة ‪ ٠ ٠ ٠‬لم فنيثى إلا ان سحبها‬

‫ومن قولنا اههنأز‬

‫ن‪٠‬تأنيوم في التفارق ما ستنور ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا سينبري بها فلك قأوئ‬

‫كاثى سواد لئته ظلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬اغاز من النثدهب عليه نور‬

‫الا إئى الئتهز فمأ مدنق ‪ ...‬لنا لو كان تثخرنا الئتبر‬

‫نذيل الموت ارسله إلهنا ‪ ...‬فكأننا بما جاء النذير‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬هطول بنا واطوأه فنصير‬ ‫وهنا للنفوس لعل لمطر‬

‫متى ثذبك مواطها وخانت ‪ ...‬نأؤلها واخئها غرور‬

‫لقد كاد السل{ نميت ثنؤقى ‪ ٠ ٠ ٠‬ولقن لهما فطم الكبير‬

‫كأني لم أئق بل لم تنثني ‪ ٠ ٠ ٠‬شموطى في الاكلة او بنور‬

‫ولم اللى النفى في ظل لههر ‪ ...‬بايصال لددحائنها النظور‬

‫ا ا و لآخر ز‬

‫والثنين تيهنغهمروى الطنها ‪ ٠ ٠ ٠‬فاقطن اللهابع فى الثنيان‬


‫وقال ابن تنناسز الدنيا الصدغة والشباب‪ .‬ولهعضهب‬

‫‪ ...‬كأئما االعاس في ناغار النسر‬ ‫في كل لوح ارى نبيها‬

‫لئن قصنصهخق يالصثزاطن عن تنظري ‪ ٠ ٠ ٠‬لنا يئصدصئلق عن قني ولا هري‬

‫ولاين النعنتذ‬

‫جاء النثدهب فما سلسهضهدضق به ‪ ٠ ٠ ٠‬ونهر الثئهاب فما ينكان علنه‬

‫وقال انيطناز‬

‫ماذا نترنريدين من قغلي وقد يينرث ‪ ٠ ٠ ٠‬لبينو شهابي وهذا الفنين قد سوخظا‬

‫ارنئع الثنعرة القضاء نلتقطأ ‪ ...‬فنصهمح الثنين للسوداء نلتقطا‬

‫وشوفة لا ثنلع بنيني فأهتركهفطالصا الممول الوثراطن والننل اا‬

‫الشباب والصحة‬

‫قال ابو عمرو بن الغلاءز ما نكث العرفي شهثأ ما نك الشهاب‪ ،‬وما بلغت به ما‬

‫ييتحثهروقال الاصمعمةن احسن انماط الشعر التراثي والئكاء على الشهاب‪ .‬وقبل‬
‫لئثنر يزةز ما اا لك لا اا تقول الشعر! قالت ذهب الشهال{ فما اطرب‪ ،‬ومات علخ‬

‫العزيز فما ا اريس وقال عهد ايه لين تننالدرىز الئنها العافهة‪ ،‬والثناب الصدحة‪٠‬‬

‫وقال محمود الولاقز‬

‫الين ضوليأ بان القر ‪ ٠ ٠ ٠‬نصاب لتعمد الذي‬

‫فمن ليهن بالي له نوقع ‪ ٠ ٠ ٠‬وبين نغأ نهما إليه‬

‫ونينلنه الشين ثنلغ الشها ‪ ٠ ٠ ٠‬ب فليس نعئيه نهئى عليه‬

‫قال اين ابي حاز«‬

‫‪٠‬بتتهولى الثئهف فقل الامخ ينير } ‪ ٠ ٠ ٠‬قثن الثناب منتهي الروح نئصدل‬
‫لا نترثهبمثيئى فما الئنيا باجمعها ‪ ٠ ٠ ٠‬يل الثئهاب ليهوجم واحد تذل‬

‫وقال جرلرز‬

‫نل الشهال{ خييدنأ اهانه ‪ ٠ ٠ ٠‬لو كان ذلك نثنترى او نزين‬

‫وقالصربخالغوانين‬

‫وانا لأنام الطنها وزمانه ‪ ...‬لو كان النحت باللقاح قليلا‬

‫ننل عهثرى دهر قد نضك اهانه ‪ ...‬هل نينتطهع إلى الرإجوع لضسدهيليا‬

‫وقالالحسئىبهبن هانراا ز‬

‫واراني إذ ذالد في طاعة اليه ‪ ٠ ٠ ٠‬ل زقؤقي من الطنها امران‬

‫قلب يقث لزننطتي قصهدل آند ‪ ٠ ٠ ٠‬ولراسي أتابع قزعاإ‬

‫ينقناعمن الثنياب جدلي ‪ ...‬لمنزئعهبالخضاب المنافي‬

‫قلل ال نيليس النثسة قمذارى ‪ ٠ ٠ ٠‬وكيلى عصامتي السوداء‬

‫وقالاعراييز‬

‫لمين أياة الشهابوضسره ‪ ...‬لونستعار جديأهفنعائ‬

‫ما كان اقصز ليله وفنازه ‪ ٠ ٠ ٠‬ويناير اياز الشرور قصائ‬

‫ومن قولنا في الشهابي‬

‫سول الشهال{ وكنغ تنحدكن نيله ‪ ...‬فانطر لنضع أتنية ظلل ئسكئى‬

‫وفهىالنثسنعنالصهالوكه ‪ ...‬ننلىبغئتهإلىنننثقن‬

‫ومن قولنا فههز‬

‫قالوا شهاثك قد هضط اهانه ‪ ٠ ٠ ٠‬بالغنثرى قليط وقد نضث انامي‬

‫ليلة انة يتعمق كان الطنها ‪ ٠ ٠ ٠‬لو انها ؤصك بطول دوام‬
‫خننر النشيد قناغه عن راسه ‪ ...‬وطنخا العوالم( بعد طول نلام‬

‫فكأئى ذالد العهثلى ظل خماصق ‪ ٠ ٠ ٠‬وكاكى ذالد اللهز طيا مناح‬

‫اا ومن قولنا فيهن‬

‫ولو نضق راهك الطنهابع والهزى ‪ ...‬وألجريخ في اللذات من مائتين‬

‫ونشق من تؤب الثناب وللطنها ‪ ...‬علية ردان نظم الطزقبل اا‬

‫وقال اخر‬

‫انا ثنزغ الثتهاب والثنعر الأس ‪ .. ٠‬ود ما لم يرعاصن كان خنوفا‬

‫وقال اخر‬

‫قاليغ غهسنلجق صجنونأ فقلط لما ‪ ٠ ٠ ٠‬اذى الثنيات خنوئى نر‪١‬ه الهز‬

‫ومن قولنا في الشهابي‬

‫كنط إلف الطنها قزثعني ‪ ...‬زدا} نن بال خهز نأصنرفي‬

‫اياز للري كنيلل إلننلة ‪ ٠ ٠ ٠‬وذا شهابي كروضة أنف‬

‫ومن قولنا فههز‬

‫شهابي كهف مدلين إلى فك ‪ .. ٠‬وئثلضز البياطن ملي العواي‬

‫وما أنقى الحواد؛ منك إلا ‪ ٠ ٠ ٠‬كما انقث من الثمر الئايي‬

‫فرائد نزف الأحزان لشي ‪ ...‬وقئق بهن لجئني واللتان‬

‫ميالغليللحزنمستفاد‬ ‫تمقثر‬ ‫قهالنعهم‬

‫كأني يألف لم أنني بزنع ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم أزئث به أغلى نراد‬

‫ننقى ذالد الخزى زنته الوز{ ‪ ...‬وغادن لنمه‪٠‬ته صدؤم الغوايي‬

‫فكم لي من غليلي فيه خافب ‪ ٠ ٠ ٠‬وكم لي صن خوير فيه بايي‬


‫زمانا كان فيه الراشد ينا ‪ ٠ ٠ ٠‬وكان المل فيه من الزناد‬

‫نقنلني يدلل من لئول ‪ ٠ ٠ ٠‬وننعدني برصهدل من نهاد‬

‫‪ ...‬وقنيفني فاسهمطهه قناني‬ ‫واج{ فنعهغي قياد‬

‫الخضاب‬

‫غندور هذا الثتيت اا وتنوه السوان اا ‪ ٠‬وكان ابو‬ ‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب‬

‫اا قرصي اا‬ ‫بكر زنرر بالقنةء والف( وقال مالك بل السماء لينر يابىجة لجاريتهز‬

‫اخضمي راسي ولحهتى‪ ،‬فقالثز ذغني‪ ،‬قد كيت بما ارثعلير فقال مالك بل اسصاءز‬

‫ظنزقني ن‪٠‬نلقأ أيلهضق جثته ‪ ٠ ٠ ٠‬وهل رايث تيديدأ لم سيغن طثا‬

‫ايا‬ ‫يا‬ ‫اصبحت‬ ‫لقد‬ ‫فقالت‬ ‫نسننب‪،‬‬ ‫وقد‬ ‫معاوية‬ ‫على‬ ‫السائرة‬ ‫الأسود‬ ‫ابو‬ ‫ودخلي‬

‫الاسود جمهلا‪ ،‬فلو ظقث تميمة نانشا ابو الاسود يننولت‬

‫أئنى الثنيات الذى فارقضق بهقته ‪ ٠ ٠ ٠‬نننإ الجديةهين من ك ومنطلق‬

‫لم بنتها لري في طول اختلافهما ‪ ٠ ٠ ٠‬شينأ نخاف عليه لثعئ الخذق‬

‫فوجد‬ ‫نأنينيه‬ ‫قصاحأ‪،‬‬ ‫الغرب‬ ‫بعطر‬ ‫عن‬ ‫تلغنى‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعلى‬ ‫عن‬ ‫وأكر‬

‫الاستئنافي بلد والامتناع‬ ‫لم إلنأ؟ه قلضقز‬ ‫‪.‬‬ ‫زي‬ ‫نغطس فقالت يا بن اخي‪ ،‬ما‬

‫من حدهثك‪ ٠،‬قالت يا لين اخى‪ ،‬لنصدنئنى وانا اخضعب‪ ،‬والخضار من نقؤماث‬
‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫كه‬ ‫‪٠‬‬ ‫ت‬ ‫مةئ‬ ‫لهم ه‬
‫الطنعف‪ ،‬ولطالما فزعث الؤحونل‪ ،‬وفدت الجهونل‪ ٠،‬ززؤنث الننيف‪ ،‬وقزهث‬
‫الهئهف‪ ٠،‬وخميث الجاز‪ ،‬والبيت العاري وثنرهبك الئاح‪ ،‬وجالسضق اليلاح‪ ،‬وعادهث‬

‫الهروب بظولكرالفصدوم؟ واليوم يا لين انني اا‪،‬تز وضعة ع السر‪ ،‬تركا من بعد‬

‫الثذر‪ ،‬وانشاهقولت‬ ‫ا لصئفو‬

‫ثننننيمتي يإغلنله كهصا يإسز به ‪ ٠ ٠ ٠‬كهيئة الرب مطويا على نيزفي‬

‫ماو ولا ترزق‬ ‫لهغصن تذتاح الفئات به‬


‫‪٠‬فك‪٠‬نط كا و‬

‫والئأنق اا‬ ‫طننر أ على النهر إئى النهر ذو عقل ‪ ...‬والله منه بهن ا لصفو‬
‫ودخل لمعاوية على اين جعفر هعوده‪ ،‬فوجده نفهقأ وعنده جارية في جنيرها عوني‬

‫فتزيده لحسنا‬ ‫الشعر‬ ‫هذه جارية اراوهط رقيق‬ ‫فقالت‬ ‫يا لين جعفر!‬ ‫هذا‬ ‫ما‬ ‫فقالت‬

‫بشنن نغمتها‪ .‬قالت للتقلب فحزكث لمموةها وخنث‪ ،‬وكان معاوية قد خضبز‬

‫اليس عندك ننهبمؤ للتي قعك ‪ ٠ ٠ ٠‬ما ايهطن من قادمات الئيثرى كالغنم‬

‫جدث منك ما قد كان اغلقه ‪ ٠ ٠ ٠‬زنين الزمان وطنزك الدهر والقذح‬

‫فحئرلد معاييث رجله‪ ،‬فقال له ابن جعفر لم حركت رجلك يا امهز الصؤمنبن؟ قالت‬

‫جر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬ههههم‬ ‫هو‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬ ‫‪٠‬سس‬ ‫ي‬ ‫مس‬ ‫وه‬ ‫و‪٠‬هس‬ ‫آو‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬
‫للضيف انى ليرى ويعرضه حله ‪ ٠ ٠ ٠‬والعين ضيفك فاقره يتظناب‬

‫وافي باقي شاهد ورقصا ‪ ...‬وافي النشيد بشامإ كأاب‬

‫فافننغ شهادته عليك بنتم‪٠‬ه ‪ ٠ ٠ ٠‬غبفي النلنون به عن النزتاب‬

‫فاةا دنا زثك النثدهب فخله ‪ ...‬والثنت يةهع فيه كل وهاب‬

‫وقال اخر ز‬

‫عارطننإ من الئتهر‬ ‫وقاظق تقول وقد زاتأي‬

‫عليك التنز ان نترننى ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى ليهمس ترائنهل غور‬

‫فقلين لما المشين لنمتيل ضنري ‪ ٠ ٠ ٠‬ولسضز نطنؤدآ وجة النذير‬

‫وقال خهرهن‬

‫نيهناب ‪ ٠ ٠ ٠‬لغذا‪ ،‬نزيل بغإاب‬


‫نلانه ‪٠‬ب ثم‬
‫إل ثنليأ ط ‪.‬‬

‫فزخثى الثنهاب لولا قؤى الهي ‪ ٠ ٠ ٠‬طن وال ئثننقئا نفث الثقاب‬

‫لأزضق التإهن ون نضر الخط ‪ ٠ ٠ ٠‬ر واذنضق بانقضاء الثئهاب‬

‫وقال خهرهن‬

‫‪ [{.(....(...‬نيحننن لي سوان خيضايي ‪ ٠ ٠ ٠‬لكلا ذالد يرعيان( لثنهايي‬


‫وإذا أيلة الزنيه انتملئه البلى ‪ .. ٠‬لم ننغئع فيه بشنن تضاب‬

‫ماذا نوى يندى عليق سوادن ‪ ٠ ٠ ٠‬وخلافة ما نزطدهلد منحت تيليس‬

‫ما الظنين عندي والخضار لواسقب ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا ئثنمس جللث ليصاب‬

‫تنفي قلهلأ ثم ستئثنعه الطنها ‪ ٠ ٠ ٠‬فهصدهئ ما لننزت به لثهاب‬

‫أصئم في الغواية اثم لابا ‪ ٠ ٠ ٠‬وثنيين الناس قد نغلس الثنايا‬

‫إذا لسصدلى الخضاب قكى عليه ‪ ٠ ٠ ٠‬فقضخلد كلما زطنل الخضابا‬

‫كأن حمامة يبيضاة طلت ‪ ٠ ٠ ٠‬نظاتلى في تفارقه غرايا‬

‫فضيلة الشيب‬

‫نن شاب ثننية في الإسلام كانت له نورا هوة‬ ‫عليه وسلب‬ ‫النبي صلى ايه‬ ‫قال‬

‫القيامة وقال اين ابي ثنليةز نهى رسول ايه صلى ايه عليه وسلم عن ت‪.‬ئن الثنب‪،‬‬

‫انل نن راى الشيب إبراهط خليل الرحمن فقالت‬ ‫هو نور النؤمن‪ ٠‬وقالا‬ ‫وقالت‬

‫يا ريأ‪ ،‬ما هذا؟ قال لهن هذا الزقار؟ قالت ريع زدني وقالا‪.‬‬

‫وقال ابو نواسي‬

‫نيأنولون في الشنب الوقائ لألهله ‪ ٠ ٠ ٠‬وثنيي يحصد ايه تجر وقار‬

‫وقال خهئهز‬

‫يمولون طهى بعد الثلاثين نلعب ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلط وهل قلل الثلاثين تلت‬

‫لقد لجل يئؤئ الشهب إن كان فلما ‪ ٠ ٠ ٠‬سليدت ثننيهإ سيغزى من اللهو تركب‬

‫فغمز‬ ‫ابو نلف الخهنات‪،‬‬ ‫وقد ترين‬ ‫ابو نلف يعلى العامون وعنده جارية‪،‬‬ ‫دخل‬
‫اا لا اا‬ ‫إنا ليل وإنا إليه راجعون‪،‬‬ ‫ز ثنث ايا نلف‪،‬‬ ‫العامون الجارفة فقالت اا له اا‬
‫أمنها ايا نلفي فأطرق يضداعهسمن‪ ،‬ثم زفع‬ ‫‪٠‬فسكت ابو نلف‪ .‬فقال له العامون‪..‬‬ ‫عليلا‬

‫راع فقالت‬
‫ستهزك ان رات شنيي ينقلك لها ‪ ٠ ٠ ٠‬لا سننههئقي نن هطل ضؤ به فشب‬

‫ثننين النمل لهم زينى زنثزمة ‪ ٠ ٠ ٠‬زثنننئن لئن الفنين فاكنتهي‬

‫فلنا لئيل‪ ،‬وإئإ شنيع بدا‪ ،‬ازيل ‪ ...‬وليس فلكل بعد الشهب صن ارب‬

‫وقال محمود الوراقة‬

‫وعاتب عابني بظدهب ‪ ٠ ٠ ٠‬لم نغث لنا الم فئته‬

‫فقلط للعائلي بظدليي ‪ ٠ ٠ ٠‬ياعائين الشهب لا ننلغسته‬

‫اا انشدني أبو عهد انه الإلنطدراني اا معلم الثغرة‪..‬‬

‫ومنا زاذ في طول اعالي ‪ ٠ ٠ ٠‬طلائؤ شييقن المتا لي‬

‫فأنا ثننبيإ قئزضق فيها ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى الوقراطن من لخضة التصابي‬

‫وانا ثننيأإ قغئوث عنها ‪ ٠ ٠ ٠‬لثشههد بالنزاع من الخضاب اا‬

‫وقال محمد لين ننازرز‬

‫لا ننلا‪ ،‬على الثئهاب ولا خي ‪ ٠ ٠ ٠‬يا البالة الشهات من نغهوص‬

‫قد لينت الجدية من كل شيع ‪ ٠ ٠ ٠‬فوجدط الثئهاب شئا لجدي‬

‫ساحرة ما يزال تنم إلى الغي ‪ ٠ ٠ ٠‬ي وما ون ثعأ له بزنعهد‬

‫ولغم النشيد والواز} الظني ‪ ...‬ب ونعم النفاث للمستفيد‬

‫كلير السن‬

‫قبل لأعرابز قد أخذته ثمرة النننز كهف اصسك؟ فقالت اصيحضق تثندنى الثنعر‬

‫‪..‬‬ ‫وأطر بهغرة‪ ،‬قد اقام الدهئ ثنغرته‪ ،‬بعد ان اقمك صنغرم وقالت‬

‫ودخل‬ ‫كنث آننبمر اليهضاة‪ ،‬فصلت انظر السودانى فيا خير نندول ويا شيئا تذل‪.‬‬

‫النغثؤعر بل ربيعة على يعاويأ بن ابي لنفهان وهو اين ثلثمائة سنة‪ ،‬فقالت كهف‬
‫اجدنى يا امهز المز منبن‪ ،‬قد لان وتى ما كنط احن ان‬ ‫ثجدلد يا نودهدتو خر؟ فقالت‬
‫وابطل منى ما كيك احن ان ييددوؤ‪،‬‬ ‫واشنلأ منى ما كنط احلم ان فلين‪.‬‬ ‫يننؤ‪،‬‬

‫واسوأ مني ما كنط احت ان تنقله ثم انشا هقولت‬

‫ننلني التمتع بايات الهز ‪ ٠ ٠ ٠‬نوم الجثث وشال بالننز‬

‫اا وقلب اللؤم إذا الليل اظهر اا ‪ ٠ ٠ ٠‬وقلة النلغم إذا الئااد خطنر‬

‫اا ونزعة الخزف وثغويج النظر اا ‪ ...‬وئزثد الضناة في ئننلى النلهمر‬

‫والناث تنلؤن كما قننلى الثنقر‬

‫وقال اعرابية‬

‫ايكو إليك زلجعأ بزثليتي ‪ ٠ ٠ ٠‬ؤقدجانأ لم نيئن في يثنهتي‬

‫كقذجان الئال ن‪٠‬نلهف الهسقئء‬

‫وقال اخر ز‬

‫وللكبر زتلياض انهم ‪ ...‬الثكفتان والقى والأغدع‬

‫وقال جرلرز‬

‫ثجلى الجظام اللاجفك من البلى ‪ ...‬ولنس لداء الرثليتبن طسن‬

‫وقال اعرابية في امراة اا خنيوز اا ز‬

‫يا يثز خؤاة من الأؤلو ‪ ...‬واقدم العالم في الوهلاي‬

‫ننرله ممدون إلى الئتدي ‪ ...‬فحئثغا بخدهث عالج‬

‫وننتدا فرعون ذي الأؤتاد ‪ ...‬وكهف حال النيل بالأغواي‬

‫وقال اخر ز‬

‫إذا عاثر نننعهن عامة ‪ ٠ ٠ ٠‬فقد آها النسر{ والقتلة‬


‫غطفان ولسانها حنلى خرف وضنر تسعين‬ ‫كان في لممطفان لمصهر يى بخسان‪ ،‬قان‬

‫فلا تعرف فى العرب‬ ‫ءبر سنة حتى اسوق ععئه ونهتث اضراطه وعاد شابا‪،‬‬ ‫و‬
‫في‬ ‫مائة‬

‫اعجوبة مثله‪ .‬وقال محمد بن مناذر في رجل من النعنرينز‬

‫إئإ نعانى بع نطلع زجل ‪ ٠ ٠ ٠‬قد طنخ من غول شره الأبد‬

‫قد شاة راث الئامان واكتهل الله ‪ ...‬ر واثرا{ لمطره جند‬

‫يا فدنز لقمان كم تعهثئى وكم ‪ ٠ ٠ ٠‬تنحهدضن يإيهل الحياة يا لقد‬

‫قد اصدهحضخ دان ادم نغرتك ‪ ٠ ٠ ٠‬وانت فيها كأنك الزن‬

‫شا( بغزبانها إذا حقك ‪ ...‬كهف ليكون الطنذاع والئمد‬

‫فزجده قد كا نههئئا‬ ‫الملك بن ننزؤان‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫الثنعهنإ‬ ‫ودخل‬


‫ما بالخ‬ ‫فقالت ز‬ ‫‪،‬‬

‫نر الصؤمنبن؟ قالت يا شعهنأ‪ ،‬ذكرين قول زهيرة‬

‫كاني وقد جاوزت نننعهن ججه ‪ ٠ ٠ ٠‬نغلعع بها طي هزاز نيامي‬

‫زنتني بنك الدهر من حيث لا أرى ‪ ٠ ٠ ٠‬فكيف بمن نلمس وليس يزاصي‬

‫فلو أنني أنني ينقي رايتها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكأني أنني بخبر لسام‬

‫ظى الئاخئن تارأ وعلى العصا‬

‫قال له الثنعهنلز ليس كذلك يا اميز المؤمنين‪ .‬ولكن كما قال للمدن ابن ربهعة‪ ،‬وقد‬

‫هعهن سنة؛‬
‫بلغ س ‪٠‬‬

‫لهو لهو‬
‫كاني وقد جاهزين نننعهئى ججه ‪ ٠ ٠ ٠‬خلعين بها عن‬

‫فلما بلغ لتمهعأ ولتمهعلن قالت‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫باتت همه‪..‬‬


‫لعل نجهشة ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد حمظلم سهعأ بعد نننعهنأ‬ ‫ئثدئى إلى‬

‫وفي الثلاث وفان للثصانهفا‬ ‫نيلا‬

‫فلما بلغ مائة سنة قالت‬

‫ولقد سئمت من الحياة وطولها ‪ ٠ ٠ ٠‬ونزال هذا الظق كهف للمدن‬


‫فلما بلغ مائةسنقوعشرأ قالت‬

‫اليت في ما« قد عاشها رخل ‪ ...‬وفي ئكانل ينمثنرر بعدها ننؤ‬

‫فلما بلغ ثلاثبع وماك وقد حضرته الوفاة قالت‬

‫ئننثر الينتاي ان سهعهثن ابوها ‪ ...‬وهل انا إلا من زيهعث او نضز‬

‫فأوما وثولا بالذي تنغلمانه ‪ ...‬ولاثنيثنا وجها ولا ثغلئا شغر‬

‫وقولا هو المرخ الذي لا صنبيئه ‪ ...‬اضاع ولا خال الخليل ولا كدر‬

‫إلى الخؤلي ثم اسنم السلام عليكما ‪ ٠ ٠ ٠‬ونن نمنله حولأ كاماأ فقد اعتذر‬

‫قال الثنعهنر فلقد رايث الدروز في وجه عهد الملك طمعأ ان يعيشها‪.‬‬

‫وقال ليي اههنأز‬

‫الين وراني إن تراضخ ننلنئتي ‪ ...‬للوز الغصا نتريظى عليها الأصابع‬

‫اقر اخهاز الئرون التي نضث ‪ .. ٠‬ايين كاتي كلما قمك را(‬

‫نأصدهحضق مثل السبت أغلق لجنته ‪ ...‬ئقادز عهد الئنن والنصنل قاطع‬

‫وقالواز بنكتو‪ ،‬فيس ايابو(‪ .‬نن تلغ المعلن اشتكي من خبر طة‪ .‬وقال محمدو ابن‬

‫اطنان الئنطيز لا ننال ننفسلبم العاق ما اعطنك في العام الماضي‪ .‬وقال لمعاوية لما‬

‫اسئذ ما نئا شين كيك استلئه وانا شان فأجده للهوة كما ايه إلا اللين والحديث‬

‫الخننن‪ ٠‬عاثر تننيعزائ لم عمرو حلى ؤلد له ثلاثة عشز ذكرآ‪ ،‬فقالت نن ننئمه بنوه‬

‫لدداءته نفنع وقال ابن ابي فتنة‬

‫خلاهقت الأيام جذته ‪ ٠ ٠ ٠‬وخلفه نزظتاه ا لنحنصخ وا لقصر‬


‫نن عائل أ ب‬

‫قالت غهنئك نجنونأ فقلط لما ‪ ٠ ٠ ٠‬إل الشتات خنوئى ثزئه الهر‬

‫ما ننى منلرى؟ قال نينهقني نن لي قدنا ويتركني نن‬ ‫قبل لثننخز‬ ‫تنئههدةز‬ ‫ابو‬ ‫قال‬

‫وإذا‬ ‫فى القس‬ ‫وأ لدهدط‬ ‫وآنعى ) فى الملا‪،‬‬ ‫وقرى الحدية‪،‬‬ ‫القدية‪،‬‬ ‫واذكر‬ ‫ظفر ته‬
‫‪،‬‬

‫قمك لثتليي الأرطى وتى‪ ،‬وإذا ئعنك تباعدت ينل‬


‫وقال ننيد لين تؤر الهلالنة‬

‫وخغنلد دائم ان ستمدغ وشنلنا‬ ‫ارى نصري قد رايني بعد صدئة‬

‫يقال اخر‬

‫كانت يئفاتي لا ئليذ لغاميآ ‪ ٠ ٠ ٠‬نألاآهسا الإصهاغ والانسان‬

‫سوةينمؤضق زني بالسلامة جامد{ ‪ ٠ ٠ ٠‬لنمدغني فاةا السلامة داء‬

‫وقال ابو العتاهية اا ويروى للأطاممة اا ز‬

‫أنزع في نمئصرى امرىء ناله‬

‫بعطر‬ ‫وقال‬ ‫ثننيمصرى‪٠‬‬ ‫إلا‬ ‫قام‬ ‫ولا‬ ‫تنئصرى‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫شين‬ ‫زاد‬ ‫ما‬ ‫الحكماء‪..‬‬ ‫وقالت‬

‫النغذثبنز‬

‫ال الثمانى طواني ‪ ٠ ٠ ٠‬وبدل عقلي كله وتزاني اا‬

‫دحلحدي ضنغوأ قغهنوأ فلم تةخ ‪ ...‬سوى السي صدحهحأ وطه ولساني‬

‫ولو كانت الاناء تنلها ايي ‪ ٠ ٠ ٠‬اةأ نلنا اسمي لامتداي آملي‬

‫وما لري أهبلى لنننجهل حجه ‪ ٠ ٠ ٠‬زسلنع لك ون بعدها نننتان‬

‫إذا ينمرغ لي شين تيخئنل دونه ‪ ٠ ٠ ٠‬ثنية طنهاب او ثنين لخان‬

‫وقال الغزال ز‬

‫اصدهحضق واية نغسودآ على أمي ‪ ٠ ٠ ٠‬يل الحياة بسير خبر نمحإ‬

‫حتى بقيخ بحمد ايه في نغلقب ‪ ٠ ٠ ٠‬كقني بلغهم من سوخثنق فغدي‬

‫وما افارق هوصأ نن افارقه ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا ضنت فراقي اخز الفهد‬

‫يا نن لشيخ قد منخذد لحنه ‪ ...‬أفتى ثلديق عماني ألوانا‬


‫سوداني حالكة وندغثى نقزف ‪ ٠ ٠ ٠‬راجا لونأ بعد ذالد عقابا‬

‫ئيصنز الليالي ننزه قستذاني ‪ ٠ ٠ ٠‬ونقل قائم صنلهه فتحانلى‬

‫والموط يأتي بعد ذلك طه ‪ .. ٠‬وكأنما نغنى بذالد لودزانا‬

‫اا وقال لنفهان اللغورتز في تلح بمقرهن‬

‫نطإمنكرى‬ ‫افيوإنكانننسئىبمراى‬

‫أعرفك من قبل ان نثارفنني ‪ ...‬موني لضسضيهجي والسلم في الوتر اا‬

‫من صدحب من ليس من نظرائه‬

‫لخصال فيه‬

‫وكان‬ ‫ادنا ظريفأ‪،‬‬ ‫شاعرأ‬ ‫وكان‬ ‫بني تمهم‪،‬‬ ‫النذاننأ فارين‬ ‫حابنسآ لين ندر‬ ‫كان‬
‫الرجل ولسلي من‬ ‫فقيل لزيادز إنلد تصنبضم مدا‬ ‫العراة وفصهدحب زيادا‪،‬‬ ‫نعاقبىا‬

‫ولم اتناله عن شيء قط إلا‬ ‫كهف لا اصحهه‪،‬‬ ‫إنا يرعاقر الشرابي فقالت‬ ‫شاقلنك‪،‬‬

‫ولا نعى تخفي‬ ‫ولا نشتم أمامي فامنثملرنغي أنه الاسم‬ ‫جلما‪،‬‬ ‫عنده منا‬ ‫وجدير‬

‫هلك زياأ قال‬ ‫فلما‬ ‫ولا راكليني فمطنث ئثليتي ئكرئه‪٠‬‬ ‫العنز إلهه‪،‬‬ ‫فاضولرأني ان‬

‫حارثة بل نذر فلنر‬

‫‪ ...‬واذا نن غئات الئنيا لنغروئ‬ ‫أيا النيخذق والانيا نغرز‬

‫قد كان قذدلد للنغروف نغرقا ‪ ٠ ٠ ٠‬وكان عندك للئثكبر كننمونسبملمر‬

‫في‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬اةأ لخالد الاسلاف والخبر‬ ‫لو خلذ الخيل والإسلا‬

‫وتصان هذه الأبيات قد وقعع في الكتاب الذي أئزدناه للنزاثي‪ ٠‬وكان زنيد لا‬
‫نذاس اا اكدأ اا في مجلسه ولا اينهورن« فاختصم إلهه بنو راسه وبنو الطئازة‬

‫فقال له حارثة ابن ليدرز‬ ‫قثظنر زيان في الغض‬ ‫وهؤلاء‪،‬‬ ‫هؤلاء‬ ‫ظلام الته‬ ‫في‬

‫غدي اكرق الميت الأمين في هذا الغلام امئ‪ ،‬إن أزن الأمين نظمت به فهه؟ قالت وما‬

‫عندك فيها قالت ارى ان نلئيييسبفلة فان زننب فج لقي رايس وإن طفا فهو‬

‫ليني الطئازة‪ ،‬فتبننم زياد واخذ شغلته ودخل‪ ،‬ثم خرج‪ ،‬فقال لحارثةن ما كتلك‬
‫خضزهتني ابقى ايه الأمير خنت ان عوكنى‪٠،‬‬ ‫على الئعابة في نجلسي؟ قالت‬

‫قالت لا تينن إلى مثلها‪ .‬ولما فلنا تنئبيد الميت لين زياد بعد موت ابيه اطرغ حارثث يل‬
‫بدر وجفام فقال له حارثئ مالك لا عزلني المنزلة التي كان ننزلني ابولد؟ اتثعي‬

‫اتلق افضل منه او اعقل؟ قال لهن إل أبي كان تزعم في الفضل نزوعا لا ئهدزه‬
‫صنغتة مثلك وانا خذث اخشى ان تيغرقني بنارلد‪ ،‬فان ندفع فاهنؤلد الشراب‬

‫انزلا داخل واخز خارج؟ قالته والمه ما تركته لثرفكهف اتركه لك؟ قالت‬ ‫وتمر(‬

‫إلهه ابو‬ ‫فكتب‬ ‫إياها‪.‬‬ ‫فولاه‬ ‫الجراق‪،‬‬ ‫ارطن‬ ‫فاختار لننمزق من‬ ‫اؤليكه‪٠‬‬ ‫بلدا‬ ‫فلتقل‬

‫الاسود النولي‪ ،‬وكان صديقا لهن‬

‫احاز بع تأليب يئن فليش رلايئن ‪ ٠ ٠ ٠‬فئره‪٠‬ى نزذأ فيها ثنون وشنرثى‬

‫وباع يخيفنا بالبنى إل للغنى ‪ ٠ ٠ ٠‬لسانا به الملء المهربة ينطق‬

‫وما الناس إلا اثنان إما نئلتي ‪ ٠ ٠ ٠‬هقول بما يههزى وإنا نصثق‬

‫يمولون اقوالأ ولا يغمخونها ‪ .. ٠‬فان قبل هوصأ حققوا لم نخثئنوا‬

‫فدع عنك ما قالوا ولا ئثترث بهم ‪ ٠ ..‬فحظك من مال الجزاقهن لنزقى‬

‫فوقع في أسفل كتابع لا تغد عنلير الئئد‬

‫وكان اين الوليد الفطنة بىبو ابن اخت خالد بن عهد ايه الئنرنأ‪ ،‬ولي اصيههان‪،‬‬
‫وكان رجلا نتننتا نثصنلحا‪ ،‬فقرة عليه حمزة بن ل‪٠‬سنلز بن تنتمؤف اا رايها اا في‬

‫ولهو‪،‬‬ ‫بملعب‬ ‫لانه ساحتي‬ ‫مثلك‬ ‫نمجعنحب‬ ‫لا‬ ‫حمزة‬ ‫مثل‬ ‫إل‬ ‫فقهلزلهن‬ ‫صنغهته‪،‬‬

‫فبعث إلهه ثلاثة الاف دزهم وامره بالانصراف‪ .‬فقال فيهن‬

‫يالين الوليد النزثقى نننية ‪ ...‬ومن نقلي الحدث الحالى‬

‫ننمبيلخ نغروظد مني ظى ‪ ٠ ٠ ٠‬بالي فما بالي ظى بالكا‬

‫خثنؤ قميصي شاعؤ ننلثى ‪ ٠ ٠ ٠‬والجرن انسى حشو لسربالكا‬

‫هلومك الثرى على صنغبني ‪ ...‬والسنلفى قد ليددتصدحب اللاوكا‬

‫ان ثنيخ لا سنضخب إلا فتى ‪ ٠ ٠ ٠‬ييهثللد لن مهزتلى بانيخلكا‬

‫اغنى امزق جنك اريد التى ‪ ٠ ٠ ٠‬قغد على قهلي باينلاوكا‬

‫ذث منزلته اا عنده اا‬‫حنوه‬


‫قال لهن صدقخ‪ ،‬ولثزبه و في‬
‫الفتى‬ ‫سنصهدرآ‬ ‫نأمز‬ ‫يإدمانهل‬ ‫على‬ ‫ظله‬ ‫قد‬ ‫الأمير‬ ‫الخكح‬ ‫لين‬ ‫الرحمن‬ ‫علخ‬ ‫وكان‬

‫ايام استوحثى لهع‪،‬‬ ‫فلما كان بعد‬ ‫ولم سيبيهدنمدلم بهم‪.‬‬ ‫ضلائه‪،‬‬ ‫بالمقاطهم من ديوان‬

‫نالهم من سخط‬ ‫قد‬ ‫له نصر‬ ‫فقال‬ ‫اولظد؟‬ ‫لأصدحابنا‬ ‫استوحثطا‬ ‫قد‬ ‫لنصر‬ ‫فقال‬

‫الأمير ما فيه ادينرلهع‪ ،‬فإن راى ان نزسل فهيم ازسلث؟ قالت ازيدلذ فأقبل القوة‬
‫فهما كانوا سينموطثون‬ ‫ولا خاهنوا‬ ‫ولم فنشروا‬ ‫صجالسهم‪،‬‬ ‫فأخئوا‬ ‫وعليهم كابة‪،‬‬

‫عليهم ابقى ايه الامير‬ ‫فهه‪ ،‬فقال الأمين لنصدر ما فمنع هؤلاء من الانشراح! قالت‬
‫عهد‬ ‫فقام‬ ‫قال‬ ‫ظنثرحوا‪٠‬‬ ‫ظننا‬ ‫قد‬ ‫لهب‬ ‫ئنلهى‬ ‫قالت‬ ‫نالهع؟‬ ‫الذي‬ ‫النفط‬ ‫سوخنهن‬

‫الرحمن لين الشمر الشاعر النعقم‪ ،‬فجثا بهن ليديه‪ .‬ثم انشد ثنعرآ له اقذع فيه على‬

‫بعطر اصنحابه إلا انه ختمه بلنطنى ليدهعهن وعمان‬

‫فيا زغنع ايه في خلقه ‪ ٠ ٠ ٠‬ونن نوده ابدأ سهنئبمضن‬

‫لئن تنيمئضز صنغهة اهل اللنوب ‪ ٠ ٠ ٠‬لقل ون الناس من نصهدخب‬

‫وأسمى ما قلل في هذا المعنى قول النايغةز‬

‫ضثي اوغ الزجال النهسثضن‬


‫ثس ‪.‬‬
‫نثنمهق اخا لا عنه ‪ ٠ ٠ ٠‬على ههه‬
‫ولمهنك ‪٠‬ب و‬

‫قولهم في القران‬

‫او‬ ‫مالتي‬ ‫القرار‬ ‫إلين‬ ‫اكتب‬ ‫مثصدز‬ ‫بن‬ ‫نتصور‬ ‫يحيى‬ ‫ابي‬ ‫إلى‬ ‫النرسنا‬ ‫كتر‬

‫انانا ايه وإيالد من كل فتنة‪ ،‬ولجظنا وانا من اهل النننة‪،‬‬ ‫نغلوق؟ فكتب إليهن‬
‫وممن لا سيذخب ينئسه عن الجماعة‪ ،‬فإنه إن تغطى فأضيلم بها ونغة‪ ،‬وإن لا تغطى‬

‫ما ليس‬ ‫النجمين‬ ‫يتكلف‬ ‫القرار يدعةع‬ ‫في‬ ‫الكلاة‬ ‫إل‬ ‫نقول(‬ ‫ونحن‬ ‫الهسهلكة‪،‬‬ ‫فهي‬

‫طهه‪ ،‬ويتعاطى السائل ما ليس له‪ ،‬وما نعلم خالقا إلا المه‪ ،‬وما لودوك ايه فمخلوق‪،‬‬
‫والقران كلام المه‪ ،‬فاهي‪٠‬ثه ينفسلد إلى اسمائه التي هددماه ايه بها فتكون من الضالهن‪،‬‬

‫لجعلنا ايه وإيالد من الذهن سيخثدؤن زثنهم بالغهب‪ ،‬وهم من الساعة نثنققون‪٠‬‬

‫كتاب الجوهرة في الأمثال‬

‫ز قؤ نضب قولنا في الجلي والأدب‬ ‫اا قال ابو صر احمد بن محمد بن عهد ربه اا‬

‫وما يتولد منهصا‪ ،‬وينسب إليهما من الجم النادرة‪ .‬والقطن الهارعة‪ ،‬ونحن قا«ن‬

‫وتخلى‬ ‫اللفظ‪،‬‬ ‫وجوهر‬ ‫الهادي‬ ‫زشلى‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫الأمثال‬ ‫في‬ ‫وتوفيقه‬ ‫ايه‬ ‫بغؤن‬
‫اا كل زمانه‬ ‫اا في‬ ‫ونخلق بها‬ ‫ويئئعتها العجب‬ ‫والتي تخللتها العرض‬ ‫المعاني‪،‬‬

‫شينا‬ ‫نيين‬ ‫لم‬ ‫الخطابة‬ ‫من‬ ‫واشرف‬ ‫الشعر‬ ‫من‬ ‫ابقى‬ ‫فهي‬ ‫لسانه‬ ‫كل‬ ‫وعلى‬
‫تجهزها‪ .‬ولا ختم ضونها‪ ،‬حلى قللت اسبر من مثل‪ .‬اا وقال الشاعر اا ز‬
‫ما انغ إلا ننخل لددائئ ‪ ...‬نغرفه الجاهل والخابز‬

‫وضربها رسول ايه صلى ايه عليه‬ ‫وقد ضرب ايه عئا وجل الأمثال في كهمه‪،‬‬
‫‪٠‬‬ ‫اا سيل اثننا الناقل هنرت شنق فلئننوا له اا‬ ‫وسلم في كلامهم قال الميت عز وجلت‬

‫اا ؤطنزت ايه ننكأ زخليل اا ‪ ٠‬ويأتى هذا نهر فذ اي القرآن‪ .‬فا(( ما نيدا‬ ‫وقالت‬

‫اثنث بن‬ ‫امثال‬ ‫ثم‬ ‫العلماء‪.‬‬ ‫أمثال‬ ‫ثم‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫الفي صلى‬ ‫رسول‬ ‫امثل‬ ‫به‬
‫طننمذ وثثازجصهر الفارسن‪ ،‬وهى التى كان نيهئعملها عفئ لين يحبس فى كلامهم‬

‫في الأمثل‬ ‫العامة‬ ‫امثال‬ ‫ثم امتنال‪،‬رم‪،.‬العزب التي رون ابركلذ وما اشههها من‬

‫التي استعملها الشعر« في اشعارهم في الجاهلية والإسلام‪.‬‬

‫امثال رسول ايه‬

‫صلى ايه عليه وسلم‬

‫مراطأ نستقهصأ وعلى نبئي‬ ‫ايه مثلأ‬ ‫ضرب‬ ‫عليه وسلب‬ ‫النبي صلى ايه‬ ‫قال‬

‫الصراط ابو( نقتمةم وعلى الأبواب لنتور نزخسئة‪ ،‬وعلى راس الصراط داع‬
‫هقولت ادلخوا الصثراط ولا تيغزغننوا‪ .‬فالصراط الإسلام‪ ،‬والستون حدوث اينلةإ‬

‫والأبواب محارة المهم والداعي ايقران‪ ٠‬وقال اا النبي اا شلبي ايه عليه وسلب نثل‬
‫الهافر مثل‬ ‫رمزة كذا؟ ونثل‬ ‫نئلسههآ الريخ مؤات ينا‬ ‫الزرع‪،‬‬ ‫النؤمن كالخامة من‬

‫ايعذ‬ ‫وسأله لحذهفةز‬ ‫الأرزة الشتينة على الأرطى اا حتى اا ليكون انجعالها يننزنز‬

‫هذا المخبر شز يا رسول انك فقالت جماعة اا على اا ايئواإولهؤفة على ذنغن‪ ٠‬وقوله‬
‫حهن ذكر الدنيا وزهنثها فقالت إئى مما نفث اللبني ما نينهئلى خقطأ او نلق وقال لأبي‬

‫لنئهانز انث ابا لسفيان كما قالواز كل الصيد فى قؤف التزاز وقال حين ذكر الظن‬
‫في الجتيدةن إل المثقلة لا ارضة يئطع ولا عههإأ انفر وقال صلى ايه عليه وسلب‬

‫إياكم وننضزاة الثمن‪ .‬قالواز وما ننضراء الثمن! قالت المراة الخاء في التأمت‬

‫الطور وذكر النبا في اخر الزمان‪ ،‬وائتفائى الناس به‪ ،‬فقالت نن هلم نأكله اصابه‬

‫قائم وقالت الاهمال لثنذ القير وقال صلى ايه عليه وسلب الولد للقرانل وللعاهر‬

‫لا تنفع‬ ‫الخقر‪ ٠‬وقال في فرسز وجدته قغرأ‪ ٠‬وقالت إل من البيان لسرأ‪ ٠‬وقالت‬

‫لا نلدغ المزمن من نحر مثاتبن‪٠‬‬ ‫عصف عن أطير وقال صلى ايه عليه وسلب‬

‫النزيه خذعة‪ ٠‬وله صلى ايه عليه وسلم وعلى لله امثال كثيرة هذ هذه‪،‬‬ ‫وقلت‬

‫إلى ان نثتفني بالهعطرى‬ ‫وإنما يعلنا‬ ‫استقصائه‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫باب‬ ‫ولكنة لم نذهب في كل‬

‫النلالة‬ ‫من‬ ‫وابدا‬ ‫للحقظ‪،‬‬ ‫ناخذآ‬ ‫المهل‬ ‫ليكون‬ ‫الكثبر‪،‬‬ ‫على‬ ‫بالقليل‬ ‫وفدنتدل‬

‫والهرب ‪٠‬‬
‫واما قولهز‬ ‫عليه وسلم‪.‬‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫للينره‬ ‫فقد‬ ‫الأول‪،‬‬ ‫المثل‬ ‫ايا‬ ‫وتفسبرهان‬

‫المزمن كالخامة والكافر كالأززة‪ ،‬فأنه ثنيه النؤمن في تصزف الأيام به وما ناله‬
‫من بادئها بالخامة من الئزع نترظهها الريخ مرة ينا ومرة كذا‪ .‬والخاصة اا في قول‬

‫وهو شمررله‬ ‫واحدة الأبىز‪،‬‬ ‫والانزةن‬ ‫الكهنة الئاطهة من الزرع‪.‬‬ ‫ز‬ ‫اا‬ ‫ابي لممههد‬

‫وانثى‬ ‫يجذو‪،‬‬ ‫لجذي‬ ‫لغتانن‬ ‫وفيها‬ ‫الثابثة‪،‬‬ ‫والنخةيةز‬ ‫الصئتنف‬ ‫له‬ ‫ينال‬ ‫ثمر‪،‬‬

‫إذا ظطه وصرطنه وضربت‬ ‫الانقلايم ينال( لجعفث الرجل‪،‬‬ ‫يجزي‪ .‬والانجعافن‬

‫اراد ما تتطوي‬ ‫لهننة على ذمخن وقناعة على اقذاء؛‬ ‫وقوله لنذهفةز‬ ‫به الأرطر»‬

‫الأقذاء‪٠‬‬ ‫على‬ ‫الجفون‬ ‫بإخضاع‬ ‫ذلك‬ ‫فشنه‬ ‫والأحقاد‪،‬‬ ‫الطنغائن‬ ‫من‬ ‫الهرب‬ ‫عليه‬

‫والاخر ماخوذ من الئخان‪ ،‬جعله مثلا لما في الصئدور من الينلذ وقولهز إل مما‬
‫ننهث الزبى ما نينهئلى خقطأ او نلنا‪ ،‬فالخهط‪ ،‬كما ذكر ابو يبد ئنااصمعنر الة‬

‫الاايث ئغرط خقطا‪.‬‬ ‫خيطت‬ ‫ينال(‬ ‫منه؛‬ ‫زننزطرى‬ ‫بطنها‬ ‫الدابة حلى غهنتفخ‬ ‫تأكل‬

‫اذى‬ ‫او نيئئب من ذلك؛ ومنه قوله إذ ذكر اهل الجنة فقالت‬ ‫او نلب معناهز‬ ‫وقولهم‬

‫احذهم إذا نظر إلى ما اعث ايه له في الجلة‪ ،‬فلولا انه شيع شنناه ايه له لا« ان‬
‫فذهب نرصعئه‪ ،‬اا نغنيه اا لما قرى فهها‪ ،‬يننولت لئأب ان سيذهب بسلم وقوله لأبي‬

‫لنفهانز كل الصئيد في نبترؤف الئرا‪ ،‬فمعناه امك فقهي الرجال ركالئرا في الصهد‪ ،‬وهو‬

‫في‬ ‫الظؤ‬ ‫وقوله حهنثمكر‬ ‫الإسلام‪.‬‬ ‫على‬ ‫هتألفه‬ ‫له ذلك‬ ‫وقال‬ ‫الزغشن‪،‬‬ ‫الحمار‬

‫إن النفط في السهر إذا‬ ‫يننولت‬ ‫إن المطلة لا ارضة قطع ولا ظهرأ ابقى‪.‬‬ ‫العهادةز‬
‫فشنه‬ ‫عطيث راحلين من قلل ان سييهلي حاتيته او نيثضضي ننئزه‪،‬‬ ‫أفرط فى الإظاذ‬

‫بذلك نة أئزط في الجهادة حلى فنقص خبيرة‪ .‬وقوله في النسيان ثن لم يأكله امبابه‬
‫فاره‪ ٠،‬إنما هو نثق لما يغال الناقل من لحزمته‪ ،‬وليس هنالد اا تراب ولا اا ينهار‪.‬‬
‫لا سهئنلم‬ ‫وفي حدلمأ اخر‬ ‫كأنه بينة لهب‬ ‫اي فننع مهم‬ ‫الئهير‪،‬‬ ‫الاهمال لثق‬ ‫وقو)‬

‫على‬ ‫هو‬ ‫إنما‬ ‫لسغرا‪.،‬‬ ‫البيان‬ ‫من‬ ‫وال‬ ‫سيغرآ‪،‬‬ ‫وندثه‬ ‫فرسز‬ ‫في‬ ‫وقوله‬ ‫مزمن‪.‬‬

‫التمثيل لا على التحقيق‪ .‬وكذلك قولهز الولد للفرانل وللعاهر الخنير‪ ٠‬معناهز انه لا‬

‫لا ترقخ خصاله عن اطكي‬ ‫وقوله صلى ايه عليه وسلب‬ ‫حق له في فسب الولد‬

‫إنما هو الأدب يالثرل‪ ،‬ولم نرد الا ئزفع عنهم العصا وقبرلهن لا نلدفالنزمن من‬

‫لرهد‬ ‫الحرب خدعة؛‬ ‫وقولهز‬ ‫اخرى‪.‬‬ ‫معناه اثى لؤي مرة نغفل من‬ ‫نحر هزتها‬

‫انها بالمكر والخديعة‪..‬‬

‫امثال روتها العلماء‬

‫إني وجدير نعي‬ ‫نغطب النسائى لين تنير على يأمر الكوفة فقالت يا اهلة الكوفة‪،‬‬
‫ونتثكم كالهنني والتعليم اتيا الطنب في خغره‪ ،‬فقالاز ايا جظت قالت امننا اا‬
‫فتحث‬ ‫قالب الطن(‬ ‫في ننته رلفتلى الخكم‪،‬‬ ‫جئنالد ةن إختصه؟ قالت‬ ‫جههصا اا ؟ قالاز‬

‫قالت‬ ‫جنلايي؟‬ ‫ظؤا‬ ‫قالت‬ ‫تمرة‪،‬‬ ‫ظقطين‬ ‫قالت‬ ‫‪٠‬فعليهم‬ ‫النساء‬ ‫فغلة‬ ‫قالت‬ ‫؟‬ ‫ينمنهني‬
‫قالت‪.‬‬ ‫ا‬ ‫والأنثى‬ ‫الذكر‬ ‫بيالةته اسم الثعلب‪،‬‬ ‫ا‬ ‫قالته نضه لهى‬ ‫بيسسظة‪.،‬‬ ‫ناختملفهنا‬

‫؛‬ ‫فانتصر‬ ‫كان لحنا‬ ‫قالت‬ ‫ظطمني انرى‪،‬‬ ‫قالا(‬ ‫طنا قضليك‪،‬‬ ‫قال‬ ‫ظطمثه لطمة؛‬

‫قالثز فاحكم الأن ييهننا‪ ٠،‬قالت خثث حدهثبن امراة وإن لم تنم فاثيعة‪٠‬‬

‫الشام‬ ‫اهل‬ ‫بكم من‬ ‫او لي‬ ‫وكل‬ ‫فينك‬ ‫الجراقز‬ ‫لأهل‬ ‫اللابير‬ ‫بيئى‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫وقال‬

‫نثلنا‬ ‫ما‬ ‫المزمتهئ‬ ‫امهز‬ ‫يا‬ ‫اتدبىته‬ ‫منهب‬ ‫له رجل‬ ‫قال‬ ‫بالأرهم‬ ‫الذهاب‬ ‫طنزنن‬
‫بكر حيث هقولت‬ ‫ونثلك ونثل اهل العا ؟ قالت وما ذالد؟ قالت ما قاله ا مع‪.‬‬
‫عسى‬ ‫ح‬

‫لملئنتريها ينمزطنأ وظلقث رجلأ ‪ ...‬تجري وظلق اخرى ذلك الرجل‬

‫اسناد نحن‪ ،‬واحسز انغ اهل الشاب واحب اهل الشام عهد الملك اا لين مروان‬

‫مثل في الرياء‬

‫عنس اا رجلي من ولد أبي‬ ‫يحبس بلينعهد العزيز قالين حثثني نغم عن اساعم اا‬

‫بني‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫نصب‬ ‫نلةقه قالت‬ ‫لين‬ ‫ترغب‬ ‫عن‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫رضوان‬ ‫الصؤيق‬ ‫بكر‬

‫قالت‬ ‫نلةخنها؟‬ ‫اراد‬ ‫مالي‬ ‫فقالثز‬ ‫طهه‪،‬سس‬ ‫فنزلت‬ ‫ضضدفورة‬ ‫فجاءت‬ ‫فخا‬ ‫إسرائيل‬

‫لكثرة صلاتي انحنهث؟ قالت فمالي اراد بادية قمظانك؟ قالت لكثرة صهاصي بدت‬

‫لسضق‬ ‫الؤنها‬ ‫في‬ ‫لإغدي‬ ‫قالت‬ ‫علهلد؟‬ ‫الصئونن‬ ‫هذا‬ ‫ارى‬ ‫فصالي‬ ‫قالثز‬ ‫عظاصي‪٠،‬‬
‫اا‬ ‫بها‬ ‫اا‬ ‫واقضي‬ ‫عليها‬ ‫اتركا‬ ‫قالت‬ ‫عندلبى؟‬ ‫الجصا‬ ‫هذا‬ ‫فما‬ ‫قالت‬ ‫الصنوف‪٠،‬‬

‫إولثه‬ ‫لي سنكبن‬ ‫مال‬ ‫لن‬ ‫الحنة فهي فالمناقشة سقزبان‬ ‫هذه‬ ‫فما‬ ‫قالت{‬ ‫خواليي‪٠،‬‬

‫الفخ في‬ ‫على الحقة فاةا‬ ‫فذنث فقبضت‬ ‫فخذيها‪.‬‬ ‫قالب‬ ‫فاتي يسكهنة‪٠،‬‬ ‫قالثز‬ ‫إياها‪٠،‬‬

‫لخقها‪ ٠‬فجعلت تقول قجي قجي‪ ،‬تفسبرهن لا غزني ناسلع نزاع يعدلا ايدا‪.‬‬

‫ما‬ ‫فقالت‬ ‫انا رجلأ من بني إسرائيل صاد ئثررة‪،‬‬ ‫الثنغهنر‬ ‫عن‬ ‫ملبد‬ ‫اي‬ ‫داون بل‬

‫تري ان بممندنعمي؟ قالت اإبطد فاكلك؟ قالمتن والمع ما اقثهفي مخ قزح ولا اسهغنرييمن‬

‫الواحدة فاطمك‬ ‫اما‬ ‫ايلين‬ ‫ثي خنر لك من‬ ‫اعلمك ثلاب خصال‬ ‫خوع‪ ،‬بىلكئي‬

‫إياها وانا في هدلد‪ ،‬والثانية إذا صدرت على هذه الثدجرة‪ ،‬والثالثة إذا مدنت على‬
‫على ما فانك‪ ،‬فخلى عنها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قالثز ة ئئلهمفئى‬ ‫هايء اا الأولى اا‬ ‫القل فقالت‬ ‫هذا‬

‫لا تمدذقن بما لا ينبمون انه‬ ‫هايني الثانية! قالثز‬ ‫قالت‬ ‫فلما صارية قؤثى الشجرة‪،‬‬

‫هكون‪ ،‬ثم طارت هفصارت على الجبلي فقالت{ يا شقنى‪ ،‬لرلئعي لاخرجث من‬
‫ثم قالت‬ ‫تلنف‪،‬‬
‫شفننه وة‬
‫عليي هه‪.‬‬ ‫فصغطن‬
‫‪٠‬م‬ ‫قالت‬ ‫صثقالبر‬ ‫عشرون‬ ‫تي دزة ززنها‬
‫خؤ صل هم‬

‫هايء الثالثة قالت لهن انث قد سملنمضسدهث الاثنتهن‪ ،‬فئهف ا طنلم الثالثة! الم اقل لكن لا‬

‫لا نغطننقن بما لا ليكون‬ ‫هفث ظنا إذ قلمه وقلت لكن‬


‫تل ه‬
‫تهمتلهقئ على ما فانك! فقد هم‬
‫هم‬
‫أنه هكون‪ ،‬فصأقث‪ ،‬انا وينمظجي وريني للفن عشرين مثنالا‪ ،‬فكيف ليكون في‬

‫حؤصلتي ما يزنهاا وفي كتاب للهندي مثل الئنها وآفاتها ونخاوفها والموت والمعاد‬

‫بالدنيا‬ ‫والنغئور‬ ‫الدنيا‬ ‫مثل‬ ‫وجدت‬ ‫الحكة‬ ‫قال‬ ‫الإنسان‪.‬‬ ‫نصير‬ ‫إلهه‬ ‫الذي‬

‫النملوءة آفات مثل رجل الجأ خؤك إلى لمطر تدلى فيها وتعلق بنصنهن نابتمن هطى‬

‫على ناغيئ فمذضا‪ ،‬فنظرلمةا بطنك انبه قد اطلعن‬ ‫شفير البئر ووقعع رجلاه‬

‫رؤوسهن من خحورهن‪ ،‬ونظر إلى اسفل البئر فاةا بثعهانء فاخر نان نحزث‪ ،‬فرفع‬

‫بصدره إلى النصنن الذي هننعلق به‪ ،‬فاةا فى اصله خزذان ايهطل واسود ققرضان‬

‫الغصن دانحنى لا نيتزان فلهنصا هو نغنة تنضه وابتغاء الحيلة في نجاته‪ ،‬إذ نظر‬

‫فاةا بجانب منهم نغؤ لننل قد طنأغن قدنأ من ضل‪ ،‬قتتخهلاعم منه قزلجذ حلاوثه‪،‬‬

‫قشظته عن الكثر في امره وألتصاس النجاة لنضه‪ ،‬سولم ينإثر ال رلجلنه فوق اربع‬
‫حسنات لإ هنري متى تنناوره إحداهن‪ ،‬ولو اللرةنن دائمان فى بزطرى النصنن‬

‫حتى‬ ‫القي هننعلق به‪ ،‬وانهما إذا قطعاه وقع في لههوة الغلن‪،‬رلم يزل لاهية خا‬

‫قللير قال الحكر فشثنهث الدنيا المملوءة افاينزي وشرورآ ومخابىث باليئر‪ ،‬وثثئنهث‬

‫الأخلاط التي ننهي قننن الإنسان علها من المئتين والقلم والأم بالحنان الارهم‪،‬‬
‫وشههث الحياة با لوهغصنبن اللذين تعلق بهما‪ ،‬وشتهث الليل والنهار ودورانهما في‬

‫باللزذهن الأسير والأسود اللذين تقزمت النصين دايتهئ‬ ‫الأيام والأمل‬ ‫إئناء‬

‫لا نيئنزان‪ ،‬وشنهضق الموت الذى لا ليد منه باللون الفاخر فذي وشئنههضق الذي ليرى‬

‫عاقلة امره وما إلهه نحيدهرة‬ ‫عن‬ ‫الثنائى ونسمع اا وتطعم اا ويمس قنلههه ذلك‬

‫بالغننهلة التي تطاصهاب‬

‫من ضرب به المثل من الناس‬

‫النفي من حاتر‪ ،‬راشجع من زيهمأ بنينئئم‪ ،‬وانقى من يئنس بن‬ ‫قالت العرضة‬
‫‪ ٠‬معا ية‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ايا‬ ‫اذ‬ ‫ال‪،‬‬ ‫لهاس‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫ان ‪٠‬‬ ‫ايل‬ ‫‪ ٠‬كلس‬ ‫ا ‪٠‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪٠‬‬
‫وي‬ ‫مدإهالنلن‬ ‫و‬ ‫سواوهيمن‬ ‫و‬ ‫هم‪.‬‬ ‫واعلىمن‬ ‫لرهلر‬
‫وإمههمد من قنتب لين عاصر وانننع من الحارث بن طالب وابلغ ءمن ننغهان وال‬

‫واكذضم من نمنهلمة‬ ‫الغفارقنى‬ ‫ابي لأرز‬ ‫واصندق من‬ ‫الاغنف لين قهس‪،‬س‬ ‫وافلح من‬
‫الئاهم‪،‬‬ ‫خزيم‬ ‫من‬ ‫وانهم‬ ‫النثانب‪،‬‬ ‫لنلهلد‬ ‫من‬ ‫وانهس‬ ‫ياقلر‬ ‫وامل من‬ ‫المةقنا‪،‬‬

‫وأحمق من قهنقة‪ ،‬واقنك من الراند‬

‫من ليضرب به المثل من النساء‬

‫أشهاثم من النينوس‪ ،‬واصنع من أم قزفة‪ ،‬واحمق من ؤغة‪ ،‬وأثزد من طلية‪،‬‬ ‫لقالت‬

‫وايصز من ززقاء اليمامة ا المثوسص جارة جساس بن نزة بن ذهل بن شنيان‪،‬‬

‫ولها كانت الناقة التي لتل من اجلها كليب لين وال وبها ثارت بهن تكر لين رائد‬
‫وئنظب اا الحرب اا التي نقال لما خلب القسوس وام قلفةن امراة مالك لين لحذهفة‬
‫وكان نغلق في بيتها خمسون سبلا كلةهسهف منها لذي نغزح‬ ‫بن نذر الئزارتز‪،‬‬

‫امراة من هنمل لين لقج‪ ،‬نزفجتث في بني الظهر بن عمرو بن تمهم‬ ‫لها‪ .‬ونغةز‬
‫اللهن‪،‬‬ ‫نب‬ ‫اا‬ ‫البيضاء‬ ‫الثنغرنث‬ ‫ك‪.‬حثدر‬ ‫كانت مبالهصامة‬ ‫امراة‬ ‫نميري‬ ‫بني‬ ‫ولررقاء‬

‫وتنظر الراكب على مسلمة ثلاثة اياب وكانت تنذر قومها النووى إذا غإننهع‪ ،‬فلا‬

‫نأنس نبترنثئى لة بىقد اسيجذوا لهرحتى احتل لما بمممنل نن يمزاهمي‪،‬ي فأمر اسحله‬

‫فقطعوا شجرا وانسكوه امامهم بايديهم ونظرت الررقاءم فقالت إني ارى الشجر‬

‫فكذبوها‪،‬‬ ‫يصعئلد‪،‬‬ ‫وذقب‬ ‫عقلك‬ ‫وزنا‬ ‫نغرئز‬ ‫قد‬ ‫لهان‬ ‫قالوا‬ ‫إلهكم‪٠،‬‬ ‫اقبل‬ ‫قد‬

‫تمنيها فوجدوا‬ ‫ققؤئوا‬ ‫قالت‬ ‫الترقاء‪٠‬‬ ‫وثظت‬ ‫عليهم‬ ‫واغارت‬ ‫زصنحتهم الخيل‬

‫امراة‬ ‫وظلمة‬ ‫خرقت في الاشد من كثرت ما بمانث ئثتحل بع‬ ‫عهنهها قد‬ ‫يروق‬
‫من فذهل بنت اربعبذ عاما اا وقادت اربعين عامة فلما غجزث عن الزنا والئؤد‬

‫ذلك؟‬ ‫لم ئئعلهن‬ ‫فقيل لهان‬ ‫العنز‪،‬‬ ‫على‬ ‫التنس‬ ‫فكانهث عرى‬ ‫زثن‪.‬نذيت ثنينا وظزأ‪،‬‬

‫ما تمثلوا به من البهائم‬

‫اشيع من اسد‪ ،‬وانهن صن الصئافلير‪ ،‬وأنهس من لنضحي قتنئئين‪ ،‬واغئرهمن‬ ‫قالواز‬

‫يزاب‪ ،‬وابصر من ظناب اا نلاع اا ‪ ،‬وازقى من خزاب‪ ،‬واذ( من قراد اا ليننسم‬

‫اا‬ ‫صينرد‪،‬‬ ‫واجهني من‬ ‫ضبس‪،‬‬ ‫واعلن من‬ ‫فزس‪ ،‬ءوانفع من قمع‬ ‫وانني من‬ ‫اثم‪،‬‬

‫منبهعود‬ ‫واصر‬ ‫زبابة‪،‬‬ ‫من‬ ‫واسزق‬ ‫لودنفر‪،‬‬ ‫واضرع من‬ ‫اا ا‬ ‫وإوقد من نيتل‬

‫الانوق‪،‬‬ ‫نمنرى‬ ‫من‬ ‫واعز‬ ‫فالجتة‪،‬‬ ‫من‬ ‫واين{‬ ‫ناب‪،‬‬ ‫من‬ ‫واحل‬ ‫خنة‪،‬‬ ‫من‬ ‫واظلم‬

‫الصئفيلي من‬ ‫ذو‬ ‫الصتافر‬ ‫«‬ ‫العقوق‬ ‫الابلق‬ ‫من‬ ‫واعز‬ ‫كلة خؤمل‪،‬‬ ‫من‬ ‫وابنة(‬

‫المطهر‪ ،‬والغؤدز الشين من الجمال‪ .‬والإبابةز الفارة نلضدليق دود الحرير والانوقن‬

‫طنر هقال إنهن يههطن في الهواء‪ .‬وفاخيتةن طير فطير باللطب في تجر ايامه‪.‬‬

‫ما ضرب به المثل من خبر الحيوان‬

‫قالواز أخذى من النجم‪ ،‬واجود من الالم واصنبح من الطتهح‪ ٠،‬وأنخ من القحر‪،‬‬

‫وانذر صن القهار‪ .‬واقزذ من لهلز‪ ،‬وانهس من السلم وأحمق من رلجلآ‪ ،‬والحسن‬

‫من دمهه‪ ،‬وانزه من روضه‪ ،‬واوسع من الذهناء‪ ،‬وانذ من نةول‪ ،‬واضيق من‬

‫صدق‬ ‫في‬ ‫الزغبي‬ ‫من‬ ‫وابقى‬ ‫نييل‪،‬‬ ‫من‬ ‫واثقل‬ ‫نفازة‪،‬‬ ‫من‬ ‫واف حتى‬ ‫حافر{‬ ‫قزار‬

‫الطتلاب‪ ،‬واخقخ من ريثى الخواصر‬


‫ونذامة‬ ‫النعصان‪،‬‬ ‫وثنئاقق‬ ‫نناتاط‪،‬‬ ‫وخئام‬ ‫مارنة‪،‬‬ ‫وقزط‬ ‫حاجمب‪،‬‬ ‫ئيؤس‬ ‫قولهم‬

‫قوث‬ ‫انا‬ ‫ننثج‬ ‫وقطر‬ ‫رخفإ لحئنن‪،‬‬ ‫الكلف‪.‬‬ ‫وكنز‬ ‫خرافة‪،‬‬ ‫وفدمأ‬ ‫الكننجنأ‪،‬‬

‫حاجب‪ ،‬فقد لسئغا خبزه في كتاب الوفود‪ ،‬واما قزط مارية‪ ،‬فإنها صارية لينث ظالم‬

‫اكل‬ ‫امراة نقر‬ ‫الننود‪،‬‬ ‫عند‬ ‫واختها‬ ‫النقدية‬ ‫لمعاوية‬ ‫بن‬ ‫الحارث‬ ‫فقه بن‬ ‫بن‬

‫النرار‪ ،‬وابنها الحارث الأعرج الذى ذكره النابغة بقولهز‬

‫والحار} الأغرج نننن الأنام‬

‫وإياها نغنيه سائى بن ثابت بقولهز‬

‫اولان لجننتن خؤل بنر أبههنم ‪ ...‬قر ابن مار( الكريم النقضدل‬

‫واما تخجاح لدداباط‪ ،‬فإنه كان نخلع الجهوثن بفسعهنق إلى انصرافهم من شأة ثهاده‪،‬‬
‫وكان فارسنا‪ ،‬ويباع هو لتماباط نسقلدهدرىب ولسهث ثنقائسق النعمان إلهه‪ ،‬لأنا الئعصان‬

‫والعرب‬ ‫طسهث إلهه‪،‬‬ ‫الننذرامز يان تثهطى وتههب لته فيها استحسانا لها‪،‬‬ ‫بع‬

‫عليه‬ ‫النبي صلى المو‬ ‫عن‬ ‫انس بع مالك تنوي‬ ‫فان‬ ‫واما خرافة‪،‬‬ ‫ئنننهها الشقر‪.‬‬

‫الأحاديث حديث خرافة‪.‬‬ ‫اصدق‬ ‫من‬ ‫إن‬ ‫عنهاز‬ ‫ايه‬ ‫لعائشة رضي‬ ‫انه قال‬ ‫وسلم‬

‫وكان رجلا من بني ثرة ننيثة الهة وكان معهع‪ ،‬فا( استرقوا السني اخروه‪،‬‬

‫وامإطز التملقي‪ ،‬فهو رجل من بني‬ ‫يئنينونه كما فال‪.‬‬ ‫فنغمنأ به اهلة الأبىطن‪،‬‬
‫علي‬ ‫اغار‬ ‫وكان‬ ‫اي نيثطر‪،‬‬ ‫على طههرهسققأطف‪،‬‬ ‫الماء‬ ‫قلبو‪ -‬كان فقيرة نينمل‬

‫مالي تعث به باذائى من اليمن إلى قلنرى‪ ،‬فأضيلى منه يوما حلى لمزينث الشمس‪،‬‬
‫واما لمغا لحتهن‪ ،‬نابه كان إسكانأ‬ ‫‪٠‬‬ ‫يرننربث به العر{ النثل اا في ينثرة المال اا‬

‫نينه«‬ ‫ان‬ ‫فانىاب‬ ‫ايضهه‪،‬‬ ‫حلى‬ ‫فاختلقا‬ ‫يئئين‪،‬‬ ‫اعرابي‬ ‫لتمازننه‬ ‫الحيرة‬ ‫اهل‬ ‫من‬

‫الأعراينإ‪ ،‬فلما ارتحل اخذ احذ النقهن نألقاه في طريق الأعراينإ‪ ،‬ثم القى الآخر‬

‫هذا‬ ‫ما اشهد‬ ‫قالت‬ ‫الأول‪،‬‬ ‫الأعراينإ يالنف‬ ‫فلما نئا‬ ‫على طرهقه‪،‬‬ ‫بموضع اخر‬

‫ينفع لحنبن‪ ،‬لو كان معه ساحته لأخذثه‪ ،‬فلوا نئا يالأخر لنمسيم على تزلج الإتل‪،‬‬

‫نأناع راطثه‪ ،‬وانصرف إلى الأنل‪ ،‬وفي ثمن له لحهن‪ ،‬فزثمهس على راحلهته وذهب‬

‫بها‪ ،‬واقبل الاسرابنإ ليس معه تجر خئي غفطنى‪ ،‬قذهنث نثلم واما قطر ننثيهم‪،‬‬
‫فإنها كانت امراة كبيع الننوط في الجاطنة‪ ،‬فقبل للقوم إذا سنيحاربواز ذئوا قطر‬

‫فأصاب‬ ‫زمس‬ ‫فإنه رجل‬ ‫النلنعنى‪،‬‬ ‫واما ندامة‬ ‫النؤنر‬ ‫صلب‬ ‫بذلك‬ ‫براد‬ ‫ننقهم‪،‬‬

‫وظل انه اخطأ فضر قونف فلما علم لنمنم على نقدر قوته فضرب به المثل‪.‬‬

‫امثال أكثم بن طننفنإ وثثزجمههر الفارسي‬


‫الظل يالأباررم الهئاهم) نفاسبب الصديئى نن طنثق ينمننهنع الغرين نن لهم فكن‬
‫ما‬ ‫تكاثنئتم‬ ‫لو‬ ‫لةئنه‪٠‬‬ ‫بزيه‬ ‫نن‬ ‫القرنين‬ ‫يئريس‬ ‫من‬ ‫اقر{‬ ‫تعلي‬ ‫لنسخ‬ ‫له غيهب‪.‬‬

‫ئداقأتي خيل المحلل نن تخالير نننن لودلثحلد ما فقالا خيل إخوانلد نن لم ثغره‪.‬‬
‫ئ‪١‬ن غريب ناسخ اازنب‪ ،‬وابن اب نقيم الغيب‪ .‬اخوين نن طنذقلير اا التصدهحع اا‬

‫نثزه اخوين لا قطل‪» ،‬عنوا في النهار‬ ‫اخوين نننن‪.‬‬ ‫عئا‬ ‫إذا‬ ‫الأخ يراأ اخيه‪.‬‬ ‫‪٠‬‬

‫اوا النمل النهذسم من لك باخهلد كله‪ .‬إنلررإن قئجث لاقي‬ ‫وئئاربوا في المحلة‬

‫قزجا‪ ٠‬احسن نغننن إليا ارحم تزحم‪ .‬كما ئدين تدان‪ .‬نن ينل هرما ثيئا به‪ ،‬والدهئ‬
‫لا نيهقتل به‪ ،‬ينمنطبغ اا ينمرينمنز لةييإ اا زقلننم في كل خينزنة هرنز ون ننامنه نزتلى الخةر‪،‬‬

‫لا نغار المرة رئته وإن خزصع إذا لوال الثذئ يقيس القصر إذا لوال الخيل نزل‬

‫لا ننند‪٠‬‬ ‫الثناعة مال‬ ‫الينا ئثية الزنا‪.‬‬ ‫القنؤ يأتاح كل شز‪٠‬‬ ‫الأذن والفطر‬ ‫بهن‬

‫خهئ القى بغنى اللغم ننراثى إلى ما انث لاقى‪ .‬نذ من العامة ما اعطيت‪ .‬ما‬
‫الإنسان إلا التلهي والايمان‪ .‬ابنا لك ما أنوننهث‪ ٠‬لأ تتكثف ما لمحهث اا ولا تضنع ما‬

‫الثلم اخن اللاكين ‪ ٠‬قلة الهك اخد القننازنن ‪ ٠‬ألما ضاقث الئنيا باثنين‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نلهث اا‬

‫لا ثلم في الهلع كالجنازة لا شهدخر‬ ‫لن تنغذم الحسناإ ذامأب لن نغتنم الغارق لائمم‬

‫نوثيك هوصأ ان‬ ‫الثعئا‬ ‫طنغهر‬ ‫الثعئا فاةآ ندئضز تيغئلتهب‬ ‫المر‬ ‫يئننوزبلير‬ ‫شىء‬ ‫من‬

‫يقد‬ ‫الغني‬ ‫الغل لحئا وان نننه الهبر‬ ‫عنه القصر‬ ‫الظن ما نغني‬ ‫ئحير‬ ‫قطف‬
‫من‬ ‫نن ننزه ننوه لدداءته تةئهب‬ ‫امرهم‬ ‫اسنان‬ ‫عرف قدزه‬ ‫نن‬ ‫وإن لدداعذه نفز‬

‫ارداه ومن ئطامن له تخطاه صن‬ ‫نن تعئجنرى للسلطان‬ ‫على الزمان اهافه‪٠‬‬ ‫تيعطم‬
‫نفطا نيسلو‪ ٠‬كل ننذول ننلولش كل ممنوع نلعب فيه‪ .‬كل عزهز منحت الهرة‬

‫ذليل‪ .‬لك تقام نقل لك زمان رب( لكل ابل كتابي لكل يفنل ثواب‪ .‬لك نبا‬
‫ندهدتقر‪ ٠‬لك سز نعثودع‪ ٠‬قيمة كل إنسان ما نغسن‪ ٠‬اطلب لكل غلق يئتاحا‪ ٠‬اكثر‬

‫الصندق‬ ‫الصئهاح بقمع العزر‬ ‫عند‬ ‫عند النمط يأتي الئزج‪٠‬‬ ‫في الهاطل يخن حثا‪.‬‬
‫أن‬ ‫انفث من طنؤل»‬ ‫أن قول‬ ‫الاعتراك تنم الاقتراض‪.‬‬ ‫ننجاة والطب نههوانز‬

‫يعطل‬ ‫رن كلام اقطؤ من لمسار‬ ‫ضيلق مظقب زنعاا‬ ‫رب‬ ‫لدداعة ليس بها طاعة‪.‬‬

‫الإله‬ ‫الهزى‬ ‫الغنى‪.‬‬ ‫الهوى شديأ‬ ‫اشتهى‪.‬‬ ‫اللهب ما‬ ‫زبهخ‬ ‫الجلر‬ ‫أبلغ من‬ ‫القههل‬

‫لا راحع لضنود‬ ‫عليه نن ذعا إلهلير‬ ‫غلب‬ ‫الراي ناة والهوى نيثظانب‬ ‫النغلود‪٠‬‬
‫ان مننيخنيلى‬ ‫من‬ ‫اقصؤ‬ ‫النطر‬ ‫«‬ ‫الئظس‬ ‫كطلب‬ ‫لاسلسرور‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫و ليلولى‬ ‫فناء‬ ‫ولا‬

‫اعئا الماس بالغلو اقدئهم على الغقوبة‪ ٠‬فين الجلم ما نفير خهئ الئفل ما‬ ‫الفخر‪.‬‬

‫لئج اليطنة قزمب القطنة‪ ٠‬ثنرإ الغنى ضس التنس اؤثئى الغزى كلمة التقوى‪.‬‬
‫المتاع خنائل الثنطان « الثئهاب شترغهة من الجنون‪ .‬الثئقنر ثنقنل في بطن امه‪.‬‬

‫عليه‬ ‫نن نميهرف الهلاة نصبر‬ ‫النية نن وعظ بظبهره لك امرىء في تذنه ننقل‪.‬‬

‫الننسقادير تزيد مالا تنقز بلالا افضل الزاد ما تزند اا ته اا للصعاتر الفحل احمس‬

‫نتلغ‬ ‫لا‬ ‫نغعودنز‬ ‫الطنر‬ ‫عواقضن‬ ‫النتر‬ ‫تلغ‬ ‫نن‬ ‫خدا‬ ‫النظرة‬ ‫صاحب‬ ‫للثنولش‬
‫الغايك بالأماني‪ .‬الطنريمع على بينر الغزيرة الدينا ليثني أو ينم‪ .‬نن ئفثر‬
‫اطنمف كم شاص لك لا ملينيوم‪ .‬ليس منك من لممثنلير ما لةظر لامرىء مثل نفسه‪ .‬ما‬

‫سث فقرلد إلا يللا ييعينلير ما على عاقل ضنعة‪ ٠‬البنى في الفنمةةطن والنقل في‬

‫اهله غريس اؤل التعرفة الاختيار‪ .‬قدلد منك وإن كانت ننطق انطوى منك وإن كان‬

‫الطنحة‬ ‫المبدع‪ .‬من لمرة ع بالحزب لم نؤز مرينئنه ومن يرف بالطننق جاز ثنيه‪.‬‬

‫يئثنمت النسبية‬ ‫إذا‬ ‫الئثنلى‪٠‬‬ ‫كثرت الصئهاح من‬ ‫الشهاب داعية الهز‪.‬‬ ‫داعية النقر‬

‫ليمن‬ ‫النائم‬ ‫الأدب‪.‬‬ ‫العادي املك من‬ ‫النظام‬ ‫سنج‬ ‫الإخاء‬ ‫يئنم‬ ‫إذا‬ ‫المعزية‪.‬‬ ‫ننىكث‬
‫كفاعله‪٠‬‬ ‫الخبر‬ ‫على‬ ‫الدال‬ ‫بقههرننانةب‬ ‫ولنت‬ ‫زيحانة‬ ‫ننهزر المراة‬ ‫والنزق‬

‫النخاجزة قبل المناجزنز قبل‬

‫الخزكة‬ ‫تزلج‬ ‫فئهه‪٠‬‬ ‫بهن‬ ‫الزجل‬ ‫ننثنل‬ ‫لانك‬ ‫ساقطة‬ ‫لكل‬ ‫الجنائن‪.‬‬ ‫اللماية ننا‬
‫نننع بمطر ‪ ٠‬كفى بالمرء خهانة ان‬
‫ته‬‫ضة‪ .‬ثن ننمنر نغقر ان تى‬
‫»‬ ‫غفلة‪ .‬طول ا لصحئمت غ‬

‫لا‬ ‫الشكر‪.‬‬ ‫المعروفة نينصند‬ ‫نن تزرع‬ ‫التهم بالشكر‪.‬‬ ‫يئندوا‬ ‫امينا للغونة‪٠‬‬ ‫ليكون‬
‫نن‬ ‫ا لغلف منها‪.‬‬ ‫ا لونسبية نوع‬ ‫اغظؤ من‬ ‫ك‪..‬عك الوزير‬
‫كم‬ ‫إذا‬ ‫تغتز بمونمهالامير‬

‫قطيعة الجاهل‬ ‫اراد اللقاء لليوطن نضه على المصائب‪ .‬لقاء الامة نادت للهق‬

‫لقيطة العاقل‪ .‬نن زضي عن نضه كثر الساخط عليه‪ .‬لثلث ارضخ جاطها‪ ،‬وقتل‬

‫اخا‬ ‫السلطان‬ ‫جعلك‬ ‫إذا‬ ‫اليزتنننى‬ ‫الاني واللسان‬ ‫الغلق‬ ‫الدواء‬ ‫ألوا‬ ‫عارفها‪٠‬‬ ‫ارضا‬

‫عند الزمان‬ ‫عند إلغالأ نغرف السابق‪.‬‬ ‫فاجطه رنا الحذر الامين ولا تامين الطين‪.‬‬

‫كافيمهالمعربىنن‬ ‫وإن لجلب‬ ‫التوالى‬ ‫اكثر من‬ ‫وإن للأ‬ ‫المنزل‬ ‫«‬ ‫ننخند الصضمار‬

‫بمثله او انشرم لا نغلآ مح ينملنلة‪ ٠‬ولا نزوة مع هنل‪ ،‬ولا صلر مح شكزىب ليس‬

‫استثمار‪.‬‬ ‫نن‬ ‫الخيال‬ ‫ينتدبه‬ ‫لإ‬ ‫يثللير‬ ‫هرلأ لحئا‬ ‫عهن‬ ‫الخيل‬ ‫نزعة‬ ‫الظل‬ ‫من‬

‫الوضهخ من زطنع نفسه‪ .‬الننههن من ئإل فخدم من اكثر الهجر‪ .‬كفى بالمرء كذبا‬
‫ننا‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫ثان‬ ‫العادة طهخ‬ ‫فيه‪.‬‬ ‫بما‬ ‫لفضح‬
‫نيأ‬ ‫إناء‬ ‫كل‬ ‫اا‬ ‫نيج‬ ‫ما‬ ‫بكلا‬ ‫نخنث‬ ‫أن‬

‫طول‬ ‫لممثلة‪.‬‬ ‫الخزكة‬ ‫تزلج‬ ‫فئهه‪٠‬‬ ‫بهن‬ ‫الزجل‬ ‫ننثنل‬ ‫لاقطة‬ ‫لدداقطة‬ ‫لكل‬ ‫الجنائن‪.‬‬
‫الممئصث فنية‪ .‬يعن خقر خقر ان تلهدهدنع بمطر‪ .‬كفى بالمرء خهانة ان سيمون امينا‬

‫لا تنغتز بموؤة‬ ‫الشكر‪.‬‬ ‫المعروفة نينصند‬ ‫نن تزرع‬ ‫التهم بالشكر‪.‬‬ ‫يئندوا‬ ‫للغونة‪٠‬‬

‫اراد البقاع‬ ‫نن‬ ‫القلفسمنها‪٠‬‬ ‫الننصهة نوع‬ ‫أغظؤ من‬ ‫الوزير‬ ‫لممنخك‬ ‫إذا‬ ‫الامير‬

‫كمدلة‬ ‫الجاهل‬ ‫قطيعة‬ ‫للهق‬ ‫نادت‬ ‫الامة‬ ‫لقاء‬ ‫المصائب‪.‬‬ ‫على‬ ‫نضه‬ ‫لليوطن‬

‫العاقل‪ .‬نن زضي عن نضه كثر الساخط عليه‪ .‬لثلث ارضخ جاطها‪ ،‬ولكل ارضا‬

‫اخا فاجطه‬ ‫إذا جعلك السلطان‬ ‫البزنس‬ ‫الاني واللسان‬ ‫الغلق‬ ‫الدواء‬ ‫اكوا‬ ‫عارفها‪٠‬‬

‫عند اللهان نغند‬ ‫عند الغاية يرغرف السابق‪.‬‬ ‫انور الأمين ولا تأمن الخائن‪.‬‬ ‫رنا‪.‬‬

‫المضمار والنئئال وإن لنلخ اكثر من التوالى وإن لجلذ كانه( المعروف بمثله او‬

‫انشرم لا فلة مح ينملنلة‪ ٠‬ولا نزوة مح هنز‪ ،‬ولا صلر مح شكزىب ليس من الظل‬

‫ضيخ من‬
‫الو ‪٠‬‬ ‫ا ستثار‪.‬‬ ‫نن‬ ‫الخهاز‬ ‫لا نندم‬ ‫يثللير‬ ‫خهرلد لحئا‬ ‫عهد‬ ‫الغذلش‬ ‫نزعة‬
‫الننههن من لنال فخدم من اكثر الهجر كفى بالمرء ئذبا ان نخنث‬ ‫ؤطنع نفسه‪.‬‬
‫لفضح بما فيه‪ .‬العادة طنخ ثان اا ‪٠‬‬
‫بكلا ما ننوج اا كل إناء آ‬

‫من امثال العرب مما روى ابو عبد‬

‫نبترلدناها من الآداب التي أدخلها فيها ابو تنئههد‪ ،‬إذ كنا قد افردنا للأدب والمواعظ‬

‫هذا‪ ،‬بطنننلنا إلى انملة العرب القديمة ما لجزى على السنة العامة من‬ ‫كتبا كبر‬

‫في‬ ‫فمن ذلك قولهم‬ ‫وطئرنا من ذلك ما احتاج إلى التضبر‪،‬‬ ‫الأمثال الشنتعملة‪،‬‬
‫اا إل اا التلة‬ ‫التقطا نلتم لإنيي بكر الصئدهقز‬ ‫عفت{ اللساني لغنر بن عهد العزيزة‬

‫نويل بالمنطق‪ .‬لابن ننطعويخ ما شضييا اؤلى بطول ليخن من لننان‪ ٠‬لانس بن‬
‫مالكي لا ليكون المؤمن نؤمنا حلى مننهرز ون لسانه ولسان تجرم احذر لايةك لا‬

‫فضرب لخقلير نزح انن كخزح الر ريع كلام اقطؤ من لمسار القؤل قنفذ ما‬
‫مة‬ ‫لايخغذ الأبز‪ ٠‬قال الشاعر‬

‫وقد نلقى للزح السيف ينزع ‪ ...‬ولا نلنا لما جرح اللائى‬

‫ابتلينا هذا المهث لأنه قد صار نثلأ لضدائرآ للعامة وجعلنا لأمثال الشعراء في اخر‬

‫كتابنا هذا بابا‪.‬‬

‫وقال أكثم بن طننفيز نثنل الأجل لطن ظنه‪ .‬وقالت ربما أظم فأثئ‪ ٠‬لرهد انه فدع‬

‫زكز الشيء وهو به عالم لما نينذر من عاقبته‪.‬‬

‫اكثار الكلام وما نقى منه ا قالواز نن ضاق طنؤئه اأرع لسانه‪ .‬ومن ايتو أفقر‬

‫اي نغزج سإلى الننلر‪ ،‬وهو الئبهم من ايرل‪ .‬وقالواز الوكثار كحاطب لبلي‪٠‬‬
‫وحاضن الليل ربما نسيتدتسه الحسنة او لسعئه الغثرب في احتطابه ليلا‪ .‬وقالواز ازل‬

‫العنب الاختلال واسوء الثول الإفراط‪.‬‬

‫غنى صامت ننمنئ من غولا‬ ‫في الصمت ا ق‪،‬الرار الصب{ لحكم وقليل فاعله‪ .‬يينوان‬

‫اسنهنر من القية الصئصويطم والندم‬ ‫ناطق‪ .‬بالصميم نعيب اهله المحنة وقالواز‬

‫على الننكوت خنر من التهم على الكلام‪ .‬وقالواز الننكوت ننلامة‬

‫مذحنا فلا‬ ‫هقولم نن‬ ‫اوزقنا ‪،‬قلتهنتصدد‪٠‬‬ ‫خلنا‬ ‫من‬ ‫ا منه قوله«‬ ‫المدح‬ ‫في‬ ‫القصد‬

‫الإطناب في النؤح‬ ‫لاثنتي بما لا تنغرفروالهسزفز‬ ‫نغلونى في ذلا بىقولهمن‬

‫اخرنا ابو محمد‬ ‫شا‪ ٢‬ابا فسار من دون ذا قنفق الجنار‪٠‬‬ ‫ومنه قولهم‬ ‫والثناء‪.‬‬

‫الأعرابي عن رجلي من بني عامر بن طنغصعة قالت لقي ابو سار رجلا بالون(‬

‫النشتريز‬ ‫فقال‬ ‫الجنار‪،‬‬ ‫نطري‬ ‫سار‬ ‫ابو‬ ‫فجعل‬ ‫نساومه‪،‬‬ ‫ورجلا‬ ‫جمالا‬ ‫تيميه‬
‫نعع‪ ٠،‬قال؛ كهفهنننأم؟ قالت نصنطاد به النعاز نعقولأ‪ .،‬قال‬ ‫اينمزئث الحمار{ قالت‬

‫له الهائج شانه ابا سار‪ ،‬صن نون ذا ينفق الحمار‪ .‬والنشاكهةن النقاربة والقصد‪.‬‬

‫صدق الحديث ا منه قولهم من صدق ايه شيا‪ .‬ومنه قوله« لدتقني واصننق»‬

‫الذي‬ ‫معناه ان‬ ‫لا ينهبمذب الرائد اهله‪.‬‬ ‫وقولهم‬ ‫الكذب داء والصدق ثيئاءب‬ ‫وقالواز‬

‫فلتان لأهله منزلا لا ينليذبهم فيه‪ .‬وقولهم طنذقني لودئى نثري‪ .‬اصله انا رجلا ابتاع‬

‫فلما اناخه‪،‬‬ ‫اينه‪،‬‬ ‫فقال لهن‬ ‫إنه يازل‪٠،‬‬ ‫فقال لهن‬ ‫عن سبه‪،‬‬ ‫من رجل بعيرآ فسأله‬

‫هسذث مذع ا وهذه لفظة بمكن بها الطثغار من الإبل ا فلماسسصع النثنترر‬ ‫قالت‬

‫مذه الكلمة قالت صذقني يدل كرم ومنه قؤلهب الثؤل ما قالت خذا‪ ٠‬وهي امراة‬

‫لقبة بن صغب والد خنهفة وجنل‪ ،‬ابني لجهم‪ ،‬وفيها قالت‬

‫إذا قالت خذاح قطنثقوها ‪ ...‬نال القول ما قاليغ ختام‬

‫من اصاب مرة واخطأ مرة رمنه قولهم شترخب في الاناة وثنخب في الأرطى اا‬

‫ثنيه بالحالب الجإهل الذي نغلب ثننهأ في الإناء وشخهأ في الأرطى اا وقولهم‬

‫أطرقي ويبني‪.‬‬ ‫قثدخ مدة ويأسر اخرى‪ .‬وقولهم لمنههم لك ولددهم علهلير وقولهم‬

‫بالعئوف‪،‬‬ ‫نخلط الثنعر‬ ‫أن‬ ‫والمتمثل‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫الصوف ع بالمطرقة‬ ‫ضز‪)١‬‬ ‫والمطلقة‬ ‫اا‬

‫والوطرقةن النرد الذي نهنزب به بهن ما نلطم‬

‫هذه‬ ‫نتريحكى‬ ‫وهكذا‬ ‫جابة‪٠‬‬ ‫نننعأ فناء‬ ‫اساء‬ ‫الإجابة ا قالواز‬ ‫العالة وسوء‬ ‫سوء‬

‫الكلمة جابة بخبر الف‪ ،‬وذلك انه اسم موضوع هقال اجابني فلان جابة حسنة‪،‬‬
‫فاةا ارادوا المصدر قالواز إجابة‪ ،‬بالألف‪ .‬وقالواز حنث امراة خلهثهن فإن لم ستقيم‬

‫نساق‬ ‫إلهلد‬ ‫وقولهم‬ ‫امجلير‬ ‫اي‬ ‫احفظ فاثني‪،‬‬ ‫والذي‬ ‫الأصل‪،‬‬ ‫في‬ ‫ينا‬ ‫فأربعة‪.‬‬

‫الخدهث‪٠‬‬

‫كل‬ ‫الخلف من‬ ‫«‬ ‫ن‪٠‬نلفأ‬ ‫الفأ وآطق‬ ‫لددكث‬ ‫ا قالواز‬ ‫بالفهاهة‬ ‫نطق‬ ‫ثم‬ ‫صمت‬ ‫من‬

‫شيءز الزديء‪٠‬‬

‫وئيأ زنهة‬ ‫المعروض بالكذب ليصدق مرة ا قولهم نع الخواطر ننهة صائب‪.‬‬

‫من خبر رام‪ .‬وقولهم قد قصدنا‪/‬ى الطوب‪.‬‬

‫المعروف بالصدق ليكذب مرة ا قالواز لك يراد ئنوة‪ ،‬ولكل صاليم لنمه‪٠‬وة‪ ،‬ولكل‬

‫عام قفونز وقد نغور الجواد‪ .‬ونن لك باخهلد كله‪ .‬وانا الرجال الئهذسم‬
‫كتمان السر ا قالواز يننرلد انس لسلبه يرقالواز لا نترلفنى سلزلد إلى أنت ولإ تجل‬

‫على اكصق هقولت لا تفثرى لددنللد إلى امراة فتهدنمه‪ ،‬ولا ئنلهه على مكان نرتفع فنندز‬

‫عزبتلد‪ ٠‬ويقولون إذا المزود إلى الرجلين اجعل هذا في وعاء تجر ننرب‪ ٠‬وقولهم‬

‫للألف من ذمير وقبل لاعرايين كهف بمئصانلد السئ؟ فقالت ما طننري إلا القهر‪.‬‬

‫انهى الطنريخ عن‬ ‫انكشاف الأمر بعد اكتتامه ا قولهم خصهدخصرى الحنين وقولهم‬

‫طنئح‬ ‫وقولب‬ ‫وضمتها وكسر(‪.‬‬ ‫الرام‬ ‫فنغ‬ ‫اللخوة ثلاث لغفز‬ ‫وفي‬ ‫اللطزنز‬

‫يرهنون‬ ‫فزختها‪،‬‬ ‫اخرجوا‬ ‫اي‬ ‫القوي نلنطدتهمي‬ ‫افرع‬ ‫وقالواز‬ ‫الإنر‬ ‫عن‬ ‫النغطرى‬

‫أظهروا لودئمم‪ ٠‬وقولهم قرح الغفاء‪ ،‬وكثيف العطاء‪.‬‬

‫على‬ ‫واطلعها‬ ‫اخلرنك بانري‪،‬‬ ‫اي‬ ‫إليك يثكوري‪،‬‬ ‫اقضسق‬ ‫ا قالواز‬ ‫السر‬ ‫ابداء‬

‫والنقر‬ ‫نعاليي‪٠‬‬ ‫على‬ ‫اطلعنك‬ ‫اي‬ ‫ونقرى‪،‬‬ ‫بغقري‬ ‫اخرنك‬ ‫وقولهم‬ ‫سلمي‪.‬‬

‫لو كان في‬ ‫وتقول العامة‬ ‫ناصتة‪٠‬‬ ‫يابا الزور يلي في القطن‬ ‫المنعقدة؛‬ ‫العئوق‬

‫نفطندي قزصن ما تثنثكه‪٠‬‬

‫يل‬ ‫المثل لطننة اين‬ ‫ا وهذا‬ ‫الحديث ذو شثون‬ ‫ا قالواز‬ ‫الحديث هتذكر به تجره‬
‫فرجع نهاد ولم تذجع‬ ‫فخرجا في طخلضم إيل لهما‪،‬‬ ‫ننغد وننجض‬ ‫وكان له ابنانن‬

‫لددعلد‪ ،‬فكان طننة كلما راى رجلا نثهلا‪ ،‬قالت اننغد ام ننعهد؟ فذهبت مثلا‪ .‬ثم إن‬

‫ضنة بيتها هو نيعبر هوصأ وسعه الحارث بن تغب في النئهر الغرام إذ اتى على‬

‫مكانه فقال له الحارث اترى هذا ألنوضع؟ فاغي لقيط فتن هههه ينا يوا فقنظه‬

‫واخذت منه هذا السهف‪ ،‬فاةا بصدفة لددعلد‪ ،‬فقال له طننةز ارض السيف آنظر إلهه‪،‬‬

‫فلانه‬ ‫ثم ضزبه نه حلى هظه‪٠،‬‬ ‫الحديث ذو شجون‪،‬‬ ‫إن‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫يناوله قغرفه‪،‬‬

‫قالت نتلق السبيل الغذل‪ ،‬فذهننز‬ ‫إقتلضز في الشهرالحراما‬ ‫الناقل في ذلل وقالواز‬

‫نثر ومنهن ئئلظي الطعن وكنم ناسها‪ .‬واصل هذا او رجلا خنل ليقتل رجلا‪،‬‬

‫بيكان لبيد النغمول عليه ئنح‪ ،‬فانساهسالأهثزوالقئع ما في ليده‪ ،‬فقال لم الحامل(‬

‫ترتل‬ ‫ذظرتني الطعن وكنضق نلمباا‪،‬‬ ‫فاتا ئنحي لنحيا‬ ‫الآخر‬ ‫الئامح؟ قال‬ ‫الني‬

‫اخو‬ ‫الننلمى‬ ‫او لمعاوية‬ ‫صنخر‬ ‫الحامل‬ ‫اذى‬ ‫ونالت‬ ‫او لثله‪٠‬‬ ‫على صاحبه ققزمه‬

‫المخنساء‪ ،‬والنغمول عليه فزيد لين الصئجف»‬

‫البذر ليكون للرجل ولا يثعكن ان يهديه ا منع قبرلهمن ئيأ لسامح بخري لم فمننع‬
‫ينمذري‪ ٠‬وئيأ نلوم لا ثهنب لهب ولغلخ له تنئذرآ وانت تلوح‪ .‬وقولة المنع أظم‬

‫دشأنه‬

‫الاعتذار في تجر موضعه ا منه قولهم تزلق الأنب اسئ من التماس النأر‪٠‬‬
‫وتزلج الأنب اسئ من طلب القوية‪.‬‬

‫أغني‬ ‫اقاله‬ ‫قولهم‬ ‫ومنه‬ ‫منزنلق؟‬ ‫طننوء‬ ‫أينمن‬ ‫قوله«‬ ‫منه‬ ‫ا‬ ‫بالكفاية‬ ‫التعرهطرى‬

‫مة‬ ‫والسعي يا جارة‪.‬‬

‫على‬ ‫وقولهم قههدل الئؤل‬ ‫شوى اخوين فلما انضج رند‪.‬‬ ‫المن بالعروف ا قالواز‬

‫النخل دناءة‪ ،‬ولهنل الفغل على الثقل ننكئمة‬

‫الحمد قبل الاختيار ا لا سنيغمدل امة عام اشترائها‪ ،‬ولا غئة عام ثائهل رقولهعز لا‬

‫المعرفة‬ ‫ادل‬ ‫وقولهم‬ ‫تختلف‬ ‫ان‬ ‫قلل‬ ‫تندح‬ ‫لا‬ ‫يننولت‬ ‫تغرف‪.‬‬ ‫ان‬ ‫قبلة‬ ‫تغرف‬

‫الاختيار‪.‬‬

‫من أئر‬ ‫وقولهم‬ ‫الجةة مهنة‪.‬‬ ‫وقولهب‬ ‫آنجز نر{ ما نعد‪.‬‬ ‫ا قالواز‬ ‫إنجاز الوعد‬

‫العانة‬ ‫وقالت‬ ‫اللئيم ننحنويفب‬ ‫وفض‬ ‫فغل‬ ‫الحلة‬ ‫فغن‬ ‫وقالواز‬ ‫طنينها‪.‬‬ ‫حاجة فقد‬

‫الزهد من القهر‬

‫نللد من شر ننما» وما أعثئلد‬


‫ضن ن‬
‫التحقفظ من المقالة القبيحة وان كانت باطلا ا ‪.‬‬

‫من شيء إذا قهل؟ الدعاء بالخير‪ .‬منوقولهم للقادم من لسفرهز ينهل ما ئثز في اهلي‬

‫وقولهم‬ ‫اي اقسام‬ ‫وقولهم تلغ الأ بلد اكلا الغمر‪،‬‬ ‫اي جعلك ايه كذلك‪.‬‬ ‫ومال‪.‬‬
‫وقولهم‬ ‫الغير والننن‪٠‬‬ ‫علي قل‬ ‫اي نهم بالك « وقولهم في اللةكاحز‬ ‫ينمؤظد‪،‬‬ ‫ينعم‬

‫بالكثرة‪.‬‬ ‫له‬ ‫دعوت‬ ‫إذا‬ ‫رفاته‪،‬‬ ‫منا‪.‬‬ ‫يرإهسبالنياءزالكثبةلإفنال‬ ‫واليهم‬ ‫بالئفاء‬


‫فزت انه‪.‬‬ ‫وقولهم‬ ‫اي اسا« خقر ولا اسا« طنل‪٠‬‬ ‫لمحةثك ولا تنكه‪،‬‬ ‫وقولهم‬

‫قائله اننى وانزله اننى‬ ‫ونحؤهز‬ ‫ليدعون علهه‪ ،‬وهم لرليدون الحمذ لهب‬ ‫وولتر ائع‬

‫إذا احسن‪ .‬ومنه قول امرىء الظنسز‬


‫‪.‬‬

‫ما له لممث من نمئر ه‬

‫ظنرسنقر‬ ‫وقولهم‬ ‫زننئقي بدايتها وانحلت‪.‬‬ ‫الانسان صاحبه بعليه ا قالواز‬ ‫تعبير‬
‫نير‬ ‫بىقولهعز نغنزس من مثله وهو حارس وقولهم‬ ‫ث‪.‬طزه فتمضي ثن‪.‬ترلنبى قسلنزم‬

‫الثذى في ينمنن اخهلد ولا تنصب الجذع في ينمننلير‬

‫الدعاء على الإنسان ا منه قولهم فاقا لقهلد‪ ،‬لمرليد الأرطن لقهلير وقولهم ليفيا‬
‫الخقر‪ ،‬وبقهلد الأهثرم وقولهم لليدين وللقص ولما اتي صر بن الخطاب رضي‬

‫أولدايخا مدنانم وانت نئهر؟‬ ‫الفي عنه سكران في رصضان‪ ،‬قال لهن لليدين وللفم‪،‬‬

‫وضربه مالك ننؤط‪ ٠‬ومنه قولهم بنبينيه فلتكن الزنبقة‪ .‬لري الصرعة‪ .‬ومنه قولهم‬
‫ه‬ ‫ولا لفيهنلامهم‬
‫ة‬ ‫ثوملي هم‬
‫هة ه‬
‫س‬
‫كثه‬ ‫ن‪٠‬اه‬
‫ث‪٠‬ل ‪٠‬‬ ‫ن‬ ‫لاكات‬
‫ببهلا ث‬
‫لي‬
‫ه ‪٠‬‬ ‫طمو ع‬
‫نو ه‬
‫‪٠‬ى‬
‫لدملكااي سه‬
‫ا‪٠‬ل‬
‫ع سباميةنيقه‬ ‫مرعب‬ ‫والة‬
‫مجرمي قيلا‪ ،‬حانة‬
‫جاننيلد‬ ‫كلا‬ ‫من‬ ‫يظنه وقال الفرزدقز‬ ‫لئنلد‪،‬ا‬ ‫لثلبيةنالإقامة‬

‫هعع‪،‬‬ ‫ح‬ ‫يا‬ ‫بببي‪٠‬هلا ث ‪٠‬اه‪٠‬‬ ‫لههم‬


‫كس‬ ‫اقول لهلماا تح‬
‫تان‬
‫يظنه سزالصئرهصةاطزا‬ ‫ديذجهه‬

‫‪٦‬‬ ‫سمك‬ ‫لمريد‬ ‫لمقمتام‪.‬‬


‫ا خس‪،‬‬
‫ثهل تو‬
‫ئمه‬
‫ولهن زأ خ س‬
‫هل‬‫سعاهلينلهب و هم‬
‫ئ‬ ‫وه‬ ‫لااق‬
‫قلت‬ ‫اي ‪٦‬‬
‫ما لسهس‪ ،‬ع‬
‫لع‬‫بثه قوله‬
‫ومنه‬ ‫عره الله وطقه ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬
‫~~~~~‏‪‎‬‬

‫ا ا سمع‪.‬‬ ‫ولا لعأ سم ‪ ..‬كذسه‬


‫كرا‬
‫ل‪،‬ى إ ‪٠‬د يقلوا‬ ‫ولحبيبزلتنى‬

‫قم ا هب‬ ‫خهمثصانه ‪.‬‬


‫ن‪.‬ىوؤ ب نوو‬ ‫ب وم‬
‫همث فيبب ‪.‬‬ ‫ةد في‬
‫زك ه‬ ‫قس‬ ‫نةهم‬
‫ر س‬ ‫سهه‬
‫ئو‬ ‫دس‬
‫ق‬ ‫ي س‬
‫هخ‬ ‫اي‬
‫ةلض‬‫رف‬ ‫نهه‬
‫فق‬
‫م‬ ‫ص ء‬
‫ث‬ ‫ءه‬
‫اسمت؛‬
‫آ‬ ‫ثا‬
‫هط‬ ‫لر‬
‫ئ‬ ‫لس‪٠‬نه‬
‫ثهم‬ ‫ط‬
‫هس‬
‫سس صخر‬ ‫‪.‬‬ ‫هم‬ ‫‪ ...‬قول الفرز‬ ‫رمى ا‬

‫ردود لا لسنظلهي أطر‬ ‫عهرهس بالمعضلا هم‬ ‫انثنثتال‪،‬رننلنا‬

‫سس‬ ‫‪٠‬‬ ‫لا‬ ‫سهم‬ ‫يدق‬ ‫هم‬ ‫‪..‬‬

‫سما‬ ‫ب رع‬
‫ايه‬ ‫انهترأياقحاق‬
‫يا رآمثف‬
‫م‬ ‫نه‬
‫ب ‪٠‬‬ ‫قوقل‬
‫مم‬ ‫نناإ‬
‫هئ ه‬ ‫علل‬
‫م‬ ‫جان‬
‫نئ‬‫اله ون‬
‫مي‬‫نب‬‫ذاا ل ف‬
‫ري‬ ‫اإذ‬
‫نة‪،‬ك ه‬
‫نة‬‫رمع‬
‫لسله‬
‫نم‬ ‫إإه بزهتا‬
‫ق‬ ‫ئمرتته‬
‫رندنب‬
‫ئاالم فليليم‪٠‬ين‬
‫ي‬
‫سئلنا ه بثالثة‬ ‫نلأنروتمون‬ ‫‪٠‬‬ ‫نب وقو‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‬

‫لهب كانما افرع ينميها‪-‬نئمان ومنهن‬ ‫‪٠‬‬ ‫لمكر والخلابة‬


‫في ‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫هم‬ ‫مهم‪.‬‬ ‫سمنهق‬ ‫‪٠‬‬
‫نغويأ‪،‬إذاطمه‬ ‫‪٠‬هر‬ ‫قولهبقثلف‬ ‫و‬ ‫قالا‬

‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫دى كازاله‬


‫ذعه ح هم‬ ‫اهر‬‫‪٠‬اايخ ‪٠‬‬ ‫لزهد فعاينه‬
‫ززسوته‪٠‬‬ ‫ما لا‬‫ئزم ‪٠‬عن‬
‫هرتنق‬
‫ل‪.‬ه‬
‫ثموف‬
‫اال‬
‫زا‬
‫ز‬ ‫ئ‬
‫ثد‬‫ئي‬
‫نب‬‫ليأل هنلابلووع‬
‫يهب‬
‫عنراه‬ ‫ة النر‬ ‫شتم‬
‫ئمه‬
‫بنابم ئا ء‬ ‫ي‬‫حر‬
‫إم والقا‬ ‫رب ه‬
‫لذز‬ ‫رة‬
‫فا‬‫ناى‬
‫نمسالنم‬ ‫ليندا لن‪ ،‬يرهنو ه‬

‫هم رق ه‬ ‫توتي إلى ا ‪.‬‬ ‫اجا هم‬ ‫حدى‬ ‫‪٠‬‬ ‫آ‬ ‫هب وقال ا ‪٠‬‬ ‫إذا ا ا‬
‫‪ ٠‬لمصربمة فاقث‬ ‫وقولهم‬ ‫ليلة‪.‬‬ ‫حر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سمة‬ ‫راد امرقنكرأ‬

‫اخماسا‬ ‫صرب‬ ‫‪٠‬‬ ‫ة ح‬ ‫جدى قللأ‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬

‫لدالألدهددا‬ ‫‪٠‬‬ ‫سو‬ ‫يادوللغإال‪ ،‬ا‬ ‫‪٠‬‬


‫لن‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫يقغقله‬

‫لنوقعه‪٠‬‬ ‫‪.‬‬

‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫ة‬


‫لسأابةالعنههنسسئهه‬
‫جر ىفلها ث‬ ‫الو‬
‫ننثاله‪ ٠ ،‬و ‪٠‬‬ ‫ز‪،٠‬‬
‫مابا‬ ‫ااانس ‪٠‬ه‬
‫ثستن‬ ‫ح‬ ‫‪،‬نزرمر‬
‫نه‪.‬م‬ ‫له‬‫ن‬ ‫و‬
‫دره‬
‫دن‬
‫ك‬ ‫ه‬
‫‪،‬مو هم‬
‫ث‬ ‫قما‬
‫ا‪٠‬طللنسنث ‪،٠‬‬ ‫ه‬‫لق‬
‫ائ‬‫‪.‬ي‬
‫بلإ‬
‫و‬ ‫باط‬‫ل‪،‬‬
‫اد‬‫د‬
‫‪٠،‬وهأ من السماء‬ ‫من دب ولا دد منى‬ ‫مثل حزن‪.‬‬ ‫منه‬ ‫ا‬
‫لهو‬ ‫ال‬

‫‪ ٠ ..‬ولله تلالا لغات‪.‬‬

‫ه‬ ‫ويم بع‬ ‫وهإلاتزؤ‬


‫قولهم ما فيفغهذ‬
‫نه هم‬
‫الوعدس م ‪٠‬‬
‫معه‪.‬‬ ‫يزقنله‬ ‫ع‬ ‫خلف‬
‫ومنهن ما فضه إلا زغد لمزقوب‪ ،‬وهو رجل من الغصالهق اتاه اخوه ساكم‪ ،‬فقالت‬
‫إذا اطلعت هذه النخلة فلك طلعها‪ ،‬فأتاه للعذة‪ ،‬فقالت ذغها حلى تصدهز سيلحا‪ ،‬فلما‬

‫ابلحث‪ ،‬قالت نلمحها حلى ئصيير زطها‪ ،‬فلما ازبطث‪ ،‬قالت زغها حتى ئصيير تمرأ‪،‬‬

‫ضند إليها لمرقو‪ ،‬قجئاها‪ ،‬ولم بينه اخاه شينأ‪ ،‬فصارت مثلأ لضدائرأ‬ ‫فلما اتمرت‪،‬‬

‫في الخلف‪ .‬قال الأعثسز‬

‫زظك وكان الغلك منك لسنة ‪ ٠ ٠ ٠‬مواعهذ لمزقرب اخاه ييهثرب‬

‫اليمن الغموس ا منه قولهم نبأها فأ الغنر الطنلهانث‪ ،‬وذلك اني الغنز ربما اقتلع‬

‫الغئوس تذع الذيل بادقير‬ ‫اليمين‬ ‫ومنه الحديث المرفوض‬ ‫ارتعاها‪٠‬‬ ‫الطنلهانة إذا‬
‫لةقهغلف‬ ‫الرجل‬ ‫عليها‬ ‫التي نوقف‬ ‫النمغئورة‬ ‫هي‬ ‫الغنوس‪،‬‬ ‫اليمني‬ ‫تنئبيدز‬ ‫ابو‬ ‫قال‬

‫بها‪ ،‬ولددنلث ضروسا لغنسها حالفها في الماثمنىببنه قولهم اليمين جنث او نندمة‬

‫وقال النبي صلى ايه عليه وسلب من كان حالنا قلننلف باير‬

‫امثال الرجال واختلاف نعوتهع‬

‫في الرجل الملرزسفي الفضل ا قولهم ما نثنثا نقائه‪ .‬واصله السابق من النهل‪.‬‬
‫اي كما نينمق الفرث القارح ا لوغضإ‬ ‫‪٠‬‬ ‫خننزز منه ا لنة‬
‫وقولهم خلفي المناوب ‪.‬‬

‫الغاية‬ ‫دون‬ ‫منة‬ ‫له‬ ‫لست‬ ‫وقولهم‬ ‫تلعب‪.‬‬ ‫او‬ ‫بغلاء‬ ‫النذكنات‬ ‫لجزن‬ ‫وقولهم‬

‫الرجل الج الذكر ا قولهم ما نغنير فلائ في الوثب الوثب الوثب ااؤوالق‪ ،‬لري‬

‫أنه لا يخفي مكانه‪ .‬وقولهم ما هوز كليمة يسل‪ .‬وكانت فيه وقعة مشهورة ئننل‬
‫فيها المنذر بن ماء السماء‪ .‬فضربت مثلا لكل امر مشهور‪ .‬وقولهم اشههر من‬

‫على‬ ‫وهل نتغنى‬ ‫ومثله‪..‬‬ ‫النهر‬ ‫طي الفاس‬ ‫وهل ننفي‬ ‫وقولهم‬ ‫الأبلق‪.‬‬ ‫التنس‬

‫الناصر الصلع وقولهم وهل يجهل فلانا إلا من يجهل القمر‬

‫الهغاث‬ ‫تستنسر‪٠‬‬ ‫بارضنا‬ ‫الهغاث‬ ‫إن‬ ‫قرلهب‬ ‫منه‬ ‫ا‬ ‫الذليل‬ ‫يعذبه‬ ‫العزيز‬ ‫الرجل‬

‫يرهنون‬ ‫بوادو عوف‪.‬‬ ‫حرة‬ ‫لا‬ ‫وقولهم‬ ‫نسورآ‪٠‬‬ ‫تصير‬ ‫تستنسرن‬ ‫الهرب‬ ‫صغار‬

‫ما ردز‬ ‫تمثاد مارد ويعزز الأبلق‪.‬‬ ‫وقولهم‬ ‫وكان منهناا‬ ‫عوف لين مطم الشيياني‪،‬‬
‫‪ ٠‬ومن عئا بتا‪ ،‬ومن قل ذلة‬ ‫حصن بدومة الجند( والأبلقز حصن اا السؤال اا‬

‫ومن امر فلذ امرة كثر‪.‬‬


‫منه‬ ‫بللت‬ ‫ما‬ ‫وقولهم‬ ‫المستهل‪.‬‬ ‫بعهد‬ ‫الرى‬ ‫فلان‬ ‫منه قولهم‬ ‫ا‬ ‫الصعب‬ ‫الرجل‬

‫ليس‬ ‫فهذا‬ ‫الساقط اقصلمهقولت‬ ‫والفرق‬ ‫المكسور‬ ‫السهم‬ ‫واصله‬ ‫ناصدلش‬ ‫بافوق‬
‫ما‬ ‫وقولهم‬ ‫بالثننان‪٠‬‬ ‫لي‬ ‫هقعقع‬ ‫ما‬ ‫وقولهم‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫القولين‬ ‫كالننهم‬ ‫ولكنه‬ ‫اا‬ ‫كذلك‬

‫همصدطلى بناره‪ .‬وقولهب ما تقرن به صعبة‪.‬‬

‫إن كنث ريحأ فقد لاقهث إعصارأ والحديد بالحديد‬ ‫النجف هملقى قرنه ا منه قولهم‬

‫يمعمفل‬ ‫ولا‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫وهو شقها بالحرث‬ ‫الأربند‪،‬‬ ‫فلاحة‬ ‫ومنهن‬ ‫الشق(‬ ‫والظحن‬ ‫هفلح‪٠‬‬

‫الحديد إلا الحديد والترع لننرع بعضه بعضا ورضي فلان ليحجره‪ ،‬اي قرأ يمثله‪.‬‬

‫الطنلئ من الحتنف‪ ،‬شهه الرجل‬ ‫الأرنب الداعي ا هو هتر اختار‪ .‬وصدع اسلاد‬

‫هو عضلة من العضل‪ .‬وهو باقعة من‬ ‫بها‪ .‬ومثلهز حتنةسذكر‪ ،‬وحلة واير وقولهم‬

‫الواقع‪ .‬وحقل قرم ومودم ملثدر‪ ٠،‬همقولن فيه لين الأدمة وخشونة البشرة‪ .‬وفلان‬

‫يعلم من حيث تؤكل الكتف‪.‬‬

‫الخارجنا‪،‬‬ ‫العرب‬ ‫الذي تسنهه‬ ‫هو‬ ‫عبدا‪.‬‬ ‫ابو‬ ‫ا قال‬ ‫لددابقة‬ ‫ولا‬ ‫النبيه بلا منظر‬

‫لمرليدون خرج من خبر اولئنة كانت لهب قال الشاعر‬

‫انيا مروان لسث بخارجنل ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس قديم مجدلا بانتحال‬

‫وقولهم تسع بالمعهدتز خهز من ان تراه‪ ،‬وهو نضغهر رجل مضرب إلى معز‬

‫وقالوا ز‬

‫نفس عصام سؤدث عصاما‬

‫إنه لعطئإ‪،‬‬ ‫وقالواز‬ ‫وهو القطن الذكرة‬ ‫إنه لنئاب‪٠،‬‬ ‫ا قالواز‬ ‫الرجل العالم التمرير‬

‫قال‬ ‫المريب‬ ‫وعذهقها‬ ‫المطك‪،‬‬ ‫جذهلها‬ ‫انا‬ ‫وقولهم‬ ‫النحريف‬ ‫العالم‬ ‫وهو‬

‫لثحنك به‬ ‫الجرباء‪،‬‬ ‫عود هنصدب لقبل‬ ‫وهو‬ ‫الجذل‪،‬‬ ‫تصغير‬ ‫الجذيلز‬ ‫الأصمعيز‬
‫ز‬ ‫من الجرب‪ ،‬فاراد انه ينفى برفع والعذيقز تصغير عذق‪ ،‬والعذق اا بالفتح اا‬

‫النخلة نضها‪ ،‬فاةا مالت النخلة الكريمة بنوا من جانبيا المائل بناء مرتفعا يديمها‬

‫فذلك الهربس ومنئرهصا للمدح‪ .‬ومثله قولهم إنه لجذل حكالير‬ ‫لكيلا تسقط‪،‬‬
‫ينمينئنته ئننيي الجرس والغنهةن شيع نتريعالج به الإبل إذا قربت‪.‬‬ ‫ومنه قولهم‬

‫وقولهم ز‬

‫لذي الجلم قبل اليوم ما عنزح العصا‬


‫الطرب‬ ‫بن‬ ‫القناننإ ثم ئنرعث لعامر‬ ‫لين مالك‬ ‫ئنرعث له العصا ننعد‬ ‫واؤل من‬

‫الطواني‪ ،‬وكان تتم العرب في الجاهلية فهر حلى أنكر ظ‪٠‬له‪ ،‬فقال لينههز إذا انا‬

‫ومنه قوله«‬ ‫عن ذلا‬ ‫فنزع‬ ‫إذا زاغ ئنرعث له العثضنا‪،‬‬ ‫وكان‬ ‫زتننمثهفقؤموني‪،‬‬

‫ادميتهر‬ ‫ئزحة الا‬ ‫خطت‬ ‫ما‬ ‫وقولهم‬ ‫بالظلنى‬ ‫الذي نضدهب‬ ‫وهو‬ ‫الألمعنا‪،‬‬ ‫إنه‬
‫وقولة الأمور تشابه نقلن وتظهر نؤبرة ولا سيعرفها نقلة إلا العالم التحرير فاةا‬

‫أدبرغ عرفها الجاهل والعالم‬

‫الرجل الصجرب ا منه يقوله« إنه لشراب ياهنيع‪ ،‬اي نعاود للمخبر والثدز‪ ٠‬وقوله«‬

‫اخترترمن‬ ‫افاوهقه‪ ،‬اي‬ ‫وشرين‬ ‫اثنطره‪،‬‬ ‫النهر‬ ‫غلب‬ ‫وقبلهم‬ ‫إنه لخئاج فلات‬

‫هو شطر الخلهة‪ ،‬والميتة‪ ..‬ما لين الخلهتهن‪ ٠‬وقولهم‬ ‫الذعر خبره وشزم فالثنطر‬

‫رجل ننقث‪ ،‬وهو الئثنرره‪ ،‬واصله من التواجذ؟ ثنالت قد عطل على ناجذيهئ إذا‬

‫وقولهم‬ ‫خزا‪٠‬‬ ‫لا تينن«{ الا بغلام قد‬ ‫وقولهم‬ ‫اول الغزو لخرق‪.‬‬ ‫وقنولهر‬ ‫استحكب‬
‫سايم بغؤد اوك اا معناهز لا تستعن إلا نسل ننكب اوقع اا ‪ ٠‬وقولهم الغران لا‬

‫ثعلم القطرة‪ .‬وقالت العامة العارف لا نصنر لهب‬

‫الذب عن الحرم ا قالواز النخل يحمي ثنؤله‪ ٠‬والخلل سنيخري على تاويط‬

‫وقولهم‬ ‫إن الخيل وإن كانت لها قوله فانا كرمهابهحملها على المجري‪.‬‬ ‫هقولت‬

‫وقولهم‬ ‫التجاء حبائل الثنهطان‪٠‬‬ ‫وقولهم‬ ‫البناء لحم على فضم إلا ما ذيأ عنه‪.‬‬

‫كل ذات صيذار خالك لمريد انه نحملها كما يحمي خالته‪.‬‬

‫الصلة رالقطهعة ا منه قولهم للخير لك فلمن لا قرى لك ما ترى لسننيضهن يقوله«‬

‫الفي حلله على‬ ‫وقولهم‬ ‫إنما ليضن بتالضننمني وقولهم خلزلممهلة من ترقى ليقاؤم‬
‫غاربه‪ .‬وقولهم لو كرههتني هدي قطغثهر‬

‫وقوله«‬ ‫لهب‬ ‫بلول‬ ‫لا‬ ‫من‬ ‫العنت‬ ‫فركب‬ ‫ا منه قوله«‬ ‫حقه قسرا‬ ‫يأخذ‬ ‫الرجل‬

‫نقاهرأ إذا لم اجد نخنق هقولت اخذ حئي قسرآ وعلانقأ إذا لم اصيل إلهه بالطنتر‬

‫اخذتها بالقؤة والشدة إذ لم اثير‬ ‫هقولت‬ ‫الأشث؛‬ ‫غلبتها بالطعن‬ ‫وقولهم‬ ‫والعالمة‬

‫عليها بالنار ولولهب التجند خهز من التبلد‪ .‬والمثلية خين من الدننة‪ ٠‬ومذ ينا نتر‬

‫نغرق‪.‬‬ ‫مغزننقز‬ ‫مخرهنيق لينهاع‪٠‬‬ ‫متى تصاب الفرصة ا منه قوله«‬ ‫الإطراق‬

‫ثغنهها‬ ‫وقوله«‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫زمنى نصيب فرمثإ ققه‬ ‫لضىكيم‪٠‬ى‬ ‫هقولت‬ ‫لينبعث‪.‬‬ ‫لينك‬

‫مح‬ ‫همقولن‬ ‫تلغ‪.‬‬ ‫احمق‬ ‫وقولهم‬ ‫صننرم‬ ‫في‬ ‫خيره‬ ‫وقوله«‬ ‫باخرى‪.‬‬ ‫وهي‬ ‫حمقاء‬
‫ننرلد حاجته‪.‬‬ ‫و همه‬
‫اسلم انا رجلأ قال لرلعهة له كانت‬ ‫الرجل الجلد الصصدجح ا اينغي فلنا ناقلة‪.‬‬

‫الوادي‪،‬‬ ‫اي خذي طزر‬ ‫اينغي‬ ‫فقال لهان‬ ‫الحإونة‪،‬‬ ‫تنعى في الننهولة وتئرلد‬
‫وهي نواحهه‪ ،‬نإنلد ناطة‪ ،‬لري فإن عليلا لةغليني‪ ٠‬وقولهم به داخ ظهي‪ ،‬معناه انه‬

‫ليس به اا داء كما ليس اا بالظهي داء‪ ،‬وقالواز الشجاع نزيل‬

‫كان‬ ‫وقوله«‬ ‫ناقل‬ ‫صار‬ ‫اي‬ ‫فالنقوق‪،‬‬ ‫جبلأ‬ ‫كان‬ ‫ا منه ئنرلهب‬ ‫العز‬ ‫الذل لعد‬

‫اجد‬ ‫لو‬ ‫ذل‬ ‫وقولهم‬ ‫الئؤر‬ ‫بعد‬ ‫الخزر‬ ‫وقولهم‬ ‫اتانا‪.‬‬ ‫اي صار‬ ‫فاسعتن‪،‬‬ ‫حمارة‬
‫ناصرا‪ .‬ااصدله ان الحارس لين اا ابيه شور الغعانهي لمالزانس ابن ابي النهر عن‬

‫بعطر الامر فاخبره ظطمه الحارث‪ ،‬فقال انسي ذل لو اجي ناصرا‪ ،‬ظطمه ثانهة‪،‬‬
‫الغنى اطنزختني‬ ‫فقالت لو ينههضز الأولى لم ثلطم الثانية‪ .‬فذههتا مثلين اا وقولهم‬

‫إليك اا ‪٠‬‬

‫وقولهم كنين‬ ‫الانتقال من ذل إلى عز ا منه قوله« كنين ثراعأ قصزيخ زراعأ‪٠‬‬
‫ن‪.‬ننر يكه‪ ،‬اي ميدلين فسرا‪٠‬‬
‫دمتوتلسث‪ ٠‬وقولهم كنث ليغا( » ستته‬
‫ظزا فالدلن‬

‫تأديب الكبير ا قالواز ما اشث قطاع الميرا وقولهم خود نظح‪ ،‬اي لجمل نجن منتقى‬

‫أسناأع وقالواز من الغناء رياضة القرم‪ .‬قال الشاعر‬

‫وسننوطرى قرننلق بعد ما قرمك ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن الغنايم رياضة القرم‬

‫بدت‬ ‫إذا‬ ‫أطنننقي وانت شانة فكيف‬ ‫هقول‬ ‫فكيف نزار‪.‬‬ ‫أتمهتني باكر‬ ‫وقولهم‬

‫ذراينالد‪ ،‬وهي مخارز الأسنان‪.‬‬

‫لا‬ ‫يننولت‬ ‫ضعقه‪،‬‬ ‫فلانه لا سيغوى ولا فأهم من‬ ‫ا منه قولهم‬ ‫المستضعف‬ ‫الذليل‬

‫الذي نلظع‬ ‫وهو السقاء‬ ‫افون نظلبى يدقان نزؤب‪،‬‬ ‫وقولهم‬ ‫هتكلم بخبر ولا أر‪.‬‬

‫ح‬
‫لقد ذل من باك عليه الثعالب‬

‫نلبظل استعان بئظه‪٠،‬‬ ‫وقولهب‬ ‫يمنة صنريخه امة‬ ‫الذليل هلممي هدمدنعلن بازل منه ا قالواز‬

‫على‬ ‫على النهوطن به فيعتمد‬ ‫الثقيل فلا سهئدر‬ ‫عليه الجنل‬ ‫واصله الهعهئ نغمل‬

‫الأرطى بذقنع وقولهم الغني من لا تنتمن‪.‬د لهب‬

‫عدو الرجل ننقه‪ ،‬وصديقه ظنله‪ ٠‬وقولهم خرقاء ظنابة‪،‬‬ ‫الأحمق العائق ا قالواز‬
‫عملب الناس قالواز في الأجل إذا اشنلأ ممقه بثان لايمن ننم‬
‫ي ه‬
‫وهو الأحمق الذي في‬

‫بماء‪ .‬الثأطةي الحماة‪ ،‬فاةا اصابها الماء ازدادت يرادأ وئطوبةب‬


‫الذي تعرطن له الكرامة فيختار الهوان ا منه قولهم تينبنلسة زؤطنة واحال نغنيه‬
‫يمعمقولت ترين الخبر واختار الشقاء‪ .‬وقولهم لا سيخلو ننك التنوع يمن يزف النوم‬

‫لا بكون جلد رديء إلا والئيثع النننتة موجودة فيه‪ .‬ومنه قول العامة قبل‬ ‫يننولت‬

‫للثدقنر قلق إلى السعادة؛ قالت نفغهي ما انا فيه‪ .‬ومنه قول العامة‬

‫انا الثدقنل بكل خليل يختنق‬

‫وقولهم لا نعذح الشقرا نهذا‪ ،‬اي لا نغذم الشقي رياضة نهر‬

‫لا تثنى من طب ننوء‬ ‫ا منه قولهم‬ ‫ابوه قبل‬ ‫اعياد‬ ‫اصلاحه وقد‬ ‫الرجل تريد‬

‫جلوا‪ .‬وقال الشاعر‬

‫سترجو الزليذ وقد أعياد والله ‪ ٠ ..‬وما رجافىلد بعد الوالي اللىلذا‬

‫الواهن العزم الطثعهف الراي ا منه قولهم ثا له اثنى ولا مظنبررم اي لسي لمهلمؤة‬

‫ولا زاي‪ .‬قال الاصمعنر طلب اعرابي ثوبا من تاجر فقالت اعطني ثوبا له ايل‬

‫يعني قوة وخصافة‪ ٠‬ومنه قولهم هو إنعة‪ ،‬وهو انرنز‬

‫هو الرجل الذي لا راي له ولا خزع‪ .‬فهو ليتابع كلخ احد على رايه‪،‬‬ ‫قال ابو لممههدز‬

‫ولا يميثهث على شيء‪ ،‬وكذلك الامنة‪ .‬الذي ليتابع كل احد على امرهم ومنع قولهم‬

‫هو مع كل منظم نجليه‬ ‫اي‬ ‫القل‬ ‫الطندى نجبيلد من‪،‬‬ ‫ومعناه‬ ‫النيل‬ ‫هو بنك‬

‫بمثلإ كلامع‬

‫اا معناه ان‬ ‫المغزى تنهي ولا نتلني‪٠‬‬ ‫الذي ينبمون ضارأ لا نفع عنده ا من قولهم‬

‫الوغزى لا تكون منها الابنية اا وهي بست الاعراب‪ ،‬وإنما تكون من فبر الإبل‬

‫الياء‬ ‫إلى‬ ‫الوغزى‬ ‫طنعدت‬ ‫وربما‬ ‫الملعب‬ ‫منء‬ ‫تكون‬ ‫ولإ‬ ‫الضان‪،‬‬ ‫بصنوف‬
‫فخرقته‪ ،‬فذلك قولهم تنهي‪ ،‬ينال( ابهنننا اليهث‪ ،‬إذا خرقته‪ ،‬فاةا انخرق‪ ،‬قللت لبيث‬

‫‪٠‬ياسسه ‪٠‬‬

‫الرجل ليكون ذا منظر ولا خير فيه ا منه قولهم ترى العيان كالئخل‪ ،‬وما ننرهلد‬

‫نهم‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫لننظراننإ‪،‬‬ ‫إنلد‬ ‫الأشعث‬ ‫بن‬ ‫الرحمن‬ ‫لعهد‬ ‫الحجاج‬ ‫وقال‬ ‫النيل‬ ‫ما‬

‫ومنراننن‬

‫ونالت‬ ‫امثال الجماعات وحالاتهم من اجتماع الناس وافتراقهم ا قال الأصمعيز‬

‫لن تزال الناقل بخير ما تراهنوا‪ ،‬فاةا تسافرا قلكوا‪ ٠‬قال ابو عبدا‪ .‬معناه ان الغالب‬

‫هو في‬ ‫المساوي فإنما‬ ‫كان‬ ‫فاةا‬ ‫الناس‬ ‫والخبر في القليل من‬ ‫الشثا‪،‬‬ ‫على الناس‬
‫الناس‬ ‫ومنه قوله«‬ ‫سواسية كأسنان الجمار‪.‬‬ ‫رمن اشأ الهجاء قول القائل‬ ‫الثس‬

‫سواء كاسنان النشط‪ .‬وقولهم‬

‫الناس شهاه وشثى في الثنم اا وكلهم نيننمعه سق الأذم اا ‪٠‬‬

‫الذي‬ ‫الخيل‬ ‫من‬ ‫والأخير‬ ‫اخلاقهم‬ ‫في‬ ‫نفتبىقون‬ ‫اي‬ ‫انياف‪،‬‬ ‫الناقل‬ ‫وقرلهب‬

‫لان فيه من‬ ‫ليهث الإسكاف‪،‬‬ ‫ومنه قولهم‬ ‫والأخرى كغلاء‪٠‬‬ ‫ينمهنهه زرقاء‪،‬‬ ‫إحدى‬

‫كل جلد ئقعة‪٠‬‬

‫وهما زآندان‬ ‫بكأكليتي بهد‬ ‫هما كئزسي رقان‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫المضارين في الخبر والشر‬

‫هما كجماري الجهادية اا حين قبل‬ ‫هذا في الخهر‪ ،‬واما في الشر‪ ،‬فهقالت‬ ‫في رعاع‪.‬‬

‫هذا ثم هذا اا ‪٠‬‬ ‫لهن اي حماري« شر؟ قالت‬

‫ماء ولا‬ ‫وقولهم‬ ‫ننعى ولا كالنلغدان‪٠‬‬ ‫ا منه قرلهق‬ ‫الفاضلان واحدهما افوندل‬

‫كضينأاء‪ ٠‬وصدداءز رين ذات ماء خذبب وقولهم لينين ولا كمالا وقولهم في كل‬

‫الثنجر نار‪ .‬واطصجدا النزع والغئار‪ ،‬وهما اكثر الثنجر نارآ‪٠‬‬

‫الرجل ليرى لنضه قضذ على خبره ا منه قولهم هل نخر بالقلاع نشل‪ .‬واصله‬

‫الذي نخرت فزن في المكان الخالي فهو نسز بما قرى منه‪.‬‬

‫أطر لي أئدح لك‪ ،‬اي ثين لي أكن للير‬ ‫هذه متللد‪ ،‬وولج‬ ‫المكافأة ا منه قيرلهب‬

‫وقولهم النقي زقانل إنها شقاية‪ ٠‬همقولن احسنوا إليها إنها نضنة‪٠‬‬

‫الأمثال في القربى‬

‫يا تغطس ذع تغهنأ‪٠‬‬ ‫منه قولهم‬ ‫الظهر‬ ‫ابن‬ ‫التعاطف من ذوي الأرحام ا قال‬

‫واصول هذا ان ئلاارةين لممذي ئؤج ابظه من لنزيد ابن ربيعة‪ ،‬فكان له منها‬
‫ننغغة لينهن‪ ،‬وال ثنوبدآ يئنلى اخا صغهرآ لعمرو لين لهند الملك وقرب ولم سيثير‬

‫بهو فأمر‬ ‫فجاء‬ ‫ابنتهم‬ ‫اتتني بؤلده من‬ ‫إن‬ ‫إلى زرارةن‬ ‫فإرسل‬ ‫هند‪،‬‬ ‫ابنه‬ ‫عليه‬

‫عمرو بئنئلهم‪ ،‬فتعلقوا بجأهم زرارنز فقالت يا تغطس ذع تغضا‪ ،‬فذهبت مثلا‪.‬‬

‫ضهبغي‪٠‬‬ ‫بينة‬ ‫فلهفء‬ ‫لكل يعلى‬ ‫قولهم‬ ‫ا‬ ‫على للأقارب‬ ‫التحنن‬ ‫في‬ ‫امثالهم‬ ‫ومن‬

‫وقولهب لون يالأثلاث لحق لا نظلل‪ ٠‬واصل هذا انا ننهطا الذي نلئتي يسنعامة‪ ،‬كان‬

‫لين اهل ينته وبين قرم غرب‪ .‬فقتلوا نننعة إغوة لقههس وامرولننهسا‪ ،‬فلم يتلوه‬
‫اا في ليوم شديد‬ ‫نيتاورآ‬ ‫منزلا فيو لضنفرهع وآخرها‬ ‫فنزلمرا‬ ‫به‪،‬‬ ‫لصننغره وارتحلوا‬

‫لكن‬ ‫فقال ننهسز‬ ‫؛‬ ‫اا‬ ‫اا لئلا فضد‬ ‫ززوركح‬ ‫انة‬ ‫ناللوا‬ ‫فقال بعضه«‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫الحل‬
‫لين لا يتظلل ا يعني لحق إخوته الثأر ا شم ذكروا كثرة ما لممنيوا‪ ٠،‬فقال‬
‫فرجع إلى امه‪،‬‬ ‫ثم إنه افلت او ظرا مدبيله‪،‬‬ ‫ضهيقي‪٠‬‬ ‫على سيلذح بينة‬ ‫لئن‬ ‫ننهسز‬

‫انجرت من بلغهم! وكانت ة نيحنه‪ ،‬فقال لهان لو خيريا لإخقرنم فلما لم‬ ‫فقالت؛‬

‫قذهلث‬ ‫ازايها‪،‬‬ ‫الثظي‬ ‫ننهسز‬ ‫فقال‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫لموثعطفث‬ ‫زثث‬ ‫تجره‬ ‫ولن‬ ‫يمنعها‬

‫كلماته هذه الأربع كلهاامثبالأ‪ ٠‬ومنه قولهم لإ نغذم الغزار من امه خثةب وقولهم‬

‫لا فطير الغزار ما فلجتئه امه‪ .‬وقولهم بابي ارنه اليتامى‪.‬‬

‫حماية القريب وإن كان مهغهنأ ا من ذلك قولهم اكل لغصي ولا أذلممه نزيل‪.‬‬

‫ومنه لا ستعذم من ابن عمك نصرثم وقرلهع يلخقايخ نتريحلل الأحقاد‪ .‬وقولهم في ابن‬

‫انصؤ‬ ‫وقولهم‬ ‫ثنك منك وإن كانت شلاء‪٠‬‬ ‫وقولهم‬ ‫عمنا‬ ‫عمؤئروعدز‬ ‫العم‬

‫نظلو ما‪.‬‬
‫آخالير ظالما او ‪.‬‬

‫إعجاب الرجل باهله آ منه قولهم كل فتاة بابهها نغنيهة‪ ٠‬وقولهم الثزهننس في نعلن‬

‫علن ما مثفأ‪٠‬‬ ‫وقولهم فننأ في كل‬ ‫وقولهم ئلتن يا فمن برالي زلنم‬ ‫أمها ضننة‪٠‬‬

‫منلشهه‬ ‫وقولهب فن تندح الغزوات إلا اطها؟ تشبيه الرجل بابا ا منه قولهم‬

‫الجند بالوان‬ ‫وقولهم ثا اشهم خنيل‬ ‫الغصدنة من الخصم‬ ‫وقولهم‬ ‫أباه فما ظلم‪.‬‬

‫وقولهم‬ ‫بالهارحةا‬ ‫الليلة‬ ‫ايخهه‬ ‫وما‬ ‫بالئرلا‬ ‫الغزل‬ ‫اشهد‬ ‫وقولهم سما‬ ‫صننورسهال‬

‫قال‬ ‫اس‬ ‫كانت فيه طبيعة من‬ ‫إذا‬ ‫الولد‬ ‫في‬ ‫هذا‬ ‫اغزم هقال‬ ‫ثندقثطة اغرقها من‬

‫زمر ز‬

‫وقل نأمنث النخلة إلا فشهنه ‪ .. ٠‬وثنرس إلا في ننابتها التخلى‬

‫وكأن القذة‬ ‫النعل بالتعلم‪.‬‬ ‫خأز‬ ‫وقولهم‬ ‫الأئمة إلا ينف‬ ‫لا ستلي‬ ‫العامة‬ ‫ومنه قول‬

‫بالثذنز والقذةز الريشة من ريثرى الس تغذى على صاحبتها‪.‬‬

‫تحاسد الأقارب ا من ذلك قولهم الأقارب هم العقار‪ -‬وقال ضر سنزاوإوا ولا‬

‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫وقال‬ ‫النخبة‬ ‫في‬ ‫النهار بىئقاربوا‬ ‫في‬ ‫»عدوا‬ ‫اكثر‬ ‫وقال‬ ‫ثنفاوئوا‪٠‬‬

‫صلى ايه علبه وسلم لابي لهريرةزإز عنا نزذد حها‪ ٠‬ومنه قولهم فزق بهن نعد‬

‫ثحاب‪ ٠‬لرهد ان ذوي الثربى إذا تدانؤا تحاسثوا وتهاخهدوا‪٠‬‬

‫اي من قرى فيهم ما يهزه‬ ‫قولهم في الأولاد ا قالواز نن ننئره ينوه لدداءهته نفطه‪،‬‬

‫ليرى في نضه ما نينوءم وقولهم‬

‫إل تننإ تنيدنقة صننننون ‪ ٠ ٠ ٠‬اظح نن كان له رهبعنون‬


‫ظفوان‬ ‫الذي نولأ له في‬ ‫والربعين‬ ‫الذي نولد للرجال وقد لنر‬ ‫المستنفر‪.‬‬ ‫الولد‬

‫خبر ولدهاز‬ ‫ويقال للمراة إذا كينث‬ ‫اخذ من ولد الققرة الصئهفي والنهي‪.‬‬ ‫شهابه‪،‬‬

‫اينلد نن زنى خقيهلير‬

‫ينمدتننأ بن زهد‬ ‫وقال‬ ‫من ننامنه نؤتلى الخزر‪.‬‬ ‫ا قالواز‬ ‫الرجل لفتى من حيث امن‬

‫الجهادنز‬

‫غقصاري‬
‫ناو بغير الماء خ‪.‬لفته } ثنرثى ‪ ٠ ٠ ٠‬قهك كال‪٠‬غطنان بالماء ل ه‬

‫اا بشيء‬ ‫إل فوا من شزق‬ ‫هقولت‬ ‫اشرف امثال للغرب‪.‬‬ ‫من‬ ‫هذا‬ ‫الأصدصعنن‬ ‫قال‬

‫نستغاث لهب وقال الاخر‬


‫هستغهث بالماء‪ ،‬ونن شرق اا بالماء لا و‬
‫هم‬

‫كنط من ثزيتي أقر{ إلههم ‪ ٠ ٠ ٠‬فهؤ ثزيتي فأين القزاز‬

‫ومثله قول العناس ليند الأحنف‪..‬‬

‫للي إلى ما ضدئغي داعي ‪ ...‬نكثر اخواني وارجاعي‬

‫كهف احتراسي من دري إذا ‪ ...‬كان عدؤي تين أطهحيمي‬

‫اا وقال اخر‬

‫نن ضتمئى دانى نشرب الماء نلمصته ‪ ٠ ٠ ٠‬فكيف نصنع نن قد ضمن بالماس اا‬

‫الأمثال في مكارم الأخلاق‬

‫الحلم‬

‫اي فاحلم ولا‬ ‫اا بك اا الشر{ نائنعد‪،‬‬ ‫إذا تزل‬ ‫من امثالهم في الجلب‬ ‫لممههدز‬ ‫قال ابو‬
‫تسارع إلهه‪ .‬ومنا قول الأنرز الملم ننطنة ااؤيولش وقولهم لا تيهينن خلق من‬

‫اخر الظل فإن ثسهضز تعخلتهب وقولهم في الخلهمز إنه لواقع الطير‪،‬‬ ‫جاهل‪ .‬وقولهم‬

‫ومنه قولهم‬ ‫الطيف‬ ‫على رؤوسهم‬ ‫ينصا‬ ‫النلماءز‬ ‫في‬ ‫وقولهم‬ ‫النزيه‬ ‫ولسابمن‬

‫نقصا النبي فأثر‪ .‬وقولهم طمى اسف وانني غلنر طننناء‪٠‬‬

‫العفو عند المقدرة‬

‫منه قولهم نلثث فلنمير وقد قالته عائشة رضوان الميت عليها لعلية بن أبي طالب‬

‫كلم ايه وجهه ليوم القتل حين ظهر على الناس قذنا من قؤدجها وطنها نأجانتهز‬
‫اا اي طفرت نأ لحسن‪٠ .‬فجهز ها باحسن الجهاز وبعث معها اربعين‬ ‫نقلكث نأ لهددجح‪،‬‬
‫ر‬

‫اا‬ ‫إل‬ ‫اا‬ ‫ومنه قولهم‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫المدنة‬ ‫لتمت‬ ‫حلى‬ ‫ا‬ ‫لتمهعلن‬ ‫بعضه«‬ ‫وقال‬ ‫ا‬ ‫امراة‬

‫النورة نجلس الخنحظةب وقولهم‬

‫إذا ارجحئى شامدهأ فاز« فدا‬

‫هقولت إذا رانته قد نسننع واستكان ناينف عنه‪ .‬والشاسيز اا هو اا الئافع رجله‪.‬‬

‫المساعدة وترلد الخلاف‬

‫الوثاق‬ ‫اللهم‪.‬‬ ‫قلك‬ ‫الوئام‬ ‫لولا‬ ‫وقرلهب‬ ‫قنن‪.‬‬ ‫اخوين‬ ‫ينز‬ ‫إذا‬ ‫قولهم‬ ‫ذلك‬ ‫من‬

‫المهاهاةز هقول لولا النهاهاة لم نعل الناقل خيرة‪.‬‬

‫مداراة الناس‬

‫قالواز إذا لم تنقلب فاغلب‪ .‬هقولت اإا لم تغلب فاخذع ودار والطف‪ .‬وقولهم إلا‬
‫جظهة فلا النة‪ ٠‬معناهز إن لم ليكن غظوة فلا ستثصهدبرب اا إلهةز من اا الا ياكو‪ .‬و؟تلي‪،‬‬

‫اا ولا ناكل اولو الئهنل منكم واللغة اا هب‬ ‫اا ومنه قول ايه عئا وجلذ‬ ‫اي يمعمقصس‬

‫وقولهم سوء الاستماع إننا من لحسن الصئمة‪ ٠‬ومنه قول أبي الارداءز انا‬
‫لسنهثن في ؤجوه قوم وال ئنلوتنا لتلعأهم ومنه قول رسول ايه صلى ايه عليه وسلب‬

‫لين‬ ‫خالد‬ ‫في‬ ‫ثنبهية‬ ‫لين‬ ‫نمههب‬ ‫قول‬ ‫ومنه‬ ‫لثعئر‬ ‫الناقل‬ ‫ذازاإ‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫لنرار‬

‫لرهد انا الناس ندارونه‬ ‫عدن في الغلانهة‪٠‬‬ ‫طنفوانن ليس له صثديق في السلخ ولا‬

‫لشزه وقلو‪ ،‬الناس ننيقضع‬

‫مفاكهة للرجل اهله‬

‫منه قولهم كل امرىء في ننته طنهن‪ ٨‬لمبيد فهن الخلق والنفاكهة‪ ٠،‬ومنه قول نر‬

‫النبي صلى ايه يتعلهه‬ ‫ومنه قول‬ ‫نغلؤنا ئلنا‪٠‬‬ ‫إنا إذا‬ ‫الخملاسم‬ ‫صر سنين‬ ‫المؤمنين‬

‫وسلب منائكم خيركم لأطع ومنه قول نعاويةز إنهن نغلهن الهام وننلههل اللهم‪.‬‬

‫اكينساب الحمد واجتناب الذم ا قالوا الحمد نغتم والاف تغزر وفولر اا إل اا قلل‬

‫فاعله‪.‬‬ ‫الشل‬ ‫من‬ ‫شئا‬ ‫واذى‬ ‫فاعله‬ ‫الخير‬ ‫من‬ ‫خبرة‬ ‫انا‬ ‫وقولهم‬ ‫يئلهلش‬ ‫هل‬ ‫الذم‬

‫وقولهم‬

‫النهر تقى وان طال الزمان به ‪ ٠ ٠ ٠‬والشر{ أخسز ما أرعبت صن زاي‬

‫الصبر على المصائب ا من ذلك قولهم‬


‫خيليلا ولا نضفي يإشهفافي‬
‫قنن ف‬

‫النسبية‬ ‫وقولهم‬ ‫المصائب‪.‬‬ ‫على‬ ‫نضه‬ ‫قلهيذطن‬ ‫التقاء‬ ‫طول‬ ‫أراد‬ ‫من‬ ‫وقولهم‬

‫للصهر واحد{ وللجازع أثنتان‪ ٠‬بقال اثتي بن طسنلنفنإن جهلة من لا جهلة له الصلف‬
‫فملم ب غزلا شم لدنك فقيل لهن مالك‬
‫لب بابن له ث‬
‫غكصلء انه ا ص هم‬
‫وةبمروا عن بعطر ا ل و‬

‫لا تنكي؟ قال كان نرحا قرون قال ابو خزائن الهوذليز‬

‫تلى إنها ستغفو الكليم وإنما ‪ ٠ ٠ ٠‬نووى بالأدنلى وإن لجل تا نينضي‬

‫ومنه قولهم لا تلهف على ما فانك‪.‬‬

‫اصطناع النعروف فقي تصارع النوع‪ .‬وقولهم النرد محلة والنيل‬ ‫منه قولهم‬
‫ليلة‬ ‫تر وقول ال و‬ ‫ننخ ‪٠‬‬

‫نن سيفعل الخبز لا يننذح قوانينه ‪ ...‬لا نيأهع الغزك بهن ايه والناس‬

‫الكريم لا يجد‬

‫منه قولهم ننتهي تنغل لا انا‪ .‬وقوله« بالنناعد ئلهنهثئى الئنع‪ ٠‬يقوله«‬

‫ما كلف ايه ل‪٠‬ئنا فرثى طاقتها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا سنينيود يأ إلا بما سلون‬

‫وقال اخر ز‬

‫قرى المرخ احهانأ إذا يحيل ماله ‪ ...‬ون الهمخهر تاراضك ولا ينثطهغها‬

‫نتى ما هرمها قصئر الققئ طله ‪ ٠ ٠ ٠‬قسهضنف عنها والغننل نيندهعها‬

‫القناعة والدعة ا منه قوله«‬

‫سوخيندهلد من عنى ثسعقع ورنا‬

‫وقولهم سينهبممهلد ما ييلظد النحل‪ .‬وقال الشاعر‬

‫أو نقلا ‪ ...‬ينهبمقهه ما بلغه ا ل ‪.‬ننخلأ‬ ‫نن شاء ال نثير‬


‫الصبر على المكاره يحصد العواقب ا قالواز عواقب النكاره نغمودنز وقالواز قمند‬
‫الصئهاح يحمد القوة الثرى‪ .‬وقولهم لا نترليرلد الراحة إلا يالثعب‪ ٠‬اخذه خبب‬

‫فقال ز‬

‫على أنني لم أخر مالأ نقئعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬قمرق به إلا يشمل نقثي‬

‫ولم نونعهني الأياز نومة مسكنأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ألأ به إلأ بئؤح نثنئد‬

‫واحسن منه قوله اهضاز‬

‫قصنزيخ بالئاحة الظها فلم ثزها ‪ ٠ ٠ ٠‬نترينالى إلا على جنر صن التعب‬

‫الانتفاع بالمال ا قالواز خيل مالك ما نئعلير ولم قطيع من مالك ما فخظلير‬

‫اغا ليس لك حلى تبيهتمأج من هدلير‬ ‫فقالت‬ ‫طناس إلى يلهم با رجله‬ ‫الين‬ ‫ونظر‬

‫وقولهم تققبر النزع على نضه تزفهر منه على تننحررم قال الشاعر‬

‫نسكثه ‪ ٠ ٠ ٠‬فاةا انفقته فالمال لك‬


‫انغ للمال إذا أن‬

‫هما يخذماهفي نبترزهصة الأبرثى الملك‪ .‬وندهصاه رجلان من‬ ‫الهمنضافهان ا منه قولهم‬

‫هما‬ ‫اا‬ ‫وقولهم‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫لرهد من بني القتل‬ ‫اا تلقيني‬ ‫مالك وينمقهلش‬ ‫فلههن هقال لهماز‬

‫اطول صنغهة من الفرقدهن‪ ٠‬قال الشاعر اا ز‬

‫ويلا اع نفارله اخوه ‪ ...‬لغنر أبيلق إلأ التزيئدان‬

‫ومنه قولهم اا ضا اطول سحبة من اا ابني شصام‪ ،‬وهما لجهلانب‬

‫ومنه‬ ‫يرهنون خاطنته وموضع سئر‬ ‫يمنية الرجل‪.‬‬ ‫ا منه قوله«‬ ‫خاصة الرجل‬

‫مؤمنهع‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫الميت‬ ‫رسول‬ ‫يمنية‬ ‫كانوا‬ ‫خزاعةن‬ ‫في‬ ‫الحديث‬

‫وكافزص‬

‫نن يمكدب له خبره آ منه قولهم ليس عليلا جزأه فاسحين ونيئا‪ ٠‬وقوله« وئيأ‬

‫لضضاث لقاع وقولهم خنر المال علن لتماهرة لعين نائمة‪.‬‬

‫ثنر‬ ‫وقولهم‬ ‫ولا ستأكل لمعنييههر‬ ‫الحر«‬ ‫ثنيوع‬ ‫ا منه قولهم‬ ‫الحاجة‬ ‫المروءة مع‬

‫ألجملوا في الطلب‬ ‫الفقر الننلع‪ ،‬وغير الفنى القناعة‪ .‬ومنه الحديث المرفوض‬

‫قال الشاعر‬
‫خئإ )‬
‫ئق‬‫تخقثنعأ وآ‬
‫نهم‬
‫فاةا افتقرت فلا ئئن ‪ ٠ ٠ ٠‬و‬

‫ومنه قول فنية الغأرتزز‬

‫ولسضق بمئراء إذا الدهئ ننزني ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا جازع من طنزفه النتقلب‬

‫ولا أتمنلى‪ ،‬الشرع والشئ تاركي ‪ ...‬ولكل نتى أغنل على الشر أزتت‬

‫نغزقان وقدت صنوفا‪٠‬فهث تلك خندا‬ ‫عنخ نن لا يميضدتحقه ا منه قولهم‬ ‫انجال‬

‫وخشب ولا‬ ‫ونلعى ولا اكولة‬ ‫وقولهم نن فطلع ذيله فنطق بع‬ ‫‪٠‬‬ ‫فاؤلاه ئث‪٠‬ا اا‬

‫تجبر‪ .‬ومال ولا ننقل‬

‫اطلب تغفر‪ .‬وقولهم من غقز عن زاده الاكل‬ ‫الحضرى على الضب آ منه قولهم‬

‫لا قفير( اللهث ا ل‪٠‬ظني‬ ‫آق‪٠‬حث الفاقة‪ .‬وقولهم‬


‫ن‬ ‫على زاد تجرم وقولهم من ا ل‪.‬غ‪١‬‬

‫وهو رابطته وقول العامة كلب طؤاف خين من اسد رابطته وقولهم‬

‫اؤزدها نهحث وننغد نشهثطى ‪ ٠ ٠ ٠‬ما هكذا تمرد يا ننغد الإبن‬

‫كفي قومة‬ ‫وقولهم‬ ‫على القبر ننثنلر‬ ‫البصير به ا منهءقولهعن‬ ‫الخبير بالأمر‬

‫دابر‬ ‫بر نلته‬ ‫وقولهم‬ ‫خئت‪٠‬‬ ‫فهمهم جمالهم‬ ‫اأس‬ ‫لك‬ ‫بىفيلهب‬ ‫خبرا‪.‬‬ ‫ليصاحههع‬

‫انا زليته؟ فتل‬ ‫هقولت واتخلرني للعرب‬ ‫ثزعلمني يضضة انا خزشته‪٠‬‬ ‫وقولهم‬ ‫الحديث‪.‬‬

‫الخهلرأته اولم لنفزلتمانها‪ ٠‬وقولهم كل قوم اعلم بصناعته‪.‬‬ ‫القوي باير( وقبلهم‬

‫وقولهم لئل ارضا عالنط وقتلت ارضا جاطط‬

‫الاستخبار عن علم الشيء وتهقنه ا من ذلك قوله« ما وراءلد يا عصا( اول من‬

‫تكلم به النابغة الذبياني لجصام صاحب الهنحصان‪ ،‬وكان النعمان مريضا فكان إذا‬
‫لقيه النابغة‪ ،‬قال لهن ما وراءلد يا قصاح؟ وقولهم سياحى بالأخبار من لم نترثانش‬

‫وإلهلد نساق الحديث‪.‬‬

‫انتحال العلم بخبر الته ا منه قوله«‬

‫لكالحايي ولسي له تجبر‬

‫لهنةن‬ ‫وقال ال و‬

‫لكا لماشي وليس له جذاء‪٠‬‬


‫وقولهم إنياطن بخبر تونير وكئابقن ظى الماء‪ .‬اخذه الشاعر فقالت‬

‫ونن سهرت الئنها ليكن مثل قابقن ‪ ٠ ٠ ٠‬على الماس خانحك يلئوغ الأصابع‬

‫وخلقاء ذات نيقةب ليضرب للئاجل الجاهل بامر هأعى معرفته‪.‬‬

‫تعظهني‬ ‫لا‬ ‫ومنهن‬ ‫لنضلير‬ ‫حنيلضة‬ ‫طهسن‬ ‫يا‬ ‫ا‬ ‫نضه‬ ‫وينسى‬ ‫خبره‬ ‫ثوصي‬ ‫صن‬

‫وتغظغظى‪ ،‬اي لا توصهغي وانسي نفننلير‬

‫الأخذ في الأمور بالاحتياط ا منه قوله« أل سترد الماء بماء أصل وقول العامة‬

‫ينمثنى إيلين ولا تغتر‬ ‫يمثل ولا ستغترب هقولت‬ ‫نضأ مان حلى نيجذ ماء‪ .‬وقولهم‬
‫ثص و‬
‫لا سهم‬

‫بما عندم عليه‪ .‬ونروى عن ابن عناس وابن صر وابن التابير ان رجلا اتاهم‪،‬‬
‫ليهخصدلل ‪ ،‬فكلهه قالت‬
‫مح الإهصان تىم‬ ‫فقالت كل لا قنفع مح الشن« صلي كذلك لا فجييرجننر‬

‫لفرك‬ ‫اشكر‬ ‫وقولهم‬ ‫السراب‪.‬‬ ‫كره‬ ‫نن‬ ‫باؤلي‬ ‫ليس‬ ‫وقولهم‬ ‫سنيغترب‬ ‫ولا‬ ‫خثى‬

‫وللئوق‪ ٠‬ومنه الحديث المرفوع عن الرجل الذي قال اازوعلخ ناقتي واقيل! قالت‬
‫اا بل اا اعقلها وتوكل‪.‬‬

‫الاستعداد للأمر قلل نزوله ا منه قوله« قلل الئني براثن الظهر وقولهم قبل‬
‫النماء نضيعلأ الكفائن‪ ٠‬وقولهم خذ الأمر بثوابله‪ ،‬اي باستقباله قبل ان نؤلف‬

‫التقئم قبل‬ ‫وقولهم‬ ‫الناجزة قبل المناجزنز‬ ‫وقولهم‬ ‫وقولهم شثا الراي الثقرتننى‬

‫وقولهم‬ ‫احملها نننننةب‬ ‫الأمور‬ ‫خيل‬ ‫وقولهم‬ ‫اذكروخلا‪٠‬‬ ‫عاقل‬ ‫يا‬ ‫التنس بىقولهق‬

‫ليس للامر يصاحب نن لم قنظر في العواقب‪.‬‬

‫طلب العافية بمسالمة الناس ا قولهم نل ننلك القيذ اين الجذر واحذز شنلر‬
‫ومنه قولهم تسيئوا له النههز ما اهنقل لكر الخطير زمان الناقة‪ .‬ومنه سقولهعن لا‬

‫تكن سبادنتلى الغنرين إلى الظهر هقولت لا تكن ايي اسم« إلى نفضح التلف وكن‬

‫وتقول‬ ‫اصدحابير‬ ‫كلين‬ ‫تكن‬ ‫فلا‬ ‫طها‬ ‫قوم‬ ‫لكل‬ ‫إل‬ ‫كعبز‬ ‫قم‬ ‫فبطل‬ ‫او‬ ‫ناحية‬

‫العانة لا تكن لسانه قنم‪٠‬‬

‫فومثدننرط‪ ،‬ولا نزأ يلأغقى‪ ،‬اي نخلق«!‬


‫لا تئن ظوأ ‪٠‬م‬ ‫تومطالأموب ا من ذلك قوله«‬

‫هقالت اعتى الثسإ‪ ،‬إذا اشنؤث مرارته‪ .‬اا قال الشاعر‬

‫فوتغسلى ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا نزا يطهعد‪.‬هده‪٠‬لندب في الجلاق اا‬


‫ولا ثلم ابنا ظوأ ء‬
‫لا تئن ظوأ فتزيل ولا نينا ظثهفظم وستنشط الأمور ادنى السلامة‬ ‫وتقول العائق‬

‫ومنه قول نطنإف لين اا عهد ايه بن اا الثنغهرز الضنة لي اليننثنئتهن وخيل الامور‬

‫اوسطط وشل العبر الخثحقة قولهم لطن السهئتبن‪ ،‬لري بهن النجاوزة والتقصير‬
‫ومنه قول‬ ‫المسمن بىالمهمول‪٠‬‬ ‫اا بهن‬ ‫اا لمرليد‬ ‫الشيخة والغنيفاء‪٠‬‬ ‫بهن‬ ‫ومنه قولهم‬

‫ضة بن ابي طالب رضي الله عنهن خلل الناس هذا النمط الاؤننط نيلحق بهم التالي‬

‫ويرجع إلههم الغالي‪.‬‬

‫السهنث الحسنة اا‬ ‫ومنه اتهخ‬ ‫اقصز لنا اهيصز‪٠‬‬ ‫ا منه قوله«‬ ‫الاجرام‬ ‫الإتابة بعد‬

‫والاعتراك تنم‬ ‫تؤبة‪٠‬‬ ‫والندز‬ ‫لهب‬ ‫ذنضة‬ ‫لا‬ ‫كمن‬ ‫الذين‬ ‫من‬ ‫والتا(‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫تصبها‬

‫الاقتراض‪.‬‬

‫النخاع‬ ‫وخيط الرقة‬ ‫عن تفند زئيهته‪٠‬‬ ‫عن نضه ا جاخثى فلان‬ ‫مدافعة الرجل‬

‫لننرلت دافع عن دمه ولهجته‪ .‬وقالت العانة‬

‫يةضك ستأغع‬
‫واظن سنئس بعد سهمه‬

‫اا ومنه اا ز أدفع عن يمضي إذا لم ليكن عنها دافع‪.‬‬

‫رمنه‬ ‫عليا‬ ‫اةسوجدلد خالهأ اجترا‬ ‫هقولت‬ ‫قولهم في الانفراد ا الذين خالهأ اسد‪.‬‬

‫عليكم بالجماعة نإئإ الذئب‬ ‫الفقيد شملان‪ .‬وفي المدلاهم الانرز‬ ‫الحديث الماثورز‬

‫إنما نصيب من الغني الثناردنز‬

‫لا نلننرع المزمن من‬ ‫من ابظى بشيء مرة فخا( اخرى ا منه البدنية المرفوض‬

‫لجغر نننزتهن‪ ٠‬لمرليد انه إذا لس منة اا منه اا نيحفظ من اخرى‪ .‬وقولهم نن لدخته‬

‫الحقة ففزق من الئاننن‪ ٠‬وقولهم‬

‫نن قثعتري نننفي وهذا أثئه‬

‫وخنب وقولهم كل الجيش نحتذي الحافي الزقخ‬ ‫يهدر ب هذا المثل للذي قد ا خفر‬
‫ن‬

‫الفقير الذي ليمشي في الزلني‪ ،‬وهي الحجارة‪ .‬قال اعرابية‬

‫يا ليث لي فغلين من يهد الضليع ‪ ٠ ٠ ٠‬وشثكا من استهل لا تنقطخ‬

‫كلخ الجذاء يحتذي الحافي الزقخ‬


‫اتباع الهوى ا قال ابن عئناسز ما نثر ايه الهسوومفي شيء إلا ومع قال الشعهنر‬

‫قبل له قؤى‪ ،‬لانه يههزى بع ومن امثالهم فيهن نثلد الشيق ننس ونعيم وقالواز‬

‫القى إله نغلوتر‬

‫الحذر من العطب ا قالواز‬

‫إئى السونة منها ترين ما فيها‬

‫واصله ان لميضدلمر‬ ‫الليل بىاهضاق الوادي‪.‬‬ ‫وقوله«‬ ‫عملي والنقر‬ ‫اموئ‪،‬‬ ‫وقوله«‬

‫الرجل لهلا في نطون الاردية‪ -‬عذره ذللفمم‪ ٠‬وقولهم بيع خهزها لشرنما‪ ٠‬وقولهم لا‬

‫تراهن على الصئغهة‪ ٠‬وقولهم اغذر نن انذر‪.‬‬

‫اكلة لمننع‬ ‫وئليآ‬ ‫ننهزم‪.‬‬ ‫والنزق‬ ‫فنن‬ ‫النائم‬ ‫ا‬ ‫العرقي‬ ‫بن‬ ‫والهي‬ ‫التدبير‬ ‫عحسن‬

‫اكلات‪ .‬وقولهم لهم الامر ظههرا لقطر وقولهم اا اطنرب اا زنة الامرونحننهه‪،‬‬

‫واخر الامور على اذلالها‪ ،‬اي على ؤجوههر وقولهم وخه النقر رلجهة ما اا له‬

‫اا ‪ ٠‬وقولهم فلس حازها نن فلي قازها‪٠‬‬

‫لا يهلك امرؤ عن ننهررنز قال ابن‬ ‫انل الختم النشورنز ومنهن‬ ‫المشورة ا قالواز‬

‫النسنبز ما استشرث في امر واستخرث وابالي على افي جنينا لددقطظم‬

‫إنما عليلا ان سنيجتهد في‬ ‫اا هقولت‬ ‫لمحأرأ وغلا{ ونر‬ ‫الجد فيطلب الحاج{ ا أنل‬

‫الطلب وتغةر‪ ،‬لكيلا تذق فيها وإن لم تكن تقضلى الحاجة اا ‪ ٠‬ومنهن‬

‫اضرب عليه جززتلد‪ ،‬لقي فسخن عليه سنئسلخ‬ ‫هذا ازال الشن فاشتثي زم وقوله«‬

‫ومنهن اجمخ عليه لجزاميإلد‪ ،‬واشدذ له حهازهمير وقولهب شنلر ذيلا وأذرع ليليا‪.‬‬
‫اين‬ ‫جر به من حيث‬ ‫العانة‬ ‫ومنه قول‬ ‫اا جننلد وقننلير‬ ‫اا من‬ ‫ائث به‬ ‫ومنهن‬

‫وليس الاهسز الموجود‪ .‬واللهسز المعدوم‬

‫المثقلة لا‬ ‫وقولهم إل‬ ‫عجلة نتريغقب زنثذ‬ ‫رب‬ ‫ا من ذلك قوله«‬ ‫التأني في الأمر‬

‫أرضا يئطع ولا ظهرة ابقى‪ .‬وقال القطاصنر‬

‫قد ننرلد المطوي بعطل حاجته ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد ليكون مح المستعجل الئاللخ‬

‫ومنهن طنغ ززندآ‪ ،‬اي لا ستعجل‪ .‬والئثقع انقب اي ازفى‪ ٠،‬هقالت شرب حتى نقع‪.‬‬

‫لا نزسل الساثى إلا ننسكأ لىقأب‬


‫لا نفته من جار ننوه ئزثا والجاز النوع قطعة من‬ ‫سوء الجوار ا منه قولهم‬

‫الرفيق قبل‬ ‫الدار‪.‬‬ ‫الجاز قبل‬ ‫اا ومنه قولهم‬ ‫بئزلير‬ ‫احث منزل‬ ‫هذا‬ ‫ومنهن‬ ‫نار‪.‬‬

‫الطريق‪ .‬ومنه قولهم بحق جاري ولم ابه داري‪ .‬هقولت كيك راغبا في الدار إلا‬
‫أني بعثها لطددلنب الجار السوء اا ‪٠‬‬

‫والنققز‬ ‫الشل‪.‬‬ ‫السريع‬ ‫الثققز‬ ‫فمتى علق‪.‬‬ ‫نقق‬ ‫وانا‬ ‫ئتئى‬ ‫انث‬ ‫ا‬ ‫المرافقة‬ ‫سوء‬

‫وقولهم‬ ‫واللصق والتقى مهموزان‪٠‬‬ ‫الممتلىء من الغطس‬ ‫ونالت‬ ‫السريع النكاء‪٠،‬‬

‫ما يجمع بهن الأزفى والنعام! لرهد ان نننكن الأروى الجهل ونسكئى النعام الأمل‬
‫ا الأروىن جمع ازؤية ت ومنهن لا مننينغعع النننفان في عمد‪ .‬ومنهن لا فلتعط هذا‬

‫ليطنفري‪ ،‬اي لا قلصت بظهي‪٠‬‬

‫عاد{ النوع شئ من الننطز‪ .‬وقالواز‬ ‫لسعادة ا قالواز العادي املك من الأدب‪ .‬وقالواز‬

‫اضر العلة زراعة فطنت باعا‪.‬‬

‫ترين العادة والرجوع إليها ا منه قولهم عانى فلان في حافرته‪ ،‬اي في طريقته‪.‬‬

‫ومنه قوله تعالىز اا اقئا لنزدونوئى في الحافزة اا ‪ ٠‬ومنهن رجع فلان على بززائع‬

‫ومنه الحديثي لا تزجع هذه الأمة عن بنقائها‪.‬‬

‫قئك ما اقئلير‬ ‫اشتغال الرمل بما يعنيه ا منهن كل امرين في شانه لدداع وقولهم‬

‫همك ما الابد وقولهم ولي حازها من ثزلى قائما‪.‬‬

‫قلة الاكثررالنأ ا منه قولهم ما ابالهه بالة وسئل اينوتنناس عن الوضوء من اللين‪،‬‬
‫الكليات على البقر همقولن‬ ‫يننح للير وقولهم‬
‫نه‬‫اسنخ ن‬ ‫فقلت ما لباليه بالة‪ .‬وقولهم‬

‫خلع الكليات وبقز الرغند‬

‫قلة اهتمام الرجل بصاحهه ا هان على الأنلس ما لاقى الذين ما هلقى الشجي من‬

‫هان عللى‬ ‫النفلنن قال ابو زر الشجي‪ ،‬مخقف‪ ،‬والخللى‪ ،‬مشددز ومنه قول العانة‬

‫الصحيح ان فقول للنرهطرن لا باس علهلير‬

‫الجشع والطمع ا منه قولهم‬

‫نترظغع اعناثى النمل المطامع‬


‫النسظة نموثى في وجه‬ ‫وقوله‪.‬‬ ‫خهرلير‬ ‫يلوم خهز لك من لددضن‬ ‫ومنه قولهم‬

‫ومنه‬ ‫إذا لنقل ازز وإذا نعى انتهز‪.‬‬ ‫وقال ابو الاعزل في يسجل دنيءز‬ ‫صاحبها‪.‬‬

‫قول خؤن لين عهد المهن إذا لالى الخف وإذا لدنك ننزف‪.‬‬

‫اشتهاه‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫اي لا يةكر له شيء‬ ‫فغنى ولا خقل‪،‬‬ ‫ا منه قولهم‬ ‫الشره المطعم‬
‫وقولهم نرنغث‬ ‫كشههزة الننلى‪ ،‬وهي الفغنس‪٠‬ه ومنهن مالمرتوثؤاق إلى ما لم نيل‬

‫ومنه‬ ‫تغنيها‪.‬‬ ‫ياكله من‬ ‫شنا‬ ‫نييذ‬ ‫ان‬ ‫اي قطنها طنعا‬ ‫نزايضها‪،‬‬ ‫الكلاتسعن‬
‫قولهم اراد ان ياكل ينزهين‪ ٠‬ومنه الحديث المرفوض الئاطهة شؤم‪.‬‬

‫الغلط في القياس ا منه قوله« ليس شلأ مثل ئننننن وقال ابن الألدنلثز‬

‫ليس قطأ مثل ئننلنر ولا ال ‪ ...‬نزعنا في الأقوام كالئاعي‬

‫ومنه قولهم نطقة تقاس بالهجئاخ نضرب لمن ققهس النهر بالصغبف والنئفة‪،‬‬

‫هي النوطة من الخبل‬

‫وضع الشيء في خبر موضعه ا منهن كنئثنضع الئنر إلى فقر‪ .‬وهجرة صعدن‬

‫التمر ‪ ٠‬قال الشاعر ز‬

‫فاتا نننن ننغلق الثصائذ لةغؤنا ‪ ٠ ٠ ٠‬كنئثنضع تمرأ إلى أغلى نننهزا‬

‫ومنه قولهم كنغلمة أنها الرضاع ومنه الحديث المرفوض ئي حاول فثي إلى نن‬
‫هو افقممنه‪ ٠‬وفهمن زطعع الشيء في تجر موضعه اا قولهم اا ز طلق نن اعترعى‬

‫الذين الغني وقال ابن قزمة‬

‫كتاركق بيضها بالغلاء ‪ ...‬وئاجفة بمن أنرى نبناةا‬

‫همصدف النعامة التي نيحصنن بسنن خبرها وئضهع ييهطنهاب‬

‫احثنك ومدنوثنيا قاله في مخاطرة فرته‪،‬‬ ‫بمفران النعمة ا منهن نننن كلقلد ياكظير‬

‫اي المحفل الحثدهثلى وتروث علنإ؟ ومنه قول الآخر‬

‫بطمه الئريأ كلخ لهم ‪ ...‬ظنا اشتذ لدالعؤه زناني‬

‫التدبر ا منه قولهم لا ماء( أبئننيء ولا ذزنلد آنقهثب وقولهم لا ايوين نشر ولا‬
‫التراب لتمر اصل هذا المثل لرجل قالت ليتني أعرف قهز ابي حلى اخذ من رترابه‬

‫على راسي‪.‬‬
‫الظهير‬ ‫قال ابن‬ ‫جمع باس‬ ‫والانيزسز‬ ‫عسى الغزير انغلند‬ ‫التهمة ا منه قولهم‬

‫الغزيرة ماء معروف لظب‪ ٠‬وهذا مثل تكلمت به الزباء‪ ،‬وذلك انها وخهث شيدبرآ‬

‫اللنممة بالجبر لننطب لما من ننا العراف وكان قطبيها ليدح نيذهصة الأبرثى‪ ،‬فجعل‬

‫بهم‬ ‫تنثب‬ ‫ثم‬ ‫الادب‬ ‫معه‬ ‫رجلا‬ ‫صنندوق‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫وجعل‬ ‫صناديقه‬ ‫الأحمال‬

‫عسى الغزير‬ ‫للطريق واخذ على النزير‪ ،‬فسالت عن نرده فأخيزث بذثم‪ ،‬فقالت‬

‫الطريق‪.‬‬ ‫خبر‬ ‫على‬ ‫اخاه‬ ‫الغزير يهأثزبواستنكرسث‬ ‫يأتب‬ ‫ان‬ ‫عسى‬ ‫تقبىلت‬ ‫اننزللح‬

‫ومنهن ننقطث به النصيحة على الظئة‪ ،‬اي نصحته فاتهما ومنهن لا تنقثى‬
‫الشوكة بمثلها اا فانا طنلهعها معها اا ‪ ٠‬هقولت لا ستستميين في حاجظد بطن هو ومنهن‬

‫إذا غاب منها ئنكلع لاغ ثبموكب‬

‫وقولهم راسل براي وزيادة نسصائة‪ ٠‬قالما الفرزدق في رجل كان في جهثى‪ ،‬فقال‬
‫اا صاحضن الجهل اا ز نن جاء يراس فله للمطلوب منه الحاجة انصح اا منه لك اا‬

‫أو‬ ‫هذا‬ ‫واصثل‬ ‫يغروس‪.‬‬ ‫ل‪٠‬ثمد‬ ‫بنر‬ ‫لا‬ ‫منهن‬ ‫ا‬ ‫الهم‬ ‫الحاجة‬ ‫وقث‬ ‫تأخير الوثني‪.‬‬

‫خروسا اهدهث فوجدها الرجل ثقلة‪ ،‬فقال لهان اين الطهب؟ قالثز اذخرته‪ ٠،‬قالت لا‬

‫عطر بعد خروس‪ ٠‬وقولهم لا نقاء للحونة بعد النزمة هقولت إننا نينسى الثنائى‬

‫والثئةز‬ ‫اللين‪.‬‬ ‫قلة‬ ‫الغرار‬ ‫عرائم‬ ‫يئأته‬ ‫لميضدلنق‬ ‫منهن‬ ‫ا‬ ‫الإحسان‬ ‫قلل‬ ‫الإساءة‬

‫كثرته‪ .‬ويسبق سبله نطئم‬

‫ما يطل‬ ‫والغنم والغنم لغتان‪.‬‬ ‫هو والغني‬ ‫عنده نننر ولا نقر سواء‬ ‫ا ما‬ ‫الهث‬

‫حجره‪ .‬والقطلز اقلع السيلان‪ .‬ما ئث‪٠‬لا إحدى ليديه الاخرى‪.‬‬

‫الجبن ا‬

‫إل الجبان تنفه من قؤقه‪٠‬‬

‫كل أئب لنور‪.‬‬ ‫ومهم‬ ‫‪٠‬‬ ‫ظنهسفن‬ ‫خة‬


‫نة‬‫نن‬
‫أ تجينهنطنلنوئى هو طن‬ ‫اثموصثلسه اا في القرآني‬

‫فقفل ننغره‪ ،‬واقثدعزاث ذؤابته‪ ٠‬معناهز قام ننعزه من الفزع وشرق بريقه‪.‬‬

‫ز فدفع‬ ‫عنك اا‬ ‫المان هتواعد بما لا هفعل ا الصننق نهي عنك لا الزمر بفي اا‬
‫اا قالت‬ ‫ما صنعث معها‬ ‫اا فقيل لهن‬ ‫لأعراسة خاصم امراته إلى السلطان‬ ‫وقبل‬

‫ينهل ايه لزلجههترا ولو ايز لي إلى الننجن‪٠‬‬

‫الاستغناء بالحاضر عن الغائب آ قولهم إن وهب ينمنز فغقؤ في النابض ن‪٠‬نميعائة‬


‫فبرز رجل وقيم رجلا من العدز‪ ،‬فاترعملاه سخصسصائة مر« ل ‪ ،‬ثم برز‬ ‫اا درهم‬

‫ثانهة‪ ،‬فثنل‪ ،‬فقكى عليه اطه‪،‬عقال لهم الفرردقين انا نزطرن راسا براسووزيادة‬

‫إذا‬ ‫وقولهم‬ ‫المقاديل ثري« ما لا نخطر بلالا‬ ‫ا منه قولهم‬ ‫المقادير‬ ‫خمصمائة؟‬

‫ولا نغنى خور من قذر‪.‬‬ ‫لمطي العين‪.‬‬ ‫نزل الخبل‬ ‫وإإا‬ ‫لممشمئى القصر‪.‬‬ ‫نزل الثدر‬
‫ومن ننامنه نزتى الظن وقولهم وكهف ئزيئى ظههر ما انت راكثع‬

‫عن‬ ‫كالهالحث‬ ‫لا ئكئى‬ ‫رجلام‬ ‫بحالنا‬ ‫منه قولهمته انشق‬ ‫ا‬ ‫حتفه‬ ‫إلى‬ ‫يأتي‬ ‫الرجل‬
‫المدة وقولهم نبهها م‪١‬بول سان باناويم‬

‫واصله او رجلأ لةغغ زئأ‬ ‫أنهتا وئرلق سنقخ‪٠‬‬ ‫ا هدالق‬ ‫على نضه‬ ‫ما هقال للجاني‬

‫وزكه في النهر فانحل الرياء وغليمتالريح وخرق الرجل‪ ،‬فاسلفاث باعراينإ‬


‫ضفهة النهر فقالت هدالد اؤكتا وقولا نفخ‪.‬‬
‫على ‪٠‬‬

‫جالب الحين إلى اهله ا منا قرأهم دلت على اعلما زقانل‪ ،‬ورقانل‪ ،‬كلهة لحنا من‬

‫وقالواز‬ ‫عليهم‬ ‫فنبحث رقانل فيك‬ ‫لهب‬ ‫بهم جهثى ليلا ولم قنتبيوا‬ ‫الغرب ميلا‬
‫كانت عليهم كرانجة النثر‪ .‬سهغنون ناقة ثمود‪ .‬وقال الأخطل‪..‬‬

‫ضئادع في ظلماء ليل ثجاسوقضخ ‪ ٠ ٠ ٠‬فدل عليها صوتها حيث الليغر‬

‫اليوم خمر وخدأ امر‬ ‫تصرف الدهر ا منه قوله« مائة عهثرى بىمرآ جهثىر ومنهن‬

‫وقالواز‬ ‫اخيه وهو فشرب‬ ‫اتاه موت‬ ‫اخو كليب لنا‬ ‫او مهلهل‬ ‫القيس‬ ‫قاله امرؤ‬

‫قطرى رجها ترى غط وقالواز اتى الابد على لر وقال الشاعر‬

‫فقوة علينا وهوة لنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ويوما يإياء ويوما نننل‬

‫دمع سئمكآ‪٠‬كتئعثع تنئننم وانثددز‬


‫يت‬‫يج‬
‫وقولهم نن في‬

‫اجالظا نن يجتمع سيمنعان ‪ ٠ ٠ ٠‬ونن هلا رهنأ للحوادث نميهقلني‬

‫ننخونوثي يةه؟‬
‫ال‪.‬‬ ‫فطني‬
‫واين في‬ ‫عليه هونع‬ ‫أطلب‬ ‫ا منه قوله«‬ ‫ا لمعضلى‬ ‫الشديد‬ ‫الأمر‬
‫ز لو كان ذا حيلة لثحؤلش ومنه قولهم راى الكوكب ظههرا‪ ٠‬قال‬ ‫ومنه اا قولهم اا‬
‫هلاك القوم ا منه قولهم طارت بهم النقاء‪.‬‬ ‫وكريه النجة منن‪٠‬ري يالنلهئ‬ ‫طزفةز‬

‫وطارت بهم ظناب تلاع‬

‫على النوايا‪.‬‬ ‫والننايا‬ ‫وابيا نغدولة عن تقلص‬ ‫نقال ذلك فقهي الوا‪-‬د والبير‬

‫الضاء‪،‬‬ ‫نزاكب‬ ‫من‬ ‫ننكب‬ ‫هذسالثهمضع‬ ‫في‬ ‫الخفايا‬ ‫إن‬ ‫هقالت‬ ‫تنئههدز‬ ‫ابو‬ ‫قال‬
‫فظنئى‬ ‫اا‬ ‫الخزايا‪،‬‬ ‫على‬ ‫فقولوا‬ ‫لتلوا‬ ‫قوما‬ ‫ان‬ ‫اصلها‬ ‫واحسب‬ ‫همنتة‪،‬‬ ‫واحدتها‬

‫‪ ،‬فمارت‬ ‫الثكلى فقالوا ذلك اا‬ ‫عنها ابصروا‬ ‫الرافون ان فلها نسإء‪ ،‬فلما كشفوا‬

‫لا‬ ‫امر‬ ‫وهذا‬ ‫الداعية العظيمة‬ ‫معناهز‬ ‫اتتهم الؤقهم تنجي بالناطهدقش‬ ‫ومنهن‬ ‫مثلا‪.‬‬

‫ننادى زلهده‪ ،‬معنام ال الامر اأثنلأ حلى ذيلت هالمراك انفدعو سولهذها‪ ٠‬ومنهن التقت‬

‫بلغ‬ ‫العالمة‬ ‫وتقول‬ ‫الطيبين‪.‬‬ ‫الجزاف‬ ‫وجاؤز‬ ‫الإبى‪،‬‬ ‫السبل‬ ‫وقلغ‬ ‫اليطان‪،‬‬ ‫خلقتا‬

‫الننكبل العظم‬

‫وكتب‬ ‫فسد‪.‬‬ ‫كدابخق وقد كلم الأديم خلب‬ ‫لا صحح له ا منه قولهم‬ ‫إصلاح ما‬

‫الوليد بن ظنية إلى معاوية بهذا الليثي‬

‫فإنا والكتان إلى علنى ‪ ...‬كدابخق وقد كلم الأديم‬

‫في شعر لع‬

‫وهو أعود‬ ‫وإن لم ليكن ائزق‪،‬‬ ‫العهن‪،‬‬ ‫هو أززق‬ ‫ا هقال في العدؤز‬ ‫صفة العدو‬
‫الثليد‪ ،‬واصهنهب الننهالش‬

‫الهخهل يعتلي بالسر ا منه قولهم يئيل النكاء كان وجه« عاسأ‪ ٠‬ومنهن قبل انفاس‬
‫نصنضأنز‬
‫كنث و‬

‫اختبر ما يعطى الهخهل وإن قلي ا منهن خذ من ءالنغمية ما طههإ‪ ٠‬بىنذ من نبيع‬

‫إلى ملوين‬ ‫خننان كانت وذي‬ ‫ان‬ ‫المثل‬ ‫هذا‬ ‫واصل‬ ‫الظهير‬ ‫ابن‬ ‫قال‬ ‫ما اعطالا‬

‫النمر‬ ‫ننقطةمن‬ ‫ذلا‬ ‫تلي‬ ‫الذي‬ ‫وكان‬ ‫رجله‬ ‫عن هل‬ ‫سنة‬ ‫كلخ‬ ‫دينارين‬ ‫ننليح‬

‫عمرو الغنناني نيف الؤنارين‪ ،‬قذغل لجذع‬ ‫العلدس‪ ،‬فجاء ننقطع إلى زذع لين‬

‫منزله‪ ،‬واشتم{ على لددهفه‪ ،‬ثم خرج فضرب به ننقطة حلى ننكث‪ ،‬ثم قال له خذ‬

‫الملل لما‬ ‫وصار‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫الدهنارين‬ ‫خننان من‬ ‫فامتنعت‬ ‫اعطالد‪،‬‬ ‫من لجذع ما‬

‫حتى اتى الإسلام‪.‬‬

‫مييق اا في أدهمكر‬ ‫الهخهل ليمنع تجره ويجود على نضه ا منه قولهم ننننكم اا‬

‫ومنه‪ ٠،‬يا نههعفي المال كلخ ما اهدهث‪ ٠‬ومنه قول العامة الحمار قلبه والحصار اكله‪.‬‬
‫ان‪.‬‬ ‫ز النق‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫منها شيء‪ .‬والتخ ‪٠‬‬ ‫فئة هوس‪٠ .‬‬

‫وهي ننضج‬ ‫عطلته إلا سنتة الظنر‪،‬‬ ‫ما كانت‬ ‫ا منه قولهم‬ ‫البخيل يعطى مرة‬

‫الدير قال التهريب الثلث راقصا بامن ييهضة‪ ،‬وانشد ليثنارز‬

‫دعد‪٠‬طك الاهم‬
‫نبيعلهها ‪٠‬ه‬
‫ئ ه‬
‫قد لزقني ئؤزث في النهر واحدة ‪ ...‬تني ولا سهم‬

‫ومنه قول الشاعر‬

‫لا سنيعجهل لخير زل من نرده ‪ ٠ ٠ ٠‬فالكويتي الئحس نينقي الأرطن احهانأ‬

‫اا‬ ‫واصل هذا‬ ‫ومنه قوله« من الخواطر لدضهنم بسائب‪ ٠‬راللهلنىطويل وانت نقيس‬

‫لهن‬ ‫وقال‬ ‫صدره‪،‬‬ ‫على‬ ‫رجل‬ ‫فقثم‬ ‫نثنتملا‪،‬‬ ‫نائما‬ ‫كان‬ ‫لنلكة‬ ‫لين‬ ‫نلهلد‬ ‫اا‬ ‫ان‬

‫يا نيمسم‪٠،‬‬ ‫اا‬ ‫استلر‬ ‫لهن‬ ‫ثة قال‬ ‫اا‬ ‫وانت نثير‪٠،‬‬ ‫طويل‬ ‫الليل‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫استأسل‪٠،‬‬

‫نئة طنرط منها‪ ،‬فقال لهن اطنرطأ وانت الأعلى فذهنث ايتا‬
‫نئه طمس‬
‫‪٠‬قطجر‬

‫امراة‬ ‫انا‬ ‫واصله‬ ‫ننليصذ‬ ‫ستساكني قرانتهن‬ ‫ا منه قوله«‬ ‫المتعذرة‬ ‫الحاجة‬ ‫طلب‬

‫ثشئث على زوجها لضنلجصأ‪ ،‬وهو بيلد قفر‪ ،‬فقال هذه المقالة واليننلجب اللفث‪٠‬‬

‫ومهم شر{ ما رام امرؤ ما لم قلل ومنهن السائل قوق حقه نطثجق الجزمان‪ ٠‬ومنه‬

‫قولهم ز‬

‫إنلد ان كلفتني ما لم ليلق ‪ ٠ ٠ ٠‬لدداةلد ما ننئالد مني من ظقى‬

‫الرضا بالهعطرى دون الكل ا منهن قد فلكم الصئعب من لا يإلول لهب وقوله« نذ‬

‫من نبيع ما اعطالا وقولهم نذ ما يقع لك‪ ،‬اي ارطن بما امكنلير ومنه قرلهب‬
‫اي ليس‬ ‫المشافي‬ ‫اا‬ ‫عن‬ ‫اا‬ ‫الطين‬ ‫ليس‬ ‫وقولهم‬ ‫من لعود‪.‬‬ ‫خهز‬ ‫لممود‬ ‫من‬ ‫ئؤغ‬

‫تنفى العار{ يشرب الشفافة كلها‪ ،‬وهي بقية الماء في الاناء‪ .‬ولكنه تنوى قبل‬
‫على‬ ‫إذا لم سيئدروا‬ ‫انهم كانوا‬ ‫ومعناهن‬ ‫وقولهم لم نغزح من ثصيد لهب‬ ‫بلوغ ذلا‬

‫قزى الطئهف قصندوا له يعهزأ وعالجوا ذمه بشيء حلى همكنز ان يأكله‪ .‬ومنه قول‬
‫العامة إذا لم ليكن ننغم قسنقس‪ ٠‬اصل هذا ان امراة لعنت ثهايأ‪ ،‬ثم نشث واظهرت‬

‫النههر في يثنهتها بارتفاع نمرها‪ ،‬ظقهها رجني‪ ،‬فقال لهان إني اعرظد نهزولة‪ ،‬فنن‬

‫أين هذا النفس! قالثز إن لم ليكن ننم فنفس‪ ٠‬وقال ابن هانية‬

‫قال لي ئزضلى يفههم كاذب ‪ ٠ ٠ ٠‬قلك إن لم قليل ننغم قتفسا‬


‫التنوق في الحاجة ا منه قولهم فعلين فيها فعلة من ندع لنن اخيك ومنه قولهم‬

‫جاء شنيدلن لثقه على الحاجة‪ ،‬معناه لشدة جزصه عليها‪ .‬وقال ميشر بن ابي خازر‬
‫خيلا سنتخنيدضة لثايخهلللنغني المدتتصاح الحاجة ا اتجع الفرس لجامها؛ لرهد انل قد خنت‬

‫بالترس‪ ،‬واللجام الهر نفطها فائة الحاجة ومنهن تمام الئهع الصئيف‪ ،‬واصله في‬

‫المطر فالئسع الإله والصئهف آخرهم‬

‫النصانعة نترتبينر‬ ‫المصانعة في الحاجة ا نن تطلب الخاء بينه ننههزها‪ ٠‬وقولهم‬

‫الحاجة ونن اشترى فقد اشقى‪ .‬هقولز نن اشترى لحما فقد اكل نليواءب‬

‫تعجيل الحاجة ا قولهم العزاح من النجاح‪ .‬النقل نولعأ بحرة العاجل‪.‬‬

‫قزشىز‬ ‫قزشى لهوا طريق‪.‬‬ ‫كلا جانبي‬ ‫ا منه قولهم‬ ‫الحاجة تمكن من وجههن‬

‫عقبة‪ .‬ومنهن هو على خك زراعلس اي لا يخالف(‬

‫نن منع حاجة فطلب اخرى ا منه قولهم إلإده فلأدير قال ابن الظهير معناه ان‬
‫كاهنأ ستئاضى إلهه رجلان من العربي فقالاز المريح في اي شيع جئنالد؟ قالت في‬

‫اا ثم اخبرهما‬ ‫إلاذه قلأدم‪،‬‬ ‫النظير قالت‬ ‫هذا‬ ‫خبر‬ ‫اي انظر‬ ‫إلاذه‪،‬‬ ‫كذا وينا‪ ٠،‬قالاز‬

‫بها اا ‪ ٠‬قال الأصمعيز معناه إن لم ليكن هذا الان فلا ليكون بعد الان‪.‬‬

‫الحاجة يحول دونها حائل ا منه قولهم قد ظسقز ذلزلد دلؤ اخرى‪ .‬وقولهم الأمن‬
‫واصله ان راعيأ اعتاد مكانا‬ ‫انلف ئزهيعهأ نقلته‪.‬‬ ‫وقولهب‬ ‫سيغئث دونه الأمر‬

‫فجاءه يرعاه‪ ،‬فوجده قد تغنر وحال عن عهده‪ .‬ومنه قولهم ننث اين نرلنطرى الطريفى‬

‫سئم واين لطمجنرىز رجل عقر ناقة في راس ثننة فسذ بها الطريق‪.‬‬

‫وقد فسرناه في الهباب للذي هقلنلع‬ ‫جاء نفي لحنبن‪.‬‬ ‫اليأس والخيرة ا منه قولهم‬

‫هذا قولهم ننكث الفا ونطق تخفا‪،‬‬ ‫اطال الغبية رجاء يالمخنية‪ ٠‬ونظهر‬ ‫هذا‪ .‬ومنهن‬

‫اي اطال السكوت وتكلم بالقبهم‪ ،‬وهذا المثل ليقع في باب العنإ‪ ،‬وله ها هنا وجه‬

‫اههنأ‪ ٠‬وقال الشاعر‬

‫ومارلضق اقطؤ ينمزطن الهادي ‪ ...‬ون النثنرقهن إلى النغرنحن‬

‫غىثص ههد ‪.‬جضن القنى ؤالئزيئذهين‬


‫زاثر} الخرقة تحث النجى ‪ ...‬زا لوت‬

‫زاطرى فاتئث ثوت النوم ‪ .. ٠‬إلى ان زنهط نفي غفنن‬


‫ثننين‬ ‫وقولهم‬ ‫لم اجد لشئزتي نخئااب‬ ‫ا قالواز‬ ‫خبر موضعها‬ ‫الحاجة في‬ ‫طلب‬
‫خبر نكتم وقولهم يةقخث لو تنفخ في فض وقالت العامة نينعرب في حالي بارد‪.‬‬

‫اا فى اا‬ ‫وقولهم‬ ‫كن‪.‬‬ ‫لا تطلب اثرأ بعد‬ ‫طلب الحاجة بعد قواتها ا منه قولهم‬

‫الصلف كان‬ ‫ماشيته في‬ ‫نطرق‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫للرجل‬ ‫اثى‬ ‫معناه‬ ‫اللين‪.‬‬ ‫طننعت‬ ‫الصئف‬
‫اا لألهانها عند الحاجة اا ‪٠‬‬ ‫و‬

‫اليهما من الحاجة يتركها ا منه قولهم نجا براسه فقد زبير وقولهم زضسق من‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫وقال امرؤ القيسي‬

‫وقد طزئضق في الأناني حكى ‪ .. ٠‬زضسق من الغنية بالثياب‬

‫وقال اخر ز‬

‫الليل داج والهائل مننمهنليخ ‪ ...‬قمن تمنيا براسه فقد زيغ‬

‫كطالب‬ ‫وقولهم‬ ‫النهب‬ ‫خدعت‬ ‫الئزن‬ ‫كطالب‬ ‫منهن‬ ‫ا‬ ‫فانتقصرى‬ ‫الزيادة‬ ‫طلب‬ ‫من‬

‫دابة‬ ‫لمرليد‬ ‫ليليان‪.‬‬ ‫على‬ ‫بها‬ ‫الغشاء‬ ‫ننثط‬ ‫وقولهم‬ ‫الأسد‪.‬‬ ‫عرسة‬ ‫في‬ ‫الصئهد‬

‫نرجت تطلب الغشاء فصادفث زينا‪ .‬ونظهر هذا من قولناز‬

‫الانسانوي طلبالئني‬ ‫فازددطقلئروقديخسر‬ ‫طلننضقبلمالتكثهر‬

‫الرجل يخلو بحاجته ا منه قولهم خلا لله الج{ هههس واصنقرى ومنهن اا زوى اا‬

‫بزسنلد على هارا وهذا المثل قالته عائشة لاين اخت ننمونة زوج النبع صلى‬

‫ايه عليه وسلب ذههث والمه ميمونة وئصي بزنننلد على غارا‬

‫الحرير‬ ‫وقولهم‬ ‫توسيع‬ ‫حكهصأ ولا‬ ‫ازيدل‬ ‫ا‬ ‫به‬ ‫تثق‬ ‫الحاجة من‬ ‫في‬ ‫ارسالك‬

‫نييدلي لك لا الجواد‪ .‬همقولن إل الذي له هون وجزصرى مر حايك هو الذي لنوم‬

‫بها لا القولين عليها ولا قزى له فيها‪ .‬بمنإ قولهم لا نزننلل رحللد نن ليس معلير‬
‫ومنه في اا هذا اا المعنية الحاجة يجعلها نصنت عهنهه‪ ،‬وايغملها بهن اذنه وعاتقه‪،‬‬

‫ولم يجعلها بظههر‬

‫هاكم‬ ‫لم‬ ‫لرهد‬ ‫ماله‪.‬‬ ‫وانظر‬ ‫المضنارثز‬ ‫تسأل‬ ‫لإ‬ ‫ا‬ ‫هم السوال‬ ‫الحاجة‬ ‫لضأء‬

‫اصابه فاعثه قبل ان سالا ومنه كفي بزغائها مناديا‪.‬‬ ‫نستصرخا إلا من ذعر‪.‬‬
‫رمنهتهنفمر عن صجهوله نا نغلونه اا ‪ ٠‬وقولهم في ينمننه قزائم نننن في نظرلد‬

‫إلى الفرس ما نننهلد عن فرارهم‬

‫الانصراف بحاجة تامة مقضهة ا جاء فلان ثانهأ من قمنانع فان جاء بخبر قضاء‬
‫رجاء‬ ‫وقد لئظ لنيامع‬ ‫رجاء‬ ‫قمطفههب‬ ‫اى‬ ‫اصنذزهيه‪،‬‬ ‫همضدليه‬ ‫جاء‬ ‫قالواز‬ ‫حاجتهم‬

‫لضسدسييهلليم فان جاء بعد شأة قللت جاء بعد اليتها والتى‪ .‬رجاء بعد الناط والينا(‬

‫تجدي الحزن بعد ان ليلى ا منه قولهم غرين لها لحوارها ثجئىب وهذا المثل فروى‬

‫ابمبج‬ ‫عمرو بن العاصر انه قال لمعاوية حهن ايراد ان نينثنصر اهلة الشاب‬ ‫عن‬

‫فاقبلوا‬ ‫ففعل ذلك نعاوية‪،‬‬ ‫عليه الذي لتل فيه‪.‬‬ ‫ايه‬ ‫عثمان رضوان‬ ‫إلههم قمهمن‬

‫فنكون‪ .‬فعندها قال عمروة خنغلد لها لحزازها شيرر‬

‫الظلم طلما‪١‬س‬ ‫وفي المدنيون‬ ‫الخام ننزتعه فنبه‬ ‫جامع امثال الظلم ا منه قوله«‬

‫ليوم القيامة ومنهن فا« لا ثنينى من الثنؤلد الجنس وقولهم الخز{ يثور‬

‫اطثنل كنثة التعهد زمؤض في‬ ‫ومنهن‬ ‫اخثنفا وسو{ قليلة‬ ‫ا منهن‬ ‫الظلم من نوعين‬

‫ليهث ننلولنة وهذا المثل لعامر لين الطفيل حين اصابه الطاعون فى انصرافه عن‬

‫النبي صلى ايه عليه وسلب فلجأ إلى امراة من ننلولى فهلك نعندنذ ومنهن أكنمزث‬
‫زخننأ‪ ٠‬قالته امران! من العرب لزوجها نتريعنره حهن نيخلف عن عد‪١‬ه فى منزله‪،‬‬

‫اكنفأ‬ ‫وقولهتي‬ ‫ونين‪.‬نأ‪٠‬‬ ‫اخيرة‬ ‫فقالت‬ ‫قضزبها‪.‬‬ ‫الناس‬ ‫قتال‬ ‫إلى‬ ‫تتطر‬ ‫ورآها‬

‫يايقزى‬ ‫وقولهم‬ ‫ونأج‬ ‫ثمخل‬ ‫مع‬ ‫ولوح‬ ‫بغهوس‬ ‫هلقالد‬ ‫الرجل‬ ‫اصله‬ ‫وإمساك{‬
‫نثهلة‪ ،‬يا ننههزى ننهزم نضرب للأمر الذي ئمنبمره من وجهين‪ .‬ومنه قول العامة‬

‫وقولهم‬ ‫والمهلث هنةر‪٠‬‬ ‫انإع‬ ‫للموت‬ ‫وقولهم‬ ‫بابير‬ ‫الئنضاء‬ ‫مخ‬ ‫كالنثمتغهز‬

‫كالاشقر ان تقتم نجر‪ ،‬وإن تاخر لمقر وقولهب كالارقم إن نثثل قنقم‪ ،‬وإن ننزلد‬

‫هو لين حاذفب‬ ‫قلقهم هقولت إن قتلته كان له من هنتقم مظد‪ ،‬وإن تركته قثللير ومنهن‬

‫وقاذة اب الياذة عن الضارب بالعمل والقاذفز الرامي بالنقر‪.‬‬

‫الفرصة‬ ‫الهئغثز‬ ‫اقالة‬ ‫على‬ ‫طيأخ‬ ‫قولهم‬ ‫منه‬ ‫ا‬ ‫يهم‬ ‫على‬ ‫خصأ‬ ‫يزداد‬ ‫من‬

‫الهثز‬ ‫إلى فتنة‪.‬‬ ‫قظث‬ ‫اا ومنه قولهم‬ ‫الكبيرة‪.‬‬ ‫والإظةن‬ ‫الحطب‪.‬‬ ‫الصغيرة من‬

‫الكبيرة ثم‬ ‫الللنة‬ ‫يحمل‬ ‫للرجل‬ ‫نضرب‬ ‫الكبير‬ ‫القدر‬ ‫والوئهةن‬ ‫الصغيرة‬ ‫القذر‬
‫يزهد إليها اخرى سغهرة اا ومنه قولهم ؤئعوا في أم نندب‪ .‬إذا ظلنوا‪.‬‬

‫المغبون في تجارته ا منه قولهم صنئقة لم تنهجها حاطس واصله انا بعطر اهل‬

‫حاطب باع تنفة فن فيها‪ .‬ومنه قولهم اعطاه اللئاق خبر الوفاء‪.‬‬
‫ومنه ئيأ ننلورلإ ذنضة لهب‬ ‫سرعة الملاصق ا منهن ليس من الغنل لمرمةالغألي‪٠‬‬

‫وقولهم الثنعهئ نزيل ونذق وقول العامة اكلا وذئاب وقول المحجاجن لئناح والمه منا‬

‫الحسن الكريم يهتضصه اللنبي ا لو ذايطه لودزار لطننظي‪ ٠‬ومنهن ذلا لو اجد ناصرا‪٠‬‬

‫الانتصار من الظالم ا هذه بتلك والهادي أخلص ومنهن نل لم سيأد عن حوضه يهئم‪٠‬‬

‫الظلم ترجع عاقبته على صاحبه ا قالواز نن حفر نغؤاة نقع فيها‪ .‬والصغؤاةز البئر‬
‫نتريغتر للئئاب‪ ،‬ونجعل فيها قؤنإ فسقط الذين فيها لستعيدبةه قنصل ومنهن نغدو‬

‫الزماة فنجح‬ ‫وهم‬ ‫التإغة‪٠‬‬ ‫على‬ ‫الئني‬ ‫عاد‬ ‫ومنهن‬ ‫ما ناشر‪.‬‬ ‫امرىء‬ ‫على كل‬

‫عليهم زنيخ وتقول العامة كالهاجث عن ننية‪ ٠‬ومنه قولهم أمي بخقره‪ ،‬ولقلة‬

‫سلاحه‪.‬‬

‫المضطر إلى القتال ا نثزه اخوين لا بطل‪.‬‬

‫قد نتخيل العبر من ذعر على الأسد الماخوذ بذنب تجره ا جانهلق نن نمنني عليا‬

‫ومنهن اا ز كزي الغز نهري لنيله وهو راني ومنهن كالثؤر نهنرب لما غافث النثر‬

‫يعنى عافت الماء‪ .‬وقال انس بن ننرلير‬

‫إني وليلي ننلنكأ ثم أغقلك ‪ ٠ ٠ ٠‬كالثؤر نهنزب لنا عافث القثؤ‬

‫يعنى تبرر الماء‪ ،‬وهو الطحلني؟ هقالت ثار الطحلب وبرأ وفزرانا‪٠‬‬

‫ومنه قولهم كل شاة برنلها نويناطم برر لا نؤخذ رجل بخبر وهنل‪٠‬ع‬

‫المقرىء من الشيء ا ما هو من ليلي ولا ننرم ما هو من‬


‫قطري‪ .‬مالي فيه ناقة ولا تينا ومنه قولهقز سبرهئط منه إلى اننى ومنةن‬

‫ولسضز مكي‪ .‬وما انا من ذي ولا زؤ مني‪.‬‬

‫إلى الننلامة من ألسنة‬ ‫لا ننهد‬ ‫الناي نيرة ناغى‪٠‬‬ ‫سوء معاشرة الناس ا قالواز‬

‫الماس كابل‬ ‫العامة وقولهم رضلى الناس غاية لا تدر( ومنه النسق المرفوض‬
‫ما« لا تكاد تنجد نا راجلة اا واحدة اا ‪ ٠‬ومنه قولهم الناس يرعننرون ولا نغفرون‬

‫واذن ينحر ولا نعننر‪٠‬‬

‫أبي‬ ‫وقول‬ ‫فيه‪.‬‬ ‫الناس‬ ‫قول‬ ‫نطيل‪.‬‬ ‫لم‬ ‫نفننه‬ ‫عرف‬ ‫نن‬ ‫ديغارز‬ ‫لين‬ ‫مالك‬ ‫وقال‬
‫الارداءز ان قارطهدضز النلن قارطنولد‪ ،‬إل تركتهم لم تزكولير‬
‫إل الجهال تنفه من قؤقه‪ ٠‬وهو من قول‬ ‫الجبان وما هذح من اخلاقه ا منه قولهم‬

‫عمرو بن امامة‬

‫لقد نجدت الموغ قلل ذؤقه ‪ ٠ ٠ ٠‬إل النبهان كتفه من فؤقه‬

‫اا قال ابو‬ ‫احس اراد اا ان اا خئره وئوبيهه ليس يدافع عنه النننة‪٠‬‬ ‫قال ابو لممههدز‬

‫عندي‪ ،‬والنعنى فيه انه نصف نضه بالفنى‪،‬‬ ‫كلط من ابي لممههد‬ ‫وهذا‬ ‫ز‬ ‫عملي اا‬

‫الجبان حطه من‬ ‫إل‬ ‫ثم قالت‬ ‫النيهن‪،‬‬ ‫من‬ ‫وهذا‬ ‫ان نذوقه‪.‬‬ ‫الموت قبل‬ ‫وانه نجد‬

‫فوقه‪ ،‬لمريد انه نظر إلى مهنته كأنما تحوم على راسه‪ ،‬كما قال ايه تيارين وتعالى‬
‫‪٠‬‬ ‫اا سينطدهون كل طنننفق عليهم هل الغاز اا‬ ‫ز‬ ‫في المنافقين اا إذ وصفهم بالجبن اا‬

‫وكما قال جرير للأخطل يمرعقره اا إهقاث بينس بهم اا ز‬

‫خ‪.‬ملييهى ~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫مارلين ثغيدب كل شيع بعذهم ‪ ...‬خهلأ تكر عليكنم ورجالا‬

‫لأنه‬ ‫الهاب‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫لممههد ما كانمعناه فدخل في‬ ‫ولو كان الأمر كما ذهب إلهه ابو‬

‫لأن انذ‬ ‫باب الجبان وما نذم من اخلاقه‪ ،‬وليس اخذ النذر من الجبن في شيء‪،‬‬
‫اا خذوا ثيذزكع اا ‪ ،‬والجبن نذموم من‬ ‫النذر صحمود‪ ،‬وقد امر ايه تعالى به فقالت‬

‫تمثل به لددعد بن لمعاذ ليوم الخثدقز‬ ‫كل وجع ومنه ا لشعر‬

‫لنت قليلا ننرلد الهنجا خنل ‪ ٠ ٠ ٠‬ما احسن الموغ إذا حان الألجل‬

‫ومنه قوله« كل ابت تقرره وإنما هقال في الأزن من الإبل لكثرة شره‪ ،‬ويكون‬
‫ذلك في ينمننهه‪ ،‬فكلما زاه ظن انه ثنغبن اا هطلهه اا يئننر من اجله‪ .‬ومنه قوله«‬

‫‪ ٠‬ومنه قولهم ذزذب لما ضننه الثقافى وقوله« حال‬ ‫قصهدنصهدئى إذ لحدين بالأئناب‬

‫القرهطن دول الثرهطني وهذا المثل لهم« بن الأبرصر قاله للنعمان بن المنذر بن‬
‫اقفر من الله نلنوب فقال‬ ‫آننلددني نليغزلير‬ ‫ماء السماء حين اراد قيئله‪ ،‬فقال لهن‬

‫تنتملي«ن حال الهنيرهطل دون الثرهطن‪ ٠‬ومنهن يحيك ثنغره‪ ،‬واقشعرث يرزابلنهب اا معناهز‬

‫قام شعره اا من النتث‬

‫وله‬ ‫ائلث‬ ‫ومنهن‬ ‫اسلأتحي‪،‬‬ ‫واهنحصى‬ ‫افلت‬ ‫منه قوله«‬ ‫ا‬ ‫اشقائه‬ ‫بعد‬ ‫الجبان‬ ‫إفلات‬

‫إن الثنيطاناةلننمع الأئان الير رله نطناصرىب‬ ‫ؤيروى فيالحدهثز‬ ‫نطناصرىب‬

‫ومنهن اظتنى خزنة الذقن‪ ،‬إذا كان منه قرينا كقليب القلعة من الذقن‪ ،‬شم اقلته‪.‬‬

‫الذي‬ ‫أظتني وقد تلى الننفق‪،‬‬ ‫وقولهم‬ ‫إن نفلت الغني فقد ذزق‪٠‬‬ ‫بمفه قول العامين‬
‫جاء فلان سهنئطرى صذززيه‪،‬‬ ‫خبره ا منه قولهم‬ ‫شنلر العامة الملقى الجبان لمغهدد‬
‫اي هتوخد ويتهأد‪ ٠‬والمجأزسوانز قزعا الاثنين‪ .‬ولا ليكاد نقال هذا إلا لمن هتهأد بلا‬

‫حقيقة‪ .‬ومنهن انرق لمن لا سيغرظير وائمدد بذزعلير ولا تنقى إلا على نضلير‬

‫أي إن الاجتماع داعية الافتراق‪.‬‬ ‫لمنإهز‬ ‫تصدر ف الدهر ا منهترنن منننتصيب ستتئغئي‬

‫وكل ام نفارثه اخوه ‪ ٠ ٠ ٠‬لغنر أبيلا إلا التزئزان‬

‫ومنهن لم نينغ نن لم قلت‪.‬‬

‫وزلى سسثم‬ ‫شاهد الننةرى الأنتر‬ ‫ا منه قوله«‬ ‫على الضمير‬ ‫الاستدلال بالنظر‬
‫لةظزم قال زقهرن‬

‫فان ثلم في طنديقي او عدن ‪ ...‬نيخنزلد العلوي عن القلوب‬

‫وقال ابن أبي حاز«‬

‫خذ من الغهثى ما تفي ‪ ...‬ويل الدهر ما طنئا‬

‫~~~~~~‏‪‎‬‬

‫نفي المال عن الرجل ا منه قولهم ما له ننغفة ولا نغنة‪ ٠‬معناهز لا شيع لهب‬

‫ومنهن ما له هلع ولا لحعة‪ ،‬وهما التبني والغفاق‪ ٠‬ومنهن ما له هارب ولا قارب‬
‫ما له‬ ‫وقولهم‬ ‫فليس له شيء‪.‬‬ ‫ولا احث ليقرب إلهه‪،‬‬ ‫ليس احد سيهأب منه‪،‬‬ ‫معناهز‬

‫قال‬ ‫خقطرد‬ ‫ولا‬ ‫نحرطرى‬ ‫به‬ ‫وما‬ ‫والناقزنز‬ ‫الهئائنة‬ ‫وهما‬ ‫نافطة‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫عافطة‬
‫النطر والخقطرز‬ ‫خلملهز‬ ‫وقال‬ ‫اعرف الخسهطر»‬ ‫ولا‬ ‫التحزلس‬ ‫النقطتين‬ ‫الأصمعنر‬

‫والتنين نههري نحرها‬ ‫وقالت‬ ‫صوته‪.‬‬ ‫والخفطرن‬ ‫الزتر‪،‬‬ ‫نيحر{لد‬ ‫فالنهضة‬ ‫الوينر‪،‬‬ ‫في‬

‫نغرف‬ ‫ولم‬ ‫والصرف‪.‬‬ ‫الشعر‬ ‫هما‬ ‫لقد‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫لضسدسهد‬ ‫له‬ ‫ما‬ ‫قولهم‬ ‫ومنه‬ ‫وخقضا‬

‫الأصمعي النتنة والنغنة‪٠‬‬

‫ولا بها‬ ‫ولا بها ئغرنإ‪،‬‬ ‫ما بالدار ثنئر‪،‬‬ ‫ا منه قولهم‬ ‫احد‬ ‫إذا لم ليكن في الدار‬

‫ولا بها لورنا ولا‬ ‫تنتمريب‪،‬‬ ‫وما بها من‬ ‫ما بها من ليدعو من نيله‪.‬‬ ‫معناهز‬ ‫نبي‪.‬‬

‫طررتز‪ ،‬وما بها وامر وما بها عافر‪ ،‬وما بها ديار‪ ،‬وما بها نافخ طنزمة‪ ،‬وما‬

‫ولا ينال منها شيع في الاثبات والإيجاب‪،‬‬ ‫بها ارم‪ .‬معنى هذا سظهن ما بها احد‪.‬‬

‫وإنما فقولوا في النفي والقغد‪٠‬‬


‫اللقاء وانىقاته ا بنها لقيت فلانأ اول خهن‪ ،‬يعني أول شيء‪ .‬وقال ابو زير لقبه‬

‫واول‬ ‫طنؤلد‬ ‫اول‬ ‫ولقنه‬ ‫ذات نمةنطنى‪،‬‬ ‫اول‬ ‫ولقنه‬ ‫ؤلهلة‪،‬‬ ‫اقل‬ ‫ولقهثه‬ ‫عائنة‪،‬‬ ‫اول‬

‫إذا لقيه‬ ‫خبر انه تريده قلثز لقنم ينقابا‪ ،‬ولقهثه التقاطا‪،‬‬ ‫فان لقيته فجاة من‬ ‫قؤلير‬

‫من يهم طلب‪ .‬وقالز الراجمةرنئسهلي وردته التقاطا وإن لقيته نواجهة قلثز لقهثه‬

‫صيفاحا‪ ،‬ولقهثه تبمفاحا‪ ،‬ولقنه كفة كفة‪.‬‬

‫خلر ان تذثزن قلترثز ئفع لي رفعأ‪ ،‬وانتضة لي‬ ‫يرطن لك من‬ ‫فإن‬ ‫قال ابو آير‬
‫هن‬ ‫وهي‬ ‫طنغرة سليغزة‪،‬‬ ‫لقنه‬ ‫قلضزز‬ ‫احذ‬ ‫وبينه‬ ‫بينك‬ ‫وليس‬ ‫لقيته‬ ‫فان‬ ‫إشهابا‪٠‬‬

‫تجر‬ ‫نمك‪،‬‬
‫إص ه‬ ‫بوحثى‬ ‫لقيته‬ ‫قكز‬ ‫به‬ ‫انهت‬ ‫لا‬ ‫غر‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫لقيته‬ ‫فإن‬ ‫نخرانز‬

‫نخرى اهضا‪ ،‬ولقهتهمن ننمع الازهر وليصمزما‪ ٠‬فان لقهثه قلل الفجر قلنا لقيته‬
‫قلل اا كل اا صدح فنفر‪ .‬النفر التفرق‪ .‬وإن لقيته بالهاجرة قلثز لقيته طنكة لممننى‬

‫اا وصنكة اضس اا ‪ ٠‬قالت رؤبة هصدف الفلاة إذ لمعث بالسراب في الهاجرة‬

‫شبيه ننل بهن هنز‪/‬نى معأ ‪ ٠ ٠ ٠‬طنكة اعمى زاخر قد اهترغا‬

‫فإن لقيته في اليومين والثلاثة قلثز لقنه في الئزط‪ ،‬ولا ليكون المناط في اكثر من‬

‫خمس عشرة ليلة فان لقيته بعد شهر ونمره‪ ،‬قلثز لقيته من خفر‪ .‬فان لقهثه بعد‬

‫الحول ونحوه قلثز لقيته عن قنبر‪ .‬فان لقيته بعد اعوام قلثز لقيته ذات الغريم‬

‫هو الإبطاء فيها‪.‬‬ ‫فان لقيته في الزمان قلثز لقيته ذات الإمظش والهند في الزيارة‬

‫والاعتصام في الزيارة هو التردد فيها‪.‬‬

‫وما‬ ‫الإبلى‪،‬‬ ‫اخت‬ ‫وما‬ ‫اللتين‬ ‫ما حئث‬ ‫اتهلد‬ ‫لا‬ ‫منه قوله«‬ ‫ا‬ ‫الزيارة‬ ‫ترين‬ ‫في‬

‫اتهلد‬ ‫ولا‬ ‫الجديدان‪.‬‬ ‫اختلف‬ ‫وما‬ ‫النلزان‪،‬‬ ‫اختلف‬ ‫وما‬ ‫وانوزة‪،‬‬ ‫الأزة‬ ‫اختلفت‬

‫ليرجع‬ ‫وحتى‬ ‫الداهرهن‪،‬‬ ‫ودير‬ ‫الأبدين‪،‬‬ ‫ايد‬ ‫ونالت‬ ‫الأيدي‬ ‫وابذ‬ ‫والقمز‪،‬‬ ‫الشمس‬

‫تفسبرهن‬ ‫الجظش‬ ‫ولا هآتهلد ليدل‬ ‫وحتى فنجح الليل في الهنرع‬ ‫السل إلى فوقه‪،‬‬

‫والجلةن من‬ ‫الخلهة من اللين‪.‬‬ ‫والذرة‬ ‫الفي جمع ناب‪ ،‬وهي الشنة من الإبل‬

‫الضدين‬ ‫ولد‬ ‫هو‬ ‫والجظت‬ ‫والنهار‪.‬‬ ‫الليل‬ ‫والجدهدانن‬ ‫والملوان‬ ‫الهعهر‪٠‬‬ ‫اجترار‬

‫هقولت حلى تنحنقط اسنانه‪ ،‬ولا ننحدقط ابدأ حتى ليموت‪.‬‬

‫وما‬ ‫عنا اا ا منه قولهم ما يعرف الحؤ من اللؤ‪٠‬‬ ‫استجهال الرجل ونفي العلم اا‬

‫يمرض الحنا من اللين ولا قريرة من يرير‪ ،‬ولا ليلا من زبير‪ .‬وما يعرف انية‬
‫اي مااا يعرف من نمبيسثغه ممن‬ ‫وما اا يعرف عزآ من لمنرز‪٠‬‬ ‫طزقنه اطرل واكد‬

‫وانا‬ ‫والأبرز ما اديرت اا به اا منه‪.‬‬ ‫والئبيلت ما اقنع به من قتل الخلل‬ ‫سينهزم‬

‫طرفيه اطول ز انننضن ابيه اثم نسب انه‪.‬‬


‫امثال مستعملة في الشعر ا قال الأصمعيز لم اجد في شعر شاعر يهتأ الإله نثل‬

‫واخئه نثق إلا ثلاثة ابيف‪ ،‬منها ننا للحطهئةز‬

‫نن نعل الخبز لا نغذم لجزازنه ‪ ...‬لا يةهع النزف بهن ايه والناس‬

‫وبهتان لأمرى القيسي‬

‫وافلتهئى ظنايا لجريضأ ‪ ...‬ولو انزثفة طنقز الركام‬

‫وقاهم نبترثهم بيني أبههم ‪ ٠ ٠ ٠‬وبالأشهئط‪٠‬ى ما كان الجئين‬

‫هذا كثير في القديم والحدهث‪ ،‬ولا ادري كهف اترغفل القديم منه الأصدصعطن‬ ‫ومثل‬

‫فمنه قول طرفةن‬

‫سنتدي لك الأيانم ما كنين جاهلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬سوياكهلق بالأخبار من لم نترثاني‬

‫عليه وسلم‬ ‫ايه‬ ‫ايه صملى‬ ‫إل رسول‬ ‫ويقال‬ ‫الأمثل‬ ‫اثمرت‬ ‫مثلان من‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬

‫ننمع هذا البث فقالت إن معناه من كلام النهزة ومن ذلك قول الاخر‬

‫ما كلف ايه نضأ فوق طاقتها ‪ ...‬ولا تجود يأ إلا بما سلون‬

‫اا ففي الصئنر ننفى وفي العجز نسثل اا ‪ ٠‬ومن ذلك قول الضن بن هانية‬

‫ايهاالننتابعنظره بببلسضزمنلنليولانننره‬

‫لااذونالطهر عنثننير بببقديلوطالنزمنسثنره‬

‫انتاب فلان عن عأنره‪ ،‬اي تهاعد عن اصله‪ .‬لسلخ من ليلي ولا‬ ‫لئا العرين تقولت‬

‫ومن قولنا في ليلاني اوله‬ ‫وليس في البث الثاني إلا مثل واحد‪.‬‬ ‫سمره‪ ،‬مثل ثان‪.‬‬

‫مثل واخره مثلن‬

‫وقد صنزح الأعداء بالقبل ‪ ...‬واشزثى الطلهخ لذي الغنى‬

‫وبعده ابيات في كل ليلمعمضك منها نثل‪ ،‬وذلك‬

‫وعاذنلىاهزاهبعدالقلأ ‪ ...‬ثنقينئوءبينجنننن‬

‫واصتخ الثاخل في نيلها ‪ ٠ ٠ ٠‬ضاقا لطن فزاشين‬


‫‪ ٠ ٠ ٠‬لا سهصهدأخ الهند لنننلرطهنى‬ ‫قد الين اليشننة ذا وذا‬

‫ما بالخ من ليست له حاجة ‪ ٠ ٠ ٠‬ليكون انئأ بذهن ينمهنهن‬

‫ومن قولنا الذي هو امثال لضدائرةز‬

‫قالوا شها» قد وأي ينقلك لهم ‪ ٠ ٠ ٠‬هل من جدل( على كر الجدهدنن‬

‫ميدل من هوية وإن ابدى معاتبة ‪ ٠ ٠ ٠‬فأطلب العهثى وصل لطن إلفبن‬

‫واقطع حهائل خل لا منلائصه ‪ ...‬فرناما ضاقث الدنيا على اثنين‬

‫وقلت بعد هذا في المدح ز‬

‫فثزضق فهلا أتغئ انث اثم ئنئ ‪ ٠ ٠ ٠‬فقد سنيخئنر قثري بهن طننى‬

‫ان دم رسأ وبدأ الوز نأتسرأ ‪ ...‬ويحز جودلد ممئثز الغقابنئ‬

‫او قلك يدرأ رايخ اليدز نله‪٠‬لتظصنأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلت شثان ما بهن النذنزنن‬

‫قول‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫الكلاب‬ ‫من‬ ‫في قليل‬ ‫او‬ ‫الشعر‬ ‫إلأ في‬ ‫التي لم تك‬ ‫الأمثال‬ ‫ومن‬

‫الشاعر‬

‫سترجو النجاة ولم شيللي نسالكنا ‪ ٠ ٠ ٠‬إئى السفير لا تينيري ظى القس‬

‫اا وقال اخر‬

‫متى غهثنضي حايك من ليس صابرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬على حاجة حتى تكون له اخزى‬

‫قبل ولما بلإ حاتصأ قول النلقنسز‬

‫وأعلم قلق صدقي خهرسظلغ ‪ ...‬لتثزى ايه يرعى خقر الغثاي‬

‫وجئظ المال أهسئ من ينغاه ‪ ٠ ٠ ٠‬ونننر في الهلال بخبر زاد‬

‫وإصلاح التليل تزيأ فيه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا تندى النهر مح الضاد‬

‫قالت بطخ ايه لسانها يحول الناس على الننل؟ الا قالت‬
‫لا الجون سقئني المال قبلة قفائه ‪ ...‬ولا الئنلإ في مال الثنجبح يزيأ‬

‫فلارتلهثودلمالأبعنثىنئنر بببلكلكهرزثىيعودجديد‬

‫وقالنجئهز‬

‫إذا كيك لا اطر عن الأنب من ام ‪ ...‬وقلن اتهكافهه فأين التقاطيع‬

‫فان اقنع الإخزال في كل شنزنة ‪ ...‬تقيد وحهدأ ليس لي نن ازاصل‬

‫ولكنني أفتي الئفون على الئإى ‪ ...‬واصئغ عما رابني والجليل‬

‫متى ما ترهبني وئطنل فثنلهئه ‪ ...‬تقيد ومالي للننوطى مفاصل‬

‫ولكل اداويه فان سنغ سرني ‪ ...‬واي هو اعها كان فيه الجحامتى‬

‫وقالت‬

‫ندينون لي شينا ولينقههؤ الينا ‪ ٠ ٠ ٠‬وئثرنني ثنزأ وثنري نؤئئ‬

‫كلي لضسدلله‪٠‬دق القوي يإوز عونهم ‪ ...‬فلا النذئ مقبول ولا الأنب بنز‬

‫وقد كان إساني لهم خهز نلت ‪ ...‬ولكل إحسان التعقد نظأز‬

‫ولغهرهز‬

‫لم هيق من طلب الغنى ‪ ...‬إلا التعرطى للحتوف‬

‫فلاقبلن وإن راي ‪١ ...‬عهع الصوم يليع فقهي الصفوة }‬

‫إني امر{ لم اوت من ‪ ...‬ادب ولا حتا لددخهف‬

‫لكنه قدؤ يزر ‪ ...‬ل من القوي إلى الضعيف‬

‫كتاب الزمردة في المواعظ والزهد‬

‫قال احمل بن محند بن عهد ربع قد مضس قولنا في الأمثل وما سنننئوا فيه على‬

‫كل لسانه ومع كل زمانه ونحن نيدا بطن الميت وتوفهقم‪ ،‬بالئؤل في الزهد ورجاله‬

‫المشهورين به‪ ،‬ونذكر النئئخل من كلامهم والمواعظ التي فعظث بها الانبياء‪.‬‬
‫بهن‬ ‫الغران‬ ‫ونقامنك‬ ‫والأدباء«‬ ‫الحكماء‬ ‫بهن‬ ‫وفزت‬ ‫للأبناء‪،‬‬ ‫الأباخ‬ ‫وألثنلصها‬

‫أهدي الخلفاء‪ .‬فأبلغ الصواعق طها كلام ايه تعالى الأمم الذي لا يأتيه الهاطل من‬
‫اا انغ إلى‬ ‫قال القت تيارين وتعالى‬ ‫بهن يةهيه ولزمن ن‪٠‬نلفه تنزنل من حسكهع خمير‬

‫ننلبل زنك يالجهنة زالننجتة الضنلةة اا إلى اخر السورة‪ .‬وقال جل ثناقهز اا كنده‬

‫لاثهققنوئى بالله فعلي امهنراأل قاقغقزلي تنىنينمهم تم نغييلي ت‪٠‬ة إله نترزقنون اا وقال اا‬

‫‪٠‬‬ ‫اا تنظسهم اا‬ ‫لهز خمدلخ مين اا إلى قولهم‬ ‫اؤلف قل الإنننان انل غلثئان يرعى ثطفق فاةا‬

‫فهذه ابني النقج فالحكم المواعظ‪.‬‬

‫مواعخ‬ ‫للأبناء‪،‬ترثة‬ ‫الأباء‬ ‫مواعخ‬ ‫ثم‬ ‫عليهم‬ ‫ايه‬ ‫سلوك‬ ‫الأنبياء‬ ‫مواعخ‬ ‫ثم‬

‫النشاء والأدباء‪ .‬ثم نقاماث الغناد لي ايدي الخلفاء‪ .‬شم قولهم فيى الئاهد ورجاله‬
‫الععروفهن‪ ،‬شم النشههورين من المظليين إليهم والموعظة ثقيلة على السب‬

‫الهوى‪،‬‬ ‫ونطناثتها‬ ‫الثنهوة‪،‬‬ ‫لاعتراطثها‬ ‫الرول‪،‬‬ ‫بعهدة من‬ ‫النفس‪،‬‬ ‫على‬ ‫نخئمة‬

‫نل‬ ‫إلا‬ ‫الأماني‪،‬‬ ‫ونننزح‬ ‫اللهو‪،‬‬ ‫ونلني‬ ‫الثزوح‪،‬‬ ‫ربيهالئلب‪،‬س ونزاع‬ ‫هو‬ ‫الذي‬
‫ؤعظه لحنه‪ ،‬وازشده يئلنه‪ ،‬واغئنئه منخرليتهب قال الشاعر‬

‫لل تزين الأأئل عن غهها ‪ ٠ ٠ ٠‬حتى نرى منها لما واعظ‬

‫ولكل نن‬ ‫خبله‪،‬‬ ‫لأ سينهون نن فعظه‬ ‫النئجهوننن وجظ بغهره‪،‬‬ ‫الحكصاءز‬ ‫وقالت‬

‫هذه‬ ‫ايئذلمحوا‬ ‫الخنننز‬ ‫ولذلك كان ليقول‬ ‫الجهر فيويغهره فاثعظ بها فني نفسه‪.‬‬ ‫راى‬

‫إن‬ ‫واضمنوها فإنها‬ ‫فإنها سريعة النثور‪،‬‬ ‫إلنفوس فإنها طلعة بممادثوها بالذكر‪،‬‬
‫اطهعت لةثرغلنز إلى شئ‪ .‬غاية‪ .‬وكان ليقول عند انقضاء مجلسه وختم نؤعظتهز يا‬

‫لها من بفعلة لو صادفت من القلوب حهاأز وبمانمم ابن السالم يقول إذا قز} من‬
‫بملامهن الترنئى سننحمدف‪ ،‬وقلوب تعرفه واعمال ئخالف‪ ٠‬وقال يونس بن لمنير لو‬

‫إلى‬ ‫النفس‬ ‫وخنوع‬ ‫الشب‬ ‫على‬ ‫الموعظة‬ ‫نزظل‬ ‫لمرليد‬ ‫لصنرهم‬ ‫بالجزع‬ ‫ايلنا‬

‫لمخالفتها‪ .‬ومنه قولهم اخن شيء إلى الإنسان ما نوغا وقولهم والشيخ نزيف‬
‫فيه حين نميننستإ والمونظأ مانعة لك مما كشهتهي‪ ،‬حاملة لك على ما تثههبمزه‪ ،‬إلا ان‬

‫تلهئاها لثننع قد قنظذه الجنرة‪ ،‬وقلب قذضخ فيع النثزة‪ ،‬ونفس لها من قلمها زاجر‪،‬‬

‫النبي‬ ‫قال‬ ‫الاناة‬ ‫سبيل‬ ‫لك‬ ‫ونفطية‬ ‫التوبة‪،‬‬ ‫بين‬ ‫فنقمخ )‬ ‫عقلها رادع‪،‬‬ ‫ومن‬

‫انى‬ ‫لمريد‬ ‫بالشهوات‪.‬‬ ‫النار‬ ‫وننيئث‬ ‫بالمكاره‪،‬‬ ‫الجهلة‬ ‫نئث‬ ‫وسلب‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬

‫الطريق إلى الجنة احتمال المكاره في الدنها‪ ،‬والطريقة إلى النار ركوب الشهوات‪.‬‬

‫ل‪٠‬عثضهعن‬ ‫نأحيدف‪ ٠‬يرقال‬ ‫لسامح‬ ‫إلى‬ ‫مخلصى‬ ‫قائل‬ ‫من‬ ‫كانت‬ ‫ما‬ ‫الموعظة‬ ‫وخيل‬

‫الكلمة إذا نغزنقك بن القلب وقعخ في الظب‪ ،‬وإذا خإنينز من الفنان لم تنبنماوز‬

‫الئئاا‬ ‫وما امن‬ ‫على راس النلك اغننل‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫التاعا‬ ‫ما اغننن‬ ‫وقالواز‬ ‫الآذان‪.‬‬

‫وهو على تحر الفتاة اسن‪ ،‬وما احسن الموعظعا وهي من الفاضل التقني احسئى‬
‫ما‬ ‫باغننن‬ ‫ستنئفعوا‬ ‫ان‬ ‫مذ‬ ‫تعلمون‬ ‫ما‬ ‫سوء‬ ‫نينفعكم‬ ‫لا‬ ‫الناث‪،‬‬ ‫ايها‬ ‫زيادي‬ ‫وقال‬

‫تسععو ن منا قال الشاعر‬

‫اضنل بقؤلي فان يئصئزضق في ضنلي ‪ ٠ ٠ ٠‬نيلبغغلق لالي ولا هههدنزلق مننمئهيدهري‬

‫وقال عز ايه بن عناس‪ ٠‬ما انتفنط ءبكلام احب بعذ رسول ايه صلى ايه علبه وسلم‬

‫انا بعده‬ ‫ما انتفعث بكلام كنتي إلية طي بن ابي طالب رضي ايه عنه‪ .‬كتب إلنر‬

‫لننرقه‪،‬‬ ‫ليكن‬ ‫ماس لم‬ ‫فؤين‬ ‫وتيمرإه‬ ‫لقفوئه‪،‬‬ ‫ما لهم فكن‬ ‫إدرالفى‪،‬تأته‬ ‫فسره‬ ‫المرة‬ ‫فان‬

‫قلقين لسروزلد بما نلغ مخ امضت ‪١‬خرنك‪ ،‬ولكن اسفهم على ما فائقا منها‪ .‬وما قلما‬

‫من امر ننهالد فلا تكن به فرحا‪ ،‬وما فانك منها فلا تلن عليه نبترزعا‪ ،‬وليكن فنك‬

‫فنجب فتلطف بزلنعة اؤطنلها‬ ‫ووقف حكيم بلاله بعطر النلولد‪،‬‬ ‫الموت‪.‬‬ ‫ما بعد‬

‫إلهه‪ .‬وكتب فيها هذا البيثز‬

‫ألم ثز أئى الئثز نرجى له المر ‪ ٠ ٠ ٠‬وأل التي نخشى عليه من الفقر‬

‫ظنا قرا الهش لم هليث ان انتعل ولجعل لاطثئن على راسه وخرج في ثؤب فطنالت‬
‫فقال لهن والقت ما اثعظبح بشيء بعد القران اتعاظي يسهننلم هذا‪ ،‬ثة قضى حوائجه‪.‬‬

‫موا عظ الأنبياء‬

‫عليهم السلام‬

‫قال ابو بكر أبي شهلية‪ ،‬يرفعه إلى النبي صلى ايه عليه وسلم قالت ليكفي أحذكع من‬

‫افني نننسا قلل‬ ‫ادب‬ ‫ابن‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫وقال‬ ‫الئاك‪١‬‬ ‫زاي‬ ‫الدنيا قدئ‬

‫خمسز شهاتلم قلل قرمك‪ ،‬ومدظنك قلل ننسثمك‪ ،‬ويخالف قبل قثرلد‪ ،‬وقراظد قبل‬
‫ننهظع‪ ،‬وحياتك قلل نؤتلير عهد ايه لين سلام قالت لما لتيم علينا رسول ايه بملحى‬

‫يناب‪،‬‬ ‫بوجه‬ ‫ليس‬ ‫اوه‬ ‫ظنك‬ ‫رايث سوجهه‬ ‫ظنا‬ ‫انننه‪،‬‬ ‫المدنة‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬

‫فسصعبر هقولت ايها الناث‪ ،‬اطجموا الطلاق وائشوا السادس وصلوا والنيل نهار‬

‫بلى يا‬ ‫قالوا‬ ‫المسنركع بخهركم نجهالسأ؟‬ ‫الا‬ ‫السلع«‬ ‫عليه‬ ‫مزيج‬ ‫عسى بل‬ ‫وقال‬
‫وقثدوقكم إلى‬ ‫ضنلكم يأهئنه‪،‬‬ ‫وتزيد في‬ ‫نن كلككركم بالفن ررينه‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫الثه؛‬ ‫ئوح‬

‫الجنة عمله‪ .‬وقال عسى لين مرك عليهما السلام للحواريينن ويلكم يا ينمههد الئنهاا‬
‫كهف نويخالف فرولمم أصولكم‪ ،‬واهوافىكم عقولهم قوم ندفاة ليرقأ الداء زفغللي‬

‫زننهترل‬ ‫تئنؤها‪،‬‬ ‫وطنة‬ ‫فزقها‪،‬‬ ‫ضنئى‬ ‫لملتي‬ ‫كالئزننة‬ ‫لسني‬ ‫الدواء‪،‬‬ ‫يقيل‬ ‫لا‬ ‫داء‬

‫نزئقاها‪ ،‬ولكنكم كالئنرة التي يحث فرئنهآ‪ ،‬وكثر ثنؤكم‪ ،‬يصتنب نزنقاام ويلكم‬

‫فوق‬ ‫الدنيا‬ ‫وجعلتم‬ ‫اخذه‪،‬‬ ‫شاة‬ ‫من‬ ‫اقدامكب‬ ‫تحث‬ ‫العمل‬ ‫جعلني‬ ‫الدنهاا‬ ‫ينمههذ‬ ‫يا‬
‫يا‬ ‫ويلكم‬ ‫قرار‬ ‫ولا يمران‬ ‫يإصحاء‪،‬‬ ‫علية‬ ‫انتم‬ ‫فلا‬ ‫تنازلها‪،‬‬ ‫ليمكن‬ ‫لا‬ ‫رئولسكم‪،‬‬

‫إذا‬ ‫تحذرون‪،‬‬ ‫ما‬ ‫ثلثؤن‬ ‫سوف‬ ‫نترددون‪،‬‬ ‫والعمل‬ ‫تاخذون‪،‬‬ ‫الاخر‬ ‫النؤءا‬ ‫الجزاة‬

‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫وقال‬ ‫الذي لمخذنض‬ ‫واجره‬ ‫خنله الذيافسدثم‪،‬‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫نظر رين‬

‫واشربوا‬ ‫اليلنتة‪،‬‬ ‫قثل‬ ‫وكلوا‬ ‫واليمين منازلة‬ ‫ننوئا‪،‬‬ ‫المسالة‬ ‫اتخذوا‬ ‫للحواريينن‬

‫لا تنظروا‬ ‫الماني الئزاح‪ ،‬واخرا منسالدنها لددالمظىب وقال عليه السلام للحوارقينن‬

‫الناقل‬ ‫فإنما‬ ‫يمد‪،‬‬ ‫اعمالكم كانكم‬ ‫في‬ ‫فافظخروا‬ ‫ازباب‪،‬‬ ‫كانكم‬ ‫اعمال الناس‬ ‫في‬

‫وقال‬ ‫العامة‬ ‫خلى‬ ‫ايه‬ ‫واحمذوا‬ ‫الهلاء‪،‬‬ ‫اكلة‬ ‫فابىحموا‬ ‫رنعافي‪،‬‬ ‫نننلى‬ ‫رجلانن‬

‫عقليا لكم تنغملون للئنها‪ ،‬وانني ترزقون فيها باد ضل‪ ،‬ولا‬ ‫عليه السلعة لهم اهضاز‬

‫تيعملون للأخرة وانتم لا نززقون فيها إلا بعمل‪.‬‬

‫الأفاعي‪،‬‬ ‫يا فدهدل‬ ‫وقال يحبس بن زكريا عليه السلام للنئإبين من بني إلسرائلت‬

‫من علكم على الدخول في ناخط ايه النوبقة لكي وهلكما ئقزبوا يغننل سالي ولا‬
‫تينئنكم قرايتكم منن إبراهيم اا عليه السلام اا ‪ ،‬فان ايه ءقادر على ان نيهدلنمه‪٠‬بج من‬

‫إن الفأس قد ؤضدغضخ في اصول الثدجر‪ ،‬فاغلق بكل‬ ‫هذه الجمل فننلا لإلنراهج‬

‫ننقزة نئة الطعم ان نمئطع ونلقى في النار‪.‬‬

‫إن الدانة سنإداد على كثرة‬ ‫وقال لنتبناء لبنى إسرائيل إذ انطق ايه لانه بالزحين‬

‫النياسة لينأ‪ ،‬وكونتي لا تزداد على كثرة النؤعظة إلا لئنوة‪ ،‬إل القسد إذا صلح‬

‫كفام القليل من الطعام‪ ،‬وإئى اللهب إذا طنخ تخاه القليل من الجقة كم من ليزاج‬
‫قد اطتىهته الركق‪ ،‬وكم من عار قد افيده النخب‪ .‬يا بني إسرائيل اسمعوا قولي‪،‬‬

‫نال قائل الجكصة ولتمامغها شرهكان‪ ،‬وانهاهما بها نن حثقها بعمله‪.‬‬

‫الذين‬ ‫هم تبيهذنون‪،‬‬ ‫ايه لا خوفك عليهم ولا‬ ‫إل أرلناء‬ ‫عليه السلع«‬ ‫سخ‬
‫وقال ا لم هم‬

‫إلى‬ ‫إذ نظروا‬ ‫اجلها‬ ‫وإلى‬ ‫إلى ظاهرها‪،‬‬ ‫الناقل‬ ‫إذ لةظر‬ ‫الئنها‬ ‫إلى باطن‬ ‫لةظروا‬

‫هم‬ ‫ننقنزكهم‪،‬‬ ‫ان‬ ‫علموا‬ ‫ما‬ ‫وتركوا‬ ‫نوهس‪،‬‬ ‫ان‬ ‫منها ما ثتمشوا‬ ‫فاماتوا‬ ‫عاجلها‪،‬‬

‫اعداء لما لسالم الناث‪ ،‬وننلم لما عانى الناث‪ ،‬لهم خلئ‪ ،‬وعندهم الخبر العجيب‪،‬‬

‫لا تذؤئى امانا دون ما‬ ‫بهم نطق القيتا( سبىل‪.‬ه نطقوا‪ ،‬سول‪٠‬هع ظم الندى وبه تنئلنوا‪،‬‬

‫تنجو‪ .‬ولا خؤفا دون ما نينطزون‪٠‬‬

‫فههب بن نتنهز قال اا قال اا داون عليه السلم« لأ ربرابم ام لوس منه‬

‫وتحتها لك لنغمة وفوقها لك ينغصة‪ ،‬فنن انن نكافثك بما اعطهته؟ فاؤحى ايه إ‬

‫وازطس من شكر ينغمتي‬ ‫عبادي بالقلهلع‪،‬‬ ‫وازضى من‬ ‫إني اجي الكثهر‪،‬‬ ‫داود‪،‬‬

‫بان يعلم العلن ان ما به من لنغمة فمن عندي لا من جند نفسه‪.‬‬


‫أسرع‬ ‫ان فذبح ولده ويجعله ثزبانأ‪،‬‬ ‫عليه السلاف‬ ‫إبراهيم‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫ايه‬ ‫امر‬ ‫ولنا‬

‫إن ايه لا‬ ‫وكان له صدهقأ‪ ،‬فقال له الصديقة‬ ‫بذلك إلى خليل لم هقال له العازر‪،‬‬

‫فنتر بمثل هذا وئلليع ولكنه لمرليد ان تننجرلد او زلمكر يلد‪ ،‬وقد علمين انه لا‬
‫يهتليلد بمثل هذا لقهيتنلد‪ ،‬ولا لنضللقرولا لنغننك‪ ،‬ولا لنميبئنمن به يصدهزنك واهمالا‬

‫وققهنلد‪ ،‬فلا تلوينا هذا‪ ،‬ولا قنوان بالمه ظنلس وإنما زفع ايه السمك في الهلاء‬

‫عنده على جموع اهل الهلايا‪ ،‬حلى كنث اعظنهم يغنة في نفسك وزلدلد‪ ،‬لقذفعلد‬

‫بئر ذلك في المنازل والدرجات والقظنائل‪ ،‬فليس لأهل الصدر في فضيلة الصنهر‬

‫إلا فضلى صدنرلد‪ ،‬وليس لأهل الثواب في فضيلة الثواب إلا فضلى ثوا»‪ ،‬وليس‬
‫هذا من يرجوه الهلاء الذي نيهيتلي ايه به اولهاءه‪ ،‬لأم ايه اكرز في نضه واعدل في‬

‫النبي المصهطفي‪،‬‬ ‫الوالد‬ ‫الطيب لطي‬ ‫ان يجعل ذريع الولد‬ ‫حكمه والم بعباده من‬

‫هذا منغى طا على ايه او رثا لأمره أو لنخطا لغكصه‪،‬‬ ‫وانا اعوذ بالمه ان ليكون‬

‫علمه‬ ‫عند أغننن‬ ‫ينمئم رند على هذلك فهن‬ ‫الئجاء فيه والظئى بهآ فان‬ ‫هذا‬ ‫ولكل‬

‫بلس فإني أعلؤ انه لم نعلزضك لهذا الهلاء القسم والقطب العظم إلا لننن همه‬

‫بلد ومدؤقلد وثطنرلد‪ ،‬ليجعلك إمامة ولا خؤل ولا قؤة إلا بالفن العلية العظيم‬

‫من وحي ايه تعالى إلى انبيائه‬

‫امي انا الفي ما« النلولد‪ ،‬قلو‪ ،‬النلولد‬ ‫أنحى ايه عئا وجل إلى نلنا من انبيائه‪..‬‬

‫الملوك‬ ‫ينمصاني جعلك‬ ‫ونن‬ ‫عليهم رحمع‪،‬‬ ‫الملولة‬ ‫اطاعني جعلني‬ ‫فنن‬ ‫ليهديس‪،‬‬
‫عليهم نقمة ومما أنزل اليل على المسيح اا عليه السلام اا في الانجيلي ألفينا{ فلم‬

‫ويا‬ ‫اطلت!‬ ‫وما‬ ‫ما قذنث‬ ‫الخمسين‪.‬‬ ‫يا صاحت‬ ‫ونغنا لكم فلم تبكوا‪.‬‬ ‫تشتاقوا‪،‬‬

‫وفي‬ ‫طنا إلى السابق‬ ‫النننعهن‪،‬‬ ‫ويا صاحت‬ ‫قد دنا خصاثيك؛‬ ‫الننتهن‪،‬‬ ‫صاحت‬

‫طالما‬ ‫قمادي‪،‬‬ ‫يا‬ ‫القيامة‬ ‫عئا وجل هوة‬ ‫ايه‬ ‫هقول‬ ‫القديمة الصنئالةز‬ ‫القنب‬ ‫بعطر‬

‫فظوا‬ ‫وخوعأ‪،‬‬ ‫عنشأ‬ ‫اعهنكم‬ ‫وغارت‬ ‫نليفالهكم‪،‬‬ ‫الدنيا‬ ‫في‬ ‫وتقلصت‬ ‫طوطتم‪٠،‬‬

‫واشربوا قنهنأ بما السلقتم في الأيام الخالة واوغى ايه تعالى إلى نبني من انبيائه‪..‬‬

‫بفن لي من قلد النشوء ومن ل‪٠‬ئطرى الخضوع ومن ينمهننلد اثممويم ويني فانا‬
‫يقدي‪ ،‬كم انيحنب إليه بالنعم وسمهنننرى إلي‬ ‫وفي بعةليى »كتبن‬ ‫القريب الهبلا‪٠‬م‬

‫بالنعاصسا نثري إليك نازل‪ ،‬وشثالد إلن صاعد‪ .‬وانحى ايه إلى للينا من انبيائه‪..‬‬

‫إن اردين ان ئسكن خدأ حظيرث الأنس فلن فى الدنيا فرهدأ وحهدأ‪ ،‬طريدأ مهموصأ‬

‫حزنأ‪ ،‬كالطير الؤغدانلى نيظلخ بارطى الغلاة رليرن ماء العهون‪ ،‬ويأكل من اطراف‬

‫الشجر‪ ،‬فاةا نبترئى عليه افيد أنى وطه استيحاشأ من الطهر‪ ،‬واستئناسأ بربع‬

‫صاحت جيل‬ ‫يا‬ ‫عمران‬ ‫يا موسى لين‬ ‫التوراتي‬ ‫إلى موسى في‬ ‫ايه‬ ‫اوحى‬ ‫رسا‬
‫اا بشيء‬ ‫ولا نننممط الظنة‬ ‫الفقيز‪،‬‬ ‫لا نندتذلخ‬ ‫يقدي وانا الملك الدنان‪،‬‬ ‫انث‬ ‫لننان‪،‬‬
‫لميضدلمر اا ‪ ،‬وأن عند ذثرى خاشعأ‪ ،‬وعند تلاوة زغهى طائعأ‪ ،‬ألنيعنى لذاذث التوراة‬
‫بصوت حزين‪ .‬وقال فنين بن نتلزهز اوحى الميت إلى نواس عند الشنرنز لا نترغجيلد‬

‫زينة فزعون‪ ،‬ولا ما ئلع به‪ ،‬دلا ستنثئى فى ذلك عهللم‪ ٠،‬فإنها زهرة الحياة الدنها‪،‬‬

‫وزنا المنزفهن‪ ٠،‬ولو شيك ان اوك« زينة نغلعفزعون حهن هنظر إليها انا منهنيزثه‬

‫تعجز عنها فعلك‪ ،‬ولكني ارخهنك عن ذلهم‪ ،‬واتقنته طلرى؛ فكذلك افعل باولهائى‪،‬‬

‫مرابع‬ ‫عن‬ ‫كتمه‬ ‫الثثفيفإ‬ ‫الراعي‬ ‫تود‬ ‫كما‬ ‫ولذاذتهها‬ ‫نعلمها‬ ‫عن‬ ‫لأذودهم‬ ‫إني‬
‫الهسلكة‪ ،‬وإني لأحوههم عبئها وننلزتها‪ ،‬كما نينوى الراعي ذؤده عن تقارير الغل‪.‬‬

‫الميت‬ ‫ارث‬ ‫الا يوسف لما للمناخ في السجن يهنع سنبن‬ ‫عن ترغب لين نتننهز‬ ‫وأكر‬

‫ارى‬ ‫اما تنغزنني ايها الصثيق؟ قال يوسفي‬ ‫جلريلي إلهه بالبشارة ل‪.‬فروجم‪ ،‬فقالت‬
‫اللوح‬ ‫انا‬ ‫ميهنريعز‬ ‫قال‬ ‫الخاملئهن‪٠،‬‬ ‫ارواح‬ ‫نشره‬ ‫لا‬ ‫صثورث طاهرة وئوطا طنيا‬

‫الامين‪ ،‬رسول رن العالمطى؛ قال هوسفن فما انخل تداخل الملذنيهن‪ ،‬وانت ينند‬
‫لنرسلين‪،‬ررامن النئئيبن؟ قالت الم تنعلم ايها الطنذيق ان ايه فطهر البيوت بطههر‬

‫بلد‬ ‫ايه قد طه(‬ ‫رانا‬ ‫الازضظى‪،‬‬ ‫اطهئ‬ ‫هي‬ ‫فيها‬ ‫النقعة التي تكون‬ ‫وان‬ ‫النهين‪،‬‬

‫بالصالحهن‪،‬‬ ‫تشبهني‬ ‫كهف‬ ‫يوسفي‬ ‫قال‬ ‫الطاهرين!‬ ‫لين‬ ‫يا‬ ‫حوله‬ ‫وما‬ ‫السجن‬

‫وتسمهغي باسماء الصادقهن‪ ،‬هبتمةني مح هاباني النخلصين‪ ،‬وانا اسبر بهن عقلاء‬
‫الصجرمين؟ قنالبرجلنريلن لم ينظم قليل القلع ولم يغير خلقك المدر ولم كينتاغلي‬

‫السجن‪ ،‬ولم تطا قرائن لددقدلد‪ ،‬ولم بيرك بلاء الئنها الاخرة‪ ،‬ولم بيرك بلاء نفسك‬

‫زبعقق فيه زلظد‪،‬‬ ‫الذي نيهع ايه فيه لملنلير‪،‬‬ ‫الئامان‬ ‫وهذا‬ ‫ايوين ربع‬ ‫ولا‬ ‫أبالد‪،‬‬

‫لك‬ ‫ويجمع‬ ‫ظلمك‪،‬‬ ‫ممن‬ ‫وثصظد‬ ‫رؤيالد‪،‬‬ ‫ونطنثق‬ ‫جثنئك‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫للناس‬ ‫لرلههن‬

‫أجئرنك‪ ،‬ويفب لك نك مصدر‪ ،‬تملك ملوكها‪ ،‬وعند جهابرتها‪ ،‬وئطنغر عظماءها‪،‬‬

‫ويرحم بلطم مساكهفها ونلقي‬ ‫ونقزللد ننيلها‪،‬‬ ‫وننينك نوئها‪،‬‬ ‫ؤيةلإ لك اسيمذتها‪،‬‬
‫لالم المونة والههلأ في ظوريم‪ ،‬ويجعل لك المهد القيا طههم‪ ،‬والأثر الصالح فههع‪،‬‬

‫ونرى فرعون نلنا هفذ} مخه حلى هضضهز لهله‪ ،‬ونذهت نؤنه‪ ،‬ونغني عليه تفسهزه‬

‫وعلى الننرة والكهنة‪ ،‬ونغلمك تأويلا‬

‫موا عظ الحكماء‬

‫عليها اباط‬ ‫اوصيكم ينغمس لو ضزبض‬ ‫ابي طالب كنم ايه ؤلجهسهز‬ ‫علية بن‬ ‫قال‬

‫لا فلنقف احدكم إلا رنه‪ ،‬ولاسيخافن إلا ذنهه‪ ،‬ولا لهدتحي إذا‬ ‫الإبل لكان قليلا‪..‬‬

‫ان‬ ‫ان هنيعلمه واعلموا‬ ‫وإذا لم يعلم الشيء‬ ‫أعلم‪.‬‬ ‫لا‬ ‫عما لا نعلم ان هقولت‬ ‫لدنئلى‬

‫الصبر من الإهصان بمنزلة الراس من الجسد‪ ،‬فاةا ثطع الراس ذبب الجسد‪ .‬وقال‬

‫اهضاز من اراد البنى بخبر ماله والكثرة باد تنتمشهة‪ ،‬ظهتحؤل من ذل الننعصهة إلى‬
‫علا الطاعة اا ابى ايه إلا ان نزلا نن عصام وقال الصوت نن خاف القت اخاف الفي‬

‫منه كل شيء‪ ،‬ومن خاف النلن اخافه ايه من كل شيء‪.‬‬

‫وقال بعهنهب من ينمولى لأخرته ثئاه ايه امز دنهاه‪ ،‬ومن اصلح ما بلغه ولمن ايه‬

‫قال‬ ‫علانقته‪٠‬‬ ‫ايه‬ ‫اخلصى‬ ‫سريرته‬ ‫اخلصى‬ ‫ونن‬ ‫الناس‬ ‫بلغه ولمن‬ ‫الميت ما‬ ‫اصلح‬

‫النئنر اجتمعا{ العر‪ )١‬والس على اربع كلماتي قالواز لا تيغملل على قليلا مالا‬
‫نهق‪ ،‬ولا تعملئى عملا ليس لك فيه نيه‪٠‬فعة‪ ،‬ولا تقني بامراة‪ ،‬ولا تغتر بمال وإن‬

‫كثر ‪٠‬‬

‫حين‬ ‫نوته‬ ‫عند‬ ‫عنهما‬ ‫ايه‬ ‫رضي‬ ‫الخطاب‬ ‫بن‬ ‫لغنر‬ ‫الصدنيق‬ ‫ابووبكر‬ ‫وقال‬

‫استخلفه‪ ..‬اوصيلد يتقوى المهم إن ينإ عماأ بالليل لا تنله بالنهار‪ ،‬وعملا بالنهار لا‬
‫ثقله باللهل‪ ،‬وإنه لا يقيل نافلة حلى مسزثزى الفرائطر‪ ،‬وإنما قنلك موازين نن ثهت‬

‫موافييهع هوة القيامة باتباعهم الحثا وثظله طههم‪ ،‬ولخثى لميزان لا نوضع فيه إلا‬

‫الحثى ان ليكون ثقهلا‪ ،‬وإنما ن‪٠‬غث موازين من ننئث موازيغهع ينف القهامةتههاعهم‬

‫ان ليكون‬ ‫لا بوضع فيه إلا الهاطل‬ ‫وغئا لميزان‬ ‫الهاطل في الئ( وخئته علههم‪،‬‬

‫خقيفا‪ ،‬وإن ايه ذثر اهلة الجثث قذثرهم باحسن اعمالهم وليان{ عن سهناتهم‪ ٠،‬فاةا‬

‫باقلح‬ ‫النار‬ ‫اهل‬ ‫وذكز‬ ‫هؤلاء‪٠،‬‬ ‫من‬ ‫اكون‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫اخاف‬ ‫إني‬ ‫ثلثي‬ ‫بهم‬ ‫سمعك‬

‫هؤلاء‪ ،‬وذكر‬ ‫انا خهز من‬ ‫اعمالهم وامسك عن خننناتهم‪ ،‬فاةا سمعك بهم قلثز‬

‫اية اللحمة مح اية العذاب ليكون العبث باعا راهبا لا لمغمنى على ايه خهز الحق‪.‬‬

‫وإن‬ ‫اتهلد؟‬ ‫وهو‬ ‫الموينع‬ ‫من‬ ‫إليه‬ ‫احضأ‬ ‫يغائضة‬ ‫ليكون‬ ‫فلا‬ ‫وستنتهي‬ ‫حفظت‬ ‫فاةا‬

‫طدنغث وصئنتي فلا ليكون خائنة اكزه إليك من الموت‪ ،‬ولن تغجزم‬

‫قراه‬ ‫في مرضه‪،‬‬ ‫الأهتي يعوده‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫الحسن‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫ودخل‬

‫نطنؤب بصدره في صندوقي في لينه ؤهصنننده‪ ،‬ثم قالت ايا ننجهمم‪ ،‬ما تقرلي فيترمائة‬

‫الف في هذا الصندوق لم اؤث منها زكانى ولم أصيل منها زجما؟ قالت نمظثق امك‪،‬‬

‫ولمن كنين ثنصعها؟ قالت لزؤعة الرمان‪ ،‬وقئوة السلطان‪ .‬ونكاثرة الغثدبرنز قالت‬

‫اتاه‬ ‫اليسكبن‪،‬‬ ‫إلى هذا‬ ‫انظروا‬ ‫ثم مات‪ ،‬فثينهده الحسئى‪ ،‬فلما قز} من ذئنه‪ ،‬قالت‬

‫صا رزقه الميت‬ ‫عشيرته‪،‬‬ ‫ونكاثرة‬ ‫وجفوة نلطانه‪،‬‬ ‫شيطانه فحذره زرعة ئامانه‪،‬‬

‫إياه وشره فهه‪ ،‬انظروا كهف خرتي منها ننلويأ صحرويذ ثم العنز إلى الوارفي‬
‫فقالت ايها الوارث‪ ،‬لا نوينذيمرمى كما خدع صدزهيحهلد بالأمس‪ ،‬اتالج هذا المال حلالأ‪،‬‬

‫فلا ينبمونن عليه وبالا‪ ،‬اتالج عفوا صدفوأ‪ ،‬ممن كان له جنوعا ننىعا‪ ،‬من باطل‬
‫لجنعه‪ ،‬ومن حث نسنعه‪ ،‬قطع فيه لنيق اليحار‪ ،‬ومفارز القفار‪ ،‬لم لمهبمدء فيه لفملن‪،‬‬

‫ولم سيغزقى لك فيه تيههن‪ ٠‬لل ليوم القيامة ليوم ذو ضنزاث‪ ،‬وإن من اعظم الحسرات‬

‫خدأ ان ترى مالك في ميزان خهرلد‪ ،‬فهالها طلة لا نظف وتوبة لا نثر‬
‫الئئى‪،‬‬ ‫سنيغندوا‬ ‫بالهبات‬ ‫الغزالي«‬ ‫اسئنيلوا‬ ‫قوي‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫قومة‬ ‫حكيم‬ ‫ووعظ‬

‫بالشكر‬ ‫الثزامة‬ ‫واسأيبوا‬ ‫الئغنمي‪،‬‬ ‫تسليقوا‬ ‫بالطنننري‬ ‫اليصائب‬ ‫بىامثتثمنلوا‬


‫قبل‬ ‫السلامة‬ ‫في‬ ‫وامل‬ ‫الئعمة‪،‬‬ ‫في‬ ‫التقاء‬ ‫لهنل‬ ‫راعرفوا‬ ‫الإيادة‪،‬‬ ‫ننحهدتؤجيوا‬

‫المتة الفاجشق‪ ،‬والنثلة البينة‪ ،‬وانتقال الغنل‪ ،‬ولحلول الألجل‪ ،‬فهما انتم في الؤنها‬

‫ولا نيننقنل‬ ‫اخري‪،‬‬ ‫ينغننة إلا لفراق‬ ‫ولن تنالوا‬ ‫الهلايا‪،‬‬ ‫واوطان‬ ‫ايرانى الننايام‬

‫نغئر مجنكم يوما من ضره إلا بانتقاصرى اخز من اجله‪ ،‬ولا نمنحها له اثر إلا مات له‬

‫لا نينعكم‬ ‫وفي معاينكم المهام نفاياكم‪،‬‬ ‫فأنتم اعوان الظرف على انفسكم‪،‬‬ ‫اثر‬

‫و ستكو نون‬ ‫اليرادف‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫الأخلاقي‬ ‫فأنتم‬ ‫عنها‪.‬‬ ‫شيع‬ ‫نإثكلكه‬


‫قن‬ ‫ولا‬ ‫منها‪،‬‬ ‫قسء‬

‫ايمانا بعد الاخلاف‪ ٠‬بكل سبيل منكم طنريثست‪٠‬تأ‪٠‬ن نئغهر‪ ،‬وقائم ننتظره فمن انني وجه‬

‫ثطليون البثائ وهذانا الليل والنياز‪ ،‬لم ينفغا شينا قط إلا السزعا الكئة في قذمه‪،‬‬

‫ولا عقدا امرا قط إلا زقعا في نقضع‬

‫لا‬ ‫ما‬ ‫وتأنلون‬ ‫مالترتسكنون‪،‬‬ ‫تينير‪-‬ى‬ ‫مالكة‬ ‫دنشق‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫يا‬ ‫الازداءز‬ ‫ابو‬ ‫يقال‬
‫هذه عاث وثمود قد نلثوا ما ليهنرث‪٠‬مضهدزى وخزن‬ ‫بمركؤنم وثجسععون ماهلا تأظون‪،‬‬

‫إذا كان‬ ‫اموالا واولإدآ‪ ،‬فمن قشتري مني ما تركوا بدرضهن؟ وقال ابن شلننننةن‬

‫اللين سقهما لم فنجح فيه الطعام ولا الثنمرابي وإذا كان القلب نغزما ينغ الدنيا لم‬

‫ائلل الكلام إلا من قلددعز تكبير وتهليل‬ ‫ثنى فيه الموعظة‪ .‬وقال التسع لين طثهمز‬
‫وربمهنلطثع وتنوه وسزاللق الخبر وئغؤزلد من العز وامرلق بالمعروف ونههيلق عن‬

‫النئكر وقراءنك القرآن‪.‬‬

‫لا فرالف الميت بحيث فهسالف‪ ،‬ولا سيفقدهم من‬ ‫يماني‪ .‬قالب‬ ‫قال تررثيل ليعطى الغكماءز‬

‫المواعظ كلها ننتظمة في حرف‬ ‫جمهخ‬ ‫قالت‬ ‫ببمظني‪٠‬‬ ‫وقبل لحكهب‬ ‫امزلير‬ ‫حيث‬

‫المواعظ‬ ‫انت قد خزهث‬ ‫فاةا‬ ‫المهم‬ ‫على طاعة‬ ‫نثوإ‬ ‫قالت‬ ‫هو؟‬ ‫وما‬ ‫واحد! قالت‬

‫ضيلضز فهما خلنضز فناقظلرم فهما‬ ‫وما‬ ‫قالب‬ ‫قمظني‪٠‬‬ ‫ابو جعفر للفيل‬ ‫وقال‬ ‫قهر‬

‫يقول ايه‬ ‫تفي بالقرآن واعظا‪٠،‬‬ ‫قالت‬ ‫قمظني‪٠‬‬ ‫السنا(‬ ‫لابن‬ ‫هارون‬ ‫قال‬ ‫جهلضزو‬
‫إزق ضالته الجماد التي لف نغلق مثلها‬ ‫اا الأ تر كهف قغلة زبك يقاد‪.‬‬ ‫تيارين وتعالىز‬

‫في البلاد اا ‪ ٠‬إلى قوله اا فطنة عليهم ربك ننؤط ينمذاب‪ ٠‬إئى ربك لتالوزصاد اا ‪٠‬‬

‫يمكاك‪٠‬ة برم لطن اامكماء‬

‫إل ايام النطر‬ ‫يا أخي‪،‬‬ ‫نهو ين عليه إلى العاتبز‬


‫نمليأ ا ل ‪.‬ن ه‬
‫كرن‬
‫فتت خكهز على حكهم‪، ،‬ف ت‬

‫اقصز من ان نيحتمل المتن فزجع إليهم‬


‫ة‬ ‫اما بعد‪ ،‬فكاكلم بالد‬ ‫وكتب الحسن إلى ضنر بن عهد العزيزي‬

‫اما بعده فكا( اخر‬ ‫وكتب إلهه ضر‬ ‫والسلام‪.‬‬ ‫لم تثالش‬

‫ماث‪ ،‬والسلام‪.‬‬

‫اين النهارلد قالت كتب ننلمان الفارسة إلى أبي الأرداءز اما بعد‪ ،‬نإنلالن تنلمما‬
‫ننىهد إلا ينزله ما نشتهي‪ ،‬ولن تنال ما تأنل إلا بالطنر على ما ستئرم للهجن‬

‫كلانك زثرأ‪ ،‬وطنننك قثرا‪ ،‬ونظرلد جقرا‪ ،‬فانا الئنيا تتقلب‪ ،‬وبهجتها تلنر‪ ،‬فلا‬

‫تغتز بها‪ ،‬وليكن بينك المسجذ‪ ،‬والسلام‪ .‬فأجابه ابو الارداءز سادة عليلد‪ ،‬اما بعده‬

‫فالى الصنف بئثزى اننى وان تأخذ من تنيدغقلد لننئيلد‪ ،‬ومن شها» لهرمك‪ ،‬ومن‬

‫فران« لثنظين ومن حهانك لنؤنك‪ ،‬ومن نيفا« لموئنك‪ ،‬واذكر حياة لا موين‬
‫فيها في إحدى الصنزلتهنز إما في الجنة‪ ،‬وإما في النار‪ ،‬فا« لا سننري إلى ايهما‬

‫لصهر ‪٠‬‬

‫وكتب ابو موسى الأشعرتز إلى عامر بن عهد الئنسز اما بعد‪ ،‬فإني عاهطثق على‬

‫امر وققلغني انل تغنرت‪ ،‬فان كنين على ما غهةثلد فانق ايه ودنم‪ ،‬وإن كنث على‬
‫ما بلغني فائق ايه وظهير‬

‫اما بعهث‪ ،‬فايد على نأهج‪ ،‬وامامك منزلان لا‬ ‫وكتب محمد بن الئضر إلى اع لهن‬

‫يدلك من نزول احدضا‪ ،‬ولم لآقلد امال فثطنئئى‪ ،‬ولا براءة فتثكلش‬

‫علىاخذ ما ايمسلدهع‬ ‫النفوس خيلت‬ ‫او‬ ‫اننى‬ ‫اعلم خقظك‬ ‫وكتب حكيم إلى اخر‬

‫إذا قذنث‪،‬‬ ‫ولا ننحنقهق‬ ‫إذا ئكهث‪،‬‬ ‫فاغولها على نطقة لا فطىن‬ ‫ننأع ما لنيللنز‪،‬‬

‫فإنما تحفظا لنفوث على قذر الخوف‪ ،‬وتطلب على لنر الطمع‪ ،‬وتطنع على قدر‬

‫السبب‪ .‬فاةا استطعت ان ليكون معك قؤف النثنقق وقناعة الزاضي فافعل‪.‬‬

‫اما بعده فإنه نن اكثر من زثر‬ ‫وكتب صر بن عهد العزيز إلى رجاء بن خنوةن‬

‫وكتب‬ ‫خلق ان الكلاة مل قلل كلاما إلا فهما فنفهم‬ ‫ومن‬ ‫الموت اكتفى بالنييرز‬

‫صر لين الخطاب إلى لمحبة بن خزوان عامله على التبنرةن اما بعده فقد اصبحت‬

‫نرأ تقول فنسمع لك‪ ،‬وتأمر فهنئذ امزلدم فيالها نعمل إن لم تزفعلد فوق ئيؤرلد‪،‬‬
‫وفهلسنع على نن دون فاطزس من النعمة اشأ من اجراسا من النصلية‪،‬‬

‫وإيالد ان شنها نننهنظة لا لعأ لما ا اي لا إقالة لما ا وثغز خثرة لا منقارها« والسلام‪.‬‬

‫وكتب الحسن إلى عنتر إن فهما امرين ايه به ثنغلد عما نهالد عنه‪ ،‬والسلام‪.‬‬
‫أمز‬ ‫لي‬ ‫وبيدقخ‬ ‫الدنيا‬ ‫أنر‬ ‫اجمبىلي‬ ‫الحسني‬ ‫إلى‬ ‫العزير‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫سز‬ ‫وبمتب‬

‫في‬ ‫ونحن‬ ‫صتوننط‪٠،‬‬ ‫والاخرة فقطع والموت‬ ‫الئنها ظم‬ ‫إنما‬ ‫إليهن‬ ‫فكتب‬ ‫الاخرة‪.‬‬

‫في‬ ‫نظر‬ ‫ومن‬ ‫خسره‬ ‫عنها‬ ‫غفلة‬ ‫ومن‬ ‫نفننه سرل‪٠‬ح‪،‬‬ ‫منء حاننضة‬ ‫اضغاث ساغلام‪،‬‬

‫العواقب ننفا‪،‬بىمن ابلاغ هواه بظنلأ‪ ،‬ومن كلم يتننم‪ ،‬ومن خافزينلة‪ ،‬ومن اعتبر‬
‫ظسم يفنيلة‪ ،‬فاةا ئرللضز فازجع‪ ،‬وإذا‬ ‫اهيصنز‪ ،‬سوصن ايصز فهق‪ ،‬ومن فهة خلق‪ ،‬ومن‬

‫لننمسينضز فاتلع‪ ،‬وإذا قهلض فاال‪ ،‬وإذا ضنيدنيخ فلنجلس وأعلم ان افضل الأنا( ما‬

‫موا عظ ا لأياء للأبناء‬

‫إذا اتهث سيلين قوم نأرمين بطنههم السلام ثم اجلس‪ ،‬فان افاضوا‬ ‫قال أقمائى لابنهم‬

‫عينهم‬ ‫للثقل‬ ‫ذلك‬ ‫خبر‬ ‫افاضوا وفي‬ ‫وإن‬ ‫لومهانهم‪،‬‬ ‫مح‬ ‫ننهنك‬ ‫الميت فلول‬ ‫زكر‬ ‫في‬

‫وانهطني وقالت ياسبني‪ ،‬النبيذ بالمه من ثيزار الناس وكل من لجهلهم على خذر‪٠‬‬

‫ومثل هذا قو( اكد لين طننفيز احذر الأمين ولا تأتمن الخائن‪ ،‬فانا الهرب مهد‬
‫خبرلير وقال لقمان لابنهن لا تركن إلى الدنها‪ ،‬ولا ئثنن‪٠‬نلى قليلا بها‪ ،‬نإنلد لم نترينلقى‬

‫لها‪ ،‬وما نلق ايه ن‪٠‬نلقأ اهون عليه منها‪ ،‬فإنه لم يجعل نعلنها ثوايأ للمؤطهعهن‪ ،‬ولا‬

‫تجر‬ ‫ولا ئنثى فى‬ ‫عجب‪،‬‬ ‫تجر‬ ‫لا تضحك من‬ ‫يا بنيه‬ ‫ظنوبة للعاصظىب‬ ‫بلاةها‬

‫هرنع فانا‬ ‫لا نغظننع مالك وئصدلخ مال‬ ‫يا بنيه‬ ‫صا لا نغنهلير‬ ‫ارب ولا تسأل‬
‫مالك ما قثمب‪ ،‬ومال خهيحلد ما تركيح يا بنيه ايه من تنحو نزخم‪ ،‬ومن فصهطت‬

‫يا‬ ‫لا ييعللد لسلفه ليند‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫الهاطلز ياك‪،‬‬ ‫وتل هثل‬ ‫الخهقهوهنم‪،‬‬ ‫ومن قفل‬ ‫نينلم‪،‬‬

‫وانصت إلههم باذتجلد‪ ،‬فلل القلب نمنحها بنور الظلماء‬ ‫بنيه زاحم العلماء بزثهنمنلد‪،‬‬

‫كما تحيا الأرطى النهتة بمطر السماء‪.‬‬

‫اقل ما تكون‬ ‫وقال خالا بن ينئوان لابنهن ثن احسن ما تكون في الظاهر حالأ‪،‬‬

‫في الهاطن‪ ،‬مالأ‪ ،‬وةغ من اعمال السنا مالا فصلاح لك في العلاقة وقال اعرابي‬

‫لابنهن يا بنيه إنه قد الننعلد الثاعي‪ ،‬واطر إليك الطالب‪ ،‬وانتهى الأمل فهلا إلى‬

‫بن‬ ‫علوا‬ ‫وقال‬ ‫الأنتر‬ ‫وأنطاه‬ ‫اليقين‬ ‫طنئخ‬ ‫اعظق رزقة ممن‬ ‫اعرفك‬ ‫ولا‬ ‫خأه‪،‬‬

‫الصين لابنه‪ ،‬وكان ثن افضل بني هاشمي يا بنيه اصبر على التراث‪ -‬ولا‬
‫تيعزطرى للظوف‪ ،‬ولا تيسن لخالد من الأمر إلى ما نننعزثه عليلا اكثر من نله‪٠‬قغته‬

‫ولها امنبن‪،‬‬ ‫بالأحداث ننثرين‪،‬‬ ‫تكونوا‬ ‫ان‬ ‫إياكم‬ ‫يا بني‪،‬‬ ‫وقال حكيم لينههز‬ ‫للير‬

‫فإنما‬ ‫وتولعوها‪،‬‬ ‫فاطزروها‬ ‫لس مثله‪،‬‬ ‫نزل‬ ‫إلا‬ ‫شيع‬ ‫من‬ ‫لدنخيزث‬ ‫واذن ما‬ ‫فاغي‬

‫عن‬ ‫عنه ولواقع‬ ‫ننقاد{ له ونقطنر‬ ‫الننهام‪،‬‬ ‫خزطن تنعقد‪.‬‬ ‫الئنيا‬ ‫الإنسان في‬

‫ولكلسممل‬ ‫جناة‬ ‫شيع‬ ‫لك‬ ‫ان‬ ‫واطمبا‬ ‫بعضها‪٠،‬‬ ‫نسيه‬ ‫حلى‬ ‫وشصاله‪،‬‬ ‫ليعينه‬
‫ثوابا وقد قالواز كما قرنين مننان‪ ،‬ومن نثز يوما ثيئا بع وقال الشاعر‬
‫إذا ما النهر جنا على أناس ‪ ...‬حوادثه اناغ باتريك‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬ننقلقى الشايتون كما لقينا‬ ‫فهل للثتامهن بنا أفهقوا‬

‫تنمي لم‬ ‫فان لم تحفظ وصيتي‬ ‫إني نوصدهلد بوصنة‪،‬‬ ‫يا بني‪،‬‬ ‫لابنهن‬ ‫وقال حكيم‬

‫وإن يئذزث ان تكون الهوة خيرة منك‬ ‫اثق ايه ما استطمك‪،‬‬ ‫خبرين‬ ‫ثغئظها عن‬

‫امس وخدآ ءخيرة منك الهوة فافطم وإيالد والطمخ فإنه قثئ حاميدلى‪ ،‬وعليك باليري‬

‫وإيالد وما نغثذر منه نإنلد لن‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫اخنالد الميت‬ ‫نإنلد لن تهاب من شيع قط إلا‬

‫تيغتذر من خير ابدآ‪ ،‬وإذا ينظر عاثر فاحمد الميت ان لا تكون هو‪ .‬يا بنيه خز الخبز‬

‫بن اهله‪ ،‬يردع الشرخ لاطم‪ ،‬وإذا لمين إلى طنلانك قصدل صحة نزدع‪ ،‬وانت نزى‬
‫ان لا ثطنلي بعدها اا ا بدا اا ‪٠‬‬

‫وقال علنا لين الضنى عليهما السلام لابنهم يا بنيه إن ايه لمفزطنلد لي فأرصف‬
‫هم‬ ‫سهمهسس‬ ‫سو‬ ‫يهع‪٠،،‬‬ ‫آيا‬ ‫عيي‪.‬س‬ ‫ئاط‬ ‫ر‪،‬ةءنزسن‬ ‫س‪٠‬س‪٠‬‬
‫لي‪ ،‬ورصدلاى لك هحدرلي منلرى‪ ،‬واعلم ان حلر الا ‪ ٠‬ء للابناء من لم ندعه العودة‬
‫وقال‬ ‫التقصدهئ إلى الغقوقز لهب‬
‫إلى التفريط فهه‪ ،‬وخهز الأبناء للاباء من لم ننؤتنئه ا‬
‫خبر‬ ‫امة رجل طنب مالية من‬
‫إن اشثز الناس سرة هوة الفنى‬ ‫يا بنيه‬ ‫حكيم لابنهن‬

‫جله فأدخله الناز‪ ،‬وانزثه تلى ي‪.‬قيل ) فيه بطاعة ايه فأدخله الجنة‪.‬‬

‫ضرر لين ظلية قالت لما بلغضق خمطى عثر{ سنة قااي ليز امية يا بنيه قد تفنبلسغض‪،‬خ‬
‫عنك شرائع الطنتي فالإم الحياء تكن من اهله‪ ،‬ولا منئايله فتلمهن منه‪ ،‬ولا نغتانلد‬

‫من اختز بالمه فهلا فندطم بما تعلم خلافه من هنمضلد‪ ،‬فإنه من قال فهلا من ا لخ‪٠‬ير‬

‫فاستانس بالؤغذة من‬ ‫ننخطب‬ ‫الشل مثله إذا‬ ‫قال فهلا من‬ ‫هم رزضي‪،‬‬ ‫ما لم يغلم‬

‫خلساء اليننوءسشنلم من بفن عواقبير‬

‫إذا‬ ‫واخفوا‬ ‫المعروف‪،‬‬ ‫وابذلوا‬ ‫الأذى‪،‬‬ ‫لقنههزفتوا‬ ‫تزنان‬ ‫بل‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫وقال‬
‫طيه‪،‬‬ ‫فإنه من ضنق طننق‬ ‫ولا ثلبفوا اذا ساكتي‬ ‫إذا سظتي‪،‬‬ ‫ولا لنمهتقلوا‬ ‫فنذزتياب‪،‬‬

‫اا‬ ‫لا‬ ‫اا‬ ‫‪،‬‬ ‫اا يا بني اا‬ ‫وقال الاشعث لين قيس لينههز‬ ‫وون اعطى الخلف الميت عليه‪.‬‬

‫الناي‬ ‫اموال‬ ‫ولثخعع ث‪.‬طولإكم من‬ ‫اموالهم‬ ‫في‬ ‫وانخدعوا‬ ‫أعراضكم‪،‬‬ ‫في‬ ‫تلسزلوا‬

‫او‬ ‫اا‬ ‫منه‬ ‫اا‬ ‫يرعثذر‬ ‫وما‬ ‫واياكم‬ ‫كيعة‪٠،‬‬ ‫امرىء‬ ‫لكل‬ ‫فانا‬ ‫دمائهم‬ ‫من‬ ‫وظهور{‬

‫نمثلمم فإنما نعتإلر من ذنب‪ ،‬ويستحق من نغئه‪ ٠،‬واممنلحوا المالي لجفوآ الننلطان‬

‫وتظنر الزمان‪ ،‬وكفوا عند الحاجة عن المالك فإنه كفي بالرؤ ننعا‪ ،‬واجعلوا في‬

‫الطلب حلى يوافق الئثق قذرا‪ ،‬وامنعوا النساخ من تجر الأكفاء‪ ،‬فإنكم أهل نرلنث‬

‫وكونوا في عوالم الناس ما لم نضطر‬ ‫وهتشزف بكم اللئهم‪٠،‬‬ ‫هتاتددنى بكم الكريم‬

‫الحنو فاةا اضطرب الحيلخ‪ ،‬فالحقوا بعشائركر‬


‫وكتب سز بن الخطاب إلى ابنه عهد ايه في غنية غابهاز انا بعده فانا نن اتقى‬
‫ا ينل فقاه ‪ ،‬ومن ا هيكل عليه كفاه ‪ ،‬ومن شثز له ز ا د ه ‪ ،‬ومن اثزضه تيز ا ه ؛ ناجعل‬

‫الأقوى قصارة قلك ونيلاة سيصدرلد‪ ،‬فإنه لا ضل لمن لا يسئة له‪ ،‬ولا خبز لمن لا‬

‫نيمننهة له‪ ،‬ولا جديد لمن لا خلق له‬

‫وكتب علول بن ابي ملال‪ -‬إلى زلمه الضن عليهما السلع« من ضة نر المؤمنين‬
‫الوالد الفان‪ ،‬العقل للإمان‪ ،‬ا ل توئسنهمئنله للخذثانز النتر الغمر‪ ،‬النؤنل ما لا ننرلد‪،‬‬

‫وتاجر‬ ‫الدنها‪،‬‬ ‫وعند‬ ‫ورمغة الهاب‬ ‫الأسقام‪،‬‬ ‫خزطن‬ ‫قللد‪،‬‬ ‫قد‬ ‫السالك سبيلا نن‬

‫الأفاث‪،‬‬ ‫وئصنب‬ ‫الشهواث‪،‬‬ ‫وصدرك‬ ‫الئزايا‪،‬‬ ‫وقرين‬ ‫المتلنا‪،‬‬ ‫واسبر‬ ‫النرور‪،‬‬

‫عني‪،‬‬ ‫الئنها‬ ‫إدبار‬ ‫فيه من‬ ‫فهما ئفكئاث‬ ‫فإن‬ ‫يا بنيه‬ ‫اما بعده‬ ‫الأموات‪،‬‬ ‫وخليفة‬

‫طن‪ ،‬ما نزلمفنى عن ذكر سواي‪ ،‬والاهتمام‬ ‫وخعوح الدهر‬ ‫وإقبال الآخرة إلنا‪،‬‬
‫اا‬ ‫فصذقني رابي‬ ‫النإهس‪،‬‬ ‫هنا‬ ‫هنا نفسي أون‬ ‫بي‬ ‫تفزد‬ ‫انه حين‬ ‫خبز‬ ‫بما وراني‪،‬‬

‫لا‬ ‫إلى جذ‬ ‫لي‬ ‫فافضلى‬ ‫امري‪،‬‬ ‫لي نغطل‬ ‫وصرزح‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫هواي‬ ‫عن‬ ‫وصزفني‬

‫وجدنا‬ ‫بل‬ ‫ففقؤثك يا ث‪.‬ننإ تغضي‪،‬‬ ‫لا فشو به كقب‪،‬‬ ‫ومطق‬ ‫نلتري به لجبه‬

‫ظي‪ ،‬حلى كال شينا لو اسا« لاصابني‪ ،‬وحتى كال الموت لو اتالج اتاني‪ ،‬فعند‬
‫يا ث‪٠‬ني اا‬ ‫هذا‬ ‫كتهضق إليك كتابي‬ ‫امر لنمفس‪٠‬‬ ‫ينمتاني من‬ ‫امرين ما‬ ‫ينمتاني من‬ ‫ذلك‬

‫نستظهرأ به اا إن اا انا اا نقهث اا لك اا او قنهث‪ ،‬فإني نلمندهلد يتقوى ايه وقطار‬

‫حيطو ا ‪٠‬بخنل ايه ققيهعا‬


‫م‪.‬حن ‪.‬‬
‫قليلا بذكره‪ ،‬والا عتصام بخننله‪ ،‬نإئإ ايه تعالى هقولت اا زا لهم‬

‫نغتن‬
‫فالك تنلى ئنلنومنلي نأ صننق‬ ‫إذ ثنية اخذاة‬ ‫ظنق‬ ‫ينغنع ايه‬ ‫ناث ينوه‬ ‫فلا تغئ‪.‬ئنوا‬
‫ليغغنننع اخوانا ن وانا سليب يا ننهي اؤثق من سهلا ليهنلمم ولمن ليتم تعالي اا إن انث‬

‫اخذت به اا ‪ ٠‬اغي قليلا بالصؤيعظة‪ ،‬ونزره بالحكمة واننه بالتكهن وذتيل بالموت‪،‬‬

‫الايام والليالي‪ .‬لإاعرطن‬ ‫ونقلت‬ ‫وخذزه صولة الؤهر‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫عن‬ ‫ولؤي بالنمل‬

‫عليه اخهاز الصظى‪ ،‬وليل في ديارهم وآثارهم فانظز ما فعلوه واين طوا‪ ،‬نإنلد‬
‫سنيقدهم قد أنتقلوا عن دار الأحنة ونزلوا داز النزبة‪ ،‬وكأنك عن قليل يا بنوة قد‬

‫ولا كخ اخرنك يننهالد‪ ٠،‬وقع القول فهما لا‬ ‫صدرت كأحدهم‪ ،‬فني انهالا باخرنهك‪،‬‬

‫المنكر‬ ‫عن‬ ‫واقر بالمعروف ينسيك ولسانلأ‪،‬ةاثة‬ ‫والامل فهما لا تكلفب‪،‬‬ ‫تغرف‪،‬‬

‫لإئم‪ ،‬واحفظ فوطنتي ولا تذقب عنك صنقحا‪ ،‬فلا خبر في قلم لا هنفع‪ ٠‬واعلم اا‬

‫‪ ،‬وانه لا عنى لك فيه عن ضوهدن‬ ‫شقة شديد‬


‫ان امامك طريقا ذا مسافة بعهدة‪ ،‬وم مهم‬

‫عنك زادك‬ ‫فان اطسز من اهلي الفاقة تلى يحمل‬ ‫الارتهان‪ .‬نع بلايك من الئاد‪٠‬‬

‫قنولفيلد بي في نعارلد فافتبه‪ ،‬فان امامك ظننا تزيل لا يتجاوزها إلا اخقث الناس‬

‫ضلا‪ ،‬فاخمل في الطلب‪ ،‬وامين الهكتس‪ ،‬فئب طلب قد بئر إلى خزب‪ ،‬وإنما‬

‫عنى نغيل‬ ‫واعلم انه لا‬ ‫لنلب يمقمغهب‬ ‫والمعلوم من‬ ‫المقلوب من غرت يهنه‪،‬‬

‫الجنة‪ ،‬ولا فقز نغيل النار‪ .‬والسلام عليلا ورحمة ايه وبركاته‪.‬‬
‫على‬ ‫ا لص«‬ ‫ننك‬
‫ويزد ‪.‬ن‪.‬ف ‪.‬‬ ‫ال تقله في الأين‪،‬‬ ‫ا لحنفهةز‬ ‫بن‬ ‫إلى ابنه محمد‬ ‫وكتب‬
‫النئروه‪ ،‬وقل يةثننك في امورين كلها إلى ايه عز وجل‪ ،‬فا« ثقلها إلى كهف‪.‬‬

‫واغلصى العالة لرناك نال ليهده الغطاء والجرمان‪ ٠‬واكثر اهلالغتخارة له‪ ،‬واعلم ايى‬

‫من كانت نطنته الليل والنهار اا فإنه اا نسار به وإن كان لا قسبر‪ ،‬نإئإ ايه تعالى‬
‫فيها يزيهلذليم كله‬ ‫سنإعم‬ ‫يئدبىينهان‬ ‫فإن‬ ‫الأخرق‬ ‫الدنيا وسارة‬ ‫خرات‬ ‫إلا‬ ‫ابى‬ ‫قد‬

‫فافعل ذلك وإن كنين تجر قابل آحيدهحتي انا فاطم قلما فقهنا انل لن ملغ املين‬

‫وإن‬ ‫فاممرم نفننك عن كل ذنتنة‪،‬‬ ‫وانك في ننلبل نن كان لئللد‪،‬‬ ‫ولن تيغدو اجلا‬
‫لىقنك إلى الرغائب‪ ،‬نإنلد لن تنعتاطرى بما تجذلخ من نضلد اا عرضة اا ‪ ٠‬وإنا ان‬

‫قلك‬ ‫أظلم نن‬ ‫هذا‬ ‫فاينا‬ ‫لمومت بلد نطايا للطمع وتقويم متى ما اخرت نزصق‪،‬‬

‫ثنللير وامسك خليلا لسانا فان ئلافهلق ما فرط من طنننك انهر عليه من إدراك‬

‫ما فك من ننطظد‪ ،‬واحئنز ما في الرعاع يشأ الوكاء‪ ،‬فنغن الغدير مح الاقتصاد‬

‫الفجور‬ ‫لسنلءمع‬ ‫من‬ ‫الجثة خلب‬ ‫والنزهة مح‬ ‫المرادم‬ ‫مح‬ ‫ابقى للهم من الكثير‬

‫إيالد والاثقال عليسالأماني‪ ،‬فإنها‬ ‫والنزء ااثمفظ لجرنه‪ ،‬ولربما منعت فهما فهزم‬

‫بضائع التركي وتثمنإ عن الاخرة والاولى ومن خبر حظ الدنيا الثرين الصالح‪،‬‬
‫فقارئ اهلة القهر تظن منهج وباين اهلة الشر ستهره‪٠‬ى عنهع‪ ،‬ولا ننليئى عليلا سوء‬

‫النار‬ ‫بالأدب كما تذكر‬ ‫انفي قلك‬ ‫صنلحذ‬ ‫خليل‬ ‫ييهنلد وبين‬ ‫فإنه لن ند(‬ ‫الظل‪،‬‬
‫الحطضمواعلم ال قر النعمة للهزح‪ ،‬وصنغهة الأحمق ننزح‪ ،‬ومن التزم نأع النزم‪،‬‬

‫ونن كلم لدداد‪ ،‬ونن سنغهسم ازداد‪ .‬انةينرى انا النسرش‪ ،‬سنتن‪،‬رأي‪ ،٠‬كانت او قسم‬

‫لا ستصلح لخالد على ارتيابه ولإ غئطعه دون استعتاب‪ ،‬وليس جزاء من سللد ان‬

‫تنحودوءم الرزق رذقانز رزق ئطلهه ورزق نتطلع فإن لم تأته اتالير واعلم يا ث‪٠‬ني‬
‫ولا ثكن‬ ‫نننرلد‪،‬‬ ‫من‬ ‫نأنفق‬ ‫نثوالد‪،‬‬ ‫ته من‬ ‫اصلحت‬ ‫إلا سما‬ ‫نننالد‬ ‫مالك من‬ ‫ان‬

‫خازنأ لظهرلد‪ ،‬وإن نبترزغث على ما نفلين من هدي« فاجزع على ما لم ننتهى إلهلير‬
‫ربما اخطأ اليصدهئ يئصنذه‪ ،‬وابصر الأسى ئشهذه‪ ،‬ولم تههللد امرؤ اقتصد‪ ،‬ولم‬

‫نيئتقر من بهد‪ .‬نن ائتمن الزمان خانه‪ ،‬ومن تنعطم عليه اهانه‪ .‬راث الدين الهقهن‪،‬‬

‫ون‬ ‫ننل‬ ‫القغالش‬ ‫طنؤيئته‬ ‫ما‬ ‫النقال‬ ‫وخهئ‬ ‫النعاصي‪،‬‬ ‫اجتناب‬ ‫الإخلاصن‬ ‫وتمام‬

‫يذر‬ ‫واثنى‬ ‫علهلد‪،‬‬ ‫واحمل لطندهقك‬ ‫وعن الجار قلل الأار‪،‬‬ ‫الئافهق قلل الطريق‪،‬‬
‫لا ليكن اخوين‬ ‫فايد إذا ثنث تيعنمظته‪٠‬‬ ‫تطعت‪،‬‬
‫واخر الثعئا ما ا س هم‬ ‫نن اعتذر إلهلد‪،‬‬

‫لا‬ ‫على شيلهعنك اقزى منك على هيدلته‪ ،‬وعلى الإساءة اقوى منك على الاحسان‪.‬‬
‫وليمة يئههرماية‪،‬‬ ‫المراة زهيحانة‪،‬‬ ‫نإئإ‬ ‫الأمر ما سجاوز نضها‪،‬‬ ‫المرأ من‬ ‫مننلكن‬

‫واهكففها‬ ‫م‪٠‬ثمئرلمم‬ ‫واخهتردطرى سببضدةها‬ ‫لهالها‪٠‬‬ ‫وارمني‬ ‫لحالها‪،‬‬ ‫ارز‬ ‫ذلك‬ ‫نإئى‬

‫اسال ايه ان نلهمك‬ ‫يحجا»‪ ،‬واكرم الذين بهم ئصنول‪ ،‬وإذا تملاولسث بهم ثطول»‬

‫نغذور‬ ‫كل‬ ‫عنك‬ ‫وتصرف‬ ‫خقر‪،‬‬ ‫بك‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫ونثؤهلد‬ ‫والئند‪،‬‬ ‫الشكر‬

‫برحمته‪ ،‬واللين عليلا ورحمة ايه وبركاته‪.‬‬


‫مقامات العباد عند الخلفاء‬

‫مقام صالح بن عهد الجليل‬

‫علينا ما ترخر‬ ‫إنه لما ننهترل‬ ‫عهد القليل بهن هدي المهدنس فقال لهن‬ ‫قام صالح بن‬

‫ايه صلى ايه‬ ‫عنهم وعن رسول‬ ‫إليك لينا تقام الأزاء‬ ‫تجرنا منه الوصول‬ ‫على‬
‫ينذر‬ ‫انقطاع‬ ‫عند‬ ‫والنههي‬ ‫فريضة الأمر‬ ‫أعناقنا من‬ ‫بإظهار ما في‬ ‫عليه وسلب‬

‫ووعدثم ايه وخطة كتابه إهثاز‬ ‫ولا لددقصا حهن اونسينز ل‪٠‬مللدهم الثواضع‪،‬‬ ‫الققنان‪،‬‬

‫في‬ ‫جاء‬ ‫وقد‬ ‫التنحهمرىب‬ ‫مشاهد‬ ‫من‬ ‫مشين‬ ‫وإيالد‬ ‫ققععنا‬ ‫سواه‪،‬‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫الحق‬

‫واشث منهيعذايأ من اقبل إلهه‬ ‫نن ننقب ايه عنه الجلي غإبه على القهل‪،‬‬ ‫الأثر‬

‫العلة نأدبر عنه‪ ،‬فأقبل يا امير النؤمنبن ما الهدي إليك منالسنتنا لول تحقيق‬
‫وومل‪ ،‬لا لول شعق ورياء‪ ،‬فهما هو تليه من يهللة‪ ،‬وتذكر من لضتمههو‪ ،‬وقد‬

‫اا وإنا‬ ‫فقال تعالىز‬ ‫على يةزولها‪،‬‬ ‫عليم السلام اا‬ ‫اا نحنه اا‬ ‫تنز وجل‬ ‫ايه اا‬ ‫فطن‬

‫نيلبزظلم ون الثئهطان نزع فاهردنيعذ بالمه إنه هو الشويع الظلم اا ‪٠‬‬

‫مقام رجل من العباد عند المنصور‬

‫اللهم اغيى اشهر إليك‬ ‫بهنصا الصنسوئ في الخراف سبالقذس لهلأ إذ لنيع قائلا لثزنولي‪٠،‬‬

‫ظهر الهغي والفساد في الارطن‪ ،‬وما بحولة بهن الحلى واهله من الطمع‪ .‬فخرج‬

‫المنصوئ‪ ،‬لنقلي ناحية من النسجد‪ ،‬وارسل إلى الرجل لثعوه‪ ،‬فصلى زكعتهن‬

‫الذي‬ ‫ما‬ ‫المنصوئز‬ ‫فقال‬ ‫عليه بالخلافة‪.‬‬ ‫فسلم‬ ‫الرسول‬ ‫واق{ مح‬ ‫الربمن‬ ‫واستلم‬

‫الحقا‬ ‫المراد راليي في الأرطى؟ وما الذي يخول لئن‬ ‫سصطك تذكررمن ظهير‬

‫اننقي يا‬ ‫ان‬ ‫فقالت‬ ‫ازنضني‪٠‬‬ ‫فوالق لقد خثنؤين مسامعي ما‬ ‫الطمع؟‬ ‫واهله من‬

‫اميز المؤمنين اطمنك بالأمور من اصولها‪ ،‬وإلا احتجرضق منك واقتصرت على‬

‫نضلد فهل‪ .‬فقالت يا اميز العزمتهنئ إئإ‬


‫نفسي ظي فيها شاقل قالت فأنك امنى ولى ‪..‬‬

‫الذي دخله الطمؤ وحال يبينه وبين ما ظهر في الارطن من الضاد والهغي لانث؛‬
‫نننخلني الطمع والصفراء والنحضاء في يئه‪٠‬حندتي بىالمنلو‬ ‫فكيف ذلك ؤهيحلدا‬ ‫فقالت‬

‫والحامحنر عندي؟ قالت وهل تخل احث من الطمع ما ذخك‪ ،‬إئى ايه اسنزعالد امز‬

‫قمادو واموالهم فلغظث امورهمرواهتممت يقنع اموالهم وجعلغ ييهنلد وبينهم‬

‫حجابا من القمنإ والأخنذ وابوابا من الحدهد‪ ،‬وخلال معهم الننلاح‪ ،‬شم سجنك‬
‫نفسك عنهم يها‪ ،‬وةسبع مثهمضمأيق ضستاللفم في جهايايء الأموال و لقجنعها‪ ،‬اا وقؤيغهع بالرجال‬
‫‪..‬‬

‫والمثلاح والئراع ان‪ ،‬وامرت ان لا يخل عليلا احذ من الرجال إلا فلان وفلان‬

‫الجائع العاري اا ولا‬ ‫النظلوم ولا الملهوف ولا‬ ‫ولم تامر بايصال‬ ‫نفرا سمهتهم‪،‬‬

‫طسئعهف الفقير اا إليك ولا احث إلا وله في هذا المال حثا‪ ،‬فلما رالف هؤلاء النقل‬
‫ا ل ‪٠‬س‬

‫دون‬ ‫نحجهوا‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫وامرين‬ ‫على رعننك‪،‬‬ ‫واثرثهع‬ ‫اسسننلصتهع لنضلد‪،‬‬ ‫الذهن‬
‫ال لا‬ ‫هذا قد خان ايه فما لنا لا نخونه‪ ،‬نإئضروا‬ ‫تجمعها‪ ،‬قالواز‬
‫الأموال وآ‬ ‫ثدنىجهي‬
‫اا‬ ‫عامل‬ ‫لك‬ ‫سيغئغ‬ ‫رولا‬ ‫ارإدوا‪،‬‬ ‫ما‬ ‫إلا‬ ‫شلية‬ ‫الناس‬ ‫هم اخبار‬ ‫من‬ ‫إليهم‬ ‫هصدلة‬

‫ننحدقط منزلثه‪ ،‬فلما انتشر ذلك عنك‬


‫فنخالف امرهم اا إلا خؤنوه عندك ونقؤه‪ ،‬حلى هم‬

‫فمناللد‬ ‫صماهنعهم‬ ‫بن‬ ‫اوج‬ ‫مكمن‬ ‫رصائنوهم‪،‬‬ ‫وهابوهم‬ ‫الميل‬ ‫اتنهملمهم‬ ‫وخنهم‬

‫بالهدايا والأموال‪ .‬لغثبروا بها على ظلم رطننك‪ ،‬تم فعل ذلك دوبى العثدبىآ والثرية‬

‫من رطننك‪ ،‬لينالوا طلع نن دونهع‪،‬ه فامنلاث بادق ايه بالطمع طلصأ ولقيا وفسادا‪،‬‬

‫وصار هؤلاء القوة شركاءلد في لنلطإنلد وانت غافل‪ ،‬فان جاء نتظلم جيل بينك‬
‫وبينه‪ .‬فالى اراد زفع فطنته إليك عند ظهورلس زجدلد قد فهسقث عن ذلك ووقفت‬

‫للناس رجلا ننهلبى في ننل المهم فإن جاء ذلك الصتظنلم قلغ بطانثلد خهأه‪ ،‬سألوا‬

‫صاحت المظالم ان لا تنفع نظلمثه إليك اا فان المقظلي منه له بهم لحلمة‪ ،‬فأجابهم‬

‫وتشكو وايضهدتغيأ ويهم‬ ‫المظلية نختلف إلهه وتلوذ به‪،‬‬ ‫فلا بدال‬ ‫ال ‪،‬‬ ‫خوفا منهم‬

‫ضربا نينزحا‬ ‫فنضرب‬ ‫هدهلد‪،‬‬ ‫لطن‬ ‫طنرع‬ ‫ثم ظهزث‬ ‫واخرج‬ ‫الجهد‬ ‫فاةا‬ ‫فنفهم‬
‫؟ وقد‬ ‫اا‬ ‫بذا‬ ‫على‬ ‫الاسلام{‬ ‫فما نقاء‬ ‫وانضزن تنظر فما تنور‪،‬‬ ‫بكون نكالا لغهره‪،‬‬

‫كنث يا امير المؤمنين اسافر إلى الصئهن‪ ،‬فقدمتها مثلث وقد اصيب ملكها ييننعه‪،‬‬

‫للللنة‬ ‫ابكي‬ ‫لعق‬ ‫إني‬ ‫اما‬ ‫فقال‬ ‫الطنهر‪،‬‬ ‫على‬ ‫خلسافىه‬ ‫قغثه‬ ‫شديط‪،‬‬ ‫تكاة‬ ‫قلكى‬
‫الناقلة لي‪ ،‬ولكني اه‪١‬بميي لمخللوج هسنع بالهاب فلا السن صوفي ثم قالا‪ .‬انا إذ قد‬

‫إلا‬ ‫لا نيلس ثوبا احمل‬ ‫ان‬ ‫فيالتاس‬ ‫ناذوا‬ ‫ذصم نننعي نال نصري لم فةهه‪،‬‬

‫فهذا يا امير‬ ‫هل قرى مظلوما‪.‬‬ ‫نتظلص ثم كان يركب الفيل طزفي النهار وينظر‬

‫المؤمنين نشرلد بالمه‪ ،‬بلند رافته بالنشركبن هذا المللغ وانت نؤمن بالمه من اهل‬

‫فان بمنضز إنما تجمع المال‬ ‫على شخ نضلد‪،‬‬ ‫ليهث ننه لا ثننليلد رافظر بالنسلمنين‬

‫لولدلد‪ ،‬فقد اراد ايه قنرا في الطفل نيعقط من تطن امه ماله على الارطن ماله‬
‫وصإ من مال إلا ودونه ليد شحيحة منغويه‪ ،‬فما تزال ايه هلطف بذلك الطقل‪ ،‬حتى‬

‫ننظم رنجة الناس إلهه‪ ،‬ولسضز الذي ثعطي‪ ،‬بل ايه الذي يعطي من هناء ما يناء‪،‬‬
‫فإن قلك إنما ثننع المال لثثنحز به السلطان‪ .‬فقد اراد ايه قتنذآ فى بنى اننقة‪ ،‬ما‬

‫اغنى عنهم جمغهم من الذهب‪ ،‬وما اعئوا من النمل والسلاح والقزا} حهن اراد‬

‫ايه بهم ما اراد‪ ،‬وإن قلت إنما تجمع المال لطلب غاية هي امم من الغاية التي‬

‫انث فهها‪ ،‬فوالق ما قوق ما انث فيه إلا‬

‫منزلة لا نترنرلد إلا بخلاف ما ايك عليه‪ .‬يا امهز المزمتهن‪ ،‬هل نتريعاقب نن ينمصنالم‬

‫فكيف ئصدنع بالنلك الذي نغؤللد نك‬ ‫فقالت‬ ‫لا؛‬ ‫القتل! فقال المنصور‬ ‫باشأ من‬

‫الدنيا وهو لا يرعاقب نن ينمصاه يالقنل‪ ،‬ولكن بالخلود في العذاب الألهم؟ قد راى ما‬

‫ظند عليه قليلين وشلته جوارحك‪ ،‬ونظر إلهه قصرلد‪ ،‬واجنزخثه هدالد‪ ،‬ونثنث‬
‫إلهه رلميلالد‪ ،‬هل نيهننى عنك ما ننجغضز عليه من نك الئنيا إذا اننتةغه من يلد‬

‫ودعا( إلى الساب؟تىلىي قهكى المنصوئ‪ ،‬ثم قالت لنقي لم أغلق‪ .‬ويحلل فكيف‬
‫احتل لتقس؟ فقالت يا نر الصؤمنبن‪ ،‬إئى للناس اعلاما نيئإعون إلههم في ديغهع‪،‬‬
‫أمهمرلق‬ ‫في‬ ‫سوشارزهم‬ ‫نزنامولخ‪،‬‬ ‫فاجعلهم ييلسنطاآشم‬ ‫نمهاهم‪،‬‬ ‫في‬ ‫بهم‬ ‫بىقرأطنفن‬

‫نننؤدولد‪ ٠،‬قالت قد بعثضة إلههم فهربوا مني‪ ٠،‬قالت خالمولد ان ثحملهم على طريظنك‪،‬‬

‫الئمة‬ ‫وخز‬ ‫المظلوم{ واقمع الطالب‬ ‫وانصنر‬ ‫جقا»‪،‬‬ ‫باتلق‪،‬سولددنل‬ ‫ائثح‬ ‫ولكن‬

‫عنهم ان‬ ‫وانا ضامن‬ ‫على اطماع‬ ‫والطلي‬ ‫واقسصها بالمثل‬ ‫والمطقف من جلها‪،‬‬

‫طهه‪ ،‬ينحمدلى وعاد‬ ‫ياكولد وساعدوهم على صلاح الامة وجا{ المفذنرن فسلموا‬

‫إلى ننخلسه‪ ،‬وطلب الرخل فلم هوجدرزلة لا ثنرلد إلا بخلاف ما انك عليهم يا‬

‫اميز المزمتهن‪ ،‬هل تعاقب نن ي‪.‬نمطنالد باشأ من القتل! فقال ا لمنصو رن لا؛ فقالت‬
‫تصنع بالنلك الذي نغؤللد نك الدنيا وهو لا يرعاقب نن ينمصاه يالقنل‪ ،‬ولكن‬‫‪٠‬فكيف سهم‬

‫فنظر‬ ‫وشلته جوارحك‪،‬‬ ‫عليه قليلين‬ ‫بالخلود في العذاب الألهم؟ قد رأى ما لممقد‬

‫عنك ما لنيغينز‬ ‫نغني‬ ‫هل‬ ‫إليه رلجلالد‪،‬‬ ‫ونثنث‬ ‫واجنزخثه يالين‬ ‫إلهه نصرلد‪،‬‬

‫قهكى‬ ‫قالت‬ ‫السابع‬ ‫إلى‬ ‫ودعا‬ ‫يلد‬ ‫من‬ ‫اننئغه‬ ‫إذا‬ ‫ألأنها‬ ‫نك‬ ‫من‬ ‫عليه‬
‫امير‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫الحالم للةمةمس؟‬ ‫و‪،‬بحهم فكيف‬ ‫ليجني لمسائل‪.‬‬ ‫ثم قالت‬ ‫المنصوئ‪،‬‬

‫إلههم بمي ديهع‪،‬س ويرضون بهم هي ذنهاهم‪،‬‬ ‫اينا للناس اعلاما ينتزعون‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬

‫إليهم‬ ‫بعثة‬ ‫قد‬ ‫قالت‬ ‫لناأدو»‪٠،‬‬ ‫انرلق‬ ‫في‬ ‫بىشاءزمع‬ ‫نزشدب{‪،‬‬ ‫بنطائنك‬ ‫فاجعلهم‬
‫وليندل‬ ‫بايزلق‪،‬‬ ‫افتح‬ ‫ولكن‬ ‫طنرهثقل‪،‬‬ ‫على‬ ‫ثحملهم‬ ‫ان‬ ‫خالمولد‬ ‫قالب‬ ‫مني‪٠،‬‬ ‫فهربوا‬

‫جلها‪،‬‬ ‫من‬ ‫بالمضددقات‬ ‫الفنية‬ ‫وخز‬ ‫المظالم‪،‬‬ ‫بافمع‬ ‫المطلوب‬ ‫وانصنر‬ ‫جقا»‪،‬‬

‫عنهم ان ياكولد وساعدولد على‬ ‫علي اطهاو وانا ضامن‬ ‫واقسصها بالحثى والطلي‬

‫وطلب‬ ‫ننخلسه‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫وعاد‬ ‫فصلى‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫فسلوا‬ ‫المؤذنون‬ ‫وجاة‬ ‫الامة‬ ‫صلاح‬

‫الرخل فلم يوجد‪.‬‬

‫مقام الأوزاعي بهن هدي المنصور‬

‫قال الأوزاعنر دخلك عليه فقال ليز ما الذي تطأ بلد عني؟ قلينآ وما ننىهد متي‬

‫يا نر المزمتهن؟ قالت الاقتباس منلرى؛ قلضقز يا نر المزمنبن‪ ،‬انظر ما تقوله نال‬

‫نل‬ ‫نكحولا حثنبمي عن نعطئنة لين نينر ان ريول ايه صلى ايه عليه وسلم قالت‬

‫نإئى يئنلها من ايه‬ ‫قلغذه عن ايه نصهحة في ينه فهي رحمة من ايه لودهقث إلهه‪،‬‬
‫بشكرو إلا فهي لحنة من ايه علهه‪ ،‬لتزداد إثصأ لريزداذ الفه عليه غضهأ‪ ٠،‬اا ولن بلغه‬

‫وإن ننخط فله الننغط‪ ،‬ونن كرهه فقد كره‬ ‫شيع ثن الحق فرضي فله الرضا‪،‬‬
‫امل عئا وجلل‪ ،‬لأئى ايه هو الحق المهن اا ‪ ٠‬ثم قلم‪ .‬يا امهر النلمنهن‪ ،‬هلنلد ننمبقهث‬

‫امانة هذه الامة‪ ،‬وقد لمرضت على النموايء والارطن فانهن ال نينولئها زاشفقل‬
‫لا‬ ‫اا‬ ‫عئا وجلذ‬ ‫عناس في تفسير قول ايه‬ ‫اثأ لين‬ ‫عن جثلقمد‬ ‫وقد جام‬ ‫ونهى‬

‫وا لكب ةن‬ ‫النتر‬ ‫ا لصئغهر ةن‬ ‫قالت‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫غطنايا‬
‫انه‬ ‫إلا‬ ‫لمليهزنث‬ ‫فلا‬ ‫صنينيزث‬ ‫ننادي‬

‫ال‬ ‫ترى‬ ‫ان‬ ‫النؤمنبن‬ ‫امهز‬ ‫يا‬ ‫بالمه‬ ‫فاعهذك‬ ‫والعمل!‬ ‫بالقول‬ ‫فما ظنك‬ ‫ضحلير‬
‫ال ‪٠‬‬
‫يئراينك من رسول ايه صلى ايه عليه وسلم تيه‪٠‬فعلم مح النخالفة لأمره‪ ،‬فقد قاله ينإي‬

‫يا صدقية عمة محند‪ ،‬ويا فاطمة لينث محند‪ ،‬اطؤعها انفسكما من ايه فاتى لا المحنى‬
‫عنكما من ايه شينأ‪ ٠‬وكذلك جنك العكس لهى إمارأ من النبي صلىس المر علية‬

‫نظر( لعمه‬ ‫نويغنتدههر‬ ‫لا‬ ‫إمارة‬ ‫خهئ لك من‬ ‫نتريحههها‪،‬‬ ‫نفطى‬ ‫عف‪،‬‬ ‫أن‬ ‫فقالت‬ ‫وسلب‬

‫وشفقة عليه من ان فلنا فهحهد عن لنثلننه نثاح بعوضة‪ ،‬فلا ليستطيع له ل‪٠‬ننأ‪ ،‬ولا‬

‫عنه ذئعأب وقالزصلى ايه عليه وسلب ما مع راع نيهم غاشأ لرطنننه إلا خنق ايه‬

‫عليه رانحة الهمة‪ .‬وحقيق على الرالي ان هكوئى لرطنته ناظرآ‪ ،‬ولما استطاع من‬
‫خسنهه منه زققا‪ ،‬ولا نسهنهم‬
‫ن ه‬
‫ينمؤزاننهم لتماترآ‪ ،‬وبالحق فيهم قائمة فلا هلنؤف و‬

‫لمتنهيزانأ؟ فقد كانت لبيد رسول ايه صلى ايه عليه وسلم لجرهدنل نيدتالد بها‪ ،‬وفنةغ‬

‫المنافقين عنه‪ ،‬فأتاه جلريع‪ ،‬فقالت يا محمذ‪ ،‬ما هذه الجريدة التي معلد؟ اهنؤكها لا‬

‫تيناا قلوبهم ئغلذ فما ظنل‪٠‬ظى بمن ننفك لمجناةهم‪ ،‬وقغع استازهم‪ ،‬ونهب اموالهم! يا‬

‫نر الصؤمنبن‪ ،‬إن المغفور له ما تقذف من ذنبه وما تأننر‪ ،‬دعا إلى القصاصر من‬

‫ايه لم تغعثك‬ ‫إل‬ ‫يا محمذ‪،‬‬ ‫فقال جبريل‬ ‫نفته ينفةنل نغذشه إترعرابنا لم همتعئده‪،‬‬

‫النار‬ ‫ولو ان ثويأ من ثياب اهل‬ ‫ولا ثمزأ من تصارها‪،‬‬ ‫شلبك من ثنزاب الجنة‪،‬‬

‫ان‬ ‫ولو‬ ‫تظنصها‬ ‫بمن‬ ‫فكيف‬ ‫رائطه‪،‬‬ ‫النلن‬ ‫لألهلك‬ ‫والأرطى‬ ‫السماء‬ ‫بهن‬ ‫ظلق‬
‫ننويأ من اا صنديد اهل اا النار صنين على ماء الئنيا لأخئه‪ ،‬فكيف بمن تجزعها‬

‫ولو انى خنلقة من ننلاسل جهلي ؤضعث على جقل لأذابنى‪ ،‬فكف بمن نيغل فهها‪،‬‬
‫ؤنزؤ لةيههطها على عاتقها‬

‫كلام أبي حازم لسليمان بن عهد الملك‬

‫حقا لنليصان بن عهد الملك فلما فندق المديين للزيارة تعث إلى أبي حازم الأعبج‪،‬‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫التكلم‬ ‫فهم‬ ‫قاني‬ ‫حازم‪.‬‬ ‫ابا‬ ‫يا‬ ‫تظل‬ ‫قالت‬ ‫دخل‬ ‫فلما‬ ‫ثيهاب‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫وعنده‬

‫وما‬ ‫قالت‬ ‫إني انث فعلثه؛‬ ‫الأمر‪،‬رقالت نيسديرإ‬ ‫هإا‬ ‫النؤمنبن؟ قالب في اءلنغرترمن‬

‫ذالد؟ قالت لا تاخذ الاثمهاء إلا من ميلها‪ ،‬ولا تطنغهل إلا في اهلهاا قالت ومن فقوى‬

‫ظني يا ايا حازما‬


‫ج‪٠‬‬‫‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫نن قلذه ايه من امر الرقة ما قلدلير‬ ‫على ذللد؟ قالت‬
‫وهو خارغ من‬ ‫الأمر لم نمعن إليك إلا ينننزت من كان يئهيلظع‬ ‫هذا‬ ‫اعلم ائى‬ ‫قالت‬

‫إنما انث نوق فما‬ ‫ضة‪ ٠،‬قالت‬ ‫اثير‬ ‫يا ايا حازم‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫هدي« بمثل ما صار إلهلير‬

‫لا تأتهنا؟‬ ‫مالك‬ ‫قالت‬ ‫انهما نليئضص‬ ‫فاشتر‬ ‫او شز‪،‬‬ ‫إليه من خبر‬ ‫عندهمنيل‬ ‫نفق‬
‫اقصنهتني‬ ‫وإن‬ ‫فتنتني‪،‬‬ ‫انلةثنظهي‬ ‫الى‬ ‫المؤمنين!‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫يإتهاينلم‬ ‫اصنع‬ ‫وما‬ ‫فالت‬

‫أنتمذنتني‪ ،‬وليس عندك ما ارجولد له‪ ،‬ولا يندي ما اخافلد عليه‪ .‬قالت فارفع إلينا‬

‫حاجتهم‪ .‬قالت قد رفعتها إلى ما نن هو اقدئ منك طهها‪ ،‬فما اعطاني منها لهلضق‪،‬‬

‫وما ننغني منها زضدهث‪٠‬‬


‫مقام ابن السلالم عند الرشيد‬

‫كفي‬ ‫قالت‬ ‫السنالد واوجز‪.‬‬ ‫قظني يابن‬ ‫فلما نقف بهن ليديه قال لهن‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫ذخل‬
‫اا ينم ايه الرضن الرحيم فيل‬ ‫يالأران واعظا يا اميز المزمنبن‪،‬سقال ايه تعالىز‬

‫‪٠‬‬ ‫اا إلين قوله اا لزينى الغالمطى اا‬ ‫على الناس نينثؤيلونز‬ ‫‪.‬للوننلأفين الذين إذا اكتالوا‬

‫هذا يا امير المؤمنين زمأ لمن طقس في الهند فما طنا بمن اخذه طه؟ وقال له‬

‫هذه‬ ‫عنك‬ ‫لو لحيننضخ‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫نر‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫لهشزبه‪،‬‬ ‫بماء‬ ‫جطنى واتى‬ ‫مرةن‬

‫الظنة لكنك ئفديها بنلظد؟ قالت نهم‪ ٠،‬قالت فلو لحرس عنك يرونها اكنث ئفديها‬
‫بنلظد؟ قالترنهم‪ .،‬اا قال اا ز فما خهز في نك لا ننناوي شزبة ولا سيولة‪ .‬قالب يابن‬

‫إل لي عيوبا لو اطلع‬ ‫يا امير الصؤمنبن‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫السمالد‪ ،‬ما المحسن ما تلغلنى طلال‬

‫الناقل منها على عهب راند ما لينك لي في يوب احد مونت وإني لخائقك في‬
‫الكلام اليهتنة‪ ،‬وفي السز الهخنى وإني لخائك على نمفس من فلة خؤفي عليها‪.‬‬

‫كلام عمرو بن عل« عند المنصور‬

‫تنئههد على الننصور وعنده ابنه المهمنزفقال له ابو جعفرتر هذا‬ ‫دخلء عمرو بن‬

‫امير‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫ثؤعو لهي‬ ‫ان‬ ‫وزجاني‬ ‫المسلمين‪.‬‬ ‫عهد‬ ‫وولنإ‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫اين‬

‫الصؤمنبن‪ ،‬ارم قد زضسز له امورآ ليصير إليها وانت عنه نثنغولش فاستثمر ابو‬

‫إئى ايه اعطالا الأنها‬ ‫يا امير الصؤمنبن‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫قظني أيا عثماني‬ ‫وقال لهن‬ ‫جعفر‪،‬‬

‫الذكي اصبع في هدي« لو بقي في ي نن‬ ‫هذا‬ ‫بالسرها‪ ،‬فاشتر نفننك منه بل‪٠‬غطثها‪،‬‬

‫ارفع ظم الحق‬ ‫اعطي باصدحا»‪ ٠،‬قالت‬ ‫ابا عثصان‪،‬‬ ‫كان قلللفمو لم ننصر إلهلخه قالت‬

‫يصزة‪ ،‬فلم فقبلها وجعل هقولت‬ ‫فنتنننعلير لطه‪ ،‬ثم خرج‪ ،‬فاتهقه ابو ج‪٠‬عفر‬

‫يهم فنشي ئزهد فلكم خاقلخ ‪ ٠ ٠ ٠‬صنهد خهرترعمرو لين لممههد‬

‫خير سفيان الثوري مح أبي جعفر‬

‫لقي ابو جعفر لظهان الأوربية في الطواف‪ ،‬ونفهان لا نغرفه‪ ،‬فضرب ليهده على‬
‫جظني أيا‬ ‫لا‪ ،‬ولكنا يئقضمت ضة يئهيضة جنار‪ ٠‬قالت‬ ‫اتنرفني؟ قالت‬ ‫عاتقه وقالت‬

‫أن‬ ‫ننن ‪٠‬نعلد‬


‫فما ف‬ ‫قالت‬ ‫قه هلث؟‬
‫ظك فهما ق‬
‫عة‬‫نعإطمك فا ‪.‬‬
‫س‬ ‫مليخ فهما‬ ‫وما‬ ‫قالت‬ ‫الثه؛‬ ‫عهد‬

‫اا فلا لزظوأ إلى اثميم يلنوا قثئطنكم‬ ‫لإللغا؟ قال إئإ المو نهى ظكم‪ ،‬فقال تعالىز‬

‫إلى‬ ‫الثينا الضخ‬ ‫فقالت‬ ‫إلى اصحابه‪،‬‬ ‫فسح ابو جعفر هذه به شم التفت‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫الثار‬

‫الظلماء قلقطوا إلا ما كان من لنفهان فإنه أتنهمهانا فرارا‪.‬‬

‫كلام شبيب بن شهية للمهدي‬


‫قال النهرين لدعليطى بعطل ل ثنبيب لين ثننية اثغفظون شينأ من كلامه! قالواز نهم‪،‬‬

‫إئإ ايه إذ شئم الأقسام في الؤنها جعل لك اسنادا‬ ‫يا امهز المزمتهن‪،‬‬ ‫قالي للمهدننى‬

‫الدنها‪،‬‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫لك‬ ‫فيضي‬ ‫ما‬ ‫مثل‬ ‫إلا‬ ‫الآخرة‬ ‫في‬ ‫لنضع‬ ‫تزبنن‬ ‫فلا‬ ‫واعلاها‪،‬‬
‫‪٠‬‬ ‫فانىصدهلد بئتوى المهم عليكم لةثالم‪ ،‬ووةكميم انذ‪١‬س‪ ،‬والدته‬

‫من كره الموعظة‬

‫ليعطى ما ليكون فيها من الظظ او الخرق‬

‫قال رجل للئتدر يا نر المزمتهن‪ ،‬اني اريد ان اقمظلم بعظة فيها يعطى التظة‬

‫فاحعيلها؛ قالت كط‪ ،‬إئى ايه امر نن هو خهز منك باجة القول لمن هو سشثل عمسزي‪،‬‬
‫اا فقولا له لنلأ لن{ لنله‬ ‫قال لننه مولد‪ .‬اا عليه السلام اا إذ ارسله إلى فرعوني‬

‫ميلنر( او ننعى اا ‪٠‬‬

‫إني نكلنلم‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫على نلهصان‬ ‫اعراينل‬ ‫دخل‬

‫هات يا اعراينإ؟‬ ‫إن قللثه؟ قالت‬ ‫فإن وراءه ما تحب‬ ‫بكلام فاحئله إن كرهثه‪،‬‬
‫إني لددأطلق لساني بما نةرسضخ عنه الألنن من قمظنك تأدية لحق ايه تعالى‬ ‫قالت‬

‫ننهالد‬ ‫فابتاعوا‬ ‫لأنفسهم‬ ‫الاختيار‬ ‫اساءوا‬ ‫رجال‬ ‫اكتنقك‬ ‫قهد‬ ‫إنه‬ ‫إمامنك‪،‬‬ ‫وحلى‬

‫فهم خلب‬ ‫ايه فهلد‪،‬‬ ‫ايه ولم نخاعها‬ ‫في‬ ‫خالمولد‬ ‫يينغط ربهع‪،‬‬ ‫ورطف‬ ‫بدهنهم‪،‬‬

‫فإنهم لا يألو« خهالأ‪،‬‬ ‫فلنا لامنهم ينعلي مل ائتمننلد ايه علهه‪،‬‬ ‫فلم للم(‬ ‫للامر«‬

‫وليسوا‬ ‫عصااجترحوا‪،‬‬ ‫ننزول‬ ‫وانت‬ ‫وضنفا‪،‬‬ ‫ضنفا‬ ‫والامة‬ ‫تضدههعا‪،‬‬ ‫والامانة‬

‫نننزولين بعمل اجترح{ قلد ثصنلح ثمنها« يضاد ‪١‬خرنك‪ ،‬نإئى اخننر الناسءطنفقة‬

‫انث يا‬ ‫اما‬ ‫لسلهصانز‬ ‫قال‬ ‫تجرم‬ ‫باع اخرته بطنها‬ ‫خننا نن‬ ‫القيامة واعظنهم‬ ‫ليوم‬
‫لا‬ ‫لك‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫نر‬ ‫يا‬ ‫أجل‬ ‫قالت‬ ‫احن سهئلنلير‬ ‫نرنقللخ لسانك وهو‬ ‫اعرابية فقد‬

‫عليا‬

‫قد سمعيخ موعظنك‪،‬‬ ‫فلما قرع قالت‬ ‫إلهه نولبه‪٠‬طنتأ‪،‬‬ ‫العامون فأسم إ‬ ‫ووعظ رجل‬

‫خهز انا احوغ إلى النعاونة بالفعل ينا إلى‬ ‫فاسل ايه ان همنفعنا بها وبما خلمنا‪،‬‬

‫النعاونة بالنقل فقد تثر القاظون‪ ،‬وهلة الفاعلون‪.‬‬

‫النلنن قالت نخل رجل من يمد الئنس على ابي قزقمظه‪ ،‬فلما قرع قال ابي لهن لو‬
‫ائننعطذ بما يملمنا لا هنئقغنا بما ضيلنا‪ ،‬ولكنا خلعنا قلما لزمننا فيه النقة‪ ،‬وظللنا‬

‫لممئلئ نن زجهث عليه النقمة‪ ،‬قؤعظنا في انفسنا بالتنقل من حال إلى حاله ومن‬

‫مطر إلى قلير‪ ،‬ومن مدئة إلى لضنقم‪ ،‬نالها إلا اللقاح على الغئلة‪ ،‬وإهثارأ لعاجل‬

‫لا بقاق لأطه‪ ،‬وإعراضا عن اجل إلهه المصير‪.‬‬


‫فقالواز إئك‬ ‫أبي عفهان‬ ‫لمئة لين‬ ‫على‬ ‫الئنلاء‬ ‫انلن صن‬ ‫ذخل‬ ‫قالت‬ ‫الشيدبر‬ ‫لددعد‬

‫على اليننهف‪ ،‬بىوئث بها يطدوة خقننةب‬ ‫ننؤطث السيف على الحثى ولم ننحدلط إلحزإ‬

‫فإنكم‬ ‫السيف‬ ‫تمترفوا‬ ‫الثلاثا‬ ‫فاعرفوا‬ ‫لنلطلخ‪،‬‬ ‫وبه‬ ‫الحقا‬ ‫لددلطث‬ ‫بل‬ ‫عإننب‬ ‫قال‬

‫ونجإ نهي‬ ‫والواضعرن له حيث خنله اعدل‪،‬‬ ‫الحاملون له سز ترضعه اقضل‪،‬‬


‫اول زمان لم ياليي اخئه‪ ،‬واخر ذخر قمفات اوله‪ ،‬فصار النغروف عندكم ينمةنهبمرا‪،‬‬

‫فنخرج‬ ‫هلا؟ قالواز‬ ‫اقول لنفسي‬ ‫ان‬ ‫اقول« نههلأ قبلة‬ ‫وإني‬ ‫والننكر معروفأ‪،‬‬

‫اينهن؟ قالت خهز راشدين ولا ننههدنينب‬

‫حاد قوم ننئر عن الطريق قذفعوا إلى راهب ننفرد في صنؤمعته‪ ،‬فنافؤه‪ ،‬فاثمرف‬

‫ها هنا‪ ،‬واوما ليهده إلى السصاء‪ ،‬قعلموا ما اراده‪.‬‬ ‫عليهم فسألوه عن الطرهق‪ ،‬فقالت‬

‫إنا لتمائلولد‪ ،‬قالت ننلوا ولا ثظززوا‪ ،‬فان النهار لا ليرجع‪ ،‬والغنر لا هعود‪،‬‬ ‫فقالواز‬

‫على نناتهم واعمالهم! قالواز‬ ‫علام الناقل هوة القيامة! قالت‬ ‫والطالت حثهث؟ قالواز‬

‫إلى اين النؤئل؟ قالت إلى ما يئثمتي؟ قالواز اومدنا؟ قالت تزؤذوا على قذر ننفر«‬
‫الزاد ما نلغ المحلة ثم ارشدهم الجائزة وانقمج‬ ‫ق ننهي‬

‫عهنهه‬ ‫كاثى‬ ‫راهن‬ ‫فيه‬ ‫فاةا‬ ‫خزملة‬ ‫بذنر‬ ‫فمررط‬ ‫الشاق‬ ‫اتهث‬ ‫بد ض ههمز‬ ‫وقال‬

‫عننكهلد؟ قالت يا نسلب أنكى على ما فزطث فيه من صري‪،‬‬


‫نزادتان‪ ،‬فقلت لهن ما ن‬

‫وعلى ليوم ليعصي مول اجلي لم يحسد ممن صليب قالت لم مررا بعد د ط‬

‫عنه‪ ،‬فقيل ليز إنه قد السلم وغزا الروف فلنا‪.‬‬

‫الثدواد؟‬ ‫هذا‬ ‫الرهان‬ ‫ما تعنى لنس‬ ‫الراهب‬ ‫قلت لثوبائى‬ ‫الحهرننى‬ ‫ابو آند‬ ‫قال‬

‫ابضثهب‬ ‫هد‬ ‫ا‪،،‬لماه‪٠‬ان‬ ‫معتدل‬ ‫وكلكم‬ ‫قلمه‪.‬‬ ‫المصائب!‬ ‫ابل‬ ‫بلهاس‬ ‫اشهة‬ ‫هو‬ ‫قالت‬
‫المهم وهل نسبية اعظم من نصائب الذنوب على اطها‪٠،‬‬ ‫لو‬ ‫سزة؟ قالت قل بي‬ ‫و‬

‫قال ابو زر فما انثر قوله إلا ابكاني‪٠‬‬

‫سن الغذوفى عن موسى الأعز‪-‬تنز قالت قالت لما وقعنز العند اربد ان اغر‪١‬ر‬
‫ح همه‬

‫فلما ابدث‬ ‫فمدعث إلية نتاعا‪،‬‬


‫ث‬ ‫فهلغ ازادنزد قدوصي‪،‬‬ ‫دهنى فخرسق إلى الأقواز‪،‬‬

‫الانتر اف ‪٠‬للغني انه تهبل‪ ،‬فدخلط عليه فا« هو بمالغفانل لم مند منا إلا رامهث‬

‫فقلت ما حاللير؟ قالت وما حال تلى نريد لسفرا بعيدا بخبر زاد وتخل قرا موجشا‬

‫باد نؤنس‪ ،‬فينطلق إلى تلك ظل باد نقة؟ ثم خرجت نفننع‬

‫انؤ يمريلأه ويئصدزث عن‬ ‫ا لغتهم قالت مررط براهب بالي فقلضقز ما بنييكهلد؟ قالت‬

‫طلههإ وهوة نهس من شري نقصر له اجلي ولم فضمن له املي‪.‬‬

‫باب كلام الزهاد واخبار العباد‬


‫قبل لقوم من الغتادز ما اقامته في الثئمس؟ قالواز طلب الخلل‪.‬‬

‫قالي طقمئ لأسوة لين يزر كم نتريعأب هذا الجسذ الطثيمهف؟ قللت لا تنال الراحة إلا‬

‫بالتعبير وقبل لاخر لو رفقخ بمفممك؟ قلبى‪ .‬الخيل طه فهما اكرهت النقول طهه‪،‬‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب نئث الجثة بالمكارم‬

‫له‬ ‫وقالت‬ ‫أريد‪.‬‬ ‫كرامته‬ ‫قالت‬ ‫بيدنلد؟‬ ‫اضررين‬ ‫لقد‬ ‫الألجدتم‬ ‫لين‬ ‫لنسروق‬ ‫وقبل‬

‫امرا{ بنروز لما رآتم للقطر من سهام ولا نيئنتز عن صلاةن وهلك يا مسروقا‬

‫إن طالب‬ ‫اما ينهد ايه خهئلد؟ اما لحلقث النائ إلا لك؟ قال لهان زيغلد يا فهروزا‬

‫الجنة لا قسأم‪ ،‬وهارت النار لا يناهر‪ .‬وشكت اثم الذرداء إلى أبي الدرداء الحاجة‪،‬‬
‫فقال لهان تصتري فانا اماننا خثهتمن كنودأ لا يجاوزها إلا اخقع الناس جنلأ‪٠‬‬

‫ومر ابو حازم بطوق الفاكهة‪ ،‬فقالت نؤعدلد الجنب وميا يالجئاارين‪ ،‬فقالوا لهن يا‬

‫انا‬ ‫ثقخرلد‪ ٠،‬قالت‬ ‫هذا لم لددملن فاشثر‪ ٠،‬قالت ليس عندي ثنثه؛ قالواز‬ ‫افا حازح‪،‬‬

‫هذا؟‬ ‫لم ئئعل‬ ‫فقيل لهن‬ ‫الثامن بقثذ هم‬ ‫الغران يأكل‬ ‫وكان رجل من‬ ‫انىخر نفسي‪.‬‬

‫فقالت إنما هو عدؤ فاوخن فيه ما ا مكن‪٠‬لير‬

‫وكان ضة بن الضظى عليهما اليدلام إذا قاع للصلاإ اخذهته رغدنل‪ ،‬ننقل عن ذلك‬

‫اثنئين إلى من اثوم ونن اري ان اناجي؟ وقالخ رجل ليونس بن‬ ‫زيغكما‬ ‫فقالت‬

‫هل تنعلم احدآ نعمل يغطى الحسن! قالت لا والمر ولا احدآ همقول بئنؤله‪ ٠‬وقبل‬ ‫لمير‬

‫او لعلية بن الضظى عليهم السلامي ما اقلخ فلذ ابيلد؟‬ ‫لمحمد لين علية بن الضظى‪،‬‬

‫العجن كهف ؤلنك لها وكان هصلي في اليوم والليلة القس ركعة‪ ،‬فمتى كان‬ ‫قالت‬
‫سيهئرعم للضاء؟ وخخ خمسة وعشرين جلة راجلا‪.‬‬

‫وليا ممةب ليعين بن النمنر باقمللأس قالت لم امراة‪ ..‬أ يا شيخ اا ‪ ،‬لقد يلنمت‬

‫دينار‬ ‫ابن‬ ‫ماله‬ ‫إلى‬ ‫النا(‬ ‫وشكا‬ ‫الخزية ءقربت‪.‬‬ ‫نقاح‬ ‫من‬ ‫فقالت‬ ‫نقاح سخزه‪٠،‬‬

‫انني تستهطثون النطر وانا استهطر الججارنز وشكا اهل الكوفة إلى‬ ‫القحط‪ ،‬فقالت‬
‫لف‪٠‬ضط ) لين قناطر القحط؟ فقالت انذ نارة خهز ايه ترهدونو‬
‫ا ج‬

‫ثلاثأ‪ ،‬لقد فندق المدنة‬ ‫فقالترحمه ايه تعالى‬ ‫ابو حنيفة فوت النننتياننر‪،‬‬ ‫وذكر‬

‫مرة وانا بها‪ ،‬فقلت لأقعد( إلهه لعلي اتعلق منه ييضدئطة‪ ،‬فقام بهن هدي القهر تقامة‬

‫ابي ريناح‬ ‫بن‬ ‫خطاإ‬ ‫كهف كان‬ ‫لأهل مكةت‪٠‬‬ ‫وقلل‬ ‫اقشعر{ له هليي‪٠‬‬ ‫ما ذكرثه إلا‬

‫فهكم؟ قالواز كان مثل العامة التي لا نعرف فضلها حلى عقد وكان عطاء ائطس‬

‫اثنلخ اعرج ثم ينممي‪ ،‬وامه ننوداء تسنى تزكة‪ ٠‬سوكان الأوقصى الننإوممة قاضهأ‬
‫بمكة فما نائى مثله في ينيفافه وزههده‪ ،‬فقال يوما لينلسائهز قالت لي امين يا ليني‪،‬‬
‫إنلد ئلقث خلقة لا تصلح معها لتقاسم العيان عند القهان‪ ،‬اا إنلد لا تكون مع احد‬

‫به‬ ‫ؤهتف‬ ‫النيسة‪،‬‬ ‫به‬ ‫ايه قلقين‬ ‫نإئإ‬ ‫بالابن‬ ‫فعليهم‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫العيون‬ ‫إلهه‬ ‫ثن‪.‬نطئك‬ ‫إلا‬

‫النقيصة‪ .‬فنفعني الفي تعالى بكلامها‪ .‬واطعتها قولسق القضاء‪.‬‬

‫مجلس‬ ‫في‬ ‫دينار‬ ‫بن‬ ‫وما«‬ ‫واسم‬ ‫لين‬ ‫محمد‬ ‫اجتمع‬ ‫قالت‬ ‫قمهاطن‬ ‫بن‬ ‫الئطنبل‬

‫بالهصرة‪ ،‬فقال مالك بن دهغارز ما هو إلا طاعة القت او النار‪ .‬فقال محمد لين والن‬

‫إنه‬ ‫ما هو كبا تقوله ليس إلا ظو ايه او النار‪ .‬قال مالا صددقضص ثم قال مالكي‬

‫نعجبني ان ينبمون للرجل ننجهشة على قدر ما فقرته‪ .‬قال محمد بن وان ولا هو‬

‫غذاءه ةييئثي وليس له‬ ‫له‬ ‫ولوج‬ ‫الرجل‪،‬‬ ‫نصعح‬ ‫ان‬ ‫نغجلني‬ ‫ولكن‬ ‫تقوله‬ ‫كما‬

‫عشاءه وهو مح ذلك رامن عن المير قال مالكي ما اغزجني إلى ان نغلمني مثلا‬

‫جعفر بن نلهصان قالت لددمعلطه عهد الرحمن لين مهسدتز هقولت ما رايث احبة ايئثنف‬

‫شعتة‪ ،‬ولا اترعهذ من لنفهان الثوري‪ ،‬ولا احفظ من ابن النهارلد‪ ،‬وما اسيا ان‬
‫ين معه‬

‫ولا‬ ‫قليلا‬ ‫ولم تةخ‬ ‫مات‬ ‫ننصور‪،‬‬ ‫لين‬ ‫يشر‬ ‫يصدحهفة‬ ‫إلا‬ ‫احد‬ ‫بصحيفة‬ ‫الثر ايه‬

‫دخلت على بشر لين ننصور وهو في الموث‪،‬‬ ‫عهد الأعلى لين حئاد قالت‬ ‫كثيرا‬

‫لدنبحانء القتل‬ ‫الننرور؟ قالت‬ ‫هذا‬ ‫ما‬ ‫عظهم‪ ،‬فقلت لهن‬ ‫فاةا به من السرور في امر‬

‫ارحم‬ ‫على‬ ‫واقذح‬ ‫والنغتابين‬ ‫والحاسدين‬ ‫والهاخهن‬ ‫الظالمين‬ ‫بهة‬ ‫من‬ ‫اخرغ‬

‫الراحمين ولا اسئئ‬

‫نفخ هارون الئتدهد‪ ،‬قللفه عن عاليه بمكة نسجاسالاعوة نختزل في مال ننهامق‪،‬‬

‫انجيلي ونزني تما ثيئضز‪ ،‬فوالمه‬ ‫فاتاه هارون الرشهأ فلله عن حاله‪ ،‬شم قال لهن‬

‫لا ينمطنهنثير يرضى عنه ولم تزثز عليه جوابا‪ .‬فخرت عنه هارون‪ ،‬فقال له‬
‫خلف ان لا نجنههصدهلد ا ان‬
‫ضز ا وقد ‪.‬‬‫بأ‬
‫ث‬ ‫ننعك إذ لترى ان عمزه بما ن‬
‫اسحاثر ما نسو‬

‫اغنى أعظمك ايه ان‬ ‫تلزه يتقوى ايه والاحسان إلى رطنته؟ قن‪٠‬نط لهم في الئملت‬

‫هم ني‪.‬‬ ‫وامنه انا ء‬ ‫في هم‬ ‫ينبموئى نامله نننن‬

‫طنا لين يصزآ اين اا اخت اا لنفهانء الخوري قالت لما ترطن لنفهان نزضه الذي‬

‫مات فيه ذه‪٠‬ث يسهؤله إلى ذنراننإ‪ ،‬فازهته إياه فقالت ما هذا بلول خغهفنإ؟ قلثز بلى‬

‫وانن‪ ،‬من لجهارهم قالت فأنا اذهب معلم إلهه‪ .‬قالت فدخل عليه وقضئى قزقه‪ ،‬فقالت‬

‫هذا رخل قطع النزن نجده‪ .‬نؤئقى الجهني قالت ماسرانيضق احدأ افقه في زرعه ولا‬

‫اوزع لا فله من محمد لين لددهرهن‪ ،‬ولقب قال يوفان ما ينسق امراةيقط ممنوع‬

‫إلا امرأتي ام عهد المهم فاغي ارى المراة في النوب فاعلم انها لا ثجل‬ ‫ولا يننظة‪،‬‬

‫لي‪ ،‬فأصنرف نصري عنها‪.‬‬


‫الأصمعي عن اين خؤن قالت رايث ثلاثة لم أز مثلهم محمذ بن للرهن بالعراق‪.‬‬

‫الغيرة قالت لددصعث اشهاخنا‬ ‫والقاسق بن مسحمدبهالحجاز‪ ،‬ورجاني لين خقوة بالشام‪.‬‬

‫عهد القيس والحين بن‬ ‫عامر لين‬ ‫انتهى الئالهد إلى ثمانية من التابعهنز‬ ‫هقولونز‬

‫الثزننا‪،‬‬ ‫وانيس‬ ‫القؤلاني‪،‬‬ ‫وابي نام‬ ‫حنان‪،‬‬ ‫بن‬ ‫وقرع‬ ‫القصنرتز‪،‬‬ ‫الحسن‬ ‫ابي‬

‫والربع لين خثب وننزوق بن الألجذع‪ ،‬والأعزد بن يزهد‪.‬‬

‫كهف ليكون الزهد‬

‫الغيرة يرفعه قالت قبل لرسول ايه صلى ايه عليه وسلب ما الئمد في الدنها؟ قالت‬

‫اما إنه ما هو بتغريم الخليل ولا إضاعة المالي ولكل النيهذ في الدنيا ان تكون‬

‫بما في لي القت اغنى منك صا في هدلير وقبل للئمرتزز ما الئاقد؟ قالت اما إنه ليس‬
‫تتثهية اللئة‪ ،‬ولا يئشهفالههنة‪ ،‬ولظه صزف النفس عن النئههزنز وقبل لأخر ما‬

‫وقبل‬ ‫شكزلد‬ ‫الحلال‬ ‫ولا‬ ‫طننزلد‪،‬‬ ‫الحر«‬ ‫منهظب‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫قالت‬ ‫الدنها؟‬ ‫في‬ ‫الناقد‬

‫لرسول ايه صلى ايه عليه وسلب يا رسول اينإ‪ ،‬تلى ازهث الناس في الدنها؟ قال نن‬

‫لم نيأس النهر واليلى‪ ،‬واثز ما تنقى على ما نيئنى‪ ،‬وقط ل‪٠‬نه مع الموتى‪ .‬وقبل‬

‫لمحمد بن وان نل ازقؤ الناس في الؤنها؟ قالت نل لا ليالي ليلة نن كانت الدنيا‪.‬‬

‫وقبل للخليل بن احمر نن ازهن الناس في الثنها؟ قالت من لم فطلب النئقود حلى‬

‫نيئقد النؤجود ‪٠‬‬

‫اا‬ ‫الأخرة‪،‬‬ ‫الئمة في‬ ‫الئنها يئتاح‬ ‫الزهد في‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫النبي صلى‬ ‫وقال‬

‫وقالواز بنمو الدنيا والآخرة كمثل‬ ‫‪٠‬‬ ‫والرتة في الئنيا يئتاح الزهد في الآخرة اا‬

‫إن ازطس إحداهما النسل الأخرى‪ .‬وقال النبي صلى‬ ‫رجل له امراتان طعئنان‪،‬‬

‫ايه عليه وسلب نن جعل الدنيا ايليز عنه نئع ايه خوف الآخرة من ظهه‪ ،‬وجعل‬
‫النثر بهن ينملهتهه‪ ،‬وثنظه فهما عليه لا لع‬

‫اصابنى الدنيا لم‬ ‫وإن‬ ‫اصاب الدنيا لم فقرى‬ ‫الذي إن‬ ‫الزاهد‬ ‫الننصالير‬ ‫ابن‬ ‫وقال‬

‫اصل الزهد في الدنيا‬ ‫يحزن‪ ،‬ههدحلد في النلا‪ ،‬ونيكي في الند‪ .‬وقال الئضطاز‬

‫النزهة عن ايه تعالى‪.‬‬

‫صفة الدنيا‬

‫قال رخل لعلي لين أبي طالب كرم ايه ؤلجهسهز يا اميز الصؤمتهن‪ ،‬هيداك لنا الأنهر‬

‫وخرامها‬ ‫صاب‪،‬‬ ‫خلالها‬ ‫قناء‪،‬‬ ‫واخؤها‬ ‫تنتمناء‪،‬‬ ‫اولها‬ ‫دالير‬ ‫ون‬ ‫امدف‬ ‫ما‬ ‫قالت‬

‫ققاب؟ نن أستغنى قههاكقن‪ ،‬ومن افتقر فيها خزن‪ .‬قبل لأرسطاطالهسز صسعف لنا‬
‫الدنيا‪ .‬فقالت ما اميدف من دار اولها قؤث‪ ،‬واخرها نؤيد وقبل لحكهب صف لنا‬

‫جزارة‬ ‫وامانيل‬ ‫ثثان‪،‬‬ ‫وثننطان‬ ‫عليلد‪،‬‬ ‫نطل‬ ‫والجل‬ ‫هديك‬ ‫لطن‬ ‫انل‬ ‫قالت‬ ‫الدنيا‪.‬‬

‫صف لنا‬ ‫وقبل لعامر بن عهد القيسي‬ ‫الجفا‪ ٠،‬تدعولد قتسلييب‪ ،‬وترخوها فثخيس‬

‫فيها‬ ‫وكل نن‬ ‫نزتجعة للعطهة‪،‬‬ ‫ناقضة للننزم‪،‬‬ ‫الدنيا والد( للموث‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫الدنيا‪.‬‬

‫يجري إلى ما لا لاري‪ .‬وقلل لتكر لين عهد ايه النزننة صسعف لنا الدنيا‪ .‬فقالت ما‬

‫صيف لنا الدنيا قالت‬ ‫نهس مبنيا فطلب وما تقي فأمامك وقبل لعهد ايه بن ثغلهةز‬

‫املك نذموم منلد‪ ،‬ويونك خبر محمود لك‪ ،‬وغدثم تجر مامون عليا وقال النبي‬

‫عزطن‬ ‫الدنيا‬ ‫وقالت‬ ‫الكافر‬ ‫وجنة‬ ‫النؤمن‬ ‫لودخن‬ ‫الدنيا‬ ‫وسلب‬ ‫الفه عليه‬ ‫صلى‬

‫حاضره ياك منه اليز والفاجر‪ ،‬والآخرة فخ ميدنقسيحكع فيها ملك قادر‪ ،‬يفصل‬

‫الحثسمن الهاطل‪ .‬وقالت الدنيا ننضرة ظزة‪ ،‬فمن اخذها بحثها ثيورلد له فهها‪،‬‬
‫ونن امنذها بخبر حثها كان كالأك الذي ة نمنهس وقال ابن ننسعودن ليس من‬

‫والعارية‬ ‫فالطئنف ننزتجمل‪،‬‬ ‫الناس اط إلا وهو طننف على الدنيا وماله عارية‪،‬‬

‫وقال‬ ‫لإينلهس مثزعة واياها لحئاث‪٠‬‬ ‫الدنيا‬ ‫عليه السلع«‬ ‫السهم‬ ‫وقال‬ ‫مردودة‪.‬‬

‫الجليل‪ .‬ما ابالي إذا اخي الناس الدنيا ان لا نغندوا طننما ولا زثنا‪ ،‬الدنيا اقنع لهم‬

‫النتن‪.‬‬ ‫والذمة‬ ‫الدنيا اثم نقر‪.‬‬ ‫عليه وسلم نسني‬ ‫ايه‬ ‫النبي صلى‬ ‫وكان‬ ‫ذلك‬ ‫من‬

‫اللحم‬ ‫قالت‬ ‫طعانك؟‬ ‫ما‬ ‫لنفهانز‬ ‫بن‬ ‫للهدئالد‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫وقال‬

‫ليصدهر إلى ما قد طمت؛ قالت نال ايه عئا‬ ‫واللين‪ ٠،‬قالت ثم إلى ماذا قصير! قالت‬

‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫المسخ‬ ‫وقال‬ ‫للدنيا‪.‬‬ ‫مثلأ‬ ‫ادم‬ ‫اين‬ ‫من‬ ‫يخرج‬ ‫ما‬ ‫طنزب‬ ‫وجل‬

‫لأصدحايهز اتخذوا الدنيا يئنطرة فامئوها ولا تنغنروها‪ ٠‬وفى بعطر الكتبي اوحى‬

‫عليه‬ ‫نوح‬ ‫وقبل‬ ‫فاستخدنههب‬ ‫خدمك‬ ‫ونن‬ ‫فاطمهه‪،‬‬ ‫قدمني‬ ‫من‬ ‫الدينيان‬ ‫إلى‬ ‫الفي‬

‫كننزي له بابان‪،‬‬ ‫كهف وجدغ الدنها؟ قالت‬ ‫الغمر‪،‬‬ ‫يا ابا القشر ويا طويل‬ ‫السلع«‬

‫دخلك من احدهما وخرسق من الآخر وقال لقمان لابنه! إل الدنيا تغئ عرهطن‪،‬‬

‫وعذنك‬ ‫مللا فيه الأفلون والأخرون‪ ،‬فان استطعت فاجعل نننحننك تقوى اينإ‪،‬‬ ‫قد‬

‫هلكت‬ ‫وإن‬ ‫اينإ‪،‬‬ ‫فهرحمة‬ ‫نجوين‬ ‫فإن‬ ‫الصالح‪،‬‬ ‫العمل‬ ‫وزادلد‬ ‫اينإ‪،‬‬ ‫على‬ ‫التوثل‬

‫فلذنوبلير وقالي محمد بن الحملنرةن من كئمت عليه نفطه هانت عليه الدنيا‪ .‬وقالت‬

‫إنك لترضى‬ ‫المزايدين نغلؤا لكم الجكمة قخلوا لهم الدنيا‪ .‬وقبل لمحمد لين والن‬

‫الصلاة‬ ‫ولهه‬ ‫المسيخ‬ ‫وقال‬ ‫رضي بالدنيا‪.‬‬ ‫من‬ ‫إنما زضي باللون‬ ‫قالت‬ ‫بالأون‪٠،‬‬

‫والسلام للحواريهنز انا الذي كفك الدنيا طي فجهها‪ ،‬فليس لي زوجة تموت ولا‬
‫هذه‬ ‫ننت سيخزب‪ ٠‬شكا رجل إلى نونس بن لممههد نقعا نمبجده‪ ٠،‬فقال لهن يا عهد المه‪،‬‬

‫دار لا توافقين فالتمس لك دارأ نىفظير لقى رجل رآهط‪ ،‬فقالت يا راهب‪ ،‬صسعف‬
‫لنا الدنها‪ ٠،‬فقالت الدنيا نترينلق الأبدان‪ ،‬وئيتيثد آلأمال‪ ،‬وتباعد الأنينة‪ ،‬وعثنب المظنة‪،‬‬

‫فما التى‬ ‫ومنلخاهتته نحي‪-‬إ قالت‬ ‫اطها؟ قال تلى طمز بها ستيب‪،‬‬ ‫فما حال‬ ‫قالت‬
‫هسج؟ قالت‬
‫ئس‬‫سب‬
‫عنها! قالت لينأأ الئرايم مةها‪ ،‬قالا( فلن ا ل‪.‬ننزج؟ قالت في لنلولد ا لن‬

‫وما ذالد؟ قال تذل الصجهود‪ ،‬والنزهة بالنؤجور قال الشاعر‬

‫ما الناقل إلا مح الدنيا وصاحبها ‪ ...‬فحيثما انقلبت يوصأ به انقلبوا‬

‫نعخمون اخا الدنيا وإن زلت ‪ ٠ ٠ ٠‬يوصأ عليه بما لا نمنهثهي زثهوا‬

‫وقال اخر ز‬

‫يا خاطت الدنيا إلى نضه ‪ ٠ ٠ ٠‬سمدآنخ عن خطهتهها شنلسم‬

‫انى النقي تينسترلضن غئازنل ‪ ...‬قرييع النزس من الناجم‬

‫داود لين الننئر قالت اخبرنا علخ الواحد بن الخطاب قالت اقبلنا قاظين من بلاد‬
‫الروم حلى إذا ثنا بهن الرإصافة وجنصرى‪ ،‬لسمعنا صوتا من تلك الجهل سننحدصعه‬

‫اذاننا ولا تبصره ايصارنا‪ ،‬هقولت يا نيندتوريا نغقوظ‪ ،‬انظر في سنز نن اا وجقظ‬
‫نن اا انث‪ ،‬إنما الدنيا ثنؤلد‪ ،‬فانظر اين ستطنع قدنننلد منها‪ .‬وقال ابو العتاهيةن‬

‫زطدهث بذي الدنيا نظل نكاثر ‪ ٠ ٠ ٠‬نلخ على الدنيا وكل نفاخر‬

‫ألم ثزقا شنقه‪ .‬حلى إذا سنها ‪ ٠ ٠ ٠‬قزت خلهئه منها يثنئرة جازر‬

‫اا ولا تينه( الدنيا لجناح تغوضة ‪ ...‬لدى ايه او مقداز فنلهينن طائر اا‬

‫فلم تنطل بالدنيا ثو« لنؤمن ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم تنطل بالدنيا ققايأ لكافر‬

‫وقال اههنأز‬

‫هي الدنيا إذا ثنلييهى ‪ ...‬وئئم لسئوئها نليإلييهى‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬كما فلمن نهس قطخ‬ ‫وتفعل في الذهن تقرا‬

‫وقال بعطل الشعراء هصدف الد(‬

‫لقد يرث الدنيا رجالأ فأصلحوا ‪ ...‬بمنزلة ما بعدها متحؤلخ‬

‫فساخخأنر لا ئنئيزلخ خهزه ‪ ...‬وزامر بامر خهزه سبيد(‬

‫وبا« امر كان يأئل دونه ‪ ٠ ٠ ٠‬وسإظزح من دون ما كان يأنل‬


‫ما‬ ‫نطقه‬ ‫سنن‬ ‫وكانت‬ ‫نضلد‪،‬‬ ‫لنا‬ ‫مدني‬ ‫للدنيا‬ ‫قبل‬ ‫لو‬ ‫الرشيدي‬ ‫هارون‬ ‫وقال‬
‫ف صدجقت نفسها باكثر من قول ابي نواسز‬

‫إذا امتحن الدنيا لسن تئثئفث ‪ ٠ ٠ ٠‬له عن عد{ في ثياب صديقه‬

‫وما الناقل إلا هالك واين ها« ‪ ٠ ٠ ٠‬وذو نننب في الهالكين فريق‬

‫وقال اخر في صفة الدنهاز‬

‫قؤغنا وراح الثنايتون ينمثسدسينمن ‪ ...‬كأئى ظى اكتافنا فلق الطننر‬

‫لحا ايه ننها قؤخل الناز أقلها ‪ ٠ ٠ ٠‬وكههنك ما بهن الأقارب من لودتر‬

‫ولأبي العتاهيةن‬

‫يك نكثر المادمع للدن ‪ ٠ ٠ ٠‬يا وكل يظنها نيون‬

‫والمقلدين لا تنازلها الأن ‪ ...‬هام لترنلفا ولا تراها النيون‬

‫ولركب الغناء في كل ليوم ‪ ...‬خزكاث تالهئى نكون‬

‫ومن قولنا في وصف الدنهاز‬

‫الا إنما الئنيا نضارة أنكق ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا اخهطا منها جانين تيظإ جاين‬

‫عنا الثار ما الآمال إلا ققانع ‪ ...‬عليها ولا يللأايخ إلا مصائب‬

‫فكم ننننث بالأمس علن بربرة ‪ .. ٠‬ولثات يمنون دمغها اليوم لددانسبمضن‬

‫فلا ئينثطهى ينمننالد فيها ليغننزة ‪ ٠ ٠ ٠‬على ذاهب منها فايد ذاهب‬

‫وقال ابو العتاههةز‬

‫أصننضخ الدنيا لنا فتنث ‪ ٠ ٠ ٠‬والحمد ينإ على ذلئا‬

‫قد أنننخ الناقل على ونهرا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا ارى منهأ لها تاركا‬

‫زقال إبراهيم بن ادهم‬


‫نزقع ئهنهانا هنزيفى يهننا ‪ ٠ ٠ ٠‬فلا ديننا تيقى ولا ما نزينلع‬

‫وما سصعلطه في صفة الانيا والسبب الذي نحبها الناقل لأجله بابلغ من قول القائل‬

‫نراخ يأكر التوت في حين زثره ‪ ٠ ..‬وسلتنزطرى الدنيا قتلهمو وتلين‬

‫ونحن بلو الئنيا ئلثنا لغيرها ‪ ٠ ٠ ٠‬وما كنين منه فهو شيع نحيب‬

‫فذكر ان الناس بنو الدنيا وما كان الإنسان منه فهو سنه إليهم‬

‫الدنيا‬ ‫وال‬ ‫طهائعه‪،‬‬ ‫يعطى‬ ‫نيافته في‬ ‫ان‬ ‫إلا‬ ‫شينأ‬ ‫نحن‬ ‫لا‬ ‫الثنائى‬ ‫ال‬ ‫واعلم‬

‫جافننث الإنسان في طلائعه كلها نأحئنها بكل اطرافه‪.‬‬

‫به‬ ‫فمر‬ ‫القضاء‬ ‫هلي‬ ‫ان‬ ‫ابي جالسأ قبل‬ ‫كيك مح‬ ‫ننهنرمة‬ ‫ابن‬ ‫ولد‬ ‫بعطر‬ ‫وقال‬

‫طارثى لين ابي زياد في ننكب نبيل‪ ،‬فلما راه ابي تنفس الصئغذاء وقالت‬

‫اراها وان كانت مبينين كأنها ‪ ٠ ٠ ٠‬سحابة طننقب عن قليل نقئؤ‬

‫اللهم لي يني ولهم ننهاهم فلما ابظى يالثضاء‪ ،‬قلضقز يا ابنم‪،‬اتذكر هوة‬ ‫ثم قالب‬

‫إل‬ ‫طارق! فقالت يا نيى‪ ،‬إنهم نييدون ن‪٠‬نلقا من ابيلا واذا ايالا لا نجد ن‪٠‬نلقا منهع‪،‬‬

‫ايالا نهب في اهوائهم واكل من غلوائهم‬

‫وقال الثنعهيز ما رايث نوك ومنزل الدنيا إلا كما قالت عنتر قنات‪..‬‬

‫السني بنا أر أغسني لأ نلومع ‪ ٠ ٠ ٠‬لذهنا ولا نثلهئ إن تظلء‬

‫واحلي سك قبل في ئنننلى الدنيا قول الشاعر‬

‫ونن يأنن الدنيا ليكن مثل قايطن ‪ ٠ ٠ ٠‬على الماء خانحئنه يروغ الأصابع‬

‫الييخ‬ ‫هذا‬ ‫نأشد‬ ‫الأصمعنا‬ ‫رايث‬ ‫قالت‬ ‫النهائي‬ ‫الئرج‬ ‫بن‬ ‫العناس‬ ‫وخأث‬

‫ويستحسنه في صفة الد(‬

‫ا عذر نزطيغق بكا ‪ ٠ ٠ ٠‬لن الموت ئئطم تلى لملك‬

‫حملةا لئطبفي‬
‫ولئظهرتزبنانجاءةفيز صفالئنها لبحطتة صجئدةئثعفي ‪٠‬‬

‫كتاب الواسطة‪.‬‬
‫قولهم في الخوف‬

‫ايه في نمخاقة وعهده‪،‬‬ ‫الذي طنذثوا‬ ‫هم‬ ‫فقالت‬ ‫فن‪،‬‬ ‫الخائفين‬ ‫عن‬ ‫عباس‬ ‫اين‬ ‫لدنئلى‬

‫خدودهم‬ ‫على‬ ‫بالمحة‪،‬به وفموعهم‬ ‫أنفس‬ ‫على‬ ‫واعهأهع‬ ‫ئريحة‪،‬‬ ‫يالمخؤف‬ ‫فقلوبهع‬

‫والقيامة‬ ‫امامنا‪،‬‬ ‫من‬ ‫والثيوئ‬ ‫ورائنا‪،‬‬ ‫من‬ ‫والعوض‬ ‫نمأرح‬ ‫كيف‬ ‫همقولونن‬ ‫جارية‪،‬‬

‫نؤعدنا‪ ،‬وعلى جهتي طرثنأ‪ ،‬ولمن هدي ربنا نؤقفنا‪٠‬‬

‫الجنة في‬ ‫اهل‬ ‫كنن راى‬ ‫إل ينل سيعهااأ نغلصين‪،‬‬ ‫الا‬ ‫علنى ترم المه وجهاز‬ ‫وقالا‬

‫الجنة فاكههن‪ ،‬واخل النار في النار نعذسن‪ ،‬شئوئهم مامونة‪ ،‬وظوبهع نحزونة‪،‬‬

‫وامنهم تنوفلفةي وحوانجهع خقهفة‪ ،‬مممثوا انامي قليلة‪ ،‬لغلب راحة بلن‪،‬ويلة‪ ٠،‬انا‬
‫بالليل فصنفوا اقدانهم في طنلاتهم‪ ،‬تقري دموعهم على خدودهم‪ ،‬أنناتنارون إلى‬

‫وانا بالنهار لعلماء لحلماء‪ ،‬تررة اتقهاء‪،‬‬ ‫رهنا ربنا‪ ،‬فطلبوا قكالير ظوبهب‬ ‫رناهب‬

‫فهقولت‬ ‫الناظز‬ ‫إلههم‬ ‫ا ينظر‬ ‫في هنمرتها‬ ‫لري‬ ‫السياب‬ ‫القداس‬ ‫ا‬ ‫القداح‬ ‫كانهم‬

‫ننزضلى‪ ،‬وما بالقوم من نرطن‪ ،‬وهقولز غولطوا‪ ،‬ولقد خالط القوة امز عظيم‬

‫ان ليثيت عمأ جعلوا ما ثيتب عليهم من‬ ‫خئار في مجلس الزهر‬ ‫وقال صنصدرر بن‬

‫الموت مثالا بهن اعبغهع‪ ،‬وقطعوا الأسباب النئصلة بقلوبهم من خلائق الدنها‪ ،‬فهم‬

‫وافترشوا‬ ‫نموعهم‪،‬‬ ‫بوابل‬ ‫خدودهم‬ ‫لتمظنحوا‬ ‫قد‬ ‫طاعته‬ ‫لحلفاء‬ ‫عهادته‪،‬‬ ‫انضاإ‬

‫جلماقهع في نحارييهم‪ ،‬يغاجون ذا الهرياء والغظمة في فكا رقابهم‬

‫وذخل قوم على ضر لين عهد العزيز نعودونه في نرضه‪ ،‬وفيهم شاين ذابل ناجل‪٠‬‬

‫فقال له ضر يا فلىرما تلغ بلد ما ارى؟ قالت يا امهز المقمهن‪ ،‬امضاطل والمقار‬

‫الدنيا‬ ‫حلاوث‬ ‫يوما‬ ‫ذقني‬ ‫المقمنبن‪،‬‬ ‫نر‬ ‫يا‬ ‫يلى‬ ‫قالت‬ ‫لنننننتأي‪٠‬‬ ‫عمرة‬ ‫لنه‬ ‫قال‬

‫ينمزثرى‬ ‫إلى‬ ‫وبماتي انظر‬ ‫عندي تخقئها وذقنها‪،‬‬ ‫فاستوى‬ ‫عواقهها‪،‬‬ ‫فوجدتها فئة‬
‫والغهسزضق‬ ‫نأظماك فهاري‪،‬‬ ‫الجنة والنار‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫ننناقون‬ ‫الناس‬ ‫وإلى‬ ‫بارزآ‪،‬‬ ‫رنانا‬

‫لهلي‪ ،‬وقليل كل ما انا فيه في جنب ثواب ايه وخوف طابع‬

‫اا إلأ نل‬ ‫وقال ابن ابي ةلخوارننى قلت للفهانز بلغني فيسقول ايه تيارين وتعالى‪..‬‬

‫اتلى ايه يهب لمنلهم اا الذي تلقى ربه وليس فيه اخؤ لمتننرم فبكى وقالت ما سصعلطه‬

‫اذى خوظد حلى تلقى الأمل‬ ‫منذ ثلاثين سنتي احننن من هذا العلف وقال الصين‬

‫على‬ ‫اخلت‬ ‫الخوك‬ ‫هكرن‬ ‫ان‬ ‫لينبغي‬ ‫وقالت‬ ‫ئلقىالخوف‪٠‬‬ ‫حلى‬ ‫امظد‬ ‫من‬ ‫خهز‬

‫عجبا لنن خاف الجثث‬ ‫وقالت‬ ‫غلب الخوف قنند القلط‬ ‫إذا‬ ‫الرجاء‪ ،‬نال الرجاء‬

‫ولم نيهف‪ ،‬ولنن زجا الثوات ولم نغمل‪٠‬‬


‫ارجو واخاف‪،‬‬ ‫طي لين أييسطظب كئة ايه وقهه لمرجلت ما شضننع؟ فقالت‬ ‫وقال‬

‫قالت نن رجا شيئا طلهه‪ ،‬ونن خاف شيئا هرب منه‪ .‬وقال الفطنك لين عياطرن‬
‫إني لألغئجي من ايه ان اقول( ستزكلت على المهم ولو توكلت عليه حئى التوكل ما‬

‫ونن لم‬ ‫نن خاف ايه اخاف ايه منه كل شيء‪،‬‬ ‫وقالت‬ ‫خهرم‬ ‫خئضق ولا زقؤضق‬
‫افي‬ ‫ننخله‬ ‫الميت لنن خاتم ان‬ ‫وغد من‬ ‫وقالت‬ ‫شيء‪.‬‬ ‫كل‬ ‫ايه من‬ ‫اخافه‬ ‫ايه‬ ‫سيخف‬

‫الجنث‪ ،‬وتلا قوله عئا وقلة اا فلنل نافس نئاق زنته نبنثان اا ‪٠‬‬

‫لا ستغنثفا بطول طمس ايه‪ ،‬واحذروا لضسدئه‪ ،‬فإنه قالا‬ ‫عيان اننى‬ ‫عمر بن آني‬ ‫ل‬

‫هفج‪٠‬علنالهأ لضسدلقل زنثلا‬ ‫جم‪.‬عهن‪٠‬‬


‫ا هب‬ ‫انتقننا ولة فاخزقناهم‬ ‫انفو(‬ ‫فلنا‬ ‫اا‬ ‫وجلذ‬ ‫عز‬

‫لا تامن نن‬ ‫لددصعث يونس لين ترخلهب لننولزز‬ ‫وقال محمد بن ننلاب‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫للاخرين‬

‫لمتنثويته فى الاخرة اضعاف‬ ‫ضضو فهلا ان تكون‬ ‫قطع فى خمسة دراهم اشزفة‬

‫ذلا وقال الريخ لين لخثهب لو ائإ لي نفننهن إذا لمملئغ إحداهما ننغث الاخرى في‬

‫نن كانت‬ ‫انا ا(ثقثها نل ففيها! وفى الحديثي‬ ‫فان‬ ‫ولكنها نفس واحدة‪،‬‬ ‫فكاقلها‪،‬‬

‫الدنيا قئه طال فى الآخرة ضله‪ ،‬ونن الملف الوهة لها عما نرهد‪ ،‬ونن خاف ما‬

‫لين نمةيه ضاق ثزعأ بما فى ليديه‪.‬‬

‫وقال محمود الوناقز‬

‫‪ ...‬ونشامدأ للأمر خهز نونا«‬

‫فسلق الجنان بهاوقؤإ الغابد‬ ‫وتى‬ ‫شيدلخ الذنوب إلى الذنوب‬

‫‪.‬‬

‫ونسبية أو ايه لنزع ادتا ‪ ٠ ٠ ٠‬منها إلى النينيا بطني واحد‬

‫وقال نابغة بني ثنقانز‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬حهن سيخلو ييددنله هن خالي‬ ‫إل نل فلئن الفواحئن ليدرك‬

‫كهف يخطو وعنده كانياه ‪ ٠ ٠ ٠‬شاهذاه ورثته ذو القلال‬

‫قولهم في الرجاء‬

‫نلقى للنغسن‬ ‫بنار‪،‬‬ ‫القلة بجنة ولا‬ ‫اهل‬ ‫من‬ ‫احد‬ ‫على‬ ‫تشهد‬ ‫لا‬ ‫العلماء‪..‬‬ ‫قال‬

‫المز ايه‬ ‫وفي الحديث المرفوعة‬ ‫عليه الندسء ونلقى لهب‬ ‫ويخاف‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫ونخاف‬

‫اهلي‬ ‫لا تكفروا‬ ‫وفي حديث اخر‬ ‫والنا‪ ١‬يعقدون ولا نغفرون‪٠‬‬ ‫نغفر ولا نعنر‪،‬‬

‫الذنوب‪.‬‬
‫وتمني رجل في عهد رسول ايه صلى ايه عليه وسلب وكان نسرنأ على نضه‪،‬‬
‫ما لنننبمهكما؟‬ ‫فقالت‬ ‫عند راسه‪،‬‬ ‫ابواه فلهن‪/‬ن‬ ‫فايا‬ ‫هئس‬ ‫فزفع براسه وهو يجود‬

‫لا ئنيكها‪ ،‬فواينإ ما نينرإني ان الذي لبيد ايه‬ ‫قالاز لنمهنكي لإسراظد على نضلد؛ قالت‬

‫مند امري باهدهكما‪ ،‬ثم مات‪ .‬فأتى جريد عليه الصلاة والسلام النبي صلى ايه‬
‫طره ولسلتم‪ ،‬فأخبره ان فتى نترنقي الهوة فظدهسده بانه من اهل الجنة‪ .‬فسأل رسول‬

‫الميت صلى ايه عليه وسلم أبويه عن ضله‪ ،‬فقالاز ما ينملمنا عنده شينأ من نننر إلا‬

‫انه قال لنا عند الموت كذ{ وينا؟ فقال رسول ايه صليب الله عليه وسلب صن ها هنا‬

‫اين ذل‬ ‫وئوقي رجل بجرار‬ ‫عندهم‬ ‫النمل‬ ‫افضل‬ ‫الظل بالمه من‬ ‫اذى فممن‬ ‫اوتي‪،‬‬

‫لمنع‬ ‫بن‬ ‫تنئنرز‬ ‫ذلك‬ ‫وبلغ‬ ‫منبر ثينازته‪،‬‬ ‫الناقل‬ ‫فتمنى‬ ‫نضه‪،‬‬ ‫على‬ ‫نوريا‬ ‫ركان‬

‫فاوصس اهلهن إذا جقزتموه فازئونى‪ ،‬ففعلوا‪ ،‬فشهذه والناث معه‪ ،‬فلما انللى نقف‬
‫حقنك ضنزلد بالئوحهد‪ ،‬رطئزت‬ ‫نس‬
‫على قره فقالت زحمك ايه انيا للأن‪ ،‬فلقد ط ن‬

‫نجهل لمين بالسجود‪ ،‬فالى قالوا نأنب وذو خطايا‪ ،‬فمن وئا هل نذنب و اا خبر اا‬

‫ذي خطايا؟ اا وتمثل معاوية عند الموت بهذا البث‪..‬‬

‫لهو الخوض لا نأقى من الموت والذي ‪ ٠ ..‬نحاصر بعد الموت أكر وأئظؤ‬

‫اللهم فأقل الغثرة‪ ،‬واعك عن الئلة‪ ،‬ولممؤ يحلوا على جهل من لم فنغ‬ ‫ثة قالت‬
‫اين لذي الخطأ نههرب إلا‬ ‫خهزلد‪ ،‬ولم نلتقى إلا بلس فايد واسم النظيرة‪ .‬يا رب‪،‬‬

‫إليا قال داود بن ابى عب فللغنى انى لددعلد لين الننننب قال حين بلغه ذلا لقد‬
‫رغب إلى نن لا ننرتنتي إلا إلهه ئئما‪ ،‬وإني ارجو من ايه له الرحمة اا ‪٠‬‬

‫الأصمعي قالت سصعيطى اعرابيأ هقول في ثعائه وأبتهالهز إلهي‪ ،‬ما توضضق ننعة‬
‫رحمظدو إلا وكانت لنهنمة ظولد تتزث مسامعين ان قد لمتنئرضق للير فمننق ظني‬

‫بلس وخثق رجائي فهلا يا إلهي‪ .‬ومن احسن ما قبل في الرجاء هذا البيضة‬

‫واتي لأرجو ايه حلى كائني ‪ .. ٠‬ازى يقمهل الظل ما افي سالي‬

‫قولهم في التوبة‬

‫عليه السلام بظؤنىبن بني إسرائيل قيكون‪ ،‬فقال لهبما‬ ‫مية المسبح اا بن نرنم اا‬

‫يضيكهكم؟ قالواز قمي لذنوبنا؟ قالت ابزترثا تغفر لكر وقال ضة بن ابي طالب كرم‬

‫ايه وجهه! عجبا لنن نههللد وضعه النجا« قبل لهن وما هي؟ قالت التوبة والاستغفار‪.‬‬

‫عشرين‬ ‫عصاه‬ ‫عشرين جنة ثم‬ ‫ممالف‬ ‫كان شان من بني إلسرائيل قد‬ ‫وقالواز‬
‫ل‪.‬عهيينب فى لنيته فساةن ذلك‬
‫حجة‪ ،‬فبينما هو فى ننته هتراةى فى مراته نظز إلى ا مع‬
‫إليك‬ ‫رجعضق‬ ‫فإن‬ ‫سنك‬ ‫عشرين‬ ‫ويمصدهظد‬ ‫سنتر‬ ‫عشرين‬ ‫اطعنل‬ ‫للهي‪،‬‬ ‫فقالت‬

‫فتركنالد‪ ،‬وينمطنهتنا فانهلالد‪ ،‬وإن زقعث إليغا قلنا(‬

‫ليدةفة لوكناو قزقف‬


‫عهد ايه بن الغلاء قالت خزجنا ننناجأ من المدلاة ظنا ثقا بالننل‬

‫نل تيلي خادما! نن تنغي‬ ‫فقالت‬ ‫عليه اكوت رثة له منظر وقهئة‪،‬‬ ‫عليغإ رجل‬
‫لتماقيا؟ نن هماا مهربة او اةافة؟ قأنلناي دو« هذه القز( فامااها‪ ٠‬نأخذها وانطلق‪،‬‬

‫فلم هليث إلا هسبرا حلى اقل وقد امتلات إثباته طهنا‪ ،‬فزضعها سبىهوت سكالمسرور‬

‫لا‪ ،‬راطغمنإه قارسا حازرا‪ ،‬فاخذه‪ ،‬ووفود‬ ‫هذال فلم‬ ‫لكم هذ‬ ‫الضامر ثم قالت‬

‫إلهه‬ ‫فرقضأ‬ ‫اللقةي‬ ‫عليه‬ ‫فاذزكتني‬ ‫ياكل اكلة جائع(‬ ‫بقعا‬ ‫لم اعتزل‬ ‫اشأ وشكزه‪،‬‬

‫هذا‬ ‫القارصن يوقع فنونلد‬ ‫انه لم فني منك‬ ‫ئلممخ‬ ‫قد‬ ‫وقلضآ‬ ‫بطعام طتنثه بمثهر‪،‬‬

‫الطهاة فألهب فنظر فى فخيى ونتننم وقالت يا عهد المهم إنما هى فؤزث هذه النار قد‬

‫اطفاثها‪ ،‬وضزب بهده على بطنه‪ .‬فرجعث وقد انضف بالي لما رايث من ميته‪.‬‬

‫هذا رجل من بني‬ ‫ايحرفه؟ قلثز ما اعرفه! قالب‬ ‫فقال لي رجل كان إلى جانبين‬

‫هاشم من زلد المناسيب‪ .‬عهد الخطلب‪ ،‬كانلةكلخ المضرنث‪ ،‬فتاب بثزع منها ففنقذ‬

‫فجزاني‬ ‫اغؤالك؟‬ ‫من مقل‪٠‬عطرا‬ ‫رجلي‬ ‫وانا‬ ‫راطتي‬ ‫فمنا ثن‬ ‫صعب‬ ‫فإن‬ ‫تعادلنني‪،‬‬

‫هذا لكان لى نعأا؟ ثة انيل إلن زقغل نحأثنى‪،‬‬ ‫خهرا‪ ،‬وقالت لو اردث شينا من‬

‫وقللت انا رجل من ولد العقاب كنث السثئى القصيرة وكنت ذا ير شديد ونقزوث‬
‫ونةع‪ ،‬وإلى أمزضق خادما ان تيغثنو لى فراشا ويقدح من حرير بقلب سنثهر‪،‬‬

‫فاز ج‪٠‬عتها‬ ‫إليها‬ ‫ف‪.‬ق‪.‬مت‬


‫هم‬ ‫الخادم‬ ‫ظته‬
‫خه‬‫ا ‪٠‬‬ ‫زندة‬ ‫قنع‬ ‫نققةظتني‬
‫ان‬ ‫إذ‬ ‫لناني‬ ‫فاغي‬ ‫ف‪.‬فعلمم‪،‬‬
‫‪.‬‬

‫طنزبم ثم لمتنهيت إلى نهنجعى بعد ان خرج ذلك القني من اليغؤة‪ ،‬فاتانى ايني فى‬

‫غثنتينك وانصر من‬ ‫أفضى من‬ ‫وقالت‬ ‫منامي في صنورة فقلهعإ فنهسزني ززتزني‪،‬‬

‫خنزنك‪ ،‬ثم انشا هقولت‬

‫يا ننإ إنا ان منزلين ليفا ‪ ٠ ٠ ٠‬ونننك بعد النون صنة القأذلي‬

‫به ‪ ٠ ٠ ٠‬قلتأذننلى خدأ إذا لم تىثمهفغإ )‬ ‫لةل‪.‬ضك طنالحأ تئه‪.‬ننيو‬


‫فانك ل‬

‫فانتيهضق قرعة وخرجضق من لضداعتي هاربا أسنهغي إلى رقي‪.‬‬

‫عن‬ ‫والتجاني‬ ‫الذنب‪،‬‬ ‫على‬ ‫والندثم‬ ‫الثيهل‪،‬‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫التوبة‬ ‫عمدممإ‬ ‫رقسالوان‬

‫التائب من الذنب كمن‬ ‫عن غلق النوع‪ .‬وقالواز‬ ‫الثنهنية‪ ،‬وثللد الكذب‪ ،‬والانتهاء‬

‫لا ذنضة له‪ ،‬واول التوبة الند‪ .‬ومن قولنا في هذا المعنية‬
‫يا ويلا من نؤققب ما به ‪ ٠ ٠ ٠‬اخوك من ال نعلل الحاكة‬

‫الارز ايه بعصهانه ‪ .. ٠‬وليس لى من لونه راحع‬

‫يازن ظزانلد عن نأنب ‪ ...‬لزف إلا اوه نادم‬

‫اا يا أثرها الذين امئوا تمنوا‬ ‫وقال ل‪٠‬عمنرم اهل التفثعهرن في قولز المو تيارين وتعالى‪..‬‬

‫إل التوبة النصوح ان ينوب العز ون الذنب ولإ ينوي‬ ‫ز‬ ‫إلى ايه نؤتة ئصنوحا اا‬

‫ان بعود إليهم وقال ابن تنناس في قول ايه عز وجل اا إنما الثرية علي المي لليلى‬
‫إل الرجل لا فلئن ثهنرا ولا يأتي‬ ‫نميهطلولإ الشوق ينبئلق ثم نينتريونون من قريب اا ز‬

‫كل ما كان دون‬ ‫اا قالت‬ ‫اا ثني نينونوبوهن من قريب‬ ‫وقولهم‬ ‫فاحثك إلا وهو جاهل‪.‬‬

‫النعانة فهو قريبه والنعايغة ان هقخذ هكظم الإنسان‪ .‬فذلك‬

‫اذا‬ ‫ز‬ ‫‪ ٠‬قال اهل التق‬ ‫نتضق الأن اا‬ ‫ا ننيطى قال انا‬ ‫هم لهن اا اذا ‪٠ .‬سس احذ‬
‫هوإ‬ ‫هم‬ ‫‪.‬‬ ‫راس‬ ‫الي‬ ‫يي‬ ‫هم‬ ‫حصر‬ ‫سمع‬ ‫لو‬

‫إني لاعجب ممن نينتصى مخافة الضرر ولا‬ ‫وقال ابن ثننذمة‬ ‫اخذ بكظمة‬

‫الذنوت مخافة النار‪.‬‬

‫المهدرة بالعمل الصالح‬

‫اا‬ ‫تعالىز‬ ‫وقال‬ ‫اا‬ ‫ولجنة‬ ‫زنلي‬ ‫ولى‬ ‫نغقزنة‬ ‫إلى‬ ‫زننارنحا‬ ‫إا‬ ‫وجلذ‬ ‫عئا‬ ‫ايه‬ ‫قال‬

‫والعاملون العالقون اولظص النقنةبون اا اس وقال الحسنين بادروا بالعمل الصالح قبل‬

‫لحلول الأجل‪ ،‬فانا لكم ما امضيتم لا ما اننثيتي وقالا ثلاثة لا اناة فههنن النهادرة‬

‫عليه وسلب‬ ‫وقال النبي صلى ايه‬ ‫وإنكاح الئفء‪٠‬‬ ‫ودئنالمنث‪،‬‬ ‫الصالح‪،‬‬ ‫بالعمل‬

‫ننثمك‪،‬‬ ‫قبل‬ ‫ومدظنك‬ ‫قزمك‪،‬‬ ‫قلل‬ ‫شها»‬ ‫نننسز‬ ‫قلل‬ ‫خنطا‬ ‫أختي‬ ‫ادب‬ ‫اين‬
‫اا ابن‬ ‫وقال الحسنين‬ ‫وقراظد قبل ننغلك‪ ،‬وحياتك قبل نؤقلد‪ ،‬ويخالف قبل قثرلير‬
‫على ليوم ستصنومه‪ ،‬كأنك إذا طوئث لة تئن زرهث‪،‬‬ ‫‪ ،‬صنز قلل ان لا ئثدر‬ ‫ادم اا‬

‫يا يزيأ‪ ،‬نن سهصنوم‬ ‫وعانى يزهد الئقانلية هقولت‬ ‫وكأنك إذا رزرياسز لم آعن نآوثس‪٠‬‬

‫عنك او نطنلي لك او سيرنزطنع لك ربك إذا وضق؟ وكان خالا بن نغدان هقولت‬

‫إذا انغ لم ئتهسزع وأيصزين حاصدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬لنمينضز ظى الئئرهط في آمن القأر‬


‫شيع‬ ‫باي‬ ‫فقلضقز‬ ‫لسفيغة‪،‬‬ ‫في‬ ‫الأطر‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫مح‬ ‫زقنضق‬ ‫النهار(‬ ‫ابن‬ ‫رقال‬

‫هي‬ ‫إنما‬ ‫فقالت‬ ‫الغئنرج منه الكلاق؟ فقلط لهن ما تقول في الصئوم في السفر!‬
‫المهدرة يا لين اخي‪ .‬فجاءني والمه ينهيا خبر يللهمييا إبراهيم والشعبي‪.‬‬

‫ومن قولنا في هذا ا لمخ } ز‬

‫بادن إلى الئؤبة الظطناء نختهدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬والموط ؤهيحلد لم فنقد إليك تةا‬

‫وارقت من انه زخة لنمين ننلنه ‪ ٠ ٠ ٠‬لا ثأ ليل من إنجاز ما ؤينمذا‬

‫وقال علي بن أليس طالب رضي ايه عنه سلأصدحابهز فهم أنتم! قالواز نزخو وآخاف؟‬

‫قالت نن رجا شنا طلتي‪ ،‬ومن خاف شينا قزب منه‪.‬‬

‫تزخو التبت فلم تنىيلهنللير نننالكها ‪ ٠ ٠ ٠‬إل ا لطنقيفتمن لا تينيري ظى ا لقيس‬

‫وقال اخر ز‬

‫اصل وانغ من النينيا على خور ‪ ٠ ٠ ٠‬واعلم بانك بعد النؤث نننوث‬

‫واعلم بانك ما يئذنث من يفنل ‪ ٠ ٠ ٠‬نغصنلى خليلا وما ظقخ نؤئوث‬

‫غلة فيها نهز‬


‫ن ه‬
‫عايشة رقمي ايه عنها إلى النبي صدلي } إيه عليه وسلم ط ‪.‬‬ ‫وأثنت‬

‫يا رسول اللهم ذتهغنا اليوم شاث فما امسكنا منها‬ ‫شهر وقطعة من كرئأرم وقالت‬

‫خهز هذا؟ فقالت بل كلها امسكته تجر هذا‪.‬‬

‫العجز عن العمل‬

‫الصلاة ولا سننحهدستطهع‬ ‫ننىهد‬ ‫لا‬ ‫إنها‬ ‫إليك نضي‪،‬‬ ‫اشثيو‬ ‫الجليلين‬ ‫لنؤئقى‬ ‫رجل‬ ‫قال‬

‫الصلز على الطنهام‪ ٠،‬قالت يئس الثناء اثنهث به على نضلد‪ ،‬فاةا ضغطت عن الخير‬
‫طهننف عن الثدل‪ ،‬فانا الشاعر قالت‬
‫فا ج‬

‫ئ هنيلى‬
‫اغئئ خلى أنلق لا ثغإئى ‪ ...‬ولا نلقي إن قيخ لا و‬

‫واضغك عن الشر كما تذعى ‪ ٠ ٠ ٠‬طنغفأ عن الخبر وقد ننقيئى‬


‫عن‬ ‫فإن يئصدئا بكم طنغك فأمسكوا‬ ‫العملي‪،‬‬ ‫في‬ ‫اجتهدوا‬ ‫المهن‬ ‫عهد‬ ‫ينكأ بن‬ ‫وقال‬

‫المعاصر وقال السل رحمه المهن من كان قويا قلهعتمد على قوته في طاعة المهم‬
‫ونن كان ضعيفا فلقمنع عن ومعاصر المير وقالي علني اا لين ابي طالب ولهه السلام‬

‫اا ز لا تكل كمن نغوز عن شكر ما ارتي‪ ،‬وتنتهي الزيادة فهما ققى‪ ،‬وبغنى الناقل‬

‫ولا لينتهي‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫وكان الحسني إذا ؤعظ همقولن يا لما موعظة لو صادفت من القلوب حهاأ‪ ،‬انني‬
‫ضيسأ ولا ازى انسأ‪ ،‬ما لهم ستفاقدوا عقرلهع‪ ،‬للزائر نار وذياب طنج وكان ابن‬

‫واصل‬ ‫شهئبف‪،‬‬ ‫وقلوب‬ ‫ئصسعف‪،‬‬ ‫الهة‬ ‫يقولن‬ ‫نؤعظته‬ ‫من‬ ‫قز}‬ ‫إذا‬ ‫السنا‬

‫القلب‬ ‫والسنة ظلمة في‬ ‫العمل‪،‬‬ ‫الئلب وثؤة في‬ ‫الحسنة نون في‬ ‫وقالت‬ ‫تخالف‪.‬‬

‫وطنغف في العمل‪.‬‬

‫ثزكأنهوم‬ ‫حلى‬ ‫الذنوب‬ ‫سييهنزكوا‬ ‫لم‬ ‫الذهن‬ ‫المثلغة‬ ‫اثنيا‬ ‫يا‬ ‫بعطنسإلنهصايمز‬ ‫وقال‬

‫الذنوب‪ ،‬ثة ظنوا انى تزكها لهم توبة‪ ،‬وليتهم إذ ناسخ عنهم لم رئتيها ينمؤزها إليهم‬

‫وكان ما« لين دينار هقولت ما اشك فطاف الكبير وننشر‬

‫وسننوطرى قزننلد بعدما قرنث ‪ ...‬ومن الغناء رياضة القرم‬

‫ومن حديث محمد لين سوئنتاح قالت اةإثلق اللبجلأ اربعين سنة ولم ننه تسع الجليل‬

‫بهده على وجهه وقالت يابي زج لا اقلح ايدا‪ .‬قال الشاعر‬

‫فاةا راى الجليل نتمئأ زلجهه ‪ ٠ ٠ ٠‬خها وقال قدهضق من لا نئلخ‬

‫وقال رجل للحسنن ايا لددعلد‪ ،‬اراك ان بطلي فلم أ ستطي ؛ قالت لثقهتلق ذنوبي‬

‫قولهم في الموت‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلرلعمر بن الخطاب رتشوائى الم عليهن ما عندلد من‬
‫واممج فما ازىاني‬ ‫انثسي فماهارى اني اصهدل‪٠‬ء‪،‬‬ ‫ايل خفئب؟ قالت‬ ‫الموت‬ ‫فمر‬

‫انه يعود إلين‬

‫ارى داعي الموت لا نثلع‪ ،‬و اا ارى اا نن نهس لا فلجع‪،‬‬ ‫وقال عهد لين ثنثزادز‬

‫ومن تقي فإليه ننأزثر وقال الحسنين ابن ادب إنما انت ظد‪ ،‬فايا سضى يونك فقد‬

‫نهس بعطنلير وقال ابو العتاههةز‬


‫الناس في لمتنئلاتهع ‪ ٠ ٠ ٠‬وزحى الننهة ئطخئى‬

‫وقال صر بن عهد العزيزي نن اكثر من زكر الموت اكتفي بالهسهر‪ ،‬وتل ظم انا‬

‫الكلام عمل قل كلانه إلا فهما فنفهم وكان ابو الدرداء إذا راى جفازة‪ ،‬قالت اخي‬

‫وقال رجل للسر مات فلائ فجأة‪ ،‬فقالت‬ ‫اسورروحي فإنا غادون‪٠‬‬ ‫فإنا رانحون‪،‬‬

‫لو لم فنك فجاة لنرطرىفجاة ثم ثنالنأ‪ ٠‬وقال يعقوب سلوك ايه عليه للتينعبر الذي‬

‫اتاه بقييمرى يوسفي ما اثري ما اثبيلد به‪ ،‬ولكن عفن ايه عليلا لددكرالء الموت‪.‬‬

‫رقال ابو عمرو بن العلاءز لقد تيلسضق إلى لجرير وهو نملي على كاتلر فنغ‬
‫انانة خان منك زجهلخ ثم طلعت جفنة »نولد وقالت نمنئينهتري هذه الجنائز! قلثز‬

‫قلم شنت النلن؟ قالت نيهةءوني شم لا اعفو‪ ،‬واغتدي ولا اهبئدي‪ ٠‬ثم انشد هقولز‬

‫ه‬ ‫همه‪.‬‬ ‫كة‬ ‫هم‬ ‫مهم‬ ‫‪ ٠‬ءهو‬ ‫‪٠‬‬


‫عنا الجنائز نثهلات ‪ ٠ ٠ ٠‬قتلنو حهن تذهب نؤبرايء‬

‫تزؤغة قن‪٠‬نق لنغار ننننع ‪ ٠ ٠ ٠‬فلما غات عاييك راتعاث‬

‫اتخذ نوغ بيتا من‬ ‫وقالا‬ ‫صا في تةيه‪٠‬‬ ‫ينممننهه لنا‬ ‫بهن‬ ‫‪.‬‬ ‫وقالواز‬

‫ما هو احسن من هذا؟ قالت هذا كثهز لنن ليموت‪.‬‬

‫واحكم ل‪-‬ك قالته العر ) في فصلة ع الصوم بيهم امهة لين أبي الصئلت‪ ،‬حيث يننولت‬

‫نوثيك نل قر يرعى ينلته ‪ ...‬في نبةعطر بغراته نزافثهسا‬

‫نل لم هنك لقطة لملا قزصأ ‪ ...‬للموت كلخ والمرء ذائقها‬

‫بهذه‬ ‫صنهحتبن‬ ‫ليوم‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫قصندبثع‬ ‫عايد‬ ‫بتنران‬ ‫كان‬ ‫التزجز‬ ‫بن‬ ‫إصهدني‬ ‫وقال‬

‫الأبيات‪..‬‬

‫بطخ البقاع نطالي الشمس ‪ ٠ ٠ ٠‬وظدنئها من حيث لا ننسى‬

‫وطلولمحها حمراة قانهئ ‪ ...‬ويرونها صفراة كالززس‬

‫اللوز نخبر ما يجيء به ‪ ٠ ٠ ٠‬ونضى بغههدل شننائه امس‬

‫قال اخر ز‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬ولعل خهزلد صاحضن اليميني‬ ‫زهنث بينك‬


‫‪ ...‬فكأنه قد حل بالموت‬ ‫نل كانت الأياز لسائر‬

‫والمرن نزتهن ييددؤنن ولنتني ‪ ...‬وهلافه في الشوف واللنث‬

‫لمين تهئر فتى ئذقز امزه ‪ ٠ ٠ ٠‬للغزل وراح ننايز الئؤييي‬

‫وقال صدرك القوانين‬

‫كم رانا من اناس ظكوا ‪ ٠ ٠ ٠‬قد تنمهرا أغقاتهوم ثم ثئوا‬

‫ئزثوا الئزنيا لنن بعدني ‪ ٠ ٠ ٠‬ؤأهم لو يئأنوا ما ستركوا‬

‫ننلكوا‬ ‫كم رانا من نلولي لنوقة‬

‫وقال الصئلتان الغنيين ز‬

‫أشات الصنيهز وأثنى الكلي ‪ ...‬ز كر{ الغداة ونر{ الغشي‬

‫إذ ا ليلة أ قزمت هونها ‪ ٠ ٠ ٠‬اتى بعذ ذلك ليوم ققي‬

‫نزوح وفغدو لحاجي ‪ ...‬وحاجة نن عاثبى لا تنقضي‬

‫ستصوت مع المرء حاجاته ‪ ٠ ٠ ٠‬وئئى له حاجة ما بقي‬

‫وكان لنفهان بن تنئبينة نينتحسن قول يمينا لين بنر‬

‫اهل اهل النهار يل لاح نوح ‪ ...‬ثم عان من بعدها وثمود‬

‫بينما ثم على الأسرة والآن ‪ ...‬ما( أفضت إلى الخراب اللدود‬

‫وسحبخ أنس نون مريضة ‪ ٠ ٠ ٠‬وهو ادنى للموت سنن نعود‬

‫شم لم هنقطرى الحديد ولكل ‪ ...‬بعد ذا كله ونالا الفقيد‬

‫وقال ابو العتاهية في فصنف الصوتي‬

‫‪ ...‬ونزثهنأ هنالد بما لدنا‬ ‫‪.‬‬


‫‪.‬‬
‫كأنا الهاكهايء ضة يوصأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا نغنى النكاء علية ثتنا‬

‫ذكرت ننلنئنني فنعمك نفسي ‪ ٠ ٠ ٠‬الا لنخ أننى يا المنا‬

‫وقال ز‬

‫لضسدثخلقى جؤنل سوثنيود حال ‪ ٠ ٠ ٠‬ويند الحق تختر الرجال‬

‫وللننها وداني فقهي ئنلوب ‪ ...‬لها زز‪١‬س الئطيعة والرطنال‬

‫بببوتلخومالعللدلاتنال‬ ‫سنينيمؤقعمالنئلق‬

‫وقد طلع الهلال لهم ضنري ‪ ...‬وأئزغ ظنا طلع الهلال‬

‫وله اههنأز‬

‫ع‬
‫نل نيهثل نيكلز وتل ننبمنر فنك ‪ ٠ ٠ ٠‬والنئايا لا ثهالي من ا‬

‫تنزل ما نيلهثنضق المرن به ‪ ٠ ٠ ٠‬لددالصأ إلا قلهلأ إن تميزت‬

‫ايها النغرور ما هذا الطنها ‪ ...‬لو فهسينضز النفذ عنه لانتهت‬

‫زجق ايه تمرا انطنف يرعى ‪ ٠ ٠ ٠‬لتمهس إأ قال نننرأ او كث‬

‫ومن قولنا مي ذكر الصوتي‬

‫نل لي إذا خنت بهن الأهل واللىلد ‪ ٠ ٠ ٠‬وكان ملكي نحو التوت طدد دد‬

‫والثنؤ نههنل والأنفاث صاقدنل ‪ ٠ ٠ ٠‬فالأنؤ في طنقب وال هنفس هى صعد‬

‫لئوح والقنند‬
‫ذالق القضاإ الذي لا شيق سهصدرفه ‪ ...‬حلى نفلزثى بينى ا له‬

‫ومن قولنا فههز‬

‫آتلهو بهن بهمة وزير ‪ ٠ ٠ ٠‬وانت من الهلاك على ثنقير‬

‫فيا نن غزن امل كريل ‪ ...‬نؤثيه إلى اجل شيدبر‬


‫ائئزغ والنقلة كلة ليوم ‪ ...‬تريث مكان قرلد في القبور‬

‫هي ألأنها فان ننرنك يوما ‪ ...‬نإئى الغزل عاقهئن النذور‬

‫ننتظم كلخ ما قعغث منها ‪ ٠ ٠ ٠‬ئغاريق نزو إلى النهر‬

‫وتنىطل التقين من الأكني ‪ ...‬فزاز الحق من دار الغرور‬

‫ولأبي العتاهيةن‬

‫فليس صن ننزلي أتريد ذو نمئس ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا زللنؤييي لضسدلهميننع فيه ننلولخ‬

‫وله اههنأز‬

‫ما اثزت العوين مئا ‪ ...‬ثنفازز ايه عنا‬

‫كأنه قد ننئانا ‪ ٠ ٠ ٠‬لسنكانيدع حيلخ بينا‬

‫وله اههنأز‬

‫لزنل أل اظن والننانا ‪ ٠ ٠ ٠‬فنين ظنا من كل الترابي‬

‫وما اثري إذا امسيت خنأ ‪ ...‬لغلي لا اجهثئى إلى الطنتاح‬

‫وقال الغئال ز‬

‫اصقنط والمه ننخهمودأ على انل ‪ ٠ ٠ ٠‬ولى اليناة شيدبر تجر ننئث‬

‫‪ ...‬إلا ننسهنضق فزاقي اخز ةلغههد‬ ‫‪.‬‬ ‫وما افارثى هو‬

‫انظئ إلية إذا ادرنضق في ئئني ‪ ٠ ٠ ٠‬واأطر إلنا افيا أنرلميث في الوغد‬

‫واقط ظهلأ وعاين تلى نقيم معي ‪ ٠ ٠ ٠‬ممن نثحخ فغثس من ثري ؤثي‬

‫قههاث طهترؤ في ثناهئم ليتي ‪ ٠ ٠ ٠‬قلمي التراث ونينخون على قني‬

‫وقال ابو العتاههةز‬

‫نعى لك ظل الثناب النثيسن ‪ ٠ ٠ ٠‬ونادهتلق باسم لودؤالق النغوم‬


‫فأن مسثيطآ لزنب الننىن ‪ ...‬فا‬

‫ويملك داوى الطبيب النرهطن ‪ ٠ ٠ ٠‬فعائد النرهطل ومات الطي‬

‫هم‬
‫نخاف على ل‪٠‬ئه من قتوب ‪ ٠ ٠ ٠‬فئنف ترى حال من لا نمينييه‬

‫وله اههنأز‬

‫أنغنا ادخل مهما استطع ‪ ...‬ينز لقوم نؤليلق وافتقارلق‬

‫قلثنزلل لنننلزلي ‪ ...‬ثغتاغ فيه إلى انخارلد‬

‫وقال ابو الأسود الئولنر‬

‫اثنيا الأمل ما ليين له ‪ ٠ ٠ ٠‬ربما لمركعفههأ أنلة‬

‫ئيأ من بات ننفي نفننه ‪ ٠ ٠ ٠‬حال ون دون نفاه أقله‬

‫والظل النطال فهما ناليه ‪ ٠ ٠ ٠‬ربما طنابك عليه جيله‬

‫ئنلهى لمن ننئلى في اشغاره ‪ ٠ ٠ ٠‬نههللفى المرء وتنهى نينه‬

‫نافس النغسئى في إغسانع ‪ ...‬قننقثصلد لضسدناء ضنله‬

‫وقال عدنا بن زهد الجقادننى‬

‫اين نسقلدهدزى نسضزى النلولد انوشر ‪ ٠ ٠ ٠‬زال أنم انن قله يدها‬

‫وينو الأصغر القلاع نلولد الر{ ‪ ٠ ٠ ٠‬وح لم فنيق منهؤ نأكؤر‬

‫رانو الخصنز إذ تناه وإذ ليغ ‪ ...‬لأ تنقي إلهه والمخافر‬

‫شاذن نزنرأ ولجلله كلس ‪ ٠ ٠ ٠‬لنا ظلطنر في يإزاه ؤثوئ‬

‫لم تهسيه‪٠‬ة زنين النأون نهائى ال ‪ ٠ ٠ ٠‬نللي ينميه‪٠‬ه قتيبة ننههجور‬

‫وئهيئى زن الننيزنق إذ اثرى ‪ ...‬رف هوصأ وللهترذى ننكر‬

‫لضسدزن ماك وينثرأ ما ك ‪ ٠ ٠ ٠‬للفى والهحئ نغرطنأ والتنديد‬


‫فازعزي ظنه وقال فما عب ‪ .. ٠‬طة نفتا إلى القنات نصير!‬

‫شم بعد التلاح والن« واعع ‪ ...‬مة وارفة لهفالق الئور‬

‫شم سائرا كلة سوزئى ‪ ٠ ٠ ٠‬نفقا لخزث به الصئقا والثبور‬

‫وقال غزهث لين نبنيلة الغأرر‬

‫يا قلن نلق في الاغناء نغئوئ ‪ ٠ ٠ ٠‬فاذغر وقل نيله‪٠‬لنغتلق ا‬

‫حلى مثي انغ فيها نأآك زلة ‪ ٠ ٠ ٠‬لا نميضننياهنلق منها التن النور‬

‫قد ثبحث بالقههل لا نوينقهع عن انه ‪ ...‬متى بز‪١‬ض بلد أطيدقأ ساسير‬

‫ةضك أم ما فيه تأخر‬


‫ي‪.‬‬‫تري امرأ فما تنري اعاده ‪ ٠ ٠ ٠‬خهز للمة‬

‫فلدئهنيز ايه نننرأ وارضين به ‪ .. ٠‬فلهنصا الكنز إذ دارين ننقاسهر‬

‫وبينما المرإ في الاغناء نن‪٠‬رننمذ ‪ ٠ ٠ ٠‬إذ صار في الرمس تننلون الأعاصير‬

‫حلى كاك لم نيئيره‪٠‬ى للأ توقعه ‪ ٠ ..‬والنهر في كل حاله ذقارير‬

‫تركي الغريب عليه ليس نمننرئه ‪ ٠ ٠ ٠‬وذو قرابته في الحنا نندئور‬

‫فذالد اخيرا غههه من ايلا إذا ‪ ٠ ٠ ٠‬ما طنئنك نلزن اللغز الصحافهر‬

‫قولهم في الطاعون‬

‫ايى‬ ‫بلغه‬ ‫لنا‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫رضوان‬ ‫الخطاب‬ ‫لين‬ ‫لعمر‬ ‫الجناح‬ ‫بن‬ ‫تنئبيدة‬ ‫ابو‬ ‫قال‬

‫الطاعون نقع في الشام فانلعبه ف بالناستياهاارا من قذر ايه يا امور المرمنهن؟‬

‫قال صرتهلو يهرلد قالها ياس ابا تنئههدة‪ ،‬نعم نقز من قدر ايه إلى قذر المهم اراهث لو‬
‫ايى لك إبلا ققطث بها واديا له جهتان إحداهما نةحيدلية والأخرى نبنييية‪ ،‬البين لو‬

‫رمية الخصيبة رعهتهاانقذر المهم ولو رعضز الجديدة رعتها بقلر الثه؟ وكان علخ‬

‫ايه‬ ‫قلق سمعته من رسول‬ ‫هذا‬ ‫جندي في‬ ‫فقالت‬ ‫هائلا ناقل‬ ‫تنتمؤف‬ ‫الرحمن لين‬

‫صلى ايه عليه وسلب قالت إذا لددصعتي به في ارضى فلا ئثذموا طهها‪ ،‬وإذا نقع في‬

‫ارطن وانهم بها فلا ئغأجوا فزارا منه‪ .‬فنود ايه ضر ثم انصزف بالناس‬
‫وقلل للوليد من عهد الملك حين فرع من الطاعونن يا ايلز المؤمنين‪ .‬إئى اله تعالى‬
‫لا ثننئنوئى للا‬ ‫النؤيء او الثئل وإذا‬ ‫اا قل لن قنفغكم الفرق إن فززني يل‬ ‫يننولت‬

‫قليلا اا ‪ ٠‬قالت ذلك القليل ةتطلب‬

‫الغيرة قالت نقع الطاعون يالثيوفة‪ ،‬فخرج صديق لتزيح إلى اللنيف‪ ،‬فكتب إلهه‬
‫فئدزيحن اما بعده فان النؤضع الذي هزننك منه لم نينق إلى ايل تمانم‪ ،‬بىلم نميضهدلن‪٠‬ه‬

‫انانه‪ ٠،‬واذا الموضع الذي صرت إلهه لهعهن نل لا نعجزه طلب ولا ففوته هزب‪٠،‬‬

‫وانا وإنا على ينناط نلنى وال الوقف من ذي ئننزت لقريب‬

‫لما نقع الطاعون الجارين اطاف الناقل بالضظى‪ ،‬فقالت ما احسن ما صنع بكم‬
‫نسلير وخرج اعرابية هاربا من الطاعون قلدظمنه أئعى‬
‫ئ ه‬
‫رلتي‪ ،‬اثثع نذينتي واهلا بسن‬

‫في طريقه فصك‪ ،‬فقال اخوه فلليني‬

‫من خلالي ‪،‬للهلع‬ ‫طاننتعىتنز‬

‫هكتى ط‬ ‫ع و مع‪.‬‬ ‫جر تى‬ ‫قه هم عا ه‬


‫لنثثيغريطظث ‪ ...‬انتشيت لثلك‬

‫نلك‬
‫خهم‪.‬‬
‫أخخافسايل ‪ ...‬من جاني م‬

‫دط ننلك‬
‫والنفايا راصذاث ‪ ...‬للفنته } ح هم‬

‫كل شيع قاتل ‪ ٠ ٠ ٠‬حهن ئلهقى الجللد‬

‫لحقتا أن ماء المطر اتصل في وقت من الأوقاث‪ ،‬قثطع الحسن لين ترغب عن لقاء‬

‫محمد بن عهد الملك الزنف‪ ،‬فكتب إلهه الحسنين‬

‫نوطئح العأز في مثالي اللئايم ‪ ٠ ٠ ٠‬ما توالى صن هذه الاتجاة‬

‫قننلانم الإله انىيه مني ‪ ...‬يلى ليوم لسند الوزراء‬

‫لعق ادري ماذا انف وأشهكو ‪ ...‬من ننصاع لتويني عن شماس‬

‫لنيز أني أنني لهاقهلد بالملف ‪ ...‬ل وانطو لهةه بالتقاء‬

‫اتصل باحمد لين أبي نفاد ان محمد لين عهد الملك قياه يقصهدة فيها تسعون يهتأ‪،‬‬

‫فقال ز‬

‫سو‬ ‫ح ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه و ‪.‬‬ ‫تو‬ ‫‪ .‬سههمئ و‬ ‫ه هم ه‬ ‫تح ه ‪ .‬و‬


‫ث‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫ى‬
‫‪ ٠ ..‬هم ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫إ‬ ‫ئ‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫غ‬ ‫ن‬ ‫ح‬
‫‪ ٠ ٠ ٠‬هسس‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ن‬
‫‪ ٠‬هم‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ت‬
‫‪ . .‬هم‬‫ل‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ص‬
‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫اخنن‬
‫ما انزع النلن إلى نننلزنة ‪ ٠ ٠ ٠‬تزيين عنهم زطنز الئهء‬

‫فللغ قوله يصدأ فقال ز‬

‫يا اثنيا الملون زفيأ لئن ‪ ٠ ٠ ٠‬عنلطنث لي ل‪٠‬ئننك للنؤييي‬

‫يئنزنج النلهلق فلم كقع ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى قلغنا القاز يالئيث‬

‫الزيت لا يزري بلنطنابنا ‪ .. ٠‬أغننابنا نغروفة التنين‬

‫عهد الملك!‬ ‫خوائبلد اانليفث ‪.١‬ةره‪،‬رة قبممك لين‬ ‫وقبل لابن أبي درادز لم لإ تسأل‬

‫نننإ قالت‬
‫خن ‪.‬‬
‫ان محمدا ا ل ‪.‬‬ ‫فقالت لا احب ان اغلننه شاني‪ .‬وقد حنث ابو القاسم ققغهقر‬

‫اخرنابحبند لين زكريا الملاسنة قالت حدثنا سممد بن نجح التوقغتي‪ ،‬قالت حدثنا‬

‫يحبس ان لنليصان قالت حدثني ابيه وكان ممن لجثى الصحابة‪ ،‬قالبة دخلت الكوفة‬
‫فاةا انا برجلي لتحنث الناس فقلت من ومذا؟ء قالواز تثر بن الهرنناء‪ ،‬فسصعنونه‬

‫ابى طالب‬ ‫طنا بن‬ ‫المؤمنين‬ ‫اميل‬ ‫هقولز هلعا لنقل‬ ‫لددصعث زهد بن لحننبل‬ ‫هقولت‬

‫عليه الادب اتى بنغيه إلى المدنة كلثوم بن ضرو‪ ،‬فكانت تلك الساعة التي اتني‬
‫فيها بلةغهه اثنتي بالساعة التي ئنهطن فيها رسول ايه صلى ايه عليه وسلم من بالي‬

‫وبالمحة‪ ،‬وصارع وصارننق‪ ،‬حلى إذا قدك يقزة البكاء عن الناس‪ ،‬قال اصحاب‬
‫رسول ايه صلى امم عليه وسلب تعالوا حلى سنذهت إلى عائشة ئؤج النبي صلى‬

‫ايه عليه وسلب قلنمهنظاير نزفها على اين عنا رسول ايه صلى امل عليه وسلم‪ .‬فقام‬

‫عليها ففقدوا‬ ‫فاسماذنوا‬ ‫عنها‪،‬‬ ‫اللة‬ ‫عائشة رضي‬ ‫منزل‬ ‫انتر‬ ‫النا( جميعا حتى‬
‫عن‬ ‫ما تفتر‬ ‫هي فيستنةطزة الافران ويقزة الاشجان‪،‬‬ ‫الخبز قدملق إلهها‪ ،‬هواةا‬

‫اليكاء والئحهب منذ فقضك ننجغث بخلرم فلما نظز الناقل إلى ذلك منها انصرفوا‪.‬‬

‫فلما كان منء خإ قبل إنها كذك إلى قهر رسول ايه صلى ايه عليه وسلب سظم تنقى‬

‫في التليد احذ من المهاجرين إلا اسثثيلها نسلم علهها‪ ،‬وهي لا ثننلم ولا ئؤأ ولا‬
‫في‬ ‫وتتغثر‬ ‫بغه‪٠‬زتها‪،‬‬ ‫الترزة‪ ،‬ءتلقنها‬ ‫وكنزة‬ ‫الأمعةم‬ ‫قرارة‬ ‫من‬ ‫الكلاة‬ ‫ناملمق‬

‫اثوابها‪ ،‬والنيل من لمحفها‪ ،‬حلى اتث إلى النمر« فاخذت ليعطنادة الهاب ثم قالت‬
‫السلام عليك يا نلنا الهترذى‪ ،‬السلام عليلا يا ابا القاسي السلام عليلا يا رسول ايه‬

‫اكرز‬ ‫ذاكرنل لك‬ ‫أغقابهم‬ ‫ا امي‬ ‫إليك‬ ‫انا ناعهة‬ ‫اينإ‪،‬‬ ‫يا رسول‬ ‫بتنملي صاثهنلفم‬

‫اونا« عليا لتل والمه حههنلد النخئس‪ ،‬وطننحلد النزثهس لنقل والمه نن زفجته‬

‫يهز النساء‪ .‬يثقل والمه من انن بففي‪ ،‬وإني لنايبة ثظى‪ ،‬وعليه باكية حرك‪ .‬فلو‬

‫ان‬ ‫قذر‬ ‫ولو‬ ‫لدير‬ ‫واحظابى‬ ‫علها‬ ‫اكرمهم‬ ‫لتل‬ ‫إنه‬ ‫لقلضزز‬ ‫الثرى‬ ‫عنلير‬ ‫فأمس‬

‫نتقنب الجزاء ما كان‪ ،‬تعئاضث له منذ البوب والمه يجري الامور على العداد‪.‬‬
‫ضخم اجر{ ورحم‬ ‫عئاى احمد بن يوسف الكاتب ولذ للئسع‪ ،‬فقالت‬ ‫قال المللدز‬

‫بلا‬ ‫وثلثا شنغثزكع‪،‬‬ ‫ملأ أبيب ثنناكج‬ ‫وجعل لنأ من فراء فسلمته‬ ‫ايأس فقهدكم‪،‬‬

‫اكلهم دهر‬ ‫تفزقز نلاكر يقلل لاعرابية مات لما لإنون جذةن ما فعل ينولد؟ قالتا‬

‫بلس‬ ‫لا‬ ‫الاجر‬ ‫لك‬ ‫كان‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫الرشهذ‬ ‫وعزى رجل‬ ‫لا قثدلنع‪٠‬‬

‫وكان العزاء لك لاينمنلير‬

‫ومما ئوى ان عهد ايه لين عناس رضي ايه عنهما يإعهث إلهه ابطه وهو في السئر‪،‬‬

‫وقال‬ ‫والجأ لىيئه المير‬ ‫المهم‬ ‫ينئونة ئفاها‬ ‫ايخت‪،‬‬ ‫خؤزث سنزها‬ ‫ثم قالت‬ ‫قاسنزجع‪،‬‬

‫اننامة بن ئيد رضي ايه طهماز لنا لممإي رسول ايه صلى ايه عليه وسلم بابنته‬

‫الحمد لثه‪ ،‬زئن البنات من ا ل‪.‬نثنمنم وفي رواة من العلامات دفن‬ ‫ئقتنة‪ ،‬قالت‬
‫ليديه ننزأ من‬ ‫قزطنخ بهن‬ ‫ابنة لهعطرى نلولد بمبدة‪،‬‬ ‫ماتت‬ ‫الغئالىز‬ ‫وقال‬ ‫البنات‪.‬‬

‫اعظم ايه‬ ‫عليه اعراينى‪ ،‬فقالت‬ ‫فدخل‬ ‫نل ابلغ في المعزية فهي لهب‬ ‫الذهب وقالت‬
‫فقال له الملكي‬ ‫اجا الملل( ههسز إلمونوس‪ ،‬زلنتريخ الغورة‪ ،‬ونعق الصثههر الئف‬

‫ابلغك واؤلجزث‪ ،‬زاغطان التذزنز‬

‫؟من احب الموت ومن كرهه‬

‫لإ قتهنننل أطكح الموين‪ ،‬فعسى ان ليكون نغنا فيزداد في‬ ‫في بعطر الأحاديث‬

‫إسانه‪ ،‬او ليكون نجنا فهنزع عن إبياةته‪ ٠‬وقد جاء فى الحديث هقول ايه ثهارلد‬

‫ولهب‬ ‫اضع يقدي لقائي اغقنيضق لقاءه‪ ،‬وإذا ئره لقائي ثثرلهث لقاءهم‬ ‫إذا‬ ‫وتعالى‪..‬‬

‫الميت احئره المهم‬ ‫احضأ‬ ‫من‬ ‫ولكن نعناهز‬ ‫النؤييي ؤكزاقته‪،‬‬ ‫الحديث نع‬ ‫هذا‬ ‫معة }‬

‫ومن كره القت كرقه المير‬

‫ترموا الصزطن واحيهتلى وكرهوا‬ ‫وقال ابو لهزيرةن تره الناقل ثلدثأ ولنهئهلز‬
‫الأعلى لين حنان قالت يسين‪٠‬نلنا على‬ ‫الفقز واحههتلى وترنوا العوين واحيل‪ (.‬عهد‬

‫يشر لين نأصور‪ ،‬وهو في النؤث‪ ،‬وإذا هو من الشرور في امور ضزلم‪ ٠‬فقلنا لهن‬

‫اخئج من ليين الظالمين والحاسدين والنغتابين‬ ‫ما هذا الئررر؟ قالت لنن‪٠‬حان المهل‬

‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫الولية‬ ‫ودخل‬ ‫لينزل‬ ‫ولا‬ ‫الئاحمين‬ ‫لزخم‬ ‫ظى‬ ‫واثذنم‬ ‫والهاعهن‪،‬‬

‫ان ننرخوه‪،‬‬ ‫فانىانوا‬ ‫القينر‪،‬‬ ‫قمخزج كلا من كان فيه إلا شيخا قد طاه‬ ‫المسجذ‪،‬‬

‫يا شبثاأ أيمن‬ ‫الشبخ؟ ثم محننلى حتي نقف طهه‪ ،‬فقال لهن‬ ‫فأشار إلههم ان يزلمموا‬

‫لا يا اميز الصؤمنبن‪ ،‬وقت الثتياب وثنر{ه‪ ،‬فاتى الهر وخقأه‪ ،‬فاةا‬ ‫النؤث؟ قالت‬

‫قمك دينك اينل‪ ،‬وإذا قعيك ذكرثه‪ ،‬فأنا ليه ان ئنوم لي هاتان الظتان‪ ٠‬قال وليد‬

‫ايه بن عثرت جاء رجل إلى رسول ايه صلى ايه عليه وسلع‪ ،‬فقالت يا رسول المهم‬

‫لا‬ ‫هل لك مال؟ قالت نهم‪ ،‬قالت فقذمه بهن هدهلد‪ ٠،‬قالب‬ ‫مالي لا اجين الموت! قالت‬
‫اهق ذلك؟ فقال النبي عليه الصلاة والادب إن النزع مع ماله‪ ،‬إن قلمه احث ان‬

‫ثخئه‪ ،‬فان اإغئره احم ان هملنلننس معه‪.‬‬

‫قامت تثننعنى عأث فهلك لها ‪ ٠ ٠ ٠‬إل الثئقاغتن نثئوئى بها القطن‬

‫لا ولي نتخ الأبحناز أنزلته ‪ ٠ ٠ ٠‬ما نيثنثهسي العوين قتننىي من له اذيع‬

‫الموت ما إذا نزل بلد احيت له‬ ‫اشث من‬ ‫وقالواز‬ ‫الموت كرينز‬ ‫وقالت الحكماء‪..‬‬

‫الموين‪ ،‬واطسن من الغهثى ما إذا فارقته ايغضضز له الجهثرى‪٠‬‬

‫التهجد‬

‫وقبل‬ ‫عليه وسلم سحلى فرمت يئذمام‬ ‫قام النبي صلى ايه‬ ‫المعبرة بن شترغهة قالت‬

‫اتهم نغلؤآ بالئاحمن فأسفر‬ ‫ما بال المتهخنىين احسن الناين وجوذ؟ قالت‬ ‫للخنننن‬

‫عند‬ ‫إلى الئنرو قالت‬ ‫وكان بعضهم يصلي اللهم طى إذا نظز‬ ‫نوئهع من نورم‬

‫ليلهم للقهاح‪،‬‬ ‫هطول‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫ربيخ‬ ‫الثنئاإ‬ ‫وقالواز‬ ‫النزى‪٠‬‬ ‫القوة‬ ‫يغنن‬ ‫الممانع‬

‫وقثصنر نهائهم للصيام‪.‬‬

‫بالليل‬ ‫السلاف وطلوا‬ ‫الطعام وائشرا‬ ‫اخجموا‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫النبي صلى‬ ‫وقال‬
‫والناطق لينا‪ .‬وقال الذ تيارين وتعالى‪ ..‬اا وبالأشفار ض نينتنمنزون اا ‪ ٠‬وهذا نؤافق‬

‫إن ايه تيارين‬ ‫الحديث الذي زفاه ابو غزيرة عنالنهي صلى ايه عليه وسلب‬
‫هل من لتمائلي‬ ‫وتعالى نيلهقسل إلى لسماع الئنيا في الكث الأخير من الليل فهقولت‬

‫هل من نطثغهث‬ ‫هل من نعثنلير فانحهليز له؟‬ ‫هل من ذاع ففنثجيت له؟‬ ‫نأضلينه؟‬

‫ما تقول في الئاجل‬ ‫قلك لابراهيم المنعقد‬ ‫الصغيرة قالت‬ ‫خزانة غن‬ ‫ابو‬ ‫فاسدته؟‬

‫هزى الطئوة ياللبل؟ قالت هو من الثنهطان‪ ،‬لو كان خبرة لافته اهلة نذر‪.‬‬

‫اليكاء من خشية ايه عز وجل‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب خئم الميت ظى النار كلخ كن نحاكي من نغننبنة ايخت‪،‬‬

‫وكل ينملننى ضطنث عن محارم المر وكان يزهد التلقائي قد بكلى حلى لسقطت اشفائ‬
‫عهنهه‪ ٠‬وقبل لغالب بن عهد المهن انا تخاف على ينميهننلد من ا ل‪.‬غنى من طول النكاء؟‬

‫نحث؟ قالت ان اخي‪ ،‬إن‬


‫م‪٠‬‬‫ننلد لا هم‬
‫فن‬‫فقالت لليفاةها اريد رقهلب لهزيق بن نزر ما بالخ ظ‬

‫الله ابىعدنيي ال ينممطنننته ان نغيني( في النار‪ ،‬ولو ازعدني ال تتغاضى في التئام‬

‫لكنك خرقا ان لا توقع عهني‪٠‬‬


‫كنك القاطى‪ ،‬هناةا تكلي خهئلد لم نننبمههم؟‬
‫هن‬‫نئ‬
‫طعث أي‬
‫ن‪.‬‬‫وقالت صر بن وز لأبيهز مالك لال هم‬

‫قالت يا بنيه لست النائحة الثظى مثل النائحة النثعلجزنز وقال الثلث لنبني من‬
‫انبيانهز قن لي من قلهيلد المخثدوع‪ ،‬ومن ينملئهلد الئمويم ثم ادعني ألغثوت للير‬

‫‪ ٠‬مهم ية ايه تعالى اا ز‬ ‫ومن قولنا في اليكاء اا من‬

‫نذاوؤ قد نتمثذك في النثود ‪ ٠ ..‬وامل نثحولة بالنقود‬

‫زننغثدؤ انعدام زثتهم ‪ ...‬ققاذروا نغنينة ذالير الوعي‬

‫لةة ظيوفع في نحارليهع ‪ ٠ ٠ ٠‬فنكون من ننفي جقاب النوي‬

‫قد كادكغثيب من دنعهم ‪ ...‬ما قابلضخ أقغهم في النئجود‬

‫وقال قبيل لين الأصم في هذا المعنية‬

‫صلى الإله ظى لؤي نثنهةمنة ‪ ...‬كانوا إذا يإتئوا او أثنوا ثنهئوا‬

‫بعهنهم تينرهفها صعقوا‬ ‫كانوا إذا يإتئوا ناز الجحيم قكؤا ‪ ٠ ٠ ٠‬زال‬

‫من خبر قنتر من الثنيطان يأخذهم ‪ ...‬عند العدوة إلا القؤف والثنئق‬

‫طنلعى من الطزن قد نننوا نناتهم ‪ ...‬بثينة الئوح في أوداجهم زنث‬

‫حلى تنالهم لو كنث شاعذهم ‪ ...‬من ثسدثت القؤنب والإشهئاق قد ئمئوا‬

‫النهي عن كثرت الضحك‬

‫لو‬ ‫وفههن‬ ‫النؤمن‪٠‬‬ ‫تمهث القلب وئأمب تهاء‬


‫ئحلم و‬
‫هسس‬
‫كثر{ ا ل ‪٠‬‬ ‫في الحديث الننزفوتم‬

‫المادة‬ ‫في‬ ‫الغوش‬ ‫لكمة‬ ‫تكره‬ ‫ايه‬ ‫إل‬ ‫وقههز‬ ‫يئلهلم‬ ‫وطنجثأة‬ ‫كثبرآ‬ ‫لتئهئهم‬ ‫نفطة‬

‫والئيةث في الصئهام والهئجلد في الجنائز‪.‬‬

‫ومنا الوسطى ليقوم فهناك‪-‬ى في ثنههر زصضان‪ ،‬فقالت يا قوي إل ايه جعلخ رمضان‬

‫اقواة‬ ‫وتخلف‬ ‫ففازوا‪،‬‬ ‫اقواة‬ ‫قننقق‬ ‫زضننه‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫فيه‬ ‫لظقهتهتننابقون‬ ‫يهنصارآ‬

‫قننابوا‪ ،‬فالغجب من الضاج‪ /‬اللاهي في اليوم الذي فاز فيه السابقون‪ .‬وخاب فيه‬

‫المتخلفون! اما والن لو ينف العطاء لثنظتم ننينأ إسانه ونسنأ ايداع( ونظر‬

‫اتضحلير ولعل اكنا« قد اخذت من‬ ‫عهد ايه إلى رجل ههدحلد ننثنرقأ‪ ،‬فقال لهن‬
‫اا عند اا الثصئار ‪ ٠‬وقال الشاعر ز ‪.‬‬
‫وكم يرعى فأنى ننسى ونصهدخ اينأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد لندنبترلنز اقاله وهو لا تري‬

‫النهي عن خدمة السلطان واتيان الملوك‬

‫انمليرايا عهد ايه ان‬


‫سفهائى الثورية في الطوايخمفقالت ما الذي همب‬ ‫اا لقى ابو ج‪٠‬عفر‬

‫تأتهنا؟ قالت إن ايه نهانا عنكم فقالت اا فلا نزبموا إلى الذهن ظلبنوا للئننننكم النار اا‬

‫عليه ابو حازم الاعرج‪،‬‬ ‫وقدة مشاة بنء عهد المللا البدنة لزيارة الثبر‪ ،‬فدخل‬ ‫‪٠‬‬

‫فقالت ما ييعنعلد ابا حازم ان تاتهنا؟ فقالت وما اصنع ياتيا« يا امير المزمتهن‪ ،‬إن‬

‫عندك‬ ‫أؤنهتني قتتظي‪ ،‬وإن اقصيتني أخئنتني‪ ،‬وليس عندي ما اخاظد علهه‪ ،‬ولا‬
‫ما ارجولد له اا ‪٠‬‬

‫على النلولد نفرج وهو سايز‬ ‫نن دخل‬ ‫عبئ بل الخطاب رضي ايه عنهن‬ ‫قال‬

‫ارسل ابو جعفر إلى لنفهائى‪ ،‬فلما ذخل عليه قالت ننلني حاجظد انيا عهد‬ ‫على المير‬

‫لا‬ ‫ان‬ ‫إليك‬ ‫حاجتي‬ ‫فانا‬ ‫قالت‬ ‫نعع‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫الصؤمنبن؟‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫وغئضهها‬ ‫قالت‬ ‫ايه؟‬

‫ابو جعفرية‬ ‫فقالي‬ ‫نلم خرج‬ ‫ولإ ئغهغي شنا حلى الهالك‬ ‫إلية حلى اتهلد‪٠،‬‬ ‫لزميل‬

‫الئننا الضخ إلى الظلماء ظثطوا إلا ما كان من لنفهان الثؤري‪ ،‬فإنه اعيانا فرارا‪.‬‬
‫وقال صر بن الخطاب رضي ايه عنهن الئخول على الأغنياء فئآنث للفقراء‪.‬‬

‫الأمئر واصحابه! قالت كط‪،‬‬ ‫منانا قالواز‬ ‫وقال زيان لأممدحاهم سسننع اخط الناس‬
‫لل لاتراد المثير لنهية‪ ،‬ولثزع لقام الري لفإعة‪ ،‬ولكئى اتط الناس منا رجل‬

‫لا منههرفنا ولا‬ ‫ينمنثرى‪،‬‬ ‫وئؤقة صالحة ياوي إلهها‪ ،‬في كفاف من‬ ‫له دار نينكنها‪،‬‬

‫لةغرفه‪ ،‬فان خزفنا وعرفناه اقننننا اا عليه اا اخرته وأنهاه وقال الشاعر‬

‫إئإ الملوك باديا حتما خلوا ‪ ٠ ٠ ٠‬فلا نيئيره‪٠‬ى لك في أكنافهم قلل‬

‫ماذا ننىهد بئنؤح ان ثم ضضنوا ‪ ...‬جائرا عليلا وإن أزطننتهم تلوا‬

‫فالننثألن بانا عل إئنانهم أبدأ ‪ ...‬إل الؤقوف على ابوابهم ذل‬

‫وقال اخر ز‬

‫لا تصدحهئى نوي الئلطان في ينمملينت‪.‬ن ‪ ٠ ٠ ٠‬نغضهدرح ظى ؤنبترلد تمني ظى فنقل‬

‫هل التراث ولا تنغملي لهم ساأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فالشر{ أنننغه في ذلك الضنل‬

‫يفتي كتاب كليلة ويننةن صاحضن السلطان مثل راكب الأسد لا تري متى نهبخ به‬

‫ققثثله‪ ٠‬دخل ما« بل ييغار على زخل في الننجن فزوره‪ ،‬فنظر إلى رجل خئدتز‬
‫قد ايحبمأ‪ ،‬في رجليه ثنول قد يئزنث بهن ننالنه‪ ،‬وقد انني ييظرة كثيرة الألوان‪ ،‬فدعا‬

‫مالك بع ييغار إلى طعامه؟ فقال لهن اخشى إن اكلط من طعامك هذا ان نطزح في‬

‫رجلنا مثل لمليولك هذم‬

‫اين تياعدين عنها احلبك إلهها‪ ،‬وإن انوين‬ ‫السلطان مثل النار‪،‬‬ ‫وفي كتاب الهك‬

‫القطرة فقرر منها‬ ‫طلب ابو قلابة لثضاء‬ ‫انيوبس النننتياني قالت‬ ‫منها اغريئتلير‬

‫إلى الشاب فأقام حينا ءثم زجص قالت ايوب‪ .‬فقلط لهن لو زلسز الئضاء وخدلث كان‬

‫لك اجران؟ فقال يا اننوب‪ ،‬إذا وفيرالساني في الهبر كم عسى اتى تنح؟ وقال‬
‫ققنةز قال لي إبراهمن يا ققنة‪ ،‬كنسثنيا ولا ثكن زاسا‪ ،‬فانا الرنين يهلك والذنب‬

‫ومن قولنا في لجنمة السلطان وصنحهتهز‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬فلا ثنليئة يوما بغصنى ئتزنبني‬ ‫نينيئب لهاس الننئاسإئى كنث عا‬

‫ولا تتطلب بالتوالي تينننلنرا ‪ ٠ ٠ ٠‬فشنخت انتيل النلأيم المعهئد‬

‫ئكئطندر في القزانل ا لنون‪.‬نهمد‬


‫نبيثك الأغلى باينا ‪ ...‬ولا سم‬
‫طن‬ ‫فلا سنآنيننئر‬

‫وغ زسلهقنو في ازال فنلند‬ ‫ووى قنلأ في الناس أقرت شلعثأ‬

‫فزى يهد ثهثي‪ ،‬نيطؤ كلما استزى ‪ ٠ ٠ ٠‬طنه‪ ،‬ليريرأ قؤثى صنزء سنئد‬

‫ولا مننهلننح العرفان منك إلى امرىو ‪ ٠ ٠ ٠‬له ننطزيح باللسان وباليد‬

‫تراضخ له الئنيا بزنرج ينملنثيها ‪ ٠ ٠ ٠‬وقاذك له الأطماع من خبره مقزد‬

‫فلننل ئثنخنع والهزل ينه ‪ .. ٠‬فلم سيلتقي في اليوم عاقهئ الغد‬

‫فهوصأ تران منحت تهوي نقئدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬زهوصأ ئزاه فوق سرته نئهئد‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬فذا شر{ ننزلحوم زشثا نضثد‬ ‫قنزخم تارالو زنينطنن تا‬

‫القول في الملوك‬

‫الأصمجنإ قالت قلغني انين الحسن قالت يابن ادب انغ اسهل الئويم صزيه الثنع‪،‬‬

‫هذه المنطار( المطاف رالغبائم الرقامق‪ ،‬زوننعوا فوزهم زضئنقوا‬ ‫ايل قوما لممموا‬
‫قلورهم‪ ،‬واننننوا دواتهم‪ ،‬واهإلوا ينريهم‪ ،‬قننبمىء احذهم على ثيماله‪ ،‬هياكل اا ين‬
‫ماتي هاطنوننك‪ ،‬وهلا وهل‬ ‫اا فاةا ادركته العظة اا قالت يا جارية‪،‬‬ ‫اا خبر ماله‪،‬‬

‫تنههضم إلا ديمير يحبس بل يحبس قالت لجلب مالك يوما نأطرثى ملنا‪ ،‬ثم زفع ران‬

‫لأنهم ننىكوا في نجيم ننهاهم‪ ،‬وماتحا قبل ان فصوتوا‬ ‫فقالت يا ضنرأ على النلولد‪،‬‬

‫لحزنأ على ما طقوا‪ ،‬ونقاطا مما استقبلوا‪.‬‬

‫اما اتهم وان قنلجث بهم اليغال‪ ،‬واطافث بهم‬ ‫وقال الحسن‪ ،‬ونور عنده الملوك‬

‫ان نزل‬ ‫اتى ايه إلا‬ ‫وتعاقبت لهم الأموال‪،‬سإئى ذل الننغصهة في ئنلوبهم‪،‬‬ ‫الئمال‪،‬‬

‫النصرة فأنشد‬ ‫على يأمر‬ ‫الحننن‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫نغطب‬ ‫الأصمعئا قالت‬ ‫خصام‬ ‫نن‬

‫على المنبر ز‬

‫اهل النلولد التي ينمن خطها لنيلث ‪ ٠ ٠ ٠‬حتى ننقلها بكأس النؤث لتماقهها‬

‫بلاء المؤمن في الدنيا‬

‫النؤمن كالخانة من الترع عضلي بها الزيح مرة‬ ‫قال النمل صلى ايه عليه وسلب‬

‫هذا‬ ‫ومعنى‬ ‫ا‪١‬بيخيأيا منك‪.‬‬ ‫متى تكون‬ ‫والكافر كالأزئة الاغذية‬ ‫وهزة كذا‪،‬‬ ‫ينا‬

‫وقال ترغب‬ ‫ترند الرزايا طيالمزمن وتجافهها عن الكافر ليزداذ إثصا‪٠‬‬ ‫الحديثي‬

‫بلغ نقاهز قراك في بعطب الطبي إني لاثمون عبادي المخلصين عن تعير الئنيا كما‬

‫الا نزؤئى‬ ‫تةود الئاعي الثننحثى إبله عن توارد القلكةب وقال التهديد اين قنبناطرن‬

‫عليه مئة بالجوع ومئة‬ ‫نحب من علقه سوثمرمرها‬ ‫صن‬ ‫الدنيا‬ ‫ايه‬ ‫كهف نثري‬

‫ميأة‪،‬‬ ‫بالصنننر‬ ‫ئئطمه‬ ‫بولدها‪،‬‬ ‫الثنفهقة‬ ‫الاثم‬ ‫تصنع‬ ‫بالحاجة{ كما‬ ‫ومئة‬ ‫بالغزي‬

‫وبالنظنطر منزة‪ ،‬وإنما تري بذلك ما هو خين لهب‬

‫اا وفي الحديثي إن النبي صلى ايه عليه وسلم قالت اخبرني جبريل عن ايه تيارين‬

‫وتعالى انه قالت ما ايتليضق يقدي بمهنة! نضه او ماله او ولده فتلقاها يطنننر جميل‬
‫‪.‬‬ ‫إلا استحههث ليوم القيامة ان ارفع له ميزانأ او انشر له ديوانا اا ‪٠‬‬

‫كتمان الهلاء إذا نزل‬

‫قال النقل صلى ايه عليه وسلب من ابظي بقلاع ظله ثلاثة ايام طننرأ واحتمالا‬
‫كان له اجل شهر ولنيع الئطننل بن قنبناطرى رجلا ينهكو بلاء لتل به‪ ،‬فقالت يا‬

‫هذا‪ ،‬تشكو تلى تنخلع إلى من لا تذحمير وقالت نن شكا نحيدليئ نزلت به فكأنما‬

‫شكا رثع وقال ثري بن الطنمة تنثني اخاه عهد ايه بن الصنعة‬

‫قليل الئثنقي للصصائب ذاكرتي ‪ ٠ ٠ ٠‬من اليوم أعقات الأحايهث في لمخ‬


‫وقال تاهل شثااز‬

‫قليل التشفي للنلق هصدليه ‪ ٠ ٠ ٠‬كثهز القى شتى الهوى والمسالم‬

‫اخبرني منديتا لي قالت ننمغنيمثنريح وانا أثثهرمهي بعطل ما غيي‬ ‫الثدقاننإ قالب‬

‫‪ ،‬فاخذ ليهدي وقالت يا لين اخي‪ ،‬إيالد والشكوى إلى تجر المهم‬ ‫إلى صديق اا لي اا‬

‫عد{ا‪ ،‬فأما الصديق فتنؤنه ولا‬ ‫فإنه لا نخلو من تشكو إليه ان هكرن صديقا او‬
‫انظر إلي عيني هذه ا واشار إلى إحدى ينمهنهه ا‬ ‫نيةفعلد‪ ،‬واما العدؤ فقثطث بلأ‪،‬‬

‫فوالله ما ابصرت بهاأدخصا ولا طريقا منذ خمطى عشرثمبطة‪ ،‬رما اخمنهرث بها‬
‫اا إنما اشكو تثي ولحإني إلى‬ ‫احدا إلى هذه الغاية‪ ،‬اما سمعك قول العهد الصالحي‬
‫الفي اا ‪ ،‬فاجعله ننشهكالير ونئئعلد عند كل نائمة عنيد فإنه اكرز ن‪.‬ن هدئو لى‪ ،‬واقر{‬

‫الميت عليهما سالا‬ ‫ابي طالب رضوان‬ ‫إلى اخيه علي لين‬ ‫يقيل‬ ‫كتب‬ ‫مدعؤ إليا‬

‫عن حاله‪ ،‬فكتب إليهن‬

‫فإن تنحهالفي كهف انث فإنني ‪ ٠ ٠ ٠‬نهز على زنب الزمان طنليين‬

‫عزيز ضة أل نزى لي كابة ‪ ٠ ٠ ٠‬فينزع زائرين ار ننناة خبب‬

‫وكان ابن شنرمة إذا نزلضخ به نازلة قالثز سحابة اا صننف عن قليل اا سنظثنير‬

‫وبمنان‬ ‫الطندقة‪،‬‬ ‫وبمنان‬ ‫النصلية‪،‬‬ ‫قطان‬ ‫الجنة‪..‬‬ ‫غوز‬ ‫من‬ ‫أنبه‬ ‫نقالة‬ ‫وكان‬

‫الفاقة‪ ،‬وبمنان الزنك‬

‫القناعة‬

‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب من اسهم وأمسى لإمنأ في سربه نغاني في تدنه‬

‫هقالت‬ ‫النننلك؛‬ ‫والننربز‬ ‫عنده قوت يومه كان كمن جهزت له الؤنها بحذافيرها‪.‬‬

‫فلان واسم الننرب‪ ،‬يعني المسلك والمذهب‪.‬‬

‫عليكم يجئظ المال فإنه ننئهنإ للكرهم‪ ،‬وننثغنى به‬ ‫وقال قبيل لبيث عاصر يا تننر‬

‫وقال لضهثعد اين ابي وناصر‬ ‫قاغها افر كنه الئلل‪٠‬‬ ‫وإياكم والنناتة‪،‬‬ ‫عن اللنهم‬
‫وإيالد والطمخ‪،‬‬ ‫فإنها مال لا فلاغد‪٠،‬‬ ‫إذا طلبك النفي فاطلهه بالئناق‪،‬‬ ‫يا ث‪٠‬ني‪،‬‬ ‫لابنهن‬

‫فإنه فثر حاضرة وعليك يالهأس‪ ،‬نإنلد لا شاس من شىء قط إلا اترغنالبى القت عنه‪.‬‬
‫وقالواز الغننل من استغنى يانن‪ ،‬والسققهز ما افتقر إلى اآناس‪ ٠‬وقالواز لا عنى إلا‬

‫عن‬ ‫هدي‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫البنى‬ ‫مالان‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫ما مالك!‬ ‫لأبي حاز«‬ ‫وقبل‬ ‫النفس‬ ‫خني‬

‫في‬ ‫التجند‬ ‫فقالت‬ ‫مالمو‬ ‫ما‬ ‫لأخر‬ ‫وقبل‬ ‫الناس‬ ‫لدي‬ ‫في‬ ‫عما‬ ‫زالهاتل‬ ‫الناس‬
‫الظاهر‪ ،‬والئصند في الباطن‪ .‬وقال اخر لا ند مما ليس منه ية الناس غؤ والرجاإ‬

‫ينمنخ وليس نغني الئذ إلا القز‬

‫ز‬ ‫لمتعب‪ .‬وقال ا ن ه هم‬


‫وقالوا ز ثمرأ القناعة الئاحة‪ ،‬وثمرأ الجزصر ا ه‬

‫سطزضقالهؤطيياسعهث‬ ‫إذاماكان‬

‫سيوم خل بمالية ‪ ...‬لاك‬ ‫ولمثنطؤ‬

‫وقال تنئزفة بل ائنفةز‬

‫وقد خلمك وقبل الئؤل اصهدذثه ‪ ٠ ٠ ٠‬باك رئقى فان لم نالت نمناهتنى‬

‫أنس إلهه فهعههني تطلبه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو يئغنك اتاني لا ننثنني‬

‫نفقد لمروة بنس الإبنة على عهد الملك بن ننززان في رجال من اهل المدهنة‪ ،‬فقال‬

‫الك القائل يا لمزؤة؟ انس إلهه لئنيغى ئطلهه ؟ فما اراد إلا قد‬ ‫له عهد الملكي‬

‫علف العنف‬ ‫نأفتقده‬ ‫عنه لمروة وثلإتدخصر زمن قؤره إلى للصدمة‪.‬‬ ‫لضدعهضز له‪ ،‬فخرج‬
‫فقيل لهن تولجه إلى المدهنة‪ ،‬فقعث إلهه بالف دينار‪ .‬فلما اقله الرسول قالت لنلهى لامير‬

‫المقمنبنن الأمن على ما قلط‪ ،‬قد لضنغهضق له‪ ،‬فلعياني تطله‪ ،‬وقعدت عنه فأتاني لا‬

‫إئإ نضأ لن‬ ‫القس آلتا في زوجين‬ ‫لل ئوح‬ ‫عليه وملمز‬ ‫النبي صلى ايه‬ ‫وقال‬
‫تموت حلى شنثؤفى رذئهسا‪ ،‬فظلوا ايه واجعلوا فى الطلب‪ .‬وقال تعالى فهما حكى‬

‫ننز نة ار‬
‫اا يا بنتا إننمها ان ثلم يثئال خنق ون خنةلي قنله‪٠‬ى في ط ‪.‬‬ ‫عن لقمان ا لحكهب‬

‫اا ‪٠‬‬ ‫في ا لكنة النزع ار في الأزطى نالت بها ايه لل ايه ‪.‬لطيفة خليل‬

‫علو( ملي‬ ‫ولا‬ ‫انللبى‪،‬‬ ‫بلالغ‬ ‫ولا‬ ‫امملا‪،‬‬ ‫سابفي‬ ‫لسلخ‬ ‫ادق‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫الحسين‬ ‫وقالا‬

‫ر(قلق‪ ،‬ولا لمرزوق ما ليس لك‪ ،‬فعلاة ثثنل نفننك؟ وقال ابن عهد ربع قد اخذين‬
‫في شعر فقل هم ز‬ ‫هم‬ ‫نينظ‬ ‫‪٠‬‬ ‫هذا ال‬

‫لعق بقاطن املى ‪ ...‬ولا بغاية الجلي‬

‫ولا ينظوب ظى الثمن‬

‫ولا ينعغنى رزثى غي ‪ ...‬ري بالشقا والضنل‬


‫فليش ثيعري ما الذي ‪ ٠ ٠ ٠‬أنتخني في ثننلي‬

‫وقال اخر ز‬

‫لددهكون الذي ئضي ‪ ٠ ٠ ٠‬خهدب المرن أؤ زضي‬

‫وقال يصون الوئاقز‬

‫اما عجضة ان نيثننله ث‪.‬غطنهترم ‪ ٠ ٠ ٠‬بلعطسرم فهرطس بالكيل النطالتي‬

‫وقد كفل الميت الفني برزقه ‪ ...‬فلم تذطن والانسان فيه عجائب‬

‫عليق بالا ايه نرقب ينيغده ‪ ٠ ٠ ٠‬وفي عيه ثكإ على اللهب دائب‬

‫اتى الجهل إلا ان سهضثر بعلمه ‪ ٠ ٠ ٠‬فلم نتغنى ينميه‪٠‬ه قملنه والتجارب‬

‫وله اههنأز‬

‫اتطلع رزثى الميت من عند تننحنره ‪ ٠ ٠ ٠‬وئصنخ من خؤنب العواقب امنا‬

‫ونزطس بغزافب زان كان نشزئأ ‪ ٠ ٠ ٠‬طنمهنأ ولا تزطس برنالق ضامنا‬

‫وقال اههنأز‬

‫قتمنلى الئئس يغنيها إذا كنث قاقعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولهن بنغنهلد الكنز من الجزصر‬

‫واذى اعتقلته الهة للخبر جامؤ ‪ ...‬وقلهع قل النزع تنير إلى الأقصى‬

‫وله اههنأز‬

‫نن كان ذا ماني كثير فلم ‪ ...‬فقخ لند النوليئ المنيل‬

‫وكل من كان يئإوعأ‪،‬أى وإن ‪ ٠ ٠ ٠‬كان مقلأ قهمو المكثر‬

‫الئئؤ في النئس وفيها الينلى ‪ ...‬وفي عفى النفس القى الأكبر‬

‫وقال نثر بن خنان ز‬

‫تيارين نن لددالن الأموز لمجلسه ‪ ...‬والخ له اهل الننموات والأزطى‬


‫ومع قس الأرزاق بهن قياده ‪ ...‬وقهنل تعطل الناس فيها على بعطر‬

‫فمن طئى انا الجزصر فيها قزهده ‪ ٠ ٠ ٠‬فأرلوا له يزداد في الطول والغزطن‬

‫وقال ابن أبي حاز«‬

‫~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫له حين مننمه‪.‬لوه حقهقأ نوقن ‪ ...‬وافعاله اثقال نن ليس نوقن‬

‫وقال اههنأز‬

‫اضرع إلى الميت لا ستضهدرع إلى الناس ‪ ٠ ٠ ٠‬واتني يهرب نال الجئا في الناس‬

‫واستغنى عن كل ذي قربى وذي زجم ‪ ...‬إل الغمة نن استغنى عن الناس‬

‫فله اههنأز‬

‫فلا ثغرطنل فانا الأمور ‪ ...‬يئنع الإله مئاديلها‬

‫فليينباتهلدمنههها ‪ ...‬ولاقاصدنى عظدملنورها‬

‫وله اههنأز‬

‫تنم إلى كم انت للجر ‪ ...‬صن وللأمال عند‬

‫ليس ننعي الجزصل فالس ‪ ...‬ن إذا لم هلا جد‬

‫ما لما قد يئثز الل ‪ ...‬ه من الأمر مرد‬

‫قدجرىبالشنغآضنى ‪ ...‬ولجزىبالخهرسعد‬

‫وجرىالناثعلىلجر بببيهصاقللوبعد‬

‫أينوا الدهروماللذ ‪ ...‬هروالأيام عهد‬

‫غالخ فاصطلم الجأ ‪ ...‬ثا وافنى ما اعدوا‬


‫انها الدنيا فلا نع ‪ ٠ ٠ ٠‬فل بها جزئ ومد‬

‫وقال الأضقخ بن ئنزيهز‬

‫الطن من الدهر ما اتالج به ‪ ٠ ٠ ٠‬تلى تنطل يوما يغهثسغع سنئقة‬

‫قد نمنعه المال هل كله ‪ ٠ ٠ ٠‬فيأكل المال هذ تلى لجنعه‬

‫وقال نسلم بن الولهدز‬

‫لن ييطر الأمن ما أنلخ اوبثه ‪ .. ٠‬إذا اغاآلم فيه رئإ نئني‬

‫والذين تخيأ ما اعطى ئظثئ ما ‪ ٠ ٠ ٠‬أصنفي زنقة ما القى له بقد‬

‫فلا ننئاهنلد من دهر خطتنا ‪ ٠ ٠ ٠‬فليس نزلا ما اعطى على احد‬

‫وقال ظثوم الغثايي ز‬

‫تلون على ئرلد الغنى باطنة ‪ ٠ ..‬لزى الدهر عنها كلخ ينقب وتالد‬

‫زاك حولها النسائى يرهن في القنا ‪ ...‬مثلثة اجهانها بالقلائد‬

‫نينزله أني ينلهط ما نال لجغفؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬وما نال يحبس في الحياة اين خالد‬

‫وال امير المؤمنين أعطتني ‪ ...‬نغضهما بالنرهفف الحدائق‬

‫وريني شوأني مهنتي نطنظه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم اتجثم هول تلك الموارد‬

‫نال الذي تنمو إلى الرتب الغلا ‪ ...‬نننزننى بالوان الئهى والمكاهد‬

‫سونبترنضق لتزايد الحياة نشرتة ‪ ٠ ٠ ٠‬بندهدتودعف في بطون الأننارد‬

‫وقال ز‬

‫طغى متى انا في جل وسنزحال ‪ ٠ ٠ ٠‬وطول ثنغلي باةبار واثقال‬

‫ونازح الدار ما هنفلقإ نغئريأ ‪ ٠ ٠ ٠‬عن الأخنة ما ينزلن ما حالي‬

‫مننشهرق الأرطى طؤرأ ثم نظرتها ‪ ٠ ٠ ٠‬لا ننطر الموت من جزصن طى بالي‬


‫ولز يشهط اتاني النثثى في ذغق ‪ ...‬انا القرع البنى لا كثر{ المال‬

‫الئهنانعة مال لا سنهئام لهب وقال علنا بل ابر طالب رضي‬ ‫وقال تنين ايه بن عاسز‬

‫ايه عنهن النزق رزقانن فرزق تطلهه ورزق هطليلد‪ ،‬فان لم تلته اتالير‬

‫وقال حلهبز‬

‫فالنزق لا ئثنهي عليه فإنه ‪ ٠ ٠ ٠‬يأتي ولم تنعث إلهه رسولا‬

‫وفي كتاب للهندي لا لينبغي للنلتمس ان تلتمس من العهثى إلا الكئاقس الذي به فنقع‬
‫الحاجة عن سي‪٠‬ئه‪ ،‬وما لودون ذلك إنما هو زيادة في تيغهه ويمنع ومن هذا قالت‬

‫الحكماء‪ ..‬اقل الدنيا نيثفي واكثئها لا كفي‪ .‬وقال ابو ذؤهبز‬

‫والأقل راتة افيا رغبتها ‪ ٠ ..‬وإذا منزيإ إلى قليل ئقإ‬

‫إنآ بسلون للثنها وانتم نوير‪-‬ثيون فيها باد‬ ‫عجؤمنكع‪،‬‬ ‫وقال السمع عليه ا‪٠‬لمملامز‬

‫وقال الحسنين‬ ‫ولا ئغملون للاخرة و اا انني اا لا نززقون فيها إلا بالعمل‪.‬‬ ‫عمله‬

‫اخذ هذا المعنى‬ ‫تنتمسهزث اليهود عسى عليه السلام يالثنر‪ ،‬فقالت ون البنى اتهتي‬

‫مسحصو ن الوئاق فقالت‬

‫يا عائدة الثأر الأ سنتهةجر ‪ ٠ ٠ ٠‬ينمنين المر ايتن لو ستغغمز‬

‫من عزف النثر ومن ‪،‬لهنله ‪ ٠ ٠ ٠‬ظى البنى إن طنخ منك ا ل‪٠‬نظر‬

‫أنل تنسى كي تنال البنى ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس تنعصس ايه كي ستئتقر‬

‫الطلب في اطارت الأرند‬ ‫كانوا فكرون‬ ‫إبراهيم قالت‬ ‫ئن نغلارة عن‬ ‫لنفهان‬

‫وقال الاصثىهن اعطانهي النئاننن نطناربه اخأج بها إلى ماب‪ ،‬نمالثغا‪ ٠‬إبراهع‪ ،‬فقالي‬

‫ليز ما كان فطلبوا الد( هذا الطلب وبين ماو ولين المنة عشرظ ايام‪ .‬الاصدصعرل‬

‫بن‬ ‫قبل لخالد‬ ‫بعده فقر‪.‬‬ ‫عني ولا‬ ‫الإيمان‬ ‫لسري دون‬ ‫نونس ل‪٠‬نن غيهب فالت‬ ‫عن‬
‫طنفوانن ما اصهدهزلد يغلي هذا الثؤب اا الظق؟ قالت زين ننلولي لا يتربيهدتطاع فزاقه‪٠‬‬

‫إنه ليس من احد آنطنفه زمانه فنمضدبتفث‬ ‫وكتب حكيم إلى حكيم يشكو إلهه دهرهن‬

‫اخره‬ ‫إنا نقئم‬ ‫احذ رجلينن‬ ‫إلا‬ ‫النلن‬ ‫لا نزى‬ ‫وإنلد‬ ‫استحقاقهم‬ ‫به الحال حل‪-‬‬

‫او متأخر قثنه لجثه‪ ،‬فارطل بالحال القي انث عليها وإن كانت دون املك‬ ‫حظه‪،‬‬

‫ما‬ ‫قهسز‬ ‫بن‬ ‫للأغنف‬ ‫وقبل‬ ‫اضطرارا‪.‬‬ ‫رضرثء بها‬ ‫وإلا‬ ‫اختيارأ‪،‬‬ ‫باسلمقاقلأ‬
‫اصدرلد على هذا الثوب اا ‪ ،‬فقالت احق ما صنمنر عليه ما ليس إلى نفارقته ننلهلش‬
‫يا انة المر‬ ‫فقلت لهان‬ ‫تسأل بمنى‪،‬‬ ‫اعراب{ ذات جمال‬ ‫رايث‬ ‫الأصمعنن‬ ‫اا قال‬

‫تسألين ولك هذا الجمال! قالثز قذرا ايه فما ا صدنع؟ قلثز فمن اين معاشكم؟ قالت‬

‫فاةا ذهب الحال ‪٠‬هفم‪،‬نب اينج فنظرت إلية‬ ‫الحاج‪ ،‬فهغقههم ونغسل ثهإبهع؟ ‪٠‬قلثز‬ ‫هذا‬
‫وقالت يا طنك الجيهن‪ ،‬لو كنا نعهنثى بن حيث نعلم ما قثنا اا ‪ ٠‬وقلل لرجلي من‬

‫اهل المدلاة ما اصهدهزلد على الغنز والثنر؟ قالت لهئهصا صيزا علني‪.‬‬

‫دققضاء اذن‬
‫الرضا ب‬

‫اسثخهروا‬ ‫قياطرن‬ ‫وقال التنين بن‬ ‫اصل الزهد الركضا عن اننى‬ ‫قالت النكماءز‬

‫ئأ‬ ‫وقالت الحكصاءز‬ ‫هلأثه فيه‪.‬‬ ‫امنا‬ ‫العلن‬ ‫فؤبما اختار‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫ايه ولا تتخهروا‬

‫هو ثنقاس وننزلحوم من نقم هو نعفاقه‪ ،‬ونغنوط بغغنة هي‬ ‫على زخاء‬ ‫نغسود‬

‫تلائم وقال الشاعر‬

‫قد هنهم ايه بهدى وإن ض‪٠‬لنت ‪ ٠ ٠ ٠‬فينتر انه قغطن القوم بانني‬

‫اا وقال بعطنهب خاطبني اج من إخواني وعاتبني في طلب الؤتب‪ ،‬فأنثددتهز‬

‫كم افتقرضق فلم أثنى على ثني ‪ ٠ ٠ ٠‬وكم ينيهضق فلم أكر على احد‬

‫افي امرؤ هانت الدنيا علية فما ‪ ٠ ٠ ٠‬اشتاق فيها إلى مال ولا فلي‬

‫وقالواز من طلب فوق الكفاية رجع من الاخر إلى ابعد غاية اا ‪٠‬‬

‫من قتر على نضه وترين المال لوارثه‬

‫لأم نفمنه‬ ‫زياد عن مالك قالت نن لم نيئره‪٠‬ى فيه نتمنز لنضه لم نيئيره‪٠‬ى فيه خهز لغبره‪،‬‬

‫احبة لزمنه حاملها‬ ‫طنهعها فهو لمما وعزاها سساطهدتييل ومن‬ ‫فاةا‬ ‫اولى الانفس هلهنا‪،‬‬

‫وابقى عليها وتثينر كل ما نعيها او ينقصها‪ ،‬فقلبها العرقة نخافة الثطع‪ ،‬والإنا‬

‫مخافة الخأ‪ ،‬والثئل خوفة ا لقصاصر‬

‫ثلا‬ ‫مزثلة وهانيايهها‬ ‫الرشيأ‬ ‫هارون‬ ‫افتتح‬ ‫لما‬ ‫قالت‬ ‫الكلب‬ ‫بن داود‬ ‫طي‬

‫وكان ليطرهقها الخارج عليه تسنى الئوممة‪ ،‬فنظر إلهه الناشبة نقلا على جذار فيه‬

‫إلى‬ ‫النظز‬ ‫لهز لة تركك‬ ‫فذعا به وقال‬ ‫قهه‪،‬‬ ‫النظر‬ ‫نهل‬ ‫وهو‬ ‫كتابة بالنونانهة‪،‬‬

‫المقهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫فهه؟‬ ‫تنظر‬ ‫الجدار‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫الانتهاب والغنيمة واقبلت‬

‫عزثلة وما فهها‪ ٠،‬قال له الئنيدز ما‬ ‫قراك في هذا الجدار كتلا هو لحين إلية من‬

‫هو؟ قالت لطدهم القت النللق الحلى ا لنبين‪ .‬ابن ادب غافصرى الفزسة عند إسكانها‪ ،‬وين‬
‫الجللق‬ ‫ان نيئن من‬ ‫قئم ليوم لم ياليي بط‪،‬‬ ‫على قليلا‬ ‫ولا تيغيل‬ ‫إلى زلنها‪،‬‬ ‫الأمور‬
‫فأيأ‬ ‫اسوة بالننطزورين‪،‬‬ ‫ولا ثجغلهى ننغقلد في طلب المال‬ ‫يأقلد ايه يرزظد فهه‪،‬‬

‫خهره‪،‬‬ ‫على ل‪٠‬ئه هو ئؤفينز منه على‬ ‫واعلم انا ئثتبر المرء‬ ‫جامع لقغل خلهلته‪،‬‬

‫طنا يانيودهل‪،‬‬ ‫اجل‬ ‫قال له الناشر‬ ‫الكلمات ولم نطننعها‪٠‬‬ ‫اتعظ بهذه‬ ‫فالسعهأ من‬

‫نأعاذها عليه حلى خقظهاب‬

‫وقال الحسنين ابن ادب انغ اسهل في الدنها‪ ،‬زطدهضز من لذتها بما نقضي‪ .‬ومن‬
‫تجهضها بما تنضي‪ ،‬ومن ملكها بما نقده فلا سنيجنع الأوزار لفقد ولأطك‬

‫ابو‬ ‫اخذ‬ ‫لأهللير‬ ‫اموالا‬ ‫وتركيز‬ ‫لئرلد‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫الأوزار‬ ‫حملك‬ ‫يضخ‬ ‫فاةا‬ ‫الأنوف‬

‫العتاهية هذا المعنى فقالت‬

‫اهبثنضز مالك ييراثأ لوارثه ‪ ٠ ٠ ٠‬فليش ثيغرفي ما ابقى لك المال‬

‫القوة تعدين في حالي تنحدئاهم ‪ ٠ ٠ ٠‬فكيف تعدهم دارت بلد الحال‬

‫تلوا النكاء فما تنكهلد من احد ‪ .. ٠‬واستخدم القمع في الميراث والئال‬

‫خبر‬ ‫كسب مالأ من‬


‫شنزو ليوم القيامة رجل في‬
‫الناس في‬ ‫اشأ‬ ‫المرفوض‬ ‫وفي الحديث‬

‫جله فدخل به الناز‪ ،‬ووئته نن كيل فيه بطاعة الميت قذخل به الجنة‪ .‬وقلل لعهد ايه‬

‫بن ضر ثؤفي ئيأ لين حارثة وترين مانة الفي قالت لكأنها لا تتركه‪.‬‬

‫الأمم نعوده في نرضه فرآه نصنند ليصزه في‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫الحسن‬ ‫وذخل‬

‫صنندوق في ننته ونطنؤبه‪ ،‬ثم التقت إلى الحثنرفقلت انيا لضنعهدئ ما تقول في مائة‬

‫ثنبملئلد‬ ‫ولم اصل بها رحما فقال لهن‬ ‫الصئندوق لم اكن منها زكاة‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫الف في‬

‫ونكاثرة‬ ‫السلطان‪.‬‬ ‫ولجئوة‬ ‫الزمان‪،‬‬ ‫لزرعة‬ ‫قالت‬ ‫تجمعها‬ ‫كنث‬ ‫ولمن‬ ‫امدا‬
‫العشيرة ثم ماث‪ ،‬فشهد السل جنائته‪ ،‬فلما فزع من زفنه ضزب ب«ه النهر ثم‬

‫انظئوا إلى هذا‪ ،‬اتاه قمهطاتإ فخذره زرعة زمانه‪ ،‬وجقوة لنلطانه‪ ،‬ونكاثرآ‬ ‫قالت‬
‫نذنوما‬ ‫منها‬ ‫سيننزج‬ ‫إلهه‬ ‫انظروا‬ ‫فهه‪،‬‬ ‫واستعمره‬ ‫ايه‬ ‫استودعه‬ ‫عما‬ ‫عشيرته‪،‬‬

‫اتالج هذا‬ ‫لا نترنزجمن كما خدع صنزهيحث يالأمس‪،‬‬ ‫ايها الوارث‪،‬‬ ‫نننلحورثم ثم قالت‬

‫المال خلالأ فلا هكوئى علها فبالا‪ ،‬اتالج ظنيا صنئؤا ممن كان له لجنوعا ننوعا‪،‬‬
‫من باطل لجنعه‪ ،‬ومن حثى نفعه‪ ،‬قطع فيه لنيج اليحار‪ ،‬ونفوز القفار‪ ،‬لم سنظح‬

‫وإن من‬ ‫إن ليوم القيامة هوة ضنزة بندا{‬ ‫ولم منهرلقي لك فيه فليلن‪،‬‬ ‫فيه تلعين‪،‬‬

‫اعظم الخننزات خدآ ان ثرى مالك في ميزان خبرلد‪ ،‬فيالها صرت لا ثقال‪ ،‬وتوبة‬
‫لا نترتالى‪٠‬‬
‫لما خطنرينز عشاق بن عهد الملك الوفاأ‪ ،‬لةظر إلى اهله تمون علهه‪ ،‬فقالت جام لكم‬

‫مهثذم بالأنها وخنق هله بالنكاء‪ ،‬وترين لكم ما لجمع‪ ،‬وتركة له ما ضل‪ ،‬ما اعظق‬

‫نئثلب هشام إن لم نغفر ايه لها‬

‫نقصان الخبر وزيادة الشر‬

‫عاصم بن نعيد عن لمعاذ بن لجقلى قالت إنكم لن سنزؤا من الدنيا إلا بلدة وفكر ولا‬

‫يزهد الأمر إلا نددة‪ ،‬ولا الأقنية إلا علظا‪ ،‬وما يأتهكم امنا نمننولكم إلا حثزه ما بعدم‬

‫قال الشاعر‬

‫القبل والشر{ نزداد ؤمنتقصل ‪ ٠ ..‬فالخير منتقصرى والشر{ نزدائ‬

‫وما لنانت عن لاح عزظة ‪ ...‬ثري لةيهنائلى إلا قبل قد بادوا‬

‫إئى‬ ‫وقالت‬ ‫التنوع‪.‬‬ ‫من خام‬ ‫بالؤحدة‬ ‫اتتاشدوا‬ ‫عليه وسلب‬ ‫النبي ءصلى امل‬ ‫قال‬

‫ما‬ ‫العئاييز‬ ‫وقال‬ ‫خرييا كما بدا‪.‬‬ ‫خرييا ولا تقوم الساع{ حلى يعود‬ ‫الإسلام بدا‬

‫رايخ الراحل إلا مع الظزة‪ ،‬ولا الأنين إلا مح الزحشة‪ ٠‬وقال النهي صلى ايه عليه‬

‫لم‬ ‫غالوا‬ ‫وإذا‬ ‫وسلب نغهركح الآتقهاء الأبضنفهاء الذين إذا حضروا لم يرغزفوا‪،‬‬
‫نئنظثواب وقالت لا ستذعوا خظكم من العزلة نإئى النزلة لكم عيادة‪.‬‬

‫وقال أثمان لابنهن اسلط باذن من ثيرار الناس وفن من خنبنارهم على حذر‪.‬‬

‫لمقال إبراهيم يناانبز قر من الناس فزازلد من الأسد‪ .‬وقبل لابراهيم بن ادامز لة‬

‫قدب الناس! نانشا هقولت‬


‫دخجند‬
‫ت‬

‫ارطن بالمه ساحقا ‪ ٠ ٠ ٠‬فنر الناس جايا‬

‫اا لقب الناقل كهفا نر ‪ ٠ ٠ ٠‬ث ثجؤهم ينمقاربا اا‬

‫وكان محمد لين عهد الملك الزناء يأفل باعلى القلادة وينننؤحثرى من اهل الذكاء‪،‬‬

‫فنر عن ذلك فقالت نئونة التحفظ شدهدنز وقال اين نخنريزز إن استطعين ان‬
‫تغرس ولا نترنعزف‪ ،‬وننال رلا ننال وتمشي ولا ننعى إليك نافعا وقال ايوب‬

‫السغتهانيز ما احب ايه عهدة إلا احب ان لا نثنغر بع‬


‫وقبل للعثاييز من نتريجالس اليوم! قالب من ايصنق في وجهه ولا منهندطنب‪ ٠،‬قبل لهن‬

‫النظر إلى‬ ‫ما الزغشة طدك؟ قالت‬ ‫الحائط وقبل لعتنهنى الشاعر‬ ‫هو؟ قالت‬ ‫ونن‬

‫الناي‪ ،‬ثم انشأ هقولت‬

‫ما اكثر الناقل لا قلقه ما أقلهم ‪ ٠ ٠ ٠‬انه نغلم أني لم ائنلهى فتذا‬

‫افي لأئثخ ينملنني حلن افثطها ‪ ٠ ٠ ٠‬على تثير ولكن لا ازى اجدا‬

‫وقال ابن أينا حاز«‬

‫حسننلضن عن الإنرة نضأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وازطن بالزغثنة انية‬

‫ما عليها أحث سين ‪ ...‬وى على الخننرة قلننا‬

‫وقال اخر ز‬

‫قد بلوط النلن طئآ ‪ ...‬لم ليون في الناس لحلا‬

‫سرأطى الناس في الع ‪ ٠ ٠ ٠‬بل إذا ما زهق نزا‬

‫إعجاب الرجل بعلمه‬

‫وإعجاب النزع‬ ‫نتمنى نطاع‪ ،‬وهؤى نفيي‪،‬‬ ‫ثلد‪١‬ئ‪ ،‬نيهإكا‪١‬سز‬ ‫سز بل النواب‪..‬‬ ‫قال‬

‫هئتمع ومي الحديث خهز من النخب بالطاعة ان لا تأتي بلا(‪ .‬وقالواز ضاحك‬

‫نغترف بذنبه خير من بالي ندل على ربع وقالواز سننة ثسهظد خبر من ضنة‬
‫لير وقال ايه »رلد وتعالى‪ ..‬اا الم ئز إلى الذين ئزئوئى آنأفننهع قل ايه نئثي‬
‫ثهغموه‬
‫مور‬

‫نل هناء اا ‪٠‬‬

‫وقال الحسنين ذنب الرجل لنضه في الغلأنهة نؤغ لها في السريرة‪ .‬وقالواز نن اظهر‬

‫النامى‬ ‫خالق‬ ‫داود‪،‬‬ ‫يا‬ ‫داونز‬ ‫عهده‬ ‫إلى‬ ‫الميت‬ ‫اوحى‬ ‫وقللت‬ ‫ئاكاها‪٠‬‬ ‫نضه فقد‬ ‫ينملنضة‬

‫باخلاقهم‪ ،‬واحتجز الاسان لبيني وبين( وقال ثابت النفاية دخلك على داود‪ ،‬فقال‬

‫انا؟ لا‬ ‫الغناد‬ ‫ونن انا حتى ننلىزني؟ امن‬ ‫قالت‬ ‫ازورنا‪٠،‬‬ ‫ما جاء بلم؟ قلثز‬ ‫ليز‬
‫على لةضه نونخها‪ ،‬فقالت كيك في الثنية‬ ‫ثم الند‬ ‫اثم من الزهاد؟ لا وافر‬ ‫والمه‪،‬‬

‫فاسقا‪ ،‬ثم ثيننضق للينيزضق مرائرا‪ ،‬والمه إل النراني شئ من الفاسق‪.‬‬


‫واذن لو‬ ‫قالت‬ ‫الثه؛‬ ‫في‬ ‫احلك‬ ‫إني‬ ‫والمه‬ ‫امنهما لصاحههز‬ ‫فقال‬ ‫عابدأ‪،‬‬ ‫عاين‬ ‫لقى‬
‫اطلعت على ننريرتي لأهبظههدظي في المقر وقال لمعاوية بل أبي لنفهان لرجلي نن‬

‫سند قومك؟ قالت اناي قالت لو كنين كذلك لم ئثله‪ ٠‬وقال صحصو د الوراقة‬

‫لحئنه ‪ ...‬هذا نحال في القياس تييخ‬ ‫تنصب } الإله وانت وثاظيهر‬

‫طلع‬
‫ن ‪.‬‬
‫حهه لأطعنه ‪ ٠ ٠ ٠‬إل ا لون‪.‬جة لمن اضع و‬ ‫قضصر‬
‫لو كنين هم‬

‫اا‬ ‫و ني هم‬ ‫ذالد‬ ‫ق ‪ ...‬منه وانت لث ك‬ ‫اا في كل ليوم سيميهيتلهلق ينا‬

‫اعجبنا‬ ‫انا‬ ‫فظن‬ ‫نصلي‪،‬‬ ‫فوييمناه‬ ‫لودهرلن‬ ‫ابن‬ ‫على‬ ‫ذخلنا‬ ‫الإثنعمز‬ ‫ابو‬ ‫وقال‬
‫ليضم نضه عندنا اا ‪ ،‬فلما انظل منها التقت إلينا وقالت كانت‬
‫يصلاته‪ ،‬اا فاراد ان في‬

‫عندنا امراة تضع هدها على فرجها وتقول( حاجتكم منحت‬

‫الرياء‬

‫زيان عن مالك قالت قال النبي صلى ايه عليه وسلب إياكم والثنزلق الأسغر‪ ٠،‬قالواز‬

‫وما الثنرلد الأصغر يا رسول اينإ؟ قالت النيام وقال من ايه ابن مسعوتر لددمعلطه‬

‫لا رياق ولا سمعة‪ ،‬من نننع ننئع ايه بع وقال‬ ‫النبي صلى ايه عليه وسلم هقولت‬

‫صلى ايه عليه وسلب ما اسرا امرؤ نريده إلا لسه ايه رداءها‪ ،‬إن خهرأ فخهر‪،‬‬

‫وإن شثاا فثس وقال أقمان الحكيم لابنهن احذر واية هري اهل للحذر؟ قالت وما‬
‫مينا قالت إيالأ ان ترترتنر الناقل انل سنينشلى الفي وئنلق فاجر وفي الحديثي من‬

‫اصلح سرهزته اصلح ايه علانقته‪ ٠‬وقال الشاعر‬

‫وإذا أطهرين شينأ ينأ ‪ ٠ ٠ ٠‬قلهقئن أ حننل منه ما ننل‬

‫‪،‬طومجر الخبر نؤسونم به ‪ ٠ ٠ ٠‬وشين{ الشرخ نؤنوح يثدز‬

‫صلى اشعب‪ ،‬قخئف الصلاة فقيل لهن ما اخظى سلائلدل قالت إنه لم نخالطها رياء‪.‬‬

‫وصلى رجل من النرائهن‪ ،‬فقيل لهن ما احسن صلأتلدا فقالت ومع ذلك إني ساني‬

‫وقلل طاهئ ينمالنمين لأبي عهد ايه الننزوزننى كم لك منذ نزلغ بالجراقي؟ قالت‬

‫منمئثرين سنة‪ ،‬وانالصهم الدهز منذ ثلاثين سنة‪ .‬قالت انيا عمالف‪ ،‬لدداتخلرى عن‬

‫مسالة فاجيتني عن مسالتهن‪ ٠‬الأصدصعني قالت اخبرني إبرامة بن الثعقاع بن خكهم‪،‬‬

‫قالت امر صر بن الخطاب لرجلي لمكهس‪ ،‬فقال الرطل تنذ التنط؟ قال عمرة طنع‬

‫القليس ‪٠‬‬
‫أتجعلني في جل من ننىاب حاقطك؟ قال‬ ‫قال رجل للحسن‪ ،‬وكتب عنده قيتايأز‬
‫بن اخي‪ ،‬ؤزظد لا نلةكر‪ ٠‬وقال محمود الوراقة‬

‫اظهئوا للناس يهنأ ‪ ٠ ٠ ٠‬و على الذنار دائرا‬

‫وله صانوا وصلوا ‪ ...‬وله خجوا وئائوا‬

‫لو ندا فوق الملينا ‪ ...‬ولهم رينغ لطائوا‬

‫وقال نساور الزئاقز‬

‫شمر نناتلم واستعذ لقائل ‪ ٠ ٠ ٠‬واطلع تيهلمرنلد للثضاء بلوم‬

‫وعليك بالننرتنة فانلطى عنده ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى نترنحيدهب زديعة لقين‬

‫وإذا يسين‪.‬نلهين على الئهع نسلمة ‪ ٠ ..‬فاخصنمرى ننهابلن منك بالتقطير‬

‫وقال ز‬

‫تصدؤف ثري نقال له امين ‪ ٠ ..‬وما نغني الئصونن والأمانة‬

‫ولم نرد الإله به ولكل ‪ ...‬اراد به الطريفى إلى الخيانة‬

‫وقال الغئال ز‬

‫هقولخ لي القاضي نعاأ نشاررأ ‪ ٠ ٠ ٠‬واولى تمرآ‪ ،‬فهما ترى‪ ،‬من ثري الظل‬

‫صب المرء فاعلأ ‪ ...‬فقلت وماذا نيئعلى الانر في التوغل‬


‫د ‪.‬‬
‫يئجبةلد ماذا تى ه‬

‫نغلأياها وأهل نقههذها ‪ ...‬وقترلد للأنران ما كان من لةيههدل‬

‫اا وقال ابو عثمان المازننإ ليعطى من راعى فهنك ايه عز وجل لليتر«‬

‫نحنا انا في ئؤبتي نسثغبرا ‪ ٠ ٠ ٠‬قد ثنتهوني بابي نفاد‬

‫وقد حملك الجلي مستظهرأ ‪ ...‬وخاثوا طي بإسناد‬

‫إذ نفطر الشيطان لي نننرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬يإكسث منها في أبي جاد‬


‫عن‬ ‫عينيه الدعله‬ ‫إحدى‬ ‫أبي العتاهيةن ارسلني أبي إلى صنوفنا قد للتر‬ ‫ابن‬ ‫وقال‬

‫المعنى في ذلك؛ فقالت الأظن إلى الدنيا بكلتا عهننإ إلسرافش قالت ثم بدا له في ذلك‬

‫فاتصل الخبر بابي فكتب إليهن‬

‫نئهز عنه ززغا ‪ ...‬اردين بذلك اليذعا‬

‫نهلنكواخسزالثقلى ‪ ...‬نصنوفىاةا ن‪٠‬نلعاهه‬


‫ن‪،‬آ‬

‫بكر‬ ‫ابي‬ ‫ولع‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫إسصاعهل‪،‬‬ ‫عن‬ ‫حثثني نعيم‬ ‫قالت‬ ‫العزيز‬ ‫عهد‬ ‫يحبس بل‬

‫فجاءت‬ ‫إسرائيل فخا‪،‬‬ ‫بنى‬ ‫نصب رجل من‬ ‫قالت‬ ‫فقه بن نتناع‬ ‫عن‬ ‫الصثيق‪،‬‬

‫تنئصفورة‪ ،‬فوقعت طهه‪ ،‬فقالت مالى ارم نأحنهأ؟ قال{ لكثرة طنلاتى انحنهضق‪٠،‬‬

‫قالثز فصالى اراد باد« قمظانك؟ قن لكثرة مريد‪-‬هى تذ‪١‬س قمنا اضى‪ ٠،‬قفثز فصالى‬

‫ارى هذا التمضدوف علهلد؟ قالت لإهادتى فى الئنيا لننضق الصنوف‪-‬قالت فما هزه‬

‫الحلة في‬ ‫هذه‬ ‫فما‬ ‫قالت‬ ‫خوائتيي؟‬ ‫عليها واقدتي ‪١‬لا‬ ‫اتوق‬ ‫طدلد؟ قال‬ ‫العصا‬

‫تيلرث‪ ١‬قالت ثزبان إل مال لي سنكبن ناويننه إياه‪ ،‬قالثز فإني سنكهنة‪ ،‬قالت فنذيهذ‬

‫الحسنين‬ ‫قال‬ ‫ئيي قجي‪٠‬‬ ‫فجعلت تقول(‬ ‫ظقها‪،‬‬ ‫الفخ في‬ ‫الحقة فاةا‬ ‫على‬ ‫دضث‬
‫ق‪٠‬‬‫فثق‬
‫ن‬
‫سنئضدبرم لا كرني ناسلع نراه يعدلا ابدأ‪.‬‬

‫ا لد عا ء‬

‫الوعاء ليلاغ النؤمن‪ ،‬والدعاء فأن الئدر‪ ،‬والبر{‬ ‫قال النبي صلى ايه عليه وسلب‬

‫وقال النهى صلى ايه‬ ‫الوعاء لس الأذان والإقامة لا نرد‪.‬‬ ‫وقالواز‬ ‫يزهد فى النمر‬
‫‪٠‬‬ ‫اا انمهوني الثنغيتهى للي اا‬ ‫وقال الميت تعالىز‬ ‫استقبلوا الهلاة يالئعأنى‬ ‫عليه وسلب‬

‫وقال تعالىز اا قلؤلا إذ جاةض عنفا ستطنزتنئوا ولقن يئننك ئنلوبهت لهب وقال عهد ايه‬

‫عليه‬ ‫على النهى صلى ايه‬ ‫الصلات‬ ‫ايه فاجعل فى ‪،‬عاثك‬ ‫دعوت‬ ‫إذا‬ ‫عباسي‬ ‫بن‬

‫وسلب فان الصلاة عليه نثهولة‪ ،‬والنإتهثرم من ان نيثيلى بعطل نند وتلد بعضا‬

‫اللهم‬ ‫وقال لددعهن بن المسيو‪ .‬كننرجالييأ بهن النقد والهذر فسمعت قانلأ يقولن‬

‫هشام بن‬ ‫احدا‪.‬‬ ‫فالعخ فلم از‬ ‫ونحنا قالا‪.‬‬ ‫ورزقا دالا‪،‬‬ ‫إني الهالك يعملا بارا‪،‬‬
‫عحوفي عن ابيه عن عائشة قالبا‪ .‬كنث نائمة مح رسولي الله صلى ايل عليه وسلم‬

‫ليلة الثصدفل من شعهان‪ ،‬فلما المدق هليي بجلده اخفسة‪،‬سثع انتبيث‪ ،‬فاةا رمرل‬

‫ايه صلى ايه عليه وسلم ليمبي عندي‪ ،‬فأدركني ما ندرلد النساء من الغنرة‪ ،‬فلقئث‬

‫صزبليم اما والمه ما كان خزا ولا قزا ولا ولياجا ولإ قطنا ولا ءكتانا‪ ٠،‬قبلن فما كان‬

‫قالثز‬ ‫الإبل‬ ‫اوبار‬ ‫من‬ ‫ولغمته‬ ‫شعر‪،‬‬ ‫ومن‬ ‫ننذام‬ ‫كان‬ ‫قالثز‬ ‫المزمتهن؟‬ ‫اني‬ ‫يا‬

‫فتخؤط إلهه اطلنه‪ ،‬حلى القيته كالثوب الساقط على فجهه في الأرطى وهو لدداجؤ‬
‫وما‬ ‫هذه نندي‪،‬‬ ‫فزادي‪،‬‬ ‫بلد‬ ‫وانتن‬ ‫وسوادي‪،‬‬ ‫نغيالي‬ ‫لك‬ ‫كيد‬ ‫شيودهز‬ ‫في‬ ‫هقول‬
‫الغظس‬ ‫فاغفر لي الذنب‬ ‫خظهم‪،‬‬ ‫اا نزقى لك‬ ‫اا يا نن‬ ‫على نضي‪،‬‬ ‫نبترننيننا بها‬

‫فقليخز بايتي انث وابي يا رسول المر إتلفا لقي شان‪ ،‬وإني لري شان‪ .‬فزفع بىاننه ثم‬

‫والارضون‬ ‫الشر‬ ‫السمواغ‬ ‫له‬ ‫اضاءت‬ ‫الذى‬ ‫بؤلجهلد‬ ‫اعوذ‬ ‫فقالت‬ ‫لتماجدا‬ ‫عاد‬

‫السبب من فنانا نثصنك‪ ،‬وتحؤل عافهنك‪ ،‬ومن شنغ كتاب قد ننلق‪ ،‬واعوذ برضالد‬
‫ين ننطك‪ ،‬ويغئولد من ظنوبنك‪ ،‬وبلد يلهلفسم‪ ،‬لا اغصس ثنائي عليلا انك كما‬

‫اثنهث على نفسلير فلما انصرف من صنلاته تقذمطا امامه حلى دخلك البث ولي‬

‫الثتيهتبن ما‬ ‫هاتين‬ ‫فنج‬ ‫مالك يا عائشة؟ فأخرتة النننر؟ فقالت‬ ‫فقالت‬ ‫عالي‬ ‫لنمئس‬

‫اننرين ان ليلة هذه يا عائشة؟ فقلضقز‬ ‫ثم قالت‬ ‫زنسح عليهما‪.‬‬ ‫لقيتا فى هذه الليلةا‬

‫هذه الليلة ليلة النصف من شعهان‪،‬‬ ‫ايه وقربوله إطم‪ ٠،‬فقال صلى ايه عليه وسلب‬

‫فيها تؤقث الأجال‪ ،‬وثثتت الأعمال‪.‬‬

‫الغتهنإ عن ابيه قالت خرسق مح تنئنر بن ذز إلى مكة فكان إذا لئنى لم ندع احث‬
‫من لحسن صوته‪ ،‬فلما جاء الختم قالت يا رب‪ ،‬ما زلنا فههلط زلهدلإ ونصهنعد اكصةم‬

‫وفغلو فثنزأ‪ ،‬فينلو لنا ظم‪ ،‬حلى جأنالد بها آقد اخفافها‪ ،‬دبرة ظهوئها‪ ،‬ذا بلة‬
‫ألننهننهسا‪ ،‬وليس اعظم النووية علينا إتعات ابداننا‪ ،‬ولكن اعظم المؤونة علينا ان‬

‫تزجغنا خائبين من رحمنك‪ ،‬يا خهز من لوال به النازلون‪.‬‬

‫ولا‬ ‫عصدهنك قههلأ مني بحقك‬ ‫يا رب‪ ،‬لم أضيع إذ‬ ‫وكان انترا ليدعو يغرفاثز‬

‫مع‬ ‫طي‪،‬‬ ‫النزنحى‬ ‫يننئرلد‬ ‫والاخترار‬ ‫يغئولد‪،‬‬ ‫الثقة‬ ‫ولكن‬ ‫بعقوبنك‪،‬‬ ‫اسنيخقافأ‬

‫الثنئوة الغالية والئذر السابقه فالآن صن عذابك نن نينثنقذني؟ وينقل نن اظنيم‬

‫قبل للنخئهن‬ ‫إذا‬ ‫خدآ بهن يةنلد‪،‬‬ ‫الؤقوف‬ ‫على‬ ‫السني‬ ‫فيا‬ ‫ينمني‪٠،‬‬ ‫إن قطغث خهننللد‬

‫خوزوا‪ ،‬وللنذنيهن غطوا‪.‬‬

‫رظه‬ ‫ئنطعت‬ ‫ان‬ ‫فى نناجاته بعد‬ ‫ليقول‬ ‫اللابير‬ ‫عروة بن‬ ‫كان‬ ‫قالت‬ ‫الحسن‬ ‫ابو‬

‫ومات ابنهن كانوا اربعة ا يعنى بنيه ا فأخذيخ وآحدأ وابقيت ثلاثة؛ ولئى ارتعأ ا‬
‫يعنى يةهيه ورجليه ا فأخذيخ وأندت وابقينز ثلاثأي فلئن ايتليضز لطالما عافهش ولئن‬

‫نامت العهون‪،‬‬ ‫ذعا فى نبترؤف الليل هقولت‬ ‫إذا‬ ‫وكان داود‬ ‫عاقرث لطالنا انعم(‬

‫وغارت النجوم وانت ننل لوب اغفر لي تعني العظيم فإنه لا نغفر الذنت العظيم‬

‫إلا العظهم‪ ،‬إليك رفعت رأسي‪ ،‬يمطر الغني الذليل إلى سنده الجليل‪ .‬وكان من ئعاء‬

‫يوسفي يا لمطتي عند ئزيتيإ ويا سامي في هظربقي‪ ،‬ويا يئهتنني عند نتأتي‪ ،‬ويا‬

‫زجاني إذا انقطعت جيلتى‪ ،‬اجعل لي فزجا ننخرط‬

‫لا‬ ‫وكأنك‬ ‫‪.‬‬ ‫ننهي‬ ‫لو‬ ‫يل‬ ‫انترث من‬ ‫اللهم‬ ‫ثعلبة ل لققصنر قة هقولت‬ ‫ايه بن‬ ‫تنين‬ ‫لمكان‬

‫ترى‪ ،‬وانت من نيودلد ولهنلك ثعطي وكأنك لا ئنضي‪ ،‬وانا زمان لم نغصك فيه‬
‫طي‬ ‫لدنكان ازضك فئينيخ عليهم بالعفو عزادأ وبالئههدل لجزادآ‪..‬تأ» وكان من ئعاء‬

‫النيون‬ ‫نراى‬ ‫فو‬ ‫تناطنن‬ ‫ان‬ ‫بلد‬ ‫اعوذ‬ ‫إني‬ ‫عنراللهع‬ ‫افة‬ ‫الضظى سنىضي‬ ‫بن‬

‫إذا‬ ‫اللهم وكما اسك فاحسنض إلين‬ ‫غلالنقتي‪ ،‬وتثنح في خفيف الظوب ننريرتي‪،‬‬

‫لممنك فنن علنا‪ ،‬وارزقني لمواساة نن قتئيت عليه ما وععضز طنا‪.‬‬

‫الشيعة قالت اصاب الناقل ببغداد ريخ نطلمة‪ ،‬فانتههضق إلى رجل في المسجد‬
‫وهو لدداجد هقول في شيودهز اللهم احفظ يصدأ في امته‪ ،‬ولا نترظدوت بنا اعداءنا‬

‫وكان الفضيل‬ ‫من الأمم‪ ،‬فان كنين اخذين المراح بذنيي‪ ،‬فهذه ناصيتي بهن هدهلير‬

‫بن قنبناطرى هقولت إلهي‪ ،‬لو ظلظي بالنار لم تنزح نللي من يئلهي‪ ،‬ولم انان ايادهلق‬

‫اللهم زلمنع علي في الدنيا وفيلليني‬ ‫عندي فيبهار الدنيا وقال عهد ايه بل مسعود!‬

‫فهها‪ ،‬ولا أثرها يغني وتزخلني فيها‪.‬‬

‫اللهراضي لسائل فقير فاترفنني من لمغة‬ ‫برجل ليقبل في نيودهز‬ ‫الثرداء‬ ‫ابو‬ ‫بئر‬

‫ابن ابي‬ ‫ضلاإ‬ ‫كان‬ ‫الاصمعي قالت‬ ‫ينمذابلير‬ ‫نائة» نستجير فامينغي من‬ ‫قدنلك‪،‬‬

‫رباح ليقول في نعائهز اللهم ارحم في ألأنها ينمزبتي‪ ،‬وعند الموت طنلعتي‪ ،‬وفي‬

‫الفتور ؤغذتي‪ ،‬وتقاضي خدا بهن هدهلير‬

‫اشتكي أبي فكتب إلى أبي بكر بن‬ ‫الغيرة قالت حدثني علخ الرحمن لين زياد فالت‬

‫عهد ايه ساله ان همدتنمف له‪ ،‬فكتب إليهن غثى لمن ضيل ذنبا لا ثر له قهه‪ ،‬وخاف‬
‫نمطلي لي‬
‫ي ه‬‫توتا لا ثة له منه اا ان ليكون نثنققأ اا ‪ ،‬سأدعو لك‪ ،‬و لعق ارجو ان ن‬

‫ثنوهة في ضل وبراءإمن ذأنب‪.‬سالغئرإ قالت كان عبد الملك بن نزران تنحو على‬

‫وهي طنغهرة في‬ ‫ان ترصدف‪،‬‬ ‫عن‬ ‫إن ذنوبي قد كثرت وخلت‬ ‫يا رن‪،‬‬ ‫الوثير‬

‫نبينب ظولد‪،‬فا عقل عنى‪.‬‬

‫كهف ليكون الد عاء‬

‫سفيان لين لمننغة عن ابى نغلد عن قنهبمرمة عن اين تنناس قالت الإخلاصن هكذا‪،‬‬

‫هكذا؛ واشار بزاحتهه‬ ‫وقسط هذه النسرى راينر يإصنهعه من ليده النننى‪ ٠،‬والرعاع‬

‫إلي اليننماء؛ والابتهال هينا‪ ،‬ورفع ليديه فوق راسه وظهورها إلى وجهه‪ .‬لنفهان‬

‫الثورية قالت دخلك على لجعفر لين محمد رضى القت عنهما فقال لمة يا لنفهان‪ ،‬إذا‬

‫وإذا ئداركك‬ ‫لا خؤل ولا ئنؤة افأ باذن العلية الغظة‪،‬‬ ‫لهمومك فأثمر من‬ ‫كثر ث‬

‫عليك النعم فأثمر من الخنق لثه‪ ،‬وإذا ابطأ عنلير الزرق فأكثر من الاستغفار‪.‬‬
‫وقال‬ ‫إصنرارب‬ ‫ولا سغهرة مح‬ ‫ا ستغفار‪،‬‬ ‫لا ثليبرة مع‬ ‫تنناسز‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫وقال‬
‫وما‬ ‫قلل لهن‬ ‫عجبا ممن نمبيهمللد والنجاة معها‬ ‫عنهن‬ ‫ضة لين ابي طالب رضي الميت‬

‫هي؟ قالت الاستغفائ‪٠‬‬

‫دعاء النبي‬

‫صلى ايه عليه وسلم‬

‫ثألب الهرب‬
‫نتهي‬
‫يا و‬ ‫كان اكثئ دعاء رسول ايه صلى ايه عليه وسلب‬ ‫أم ننلمة قالثز‬

‫النفرة بن شترغهة قالت كان رسول ايه صلى ايف عليه وسلم‬ ‫لأناس لري على يهنلير‬

‫لا إله إلا ايه وحذه لا شرهلق له‪ ،‬له الملك وله الخند‬ ‫إذا سلم من الصلاة همقولن‬

‫وهو على كل شيع قدير‪.‬‬

‫اللهم اجعل خهز‬ ‫عنه في نسهلهتهي‬ ‫الصدثهق رضي انه‬ ‫أبي بكر‬ ‫وكان اخؤ ؤعاء‬

‫زماني اخزه‪ ،‬وخهز شلي خواقنه‪ ،‬وخهز أيامي هوة لقائد‬

‫اللهم لا ستذغني في لمطرة‪ ،‬ولا‬ ‫عز رضي ايه عنه في ئطلتهز‬ ‫بريان اخؤ ؤعاء‬

‫تاخذني في خرة‪ ،‬ولا ئاهنعلني من الغافلين‪.‬‬

‫الدعاء عند الكرب‬

‫ينمي‬ ‫ما ون‬ ‫كان رسول ايه صلى ايه عليه وسلم هقولت‬ ‫عهد ايه لين ننعود قالت‬

‫اصابه قم فقالت اللهم إني عهدلد واين يقدلد وابن امنك‪ ،‬نا صدهتي يهدلد‪ ،‬ماصرى فذ‬
‫عةث‪.‬ننك‪ ،‬او ذبمزكه في كمابلاأ‪،‬‬
‫مقث ي ي‬
‫ده‬‫ثئكطمم مهل فنا قطنياخلدر‪،‬اس‪،‬اللع‪،‬ثكلم اسم ل‪.‬د ن‬

‫غيقب طدلد‪ ،‬ان تجعل القران‬


‫او ظمته احدا من ظقلقر‪،‬ه او استاثرت به في هم ا لةهه‬

‫فنه‬ ‫ايه‬ ‫اذقب‬ ‫إلا‬ ‫قني‪،‬‬ ‫وذهاب‬ ‫لحإني‪،‬‬ ‫ولجلاء‬ ‫وزبهخي ظهي‪،‬‬ ‫طننري‪،‬‬ ‫طسمهلة‬

‫وبئله تكال لحإنه فرط‬

‫لا إله إلا ايه الكريم ا لخلهعم‪ ،‬و لنن‪٠‬حان اذن زينى‬ ‫وقالواز كلمنق الئزج منيل كزبز‬

‫الغزثرى العظهم‪ ،‬والحمل ليل رن العالمين‪.‬‬

‫الكلمات التي تلقى آدم بها ربه‬

‫ظلمك آئددي لفن ضة إنلد‬


‫لك لنوئرا وة‬
‫ضياه‬
‫‪.‬‬ ‫اللهم لا إله إلا انغ لدننحانلد ويخندلد‪،‬‬

‫انك النقاب الرحيم‬


‫اسم ايه الأعظم‬

‫ثئ‪٠‬د ايه بل فرهد عن ابيه قالب ننوس النبي صلى ايه عليه وسلم رجلأ هقومليترالملهأ‬

‫اتي ألدعلك بقلم انث ايه الأحد الصئمد الذي لم قلد ولم نولد ولم قئن له علوة احد‬

‫نعي به‬ ‫لقد لدخلت ايه بنته الأعظم الذي إذا‬ ‫النبي صلى ايه عليه وسلب‬ ‫فقال‬

‫النبي صلى ايه عليه وسلم أنه‬ ‫عن‬ ‫اسمان لينث يزهد‬ ‫اجاب وإذا لنقل به اعطى‪.‬‬
‫لهو الئاغمن‬ ‫إله إلا‬ ‫اا زإلهلي إله واجد لا‬ ‫اسم ايه الأعظم فهما لي الأرمني‬ ‫قالت‬

‫الئاحهم اا ‪ ،‬وفاتحة ل صرانن اا الم ايه لا إله إلا هو الغني المهم اا ‪٠‬‬

‫الاستغفار‬

‫ثنأاد لين انس عن النبي صلى ايه عليه وسلم قالت ننهد الاستغفار ان نقولت اللهم‬
‫انث رنى لا إلي إلا اهنيخ نغلثنتى وانا ينمنخلد‪ ،‬وانا على غههدلد زوغدلد ما‬

‫بيمس‪،‬‬ ‫وابوء‬ ‫على‬ ‫بغغمنك‬ ‫لك‬ ‫ابوء‬ ‫نينتضق‪،‬‬ ‫ما‬ ‫شر‬ ‫من‬ ‫بك‬ ‫اعوذ‬ ‫تمطعيطأ‪،‬‬
‫اس ه‬

‫رن‬ ‫أيه‬ ‫عهد‬ ‫نننالى‬ ‫وطقمة قالاز‬ ‫الاتضهدود‬ ‫انث‪٠‬‬ ‫إلا‬ ‫الذنوب‬ ‫ننفر‬ ‫لا‬ ‫إنه‬ ‫لي‬ ‫فاخر‬

‫ننسعودتهإئا في كتاب ايه انهن ما اصاب عهث يتنبأ فقراضا ثم استغفر ايه إلا ظفر‬
‫لهن ااهوالثبن إذا قعلىا فاحثك او ظلموا آنندهم اا إلى اخر الآية اا وتلى نغننل نونا‬

‫او فظلم نمفنه ثم نينلهفر ايه يود ايه لملورأ زحهصأ اا ابو ننعهد الننرتز قالت نن‬

‫قالت الغتغفر امنة الذي لا إله إلا هو الحنا القئنوم والرب إلهه‪ ،‬خمس تلات خفر له‬

‫ولو فر من الئاحف‪٠‬‬

‫د عا ء ا لمسافر‬

‫اراد ننئرأ‬ ‫كان رسول ايه صلى ايه عليه وسلم إذا‬ ‫تنناس قالت‬ ‫قنهبمرمة عن اين‬

‫اللهم انث الصاحي{ في السفر‪ ،‬والخليفة في الخضر اللهم افي أعوذ بلد من‬ ‫قالت‬

‫المنظر في الأهل‬ ‫ومن لترء‬ ‫الكؤر‪،‬‬ ‫والحؤر بعد‬ ‫وكابة المنفلب‪،‬‬ ‫السفر‪،‬‬ ‫وعثاء‬

‫الثتغهئا ون اثم ننلمة قالت‪ -‬كان النهي بضدلءي الذ مليو ومعلم إذا يرء في‬ ‫والمال ‪٠‬‬

‫لدنفر هقولت اللهم اتي اعوذ بلد ان ازل او اضل او اظلم او اظلم او اجهل او ننهل‬

‫علني‪ .‬وقالثز نن خرج في طاعة ايه فقالت اللهم افي لم اخرج اشرأ ولا تطرأ ولا‬

‫فلاك بحقك‬ ‫شنطك‪،‬‬ ‫ننزضانك واتقاء‬ ‫أيلفاق‬ ‫ولطي خرسق‬ ‫ولا نمعة‪،‬‬ ‫رناء‬

‫بعلي جموع ن‪٠‬نلقك ان بثازقني من العبر اكثر منا ارجو‪ ،‬وئصزف عنغي من الشر‬

‫اكثر مما اخاف‪ .‬استجيب له بإذن المير‬

‫الدعاء عند الدخول على السلطان‬


‫لتمجلد بن نهر عن اين عناس قالت إذا وخلق علنىسالسلمللن وهو نههضأن تخاف ان‬

‫التنبه‬ ‫اليننموات‬ ‫اللهم رن‬ ‫ايه أثير واعئا مما اخاف واحذر‪،‬‬ ‫عليلا ظلت‬ ‫ينطو‬

‫وجنوده واشهاعه واناعه‪،‬‬ ‫ينمهدلد فلان‬ ‫ثيل لي جارأ من‬ ‫العظهم‪،‬‬ ‫العرنل‬ ‫ورين‬

‫تيارين اسمك وجل ثنافىلد وعئا جانك ولا إله تننحنرلد‬

‫المنصور نر م‪.‬المديغة فقال للئيهعز‬ ‫ابو قغفر‬ ‫لما خف‬ ‫المدائننا قالت‬ ‫الحسن‬ ‫أبو‬

‫ضة بجعفر لين نحمد قنليي ايه إن لم اقتله‪ .‬فنهل به‪ ،‬ثم الخ فهه‪ ،‬فخهس فلما‬
‫ثثينى النثر بلغه وبينه ونثل بهن يةهيه‪ ،‬قنس جعفر يثنئتهه‪ ،‬شم تثزب ولسلي‪ ٠،‬فقالت‬

‫لا لتملي الميت عليك يا عدو المهم نترغيل على الغوا« في نلي‪ ،‬بغنى ايه إن لم اقظير‬

‫إن لثنليصان صلى ايه عليه وسلم أضنة فقثكر‪،‬‬ ‫فقال له جعفر يا امير المزمتهن‪،‬‬

‫وإن لوب الظني قصنقر‪ ،‬وإن بوسقو ظلم قغئر‪ ،‬وانب على انن منهم واخثى من‬

‫نضع لهب فنكس ابو جعفر راسه نلنا ثم رفع إلهه راسه وقالت إلي يا ابا عهد المهم‬

‫الئليل الغاظة‪ ،‬شم‬ ‫الطنلهم الناحهة‪،‬‬ ‫فأنك القرنين القرابة‪ ،‬وإنلد ذو الئجم الواتمية‪،‬‬

‫صافحه بقمر وعانقه لفساره وانلسه معه على فراشه وانحرف له عن تغضه‬

‫إذنه وغنوته‬ ‫ايه‬ ‫لإنييس عهد‬ ‫عجلوا‬ ‫ثم قالت‬ ‫عليه بزلميهه نساظه ونحادثه‪،‬‬ ‫واثنى‬

‫ما‬ ‫وقالت‬ ‫امسضق يثؤيه فارتايم‬ ‫الستر‬ ‫فلما خرج واندلع‬ ‫اللحن‬ ‫قال‬ ‫وجائزته‪.‬‬

‫هذه متي لا ينهي قالت فذلك انسر‪ ،‬قل حاجئك؟‬ ‫ارانا يإ ربيع إلا قد لحيسنا؟ قلضقز‬

‫اتي منذ ثلايإ ادافع عنلير واذاري عليلد‪ ،‬ورائد إذ دخلك قنبنث يثنئتهلد‪،‬‬ ‫قلثز‬

‫ثميبراهضق الأمز انجلب طليع وانا خادم لنلطان ولا عنى لي عه‪ ،‬فليب منك ان‬

‫ثغلننهه‪ ٠،‬قالت نهم‪ ،‬لنلت اللهم احرسني بغننلد التي لا تنام‪ ،‬واكنفني لنكآظده الذي لا‬

‫عندها شكري فلم‬ ‫ضة لقية‬ ‫فكم من لنعمة اأغنتها‬ ‫ولا ألهللد وانت رجاني‪،‬‬ ‫نرثم‪،‬‬

‫اللهم بلد أنرآ‬ ‫عندها صهري فلم تينليإلني‪،‬‬ ‫ثغرنني‪ ،‬وكم من هللة ايتلهتني بها قلة‬

‫في نغره‪ ،‬واعوذ يخنرلد من شنهم‬

‫الدعاء على الطعام‬

‫نن قال على طعامهم لطدهم الفي خير الأسماء في الأرطى وفي السصاء‪ ،‬ولاكظنر مع‬

‫الطعام كائنا ما كان‪.‬‬ ‫لم هطنزه ذلك‬ ‫والثنئاء‪،‬‬ ‫اللهم اجعل فيه اللواء‬ ‫اليه داء‪،‬‬

‫وكان النبي صلى ايه عليه وسلم إذا فرع من طعامه قالت الحمد ليل الذي نل علينا‬
‫وفدا( واطعمنا وازوانا‪ ،‬وكل بلاء ضن ايه‪(«.‬‬

‫الدعاء عند الأذان‬


‫خفر له‬ ‫نن قال إذا ننوس الأناني رضسق بالمه ريأ‪ ،‬وبالاسلام دهنأ‪ ،‬وسحند نهرئا‪،‬‬

‫يثل ما همقول‬ ‫لنيغثح الاذان فثولوا‬ ‫إذا‬ ‫عليه وسلب‬ ‫النبي صلى ايه‬ ‫وقال‬ ‫ذنوبي‪.‬‬

‫المؤذن ‪٠‬‬

‫الدعاء عند الطيرة‬

‫اللهم لا‬ ‫الطنر شنا كرهه فقالت‬ ‫نل راى من‬ ‫عليه وسلب‬ ‫النبي صلى ايه‬ ‫قلل‬

‫طنر إلا طهرلد‪ ،‬ولا خير إلا خهرلد‪ ،‬ولا إله غهرلد‪ ،‬لم نطيره‪.‬‬

‫الساعة التي هستجاب فيها الدعاء‬

‫اصحاب‬ ‫ناسين من‬ ‫عن‬ ‫الرحمن‬ ‫عد‬ ‫أمي ننلممآ بن‬ ‫عن‬ ‫أبي حازم‬ ‫عن‬ ‫الئطنبل‬

‫اخر لدداعة من ليوم اللمعة‪.‬‬

‫التعرية‬

‫أنس ينهياللد فنالت كان الهي صلى ايه عليه ومثلهم هقولززاللهع اني أعوذ بلطم من‬

‫علم لا ينفع‪ ،‬ولهب لا تتخل‪ -‬وذعاء لا نسب ونفس لا تثني « اا اللهم إني اعوذ‬

‫وامضهمم‪٠‬حن‬ ‫انسى‬ ‫إذا‬ ‫من قال‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫وقال صلى‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫الاربع‬ ‫هذه‬ ‫بلد من‬

‫اعوذ بكلمات ايلة امات اليهاركاته التي لا يجاوزهن قز ولنفلير‪ ،‬بن شز ما‬

‫وما‬ ‫الارطن‬ ‫في‬ ‫ذزا‬ ‫ما‬ ‫ثعرغ‬ ‫ومن‬ ‫فهها‪،‬‬ ‫يعئج‬ ‫ما‬ ‫ثعرغ‬ ‫ومن‬ ‫السصاء‪،‬‬ ‫من‬ ‫ينزل‬

‫نغوتي منها‪ ،‬لم لعنعره شيء من الشياطين والهواق‬

‫نندروق عن عائشة رضي ايه عنها‪ ،‬قالت كان رسولي ايه صلى ايه عليه وسلم‬

‫نغؤذ الردن والضظى رضي القت عنهما بهذه الكلمات‪ ..‬اقهةكصا بكلمات ايه التانة‪،‬‬

‫وكان إبراهط صلى ايه عليه وسلم‬ ‫ينمهن لاننة‪ ،‬ومن كل شيطان وخانة‬ ‫من كل‬

‫نغؤذ بها إسماعيل وإسحاق» وقال اعرابي همصدف ذترةن‬

‫وسارية لم شنر في الأرطى غهئنس ‪ ٠ ٠ ٠‬ننخلأ ولم ئنلخ بها الهة قاطؤ‬

‫اا شزيغ حيث لم شهر اللثام ولم نترتخ ‪ ٠ ٠ ٠‬لولد ولم نيثصإ لها الئآ مانع اا‬

‫ئظلإ نزاع الليل والليل ساقط ‪ .. ٠‬باؤزاقه فيه سميئ وهاجع‬

‫سنننأاخ ابوا{ السماء لولى ‪ ...‬إذا قرع الأبوات منهل قارع‬


‫إذا لىلك لم تردد ايه نهزلها ‪ ٠ ٠ ٠‬على ألهلها والمه راع وسامح‬

‫وإني لأرجو ايه حلى كأنما ‪ ٠ ٠ ٠‬ارى بجميل الظل ما الفي صانع‬

‫ومن قولنا في هذا ا لمخ } ز‬

‫نن‪.‬نئني‬
‫سة ابن نسلم ‪ ...‬طنفالد وأنها ذا القيان ا ل و‬
‫ليترا لئن اعيا ا لط‪٠‬هع‬

‫لأهبثهلهنى تحث الظلام لمذغفنة ‪ ٠ ٠ ٠‬متى قناعها داع إلى ايه نسمع‬

‫تضثخ‬‫دضها ‪ ٠ ٠ ٠‬لها شافع من يقزة وة‬


‫ئ‪٠‬مث هم‬
‫نقلقل ما بهن ا لضلو } ةه‬

‫إلى فارج الكلب النجيب لمن دعا ‪ ٠ ٠ ٠‬قإضق بظزيي إنه خير نئزع‬

‫فيا خير نؤلمز دعونك فالثنحع ‪ ٠ ٠ ٠‬ومالي ثنفيع خبر فضلك فاشهئع‬

‫كتاب الدرة في التعازي والمراثي‬

‫قال احمد بن محمد بن عهد رننهن قد مضى قولنا في الزهد ورجاله النشههورين‪٠‬‬

‫ما‬ ‫بابلغ‬ ‫والتعازي‬ ‫الئوادب بىالثرمثي‬ ‫في‬ ‫اا‬ ‫وتورفهقه‬ ‫اا‬ ‫ايه‬ ‫بغون‬ ‫قائلون‬ ‫ونحن‬

‫وتذهب‬ ‫القاسهة‪،‬‬ ‫الظوت‬ ‫ئرثى‬ ‫التي‬ ‫والألفاظ الثدجنة‪،‬‬ ‫الذكنة‪،‬‬ ‫القطر‬ ‫من‬ ‫فجدناه‬

‫الدموع الجامدة‪ .‬مع اختلاف الهتوادب عند نزول المصائب فنام( ثثير الغإنمن‬
‫الماني‬ ‫انفلن‬ ‫ثقطع‬ ‫الطهر‪،‬‬ ‫ليصدوضك كترجهم‬ ‫الزلميذ من زقذته‪،‬‬ ‫وتبعث‬ ‫زهبحننته‪،‬‬

‫في‬ ‫ونلغلصيد‬ ‫جه‪٠‬ترا‪،‬‬


‫يه‬‫ند‬
‫تث‬‫ف‬ ‫من‬ ‫خيفض )‬
‫تن‬‫ونادية أ‬ ‫الجلامد‪٠،‬‬ ‫القلوب‬ ‫في‬ ‫صؤعأ‬ ‫وتترك‬

‫نحييها‪ ،‬وتذهب نذقب الصدر والاستسلام‪ .‬والثقة بجزيل الثواب‪.‬‬

‫قال صر لين وزن لدعليطى ابين ما بالخ الناس لذا وعظثهم ثب‪ ،‬وإذا فعلهم خهئلد‬

‫وقال‬ ‫النستاقزنز‬ ‫النائحة‬ ‫مثل‬ ‫الثكلى‬ ‫النائحة‬ ‫لست‬ ‫نني‪،‬‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫تيكوا؟‬ ‫لم‬

‫نقولها‬ ‫لانا‬ ‫قالت‬ ‫اشعار(‬ ‫اشرك‬ ‫المراثي‬ ‫بالخ‬ ‫ما‬ ‫لاعراسةن‬ ‫قلك‬ ‫الاصمعنر‬

‫وقلوبنا نغترقة‪٠‬‬

‫نهدر‬ ‫شيع‬ ‫كل‬ ‫وقالواز‬ ‫وقالت الحكصابى أعظم المصائب كلها انقطاع الزجاء‪٠‬‬
‫‪٠‬‬ ‫تصههخ‬
‫يمة( هم‬
‫ظ هم‬‫صغير آ ثم ناألمنظم إلا ا لمصليث فإنها تبدو ع ‪٠‬‬

‫القول عند الموت‬


‫فاةا قالوها فذعوهم‬ ‫نؤتاكم النئهادة‪،‬‬ ‫للنوم‬ ‫قالت‬ ‫ابيه‪،‬‬ ‫عن‬ ‫عن نغتمر‬ ‫الأصممعنإ‬
‫دج( وهم‪ .‬وقال الحسني إذا دخلتم على الرجل في التوت قشروه لتلقى رته‬
‫دصجه‬
‫ولا و‬

‫وهو حسن الظل به‪ ،‬وإذا كان حنا فخزفوم‬

‫أراد‬ ‫مالي‬ ‫فقالت‬ ‫لونه‪،‬‬ ‫كاسئأ نسننيرأ‬ ‫فرآه‬ ‫المه‪،‬‬ ‫عبيد‬ ‫بن‬ ‫طلحع‬ ‫بكر‬ ‫ابو‬ ‫ولقى‬

‫نتننثرأ لونلم؟ قالت لكلمة سمعتها ملي رسول ايه صلى ايه عليه وسلب ولم اسك‬

‫الموت‬ ‫عند‬ ‫قالها‬ ‫كلمة نن‬ ‫اعلم‬ ‫إني‬ ‫هقولت‬ ‫سمعته‬ ‫قالت‬ ‫ذالد؟‬ ‫وما‬ ‫قال‬ ‫عنها‪٠،‬‬

‫نثصث ننوته‪ ،‬ولو كانت مثل لعبد الهحر‪ ،‬فاتحييث أن الدعله عنها‪ .‬قال ابو بكرة‬

‫اظننظها‪ ،‬وعين لا إله إلا اننى‬

‫هل أصهدقغفا؟ قالت لا‪ ،‬ثم‬ ‫ابو النقاب قالت لما احتضر لمعاذ قال لخادمتهز فنحمل‬

‫تركها لىعئن ثم قال لهان انطري‪ ،‬فقالثز نعع‪ ٠،‬قالت اعوذ بالفن من صهاء إلى النار‪.‬‬

‫اللمع إنك قعلم‬ ‫ثم قالت ننزحهأ بالموت‪ ،‬نزحهأ بزائر جاء علي فاقة‪ ،‬افلح من لنمسنمب‬

‫أني لم اجن اللقاء في الدنيا لقزي الأنهار‪ ،‬وخلس الأشجار‪ ،‬ولكن لنكايدة اللد‬
‫باللكب في مجالس‬ ‫ونزاحمة الظلماء‬ ‫الشدهد‪،‬‬ ‫وظصأ الهسواجر فى الحل‬ ‫الطول‬

‫الأكبر ولما حضرت الوفا{ مز لين ينتبه قال لرفهقهن لوال لي الخوض ولم اعقب‬

‫الآخر‬ ‫انه ما نننح لي امران لك في احدهما رضا ولي في‬ ‫إنلد تعلم‬ ‫اللهم‬ ‫له‪،‬‬

‫إلا اثزط رهنا على قزاي‪ ٠‬ولما حضزث الوفا{ عنتر بع الخطابي قال‬ ‫هؤى‪،‬‬

‫ضة‬ ‫هلطف‬ ‫ان‬ ‫ربي‬ ‫عل‬ ‫الأرطى‬ ‫على‬ ‫قني‬ ‫طنع‬ ‫تنئنرز‬ ‫ينا‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫لزلده‬

‫وتذخمني‪٠‬‬

‫نننظي‬ ‫ليز‬ ‫فقال‬ ‫الموث‪،‬‬ ‫الئقاشي وهو في‬ ‫على يزهد‬ ‫دخلك‬ ‫السلالم قالت‬ ‫اين‬
‫وهو‬ ‫ايداننزد‬ ‫على‬ ‫دخلك‬ ‫قالت‬ ‫الهاتنرارقة‬ ‫موسى‬ ‫والههئاها‬ ‫لمي‪،‬‬ ‫وثطع‬ ‫العابثون‬

‫وقبل فاةا هو غالنلآثى لم قنع منه إلا زاعه‪ ،‬لظث لهن يا هذا‪ ،‬ما حالك؟ قالت وما‬
‫ظل بخبر لحخة‪،‬‬ ‫إلى ملك‬ ‫وينطلق‬ ‫بخبر زاد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫اا يعهدأ‬ ‫حال من نريد سفرأ‬

‫وتننل قرأ نوحشا بخبر نؤنس؟‬

‫قال سز لين عهد العقلاني لأبي قلأبة‪ ،‬وقد فلي ضنل ابنه عهد الملا إذا شملته‬
‫وثئنثه ناذنى قبل ان نترنطي وجهه‪ ،‬قئعل فنظر الهه وقالت زحمك ايه يا ث‪٠‬ني وخفر‬

‫يطنلتموه‬ ‫إذا‬ ‫وقالت‬ ‫علهوفإعأ شدهدأ‪،‬‬ ‫الحلاج لجزع‬ ‫لين‬ ‫ولما مةيت محمد‬ ‫للير‬

‫وثنئنننوه فاذنوني‪ ،‬ففعلوا‪ ،‬فنظر إلهه يقال نتمئلاز‬

‫الأن لما كنين اكمل نل نثس ‪ ٠ ٠ ٠‬وأفتز نا» عن شهاة القارح‬

‫وتكاملية فهلا النروءة ظها ‪ ٠ ٠ ٠‬واعنث ذلك بالفعل المالح‬


‫عهد‬ ‫صر بن‬ ‫وقال‬ ‫إنا ليل وإنا إليه راجعون‪.‬‬ ‫فقالت‬ ‫اذن واسترجع‪٠،‬‬ ‫اثق‬ ‫فقيل لهن‬

‫اجنني في الموت فاظسني‪،‬‬ ‫كهف تجدهميا ث‪٠‬ني؟ قالت‬ ‫العزيز لابنه عهد الملكي‬

‫فانا ثوان ايه خهز لك مني‪ ٠،‬قالت وامل يا ث‪٠‬ني لان تكون في مهزاني احب لي ان‬

‫وانا واية لان ليكون ما تحب احث إلية من ان ليكون ما‬ ‫قالت‬ ‫اكون في ميزانا‬

‫اجب ‪٠‬‬

‫المننللد‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫عليه ننلمة بل‬ ‫العزيز رحمه ايه استأذن‬ ‫عمن بن يعهد‬ ‫لما احتضر‬

‫لجزالد ايه يا‬ ‫عند راسه فقالت‬ ‫فلما دخل وقف‬ ‫فلن له وامره ان نخئف الزثفة‪،‬‬

‫وجعلت لنا فى‬ ‫علينا قاسية‪،‬‬ ‫النث لنا ئنلويأ كانت‬ ‫فلقد‬ ‫طنا خهرأ‪،‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫اميز‬

‫‪..‬‬ ‫الصالحين زثرأ‪٠‬‬

‫حنان بن لسلعة عن ثابت عن اكس لين مالين قالت كانت فاطمة جالى عند رسول‬

‫ايه صلى ايه عليه وسلب فتراكهث عليه ثزب الموت‪ ،‬فرفع راسه وقالت وائزباها‬

‫لا تلب على ابيلا بعد اليوم‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫وائزباه لئن« يا ابتاها‬ ‫فهكث فاطمة وقالثز‬

‫ضنر عن إسرائيل عن ننسرة بن حليب عن المذهل بن‬ ‫النياشين عن عثمان بن‬

‫عمرو عن عائشة بنث طلخع عن عائشة اثم المؤمنين انها قالثز ما رايث احدأ من‬

‫نغلق ايه اشهه خييثأ وكلاما برسول ايه صلى ايه عليه وسلم من فاطمة‪ ،‬وكانت‬

‫إذا دخلك عليه اخذ يهددا فقتلها وزخب بها واعدها في ننخلث‪ ،‬وكان إذا دخلي‬

‫عليه في نرضه الذي‬ ‫فدخلع‬ ‫إلهه وزلحقث به واخذت ليهده فقتلتهم‬ ‫عليها قامت‬
‫لهذه‬ ‫امل‬ ‫كن‪١‬م‬ ‫فقأ‬ ‫إليها فدس‪،‬قكمب‬ ‫اسز‬ ‫شم‬ ‫إليها فلكث‪،‬‬ ‫فالسر{‬ ‫فهه‪،‬‬ ‫تمني‬

‫النراة قضذ على اللراء‪ ،‬فاةا هى واحد( منهل‪ ،‬يبينصا هى ئلنكى إذا هى تنحننطير‬
‫فلما تمني رسول ايه صلى ايه عيه وسلم لدالنترنها‪ ،‬فقالت! اسنا إلية فاترني أنه‬

‫ننث فهكهضق‪ ،‬ثم اسز إلية أني اول اهل ننه لنوقأ به قطنحكيطم‬

‫القاسم لين محمد عن عائشة اثم المؤمنين رضي الميت عنهاز انها دخلت نعلق ابيها في‬

‫مرضه الذى مات فهه‪ ،‬فقالت لهن يا اتت اعهد إلى خا صنك‪ ،‬واتخذ رايخ فى‬
‫‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫تعتى‬ ‫و‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‪٠‬ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫هيك‬ ‫سهم‬
‫عاننك‪ ،‬وانثل من دار هجهازلد إلى داني نقامك‪ ،‬وإنلد اعحقدور وئئمدل بظهي‬
‫لؤطك‪ ،‬وارى تخاذل اطراظد‪ ،‬وانتفاخ لؤنلد‪ ،‬فإلى اا ايه اا تيغزهتي عنلير‪ ،‬ولديه‬
‫ثوان طنننري عليلد‪ ،‬ازقأ فلا ازب‪ ،‬وأشهغو فلا اثنتي فنرفع راسه فقالت با نننة‪،‬‬

‫إل فرحا فداثم‪ ،‬وان نزحافنقلم‪٠‬‬ ‫هذا ليوم نخل فيه عن عطاني‪ ،‬واعلن جزائر‬

‫والحذر تفرهطا‪،‬‬ ‫إضاعة‪،‬‬ ‫»كومى‬ ‫مين كان‬ ‫القوم‬ ‫هؤلاء‬ ‫إني اضطلعت بإمامة‬

‫فثنههدي ايه ما كان لنهقلههي إلا إباه‪ ،‬لئهلغث بومنغفتهم‪ ،‬وتعللث بعنف لثختهم‪ ،‬واقمت‬

‫وتؤرية‬ ‫الجؤعة‪،‬‬ ‫اين ننذ‬ ‫لم‬ ‫نييلرا‪،‬‬ ‫ولا نكابرا‬ ‫لا نغتالاسانرا‪،‬‬ ‫طنلاي معهع‪،‬‬
‫جضأ له الأمعاء؛ واضطررت إلى ذلك‬
‫ثو‬‫نمغصر ) تيههئو له الأغشاء‪ ،‬وآ‬
‫الغؤرة‪ ،‬طؤى و‬
‫إلههم صنغفتهع‬ ‫انا سم فرثي‬ ‫فاةا‬ ‫النعهف الأجن‪،‬‬ ‫إلى الماء‬ ‫القرطن‬ ‫اضطرار‬

‫ولثختهم ويقذهم ورخاهم‪ ،‬ويثارة ما فوقي انقهث بها اذى اليرد‪ ،‬ووثارة ما تحتي‬

‫اتقهضق بها اذن الأزطى‪ ،‬كان خثنولهصا قنلع الععف‪٠‬‬

‫ودخل عليه عمر فقالت يا خليفث رسول ايه صلى ايه عليه وسلب لقد كلغخ القوي‬
‫بعدك سنيغها‪ ،‬ونلهتهم آتنها‪٠ ،‬فهيهات ون شثى نين‪.‬ارلد‪ ،‬فكية ع بالامان بلير وقالت‬

‫يةغحمض في‬
‫عائشة وهبوطا ير‬

‫وانتهى نظننئى الغصاز بوجهه ‪ ٠ ٠ ٠‬زيهم القاضى عصمة للأرايل‬

‫اا قالت عائشة اا ز فنظر إلية اا كالغضهان اا وقالت ذلك رسول ايه صلى ايه عليه‬

‫وسلم‪ .‬ثم اني طهه‪ ،‬فقالت‬

‫خثنزلجث هوصأ وضاق بها الصتننئ‬


‫لعمرلد ما يغني الوزاء عن الئتى ‪ ٠ ..‬إذا في‬

‫اا زقاضخ ننثرأ النؤيء بالخثى ذلك‬ ‫ضهان وقال‬


‫فنظر إلية كال‪٠‬غ ‪٠‬‬ ‫قالثز‬

‫فإن‬ ‫تنل فافدلوهما وكفنوني قههصا‪،‬‬ ‫ثم قالت‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫ما لقنا منه تجهد‬

‫الحنا احو} إلى الجديد من المنعم‬

‫وقال نغاوية حين خضزته الوفاق‬

‫ألا لننتي لم أخرى في الئله لىعئن ‪ ...‬ولم ألفى في يلينإيييى المثلى النواهي‬

‫لظق ‪ .. ٠‬لهالني حلى زار طنمسلهة‪.‬لرى النقابر‬


‫وينك كزي تنسلنزههن عاثر يبنئلنها‬

‫تنظمان بع محمد لمنى لنفهان جالسأ‬ ‫خائنة اقلل يزليد‪ ،‬فوجد‬ ‫لما تظل لمعاوية ويزيأ‬

‫فاخذ لم«ه‪ ،‬ودخل على لمعاوية وهو يجود لينضه‪ ،‬فطمه يزيأ فلم نظمه‪ ،‬فبكى يزيأ‬

‫ئهنؤ ر لمعاوية لدداعئ‪ ،‬ثم قالت اي يننى‪ ،‬إل اعظم ما اخاك ايه فيه ما كنط ا صدري‬
‫وآ‬

‫مضى‬ ‫إذا‬ ‫فكان‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه صلى ايه‬ ‫إني نغرلجضق مح رسول‬ ‫يا بنيه‬ ‫للير‬

‫انخرق اعن‬ ‫قد‬ ‫لي‬ ‫قمهصرى‬ ‫فنظرر إلي‬ ‫الماء ع علي تةيه‪،‬‬ ‫اصضة‬ ‫وتوضا‪،‬‬ ‫لحاجته‬

‫فضاني قميصا لم‬ ‫بلى‬ ‫اتننولد قميصا! ثلثي‬ ‫الا‬ ‫يا نعاويةز‬ ‫فقال ليز‬ ‫عاتقي‪،‬‬
‫الممهده إلا لن‪٠‬منةو واحدة‪ ،‬وهو عندي‪ ٠،‬واجنتب ذات ليوم فابمهذضق خزازة شعره وفلانة‬

‫اظفاره فجعلغ ذلك في قائورة‪ ،‬فاةا يضز يا ث‪٠‬ني فاضيلني‪ ،‬ثم اجعل ذلك الشعر‬

‫ثم اجعل قمهصرى رسول ايه صلى ايه عليه‬ ‫والأظفار فهي ينملفنأ وفيري وقمي‪،‬‬
‫وسلم ثيغارا من منحت كفني‪ ،‬إن نفع ننيء نفع هذا‪.‬‬
‫لما احنىنيدر عمرو بن العاصر‪ ،‬جمع ننبه فقالت يا تني‪ ،‬ما تغنون عني من امر اذن‬

‫الدنننوني‪،‬‬ ‫إنه الموث‪ ،‬ولو كانهنجأه لزيئننالق بانضنا‪،‬رفقالت‬ ‫شيئ قالواز يا ايانا‪،‬‬

‫لا‬ ‫اللهم‬ ‫اتةهر‪،‬‬ ‫فلم‬ ‫وبنبتررتني‪،‬‬ ‫»تمر‪،‬‬ ‫امرتني فلم‬ ‫إنلد‬ ‫اللهم‬ ‫ثم قالت‬ ‫فلثنميوم‬
‫واتوب‬ ‫استغفرلد‬ ‫نندتغفر‪،‬‬ ‫بل‬ ‫شدهدتكر‬ ‫ولا‬ ‫فأعتذر‪،‬‬ ‫قريع‬ ‫ولا‬ ‫فاكنضر‪،‬‬ ‫ثري‬

‫إليك لا إله إلا انت لنهحانلد إني كنط من الظالمين‪ .‬فلم ننال نئئرها حتى مات‪.‬‬

‫قالت واخبرنا رجال من اهل المدينة ايى ومبو بن العاصر قال لبنيه عند موي إننا‬

‫ولا في الإسلام الذي لو وضخ‬ ‫المر‬ ‫عليه انخبلضق‬ ‫لعق في الثدئؤ الذي لو يضخ‬

‫طنه اديلم اابفة‪ ،‬فهما برن‪١‬م فيه فافي نسئنهمعلد باد إله إلا المر وققطن عليها‬

‫انا سم فلا‬ ‫وقال لقنههترإل‬ ‫تنزله قلنممنهطرد‬ ‫فكانت هده تقي‬ ‫وفطر لوقته‪.‬‬ ‫ليده‪،‬‬
‫ظسرز نبئي‬ ‫الترتاض‪٠‬رثكا‪،‬‬ ‫ورنر‬ ‫وثكنىا‬ ‫نائخ‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫هتهعني مادء‬ ‫ولا‬ ‫ملنإ‪،‬‬ ‫غه‪.‬فبموا‬

‫وإذا‬ ‫الايمن اولى بالتراب من الاسر‪ ،‬ولا تجعلوا في قري خشبة ولا تخقرا‪،‬‬
‫وازنتموني فاقعدوا عند للري بينز تنخر تيزور زسنفيهلها الدهدعنس بكر‬

‫الجزع من الموت‬

‫الموت ما جزع لنئهان‬ ‫امدحابناهعند‬ ‫ما قزح احث من‬ ‫قنبناطرى قالت‬ ‫الئطنبل بن‬

‫الثورتز‪ ،‬فقلناز يا ايا عهد المهم ما هذا القئع؟ اليس ئذقب إلى من تنتمنذته وقززث‬

‫بيدنلد إلهه؟ فقالت ويحكما إني ألدنللير طريقأ لم اعرفه‪ ،‬واثدم على رينو لم ارم‬

‫فهيم في‬ ‫زلجدأ شمدأ‪،‬‬ ‫الحسن‬ ‫عليه اخوه‬ ‫وجد‬ ‫الحسن‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫ولما نترننئي سعهن‬

‫ذلك فقالت ما رايخ ايه جعل الطزن عارآ على سيغقوبب‬

‫وقال صالح الئنايز دخلك على الحسن وهو في الموت وهو نكثر الاسترجا}‪،‬‬
‫فقال له إبنهن أمئلك قمدتلبرجع على الدنها؟ قالت يا نني‪ ،‬ما الدهدسترجع إلا على نفسي‬

‫التي لم اطنب بمثلها يحطم ولما امر معاوية بقتل حخر بن الأنتر واسحابه‪ ،‬تعث‬

‫عليها‪ .‬فلما ئنثح نقر لين الأدبر إلى‬ ‫إلههم اكفانهم وامر بأن عنع قهورهم ونقتلرا‬

‫لا‬ ‫فقالتوكهف‬ ‫منس الموت!‬ ‫امنثلظرنمجنزث‬ ‫لهن‬ ‫فقيل‬ ‫شدلأآ‪،‬‬ ‫جلالا‬ ‫ثيزث‬ ‫السيف‬

‫اجزع وارى سنا مشهور( وكفنا منثدورا‪ ،‬وقرا نتحفوراتر‬

‫اليكاء على الميت‬

‫الثنعهي عن إبراهيم قالت لا ليكون النكاء إلا من قهنلي اا ثيوة اا ‪ ،‬فاةا اشتد الخزن‬

‫وقت اليكاء‪ ٠‬وانثددز‬

‫فلئن قئننان لنثى لنا ‪ ...‬ولئن ثزثنا ذالد للطن«‬


‫‪.‬‬
‫قنهثله نبترزث الغهوئى دما ‪ ٠ ٠ ٠‬ولمظه لجندث ولم ثنير‬

‫غههدأ قريأ‬ ‫ذغها فإنها كننمهبنيب‬ ‫فقالت‬ ‫الأحنف بامراة تبكي نيتأ ورجل يغهاها‪،‬‬ ‫مر‬

‫لما ننقي إبراهيم بن محمد صلى ايه عليه وسلم بكى عليه‪.‬‬ ‫قالواز‬ ‫وننفرآ بعهدة‪.‬‬

‫فنك عن ذلك فقالت تدمع العنان ويحزن القلب ولا نمئول ما ننهط الرسم‬

‫صر‪،‬‬ ‫وتر النبي صلى ايه عليه وسلم بندهدوة من الأنصار تكهن ننتأ‪ ،‬فإنبتررهئى‬

‫والعين‬ ‫النفع نصابة‪،‬‬ ‫فإن‬ ‫ضر‪،‬‬ ‫ذغهن يا‬ ‫عليه وسلب‬ ‫فقال له النبي صلى ايه‬

‫دامعة والعهذ قريب‪ .‬ولما بكت نساء اهل المدينة على لتلى احد‪ ،‬قال النهى صلى‬
‫ايه عليه وسلب لكئى حمزث لا ياكهئ لهب فننمجع ذلك اهل المدهنة‪ ،‬فلم بيهم لهز ماك اا‬

‫ابعدها اا إلى اليوم إلا ابتدا اا المساء اا فيه بالبكاء على حمزة قالت النبي صلى ايه‬

‫الطهر‬ ‫على صنفلنة ما دفة حتى نغشز من حواصل‬ ‫ان نثنثا‬ ‫لولا‬ ‫عليه وسلب‬

‫ونطون النتهاع‬

‫ولما نعي اللسان بن نئئن الى صر بن الخطاب وضم هذه على راسه وصاح يا‬

‫السني على النعمان‪ .‬ولما استشهد زهد لين الخطاب يالهصامة‪ ،‬وكا صنحهه رجلين‬

‫بنيس يدنا بن كعب فزجع إلى المدنة‪ ،‬فلما رآه عمر ذنغث عهغاه‪ ،‬وقالت وخلقت‬
‫زيدآ ثاوية واتهتني وقال سز بل الخطاب اا رضي ايه عنه اا ز ما قلث الصئها إلا‬

‫وجدط فسر زير‬

‫وكان إذا اصابته مصيية قالت قد فقدك ئيدأ فصدرلطم‬

‫فامتنع‬ ‫هجرة‪،‬‬ ‫بينهما‬ ‫وكان‬ ‫الخطاب‪،‬‬ ‫لين‬ ‫صز‬ ‫ايام‬ ‫الوليد‬ ‫لين‬ ‫خالا‬ ‫تمني‬ ‫ولما‬

‫النساء من البكاء عليه‪ .‬فلما انتهى ذلك إلى صر‪ ،‬قالت وما على ناء بني الصغيرة‬

‫لمقال معاوية‪،‬‬ ‫ولإ لمثلقة‪.‬‬ ‫علي ابي لنليصان ما لم ليكن لغوا‬ ‫ان نرلنل من دمعهن‬

‫وذكر عنده الضاءز ما نننزئنن النرطس ولا ندب العؤتى يثلهلئ» وقال ابو بكر لين‬

‫طناثرن نزلت لي مصيية اؤجعتني‪ ،‬فذكرت قول ذي النغمة‬

‫لعل انحدار الامس يرغقضن راحة ‪ ٠ ٠ ٠‬من الزنى او تنفي ثنينا القلا{‬

‫كميك فسلوطم وقال الفرزدق في هذا ا لمعة ن‬


‫قصد ه‬
‫قننلوط ن‬

‫تني هصذةههدسهم‪٠‬إ ما‪(.‬‬


‫فجناسهذم‪.‬‬
‫ه ‪. ٠ ٠ ٠‬جيرك ههموث ع‬
‫يهه‬
‫وهلهه‬
‫و سوس‬
‫جيي‬
‫اثني ليو‪.‬م س‬
‫عالم تدىرر عي‬

‫ظلك لما إئإ البكاء لراحة ‪ ٠ ٠ ٠‬به نمنهئفي من طرئى ان لا تلاقيا‬


‫قعهذ كما ايه الذي انتما له ‪ ٠ ٠ ٠‬ألم شنمعا بالبيظنتهن النفاديا‬

‫خمسة دعا والرمل نحني وبينه ‪ ...‬نأسصعنى ننثهأ لذلك داجيأ‬

‫ينال( قعهدلد اننى وقغذلد ايخت‪ ،‬معناهز لدعلنلرى اننى‬

‫القول عند المقابر‬

‫فلما بلغنا النتاج وصرنا إلى‬ ‫الحخ‪،‬‬ ‫ضة نريد‬ ‫خرجنا مع آند لين‬ ‫قال بعهنهب‬

‫مقابرها العنز إلينا‪ ،‬فقالت‬

‫لئل اناس نهر لمغنائهع ‪ ٠ ٠ ٠‬فهم نيلبئنصنون والنور تزين‬

‫فما إل تزال دان ننا قد انتمرتدخ ‪ ...‬وهنأ بانفاس النبوت جديد‬

‫ثم جيزأ الأحياء اما نزائهم ‪ .. ٠‬فدان واما الملتقى فقجهد‬

‫ما‬ ‫لهن‬ ‫فقلت‬ ‫والمقرة‪،‬‬ ‫المدينة‬ ‫بهن‬ ‫جالن‬ ‫وهو‬ ‫للئهناثغنإ‬ ‫ليهزليد‬ ‫مررط‬ ‫وقالت‬

‫فسكن نممنزف الأحياء وصكؤ‬ ‫هذين الغنكرين‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫آنظر‬ ‫هنا؟ قالت‬ ‫ها‬ ‫الجلسلد‬

‫يالمخزاب‬ ‫نطق‬ ‫قد‬ ‫النوجثك‪،‬‬ ‫الثور‬ ‫يأهل‬ ‫صدوتر‬ ‫باعلى‬ ‫ثم بادى‬ ‫الموتى‬ ‫يلتقى‬

‫يمينياصدلون‬ ‫لا‬ ‫وسايجها مقترب‪،‬‬ ‫فمحلها نثنزب‪،‬‬ ‫ينانزها‪،‬‬ ‫تالئزاب‬ ‫ونهنذ‬ ‫قنائها‪،‬‬

‫تواصل الثيران‪ .‬ولا هتزاورون ئزاور الجيران‪ .‬قد طخنهم بظظه اليلى‪ ،‬واكلتهم‬

‫الجنان( والثرى‪٠‬‬

‫فقد‬ ‫المنازل‬ ‫النقرة قالىزاما‬ ‫دخل‬ ‫إذا‬ ‫ايه وجهه‬ ‫ابي طالب كرم‬ ‫طنا بن‬ ‫وكان‬
‫طدنا‪،‬‬ ‫خر ما‬ ‫نبمحث‪،‬فهذا‬
‫ننلق‬ ‫الأزواج فقد‬ ‫واما‬ ‫نصث‪،‬‬
‫ضيي‬
‫هك‬ ‫الأموال فقد‬ ‫واما‬ ‫نث‪،‬‬
‫كمن‬
‫طننب‬

‫فلندع ثسبغريسصا عند( ثم قالت والذي نضي لمقهى لو ازن لهم في الكلام لقالواز إن‬

‫السلاف عليكم‬ ‫علنا بن ابي طالب إذا دخل المقرة قالت‬ ‫خبر الإاد التقوى‪ .‬وكان‬

‫اللهم اغفر لأ‬ ‫يأهل النهار النوجشة‪ ،‬والنضال المقفرة‪ ،‬من المؤمنين والنؤمنف‪،‬‬

‫ولهب وتجازف بعقود طا وعنهم شم يننولت الحمد ليل الذي جعل لنا الأرطى كفالآ‪،‬‬
‫وعليها‬ ‫ننغادنا‪،‬‬ ‫إليها‬ ‫اا‬ ‫جعل‬ ‫اا‬ ‫و‬ ‫خلقنا‬ ‫منها‬ ‫الذي‬ ‫لمين‬ ‫والحمد‬ ‫وامواتا‪،‬‬ ‫احيان‬

‫وزضي عن‬ ‫وقنع بالكفاف‪،‬‬ ‫الصنك‪،‬‬ ‫وصل‬ ‫النعاد‪،‬‬ ‫طوبى لمن ذكر‬ ‫مسحشرينا‪٠،‬‬

‫ايه عز وجلة‬

‫قوم‬ ‫عليكم داز‬ ‫السلام‬ ‫النثرة قالت‬ ‫ذخل‬ ‫إذا‬ ‫عليه وسلم‬ ‫ايه‬ ‫القي صلى‬ ‫وكان‬
‫نؤمنبن وإنا ان شاء ايه بكم لاحقون‪ .‬وكان ا ل ‪.‬خننن ا لقص« نا إذا دخل ا لصق« ة قالت‬
‫التي نغزجث من الئنيا وهي بلد‬ ‫اللهم زن هذه الأجساد الهالهة‪ ،‬والجظام الأخرى‬
‫تخل‬ ‫إذا‬ ‫الئههدل‬ ‫اين‬ ‫طفل‬ ‫وكان‬ ‫منا‪.‬‬ ‫وننلاما‬ ‫منلد‬ ‫زورا‬ ‫عليها‬ ‫انزل‬ ‫مزمنة‪،‬‬

‫المقببة هقولت اللهم اجعل فئاتهم نجاة لهم مما ينهبمزهون‪ ،‬واجعل جسابهم زيادة لهم‬

‫فهما يحبون‪.‬‬

‫الوقوفخ على القبور وتأبين الموتى‬

‫وقف اعراينى على بنر رسول ايه صلى ايه عليه وسلم فقالت ئنليخ قئنلنا‪ ،‬وامرت‬
‫فخفظنام هولنلغلآ عنس ببلم ف‪،‬منومهننام‪ .‬اا ولو انهم إذ فللنوا انفننهم جاثملد فاسئقزبىا‬

‫وهثنالد‬ ‫اننفضنا‬ ‫ظلمنا‬


‫وقد ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ايه ترابا زحفا اا‬ ‫ايه وا لدنتغفر لهم الئنولخ لزقنوا‬

‫فاستغفر لنا‪ .‬فما ققهث مذ إلا لدداللننم وقفت فاطمة عليهما السلام على قر ابيها‬

‫صلى ايه عليه وسلب فقالثز‬

‫إنا قئهينالد قثد الأرطى واهلها ‪ ٠ ٠ ٠‬وهات نأ عنيت عنا الزغل والعين‬

‫ثضن‬
‫ظو‬‫عدض وحالضخ دو« ا ل و‬
‫ةه‬‫يج‬
‫نسللق كان الصويغ صاذقنا ‪ ٠ ٠ ٠‬لما ن‬
‫لميك للرا‬
‫‪٠‬ف ه‬

‫ايه‬ ‫لما قرخنا من زفن رسول‬ ‫أنس بن ومالك قالت‬ ‫عن‬ ‫حنان بن ننلمة عن ثابت‬

‫انفسكم ان‬ ‫كهف طاتك‬ ‫يا انس‪،‬‬ ‫ضة فاطمة فقالثز‬ ‫عليه وسلم اقهلك‬ ‫صلى ايه‬

‫ثغثوا على وجه رسول ايه صلى ايه عليه وسلم الترات‪ ،‬ثم نكث ونادثز يا ايتاما‬

‫إلى‬ ‫يا ايتاما‬ ‫نن ربه ناداه‪،‬‬ ‫يا ايتاما‬ ‫ون ربه ما ادناه‪،‬‬ ‫يا ايتاما‬ ‫اجاب ربا دعاهم‬

‫جبريل ينعاه‪ ،‬يا ايتاما نبعة القزذؤس ملام قالت ثم ننلاك‪ ،‬فما زادت شينأ‪٠‬‬

‫فاثنى‬ ‫وقد‬ ‫ايه لين تسعون‬ ‫تنين‬ ‫عنه اثنى‬ ‫ايه‬ ‫الخطاب رضي‬ ‫بن‬ ‫صر‬ ‫ولما نفن‬

‫فاتتني‬ ‫والمه لين‬ ‫قالت‬ ‫ثم‬ ‫رداءه‪،‬‬ ‫وتطرح‬ ‫يهمي‬ ‫قهره‬ ‫على‬ ‫فزقم‪٠‬ن‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫الصاد{‬
‫عليلا لا فاتني ضوهدئى الثناء‪ ،‬اما واية لقد كنين ن‪.‬نخها بالحثى‪٠ ،‬بخيلا بالهاطل‪،‬‬ ‫الصلا‬

‫سترضى حين اسلئممنا‪ ،‬وشنقط حهن النئنط‪ ،‬ما كنين خياليا ولا نثاطذ سفجزج ايه‬

‫عنه عليي قننر ومنناله‪،‬‬ ‫ابي طالب رطثي ايه‬ ‫ووقف عملنا بن‬ ‫الإسلام منرإ‬ ‫عن‬

‫وابظي في‬ ‫وعلل زاها‪،‬‬ ‫وجاه طائعا‪،‬‬ ‫اعلم زابغها‪،‬‬ ‫لقد‬ ‫زحم ايلة خقابا‪،‬‬ ‫فقالت‬

‫جسمه فطنهر‪ ،‬ولن نضنخ القت اجز من احسن عملا‪.‬‬

‫طي رضي الميت‬ ‫ولما ننفي علية بن أبي طالب رضوان الميت طهه‪ ،‬قام السل بن‬

‫ابى نجطن فيكم الليلة زخل لم يددهقه الأولون ولم ننركه‬ ‫ايها الناس‬ ‫عنهما‪ ،‬فقالت‬

‫الأخرون‪ ،‬قد كان رسول ليل صلى ايه عليه وسلم نمنعثه فقكتنفه جبريل عن ليعينه‬

‫لا فأثنى حلى نيئثح ايه له‪ ،‬ما ئزلد صنفراء ولا بيضاء إلا‬ ‫عن ثيماله‪،‬‬ ‫وميكائيل‬
‫عن محمد لين نصهنغب‬ ‫الحسن‬ ‫الرحمن لين‬ ‫علخ‬ ‫لسمائة يرهم اعثها الخادم لم‬

‫قالت لما مات داود الطائي تهطع ابن الطنمالد فقالت إل داود نظر إلى ما لي تقيه‬
‫مناخرته‪،‬سهفلعثس نطنئ الئلب يصز الغنى فكا‪ ٢‬لم ينظر إلى ما إلهه كننمهنظرون‪،‬‬

‫و‬ ‫ثمهو منكم‬ ‫وانهم منه نييرن‪،‬‬ ‫إلى ما إلهه نملرم‬ ‫وكان{ لهم تنظروا‬

‫ظوبكم‪،‬‬ ‫بحقها‬ ‫واماتث‬ ‫ألأنها سخثولكمم‬ ‫اذقلث‬ ‫قد‬ ‫نغرورين‪،‬‬ ‫ننفتونبن‬ ‫راكم‬
‫استورثرى مةكج يلكن‪١‬مز إذا ننلر‪١‬مز إلهه ةيدنمثه رنا وشل الموات‪ .‬يا داود‪ ،‬ما اعجب‬
‫ننىهد‬ ‫وإنما‬ ‫وآتعهتها‬ ‫إكرانها‪،‬‬ ‫ننىهد‬ ‫وإنما‬ ‫سنئسليى‬ ‫اقنث‬ ‫زمانلدا‬ ‫اهل‬ ‫بهن‬ ‫شاكر‬

‫لمانتمثنأث الملبس وانمائي‪ .‬للنهر شم‬ ‫اخثنثر المطعم وإنما نخر« ملمه‪،‬‬ ‫باعتها‪-‬‬
‫انية يةضك قبل ان تموث‪ ،‬وقبلتها قبل ان نقر وعذبتها قلل ان تغذب‪ ،‬ننقنث‬

‫نفسك فى نلننك ولا نحئث لما ولا جليس معها‪ ،‬ولا فزانل تحنك‪ ،‬ولا ستر على‬

‫بايلين وآ ثلة فئد فيها ماءلس ولا صنغقة ليكون فيها غدا‪-‬لد وعشائر يا داود‪،‬‬

‫ما تثنتهي من الماء بارده‪ ،‬ولا من الطعام طنيه‪ ،‬ولا من الفاس لنغه‪ ،‬بلى ولكن‬
‫فلا اصغر ما بذك وما احقز ما ثزثك فى نبينب ما‬ ‫آمنت فيه لما بهن سية»‪،‬‬

‫زقنحهنث وائلتا لم تقبل من الناس خطلنة‪ ،‬ولا من الأخوان هية‪ ،‬فلما تنز لثنهسزلد‬

‫قد‬ ‫رتلا‬ ‫ان‬ ‫علمت‬ ‫خضزلد‬ ‫نل‬ ‫فلو رايث‬ ‫صلك‪،‬‬ ‫رةاء‬ ‫والسد‬ ‫بغهنللد‪،‬‬ ‫زئلم‬

‫‪.‬‬ ‫أثرمك وشئتلير‬

‫وقف الأ حنك بن قيس على لئر أخيه فاكثر‬

‫فوالق لا آنسى يئتهلد ئرهئغه ‪ ٠ ٠ ٠‬بجانب قوسلى ما نعني على الأرطى‬

‫على انها تننلو الألوف وإنما ‪ ٠ ٠ ٠‬نزتلخ بالأدنى وإن جل ما تنضي‬

‫ووقف محمد بن المختفية على قر الضنى لين علي رينسي ايه عنه فنغتئنلئنه الغهزة‪،‬‬

‫ولغم‬ ‫قئت وفانك‪،‬‬ ‫عئيت خهانك فلقد‬ ‫فلئن‬ ‫قل حمك ايه أبا احمد‬ ‫شم سنطثى فقالت‬

‫بملللد‬ ‫لمكمن‬ ‫لا‬ ‫و كهف‬ ‫ظللمه‬


‫يئ‬‫طننه ءئ‬ ‫تذئى‬ ‫البدن‬ ‫ولغة‬ ‫طننهع بذنلد‪،‬‬ ‫روح‬ ‫الهفح‬

‫اكك‬ ‫لممذئك‬ ‫الضاء‪،‬‬ ‫اصحاب‬ ‫وخامس‬ ‫الهمدى‪،‬‬ ‫ولسليل‬ ‫الانبياء‪،‬‬ ‫ولد‬ ‫بقنة‬ ‫وانت‬
‫الحثى‪ ،‬وئبيث في يقر الإسلام‪ ،‬فههنث حقا وجلنث ننلكا‪ ،‬وإن كإنث افضنا خهز‬

‫عنها‪،‬‬ ‫يإدبارلد‬ ‫فقد كنث للدنيا نذلا‬ ‫وشكل لك صالح ن‪.‬نغهلد‪،‬‬ ‫ايه ف لهبجه‪.‬سلف‪،‬‬ ‫‪٠‬ئهنر‬

‫وكنت للأخرة نجزآ يإقهالك علهها‪ ،‬ولئن كان اجل الحوادث بعد رسول ايه صلى‬
‫بضهدن‬ ‫ايه لهيد‬ ‫كتاب‬ ‫إئإ‬ ‫بعده فثنك‪،‬‬ ‫المصائب‬ ‫واعظم‬ ‫عليه وسلم ئذنزلد‪،‬‬ ‫ايه‬

‫عليلد‪،‬‬ ‫العزاء‬ ‫بحسن‬ ‫ايه‬ ‫موعد‬ ‫انليز‬ ‫فأنا‬ ‫منك‬ ‫الجزطن‬ ‫ولحسن‬ ‫فهلا‬ ‫الصبر‬

‫واستعهضه منك بالاستنفار لمع فعليا السلاف ورحمة المر ترديه خبر قالبة لك‪،‬‬

‫ولا زارهة على القضاء فهلد‪ ،‬تر انصرفت‪.‬‬


‫لما فطر ابو بكر اا رضي ايه عنه اا نقي ثوب‪ ،‬فارثئث المدينة بالبكاء عليه‬

‫ابي‬ ‫علول اين‬ ‫رجاء‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬ ‫ايه صلى‬ ‫القرم كهورنجطن رلمنول‬ ‫ودهثى‬

‫طالب باكيا نسرا مسترجعا حلى نقف بالباب وهو يننولت زحمك ايه ابا بكر‪،‬‬

‫واعظمهم ءعناء‪،‬‬ ‫يقيينا‪،‬‬ ‫واشدهم‬ ‫إهصانا‪،‬‬ ‫واخلصهم‬ ‫إسلدما‪،‬‬ ‫القوم‬ ‫اول‬ ‫واية‬ ‫كمث‬

‫واحنا«‬ ‫الإسلام‪،‬‬ ‫واحرليهع كل‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه صلى ايه‬ ‫على رسول‬ ‫واحفظهم‬
‫وددل‪٠‬ههه برسول ايه صدلي } ايه عليه وسلم ئلنقأ زللةيهنلأ زقؤيأ و صمتأي‬
‫على اطه‪ ،‬وا ل‬

‫فجزالد ايه عن الإسلام وعن ريول الميت وعن النسلمين خيرآ‪ ،‬صؤقث رسول ايه‬
‫اا صلى ايه عليه وسلم اا حين سينيه الناس رواسهته حهن تخلوا‪ ،‬وقمت معه حلن‬

‫اا والذي لجاة بالصندق وطندق به اا لري‬ ‫قعدوا‪ ،‬سننالد القت في كتابه مدذهقا فقالت‬

‫مبمعأ ونريد( كنز والمهن للاسلام حفيصننأ‪ ،‬وعلى الكافرين عذايأ‪ ،‬لم علل ن ئتلد‪،‬‬
‫لا تنزيه العواصف ولا‬ ‫كنث كالجيلي‬ ‫ولم ئننن نفسلير‬ ‫ولم ئههننف يصدبرثك‪،‬‬

‫ز ض‪٠‬عيفا في‬ ‫نترزهله الئوا صف‪ ،‬كنث كما قال رسول ايه اا صدلي } ايه عليه وسلم اا‬

‫ينمظهصا عمد المر قليلا في الارضي‬ ‫بدنلأ‪ ،‬قرنا في امر ايه‪ ،‬متواطمعا في ثضكه‪،‬‬

‫فؤاد« فالقوقأ‬ ‫قثدلد نطنع‪ ،‬ولا لاحق عندك‬ ‫عند المؤمنين‪ .‬لمفكن لاحد‬ ‫نهرا‬

‫عندك ضعهة ع متى تانذ المثل منه‪ ،‬وا ل ‪٠‬ضعهك عندك قوتنا حلى تاخذ الحثا له‪،‬‬
‫فلا خزمنا ايه اجزلد‪ ،‬ولا ا طجنرلنا بعد(‬

‫تاذن إن كنث إلا كما طمت‪،‬‬ ‫على قهر معاوية فقالت‬ ‫نقف عهد الملك لين نزران‬
‫ثيهنكثنذلير الجلر ثم أنشأ هقولت‬
‫كئطقك الجلب ون‬
‫ث‬

‫وما النهر والأيام للأ كما ترى ‪ ٠ ٠ ٠‬زرقة مالي او فراش غيهب‬

‫فلما‬ ‫الئيوفة‪،‬‬ ‫على‬ ‫استعمل لمعاوية الضغالد‬ ‫ظلم زياد‬ ‫لما‬ ‫عدى قالب‬ ‫الهنثم بن‬

‫دخلها‪ ،‬لهى عن قر زياد‪ ،‬قثل طهه‪ ،‬فأتاه حلى نقف به‪ ،‬ثم قالت‬

‫انيا النقرة والدنيا نفنلعة ‪ ...‬وال من خئيت الئنيا لنغئوئ‬

‫قد كان يندلد للنغروف نغرفثن ‪ ٠ ٠ ٠‬وكان يندلد للئثزاء كننمهنكبر‬

‫لو ن‪٠‬نلذ ا لقيا والإسلام ذا لئيم ‪ ...‬افيا لقلذلير الإسلام وا لخير‬

‫والأبيات لحارثة يل تير تنثر زياد(‬


‫عليهما السلام‬ ‫أبي طالب كئم الفي وجهه فاطمة‬ ‫علنا بن‬ ‫لما زفن‬ ‫للمعائننا قالت‬

‫ثمثل عند قرها‪ ،‬فقالت‬

‫لثل الجناح من نغليلهن ئزئهبإ ‪ ٠ ٠ ٠‬وكل الذي دون الممات يئليلخ‬

‫واذى افتقادى واحدأ بعد واحب ‪ ...‬دليل على ان لا فنوف إنليل‬

‫لما مات السل لين ضة عليهما السلام ضزبث امراته لنطاطا على قره واقامت‬

‫فاجابه‬ ‫طلبوا‪.‬‬ ‫ما‬ ‫ادزكوا‬ ‫ننولت‬ ‫قائلا‬ ‫فسضخ‬ ‫تفئها‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫انمدرفضخ‬ ‫ثم‬ ‫خؤلأ‪،‬‬

‫الطبية‬ ‫الفرافصنة‬ ‫نائلة بنك‬ ‫وقفت‬ ‫الظبي قالت‬ ‫ابن‬ ‫فانصرفوا ‪٠‬‬ ‫تلوا‬ ‫بل‬ ‫نجيب‬

‫خلى قر عثمان فثرحمت علهه‪ ،‬شم قالثز‬

‫وما لري لا أنني وئكي صنخابتي ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد يسزقن‪٠‬ت طا نضول أبي ينمنرو‬

‫وقد‬ ‫الثو‪،،‬‬ ‫الغزل تلى كما فنر‬ ‫إني رايخ‬ ‫فقالثز‬ ‫إلى منزلها‪،‬‬ ‫انصرفضخ‬ ‫ثم‬
‫خعئث ان تلى لحزئى عثمان في قلهي‪ ٠‬قذضخ ينقههر فهثنمت فاها وقالثز وكل لا لوعد‬

‫مني رجل نقعد عثمان ايدا‪.‬‬

‫لما هلك الإلغكندر قامت الئطهاء تعلى راسه‪ ،‬فكان من قولهم الاسكندر كان امس‬

‫المعنى ابو العتاههة‪ ،‬فقال‬ ‫هذا‬ ‫اخذ‬ ‫انطلى منه الرب وهو اليوم اوعط منه امس‪.‬‬

‫عند زئنه ولدآ لهن‬

‫‪.‬‬ ‫مكه‬ ‫‪ ٠ ..‬همو مورس‬ ‫عا وو‬ ‫سهسىئ سهم‪.‬‬ ‫تو‪.‬‬


‫كفي خزنا لمذقلنلد لم اني ‪ ٠ ٠ ٠‬للصلة نزاب قرلد من كيا‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬فأنك الهوة اوعز منك حنا‬ ‫وكنغ وفي غهانك لي جظا‬

‫شغ ‪٠‬لني( الحزن لك عن الحزن‬


‫نقف ابو ذز الميداني علي قر ابنه ذز فقالت يا يإن‪ ،‬مع‪.‬‬

‫اللهم إني قد وهيث لك إساءته‬ ‫ثم قالت‬ ‫عليلد‪ ،‬ظيث نتغري ما لنلث وما قبل للير‬

‫قد‬ ‫يا ذل‪،‬‬ ‫إلى قره فقالت‬ ‫عنه التقين‬ ‫انصرف‬ ‫فلما‬ ‫قنن له إساءته إلهلير‬ ‫إلي‪،‬‬
‫انصرفنا وئزثنالد‪ ،‬ولو اقمنا ما لةقعنالير‬

‫علهه‪،‬‬ ‫اللهم إني ارجولد له واخاظد‬ ‫ابنه فقالت‬ ‫على قهر‬ ‫وقف محمد بن لنليصان‬

‫إئى في‬ ‫يا ابضك‪،‬‬ ‫ؤقفث انعرابنة على قر ابيها فقالت‬ ‫فحقق رجائي واولى خوفي‬

‫ولم وسلم من‬ ‫الله‬ ‫وفي رسرهل الله صلى‬ ‫قزطثا‪،‬‬ ‫قثيك‬ ‫اللين ك‪٠‬ابلأ وتعالى من‬
‫نصهينك الدهدوة‪ ،‬ثم قالت اللهب تزل بلد عينيك نثرا من الزاد‪ ،‬مخثدؤنلين الوهاد‪،‬‬

‫لنينا صا في ايي العهاد‪ ،‬فقيرا إلى ما في تةهلد يا جواد‪ ،‬وانت اي رن خهئ من‬
‫النأنهون‪٠‬‬ ‫غنته‬
‫في ننعة زن‬ ‫وولخ‬ ‫ا لمنهون‪،‬‬ ‫بةللهنلي‬
‫ب‬ ‫وأ لئئغنى‬ ‫الصؤنلون‪،‬‬ ‫به‬ ‫نزل‬

‫اللهم قليكن قزى عهدين منك رحمئك‪ ،‬وبيانه جثنك‪ ،‬ثم انصرفت‪.‬‬

‫قال عهد الرحمن بن عمرة دخلخ على امراة من نجد باعلىسطى الأرطى في‬
‫تاو لها وبين تةنها ثتنإ لما قد نزل به الموط‪ ،‬فقامك إلهه فاسهضظنته وضينلته‬

‫النعمة‬ ‫اليس‬ ‫من‬ ‫اخنئى‬ ‫ما‬ ‫قالثز‬ ‫تشائهن‪٠،‬‬ ‫ما‬ ‫قلضقز‬ ‫أخى؟‬ ‫يابن‬ ‫وقالثز‬ ‫سوندئته‪،‬‬

‫واهلث به التقلرة ان لا تدع التوثق من ل‪٠‬ئه قبل جل ظندته‪ ،‬والظول بغثزته‪،‬‬

‫شم‬ ‫واحتسابا‬ ‫عينها دمعة صلرأ‬ ‫من‬ ‫وما فقطر‬ ‫قالت‬ ‫والمحالة بلغه وبين آئهب‬
‫نظرت إلهه فقالثز والفن ما كان اا ماله اا لقطنه ولا امره لجزله‪ ٠،‬ثم انثددثز‬

‫زهين ززا} بالتى لا تشهغه ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن كانت الئغشاء ضاق بها نزعا‬

‫نقف سز بن عهد العزيز على قهر ابنه عهد الملك فقالت زحمك ايه يا نننإ‪ ،‬فلقد‬

‫كنث لبنانا مولودة بائاىناثطا‪ ،‬وما اغيب ايمي لو دعوثك اجنتني‪ ٠‬توفي رجل كان‬

‫خره‪،‬‬ ‫ذل‬ ‫بن‬ ‫مز‬ ‫فهلغ‬ ‫جفاثكه‪،‬‬ ‫الناقل‬ ‫فتحانى‬ ‫بالذنوب‬ ‫نضه‬ ‫على‬ ‫ننرفأ‬

‫فاوصس إلى اهله ان خذوا فيسجهازه فاةا فرخنثم فاذنوني‪ ،‬ففعلوا وشهده عمر بن‬

‫فقالت‬ ‫على قره‬ ‫ذر‬ ‫مرس بن‬ ‫دفنه بىقف‬ ‫فلما فزع من‬ ‫الملل معه‪،‬‬ ‫وشهده‬ ‫ذر‬

‫فنحمل ايه ابا فلان‪ ،‬فلقد صنجهث ضزلد بالثوحهد‪ ،‬وعلت ليل وجهل بالنئجود‪،‬‬

‫فإن قالوا نذنب وذو خطاياه فمن منا خبر نذنب وهل زي خطاها‪.‬‬

‫يا ابت مثل يوبا لم أثر‬ ‫سمع السل جارية واقفة على قر ابيها وهي تقولي‬

‫قال الذي والمه لم هز صثل ليومه ابو( وسمع عمر بن عهد العزيز ننمدرا للوليد بن‬

‫يا مولاي‪ ،‬ماذا لقينا يعدل« فقال له‬ ‫عهد الملك واقفا طي قر الوليد وهو يننولت‬

‫أن له في الكلام لأخير انه لقي بعدكم اكثز مما لقيتم بعدم‬ ‫اما وكل لو‬ ‫عمرة‬

‫اخيه ظلية قمعا له رنزخم ئلههم ثي التفت إلى نن معه‪،‬‬ ‫وقف لنعابىية على قر‬
‫فقالت لو ان النينيا نيهث على نيهدهان الامة ما نبيث لمكتبة ايدا‪.‬‬

‫العراقة‬

‫من رثي نضه‬

‫ووصف قهره وما ليكتب على القهر‬

‫قال فال ابن قغهيةز بلغني أن انل نل بكى على نضه وذكز الموت في ثيغره يزيأ‬

‫بن خذاق‪ ،‬فقالت‬


‫قل للفتى من بنك الدهر صن زاقي ‪ ...‬أم هل له من جماح النؤيء من زاقي‬

‫قد زخلوني وما يالنئعر من ثنغضهسي ‪ ٠ ٠ ٠‬والقسوني نلنايأ خهز اغلاق‬

‫وندنوني وقالا لصا زخلي ‪ ٠ ٠ ٠‬وادزجوني كاتي طنا مغزاق‬

‫وارننلوا فنيين من خنرين خننهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬لننلنوا في ضزيح النهر أطهاقي‬

‫ويشنوا المال وارفطنث عوائدهم ‪ ...‬وقال قانأهنى مات ابن نينإاق‬

‫قؤن عليلا ولا تملح يإشفاق ‪ ٠ ٠ ٠‬فانما مالنا للوارث الباقي‬

‫وقال ابو نقيب النذلنا ننعي« غفري‬

‫نطاهطاة لم هنهطوها وإنها ‪ ...‬لتذطس بها يلئاطها لت واحد‬

‫شظنؤا ما شظنؤا من زنهسا ثم اقبلوا ‪ .. ٠‬إلى لمطاة النشر ظر العوا«‬

‫فكنط نخرت البئر لما مئقئلت ‪ .. ٠‬وادرسق اكفاني وؤنننت لتماعدي‬

‫وقال لمروة بن جزاع لما تزل به المون‬

‫نن كان ون انغزاتي ياكهأ ابدأ ‪ ...‬فالهوة إني أراني الينة نثنوطنا‬

‫ننيغغنهه فاني هذ لدداوجه ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا علويخ رقات القول نغروضا‬

‫وقال الطرناح لين خهه‬

‫فيا زن لا تيجعل ؤفانسضي إن اوك ‪ ٠ ٠ ٠‬على ثنزقع يرغلى ينههر النظاري‬

‫ولكل شههدأ ثاويأ في جصابة ‪ ٠ ٠ ٠‬نصابون في فخا من الأزطى خائف‬

‫إذا فازثوا نهنياض فازثوا الأذن ‪ ٠ ..‬وصالوا إلى نؤغود ما في الصئخائف‬

‫فاتنل يئغسأ ثم نلمس باضنليي ‪ ٠ ٠ ٠‬نترقئ اوصالها في التتىئف‬

‫ونصهدلق لغوي نطل فغر مقر ‪ ٠ ٠ ٠‬ينيف السماء في لليدورعواكف‬


‫وقال مالك لين اللهيب تنثر ل‪٠‬ئه ويصف بنزه‪ ،‬وكان خزج مح ننعهد لين عثمان‬

‫فاةا‬ ‫بن طان لما فلنا ئراسان‪ ،‬فلما كان للعطر الطريق اراد ان نيليس ئئه‪،‬‬
‫بافعى في داخلها فلسسحيهمنه‪ ،‬فلما اين الموت استلقى على لثاه‪ ،‬ثم أنشأ هقولت‬

‫ذعاني القى من اهل اوة وصنغقتي ‪ ...‬بزي الطردين! نالعنإ وزاقهأ‬

‫فما زاعني إلا ننزابئى يقزة ‪ ...‬نظفعضق منها ال ألام ردائها‬

‫الم ثزني ينسق الضلالع بالهذى ‪ ٠ ٠ ٠‬واصدهحضق في نبترنثرى ابن ظلان غازيا‬

‫ظله دئى حهن أهنؤلد طائعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬تننأ باظى الرثنتبن وماليا‬

‫وةل هزئ اللذين جدهما ‪ ٠ ٠ ٠‬طنا شفبنى ناصح لو نهانها‬

‫ودر{ الغناء الانحاء ينمشهث ‪ ...‬نننمقزن أني هالك من امامها‬

‫تقول ابنتي لما رات زشهك رظتي ‪ ٠ ٠ ٠‬ليئائلد هذا تاركي لا ابالها‬

‫الا ليخ ثيغري هل تضخ لمالك ‪ ٠ ٠ ٠‬كما كيك لو عالؤا فيللم باكيا‬

‫‪ ...‬منزاباكننغق الننزنهاننا هابيل‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬برابية ني نقم لهالها‬ ‫فيا صاخهني زغلي ذنا الموت فاحقزا‬

‫وخطا باطراف الرنة نههدججي ‪ ...‬وئئا ظى ينملنني قههدل ليةائها‬

‫ولا تيغسداني بازين ايه فيكما ‪ ٠ ٠ ٠‬من الأرطى ذايء الغزطن ان توسالها‬

‫نليإاني قخراني ينزيي إلهكما ‪ ...‬وقد كنث قبلة اليوم طنغهأ قناديل‬

‫نغلهيت نل تيكى ضة فلم أجد ‪ ٠ ٠ ٠‬سوى الليف والرامي الرذنغنأ باكيا‬

‫وأنهم قتمزبيب يجر{ لقانه ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى الماء لم قترلد له الموت لتماقيا‬

‫وبالرمل لو نغلنل طوى ينحسزنل ‪ .. ٠‬قلن وقثهين الطسة النذاريا‬

‫ينمخونيي وانتمتاي اللتان امدبيتا ‪ .. ٠‬هنوتي وليت لي سننهسهج القاكها‬

‫لعمري لترى غالت ئراسائى هامتي ‪ ٠ ٠ ٠‬لقد كيك عن بانني خزان نائيا‬
‫ثخنل اصحابي قمثناق وغاذئوا ‪ ...‬اخا تئق في ينمزطنة النار ناريا‬

‫نيأنولون لا تنقد وهم نينفنىنني ‪ ٠ ٠ ٠‬واهل نكان النتر إلا نكانها‬

‫بقال رخل من بني ئننلب هقال له ائنىن‪ ،‬وهو لقهه‪ ،‬واسمه صنزيم بن نغشر لين‬

‫ولقنر‬ ‫تنظمان بن تننلب‪،‬‬ ‫عمرو بن‬ ‫عمرو بن مالك بن خبب بن‬ ‫ذلهلمبن غنم بن‬

‫إنك تموت بمكان ينال له إلاقة‪ ٠‬فمكث ما شاء المهم‬ ‫كاهنا فى الجاطهة‪ ،‬فقال لهن‬

‫ثم لىفركي زئب من قومه إلى الشام فاكؤها‪ ،‬ثم انصرفوا فضلوا الطرهق‪ ،‬فصالوا‬
‫لرجلي كهف فأخذ! فقالت يدهأوا حلى إذا كنتي بمكان ينا وكذا عهسر لكم الطريق‬

‫وزانيتي إلاهة ا وإلاهة قارة بالننماوة ا فلما اكؤها نزل اصحابه وابى ان نيهزلم‪،‬‬

‫الناقة‬ ‫فاحتكث‬ ‫ختنة‪،‬‬ ‫ناقته‬ ‫بمشهفر‬ ‫اننذك‬ ‫إذ‬ ‫راكبها‬ ‫وهو‬ ‫سنزتعى‬ ‫ناقثه‬ ‫فلهنصا‬

‫لى فاغى‬ ‫احفر‬ ‫واسع نعاويةز‬ ‫معه‪،‬‬ ‫لأخيه وكان‬ ‫فقال‬ ‫لياقته‪.‬‬ ‫فلديك‬ ‫بمشهفرها‬

‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫فلجق على شيع نروخن نعاويا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا النننيقك إذ نجغئى الحزازيا‬

‫ولا نننز فهما نيثزب المزن نفننه ‪ ...‬وسنثزاله للشيء يا ليث ذا لها‬

‫وإن أغققنك الدهز حال من امرىء ‪ ...‬قذغه وزاكل حاله واللهالها‬

‫تلحن عليه او ننئنزن ما به ‪ ...‬وان لمقلع فيقؤفه الغنث وإنها‬

‫قطا نغرطنأ إئى الظرف كثيرة ‪ ...‬وايلد لا تننقى بئفيلد باقيا‬

‫لغنرلد ما تيري امرؤ كهف نرئقي ‪ ...‬إذا هو لم نين‪٠‬تنعلى له ايه تراقيا‬

‫كفي خزنأ ان ترحل الئكب ننحهيزث ‪ ٠ ٠ ٠‬وانزل في أعلى إلاهة ثاويا‬

‫قالت فمات قذقنوه بها‪ .‬وقال فنية الذري لما انقن بالموثز‬

‫الا ظلاني قلل نؤح النوائح ‪ ٠ ٠ ٠‬وقبلة تخادع الئفس بهن القؤانح‬

‫وليل خبب يالههف نفطي على غبي ‪ ...‬إذا راح أصخايي ولصق برائح‬

‫إذا راح اصحابي لمغهطن نموعهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وظويرط في لنه علية صنئانحي‬

‫ققولون هل اسلحته لايلي ‪ ٠ ٠ ٠‬وما الرئس في الأرطى القزاء يصالح‬


‫وقال محمد لين قثدبرز‬

‫ويل لمن لم فلكم ايه ‪ ٠ ٠ ٠‬ونن تكون النار منثزان‬

‫لس الموغ وانت‬ ‫والنيل لي من كل ليوم اتى‬

‫كابر قد قبل في ننخلس ‪ ٠ ٠ ٠‬قد كيك آتية وانثاهز‬

‫صار القثدهرتز إلى زنته ‪ ٠ ٠ ٠‬تذخئنا الفي وإياه‬

‫ولما خضرث اثم العتاهإ الوفا{ ا وامه إسماعيل بن القاسم ا اوصى بان نقب‬

‫على بيره هذه الابيك الاربعة‬

‫اأئى ننا تسعي ‪ ٠ ٠ ٠‬اسمعي ثم جي نعي‬

‫انا زغل لننههدقعي ‪ ٠ ٠ ٠‬فاحتري مثل نصنزعي‬

‫ضقعي‬
‫ن‪٠‬‬‫قثهضق‪ ،‬تسعين جغنإ ‪ ٠ ٠ ٠‬ثم والمحيط ‪.‬‬

‫لي شين لودوك اللئى ‪ ٠ ٠ ٠‬فخذي منه او زجي‬

‫ايضأ‬ ‫على لره‬ ‫واؤصس بان نترطب‬ ‫الأبيف‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫الشعراء‬ ‫رعازضه يعطل‬

‫فكتهث‪ ،‬وعين‬

‫أصيح القين نههدقعي ‪ ...‬وتحليق رنؤضنعي‬

‫طنزظتري النتوف في ‪ ...‬اعزب يا أل نصنزعي‬

‫اين إخواننا الذي ‪ ٠ ٠ ٠‬ن إلههم تطلعي‬

‫نتس‪ ..‬فغدت فلم قلك ‪ ...‬واحد ونة نعي‬

‫نمد على لئر جارية إلى نبينب قهر أبي نواس ثلاثين ابيات‪ ،‬فقيل إنها من قول أبي‬

‫نواس‪ ،‬وعين‬

‫اقول لنهر نزيه نيننلصأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ننئى الميت تزذ العفو صاحبة القر‬

‫لقد لمئلوا تحث انثى ئنز الثجى ‪ ٠ ٠ ٠‬وثننس الهندى بهن الطنفائح والعئو‬
‫حزأدث لعلني بعذها نك اليكا ‪ ٠ ٠ ٠‬ويو ( عليها قناص راش الريو‬
‫ع ي‬
‫في‬

‫ؤجدضخ منحت القرائن الذي مات عليه ابو نواس رقعأ مكتوب فيها‬ ‫الرياشي قالت‬

‫هذه الأبيات‪..‬‬

‫ظامك بائى ظزلد أضنة‬


‫غظمت أنويي نسبملهثرآبتسسة‪ ٠ ٠ ٠ ،٠‬فلقد تم‬
‫ي‪٠‬‬‫يا رن إل ‪.‬‬

‫إن كان لا تنجو‪-‬د إلا ننيذ ‪ ٠ ٠ ٠‬فمن فلو{ وستجبر النخر!‬

‫ذا فزحم‬ ‫انغولا ريع كما امرين ستضثاعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فاةا زذ‬

‫مالي إليك وسهلة إلا الزجل ‪ ٠ ٠ ٠‬ولجميع طولا ثم أني شغلة‬

‫النشنن قالت أخبرنا يعطل اصحابنا ممن كان ننعى مجلس النياشين قالت رايخ‬

‫طي قر ابي هاشم الإيادتز بواسط‬

‫العويط اغزقني من دار ننلكنني ‪ ٠ ٠ ٠‬والموط اهنزعني من تعد ستشهريقي‬

‫ليل ينمنخ زاى فرى فاترغهزه ‪ ٠ ٠ ٠‬وخاف من ذلهره زنة الثصارهف‬

‫اخذ ليهدي يحبس لين خالد بن تزمك فوقفني على قره بالمرة فاةا‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫عليه مكتوبز‬

‫إئى تني الننذر لماانقطنؤا ‪ ...‬بحب شاد الننعة الراهب‬

‫نتغح بالمطلق نحارليهع ‪ ...‬وطهر هقطهه قاطع‬

‫والنهز واللحم لهم راهئى ‪ ...‬وقههؤة را‪١‬وقها لددابمب‬

‫والأخذ والثثان اثواث‪.‬هم ‪ ...‬لم زغلب الرواس لهم بالب‬

‫فأصهتحوا ئنوتأ للود القرى ‪ ...‬والذهن لا تنقى له صاجب‬

‫كأنما حياتهم أغقة ‪ ...‬ننزى إلى ليلية بها راكب‬

‫وقال ابو حانين ليهنز توضع من الجهرة على ثلا‬

‫الثنياننا قالت ؤجد مكتويأ على بعطر القبور‬


‫نل الأجنة ئؤرتي فجفيث ‪ ...‬وننكنضق في دار البلى قنسهضق‬

‫الحنا تنزيه لا صنديلى لنننزي ‪ ٠ ٠ ٠‬لو ثان ننطلق مات حهن قنوت‬

‫يا نؤنسا ننكن القرى سونقهضق ‪ ٠ ٠ ٠‬لو كيك اصدق إذ بلسق نلهث‬

‫او كان يعنى للبكاء نغئيع ‪ ٠ ٠ ٠‬من غول ما أبكي عليلا ضيهث‬

‫وقال محمل لين عهد ايه ز‬

‫وعنا قليلي لن ثرى باكهأ لنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ننقههدحلد من تنكر ؤيغرطن عن زئري‬

‫درى صاحبي بيكى قلهلأ لأزقتي ‪ ٠ ٠ ٠‬ونههدحلد من غول الليالي على لري‬

‫ونغريث إخوان وتنسى نوذتي ‪ ٠ ٠ ٠‬وئثنغله الأحباب طي وعن زكري‬

‫من رثى ولدهز فمن قولي في فلديز‬

‫تلهث قمظانك والأسلى يميميتيذد ‪ ٠ ٠ ٠‬والصنر سيمتد والنكا لا ننئن‬

‫يا غائهأ لا نلتقى سلثنابه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولقائه دول القيامة نؤعد‬

‫نهلخد‬
‫خننل م هلخدأ ههنوننته ‪ ...‬لو كان طعم أيالا ذالد ا ل ءه‬
‫ما كان ا ه‬

‫باليأس الغلو عنلير لا يتجلى ‪ ٠ ٠ ٠‬هههك اين من الخزين تينبظد‬

‫ومن قولي فيه اههنأز‬

‫وكذا قد ئنطعث ثليدى ‪ ٠ ..‬وخئاقتها لواعخ الثمر‬

‫ما مات غنى لننث اننفأ ‪ ٠ ٠ ٠‬اعذر من والد على زلد‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬دينك فيه غثناشتي يفدي‬ ‫‪٠‬‬ ‫يا زغمع ايه جارري‬

‫وآنرى نقمة الفور على ‪ ٠ ٠ ٠‬نن لم نييدلي غلنه إلى احد‬

‫من كان طوق من كل بائقة ‪ ٠ ٠ ٠‬وطنت اللوح طاهز القنند‬

‫سم‬ ‫وه ئنلة‬ ‫هسه‬ ‫ه‬ ‫اه‬ ‫‪.‬‬ ‫هم‬


‫ولا نقيد‬ ‫يا مولد يحبس لقد دهمت له ‪ ٠ ٠ ٠‬ليس لير‬
‫ته ‪ ٠ ٠ ٠‬يا بونه لو تركته لغي‬ ‫‪ .‬هم‬ ‫هم‬

‫يا موط لو لم سنشن تعليله ‪ ٠ ٠ ٠‬لكان لا شك سنننننهمن القلد‬

‫او كنين راخهضز في الجنان ‪ ...‬حاز الند واحدى على الأمد‬

‫أي حسام لددللث زنكنه ‪ ...‬وارن ئوح لئللث من لجسد‬

‫وان لتماقي قطعت من لئيم ‪ ٠ ٠ ٠‬وان صنع ازلت من ينمهدن‬

‫يا قمرأ انحف النسف به ‪ .. ٠‬قلل نلو} السواء في الغذد‬

‫أود خشأ لم يب له اسفأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وانا ينمينن عليه لم سخن‬

‫لا طننر لي بعذه ولا نيلسن ‪ ٠ ٠ ٠‬فجعضق بالصئلر فيه والنيلد‬

‫بببلنثاليأناموتمنئندي‬ ‫لولمأشخعندنؤ‬

‫يا لؤعئ ما يزال لاقضها ‪ ٠ ٠ ٠‬نيئدح ناز الأسى على نجدي‬

‫وقلت فيه اههنأز‬

‫يئطند الننىن له فمات ققيذا ‪ ...‬ونهس على طنزف الخطوب غولدا‬

‫بابي واني هالكأ ائردذه ‪ ٠ ٠ ٠‬قد كان في كل الظوم قرهدا‬

‫نود المظاهر اصدهحضخ يههنأ به ‪ ٠ ٠ ٠‬وغدت له يهطل الضمائر نودا‬

‫لم لإزئه لما رنينا فخذه ‪ ...‬وإن استقل به المنون زجهدا‬

‫لكل ئزيغا القاسق بع محند ‪ ٠ ٠ ٠‬في لئههطه والأخوة بع تزهدا‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬وابن المرتب في الحديث ننجهدا‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫وابن النهارلد في الرقائق‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬والأغثنتن روا( ونشيدا‬ ‫والأخئثنبنى قصاحئ وبلا‬


‫‪.‬‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬والنستفاز إذا طلبك مفيدا‬ ‫كان الزصنا إذا اراك و‬

‫زلى خقيظأ فى الأذنة حافظا ‪ ٠ ٠ ٠‬ونضى ودودا فى الززى نؤنودا‬


‫ما كان ينمي في الئئاية والدأ ‪ ٠ ..‬عفرين قداه بمثله نؤأودا‬

‫حلى إذا ينز العوالق في العلا ‪ ...‬والجلي ضنن نلته نلهحودا‬

‫يا نن نقلد في النكاء نزلها ‪ ٠ ٠ ٠‬ما كان نينمطى في النكا سمدئنهدا‬

‫ترى الهرب المطثقلينة للأسى ‪ ٠ ..‬ون ان ئكون حجار{ وخذهدا‬

‫إن الذي باد الشروط لممؤته ‪ ٠ ٠ ٠‬ما كان غزني بعده لنيهدا‬

‫الأئى لما ان خزييخ ناثرأ ‪ ...‬أغقث ظقا في الززى وضنودا‬

‫ورايث فهلا من الصلاح شمانلأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن اللماح دلانلأ وننهودا‬

‫ابقي عليلا إذا امامة لحئيس ‪ ...‬زخة الهئهاح زلممئدث سلهقريدا‬

‫لولا الخهاء وال ابلا يمنعة ‪ ...‬مما نعثده القرى لهنيهدا‬

‫لجعلضق هوننك في الننائح نالها ‪ ...‬وجعلك يونك في الموالد قيدا‬

‫وقلت فيه اههنأز‬

‫لا ننخ نننكن إلا فازق السلك ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا امن« قزحأ إلا امن« خئتا‬

‫لهكي على نننث مات الشرور به ‪ ٠ ٠ ٠‬لو ئان خلتا لأغنى الدليل والنيننا‬

‫وا نا عليك ايا تنهبمرر نزثدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬لو ننقل ولهأ او فسترث ثنقنا‬

‫افيا ذكرنك يوما ثلث واخذنا ‪ ٠ ٠ ٠‬وما تلد ضة الئؤلذ واخذنا‬

‫يا سندي وتراح اللوح في لجسدي ‪ ...‬هلا ذنا الصويغ مكي حلن يألف دنا‬

‫حلى يعود بنا في قغر نطلمة ‪ ٠ ٠ ٠‬لغو ؤيلنننا في واحد ئقنا‬

‫يا اطيب الناس ئوحا ضثه تذئى ‪ ٠ ٠ ٠‬الثثودع الميت ذالد الروح والتذنا‬

‫لو كنط أعطي به الدنيا نعاسوضث ‪ ٠ ٠ ٠‬منه لما كانت النينيا له فمنا‬

‫وقال ابو نقيب النذلي‪ ،‬وكان له اولان سبعة فماتوا كلهم إلا طفلا‪ ،‬فقال يرثههم‬
‫ايل الننون ززنيه سنتنيجع ‪ ٠ ٠ ٠‬والذعر ليس بمعلب من تبيهطخ‬

‫قالت انيسة ما لجشلم شاحهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬منذ ابغتلهت ومثل مالك فأني‬

‫أم ما لسمك لا نلاقم نهنقعأ ‪ ...‬إلا ايئطئى عليك ذالد النههدجع‬

‫نأجلئها ان ما لجشي انغه ‪ ٠ ٠ ٠‬اردن يفي من البلاد فوزعوا‬

‫‪ ٠ ٠‬بعد اللتان وطرأ ما نترظع‬ ‫اودى قنن واطننونى ضنر‬

‫لضسدققوا قرن واغفثوا لهواة ‪ ...‬قثخئموا ولكل لجنب نصزع‬

‫قهدث بعدني بغنثرى نا صس‪.‬عضسأ ‪ ...‬وإنك اني لاحق مدهدتتهع‬


‫هلق‬
‫ق‬

‫صت بان ادافع عنهم ‪ ...‬وإذا النننة اقللضخ لا قلع‬


‫ولقد خز ه‬

‫وإذا المنتنة آنثتيث اظفازها ‪ ٠ ٠ ٠‬الفيش كلخ ئويمة لا سمنهنفع‬

‫فالعين تعدني كاثى جذاقها ‪ ٠ ٠ ٠‬لنيلت يثنؤلد فهي‬

‫حلى كاتي للحوادث ننزفنل ‪ ٠ ٠ ٠‬يصئا النشئق كل ليوم نتريقرع‬

‫ومجدي للشامهن ارين ‪ ٠ ٠ ٠‬أني لزنب الاخر لا اثطنغطنع‬

‫وقال في الغفل الذي بقي لهن‬

‫والنقل راتة إذا زيقثها ‪ ...‬وإذا ننىث إلى قليلي ستقسنإ‬

‫وقال الأصمعيز هذا اهبذع نلنث قالته العرس‬

‫وقال اعراضا تنثر قلنههن‬

‫‪ .. ٠‬قذنا وأغطهنا بكم لددابمني الظفر‬ ‫انينئان تطن الأزطى لو نئسهل الفذا‬

‫فيا ليخ نن فيها عليها وليش نن ‪ ٠ ٠ ٠‬عليها سثزى فيها نقيصأ إلى النشر‬

‫وقاننمني دهري تننا يثنطره ‪ ٠ ٠ ٠‬فلما سنظصنع ثنخنه مال في شطرى‬

‫قصائوا نهونأ للننايا ولم نيلنى ‪ ٠ ٠ ٠‬عليهم لها زهين شظنؤه على شهر‬
‫كاكهؤ لم نغرف الموط خهزهم ‪ ٠ ٠ ٠‬فثثل على ثكلى وقهر إلى لئر‬

‫وقد كنط خنأ القؤنب قبل ؤفاتهع ‪ ٠ ٠ ٠‬فلما تمنوا مات خؤفي من النهر‬

‫ظله ما أضلى وفن ما خزى ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس لأنام الرواية كالصئر‬

‫إن قثدي إياه امتخي كل قثه‬ ‫عزاةلد؟ قالثز‬ ‫ما احسن‬ ‫وقبل لأعرابية مات ابنها‬

‫سواه‪ ،‬وإن نصهيتي به هونث ضة المصائب بعدم ثم انشات تقولي‬

‫نن شاء يعدلا قلينك ‪ ٠ ٠ ٠‬قغلهلد كنث احازئ‬

‫ثنيخ العنوان لناظري ‪ ...‬قغيي عليلق الناظر‬

‫ليغ المنازل والاها ‪ ...‬ز خفائر ونقابر‬

‫اني فغهري لا محا ‪ ٠ ٠ ٠‬لع حيغ مدلين لسائر‬

‫اخذ السل بن هانر معنى هذا البث الأول‪ ،‬فقال في الأمينة‬

‫طزى الموت ما تنغي ولمن محمد ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس لنا تنري الوثتة ناشر‬

‫وكنضق عليه احذر الموت وطه ‪ ٠ ٠ ٠‬فلم فنيق لي شين عليه احاذير‬

‫لئن ينمنرث نوئ بمن لا احزنه ‪ ٠ ٠ ٠‬لقد خنرث متن احن المقابر‬

‫وقال تنين ايه بن الأهتي تنثني ابنا لهن‬

‫زعونك يا ث‪٠‬ننأ فلم لون‪٠‬ني ‪ ٠ ٠ ٠‬قئنت زثمتي ياتة علنأ‬

‫بمونك ماتت اللذات مكي ‪ ٠ ٠ ٠‬وكانت ختنئ ما ئمك حهأ‬

‫فيا اسما عليلا وطول ثنؤقي ‪ ٠ ٠ ٠‬إليك لو ان ذلك زن ثننا‬

‫واصيب ابو العتاهية باين له‪ ،‬فلما زفنه وقف على قره وقالت‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬ةجكيةغههههضق وتراب كقهرلد صن ‪.‬ف ‪.‬ت لقسا‬ ‫‪.‬‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬فأنت الهوة أرتنط منك خلتا‬ ‫وكانت في حهانك لي جظا‬


‫لو‬ ‫لهن‬ ‫فقيل‬ ‫به‪،‬‬ ‫نعى‬ ‫الأعراسة‬ ‫وكان‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫غزنه‬ ‫لأعراسة فاشتد‬ ‫ابن‬ ‫ومات‬
‫طن« ينأى لكان اعظق لثوا»؟ فقالت‬

‫بابي واني من يقاهك خنىنله ‪ ٠ ٠ ٠‬ليهدي وفارلني بماء نتيبه‬

‫كهف العلن وكهف انسى زثره ‪ ...‬وإذا نقلات فهما انغي به‬

‫اعرابي بهن‬ ‫فاةا‬ ‫عمل بن ءالخطاب رطثي الميت عنه يوما إلى بقع الغزقد‪،‬‬ ‫خرج‬

‫ثلاث‬ ‫هنا منذ‬ ‫ها‬ ‫زييعة لى‬ ‫الحق! قالت‬ ‫ما ادخل داز‬ ‫اعرابز‪،‬‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫ليدهه‪،‬‬

‫عمرة‬ ‫ابث لي حين ئزغرع فقدته فأنا آنثبه؟ قال‬ ‫يعنك؟ قالت‬
‫وما فنه‬ ‫سنبن؟ قالت‬
‫ا لهن‪.‬يعني ما قلك فهه‪ ٠،‬فقالت‬

‫يا غائهأ ما لقوله من ننئره ‪ ٠ ٠ ٠‬عانته موثه على مطره‬

‫الغبن ق‪٠‬طنى لي ننطأ ‪ ٠ ٠ ٠‬في طول لنلى فهم وفي قصزه‬

‫ثنرنيخ كالة ابولق شارليها ‪ ٠ ٠ ٠‬لا يخ هوصأ له على قليزه‬

‫اشرنها والاهم كلهم ‪ ٠ ..‬نن كان في نذره وفي خضنره‬

‫فالخند ليل لا شريك له ‪ .. ٠‬العويط فى لحكمه وفى يئذره‬

‫قد يئئنم العوين في الأهم فما ‪ ...‬تنير ن‪٠‬نلثى فريد في ضنه‬

‫قال عمرة صدقخيااعرايي‪ ،‬كبر ان ايهخهزللدمنهب‬

‫الثترياني قالت لما مات لجعفر بن ابي جعفر ألننصور اشنلأ عليه حزنه‪ ،‬فلما قرع‬

‫يا رليك‪ ،‬كهف قال نطلع بن إياس في يحبس بن‬ ‫من ذئم التفت إلى الئسع فقالت‬

‫زياد! فانثددز‬

‫يا هل دواء لئلههني الثرح ‪ ٠ ٠ ٠‬وللثموع الذوارنب الشيح‬

‫رالحوا بهنهى ولو أطاوعني ال ‪ ...‬اقدائ لم تنشر ولم سيلح‬

‫يا خير من نيطدن النكاإ به ‪ ...‬اليوت ونن كان امس للوذح‬

‫قد طمر الغزل بالشرور وقد ‪ ٠ ٠ ٠‬اديل نثرولهه مع الئرح‬


‫وقالت اعرابيئن سمنهنثيب ابنأ لهان‬

‫ابننا لمن‪٠‬لم النحل النلهخث ‪ ٠ ٠ ٠‬إنا تغنت فلن من لا تنغل‬

‫انث الذي في كل ننسلى لقلق ‪ ٠ ٠ ٠‬ئلى ولحزنلد في الخشلى يميميجثد‬

‫وقالت فيهن‬

‫لقدمزتلظنصأللألوبالصسنحائح‬ ‫لثنكنشلهوأللنهونو‬

‫وقؤن غزني ال هوننك ننركي ‪ ...‬وأني خدأ من اهل تلك الهئرائح‬

‫وقال ابو الخغار تذثي ابنه القطارة‬

‫الا نغنراني بارين ايه فهكصا ‪ ٠ ٠ ٠‬نلى الغيث بالقطار يا قثيان‬

‫فتى لا قرى توق الجواء ينيهصئن ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا نيلههني من صنؤلة الخذيخن‬

‫وقال جرير يذثي ولده لضسدزازةز‬

‫قالوا لنحيدهقلد من اجر فقلط لهم ‪ ٠ ٠ ٠‬كهف العزاء وقد فارقخ أشههالي‬

‫ذا كم ننوازأ تبيهنلو ننهثتنى لجم ‪ ٠ ٠ ٠‬بازر نصنزصدر فوق النزقب العالي‬

‫فارقا حهن غطئى الدهئ من نصري ‪ ٠ ٠ ٠‬وحين تنيدلت كغطم الرثة الهاوي‬

‫ثوكب تذثي ابنه لنهنهأز‬


‫وقال ابو ا للا‬

‫قد كان ثنأين لو ان ايه خنره ‪ ...‬قزا تزاد به في قمئما نطنئ‬

‫خق‬
‫عه ‪ ٠ ٠ ٠‬نقا فلم فنيثى من احجارها ‪.‬‬ ‫ليغ الجهال تناعث قبل نصدر‬

‫فارقخ ثننها وقد ثؤعث من نسهسب ‪ ٠ ٠ ٠‬يأس الخليطان طول الغزن والهر‬

‫عهده‬ ‫ولية‬ ‫وكال‬ ‫الملك في حياة لنلهصان‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫لين‬ ‫لنليصان‬ ‫ايوين بن‬ ‫ولما نتريوفي‬

‫واكبر ولده‪ ،‬رثاه اين عهد الأعلى وكان من خاطنته‪ ،‬فقال فيهن‬

‫ولقد اقول لذي ا لثنماتة إذ زاى ‪ ٠ ٠ ٠‬نبترذعي ومن قذق الحوادض نمبيهيإع‬
‫‪٠‬‬
‫أنيلير فقد بنزع الحواي} ننززتي ‪ ٠ ٠ ٠‬وافرغ لسنننززنك التي لم قنزح‬

‫ان قثهضز نثق يالأجنة كلهم ‪ ٠ ٠ ٠‬او نئقعوا بلد إن بهم لم نثني‬

‫الروم من سهثننت لسنمزنك لم نهقهى ‪ ٠ ٠ ٠‬عن لةئه تهئعأ وهل صن مدهم‬

‫اع يقال له‬ ‫وكان لنا‬ ‫إغوة‪،‬‬ ‫عشرث‬ ‫نظا‬ ‫الأعراب قالت‬ ‫عن رجلي من‬ ‫الأصمعنا‬

‫حسن‪ ،‬فنيي إلى ابلغاه فبقي نننتبن‪ ،‬تنكي عليه حلى لملك نطنئه‪ ،‬وقال هده‬

‫أظسق إن كان لم تينت خننئى ‪ ...‬وتمنع طي النكاإ والخإئى‬

‫بل اثني ايه نن فعى خنننأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ليس لثثزهب يئؤله فنن‬

‫أخول في الدار لا اراد ‪ ...‬وفي الثار اناس جوائهم لقن‬

‫تلقيهم منك ليخ انهة ‪ ٠ ٠ ٠‬كانوا وقنني وقتهم نئن‬

‫قد ينملموا عند ما انافرهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ما في يئناتي طننع ولا لن‬

‫قد نبترئابوني فما الارنهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ما زال نحني وتهغهع إخن‬

‫قد ثرى الصين مذ لعلية لنا ‪ ٠ ٠ ٠‬كما قرى قنع سنن‪.‬عة ننئن‬

‫فإن فيثي فالننى خهئلق وال ‪ ...‬ئلهد وانت الحديد والزننن‬

‫إن ثغرا نغرإ بخير ينملنثي وإن ‪ ٠ ٠ ٠‬ئنطى ققللد الطنبيلخ والينتنن‬

‫قريألد الحمل والعلاف نعأ ‪ ...‬فهل خطا بالموت نزكهسن‬

‫يا وهم نمفس ان كنين في نبترذيلي ‪ ...‬دولا فيه التراث والظن‬

‫طي ينل إن لقينك من ‪ ٠ ٠ ٠‬يئيل الممات الطنهانم والآن‬

‫نننن‬
‫نجلة ‪ ٠ ٠ ٠‬أنما يقانأ قد كطها ا ل يي‬
‫اسوقها حاقهأ و‬

‫فلا فالي إذا تقية لنا ‪ ٠ ٠ ٠‬من مات او نن اردى به الزمن‬

‫يألي وكنغ خاإلصتي ‪ ٠ ٠ ٠‬لكل حنا من اهلهم ننئن‬


‫ثنيخ خ‪٠‬ل ي‬
‫لا خهز لي فنر النيات بعذلد لأ ‪ ...‬اس‪ -‬م‪١‬بيمر التراب يا تسن‬

‫وقال اعرابي يرثي ابنهن‬

‫ولما دعوط الصيز يعدلا والأسى ‪ ٠ ٠ ٠‬اجات الأسى طؤعأ ولم نجب الصئننئ‬

‫فلن تئنطع منك الئجاء فإنه ‪ ٠ ٠ ٠‬ننقنقى عليلا الغزن ما نقضي النهر‬

‫وقال اعراينا يرثي ابنهن‬

‫ثتنإ لئن ضئث نفوذ بمائها ‪ ٠ ٠ ٠‬لقد ئرضخ مكي عليلا خلوئى‬

‫زفنلطى بكلي تغطن نفسي فأصديحضخ ‪ ٠ ٠ ٠‬وللنفس منها دافئ وذقن‬

‫وهذا نظير قولي في طفل اصدنث بهن‬

‫على ينلها من فنعة خانني الصكر ‪ ٠ ٠ ٠‬فراق حبب دون اؤيته الخشث‬

‫ولي نجن نثينورة في قل الأسى ‪ ٠ ٠ ٠‬قثغين النلى ثنطؤ وفرق النهرى شطر‬

‫سيقولون لي طننار ثؤاذلد بعذه ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلط لهم مالي فؤاث ولا صنبر‬

‫ثزيع من النتر الحواصل ما اينثسى ‪ ٠ ٠ ٠‬من الئيثرى حلى طننه الخوض والتر‬

‫إذا قلك الغلو عنه هاجت بلايل ‪ ...‬نجثدها قثر نجثده زثر‬

‫وانظر خؤلي لا ارى تجر بنره ‪ ...‬كاثى قنيهع الأزطى عندي له بير‬

‫اقنع جفان اللملد اطز‪١‬ة لننذبتي ‪ .. ٠‬وليس لودوك فنغر الطئريح له نثر‬

‫وقالت اعراينة تزثي ولدهاز‬

‫حة اللهب والأغشاء والتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬يا ليث انك لم ثغقل ولم ئي‬

‫لما راند قد انرنث في ئفن ‪ ٠ ٠ ٠‬ننلنهأ للننايا اخز الأبد‬

‫فقط بعدلق افي هل باقية ‪ .. ٠‬وكهف فنقص ذراع زال عن ضنند‬


‫تمني ابث لأعراينا قلكى عليه حهنا‪ ،‬فلما قنا ان نينلو عنه ننيفرأ له ابن اخر‪ ،‬فقال‬

‫فى ذلا‬

‫ان أقر صن خزن هاج خئئ ‪ ...‬قمزادي ما له الهوة ننئئى‬

‫وكماملىرجونفياللرى بببقينانيهيلىطههنالخئن‬

‫وقال في ذلا‬

‫لميون قد قئنللم نوقعايء ‪ ...‬اطدئا بها النكاء وما تينة‬

‫إذا اهنئأن ذنعأ بعد دني ‪ ٠ ٠ ٠‬نزاجغن النزوع فلهدتقهنا‬

‫ابو عهد ايه التخلي قالت وقفضخ اعرابية على قر اين لما هقال له عامر‪ ،‬فقالثز‬

‫اقمك أننقيهه على لئقه ‪ ...‬نل لري ون تغدلد يا عامل‬

‫ئزصظي في النار لي سوغثنهبإ ‪ ...‬قد ذل نن ليس له ناصر‬

‫وقالت فيهن‬

‫هو الصئننئ والتهم لينة والرطنا ‪ ...‬لة لةزلضخ لي ن‪٠‬طة لا أشائقا‬

‫إذا نحل أننا لتمالويئى باهنتي ‪ ٠ ٠ ٠‬بمزاح زقغ المرأ فخاب رجائها‬

‫نأهنئننا خير الغنية انيا ‪ ٠ ٠ ٠‬ئؤوب وسينئى مائها وخهائها‬

‫ولا ليئا إلا دون ماتئ‪ ٠‬عايئ ‪ ...‬ولكئى نضأ لا فنوم بقائها‬

‫هو ابنلىأنس اجره والي اا وخئاني ‪ ...‬علىلتمهسهزلن إلههزلأئها‬

‫فان اغلنب اوخر وإن ابنته أكل ‪ ...‬كاكهق لم نغي نننثأ نكائها‬

‫الثنياننا قالت كانت امراة من نزيل لها يثرة إغوة وظنزة اعصاب قهترلكوا جمعهأ‬
‫في الطاعون‪ .‬وكانت ينهمرأ لم كزنج‪ ،‬ققطهها اين عنا لما فتززجها‪ ،‬فلم تلهث أل‬

‫ندث نهاتأ كأنما نمد بنا صنهته‪ ،‬وبلغ‪ ،‬فزؤجثه وأخذك‬


‫ني‬‫تملث على ظلام فولذهته‪ ،‬ف‬
‫ش هم‬
‫اث‬

‫اا بالهله اا اتاه اجله فلم ثثننى لها نقيا ولم‬ ‫في لجهازه‪ ،‬حلى إذا لم ينق إلا الهاء‬
‫شم‬ ‫عليه يضداعهسمن‪،‬‬ ‫فاتنقث‬ ‫لتوديعه‪،‬‬ ‫ئقمهث‬ ‫لجهازه‬ ‫من‬ ‫فلما قرخوا‬ ‫خهن‪،‬‬ ‫لها‬ ‫سنننع‬

‫زفعث رانا ونظرت إلهه وقالثز‬

‫الا تلك الميدنة لا ستنوم ‪ ...‬ولا سينهى على النهر اللعبة‬

‫ولا ييقى على الخذثان ظئر ‪ ...‬بشامئق له اثم رإوم‬

‫جميعا‬
‫ثم اكتنز عليه اخرى‪ ،‬فلم تقطع آمييها متى فارياس ةئهفنها‪ ،‬قثفنا ‪٠‬‬

‫نغليفة بن ننناط قالت ما رايث اشث ئندأ من امراة من بني ثنيان ثيقلى ابنبرها وهبوطا‬
‫فما رايها قط ضاحكة‬ ‫وتوفيا وانها وضئةها ونابي لبيع الدحإننالد ااةئورتز‪،‬‬

‫ز‬ ‫قالت هم مع‪.‬‬ ‫فا قت الدنلا‪،‬‬ ‫هم‬ ‫نن هسهنن‪.‬نة‬


‫لا نوتترس‬
‫درلههع‬ ‫و‬ ‫هم‬ ‫ر‬ ‫حدى‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬

‫نل لئلهب ثنئه الخوئى ‪ ٠ ٠ ٠‬ولتئس ما لما ن‪.‬ن‪.‬كن‬

‫عغنى الانيةائ نأنقلنوا ‪ ٠ ٠ ٠‬نننزهم من نغشر فلثوا‬

‫‪٠ .‬‬
‫نغشر قطنؤا نحورهم ‪...‬‬

‫طنقزوا عند النننوف فلم ‪ ٠ ٠ ٠‬نيله‪٠‬طوا عنها ولا نبثئوا‬

‫فما بالهول أفوننهنى ‪ ٠ ٠ ٠‬لا ؤزيع التيني ما فئوا‬

‫فأصاب القوة ما علوا ‪ ٠ ٠ ٠‬وئة ما بعدها وثن‬

‫وقال تنين ايه بن ت‪٠‬نعلهة تنثني ولدأ لهن‬

‫»نضدب زأسي أم انلنضن نئرقي ‪ ٠ ٠ ٠‬وزلنلد ننزمو‪ ١‬وانغ لددلهضن‬

‫فودهنلد من أنسى نناجلد طزثه ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس لمن منحت التراب فودهب‬

‫غرين والمراة وى النوم آبمنغه ‪ ...‬الأ كل نن منحت التراب خرليب‬

‫قال النمنر ا محمل بن لممههد اذن ا برني ابنا لهن‬

‫أهنضخ بخدي للثموع ئنونم ‪ ٠ ٠ ٠‬اننفأ عليك وفي الفؤاد لمحونم‬

‫والصور نحمد في النؤاطن كلها ‪ ...‬إلا عليلا فانه نأنوم‬


‫فقال‬ ‫اذ لدخته افغى فماث‪،‬‬ ‫هو لضمائر‬ ‫فبينما‬ ‫الطاعون‪.‬‬ ‫هاريأ من‬ ‫اعرابية‬ ‫نرج‬
‫ابوه سيذثههز‬

‫طافح تنقي تننيزة ‪ ٠ ٠ ٠‬مل قلألي قهظق‬

‫والنفق زصنؤ ‪ ...‬للهئل سز ننلك‬

‫ليغ نليغري طنلئ ‪ ٠ ٠ ٠‬أي شيو لتلك‬

‫كل شيع قاتل ‪ ٠ ٠ ٠‬حهن ئلهقى اجلك‬

‫عهد ايه العامون اخاه محمذ بع زبيدة ارسلت امه زبيدة بلث قغفر إلى‬ ‫لما لكل‬

‫ابي الغتاههة ان هقول ابياتا على لسانها للمامون‪ ،‬فقالت‬

‫ألا إن زنة النهر ننني وتندد ‪ ٠ ٠ ٠‬وللثلهر انام نكص وبيننا‬

‫‪ ٠ ٠‬فقد تقية والحمد ليثق لي ند‬ ‫آيو( لزحهب النهر إن يإهسخ‬

‫إذا نقضي المامول لي فالئندبأ لي ‪ ٠ ٠ ٠‬ولي نيغئؤ لم نههلئا ومحند‬

‫وثهث إلهه من قولهم‬

‫لخهرإماميننغهرنغثنر ‪ ...‬واكرمنيئاحعلىلمحوييئر‬

‫ئتهنل زعهني تستهل نموها ‪ ...‬إليه« اين نظي من دنوعي وسنجري‬

‫‪ ...‬وننزل عنيديفثلئصنري‬ ‫نلوغنابادنلىالناس‬

‫بببوماطاهؤفيفغلهينطهمر‬ ‫أتلىطاهئلاطهمرالمهطاهر‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬واأهسب الموالي ونتمئب انؤري‬ ‫فأبرآني ننثشوقة الزنيه حايدر‬

‫وترا على هارون ما قد لقنه ‪ ...‬وما نابني صن ناقصرى الظق أغزر‬

‫وكتب إليها نيساكسا الأدوة‬ ‫زنييل‪،‬‬ ‫إلى نهارها فزه إليها ر‪-‬باء‬ ‫فلما لةظر الهصأموئى‬

‫طهه‪ ،‬فلم عننع في ذلك الوقت وبيك منه ما ولجه اا به اا إليها‪ .‬فلما صارية إلهه‬

‫امناء له؟‬ ‫وبكم‬ ‫قالت‬ ‫الغتاههة‪٠،‬‬ ‫ابو‬ ‫قالثز‬ ‫الأبيف؟‬ ‫قائل‬ ‫نن‬ ‫لهان‬ ‫قال‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬

‫واعتذر إليها‬ ‫وقد امرنا له بمثل ذلا‬ ‫بعشرين الف يزهم؟ قال المامون‪..‬‬ ‫فقالت‬
‫اميز‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫قانع‬ ‫ساحته ولا‬ ‫لصق‬ ‫ز‬ ‫اا‬ ‫لها‬ ‫اا‬ ‫وقال‬ ‫أخيه محمذ‪،‬‬ ‫يحظى‬ ‫من‬

‫الصؤمنبن‪ ،‬إل لكما يوما ثنيتصعان فهه‪ ،‬والجو ال نغفر الميت لكما إن شاء المير‬

‫انو ثةس ترثي ابنه شابين‬

‫وزبئضق شلة لزنب الزمان ‪ ٠ ٠ ٠‬ظله تزيهتي والئصين‬

‫فليعد يا شاتل فلمن تقي ‪ ٠ ٠ ٠‬وكنضق مكال« فلمع ثقب اا‬

‫من رثى إخوته‬

‫الئاياشي قالت طنل نثنم لين نزنرة الطرح مح أبي بكر الطنؤيق رضي انه تعالى‬

‫عنه ‪ ،‬ثم انشد ز‬

‫ينضم المتبع إذا النيابي يخاف خئين الينوت لقلت يا بع الأزور‬

‫ادخرته باذن ثم لقلثهلو هو زعالق بيزنة لم نغير‬

‫لا نهنور الئغشاة منحت رذائه ‪ ٠ ٠ ٠‬طن شماله جهينة المئزر‬

‫قالت ثة بكى حلى لددالث كنه الغؤراء‪ ٠‬قال ابو نكرر نا دعوته ولا قتلته‪.‬‬

‫وقال نثنر‬

‫وشثلننجلي مكي انعى تمصهيتي ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس اخو الثئخو الخزين يضاحلؤ‬

‫ثول اككي ون فور راعيها ‪ ٠ ٠ ٠‬لئهر باطراف النلأ فالئكاييك‬

‫فقلط له إل الأسى فنبغث الأسلى ‪ ٠ ٠ ٠‬قذعني قهزي كلها لئن مالك‬

‫وقال نثنم تذثي أخاه مالكأ‪ ،‬وهي التي نلئى أنا القرائين‬

‫لغنري وما آخري بتأبين ها« ‪ ...‬ولا لجئع منا ألنا »ؤلجغا‬

‫لقد لقب ألونهسال منحت رذائه ‪ ...‬قنن لنيز ميطان الغثسعناث أزوغا‬

‫ولا سليزصأ نترنههدي الننناء لغرس ‪ ...‬إذا الئئهؤ من تزد الننتاء ئئغئقا‬

‫كتصهدل الطهف يهتز للأذى ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا لم ثجد عند امرىء النوع نننلننعا‬
‫قغننن هلا ننكهان لصاللل ‪ ...‬إذا فئات النكخ اللهث النرئعا‬

‫وارملة تنثني يأشهضخ نخول ‪ ٠ ٠ ٠‬ئلئزع النزاري ريشة قد ستنئاعا‬

‫وما كان زئافا إذا القند أغقمت ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا طالهأ من نةثههة ألنرت نننذعا‬

‫ولا بكهام نننفه ينمن منه ‪ ...‬إذا هو لاقى حشرأ او نئئعا‬

‫أبى الصئلنإ اياد اراها وانني ‪ ٠ ٠ ٠‬ارى يو خليل بعد خنللد اثطغا‬

‫واتي متى ما انغ باسك لم نويجب ‪ ٠ ٠ ٠‬وغث خرلئا ان نويجهب وسمعا‬

‫ثجتثنه مني وإن كان ناكأ ‪ ٠ ..‬وامسى ننىايأ فرقة الأرطل ثئعا‬

‫فإن ئئنى الهام قرون تنينا ‪ ٠ ٠ ٠‬فثد بان نغمودأ أخي جين زثزعا‬

‫قجشهنا يختر في النيات ولئلا ‪ ...‬اصاب القنايا زنطتهنزى وئيعا‬

‫وكا ثتننأني نبنيهصة جفت‪٠‬ة ‪ ٠ ٠ ٠‬من الذعر حلى قبل لن سيرتطنؤعا‬

‫ظنا تغئيئنا كاتي ومالكا ‪ ٠ ٠ ٠‬لغول اجتماع لم نجت ليلة معا‬

‫فما شارفة خئ‪٠‬ك خنهنأ ورجغضخ ‪ ٠ ٠ ٠‬النهنأ فاكر نننها التزلف اجمعا‬

‫ولا فنن اطار ثلايإ زفائم ‪ ...‬زاهيع ننقئاا من لحوار وتصدرا‬

‫يأرلجد مكي هوة قام بماللي ‪ ...‬نفاه قمدهح بالهفراق فلنننغا‬

‫ننقى ايه ارضة طها لئن مالك ‪ ٠ ٠ ٠‬زها{ الغزالي النأجنف نأنزعا‬

‫التراثي‬ ‫أنا‬ ‫الشعز‬ ‫هذا‬ ‫نننني‬ ‫الأصمعنا كان‬ ‫اذى‬ ‫الجاحظ‬ ‫قبل لعمرو لين تغر‬

‫فقالت لم فسمع الاصمعنر‬

‫أي القلوب عليكم ليس تنطند} ‪ ٠ ٠ ٠‬واي للهرم عليكم ليس فنتهم‬

‫وقال الأصمعنن لم فنعى احث ننزلهة باين من ابتداء اوس لين خنير‬

‫ايميا القفل أجملي نبترإعا‬


‫وبعدها قول زننلت‬

‫اجاريخا نن يجتمع سيهئئني ‪ ٠ ٠ ٠‬ونن قليل زيتا للحوادث نغلق‬

‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫نزل‬ ‫لما‬ ‫الصغازيز‬ ‫صاحضن‬ ‫إسحاق‬ ‫اين‬ ‫قال‬

‫الصئفراء ا وقاللمبن عشاق الامل ا انتر طنا لين اسي طالب يطنزب لخق النضر‬

‫بن الحارث لين كلذة ليرى ظقبة لين عهد تنافر طننرا‪ ،‬بهن هدي رسول ايه صلى‬

‫ايه عليه وسلب فقالت اخته لنثنلة لينث الحارث نزثههز‬

‫يا راكبا اذى الامل نظمة ‪ .. ٠‬من صننح خامسة وانت نؤلمثى‬

‫انلإ بها ننتأ بال ثحئنث ‪ ٠ ٠ ٠‬ما إن تزال بها اللجايين سنينتمقنئى‬

‫‪ ...‬بادم بوايخها واخرى آنهوى‬ ‫ه ث‬ ‫مني إليك وهز‬

‫هل نينننني النطر إن ناديتم ‪ ٠ ٠ ٠‬أم كهف نميضهدمع معدلا لا نيله‪٠‬جلقى‬

‫لحمة يا خبر تننيدلء كرهصق ‪ ٠ ٠ ٠‬في قومها والئغل قغل نغرق‬

‫ما كان طنئالد لو نرنمه‪٠‬ك وربما ‪ ٠ ٠ ٠‬نئى الفتى وهو النقد النغقى‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬واحقهع إن كان قكنق ننرنئإ‬ ‫فالئضر النزاع نل‬

‫طلت لنهوض بني ابيه يخونه ‪ ٠ ٠ ٠‬ليل ارحام لهنالد تشقق‬

‫ننف ا لنئهد وهو فان نوثق‬


‫غرا ‪ ...‬ز ه‬
‫طننط آ تثناد إلى ا لمظنة نوئحس‬

‫والسلام لما بلغه هذا الثئعر لو بلغني قهل لقنه‬ ‫هشا« قال النبي الصلا‬ ‫قال ابن‬

‫ما قنظه‪٠‬‬

‫الأصمعثل قالت لةظر عمن لين القطار إلى القضاء وبها تدرب في فناتنهها‪ ،‬فقالت‬

‫ما هذه التدرب يا نةناء؟ قالت من طول النكاء على انغزتز‪ ٠،‬قال لهان اقوالا في‬

‫وانا‬ ‫النار‪،‬‬ ‫عليهما من‬ ‫النسق‬ ‫إني كيك‬ ‫طههصا‪،‬‬ ‫اطول لينزني‬ ‫ذلك‬ ‫قالثز‬ ‫الناري‬

‫اليوم ابكي لهما من النار‪ ،‬وانثدنكز‬

‫وقاظق والنعثئى قد فات نننزها ‪ ٠ ٠ ٠‬لأنركهز يا لههف نفسي ظى طننر‬

‫الا تكللت اثم الذين لممذؤا به ‪ ٠ ..‬إلى الئ‪٠‬ر ماذا نينولون إلى الثر‬
‫على عائشة اثم المؤمنين رضي القت تعالى عنها وجهها هيدذار من‬ ‫ديك نفضاء‬

‫شغر قد اسنشعرته إلى جلدها« فقالت لهان ما هذا يا خضاء؟ فوالمه لقد توفي رسول‬

‫ايه ممر ايه عليه وسلم فما لهنثه‪ ٠،‬بالبن املا لم تغنى يزعاني إلى لماهسه‪ ،‬وذلك انى‬

‫ابي ززجني سند قومه‪ ،‬وكان رجلا يتلافا فاننرف في ماله حلى انفده‪ ،‬ثم زهع‬
‫في مالي فاتحده ايضأ‪ ،‬شم التفت النا فقالت إلى اين يا ننهراء؟ قلضقز إلى أخي‬

‫فنابمغام قثننم ماله نثطزهن‪ ،‬ثم لحئنرنا في الحسن الثتطرهن‪ ،‬فرلجعنا‬ ‫قالذز‬ ‫طنخر‪٠‬‬

‫من عنده‪ ،‬فلم فإلى ءزنجي بلى اذقضة فوهغهم تم التفثالنا‪ ،‬فقالملين إلى الين يا‬

‫ثم قننم ماله شطرين وخقرنا‬ ‫لزخلنا إلهه‪،‬‬ ‫قالثز‬ ‫خضاء؟ قلثز سإلهى اخي صنخر‬

‫حلى‬ ‫مالك‬ ‫تشاطرهم‬ ‫ان‬ ‫نزطس‬ ‫اما‬ ‫زوجته!‬ ‫له‬ ‫فقالت‬ ‫الشطرين‪.‬‬ ‫افضل‬ ‫في‬
‫غنر هم بهن ا لشطر ين؟ فقالت‬
‫ئ‪٠‬‬‫هم‬

‫وكل لا أننحها ثيزازها ‪ ٠ ٠ ٠‬فلو قلثث بيئتك تنازعا‬

‫وانيخئك من شغر مدذازها ‪ ...‬اا وهي غصنان قد ثظتيي عارها اا‬

‫فاليت ان لا نفارق الصئدائ لجنندي ما ننقهث‪٠‬‬

‫خنئ‬ ‫واذن‬ ‫طنغؤ‬ ‫كان‬ ‫ونعاوية‪ ،‬اقالتي‬ ‫طننرأ‬ ‫اإغزهلد‬ ‫لنا‬ ‫مدني‬ ‫للتهضاءز‬ ‫قبل‬

‫الزمان الاخير ورزايعافتراهلهملن الاحمر وكاهن والمونتاج‪-‬ة القائم والفاعل‪٠‬سقهل‬

‫باصا نباولأ قزد‬ ‫المعتاي‬ ‫انا طنمر فخرا‬ ‫الغنى رافخر؟ ءقهالثز‬ ‫فايهما كان‬ ‫لهان‬

‫اما صنخر فنينر الكهد‪ ،‬واما لمعاوية‬ ‫الهواء‪ .‬قبل لهان فاتيما اؤبع واةزع؟ قالا(‬

‫خنند‪ ،‬وانشكز‬
‫قننقام ا ل ق‬

‫انندان نغنئا النخالب للذة ‪ ٠ ..‬قغران في الزمن الغطنوب الأنمر‬

‫ختإ ‪ ...‬في ا ل ‪.‬ننهبخد قزعا لنوةينا معنيي‬


‫ن ه‬
‫قمزان في الناي‪ .‬زفهعا ‪.‬‬

‫وقالت الخنساء تزني أخاها اا طننر بن الشريد اا ز‬

‫فنذتنئى بغننلد أنا بالغبن تنئؤائ ‪ .. ٠‬أم ائئرث إذ ن‪٠‬نلك من أقلها الؤائ‬

‫كأئى تنقغي لةثراه إذا نهرية ‪ ٠ ٠ ٠‬للقطن نيييلخ على الننإهن ينرار‬

‫فالغبل مننم‪٠‬نسبمي على طننر ولحق لها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولونه من لجديد الأرطى النثر‬

‫نكاة والهق هنك الهئتها ‪ ٠ ٠ ٠‬لها خنهغان إصهنغار وإكبار‬


‫ترعى إذا نلددهث حلى إذا ذكرت ‪ ...‬فهما هي إقبال وإدبار‬

‫وإن صخرا لتأتي الهداة به ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنه علة في راسه نار‬

‫ماضي المقلقة يمممود اانلهقة مه ‪ ...‬دوا الطريقة نفاع ضرار‬

‫وقالت اههنأز‬

‫الا ما لعلني ألا مالها ‪ ...‬لقد اخضل الدمع لسربالها‬

‫امن بعد صدخة من ل الشر‪ ٠ ٠ ٠ .‬حلت به الأرطى اثقالها‬

‫فاليت للي على عالم ‪ ٠ ٠ ٠‬واسأل باكيلى مالها‬

‫وضث بنفسي كل الهموم ‪ ...‬فأولى لنفسي اولى لما‬

‫لدعحمل نفسي على خطة ‪ ٠ ٠ ٠‬فإما عليها وإما لما‬

‫وقالت اههنأز‬

‫أعني جردا ولا تجمدا ‪ ...‬الا تبكيان لصخر الندى‬

‫الا تبكيان الجريء الجواد ‪ ...‬الا تهكهان الفتى السيدا‬

‫طويل النجاد رفيع العما ‪ ...‬د لدداد عشيرته امرنا‬

‫يحمله القوم ما هالهم ‪ ...‬وإن كان اصغرهم مولدا‬

‫جموع الضيوف إلى بابه ‪ ٠ ٠ ٠‬ليرى افضل الضب ان يحصدا‬

‫وقالت اههنأز‬

‫فما ادركت كف امنى متناولة ‪ ٠ ٠ ٠‬من المجد إلا والذي نك اطول‬

‫وما بلغ المهدون للمدح غاية ‪ ...‬ولو( جهدوا إلا الذي فهلا إفضل‬

‫وما الغيث في جعد الثرى دمث الريس ‪ ...‬تعلق فيها الوابل المتهلل‬

‫بافضل سليأ من هدي« ونعمة ‪ ٠ ٠ ٠‬تجود بها بل سهلا كفيلا اجزل‬


‫من القوم صغثس الرواق كأنه ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا سلم ضيصأ خادئ متهسل‬

‫شرنيث اطراف البنان ضهاز‪ ... ،‬له في رؤعهن الغد عرطى والشلل‬

‫وقالت اخت الوليد بن طريف ترثي أخاها الوليد لين طريفي‬

‫ايا شجر الخابور مالك مورقأ ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنك لم تجزع على اين طريف‬

‫فتى لا لري العز إلا من التقى ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا المال إلا من قنأ وسيوف‬

‫ولا الذخر إلا كل جرداء صادم ‪ ٠ ٠ ٠‬وكل رقيق الشفرتهن حليف‬

‫فقدناه فقدان الربيع فليتنا ‪ ٠ ..‬فدناه من لددادتنا بالوف‬

‫خفيفة على ظهر الجواد إذا عدا ‪ ٠ ٠ ٠‬وليس على أعدائه بخفهف‬

‫عليك سلام ايه وقفأ فإنني ‪ ٠ ٠ ٠‬ارى الموت وقاعأ بك شريف‬

‫وقال اخر يرثي أخاهز‬

‫افي طالما سرني ذكره ‪ ...‬فقد صدرت اشجى إلى ذكره‬

‫وقد كنث اغدو إلى قصره ‪ ...‬فقد صدرت اغدو إلى قهره‬

‫وكنت اراني خنها به ‪ ٠ ٠ ٠‬عن الناس لو مد في عمره‬

‫وكنت إذا جثته زائرأ ‪ ...‬نلري يجوز على امره‬

‫وقالت الخنساء ترثى اخاها صخرأز‬

‫بكت عني وعاونها قذاها ‪ ...‬بعوار فما تقضي كراها‬

‫على صخر واي فتى كصخر ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ما الناب لم تراثم طلاها‬

‫حلقت برب صضهب معملاث ‪ ...‬إلى البث المحرم منتهاها‬

‫لئن جزعث لينو عمرو عليه ‪ ٠ ٠ ٠‬لقد رزئث بنو عمرو فتاها‬

‫له كة ع هند لها ركة{ ‪ ...‬آبود فهما يجف ثرى نداها‬


‫ترى الشم الغطارف من سليم ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد بلت مدامعها لجاها‬

‫أحاوقكم ونطجنكم تركني ‪ ...‬لذى يقزاة ننحدم زجاها‬

‫قمن للطئنف لن قسقث ثننال ‪ ٠ ٠ ٠‬نتينزعة نثارحها طنقاها‬

‫‪ ...‬إلى النقرات‬ ‫واليا بزثها الأشهول لحن‬

‫نسنغصأ من نزاعا‬
‫ى الأضهانن هم‬ ‫هنالك لو لةزلهت بباب ط ‪.‬نة‬

‫ونننل قد تهلئلخ لها ينننل ‪ ٠ ٠ ٠‬قذازضخ بهن ثنثننها زحاها‬

‫نترعئهنع قههدل لتمالمغة لمجلاصسرى ‪ ٠ ٠ ٠‬على نننفانق نيمقئى تخشاها اا‬

‫وقال كعب يرثي أخاه انيا المغوار‬

‫تقول لظلنصى ما لمشد شاحهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬كأأك زنيهلق النا‬

‫ظلك شلون من ننوب تتابعت ‪ ...‬علية قنات والئامائى قريب‬

‫لغنري ليل كانت اصابك ننيهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬أعي فالننايا لللزجال شعوب‬

‫فإني لهابمهه واني لصايثى ‪ ٠ ٠ ٠‬عليه ويعطل القائلين ننوب‬

‫أخي ما أخي لا فاحثئى عند تنته ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا زرع عند اللقاء قنوب‬

‫افي كان نيثنييغي ركان يريهنلنى ‪ ٠ ٠ ٠‬على نائلايء الثغر حين تخوله‬

‫هو الغننل الماذون لنا ونليهصة ‪ ...‬ولسق إذا لاقى الرجال شتيب‬

‫‪ ...‬وماذا تلت الليل حلن لقوله‬ ‫قزيغ لبه ما تضق الصليخ خا‬

‫كعالهة الرإنح الئةنننى لم نيئن ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ايتدر الخبل الرجال نخيب‬

‫فذاع ذغا يا نن نجيب إلى الئدا ‪ ٠ ٠ ٠‬فلم نيهشيهه عند ذالد نجيب‬

‫فقلت ادع اخرى وارفع الصوت ثانيا ‪ ٠ ٠ ٠‬لعل أبي المنخار ميلوى بيرييه‬

‫نجنلد كما قد كان نيئغلى انه ‪ ٠ ٠ ٠‬بانثالها زخم الذراع اريه‬


‫وغنثئصاني أننا النؤط يالئرى ‪ ٠ ٠ ٠‬فكيف وهاتي قطنية وكان‬

‫فلو كانت النؤتى فاح اشتريته ‪ ...‬بما لم تهن عنه النفوس تطيب‬

‫بغلنني أو ليمنى تةتنة وخهني ‪ ...‬انا الغاني القألائى حهن لقوله‬

‫لقد افسد الصويغ الحياة وقد اتى ‪ ...‬على تؤول جلهنئى إلنا غيهب‬

‫اتى دون ظو الخنثى حلى انننزه ‪ ...‬ئنغون على اثارهن نغوي‬

‫قوانا لا آنساه مايإئر شارثى ‪ ٠ ٠ ٠‬وما اهنتة في قنع الأرالد شنيدهب‬

‫ببباءلنرلقدعاذكلهمنننوب‬ ‫فانتئنالأنازأغننننل‬

‫وقال امروء الئنس يذثي انوي‬

‫ألا يا كن يودي لي ثننهفا ‪ ...‬وتقي للملولد الأاهه‬

‫نلولدينبنيصنخرينصرو بببنئاثيونالغنليتنةينهفلونا‬

‫ظمنظننل ئؤونهمكدنر ‪ ...‬ولكل في الاناء نتانلينا‬

‫قلو في تنم نغزكة امدنوا ‪ ...‬ولكل في دنار تني نرنا‬

‫وقال الأتنرد لين النعأر الرياحي تذثي أخاه نزهدأز‬

‫اا تكافل ليلي ولم أنما تفنليأ ‪ ...‬كأئى فزاشي حال من دونه القنؤ‬

‫يداالفجر‬ ‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫غسزئز جلهق تائى منة بتصدره ‪ ٠ ٠ ٠‬ونايله يا خقذا ذلك الأثر‬

‫فإن تئن الهام قئيئن تيمنا ‪ ٠ ٠ ٠‬فقد غإزهتنا في صنحايته الغأر‬

‫وكنضق ارى قن‪٠‬رأ فراقك لىعهئن ‪ ...‬الا لا قلد الخوض التفريق وا ل‪.‬نلا‬

‫هننإا عهاز ايه أل لعق لا( ‪ ...‬ث‪.‬زندأ طفل الاخر ما لألأ الظر‬

‫لثى ليس كاليهرن إلا يازهم ‪ ٠ ٠ ٠‬صن الثنم نقال لا وليل ولا ظنر‬
‫فأنى ان هو استغنى ثقئق في البنى ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن كان قثؤ لم نكن نينه النثر‬

‫وساني نقسهصايء الأمور فنالها ‪ ٠ ٠ ٠‬على الثغر حلى ننرلد الغغزث الننر‬

‫القوي في الغثاء ننلبئظرونه ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ثنين ران القوم أو خئب الأمر‬

‫قللثلد ثينث الحنا في الناس ياقيأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وكنضق انا التينغ الذي طنئه النهر‬

‫قذى فعثرت شنن القناع بماله ‪ ...‬إذا العك النئهههاء يحيل بها الثغر‬

‫كاك لم نطناجنها للزهد يغننطق ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم تناهى نيؤصأ لاقنىره النتر‬

‫لغنري لئهم المرخ عاللى لةجتنة ‪ ٠ ٠ ٠‬لنا ايل خرنني بعد ما نثخ الغصنر‬

‫به الأنهار حلى تين‪٠‬نلن‪٠‬نلث ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم تتهمه الأخها} ينموا ولا النثر‬

‫ظنا نعى الواعي نزندأ تننؤلث ‪ ٠ ٠ ٠‬لي الأزطى قلل النزن واهنثطع الطهر‬

‫ضاقئ تننثنى الئئس حلى كأنني ‪ ٠ ٠ ٠‬أخو سنشهزنة ارث بهانته النطر‬

‫إلى ايه اشهر في نزيه( نحيدبهتي ‪ ٠ ٠ ٠‬ونثر واغزانأ انييلى بها الطندر‬

‫وقد قط لثعفي الإله إذا اشتكى ‪ ...‬من الأجر لي فيه ولن ننئغي الأجر‬

‫وما زال في ينمنننى تعذ عشاوث ‪ ٠ ٠ ٠‬ونننعني صا كنث اشعه فقر‬

‫خلى اثني اقلل الحياة والقي ‪ ...‬شماتة اقوام لميولهم نزر‬

‫‪ ...‬وفوغ من الألواح طنزنتريها لثنههر‬ ‫فحئنالق ينمأني اليل والصخ إذ يدا‬

‫لدسدئى لجذثأ لو ألندتطهع ننثننه ‪ ...‬بالة قزؤاه الئواين والقطر‬

‫ولا زال ننوي من بلاد سثزى بها ‪ ...‬آملا إذا ساب الئسع بها نهنر‬

‫خلقك بريع الئافعهن اقلهم ‪ ...‬وريع الهتردايا حبيغ حل بها الأغر‬

‫ونختمع اان‪،‬اج ييمم ستزاقةس ‪ ...‬رفاثى من الآفاق ئثليبرها نار اا‬

‫مه‬ ‫مأ‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫في‬ ‫ىع جمعه(‬ ‫قمين ا‬
‫للى وليت بكاذب ‪ ٠ ٠ ٠‬وما هي ليعيد بتها صادق وإن‬
‫لئن كان أنننى ابل النغأر قد سثزى ‪ ...‬ينزهيأ لننم النزع ظنته الئهر‬

‫هو النزع للنغئوف والابن والأذى ‪ ...‬وينتر خلب لا ئهسا‪ ،‬ولا فنر‬

‫أقام وناذى اهله قثخئلوا ‪ ٠ ٠ ٠‬وصننغننت الأنهار واختلفت التأخر‬

‫فانية امريء غادرني في ثبيوتكم ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا هي أنننك لوبى افاقها ننر‬

‫إذا الثئول أنننى وهيظنطهورها ‪ ...‬جقافاولم ننني لئغل لما فنر‬

‫ئلر زمان النار نيهقثنى ففلزه ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا نودي الأندر واغنيدر الخزر‬

‫فأنى كان يرظي اللحق ينهنأ ولحنه ‪ ...‬زخيهمل ينئئهه إذا غبرل القذر‬

‫~~~~‏‪‎‬‬

‫فتى الحنا والأضهاف ان زؤطس ‪ ٠ ٠ ٠‬قليل وزان الثوم إن أنتل الننئر‬

‫إذا نفقد القوة النضة وأنزضخ ‪ ...‬من الهئنر حلى تلغ الحوت الطئئر‬

‫ونلت قئايا زايهم وستواكلوا ‪ ٠ ٠ ٠‬وأثننف بال القوم ننخهولأ يئئر‬

‫رايت له قهنلأ عليهم بيوته ‪ ...‬وبالظنر لما كان زازض النثر‬

‫إذ القوة الغزوا ليلهم« أصهدقحوا ‪ ...‬كذا وهومافيليئا}ولا قننى‬

‫وإن نطنعييهى ابصارهم وثطناةلت ‪ ...‬من الأنن جلى مثل ما ننله‪٠‬طر الصنثر‬

‫وان جارئ خلت إلهه ففي لها ‪ ...‬فهاتث ولم ننظم لجارته لودتر‬

‫يقين عن السوك ما الئتننث به ‪ ...‬سليتي فما نلقي يوب له طنر‬

‫ننلثث سبيل العالمين فما لهم ‪ ...‬ورافي الذي لايئنث نغأى ولا فنصر‬

‫‪ ...‬وإنذانث الثهنهاوطال بهالغنر‬ ‫‪.‬‬ ‫وكلا امرىء هرمة‬

‫فانيليث خهرأ في الحياة وإنما ‪ ٠ ٠ ٠‬ثواثك يندي اليوت أن ننلبجلقى النئعر‬

‫لقهيلد تنأى او اج ذو زمانق ‪ ...‬قليل الغناء لا عطايا ولا نصإ‬


‫لشك بن نغقد الققلىز‬

‫اتى دون ظر الخنثى حلى امنزه ‪ ٠ ٠ ٠‬نغون على اثارهم نئوم‬

‫تنانين في الأخت حلى اتتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬فلم تلى فههأ في النهار يئريين‬

‫قزتني صنروف الاخر من كل جانب ‪ ٠ ٠ ٠‬كما نننهري دون اللخاء ضسعهب‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬لكى الناس خئاا والمزاد ئتهه‬ ‫نأصدبحضق إلا رحمة ايه‬

‫ن الثئنس ظلت بالاست ‪ ٠ ٠ ٠‬فيافي النا الغزن حين سنثزوب‬

‫ونام نغلنل الهاب طي ولم أنف ‪ ...‬كما لم ينم عاري الهاء كريب‬

‫ئطنز به الأيانم حلى كأنه ‪ ٠ ٠ ٠‬لغول الذي أظنن‪٠‬ن وهو زقوب‬

‫فقلض لأصنحايي وقد يئإقييهى بنا ‪ ٠ ٠ ٠‬نفى يريق صن يخيب ثنغوب‬

‫ننثى العهد بالأقل الذين ئزههم ‪ .. ٠‬لهم في نوادي يالجزاق لنحيدهب‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬إلهه إذا حال الايام كرب‬ ‫قما ثزلد الطاعون من‬

‫‪ ...‬بعد ولاني في الحياة يئرهب‬ ‫فقد اصلحوا لا دارهم منك خل‬

‫وكنز نتريزخنى ال تؤوب إلههؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬فغالذهنم من دون ذالد ثنغوب‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫ننئطه‪.‬ى بكأس النؤث نن حان خنه ‪ ...‬وفي الخلل صن انفاس{ آنوب‬

‫وزنة واناة ئرارد ننحني ‪ ٠ ٠ ٠‬على خؤحنينه بالكليات نههب‬

‫إليه يخامهنا ولو كان نونه ‪ ...‬مهان زؤاء كلهن شئوب‬

‫فهؤن عني تغطن زندن اثني ‪ ٠ ٠ ٠‬راند الننايا ستأثيي سوئزوب‬

‫واننا باننا ونة خهز اننا ‪ ...‬إلى الجلد كينى له فنويه‬

‫وإنى إذا ما نليأث لاقهضق اعزة ‪ ٠ ٠ ٠‬تكاد لما لتمهس الخزين ستهب‬

‫‪.‬‬
‫فتى كان ذا اهل ومالي فلم ننال ‪ ...‬به اللغز حلى صار وهو غريب‬

‫وكهف ينمذاء النزع عن اهل تنته ‪ ...‬وليس له في الغابرين غيهب‬

‫متى نأئروا نيئزح لزادت لذثرهم ‪ ...‬وشهخؤ نمو( سبنغهن سنجيب‬

‫لنوع نزاعا الثخؤ حلى كأنها ‪ ٠ ٠ ٠‬لجذارلخ ثنري ننلئهن خروب‬

‫إذا ما ارثك الصلز هاج لين النكا ‪ ...‬ثؤان إلى اهل الئور عنوب‬

‫بكى شخوه ثم ازنيى بعد يمؤله ‪ ...‬كما واثزيغ بهن الحنين ننلوب‬

‫زغاها القى من ننثهها قهري والة ‪ ٠ ٠ ٠‬وأنت إلى الألأفي فهي تننوب‬

‫قزلمييي باعلي زننها خهز انهم ‪ ...‬ثنسهاضة فزهنون الئدى وننليهب‬

‫من رثث زوجها‬

‫قالت السماء بتمق ابي بكر ذايطه النطاقين اا رضي ايه عنها اا تزثي ئؤقها اللابير‬

‫بن الغؤام‪ ،‬وكان بينله ضرر بن خزنوز النجانتعنا بوادي الننهاع وهو ئأطنرف‬
‫اا وتروى هذه الأبيات لزوجته عاتكة التي ئزؤجها بعد عمر بن‬ ‫من نيئعة ا ل قيطلب‬

‫ا لخطاب ر ضم ب ايه عنه اا ز‬

‫نوف الهناء وكان لمتننرسنغئد‬ ‫تخير ابن خزنوز فارس‬


‫هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫في‬ ‫سهول ‪ ٠ ٠ ٠‬هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬

‫يا ينمنئو لو تننههتنه لزلجذهته ‪ ٠ ٠ ٠‬لا طائشا زقظلى القفان ولا القد‬

‫ية ال وتىس يي‬ ‫وهم‬ ‫ل لي‬ ‫تلا هم‬ ‫أ‬ ‫ل و نل‬ ‫بيا هم‬ ‫لألم ا ه‬ ‫تكلهنور‬
‫عوني‬ ‫هم‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫‪.‬‬

‫الهلالية قالت تثازج محمد بن هارون الرشيد أهانت سل‪٠‬لث علي بن زنطة وكانت من‬

‫اجمل الثساء‪ ،‬فثنل محمد عنها ولم فنين بها‪ ،‬فقالت نزثههز‬

‫أهبنبمهلق لا للنلهم والاثري ‪ ...‬بل للنغالي والثانى والئزس‬

‫يا فارسأ بالنزاع منوزحأ ‪ ٠ ٠ ٠‬خايننه قواده نع الحرس‬

‫أنعي على ننني فهغضق به ‪ ٠ ٠ ٠‬أزننلني لئنل ليلة الغئس‬

‫أنم نن لينز أنم نن لعايدة ‪ ٠ ٠ ٠‬أم نن لذثر الإله في الغلس‬


‫نن للنرؤب التي تشون لها ‪ ٠ ٠ ٠‬إن اضرمت نائما باد لويس‬

‫وقالت اعراينة تزثي ئؤقهاز‬

‫ثفا كنصتبن في خزثوضق نيضتمئا ‪ ٠ ٠ ٠‬جهنأ على خير ما ننتمي به الثنقر‬

‫خثى إذا قبل قد طالت يلئوظهما ‪ ...‬وطنة قنىالهصا واععهلر القمر‬

‫أتى على واحد زنين الزمان وما ‪ ...‬ننقي الزمان على شيع ولا ثر‬

‫هنا كأهنجؤ ليلي بلغها ئنر ‪ ٠ ٠ ٠‬نيننلو النقى قهسزى صن تلغها الثمر‬

‫الأصنمعنا قالت دخلك بعطل نقابر الأعراب ومعي بمماحضة لي فاةا جارية على‬
‫قر كأنها قمثال وعليها من التخلى والظل ما لم ار مثله وهي مننمهنكي يعلن غزيرة‬

‫هذه؟ قال‬ ‫اعقب من‬ ‫هل رامز‬ ‫فقلضقز‬ ‫إلى منمحمي‬ ‫فالنينإ‬ ‫وصوت نسينا‪.‬‬

‫عليه‬ ‫اراد خزنة وما‬ ‫إني‬ ‫هذه‪،‬‬ ‫يا‬ ‫ثم قلك لهان‬ ‫ارام‬ ‫امطنل‪٠‬ني‬ ‫ولا‬ ‫واملا‬

‫النإنز فانلات تقول(‬

‫فإن تنحهالاني فهم غزني فاتني ‪ .. ٠‬زمهنث نفذا النهر يا قثهان‬

‫وإنى لألثتيغههه والنزيه يبيننا ‪ ٠ ٠ ٠‬كما كيبك الددثغههه حهن فزان‪.‬‬

‫اهاثك إجلالا وان ثنيخ في الثرى ‪ ٠ ..‬نخالة ليوم أن تطوير لنناني‬

‫حعلث نقولت‬
‫ثم اندفعت في النكاء و ‪٠‬‬

‫يا صاحت الئهر يا نل كان قئسم لي ‪ ٠ ٠ ٠‬يالأ ونكثر في الؤ» نزاسانني‬

‫قد ززضق بنرلد في خلى وفي ظل ‪ ٠ ٠ ٠‬كاتخي لصق صن اهل الشبهات‬

‫ارثك ايملق فهما كنث اعرفه ‪ ٠ ٠ ٠‬ال قد نغني به من تعطى قنئاتى‬

‫فنن زاني راى يقرى نزلهسث ‪ ٠ ٠ ٠‬خجييع الإتنية مكي نبع الموات‬

‫وقالت رايث بصحراء جار« قد الصقت خلقا بظهر وهي منمزكي وتقول(‬

‫سيي‬ ‫»‬ ‫مك‬ ‫في ه‬ ‫‪ ٠‬كم‬ ‫‪ ٠‬مهم‬ ‫تىمه‬ ‫‪ ٠‬في‬


‫حدى ثقيلا خثنونث اللغي ‪ ٠ ٠ ٠‬ولليلة لك سهد‬

‫يا لدداكئى الثر الذي بقناتيه ‪ ٠ ٠ ٠‬ضيهضخ ظنا مسالك الراشد‬


‫انني اينك طتي ظطني ‪ ٠ ٠ ٠‬أخنيي بذلك لحليئة الزند‬

‫من رثى جاريته‬

‫كان للعلى الطانيمجارثن نفق لما ؤصنف‪ ،‬وكانت امييأ شاعرة‪ ،‬فأخبرني محمل‬

‫اربعة‬ ‫واضليي بجارهته فصنف‬ ‫الطائي بمصدر‪،‬‬ ‫ادركت مطى‬ ‫قالت‬ ‫ؤطناح‪،‬‬ ‫لم‬

‫الاف دينار فباعها‪ .‬فلما ذخل عليها قالت لهن يغتني يا نعلىا قال نعمه قالثز والمه‬

‫لو نلثك منك مثل ما ثنلك مني ما ليغتلد بالئنها وما فيها‪ .‬فرق الئثانبر‪ ،‬واستقال‬

‫صاحقه‪ ،‬فاصيب بها إلى ثمانية اياب فقال قزثههاز‬

‫يا موط كهف ننلرظي زصنئا ‪ ٠ ٠ ٠‬قذنتها وتزصظي ن‪٠‬نلهئا‬

‫‪ ،‬ه ه ا‬ ‫قلا يإقننضز بنا معأ قلقد ‪ ...‬طقزلنز تةالد ‪ ٠‬و هتىر ‪..‬‬

‫وأنزين ثيئى التنس من تذني ‪ ٠ ٠ ٠‬قئبلته وئزثك لي المليفي‬

‫لير بالباقي باد اقل ‪ ٠ ٠ ٠‬فالموط بعد وفاتها اعفي‬


‫قظظدي‬
‫ق‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬لما بقئث إلى البلى ؤصنفا‬ ‫يا موط ما قثهث لي أحد‬

‫ثنسهات يمانية ‪ ...‬زنا الجظام وشغزها الزغفا‬

‫وزجنث خلتني طن‪.‬هة قغلث ‪ ٠ ٠ ٠‬بهن الزياطن نترتازلر الخثنفا‬

‫نتريغفي إذا انتصلث فرائصه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولظلإ تزعاه إذا اخفى‬

‫فاةا تشي اختلفت قوائم! ‪ ...‬زثت الئاضاع قنطري ضغفا‬

‫منيحهرأ في النشر نزتنشأ ‪ ...‬زن‪٦‬و قهننرب خالفه الةلفا‬

‫فكأنها زمامة هى إذا زغلاس ‪١ ...‬سوي تحير ننخاجرأ نطقا‬

‫يا ننسق انت ينا لكل اخي ‪ ٠ ٠ ٠‬إلفب فصرف بمناخه الإلفا‬

‫ظنني قزدأ ويبت بها ‪ ...‬ما كنط يئه‪.‬لك حافلا وكنا‬

‫سمه‬ ‫موههس‬ ‫ه‬ ‫سهم‬ ‫لس‬ ‫سكههه‬ ‫‪٠‬‬ ‫حقه‬ ‫ءتسى‬


‫فتزكتها بالئنل هي جدلا ‪ ...‬للزيح لمهوعانلا قربه نننفا‬

‫دون النئطم لا السهل ‪ ...‬من زيغق ئزطأ ولا ثنيه‪٠‬قا‬


‫ألنطتها في ثغر نظلمة ‪ ٠ ٠ ٠‬بيتا نصافح ثزنه السثفا‬

‫بنا إذا ما باره أخث ‪ ...‬يمصنئث به اهيى التى ينمصنفا‬

‫لهننك نقاب الخلوقي جارية ‪ ٠ ٠ ٠‬قد كيك أليس دونها الخطا‬

‫فككها والظل زاعقة ‪ ٠ ٠ ٠‬ظصنن من الرتآيحان قد قئا‬

‫يا قلل اننى على محاسنها ‪ ٠ ٠ ٠‬فلقد حوهث النور والظزفا‬

‫لما لهزم نزران لين قبممك وةرج ‪١‬سو يصز‪ ،‬كتب إلى جارية له ظنها بالئنلةز‬

‫وما آالى فنتر‪-‬ي إلى الصئلر ما ارى ‪ ٠ ٠ ٠‬فايس ونثتهغي الذي لله في طننري‬

‫وكال عزيزة او تنغي وبينها ‪ ٠ ٠ ٠‬ججايأ فقد امسسق منك على يثر‬

‫وآنكاضا للهئهب واذن فاطصى ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ازداد يثلهها قمدزط على لثنههر‬

‫واعظؤ من قذهن والمه أنني ‪ ...‬اخاف بان لا تلتقي اخز النهر‬

‫لناقهبهلد لا نسوقها قنطري يقرة ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا طالهأ بالصدر عاقهث الصئر‬

‫على قر جارية إلى لجنب لور أبي نواس ابياتأ ذكروا اتى ايا نواس قالها‪،‬‬ ‫نجدها‬

‫وهى ز‬

‫أيلول لقنني نزيه نللئما ‪ ٠ ٠ ٠‬ننئي الميت تزذ الغئو ساحقة النهر‬

‫لقد ظنوا سنيحث انثى شر الثلجى ‪ ٠ ٠ ٠‬وثننس الهتخى بهن الطنفائح والمخفر‬

‫نك الينكا ‪ ٠ ٠ ٠‬وق{ مع طيها قناص راةة الهئير‬


‫ح ‪٠‬يك لغبن تعدها سمة‬
‫خ ‪٠‬‬
‫في‬

‫وقال غيهب الطائي قرني جارية نينيدهب بهان‬

‫خقوف البلى ألدنزضز في النصنن الئهيوشهلت الردى والموت أنرخخ من نحهلب‬

‫لقد ثنرهث في الثئرق بالموت غاد{ ‪ ٠ ٠ ٠‬كنهسسزلضق منها ظنية الثار في الكلب‬

‫فنخ تؤب من التلب‬ ‫والسنى ثويأ من الغزن والأسرى‬


‫وكنضق ازخي الأزت وهي بعهدة ‪ ...‬فقد ثأنلث قغدي عن النعي والفني‬

‫اقول وقد قالوا استراح بموتها ‪ ...‬من الكرب زؤح النؤث ثنئا من الئزب‬

‫لها ننزل منحت الجزى وغهدذها ‪ ...‬لما منزل لطن القوايخ واللهب‬

‫وقال يذثههاز‬

‫الم ثزني نغليضق نمفس وشابها ‪ .. ٠‬ولم أحمل الئنيا ولا خذثاآها‬

‫لقد خزقأني النائينق صنئوقها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو المتيني ما هلضق امافها‬

‫وكهف على نار الأهالي نعئاسي ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا كان ثننين العارطنبن تخافها‬

‫ليدن‪٠‬دق يننمؤد سوف اغنر بعدها ‪ .. ٠‬حليف اسى ابكى زمانأ زمانها‬

‫قفائى من يللأييت قد كان في ننعي ‪ ...‬فلما يئهنلى الثلث استردت جتلئهسا‬

‫ننتضق الننهساقن‪٠‬ري قلأ نغبناتها ‪ ...‬لئن ولا تههون فسزايي جسافها‬

‫‪ ...‬إذا ما اراد اعتاطن ينمثنرأ نكافها‬ ‫يننولون قل بيكي التتي‬

‫خنس طره ‪ ...‬ولو صاج ون خلل ا للقهره‪٠‬ى بناتها‬


‫ههطن الننزإ من ‪٠‬‬
‫يي‬‫ليههدشت‬
‫وهل ن‬

‫وقال اعرابي تنثني امراتهز‬

‫فوالق ما الري إذا الليل لجئني ‪ ٠ ٠ ٠‬وثئزنهها النا هو أرجؤ‬

‫انلشيدل عن وني أم كرهصق ‪ ٠ ٠ ٠‬أم العاشق النابي به كل نههدنى‬

‫وقال محمود الرزاق تنثني جاريته فثنوة‬

‫ومنتصح نزثد زثر فشهر ‪ ٠ ٠ ٠‬على ضي لتضم لي أكتنايأ‬

‫اقول سوينمث ما كانت نوقناويننقغنضن ذا نن نغللى السر‬

‫لنيلتنته إذا اعطى لنرور ‪ ...‬وإن اخذ الذي أعطى أولا‬

‫فاني النعمتلطه‪٠‬ى أعف ل‪٠‬نعأ ‪ .. ٠‬واحننئى في نياقهها إياها‬


‫‪ ..‬أم اليأن‪.‬رى التي أهدت تريا‬
‫ور‬

‫بل الأخرى زان لثالث ينئن ‪ ٠ ٠ ٠‬اخفى يثنثر نن طنقز احتسابا‬

‫ابو لجعفر الهغدادتز قالت كانها بارن وكانو له باريا زميلة‪ ،‬وكان شديد البحتة‬

‫اتته الجارية في‬ ‫هو ذك لقلة نائم إذ‬ ‫فيغا‬ ‫عليها ؤلجدا شدهدا‪،‬‬ ‫فماتث فنجد‬ ‫لها‪،‬‬

‫نؤمه فانشدته هذه الابياثز‬

‫جاءت تزور وسايي بعدما نفك ‪ ٠ ٠ ٠‬في الئؤح الم ننئيزا ئافه الجين‬

‫و‬
‫‪ ...‬فكيف ذا وطريقا القر مسدود‬ ‫هم ‪.‬‬

‫قالت لهنالد قظاصي فيه نلهخدنل ‪ ٠ ٠ ٠‬ييبهسشهن منها قزاز الأرطى والئود‬

‫فاققلهه زيارت من فى الئر ننلنود‬ ‫وهذه النقل قد جاءهنك زائر‬

‫اسناصأ‬ ‫إلا‬ ‫فما تقى بعذها‬ ‫وننشدص‬ ‫بذلك‬ ‫الناس‬ ‫يحنث‬ ‫وكان‬ ‫خقظها‪،‬‬ ‫فانتبه وقد‬

‫نميسرة حتى لجق بها‪.‬‬

‫من رثى ابنه‬

‫قال النغترتز في رثاء ابنة لأحد تني ننيدز‬

‫طلسم اللغز فلكم والماني ‪ ...‬قغزاة تني ننقد ينمإاة‬

‫‪ ...‬وصننوؤ ما مزح النزخاة‬ ‫أنقذ ما‬

‫أصننخ السبيل ذاةكم وهو الثاء ‪ ...‬الي ما يزال بني الاناة‬

‫وانتمى المولى فيكم ققثقننا ‪ ...‬لمدناء الئنوع تلك النماء‬

‫يا اتا القاسم النئئم في الأخ ‪ ٠ ٠ ٠‬ية والقوي والئتى اجزا ء‬

‫والهئنر الذي إذا دارت الغر ‪ ...‬ين به صزف الئدن كهف نء‬

‫الأسلى واسة على الغز إنا ‪ ...‬ينتهي حره وإما رياء‬

‫وننئاها ان تبيهطخ الغل مما ‪ ...‬كان ختصأ على الجواد شظناء‬


‫افئى من لا يتنازل بالشنق‪ ٠ ٠ ٠ -‬نشهحأ ولا نيتا اثناء‬

‫والقى نن راى اللوز لمن طا ‪ ٠ ٠ ٠‬ب به ور تناته الحاء‬

‫لندل ون زينة النيات لجأ الل ‪ ...‬ه منها الأموال والأبناء‬

‫قد فلئن الاغداق قذصأ وولث ‪ ...‬ن النديم الأقاصن النداء‬

‫لم سنينة بهما بنين ثنيهم ‪ ٠ ٠ ٠‬خلنلهئن بل خرنئن وآباء‬

‫وتخشى نهلك الذل فيه ‪ ...‬ن وقد اضر الأديم جتيء‬

‫وشقيق بل ناتلي خثز العا ‪ ٠ ٠ ٠‬ر عليهن فازثى الاقناع‬

‫وظى كنمرهل الحزن نغقو ‪ ...‬ضن وقد جاةه ننوه قضاء‬

‫وشغنب من اجلهم زاي النح ‪ .. ٠‬دة ضغفأ فاسعجر الأنبياء‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫ولعنري ما الكنز جنلتنر إلا ‪ ٠ ٠ ٠‬ان ستبيضمز الرجال مكي اثإرء‬

‫مراثي الأشراف‬

‫وعمر‬ ‫تكر‬ ‫وايا‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫سيذثي‬ ‫ثابت‬ ‫بل‬ ‫خنان‬ ‫قال‬

‫رضوان الميت طههب‬

‫رقهنم ‪ ...‬ةنضز هم رثنهم إذا نشأوا‬


‫تن‬‫سبززوا ‪٠‬مين‬ ‫تلد‬

‫عاينوا باد نزقة خطتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬والجثصعوا في النصف إذ فروا‬

‫عنس ون نطلع له سليصعئ ‪ ٠ ٠ ٠‬بيهحثرهم قهنلهم إذا ذكروا‬

‫وقال خننان سيذثي انيا بكر رضي ايه عنهن‬

‫أ من اخى تئق ‪ ٠ ٠ ٠‬فذثر لخالق انيا بثر بما قغلد‬


‫خنلا‬
‫نننز البلية اتئاها وأغذلها ‪ ٠ ٠ ٠‬بعد النبي واوفاها بما ‪.‬‬

‫يهقنه ‪ ...‬وائل الناس غرا صنذق الرائد‬


‫تمو‬
‫غنو ز س‬
‫المانح اثنين وا ل‪.‬ن ه‬

‫وكان حب رسول ايه قد خلعوا ‪ ٠ ٠ ٠‬صن البرية لم منهنيلهه به زخلا‬

‫وقال تذنني ضر لين الخطاب رضي ايه عنهن‬

‫علهميك ننلا‪ ،‬من امير وبازثك ‪ ٠ ٠ ٠‬قن القت في والد الأييم ا ل وننئفى‬

‫وهسه‪٠‬‬ ‫أه‬ ‫تمبمهمب‬ ‫‪.‬‬ ‫وه‬ ‫هم‬ ‫س‪٠‬هسهة‬ ‫سهعكه‬ ‫ع‬ ‫ئس‪.‬سه‬
‫طعن يجر او فزكين لجناخراى نعامة ‪ ٠ ٠ ٠‬لننرلق ما هدمت بالانس يتملك‬

‫درينبعدها ‪ ...‬ترافقني أكماوهالميخئق‬ ‫شظنلنضز أمور‬

‫وما كنط انثى ان تكون وفائه ‪ ٠ ٠ ٠‬تنقلني ننقأتي أززني الغبن نغرق‬

‫وقال تذثي عثمان لين طان رضي ايه عنهن‬

‫نن ننئاه الخوض ميزنا لا صئاج له ‪ ...‬قليلء ما ننئره في دار لممنهرافا‬

‫ني لمننأ وإن غابوا وإن شهةوا ‪ ٠ ٠ ٠‬ما دمك طنا وما لننهث ننطتانا‬

‫يا ليث نتغري وليث الطير نتريفرني ‪ ...‬ما كان ثنائى طي واين طافا‬

‫لقننغئى زشيكأ في ييارهؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬ايه اكل يا ثازايء عثمافا‬

‫طننؤا باشمنل لخوان الشجون به ‪ ٠ ٠ ٠‬نثغع الليل تنحهمهضأ وئنرافا‬

‫وقال الفرزدق في يحظى عثمان رضي ايه تعالى عنهن‬

‫إئى الخلاقة لما اغجنث فنتنك ‪ ٠ ..‬ون أغلى قنهلت إذ لنيز التى ننلكوا‬

‫صارية إلى ألهلها منهم ووارليها ‪ ...‬لما راى ايه في عثصائى ما انتهكوا‬

‫السافكي ذيه غلمة وننغصهث ‪ ...‬افة ذم لا لهنوا من يفهأ لسئكوا‬

‫وقال السند الهسهرتز قزثي طنا بن أبي طالب ئئم ايه ؤلجهه وتذكر ليوم تننيعحلمن‬
‫هم‬

‫ني أدين بما دان الزصي به ‪ ٠ ٠ ٠‬وشاركك كه تقي بييلينا‬


‫‪ ٠ ٠ ٠‬وابرز اند للقسط النوازهنا‬ ‫في سئم ما ننظك فيها إذا احنىنيدروا‬

‫تلك النماء معأ يا رن في ظقي ‪ ٠ ٠ ٠‬ثم ا لنقني مثلها اميل امينا‬

‫امين من ينثلهم في ينوى حالين ‪ ٠ ٠ ٠‬في قلة هالجئوا ليثيت لددارهغا‬

‫لنينوا يرهنون خهز القت زتهم ‪ ...‬نعم النراد ستزئاه النرهدوفا‬

‫انشد الئاياشي لرجل ون اهل الشام يرثي مز لين عهد العزيز رضى انة عقه‬

‫قد ينه الثافنون اللحذ إذ ذقنىا ‪ ...‬بذنر لينعان قنطاس النوازهن‬

‫طن القرارين‬
‫ك ‪٠‬‬
‫خيلى ولا زنأ‬ ‫ولا ا لةئ ‪٠‬‬ ‫ها‬ ‫من لم فكل هئه ينمنننا ه يي‬
‫هم‬ ‫‪...‬‬ ‫ليجر‬

‫اقول لما اتاني فغني نههلكه ‪ ٠ ٠ ٠‬لا هفقذل قزاق النللبى والابن‬

‫وقال الفرزدق يرثي عهذ العزيز لين مروانة‬

‫علوا على بنره نينتنقرون له ‪ .. ٠‬وقد سيمولون ثارايني لنا العقل‬

‫نئنلون ننىابا فوق اضلعه ‪ ٠ ٠ ٠‬كما ننل في النحنوجة النقر‬

‫ينإ ارضخ اقلته طنريحثها ‪ ٠ ٠ ٠‬وكهف نؤفن في النلنودة الئنر‬

‫إل الننابر لا ستغتاطرى عن تلك ‪ ٠ ٠ ٠‬إلهه ينخصئى فوق المنير القصر‬

‫وقال جربن يرثي مز بع عهد العزيزي‬

‫تنفى الرعاة امهز النؤمنبن لفا ‪ .. ٠‬يا خبر موى خق يبيع ايه واعتمدا‬

‫نننلين امرأ عظهصأ فاصنننرين له ‪ ٠ ٠ ٠‬وليث فيه بالمر القت يا ضنرا‬

‫فالشسل طالعة لسك بكالسفق ‪ ٠ ٠ ٠‬مكي عليه نجوم الليل والقمرا‬

‫وقال جرير تذثي الولية لين عهد الملكي‬

‫إل المخليفة قد نازية شمائله ‪ ٠ ٠ ٠‬يقراإ ننلنودنل في خولها بنز‬

‫أنسى لينو وقد نيك نحيدبهتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬مثل التخوم ففى من بلغها الئنر‬
‫كانوا لجمهعأ فلم فنقع نننه ‪ ٠ ٠ ٠‬عهن العزيز ولا رنغ ولا لممنر‬

‫وقال تجره يرثي يئنس بن عاصم المنقرنت‬

‫عليك سلان ايه فنيين بن عاصم ‪ ٠ ٠ ٠‬وزحمنى ما شاء ان سهسنزخننا‬

‫ثهنتمن نن السثه يألف لنغصئن ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا زار عن ثنحط بادذك ننلما‬

‫فما كان قبين ظهئبمه فلهلم واحب ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكنه لنتيني لاح ثهثما‬

‫وقال ابو خطاء الننأدي تنثني يزهد لين صر لين فقيرة لما ئننل بؤالددطر‬

‫الا اذى عهنأ لم خد هوة واسط ‪ ٠ ٠ ٠‬طهلق ينفاري دنجها لقنون‬

‫ينمثينث راع الاافنىن وننلقضخ ‪ ٠ ٠ ٠‬خهوب بلدي ماك ونود‬

‫فإن نك ننههئوز الفناء فربما ‪ ٠ ٠ ٠‬اقام به بعد النفود ؤفود‬

‫وإنلد لم ئنعد على متعهند ‪ ٠ ٠ ٠‬تلى إل نن منحت التراب تعهد‬

‫وقال منصور القمري تنثني يزهد بن نزر‬

‫نلى نننن( النزن الذي في ثؤاديا ‪ ٠ ٠ ٠‬ايا خالي من بعد ان لا‬

‫انيا خالي ما كان انقى نحيدليئن ‪ ٠ ٠ ٠‬اصابت نعتا هوة أصنقغث ثاويا‬

‫‪ ...‬ثنناتأ لقد شأوا بزهبجلق خالها‬ ‫لغنري لئن لنز الأعادي واظهروا‬

‫وارتار اثزام لذنلق لفهمها ‪ ...‬وزنين بها الأنداية وعي كما هيا‬

‫لإغأيننيى امينا المؤمنين وزخطه ‪ ٠ ٠ ٠‬بطننقب لهم ما كان في الخزر نابيا‬

‫على ينوى ما لاقى يزيأ بن نزيد ‪ ٠ ٠ ٠‬عليه الننايا فالى إن كيبك لاقيا‬

‫وان ثلم افتنى الليالي وانشئت ‪ ٠ ..‬نال له زثنا نننفني اللهالها‬

‫وقال ز‬

‫لددأبكهلق ما فاضت دموعي فان تيبنيطرهى ‪ ٠ ٠ ٠‬قضننلق مكى ما شيلى القوالي‬


‫كأن لم فنك خطا ودواين ولم سنهم ‪ ٠ ٠ ٠‬على احب إلا طيلق اللوائح‬

‫لئن ضننث فهلا النزاثي وزثزها ‪ ٠ ٠ ٠‬لقد ضنلك من قهلخ فهلا النذائخ‬

‫فما انا صن ئئب وان جل جازع ‪ ...‬ولا سنرور بعد نؤنك فارح‬

‫وقال زياد الأعم يرثي النغمة بن المهلة‬

‫إل الثنجاعة والننماحئ طنننا ‪ ٠ ..‬يئنناا ينزف على الطريق الواطبح‬

‫فاةا نززين بقره فاعقز به ‪ .. ٠‬فوق الهقان وكل ينقب لددابح‬

‫اا وانضج جوانضة لئنره بدمائها ‪ .. ٠‬فلقد ليكون اخا ذم ولاني اا‬

‫والأن لما كيبك اكمل نل نشلى ‪ ...‬رافتر نانلق عن ثنتايه القارح‬

‫وئكانلث فهلا المروءأ كلها ‪ ...‬زاظضز ذلك يالئقال الفالح‬

‫للمهأهي من ننزثهته للمتوكل(‬

‫لا لحزئى إلا اراه نون ما أجن ‪ ...‬وقل كمن قثذك ينملنناي نظنن‬

‫لا تنعزل هالك كانت نينه ‪ ٠ ٠ ٠‬كما ففى من عطاء النابهة الأسد‬

‫لا فنقع الناقل طننصأ بعد للتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬اذ نوينئ إلى الجاني علهلق ليد‬

‫لو ان نننفي وظنلي حاضران معي ‪ ٠ ٠ ٠‬ايلينا النههذ إذ لم تنله احد‬

‫‪ ٠ ٠‬والغرم شهدغر والأبطال تينتلد‬ ‫تيك اعانيه نجاهر‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬لم نغمه نلئه لما انقضت الأمد‬ ‫فنر فوق سزير الملهم ننجد‬

‫‪ ...‬وللردن دون الصاد الظل زصند‬ ‫قد كان انسانه زننون ة‬

‫واصهدني الناس قؤضلى سيتنيهون له ‪ ٠ ٠ ٠‬ليتا صريعأ يختفى حوله الئظد‬

‫طهئق أسيد من لا دونه احث ‪ ٠ ٠ ٠‬ولهن فوقع إلا الواحد الصمد‬

‫جاإوا عظهصأ لانها نينعدون بها ‪ ...‬فقد ثنأنوا بالذي جاإوا وما ننجدوا‬
‫طنئت ينساؤلد بعد العز حين راك ‪ ٠ ٠ ٠‬خئا كريمة عليه قارن فدد‬

‫اضحى شههث بني العناس نؤجظة ‪ ٠ ٠ ٠‬لكل ذي بمئات في راسه صنقد‬

‫ن‪٠‬نليقأ لم ين ما ناله احث ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم ليكن مثله ئرح ولا نقطند‬

‫كم في أدهمك من قؤهاء هادرة ‪ .. ٠‬من القذائف ننلى فوقها الئتد‬

‫إذا نكهضق فانا الدمع ننهصل ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن زثهضق فائ القول نطرد‬

‫قد كيك المرض في مالي ويخلف لي ‪ ٠ ٠ ٠‬فعئمنحي الليالي كهف اثرثمدد‬

‫لنا اعتقد( انانا لا لخلوة لهم ‪ ٠ ٠ ٠‬طيعنج وطننعنج نن كان يرننظد‬

‫فلو قغلتي على الأحرار لنغنتكع ‪ ...‬خننئته السادة المركوزأ النقد‬

‫قوق لهأ الجأز والأنساب تيننمعكم ‪ .. ٠‬والنخل والنيل والأرحاز واليد‬

‫اا إذا ئنزنثن أرادوا ثنث نلكهؤ ‪ ...‬بخبر يئغطان لم فنزح به اند اا‬

‫من الألى نقلوا للنجد اهنئننم فما ‪ ...‬يالون ما فالوا إذا لحمدوا‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬حلى كأئى الذي فنياته زثند‬ ‫قد وئر الناقل طثاا شم طنننى‬

‫وقال اخر ز‬

‫رفأنى كأنا نبنيهفه تين الثجا ‪ ٠ ٠ ٠‬قامت عليه سنفاييضأن وززامجس‬

‫خزان الئودبل نؤنلأ لققائه ‪ ٠ ٠ ٠‬فتما الضيع ومات عنه القارس‬

‫وقال الأسود لين سينلرب‬

‫ماذا اؤنل بعد ل نخرق ‪ ٠ ٠ ٠‬ثزثيوا منازلهم وتعد اياي‬

‫اهل النغززلثى والتنديد ويلقي ‪ ...‬والثصنر ذي الثنرفات صن لودأداد‬

‫لوالوا بأنقرة نيسدبع طههنم ‪ ...‬مان الفرات نجيء ون اطراد‬

‫نبترزث النيابي على محل ييارهم ‪ ٠ ٠ ٠‬فكأنما كانوا ظى يهعاد‬


‫ولقد عوا فيها بانهم قيثدق ‪ ٠ ٠ ٠‬في نك نللي ثابت الأوتاد‬

‫وإذا التعلم وكل! ما هلههسى به ‪ ٠ ٠ ٠‬يوما همدهئ إلى يلى وسنئاد‬

‫وقال ينميبأ بن الأبرسرن‬

‫يا حار ما زاح من لاح ولا ايتئئوا ‪ .. ٠‬إلا والموت في اثارهم حايي‬

‫يا حار ما طلعت شسن ولا يزبك ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا نترظزم اجابا لصهعاد‬

‫هل نحن إلا كأزواح نمر بها ‪ ...‬منحت التراب واجساث كأجساد‬

‫لما مات اسماء بن خارجة النزاري قال الحجار ذلك رجل عاثر ما شاء ومات‬

‫حهن شاء‪ .‬وقال فيه الشاعر‬

‫إذا مات ابن خارجة لين فاند ‪ ...‬فلا نننلزيغ على الأرطى السمان‬

‫ولا جاء القرن ينأم نقضي ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا نيك على الطهر النساء‬

‫فقوة من‪٠‬لم خهئ من رجاني ‪ ٠ ٠ ٠‬كثهرر عندهم فغنم فنء‬

‫وقال مسلم بن الوليد الأنصار(‬

‫اننعود هل غاذالق يو‪ ،‬بغلخق ‪ ٠ ٠ ٠‬واننننيخ لم تننرطن لما الئزخاط‬

‫وهل نغئى إلا انقذ شنيعارأ ‪ ...‬ستمر بهما الئؤحاث والندوات‬

‫رعية وأضةهتلق الزكاة نعسة ‪ ...‬نطنك نفتا قرد ما لما اتنيات‬

‫كأنك فيها لم ثكن ثغرك الغتا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم بيلونا تننحنزلد التحف‬

‫ننئى الضاحك الزلنعني أعغق لحئزنة ‪ ٠ ٠ ٠‬كوا ها الرؤى في اللغم زفي ئفات‬

‫ازى بهقئ الئنيا زجخ دوائر ‪ ...‬لهن اجتماع نرأ وثكف‬

‫طزى انين النغئوف نصنزع مظلي ‪ .. ٠‬فهمل عن الأمال منقهضك‬


‫انا الموز فائنئى اوانطى ‪ ...‬لمموار لئنرلد والنهار ئننوئ‬

‫ضنك قزاضله وينمئم نصابه ‪ ٠ ٠ ٠‬فالناث فيه يلهم ناجور‬

‫زلت صنائعه إلهه حطته ‪ ٠ ٠ ٠‬قكانه من فشهرها منشور‬

‫وقال اشيع لين عمرو العلمي يرثي منصور لين نييادن‬

‫يا لحئرث الملك النؤنل رفنن ‪ ٠ ٠ ٠‬ما في تمزاله ون الأذى والخبر‬

‫لا زلت في نيللهن نيلل نخالة ‪ ٠ ٠ ٠‬سوبهلئاة دانية ونك حنور‬

‫وننئى الولنل على الجهاد قراصن ما ‪ ٠ ٠ ٠‬فالا( من بنر ومن نثهور‬

‫يا هوة ننصدونى انينك جنى الندى ‪ ...‬سوقنيغته لمولنه النذكور‬

‫يا هونه اغزهيينز راحلة الأذى ‪ ٠ ٠ ٠‬من زتها وخزنت كل فقير‬

‫يا لومه ماذا صنعت ينزمل ‪ ...‬يذخو التى ونكقل ماسور‬

‫ققنعث لين الحنا والمقرر‬ ‫يا هونه لو كنث جئضز يصدننفق‬

‫ليثق اتصال تقسمها البلى ‪ ...‬في اللحد لطن صنفائج وصخور‬

‫ينفقها لخمسة اأرع في خمسة ‪ ٠ ٠ ٠‬يسلك على نقل اشة كبر‬

‫نن كان هماا خزطنى كلة عويني ‪ ٠ ٠ ٠‬ؤازان خول ملحد نغئور‬

‫ولك بمصرعه المكانة والندى ‪ ٠ ٠ ٠‬وأبين كل نهسئد مايور‬

‫أقلع نجوم تني زيا« تعدما ‪ ٠ ٠ ٠‬كلفت لينرر اهلة وثخور‬

‫لولا بقاع محمد لنضذعث ‪ ...‬لكياننا لفأ على منصور‬

‫ابقى نكارق لا يأ صئاذها ‪ ...‬ونضر لققث جنامه النثنور‬

‫أصهدهحغ نغيورأ بنفرنك التي ‪ ...‬ثيثلتها من يئصزلد النغنور‬

‫تلهث قطانلم والصفاغ لجدية ‪ ...‬ليس البلى لئقالك النثنهور‬


‫ان كث لدداقلى حئرق فلقد ننىى ‪ ٠ ٠ ٠‬ننكنأ لغودي وأهرب وسزير‬

‫وقال يرثي محمد بن نأصدورز‬

‫اأغى قننلى النوي إلى الجود ‪ ٠ ٠ ٠‬ما يثلخ نن آنقى لسننؤخوي‬

‫أأغي قتل نصئى القرى بعده ‪ ٠ ٠ ٠‬تقية الماس ولى النرد‬

‫فاهنهم النخل به عنة ‪ ٠ ٠ ٠‬جنا ليس لسننلدهدنود‬

‫أأغي ابن ننصور إلى ننني ‪ ...‬واني ليين بريدي‬

‫واشهضني ننتهى على مدن‪٠‬هق ‪ ٠ ٠ ٠‬ينوى فراغ الطير مجهود‬

‫وطارقي اعيا ظهه القزى ‪ ...‬وشنلم في القا نصنفود‬

‫الهوة نترينشلى غنلاضق اندى ‪ ...‬وظزة الننلي على اللون‬

‫اؤزده هوة ينمهخ تاى ‪ ٠ ٠ ٠‬في المجد حوضا خبر محمود‬

‫هلا امرىو نجرى إلى ناة ‪ ...‬واقل قد ئنانغنود‬

‫ننقلبطق الثننز بايامه ‪ ٠ ٠ ٠‬على مان غلنر نغأنود‬

‫فكل نئقوب إلى نبنيه ‪ ٠ ٠ ٠‬واي تعالى كبر نذود‬

‫يا وافذن يومهما انا ‪ ٠ ٠ ٠‬نن عللنا منحت القادم«‬

‫علينا الجوز وقد طننه ‪ ٠ ٠ ٠‬محمل في بطن نلنود‬

‫فائكما الموت بمغئوفه ‪ ...‬وليس ما فك منننزنود‬

‫‪ ...‬ولطيمدأليسبتغضود‬ ‫يا تنتمضدأللنهذ سمه‬

‫اتقن زآنذنلها ينا»ضا‬

‫وعلت الأنثى الذي كان يالأنس ‪ ...‬عنادأ لنيز نههئود‬

‫وقال حسن الطانثا ترثي خالة لين قزي لين نزر‬


‫أثننيان لا ذالد الهلال يطالع ‪ ٠ ٠ ٠‬ظنا ولا ذالد الغنام يعاني‬

‫‪ ..‬فماثشهتكيزنيدأ إلى غلنر واجه‬ ‫أثننيان ضثثنائهامن‬

‫فما جاين النينيا يننههل ولا الهئخي ‪ ٠ ..‬بطلق ولا ماإ النيات يقارن‬

‫فيا زغثك الانيا وكانت انستن ‪ ٠ ٠ ٠‬وؤحذة نن فيها ينصنرع واحد‬

‫وانشد ابو محمد النئصي في تزهد بن نزير‬

‫احقأ انغه اودى قرين ‪ ٠ ٠ ٠‬مئلرلطئى ايها الواعي الننليبأ‬

‫اتنري من فغهث وكهف فايك ‪ ٠ ٠ ٠‬به ثنئئالق هارالد الصئجهد‬

‫أحاصي النلق والإعلام اردى ‪ ...‬قما للأزطى زهينظق لا ستمهد‬

‫عند هل ئزى الاعلاف مالك ‪ ٠ ٠ ٠‬ذعائنإ وهل ثنات الزليد‬

‫وقل نليهننك لدنيوف بني قتال ‪ ٠ ٠ ٠‬وقل ؤضنعث عن النهل اللنود‬

‫وقل فغقي البلدة قثنائ نزن ‪ ٠ ٠ ٠‬يدئاتها وقل تنطفئ تنئود‬

‫اما لهئتلنصزعهينئار ‪ ...‬نلىوتقؤطى المجد الننيد‬

‫وحل هنريكه إذ خل فيه ‪ ...‬نقرها الةغي والتن{ القيد‬

‫ولهث الجلي والاخلال لما ‪ ...‬سثزى وخليفة القت الئتدهد‬

‫لقد انفي زيهقث ثيل نغمي ‪ ...‬لمههلكه وننيث العنود‬

‫وآنملث الانين( ون يمنفاهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬واشهرعث النعناع لنن فقليل‬

‫نعي يزهد ان لم هيق باتن ‪ ...‬خداة مضى وان لم هيق جود‬

‫تجنى أبي الثايهر لثل تنم ‪ ...‬عليوان الوجهزهنته الحديد‬

‫»ودى عصمة الهادي يزهد ‪ ...‬فننلنك ايه والغهضز الحميد‬

‫فون نغمي جنى الإعلام أنم نن ‪ ...‬نأت عن النكارم أو يةود‬


‫ونن نينيو الامان لكل نننب ‪ ٠ ٠ ٠‬يخاف وغل معضلة سنثزود‬

‫ونن نثلى به الغنريح اثم نل ‪ ...‬ثوم لها إذا اعوج العنيد‬

‫ومن يحمي الخميس إذا تقلها ‪ ...‬بحهلةسنفته التنقل التويد‬

‫‪ .. ٠‬واين تيننذ ازظها النيلون‬ ‫واين فأنا‬

‫لقد ئزئك ينتاؤ هنة أولن ‪ ٠ ٠ ٠‬صذ‪،‬تأ‪ ،.‬ما هقاث به يفنيهد‬

‫فلو ليلة القذافي قذان مذ ‪ ٠ ٠ ٠‬لسننههخته الننؤن والننود‬

‫اتخذ تزهد سنيخئزن التذاكي ‪ ٠ ٠ ٠‬ننوعأ او نغطنان لما ئثود‬

‫د‬ ‫أيىأت‬ ‫بببعليهيةنإ‬ ‫النللاقه‪.‬ظيإينمنن‬ ‫اما‬


‫دجو‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عليي‬ ‫و‬

‫وان تينند ننو} كج لاح ‪ ٠ ٠ ٠‬فليس لذنع ذي خننب خمود‬

‫وإن هلا خاله خيل فأنةن ‪ ٠ ٠ ٠‬لقد اودن وليس لليتثم‪ ،.‬لنميهد‬

‫وان نغور بل دهئ فكم يئد ‪ ٠ ٠ ٠‬ستئادن من مخافته الألنود‬

‫وإن نههلك يفيا فئلإ ننا ‪ ٠ ٠ ٠‬قرنين للمنية او طري‬

‫فان قليل عن ظود قد ذينمته ‪ ٠ ٠ ٠‬نانززه فئائى لها الظود‬

‫فما انةى امروء انةى وانهى ‪ ٠ ٠ ٠‬لزارص تكاليف لا نجهد‬

‫ألم تظم أخي أن الننايا ‪ ٠ ٠ ٠‬لممذزئى به ولهئى له لجنود‬

‫يئطننن له وثيئى نحلل عنه ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ما الخز{ شن لها الزثود‬

‫فهلا ينق نيئثيمهسا تربأ ‪ ...‬إلى الأبطال والئلان جهد‬

‫ولو لاقى الظرف خلى لودزاه ‪ ...‬للاقاها به طقة يمينه‬

‫اطنزاب الفوارس كل ينم ‪ ...‬نزى فيه النهرين لما فجهد‬

‫فمن نزطس الئواطع والغوالني ‪ ...‬إذا ما قئما بزج شديد‬


‫لثننظق قتلن الإسلام لنا ‪ ...‬زاك اطنانحا ففهى الغنود‬

‫ؤينقد نزقثى نظون نننل ‪ ...‬اريا( وهو ننخنول فجهد‬

‫فتعلق خامل نادا لنا ‪ ٠ ٠ ٠‬تتر ئلهإ الأقاليم والبعيد‬

‫فتعلق شاعئ لم ننفي ذهئ ‪ ...‬له سنثدزا وقد كنز الثصييد‬

‫ئزثك النشرفتنة والغزالي ‪ ٠ ٠ ٠‬نخلاذ وقد حال الؤئود‬

‫وغاذزين اللبنان‪ .‬بغل لأمر ‪ ...‬تنتمزابمللسه تغذ زينتها تزود‬

‫ألف نك تينلشف الغنزايء عنها ‪ ...‬عوامل والؤجوه البيطرى نود‬

‫امسة الننخد والإسلام لنا ‪ ٠ ٠ ٠‬أطنابلم بالئةى ننههم نندهد‬

‫لثديتاىربهعاسمنأثىيوصأس طههامثلخنؤمكلايعود‬

‫ويقلدمنثطنننلهالمنايا ببببالنهومهاولهئىلهنينود‬

‫فيا للدار ما طنلنخ تةان ‪ ...‬كأئى الدهر منها مددتقهد‬

‫ننئى لجذثأ اقاق به يزيأ ‪ ...‬من الزلنينأ نيئام زيود‬

‫فإن ألمحخ لنههلكة نائي ‪ ...‬على النكهات إذ اردن نبترليد‬

‫لقهزقت نن أراد قلنت آلدنلى ‪ ...‬على نن مات يعدلا يا يزهد‬

‫وقال نزران بن أبي خئطنة تنثني تغل بن زائدةن‬

‫زار ابن زائد{ النقابر تغذ ما ‪ ٠ ٠ ٠‬ألئيهى إلهه تنئزى الأمور يناائ‬

‫إئإ القبائل يرعى نقال اصهدقخضخ ‪ ٠ ٠ ٠‬وقلوليها الددفأ عليه خزان‬

‫فلك زينا ايها قسط لة ‪ ...‬منها فعاثل يثنطرها الأعمار‬

‫دةطلنته ولاح فنار‬


‫قلأهبنههع فتمنى زيهقة ما ذلجا ‪ ٠ ٠ ٠‬ليل من‬
‫لا زال لئن أبي الزليد ثنيوده ‪ ٠ ٠ ٠‬لمجهادها ورميا الأنظار‬

‫بنز فهيم مع النثجاعة والأذى ‪ ٠ ..‬طصأ نخالخئ أثنى ففقائ‬

‫إئإ الئرثنة من زبهعة هالك ‪ ...‬ئزلق الننوئى ننوغهئى قلزار‬

‫زخم الننزادق والقناع نمهنة ‪ ...‬كالقنر تننيدناةه الانفار‬

‫لهفأ عليلا إذا الغغائى بماتهق ‪ ...‬تزلق الئفا ولجواأهترن قصنار‬

‫طى الأعنة هوة مات مننخن‪٠‬تتهن ‪ ...‬سطل اللئايم نقرأ يظزار‬

‫ننسى ؤنصهدخ نظمة أذثر ليه فاز ‪ ٠ ٠ ٠‬بننثزلي فبيننا فار‬

‫مهما نمرة فليس تذخو نثطنن ‪ ٠ ٠ ٠‬احث وليس لتئننع إنزائ‬

‫لو كان ن‪٠‬نلهظق او اماننلق هائلا ‪ ...‬احدأ لودزالد لهساقلق الوثذار‬

‫وقال يرثههز‬

‫قكى الشان نغنأ هوة نغلى مكنه ‪ ٠ ٠ ٠‬فكادت له ارضى الجزاقهن تزيد‬

‫سثزى القائد النننون والذائد الذي ‪ ...‬به كان ننةس البانا المةةؤة ع‬

‫اتى العويط نغنأ وهو للجزطن صائئ ‪ ٠ ٠ ٠‬وللمجد ننتا؛ وللمالي نتلف‬

‫وما مات حدى ئلذك انوزها ‪ ٠ ٠ ٠‬ربيعا والحنان قنن وخفف‬

‫وحتلى قثنا في كل ثننفي وتغرب ‪ ٠ ٠ ٠‬ايابا له بالضنررأن‪ ،٠‬والنوع نتريغزف‬

‫وكم ون ليا عنىي لنعن ئرهصق ‪ ...‬لتماتشهئبمئها ما دامت العين تغرف‬

‫تتهمنا الجنان الأيقونة إذ فتى ‪ ...‬وخل مح الئنع الزشهخ النخئف‬

‫وئد لمنيينز ريخ الصئتي في خهاننع ‪ ٠ ٠ ٠‬بنوليأ نأنننك وهي نثتيإ خزلجف‬

‫وقال ابو الثنهمرى يرثي هارون الرشيد ويمدح ابنه محمد لين زبيدة الأمين‬

‫طمفحن في وغثنق زفي اكس‬


‫نيزث نفزاليب با لنه والتحس ‪ ...‬ه‬
‫العبث مكي والسئى ضاحكة ‪ ٠ ٠ ٠‬فنحن في ماتم وفي ينس‬

‫نهجهنح‪.‬هنا القائم الانين ونب ‪ ٠ ٠ ٠‬بمغا وفاة الإمام يالأنس‬


‫ن‬

‫بئزان تئن اطهخى يقنقداد في ال ‪ .. ٠‬كي وقغئ بطرس في الزنى‬

‫و ا نشد ا لغلي ز‬

‫والمرن يجمع ما« نغ هئههننر‬


‫‪ ..‬قررحأ وليس باولي ما يجمإ‬

‫ل لو وتهتم تو لا تى ه ‪.‬‬ ‫وج ‪.‬‬


‫دسعع‬ ‫ننقنعا‬ ‫هم‬ ‫‪ ٠ ٠ ٠‬يتنكر )‬ ‫ولهاكل عليلا هوة ميا‬

‫وقال حارثه بن نذر النداننر يرثي زيادته‬

‫طنلى البالة طي قهر وطهسزه ‪ ٠ ٠ ٠‬عند الأونة نينقي فوقه النوئ‬

‫بلغ إلهه ئنزنثئى نغثنى سندها ‪ ٠ ٠ ٠‬فوة كل التقى والبر مقهور‬

‫وائ من خزث الؤنها لصغئور‬ ‫انيا الصغهزة و‬

‫قد كان عندلؤ للصنزوف معرفة ‪ ٠ ٠ ٠‬وكان عندك للئثراء كننمهنكبر‬

‫والخبر‬ ‫لؤ طن الخيل والإسلام ذا لئيم ‪ ٠ ٠ ٠‬اةأ لخالد الإ‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬فاليوم يلنثلد أضحى وهو نهههخور‬ ‫ثنضى المال عن‬


‫فومه‬
‫قد ثينيخ نكزتلى ‪٠‬م‬
‫سعي‬

‫وقال فنار بن ستؤلودعة يذثي النهظهز‬

‫الا آخرة الغزو النئنني للبنى ‪ ...‬ومات الأذى والختم بعد المهني‬

‫اقاما ينننزو اللوذ زلن ضزيحه ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد خلقا من كل شرق وتغرب‬

‫وقال المهلهل بل زيهعة يذثي أخاه ثوب وال وكان نقيب إذا نبترلس لم ليرهع احد‬

‫يحهنرننه صدوثه ز‬

‫نقت الخيار من النعاشر كلهم ‪ ٠ ٠ ٠‬واسلهنك بعدك يا قلنين الننخلث‬

‫فتناولوا من ثيل امر عظيمة ‪ ٠ ٠ ٠‬لو كنين حاضر امرهم لم تنسوا‬


‫وقال عهد الطنمد بن النعألى فلليني ننعهد بن ننلر‬

‫كم ليتهم نبترقلته بعد ثم ‪ ٠ ٠ ٠‬و ينملهم نقئهثه بعد لمتنهيم‬

‫كلما سنن بالحوادث نادى زضضي الميت ‪ ٠ ٠ ٠‬عن لددعلد لين ننلق‬

‫وقال ابن اخت تاكد شرا يذثي خاله تأبط شلا الئههصي‪ ،‬وكانت لهئن قتلته‬

‫ان بالشغب الذي دول ننلهع ‪ ٠ ٠ ٠‬لقتيلأ دمه ما ينل‬

‫يئذف الغبة علية وزلى ‪ ٠ ٠ ٠‬انا بالجنس له مستقل‬

‫فوراء الثأر منلى اين اضتهي ‪ ...‬نصلي ظنذثة ما نترينظى‬

‫نطرثى تنشق ننننا كما اط ‪ ٠ ٠ ٠‬رثى ائغى نيله‪.‬قضؤ الئة ميدل‬

‫ظإ ‪ ٠ ٠ ٠‬جل خثى دق فيه الأقل‬


‫نم أ‬
‫نص ه‬
‫نرز ما ناينا و‬

‫قئاني النهر وكان لمثوصأ ‪ ...‬لأنني جائن‬

‫شاين في الئثز حلى إذا ما ‪ .. ٠‬يإثنميي الثنعري ققزؤ نقلل‬

‫يامل القتيلطه‪٠‬ى من تجر ثبيزسي ‪ ٠ ٠ ٠‬ونيوخ الظنين شههأ ندل‬

‫ظانين بالخزم حأنى إذا ما ‪ ...‬تل تل الية ا‬

‫غنيئ قد ذاثى كل‬


‫وكلا ا لط ه‬
‫أ‬
‫ز‬

‫رائخ بالننخع غال عليه ‪ .. ٠‬من ثياب الحنذ تؤتي رقلخ‬

‫ائثخ الراحة بالقوي لجوادأ ‪ ٠ ٠ ٠‬عاثر في لجنفى يةهيه النقل‬

‫ننمل في الغنى أغزى ليقل ‪ .. ٠‬وإذا نمننزو فبنع اتال‬

‫‪ ...‬ننصت{ إلا اليماني ابيلا‬ ‫يذثس الهزل ؤحهد‬

‫ولا فاطسوا انفلت ليوم ظنا ‪ ٠ ٠ ٠‬قؤموا ئظة فاشهنظوا‬

‫كل ماطر قد سترثزى ينئاطن ‪ ٠ ٠ ٠‬كننفا القلق إذا ما نننل‬


‫قليل قلت لهثهيل ثنتيه ‪ ٠ ٠ ٠‬لينا كان نزهيلأ تلة‬

‫وبما ابزكها في نفاع ‪ ٠ ٠ ٠‬لجغقع سيئنب منه الأطل‬

‫طنلقغ منه نزيل يتلقى ‪ ٠ ٠ ٠‬لا نينل الثعئا حلى نيننلوا‬

‫حلى إذا ما ‪ ٠ ٠ ٠‬فهلغ كان لها منه يغل‬ ‫نأهلأ الصئغذ‬

‫ئههدغلفى الهئني لئهئى لهذيلي ‪ ٠ ٠ ٠‬وئزى الأهئت لها نيدتهل‬

‫وقئاثى الطير تننقثيو لسنطانان‪٠‬تأنن ‪ ٠ ٠ ٠‬تين‪٠‬نئاهنم فما تستقل‬

‫وهن قئروا ثم ألنزؤا ‪ .. ٠‬لنلهم حكى إذا انجاب خلوا‬

‫فالغقنهها يا سواذ لين ضرر ‪ ٠ ٠ ٠‬لل جنسي بعذ خالي لقلم‬

‫وقال لنهة بن أبي الصلت فزثى يئنلى نذر اا من ئنرهثى اا‬

‫الأ تنقهييي ظى القرا ‪ ٠ ٠ ٠‬ح قني القرام أولى الننادغ‬

‫ثنكا الخصام على ثرو ‪ ٠ ٠ ٠‬ع الالق في النصلنتيم‪ ٠‬الجوانح‬

‫اا ييكبن خئى نستكي ‪ ٠ ٠ ٠‬ننتهي فأغنى مع الرزاق اا‬

‫أنثالهئى الها( ‪ ...‬ث النغرلاث من النوائح‬

‫نل تيكهم نيكى على ‪ ٠ ٠ ٠‬غزني فنيضدثق هو مادح‬

‫من ذا ينذر فالعقن ‪ ...‬قل من نرازبة لجخاجح‬

‫نننجدزشتاني تهجما ‪ ...‬ليل نناوير فناوح‬

‫ألا تزول لما أرى ‪ ٠ ٠ ٠‬ولقد ابان لكل لاوج‬

‫ق ه ي معة ‪ ٠ ٠ ٠‬قههي نوجشث الأبهلح‬

‫من ثيل لمنلريق ليط ‪ ...‬ريق لنمنننأ الان فاضح‬

‫نضنوصر ابواب النلو ‪ .. ٠‬لم وجابي للقلق فاتح‬


‫ومن السئاصلنة الخلد ‪ ...‬جمع النلأزبة المناجم‬

‫القائلين القاضي ‪ ...‬ن الأمرين بغل صالح‬

‫الشهليميع الثنغم فو ‪ ٠ ٠ ٠‬ثى النننز ننغصأ كالا»فح‬

‫يإئنلى الجنان مح الجئا ‪ ٠ ٠ ٠‬ن إلى مغال كالصفاطبي‬

‫ليست يأصنفاي لنل ‪ ...‬نمننلو ولا زح زحارح‬

‫اا للضنفنإثر الطننفبع ‪ ...‬د الهئننى والنيغطاليننلاطح‬

‫ؤغب الوهن من الوئي ‪ ...‬ن إلى الوهن من اللواقح‬

‫ننؤثى النزقلي للموكل ‪ ٠ ٠ ٠‬صايزاييي عن تاايح‬

‫لنبمرامهم فوق الكرا ‪ ٠ ٠ ٠‬ح متنة فإن الئواجح‬

‫كثقل الأرطال ‪ ٠ ٠ ٠‬بالقسطاس في الأيدي الموانع‬

‫ينل در بني ضة ‪ ٠ ٠ ٠‬اننى منهم وناكح‬

‫إن لم نغهئوا غازأ ‪ ...‬شغفاة نيجخرائلإ نابح‬

‫يالنثزيف الننعدا ‪١ ...‬هعع الة ايينا‪-‬ك لبيع الةواوح‬

‫نزدأ ظى خزي إلى ‪ ...‬ألغيا نكالقق كولي‬

‫‪ ...‬تشي النطنافح للنصنافح‬ ‫نيلا‬

‫بأهلي القب نلق الى ‪ ...‬ف بهن ذي تدني وزامح‬

‫الطئارلجن الثئنيئنة ‪ ...‬يالنهئذة الصفائح‬

‫روى الأخفثى لننهل لين هاروني‬

‫ما للحوادث طلق ننطنرك ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا بينس ما لنا ن‪٠‬طسظى‬

‫قكأأنها زام ظى خنق ‪ ...‬زكاثنى لننهسايها قذف‬


‫دهئ لنرزت به نأظنقنى ‪ ٠ ٠ ٠‬لجزيانه ما قثهضق الهثقف‬

‫فانك الذي فهى لننههلكة ‪ ٠ ٠ ٠‬عنك الئروئ ن‪٠‬د‪٠‬ن الأسف‬

‫إذ لا قرأ عليلا ما اختك ‪ ...‬منك الحواد} يسينعأ ت‪.‬كف‬

‫بنز بشإئلف النياح به ‪ ٠ ٠ ٠‬نل لنق أبلغه بما أمم‬

‫أكن الثرى بمخله وله ‪ ٠ ٠ ٠‬قد اوخثن النئئس ا لألف‬

‫الخوارج‪،‬‬ ‫هقاتلون‬ ‫الأونة‬ ‫اهل‬ ‫بعطل‬ ‫وكان‬ ‫الخأوربمة‪،‬‬ ‫لينس لنقل‬ ‫قززأ‬ ‫وقال‬

‫ويقولونز واية لئغرقئهنى و ل‪.‬ن‪.‬فعلل ول‪.‬ن‪.‬فعلل‪ ،‬فقال في ذلك فزفث بل ئؤفل‪ ،‬وكان من‬

‫الخوارج ز‬

‫ما إل نتالي إذا ارباكا ثيطنضخ ‪ ٠ ٠ ٠‬ماوا قغلنة بلنرسايي وأنثنار‬

‫سننننري النقزة والنغزان تنغهما ‪ ...‬والشمال والقمع الساري بمقذار‬

‫لقد علمك وقبل الجلي أأفعه ‪ ...‬ان الثرة الذي بيبلو مل النار‬

‫وقال يذثى يئؤنهز‬

‫في ةئطننو ا الألجنناد للغزل والئفا ‪ ...‬فلم تنقى منها اليوم إلا ز ميلها‬

‫ليعلن اجسادأ قليلا ةنعلمها‬


‫جلخ خؤلهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ن‬
‫نيح ‪٠‬‬
‫هم‬ ‫تظل قتاثى ا لطير‬

‫لطانأ قزاها الصئؤز حلى كاكها ‪ ٠ ٠ ٠‬سبوك إذا ما التين تنمى ظونها‬

‫التعازي‬

‫عهد الملك نعئيه في ابنه ايوب وكان‬ ‫عهد الرحمن بن ابي بكر لسليمان بن‬ ‫قال‬

‫ومن‬ ‫احتئلى‬ ‫عمره يقم‬ ‫طال‬ ‫إنه من‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫ولدهز‬ ‫عهده واكر‬ ‫يلنا‬
‫فلو لم ليكن في ويزانلد لكةك في ميزانه‪.‬‬ ‫ضره كانت نصييته في نفسه‪.‬‬ ‫قصر‬

‫ويختب السل بن ابي الحسن إلى ضنر لين عهد العزيز يرعإيه في ابنه عهد الملكي‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬ققيألق لا نأتي وأنرلق تةقضن‬ ‫وعؤطنضز اننا يلى ققيخ‬


‫قال تنين ايه بن الأغئب مات لي ابن وانا بمكة فجزضق عليه نبترإعأ‬ ‫الغنى قالت‬

‫شديآ‪ ،‬قذنغل علية ابن خزيث‪٠‬ع بينتينو( فقال ليز يا انيا محمذ‪ ،‬النا طنرأ واغقسايأ‬
‫قليلة ان شهلويغفلة وننهانأ كنا شنلر البياني وهذا الهدف لعلية اين أبي طالب كلم‬

‫ايه وجها نعزي به الأشهضز بن قس في اين له‪ ،‬ومنه اخذه ابن لمزنه وقد عزه‬

‫حليب في شعره فقالت‬

‫وقال علية في التعازي لأشهضني ‪ ٠ ٠ ٠‬وخاف عليه بعطل تلك الما«‬

‫أئصهمأ للهلزى يزاة وجهة ‪ ٠ ٠ ٠‬قنكهزلجز أنم شيللو ننللؤ البياني‬

‫إن تيغئئ فقد‬ ‫أتى علنا أبي طالب ئئم ايه وجهه لأشهغث يرغإيه عنى ابنه‪ ،‬فقالت‬

‫تاسنيحئنز ذلك ينل الزحم‪ ،‬وإن ستصهدهر فان في ايه ن‪٠‬نلفا من كل هالك مع اتلقى إن‬

‫الثذر وانت‬ ‫عليلا‬ ‫وإن لجزغث نبترزى‬ ‫عليك الثذر وانت نناخور‪،‬‬ ‫طنقرث جزى‬

‫عليلا بالطننذ‪ ،‬فيه نغمل من اطننب‪ ،‬وإليه‬ ‫وعئى ابن السلالم رجلأ فقالت‬ ‫آني‬

‫ليصدهر نن جز؛‪ ،‬واعلم انه لست نسبية إلا وضعها اعظم منها من طاعة ايه فيها‬

‫أو نغصيته بها‪.‬‬

‫الأصمعنا قالت عسئزى سالغ الننزي رجلأ بابنه‪ ،‬فقال لهن ان كانت نصهينلد لم‬
‫نصهينك بابظد‪ ،‬واعلم انا القلقة‬
‫فونمدبينك بئفعلد اعظم من و‬
‫نتريغعث لك ننزعظع ج‬

‫عإتني أبي‬ ‫النوع قالت‬ ‫علراجل المراب اولى من التعزية على عاجل الصصيية‪٠‬‬

‫رجلا فقالت إنما نينتوجب على الميت فخده من صلر لحقه‪ ،‬فلا تنطح إلى ما فلعث‬

‫دار‬ ‫إلى‬ ‫نزقة‬ ‫اجتماع‬ ‫ولكل‬ ‫علهلد‪،‬‬ ‫المصبيتن‬ ‫اعنلز‬ ‫فاآها‬ ‫بالأبر‪،‬‬ ‫به الئجهعث‬
‫سس‬ ‫النلوليم‬

‫له‬ ‫ننى‬ ‫في‬ ‫عنه‬ ‫تعالى‬ ‫ايه‬ ‫رضى‬ ‫الخطاب‬ ‫بن‬ ‫صر‬ ‫عتاس‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫تنين‬ ‫عئاى‬

‫أبي طالب‬ ‫طنا لين‬ ‫وكان‬ ‫ايه مظلم‬ ‫عؤضه‬ ‫ايه منه ما‬ ‫عؤضك‬ ‫فقالت‬ ‫طنغهر‪،‬‬

‫فانا به يأخذ الحازم وإليه قل‬ ‫رضى ايه عنه إذا عئاى قومة قالت عليكم بالصئلر‬

‫الحمل ليل الذي اقزنا على ما لو‬ ‫وكان السل هقول في النصهيةز‬ ‫الجاز!‬

‫خهزه لغقزنا عنه‪.‬‬

‫كتاب تعزية‬

‫اما بعد‪ ،‬فان احق نن تعئاى‪ ،‬وارلي نل تاسس ولسلي لأمر اننى وليلة تادييه فى‬
‫الطنهر على كليات الدنها‪ ،‬وتجرع نتمصنمرى القلوى‪ ،‬نن ستننبترز من ايه وعده‪ ،‬وفهم‬

‫عن كتابه امزه‪ ،‬وانلصى له نضه‪ ،‬واعترف له بما هو اهله‪ .‬وفي كتاب ايه ننلزة‬
‫من قثذ كل لحسين وإن لم ئطب النقل عنه‪ ،‬وانحنى من قللا فقيد وإنعظبت اللوعة‬
‫اا‬ ‫فالتر إلإ فلجفه آ الثنكم زإلنع نازقغرن‬ ‫اا كل أمية‬ ‫وجلة‬ ‫عئا‬ ‫ليقول‬ ‫إذ‬ ‫به‪،‬‬

‫اولئك‬ ‫إنا ليل فإنا إلنع زاجغون‬ ‫اطناتثة نمدقة قالوا‬ ‫إذا‬ ‫الذين‬ ‫اا‬ ‫وعث يعمقرلن‬

‫الماضيين‬ ‫والمرض لملهل‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫ظنمين صنلزالنإ يلى برنامة فرثهطة واولئك إلنتلأون‬

‫والغابرين‪ ،‬ومورد الغلائق اخصعهن‪ ،‬وفي انبياء ايه وسالت ارلهائه افضل الجنرة‪،‬‬

‫والحسن الأسوة‪ ،‬فهل احد منهم إلا وقد اخذ من فجائع الئنيا بالجزل العطاء‪ ،‬ومن‬

‫الصلاأ‬ ‫عليه‬ ‫نلنننا‬ ‫فجع‬ ‫الانصهار‪.‬‬ ‫باؤفر‬ ‫فيها‬ ‫الاثر‬ ‫باحتساب‬ ‫عليها‬ ‫الصبر‬

‫وكان ذغز الإهصان‪ ،‬وفئة كن الاسلاب وخقب الطهارة‪،‬‬ ‫والسلام بابنه إبراهج‪،‬‬

‫إبراهيم واسماعيل‬ ‫ومقنة ل‬ ‫الملائكة‪.‬‬ ‫وخيندهن‬ ‫الئجصة‪،‬‬ ‫ولنمتهج‬ ‫الوحي‪،‬‬ ‫وننليل‬

‫الثقلين‬ ‫فعنث‬ ‫والنزسلهن‪،‬‬ ‫الأنبياء‬ ‫عامة‬ ‫وولر‬ ‫اجمعين‬ ‫عليهم‬ ‫الميت‬ ‫مضدلواثت‬
‫فراقه‬ ‫عليه وسلم من‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ورضى‬ ‫اا‬ ‫الملائكة زريئة‪،‬‬ ‫وذضنث‬ ‫نصيييثه‪،‬‬

‫سيخئن‬ ‫فقالت‬ ‫واتبع رطناه‪،‬‬ ‫فثدئز شنناه‪،‬‬ ‫اا فثذانه جزضأ‪،‬‬ ‫ومن‬ ‫بثواب ايه بدلأ‪،‬‬

‫بثا بلد يا إبراهيم لنغنونون‪٠‬‬ ‫ولا نقرله ما نتنيط الرن‪،‬‬ ‫اليمني‬ ‫الله يلننع‬

‫لمير الؤنها‪ ،‬وانتصح نضه بىفكزه في‬ ‫وإذا تاكل يو النظر ما هو نثنقب عليه من‬

‫الأ(‬ ‫للناتو ثلث‬ ‫يضدهررهذه‬ ‫وانقطاع‬ ‫الأجل‬ ‫وتقائب‬ ‫الأحول‬ ‫يتنثل‬ ‫بغهزها‬

‫واخذ‬ ‫اقهته‪،‬‬ ‫للامر‬ ‫فاخذ‬ ‫الفجائؤ لدي‬ ‫وثسنلت‬ ‫طي‪،‬‬ ‫الصصاين‬ ‫وهانت‬ ‫عنده‪،‬‬
‫للموت ينته‪ .‬بىمن طنجب الؤنها بضهدن زونة‪ ،‬ولاخظها بعثي الحقهقة‪ ،‬كان على‬

‫تحيدبرة من فيعلق زوالها‪ .‬قال النبي صلى ايه عليه وسلب اذثزوا الموت فإنه مأثز‬

‫ولون شيع مما اقتصوثضق إلا وقد جعلك الفي نثؤما‬ ‫اللذات‪،‬ه ونفغصري النفقات‪.‬‬

‫ان لممؤصم ممن‬ ‫امنة به لغظهعث خبر‬ ‫فهما‬ ‫القطن‬ ‫إن‬ ‫ولغمري‬ ‫الجلم بي‪.‬‬ ‫في‬

‫الأمر رالنثوبة عليه بشنن الصئهر يتفننون الئرنة وإن ثثللأ‪ ،‬ونننهئلان الغطس‬

‫وإن خظج وهب ايه لك من قصنصة البئر ما نكمل لك به نلفي الفائنزهن‪ ،‬ومريد‬
‫الشاكرين‪/‬وجعلك من النرثضين يئؤلأ وفعلا‪ ،‬الذين اعطاهم اا الشنلةى اا ووفقهم‬

‫للصتننر والمغزى‪.‬‬

‫القههرتز‪،‬‬ ‫ظلم‬ ‫لين‬ ‫قنبناطرى‬ ‫ظنها بن‬ ‫ساب‬ ‫قالت‬ ‫افي حازم‬ ‫عن‬ ‫الئضل‬ ‫بن‬ ‫صحثد‬

‫شههدا‪ ٠،‬فقالت وكهف اجزع على من‬


‫فعزى رجل اياه فقالت لا تنزع عليه فقد لنقل مع‪.‬‬

‫كان في نقناته زنة الئنها‪ ،‬وهو الهوة من الهاقنات الصئالحايكم‬

‫دخلك‬ ‫الأصمعنإ هقولت‬ ‫قالت ثسعضق‬ ‫إلسصاعهل‬ ‫عسى بن‬ ‫خثثنا‬ ‫قالت‬ ‫الغاز‬ ‫اين‬

‫سليمان‬ ‫لين‬ ‫محمد‬ ‫اخيه‬ ‫لجزعا رملي‬ ‫الطعام‬ ‫ترين‬ ‫نلهصان بىقد‬ ‫لين‬ ‫جعفر‬ ‫بلى‬

‫‪٠‬نددكث‪،‬‬ ‫ضا‪،‬‬ ‫ما‬ ‫فقلين للاصمعنر‬ ‫فما برحت حلى دعا بالمائدنز‬ ‫فانثددته لبيتهن‪،‬‬

‫فسا»‪ ،‬فقالت اتدري ما قال الأحوصر؟ قلثز لا انري‪ ٠،‬قالت قال الأحوسرن‬
‫قد زادن طفأ بالنسة إذ ننعت ‪ ٠ ٠ ٠‬اسن شىء إلى الإنسان ما ننعا‬

‫والأبيات لأراكة الثقفي يذثى بها عمرو بن ارائة ونعئى نضه‬ ‫قال ابو مولضنىز‬

‫دث هقولت‬
‫ح هم‬

‫لغنري لئن أهتقغخ عهنلد ما مضى ‪ ٠ ٠ ٠‬به اللغز او لدداق الجناة إلى الثر‬

‫لضتنفدن ماة الثئون للنره ‪ ٠ ٠ ٠‬وان قيخ تنعريهل من تئ‪٠‬ج الليغر‬

‫تنبنى فان كان الينكا رن هالكأ ‪ ٠ ٠ ٠‬على أخر فالجهترد ثيكالد على ضرر‬

‫فلا تجلي نننتأ بعد نهث الجلة ‪ ٠ ٠ ٠‬علنا وعللس ول أبي نثر‬

‫ابو صر بن يزهد قالت لما مات اخو مالك لين ييغارم بكى مالين وقالت يا اخي‪ ،‬لا‬

‫نقز عنني بعءدلد حلى اخلع افي إلهة انث ام في الئار‪ ،‬وتلا اعلم ذلك ءحلى الحق‬
‫على‬ ‫عن نبترنقنه الثزى واعلنه‬ ‫جافي ايه‬ ‫ورات ميتا نؤلةنز‬ ‫اعرابية‪،‬‬ ‫وقالت‬ ‫بلير‬

‫طول البلى‪ .‬وينمئاى اعرابية رجلا فقالت اوصدهلد بالنزهة من ايه بئنضائهم والتغير‬

‫البنا‬ ‫ؤعزى‬ ‫المقر‬ ‫الؤنها دار زرالرولا ليد من لقاء‬ ‫فائ‬ ‫لما وتعد به من ثوابه‪،‬‬

‫الئنها‬ ‫نينا لك ممن كان لك في‬ ‫الأنرة ابرا‪،‬‬ ‫إل من كان لك في‬ ‫رجلا فقالت‬

‫هل كانابظد‬ ‫سزورأ‪ ٠‬ولجزع رايل على ابن له‪ ،‬فشكا ذلك إلى الحسني فقال لهن‬

‫نغيب عنلير؟ قالت نهم‪ ،‬كان نغبنه عني اكثر من حضوره‪ ٠،‬قالت فانزكه هائلا فإنه‬

‫رجل‬ ‫وعئاى‬ ‫هذهالغنية‪٠‬‬ ‫من‬ ‫اعهظؤ‬ ‫فهيا‬ ‫لك‬ ‫الأجر‬ ‫تننحية‬ ‫يعد‬ ‫نمنن‪-‬‬ ‫لم‬ ‫فإنه‬

‫نصراننإ مسلماني فقال لهن إل صثلي لا يرعإي يثلك‪ ،‬ولكن انظر ما زيد فيه الجاهل‬

‫فارخب فيه‪.‬‬

‫إذ وقمع ناهية‬ ‫علنذين الضين رمتني املا عنه في مجلسه وعنده جماعة‪،‬‬ ‫وكان‬
‫اول خذث‬ ‫لهن‬ ‫فقالوا‬ ‫شم رلجخ إلى صجلسه‪،‬‬ ‫فنهطن إلى منزلوقننكةهم‪،‬‬ ‫في قلنته‪،‬‬

‫إنا اهل ليهث ثطهع ايه‬ ‫فغزوه وشوهوا من طنننره فقالت‬ ‫نهم‬ ‫كانت الناعهة؟ قالت‬
‫فهما يإحب‪ ،‬ونغننه على ما تكرم‬

‫تعزية ا التمس ما نعد ايه من تريه يالئندلهم لقضاقه‪ ،‬والانتهاء إلى امره‪ ،‬فان ما‬
‫و هلخؤزلير‬ ‫فك تجر‬

‫عليه جزعأ‬ ‫قنيزع‬ ‫له ماتي‬ ‫علىامن‬ ‫يلم‬ ‫بن‬ ‫إبرامة‬ ‫المنهزمة‬ ‫موسى‬ ‫وعزبى‬

‫اسئرلد وهو ليلية وفتنة‪ ،‬وقغإنلد وهو صنلواث ورحعة؟ لضنفهان‬ ‫ثبأهدا‪ ،‬فقال لهن‬

‫هذه‬ ‫اضقلقث‬ ‫النحيدلية ما‬ ‫عند‬ ‫انة‬ ‫الجليلة‬ ‫ما‬ ‫قالت‬ ‫بن خيبر‬ ‫لددعلد‬ ‫عن‬ ‫الثؤرى‬
‫‪ ٠‬ولو أضيلهها اط لأغطهها سيغقوب‬ ‫اا نا ينإ برنا إليه زاجنون اا‬ ‫الأمة من قولهاز‬

‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫قهمز ئظهم‬ ‫متمنين طنىالنئن‬ ‫والمتميز‬ ‫خلى لهثنف‪،‬‬ ‫اننئا‬ ‫يا‬ ‫اا‬ ‫حيث همقولن‬

‫ويزى رجل بابن له لقال لهن ذهب ابولو وهو اصدلك‪ ،‬وذهب ابظد وهو لةزعلد‪،‬‬

‫فما نناء نن ذهب اصله وفرعها‬

‫تعازى الملوك‬

‫ينمئى أكتم لين طننفنإ عمرو بع يبد ملك العرب على اخيه‪ ،‬فقال لهن‬ ‫الغنى قالت‬

‫ايها الملك إل اهلة الدار ننئئ لا نتظاهر لمثند الرحال إلا في يقرها‪ ،‬وقد انهم ما‬

‫واقام معك نن ننههظغن‬ ‫عنك ما ليس براجيرإلهلد‪،‬‬ ‫وارتحل‬ ‫طليع‬ ‫ليس بمردود‬

‫عنك وقذعلير واعلم انا النينيا ثلاثة اياب فأمس جظة وشاهد ظل‪ ،‬ققظد ينفيه‪.‬‬

‫واثنى لك عليه لحثننلرىي واليوم لممنهصة وطنذهق‪ ،‬اتالج ولم عته‪ ،‬طالت عليلا لقننثه‪،‬‬
‫فما اينن‬ ‫ان زنبتردلير‬ ‫وسيأتي«‬ ‫اطه‪،‬‬ ‫لا ستدري من‬ ‫وكد‬ ‫عنك رغلته‪٠،‬‬ ‫وممقنرع‬

‫سيئاء‬ ‫فما‬ ‫يلررعها‪،‬‬ ‫نحن‬ ‫اصول‬ ‫لنا‬ ‫نضت‬ ‫وقد‬ ‫للقادرا‬ ‫إالضليق‬ ‫للنأعم‪،‬‬ ‫الفكر‬

‫الخلف منها‪ ،‬وخهز من‬ ‫واعلم انا اعظم من النسبية سون‬ ‫النروج بعد اصنولهاا‬

‫الخبر نغطهه‪ ،‬وشل من الشز ناطه‬

‫المؤمنين‬ ‫نر‬ ‫على‬ ‫الأنصار‬ ‫ؤفود‬ ‫بيينث‬ ‫الننصور‪،‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫أميل‬ ‫قلك‬ ‫لما‬

‫ايه اميز‬ ‫افنر‬ ‫فقالت‬ ‫قتظثزف إلى الثغزية‪،‬‬ ‫اقخذث‪،‬‬ ‫ولية فيهم ابو الغنناء‬ ‫المهدتز‪،‬‬

‫فلا‬ ‫له‪،‬‬ ‫ن‪٠‬نلفه‬ ‫فهما‬ ‫النؤمنبن‬ ‫لأمير‬ ‫وبارك‬ ‫قهله‪،‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫نر‬ ‫على‬ ‫المؤمنين‬

‫نحيدلية اعظم من نسبية إمام والده ولا ظتس ائطنلخ من خلافة ايه على اولهائه‪،‬‬

‫ابي‬ ‫ولما مات معاوني بن‬ ‫واصنر له على الرزنك‬ ‫فأقبل من ايه افضل العطهة‪،‬‬
‫سفهان‪ ،‬ويزيأ غائب‪ ،‬صلى عليه الضغالد بن قيس الفههري‪ ،‬ثم فندق يزهد من ليومه‬

‫ذلك فلم ئتيم احث على تنغزهته حتى دخل عليه من ايه بن هناح السلولنإ‪ ،‬فقالت‬

‫اصهدلنل يزيأ فقد فارقغ ذا وثق ‪ ...‬واشهر جقاة الذى يالنلهك حابائا‬

‫لا ئذق اعظم في الأثير قد خلنوا ‪ ...‬مما ئزفخ ولا ظتس كغثناكا‬

‫اصدهحغ زاعى اهل الأرطى طين ‪ ٠ ٠ ٠‬فأنت سترعافم واينإ فلعلنا‬

‫وفي نعاويأ الباقي لنا خلف ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا بقية فلا فننع يننأعاكا‬

‫فافتتح الئطهاء الكلام‪.‬‬


‫على اخيه ابي العناس‪ ،‬فقالت لجعل ايه ثوان ما‬ ‫خزى ثنسن لقن لظة الثنمضدوفي‬

‫ئزئث به لك اجراه واغثيلد عليه صرا‪ ،‬وختم لك ذلك بعامة تاننة‪ ،‬ونغمة عاننة‪،‬‬

‫فثوا‪ ،‬ايه خير لك منه‪ ،‬وما عند ايه خير له منلد‪ ،‬واحثى ما صنبر عليه ما ليس‬
‫إلى ننئيره لددههلش وأقنعه إبراهيم بن إسحاق إلى ل‪٠‬بونن الخلفاء رتابتها‪ .‬إل اخفى نن‬

‫ناغنته فهما ابقى عليه‪ .‬يا امهز الصؤمنبن‪ ،‬إل‬


‫خرف حلى الميت فهما اخذ منه نن خرف ين‬

‫على‬ ‫النعمة‬ ‫وال‬ ‫الماجور فهلد‪،‬‬ ‫هو‬ ‫والهاقلى بعدك‬ ‫الباقي لك‪،‬‬ ‫هو‬ ‫الماطنلى قبلك‬

‫الصابرين فهما ابلوا به أعظم منها عليهم فهما نقاقؤئى منه‪.‬‬

‫المؤمنين قد‬ ‫امير‬ ‫إن‬ ‫فقال له الحاجتين‬ ‫الزشهد‪،‬‬ ‫الملك بن صالح دار‬ ‫من‬ ‫دخل‬

‫أمدهب بابن له و‪١‬لد له اخر فلما دخل طهه‪ ،‬قالت سئم ايه يا امير المؤمنين فهما‬

‫على‬ ‫هذه بهذه نننلوبلن على الصير‪ ،‬وجزائر‬ ‫لدداةلد‪ ،‬ولا لدداةلد فهما لسللد‪ ،‬ولجعل‬

‫ظى اثم الئهنل بن ننهل يرترريها بابنها الئمنل بن لددهل‪،‬‬ ‫المامول‬ ‫ردع‬ ‫الشكر‪.‬‬

‫فقالت يا اننه‪ ،‬إنلد لم ئئقعيس إلا رويتر وانا ولنك مكانه؛ فقالثز يا امير المزمنبن‪،‬‬

‫افادني ولدآ مثلك لقدير ان الجزع عليهم‬ ‫إل‬

‫إئإ عهد الملك‬ ‫لما مات علخ الملك بن صر لين عهد العزيز كتب عمر إلى لممنالهز‬

‫كان عهدآ من ينمبيد ايخت‪ ،‬اغننن ايه إلهه واثنى قهه‪ ،‬اعاشه ما شاء ولثحننه حين شاء‪،‬‬

‫للخهر‪،‬‬ ‫وثخننا‬ ‫ننته قرا( للقران‪،‬‬ ‫اغلى‬ ‫فيب‬ ‫صالجي‬ ‫من‬ ‫نعلمضز‬ ‫ما‬ ‫ا‬ ‫وبمان‬
‫في‬ ‫سينسنن‬ ‫لا‬ ‫ذلك‬ ‫فإن‬ ‫المه‪،‬‬ ‫يمخبة‬ ‫فيها‬ ‫انالة ع‬ ‫نتنة‬ ‫لي‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫بالمه‬ ‫واعوذ‬

‫عليه‬ ‫ناحت‬ ‫عليه باكية ولا‬ ‫بكت‬ ‫ما‬ ‫ولأعلصل‬ ‫علنإ‪،‬‬ ‫وتتابع فعمه‬ ‫إلنإ‪،‬‬ ‫لسانه‬

‫عثمان بن زياد‬ ‫دخل زيان بن‬ ‫عليهم‬ ‫هم احثى بالبكاء‬ ‫قد فههنا اهله الذهن‬ ‫نانحة‪،‬‬

‫على لنلهصان بن عهد الملك وقد تمني ابنه انلوب‪ ،‬فقالت يا امهز المزينبن‪ ،‬إل مذ‬

‫الرحمن ابن ابي بكر كان هقولت من احن اللقاء ا ولا بقاء ا ظنذطن نضه على‬

‫المصائب‪.‬‬

‫يا امهز المزمتهن‪،‬‬ ‫خطاء لن ابي صنفنا على لطتثد‪ ،‬فقالت‬ ‫لما مات ننعاهوية دخلي‬

‫ا صد‪٠‬دطى ئزئث خليفة المهم واعطيت خلافة المهم فاغنر‪ -‬على ايه اعظم الرزنة‪،‬‬

‫عئاى محمل لين الوليد بن عتبة ضنر بن عهد العزيز‬ ‫واشئره على احسن الغطهة‪٠‬‬

‫على ابنه عهد الملك فقالت يا نر المؤمنين‪ .‬اقط لما ثزى لممثله تكن لك خوة من‬

‫النزن بلهرأ من النار‪ .‬فقال صرت علي رايت لحئنأ نغتق به‪ ،‬او لممثلة بفنه طهها؟‬

‫قالت يا امهز البقهن‪ ،‬لو ان رجلا نزلا تغزية رجل لجلوسه وانتباهه لئئته‪ ،‬ولكن‬

‫ايه قضى ان الذكرى تنفع المؤمنين‪.‬‬

‫ونوننلقث انك لعمر لين عهد العزيز‪ ،‬فلما فرع من زئنها ذنا إلهه رجل فعئاه‪ ،‬فلم‬

‫عليه شنأ‪ ،‬فلما راى الناقل ذلك‬ ‫عليه شينأ‪ ،‬شم دنا إلهه اخؤ فعئاه‪ ،‬فلم هنأ‬ ‫فأن‬
‫ادركضق‬ ‫على الناس بوجهه وقالت‬ ‫ابمهل‬ ‫اليات‬ ‫فلما بلغ‬ ‫عنه ونثنؤا معه‪.‬‬ ‫امسكوا‬

‫انقلبوا رحمته المفر ؤجد في حائط‬ ‫الناس وهم لإ نغزون بامراة إلا ان تكون اننا‪،‬‬

‫من حيطان تقع مكتوبز‬

‫اصمز لذ ههوسب نال من ‪ ٠ ٠ ٠‬لم فهكذا مضت الد هور‬

‫فرح نلحزئى مرة ‪ ...‬لا الحزن دام ولا السرور‬

‫وهذا نظهئ قول العنابر‪.‬‬

‫وقاتلة لنا زأهتني مسهدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬تأل الخطا يلي كلير القنز‬

‫ابهلئى داو أم نبترزى بلد قاتل ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلط الذي لي ما فقوم له صلر‬

‫سنقزقى الافب وموضق أجنة ‪ ...‬ولئن ثوى الإئطنال قالت كذا الدهر‬

‫كتب محمد بن عهد ايه لين طاهر إلى النتوكل يرعزيه بابن لهن‬

‫ني آعئيلد لا اني ظى نثق ‪ ...‬من الحياة ولكل لننثن الابن‬

‫ليس النعزى للعد ميته بلاق بعد ننته ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا المطلي وإن عاشا إلى جين‬

‫وقال ابو لمحهغةز‬

‫فان أشلم من ليلى بلزجان طوله ‪ ٠ ٠ ٠‬فقد كنث اشكو منه بالقصرة القصنز‬

‫وقاتلة ماذا نأى بلد عنهة ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلت لها لا جلهم لي قننلي الئذر‬

‫اميز‬ ‫يا‬ ‫اقرب‪..‬‬ ‫لما ساميدهب سبابنه‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫لين‬ ‫لنلهصان‬ ‫النشاء‬ ‫بعطر‬ ‫وقال‬

‫الصؤمنبن‪ ،‬إل مثلك لاسنوخأ إلا بدون ققه‪ ،‬فان صايغ ان ثئلم ما اننزث الغقزة‬

‫من لحسن النزاع والصئهر عليمالنهنثيية فترضي رثرلد وتريح بدنلس فافعل‪ .‬وكتب‬

‫السل إلى صر لين عهد العزب{ يعزيه في ابنه عهد الملك بلهث نشعر وهوة‬

‫وغرطهدضق أنرأ ون فقيد فلا يخن ‪ ٠ ٠ ٠‬ققينك لا نأتي وأنئلد نيأقضن‬

‫بىلما نفمدرلكا الإسكنمفي الوفا{ لاب إلى النهر ان اصتعي طعاما يحهنره الناث‪ ،‬ثم‬
‫ما‬ ‫فقالثز‬ ‫فلم يميهيضنط إلهه احث ليده‪.‬‬ ‫ظعلت‪٠‬‬ ‫ثقأصي إلههم ان لا ناكل منه نغزون‪،‬‬

‫لكم لا عظون؟ فقالواز إنلد نظؤمت إلينا ان لا يأكل منه نغزون‪ ،‬وليس منة إلا من‬
‫إلا‬ ‫بهذا‬ ‫النا‬ ‫أرسى‬ ‫وما‬ ‫ابني‬ ‫واذن‬ ‫مات‬ ‫فقالثز‬ ‫قرهب‪٠،‬‬ ‫او‬ ‫لمخمهم‬ ‫قد اصيب‬
‫له‬ ‫وسهسة‬
‫‪٠‬‬ ‫لنغإييةى ‪٠‬‬

‫من‬ ‫اوجين‬ ‫الترب‬ ‫باجل‬ ‫الثههنئة‬ ‫إن‬ ‫تنغزهتهن‬ ‫في‬ ‫هقول‬ ‫هارون‬ ‫بن‬ ‫لسهل‬ ‫ربمان‬

‫التعزية على عاجل النسبية‬

‫كتاب اليتيمة في النسب‬

‫كتاب اليتيمة في النسب وفضائل العرب‬

‫ونحل‬ ‫قد نهس قولنا في الأواني رالنراثيس‪،‬‬ ‫عهد رننهن‬ ‫احمل بل محند بن‬ ‫قال‬

‫قائلون بغؤن ايه وتوفيقه في النسب الذي هو لددلنب التعائف‪ ،‬وعلم إلى التواصل‬

‫به تتعاطف الأرحامالواشجة‪ ،‬وعليه تحافظ الأفاصر الثرية‪ .‬قال القت تيارين‬
‫بىتعالبن اا يا القا النحل انا نغلقالي يرعى وتر زاهكى زنهظالي ننئوقأ ولنابل‬

‫‪ ٠‬فمن لم نغرف النسب لم لترف النلن‪ ،‬وننن لم نغرف النلن لم بيغن‬ ‫لنغازلموا اا‬

‫وفي الحديثي تنعلموا من الأنتر ما تنغرفون به احساقكم وشيدلون به‬ ‫من الناس‬

‫ارحاننكر وقال سز بن الخطابي تنعلموا النغننب ولا ئكونوا جنيد العواد إذا لنقل‬

‫اطهم عن اصنله قالت من بزية ينا وكذا‪.‬‬

‫اصل الضب‬

‫معاوية لين صالح عن يحبس عن ننعهد لين النسنب‪ ،‬قالت زلد نوح ثلاثة اولادي سام‬
‫وحام ويافث‪ ٠‬فزلد لتمام الغزب وفارس الرإوم‪ ،‬زسولد حاة الطنودال والبربر والنهط‪،‬‬

‫ففلد يافث الترلق والطنثالهة وناجرج وناجوج‬

‫في تني‬ ‫نلظلزقهن‬ ‫وكانوا‬ ‫بمفانة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫النضز‬ ‫نترنعى‬ ‫ئنزهثى‬ ‫كانت‬ ‫ا‬ ‫قريثرى‬ ‫اصل‬

‫غالب بنو فههر بن‬ ‫قنانة‪ ،‬فقنعهع قسنا لين قادر بن نقة لينا كغم( لين لئن بن‬

‫الثقئع‪ ،‬وننني قصنلى بن‬ ‫مالك من بملنإ افب إلى اليهث‪ ،‬نننوا قزينا‪ ٠‬والثثرثرن‬
‫نخقنعا‪ ،‬فقال فيه الشاعر‬
‫جدب و‬

‫قئع ايه القبائل من فههر‬


‫خنعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬به ق‬
‫ن ق‬
‫ئنصنر ابوكم كان ننعى و‬

‫وقال حلهبز‬
‫نريد لنقنع ئنصنثا بهن نللار‪ ،‬وهو الذي تنى النشهغر الخراب وكان لنوم عليه أيام‬

‫الحب قسناه الميت نشغرا وامر بالوقوف طدموإنصا جمع لسنا إلى مكة بني فههر‬

‫بن ماللمع فهذح قزهثرى كلها فههر بن مالكي فما نرص قريثى‪ ،‬وماةقه خرب‪ ،‬مثل‬

‫بمنانة واس وعرضا صنز قهائلمنمنثرو واما قبائل قزهثرز‪ ،‬نإنصاينثهي إلى فهر لين‬

‫مالك لا تجاوزهم وكان قرهثرى تننننى ل الليت‪ ،‬وجبران اللهم ولسكان حرم انيت‪ ،‬وفي‬

‫ذلك هقول علخ المطلب اين عاشر‬

‫نحن ل ايه في زئننه ‪ ٠ ٠ ٠‬لم تتلهى فيها على غني يئننم‬

‫إئى للبيت لزئا ماينعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬نن نرد فيه باثم ننتزع‬

‫لم تثالهه ينل فهنا غنمة ‪ ٠ ٠ ٠‬ننؤيني ايه بها ينا اللئم‬

‫وقال السل لين هانر في بعطر بني ثننتة لين تنظمان الذهن بانيس يفتاح الئغهةز‬

‫إذا اشهئغت الناقل اليمين ناكل ‪ ...‬اولو ايه واليميني الغقبق النخئم‬

‫نسب قريثرى ا ابو المنذر هشام بن محمد بن السائب الظهير ستسنيهئن من انتهى إلهه‬

‫عشرة اننطن‬ ‫عشرة زلهط من‬ ‫الثعئاف من ئنريثس في الجاهلية قةصدله(لثسينم‪،‬‬


‫الدار واسد ومنهج ونغزوم وينملتننأ ولمنح وننههم‪٠‬‬ ‫هاشم وانئنأ ونؤفل وعهد‬ ‫وهب‬

‫فكان من عاشر العكس لين عهد الناس نميضهقيي ااةجيج فقهي الباطلة وبقي له ذلك‬

‫في الإسلامي ومن بني امهةز ابو لنفهان لين خزب‪ ،‬كانت عنده النقاب راية قزهثى‪،‬‬

‫على احد‬ ‫اجتمعت ئنريثي‬ ‫فاةا‬ ‫عند زخل اخرجها إذا خوقث الحرب‪،‬‬ ‫وإذا كانت‬
‫كهطؤه النئاب‪ ،‬وإن لم نيننتصعوا على احد رآسوا ساحتها فثثموه‪ ٠،‬ومن بني نزقلين‬

‫الحار( لين عامر‪ ،‬وكانت إلهه الئفادة‪ ،‬وهى ما كانت نترينرجه من اموالها وثزفد‬

‫عثمان اين طلهحة‪ ،‬كان إلهه اثناء والنندانة‬ ‫به نأئخ الحاج‪ ٠،‬ومن بني عهد المارة‬

‫بن‬ ‫يزين‬ ‫انندز‬ ‫بىمن تني‬ ‫الناري‬ ‫عهد‬ ‫والتنوع ااهطثا في تني‬ ‫ويقل‬ ‫الججابة‪،‬‬ ‫مح‬

‫ئنعة بن الأسود‪ ،‬وكان إلهه النثنورة‪ ،‬وذلك ان ئؤساء قريثرى كانوا لا يجتمعون‬
‫على امر حلى سيغرهنوه علهه‪ ،‬فان واققه والاهم علم وإلا سنينئر‪ ،‬وكانوا له‬

‫اعوانأ‪ ،‬والنشيد ملي رسول ايه صلى ايه عليه وسلم بالطائف‪ ،‬ومن بني غنب ابو‬
‫بكر الصئديق‪ ،‬وكانت إلهه في الجاهلية الأشهناق‪ ،‬وهي النيات والنغزم‪ ،‬فكان إذا‬

‫احتمل ثثمنأ فسأل فيه ئنريشأ صذقوه وانضوا حمالة نل فهطى تسعه‪ ،‬وإنساحتملها‬

‫فانيا‬ ‫كانت إلهه الثقة والأغنى‬ ‫الوليد‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫خالا‬ ‫ومن بني تغزو«‬ ‫هذه نغذلوه‪٠،‬‬

‫الئة فإنهم كانوا هضزبونها ثم يجمعون إليها ما ننفهنزون به القهثى‪ ،‬واما الأبنة‬

‫صر لين الخطاب‪ ،‬وكانت‬ ‫فإنه كان على نننل ئنزهثى في الخزب‪ ٠،‬ومن تني ينمدتنننى‬
‫تجرهم خلب‬ ‫وقعت بلغهم ولمن‬ ‫إذا‬ ‫انهم كانوا‬ ‫وذلك‬ ‫إلهه الننفارآ في الجاطتنة‪،‬‬

‫بغثره سفيرآ‪ ،‬وإن نافرهم حي لنفاخرة لجظوه نفاها وزطنوا به‪ ٠،‬ومن بنبي جمحن‬

‫عام‬ ‫بالمر‬ ‫ننفق‬ ‫لا‬ ‫فكان‬ ‫الازلاح‪،‬‬ ‫وهي‬ ‫الاسار‪،‬‬ ‫إلهه‬ ‫وبمانث‬ ‫امهة‪،‬‬ ‫لين‬ ‫صنفوان‬
‫الحارث بن قهس‪ ،‬وكانت‬ ‫حتى ينبمون هو الذي تغييره على نةيه‪ ٠،‬ومن بني ننههمن‬

‫إلهه الحكومة والأموال النخئرة التي لدطوها لألهتهم‬

‫والقتا(‬ ‫والجزرة‬ ‫النقابة‬ ‫وبي‬ ‫الباطنة‬ ‫بمانضك في‬ ‫التي‬ ‫ئنريثى‬ ‫مكارم‬ ‫فهذه‬

‫والثقة والاجنة‬ ‫والنثنورة والاعناق‬ ‫والنفادة والنندانة والججابة والندوة واللواء‬

‫هذه‬ ‫من‬ ‫الغثنبة‬ ‫هؤلاء‬ ‫إلى‬ ‫والأموال ءالمحيرة‬ ‫والحكومة‬ ‫والاسار‬ ‫والننفارة‬

‫عن كابر‪،‬‬ ‫اوليس هتوارثون ذلك كابرا‬ ‫على حال ما كانت في‬ ‫النشرة‬ ‫النطون‬

‫انرته‬ ‫الجامعة‬ ‫شرف‬ ‫من‬ ‫شرف‬ ‫كل‬ ‫وكذلك‬ ‫لهب‬ ‫ذلك‬ ‫فزصنل‬ ‫الإسلانم‬ ‫رجاء‬

‫الإسلام فصدله‪ ،‬فكانت يدقاية الحاقا وجصارة النلنود الخزام وحلوان القمر في تني‬

‫هاشم فأما الثنقاية فنغروفة‪ ،‬واما الجارة فهو ان لا بةكلم امد في النلىآد التزام‬

‫بهنفر ولا زفث ولا يرفع فيه صوته‪ ،‬كان العئناس يغهاهم عن ذلا واممظوان‬
‫اللئر‪ ،‬فان الغرب لم ستئأى تملك عليها في البياطرة احدآ‪ ،‬فان كان غرب اثرعوا‬

‫بهن اهل النياسة‪ .‬فتتلى نتمزجث عليه الثزعة اغضروه طنغهرآ كان او كبيرآ‪ ،‬فلما‬
‫كان ليوم النجار اقزعوا بهن بني هاشم فخزج ننههم العنلس وهو طنغهر فاجلسوه‬

‫على اليقن ‪٠‬‬

‫عن احمد لين‬ ‫عهد الرقاب قالت حثثني ابو وشوان‬ ‫ابو الطاهر احمل بن ثهر بن‬

‫فرق الانطاكنإ انه ننمع المامون هقول لامي الطاهر الذي كان على القغرهنز من‬
‫انا قزهثرى انث؟ قالت من تني لديانة لين لؤتز‪ ٠،‬فقال المامونز ما ننوعنا سامة لين‬

‫لؤي نننها في ثيطوننا الغشرة‪ ،‬لو خلعنا به على بغبى لينا به قرزنز‬

‫فضل بني هاشم وبني أمهة‬

‫قطع لعلية بن ابي طالبي أخلزنا يعنكع وعن بني امهة‪ ٠،‬فقالت لينو امهة أهنئر وأنظر‬

‫وسال بىجل العغهي عن بني هاشم وبني‬ ‫انهنقحرانمثح واشير‬ ‫ونحل‬ ‫باففر‪،‬‬

‫امهة‪ ٠،‬فقالت لن ثسعئث اخقزثك ما قال ضة لين ابى طالب قههم‪ ،‬قالت ليا لينو هاشم‬

‫للامر‬ ‫وا طلبها‬ ‫امهة فاسنها جنرا‪،‬‬ ‫بنو‬ ‫ولما‬ ‫واطنزليها للناي‬ ‫للملماح‪،‬‬ ‫فا طغمها‬

‫اخلزنا عنكم وعن بني هاشم‪ ،‬قالت لينو هاأم‬ ‫الذي لا ننالملهغالوهم قبل لنعاوبةن‬

‫اشزف واحدا ونحن اشرف عددا‪ ،‬فما كان إلا كلا فتلي حتى جاءوا بواحدة تذث‬
‫الأؤلين والأخرهن‪ ،‬لمريد النبي صلى ايه عليه وسلر وبقوله اا اشهزف واحدة اا ز‬

‫علة المطلب بن هاشم‬


‫الناهئي عن الأصمعي قالت ستطنأى رجل من بني أمهة لهارون النشيد فأنشده‪..‬‬

‫يا اميل ايه إني قائل ‪ ٠ ٠ ٠‬يئول زي قههم وجلهم وأنت‬

‫ينمنخ ثننس كان نيلهملو هاشصأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولهما بط لأنه ولأن‬

‫فاغفظ الأرحام فهنا إنما ‪ ٠ ٠ ٠‬علخ ثننري نبترث يقد النخلي‬

‫للي الئههدلي علينا ولنا ‪ ٠ ٠ ٠‬بغنى الئههدل طى كل التخزين‬

‫فأحسن جائزته نفصله‪ .‬لظهان النهرين يرفعه إلى النبي ممعلى ايه عليه وسلم قالت‬

‫ةلقه‪ ،‬وزطهم إئرحاقأ ققعلني في خقر قزقآ‪،‬‬ ‫إل ايه ةلق الةلثى فزننلليي في ةنر‬
‫فانا‬ ‫ولجغلهم نوتا ققعلني في خنر سيلنث‪،‬‬ ‫وقعلهم هائل ققعلني قي خقر لههلة‪،‬‬

‫نننأكم نحتا ونننأكم فننراا وقال صلى ايه عليه وسلب كل ننهب ونننب نأظطع هوة‬

‫القيامة إلا ننتهي ونسبي‪.‬‬

‫جماعة بني هاشم ئنزعل‪٠‬د مناف وجماعة قريثرى من المتطلب بن هاشمولنه ثشز‬

‫امهم‬ ‫عهد ايه اب محند صلى ايه عليه وسلب وابو ومالم‪-‬روايتهم‬ ‫نينهن‪ ،‬وهب‬
‫وخعزة‬ ‫التمرنة‪،‬‬ ‫يةئهلة‬ ‫امهما‬ ‫وضزارم‬ ‫والعناس‬ ‫النغزومهة‪،‬‬ ‫صر‬ ‫لينث‬ ‫فاطمة‬

‫امه‬ ‫والحارث‪،‬‬ ‫ئذاطنة‪،‬‬ ‫انه لن‪.‬نى‪،‬‬ ‫وابو لقب‪،‬‬ ‫هالئ بلث زلهب‪،‬‬ ‫انهما‬ ‫والنثؤح‪،‬‬

‫طنمنة‪ ،‬من بني عامر لين صنغصعة‪ ،‬والتندر امه نزاعية‪.‬‬

‫جماعة بني امهة لين عهد شمس بن عهد مناف ا وهو امهة الأكبر خلب لين امهة‪،‬‬

‫وابو خزب‪ ،‬ونفيا‪ .‬وابو نفهان‪ ،‬وضرو‪ ،‬وابو ضرر وهؤلاء بقال لهم الغنابس‬

‫الاغياصن‪،‬‬ ‫هقالملهم‬ ‫وهؤلاء‬ ‫وابوالعهصرم‪،‬‬ ‫والجهصد‪،‬‬ ‫الماسي‪،‬‬ ‫والعاصي وابو‬

‫ومنهم نعاوين بن ابي نفهان وعثمان لم خنان بن ابي العامن بن امهة‪ ،‬ولددعلد بن‬

‫العدد بن امقة‪ ،‬ونروان بن الحكم بن ابي العاصر لين امهة‪٠‬‬

‫عامر صاحب الئفادة‪ ،‬ونطهم بن لنقله ومنهم‬ ‫جماعة بني نوفلي ا الحارث لين‬
‫يمينا بن الهدر بن نؤفلي‪ ،‬ومنهم نافع بخ ظيرهر لين عمرو لين نؤفل وهو كاتب‬

‫المصاحف لعمر بن الخطاب‪ ،‬ونسلم لين قزظة‪ ،‬لنقلة لهم القتل‬

‫جماعة بنى عهد الدار ا عثمان لين كلهخة صاحب الججابة‪ ،‬وطنية لين أبى طلهخة‪،‬‬

‫بن‬ ‫والتطهر‬ ‫عند لي تلوح‬ ‫زمهنة قريثرى‬ ‫كان‬ ‫لينب طذة‪،‬‬ ‫طقنة‬ ‫لين‬ ‫والحارث‬

‫الحارث بن طقمة بن كلدة لين عهد نناف بن عهد الدار‪ .‬لثله النبي صلى ايه عليه‬

‫وسلم طننرأ‪ ،‬امر ضة بن ابي طالب قثتله ليوم الأقل‬


‫جماعة بني أسد بن عهد العزى ا منهم الثايهر بن الغنام بن خزنلد بنو انف وانه‬

‫رابو‬ ‫النثنورة‪،‬‬ ‫صاعب‬ ‫الايوبى‬ ‫زنقة لين‬ ‫بن‬ ‫ويزيد‬ ‫المطلب‪،‬‬ ‫من‬ ‫منبهة لينث‬

‫القغتري‪ ،‬وامه العاصي بن هشام بن الحارث لين انند‪ ،‬ففرقة اين نوفل بن اسد‬

‫وهو الذى ادرين الإهصان بعقله ونثر خديجة بالنهي صلى ايه عليه وسلم‪.‬‬

‫جماهير بني كم بن مرة ا منهب ابو بكر الطنديق‪ ،‬وطلخة بن تنئههد المر وعمر لين‬

‫عبيد الفي بن نغمر‪ ،‬وعهد ايه لين خذعان‪ ،‬وطن بن تزهد ابن عهد ايه بن ابي‬
‫عم« بن خؤعان‪ ،‬ومحمد بن ا لصنكدر بن عهد الميت بن‬
‫دكة‪ ،‬والنهاجر لين قله‪٠‬لذ بن و‬
‫لي‬‫نيل‬

‫القدير ‪٠‬‬

‫الصغيرة بن عهد الميت بن ضر بن مخزوم‪ ،‬وخالد‬ ‫جماهير مخزوم لين مرة ا منه«‬
‫بن الوليد لين النغهرة‪ ،‬وعهد الئاحمن لين الحارث‪ ،‬وضرر بن غزهث‪ ،‬وابو قههل‬

‫المهاجر‬ ‫لين‬ ‫الميت‬ ‫وعهن‬ ‫الشاعر‪،‬‬ ‫زبيعة‬ ‫ابي‬ ‫لين‬ ‫وعهانل‬ ‫النغهرة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫هشام‬ ‫بن‬

‫ولي ابنه هشاز‬ ‫النغهرة‪،‬‬ ‫هشام بن‬ ‫واساعد بن‬ ‫الوليد بن النغبرة‪،‬‬ ‫وضارة بن‬

‫اين إلسصاعهل بن هشام لين الصغيرة المدنة وضزب ننعهد بن الننننب بن أبي فقه‬

‫التقته‬

‫عمر بن الخطاب‪ ،‬وسعها بن آند ابن ضنزبى بن‬ ‫جماهير عدي بن كعب ا منه«‬
‫يإئنلى‪ ،‬وهو من اصحاب جزاء‪ ،‬وعهد الحميد بن عهد الرحمن بن آند بن الخطاب‪،‬‬

‫فلي الكوفة لعمر بن عهد العزيز‪ ،‬ونزاقة بن النغتمر‪ ،‬والنحاة بن عهد ايه لين‬
‫ايدهد‪ ،‬والفنان بن ينمدنأ بن سنهنلةب استعمله ضر على ننسان‪ ،‬وعهد الميت لين‬

‫نطلب وابو قيهم لين لحتيفة‪ ،‬وخارجة لين لحذافة‪ ،‬وكان قاضهأ لغمرو لين العاصي‬

‫ضر‬ ‫اراك‬ ‫فيهن‬ ‫وقال‬ ‫العاصس‪،‬‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫يمعمظكه‬ ‫وهو‬ ‫الخارجى‬ ‫فئثله‬ ‫بمصر‬

‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫واراد اذن خارجة‬

‫جماهير جعح ا منهم صنئوان لين أمهة‪ ،‬من المتزلفة قلوبهم وامهة لين ن‪٠‬بلف‪ ،‬قتل‬

‫وفميل بن تغمر بن لحذافة‪ ،‬وابو‬ ‫ليو{ تذر‪ ،‬وابنا بن خلفه بمحمد بن ثتناطب‪،‬‬

‫خزة‪ ،‬وهو ضرر لين عهد المه‪ ،‬وابو نغذورة‪ ،‬مؤذن النبي صلى ايه عليه وسلم‪.‬‬

‫الحنابىث بن ئني‪ ،‬سامية حكمة قزهثى‪ ،‬وضرر بن‬ ‫جماهير بنيس لدنهم ا منه«‬

‫ومنهم‬ ‫الضناج‪،‬‬ ‫ابنا‬ ‫ونلئه ونقله‬ ‫لحذافة‪،‬‬ ‫لين‬ ‫وخننس‬ ‫ينين‬ ‫لين‬ ‫وقس‬ ‫العاصس‪،‬‬

‫العاصي لين نننه‪ ،‬يثقل مع ابيه‪ ،‬لتله علية ليوم نذر‪ ،‬واخذ ننهفه ذا الفنار فصار إلى‬

‫النهى عليه الصلاة والسلام‪.‬‬


‫بيماهههر عامر لين لؤى ا ومنه« نهلل بن ضرو‪ ،‬من النؤلئة قلوبهم بىبنهم ابن‬

‫من‬ ‫الغراى‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫وغزهطب لين‬ ‫الئجمن‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫واسنه محمد بن‬ ‫الفقهه‪،‬‬ ‫ابي يلب‬

‫وابو بكر بن‬ ‫وئؤفل لين ننناحق‪،‬‬ ‫ن‪٠‬ذري‪،‬‬ ‫ايلة لين نخزمة‪،‬‬ ‫وعهد‬ ‫النؤلفة قلوبهنى‪،‬‬

‫عهد ايه بن ابى لضنننرة الفقيه‪ .‬وعهد ايه بن ابى ننزح‪ ،‬بدرفى‪ .‬ومنه« ابن انا نكتوم‪،‬‬

‫نؤذن النبي عليه الصلاة والسلام‪.‬‬

‫جماهير بني محارب لين فهد بن مالك ا منه« الضغالد لين يئنس المههري‪ ،‬وخبيب‬

‫هذ‬ ‫امن‬ ‫القئاء‪،‬‬ ‫امه تنئههدة بن‬ ‫ا منه«‬ ‫بن مالك‬ ‫بني الحار! بن فهد‬ ‫جمامهر‬
‫بن‬ ‫وابو فههع‬ ‫زقر‪،‬‬ ‫خنرلين‬ ‫بل‬ ‫وهاطن‬ ‫ففرس‪،‬‬ ‫ابنا‬ ‫وصفوان‬ ‫ونهلل‬ ‫الامة‬

‫خالد ولينو الحارث هؤلاء من النطئين الذي تحالفوا وغنسوا ايغينهم في لجقنة فيها‬

‫قرهثرى الظواهر بعدها من بطون ءقرهثى ا لينو الحارث ولينو نحارب ابنا فههر‬

‫بنى‬ ‫فمن‬ ‫والاها‪.‬‬ ‫وما‬ ‫مكة‬ ‫حول‬ ‫نزلوا‬ ‫لانهم‬ ‫الظواهر‪.‬‬ ‫قرهثى‬ ‫وهم‬ ‫مالك‬ ‫بن‬
‫الحارث لين فههر ابو لميهدة بن القئاح‪ ،‬واسمه عامر بن عهد ايه بن القزاح‪ ،‬من‬

‫الفههرتز‪،‬‬ ‫بنس‬ ‫لين‬ ‫الطئئالد‬ ‫فههر‬ ‫بن‬ ‫ئخارب‬ ‫بني‬ ‫ومن‬ ‫الأنلين‪٠‬‬ ‫النهاجرهن‬

‫صاجب نزج راهط‪.‬‬

‫لأنهم ننظوا تنخاء‬ ‫هؤلاء من ثيطون ئنزيثى هقال لهم ئنزهثى المطاح‪،‬‬ ‫وما سوى‬

‫مكة‪ ،‬وهم البطون العشرة التي ذظرناها قبل هذا الهاب‪.‬‬

‫علم الئجمن بن‬ ‫ومن بطون قرهثرن لينو زيرة بن قيلاب بن تغب بن لاننى منهم‬

‫عوف‪ ،‬خال النبي علها الصلاة والسلام‪ ٠،‬ومنهم لينو خبب ابن عهد شنع ومنهم‬

‫علخ ايه بن عامر لين كزيز بن خليله بن عهد شنس‪ ،‬صاجب الجزاف ومنهم بنو‬

‫امهة الابسغر لين عهد شنس لين عهد نناف‪ ،‬وامه يمنيلة‪ ،‬فيقال لهم الغقاديته ولينو‬
‫عهد النئى بن تنتمن‪.‬د ثننس‪ ،‬منهم ابو العاصي لين الئيهع‪ ،‬صضيهر رسول ايه صلى‬

‫ايا‬ ‫ولكئى‬ ‫عليه وسلم فيهن‬ ‫ايه‬ ‫النبي صلى‬ ‫ابنته التي قال‬ ‫سنئؤج‬ ‫عليه وسلب‬ ‫ايه‬

‫بن‬ ‫ومنهم محمد‬ ‫نناف‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫النطلب‬ ‫بنو‬ ‫بىمنهمن‬ ‫العاصي لم قذنم منههرم‬

‫إدريس الشافملآ ومن بني ئؤفل بن مهد منافي النطهم لين تنتميةتند ولعبد شنس بن‬

‫عهد نناف وئؤلل بن عهد مناف ليقول ابو طالبي‬

‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫في في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أقر‬


‫‪ .‬هر‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ ٠‬همه مع‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫مه ه ا‬ ‫مع‪ .‬ه‬ ‫جر هو‬ ‫‪٠‬‬
‫فيا اخزنننا عهد لضدمدليع ونزفلا ‪ ٠ ٠ ٠‬اجهذ كما ان ننعئا بيننا غزتا‬
‫أمها الأكنرسالعاصضي وايا العاصي والعهصرى سونيا العهصرى‪ ،‬فهؤلاء هقال لهم‬ ‫زفلد‬

‫وهذه النطون التي ذكزناها كلها من قزهثرى لست‬ ‫الاعياصن‪ ،‬وحربا وابا خلب‪.‬‬

‫من البطون الغثنزة التي ذكزناها اولا وذكزنا جماهيرها‪.‬‬

‫‪٠‬فضل قرهثرى‬

‫ولا‬ ‫ئهنبيثبأ‬ ‫ويئثموا‬ ‫وقالت‬ ‫ئنرهثىب‬ ‫الأئمة من‬ ‫والسلع«‬ ‫الصلاة‬ ‫عليه‬ ‫النبي‬ ‫فنالي‬

‫بن الحارث لين كلدة بن يقد مناس قالت لا نثئل قزشنا‬ ‫تقذموها‪ ٠‬ولما قتل ا ل‪٠‬نه«‬

‫الاصمعنى‬ ‫اليوم‪.‬‬ ‫اا‬ ‫طننزا بعد اليوم‪ .‬بري انه لإ نلينثئ قزشي لنثئى صثننرا بعد‬

‫قالت قال نعاويةن اي الناس افصنح؟ فقال رجل من الننصاطر يا امير المزودن‪ ،‬قوم‬

‫ارتفعوا عن ئتية الجفاف وتهاسزوا عن ئثدئثنة قكر‪ ،‬وامنوا عن ثنعنثننآ تغلبه‬


‫لنؤنك يا‬ ‫لهم؟ قالت‬ ‫نل‬ ‫ولا طمطماننة جنهر؟ قالت‬ ‫ضهمكننة قطناغة‪،‬‬ ‫ليست فيهم‬

‫الاصمعنر‬ ‫قال‬ ‫من لجرهم‬ ‫قالت‬ ‫انث؟‬ ‫فوطن‬ ‫قالت‬ ‫صذلنين؛‬ ‫قالت‬ ‫النؤمنبن؟‬ ‫امير‬

‫وقزم فصهدحى الغزير‬

‫بن‬ ‫ضرر‬ ‫راكبا فاستزارهم‬ ‫وننهعهن‬ ‫في آنف‬ ‫ضلارد‬ ‫لين‬ ‫تنئنبر‬ ‫بن‬ ‫قمم محمد‬

‫كلانها واية ئثصؤونه‬ ‫ننيلى‬ ‫الغرب‬ ‫ما بالخ‬ ‫انيا لنلبنان‪،‬‬ ‫يا‬ ‫فسععبر هقولت‬ ‫قالت‬
‫يعاشز ئنريثى؟ فقال صر و بن ظننز يالقبذلى نلمس القأذل‪ ،‬إن كلانفا كلام فقل‬

‫على‬ ‫الزلال‬ ‫سيرلنننر ثخنر‬ ‫ونكتفي باولاه وننثثنفي بافرإه‪،‬‬ ‫لنطل فكثر نغناه‪،‬‬

‫كاتما‬ ‫ادزثفهم‬ ‫اقوا‪،‬‬ ‫وليل‬ ‫اخلوا‪،‬‬ ‫واطالز تننحهنهر فما‬ ‫لنمئصنوا‬ ‫ولقد‬ ‫الخئى‪،‬‬ ‫الجيد‬
‫غلقوا لثغسبن ما لحث الدنها‪ ،‬لددنلت الفاظهم كما لدنهترلث عليهم انفالنهم‪ ،‬فايتذلوا‬

‫اموالهم وصانوا اعراطنهم‪ ،‬حلى ما يجد الطاعئى فيهم نطعنا‪ ،‬ولا المادغ نزهدا‪،‬‬

‫ولقد كان ل أبي لظهان مع قلتهم كثبرأ منه تهيدنهم‪ ،‬وفن درا نؤلاهم حيث يقول‬

‫نضخ الدهئفههؤ ثنئرتهه ‪ ٠ ٠ ٠‬قنهس لىلما وانننؤا ثننرتا‬

‫ملستركثاهصحدهثا ينأ في الدنيا بثوا‪/‬ه‬ ‫واثنتا اخيازهم‪،‬‬ ‫ثنئرلإن واذن ايئتتا اهدافهما‬

‫فهي الاخرة ا حنممل‪ ،‬وحديثا لددننا فيسهالأها عقاثمه في الاخرة اسوا‪ ،‬قا نوثرظا بنل‬
‫قله‪ ،‬نؤنحظا به من بعده‪ ،‬النخ يةلطنك إذا خسزها خهئلير قالت فظننبح انه ازاد‬

‫نت‪٠‬‬
‫نط ‪.‬‬
‫ان نغلمه ال ئنريشأ إذا شاءت ان تتكلم هم‬

‫الغتهنا قالت لثنهنك مجلس عمرو بن ظلية وفيه نلن من الئزشينن‪ ،‬قنشاثوا فى‬

‫إن لئزهثى ذزجا تتكئ‬ ‫علينا فقالت‬ ‫عنده اقبل‬ ‫نوارهث وتجاحدوا‪ ،‬فلما قاموا من‬
‫عنها اقداز الرجل وافعالأ سنيفظنع لما رقاب الأقوال‪ ،‬وغايايتم ئثصدؤ عنها الحياد‬

‫إلا‬ ‫الدنيا مإثثاثنةثت‬ ‫ولو اطظز‬ ‫النننوذة‪،‬‬ ‫عنها الثنفار‬ ‫والسنة تنقلا‬ ‫النندوبة‪،‬‬

‫لهب ولو كانت لهم ضاقث عن ننعة احلامهم شم اذى قوما منهم تيظئنوا باخلاق‬
‫الغزاح‪ ،‬فصار لهم رفق باللهؤح‪ ،‬ونزق في الجزصرى‪ ،‬ولو امكنهم لقامننوا الطهز‬

‫عليها‬ ‫ارزاقها‪ ،‬وإن خايلوآنثنوها تيغنلوا له الئئر‪ ،‬وإن عجلت لهم النعم اخروا‬
‫الثئبمر‪ ،‬اولد اا اهنطناء اا فكرة الئئر‪ ،‬وخنيإة خنلة الثنكر ‪٠‬‬

‫قال ابو الغنناء الهاشمية تيرى لين محمد لين الئضل وبين لاح منها« الأغزاز‬

‫كلاب فلما أصيح زجع عنه‪ .‬قالوا لهن الم عنى امس ينا وينا؟ قالت تين‪٠‬لتلف الاقوال‬
‫إذا اختلفت الأحول ودخل محمد بن لملئههدل على فالي الأغزاز قننوغه هقولت إذا‬

‫كان الحثإ استوى عندي الهانسنن والتيضنن فقال محمد بن الفضلي لئن اثعمرلقا‬
‫حالتاضا عندلبى‪ ،‬فما ذلك بزائد اللطمة زيغئ ليست له‪ ،‬ولا ناقصى الهاشممة ظهيرا‬

‫هو له‪ ،‬وإنما نيلنقئى النقال النننؤفي بينهما‪.‬‬

‫الغني قالت قال عمرو لين تنئتهةز أختصم قؤة من ئنزهثى عند لمعاوية فمنعوا المثنى‬

‫فقال نعاويةز يا صعشز قزهثى‪ ،‬ما بال الثنم لاني نيسلون بلغهم ماس انقطع‪ ،،‬وانتم‬
‫لغلأك ستثطعون لينكو ما زطنلة اننى وفاجون ما قرب‪ ،‬يلي كهف أبزخهون لغيركم‬

‫فجأذها لرفائكع النجة‪،‬‬ ‫تخانا المثزنن من بنلنا‪،‬‬ ‫تقولونن‬ ‫عن انفسكما‬ ‫خنيزنثم‬ ‫وقد‬

‫أنكم كنتم رقاعإسقيم لجنوبه‬ ‫تعلمون‬ ‫اف‬ ‫قبلكم‪.‬‬ ‫بعودكع كما كفاكم نن‬ ‫فاكفوه نن‬

‫الغرب وقد أنتمرجتي من خزع ربع وتنغعتبمملراث أبيكم‪ ١‬وقلعكج فاةذسلكمة الثه‪،‬‬

‫ورقيه كليد‬ ‫وسنا{ باجتصاعكم اسما به ابان{ من جميع العزب‪،‬‬ ‫ما اييو ينكب‬
‫اا لإيلانب ئنزهثى إيلافهز اا فازثقوا في الائتلاف اكزنكم‬ ‫الغنيب فقالا جل ثناؤهز‬
‫الفي به‪ ،‬فقد خذزهتكح اننهإ لئنهسا‪ ،‬وكفي بالثنربة فاقظا‪٠‬‬

‫مكان العرب من قريثرى‬

‫عن‬ ‫عن ابكر لين‪ ،‬نلينمهرى‬ ‫عن ابي الحلاج رياح لين ثابت‬ ‫عهد العزيز‬ ‫يحبس بن‬

‫عهد ايه بن ننعود ان النبي صلى ايه عليه‬ ‫عن‬ ‫أبى الأحوصر عن أبي الغصن‬

‫وللجؤجؤ لا نمنهطرى إلا بالجفاخإ‪٠‬‬ ‫ئنزهثى النؤخؤ والعرب الجناحان‪،‬‬ ‫وتلم قالت‬

‫قال عمرو بن تنئنةز ما استذز لعلي كلا‪ ،‬قط قثضعه حتى فذكر العزب يفضل او‬

‫نوصس فيهم بخبر ولقد آنثنده مرزان ذات ليوم بيتا للنايغة حيث يننولت‬

‫فهم دزعي التي لدنتلانك فيها ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى ليوم النننار وثم يجنى‬
‫المعظنامنكة‬ ‫الحرنىمن ئنزهثى إخوانهم من العزب‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫ألا إن ئئوع‬ ‫فقال معاوية‬

‫ازخانهم ئثناثك خلق الؤزث‪ ،‬التي إن ذقهث خلقة منه فرقث بهن ابىبه‪ ،‬ولا ثإال‬
‫المعوقة ئثره نذاق لقرم قزهثرى ما تقهث نزوعها معها‪،‬رثنثك يهطئها طهها‪ ،‬ولم‬

‫طعئها من رقابها كانت لفننو ف نقإزا‪٠‬‬


‫ئنلفى خ‪.‬لقها منها‪ ،‬فاةا ‪٠‬‬

‫ضني‪،‬‬ ‫مثل‬ ‫قلنن‬ ‫ان‬ ‫النسر‬ ‫ينمقعت‬ ‫قالت‬ ‫ظلية‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ضرر‬ ‫عن‬ ‫عنس ابيه‬ ‫الغني‬

‫واحسن جوائزهم‪،‬‬ ‫فقضى حواننينم‪،‬‬ ‫التةبه‪،‬‬ ‫عليهم وفوق‬ ‫شهنثه يوما وقد قهنث‬

‫فلما دخلوا عليه لقثنكروه نننقهم إلى الثنثر‪ ،‬فقال لهب لجزاكم ايه يا نغشز العزب‬

‫الطلب‬ ‫في‬ ‫لهم‬ ‫ونقلهم{‬ ‫الخزب‪،‬‬ ‫في‬ ‫إياهم‬ ‫ليتقذمكع‬ ‫هالقزاء‬ ‫افضل‬ ‫عنه قزهثرى‬
‫الإ حاز‪،‬‬ ‫خهركم منهم‬ ‫على‬ ‫لنئتركم‬ ‫لا‬ ‫واية‬ ‫انا‬ ‫لمطنفهسا منكب‬ ‫يماةهم‬ ‫وخفتكح‬

‫كرهم‪ ،‬ولا يذغب عنكم منهم إلا عاجز لئهم‪ ،‬شجرآ قامت على ساق فتفئع اعلاها‬
‫ءئهمت هلفث‪،‬‬ ‫تمعث‪ ،‬وأبديا لوا‬
‫وا جتمم ا صلها‪ ،‬سنئذ الميت من ي‪.‬نمهئذها‪ ٠‬قهالها كلمك لو لحيت‬

‫ولكن كهف يإصلاح ما نريد ايه إفساذم‬

‫فضل العرب‬

‫لبولا } بن عإ العزيز قال حثثمابو ا لحناج رياح ا بن ثابت قال حثثنا يكئ بن‬

‫قال‬ ‫قالب‬ ‫تسعون‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫عن‬ ‫الخمدبن‬ ‫ابي‬ ‫عن‬ ‫الاغوصن‬ ‫ابي‬ ‫عن‬ ‫خنهس‬

‫انها ثغطى‬ ‫العزب‪،‬‬ ‫إذا لتمالتم الحوائج فالتمالوا‬ ‫ليلمنول ايه مسلي المو عليه وسلب‬
‫تمحهاء نتةغطيها من ‪٠‬لمعين ته والنورة ليل‪ .‬ثم قالت‬
‫لثلانم لجصالت كلم احننابها‪ ،‬وا س ه‬

‫من اهبثطن العزب ابغضه المفر‬

‫اين الظني قالت فبمافث في العرب خاصة يضهنأ خيصنال لم تمن في لشق من الامر‬

‫خمس منها في الراب‪ ،‬وخير في القنند فلما التي في الراسي فالفرز« والبتفالد‬

‫وكانت في العرب خاصة القبنافة‪،‬‬ ‫وئئك الإبط وخلق العالةة والخئان والانتنجاءب‬

‫او‬ ‫لع فكن في جمهمالامم احث هنظر إلى رخظن امنهما قمدبر والاخر طويلا‬

‫الاسود‬ ‫وهذا‬ ‫الطول‬ ‫هذا‬ ‫الثصير ابن‬ ‫هذا‬ ‫احدهما اعود والاخر ابقطن‪ ،‬فهقولت‬

‫اين هذا الأسنر‪ ،‬إلا في الغرب‪.‬‬

‫ابو الغنناء الهاهشممة عن الئغتممن عن ثنبب بن ثنية قالت ينا ؤقونأ بالين« ا‬
‫وكان المزيد نلفتهلأشزاف ا اذ أئهلي ابذ الئئأع قلثنشهنا يه وتذاناه بالادب فزث‬

‫الميس‬ ‫ونورها‬ ‫وظنلها الظلم‪،‬‬ ‫ننثزوز‬ ‫دار‬ ‫إلي‬ ‫لو يلتم‬ ‫ثم قللت‬ ‫السلاق‪،‬‬ ‫وليغا‬

‫وازحتي ذواتكم من‪-‬فد الثقل‪،‬‬ ‫وييعها المغثوبهب‪ ،‬فغؤفثم ابدانكم تنهر الازطن‪،‬‬

‫قثمنلنا وولنا‪،‬‬ ‫ومهما قضى ايه لكم من شيء ظالوم‬ ‫فانا الذي ثطليونه لن تفاتوه‪،‬‬
‫فأنلهناز‬ ‫انية الأمم اظنلى؟ فنظز بعهننا إلى تغطرى‪،‬‬ ‫قال لنان‬ ‫فلما اينثقل بنا المكبح‬

‫إنهم نلكوا كثبرآ من‬ ‫فقال ليسوا بذلك‬ ‫فارس‪،‬‬ ‫ئنلناي‬ ‫لعله ازاد اصله من فاري‪،‬‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫الأمر‪ ،‬فما اطمطوا شيئا بعقولهم ولا ابتدعوا باقي جثم لينفولددهم‪ ،‬قلناز فالروم‪٠،‬‬

‫قالت‬ ‫الهندي‬ ‫قلناز‬ ‫طزفة‪٠،‬‬ ‫أصدحايع‬ ‫قالت‬ ‫فالطنهن؛‬ ‫قلناز‬ ‫طننعة‪،‬‬ ‫اصدحايع‬ ‫قالت‬

‫اصدحايع قلسفة‪ ٠،‬ئنلناي العود( قالت شر{ نغلق انني ئنلناي الجزيري قالت كلاب ضالة‪،‬‬
‫نج ‪.‬كنا‪ .‬قالت اما افي‬
‫العزب‪ .‬قال ‪،‬فطجر‬ ‫الخئؤ‪ ،‬قالت يقر لددائمة؛ قلناز ظلي قالت‬ ‫ئنلناي‬

‫من‬ ‫حظي‬ ‫نيهوتني‬ ‫فلا‬ ‫المنة‬ ‫حظيس من‬ ‫فاثنى‬ ‫إذا‬ ‫ولكل‬ ‫نواقثنتي‪،‬‬ ‫اردت‬ ‫ما‬

‫النغرفةب إل العزب خكمت على تجر يثال لمثل لها‪ ،‬ولا اثار اتزت‪ ،‬اصحاب إيل‬

‫ونثنارلد تي‬ ‫ويتسلل بنخهوده‪،‬‬ ‫امنهم بئنوته‪،‬‬ ‫نجون‬ ‫وننكان شغر وأذم‪،‬‬ ‫وتننم‪،‬‬
‫قسهصييرننة‪،‬‬ ‫وقئظه‬ ‫ثنفآ‪،‬‬ ‫فهكرن‬ ‫بغللي‬ ‫الشيء‬ ‫وتمضي‬ ‫ننمربىهونغسونىه‪،‬‬

‫مسهب‬ ‫اؤتئة ائغنههمبرزفعتهم‬ ‫للقثني‪،‬‬ ‫ونثنح ما شاء‬ ‫ونخننن با شاة فةهننن‪،‬‬

‫واظتهم ظوليهم واغلنتهم‪ ،‬فلم يزل جواء الآ فيهم وجقافىهم في اتنمنهرحتى زفع اا‬

‫ايه اا لهم الئخر‪ ،‬وبلغ بهم اشرف الذكرمغتع لهم بنلكهم الانيا على الؤهر‪ ،‬وافتتحت‬

‫تراثا‬ ‫ز‬ ‫اا‬ ‫تعالى‬ ‫اا‬ ‫فقال‬ ‫فهههم ولهم‬ ‫الغنر‬ ‫على‬ ‫الخثز‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫دهفه وخلافته بيم‬

‫خقهم‬ ‫زطنع‬ ‫فمن‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫برالغاقة للينثقهن‬ ‫جقاده‬ ‫يرعى‬ ‫نينتندو‬ ‫بهررئهسا ين‬ ‫يه‬ ‫الأزطى‬

‫~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~‏‪‎‬‬

‫وكر الأصمعي عن ينأي النغمة قللت رايخ عنيأ أسوة ليني اسد يريم علينا من ندق‬

‫الاممرة فلا نفهم‬ ‫لقي‬ ‫وربما كان‬ ‫البال‬ ‫نغثنئا لطول تنعئايه في‬ ‫وكان‬ ‫اليصامة‪،‬‬
‫يا لمتننلان‪ ،‬لمن اين‬ ‫عنهم ولا نيهدئطهع إفهانهم‪ ،‬فلما راني ننكن للنإ‪ ،‬ثم قال ليز‬

‫بلادة ليس فيها يئريب‪ ،‬وقاتل ايه الشاعز حيث هقولت لحرإ الثرى ننشهنزب الثراب‬

‫وما رايث هزه العزب في جموع الناس إلا وثدار الئزحة في يهد الئزس‪ ،‬ولولا انى‬

‫والمه ما امر ايه‬ ‫هذه العلمان اثازص‬ ‫عليهم قجغلهم في خشاه؛ لطضث‬ ‫ايه زثى‬
‫لنمنه بئنئهم إلا لهذه بهع‪ ،‬ولا نزلا لئول الجزية اا منهم اا لا لتزبمها لهم الاممزةز‬

‫الرجل‬ ‫هقول‬ ‫اي الننمهطنهم‪،‬‬ ‫جعلهم في خثناه‪،‬‬ ‫وقولهز‬ ‫وهم النئالنام‬ ‫اكار‪،‬‬ ‫تمح‬

‫للعربية إذا الددغهيطنهز نغناقنك في خثناي‪ ٠‬وقال الراجزز‬

‫وصاحب كالننل اللهث ‪ ٠ ٠ ٠‬نهسظه في ئئغق من هلدي‬

‫وقالاخر‬

‫لقد كيك في لاح عليلا اثيخئن ‪ ٠ ٠ ٠‬يحنالم إلا ان ما طاغ طاني‬

‫نمذدوئى لو خاطوا عليلا خلودهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا ليدفع العوين النفوث الثئخائح‬


‫علماء النسب‬

‫وقال رجلي‬ ‫وكان ثنعهأ لين النسنر ترابة‬ ‫كان ابو بكر رضي ايه عنه فنابت‬

‫تنناس‬ ‫قكرمة عن ابن‬ ‫إنما ننىي ان شنايأ الناس‬ ‫اريد ان تعلمني النعة‪ ٠،‬قالت‬

‫عن علية لين ابي طالبه قالت لما امر رسول ايه صلى ايه عليه وسلم اتى نغرطرى‬

‫من‬ ‫مجلس‬ ‫إلى‬ ‫ئفعنا‬ ‫حلى‬ ‫ليكر‪،‬‬ ‫وابو‬ ‫معه‬ ‫وانا‬ ‫مزة‬ ‫خرج‬ ‫القبائل‬ ‫على‬ ‫نفننه‬

‫مجالي العرب‪ ،‬فتقام ابو بكر فسلم ا قال علنت وكان ابو بكر نئإصأ في كل خير‬

‫واية بسعة انتم!‬ ‫قالت‬ ‫صنز زبيعة‪،‬‬ ‫القوم! قالواز‬ ‫سئن‬ ‫يركان رجلأ نظابة ا فقالت‬

‫قالواز‬ ‫انتي؟‬ ‫النظصى‬ ‫عانتها‬ ‫راي‬ ‫قالت‬ ‫النظعس‪٠،‬‬ ‫هامتها‬ ‫من‬ ‫قالواز‬ ‫عانتها!‬ ‫امن‬

‫لا لحنا بوليي‬ ‫نعؤف بن محلي الذي ينال فيهن‬ ‫فولكر‬ ‫ابو ليكرز‬ ‫قال‬ ‫الأكهر‪٠،‬‬ ‫ذهل‬

‫نعؤف؟ قالواز لاي قالت فمنكم نينناس بن مرة الحامي النار والمالي الجار! قالواز‬

‫لاي قالت فمنكم اصتهار النلولد من‬ ‫لاي قالت فمنكم اخرا( النلولد من عدق‪ ٠،‬قالواز‬

‫لنمو قالواز لا؛ قال ابو بكر فلستم ئهلأ الأكهر‪ ،‬انني ذهل الأصنغر‪ ٠‬فقام إليه خلاح‬

‫من ثننيان حين ننل فلجهه‪ ،‬نقال له ذخفل‪ ،‬فقالت‬

‫إل على لددائلنا ان فناله ‪ ٠ ٠ ٠‬والقينا لا ستغرفه او تيغهه‬

‫يا هذا‪ ،‬إنا قد لدداكثنا فاأرنالد ولم نطنلق شينأ‪ ،‬فمئن الرجل! قال ابو بكرة من‬
‫ئنريثى؟ قالت ني تع اطمالثنرف والرياسة‪ ٠،‬فممن انية ئنريثى ابمثأ قالت من ولذ كنهج‬

‫لين نئة‪ ٠،‬قالت ‪١‬مكنع والموالد‪-‬ي من للنزاع ءالثغرة‪ ،‬افمنكح يصنع اين كلاب الذي‬

‫الثري لقرمه‬ ‫هشم‬ ‫هاشم الذي‬ ‫افمنكح‬ ‫قالت‬ ‫لا‪،‬‬ ‫القبائل فسمي صجصعا؟ قالت‬ ‫جمع‬

‫ورجال مكة مسنتون تنممياف قالت لا؛ افمينكح ثننية الغني ومن المطلب نطعم طنر‬

‫الإفاضة‬ ‫اهل‬ ‫فمن‬ ‫قالت‬ ‫لا؛‬ ‫الليلة الظلماء! قالت‬ ‫في‬ ‫الذي فلجهه كالثعر‬ ‫المباع‬

‫لابفاجتذب ابو بكر زمام‬ ‫لا؛ قالت فمن اهل السقاية انث؛ قالت‬ ‫بالناس انث؟ قالت‬

‫الناقة وزجع إلى رسول ايه صلى ايه عليه وسلب فقال الغلاب‬

‫صادف زر{ السهل درأ يدفعه ‪ ٠ ٠ ٠‬سيههطثه حهنأ وجيغأ نمجعنذعه‬

‫قالت فتليشم النبي عليه الصلاة والسلام‪ .‬قال طنة ينقلك لهن وقعغ يا انيا بكر من‬

‫والهلاء نزئل‬ ‫ما من طانة إلا وفوقها اخرى‪،‬‬ ‫اجله‬ ‫قالت‬ ‫على بائقة‪٠،‬‬ ‫الأعراسن‬

‫يالمنطق‪ ،‬والحديث ذو شجون‪.‬‬

‫على ذطئل النسابة بعدما‬ ‫قال ابن الأعراييز ننلغني ائى جماعئن من الأنصار زقفوا‬
‫اهل نهدها‬ ‫اين‬ ‫فقالت‬ ‫لىدنأ النرمن‪،‬‬ ‫قالواز‬ ‫القوم!‬ ‫نن‬ ‫فقالت‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫فسلموا‬ ‫ئظسى‪،‬‬

‫اثصنها اا الننحصئون‬ ‫اا‬ ‫فاكر الطول‬ ‫قالت‬ ‫لا‪،‬‬ ‫القديم وشرفها الغوهم نثندة؟ قالواز‬
‫وانرنجا للصفوة ا‬ ‫اقوئها لللنووة ع‬ ‫فأنتم‬ ‫قالت‬ ‫لا؛‬ ‫قالواز‬ ‫عهدالننذان؟‬ ‫لرهأ لينو‬

‫احضرها‬ ‫فأنتم‬ ‫قالت‬ ‫لا‬ ‫قالواز‬ ‫هكرب؟‬ ‫نغد‬ ‫بن‬ ‫واضزنها بالنليوف رهط عمرو‬
‫لاي قالت فأنتم‬ ‫براء وا طيينأهاهففاء‪ ،‬واقثها لقائم ااهفيههمل اا حاتم ابن عهد الف؟مالواز‬

‫الغارسون للئغل‪ ،‬والنطجنون في النغل‪ ،‬والقائلون بالظل الانصار! قالواز نهم‬

‫ننسلمة بن ثنريب عن الونقرتز قالت وكررا انا يزهق بن ثنيان بن طقمة اين ئرارة‬
‫على‬ ‫رجل‬ ‫إذا‬ ‫كيك بالصحصحئب من ولى‬ ‫إذا‬ ‫خرسق حاجأ حلى‬ ‫لممذي قالت‬ ‫بن‬

‫عنه‬ ‫الناس‬ ‫يومئون‬ ‫يغقن‪،‬‬ ‫منهم‬ ‫رجل‬ ‫كل‬ ‫مع‬ ‫منالشهار‬ ‫نضرة‬ ‫معه‬ ‫راحلة‬

‫رجلان نههزة‬ ‫قالت‬ ‫الرجل!‬ ‫متن‬ ‫فلما رانه دنو( منهم فقلثز‬ ‫ؤهوسعون له‪،‬‬

‫مالك! فقلضقز‬ ‫فكرم وفلنيق عنه‪ ،‬فناداني من ورانية‬ ‫قالت‬ ‫ممن نينكن الثغر‬

‫العرب‬ ‫بمرام‬ ‫من‬ ‫كنين‬ ‫إن‬ ‫قالت‬ ‫اعرظد‪٠،‬‬ ‫ولا‬ ‫بلوم تعرفني‬ ‫قومي‬ ‫من‬ ‫لسضءز‬

‫فممن‬ ‫قالت‬ ‫إني من قراهم العرب‪،‬‬ ‫عليه راحلتي فقلثز‬ ‫فكرزين‬ ‫قالت‬ ‫فساعرظد‪،‬‬

‫اراد‬ ‫الأنحاء! يعلمك ان‬ ‫انغ لم من‬ ‫فمن التيتان‬ ‫صن محننر؟ قالت‬ ‫انث؟ قلثز‬

‫من‬ ‫امرة‬ ‫انث‬ ‫قالت‬ ‫الأرحاء‪٠،‬‬ ‫من‬ ‫بل‬ ‫فقلثز‬ ‫خنيفأ‪،‬‬ ‫بينها وبالأرحاء‬ ‫يالهزسان‬
‫يعلمك انه اراد‬ ‫حمة‪،‬‬
‫ا ل بن هن ‪٠‬‬ ‫اثم من‬ ‫اا‬ ‫انث‬ ‫الأرنية اا‬ ‫من‬ ‫قالت‬ ‫نعع‪٠،‬‬ ‫خيأدف؟ قلثز‬

‫بالأرنية ننركة وباللنجمة تني ان بن طايخة‪ ،‬قلضقز بل من الئصجمة‪ ٠،‬قالت فأنت‬

‫فمن الاناني انث اثم من الصئوهم؟‬ ‫اجلي قالت‬ ‫امرؤ من بني اد لين طابخة؟ قلثز‬

‫الصئمهم؟‬ ‫من‬ ‫قلطز‬ ‫تمهم‪٠،‬‬ ‫وبالصئمهم تني‬ ‫الئياب‬ ‫بالذواني‬ ‫اراد‬ ‫انه‬ ‫فعلمك‬ ‫قالت‬

‫الأقلنىاو من‬ ‫اثم‬ ‫انث‬ ‫الأكثرتئ‬ ‫فمن‬ ‫قالت‬ ‫اجلي‬ ‫قلثز‬ ‫بني ئوهم؟‬ ‫لذأ من‬ ‫فأنت‬
‫وبالأقلبن ولد‬ ‫‪،‬‬ ‫اا ننا(‬ ‫انه اراد بالأكثرين زلد آند‬ ‫إخوانهم الأخرين؟ يعلمك‬

‫الحارث‪ ،‬ويإخوانهم الأفرين تني عمرو لين ئوهم‪ ،‬قلضقز من الأئثرهن؛ قالب فأنت‬
‫فمن النور انث اثم من اللدود اثم من الثماد؟‬ ‫اخلي قالت‬ ‫إذأ من فيلد ئاههد؟ قلن‪.‬‬

‫وبالثصاد بني‬ ‫فعلمت انه اراد بالنحور بني لددعد‪ ،‬وبالندود بني مالك لين خأظلة‪،‬‬

‫امرىء الئنس اين زبد‪ ،‬قلثز بل من النديد‪ ٠،‬قالت فأنت ين مالك لين حنظلة؟ قلن‬

‫اراد‬ ‫انه‬ ‫فعلمكز‬ ‫اللصاب؟‬ ‫اثم من‬ ‫النلنعاب‬ ‫اثم ثن‬ ‫انث‬ ‫اللهاب‬ ‫فمن‬ ‫قالت‬ ‫اجلا‪.‬‬
‫باللهاب نجاشعأ‪ ،‬وبالثنعاب فههثنلا‪ ،‬وباللصاب بني عهد ايه لين دارج فقلط لهن من‬

‫اللصاب؟ةلت فأنت من بني عهد ايه بن دارم؟ قلضقز اجل‪،‬رقالت فمن النبوت انث‬

‫قلثز‬ ‫الأغلاف‪،‬‬ ‫الئوافر؟ قغلنك انه اراد بالندوات ولذ وزارة يبالئوافر‬ ‫أم من‬

‫من النهوت‪ ٠،‬قالت فأنت يزيأ لين ثننيان اين طقمة لين فزارة بن ظيس‪ ،‬وقد كان‬

‫لأبي« امراتان فانيتهما انيكو‬

‫قول دغفل في قبائل العرب ا الهسهثم لين يدينه عن عفانة قالت ال ريان نغقلأ عن‬

‫الجاطنة للنين‪ ،‬والإسلام لنضر‪ ،‬والئهنة اا ينهها اا لزبهعة‪ ٠،‬قالت‬ ‫الغزب‪ ،‬فقالت‬

‫فاخلزني عن نضر‪ ٠،‬قالت فايز ليكنانة وكاثر ليتمهم وحاليين ليقمهس‪ ،‬فقهها الفرسان‬
‫والأنجاد‪ ،‬واما أنند فقهها ذلا ويل وسأل لمعاوية بن ابي نفهان زغقلأ‪ ،‬فقال لهن‬

‫المحاق نيلناء‪ ،‬واعجاز نياء‪ ٠،‬قالت فما‬ ‫ما تقول في بني عامر بن صنغصعة؟ قالت‬

‫فما تقول في بني تمهم؟‬ ‫قالت‬ ‫عافة قافة‪ ،‬قصحام كإفة‪،‬‬ ‫تقول في بنخب اسدا قالت‬

‫خشن إن صادفته ‪١‬ذالس وإن تركته اغفالد؛ قالت فما تقول في خزاعة؟‬
‫قالت تخقر ا ‪٠‬‬

‫بن‬ ‫نصز‬ ‫قال‬ ‫نليذة وإباء‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫النين؟‬ ‫في‬ ‫فما تقول‬ ‫نوع واحادهث؟ قالت‬ ‫قالت‬

‫سنار ز‬

‫نا وهذا الحنا من فنن لنا ‪ ٠ ..‬قمأد الئنغار أقنأ أطنان‬

‫قوة لهم فهنا دما‪ ،‬نمنع ‪ ٠ ٠ ٠‬ولنا لديهم لغفأإ وهناء‬

‫فرسة الأأناب فهما تنينا ‪ ٠ ٠ ٠‬لا ض لنا ننلنم ولا لغداء‬

‫إن نيلهنصعئونا لا فيلا بئصزهم ‪ ٠ ..‬او تنزلون? فالننماء ننصاع‬

‫نقلي أفاخرلد‪ ،‬وهما‬ ‫مفاخرة ليمن وصضر ا قال الأبرثى الطهي لخالد بن طنئوانز‬

‫عند هشام بن عهد الملك فقال له خالدي يللي فقال الأنرثرن لنا ئنع القنث ا نريد‬

‫بن‬ ‫قال يلن‬ ‫صنفرفي‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫النهر‬ ‫بمنا‬ ‫ومذ حانة طنىء‪،‬‬ ‫ا‬ ‫الهصاغي‬ ‫اللين‬

‫قال‬ ‫النؤئل‪٠،‬‬ ‫الخليفة‬ ‫ولنا‬ ‫المئإل‪،‬‬ ‫القثاب‬ ‫وفنا‬ ‫النزنق‪،‬‬ ‫النبي‬ ‫منا‬ ‫طنفوانن‬

‫لا فاخرط نضريا بعد( ونزل بابي العناس قؤة من اليمن صن اخواله‬ ‫الانرثرن‬

‫بنقمنفرانن‬ ‫العناس لخالد‬ ‫اي‬ ‫فقال‬ ‫ففخرول عنده ينقدهصهع وخدهئهم‪،‬‬ ‫كغب‪،‬‬ ‫بن‬

‫اجر القوف‪ ٠،‬فقالت اخرا( امير النؤمنبن‪ ٠،‬قالت لا يلذ اتى تقولي قالت وما اقول لقوم‬

‫عليهم لهؤهد‪،‬‬ ‫هم بهن حائك ثزد‪ ،‬ولتمائس قزد‪ ،‬ودا« هلد‪ ،‬ذل‬ ‫يا امهز المؤمنين‬

‫وتلقى امراة‪ ،‬وغأقتهم »رة‪ ،‬فلم تثلث لهم بعدها قائمة‬

‫الأرث‬ ‫تئامرت‬ ‫قالت‬ ‫انس‬ ‫إلى‬ ‫تذفعه‬ ‫النشنى‬ ‫ا‬ ‫والخزرج‬ ‫الأوس‬ ‫مفاخرة‬

‫والغإرج‪ ،‬فقالت القمرة منا ضسطخ لنلائكة نطظلة بن الئامر‪ ،‬ومنا نعلصم لين‬
‫ومنا ذو الشهادتين خلنىيهة بن‬ ‫ابي اا هالأظح الذي كنت لغته الذنر‪،‬‬ ‫اا تابت لين‬

‫ازبعة‬ ‫منا‬ ‫الخزر!‬ ‫قالت‬ ‫نعاينى‬ ‫بن‬ ‫العرنثى لددعئ‬ ‫لنؤته‬ ‫اهتز‬ ‫الذي‬ ‫ومنا‬ ‫ثابت‬
‫قرارا الثلرانيعر غههد رسول ايه مدلى الفاعلين وسلم لم هقراه عهزهعز نيأ بن‬

‫ثابت وابو زهد‪ ،‬ونعاذ بن نبنيل‪ ،‬وابنا بن كغب لددقد الثزاء‪ ،‬ومنا الذي انده ايه‬

‫بلوح الثدس في نليغره‪ ،‬ضئان بل ثابت‪.‬‬

‫البيوتات‬
‫قال ابو تنئبيدة في كتاب التاجر اجتمع عند عهد الملك لين نزران في نننره ظماء‬
‫على ننسى اهبيف‪ ،‬ليهث بني‬ ‫كثيرون من العرب‪ ،‬لاكروا ثبيوتات العرب‪ ،‬فاتفقوا‬

‫ذي‬ ‫ابن‬ ‫وسك‬ ‫في تننلب‪،‬‬ ‫بكر‬ ‫بني خيم بن‬ ‫وانت‬ ‫في نثدة‪،‬‬ ‫الأثرمين‬ ‫لمعاوية‬
‫القثين في قكر‪ ،‬وسمنرزررارة بن يكذب في نممهم‪ ،‬ويسمم بني تأبى في بنسب وفيهم‬

‫الاغرز بن نجاهد الئغلهي‪ ،‬وكان اعلق الثقب لجعله لإ نخوضه معهم فهما‬
‫المنخرطون قهه‪ ،‬فقال له تنين الملكي مالك يا اخهرز لىكتة منذ الليلة! فوالق ما انث‬

‫وما اقولها ثنلقز اهلة الئههثل اا في فضلهم اهل النقصى اا‬ ‫بدونالقوح بطصأ‪،‬رقالت‬

‫ففهم‬ ‫يرثه لينو ثنيان‪،‬‬ ‫ان للناسا كلهم قرنا لسابقة لكانت‬ ‫والمه لو‬ ‫فيه نقصانهع‪،‬‬

‫الاكثار‪ .‬وقد قالت المريب لين ظسز‬

‫نجهث النلولفى على علها ‪ ٠ ٠ ٠‬وثننيائى ان ينمتهث لعلب‬

‫واحلانهم يأها اغوب‬ ‫فكا لثنههد بالئاح المدلهم‬

‫وكالوسك نثب نئاماتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ونثب قلورثم اطنب‬

‫بيوتات صضر وفضائلها‬

‫قال النبي صلى الموعلهه وسلب وبئل عن نضر اا فقال اا ز تبمفانة خعهخمتها وفيها‬

‫دارو‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫لينو‬ ‫تمهم‬ ‫سق‬ ‫وقالواز‬ ‫كاهلها‪.‬‬ ‫وتمهم‬ ‫وانتم لسايةها‬ ‫الغننان‪،‬‬

‫‪ ،‬وبيث‬ ‫ومركزه بنو زرارة‪ ،‬وسق قيس فزارة‪ ،‬ونركزه لينو نذر اا بن عمرو اا‬

‫تثر لين وائل ثننيان‪ ،‬ومركزه سق بني ذي القأهن‪٠‬‬

‫وقال لمعاوية للطهي حين اله عن انهار الغرب‪ ،‬قالت اخلزني عن اسعر{ الغربي‬
‫لمطفان معا؛ قالت ونن‬
‫فقالت رجل رايته بماله فهته لةثئنم الفيء بهن الخليتين اسد لم ة‬

‫قالت فاخلرنى عن اشرف ليهث فى العرب!‬ ‫جصنن بن لحذهفة لين نذر‪.‬‬


‫‪.‬‬ ‫هو؟ قالت‬
‫قالت وامل إني لألمرفه وإني لأهيغضه؛ قالت سنن هو؟ قالت سق زرار{ لين ثلذس‪٠‬‬

‫قالت فاخلزني عن افصح العرب! قالت بنو اسد‪ .‬والنختمع عليه عند اهل الفس‬

‫وفهما ذكره ابو لميهدة في التاج ان اشرف ليهث في نضر يفر ندافع في الجاطنة‬
‫ليهث تههذلة بن خؤف بن كعب ابن ننعد بن زند نناة بن توهم‬

‫وقال النعمان ينهالننذر ذك ليوم وعنده ؤجوه العرب وجنود القهلئلموذزعا نيردن‬

‫اكرز الغرب واشرفهم فننها واعزهم لههلة‪،‬‬ ‫اليرلإهن‬ ‫لغلبس ماين‬ ‫فقالت‬ ‫ننبزق‪،‬‬

‫فاغجم الناس فقال الاخقور لين غلق بن تهدئة بن تنتموف بن كغب لين ننغد بن زهد‬
‫نناة‪ ،‬فقالت انا لهما‪ ،‬فاهئنتةر باحدهما وارتدى بالاخر فقال له ا لنعصانز وما نوئتلد‬
‫الشرك من نزار طها في نضز‪ ،‬ثم في تيمهم‪ ،‬ثم في ننغد‪ ،‬ثة‬ ‫فهما انجز! قالت‬
‫هذاانأ في اع فكلآ ع انن في ينمنليهرنك؟ قالت انا‬ ‫في ثغب‪ ،‬ثة فني تههذلة‪ ،‬قللت‬

‫انث في يغثسدبرنك فكيف‬ ‫ابو يثزة وضم خثدزة واخر يثرة وخال يثرة‪ ٠،‬فهذا‬
‫انث في لةئطرى؟ فقالت شاها العقل ثثاهبى‪ ،‬شم قام قزضع لنذمي في الأرطى‪ ،‬وقالت‬

‫همقول‬ ‫ففيه‬ ‫ذلا‬ ‫تعاطى‬ ‫ولا‬ ‫احث‬ ‫إلهه‬ ‫فقم‬ ‫فلم‬ ‫ماية‬ ‫الإبل‬ ‫من‬ ‫فله‬ ‫ازالها‬ ‫نن‬

‫الترزدق ز‬

‫فما وة في ننغؤ ولا ل مالك ‪ ٠ ٠ ٠‬غلاة إذا لودبل لم نلئيههدل‬

‫لهم ترقب النعمان نردن نحئقى ‪ ...‬بنجد نعأ والغدي النخصئل‬

‫ومن ليهث تههدلة لين ئوف كان الإننرقان بن ننر‪ ،‬وكان نسئى لددعد اا بن زهد مناة‬

‫لين‬ ‫ضإارد‬ ‫الباطلة في‬ ‫البافارية في‬ ‫وفيهم سكانث‬ ‫الاكرمهن‪،‬‬ ‫اا‬ ‫مثعذ‬ ‫تمهمن‬ ‫بن‬

‫ينمؤف بن كغب بن لددعد‪ ،‬ثم في ل كرب بن منفوانهبن ضلار‪ ،‬وكان إذا اجتمع‬

‫الناقل اياه الحج بمني لم فنرح اط حلى نييوز الخ طنفوان ونن نرث ذلك طهع‪،‬‬
‫ثم ييعنز الناقل ارسالة‪ .‬وفي ذلك هقولذ ارث بل نظراء الننعدننى‬

‫ولا فريمون في التنظريف نؤقفهم ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى نقال اجهزوا ل طنئزافا‬

‫ما مننهللنع الشسل إلا عند انزلنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا سمنينههئى إلا عند لنزاع‬

‫وقال الئززدقز‬

‫ترى النلن ما لسرنا نيعبرون ن‪٠‬نلئفا ‪ .. ٠‬وان نحن أرتالا إلى الناس زئننوا‬

‫بيوتات اليمن وفضائلها‬

‫معناه واذن‬ ‫إني لأجل نفس قلكمه من قلل اليمن‪.‬‬ ‫قال النبي صلي ايه عليه وسلب‬

‫أعلق ان ايه ننئس عن النسلمين باعلى اليمن‪ ،‬يربأ الأنصار‪ .‬ولذلك تقول العربي‬

‫نفني فلائ في حاجتي‪ ٠،‬إذا زؤح عنه بعطنى ما كان تنأنه من امر حاجته‪ .‬وقال‬

‫عبد ايه لين عباس ليعطى اليصاننةز لكم صن السماء شنتها وون الئغقة نكنها ومن‬

‫حاتم طيء‪٠،‬‬ ‫الغزب؟ قالواز‬ ‫اجوئ‬ ‫نل‬ ‫الخطابي‬ ‫سز لين‬ ‫وقال‬ ‫الثنرف طنونع‬

‫ضرر لين يغل هكرب‪ ٠،‬قالت قنن شاعئها؟ قالواز اورم‬ ‫قالت قنن فارنها؟ قالواز‬

‫الئنس لين نن‪.‬ر‪ ،‬قالت فانية لنهوفها اثطح؟ قالواز الصقنبامة‪ ٠،‬قالت تفي بهذا قنرأ‬

‫وخزنها‬ ‫ولنم‪،‬‬ ‫شتان‬ ‫ونئارلها‬ ‫جنهر‪،‬ه‬ ‫الغرب‬ ‫نلرلد‬ ‫تنئههدآز‬ ‫وقالرابو‬ ‫لليمن‪.‬‬

‫ابن‬ ‫وقال‬ ‫وقزنشها الانصار‪.‬‬ ‫وزنحانتها بمندة‪،‬‬ ‫ولانها نذحج‪،‬‬ ‫وفرسانها الازد‪،‬‬
‫وقندان‬ ‫النلتىن‪،‬‬ ‫ونأحج‬ ‫لند‪،‬‬ ‫والاسد‬ ‫النلولد‪،‬‬ ‫وألياف‬ ‫نلولع‬ ‫جنهر‬ ‫رالظههيز‬

‫الأنسي‬ ‫ومع‬ ‫الإنهيار‬ ‫الاثر‬ ‫ومن‬ ‫النلولير‬ ‫الباب‬ ‫وشل‬ ‫التل‬ ‫أغلاس‬

‫والخزرج ابنا حارثة لين عمرو بن عامر‪ ،‬وهم اترعئا الناس آنفة واشرفهم لنما‪،‬‬
‫نج نؤثوا إتاوث قط إلى احد من النلولير ركتب إلههم ابو ترب قه الآخر سيبينسننعههم‬

‫إلى طلعته وهتوخدهم ان لم سهئعلوا ال سييهقئذهم‪ ،‬قكتهوا إليهن‬

‫الغنى ئيعكح نريد قتالنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ومكانه بالمنزل النطألل‬

‫نا لاس لا بغاز بازضنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ضنن الئنول يسهر اثم النزيل‬

‫قالت قغماهم ابو ترب‪ ،‬فكانوا نحاربونه بالنهار وتثوير باللد‪ ،‬فقال ابو كرو‬

‫هؤلام‪ ،‬نحاربوننا بالئهار‪ ،‬ونغرجون لنا الغشاء باللهل‪،‬‬ ‫ما رايث قوما اكرق ثن‬

‫اين لهيعة عن ابن لههبرة عن علقمة الينةيخة عن ابع‬ ‫آزتجلوا ءعنهع‪ ،‬فارتحلوا‪٠‬‬

‫ايلة هم زهلماثم‬ ‫ان رسول ايه صلى ايه عليه وملم للنيل عن لدنها ما اقوم‬ ‫عناية‬

‫انا‬ ‫اربعة‪،‬‬ ‫منهم ستة والشاق‬ ‫اليمن‬ ‫عشرة فلنكن‬ ‫ؤلد له‬ ‫بل زخل‬ ‫فقالت‬ ‫امراة!‬

‫اليصاننون فنثندة ونذحج والازد وانصار وجنهر والاشعريون وانا العاملون للغم‬

‫وخذاح وشتان وعاملة‪.‬‬

‫من‬ ‫قالت‬ ‫فاةا‬ ‫هو؟‬ ‫لدداكه سنن‬ ‫الرسول‬ ‫جاء‬ ‫لهريرة إذا‬ ‫ابو‬ ‫كان‬ ‫اين لهيعة قالت‬
‫بن تنادت‬ ‫عن سيثير‬ ‫ابن لهيعة‬ ‫نزمأ باصهار لموسى وقوم ثنغهبب‬ ‫قالت‬ ‫خذاح‪،‬‬

‫قالت اتى ربيلزمن نههزةهإلبه علية لين ابي طالبه قالت ممن انث؟ قالت من نههزة‪،‬‬

‫‪ ٠‬وقال ابن لهسهعةن بنز فود في‬ ‫اا زانغل انا عا« إذ انثز لانا يالأغئافي اا‬ ‫قالت‬

‫‪ .‬ه في هم‬
‫صهره ‪٠‬‬

‫تفسير القبائل والعصائر والشعوب‬

‫الثئعب اكل من الئبيلة ثم الجنارة ثم السطن ثم الئخذ ثم الغندبرة‬ ‫قال ابن الظنة‬

‫وإنما قبل للثبيلة قبيلة‬ ‫العرب‪،‬‬ ‫الئنعو‪ ،‬الغني والقبائل‬ ‫خهأهز‬ ‫وقال‬ ‫ثم الفصيلة‬

‫لتقاث‪٠‬لها‪ ،‬وبماظأها‪ ،‬وان بعضنها نكافىء بعضا‪ .‬وقلل للشغب شغب لانه انشعب منه‬

‫اكثر مما انشعب من الظطة‪ ،‬وقبل لما ضائر‪ ،‬من الاعتصام والاجتماع وقلل لها‬

‫لانها دون النطون‪ ،‬ثم الغثدهرم‪ ،‬وهي‬ ‫لانها دون القهائم‪ ،‬وقلل لمها افخاذ‪،‬‬ ‫نطون‪،‬‬
‫اا ولصييلننع‬ ‫رهطرالرجل‪ ،‬ثم الفصهلة‪ ،‬ومماثل بييكرالرجلي خاصة قال تعالىز‬

‫التي ترويه اا ‪ ٠‬وقال تعالىز اا فانقذ ظندبزثلد الاقزيع اا ‪٠‬‬


‫الغزب لودتنأ‬ ‫كانت أنحاء‬ ‫تنئههدة في العجز‬ ‫ابو‬ ‫ا وقال‬ ‫الأرحاء بىالجصاجم‬ ‫تفسير‬

‫ولجماجمها ثصانرا‪ ،‬فالأرحاء السث‪ ،‬بنظنر منها اثنتان‪ ،‬ولزبيعة اثنتان‪ .‬هوللهمن‬
‫اثنتان‪ ٠،‬واللتان في محننر ستضيع لين نل واس بن فئثمةم واللتان فتي اليمن فئر ابن‬

‫زهيرة وطهبء بن اب وإنما لنثمينآ هذه انحاء لانها اغرزث مورا ووراهاإهلم ليكن‬

‫للعرب مثلها‪ .‬ولم تنرح من اؤطانها وزارت في دورها كالازحاء على اقطابها‪،‬‬
‫إلأ انهى قنليع بعضها في النزحاء وعلق القهيب‪ ،‬وذلك قليل منهم وقبل للقصاجم‬

‫جماجم لأنها فتفرح من كل زاحدة منها قبائل اكتفت بالسائها دون الانتساب إلهها‪،‬‬

‫ينؤضعه‪،‬‬ ‫نغروف‬ ‫باسمه‬ ‫نعتب‬ ‫منها‬ ‫ضنغو‬ ‫وكل‬ ‫قائم‬ ‫لجنند‬ ‫كأنها‬ ‫فصارت‬

‫شبدز‪٠‬‬ ‫في‬ ‫فالبث‬ ‫ربسة‪،‬‬ ‫في‬ ‫واثنتان‬ ‫القمن‪،‬‬ ‫في‬ ‫منها‬ ‫فاثنتان‬ ‫ثمانين‬ ‫والثيماجؤ‬

‫لممطفان‬ ‫ففي ققسز‬ ‫اثنتان في قس واثنتان في لجندف‪،‬‬ ‫التي في نضر‬ ‫فالارلنع‬

‫وقزازن‪ ،‬وفي خيأدفز كنانة وئميههم‪ ،‬واللتان في ربهعةتربكر اينرائل وعن الئنس‬

‫الم ‪١‬رند بن كهقلانهليني‬ ‫اند‬ ‫وهو مالك بن‬ ‫نذحج‪،‬‬ ‫واللتان في اليمني‬ ‫بناقصثلى‪،‬‬

‫ننقا‪ ،‬وقضاعة بن مالك لين زهد بن مالك بن جنيد لين لديها‪ .‬الا تزى ان قكرا‬
‫سوئهظسب ابني وائل قبيلتان نتكافئتان في القدر والغدد فلم نيهوه‪٠‬ى في تنقلب رجال‬

‫شترهزت ألساقهم حلى انننب إلههم والمينمزقأ بهم عن تيغلب‪ ،‬فاةا لددألث الرجل‬

‫من بني تيغلب لم نيهشننرىء وتى هقول تمهقلهي‪٠‬ه وولقثر رجال قد اثثهرث اسمائهم‬

‫حلى كانت مثل بكر‪ ،‬فمنها شان وعمل وينكر وقس وحنينة وذلهل‪ ،‬ومثل ذلك‬

‫أن‬ ‫النغم ليس بلغها ولمن زبيعة إلا‬ ‫ينمآزة فوقها في‬ ‫ان‬ ‫ترى‬ ‫الا‬ ‫الئنس‪،‬‬ ‫عهد‬
‫واحد‪ ،‬يملةزة بن اسد بن ربيعة فلا نيهمليزقأ الرجلغ مغهع إذا لدنئلى ان همقول ختزتنز‪٠،‬‬

‫والرجل من عهد التنس ينسب ثنليانرا وقليلا وقثرسنذ ومثل ذلك ان طنتة بن اد‪،‬‬

‫هم تمهم‪ ،‬فلا نينتجققأ الرجل منهم ان هقول ضني‪ ،‬والأوسمة قد هنتسب فيقول‬
‫ملهثرتنز فلهقنيمة وطهرتز وفرهلويمنإ ودارممة وظهنر‪ ،‬وكذلك الهاني تنتسب فهقول‬

‫الغطئاني‬ ‫وكذلك‬ ‫نغروف‪،‬‬ ‫نثنهور‬ ‫ذلك‬ ‫وكل‬ ‫زطدنرنذففزاسنا‪،‬‬ ‫ونزلنا‬ ‫لنثرإ‬


‫هنت‪ -‬فيقول ينملهيددي وةهبياني ؤقئارتز ونلي واثنجعي سونفهضنن وكذلك قزازن‬

‫منها ثقيف والأخقاز وعامر لين طنغصنعة لىئنثنبر نعقد ولجغدة‪ ،‬وكذلك القبائل‬

‫من فمن التي ذكرناه فهذا فرق ما بني الجماجم وهدما من القهائل‪ ،‬والمعنى الذي‬

‫به سميث جماجررجمرات الغرب ازبعة وهز بنو نمير بن عامر بن طنغصعة‬

‫ولينو الحارث لين كغب ولينو ضئة ولينو يغنين لين تعيننرى‪ ،‬وإنما قلل لها القنوات‬

‫لاجتصاعهم‪ ،‬والقنرة النيماعة‪ ،‬والتلبيس الثقيل‪.‬‬

‫اسماء ولد نزار‬

‫تحث لبن‬ ‫بن‬ ‫نزار‬ ‫احيجنيدر‬ ‫لما‬ ‫النثننىز‬ ‫السلام‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫ايه محمد‬ ‫عهد‬ ‫ابو‬ ‫قال‬

‫واؤصنلى ان نثننم ميراثهم‬ ‫نهنر وزيهعة وانصار وإياد‪،‬‬ ‫ينمذنان ثرلد اربعة لينبنن‬
‫بعلي‬ ‫أعطاهم‬ ‫ثم‬ ‫طنئهم ننطلق لين تةيإ‪،‬س‬ ‫نزار‬ ‫فلما باب‬ ‫الكامن‪.‬‬ ‫بلغهم منهم‬

‫النايلة‬ ‫نضر‬ ‫واضلى‬ ‫الفزس‪،‬‬ ‫زبيعة‬ ‫له‬ ‫فنقل‬ ‫الغند‪،‬‬ ‫ربيعة‬ ‫فاغطى‬ ‫النيزاسة‪،‬‬

‫إيادأ اثايق‬ ‫الحمراء‪ .‬فنقل له نهنر الخنراء‪ ٠‬وأغلى أنمارأ الجصاز‪ ،‬وأغلى‬
‫أخي حين‬ ‫البث‪ .‬قالت فقيل لننهحن ون اين ينملنث هذا الجلهم؟ قال نيغنترنه من‬

‫اخبرني شيق من تيغلب‪ ،‬قالت‬ ‫الأصمعنإ قالت‬ ‫ينجعه من لموسى يوق طور سهناء‪٠‬‬

‫أنةفني أيي‪ ،‬ظنا اصنخر زقع تنتمقهزته فقالت‬

‫راك لودنرلأ نن لوددر خؤنل فابحث ‪ ٠ ..‬به يبيتها ألا نتريحازز راميا‬

‫إذا هى قامك فيه قامك طليلئ ‪ ٠ ٠ ٠‬وأنرلد رؤياها النصدوئى الاوانيا‬

‫تكليل منه بالفشل وبالهنخى ‪ ٠ ٠ ٠‬ئنللغ ذاييي الحنر سننعو القرار(‬

‫لا أدري‪ ٠،‬قالت قالها زيهعئن بن‬ ‫ثة قالب أئنري من قائل هذه الأبيات يا ث‪٠‬ني؟ قلثز‬

‫ينئار‪ ،‬فقلت وما قصف! قالت النقرة الزغثئةب‬

‫بلم صضز بن لنزار إلياس والناس وهوثنمنلان‪ ،‬امهما الرباب لينث خندق بن تعز‬

‫لمولد الناس{ الذي هو تنتمنمبليان لين نمننر‪ ،‬قنن لين ينمنلان لين نضر‪ ،‬وولد إلياس بن‬

‫نضر ضرآ‪ ،‬وهو ننركة‪ ،‬وعامرآ‪ ،‬وهوطابخة‪ ،‬وكبيرة وهو الئنعة‪ ٠‬ويقال إن‬

‫عنوان لين الحاف‬ ‫وامهم نينحف‪ ،‬رهي لنلى لينث لحلوان لين‬ ‫الئنعة هو النيلعة‪،‬‬

‫بن ثيضاعة‪ ،‬قنيمهم ولد إلياس بن نضر بن نزار من خنينى‪ ،‬ولذلك نقال لهم‬
‫خيهندف‪ ،‬لأنها امهم وإلسا ننسهون‪ ٠‬قنيمهم ولد نضر لينس نزار قيس ويندفع ومن‬

‫لينو ننبكة لين إلياس بن نضر‪ ،‬وهم لهئبل بن ثننركة‪ ،‬وانة بن‬ ‫ث‪٠‬ثلون خندفز‬

‫والثمن بن مزهصةء بن ننركة‪،‬‬ ‫واشد بن خزهصة بن ننركة‪،‬‬ ‫خزهصةهلين نننركة‪،‬‬

‫ادين طابخة‪،‬‬ ‫ضهة لين‬ ‫إلياس من نطنر‪،‬‬ ‫بني طاولة بن‬ ‫ومن‬ ‫إخوة اسد‪.‬‬ ‫وهم‬

‫إلىامهع نرهثة لينث طب بن‬ ‫نسبوا‬ ‫اثن طابخة‪،‬‬ ‫عمرو بن‬ ‫وهما لينو‬ ‫ونتينة‪،‬‬

‫لننهث‬ ‫وإنما‬ ‫وظل‬ ‫وثؤر‬ ‫وغنى‬ ‫ينمدتز‬ ‫وهم‬ ‫طابخة‪،‬‬ ‫ادين‬ ‫لينو‬ ‫والرباب‪،‬‬ ‫فنرة‪،‬‬

‫إذا تحإلفوا‬ ‫ويقال إنهم كانوا‬ ‫الرباب لإنها ابئصعم وسالقم فكانا{ صثل الربابة‬

‫انين‬ ‫من‬ ‫الغؤث‬ ‫الؤبيط بن‬ ‫وهو‬ ‫ومنوفة‪،‬‬ ‫ئ‪١‬ةب‬ ‫فيها‬ ‫زئنة‬ ‫انديهم ءفي‬ ‫ؤضعوا‬

‫ط ارنة‪ ،‬وكانوا اسما‪-‬ة الإبازة‪ ،‬شم انتقلت في لني يطارد بن خؤف لين كغب لين‬
‫تهدد بن آند نفاة بن يخيهم‪ ،‬و ستمهم ابن نل بن ان اين طابخة‪ ٠‬فجميع قائل نضر‬

‫لأن‬ ‫نضر‪،‬‬ ‫إخوة‬ ‫وإنصاهم‬ ‫نضر‬ ‫في‬ ‫ربيعة‬ ‫تنسب‬ ‫وقد‬ ‫وخأدف‪،‬‬ ‫بني‬ ‫تجمعها‬

‫ربيعة اين نزار ونضز اين نزار‪.‬‬


‫بطون هذيل وجماهيرها‬

‫لهثيل‪ ،‬نطن‪ ،‬وحزهث لين تحد‬ ‫وتامة لين ننعد لين‬ ‫ظطى‪ ،‬تغني‬ ‫منهم لنيان بن‬

‫بن لهذيل‪ ،‬تطن‪ ،‬ومماملة بن كاهل بن الحارث بن ننغد بن لهذيل‪ ،‬بطنه وصرح‬

‫عهد ايه لين ننطعود‪،‬‬ ‫فمن تني صاهلةز‬ ‫بطن‪.‬‬ ‫وكغب لين كاهل‪،‬‬ ‫بطن‪،‬‬ ‫بن كاهل‪،‬‬

‫صاسنررسولي ايه صلى ايه ولهه وسلم شهد بدرا‪ .‬ومن بني صنني بن بماهلمن ابو‬
‫الذي يقال له صنخر الغنا‪،‬‬ ‫طنخر بن خبر الشاعر‪،‬‬ ‫ومنه«‬ ‫بكر الهترذلية الفقهه‪،‬‬

‫ابو ذؤيب الشاعر‪ ،‬وهو‬ ‫ومنه«‬ ‫عهد شنس‪،‬‬ ‫وابو بكر الشاعر‪ ،‬واسمه ثابت بن‬

‫وإنما تنتسب إلى‬ ‫فذهل كلها لا تنتسب إلى شيع منها‪،‬‬ ‫ونطون‬ ‫غفهلد لين خالد‬

‫يذيل لانها ليست خنلننةب‬

‫بطون كنانة وجماهيرها‬

‫ومنير‬ ‫بمنانة‪،‬‬ ‫بهن‬ ‫التطهر‬ ‫وهم بنو‬ ‫ئنريثى‪،‬‬ ‫منهج‬ ‫ننربمةم‬ ‫ئئيصة بن‬ ‫نقالة لين‬

‫قكرين عهد نناة‪ ،‬ن‪٠‬طنن‪ ،‬وخننع ليلة لنث بنسلنكر بن عهد نناة‪ ،‬سليطن‪ ،‬ومنهم نصنهثر‬

‫ذز‬ ‫ابو‬ ‫ومنه«‬ ‫بطنه‬ ‫طننرة‪،‬‬ ‫لين‬ ‫لملك‬ ‫لين‬ ‫وعقار‬ ‫صاحب خراسان‪،‬‬ ‫لمسننتنار‬

‫عهد نناة‪ ،‬بطنه‬ ‫الهاربين صاحب النبي عليه الصلاة بىاللملام‪.،‬ونألء بن نزق لين‬
‫ايهلهل في طورته‬ ‫لنزاقة اا بن مالك اا بن خغثنم الننلجنا الذي ئصدؤز‬ ‫ومنه«‬

‫جذل‬ ‫ومنه«‬ ‫ولينو مالك من بمنانة‪ ،‬قطنه‬ ‫الي جائ لكي‬ ‫وقال لئنرهثىز‬ ‫ليوم تير‪،‬‬

‫ومن ولد‬ ‫ضرر بن ثغلهة بن مالك بن بمنانة‪،‬‬ ‫انس بن‬ ‫طقمة لين‬ ‫البلعانر وهو‬

‫جذل الطعانز ربيعة بن نكدح‪ ،‬وهور اشق بلا في الغزب‪ ،‬وفيهم يقول علول بن‬

‫ودنك والمه لو ان لي بما« القي منكم سنلنلصانق من يي‬ ‫الثوفةن‬ ‫لأهل‬ ‫أبي طالب‬
‫قزاس لين لمتنةم ينهثغلهةم برينو الحارفأ لين مالك بن بمأنة‪ ،‬منهم الثلئس‪ ،‬وملم ابو‬

‫ثمانة الذي كان نشر الثنهور حتى انزل ايه فيهن اا إنما النسخ زيادة فى الكفر اا‬
‫ومنه«‬ ‫في قناننآ‪،‬‬ ‫ولينو طننرة بن بكرآ‬ ‫عامر بن ثعلهة‪،‬سهلنز‬ ‫ولينو نفيج بن‬

‫الللاطن بن يئنس الذي نقال فيهن ائنك من اليلاطن؟ وضارة لين نمخشنا الذي عائد‬

‫النبي عليه الصلاة والسلام على بني طننرنز‬

‫وهو بنو الحارة لين‬ ‫ننذول وخؤف واضر وخؤن‪،‬‬ ‫الأمابلثدز‬ ‫ومن بني قنانةز‬

‫عهد نناة‪ ،‬ومنهم الظنين بن ضبر بن الحارث‪ ،‬وهو رئيس الاحابل‪.‬ل ليوم احد‪،‬‬

‫ولينو لددعد بن لنث‪ ،‬ومنه« ابو الطفيل عامر بن ناقلة‪ .‬وزائلة لين الألغقع‪ ،‬كانت له‬

‫صنغهة مع النبي عليه الصاد{ والسلام‪.‬‬

‫بطون اسد وجماهيرها‬


‫أنند بن ئئيصة بن ننركة لين إلياس بن نطنر‪ ،‬منهم دوزان الذى ليقول فيه امرؤ‬

‫الئهس ز‬

‫قولا لنوةان خليلي الغطنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ما غزكع بالأسد الباسل‬

‫ومنه« كاهل بن ضرر لين طنغب‪ ،‬وتهمة فأنا بنو غلمة فأفناهم امرئ القيس اين‬

‫قغنر بن الحارث‬ ‫ومنه«‬ ‫خنمقل‪٠‬ن تودان وثغلهة لين ئودان‪،‬‬ ‫ومنه«‬ ‫نقر بابيه‪،‬‬

‫ومنهم‬ ‫قغنيى‪،‬‬ ‫ضررلين‬ ‫لين‬ ‫الصئنداء‬ ‫بنو‬ ‫ومرهق‬ ‫اسد‪،‬‬ ‫بن‬ ‫دودان‬ ‫ثغلهة لين‬ ‫ليه‬

‫لجغوانزبن فقعرم ويثار ونؤفل‬ ‫ومنه«‬ ‫ضرر بن قغهس‪،‬‬ ‫فقعس لين طريف ليهن‬
‫الأسعتز‪،‬‬ ‫طلنية بل خزهلد‬ ‫بني نينوانن‬ ‫فمن‬ ‫اا خذلم لينو فقعس‬ ‫وهو‬ ‫اا‬ ‫وننقذ‬

‫ومن تني للصننداءز ثننخ بن لممننرة القائه والصامت بن الأققم الذي يئنلى زبيعة بن‬

‫مالين انيا لبيد لين زيهعة الشاعر‪ ،‬ليوم ذي ظق» وفي بني الصئنداء هقول الشاعر‬

‫يا تني الصئمنداء رثوا لةزسي ‪ .. ٠‬ابنا نفعل هذا باللهو‬

‫الغلاف بن محمد بن ننلطور‪ ،‬ولي شثطة الئبموفة‪ ،‬ومنهم ذؤاب‬ ‫ومن بني ئنغنسز‬
‫نجهصة بن‬ ‫وتمنهعن‬ ‫الترهلوعنإ‪،‬‬ ‫الحارث بن شهاب‬ ‫ظنية لين‬ ‫بن ئتنعة الذي قتل‬

‫ومن بنمو بنغم بن ثغلهة الين دودانن‬ ‫ابي خازم الشاعر‪.‬‬ ‫يشر بن‬ ‫ومنه«‬ ‫ثزنة‪،‬‬

‫والثنيت بن‬ ‫جزار‪،‬‬ ‫وتمهد لينه الانرصن‪ ،‬وعمرو بن شلل ابو‬ ‫نزيد بن زيهعة‪،‬‬

‫سزهد‪ ،‬ومنه« ضرار لين الازور صاحب النغتار‪ ،‬ومنهج بنو غاضزة لين مالك لين‬

‫ومنهم الضنخاس بن‬ ‫زرا بن غقهثرى الفقهه‪،‬‬ ‫غاضزةن‬ ‫ونن تني‬ ‫ثغلهة بن دودان‪،‬‬
‫علبد‪ ،‬الذي نأسب إلهه يقد تني الضنحاس‪ ،‬ومن اسدي بنو ينم بن ئودان‪ ،‬ومنه«‬

‫ئاهنيه لينث نبترغثرى ئؤج النبي صلى ايه عليه وسلم ومنه« اهنن بن نزر الشاعر‪،‬‬
‫فيه‬ ‫الذي هقول‬ ‫الحارث‪،‬‬ ‫بن‬ ‫قلاع‬ ‫الدهر‬ ‫بن‬ ‫بني كاهل‬ ‫ومنى‬ ‫الشاعر‪،‬‬ ‫والأبننر‬

‫امرؤ الئهسز‬

‫وأئلتهل قرانا لجريضأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو انزثفه طنقر الرطف‬

‫المون لين حزهصة بن مدركة ا منهم الئازة‪ ،‬وهم عائذة وننثع لينو النون اين نتئيصة‬

‫بن ننركة‪ ،‬والقازة المس ننا في العرب‪ ،‬ولهم نقل‬

‫صينف الثالث من زاناها‬


‫يئد أأن ف‬

‫وعاين بن ننئيمة بن‬ ‫هذيل ليخ سننركة‪،‬‬ ‫وعين‬ ‫إلهاس‪،‬‬ ‫فهذه قهائلز لين ننبىكة بن‬

‫نذركة‪ ،‬واسد بن خزليمل لين نذركة‪ ،‬والهول بن خزليمل لين ندركة‪٠‬‬


‫ومن قائم طابخة بن إلياس بطرن وندن‪٠‬ة وجنماههرهان ضنة بن ان لين طلقخة ابن‬

‫اننغث انم‬ ‫وله المثل الذي هقالخ فيهن‬ ‫فلذ ضنة بل اد ننغدا وتعهدا وباسلا‪،‬‬ ‫إلياس‬

‫ارضى‬ ‫ولجق باسل بارطى الذهلم فتزنج امراة من‬ ‫يغعققبه‬


‫قثنل لضدعلد ولم ي‬ ‫نعهد‪.‬‬

‫ابو‬ ‫ويا ذلك فقول‬ ‫الؤهلص‬ ‫طنن‪٠‬ة ابو‬ ‫إن باسل يل‬ ‫فنقل‬ ‫لنزلات له الذيل‬ ‫الغقم‪،‬‬

‫يقهر نيهب به الغربي‬

‫بعمق باو الهند ارلان خندقا ‪ ...‬ونحنلي ثزيلى ولمن القراير‬

‫ودنلق صن فك ابن طننتن باسره ‪ ...‬ونزجائى من اولياء ضرر بن عامر‬

‫فقد صار كل الناس اولان واحب ‪ ...‬وصالوا ننواؤ في أصول الخناصر‬

‫بنو الأصفر الأنلالد اكرز منكنم ‪ ٠ ٠ ٠‬وانهى بئنربافا نلولد الأسر‬

‫فمن بنى ننغد بن طننةز بنو السند بن مالك لين نثر لين ننغد بن طنن‪٠‬ة‪ ،‬تطن‪ ،‬ولينو‬

‫فوز بذ تغب بن تقالة بن ذهل بن مالك لين بكر بن ننغد بن طنن‪٠‬ة‪ ،‬بطنه ولينو‬
‫ئيد لين كعب لين تقالة بن ذهل بن مالك لين تنهبمر‪ ،‬بطر ولينو عائذة لين ياللا بن‬

‫علخ منا{ بن ننغد لين طننة‪ ،‬ولينو ثغلهة بن‬ ‫بكر لين ننغد بن طننة‪ ،‬بطن‪ ،‬ومنه«‬
‫اا‬ ‫بني زر‬ ‫ومن‬ ‫ضنرو‪،‬‬ ‫بن‬ ‫المرتب بن زقهر‬ ‫بني كوزز‬ ‫فمن‬ ‫ضنةب‬ ‫بن‬ ‫ننغد‬

‫ضرار بن اا عمرو بن مالم بن آند بن ئغب‪ ،‬وكان سندا نطاطا‪ ،‬وؤلد له عهن‬
‫الحارث وحصلن وضرر وادهم ونلهقة وعامر ولهسة وةهننللة وعيار ووارث‬

‫وقبس وثننية ومنحر‪ ،‬كل هؤلاء شرقهف قد زاس وزني ا يعني قد اخذ الوزباث ا‬

‫غنمس الهيهثن معه اخذ النابع ومن ولد الغصين بن تننيدرارز زند‬ ‫وكان الرئيس إذا‬

‫الفوارس‪ ،‬وله هقول الفرزدق‪..‬‬

‫ئنإ الدارس وابن آند منة ‪ ...‬وابر للهجة والرنين الأن(‬

‫آيد‬ ‫بني‬ ‫ومن‬ ‫والنبال‪-‬ه‬ ‫ومنعهم‬ ‫ضنة‬ ‫زلنع‬ ‫لنزههط‪،‬‬ ‫لين‬ ‫الأؤلز نحلم‬ ‫الرئيس‬

‫الفوارسز ابن شننرمة القاضي‪ ،‬ومن بني عائذة لين مالكي شرحاف بن النثر الذي‬

‫لتل ضارة بن زناد الغنيدس‪ ،‬ومن الننهد بن مالكي زهد بن لحطنهن‪ ،‬فلي اننههان‪،‬‬

‫وعين ايه لين طئمة الشاعر الجاهلين بىمنهميننهرة بل الهثريي‪ ،‬قاضي القصرة‪،‬‬

‫وهو الذي قتل قلاع وعند القملنإ‪ ،‬وقال في لئلهما ليوم الجمل‬

‫إني أنا ضنيرة بن التمرين ‪ ...‬قتلك جلههاء ويند القطنا‬


‫عاصم لين نغلهفة بن نغقل الذي لتل لمسطاح‬ ‫ومع بني ثعلبة اا بن اا لددعد لين طنة‬

‫مزينة ا نتنة بن ضرر بن يل بن طابخة لين إلهاس‪ ،‬نسبوا إلى لهم نزيغة بلث‬
‫اا‬ ‫لإنهلميشة‬ ‫اا بن‬ ‫لنغقل بن لهان‬ ‫ومنه«‬ ‫الأنسان بن نثئنث‬ ‫منهع‪،‬‬ ‫كلب لين زنرنز‬

‫بن‬ ‫ونغن‬ ‫الشاعر‪،‬‬ ‫اهي لنلمس‬ ‫لين‬ ‫وزهر‬ ‫عليه الصلاة والادب‬ ‫النبي‬ ‫مطناحب‬

‫لممثصان‬ ‫بنو‬ ‫كلها‬ ‫نتنة‬ ‫بإنصا‬ ‫القاضي‪.‬‬ ‫لمعاوية‬ ‫بن‬ ‫ومنهم اقلل‬ ‫الشاعر‪،‬‬ ‫أزيد‬

‫وانس ابني عمرو بن ان بن طابخة‪ ٠‬وفي ذلك هقول كغب بن زههرن‬

‫متى انغ في أوس وتنئثصائى تناهءتني ‪ ٠ ٠ ٠‬ننساقهئ لاح كلهم لىدنل يضنم‬

‫هم الأعد عند الناس والخثند في الئزى ‪ ...‬وهم عند ظ‪٠‬د الجار بوفون بالأمم‬

‫لانهم‬ ‫النقاب‬ ‫القبائل‬ ‫هذه‬ ‫وإننا لننيث‬ ‫مدنا وغم ولنر وظل‬ ‫النسبي آ وهب‬

‫تحالفوا فزضعوا ايديهم فهي نبترفنة فيها لنفي‪ .‬وقال بسعهنهمن إنما سنوا التةب لانهم‬

‫اذم‪،‬‬ ‫قطعة‬ ‫فى‬ ‫وقعلوها‬ ‫قذح‪،‬‬ ‫منهم‬ ‫لنبيلة‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫اقداحا‪،‬‬ ‫لجمعوا‬ ‫ئغالقوا‬ ‫إذا‬

‫وئننئى تلك القطعة الرإبة‪ ،‬ننئوا بذلك الركاب‪ .‬فمن بنى يمين بن يقد نناة بن ان‬

‫عهد منفانا‪.‬‬ ‫ومخهلبني تهم بن‬ ‫عقبة‪.‬‬ ‫ذو النغمة الشاعر‪ ،‬وهو لممنلدن لبن‬ ‫بن طابخ!‬

‫خنر من لقا الشاعر الذي كان نهاجي جريرا‪ ٠‬وبن بني لمثل من عهد مناةن التون‬

‫بن ثؤلب الشاعر‪ .‬ومن بني تزر بن ينمهد نناةز لسفيان الثؤري الفقيه‪ .‬فهذه النيابي‬

‫وهم لينو يقد ننانز‬

‫صنوفة ا هم بنو الغؤث بن ننإ بن بن طابخة‪ ،‬وفيهم كاناس الإبازأ فى ااباطهة‪،‬‬

‫هم بمانوا تيفون بالناس من خزفاث‪ ،‬ثم انتقلت الإجارة في بني ضلارد ئن ينمؤف‬

‫بن كغب ثن ننقد بن زهد نناة بن تميم فمن الغؤثز ثنزغيل لين عهد الغإى الذي‬

‫هقال لهن ثنزغبيل بن خنننة‪٠‬‬

‫بطون تمهم وجماهيرها‬

‫ئوهم بن نل بن يون بن طابخة لين إلياس بن نطنر‪ ٠‬كان لتمهم ثوثثن اولادي بهية نناة‬

‫وعمرو والحارث لينو تمهم‬

‫وإنما قلل له‬ ‫واسمه لمعاوية بن الحارث بن تمهم‪،‬‬ ‫ثنقرة‪،‬‬ ‫فمن الحارث لين تمهمن‬

‫سك قاله وهوة‬


‫لمه‬
‫شقزة ه‬

‫وقد اضل اللامع الأصدق ثنوبه ‪ ٠ ٠ ٠‬به من يماء الكم كالثئقزالء‬


‫شقرة‬ ‫بني‬ ‫ومن‬ ‫ننرتها‪،‬‬ ‫في‬ ‫بهنا‬ ‫الأماء‬ ‫ثنثنه‬ ‫النعمان‪،‬‬ ‫ثنقائني‬ ‫هي‬ ‫والثنقراثز‬

‫الننننب بن شر« الفقهه‪ ،‬ونصر بن حرب بن مخرمة‬

‫خهه‬ ‫طننفهي‬ ‫بن‬ ‫أكثم‬ ‫ومنهم‬ ‫ئهم‪،‬‬ ‫لين‬ ‫عمرو‬ ‫لين‬ ‫ليثند‬ ‫تمعن‬ ‫بن‬ ‫صربى‬ ‫ومن‬
‫الغزب‪ ،‬ءوالو هالة زفج اا ثفدئجخ زمع اا النبي صلى انه عليه وسلب وانس بن‬

‫خنفر الاننندتز للثماعر‪ ،‬وخئظلة بن الئسع صاحب النقل عليه الصلاة والادب‬

‫الذى يقال لهن خئظلة الكاتب‪.‬‬

‫يمهد الميت القاضي ولم« الميت ابن‬ ‫ننؤار لين‬ ‫عمرو بن تمهم ا منهب‬ ‫بنو العنبر بن‬

‫الخشن القاضي‪ ،‬وعامر قيس الزاهد‪ .‬ومنه« بنو نيئة لينث وسنته التي نقال فان‬
‫الغئنر‪،‬‬ ‫اين‬ ‫خينلف‬ ‫بن‬ ‫ضر‬ ‫منثاؤجها‬ ‫ينزار‪،‬‬ ‫بن‬ ‫اياد‬ ‫وهي من‬ ‫ئكة‪،‬‬ ‫من‬ ‫احمق‬

‫فولدت له لينو النقر لين عمرو لين ئوهم‪ ،‬ويقال لهب الجند‬

‫الذي‬ ‫وحاجب بن ذناهانز‬ ‫اضظنز‪،‬‬ ‫يقاد بن‬ ‫ا منهم‬ ‫عمرو لين تمهم‬ ‫بن‬ ‫لينو مازن‬
‫الثجاءة‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫قطرنا‬ ‫ومنه«‬ ‫الشاعر‪،‬‬ ‫الرهيب‬ ‫لين‬ ‫ومع‬ ‫الفيل‬ ‫بحاجي‬ ‫يعرف‬

‫صاحب الازارقة‪ ،‬وشم واخوه علال لين اغزز‪٠‬‬

‫اكل‬ ‫الحار«‬ ‫اياهم‬ ‫ان‬ ‫وذلك‬ ‫تمهم‪،‬‬ ‫عمرو بن‬ ‫الحارث لين‬ ‫روهم لينو‬ ‫الهمهلناضنم‬

‫فزسان‬ ‫من‬ ‫الغطنهن‪،‬‬ ‫بن‬ ‫يقاد‬ ‫منهب‬ ‫بطنم‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫فرق‬ ‫اي‬ ‫منا‪،‬‬ ‫اا‬ ‫فخقط‬ ‫طغاما‬

‫الغزب‪ ،‬كان على شزطة نصنعب لين التابير‪.‬‬

‫ابو‬ ‫لممنلدن والهم وجزماز بنو اا مالك اا لين نعمرو بن تمهم ا اا فمن بني لممنلدنز‬

‫نننرة لين‬ ‫ومن بني جزمازن‬ ‫ولنا يومئذ‪.‬‬ ‫عاأثة‪،‬‬ ‫نثاهد ليوم الجمل مع‬ ‫القزباء‪،‬‬
‫هزهد‪ ،‬كان من رجال البصرة في اول ما نزلها الناس اا ‪٠‬‬

‫بنو ننعد لين زهد نناة بن تميم ا الأبناء‪ ،‬وهم سنة من ولد نهاد بن زهد مناة‪ ،‬هقال‬

‫ن فهنو مثنعد بن زهد‬ ‫اا‬ ‫اا كعب‬ ‫يمهد شعبى ومالك وينمؤف ونحافة ونشم و‬ ‫لهب‬

‫منانز واولاد كغب بن ننعد هسئنن نقاتنس والاجارب إلا شرا وعونا ابنتى كعب‪.‬‬

‫فمن بني عهد ثننس بن ننغد ا لإننننلة بن نئة‪ ،‬صاحب شرطة إبراهيم ابن عهد ايه‬

‫بن الصن‪ ،‬وإياس بن يئتنادة‪ ،‬حامل النيات في حرب الأزد لتمهم‪ ،‬وهو ابن اخت‬
‫عهد الغنى بن‬ ‫اا و اا جنان وهو‬ ‫وطيدة بن الطيب الشاعر‪،‬‬ ‫الأغنف بن يئنس‪،‬‬

‫كعب لين ننغد‪٠‬‬

‫الأجارب ا هم تطنان في لقعد‪ ،‬وهب بىمهعة لين كعب بن لددعد‪ ،‬ولينو الأغرج ابن‬

‫كعب لين لددعد‪ ،‬وفيهم هقول اغنر لين نيثدلت‬


‫زودا ظهلأ نترلترق الجلاين ‪ ٠ ٠ ٠‬نيلهحقنا جنان والأجار‪،‬‬

‫فمن بني الأجاربز حارثة بن يئدامةب صاحضن شزطة ضة بن أبي طالب ر ضي‬

‫ايه عنه‪ ،‬وضرر لين خزنوز‪ ،‬قاتل التابير بن الغرام‪.‬‬

‫بن‬ ‫كهغب بن ننغد‪ ٠‬ومن افخاذ نقاتنسز وأقر‬


‫نقاتنس‪ ،‬وهو الحارث لين عمرو بن ‪.‬‬

‫لمني بخ نقاعس‪ ،‬ومنه« قيس بن عامر سند الفبر‪ ،‬وعمرو بن الاهتي‪ ،‬وخالد‬

‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫لين‬ ‫اللين‬ ‫عهد‬ ‫لينه نئعليية بن‬ ‫وتدريب‬ ‫الاهتي‬ ‫لين‬ ‫ينمنرو‬ ‫لين‬ ‫طنفوان‬ ‫بن‬

‫الاهتي ومن بني تنئههد بن مقاعس‪ ،‬وهم إخوة ينقر الاغنف بن قهس‪ ،‬وننلامة لين‬

‫نظدل‪ ،‬والننلهلد لين الننلكة‪ .‬زلجلنإ العرس ويقال له النزيف لانه كان يرغبر وحذه‪،‬‬

‫الذي‬ ‫وعهد ايه لين إباطن‪،‬‬ ‫الذي تنسب إلهه الصئفرية‪،‬‬ ‫ومنهم عهد ايه لين صفار‪،‬‬

‫تنسب إلهه الإباضقةب فهذه نقاعس ولجماهنما‪٠‬‬

‫لين لحهاب‪،‬‬ ‫طثوان‬ ‫ترب لين‬ ‫ا منه«‬ ‫لددعد‬ ‫تغب بن‬ ‫يمؤف بن‬ ‫بن‬ ‫لمطارد‬ ‫بنو‬

‫ساس الإفاضة افاضة ال‪-‬اى ننذفع بهم من ينمزفاث‪ ،‬وله هقول ارث اين نغراءز‬

‫ولا فريمون في التعريف نؤقفهم ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى نقال اجهزوا ل طنئوافأ‬

‫قزهع بن خوفو بن تعب بن ننعد ا منهم الأطهدهط بن قزهع‪ ،‬رئيس ئهم لوق ننط‪،‬‬

‫ولينو لؤى بن انف الناقة الذهن نذحهع ا لغطهئة‪ ،‬فقال قههب‬

‫بينة ثم الآنف والأأنين غهأهم ‪ ...‬ومن نننؤى يأنف الناقة الأر‬

‫ومنه« أنس لين نغراء الشاعر‪ ،‬وهذا اشرك تطن في تحييه‬

‫واسمه لحصنبن‪،‬‬ ‫ننر‪،‬‬ ‫لين‬ ‫الإنرقان‬ ‫منهم‬ ‫ا‬ ‫ننعد‬ ‫لين‬ ‫ثممب‬ ‫لين‬ ‫خؤف‬ ‫بن‬ ‫تههدلة‬

‫فيه‬ ‫همقول‬ ‫والذي‬ ‫نحنق‪،‬‬ ‫ننةن‬ ‫صاحب‬ ‫تههدلة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫لحلف‬ ‫بن‬ ‫الاغنير‬ ‫ومنهما‪.‬‬

‫الفرزدق ز‬

‫فيا بنو عهد ايه وابنث مالك ‪ ...‬ويا ابنث ذي النزذننن والئزس التههخ‬

‫خيم بن خؤف لين تعب لين ننعد ا هقال ليني خثم ويطارد وتههدلةز الجناح‪.‬‬

‫ةلة اين مالك لين‬


‫طظ‬‫نب‬
‫خ هضة من لينهي ‪.‬‬
‫ظلة بن مالك الأغصق لين آهيم نناة رإلقراجع ي‬
‫ن‪٠‬‬‫خ ‪٠‬‬
‫ف‬

‫زندفناة بىهعز غالب وعمرو وقس وقفة اا وفلليم اا لينو نطظلة ابن مالك الاحمق‬

‫بن زند مناة بن تمهم‪ ،‬منه« غنهر بن طنابر الذي ثتله السناء‪.‬‬
‫لهتل‪٠‬وئ بن حنظلزبن مالك بن زهد مناة بن تمهم تر من ولدهز ءريناتو لين تربويا بن‬

‫الإسلام‪،‬‬ ‫الجواد‬ ‫واخا‬ ‫اصههان‬ ‫إلى‬ ‫النيابية‪.‬‬ ‫فلقاء‬ ‫لين‬ ‫يغتاب‬ ‫منه«‬ ‫خئظلة‪،‬‬

‫فثبل‬ ‫لين‬ ‫وننهم‬ ‫الأننعث‪٠‬‬ ‫ابن‬ ‫ايام‬ ‫الكوفة‬ ‫على‬ ‫غلب‬ ‫الذي‬ ‫ناجهة‪،‬‬ ‫لين‬ ‫ونطر‬
‫الشاعر‪،‬‬ ‫المانا‬ ‫وابو‬ ‫ضن‬ ‫بن‬ ‫الضن‬ ‫صاحب‬ ‫فزهد‪،‬‬ ‫بن‬ ‫والحارث‬ ‫الشاعر‪،‬‬

‫واسمه ازهرملين عهد إلعزيز‪ ،‬زنغقل بن قنس‪ ،‬صاحب طي بن ابي طالب رضي‬

‫الله عنه‪ ،‬والانيرد بن قزنز‬

‫فارا‬ ‫وكان‬ ‫نذر‪،‬‬ ‫بن‬ ‫وحارثة‬ ‫لنود‪،‬‬ ‫أبى‬ ‫لين‬ ‫تركبه‬ ‫منه«‬ ‫ا‬ ‫نمذبوع‬ ‫بن‬ ‫لممذانة‬

‫ولمثية لين الحارث بن ثيهاب‪،‬‬ ‫فالبون! ا منهم مالك ونننم ابنا لريرة‪،‬‬

‫له طنناد الفوارس‬

‫بنو ننلهط بن قلبو( ا منهب النساور بن ركاب‪.‬‬

‫طب لين تذبوع ا منهب لجرير بن القطني الشاعر‪.‬‬

‫الظهر بن تذبوث ا منه« نننفاع لينث انس التي يخيات في تمس‬

‫زاند لين مالك وكغب الطئئاء لين مالك وفنيو( بن مالك بن خرأظلة ابن مالك بن‬

‫زند نناة امهم الغذوئة وبها نغزفون‪ ،‬ويقال لهم بنو الغدونتة و طهنة‪ ،‬وهم بنو ابي‬

‫نود بن مالك وتنتمؤف بن مالك امهم مهنة وبها نغرفون ويقال ليني طهثتة وبني‬

‫العذرنة الجنار‪ ،‬ومن بني طههةز بنو شنطانب‬

‫ومنهم ذارم لين مالك لين ننظلة لين مالك لين زهد مناة بن تميم ا فولا دارم بن‬
‫مالكي عهد ايه ونجاشع وننثوف وخنيرفى ويةههثدل وخرير وانيان اا ونناف اا ‪٠‬‬

‫فمن سوالد عهد ايه لين دارم ا حاجتي بل زرارة بن عذس بن عهد ايه لينزدارم‪ ،‬وهو‬

‫ننت بني تمهم وصاحب القوس‪ ،‬ومحمد بن اا خيبر بن اا ضلارد‪ ،‬وعلال بن فكهع‬

‫بن اا ليشر اا ‪٠‬‬

‫ابن‬ ‫وامن‬ ‫حابس‪،‬‬ ‫لين‬ ‫والأقرع‬ ‫الشاعر‪،‬‬ ‫الئرزدق‬ ‫منه«‬ ‫ا‬ ‫دارح‬ ‫بن‬ ‫نجاشع‬

‫صاحب‬ ‫لينترزليد‬ ‫فئدريثع‬ ‫بن‬ ‫والحار!‬ ‫هزهد‪،‬‬ ‫لين‬ ‫والحتات‬ ‫قظال‪،‬‬ ‫بن‬ ‫منننهعة‬
‫صاحب‬ ‫واسمه خسبذاثرى لين ليثدر‪ ،‬والاصهس لين نهاتة‪،‬‬ ‫والقجهث الشاعر‪،‬‬ ‫خراسان‪،‬‬

‫علني‪.‬‬
‫الذي‬ ‫فهثنل بن دارم ا يمغهعز فازح لين خئيصة‪ ،‬قائد الئتثهد‪ ،‬وعكس بن ننطعود‪،‬‬

‫نذحه النطهنة‪ ،‬وئثنر يزة الشاعر‪ ،‬والاسود بن نغفر الشاعر‪.‬‬

‫اتاتربن دارم ا منهم ننؤرة بن قغر‪ ،‬كان فارسأ‪ ،‬صاحب خراسان وذو الخلق‬

‫بن شزيح الشاعر‪.‬‬

‫سدوس بن دارم ا اا وهؤلاء بادو‬

‫وزبيعة بن مالك بن ئيد نناة‪ ،‬وزيهعئ بن خأظلة لين مالك بن زهد نناة‪ ،‬وزبيعة‬

‫ابو يال الخارجين‬ ‫بن مالك بن نطظلة نقال لهم الئابائج فول زبيعة بن خثظلةز‬

‫نفاذة‬ ‫ظقمة لين‬ ‫نناةز‬ ‫زهد‬ ‫لين‬ ‫مالك‬ ‫بن‬ ‫ربيعة‬ ‫ومن‬ ‫خذير‪،‬‬ ‫بن‬ ‫واسمه وزداس‬

‫الشاعر واخره ثكمم‪ ،‬ومن زيهعة بن مالك بن خأظلةي النتيف لين الننخف جثننثى‬

‫على مثال غنلى‪ ،‬وبها ينغزفون‪ ٠‬منه« خصنهن لين تمهم‪،‬‬ ‫بن مالك ا وامه غطى‪،‬‬

‫الذي كان على شرطة عل« ايم بن زياد‪ ،‬ويقال لخثنهثرى وزبهعة ودارة وكعب بني‬

‫مالك بن حنظلة بن مالكي الخشاب انقضى نسب النيل‪ -‬وطعنة ومزينة وتمهم‬

‫بطون قيس وجماهيرها‬

‫قول‬ ‫عنلان بن نضرب‬ ‫وهو‬ ‫الناس‬ ‫ا ليس بن‬ ‫عيلان نيسن صضر‬ ‫نسب قيس بن‬

‫بلث‬ ‫نيييلة‬ ‫وامهما‬ ‫عيلان‪،‬‬ ‫لين‬ ‫قيس‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫ابنا‬ ‫وفني‬ ‫ينمذزان‬ ‫قهسز‬ ‫بطون‬

‫نذركة بن إلياس بن صضر‪ ،‬نسرا إليها‪.‬‬

‫وهو‬ ‫لضسدتنارة‪،‬‬ ‫ابو‬ ‫ومةثمز‬ ‫بهكانل‪،‬‬ ‫العرب‬ ‫تأميم‬ ‫الظلير‪،‬‬ ‫بن‬ ‫عامر‬ ‫ظوانز‬ ‫فمن‬

‫لمطفان لين قبس بن‬


‫‪٠‬‬ ‫خننثل‬
‫‪.‬‬ ‫ضشنندهلة بن الاسهزلش ومنه« تلئط شرا‪ ،‬وهو ثابت ابن‬

‫طنلان ا واعصنر لين لددعد بن قيس بن عيلان‪.‬‬

‫بن سخطقان‪،‬‬ ‫بن ريث‬ ‫واشجع‬ ‫غطفان‪.‬‬ ‫بن‬ ‫زنث‬ ‫بن‬ ‫اشجع‬ ‫ضلفانز‬ ‫بطون‬ ‫فمن‬

‫فززة بن‬ ‫و منهه‬ ‫عاثر مائتي سنه(‬ ‫وكان من ا لنعئر هن‪،‬‬ ‫بن يزقمان‪،‬‬ ‫نصنر‬ ‫منهه ز‬

‫نؤفل ‪٠‬‬

‫يقس بن تغهطرى بن زنث بنطغطفان آ وهي إحدى قنراث البرب‪ ،‬منه« زهر‬

‫يقر كلها حتى ثتله خالا لين جعفر الكلابي وابنه قيس بن‬ ‫لبن نبنيهصة‪ ،‬كان ستلد‬

‫زقهر‪ ،‬ناري داحس‪ ،‬وخنترة الموابىس‪ ،‬والنطهئة‪ ،‬وهلمزفة بن الزند والئسع بن‬

‫له مزؤان‬ ‫نقال‬ ‫الذي‬ ‫نينهاع‪،‬‬ ‫لين‬ ‫ومروان‬ ‫الئنلة‪،‬‬ ‫لهم‬ ‫هقاد‬ ‫الذين‬ ‫وإخوته‬ ‫زياد‪،‬‬

‫الثزظ‪ ،‬وخالد لين يدفان‪ ،‬الذي طننعه قونع‬


‫زنريان لين تغهطرى لين زنث لين غطفان ا منه« قذارة بن أهبيان لين بغهطن‪ ،‬وفيهم‬

‫لين‬ ‫ويمر‬ ‫نننار‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫لين زننان‬ ‫ننظور‬ ‫ومنه«‬ ‫ومنهم لحذهفة لين نذر‪،‬‬ ‫الشرف‪،‬‬

‫لهنيرة‪ ،‬وييفى بن ازطانز‬

‫قرم لين لهان الننلي الخزان الذي كان‬ ‫ة لين عؤف بن ننغد بن ذبيان ا منهم‬

‫الذي نقال‬ ‫النوابغ بن ظالم‬ ‫ومنهم‬ ‫الثاية الشاعر‪،‬‬ ‫زياد‬ ‫ومنه«‬ ‫فنذحا زقهر‪،‬‬
‫امنع من الحارث‪ ،‬ومنه« شيب لين اليزصاء‪ ،‬وازطاة بن لغهسنة‪ ،‬وليل بن‬ ‫فهرهن‬

‫وعثمان لين‬ ‫صاحب الخئة‪،‬‬ ‫تنئثهة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ونسلم‬ ‫واين ننادة الشاعر‪،‬‬ ‫ظنة العنان‪.‬‬

‫خئنان‪ ،‬وهاشم بن خزملة‪ ،‬الذي هقول فيه الشاعر‬

‫ذا الأهنب ونن لا وهنت لة‬ ‫مهمش‬ ‫احنا اياه هاشم بل خزملة‬

‫والشئاع الشاعر واخوه نتنزد ابنا ضعزار‪٠‬‬

‫خفي لن اعصنر بن لددعأ بن قيس بن الناي بن نضر منهب‬ ‫وقمن بطون اعصدرز‬

‫طفيل الغك‪ ،‬وقد زني تنليها‪ ،‬ومنه« نزثد لين ابي نزثد‪ ،‬وقد شهذ تذر‬

‫وب بيئية ووائل وارد‬ ‫إلى أمهم ‪١‬هلة‪،‬‬ ‫نسبوا‬ ‫اضسر‪،‬‬ ‫باطنة ا مع بنو تغن لين‬

‫امهم بالحلة وبها هعرطون‪ ٠‬منهب حاتم بن القعمان‪ ،‬وقتية بن نمنلع‪ ،‬وابو‬ ‫بجافة‪،‬‬

‫امامة صاحب رسول ايه صلى ايه عليه وسلب وعلمان بن زبهعة‪ ،‬فلاه ابو بكر‬

‫الطنثيق‪ ،‬وبند ابن النهار‬

‫لينو الطنانة لين اضطر ا وهم تنحلهة وعامر ونعاوية‪ ،‬امهم الطفاوة‪ ،‬إليها نأطنهون‪،‬‬

‫وهم إخوة تننحننإ بن اعصس فهذه لمطفان اا واعصز اا ‪٠‬‬

‫لينو خمنفآ لين ليس لين عنلان ا نحارب بن زياد بن خطنفة بن قيس لين يممنلان‪،‬‬

‫منهب الخيم بن ننبه الشاعر‪ ،‬ونقلع لين طفار الشاعر الذي كان بهاجي الأغطلش‬

‫وزلذ نحارب ذهل وخني‪ ،‬وهم الأبناء‪ ،‬والغهنر‪ ،‬وهم بنو مالك لين نحارب‬

‫العنلس بن وزداس‪ ،‬كان فارسأ‬ ‫لعلهم ئن نأصور بن ينيمثرمة بن ذبنفة ا منه«‬

‫شاعر( وهو من النؤلفة قلوبهم والفنيات الذي اغرقه ابو بكر في النةنز‬

‫النشاء«‬ ‫وهمالنزا‬ ‫الثئرهد‪،‬‬ ‫الحارث لين‬ ‫فنرو لين‬ ‫ومنك طننر ونعاوية ابنا‬

‫قاتل ربيعه لين نكذح ونقاشع بن‬ ‫ونقغة بن خبب‪،‬‬ ‫صهر الشاعر‪،‬‬ ‫وخقاف لين‬

‫ننطعود‪ ،‬من اهل القصرة‪ ،‬وعهد ايه لين خازح‪ ،‬صاحب خزسانب‬
‫ذكران وبهز ونيههثة لينو لنليم ا منهب ام الأخر الئلصي‪ ،‬صاحب نعاوية‪ ،‬وضهر‬

‫بن النهاب‪ ،‬قائد قهس‪ ،‬واازثاة ع لين ننجز ةيذه بطون لنليم ونخارب‪٠‬‬

‫قبائل هوازن‬

‫هو فوازن لين ننصور بن جثرمة بن نيمصنفة بن قيس بن عنلانن ننعد بن بكر بن‬

‫فوازن ا فيهم اسنزضع النبي صلى الله عليه وسلر‬

‫ليثصنري‪ ،‬قائد ا للشهر كن‬


‫بن معاوية لين بكر هوازن ا منهب مالك بن خؤف ا ف‬ ‫نصدر‬

‫ليوم خنبن‪٠‬‬

‫نشم بن معاوية لين بكر ا منهم نزي لين الطنننة‪ ،‬فارس الغزير‬

‫ثقهفو ا وهو يئسنا بن نقله بن بكر بن فوازن‪ .‬منهج ننعود بن معثب والنننتار‬

‫ننغهة‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫والنغهرة‬ ‫الثزهتهن‪،‬‬ ‫عظيم‬ ‫نننعود‪،‬‬ ‫فزفة بن‬ ‫ومنه«‬ ‫تننمقهير‬ ‫ابي‬ ‫بن‬

‫وعين الرحمن بن انا الغنى‬

‫عامر بن طنغصعة بن لمعاوية بن نثر بن قؤازن ا فمن بطون عامرة لينو علال‬

‫عامر لين طنغصعة‪ ،‬منه« نننمونة زرع النبي عليه الصلاة والادب ومنه«‬ ‫بن‬

‫عاصم بن عهد اللهم صاحت خراسان‪ ،‬وحميد لين تزر الشاعر‪ ،‬وخنرو ابن عامر‬
‫‪ ،‬فارس الطئغهاء‪ ،‬وبن زلدهز خالة وخزملة ابنا قزذة‪،‬‬ ‫عامر اا‬ ‫بن اا ربيعة بن‬

‫صنينا النبي صلى الله عليه وسلب وخذانل بن زهير‪.‬‬

‫لحطنبن‪،‬‬ ‫لميهد ءلين‬ ‫وبم‬ ‫المرير‬ ‫الئاعي‬ ‫ت منه«‬ ‫صنعصعة‬ ‫بن‬ ‫وامر‬ ‫لين‬ ‫نميز‬

‫وقناع لين قلمهصنة‪ ،‬وشز» بن ختيشة‪ ،‬الذي ذخل الجثة في ألأنها في ايام غنر اين‬

‫الخطاب ‪٠‬‬

‫خقيل بن‬ ‫منهب‬ ‫عامر بن صعصعة ا وهم ستة نطون‪،‬‬ ‫لينو تغب بن ربيعة لين‬

‫كعب ا زلهط تؤبة لين الننقر‪ ،‬صاحب لنلى الأغقلهة‪ ،‬ومنه« لينو الملئفق»‬

‫بنو الخرهثى لين تغب ا زلهط ننجهد لين ضر‪ ،‬زلين خراسان‪ ،‬وهو ساحضن راس‬

‫خاقان ‪٠‬‬

‫بنو الغنلان بن تغب ا رهط تميم بن نثيل الشاعر‪.‬‬

‫ومنه« لينو ئنثنبر لين كعب ا رهط مالك لين ننلمة‪ ،‬الذي السر حاجة اين زرارنز‬
‫فهذه بطون‬ ‫وهو ابو لنلى‪٠‬‬ ‫نيغدي‪،‬‬
‫بن كعب ا رهط النابغة ا ل ق‬ ‫لينو لجغدنز‬ ‫ومنهم‬

‫كعب لين زبهعة بن عامر بن طنعصعةب‬

‫عامر بن‬ ‫لين‬ ‫زيهعة‬ ‫بن‬ ‫قيلاب‬ ‫صنعممنعةن‬ ‫ين‬ ‫عامر‬ ‫بنى‬ ‫ربيعة‬ ‫ائمخاذ‬ ‫ومن‬

‫النبملابي‪،‬‬ ‫الحارث‬ ‫لين‬ ‫زفر‬ ‫ومنه«‬ ‫بن كنتم بن شذاد‪،‬‬ ‫النطق‬ ‫منه«‬ ‫طنعصعة‪،‬‬

‫وثزهد بن الصئجق‪ ،‬وفكك بن النيلاح الفقيه‪.‬‬

‫الطفل فارس بزئل‪،‬‬ ‫قغفر لين قيلامم بن ربيعة بن عامر بن صعصعة ا منه«‬

‫ونلاس‬ ‫مالين‬ ‫بن‬ ‫عامل‬ ‫نزاع‬ ‫وابو‬ ‫لمملاثة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫وطقمة‬ ‫الطفل‪،‬‬ ‫بن‬ ‫وعامر‬

‫الأسنك‬

‫الهئتيب لين تبملأب ا منهب ثنير لين ذي القؤشن‪ ٠‬هؤلاء بنو عامر بن صعصعة‪.‬‬

‫بنو ننلول ا وهب بنو نئة لين صعصعة يإسهوا إلى أمهم ننلولىب‬

‫خاطرة ا وهب لينو نئة لين صعصعة نلودهوا إلى امهم ننلول»‬

‫غالب بن صعصعة ومالك وزبيعة وصثضرة‪ ،‬وحارث وعهد ايه‬ ‫خاطرة ا وهب‬

‫وهما عادية‪ ،‬وخؤف ولنس ونساود‪ ،‬وسنار وهو لمزنة‪٠‬‬

‫لؤذان و تقيغو ثرى وقئاثى وتنتمؤف‪ ،‬وهم الؤئعة‪ ،‬لينو لمعاوية بن بكر بن قوازن‪٠‬‬

‫اخر نسب‬ ‫هذا‬ ‫ينال لهم الأبناء‪.‬‬ ‫هوازن‬ ‫ولينو صعصعة بن معاوية لين بكر لين‬

‫نضر لين لنزار‪.‬‬

‫نسب ربيعة لين نزار‬

‫وضرر‬ ‫اا في نزاد‪،‬‬ ‫اا باليمن‬ ‫وهم‬ ‫ليند بطننحعة وعائشة‪،‬‬ ‫فلن زلميعةهبن ينئارز‬

‫وعامر واكلب‪ ،‬وهم زلهط انس بن نأرللا ثمن قبائل ربهعه بن نزار ضلهعه من‬

‫تكميم‬ ‫ال‪-‬ارث الاسس‬ ‫زيهعة بن نترزار ا وفيهم كان ليهث ربيعه وشرةها‪ ،‬ومةثمز‬

‫ربيعة في زلهرة‪ ،‬وفيه هقول الشاعر‬

‫ئوصرى الظلامة صن زائل ‪ ...‬نتريزث إلى الحارت الأضخم‬

‫يههضم‬
‫وألة في‬
‫نههقنا سهثناع ياتء منه السذاث ‪ ٠ ٠ ٠‬ونهما نيئة ي‬
‫‪،‬ف ‪.‬‬
‫الغند‪،‬‬ ‫صاحب طزفة بن‬ ‫الشاعر‪،‬‬ ‫النسق‬ ‫عهد‬ ‫وهو لجرير بل‬ ‫ومنهم الننلنس‪،‬‬

‫الذي هقول فيهن‬

‫اودن الذى ينمللى الصئحهفث منهما ‪ ٠ ٠ ٠‬وشسياجثاز خنامه النتلنلئ‬

‫والنزثثى للأصخر‪،‬‬ ‫النزفلثرر الأكبر‬ ‫ومنهما‪.‬‬ ‫الشاثر‪،‬‬ ‫ظس‬ ‫من‬ ‫النثمنب‬ ‫ومنه«‬

‫اين‬ ‫عنا طزفة‬ ‫الاصغر‬ ‫والصزلثى‬ ‫الاصغر‪،‬‬ ‫النزيل‬ ‫ينمئم‬ ‫الاكبر‬ ‫النزلثى‬ ‫وكان‬

‫الغين بن لنفهان لين ننعد بن مالك بن هنقهعة‬

‫ينمنزة هلع اسد ليترزبيعة بن ينتار آ له زلدانز نيئنم وينإلر‪ ،‬فمنهما سنننئرقث طتة‪٠‬‬

‫فون نذكر لينر جلان لين يقبلا بن اتنلم بن فذكره ولينو عزان لين هصهاح بن عتهلد‬

‫بن السلم بن ننمناكر‪ ،‬وفو الأول لين صنقاح لين عتهلد اين اسلم بن تةكر‪ ،‬وهم الذهن‬

‫الددئوا حاتم طنإء‪ ،‬وكعب بن مامة‪ ،‬والحارث ابن ظالم‪ ،‬وفي ذلك هقول الحارث‬

‫بن ظالب‬

‫أهيلغ ننراة بني يقتل نغلن‪٠‬نلة ‪ ٠ ٠ ٠‬أننأ الثلم في عثمان ازباعا‬

‫وكان من خيار‬ ‫ومن بني لهنهم‪ ،‬كان من خينار التابعهن‪،‬‬ ‫بمذام بن خنان‪،‬‬ ‫ومنه«‬

‫اصحاب علية عهد الرحمن بن حسان من بني همهم‪ ،‬وكان من اصحاب ضة عليه‬

‫السلع« ولهما هقول عهد الميت لين غلهفةن‬

‫فيا اإغزتأ ون فنهم لمحينما ‪ ٠ ٠ ٠‬وهنننئما للصالات فانيشزا‬

‫ومن بني نيئنم بن ينمنإةز رشيد لين رمهطن الشاعر‪ ،‬ويمنران بن قصاح الذي يئتله‬
‫الحلاج اا بذنر الجناج اا ‪٠‬‬

‫يقد ا لئهين بن نوينا لين نبمهلة لطخ اسد بن زيهعة ا ‪١‬لد لعهد ا لقيس أئصس والنق‬

‫وؤلد لافصهى عهد الظنس وشل ولثنمنز‪٠‬‬

‫كان‬ ‫ضرر بن جابر لين طنتب‪،‬‬ ‫منهم ركاب بن ئيد بن‬ ‫الئنسز‬ ‫عهد‬ ‫اللنوء لين‬

‫ممن فغد ايه في الجاطنة‪ ،‬وسال عنه النبي صلى ايه عليه وسلم نفذ يقد الثيس‪،‬‬

‫وكان ييدنقى فقر كل نن مات ون زلدم وفي ذلك هقول الغقنن اين عهد المهن‬

‫ومنا الذي ا لنننعو ث نغرف فدهطه ‪ ...‬إذا ماين منهم ننقض جلد بالثغر‬

‫بالئنر‬ ‫ننلر‬
‫رئاب واتي للللية كلها ‪ ...‬بمثل رئاب حهن نة‬
‫الممئق‬ ‫ومنه«‬ ‫ا لئهس‪،‬‬ ‫يقد‬ ‫بنور كرة بن أكهز لين‬ ‫ا بنهب‬ ‫القيس‬ ‫يمهد‬ ‫أكنز بن‬

‫الشاعر‪ .‬وهو شاس لين نهار بن اننرج الذي هقولت‬

‫فان كيبك ناممولأ فكن نننز آكلي ‪ ٠ ٠ ٠‬وإلا نأنرثني ولنا انتفى‬

‫وصنناح لين كهز ا منهب تغب لين عامر لين مالين كان ممن فقد على النبي عليه‬

‫الصلاة والسلام‪.‬‬

‫ولينو ظلم بن فييعة لين لتركبز ا منهب خيمهم بن نبترقلة‪ ،‬صاحب طي بن أبي طالب‬

‫ئلم القت سولمبتننهب وفيه يننولت‬

‫‪ ...‬نال بها النأزلة الرفهقه‬ ‫يهة‬ ‫ذعا خهة ذغز‬

‫الجارود‬ ‫ا منهم‬ ‫لتركيز‬ ‫سوييعة بن‬ ‫بن‬ ‫انصار‬ ‫لين‬ ‫بكر‬ ‫لين‬ ‫يمؤف‬ ‫نيقهصة بن‬ ‫ولينو‬

‫الغنينأ‪ ،‬وهو ليتر بن ينمنرو‪٠‬‬

‫بن خؤف بن تثر بن ينمؤف بن آنمار بن سولمجهعة بن لكهز‪ ٠‬منهب عمرو بن‬ ‫و تفينتمصنر‬

‫إلههم نتريبسب‬ ‫ولينو شلة بن نحارب لين ضرر بن اا انصار لين اا سوييعة لين لتركبز‪،‬‬

‫الدروع النطمهة‪٠‬‬

‫وعامر بن الحارث لين عمرو بن انصار بن وديعة بن لفزز منهم يههزح بن المزري‬

‫الذي هقول فيه الجل مانيتنذ‬

‫نغوان بالنؤماة قحرأ منن‪.‬ري ‪ ٠ ٠ ٠‬العامل بن المهتم بن النتر‬

‫الغنوبت من يقد قهسز النيل وسأل ونحاربه بنو عمرو لين زديعة لين لكهز‪ ٠‬فمن‬

‫بني الأهلي ننى بن عهد ايه بن الحارث‪ ،‬كان احذ السبعة الذين ينمهروا الليلة مع‬

‫القيس لين‬ ‫قماح لين امرىء‬ ‫عهد الله لين‬ ‫ومن بني نحارب‬ ‫لددعد لين ابي وقاصر‬
‫ابن‬ ‫نعة‬
‫غص ‪.‬‬
‫نه‬‫ط‪.‬‬ ‫ت‪.‬منلىز‬ ‫بني‬ ‫ومن‬ ‫وسلر‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫سلو )‬ ‫النبي‬ ‫على‬ ‫ففم‬ ‫زبيعة‪،‬‬

‫صنبرمان وزهد بن صنوحان‪ ،‬من اصحاب ضة بن ابي طالب رضي انه عنه‪ .‬فهذه‬

‫عهد الثرى وبطونها وجماهير(‬


‫اسد بن زيهعة ابن‬ ‫أتمنى بن دضمة بن نبنيهلة بن‬ ‫يلب لين‬ ‫الممر بن قليط برى‬

‫فتارة فمن ولد التمر بن قاسطر تنم انه وانس نناة وعين نناة وقاوط زمننه‪ ،‬لينو‬

‫عليه‬ ‫النبي‬ ‫صاحب‬ ‫مالين‬ ‫لين‬ ‫لهان‬ ‫بن‬ ‫صهقب‬ ‫منهب‬ ‫ا‬ ‫النمر‬ ‫لين‬ ‫نناة‬ ‫اوس‬

‫الصلاة والسلع« كان اصابه لسلع في الئاوم‪ ،‬ثم واقرا به التنس فاشتراه من القت‬

‫الأهلة‪.‬‬ ‫على‬ ‫اياه لينانا‬ ‫استعمل‬ ‫المنذر‬ ‫بن‬ ‫النعمان‬ ‫كان‬ ‫فاترغتقه‪،‬س وقد‬ ‫خنعان‬ ‫بن‬

‫ومنه« لمطران بن ابان‪ ،‬الذي هقال له نؤلى عثمان بن ينغفان‪.‬‬

‫ومن ئم ايه بن النمر الطئغيان‪ ،‬وامه عامر لين لددعد بن الخزرج لين تهم اذن بن‬

‫النمر‪ -‬فتى بني ثننيان‪ ٠‬وإنما لنس الضغهان لأنه كان نينليى لهم وقت الهئحى‬

‫ققثضي بهغهع‪ ،‬وقد زلنع زيهعة اربعين سنة‪ ،‬واخوه خؤف لين ننغد‪ ،‬ومن ولده ابن‬
‫القئيأ القليغ‪ ،‬واسما لوب بن زليد‪ ،‬وكان نرج مح ابن الأشهعث فقتله الحقا‪.‬‬

‫ومنه« اين التنس الترابة وهو لممههد لين مالك بن شراحهل بن التنس فهذا الأمر‬

‫بن الثالوث‬

‫تغلب بن وائل‬

‫تغلبين وائل بن قليط بن يلب لين اقصى بن ثضيمة بن جديلة بن انند بن زيهعة‬

‫ونعاوية‬ ‫وثغلهة‬ ‫وضرر‬ ‫خيم‬ ‫وهم‬ ‫ايراني‬ ‫تيغلبز‬ ‫بطون‬ ‫فمن‬ ‫ا‬ ‫نزار‬ ‫بن‬
‫عونهم‬ ‫الأراقم برلأل‬ ‫والحارث‪ ،‬بنو نكر بن خليجه بن لمتنةم سنين تننلب‪ ،‬وإنما لنئوا‬

‫بطون تننلبز كليب وال الذي هقال فيه اترعئا من قريب‬ ‫ئنهون الأراقر ومن‬
‫زبيعة بن الحارث بن زهر بن خثم‪ ،‬واخوه نهسلههل لين‬ ‫وائل‪ ،‬وهو طيب بن‬

‫رليهعه‪٠‬‬

‫ومن بني كنانة لين تهم بن اسامة إياس لين ينمننان بن ضرر لين لمعاوية قاتل تنئنبر‬

‫بن الغياب‪ .‬وله هقول زفر لين الحارث‬

‫الا ياظب خهئله أزنبلوني ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد ألصقخ ن‪٠‬نئك بالقرب‬

‫الا يا تلب فانقثري وشني ‪ ٠ ٠ ٠‬فقد اوتي ضير بن النقاب‬

‫ليتاح بني عانة أثطنذهتني ‪ ٠ ٠ ٠‬رماغ في أعالهها اضطرا{‬

‫لهنيرة‪ ،‬وهو الذي تقول‬ ‫الهنود بن‬ ‫ومن بني حارثة لين ثعلبة بن بكر بن حلهبز‬
‫فيه نونة بلث القلاع التههراني تعقر قضاعةز‬
‫إذا ما نغشز شرفا نذامة ‪ ...‬فلا ثنربك قضايخ كنز ننل‬

‫فإنا ان عنودوا الخيل شترغثأ ‪ ...‬وإنا ان مننميتوا للثهيل‬

‫‪ ...‬ونظغوه لمزاج بني الئنننل‬ ‫وتئقذوه كالنعمان‬

‫اللميع ابن لنر‬

‫ومن ينمعتنة بن معاوية لين خنم بن تيغلبز فارس الغطنا‪ ،‬وهو الأنفس اين شهاب‪.‬‬

‫الأخطل الشاعر الأصثراني‪٠‬‬ ‫عمرو بن الحارث بن خثنب‬ ‫ومن بني الئذزكس لين‬

‫ومنه« للهجة بن والق‪ ،‬له هخرة يئتله ثنبب الخئورتز‪ ،‬وكان جوادآ كريمإ‪ ،‬فقال‬
‫ائطر‪.‬بتة‪،.‬ى‬ ‫اصدحاثر‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫لجننة‪،‬‬ ‫القوية‬ ‫اهل‬ ‫اعظم‬ ‫هذا‬ ‫قتله‪،‬‬ ‫حين‬ ‫مهلمضدهمله‪٠‬لب‬

‫الننافقهن؟ فقالت إن كان ننافقا فى يهغه‪ ،‬فقد كان شريفة فى دنهام‬

‫ومن الأوس لين تغلبي كعب لين خغهل الذي هقول فيه لجريرن‬

‫ولننيث ئغهأ ينير الطعام ‪ ٠ ٠ ٠‬وكان ابوين نسئى النقل‬

‫وكان نحك من وائل ‪ ...‬محل القران من انت البطل‬

‫لأن‬ ‫إلى بطون بنهبمر بن وائل‬ ‫دده‪-‬‬


‫إليها كما وب‬ ‫فهذم تثىوننلب ليس لما بطون وتبنن‪.‬نضة‬

‫بكرة خنجمة‪ ،‬نننحلب تجر خنجمة‬

‫بكر لين وائل‬

‫القبائل من يثر لين وائل نيثنكر بن بكر ينووائل‪ ،‬وجنيل وفنهفة ابنا لجنم بن‬
‫ثمهغل ‪٠‬دة لين لمهابة بن‬
‫عب بن ظنا بن فكر بن وال ووشنيان ونقل وقهبم لينو هع‬
‫ص‪ .‬ه‬

‫طنغب لين علية بن تكر بن وال وامهم التزشاء‪ ،‬من ثننلب‪٠‬‬

‫ثيهساب بن نأعور بن‬ ‫ومنه«‬ ‫الوارث لين طزة الثناعر‪،‬‬ ‫ا منهب‬ ‫بن بكر‬ ‫شهد‬
‫تننه‬

‫طزة‪ ،‬وكان من ظماء الانسب ومنه« لنزيد لين ابي كاهل الشاعر‪.‬‬

‫هنمل بن لجيم ا منهب خنظلة لين ت‪٠‬نغلهة لين نننار‪ ،‬كان سند بني هنمل ليوم ذي قار‪،‬‬

‫ومنه« التراث بن خنان‪ .‬له صنغهةمع النبي صلى ايه علهم وسلب ومنه« اثريين‬

‫الؤيوان‪،‬‬ ‫صاحب‬ ‫لقهط‪،‬‬ ‫بن‬ ‫النغتمر‬ ‫شنابة بن‬ ‫ومنهم‬ ‫نلف‪،‬‬ ‫ابي‬ ‫لجأ‬ ‫نغقل‪،‬‬ ‫بن‬
‫لين‬ ‫تنئنر‬ ‫على‬ ‫فقد‬ ‫شريف‬ ‫لين‬ ‫لين جابر‬ ‫انيير‬ ‫ومنه«‬ ‫الئاجز‪،‬‬ ‫الأظب‬ ‫ومنهم‬

‫الخطاب رضي ايه عنه‪.‬‬

‫خنهفة لين لجيم رؤلد لهالايل وتمرتننأ وعامر فمن بنيالثهل بن خغهفةن بيستادؤ بن‬

‫ومنه«‬ ‫نن هنلمة‪،‬‬


‫ا لئعمان لين ‪.‬‬ ‫اثال لين‬ ‫ثمامة بن‬ ‫ومنهه ز‬ ‫شرهفا‪،‬‬ ‫كان سندا‬ ‫ن‪.‬ن ههنلمة‪،‬‬

‫قؤذة بن علن بن ثمامة‪ ،‬الذى ليقول فيه ا غثهم ب تثر‬

‫نن تلق قؤذة نيهخد عهر مددب ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ثغصئب لوثى التاج او ؤطنقا‬

‫السماع هوة‬ ‫الذي لكل النننذز بن ماء‬ ‫ضرو‪،‬‬ ‫لين‬ ‫هلههدسدوط‬ ‫فةر‬
‫ومن يني النيل لين حننهية‬

‫ينمهل اتا؛‪ ،‬وقلمهع بمييمفان لين الحارث لين لمألهلربن‪،‬ن الؤيل‪ ،‬ولينو تننمقهد من ثغلبة‪،‬‬

‫ويربو( بن ثغلهة بن النيل‪ .‬ولينو ابي رليهعه‪ ،‬هي شنيان‪ ،‬سهدهع هانر لين طلمجضنه‪٠‬‬

‫ثننيان بن تنحلهة بن تنئكابة ا منهب قزس لين فلة لين دال بن ثننيان‪ ،‬قاتل قريب‬

‫بن وال وقناع بن نزة لين ذيل ئن شنيان‪ ،‬وقهس لين مسعود بن ققس بن خالد‪،‬‬
‫وموت دو المبني{ وابنه لسيدهدطاح بن ققس‪ ،‬فارس بني شان فهي الجاطنة‪ ،‬وقد زني‬

‫بن‬ ‫هانر‬ ‫بن‬ ‫ههصة‬ ‫بن‬ ‫هاينيء‬ ‫ومنه«‬ ‫صزباعا‪،‬‬ ‫عتر‬ ‫انثى‬ ‫واللهازم‬ ‫الذهن‬

‫قنبنال‬ ‫الذي اجار‬ ‫ننثنعود لين النإدلف‪ ،‬سصرو لين ابي ربيعة لين ذهل بن شييان‪،‬‬

‫الثعمان لين النندر بماله ون نسقلننرى‪ ،‬ولمس كانت ؤقعة زي قار‪ ،‬ومنه« نصنقلة‬

‫بن قنرة‪ ،‬كان سندا شرهفا‪ ،‬وفيه ليقول الفرزدقز‬

‫وفيه هقول الأ نطلب‬

‫لا نتنل بتصدره عه ‪ ...‬وننل بدتننصنهمقهلة القثرتز ما قغلأ‬ ‫غنر‬


‫ن‪٠‬‬‫دع ا ل و‬

‫بمظقب ونفد لا فمثل ولا ‪ ٠ ٠ ٠‬ننإف النقل فهما فاته غزلا‬

‫إل ربيعة لا سمنه‪٠‬قليى سالحهئن ‪ ٠ ٠ ٠‬ماذافع ايه عن خؤبائلم الأجلا‬

‫تنتمؤف‪،‬‬ ‫برادي‬ ‫لاحل‬ ‫فيهن‬ ‫نقال‬ ‫الذي‬ ‫فولي‬ ‫بن‬ ‫ينمؤف‬ ‫لنميانن‬ ‫بن‬ ‫ذهل‬ ‫ومن‬

‫بىمنهعز‬ ‫لزهم‪،‬‬ ‫بن‬ ‫وتزيد‬ ‫عارلإ‪،‬‬ ‫بن‬ ‫والنثثى‬ ‫الخارجين‬ ‫فهري‬ ‫لين‬ ‫والهنغالد‬
‫الاتنهثى‪،‬‬ ‫ذكره‬ ‫الذي‬ ‫ثابت‬ ‫ابو‬ ‫ينده(‬ ‫لين‬ ‫وتزيد‬ ‫الثقغثري‪،‬‬ ‫بن‬ ‫الغهنهان‬

‫والخؤقإان‪ ،‬وهو حارثة بن شريف ونطر بن شر»‪ ،‬ومن فلدهز تعن بن زائدة‪،‬‬

‫وشهيب الخروري ‪٠‬‬


‫ذهل بن ت‪٠‬نعلهة بن لممئابة ا منهم الحار( بن زغلة‪ ،‬وكان سندأ ثنريفأ‪ ،‬ومن زلدهز‬

‫الضنننن بن المنذر بن الحارث لين زغلة‪ ،‬صاحب راية زيهعة ليصفين مع علنى لين‬

‫ابي طالب رضي ايه تعالى عنه‪ ،‬وله همقول طنة‬

‫اذا قبل بيثمها نوظننمئ سنظذنا‬ ‫زظنها‬‫‪٠‬‬ ‫بهم‪.‬‬ ‫لون رايننننؤذاخ‬


‫هم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ...‬تح‬ ‫يحك ‪.‬‬

‫ننظلة‬ ‫بن‬ ‫ذلئلى‬ ‫ومنهم‬ ‫هفأ‪،‬‬ ‫شر‬ ‫كان‬ ‫النغعصان‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ثنؤر‬ ‫بن‬ ‫الئغئاع‬ ‫ومنه«‬

‫امهم‬ ‫لممكابة‪،‬‬ ‫وهؤلاء من بني ذهل بن ثغلهة لين‬ ‫اعلق اهل ئامانه‪،‬‬ ‫كان‬ ‫الغلامة‪،‬‬

‫زقاثي‪ ،‬وإلسا ننسهون‪ ،‬ومنها ا هقال ا الحطننن بن الصنزر لين الحارث بن زغلة‬

‫الرياشي‬

‫قيس بن ت‪٠‬نعلهة بن لممكابة ا منهب الحارث لين يناد بن طننحعة بن سثنطهة ابن حارثة‪،‬‬

‫عليملجماعة تثر بن وائل ليوم قطة نأسر نهلهل لطةهسزبهءعة وهو لا سهغرفه‬ ‫بمان‬

‫قظى لددههله‪ ،‬ومنه« مالك لين ودننع لين شان لين شهاب‪ ،‬نظل ابا ضنان‪ ٠،‬ومنه«‬

‫الأعشى اعثس بكر‪ ،‬وهو من بني تنم اللات من ليس بن ثعلبة لين لممكابة‪ ٠،‬ومن‬

‫خغد بن يئهس‪ ،‬كان شريفا سهدآ‪ ٠،‬وهو‬


‫بني تبع اللات اهضاز نطر لين فضة‪ ،‬وهو ا ل ق‬

‫الذي اسر خاقان الفارسة يالقادسنة‪ ،‬ومن ولدهز عل« الله زياد بن ظنقان‪٠‬‬

‫ننثوس ا مع ثنيان بن نقل لين سثنطهة بن تنئكابة‪ ٠‬منهب خالق بن المعتر وننخزأة‬

‫بن ثؤبي‪ ،‬واخوه شقيق بن ثؤر‪ ،‬واين اخيه لنزيد بن ننئئوف ابن ثؤر‪ ،‬وجنران‬

‫بن جطان‪٠‬‬

‫اللهاز« وهم ينمتتة بن اسد بن ربيعة وجهل بن لقم‪ ،‬وئم ايه وقهر ابنا لظهة‬

‫شان‬ ‫والذهلانت‬ ‫وهم فلقاء‪.‬‬ ‫وال‬ ‫لين‬ ‫بكر‬ ‫علية بن‬ ‫بن‬ ‫طنغب‬ ‫ظابة بن‬ ‫بن‬

‫وذهل‪ ،‬ابنا ثغلهة بن تنئكابة‪ ٠‬وام جنلى بن لقم هقال لما خذاح‪ ،‬وفيها همقول لقبه‬

‫إذا قالع ختام قصنثقوها ‪ ...‬نال الئؤل ما قالت خذاح‬

‫انقضى نسب زبيعة بن لنزار‪.‬‬

‫إياد بن نزار‬

‫ولهم ليقول‬ ‫فولد يننارأ الطناع‪،‬‬ ‫إيان بن نزار زلهرأ ونضيهأ وننارة وكلية‪.‬‬ ‫زلد‬

‫ضرر بن ئيلثوب‬

‫ألا أنني الطناح طنا ‪ ...‬ونضيتنأ فكيف سوتينخنونا‬


‫وزلذ زهر بن إياد خذافث‪ ،‬زلهط أبي نفاد الشاعر‪ .‬وانا آننار لين نزار لين نغؤ قفلا‬
‫إنهما ابنا انصار بن يناار وعبر‬ ‫ققه له إلا ماههقال في سيجيلة وقثعم‪ ،‬فإنه هقالت‬

‫ذلك تمهلت وخثهم ويقولونز اتما ئزفج إرانل بل ضرر بن الغؤث‪ ،‬اين اخي‬
‫الأزد لين الغؤث‪ ،‬ننلانة لينث انصاره فزلدث له انصار بن إرانل‪ ،‬قسنحن زلده‪ ،‬وقال‬

‫خننان بن ثايثز‬

‫زلدنا تني النقاء فابن نخر‬

‫هو‬ ‫ونخئق‬ ‫عقه‪،‬‬ ‫لطول‬ ‫اننى إلمعنقاء‬ ‫عمرو نزهثآء‪،‬‬ ‫ثعلبة لين‬ ‫بالنقاء‬ ‫اراد‬

‫الحارث بن عمرو فزيقهاء‪ ،‬وكان اول الملوك اغرق الناس بالئار‪ ،‬والولادة التي‬

‫ذكزها ضنان‪ ،‬انى هنأا لينث القزرج بن حارثة كانت عند المتاع قزلدث له فلذه‬

‫انقضى تنسب بني‬ ‫ضرر قزلدك له ايتا‪.‬‬ ‫الحارث لين‬ ‫عند‬ ‫اخذها‬ ‫وكانت‬ ‫طمب‬

‫لنزار بن تعز‬

‫القبائل المشتبهة‬

‫قتادة اين نننلمة‪،‬‬ ‫منه«‬ ‫وايلي‬ ‫في بكر لن‬ ‫والظل لين خنهفة‪،‬‬ ‫في بمنانة‪،‬‬ ‫الثيل‪،‬‬

‫في‬ ‫ننئوبي‪،‬‬ ‫وائل‬ ‫بن‬ ‫اعثس نثر‬ ‫الذي فمدحه‬ ‫التاج‬ ‫صاحب‬ ‫علنا‪،‬‬ ‫وقؤذة بن‬

‫ننئئوف‪٠،‬‬ ‫ابن‬ ‫نوي‬ ‫منهب‬ ‫وايلي‬ ‫بن‬ ‫نكر‬ ‫بن‬ ‫شنيان‬ ‫بن‬ ‫نننوس‬ ‫وهو‬ ‫ريهعة‪،‬‬

‫نحارب بن فنر بن‬ ‫وعنوس‪ ،‬مدفوعة السهن‪ ،‬في تمهمم وهو مقوس بن داره‬

‫مالين في قرهثى‪ ٠،‬ونةارب لين ةهةفة‪ ،‬في قهس‪ ٠،‬ونحارب اين ضرر بن فييعة‪،‬‬

‫في عهد الئمس غاتننيعزة‪ ،‬في بني ط ‪.‬نعصعة لين نعاوية‪ ٠،‬وغاضرة في ثقبفرله بن‬
‫غالب بن فههر‪ ،‬في قريثى اهضا‪ ،‬وهم‬ ‫نئة‪ ،‬في قريثى‪ ٠،‬زلهط ابي بكري وهم بن‬

‫في‬ ‫وتهم بن ذهل‪،‬‬ ‫في نضر‪٠،‬‬ ‫ان لين طابخة‪،‬‬ ‫علق مناة بن‬ ‫واتهم بن‬ ‫بنو الأدزم‪٠،‬‬

‫طننة‪ ٠،‬وتهمه في قيس بن ثغلهة‪ ٠،‬وكج‪ ،‬في ثنيان‪ .‬وتهم ايه بن ثعلبة ابن ظابة‪ ،‬في‬

‫وبملابهبنزبهعةينعامربن‬ ‫النورين‪/‬اسطرها‪-‬بنيل‪/‬في‬

‫ينمعتز بن ئغب‪ ،‬في قزهثى‪ ،‬زخط ضر اين المخطاب‪ ٠،‬ويعتز‬ ‫طنغصنة‪ ،‬في ليس‬

‫يمني نناة‪ ،‬منس الرباب‪ ،‬زلهط ذيالرمة‪ ٠،‬وتنتمبيمز‪ ،‬في قإارة‪ ٠،‬وتنتمبينل‪ ،‬في بني‬ ‫بن‬

‫في ضئ‪.‬ةب‬ ‫لين مالين‬ ‫وذهل‬ ‫شنيان‪،‬‬ ‫بن‬ ‫وذلهل‬ ‫لممكاتة‪،‬‬ ‫ثغلهة بن‬ ‫لين‬ ‫ذلهلي‬ ‫خنهفة‪٠‬‬
‫هنقنعة‪ ،‬في ضنة‪ ،‬وطنقهعة‪ ،‬في عنيل‪ ،‬وضقهعة‪ ،‬في ليس بن ثمهملهة‪ ،‬وهمهزلهط‬

‫الأعثس مانين‪ ،‬في ستمهم‪ ،‬ونانين‪ ،‬في قيس ينمنلان‪ ،‬وهم زخط لمحبة بن لمزوان‪٠،‬‬

‫ئنزهثى‪٠،‬‬ ‫في‬ ‫ننني‪،‬‬ ‫ثنبهيان‪٠‬‬ ‫في‬ ‫ومازن‪،‬‬ ‫نعاوية‪٠،‬‬ ‫بن‬ ‫طنغصعة‬ ‫بني‬ ‫في‬ ‫ومازن‪،‬‬

‫ايه‬ ‫اطار رسول‬ ‫قؤازن‪،‬‬ ‫في‬ ‫وننغد لين قكر‪،‬‬ ‫ننغن بن ذهبيان‪٠،‬‬ ‫في بالحلة‬ ‫وننههم‪،‬‬

‫صلى ايه عليه وسلم‪ ٠،‬وننغد‪ ،‬في جنل‪ ،‬وننغد بن آند مناة‪ ،‬في تمس خثم‪ ،‬في‬
‫لمعاوية لين زغر‪ ٠،‬وؤشهم‪ ،‬في ثقية ع‪،‬ر وإشم‪ ،‬في الأراقر بنو طننرة‪ ،‬في بمنانة‪٠،‬‬
‫ولينو طننرة‪ ،‬فى ئنشبهر ئوةان‪ ،‬فى بنى لدي ونودان‪ ،‬فى بنى قياديه‪ .‬نلهم‪ ،‬فى‬

‫يس ينمنلان‪ ،‬ونلهم‪ ،‬في خذاح‪ ،‬من اليمن‪ .‬نبنيهلة‪ ،‬في زبهعة‪ ٠،‬ونيييلة‪ ،‬في طننىء‪٠،‬‬

‫بنيدهلة‪ ،‬في سقهس يقبلان‪ .‬المغترب‪ ..‬في الانصاري والغةرع‪ ،‬في الثمر لين قاسطم‬

‫في‬ ‫رمهعة‪،‬‬ ‫شقرة بن‬ ‫لنزار‪.‬‬ ‫ابن زبهعة لين‬ ‫وانندن‬ ‫ابنسخزهصة من ننركة‪٠،‬‬ ‫اهن‬

‫طنهة‪ ،‬وشقرة‪ ،‬فى تمهم‪ ،‬ربهعةن زيهعة الئهرى‪ ،‬وهو زبهعة بن مالك لين زند نناة‪،‬‬

‫وربيعة الؤشلى‪ ،‬وهو زيهعة بن نطظلة لين مالك لين زهد‬ ‫ونلقب زيهعة النوعي‬
‫ينمئا‬ ‫منهم‬ ‫واحد‬ ‫وكل‬ ‫ظلة‪،‬‬
‫هم‬‫وهو زيهعة بن مالك لين نسط‬ ‫وزبهعة ا لصئنر تك‪،‬‬ ‫نناة‪٠،‬‬

‫الاخر ‪٠‬‬

‫مفاخرة ربيعة‬

‫فالي علخ المللي لين نزران يوبا لللسائهز نغقررني عن ننإ من احياء القرب‪ ،‬فيهم‬

‫وأغلع الناس‬ ‫الناس واشلي الناس والمطر الناس واطبىع الناس في قومه‪،‬‬ ‫اثثأ‬

‫واغطنرهم جوابا قالواز يا امهز المؤمنين‪ .‬ما نغرف هذه القبلة‪ ،‬ولكل قنقخي لها‬

‫ففي‬ ‫قالواز‬ ‫لا‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫ونلوكها‪،‬‬ ‫ففي جنهر‬ ‫قالواز‬ ‫لا‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫في قريثرى‪٠،‬‬ ‫تكون‬ ‫ان‬

‫نضر‪ ،‬قالت لا‪ ،‬قالت نصنقلة بن ئئبنة القدر فهي إذا في زبيعة ونحن هم‪ ٠،‬قالت‬
‫نهم قال جلسائر ما تغرف هذا في يقد الثهس إلا أن نتريننلنا به يا امير المؤمنين‪.‬‬

‫قالت نعع‪ ،‬انا اشث الناس قخهم بن نقله كان مح ضة بن ابي طالب رضي ايه‬

‫عن‬ ‫بها فجثله‬ ‫الذي شلعها فرماه‬ ‫به‬ ‫إلهه حلى نر‬ ‫يننطعت لىئنه فضلها‬ ‫عنه‪،‬‬

‫دايته‪ ،‬ثم لجثا عليه فقتله واوي علهه‪ ،‬فمن‪ .‬به الناث‪ ،‬فقالوا لهن يا خههم‪ ،‬تنس قطع‬
‫لدداقلد؟ قالت رلضنادي هذا‪ ،‬وانشأ هقولت يا لدداثى لا نترزاقس إل معي ززاجي أغمي‬

‫بها ثزاجي‬

‫باننا أعننى الناسخ فعلن ايه بن ترننؤار‪ ،‬استعمله فعاوية علي الننأد‪ ،‬فسار إليها في‬

‫ازبعة الافب من الئند‪ ،‬وكانت ترقد معه نان حهثصا لددار‪ ،‬لنطعم الناس فبينما هو‬

‫يعطل‬ ‫اعني‬ ‫الأمير‬ ‫ايف‬ ‫اصنلح‬ ‫قالواز‬ ‫هذه؟‬ ‫ما‬ ‫فقالت‬ ‫نار«‬ ‫انصر‬ ‫إذ‬ ‫ليوم‬ ‫ذك‬

‫اصحابنا فاشتهى ننيعما قغولنا لهي فأمر ننننازه ان لا نطهم الناس إلا الختمة‬

‫نطهم‬ ‫ننئىز‬ ‫واللحم‪،‬‬ ‫الننز‬ ‫إلى‬ ‫ئثيثا‬ ‫الأميز‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫اصنلح‬ ‫وقالواز‬ ‫صالحوا‬ ‫حلى‬

‫الغاءرإئه لما قهطرى‬ ‫نالجازوئ يشر بل‬ ‫الناقل في قؤمهز‬ ‫واما اطرح‬ ‫الغرم(‬

‫خطب قوته فقالته ايها الناس إل‬


‫رسول ايه صدلي ب ايه عليه وسلم وارتأت العر{ ‪٠‬‬

‫كان محمد قم مات فإن ايه خلل لا هموث‪ ،‬فالغثنهمبكوا برهنا فمن ذهب له في ثذه‬

‫وانا‬ ‫الردة ييغار اودرهم او تعير او شاة فله ضة يثلاه‪ ،‬فما خالقه منهم رجل‪.‬‬

‫اهل‬ ‫نفد‬ ‫على لمعاوية في‬ ‫ذخل‬ ‫صنوحان‪،‬‬ ‫قصنغصعة لين‬ ‫جوابا‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫أخضر‬

‫الجزاف فقال نعاويةز نرحها بكم يا اهلة العراف قعنتي ارطن ايه النقئنة‪ ،‬منها‬
‫المنظر وإليها النثنمطثر‪ ،‬يئسينتم على خهرلعهر فبر ئلييرتكع‪ ،‬وترحم طنيقهركم‪ ،‬ولو‬

‫فاشار الناقل إلي صنغصعة‪،‬‬ ‫لمتنثلأءب‬ ‫ال النلن كلهم ولن ابي لنفهان لكانوا لحلماء‬

‫فقام قجمد ايه وصلى على النبي صلى ايه عليه وسلب ثم قالت اما قولك يا لمعاوية‬
‫انا يئدمنا الأرطن النئدسة‪ ،‬ظغنري ما الأرطل تقاس النلن‪ ،‬ولا نئثس النلن إليه‬

‫سيعننز‬ ‫ولا‬ ‫ثزليها‬ ‫ما ننئع‬ ‫قلعمري‬ ‫النغشر‪،‬‬ ‫وإليها‬ ‫النفشر‬ ‫قولا‬ ‫وانا‬ ‫اساليب‬

‫ينغدها نقينأ‪ ،‬وانا قولك لو ال الناس كلهم زلد ابي سفيان لكانوا لحلماء عقلاء‪ ،‬فقد‬

‫زلدهم خقز من ابي ينئهان‪ ،‬ادة طنلواط ايه علهه‪ ،‬فمنهم الحليم والشر والجاهل‬

‫على النبع صلى ايه عليهم‬ ‫عهد الئنس لاموا‬ ‫وانا احلم القاسم فانا ؤئذ‬ ‫والعالم‬

‫في‬ ‫ومعلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫ففزقها‬ ‫الأشق‪،‬‬ ‫وفيهم‬ ‫يطنذقاتهم‬ ‫وسلم‬

‫اسحابه‪ ،‬وهو ايل ضلع فزقه في اصدحابه‪ ،‬ثم قالت يا اشج‪ ،‬ادلى نئي‪ ،‬فذنا منه‪،‬‬

‫الأناة والطب وتخي برسول ايه صلى ايه عليه‬ ‫إئى فهلا نغلتبن نحههما المهم‬ ‫فقالت‬

‫وسلم شاهدة‪ .‬ونقل إل الأشج لم ننقطنضن شر‬

‫جمرات العرب‬

‫ظة بن لجلد‬ ‫الحارث بن تغب لين‬ ‫ولينو‬ ‫عامر بن صعصعة‪،‬‬ ‫وهم لينو لإنهر به‬

‫القبائل‬ ‫لهذه‬ ‫وإنما فهل‬ ‫تعمخرى‪،‬‬ ‫بن‬ ‫يقس‬ ‫ولينو‬ ‫طابطتنةم‬ ‫بن‬ ‫اذ‬ ‫لين‬ ‫طنن‪٠‬ة‬ ‫ولينو‬
‫الثخويع‪،‬‬ ‫وا لنئةضير ز‬ ‫لأ‪١‬ها م‪٠١‬بنعاس فقهي اكلها ولم ننخلوا معهم هزهم‬ ‫نينرام‪،‬‬

‫النسلمطن‬ ‫لا نيجنروا‬ ‫ومنه قللت‬ ‫لاجتماع الخصر قهها‪٠،‬‬ ‫لجمهرة الغقهة‪،‬‬ ‫ومنه قللت‬

‫في‬ ‫لميهدة قال‬ ‫وابو‬ ‫النغازي‪٠‬‬ ‫ننضعو هم في‬ ‫لا‬ ‫يعني‬


‫هم‬ ‫نساءهم‪،‬‬ ‫فتفقنو هم وتفنقرا‬

‫إلى‬ ‫لأنها سارت‬ ‫بنو طننة‪،‬‬ ‫العربي‬ ‫اطقئث نينرتان من قنراث‬ ‫التاجر‬ ‫تبمتاب‬

‫النسبي فخالفتها‪ ،‬ولينو الحارث‪ ،‬لأنها صارت إلى نذحج فحالقتها‪ ،‬ونقهث لينو‬
‫نمير إلى الساعة لم نتريحالف ولم نننخلي بلغها احد‪ .‬وقال شاعأهم قرأ على نيريري‬

‫نميز نهزأ العرب التي لم ‪ ٠ ٠ ٠‬تثالهه في الغرب ئلنهع الننهق‬

‫واتي اذ اشن بها هيأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فتحيط علههنم للنههع بابا‬

‫فلولا ان نقال فجا لإمهرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم فنبي لشاعرها قواها‬

‫زمننا عن عجاء تني نقيب ‪ ٠ ٠ ٠‬وكهف نشاتي الناقل الخلايا‬

‫انساب اليمن‬

‫بن‬ ‫لبي شالخ‬ ‫عليه سبسلم‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫صثلى‬ ‫النبي‬ ‫فود‬ ‫هو‬ ‫وولتر‬ ‫عاقر‪،‬‬ ‫بن‬ ‫لامنينهان‬

‫وهو‬ ‫اخنوع‪،‬‬ ‫لين‬ ‫نتوثنلع‬ ‫بن‬ ‫لنك‬ ‫ابن‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫نوح‬ ‫بن‬ ‫لتمام‬ ‫لين‬ ‫ازفخثدذ‬
‫اين نليهث‪،‬‬ ‫ائوثى‬ ‫اين قلد بن نهههلابيل لين بنغان لين‬ ‫عليه السادس‬ ‫النهى‬ ‫إدريس‬

‫وهو مقة المهم اين ادم ابي القشر صلب ايه نعهلهه رسلم فولد لنغملاننلننأب‪ ،‬وهو‬

‫النرعف‪ ٠‬وننقايوالمسلقع والوزداد ويللي ونجلا والمال ولمحوبالز والالم وقنررام‬

‫فهإلائ ولد قغطان فهما ذكر‬ ‫واوفر ورقزثا وروح ولزم ونوليث‪،‬‬ ‫وهو جر«‪.‬‬

‫وهو‬ ‫النرعف‪،‬‬ ‫قغطان‬ ‫زلد‬ ‫الئائبز‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫الظبى‬ ‫وقال‬ ‫نلاتر‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫علخ‬

‫ونهم‬ ‫ونعؤذ‬ ‫وعامثب‬ ‫والننلخثنم‬ ‫والعلمي‬ ‫والنئلني‬ ‫وجابر‬ ‫ولاي‬ ‫نغلزب‪،‬‬


‫سيغزو‬ ‫كان‬ ‫فإنه‬ ‫ظالما‬ ‫بزلإو إلا‬ ‫فهعأ‬ ‫بنلاته‪،‬‬ ‫والحار«‬ ‫وظالم‬ ‫والثطاصي‬

‫الاسود ابن كير‪ ،‬وله ليقول الاعشى قمضدهدته التي اولهاي‬ ‫خطثرمولز لين قمئلانن‬

‫ما ثيكاء النهر بالاطلال ومنه« نسروق بن وائل‪ ،‬وفيه همقول الاعثسز‬

‫ثنلط نسروق بن وائل‬


‫قالت لننمنلة تلى نذح ‪ ...‬ينز رفموه‬

‫فلان و طننفبتا ويثنرأ وآسنصهثرل‬


‫يه‬‫قغطانز تينتهد بجب‪ ٠،‬ورلد ننقاز جنهرأ وفك‬
‫قرلهم نغرو بن مك‬

‫وزبيعة ومالكا‬ ‫وقثخب وشأادا‬ ‫ايه ونعمان‬ ‫وئضا وتمد‬ ‫والغؤد‬ ‫والملح وزنأان‬
‫نهنرقث‬ ‫السلمئتون‪ ،‬إلا جنيرأ وثههلان‪ ،‬فانا القبائل‬ ‫وبندآ‪ ،‬فنقل ليني ننقا كلهم‬

‫منهما‪ ،‬فاةا لدداليخ الرجلذ ممن انث؟ فقالت ننقثنإ‪ ،‬فليس يجنهرتنأ ولا كههلاننن‬

‫حمير‬

‫جنيد بن ننقل لينا قثنفض‪.‬م بن ننزمي لين فنثهطان‪ ٠‬قزلد ثينهر بن لدنها نسئوطا ومالكا‬

‫ونطروحا‬ ‫وضعهكرب‬ ‫وكههلان‬ ‫وهزمنا‬ ‫ووا(‬ ‫وبريا‬ ‫وانها‬ ‫وزندا‬ ‫والقننننع‬

‫ولمرة زخط ننثهدهكري لنس النعمان الئنل الذي كان بممنرموث‪ ٠‬فمن بطون جنهرز‬

‫نغدان بن فثنع بن عهد شنس لين وائل بن الغزث بن قطن بن خرلقب‪ ،‬ويلحان بن‬

‫ضرر بن قس بن لمعاوية بن خثم بن يمد شمس بن واهل زخط عامر الشغهي‬

‫الفقهه‪ ،‬وجذاد بن ملحان وننيان في قندان‪ ،‬فنن كان ونهم بالتين فهو جنهري‪،‬‬

‫ونقل له ثننياني‪٠‬‬

‫وإليه‬ ‫يقد ثننس‪،‬‬ ‫لليل بن لمعاوية بن خيم بن‬ ‫ثنزخب بن‬ ‫بطون جننهبىن‬ ‫يمن‬

‫تنسب النجاح الثنزينمبيةب‬

‫الئرون‪ ،‬وقد نقال لم الأنواع‪ .‬واهضأز زندد‪ ،‬فمنهب‬ ‫ومن بطون جنهرز‬

‫وعهن غلال وذو ئلأع ا وهو فريد لين النعمان« وهو ذو طاح الأكبر هقال‬

‫الشيعي إذا ثنينع ا وذو ئتن‪ ،‬وهو شزاحهل بن ضرو‪ ،‬القائل‬


‫فإن ثلم جنبرغذزث وخاتك ‪ ٠ ٠ ٠‬فصعذرث الإله‬

‫ضنك له‬ ‫واسمه الحارث لين مالك لين آند بن الغؤث‪ ،‬وهو انل من‬ ‫ذو أصبحن‬
‫وامه زهيحانه‬ ‫انرهة بن الصنناح‪ ،‬كان تلك ننهامة‪،‬‬ ‫ومن زلدهز‬ ‫الننياط الأصدن‪٠‬خهةب‬

‫بتمأ اننرهة الاشرم مللم الخنيشة‪ ،‬وابنه ابو شمر‪ ،‬ققل مح علية بن ابي طالب ليوم‬

‫نعاوية‪٠،‬‬ ‫زنن‬ ‫بالشام‬ ‫جملر‬ ‫سقد‬ ‫كان‬ ‫انرهة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫كليب‬ ‫زنئددين‬ ‫وابو‬ ‫صيفبن؟‬

‫ومنه« فريد لين نفزع الشاعر‪.‬‬

‫ومنه«‬ ‫خرليب‪٠،‬‬ ‫الغفث بن بطن لين‬ ‫ألنلم بن لاند بن‬ ‫وائدصه عامر بن‬ ‫ذو نيئن‪،‬‬

‫رجاء في‬ ‫الذي نفي الخهشة عن القمن‪،‬‬ ‫الثعمان لين قس لين نننف لين زي قزن‪،‬‬

‫لحديث عن النبي يضل ايه عليه يرسلم‪ ،‬ان اشترى فلة بمحنغع وعشرين ئوصا‪،‬‬

‫فاعطاها إلى دي قزن‪ ،‬وإلى دي فزن تنسب النجاح القنانة‬

‫بن‬ ‫ظقمة‬ ‫زلدهز‬ ‫ومن‬ ‫الغؤث‪٠‬‬ ‫بن‬ ‫ثاني‬ ‫لين‬ ‫الحارث‬ ‫بن‬ ‫ظس‬ ‫وهو‬ ‫لجذن‪،‬‬ ‫ذو‬

‫ذكره‬ ‫وقد‬ ‫نغيهكري‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ضرر‬ ‫طننصامة‬ ‫له‬ ‫كانت‬ ‫الذي‬ ‫قنفان‪،‬‬ ‫ذو‬ ‫شزاجهل‬
‫دث هقولت‬
‫خنر و في ثثميغر ه ح هم‬
‫في‬

‫وندنقع لاين ذي يئنفان يندي ‪ ٠ ٠ ٠‬نيخرثصهطه من غههد عاد‬

‫ضرر لين بينس بن معاويةم وهم‬ ‫ينمدي لين مالك بن آند بن ننههل سنين‬ ‫خهنور بن‬

‫فسلط ايه‬ ‫النبي الذي بينله قونه‪،‬‬ ‫نننيب بن ذي وههذم‪،‬‬ ‫فمنسسخضدورز‬ ‫قندان‪٠‬‬ ‫في‬

‫عليهم ثقمهليثطنريفئثلهم‪ ،‬فلم تغني مةثم الىه فاسطلماس ةرإور‪ ،‬ويقل فهيم نزلثز‬

‫‪ ٠‬فنال إن قر‬ ‫ثم ينحا بيزييه‪-‬يى اا إلى قوله اا نحاينيع اا‬ ‫اا ظنا اضئوا عنفا إذا‬
‫شترهغهب هذا النبي في قلل باليمن في خهنور هقال له طندلمن‪ ،‬ليس بالبنين نبنيل فيه‬

‫يلح خهئه‪ ،‬وفيه فاكهة الشاب ولا تنل به هانة من النار‬

‫إلا‬ ‫قندان‬ ‫وهم في‬ ‫بن زرعة لين يها بن ئغب‪،‬‬ ‫روشو نزثد بن فاند‬ ‫الأوزاع‬

‫خزثرى بن اعلم لين آند بن الغؤث الأصغر لين النهد بن عرفن شثيج بن ينملتننأ بن‬
‫مالك بن لاند بن ننههل لين ضرو‪ ،‬وطننفي لين ننهأ الأصغر اين تغب لين زهد بن‬

‫ننههل لين ئثني‪ ،‬وهو اسعد ابو ترسم‬

‫النابعة ا عنخ الأصغر اسعد ابو ترب‪ ،‬وامه قبان بن نلسبمهئرب‪ ،‬وهو نقع الأكبر‬
‫بن فنيس لين طنقفي‪ ،‬وننلهتمكرب نترثإ الأكبر نكنى انيا مالين وله ليقول الأعثسز‬

‫وخان الزمان انيا مظلي ‪ .. ٠‬واوا امر« لم ننل الثاني‬


‫اين‬ ‫نفذن‬ ‫ذهي‬ ‫لين‬ ‫شرع‬ ‫ل‬ ‫لينث‬ ‫وهي ننلثمة‬ ‫بلقهس‪،‬‬ ‫ليا‬ ‫بن‬ ‫طنهفي‬ ‫بني‬ ‫ومن‬

‫الوارث لين قيس لين ننها الاصغر‪ ،‬ومنه« الثهابعة وهم تسعة‪ ،‬منه« ثني الاصغر‬

‫ومن‬ ‫الملوثم‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫العهود‬ ‫الممثلون( وهم ثصانهةيي زخط ‪١‬لاة‬ ‫ومنهم‬ ‫الابمنر‪،‬‬ ‫وتقع‬

‫والنيل الذي ينظم الملك فنسمع كلانه ولا ينظم خهزه‪،‬‬ ‫النثاونة اربعة الاف لل‪،‬‬

‫وقؤمطذ‬ ‫إفريقي فننيث به‪،‬‬ ‫الذي ابنه‬ ‫ومنهم ابو ثزنقهثى منزلهن لين طنهفي‪،‬‬

‫لنعيث اليرابرة‪ ،‬وذلك انهم قالواز إنه قال لهب ما اكثر ننرقزنل‬

‫ضرر بن نأت بن آند بن مالك ابن جنهر‪،‬‬ ‫هو ئنضاعة بن مالك بن‬ ‫قضاعة ا‬

‫واسم ثطناعهة عمرو‪ .‬فمن قائل قطناعة وبحلونها وجماههرهان كلت ابن فننرفىبن‬
‫وذلك انا وهبزة ؤلد له كلب‬ ‫ثعلب بن لحلواهن بن فيران لين الحاف لين قهناعة‪،‬‬

‫واسد ونور وةئب وثغلب وقههد وضني وأن ولودهد وليزحان‪٠‬‬

‫الئرافصة لين الأغوصر لين ضرر بن سثنطهة‪ ،‬وهو الذ‬ ‫فمن اشراف ظبي‬

‫فهل بن‬ ‫زهير بن فناب بن‬ ‫ومنه«‬ ‫ظنان ابنته ناظع لينث انراقصة‪٠،‬‬ ‫عثصائى بن‬

‫وهو الذي‬ ‫ومن اهسمدفهم في الإسلام! لمجغهة بن نغلهفة الظهي‪،‬‬ ‫عهد ايه بن بمنانة‪٠،‬‬
‫كان جبريل عليه السلام ننلةعزل في صنورته‪ ٠،‬ومنه« ضان لين مالك بن نبنيهصةب‬

‫ومن قطنائةن المنى بل نهنر بن ثننع اللات بن انند لين زنرنز فمن اشراف الئنىز‬
‫ندهصا نبترزهصة‬ ‫ومنه«‬ ‫الننزي‪٠،‬‬ ‫حارثة‬ ‫بن‬ ‫ليفان‬ ‫اسر‬ ‫الذي‬ ‫وهو‬ ‫كثهف‪،‬‬ ‫لين‬ ‫زتنهمج‬

‫وهعاز مالك ويقبل ابنا فارج‪ ،‬ولهما ليقول الننغل‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬نغلهلد طنفايم مالك فخقيلخ‬ ‫الم سنظصي أن قد تفز‬

‫ومنه« ننغد لين أبي صرو‪ ،‬وكان سهد بني المنى ورئلنهم‬

‫‪ .‬ابطن‪. ،‬منه« بنو لهم ايه لين اسد لين ببرة‪ ٠،‬ومنهم‬ ‫ومن قضاعة يخوع‪ ،‬وهم‬

‫ثيابه لين زمر بن ضننرو بن فني لين تهم انه بن ثغلهة بن مالك اين ففم‪ ٠،‬ومنه«‬

‫اذنة الذي ليقول فيه الاعثسز‬

‫ازال اثلنل عن نلكه ‪ ...‬والمزج من بيسر ه ذا تثن‬

‫ومنير بني قضاعةز نقزح‪ ،‬وئو ضرر لين قملأف لين ظزان لين قطران لين الحاف‬
‫جلاننا‬ ‫نجؤف‬ ‫الشاعر‬ ‫وقال‬ ‫الجلافنة‪،‬‬ ‫النمل‬ ‫دده‪-‬‬
‫جلاف همه‬ ‫وإلى‬ ‫بن قضاعة‪،‬‬

‫جصاح بن شههتر‬ ‫ونطع وئمنق ومن فنم إلئينهعلز لين لمززة‪ ،‬وجان شريفا‪ ٠،‬ومنه«‬

‫بن الحارث‪ ،‬وكان شجعا شدهدا‪ ،‬وله همقول الئايغةز‬


‫فاغي لا اأومك في نئوني ‪ ٠ ..‬ولكل ما وراةلد يا قسائم‬

‫وله قللت‬

‫لئن عصام ننؤدث قمصانا ‪ ...‬وظمته الكر والإئذانا‬

‫وح‪٠‬ملته تلكأ فمانا‬

‫بنى ئندامة بمنانة لين‬ ‫فمن‬ ‫وناجهة‪٠‬‬ ‫قدامة وخثة ووكان‬ ‫الزلدز‬ ‫اربعة من‬ ‫ولقنم‬

‫المحارث‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫وفظة بن‬ ‫عمرو لين معد هكرر‪،‬س‬ ‫ئننرلم الذي كان بهاجي‬

‫الذي لئل الحارث لين يقد النذان‪ ٠،‬ومنهم بنو شرما‪ ،‬وهم بالهصامة مح بنى نيزان بن‬

‫ابو قلابة الفقيه عهد اللمسلين زند‪ ،‬والشناور بن ننؤار‪ ،‬فلي ناعرطة‬ ‫ينمنزة‪ ٠،‬ومنه«‬

‫الكوفة لمحمد لين طلهصان‪ ،‬ومن بني خذنا بن لجزر بنو راسب‪ ،‬وهم بنو الغإزج‬

‫بن قطة بن جرم‪.‬‬

‫ومن قضاعة ننلبح‪ ،‬وهو ئعرثم بن لحلوان بن قطران‪ .‬ومن بني ننغد لين ننليير‬

‫الطئقاسة الذهن كانوا نلرلد الشام قبل ضنان‪٠‬‬

‫ومن بني الأمر لين زننرم ئشبن‪ ،‬منه« ابو ت‪٠‬نغلهة النشني صاحب النبي صلى ايه‬
‫عليه وسلر ومن بني الشر لين زهبزةن غاضعزة وعادة ابنا طليع لين ننصدور‪٠‬‬

‫ومن بني أثثم لين الأمر ننيعة بن الغؤثز منهم لمعاوية لين جقار الذي نقال له‬

‫اين قارب‪ ،‬وهو الذي لتل داود بن قنولة الئلهحي وكان نلكاتر‬

‫الزن وقليطأ وطيدة وشنز‬ ‫تههراء بن عمرو بن الحاف لين قضاعة‪ ،‬فزلد بههراءز‬

‫المجثذام اين‬ ‫ومنهما‪.‬‬ ‫عظ‪٠‬هصان‪٠،‬‬ ‫سبطنان‬ ‫بطمعب‬


‫شدل‬
‫ولض‬ ‫قبس‬ ‫ومنه«‬ ‫كلها‪،‬‬ ‫تطون‬ ‫زينمليا‪،‬‬

‫عمرو صاحضن النبي صلى ايه عليه وسلب وهو الذي نقال له المجثذاد بنسالاسود‬

‫دتده‪ -‬الصثداد إلى كندة‪ ،‬وذلك ائى كنحة‬


‫لأن الأعود بن عهد ننوث كان تجندهم وقد ان‬

‫ننقته في الجاهلية فاقام فيهم وانتننب إليهم‬

‫منهم النجار بن زياد قاتل‬ ‫الحاف بن قضاعةز‬ ‫عمرو بن‬ ‫ومن قمنثاعة‪ ،‬تلية بن‬

‫عهد النراى فى ليوم تر‬ ‫هشام بن الحارث لين اسد بن‬ ‫ابي القغثرتز العاصي بن‬

‫وهو هقولت‬

‫تشر بنو من ابيه الينثري ‪ ٠ ٠ ٠‬او نثنرره‪٠‬ى بمثلها يني أبي‬

‫انا الذي أزني أصنلي من قلي ‪ ٠ ..‬اضرب بالهند« حتى لننتني‬


‫وفههب لينو إزاشة بن عامر‪ ،‬منهب تغب بن شهيرة الأنصارتز صاحب النبي عليه‬

‫ابن‬ ‫الينلان‬ ‫بنو‬ ‫وفههر‬ ‫الصئاع‪٠،‬‬ ‫صاسحضن‬ ‫رافع‬ ‫لين‬ ‫ونك‬ ‫والادب‬ ‫الصلاة‬

‫الحارث‪ ،‬منه« ثابت بن ارقب شهد بدرآ‪،‬بههو الذي يئتله طلحة في الرعدة ومنه«‬

‫لينو وائلة بن حارثة اخي جنلان‪ ،‬منه« النعمان بن اغصر شهد بدر‬

‫ومن قضاعةز نههزة بن خندإن لين عمرو بن الحافي لين قضاعة‪ ،‬وهو الذي عسلي‬

‫إلهه الإبل النههرنتةم ومنه« كلز لين ئوعان‪ ،‬من بني المضي الذي صار إلى نغد‬

‫هكرب بن نبنيلة الثدي‪ ،‬وهو الذي هقولت‬

‫تقول تلةئتي لما رآتني ‪ ٠ ٠ ٠‬أفز طههنم واذن ؤغدي‬

‫لغنرلد ان زسنلنضز الهوة عنهم ‪ ٠ ٠ ٠‬لتنقليئى مصزوعأ بقث‬

‫ومنهم يإخهن لين قزضم بن النقل وهو الذي كان فقد على النبي صلى ايه عليه‬

‫وسلم وكتب له قيتايأ ورثه إلى قومه‪.‬‬

‫خههفةينلنثينلننببن ألظمبن الحانببنقضاوةس منه« لنزهدبن ضروبن‬


‫ن‬

‫خنرو بن ثغلهة لين رفاعة لين مضر بن‬ ‫نبنيزهصة لين لطتزة لين سخدلث‪٠‬ع بن مالك بن‬

‫مالك بن لممطفان بن قس لين خههنة‪ ،‬وكان شريفا‪.‬‬

‫ومن ئنضاعةي فههد بن آند لين نود بن السلم بن الحافي بن ئنضاعةي منهم الصئجق‪،‬‬

‫اعود‬ ‫شيدبرأ‬ ‫وكان‬ ‫بمانع‬ ‫في‬ ‫نهد‬ ‫سند‬ ‫وكان‬ ‫ننغد‪،‬‬ ‫لين‬ ‫بن فمرو‬ ‫نشم‬ ‫وهو‬
‫قالت‬ ‫عبيإه‪،‬‬ ‫عنه‬ ‫إلهه فلاك‬ ‫فلما نظر‬ ‫ينوع عزفه نأتاه‪،‬‬ ‫قد‬ ‫النعمان‬ ‫وكان‬ ‫دميصأ‪،‬‬

‫الرجال ليست ينمسولد‬ ‫إل‬ ‫اللعن‪،‬‬ ‫ارسز‬ ‫فقالت‬ ‫ان ستراه‪٠،‬‬ ‫شهدمع بالنغنيتز نننئ من‬

‫وإن‬ ‫إذا نطق تطق يقطنه‬ ‫وإنما المرء باصهطريه قلبه ولساينه‪،‬‬ ‫ننتقي فيها الماء‪،‬‬

‫اهبغطى‬ ‫همد بالأمور! قالت‬ ‫كهف‬ ‫شم قال لهن‬ ‫صدقك‬ ‫قالت‬ ‫صال صال يجفائى‪٠،‬‬

‫وليس لهاسليصاحب نن لم‬ ‫واملها حتى سنيحول‪،‬‬ ‫واكرم النعحول‪،‬‬ ‫منها النئول‪،‬‬

‫ايه‬ ‫طليعة رسول‬ ‫نيدهدقطى‬ ‫صاحب‬ ‫ضرر‬ ‫بن‬ ‫نزعة‬ ‫ومنه«‬ ‫العواقب‪.‬‬ ‫في‬ ‫نظر‬

‫صلى ايه عليه وسلم‪.‬‬

‫أبي‬ ‫ولأه بنغد بن‬ ‫ينمزفطة‪،‬‬ ‫منهم خالق بن‬ ‫لهذهم لين آند لين لنثز‬ ‫لممأرة بن ننغد‬

‫وقاصر نننمنة المنابر للم القادثهة‪ ،‬ومنهم تنئنمة لين ترجزام صاحب خفرا ء ‪ ،‬ومنهم‬

‫ززاح لين زبيعة اخو قسنا لامه‪ ،‬وهو الذي اعان قوننا حتى ظب على القنث‪،‬‬

‫ومنهم لجميل بن عهد ايه بن تغمر بن فهسهلف صاحب نثهنة‪ ،‬ولينو الحارث بن ننغد‬
‫اولاد‬ ‫وهؤلاء‬ ‫نرة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ضر‬ ‫لين‬ ‫مالك‬ ‫ثيضاعة لين‬ ‫ثيطون‬ ‫فهؤلاء‬ ‫لمذرنز‬ ‫إخوة‬

‫كهلان لين سيا‬

‫وهم‬ ‫الأنصاري‬ ‫الأزهر‬ ‫قائل‬ ‫فمن‬ ‫ئههلانب‬ ‫بن‬ ‫الغؤث لين لنمه‪٠‬ت لين بند‬ ‫لين‬ ‫الأزد‬

‫الأنس والخزرج ابنا حارثة لين سثعلهة بن ضرر لين عامر‪ ،‬وامهما بينمنة‪ ،‬وهؤلاء‬

‫وهو‬ ‫ثعلهة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ضرر‬ ‫بن‬ ‫النقاء‬ ‫وهو‬ ‫ابنا حارثة بن سثعلهة‪،‬‬ ‫والخزرج‬ ‫الأوس‬

‫النإيئهاء لين عامر‪ ،‬وهو ماء الطنماء‪٠‬‬

‫اوس‪،‬‬ ‫ينمرو ئنس تنتمؤف بن مالك لين‬ ‫الأوس والخزرج وجماههرهان‬ ‫فمن بطون‬

‫وهم لينو النسيجية‪ .‬بها نغرفون‪ ،‬وهم يزف وثعلهة ولؤذان بنو ضرر بن يزف بن‬

‫مالك بن الاوس‬

‫عاصم ابن ابي‬ ‫طيمهعة لين زهد لين ينعمرو بن ينمؤفو بن مالك لين الأنس ا منهب‬

‫عهد ايه الشاعر‪ ،‬سوخثظلة لمن ابي‬ ‫والاغوصن لين‬ ‫الأقلح الذي كمت لغته الؤنر‪،‬‬

‫وابو نليل بن الازعر‪،‬‬ ‫وابو لغفهان لين الحارث‪ ،‬قدرنا‬ ‫ضين الملائكة‪،‬‬ ‫عامر‪،‬‬

‫بدرتننى‬

‫بيظه الصجذر‬ ‫الطننز‪،‬‬ ‫ا ومغهمتر لنوهد بن‬ ‫عمرو لين مالك ل‪.‬خ الأوس‬ ‫خبب بن‬

‫اين زناد في الجاهلية فوثب ابوه على التجذر قثتله في الإسلام‪ ،‬لثظه النبي عليه‬

‫الصلاة والسلام‪.‬‬

‫اليأس ا‬ ‫ضرر بن مالك لين‬ ‫النترج بن‬ ‫الحارث لين‬ ‫الأشهل لين خيم بن‬ ‫ينمهد‬

‫قزهظة‪٠،‬‬ ‫بني‬ ‫خكو في‬ ‫السغرترز‪ ،‬ي‪٠‬دررتنأ‪،‬‬ ‫لموته‬ ‫اهتز‬ ‫نعم الذي‬ ‫لين‬ ‫ننغد‬ ‫منهن‬

‫والحارث لين‬ ‫ولنا ليوم امدا‬ ‫شهد نذرا‬ ‫اخو لمعد لين نعاذ‪،‬‬ ‫خبرو‪،‬‬ ‫يرالثضر بن‬

‫انس‪ ،‬شهد نقرا بلبل ليوم اودا وضار لينسزيلد‪ ،‬ينل لوح نرنر؟ يراننند بن الضننبر‬

‫بن يدنالد‪ ،‬شهد العثهة وقنراك وزيهعة بن زهد‪ ،‬شهد الغثهة ونذراتر‬

‫ضرر بن همع لين‬ ‫الحارث بن خنرج لين‬ ‫ينمهد الأشههل لين نشم بن‬ ‫زبيعة لين‬

‫الإرس وس منه« رفاعة لين زقثى‪ ،‬ينل لهم احد؛ وعمة لين للنظرة ابن فقثى‪ ،‬شهد‬

‫لمزليد‪،‬‬ ‫بن‬ ‫وزاني‬ ‫احد؛‬ ‫ليوم‬ ‫ينل‬ ‫سلامة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ضرر‬ ‫واخوه‬ ‫احد؛‬ ‫ليوم‬ ‫ولنا‬ ‫نذرا‬

‫نذري‪.‬‬
‫الأوس منهب‬ ‫عمرو بن مالك ثن‬ ‫الحارث بن ينزرع لين‬ ‫من خثم بن‬ ‫ئاتنئوراء‬

‫ما« لين الثنيان ابو الههثم‪ ،‬نقيب نذري خقهي‪ ،‬واخوه لمئهة بن الثههان تذري‪ ،‬قتل‬

‫هوة احد‪.‬‬

‫خطمة‪ ،‬هو عهد ايه بن خثم بن بالك بن الأنس ا منهم{ عدنا بن حزشة‪ ،‬وعلو‬
‫سم‬

‫الله لين زيد‬ ‫وعهد‬ ‫وخزليمل لين تابت دو العهادتهن‪،‬‬ ‫وازس بن خالد‪-‬‬ ‫بن خزشة‪،‬‬

‫القارس فلي الكوفة لابن الزبير‬

‫امهة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫علال‬ ‫ا منه«‬ ‫الأوس‬ ‫الئنس بن مالك بن‬ ‫امرىء‬ ‫هو مالك بن‬ ‫واقف(‬

‫وعائشة لين لإمير‪ ،‬الذى ينسب إلههم بئر عائشة بالندنة‪ ،‬وقرم لين عهد المير‬

‫والسلم بن امرىء الئنس بن مالك لين الأوس ا ومنه« ننغد بن نننثصة بن الحارث‪،‬‬

‫قدرنا ينمقهي نقهب‪ ،‬لتل هوة احد‪.‬‬

‫في امل رايخ اين ننناآ لين مالك بن الأنس ا منه« وائل بن آند بن بينس‬ ‫عامرة‪،‬‬

‫بن عامرة‪ ،‬وابو قيس لين الاتننم‬

‫ا لخز ر ج‬

‫وينظم بن مالك ابن‬ ‫ضرر بن نترج‪،‬‬ ‫النهار لين ثملة بن‬ ‫فمن ث‪.‬طونسالنغزرجن‬

‫تري‪٠،‬‬ ‫ابو انوب خالا بن زني‪،‬‬ ‫منهم‬ ‫القئرج‪،‬‬ ‫ضرر بن‬ ‫النجار لين ثغلهة بن‬

‫وثابت بن النعصان‪ ،‬ونراقة لين كعر‪ ،‬وضارة بن خزح‪ ،‬وضرر لين خزح‪ ،‬بدري‬

‫ونعاذ ومعوذ وتنتمؤف‬ ‫وبند بن ثابت صاحب الثران والئرائطى‪ ،‬ننري‪٠،‬‬ ‫خقهي‪٠،‬‬

‫بنو الحارث بن رفاعة‪ ،‬وامهم ظراء‪ ،‬بها نعرفون‪ ،‬ثنتيدوا يدرأ‪ ٠،‬وابو امامة اساعد‬

‫اين زرارة‪ ،‬نقيب يثنينا بدرتز وحارثة بن النعمان‪ .‬يدرون‬

‫منه«‬ ‫ضرر لين نيمزرجم‬ ‫النجار بن سثعلهة بن‬ ‫ا اليه عامر بن مالك بن‬ ‫ننلذول‬

‫ينل مع‬ ‫ضرو‪،‬‬ ‫وهو تنير بن‬ ‫ضرة‪،‬‬ ‫وابو‬ ‫ينل هوة الهصامة‪٠،‬‬ ‫ضرو‪،‬‬ ‫خليجه بن‬

‫تنتمقهلد‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ونهلل‬ ‫تذري‪٠،‬‬ ‫الصمة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫والحارث‬ ‫بحيدفهن‪٠،‬‬ ‫طالب‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫طي‬

‫تيري‪.‬‬

‫لحذهلة ا هو لمعاوية بن عمرو بن مالك بن النهار بن ت‪٠‬يعلهة بن عمرو لين القئرج‪،‬‬

‫اين لين تغب لين يئنس لين تنئههد ابن نعاوية‪ ٠،‬وابو‬ ‫امه لحذهلة وبها نعرفون‪ ،‬منهب‬

‫خليله بن زليد‪ ،‬يدرتننى‬


‫نغالة ا هو ينملي لين عمرو بن مالك بن اللنارم منهق خنان بنسثانيث بن النظر‬

‫بن خراب شاعر النبي عليه الصلاة والسلامة وابو طلحة‪ ،‬وهو زهد لين ننهل لين‬
‫الالههدود بن خزفي‬

‫يلحان لين عأي بن النهار بن ثعلهة بن عمرو لين نيمزرج ا منه« لنليم بن يلحان‪،‬‬

‫وحزام لين يلحان‪ ،‬بدرنان قتلا ليوم بئر نغونة‬

‫لخم لين عدي بن النجار اا ا ومنهم صرنة بن انس بن ويدلمة‪ ،‬صنجب النبي‬ ‫اا‬

‫صلى ايه عليه وسلم‪ ٠،‬ونغرز بنسعامر‪ ،‬بدرنأ‪ ٠،‬وعامر بن امهة‪ ،‬ليدري‪ ،‬ئننل ليوم‬

‫احدي وابو خكهم‪ ،‬وهو عمرو لين ثغلهة‪ ،‬ليدري‪ ٠،‬وثابت لين ن‪٠‬نماء‪ ،‬بدرقز‪ ،‬ئننل ليوم‬

‫الستة الذين‬ ‫احد‬ ‫وابو ئيد‪،‬‬ ‫ليدري‪٠،‬‬ ‫الحارث‪،‬‬ ‫وهو كعب بن‬ ‫الأعور‪،‬‬ ‫وابو‬ ‫احدي‬

‫على عند رسول ايه صلى ايه عليهم وسلم‪ ٠،‬ولينو الضنخلبى الذهن‬ ‫القران‬ ‫فسعوا‬

‫ذكرهم حننان في قولهز يهان صن تني الخناس قئز مازن لين النقار لين ثعلبة بن‬

‫عمرو بن نيمزرج ا منه« خليله بن ئاند‪ ،‬يئطع نسيلمة هده‪ .‬وكان رسول ايه صلى‬

‫ايه عليه وسلم بعثه الهه‪ ٠،‬وعبث الرحمن بن ئغب‪ ،‬من الذهن تولوا وانحغسهع نغهطرى‬

‫من الأمير نذرنأ‪ ٠،‬وقس لين ابي طنغصعة‪ ،‬بدرنأ‪ ٠،‬وكزنتة بن صرو‪ ،‬خقهى‪٠‬‬

‫خيلب‪٠،‬‬
‫عهد ايه بن ززاحة الشاعر‪ ،‬نذرنا طنب إ تتنق‬ ‫بنو الحارث بن القزرج ا منههمز‬

‫تنتمقهى نمتيب‪،‬‬ ‫بدرية‬ ‫ونعد بن الركب‬ ‫أنتل ليوم ئزهظة‪٠،‬‬ ‫وخان لين نؤيده نذرطنى‪،‬‬

‫خقهى نقسم‪ ،‬ينل لوح احد؛ وابنه زند بن‬ ‫وخارجة لين زليد‪ ،‬ليدرتز‬ ‫ينل ليوم المحدي‬

‫خارجة‪ ،‬الذى تكلم بعد موته‪ ٠،‬وثابضة ابن قيس بن عئاس‪ ،‬خطيب النهى صلى ايه‬

‫خقهى‪٠،‬‬ ‫بدرتز‬ ‫ينل ليوم السامة وهور على الانصار‪/‬وتنثر بن ننعد‪،‬‬ ‫عليه وثملم‪،‬‬

‫وابنه النعمان لين مثيرا وفند لين انفي وابن الامل( الشاعرة وتريد بن الحارث‬

‫الشاعر‪ ،‬ليدري‪ ٠،‬وابو الذرداء‪ ،‬وهو عولاعر بن زليد‪ ،‬وعهد الله بن زهد‪ ،‬الذي ارى‬

‫الاذان‪ ٠،‬ولناني بن قهس‪ ،‬نذرنا وعامر بن كغب الشاعر‪.‬‬

‫بنو ئنرق بن عوة ع لين ابار‪١‬هم بن ااةزرج ترمنهمن ابو نثتهدعود ظنية ابن صرو‪،‬‬

‫ابن‬ ‫وهو تند‬ ‫الغدرتز‪،‬‬ ‫وابو ننعهد‬ ‫تذري‪٠،‬‬ ‫الزبير‬ ‫الله لين‬ ‫وعهد‬ ‫خقهى‪٠،‬‬ ‫بدرتز‬

‫مالا‬

‫لينو لدداعدة بن تغب بن الخزرج ا منه« لددعث بن لمهانة بن ئلهم‪ ،‬كان من النقباء‬

‫رهو الزي ذعا إلى نضه ليوم لضنقهفة بني لياقته‪ .‬والمنذر لين ضرو‪ ،‬بدرنأ خقهى‬

‫نقيب‪ ،‬ئننلى هوة بئر ننونة‪ ٠،‬وابو نلجابة‪ ،‬وهم ليصالح لين اوس لين خزشة‪ ٠،‬ونهلل‬
‫بن نهه؛ وابو الودهد‪ ،‬وهو مالك بن زبهعة‪ ،‬ينل هوة الهصامة‪ ٠،‬وننلصة لين ننلد‪٠‬‬
‫ومالك لين‬ ‫الشاعر‪ ،‬جاهلنا‪٠،‬‬ ‫الرنق لين فايز‬ ‫ا بنهب‬ ‫ينمؤفر لين النترج‬ ‫لسالم بن‬

‫الغنلان لين زند لين لسالم لددقد الانصار الذي قتل الفطقون‪٠‬‬

‫الصئامت‪،‬‬ ‫لمهانة بن‬ ‫ا منهاز‬ ‫النغئرج‬ ‫خؤف بن‬ ‫بن‬ ‫ضرر‬ ‫طم بن‬ ‫هو‬ ‫القوقل‪،‬‬

‫نذرنا نقيب‪ ٠،‬ومالك بن الؤغثنم‪ ،‬بدرتز‪ ،‬والحارث لين خزهصة‪ ،‬بدري‪.‬‬

‫ضرو‪،‬‬ ‫زياد بن لبدو بدرتز‪ ٠،‬بقلوة بن‬ ‫عامر لين فريق ا منهم‬ ‫لينو ن‪٠‬هاضسة بن‬

‫بوق‬ ‫الغإرج‬ ‫راس‬ ‫الئعصان‪،‬‬ ‫بعرور لين‬ ‫تذري‪٠،‬‬ ‫ققس‪،‬‬ ‫بن‬ ‫رخالد‬ ‫تنتمقهى‪.،‬‬ ‫بدرنأ‬

‫ينعاث‪ ٠،‬وابنهن الئعمان‪ ،‬صاحضن راية الشنلمطى باحد‪.‬‬

‫الغنلان بن زهد لين مالم بن ينموف بن عمرو بن عوف بنو الخزرء ا ومن بني‬

‫الغنلانز عهد ايه بن ئهنلة لين مالك لين الغنيلان اليدرتز‪ ،‬ينل ليوم احد؛ وتنتمناثرى‬
‫بن لممادة بن سنضلةي ونليل بن ؤتزة‪ ،‬ليدري‪ ٠،‬وجصنصة ابن الحصين بن فترة‪،‬‬

‫بدرتز‪ ٠،‬وابو ننثصة‪ ،‬رهو مالك بن بنسب‬

‫و‬
‫سصي‬ ‫الخزرج‪،‬‬ ‫خوف بن‬ ‫لين‬ ‫عمرو‬ ‫لين‬ ‫ينموف‬ ‫طم بن‬ ‫لضدالم بن‬ ‫وهو‬ ‫الننلى‪،‬‬

‫عهد ايه لين ابع بن ننلول راث المنافقين‪ ٠،‬وابنه عهن‬ ‫الظل لجظم بطنه ا منه«‬

‫ايه لين عهد ايه‪ ،‬شهد بدرا ولنا بوف اليننامة‪ ،‬وانس بن غؤلي‪ ،‬بدرتننى‬

‫بنو زريق بن عامر لين ززيق بن حارثة لين مالك لين تنتمهنب بن خيم لين النترج‬

‫بن‬ ‫لمتن‪٠‬ادآ ننغد‬ ‫وابو‬ ‫أعد‪٠،‬‬ ‫هوة‬ ‫لتل‬ ‫خثهنا‪،‬‬ ‫نذري‬ ‫لينه يقد يئنس‪،‬‬ ‫ذكران‬ ‫ا منهب‬

‫عثصان‪ ،‬ندرتز‪ ،‬ولمحبة لين عثصان‪ ،‬بدرتز‪ ٠،‬والحارث بن قنس‪ ،‬بدرتز‪ ٠،‬وابو ينمناثرى‬
‫رافع‪،‬‬ ‫لين‬ ‫ورفاعة‬ ‫ننرتز‪٠،‬‬ ‫ننده‬ ‫لينز‬ ‫وننمهدعود‬ ‫بندبتز‪،‬‬ ‫ئلوة‪،‬‬ ‫فارس‬ ‫نعاوبة‪،‬‬ ‫بن‬

‫بدرنأ‪ ،‬وابو زافع لين مالين اول من اتنلم من الانصار‪.‬‬

‫لينو ننلهمة بن ننغد بن ضة بن اسد لين شاردة بن خيم لين النترج ا منه« جابر‬

‫بدرنأ‪،‬‬ ‫الصمة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ونعاذ‬ ‫بىالسلام‪٠،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫عليه‬ ‫النبي‬ ‫صاحضن‬ ‫المهم‬ ‫عهد‬ ‫بن‬

‫ولجزاثى لين الطنمة‪ ،‬شهد بدرة بغزسهن‪ ٠،‬ولمئهة بن ابي عامر ليدرى‪ ٠،‬ونعاذ بن‬
‫عمرو لين القنوح‪ ،‬بدرتنى‪ ،‬وهو الذي فسنطعبهرجل أبي لقبه واعون نغؤذ لين‬

‫مالك‬ ‫لين‬ ‫وكغب‬ ‫رن‪.‬عنا‪،‬‬ ‫بن‬ ‫الثعمان‬ ‫واسنه‬ ‫يئتنادة‪،‬‬ ‫وابو‬ ‫ليدر‪٠،‬‬ ‫بوف‬ ‫قتلا‬ ‫صرو‪،‬‬

‫الشاعرة وابو مالك لين ابي تغب الذي هقولت‬

‫لغنر أبيها ما عنولى خليلتي ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا قلعنها ما« بن نيي تغب‬


‫ويشن بن عهد الرحمن‪ ،‬والزبير لين حارثة‪،‬طبو الخطاب‪ ،‬وهو عهد الرحمن بن‬

‫قاتل اين‬ ‫تنتمننهلد‪،‬‬ ‫وعهد ايه بن‬ ‫الخمسة شعراء‪٠،‬‬ ‫هؤلاء‬ ‫ونغن لين زلهب‪،‬‬ ‫عهد اللهم‬

‫هذا نسب الأنصار‪.‬‬ ‫أبي النقيق‪.‬‬

‫خز ا عة‬

‫هو عمرو لين زبهعة بن حارثة لين عمرو لين عامر‪ ،‬وإنما قبل لما نزاعة لأنهم‬

‫عامر في إقبالهم من اليمن‪ ،‬وذلك ان تني مازترمن‬ ‫عمرو بن‬ ‫تمزعرا من فلد‬

‫على ماء لطن زبيد‬ ‫ئإل لينو مازن‬ ‫التمعن في الهلاد‪،‬‬ ‫الازد لما تفرفث الازد من‬

‫وليمجع نقال له ضقان‪ ،‬فمن شبر( منه فهو يساننإ‪ ،‬واقل لينو عمرو فانخزتها من‬

‫قومهم بزلوا مكة‪ ) ،‬اقبل اعلم لممالك بىنلكان بنر افصس لين حارثة فانخزعوا‪،‬‬

‫الازد فالانصار وخزاعة وبارق والتنين وشتان‬ ‫وافترق لددائئ‬ ‫خزاعة‪،‬‬ ‫فشوا‬

‫كلها من الإزد‪ ،‬فجمهنهم من عمرو لين عامر‪ -‬وذلك او عمرو لين عامر ‪١‬لد له‬

‫نبترفنة والحارث‪ ،‬وهو نحرق‪ ،‬لانه اقل من خذب بالنار‪ ،‬وثغلهة الظقاء‪ ،‬وهو ابو‬

‫الأنصاري وحارثة‪ ،‬وهو ابو خزاعة‪ ،‬وابو حارثة ومالك وئغب وفذاعة‪ ،‬وهو في‬

‫قطران‬ ‫فلم ينوب ابو حارثة ولا‬ ‫وجنران‪،‬‬ ‫وهو وائل‪،‬‬ ‫وتنتمؤف وذهل‪،‬‬ ‫قندان‪،‬‬

‫ولا وائل من ماء ضنان‪ ،‬فليس نقال لهم شتان‪.‬‬

‫بطون من خزاعة غليل بن نهيئهة لين ننلول لين تعب بن زيهعة لين خزاعة‪ ،‬وهو‬

‫الذي باع‬ ‫النحترنل بن غليل لين لحنيئهة‪،‬‬ ‫كان صاحت السهم قلل قريثرى ا منه«‬

‫الذي لثا‬ ‫طقمة‪،‬‬ ‫وئززسين‬ ‫وعادل لين لحليل‪،‬‬ ‫بفناء التعبة من قصننإ بن تبملأب‪،‬‬

‫اثر النبي صلى ايه عليه وسلم حتى دخل الغار‪ ،‬وهو الذي اعاد معالي الغرم في‬

‫زمن لمعاوية فهي إلى اليومي وطارق لين بامية الشاعر‪.‬‬

‫ز نينر لين‬ ‫طمى‬


‫شهة بن ننلول بن كعب بن زبيعة بن خزاعهة ا فمن بني مك‬
‫بن غولبث‬ ‫مهكعهلر‬

‫بنفهانسإ الذي كتب إلهه النبي مسلي ايه عليه رسلم‪ ٠،‬وعبلة بن صرو‪ ،‬الذي ذكره‬

‫ابو الطود في ثيغره‪ ،‬ومن ولدهز قههصة بن ذؤيب بن لجلقلة‪ ٠،‬ومالك بن الننثم بن‬

‫ينمؤف‪٠‬‬

‫كليب بن لحيشهة بن شلو( بن كعب بن ربيعة بن خزاعة ا منه« العأاممابن يقد‬

‫وهو الذي خلق الفة عليه‬ ‫وخزائن بن امهة‪ ،‬خليف بني ننزوم‪،‬‬ ‫نناة الشاعرة‬

‫الصلانآ والسلام‪.‬‬
‫خئصنم ابن‬ ‫ضاهر بن ننشهآ بن ننلول بن تغب بن زبهعة بن خزاعآ ا منه«‬

‫هاجر الشاعر‪ ،‬بقرة لين ايناس الشاعر‪ ،‬وكان ابنه يحلب بن قزة سهد قومه‪،‬وطلحة‬

‫بن عبد الله بن كزيزة وابن الغذاينة‪ ،‬الشاعر‪ ،‬وامه ققس بن عمرو‪.‬‬

‫أكتم‬ ‫خزام لين عمرو لين نيشهة لين ننلول بن تعب بن زببعة بن نزاعة ا منه«‬

‫وأم‬ ‫الشاعر‬ ‫الأئوع‬ ‫ونعثب بن‬ ‫لنس القؤن‪٠،‬‬ ‫ونلهصان بن صنزد‬ ‫القؤن‪٠،‬‬ ‫أبي‬ ‫بن‬
‫في‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫بها‬ ‫يةزل‬ ‫التي‬ ‫غلهف‪،‬‬ ‫بنث‬ ‫عاتكة‬ ‫وهي‬ ‫نغلد‪،‬‬

‫خاطرة لين عمرو بن لحلشهة لين ننلول لين كعب بن ربيعة‬ ‫نهاجبرته إلى المدنية‬

‫الصاد( والسلام‪٠،‬‬ ‫عليه‬ ‫النبي‬ ‫صاحضن‬ ‫لحصين‪،‬‬ ‫بن‬ ‫قطبان‬ ‫منهب‬ ‫ا‬ ‫خزاعة‬ ‫بن‬

‫خئاة‪٠،‬‬ ‫وابو خمعة‪ ،‬جن ئثنر‬ ‫وتعهد بن لتمارية‪ ،‬فلي عريق ضة بن ابي طالبي‬

‫ولجغذة وابو الطود ابنا عهد النطاق‪.‬‬

‫باعوه‬ ‫الجمل‪٠،‬‬ ‫مج عائشة هوة‬ ‫ئننل‬ ‫ايه لين ن‪٠‬نلف‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫ا منهم‬ ‫ئزلعة‬ ‫بن‬ ‫مليح‬

‫ايه بن لحلف‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫وابنة طلحة بن‬ ‫علية هوة الجمل‪،‬‬ ‫سليمان لين خلفركان مح‬

‫الذي‬ ‫لضدالم‬ ‫لين‬ ‫الإسلام‪٠،‬وضرو‬ ‫في‬ ‫الغرب‬ ‫الجود‬ ‫وهو‬ ‫الطلحاث‪،‬‬ ‫له طلحة‬ ‫نقال‬

‫هقولت‬

‫لا فنا اني ناشئ نحئذا ‪ .. ٠‬طقس أبينا وابيه الأتلدا‬

‫ومنه« ئثنر ينا الشاعر‪ ،‬وطنه ابو عهد الرحمن‪.‬‬

‫إلهه النبي سلي ايه‬ ‫الذي ئتب‬ ‫تريد بن فزقاء‪،‬‬ ‫يملي بن خزاعة ا منه«‬

‫لتل‬ ‫ونللي لين قديل‪،‬‬ ‫الله بن تييل‪،‬‬ ‫وابنه عهد‬ ‫وسلم ليدعوه إلى الإسلامي‬

‫الذي جاء‬ ‫صرو‪،‬‬ ‫لين‬ ‫شريفا والخنينمان‬ ‫كان‬ ‫ضنرة‪،‬‬ ‫لين‬ ‫ومحمد‬ ‫نعونة‪٠،‬‬

‫اهل بدر إلى مكة واعلم بعد ذلا‬

‫الذي رثى بني تنتمن‪.‬د نفاف؛‬ ‫تحد بن تغب بن نزاعة ا منهب نطرود بن كعب‪،‬‬

‫وهو‬ ‫وابو مالك القائد‬ ‫وضرر بن الديق‪ ،‬صاحب النبي عليه الصلاة والادب‬
‫وا لوغصظى لين نهنلة‪ ،‬كان سند اهل تهامة‪ ،‬ماين قلل الإسلامي‬ ‫ينمهد اللة؛‬ ‫اسد لين‬

‫والحارث بن اسد‪ ،‬صنجب النبي صلى ايه عليه وسلر‬

‫عليه‬ ‫ئؤج للنبي‬ ‫المصنطلق لين ند لين نمزاعة ا منهب هخويرية بلث النقزرء‪،‬‬

‫بن‬ ‫اقصر‬ ‫بن‬ ‫السلم‬ ‫خزاعةن‬ ‫في‬ ‫يكسبون‬ ‫وهم‬ ‫خزاعة‪،‬‬ ‫والسلتموإخوة‬ ‫الصاد‬

‫عليه‬ ‫النبي‬ ‫ساحتي‬ ‫الخصتيب‪،‬‬ ‫لين‬ ‫ثرية‬ ‫منهب‬ ‫ا‬ ‫عامر‬ ‫لين‬ ‫عمرو‬ ‫بن‬ ‫حارثة‬

‫الصاد{ والسلامة ومخلصة لين الأكويم صاحضن النبي عليه الصاد{ والسلام‪.‬‬
‫ونلكان بن اقصي بن حالبيثة لين صر بن عامر ا ومنه« ذو الثنمالهني وهو لمنبر‬

‫بن عهد ضرو‪ ،‬شهد بدرا مح النبي صلى ايه عليه وسلم ومع لين الطلالجلة‪ ،‬كان‬

‫من النضتهزئهن من النبي صلى ايه عليه وسلمه‪ .‬ونافع لين الحارث‪ ،‬فلي مكة لسز‬

‫بن الخطاب‪.‬‬

‫ابن‬ ‫ونلهصان‬ ‫حارثة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫عزهمر‬ ‫ا منهين‬ ‫بامر‬ ‫فنرو من‬ ‫لئصنلى بن‬ ‫بن‬ ‫منا‪-‬‬

‫كئنر‪ ،‬من نقباء بني العنان لتله ابو نسلم بخراسانب‬

‫بن‬ ‫لجزقد‬ ‫ا منه«‬ ‫عامر‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫حارثة بن‬ ‫اقثضر ) لين‬ ‫السلم ئن‬ ‫لين‬ ‫ننمامان‬

‫فرخث‬ ‫والسلام‪.‬‬ ‫الصلاة‬ ‫عليه‬ ‫النبي‬ ‫صاحب‬ ‫ينزدة‪،‬‬ ‫وابو‬ ‫شرهفا‪٠،‬‬ ‫كان‬ ‫رزاح‪،‬‬

‫خزاعة‬

‫بارق والهجن‬

‫فلد عدنا بن حارثة بن عمرو بن عامر‪ ،‬نها‪ ،‬وهو بارق‪ ،‬وضرا‪ ،‬وهم النجن‪،‬‬

‫فخزاعة وبارق والننن من بني حارثة لين عمرو بن عامر‬

‫النعمان‬ ‫فمن بارقة لنراقة بن وزداس الشاعر‪ ،‬ولجغفر لين انس الشاعرة ومنه«‬

‫ماء‬ ‫وخننان‬ ‫خننان‪،‬‬ ‫لما‬ ‫هقال‬ ‫لا‬ ‫والننن‬ ‫وبارق‬ ‫شريف‪.‬‬ ‫جاهلية‬ ‫ننييصنق‪،‬‬ ‫بن‬

‫فليس‬ ‫منه‬ ‫يشرب‬ ‫لم‬ ‫ومن‬ ‫خنناني‪،‬‬ ‫فهو‬ ‫الأزد‬ ‫من‬ ‫منه‬ ‫شرب‬ ‫فمن‬ ‫يالنشلل‪،‬‬

‫لخنناني‪ ٠‬وقال سانز‬

‫يإلضأى ‪ ٠ ٠ ٠‬الأزد ‪٠‬نسهتنا والمر خننائى‬ ‫نحشر‬


‫إنا لىلث فاتا ‪.‬‬

‫ومنهب‬ ‫وجدانه في بارق‪٠،‬‬ ‫الذي نبنذ الموصل‬ ‫خرهيفجة لينس قلثصةث‬ ‫ومن ا لوينر‬

‫ثعلبة ونلإضدهمله‪٠‬لب والنع‪ ،‬لينو ا ل ونجنب‬


‫رابعة ونلالمجس وث‬

‫نير بن عمرو بن عامر حارثة لين ت‪٠‬يعلهة بن امرىء القس لين مازن بن الأزد ا‬

‫ومنه« ابو شملة بن ننينة‪ ،‬هالجر مح النبي صلى ايه عليه وسلب ومنه« طننفنا‬
‫هو اين الأزد بن قطران بن ضرر ا منه«‬ ‫بن فالد لين لضسدلمة لين لهزيهوالغقهلد‪،‬‬

‫بن‬ ‫ننعهد‬ ‫لين‬ ‫وخذيه‬ ‫لنزاقة‬ ‫لين‬ ‫طفرة ظالم‬ ‫أبي‬ ‫واسم‬ ‫صئرة‬ ‫ابي‬ ‫لين‬ ‫النهب‬

‫لهصة ومن الغليل عمرو بيهالأثمزف‪ ،‬لتل مع عائشة هوة القل وابنه زياد بن‬

‫إل الغقهلد بل قطران بن علو‬ ‫مليو‪ ،‬كان ثمريفا‪ .،‬وثابك قطنة الشاعر‪ .‬ونالت‬

‫وهم النخر والازد‬ ‫عامر‪،‬‬ ‫ضرر بن‬ ‫قطران بن‬ ‫بن اسد بن خزيمة فهؤلاء بنو‬

‫والغقهلير‬
‫بطون الأزد‬

‫القسن‬ ‫نترتمب‬ ‫إلههم‬ ‫الأزد‪،‬‬ ‫بن‬ ‫النصر‬ ‫بن‬ ‫مالك‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫ملطة‬ ‫لينو‬

‫المليخننة‪ ،‬كان اول نن زمس تها آخرا( لين تغب بن الحارث لين كعب نن عهد‬

‫بنو النمر بن‬ ‫وفههب‬ ‫ننمة بن راقص‬ ‫ومنه«‬ ‫ايه لين مايين نصر‪ ،‬من الأزد‪.‬‬

‫صاحب اين ننعود‪ ،‬ئننلي ليوم‬ ‫ابو الظود‪،‬‬ ‫ومنه«‬ ‫هوازن‪.‬‬ ‫تخصان لين النصر بن‬
‫الفجار‪ ٠،‬وابو القههم بن حلهب‪ ،‬كان وا( لأبي قغفر‪ ،‬وابو نليم‪ ٠،‬وهو ينذهفة بن‬

‫يه‪،‬‬ ‫نحئث‬ ‫الذي‬ ‫خديدهزة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫والحارث‬ ‫لوق ئستم‪٠،‬‬ ‫رايتهم‬ ‫صاحضن‬ ‫المهم‬ ‫عهد‬

‫ومخلد لين الحسن‪ ،‬كان فارسا نزاسان‪ ،‬وفهم اين بخزان‪ .‬قطني ولحثان‪ ،‬تطن‪،‬‬

‫بن‬ ‫عثمان‬ ‫بن‬ ‫غالب‬ ‫خنم لين‬ ‫لين‬ ‫عمرو‬ ‫بن‬ ‫بنو شمس‬ ‫ونغولة‪،‬‬ ‫بطنه‬ ‫ونييادة‪،‬‬

‫نصدر بن هوازن‪ .‬فمن بني لحأانز طنن‪٠‬زة لين ثننيان‪ ،‬كان رلن البارد هوة الجمل‬

‫وئننل يومئذ‪.‬‬

‫وابنه نبترنفر‪،‬‬ ‫تنئثصان‪،‬‬ ‫الندنتكبن صاحضن‬ ‫اللندي بن‬ ‫ومن بني نغولة لين شمسز‬

‫ومنه«‬ ‫النهري‪.‬‬ ‫ابني‬ ‫وتنئههد‬ ‫نبثنفر‬ ‫إلى‬ ‫والسلام‬ ‫الصإة‬ ‫عليه‬ ‫النقل‬ ‫وتنبهه‬
‫بيراني‬ ‫لين‬ ‫لينهنصعر‬ ‫نعمان‬ ‫بني‬ ‫موى‬ ‫الأطر‬ ‫واللنطرهف‬ ‫الأصهطر‬ ‫الينطرهف‬

‫كلهم‪،‬‬ ‫اليقطرهف بطون‬ ‫كعب بن‬ ‫ضرر بن‬ ‫لينو‬ ‫وزلدهدن‬ ‫لدننالة ولحنئوج‬ ‫ومنه«‬

‫بن‬ ‫ئضانلجنو راسببهن مالك‬ ‫بن‬ ‫صعب‬ ‫لين‬ ‫ننسب‬ ‫بن‬ ‫ينكر‬ ‫ولينو جغتصة بن‬

‫نندعان بن مالك بن نصر لين الازد ا منهعترعهد ايه لين زلهب‪ ،‬ذو الثمنف‪ ،‬رئيس‬
‫بني‬ ‫تندب‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫ومن‬ ‫القههزفان‪٠‬‬ ‫ليوم‬ ‫طالب‬ ‫ابي‬ ‫لين‬ ‫ضة‬ ‫يئتله‬ ‫الخوارج‪،‬‬

‫راو‪ -‬في قضاعة‪.‬‬

‫فظة‪ ،‬وهو ينمؤف بن أعلم بن اثمبر بن كعب بن ال‪-‬ارث بن كعب بن عهد ايه بن‬

‫روية‬ ‫اهل‬ ‫وهم‬ ‫الطائف‬ ‫من‬ ‫يئرهب‬ ‫نأزلهم‬ ‫وثصالة‬ ‫الاتد‪،‬‬ ‫بن‬ ‫نصر‬ ‫بن‬ ‫مالك‬

‫فتنئقولش منه« محمد بن يزهد التغوي النغروف بالنيزد صاحضن الرؤضةب وقال‬

‫فيه بعطر الشعرا«‬

‫ننل عن فظة كلخ ننل ‪ ٠ ٠ ٠‬فقال القائلون نننن نناله‬

‫فقلط محمل بل يزهق وأهم ‪ ٠ ٠ ٠‬فقالوا الأن تينت بهم قهاله‬

‫لينو لههب بن الير بن فنر بن ال‪-‬ارث لينرأاغب‪ ،‬وهم أمة ع كل مة في الغزب‬

‫ا العائف‪ ،‬الذي تزخر الطين ا ولهم هقول كئنر عزةن‬

‫ننك لنا أهبثغي الجلي ‪ ٠ ٠ ٠‬غدهم وقد ئة هم العاقلين إلى لههب‬


‫د ه‬
‫ثننن‬
‫سته‬
‫يزؤس بن ينمنثان بن عهد ايه لينا ثرلهران ا ومنه« لخممهة بن الحارث بن رافع‪،‬كلن‬

‫ابو‬ ‫ننقد ذؤس في الجاهلية وكان اننى الغزب‪ ،‬وهو نساهم المخ بهكتر ومةثمز‬

‫ومنه«‬ ‫عامر‬ ‫لين‬ ‫ضنير‬ ‫واسمه‬ ‫بالادب‬ ‫عليه الصلال‬ ‫النبي‬ ‫صاحب‬ ‫لهزيرة‬
‫خؤف ابن مالك‬ ‫يقم بن ذؤس‪ ،‬وقيلضم بن‬ ‫نبترزهصة الأهبرثى لين مالك بن فههع بن‬

‫قنع‬ ‫والئرادهس‪،‬‬ ‫خزموز‪،‬‬ ‫تينع‬ ‫القزاميز‪،‬‬ ‫ومنه«‬ ‫ذؤس‪٠‬‬ ‫بن‬ ‫ينم‬ ‫بن‬ ‫قههم‬ ‫بن‬

‫يئرنوس‪ ،‬والئىيل جمع شنملة‪ ،‬والأشاقر‪ ،‬جمع اشقر‪ ،‬وهم لينو عائذ لين ذؤس‪،‬‬

‫وفيهم هقول الأعجمي‬

‫قارا الاثناقر نلهجوكع فقلط لهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ما كيك احننههم كانوا ولا نلئنوا‬

‫طهظب الماء لا اصنل ولا ترزق‬‫ننب الزاكي بمنزلة ‪ ...‬ك و‬


‫وهم من ا ل‪.‬خ ‪.‬‬

‫لا نيثهئون وإ رعى طالت حهانترنهؤ ‪ ٠ ..‬ولو سيخول عليهم ت‪٠‬نغلب يرثوا‬

‫ينملفى بن ثثان بن عهد ايه بن آخران‪ .‬ويملي اخو دنس لين عدنان بن عهد المو بن‬

‫خهز ذلك فهو عيا بن ظيثان اخو‬ ‫عند نن فتمههم إلى الأزد‪ ،‬ونن قال‬ ‫آخران‪.‬‬

‫نغؤ بن ثثانب وفي ينملفئلز بزن‪ ،‬وهو تطن ثليبر‪ ،‬منهب نقاتل اين خكهم‪ ،‬كان من‬

‫لإنتهاء بني هاشم يئراسانب‬

‫وهم الصئنرسنوا‬ ‫صنزيصوينو نلمد‪،‬‬ ‫ا وفههب‬ ‫ضرر لين مازن‬ ‫وهم بنو‬ ‫خننان‪،‬‬

‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫ابنا‬ ‫ونيران‬ ‫شقران‬ ‫ممنزيه‬ ‫بني‬ ‫وفي‬ ‫الخليط‬ ‫الطنهرهم لمي‬ ‫بذلك‬

‫عمرو بن‬ ‫يقف لينا‬ ‫عمرو بن‬ ‫ينمنزة بن‬ ‫ضنانروينو‬ ‫وهما تطنان في‬ ‫صنزيم‪،‬‬

‫الحارثي بن ابي شور الاغرب ملك‬ ‫منهما‪.‬‬ ‫عمرو بن مازن لين الاتد‪،‬‬ ‫ينمدتننأ بن‬

‫ومن بني‬ ‫امه من بني لجقنة‪٠‬‬ ‫وليس لينيفني ولكل‬ ‫الذي نقال فيه القفني‪،‬‬ ‫خننان‪،‬‬

‫ضرر لين مازنن علخ النسك بن عمرو بن ثغلتة‪ ،‬ساحضن خالد بن الوليدة ومنه«‬

‫بني‬ ‫ومن‬ ‫ربيعة‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫زبهعة‬ ‫وهو‬ ‫الكاهن‪،‬‬ ‫ننهح‬ ‫ومنهم‬ ‫المغة؟‬ ‫النسق‬ ‫علخ‬

‫امررىز‬ ‫ثعلهة بن‬ ‫بن حارثة بن‬ ‫عامر‬ ‫ضرر بن‬ ‫لينو لجقنة بن حارثة بن‬ ‫ضتانز‬
‫القيس لين مازن لين الأزدي ومنه« عولج خننان بالشاب وهم لضسدله‪٠‬عة وثلاثون ملكا‬

‫نلكوا سيئنائة سنة وسث عثدرث إلى ان جاء الإسلام‪.‬‬

‫إلى أمهم سيجيلة بلث‬ ‫تمهلة‪ ،‬وهم يققر والغزو وصنهسهب وقةاعة واشههل‪ ،‬لتدهور‬

‫اخى‬ ‫القؤث‪،‬‬ ‫عمرو لين‬ ‫لزائر بن‬ ‫انصار لين‬ ‫وهم بنو‬ ‫الغشيرة‪،‬‬ ‫صنثهتب بن ننغد‬

‫الأزد لين الغؤث‪ ٠‬منه« لجرير لين عهد المهم صاحضن النبي عليه الصلات والادب‬

‫وكان نقال لجريرز نوسف هذه الأمة‪ ،‬لنننع وفيهم هقول الشاعر‬
‫لولالجرهئ قلكث تمهله ‪ ٠ ٠ ٠‬ينضم الئتى وفد الئطه‬

‫ومنهم الطنين بن نطنر‪ ،‬الذي وقع بمني بمفانة‪ ٠،‬ومنه« القاسم لين ظنبل‪ ،‬احد بني‬

‫عائذة بن عامر لين ئنذاد‪ ،‬كان ثنريفأ‪ ،‬وهو الذي ابتدا نفافرنث تمهلة وئنضاعة‪ ٠‬وفي‬

‫فوهلةن شنرى يققر‪ ،‬منه« خالد بن عهد ايه القطرى صاحضن الجزاق» ومنهم لينو‬

‫اينسن‪ ،‬وهم بنو خلقة لين ينقر لين انصار بن إزاثرز بن يغمرهم بن الغؤث‪ ،‬ولينو‬

‫زرهد لين الغؤث بن انصاره ولينو دهن ينانعاوية بن اتنلم لين اضس‪ ،‬زلهط عقار‬

‫فنم وفيهم واحسن وعايية زينملنة وقهنان وتنئزهنة بن‬ ‫النقي‪ .‬ومن قبائل تمهلةن‬

‫زيد ‪٠‬‬

‫خثهم‪ ،‬هو نغثعم لين انصار بن إرانل بن ضرر لين الغؤث‪ ،‬اخى الأزد اين الغؤث ا‬
‫لينو‬ ‫هرس وناعس وشههران‪ ،‬فيها الشرك والغدد‪ .‬فمن بني ثنههرانن‬ ‫ففي خثعب‬

‫قحافة بن عاصر بن زبيعة‪ ،‬منهب السان بنث غنهس‪ ٠،‬ومالك ابن عهد اللهم الذي قاد‬

‫نقبل بن حلهب‪،‬‬ ‫جئرسز‬ ‫ومن زبهعة بن‬ ‫عليه وسلر‬ ‫نننل خأيعم للنقل ممر ايه‬

‫دليل الحبشة على الئغهة‪ ،‬وهو القائل‬

‫وكلهم نسائل عن يإغهلى ‪ ٠ ٠ ٠‬كاثى ضة للظيشان ذنفا‬

‫وما كانت يزلالتهم لمتنن ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكل كال ذا علنا ثننفا‬

‫فاته لو رايث ولم ئزهيه ‪ ٠ ٠ ٠‬لذى نبينب المحطنب ما زاننفا‬

‫إذأ لم تفرحي أبدأ بشيو ‪ ٠ ٠ ٠‬ولم تأتمر على ما فات خلفا‬

‫‪.‬‬ ‫في‬
‫وحصعب ججار‬ ‫غودليي ايه إذ ا‬

‫ملك بن قحافة‪ ،‬وهو الذي قئم قندان ونأحج‪ ،‬وله ليقول الشاعر‬
‫يمه‬
‫ومن ننب‪٠‬يعمي سه‬

‫وخزثومة لم تخل الزلم فشلها ‪ ٠ ٠ ٠‬قرية انساب كثير عيييأها‬

‫نلنلنة فيها قزارث ينمثغضني ‪ ٠ ٠ ٠‬سبئوه وابناء الأبيض( وهنها‬

‫ومنه« لمطران الذي هقولت‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪ ...‬وان وجنك ا‬ ‫ايئسك لا أنوت إلا‬

‫اخاك ان المنع او اخرا‬


‫وهقالت اذى نغثعم اليه ائئى‪ ،‬وإنما خثهم لجمل كان لهم نسبوا إلهه‪.‬‬

‫قندان‬

‫بهو قمدان بن مالك بن ئابد لين افشلت بن ربيعة بن الهنار لين مالك بن ئيد بن‬

‫قنذانن‬ ‫نطون‬ ‫فمن‬ ‫ضدان‪.‬‬ ‫ومنهما ئنئ‪٠‬قث‬ ‫وكيلا‪،‬‬ ‫حاقدا‬ ‫قمدان‬ ‫فولد‬ ‫كهلان‪.‬‬

‫ناعط وهو زيهعة لين ننزثد لين‬ ‫ومنه«‬ ‫السعد لين حاشد؛‬ ‫ايه بن‬ ‫عهد‬ ‫ومر‬ ‫ثناح‪،‬‬

‫حاأثد بن خثم بن حاشد؛ لمنهإ فزاعة لين عمرو ابن عامر‪ ،‬رلهطرننروفشبهن‬

‫عامر لين الازد‪ ،‬ولكئهم‬ ‫عمرو بن‬ ‫ومن الناس من فإني انه فزاعة لين‬ ‫الالجدع‪،‬‬

‫انتسبوا إليسقمدان‪ ٠‬ومن قندانن بنو النظير اين الطنغب بن لمعاوية لين ثنر بن‬

‫مالك بن نعم لين حاندد‪ ٠،‬منهب ننجهد بن قس بن زند بن خلب بن نغد ليكرر بن‬

‫نننف لين ضرر الطبيعي‪ .‬ومن بني ناعظز الحارث بن تنئنهرة الذي نيندحه اعثس‬

‫قمدان بقولهز‬

‫إلى اين تنئنيزث مننذى بنا ‪ ...‬على انها الئنأصى الهئنؤ‬

‫ومن بني تقبل لين خيم لين نغهوان بن تؤت لين قمدانن بنو تيؤب ا وهم القؤبسن‬

‫ا ابن ثيهاب بن مالك بن زبيعة بن صنغب بن درمان بنءبكد‪ ،‬ولينو أنس بن‬

‫وهم ابو ربيعة لين مالك لين‬ ‫ولينو شاكر‪،‬‬ ‫نعام لين مالك لين لمعاوية لين طنغب‪،‬‬

‫لمعاوية لين صدعمهإ وهم الذين قال فيهم طفل بن ابي طالب رضي عنه ليوم الجمل‬

‫لو تينت عدتهم الفا لعهد ايه حئى عيادته‪ .‬وكان إذا رآهم ئمثل بقول الشاعر‬

‫نادييخ قمدان والألوان نظقث ‪ ٠ ٠ ٠‬وينوى قمدان ننئل فلبينية الهاب‬

‫كالهنحواننر لم عللى تضاربا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولجة لجويل وطب هل ؤلجاب‬

‫وقال فيهم ضة بن أبي طالب ئئم ايه وجهه!‬

‫لهسنذان اخلاثى ودهئى قريتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬وانترا إذا لابزا و نودهدئى كلام‬

‫فلو كنط نؤايأ على باب لجثة ‪ .. ٠‬لظط لقنذان انخلوا لسيدنلام‬

‫ومن اأرافم قندانن مالك لين فزيهمالأالاني‪ ،‬وكان فارا شاعرأ‪ ٠‬ومنه« ننحسصد‬

‫بن مالك اللنواننإ‪ ،‬وكان يجهر قريشا في الجاطنة على القمر وفي قندانن حتهم‪،‬‬

‫وهم زلهط أخشى قندان‪ ٠،‬وفههب نننوان‪ ،‬وهو مالك بن زهد بن خثم بن حاشد؛‬

‫وفههب دالان لين لسابقة بن نانتج بن دافعي منهب مالك بن كريم الذي هقولت‬
‫وظث إذا لنة يتؤني غئنئهم ‪ ٠ ٠ ٠‬فك انا في ذا يا لهسصدان ظالؤ‬

‫ننثى أغنى اللهب الأمر وصارمة ‪ ...‬وأهنفأ خ‪.‬مها نخئله‪٠‬لم ا لنظالم‬

‫ومنه« أنس لين نعام لين مالك لين معاوية بن طنغب بن ذؤمان لين قنبمبل‪ ،‬منهب‬

‫الذي عاجز إلى النبي صلب ايه عليه وسلم وهو ابن‬ ‫ابو زين لين نعطم الشاعر‪،‬‬

‫خمسين ومائة سنة‪ .‬وفى قندانن الهان بن مالين وهو اخو قندان اين مالك منهم‬

‫خؤشب‪ ،‬ئننل يصلن مح لمعاوية‪.‬‬

‫كنحة‬

‫كندة بن لمهر بن ينملن بن الحارث بن نزق لين ادد بن ئيد بن قشهلب ابن نرهب‬

‫الحارث لين لمعاوية لين بمهندة‪٠،‬‬ ‫الئائظى بن‬ ‫نطون بمهندةز‬ ‫نن‬ ‫بن تهسلانب‬ ‫بن ئيد‬

‫الذهترنذحهع‬ ‫بنو لمعاوية الأئزصظي‪،‬‬ ‫ومنه«‬ ‫القاممنني‪٠،‬‬ ‫الباهرث‬ ‫شنق بن‬ ‫منهم‬

‫الاشعث لين قس بن نغد هكرب‪ ،‬والطنهاح بن قنس‪ ،‬وثنزغطى‬ ‫الاغثس ومنه«‬


‫وهو الذي يئتله‬ ‫علنإ‪،‬‬ ‫صاحب‬ ‫ينملتننأ الأدبر‪،‬‬ ‫ونهير بن‬ ‫نيلي جنصرى‪،‬‬ ‫بن النننط‪،‬‬

‫الأعود لين‬ ‫نباوية طنننرآ‪ ٠‬ومنهج بنو نزآ لين نننر‪ ،‬لهم تسند لألكوفة‪ ٠،‬ومنه«‬

‫الارقم‪ ،‬وتزيد بن فلوة‪ ،‬الذي اجار خالذ بن الوليد ليوم قطع نخل بني ؤلهعةب وفي‬
‫لنني بذلك‬ ‫{لفزد‪،‬ط‬ ‫نقرا‬ ‫ومنه«‬ ‫لنني بذلك لكثرة سولدم‬ ‫لمعاوية الزلادة‪،‬‬ ‫نثدةز‬

‫لا‬ ‫كان‬ ‫النجد‪،‬‬ ‫لمعاوية لمقطع‬ ‫ومنه«‬ ‫التزد‪٠‬‬ ‫النيزاد‬ ‫نسئون‬ ‫اليمن‬ ‫واهل‬ ‫لجوده‪،‬‬
‫سهتقثد احث معه لضسدهفأ إلا قطيرنقادم فنن بنى نير التزد الملوك الأربعة‪ .‬ينوس‬

‫لينو نغعهكرب بن ؤلهعة بن شترزغطى‬ ‫واختهم الغنلدة‪،‬‬ ‫ووشرح ولجند وانضم‬

‫بن غجر القلد‪ ،‬وهم الذين فقول فيهم الشاعر‬

‫نحن ثتلنا بالئنيبر ازبعة ‪ ٠ ٠ ٠‬وخزس وثزحا زنيند‬

‫بن‬ ‫الئهس‬ ‫وامرئ‬ ‫الئقهه‪،‬‬ ‫غلبة‬ ‫بن‬ ‫زلجا‪،‬‬ ‫نعاويةز‬ ‫لين‬ ‫القيس‬ ‫امرؤ‬ ‫بني‬ ‫ومن‬

‫امرؤ الظنس الشاعر لين‬ ‫اشراف بني الحارث بن لمعاوية بن ثؤرز‬ ‫ومن‬ ‫النننطم‬

‫نقر لين عمرو لين نقر اك النرار بن ضرر بن لمعاوية بن الحالي« من ثؤر‪،‬‬

‫ام قطاع بلث‬ ‫ابن‬ ‫وهو‬ ‫صرو‪،‬‬ ‫لين‬ ‫الحارث‬ ‫لين‬ ‫نقر‬ ‫ومنه«‬ ‫وهم نلرلد بمندنز‬

‫ينمؤف بن نحلم الثماني‪.‬‬

‫نباوهةهين‬ ‫كنحةي سوم منه«‬ ‫بن‬ ‫اشزس‬ ‫ابنا‬ ‫الننماسلده وا لينكو ن‬ ‫بمبدةز‬ ‫نطون‬ ‫ومن‬

‫خدبج‪ ،‬قاتل محمد لين ابي ننكر‪ .‬ومنه« القؤن بنبزهد‪ ،‬وهو اقل نن ينغقد الجلف‬

‫صاحب الجهثى‬ ‫السكوننا‪،‬‬ ‫خصنهن بن نمير‬ ‫ومنه«‬ ‫بن بمندة وبن نكر لين وائل‬
‫ابنا‬ ‫ينمدتز وفنهغد‬ ‫وهما‬ ‫السكون! نويجيب‪،‬‬ ‫وبن‬ ‫ظنية صاحب الخنق‬ ‫بعهد نسلم بن‬

‫إليها نلرلون‪٠‬‬ ‫اثنرلي بن شجب لين الطنكون‪ ،‬وامها تلهب لينث ثؤبان لين نذجج‪،‬‬
‫ابن لمناالة الشاعر جاطي‪ ،‬وهو زيهعة بن عهد ايمي وحارثآ‬ ‫فمن ايشراف منجهبن‬

‫بن ننلهمة‪ ،‬كان على العكون ليوم نحهاة‪ ،‬وهو بوف اقتتلتبم بنعاوية لين بمندة وانة‬

‫والسكاسلد بن اثثزسمي كندة آ منهم‬ ‫عثمان ليوم الذار‪٠‬‬ ‫الذي طنزب‬ ‫بن بشر‪،‬‬

‫الطنغالد بن زنل لين عهد الئجمن‪ ٠،‬ولحزتز بن مانع‪ ،‬الذي زعم اهل الشام انه لتل‬
‫خئار لين يالير‪ ،‬ويزيد بن ابي ثنثنة‪ ،‬صاحب الحلاج‪ .‬انقضى نسع بمبدنز‬

‫مذحج‬

‫ومن بني أدد لين ئيد لين نيثنجب بن يرهب لين آند لين ئههلان ليرى ننهأ بيهقثنجب‬

‫والاشعر بن‬ ‫اين ادبى‬ ‫وطىء‬ ‫ماللدهين ادد‪ ،‬ووهو نذحج‪،‬‬ ‫لن سيغري لين قغطانز‬

‫مالك بن‬ ‫هو ذو الأنعام وله ثلاثة نفر‬ ‫ادد‬ ‫إن نذبج لين‬ ‫الظهران‬ ‫ابن‬ ‫وقال‬ ‫امد‪.‬‬

‫نذحج‪ ،‬وبريء بن نذثء‪ ،‬والشعر لين نذحجفمن هائم فذحجن ننغد الغثييرة بن‬

‫وهو لنيل كيبر‪ .‬منهب القلاع بن‬ ‫وولاه الخيم بني ننعد الجشهرة‪،‬‬ ‫مالك لين اآم‪،‬‬

‫وهم موالي ابي نواس‬ ‫العزيز‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫صر بن‬ ‫ثتله الترك اياة‬ ‫ايه الخثضي‪،‬‬ ‫عهد‬

‫وفي تغضهع فقولي‬

‫يا ثنقين النفس من خم ‪ ٠ ٠ ٠‬يزنخ عن لنلى ولم أتم‬

‫وإننا انني لددعذ العشيرة لأنه لم نيك حلى زبمه معه من زلده سوفلد ولده ثلنلمائة‬

‫ومن بطون ند العشيرة‬ ‫ضنير بن لمشر‪ ،‬ومنه« لنننيقة بن نظة‪٠‬‬ ‫ومنه«‬ ‫رجل‪.‬‬

‫في‬ ‫ذخل‬ ‫الغشبرة‪،‬‬ ‫ننعد‬ ‫بن‬ ‫وطغب‬ ‫ادد‪،‬‬ ‫بن‬ ‫مالك‬ ‫العشيرة بن‬ ‫ننعد‬ ‫بن‬ ‫خعف‬

‫وكان‬ ‫والخند‪،‬‬ ‫الظل‬ ‫لددعدز‬ ‫بن‬ ‫نقاء‬ ‫فلد‬ ‫العشهرنرفنن‬ ‫لددعد‬ ‫بن‬ ‫ولجزء‬ ‫خغف‪،‬‬
‫العدل على شثطة كنع‪ ،‬وكان إذا اراد لتل رجل قالت نبيهنعل على ندي ينمؤلي‪ ،‬وهو‬

‫اشهراف‬ ‫ومن‬ ‫الهسلاير‬ ‫على‬ ‫نشهرفأ‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ظل‪،‬‬ ‫تةتز‬ ‫على‬ ‫فلان‬ ‫الناس‬ ‫قول‬

‫وهو قزي لين مالين كان فقد إلى النبي صلى ايه عليه وسلم‬ ‫ابو لضسدله‪٠‬رة‪،‬‬ ‫خعفز‬

‫كان سيغزو من‬ ‫غارنى‬ ‫الغرب‬ ‫ايعذ‬ ‫كان‬ ‫الأصهنهب‪،‬‬ ‫ثنراحهل بن‬ ‫ومنه«‬ ‫قذعا لهي‬

‫ففيه همقول‬ ‫فثئله لينو لجعدة‪،‬‬ ‫خضهثزموت إلى القلقاء في مائة فارس من بني اس‬

‫نابغة بني قعدةن‬

‫أزغفا نعذا صن ثنراحقل بعدما ‪ ...‬اراها ك الصبيح الفواكب نة يرا‬

‫وطئنة الخئاب أنرلد زثهننا ‪ ...‬بذي الرنث إذا صاح النهائ وهجا‬
‫لين‬ ‫آخر‬ ‫لبجهغفن‬
‫بني و‬ ‫ومن‬ ‫شراحهل‬ ‫خ هغف بعد‬
‫قهمة الحئاب كان راس بني ب‬
‫ظ ا‬
‫لا ‪.‬‬

‫ققس‪ ،‬صاحب علية لين ابي طالب رضي انه عنه‪ .‬ومنه« الاشغر بن ابي غنران‬

‫الذي هقولت‬

‫اريد يناء بني مازن ‪ ٠ ٠ ٠‬وراثى النظري نقاطل الظل‬

‫ناعي ا لننمن‬
‫تلف بيننا ‪ ...‬اري الغلاء وفد‬
‫خهع‬
‫ن ‪٠‬‬
‫هلان و‬
‫له‬‫غفل‬

‫وزب«‪،‬‬ ‫أرد‬ ‫الغثدبرةز‬ ‫بني ننغد‬ ‫ومن‬ ‫الئغفي‪٠‬‬ ‫الفانك‬ ‫مالك‬ ‫ايه بن‬ ‫عبد‬ ‫ومنه«‬

‫منته‬ ‫وهو‬ ‫الأسغر‪،‬‬ ‫وزبيد‬ ‫الغشهرة‪،‬‬ ‫ننغد‬ ‫لين‬ ‫ايضأ طنغب‬ ‫وهما‬ ‫واسمه نثننه‪،‬‬

‫ننغد‬ ‫بن‬ ‫طنغب‬ ‫لين‬ ‫زيني‬ ‫ربيعة بن‬ ‫بن‬ ‫مازن‬ ‫ننلمة بن‬ ‫ربيعة لين‬ ‫لين‬ ‫الأصغر‬

‫العشيرة‪ ٠،‬ومنه« ابو النظراء الشاعرة ومنه« الإعافر‪ ،‬وهو عامر لن خلب اين‬

‫الأثرى الشانعر‪،‬‬ ‫عهد الميت بن إدريس الققهه‪ ٠،‬ومنه«‬ ‫لددعد بن نظره بن اود‪ ٠،‬ومنه«‬

‫عافية بن‬ ‫واسمه صنلاءة بن عمروا‪ .‬ومنهم لينو زنان بن كعب بن انىد‪ ،‬من زلدهز‬

‫يزهد القاضية ولينو قلن‪ ،‬لهم ننيد بالكوفة‪.‬‬

‫زبيد لين طنغب لين لددعد العشيرة‪ ،‬واسمه ننهه‪ ،‬وهو زبيد الاكهر‪ ،‬من ولدهز‬

‫امن‬ ‫ومرأب« من زبهعة بن سلمة لين مازن بن ربيعة لين زليإ‬ ‫الأسغر‪،‬‬ ‫زبيد‬

‫الاصنقع‬ ‫بن‬ ‫وعاصم‬ ‫ينبمرب‪،‬‬ ‫تغل‬ ‫لين‬ ‫عمرو‬ ‫الاسغر‪،‬‬ ‫زبيد‬ ‫بني‬ ‫ومن‬ ‫طنغب‪٠‬‬
‫سني‬ ‫وإنما‬ ‫شرهفأ‪،‬‬ ‫وكان‬ ‫الأفكل‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫لدسدلمة‪،‬‬ ‫لين‬ ‫بينس‬ ‫لين‬ ‫ونعاوية‬ ‫الشاعر‪،‬‬

‫ومنه«‬ ‫الأكر‪٠،‬‬ ‫الأقكل من بني وب«‬ ‫ونالت‬ ‫خضب ارعد‪٠،‬‬ ‫إذا‬ ‫لأنه كان‬ ‫الأفق‬

‫عاصم بن‬ ‫عهد اللة بن بنس بن ابي عمرو بن زبيعة ابن‬ ‫الحارث بنو صرب بن‬

‫عمرو بن زبيد الاصغر فهذه لددعؤ الغثدبرنز‬

‫ومن نذحج نبينب وصنذاء وئهاء‪ ،‬فمن ليبي نيأب‪ ،‬نثنره والحارث والغلنا‪،‬وثهحان‬

‫وننران ولئان‪ ٠‬فهؤلاء الستة ا وب لجنب ا لينر قزلم بن خلب لين خلة بن لجلد‬

‫ننغذ‬ ‫وحالفوا‬ ‫اخاهم صنداي‬ ‫لانهم جانبيا‬ ‫لهم لجنب‬ ‫وإنما قبل‬ ‫ادد‪،‬‬ ‫بن‬ ‫مالك‬ ‫بن‬

‫النيأهنى‬ ‫ابو طنطن‬ ‫نبينبز‬ ‫فمن‬ ‫الحارث لين تغب‪.‬‬ ‫بنى‬ ‫هنداء‬ ‫وحالفث‬ ‫الغثييرة‪،‬‬

‫وهز‬ ‫نأحج‪،‬‬ ‫صاحب لواء‬ ‫نعاوية‪،‬‬ ‫ضرر لين‬ ‫الننينز ثن‬ ‫لمعاوية‬ ‫ومنه«‬ ‫الثنهه‪،‬‬

‫الذي اجار نهلهل لين ربيعة الثغلهي على بكر بن وائل‪ ،‬فتزؤج ابنة مهلهل‪ ،‬وفي‬

‫ذلك هقول نهلهل بن زبيعة اخو قلمه وائل‬

‫هال على تنقلب بما لقضخ ‪ ٠ ٠ ٠‬اضق بني الأئرمطى من خيم‬

‫‪ ٠‬زهنب وكان الماء من أتم‬ ‫أهنثحها قئؤها الأزاثم في‬


‫لو يأياننط‪٠‬هى جاء يخطها ‪ ٠ ٠ ٠‬ننل ما أنك خاطب يذم‬

‫قولهز وكان الحياء من أدب اى انه لدداق إليها فى نههرها ئنتة من أذل‬

‫صلذاء لين يزهد بن خلب بن ظة بن خلد بن مالك بن ادد‪ ،‬وهم لحلفاء بني الحارث‬

‫عئان بن‬ ‫ومنه«‬ ‫ظة بن لجلد لين مالين‬ ‫لين نننه لين‬ ‫بن كعب بن نذحج ئهاء‬

‫بنو ال‪-‬ارث بن كعب لين ةزب بن ظة بن خلد لين مالك لين آدد‪ ،‬وهو ليهث نأحج‪،‬‬
‫وكان‬ ‫لا نظم بعنل‪،‬‬ ‫وهو الذي هقال فيهن‬ ‫بطن في بني الحارث‪،‬‬ ‫منعته ئاتنهنى‪،‬‬

‫شريفة لرمنهعز النيل بن خزن‪ ،‬ومنه« بنو جنائي ابن زيهعة‪ ،‬منه« الئجاشي‪،‬‬

‫نزتد‬ ‫منه«‬ ‫ربهعه‪،‬‬ ‫لين‬ ‫كغب‬ ‫لن‬ ‫النغقل‬ ‫لينو‬ ‫ومنه«‬ ‫صرو‪٠،‬‬ ‫بخ‬ ‫ققس‬ ‫وامينا‬

‫نعاوية‪،‬‬ ‫بن‬ ‫العامون‬ ‫ومنهم‬ ‫النراثد‪٠،‬‬ ‫لهم‬ ‫قلل‬ ‫المعقل‪،‬‬ ‫لين‬ ‫سلمة‬ ‫ابنا‬ ‫ونزهثد‬

‫اجتمعت عليه مذحنع‪ ٠،‬ونراهم لين كعب‪ ،‬ومةثمز الاخلاص واخوه نسهر‪ ،‬الذي فقا‬
‫ثنن‬ ‫الشاعر‪،‬‬ ‫الحارث‬ ‫وتمد سهغوث بن‬ ‫الننهم‪٠،‬‬ ‫ليوم فنف‬ ‫الطفيل‬ ‫بن‬ ‫عامر‬ ‫عل‬

‫الثر هوة الئلاب‪ ،‬وهو القائل‬

‫اقول وقد شنوا لنناني يننعة ‪ .. ٠‬الا يا ل ئة أغلقوا من لساننا‬

‫وئههدحلد يقى ثننخة ينمنيثننيتنة ‪ ٠ ٠ ٠‬كاك لم ئزفى قللي أسبرأ نيمانهأ‬

‫ومنه« لينو ئننان لين لدسدلمة‪ ،‬منه« النطنبن ذو الغطنة بن نرثد بن ثنأاد بن ئننان‪،‬‬

‫الأربايم‬ ‫فوارس‬ ‫لأبنائه‪..‬‬ ‫نقال‬ ‫وكان‬ ‫عاثر مائة سنة‪،‬‬ ‫وهو رأس بني الحارث‪،‬‬

‫قتلته قندائى؟ من ولدهز نهر بن أنناب بن الغصيني ومفهعز مجمد بن زهرةمن‬

‫الذي لتل‬ ‫عند اين اشاء‪،‬‬ ‫الدياب‪ ،‬منه«‬ ‫الحارث‪ ،‬وفي بني ال‪-‬ارث بن كغبز‬

‫ضن‬ ‫صاحب‬ ‫الثضر‪،‬‬ ‫بن‬ ‫زياد‬ ‫وفههب‬ ‫الدبان‪٠،‬‬ ‫وفههمز بنو‬ ‫الهاهلنا‪٠،‬‬ ‫المعشر‬

‫بن‬ ‫واسمه يزهد‬ ‫والنابغة الشاعر‪،‬‬ ‫اياة نعاوية‪٠،‬‬ ‫فلي خراثان‬ ‫والئسع بن زياد‪،‬‬

‫اتين‪ ،‬هؤلاء بنو الحارث بن كغب‪٠‬‬

‫صنعصعة‬ ‫بن‬ ‫عامر‬ ‫وفي‬ ‫الطناد‪،‬‬ ‫مفتوحة‬ ‫ئعب‪،‬‬ ‫لين‬ ‫الحارث‬ ‫بني‬ ‫في‬ ‫الضباب‬

‫مكسرة الضاد‪.‬‬

‫فولد‬ ‫بن مالين‬ ‫ظة لين لجلد‬ ‫ضرر لين‬ ‫عامر لين‬ ‫شغلهم بن‬ ‫ومن ثيطون نننأحي‬
‫ننلهة بمنانة واسدا‪ ،‬منهما تفلقث شدهدلهة‪٠‬‬
‫لينو صنبح وثعلهة ابنا ناشرة‪،‬‬ ‫كنانة واسد ابنا ننلهة ا فمن بني بمنانة بن نسلهةز‬

‫اكرر بن معاوية بن صرح الذي هقول له عمرو‬ ‫وامهما خهاتة‪ ،‬بها نعزفون‪ ،‬منهب‬

‫بن معدهكربز‬

‫ومن بني خهابةن عامر بن إلساطنل القائد واين الترابة الشاعر‪ ،‬جاهلون‬

‫الأخير‬ ‫فمن ثطون‬ ‫ادار‬ ‫ظة بن بلد بن مالك‬ ‫عمرو بن‬ ‫ليتقع لين‬
‫ا ف‬ ‫ومن نذحجز‬

‫بطنه‬ ‫وجذهصة‪،‬‬ ‫تطن‪،‬‬ ‫وعامر‬ ‫بطن‪٠،‬‬ ‫وزلهبيل‪،‬‬ ‫بطن‪٠،‬‬ ‫وصنههان‪،‬‬ ‫بطن‪٠،‬‬ ‫ضرو‪،‬‬

‫وحارثة‪ ،‬بطن‪ ٠،‬وكعب‪ ،‬تطن‪.‬‬

‫ابن‬ ‫وامه مالك‬ ‫الأشتر‪،‬‬ ‫ا لتمتخيم ‪،‬‬ ‫فمن بنى نيذهصة بن لددعد بن مالك بن جلد بن‬

‫الحارث‪ ،‬وثابت لين بينس بن ابى النلنمئني‬

‫لليمن بني حارثة لين ننعد بن مالك لين الأخير إبراهيم لين قزي الققهه‪ ،‬والحلاج لين‬

‫ارطانز‬

‫بهعلي بن ننعد بن مالك بن ا لةننغعز يدينان لين التى الذي يئنلى ا لوضظى بن‬
‫ق‪٠‬‬‫ومن بني ف ه‬

‫على ؛ وشريك بن يقد ايه القا ضر ) ‪٠‬‬

‫علية لين‬ ‫ثمنلى لين نيياد‪ ،‬صاحب‬ ‫بمن بني صلههمان بن لددعد لين مالك لين الأخير‬

‫ابي طالبه لتله الحنيات‬

‫الغليان بن الفنثع لينز الأثمد‪ ٠‬ومن بني‬ ‫وفي الأخير خثم ربكر‪ ٠‬فمن بني فنار‬

‫فكر لين خزف لين الئخعز يزهد بن المكففع وطقمة بن ققس‪ ،‬واخوه انية لين قنيرى‪،‬‬

‫لتهل مح ولنا يصدفبل‪ ،‬واخوثما تزهد بنسقس‪ ،‬وابنه الاسود بن تزهد العار ومنا‬

‫الاصغر ومالكا‬ ‫الاكبر وننغدا‬ ‫تنتمنس ننغدا‬ ‫فولد‬ ‫اذار‬ ‫ينمنس بن مالك لين‬ ‫نذحير‬

‫وضرآ ومخامرآ ونعاوبة وغربيا وينمقهكا وثيهترابا والقئنة وياما‪.‬‬

‫ومن بني هام ابن‬ ‫الذي قنمنا بالقمن‪،‬‬ ‫الأسود لين كعب‪،‬‬ ‫ينمفس‪،‬‬ ‫فمن بني مالك لين‬

‫ننغد‬ ‫ومتز بني‬ ‫والسيد‪.‬‬ ‫الصلاأ‬ ‫عليه‬ ‫النبي‬ ‫مثاحضن‬ ‫يسالددر‪،‬‬ ‫بن‬ ‫عقار‬ ‫مسن‬

‫الاكبر الاسود لين كغب‪ ،‬تبناه لددعد الاكبر وكان كاهنا‪ .‬ومن اشراف ينمنسز عامر‬

‫بن زبيعة‪ ،‬شهد بدرا مح النبي صلى ايه عليه وسلب وهو خليف لثرهثرىب‬
‫فمن بطرنز‬ ‫ومن نطون نذحير نرإد بن مالك بن نذحج بن ادد‪ ،‬بىنسصى نحاور‪.‬‬

‫فلوة بن ننف كان واليا‬ ‫فمن بني ناجية بن نرادز‬ ‫ناجية وزاهر وانني‪.‬‬ ‫نرادز‬

‫لرسول ايه صلى ايه عليه وسلم علييننران‪ ٠‬ومن بني زاهر لين نرادز قيس لين‬

‫لهبيرة بن عهد هغوث‪ ،‬ومنه« اوين الثزننا بن عمرو لين مالك بن عنرو لين ننغد‬
‫بن ضرر بن لمحصنوان لين يحزن بن ئنمان لين ناجية لين نراد‪ ،‬وهو الذي نقال إئى‬

‫زبهعة ونضز‪،‬‬ ‫الجنة مثل‬ ‫يخلو بشفاعته‬ ‫فيهن‬ ‫قال‬ ‫عليه ويلم‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬

‫وفي ناحية بن‬ ‫المو عنه‪.‬‬ ‫المطاسرضي‬ ‫بن‬ ‫صز‬ ‫اتلى‬ ‫وقد‬ ‫التابعين‪.‬‬ ‫من‬ ‫وكان‬

‫هانىء بن‬ ‫نرادز بنو كطيف بن ينمي الميت بن ناجهة‪ ،‬ونقل إنهم من الازار ومنه«‬

‫بنو قنل لين قنانة لين‬ ‫وفي ناجية بن نرادز‬ ‫خقهلش‬ ‫النقتولز مح نسلم بن‬ ‫لمزوة‪،‬‬

‫ناجهة‪ ،‬منه« عند بن ضرو‪ ،‬يئتله تنين ايه بن القثزيي ليوم الجمل‪ ،‬وقال في ذلا‬

‫افي لنن مننمتنهلني ابن الهثريي ‪ ٠ ٠ ٠‬قليط قلاة وطد القتلي‬

‫اوابنأ لطنؤحائى على دين ظي‬

‫ومن بني باهر لين نرادز يئنس بن فقيرة بن عهد يغوث‪ ،‬وهو قيس ابن ننكثنومم‬

‫طيء‬

‫اخو نأحج‪،‬‬ ‫يرهب بن آند بن ئههلان‪،‬‬ ‫هو نليةء بن ادد بن بهد بن نمنهثيب لين‬

‫ونقل ابن نذجج‪ ،‬في رواية ابن الظهر قزلد طناء الغؤث وقطرة والحارث‪.‬‬

‫فمن ثيطون طنلءز نييينة‪ ،‬وهم لينو نيأدب ولينو لحور‪ ،‬وأيهما جديلة وبها يرغرفون‪،‬‬

‫واما‬ ‫فاما لينو حور بن نبنيهلة فمنتنلسنون وتمدوا من الفمنليين‪،‬‬ ‫وهي نيييلة طيء‪،‬‬
‫الثعاف‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الغذد‪،‬‬ ‫ف‬ ‫ا مع‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪، ٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬خددلة ‪٠‬‬ ‫نندس‬ ‫‪٠‬‬
‫وهم‬ ‫‪٠‬‬ ‫ويلهم‬ ‫و‬ ‫وصهمإ‬ ‫‪-..‬‬ ‫ههممن‬ ‫‪ ٠‬بد هسه‪.‬‬ ‫ليدوع‬

‫لينو ثغلهة بن لجذعاء لين ذهل لين نومان بن قنديل‬

‫عليه نزل امرؤ‬ ‫ثمهغلهة لين نةعاءز ا للعلى بن تنم لين ةثهغلهة بن قؤعاء‪،‬‬
‫فمن بني هع‬

‫الظنس لين نقر الشاعر إذ لتل ابوه نقر لين الحارث‪ ،‬وقال في النطر‬

‫كاتي إذ لةزلضق على النعل ‪ ٠ ٠ ٠‬نزلضق على القواذع من ثنننام‬

‫فما نك الجزاق على النظى ‪ ٠ ٠ ٠‬بمثثذر ولا نك الشاق‬

‫أيئرسشا امرىء ا لئتى ) لين نقر ‪ ٠ ٠ ٠‬لينو غنم نصابهخ الخادم‬


‫الغل لين ننيعة‬ ‫ننوي بنو تنم بن ت‪٠‬نعلهة مصابهخ الطلاص فمن لثمهملهة بن جنعابن‬

‫انس لين حارثة بن‬ ‫ومنه«‬ ‫كان رئيس نبنيهلة ليوم ننننلمة الكذاب‪.‬‬ ‫الئعصان‪،‬‬ ‫ليرة‬
‫لاي سند طمةء‪ ٠،‬ومنه« حاتم بن عهد المخ الففاد‪ ،‬وابنه عدنا بن حاني فو طي‬

‫النبي صلى ايه عليه وسلم فالقى له رسادة واجلسه عليها ولجلس هو على الارضى‬

‫عدنا فما رنت حتى قداني ايه للاسلام بىننزني ما راسا من إكرام بىسول‬ ‫قال‬

‫الله صلى الله علهم وسلم‪،‬وفي بني ضنرو بن الغؤث لين طيءز ثثل‪ ،‬بطني يننهان‪،‬‬

‫قطني سوقؤلإن‪ ،‬تطن‪ ،‬وننلامان‪ ،‬بطن‪ ٠،‬وقنلى‪ ،‬بطن‪ .‬فمن قمضا‪ ،‬إيان لين قلمهصهة‪،‬‬

‫وابو سزليهد الشاعر‪ ،‬واسمه خزملة لين المنذر‪ .‬ومن بني ننلامانن بنو ن‪٠‬نغتز‪،‬لطن‬

‫عليه لجينة والغرض‬ ‫اجتمعت‬ ‫سالي‬ ‫لين‬ ‫نعرزطرى‬ ‫بني ثبحترز‬ ‫ومن‬ ‫في طيء‪.‬‬
‫الثهس‬ ‫امرؤ‬ ‫وإناه سيغني‬ ‫العزب‪،‬‬ ‫ارضى‬ ‫كان‬ ‫الشنب‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫بني ثعلب‬ ‫ومن‬

‫بقولهز‬

‫ئيأ رام من تني ثقل ‪ ...‬مغرغ ئئهه من قنزه‬

‫ومن بني‬ ‫طههه الصاد{ والسلام ومو ابن يمس ومائة ثمة ففنلص‬ ‫بىادرلق الهي‬

‫ثقل اهضاز ابو خئنإ )‪ ،‬الذي يرعد في الاوقهاء‪ ،‬نإل به امرؤ ا لثني ) ونذحه‪ ٠،‬ومنه«‬

‫زهد الغك‪ ،‬نفد بر النبي صلى ايه علهههمسلم سفثئاه زهد الفنر‪ ،‬وقالت ما بلغني‬

‫وهي‬ ‫سدوس‪،‬‬ ‫طيءز‬ ‫وفي‬ ‫الغنلش‬ ‫زهد‬ ‫إلا‬ ‫تلغني‬ ‫ما‬ ‫دون‬ ‫رانه‬ ‫إلا‬ ‫احد‬ ‫عن‬

‫نضمومة النلين‪ ،‬والتي في زبيعة مفتوحة الطن‪.‬‬

‫الأشعر‬

‫هو الأشهعر لين يتهدد اخو نأحج‪ ،‬ويقال ابن نأحج‪ ،‬في رواية ابن الظهر‬

‫الملينر‬ ‫الإشهعراهلئمامر والأزضم والان« بالأهننم وخثة وتعهد شممى وعهد‬ ‫قزلد‬

‫فمن للطن الاشعريهنز نزاطة وصنامة واسد وننههلة ولمهابة والشراهة واضاعة‬

‫قهس‪،‬‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫الاشعرتز‬ ‫نواس‬ ‫ابو‬ ‫الاشعرننن‬ ‫اشراف‬ ‫ومن‬ ‫والؤغالج‪،‬‬

‫صاحضن النبي عليه الصلانآ والادب ومنه« مالك بن عامر بن هانيء بن لجقاف‪،‬‬

‫نفد على النبي صلى ايه عليه وسلب وشهد القادسهة‪ ،‬وهو اول نن خبر يجلة هوة‬

‫الندائن‪ ،‬وقال في ذلا‬

‫امحننوا فانا اليغر تحئ نلنور ‪ ٠ ٠ ٠‬والأؤل القاع منكم نناجؤر‬

‫قد خاب نسقلننرى وابوه لضداث‪٠‬ور ‪ ٠ ..‬ما ئصهدآعون والحديث ناكر‬


‫وابنه ننغد بن مالين كان من اشراف اهل العراقي ومنه« السائدة لين مالين كان‬
‫على شثطة النختار‪ ،‬وهو الذي بقى امره‪ ٠،‬ومنه« ابو مالك الأشهعري‪ ،‬ئؤجه‬

‫النمر عليه الصلاة والسلام إغدى نساء بني هاشم وقال لهان مازتننيدهضك ان ئؤجظم‬

‫رجلا هو وقوله قبر من طلعت عليهم الشمس‪ .‬وقال النبي عليه الصلاة والادب‬
‫يا بني هاشم‪ ،‬ئلزجوا الأشهعريينس وتزوجوا إلههم فإنهم في الناس كصزة المهنا‬

‫وكالأترج الذري لن ثنممتهه ظاهرة وجدته طييا‪ ،‬وإن لنكرم بلسافه وبنته طينال‬
‫ابن‬ ‫سينهخب‬ ‫بن‬ ‫زاهد‬ ‫بن‬ ‫ادد‬ ‫بنو‬ ‫والأشهعر‪،‬‬ ‫وطيء‬ ‫وهم نذحج‬ ‫ادد‪،‬‬ ‫بنو‬ ‫فهؤلاء‬

‫سيغؤب بن قغطان‪٠‬‬

‫لخم‬

‫هو مالك لين فممزتننس بن الحار« بن نزق ليرز ادار قزلد لخم نبترزهلة ونمارة‪ ،‬ومنهما‬

‫نغرقث ثيطون لغم‪ .‬فمن بني نصارةن بنو الأار‪ ،‬وهو هالييء لين خبب ابن نمارة‪،‬‬
‫منهب تمهم الدارتز‪ ،‬صاحضن النبي عليه الصاد{ والسلام‪ .‬وفي لإمارةز الألجزد‪ ،‬وهم‬

‫بنو ماغن بن ضرر بن زياد بن يإمارة‪ ،‬زلهط الطرناح لين خكهم للشاعر‪ .‬ونالت‬

‫إن الطرنناح من طمةءر ومنه« شيدبر بنبرننعد‪ ،‬صاحب نبنيهصة الأبرنل وون بي‬
‫لين‬ ‫الئهس‬ ‫امرىء‬ ‫لين‬ ‫المنذر‬ ‫لين‬ ‫زلهط النعمان‬ ‫اللفيهون‪،‬‬ ‫الحيرة‬ ‫نلولد‬ ‫لإمارةز‬

‫وينغر براد(‬ ‫فتقر‬ ‫إرانل‬ ‫منهب‬ ‫كثهرة‪،‬‬ ‫نطون‬ ‫لنم‬ ‫وفي نبترريلة بن‬ ‫النعمان‪.‬‬

‫اهضاز‬ ‫لخم‬ ‫وفي نبترزهلة لين‬ ‫خهه‬ ‫بطن‬ ‫ولجدهس‪،‬‬ ‫وغني‬ ‫وهو رانددة‪،‬‬ ‫وخالفة‪،‬‬

‫لينو‬ ‫ومنهم‬ ‫العهادتز‪،‬‬ ‫زلهط يدفنه لين زهد‬ ‫منه«‬ ‫الحهرتز‪،‬‬ ‫ققاد‬ ‫وفههب‬ ‫السغنئجل‪.،‬‬

‫بن‬ ‫ذخر‬ ‫بن‬ ‫مالك‬ ‫ومنه«‬ ‫لغم‪٠،‬‬ ‫نبترزهلة لين‬ ‫بن‬ ‫إدريس‬ ‫لجذسس بن‬ ‫وفههب‬ ‫ننارة‪،‬‬
‫إنه الذي استخرج نوسف لين سيعقوب طنلواث ايه‬ ‫ننير اين لجزهلة لين لطب هقالت‬

‫وسلانه عليه من الننم‬

‫جذام‬

‫ينمدطة بن الحارث لين نئة بن اند‪ .‬قزلذسخذثم خزاما وجشهما‪ ،‬منهما‬ ‫هو خذاح بن‬

‫لب بن للنلم لين خالد لين شنوءة ابن‬


‫عئبي‬
‫بمرزقث جذام‪ .‬فمن بقي جثم بن خذاج بنو ئ‬

‫ثدهل لين جثم بن خذام‪ ،‬وهم الذين نشدهون في بني شنيان‪ ٠‬وفي خزام ابن خطاب‬

‫لينو يقفان واقصى ابناسننغد بن إياس بن خزام‪ ،‬وفيهما منمدد خذاح وشرفها‪ ،‬ونقل‬

‫المهل لمطفان بن لددعد بن ققس بن ينلانسهو هذا‪ .‬كمن لنسي افصس بن لددعدز روح بن‬

‫زنلاع‪ ،‬نزير عهد الملك لين نزوان‪ ،‬وفنس لين زليد‪ ،‬نفد على النبي صلى ايه عليه‬

‫وزنث‬ ‫ضين ونضزة وانامة وتمدنا وخزب‬ ‫ننغدز‬ ‫بن‬ ‫غطفان‬ ‫بنى‬ ‫ومن‬ ‫وسلم‬

‫وفهد المر ثيطون كلهم فانتسب زنث وتمد ايه في لممطفان بن يئنس‪ ،‬وخهأهم في‬

‫ل ‪٠‬حذا هم‪.‬‬
‫عاملة‬

‫ابن‬ ‫ضيدجب‬
‫لين تلنمهب ب‬ ‫بند‬ ‫لين‬ ‫تيد‬ ‫نرةبهن‬ ‫لين‬ ‫الحارث‬ ‫بن‬ ‫ينمعتز‬ ‫بخ‬ ‫الحارث‬ ‫هم بنو‬

‫قريب بن زيد بن كهزلان بن ننلا‪ ٠‬ولد الحارث الناهد ونعاوية‪ ،‬وامهما عاملة لينث‬

‫الحارث نفسة‪.‬‬ ‫هو‬ ‫عاملة‬ ‫ونقل‬ ‫امهما‪.‬‬ ‫ايلى‬ ‫مالك بن زبهعة بن قهماعةم فنيتمها‬

‫فمن بني نعاوية بن عاولةز شغل وننلهة وعخلي‪ ،‬نطون كلهم‪ ٠،‬ومن اشراف عالمة‬

‫لنال بن ضرو‪ ،‬وننناب بن نزهم‪ ،‬وكان ننندا‪ ،‬ونحناح بن نغقل‪ ،‬وكان شزنا مع‬

‫الذي‬ ‫ومنه« فغنسس‪،‬‬ ‫الشاعر‪،‬‬ ‫ينملتننأ بنو النتاج‬ ‫ومنه«‬ ‫الملكي‬ ‫عهد‬ ‫ننهنلمة لين‬
‫السر عدنا لين حاتم الطاننإ‪ ،‬ناخذه منه شخهب بن الئسع الطهي فاطلقه بخبر فذاع‪.‬‬

‫فهؤلاء بنو ينمعتنتربن الحارث بنسنلة بن ادد بن آند بن هثخب بن يمثله لين آند‬

‫بن كهلان بن ننها‪ ،‬وهم لغم ولجذاح وعاملة بنو ينمدتنر لين الحارث‪ ،‬وكندة بن تننمفهر‬

‫بن ينمدنأ بن الحارث‪.‬‬

‫خولان‬

‫هو نيمنلان لين ضرر لين ننلر بن مالك بن الحارث بن نزق بن اذد‪ ،‬قولد نيمنلان‬
‫شنلم عهد الر حمن‬
‫ابو و‬ ‫خيهيا هوخنرا والا صههب وقفا وننتا وكرا وننغدا‪ ٠‬منهب‬
‫ف‬

‫بن وشكر الفقيه‪.‬‬

‫جرهم‬

‫تمؤ ليمن‬
‫نيت‬
‫ئه‬‫عابر سهم‬ ‫وعند‬ ‫عاتر‪،‬‬ ‫فوقطن بن‬
‫وهو فلهم بن ني‬ ‫الئيهصة‪،‬‬ ‫القبائل‬ ‫هو من‬

‫وصضر‪ ،‬لال مضر كلها لينو فالغ لين عاقر‪ ،‬والينن كلها لينو قغطان بن عابر‬

‫هو ابن ضبو بن قيس بن نعاويآ بن خثم لين يقد ثننس بن وائل بن الغؤث بن‬

‫دو‬ ‫منه«‬ ‫قريب لين زهير لين اليمن بن القننيودع لين جملف‬ ‫خنندان بن قصيرا بن‬

‫بنو نزثد‪ ،‬ولينو طدض‪ ،‬ولينو ننير‪،‬‬ ‫الأضلع ومنه«‬ ‫نلحب‪ ،‬وذو نغوي ومنه«‬

‫ولينو زخب‪ ،‬ولينو اقرن‪ ،‬ولينو ظهان‪٠‬‬

‫قول الشعوبية وهم أهل التسوية‬

‫غمة ا لععو بية على الغزب ان قالثز إنا ذهلنا إلى الظل وا لنغ« ية‪ ،‬وإلى ال‬
‫ومن و‬

‫عليه‬ ‫النبي‬ ‫بقول‬ ‫واحتججنا‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫زخل‬ ‫وصلالة‬ ‫واحدآ‬ ‫هغة‬ ‫من‬ ‫الناس وكلهم‬

‫الصلات والادب النؤمنون إخوة تتكافا يمازهم وسعى بذمتهم ادناهع وفي ليد على‬
‫وقوله في عجة الزداث ا وبي ئطيته التيسبدع فههإ امته وختم بها‬ ‫بن سواهم‬

‫إل الميت اذهب عنكم نخوة الجاهنةرلغرها بالاباء‪ ،‬كلكم لادم‬ ‫ايها الناس‬ ‫نهوتهن‬

‫وادم من تراب‪ ٠،‬ليس لعربية علي خقعي لهنل إلإبالثثوى‪ ٠‬هوهذا القوي من النبي‬
‫عليه الصلات والسلام نوافق لثقل ايه تعالى‪ ..‬اا إل اكرنكم قند ايه اثقالم اا ‪ ٠‬فهتر‬

‫إلا قنرأ‪ ،‬ويهتم لا نلاوهنا الغجنز‪ ،‬وإن ئفزثمئتزإلى الإسلام‪ ،‬ثم طنلث يملى تمدهر‬

‫كاحناء‪ ،‬وصناع متى تسير كاوتار‪ ،‬وسن نسد‪-‬كمي و‪١‬بييكميم إلى الثغر بالاباء‬

‫الذي نهاكم عنه نبينا و نلنكع صلى ايه عليه وسلم إذ ابيض إلا خلافه‪ ،‬وإنما نجييكم‬

‫عليكم حجتكم في‬ ‫عليه وسلم فنئد‬ ‫لاتباع خدهثه وما امر به صلى ايه‬ ‫إلى ذلك‬

‫هل تعدون الفخر كله ان هكرن نكأ‬ ‫المفاخرة ونقول( اخبرونا إن قالت لكم العجب‬

‫او ئنوة؟ فإن زعمهم انه لملك قالت لكب فإن لنا نلولق الارطن كلهم من الفراعنة‬

‫ليكون له ومم‬ ‫ان‬ ‫لأحد‬ ‫وول فنبني‬ ‫وهالتصاردة والغمالقة والأكالسرة‪ ٠،‬هوالئهاصثرة‪،‬‬

‫ملك لنلهصان الذي لنخرت له إلإنس والخل والطهر والريب وإنما هوه زجل منا‪،‬‬

‫هل كان لاحد مثلن لملك الإسكندر الذي ملك الارطن كلها وتلي نطلع القثنن‬ ‫ام‪.‬‬

‫وراةه ظقنأ من‬ ‫وندنين‬ ‫الطنذفهن‬ ‫وتنلى رابا من خدي لدداؤى به بهن‬ ‫ونغربها‪،‬‬
‫اا حلى إذا فنسينت‬ ‫الهنناس تنمي على غلق الارطن كلها فهي نز هقول الله عز وجلة‬

‫‪ ٠‬فلبس شيع ادل على كثر خذدهم‬ ‫ناخوج وناخوج بنز ون كل فذب فئوثلون اا‬

‫من هذا‪ ،‬وليس لاحد من فلم ادم مثل اناره في الارطن‪ ،‬ولو لم ليكن له إلا ننارة‬

‫الإسكندرية التي السهل في قغر النحر وجغل في زاسها مراة فظهر البحر كله في‬

‫ينمهد‬ ‫هظرر بن‬ ‫إلى‬ ‫احدهم‬ ‫كتب‬ ‫الهند ع الذهن‬ ‫ئلولد‬ ‫ومنا‬ ‫وكيا‬ ‫لئفي‪،‬‬ ‫زجاجا‬

‫الف تلك‬ ‫تحته لينث‬ ‫والذي‬ ‫الف نلك‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫الأنلالد‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫العزيزي‬

‫والقؤز‬ ‫رالئوه‬ ‫النرد‬ ‫بنتان‬ ‫فهزان‬ ‫له‬ ‫والذي‬ ‫فهل‪،‬‬ ‫الف‬ ‫ننزبطه‬ ‫في‬ ‫والذي‬

‫والكافوري‪ ،‬بالذي نوجد ربحه نعل‪٠‬ي التى عشر ميلام إلهي ملك العزب الله لاينزلد‬

‫اما بعده فإنهم اردث ان ننعث إلي رميا يتغلمنهي الثسلارونوفنفنيءعلى‬ ‫بانه شنا‪.‬‬

‫الانبياء‬ ‫منا‬ ‫فالى‬ ‫ينهؤة‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫الثغر‬ ‫ليكون‬ ‫لا‬ ‫انه‬ ‫زضتي‬ ‫والسلام وإن‬ ‫لحدوده‬

‫لهودآ وطنالطا واساعد ونحمدآ‪،‬‬ ‫اربعة‪..‬‬ ‫والنزلهن قاطبة من لدن ادم ماخلا‬

‫الداني نثئع منهما‬ ‫النثصران‬ ‫وهما‬ ‫ونوح‪،‬‬ ‫ادب‬ ‫العالمهنى‬ ‫ومنا النصنطثون من‬
‫القشر‪ ،‬فنحن الأصل وانني الفليم وإنما انني خصهدن من اخصاننا‪ ،‬فثولوا بعد هذا‬

‫يا ثسعئتي واؤعوا‪ ،‬بلم ثزل للامم كلها من الاعاجم في كله شثا من الارمنى ملوين‬

‫في‬ ‫نتمتقها‬ ‫وثماني‬ ‫تنتجها‪،‬‬ ‫وقلبمفة‬ ‫بها‪،‬‬ ‫تدهن‬ ‫واحبه‬ ‫تضنها‪،‬‬ ‫ومدائن‬ ‫تفمعها‪،‬‬

‫الشطرنج‬ ‫ولعب‬ ‫صننعة‪،‬‬ ‫انى‬ ‫وهي‬ ‫الأياج‬ ‫طننعة‬ ‫مثل‬ ‫والطنناعف‪،‬‬ ‫الادوات‬

‫لتعي اثثرف لغهة‪ ،‬وئنانة الثنان التي لوزن بها رطل واحد ومائة رطل‪،‬بهمثل‬

‫الئجوم‪،‬‬ ‫به‬ ‫يمرعأل‬ ‫الذي‬ ‫والاسطرلاب‪.‬‬ ‫والثااهنون‪،‬‬ ‫الخالق‪،‬‬ ‫إات‬ ‫في‬ ‫النوم‬ ‫للسنة‬

‫تلك‬ ‫للعرب‬ ‫ولم ليكن‬ ‫الطرف‪.‬‬ ‫وعلم‬ ‫الأقلاك‪،‬‬ ‫ودؤران‬ ‫الافعال‬ ‫هم‬ ‫به‬ ‫وننرلد‬
‫ويهمس ظالنها‪ ،‬وينهي ننقههها‪ ،‬ولا كان لما يحط‬ ‫منننمع ننوازها‪ ،‬وتهتم قواصننها‪،‬‬

‫لنمتهجة في تنيدناعة‪ ،‬ولا اثر في قلسفة‪ ،-‬إلا ما بمان من الثنعر‪ ،‬وقد شارلثها فيه‬
‫الغجم‪ ،‬وذلك ان لللوم اشهعارأ عجيبة قائمة الز(ن والغأوطنب فما الزي ئئخر به‬

‫والؤحونل الفاخر« نأكل بعهنها‬ ‫هي كالذئاب النعادية‪،‬‬ ‫وإنما‬ ‫على العجب‬ ‫الغرب‬

‫ونسائها‬ ‫الألنر‪،‬‬ ‫فرجنالها نؤثوقون في خلفي‬ ‫على تغطرى‪،‬‬ ‫ونغير بعضها‬ ‫بعضا‪،‬‬

‫لمنهابا نزذفإت يعلمه خقائب الباني فاةا ادركهئى الصئريخ فاثعتنقذن بالعشنإ‪ ،‬وقد‬
‫ؤلجئن كما نضنوطأ النلريئى النهنع‪ ،‬قخر بذلك الشاعر فقالت والحق زثب النزدفات‬

‫‪ .‬هه‪ .‬لهم هم‬

‫فقيل لهن زهيحلد‪ ،‬واي قنر لك في أن ئلهحقهن بالعشى وقد يإنسبمغن واننجرر‬

‫وقال تيريز يعقر بني دارم بطلبة ليس عليهم هوة زغزخانز‬

‫وترغرحان لممداة قلل ننغخ ‪ ٠ ٠ ٠‬يإنبمحث ندائكم بخبر نغير‬

‫وقال ينمنترة لامراتهز‬

‫إئى النمل لهم إلهله زسهلث ‪ ٠ ٠ ٠‬ان عنإولد ئكغلي وثخهئمي‬

‫إلى نننر الركاب وانفه‬ ‫ه‬ ‫وانا امرؤ إن عنأوني خأؤأ ‪...‬‬

‫وهكوئى ننزكقك الوعود ورطه ‪ ...‬واين النعامة عند ذلك نزكي‬

‫اراهن بابن النعامة باطلللثم‪ ٠‬وينهى ابن لفن‪.‬ولة الغعاني امرا{ الحارث لين ضرر‬

‫هل كان‬ ‫الندفن‪ ،‬ظجقه الحارثعثظه وارتجع المراة وقد كان بينال ميهاي فقال لهم‬

‫ثم‬ ‫فاؤثقها لطن فزسبن‪،‬‬ ‫على يثله‪،‬‬ ‫فما اشتملت الثناء‬ ‫نعم وتالف‪،‬‬ ‫اصاتك؟ قالثز‬

‫الدشنطنزهصا حيث قطعاها‪ ،‬وقال في ذلا‬

‫الرث غهثها ننمنتتعوئ‬ ‫كل اأثى واي بذالك ونها ‪...‬‬

‫إئإ نن غره النساإ يؤد ‪ ...‬بعد ملبد لجاهل ننظرور‬

‫فيها‬ ‫فقال‬ ‫الغرب‪،‬‬ ‫فارس‬ ‫هكرب‬ ‫تغل‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫اخذ‬ ‫ننلهم زيحانة‬ ‫لينو‬ ‫وندسهث‬

‫عمروة‬

‫امن زنحانة الذاتي الشويخ ‪ .. ٠‬نقئتني وأصنحايي لهئو}‬


‫وفيها هقولت‬

‫إذا لم شهدئطع امرأ قذغه ‪ ٠ ٠ ٠‬زلجاوزه إلى ما شهشنيخ‬

‫ولى تقي نهاد لين آند فاناة‪ ،‬فاحتمل الززقاة من ففي ربيع بن‬ ‫واغار الغففزان‬

‫الحارث فاغجهته واعجهها‪ ،‬فزقع بها‪ ،‬ثم لحقه قس لين عاصر فاستنقذها وزنها‬

‫فهذا كان شاك الغزب والةهم في زاطهب‪ ،‬فلما اتى‬ ‫إلى اهلها بعد ان ؤفع بها‪.‬‬

‫انتم بالاملاح كان للعم شطر الاسلاب واللهم ان النبي بملء ايه عليه وسلم يبعث‬

‫إلى الاغمر والالضنوم مخ بني ادب وكان ازل من تبعه حر وعهد‪ ،‬واختلف الناس‬

‫علية وطنهكس ولما طجن صر بن‬ ‫ابو قهر ويظل بىقال قو«‬ ‫فههصا‪ ،‬فقالت قو«‬
‫فصثلي بالناس‬ ‫والانصار‪.‬‬ ‫المهاجرين‬ ‫ملي‬ ‫عنه قذح بضنهسهقا‬ ‫الله‬ ‫الخطاب رضي‬

‫اهل جراء‪،‬‬ ‫فذكر له النتنة من‬ ‫الدهدتخلف‪،‬‬ ‫ما اجد من‬ ‫فقالت‬ ‫استخلف؛‬ ‫وقبل لية‬

‫فقهم طعن علهه‪ ،‬ثم قالت لو ادركت لىلما مولى ابي لحذهفة حنا لما شككت قهه‪،‬‬

‫فقال في ذلك شاعر العربي‬

‫هذا صنهسهب اثم ثل نهاجر ‪ ٠ ٠ ٠‬وغلا لجملخ قائل الانصار‬

‫لم تنطل ونهم واحدأ لصنلاتنا ‪ ٠ ٠ ٠‬وهم المودات ؤقادأ الأنهار‬

‫هذا ولو كان النعنم لتمالؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬حنا لفا( خلافة الأنصار‬

‫ما بال هذي الغنم تيغيا دوننا ‪ ...‬إن الغربية لفي خئس ونةطنار‬

‫وقال نييهر يرعننر العرب باختلافها في التل‪ -‬واستلحاقها للأؤعهاءز‬

‫بعمق بائى الهند اولاد نيلهندفب ‪ ...‬وبينكم ثزبى ولمن اليرابر‬

‫زذيلم ون فك ابن طنتة باسل ‪ ...‬ونزجان من اولاد عمرو بن عامر‬

‫فقد طنار كل الناس اولان واحد ‪ ...‬وصاروا سوان في أصول الناصر‬

‫بنو الأصنفر الانلالد اكرز ونكم ‪ ٠ ٠ ٠‬واولى بئنزبانا نلولد الأكالير‬

‫ابيليع لي مينههرأ ذطتأ نجاهرأ ‪ ...‬ولم ثر لودلهورأ من ذعنإ نجاهر‬

‫سوئثدتم لزما زفظه وليله ‪ ٠ ٠ ٠‬وئنذح جهلأ طامرأ واين طاهر‬


‫وقد ذكرين هذا الشعر تانأ في بمتاب الندم والأنماء واللير وقال الحسن لين‬

‫هانيء على نذهب الشعرية‬

‫وجاورت قومة ليس تنغي وتنغهم ‪ .. ٠‬أزاصؤ إلا زغونل وغنوئى‬

‫إذا ما نزعا بنعي العريقة اجينترنه ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى يزغوة منا علية كنون‬

‫لأرد ضنان يالنهلب لتهسونل ‪ ...‬إذا افتخر الأقوا‬

‫وتثئ ثرى ان الفوق اأرلت ‪ ٠ ٠ ٠‬على سننع في القطن وهو نبنيين‬

‫وقالت ئوهم لا آرى ان واحدأ ‪ ٠ ٠ ٠‬كأغف‪٠‬ينا حلى الممات نيئون‬

‫فلا لنك بينية بعدها في ئنتبية ‪ ...‬إذا افثخروا اذى الئخار ننون‬

‫رد اين قتبية على الشعوبية‬

‫واما اهل اللغنوية نإئإ منهم قؤصأ اخذوا‬ ‫اين قتبية في كتاب ئفننيدبل العربي‬ ‫قال‬

‫عن نعناه‪ ،‬قذههوا إلى يئوله‬ ‫ظاهر تغةرى الكتاب والمدن قثدتوا به ولم نفتشوا‬

‫عئا وجل ز اا إئى اثزننكم يند ايه آتقالم اا ‪ ،‬وقولهز اا اتنا الخقسخوع إغزنل نأصنلينوا‬

‫فهن انغوهكم اا ‪ ،‬وإلى قبل النبي علهمالصاأ والسلاثمفي لحطلتمفي جنة الزداتم‬

‫عنكم نخوة الجاهلية وتفاخرها بالاباء‪ ،‬ليس لعزينإ‬ ‫إئإ ايه قد اضهه‬ ‫ايها الناس‬

‫النؤمنون تتكافأ‬ ‫على خجممة فنر إلا يظقوى‪ ،‬يهم لأدق وادنى من ننىاب‪ ٠‬وقولهم‬
‫ال‬ ‫هذا‬ ‫على من لودزاهم وإنما النعنى في‬ ‫يمائهم سونيهدعى لةنتهع ادناهم وهم هأ‬

‫وجل‬ ‫عئا‬ ‫ايه‬ ‫عند‬ ‫الأحكام والمنزلة‬ ‫في طريقي‬ ‫لطواء‬ ‫المؤمنين‬ ‫الناس كلهم ون‬
‫إلا‬ ‫لأحد لةيههدل‬ ‫الدنيا ليس‬ ‫في امور‬ ‫الناس كلهم سواء‬ ‫ولو كان‬ ‫الأخرة‪،‬‬ ‫والنار‬

‫بامر الأخرة‪ ،‬لم ليكن في الانيا شر هف ولا نثنروف‪ ،‬ولا فاضدل ولا نئضولش فما‬

‫وقوله صلى ايه‬ ‫اتاكم كرس لاح فاممرموه‪٠،‬‬ ‫عليه وسلمته إذا‬ ‫تخفى قوله صلى ايه‬

‫عليه وسلب اقيلوا ذري الهيئات خثراتهم‪ ٠،‬وقوله صلى ايه عليه وسلم في يئنس بن‬

‫عاصر هذا لددقد الفقر‪ .‬وكانت العرب تقول( لا تزال الناقل بخير ما تهاهنوا فاةا‬
‫تنحدازؤا ظكوا ‪ ٠‬وتقول ز لا تزالون ينقر ما كان فيهم اشهراف وانهار ‪ ،‬فاةا خنلوا‬

‫الجمار‪.‬‬ ‫ننواسهة كاتغنان‬ ‫وإذا ونت العر{ قومة قالواز‬ ‫كلهم جملة واحدة قلكوا‪٠‬‬
‫والرجل الواحد لا شنتوي في لةضه اعضائه‬ ‫وكف فستوي الناقل في قطنائلهم‪،‬‬

‫ولا ستنكافأ نفامدله‪ ،‬ولكل لبعضها الفضلى على بعطن‪ ،‬وللراس الفضل على جموع‬

‫الظن امير القنند‪ ،‬ومن الأعضاء خادنه‬ ‫التين بالظل والحواس الخمس‪ .‬وقالواز‬

‫ومنها نندومع قال ابن ئنتبيةز ومن اعظم ما اؤعث الثنعوبية قنزهم على الغرب‬
‫لا نهضلوني عليه فهما انا‬ ‫بادم عليه السلاح‪ ،‬ويقوم النبي عليه البناة والسماق‬

‫فود‬ ‫ضنة من ضناته؛ شم للغزهم بالانبياء اجمعهن‪ ،‬وانهم من الغم خهز الربعة‬
‫وصالح وإسماعيل ومعممعلههع الصلاة والادب واحلموا يقول ايخرعإيمرجلذ اا‬

‫على التالمهنب ذزنة تعهنتها‬ ‫إئى ايه اصطفهي ادم ونىحأ ول الراهبة وال قطران‬
‫وانه لينارت وان‬ ‫إبراهم‪،‬‬ ‫يإسحاق بن‬ ‫ثم قنروا‬ ‫‪٠‬‬ ‫ينملهم اا‬ ‫يرعى تغطى والمإ ننسخ‬

‫إلسصاعهل لأنة تسنى هالجر‪ ٠‬وقال شاعرهم‬

‫في تلدة لم ئصل بيل بها شإهأ ‪ ...‬ولا خنلااء ولا يغلي وهندائى‬

‫ولا لقرم ولا تمراء من فطن ‪ ...‬لكنها لتني الأحرار اوطان‬

‫ارطن بيني بها نهنرى مطنابمفه ‪ ٠ ..‬فما بها من تني الئنناء إنسان‬

‫هالجر‪،‬‬ ‫زلد‬ ‫لأنهم من‬ ‫الغرب‪،‬‬ ‫عندهم‬ ‫اللخناء‬ ‫ولينو‬ ‫الغجم‪،‬‬ ‫عندهم‬ ‫الأحرار‬ ‫قلنو‬

‫وهي امة وقد تخطوا في هذا التانىيل‪ ،‬وليس كل امة هقال لها اللخناء‪ ،‬إنما اللخناء‬
‫من الإماء النمهئهنة في زغي الإبل وننثهها وجمع القطبي وإنما افذ من اللقن‪،‬‬

‫وهو سنتن النخيب نقل لخطى السقاء‪ ،‬إذا سمنئنملنر رينه‪ .‬فأما يثق التي طهترها ايه من‬

‫كل زنس‪ ،‬وارتضاها للخليل فزاشا‪ ،‬وللطنبل إلسصاعهل ومحمد انع‪ ،‬وقعلهما لها‬

‫نلالة‪ ،‬فهل يجوز لنلحد فضلأ عن نسلم أن نسنهها لغناء‪.‬‬

‫رد الشعوبية على ابن قتبية‬

‫الناس‬ ‫على ابن قتبية في »نن‬ ‫الشعوبية فهما فأن به‬ ‫قال يعطل نن قرى زان‬

‫وتفاضلهم‪ ،‬والعهد منهم والنمر إننا نحن لا ننكر »هن الناس ولا ئفاضلهم‪ ،‬ولا‬

‫السيد منهم ولا الصسود‪ ،‬ولا المقريف ولا النشزرفم ولكما نزعم ان ئفاطدلي الناس‬

‫ولكنه بالعالم سواخلاقهم وأدزفم انضهم‪،‬‬ ‫فهما قهنهم ليس لابائهم ولا بانابهم‪،‬‬

‫لدداقط المنبرءة‪ ،‬لم مننأف وهان‬ ‫الهنة‪،‬‬ ‫الا ئرىاته من كان ئنيع‬ ‫لنمهم‪،‬‬ ‫ونغد‬

‫كان صن بني هاشم في ذؤابتها‪ ،‬بمن امبة في ائومقها‪ ،‬ومن قس في اشرف تطن‬

‫منها إننا الكريم نن ئئمت افعالهروالثنرهف فن عزفت هئثه‪ ،‬وهو تغلى حديث‬

‫لين‬ ‫قيس‬ ‫في‬ ‫وقبله‬ ‫فاكرموه‪،‬‬ ‫قم‬ ‫كربة‬ ‫اتاكم‬ ‫إذا‬ ‫والسلع«‬ ‫الصلاة‬ ‫عليه‬ ‫النقل‬

‫عن‬ ‫بالذين‬ ‫قؤمه‬ ‫في‬ ‫لمنمئةده‬ ‫هذا‬ ‫فيه‬ ‫قال‬ ‫إنما‬ ‫الفقر‪.‬‬ ‫هذاه لددقد اكلا‬ ‫عاصر‬

‫وكان في اثنرف قطن‬ ‫عامر بن الطفل‬ ‫الا ثرى ان‬ ‫فتيله رلدن لهب‬ ‫خرهمهع‪،‬‬

‫في قهس‪ ،‬هقولت‬

‫واني وان قك اين نننند عامر ‪ ٠ ٠ ٠‬وفارسا النشهور في ثيل ننكب‬


‫فما ننؤدتني عامؤ عن وراثق ‪ ...‬أبلى ايه أل ألننو بانا ولا اب‬

‫وليتني أحصي جناها فائقي ‪ ٠ ٠ ٠‬اذاها وارضي نن زماها لممأكب‬

‫وقال اخر‬

‫انا واذى كئمت اواظنا ‪ ٠ ٠ ٠‬ليدهدذا على الأغنناب ل‪٠‬ثهتى‬

‫ننني كما كانت اوائأنا ‪ ٠ ٠ ٠‬قاني وآئعل مثل ماقغأوا‬

‫ولأ‬ ‫يئنلي‬ ‫احث‬ ‫بها‬ ‫يقضنة لم نيثطرى‬ ‫القرب‬ ‫لطن‬ ‫لأثضظى‬ ‫لتملعدةز‬ ‫لين‬ ‫بنس‬ ‫وقال‬

‫ولما‬ ‫الما ليجري زنى رجلا لينناامة نونها ترم فلا لؤم طهه‪،‬‬ ‫يرأها اط بعدي‪،‬‬

‫رجل انعي لزما دونه لؤم فلا بمرح لهب ومثله قول عائشة اثم المؤمنين هل جرم‬

‫ان‬ ‫ويل لؤم دونه وكرم فالكرة اؤلى به تنعني بقولهاز‬ ‫لونه لؤم فاللوم اولى بيا‬

‫اؤلى الأشياء بالانسان طهائؤ ل‪٠‬ئه وخصالها‪ ،‬فاةا ثئمت فلا نهنثاه لؤم اؤليته‪،‬‬

‫وإذا لزمت فلا ننتمه كرم اولئنته‪ ٠‬وقال الشاعر‬

‫لنفس جصنام سؤدت جصتانا ‪ ...‬وطمته الكنز والإئذانا‬

‫وصنترهته تلكأ فمانا‬

‫وقال اخر ز‬

‫ما لنا ظنلي ومئتي خننهي ‪ ٠ ٠ ٠‬ما انا تنأى ولا انا عزلي‬

‫إن انتمى نأتي إلى احب ‪ ٠ ٠ ٠‬فانني نأتي إلى أدبي‬

‫وتكلي رجل عندي عهد الملك بن نزران بكلام آها فيه كل نأهه‪ ،‬فأعجب عهذ‬

‫ابن نمفس يا امهز المؤمنين‬ ‫اين نن انث يا غلاما قالت‬ ‫الملك ما سمع منه‪ ،‬فقالت‬

‫عليه الصاد{ والسلع«‬ ‫النهي‬ ‫وقال‬ ‫صددقضص‬ ‫قالت‬ ‫النقد منلرى؛‬ ‫هذا‬ ‫التي نلت بها‬

‫فلك‬ ‫لك مال‬ ‫إن كان‬ ‫الخطابي‬ ‫بن‬ ‫ضر‬ ‫وقال‬ ‫ماله وترنه يهنه‪٠‬‬ ‫الرجل‬ ‫خننب‬

‫قتبية في بمتاب‬ ‫اين‬ ‫اعجت من‬ ‫وما رايخ‬ ‫فلو تزر‬ ‫يهن‬ ‫ولن كان لهم‬ ‫فهطنبم‬

‫تمئئمدهل الغرر‪ ،‬إنه ذهب فيه نل نذهب منء قضايل العرب‪ ،‬ثم ختم كماله يينذهب‬

‫واعد( القول‬ ‫الثتعوبية‪ ،‬فنقطن في آخره كل ما تنى في اؤله‪ ،‬فقال؛ اخر كلامهن‬

‫عندي إئإ الناس كنلهع لأب واثم‪ ،‬ئلقوا من ننىاب‪ ،‬واعيدوا إلى التراب‪ ،‬ولجز‪١‬ا في‬

‫ننخرى القؤل‪ ،‬وطؤوا على الأئذاء‪ ،‬فهذا فتمههنى الأعلى الذي نرنع به اهل الغقرل‬

‫عن الثعظم والهرياء والئخر بالأياء‪ ،‬ثم إلى ايه نزجعهم قثأقطع الأنسب وتجطل‬
‫الثنعوبهةز‬ ‫او كانت مائتة طاعئ ايه قالت‬ ‫إلا من كان ضنه الأقوى‪،‬‬ ‫الأغساب‪،‬‬

‫إنما كانت الغرب في الجاهلية ننأكح بعهنهم نساء بعيطن في غاراتهم باد ظني نكاح‬

‫بيني‬ ‫القرزدثى‬ ‫فقر‬ ‫وقد‬ ‫ابوه‪،‬‬ ‫اطهم نن‬ ‫فكيف تري‬ ‫منططنث‪،‬‬ ‫الدنقراء‬ ‫ولا‬
‫بن‬ ‫عامر‬ ‫بني‬ ‫من‬ ‫لضسدننها‬ ‫ننلئة‬ ‫في‬ ‫نرويه‬ ‫في‬ ‫الجهل‬ ‫قينثاون‬ ‫وانهم‬ ‫طيلة‬

‫صعصعهز‬

‫طلث وظلوا فنكون مطاطا ‪ ...‬وليس لهم إلأ عوالههم يدلون‬


‫قة‬‫ء‬

‫وهالههرن النطعئن من الأرطى‪ ،‬وإنما ارادها هنا قزجها‪ ،‬وهو القائل في تغطى ما‬

‫ففخر بهن‬

‫ومذ الأنيصنر الذي قام الله ‪ ...‬ثلاثن يوصأ شم قد زاذها يثرا‬

‫باب المتعصبين للعرب‬

‫قال اصدحايع العصطنة من الغربي لو لم ليكن مذ على المؤتر ينمتاقة ولا إحسان‬

‫الإهصان كما في‬ ‫العر واخراجنا له من دار الثنرلد إلى دار‬ ‫إلا استنقاذ( له من‬

‫شوب رلثا ون بنوم‬ ‫إئا يئؤصأ نقادون إلى لحظوظهم بالعناصر‪ .‬وكما قالواز‬ ‫الأثر‬

‫ارضى‬ ‫إلى‬ ‫الشرير‬ ‫ارضى‬ ‫من‬ ‫إخراجهم‬ ‫لري‬ ‫السلاسل‪.‬‬ ‫في‬ ‫الجنة‬ ‫إلى‬ ‫ينادون‬
‫على اوا تيغئاضنا للبنك فيهم‪ .‬فمن اغظلعلهلد نعمل يئن يحظى نفننه‬ ‫الثسلام‪،‬لكقيب‬

‫لحهانك‪ ،‬فاين امرنا بقتالتي‪ ،‬وفرطن علينا خ‪.‬ستنهايسنبنو‪ ،‬وزيلينا في نكاتهتكر وقلم نافي‬

‫بن خيبر بن مطهم رجلا من اهل الموالي نصلي به‪ ،‬فقالوا له في ذلك؛ فقالت إننا‬

‫اراك ان لتواضع ليل بالصئلاة خلئه‪ ٠‬وكان نايلي لين خبير هذا إذا نئاث به جنازة‬

‫وابلذتاها‬ ‫عرسة‪ ٠،‬قالت‬ ‫وإذا قالواز‬ ‫هذا؟ فاةا قالواز ثرشي‪ ٠،‬قالت والنماها‬ ‫قالت من‬

‫وكانوا‬ ‫قالت‬ ‫وتقع ما شاء‪.‬‬ ‫ما شاء‪،‬‬ ‫ايه نأخذ‬ ‫هو مال‬ ‫قالت‬ ‫نؤن‪٠،‬‬ ‫قالواز‬ ‫وإذا‬

‫لا نيظونهم‬ ‫وكانوا‬ ‫او نؤلى‪٠‬‬ ‫او طب‬ ‫جمار‬ ‫الصلات إلا ثلاثة‬ ‫لا نيثطع‬ ‫نيأنولونز‬

‫ولا‬ ‫ولا تنشون في الصنف معهما‬ ‫ولا قؤلممونهع إلا بالأسماء والالقاب‬ ‫بالقلم‬

‫اطعموا‬ ‫وإن‬ ‫على رئولتمهع‪،‬‬ ‫طعاما قاموا‬ ‫رإنسخطنروا‬ ‫النؤكب‪،‬‬ ‫نئإمونهم في‬

‫المولى لينه وفضله وهمه الجلسوه في طرف الخزان‪ .‬لئلا تتخفى على الناظر انه‬

‫احد منسالعرب‪،‬‬ ‫على القنائز إذا خصثر‬ ‫ولا يدعونهم يتصلون‬ ‫ليس من الغرب‪،‬‬

‫وإن كان الذي نتنفس جريرة‪ .‬وكان النا( لا زن‪٦‬ب المراة منهم إلى ابيها ولا‬

‫إلى اخيها وإنما تنهيها إلى نوالهها‪ ،‬فإن زضضي زرج وإلا زث‪ ،‬فالى ئقجس الأب‬

‫خهز‬ ‫وكان ليفانا‬ ‫بها‪،‬‬ ‫تخل‬ ‫وإن كان قد‬ ‫التكاح‪،‬‬ ‫والأع بخبر زاي نوالهه يلسع‬

‫لنكات وقال نييادن ردعا نعارية الأغنف لين بنس ونننرة بن خأدب فقالت إفهي رايث‬

‫هذه الخنراء قد ثنمثرت‪ ،‬واراها قد طعنت على العلف وكأني انظر إلى زثهة منهم‬
‫الشوق‬ ‫لإقامة‬ ‫ثنطرأ‬ ‫وادع‬ ‫اقتلمثنطرأ‬ ‫ان‬ ‫رايخ‬ ‫فقد‬ ‫والنلمحلن‪،‬‬ ‫الغرب‬ ‫على‬

‫نئنل أخي‬ ‫ارى ايى لنمفس لا تتخنيليب‪،‬‬ ‫وجنارة الطرهق‪ ،‬فما ثزؤن؟ فقال الأحنف‪..‬‬

‫وقد شازثنلهم وشاركونا في التنس فظننك اني قد يمتلك‬ ‫لأمي وخالي زنؤلايا‬

‫لتولي ذلك‬ ‫فأنا‬ ‫الأمير‬ ‫أيها‬ ‫اجعلها‪-‬لي‬ ‫فقال اننرة بن خئدبز‬ ‫عنهع‪ ،‬يراطرق‪٠‬‬

‫منهم وانلي إلى ما تريد منه‪ .‬فقالت قوموا حلى انظر في هذا الامر قال الاغنفز‬

‫قئننا عنه وانا خائك‪ ،‬واتهمت ايلي خريغأ‪ ٠‬فلما كان بالظداة ارسل إلنإ‪ ،‬يعلمك انه‬

‫اخذ بزايي وئرلق زاي نننرنز‬

‫الئنس في يإطكه وزهده وستقثئفه وإخهاته وعبادته ظنه‬ ‫عهد‬ ‫عامل لين‬ ‫رئوي ايى‬

‫عامر صاحب ليراق في ئشهمهع‬ ‫عهد ايه لين‬ ‫عأ‬ ‫ظلان‬ ‫لمطران مولى عثصانسلين‬

‫عامر على عثمان وطغنه طهه‪ ،‬فانكر ذلك فقال له ننرانز لا كثر ايه فهنا يثللد‪٠،‬‬

‫نمو‬ ‫بل عبر ايه فهنا مثلك؛ قتيل له انيدعو عليك فتدعو له؟ قالت‬ ‫فقال له عامر‬
‫جالسا‬ ‫عامر‬ ‫اين‬ ‫فاستوى‬ ‫نسليابنا‪٠‬‬ ‫وسينوكون‬ ‫ففافنا‬ ‫ويخرزون‬ ‫بلزقنا‬ ‫نيقنحون‬

‫وكان نئكئا‪ ،‬فقالت ما بينك اظألو تنغرف هذا اليات لئهنللد وبهاذنلم‪ ٠،‬فقالت ليس‬

‫ايه بن خالق بن‬ ‫عهد‬ ‫إل خالد بن‬ ‫وقالواز‬ ‫اعرفه‪.‬‬ ‫اعرفه لا‬ ‫بملإ ما ظننك الري لا‬

‫وقتلوا صاخهه نقاقلة‬ ‫علة العزيز إلى قتال الأفارقة قزموه‪،‬‬ ‫افيد لما ولجه اخاه‬

‫بع مجشم‪ ،‬وينقؤا امراته ام خنصري لينث المنذر لين الجابىوم الغندي‪ ،‬فا»موها فهي‬

‫غالؤا فهها‪ ،‬وكانت من اكنل الناس كمالا فشننا‪،‬‬ ‫الطوق غالسزئ بادية الصحاسن‪،‬‬

‫ظتةاهدت فيها الغرب والنولى وكانت الغرب تزهد فيها على الغصدلئة‪ ،‬والموالي‬

‫حلى‬ ‫فيها‬ ‫تزايدوا‬ ‫ثم‬ ‫الفذ‬ ‫عشرين‬ ‫العر{‬ ‫حتى تلقتها‬ ‫الفلاو‪،‬‬ ‫على‬ ‫فيها‬ ‫نتيليد‬
‫الئنس من لمحفها بالسيد‬ ‫عهد‬ ‫الخوارج مسخ‬ ‫فاقبل رجل من‬ ‫الفذ‬ ‫قلغوها منعهن‬

‫قضزب لخقها‪ ،‬فأخذوه ورفعوه إلى يئطرتز بن الفخاءة‪ ،‬فقالواز يا امير النؤمتهن‪،‬‬
‫إن هذا استهلك تنحهدعهن الفا من ننت المال‪ ،‬ولكل انة من إماء الصؤمتهن‪ ٠،‬فقال لهن‬

‫قد‬ ‫الاسماعيلية والإسحاقية‪٠‬‬ ‫هؤلاء‬ ‫إني رايخ‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫يا نر‬ ‫ما تقول! قالت‬
‫التهنط‬ ‫إلا‬ ‫تنقى‬ ‫فلم‬ ‫ااةدق‪،‬‬ ‫راصزم‬ ‫ارتفعنا سالأسوا‪١‬س‬ ‫حينى‬ ‫عليها‬ ‫تنازعوا‬

‫بالطهوف‪ ،‬قراهم ايى تسعهئى الفا في لجنب ما خندهث من القتنةسبين المسلمين قننة‪٠‬‬
‫لا اقلد‬ ‫ينمهرهنى من تنئهون ايه اصابتها‪ .‬قالواز فأقل مننه‪ ٠،‬قالت‬ ‫فقال قطرنا نغلوا عنه‪،‬‬

‫الجلود‬ ‫بن‬ ‫النظر‬ ‫القصر{ واتى‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫الغنزدتز‬ ‫هذا‬ ‫لتيم‬ ‫ثم‬ ‫ايه‬ ‫من فبيت‪.‬‬

‫نينتخديه بذلك السهب‪ ،‬فزطنله واحسن إلهه‪.‬‬

‫قال ابو تنئههدةز ننا عهد ايه بن الأهتي ليقوم من الموالي وهم هتذاكرون اللحو‪ ،‬فقالت‬

‫طنفوان‬ ‫لحن‬ ‫ننوس‬ ‫ليته‬ ‫لممههدةز‬ ‫ابو‬ ‫قال‬ ‫الهدم‬ ‫تلى‬ ‫لأول‬ ‫انكم‬ ‫اصلحتموه‬ ‫لئن‬
‫الهادية‪.‬‬ ‫فندق ابو ننههعنة الأعرابي من‬ ‫الأصمعنإ قالت‬ ‫وحاقان ونؤننل لين خاقان‪.‬‬

‫فقال له رجلي ايا ننههعية‪ ،‬اتآتوضانىن بالهادية؟ قالت والمه يا بن اخي‪ ،‬لقد ثنغا نتوضا‬
‫فيكفينا الئوهئز الواحد الثلدثةسالأيام والأربعة‪ ،‬حتى دخلت علينا هذه الحمراء‪.‬‬
‫يعني النزالي‪ ،‬ققغلت ئهق استاهها بالماء كما نويلدقى الافاق ونظز رجل من‬

‫إلى تم تيأسلها‪،‬‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫كثهرم‬ ‫بماء‬ ‫الموالي نيهئهنجي‬ ‫من‬ ‫إلى رجل‬ ‫الأعراب‬

‫وهلا الري ان ئثنزب بها ننوهقأ؟ وكان ينمقهل بن ظنة المرتأ اشث الناس خونة‬
‫في العرب‪ ،‬وكان لىكنأ في الهسادية‪ ،‬وكان هصنهر إلهه الخلفاء‪ .‬زقالى لعهد الملك بن‬

‫ننزؤان إذ خطب إلهه ابنته القزباءز لجنتي فاء زلدلير وهو القائل‬

‫دحت ‪ ...‬لينو مالك لمملنظأ ومعلنا لمالك‬


‫ثئا بني يقتل رجالأ فاصنق‬

‫لكى افي د هرأ يإتنهطع المال ثقله ‪ ٠ ٠ ٠‬وسؤز اشههاه ا لإماء الغزارلد‬

‫وقال ابن أبي ليلية قال لي عسى بل مولددى‪ ،‬وكان جائرأ شديد الغطننةب‬

‫السل بن ابي الصن‪ ،‬قالت ثة نن؟ قلثز مسحممل‪٠‬ن‬ ‫نن كان ققهه ا لققصنر ةإ قلضقز‬

‫سبرلمن‪ ٠،‬قالت فما ضا؟ قلثز نؤلهان‪ ٠،‬قالت فنن كان فقهه مكة؟ قلثز ضلع بن ابي‬

‫زياح ونجاهد بن نقر وننجهد بن خيبر ولنلهصان بن ساري قالت فما هؤلاء؟ قليخز‬

‫بوإلي‪ ،‬قالت فمن فقهاء المدنة؟ قلثز زند بن اتنلم ومحمد اين النمكدررنافر بن‬

‫ابي نجبح‪ ٠،‬قالت فما هؤلاء؟ قلثز تولى فتغقر لونه‪ ،‬ثم قالت فمن افقه اهل قهاء؟‬

‫قليخز زبيعة الراي وابن الإناد‪ ٠،‬قالب فما كانا! قلثز من الموالي‪ .‬نارية وجهه‪ ،‬شم‬

‫قالت فنن كان فقهه اليمن! قلتم طاووس وابنه وقنا‪-‬بن ننننه‪ ٠،‬قالت فما هؤلاء؟‬

‫فقيه‬ ‫كان‬ ‫فمن‬ ‫قالت‬ ‫تم‬ ‫قاعدا‬ ‫اودااوانتصب‬ ‫فانتفخث‬ ‫الموالي‪.‬‬ ‫من‬ ‫قلثز‬

‫قلثز‬ ‫هذا؟‬ ‫عطاء‬ ‫فما كان‬ ‫قالت‬ ‫الغراساني‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫عطاء‬ ‫خراسان! قلثز‬

‫فقها‬ ‫كان‬ ‫فنن‬ ‫قالت‬ ‫ثم‬ ‫خقته‪،‬‬ ‫حلى‬ ‫اسودادا‬ ‫واسوأ‬ ‫ترتدا‬ ‫رجنم‬ ‫فازداد‬ ‫تولى‬

‫تغهظا‬ ‫فازداد‬ ‫مولى‪.‬‬ ‫قلثز‬ ‫هذا؟‬ ‫مكحول‬ ‫كان‬ ‫فما‬ ‫قالت‬ ‫نظحول‪٠،‬‬ ‫قلثز‬ ‫الشام!‬
‫ملعون بن يههران‪ ٠،‬قال؛ فما كان؟‬ ‫فنن فان فقها الجزيرة! قلثز‬ ‫ثم قالت‬ ‫وخنقا‪،‬‬

‫قلثز مولى‪ .‬قالب فتنفس الصئعداء‪ ،‬تم قالت فنن كان فقهه الكوفة؟ قالت فوالق لولا‬

‫خوفه لقلثز الخكم بن لمننغة ؤعئار بن ابي لسليصان‪ ،‬ولكن رايخ فيه الشرك فقلت‬

‫إبراهيم والثنعهي‪ ٠،‬قالت فما كانا! قلك ينمريئان‪ ،‬قالت ايه اكهر‪ ،‬وستن جأشع‬

‫انتر الحلاج لما خرج‬ ‫مرور بن إ‪-‬ر ااباا‪ ،‬في كتاب النرالي والعربي‬ ‫وذكر‬

‫العراف‬ ‫اهل‬ ‫قزى‬ ‫ولقي ما لقي من‬ ‫الجارود‪،‬‬ ‫ايه بن‬ ‫وعهن‬ ‫الاشعث‬ ‫اين‬ ‫عليه‬

‫اهل‬ ‫من‬ ‫والنور‬ ‫والنقلة‬ ‫الفقهاء‬ ‫عليه‬ ‫وخرج‬ ‫وخلعه‬ ‫قاتله‬ ‫نن‬ ‫اكثر‬ ‫وكان‬

‫اليصرة‪ ،‬ظنا ظم انهم الجمهور الأكهر‪ ،‬والعنوان الأغظم‪ ،‬اضع ال ننقل ديواآهم‪،‬‬

‫انتم‬ ‫وقال‪،‬‬ ‫على الموالي‪،‬‬ ‫فأقبل‬ ‫ولا قلحاقدوا‪،‬‬ ‫يتلقون‬ ‫وهفئق جماعتهم حلى«‬

‫ظوج وخجم‪ ،‬وقراكم اؤلى يكب ففئاقهم وقطئى نضعهم كهف اضة‪ ،‬وننئرهم كهف‬
‫شاء‪ ،‬وسنقثى على ليد كل رجل منهم اسة المدة التي فخهه إلهها‪ ،‬وكال الذي تولى‬

‫وقال‬ ‫هنمل بن لقم‪ ،‬هقال له لجزانل لين جابر‬ ‫ذلك منهم رجل من بني ننغد بن‬

‫شاعرهم‬

‫وأنت نل لةئنثرى الجنلنل زاطه ‪ ٠ ٠ ٠‬قئا شيقلا حلى عاد بالختم‬

‫وهو يعني‬ ‫وقال اخر‪،‬‬ ‫على النصرة‪.‬‬ ‫نريد الخكم بن ايوب الخلقي عامل الحلاج‬

‫اهل الكوفة‪ ،‬وقد كان قاضهم رجل من الموالي هقال له نوح لين ذئاجز‬

‫إل القيامة فهما أحسب اقتربك ‪ ...‬إذ كان قاطنئنم نوغ بن ذئااج‬

‫لو كان طنا له الحناء ماتقضخ ‪ ...‬صحيحة كله من سنثثى خخاج‬

‫وقال اخر‬

‫جارينإلمتنر ما ننؤثى الإبل ‪ ...‬أنتمزقها الحخاغ من قنع وظل‬

‫لو كان شاهدأ حتيفزخننل ‪ ...‬مانقثننزثئالد من خبر نبذل‬

‫إل ابي يات‬ ‫ويذزى ائى ايرانيا منمبنسيسسالغأير دخل علي لمزار القاطميم فقالت‬

‫نبها ا ناتيآم فعلية ع نثر‬ ‫وتركني واخا لي‪ ،‬وخط خطنن‪ ،‬ثمقالت وقوهنا‪ ،‬ثم نبها‬

‫لا؟ قالت فالمال اثلاثا؛ قالت ما‬ ‫ها هنا وارث خهركم؟ قللت‬ ‫للمال! فقال له سؤارز‬
‫انا‬ ‫المبيع كما اخذ‬ ‫فكه« ع يأخذ‬ ‫إنه ثزكنى وانى زهبينا‪،‬‬ ‫طى‪،‬‬ ‫أغنننلد فهمت‬

‫وكما يأخذ اخي؟ قألىي الجلي نغني‪ -‬الأعراينل‪ ،‬ثم اقبل على ننؤار‪ ،‬فقالت واذن لقد‬

‫علمت انل قليل الخالاث بالأهناء‪ ٠،‬قال ننؤارز لا فهالني ذلك عند ايه شيك‬

‫لرلركلام العرب قال احمل لين محمد بن عني رنهز قد نهس قولنا في المندب الذي هو‬
‫فنقلته إلى التعارف‪ .‬وعلق إلى التياصدل‪ ،‬وفي سنظضهل القرب‪ .‬وفي كلام يعطى‬

‫كان‬ ‫إذ‬ ‫الاعراب سخاصنة‬ ‫كلام‬ ‫في‬ ‫وتوفيقه‬ ‫ايه‬ ‫بغون‬ ‫قائلون‬ ‫ونحن‬ ‫للثتعوبية‪،‬‬

‫اشرف الكلام خننهأ‪ ،‬وعثزه زؤنقأ‪ ،‬واحسفه ييياجأ‪ ،‬واقلك طئة‪ ،‬واؤطنخه طرهقة‪،‬‬

‫وإذ كان نذائ الكلام طه طهه‪ ،‬ومنتسهة إلهه‬

‫تكلي خالا لين صنئوان بكلام في صنلهح لم تنصع الناقل كلاما‬ ‫قال رهجل من ونفر‬

‫قبله بقمثلم‪ ،‬وإذا باسرابضز في مإ ما في رخلهه قذاء‪ ،‬فأجابه بكلام زينت ابي يضما‬
‫كهف نقاريهم وإنما‬ ‫ؤهيحلدا‬ ‫ظنا راى خالق ما نزل به قال ليز‬ ‫اسصعه‪،‬‬ ‫اتى‬ ‫قلل‬
‫ايا‬ ‫قلك لهن‬ ‫أخزاقهم‪٠،‬‬ ‫إلهنا من‬ ‫اثم كهف نننابقهم وإنما سننري بما ننلنق‬ ‫سنغههم‪،‬‬

‫صنئوان‪ ،‬واذن ما الرمد في الأولى ولا ادع خندلد على الأخرى‪.‬‬

‫إلى‬ ‫فالتفت‬ ‫الغجت ذان‪.‬له‪،‬‬ ‫فكأئى‬ ‫وتكلم زيهعئ الناي سيؤصأ بكلام في الجلي فأكثر‪،‬‬

‫قلة الكلام وإيجاز‬ ‫اعراينإ؟ قالت‬ ‫البلاغة يا‬ ‫ما ستندون‬ ‫فقالت‬ ‫اعرابية إلى نيلهم‬

‫الصؤاب‪ ٠،‬قالت فما سنيندون الجنة قالت ما ثنيخ فيه منذ الهوي فكأنما الهئنه خنيرأ‪٠‬‬

‫قول الأعراب في الدعاء‬

‫قال عمل بن عهد العزيز زضسي ايه عنهن ما بنم اثنتي بالسلف من الأعراب لولا‬
‫نيك فيهم مقال لمتننقنن إذا اردين ان سننحهس الوعاء فاسمع نعاء الأعرابرقال‬

‫اللهم اجير لي والجلن بارد‪ ،‬وهالأئي‬ ‫يقال له مرثدز‬ ‫ايى علمههنالعرابيل‬ ‫ابو حاني‬

‫فالتربة نثهولة‪،‬‬ ‫جارية‪،‬‬ ‫والاقلام‬ ‫ننشورآ‪،‬‬ ‫والصنحف‬ ‫نئطلق‪،‬‬ ‫واللسان‬ ‫رابطة‪،‬‬

‫وعلز‬ ‫اللئس‪،‬‬ ‫وخثنله‬ ‫اسلغروفي‪،‬‬ ‫از‬ ‫قبل‬ ‫نزخو‪،‬‬ ‫والتضرع‬ ‫نريحة‪،‬‬ ‫والأنئس‬

‫على‬ ‫وقلل الآ اقدز‬ ‫ويمار التراب‪.‬‬ ‫‪-‬وتصرل الثنغر‪،‬‬ ‫وثئثنل الانساني‬ ‫الطندر‪،‬‬

‫وعلى‬ ‫علىالموث وكزنته‪،‬‬ ‫اغلى‬ ‫الغنل‪،‬‬ ‫وثئنطع‬ ‫استنفارا حين ففنى الألجل‪،‬‬

‫القيامة‬ ‫ليوم‬ ‫وعلى‬ ‫الثر وظئته‪ ،‬وعلى الميزان وخئته وعلى الطنراط وتلته‪،‬‬
‫وزؤعته‪ ،‬اخر لي نطفرة واسعة‪ ،‬لا منقاد( تهنيأ‪ ،‬ولا ستذع‬

‫اغفر لي نسخ ما نتنة‬ ‫عليةه ولم انىده إلهلفل‪،‬‬ ‫اطير لو نسثع ما ائسنزطنضز‬ ‫ئزيأ‪،‬‬

‫إليك منه ثم عدت فيه‪ .‬يا رب‪ ،‬تظاهزش علية منلير التعب وتداركث عندك مني‬
‫الذنوب‪ ،‬فلك الحمد على النعم التي تظاهزضخ‪ ،‬واستغفرلد للذنوب التي ستذاركث‪،‬‬

‫إلي رحمنك فقيرأثماللهم اتي اسألك سنتياح‬ ‫واصلحضق‬ ‫نعذابممكمنا‪،‬‬ ‫عن‬ ‫والنبيذ‬

‫الاكل عند انقطاع الأجل‪ ،‬اللهم اجعل خقز ضنلي ما فلي اخلي‪ ،‬اللهم اجعلني من‬

‫واجعل‬ ‫هم ذكرتهم ذكروا‪،‬‬ ‫إذا‬ ‫ابظهئهعسصدروا‪،‬‬ ‫وإذا‬ ‫اعطيتهم شكروا‪،‬‬ ‫الذين إذا‬

‫لي قلها نؤابا اوابا‪٠‬أع‪ ،‬لا فاجرة ولمنرزتابا‪ ،‬اجعلني من الذهن ا{ااحسنوا افيدادوا‪،‬‬

‫الاسباب‪.‬‬ ‫بي‬ ‫تقطع‬ ‫ولا‬ ‫الغذاب‪،‬‬ ‫ضة‬ ‫تخفق‬ ‫لا‬ ‫اللهم‬ ‫استغفروا‪،‬‬ ‫التماءوا‬ ‫وإذا‬
‫عنه‬ ‫وتغمز‬ ‫ورائه لنه‪٠‬ختي‪،‬‬ ‫وتاتي من‬ ‫شفقني‪،‬‬ ‫ما ستجهطع بن‬ ‫في كل‬ ‫قاحفظنسي‬

‫}عاق نن‬ ‫على نفهمته‪،‬‬ ‫ط‪٠‬دنهنى‬ ‫انعولد ذواء خفهفب صله‪ ،‬نئظاهرق ذنوبا‪،‬‬ ‫قؤتي‪،‬‬

‫بدنه ضغهف‪،‬س ونننمنه عاجزة‪ ،‬فد انتهت لمطته‪ ،‬وتخئث جثثه‪ ،‬ونة يثنون‪ .‬الملهم لا‬
‫نترننيني وانا ازجولد‪ ،‬ولا نتريغذبني وانا ادعولد‪ ،‬والحمد يه على طول القسغة‪،‬‬

‫وثنسناالئ‪.‬اعهة‪ ،‬وتشنج النروق‪ ،‬وإثاغة الئيق‪ ،‬وتاخر الثكائد‪ ،‬والحمد يل على‬

‫ولا‬ ‫قتهله‪،‬‬ ‫يودي‬ ‫لا‬ ‫الذي‬ ‫يثق‬ ‫والحمد‬ ‫لمنزته‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫خفوه‬ ‫وعلى‬ ‫جلمه‪،‬‬ ‫خلعه بعد‬
‫سيخيب نوله‪ ،‬ولا هزأ رسموأه‪،‬س اللهم ني أعوذ به من الفقر النا إلهلد‪ ،‬وبن الألى النا‬

‫لين واعوذ هم ان اقول ئورآ‪ ،‬او ا خثهم { فئهملاا‪ ،‬او اكون بلد ننمخرورآ‪ ،‬اعوذ بلد‬

‫فجاءة‬ ‫او‬ ‫الئعوة‪،‬‬ ‫وزارا(‬ ‫الركياء‪،‬‬ ‫وخلية‬ ‫الداء‪،‬‬ ‫وضضال‬ ‫الاعداء‪،‬‬ ‫شماتة‬ ‫صن‬

‫إلهي‪ ،‬نل اؤلى بالثثمدهر والزلل‬ ‫اللقمةردما سانعراسة وهوبملوف باهلئغهةم فقامت‬
‫نحهط‪ ،‬ولضافىلد ننإ‬
‫طملم لي و‬
‫مني وانغ غ‪٠‬لقتني‪ ،‬ونن اؤلى بالغلو منك تنتمني‪ ،‬و ‪.‬‬

‫كنك‬
‫و ي‪.‬نمطننين‬ ‫ضلنتني‪،‬‬
‫ا ه‬ ‫حهن‬ ‫عملة‬
‫ا نن‬ ‫ولم‬ ‫لك‪،‬‬ ‫بىالوئأ‬ ‫بثؤنك‬ ‫غثك‬
‫اط ه‬ ‫إلهي‬ ‫ماينر‪.‬‬

‫بعلمك‪ ،‬فتقاوز عن الذنوب التي يتهيأ علنا‪ ،‬والتماللد يا إلهي بوجوب زغننك‪،‬‬
‫بانقطاع نبنئي‪ ،،‬وافتقار{ إليهم وترا{ تننغي‪ ،‬انء ستغمر لي وئلحمني‪ ٠‬اللهم انغا‬

‫اطعنالد في اسن الاشياء إلهلد‪ ،‬شهاية اتى لا إله إلا انث زغذلد‪ ،‬لا شرهلق لك‪ ،‬ولم‬
‫لةغمدلد في اابمطب الأشياء إلهلد‪ ،‬الثنزبي بلس فاترغفر لي ما لططنى ذلا اللهم ابك اكل‬

‫انث شاهذههم وغائههع‬ ‫إلهي‪،‬‬ ‫النؤنسبن لأولهائك‪ ،‬وخقر المعنيين للنتوكلين عليلا‬

‫اؤوقثتنر‬ ‫إذا‬ ‫على ضمائرهم ربنا بمد للمس نكشوف‪ ،‬هللنا إليك نلهوف‪،‬‬ ‫باولملطلع‬
‫الغزمة‪ ،‬اوني إبمألد‪ ،‬واذا اكقث علية الهترمورلجاثا إلىالاستجابىة ممر جلبة بان‬

‫لي‪،‬‬ ‫نغئورآ‬ ‫إليك‬ ‫فاقلني‬ ‫لضائك‪،‬‬ ‫عن‬ ‫ونصنذزها‬ ‫يهدلد‪،‬‬ ‫كلها‬ ‫الامور‬ ‫ازئة‬

‫نغصوما بطاعنك باقري ضري‪ ،‬يا ازخم الراحمظىب‬

‫الأصمعي قالب تخنهن‪.‬ك فرانيضق اعرابها فطنوفلم بالئغهآ وبقر( يا ير نؤفرئ إلهه‬
‫ننبلها‬
‫هئمه‬ ‫لا‬ ‫إليك بذنوب‬ ‫واتهث‬ ‫فت سقزتي وذققث نئثى‪،‬‬
‫ضسغوة‬
‫م‬ ‫قد‬ ‫إلهه الزفت‬ ‫ن‪.‬نفى‬

‫عقوبظير‬ ‫اسهئجبر برضالد مسخ سخطك‪ ،‬وهغفولد من‬ ‫الأنهار‪ ،‬ولا ثغميها الهعابر‪،‬‬

‫القادم‬ ‫وغنزته‬ ‫الخطايا‪،‬‬ ‫عجلته‬ ‫من‬ ‫ارحموا‬ ‫النثنئعون‪،‬‬ ‫ايها‬ ‫فقالت‬ ‫التقت‬ ‫شم‬

‫ارنصواينعمن لئحته الذنرب‪،‬‬ ‫ارحموا من يئطع الهلاد‪ ،‬وننئف با تلك من الئ‪٢‬د‪،‬‬

‫الاليم بالذي‪ .‬اعلم‬ ‫فقر‪،‬‬ ‫وطزهد‬ ‫طنز‪،‬‬ ‫اننبر‬ ‫ارومبا‬ ‫وظهرت منه الغيوم‬

‫إلا ما لتمالتي ايه ان نقله لي عظهم خزصي‪ ٠‬شم زطعع في خلقة الهاب‬ ‫الرقة إلهه‪،‬‬

‫نفاه وقالت طنزع نغثي لك‪ ،‬وذل تقاضي بهن هدهلد‪ ،‬ثم انشأ هقولت‬

‫ينمزلج الأهنب نثنوم ‪ ٠ ٠ ٠‬صن الخقزاث ننهنلويع‬

‫وقد أصنيحضق وا قثر ‪ ...‬وما قذدلد نننللوب‬

‫هذه ينمثيهة‬ ‫اللهم إئى‬ ‫الغلي قالت سصعلطه اعرابيأ يغرنك يمشهة تنتمزفة وهو هقولت‬
‫لهقك‪ ،‬لا نشرا‬
‫نخقنك‪ ،‬واخا ايام ئالئنك‪ ،‬ياكل فيها ننترلجا إلهلخمن ل‪،‬ح ا‬
‫من ينمثلايا ‪.‬‬

‫البلد‬ ‫النصاة من‬ ‫اثئك‬ ‫ولكل خير فيها ترجى‪،‬‬ ‫بك لسان فيها تؤعى‪،‬‬ ‫بلد شنا‪،‬‬

‫وةخنك النناة من شغب النيندهق‪ ،‬رجاة مالا خلف له من فغدلد‪ ،‬ولا‬ ‫الننحهق‪،‬‬
‫لئح‬ ‫على‬ ‫صابرة‬ ‫النصنونة‪،‬‬ ‫ؤجوهها‬ ‫لك‬ ‫ايهةث‬ ‫ضلئلم‪،‬‬ ‫لجزهل‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫انقطاع‬

‫ينغعه‪،‬‬ ‫من‬ ‫مسنزادا‬ ‫يا‬ ‫خفار‪،‬‬ ‫يا‬ ‫رطهدوائلد‬ ‫بذلك‬ ‫تنجو‬ ‫اللهالي‪،‬‬ ‫وتلد‬ ‫السصائم‪،‬‬
‫شم قننط بثتا‬ ‫ارحم صدوين حزين نعالج بتقر وشههق‪٠‬‬ ‫ونستعاذأ من كل نئيي‪،‬‬
‫فطالما هيلث‬ ‫إليك رالههأ‪،‬‬ ‫ينا‬ ‫كنط نننطك‬ ‫ان‬ ‫اللهب‬ ‫وقالت‬ ‫السصاء‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫يةيه‬

‫لىههأ بنعمك التي تظاهرتي علية عند الغئلة‪ ،‬فلا ايأس منها عند الئوبة‪ ،‬فلا غئنلع‬

‫في‬ ‫والأنن‬ ‫الزلد‪،‬‬ ‫في‬ ‫الإصلاح‬ ‫نقت لي‬ ‫اقترافه‬ ‫من‬ ‫رجائي منك لما يئنمك‬

‫وقعا اعرابية فقالت يا عماد من لا‬ ‫إنلد لسلع نجيب‪.‬‬ ‫القلد‪ ،‬والعامة في القسد‪،‬‬

‫ويا‬ ‫الغزقى‪،‬‬ ‫ويا ننقذ‬ ‫الهلعفاء‪،‬‬ ‫ويا مجهر‬ ‫لا ئثئى له‪،‬‬ ‫ويا ئثن من‬ ‫قمصان له‪،‬‬

‫خظهم الئاجاء‪ ،‬انضنرالذي ننثخ لك ننؤاد الليل ويقاطل النهار وطنزء الثمر رشعاث‬

‫الهالك‬ ‫لا‬ ‫يا نضنيدلي‪،‬‬ ‫يا نجمل‪،‬‬ ‫يا نضن‪،‬‬ ‫الشمس وخفيف الئنقر وةوتز الماء‪،‬‬

‫هو عندي‪ ،‬ولكني ألدعلك بزحمنك‪ ،‬فاجعل العامة لي ثيغارأ ويثارأ‪،‬‬ ‫الخبز بخير‬

‫‪.‬‬ ‫وخلة دون كل بلاء‪.‬‬

‫رت‪،‬‬ ‫يا‬ ‫فقالت‬ ‫الطريثى‪،‬‬ ‫بها‬ ‫فئطع‬ ‫مجنى‬ ‫إلى‬ ‫اعرانة‬ ‫خرجت‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‬

‫اخذين واغطية وانغنث وننليث‪ ،‬وكل ذلك يألف ظل وقهنل‪ ،‬والذي خظم على‬

‫الخانق امرين لا سطضق لساني بمسالة احبا يقرلد‪ ،‬ولا بذلك زلمحرتي إلا إليك يا‬

‫ثلة المهن الساظين‪ ،‬أخثني بنود منك اتهحني فتى فراديس ينغنته‪ ،‬واتقلتي في‬
‫زا‪١‬وق لةضزته‪ ،‬احملني من الئاجلة‪ ،‬زانحني من الغنلة‪ ،‬واسدل على سلهترلد الذي‬

‫لا ثنرقه الرماح‪ ،‬ولا تزيله النيابي إنا لسلع الدعاء‪ .‬قالت وسصعضق اعرابها في‬

‫اللهم إل استغفاري إيالد مح كثرت ذنوبنا‬ ‫يدة من الأرطى وهو فقول في ؤعائهز‬

‫للقب وإئى نزكي الاستنفار مع نغرفتي سقف زحننك لغخز‪ ٠‬إلهي كم ئخلننضز إلنا‬

‫بنعمك وانت كني علني‪ ،‬وكم اتهغطرى إليه بذنويي وانا فقيل إلهلير لنهحان من إذا‬

‫توين عفا‪ ،‬وإذا قغد زفي‪.‬‬

‫وإن ر‬ ‫لا ستضللس‬ ‫اللهم إئى أنويي إليه‬ ‫اعرابيأ همقول في ئعائهز‬ ‫ولسصعضق‬ ‫قالت‬

‫قالت‬ ‫ءوقب في ما لا تينسلي‪.‬‬ ‫فاغفر لي ما لا فهدأ‪-‬يع‬ ‫لا نمنقصك‪،‬‬ ‫حمنك إيابى‬

‫وخوفة‬ ‫الخائفين‪.‬‬ ‫ضل‬ ‫اللهم إني الهالك‬ ‫اعرابها وهو هقول في ؤعائهز‬ ‫ولددصعث‬

‫اللهم‬ ‫اؤعدثب‬ ‫وخؤفا مما‬ ‫التعلم طمعا فهما ؤعدت‪،‬‬ ‫اثتلخم بئزلد‬ ‫حتي‬ ‫العاملهن‪،‬‬

‫اجذني من ننطوانك‬

‫اكزلئنل‪،‬‬ ‫إليك بلد‬ ‫لضسدننقث لي أنور وانغ ستنقر لمن هتور‪،‬‬ ‫فالجكي من ينثنانك‪،‬‬

‫بلد بالسنتهم‬ ‫اكواما امنوا‬ ‫اللهم إل‬ ‫اعرابها هقولت‬ ‫و سصعلطه‬ ‫قالب‬ ‫اقل‪.‬‬ ‫إليك‬ ‫ووكر‬
‫ثوهللىنا من ظابلم‪ ،‬فأدرلد‬
‫لفىننقنو اممماةمم‪ ،‬فاتركوا با اتنلبا‪،‬سوفم اننلا بلد بقلوبنا لو‬

‫بنا ما ايلنا‪ .‬قالت وراسل اعرابها مثغلقا باستار الثغرة رافعا ندين إلى السماء وهو‬

‫فعلين‬ ‫ولئن‬ ‫إخالك رنثلعل‪،‬‬ ‫وما‬ ‫فتم ظوبنا‬ ‫وئؤجهنك‬ ‫ينغذيننا‬ ‫اثزالد‬ ‫زن‪،‬‬ ‫بقولة‬
‫اعرابها همقول في‬ ‫لددصعث‬ ‫الاصمعي قالت‬ ‫لثجمعننا مح قوم طالما اهيغضناهم للير‬
‫طنلأتهز الحمل ينإ خندق لا نينوى نبنييأه‪ ،‬ولا نحمى ينمديأه‪ ،‬ولا نتلغ لحدودم اللهم‬
‫اجعل العوين خهز غائب نحهننظره‪ ،‬واجعل القلز خير نلنث فغنره‪ ،‬واجعل ما بعده‬

‫اللهم إل مغني قد اغزنرقتا ئموعأ من نةثهينك‪ ،‬فاغفر الزلة‪ ،‬وطن‬ ‫خهرأ لنا منه‪.‬‬

‫نقف اعرابية في فعطن‬ ‫خهزلير الاصمعي قالت‬ ‫على لجهل نن لم فنغ‬ ‫يجلمك‬

‫ترعاهم‬ ‫قللي‬ ‫وللناس‬ ‫بهإ عليز‪،‬‬ ‫لثصأق‬ ‫لحقوقا‬ ‫ضة‬ ‫لك‬ ‫إل‬ ‫اللهم‬ ‫فقالت‬ ‫المواسم‬

‫فثحينلها طي‪ ،‬وقد ترقب لهلا طننقتم قزى‪ ،‬وانا طنهظد الليلة‪ ،‬فاجعل فراي فيها‬

‫الجنة قالت ورانيخ اعرابها اخذ بخلظتى باب الثغرة وهويقولت لددائلك يقد بمابلم‪،‬‬
‫ذهبت ايانه‪ ،‬وبقيت اثامه‪ ،‬وانقطعت قنهوثه‪ ،‬وبقيت تنمعته‪ ،‬فارطن عنه‪ ،‬وإن لم‬

‫قالت‬ ‫ينهل راند‬ ‫عنه‬ ‫عهده وهو‬ ‫عن‬ ‫المولى‬ ‫فقد يعفو‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫عنه فاعطى‬ ‫سنزطن‬

‫اللهم إنه لا شزف إلا يئعال‪ ،‬ولا فعال إلا تمال‪،‬‬ ‫ردعا اعرابية عند الكعبة فقالت‬

‫لسصعلقا‬ ‫بنسسيضرة‬ ‫زيأ‬ ‫قال‬ ‫والآخرة‪.‬‬ ‫الئنها‬ ‫شزف‬ ‫على‬ ‫به‬ ‫الغتعهن‬ ‫نأضسلضي ما‬

‫فثنى لي ولانا‬ ‫يوسف‪،‬‬ ‫اليناج لين‬ ‫إلى‬ ‫انا بمكة إذ ئفعضق‬ ‫بهنا‬ ‫طاووسا هقولز‬

‫رافعا صدوثه‬ ‫الوادي‬ ‫اعرابية في‬ ‫سصعضترصدوين‬ ‫إذ‬ ‫نتحأث‬ ‫نحن‬ ‫فلنا‬ ‫ينقلسضق‪،‬‬

‫ممن الرجل! قالت صن افناء‬ ‫علية بالنلني‪ ،‬فاتي به‪ ،‬فقالت‬ ‫يالئلبية‪ ،‬فقال الحناجر‬

‫انث؟‬ ‫الكيان‬ ‫انية‬ ‫من‬ ‫فين لددألثني؟ قالت‬ ‫قالت‬ ‫لدعلنك‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫ليس‬ ‫قالت‬ ‫الناس‪٠،‬‬

‫قالثز من اهل اليمني قال له المزاجي فكلآ ع ةلنيس يىممذ لين يوسف‪ ،‬يعني اخاه‪،‬‬

‫هذا‬ ‫عن‬ ‫ليس‬ ‫قالت‬ ‫ن‪٠‬نلنته نقسهصأ خزاجأ ولأجا؛‬ ‫قالت‬ ‫الينن‪٠‬‬ ‫على‬ ‫عامله‬ ‫وكان‬

‫لددألظم قالت فعنا سألتني! قالت كهف طفث سهرته في الناس! قالت خلطه علوما‬
‫لمثتروصأ عاصهأ للخالق نطهعأ للننلوق» فائوئا من ذلك الحجاج وقالت لما اقدمك‬

‫افتراه بمكانه منك اعز مني‬ ‫وقأ تعلم مكانه مني؟ فقال له الأعراييز‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫على‬

‫بمكاني من ايه تيارين وتعالى وانا وافث ننته وقاصرزذنغه وفصأق ننه صثلى ايه‬

‫ولم هدر له جوابا حلى خرج الرجل باد إذن‪.‬‬ ‫عليه وسلم قالت فوقع لها الحلجاجا‬

‫اعوهذ‪،‬‬ ‫بنلد‬ ‫فقالت‬ ‫الكعهة‪،‬‬ ‫باستار‬ ‫النلنئم فتعلق‬ ‫اتي‬ ‫فتهعثه حلى‬ ‫طناووسز‬ ‫قالت‬

‫وإلهلد الوذ‪ ،‬فاجعل لي في اللهث إلى جوارلد‪ ،‬النزهة ممعصانلقم مندوحة عن ننع‬

‫اللهم ش بثرجلد القريب‪ ،‬ونغروظد‬ ‫الهاخلههن‪ ،‬وغنى صا في ايدي النستأثرين‪٠‬‬

‫القديم‪ ،‬وعاذنك الخنننة‪ ٠‬قال طاووسي ثم اختفى في الناس نألفهثه بغرفاث قائمة‬
‫على بيذمهه وهو هقولت اللهم إن كنين لم غئيلي بمنمهي ونطنهي وستعهي‪ ،‬فلا سمنغرمني‬

‫أجر النواب على نصهيته‪ ،‬فلا اعلم مصيية اخظق متن ززد رخؤطدلد وانصرف‬

‫وهو‬ ‫بالثعهة‬ ‫اعرابها قطوف‬ ‫رايخ‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‬ ‫زحمنك‬ ‫ننعة‬ ‫من‬ ‫نغروما‬

‫الحاجف‪،‬‬ ‫نينألونلد‬ ‫اللغات‬ ‫من‬ ‫بضروب‬ ‫الأصويح‬ ‫إلها‬ ‫ضننث‬ ‫إلهي‪،‬‬ ‫يننولت‬

‫اللهم قب‬ ‫وحالجتي إليه إلهي ال ئاهكرني على بلول الهأء إذ آثسديني أهل الدنيا‪.‬‬

‫لي خثك‪ ،‬وازطى طي نغلقلير للهم لا تغني بطلب ما لم تثأره لي‪ ،‬رمز يئذزته لي‬

‫ئتننره لي‪ .‬قالت فذضخ اعرابية لاين زلجهته إلى حاجة‪ ،‬فقالت كان ايه صاحقلد‬
‫لا‬ ‫نصاخهأ نظوءأ‪،‬‬ ‫انهى‬ ‫طلينك‪،‬‬ ‫لإخح‬ ‫وولية‬ ‫أطك‪،‬‬ ‫في‬ ‫ونغليئنك‬ ‫أمرلد‪،‬‬ ‫في‬

‫اشمت الميت بلد ينؤا‪ ،‬ولا ارى نحقهلد فهلا لدنوءا‪ ،‬قالت ومات ابل لاعرابه فقالت‬

‫اللهم إني وهلك له ما يئطنر فيه ون لسنلى‪ ،‬قهب له ما يئمل فيه من طاعنك‪ ،‬فايد‬

‫الجود واكرم‬

‫قولهم في الرقائق‬

‫وكر ايعرايمز نسبية فقالت نسيا وانا تركك لنرد الرؤوس يههنأ‪،‬‬ ‫الغيرة قالت‬

‫بسنن الوجوه لنودآ‪ ،‬وقؤنث المصلين بعدها اخذ هذا المعنى بعطل الشعراء فقال‬

‫يذثي ل ابي لئدفهانز‬

‫زنى الجنثائى نينونث ل خلب ‪ ٠ ٠ ٠‬لممثدار ننننن له لننودا‬

‫قزؤ ثنعورهن العود بيضة ‪ ٠ ٠ ٠‬وزن ؤجوههن البطن نودا‬

‫بكهث بكاء لموقعة ينئن ‪ ...‬اصاب اللغز واحذها الفريد‬

‫قالت وقبل لأعراينة اصدبيث بابنهاز ما احسن خزاةلد؟ قالت ان يقدر إياه أمنني‬

‫نصهيتي به قونث علي المصانة بعده‪ ،‬ثم انشات ثقولت‬


‫كل فقد سواه‪ ،‬وإن ‪.‬‬

‫غلهلد كيك اوحاذئ‬


‫قس‬‫دنث ‪ ...‬ك‬
‫لين‬
‫للق‬
‫نن شاء تعدين ق‬

‫أثييه‪٠‬طنى السراة لنقلتي ‪ ٠ ٠ ٠‬فعليك تركي الناظر‬

‫ليغ المنازل والاها ‪ ...‬ز خفائئ ونقابر‬

‫لي‬ ‫والجشاو‬ ‫الغداة‬ ‫قل‬ ‫ترين‬ ‫ما‬ ‫قالت‬ ‫ؤلدلد؟‬ ‫على‬ ‫غزنل‬ ‫كهف‬ ‫لأعراينة‬ ‫وقبلي‬

‫وذهب‬ ‫ولله‬ ‫امؤه وكثر‬ ‫نن طال‬ ‫قالت‬ ‫اثهه شهقلد؟‬ ‫ما‬ ‫لأعراييز‬ ‫وقبل‬ ‫لحزنذ‬

‫وخدوبة‬ ‫المذاع‪.‬‬ ‫لنوع‬ ‫ما ازنحءل بوننلم؟ قالت‬ ‫لأعراينة‬ ‫وقبل‬ ‫خلده آقب شهاثع‬

‫النزعى‪ ،‬واعتلاغ النوم في طننري‪ ،‬ثم انشا هقولت‬

‫الها ما لم نونضه لسبله ‪ ٠ ٠ ٠‬دان ستطنئئ‪.‬ه الهئلو} خهة‬

‫ولربما استهلك ثم اقول لا ‪ ٠ ٠ ٠‬إل الذي طنين النجاغ كر«‬

‫ا لثنعر‬ ‫نلنىبي‬ ‫دحضق‬


‫ا صد ‪٠‬‬ ‫غضثز قا«‬
‫ا صل‪ ٠‬ه‬ ‫كهف‬ ‫المتمثلة‬ ‫اخذته‬ ‫لأعرايي‬ ‫وفهلز‬

‫واعثر في الهعرة‪ ،‬قد اقام الأهل طنغري بعد ان اقمث طنغرم وقال اعراسةن‬
‫وقال‬ ‫ويا ثنرإ تدل‪.‬‬ ‫ننندول‬ ‫فيا خهز‬ ‫السوداء‪.‬‬ ‫اأكر‬ ‫فصر‪١‬لإ‬ ‫النحشاء‬ ‫ابير‬ ‫كن‪١‬م‬

‫اعراينر‬

‫إذا الرجال وليك أولانها ‪ ...‬فجعلت الغقانها تنغتاذها‬

‫واضطربت من بمقر اعضادها ‪ .. ٠‬فهي أروع قد زنا خصادها‬

‫امنلائها‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫الؤؤ‬ ‫جناب‬ ‫طنقرث‬ ‫فقالت‬ ‫إخوانه‪،‬‬ ‫بعطر‬ ‫شقليعة‬ ‫اعرايلى‬ ‫ووكر‬

‫وذكز‬ ‫واثنى ما كان نأبرأ‪٠‬‬ ‫نأدبر ما كان نثهلأ‪،‬‬ ‫واكفهزث وليون كانت بمائها‪،‬‬

‫اعرابز منزلا باز اطه‪ ،‬فقالت منزل وانني زطك عنه زننات النثور‪ ،‬واقامت فيه‬

‫الله نغفون فيه اثار‬ ‫وكان‬ ‫الظل‬ ‫كأنه الفى‬ ‫اقسى يالئنف‪،‬‬ ‫وقد‬ ‫اثافذ آلخدر‪،‬‬

‫الئأح‪ ،‬فأصبحت النفع تنغفو اثارهم‪ ،‬فالغهد قريبه والنلتقى تجبر ووكر اعرابي‬

‫وايمن لعنت‬ ‫الخنرة‪،‬‬ ‫اعهئى والمنفلت بالغنؤزة بعد‬ ‫فقال‬ ‫قومة تغيرت احوالهم‬

‫النزن بعد السرور وذكر اعرابية قوما تغتنرث حالهم فقالت كانوا ويل في ينمنثري‬

‫از‬ ‫ولم‬ ‫الثل‪،‬‬ ‫من‬ ‫اهدافهم‬ ‫نييسث‬ ‫حتى‬ ‫ننغة‪،‬‬ ‫ببدء‬ ‫الأهل‬ ‫فطزاه‬ ‫زقهق النغفاشي‬

‫صاحبا اخرة من الدنها‪ ،‬ولا ظالما اخثدق من النوث‪ ،‬ونن ينمطنف به الليل والنهائ‬

‫ازإياه‪ ،‬ومن ؤثل به الصوم افنام وقف إعراينل على دار قد باز اطها‪ ،‬فقالت دان‬
‫اذيالها‪.‬‬ ‫النبع‬ ‫بها‬ ‫وبيلت‬ ‫اثقالها‪،‬‬ ‫السحاب‬ ‫خطت مها‬ ‫نثهشسرة للأمبع‪،‬‬ ‫والمه‬

‫وذهب رزقه‪ ،‬فالتادء‬ ‫طويت صدحهفته‪،‬‬ ‫وذكر اعرابز رجلا تغيرت حاله‪ ،‬فقالت‬

‫شنر} إلهه‪ ،‬رالغهثى عنه قايطل ئفهه‪ ٠‬وذكر كعراينى رجلأ ضاق عهيخه بعد لينعش‬

‫فقالت كان وكل في نيللة عهثرى نننود‪ ،‬قثدحث عليه من النهر يأ خبر كابية الثانى‪.‬‬

‫الأصمعي قالت أنشذني الغقنلي لأعراينة نزثي ابنها‬

‫ن‪٠‬نتليهمنه الننوئى بعد اختيال ‪ ٠ ٠ ٠‬بهن طنلين ون قنا ونصنال‬

‫في رداء من الصفيح صنقيل ‪ ...‬وقمهمن من الحديد نوال‬

‫ثنث أن‪٠‬طلد لاعتداء قد الله ‪ ...‬ر ولم تنهر الننون بلالي‬

‫وقال اعرابية فرثي ابنه عند ذئنهز‬

‫زفنث بطني بعطر لنمفس نأصنسخ ‪ ٠ ٠ ٠‬وللنفس منها ذافن زذفل‬

‫خرج‬ ‫عيا ليكون بما قد كان‪.‬‬ ‫فنتريخلر‬ ‫الئنيا ئنطق بخبر لسانه‬ ‫إل‬ ‫اعراينزز‬ ‫وقال‬

‫اعرابية هاربا من الطاعون‪ .‬فبينا هو لضمائر إذا لذظمنه ائعى فماث‪ ،‬فقال فيه ابوه‪..‬‬
‫طاف تعي سننيزأ ‪ ...‬من هلالي ‪،‬قهرسقللق‬

‫والننايازصنؤ ‪ ...‬للفتى سز ننلك‬

‫ثل شيع قاتل ‪ ...‬حين سنفئى ا جلا‬

‫ونظر اعرابي بلدأ‪ ،‬فقالت بلد كالخرس ما تمشي فيه النياح إلا عابرات لضسدلييل‪ ،‬ولا‬

‫ليمر فيها النثر إلا باذلا دليل‪.‬‬

‫قولهم في ا لإستطعاح‬

‫إني وكل ما‬ ‫فقالت‬ ‫على تغن لين زائدة وهوي باليمن‪،‬‬ ‫يريق أعراينإ من بني قنانة‬

‫أعرف سلط بعد الإسلام واللحم اثرى من رظة يثلى من اهل الننل والخننب‬
‫إليك ون بلاده بلا ننهب ولا زلودهلة النا نعاةلد إلى المكاري وزتنهلينك في‬

‫زجاظد‬ ‫من‬ ‫نفطي‬ ‫وضعضق‬ ‫يحيط‬ ‫لةئودلد‬ ‫صن‬ ‫ئطنغني‬ ‫ال‬ ‫رانضز‬ ‫فان‬ ‫النغروف‪،‬‬

‫الشافعنإ زضضي ايه‬ ‫لددمعلطه‬ ‫الئسع بن لنلهصان قالت‬ ‫إلهه‪.‬‬ ‫قزصله والحسن‬ ‫فافعل‪.‬‬

‫تعالى عنخ همقولن فتر اعراضا علم بنم‪،‬تمفقالزز إنغا ا زجنكم ايه ا ابنان ننهد‪،‬‬
‫ولهنضاء طريقه وقال لدسدذة‪ ،‬زجم ايه امرا المطب ينمن ننعة‪ ،‬وفاسب من كفاف‪.‬‬

‫نأضلاه زينيل يزهصا‪ ،‬فقالت اقزلد ايه من تجر ان قنيئليلير فوقف اعرابية بقوم‪،‬‬
‫فقالت يا قوم ستتابعث علينا لودنون جاد ثيذاد‪ ،‬لم نيئيئى للسماء فيها سزلجع‪ ،‬ولا‬

‫للأرطى فيها صننع‪ ،‬قتطنت الجأ‪ ،‬وبنت الزثنل‪ ،‬وانخل الخصنب‪ ،‬نطح القنب‪،‬‬

‫وطزخأني الأيام‬ ‫هاملت الئاياثى‪،‬‬ ‫وثنقلف الننعاثى‪،‬‬ ‫وكنف الهال‪،‬‬ ‫وثنث المال‪،‬‬

‫إليكم خلبثضة للاار‪ ،‬نائضإ المحلة ليس لي ما لم انجع إلهه‪ ،‬ولا عشيرة النق بها‪،‬‬

‫قزجم ايه امرا زجم اخترايي‪ ،‬وجعل المعروف لجوايي‪.‬‬

‫نفرج المهدية تنوف بعد قناة من اللد‪ ،‬قننوس أغزاينة من جانب المسجد‪ ،‬وهي‬
‫تقولين قوم ئعوزون‪ ،‬سنسهث عمهم الغنون‪ ،‬وفإهخأهم الثهون‪ ،‬وضنئتهسع الننون‪ ،‬باد‬

‫وبىصهق‬ ‫ايل‬ ‫وبضثنة‬ ‫طسبهق‪،‬‬ ‫وانضاء‬ ‫ابنهم ننهيل‪،‬‬ ‫اموالهم‬ ‫وذهبت‬ ‫رجالهم‪،‬‬

‫نسصنهرا‬ ‫اطهر فامر‬ ‫الع في سفره‪ ،‬يرولحلفه في‬ ‫كلاه‬ ‫بخقر‪،‬‬ ‫امر‬ ‫من‬ ‫قهل‬ ‫رسوله‪،‬‬

‫اخبر على إيل خزهصة‪ ،‬فزكب‬ ‫الاصمعي قالت‬ ‫الخادم فدفع إليها فنسانة درهم‬

‫وقال‬ ‫لهب‬ ‫خلال‬ ‫لا‬ ‫من‬ ‫الحراق‬ ‫تذكب‬ ‫قالت‬ ‫حراصأ؟‬ ‫اتركب‬ ‫لهن‬ ‫فقيل‬ ‫قحيرنى‬

‫اعرابية‬

‫يا ليخ لي فغلين من يهد الهئني ‪ ٠ ٠ ٠‬كل الجواء تتخلق‪ .‬الحافي الزقخ‬
‫ايها‬ ‫اعترطن كراسة لغتهة بن أبي لظهان وهو على مئة‪ ٠،‬فقالت‬ ‫ابو الحسن قالت‬
‫شك من‬ ‫ا لهدهدصعلخ فثل‪ ،‬قالت‬ ‫قالت‬ ‫فيا اخاه؛‬ ‫لعق به ولم تنند‪ ٠،‬قالت‬ ‫ا لقليفة‪ ،‬قالت‬

‫الجهل‬ ‫تثري‬ ‫إليك‬ ‫وقثنكو‬ ‫يالئئولة‪،‬‬ ‫للهلده بالغموضة وننتصر‬ ‫نتقلب‬ ‫بعاملي‬ ‫بني‬

‫وزطاة الإمان‪ ،‬وثيأة فقر‪ ،‬وترادفة طنل‪ ،‬وعندك ما نيععه وتصرف عنه يرزننع‬
‫ايه ينلد‪ ،‬وا لوضتنىتعهنه عليلد‪ ،‬قد امرنا لك يغنالد‪٠ ،‬فلهضز إسزاينمنا‬ ‫ا لدهدتغفر‬ ‫لممتهة‪،‬‬ ‫فقال‬

‫إليلق فقوم بايطائنا عنلير‬

‫وينم لنفسه نعاذأ من‬ ‫زحع الميت نسلمة لم تنسخ النظم كلاصي‪،‬‬ ‫اعرابية فقالت‬ ‫وسأل‬

‫نوعه نقاصي‪ ،‬فإن البلاد نخدبة‪ ،‬والؤاز نطننعة‪ ،‬واليناة زاجر لمصنع صن كلامكم‪،‬‬

‫إحدى الصئذقتهن‪ ،‬فقم ايه ايرا لنننمد‬ ‫والغنم عازر فنم إلى إنىركم‪ ،‬والدعاء‬

‫بىداعيا بخلرر فقال له بعطل القرب متن الرجل! فقالت ممن لا تنفعكم نغرفته‪ ،‬ولا‬

‫علينا‬ ‫قيم‬ ‫قالت‬ ‫الغتبنإ‬ ‫عز الالتماس‬ ‫من‬ ‫لثننع‬ ‫الإهفقعاب‬ ‫ذل‬ ‫جهالخ‪،‬‬ ‫بمعركة‬

‫اعرابية فتري‪ .‬فشاثي قد املر‪-‬ت اللطناصل إبله‪ ،‬فنيععث له شنا من اهل المددجد‪،‬‬

‫ظنا دفعث إلهه الدراهم انشا يمعمقولت‬

‫لا والذي انا تنقد في قيادته ‪ ...‬لولا ثنماثه اعداء ثري إخن‬

‫ما لسئاني انى الجلي في نهاركها ‪ ٠ ٠ ٠‬واو امرأ قضاه القت لم نيئين‬

‫اخذ هذا ا لمعنى ‪٠‬لمعين ) النغذثهن فقالت‬

‫لولا ثنناينن اعداء آري خنني ‪ ٠ ٠ ٠‬وال انال بينجي تلى نزنتيغي‬

‫لما ن‪٠‬نطننضق إلى الئنيا تطالبها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا بذلك لما قزضي ولا يلغي‬

‫ولني ‪ ٠ ٠ ٠‬على امور ازاها ننؤف نثمني‬


‫ث هغ ‪.‬‬
‫لكل لمنافسة الأكفاء تى‬

‫وقد نتمثييضق بان أنثى ينننزلق ‪ ٠ ٠ ٠‬لا دين عندي ولا نأها نىتهني‬

‫الغنى قالت دخل اعرابية على خالق لين عهد اذن الئنرى‪ ،‬ظنا نثق بهن ليديه انشأ‬

‫هقول ز‬

‫أصهلننلم ايه يحيل ما بقدي ‪ ٠ ٠ ٠‬فما الهق المنال إذ ئنلروا‬

‫اناع ذلهئ القى بظسظسه ‪ ...‬فأزننلوني إلهلق وانتظروا‬


‫له‬ ‫فأمر‬ ‫بما نينرهم‪،‬‬ ‫إلههم‬ ‫تعوق‬ ‫حلى‬ ‫تيخلس‬ ‫لا‬ ‫وامنتظرواار والمه‬ ‫ارننلولد‬ ‫قالت‬

‫إلى‬ ‫اعراينل‬ ‫اقبل‬ ‫قالت‬ ‫الثننياني‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫وخلع‬ ‫وئنرآ‪،‬‬ ‫باربعة‪/‬بجرة نؤقورة ثيئا‬
‫صنوغلو كأ في‬ ‫الأعراسة من بني اسد‪،‬‬ ‫وكان‬ ‫فأقام بالئاغهة حهنأ‪،‬‬ ‫مالك بن طؤق‪،‬‬

‫يقاءة صنوف وثننلة ثنغر‪ ،‬فكلما اراد الئخول منعه النقابي وثكته الغههد‪،‬‬
‫وضربه الأشهزاط‪ ،‬ظنا كان في تعطى الأيام نفرج ما« بن طؤق نريد التنئاه‬

‫اخذ‬ ‫حلى‬ ‫ذلك‬ ‫قثقه‬ ‫فلم‬ ‫وننعوه‪،‬‬ ‫فضربوه‪،‬‬ ‫الأعرايي‪،‬‬ ‫فعازضه‬ ‫الئينهة‪،‬‬ ‫حول‬

‫ايها الأمهر‪ ،‬اغي عائذ بالمه من اشباطلرم هملاء‪ ٠،‬فقالزمالا‬ ‫ليجنان قبله‪ ،‬ثم قالت‬

‫ذعرا الاتنمراييي مل من حامية يا اعرابنا؟ قالت نعم اصلح الله الامبرران متصنمنيي‬

‫نانشا الاعرابية‬ ‫نعع‪،‬‬ ‫وثقل إلي يوجها قالت‬ ‫فتنظر إلية بطرظد‪،‬‬ ‫إلية قنننعلد‪،‬‬

‫هقول ز‬

‫بيا« دون الناس انزلاق حالجتي ‪ ٠ ٠ ٠‬واقللضق ألغغى حوله وأخوت‬

‫فهننعني الغنام والننتر ننقل ‪ ٠ ٠ ٠‬وانغ تجهد والطتروط صنفوف‬

‫يأورون ةؤلي في ااؤلوس كليم ‪ ٠ ٠ ٠‬زئين جياني نينيت( خئوف‬

‫وما لي من الدنيا وعوالم ولا لمن ‪ .. ٠‬تركض ورائي نلنإ ونصسعهف‬

‫وقد ظسم الخلان قبل وخينىفع ‪ ٠ ٠ ٠‬وتل هو فيها نازل وخليف‬

‫ثقطمة أغناثى النلولد ورحلتي ‪ ٠ ٠ ٠‬إليك وقد اخنث طنا صنوف‬

‫فميهئد ابقي الننز منك فنر لي ‪ ٠ ٠ ٠‬بها« نن طنزب التر« صننوف‬

‫ت ‪٠‬ج‪.‬ظل في نحو بابل خؤدة ‪ ٠ ٠ ٠‬قثلههي ون طنزب الثدئوط نغوف‬


‫فلا هم‬

‫نن نغطهه‬ ‫ثم قالت لنن حولهن‬ ‫ان نينثط عن فزسم‪،‬‬ ‫فاستطنثحلد مالك حنترمكناد‬

‫يزضا بينكيث وثنيا يثؤبهن؟ فوقعت عليه الثياب والذراهم من كل جانبه حلى‬

‫الأعراسن ثم قالزلهن هل ننقيضخ لك حاجة يا اعرايي؟ قالت اناإلبلد فلا؛ قالت‬ ‫ثختن‬

‫فإلى نن؟ قالت إلى الله ان ننققلد للعرب‪ ،‬فإنها لا تزال بخبر ما ققهث لها‪.‬‬

‫دخل اعرابي على مشاع بن عهد الملهم فقالت يا امير المقمتهن‪ ،‬أتك علينا ثلاثإ‬
‫ابواق فممام اذاب الشغب وعا‪ ،‬اكل الهب وعام افتقر الغظم‪ ،‬وعندكم امواله فان‬

‫لكم‬ ‫تكن‬ ‫وإن‬ ‫طهع؟‬ ‫لهحقجب‬‫هم‬ ‫فلة‬ ‫للناس‬ ‫تكن‬ ‫وإن‬ ‫اللر‬ ‫عياد‬ ‫في‬ ‫فنثوها‬ ‫لله‬ ‫تكل‬
‫قثطنثئنوا إن اذن منننتيتنميي النثصدقهني قال هشا« هل من حاجة خبر هذه يا اعراينا؟‬

‫قالت ما ضربك إليك اكان الإبل اثرع النيهر‪ ،‬والموطن الئجا لخاطغ دون عاب‬

‫ولا نغير في خير لا ننم‪ ،‬فأمر له هشام باموال يللزقث في الناس رامز للأعراينا‬

‫فقال‬ ‫قضاءها‪،‬‬ ‫حاجة هففعده‬ ‫رجل‬ ‫من‬ ‫اعرابية‬ ‫طلب‬ ‫قومه‪.‬‬ ‫في‬ ‫قرقه‬ ‫بمال‬

‫ليث‬ ‫ضر‬ ‫خبر‬ ‫من‬ ‫والمطل‬ ‫ثنمثرث‪،‬‬ ‫الحاجة وإن‬ ‫يئهس‬ ‫نعد‬ ‫نن‬ ‫إل‬ ‫الأعرابمة‬

‫إني‬ ‫فقالت‬ ‫بينهما لحزمة في حاجة له‪،‬‬ ‫اعرابية رجلا لم تئن‬ ‫اتي‬ ‫وقالت‬ ‫الجوار‬

‫بشنن‬ ‫وتوصلت‬ ‫يالثنكر‪،‬‬ ‫زفئدت‬ ‫الامل‪،‬‬ ‫على‬ ‫الئاجاءو وليزت‬ ‫امتطيت اليد‬

‫وغننلوالنراد‪٠‬‬ ‫الؤئ‪،‬‬ ‫واقف‬ ‫الثصند‪،‬‬ ‫وائرم‬ ‫النأزلة‪،‬‬ ‫واغسل‬ ‫الأمل‪،‬‬ ‫قخثق‬ ‫الظل‬

‫الحمد نر واعوذ بالمه ان أثير به‬ ‫وقف اعرابية على خلئة نونس النحوتز‪ ،‬فقالت‬

‫ولا نتحؤل من‬ ‫لا نننن ميتأ‪،‬‬ ‫ثلاثون رجلأ‬ ‫هذه المدير‬ ‫نا اناس لكننا‬ ‫وانساه‪،‬‬

‫وقلة‬ ‫ونضنو طريقه‬ ‫اين لددهبل‪،‬‬ ‫على‬ ‫عهدآ تصثق‬ ‫الفي‬ ‫فرحم‬ ‫وإن ئرقنا‪،‬‬ ‫ننزل‬

‫سنة‪ ،‬فإنه لا قليل مين الأجر ولا عني عن الم ولا يمل بعد الموت‪ .‬همقول ايه‬
‫عئا وجلذ نن ذا الذي نثرطن ايه بزضا حننفا‪ ٠‬إن ايه لا نيننثهنرطى صن ينمزز‪،‬‬

‫رلكن لتمهلو تينور عهادهوقف اعرابية في شهر رمضان على لثؤم‪ ،‬فقالت يا ينوب‬

‫ونعي ينتان لي والمه ما‬ ‫امس‪،‬‬ ‫على افواهنا من سنيح‬ ‫الفريضة‬ ‫سهذه‬ ‫لقد ختمك‬
‫بغلمهعمما م‪١‬ةلتا رنادل‪ ،‬فيل رجل كريم تذخم اليوم لملنا‪ ،‬فبلد لحشاشتنا‪ ،‬ننعه ايلة‬

‫شنا‪،‬‬ ‫يرغطوه‬ ‫ولم‬ ‫القوة‬ ‫نافترق‬ ‫بىطثغابى‪٠‬‬ ‫ذلموعار‬ ‫تقام‬ ‫فاهم‬ ‫نقامنا‪،‬‬ ‫ليقوم‬ ‫ان‬

‫ضة من سوء حالي وفاقتي‬ ‫اشذ والمه‬ ‫ثم قالت‬ ‫إلههم حلى تائلهم جمهعا‪،‬‬ ‫فالتفت‬

‫نقف‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‬ ‫المير‬ ‫طنجلكع‬ ‫لا‬ ‫الطريفى‬ ‫انتعلوا‬ ‫النواساة‪،‬‬ ‫فيكم‬ ‫توثصي‬

‫فما تركت لنا‬ ‫علينا سنون بتغيير وإنتقاصن‪،‬‬ ‫يا قوة تتابعت‬ ‫فقالت‬ ‫اعرابية علينا‪،‬‬

‫فانمعكرالئزع‪،‬‬ ‫رانجة‪،‬‬ ‫ثامنة ولا‬ ‫ولا‬ ‫نافطة‪،‬‬ ‫عافطة ولا‬ ‫ولا‬ ‫ئتعأ‪،‬‬ ‫لهقعأ ولا‬
‫ليلية ليل إياكم‪،‬‬ ‫فلعهنوني صن‬ ‫وقتلت الهئنخ‪ ،‬وعندكم من مال اذن قههطخ ينغمة‪،‬‬

‫ولا‬ ‫فلقد ننل‪٠‬ك اقواصأ ما لميعرطدون مرهضهم‪،‬‬ ‫ونهنز زمانه‬ ‫انيا انيتاح‪،‬‬ ‫وارحموا‬

‫ولقد ءنثدهث حتى‬ ‫وإن كرهوم‬ ‫ولا سينتقلون من منزل الى منزله‬ ‫نكئنون ننتهي‬

‫من‬ ‫اعرانة‬ ‫وقفضخ‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‬ ‫التقى‪.‬‬ ‫اكلط‬ ‫حلى‬ ‫وجغضق‬ ‫الثماء‪،‬‬ ‫اننيعلضق‬

‫فقالثز‬ ‫على عهد الرحمن بن ابي تكر الصئثهق رهنا الميت تعالى عنهما‪،‬‬ ‫قؤازن‬

‫ننلتنل‬ ‫بواد‬ ‫في‬ ‫وتزقعني رافعة‬ ‫هابطة‪،‬‬ ‫شاثعةي تههطني‬ ‫ارضى‬ ‫من‬ ‫اتهضق‬ ‫اني‬
‫لغصي‪ ،‬وعههدن خظضب‪ ،‬ونزكنني والية قد ضاق لي القلد بعد الاغلى والولد وبمثزة‬

‫النزثجى‬ ‫عشيرث تنغمين‪ ،‬فساكط احياء العربي‬ ‫لا ئزابة تؤريغي‪ ،‬ولا‬ ‫من الغدد‪،‬‬
‫لضسدلهيه‪ ،‬العامون لممبهيه‪ ،‬السكثهذ نايله‪ ،‬النثفنى لىيله‪ ،‬قنثث عليا وانا امراة قؤازن‬

‫نترينين صفدي‪،‬‬ ‫إنا انهى‬ ‫امري واحد{ من ثلاثين‬ ‫فاصتع نيي‬ ‫والوالد‪،‬‬ ‫الفلد‬ ‫قثنك‬

‫بانا ان تقية اإدي‪ ،‬وإنا ان تنثني إلى بلدي‪ ،‬قالت بل الجنغهن للير ففعل ذلك بها‬

‫اجمع‪ ،‬وقال اعراسةن‬


‫يا صر النهر ئزقث الجهلة ‪ ٠ ٠ ٠‬اكل ليئبناتي وانهوه‬

‫وفن لنا من الرمان خوة ‪ ...‬واللد ظينا إل إئى انه‬

‫ثهئعلقه‬
‫يمسك باذن لتىم‬
‫أيل‬

‫لجمدث‪،‬‬ ‫وأبي‬ ‫يضسدفهمن لجزدث‪،‬‬ ‫قوي‬ ‫يا‬ ‫فقالثز‬ ‫اعرابنة ليقوم‬ ‫وقفضخ‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫وحال قهسذث‪ ،‬فهل من فاعل نننر‪ ،‬وامر يننر‪ ،‬زجم انن من زجم‪ ،‬واثزطى نإ‬

‫نثرطع الأصمعي قالت اصابت الأعرات اعوام نكبة وثيأة وجهد‪ ،‬فدخلت طائفة‬

‫إخوانكم فيس الذين‬ ‫الناس‬ ‫ايها‬ ‫اعرابية وهو يقيلت‬ ‫ايديهم‬ ‫ولمن‬ ‫القصرة‪،‬‬ ‫منهم‬

‫تتابعت‬ ‫ننب‪،‬‬ ‫وطنزعى‬ ‫نؤين‪،‬‬ ‫وفال‬ ‫ننمن‪،‬‬ ‫عابزو‬ ‫الإسلام‪،‬‬ ‫في‬ ‫وشئكافىكم‬

‫خلودها قوته‬ ‫فاينا ما تقي من‬ ‫الوعي‬ ‫واهبمز‬ ‫اللهب‬ ‫نللاثو يقرن‬ ‫علينا سنون‬
‫قمظامها‪ ،‬فلم ثزلي ئعلل بةللد انضنا‪ ،‬ونعني بالغنث ظوبنا‪ ،‬حلى عادوممخنا قمظاما‪،‬‬

‫اثار‬ ‫وهذه‬ ‫الظهل‪،‬‬ ‫وقنلنا‬ ‫إلهكم فصرعن‪،‬ا الزتنهر‪،‬‬ ‫راهنا‬ ‫إشراقنا ظلامة‬ ‫وعاد‬

‫لانحة في يدناتنا‪ ،‬فزحم ايه نتصثقا ون ئثبر‪ ،‬ونواسرا من يئليل‪ ،‬فلقد‬ ‫نهثهنا‪،‬‬

‫يطمت الحاجة‪ ،‬وكنف الهال‪ ،‬وتلغ الصجهود‪ ،‬والقت تنزه النتصدثقهن‪ ٠‬الأصمعي‬

‫إل‬ ‫ايها الناس‬ ‫كنط في خلقة بالقصيرة إذ نقف علينا اعرابي لىئاا‪ ،‬فقالت‬ ‫قالت‬
‫وقد خنلتنا لهو النسائي وتخلت الدهور‬ ‫الئعاب‪،‬‬ ‫وننرز‬ ‫النثر تههنك الججاب‪،‬‬

‫على ننزيجها الزغر‪ ،‬قوانوا ايا اهتاح‪ ،‬ونهنو زمانه وطري فاقآ‪ ،‬وطريق قلمآ‪،‬‬

‫رجل من اهل الهادية نناقته‬ ‫عهد العزيز فقالت‬ ‫اتي اعرابية ضنز بن‬ ‫زحمكع المير‬

‫إليك الحاجة‪ ،‬وابلغني به الغاية‪ ،‬واذن لىئلك عن نقاضي هذا‪ .‬فقال عمرة ما سصعلطه‬
‫ابلا ون قال ولا اتعظ لنقولزله من كلامك مذا‪ .‬شوح عدنا لين حاني رجلا من‬

‫له‬ ‫شهد‬ ‫ننمبيل‪،‬‬ ‫وعابر‬ ‫على شنخ نجبل‪،‬‬ ‫تصذقوها‬ ‫يا قوي‬ ‫يننولت‬ ‫وهو‬ ‫الاعراب‬

‫انث؟‬ ‫نن‬ ‫وثؤنه ننلوب؟ فقال لهن‬ ‫تدينه نطلوب‪،‬‬ ‫وتبع ثنثواه نغالئنه‪،‬‬ ‫ظاهرلى‬

‫قكم هي؟ قالت ماك تعهر‪٠،‬‬ ‫قالت رجل من بني لددعد لغغى في ينة لزننحي‪،‬به قالة‬

‫قعلهالمه‬ ‫فقالت‬ ‫فاترعطاه‪،‬‬ ‫رجلأ‪،‬‬ ‫اسرارا‬ ‫لهى‬ ‫الوادي‪.‬‬ ‫تطن‬ ‫في‬ ‫ئونكها‬ ‫قالت‬

‫جذرة‬ ‫منك‬ ‫الما{‬ ‫خظ‬ ‫قعلي‬ ‫ولا‬ ‫زللنلا‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫وللنننر‬ ‫ننيهلا‪،‬‬ ‫إليك‬ ‫للنغروف‬

‫وجنه‪،‬‬ ‫إليهم ايها الملأ آمان طح لي‬ ‫يادقة‪ ٠‬وقف انعرايي ليقوم فقالت ايكو‬
‫لملحال‪،‬‬ ‫وثزوة من المال‪ ،‬وقنحهنطة من‬ ‫واناع علية ظكله‪ ،‬بعد سنغمة من الهال‪،‬‬

‫انتدى‬ ‫ثانجة‬ ‫لي‬ ‫ثزلد‬ ‫فما‬ ‫نوائهه‪،‬‬ ‫قسنا‬ ‫عن‬ ‫مصاعه‪،‬‬ ‫لملنمهقلي‬ ‫شرائطه‬ ‫اغثورهتني‬

‫طنزغها‪ ،‬ولا رانجة ازتجى لنمئعسها‪ ،‬فهل فيكم من نعلن على صزفة‪ ،‬او نغب على‬

‫خنفه‪ ٠،‬قزأه القوة ولم ننهلوه شيك فأنشأ هقولت‬

‫قد طناع نن‪ .‬ناكل ون أمثالكم ‪ ٠ ٠ ٠‬خودأ وليس اللون من قعالكأ‬


‫لا بارين اذن لكم في مال{ ‪ ...‬ولا أزاح النوع عن قنبنالكم‬

‫فالققؤ نغيئ ون صلاح حالكم‬

‫الأصمعي قالت لهى اعرايي‪ ،‬فلم نغظ ثننأ‪ ،‬فرفع ليديه إلى السماء وقالت‬

‫يارين انضزثنتيوذغري ‪ ...‬لديدنهقمثلصنغار الذل‬

‫جاءني القلب وثم لمشز ‪ ٠ ٠ ٠‬بخبر أنني وبغير اثر‬

‫كئهم تنافس في خغر ‪ ...‬تراهن بعد طنلاة القصر‬

‫وكلهمنلهثصق يصنري ‪ ...‬فانني ئعانيولإل الجري‬

‫لهى اعرابية وسعه ابنتان له‪ ،‬فلم يرغا شينأ‪ ،‬فأنشأ هقولت‬

‫أنا ابنتنا صايزا اياكصا ‪ ...‬إنكما ليعلن من تراكما‬

‫اذن نؤلاي ولهو نؤلاكما ‪ ٠ ٠ ٠‬فأنتملصا ينل صن لةخواكصا‬

‫ستضدئاغا لا ستأن‪٠‬نرا نكاكما ‪ ٠ ٠ ٠‬لعله يذخم نن أزاكما‬

‫لل تثنيها فالثهئ قد ابكاكصا‬

‫فتقام‬ ‫عاب‬ ‫الملك يالنطب كلل‬ ‫عهد‬ ‫عشاق بن‬ ‫الأعراب تنليع‬ ‫كانت‬ ‫الغني قالت‬

‫يا‬ ‫ثم قالت‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫اذن واثنى‬ ‫اعرابية قخيد‬ ‫فقام‬ ‫الحاسة يأمرهم بالإيجاز‪،‬‬ ‫إلههم‬

‫قلأن‬ ‫والنأع ننغضة‪،‬‬ ‫ايه تيارين وتعالى جعل الغطاء نحئة‪،‬‬ ‫إئى‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫اميز‬
‫اعرابية‬ ‫نقف‬ ‫الأيمعي قالت‬ ‫لع‬ ‫واجزل‬ ‫فأعطاه‬ ‫فغهكر‬ ‫ان‬ ‫من‬ ‫خنر‬ ‫يإحهلد‬

‫لخوتز على قوي فقال بعد الئنلهب ايها الناس ذهب المل‪ ،‬وخخف الخك‪ ،‬ونحن‬

‫الئنل‪ ،‬فمن ليرحم نهنو سفر وقلة ننفة‪ ،‬ونثرطى اذن بزطنأ حنننأ‪ ٠‬لا نينتقرطن انا‬
‫من لمتنهيم ولكن لييلوكم فهما اتاكم‪ ،‬شم انشأ هقولت‬

‫ينهنكهن‬
‫هن ‪ ٠ ٠ ٠‬على فقير بائس ‪.‬‬
‫جهم‬
‫مس‬‫قل من فأنى نثتدر و‬

‫أبي بناة وأبي قنهني ‪ ٠ ٠ ٠‬لجزاه ربي بالذي نغهغني‬

‫أئطنل ما بخزي به ذو التين‬


‫‪.‬‬
‫فقد‬ ‫أطسئني له‪،‬‬ ‫اذن الذي‬ ‫أطعمك‬ ‫اعرابيأ هقول لرولز‬ ‫سصعلطه‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫احههتني بثا خوعي‪ ،‬ودفعت عنى لنوءسظئي لبيوصي‪ ،‬فحفظك ايه على كل تينب‪،‬‬

‫حعلك ايه صادقا‪ .‬وقال اعرابية للمامونز‬


‫فقالت إل كنين كاذبا ‪٠‬ف ‪٠‬‬

‫قل للإمام الذي ترقى قضانله ‪ ٠ ٠ ٠‬راس الأنام وما الأثنين كاللاس‬

‫اني أعوذ لهارون وخئرته ‪ ٠ ٠ ٠‬وباين ينمخا زسول اذن تنناس‬

‫ون ان نترشد رحال الجيس راجعة إلى ‪ ...‬الهامة بالجزمان والناس‬

‫فمررط برجل منهم قاعه مع ئؤجته‬ ‫اصابت الأعرات نجاعأ‪،‬‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫بقارعة الطريق وهو هقولت‬

‫يا رن اني قلعؤ كما ئزى ‪ ٠ ٠ ٠‬وئؤجتي قاقدنل كما ئزى‬

‫والقطن مكي جائع كما ترى ‪ ...‬قنا ترى يا رهنا فهما ثزى‬

‫كني‬ ‫اصابتنا نننة وفدنا رجل من‬ ‫خأثني بعطل الأعراب قالت‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫وله ظب‪ ،‬ققعل هه ننوي نوعا نانشا هقولت‬

‫لظن ثيثنث نوعه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولي يثلخ ما با لكلب او بني أكتؤ‬


‫ثنثر إلية ا ه‬
‫ئ‪٠‬مس‬
‫تىه‬

‫صنضجهدجي بملدنأ قاعدأ لجنيزنكينز‬


‫فقلط لعل اذن يأتي لخنننه ‪ .. ٠‬ن‬

‫كاتي أميل النؤمنبن من البنى ‪ ٠ ٠ ٠‬وانغ من النغمي كاكك لجغفر‬

‫الأصمعي قالت لهى اعرابية رجلأ هقال له صرو‪ ،‬فأعطاه يزضهن‪ ،‬فرؤهما عليه‬

‫وقال ز‬

‫ئركضق لعمرو درضهه ولم ليكن ‪ ٠ ٠ ٠‬لئغلسضي طي فالتي يزضا ضنرو‬

‫هطرفهما ‪ ٠ ٠ ٠‬سزيعهن في نمئصرى المروءة والألمير‬


‫وقلضق لعمرو نأهما فا ص ه‬

‫اإ في نسبمتالي النإو وجائ في بلاد اينإ‪،‬‬ ‫وقف( علينا اعرايي‪ ،‬فقالت‬ ‫ابو الحسن قالت‬

‫طنور‬ ‫فهل فيكم من نواسي في الثه؟ الاصمعي قالت‬ ‫وطالبن خنر من رزق المهم‬

‫إليها يرعرخضهم‬ ‫يخنهر شمد فخرج‬ ‫الزباء‬ ‫اعرابية بفبمثرآ المنال والزلد وقلغه ال‬

‫للموث‪ ،‬وانشا هقولت‬


‫قلك لغنى نننهز استعدت ‪ ٠ ٠ ٠‬هابي قهالي فالجهسعي وجثي‬

‫وبابمري يصالب وررلمج ‪ ٠ ..‬اعاد اذن على زي الند‬

‫فأخذته الشس‪ ،‬فمات هو وابقى عياله‪ .‬لهى اعرابى شيخا من بنى نزران وحوله‬
‫قوم خلوسز‪ ،‬فقالت اصابتنا فية ولي ليهدر يظدرة يهنتأ فقال التشيلي اما الطنة‬

‫ليلي‬ ‫تنبيها يما‬ ‫ويكون‬ ‫ثمدبد‪،‬‬ ‫ون‬ ‫طنفائخ‬ ‫السماء‬ ‫ولمن‬ ‫ليهنكم‬ ‫انى‬ ‫وايم‬ ‫فزينت‬
‫نعفهن لك اطنعافا كثهرة‪،‬‬
‫وانا البنات ظيث ايه ا طجه‬ ‫عليكم قطرة‪،‬‬ ‫البحر فلا تقطر‬

‫إلهه‬ ‫فنظر‬ ‫قالت‬ ‫خهرلد‪٠،‬‬ ‫وقعللد ليهنهن نثطوع اليدين والزجلهن ليس لمن سب‬

‫لدديء‬ ‫المنظر‬ ‫قلخ‬ ‫ارم‬ ‫ولكن‬ ‫لين‬ ‫اقول‬ ‫الري ما‬ ‫الاعرابي ثم قالت يةلنإ ما‬

‫ورقف امراينر على‬ ‫حولا‬ ‫الجلوس‬ ‫هؤلاء‬ ‫امهات‬ ‫بئيظور‬ ‫ايه‬ ‫فانحنمهكم‬ ‫الظق‪،‬‬
‫رجل شيخ من اهل الطائف‪ ،‬فذكز لو سنة‪ ،‬وساله‪ ،‬فقالت سوينغ والمه ان الارطن‬

‫لا نترتمت شيعي قالت ذلك انيس لقغر امك في الغتها‪.‬‬

‫قولهم في المواعظ والزهد‬

‫فقال لهن‬ ‫ذخل اعرابية علي هشام ل‪.‬نينعل‪.‬د الملك‬ ‫أبوه حاتم عن الأصمعي‪ ،‬قالت‬

‫من‬ ‫السهم هإلخملهم‬ ‫بالمه‬ ‫ؤاعظا‪ ،‬هللمملرذ‬ ‫بالقرآن‬ ‫تفى‬ ‫فقالت‬ ‫اعراسن‬ ‫يا‬ ‫جظني‬

‫على‬ ‫الثلدهطان سالرزجهع‪ ،‬لطدهم الم الئثمنلملئجهم أ ننل للنثلئتهطني المخيم اةاايثالرا‬

‫الئاس نيننؤفونب وإذا كللوهم ان ؤزنوهم نغودئون‪ ،‬الا فظل اولد انة نننغوثون‬
‫هذا جزاء‬ ‫لقيم يهم تنق فقوة الناقل لزينى الغالممي اا ثم قالت يا امير الصؤمتهن‪،‬‬

‫يا‬ ‫وقال اعرابز لأخيهز‬ ‫من نطقت فى الئنل والويزان‪ ،‬فما ننئ‪٠‬ظسى بمن اخذه كله‪.‬‬
‫فكأن ما‬ ‫وتطلب ما قد عيينآه‪،‬‬ ‫لا سنهوته‪،‬‬ ‫أنم ذآلب ونطلوب‪ ،‬تيللي« نن‬ ‫انى‪،‬‬

‫غاتي عنلير قد ثشف لك وما انث فيه قد يإظث عنه‪ ،‬نأنهسؤ لتفيك‪ ،‬واقط زادلد‪،‬‬

‫وئأ فى جنازير قفعظ اعرابى اخأ له أفسد ماله فى الثنراب‪ ،‬فقالت لا النهر‬
‫عليك‬ ‫رالساعك نتريحصس‬ ‫الثنب نيزهسخئلد‪،‬‬ ‫ولأ‬ ‫الأيام نترلزرلد‪،‬‬ ‫نعظلرإ والا‬

‫بالنضزة‬ ‫اغزدها‬ ‫إليك‬ ‫الأمور‬ ‫واحة‬ ‫إليك‬ ‫قنان‬ ‫والنفايا‬ ‫منلد‪،‬‬ ‫نويظيز‬ ‫والأنفاس‬

‫لأنه نئثف‬ ‫عليا وقد لأعراينر ما لك لا ستثنرب الئية؟ قالت لثلاث لجلال قهه‪،‬‬

‫إل نينار‬ ‫اخي‪،‬‬ ‫انا‬ ‫اعرابي لرقجلز‬ ‫وقال‬ ‫ننقل للمروءنز‬ ‫نذيع للعقل‪،‬‬ ‫للبال‪،‬‬

‫النفسساقضل من فسار المال‪ ،‬فإن لم نزئق عنين‪٠‬تأنن فلا أيغزلننمئرى‪ ،‬فنه أنن‪٠‬عان‬

‫الارطن‪،‬‬ ‫ثزنليوبه‬ ‫على خقر‪،‬‬ ‫المومن‬ ‫ائى‬ ‫واعلم‬ ‫الثري‬ ‫من‬ ‫غزثان‬ ‫الفهم‬ ‫من‬
‫وقال‬ ‫على ظههرها‪٠‬‬ ‫اغننن‬ ‫وقد‬ ‫بناء سإهه في قطنها‪،‬‬ ‫ولن‬ ‫به السصاء‪،‬‬ ‫وشنتهشر‬

‫اعراينر الأزاهم نقاسم شيم فنيا أو ننعم فمن خقسها كاتهلها‪ ،‬ومن انفقها كانت‬

‫المعنى‬ ‫هذا‬ ‫اخذ‬ ‫ينمديم ذميم‬ ‫ولا كل‬ ‫أغطي خندآ‪،‬‬ ‫أعطمإ مالأ‬ ‫من‬ ‫ما كان‬ ‫له‪،‬‬

‫الشاعر فقالت‬
‫نن‪.‬نثثه ‪ ٠ ٠ ٠‬فاةا اهنئقتنة فالمال لك‬
‫انث للمال إذا أن‬

‫وفيا نظير قول ابن عناس‪ ،‬ونظر إلى يلهم في ليد رجل‪ ،‬فقالت اله ليس لك طغى‬

‫تتخرج من هدلير وقال اعرابي لأع لهو يا اخي‪ ،‬إئإ مالك إن لم فكن لك كنين له‪،‬‬
‫وإن لم نوننه افنالبى فثللة قلل ان‪-‬مناقير وقال اعراينر نهس لنا ننلف‪ ،‬اغلى‬

‫اصطناع‬ ‫فزرنا‬ ‫تعدهم‬ ‫ذخهرفىلمن‬ ‫الأيادي‬ ‫وانترمذوا‬ ‫وتم‬ ‫اعتقدوا‬ ‫تواصل‪،‬‬

‫الئامان بينهن اتخذوا‬ ‫النغئوف عليهم قزضا لازمة وإظهاز البر واجبة ثم جاء‬

‫واصطناع المعروفة نقارضة‪،‬‬ ‫واياديهم تجارة‪،‬‬ ‫ومنئخ نزابحة‪،‬‬ ‫وتفهم يضاعئ‪،‬‬

‫تمنغن راسأ ولا تكن‪،‬‬ ‫بمنقمم السوق نذ مني وهاني وقال اعرابية لولدهز يا لفيم‬

‫ذلنم‪٠‬ا‪ ،‬فان كنث رانا فتهتنأ للنطاح‪،‬س وإن كنث ذلنم‪٠‬ا فتهتنأ للتكامم قالت وسعضق‬
‫اعرابها هقول لابن عنهن لددأنيخظى ئهنقلم إلى لممذرلد‪ ،‬وإن كيك من احدهما على‬

‫ولكن لينة المعروفة مني إلهلد‪،‬سولتقوم النخئ لي‬ ‫على فقين‪،‬‬ ‫الآخر‬ ‫ومن‬ ‫ثنلي‪،‬‬

‫به‬ ‫الحالات‬ ‫انفق‬ ‫ئرلد‬ ‫نن‬ ‫النوئق‬ ‫إئإ‬ ‫هقولت‬ ‫اعرابيأ‬ ‫وسصعضق‬ ‫قالت‬ ‫عليا‬

‫لأصلحها لدنه نظرأ لنضه إذا لم تنظر نفطه لها‪ .‬قالت وسصعضق اعرابية هقولت ايه‬

‫ننلف ما اتلف الناس والدهر نئف ما اغلفوا‪ ،‬وكم من يهتة لحنها طلب الحهاة‪،‬‬

‫اعناق‬ ‫قطعت‬ ‫الآمال‬ ‫إل‬ ‫اعراينة‬ ‫وقال‬ ‫للموت‪.‬‬ ‫التعرإطرى‬ ‫حياة ننميها‬ ‫من‬ ‫وكم‬
‫لا شهال نن يفرز‬ ‫النمل كالسزاب غر من راه‪ ،‬والملف نن زجام وقا{ اعراينر‬

‫وقبل لأعراينإ في‬ ‫وهو ايه تعالي‪.‬‬ ‫من ان تسأله ولكن ننل نن امرين أن تلاله«‬

‫إلى رجل‬ ‫اعرابي‬ ‫ونظر‬ ‫النثنز‬ ‫وانقضاء‬ ‫العأة‪،‬‬ ‫شام‬ ‫قالت‬ ‫ما تشتكي؟‬ ‫نرضهن‬

‫نيثنكو ما هو فيه من الهئبق والضر‪ ،‬فقالت يا هذا‪ ،‬لتشكو نن فنحمل إلى نن لا‬

‫تزحم{ وقالت اعرانة لابنهاز يا ثتنإ‪ ،‬إن نزاللد الناس ما في ايديهم صن اشث‬
‫الافتقار إليهم ومن افتقرت إليهم لهنث طهه‪ ،‬ولا تزال نويغقظ والمكرم حلى شهال‬

‫وثزخب‪ ،‬فاةا الغت عليك الحاجة زلزمك لنوع الحالم فاجعل لدنزاللد إلى من إلهه‬

‫حاجة السائل والنعئول‪ ،‬فإنه نغني فايل وتكفي العائل وقالت اعرابئنة تحصي‬

‫ابنأ لها اراد لسفرأز يا ث‪٠‬ننإ‪ ،‬عليه كئوى المهم فإنها انهى عليلا من كثير ظنلك‪،‬‬
‫وإيالد والأماني فإنها نترنوزث الضغائن‪ ،‬ونوغلزق بهن النحبين‪ ،‬وشل لنفيدلد مثالأ‬

‫النداء‬ ‫لين‬ ‫تينع‬ ‫نن‬ ‫اوه‬ ‫واعلم‬ ‫إمامة‬ ‫واتخذه‬ ‫عليه‬ ‫فاخذ‬ ‫خهرلد‬ ‫من‬ ‫نهتخبنه‬
‫نهحتى‬
‫سنهه‬

‫إلا‬ ‫الحلة‬ ‫تكون‬ ‫لا‬ ‫الأصمعيز‬ ‫قال‬ ‫ورداء(‬ ‫إزارها‬ ‫الظة‬ ‫اجاد‬ ‫فقأ‬ ‫والهخهاء‪،‬‬

‫عاتقه حول‬ ‫على‬ ‫لأعراسة كان قطوف بامه‬ ‫الحسن‬ ‫انشد‬ ‫ورداء‪.‬‬ ‫إزارآ‬ ‫ثوبظىز‬

‫الكعدة‪٠‬‬

‫ان تزكي على يئإالي فاركهي ‪ ٠ ٠ ٠‬فطالما خنلقني وليلة لي‬

‫في نطنلد النطهسز النطئب ‪ ...‬كم لطن هذا وهذا الننزثت‬


‫وانشد لأخر كان قطوف بامهز‬

‫ما حقا يقد تخنهئن بانه ‪ ٠ ٠ ٠‬فكان فيها منمقة من ثزه إلا اطعم الألجز‬

‫عند ربه وقالت وسصعضق اعرابها هقولت ما نقاء ضهنر غئطعه الاعك‪ ،‬وسلامة تذن‬

‫ننغئبنبى للأفاينر ولقد مهند من النقمن ءكينر هكره الموتروهو فنقله اليز الثواب‬

‫الذي ابيا له لقلة واظما له نهازم وذكر اهل الننلطان عند اعراضا فقالت اما والمه‬

‫بقليل فإن‬ ‫ولقد زطنوا‬ ‫في إلأخزآ يالغؤل‪،‬‬ ‫في الدنيا بالقؤر فقد ولوا‬ ‫يثنوا‬ ‫لئن‬

‫عوضا عن كثير بالقيم وإنما تزل القدم حيث لا نفع المندب ووصف اعرابية الدنها‪،‬‬
‫وقال‬ ‫بحيناحب‪٠‬‬ ‫الدهز‬ ‫مييننعليى‬ ‫لا‬ ‫الصصائب‪،‬‬ ‫جنة‬ ‫النشارب‪،‬‬ ‫زنقة‬ ‫هي‬ ‫فقالت‬

‫وقلغا به وإن لم‬ ‫به وإن لم نيسعز‪،‬‬ ‫نن كانت مطتنتاه الليل والنهار لددازا‬ ‫ابراينر‬
‫الأخرة‪،‬‬ ‫الئمة في‬ ‫الدنيا يفتاح‬ ‫الئمادإ في‬ ‫اعرابها هقولت‬ ‫ولسصعضق‬ ‫قالت‬ ‫نيه‪٠‬لف‬

‫إنلد‬ ‫نرطرن‬ ‫وقد‬ ‫لأعراينإ‬ ‫وقلل‬ ‫الأنهر‬ ‫الرتة في‬ ‫الآخرة يئتاح‬ ‫والئمادة في‬

‫قما كراهتي ان‬ ‫قالت‬ ‫إلى المهم‬ ‫وإذا يية فإلى اين نذهب يي؟ قالواز‬ ‫قالت‬ ‫تموث‪،‬‬

‫بادر‬ ‫العبث‬ ‫خاف‬ ‫نن‬ ‫اعرابية‬ ‫وقال‬ ‫منه‪.‬‬ ‫النا‬ ‫الخبر‬ ‫از‬ ‫لم‬ ‫إلى نن‬ ‫بي‬ ‫نذقب‬

‫الئؤث‪ ،‬ومن لم ننجز النفس عن الشهوات المرعب به إلى القلكات‪ ،‬والجلفة والنار‬

‫امامك‪ .‬وقال اعرابي لصاحب لهن والمه لترى قنلضز إلى الهاطل إنلد لعطوف عن‬

‫المحق‪ ،‬ولئن ابطلت لنر عئى إلهلد‪ ،‬وقد خسر اقوام وهم نيظتون انهم رايحون‪ ،‬فها‬

‫نننن من الحياة ما إذا فقدته‬ ‫وقال اعراينلز‬ ‫تينئئق الئنيا فان الأخزة من ورائد‬
‫رفال‬ ‫الموت‪.‬‬ ‫له‬ ‫احي‪.‬مينز‬ ‫بلد‬ ‫لنال‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫الموت‬ ‫من‬ ‫وشنغ‬ ‫الحهاة‪،‬‬ ‫له‬ ‫ابظههدضز‬

‫والتنز نطلع‬ ‫واخفاها نترزفع‪،‬‬ ‫ضنك صن فساد اتلق ثزى انينلننة تحضير‬ ‫اعرابر‪٠‬‬

‫عند خبر اطه‪ ،‬والفقهز قد خل خهز نحله‪ .‬وثذح اعرابي إليالمدلطان‪ ،‬فقال لهن ئنلى‬

‫وانت فاصل به‪ ،‬فوالق لنا اوعدلد ايه على‬ ‫الحق وإلا اوجعنك ضربا‪٠،‬؟ قال لهن‬

‫تزكه اعظم مما توجدني بع وقبل لأعرابر‪ ٠‬من اخنئى الناس بالرحمة! قالت الكريم‬
‫نننلط عليه اللنهم‪ ،‬والعاقل نسلط عليه الجاهل‪ .‬وقبل لهن انا الداجن احثا بالإجابة!‬

‫النظللم الذي لا ناصز له إلا اذن قبل لهن فانية الناس أفل عن الناس! قالت‬ ‫قالت‬

‫نن افرد ايه بحاجته‪ .‬ونظر تخصان إلى امرالي في لمنلة‪ ،‬يغاير الغننهن‪ ،‬نثنرف‬
‫بالمرصاد‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫رثرك؟‬ ‫اين‬ ‫ايعرايي‪٠‬‬ ‫يا‬ ‫لهن‬ ‫فقال‬ ‫القههة‪،‬‬ ‫ناتىء‬ ‫الحاجيهن‪،‬‬

‫انهما اقرت‬ ‫عليلا المران فانظر‬ ‫اشهكل‬ ‫إذا‬ ‫سصعضقس اعرابيأ هقولت‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫صن عوالم فخالئه‪ ،‬نإئى اكثر ما هكوئى الخطأ يعلهلد مح نتابعة الهوى‪ .‬قالت رلسصعضق‬
‫اعرابها هقولت صنز فثجس الخير اهثع له فزاخا تنهمر بالمهنة الئئور‪ ،‬ونن خزس‬

‫القى‬ ‫الشر آنهث له آنماتأ نرإآ نذاقه‪ ،‬قههدتينه الغنظ وثورته النذر وقال اعراينر‬

‫لخوان‬ ‫ذلك‬ ‫قالت‬ ‫الثنارة‪٠،‬‬ ‫إنلد لضن‬ ‫لأعراينر‬ ‫وقبل‬ ‫واجله فخر‬ ‫عاجله لذهذ‪،‬‬

‫هذا‬ ‫لمن‬ ‫فقلت له‪،‬‬ ‫اعرابيأ امامه شا‪،،‬‬ ‫ورايث‬ ‫الأصدصعيز‬ ‫قال‬ ‫عندي‪.‬‬ ‫لنعمة انن‬
‫اخرته‬ ‫قالت‬ ‫يهنلد؟‬ ‫في‬ ‫انث‬ ‫كهف‬ ‫لأتنهراينر‬ ‫وقهل‪٠،‬‬ ‫عندي‪.‬‬ ‫ليته‬ ‫هي‬ ‫قالت‬ ‫الشاء؟‬

‫على‬ ‫خليني‬ ‫ثوته‪،‬‬ ‫الحياة‬ ‫نن ثراه‬ ‫اعراينر‬ ‫وقال‬ ‫بالنعاصي واريئعه بالاستنفار‪.‬‬
‫الظطف بالجهلة آنتع من‬ ‫الناس ينوع وقالت يأس الزاث التعثي على الجهاد‪ .‬وقالت‬

‫الزسهلة‪ ٠‬وقالت نل ثثل على صددهقه غنك على يننهرونن السرج إلى الناس بما‬

‫نيثرهون قالوا فيه بما لا نمنغلمونب قالت ولسصعضق اعرابها هقول لابنه وهو يرعاتههز لا‬

‫يرعاهنها‬ ‫انور‬ ‫عن‬ ‫الطفلة‬ ‫يشاهدها‬ ‫الامور‬ ‫غائب‬ ‫على‬ ‫على نن نيستدلى‬ ‫ثثوضئى‬

‫قنتيئمبنفمد يدا‪١‬س يرعليم ان‪ ٦‬أ‪١‬ص وتخار اعرابي إلى رخلد خننن الزلجه تحنثه‪،‬‬

‫‪ ،‬ولا هو بالذي قال فيه الشاعر‬ ‫فقالت إني ازى وجها ما ظثه تزد وطنوء السحر‬

‫يرعى كل نجتهد فزى ارساله ‪ ٠ ٠ ٠‬طنؤز النثار ونيندة الأعخار‬

‫الأصمعي قالت سمعية اعرابيأ نأشدز‬

‫وإذا أطهسزت امرأ خنننأ ‪ ٠ ٠ ٠‬قلتله‪٠‬ى أغننن منه ما تليل‬

‫قندز النهر نننوم به ‪ ...‬ونير{ الثئز نرنوح يثدز‬

‫عليه وسلم ما‬ ‫اذن صلى ايه‬ ‫علي ما جاء في حديث رسولي‬ ‫هذا‬ ‫الأعراسة‬ ‫ولنل‬

‫قالت‬ ‫فشر‪،‬‬ ‫شرا‬ ‫وإن‬ ‫فخير‬ ‫خيرا‬ ‫إل‬ ‫الميت رداةها‪،‬‬ ‫اليه‬ ‫إلا‬ ‫سرير{‬ ‫امرؤ‬ ‫السر‬

‫وانشدني اعرابنة‬

‫وما هذه الأيام للأ نعارنل ‪ ٠ ٠ ٠‬فما اسطعين من نغئوفها فئزؤلمج‬

‫فانك لا سننرى باتنة بلدة ‪ ٠ ٠ ٠‬ستنوضق ولا ما ننسق ايه فى كد‬

‫يننولون لا تنقد وتلى قليل ننذلية‪،‬رع‪ ٠ ٠ ٠ ،٠‬على فلجهه لودئؤ من الأرطى تنند‬

‫واعجز منه نل طنهع‬ ‫اعجز الناس تلى يئصنز في طلب الإخوان‪،‬‬ ‫وقال اعرابر‪٠‬‬

‫الغالب‬ ‫فإن‬ ‫بالثدل‪،‬‬ ‫ان تبغلب‬ ‫لا قمل{‬ ‫لابنه{‬ ‫اعرابي‬ ‫وقال‬ ‫به منهم‪.‬‬ ‫ظفر‬ ‫نل‬
‫بالثدز هو المغلوب‪ .‬وقال اعرابي لاغ لهن لقد يةههثلق ان ترهق ماة وجهك عند من‬

‫لا ماء في فلجهه‪ ،‬نال خظلق من ضسنلئنته السؤال‪ .‬قالت ونمعضق اعرابها هقولت إل‬
‫غضة الخبر خير وإن عجزك عنه النثدرة‪ ،‬وثيهقطن الشرع خبر وإن فعلك اكثزم‬

‫وشهد اعرابي عند ننؤار القاضي بشهادته فقال لهن يا اعرابية المنى منداننا لا‬
‫منننري من الجتاق‪ ،‬فيه إلا الجهادي قالت لئن كثضز عني لتجذني ينمثونىأ فسأل عنه‬

‫ننوار ناأر بفضل وصنلاح‪ ،‬قتال لهن يا اعرايي‪ ،‬إنك ممن نييري في منداننا‪٠،‬‬
‫قالت ذلك ليددلهور اننى وقال اعرابية واذن لولا ان النزوةة قتيل نغنلها‪ ،‬شديدة‬
‫ظههنا يا ايانا‪٠،‬‬
‫ع ج‬
‫‪.‬‬ ‫اعرايي‪ ،‬فقال اه نموها‪.‬‬ ‫ذضإ‬
‫مزونتها‪ ،‬ما ئرلد اللهم للقلم شينأ‪ ٠‬ا ح و‬

‫ودخل‬ ‫عليكم‪.‬‬ ‫رإن نئم قكؤا‬ ‫إلهلد‪،‬‬ ‫عنتر حنوا‬ ‫الناس نعاشرة إن‬ ‫عاثيؤوا‬ ‫فقالت‬

‫إن‬ ‫فقال لهن‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫ظماراه اعرطى‬ ‫علببهعطن الملوكي في ثننلة ثنغر‪،‬‬ ‫اوبىامي‬

‫جارية‪،‬‬ ‫بقوم فنتون‬ ‫اعرابي‬ ‫وهز‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫هو‬ ‫نل‬ ‫نكلمك‬ ‫هانسا‬ ‫ثكلمك‬ ‫لا‬ ‫العملة‬
‫فقالت ينعم الطنههئ ما صاهرني‪ ،‬وانثددز‬

‫وفي الاسقناصرى اكفان للكلى ‪ ...‬وفي لنه لما يفيا كريم‬

‫النفع عليه بيليه‬ ‫قد‬ ‫وايز‬ ‫على لسانه‪،‬‬ ‫ننشور‬ ‫وعزه‬ ‫ئيأ زجل‬ ‫كراسة‬ ‫وقال‬

‫التحانن القفاح على القرافي‪ .‬ومنا اعرابيان برجل طنلهه بعقل الغلقاء‪ ،‬فقال‬
‫اطضاز اهننتته الطاعة وخصندثه الننغمدهة‪ ٠‬وقال الأخزز من طلق الئنها فالأخزنل‬

‫بضناحهنزه‪ ،‬ونن فارق الحثى فالجأع سسراطأنم الظليل ينمن ئيد بن ضارة قالت لددصعث‬

‫اعرابها ليقول لأخيه وهو نننتني منزلان يا اخي‬

‫انغ في دار شتاينزي ‪ ...‬قتالخن لثنتاقلق‬

‫واجعل الئنيا ثهونم ‪ ...‬صمته عن ثنقانك‬

‫واغلب التو{ ليغلنثرى الها ‪ ٠ ٠ ٠‬قد من غول خيانك‬

‫ثم أطرق حهنأ وزفع ران وهو هقولت‬

‫قا( الغئلة الأنل ‪ ...‬والقى قائل الملل‬

‫يئئلى القههل أظه ‪ ٠ ٠ ٠‬وتلا كل نل طل‬

‫فانحتي ذولة الند ‪ ...‬مة واغستاينف العقل‬

‫أئنها النلظي الأسر ‪ ...‬ز وقد شاة فاثثهسل‬

‫اخر الشيب ينمله‪٠‬لرى ان ‪ ٠ ٠ ٠‬لم في اخنا الأقل‬

‫قغلاق النئنوقع في ‪ ...‬خلسة الغخز والظنل‬

‫انغ في ننزل إذا ‪ ٠ ٠ ٠‬خلع نازل زغل‬

‫لجنيني ‪ ٠ ٠ ٠‬ثى فينو ينل لنال‬


‫تنزل لم يتلهى في‬
‫فنهنغح ك بها جمل‬
‫قتألهب لرظق ‪ ٠ ٠ ٠‬ليس في‬

‫رظق لم تزل على الأخر ‪ ...‬نثئوهث الئئل‬

‫إذا‬ ‫وقبل لأعراييز كهف بمهنانلد للسر؟ قالت ما نفزفي له إلا لئن وقال اعراينأز‬

‫اردين ال تيغرف زناة الئاجل‪ ،‬وةفثم غههده‪ ،‬فانظر إلى خنهنه إلى اؤطاينه‪ ،‬وثنؤقه‬

‫إذا كان الراي عند‬ ‫إلى إخوانه‪ ،‬ونكاته على ما سضى من بمانع وقال اعراينر‬

‫نن لا نثقل منه‪ ،‬والنلاح عند من لا نينتعمله‪ ،‬والمال عند نن لا ننققه‪ ،‬ضاعت‬

‫الأمور‪ .‬ونك اعرابي عن الثذر فقالت الناظز في فنذر اذن كالناظر في ينمنن‬
‫الثنمس‪ ،‬نميهرف طنؤءها ولا فقف على طردها‪ .‬ونل اخرا عن الثدر‪ ،‬فقالت عملهم‬

‫علينا‬ ‫علينا ان آلاما المس‬ ‫وحق‬ ‫وئقازل فيه الننظفون‪،‬‬ ‫اختصمت فيه النقول‪،‬‬
‫لا متى‬ ‫واللهار‪،‬‬ ‫الليل‬ ‫ئثوير‬ ‫اعراينر‬ ‫وقال‬ ‫قملمع‬ ‫من لحله إلى ما لضسدنمق من‬

‫ابو حاتمعن الأصمعي قالت نرج الغناء‬ ‫عليه الأعصار‪ ،‬ولا لأخد فيه الخيار‪.‬‬

‫فلم‬ ‫قطليوا‪،‬‬ ‫نغنا‪،‬‬ ‫رندلى‬ ‫من‬ ‫اطلبوا‬ ‫فقالت‬ ‫لممداقه‪،‬‬ ‫وخطنر‬ ‫فأصحر‪،‬‬ ‫ليوم‬ ‫ذات‬

‫نجارا إلا اعرابيأ في ثننلة فظؤه به‪ ٠،‬فقال لهن قأنر‪ ٠،‬قال لهن قد دعاني من هو اكرز‬

‫فأنا‬ ‫الصئهام‬ ‫إلى‬ ‫دعاني‬ ‫وتعالى‬ ‫تيارين‬ ‫ايه‬ ‫قالت‬ ‫هو؟‬ ‫ونن‬ ‫قالت‬ ‫فالمنه‪٠،‬‬ ‫ننظم‬

‫هو احر{ منه؛‬ ‫صننث ليوم‬ ‫قالت‬ ‫اليوم على خز‪٠،‬‬ ‫هذا‬ ‫طنؤح في مثل‬ ‫صائم‪ ٠،‬قالت‬

‫خد‪،‬رقالت‬ ‫إلي‬ ‫اعهثنى‬ ‫ان‬ ‫وتونسيين لي الأمين‬ ‫قالت‬ ‫خدأي‬ ‫اليوم وصنع‬ ‫فأفطر‬ ‫قالت‬

‫ليس ذلك إلي‪،‬رقالت فكيف تنحدألني عاجلا باجل ليس إلهه ننلبل‪ ٠،‬قالت طعام طفنب‪،‬‬

‫قالت والمه ما طرقه نغئنازلو ولا طئناخلد‪ ،‬ولكن طنقته العاقهة؛ قال الحجار تايه ما‬

‫رأيت كاليري اخرجوه طيب ابو الئضل الزياشي قالت انشدنا اعرابية‬

‫اباكهة ئئي‪٠‬ة ان اتاها ‪ ٠ ٠ ٠‬تجنى أم ليكون لما اصطهائ‬

‫إذا ما أغلى ؤأي فذتنئوني ‪ ...‬وراحوا والأيف بها قار‬

‫وطوير أضفى في لغد بنر ‪ ...‬تنعاوئه القذائف والقطار‬

‫تكلل الريح عاصفث عليه ‪ ...‬وتلغي حوله اللون التزام‬

‫قتالي الثاني لا الهنران خؤلأ ‪ ...‬وخولأ شم سنيختمع النهار‬

‫وهذا نظير قول لنلى الأنليلهةز‬

‫لغنئلق ما الهنران ال ثشهحط الأقوى ‪ ...‬ولقينا الهنران ما خهب المهن‬


‫ونهل قول الخضار‬

‫حضن القليلين ئنئى الأرطى بينهما ‪ ...‬هذا عليها وهذا ثغتها رمتا‬

‫وانشد لأخزز‬

‫إذا ما القنايا أن‪ ٦‬أنك وسادقأ ‪ .. ٠‬تقييمك فاعلم انها ننتعود‬

‫الرياشي‪ ،‬قالت مز سز بن الخطاب بالقنانة‪ ،‬فاةا هو باعرايي فقال لهن ما تصننع‬


‫سوديعة لي هاهنا يا امير المهنههن‪،‬‬ ‫فنا يا اعرابية في هذه الاياب النوثثةلإقالت‬

‫فانذبه‬ ‫قالت‬ ‫فانا اخرغ إلهه كل ليوم انذبه‪٠،‬‬ ‫بني لي ذقنته‪،‬‬ ‫ما زديعنك؟ قالت‬ ‫قالت‬

‫حلى السنع‪ ،‬نأنثاهقولت‬

‫ل‬ ‫ة‬ ‫نويه‬ ‫سك هسعانبترلك‬ ‫‪٠‬‬ ‫ياغاشأمانهء لا‬


‫صسععر‬ ‫مو‬ ‫‪٠‬‬ ‫هووبونلتملر‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬

‫الغبن كابيثنشليننطأ ‪ ...‬فيطول لهلينهموفيقصره‬

‫ثنرنيخ كالة ايوين شارليها ‪ ٠ ٠ ٠‬لا ليد هوصأ له على كره‬

‫نيثنزبها والآفاق ئلهنم ‪ ٠ ٠ ٠‬من كان في ليدوه وفي حضره‬

‫فالحمل لمين لا شريك له ‪ ...‬الموت في حكمه وفي قدره‬

‫قد ئنننم النمر في العباد فما ‪ ٠ ٠ ٠‬ينير ن‪٠‬نلهئى قزهد في تنئنره‬

‫قولهم في المدح‬

‫وكر اعرابية قومة ظاادا‪ ،‬فقالت ستركوا واذن النعيم لهتنننموا‪ ،‬لهم خبرات نتدافعة‪،‬‬

‫وزفزاث ننتابعة‪ ،‬لا ئراهم إلا في فلميه ؤجهه عند المقر وذكر اعرابي قوصأ‪ ،‬فقالت‬
‫ادبتهم الجطنة‪ ،‬واغكمتهم التجارب‪ .‬فلم ستنرهع السلامة الملمومة ئلى الهلكة‪،‬‬

‫عنهم التتريك الذي به يئطع الناقل مسافة اجالهم‪ ،‬قذلث الطثهم بالزعد‪،‬‬ ‫وزحل‬

‫عن‬ ‫اعرابية‬ ‫ونك‬ ‫بالئعالش‬ ‫وثنفعوه‬ ‫المقال‪،‬‬ ‫نأغممنوا‬ ‫ايديهم بالزلجد‪،‬‬ ‫وانبسطت‬

‫بالنليوف‬ ‫تصاقغوا‬ ‫وإذا‬ ‫السهاح‪،‬‬ ‫بلغهم‬ ‫ننفرث‬ ‫اصطفوا‬ ‫إذا‬ ‫كانوا‬ ‫فقالت‬ ‫ئيومه‪،‬‬

‫قد‬ ‫خلب ثنمث‪٠‬وي‬ ‫او‬ ‫ادبهم‬ ‫افمننوا‬ ‫قد‬ ‫عارم‬ ‫ينم‬ ‫فأن‬ ‫افواقها‪،‬‬ ‫فغرزه الملأ(‬

‫طثابكفزها اسنتهم‪ ،‬إنما قفصي النحر ما القنته النثر بذكر اعرابية قوما‪ ،‬فقالت ما‬

‫هنتظر‬ ‫لا‬ ‫ثم‬ ‫‪١‬تبثب مةثم‪،‬‬ ‫ملدسدلما‪٠‬ع فقتل‬ ‫على فرس‬ ‫إلى داع بللي‬ ‫اسزع‬ ‫رايث‬

‫اموالهم مناديل‬ ‫لجعلوا‬ ‫فقالت‬ ‫اعرابية قوصأ‪،‬‬ ‫وذكر‬ ‫اللاحق‪.‬‬ ‫الأخنإ‬ ‫السابنئى‬ ‫الأول‬
‫فنعطونها بطلية انندهم إذا‬ ‫والمعروف لهم شاهده‬ ‫فالخهئ بهم زائد‬ ‫اترعراضهم‪،‬‬

‫وذكر اعرابية‬ ‫طلبت إليهم ويياشرون النعروف يإشراق الؤجوه إذا نغي لديهم‬

‫قومة فقالت واية ما نالوا شيئا باطراف اناملهم إلا فصلتنا‪ .‬باخماصر اقدامنا‪ ،‬وإن‬

‫بهن‬ ‫نطابق‬ ‫ؤلى لم‬ ‫إذا‬ ‫فقالت‬ ‫امهرآ‪،‬‬ ‫اعرابية‬ ‫وذكز‬ ‫لأدنى قعالنا‪٠‬‬ ‫همهم‬ ‫اقصى‬

‫معم‪،‬عالغغسن‬ ‫شاه‬ ‫طهع‪،‬‬ ‫غائب‬ ‫فهو‬ ‫عهونه‪،‬‬ ‫على‬ ‫النيون‬ ‫وارسل‬ ‫خقونه‪،‬‬

‫ايه‬ ‫اصلح‬ ‫فقالت‬ ‫الؤلاة‪،‬‬ ‫من‬ ‫على رجل‬ ‫اعرابي‬ ‫وتخل‬ ‫خائف‪.‬‬ ‫والمريء‬ ‫راج‪،‬‬
‫الأعدامءم فإن سهدعر خرب‪،‬‬ ‫بها‬ ‫ازمنك لم التي تنخر‬ ‫اجعلني زمامة من‬ ‫الأمير‪،‬‬

‫قليل‬ ‫ننطوي الخمدهلة‪،‬‬ ‫على الأصدقاء‪،‬‬ ‫لنغ‬ ‫على الأعداء‪،‬‬ ‫نيندهد‬ ‫رز‪٨‬ب نحس‬

‫ولا‬ ‫اشغزه‪،‬‬ ‫زلؤنر‬ ‫وخلسق‬ ‫بافاوهقها‪،‬‬ ‫الحر{‬ ‫كونتي‬ ‫قد‬ ‫عزار‪،‬‬ ‫نوصي‬ ‫المنطار‬

‫ئننعلد عني الامامة فانا من تحتها شهامة وذكر اعرابي رجلا بيراعة المنطقه‬

‫عرينا انن‪ ،‬يريدك القهان‪ ،‬زقهق‬ ‫فقالت كان والمه بارع الصنطق‪ ،‬نقال الألفاظ‪،‬‬

‫اعرابي‬ ‫وذكر‬ ‫الإشارات‪.‬‬ ‫لددابمنى‬ ‫الخزكف‪،‬‬ ‫قليل‬ ‫النيق‪،‬‬ ‫قليلي‬ ‫الكلاب‬ ‫حواضس‬

‫وننثددلد‬ ‫على نقاطعه‪،‬‬ ‫الحديث‬ ‫ننفذثك‬ ‫رايخ رجلا له هم واناة‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫رجلأ‪،‬‬

‫الشعر على نذارجه‪ ،‬فلا تسمع لم لحنأ ولا إحالة لغلي قالت وكر اعرابي قومة‬
‫فقالت للضخ لهوفهع الا تفنضي دينا علههر ولا نغنننع عئآ لهب فما ايذ منع نلهجدوي‬

‫قسط‬ ‫يعلنا‬ ‫رايث‬ ‫ما‬ ‫فتالة‬ ‫رجلا‪،‬‬ ‫لهمسونذء هاعرامنل‬ ‫نئئولد‬ ‫اخذوا‬ ‫ويا‬ ‫إليهم‬

‫اخزق لطلمة الليل صن عهنه‪ ،‬ولغظة اثنتي ليلهب النار من لغظته‪ ،‬له عزة كهئة‬

‫فقالت‬ ‫ونمت العرابي رجلأ‪،‬‬ ‫ضندب‪٠‬‬ ‫إذا‬ ‫وإزاة كبراة الليث‬ ‫مبب‪،‬‬ ‫الننلآ ع إذا‬
‫اذنهن‪ ،‬والبواب ذا لسانبن‪ ،‬لم ار احدآ ازثق لنك الراي منه‪،‬‬ ‫كان الئههؤ منه ذا‬

‫تجهد نانة لعقل ونراد الطرفم‪ ،‬إنما تنمي بممنته حيز اشار إليه الكرم ومدع‬
‫اعرابي رجلا‪ ،‬فقالت ذالد والمه يريح النغ‪-‬رنعثحكع الادبر‪ ،‬من انا اقطاره اتهته‬

‫كانت ثلة ليله‬ ‫انتهى إليه بكرم فعال وشنن نقالم ومدته اعرابية رجلا فقالت‬

‫كطنؤء نهاره‪ ،‬امرا بارشاده وناهية عن فساد‪ ،‬لحميعخ النتوء خهز ننقاد وقالا‬
‫أعرابر‪ ٠‬اذى فلانا ئلقث‪ ،‬نعم للسانه يئيل ان تبيهتملق لسايةه لها‪ ،‬فما ثراه الدهز إلا‬

‫إذا اذنهث الم لممئر وكأنه النذنضم‪،‬‬ ‫وكابمه لا عنى له عنلير‪ ،‬وإن ثينث إلهه اغزج‪،‬‬

‫اشترى والمه‬ ‫فقالت‬ ‫اعرابى رجلأ‪،‬‬ ‫وذكر‬ ‫وكابمه النسء‪٠‬‬ ‫إلهه احسن‬ ‫الىك‬ ‫وإذا‬

‫جزضه من الأذى‪ ،‬فلو كانت الدينا له فأنفقها لزالى بعدها عليه غقوقأ‪ ،‬وكان‬
‫يأهاجأ للأمور النشهكلة إذا ئناجز الناقل باللائمة‪ .‬ومدح اعرابية رجلث‪ ،‬فقالت كان‬

‫وذكر‬ ‫منننؤنز‬ ‫لميرنا‬ ‫الراقي‬ ‫من‬ ‫ويفتح‬ ‫شدهدزثزة‪،‬‬ ‫ؤجوهأ‬ ‫العار‬ ‫بن‬ ‫نننسيل‬ ‫واذن‬

‫اعرابي رجلأ‪ ،‬فقالثز ذالد والممتنع لحته‪ ،‬ولأ فمننميلز طلمه‪ ،‬سإن قالت قعل‪ ،‬وإن‬

‫خبز‬ ‫النكارح‪،‬‬ ‫ذالد والمه ننل فيطلب‬ ‫العراب رجلاشفقنالت‬ ‫ومدح‬ ‫ينمذلى‪٠‬‬ ‫فلي‬

‫فقالت‬ ‫اعرابي رجلا‪،‬‬ ‫وذكر‬ ‫عنها لخقرها‪٠‬‬ ‫ولا نثنئغل‬ ‫ضالع فتى ننسالك طرقها‪،‬‬

‫وما‬ ‫اصات يئنلى‪،‬‬ ‫فما‬ ‫الرمنة‪،‬‬ ‫النهم من‬ ‫المعنى قئنئق نروق‬ ‫الكلمة إلى‬ ‫نسثد‬
‫اعرابي أخاه‪،‬‬ ‫وذكر‬ ‫يمخغظ له لضسضيهخ منذ تسللا لسانه فهفهه‪٠‬‬ ‫وما‬ ‫اشهؤى‪،‬‬ ‫أن‪٠‬نطا‬

‫فقالت كان وافر زكويأ للألهوال‪ ،‬خبز الوف لربات الجنيال إذا العد القوة من يتنمعرر‬
‫كل نههن نضلهكرهصة على ئيؤمها‪ ،‬خهرسننقهة لغه ما في نمنمها‪ ٠‬ومذح بىجل رجلا‪،‬‬

‫ومدح‬ ‫يثنائع‬ ‫إلا‬ ‫ولا ستأطقي‬ ‫علبفةه‪،‬‬ ‫إليه‬ ‫الإتنن رليضث فمإ سكه‪٠‬عقد‬ ‫كال‬ ‫فقالت‬

‫الزناء بهما‬ ‫وللمال نةولا وكان‬ ‫فصنولأ‪٠،‬‬ ‫فقال! كان والمه للاخاء‬ ‫اعرابى رجلأ‪،‬‬

‫الاض‬ ‫ما الهلاغة؟ قالت‬ ‫لأعراييز‬ ‫وقلل‬ ‫قتل فاطنله كان نئضولأ‪٠‬‬ ‫عليه فليس‬

‫نصم‬ ‫فقالت‬ ‫ومدح اعرابية رجلأ‪،‬‬ ‫على الظلف‬ ‫والثلالة بالقليل‬ ‫من خيو الكلاب‬

‫الشئيب‪،‬‬ ‫الماء‬ ‫فهو‬ ‫به‪،‬‬ ‫التكلم‬ ‫عن‬ ‫لسانه‬ ‫وننرس‬ ‫القفا‪،‬‬ ‫استماع‬ ‫عن‬ ‫اذنيه‬

‫والمجصنقع القطيس ووكر اعرابتة رجلأ‪ ،‬فقالت ذالير رجال نتلق إلهة نغروثه قلل‬

‫ائقلني باخرى‪.‬‬ ‫وما استقل بنعمة إلا‬ ‫والز( بمائه‪،‬‬ ‫فالجزطبى زافر‪،‬‬ ‫ملهى إلهه‪،‬‬

‫ينمهنا عن الئغشاء‪،‬‬ ‫ذالد زضهم اللود‪ ،‬والنننللوم به‪،‬‬ ‫وذكر اعرابية رجلا فقالت‬

‫نينذف‬ ‫كما‬ ‫بالطنواب‪،‬‬ ‫خذقس‬ ‫الراي‬ ‫عن‬ ‫الألسن‬ ‫نغرلسث‬ ‫إذا‬ ‫بالثقوى‪،‬‬ ‫ئغئمم‬

‫الأرهب‪ ،‬فلن طالت الغايئإ‪ ،‬ولم ليكن صن لونها ينهاية‪ ،‬ئننهل امام القوم لىبقأ‪ ٠‬وذكر‬
‫كراسة رسجلأ‪ ،‬فقالت إل نبظسه لطيب ييمشهزته اطر{ من الإبل على النذاء‪،‬‬

‫نثالطه نيههل‪،‬‬ ‫لا‬ ‫جلهم‬ ‫له‬ ‫كان‬ ‫فقالت‬ ‫اعراينى رجلأ‪،‬‬ ‫وذكر‬ ‫علىالوناءين‬ ‫والفيلا‬

‫وذكر اعرابية رجلا‪ ،‬فقالت ذا{‬ ‫ومدنثى لا تنويه ثنب‪ ،‬كأنه الزنل عند التغلب‬

‫وذكر اعرابى رجلا‪،‬‬ ‫لا نخاف كرم‬ ‫ومن تحر‬ ‫لا نظف ثمره‪،‬‬ ‫والقت من شجر‬

‫وذكر‬ ‫وزين به نفذ‬ ‫ذالد وكل فتى رقاه ايه بالخبر ناشثأ »ضن لنينه‪،‬‬ ‫فقالت‬

‫اعرابية رجلأ‪ ،‬فقالت ما رايث اعشق للمعروض منه‪ ،‬وما رانيضق الذكر انيغطن لأخه‬
‫كهف راميا قالت‬ ‫فقيل لهن‬ ‫وقد نال من بني سبزمك‪،‬‬ ‫ولم اعرابية الهايية‪،‬‬ ‫منه‪.‬‬

‫فقالت‬ ‫اعرابية رجلأ‪،‬‬ ‫وذكر‬ ‫قالت‬ ‫انننضخ بهم النغعمة كأنها من بناتهم‪.‬‬ ‫رايهم وقد‬
‫على‬ ‫اعرابي‬ ‫وتخل‬ ‫حلى تلغ منه القههد‪٠‬‬ ‫الحنذ‪،‬‬ ‫وقثنتري‬ ‫الصجذ‪،‬‬ ‫مازال نننتني‬

‫بعضهه‪ ٠‬وذكر اعرابي اخاه‪ ،‬فقالت كان واذن زكويأ للأقوال‪ ،‬خهز الوف لربات‬
‫الجفال إذا العد القوة من خبر هل نههن نضأ كريمة على يئؤمها‪ ،‬خهرسننقهة لغد‬

‫إلأ على‬ ‫الألنن رليضث فما سمنه‪٠‬عقد‬ ‫كال‬ ‫فقالت‬ ‫ومذح رجل رجلأ‪،‬‬ ‫ما في تنصهر‬

‫ؤأه‪ ،‬ولا سكه‪٠‬طقى إلا ثنائه‪ .‬ومدح اعرابي رجلأ‪ ،‬فقال؟ممان وكل للاخاء زصنولأ‪٠،‬‬

‫وقلل‬ ‫نئضولأا‬ ‫كان‬ ‫فاطنله‬ ‫قتل‬ ‫ثههلد‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫بهما‬ ‫الزناء‬ ‫وكان‬ ‫سيذولأ‬ ‫وللمال‬

‫الاض من خيو الكلاب والدلالة بالقليل على التلف‬ ‫لأعراييز ما الهلاغة) قالت‬

‫عن‬ ‫لسانه‬ ‫وننرري‬ ‫الننفا‪،‬‬ ‫استماع‬ ‫عن‬ ‫اذنيه‬ ‫نصم‬ ‫فقالت‬ ‫اعرابية رجلأ‪،‬‬ ‫ومدح‬

‫التكلم به‪ ،‬فهو الماء الناعئير‪ ،‬يرالهصنقع القطيس وذكر اعرابية رنيلأ‪ ،‬فقالت ذالد‬

‫رجال ننهفي إلية نغروفه قبلي طلبي إلهه‪ ،‬فالجزطن ؤافر‪ ،‬والزنى بمائه‪ ،‬وما اهسبقل‬

‫بنعمة إلا ائقلني باخرى‪ .‬وذكر اعرابية رجلا فقالت ذالد زضهم الئود‪ ،‬والنفطوم‬

‫خذنن‬ ‫الراي‬ ‫عن‬ ‫الألسن‬ ‫نغرلسث‬ ‫إذا‬ ‫يظقوى‪،‬‬ ‫ئغتنم‬ ‫الئغشاء‪،‬‬ ‫عن‬ ‫ينمهنإ‬ ‫به‪،‬‬
‫بالطنواب‪ ،‬كما ننزف الأريب‪ ،‬فلن طالت الغالي ولم ليكن صن لونها ينهاية‪ ،‬ئننهل‬

‫ارل نبظسه لطلب قمشثته اطربه من‬ ‫امام القوم لىبقأ‪ ٠‬وذكر اعرابية زجلأ‪ ،‬فقالت‬

‫الإبل على الطذاء‪ ،‬والنيل على البناء‪ .‬وذكر اعراضا رجلا‪ ،‬فقالت كان له قلم لا‬
‫اعراينى‬ ‫وذكر‬ ‫التغلب‬ ‫عند‬ ‫الزنل‬ ‫كأنه‬ ‫سهثنويه ثظب‪،‬‬ ‫لا‬ ‫ومدنثى‬ ‫نخال{ لجههل‪،‬‬

‫رجلا‪ ،‬فقالت ذالد والفن من شجر لا نظف شره‪ ،‬ومن نحر لا نخاف كرم وذكر‬

‫اعرابي رجلأ‪ ،‬فقالثز ذاثم وانا فتى رقاه ايه بالخبر ناشئأ »لحسن لنينه‪ ،‬وزين به‬

‫نفسه‪ .‬وذكر اعرابية رجلأ‪ ،‬فقالت ما رايث اعشق للمعروض منه‪ ،‬وما رانيضق الذكر‬
‫كهف‬ ‫قتيل لهن‬ ‫وقد نال من بني سبزمك‪،‬‬ ‫ولم اعرابية الهايية‪،‬‬ ‫لأخه منه‪.‬‬ ‫انيغطن‬

‫كراسة‬ ‫وذكر‬ ‫قالت‬ ‫رايهم وقد انينك بهم اللثنعمة كأنها من بناتهم‬ ‫راعيهم! قالت‬

‫وذخل‬ ‫القط‬ ‫حلى تلغ منه‬ ‫الحنذ‪،‬‬ ‫وقثنتري‬ ‫الصجذ‪،‬‬ ‫مازال نيهيتني‬ ‫فقالت‬ ‫رجلأ‪،‬‬

‫اعرابي على بعطر‬

‫المنلولمإ فقالت إئإ جهلأ ان هقرل المادغ بخلاف ما نغرف من النننوح‪ ،‬وني وكل‬

‫مالي أرى اننيابهم نهلورأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وكاك بايزلي ننخنع الأعفاء‬

‫حلولا أم هاموند أم شانوا الأذى ‪ ٠ ٠ ٠‬بيةنلد فاجتمعوا ون الآفاق‬

‫ني رانك للمكارم عاشقأ ‪ ٠ ٠ ٠‬والنثئمات قليلة النشاق‬

‫وانشد اعرابي في مثل هذا المعنية‬

‫قنث المكارم زلدهط كئك تلتها ‪ ٠ ٠ ٠‬فننلدنها بلد للصديق ملاح‬

‫وإذا النكار( أغلقت ابواقها ‪ ٠ ٠ ٠‬هوصأ فأنت لقفها مفتاح‬

‫وانشد اعراضا في بني النهلبز‬

‫يئيمت على ل المهلب شاقهأ ‪ ...‬يئصهأ بعهد الدار في زمن المحل‬

‫فما زال لي إلهطالهم وافتقانهم ‪ ...‬ومثالهم حلى يلتهم أيلي‬

‫وانشد اعراينر‬

‫ثجإ )‬
‫كأنك فى الكتاب فنيته لائم ‪ ...‬نحرمة عليلا فما تى‬
‫وما ئنري إذا أضسلينز مالأ ‪ ...‬اتكمر صن ننماطم أنم نويل‬

‫إذا ذخل الشتاإ فأنت ثننن ‪ ٠ ٠ ٠‬وان ذخل النمدهف فأنت قلل‬

‫وقال اعرابي في نؤح ضر لين عهد العزيزة‬

‫نئانل ا لأغراق في الطاي الطاي ‪ ٠ ٠ ٠‬بهن أبي القاصر ول القنوات‬

‫وانشد اعرابية‬

‫لفا لجواد اعار المل ناطه ‪ ٠ ٠ ٠‬فالنبع نيثنكر منه كثزأعة الئنل‬

‫إن بارز الشين الفي الثسن نطلمة ‪ ...‬او ازحم الصم الجاهل إلى الميل‬

‫أغذى من النتر ان نايته نثنظأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وعند إمضائه أمضى من السبل‬

‫والموت لرعب ان تلقى ننننته ‪ ٠ ٠ ٠‬في ثنؤه عند لك النهل بالنننل‬

‫قولهة في الذم‬

‫اولد لنلخت أئقائهم بالهجاء‪ .‬ونهغث‬ ‫الأصمعيز فالت ذكر اعرابي قومة فقالت‬
‫يرخوههم باللقب لهالنهترم في الؤنها المادصآ‪ ،‬وزانهم إلى الأخزة التدامةر قالذ وإكر‬

‫اعرابي قوما فقالت لهم ثبيوت ننخل خلوا إلى تجر نصارق فلا زلضدائد‪ ،‬لمصنع الاسن‬

‫بزث الايل خغد الأشد عن الملل قالت وسصعضق اعرابية هقولت لقد طنغر فلانا‬

‫اتاه نللي الموت إذا رآه‬ ‫إذا‬ ‫وكأنما قرى السائل‬ ‫كغه‪،‬‬ ‫عظة الئنيا في‬ ‫علني‬ ‫في‬

‫وسئل اعرابي عن رجله فقالت ما ظنكم يسهر لا ئنيقى‪ ،‬رلى الصئدهق‪ ،‬وهعصي‬

‫إلا‬ ‫تصر‬ ‫لم‬ ‫كلمة نوع‬ ‫اظثث‬ ‫ولو‬ ‫الصلاة‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫حرمت‬ ‫إلا‬ ‫في موضع‬ ‫الشقيق‬

‫اقلخ‬ ‫اعرابية قوما فقالت‬ ‫وذكر‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫لم تقع‬ ‫السماء‬ ‫إلهه‪،‬ولو نزلت لعنة من‬

‫عن‬ ‫قصتهم‪-‬ى‬ ‫اصدمقائهع‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫خرما‬ ‫واكثرهم‬ ‫اعدائهم‬ ‫إلى‬ ‫ذنوبا‬ ‫الناس‬

‫فقالت إن فلانا لنغدي‬ ‫وذكر اعرابية رجلا‪،‬‬ ‫على الفمئشاء‪٠‬‬ ‫المعروف( وففطرون‬

‫بالمه من تسنى بالسمه‪ ،‬ولئن خقهني فلئن قافية قد ضاعت في طلب رجل كريم‬

‫بئخور‬ ‫عنده‬ ‫من‬ ‫قثزى‬ ‫الهئلالة‬ ‫إلهه مواكب‬ ‫تيغدو‬ ‫فقالت‬ ‫رجلا‬ ‫اعرابية‬ ‫وذكر‬

‫وقال‬ ‫النار‪.‬‬ ‫قطعة من‬ ‫النوع‬ ‫وصاحضن‬ ‫نثر مما ئثره‪،‬‬ ‫نغهم مما تسمم‬ ‫الأثام‪،‬‬

‫اعرابية لرجلي انث والمه ممن إذا لهى الحف‪ ،‬وإذا لنقل ننؤف‪ ،‬وإذا حذث خلفه‬
‫وإذا فظا انلف‪ ،‬كننمهنظلر لةظر ضنود‪ ،‬وثغرطى إغراطن خئودب وسافر اعرابية إلى‬

‫ما زبغنا في ننترنا إلا ما قصنرنا من‬ ‫عن ننفرهن‬ ‫فقال لما لدنئلى‬ ‫رجل قخزمه‪،‬‬
‫طنلأتنا‪ ،‬نانا الذي لقينا من الهواجس ولقيغ منا الأباعر‪ ،‬عقوبة لنا فهما ائسدنا‬
‫من لحسرعى ظتنا‪ ،‬ثم أنشأ هقولت‬

‫زقعنا لددساليهئى كما نغزجنا ‪ ٠ ٠ ٠‬وما خابت سرقة لتمالعيفا‬

‫وقال اعرابية لهجو رجلق‪٠‬‬

‫ولنا رائد لا فاجرأ ‪ ...‬بيو« ولا انث يالئااهي‬

‫ولا انث بالئخل النئقي ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا انغ بالئاجل الغابد‬

‫عرطهغك في السوقي سوفي الئهني ‪ ...‬ونااسق هل فهلا يرعى زاني‬

‫على زخل خائن للطندهق ‪ ٠ ٠ ٠‬نظور باهننصه جليد‬

‫فما جاءني رجل واحث ‪ ...‬قزي على يلهم واحد‬

‫لودؤى زخل بانني زاسنقأ ‪ ...‬ولم هلا في والد بالترهل‬

‫قهغنك منه باد شاه ‪ ...‬مخافة زنك يالنئاهد‬

‫وابك إلى منزلي غانصأ ‪ ...‬وخل التااإ على الناقد‬

‫ووكر اعرابي رجلأ فئالت كان إذا راني للنب من واجب حاجهأ‪ ،‬فأقول سلهي ثم‬
‫نترقناح فجهلفرإلى ئنهحه‪ ،‬فوالق ما اتنليإ لطمع رايني ولا لمخوفع راهبا‪ .‬وةخا‬

‫اعةاينإ رجلأ‪ ،‬فقالت تنتممه‪٠‬د الئعال‪ ،‬لحنا لنقف ينمظهم الئواق‪ ،‬دنيء الأخلاق النهر‬

‫ترفعه ولقنه ستطسممه‪ ٠‬وإنا اعرإيي رجلأ‪ ،‬فقفز‪ .‬طننق الطندر‪ ،‬طنغهر القنب ينمهم‬

‫اللممرث‬ ‫اعراينزدخلضز‬ ‫رقال‬ ‫الثغر‪.‬‬ ‫كلير‬ ‫لئيم الئن‪.‬ر‪،‬‬ ‫فصييرالعلر‪،‬‬ ‫المهر‬

‫شقر‬ ‫القرب‬ ‫خظ‬ ‫انهار‬ ‫حظهم‬ ‫لقهالخ‬ ‫ينميهد‪،‬‬ ‫اجساد‬ ‫على‬ ‫اغرار‬ ‫لهاب‬ ‫فراهث‬

‫اعرابي‬ ‫ووكر‬ ‫المنكر‪.‬‬ ‫في‬ ‫زغهتهم‬ ‫المعروض‬ ‫عن‬ ‫ثنظهم‬ ‫يلروعه‪،‬‬ ‫عند‬ ‫اصوله‬

‫رجلأ‪ ،‬فقالت ذالد قيم الصسجظس‪ ،‬اخيا ما ليكون عند خلسائه‪ ،‬ابلة ما ليكون عند‬
‫سنئسع وذكر اعرابية رجلا فقالت ذلك إلى نن تياري عقله من الجهل احوغ منه‬

‫إلى من هداوي بدنه من المرضى إنه لا مرطن اوجع من قلة ظل وذكر اعرابي‬

‫فثنؤ‬ ‫الكم‬ ‫من‬ ‫طننره‬ ‫في‬ ‫نن‬ ‫بثأره‬ ‫ننرلد‬ ‫كهف‬ ‫فقالت‬ ‫بثانىه‪،‬‬ ‫ننرلد‬ ‫لم‬ ‫رجلا‬
‫وذكر‬ ‫فضسدزقها‪٠‬‬ ‫يالثعهة‬ ‫نفاد‬ ‫ولو‬ ‫لزطتها‪،‬‬ ‫الجبارة‬ ‫بوجهه‬ ‫نئث‬ ‫ولو‬ ‫مزفقهه‪،‬‬

‫اعرابي رجلأ‪ ،‬فقالت ستسهر والمه زوجته خوعا إذا ننهر الناقل ثنعا‪ ،‬شم لا سيخلف‬

‫مح ذلك عاجل عار ولا اجل نار‪ ،‬كالهههصة اكلم ما نبنعم‪ ،‬وأسس ما وبد‪(١‬‬
‫إنصاسسنسمجابهلنةمن او نظلوم‪ ،‬ولك‬ ‫ولددمع اعرابي بجمأ سيليس فقالت فيضا‬

‫بواحد منهصا‪ ،‬وارالد سيخظن عليلا تقل الذنوب قثننن طدلير نقابح النهب‪ .‬وذكر‬

‫طنيهف‬ ‫النلعاية‪،‬‬ ‫كثير‬ ‫الئنسنة‪،‬‬ ‫قليل‬ ‫الئونة‪،‬‬ ‫لضديء‬ ‫فقالت‬ ‫اعرابي رجلا بحنغغقب‪،‬‬

‫عليه كلخ ليوم من فغله شاه يضقه‪ ،‬وشهاديح‬ ‫النكاية‪ .‬وذكر اعرابي رجلأ‪ ،‬فقالت‬

‫عاثر خام(‬ ‫الأفعال اعدل من شهادات الزجل ونثر اعرابي رجلا يزلة‪ ،‬فقالت‬

‫ومات نؤتور» وذظر قوما القوا لنعمة ثم لممثإوا منها‪ ،‬فقال ما كانت النغعمة فيهم‬

‫هو‪ ،‬كالغند القل‪،‬‬ ‫إلا طنفا‪ ،‬لما انتبهوا لها ذهبت عنهم‪ .‬وذم اعرابي رجلأ‪ ،‬فقالت‬

‫أنكنمافف منك‬ ‫فقالت‬ ‫غائرااوثمعث اعرابية على رايلم‪،‬‬ ‫وهدوء{‬ ‫نينر{لد شاهدآ‪،‬‬

‫عدنا لحسودا‪ ،‬وفجع بلد طنلهقا فنودا‪ ،‬ونظط عليلا قنا نهدنيلد‪ ،‬وقارا نئةهلير‬

‫وقال اعرابية لرخل شريف القزم دنيء الهننةن ما اغزلجلق إلى ان ليكون قزطنك‬

‫إن فدتقه‬ ‫فقالت‬ ‫اعرابية رجلا‪.‬‬ ‫انهم دونهر وذكر‬ ‫فتكون فوق نن‬ ‫لمن نصرته‪-‬هه‬

‫لددابظد إلى ذلك الخبيث وإن ننثلة عنه اخذ في الثرهايته وذكز اعرابي امهرا‪،‬‬

‫فقالت نييدلي التثنزة‪ ،‬وتقضي بالغثنزة‪ ،‬وتثقل الئثوئز وذكر كراسة رجلا راكبا‬

‫ثولهرفقالت لهو بىايخت اننرع إلى ماكهةإه‪ ،‬من الاننن إنجي راكد‪ ،‬الممر افقره ذلك‬

‫او اغنام وقال اعراينر ليخ فلانا الظني من شلن ظني به فاخقق ليطنزاب إذ‬
‫بداتا بخطل ولكل من لم نتريغنبمند التقلب النزع بالنننح الى نل تثنترهه الذي‬

‫‪،‬‬ ‫ه‪.‬ه‪٠.‬س‬ ‫هل انك الا انك‬ ‫جلت‬ ‫ا لس‬ ‫قال ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ . ٠ .‬هم‪ .‬جب النؤ‬ ‫ا‬ ‫يالذ‬
‫ددعلر‬ ‫ع‬ ‫عرابي‬ ‫ح و‬ ‫‪٠‬‬ ‫منلهددو‬ ‫كل‬ ‫وب‬

‫اعرابها هقول‬ ‫وثثمعضءق‬ ‫تنيمة لم‬ ‫اتون‬ ‫في‬ ‫وزطثعيمخ‬ ‫ثملإ‬ ‫من‬ ‫ولو كنث‬
‫لاخههز قد كنث يةههثلق ان تذنس جزضك بجزطن فلان‪ ،‬واطمئن انه لنعلن النال‪،‬‬

‫نههزول النغروف‪ ،‬من النززوقهن فجاءة‪ ،‬قمدبر صر الهةى‪ ،‬طرد لمطر الفثر‪٠‬‬

‫ايرل أغرابا إلى ننؤار فلم هصنادف عنده ما احب‪ ،‬فقال فيهن‬

‫رايخ لي ئفىيا ويعزوها ‪ ٠ ٠ ٠‬وكنضق للأغلام تننازا‬

‫بانني أخلط في لنلتي ‪ ٠ ٠ ٠‬طنا فكان الظن ننؤارا‬

‫وقال اعرابي في اين هم له نننئى زناد‬

‫نل نئايز نن ننافس ‪ ٠ ٠ ٠‬نن نناذل لقثاد‬

‫نن نيادلني قرليأ ‪ ...‬بمعهد صن اياي‬

‫وقال ننجهد لين ننلهم الهاهلنر مذخني أعرايي‪ ،‬فلئنمنطا الثواب‪ ،‬فقالت‬

‫لكل اخي ننء ثوان يعده ‪ ...‬ولهب لنؤح الباهلي ترم‬


‫‪ ...‬فكان ئطنئزان عليه تزايد‬ ‫نذضق ننجهدأ والنبيخ مهتز‬

‫وقاد اههنأز‬

‫وإل صن غاية جزصرى القر ‪ ٠ ٠ ٠‬يااث‪٠‬ه النغرونن في ياملة‬

‫هنخ ؤخد فنؤلودهم ‪ ...‬تلتله من ثنيه القائه‬

‫وقال اههنأز‬

‫ننقثفان وتغننهه لقننا ‪ ٠ ٠ ٠‬فهبذى الكبر عن خقت الحد«‬

‫وقال فيهن‬

‫لما زانا قرأ بؤانه ‪ ...‬واننندنحن تجر تي بانه‬

‫وفده ون ننثته حاجب ‪ ...‬نينخهه إن غاب تقاليد‬

‫يبد وهو على الري فلم ننضه شينأ‪ ،‬فخرج وهو‬ ‫زنغل اعرابية على النخر لين‬

‫هقول ز‬

‫‪ ٠ ٠‬ما بال نيهدنل حلى طنز}‬ ‫اتهضق النسل في حانطن‬

‫نخلق يئئاه يئز نوجه ‪ ...‬ومسخ تنلأئونه وانئنط؟‬

‫نأنسضق عن حالجتي لجينة ‪ ٠ ٠ ٠‬لأخرى نترفنطؤ ثنزع اليننتط‬

‫فاكس لوظيت في حالجتي ‪ ٠ ٠ ٠‬للطخ بالننلهح زشي الئننط‬

‫وقال غلطفا جنناب القزاج ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلط من الهنزط جاء الغلط‬

‫تجر‬ ‫قزب من‬ ‫حتى‬ ‫الظط‪،‬‬ ‫الهنزط جاء‬ ‫من‬ ‫الصئبيانز‬ ‫ويهان كلما ركر صاح‬

‫نزل إلى بلاد اننههان‪٠‬‬

‫ابو حاني عن أبي بنده قالت انشدنا اعرابية في رجل شيدبرز‬

‫كاد نغلهلي من ئقائب ننهسينه ‪ ٠ ٠ ٠‬نقطن الهزات بلغته وهو قاني‬


‫وشهدلل‬ ‫فعامة‪،‬‬ ‫لمزقويي‬ ‫على‬ ‫يإنلها‬ ‫نترزخيمى‬ ‫فقالت‬ ‫ليحة‪،‬‬ ‫امراة‬ ‫اعرابية‬ ‫ونظر‬

‫خمارها على زجه كالجغالة‪٠‬‬

‫لا تزلف الميت يبنا فى لنلاننى ناقة خ‪.‬ن ‪.‬لنيم } إليك‬ ‫ننمعط اعرابيأ هقولت‬
‫ا لنهر } قالت ‪.‬‬

‫لابن‬ ‫اعرابي‬ ‫وقال‬ ‫إليا‬ ‫المسيل‬ ‫عنها‬ ‫إذ‬ ‫ظيلد‪،‬‬ ‫بالذعاء‬ ‫احنئى‬ ‫عليها‬ ‫والراعي‬

‫قال‬ ‫نهم‬ ‫برر‬ ‫إن‪،‬‬ ‫قولهز‬ ‫إل وصاحبها‪.‬‬ ‫قالت‬ ‫الزبير بوركت ناقة حملتني إلهلير‬

‫اين قيس الرقناثز‬

‫وتئن ثننمتي قد خلا ‪ ٠ ٠ ٠‬لم وقد ثليزينز فقلين إنه‬

‫لا نؤنين جازا‪ ،‬ولا نزعل دارا‪ ،‬ولا بثقب‬ ‫لرليدز نهم ووكر اعرايننىرجلأ‪ ،‬فقالت‬

‫خبر نمطور‪،‬‬ ‫نزلغ والقت بوا«‬ ‫نارا‪ .‬وسأل اعرابية رجلا قخرمه‪ ،‬فقال له أخوهز‬

‫علبهمخممومة‬ ‫ومخلثء اعرابية‬ ‫اقؤ بختم‪.‬‬ ‫او‬ ‫فارتجل بنحم‪،‬‬ ‫تجر نننرور‪،‬‬ ‫وبرخل‬
‫لينث المهدتز‪ ،‬فلما خرجت اوهءنئك عنها‪ ،‬فقالثز والمه لقد راهتها‪ ،‬فما رايث طانلا‪،‬‬

‫كأئى بطنها قزبة‪ ،‬وكأئى ثنيها ذنة‪ ،‬وكأن استهل رقعة‪ ،‬وكأن زلجهها فنه دهلد‪ ،‬قد‬

‫لنثنرفة‬ ‫إنلد‬ ‫واذن‬ ‫لهان‬ ‫فقال‬ ‫امراة‪،‬‬ ‫اعرابى‬ ‫وصاغت‬ ‫ديكا‪.‬‬ ‫نقاتل‬ ‫قمئركه‬ ‫نئثى‬

‫الأذنبن‪ ،‬جاحظة الغننبن‪ ،‬ذات نغلق نتضائل‪ ،‬بنجيب الهاطل‪ ،‬إل نليعب نييلزث‪،‬‬
‫وإن خغث صننيننث‪ ،‬وإن رانيء ضنا يسيئخته‪ ،‬وإن رايت ننننا اذغننه‪ ،‬نترثهبمرمين من‬

‫تةخن لن نن اثزمر وفقا اعرابية امراته‪ ،‬فقالت‬


‫خثرلد‪ ،‬وت‬

‫يا بنهبمز خؤاء من الأولاد ‪ ...‬وأي الافب يل الجند‬

‫لمطرلد نننود إلى الئنادى ‪ ٠ ٠ ٠‬فحثثهنا بحديث عاد‬

‫العالي في الهلال‬ ‫والغههد من فزخؤن ذي الأوتاد‬

‫إني من شخصك في جهاده‬

‫وقال اعرابية في امراة سنئؤجها‪ ،‬وأور له انها شابة طرنة‪ ،‬وةسوا إلهه خجوز‬

‫خجوز منزنن‪٠‬ليى ان تكون قننة ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد تخلى القران واحدودب الطههر‬

‫ئنسنى إلى العطار ليلعة اهلها ‪ ٠ ٠ ٠‬وهل نصنلح العطار ما ائننذ الدهر‬

‫سنزؤجتها قلل الوخاق لنللنلق ‪ ٠ ٠ ٠‬فكان نحاقأ كله ذلك ا لثنهر‬

‫وما خئغي إلاتظنف بكهها ‪ ...‬وفغل بغنلنمنها واهثزاليها الصنئر‬


‫وقال فههاز‬

‫ولا تستطيع الئغل من تننيدهق ينمننها ‪ ٠ ٠ ٠‬فان عالجذه صارتخوق المغاور‬

‫وفي حاجقهها خئاة كونرارة ‪ ...‬فان طلقا كانت ثلاك كزائر‬

‫وثنيان اما واحل فهو وزفد ‪ ...‬واخذ فيه قلبة لنسافر‬

‫وقال فههاز‬

‫لها جم ثزخوث ورقا تغوضة ‪ ...‬وزنه ئؤخه القزد او هو اثني‬

‫منتئنبئى ينمننهها إذا ما زاهتها ‪ ٠ ٠ ٠‬وتنغرس في فج الطئجهع ويخهظح‬

‫لها نههطلم كالحئن ثغننضن انها ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا هنجئث في ارنه القوم شنلسح‬

‫وتغنى لا كانت فنا لو راهستهتققنته باتا من النار نفتح‬

‫إذا عاهل الشيطان صنورة سولجهها ‪ ٠ ٠ ٠‬سنيغزذ منها حين ننسى ؤهصهدلح‬

‫وقال اعراييفيننؤداءز‬

‫كأنهاوالئغلفيوززدها ‪ ...‬تقفل يثللنههابيعطرىيهعها‬

‫وقال فههاز‬

‫أنننهلد اليكم سوانثهته ‪ ٠ ٠ ٠‬قائمة في لؤنه قاجذة‬

‫لاثنلي إذ لؤنكما سواحل ‪ ٠ ٠ ٠‬انكما من ييفة واحده‬

‫ولآخر في عجوز!‬

‫عجوز نترنلنب لي نفننها ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد نطل الدهن يلدهدواكها‬

‫فمن ناكها ابدأ طائعأ ‪ ...‬فنالج اياه كما ناكها‬

‫وقال عنئنر في لإرننيه لين زباح‪ ،‬وكان اعود‪..‬‬

‫رايخ انيا الخلفاء في الناس حائرا ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو( ابي الخاء لؤن التهاني‬
‫ئزاه على ما لانه من ننزاده ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن كان ننطلوما له ؤلجه ظالم‬

‫وقال رجل من الغلال لأعراينر ما أغسث تنغرف كم نغطنلي في كل ليوم وليلة!‬


‫فقال لهن فإن عرفت انكعلي لم على يةضك مالة؟ قالت نعع‪ ٠،‬قالت إل الصئلاة انهم‬

‫وارني تر تلالا بعذقل اريخ‬

‫ضئث‬
‫ث‪٠‬‬‫شم صنلاة الئنر لا و‬

‫لا ادري؟ قالت أفثغكم‬ ‫هات مللنك؟ قال لهن كم فقائ عههرلد؟ قالت‬ ‫قالت صدقت‪.‬‬

‫بهن الناس وتجهل هذا من نفسلدا‬

‫قولهم في الغزل‬

‫ضنغو‬ ‫وفي كل‬ ‫لها جلد من لؤلؤ مع رايحة الوطك‪،‬‬ ‫فقالت‬ ‫اعرابي امراة‪،‬‬ ‫وكر‬

‫ذنعة‬ ‫راند‬ ‫ما‬ ‫وايا‬ ‫للصسهرز‬ ‫ؤذعها‬ ‫امراة‬ ‫اعرابية‬ ‫ونثر‬ ‫طالعة‪.‬‬ ‫ثننس‬ ‫منها‬

‫اعين من عقرة أنطر‪ ،‬عينها فاترغثدب‬ ‫عهن يإثمد علي يياجة نغأ‪،‬‬ ‫ئرقرق من‬

‫وينمننا ذنوعا‪ ،‬فماذا ننصدنؤ‬ ‫اذى لي لورا نروطا‪،‬‬ ‫ولددصعث اعرابها هقولت‬ ‫لها يئلهي‪٠‬‬

‫ثسعفاقضزوقال‬ ‫ونقننهصا‬ ‫ذواقضا‪،‬‬ ‫عاةضا‬ ‫ان‬ ‫مح‬ ‫يصاحهه‪،‬‬ ‫منهما‬ ‫واحد‬ ‫كل‬

‫الثلياب‪،‬‬ ‫نيأةبن‬ ‫زنيا‪،‬‬ ‫ومهابة‬ ‫نيبا‪،‬‬ ‫اقو‬ ‫فراهضق‬ ‫اليصرث‬ ‫دخلك‬ ‫اعرإبر‪٠‬‬

‫ونينلين الألهاب‪ ٠‬وذكر اعرابية امراة‪ ،‬فقالت خرق بهما ليلة نرهنهها الئمر‪ ،‬فلما‬
‫غاب ازهنتهه‪ ،‬قلك لهي فما جرى نهنكما؟ فقالت اقرب ما احل ايه مما حئم‪،‬‬

‫هي‬ ‫فقالت‬ ‫امراة‪،‬‬ ‫اعرابي‬ ‫وذكر‬ ‫تجر ناس‬ ‫والتقلب من‬ ‫الإشارأ بخبر باس‪،‬‬

‫ما اشأ لجزلة‬ ‫وسمعت اعرابها هقولت‬ ‫قالب‬ ‫احسئى من السصاء‪ ،‬واطسن مسن الماء‪.‬‬

‫لنة‬ ‫ولقد تقطعيغ ئليدي للعاشقين‪،‬‬ ‫الطنها‪،‬‬ ‫عن‬ ‫النفس‬ ‫وفطاق‬ ‫الهقى‪،‬‬ ‫عند‬ ‫الراي‬

‫مح ثموثعلى‬ ‫على ابدانهم‪،‬‬ ‫الظن جقراث‬ ‫ولؤعف‬ ‫العاذلين قزطة في اذانهم‪،‬‬

‫مذ لظرلغ‬ ‫نيتك‬ ‫لقد‬ ‫فقلت‬ ‫امراة‪،‬‬ ‫اعرابي‬ ‫وذكر‬ ‫العوانس‬ ‫كيروب‬ ‫الصغاني‪،‬‬

‫إلهرها‪ ،‬وثنقني قلب ئئننع علهها‪ ،‬ولقد كيك ازورها عند اظها‪ ،‬قنرغب بي عزثها‪،‬‬
‫ونليهمني لننايةها‪ ٠،‬قبل لهن فما بلغ من غقلدأ لها قالت إني لذاكئ لما وبيني وبينها‬

‫اعرابية نينوة نغزجإ منتتابات‪،‬‬ ‫وذكز‬ ‫فأجد لزكرها ريح المطير‬ ‫ظوة الطائر‪،‬‬

‫اليلن‬ ‫فقالت ؤجوه كالنثانبر‪ ،‬واعناق كأغناق الققاهر‪ ،‬وارسال كأوياط الئانابير‪،‬‬

‫إلينا ينئول ثنيمنيق‪ ،‬واؤشحة غئلقي‪ ،‬فكم من اسبر لهن وكم نطلق‪ .‬قالت وسصعضق‬

‫اعرابيأ يمعمقولىز اتهعضق فلانة إلى طزاثس الشاب والخرهمر جاس والنضال ناثيد‪،‬‬

‫ولو ئهنث إليها النار ما المتهى قالت ولسصعضق اعرابها هقولت القى قزان‪ ،‬ولكل‬
‫غلط باسصه‪ ،‬وإنما نغرف ما اقول نن اهبئنه المنازل رالطلولش وقال اتنراينر كنط‬

‫الثننب بجفان‬ ‫حلى اخذ‬ ‫على اللجام‪،‬‬ ‫القواد‬ ‫ينمطن‬ ‫على النظم‬ ‫في شتالي اسقطنا‬
‫لئهي‬ ‫لحنها‬ ‫واذى‬ ‫يزثرها لئلول‪،‬‬ ‫لنناني‬ ‫إل‬ ‫فقال‪،‬‬ ‫امراة‪،‬‬ ‫اعرابية‬ ‫وذكر‬ ‫ثنتييي‪٠‬‬

‫وال قصير الليل بها للهول‪ .‬ةطنف أعرابي نسائم بلاغة ولجمال‪ ،‬فقالت‬ ‫لنثون‪،‬‬
‫كلانهل لقنا من سالننمه‪٠‬لمي‪ ،‬واو نقع بالثلر من الزنل بالنثنل‪ ،‬وفهزوعهل الحسن من‬

‫وضعها طنين‬ ‫ونظر اعرابي إلى امراة ضنناء جميلة تسنى ذلثاء‪،‬‬ ‫نروح التغلب‬

‫تيكي‪ ،‬وكلما بكى قبلته‪ ،‬فأنشأ هقولت‬

‫يا لرظي كنط طنمنا نرطنغا ‪ ٠ ٠ ٠‬ثغولني الولهئاإ خؤلا اينغا‬

‫إذا نئنضق قبلتني في أزبعا ‪ ٠ ٠ ٠‬فلا ازال الذعر انكي أننعا‬

‫وانشد ابو الحسن علنا لين عهد العزيز بمكة لأعراييز‬

‫جارية في ننئؤان دائما ‪ ٠ ٠ ٠‬ئنثس المثنى مائلا خينائها‬

‫قد اعصرت او قد دنا إضنائها ‪ ٠ ٠ ٠‬فهن من ظمتها ازائها‬

‫الغلي قالت زصدف اعرابية امراة ضنناء‪ ،‬فقالت غهس عن لخنثى اللثك‪ ،‬نيأقاحي‬

‫حين‬ ‫ليلة‬ ‫خرجت‬ ‫الغثهنن‬ ‫وقال‬ ‫ابىلقم‬ ‫نن‬ ‫والشقنا‬ ‫فاقهم‬ ‫نن‬ ‫فالسعهئ‬ ‫الثقاث‪،‬‬

‫انحدرت النجوم وشالث ازجلها‪ ،‬فما زلضق اصندع الليل حلى إنصددح الفجئ‪ ،‬فاةا‬

‫بجارية كانها ظمم فجعلث اغازلها‪ ،‬فقالت يا هذا‪ ،‬اما لك ناي بن كرم اي لم يكن‬
‫فاين نكؤكبيا؟ ذكر‬ ‫والمه ما ترانا إلا الكواكبي قالثز‬ ‫ينمثل؟ قلثز‬ ‫لالم زاجر من‬

‫بي الطقم الذي لا برئ منه‪ ،‬والنرء الذي لا لنثم معه‪ ،‬وهي‬ ‫اعرامنا امراة‪ ،‬فقال‬

‫وقد نظر إلى جارية بالقصنرة‬ ‫قال اعرابية‬ ‫وابعد من العنصر‬ ‫آقرز من الخشلى‪،‬‬

‫في ماتر‬

‫وتصنريق لم نتصدر العبث مثلها ‪ ٠ ٠ ٠‬ظنك لقهاطثن في نلناب ننزاي‬

‫لممذؤيء إلى الطنحراء مننمهيكهن هاكا ‪ ٠ ٠ ٠‬نألهلكلء حلتا قيء أشعة عاد‬

‫فيا رن ئأ لي زغنأ من ثؤايها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولحل بهن ينملئهها وبين ئؤادي‬

‫وقال في جازية فأعهاز‬

‫مالك قةعني والدين انتخبها ‪ ٠ ٠ ٠‬كما نيعهلخ فسر الزيح بالنصر‬

‫شم ا ستمزث وقالت وهي باكية ‪ ٠ ٠ ٠‬يا ليغ نغرفتي إيالد لم تغن‬
‫الغلي قالت انشد اعرابية‬

‫يا آنية من ؤلدت خزان من زلد ‪ ٠ ..‬لوليد لم تيننن الدنيا ولم تضي‬

‫انيء التي نن اراه اند ئئتتها ‪ ٠ ٠ ٠‬نال الخلود فلم ننزع ولم فثسعب‬

‫وانشد الليالي لأعراينر‬

‫من ننفق ئلئغ ينمننالق في تتن ‪ ٠ ٠ ٠‬فما فأن الينكا قههلأ على النتن‬

‫ما ثينث للئلب إلا فكئن يمزضث ‪ ٠ ٠ ٠‬يا حلا انت من نغروضة الفتن‬

‫ضنفينأ ‪ ٠ ٠ ٠‬قنن لودواي نيازي السوء بال ‪.‬خننن‬


‫تنين نلمس واجزهها به في‬
‫هم‬

‫لا لينتس الثوم منها إلا‬ ‫وسصعضق اعرابيأ هصدف امراة‪ ،‬فقالت نهضاء لجغدة‪،‬‬ ‫قالت‬

‫نشاشة كتفهها‪ ،‬وخلصة ثنيسا‪ ،‬وزطنفتي ئكليتهها‪ ،‬ورانفتي اليتهها‪ ،‬وانثددز‬

‫أبت الئوادك واللتين لئنصها ‪ ٠ ٠ ٠‬ننعئى النطون و أل ئمعنى غهوزا‬


‫سس‬

‫وإذا الزياح مح الغثس تفاوحث ‪ ٠ ٠ ٠‬لئههل حاسدة وعمل غنورا‬

‫وقال اعراينر ليث فلانة خظي من انلي‪ ،‬ولؤت ليوم ليزثه إليها حلى يئهطرى الليل‬

‫نصري دونها‪ ،‬وائ من كلام البناء ما ليقوم تقام الماء‪ ،‬فقثنفي من الظماتر وذكر‬

‫اعرابية امراة‪ ،‬فقالت تللمقنس باهغ بها الأرطل شصذ سمائها‪ .‬وليس لي شفيع‬

‫في اقتضائها‪ ،‬وإئى نفسي لظئو‪ ،‬لدائها‪ ،‬ولكنها تقهطرى عند امتلائها‪ .‬اخذ هذا المعنى‬

‫حليب فقالت‬

‫ويا شنن أزضهها التي نة نورها ‪ ٠ ٠ ٠‬فهاهث بها الأزطنون ثننطى ننناقها‬

‫شئؤضق وما الشكوى لصثلني عاد{ ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكل ستفهطل النقل عند امتلائها‬

‫علهم قبلة اليوم! قالت آعع‪،‬‬ ‫وقبل لأعراينر ما بالخ الخضة الهوة على تجر ما كان‬

‫كان‬ ‫فلا‪.‬‬ ‫وإلا‬ ‫اطعنئم شيئا اخبها‪،‬‬ ‫إن‬ ‫النعدآ‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫ائلر فانتقل‬ ‫الحين في‬ ‫كان‬

‫الرخل نحب المراة‪ ،‬نطهف بدارها غزلا وتفرح إن راى نن راها‪ ،‬وإن ظفر منها‬

‫بنجلس تشاكيل وتناشدا الاشعار‪ ،‬وإنه اليوت نشير إليها وتشير إلهه وقيدها وتيذه‪،‬‬

‫الزلد‪٠‬‬ ‫ولكل تذفع رظهها وتطلب‬ ‫شعرا‪،‬‬ ‫ولم نأندا‬ ‫لحئا‪،‬‬ ‫اجتمعا لم نيثدئوا‬ ‫فاةا‬

‫وقال اعراينر‬
‫ختي أراح اذن يئلقلد من ظني‬
‫شئوط فقاليغ كل هذا عثرنا ‪٠ ٠ ٠ ٠‬ب و‬

‫فلما كتمك اأخن قالت لثندما ‪ ٠ ٠ ٠‬طنقزث وما هذا بنيغل ننوي اللهب‬

‫وأنلو فتقصدهني فأبعد طالهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬رضاها فسلهحثؤ الثياتنئذ صن نفي‬

‫فع‪.‬شثزاي مززيها و طننر ي نينوءها ‪ ...‬وتمزيق يرعى لنغعي وغمر من ئزيي‬


‫وم‬

‫قل من جهلة تيغلمونها ‪ ٠ ٠ ٠‬انتيئوا بها والثثؤجلوا الشكر من زيي‬

‫قولهم في الخلل‬

‫كأنا‬ ‫الئقع‪،‬‬ ‫تطهر ة‬


‫نتى‬
‫نود و‬ ‫علينا نننل‬ ‫خزضخ‬ ‫اعرابيأ هقولت‬ ‫سصعلطه‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‬

‫قوايهنا اعلامه واذانها اطرافا اقلام‪ ،‬وفلسانها انود اجا‪ .‬اخذ هذا المعنى ينملتنة‬

‫بن الناقل فقالت‬

‫ثخئلجن يلئجات الئثع دامهئن ‪ ٠ ٠ ٠‬كأنا لذاتها اطرافا اثلأم‬

‫وقال اعرابية نغزلجنا لحئانرمن انتعل فلنا شيع منظله‪ ،‬وما زالنا إلا التوكل‪ ،‬ليلا‬

‫لما‬ ‫فقالت‬ ‫اعراضا فزعا ونزعته‪،‬‬ ‫وذكر‬ ‫حلى لجثنا القوتي‬ ‫الأزجل‪،‬‬ ‫نطايانا إلا‬

‫خزجت المهل اقبل شنمنطائى فياشطان‪ ،‬فلما ازليللآ لنع لنس التزق‪ ،‬فكان اقرتها‬
‫إلهه الذي تقع ينمبهغه عليه‪ .‬وقال اعرابي في فزس الاترر العلمية‬

‫مركلنع القلق لتمام ناظزه ‪ ٠ ٠ ٠‬سننحهدسخ اولاه فتطفو اخزه‬

‫فنا نيندئى الأزطن منه حافزه‬

‫لدنك اعرابية عن سوابق الخهل‪ ،‬فقالت الذي إذا تشى زدى‪ ،‬وإذا عدا ذحا‪ ،‬وإذا‬
‫اسننمل اثعى‪ ،‬وإذا اسنترنبر نيناى‪ ،‬وإذا اطرطل اسنؤىب هوةكز اعراينى خهلأ‪ ،‬فقالت‬

‫والمه ما انحدرت في وال إلا ملاك قطهنهم ولا زقليث بطل نقل إلا الغهسلث خزنه‪.‬‬

‫ننوف للجإاح‪،‬‬ ‫العشرين‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫اختيال‬ ‫على قزس نغتال‬ ‫ننزجث‬ ‫اعراينر‬ ‫وقال‬

‫نهارثى للجام‪ ،‬فما نتع النهار حلى امتعنا برك وزنا«‬

‫قولهم في الغيث‬

‫الذي هقول ا يعنى‬ ‫أي الناس اؤطنك للغنث؟ قالت‬ ‫الأصمعي قالت قلك لأعراينر‬

‫امرا القيس ا ز‬
‫يبطن قذ لاء فيها فشن { ‪ ٠ ٠ ٠‬طبله الأزطن ستخلى‬

‫قلن قهعده نك؛ قال الذي هقول ا يعني ينميهد بن الأبرصر ا ز‬

‫يا نل لقلق اسق الليل ارفه ‪ ٠ ٠ ٠‬في عارطئن نقهز ا‬

‫زان نسك ثزهيجى الأزهر قبهةليه ‪ ...‬فكان تلاه نن قام الراح‬

‫أعمنابظد ليمان في نجهل يا‬ ‫وذخل اعرابية على لنلهصان بن عهد الملك فقال لهن‬

‫اعراينا‪ ٠،‬قالت سنعم يا اميز المزمتهن‪ ،‬خبز اب لنةثاء نزنياء فطئاء‪ ،‬زالا موامقها‬
‫النلاء‪ ،‬نزقطة التواحي‪ ،‬موصولة بالأكام‪ ،‬ستسنى عاق النمل كند زسانبترلها‪،‬‬

‫قاصقك زظى‪ ،‬نا‪٦‬ة ع تزةها‪ ،‬تنمو زنةها‪ ،‬بطىء نننرها‪ ،‬نهئفنر يئطرها‪ ،‬نظلم‬
‫نؤقها‪ ،‬قد الجاك الوطنى إلى اوطانها‪ ،‬سننحث عن اصولها بانللدفها‪ ،‬نثجنعة بعد‬

‫ثنتاتها‪ ،‬فلولا اعتصاننا يا امهز المؤمنين بجضاه الثنجر‪ ،‬وتعلقنا يقنن الجهل لقنا‬

‫خغاء في تغطى الأودية نلتم الطريف نأطال ايه لأننة بقاءلس وتراسها في اجللد‪،‬‬

‫فقال‬ ‫على سيدنا محمد‪.‬‬ ‫الميت‬ ‫وصلى‬ ‫على رطننك‪،‬‬ ‫وعادة الميت بلد‬ ‫بيركنك‪،‬‬ ‫فهذا‪،‬‬

‫وإن كانت نخقرة لقد اجدث؛‬ ‫ايهلد‪ ،‬لئن كانت يديهئ لقد احنننث‪،‬‬ ‫لغنئ‬ ‫لنلهصانز‬

‫فوالمه لمدنئه‬ ‫اعطه‪،‬‬ ‫خلام‪،‬‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫المزمتهن؟‬ ‫امهز‬ ‫نننرة نئؤرة يا‬ ‫بل‬ ‫قالت‬

‫اعجضن إلينا من نصنفه‪.‬‬

‫قبل لأعرابمة أي الألوان احننن؟ قالت قصور ليهطرى في حدائق خضر‬

‫لهمشمال‬
‫نةث‪٠‬ضة في زؤضة عن عضة لتمارية وا م‬
‫غسن؟ قالت ن‬
‫انا الألوان ا ه‬ ‫وقبل لأخزز‬

‫غث بانوار الئسع‪ ،‬فهي‬


‫نتثذنز وقال اعراينر لقد رايخ بالنصر ة ثذودا كأنها صننة‬

‫وتم والدبس لما انوع‬

‫الغني قالت ننونق اعرابيأ يمعمقولز نررث بيلدت القى بها الصئقك تعاعه‪ ،‬فأظهر‬
‫الطرفة عن ارجائه‪ ،‬وقد سي‪.‬قث الريخ الئذى عن مائه‪ ،‬فكأنه لدنلياسل‬ ‫قثصنر‬
‫ني‬‫خديرآ ف‬

‫يزعم ذايء لهنولش وانشد ابو عثمان الجاحظ لأعراينر‬

‫اهل إنزاننا على العزاء ‪ ...‬اين أغلى القاب والذغناس‬

‫جاونغا والأرطل نلهتيدذ لن ‪ ٠ ٠ ٠‬ز الأقاحي نجاد يالأهنزاء‬

‫كل ليوم باثينوان جدي ‪ .. ٠‬ئضحلير الأرطى من ثيكاء السماء‬


‫ئنزهثى وعنده‬ ‫التينة من‬ ‫على‬ ‫أبي والهأ‬ ‫اتهضق مع‬ ‫الننزبىضنأز‬ ‫قطران‬ ‫ابل‬ ‫قال‬

‫ذغني‬ ‫تنيعفه؟ فقالت‬ ‫اعرابي هقال له اين نطهر‪ ،‬وإذا نطر قؤد‪ ،‬فقال له الوالي‪..‬‬

‫ع هاس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫يي ‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫ع‬ ‫هم ‪ .‬همه‬ ‫مع‪.‬‬ ‫ءمومس هم‬
‫كثزث لكثرة ودبه اطلاقه ‪ ٠ ٠ ٠‬فاةا ئنلت فاطنث الاطنان‬

‫وله زيان قنمةضأن لرقهقه ‪ ٠ ٠ ٠‬قلل الئثنق لمجييمة سوخقان‬

‫وكأئإ بارقه غريق تظقي ‪ ٠ ٠ ٠‬ريغ عليه وخزقؤ والان‬

‫وكأئى زنته ولنا مننئيلى ‪ ٠ ٠ ٠‬نوع النماء خنياجة نلنهاء‬

‫ننشننبك لليامي نطثغلر ‪ ٠ ٠ ٠‬لينذامع لم نيرها الأثناء‬

‫فله باد خإن ولا بنندئة ‪ ٠ ٠ ٠‬طنجلد نؤلف بلغه ونكاء‬

‫كنزان نثنع صنن‪٠‬اه ستقوأه ‪ ٠ ٠ ٠‬ولجنىيه ئنئى له نزهاء‬

‫يننلت ثلأه فنطزث اعادته ‪ ٠ ٠ ٠‬وئغقث عن مائه الأغشاء‬

‫تحق ستسبغج يالأبهلح نتلقى ‪ ٠ ٠ ٠‬تلك الشئون ومالها الندء‬

‫غر نخنبنلة دولي طنمنث ‪ ...‬خنل اللئاح وظها ينمأزاء‬

‫ننم قنئى افيا يقيدهدن قزاجم ‪ ٠ ٠ ٠‬لنرد وفل إذا هنجثن رهناء‬

‫لو كان ون لقج السزاحل مائه ‪ ...‬لم فنيثى في لقح الننزاحل ماء‬

‫ققزج‬ ‫العحاب‪،‬‬ ‫سترى‬ ‫كهف‬ ‫فانظر‬ ‫اخرج‬ ‫الملك سلأعراسةن‬ ‫عهد‬ ‫بل‬ ‫هشام‬ ‫فنال‬

‫فنظر‪ ،‬ثم انصرف فقالت ننفائن وإن اجتمعن تغغنب‬

‫قولهم في الهلاغة والايجاز‬

‫قبل لأعراينر نل أيلي الناس! قالت أغسأهم لقظأ ولينرلممهم يديبهة‪٠‬‬

‫فقال‬ ‫نهيه؟‬ ‫نن‬ ‫فقيل‬ ‫وطزل‪٠،‬‬ ‫فأكثر‬ ‫نكاح‬ ‫في‬ ‫زجل‬ ‫نهت‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‬

‫إني والفن ما انا بن‬ ‫انت وذالد؟ فالتفت إلى الخاطر‪ ،‬فقالت‬ ‫اناي قبل لهن‬ ‫اتنهرابفة‬

‫وينمظنث نزخؤا ‪،‬‬ ‫وذكرت حك‬ ‫قدنتث ينزمة‪،‬‬ ‫ئغطهطك وثنطهطك في شيء‪،‬‬
‫آنتغنالبى وسلمنا‪.‬‬ ‫وقد‬ ‫وانت لها ئفء تريب‬ ‫وقزضك ننثهولم‬ ‫قخنللد نؤصنول‪،‬‬

‫وتكلم زبهعث الناي يونا فاممثر‪ ،‬فكأن النخب ذانغله واعاراينر إلى نبينيه‪ ،‬فأقبل على‬

‫الصواب‪،‬‬ ‫الهلدغئ يا اعرابنا؟ قالتقلي الكلام وإيجاز‬ ‫الأعراسن يقال ما تنغئون‬

‫شبيب بن‬ ‫اليوم فكأنما القمه حجزا‪.‬‬ ‫ما كنين فيه منذ‬ ‫العنة قالت‬ ‫قال فما تنئإون‬

‫ثننية قالت لقسق اعرابها في طريق مكة‪ ،‬فقال ليز ئكتب؟ قلضقز نعمه قالت ومعلم‬
‫ذزاة؟ قلضقز نهم فأخرج قطبأ جراب من ثنه‪ ،‬قم قالت اكتب ولا سنتين خزنأ لإ‬

‫مننمبئصرىي هذا بمتاب كتبه عهد ايه لين ظنبل الطائر لأنته لؤلؤةز إنل اغققلد لوجه ايه‬

‫واقتحم الغثهة‪ ،‬فلا ننلبل لي ولا لأحد عليلا ذلا لددههلأ الزلاء وآلوئة علية وعليك‬

‫اعرلبيأ‬ ‫ايى‬ ‫ئوي‬ ‫اكنبشهاذزتلير‬ ‫ثم قهالبن‬ ‫ونحن في الحثا سواء‪،‬‬ ‫ايه وحذه‪،‬‬ ‫من‬
‫اا وكننآ خلى ثنئا لحئزنة يل النار‬ ‫ممهممثر مجلس ابن عباس فننمجع عند! قارنا نيثراثم‬

‫فاتننثطم منها اا ‪ ٠‬فقال الأعراينر والمه ما انقذته منها وهو نيزون{ إليها‪ .‬فقال ابن‬

‫عباسي خذوها من خبر ققههب‬

‫قولهم في حسن التوقيع وحسن التشبيه‬

‫قبل لأعراينر مالك لا نترطهل الهجاء! قالت كفيلا من القلادة ما احاط بالننق» وقبل‬

‫وقال لخزن ننؤاد‬ ‫ضنر ليلة وانهم ليوم‪.‬‬ ‫كم بهن بلد ينا وبلد‪ ،‬كذا؟ قالت‬ ‫لاعرايين‬

‫ليلة وبياطن لهمح‪ ٠‬وقبل لاعراسةز كهف بمنانلد للسل؟ قال؟ ما طننري لنه‪ ،‬إلا قنن‬

‫هل من قزى؟ قالثز نعع؟ قالت ومل هو؟ قالت خبز خوير‪،‬‬ ‫قال لمعاوية لاترعراينةز‬

‫برلين فهر‪ ،‬وماء نمهف وقبل لاعلياسةن فهم كنني؟ قالب كنا بهن قنر تفور‪ ،‬وكاس‬
‫النزغدة‪،‬‬ ‫نليثة‬ ‫قالت‬ ‫للرد؟‬ ‫اعدديخ‬ ‫ما‬ ‫لاعراسةن‬ ‫وقبل‬ ‫سيغور‬ ‫لا‬ ‫وحديث‬ ‫ئنور‪،‬‬

‫وثزثصاء القغدة‪ ،‬وذزب الجغذنز وقبل لإعراينر مالك من الزلدئ قالت يئلهل خلسبيث‪،‬‬

‫اطنل‬ ‫وقالت‬ ‫انثى‪.‬‬ ‫اخبث من‬ ‫ولا‬ ‫اقل من واحد‪،‬‬ ‫إنه لا‬ ‫ما معناه! قالت‬ ‫قبل لهن‬

‫اعرابية الطريق لهلا‪ ،‬فلما طلع القمل اهتدى‪ ،‬قزني ران إلهه نتشثناا‪ ،‬فقالت ما‬

‫ادرى ما اقول لك وما اقول فهلد؟ اقول( زقعلد المهم فقد زفعلد‪ ،‬اثم اقول( نؤرلد‬
‫ن‪٠‬نلد ايخت‪ ،‬فقد ض‪.‬ئ سنس‪٠‬لد‪ ،‬اثم اقول( ينمنرلد ايه‪ ،‬فقد عنرلإ‪،‬‬
‫الأم‪،‬ييفقدلفرلد‪ ،‬أم اقولين ن‪.‬فئسس‬

‫ينمدؤلد‬ ‫ولكي اقول( قطني ايه فذالير وقبل لاعرايين ما ثقول في اين العم؟ قالت‬
‫لنا نايئنك؛‬ ‫ان ‪ . .‬مه‬ ‫وخدن نعدزلدر وقلل لأمراينز وقد ادخل نالته في الضرب ليبية‬

‫قالت ما طلبين عليها قط إلا ادركث‪ ،‬وما طليع إلا فث؛ قبل لهن قلق تبيعها؟ قالت‬

‫لقول الشاعر‬

‫وقد تخرج الحايك يا اثم عامر ‪ ٠ ٠ ٠‬كراية من زينإ بهترل ضنين‬

‫وقبل لأعراينرر كهف ابظد؟ ا وكان له عابرا ا قالت عذا‪ ،‬لا نقاومه الصنمنر‪ ،‬وفائدة‬
‫هل طمك احد‬ ‫لا نجب في الثنكر‪ ،‬فللظي قد استودعته الئهف قبل لثنزيح القاطنين‬
‫قط فلم نتلقى له يهمايأل‪ ٠‬قالت ما اطمه‪ ،‬ابلا ان هكوئى اعرابيأ خاصني عندي‪ ،‬وجعل‬
‫سك فإن لننانلد اطول من هدلد‪ ٠،‬قالت‬
‫ن‪.‬‬‫نشير لبيدهه‪ ،‬فقلين لهن ا ه‬

‫التمايرتنا ايك لا مننضنى‬

‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫الزغثى ولا‬ ‫فمر‬ ‫قالت‬ ‫المادية يسع‬ ‫في‬ ‫جأذكم‬ ‫ما‬ ‫لأعرامح‬ ‫وقبل‬

‫قهنته‪،‬‬ ‫كرسى‬ ‫وذزز‬ ‫خلقته‪،‬‬ ‫ئنوير‬ ‫لدننف‬ ‫خاتصاز‬ ‫اعرابس نصف‬ ‫وقال‬ ‫قنطار‪.‬‬

‫واغ{ تلبميه‪ ،‬واتقن ئنليينه‪ ،‬فهه هنة الملك وتنفذ الامر‪ ،‬وتكلم القثاب‪ ،‬وتشرف‬

‫النثتوب إليهم‬

‫وقال اخز قصف خاثصأز‬

‫والقطن انا جننه فمتؤئ ‪ ٠ ٠ ٠‬تقرا واما راسه قنغائ‬

‫ولم نثتننب إلا لثسكن فشله ‪ ٠ ٠ ٠‬قزهعة راس ما عليه تتار‬

‫لها انزالا أنخ لهئى مثلها ‪ ...‬ولكنها الصغغرى ولهئى نسقليار‬

‫قولهم في المناكح‬

‫من‬ ‫رجل‬ ‫سنئؤج‬ ‫الشافعنا قالت‬ ‫عن‬ ‫الغم‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫عن‬ ‫العزيز‬ ‫عهد‬ ‫يحبس بن‬

‫على باب‬ ‫الجديدة تمر‬ ‫وكانت جارية‬ ‫امراة قدهصة‪،‬‬ ‫على‬ ‫امراة جدية‬ ‫الأعراب‬

‫القديمة فتقول(‬

‫وما شنتوت الرجلأن رنيل صحيحة ‪ ٠ ٠ ٠‬ورلميل زمس فيها الزمان قثنلء‬

‫ثم ميأث بعد ايام فقالت‬

‫وما نيهكري الخربان تؤيد به انجلى ‪ ٠ ٠ ٠‬واثنتي باندي الهائعهن نبنييأ‬

‫فخرجت إليها جاريا القديمة فقالثز‬

‫تحلل ثؤادلد حيط ندفع من القوى ‪ ...‬ما الئتي الآ للنهب الأؤل‬

‫كم نأزلد في الأزهر يألخه الظل ‪ ٠ ٠ ٠‬وحنهنه أبدأ لأئلى نأمل‬


‫نغموزة‬ ‫امراة‬ ‫ننموز‬ ‫رجل‬ ‫منا‬ ‫نهت‬ ‫قالب‬ ‫أعراينا‬ ‫اخقرني‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‬

‫ما ئغئم لنا‬ ‫فقالت‬ ‫تعتم لكم فلان فززجتموه‪٠،‬‬ ‫فقال رجل لولية المراكز‬ ‫فزوجره‪،‬‬

‫حتى تهزقعنا لهب‬

‫السعيدي ينكل ليتزوجها‬ ‫ابو حاتم عن الأصمعي قالت قالب اعرانة لينات عنا لهان‬
‫الللسانه‪،‬رهأهق‬ ‫قنن‬ ‫وزخقيل‪،‬‬ ‫وينمنزين‬ ‫وتلتقى‬ ‫فنهرمإ ثنمههدلطهنى‬ ‫عنها‪،‬‬ ‫ابل‬

‫نن‬ ‫والشئتة سونكئى‬ ‫الوادي‪،‬‬ ‫ئتنيقا‬ ‫الئاخهان‪،‬ه‬ ‫وئثور‬ ‫الظهان‪،‬‬ ‫وتنقح‬ ‫الغنزان‪،‬‬

‫الزفاف‬ ‫ليلة‬ ‫ونخيلها‬ ‫القميبى‪،‬‬ ‫ونطجمها‬ ‫الحريز‪،‬‬ ‫ققضوها‬ ‫الخطنرطة‪،‬‬ ‫فنزلنا‪-‬ها‬

‫سصعإ اعرابياهنثنان امهاتهم فقالت لها‬ ‫الأصمعي هقالين‬ ‫نعهلي بوده تعي ننزجا‪٠‬‬

‫إذ كان تكثير كما ينكث العلم عن مخه‪ ،‬لقد كنضك له‬ ‫اما واية ايام نلثزخم‪،‬‬ ‫امتهن‬

‫جدهدا‪،‬‬ ‫منه ما كان‬ ‫ولخلق‬ ‫شدهدا‪،‬‬ ‫منه ما كان‬ ‫لان‬ ‫فلما‬ ‫ومنه نننوعا‪،‬‬ ‫ثث‪٠‬وعا‪،‬‬

‫وقلل‬ ‫الكل‪.‬‬ ‫مظلي‬ ‫تغقر‬ ‫لقد‬ ‫المطل‬ ‫منه‬ ‫تظنر‬ ‫كان‬ ‫لترى‬ ‫ايخت‪،‬‬ ‫وا«‬ ‫له‪،‬‬ ‫تننئنرييي‬

‫فملك هدها‬ ‫على القرانل‪،‬‬ ‫ربما كيك معها‬ ‫كهف نقلد لئؤجنك؟ قالت‬ ‫لأعراييز‬

‫النقض فقثت هدها وضدلعهن من‬ ‫ان المئة نفرت من‬ ‫قزذنضق والمه‬ ‫إلى صدري‪،‬‬
‫أطهحع طننري‪ ،‬ثم انشأ هقولت‬

‫لقد كيك نغتاجأ إلى موت ئؤجتي ‪ ٠ ٠ ٠‬ولكل قريع الشرع باقي مغنز‬

‫فيا ليتها صارت إلى الئهر عاجلا ‪ ٠ ٠ ٠‬وطنها فيه لعبنا فننظر‬

‫بىتزبت اعرابي امراة‪ ،‬فطالت صننتها له فلننرلها‪ ،‬وقمطغنث في السل‪ ،‬فقالت‬


‫با بالك‬ ‫انت‪،‬‬ ‫وئتثثق } أا‬ ‫تأدث‪،‬‬
‫عمت‬
‫ت‬ ‫قلب اذا‬
‫وتلغع‬ ‫مضهبددث‪،‬‬
‫تةنتني‬ ‫الم تكني نزطس إذا‬ ‫لع‬

‫الاصمعي قالت كنث اختلف إلى اعرابي‬ ‫ذهب الذي كان نصنلح بيننا‪.‬‬ ‫لإن؟ قالت‬

‫فتقولت‬ ‫ائذني له‪،‬‬ ‫امامة‪،‬‬ ‫يا‬ ‫عليه يننولت‬ ‫استأذيك‬ ‫إذا‬ ‫فكنت‬ ‫ايلتيس منه الغرهب‪،‬‬

‫ما‬ ‫المهم‬ ‫قل حمك‬ ‫لهن‬ ‫فقلت‬ ‫امامة‪،‬‬ ‫يةكر‬ ‫السعد‬ ‫فلم‬ ‫ليه يرارأ‬ ‫ناستأذيك‬ ‫ادن‪٠‬ل‬

‫الننعلد تنذكر امامة منذ حهن‪ ٠،‬قالب قزلجق زلميصة‪ ،‬غينيين معها على ما كان مني‪ ،‬ثم‬

‫قال ز‬

‫ينلعنث امامة بالطلاق ‪ ٠ ٠ ٠‬ونجوت من ظل الزثاق‬

‫بانحغ فلم ناكم لما ‪ ٠ ٠ ٠‬نظمي ولم ئننع ماقي‬

‫فذزاإ ما لا تشته ‪ ...‬هه الظل تعجيل الفراق‬

‫والعهثن ليس فطلب بي ‪ ٠ ٠ ٠‬ن اثنين من خبر اتفاق‬


‫لو لم ازح بفراقها ‪ ٠ ٠ ٠‬لأزغث نفسي بالإباق‬

‫قثيم عليه‬ ‫سنئزج اعراضا امراة فاذهته ؤائتدى منها يجعل ونة‪،‬‬ ‫الأصمعي قالت‬

‫اين عنا له من الهادية‪ .‬فلله عنها‪ ،‬فقالت‬

‫نغنلة إلى الثننطان للخيل بنته ‪ ٠ ٠ ٠‬فاثمخلها من نتثزتى فى جقالسها‬

‫نأنثذنى منها جنارى وجيلى ‪ ٠ ٠ ٠‬نبترذى ايه خيرأ جبلى وجناريا‬

‫فقالت‬ ‫الإعراسن‬ ‫على‬ ‫فثنأب‬ ‫زلأد‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫امراته‬ ‫أعراينا‬ ‫خاصم‬ ‫قالت‬ ‫الأصمعي‬
‫امدلح الميت الأمير لل ينير لمطر الرجل ايزه‪ ،‬سيذهب جهله فقثوفي طمه‪ ،‬ونهيتمع‬

‫رايه‪ ٠،‬وإن شئا لمطر المراة اخزن‪ ،‬نينوء غلقها‪ ،‬ويحتل لسانها‪ ،‬وتغآ زجمهاي قال‬

‫لهي صدقك‪ ،‬التمتع بيدها‪ .‬قالت وذكزيغ اعرابنة زوجها‪ ،‬وكان شهخا‪ ،‬فقالت ذقت‬

‫اعرابي قهبح طويل خطب‬ ‫كان‬ ‫الأصمعي قالت‬ ‫يإثئم‬ ‫وفثر‬ ‫وتقي نثرهم‬ ‫آفري‬

‫انا ضزب ترهدها؟ قالت اريدها ئيصييرة جميلة‪ ،‬فيأتي ولنها في‬ ‫امراة‪ ،‬فقل لهن‬

‫فتزوجها علببهتللد الطنفة‪ ،‬فجاء ولها في قصنرها وثنحع لعق‬ ‫فنالها وطولي‪،‬‬

‫نننن انسعسم‬ ‫فقالكم لهن‬ ‫فاحتلب لقنا ثم قعد مع ز‪١‬جته ينتجها‪-‬‬ ‫اعراينإ من طيء‪،‬‬

‫انا النا‬ ‫إلا‬ ‫اطسأرمنا طعاما‪،‬‬ ‫بنو مروان‬ ‫اثم بنو نزفان؟ فقالز لهان‬ ‫منا اخن‬

‫منهم هيددوة‪ ،‬وهم اظهر مذ نهارآ‪ ،‬إلا انغا اظهر منهم ليلا‪ .‬الثصثصعي قللت خاصني‬

‫اكبيا ايه لوجهها‪،‬‬ ‫اعرابز امراته إلى السلطان‪ .‬فقيل لهن ما صنعين؟ قال خهرآ‪،‬‬

‫اعرانة في رجل تتززجلى‬ ‫استشارت‬ ‫الأصمعي قالت‬ ‫اننى لي إلى السجن‪.‬‬ ‫ولو‬

‫فقيل لهان لا تفعلي فإنه ؤطة كلر يأكل ن‪٠‬نلله‪ ،‬اي يأكل ما تنزح من لين اسنانه‬
‫إذا تخلل‪ .‬قال ابو حاتر هو الئلالة‪ ،‬وؤطة نترطهنن‪ ،‬إذا كان فكل امره إلى الناس‬

‫وكان‬ ‫اينتهه‪،‬‬ ‫إحدى‬ ‫اعرابية رجل نوير‬ ‫إلى‬ ‫نغطب‬ ‫الغنى قالت‬ ‫عليهم‬ ‫ورثك‬
‫لا اريدهم قال ابوها‪ ..‬ولم؟ قالت هوة قئاب‪ ،‬وهوة‬ ‫نالخاطب امراة‪ ،‬فقالت الهدر‬

‫على ما‬ ‫قال لهان‬ ‫الصغرى ئؤنينهه‪٠،‬‬ ‫قالت‬ ‫الشباب‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫تيلي فهما بهن‬ ‫اكنثاب‪،‬‬

‫ذلك‬ ‫فهما بهن‬ ‫وقد تفز‬ ‫وهوة تحنئن‪،‬‬ ‫هوة تثإئنن‪،‬‬ ‫نهم‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫اخنك؟‬ ‫من‬ ‫لنيغنه‬
‫الأضمن‪ .‬الأصمعي قالت رايث امراة منزينلصئى يناد لها‪ ،‬وتقول(‬

‫أجره لخضة اليننحهح ماله ‪ ٠ ٠ ٠‬قد كان ذاق النثر شم ناله‬

‫إذا اراز تذله نةا له‬

‫الأصمعي قالت هلك اعرايي‪ ،‬نأنمنث امراته البكاء علهه‪ ،‬فقال لما يعطى ينهها‬

‫سههس‬ ‫‪ ٠‬سه‪٠‬هس‬ ‫اتلخ‬ ‫‪ ٠‬ادينا ‪. ٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫عيةيهبه‬


‫عبره ‪ ٠ ٠ ٠‬لللللن ذهعه وحلره‬ ‫ألهلدلن من ‪٠‬هع‬
‫ازالت ما تثنيهم إلا ايده‬

‫إلا‬ ‫أنه ما جلس‬ ‫فعلمطز‬ ‫اعرابتة‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫اعرابية‬ ‫جلس‬ ‫النكاء‪٠‬‬ ‫عن‬ ‫نأنسكث‬ ‫قالت‬

‫إلى صحاسنها‪ ،‬فانلات تقول(‬ ‫ةنظر‬


‫لت‬

‫وما ينلهث منها لنيز اثلق ناقلة ‪ ٠ ٠ ٠‬بغلهلئهلد ينملهلهها وايللق خايين‬

‫الئاياشي قالت أنشدني الغني لأعراييز‬

‫ماذا تطن يننلهننى إن النا بها ‪ ٠ ٠ ٠‬نزيل الناس ذو ينزذين نئاغ‬

‫لحلو ئكاقثه نتمئا يمنامته ‪ ٠ ٠ ٠‬في طله من ئقى إبليس وتتاح‬

‫ابو حاتم عن الأصمعي قالت نهت اعرابية امراة‪ ،‬فقالت لهن ننل ينمني تني فلان‬
‫اراد نبترلأقعة‬ ‫وتنى »دني قال لهان وما همهم بذلك! قالثز في كلهم لإنتغث؟ قالت‬

‫من‬ ‫نزؤج رجل‬ ‫ينمأئريس‬ ‫جزالة بالرغل‬ ‫ولكن‬ ‫لا‪،‬‬ ‫قالثز‬ ‫الخزائم‪٠،‬‬ ‫نتانيهو‬ ‫قد‬

‫الأعراب امراة منهم عجوزأ ذك ماله فكان نصري‪ ..‬عليها لمالها‪ ،‬شم نلها ونزكها‪،‬‬

‫فكتبت إلهه شنترده‪ ،‬فكتب إليها هقولت‬

‫ليس بلغتي وبين يئنس قئاب ‪ ٠ ٠ ٠‬هل عغن الها وطنزب النوب‬

‫فكتبت إليهن نه والقت ما نريد قبل غلنر عغن الكلاب‬

‫الئغهنل الهتئهي قالت نهت اعرابي امراة‪ ،‬فقغل تبيإطهها ونأجظ‪ ،‬فطنزب يإثزه‬

‫علية بن عهد العزيز قالب كان‬ ‫لم«ه‪ ،‬وقالت نه‪ ،‬إلهله نساق الحدهث‪ ،‬فارسلها نثر‬

‫ابو النقاء قمنهنا‪ ،‬لمكان هتجلد ويقول لقومنع زفجوني امراكهنمفهقال لهز إل في‬
‫باحدة كفاية‪ ٠،‬فهقولت افا لي فلا؛ فنالوا كأنهما واعدة فإنا كظك وإلا زسازجنالد‬

‫اليوم‬ ‫في‬ ‫فلما كان‬ ‫اسهوعا‪،‬‬ ‫اقام معها‬ ‫بها‬ ‫قدما زغل‬ ‫إعراينة‪،‬‬ ‫فز‪١‬جوه‬ ‫اخرى‪،‬‬

‫ينمظهم‬ ‫يا ابا القنداء‪ ،‬يا كان انزلا في اليوم الاقل! قالت‬ ‫فقالوا لهن‬ ‫السابع اتوه‪،‬‬

‫تسألوا‪.‬‬ ‫لا‬ ‫قالت‬ ‫الثالث!‬ ‫ففي‬ ‫قالواز‬ ‫واعظم؟‬ ‫الجل‬ ‫قالت‬ ‫الثاني!‬ ‫ففي‬ ‫قالواز‬ ‫جما‪،‬‬

‫فاجابت المراة صن وراء الستر‪ ،‬فقالت‬

‫كان ابو القنداء نيلبذو في الزقفى ‪ ...‬حلى إذا أنخيل في البث الخهى‬

‫فيه غئال ضن الا( نفرق ‪ ...‬مازسه حلى إذا ارفطنإ الغزق‬

‫المئتاح واهنننأ الغلق‬ ‫اأطدر‬


‫كانت لأعراينا امراة لا تزن قد لامس‪ ،‬فقيل لهن مالك لا نوترقها؟ قالت إنها حسناء‬

‫فلا أنزلد‪ ،‬واثم تنهن فلا تترلير قال ثننخ من الاعرابي‬

‫انا ثننإ ولي امراة شنو{ ‪ ٠ ٠ ٠‬منزاودني على ما لا برخو{‬

‫تري انهكها في كل تنم ‪ ٠ ٠ ٠‬وذلك عند أمثالي يزيز‬

‫وقالت زثى إهيللد نذ لفزنا ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلت لها بل اتسع الئيهز‬

‫الأصمعي قالت قال اعرابية في امراة سنززجها‪ ،‬وقد ستززجينز قبله خمسة‪ ،‬وتزنج‬

‫هو قبلها اربعا‪ ،‬فلاخته هوما‪ ،‬فقال فههاز‬

‫لو لابس الشيطان ما الأمين ‪ ...‬او مارس النول التي أمارث‬

‫لأسهم الثدهطائى وهو عايل ‪ ...‬ئقجها اربعة ضارس‬

‫فاأظتوا منها ومات الخاضع ‪ ٠ ٠ ٠‬وساقني الخلل فها انا الننادس‬

‫وقال فههاز‬

‫ثذنقسل اعوام اذاعية بخمسة وئهرثئثي إن لم فق اذن لسانها‬

‫ويل يئهيلها غنت في اللثب أزبعأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فأظنمإها نذ جعلها في زجائها‬

‫قلانا نطل نثنرف لغنهصة ‪ ٠ ٠ ٠‬فزاعة فيمضي الميت ما كان قاضيا‬

‫وقال اعراينر‬

‫ايكو إلى اذن قنبنالأ ذزذظا ‪ ٠ ٠ ٠‬نئزنيهئى وعجوزأ ثننلئا‬

‫الثزذقز الطنغار‪ ٠‬والنئزثب القطيع الثئتيب‪ ٠‬والثئنلقز السنة الخلق‪.‬‬

‫ني اةأ‬ ‫اتنههوز إلسرائيل؟ قالت‬ ‫قلت لأعرايي‪،‬‬ ‫قولهم في الإعراب الأصمعي قالت‬

‫إمامة‬ ‫وننثع امرامهة‬ ‫اةأ لقوفن‬ ‫إنني‬ ‫افتجل فلمنطينلإقالت‬ ‫قلت لهن‬ ‫لرجم ننفي‪.‬‬

‫ننكحهع‪٠،‬‬ ‫ايضا لن‬ ‫امنوا‬ ‫إن‬ ‫ولا‬ ‫قالت‬ ‫النشزكهن حلى نهزوئوا‪٠‬‬ ‫فلا تننبمحوا‬ ‫هقراز‬
‫اخلوه يئنخه ايه لا ثاهنظوه إمامة فإنه‬ ‫إنه ثخن وليس هينا نقرا( فقالت‬ ‫فقيل لهن‬

‫ؤعائه‬ ‫في‬ ‫هقول‬ ‫وهو‬ ‫النغرتز‪،‬‬ ‫المثإون‬ ‫ايا‬ ‫اعرابية‬ ‫ولددمع‬ ‫المير‬ ‫حئم‬ ‫ما‬ ‫نجل‬

‫اللهم ربنا وإلهنا وسهدنا ومولانا‪ ،‬فصل على محمد نهنثا‪ ،‬ونن اراد بنا‬ ‫نيهئغقيز‬
‫سوءأ فأجهز ذلك السوء به كإحاطة القلائد باعناق الزلائد‪ ،‬ثم أروطه على ومنك‬

‫بمألبتوالسنتيلي ولب باح ايضمحامهس الفيلم اللهم الدنقنا يظنثا منرثا‪ ،‬مريعا نقلولأ‬
‫قزجا ننغا ننفوحا طققا لةمذقا نثظمرا يصنعها نافعا لعانتنا وخبز ضال‬ ‫ننطمرا‬

‫الطوفان وريع الكعهة‪ ،‬نعني طغى‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫بخاطنتنا‪ ٠‬فقال الأعراييز يا خليفة أوح‪،‬‬

‫اونللى قللي نغمنثمني من الماء‪ .‬الأصبعي قالت اصابت الأريننمياعة‪ ،‬ظقسق‬

‫رجلا منهم خارجا من الامراء كانه تذع ننترق‪ ،‬فقلت لهن اتقرا مني كتاب الميت‬

‫اا ئنلى نا ايها الكافئون اا‬ ‫اقراثم‬ ‫لاي قلضقز نأ علمك؟ قالت ما شيك؛ قلثز‬ ‫شنأ؟ قالت‬

‫اا لنلهى يا ايها الكافرون اا كما اقول لكي قالت ما‬ ‫قالت كلخ يا ايها الكافرون‪ ٠،‬قلضقز‬

‫بئر‬ ‫ننجلد‬ ‫اعرابها ومنعه نننإ له طنغهر‬ ‫قالت ترورانيضق‬ ‫بالا‪.‬‬ ‫لساني ننطلق‬ ‫أجد‬

‫قزبة‪ ،‬وقد خاف ان ثننلهه القزبة‪ ،‬فصار يا ابضك‪ ،‬انرلد فاها يقتني قوها لا طاقة‬

‫لي بغهها‪.‬‬

‫قولهم في الدين‬

‫وقال اعرابية في ظزماء له سينلهونه‬ ‫الثهين ذل بالنهار‪ ،‬وقنا بالليل‪.‬‬ ‫قال اعرابر‪٠‬‬

‫بذنن ز‬

‫جاءوا إلية تضايأ نيلهغطون معأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فقلت موعد كم ابن ههار‬

‫وما ازاعنهم إلا لأنزأهم ‪ ...‬عني فهحرجني نقضي وإمراري‬

‫وما نبترلسق إلههم غهز راحلة ‪ ٠ ٠ ٠‬سنيندي لمزغلى وسهفب نفطه عاري‬

‫إل القضاء ننهأتي ئونه زمنفاخر الصئحهفة واحفظها من النار الأصمعي قالت كان‬
‫لرجل يلى سيخصنب على رجل من ياملة ذنن‪ ،‬فلما غل نهتم قزب الأعراسن وانشأ‬

‫هقول ز‬

‫ذا ننل ذهن القغصنهنإ قئلهى له ‪ ٠ ٠ ٠‬تزفي بزاؤ واسثطى بدليل‬

‫نننصهدخ قوقي اقل الرهثى واقعا ‪ ...‬بقالي بيك او من وراء تسل‬

‫فأخبرني رجل انه راه نثئولأ بقالي بيلا وعليه فنر اثني الئيثرى‪٠‬‬ ‫الأصمعي قالت‬
‫الأصمعي قالت اختصدق اعرابيأنز إلى بعطر النلاة في زهين لأحدهما على صاحهه‪،‬‬

‫هذه‬ ‫من‬ ‫زعني‬ ‫المقيمين‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫والجتاق‪،‬‬ ‫بالطلاق‬ ‫عليه يطف‬ ‫الئاغى‬ ‫فجعل‬

‫لا تزلف اذن لك كنا هتلنع نئا‪ ،‬ولا نيللفا ليتبع يلقاه‬ ‫الأهصان‪ ،‬والحلف بما اقول لكن‬

‫فأعطاه‬ ‫الحقا قللا‬ ‫إن لم ليكن لي هذا‬ ‫وخألد من اهلك ضق الززثى من الننير‪،‬‬
‫لا انرد‬ ‫لقلهثد بن ينمدتنت قالت قمين لإ سيخلف بها اعرامنا ايرل‬ ‫فأنه ولم نينلف لهب‬

‫ئهغللير‬
‫خططك زغللس ولا ل‪٠‬حلعين ج‬
‫ايه لك صادرة‪ ،‬ولا اصنذر لك واردة‪ ،‬ولا في‬

‫قولهم في النوادر والملح‬

‫نغزج ابو العناس اميل المؤمنين نثنتنما يالافار نأنعن في لإئقته‬ ‫الظبياني قالت‬

‫وانتهذ من اصحابها قوافي عان لأعراسن فقال له الأعراييز منن النخل‪/‬قالت‬


‫من قنانة‪ ،‬قالت من انا قنانة؟ قالت يرعى ابي‪٠‬غطى قنانة إلى قنانة‪ ،‬قالت فأنك إذآ من‬

‫لنرهثى‪٠،‬سقالت نعع‪ ٠،‬قالت فمن اي قزهثى‪ ٠،‬قالت صن ابغطى قرهثرى إلى قرهثى؟ قالت‬

‫فانث إذا من ولد عهد المطلب! قال؛ نعع‪ ٠،‬قالت فمن اي ولم عهد المطلب! قالت من‬
‫زسوثب‬ ‫فأنت إذآ امير المزمتهن‪،‬‬ ‫عهد المطلب إلى عهد النطلب؟ قالت‬ ‫ليغطى ولد‬

‫الحلاج‬ ‫قالت ءخرج‬ ‫الثنلياننإ‬ ‫يجائرة‪٠‬‬ ‫له‬ ‫وامر‬ ‫منهئ‬ ‫راى‬ ‫ما‬ ‫فناستثسن‬ ‫املهم‬

‫كهف‪.‬‬ ‫يا اعراينإ‪،‬‬ ‫فقال لهن‬ ‫على اعرابية ليرعى إبلا له‪،‬‬ ‫بالمدينة فوقف‬ ‫نثصندا‬

‫غثرم ظلنوح لا حناه المهم فقالت قلم‬ ‫رايم بيدهزة امير« المقاج‪ ٠،‬قال له الأعراينر‬

‫لا شكؤتموه إلى امير الئؤمتهن عهد الملك! قالت فاظلم واخثر فبينما هو كذلك إذ‬

‫فلما صار معهم‪،‬‬ ‫نأخذ ونيلة‬ ‫إلى الأعرايي‪،‬‬ ‫فانىما الحلاج‬ ‫احاطت به الخهل‪،‬‬

‫قالت نن هذا؟ قالوا لهن الحجاب فحئرلد دابته حلى صار بالقرب منه‪ ،‬ثم ناداهز يا‬

‫ليكون‬ ‫ان‬ ‫امن‬ ‫لبيني وبضم‬ ‫الذي‬ ‫السل‬ ‫قالت‬ ‫اعرايي؟‬ ‫يا‬ ‫ما تشاء‬ ‫قالت‬ ‫حلجاج‪،‬‬

‫مكتوما قالت لطنحلير الحخاقم وامر بئغلهة ننهبلهن الاصمعي قالت زلمي نوففين‬

‫ضنر صاحضن الجزاق اعرابها على صل له‪ ،‬فاصاب عليه خنبنانة فغإله‪ ،‬فلما قلق‬

‫عليه قال لهن يا عدؤ ايخت‪ ،‬اكلث مال اننى قال الأعراينر فمال نل ايت إذا لم اكل‬

‫قضجلد منه وخلى‬ ‫مال الفي! لقد راودط إبليس ان نعطهني قلنا واحدة فما للعلى‪.‬‬

‫تنين الفي لين جعفر إلى خيمة اعراينة ولها زجاجة وقد‬ ‫نزل‬ ‫الثننقاننأ قالت‬ ‫لددههلع‬

‫ذلجنث طدها‪ ،‬قذبحتها وجاءتها بها إلهه‪ ،‬فقالت يا انيا جعفر‪ ،‬هذه زجاجة لي كنث‬

‫عن‬ ‫للنس لينتس ئلث‬ ‫فمانصا‬ ‫الليل‬ ‫والنبها في اناء‬ ‫افجنها بىاغلف‪،‬ها بيمخ قبتي‪،‬‬

‫كيدي‪ ،‬فنذرت ليل ان ادفنها في اكرم نقعة تكون‪ ،‬فلم اجد تلك النقعة المباركة إلا‬
‫وامر لها ‪٠‬يخميعائة ينص‬ ‫لير تنين القت بن ج‪٠‬عفر‬
‫قنطن‪٠‬لد‪ ،‬فانىدت ان أنفنها فيه‪، .‬لطجنرح ‪.‬‬

‫ارنعوه‬ ‫زمحنثان‪ ،‬ءفقالت همايخت لئن‬ ‫شهر‬ ‫بلال‬ ‫إلى لاح هلنزسون‬ ‫اعرابية‬ ‫لمنظر‬

‫علىفتقنة‬ ‫اعرابها واقفا‬ ‫راهنا‬ ‫الاصمعي قالت‬ ‫اخبر‪.‬‬ ‫ينمنثرى‬ ‫لثهنجثن منه بيننماب‬

‫الالام‬ ‫الظن ونصيب‬ ‫نغهية‬ ‫قالت‬ ‫اعراسة؟‬ ‫يا‬ ‫الماء‬ ‫هذا‬ ‫كهف‬ ‫يلحة‪ ،‬يقلضقز‬

‫ونظر اعرابية املي رجل لنيهن‪ ،‬فقالت ارى عليك قطيفة من فغج اطدزاملير قالت‬

‫اللهم ني اسألك ميتة كييتة ابي خارجة اكل تذجا وثنرت‬ ‫ولددصعث اعرابها هقولت‬

‫محمد بن زطناح يرفعه إلى‬ ‫فمات زفهئا شنعان زنان‪٠‬‬ ‫ونام في الثنمس‪،‬‬ ‫نضئلا‪،‬‬
‫أبي لهريرة رضي اذن عنه‪ .‬قالب دخلي ايعراينا المسجد والنهي سجظث‪ ،‬فقام نصلي‪،‬‬

‫عليه‬ ‫احدس فقالالنهنا‬ ‫معنا‬ ‫تزخم‬ ‫ومبصدل ولا‬ ‫ازخمني‬ ‫اللهم‬ ‫قالت‬ ‫فرع‬ ‫فلما‬

‫الصلاة والسلع« لقد حجزت واسعا يا اعراسنى قالت وسمعت اعرابها وهو ليقول‬
‫في الطوافتهاللهع اغفر لأصي‪ ٠،‬فقلط لهن مالك لا تنذكر انيالد‪ ٠،‬فقال ابي رجل سيحتل‬

‫لنضه‪ ،‬واما امي فلانة ضعيفة‪.‬‬

‫ابو حاتم عن ابي ئيد قالت رايث اعرابيأ كاثى انفه فوز من قظصه‪ ،‬فرانا نضحك‬
‫قالت‬ ‫ائطس‬ ‫نهنيهم؟ فوالق لقد كنط في قوم ما كيك فيهم إلا‬
‫بج‬‫ما ن‬ ‫فقالت‬ ‫منه‪،‬‬

‫هائم‬ ‫وهو هقولت‬ ‫وجيء باعراسة إلى الولهان وضعه تبمتاب قد لاب فيه قصنته‪،‬‬

‫هذا والمه شر من ليوم القيامة اذى‬ ‫اقر( بمتابهه‪ ٠‬فقيل لهن نقال هذا هوة القيامة قالت‬

‫ليوم القيامة نقتي بخننناتي وسنأتي‪ ،‬وانتم وتتم سيأتي وتركتم حسناتي‪٠‬‬

‫لا والمه ما‬ ‫قالت‬ ‫اسرلد انل نغليفة وان اننك لحئة‪٠،‬‬ ‫قبل لأبي الوغثن الأعراييز‬

‫نينئغي؟ قبل لهن ولة؟ قالت لأنها كانت ئذهه الأنة وتضدهع الأنة‪ ٠‬اشترى اعرابية‬

‫هذا‬ ‫هل فيه من ينمنب؟ قالت لا‪ ،‬إلا انه يول في الفرانل‪ ٠،‬قالت‬ ‫ظلامة فقيل للهائعز‬

‫بالمدنة فأمر‬ ‫اعرابها لطثا‬ ‫الحلاج‬ ‫اخذ‬ ‫فيه‪.‬‬ ‫فراشا ثظنلى‬ ‫فخذ‬ ‫إن‬ ‫بعلب‪،‬‬ ‫ليس‬

‫يا رن ثنثرآ‪ ،‬حلى طنزبه ننن‪٠‬عمائة ننؤط؟ قالت‬ ‫سويطنزيه‪ ،‬فلما قزعه بطنؤط قالت‬
‫قالت‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا‬ ‫اا لئن شكزنة لانييةنكع‬ ‫القت تعالى هقولت‬ ‫إئى‬ ‫لكثرة ثنكرلد‪،‬‬ ‫لماذا؟ قالت‬

‫وهذا في القرآن! قالت نهم فقال الأعراييز‬

‫يا رن لا شثز فلا ئزنني ‪ ٠ ٠ ٠‬انشق في ثنثرتنر فايك يغني‬

‫باحد ترب النئاكرين مجني‬

‫لم‬ ‫كأنه نكنبر‪ ،‬قالواز‬ ‫مدئه‪ ٠،‬قالت‬ ‫فقالوا لهن‬ ‫مية اعرابية ليقوم وهو نشد اليا له‪،‬‬

‫هذا الذي قلت‬ ‫نرهم نقم لم فلبث القوة انس اجل الاعرابية وعلى لخقه خغخ‪،‬هفقالوان‬

‫ضناء‪ ٠‬والثزئهي نزيهة من خشاثى‬‫فهز كانه ذنهنهر؟ فقالت الثزثهي في كن امها ‪.‬‬
‫الارطن إذا ننننها امد نقسقضم فسار‪١‬س من الكرنز‬

‫على فزاشي‪،‬‬ ‫واذزاغي لأهبهطل الموغ‬ ‫ما يييعلفر ان تننزو؟ قالت‬ ‫لأعراييز‬ ‫قبل‬

‫فكهقو امضي إلهه زثهاا وغزا اعراينل مح الفي صلى ايه عليه وسلب فقيد لهن‬

‫ما زاهية مح رسول الميت في لمزانك هذه؟ قالت زطعع عنا نصف الصلاة‪ ،‬وارجو‬

‫في الغزاة الأخرى ان ليضع النصف الباقي‪.‬‬


‫نبل ) اعرابية إلى سيلر ) ايوب ا لسختهاني‪ ،‬فقيل لهن يا اعراينأ‪ ،‬لعلك يئذرتز‪ ٠،‬قالت‬

‫وما الثذري؟ فذكر له نحاسن قولهم‪ ٠،‬قالب انا ذالد‪ ،‬ثم ذكر له ما نيللي الناقل من‬

‫نثثيدث؟ قالت وما العثنث؟‬


‫بزلهم‪ ،‬فقالت لصق بذالد‪ ،‬قالت ‪٠‬ظعك ن‬

‫فذكر نحاسآهم‪ ،‬فقالت انا ذالد‪ ،‬ثم ذكر له ما نيللي الناقل منهع‪ ،‬فقالت لعق بذالدا‬

‫قال ايوب‪ ..‬هكذا نعل العاقل‪ ،‬يأخذ من كل شيع اغسنع‬

‫الأصدصعني قالت سمع اعرابية جريرأ نأشدز‬

‫كاد القى فؤف ننلمانبن نيثعني ‪ ٠ ٠ ٠‬وكاد نيثعني‪ ٠‬يؤصأ يفغصان‬

‫وكاد نيقثني هوصأ بذي نثني ‪ ٠ ٠ ٠‬وكاد هقتلني يوما سلمان‬

‫الثنيان قالت‬ ‫ايدتا‬ ‫هذا‬ ‫لا همو‪،‬‬ ‫ارني نئات‪،‬‬ ‫المقت‬ ‫افلت من‬ ‫رجل‬ ‫هذا‬ ‫فقالت‬

‫إلى‬ ‫فانحدرا‬ ‫نننة‬ ‫خطبتهما‬ ‫الغرب‬ ‫شياطين‬ ‫من‬ ‫ظرلجين‬ ‫اعرابقين‬ ‫انى‬ ‫بلغني‬

‫الجزاف فبينما هما فتصاعد( في الشوف واسم احدهما ننمأدان‪ ،‬إذا فارس قد اوطأ‬
‫دائرته رملة نبدان‪ ،‬قثنلع إصنهعأ من اصابعه‪ ،‬فتعلقا به حلى اخذا ارثر الإصهم‪،‬‬

‫الكرابج‬ ‫بعطر‬ ‫إلى‬ ‫قصدا‬ ‫بلديهما‬ ‫المال‬ ‫صار‬ ‫فلما‬ ‫جائعهنس نثؤوزهن‪،‬‬ ‫وكانا‬
‫فابتاعا من الطعام ما اشتهها‪ ،‬فلما شيع صاح نبدان انشأ هقولت‬

‫فلا لمزثة ما دام في الناس ثرتج ‪ ...‬وما سبقهضخ في رلجل نبذان إ صهدننقيخ‬

‫وهذا شبيه قول اعرابئهة في إبنها‪ ،‬وكان لها ابن شديد الغراب كثهئ القتال للناس‪،‬‬
‫انئلى‬ ‫الفتى‬ ‫قثطع‬ ‫الأعراب‪،‬‬ ‫فزاثب مرة فتنإ من‬ ‫تنتمظم‪،‬‬ ‫ورئة‬ ‫غف اسنر‪،‬‬
‫ض ه‬
‫ني‬ ‫مع‬

‫شم‬ ‫ثنئته‪،‬‬ ‫ثم ؤاثب اخز قثطيي‬ ‫مضنن حالها بعد ققر ننقب‬
‫‪،‬ل في‬ ‫فأخذت انه فيية انفه‪،‬‬

‫والمتاح‬ ‫والغني‬ ‫والنقر‬ ‫الإبل‬ ‫من‬ ‫عندها‬ ‫سار‬ ‫ما‬ ‫رات‬ ‫فلما‬ ‫ثنئته‪،‬‬ ‫لمجية‬ ‫اخذت‬

‫يجوارح ابنها ذكرته في الجوزة لما تقول فههاز‬

‫احلك بالنلزق جلفأ والطنئا ‪ ٠ ٠ ٠‬اتلق خهز من ئفاريق الغطنا‬

‫العصا منقطع لىجورأ‪ ،‬ثم نقطع الظاجور‬ ‫فقلت لأعرابمة ما تفارهق العصا؟ قالت‬

‫ثيظع‬
‫اوتادآ‪ ،‬ثم نتريقنليع الأوتاد ان‬

‫الأصمعنإ قالت خرج اعرابية إلى الغخ مح اصحاب له‪ ،‬فلما كان للعطر الطريق‬

‫اأك لما‬ ‫أعلم‬ ‫فقالت‬ ‫اهله رمنالا‪،‬‬ ‫عن‬ ‫فسأله‬ ‫ابي ءعنا له‪،‬‬ ‫اهله لقيه‬ ‫راجعآيرهد‬

‫إلى‬ ‫ليديه‬ ‫الاعرابي‬ ‫فزفع‬ ‫الحريقة‬ ‫في ننظم‬ ‫ايام نقع‬ ‫ثلاثة‬ ‫لك‬ ‫وكانت‬ ‫خزسز‬
‫ع‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫ءهه‬ ‫لس‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫قالتماا‬ ‫السما‬
‫حلس ثذا) رتل تامر( بجسارة بينك وتخرب انث نيمومدتا‬ ‫ا لسهم‬ ‫ءإه مإ‬ ‫‪٠‬‬
‫ممع‬ ‫‪.‬ترمم‬ ‫ا لنز ا‬ ‫وحر‪ -‬ثو بله إلى الحخ‪ ،‬فلما كانت للعطر الطريق ثم ل هم‬

‫فلا ‪ ،‬نممثا‬ ‫نلننلنضنانئر‬ ‫ننتاز‬ ‫اخر جنتى من‬ ‫يا رن‪،‬‬ ‫وقالت‬ ‫الطصاء‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫هديها‬

‫ليلهيو‬ ‫بيدضس‪،‬‬ ‫ومعملا(‬ ‫يهننىيرلتر‪،‬ناهوبمسأ‬ ‫ددنكالأ‬

‫يها ثلاثة‬
‫فمعه‬ ‫فعوج‪٠‬دوا‬ ‫ا لحئا‪٠‬ج‪،‬‬ ‫ك‬
‫هلا في‬ ‫الن‪٠‬يلونحقهم بعد‬ ‫عرصعا‬ ‫ك لانتن ‪،،‬ععئا سقالن‬
‫د‪٠‬‬‫وثلاثز‬
‫آ‬

‫خذ وهو‬
‫ى ا في‬
‫اعراب‪..‬‬
‫هقمولن‬
‫لم‬‫أي ه‬
‫‪،‬نشو‬
‫فا‬‫نهلب‬
‫صق‬ ‫ولا‬
‫اطل‬ ‫لمن‬
‫ئل‬‫من لف‬
‫ها‬‫لك‬
‫د‪ ،‬مف‬
‫حط‬‫اس‬
‫وا‬‫م و‬
‫دلهوه‬
‫‪،‬ب مع‬
‫رج‬‫وي‬
‫لهو ل ‪٠‬هي ا صل سو‬

‫إذا ما خزجنا من مدبغة فاسد ‪ ٠ ٠ ٠‬نغريغا ونلنا لا تنافى قظاتي‬

‫هسه‬ ‫سس ع‬ ‫عهئه ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬هسه‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‪.‬‬ ‫وهم‪.‬‬ ‫و‬ ‫الأ‬ ‫اب‬ ‫ذكر عند ا‬
‫لخلعه‬ ‫لئميمبللمثفواهللنهننا‪ ،‬فقال‪،‬ززآجومب امراة لولدها ولدا‬ ‫انروسهة ئلتامإ‬

‫ورو{‬ ‫القوس حقي لمجضدلمعب الخدق‪،‬‬ ‫والتإث علم‬ ‫يا(‬ ‫ئنلمبس‪٠‬خإ‬ ‫ءهه‬ ‫م‪٠‬مم‬ ‫الفتن«‬

‫لثلغولش طروجوه امراة‪ ،‬فولدت له ابنة‪ ،‬فقال فههاز‬ ‫حدى لهجة‬

‫« كنث انجو ان تكوني ذكزا ‪ ...‬قثنئلير الرحمن ثنلا ننحا‬

‫ثنثا ابى الميت له ان نيننقزا ‪ ...‬مثل الذى لامها او أثقزا‬

‫يأ ‪ ،‬فقال ‪٠‬‬


‫نننى زي‪٠‬ا ‪٠‬‬
‫ت‪.‬‬‫ى الطلق‪ ،‬وكانت هم‬
‫ى ف ‪..‬‬
‫‪.‬ثم ةنلم تنلا انز‪ ،‬فدنل عليها وه ‪..‬‬

‫ايا زبابى طن}قى بننر ‪ .. ٠‬وطلزقى ‪٠‬بخصهه واثر‬

‫ولا تريثا عزف ا لنطني‬

‫هم‪.‬‬ ‫ئ‬ ‫)هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫همس‬ ‫ه‬ ‫‪،‬سس‬ ‫لدثلهاخ‬ ‫مع‪.‬‬


‫حرى‪ ،‬طهجر فراشها‪ .‬وكان ياتى جارة لها‪ ،‬فقالت فهه‪ ،‬وكان نكن‬ ‫لل مينرفا‬

‫ما لأبى حمزة لا يأتنا ‪ ٠ ٠ ٠‬نيظلخ في البث الذى قللنا‬

‫خهنهائى أن لا سنلسذ الينهنا ‪ ٠ ٠ ٠‬وإنما فأنذ ما أضليغا‬

‫نألاآة قولها‪ ،‬وزجع إليها‪.‬‬

‫وقال لددعلد لين أبي الفريح نيعيع اعرابيأ هطوف بالبث لي هو يننولت‬

‫لا ئة ريع الناس حلن لتثور ‪ ...‬وحهن راحوا من مجنى زننلننوا‬

‫لا سقهث طثفه وطب ‪ ...‬والنثتثاائ لا ننقله الئؤثس‬


‫الموضع‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫عليها‬ ‫سننعو‬ ‫المتواضع‬ ‫ما لهذه‬ ‫اعرايي‪،‬‬ ‫يا‬ ‫فقلثز‬
‫إلنأ‬ ‫فنظر‬ ‫‪،‬‬

‫كالغهنهان ‪ ،‬وقال ز‬

‫من اجل نناهل ماتت ئلثضن‬

‫قولهم في الظصصر‬

‫ابو حاتم قالت انشد( ابو آيد لأعراينإ وكان لطنأي‬

‫ل لصق عنهن تائهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن لأنني فههئى نقل خليل‬

‫فمنهن اني لا ازال نغانقأ ‪ ٠ ٠ ٠‬حمايل ماضي الشئرنين صنقيل‬

‫به كيك استندت واغدى صنحابتي ‪ ٠ ..‬إذا طنزع الإغفان باسم قيمل‬

‫ومنهل ننؤق النهب في ليلة الثجى ‪ ٠ ٠ ٠‬نخال بها في الليل ثيلا نويل‬

‫وهذا المعنى سبقه إليه الأؤلت‬

‫فلولا ثلديخ لهن منة الئتى ‪ ٠ ٠ ٠‬سوجنلد لم الحمل متى قام رايس‬

‫العاذلاث بتر‬ ‫نننقي‬ ‫ثم‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‬


‫‪ ..‬كاثى اخاها تغلق الثانى ناعس‬

‫ومنهل ستنهنرط القزاد قتلته ‪ ...‬إذا ايتار الثننصرى الصنلينا االفزارسى‬

‫ومنهئى آخرين الكناس كالئنس ‪ ...‬إذا ابتز عن اكفالهئى الملابس‬

‫دث همقولن‬
‫وائل من قال هذا ا لمعة إ طرفة ح هم‬

‫فلولا ثلديخ لهئى من قينة الئتى ‪ ٠ ٠ ٠‬وجنك لم أغفل متى قام يزيي‬

‫و في‬ ‫وه ‪.‬‬ ‫و ‪ .‬ه هم ‪ .‬عم‬


‫‪ ٠ ٠‬كنننضك مدى ما ئغلة بالماء نزيد‬ ‫فمنهثى لضنننقي العاذلاييي ‪٠‬‬

‫وتئمي إذا نادى النطناك نحنا ‪ ٠ ٠ ٠‬كدين الغهنلى سنسيههئهئ الئئقند‬

‫وتظصدهئ ليوم الذين والذقث نغقب ‪ ٠ ٠ ٠‬يسيههئبمفة منحت الهاء النغند‬

‫قولهم في الطعام‬
‫الأصمعي قالت اصطحب ثنبخ وخذث في لضسديئر‪ ،‬وكان لهما ثزصر في كل ليوم‬

‫شم‬ ‫باثزصن‬ ‫كيمننيلثرى‬ ‫الخذث‬ ‫وكان‬ ‫الاكلخ‬ ‫ننمليم‬ ‫الأضراس‬ ‫ئمخلع‬ ‫الثمن‬ ‫وكان‬

‫فقال‬ ‫زغفرا‪،‬‬ ‫الةفىهم نننةس‬ ‫وكان‬ ‫الشيخ خوعا‪،‬‬ ‫وهتضؤر‬ ‫يجلس تنعي الجثنق‪،‬‬

‫الشيخ ز‬

‫لقد رابني من جعفر ائى جعقرأ ‪ ٠ ٠ ٠‬نيسلهثئى ليقزصي ثم تركي على ننل‬

‫ئط‪.‬نك الحرب لم نجت ‪ ٠ ٠ ٠‬قني فيسلمفا وفننالق الهوى ثيانث الأثل‬


‫فقلط له لو تو‬

‫الا ليث لي نهزأ تننريل رائهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬ونننلأ ون البر في يلزسانها الثانى‬

‫فاغلب فهما بهغهئى شهادة ‪ ٠ ٠ ٠‬لينرت تريهم لا يرغث له لغد‬

‫من‬ ‫ثرية زثناء‬ ‫اثنتهي‬ ‫اعرابرركنث‬ ‫قال‬ ‫ابيه قالت‬ ‫عن‬ ‫الغتبنا‬ ‫ثمن‬ ‫النانمياني‬
‫النراق‪،‬‬ ‫من‬ ‫لجناحان‬ ‫لما‬ ‫اللهب‬ ‫من‬ ‫جفافهن‬ ‫ذات‬ ‫الجمصرى‪،‬‬ ‫من‬ ‫زقطاء‬ ‫الظظى‪،‬‬

‫ما‬ ‫لأعراينة‬ ‫رجل‬ ‫وقال‬ ‫الهتبج‬ ‫في مال‬ ‫النوع‬ ‫فلي‬ ‫فيها كما قطنوا‪-‬‬ ‫اطنرب‬

‫يثثزنهي لب لمخآ ضيفا لك؟ فقال له الاعرابية لو ينز ضيفا لي لأصديحغ ابطل من‬

‫امك ليل ان ثليك ساعة‪.‬‬

‫حضر اعرابي نفرة لنلهصان بن عهد الملك فجعل ييعنإ إلى ما لين لأيه‪ ،‬فقال له‬
‫على‬ ‫ذلك‬ ‫قثنثى‬ ‫انتجه‬ ‫الجذب‬ ‫نن‬ ‫فقالت‬ ‫اعرابي‪٠،‬‬ ‫يا‬ ‫فقهه‬ ‫قليلا‬ ‫مما‬ ‫الحاجة‬

‫إذا خرج يمنة فلا سينه إلهنا‪ .‬وشهد بعد هذا لنئرته اعرابية‬ ‫لنلهصان‪ ،‬فقال للحاجبز‬

‫اخز‪ ،‬فمر إلى ما بهن هديه انيضأأي‪ ،،.‬فقال له الحاجة مما قليلا فهل يا اعراسة‪٠،‬‬

‫قالت نن اخصنت ثخئنرب فأعجب ذلك سلهصائى‪ ،‬فقئهه واكرمه وقضى حواليه‪.‬‬

‫مية اعرابي ليقوم من التلة في نتنزه لهم وهم يأكلون‪ ،‬فسلم‪ ،‬ثم نضع همدهيأكل‬

‫عرفنا هذا‪ ،‬وأشار إلى الطعام‪ .‬فقال‬ ‫بلى‬ ‫اعرفث فهنا احدا! قالت‬ ‫معهع‪ ،‬فقالواز‬

‫بعطر الثقاب قصف اكلهز لم أز يثق سرطه ونطه قال الثانية وكله زجاجة بيطه‬
‫فقالوا‬ ‫إننطع‬ ‫منحت‬ ‫جالينوس‬ ‫كأنا‬ ‫الرايخ‬ ‫قال‬ ‫يإيئطهب‬ ‫ئقاقه‬ ‫ولله‬ ‫الثالث‬ ‫قال‬

‫للبرابج اما الذي نصفنا من فغله فيثنلووفصها ليصنع جالينوس من منحت إبطه؟ فيليز‬

‫اهل‬ ‫وقال رجل من‬ ‫عليه الثخمة لهضم بها طعامهم‬ ‫ينلقمه القوارير كلما خاف‬

‫المدنة لأعراييز ما تأكلون وما تنعافون؟ قال له الأعراييز ناممل كل ما ذت وقت‬


‫إلا اثم لمهن‪ .‬قال التقنين كههنيء‪ ،‬اثم غقهن العافية‪ .‬قال رجل من الأعراب لولدهز‬
‫ولم‬ ‫اشتروا ليه لغصأ‪ ،‬فاشثزؤا‪ ،‬وطسبخه حتى سنييسزا‪ ،‬فاعلا منه هحتي انتهز نضهع‬

‫انا نطصه احداسمنكع إلا من‬ ‫ينق إلا يغظمه‪ ،‬وشزعث إلهه عليون ولده‪ ،‬فقالت ما‪.‬‬

‫المحسن اكله‪ .‬فقال له الاكبر الوكه يا اننى حتى لا اذ( فيه للذرة نقهلا؟ قالت لسلخ‬

‫لسلخ‬ ‫قالت‬ ‫اهم لماماول‪٠،‬‬ ‫هو‬ ‫العامه‬ ‫ئؤبي‬ ‫الوكبرحترملا‬ ‫الاخرة‬ ‫قال‬ ‫يصاحهه‪،‬‬

‫يصاحبه‪ .‬قال له الاصغر ادقه يا ابث واجعل إدامه المخ‪ ،‬قالب انث صاحبه وهو‬

‫للير بلغني عن محمد بن يزيد بن لمعاوية انه كان نازلا يحلب على المتني بن عدوة‬

‫ثرة اعرايي‪ ،‬فقال لهن خذث ايا عهد القت بما زانية في‬ ‫ضيف له من‬
‫‪٠‬‬ ‫فقنعث إلى‬
‫ق‬

‫خضر المسلمين من الأعاجيب‪ ٠،‬قالت نعع‪ ،‬رانيضق انورأ ئغجهة‪ ،‬منهاز انني دخلك‬

‫انا بلور ماهغة‪ ،‬وإذا لجصناصرى ججنن بعثتها‬ ‫قلية بكر بن عاصم الهلالين وا{‬

‫بها انواع‬ ‫وإذا بها نلضتمكثهر نثللون بىمندلنررون‪ ،‬رعلههع ثياب خكؤا‬ ‫الي بعطن‪،‬‬
‫ما احد الجثدهن‪ ،‬الفطر ار الاهنخى‪ ،‬تر زجع إلية ما يزين‬ ‫الإهر‪ ،‬فقلت للةضيز‬

‫خرجت ءمن اهلي فيء يمقب صنفب وقد صهثني الوجهان قبل ذلا‬ ‫علي فقلينمن‬ ‫من‬

‫فيغا انا واقك اتعجب إذ اتاني رجلي فاخذ ليهدي فاكخلني بيتا قد ئنتد‪ ،‬وفي فجهه‬
‫لأثر ننهحذة‪ ،‬وعليها شاة يغال لز} شعره كتفهه‪ ،‬والناث حوله لثصاطهن‪ ،‬فقلت‬

‫وانا‬ ‫فقلك‬ ‫الناس حوله‪،‬‬ ‫نحكى لنا بلونه وجلوث‬ ‫الذي‬ ‫الأمين‬ ‫هذا‬ ‫في نضيز‬

‫ليهدي‪،‬‬ ‫فقذب رجل‬ ‫قالت‬ ‫الهي‬ ‫ورحمة‬ ‫الأمير‬ ‫ايها‬ ‫عليك‬ ‫السلاف‬ ‫هدفه!‬ ‫بهن‬ ‫ماثل‬

‫ينمئوس‪ ٠،‬قلثز واثق اتاها لزلأ‬ ‫وقالت ليس بالامير‪ ،‬اجلس‪ ٠،‬قليخز فمن هو؟ قالت‬

‫انخلث‬ ‫ان‬ ‫فلم البث‬ ‫امه‪.‬‬ ‫قن‬ ‫على اصحابه من‬ ‫خئوس بالبادية قد رانه اهون‬

‫انا ما ننف منها قنخغمل خنلأ‪ ،‬واما ما‬ ‫علينا قذف ندنراث من نغشب‪،‬‬ ‫الرجال‬

‫ثثل فنذغرج‪ ،‬فؤضعث امامنا وظق القوم عليها خلقا‪ ،‬ثم أتهنا لمخزق ليهطن فألقيت‬

‫بعلهها‪ ،‬فهبث وامل ان اسال القوي خلقة منها ازقع بها قمهصس‪ ،‬ورذللد اني رايث‬

‫هو‬ ‫إذا‬ ‫ايديهم‬ ‫فلما قننط القوة‬ ‫له نندى ولا لغمة‪،‬‬ ‫تتبن‬ ‫لا‬ ‫لها نشط ننيلاحما‬

‫لحلو‬ ‫من‬ ‫انغا بطعام بهر‬ ‫ثم‬ ‫اعرفه‪.‬‬ ‫الغنم لا‬ ‫سنقع مج‬ ‫وإذا‬ ‫سريعا‪،‬‬ ‫نعزق‬

‫يرحامحنن‪ ،‬ومار وبارد‪ ،‬فاكثرين منه وانا لا اعلم ما في فقهه من الثخم ومثمر تم‬

‫ايا بشراب اضر في قمنناس لمجنن‪ ،‬فلما نظريخ إلهه‪ ،‬قليخز لا حاجة لي به‪ ،‬لاني‬

‫اعاف ان فثتلنبهم وكان إلى جانيي رجل باصح لي‪ ،‬المحسن ايه عني لجزاءه‪ ،‬كان‬

‫فنصحني بهن اهل النجلس‪ ،‬فقال ليز يا اعرايي‪ ،‬إنلد قد كثرت من الطعام‪ ،‬فان‬
‫لضربك الماء قصى بطنلير فلما ذكر البطل ذكرين شينأ اوصاني به الأشههاع‪،‬‬

‫لا تزال حرا ما دام تطلع شديأ‪ ،‬فاةا اختلف فاتهمه فلم ازل اتداوى بذلك‬ ‫قالواز‬

‫الثعئاب ولا امله حلى داخلني به طنلف لا اعرفه من نضي‪ ،‬ولا عند لي به‪ ،‬ولا‬

‫فبينا‬ ‫يا لين الإانهة‪٠‬‬ ‫واننا احيانا ان اقول لهن‬ ‫بهستي اسنانه مرة فقثم انفه اخرى‪،‬‬

‫خغهة فارسنة نتثحة‬ ‫طق‬ ‫اطهم قد‬ ‫ازبعةز‬ ‫علينا شهاطهن‬ ‫قنني‬ ‫إذ‬ ‫كذلك‬ ‫نحن‬
‫الطرفهن‪ ،‬قد شتكث يالنوط‪ ،‬وقد الاسهم قطعة قلو كأنهم يتخافون علهيا الأر‪ ،‬شم‬

‫تذا الثاني فاستخرج من كفه هنة كثنثدلة الجمار‪ ،‬سقفضع طرفها في فهم فضزط‬
‫فهها‪،‬أ قدئى على ننطكها فاستخرج منها صوتا نشاثلأم بعضة بعضا‪ ،‬شم يدا‬

‫نمر‬ ‫فجعل‬ ‫معه مراتان‪،‬‬ ‫راسه يالدهن‪،‬‬ ‫لممئق‬ ‫وقد‬ ‫زلضدغ‪،‬‬ ‫وعليه قمهمل‬ ‫الثالث‬

‫إحداهما على الأخرى‪ ،‬شم نةا‬

‫شم‬ ‫فجعل تثير صنلههه ويهز ثهفهه‪،‬‬ ‫عليه يئعيمرى شيدبر وننزاويل قصيرة‪.‬‬ ‫النابع‬

‫التنميط بالأرطى‪ ،‬فقلضقز نغتوه وريع الكعهة‪ ،‬ثم ما ترح مكانه حتى كان اخلط القوم‬
‫وبقية‬ ‫إلههئى‪،‬‬ ‫بهم‬ ‫فسهعثوا‬ ‫انتعونا من لههوكم‪،‬‬ ‫ان‬ ‫النساء‬ ‫إلهنا‬ ‫ارسلت‬ ‫ثم‬

‫الأصدويح غيور في اذاننا‪ .‬وكان نعنا في البث شان لا ايه له‪ ،‬فظث الأصوات‬

‫فيها ئنوط اربعة‪،‬‬ ‫منها في طننرها‪،‬‬ ‫فنرج فجاء رةيهة في ليده‪،‬‬ ‫له يالثعاء‪،‬‬

‫فلما‬ ‫الظاهرة‬ ‫الخيوط‬ ‫ئة‬ ‫ثم‬ ‫اذنه‪،‬‬ ‫على‬ ‫فوطنعه‬ ‫طورا‬ ‫جوانبها‬ ‫من‬ ‫استخرج‬
‫هي أحسن بنغة راييننها قط‪ ،‬فاستخئني حلى‬ ‫اغكمها عزلا اذنها‪ ،‬فنطق فوها‪ ،‬فاةا‬

‫يا‬ ‫بايس انغ واننى‪ ،‬ما هذه الثابة؟ قالت‬ ‫ئنمك ا من صجلسى‪ ،‬فجلسضق إلهه فقلضقز‬

‫والذي قلبه‬ ‫فزير‪،‬‬ ‫ترسفل‬ ‫اما‬ ‫الننوطآ قالت‬ ‫هذه‬ ‫ما‬ ‫التزبنل؟ قلثز‬ ‫هذا‬ ‫اعرابية‬

‫اعراينر ئنرنا‬ ‫وقال‬ ‫امنثبهالننمز‬ ‫فقلضقز‬ ‫والذي يليه تة‪،‬‬ ‫بىاهلذي يليه مثك‪،‬‬ ‫مثى‪،‬‬

‫ئرس يلنللى‪ ،‬يغلب قههل الهئزس‪ ،‬كاثى فاما السن الطهر‪،‬ابع عليه يئعيمرى شيدبر‬

‫وننزاويل قصير ‪ ٠‬فجعل تثير صنلهه ويهز ئقفهه‪ ،‬شم المط بالأرطى‪ ،‬فقلضقز نغتوه‬

‫وريع الكعهة‪ ،‬ثم ما ترح مكانه حلى كان اخلط القوم عندي‪ .‬شم ارسلت إلهنا النساء‬
‫ان انتعونا من لههوكب فقعثوا بهم إلههئى‪ ،‬وبقية الأومواضق غيور في اذاننا‪ .‬وكان‬

‫نعنا في البث شان لا ايه له‪ ،‬فغلث الأصوات له يالؤعاء‪ ،‬فخرج فجاء ينةثهة في‬

‫غلتها في طننرها‪ ،‬فيها ننوط اربعة‪ ،‬فاستخرج من جوانبها طويا قوطنعه‬ ‫ليده‪،‬‬

‫هي‬ ‫على اذنه‪ ،‬ثم ئة الخيوط الظاهرة فلما اغكصها عزلا اذنها‪ ،‬فنطق ثوها‪ ،‬فاةا‬

‫إلهه فقلضقز‬ ‫فجلسضق‬ ‫ا من صجلسي‪،‬‬ ‫فاستخنني حلى ئنمك‬ ‫أحسن بنغة رايها قط‪،‬‬

‫بابي انغ وانني‪ .‬ما هذه الثابة؟ قالت يا اعرابية هذا القلب{ قلثز ما هذه الننوط؟‬

‫اما الأطل فزير‪ ،‬والذي قلبه مثى‪ ،‬بىاهلذي يليه مثك‪ ،‬والذي يليه تة‪ ،‬فقلضقز‬ ‫قالت‬

‫فاها‬ ‫كأنا‬ ‫الهئزس‪،‬‬ ‫يغلب فههل‬ ‫ئنرنا ئرس يلطس‪،‬‬ ‫اعراينر‬ ‫وقال‬ ‫بالة‪.‬‬ ‫آمنت‬

‫وحضر اعرابية‬ ‫تقع التمرة منها في فهلا فتجد خآدزتها في تغيير‬ ‫السن الطهر‪،‬‬

‫فقال لديلهصانز‬ ‫فلما اتي بالفالوذج قغل نننرع فهه‪،‬‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫لنئرة لنلهصان بن‬

‫هنهئا‬ ‫رينا‬ ‫لأجد‬ ‫إني‬ ‫الصؤمنبن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫يلى‬ ‫فقالت‬ ‫اعرايي؟‬ ‫يا‬ ‫تاممل‬ ‫ما‬ ‫اتنري‬

‫قطنحلير‬ ‫قالة‬ ‫ايه في كتابع‬ ‫الذي وكره‬ ‫الصراط النطقج‬ ‫واظنه‬ ‫ونثةزدأ لينأ‪،‬‬

‫انغه يزهد في الذما}؟ قالت‬ ‫فإنهم يةكرون‬ ‫اريلد منه يا اعرايي‪،‬‬ ‫وقالت‬ ‫لدملهصان‪،‬‬

‫قالت‬ ‫التغلب‬ ‫راس‬ ‫مثل‬ ‫راسل‬ ‫لكان‬ ‫كذلك‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫الصؤمتهن‪،‬‬ ‫امير‬ ‫يا‬ ‫كذبولد‬

‫ومررت باعرايي يأكل في زصضان‪ ،‬فقلت لهن الا ئصنوم يا اعرايي؟ فقالت‬
‫وصائم هب ثخاني فقلط له ‪ ٠ ٠ ٠‬اغيد لصنؤوك واهننئني وإفطاري‬

‫واظصأ فاغي ساتور ثم سوف سترى ‪ ٠ ٠ ٠‬من ذا لصهر إذا ونحا إلى النار‬

‫ارى‬ ‫فقالت‬ ‫إلي شعرة في أثمة الأعرايي‪،‬‬ ‫ينظ‬ ‫اعراسة‪،‬‬ ‫ان‬ ‫له‬ ‫نلبث‬ ‫‪٠‬‬ ‫وة‬
‫ا لثنعر ة في‬ ‫وإنلد لثرا مغير نزاعات من نننمحيدأ‬ ‫لمثمنك يا اترعرايي؟ قالت‬
‫شعرة في ا‬

‫لقمتي‪ ،‬راية لا واكلنك ايدأ‪ ،‬فقال الدنترها طنا يا اعرايي‪ ،‬فإنها زلة ولا اعود إلى‬

‫مثلها ايدا‪.‬‬

‫اخبار أبي مهدية الأعرابي‬

‫هجائها‬ ‫الإعراب وانعزاله‬ ‫لنلغبهيان‬ ‫اني نهههدئةز‪٠‬‬ ‫قالب‬ ‫المازني قالت‬ ‫عثمان‬ ‫ابو‬

‫الاعراب ولا‬ ‫ولا تقران‬ ‫ونفاقا‪،‬‬ ‫فاقر( الاعزاب اشأ كفرا‬ ‫قالت‬ ‫نعع‪٠،‬‬ ‫قلثز‬ ‫واحد‪،‬‬
‫سينئالد الغإب وإترصاح وصلتي وئوئي ننهي لأبي مهدية صغهر‪ ،‬فقي{ لهن ابشر انيا‬

‫نهيديةئ فإنا نرهم ان يمون شفهع صسثذق هوة القيامة قالت لاةكلناهالف إلى ثثفامته‪،‬‬

‫وقبل لابي‬ ‫إذا والمه فكون اعيانا لسانا‪ ،‬واضغقنا غجة‪ ،‬ليته المينكبع كفانا نفسه‪.‬‬

‫لقد كنا نتوطثا فتكفي الثؤضثة‬ ‫نعم والمه‪،‬‬ ‫ابمنتم تتوضئون بالهادية؟ قالت‬ ‫مهدنةز‬

‫للرجل منا الثلاثة الايام والاربعة‪ ،‬حتى دخلك علينا هذه الحمراء ا يعني الموالي‬

‫الميت‬ ‫اتقرا من كتاب‬ ‫لأبي نهدنةز‬ ‫وقبل‬ ‫الثوانز‬ ‫استاهها كما تلاق‬ ‫ا فجعلت ثليق‬
‫اا والهئخى واللك إذا لضسدنيى اا حلى انتهى‬ ‫نعع‪ ،‬ثم افتتح يننراز‬ ‫تعالى شينا! قالت‬

‫الظوج‬ ‫هؤلاء‬ ‫إل‬ ‫إلى صاحب له فقالت‬ ‫فالتفت‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫اا زسولجذلق طنالا فنى‬ ‫إلى‬

‫يننولونز سوفجدلد طنالا فهدى‪ ،‬والمه لا افولمها ايدا‪ .‬ولما اردني ابو مهدنة فلي جانبا‬

‫تا‬ ‫فقالت‬ ‫إليهم‬ ‫وهذة فارك‬ ‫ضلع‬ ‫اهل‬ ‫السرد‬ ‫به قؤ‪ ،‬من‬ ‫وكان‬ ‫الهصامة‪،‬‬ ‫من‬
‫لاي قالت‬ ‫لمرنثم يقته؟ قالواز‬ ‫فهل‬ ‫عأكع في المسثسدك؟ قالواز لنلناه وصنلنيناه‪ ٠،‬قنا«‬

‫لابي‬ ‫وقبل‬ ‫عنهم‬ ‫كف‬ ‫حلى‬ ‫فازضوه‬ ‫ينه‪،‬‬ ‫تغرموا‬ ‫حلى‬ ‫تننرحوا‬ ‫لا‬ ‫والغت‬ ‫إذا‬
‫فصنمر على البدو نن‬
‫مهدية‪ ،‬ما ا صهدقزكح معحشز العرب على القنوع قالت كهف لا في‬

‫ونظر ابو نفدنآ إلى رجل ييضنتنبي ونكثر من‬ ‫وشرابم الزيج‬ ‫طعانه الشمس‪،‬‬
‫وصف بلفل‬ ‫تشزب فيها لضسدويقا‪٠‬‬ ‫ان‬ ‫اتريد‬ ‫إلى كم ثننسلها ويحلل‬ ‫فقال لهن‬ ‫الماء‬

‫لابي مهدية‪ ،‬فقيل لهن اصبر يا افي مهدنة‪ ،‬فإنه فزط افترطته‪ ،‬وخير قذمته‪ ،‬وذخر‬

‫افلح‬ ‫بل زلق دفنته{ وثق سئمنقلته‪،‬سس والمه لئن لم الفزع للثقصى لا‬ ‫لمقالي‬ ‫اغرزته‪،‬‬
‫بالنزر قال ابو لممههدةز سمع ابو نههرنة رجلا ليقول بالفارسنةز ذود ذود‪ ،‬فقالت ما‬

‫يعمقول هذا؟ فقيل لهن ليقوله ضلنل ضلنل‪ ٠،‬فقالت افلا يمعمقولز خلنيسهلا؟‬

‫خلر أ لي ا لز هر ا ء‬
‫انجلز ااعراسة من‬ ‫خأثنا لنوهد لين ننجرف قنالن‬ ‫النعل الثنياننا قالت‬ ‫النعلى بن‬
‫وعليه‬ ‫اتان له ‪.‬نخن‪،‬‬ ‫ناحية لجننانة الشيع منحته‬ ‫الكوفة من‬ ‫بنى تمهم حلى دخل‬

‫ذلاذل واطمار من لدنغق صنوف‪ ،‬وقد اعتز بما ننههه ذلك من اشهوه الناس ننظرأ‪،‬‬

‫الا نئر‬ ‫الا ننقد الا للدم‬ ‫واثهحهم ثنكلأ‪ ،‬وهو نمبيهمدر كما نههدر الهعهئ‪ ،‬وهو هقولهز‬

‫قههك قههاث‪ ،‬وما نغنى أصهدل خؤطرى الماء‬ ‫الا ننغدتز الا تربوعى الا دارمس؟‬
‫وقد ستهعه‬ ‫قذخل منعتهن في ذنب العنة فلم يجد ننلقذأ‪،‬‬ ‫صاديأ نغتل؟ قال لنرهدز‬

‫يا‬ ‫كيان‬ ‫يا‬ ‫لهن‬ ‫هقول‬ ‫سواد{‬ ‫فسصعلخ‬ ‫الحرة‬ ‫ننواد‬ ‫منن‬ ‫وننواد‬ ‫كثهربىن‬ ‫مدنيان‬

‫ولفنقث‬ ‫ابائكم‬ ‫ننرفنى‬ ‫منذ‬ ‫فقالت‬ ‫إليهم‬ ‫فالتفت‬ ‫بالظهرر؟‬ ‫لك‬ ‫اذن‬ ‫متى‬ ‫اثلهس‪،‬‬

‫لكلام‬ ‫الناس‬ ‫اطلب‬ ‫من‬ ‫وكال‬ ‫الخئناط‪،‬‬ ‫حنان‬ ‫ابو‬ ‫معنا‬ ‫وكال‬ ‫قالت‬ ‫امهاتهم‬

‫الأعراب‪ ،‬واسرهم على الإنفاق على اعرابي يخل طيغا‪ ،‬وكان مع‪ ٠،‬ذلك نؤلى‬
‫ليني تمهم‪ ،‬فاكهنترنه نأخرته‪ ،‬فخرج منادرأ كأنني قد افدثه فائدة عظهصة‪ ،‬وقد تزل‬

‫الأعرابي! عن الأتان راستند إلى بعطر الجهطان‪ ،‬واخذ بيرن لم«ه‪ ،‬فتارة نشير بها‬

‫إلى الصدبيان‪ ،‬وتارة تنه بها الشذا عن الأتان‪ ،‬وهو ليقول لأتانهز‬

‫قد ثينلء يالأنغز في خصنب نةحيدضن ‪ ٠ ٠ ٠‬ما ندفع من خنطى وماء نأننضن‬

‫فزللر الهوة ذليل قد سنصسعب ‪ ٠ ٠ ٠‬فزى وجون حوله ما نترزئقب‬

‫ولا عليها نون إشراق الخننب ‪ ...‬كأنها الزنج وتدان الغزب‬

‫إلى تنئقند كان كالئرغل السئب ‪ ٠ ٠ ٠‬ولو املك الهوة من هذا اللتين‬

‫زنننضق افواقأ يئوهصاييي النصيب ‪ ...‬الرهثئى اولاها واخراها الطنب‬

‫فمهتد له‬ ‫ادخله ممزله‪،‬‬ ‫قالته فلم يزل ابو حناد نلهطفهسوعلنلف به ونخله إلى ان‬

‫والقتا‬ ‫الليف‬ ‫اين‬ ‫هقولت‬ ‫الأعراسة‬ ‫فجعل‬ ‫بالظف‪،‬‬ ‫ردعا‬ ‫اتانه‪،‬‬ ‫عن‬ ‫وحطه‬

‫لما‬ ‫ينال‬ ‫عندهم‪،‬‬ ‫لمضقة‬ ‫وبالتيهيسز‬ ‫الخصدبر‪،‬‬ ‫باللهفز‬ ‫يعني‬ ‫والتجار‬ ‫والرساد‬
‫علهه‪،‬‬ ‫وبنكا‬ ‫وشعرآ‬ ‫ونخشى زبرآ‬ ‫نثنق‬ ‫ولا‬ ‫نلدهدلخ‬ ‫ينمنز‬ ‫جلد‬ ‫وبالوسادز‬ ‫الئههنى‪٠‬‬

‫وبالتقدم سنح شعر ستظل تحته‪ .‬قالت فلما لوخ الثتب عن الأتان إذا ظهئها قد‬

‫زير حلى اهعئيت بنا رائحته‪ .‬فجعل الأعرابي نجهد وهقولت‬

‫إن نويبخضي أو تننضي او سنإخري ‪ ٠ ٠ ٠‬فذالد من نزوله ليل نطهر‬

‫انا ابو الز هرا ء من ل السري ‪ ٠ ٠ ٠‬نثنئخ الاتني كريم الظصنر‬

‫اذا اتهث نب‪٠‬طة لم أفننر‬


‫تنتمؤسجة‪ ،‬مم بني ننغد بن دإرمر رينهينب بابي‬ ‫وجان نننصى المراسلة طنلنأن لين‬

‫والمثل اعرابي‬ ‫وما رايث اعرابها اعجضة منه‪ ،‬كان اكثر كلامه ثيغرا‪،‬‬ ‫الإهراء‪٠‬‬

‫سمعته كلاما‪ ،‬إلا انه ربما جاء باللفظة بعد الأخرى لا نفهمها‪ ،‬وكان من اهنقر‬

‫الثوس‬ ‫علية‬ ‫ئدوا‬ ‫قالز‪٠،‬‬ ‫الشيء‪،‬‬ ‫عن‬ ‫نحرز لددالناه‬ ‫وإذا‬ ‫يلقا‪،‬‬ ‫والغرام‬ ‫النار‬

‫والاتان‪ ،‬هظل انا نتلاعب به‪ ،‬وكنا نجتمع معه في مجلس ابي حنان وما ينا إلا‬

‫من يأتيه بما هشتههه سيلا نغمه ذلك حتى اياه يوما بخزيز‪ ،‬وكانت امامهم فلما‬

‫ايصرها تانلها طويلا وجعل يننولش‬

‫ظلا‬
‫ن‪٠‬‬‫خهم‬
‫فنهطن قللنيهطن القئر قثعأ س‬
‫ثيثلضق والذخز قدهصأ نذلأ ‪ ...‬من لئ‬

‫نيخ ما عمت ازطل مايلا‬


‫أ يتي‬

‫إنه ليس بننظل‪ ،‬ولكنه طعام طيء مريء هونحن‬ ‫يا ايا الثاهراء‪،‬‬ ‫فكنا نقول لهن‬
‫لنمهيدقلد فيه ان شئيخ؛ قالت فخذوا منه حلى ارى‪ .‬فيانا نأكل وهو ينظر لا فطرته‬

‫ما‬ ‫فهنا لهان‬ ‫ا لنئلها‪٠،‬‬ ‫وقؤر‬ ‫فنزع اعلدها‪،‬‬ ‫فأخذ واحدنى‬ ‫فلما راى ذلك قننط ليده‪،‬‬
‫فلما‬ ‫السم يا لين ايي ففيما نززن‪٠‬‬ ‫إن كان‬ ‫تريد ان تصهثنع يا ابا الزهر( فقالت‬

‫وما كنا ناتهه بط‬ ‫عليه شنا‪،‬‬ ‫فلم ليكن نؤنزز‬ ‫طجصه استخقه واستعذبه واستحلاه‪،‬‬

‫بظيره‪ ،‬ولجعل في خلال ذلك يننولز‬

‫هذا طعام طنب قليل ‪ ٠ ٠ ٠‬في القؤف والخلق لة لنئوئى‬

‫النئهن والئيد به ننغئوئى‬

‫هل لك في الخطا( دل وما المهام يا‬ ‫فلما كان إلى اياب قلك لهن يا انيا الزهراء‪.‬‬

‫دان فيها ابيات حالتروفاتر وبارم‪،‬آمون في ايما شته‪،‬لمزهب‬ ‫بن اخبهي‪ ٠،‬ظنا لمن‬
‫عنك قثدف النئز‪ ،‬ونينقط عنلير هذا الشعر‪ .‬قالت فلم يةزل به حتى اجابنا‪ ،‬فاتنا به‬

‫علينا احدأ‪ ،‬قذخل وهو خائف مترئب‬ ‫الحئام وامرنا صاحب الحطام ان لا ننخل‬

‫لا قنزثهده من ليد الىنا متى سار في دان( الخشاب نلرنا نن عاده يالتورة‪،‬‬
‫وكان جلده اشهغرركولد ينمأز‪ ،‬قثلق ونائخ للنروج‪ ،‬بيدا شعره نينقط‪ ٠،‬فقلناز لمن‬

‫طاب الوئام ويدا شعرلد هسقط نيخأج؟ قالت يا لين اخي‪ ،‬وهل بقي إلا ان اممنلخ‬

‫كما نسلخ الأديم في احتدام الئنظ‪ ،‬وجعل هقولت‬

‫وهل فطلب العويط يا إغواني ‪ ...‬هل للي في الئؤس والأتان‬

‫ههققة يا مي‪.‬دبياني‬
‫خأوضا يني باد اثمان ‪ ٠ ٠ ٠‬و نغلصدو ا ا لتوئ ه‬
‫هيل‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫تر ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫وه ‪ .‬سو‬
‫فالهوة لو انرطنزني جبراني ‪ ...‬خزيان بل اعزى من لعله لى‬

‫ان ‪ ...‬نلبس فى المنظر كالثنبطان‬ ‫عن ال ط‬ ‫قد ننثط الئة‬

‫ناد أه واكن احدي} لنا لولاهم لقزج بحاله تلك ما ليدتره مثنتمب‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬مهم‬
‫الإقنثئ نئاتبنأا ثل‪،‬لهلتل‪،‬ن فافغاه بماء بارد‪ ،‬فشرب وصدت على راسه‪ ،‬فارتاح‬

‫ناانننأن‪،‬يوئنة همقولن‬

‫الحمل للنسثغمد القهار ‪ ٠ ٠ ٠‬آنلظي من خر ليهث النار‬

‫إلى ظليل لساكن الأفار ‪ ٠ ٠ ٠‬من بعد ما ايقنت بالذمار‬

‫نم ابو‬
‫ا‪٠‬ه‬
‫وهكم‪،‬‬
‫جلس اعجبقكى حمادعه‪.‬ك‬
‫«نا ‪٠‬ده م ‪٠‬‬
‫كسوتهمهفا‪٠‬لأيلسنا ه‪،‬واك‬
‫و‬ ‫همه‬ ‫و‬ ‫نا‬ ‫بن‬ ‫هم‬
‫لمع ه نئئرا وبضع المبو‪ ١‬عم وكان نباوره قوق تههعون انلمذة التمر‬ ‫ثم‬ ‫ثسمنلنا نلئوأ‬

‫فى النحو وذكرنا الئواسى والتهاني‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬ذ فاذا ثم‬ ‫سما‬ ‫لملأ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د لثل‪٠‬لع‬

‫ننمرثننرا فقلنا له‪ .‬ما تقول يا ن الئالهراء؟‬


‫عليا لنيمفثهم‬ ‫ثنلت ‪،‬‬ ‫اا‬ ‫وكان ابمنلنتنلهإم ا‬

‫‪٠ ٠‬‬ ‫ز‬ ‫نن‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫‪ ،‬و‬ ‫لعله‬ ‫ننظر‬ ‫ايا ‪٠‬‬
‫‪ ،‬لن كلامكم نن لا دلددد عوزا مما تتعلمونه له‪ ٠،‬فقال ابو الهصنن‬ ‫ئنللاثنا ز ا ‪٠‬‬
‫‪٠ ٠‬آي مارد ا‪٠‬يثل‪،‬عئتا صواتها من تم لؤ اي فقال لهن تئن هل هب وائكل كى وهل ثخطىء‬

‫سويز‪٠‬‬
‫قال و‬
‫ثلك هم‬
‫تمقهوا ممينا‬
‫بلى‪ ٠،‬قا‪٠‬لت على‪ ٠‬اولد لعنة المهم وعلى الذهن عاع ك‬
‫ا ‪٠‬ثتثاا‪ ٠،‬نلنلاضن‬

‫ددعة‪،‬ما‬ ‫ثننلل‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫عهر‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫؛‪٠‬ه‪٢‬ه‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫يأن‬ ‫آجار‬ ‫بو‬
‫هم‪ .‬لى ور‬ ‫وكنت احدئهم لدطا‪ ،‬قالبا‪ .‬سفقلضآ خجلت فبالد‪ ،‬انا ب‪،‬ثنانثا بضم‬

‫يلهب‬ ‫نعلم انا على مثل الذي انث عليه من الإنكار عليهم‬

‫نساظنى لئاع ئنر فنفزدقي ‪ ٠ ٠ ٠‬ومازح انزل له في اغلقه‬

‫رح م‪.‬دهمهغمننوءرائه‬
‫جره‬
‫ي ‪ ...‬وسمدصهدب و س‬
‫تسا‬
‫ايفهس‬
‫نوفطر إ لا زال خهي‬
‫لعد ال س‬ ‫سهى‪.‬‬ ‫‪٠‬‬
‫على النافع ‪٠‬‬

‫ثرظر اننه‬
‫دو ال‪.‬قهههل ليروي الجهل عل‪٠‬ى إ‬
‫ثه ‪ ...‬و ‪٠‬‬
‫فقليون له هذا كلاة جهل سهم‬

‫انه‬ ‫إر‬ ‫‪٠‬‬ ‫و ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫وثم‬ ‫تر‬ ‫‪ ٠‬ه‬ ‫وه في ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬

‫فأما منه أو لظلم وعامر ‪ ٠ ٠ ٠‬ونن خل ضنر الطنال او في إزائه‬

‫لخطائه‬ ‫هم‬ ‫‪ ٠‬لا‬ ‫عنلير‬ ‫في‬ ‫وئين‬ ‫و مع‪.‬‬ ‫‪٠‬‬


‫فهددت‬ ‫ق من‬ ‫وعدهم لفقر العلم قه ‪ ...‬ودع‬ ‫نيفي‬

‫فمن ذا الننؤاسن الذى تيأكرونه ‪ ٠ ٠ ٠‬ومن ذا الهنائي لتمالغ في بمددائه‬

‫ان‬ ‫‪٠‬يوء‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫تح‬ ‫هو‬


‫وننثالثلماسمعالدهزباسصه ‪ ...‬نسمونهمنلؤمهسبيوائه‬
‫فكيف نحيل القوم من كان اهله ‪ ٠ ٠ ٠‬ولذي له من ليس من اؤلهائه‬

‫قلك للئاع اللنيرات نغطيدهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬على الضهم إن واقفضق بعد تنسننمشائه‬

‫ولقد ظنا لهن يا انيا الئااراء ‪ ...‬هل قراك من كتاب ايه شنأ؟‬

‫وصف‬ ‫وامهف‪،‬‬ ‫اباء‬ ‫ازثدهن في الصنلوات‪،‬‬ ‫ايف نغصلات‪،‬‬ ‫اي رابيد‬ ‫قالت‬

‫اك لال اذن في الكتاب ‪ ...‬ما انزل الرحمن في الأحزاب‬

‫لنظم ما فيها من الثواب ‪ ...‬القهر والتظة في الأعراب‬

‫وانا فاعلم من ذوي الألهاب ‪ ...‬اومن بالمه باد ارتياب‬

‫بغلشه المستور بالجقاب ‪ ...‬والنؤيء والتغث وبال‪-‬اب‬

‫ونخلة فيها من الثياب ‪ ٠ ٠ ٠‬ما ليس بالقصنزة في جساب‬

‫وجاجم نيلهفح بالتهاب ‪ ...‬ارنه اهل الظرو والفت‬

‫وةئع زغل الطارق الصنتاب ‪ .. ٠‬في ليلة لدداكنة الناب‬

‫ولما ابضرناه ذاهم هوي جنلزة‪ ،‬ظنللع ينا ايا الزهراء‪ .‬كهف رايث الكوفة؟ فقالت‬

‫يا سين اخنهي‪ ،‬خطنرا حاضرا‪ ،‬ونحلا اهلا‪ ،‬انكرين منافعالكع الأكهال والاوزان‪،‬‬

‫اخي؟ قلت لهن‬ ‫هذه الئلال يا بن‬ ‫ما‬ ‫فقالت‬ ‫إلى الجئنانة‪،‬‬ ‫ثم نظر‬ ‫بىثنئلي اللروان‪،‬‬
‫تملقاث‪،‬‬
‫يهتف مطبه‬ ‫باجالهم‪،‬‬ ‫قد ماترا‬ ‫أم ئنتلوا؟ فقلت‬ ‫اماتوا‬ ‫فقالت‬ ‫اجداية الموتى‪..‬‬

‫قالت فماذا لينظر نحن يا بن أخي؟ قلثز مثل الذي صاروا إلهه‪ ،‬فاستمر وقكى‪،‬‬

‫وجعل هقولت‬

‫يا لهف نفسي ال اموين في قلد ‪ ٠ ٠ ٠‬قد غات عني الأقل فيه والزلل‬

‫وكل ذي رغم شفيق نغئقؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬ليكون ما كيك لسقيصأ كالرمد‬

‫يا رن يا ذا العزثى فيلق للرشن ‪ ٠ ٠ ٠‬فسر الخبز لشيخ نأخمدؤ‬

‫عائدين‬ ‫فارحه‬ ‫لا‬ ‫فكنا‬ ‫والهزسام‪،‬‬ ‫نثر }‬


‫ال و‬ ‫اخذهته‬ ‫حلى‬ ‫هلميلددلا أ‬ ‫إلا‬ ‫نيللث‬ ‫لم‬ ‫ثم‬

‫متفقدهن‪ ،‬فيغا نحن عنده ذات لهم‪ ،‬وقد اشتد ئزبه واهقنى بالموت‪ ،‬جعل هقولت‬
‫ابني بناتي الهوة ابلغ يالهئنزى ‪ ٠ ٠ ٠‬قد ئئى يأنلهن اغابي بالبنى‬

‫وقر ستمئغطس‪٠‬ى وما عنى المنى ‪ ٠ ٠ ٠‬باو سنئدس وردت خؤطن الئدى‬

‫يا زو يا ذا العرثى في اعلى السما ‪ ٠ ٠ ٠‬إلهلد يئثمت صهاضي في الظما‬

‫ومن صلاتي في صباح ووطنا ‪ ٠ ٠ ٠‬قنن على شيخ كبير ذي انجنا‬

‫كفاه ما لاقاه في الئنها تفى‬

‫ظنا لهن يا انيا الإهرام‪ ،‬ما امرنا في الئفثد والأتان‪ ،‬وفهما يئني ايه للفم عند( من‬

‫الثؤس‬ ‫إليكم واما‬ ‫فمردود‬ ‫عندكح‪،‬‬ ‫اما ما قس الله لي‬ ‫يا لنس اخي‪،‬‬ ‫رزفا فقالت‬

‫ففي‬ ‫تقي‬ ‫وما‬ ‫تمهم‪،‬‬ ‫بني‬ ‫صنلتة‬ ‫فقراء‬ ‫في‬ ‫بشنهصا‬ ‫وتصذقوا‬ ‫ههعوها‬ ‫والاتان‬

‫هدهلد‪،‬‬ ‫لطن‬ ‫وتضرعه‬ ‫إلهلد‪،‬‬ ‫خيلا‬ ‫نعاء‬ ‫اسمع‬ ‫اللهم‬ ‫يننولت‬ ‫جعل‬ ‫ثم‬ ‫نفالههم‪،‬‬

‫اللهم‬ ‫عليهم وسلنث‪،‬‬ ‫وتصندهقه بزسللد الذهن صنليث‬ ‫واعرف له خثى إيمانه بلس‬

‫لا انعي قراءته ولا ارجو نجاة إلا برحمنك‬ ‫إني جان نثترف‪ ،‬رهائن نغترف‪،‬‬

‫اياي‪ ،‬وتجاوزلد عفي‪ ،‬اللهم إنلد كتبت طي في الدنيا التعب بىالتسر‪٠‬م‪ ،‬وكاني في‬

‫يثطنائلم وسابق علمك قهطل روحي في خبر لطي وولديه اللهم فهأل لي التعب‬
‫والنسب زنرا وريثا( وبنة نعهم ئضل كريم ثم صار يتكلم بما لا سنئئهه ولا‬

‫سنئهصه‪ ،‬حلى مات رحمه المير فما سصعط نعاء ابلغ من ؤعائه‪ ،‬ولا شهدضق جنازة‬

‫اكثز باكرا واداعهأ من جنازته‪ ،‬رحمه المير‬

‫عودة إلى كلام الأعراب‬

‫وقال اعرابي همصدف ضاءز‬

‫نصننف نثنتي‬
‫ن‪٠‬ت)ن كان ذابك فهذا نثر ‪ ...‬مقنة و‬

‫‪ )[.........{....‬من فعجايني هضسدث‬

‫وقال اعرابية‬

‫قالت نلنضى ليث لن سبغاأ لينن ‪ ٠ ٠ ٠‬سيضع اسس وسليني الغزل‬

‫حاجة ليس لها يندي قنن ‪ ٠ ٠ ٠‬مشهورة قضائها منه زفن‬

‫قالت جواري الحي يا لضدلعس وان ‪ ٠ ٠ ٠‬كان يقرأ معدمة قلت وإن‬
‫قال الإعرابر‪٠‬‬

‫جارهتان خلفغ اماما ‪ ٠ ٠ ٠‬وان ليس مغهونأ من اشتراهما‬

‫والمه لا اغركم أسماها ‪ ...‬إلا بقولي هكذا لهما لهما‬

‫ما اللتان صاذني لددهصاهعا ‪ ٠ ٠ ٠‬حيا وحيا ايه من حهاهعا‬

‫انننز زني عاجلأ اياهما ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى نتريلدقي نرتي مناضل‬

‫وقال اعرابية‬

‫إن لنا لتوه ‪ ٠ ٠ ٠‬وخفة وغفه‬

‫سصعنة نخزنه ‪ ...‬إلا تدزنر تنته‬

‫ئم‪.‬ظنلذ‬
‫ت‪.‬ظةنث أت‬
‫شطا أتم‬ ‫تىر‬ ‫‪٠‬‬ ‫ث‬ ‫ة ‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫ل‪.‬د‪.‬دصعث‬ ‫اذا‬ ‫ا هم‬ ‫اة‬ ‫ا‬ ‫نةز‬ ‫ا سمههي‬ ‫ا لنهنهنعنة‬
‫هم‬ ‫هم‬ ‫در‬ ‫و‬ ‫تح‬ ‫ءهه‬ ‫و‬ ‫لس‬ ‫ع‬ ‫ع‬

‫وانشد ابو عهد ايه بن ليانة لاعرايين‬

‫ئرهصئ نحرها ائوها ‪ ٠ ..‬نلهط الغلننمطهنى خأيأ نوها‬

‫لا نترينيل اليننضأ وان نننوها‬

‫قال الأصدصعيز دخلك ملي هارون الئاشهد ولهن هديه نذزة‪ ،‬فقالت ث أصمعي‪ ،‬إن‬
‫حدثتني رمدييهم الةخز فاره‪،‬ةكتني وقهنك هذه الهدرة‪ ،‬قلثز نعم يا امير المؤمنين‬

‫إذا انا باعرايي قاعد‬ ‫بهنا انا في طنحازى الأعراب في ليوم شديد البرد والريب‬

‫إلى اجمة‪ ،‬قد احتملت الزيح نسقلدداةه نألقته على الأجمة وهو لمريان‪ ،‬فقلت لهن يا‬

‫اعرايي‪ ،‬ما اجلسلد ها هنا على هذه الحال! فقالت جارية واعدتها هقال لها ننلمس‬

‫الغجز نوقفني عن اخذه؛‬ ‫تم‪٠‬نعك من اخذ قلتمائلم؟ قالت‬


‫انا ننتظر لها؛ فقلت وما في‬

‫لا‬ ‫اسمعني يه ابولد‪ ٠،‬قالت‬ ‫نععز قلك لهن‬ ‫فيل قلية في نلضى شهئا؟ قالت‬ ‫قلم لهن‬

‫ا لددمعلير حلى تأخذ تهاني وتلقيه علنت قالب نأخذ‪/‬ه فألقيته طهه‪ ،‬فأنشأ هقولت‬

‫لعل اذن ان يأتي يننلس ‪ ٠ ٠ ٠‬يثننطخها ونقلني عليها‬

‫ويأتي بعد ذالد لددحا‪ ،‬نئن ‪ ٠ ٠ ٠‬ننلنزنا ولا ترعى إليها‬


‫وقالت نذ الهدرة لا نورين لك فيها‬ ‫فاستطدبلد ءهارولنزحلى امثتلقى على ظهره‪،‬‬

‫اذكروا ال اعرابها اتى ينملننا من ماو سافب في شهر رصضان‪ ،‬فشزب حلى زرفي‪،‬‬

‫ثم اوما ليهده إلى السماء فقالت‬

‫ان قيخ قذزغ الصئها ‪ ٠ ٠ ٠‬ق فانحنينا من ثنههر اب‬

‫انها فاتا ننطزو ‪ ...‬ن وصابرون على الغذات‬

‫يد اعرابية بامراة لمثفمند بها فلم تيهزئثثر لهب فقالت لهن لم خائهأ‪ ٠،‬فقالت الخا( من‬

‫فنخ فم الجراب ولم نجل له دقيق‪ .‬فغولت ولم ئأد لجوابا‪٠‬‬

‫كتاب المجنية في الأجوبة‬

‫قال احمل بن محمد بن‪ ،‬عهد رنهز قد نهس قولنا في كلام الأعراب خاصة‬

‫ومحلة قائلرن لعبن ايه وترفهقه لمي القرابات التي هي اصعضة الكلام كله فرزكهأ‪،‬‬

‫واعزه نطلها‪ ،‬وانضه نذهها‪ ،‬واضققه ننلكلا‪ ،‬لال سامه يرغب( نناباث المثمرة‪.‬‬

‫واستعمال! الئريحة‪ ٠،‬نوم في تديبهة‪ ،‬نمئطى ما أنرم في رونة‪ ٠،‬فهو كمن اخذت عليه‬
‫الفقهاء وندنتء عليه النخارج‪ ٠،‬قد ستعزطرزللأسفة‪ ،‬هواستهدفم للنرامى‪ ٠،‬لا هنري‬

‫ما نثزع بي فهتاقب له‪ ،‬ولا ما ففجؤه من خصصه فققرعه يمثله‪ .‬ولا سنصل إذا كان‬

‫وقمع‬ ‫واطفل‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫زنى‬ ‫ان‬ ‫بعد‬ ‫برصاصهم‬ ‫فقاده‬ ‫الكلام‬ ‫بمجامع‬ ‫اخذ‬ ‫قد‬ ‫القائل‬
‫خواطره واجتهد‪ ،‬وئرلد الراي نمبيقب حتى سينتمر‪ ،‬فقد ئرهوا الراي الئطهر‪ ،‬كما‬

‫اطماآ‬ ‫ايا‬ ‫حلى‬ ‫واستئناته‪،‬‬ ‫الظلام‬ ‫في فضدج‬ ‫يزالي‬ ‫فلا‬ ‫الاترتز‪٠،‬‬ ‫الجراة‬ ‫كرهوا‬
‫ولا‬ ‫اجب‬ ‫لهن‬ ‫قبل‬ ‫إذا‬ ‫ثم‬ ‫به طصهنه خملة واحدة!‬ ‫صلي‬ ‫نافئه‪،‬‬ ‫وننقن‬ ‫شارنه‪،‬‬

‫نطقق‬ ‫استعداده‬ ‫ولا‬ ‫اناة‬ ‫خبر‬ ‫من‬ ‫يجاوب‬ ‫تلاه‬ ‫نتطىء‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫والمرح‬ ‫نتريخطىء‪،‬‬

‫النفاصل‪ ،‬ونك إلى‪ ،‬النقك‪ ،‬كما نزننى القندلى بالجندل‪ ،‬ؤهثزعم الحديد بالحديد!‬
‫كسحابة لقنت‬ ‫على كلامه‪،‬‬ ‫جوابه‬ ‫وليكون‬ ‫به مرائره‪،‬‬ ‫وسيعطى‬ ‫لمراه‪،‬‬ ‫به‬ ‫ئتننل‬

‫فجاجة‪ .‬فلا شيق اترعهدل من الجواب الحاضر ولا اعئا من النعم الألأ‪ ،‬الذي‬

‫فقرع صتاحهه‪ ،‬وتصنرع ننازعه‬

‫بقول يسبر النار في الخطب النقال‬

‫واحسئى‬ ‫البديهة قريثى ثم بقنة العربي‬ ‫اسرع الناري جوابا عند‬ ‫ابو القسر‬ ‫قال‬

‫اثقوا‬ ‫نقل‬ ‫وكان‬ ‫لئظم‬ ‫وإيجاز‬ ‫تعنى‬ ‫إصابة‬ ‫مح‬ ‫حاضرة‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫ثله‬ ‫الجواب‬

‫الأهتب‬ ‫بن‬ ‫لعمرو‬ ‫الصاد{ والسلاف‬ ‫عليه‬ ‫الفة‬ ‫وقالت‬ ‫طان‪.‬‬ ‫بن‬ ‫لممثصائى‬ ‫جوان‬

‫ورافي‬ ‫لما‬ ‫مانلي‬ ‫العارضة‬ ‫شديأ‬ ‫ادانهه‪،‬‬ ‫في‬ ‫ئطا}‬ ‫قالت‬ ‫الئثبقان‪٠،‬‬ ‫عن‬ ‫اخبرني‬
‫ولكل‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫من‬ ‫منغيلكثر‬ ‫ظسم‬ ‫لقد‬ ‫اير‬ ‫يارسولا‬ ‫واية‬ ‫الئنرقائت‬ ‫قال‬ ‫عههرم‬

‫طنقق‬ ‫النربمة‪،‬‬ ‫إنه لإمجؤ‬ ‫ايلقت‪،‬‬ ‫انا وانه يا رسول‬ ‫عمربىبلزالاهنة‬ ‫قال‬ ‫خننمني‪٠‬‬

‫الاولمب‪-‬قد‬ ‫في‬ ‫ملكذبث‬ ‫الف‬ ‫واية يا رسول‬ ‫المنال‬ ‫لنهم‬ ‫الغطخنو احمنئى الوالد‪،‬‬

‫إل‬ ‫نمخطك عليه لظث اقلخ ما فيه ولم اكقس فقال النبية عليه ا لصلاث والادب‬
‫ن ث‬
‫و ‪.‬‬

‫من البيان لييغرا‪٠‬‬

‫اثزمه سسوهربه وقضى حواسنيه رشتي‬ ‫على نعاوية‪،‬‬ ‫لنا لم يمقهل بن ابي طالب‬

‫طنا يفر حافظ لين قطع ثراينك‬ ‫والمه اذى‬ ‫عنه زنفه‪ ،‬شم قال له في بعطر الأياب‬

‫واعظمها‪،‬‬ ‫الهلنة‬ ‫اجزل‬ ‫لقد‬ ‫والمه‬ ‫يمقهلت‬ ‫قال له‬ ‫اصطنع(‬ ‫ولا‬ ‫فصنللد‬ ‫وما‬

‫وزصنل الترابة وخقظها‪ ،‬وضنن ظنه باذن إذ هدداء به ينلئ‪٠‬ظع وخفظ امانته واصنلح‬
‫رعيته إذ نبض وافددته وخزتح‪ ،‬ناينف لا انيالك‪ ،‬فإنه عما تقول لئنغرلش وقال له‬

‫لمعاوية هوصأز ايا يزليد‪ ،‬انا لك خهئ من اخيله علي‪ .‬قالت صدقخ‪ ،‬إن اخي اثز يبك‬

‫واخي خهز‬ ‫اخي‪،‬‬ ‫فأنمآ خلنا لي من‬ ‫على يهنلد‪،‬‬ ‫وانت اثر{ ننهالد‬ ‫على ننهاه‪،‬‬

‫نعمه وهوة نذر‬ ‫انبه الليلة معنا! قالت‬ ‫انيا يزهد‪،‬‬ ‫وقال له ليلة القريرز‬ ‫لنضه مظير‬

‫كنط معكر وقال رجل لغقيلت إنلد انائئ يليهم تركة انا وئرخب إلى لمعاوني‬

‫اغزئى مني والمه نن لينفلير ننه لطن اخي وابن عني ان يننبمون اطضا اميرة‪.‬‬ ‫قالت‬
‫على معاوية‪ ،‬وقد ثظننى سيصنأه‪ ،‬فأجلسه معاوية على سرليره‪ ،‬ثم قال‬ ‫وذخل يمقهل‬

‫امنة‬ ‫بني‬ ‫معشز‬ ‫وانتم‬ ‫قالت‬ ‫ايصاركر‬ ‫في‬ ‫نتريصابون‬ ‫هاشم‬ ‫بني‬ ‫نغشز‬ ‫انهم‬ ‫لهن‬

‫قزلعع له معاوية بلغه وبين‬ ‫ابي ننهان‪،‬‬ ‫ظنية بن‬ ‫وةخل‬ ‫نتريصابون في سليصائزكهم‬

‫ظيل‪ ،‬فجلس بينهما‪ .‬فقال اغتيل نن هذا الذي اجلت اميل المؤمنين لبيني وبينه!‬
‫اقرت إلهلد خي اني لأثزم‬ ‫انا نه ان كان‬ ‫قالت‬ ‫لمميمز‬ ‫عنك‬ ‫اخوين واين‬ ‫قالت‬

‫لرسول الميت صلى ايه عليه وسلم منك ومنه‪ ،‬ومنه‪ ،‬وانتما مح رسول ايه صلى ايه‬
‫عليه وسلم ارضخ ونحن سماء‪ .‬قال تنئنةز انيا يزليد‪ ،‬انت كما سوصنئضز‪ ،‬ورسول ايه‬

‫صلى ايه عليه وسلم فوق ما ذكرت واميل المؤمنين عالم بحثين ولك عندنا مما‬
‫نتريحن اكثر مما لنا يندلبى مما سنثزم ودخل خقيل على نعاويئ‪ ،‬فقال لأصدحايهز هذا‬

‫ظيل عمه ابو ليس قال له يمقهلت وهذا لمعاوية يمننترنه حنالئ الخطب‪ ٠،‬ثم قالت يا‬

‫انيا لهب نئترشأ‬ ‫عنى‬ ‫لضسدثجد‬ ‫فايد‬ ‫السسار‪،‬‬ ‫ذك‬ ‫فاتننيل‬ ‫النار‬ ‫دخك‬ ‫إذا‬ ‫لمعاوية‬

‫الفاعل او النئعول بة؟ وقال له معآوية‬ ‫عنعك ننا« ااةن‪ ،‬فانذر اريما نبرز‬

‫يوصأز ما ابين الثتيق في رجال{ يا بني هاشما قالت لكنه في نياتكم ابيل يا بني‬
‫املة‪ .‬وقال له لمعاوية يزنان والمه إل فلكم لقصلة ما نتريغممنلا يا ل‪٠‬نني هاثع؟ قالت‬

‫إيانا تعير يا نعاويةا‬ ‫هو ذالد؛ قالت‬ ‫وما هي؟ قالت ليخ فهكح‪ ٠،‬قالت ليلى ماذا؛ قالت‬
‫اجل واينإ‪ ،‬إن فهنا لليغأ من تجر طنغف‪ ،‬وقمإا من خبر نيقروث‪ ٠،‬واما انهم يا بني‬

‫امهة‪ ،‬فال لهنكح كنر‪ ،‬وقزكح كفر‪ ٠،‬قال نعاويةز ما نل هذا اردنا يا ابا يزيد‪ .‬قال‬

‫ز‬ ‫قيل‬

‫لذى اللين بينو اليهم ما قنزح الغصنا ‪ ...‬وما ظم الثنائى إلا لقعلما‬

‫قال معاوية ز‬

‫وإل يدفعه الثنبخ لا حلق بعده ‪ ٠ ٠ ٠‬وإن القر بعد النقاهة سيظة‬

‫وقال لمعاوية لغقيل بن ابي طالبي لم لجقؤتمونا يا انيا يزهد؟ فأنشأ يقولن‬

‫إني امرؤ مني التكلف يتيمة ‪ ٠ ..‬إذا صاحبي هوصأ على النون اهننزا‬

‫واطثدلم بتطاير«‬ ‫وايم ايه يا نعاوية‪ ،‬لئن كانت النا نهلدنك يهاذها‪،‬‬ ‫ثم قالت‬

‫ونذث عليلا اطناب لضنلطانها‪ ،‬ما ذالير بالذي تزيلا مجني رخهة‪ ،‬ولا نيخثنعا لرهبة‪.‬‬
‫قال نعاويةز لقد فعتها ايا لقيد تنينا هثرى له قلهي‪ ،‬وإني ملأزجو ان يننبمون المن تيارين‬

‫إلا لكرامة انخرطا لي‪٠،‬‬ ‫وخقاني بغهدبظن خلنثدها‪،‬‬ ‫وتعالى ما زأاني برداء نلكها‪،‬‬
‫وقد كان داون خليفتن‪ ،‬و نولهصائى نلكأ‪ ،‬وإنما هو لمثل نغتذى علهه‪ ،‬والأمور اشهاه‪٠،‬‬

‫وايم اذن يا انيا يزهد‪ ،‬لقد اصبحت علينا كريما‪ ،‬وإلينا خلليا‪ ،‬وما اصلحضق اضمر‬

‫لمحبة لينرزبهمة خالة معاوية‪ ،‬قالب‬ ‫ويقال اذا امراة خقهلز‪،‬ب وهي ميتما‬ ‫لك إساءة‪.‬‬

‫كان‬ ‫عتي‪٠،‬‬ ‫اين‬ ‫اخي؟‬ ‫اين‬ ‫ابي؟‬ ‫اين‬ ‫ابداه‬ ‫نحبكم ظهي‬ ‫لا‬ ‫هاشم‪،‬‬ ‫يا تني‬ ‫لغقهلت‬

‫اعناقهم اياريثى فطنة قال عقيلة إذا دخلت ج‪٠‬هته فخذي على شمالا‬

‫جواب اين تننالدرى لمعاوية رضى اذن عنهما لمعاوية واصحابه‬

‫اجتمعت ئنريثن الشام والحجاز عند لمعاوية وفهيم عهن الميت بن تنناس‪ ،‬لمكان جر(‬

‫على معاوية‪ ،‬خقارا له‪ ،‬فنلغه عنه بعطل ما كئه‪ ،‬فقال نعاويةز رحم الميت ابا لدنفهان‬

‫المرة فى المخ والمخ فى الممتع‬ ‫ةةندم‬ ‫الناس‬ ‫كانا صنمئيل دون‬ ‫والعناس‪،‬‬
‫اليمن‪،‬‬ ‫انين عنى‬ ‫تليق‬ ‫‪١‬نالبى‬ ‫البصرة واستعمل‬ ‫على‬ ‫تنناس‬ ‫طنا يا لين‬ ‫تسلك‬
‫ا س هم‬

‫قنأتكح ينصا في‬ ‫ما كان‬ ‫الأمر‬ ‫من‬ ‫فلما كان‬ ‫المدهنة‪،‬‬ ‫على‬ ‫تماما‬ ‫لخالد‬ ‫واستعمل‬

‫خدآ مثله!‬ ‫الهوة واضلى‬ ‫اخذ‬ ‫وقلثز‬ ‫كرائزكح‪،‬‬ ‫عنا نضخ‬ ‫اثشفكح‬ ‫ولم‬ ‫اهدهكح‪،‬‬
‫وعلمك انا بدء اللوم نطور يعاقبة الثزح‪ ،‬ولو ثضق لثخذضق يحلاقهمكح‪ ،‬وبتنا‪/‬كم ما‬

‫ذنوبنا‬ ‫اكثئ من‬ ‫إلينا‬ ‫وذنوبكح‬ ‫عنكم نا ستنزله به الإبل؟‬ ‫يزال ييلغليي‬ ‫ولا‬ ‫اكلتي‪،‬‬

‫المكب خذلني لمعان بالمدنة‪ ،‬رثتلتم انصازه لوق الجمل‪ ،‬وحارليتموني ليصدفهن‪٠،‬‬
‫ولغمري لينو ستلهج ويني اعظؤ ذنوبا منا إلهكح‪ ،‬إذ صنزفوا عنكم هذا الأنر‪ ،‬ورطوا‬
‫على‬ ‫الفول‬ ‫وألدهدحب‬ ‫الئإى‪،‬‬ ‫على‬ ‫اللفون‬ ‫اخضي‬ ‫فحتى متى‬ ‫السنا‬ ‫هذه‬ ‫فلكم‬

‫الأذى‪ ،‬واقول( لعل ايه وضيا ما تقول يا بن عهاس؟ قالت فتكلم ابل عباس فقالت‬

‫رحم القت ابانا وانيالد‪ ،‬كانا طنمتنهن ننقارضظى‪ ،‬لم ليكن لأبي من مال إلا ما فضل‬

‫ابي‬ ‫نا‬ ‫اكثؤ من‬ ‫ابي‬ ‫ايالا يإخاء‬ ‫قنأ‬ ‫ولكن من‬ ‫لأيي‪،‬‬ ‫ابوين كذلك‬ ‫وكان‬ ‫ايالد‪،‬‬

‫واما استعمال‬ ‫وخثن ذنوفي الإعلامي‬ ‫ايهلد‪ ٠،‬نصدر ابي نيالا في الجاهلنة‪،‬‬ ‫يإخاء‬
‫طي إياأا‪ ،‬قلتئه دون قواه‪ ،‬وقد ا لد هدمنيعمللخ انث رجالا لهوا لا لتفعله منهم ابن‬

‫الخهنرمى على البصرة‪ ،‬ظنل‪ .،‬وابل يشل لين ازطاة على اليمني‪-‬انه وحبيب‬
‫حصفي‪٠،-‬‬
‫هط و‬ ‫على الوفد‬ ‫الفههري‬ ‫والضغالد بن قيس‬ ‫قأد‪،‬‬ ‫على الحجاز‪،‬‬ ‫بن ننة‬

‫ولو طلبت ما عندنا فبيننا إعراضنا‪ ٠،‬وليس الذي ييلظد ممنغا باغظم من الذي نميهنلغنا‬

‫أدنلى‬ ‫ولو ؤضع‬ ‫على مائة فسنة لنحئها‪،‬‬ ‫ذنوبكم إلينا‬ ‫اسغئ‬ ‫ولو ؤضع‬ ‫عنهلطع‬

‫نصره‬ ‫لزمنا‬ ‫فلو‬ ‫عثصان‪،‬‬ ‫نةطلنا‬ ‫واما‬ ‫لنطننها؛‬ ‫سنة‬ ‫مائة‬ ‫على‬ ‫إلهكم‬ ‫ثرنا‬

‫واما‬ ‫فهه‪٠،‬‬ ‫ذخلوا‬ ‫مما‬ ‫ئروجهم‬ ‫فعلى‬ ‫الجمل‪،‬‬ ‫ليوم‬ ‫انصازه‬ ‫وانا أئثنا‬ ‫لنصرناه‪،‬‬
‫وانا إخرا‪١‬لد إنانا هنمهج‬ ‫غليلنا إيالد بحيدئهن‪ ،‬للعلى تركا المثل وادعاظد الهاطلة‬

‫وينملتز‪ ،‬فلو ازنناها ما ظيونا طهها‪ ،‬وننثك‪ ٠‬فقال في ذلك ابل ابي لهب‪..‬‬

‫كان ابل خلب خظهق التير في الناس ‪ ...‬حتى زماه بما فيه ابل عناس‬

‫ما زال يرههرطه طؤرأ ونصجده ‪ ٠ ٠ ٠‬حلى استقال وما بالحق من باس‬

‫لم نيلهتنثيرهنى نسلئن منا نذلله ‪ ٠ ٠ ٠‬إلا تراه بها في قنوت الزاس‬

‫واةاتظم‬ ‫إذا رايث اصخ النلس‪،‬‬ ‫عتاسا‬ ‫ما رايث مثل الين‬ ‫ابي نليكةن‬ ‫وقال ابل‬
‫ولا اخضر جوابا‬ ‫ائتى نأئقه الناس ما رايخ اكثز صوابا‪،‬‬ ‫فاسهعرم الناس وإذا‬

‫لو‬ ‫فقالت‬ ‫طناس‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫على‬ ‫يوما‬ ‫معاويث‬ ‫اقلل‬ ‫قالت‬ ‫الظهرة‬ ‫ابن‬ ‫عباس‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫من‬

‫وإعطائكم الجزيل‬ ‫الترحيب والثئرهب‪،‬‬ ‫زليتمونا ما اتبنى إلينا ما ايا إلهكم من‬

‫بىلكرامكع على القليل وطننري على ما صدهرضق عليه منكم‪ ٠،‬وإني لا اريد امرأ إلا‬

‫اطصا» طنذزه‪ ،‬ولا انني نغرونأ إلا طنئرني نغنلره‪ ،‬واضنهكم العطرة فيها يئضاإ‬

‫نقوةكح فتأنذو‪١‬ها نةكارهبن طهها‪ ،‬فقرلرنن قد نمثصرى الحزإ دون الأمل؛ فأتز املي‬

‫بعد الف الف اعطيها الرجل منكب ثم اثون اننر بإعطائها منه بانذهاربوالأن لئن‬

‫انخدصق لكم في مالي‪ ،‬وثللضق لكم في جزضي‪ ،‬ارى انخداعي ئرما‪ ،‬والي حلما‪.‬‬

‫ول فليئمونا زضهغا منكم بالانتصاف‪ ،‬بلا لراككم اموالهم لتلينا بحالنا وحالي‬
‫اخنا‬ ‫لوةليا‬ ‫عباسي‬ ‫ايل‬ ‫فقال‬ ‫نغقيكر‬ ‫إليهما(‬ ‫وابنها‬ ‫اهيغطنهزإليغا‬ ‫ويكون‬

‫النوال‪ /‬وما افقها بالاثرة‪ ،‬ثم لم نغثهم الحرة ولم فثننغم الميت بىلمعثو بليون مكا‬
‫اطلا‪ ،‬ولا اكزص اهنلسا‪ ،‬ولا اصنون لأعراطى المروعة‪/‬ونحن والمه اعطى الأخزة‬

‫واضلى على التقوى منكم على‬ ‫واساس في اامق ماكس في الها‪٦‬ل‪،‬‬ ‫منكم للئنها‪،‬‬
‫اليهوى‪ ٠،‬والئننم بالسوية والغني في الرعية يأتيان على الننى والأمل‪ .‬ما رطناكم‬

‫ونا بالهتاف( فلو زضيتر به‪ ،‬منا لم تزطرى انفسنا( لكم والئئاف رهنا نن لا حثى‬
‫ابو عثمان الجئاممة قالت‬ ‫له فلا نننلونا حلى شهالونا‪ ،‬ولا ئلكظونا حلى تخوقونا‪٠‬‬

‫يا بني هاقثم‪ ،‬واية إل نننري‬ ‫علهههع‪ ،‬فقالت‬ ‫اجتصئز بنو هاشم عند لمعاوية »قهل‬

‫لكح لنمئوح‪ ،‬وإل بابي لكم لمفتوح‪ ،‬فلار فقطع ينهيته علكم قملث‪ ،‬ولا فيرصد بابي‬

‫مونتي ننطلق ولما نظرط في امرته وامر{ رايخ امرا نمظفاو إنكرلثرون انكم‬

‫اعطانا دون‬ ‫ظتب‬ ‫خةكميم‪،‬‬ ‫اسامح ساثنة فيها قضاإ‬ ‫وإذا‬ ‫احنئى بما في هدي مأي‪،‬‬

‫وهذا مح‬ ‫الننلوب لا خنذ له‪،‬‬ ‫ويئصدئا بنا عن يئنرنا‪ ،‬قمدزضق كالنننلوب‪،‬‬ ‫خثنا‪،‬‬

‫إنصاف قاظكم واسعاف لتمائلكر قالته فأقبل عليه ابل عئناس فقالت وافقت ما ننتغند‬

‫ليل‬ ‫طنا خهزلق‬ ‫قطعين‬ ‫ولئن‬ ‫قتحث لنا بابا حلى يئزغناه‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫شيئا حلى لدعلناه‪،‬‬

‫الصف فليس لو منه‬ ‫اوس منلرى‪ ،‬ولئن أظقث دوننا لنقئن‪ ،‬انائنا يعظم واما ها‬

‫وحثى في‬ ‫الغنهصة‪،‬‬ ‫ولنا في كتاب ايه ةقانن‬ ‫إلا ما لزخل من الئسلمطى‪،‬‬

‫الئيء‪ ،‬فالغنهنئ ما كلبنا طهها‪ ،‬والقيء ما اجتنلينام ولولا حقنا في هذا المال لم‬
‫سياتل مئا زائر‪ ،‬نحمله نننن ولا حافر‪ ،‬اكئالد اثم ازهدلد‪ ٠،‬قالت تخانبى‪ ،‬فا« لا نترنيسمز‬

‫ولا نتهم‪ .‬وقال هوليا نعاوية‪ ،‬وعنده ابل تنناسز إذا جاءت هاشؤ بقديمها وخدهئها‪،‬‬

‫وجاءت لينو امنة باغلامها وبيدهاستها‪ ،‬ولينو اسد لين عهد النئايسيرفادتها وفيها(‬
‫ئلهج‬ ‫ولينو‬ ‫وافعالها‪،‬‬ ‫باموالها‬ ‫نخزوح‬ ‫ولينو‬ ‫ولوائها‪،‬‬ ‫بحجابها‬ ‫النار‬ ‫عهد‬ ‫ولينو‬

‫ولينو ننههم بارائها وةهائها‪،‬‬ ‫عدنا بفاروقها ونتفكرها‪،‬‬ ‫ولينو‬ ‫بصثهقها ولجوادها‪،‬‬

‫عامر بن لوتز بفارلددها ولربما‪ -‬فمن ذا نجلي‬ ‫ولينو يمح يثنرفها وانفتها‪ ،‬ولينو‬

‫اقول ليس ننا‬ ‫في وحننمارها‪ ،‬وتنبري إلى غايتها! ما تقول يا تربع فنناس؟ قالت‬

‫نيئخرون بامر إلا وإلى نبينههم تلى نيثنركهم‪ ،‬إلا لترينا فإنهم نيئخرون يالنهوة التي‬
‫لا نشازكون فهها‪ ،‬ولا نسازنن بها‪ ،‬ولا نؤفعون عنها‪ ٠،‬واشههد ان ايه لم يجعلإ‬

‫محمدآ من ئنرهثى إلا وئنرهثنا نننن البريق ولم تبيهنعله في بني عهد النطلب إلا وهم‬

‫نتمنر بني هاشم‪ ،‬ما نريد ان نفخر عليكم إلا بما ئئخرون به‪ ،‬إن بنا يلقح الأمر وبنا‬

‫فلن ليكن ملهم قلل نلكنا فليس بعد ملكنا‬ ‫ولنا نولجل‪،‬‬ ‫ولك نك نعخل‪،‬‬ ‫ننتي‬

‫العاصر‬ ‫عمرو بل‬ ‫كة‬ ‫ابو يأنف قالت‬ ‫والعاقلة للصتقهن‬ ‫العاقهة‪،‬‬ ‫لايم اهل‬ ‫نللبى‪،‬‬

‫فنية الناس له ونؤقغه من‬ ‫عباس قضنده مكانه وما راى من‬ ‫الفي لين‬ ‫بعهد‬ ‫قتل‬

‫ئنلوبهم‪ ،‬فقال لهن يا لين عناس‪ ،‬مالك إذا زانيتي ولتنتني الئطنرة‪ ،‬وكال بظز عهنهلد‬
‫ذنرة‪ ،‬وإذا كيك فى تلا من الناس ثييه‪٠‬طنى الهإهاة الهترمتةا فقال ابل تنناسز لا« من‬

‫اللهم الفجرة‪ ،‬ولقرنثى الكرام القررة‬

‫اغلاما‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫أعظأ‬ ‫وهم‬ ‫خلموه‪،‬‬ ‫حئأ‬ ‫نيثئمون‬ ‫ولا‬ ‫لجهلوه‪،‬‬ ‫يطل‬ ‫نيلبهقون‬ ‫لا‬

‫وارفع النا( أغلاما‪ ٠‬دخلك في ئنرهثى ولسضز منها‪ ،‬فأنت الساقط بهن قراشظى‪ ،‬لا‬

‫الطئال‬ ‫في بني هاشم زغللد ولا في بني يمد شمس راحلظع فأنت الأثر الزنهم‪،‬‬
‫الشنيدل‪ ،‬خنلك لمعاوية على رقاب الناس فأنت شهطو يجلهمه وشنمو بظزمع فقال‬

‫صروتراما وكل انيسلننرور بلس فهل ينفعني عندلبى؟ قال ابل عباسي حيث مال‬

‫الحثى يلنا‪ ،‬وحرمهننللق قصنننا‪ ٠‬المعائني قالت قام عمر{ بن العاصر في ننس من‬

‫نواس العرب‪ ،‬فالخرى لمعاوية بع ابي لسفيان وبني امهة وتناول بني هاشم‪ ،‬وذكر‬

‫نشاهده بحيلين‪ ،‬واجتمعت ئنرهثى‪ ،‬فالله علخ اذن بن عناب على ضرر‪ ،‬فقالت يا‬

‫صرو‪ ،‬إنلد لمغث يثلم من نعاوية‪ ،‬واعطلثه ما بقداس وننئالد ما لبيد يغنطرلأ‪ ،‬وكان‬

‫الذي اخذ منك اكثز من الذي اترعطالير‪ ،‬والذي اخذين منه دون الذي اعطهته‪ ،‬حلى‬

‫لو كانت نفكك في يلد القياس وفلو رامن بما اخذ واعطى‪ ،‬فلما صارت مبدأ‬

‫في هدلا ئثرهاهعليلد بالغذل والتنثصى‪ ،‬وذكرت مشاهذك بحيلين‪ ،‬قوانا ممقنلع‬

‫اللسان‪،‬‬ ‫لطويل‬ ‫فيها‬ ‫كنين‬ ‫وان‬ ‫خؤرنك‪،‬‬ ‫فيها‬ ‫ئثيفث‬ ‫ولقد‬ ‫زطأنك‪،‬‬ ‫يومئذ‬ ‫علينا‬
‫ادبرت‪ ،‬للبر قدانن سهأ لا ئنينطها‬ ‫اقهك‪ ،‬واولها إذا‬ ‫قصيز النننان‪ ،‬اخنا النهل إذا‬

‫فلجأ‬ ‫وجهان‬ ‫فلميههن‪٠،‬‬ ‫ذو‬ ‫غادر‬ ‫ولسائى‬ ‫ثنل‪،‬‬ ‫عن‬ ‫ستقهضها‬ ‫لا‬ ‫واخري‬ ‫إلى نغير‬

‫نوحثى‪ ،‬نفخه نؤنس‪ ٠،‬ولعمري إل من باع ديك بنيانها خهره‪ ،‬لحرتز ان هطول‬
‫عليها تندنع لك بيائى وفيلم خطل‪ ،‬ولك زاي وفهلد سنئد‪ ،‬ولك قدر وفيلم ضد‪،‬‬

‫واصغر ينمنب فهلا اتنمظم ينه في لمتننرلير فأجابه عمرو بن العاصرة واينإ ما في‬
‫تملك الا اجهيلم لفعلط‪ ،‬خهز‬
‫ئنريثى اثقل طن مسظئن‪ ،‬ولا امنا جو« منلد‪ ،‬ولو ا س هم‬

‫اني لم ابه يهنتي من نعاويةس‪ ،‬ولكن ينسق اذن نليس‪ ،‬ولم أنس آحيدليي من الئنيا‪،‬‬
‫واما منا اخذك من لمعاوية واعطيك فإنه لا نترنعلي الغران اهلفنرة‪ ٠،‬وانا مااتى إلنا‬

‫فلم‬ ‫وانا خئة زطأتي عليكم يصدئبن‪،‬‬ ‫فانا ذلك لم نغنرني لهي‬ ‫معاوية في يصنر‪،‬‬

‫من‬ ‫اول‬ ‫انني‬ ‫قرهثرى‬ ‫طمع‬ ‫فقد‬ ‫الكنه‬ ‫واما‬ ‫زفاتي‪٠،‬‬ ‫واستهطا»‬ ‫خهاتي‬ ‫الغثثقلتم‬

‫نيارز‪ ،‬رامز من نيازل‪ ٠،‬واما طول لساني‪ ،‬فإني كما قاليعشام لطنتز الوليد لغثصان‬

‫بهم‬ ‫خلموه‪،‬‬ ‫ولا للتكليف حقا‬ ‫عنهنا قنطقون يماطل لجهلوه‪،‬‬ ‫طان رضي ايه‬ ‫بن‬

‫فانت‬ ‫وارفع الناس أغلاماردخلث في قرهثرى ولسضز منها‪،‬‬ ‫أغلاما‪،‬‬ ‫اعظزالناس‬

‫يمد شمس راحلظع‬ ‫في بني‬ ‫هاشم زغلك ولا‬ ‫لا في بني‬ ‫الساقط بهن فراشين‪،‬‬
‫فأنت الأثير الزنهم‪ ،‬الطئال الشنيدل‪ ،‬خنلك لمعاوية على رقاب الناس فأنت شهطو‬

‫يهمه وتنمو بظزمع فقال مروة امها وكل إني لننرورا بلس فهل ينفعني عندلبى؟‬

‫قام‬ ‫قالت‬ ‫المدائني‬ ‫ننللقه قطنننا‪٠‬‬ ‫وحيث‬ ‫يلنا‪،‬‬ ‫الحثى‬ ‫مال‬ ‫حيث‬ ‫عهاسز‬ ‫ابل‬ ‫قال‬

‫ابي سفيان‬ ‫فالخرى لمعاوية بع‬ ‫العربي‬ ‫العاصر في ننس من نواس‬ ‫صرووبن‬

‫وبني امهة وتناول بني هاشم‪ ،‬وذكر نشاهده بحيدئبن‪ ،‬واجتمعت ئنريثى‪ ،‬فأقبل عهن‬

‫إنلد لمغث يثلم من نعاوية‪ ،‬واعطيته‬ ‫ايه بن عناب على ضرر‪ ،‬فقالت يا صرو‪،‬‬

‫ما بقدلد‪ ،‬ونننةلد ما لبيد تننحنرلد‪ ،‬وكان الذي اخذ منك اكثز من الذي اعطابمر‪ ،‬والذي‬

‫اخذين منه دون الذي اعطلثه‪ ،‬حلى لو كانت نفكك في هدلا القيشاه‪ ،‬وتل رامن‬

‫والتنثصى‪،‬‬ ‫بالغذل‬ ‫عليك‬ ‫ئثرها‬ ‫هدلا‬ ‫في‬ ‫مصل‬ ‫صارت‬ ‫فلما‬ ‫واعطى‪،‬‬ ‫اخذ‬ ‫بما‬
‫بىلقم ئثيفث فيها‬ ‫فنلانلطم‪،‬‬ ‫علينا يومئذ‬ ‫فوالق مإ يننك‬ ‫وذكر( مشاهذك بحيدئهن‪،‬‬

‫اكلك‪،‬‬ ‫إذا‬ ‫الغك‬ ‫اخنا‬ ‫النننان‪،‬‬ ‫قصيز‬ ‫اللسان‪،‬‬ ‫لطويل‬ ‫فيها‬ ‫كنين‬ ‫وان‬ ‫ينمؤرثك‪،‬‬
‫واولها إذا ادبرث‪ ،‬لك سهدانن سهأ لا ئنينطها إلى خير واخرت لا تقبضها عن شل‪،‬‬

‫إل من‬ ‫ولعمري‬ ‫ففلجه نؤنس‪٠،‬‬ ‫وجهان زخة نوممثي‪،‬‬ ‫ولساني غامر دو فلجههن‪٠،‬‬

‫باع دنه بأنها خهره‪ ،‬لحرتز ان هطول عليها ندفع لك بيانى وفيلم خطل‪ ،‬ولك زاي‬

‫لمتننرلير‬ ‫فى‬ ‫ينه‬ ‫اعظم‬ ‫فهلا‬ ‫ننه‬ ‫واصغر‬ ‫ضد‬ ‫وفهلد‬ ‫قدر‬ ‫ولك‬ ‫نكد‪،‬‬ ‫وفهلد‬

‫امنا جو«‬ ‫ولا‬ ‫يعلنا مسظئ‪،‬‬ ‫اثقل‬ ‫والمه ما في ئنريثب‬ ‫العامين‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫فاجابه‬

‫وبمن‬ ‫اني لم ابع يلغي من نعاوية‪،‬‬ ‫اعيد لفعلك‪ ،‬يغهز‬ ‫الا‬ ‫ولوه استطعبح‬ ‫مظس‬

‫بغث ايه نضى‪ ،‬ولم انس نمدليى من الؤنها‪ ،‬واما ما اخذين من لمعاوية واعطهثه‪،‬‬

‫لم‬ ‫ذلك‬ ‫نال‬ ‫يصنر‪،‬‬ ‫في‬ ‫معاوية‬ ‫إلية‬ ‫اتى‬ ‫ما‬ ‫وانا‬ ‫التنرة‪٠،‬‬ ‫الغران‬ ‫ثعلم‬ ‫لا‬ ‫فإنه‬
‫نمقرني لهي وانا خفة فطاثو عليهم نيصفبن‪ ،‬فلم ا لهغ هثمه‪.‬ث‪..‬ق‪.‬لتم خهاتي وا سعنطاتم ؤفاجي‪٠،‬‬

‫واما طول‬ ‫وامل من ننازل‪٠،‬‬ ‫طمضز قريثرى اني اول من ينيارز‪،‬‬ ‫فقد‬ ‫واما النن‪،‬‬

‫لسانى‪ ،‬فاغى كما قال هشام لين الوليد لغثصان بن طان رضى ايه عنهن‬

‫لساني طويل فاغثرس من ثنذاته ‪ ٠ ..‬عليلا فنننفي ون لساننا أطول‬

‫واما ففنهاي يلنناناته‪ ،‬فان القى كلل زيس بينر لسنلنؤبه‪،‬فارضي لل نابح بخن‪٠‬ره‪ ،‬فمن‬

‫من‬ ‫لاحد‬ ‫ما‬ ‫نفسي‪ .‬ولغنري‬ ‫كفلته‬ ‫لننزه‬ ‫لجهل‬ ‫ونن‬ ‫نضه‪،‬‬ ‫كفاني‬ ‫لننزه‬ ‫خرف‬

‫ئنريثى مثل يئنرلد ما خلا معاويئ‪ ،‬فما ينفعني ذلك عندلبى؛ وانشأ عمرو همقولن‬

‫قني هاشم مالي أراكم كاثكم ‪ .. ٠‬يني الهوة ننال وليس بكم لجههل‬

‫الم تنعلموا أنني نلسون على الوغى ‪ ...‬لددرك إلى الداعي إذا طر التنك‬

‫وائل نن فنم نزال‪ ،‬عميدة ‪ ...‬خيلهضق طهها‪ ،‬والطباخ هو النقل‬

‫واني قصنلط الأمن بعد اشاعه ‪ ...‬ينومع إذ اعيا على الختم الئصهدل‬

‫وانني لا أخيا باني أريأه ‪ ٠ ٠ ٠‬واتي إذا خخت لمكائكم قغل‬

‫محمد بن ننعهد عن إبراهيم بن لحزنطب قالت قال صئو لين العاصر لعهد اذن ابن‬

‫الذي تحن فيه‬ ‫إل هذا الأمز‪،‬‬ ‫تنناس بعد بيك علية بن ابي طالب رطمي ايه عنهن‬

‫وانني ليس بازل امر قازه التادز‪ ،‬وقد تلغ الأمن بنا وبكم إلى ما ئرى‪ ،‬وما انقث‬

‫لكيما نقول(‬ ‫عاد‪١‬فى‪،‬‬ ‫المراة‬ ‫لية‬ ‫ولسنا نقولا‬ ‫طننرآ‪،‬‬ ‫ولإ‬ ‫الحر{ خياإ‬ ‫هذه‬ ‫لنا‬

‫الأمر بعد‬ ‫هذا‬ ‫فايد راث‬ ‫فانظر فهما تقي بخبر ما نضى‪،‬‬ ‫ليتها لم تغن كانث‪،‬‬

‫علنإ‪ ،‬فإنا امهز ئطاع‪ ،‬ومامور مطيع‪ ،‬ومشاور مامون‪ ،‬وانت هو‪.‬‬
‫صجاوبة بني هاشم وبني عهد شمس لابن الزبير‬

‫وخوارتنأ‬ ‫النةمنبن‬ ‫اثم‬ ‫قاتلين‬ ‫عناسز‬ ‫بن‬ ‫اذن‬ ‫لعبد‬ ‫التابير‬ ‫ابل‬ ‫قال‬ ‫فالت‬ ‫الثنعهنا‬

‫رسول ايه صلى ايه نعلهه وسلم وافتهم بزواج النتعةر فقالت اننا اثم النؤمتهن نأنب‬

‫اخرجتها وابولد وخالنى وبنا لننهث اثم الصؤمنبن‪ ،‬سوجفاها نهز تنهن‪ ،‬فتجاوز ايه‬

‫عنها‪ .‬وقاتلة انث رابولا علنا‪ ،‬فانه كان علية نؤطا‪ ،‬فقد طنللتي بقتال{ النؤمنبن‪٠،‬‬

‫هان كان علية كافبىا‪ ،‬فقد يؤتي يينغط ون ايه بنيران{ من الئاحف‪ ٠،‬وايا النتعة‪،‬‬

‫نال طنا رضي ايه بنه قالت لددمعلطه رسول الميت صلى ايه عليه وسلم زننصرى فيها‬

‫النتعة‬ ‫في‬ ‫ننطع‬ ‫مخمر‬ ‫واول‬ ‫عنها!‬ ‫فنههضق‬ ‫عنها‬ ‫سمعته ينهي‬ ‫بها‪،‬ثم‬ ‫نأفتهضق‬

‫وخمر ل التابير دخل السل لين ضة على نعاوية‪ ،‬وعنده ابل التابير وابو ننعهد‬

‫بن خقيل اين ابي طالبه فلما فلن الحسئى‪ ،‬قال نعاويةز يا انيا محمدو ايهما كال‬

‫علية ثان اسئى من الئيير‪ ،‬رحم‬ ‫ابمنزز يعلنا أم الزبيرة قالت ما اقرت ما ييهنهصاا‬

‫بن‬ ‫ابو لضنعهد‬ ‫فقال‬ ‫الحسن‪.‬‬ ‫فغيننم‬ ‫ايخزالزبهف‬ ‫ورحم‬ ‫الزبير‬ ‫ابن‬ ‫فقال‬ ‫طلاب‬ ‫ايه‬

‫يقيد بن ابي طالبي ذع عنك علنا والتهرب إل علنا دعا إلى امر نائب وكان فيه‬

‫والتقى‬ ‫الفئتان‬ ‫فلما تراءت‬ ‫امراأ‪،‬‬ ‫فيه الرمل‬ ‫كان‬ ‫أمر‬ ‫إلى‬ ‫الزبير‬ ‫ردعا‬ ‫رابي‪،‬‬

‫او‬ ‫الحثى فيأخئه‬ ‫ان فظهر‬ ‫تننمقييه وادبر ننهزما قلل‬ ‫على‬ ‫الجمعان لعثيمرى الزبير‬

‫اسغر‪،‬‬ ‫لكان‬ ‫اعضائه‬ ‫للعطر‬ ‫قيس‬ ‫لو‬ ‫رجل‬ ‫فأدركه‬ ‫فهتركه‪،‬‬ ‫الهاطل‬ ‫فنان‬

‫عنه‬ ‫ابن‬ ‫على بينما كعادته من‬ ‫ونهس‬ ‫واخذ ننلهه رجاء براته‪،‬‬ ‫عنقه‪،‬‬ ‫فضرب‬

‫اما‬ ‫ونجم صلى ايه عليه يسلب قزحم ايه علهأسولا زحع اآلابير‪ ٠‬فقال ابل الهايبري‬

‫والمه لو انا خهرلد تكلي بهذا يا ايا ننعهد لظم‪ ،‬قالت إن الذي تعناطن به فليب‬
‫عنلير واخبرت عايشة بمقالتهصا‪ ،‬فصز ابو لددعلد بغنائها فنادهتهي يا احول يا ننبيثا‬

‫انث القائل لاين اختي كذا وكذا‪ ٠،‬فالتفت ابو ننعهد فلم نعر شينأ‪ ،‬فقالت إن الشيطان‬

‫لتزالد من حيث لا تراهم قهنجكث عايشة وقالثز ينإ ابو( ما اخبث لسانلدا‬

‫له‬ ‫على لمعاوية وضعه نؤلى له هقال‬ ‫هوصأ‬ ‫ولنا‬ ‫النسن مرلين‬ ‫دخل‬ ‫قالت‬ ‫للنهثعهي‬

‫ذبران‪ ،‬وعند لمعاوية جماعة من قرهثرى فيهم ابل الئابير‪ ،‬قزفثر لمعاوية بالضهن‬

‫ا فإنه لينركه‬ ‫الزبير‬ ‫ا يعني ايل‬ ‫القاعة‬ ‫ترىبهذا‬ ‫وقالت‬ ‫على ننريره‪،‬‬ ‫واجلسه‬

‫الحسن ليني عهد مناف‪ .‬فقال ابل التابير لمعاويةز قد خرفنا فضل الحسين وقرابته‬

‫الئزبيربهعلى‬ ‫اغلمك فضل‬ ‫إن ثسعئضز ان‬ ‫عليه وسلم لكل‬ ‫من رسول ايه صلى ايه‬

‫ابيلا ابي لنفهان قطن فتكلم ذكوائى مولى القمين اين علنإ‪ ،‬فقالت يا بن الئايبر‪،‬‬

‫إل مولإي ما ليمنعه من الكلام ان لا ليكون طلق اللان‪ ،‬رابط القنان‪ ،‬فإن تطق‬

‫تطق بجلب وإن طننث طننث بجلم خهز انه صنع الكلام وننهق إلى النننان‪ ،‬فأقئيت‬

‫بغهنله الكراج وانا الذي ا قولي‬


‫فهم اكلاف لسابق في غاية ‪ ...‬والنيل بهن نثطنر ونللي‬

‫إل الذي ينري لننرلد ثنائه ‪ .. ٠‬نننى بخبر نسؤد ونسثد‬

‫بل كهف ننزلد نون بدر لساطع ‪ ٠ ٠ ٠‬خير الأنام وقنع ل محمد‬

‫فقال نعاويةز طنذق قولا يا وئوان‪ ،‬أئثر اذن في موالي القلم ييبثظم فقال‬

‫او لئئئنا عن‬ ‫وتكلم هملام‪،‬ه ولو تكلم لأنقناه‪،‬‬ ‫لنا ايا عهد الفي ننثك‪،‬‬ ‫ابل التهرب‬

‫قال‬ ‫منلد‪،‬‬ ‫العين خبر‬ ‫هذا‬ ‫ذكوانن‬ ‫قال‬ ‫المعهد‪.‬‬ ‫ولا جوا( لهذا‬ ‫جوابه اجلالا له‪،‬‬
‫رسول ايه صلى ايه عليه وسلم اا مولى القوم منهم اا ‪ ٠‬فانا مولى رسول ايه صلى‬

‫اكرز ولاة واحسن‬ ‫فنحن‬ ‫العوام بن غوهلد‪،‬‬ ‫الزبير لم‬ ‫عليه وسلم رافث ابل‬ ‫ايه‬

‫فقال‬ ‫يا سمعاوهة‪٠‬‬ ‫عندك‬ ‫ما‬ ‫نهايته‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫اجيب‬ ‫لسلخ‬ ‫إني‬ ‫{لإبيرن‬ ‫ابل‬ ‫قال‬ ‫فغلا‪٠‬‬

‫نعاويةز قاتلك ايه يا بع الئهرا ما اعياد واينالدا اتقخر بهن هدي نر النؤمنبن‬
‫نمتعأي لطؤرلد‪ ،‬الذي لا ستعرف يئنزلد‪ ،‬للنيل ثينرلد‬
‫وابي عهد المهل إنا انث ا لوه‬

‫اما والمه لئن نفغغ هي‬ ‫ينمرانين بني يقد نناقش‬ ‫ثم تعزف كهف ستقع بهن‬ ‫بيير‪-‬يع‬

‫نحور بني هاشم وبني عهد شمس لقطغئك باع مواجها‪ ،‬يم لترمظى بلد في لججط‬
‫لمممرتلد‪،‬س وفي الامواج إذا سبهإئك هنالك تعرف نفمخلير‪،‬‬ ‫فما بقائد في الهحور إذا‬

‫وقد جهل لين‬ ‫امان‪،‬‬ ‫طي ما كان من خراتهم وتمني ما اصبحت فيه من‬ ‫وتنام‬

‫ثم زفع ران فالتفت إلى نن حوله‪ ،‬شم‬ ‫القر واللتان‪ .‬فأطرق اين التابير ملئاا‬

‫اتعلمون ايى ابي حوارتنإ رسول ايه صلى ايه تنبلهه وسلب وان‬ ‫اسألكم بالمه‪،‬‬ ‫قالت‬

‫اني اسمان لينث ابي‬ ‫عليه وسلم وان‬ ‫ايه صلى ايه‬ ‫اياه ايا لنفهان حارت رسولي‬

‫ونال‬ ‫بإر‬ ‫النثندوع‬ ‫وجيه‬ ‫الطنأهق‪،‬‬ ‫ولجأت‬ ‫الا«(‬ ‫هند‬ ‫وامه‬ ‫الصذيق‪،‬‬ ‫تمر‬

‫الخطب‪،‬‬ ‫حمالة‬ ‫انا لجميل‬ ‫وخئته‬ ‫وااةس‪،‬‬ ‫ااذطر‬ ‫ندربة ذا‪١‬س‬ ‫وتننتي‬ ‫الظر‪،‬‬

‫عليه‬ ‫عمتي خيل بلد ادم محمؤ صلى ايه‬ ‫بئؤث‬ ‫وجاعم خمامة‪،‬‬ ‫وجاني صدفنة‪،‬‬

‫بسلم وزوج خنتإ شنا بلد ادم ابو لهر مسيلي نانا ذات لهب‪ ،‬وخالتي عائشة‬

‫قال له نعاويةز‬ ‫القت وهو لمعاوية‪.‬‬ ‫عهد‬ ‫وانا‬ ‫الاشقين‪،‬‬ ‫وخالثه اشقى‬ ‫المؤمنين‪.‬‬ ‫انا‬

‫ويحل يا بن التابير! كهف تصف نفسك بما وصفتها! بالممماللد فني الثلديم صن‬
‫تطيع‬
‫تس هم‬
‫رياسة‪ ،‬ولا في الخدهث من سهاسة‪ ،‬ولقد ثننالير ولنهينالد قديما وخدهثا‪ ،‬لا هم‬

‫لذلك إنكارآ‪ ،‬ولا عنه فرارآ‪ ،‬وإنا ثةلإء الننصثوم لهملمون ان قريشا قد اجتمعت‬

‫وان ايالا واسرنا تحلآ رانه زاطنون‬ ‫عليه ريااذخزر بن امهة‪،‬‬ ‫ليوم النجار‬
‫وان قال‬ ‫اطاعواي‬ ‫إل انر‬ ‫خزله‪،‬‬ ‫عطي نئكرين لفمهثله ولما طامعين في‬ ‫بإمارته‪،‬‬

‫انصتوا‪ ٠،‬فلم نلزل فهنا القيادي وجز الولايقحتى تعث الميت ثز وجل سصدلصلى ايه‬

‫عليه وسلم فانتخهه من خبر خلقه‪ ،‬من اسرتي لا من اسرنك‪ ،‬وتني ابي لابني‬
‫اينس فجحدته قرهثرى اشذ النيحود‪ ،‬وانكرته اشذ الإنكار‪ ،‬وجاههته اشث الجهاد‪ ،‬إئأ‬
‫نن يسم القت من ئنريثى‪ ٠،‬فما لدداد قريشا وقادهم إلا ابو سفيان ابن حرب‪ ،‬فكانت‬
‫المئتان ئلتقي‪ ،‬وزنين الندى مكا ورتجس الهنلالة ملك فنهدننكح منحت راية نهدقنا‪،‬‬

‫ايا‬ ‫الفي‬ ‫خلصرى‬ ‫حتى‬ ‫الأذناب‪،‬‬ ‫وانتم‬ ‫الأربع‬ ‫فنحئى‬ ‫ضالنا‪،‬‬ ‫راية‬ ‫منحت‬ ‫وضالكم‬

‫عيادة الأصنام‪،‬‬ ‫سفيان لين غرب بغههثلومنرغظهم شرس وينمصدصه بالايام من‬

‫فكان في سالهاطنة عظيما شانه‪ ،‬وفي الإسلام نعروفا مكانهم ولقد الجلي هوة الئخ‬

‫ما لم نيط احث من ابائلم‪ ،‬وإل ننايفي رسول ايه صلى ايه عليه وسلم ناذىز نن‬

‫دخل النسجد فهو اين‪ ،‬ومن دخل داز ابي لنفهان فهو امني وكانت دانه خزئا‪ ،‬لا‬

‫عظيمة‬ ‫الجاطنة‬ ‫فى‬ ‫قرهثى‪،‬‬ ‫امراة من‬ ‫فكانت‬ ‫عأد‪،‬‬ ‫واما‬ ‫ابيلد‪٠،‬‬ ‫دان‬ ‫ولا‬ ‫دائلد‬

‫مناف‬ ‫عهد‬ ‫قلسثصدديق‬ ‫الصثيق‪،‬‬ ‫واما نهيك‬ ‫النرر‪٠،‬‬ ‫الإسلام كريمة‬ ‫وفي‬ ‫الخطر‬

‫ليهدر‬ ‫النثندوع‬ ‫جثي‬ ‫واما ما وكرت من‬ ‫الغئاي‪٠،‬‬ ‫عهد‬ ‫بئصنديق‬ ‫لا‬ ‫لننيسيدثهقا‬

‫ما‬ ‫وابولد‬ ‫انغ‬ ‫إليه‬ ‫فلو قرزين‬ ‫واخوموانى‬ ‫هو‬ ‫البراز‬ ‫إلى‬ ‫دعا‬ ‫لقد‬ ‫ظعمري‬

‫خهركم فلم فرناس حلىارز‬ ‫مارزو« ولا رازكم لهم اكفاء{ كما قمطلب ذلك‬

‫فقضلى ايه نناياهم بلديهم فنحن يئتلنا ونحن لتلنا‪،‬‬ ‫إلههم اكفائهم من بني ابههم‪،‬‬

‫المزمتهن‪،‬‬ ‫اثم‬ ‫ولننهث‬ ‫شؤفث‬ ‫فلنا‬ ‫النؤمنبن‪،‬‬ ‫اثم‬ ‫ضننك‬ ‫وةالدلإ واما‬ ‫انث‬ ‫وما‬

‫وخالنك عائشة مثل ذلك واما طنمنة‪ ،‬فهى انننك من الظل ولولاها لطخ ضاجرا‪٠،‬‬

‫ايإ‪،‬‬ ‫زحمهم‬ ‫كانوا‬ ‫فكذلك‬ ‫الثئهداء‪،‬‬ ‫كبند‬ ‫ابيلا‬ ‫وخال‬ ‫عنك‬ ‫من‬ ‫ذكريز‬ ‫ما‬ ‫وانا‬

‫وفخأهم وإرئهم لي دون ولا قنر لك فههع‪ ،‬ولا ارث بضم وسغهم‪ ٠،‬واما قولك‬

‫انا علخ ايه وهو نعاوية‪ ،‬فقد‬

‫والف ما‬ ‫لا‬ ‫الأنثى وامنع للغرب‬ ‫وامضى في‬ ‫الإئم‪،‬‬ ‫في‬ ‫لجون‬ ‫ايغا‬ ‫طمييهى لنريثبى‬

‫أراد نتتهرا انني تنوح من بني عهد مناف ما زام ابولد‪ ،‬فقد طالبهم بالذحول‪،‬‬
‫وتهيم إلههم الغهول‪ ،‬وننمذعتم أم الصؤمنبن‪ ،‬ولم تراقهوا رسول ايه صلى ايه عليه‬

‫سونقاربعة‬ ‫للظوف‪،‬‬ ‫ئؤجته‬ ‫وابرزته‬ ‫الئجوف‪،‬‬ ‫نساء{‬ ‫على‬ ‫ندنتي‬ ‫إذ‬ ‫وسلم‬

‫فلم شيه ذلك ان طخنه ابو‬ ‫الهوس فلما التقى الجمعان نضر ابوين هاربة‬
‫انث‪ ،‬فأفليئ بعد ان ن‪٠‬بتشلهملم‬ ‫النننهن بظظه نننن الخمس بايدي العبد‪ ،‬واما‬

‫لمتصهحل منها‬
‫عهد نناف يثقافها او ه‬ ‫وايم ايخت‪ ،‬ليقومظد لينو‬ ‫تراثا ونالنك مخالنى‬

‫قال‬ ‫كما‬ ‫ولكنه‬ ‫المرهو( جاينه‪،‬‬ ‫ابوين‬ ‫كان‬ ‫وما‬ ‫الننهاع‪،‬‬ ‫برادي‬ ‫ابيلا‬ ‫مدناح‬

‫الشاعرزطمكسقريثى ايغا لجون في الإئم‪ ،‬وامضى في الثلم وامنع للغرب با والمه‬

‫ما ارم نأتهلأ حلى ئئوم من بني عهد مناف ما زام ابولد‪ ،‬فقد طالبهم بالذحول‪،‬‬
‫وتهيم إلههم الغهول‪ ،‬ونغذعتم أم الصؤمنبن‪ ،‬ولم تراقلوا رسول ايه صلى ايه عليه‬

‫سونقاربعة‬ ‫للظوف‪،‬‬ ‫ئؤجته‬ ‫وابرزته‬ ‫الئجوف‪،‬‬ ‫نساء{‬ ‫على‬ ‫ندنتي‬ ‫إذ‬ ‫وسلم‬

‫فلم شيه ذلك ان طخنه ابو‬ ‫الهوس فلما التقى الجمعان نضر ابوين هاربة‬
‫انث‪ ،‬نأفليئ بعد ان ن‪٠‬بتشلهملم‬ ‫النننهن بظظه نننن الخمس بايدي العبد‪ ،‬واما‬

‫لمتصهحل منها‬
‫عهد نناف يثقافها او ه‬ ‫وايم ايخت‪ ،‬ليقومظد لينو‬ ‫تراثا ونالنك مخالنى‬
‫قال‬ ‫كما‬ ‫ولكنه‬ ‫جاينه‪،‬‬ ‫المرهون‬ ‫ابوين‬ ‫كان‬ ‫وما‬ ‫الننهاع‪،‬‬ ‫بوادي‬ ‫ابيلا‬ ‫ضيدناح‬

‫الشاعر‬

‫فكاتهمعاوية مح بهران‬ ‫عند معاوية‪،‬‬ ‫التابير‬ ‫الغم يوصأ الين‬ ‫نازع نزوائى لين‬

‫إل لك عقإوطاعة‪ ،‬واذا لله سلةهوغزمة‪،‬بهفالجخ ايه‬ ‫فقال اين الزبير يا معاويةن‬
‫الأئعوان في‬ ‫إطراق‬ ‫ولا ثطرق‬ ‫علينا اي لم شني ايخت‪،‬‬ ‫فاته لا طاعة لك‬ ‫يةجلغلد‪،‬‬

‫إل‬ ‫وقال ئعاوية يوما وعنده ابل الئابير‪ ،‬وذكر له مروامفقالت‬ ‫ايول النمر‪.‬‬

‫فطلب هذا الامز فقد قطمع فيه نن هو نونه‪ ،‬وال هتركه هتركه لمن هو فوقه‪ ،‬وما‬
‫اراكم بمنثههن حلى سينضم الميت عليكم من لا سنيغجلفه يئرابة‪ ،‬ولا ترأه نودة‪ ،‬نمنوم{‬

‫في هية يكتف هم‬ ‫ينال ا‬ ‫هم‬ ‫اذن إ‬ ‫اذأ‬ ‫ز‬ ‫ا ‪٠‬‬ ‫قال ا ك‬ ‫تلفا‪.‬‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ضمنفا‪،‬‬
‫س‬
‫لمور‬ ‫وه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫تره‬ ‫هى‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫بلد‬ ‫الطين‬ ‫وهور‬

‫كرلجل القراد‪ ،‬ولفاتها الاتندل‪ ،‬لما دوي كدوتنة النليح‪ ،‬تتبع طريفا من قريثى‪ ،‬لم‬
‫انا ابن مأد‪ ،‬ا طلامقك قظال الحرب‪ ،‬واكلت نزوة‬ ‫تكن انه براعهة تنلة قال نعاويةز‬

‫ولا للشاري إلا‬ ‫القلذة‪،‬‬ ‫وليس للاكل بعدي إلا‬ ‫النثر‪-‬‬ ‫لخفوان‬ ‫وشربث‬ ‫الثياب‬

‫الرئق ‪٠‬‬

‫وفد الحمر بن علني على نعاوين‪ ،‬فقالي عمرو لمعاويةز يا امهز المؤمتهنن إل‬
‫الحسن لثأ‪ ،‬فلو سخنلسته على المثمر فت{ وشوح الهم كلانه عانوه وينسقط ميني‬

‫ابنا‬ ‫لو طلبتم‬ ‫الناس‬ ‫{يها‬ ‫ثم قالت‬ ‫وتكلم واحسنز‪،‬‬ ‫الونهر‬ ‫فصنجأ‬ ‫لفعل‪.‬‬ ‫لممهونهع‪،‬‬
‫نانرنكح ما لطن لابيها لم تجدوه ينحنري وخبر اخي‪ ،‬وان الري لعله فتنة لكح وتتاح‬

‫صف‬‫ت في‬‫اك‬ ‫انيا محمد‪،‬‬ ‫فقالا لهن‬ ‫كلانه‪،‬‬ ‫ان سييئطع‬ ‫واراد‬ ‫ضرأ‬ ‫ذلك‬ ‫ضاع‬ ‫إلى حين‪.‬‬

‫الناخب! فقالت اجله نولحقه الثئمال‪ ،‬وأنربتر اازنوب‪ ٠‬وقفبه الثئمس‪ ،‬وفصنهغه‬

‫الإرطن‬ ‫في‬ ‫النثس‬ ‫فعم‬ ‫نعع‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫الخرابة!‬ ‫هل ستأعث‬ ‫ايا مثصد‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫لئمثر‪٠‬‬

‫العمئغصح حلى تتوارى من الثوب بىلا شننقنل القلة ولا تستدبرها‪ ،‬ولا ننحنتنج‬
‫يالأمامة والئنة ا لري الزرو والنظم ا ولا سنهلهى في الماء الزاكد‪ ٠‬بينما لمعاوية‬

‫لن ابي لدنفهان جالن في اصحابه إذ قبل لهن السل بالهاب؟ فقال معاويةن إل دخل‬

‫ائذن لي‪ ،‬فاغي اسأله ما ليس‬ ‫علينا ما نحن فهه‪ ٠،‬فقال له مروان بن الطب‬ ‫ائسد‬

‫عنده فيه لجواب‪ ٠،‬قال نعاويةز لإ ثفعل‪ ،‬فإنهم قم قد‪ .‬الهموا الكلاق‪ ،‬واذن لهب فلما‬
‫وفتال إن فلو‬ ‫لمثهمسن الج شار« يا حسن‪،‬‬
‫اسلع ا مه‬ ‫نخل ل نيل« ته قال له نزوانن‬

‫بن الغ‪،‬نقم‪ ،‬فقال البر ليس ءكما بلغلد‪،‬سرلكئا ا بعشر بمو هاشم آ افواخنا تنمية‬

‫املة فلكم يخر‬ ‫بني‬ ‫وانترمعشز‬ ‫وقلهن‪،‬‬ ‫تنيلهنا بانفامهلا‬ ‫فضائنا نثمنلن‬ ‫ثيفاخها‪،‬‬

‫شدهد‪ ،‬فنساقكح قصرين افواههم وانفاسمهن عنكم إلى اصنداخكح‪ ،‬فإنما تنهب منكم‬
‫نمتمصنلك لضنوء؟ قالت‬
‫موطني الجوار مري اجل ذلا ءقالي نبوانن إن فلكم يا بني هاشم س‬

‫اجل‪ ،‬نزعث الظمة ون نسائنا وؤضعث في رجالنا‪،‬‬ ‫النلمة؟ قالت‬ ‫وما هي؟ قالت‬

‫هاشممنى‬ ‫لأيوية إلا‬ ‫فما قاح؟‬ ‫الظنة من رجال{ وؤيدعث في نينائكح‪،‬‬ ‫ونزعت‬
‫فمصر نعاوية‪ ،‬وقالزقد كنث اخبرتكم فابيتر حلى لنيعتح ما اظلم عليكم سليلنتكهم‪،‬‬

‫وافسد عليكما ةغلبكمبى فنرج السل وهو يعمقولت‬

‫ومارعق هذا الذهز خمسين جنهئن ‪ ٠ ٠ ٠‬وخنسأ اتخي‪ ،‬قائلا بعد قائل‬

‫فلا انا في الئنها بلغضق قوسها ‪ ٠ ٠ ٠‬ولا في الذي القى كدحط بطائل‬

‫وقد ثنزعث دوني القنايا اثئها ‪ ٠ ٠ ٠‬وفقط ايمي زلن نؤينزي نعاجل‬

‫قال الحسن بن ضة لحبيب لين نيندلمة القرين رن تسهر لك في كبر طاعة اذني‬

‫عن ننها سسقلبرةس‪،‬‬ ‫ولظلد اطعين لمعاوية‬ ‫بلى‬ ‫قالت‬ ‫انا نسهري إلى ابيه فلا‪،‬‬ ‫قالت‬

‫ظثنزكان قام بلد في ننهالد لقد ئعد بل في اخسزنك‪ ،‬ولو كيك إذ فعك شزآ لنك‬
‫خهرآ كيك كما قال المو عئا وجلت خلطوا ضنلأ صنالحأ واخرا لضسدتننأ ولكأك كما قال‬

‫‪ ٠‬لم عهن ايه بن جعفر على عهد‬ ‫اا تلهى را( على قلوبهم ما كانوا سينينون اا‬ ‫المهن‬

‫المهل‬ ‫لن‪٠‬حان‬ ‫فقالت‬ ‫با فعلثطبيثةم‬ ‫الفا‬ ‫فقال له يحيى بل‬ ‫بن نروان‪،‬‬ ‫الملك‬

‫سنيها رسول ايه صلى ايه عليه وسلم طلية وئسنهها لحلهثةا لقد اختلفنا في الئنها‬

‫وستنتلفان في الأخزة‪ .،‬قال يحهىز لأن اموت بالشام احث إلية ون ان اموت بها‪٠،‬‬

‫عليه وسلم قال‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫على جرار‬ ‫التعازى‬ ‫اخترت جوار‬ ‫قالت‬

‫هو‬ ‫هو خبزنا مني فلمن‬ ‫هثنلنعة ما تقولي في علنا ويعاني قالته اقول ما قاله فنم‬
‫شنا منهما‪ .‬اذى تعذبه فإنهم جهانك وان تننمنز لهم فإنا انك العزب{ النهج‬

‫سياوبة لين معاوية واصحابه‬

‫قال لمعاوية يومأ وعنده الهئحالير بن ليس ولضدعلد بن العاهر وعمرو لين العاصرة‬

‫وقالت‬ ‫الجاهل‪.‬‬ ‫العاقل وإلجداء‬ ‫اثداء‬ ‫الهدغالد لين يئهسز‬ ‫ما اعجضن الأشهاء؟ قال‬

‫سعيا لين العاصرة اعجضن الأشياء ما لم نز مثلا‪ .‬وقالت عمرو بن العاصرة اعجب‬

‫ان‬ ‫هذا‬ ‫اعجب ون‬ ‫فقال معاويةن‬ ‫على حله‪.‬‬ ‫الحئا‬ ‫كلبة نن لا حنئى له ذا‬ ‫الأشياء‬

‫تغممنن باحثا له ما ليس له يحق منيغهر كلههة‪ ٠‬حضر ءقوم من ئنرهثى صجلذ‬

‫نعاوية‪ ،‬فهيم عمرو لين العاهر بىعهن افنى لين صفوان ابن امهة ومن الرحمن بن‬

‫احمد ايه يا نغثدز قرهثى إذ جعل امزكح إلى من‬ ‫الحارث لين هشام‪ .‬فقال عمرون‬

‫نقضي على الثذي‪ ،‬وهتصاز عن الغؤراء‪ ،‬ويجل ذيله على الهائج قال علخ المهن‬

‫لو لم ينين كذلك لنثدهنا إليه الطنزاء‪ ،‬وةبمنا إليه الشر‪ ،‬ززجونا ان لننوح يأمرنا‬
‫يا معشر قرهثى‪ ،‬حلى متي لا نترننصفون‬ ‫قال معاويةن‬ ‫لا بطعملم مال مصر‪.‬‬ ‫من‬

‫من انفسهم قال علخ الرحمن بن الحارث إن سرة افسدلير علينا وافسدنا عليك‬
‫ولو اترغضلتخ هذم قالت إن مرأ لي ناصح‪ ٠،‬قال علخ الرحمنن نانحهلعمنا مثل ما‬

‫اطعمته‪ ،‬ونننا بمثل لةحيدهحته‪ ٠،‬إنا راهنا يا لمعاوية ستههدرب عوالم ئنريثى بايادهلد‬

‫في نغواصها‪ ،‬كأأك ترى ان بكرامها ئنؤند دون لئاثها‪ ،‬وإنلد والقت لنهري في إناء‬

‫قال‬ ‫ييتمظرلد‬ ‫لا‬ ‫نن‬ ‫عليك‬ ‫ققالها‬ ‫تل‬ ‫قد‬ ‫بال‪-‬رب‬ ‫وكا«‬ ‫سنج‬ ‫إناء‬ ‫من‬ ‫فغم‬

‫نعاويةز يا لين اخي‪ ،‬ما احوج اهلك إليك فلا ستئجعهم ينفسلد‪ ،‬ثم انثر‬

‫اغز رجالأ من ئنرهثى ئتانعوا ‪ .. ٠‬على ننفه ميمي الغيا والأكثر‬

‫وقال لمعاوية لابن الئهرز نترتازعني هذا الأمل كأنك احئإ به منيا قالت لة لا اكون‬

‫على‬ ‫يسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫الميت‬ ‫رسول‬ ‫ابي‬ ‫اتبع‬ ‫وقد‬ ‫نعاوية‪،‬‬ ‫يا‬ ‫منك‬ ‫به‬ ‫أحنئى‬

‫لمملطث يإ بن الئيير‪ ،‬بعث‬ ‫الاسان‪ .‬واتبع الناطى ايالا على العري قال له نعاويةز‬

‫االنإ ابع عني نلناه فدعا ايالا نأجابه‪ ،‬فما انث إلا تابع لي‪ ،‬ضالأ كنط او نهدئر‬

‫علية في الضهن‪ ٠،‬قالت‬ ‫انتر‬ ‫دعا لمعاوية نروان بن الحكي فقال لهن‬ ‫الغتهن قالت‬

‫اردين والقت‬ ‫عنه؛ قالت‬ ‫تخرجه معك إلى الشام قثقطعه عن اهل العراقى وئئطعهه‬

‫أن ننحدتريح منه وتجتليني به‪ ،‬فإن صلرضق عليه صلرضق على ما اكره‪ ،‬وإن افق‬

‫يا انيا‬ ‫وبعث إلى لددعلد ابن العاصر‪ ،‬فقال لهن‬ ‫نأقامه‪،‬‬ ‫إلهه نك قد قطعط رحمه‪.‬‬

‫على نن‬ ‫إلا‬ ‫الصين‬ ‫تخاف‬ ‫واية ما‬ ‫إنلد‬ ‫قالت‬ ‫الضهن؟‬ ‫في‬ ‫علني‬ ‫انتز‬ ‫عثصان‪،‬‬

‫قار‬ ‫لنعهقهنه‪،‬‬ ‫لسابقه‬ ‫هال‬ ‫للنصنرطه‪،‬‬ ‫صارعه‬ ‫إل‬ ‫قلنا‬ ‫له‬ ‫لمخلنف‬ ‫وإنلد‬ ‫بعدلد‪،‬‬

‫الضهن منلنضز النخلة« هثدرين من الماء‪ ،‬ونصنعد في الهواء‪ ،‬ولا تلغ إلى السماء!‬

‫قالت فما لنييلم طي ليوم مدئين؟ قالت تيحملط الغرب وطيش الخئم‪ ،‬وكنضق قرييا‪،‬‬

‫هؤلاء قومي‬ ‫يانحل الشاب‬ ‫لو دعوتها لأجهنالد‪ ،‬ولو امرت لأطعنالبىي قال معاويةن‬

‫وهذا كلامهم‬

‫سياوبة بهن بنى أمهة‬

‫لما اخرج اهل المدينة عمرو بن لددعلد الأشدق‪ ،‬وكان واليهم بعد الوليد بن‬ ‫قالت‬
‫إلهه‬ ‫فاكسا‬ ‫وتوثقه‪٠‬‬ ‫إلهه‬ ‫فاثيلهه‬ ‫يإخراجي‪،‬‬ ‫المدنة‬ ‫اهل‬ ‫امر‬ ‫الذي‪،‬‬ ‫هو‬ ‫لممتهة‬

‫لا‪،‬‬ ‫امرين يإخراجي؟ قالت‬ ‫انت‬ ‫اوليد‪،‬‬ ‫عمرون‬ ‫قال له‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫فلما ذخل‬ ‫نعاوية‪،‬‬

‫اهل‬ ‫اطلعني‬ ‫كهف‬ ‫بل‬ ‫ايهلد‪،‬‬ ‫الكوفة يإخراج‬ ‫اهلة‬ ‫امرين‬ ‫ولا‬ ‫امهة‪،‬‬ ‫ايا‬ ‫وزجمك‬

‫تنئزى نلك ثندهدنأ ظدتها‪،‬‬ ‫إنلد لثطل‬ ‫خصدبينز الميت فههع‪،‬‬ ‫المدنة فهلا إلا ان تكون‬

‫الميت صالحا نصنلحا كفاسد ئئس‬ ‫وما لجعل‬ ‫افلافم قلقة سريعة ينتها‪،‬‬ ‫وئنري‬

‫جلس يوما عين الملك بن نروان وعند راسه خالا لين عهد ايه بن خالق لين‪ ،‬اسهد‪،‬‬

‫وعند رجليه امهة لين عهد اذن لين خالد بن اسهد‪ ،‬وادخلت عليه الأموال التي جاءت‬
‫لا‬ ‫هذا واية الأوفهر وهذه الأمانة!‬ ‫من قبل اليناج حتى ؤضعث بهن هدهه‪ ،‬فقالت‬

‫فاستعمل كل نلنا فاسق‪،‬‬ ‫العراق‬ ‫على‬ ‫استعملوه‬ ‫إلى خف‬ ‫واشار‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫ما فعل‬

‫العشرة‬ ‫إلى من‬ ‫وادى‬ ‫النشرة واحدأ‪٠،‬‬ ‫إلع من‬ ‫واتى‬ ‫النشرة واحدأ‪،‬‬ ‫إلهه‬ ‫فاكوا‬

‫بزذونبن‬ ‫نأهىكى‬ ‫امهة‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫واشار‬ ‫ئرينن‪،‬‬ ‫على‬ ‫هذا‬ ‫واستعملضق‬ ‫واحدأ‪،‬‬
‫نهلنلطهنى‪ ،‬فان اوتعملتيم طننعتي‪ ،‬وإن عزلننج قلتم استخقع بنا وقطع ازحامنر فقال‬

‫سياح نطلع نناصح‪،‬‬ ‫على العراق واهله رجلأر‬ ‫الدشهسلثني‬ ‫المهن‬ ‫عهد‬ ‫خالا بن‬

‫التونة في‬ ‫وئثرنا لك‬ ‫وشللنا جثده‪،‬‬ ‫ضغنه‪،‬‬ ‫فانا ذازنناه‬ ‫وعدن ننغطرى نكاشح‪،‬‬

‫صندور فيعينها واذا هذا لجنى الأمول وزرع لك الننضاة في هوب الئبل‪،‬‬
‫قنوشك انهى مننممنمونينن الهغضاء‪ ،‬فلا اموال ولا رجالا فلما نفرج ابل الأشعث قال من‬

‫الملكي هذا والمه ما قال خالد‬

‫بن‬ ‫ضئثه امنة بلث لضنعهد‬ ‫الشاق فأتى‬ ‫العاصر‬ ‫عمرو بن لددعلد بن‬ ‫بن‬ ‫قدح محمد‬

‫العاصر‪ ،‬وكانضخ عند خالق بن يزهق بن نعاوية‪ ،‬فذخل عليه خالد‪ ،‬فراه‪ ،‬فقال لهن ما‬

‫نيثذح عليغا احث من اهل الحجاز إلا اختار النقاب عندنا على المدلاة قطن سمث انه‬

‫نعلزطرى به‪ ،‬فقالت وما ليمنعهم وقد لتيم من المدينة قوق على التواضع قتكحوا انك‪،‬‬
‫وننليولد نلهظم‪ ،‬وقئضلد لطلب الحدهث‪ ،‬وقزاءة الكتب‪ ،‬ولمعالجة ما لا تثير‬

‫عمرو يل العاصنهبعن يصنر‬ ‫لممثصائى‬ ‫علهم‪ ،‬يعني الكهمها‪ ،‬وكان نغملها‪ ٠‬لما ينمذلى‬

‫وولاها علة الميت بن ننزح‪ ،‬دخل عليه عمرو وعليه خهة‪ ،‬فقال لهن ما خثنؤ خئرتلأ يا‬

‫اللقاح‬ ‫ان‬ ‫عمرو‬ ‫اشعرت يا‬ ‫ثم قالت‬ ‫انل فهها‪،‬‬ ‫طمك‬ ‫قد‬ ‫قالت‬ ‫اناي‬ ‫قالت‬ ‫عمروا‪.‬‬

‫دزث يعدلا الهني بمصر؟ قالت لأنكم اغجفتي اؤلادها‪ ٠‬وقع بهن اين لغنر لين عهد‬

‫العزيز واين للليصان لين عهد الملك كلاب ققعل ابل صر يةكر فضلي ابهه‪ ٠،‬قال له‬
‫ابل لسلهصانز ان شئث فاكهنلل وان نليأث فاكلر‪ ،‬ما كان ايوين إلا حسنو من حسنات‬

‫الوليد‬ ‫بن‬ ‫العناس‬ ‫انا‬ ‫يإتئوا‬ ‫العزيز‪.‬‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫تنئنر‬ ‫زلى‬ ‫هو‬ ‫لنليصان‬ ‫لأنا‬ ‫ابي‪.‬‬

‫ونماعئ من بني نزران كانوا عند عشاح‪ ،‬فذكروا الولية لين يزهد قحئقوه وعانوه‪،‬‬

‫لحنلد‬ ‫كهف‬ ‫الولي«‬ ‫بن‬ ‫العناس‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫الولهن‪،‬‬ ‫ودخل‬ ‫نيغضه‪،‬‬ ‫هشام‬ ‫وكان‬

‫إني لثحههن‪ ،‬وكهف لا نغقهن ولهن‬ ‫للئومههامز؟ فلن ابا{ كان نثنغوفا بهن‪ ،‬قالت‬

‫فلئن يثلك؟ قالت المكث فلسين بالنحل نأتي ضننه بمئلي؟ قال له هشا« يا وليد‪ ،‬ما‬

‫الذي‬ ‫فيا‬ ‫هشا«‬ ‫فقال‬ ‫قنرج‪٠‬‬ ‫وقام‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫اميز‬ ‫شراب{ يا‬ ‫قالت‬ ‫شرا»؟‬

‫تعتزمون افه احمق‪ .‬ولثلب إلى الوليد لين يزهد قرنه‪ ،‬ققمع لجزايهزه ففثب على‬

‫ننزجه‪ ،‬ثم التفت إلي ولي لهشام بن عهد الملك فقالت ننيذ ابوين ان نصنع مثل‬

‫لأبي مائة عهد قصننعون مثل هذا‪ ،‬فقال الناثز لم نأحيدفه في الجوار‪.‬‬ ‫هذل؟ قالت‬

‫نغطب عهد املململفرين نزران ينيخ عهد الرحمن لين الحارث بن لشاب فقالثز والمه‬
‫لا نترنقجني ايا الذباب‪ .‬فتزؤجها يحبس لين الحض فقال تنين الملك لهحهىز اما والقت‬
‫تنين‬ ‫كان‬ ‫اما إنها اثرت مكي ما كرهغ مظير‬ ‫قال يحهىز‬ ‫لقد سنئؤنث اعود افوه‪،‬‬

‫الملك ردية التم سهؤضى قهقع عليه الذباب‪ ،‬فشني ايا الذباب‪.‬‬

‫الجواب القاطع‬

‫اتي لأببنعطرى هذه الؤجوه؟‬ ‫سنظر ثابك بن عهد اذن لين الزبير إلى ايل الشاب فقالت‬

‫ولينالأنصار‬ ‫صدقخ‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫ايالد؟‬ ‫لاسهم يئتلوا‬ ‫فخضهم‬ ‫عثماني‬ ‫بل‬ ‫قال له لدنيهد‬

‫قوم‬ ‫ون‬ ‫إنلد‬ ‫والغت‬ ‫الخواريح‬ ‫من‬ ‫الحناجلرجل‬ ‫بىقللي‬ ‫ابالير‬ ‫يئتلوا‬ ‫والمهاجرين‬

‫ادخل اليل اثننثا يرقها لصاحبه الجنة‪ .‬وقا‪ /‬ابل الهاهلنإ لعمر{‬ ‫انيلقضهم‪ ٠،‬قال لهن‬
‫وقالزالحفاج‬ ‫خزف قيما مثله‪.‬‬ ‫قجهن‬ ‫اذا نههزلق لنثرس‪ ٠،‬قالت‬ ‫بن نغد ينبمربز‬

‫ايه سيثرع‬ ‫والمه لأتنئئنكح عنا ولاغصنذأكح خصندآي قالت لهن‬ ‫لامراة من الخوارج(‬

‫وانت سنيغصنذ‪ ،‬فلن ئننرة النغلوق من الخالق! وانني الحلاج بامراة من القوارب‬

‫عاهلها الظلم الها الأمير قالت الخارجة‬ ‫فقال لأصدحايهز ما عنولون فهها؟ قالواز‬

‫صاحهي؟‬ ‫ونن‬ ‫قال لهان‬ ‫ؤزرائك يا حنن‪٠‬ناج‪٠،‬‬ ‫من‬ ‫ساحلا نتمنزا‬ ‫وزراإ‬ ‫لقد كان‬
‫واتي زسياهم برجل من‬ ‫ارجه واخام‬ ‫استشارهم في مولضدى‪ ،‬فقالواز‬ ‫قالثز فلعون‪،‬‬

‫انا الذين نتريننهه اميز‬ ‫ما تقول فنا وفي نر المؤمتهن؟ قالت‬ ‫فقال لهن‬ ‫الخوارج‪،‬‬

‫اؤله لزهنهةفااخره‬ ‫فما اقول في زخل‬ ‫واما انث‪،‬‬ ‫المؤمنين فهو اميز المشركهن‪٠،‬‬

‫لذترة؟ فلنر به فئنل وطلب‪ .‬قال الأشعث لين بنس لثعأيح القاطنين لئنؤ ما‬
‫ارهةنغغثا قالت فهل رايت ذلك ضزلد؟ قالت لا‪ ،‬قالت فانىالق سنيغرف لنعمة ايه عليلا‬

‫وتمهلها على خبرلير نازع محمل لين الئهنل بعطن يئرايته في فهراثو فقال لهن يا‬
‫بن التآنيهق‪ ٠،‬قال لهن إن كان ابى كما تقوله وانا مثله‪ ،‬فلا سيجل لك ان نتازعنى فى‬

‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫هذا الميراث‪ .‬إذ كان لا يرث يرثى يهنأ‪.‬‬

‫فقيل لهان‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫فجعل يكلمها وهي لا ستله‪٠‬طر‬ ‫واتني الحلاج بامراة منالخوارج‪،‬‬

‫الأمين يكلمني وانت لا سكبظثين إليها قالثز إنس لاتغثحى ان انظر إلى من لا بمنظر‬

‫قغاتهه في‬ ‫ابي طالبه‬ ‫علينجن‬ ‫طان‬ ‫لين‬ ‫عثصائى‬ ‫لقي‬ ‫بها فقتلت‪.‬‬ ‫فأمر‬ ‫إليها‬ ‫ايه‬

‫شيء بلغه عنه‪ ،‬فسكت عنه طنة فقال له عثماني ما لك لا تقول! قال له طين‬
‫لهن لك عندي إلا ما تحب وليس جواثك إلا ما ستكرم وتكلم الناقل عند لمعاوية في‬

‫ليزيد اينه‪ ،‬إذ اخذ له البيعة‪ .‬وشكت الأحنك فقال لهن ما لك لا تقول انيا سيغرإ قالت‬

‫ايها الناس إن اذن‬ ‫انديك إن صيقم‪ ،‬واناة( الميت إن كذذم قال لمعاوية هوصأز‬
‫ظندبرسنك الأقربين‬ ‫فهلل ئنريشأ يثلاث‪ ،‬فقال لنس عليه الصاد{ والادب وانىز‬

‫لاياد‪-‬ب قريتي‬ ‫وقالت‬ ‫باله لةئئ لك ولسثنمك فنحن قرنه‪،‬‬ ‫وقالت‬ ‫عشيرته‪،‬‬ ‫فنحن‬

‫فاجابه‬ ‫امنهم ون خرف ونحن قلييثرد‬ ‫اطغمهم من نوع‬ ‫إيلافهع إلى يقوله الذي‬
‫على رنللد يا نعاوية‪ ،‬فإن ايه يننولت اا وكذب به لؤنك‬ ‫رجل من الانصار‪ .‬فقالت‬
‫اا ولما طنرب ابل تزلج نسثلأ إذا يئؤئك منه سيجيدنون اا وانتم‬ ‫اا وانهم قونه‪ ،‬وقالت‬

‫الثران‬ ‫قذا‬ ‫يا زو إل قؤصي اتخذوا‬ ‫عليه الصلات والادب‬ ‫وقال الرسول‬ ‫قونه‪،‬‬
‫‪ ،‬ولو زنتنا لزدنالد‪ ،‬فافحمع‬ ‫‪٠‬‬ ‫نهههنيورا‪ ،‬وانني قونه‪،‬‬

‫وقال ئعاوية لرجل من اليمني ما كان اجهل يئومك حين نموا عليهم امراةا فقالت‬

‫علها وسلم‬ ‫ايه سصطى ايه‬ ‫حين بعام رسول‬ ‫الذين قالوا‬ ‫الجهل من قومي قولك‬

‫اتتنا‬ ‫اق‬ ‫العماء‬ ‫ظهنا جنيارث ون‬ ‫قندلد فانجلر‬ ‫الحلة ون‬ ‫لهو‬ ‫قذا‬ ‫ان كان‬ ‫اللين‬

‫بغذاب الهم‪ ،‬ولم يعمقولواز اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك ناهد( إليه‪.‬‬

‫سياوبة الأمراء والرد عليهم‬

‫قال لمعاوية لجارية بن ئنذامةي ما كان اقول« على الهلع إذ ننئؤلد جاريةا قالت ما‬

‫كان اهوتد على اهلك إذ لننؤلد نعاويةا وهي الأنثى من الكلاب‪ ،‬قالت لا اثم لكل‬
‫قالت اني سولدهكني للضيوف التي لقيغالقربها فيس انيينا‪ ٠،‬قالت إنليرئثمني‪ ٠،‬قالت إنه‬

‫غيةا فميثاق{ وا عطيغالد ه‪.‬ننعا‬ ‫غطهنتا‬


‫ظونى ولكنا ا ه‬ ‫ثنلكنا‬
‫غنا ئغرآ‪ ،‬ولم ت‬
‫فنننمتت ه‬
‫لم سنتتهر‬

‫فاتا ستركنا وراةنا‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫تجر‬ ‫إلى‬ ‫قزغث‬ ‫وإن‬ ‫سوئيكللنا وليغا لك‪،‬‬ ‫فإن‬ ‫وطاعأ‪،‬‬

‫قال‬ ‫امثالا‬ ‫الفاس‬ ‫ايه في‬ ‫نظر‬ ‫لا‬ ‫له نسعاوهةن‬ ‫قال‬ ‫واللتنن جنانا‬ ‫ثيذانا‪،‬‬ ‫رجالا‬

‫جارة ءلنلهه نغنولإ وزاجنا‪ ،‬فنانا شنا الأعاء النفئملبر ينمذد قعاوبة بل ابر نفهان‬

‫على الاحنف ذنوبا‪ ،‬فقالت يا امهز المؤمنين‪ .‬لا ئنة الاموز خلى اعقابها‪ ،‬انا والمه‬
‫لعلي‬ ‫قاتلنا((‬ ‫التي‬ ‫للين رفوانحنا‪ ،‬سسوالنئربمن‬ ‫بها‬ ‫اسغهدهناإ‬ ‫القي‬ ‫الظوب‬ ‫إل‬

‫ولئن شئث لهمثلهغمهثصنقييئى‬ ‫لمطر لثمذئى باعا من ختر‪،‬‬ ‫من‬ ‫ولئن نذنت فترا‬ ‫نياتقنا‪،‬‬

‫ما قعءلضخ‬ ‫قال ننعناوية لعدتنة ل‪٠‬نء حاني‬ ‫فاضي افغلى‬ ‫قالت‬ ‫ئذبى قلوبنا بمسنفر جلهمك‪،‬‬

‫ابي‬ ‫ابل‬ ‫انصفلبى‬ ‫ما‬ ‫قالت‬ ‫لنتلوا؟‬ ‫ا قالت‬ ‫اولازه‬ ‫ا يعني‬ ‫ابا طرهف؟‬ ‫الطزفاث‬
‫هو ونقهضق انا‬ ‫طالب إذ ئننل سبئوليإ معه وتقي له ننوه‪ ٠،‬قالت لئن كان ذلك لقد ئننل‬

‫بعده‪ ٠،‬قال له معاويةن الم سنإعح انه لا نننق في بيك عثمان ظز‪،‬ب قد والغت ننق فيه‬

‫الميس الأكبر شم قال معاويةن انا إنه قد ينقهضخ من ذمه يئطرة ولا ليد ان العهدي قال‬

‫فالتفت لمعاوية إلى‬ ‫السند‬ ‫السقي نينل‬ ‫فاي لندلل‬ ‫السهقس‪،‬‬ ‫نم‬ ‫ابا لكل‬ ‫لا‬ ‫عدتنذ‬

‫الثننياننإ عن ابي النقاب‬ ‫اجعلها في كتابك فإنها جقة‬ ‫خبب لين مسلمة‪ ،‬فقالت‬
‫ان معاوية لين ابي لنةمهان لبينصإ هو جالس بىعنسده ؤجره الناس إذ‬ ‫القدير عن ابيه‪..‬‬

‫فأطرق‬ ‫علنا‪،‬‬ ‫اخز كلامه ان لعن‬ ‫فكان‬ ‫فقام خطييا‪،‬‬ ‫الشاب‬ ‫اهل‬ ‫ذخل رجل من‬

‫الناقل وتكلم الأحنف‪ ،‬فقالت يا اميز المؤمتهن‪ ،‬اذا هذا القائل ما قال انفا لو يعلم انا‬

‫رطنالد في لغن النزشلهن للعنهم‪ ،‬فائق انن وقع عنك علتنا‪ ،‬فقد لقي رنه‪ ،‬والرد‬
‫في بنره‪ ،‬وخلأ بعملهم وكان وكل ا ما طعنا ا النقئإ ييضسدن‪٠‬قه‪ ،‬الطاهز ئلقسه‪،‬‬

‫العين‬ ‫دبينز‬
‫ا خ‪٠‬ه ‪٠‬‬ ‫لقد‬ ‫ا حنف‪،‬‬ ‫يا‬ ‫فقال له نعاويةز‬ ‫نصينه‪٠،‬‬
‫ا لع ‪٠‬ظهق و‬ ‫نقييفه‪،‬‬ ‫ئى‬ ‫النقد‬
‫ظى الئإى‪ ،‬وقلت بخبر ما ترى‪ ،‬واهم اذن لثصهنعدئى المنير ظثلعنه طؤغا او ثزقا‪،‬‬

‫تهغفني فهو يهز لك‪ ،‬وإإ ثاهطزني على ذلك‬


‫نفز يا امهز المعبنظز‪ ،‬إنو هم‬
‫خ‪٠‬‬‫فقال له الا ه‬

‫انا واية مح‬ ‫قوايخت لا ننننري به شفتاي ابداه‪ .‬قالت قأ فاصنغد الوثقر‪ ٠،‬قال الاحنفز‬
‫لرى في الثزل والفغل‪ ،‬قالت وما لنث قائل يا ا حنف إن اننطنفتني‪ ٠،‬قالت‬
‫ظةكة‬
‫ذلك لأنائص ‪.‬‬

‫اصط الوثير فاحمد ايه بما هو اطه‪ ،‬واعلى على ننه صلى ايه عليه وسلب ثم‬

‫طلا‬ ‫هائل‬ ‫علئا‪،‬‬ ‫العن‬ ‫اتى‬ ‫ايرني‬ ‫لمعاوية‬ ‫المدمنين‬ ‫امليا‬ ‫الماسي إئإ‬ ‫ايها‬ ‫اقولهز‬

‫فاةا‬ ‫فئننه‪،‬‬ ‫وظى‬ ‫عليه‬ ‫ننهي‬ ‫انه‬ ‫منهما‬ ‫واحد‬ ‫كلخ‬ ‫واذى‬ ‫فاقنتلا‪،‬‬ ‫اختلفا‬ ‫ونعاوية‬

‫انث ومادئكثلد وانبيانلفر وجميذ‬ ‫ثم اقول( اللهم العن‬ ‫زحمكع الثر‬ ‫دعوت فاعلنوا‬

‫اللهم العس لعنا كثبرا‪،‬‬ ‫الفتة الهاخهة‪،‬‬ ‫والعن‬ ‫خلى صاحهه‪،‬‬ ‫الهامة منهما‬ ‫خلقك‬

‫لنلوا رحمكم ايخت؛ يا نعاوية‪ ،‬لإ ازيد علي هذا ولا انقصى منه خلفا ولو كان فيه‬
‫ذها‪ ،‬نفسي‪ .‬فقال معاويةن إذن يةغميلد يا ابا نغرق‬

‫وقال لمعاوية لتقبل لين ابي طالبي إن علها قد يئطعلد ووصلظع ولا نزضدثي منك‬
‫إلا ان ئلعنه خلى المثهر؟ قالت العلب نإصهنعد فصنجد‪ ،‬ثم قال بعد ان خود ايه واثنى‬

‫ايها الناسبإن امهز النؤمتهن نعابهة امرني ال العن علي لين ابي طالبه‬ ‫عليهن‬

‫فالعنوه‪ ،‬فعليه لعنة ايه والملائكة والناس اجمعهن‪ ،‬ثم نزل‪ .‬فقال له نعاويةز إنلد لم‬

‫والمه لا زدت خرفاهملا نقثضدث اخر‪،‬‬ ‫ابا يزهد نن لعننز لبيني وبينها قالت‬ ‫تبين‬

‫الطمدز كهقع‬ ‫نعاويق لابي‬ ‫قال‬ ‫قالت‬ ‫عمي‬ ‫لين‬ ‫الهبثم‬ ‫المنتظر‬ ‫نية‬ ‫إلى‬ ‫بالهما!‬

‫ام‬ ‫غن‬ ‫قالت‬ ‫فكيف غنك له؟‬ ‫قالت‬ ‫نثها؛‬ ‫ثمانين‬ ‫زجذ‬ ‫قالت‬ ‫علمتا‬ ‫على‬ ‫فننك‬

‫مولددى‪ ،‬وإلى ايه اشكو الثثصهف وقال له مرة اخرىن ابا الطظد؟ قالت نعع؟ قالت‬

‫لنث من لتلة جثمان! قالت لا‪ ،‬ولقي بمن خطثرئ ولم تنصيرهم قال وما بنعلد صلة‬

‫نصنره؟ قالت لم تنصير‪ .‬النهاجرن والانصار فلم انصنره؟ قالت لقد كان خقه واجها‪،‬‬

‫وكان طههران قنصروه؟ قالت فما منعك منن نمنربه يا امير المزمنبنسوانث ايل‬

‫نثلك ونثق‬ ‫وقالت‬ ‫الطفيل‬ ‫ابو‬ ‫او تا طلبي بدمه نصره له؟ لضحك‬ ‫عنه؟ قالت‬

‫عثمان كما قال الشاعر‬

‫لأعرقنأ بعد النؤيء مننمهننبني ‪ ٠ ٠ ٠‬وفي خهاتي ما ئئةتني زازا‬

‫الغلي قالت سنجد معاويث المنير قزجد صن نضه رقة‪ ،‬فقال بعد ان خود اذن واثنى‬
‫تنلههز انيا الناثز إئى تنئنر ولأني امرة ون امرع‪ ،‬فوالق مرا كثمثنله بلا نهمنه‪ ،‬ثم‬

‫ولاني الامر نن بعده ولم يجعل لبيني وبينه احدا‪ ،‬فاحسنث والمه وابياث‪ ،‬واصدهث‬
‫واخطك‪ ،‬فمن كان منننهلني فإني اعرفه لينفسيي فقام إلهه لهنلمة بن الخطل‬

‫الغرجي‪ ،‬فقالت انصفخ يا نعاوية‪ ،‬وما ثنيخ نلهنصعفذ قالت للغضب نعاوية‪ ،‬وقللت‬

‫ما انغ ونالا يا اغدبا والمه لككي انظر إلى بينك بمههعة‪ ،‬وبطلب ئس‪ ،‬وبطلب‬
‫بنه‬ ‫سنلههقور الرخ‬ ‫الجنر‪،‬‬ ‫يئؤارة سحافر‬ ‫مثل‬ ‫في‬ ‫نغتلين‬ ‫يثز‪،‬‬ ‫اعنز‬ ‫بغنائه‬ ‫بلة‪.‬‬

‫بجانبه كأنه جناح نلدهس قالت رايث والمه ذالد‪ ،‬في شز زماننا إليغا‪ ،‬والمه إن خشوه‬

‫فهل رايتس يا معاوية اكلط مالأ حراما او قتلك امرا‬ ‫تجر يزينس‪،‬‬ ‫يومئذ لصب‬

‫عنك‬ ‫ئسلصأ؟ قالت واين كيك اراد وانت تيا تيين إلا في نغمز‪ ،‬واي نسلم نغهز‬

‫اذهب حتى لا‬ ‫بل‬ ‫لا جلسضز؟ قالت‬ ‫اجلس‬ ‫عليه قتأكله؟‬ ‫اثم في مال ئقوى‬ ‫قثئتلهي‬

‫ئراني‪ ٠،‬قالت إلى ابعد الأرطى لا إلىلربها‪ ،‬فصضس ثم قال نعاويةز ئنوه علنإ‪،‬‬

‫فقال الناسخ يعاقهه‪ ٠،‬فقال له استغفر ايه منك يا احدب‪ ،‬واية لقد قزلين في يئراينك‪،‬‬
‫واسلمضز قضنن لسلاطين واذى ايالا لسهد قومه‪ ،‬ولا ابرح اقول بما نتريحبإ فايئئير‬

‫افة لدداقهن‬ ‫الأوزاعنا قالت دخل نرهم الناعم على لمعاوية يحظر إلى لتمايئنه‪ ،‬فقالت‬

‫لو اتهما على جاريةا قالت في مثل ضثهزتلد يا اميز النؤمتهنز قال معاويةن واحد{‬
‫باخرى والهادي اظلم‪ .‬دخل ضلع النههدحلير على عهد الملك بن نزوان‪ ،‬فقال لهن‬

‫استكثرية من ذلك ما استكثرثه يا‬ ‫لقد‬ ‫عطاء؟ قالت‬ ‫اما وجنك لك انك اسصأ إلا‬

‫الا نننتني باسم النهاركة‪ ،‬صلوات اذن طهها‪ ،‬نزيه قال لمعاوية‬ ‫اميز المزمتهن‪،‬‬

‫لصنحار بن العناس العلدنت يا ازرق‪ ٠،‬قالت اليافي اترق؛ قالت‬

‫يا احمر‪ ٠،‬قالت النهب احمر‪ ،‬قالت ما هذه الهلاغة فلكم مذ الثيس؟ قالت شيع‬
‫تبيهنمتلج فى صثورنا قثئةفه ا لسننخنا كما ليقذف الهحر الإبد‪ ،‬قالت فما الهلاغة عند(‬

‫ان نقول فلا أنليىء‪ ،‬وفجلب فلا ثنطىء‪ ٠‬وقال تنين ايه بن عامر لين كريز‬ ‫قالت‬

‫ذالد‬ ‫يا بن اليننوداء‪ ٠،‬قالت‬ ‫ذا اسنها‪ ٠،‬قالت‬ ‫ضننلى قالت‬ ‫يا بن‬ ‫لعهد ايه بن حاز«‬
‫لونها‪ ،‬قالت يا لين الأمةي قالت كل انثى امة‪ ،‬فاقصد ثزعلد لا فنجح ن‪.‬نهونك علهلد‪،‬‬

‫بن‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫ظنيان‬ ‫بن‪،‬‬ ‫زياد‬ ‫بن‬ ‫ايه‬ ‫عبث‬ ‫دخل‬ ‫زلدتلير‬ ‫قد‬ ‫الإماء‬ ‫إن‬

‫قالت‬ ‫وما هقولون؟‬ ‫قالت‬ ‫الناس!‬ ‫الذي هقول‬ ‫هذا‬ ‫ما‬ ‫الملكي‬ ‫عهد‬ ‫فقال له‬ ‫مروان‪،‬‬

‫هقولون إنلد لا نشهد انيالد؟ قالت والمه لأنا اشهة به من الماء بالماء‪ ،‬والنراب‪ ،‬ولكن‬
‫انلك على نن لم نشهد اياه؟ قالت نن هو؟ قالت من لم نتريبح‪٠‬يدجه الأرحام‪ ،‬ولم نولد‬

‫بن‬ ‫نوي‬ ‫عصي‬ ‫ابل‬ ‫قالت‬ ‫هو؟‬ ‫ونن‬ ‫قادز‬ ‫والاعمام!‬ ‫الأخوال‬ ‫نعمه‬ ‫ولم‬ ‫لتصاب‬

‫ننجوف‪ ،‬وإنما اراز عهذ الملك بن مروان‪ ،‬وذلك انه ‪١‬لد لستة اشهر‬

‫تعلم أن‬ ‫عهد الملك فلم نيد موضعأ سهئعد قهه‪،‬‬ ‫هشام لين‬ ‫على‬ ‫طي‬ ‫دخل زهد بن‬

‫ذلك نجل به على ضند‪ ،‬فقالت يا امير الصؤمتهن‪ ،‬اتق المهل قالت او مثلك يا زهد يأمر‬
‫مثلى يتقوى الثه؛ قال زهد إنه لا تتر اط فوق ان يوصنلى يتقوى المه‪ ،‬ولا قصهنغر‬

‫بلغني انل نويحنث نفمخلير بالخلافة ولا‬ ‫هشا«‬ ‫قال له‬ ‫المير‬ ‫ان ليوصس يتقوى‬ ‫دو(‬

‫اما قولك إني احدث نفسي بالخلافة‪ .‬فلا سيعلم‬ ‫ئصنأح لها لأنك ابن امآ‪ ٠،‬قال زر‬

‫الغني إلا اذني وانا قولك إني ابن امة‪ ،‬فهذا إلسصاعبع لين إبراهيم خليل الرحمن‪،‬‬
‫ابن لحلة‪،‬‬ ‫ابل امة‪ ،‬من طلبه خيز الممر محمد صلى ايه عليه وسلب وإسحاق‪،‬‬

‫لا‬ ‫إذن‬ ‫قالب‬ ‫قب‬ ‫لهن‬ ‫قال‬ ‫الطاغوت‪.‬‬ ‫وخلدة‬ ‫القرد{ والخنازير‬ ‫سله‬ ‫من‬ ‫اخرج‬

‫تراني إلا حيث تكره‪ ،‬فلما خرج من عنده قالت ما احب احث قط الحياة إلا ذلة قال‬

‫له حاجههن لا نيسن هذا الكلام مظد احد‪ .‬وقال زيأ بن علنت‬

‫شئده القؤك واترى به ‪ ٠ ..‬ينالا نن فكره خل الجلاد‬

‫محتفى النكهنلين يشكو الزجى ‪ ...‬غئرعه اطرافا نزو جذاد‬

‫قد كان في الموت له راحة ‪ ٠ ٠ ٠‬والموضق خذه في رقاب الجهاد‬

‫ثم خرج بخراسان لخنق وطنلب فى ثننةب وفيه هقوله لدنذهف بن نننمون فى دولة‬

‫بني العباسي‬

‫واذكروا نثنل النتن وئنيأ ‪ ...‬ولثيلأ بجانب الوههراسى‬

‫نريده حمإة لين عهد المطلب الننثتول باحد‪.‬‬

‫تخل رجل من يئنس على عهد الملك بن نزران فقالت زيهرتنةا وكل لا يحث قلبي‬
‫أيدأ‪ ٠،‬قالت يا اميز النؤمنهن‪ ،‬إنما المنزع من قثد الظن النىء‪ ،‬ولكل ظلة‬

‫وإهنصالآ وقال صر بن الخطاب لأبي نرهم الحقنة قاتل زهد بن الخطابي والمه‬

‫يا نر الصؤمنبن‪ ،‬فهل ئننعني‬ ‫لا نحك ظهي ابدأ حلى نتريسن الأرطل الدق‪ ٠،‬قالت‬

‫عهد‬ ‫دخل يزيأ بن ابي نسلم على لنلهصان لين‬ ‫قضهي‪٠‬‬ ‫قالت‬ ‫لاي‬ ‫لذلك حئا؟ قالت‬

‫على امرىء ازطل زنننلد وننلطك على الأمة لعنثن انني فقالت يا‬ ‫الملك فقال لهن‬

‫علي‬ ‫نثيل‬ ‫ولو راعني والأمر‬ ‫عني‪،‬‬ ‫ندبر‬ ‫إنلد راعني والأمن‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫امير‬

‫اتظن اليناج استقل في ثغر قهني أم‬ ‫لغطم في ينمننلد ما استصغرث مني؟ قالت‬
‫ابيلا‬ ‫الحجاج يأتي ليوم القيامة بهن‬ ‫إن‬ ‫امير النؤمنبن‪،‬‬ ‫يا‬ ‫قالت‬ ‫هو نههري فهها؟‬

‫واخهلد‪ ،‬قضغه من النار حيث شئث‪ ٠‬وقال مروان بن الحكم لإفر بن الحارث‬
‫قلغني ان بمندة ستذعهلف‪ ٠،‬قالت لإ نننز فلمن لا نئقى رهط ولا ينعى زخهة‪ ٠‬قال‬

‫إذا‬ ‫الثنبخ‬ ‫ما ليكون‬ ‫قالت‬ ‫احمق؟‬ ‫اظنك‬ ‫إني‬ ‫نليةز‬ ‫لين‬ ‫الحكم للحسن‬ ‫لين‬ ‫نزران‬

‫اصل طنه؟ وقال مروان لنوهطب بن عهد النزر وكان كبيرأ نسير ايها الشخ‪،‬‬

‫ايه النستعان‪ ،‬والقت لقد ضمت بالاسلام‬ ‫تأخر إسلامك حتى ننيقك الأحداث؛ فقالت‬

‫خهز تلة ثل ذلك نغوقني عنه ابوين وتغهاني وهقولز نضع ون يئنرلد‪ ،‬وتترك دين‬

‫ابائلم لدين نغذث‪ ،‬فتصير تابعا‪ .‬فسكت ننزوان‪ ٠‬قال من الملك بن مروان لثابت‬
‫بن عهد اذن لين الهايبري ابوين كان اطق بلد سؤ كان نيشهنملم‪ ٠،‬قالت يا امير‬
‫الصؤمنبن‪ ،‬إنما كان نيثننترنحني لاكي كنط انهاه ان نقاتل باقل المدنة واهل مكة‪ ،‬فان‬

‫الميت لا نيلهنصر بهما اما أهل مكة فأخرجوا النيني صلى ايه عليه وسلم واخافوه‪ ،‬شم‬

‫العاصي طري‬ ‫ابي‬ ‫يعلزطرى بالخكم بن‬ ‫حلى ننئرهم‪،‬‬ ‫المدينة فايزنر‬ ‫إلى‬ ‫جاءوا‬

‫النيل صلى ايه عليه وسلم واما اهل المدنة قخذلوا تنظمان حلى ئننلى بهن اظهر«‬

‫ولم قؤفعوا عنه‪ ،‬قال لهن عليك لعنث المير جلس لمعاوية نهايه الناقل على القراءة من‬
‫علنإ‪ ،‬فقال له رجل من بني تمهمن يا اميز النؤمتهن‪ ،‬نطلع احهاةكم ولا لنمهنرا من‬

‫نؤتاكم‪ ٠،‬فالتفت لمعاوية إلى زياد فقالت هذا رجل فاطؤصرى بع قال لمعاوية هومان‬
‫يا معشر الأنصار‪ ،‬لة ثزضهلليوذ ما جندي‪ ،‬فوالق لقد قتي قلهلامعي كثبرأ مع ضن‬

‫وءلقم قللتح غنى لوح تنيدلين‪ ،‬حتىراطم القنايا تتلظى من اسننمهع‪ ،‬ولقد قنبنئموني‬

‫باشأ من ؤخز الأسل‪ ،‬حلى إذا اقام الميت منا ما حاولتم بينننله‪ ،‬للتي الع فهنا وسنة‬

‫رسول ايه تسلى ايه عليه وسلم هههاثا اتى الخقين الجذرنز فأجابه قيل بن ننعد‪،‬‬

‫قالت اما قولك جئنالد نطلب ما عندلبى‪ ،‬فهالإسلام الكافي به اليل لا بما تمييز به إليك‬

‫واما قللنا خالد ليوم ميليني‬ ‫فعلى فره مذ كاني‬ ‫استقامة الأمر‪،‬‬ ‫واما‬ ‫الأحزاب‪٠،‬‬
‫فأمر لإ تغتفر منه؛ واما ينمدلوئتا لك‪ ،‬فلو شئك ا ئلئقميها عنلير‪ ،‬واما عجائغا اقالد‪،‬‬

‫فقول نثرت خئه‪ ،‬وتزول باطله‪ ٠،‬واما وسنة رسل ايه صبر ايه عليه وسلب قمن‬

‫ليد‬ ‫ايه‬ ‫دون‬ ‫فليس‬ ‫الجذرة‪،‬‬ ‫الخقين‬ ‫ابى‬ ‫واما قولا‬ ‫بعده‪،‬‬ ‫به نغتنمها من‬ ‫نؤمن‬

‫نيجزلد مذ‪ ،‬فنونلد امزين يا نعاوية‪ ،‬فهما منهج كما قال الشاعر‬

‫يا لله من قرنة ينننغنر ‪ ٠ ٠ ٠‬نفاد لك الجر{ هههس واصنقرى‬

‫وقال لنليصان بل عهد الملك ليزيد بن النهلبز فلمن الجأ بالقصزة؟ قالت فهنا وفي‬

‫لحلفائنا من زبهعة‪ ٠‬قال لسليصانز الذي تحالفنا عليه اعئا منكما‪.‬‬

‫فثهث‬ ‫قفبوام‬ ‫الربثر‪،‬‬ ‫اذن لين‬ ‫علخ‬ ‫الخطاب بالصدنان لملون ويهم‬ ‫ونر لين‬ ‫نر‬

‫ابل النهر! قال له عمرة ءكهف لم نقر مع اسحا»؟ قلت لم اخترع فاخاظس ولم‬

‫يكن بالطنريق من تننيدهقي فارسة للير وقال عهد ايه بن الزبير لعدتز لين حاتم متى‬
‫فقئث عبيةلم؟ قالت لهة يثقل ابولد‪ ،‬وقربك عن خالنك‪ ،‬وانا للحق ناصر‪ ،‬وانت له‬

‫خازلش وكان يلقئث عنه ليوم الجمل‪ .‬وقال هارون الرشيد لهزهق بن نزلدز ما اكثز‬

‫المنبر بن نغرمة‬ ‫كان‬ ‫ولكل ننابزهم النزوع‬ ‫نعمه‬ ‫الخطباء في ربهعة؟ قالت‬
‫إنه يشرب الخمر فهلغه ذلك فكتب‬ ‫جليلا نهيلأ‪ ،‬وكان ليقول فى يزهق ينترمعاويةن‬

‫إلى عامله بالمدينة ان سيجنه الحأ‪ ،‬ففعل‪ .‬فقال السنتر في ذلا‬

‫النهرى ميدزنأ نننن خسئامها ‪ ٠ ٠ ٠‬ابو خالي ويجلن الحث سنون‬

‫قال العامون لهحمر } بن أثثم القاطنين المسنرني نن الذي هقول؟‬


‫قاصر قذى الحث في الزناء ولا ‪ ...‬قرى على نن هلوط صن باس‬

‫قالت هقوله يا امهز النؤمنبن الذي هقولت‬

‫لا اغننب القؤر نيلهثنهنى وظى ال ‪ ...‬امة والي صن ل ينمهاس‬

‫قالت ونن هقوله؟ قالت احمد بن نعلم‪ ،‬قالت نألنى إلى السند‪ ،‬وإنما نإحنا معلير‬

‫قال لنلهصان بن عهد الملك لغدي بن الرقابى آنثيدني قولك في الخمر‬

‫كنيث إذا ننيت وفي الكأس فلذا ‪ ٠ ٠ ٠‬لها في قمظاح الشاربين ذيين‬

‫فقال له‬ ‫ثطوب فأنشده‪.‬‬ ‫الإفاء‬ ‫الثذى من نونها وهي ثيونهلزلجه اخيها في‬ ‫ننىهلد‬

‫رانك‬ ‫لئن‬ ‫المزمتهن‪،‬‬ ‫امهز‬ ‫يا‬ ‫والمه‬ ‫عد(‬ ‫قال‬ ‫الكعهة‪،‬‬ ‫ورب‬ ‫شركا‬ ‫لنلهصانز‬

‫الأصمعي قالت‬ ‫فتر‪-‬كا واننا في المديد(‬ ‫ؤصنفي لها قد رايتني ننغرقأد بها‪.‬‬

‫لما ولي باد( لين أبي ينزدة اليصرث نلغ ذلك خالة بن طنفوان‪ ،‬فقالت‬

‫لدنحابة صننقب عن لظل ئئشؤ‬

‫فننلغ ذلك بادلأ قدعا به‪ ،‬فال لهن انث القائل‬

‫سمههكمه‬ ‫ه مك‬ ‫سهم‬ ‫موه‬ ‫في في‬


‫لدنخابة صدهضنأ عرى لليل ئثشؤ‬

‫أما والمه لإ ستقثنع حلى هصييك منها ننهزبوب تزد‪ ،‬قهنربه مائة سوط‪ .‬وكان خالق‬

‫غاب عنه‪ ،‬وهقولت ما في‬ ‫يأتي بولية في ولاهته‪ ،‬ونغشاه في لنلطانه‪ ،‬وايغتابه إذا‬

‫ئب بادل من الإيمان إليه ما في نلنث ابي الئرد الخطي من الجواهر وابو الئرد‬

‫رجل ننلس‪ ٠‬دخل لمكتبة لين عهد الرحمن بن الوارث لين هشام على خالد بن عهد‬

‫ايه الثسرتز بعد ججاب شدهد‪ ،‬وكان تنئتهة رجلا لددخها‪ ،‬فقال له خالد‪ ،‬نعلطن بهن‬

‫تعلم‬ ‫اغراضهم‬ ‫في‬ ‫نداهنبىن‬ ‫قنهث‬ ‫فايا‬ ‫فيلرالهب‬ ‫نداهنون‬ ‫رجالا‬ ‫هاهنا‬ ‫إن‬

‫الثرنلية انهتهنزطري به‪ ،‬فقال{ اصلح ايم الامير إئإ رجالا ءتكمن اموالهم اكثز من‬

‫فاةا‬ ‫اموالهم‬ ‫من‬ ‫اكثز‬ ‫نرواتهم‬ ‫تكون‬ ‫ورجالا‬ ‫اموالهم‬ ‫تننقى‬ ‫فاولظد‬ ‫نرواتهم‪،‬‬
‫على لهنعة ما جند آير فقولي خالق وقالت اما إنلد منهم ما خلنثب كان‬ ‫لةقدث نانوا‬

‫ثنرهلد القاضي نثياحن الريخ صاحت شثطة المهدتز‪ ،‬فحمل الريخ المهدرة علهه‪،‬‬

‫فذخل شريك يوما على المهدتز‪ ،‬فقال له المهدنس قلغني أنل ؤلدت في يئؤصدرة‪٠،‬‬

‫إني لأرم‬ ‫فقالت ؤلدط يا اميز النؤمنبن بخراسان والئواصر هنالد يزيزة‪ ٠،‬قالت‬

‫فاطمقا نغيهثا‪ ٠،‬قالت واذن إني لأمة فاطعع وايا فاطمة صلى ايه عليه وسلب قالب‬
‫إلا‬ ‫ويا ذا‬ ‫طي‪،‬‬ ‫ولكني رانك في تنامي نصثروفاةجهلأ‬ ‫احههمام‬ ‫وانا والمه‬

‫لنغضك لنا‪ ،‬وما اراني إلا قاتلك لانك زنديق؟ قالت يا امهز المزمنبن‪ ،‬إن الذماء لا‬

‫ثبفلد بتالاحلام‪ ،‬ليس ئفىيالد نفيا يوسف النمل صلى ايه عليه وسلب واما قؤلك‬

‫باني زنديق‪ ،‬فان للزنايقة علامة وليس رؤيالد رؤيا يوسف النبي صلى ايه عليه‬

‫هي؟‬ ‫وما‬ ‫علامة يعترفون بها؟ قالت‬ ‫فان للزنادقة‬ ‫وسلم واما قولك باني زندهق‪،‬‬

‫قالت بشرب الخمر والهنرب بالطنهور‪ ٠،‬قالت صدقث ابا عهد الليت‪ ،‬وانت خير من‬

‫عليه من‬ ‫سز لين الخطاب لسبمبو لين العاصر لما قدح‬ ‫قال‬ ‫عليلير‬ ‫عحنلني‬ ‫الذي‬

‫يصدر! لقد ليلية لودهزة عاثيق‪ ،‬قالت والمه ما تابطتني الإناء‪ ،‬ولا قتلتني النغاياا‬

‫وائ‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫والمه ما هذا جوا{ كلامي الذي لتمالثلمم‬ ‫ملية‬ ‫في لمحراينم المالية قال‬

‫اللجاجة لثظحصرى في الرماد فتضع لغير الثغل‪ ،‬والقنضة منسوبة إلى طزقها‪ ،‬وقام‬

‫وئتةهم النواة ان قتبية‬ ‫عروة لقد قنثى علينا اميل المزمنهني‬ ‫فقال‬ ‫صر فدخل‪.‬‬

‫نسمي‬ ‫لم‬ ‫الات‬ ‫والي‬ ‫يثله‪،‬‬ ‫نز‬ ‫لم‬ ‫اثاث‬ ‫إلي‬ ‫افططهم }‬ ‫نننلقند‬ ‫شنلر لما افلتت‬ ‫بن‬

‫بمثلها‪ ،‬فاراد ان بري النا« عظيم ما فتح ايلن طهبر‪ ،‬وفعلةفهع اقداما القوم الذين‬

‫تلتقى بالسلالص‬ ‫اشتك‪،‬‬ ‫وفي صنغنها قدور‬ ‫بدار ففرشث‪،‬‬ ‫فامر‬ ‫عليهم‬ ‫ظهروا‬

‫والنيل جلوس‬ ‫اقل‬ ‫الحارث لين رملة الناقانلمي قد‬ ‫المنذر بخ‬ ‫النظنهن بن‬ ‫فاةا‬

‫إئذن‬ ‫على مراتبيم‪ ،‬والعضين شنغ كبر‪ ،‬فلما راه عهد امله ابن نصلم قالز لقتببةن‬

‫لا ثرؤه‪ ،‬فإنه خبيث الجواب فانس تنين ايه إلا ان ياذن له ا‬ ‫لى فى كلامه؛ فقالت‬

‫على‬ ‫ا فالله‬ ‫وكان قد نلددؤر حائطا إلى امراة قبلي ذلك‬ ‫ايه نضقف‪،‬‬ ‫تنين‬ ‫وكان‬

‫عن‬ ‫ضئنلرى‬ ‫ضغف‬ ‫اجل‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫لددالددان؟‬ ‫انيا‬ ‫يا‬ ‫دخلت‬ ‫الباب‬ ‫امن‬ ‫فقالت‬ ‫النضظى‪،‬‬

‫هي اعظم من ان لا ترى‪ ،‬قالب ما‬ ‫تسؤر الجهطان‪ ٠،‬قالت اراهث هذه الثدور؟ قالت‬

‫رآها انني‬ ‫ولو كان‬ ‫ينمنلان‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫اجل‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫زاى مثلها!‬ ‫وائل‬ ‫بن‬ ‫اانه نثر‬

‫شهدان ولم نسق ينمنلان‪ ،‬قال له تنين المهن اتعرف الذي هقولهز‬

‫ينمإلهنا وانرنا وبكل بل وائل ‪ ...‬سخل نطناها مننمهنغي نل نويحالظى‬

‫قالت اعرفه وأغرف الذي هقرلت‬

‫وغيرت يخيب على غني ‪ ...‬رباطة بن ننصر والنبال‪-‬ه‬

‫نريز يا نيمييلن نن يخلب‪ .‬قال لهن اتعرف الذي هقولز‬

‫كاثى فقاح الأزد حول اين يننع ‪ ...‬إذا يرقث افواه نثر بن وائل‬

‫قالت نهم واعرفة الذي هقولت‬


‫قوم ئنتليهئن انهم وابوة ‪ ٠ ٠ ٠‬لولا ئنتليهئن اصلحوا في تنل‬

‫اقرا منه الأكثرر‬ ‫‪ ،‬فانىالد ترويه‪ ،‬فهل تقرا من القران ثممنأ؟ قالت‬ ‫اما ا لشعر‬ ‫قالت‬

‫هل على الإنسان حلن يل الدهر لم فكل مشينا مذكورا قالت فاخضهه‪ ،‬فقالت والمه‬

‫فصاتحرلد‬ ‫قالت‬ ‫تجرم‬ ‫إلهه وهي لحللى من‬ ‫ضلت‬ ‫النضين‬ ‫امراة‬ ‫ان‬ ‫بلغني‬ ‫لقد‬

‫الشيخ عن قهئته الأولى ثم قال على هرلسلمز وما مونارشا يلاما على فراشي‪،‬‬

‫عهد ايه بن نسلم‪ .‬فاقد قتبية على عهد ايه‪،‬‬ ‫فلان بن النضظى‪ ،‬كما هقالت‬ ‫فهقالت‬
‫ضظى ابن الننذر الرقانلية‪ ،‬وزقانل‬
‫ضين هذا هو ا لح ‪٠‬‬
‫فقالت لا نبعد الميت خهرلير وا لوغ ‪٠‬‬

‫امه‪ ،‬وهل من بغى نهغليان ابن تكر بن وال وهو سامر لواء ضة لين أبي طالب‬

‫رضي الله عنه بحيعفهن على زبيعة كلها‪ ،‬وله ليقول علنا بن ابي طالبي‬

‫لنن رايث ننؤداإ ننفق زظنها ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا قبل قدنها نظنبل ئقؤنا‬

‫نقثمها في الصنف حلى يثيرها ‪ ٠ ٠ ٠‬جهاطن المنايا ئثطر الية والاما‬

‫نبترزى اذن عني والجزاإ بغهنله ‪ .. ٠‬ربيعة خهرأ ما أعف وأثزما‬

‫وقال النظر لين الجارور التردي لعمرو بن العاصرة انية بىجل انغ لمورلم تئن أنين‬

‫فجعلغ انثلها في قبائل‬ ‫لقد فكرين فيها الهارحة‪،‬‬ ‫ايه إلهلد‪،‬‬ ‫احمد‬ ‫هي؟ قالت‬ ‫ممن‬

‫الغرب‪ ،‬فما خطرت لي تنين القيس بلال‪ .‬قال خالا لين طنفوان لرجل من بني عهد‬
‫ثمنك هاشم‪ ،‬وامنه‬
‫قعم‬
‫إلدار‪ ،‬وشصعه سهئخر بمؤضعه من ئنريثى‪ ،‬فقال له خالدي لقد سحه‬

‫دارها‪،‬‬ ‫عهد‬ ‫ابل‬ ‫فأنت‬ ‫وننهسصنك ننههم‪،‬‬ ‫بفنحظد فمح‪،‬‬ ‫بنقامنلم فنروم‪،‬‬ ‫ايير‬

‫تقنع الابواب إذا اظقث‪ ،‬وثظقها إذا فتحت‪.‬‬

‫جواب في هزل‬

‫على مائد‪،،‬‬ ‫عهد ايه النهقنر ا وهو والي الأونة ا نيننإ لوضع‬ ‫بمان للصغيرة بن‬

‫إئك‬ ‫لم النغمة‬ ‫قاله‬ ‫فهه‪،‬‬ ‫نسرح‬ ‫ولجعل‬ ‫القؤي؟‬ ‫إلى‬ ‫فدق‬ ‫اعرابرفمد‬ ‫فخضره‬

‫لعكله بخلد كأن انه تطننك‪ ،‬قال قالت وإنلد لننسق عليه كأن امه ازضعنير كان‬

‫إبرامة لين عهد اذن بن نطلع جالسأهعند عشاح‪ ،‬إذ أقبل من الرحمن بن ظسة بن‬

‫هذا ابل ظسة‬ ‫ننعيد بن العاصر احمز الخنة والوطرف والجصامة‪ ،‬فقال إبرامه‬

‫قد اقلل في زنة قانون‪ .‬قالت قطنجلق اشار قال له عهن الرحمنن ما امندحظد يا‬

‫لولا ما اخاف من‬ ‫الرحمر‬ ‫تنين‬ ‫إئراهصفقال له‬ ‫النؤمتهن؟ فأخبره بقول‬ ‫اميز‬

‫ضتهه عليك وفي وعلى النسلمين لاجهته؟ قالت وما تخافي من ضتهه؟ قالت‬
‫بلغني ان الأجل تبيهتمرج من ضظنهة نشننهها‪ ،‬وكان إبراهيم اغور‪ .‬قال الجرادة‬
‫ضزبه خلانم له‬ ‫طدلد؟ قالب‬ ‫وما ليده‬ ‫لولا ان له قكندي هدأ عظيمة لأجلئه‪ ٠،‬قالت‬

‫انت‬ ‫عليه ننلولد إلا قال لهن‬ ‫نمدية فأصابه‪ ،‬ظنا راى الهم فز}‪ ،‬قنيعل لا قؤخل‬

‫انا‬ ‫قلت لهن‬ ‫انث نري‬ ‫كهف نجدلد؟ قال ليز‬ ‫فقلت لهن‬ ‫عليه عايدأ‪،‬‬ ‫فيخلط‬ ‫غل‪،‬‬

‫بن‬ ‫الرحمن‬ ‫قالم وخ‬ ‫الغهثلثي‪٠‬‬ ‫هأاق حلى‬ ‫لهدجلد‬ ‫نر‪.‬‬ ‫ليز ع انث‬ ‫قال‬ ‫إبراههم‪٠،‬‬

‫لو اصيث زكوث مملوء{ خفرا باللقب ما‬ ‫حننان لغطام لين ابي فننمي لين تابت‪.‬‬

‫لكن‬ ‫لك؟‬ ‫نجنرلهع‪٠‬ب فهي‬ ‫ثم‬ ‫فإن‬ ‫التجار‪،‬‬ ‫لطن‬ ‫اعرفها‬ ‫كنث‬ ‫صانعا! وقالت‬ ‫فئث‬

‫اخبرني عن القريعة اكل ام ثاهث؟ وقد نززجها قبله اربعة ثثهم فلتانا بمثل زراع‬

‫التنثر‪ ،‬ثم نمللمها ئة قلمي‪ ،‬فقيل لهاز يا يلريعة‪ ،‬لم فطمنهن وانت جميلا لحلوة‪ ٠،‬فبالت ز‬

‫يرهنون الطنبق طتفق الله عليهم ولقي رجل من قررهتلز‪ ،‬كان به وطب بابنآ بن‬

‫الانف نحل‬ ‫لهذه‬ ‫نلنا‬ ‫يبعث‬ ‫انه‬ ‫اشعرت‬ ‫لهان‬ ‫فقال‬ ‫بالشراب‬ ‫نغرما‬ ‫وكان‬ ‫قدره‬
‫الخمر للناس! قالت إذا لا يبصدنقى به حلى بيرى الأكمه والأنرصر دخل الإبرقائى‬

‫على نيياد‪ ،‬فسلم تسليمة جاقهأ‪ ،‬نأدناه زياد فأجلسه معه‪ ،‬ثم قال لهن يا انيا‬ ‫بن تير‬

‫طنانل‪ ،‬الناقل نهاوند من لجقائك‪ ،‬قال ولة طنجكوا‪ ٠،‬قوايخت ان منهم رجل إلا قة‬

‫ابي ثرية‬ ‫على بادل لين‬ ‫الفرزدثي‬ ‫دمل‬ ‫او لرثندنز‬ ‫ابيه لغهة كان‬ ‫ابوه دون‬ ‫أني‬

‫وعنده نلن من اليمامة نهتدي{‪ .‬فقالت يا ابا فراس‪ ،‬أتدري ينا نهارنا قالت‬

‫اصلح الميت الامير خججث فاةا رجل على عاتقه‬ ‫لا ادريا قالت من نبترفائك؟ قالت‬

‫الايمن طنينن‪ ،‬وامراة اخذت ليمئزره‪ ،‬وهو هقولت‬

‫انغ وهين زاتدأ ونزيأ ‪ ٠ ٠ ٠‬وتههلئ أولج فيها الألجزذا‬

‫إذا شئين‪ ،‬فسألط؟ ممن الرجل! قهلزن من الأشهعريين‪ ،‬فأنا انبغى من‬ ‫وهي تقولي‬

‫ذلك الرجل‪ ٠،‬قالت لا حنالد اير فقد طمك انا لا ينفك مظلم اجتمع زجل كوسج مع‬

‫لأ‬ ‫الطيب نخرج تنميه بإذن رنه والقي خنث‬ ‫والقلق‬ ‫النمل‬ ‫فقال‬ ‫رجل شدهدبل‪،‬‬

‫قل لأ نينتوي آخسؤ والطيب ولو اعجهلد كثزة‬ ‫قالت الئؤسخز‬ ‫ينزح إلا لةنسبمدأ‪،‬‬

‫الخبيث‪ .‬نز نسلمة لين عهد الملك وكان من اجمل الناس بنزلدهدوس على نزبلة‪،‬‬

‫لو رالف‬ ‫منه بلم؟ وقال له ننهنلمةز‬ ‫لو بىالد ابوين ادم لئرث‬ ‫فقال له النوسوسز‬

‫وكان نسلمة من احضر الناس‬ ‫ايوين ادم لأذهنث ننخنة عينه بلد يئلنث عينه بيا‬

‫جوابا‪.‬‬

‫إل الناس‬ ‫خرتهثنراهع اللمعي وباح لنلهصان الأصثى بمثبي مثمه‪ ،‬فقال إبراههب‬

‫اثمر واصثرىا قالت وما علهلقزان ناشرا ونؤقر؟ قال وما عليلا‬ ‫إذا زارنا قالواز‬

‫انث يا‬ ‫لنن‬ ‫فقلضقز‬ ‫بالهادية‪،‬‬ ‫اسوة‬ ‫لقيم‬ ‫الحارثنر‬ ‫ثننااد‬ ‫وقال‬ ‫وفسلر‬ ‫ان نيعلموا‬

‫الحلى‬ ‫قلل ليز‬ ‫الحق!‬ ‫ايغهدقلم مني‬ ‫ما‬ ‫قلضقز‬ ‫اصنلع؟‬ ‫الحنا يا‬ ‫لسنا‬ ‫قالت‬ ‫لسود؟‬

‫أتننمضللد؟ قلثز اإلسضز باسود؟ قالت اولسضز باصلع؟ أنخل ما« لين اسماء السجن‬
‫آ لودنن الكوفة ا فجلس إلهه رجل من بني نلت فاتكأ عليه النري نحنثه‪ ،‬ثم قالت‬
‫اتحري كم يمنتلنا منكم في الجاهلية! قالت اما في الجاهلية فلا ولكن اعرف من قتلتم‬

‫على‬ ‫نرث امراة من بني نمير‬ ‫إبطهلير‬ ‫قد لقلتني بئتن‬ ‫انا‪،‬‬ ‫مذ في الإسلام قالب‬
‫إنها لزعحاءب قالبا‪ .‬والمه يا بني نمير‬ ‫نجلنى لهم في ليوم ريب فقال رجل منهما‪.‬‬

‫اا لنلهى للصؤينهن ننضدوا‬ ‫قال ايه تيارين وتعالى‬ ‫ما اطعتي ايه ولا اطعتي الشاعر‪،‬‬

‫من انصارهم اا وقال الشاعر‬

‫‪٠‬ن وهغط‪٠‬نإ النزف اتلق من نمير‬

‫عائر‪٠‬‬ ‫على‬ ‫فاليز لعق امكم‬ ‫اللؤزنهق‪٠،‬‬ ‫اثم‬ ‫القؤ‪١‬رنهق‬ ‫اطهبز‬ ‫ايهما‬ ‫قبل لثنىيحز‬
‫والفرزدفلي سيلر ) فتجاهلين عليه فقلضآ نن الئههل؟‬ ‫هشام بن القاسم قالت لقجمعني‬

‫قالت‬ ‫فراس!‬ ‫ابو‬ ‫ونن‬ ‫قليخز‬ ‫قراس‪،‬‬ ‫ابو‬ ‫قالت‬ ‫لا؟‬ ‫قلثز‬ ‫تعرفني؟‬ ‫وما‬ ‫قالت‬

‫اعرف‬ ‫لا‬ ‫قلثز‬ ‫القرزدق؟‬ ‫تعرف‬ ‫وما‬ ‫قالت‬ ‫الفرزدق!‬ ‫ونن‬ ‫قلثز‬ ‫الفرزدق!‬
‫ليل‬ ‫الحمد‬ ‫قالت‬ ‫به كهنة الننويق‪٠،‬‬ ‫وهنا نيتشيرفان‬ ‫إلا شيئا يفعله النساء‬ ‫الفرزدق‬

‫للابرنل‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫لين‬ ‫هشاز‬ ‫قال‬ ‫بي‪.‬‬ ‫نسلئنكع فتشن‪-‬ى‬ ‫بطين‬ ‫في‬ ‫جعلني‬ ‫الذي‬

‫لقد وجدنا في نساء‬ ‫فقال له ذك هو«‬ ‫فزؤجه‪،‬‬ ‫الكلهي‪ ٠،‬زؤجني امراة من ظب‪،‬‬

‫وقال لنه يوما‪،‬‬ ‫يا امهز المزمهن‪ ،‬نساخ كلب غلقن لرجال كلب‪.‬‬ ‫كلب لينعكس قالت‬

‫هاتا عبى ذلك قضاعة‪.‬‬ ‫وهو نغدو معه يا ابرنل‪ ،‬إن اكلك اكل نعدي؟ قالت‬

‫ابو‬ ‫لما مات جعفر بن محمد قال‬ ‫القصنري قالت‬ ‫ابي بكر‬ ‫عن محمد بن‬ ‫عنارة‬
‫شهطائى الطاقز لكل‬
‫مات إمانك‪ ،‬وذلك عند المهدية فقال مع‪.‬‬ ‫لع‪.‬ثننطان الطاقة‬
‫حنيفة م‬

‫إماما من الننظرين إلى ليوم الوقت النغليم قطنجلد المهدنس من قوله‪ ،‬وامر له‬

‫بعشرة الاف درهم‪ .‬الغتهنا قالتهحأثني ابي قالت لنا افتتح الئقهر‪ ،‬وهي مدبغة‬
‫باليمن‪ ،‬سمع رجل من بمندة رجلا وهو هقول؟ نجدنا في نساء بمندة للنعيمي! فقال لهن‬

‫إن نساق بمندة تكامل فثدث تراودها‪ .‬لقي خالا بن طنفوان القرزدفى‪ ،‬وكان نهرآ‬

‫يا انيا فراس‪ ،‬ما انث بالذي لما زانه‬ ‫يا نداعيه‪ ،‬وكان الفرزدق ذمهما‪ ،‬فقال لهن‬

‫اطقنغه وشهعن انيديهن؟ قال لهن ولا انت انيا طنفوان بالذي قالت فيه الفتاة لأبههاز‬

‫يا اقث استانجزه اذى خبر نن اساجر( الفون الامين‪ .‬باع رجل طننعة من رجله‬
‫انا والمه لقد اخذتها كثيرة النؤونة‪ ،‬قليلة الننعونة‪٠،‬‬ ‫ظنا انتقد المال قال للنوبثيدنآ ين‬

‫واشترى‬ ‫وانت والمه اخذتها بطيئة الإجتماع سريعة الإفترايق»‬ ‫قال له النشتريز‬

‫الذراع بعشرة‬ ‫لاشتراع منك‬ ‫لو صهرت‬ ‫فقال لصاحههاز‬ ‫دارا‪،‬‬ ‫رجل من رجل‬

‫انانبر‪ ٠،‬قال لهالهائعن وانت لو صدهرث لاشتريع مني الذبىاع لمدنهم‪ .‬وكان بالرأفة‬

‫رجل ننفذث باخبار بني إسرائيل فقال له الحلاج بن خنتصةز كهف كان اسم بقرة‬

‫اين‬ ‫الاشعرننى‬ ‫لموسى‬ ‫ابي‬ ‫ولد‬ ‫من‬ ‫رجل‬ ‫له‬ ‫فقال‬ ‫خنتمة؛‬ ‫قالت‬ ‫إسرائيل!‬ ‫بني‬

‫وجدية هذا؟ قالت في كتاب ضرر لين العاصرة‬


‫با شهدناه‪.‬‬ ‫ذلك نكاح‬ ‫إن‬ ‫قالت‬ ‫إينليس؟‬ ‫امراة‬ ‫اسم‬ ‫ما كان‬ ‫للثنعهنر‬ ‫رجل‬ ‫وقال‬

‫قال‬ ‫الثنعهنإ؟‬ ‫انكما‬ ‫امرا( فقالت‬ ‫مح‬ ‫قاعدة‬ ‫فوجده‬ ‫الثنعهي‬ ‫على‬ ‫رجل‬ ‫ودخل‬

‫هذه‪ ،‬واشار إلى العراق كان تغن بن زائدة ظننا فى يهنه‪ ،‬فهعث إلى ابن‬ ‫الشعبية‬
‫اشترسق بها‬ ‫عتناثمإ الصنتوف بالف دنار‪ ،‬وكتب إليهن قد بعثك إليك بالخ دهنار‪،‬‬

‫منك يهنلد‪ ،‬فاليطى المال واظب إلية بالأندلس فثتب إليهن قد قهضضق المال وينظم‬

‫به دبغي ن‪٠‬نلا التنحي« لنا رظسنضق من زقيلد فيه‪ .‬تعث باد( بن ابي ثزدة في ابن‬

‫ابي طقمة الننرور‪ ،‬ظنا اتي به قالت اتدري لما بعثك إلهلد؟ قالت لا ادري؟ قالت‬

‫الخطين من صاحهه‪،‬‬ ‫اط‬ ‫لئن فعلت لقد طنحك‪،‬‬ ‫بعثك إليك لأضحلبى بلم؟ قالت‬

‫نعرطن له بجأه ابي نولس‪ ،‬قغتنيدب به بلال وامر به إلى النسب يكلمه النإث‬

‫إن المجنون لا نعاقب ولا نحالسب‪ ،‬فأمر بإطلاقه وان نزتى به إليهم فأتى‬ ‫وقالواز‬

‫ما هأآ‬ ‫به في ليوم لددلنث وفي كنه طرائف ع اكين ع بها قي ااتبس‪ ،‬فقال له بلالة‬

‫هو ليوم ننننث‬ ‫ناولني منها! قالت‬ ‫من طرائف الخنيس؟ قالت‬ ‫الذي فيس ئملم؟ قالت‬

‫ليس نعطى ولا نؤخذ يرعرطن بعثة كانت له من النهود‪ .‬دخل خننان بن ثابت على‬

‫عائشة رضي ايه عنها فانثددهاز‬

‫‪ ٠ ٠‬وئصهمح غنثى من لحوم النقاد‬ ‫غصان زإائى ما‬

‫قالت لهن لينك لسلخ كذلك وكان خنان من الذهن جاءوا بالإظير‬

‫وقد اطافث به‬ ‫نظر رجل من الأزد إلى هلال لن الأغوز حين فندم من يقدابيل‪،‬‬

‫بنو تمهم فقالت انظئوا إلههم وقد اطافوا به إطافة الحواريين ل‪.‬عللددى‪ ٠‬فقال له محمد‬

‫نميت‬ ‫وذا‬ ‫النور‬ ‫نحيى‬ ‫كان‬ ‫عسى‬ ‫عسى‪،‬‬ ‫تننيدأ‬ ‫هذا‬ ‫العازفين‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫بن‬

‫الأخير لما طلقت لغهة ربيعة بن ابي عهد الرحمن‪ ،‬كانت امراة من المسجد تقف‬

‫ايه لك يا بن ابي عهد الرحمنا نن خلق لغهنك؟‬ ‫طههسثل ليوم في خلقته‪ ،‬وتقول(‬

‫ظنا انزنننى‪ ،‬قال لهان يا هذه‪ ،‬إل ذلك ةلةي في زئاة وامة وانت تيغلقينها في كل‬

‫ليوم‪ .‬خرج سعهأ بل هشام بن عهد الملك يوما يجنصد في ليوم مطر عليه طنلسان‬

‫الثه؟‬ ‫عهد‬ ‫افسدين ثوتلم يا‬ ‫لا يعرفهم‬ ‫فقال له رجل وهو‬ ‫الأرطى‪،‬‬ ‫وقد كاد هسن‬

‫قدح‬ ‫لما‬ ‫ينفعلد؟‬ ‫قالته يما‬ ‫الفارة‬ ‫في‬ ‫وهو‬ ‫انل‬ ‫زيدض‬ ‫فالت‬ ‫ههدرإلد؟‬ ‫وما‬ ‫قالت‬

‫ايه بن ظنهان نتوئئا على نؤلى له وقد‬ ‫تنئههد‬ ‫الحقاغ الجراثى وا( عليها نفرج‬

‫المنفر‬ ‫ابن‬ ‫له نظنبن‬ ‫فقال‬ ‫ييغنا‪،‬‬ ‫على‬ ‫رجل‬ ‫العراق‬ ‫يريم‬ ‫فقالت‬ ‫الفالخ‪،‬‬ ‫طنزبه‬

‫إذآ‬ ‫إنه نيئنل المنافقين! قال له نظنبنز‬ ‫عبيد اذني‬ ‫الئاقاشذ‪ ٠،‬فهو إنا ننافق؟ قالت‬

‫نيثتللير تما لتم تنين الملك لين مروان المدنئ تزل داز نزوان‪ ،‬فمز الحقاج بخالد‬

‫وهو‬ ‫وعلى الحلجاج نننف نعلن‪،‬‬ ‫لين يزهد لين لمعاوية وهو جالن في المسجد‪،‬‬

‫الثننلارة؟ فقال‬ ‫هذا‬ ‫نن‬ ‫فقال له رجل من ئنريثىز‬ ‫ينهر متيخترآ في النلنيد‪،‬‬
‫هذا‬ ‫قكز‬ ‫فقالت‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫قسمه الحخاج فمال‬ ‫العاهر‬ ‫عمرو لين‬ ‫هذا‬ ‫خالا ني نيا‬

‫إن نليئينز‬ ‫ولكل‬ ‫والمه صااترإني السالعاصن فليني ولا رلدثه‪،‬‬ ‫بعمر{ لن الماصريا‬

‫والذي طنرب‬ ‫والعقائد من قرهثى‪،‬‬ ‫الاشههاع من تقهف‪،‬‬ ‫انا ابن‬ ‫انا‪،‬‬ ‫اخرثك نن‬

‫مائة القب ييددهفه هذا‪ ،‬كيم فشهد على ابيلا بالنظر وثعلب الخمر‪ ،‬حلى اقروا انه‬
‫عمرو بن العاصرىا قال رجل من بني ليهب لقلهب‬ ‫هذا‬ ‫خليفآع ثم فلى وهو همقولن‬

‫انكم بلقهس؟ قالت‬ ‫فما فعلين‬ ‫اليمن! قالت‬ ‫رجل من‬ ‫الرجل! قالت‬ ‫سنن‬ ‫بن نلةنهز‬

‫وانجح خنالة الحطب في جهدها خنل من‬ ‫هاجرت مح لدنلهصان يه برن العالمين‪.‬‬

‫نندد‪ .‬يقال رجل لابن نثدهرمهآ ون عندنا خرج الجلة إليكح؟ فالت نعع‪ ،‬تم لم قزجع‬

‫إليك‪ .‬نظر يزيد بن منصور‪ ،‬خال المهدية‪ ،‬إلى يزهد لين نزي‪ ،‬وعليه ردان همان‬

‫لمزله‪،‬‬ ‫على اباد‬ ‫قال لهن‬ ‫فاسحب ولمز‪٠،‬‬ ‫لمزله‪،‬‬ ‫عليلا‬ ‫ليس‬ ‫فقالت‬ ‫وهو نينحهه‪،‬‬

‫وعلية لدنغنع فشكاه إلى المهدية! فقالت لم ثجد احدأ تتعلطن له املأ يزية لين نزيل‬
‫هاشم اين‬ ‫وهو والي يصهر وعنده‬ ‫علي يزية لين حاني‬ ‫الئنسنا‬ ‫ابو سييئظان‬ ‫دخل‬

‫فقال‬ ‫خز‪،‬‬ ‫وشاء‬ ‫غلة فشن‬ ‫القثظان‬ ‫ابي‬ ‫وعلى‬ ‫خئزكهس‪،‬‬ ‫يزر‬ ‫لم‬ ‫فقال‬ ‫لحديثتي‪،‬‬
‫عاشه الحمل يه انيا القثظان‪ ،‬لييغتر الفشل بعد الغيار‪ .‬قالت اجله منحوكون وليس‬

‫فلا خعننثم هذا ونا‪ ،‬ولا يميننا هذا منكم‪ .‬كتب الفرزدثى إلى عهد الجنار لين سلمى‬

‫النجاشعمة نينتهديه جارية‪ ،‬وهو بنمان‪ ،‬فكتب إليهن‬

‫كتبك إلية ننحدتهدي القواري ‪ ٠ ٠ ٠‬لقد أهننطث ون بلد تعهد‬

‫وقال رجل من الغربي رايخ البارحة الجنة قي نناصي‪ ،‬فرانيضق لجميع ما فيها من‬

‫صنجنت‬ ‫للعرب! قال له رجل من إلنرالين‬ ‫هذه؟ قتيل ليز‬ ‫لنن‬ ‫فقلضقز‬ ‫الثصور‪،‬‬

‫لا؟ قالت تلك لنا‪ .‬قال من ايه اين صنئوان‪ ،‬وكان انهاه لعهد ايه بن‬ ‫النرف؟ قالت‬

‫من‬ ‫نههنا»‬ ‫إذا‬ ‫علهنا‪،‬‬ ‫لقد مزين لحنة لفتهاننا‬ ‫ابا ج‪٠‬عفر ‪،‬‬ ‫ابي طالبي‬ ‫بن‬ ‫لقجعفر‬
‫هذا ابل لجغفر سهد بني هاشم سيغضنها وهلنذها‪ ٠،‬قال لهن وانت ايا‬ ‫النلاهي قالواز‬

‫ابو‬ ‫هذا‬ ‫النصي قالواز‬ ‫لمهئاهم في ثزلد‬ ‫إذا‬ ‫صنفوان ميزت لحجة لصدن‪٠‬هانناسبعلهنا‪،‬‬

‫ابل‬ ‫عامر‬ ‫انه بن‬ ‫قال نعابىثن لعيد‬ ‫اية ولا بخطها‬ ‫صنفران سهد بني جميح همقرا‬

‫اريد ان‬ ‫لهإلهلد حاجة؟ قالت بحاجة تقضهها يا امهز المؤمنين‪ .‬لندل حاجنك؟ قالت‬
‫قظهى‬ ‫زجم‪،‬‬ ‫زصنلنك‬ ‫قالت‬ ‫فعلط‪،‬‬ ‫قد‬ ‫قالت‬ ‫بالطائف‪٠،‬‬ ‫وضدهاعلد‬ ‫لورين‬ ‫لي‬ ‫تهب‬

‫حاجتهم قالت حاجتي إليك ان ترذها علنا سيل امهز النؤمتهن؟ قالت قد فعلت‪ .‬وقال‬

‫وانا لي إليك حامية{ قالت برما‬ ‫إل لي إلهلد واجة‪ ،‬قالت‬ ‫رجل لثنامة لينه اشرسة‬

‫حاخنك؟ قالت فتقضهها؟ قالت نعع‪ ،‬فلما توثق منه قالت فإن حاجتي إلهلد الا ننضدالني‬

‫حاجة‬

‫جواب في فخر‬
‫ننعهد بن ابي يزوبة عن بيتادة نالا نفاخر عمرو بن ننعهد لين العاصر وخالد لين‬

‫موالي‬ ‫من‬ ‫لشبه‬ ‫الملك‬ ‫تنين‬ ‫فقال‬ ‫نلوان‪،‬‬ ‫بن‬ ‫الملل{‬ ‫عهد‬ ‫عند‬ ‫لمعاوية‬ ‫بن‬ ‫بزهد‬

‫كافي لضدعلد بن العامري لا نعتز ا اعد في البلد‬ ‫فقال الثدبثخز‬ ‫اقطن بينهما‪.‬‬ ‫قريثرن‬

‫الحرام بلون عمامته‪ ،‬وكان حرب لين املة لا بيكى على احد من بنتي امهة ما كان‬

‫قال الابرنل الكلهنإ‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫ظنا مات سعهث وغلب شاهد لم ننلد‬ ‫في البلد شاهآ‪،‬‬

‫قلي افاخزلد‪ ،‬وهما عند هشام بن عهد الملك قال له خالدي ئنلأ‪،‬‬ ‫لخالد لين طنئوانز‬

‫ومما‬ ‫لنا ئيع البث ا نريد الئكن النياننا ا ومذ حاتم طهىء‪،‬‬ ‫فقال له الأبرثرن‬

‫وفنا الاب‬ ‫مذ النقل النبىسل‪،‬‬ ‫فقال خالد بن صفوانن‬ ‫ابي صفرة‪.‬‬ ‫النهب لين‬

‫ونزل بابي‬ ‫لا فاخرط نضرثرا بعد(‬ ‫الأبرثرن‬ ‫قال‬ ‫المنزل ولنا الخليفة النؤنلش‬

‫عنده بظدهمهم وخدهئهم‪ ،‬فقال‬ ‫العباس قوم من اليمن من اخواله من ئعب‪ ،‬ففخروا‬

‫أبو العباس لخالد لين طنفوانن اجب القوم! فقالت اخواله نر المزمتهن‪ ٠،‬قالت لابد‬

‫وما اقوله يا امهز النؤمنبن لقوم هم بهن حائك ثرد‪ ،‬وداني يد‪،‬‬ ‫أن تقولي قالت‬

‫بعدها‬ ‫فقم‬ ‫فلم‬ ‫فارم‬ ‫وغأقتهم‬ ‫لهدهد‪،‬‬ ‫عليهم‬ ‫وذل‬ ‫امراة‪،‬‬ ‫نلكتهم‬ ‫قزد‪،‬‬ ‫وساقت‬

‫قال له‬ ‫لم كان رجل من ذهب لقحم‬ ‫الحناجر‬ ‫الملك بن‬ ‫من‬ ‫قال‬ ‫للمصابين قائمة‬

‫هالجر‪٠،‬‬ ‫لم ئنتي انة لبيني وبين ادم ما خلا‬ ‫وكهف فيللدأ قالت‬ ‫رجل من ئنريثىز‬

‫فقال لهن لولا عاقر لطث طرا من القلاب‪ .‬دخل صر بن لممههد ايه بن تغمر على‬

‫فقالت له امهة لين‬ ‫الحمال‬ ‫عليها اثر‬ ‫الملك لين مروان وعليه جقرة صنؤاة‬ ‫عهد‬

‫عهد انن بن خالد بن اسر فا انيا خنصى‪ ،‬اي رجل انث لو كنين من خبر نن انت‬

‫الناس في‬ ‫إل مذ لسيد‬ ‫انا مننه‪،‬‬ ‫خبر نن‬ ‫ما احب اني من‬ ‫قالب‬ ‫منه من قرهثىا‬

‫الجاهلية عهذ ايه بن خنعان‪ ،‬وسنة الناس في الإسلام ابا بكر الصأهق‪ ،‬وما كانت‬

‫هذه هدي عندلبى‪ ،‬إنى استنقذث امهلت اولادك من عدوين ابى يلدهلد بالهحرين‪ ،‬وفل‬

‫‪..‬‬ ‫خهالى‪ ،‬فولدن في نيابي‬

‫اما واذن لو ثئا هبممة‬ ‫لنعاويةز‬ ‫الصغهرة‪،‬‬ ‫الوليد ين‬ ‫الرحمن بن خالق بن‬ ‫تنين‬ ‫قال‬

‫إذا كنط اكون لمعاوية لين ابي لدمفهان‪ ،‬نثزلي‬ ‫قال نعاويةز‬ ‫على السواء‪ ،‬لعلمضزل‬
‫اخلاه‬ ‫أجياد‪،‬‬ ‫منزلة‬ ‫خف‬ ‫بن‬ ‫الرحمن‬ ‫علة‬ ‫وكنغ‬ ‫نننله‪،‬‬ ‫تنلي‬ ‫قنشثا‬ ‫الأهبطح‪،‬‬

‫نذزة‪ ،‬واسفله ينمةرنز تنازع الزبير لين العوام ولمحثصان بن عمان في بعطر الأمر‪،‬‬
‫فقال الزبير انا ابن طنمهة‪ ٠،‬قال تنئثصانز هي أيهيتنك من الظل‪ ،‬ولولا ذالد لئينث‬

‫ضاحهأ‪ ٠‬قال احمد لين يوسف الكاتب لمحمد لين الئضلز يا هذا‪ ،‬إأك تتطاول بهاشم‬
‫كاد جصعتها‪ ،‬وهي ستعتأ في اكثر من خمسة الاف؛ قال له محمد لين الفضلي إئإ‬

‫عند‬ ‫بزياد‬ ‫مولى لزياد‬ ‫فخر‬ ‫واحدها‪.‬‬ ‫عنقك لةيههطى‬ ‫نخرج من‬ ‫عددها ليس‬ ‫كثرت‬

‫ادركضق‬ ‫فواينإ ما الرين سانك شينأ ييددهفه إلا‬ ‫اسكث‪،‬‬ ‫قال له فعاويةن‬ ‫لمعاوية‪.‬‬

‫اكثز منه بلساني‪ .‬وقال رجل من ننزوم للأحوصر محمد‪ ،‬بن عهد اذن الأنصار(‬

‫اتعرف الذي هقولت‬


‫ناسخ ئنريثى بالنكارم فلها ‪ ...‬والألم تحث عماني الأهنطنار؟‬

‫قالت لا‪ ،‬ولطي أعرفك الذي هقولت‬

‫الناقل ئتؤه ايا ختم ‪ ٠ ٠ ٠‬وكل ثئةه ايا لجههل‬

‫ابقنز رياسثه لألنرته ‪ ...‬لؤف الأزوع ورقة الأصل‬

‫من هربهعة‪٠،‬‬ ‫ممن انث؟ قالت‬ ‫لهى رجل من ئنريثى رجلأ من بني يمنيين لين ثعلهةز‬

‫قال له الأرشسنر لا اثر لكم يقطعا‪ .‬مكة؛ قال الئههسز اثنائها‪ .‬في اكناف القزيرة‬

‫ننشههوبىة‪ ،‬نواققنا في ذي قار نغروفة‪ ،‬فأما مئة فسواء العاكك فيها والهادي‪ ،‬كما‬

‫ثند ما‬ ‫قال الأشعث بن قيس لشأيثن القاطنين‬ ‫نأفحمع‬ ‫تعالى‬ ‫ايه تيارين وه‬ ‫قال‬

‫خبرهم‬ ‫على‬ ‫فانىالد عرف نعمة الف‬ ‫قالت‬ ‫لا؟‬ ‫ضزلد؟ قالت‬ ‫فهل‬ ‫قالت‬ ‫ارتفعغا‬
‫الجئا‬ ‫فلمن‬ ‫النهسلبز‬ ‫لين‬ ‫ليزيد‬ ‫الملك‬ ‫عهد‬ ‫بن‬ ‫سلهصائى‬ ‫قال‬ ‫على لئيلير‬ ‫وثجلهلها‬

‫الذي‬ ‫بالقصرة‪ ٠،‬قالت فهنا‪ ،‬وفي احلافنا من زبيعة‪ ٠،‬قال له سليمان بن عهد الملك‬

‫وعليه‬ ‫الجامع‪،‬‬ ‫المسجذ‬ ‫الهصزةسقدخل‬ ‫اعرابية‬ ‫لتم‬ ‫منكما‪.‬‬ ‫اعز‬ ‫عليه‬ ‫تممالفتصا‬

‫فتية‬ ‫هز‬ ‫قلتم‬ ‫لنطنرفه بمنئ وسرنى‬ ‫ئزصى‬ ‫على راضه‪،‬‬ ‫وصامتة قد جبلتها‬ ‫فلتان‬

‫احسن ؤثيوإ ولا اظهر زنا من فتية خضروا ءخلقة لمئة النخزوممن فدنا منهم‬

‫من نذحج‪،‬‬ ‫وفي الخلقة فزجة فطهقها‪ ،‬فقال له لممتهةز ممن انث يا اعراسة؟ قالت‬

‫قالت صن بنيها الأثرمين‪ ،‬او من نرادها الأخهبن‪ ٠،‬قالت لعق من زيها ولا من‬

‫بني‬ ‫وبقرة رياضيا‬ ‫اعراضها‪،‬‬ ‫ضاق‬ ‫من‬ ‫فإني‬ ‫قالت‬ ‫انث؟‬ ‫فمن‬ ‫قالت‬ ‫نرادها؟‬

‫له‬ ‫فقال‬ ‫اصنلع‪،‬‬ ‫وكان‬ ‫راع‬ ‫عن‬ ‫عننوته‬ ‫زطعع‬ ‫ظنية حلى‬ ‫فأفحم‬ ‫قالت‬ ‫زبير‬

‫فمنجمث‬ ‫قالت‬ ‫انا رجل من قرهثى‪٠،‬‬ ‫انث؟ قالت‬ ‫ممن‬ ‫فأنت يا اصلب‬ ‫الأعرابرن‬

‫والمه لو‬ ‫قالت‬ ‫إني من زيغانتها بغي ننعزوم‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫او من بلا ننلكتها‪٠،‬‬ ‫نلنيتها‪،‬‬

‫تثري لم ننيث لينو نخزوم ريحانة قرهثى‪ ،‬ما فخرت بها ابدآ‪ ،‬إنما لسميث ريعانسة‬

‫ئنريثى لينور رجالها‪ ،‬ولهن نسائها‪ ،‬قال عتهةن والمه لا نازصق اعرابها يعدلا ابدأ‪.‬‬
‫نضع قنروز لين‪ ،‬لحصنبن هذه على راس يإميلة بن مالك بن ابي لممكابة عند زياد‪،‬‬

‫فما‬ ‫عليلا‬ ‫وننننا‬ ‫انتصرث‪،‬‬ ‫فما‬ ‫طنربنالد‬ ‫العهد‪،‬‬ ‫انث‬ ‫قالت‬ ‫العهد!‬ ‫هذا‬ ‫نن‬ ‫فقالت‬

‫اجتمعت نكر بن وائل إلي مالك بن سنقع لأمر اراده مالو‪ ،‬فأرسل إلى‬ ‫ثنكزتب‬

‫تكر لين وائل وارسل إلى تنئههد ايه لين زياد لين‪ ،‬ظبيان‪ ،‬فأتى لممههد المهم فقالت يا انيا‬
‫وعهسع‪ ،‬ما فننعلفران ننىسل إلي؟ فالت يإ انيا نئلرو‪ ،‬ما في كنتاننمي ننم انا اؤثق با‬

‫ملل بلير قالت وإلى لفى قناننكا انا والمه لئن كنث فيها قائما لأطولئها‪ ،‬ولئن كنث‬

‫فهنا قلعدأ لأغريئنهترر نازع ما« بن وطمع شقيق بن وؤر‪ ،‬فقال له مالكا إنما‬
‫ثنلقلد لئر بغغينر‪ ٠،‬قال شقيقين لكن ؤضعلد سنين يالنثنئر وذلك ائى سنمعأ انيا مالك‬

‫جاء‬
‫إلى قوم يالنثنثر‪ ،‬فنيحه طهههترم‪ ،‬قثظه‪ ،‬فقتلوه به‪ ،‬فكان هقال لهن قنن الكلاب‪ .‬واراد‬

‫ابي فولمر‬ ‫مح‬ ‫بمنير‬ ‫الينشهد‬ ‫وكان‬ ‫شفهق‪،‬‬ ‫اخي‬ ‫ثؤر‪،‬‬ ‫بن‬ ‫تفزاة‬ ‫قهر‬ ‫ما‪-‬‬

‫اي رجل انث لو كانت احؤاللد‬ ‫الاشعرتننى قال قتبية لين نسلم لنهبة لين ننممروي‬

‫بهم نن ندئث ولجنهني‬ ‫بايلا‬ ‫اصنلح الله الامير‬ ‫قالت‬ ‫فهادل بهع‪،‬‬ ‫تجر ننلرلا‬ ‫من‬

‫بالحلة وكان قتبية من ياطةب‬

‫جواب ابن أبي دواد‬

‫الواثق‬ ‫عند‬ ‫الزيف‬ ‫الملك‬ ‫عل‪٠‬خ‬ ‫بن‬ ‫لصح«‬ ‫نواد‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫احمد‬ ‫قال‬

‫المكث ا يا لتيطهة ا فقال لهن لماذا والمه؟ ما انا لينمنطذ ولا بذجذ؟ قال‬
‫بمهعأ‪٠‬‬ ‫فوقع احد نيئهنللد‪ ،‬ولا دو« احد كننمه‪٠‬زلى إلهه‪ ،‬فانس مننأرح فيي آبلتهن‬

‫الرجل‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫بلغني انل افسدت‬ ‫فقال لهن‬ ‫على اشهناس‪،‬‬ ‫ودخل احمد لين ابي نواد‬

‫يعنيه محمد بن عهد الملك وهو لنا صددهق‪ ،‬فأحب ال لا تاكهنا‪ ٠،‬قال له ابن ابي‬

‫قال‬ ‫هان ئركناثمهظنفسك‪.‬‬ ‫هذه الدولة‪ ،‬فان اتهنالد ظها‪،‬‬ ‫انت رجل طنننلرى‬ ‫نوادي‬

‫احمل لين ابي دوانز دخلك على الواثق‪ ،‬فقالت ما زال قوق الهوة في ثلث ونمئصد‪٠،‬‬

‫فقلت يا نر الصؤمتهن‪ ،‬نيل امرىء منهم ما اكتسب مات الإثم‪ ،‬والذي تولى قنره‬

‫وما‬ ‫المؤمنين صن ورائه‪،‬‬ ‫وجقين امير‬ ‫عظهم‪ ،‬عالمه ولية جزائه‪،‬‬ ‫منهم له عذاب‬

‫نر‬ ‫يا‬ ‫لهم‬ ‫قلت‬ ‫فماذا‬ ‫ناصزه‪،‬‬ ‫كنث‬ ‫نن‬ ‫وو‬ ‫ولا‬ ‫حائطز‪،‬‬ ‫انث‬ ‫امرؤ‬ ‫ضاع‬

‫الصؤمنبن؟ قالت ايا عهد المهن‬

‫وننعى إلى بغنب ينمئانث نيدوة ‪ ...‬لجعل الملا ندوةهن ينعالهسا‬

‫علنا‪ ٠،‬قللت‬ ‫إئا قومة ئضافروا‬ ‫قلت لابن أبي نوادي‬ ‫وولي ابوسالعهناء الهاشمية‬

‫ايه قوق انييهم قلضقز إنهم جماعة‪ ٠،‬قالت كم صن فنقنتثم‪ ٠‬قلهلقن‪٠‬تأته لمملتك فينة كثهرث بإذن‬

‫ولا نحيف{ النثر السناء باهله‪.‬‬ ‫إئإ لهم مكرأ‪ ٠،‬قالت‬ ‫قلثز‬ ‫اذن وكل مح الصابرين‪.‬‬

‫قال ابو العهناءز فحؤثث به احمذ بن يوسف الكاتب‪ ،‬فقالت ما نرى ابل ابي دواد‬

‫إلا انى القران إنما انزل عليه‪.‬‬

‫جواب في تفحثرى‬

‫نغطب خالا بن عهد اذن الثسرنى‪ ،‬فقالت ياهل الهادية‪ .‬ما اخشن يلذكحا واظظ‬
‫معاثنكحا واجفى اخلالما لا تشهدون جصعة‪ ،‬ولا نتريجالمسون عالما فقام إلهه رجال‬

‫انا ما ذكبىلآ من خشونة بلدنا‪ ،‬وقظظ طعامنا‪ ،‬رفقاء اخلاقنا‪،‬‬ ‫منهم ذمهم‪ ،‬فقالت‪.‬‬

‫فهو كذلك؛ ولظكم صعشز اهل النسر فركب ثلاث نسال هي شنا ون كل ما‬
‫ذكرته قال له خالدي وما هي؟ قالت سمنبئنهون الئور‪ ،‬وئأميشون الفوري وسنكحون‬
‫الذكوري قالت لثدلد اذن ولثخ ما جثث بع ابو الحسن قالت اتى موسى لين يصعب‬

‫منزل امراة ندننة لها بنغة تننرضها‪ ،‬فاةا امراة جميلة لها قننة‪ ،‬قنظر إلى رجل‬

‫قو‬ ‫قالت‬ ‫الرجل!‬ ‫هذا‬ ‫نن‬ ‫فقالت‬ ‫في الدار‪،‬‬ ‫وينهى‬ ‫ويأمر‬ ‫وتذهب‬ ‫يجيء‬ ‫فمهم‬

‫افا وجدة ون الرجال خهز هذا وبلع صن‬ ‫إنا ليل وإنا إلهه راجعون!‬ ‫زوجيا قالت‬

‫الجمال ما ارى؟ قالت والمه يا انيا عهد ايه لو استدبرلد بمثل ما نيدنقنلني به لغظلم‬

‫النلاءة لرائطن دواة ئؤجها في‬ ‫عانكة لمنث‬ ‫الحسن قالترقالز‬ ‫ابو‬ ‫عهنلير‬ ‫في‬
‫طريق مكةز ما وجدير عملا ثننا من صلك‪ ،‬إنما نقهدنلد باسنكا فقال لهان خعلث‬

‫فدالد‪ ،‬ما بهن ما اكتسب به‪ ،‬وما ئثنندهبن به انث إلا إصهعان‪ ٠،‬قالت وليلى عليلا‬
‫نذرا النبي( قنزلهه ةشنها‪ ،‬ففاتهم ررنهبممنمنأ‪ ٠‬ابو الحسن قالق قال رجل مرى الأزد‬

‫على ال‬ ‫فمنتسوالف او تني ئمهم جميعا في قؤفي‪،‬‬ ‫النحونت‬ ‫في نجلس نونس‬

‫نضرت فلدمطي بالنظر‪ .‬قال له شيخ في ناجمة النجلس جزمازي من بني تمهمن‬
‫يا هذا‪ ،‬نيكي« من ذالد كنرة جصارنة ييعلا بها اسنك إلى لهساتلير‬

‫أصهئتا سنة ولي‬ ‫وسأل اعرابية شيخا من بني نروان وحوله قوة جلوس‪ ،‬فقالت‬

‫السماء‬ ‫وبين‬ ‫بينكم‬ ‫انا‬ ‫واذن‬ ‫قوددضق‬ ‫النننة‪،‬‬ ‫اما‬ ‫الشيلي‬ ‫فقال‬ ‫بنتاج‬ ‫عثنىث‬ ‫بضخ‬

‫ولجعل‬ ‫اضعانأ كثهرة‪،‬‬ ‫لك‬ ‫اضعفهن‬ ‫اينإ‬ ‫فليش‬ ‫الينات‪،‬‬ ‫واما‬ ‫ندهد‪٠،‬‬ ‫صفرحة من‬

‫ثم‬ ‫الأعرابي ملئا‪،‬‬ ‫فنظر‬ ‫قالت‬ ‫خهئلير‬ ‫اليدين والئلمن ليس لمن كل‪-‬‬ ‫نثطوع‬

‫ولكني ارم قههح المنظر لنج النننر‪ ،‬فلعضك ايه‬ ‫قالت ما ادري ما اقول لكل‬

‫ينظور امهات هؤلاء الجلوس حولا وسأل اعرابى شيخا من الطائف وشكا إلهه‬

‫لددنئن اصايته‪ ٠،‬فقالت وددط واينإ انى الإرطن حطناء نالا ئمنث شهئتأ‪ ،‬قالت ذلك اكيس‬

‫طننرة‬ ‫بن‬ ‫لإزعة‬ ‫ظبيان‬ ‫لين‪،‬‬ ‫زياد‬ ‫لين‬ ‫ايه‬ ‫عليهن‬ ‫قال‬ ‫استهل‪.‬‬ ‫فى‬ ‫امك‬ ‫لقغر‬

‫الطننرننى اضا لو ادركنك ليوم الأهواز‪ ،‬لقطعط مطير طافقا ننحهصأ‪ ٠،‬قالت الا انلك‬

‫النظر الذي بهن استر أمير‬ ‫على طهقزننيهم‪ ،‬طهو اولى بالقطعة قالت بلى قالت‬

‫هوة طعنثك في‬ ‫عهنلد؟ قالت‬ ‫متى يلقئث‬ ‫التابير لغدتز لين حاتر‬ ‫ايه بن‬ ‫تنين‬ ‫قال‬

‫بجواب‬ ‫ينمسق‬ ‫قط ما‬ ‫احد‬ ‫بجواب‬ ‫يهييخ‬ ‫ما‬ ‫القرزدقز‬ ‫وقال‬ ‫نولا‬ ‫وانت‬ ‫لسنك‬

‫فاةا‬ ‫الهنهر‪،‬‬ ‫الغقهها فى‬ ‫نهى ذهسق بهغلتى‬ ‫النراة‪،‬‬ ‫ونجطذ؟ فلنا‬ ‫وصهلى‪،‬‬ ‫امراة‪،‬‬
‫ما‬ ‫لهنز‬ ‫ي‪٠‬يققخ‬ ‫ت‪٠‬ضحك تهلضوة‪،‬‬‫فا سهم‬ ‫خسهثثإ‬ ‫الهغلة‬ ‫ننزت‬ ‫فلما‬ ‫نينوةأ‬ ‫معشر‬

‫ا ضحككن؟ فوالق ما خملتنى انثى إلا فعك مثلها! فقالت امراة منهن! فكيف كان‬
‫طنراط امك ئنقهرة‪ ٠،‬فقد خمقلم فى تطنها منعك اشهر‪ ،‬فما وجنك لها جوايأ‪ ٠،‬واما‬

‫الصهنإ فاني كنث انشد بجامع التننرة‪ ،‬وفي ظقتي الكميخ ابن ئيد‪ ،‬وهو طنهنإ‪،‬‬

‫قلضقز‬ ‫خسن‪٠،‬‬ ‫قال لمة‬ ‫يننى؟‬ ‫كلف سمعك‬ ‫فقلط لهن‬ ‫استماعهم‬ ‫فاترغقهنى لمحسن‬
‫اما ابى فلا اريد به نديند‪ ،‬ولقه‪٠‬ى زين(ان تكون اممز؟‬ ‫افهسزلإ اتى ابولد؟ قالت‬

‫قلضقز أسترتى عللى يا بن اخىأفما لقسق مثلها! وانا النهطذ‪ ،‬نهى لقسق نحطنأ‬
‫لييهثرب فقال ليز ‪١‬يإت الئرزدقة لصحلضقز نعع؟ قالت انث الذي يتاف آلناس لساآلرى؟‬
‫لا‪ ،‬قالت قهموث‬ ‫هجوتني ليموت قرس هذا؟ قلن‪.‬‬ ‫نهم‪ ،‬قالت فأنت الذي إذا‬ ‫قلضقز‬

‫فاكخلني ايه في جراح الفرزدق‬ ‫لا؟ قالت‬ ‫لا؟ قالت فلوت اناي قلثز‬ ‫ؤلدي؟ قلضقز‬

‫حتى ازى ما تتخضدنع‬ ‫ولم تركك راسل« قالت‬ ‫وهلا‬ ‫ون رنلي إلى طقي‪ ٠،‬قلثز‬

‫انيا فراس‪ ،‬تيحتمل طي مالة؟ قالت‬ ‫الئانرة‪ ٠‬ولقي لجرير الفرزدثى بالكوفة‪ ،‬فقالت‬
‫إليا‬ ‫احت‬ ‫شيع‬ ‫انا‬ ‫قالت‬ ‫لك؟‬ ‫بدا‬ ‫عنا‬ ‫قننل‬ ‫قالت‬ ‫نعع‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫بمسالة؟‬ ‫احتملها‬

‫لا لمغقأمني ولا اتقدمه‪ ،‬ولكل اكون معه في لثزن؟‬ ‫هتقأمك الخبل او ستتقأمه؟ قالت‬

‫هات مالظمأ قال له القرزدقز انية شيع احب إليك إذا دخلك طي امران{‬ ‫قالت‬

‫ما اققح‬ ‫على جرها؟ فالت قاتلك المهل‬ ‫ان تجديدها على اكر رجل او تجد ني رجل‬

‫ابو الحسن قالت مر الفرزدق يوما بمسجد الأحامرة وفيه‬ ‫وارن( لانكا‬ ‫كلاننكا‬

‫جماعة فيهم ابو الئزند الحنفي‪ ،‬فقال له النرزدق» يا الخا بني خنهفة‪ ،‬ما شين لم‬

‫ليكن له اسنان ولا تكون‪ ،‬ولو بأن لم قسننلنع؟ قالت لا انري‪ ،‬قالت يا انيا المزرد‪،‬‬
‫إنه ننفهه‪ ،‬فالى لم ستغضب اخرنضد؟ قالت لنلهى فإني لا اخهدب؟ فقالت جر انلير‪ ،‬لم‬

‫تكن لهه ألغنانرلا تكون‪ ،‬ولو كان لم نينتقر أبو الضهن قالت لقي التززذق عمرو‬

‫خفراء وهو بالوزير ما شيع‬ ‫خفراء نعانيه في شيع تلغه عنه‪ ،‬فقال له ابل‬ ‫بن‬

‫احث إلية ون ان آتي كلخ شي ئثرهه؟ قال له القرزدثر باذن إنا لأتي كل شيع‬

‫اكرهه؟ قالت نعع؟ قال فإني اثره ان عتي انك »تهاب ضاف رجل قههح الوجه ذننى‬

‫فئهاحة‬ ‫الددكث‪،‬‬ ‫بلهته؟ فقال له الجملة‬ ‫فجعل نيئخر‬ ‫الجطار‪،‬‬ ‫اذن‬ ‫عهد‬ ‫انيا‬ ‫النسب‬

‫له‬ ‫فقال‬ ‫اللجاج‪،‬‬ ‫في‬ ‫الأناني‬ ‫إلا‬ ‫فلس‬ ‫نننلم‪٠،‬‬ ‫صن‬ ‫همنعاننا‬ ‫حسك‬ ‫ونئؤ‬ ‫وجهك‬

‫الجناز ز‬

‫لو قيخ ذا قزطن ققؤناكا ‪ ٠ ٠ ٠‬او حسن الوجه لنكناكا‬

‫لإنحلم لؤصأ ظل ‪ .. ٠‬لح او هزم ئزكأاكا‬


‫حمعك نل ل‬
‫‪٠‬‬

‫كتاب الواسطة في الخطب‬

‫قد مضى قولنا في الأخوية وشاين‬ ‫عهدسرن‪٠‬نهن‬ ‫احمل لين محمد بن‬ ‫صر‪،‬‬ ‫ابو‬ ‫قال‬

‫قائلون‬ ‫اثمهانهع لم ونحن‬ ‫وحهنور‬ ‫فطنهم‪،‬‬ ‫لممقرلهم ونبلغ‬ ‫فيها يعلى قدر‬ ‫الناس‬

‫العر{ في‬ ‫وتفاخرت بها‬ ‫الكلام‬ ‫التي نتخقر لها‬ ‫القطر‬ ‫ايه ونزفهقه في‬ ‫بغون‬

‫على‬ ‫يقامت بها‬ ‫وشهرت بها في‪،‬‬ ‫على ننننابرهم‪،‬‬ ‫فشاههمو ونطقت لتها الائمة‬

‫يطنلواتهع‪،‬‬ ‫ووصلئها‬ ‫بنماجدهم‬ ‫اعيادهم‬ ‫في‬ ‫بها‬ ‫وناهز‬ ‫لحلفائهم‬ ‫ئؤوس‬

‫ومنموطب بها العراب واسثجزلنم لها الألفاظ‪ ،‬وثخنرث لوا المعانية أعلم او جموع‬

‫الخطب على طنزسمت منها الطرف ومنها النقطنار‪ ٠،‬ولئل ذلك نؤضع فلقى به‪،‬‬
‫ومكانا منسودنى فيه‪ .‬فاول ما نيدا به من ذلك غطين المنى صلى ايه عليه وسلم شم‬

‫العلف النتقدمين‪ ،‬ثم الجلة من التابعهن‪ ،‬والجلة من النداء الصاضظى‪ ،‬والئصحاء‬


‫ئطبر‬ ‫بعطل‬ ‫نذكر‬ ‫ثم‬ ‫ايتبائنا‪٠،‬‬ ‫عليه‬ ‫وفقر‬ ‫إليغا‪،‬‬ ‫نقط‬ ‫مإ‬ ‫على‬ ‫المتكلمين‪.‬‬
‫ذنا‬ ‫الفجاءة في‬ ‫بن‬ ‫كترططهة قطرنا‬ ‫وتادغة ننطقهم‪،‬‬ ‫الفاقلهع‪،‬‬ ‫لجزالة‬ ‫الغوارج‪،‬‬

‫ن‪.‬قطعة الثرين‪ ،‬و ل‪٠‬حطهة ابى كنزة التى سمعها مالك‬


‫نهه‪.‬‬
‫‪ ،‬ء‬ ‫الدنها‪ ،‬فإنها نغدومة ا لثتمظهر‬

‫وزن بها‬ ‫ننهيها ابو خنزةبهالمدمة ئطهةس ثنثلد فيها النستهصر‪،‬‬ ‫فتالة‬ ‫انس‪،‬‬ ‫بن‬

‫لمعرفتهم‬ ‫الاعراب خاصئة‪،‬‬ ‫الهادية ولؤل‬ ‫لخطب‬ ‫من‬ ‫ثم نسمح ليصندر‬ ‫النرتار؟‬

‫بداء الظلام وةوائه‪ ،‬ونوارده ومصادرهم‬

‫خطتي الناس!‬
‫ننغز ومي نن ا ‪٠‬‬
‫تنين الملك بن نزران لخالد بن نننالمة الئنزنلية ا ل ‪.‬‬ ‫قال‬

‫شيخ خذاح ا نعني زؤح بن‬ ‫شم نن؟ قالت‬ ‫ثم نن؟ قالتيانا؟ قالت‬ ‫انا؟ قالت‬ ‫قاله(‬

‫ثم نن؟ قالت‬ ‫؛ قالت‬ ‫ا خهفثر ) ثقيف ا يعني ا لحجاج ا‬ ‫فينلاع ا قال؟ ثم نن؟ قالت‬

‫اميل المؤمنين ‪٠‬‬

‫وقال لمعاوية لما نغطب الناقل عنده فأكثروا‪ ..‬واذا لأزمييم بااةياير الهينقع‪ ،‬ئنف‬

‫يا زياد‪ .‬وقال سمث كاتب الننهدتز ا وكان شاعرة راوية‪ ،‬وطالبا للنحو خلاصة ا ‪،‬‬

‫وقرى شيع من زكر القطب وتغير الكلاب فقالت‬ ‫لددمعلطه ايا نواد همقولن‬ ‫قالت‬

‫ئلخهمرى النعاني رئق‪ ،‬والاستعانة بالغريب ضننز‪ ،‬والثشادق في غلنر اهل الهادية‬
‫نقصن‪ ،‬والنظر في تهون الناب قتنى‪ ،‬وتمهد‪ .‬اللحية لهللير‪ ،‬والنروج ضنا ننهي عليه‬

‫اكلاف إلدنهاب‪ ٠‬قالب وسمعته هقولت راث الخطابة الطيب وعودها لملؤزبة‪،‬‬
‫وفلهها الإتنبراب‪ ،‬وتهافىها سنيفلنز اللقظ‪ ،‬والمحنة نئرونة بقلة الاستكرام وانشدني‬

‫بيتا له في لحطهاء إيادز‬

‫فلندن يالننلب الغول وتار{ ‪ ٠ ٠ ٠‬فخري النلأحظ خيهفئ الناقد‬

‫أنشدني في جنى التهب واستعانته بنغح العنمون وفك الأطنابهز‬

‫تلية بنههر والتفات ونغلة ‪ ٠ ٠ ٠‬وندهدحق يأتون وظل الأصابع‬

‫ومو يغلم‬ ‫نننز يشل بن النعتمر بايراهه لين جهلة بن ننغرمةء الطنكوني المخطيب‪،‬‬

‫فتهانهبه التطابق فوقف ليثدز ييضدتمع‪ ،‬فظل إبراهيم انهم إنما نقف لننتفهد‪،‬اب لبكون‬

‫رجلا من النظارة‪ .‬فقال يشر اضربوا عنا قل صفحا‪ ،‬واطووا عنه كثدحا‪ ،‬ثم‬
‫دفع إلههم صنحهفة من سكبمهقه وثغبيره‪ ،‬فههاز خذ من نفثعلد لدداعة نشاطه وفراغ‬

‫واحسن‬ ‫واشرك ضها‪،‬‬ ‫بالك وإجابتها إيالد‪ ،‬نال قليل تلك الساعة اكرز جوهرآ‪،‬‬

‫علن‬ ‫لثمل‬ ‫وابلا‬ ‫السبيأ‪،‬‬ ‫فا‪-‬ثرى‬ ‫والسلم من‬ ‫الصئدور‪،‬‬ ‫في‬ ‫واغلى‬ ‫الأسصايم‬ ‫في‬

‫نعههلد‬ ‫مبا‬ ‫عليلا‬ ‫اجدى‬ ‫ذلك‬ ‫انا‬ ‫واعلم‬ ‫وتعنى ليدليع‪،‬‬ ‫لفظ شرهف‪،‬‬ ‫من‬ ‫وظلة‪،‬‬

‫يونك الأطول بالكنز والنطاولة‪ ،‬والنجاهدة بالئظهف والنعاودة‪ ،‬ومهما اخطل لم‬
‫نخطظد ان يننبمون مقهولأ قصدأ‪ ،‬وخفيفة على اللسان لضسدهههلأ‪ ،‬كصاطرج من قنهوعه‪،‬‬

‫هو‬ ‫والثعقهد‬ ‫الثعهده‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫نسلمهم‬ ‫التوخر‬ ‫وإيالد والتوفز‪،‬عإن‬ ‫ونجم من نعدنه؛‬

‫اراد معنى كريما قلقلتمس له لفظا‬ ‫ونن‬ ‫الفاظا‪.‬‬ ‫وتنين‬ ‫الذيسنتهللد نعانث‪،‬‬

‫عما‬ ‫ومن حقهما ان شضدونهما‬ ‫المعنى الشريف اللفظ الشريفة‬ ‫فان حق‬ ‫كريمة‬

‫يهخنهما‪ ،‬وعصا تعود من اجله إلى ان تكون اسوا حالأ‪،‬أى منك قلل ان‬
‫نضدضا وي‬
‫سنثتمس إظهابرمما‪ ،‬وئرتهن نضل بنلاستهصسا وةقبنناء حقهما‪ .‬سوين في ثلاث‬

‫منازلة وإن ارلي الثلاث ان ينبمون لفظك رشيقة ظبا‪ ،‬وفنا لضنهلأ‪ ،‬ويكون معنا‬

‫ظاهرأ مكشونأ‪ ،‬وقريأ معروفأ‪ ،‬إنا عند الخاصة إن كنث للخاصة قصدث‪ ،‬وإنا‬

‫والمعنى ليس ينرف بان يننبمون من تعانى‬ ‫إن كنث للعامة اردت‬ ‫العامة‬ ‫عند‬

‫الخاصة وكذلك ليس ليتضح بان يننبمون من نعاني العامة وإنما مدار الشرف طنا‬
‫المقال‪،‬‬ ‫من‬ ‫تقام‬ ‫لكل‬ ‫سهجب‬ ‫وما‬ ‫الحالم‬ ‫نوافقة‬ ‫مع‬ ‫الننفعة‬ ‫وإحراز‬ ‫الصواب‪،‬‬

‫وبلاغة‬ ‫لسانلير‪،‬‬ ‫بيان‬ ‫من‬ ‫تبلغ‬ ‫ان‬ ‫امكنك‬ ‫فان‬ ‫وااناسمن‪،‬‬ ‫العاضنل‬ ‫اللفظ‬ ‫وكذلك‬

‫على ان نظيم العامة معاني‬ ‫قلمك‪ ،‬ولطف نداخك‪ ،‬واقتدارلد على نضلد‪،‬‬
‫الخضة‪ ،‬وتكسوها الألفاظ المتوسطة التي لا سنثطف عن الدضاء‪ ،‬ولا سنيجقو عن‬

‫انا احوغ إلى‬ ‫خطت فدالبى‪،‬‬ ‫الأكفاء‪ ،‬فأنت اليليإ التام‪ .‬فقال له إبراهيم لين جللةز‬
‫تشي هذا الكلام من هؤلاء الملهمة‬

‫خطهة رسول ايه في حجة الوداع‬

‫صلى ايه عليه وسلم في حجة الوداع‬

‫لمفسنا‪ ،‬ءومن‬ ‫ونعوذ بالمه من شنور‬ ‫إلهه‪٠،‬‬ ‫ليثق سنحمىه فنستعره وتتوب‬ ‫الحمد‬ ‫إن‬

‫ننهغاث اعمالنا‪ ،‬نن نمبيهمد ايه فلا نضدة له‪ ،‬ونن نيندللد فلا هادفي له واشهد ان لا‬

‫إلمايم وطه لا شريك لهم وال محمدآ عهنه ورسوله‪ .‬اوصيكم عيان الميت نقوى المه‪،‬‬

‫اما بعد‪ ،‬انها الناس اسمعوا مني‬ ‫و اطم على طاعته‪ ،‬ولنينتح بالذي هو خبر‪.‬‬

‫ابنتى لكي فاغي لمادري لعلية لا القاكح بمد وامي هذا في ننقي هذا‪ .‬ايها الناس‪،‬‬

‫هذ( في‬ ‫يومكم‬ ‫كغرمة‬ ‫رقكح‪،‬‬ ‫ثلقوا‬ ‫ان‬ ‫إلى‬ ‫فراح‬ ‫عليكم‬ ‫واموال{‬ ‫دماءكم‬ ‫إن‬
‫انانة‬ ‫عنده‬ ‫كانت‬ ‫فمن‬ ‫اشهر‬ ‫اللهم‬ ‫سيلغث‪،‬‬ ‫هل‬ ‫الا‬ ‫هذا‪.‬‬ ‫بلدكم‬ ‫في‬ ‫هذا‬ ‫شهرته‬

‫قلنؤدها إلى الذي ائتمنه علهها‪ ،‬وإن رابا الجاهلية نؤضوع‪ ،‬وإن انل ربا ايدا به‬

‫ربا عني العناس بن عهد المطلب‪ ،‬وإن دماء الجاهلية نؤضوعة‪ ،‬وإن اول ذم ايدا‬

‫به ذم عامر بن زبيعة بن الحارث لين عهد المطلب‪ ،‬وإنا ماثر الجاهلية موضوعة‬

‫خبر الطدانة والننقايةب والفنن يئزد‪ ،‬بىثثن‪٠‬ه العمد ما ئننل بالعصا والحجب‪ ،‬ففيه مائة‬
‫بملر‪ ،‬فنن زاد فهو من اهلي الجاهلية‪ .‬ايها الناس إل الثثملان قد سيئين ان يعهد في‬

‫ازضكح هذه ولكنه رضي ان تطاع فهما سوى ذلك مما منظرون من اعمالهم ايها‬
‫ئامأ‬ ‫نطونه‬ ‫ئفروا‪،‬‬ ‫الذين‬ ‫به‬ ‫العر‪ ،‬سنطنل‬ ‫في‬ ‫زيادة‬ ‫المضيء‬ ‫إننا‬ ‫الناس‬

‫وفخرمونه عاما‪،‬لنواطثوا عذة ما خزع اللهم وإنالزمان قد استدار كنهنته ليوم غلقي‬

‫عند القت اثنا عشر شهرا في كتاب ايه‬ ‫عأث الشهور‬ ‫وإن‬ ‫ايه السموات والارطن‪،‬‬

‫ليوم خلق‪ ،‬السموات والارطن‪ ،‬منها اربعة غرب ثلاثة متوالهف‪ ،‬وواحد فرد‪ ،‬ذو‬

‫لنلغب‪،‬‬ ‫هل‬ ‫الذييثن جمادي بشعهانم الا‬ ‫ورجب‬ ‫اللنعدنز وذو الحجة والصحرم‪،‬‬

‫اللهم اشهد‪ .‬ايها الناس إل لضائكم عليكم عقا‪ ،‬وإل لكم طههن حك لكم عليهن ان‬

‫لا نولجئن فزشكم خهركم‪ ،‬ولا ندخلن احدا تكرهونه بيوتكم إلا باةنكح‪ ،‬ولا هاتين‬

‫اذن لكم ان تغمنلنوهن فتهابيروهنر في النضاجع‬ ‫ايه قد‬ ‫فإن فعلتم فان‬ ‫بفاحشة‪،‬‬

‫وكسرتهن‬ ‫واطبنكع فعليكر ليرزقهن‬ ‫انتههن‬ ‫فان‬ ‫نلزح‪،‬‬ ‫تجر‬ ‫ضربا‬ ‫وتضربوهن‬

‫اخذتموهن بامانة‬ ‫عندكم خزار لا ييعلكن لانفسهن شنا‪،‬‬ ‫بالمعروف‪ .‬وإنما النساء‬

‫بهن خيما‪.‬‬ ‫وائدتوصدوا‬ ‫ايه في النماء‬ ‫فاتقوا‬ ‫واستحللثم فروجهن بكلمة المه‪،‬‬ ‫امل‪،‬‬

‫ايها الناس إنما المؤمنون إخوة فلا يحل لامرىء مال اخيه إلا عن حنسلمعب نضه‪ ،‬الا‬

‫بعطن‪،‬‬ ‫اعناق‬ ‫هضرلس‪.‬إ بعضكم‬ ‫بعدي كفارا‬ ‫فلا نزجعوا‬ ‫اشهد‪.‬‬ ‫اللهم‬ ‫ينلغث‪،‬‬ ‫هل‬

‫اللهم‬ ‫بلغث‪،‬‬ ‫هل‬ ‫الا‬ ‫المهم‬ ‫كتات‬ ‫اخذته به لم ئهلواز‬ ‫إن‬ ‫فاغي قد تركت فلكم ما‬

‫وادم من ترابه‬ ‫وإن اباكم واعد‪ ،‬كليم لأدب‬ ‫إل ربكم واحد‪،‬‬ ‫ايها الناري‬ ‫اشهم‬

‫لغث؟‬
‫اكرنكم عند ايه اتقاكم‪ ،‬ليس لعربية على عجصنإ لضل إلا بالتقوقع الا هل ‪٠‬د ‪٠‬‬

‫قالواز نعع؟ قالت قلبيلغ الشاهد منكم الغائب‪ .‬أيها الناس إن ايه قد شم لك وارث‬

‫اكثر من‬ ‫في‬ ‫وصهة‪،‬‬ ‫تجوز‬ ‫ولا يجوز لوارث وصية ولا‬ ‫الميراث‪.‬‬ ‫‪٠‬نلسصقيه من‬

‫كبر‬ ‫او تولى‬ ‫ابهه‪،‬‬ ‫خبر‬ ‫إلى‬ ‫انعى‬ ‫من‬ ‫الخجر‪،‬‬ ‫والولد للفرانل وللعاهر‬ ‫الثلث‪،‬‬
‫موالهه‪ ،‬فعليه لعنة ايه والملائكة والناس اجمعهن‪ ،‬لا يقل ايه منه صنلفأ ولا عدلية‪.‬‬

‫والسلام عليكم ورحمة ايه وبركاته‪.‬‬

‫وخطب ابو بكر ليوم السقيفة‬

‫اراد ضر الكلاب فقال له ابو بكر؟ على رلضهث‪ ،‬ثم ضد اذن وأثنى ولهه‪ ،‬ثم قإل؟‬

‫واولدطهم‬ ‫اصابة‬ ‫واكرمهم‬ ‫إسلدما‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫اؤلخ‬ ‫النهاجرون‬ ‫نحن‬ ‫الناس‬ ‫ايها‬

‫دارأ‪ ،‬واحسأهم وجوهأ‪ ،‬واكثر الناس رلادأ في العرب‪ ،‬وامطنهم زجصأ برسول ايه‬

‫صلى ايه عليه وسلب اسلمنا قللكم‪ ،‬وينثمنا في القران عليكم‪ ،‬فقال تيارين وتعالى‪..‬‬

‫فنحئى‬ ‫يإغسان‪٠‬‬ ‫انعوهم‬ ‫والذهن‬ ‫والأنصار‬ ‫النهاجرين‬ ‫من‬ ‫الأؤلون‬ ‫والننايقون‬

‫وانصار(‬ ‫الئنىء‪،‬‬ ‫وشركائنا في‬ ‫الأهن‪،‬‬ ‫إخواننا في‬ ‫الأنصار‪،‬‬ ‫وانتم‬ ‫المهاجرون‬

‫العدن‪ ،‬اويعم واسهتم‪ ،‬فجزاكم القت خهرآ‪ ،‬فنحن الأمراء وأنهم الوزراء‪ ،‬لا‬ ‫على‬
‫العرب إنما لهذا الحنا من ئنزهثى‪ ،‬فلا كهنفسوا على إخوان{ المهاجرين ما‬ ‫تليين‬
‫اني قد ؤلهضق علهكم‪ ،‬ولسضق بينهركع‪ ،‬فإن‬ ‫ايها الناس‬ ‫حمد اذن وأثنى طهه‪ ،‬سقالن‬

‫اطهعوني ما‬ ‫بالفرنسي على حق فلعهنونب‪ ،‬وإن رانمرني علممماطل فسثدوني‪٠‬‬

‫الا إن اقواكم عندي الهئعهك‬ ‫فاةا يعصهته لا طاعة لي عليكم‪.‬‬ ‫اطعبح ايه فهكم‪،‬‬

‫اقول قولي هذا‬ ‫واضعتكم عندي القوي حلى اخو الحق منه‪.‬‬ ‫حيلى اخذ الحمى له‪،‬‬

‫واستغفر اذن لي ولكر‬

‫وخطب اخرى‬

‫ظنا حمد اذن بما هو اطه‪ ،‬وصلى على نبيه عليه الصلات والادب قالت إل اشئى‬

‫الناس في الدنيا والأخزة الملولي فرفع الناقل رؤوسا فقالت ما لكم ايها الناث‪،‬‬

‫إنكم لطعانون يضولون‪ ٠‬إن من الملوك نن إذا تلك زهده ايه فهما بهده‪ .‬ورتنله فهما‬
‫لبيد خهره‪ ،‬وانتقصه شطر اجله‪ ،‬واشرب ظسهه الإشفاثى‪ ،‬فهو نتصد على القليل‬

‫ولا‬ ‫لا سلسل الجنرة‪،‬‬ ‫وتتقطع عنده نة اليقاء‪،‬‬ ‫وفقدنا الكثبر‪ ،‬ونيخ اللخاء‪،‬‬

‫حزين‬ ‫الظلهر‪،‬‬ ‫نبترقل‬ ‫الخادع‬ ‫واليننراب‬ ‫الئسنإ‪،‬‬ ‫كالدرهم‬ ‫فهو‬ ‫الثقة‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫يسكن‬

‫وضحا ظله‪ ،‬حلس الميت فأشذ صاته‪،‬‬ ‫الهاطن؟ فاةا فجهث ننينه‪ ،‬ونضب صره‪،‬‬

‫وخكح‬ ‫باذن‬ ‫امن‬ ‫نن‬ ‫الملوك‬ ‫وخبز‬ ‫النرحومون‪،‬‬ ‫هم‬ ‫الفقراء‬ ‫إن‬ ‫الا‬ ‫ظوم‬ ‫واقل‬

‫نهوفىونئرفي‬ ‫خلافة‬ ‫تلى‬ ‫وإنك اليوم‬ ‫ومعلم‬ ‫عليه‬ ‫الف‬ ‫صلى‬ ‫نهنه‪،‬‬ ‫وندوة‬ ‫بكتابه‬

‫محئة‪ ،‬وسترون بعدي نكأ ينمطنوضا‪ ،‬ونلكآ تنتمنودا‪ ،‬وامة ثنعاعآ‪ ،‬وذما نفاجا‪،‬‬

‫وتموت لها الخر‪،‬‬ ‫يعفو بها الأثر‪،‬‬ ‫ولأهل الحق تيؤلة‪،‬‬ ‫فإن كانت للهاطل نئنىنأ‪،‬‬

‫بعد‬ ‫الابرام‬ ‫وليكن‬ ‫بالطاعة‪.‬‬ ‫واعتصموا‬ ‫القران‪،‬‬ ‫واستشهدوا‬ ‫المساجد‪.‬‬ ‫فالزموا‬

‫لكم‬ ‫نننفتح‬ ‫ايه‬ ‫اذى‬ ‫خزثننة‪٠،‬‬ ‫بلاد‬ ‫افي‬ ‫التناظر‬ ‫طوله‬ ‫بعد‬ ‫والطنفقة‬ ‫الثشاور‪،‬‬

‫اقصاها‪ ،‬كما فتح عليكم ادناها‪.‬‬

‫الميت‬ ‫والغتهديمي‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫واتوثل‬ ‫به‬ ‫وارمن‬ ‫واستغفره‬ ‫واستعهنه‪،‬‬ ‫لحمده‬ ‫ينل‬ ‫الحمد‬
‫ايه فهو‬ ‫نن نههع‬ ‫والخمس‪.‬‬ ‫لملثدلد‬ ‫ومن‬ ‫والزدى‪،‬‬ ‫الطنلال‬ ‫به من‬ ‫واعوذ‬ ‫بالهمدى‪،‬‬

‫لا‬ ‫اذن وطه‬ ‫إله إلا‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫واشهد‬ ‫النهتدي ومن نهلل ظن تنجد له ولتنأ نزشدذ‬

‫شرهلق له‪ ،‬له الملك وله الخنق نحيي ؤهمهث‪ ،‬وهو غنى لا فموث‪ ،‬نعتا نن بناءه‬

‫عهنه‬ ‫محمىأ‬ ‫ايى‬ ‫واشهد‬ ‫قدير‬ ‫شيء‬ ‫ظى كل‬ ‫وهو‬ ‫المخبر‬ ‫ليده‬ ‫ونزل بن يناء‪،‬‬

‫ارسله بالنمو ودين الحق لنظهره ظى الدين فمه ولو ئره المشركون‪،‬‬ ‫ورسوله‪،‬‬

‫إلى الناس ئافة رحمة لهم ونية عليهم وإلنابن حينئذ يغلي ثنل حال‪ ،‬في ظلمات‬

‫الجاطنة‪ ،‬دينهم لينعة‪ ،‬وةغوتهم فنية‪ .‬فاترعئا ايه الدليل بمحمد صلى ايه عليه وسلم‬
‫والف ثن قلوبكم ايها الئؤمنون فاصدهحتع بنعمته إموانا‪ ،‬وكنتم على شفا لحئرة من‬

‫النار فانقذ{ منها‪ ،‬كذلك بينن ايه لكم آياته لعلكم تهتدون‪ .‬فاطهعول الميت ورسوله‪،‬‬
‫فإنه قلل عئا وجلذ نن نق الئاسول فقد اطاع المو ونن ستزلى فما ارلسلنالق عليهم‬

‫خقيظا‪ ٠‬انا بعده ايها النلبى‪ ،‬إني اوصيكم يتقوى ايه العظم في كل امر وظى كلي‬

‫حاله ولزوم الحق فهما اسهم وترهتي‪ ،‬فإنه ليس فهما دون الصدق من الحديث‬
‫خير‪ .‬نن ينهبمذب نيئجر‪ ،‬ونن نيئجر نههللير وإنا{ والئنز‪ ،‬وما قفز ننم غلق من‬

‫انفمنكم في‬ ‫وظإوا‬ ‫فاعنلوا‬ ‫خدآ غقث‪٠‬‬ ‫الهومهحنل‬ ‫هو‬ ‫التراب نعود‪،‬‬ ‫وإلى‬ ‫تراب‬

‫تميدوه‬ ‫خيرة‬ ‫لأنفمثكع‬ ‫ويثيره‬ ‫المهم‬ ‫ايلي‬ ‫قلمه‬ ‫فرأوا‬ ‫عليكم‬ ‫اشك‬ ‫الموتى{ وما‬

‫يغز رجلذ تنة تنجد هلا لنمئس ما مثلك صن خقر نحهنرا ونا‬ ‫ئغضرآ‪ ،‬فإنه قال‬

‫ضلت صن نوع ثريإ لو ايى بلغها وبينه اندأ تعهدآ ونحئزكم اذن نفننتي والمه رؤوف‬

‫بالجواد‪ .‬فاثقوا اذن عهاز اينإ‪ ،‬وراقهوه واعتبروا لينن نهس قهلكم‪ ،‬واعلموا إنه لا ثذ‬

‫غفور‬ ‫انا انه‬ ‫يقفر‬ ‫ما‬ ‫إلا‬ ‫وثليبرها‪،‬‬ ‫طنغهرها‬ ‫باعمال{‬ ‫رالجزاء‬ ‫لقاءسرنتي‬ ‫من‬

‫رحهم‪ ،‬نأنئننكم انفسكم والنستعائى المهم ولا غول ولا قزة الآ باير المل ايه وملائكته‬

‫اللهم طنل على‬ ‫عليه وسلميا تنحنلقنار‬ ‫هصلون على الفن يليها الذين امنيا صلوا‬

‫محمي يقينك ورسولك افضل ما صلهث على احب من خلقك ولكنا بالصلاة طهه‪،‬‬

‫طاعنك‪،‬‬ ‫ظى‬ ‫أبل‬ ‫اللهم‬ ‫حوطنع‬ ‫وأررننا‬ ‫زنرته‪،‬‬ ‫في‬ ‫بهر واحثنىنا‬ ‫وألحقنا‬

‫وانصنرنا خلى عدؤلد‬

‫خطهة اخرى رضى ايه عنه‬

‫عليه بما هو اطه‪،‬‬ ‫وان نتريبثوا‬ ‫أوصيكم يتقوى اننى‬ ‫شم قالت‬ ‫ايه واثنى علهه‪،‬‬ ‫حمد‬

‫يغلب‬ ‫اثني‬ ‫ايه‬ ‫نإئى‬ ‫بالننسالة‪،‬‬ ‫الإلحانن‬ ‫بالئاههة‪ ،‬همتجمعوا‬ ‫الرزقة‬ ‫ئغلطبىا‬ ‫وان‬

‫انهم كانوا نننارلمحون في الغنزايء وقنلمموننا زكا‬ ‫فقالت‬ ‫زكرنا وظى اهل لبيته‪،‬‬

‫عيان اذن ان الميت قد ارتهن بحقه انفننيم‪ ،‬واخذ يلى‬ ‫وكانوا لنامانليعهنين شم اعلموا‬

‫الهاقي‪ ،‬وهذا كنين ايه فيكم لا تفنى‬ ‫ذلك مواثهقكم‪ ،‬وهئز ضكه بالقليل الفاني ا لكثبذ‬

‫ليوم‬ ‫به‬ ‫واستهصروا‬ ‫كتليإه‪،‬‬ ‫وانتصحوا‬ ‫بقوله‪،‬‬ ‫فتقول‬ ‫نوئم‬ ‫نطقا‬ ‫ولا‬ ‫عجائنه‪،‬‬

‫ثم‬ ‫ما نظهعلون‪٠‬‬ ‫الكرات الماتبين‪ ،‬يعلمون‬ ‫بكم‬ ‫واوثق‬ ‫فإنه لحلقكم لعهامته‪،‬‬ ‫الظلمة‬

‫فلن‬ ‫قلنه‪،‬‬ ‫عنكم‬ ‫قد سعب‬ ‫اجل‬ ‫في‬ ‫بىتزوحون‬ ‫بغدبىن‬ ‫انكم‬ ‫الله‬ ‫ماذ‬ ‫اعلموا‬

‫بالمه‪،‬‬ ‫إلا‬ ‫ذلك‬ ‫تستطيعوا‬ ‫ولن‬ ‫المهم‬ ‫ضل‬ ‫في‬ ‫وانهم‬ ‫الأجل‬ ‫تنقضي‬ ‫ان‬ ‫استطعتم‬

‫بغالنقرا في ننهلمباممالكع قلل إن تنقبتني اجالكم فتبىأكع إلى لنوع اساليب نإئإ‬

‫اقراصا جعلا اجالهم لغهرهم‪ ،‬فانها{ ان تكونوا امثالهم فالزخى الزخى‪ ،‬والنجاء‬

‫النجاء‪ ،‬فإن وراءكم طالبا خثهثا ننثاه‪ ،‬لسريعأ نننئم‬

‫خطب صر بن الخطاب‬
‫ر ضم ب ايه عنه‬

‫قال بعد ان خود اذن واثنى عليهن ايها الناس تعلموا القران واملوا به تكونوا من‬
‫اطه‪ ،‬إنه لرييلغ حق صغللق ان نطاع في ممهمصهة الخالق‪ .‬إلا وإني الزلف نن‪.‬فمثر‬

‫اطط‬ ‫افتقزث‬ ‫وإن‬ ‫عققث‪،‬‬ ‫استغنهث‬ ‫إن‬ ‫الهتهب‬ ‫والي‬ ‫بمنزلة‬ ‫ايه‬ ‫مال‬ ‫من‬
‫بالمعروف‪ .‬نقرة التهمة الاعرابيةن الثههم لا الغطس‬

‫خطب اهضأ‬
‫و ‪٠‬‬

‫ايها الناسخ نن اراد ان نيهال عن القران ظهك أبي‬ ‫حمد اذن واثنى عليه ثم قالت‬

‫عن الفرائطن قلههك زية بن ثابت ونن اراد ان‬ ‫بن كعب‪ ،‬ونن اراد ان نيهكل‬

‫نيال عن القثه قلهك نعلن بن نقله ونن اراد ان نيهال عن المال قلهأتني‪ ،‬فإن انن‬

‫المو عليه وملم‬ ‫صلى‬ ‫ايه‬ ‫رسول‬ ‫بازوإآ‬ ‫إني بادىء‬ ‫وقاما‪.‬‬ ‫له خازن‬ ‫جعلني‬

‫انا‬ ‫واموالهم‬ ‫ديارهم‬ ‫من‬ ‫اخرجوا‬ ‫الذين‬ ‫الأفلين‬ ‫المهاجرين‬ ‫ثم‬ ‫فننعطههن‪،‬‬

‫واصدحايي‪ ،‬ثم بالانصار الذين تهؤءوا الداز والاسان ون قللهم‪ ،‬ثم نن اسرع إلى‬

‫الهجرة اعرج إلهه العطاء‪ ،‬وجنن ابطأ عن الهجرة ابطأ عنه العطاء‪ .‬فلا هلومل‬

‫إني قد نقهث فيكم بعد صاحهي‪ ،‬فايتلهسق بكم واثليتم لي‪،‬‬ ‫رجل إلا نناع راطته‪٠‬‬

‫باني لن فنهر‪-‬ي من امربىكع شيم فافسظه إلى خبر اهل القزاء والأمانة فلئن‬

‫احسنوا لاحسنل إليهم وليل التماإوا لا نظل بهم‪.‬‬

‫خطب ايضأ‬
‫و ‪٠‬‬

‫وزحمنامنلنه صلى ايه‬ ‫واكرمنا بالايمان‪.‬‬ ‫الحمد ليل الذي اعإنا بالإسلام‪،‬‬ ‫فقالت‬

‫قلوبنا‪،‬‬ ‫والف بهن‬ ‫الشتاث‪،‬‬ ‫به من‬ ‫ولجمعنا‬ ‫الضلالة‪،‬‬ ‫فهدانا به من‬ ‫عليه وسلب‬

‫ولمصرنا ظى عدننا‪ ،‬ومغن لنا في الهلاد‪ ،‬يقعلنا به إخوانأ نينحايهن‪ ٠‬فاخمدوا ايه‬

‫ايه قد طندقكم الوعذ‬ ‫نإئى‬ ‫علهها‪،‬‬ ‫النزهة فيها والشكر‬ ‫واللون‬ ‫الئعمة‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫خلى‬

‫بالنصر يغلي نن خالفهم وإياكم والعمل مالنعاصيم وكفر النعمة‪ ،‬فقلما كفر قوم‬

‫ايها الناس‬ ‫عزهم‪ ،‬وبنلط وليم عدؤص‬ ‫بنعمة ولم فنزعوا إلى التوبة« عللوا‬

‫الامة وفنى بملمزها وانلتنب لاما ونرترها وشزفها‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫اعز درة‬ ‫الله قد‬ ‫إل‬

‫فاحمدوه عهاذ الله خلى ينعنه‪ ،‬واشكروه خلى البائع جعلنا الله وإياكم من الشاكرين‪.‬‬

‫ية له ايضأ‬
‫خط ‪٠‬‬
‫و ‪٠‬‬

‫اسرها المأس‪ ،‬إنه قد اتي ظنا زمان وانا اري ان قوصأ‪ ،‬ينزعون القران نرهدون مه‬

‫الا‬ ‫ايه عز وجل وما عنده‪ ،‬فنقل إلية ان قوما قزءوه نريدون به الناس والدنيا‪.‬‬
‫ايه بهن‬ ‫رسول‬ ‫الزغبي وإذ‬ ‫هتنئزلى‬ ‫إذ‬ ‫إنما كنا نعرفكم‬ ‫الا‬ ‫ايه باعمالهم‬ ‫فأريدوا‬

‫اظهرنا ننهئنا من اخهاركم‪ ،‬فقد انقطع الزغى‪ ،‬وذهب النهي‪ ،‬فإنما نعرف{ بالئولش‬

‫الا نن راهنا منه خهرأ ظكنا به خهرأ واحي‪.‬ناه طهه‪ ،‬ونن رانا منه شلا ظقخا به‬

‫ابعث بئنالي‬ ‫إنما‬ ‫واني‬ ‫الا‬ ‫ريكر‬ ‫ولين‬ ‫قهنكم‬ ‫لسائر«‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫وانيغضناه‬ ‫شنا‬

‫الا نن‬ ‫اموالهم‬ ‫ظهور{ وياخذوا‬ ‫ابعثهم لقضربوا‬ ‫ولا‬ ‫لنعلموكم دينكم ونننكم‪،‬‬

‫رايه شيء من ذلك قلهزفعه إلنإ‪ ،‬فوالذي نتس ليهده لائنصئنكم منه‪.‬‬

‫فقام عمرو بن العاصر فقالت يا امير المزمتهن‪ ،‬اراييخ إن بعثك عاماأ من لممنالك‬

‫ضر ليهده‪،‬‬ ‫والذي نتس‬ ‫نعع‪،‬‬ ‫اتقطنه منه؟ قالت‬ ‫فاكأب رجلا من رطننك قضزبهع‬

‫لاقطننه منه‪ ،‬فقد رايث رسول ايه صلى ايه عليه وسلم هقصن من نفسه‪.‬‬

‫وخطب اهضأ‪،‬رأي‪ ،٠‬فقال‬

‫عن‬ ‫وانهوا‬ ‫بالمعروف‬ ‫ؤامروا‬ ‫وغلانهتكم‪،‬‬ ‫ننريرتكح‬ ‫في‬ ‫ايه‬ ‫اتقوا‬ ‫النةس‪،‬‬ ‫ايها‬

‫الننكر‪ ،‬ولا تكونوا مثل قوم كانوا في لضنفهنة فالله اطعم على ترضعه تتخيله‪.‬‬

‫هو نؤضعي ولي ان أنكم فيه‪ .‬فلن اخذوا ظى‬ ‫ظظر إلهه اصحابا فننعوه‪ ،‬فقالت‬

‫ليده ننلم وننلموا‪ ،‬وان تركوه قلك وظكوا معه‪ .‬وهذا نثق طربيه لكي رحمنا الميت‬

‫وإياكم‪.‬‬

‫خطب عام الرمانة بالعهاس‬

‫رحمه ايه ز‬

‫حمد الف واثنى عليه وصلى يلى ننه‪ ،‬ثم قالت ايها الناس استنفروا ربكم إنه كان‬

‫خفارا‪ ،‬اللهم إني استغفرلد واترب إليك اللهم إنا نتقرب إليك بعنا نهنك وبقنة ابائه‬

‫في‬ ‫نهيمن‬ ‫فكائز لغلاميل‬ ‫الميذإئ‬ ‫وانا‬ ‫الحقة‬ ‫وقولك‬ ‫رجاله‪ ،‬سنإنلف ستهقول‬ ‫وكار‬
‫ابههصا‪،‬‬ ‫فحبظتهما ءلصلاح‬ ‫صالحاني‬ ‫انوهعا‬ ‫وكأن‬ ‫لهما‬ ‫كنز‬ ‫منغته‬ ‫وكال‬ ‫المدنة‬

‫اللهم انث الزاعي‪ ،‬لا‬ ‫اللهم اغفر لنا إنلد كنث خفارا‪٠‬‬ ‫فاحفظ اللهم نهنك في عنه‪.‬‬

‫؛‬ ‫‪ ،‬فزقا ا لهكبي‬ ‫اللهم قد ينبع ا لصغر‬ ‫ئهمإ ) الضالة‪ ،‬ولا تدث ا لطب ة منهنهمةه‪٠‬‬

‫ان فقنطوا‬ ‫اللهم اتتهم ييسقهاثك قبل‬ ‫واخفى‪.‬‬ ‫السل‬ ‫الشكوىووانث تعلم‬ ‫بىابىتفعث‬
‫طقوا‬ ‫حلى‬ ‫فما برحوا‬ ‫الكافرون‪.‬‬ ‫القوة‬ ‫الميت إلا‬ ‫فإنه لا لهاس من زؤح‬ ‫لسهههلكوا‪،‬‬

‫لاقي‬ ‫يا‬ ‫لك‬ ‫هنأ‬ ‫هقولونز‬ ‫بالعناس‬ ‫الناس‬ ‫وطرق‬ ‫المازر‪،‬‬ ‫وتصدرا‬ ‫الجذاء‪،‬‬

‫الجرمطى ‪٠‬‬
‫طنعد الممر فخمد القت واثنى طهه‪ ،‬ثم قالت هالها الناس إني داع فاتنوا‪ ٠‬اللهم إني‬

‫غليظ قللأي لأهل طاعنك بموافقة الحثى‪ ،‬ابتغاء وجهك والدار ألإخرةم و ارزثني‬

‫خبر ظلم مكي لهم ولا‬ ‫من‬ ‫المأعارة والتفاف‬ ‫اترعدائلم واهل‬ ‫على‬ ‫اليظظة والنشأة‬

‫متز تجر‬ ‫قصندا‬ ‫النعروف‪،‬‬ ‫نوائب‬ ‫في‬ ‫فننخني‬ ‫شحيح‬ ‫إني‬ ‫اللهم‬ ‫عليهم‬ ‫اعتداء‬
‫لمدرف ولا تنةير ولا رياء ولا نمعة‪ ،‬واجعلني ابتغي بذلك ؤلجهسلد والداز الأخزنز‬

‫اللهم ارزقني خقطن القناع زلين الجانب للنؤمنبن‪ ٠‬اللهم إني كثهئ الطفلة والرهان‬

‫اللهم إني ضعيف عند‬ ‫فالهمني زكزلد على كل حاله وةكز الموت في كل حين‪.‬‬

‫العملي بطاعنك فارزقني النثتاط فيها والئؤة علههنإ بالننة المسنة التي لا تكون إلا‬

‫هديك‬ ‫لطن‬ ‫النقاب‬ ‫وزكر‬ ‫والثقوى‪،‬‬ ‫واليز‬ ‫باليقين‬ ‫نلقي‬ ‫اللهم‬ ‫وثزفهقبر‬ ‫بعرإتلد‬

‫والخهاء منلرى‪ ،‬وارزقني الغثدوع فهما نزضيلد عني‪ ،‬والنحاسية لنضي‪ ،‬وصحح‬

‫والتدنر لما هتلوه لساني منن‬ ‫التفكر‬ ‫ارفيقني‬ ‫اللهم‬ ‫الثنههاث‪،‬‬ ‫والنذر من‬ ‫الثهاث‪،‬‬

‫كتا»‪ ،‬والفني له‪ ،‬والتعرفة بنعانهه‪ ،‬والنظر في عجائهه‪ ،‬والعمل بذلك ما ليقهث‪،‬‬

‫إنلد على كل شيع قدير‪.‬‬

‫اللهم‬ ‫تكلي به طرف او قد فرع من خطهتهز‬ ‫الذي إذا‬ ‫وكان اخز كلام أبي بكر‬

‫اجعل خهز زماني اخزه‪ ،‬وخهز علي خواننه‪ ،‬وخبز ايامي هوة القا( وكان اخز‬
‫كلام عمر الذي إذا تكلم به يرف أنه قرع من غطهتهز اللهم لا ستدعني في شرة‪،‬‬

‫ولا تأخذني على قتمئة‪ ،‬ولا ثنيعلني من الغافلين‪.‬‬

‫خطية لعثمان بن عفان‬

‫رضي اذن عنه‬

‫ثم ارتي‬ ‫وئثمئد‪،‬‬ ‫تنيلهه‪،‬‬ ‫الميت واثنى‬ ‫فحمد‬ ‫فام خطيأ‪،‬‬ ‫طان‬ ‫بن‬ ‫عثزصائى‬ ‫ولما فلي‬

‫هال اقظرى فستاتهكم الخطب‬ ‫إئإ اقل كل تركب طنغب‪،‬‬ ‫ايها الناس‬ ‫طهه‪ ،‬فقال‪.‬‬

‫خلى فجهها‪ ،‬وسيجعل الفي بعد ضر نلسراتر‬

‫خطهة امير المؤمنين طي بن أبي طالب رضوان اذن عليه‬

‫حود المو وأثنى عليه وصلى على نينه عليه ا لصح‬


‫خطبها بالمدهنة‪٠ ،‬ه ‪.‬‬
‫انل ئطهة تم‬

‫ايها الناس كتان ايه ولنا نلننكع صلى ايه عليه وسلم اما بعد‪،‬‬ ‫والادب شم قالت‬

‫وطاين‬ ‫لدداع نجا‪،‬‬ ‫امانع‬ ‫ننسى نن الجنة والنار‬ ‫على نضه‪،‬‬ ‫فلا نمةعهل نأع إلا‬

‫لمرجو‪ ،‬ومقمر كي النار‪ ،‬ثلاثة‪ ،‬واثنان‪ ..‬ننلك طار يجناحههع ونلنا اختسذ اذن ليهدهه‪ ،‬لا‬

‫والؤسطى‬ ‫نطنلةم‬ ‫والعمال‬ ‫اليمين‬ ‫فزيبمومننر هوى‬ ‫اقتم‪،‬‬ ‫نن‬ ‫هلك‬ ‫لددادس‪٠‬‬

‫الجائز ننهج عليه ام الكتاب والستة واثائ النهؤنز إئإ ايه دانى هذه الامة بدواءينن‬
‫فهما‬ ‫واصنلحوا‬ ‫بهوتكم‪،‬‬ ‫استتروا‬ ‫فيهما‪.‬‬ ‫الإمام‬ ‫عنأ‬ ‫قوادة‬ ‫لا‬ ‫الشوط والسهف‪،‬‬

‫ليهنكم‪ ،‬فالموضة من ورائكم‪ .‬نن ابدى طففقم للحثى ظلهم قد كانت امون لم تكونوا‬

‫عفا ايه عصإ ننلفر ننهق الرجلان‬ ‫اما إني لو اشاء ان اقول لثلب‪٠‬‬ ‫فيها نحمودهنب‬

‫لو قصن جناحاه وقطع راسه لكان خيرآ‬ ‫زنلها‬ ‫همته تطنه‪،‬‬ ‫ونام الثالث كظنراب‬

‫اهله‬ ‫ولئلا‬ ‫حثا وباطل‪،‬‬ ‫خرفتي فاعرفوا‪٠‬‬ ‫وإن‬ ‫انكر« فانكروا‪،‬‬ ‫فان‬ ‫انظروا‬ ‫لهب‬

‫ولئن تثر الهاطل لقبهما فعل ولئن يئلخ الحق لئيما ولعلة ولظما ادير شيء فاقهل‪،‬‬

‫وإني لأخشى ان تكونوا ءفي قترو وما‬ ‫إليكم اموركم إنكم لثعداء‪،‬‬ ‫ولئن رجعع‬

‫علينا إلا الاجتههاد‪ .‬وزوى فيها جعفر لين محمد رضوان ايه علههترالإ إن الابرار‬

‫الا وإنا اهلة‬ ‫احلم الناس صعارآ‪ ،‬واعلم الناس كبارة‪.‬‬ ‫هرتي‪ ،‬واطلب ارومتي‪٠،‬‬

‫هم ايه لحننا‪ ،‬وبغكمانن لحكننا‪ ،‬وون يئول صادقين لددصعنا‪ ،‬فإن تتبعوا‬ ‫البث نن‬

‫اثارنا تهبدوا بلصنائرنا‪ .‬معنا راي الحق‪ ،‬من نتبعها لعق‪ ،‬ومن تأخر عنها يرق‪.‬‬

‫الا وبنا ثرؤ قزة كل مؤمن‪ ،‬وبنا ئخلع ربقة الذل من اعناقكم‪ ،‬وبنا فتح الامر وبنا‬

‫وخطبة له ايضأ‬

‫اوصيكم عهاذ اذن وتني لتوى اذن ولزوم ئلاعتر‪،‬‬ ‫ضد اذن واثنى مملهه‪ ،‬ثم قالت‬
‫ورسفقدهم ا ل فيغنا )‪ ،‬وثزلد الأنلي‪ ،‬فإنه من فلط في صله‪ ،‬لف قنتفع ليتسع من امله‪ .‬اهن‬

‫وراء‬ ‫من‬ ‫القفاري فيسر‬ ‫ونفوز‬ ‫الهمار‪،‬‬ ‫للثلج‬ ‫والمقيم‬ ‫والنهار‪.‬‬ ‫بالليل‬ ‫الثيب‬

‫طلب‬ ‫في‬ ‫بالصئهاح‪،‬‬ ‫والتاء‬ ‫بالئراح‪،‬‬ ‫الغلق‬ ‫ننصر‬ ‫الرمالي‬ ‫وعالج‬ ‫الجهل‬

‫لجمع‬ ‫ما‬ ‫فصار‬ ‫ززنه‪٠،‬‬ ‫بنفسه‬ ‫فعظمت‬ ‫مننته‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫قنيمك‬ ‫الأربع‬ ‫نحئرات‬

‫ينورآ‪ ،‬وما اكننحف خرورآ‪ ،‬وواقى القيامة نغسورآ‪ ٠‬ايها اللاهي الغاز نضه‪ ،‬كاتي‬

‫بلرروقد اتالج رسول ربلطهملا فقرع لك بابا‪ ،‬ولا نياب لك ججابا؟ ولا فثمنه مظد‬

‫حتى‬ ‫فهلا كليبرآ‪٠،‬‬ ‫نوئر‬ ‫ولا‬ ‫يذحم لك صدغ« آه‬ ‫ولا‬ ‫يأخذ منك ثنيهلا‪٠،‬‬ ‫ولا‬ ‫نييلا‪،‬‬
‫والفنون‬ ‫الخللهة‪،‬‬ ‫بالامم‬ ‫غلم‬
‫كقفة‬ ‫نوحشة‪،‬‬ ‫ارجائها‬ ‫ظلمة‪،‬‬
‫نوج‬ ‫قغر‬ ‫إلي‬ ‫نئةهلد‬

‫ونند‪،‬‬ ‫وزخرف‬ ‫وشند‪،‬‬ ‫وتنى‬ ‫وعأد‪،‬‬ ‫ولجمع‬ ‫واجتهد‪،‬‬ ‫لسعى‬ ‫نن‬ ‫اين‬ ‫الماضية‪.‬‬

‫اضعفا‬ ‫الننود‪٠،‬‬ ‫ونشر‬ ‫الجنود‪،‬‬ ‫قاد‬ ‫اين نن‬ ‫لم نمتإ؟‬ ‫ويالكثهر‬ ‫لم ئتي‪،‬‬ ‫وبالقليل‬
‫المهم‬ ‫عيان‬ ‫ولسبيلهع لتمالكون‪٠‬‬ ‫وأنتم بكأس شاربون‪،‬‬ ‫امواتا‪،‬‬ ‫الثرى‬ ‫منحت‬ ‫ئفاتا‪،‬‬

‫فالقوا اذن بىزاقلوه‪ ،‬واملا لليوم الذيلمغير فيه الجهالي‪ ،‬بتشقق السماء بالعصاب‬

‫عائم اقرءوا‬ ‫وئطاينئ الكتب عن الاسان والشمائل فاتنة زخل يومئذ ثرالد؟ لقائل‬

‫متاهامه؟ ار ‪ ١‬للنمو لم ارث جابنهأ نسالزنننلة زينممأ بإمامة‪ .‬الثثرائع فمنا ان فقهنا‬

‫إن احسن الحديث وايلي الموعظة كتان الله الذي لا ياتهه الهاطل من بهن‬ ‫نسله‪.‬‬

‫ليديه ولا من ن‪٠‬نلفه‪ ،‬نثزيل من خيمهم خير‬


‫وخطبة له ايضا‬

‫الذي ناصيف‬ ‫الحمل ينإ الذي الغئنلصرى الحمذ لنضه‪ ،‬واستوجهه على لجميع ن‪٠‬طهقه‪،‬‬

‫ثل شيع ليهده‪ ،‬وتصير يي شيع إلهه‪ ،‬الثري في نلطاهم اللطيف في تيقروته‪ ،‬لا‬

‫ماني لما اعطى‪ ،‬ولا نغطي لما ننع‪ ،‬خالق الخلائق بئرته‪ ،‬ومسنرهع تمنيئته‪،‬‬

‫احمدى واستعر على ما‬ ‫زفي العهد‪ ،‬صادق الزغد‪ ،‬شديد الجقاب‪ ،‬جزيل الثواب‪.‬‬
‫أنني به‪ ،‬مما لإ نعرف كذنه خلمذه‪ ،‬واتوق ولهه توئل المدهطضدلم لأدرته‪ ،‬المظهري‬

‫من الخؤل والثوة إلا إلهه‪ ،‬واشهد شهادة لا قثدوهط شك انه لا إله إلا هو وطه لا‬
‫ناشري« له‪ ،‬إلهأ واحدأ صنندأ‪،‬به ستتخذ ساحههئن ولا ولدأ‪ ،‬ولم ينبمن له شر« في‬

‫للطبع‬ ‫على كل شيع قدير‬ ‫وهو‬ ‫ولم ليكن له ولنا من الذل وتنمو ئثهبرأ‪،‬‬ ‫االنلك‪،‬‬
‫واشهن ان‬ ‫وما ن‪٠‬نلسثط الجوى والإأس إلا لقعيدونب‬ ‫ادعاء الندعي بقوله عئا وجلذ‬

‫بالنغروف‬ ‫ارسله‬ ‫زغنه‪،‬‬ ‫على‬ ‫وامنه‬ ‫لمحقه‪،‬‬ ‫صفوثه من‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬

‫على حين قوة من الرإسل‪ ،‬وطنلالة‬ ‫أيرأ‪ ،‬وعن النظير ناهيأ‪ ،‬وإلى الحثى داعهأ‪،‬‬

‫من ءالأسبوع‪ {«.‬من الأمور‪ ،‬ورظازأهعم من إلألسن‪ ،‬حلى ئنم به الزغي‪ ،‬ونحر‬
‫كل رطنلال‪،‬‬ ‫الجصهدصة من‬ ‫فإنها‬ ‫ليتقوقزالف‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫عهاز‬ ‫اوصيكم‬ ‫الارضى‬ ‫اهلة‬ ‫به‬

‫والننيع إلى كل لنياة؟ فكأنكع بالئثث قد زاثلهمنها ارواغهام وئضئنتها اجداثها‪ ،‬ظن‬

‫نيهببقملى معئر منكم يوما من تنيره إلا باننقاصن اخز من اقله‪ ،‬وإنما نهاكم طيء‬

‫نبعئيزاثازه‪،‬‬ ‫ليوم‬ ‫عهذه‪،‬‬ ‫الجزر‬ ‫الغزيز‬ ‫ؤعاء‬ ‫واحئركم‬ ‫الراكب‪.‬‬ ‫زاد‬ ‫او‬ ‫التل‪،‬‬

‫وموجود منه ييائه‪ ،‬ونوس ممغازه‪ ،‬ثم ليصير إلى خمير من اهلأرمند‪ ،‬نتعئرآ هننثه‪،‬‬
‫نةطه‪،‬‬ ‫فقهنا‬ ‫ان‬ ‫لجنته‬ ‫طاعته‬ ‫على‬ ‫فعدنا‬ ‫الذي‬ ‫اسال‬ ‫لمهند‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫نوه‬ ‫خبز‬

‫ويجلتنا ينئمته‪ ،‬ولقب لنا زضته‪ ،‬إل وابلغ الحديثي كتانة اننى‬

‫وخطبة له رضى اذن على‬

‫اما بعد‪ ،‬فانا الدنيا قد اديرت واذنت بزداع‪ ،‬وإن الآخرة قد اقبلت واشرفت باطلا‪،‬‬

‫الا رإنكح في ايام امله وون لررائه اجله فمن‬ ‫بىان المضمار اليوم والننياق خدأ‪٠‬‬

‫ايلون نب أيام املهم قلل فضرر اجلها نفعه ئمله‪ ،‬ولم نضرب امله‪ ٠،‬ومن تنصع‬

‫ايه‬ ‫الا فاعملوا‬ ‫صله‪ ،‬وهنجره امله‪.‬‬ ‫في ايام املهم قلل لحضور اجله‪ ،‬فقد خبر‬

‫في الرطهة‪ ،‬كما تيعملون له في الئمة الإ وإني لم ار كالجفة نام طالهها‪ ،‬ولم ار‬

‫الا وانكم قد اوزتم يالطغن‪ ،‬وئللتم على الئاد‪ ،‬وإن اخوت ما‬ ‫كالنار نام هاربها‪٠‬‬

‫اخاف عليكم اتباع الهوى‪ ،‬وطول الأمل‪.‬‬

‫وخطبة له ايضا‬
‫ينموف الأسدتز على الأنهار في خلافة في رضي اذن‬ ‫ولما اغار لنفهان بن‬ ‫قالواز‬

‫علية‬ ‫عن ننسارحها‪ ،‬فخرج‬ ‫وعليها خننان الهري‪ ،‬قثتله وازال تلك النهل‬ ‫عنه‪،‬‬

‫رضي ايه عنه حلى نبترلس على باب السأة‪ ،‬قحمد ايه واثنى عليه ثم قالت اما بعده‬
‫فإن الجهاد باب من ابواب النينة‪ ،‬فمن ستركه السهم ايه ثوت انلى‪ ،‬واشهمله التادء‪،‬‬

‫قتال‬ ‫إلى‬ ‫دعوئكم‬ ‫راضي‬ ‫الا‬ ‫المصنف‪.‬‬ ‫وننعه‬ ‫الننف‪،‬‬ ‫وبيانه‬ ‫الصغار‪،‬‬ ‫والزمه‬

‫ان نمنغزوكح‪،‬‬ ‫اخزونم قبلة‬ ‫وثلث لنر‬ ‫وإعلانأ‪،‬‬ ‫وسرا‬ ‫ونهارأ‪،‬‬ ‫القوم لهلا‬ ‫هؤلاء‬

‫عليكم‬ ‫فتواكلتي وتخاذلتي وتظل‬ ‫إلا تلوا‪.‬‬ ‫دارهم‬ ‫لمقر‬ ‫ظزى قو‪ ،‬قط في‬ ‫قوينإ ما‬
‫غاود‪ ،‬قد‬ ‫اخو‬ ‫هذا‬ ‫عليكم الغارات‪.‬‬ ‫بزلي‪ ،‬فابخدليوه وراةكم قلههرنرا‪ ،‬حلى ثنك‬

‫بلغت خيله الافار‪ ،‬ولنا خننان القثرتز‪ ،‬وازال نننلكم عن ننسارحها‪ ،‬وقتل منكم‬

‫رجالآ صالحين‪ .‬ولقد قلغني او الرجل منهم كان تخل على النراة النسلمة‬
‫والأخرى النعاقذة قهأزث جهلها وئنلههها ورعائها‪ ،‬ثم انصرفوا وافرهنو‪ ( ،‬فلم‬

‫عندي فلوماإ بني‬ ‫هذا الغفل ما كان‬ ‫رجل منهم فلو اتا رجلا نيدهدلما ماين من بعد‬

‫كان عندي جديرة‪ .‬فواعجها ونسي هؤلاء في باطلهم‪ ،‬وقللكع عن وخلقا فثهحا‬
‫ليم زسنزطاا حلنا صرتم خرضا نرمى‪ ،‬يغار عليكم ولا تغهرون‪ ،‬منزغرنن‪ ،‬ولا‬

‫تمهنمرابمونئمس اليل وهتةطدوننل فاةا امرتكمبالغسهر إلههم في أيام الخل للتر فيلة‬

‫الظنظ‪ ،‬امهلنا حلى هئسلخ عنا الحر وإذا امرنتي بالمسير إلههم طنحى في الثكاء‪،‬‬

‫هذا قرارة من الغر والقر‪ ،‬فختم وكل‬ ‫ثل‬ ‫القس‬ ‫عنا هذا‬ ‫انهلنا حلى ينسلخ‬ ‫قلتب‬

‫رنات‬ ‫وتخول‬ ‫اطفاله‬ ‫احلام‬ ‫ويا‬ ‫رمالا‬ ‫ولا‬ ‫النمل‬ ‫إثماة‬ ‫يا‬ ‫افز‪.‬‬ ‫الننهف‬ ‫من‬

‫فينك ان ايه اخرجني منن بلين اظنركم ولضني إلى زضثه ون ليهنكم‪،‬‬ ‫الجقالا‬

‫واني لم اركع ولم اعرفكم‪ ،‬معرفة والمه نبترلث فغنا‪ ،‬ووليم والمه طننري لمملنظا‪،‬‬

‫حلى قالت‬ ‫طي راي بالجصنهان والخالي(‬ ‫وافسدنج‬ ‫ولجزغتموني الموت انفاكا‪،‬‬

‫قريثرن إن ابن ابي طالب ننياع‪ ،‬ولكل لا هم له بالخرب‪ ،‬ليل ابوها وقل منهم‬
‫احد اشق لما يزاسأ واطول تجرية مثيل لقد مارسثها وانا ابل قثهرهن‪ ،‬فها انذا‬

‫الأئى ليد تننفث على الستبن‪ ،‬ولكل لا راينر لمن لا نطك‬

‫وخطبة له رضى اذن عنه‬

‫كلانكم لومي‬ ‫اهوائهم‪،‬‬ ‫النخظفة‬ ‫أبدانهم‬ ‫المجتمعة‬ ‫الناسا‬ ‫ايها‬ ‫قام فيهم فقالت‬

‫الصنع الطنلأب‪ ،‬ؤفغلكم نطمع فلكم عدزكم؟ تقولون في المجالس ثنث وثنث‪ ،‬فاةا‬

‫ولا استراح قلم من‬ ‫ينمزث دعوة نن دعاكم‪،‬‬ ‫ما‬ ‫نقناينى‬ ‫قلتم جللي‪،‬‬ ‫القتل‬ ‫جاء‬

‫لا‬ ‫هاتا‬ ‫قاساكم‪ ،‬اعالهلي باباطهلش ولتمظموني التأخهر‪ ،‬يناع ذي الذين النطولش‬

‫اكن دار بعد داركم ئننعون؟ اثم مح‬ ‫يدفع الهئية الذلهل‪ ،‬ولا ننزلد الحلى اولا يالوز‬

‫وقننن فاز بكم فاز ي‪٠‬العهع‬ ‫غرر تموه‪،‬‬ ‫النغرور والمه من‬ ‫اتز إمام تعدي نظاقلون‪٠،‬‬

‫ايه لبيني‬ ‫فرق‬ ‫اطمع في نصنزتكم‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫اصثق قولكم‪،‬‬ ‫اصدهحضق والمه لا‬ ‫الأنس‬
‫عثرة منكم‬ ‫سومفت واذن إن لي بكل‬ ‫بو خير لي مننمكع‪٠‬‬ ‫سونحنكسم‪ ،‬وا عقبني بكم نن‬

‫رجلا من بني قزاس ابن تخم‪ ،‬صنزف الؤنار بالؤرهم‬

‫خطب إذ استنفر اهل الكوفة لحرب الجمل‬

‫الضد ينإ ريع‬ ‫فأقبلوا إلهه وح ابنمالضن رضي اذن عنه‪ ،‬فقام فهيم شليأ‪ ،‬فقالت‬

‫الطلصن‪ ،‬وصلي ايه على سنتينا محمد خاض المهن واخر النرسلينب اما بعده نإئى‬

‫اختلافه‬ ‫في‬ ‫والناث‬ ‫كالمة‪،‬‬ ‫الثئلين‬ ‫إلى‬ ‫والسلام‬ ‫الصلات‬ ‫عليه‬ ‫محمدآ‬ ‫بعث‬ ‫ايه‬

‫ايه به‬ ‫فزاب‬ ‫على بعطن‪،‬‬ ‫بعضهم‬ ‫نستضعفون لما لهب‬ ‫الننازل‪،‬‬ ‫والعرب بظدئإ‬

‫الثأي‪ ،‬ولأني به الطنفث‪ ،‬وزوق به الئنق وامن به السنل‪ ،‬وخثن به اللماء‪ ،‬وقطع‬

‫به العدابىث الواخرة للثلربر والطنغائن الهنقثننة للئئدور‪ ،‬شم قهضه ايه عر وجل‬

‫نشكورآ لدنغنه‪ ،‬نزضرا صله‪ ،‬نغفورآ ذنهه‪ ،‬كريما عند ربع فيا لما مصيرة يمقت‬

‫وزلني ابو بكر‪ ،‬ضار ليضسدبرة زضدهها السلموني ثم‬ ‫المسلمين‪ .‬ونسننث الأقزبهنل‬

‫قنال منكم‬ ‫عثصان‪،‬‬ ‫ثة فليلى‬ ‫عنهما‬ ‫افنى‬ ‫ضار لسهرة ابي بكر رضلر‬ ‫صر‪،‬‬ ‫فلن‬

‫فنلتي منه‪ ،‬حلى إذا كان من امره ما كانه اتهتموه فئظتموه‪ ،‬ثم اتهتبوني فقلق ليز‬

‫بايغنا‪ ،‬فقلط لكر لا افعل‪ ،‬ولضت ليدي قممطترهاس‪،‬هونازبعترتخب قنيذبشوها‪،‬‬


‫وظني لا سنزضى إلا بلس ولا سنجتمع إلا علهلد‪ ،‬وستذائظح علي ثذانثك الإبل الههم‬

‫بعطرى‪،‬‬ ‫قاتل‬ ‫بعطنكح‬ ‫واك‬ ‫انكم قاتلي‪،‬‬ ‫ظننك‬ ‫حتي‬ ‫رزدها‪،‬‬ ‫ليوم‬ ‫جهاضها‬ ‫على‬

‫إلى‬ ‫ضارا‬ ‫ثم ما لمثل ان استأذناني للعمرة‪،‬‬ ‫وباهعني طلخة والئانحر‪،‬‬ ‫فهايعنىوني‪،‬‬
‫وهما سيغلصان وايل اني ليطى بدون‬ ‫وفعلا الأفاعهل‪،‬‬ ‫النصرة‪ .‬فئثلد بها المسلمين‪.‬‬

‫واحد ممن نهس‪ ،‬ولو اشاء ان اقول لثلثي اللهم إنهما بيطعا بزابتي‪ ،‬وانكثا‬
‫ننعتي‪ ،‬وا« طنا عدري‪ ٠‬اللهم فلا نتريغقيح لهما ما ابزما‪ ،‬وارضا الملاءة فهما‬

‫كيلا وانام‬

‫مما حفظ عنه بالكوفة على المنبر‬

‫قال نافع لين يخيب‪ ..‬دخلك الكوفة للقطع على امير المؤمنين ضة رضي اذن عنه‪،‬‬

‫هذه الحكومة‪،‬‬ ‫انظروا‬ ‫فاتى لجالس تحث منبره وعليه قصاصة سوداء وهو يننولت‬
‫فمذ ذعا إليها فاقتلوه وإن كان منحت قمامتي هذم فقال له عدتنا لين حاآز قك لنا‬

‫امسي من ابى عنها فاقظوه‪ ،‬وتقول لنا اليو« نن دعا إليها فاقتلره‪ ،‬والمه ما سننري‬

‫ما تنصهدنع بلدا وقام إليه رجل اغدب من اقل العراقى فقالت امرت بها امسى وتنهى‬

‫عنها اليو( فأنت كما قال الأولي اطلق وانا اعلم ما انث‪ ٠‬فقال ضةن إلي نقال هذا؟‬

‫اصقحضق افقر ارحاصأ وامر{ ‪ ٠ ٠ ٠‬ثخلت منها قرنة الريح بالثصنب‬


‫انا وانه لو إني حهن ابرتكح ليما امرنلل به‪ ،‬وفههتكح عنا نههتكع عنه‪ ،‬خمظمم على‬

‫الؤثقى التي لا تفصم‪،‬‬ ‫لكانت‬ ‫كان فهه‪،‬‬ ‫إذا‬ ‫عاقبته خيرا‬ ‫ايه‬ ‫الذي جعل‬ ‫النكروه‬

‫نهران‬ ‫والفرات‬ ‫يجلة‬ ‫إل‬ ‫اللهم‬ ‫قومي‪.‬‬ ‫تغفر خهز‬ ‫من‬ ‫لي‬ ‫وليث‬ ‫قوميا‬ ‫بعطر‬
‫فن‬ ‫ولنزع منهما سيصدرلد‪،‬‬ ‫اللهم لينلط عليهما سليغسز»‪،‬‬ ‫ابكصان‪،‬‬ ‫اممنان‬ ‫ائجمان‬

‫فاغسنوه‪،‬‬ ‫القران‬ ‫وقرعوا‬ ‫فظنلوه‪،‬‬ ‫الإسلام‬ ‫إلى‬ ‫نعوا‬ ‫الئوي‪،‬‬ ‫باشطان‬ ‫للنزعة‬

‫وشلوا‬ ‫اولاذها‪،‬‬ ‫اللقاح‬ ‫قزلؤا‬ ‫الجهاد‬ ‫إلى‬ ‫ولهنجوا‬ ‫فأغكموه‪،‬‬ ‫بالشعر‬ ‫وأنطقوا‬

‫الضيوف اترغمازها‪ ،‬طنزبا هنزتا‪ ،‬وزغفا زغفا‪ ،‬لا قتهاشرون بالحهاة‪ ،‬ولا نغثاون‬

‫على القتلى ز‬

‫اولد إخواننا الأاههون ‪ ...‬قخق اليكاإ لهم ان نمجسلمقا‬

‫ئزئضق خلليأ على فاقق ‪ ٠ ٠ ٠‬وفارقخ بعد خبب خلقا‬

‫فقالت‬ ‫على ما سلفي إليها‬ ‫ائا يه وإفا إليه راجعون‬ ‫فقلثز‬ ‫عناهم‬ ‫ثم نزل تامي‬
‫شهة‪ ،‬مثل نليهر‬
‫ن‪،‬عأاغا ملم وإنا إليه راجعون! اقهؤمهمهمالمم طؤفة‪ ،‬وسيذيع‪/‬ى إلني ع مهم‬

‫الحئنة‪ ،‬حلى متى وإلى متى؟ خننهي الله ونعم الوحل‬

‫خطهة الغراء رضي ايه عنهن‬

‫الحمد يثق الأحد الصئمد‪ ،‬الواحد الننفرد‪ ،‬الذي لا ون شيع كان ولا ون شيع نلق‬

‫إلا وهو خاضع له‪ ،‬ثنرة تان بها من الأشهاء‪ ،‬ونانت الأشياء منه‪ ،‬ظسثسله صفة‬

‫ئنال‪ ،‬ولا خأ نضرب له فيه الأمثل كل دون تنيعفته تيغلبر اللغف‪ ،‬وطنك هنالير‬
‫سنضارية ( الهئفا‪١‬س‪ ،‬ومارس دول نلكوته مذا( الللههر‪ ،‬وانقطعت دون قلمه‬

‫جواني الأنىير‪ ،‬وحالت دول نغنيه نسة تاهث في اننلى ننؤها طامحك النقول‪.‬‬
‫فتتارلد ايه الذي لا سيميهيلغه ث‪.‬غن الهني ولا سيناله كؤصل القطني واتعالى الذي ليس لي‬

‫غاية‬ ‫ولا‬ ‫نيتدا‪،‬‬ ‫ازل‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫الذي‬ ‫ونلحان‬ ‫نحدود‪٠‬‬ ‫فثضق‬ ‫ولا‬ ‫نؤجود‪،‬‬ ‫ت‪.‬غث‬
‫لا سينلغوئى‬ ‫والواصفون‬ ‫وهو نلحانه كما نصف نضه‪،‬‬ ‫الجأ سينسي‬ ‫ولا‬ ‫نأتهى‪،‬‬

‫واحصاها جئغه‪،‬‬ ‫وظلها امنه‪،‬‬ ‫وآتقنها صننعه‪،‬‬ ‫قملنه‪،‬‬ ‫احاط بالأشياء فلها‬ ‫نغته‪،‬‬
‫فلا سهأزب عنه فوب القوى‪ .‬ولا نكنون نلام الثجى‪ ،‬ولا ما في السموات النلى‪،‬‬

‫إلى الأرطى السابعة الننظى‪ ٠،‬فهو لكل شيع منها حافظ ززقهب‪ ،‬احاط بها‪ .‬الأحد‬
‫الصئمد‪ ،‬الذي لم نتريغبره صنروف الأزمان‪ ،‬ولم قتكاءده صنع شيع منها كان‪ .‬قال‬

‫لما شاء ان ينبمون‪ ٠،‬وى فكا( ابتدع ما تخقى‪ ،‬باد مثالي هضسدهق‪ ،‬ولا نسيعب‪ ،‬ولإ سنصنب‪٠،‬‬

‫وكل عالم من بعد جنههليأعليب‪ ،‬والمه لم سيجهل ولم سيعلم‪ ٠،‬احاط بالأشياء طها بطصأ‪،‬‬

‫قلمه بها قبل عنها بمعلمه بها بعد تكويغها‪ ٠،‬لم نكنها‬ ‫ولم سيثةد بتجربتها فرآ‪٠،‬‬
‫لتنحندهد نلطان‪ ،‬ولا نننب من زوال ولا لإقسان‪ ٠،‬ولا استعانة على ضد‬

‫ولا نذ نكاثر‪ ٠،‬ولكل خلائق ننزبوبون‪ ،‬وجهاد داخرون‪ ٠‬فنلحان الذي لم لقد‬

‫على‬ ‫هتفثر‬ ‫ولا‬ ‫اراده‬ ‫تنظم وحلم ما‬ ‫خلق ما‬ ‫ولا تنير ما نراه‬ ‫ايتدا‪،‬‬ ‫ما‬

‫وامر‬ ‫وهم ننكب‬ ‫ننقن‪،‬‬ ‫قضاء‬ ‫لكل‬ ‫عليه فهما شاء؛‬ ‫ولا نن‪٠‬هة ذخلث‬ ‫اصابه‬

‫والهرياء‪،‬‬ ‫العز‬ ‫فلهن‬ ‫بالزغدانهة‪٠،‬‬ ‫نضه‬ ‫وتصنع‬ ‫بالربوبهة‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫توكد‬ ‫ننزع‪.‬‬

‫وتوغد‬ ‫يظوحهد‪،‬‬ ‫فانفرد‬ ‫رالثناء‪٠،‬‬ ‫الخلد‬ ‫واستكمل‬ ‫والسناء‪،‬‬ ‫النجد‬ ‫واسلظصى‬

‫عن نادسةالنساء‪٠،‬‬ ‫وئطفر وتقأس‬ ‫الأبناء‪،‬‬ ‫عن‬ ‫فجل سبحانه وتعالى‬ ‫يالتيهد‪٠،‬‬

‫الوارث للأبد‪،‬‬ ‫هو ايه الواحد الطنمد‪،‬‬ ‫ولا فهما ملك تننيدأ‬ ‫فليس له فهما خلق ينأ‪،‬‬
‫الذي لا تههمولا سييبقد‪ ،‬تلك السموات الظى‪ ،‬والأزطمن النئظى‪ ،‬ثم ذفا قغلأ‪ ،‬وخلا‬

‫الميت‬ ‫إل‬ ‫شم‬ ‫العالمين‪.‬‬ ‫ليل رن‬ ‫والحمد‬ ‫الضنى‪،‬‬ ‫والأسماء‬ ‫الأعلى‬ ‫النثل‬ ‫له‬ ‫قذآا‪،‬‬
‫يلن اانلق يعلصه‪ ،‬ثم اختار منهم طنئزته لنضه‪،‬‬ ‫تيارين وتعالى لنرمانه ولةمهيه‪،‬‬

‫إلههم ستنتهي‬ ‫امره‪،‬‬ ‫على‬ ‫ونغزنة له‬ ‫على زغهه‪،‬‬ ‫طنئزته امناء‬ ‫واختار من خنار‬

‫نجلاء(‬ ‫ننهدتين‬ ‫انبياء‪،‬‬ ‫نصهطفهن‬ ‫اصنقهاء‪،‬‬ ‫جعلهم‬ ‫فغهه‪٠،‬‬ ‫وعليهم ينزل‬ ‫رسالتهم‬

‫مطهمراث‬ ‫إلى‬ ‫الأصلاب‪،‬‬ ‫اكارز‬ ‫تتاسختهم‬ ‫شتقر‪،‬‬ ‫خير‬ ‫في‬ ‫واقئخ‬ ‫استودعهع‬

‫متى سانآئهم فؤة اذن‬ ‫انبعث لأمره مةثم ذلة ع‪،‬ر‬ ‫الانهف‪ ٠،‬كلما سضى منهم ننلف‪،‬‬

‫المنعادن‬ ‫مني افضل‬ ‫ومثلهم فأخرجه‬ ‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫صحممصدلب‬ ‫إلى‬ ‫واقطثث سءكرامأم‬

‫نغقدا‪ ،‬واكرم النغارس منهتا‪ ،‬وامنعها ززوة‪ ،‬واعزها ائومة‪ ،‬وارسلها نكرمة‪٠،‬‬

‫الغود‪،‬‬ ‫شجرة ينية‬ ‫ائهاء‪٠،‬‬ ‫منها‬ ‫وانتخب‬ ‫امناء‪،‬‬ ‫منها‬ ‫صاغ‬ ‫التي‬ ‫الشجرة‬ ‫من‬

‫نعتدلة الغمود‪ ،‬باسقة الترويح نخهنليلأصول والغصون‪ ،‬يانعة الثصار‪ ،‬كرهصآ‬

‫النخنتى‪ ٠،‬في كرم هنت وفيه نيدقت وائمرث‪ ،‬وعزت فامنتعث؛ حلى اكرمه ايه‬

‫خليفته‬ ‫قطة النرسلين‪٠،‬‬ ‫واتق به‬ ‫السنر فختم به الننهن‪،‬‬ ‫بالنور‬ ‫الأمطز‪،‬‬ ‫بالروح‬

‫على عهاده‪ ،‬وامينه في بلاده‪ ٠،‬زقنه بالثقوى‪ ،‬واثار الذكرى وهو إمام نن انقى‪،‬‬

‫نورم‬ ‫لسملع‬ ‫بنتها‪.‬‬ ‫لمعه‪،‬‬ ‫ترق‬ ‫وزآند‬ ‫طنوؤه‪،‬‬ ‫سراغ لمع‬ ‫اهتدى؛‬ ‫من‬ ‫وتصنر‬

‫به‬ ‫وازجى‬ ‫الاصاب‪،‬‬ ‫به‬ ‫وطوى‬ ‫الهلاد‪،‬‬ ‫بل‬ ‫واستنارث‬ ‫الجهاد‪،‬‬ ‫به‬ ‫فاستضاءث‬

‫وقدح‬ ‫وأذعنت له الأيالسة‪،‬‬ ‫وننننر له النراق‪ ،‬حتى صافحته النلائكة‪،‬‬ ‫الننحاب‪،‬‬

‫ظل‬ ‫ولحكمه‬ ‫قصنل‪،‬‬ ‫وكلامه‬ ‫الرشدي‬ ‫وندنته‬ ‫الثصند‪،‬‬ ‫لودبرثه‬ ‫الألهة‪.‬‬ ‫اصنام‬ ‫به‬

‫قمددع صلى ايه عليه وسلب بما امره به‪ ،‬حتى ايزسح يالموحيد دعوثه‪ ،‬واظهر في‬

‫اللهم‬ ‫لا إله إلا المهم حتى اذعن له بالزبوبية‪ ،‬واقل له بالنيودية والزحدانة‬ ‫مقهز‬

‫اللهم ايت‬ ‫والخوضالسننرود‪٠‬‬ ‫فخصني محمدآ صلى ايه علهم وسلم بالذكر الصحمود‪،‬‬

‫وفى الأعلهن‬ ‫واجعل فى المرابين ةجلته‪،‬‬ ‫والرفعة والفضيلة‪٠،‬‬ ‫الزسهلة‪،‬‬ ‫محمدا‬

‫درجثه‪ ،‬وشئزف ننهانه‪ ،‬ويلم ثرهانه؟ واسقننكله‪ ،‬واؤردنا خوطنهتراحثنرنا‬

‫ولا‬ ‫ضالين‬ ‫ولا‬ ‫نرتابن‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫شائن‬ ‫ولا‬ ‫نابمثبن‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫نيمزايا‬ ‫خبز‬ ‫فى زمرته‪٠،‬‬

‫اعط يصدأ من كل كرامة‬ ‫اللهم‬ ‫ولا مضلين‪٠‬‬ ‫ولا حائدين‬ ‫ولا فللين‬ ‫نتتونهن‪،‬‬
‫م‬
‫ل لسا‬
‫ىلتدل‬
‫ىت اس‬
‫ح‬ ‫يدن‬
‫‪،‬دع وألنائهاا‬
‫ةمره‬
‫يه‬
‫زلمك‬
‫كنل‬
‫ن م‬
‫مك‬‫ود‬
‫إ‪٠‬ز له ‪،‬عن‬
‫خطاء ا عحاخج‬‫ل في‬
‫نل نعهم ااكمله ‪ ،‬لزم ها كهآ‬
‫من و‬ ‫عي‪. ٠ .‬‬
‫ددننا وبينه طي زلل‬ ‫‪،‬‬ ‫فلقك اقرت مظد نكلنا‪ ،‬ولا‬ ‫‪٠‬‬ ‫افضلها‪ ،‬و‬

‫ة اهملهنعهم‪ ٠،‬فإنا هدمهلمندهد انه‬


‫جع‬‫هم‬
‫بج‬‫شفاعة هممن له سصد‪٠،‬وا‬ ‫ولا‬ ‫اه‬
‫قبسس‬
‫ح م‬ ‫عليلا‬ ‫دولنة احد لامن‬
‫اعظم‬ ‫بم‬‫ينس‬
‫هم‬

‫ل ‪.‬ينددللير‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫عم الأعهن‪ ،‬ونضرة الننرور‪ ،‬أكنا‬ ‫موه‬ ‫سهى‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫هم‬ ‫و‬

‫فيما‬ ‫بوري ‪٠‬‬ ‫وجامد‬ ‫للامة‪،‬‬ ‫وا جتهد‬ ‫الأ صدحة‪،‬‬ ‫مبهمم‬ ‫ا لعلم ته وترد الئوءم وكرم‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫يتمددلير حلى اتاه اليقين‪.‬‬ ‫دنلير‪،‬‬ ‫عمم‪.‬‬ ‫و‬ ‫الامانة‬ ‫واتى‬ ‫الئسالة‪،‬‬ ‫كن‬ ‫هم‬

‫ولم سيخف لومة لائم مثلا تنمل تر ‪ ،‬ورسول رن العالمين‪.‬‬ ‫‪ ٠ .‬لو ‪،‬‬ ‫فى‬ ‫يا {‬
‫الرقة والنقاب ورب النشر‬ ‫سهى‬ ‫لم‬ ‫لنرد نلنرنلي‪١‬إ‪ ،‬واتمام النيين‪ ،‬و‬ ‫باوا{‬

‫على انددائلم‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‪٠‬ه‬ ‫لا الدلد الحراج ورب‬ ‫ة‬ ‫هم‬ ‫النتقهن‪ ،‬لم‬

‫آاطى‬ ‫عم‬ ‫على ملائكنك النقربين‪ ،‬و‬ ‫صدع‬ ‫(‬ ‫رن البث الحر هم‪ ،‬ور ‪٠‬‬ ‫اللهم‬

‫وجعل‬
‫اتوا‬
‫و؛‬ ‫هم‬
‫لة‬ ‫الفاهلدس‬
‫ول‬‫هفعاةه‬
‫لر‬‫طاد‬ ‫‪،‬ن‬
‫اذ‬‫‪،‬سدلة‬ ‫ل‬ ‫‪.‬ر«اللاهفمكاتههن‪،‬‬
‫االمك‬
‫ذفظاةلسل‬
‫مخ‬‫علىدأال‬ ‫‪ ٠‬نلغ‬ ‫ا ل وناا ح‬
‫هم‬ ‫‪.‬‬ ‫هم‬ ‫صلى‬ ‫‪٠‬‬ ‫هم‬ ‫‪٠ ،‬‬
‫نرهانه؟‬ ‫خطم‬ ‫نندانه‬ ‫اللهم انه محمدا الز ك أهم‬ ‫د‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وء‬ ‫و‬ ‫النر سلهن‪،‬‬

‫لا‬ ‫م‪٠‬آم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ،‬و‬ ‫ويعزف هجهس‬ ‫طه‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫الأ ضلن‪ ،‬من المعممين‪.«.‬‬
‫لا ناقئن‪ ،‬و‬ ‫‪ ..‬ايا‬ ‫في‬ ‫درج‬ ‫الأعلهن‬ ‫طى‬ ‫في لتي‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬

‫ه‬ ‫في هم ‪٠‬‬ ‫و‬ ‫نا فى زمرته‪ ٠،‬خبز حر هم‬ ‫هو‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬سود ة‬ ‫في‬ ‫ع‬ ‫النصدطقين‬ ‫فى‬

‫لهر نب‬
‫لا فللهن ولا حائدهن ولا مض في‬ ‫آسقنا دكأسه‪ ،‬واؤردنا حوضه‪ ،‬و يثبت ‪ ٠‬زفي‬
‫من كل خطاء‬ ‫اكمله‪،‬‬ ‫لا ضالين ولا ملدودلن و و ‪٠ ٠‬‬ ‫مس‬ ‫و هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫و في‬

‫ولا‬ ‫ونك فنيكانهاآ‪،‬‬


‫سعطلقمك ا اقرت م‬
‫ب من ن‪٠‬ل ل‬ ‫ا‪.‬ف ‪٠‬ضلها‪،‬‬
‫ة عى‬
‫منو كل كرام هم‬
‫أين‪،‬‬
‫دب‬‫تا‬
‫ا ةنرص‬
‫لط‬ ‫يناتو‬
‫رع‬ ‫شاك هم‬

‫ل لو حئأ ولا ثنفاعة من‬ ‫‪ ٠‬كل شهم أنئهي حلى لا لنيوبز اننرنثثنإ‬ ‫ثئل‬
‫هم موه ة الأعهن‪ ،‬ونضرة‬ ‫سهى‬ ‫لا ادنى إلهلد وسهلة‪} ،‬‬ ‫‪ ..‬لة‬ ‫ورميا‬ ‫‪،‬‬ ‫اجر‬

‫هم‬ ‫سهى‬ ‫هم‬ ‫وكر‬ ‫الئوح‪،‬‬ ‫د‬ ‫مهم‬ ‫لهم‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫عندك صدر‬ ‫ظ‬ ‫ا‬

‫نة وهما ل‪٠‬ئصعديح‪٠‬ة‪،‬‬


‫واتى الأما ‪.‬‬ ‫ل‪.٠‬ئتلبللئئ‪،‬ا‬ ‫اهلعه هثمى‪،‬‬
‫ئ‬ ‫نهل‬
‫ى همهم‬
‫ينه ‪ ٠‬فمة‬
‫وب‪٠‬هم‬ ‫دننا‬
‫هدمه‬ ‫ا ‪٠‬جمع‬ ‫محمد(‪،‬‬

‫ولم سيخف لومة لائم طي‬ ‫سم لو ‪،‬‬ ‫الشر ئا وا ؤ هة النعهم‪ ٠،‬فإنا دلننهد انهي ‪ ٢‬مهنا‬
‫و لددلين‪ ،‬وتمام النيين‪،‬‬ ‫‪ ٠‬تر‬ ‫حاهد فى لدسدبيللد‪ ،‬باوامر ة‬ ‫ننإتم‬ ‫تو‬

‫البلد‬ ‫ورب‬ ‫‪،‬‬ ‫هم‬


‫الحرا‬ ‫الددث‬ ‫)د‬
‫و لددد‬ ‫‪،‬‬ ‫ق هلمل‬ ‫ال‬ ‫إمام‬ ‫اتاه ‪ ..‬اليقين‪.‬‬ ‫ج‬
‫و هم‬ ‫ل‪.‬لاكة‪،‬‬ ‫و ا جدهد‬

‫اللهم‬ ‫اح السلناإم‪.٠‬‬


‫اس من‪٠‬إ‬
‫ارب تلاغلبمحمد س‬ ‫هم‬
‫الل ‪.‬‬ ‫ا نعالم‪١‬كينت‬ ‫رسنن‬
‫ب‬ ‫ل ‪٠‬م‬
‫ورسو و‬
‫حدى‬
‫دين‪،‬‬
‫لل‬‫دس‬
‫مر‬‫تن‬
‫ول‬‫ا‬ ‫ر‪،‬‬
‫سدمدمن‪.‬ليسهم‬

‫الكرام‬ ‫الخفظة‬ ‫‪٠‬‬ ‫النقل ‪ ،‬ورب النشر الحر هم‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫حمم‬ ‫وخاتم‬

‫نر انددائلم النرسلهن‪ ،‬وعلى‬ ‫ح‬ ‫الحراج ورب الركن بإ‬


‫‪ ، ٠‬من النؤصنبنب‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫هسه على ملائكنك النقربين‪ ،‬و‬
‫انن علته اهل السموات واهل الارضظى‬ ‫صدلأ‬

‫هم‬ ‫الكاتين‪ ،‬وصلى‬

‫وولتي‪ ،‬وويلز منمليء‬ ‫كل شيع‬ ‫وجهه‬ ‫في نه‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬ ‫خطهة الزهراء‬

‫‪٠ ٠‬‬ ‫الحمد الميت الذى هو انل كلخ تضيع }لاه ‪ ،‬بنتللا للهه‪ ،‬وكل شيع نستكين‬
‫حارث دونه‬ ‫ع ها ‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫في‬ ‫به‪ ،‬وكل لضديء‬ ‫قاؤ‬ ‫بر مهم‬ ‫هو‬
‫سههس مهم‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ال ئفك؛ وطنك دونه الاو‬ ‫‪٠‬‬ ‫سدم‬ ‫خاشخ له‪ ،‬وكل لضديء‬
‫فى الأمور خلمله‪ ،‬بىل‪،‬زفة مليا‬ ‫لا سمه‪٠ .‬‬ ‫هم له الأصوات يمثلثلريبلئ‬ ‫سهههه‬

‫شملخ له السمواغ املينممم‪،‬مههمنن‬


‫‪ ٠‬سحترنينللل‪٠‬هاتملز‬ ‫رم‬ ‫الابن‬ ‫وانحسرت دونه‬ ‫‪،‬‬ ‫الأحلا‬
‫الخؤلوالقؤة‪ ٠،‬لمطصني‬ ‫ةه‬ ‫لئن‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬ ‫و شانهما اجل شانه‪ ،‬والعظة‬ ‫ثم‬
‫و‬ ‫ر‬ ‫والة ظ ةه والملك وا‬ ‫‪ ،‬له ‪١‬لة‬ ‫‪٠‬‬ ‫منها دوده‪،‬‬

‫ليطثإ‬ ‫‪٠‬طي الأرطى ا لسظى‪٠،‬‬


‫يغلب وينفر يجلهم‪ ،‬ئنؤة كل ضعيف وتنزع كل نلنوف‪ ،‬وجثا كل ذلهل‪ ،‬وولني كل‬

‫ا لونغصني‬ ‫التطلع على كل نةهنة‪،‬‬ ‫ينغمة‪ ،‬وصاحضن كل خنننة‪ ،‬وكاشث كل قربة‪٠،‬‬

‫بغةطقه‪،‬‬ ‫النإحهم‬ ‫الستور‪٠،‬‬ ‫عليه‬ ‫نترزننى‬ ‫وما‬ ‫الصندور‪،‬‬ ‫نترثبمن‬ ‫ما‬ ‫سيعلم‬ ‫ننريرة‪،‬‬ ‫لك‬

‫ونن لددكث منهم علة ما في نضه‪،‬‬ ‫نن تكلم منهم ننمع كلانه‪،‬‬ ‫الئؤوف بعهاده‪،‬‬

‫ونن عاقر منهم فعليه رزئنم‪ ،‬رونن مات منهم فإليه نصيره‪ ،‬احاط بك شيع‬
‫قملنه‪ ،‬ولنصنلى كل شيء جئظه‪ ٠‬اللهم لك الحمد ظد ما نتريحهي وتميث‪ ،‬وخذد‬

‫وتحمله‬ ‫الريخ‪،‬‬ ‫به‬ ‫ثجري‬ ‫ما‬ ‫ويند‬ ‫ابصارهم‪،‬‬ ‫واننا‬ ‫والغنائم‬ ‫ةلقلد‬ ‫انفاس‬

‫وليسهر به الشمل والقصر والنجوم حمدآ لا‬ ‫ويختلف به الليلة والنهار‪.‬‬ ‫السحاب‪،‬‬

‫اللهم انث قبلة كل شيء‪ ،‬وإلهلد مصهر كل شيء‪،‬‬ ‫نقضي تنتمدده‪ ،‬ولا قفني امام‬

‫وتكون بعد هلالج كل شيء‪ ،‬ولقى وتفنى كل شضيء‪ ،‬وانت وارث كل شيء‪ ،‬احاط‬

‫قلمك بك شيء‪ ،‬وليس يمرعجزلد شيء‪ ،‬ولا فتوارى عنك شيء‪ ،‬ولا نمنر اط‬
‫ثينرنلم‪ ،‬ولا نيثنكرلد احذ حثا شتركرلس ولا سننهتدي النقول لمدئنك‪ ،‬ولا ئلغ الأوهام‬

‫انث‬ ‫كهف‬ ‫فنترنرترعنلد‬ ‫مذ‬ ‫فلم سترلف‬ ‫إليك‬ ‫النظر‬ ‫دون‬ ‫الأبصار‬ ‫حارث‬ ‫خثلير‬

‫تجر انغا نعلم انل حنا ققوم‪ ،‬تأخذك يدنة‬ ‫وكهف ثنث‪ ،‬لا فعلم اللهم كهف ينمظمنك‪،‬‬
‫ولا ليقدر ئندرتدلم تلك ولا نشره‪.‬‬ ‫ولم ندركلد قصره‬ ‫لم قلبته إليك لةظر‪،‬‬ ‫ولا آني‬

‫بالتواصي‬ ‫واخذ‪-‬‬ ‫الأسف‬ ‫واغصنهث‬ ‫الأجال‪،‬‬ ‫وئتهت‬ ‫الأيصار‪،‬‬ ‫ادركت‬

‫ينمظمة‪ ،‬فلا برن ما‬ ‫والأقدام‪ .،‬لم تيظق الخلق لحاجة ولا لزغشة‪ ٠،‬ملاك كل شيع‬

‫اردت ولا نعطى ما ننعث‪ ،‬ولا قضيتى لنلطانلد نن عصف‪ ،‬ولا تزهد في نلظد‬

‫نن اطاعلير كل سل عندك هنلى وكل خهب عندك شاهثه‪ ،‬فلم ليددتتر عنلير شيء‪،‬‬
‫ولم نيثنغللد شيع عن شيء‪ ،‬وئننرند على تا مننمئهني كئندرنك على ما بيضيث‪،‬‬

‫هسسئعهف‪ ،‬وثدرنلرإ على الأحياء كئندرنك على‬


‫وقدرنك على القولين كئندرلخد على ا ل ‪٠‬‬

‫الأموات‪ .‬نإلهلد الننتهى‪ ،‬وانت النؤعد‪ ،‬لا منجى إلا إليك بينك ناصهث كل دابة‪،‬‬

‫وباةنلد تنحنقط كل ورقة‪ ،‬لا نغزلع عنك مثقل وزة‪ ،‬انث الحي القرض سهحانلدا ما‬

‫وما اظهما فهما غاب‬ ‫وما اعظم ما نرى من ملكونكا‬ ‫اعظم ما نرى من تخقكا‬

‫عقوبئلد‬ ‫وما اشد‬ ‫وما اسبغ نعمتك في الانيا واحقرها في تعير الأخزةا‬ ‫طا منها‬

‫وفغتر من‬ ‫وما الذي نرى من ن‪٠‬نلقين‬ ‫ظنوبة الأخزةل‬ ‫في الثنها وما اسرها في‬
‫لدرنك ولةحيدف من لنلطانلد فهما سيغيب طنا منه‪ ،‬مما يئصدزث ابصائنا عنه‪ ،‬وطث‬

‫عقولنا دوس وحالت النيرب يبيننا وبينها فنن برع لدظه‪ ،‬واصل فثرهز كهف اقمك‬

‫وكهف نددت‬ ‫ننمواقلد؟‬ ‫الهواء‬ ‫فى‬ ‫طقث‬ ‫وكهف‬ ‫خلقك؟‬ ‫ورات‬ ‫وكهف‬ ‫عزشك؟‬

‫منيحهرثم‬ ‫وفكره‬ ‫والها‪،‬‬ ‫وننصنه‬ ‫نههورأآ‬ ‫وعئله‬ ‫حاسرأ‪،‬‬ ‫طرثه‬ ‫ترجع‬ ‫ارضك؟‬

‫إذ انت وحدك في اللهب التي لم ينبمن‬ ‫فكيف يطلب تهم ما لثنل ذلك ون شاكم‪،‬‬

‫احذ‬ ‫ولا‬ ‫القلق‪،‬‬ ‫فطرت‬ ‫حين‬ ‫شهده‬ ‫احد‬ ‫لا‬ ‫سوالد‪،‬‬ ‫لما‬ ‫ليكن‬ ‫ولم‬ ‫خهئلد‪،‬‬ ‫فيها‬
‫خضرلد حهع ذرات انفوس‪ ،‬فكيف لا سيغظم ننث‪٠‬لم عند نن عرظس وهو ليرى صن‬
‫وقلق‬ ‫الألرر‪،‬‬ ‫له‬ ‫ستقزع‬ ‫زغد‬ ‫من‬ ‫قلوبهم‬ ‫عقوأهم‪،‬ريملأ‬ ‫به‬ ‫لنرتاح‬ ‫ما‬ ‫ملفا‬

‫ولا‬ ‫فترة‪،‬‬ ‫فيهم‬ ‫ولست‬ ‫لسواقلد‪،‬‬ ‫واسكنتهم‬ ‫غلقئهع‬ ‫وملائكة‬ ‫الابصار‪.‬‬ ‫نخطف‬

‫واقونهع‬ ‫بى‬ ‫واخرفهم‬ ‫بلس‬ ‫تخقك‬ ‫أعلم‬ ‫هم‬ ‫نغصدهة‪٠‬‬ ‫بهم‬ ‫ولا‬ ‫لممئلة‪،‬‬ ‫ينمندهم‬
‫ولم‬ ‫الاصلاب‪،‬‬ ‫لم نينكنوا‬ ‫العقود؛‬ ‫ولا ننههو‬ ‫ليس نغشاهم نوم الغهون‪،‬‬ ‫بطاعنك‪،‬‬

‫بعبارتي‬ ‫راكرمتهع‬ ‫لمصوإقلد‪،‬‬ ‫وا لسمممهع‬ ‫إنش‪،‬اع‪،٠‬‬ ‫{نثيابمهب‬ ‫الأبحاث‪.‬‬ ‫تضمهم‬


‫هم‬

‫وائشنتههم على فغهلد؟ فجمهمههم ا‪،‬لا؛لكم وفقهتهع السهك‪ ،‬وطفرتهم من الذنوب‪٠،‬‬

‫فلولا تقوهنك لم فقزرا‪ ،‬ولولا ثثبينك لم قثهتوا‪ ،‬ولولا زغهنك لم هطهعوا‪ ،‬ولولالد لم‬

‫ليكونوا ‪٠‬‬

‫انا إنهم على مكانتهم مقلطع ومنزلتهم عند( وطول طاعتهمسإيالف‪ ،‬لو نعاهنون ما‬
‫لبانلأ‬
‫‪٠‬فنني‬ ‫عهادتلير‬ ‫انهم لم نغهدولد حثى‬ ‫ولعلو ا‬ ‫لعصالهع‪،‬‬ ‫لإحتقروا‬ ‫يهم‬
‫عل هم‬ ‫فايل ‪٠‬تخريب‬

‫دثرته نطعما‬ ‫ما‬ ‫خلقت‬ ‫انت‬ ‫تخقكا‬ ‫عند‬ ‫بادئا‬ ‫ينسن‬ ‫ونحمودا‬ ‫ومعقدا‬ ‫حالتا‬

‫وننشربا‪ ،‬ثم ارسلت داعيا إلينا‪ ،‬فلا الناعي اجينا‪ ،‬ولا فهما زلقنتا فيه رقنح‪٠‬نا‪ ،‬ولا‬

‫وقد زاد‬ ‫على لهفة نأكل منها ولا تئهم‪،‬‬ ‫اقبلنا كلنا‬ ‫إلهه اشتقنا‪.‬‬ ‫إلى ما شؤقنتا‬

‫باكلها‪،‬‬ ‫فافتضحنا‬ ‫بعطن‪٠،‬‬ ‫من‬ ‫بعهننا‬ ‫ليرى‬ ‫لما‬ ‫حرصا‪،‬‬ ‫بعطر‬ ‫على‬ ‫بعهننا‬

‫واصطلحنا على لحههارفاعث ابصاز صنابرنا وفةهائنا‪ ،‬فيم هننارون بامن خبر‬

‫وحيثما مالت‬ ‫فحهثصا زالت زالوا معها‪،‬‬ ‫خبر ننمهعة‪،‬‬ ‫ويسعون باذان‬ ‫صدحهحة‪،‬‬

‫بهم‬ ‫ونزل‬ ‫الأمور‪،‬‬ ‫الهزة كهف فجاتهم‬ ‫على‬ ‫الماخوذين‬ ‫عاينوا‬ ‫وقد‬ ‫إلهها‪٠،‬‬ ‫اقبلوا‬

‫الصحذور‪ ،‬وجاءهم من فراق الأحنة ما كانوا هتوقعون‪ ،‬وقدموا من الأخزة إلى‪ ،‬ما‬

‫من‬ ‫فيه‬ ‫كانوا‬ ‫ما‬ ‫وجرفوا‬ ‫إليس الظهور‬ ‫وصاروا‬ ‫الئنها‬ ‫فارقوا‬ ‫نوعدون‪٠‬‬ ‫فأبوا‬

‫فاعدت لها‬ ‫الثلث‪.‬‬ ‫وضنرة‬ ‫الفوث‪،‬‬ ‫خننرة‬ ‫عليه فننرتان‪٠،‬‬ ‫فاهنعث‬ ‫الغرور‪٠،‬‬

‫اليصارهم‪،‬‬ ‫رشنخمضدب‬ ‫جالههعم‬ ‫بها‬ ‫وغرقت‬ ‫الوانهم‬ ‫بها‬ ‫وبملنرت‬ ‫ؤجوهههم‪،‬‬


‫وتردت ايرافهع‪ ،‬وجهل بلغهم وبين المنطقي واذى احذهم ليلطهنى اهله ينظر بلصدره‪،‬‬

‫الدنيا‬ ‫من‬ ‫فذهبت‬ ‫ستمره‪،‬‬ ‫نالط‬ ‫متى‬ ‫جسده‬ ‫في‬ ‫الصوم‬ ‫زاد‬ ‫شم‬ ‫باذنه‪.‬‬ ‫ويسمع‬

‫طهه‪ ،‬فأحأ لذلك‬ ‫ئغطنى‬


‫هول امر كان و‬ ‫قلكث عند ذلك غجته‪ ،‬وعاين‬
‫نعرفته‪ ،‬و في‬

‫ثم خرج روحا من‬ ‫شم زاد المرثز في لجسده‪ ،‬حتي‪ ١‬كى نضه اا نلقي هم‪،‬‬ ‫نصدر هب‬

‫جسده فصار جسدا نلقى لا نجيب داعيا‪ ،‬ولا فسمع باكها‪ ،‬فنزعوا ثيابه وخاتصه‪،‬‬

‫شم‬ ‫اكفانهم وخنطوه‬ ‫في‬ ‫ادرايا‬ ‫وكفنوه‬ ‫ضعلوه‬ ‫شم‬ ‫وضوء الصلاة‪.‬‬ ‫ضئوه‬
‫ف ‪٠‬‬ ‫ثم‬

‫وتحت‬ ‫وتركوه نخلي بمقطعك من الامور‬ ‫فدلوه في لحفرته‪،‬‬ ‫حملوه إلى قره‪،‬‬
‫مالة نمر و‪١‬كير‪ ،‬لمصع نالمة ورس‪،‬يق‪ ،‬واوحشة قلر‪ ٠،‬فذالد نثواه حتى نميهنلى جسنه‬

‫رجائه‬ ‫القلق باوله‪،‬‬ ‫والحق اخنا‬ ‫اليز وقداره‪،‬‬ ‫بلغ الأمر‬ ‫بتى إذا‬ ‫بنممدهز ئرابا‪٠‬‬

‫اراد به تجديد لحلقه‪ ،‬فامر بصوت من سمواته‪ ،‬فصارت السمواغ‬ ‫امل من خالقه‪،‬‬

‫نؤرآ‪ ،‬وقرع نن فهها‪ ،‬هوبقي ملائكبها علي ارجائها شم فصم الأمر إلي الأرمن‬

‫مالها‬ ‫وهلع‬ ‫ورلزلها‪،‬‬ ‫وارجفها‬ ‫ارطنهع‬ ‫فارج‬ ‫ا‬ ‫قثدعرون‬ ‫لا‬ ‫نفاث‬ ‫والخلق‬ ‫ا‬
‫فهها‪،‬‬ ‫من‬ ‫واخرج‬ ‫وجلاله‪،‬‬ ‫خجته‬ ‫من‬ ‫بعضا‬ ‫بعهنها‬ ‫وزنة‬ ‫وسبرها‪،‬‬ ‫ونسفها‬

‫فريقا في‬ ‫نرتهد ان نحصههم ونمههزهمن‬ ‫وقمعهم بعم ن‪،‬نفرزقهع‪،‬‬ ‫فجددهم بعد ي‪.‬ادئهع‪،‬‬

‫ثوابه‪ ،‬وفريقا في جقابه‪ ،‬ينغلق الأمنلأبده أائما‪ ،‬خقئه بىثثره ثم لم ينس الطاعة من‬

‫النطييبن‪ ،‬ولإ النعيمة من العاصين‪ ،‬فاراد عز وجل ان يجازي هؤلاو‪ ،‬وتفتقر‬

‫من هؤلاء‪ ،‬فاثاب اهل الطاعة بجوارب ولحلول داره‪ ،‬وينثر زلممد‪ ،‬وظود اتد‪،‬‬
‫ومجاورة الزب‪ ،‬ولموافقة محمد صلى ايه عليه وسلب حيث لا عغن ولا سنيظنر‪،‬‬

‫وحيث لا نترنصييهم اسلأحزان‪ ،‬ولا سمنغثرضهم الأخطار‪ ،‬ولا تثدطصهم الأسفار‪ .‬واما‬

‫إلى‬ ‫الأيدي‬ ‫ولمحت منهم‬ ‫الأقدام‪،‬‬ ‫وارثق مهنهم‬ ‫النار‪،‬‬ ‫فخلدهم في‬ ‫المعصهة‪،‬‬ ‫اهل‬

‫عليهم بها‬ ‫لارخل‬ ‫اطها‪،‬‬ ‫على‬ ‫نطققة‬ ‫ونار‬ ‫حزه‪،‬‬ ‫اشتد‬ ‫قد‬ ‫في لقب‬ ‫الأعناق‪،‬‬
‫همهم شدهد‪ ،‬وخذابهم تزهد‪ ،‬ولا نثقللدار غبئضي‪ ،‬ولا الجل للقوم لينتهي‪.‬‬ ‫زؤح‪،‬‬

‫اط‬ ‫نهما‬ ‫لا‬ ‫وللنهما‪،‬‬ ‫فأنت‬ ‫ييهدلد‪،‬‬ ‫والرحمة‬ ‫القضلى‪،‬‬ ‫لك‬ ‫بان‬ ‫ألدعلك‬ ‫إني‬ ‫اللهم‬

‫وكرسنك‬ ‫عزثظم‬ ‫به‬ ‫قال‬ ‫الذي‬ ‫النثنون‪،‬‬ ‫الننزون‬ ‫باسمك‬ ‫وأسألك‬ ‫خهرلد‪،‬‬

‫النار‬ ‫والنجاة من‬ ‫على محمذ‪،‬‬ ‫الصلات‬ ‫ايتدعث ن‪٠‬نلقلير‪،‬‬ ‫وبه‬ ‫وارطنك‪،‬‬ ‫ولسوانك‬

‫إنهم على مكانتهم مظس ومنزلتهم عندلبى‪ ،‬وطول‬ ‫برحمنك‪ ،‬امينه إنلد ولية كريج‬

‫لم‬ ‫انهم‬ ‫ولعلموا‬ ‫عليهم لاحتقروا لسالهم‪،‬‬ ‫ما نخفي‬ ‫نعاهنون‬ ‫لو‬ ‫إيالد‪،‬‬ ‫طاعتهم‬

‫نغلدولد حنئى عهادتلير لنيباد حالتا ومعزدأ ونحمودآ يضن بادئا تند نطقكا‬

‫انت خلقت ما دثرته نطصأ ونشريأ‪ ،‬ثم ارسلت داعيأ إلينا‪ ،‬فلا الناعي اجهنا‪ ،‬ولا‬

‫اقبلنا ثظنا على جنة نأكل‬ ‫فهما زطنتنا فيه رقنح‪٠‬نا‪ ،‬ولا إلى ما شؤقتنا إلهه اشتقنا‪.‬‬

‫منها ولا فشيع‪ ،‬وقد زاد بعهننا على بعطر حرصأ‪ ،‬لما ليرى لعهننا من بعطن‪٠،‬‬

‫فهم‬ ‫صنلبرنا ويلةهائنا‪،‬‬ ‫ابصاز‬ ‫فاترعميس‬ ‫على لحهها‪،‬‬ ‫واصطلحنا‬ ‫فاقتضى باكلها‪،‬‬

‫ويسعون باذان نغلر ننمهعة‪ ،‬فحيثما زالت زالوا‬ ‫خبر ئمحبمة‪،‬‬ ‫هنظرون بامن‬

‫على الهزة كهف فجاتهم‬ ‫الماخوذهن‬ ‫عاينوا‬ ‫وقد‬ ‫إلهها‪٠،‬‬ ‫وحهثصا مالت اقبلوا‬ ‫معها‪،‬‬

‫الأمور ونزل بهم الصحذور‪ ،‬وجاءهم من فراق الأحنة ما كانوا هتوقعون‪ ،‬وقدموا‬

‫من الأخزة إلى‪ ،‬ما كانوا نوعدون‪ ٠‬فارقوا الئنيا وصاروا إلى الفور وجرفوا ما‬

‫وضنرة الموث‪،‬‬ ‫عليه ضنرتان‪ ٠،‬ضنرة الئوث‪،‬‬ ‫فاجتمعت‬ ‫كانوا فيه من النرور‪٠،‬‬

‫بناسبدب‬ ‫جهافيع‪،‬‬ ‫بها‬ ‫وخرقت‬ ‫الوانهم‬ ‫بها‬ ‫زتظنرت‬ ‫ؤجوههع‪،‬‬ ‫لها‬ ‫فاخرت‬

‫اهله‬ ‫احذهم للبن‬ ‫واذا‬ ‫المنطقي‬ ‫ل‪.‬ثا»وجن‬ ‫وقيل‬ ‫امماةثم‪،‬‬ ‫وتردم‬ ‫ابصارهم‪،‬‬

‫ثم زاد الموز في جسده متى نالط نسرم‪ ،‬فذهبت‬ ‫ينظر بلصدره‪ ،‬وليسمع باذنه‪.‬‬

‫طهه‪،‬‬ ‫امر كان نغطن‬ ‫هول‬ ‫وعاين‬ ‫عند ذلك لحجته‪،‬‬ ‫وظكث‬ ‫الدنيا نعرفته‪،‬‬ ‫من‬

‫شم خرج‬ ‫شم زاد المنوط في لجسده‪ ،‬حتب بلغت تنه الغنلقوم‪،‬‬ ‫نأحؤ لذلك نيصدرم‬

‫روم من جسده فصار جسدا نلقى لا نجيب داعيا‪ ،‬ولا نيعمع باكها‪ ،‬فنزعوا ثيابه‬

‫وخاثصه‪ ،‬ثم فضئوه وضوء الصلاة‪ ،‬شم شلوه وئفنوه ادرايا في اكفانه‪ ،‬وختطوه‬

‫شم حملوه إلى قهره‪ ،‬فدلوه في غقرته‪ ،‬وتركوه نخلى بمقطعك من الأمور وتحت‬
‫مالة نمر و‪١‬كير‪ ،‬لمصع طلمة ورس‪،‬يق‪ ،‬واوحشة قلر‪ ٠،‬فذالير نثواه حتى سييهنلى جسثه‬

‫وجاءه‬ ‫القلق باوله‪،‬‬ ‫والحق اخز‬ ‫إلى مجقداره‪،‬‬ ‫بلغ الأمر‬ ‫حتى إذا‬ ‫ونصدبز ننىايأ‪.‬‬

‫اراد به تجديد ن‪٠‬طقه‪ ،‬فأمر ليصدوث من سمواته‪ ،‬فصارت السويح‬ ‫امنا من خالقه‪،‬‬

‫نؤرأ‪ ،‬وقرع نن فهها‪ ،‬وبقي مادئكثها على ارجائها‪ ،‬شم فصل الأمر إلى الأرمن‬
‫تروالظق نفاث لا نمنهعرون ا فارج ارطنهع وارجفها بىزكزلنها‪ ،‬وقلع جبالها‬

‫يها‪،‬‬ ‫من‬ ‫واخرج‬ ‫وجلاله‪،‬‬ ‫قلبته‬ ‫من‬ ‫بعضا‬ ‫بعهنها‬ ‫وزنة‬ ‫وسبرها‪،‬‬ ‫ونسفها‬

‫فريقا في‬ ‫نريد ان نحصدههم رنمههزهعن‬ ‫ولجصعسهم لعند ن‪،‬نفنإقهع‪،‬‬ ‫فجددهم بعد سسل‪٠‬اائهع‪،‬‬

‫ثوابه‪ ،‬وفريقا في جقابه‪ ،‬ينغلق الأمنلأبده أائما‪ ،‬خقئه بىثثره ثم لم ينس الطاعة من‬

‫النطييبن‪ ،‬ولإ النعيمة من العاصين‪ ،‬فاراد عز وجل ان يجازي هؤلاو‪ ،‬وتفتقر‬

‫من هؤلاء‪ ،‬فاثاب اهل الطاعة بجوارب ولحلول داره‪ ،‬وتنثر زكد‪ ،‬وظود اتد‪،‬‬
‫ومجاورة اللب‪ ،‬ولموافقة محمد صلى ايه عليه وسلب حيث لا ظغن ولا سنيغقر‪،‬‬

‫وحيث لا نترنصييهم اسلأحزان‪ ،‬ولا ستغثرترضهم الأخطار‪ ،‬ولا تثدطصهم الأسفار‪ .‬واما‬

‫إلى‬ ‫الأيدي‬ ‫ولمحت منهم‬ ‫الأقداح‪،‬‬ ‫واوثق مهنهم‬ ‫النار‪،‬‬ ‫فخلدهم في‬ ‫المعصهة‪،‬‬ ‫اهل‬

‫الأعناق‪ ،‬في لقب قد اشتد حزه‪ ،‬ونار نطتقة على اطها‪ ،‬لارخل عليهم بها‬
‫زؤح‪ ،‬همهم شدهد‪ ،‬وخذابهم تزيده ولا نثةسللدار ستأئضي‪ ،‬ولا الجل للقوم لينتهي‪.‬‬

‫اط‬ ‫يعمليبيهصا‬ ‫لا‬ ‫وللنهما‪،‬‬ ‫فأنت‬ ‫بينكم‬ ‫والرحمة‬ ‫القضلى‪،‬‬ ‫لك‬ ‫بان‬ ‫اسألك‬ ‫إني‬ ‫اللهم‬

‫وكرسنك‬ ‫عزشك‬ ‫به‬ ‫قال‬ ‫الذي‬ ‫النثنون‪،‬‬ ‫الننزون‬ ‫باسمك‬ ‫والمالك‬ ‫خهرلد‪،‬‬

‫النار‬ ‫والنجاة من‬ ‫على صحمذ‪،‬‬ ‫الصلات‬ ‫ابتدعت لمحقلبى‪،‬‬ ‫وبه‬ ‫وارطنك‪،‬‬ ‫ولسوانك‬

‫برحمنك‪ ،‬امينه إنلد ولنا كريج‬

‫وخطب اههنأ‪،‬رأي‪ ،٠‬فقال‬

‫ايها الناس احفظوا طغى خمسا‪ ،‬فلو شددته إليها النسطاها حلى نترينهدوها لم تظقروا‬

‫بمثلهاز إلا لا يرجوئى اخنكح إلا رننه‪ ،‬ولا يخافن إلا ذنقه‪ ،‬ولا سيبيهدثحي اخمأكع إذا لم‬

‫يعلم ان هننعلم‪ ،‬وإذا سئل عنا لا بعلم ان يننولت لا اطم‪ ٠،‬اي وإن الخامسة الصنهر‪٠،‬‬

‫إيمان له‪،‬‬ ‫لا طننر له لا‬ ‫نن‬ ‫التين‪.‬‬ ‫الإيمان بمنزلة الراس من‬ ‫الصيز من‬ ‫فإن‬

‫ونن لا رفن له لا لجسد لهب ولا خير في قراءة إلأ يتدنر‪ ،‬ولا في عبادة إلا يتفكر‪،‬‬
‫ولا في جلهم إلا بعلم الا انيئكح بالعالم نقل العالي نن لم نزتن لعباد اذن معاصري‬

‫ولا‬ ‫التينة‬ ‫النجلهعهن‬ ‫ولا عزلوا‬ ‫ولم نؤسهم من لرؤاه‪.‬‬ ‫ولم لقمنهع نثزه‪،‬‬ ‫المهم‬

‫هذه‬ ‫علييخهر‬ ‫تلنوا‬ ‫لا‬ ‫حقي ثنضنهالأا فهيم بامرهم‬ ‫النار‪،‬‬ ‫النؤحدين‬ ‫الملذنئن‬
‫الامة عذات اير فإنه همقولن فلا سيامن نكرتهيخت إلا {لقوز الخايزونب ولا ثقنطوا شر‬

‫هذه الأمة من رحمة المر فاته لا ييأس من زؤح المي إلا القوة الكافرون‪.‬‬

‫من كلامه رضوان انه عليهن‬


‫باجرتهن‬ ‫دعا‬ ‫الجمل‪،‬‬ ‫وقعة‬ ‫من‬ ‫طالب‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫طي‬ ‫فرع‬ ‫لما‬ ‫عهاسز‬ ‫اين‬ ‫قال‬

‫اليههصة‪،‬‬ ‫واسحاة‬ ‫المراك‪،‬‬ ‫يا انصار‬ ‫ثم قالت‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫ايه واثنى‬ ‫شم حصد‬ ‫فعلامماه‪،‬‬
‫ابعدها من الممماءم بها سهغهطرى كل‬ ‫زغا فهئنثم‪ ،‬وفقر فانهزمني دخلك شز بلاده‬

‫عهاس؟‬ ‫اين‬ ‫هي البصرة والنصنبرة والنؤتفكق وئؤمر اين‬ ‫ولها شر اسصاء‪،‬‬ ‫ماء‪،‬‬

‫مرت ان تقر فيه‪ .‬وتمثل‬ ‫فؤعهث‪ ،‬فقال ليز نز هذه المراة ظترجع إلى بيتها الذ‬

‫ضة بن ابي طالب رطني ايه عنه بعد الخئمظىز‬

‫نثشمل‬
‫ئاللث فلكم فلئن فأغتقز ‪ ٠ ٠ ٠‬سوف اكيل بعدها وان‬

‫وأننإ الأمز ا لحشتتهدث ا لمنقثذ‬

‫خطب معاوية‬

‫قال الئغثممةز لنا فندق نعاويثن المدنة عاف الجماعة نلناه رجال قرهثى‪ ،‬فقالواز‬
‫الحمد امي الذبى اتنز سنصهدزلق‪ ،‬واغلى ثغللير قالت فوالمه صا رن ترعلههم شيئا متى‬

‫سنجد المثير فنممد ايه واثنى عليه تم قمن اما بعد‪ ،‬فيني والمه زليئها بمحلة طمثها‬
‫ئطهث لكح‬ ‫ولقد‬ ‫نجالدة‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫ولكني جالدثكح ليضدهفي‬ ‫نندزة بولاهتي‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫منكب‬

‫نفسي على صل ابن ابي قنفافة‪ ،‬وارد( على صل ضر‪ ،‬فنفرضخ من سلك ينظرا‬

‫علني فسلكيطى بها طريقا لي ولكم‬ ‫عثصان‪ ،‬فلنت‬ ‫شدهدآ‪ ،‬وارد‪/‬ها على مثله ثلنئناث‬

‫فيه منفعئ مواكلة ضنة‪ ،‬ونشاربة جمهلة‪ ،‬فان لم تيجدوني خهركح فاغي خهز لكح‬
‫ولاية‪ .‬والمه لا احمل السيخ على من لا مهد له‪ ،‬وإن لم ينبمن منكم إلا ما سيبيهدستثثفي‬

‫به القائل يلسانه‪ ،‬فقد جعلك له ذلك زننز اذني وتحت قدصي‪ ،‬وإن لم تجدوني اقرا‬

‫يزاد‬ ‫إذا‬ ‫فاتي السهل‬ ‫اتاكم فتي خهز فاقهلوه‪،‬‬ ‫فاي‬ ‫مني بعطنه‪،‬‬ ‫بحثكم طه فاقبلوا‬

‫تنتمنى‪ ،‬وإذا قل اخنى‪ ٠،‬واياكم والقنتة‪ ،‬فإنها تفسد النعهشة‪ ،‬وتكثر الئعمة‪ ،‬ثم نزل‪.‬‬

‫خطهة انيضأ‪،‬أع‪ ،٠‬لمعاوية‬

‫اما بعده‬ ‫عمد اذن واثنى عليه ثم صلى على الهنا صلى ايه عليه وسلب ثم فالت‬

‫عد{‬ ‫على‬ ‫او‬ ‫نستهثدر‪،‬‬ ‫منهثق‬ ‫على‬ ‫وإنما هقدصنا‬ ‫عليهم‬ ‫قعننا‬ ‫إنا‬ ‫الناس‬ ‫ايها‬
‫لم‬ ‫وان‬ ‫منها زطنوا‪،‬‬ ‫اغطوا‬ ‫وبنتظ‪٠‬رولةئ فلل‬ ‫ذللخ سينظرون‬ ‫بين‬ ‫وناسي‬ ‫نسستتر‪،‬‬

‫فان يحنث ننندة فلا بلخ‬ ‫ولسضز واسعا نل النايه‬ ‫هم قمنططرن‪٠‬‬ ‫نغطؤا منها إذا‬

‫من نذنة‪ ،‬ظؤما نونا إذا ذنثز غيره وإياكم والتي إن اخفيت ان بقيم وإن ذنثزث‬

‫انثئث‪ ،‬شم نزل‪.‬‬

‫خطبته اهضأ‪،‬رأي‪ ،٠‬لمعاوية‬


‫اتي لست أجر‬ ‫يأهل المدهنة‪،‬‬ ‫بصنجد يأمر النميمة فحمد اية واثنى طهه‪ ،‬ثم قالت‬

‫ان تكونوا لمحقأ تقلق الجراق‪ ،‬نعييون الشيء وهم فهه‪ ،‬كل امرىء منهم ثيهعة‬
‫سنفه‪ ،‬فاقهلونا بما فهنا‪ ،‬فان ما وراءنا شر لكي وإئى معروف زماننا هذا ننظر‬

‫زماننا معروفة زمان لم ياث‪ ،‬ولو قد اتى‪ ،‬فالئأنق غينز من‬ ‫مضر ته بهو نلةكز‬
‫ريان ‪.‬‬

‫الفئق‪ ،‬وفي كلل بادي ولا نقاح على الرزنة‬

‫خطهة لمعاوية أيضا‬

‫اذن واثنى‬ ‫فحمد‬ ‫الحز‪،‬‬ ‫ننه معاويث الجمعة في ليوم صائف شديد‬ ‫الظهرة‬ ‫قال‬

‫طهه‪ ،‬وصلى على رسوله صلى ايه عليه وسلم ثم قالت إن ايه عز وجل خلقكم فلم‬
‫نسكب وزعظكح فلم نهملكح‪ ،‬فمالت يأيها الذين املوا اثقوا ايه خثى نوقاته ولا ستنوئثى‬

‫إلا وانني شغلمونب قوموا إلى صلاتكم‪.‬‬

‫على‬ ‫لما فندق عبث ايه لين زياد‬ ‫عند معاويتقال ابن دفن‬ ‫ذكر لعبد اذن لين زياد‬

‫فجعل فتصدى له بقلوق ليغنر‬ ‫انكره‪،‬‬ ‫هلاك زياد فوجده لاهيأ عنه‪،‬‬ ‫معاوية بعد‬

‫الطلاب‪،‬‬ ‫انصدداع‬ ‫عليه بعد‬ ‫فاستأذن‬ ‫صله‪،‬‬ ‫به في‬ ‫نشرا‬ ‫ان‬ ‫رايه ما ثرة‬ ‫من‬
‫وهو ليوم معاوية الذي كان سينلو فيه بنفسه‪.‬‬ ‫العامة‬ ‫وافتراق‬ ‫الخاصك‪،‬‬ ‫وإشعال‬

‫فتهنى معاوية لما اراده قهعث إلى ابنه لمزليد‪ ،‬وإلى نززان لين الحس وإلى لضدعلد‬

‫مجالسهم‬ ‫فلما اخذوا‬ ‫العاهر‬ ‫وعمرو بن‬ ‫الحكي‬ ‫الرحمن لين‬ ‫وعهد‬ ‫العاهر‬ ‫بن‬

‫اذي له‪ ،‬فسلم لوقف هاجما همتصعفح ونوه القوم ثم قالثز صنريح إلغقوق ءنكهة‬

‫الاكنبن‪ ،‬ولا خنز في اختصاصى إن زفر‪ ،‬اغنى ايه إلهكم طى الالاء‪ ،‬واستعر‬
‫على اسللأناء‪ ،‬واسهئههريه من ضنى ننيهد‪ ،‬واسنسنيعهنه على عد{ نزسد‪ ،‬واشههذ ان لا‬

‫إله إلا المه‪ ،‬المنقذ بالأمين الصادق‪ ،‬مرى شقاء هاو‪ ،‬ومن غواية غاو‪ ٠،‬وصلواضق ايه‬

‫اما بعده يا امهز المؤمنين‪.‬‬ ‫على الزكنإ نبتت الرحمة رنذير الإنة‪ ،‬وقائد الندى‪.‬‬

‫متى ميع الريقى‪ ،‬ويئس الزفهق‪ ٠،‬وذث‬ ‫ضنف بنا ظل فئع‪ ،‬وفزع رذع‪٠،‬‬ ‫فقد‬

‫الؤشاة بموت زياد‪ ،‬فكلهم ننيحئز للعداوة‪ ،‬وقد عند الإزرة‪ ،‬ولضدمر عن قمطافه‪،‬‬

‫امير‬ ‫ظهث‬ ‫الثنية من شغظحقهب‬ ‫على‬ ‫بهو وولى‬ ‫مضس زياد بما اسنثحني‬ ‫لهقولت‬

‫المؤمنين لتر في ذتننه‪ ،‬وانينلم زيادة في رنىغته‪ ،‬فكان قز‪١‬ة عاضز‪ ،‬وواحد رعنة‪،‬‬
‫فلا ستشهخصرى إليه علن ناظر‪ ،‬ولا إصدني نشير‪ ،‬ولا تذلثى عليه العنب طمته حنا‪،‬‬

‫وتجشته ننتأ‪ ،‬فإن تكن يا امهز المؤمنين حابييخ زيادأ بولاء ئفاث‪ ،‬وةغوة امواز‪،‬‬

‫ونلت‬ ‫الثنرس‪،‬‬ ‫لانث شكا«‬ ‫حلى‬ ‫وعئم نينور‪،‬‬ ‫قصنور‪،‬‬ ‫بمن‬ ‫فقد حابالد زياد‬

‫صنغهة الأشزس‪ ،‬وتذل لك نر المؤمنين همته وساره‪ ،‬تأخذ بهما الننهع‪ ،‬فتثمر‬
‫اخذ بحثا نأنزلنا تنازل‬ ‫فان ينين زيان‬ ‫والمه سينقر لهب‬ ‫حلى مضس‪،‬‬ ‫بهما اليزيه‪،‬‬

‫نر‬ ‫وصفنا يا‬ ‫وقزابة الخوهم‪،‬‬ ‫بدالة الئم‪،‬‬ ‫له‪،‬‬ ‫فانا لنا بعذه ما كان‬ ‫الأثربين‪،‬‬
‫المسملين نمقي الضراء‪ ،‬رنين القفاء‪ ،‬لي لنا من ننهييلد اكمله‪ ،‬وعليا من خربنا‬

‫فائ الحق‬ ‫باطهلا‪،‬‬ ‫القبو لمما مثاءنب قزثهم‪ ،‬لنقزوا حقاو ومرنما‬ ‫وقد شهد‬ ‫اثقلهم‬

‫ننارا واضحا‪ ،‬وسبيلا قصندا‪ ،‬فقل ياس امير المؤمنين بالين المزن« ثسدئث‪ ،‬فما نارز‬

‫إلى خبر خحرنا‪ ،‬ولا فضنتكثر بلحمة حثنا‪ ،‬واستغفر امل لي ولم قالت فنظر لمعاوية‬

‫في وجوه القوم كالنتعبب‪ ،‬فتصةمثم بامله ربلا‪ ،‬ربلا‪ ،‬وهو ننعم‪ .‬ثم اتجه‬

‫ثم قاترنعاويةن‬ ‫بها نحزه‪،‬‬ ‫وجعل نوضىء‬ ‫عن هده‪.‬‬ ‫وحسر‬ ‫ولد لحنوته‪،‬‬ ‫ثقاءه‪،‬‬

‫فتل شىء‬ ‫اير‬ ‫إله إلا‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫واشهد‬ ‫فك خير منه‪،‬‬ ‫على ما نحل فهه‪،‬‬ ‫الحمد ينإ‬
‫خاضع له‪ ،‬وان يصدأ عبثه ورسوأه‪ ،‬دل على نضه بما بان عن ضهنز الظق آن‬

‫العهالصهن‪،‬‬ ‫رن‬ ‫وتلة‬ ‫النرسلين‪،‬‬ ‫وننصثق‬ ‫النهقهن‪،‬‬ ‫خاتم‬ ‫فهو‬ ‫ببثلم‪،‬‬ ‫يفتوا‬

‫وشز نذكور‪،‬‬ ‫اما بعد‪ ،‬فرت خير نستور‪،‬‬ ‫وسلوك ايه عليه وسلانه وبركاته‪.‬‬

‫فيهما‬ ‫به‪،‬‬ ‫لعنه فاز‬ ‫النهزعب‬ ‫والخط‬ ‫به‪،‬‬ ‫طال‬ ‫لمن‬ ‫الالمب‬ ‫الس‬ ‫إلا‬ ‫هو‬ ‫وما‬

‫التفاهنل وفيهما التغابل‪ ،‬وقد صنئقث هداي مين ابيه طنفقة ذي النيلية من ضوارع‬
‫ولا‬ ‫انتصل‪،‬‬ ‫فما زميث به إلا‬ ‫اصطناعى له يالظر لما ارليثه‪،‬‬ ‫عامل‬ ‫الئصهحن‪،‬‬

‫انتضينه إلا لمملق لجئني‪ ،‬نزلت شفرته‪ ٠،‬ولا قلك إلا عانذ‪ ،‬ولاثنث إلا ئعد‪ ،‬حقى‬
‫اخترمه المويت‪ ٠،‬وقد اوقع بغهمره‪ ،‬ودع على جقد‪،‬ر وقد كيك رايخ في أبيد رايا‬

‫وما ابنزىإ لنمفس إن‬ ‫فاثمذ مني بحظ الغئلة‪،‬‬ ‫والكس به الئالل‪،‬‬ ‫خثظنزه المخطل‪،‬‬

‫النفس لأثارة يالشوء‪ ،‬فما ترحث هنا! ابيلا ئغطضن في خليل القطهعة‪ ،‬حلى انتكث‬
‫انني بها‬ ‫قظ الوداد‪ .‬قهالها توبة نكهزتنف‪ ،‬من غنية اؤزثث ندما‬ ‫الننزح‪ ،‬واخل‬

‫الهاتف‪،‬رشاطم للثنامت‪ ،‬ظههنأ الواسع ما به احتقرروارالد تيغمد من ابيلا جنا‬


‫وخسورآ‪ ،‬هما انفها به على ننرف الثئئم‪ ،‬وضهط الفعمة‪ ،‬قذغهما‪ ،‬فقد اذظزنهتا‬

‫منه ما زقذنا فهلا من تغذم‪ ،‬وبهما نثننيخ الهنزاء‪ ،‬ودمث الخقاء‪ ،‬فاذهب إليك‬

‫فأنت شنيل الألمل‪ ،‬وقررت التغلب والأخذ شنا‬

‫فقال يزر يا نر المزمتهن‪ ،‬إن للشاه يغهر خكع الغائب‪ ،‬بىقد خضرلد زياد وله‬

‫اطولد‪،‬‬ ‫واطره‬ ‫الوهم‬ ‫تظنرها‬ ‫ولا‬ ‫التظئي‪،‬‬ ‫نقدها‬ ‫لا‬ ‫بخلر‪،‬‬ ‫نغدودة‬ ‫نواطن‬

‫التحقوا بلس وتزلدطوا شاكى‪ ،‬فسافرت به الرإكيان‪ ،‬وننجعث به اهل النلدان‪ ،‬حتى‬

‫اعتقده الجاهل‪ ،‬وشك فيه العالي فلا تلهئر يا امير المؤمنين ما قد انكه وعلت‬

‫هذا‪ ،‬وقد‬ ‫فيه الشهادات واعاد عليه قو‪ ،‬اخزون‪ ٠‬فانحرف وعارية إلى نن معه‪،‬‬

‫نمنس عليه بمهعته‪ ،‬وطعن في إمرته‪ ،‬يعلم ذلك كاحما اطمه‪ ،‬يا لللزجال من ل ابي‬

‫لنفهانل لقد خئموا وبذهم يزهد وحذم ثم نظر إليه ثق« الميت فقالت يا بن اخي‪ ،‬اني‬

‫تنمنم‪،‬‬ ‫لأعزك بلد من ابيد وكأني يلم في كنزة لا نينطوها السابح‪ ،‬فالزم ابع‬

‫وفطاترغقهه ايابا‬ ‫فرم مجلسه‪،‬‬ ‫لمنييهم القت هزهد‪،‬‬ ‫ولزم‬ ‫فخنرجوا‪،‬‬ ‫فانا ما قال حقب‬

‫حلى زمس به معاوية إلى النصرة واليا عليها‪ .‬شم لم ثزل تركه افعاله حلى قثله‬

‫ايه بالجازر‪٠‬‬
‫خطهة لمعاوية‬

‫تو‬ ‫ا هم ‪٠‬‬

‫قال بههثح لين عدنا لما حضزث نعاويأ الوفا{ ويزيد غائب‪ ،‬دعا نسلم اين ظنية‬

‫المر والضظالد بن قيس القهرتز‪ ،‬وقال لهماز ابلغا عني يزهد وقولا لهن انظر اهل‬

‫الحجاز‪ .‬فهم عصانيك اعترنك‪ ،‬فمن اتالج منهم فأكرمه‪ ،‬ونن قغذ عنك فتعاهه؟‬

‫فان‬ ‫عنهع‪،‬‬ ‫فأعز له‬ ‫لهم‪،‬‬ ‫في كل‬ ‫عامل‬ ‫نزل‬ ‫لددألولد‬ ‫فان‬ ‫العراف‬ ‫اهل‬ ‫وانظر‬

‫غلام انث‬ ‫ثم لا تدري‬ ‫عليلا من ننل ماجة الف سهف‪،‬‬ ‫اهوئى‬ ‫عامل واحب‬ ‫عزل‬

‫عدو‬ ‫فان را« من‬ ‫الذثار‪،‬‬ ‫الشام فاجعلهم النمعابى دون‬ ‫اهلة‬ ‫عليه منهم ثم انظر‬

‫زيب فازمه بهع‪ ،‬فان اظفرلد الفي فازثد اهل الشام إلى باددهع‪ ،‬لا نقموا في خلع‬

‫بلادهم في فهتأنبوا بخبر ادابهر لسث اخاف( عليك تجر عهد ايه بن عمره وتر ايه‬

‫لين الزيرو والطعن لين علي‪ .‬نانا عند ايف بن مثرمفرجل عقد زبيذه الفرع واما‬

‫فإنه‬ ‫واما اين الإبير‪،‬‬ ‫ولخذل اخاه؛‬ ‫الضهن‪ ،‬فارجو ان كفهكه الفي بمن لنلي اباه‪،‬‬

‫ضة طنين فلن طمزت به فقطعه اثرا إزيأ‪ ٠‬ومات معاوية‪ .‬فقام الهئئالد لين ليس‬

‫نفطنا فقالت إن نر المؤمنين كان آنف العرب‪ ،‬وهذه اكفانه‪ ،‬ونحن ننرجموه فيها‬

‫عليه‬ ‫قملى‬ ‫ظهحهنر‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫حضوره‬ ‫فمناباد‬ ‫ل‪٠‬هغهسوليهن رقه‪،‬‬ ‫ونغلون‬

‫النضفالفم ثم قدح يزهد فلم ففيم اط علم تعزهته‪ ،‬حتى دخل عليه علخ ايه ابن هناح‬

‫نانشا هقولت‬

‫اصنر يزهد فقد فارقغ ذا وثق ‪ ...‬واشهر جواء الذي بالملك حاباكا‬

‫لا ززق اعظم في الأقوام قد خلعوا ‪ ...‬مما ئنيئضز ولا ظهى كئغقاكا‬

‫اصدهحغ راهن أهل الابن كلهم ‪ ٠ ٠ ٠‬ناهنيخ ترعاهم واذن تذعاكا‬

‫زفي لمعاوية الباقي لنا تخف ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ققيث فلا نسمع يننأعاكا‬

‫قالت فانفتح الخطباء بالكلام‪.‬‬

‫خطهة اههنأ‪،‬رأي‪ ،‬لمعاوية‬

‫ولما مرطن معاريف مزطن وفاته قال لمبرلى لهن نن بالهاب؟ قالت نفر من ئنربثن‬

‫وازن‬ ‫الذي نينوءهم‬ ‫إلا‬ ‫قالب نيمال لق؟ قوافل ما لهم معد{‬ ‫يمتراشررن بموتلير‬

‫إنا قد اصلحنا‬ ‫ايها الناس‬ ‫ثم قالت‬ ‫فحمد ايه واثنى عليه واؤجز‪،‬‬ ‫للناس قذخلوا‪،‬‬

‫لا‬ ‫في زقر عنود‪ ،‬وزمن شدهد‪ ،‬نعأ فيه النضن ئسبينا‪ ،‬ويزداد الظالم فيه لممتوآ‪،‬‬
‫صا لجهلنا‪ ،‬ولا نتخؤف قارعة حلى ثطل بنا‪ ٠،‬فالناس‬ ‫نحهنتفع بما يملمنا‪ ،‬ولا نسأل‬

‫إلا مهانة نضه‪،‬‬ ‫الضاد في الارطن‬ ‫لا يننعه ون‬ ‫منهم من‬ ‫على اربعة اصطلفن‬
‫بزثب النهملن‬ ‫المنطار لنننفهب النهلب‬ ‫ومنهم‬ ‫ففبه‪٠،‬‬ ‫حده{ هونضدهطن‬ ‫وكلا(‬

‫او ونهر‬ ‫وقخذدب ققوده‪،‬‬


‫او ي‬ ‫لغطاح ينتهز هم‬ ‫لمجنه‪،‬‬ ‫واؤبق‬ ‫اشزط ‪.‬ن‪.‬فننه‪،‬‬ ‫وقد‬ ‫بشزه‪،‬‬
‫نفسك نللمنا‪ ،‬وبماللق عند ايه قزضا؟ و ممفههم من‬
‫‪٠‬هنمئجر ان تراهما لهم‬
‫وليس ا ل س‬ ‫ففرعه‪،‬‬

‫فطلب الدنيا يعمل الاخزة‪ ،‬ولا هطل‪ -‬الاخذة بعمل الدنها‪ ،‬قد طانن من شخصه‪،‬‬

‫ايه‬ ‫ليير‬ ‫واثنمنذ‬ ‫يالأمانة‪،‬‬ ‫وتنزف ل‪٠‬ئه‬ ‫ثؤبه‪،‬‬ ‫عن‬ ‫وشنر‬ ‫نطور‬ ‫من‬ ‫وقارب‬

‫وانقطاع‬ ‫نضه‪،‬‬ ‫ضالة‬ ‫الملك‬ ‫طلب‬ ‫عن‬ ‫اقعده‬ ‫نن‬ ‫ومنهم‬ ‫التغصهة‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫ذريعة‬
‫الئمادة‪،‬‬ ‫ونلنا بلهاس‬ ‫فثحلى باسم الثناعة‪،‬‬ ‫عن حاله‪،‬‬ ‫ققطنزث به الحال‬ ‫لضسدسههه‪،‬‬

‫وليس من‪ ،‬ذلك في تزاح ولا نغدى‪ ٠‬ولقي رب« اخةنإ ابصازهمهزثن المزجع‪،‬‬
‫واهراق ئموغهم خوك النههدنيم فهم بهن ثثرلأ باين وبين خلئنم نئقمع‪ ،‬وساكت‬

‫شملتهم الذلة‪ ،‬فهم فى‬


‫نكعو هم‪ ،‬وداع نحلة ته ونرجع ثكلان‪ ،‬قد ا غ‪٠‬ن‪.‬لتهم ا لتقنة‪ ،‬ونإ‬

‫ليمور الجاع‪ ،‬أفوالههم ضامرة‪ ،‬وقلوبهم برفة‪ ،‬قد ةعظوا حتى نلوا‪ ،‬سوقهروا وحتى‬

‫وقزإدة‬ ‫الدنيا فى اعهنكم اصغر من لحثالة الثزظ‪،‬‬ ‫فلتكن‬ ‫حلى قلوا‪٠‬‬ ‫وقثلوا‬ ‫آلوا‪،‬‬
‫الظم‪ ٠،‬واتعظوا بمن كان قهلكح‪ ،‬قبل ان ييئينييظ بكم من بعدكح‪ ،‬وارفضوها ذميصئ‪،‬‬

‫ضث نن كان اشفق بها منكم‪.‬‬


‫فقد زففمس‬

‫ليزيد بن معاوية بعد موت ابيه‬

‫الحمد انن الذي ما شاء صننع‪ ،‬ونن شاء اعطى ونن شاء نسنع‪ ،‬ومن شاء نشنرى‬

‫ومن شاء زفير إن امهز المؤمنين كان نقلا من مال اننى مكه ما شاء ان سهمئزه‪ ،‬شم‬

‫ولا‬ ‫يأتي بسعذه‪،‬‬ ‫وخيرأ ممن‬ ‫قهله‪،‬‬ ‫نن‬ ‫دون‬ ‫وكان‪.‬‬ ‫ان نيثطعه‪،‬‬ ‫اراد‬ ‫قلعه حين‬

‫اترثهه عند رنه‪ ،‬وقد صار إلهه‪ ،‬فإن نند عنه لينزغمته‪ ،‬وان فعاقبه قهذنهه‪ ،‬وقد‬

‫وعلى‬ ‫هب‬ ‫طلب‬ ‫على‬ ‫الضدلى‬ ‫ولا‬ ‫لجهل‪،‬‬ ‫من‬ ‫اعتذر‬ ‫ولسضق‬ ‫الأمز‪،‬‬ ‫بعذه‬ ‫ؤلهضق‬

‫رلغلكم‪ ،‬إذا ئرة اذن شنأ تننقزه‪ ،‬وإذا احم شينأ ينزه‪.‬‬

‫وخطبة اههاتثم‪ ٠‬ليزيد‬

‫الحمل ينل احمدى واستعهنه‪ ،‬وايمن به واتوثل علهه‪ ،‬وفعوذ باذن من شرور انضنا‪،‬‬
‫ومن سنات ايعصالنام نن نمبيهمد ايه فلا نهلل له‪ ،‬ومن نهنلل فلابهادفي له‪ ،‬واشهد ان‬

‫لزغهه‪٠‬‬ ‫اصطفاه‬ ‫ورسوله‪،‬‬ ‫عهده‬ ‫محمدا‬ ‫وان‬ ‫له‪،‬‬ ‫شر«‬ ‫لا‬ ‫وطه‬ ‫ايه‬ ‫إلا‬ ‫إله‬ ‫لا‬

‫واختاره لرسالته‪ ،‬بكتاب قطنله وقطنله‪ ،‬واعئاه واكزمه‪ ،‬وتصدره وخقظه‪ ،‬ضزب‬

‫إعذارآ‬ ‫فهم الابن‬ ‫وثنزع‬ ‫الحراج‬ ‫فيه‬ ‫الحلال{ وحئم‬ ‫فيه‬ ‫وحلل‬ ‫الثمثال‪،‬‬ ‫فيه‬

‫بلنذارا‪ ،‬لئلا هكويإ للناس علي ايه نتنة بعد الئسلر بيكون بلاغا لقوم عابدين‪.‬‬

‫قصير‬ ‫وإليه‬ ‫بجلصه‪،‬‬ ‫الامور‬ ‫ابتدا‬ ‫الذي‬ ‫العظهم‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫يتقوى‬ ‫ايه‬ ‫عهاز‬ ‫اوصيكم‬
‫ظزة‬ ‫فإنها‬ ‫النهنها‪،‬‬ ‫اخثزكم‬ ‫إني‬ ‫ثم‬ ‫دارها‪.‬‬ ‫وئصثم‬ ‫وانقطاونؤتها‪،‬‬ ‫نعائها‪،‬‬

‫لا‬ ‫ونيحنت يالعاجل‪،‬‬ ‫وايغعث بالفاني‪،‬‬ ‫وزاقغ بالقليل‬ ‫ننينيدزة‪ ،‬غنت بالثنهوات‪،‬‬
‫قدوة لةعهنها‪ ،‬ولا هؤنن فجهنها‪ ،‬اقالة لممؤالة‪ ،‬خئارة‪ ،‬لا نتقي على حال‪ ،‬ولا نمهقى‬

‫لها حال‪ ،‬ولن سلهممومو لدنها إذا تناهت إلى اننية امل الرخهة فهها‪ ،‬والنكتا بها‪ ،‬ان‬

‫اهثالناه من‬ ‫الخناق الؤنها كما«‬ ‫عئا وميل( واينغر( لهم نثق‬ ‫ايه‬ ‫تكون كما قال‬

‫يجعلنا‬ ‫اتى‬ ‫ومولانا‬ ‫وخالقنا‬ ‫ايه ربنا وإلهنا‬ ‫نسل‬ ‫إلى قوله ونثثدرا‬ ‫‪،‬‬ ‫اا‬ ‫السماء‬

‫إئى احننن الحديث وابلإ الموعظة كنين اينإ‪ ،‬هقولي‬ ‫وإياكم من فزع يومئذ امنبن‪٠‬‬
‫‪ ٠‬اعوذ بالمه‬ ‫اذني ما له اا وإذا برىء الفران فالثئغوا لة وآنحيلوا لعلكم ترخنون اا‬
‫الرحيم لئن لجاةكم زنول من اهننييكم إلى‬ ‫لطدهم ايه الرحمن‬ ‫الشيطان الرجهم‪،‬‬ ‫من‬

‫اخنا السورة‪.‬‬

‫خطب بني مروان‬

‫خطية عهد الملك بن مروان‬

‫وكان عهد الملك بن مروان هقول في اخز خطيتهز اللهم إل ننويي قد يطنث‬
‫وجلت عن ان نتريغمس‪ ،‬وهي منفىزة في نبينب ظولد‪ ،‬فايك تنمنميي وخطب بمكة‬

‫يعني‬ ‫طهنعف‪،‬‬
‫ن‪.‬ث ج‬
‫ا لوش هم‬ ‫بالخليفة‬ ‫انا‬ ‫ايه ما‬ ‫اني‬ ‫في لحطلتهز‬ ‫فقال‬ ‫تعالى‬ ‫ايه‬ ‫ثنئفها‬

‫عثصان‪ ،‬ولا بالخليفة النذاهن‪ ،‬يعني معاوية‪ ،‬ولا بالخليفة المافون‪ ،‬يعني يزهد‪ .‬قال‬
‫هذا‬ ‫من‬ ‫وتلملم‬ ‫الندنئضعف‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫نمضدسهلد‬ ‫لولا‬ ‫والمه‬ ‫اما‬ ‫النظار‬ ‫إسحق‬ ‫اتو‬

‫ولا‬ ‫لددابقة‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫اخذتها بوراثة‪،‬‬ ‫وكل ما‬ ‫الجهوق»‬ ‫من‬ ‫ابعد‬ ‫منها‬ ‫لطخ‬ ‫النيمهن‪،‬‬

‫ئيرابة‪ ،‬ولا بدعوى شورى‪ ،‬ولا بوسنة‪.‬‬

‫خطهة الوليد بن عهد الملك‬

‫لما مات عهد الملك لين مروان ورجع الوليد من زفنه‪ ،‬لم يدخل منزله حتى دخل‬

‫المسجذ‪ ،‬وتحدي في الناسخ الصاد{ جامعة‪ .‬قصنجد المنير فحمد ايه واثنى طهه‪ ،‬شم‬

‫وقد كان من‬ ‫ولا نثإح لما اخنا اننى‬ ‫إنه لا نؤنر لما يئأق اننى‬ ‫ايها الناس‬ ‫قالت‬

‫وخنلة عزثيه من الموث‪ ،‬نؤضق‬ ‫على انبيائه‪،‬‬ ‫وما ئتب‬ ‫قظه‪،‬‬ ‫قضاء اذن وسابق‬

‫عليه من‬ ‫ونحن برجو انيممضدهير إلى منلرل الأبرار{ للذي كان‬ ‫هذه الأنة‪،‬‬ ‫ولنا‬

‫النشأة على النريب‪ ،‬واللين على اهل الفهنل والؤين‪ ،‬مح ما اقام من ننار الإسلام‬

‫واعلأيه‪ ،‬وغخ مذا البيث‪ ،‬ريزو هذه الثفور‪ ،‬وشل الغارات على اعداء المهم فلم‬

‫ولزوم‬ ‫بالطاعة‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫ايها‬ ‫فعليكم‬ ‫نننزطا‪.‬‬ ‫وانها ولا‬ ‫ولا‬ ‫عاجزآ‪،‬‬ ‫فيها‬ ‫ينبمن‬

‫الجصاعة‪ ،‬فانا الشيطان مع الئذ‪ ،‬وهو من الجماعة ابعد‪ .‬واعلموا انه من انةى لنا‬
‫ذك تنه طنزهبنا الذي فيه عهناه‪ ،‬ونن سكث مات بدائع ثم نزل‪.‬‬
‫خطب سليمان لين عهد الملك‬

‫ونتكي‬ ‫ياكهأ‪،‬‬ ‫نترنحنترسملم‬ ‫باطل‪،‬‬ ‫ومنزلي‬ ‫الئنيا دار فررر‪،‬‬ ‫الا ان‬ ‫ينإ‪،‬‬ ‫المخ‬ ‫فقالت‬

‫نئنالة خئارة‪،‬‬ ‫وتثري نثقرآ‪،‬‬ ‫وتفقر مئليسا‪،‬‬ ‫وئزنن خائقا‪،‬‬ ‫ويلف اينآ‪،‬‬ ‫ضاحكا‪،‬‬

‫عيان المهم فاثحذوا تبمتاب ايه إمامة وازتطنوا به خكما‪ ،‬واجطوه لكم‬ ‫لغابة باهلها‪.‬‬

‫هذا‬ ‫عهاز ايه ان‬ ‫واعلموا‬ ‫ولم ينسخه كتاب بعدم‬ ‫قائد( فإنه ناسخ لممكان قلله‪،‬‬

‫إذا‬ ‫الليل‬ ‫ظلام‬ ‫تنفس‪،‬‬ ‫إذا‬ ‫الطرح‬ ‫ضون‬ ‫يجلو‬ ‫كما‬ ‫الثنهطان‪،‬‬ ‫كنة‬ ‫نيننلو‬ ‫القران‬

‫خطب صر بن عهد العزيز‬

‫رحمه اذن ورضي عنهن‬

‫فالز الغنيين اول فطهآ نطهها مز بن عإ العزيز بىحصه افة قولهم ايها الناس‬
‫وائ‬ ‫أنها«‬ ‫ثدهلمح‬ ‫انربم‬ ‫واثنوا‬ ‫امآكج‪،‬‬ ‫شمنلء لكم‬ ‫لسرائركم‬ ‫اصنلحوا‬

‫امرىء ليس بلغه ولمن ادق اين حي لنغرثى في النؤث‪.‬‬

‫دة له رحمه اذن‬


‫خط ‪٠‬‬
‫و ‪٠‬‬

‫كمن‬ ‫وثونوا‬ ‫صن ننهاكم لأخرنتي الثثوىس‪،‬‬ ‫فتزؤنوا‬ ‫لا سمالة‪،‬‬ ‫إن لك ننئر زيادأ‬

‫علينن ما ‪١‬عذ ايه له من ثوابه وعقابه‪ ،‬فترههوا وثلتهوا‪ ،‬ولا فطور{ عليكم الامد‬

‫لا‬ ‫لعله‬ ‫ليدري‬ ‫لا‬ ‫نن‬ ‫ثييط امل‬ ‫ما‬ ‫والمه‪،‬‬ ‫فإنه‬ ‫لعدن(‬ ‫ويخقادوا‬ ‫قلوثم‪،‬‬ ‫قتظنو‬

‫نصهم بعد إمسائه‪ ،‬او ليمسي بعد إصهاحه‪ ،‬وربما كانت بهن ذلك نغطرات الننايا‪،‬‬

‫الدنيا ظمأ اصابت‬ ‫عواقبيا‪ ،‬نال من ياوي من‬ ‫اين‬ ‫إلى الئنيا نن‬ ‫وإنما هطصئن‬

‫جراحة من ناحية اخرى‪ ،‬فكيف نيطمئئى إلهها‪ ،‬اعوذ بالمه إن امزكم بما اأهى عنه‬
‫لا قنفع فيه إلا‬ ‫في ليوم‬ ‫وتبدو ننندئنتي‪،‬‬ ‫ينمنلتي‪،‬‬ ‫وئظهسر‬ ‫طنئقتي‪،‬‬ ‫لةقسى قثنننر‬

‫الحثا والصئدق» شم قكى وكى الناس معه‪.‬‬

‫خطهة لعمر بن عهد العزيز انيطرى‬

‫صر‪ ،‬فكنا‬ ‫شبيه لين شهية عن ابي عهد الملك قالت كنث من غرس الخلفاء بينو‬
‫فقوم لهىولةننقهم بالننلاتسسفخرج علينا وعر رضي ايه عنه في ليوم قلد وعليه‬

‫قمهصرى كتان وحمامة على ظثسوة لالجثة‪ ،‬لنثلنا بهن ليديه وعلمنا طهه‪ ،‬فقالت صه‪،‬‬

‫انتم جماعة وانا واحد‪ ،‬السلاف طنا والري عليكم! وننلي‪ ،‬قزذأنا‪ ،‬ولثتيث له دانته‬

‫فاعرطن عنها ونثس‪ ،‬ونشهغا‪ ،‬حتى سنجد الوثير لمحمد الموواثنى عليه وطنلى‬

‫خلى النقل صلى ايه عليه وسلب ثم قالت زدنت ان اغنياء الئاس اجتمعوا فرقوا‬
‫اثم‬ ‫على ثقرائهع‪ ،‬حلى فدههوزت‪.‬نر نحن بهع‪ ،‬واكو( انا ازنلهم أم قالب با ليسوللئنها‪٠،‬‬

‫تم قطع كلامه‬ ‫ليعلنا وشمالا‪.‬‬ ‫وتكلم فازقى حلى بكى النا( جمهعا‪،‬‬ ‫مالها ومالي‪٠،‬‬
‫ونزقا فدنا منه رجة لين خقوة‪ ،‬فقال لهن يا امير الصؤمنبن‪ ،‬ك‪.‬لمطنى النلن بما ارثا‬

‫ظويهم وابكاهم‪ ،‬ثم قطعته احوغ ما كانوا إلهه‪ .‬فقالت يا رجاء‪ ،‬إني اكره النهاهانز‬

‫خطهة ابن الأهتي‬

‫لين هدي صر بن عهد العزيز‬

‫وذخل تنين اذن لين الأهتي على ننم بن عهد العزيز مح العانة‪ ،‬فلم بديا إلا وهو‬

‫قائم بهن ليديه هتكلم‪ ٠،‬فحمد اذن واثنى علهه‪ ،‬وقالت اما بعد‪ ،‬فإن اذن نغلق القلق خننأ‬

‫والراي نخظفرن‪،‬‬ ‫الممول‬ ‫في‬ ‫يومئذ‬ ‫والناس‬ ‫نغصهتهم‪،‬‬ ‫اينا من‬ ‫طاقهم‪،‬‬ ‫عن‬

‫الؤنها‬ ‫دونهم طنين‬ ‫بيطاز‬ ‫الندر‪،‬‬ ‫واهل‬ ‫الزهر‬ ‫اهل‬ ‫الننازل‪،‬‬ ‫تلك‬ ‫والغرب بشز‬
‫وزفاهة فنملنشها‪ ،‬منتهم في النار‪ ،‬بىخئنهع اضس‪ ،‬مع ما لا نحصي من الننرهرغوب‬

‫عنه‪ ،‬للنإهود فهم فلما ارادلف ان نشر فهيم زضثه‪ ،‬تعث إلههم رسولا منهع‪،‬‬

‫عزيزة عليه ما تنتملنتوا حريصا عليهم بالمؤمنين رؤوف زوم فلم فمنعهم ذلك ان‬

‫إلا‬ ‫لا ترحل‬ ‫ايه ناطق‪،‬‬ ‫وضعه كتف من‬ ‫الددصه‪،‬‬ ‫ولئهوه في‬ ‫في جغمه‪،‬‬ ‫نبترزحوه‬
‫انفر‬ ‫فلما امر بالعزهصة‪،‬‬ ‫غار‪.‬‬ ‫واضطلوه إلى بطن‬ ‫إلا يإذنه‪،‬‬ ‫ولا سييبزل‬ ‫بامره‪،‬‬

‫واظهراغوته‪ ،‬وفارقسالئنها تفقأ‬ ‫لأمر اينإ لوله‪ ،‬فلنلج اذن نيته‪ ،‬واعلى ئلمته‪،‬‬

‫عده ابو بكر رضي ايه عنه‪ ،‬لمسلك لدننته‪ ،‬واخذ‬ ‫صلى ايه عليه وسلم ثم قام من‬

‫عليه‬ ‫ايه‬ ‫ايخرصثلى‬ ‫الذي كانمرسولخ‬ ‫إلا‬ ‫العرأ‪،‬برظم فقيل يهم‬ ‫فارتأت‬ ‫لددههله‪٠،‬‬

‫شم زكب‬ ‫في شغلها‪،‬‬ ‫واوقم الثيران‬ ‫ايحادما‪،‬‬ ‫الننهوف ون‬ ‫فانتضلى‬ ‫وسلم هقيله‪٠،‬‬

‫دماءهم‪،‬‬ ‫الأرطى‬ ‫وتسقي‬ ‫صالهم‪،‬‬ ‫او‬ ‫فلم ليرح فشيدوا‬ ‫الهاطل‪،‬‬ ‫اهلة‬ ‫الحق‬ ‫باعلى‬

‫وقد‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫الذي نفروا‬ ‫وقزرهم بالأمر‬ ‫حلى ادخلهم في الهاب‪-‬لذوي يرجوا منه‪،‬‬

‫فراى ذلك‬ ‫وخهشهة نثضع ولدآ له‪،‬‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫ايه نثرا هبرتوتي‬ ‫اصاب ثن مال‬ ‫كان‬

‫على كهاطه‪ ،‬ناداه إلى الخليفة ون بعده‪ ،‬وترى‬ ‫لهطنة في خلقه عننىموته‪ ،‬سوثقة‬

‫عمر بن‬ ‫ثم قام منن بعده‬ ‫علمي منهاج صناحلع‬ ‫وفارق }لأنها نقرا نقرا‬ ‫إلههم منه‪،‬‬

‫عن‬ ‫وينر‬ ‫باللهن‪،‬‬ ‫الشأة‬ ‫وتخط‬ ‫اةمصمار‪،‬‬ ‫فمصئار‬ ‫ولع‬ ‫ايه‬ ‫ربعي‬ ‫الخطاب‬

‫عن لتماقيه‪ ،‬واعأ للامور اقرانها‪ .‬وللحرب التهاب فلما اصابه نقل‬ ‫زراعيه‪ ،‬وشطر‬

‫فلما قلل لهن‬ ‫هل نثهتون قا«‬ ‫النغمة لين ننعهة امر اللي عباس ان سأل الناسخ‬

‫قن الصغيرة استهل بحمد ايه ان لا ليكون اصابه نننن له حق في القيء فستحل دنه‬
‫فكسر بها‬ ‫بما استحل من حثه‪ .‬وقد كان اصاب من مال ايه يههنعة وثمانين الفذ‬

‫رباعه‪ ،‬وكره فيها تخالة اهله وولده‪ ،‬فأدى ذلك إلى الخليفة من بعده‪ ،‬وفارق الئنها‬

‫على طياح اعوج ثم‬ ‫شم انا والمه ما اقنعنا بعدهما إلا‬ ‫نقرا على منهاج صاحبه‪.‬‬
‫إنلد يا ضر ابل الدنها‪ ،‬ولدهنك نلوثها‪ ،‬والقصنك ونيها‪ ،‬فلما فليكا الغهتها واجسز‬

‫لقاء ايه وما عنده‪ ،‬فالحمؤ ليل الذي قلا بلد خؤبنتا‪ ،‬وكشف بلد ئزينتا‪ ،‬انهى ولا‬

‫وليم‬ ‫لي‬ ‫ايه‬ ‫وانتظر‬ ‫هذا‬ ‫قولي‬ ‫اقو(‬ ‫شيو‬ ‫الحق‬ ‫عن‬ ‫ننني‬ ‫لا‬ ‫فإنه‬ ‫تلتفث‪،‬‬
‫على اندلع‬ ‫إلا‬ ‫بعذضا‬ ‫ا ح‪٠‬تهممعنا‬ ‫إنا والمه ما‬ ‫ثم‬ ‫ولما قالت‬ ‫وللنؤمنفب‬ ‫وللنؤمتهن‬

‫اغوت ننكث الناقل كلهم خهز لشاب فإنه قالت ينبت‪.‬‬

‫دة اهضأأي‪ ،٠‬لعمر نجن عهد العزيز‬


‫خط ‪٠‬‬
‫و ‪٠‬‬

‫ينناصرة ئطهة لم يخطب بعدها‬ ‫العزيز‬ ‫عهد‬ ‫سز سلين‬ ‫نخله‬ ‫الحسنين‬ ‫ابو‬ ‫قال‬

‫إنكم لم أينلقوا‬ ‫ايها الناس‬ ‫ثم قالت‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫ايه واثنى‬ ‫خمد‬ ‫حلى مات رحمه المه‪،‬‬

‫فنج‬ ‫و ح ‪٠‬لدسع(‬ ‫فخاب‬ ‫ايه بينكم سقهه‪،‬‬ ‫يحكم‬ ‫لكم معادا‬ ‫وإن‬ ‫لنذى‪،‬‬ ‫ولم تتركوا‬ ‫مقثا‪،‬‬

‫السوامم‬ ‫عريسها‬ ‫لجنة‬ ‫وحرم‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫فلودغثبه كلخ‬ ‫التي‬ ‫الأ‬ ‫رحمة‬ ‫من‬ ‫خريخ‬

‫وفانها‬ ‫بكثهر‪،‬‬ ‫قليلا‬ ‫وباخ‬ ‫البوب‬ ‫يخاف‬ ‫لمن‬ ‫خدا‬ ‫الامان‬ ‫ان‬ ‫واعلموا‬ ‫والارطع‬

‫الهاقرن‪،‬سحلى‬ ‫بتعدكع‬ ‫ونهنهنظقها ون‬ ‫الهالتهن‪،‬‬ ‫اصهار‬ ‫ا‪١‬كميم في‬ ‫نزنن‬ ‫الا‬ ‫بلاق‪٠،‬‬

‫ثرنوا إلى خير الم الورثبن‪ ،‬ثم إنكم في لمل ليوم تشهعون هاديا ورانحا إلى المهم قد‬

‫قضى نغته‪ ،‬وتلح الجلبى ثم تغنيونه في مننع في الارطن‪ ،‬ثم ثؤعونم تجر فاقمتها‬

‫عما ثرلير‬ ‫خننا‬ ‫وواجه الصاب‪،‬‬ ‫الاحهاب‪،‬‬ ‫وفارق‬ ‫قد لخلع الاسباب‪.‬‬ ‫ولا ننند‪،‬‬

‫فقيرا اترصا لننم‪ ،‬واهم المهم إني لأقولزلكع هذه المقالة رمز اعلم عنا اعد منكم من‬

‫وما ثننلغنا حاجة هنلددلنع لما ما‬ ‫الله لي ءولكع‪،‬‬ ‫فاستغفر‬ ‫عندي‬ ‫اكثز مما‬ ‫الذنوب‪،‬‬

‫قمندنا إلا ننذؤناها‪ ،‬ولا احث ينكم إلا زينت ان نيه مع هدفي ولغمتي الذهن هلونني‪،‬‬

‫او‬ ‫وهثى‬ ‫من‬ ‫هذا‬ ‫خبر‬ ‫اراك‬ ‫إنتيثم‬ ‫ومنكم رايو ايه‬ ‫مننا‬ ‫نينتوى‬ ‫حلى‬

‫ايه كتا‪،‬‬ ‫ولكنه نهس من‬ ‫عالما بالتمهابه‪،‬‬ ‫به ناطقا ذلولا‬ ‫اللسان‬ ‫عضارة لكان‬

‫فتلقى‬ ‫ثم تمي‪،‬‬ ‫ئن نغصدنك‪٠،‬‬ ‫ونهى‬ ‫على طاعته‪،‬‬ ‫ملا فيهما‬ ‫عادلة‪،‬‬ ‫ناطق ونئة‬

‫نموع تنتمهنهه بردائه وثزلش فلم يعد بعذها على تلك الاعواد حتى قهضه ايه تعالى‪.‬‬

‫خطية يزهد بن الوليد‬

‫حين قتل الوليد بن يزهد‬

‫إبراهيم قالت‬ ‫خأثنا إلسصاعهل بن‬ ‫خثثني نغلهفة بن نغتناط قالت‬ ‫تقني بن منلد قالت‬

‫حأثني إبراهيم بن إسحاق‪ ،‬ان يزهد بن الوليد لين عهد الملك لما قتل الوليد بن يزهد‬

‫قام خطيأ فحمد اذن واثنى علهه‪ ،‬ثم قالت اما بعد ايها الناس إني ما خرسق اشرا‬
‫ولا قطرأ‪ ،‬ولا جلهسصنأستعلى الدنها‪ ،‬ولا زتة في النلك‪ ،‬وما لي إطراإ نمفس‪ ،‬ولا‬

‫سنإكهة ينمنلير واني لظلوم لمبضي إن لم تذحمني رني‪ ،‬ولكني مرمى بطنها ليل‬

‫ودنه‪ ،‬وداعها إلى بمننابه رشة نلنك‪ ،‬حلن ذزننضخ معالم الهمدى‪ ،‬واطفيء نور اهل‬
‫الئقوى‪ ،‬وظهر الجبار الغنهد‪ ،‬هالنسنيجل النيات والئاكب المنبر والمخفر الطينة‪.‬‬
‫فلما راييناذللد اشفقث إذ تنةنقتكم ظلمة لا ثثلع‪ ،‬على كلير من ذنوبكح‪ ،‬وظدوآ من‬

‫اجابه‬ ‫فنجييه من‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫هو‬ ‫إلى ما‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫ان فنهم كثيرا‬ ‫واشفقث‬ ‫ظوبكح‪،‬‬

‫منكب فالثتخرث ايه في امرر‪ ،‬وسإلثه ان لا ينظني الى نضي‪ ،‬وهو اين تعصي في‬

‫نسههيروكقيء في خمنمهي‪ ،‬فاراح الله منه الجهاد‪ ،‬سوطههر منه البلاد‪ .‬ولايف منالا‬

‫ايها‬ ‫وقزتهين‬ ‫بىولانه‬ ‫الأ سوقوتم‪،‬‬ ‫يحول‬ ‫ولكل‬ ‫قوة‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫منا‬ ‫غول‬ ‫باد‬ ‫ويزما‪،‬‬
‫على‬ ‫ولا خنيرا‬ ‫اضع لثيةةو على لم‪٠‬نآ‪،‬‬ ‫اموركم الا‬ ‫إل لقيم طنا إن زليلخ‬ ‫الناس‪،‬‬

‫مما‬ ‫نصالحه‪،‬‬ ‫واقيم‬ ‫ثننزه‪،‬‬ ‫النؤ‬ ‫حلى‬ ‫يلد‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫بلد‬ ‫من‬ ‫مالا‬ ‫ائثل‬ ‫ولا‬ ‫تخقر‪،‬‬
‫هسنل ثثيء زذأته إلى البلد الذي يليهم وهم من‬
‫بمنتاجون إلهه‪ ،‬وتقزون بهم فان هف م‬

‫ولا‬ ‫فيه سوا‪،،‬‬ ‫وتكونوا‬ ‫الناعين‬ ‫المعينة بهن‬ ‫حتى ننحنتقهم‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫الثدان‬ ‫احوج‬

‫افنبكع في بعوثكم لنمتنموا وتفتن اهاليهم فان ابىدثم ننممنزي على الذيعذلضلا لكم‬

‫فاي لكم به( وإن ولك فلا تنعة لي عليكم‪ ،‬وإن راينم احدا اقوى عليها مني فاردته‬

‫ايه لي‬ ‫واستغفر‬ ‫هذا‬ ‫اقول قولي‬ ‫وتخل في طاعته‪،‬‬ ‫اول من نهايعه‪،‬‬ ‫بيعته فانا‬

‫ولكر‬

‫الغني قالت قبل لعامة لين علاني الغندتز‪ ،‬نغمل‪٠‬نا جعفر لين لنلهصان الهاشممة ئبل‪٠‬ة‬

‫نغمه احسن منها‪ ،‬وما زرنا افلجنه كان ا غسل انم كلامه‪ .‬قالب اولد قوم بنور‬
‫لم ن‬

‫الخلافة ينثدرقون‪ ،‬وبلسان النهؤة ينطقون‪.‬‬

‫خطية أبي العباس السفاح بالشام‬

‫خطب ابو العباس علخ انن بن محمد علنإ‪ ،‬لنا ئننل نروان بن صحمذ‪ ،‬فقالت الم ثر‬
‫نمهستم فصيلة‪-‬ها ويعطى‬ ‫اليوار‪،‬‬ ‫قومهم دار‬ ‫واخلوا‬ ‫نعمة ايه كفرا‬ ‫الذين نةلوا‬ ‫إلى‬

‫الظني‬ ‫بكم‬ ‫نيتروجين‬ ‫ننزوان‪،‬‬ ‫ول‬ ‫خزب‪،‬‬ ‫الشام ل‬ ‫اهل‬ ‫يا‬ ‫بكم‬ ‫لةظمن‬ ‫الئرار‪،‬‬

‫مام هقول‬ ‫هطزون بكم غرم المرحوم رسوله‪،‬‬ ‫الئالق‪،‬‬ ‫وهتهؤرون بنك نداحطن‬

‫زرعصاقكع خدا؟ هقولونز ريما هؤلاء اضلونا فاتهم عذابا تننيغفا من النار‪ .‬إذا هقول‬

‫ايه عئا وجل ليل تننيغف ولكن لا تيغلمون‪ ٠‬اننا اميل الصؤمنبن‪ ،‬فقد التنف بكم‬
‫الأربع واختفر لكم الإلة‪ ،‬وسط لكم الإقالة‪ ،‬وعاد بغهنله على لنمئعممكم‪ ،‬وبجلهصه‬

‫على ققههلكهم‪ ،‬فلنفرج ئوعكم‪ ،‬وللتتطصئل به دائكم‪ ،‬وللتتعظكه مصارع اواظكم‪ ،‬فتلك‬

‫بمتهم خاوية بما ظلموا‪.‬‬


‫ضن لنا ئننل الأمويين‬ ‫خطبلمبو جعفر المنبعور‪ ،‬واسمه عهد ايه بن محمد بن‬

‫فمشى‬ ‫في يومه لغده‪،‬‬ ‫امرؤ‬ ‫يمطر‬ ‫امرؤ لحنله‪،‬‬ ‫انتبه‬ ‫ران‪،‬‬ ‫لسائى‬ ‫احرز‬ ‫فقالت‬

‫الثصند‪ ،‬وقال الئصنل‪ ،‬وجانب النخر‪ .‬ثم اخذ بقائم سنه فقالت ايها الناس إل بكم‬

‫فإنما بعد‬ ‫به‪،‬‬ ‫نغتهر‬ ‫ان‬ ‫قلل‬ ‫عهد‬ ‫ظهعتر‬ ‫وانا زعيم لكم بشفائه‪،‬‬ ‫داس‬ ‫هذا‬ ‫داء‬

‫الوعيد الإهقاع وإنما هفتري الثقب الذين لا يهزصنون بايات المير‬

‫خطية المنصور حين خروجه إلى الشام‬

‫نة اعرفها من اخزم ‪ .. ٠‬نن قللا ابطال الرجال نظم‬


‫ش ‪٠‬‬
‫نمهم‬
‫ش ه‬
‫مهم‬

‫عن القؤطى فهما كفلته ‪ ،‬وا لثتغطي‬ ‫مهلا مهقنر‪ ،‬بىوايا الإرجاف‪ ،‬وكهوفة النفاق‪،‬‬

‫الم‬ ‫عز‪ ،‬وما انني وذالد‪،‬‬ ‫عدد‪ ،‬وبدول‬ ‫قبل ان ثئلف نفوس‪ ،‬ويقل‬ ‫إلى ما لحذزثر‬

‫ثجثوا ما ؤينمد ربكم من إيراث النضنئضعقهن من ننمشارق الارطن ونغاربها حقا‬

‫واازند البس ولكن ب‪.‬م كامن‪ ،‬وضذ نكيد‪ ،‬فنعدا للقوم الظالمين‪.‬‬

‫خطب ايضأ‬
‫و ‪٠‬‬

‫فحمد اذن واثنى‬ ‫خطبلو جعفر المنصور هومخمعة‪،‬‬ ‫قال يعقوب لين الننلفثز‬

‫اآئرلهم نن ئثرتنا به يا‬ ‫فقام إليه رجل فقالت‬ ‫المير‬ ‫اتقوا‬ ‫ايها اخلناب‪،‬‬ ‫بعلهه وقالت‬

‫امير المؤمنين‪ .‬قال ابو جعفر‪ ،‬لدنعا ننمعا لنن فهم عن ايه وذكر به‪ ،‬واعوذ بالمه‬
‫وما انا من النههتدين‪٠‬‬ ‫ان اذفبمز به وانساه‪ ،‬قتاخذني الجإة بالإثم‪ ،‬لقديظثلللآ إذا‪،‬‬

‫وانا انث‪ ،‬والتنكر إلى اللجل‪ ،‬فقالت والمه ما ايه ازفت بها‪ ،‬ولكل لنقل قام فقال‬

‫فإن‬ ‫وانا انذر{ ايها الناس اختها‪،‬‬ ‫فعوقت فصربر‪،‬راالهون بهايرلو كانت الغقوبة‪،‬‬
‫الموعظة عليغا يةزلث‪ ،‬وفهناانينث‪ ،‬تر رجع إلى موضعه من الخطية‬

‫خطهة للمنصور بمكة‬

‫إنما انا لسلطان الميت في ارضه‪ ،‬أنينويم بنؤفهقه‪،‬‬ ‫ايها الناس‬ ‫وخطب بمكة فقالت‬

‫اصل فيه بمشيئته وإرادته‪ ،‬واعطيه باةنه‪،‬‬ ‫وشنيييده وتليده‪ ،‬وحارث على ماله‪،‬‬
‫رشهم ارزاقهم‬ ‫ان ففتحنا قثخني لإعطائكم‪،‬‬ ‫إذ شاء‬ ‫عليه ئنقلأ‪،‬‬ ‫الفي‬ ‫فقد قطني‬

‫اللوق الميريا‬ ‫إلى ايه وننلوه في هذا‬ ‫اتى نثفلني عليها الظنهم فارتوا‬ ‫وإذا شاء‬

‫الموز اكنلين لكم‬ ‫أ‬ ‫الذي فله لآ من لهنله ما اظمكم مه في كتابه إذ هقبلن‬
‫للئاشاع‬ ‫نزلمقنر‬ ‫ان‬ ‫اا‬ ‫الاسلام ديغا‬ ‫لكم‬ ‫وزضدهث‬ ‫نهمنتب‬ ‫علفكأ‬ ‫واثننز‬ ‫يهنكم‬

‫اقول قولي هذا واستغفر ايه‬ ‫والصواب‪ .‬وان نلهمني الرافة بكة والاحسان إلهكم‪،‬‬

‫لي ولكر‬
‫خطية لسليمان بن ضة‬

‫اا ولئن ثقلها في الئهر ووي تغل النثر ائى الانين فرئيسا قنلياميهالصئالغونائ في‬

‫هذا لتادكا لقوم عابدين‪ .‬اا قطناء نمه‪٠‬رم‪ ،‬وقولخ لصنل ما هو بالهسإلش الحمد لله الذقي‬

‫عرضا‪،‬‬ ‫الكعبة‬ ‫اتخذوا‬ ‫الذين‬ ‫الظالمين‬ ‫للقوم‬ ‫ونعدا‬ ‫وغده‪،‬‬ ‫وانفز‬ ‫يقذو‪،‬‬ ‫طنذق‬

‫به‬ ‫بهم ما كانوا‬ ‫حاق‬ ‫لقد‬ ‫قكضدبن‪،‬‬ ‫القران‬ ‫وجعلوا‬ ‫لهزفىا‪،‬‬ ‫والأبن‬ ‫إزثا‪،‬‬ ‫والقيء‬
‫فنتههزئونز‪ ،‬فكانن تريو من بئر نغطلة رقثمنر نثييد‪ ،‬ذلك ما لثلننك اهلهم واترالمه‬

‫السلةة‪،‬‬ ‫وكاذوا‬ ‫الجئزة‪،‬‬ ‫واضطهدوا‬ ‫القثات‪،‬‬ ‫انهلوا حلى نبذوا‬ ‫ليس بظلام للعلم‬

‫بىاعتذزا واسقكبروا وخاب كلخ جئنار ينمتهد‪ ،‬ثم اخذهم‪ ،‬فهل تجس منهم من احد او‬

‫ينصع لهم ركزا‪.‬‬

‫خطية عهد الملك بن صالح لين علي‬

‫اما بالو الننمهع العلم من الثنهطان الئمم‪٠‬هم‪ ،‬افاد فنفنزونء القران أم علي ئوب‬

‫اةجننأم‪،‬‬ ‫و{ثماهلأ في‬ ‫الؤين‪،‬‬ ‫إخوان{ في‬ ‫الله وصف‬ ‫إل‬ ‫الشامي‬ ‫ياهل‬ ‫اقفالها‪،‬‬
‫اجننانهم‬ ‫راهنة ننطلق‬ ‫اا وإذا‬ ‫عليه وسلم فقالت‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫فحذزهم نمنع محمدا‬

‫وان فضولها يننع لقولهم كاتنأ غثنضة ينثنقذةي مختلين لمل طننقة عليهم ثم الغؤؤ‬
‫فاغذزهم فاللهم الهم انني ناجون وايقاعا ايه اننا تصزفون‪ ،‬خثث مائلة‪ ،‬وقلو‪،‬‬

‫وسسحليم‬ ‫بمريم‬ ‫فاتها‬ ‫اللمع‬ ‫حرم‬ ‫عن‬ ‫إلا‬ ‫الأثر‬ ‫وثزولول‬ ‫اهلقثن‪،‬‬ ‫تنننين‬ ‫طائرة‪،‬‬

‫او‬ ‫وتقالا‬ ‫لجقافا‬ ‫لئنقئئى‬ ‫والخلافة‬ ‫النهؤة‪،‬‬ ‫ولحرمة‬ ‫انا‬ ‫ننقزاكعم‬ ‫فإنها‬ ‫رسولم‪،‬‬

‫لاوسنكم ارغاما وكالا‪.‬‬

‫اترغلكح لبن إساسيسبىطول إيغاسي‪ ،‬حلى فلن‬ ‫يا اوضاع النإفاق‪ ،‬يمتد الضإلة‪،‬‬

‫ال»جئرآ‬ ‫إنها‬ ‫الظنون‪.‬‬ ‫كذقث‬ ‫قناة‪،‬‬ ‫وخزر‬ ‫وفتور جأ‪،‬‬ ‫خأ‪،‬‬ ‫ذلك لظول‬ ‫ان‬ ‫جاعلكم‬
‫وننهف ننقذ‬ ‫وفطام‪،‬‬ ‫فعندي فصنال‬ ‫العافية‪،‬‬ ‫اني‬ ‫استمر‬ ‫قد‬ ‫فاة‬ ‫ئعطب‪،‬‬ ‫بعهنهسا عة‬

‫الها« وإني اقول(‬

‫اترغلزكم أني يأثزم شهصق ‪ ٠ ٠ ٠‬زينى واني بالئزا‬

‫تنطق‬
‫فتب‬
‫خننل ل‪.‬س هعيه ‪ ٠ ٠ ٠‬ئظنم يإعماه لسنقهها ‪٠‬‬
‫وينمي إذا لم ننيئأ ه‬

‫لوثهغثى أزقق‬
‫لغنزي لقد فاخ‪.‬ثننمني ‪٠‬فطيتني ‪ ٠ ٠ ٠‬هنهنأ مرهنأ انث با ه‬

‫خطب داود بن طي بالمدينة‬


‫انا ائى لراقدكم أن نهمة من نومه‪،‬‬ ‫ايها الناس خيام تههتف بكم طنريئكب‬ ‫فقالت‬

‫خسهتموه‬ ‫حلى‬ ‫الأنا(‬ ‫نيلسون( اخزكم‬ ‫كانوا‬ ‫ما‬ ‫ظوبهم‬ ‫على‬ ‫را(‬ ‫بل‬ ‫كلا‬

‫الإضال‪ ،‬هههك منكم وكهف بكم والسوط في‪ ،‬كفي والسبت نثنهمرز‬

‫يا‬ ‫مهم‪ ٠ ..‬ح ثيل وينبه‬ ‫»‬ ‫و ‪،‬مه‬ ‫مك‬ ‫و‬ ‫هم‬
‫منلا ‪ ٠‬لهاح‬ ‫حدى هي« لنبيلة لقبلة ‪ ٠ ٠ ٠‬ويعصى‬

‫‪ ...‬تندنحن لمرضى نوائب الأيتام‬ ‫ونقنن زنغانه الغدور خزالسر‬

‫ما‬ ‫وكل‬ ‫ثنكرأ‪،‬‬ ‫ثنثرأ‬ ‫بمكةز‬ ‫طي‬ ‫لين‬ ‫داود‬ ‫وخطب‬ ‫بمكة‬ ‫طي‬ ‫بن‬ ‫داود‬ ‫خطهة‬
‫ةربنا انفر فيكم ‪١‬يرأ‪ ،‬ولا لفه‪٠‬ني فلكم يئصنرأ‪ ،‬اظن عد{ ايه ال لن نظفر إذ نأ‬

‫له في جنانه‪ ،‬طغى عثر في قهنل زمامه‪ ،‬فالأئى عاد الأمر في ينصابه‪ ،‬واطلعت‬

‫الشسل من نشرقها‪ ،‬والان حيز توالى القومى باليهها‪ ،‬بىمامت اللةنلخ إلى اللةزعز‪،‬‬

‫ايه‬ ‫فاتقوا‬ ‫الرافة والزحمة‪،‬‬ ‫اهل‬ ‫في اهل ليهث نلننكع‪،‬‬ ‫إلى نستقزه‪،‬‬ ‫الامر‬ ‫وزجع‬

‫راسمعورواطهعوا‪ ،‬ولا ثجعلوا الفهم التي أنهم ايه عليكم ننبيأ إلى ان فهم ظكتكم‪،‬‬

‫وثزيل الفهم عنكم‪.‬‬

‫الأنه‪،‬‬ ‫على‬ ‫احمدى‬ ‫ن‪٠‬طقه‪،‬‬ ‫وزضى به من‬ ‫لنضه‪،‬‬ ‫الحمذ‬ ‫ارتضى‬ ‫الذي‬ ‫ينل‬ ‫الثصد‬

‫وصابر‬ ‫خهه‪ ،‬توتل راصن بئنضائه‪،‬‬ ‫وأسنيعهنه وارمن به واتوكل‬ ‫واسيده لهلائه‪،‬‬
‫لهلائه‪ ،‬واشهد ان لا إله إلا اذن وجذب لا شر« له‪ ،‬وانا محملة عهنه ا لونصطفى‪،‬‬

‫ونقله النجكس‪ ،‬ورسوله إلى خلقه‪ ،‬وامر على فغهه‪ ،‬ازسله لعب انقطاع الرجاء‪،‬‬

‫خداوة‬ ‫ابل‬ ‫إلى امة جاخنة‪ ،‬نختلفة امهة‪،‬‬ ‫واقتراب من الساعة‪،‬‬ ‫وطموس الجلب‬

‫قرنافىمم‪،‬‬ ‫عليهم‬ ‫وكلب‬ ‫شبائلهثهم‪،‬‬ ‫استهمتهع‬ ‫قد‬ ‫و»ين‪،‬‬ ‫وفرقة‬ ‫وثضلغن‪،‬‬

‫فاسنشعروا الئدىووننلكوا الضس‪ ،‬نيثنر نن اطلعه بالجثة وكريم ثوابها‪ ،‬وينذر‬

‫نن عبماه بالنار والهم جقابها‪ ،‬لنهللد فلن قلك عن بننة‪ ،‬ويحيا من ننا عن بنغة‪،‬‬

‫عليها للنوم«‬ ‫نال الاقتصار‬ ‫ايه بتقوى المه‪،‬‬ ‫إوصيكع عياد‬ ‫علهمم‬ ‫وإن ايه لسهم‬

‫والترلق لما ندامة‪ ،‬واحئتي على إجلال يغظمته‪ ،‬وتوقهر قليربائه وقؤرته‪ ،‬والانتهاء‬

‫إلى ما نثرب من زحث‪ ،‬ؤهنخي‪ ،‬من نخطه‪ ،‬ؤنال به ما لديه من كريم الثواب‪،‬‬

‫وجزيل العاب‪ .‬فاجتنهوا ما خؤقكم ايه من شمد‪ ،‬لجقاب‪ ،‬والهم العذاب‪ ،‬ونعيد‬
‫الصاب‪ ،‬ليوم نتريوقفون سيي هدي التئامه وتعرضون فيا علىيرالنارر‪ ،‬بوف لا تظم‬

‫نفس إلا باةنه‪ ،‬فمنهم شقنى ونعهد‪ ،‬بوق نميز المرء من اخيه وامه واس وصاحبته‬

‫وتنبه‪ ،‬لك امنى منهم يومئذ شاك هغنهه‪ ،‬ليوم لا ثجزي نفث عن نفس شينأ ولا‬
‫نقبل منها طل ولا تنفعها شفاعة« هم ننصثبىون‪ ،‬ليوم لا سيجري والد عن ولده‬

‫ولا نولود هو جاني عن والده شيئا‪ ،‬إل فخذ ايه حق‪ ،‬فلا تغلنكح الحياة الدنيا ولا‬
‫ينرنكم بالمه الغرور فان الئنها دائ ظرور‪ ،‬وبلدة وثنرور‪ ،‬واضمحلال وئوال‪،‬‬

‫وتقلب وانتقاله قم افنث نن كان قللكم‪ ،‬وهي عائدة علمكم وعلى نن بعدكم‪ .‬نن‬

‫زنيد إليها صنزخته‪ ،‬بىنن وثق بها خانته‪ ،‬ومن اقلها كذبته‪ ،‬ومن رجلها لخذلته‪،‬‬

‫والنغهون‬ ‫والثتقنل فيها من اثبىبا‪،‬‬ ‫والننعهد نن ترهها‪،‬‬ ‫وتلاها قثر‪،‬‬ ‫جئاها ثلإ‪،‬‬

‫فيها نن باع خظه من دار اخرته بها‪ ،‬ناله الميت عيان الثه‪ ،‬والتوبة نثهولة‪ ،‬والرحمة‬

‫ننضوطة‪ ،‬وبايعوا بالأعمال الزاكهة في هذه الأيام الخالهة‪ ،‬قبل ان نؤخذ بالئظم‪،‬‬

‫وتدموا فلا تقالون بالأدب في ليوم ضنرة وتأننف‪ ،‬وكابة ونلنفئ ليوم لسرمكالأيام‪،‬‬
‫وموقف طنله‪٠‬لرى المنقار إن احسن الحديث والة الموجعة كنين الثه‪ ،‬هقول ايه تيار(‬

‫اعوذربامأا‬ ‫‪٠‬‬ ‫اا وإذا برىء الثران فلئنعيا له واتحيدتوا لعلكم تزحمرن ن‬ ‫وتعالى‪..‬‬

‫الهساكم التهاثر حلى ئزئم‬ ‫الرحيب‬ ‫الرعمن‬ ‫الرجبي لطدهم ايه‬ ‫الثنهطان‬ ‫العظيم من‬

‫المبنقابر إلطاخر السورة‪ ،‬اوصيكم نعل‪٠‬از ايه بثا اوصاكم الفي به‪ ،‬وانها{ صا نهاكم‬

‫ايه عنه‪ ،‬وارضى لكم طاعة المر واستغفر ايه لي ولكر‬

‫خطهة هارون الرشيد‬

‫الحمفينإ لغغمعه على لنعصه‪ ،‬وتحغثعهنه بر طناعته‪ ،‬وتهدتنصثبىه على اعدائه نؤمن‬

‫به حقا‪ ،‬ونتوكلي عليه نقؤضظى إلهه‪ ،‬واشهد ان لا إله إلا ايه وطه لا شر« له‪،‬‬

‫ودروس من الجلب‬ ‫منه ورسوثم‪ ،‬بعثه علمي فترة من الئاسلز‪،‬‬ ‫واشهد ان محمدا‬

‫وإنبار من الدنها‪ ،‬وإقبال من الاخرة‪ ،‬تظدبرا بالئعهم النقيب ونذيرا بهن ليدي عذاب‬

‫اثنى وطه ووعهده‪،‬‬ ‫عن‬ ‫فاثى‬ ‫وجاهد في ايه‪،‬‬ ‫الأمة‪،‬‬ ‫وتصح‬ ‫النتيف‪،‬‬ ‫قنغ‬ ‫الهم‪،‬‬

‫الميت‬ ‫عيان‬ ‫اوصيكم‬ ‫وسلام‪.‬‬ ‫ورحمة‬ ‫صحة‬ ‫ايه‬ ‫من‬ ‫الفة‬ ‫فعلى‬ ‫الققين‪،‬‬ ‫اتاه‬ ‫حلى‬
‫يالجئة‪،‬‬ ‫وفوزا‬ ‫ااتزثنام‪،‬‬ ‫ونره‪،‬حهة ع‬ ‫ئمهرهالسنا‪١‬س‪،‬‬ ‫الثقوى‬ ‫في‬ ‫فان‬ ‫المهم‬ ‫بنلنوو‬

‫هوة‬ ‫وثهلى فيه الاسرار‪.‬‬ ‫واحذر{ يوما تثدخصى فيه الايصار‪،‬‬ ‫النار‪.‬‬ ‫ونجاة من‬

‫الهعث وهوة التغابن وهوة التلاق ولهم التناد‪ ،‬هوة لا نستعتب من سهئة‪ ،‬ولا نزداد‬

‫الهرب لذى الخناجر كازلعين‪ ،‬ما للظالمين من خوهم‬ ‫إذا‬ ‫في حثدنة‪ ،‬ليوم الأزفة‪،‬‬

‫ولا شفيع نطايم فعلم فيه خائنة الامن وما تخفي الصدور‪ ،‬واتفقا يوما ترثيعرن‬

‫عهاز المهم إنكم لم ثخلقوا‬ ‫فيه إلى ايه ثم توفى كل نفس ما كلددلنث وهم لا هظلمون‪٠‬‬

‫وطنلاتكم‬ ‫بالزرع‪،‬‬ ‫ومنكم‬ ‫بانانا{‬ ‫إهصانكم‬ ‫فطنوا‬ ‫لدنذى‪،‬‬ ‫تتركوا‬ ‫ولن‬ ‫منأ‪،‬‬

‫لا إهمال لمن لا‬ ‫فقد جاء في الخبر ان النقل صلى الله عليه وسلم قالت‬ ‫يالإكاة‪،‬‬

‫امانة له‪ ،‬ولا لليمن لنن لا عهد له‪ ،‬ولا طنلاة لمن لا زكاة لهب إنكم ننفر نجتازون‪،‬‬
‫وانني عن بريه سمبزنتقلون من دار قناع إلى دار بقاءه فسارعوا إلي المغفرة يظوبة‪،‬‬

‫زغمته‬ ‫انجب‬ ‫فكره‬ ‫تعالى‬ ‫ايه‬ ‫فإن‬ ‫بالإنابة‪٠،‬‬ ‫الندى‬ ‫إلى‬ ‫الئجمة بالثقوى‪،‬‬ ‫وإلى‬
‫اا‬ ‫الحقن‬ ‫وقوله‬ ‫بجل‬ ‫عز‬ ‫ايه‬ ‫للهسنرقالث‬ ‫ويراه‬ ‫ونغفر‪،‬للتائلن‪،‬‬ ‫للنئقهن‪،‬‬

‫اا وإني‬ ‫وزغمتي سويدعضخ كل شيع فساكتبيا للذين نتقوقع زيغدون الركلات اا وقالت‬
‫كلت‬ ‫فقد‬ ‫وايمانية‬ ‫واياكم‬ ‫اا‬ ‫اقتذى‬ ‫ثم‬ ‫صالحا‬ ‫وانني وشل‬ ‫تاب‬ ‫لمن‬ ‫لغئار‬

‫بعهد‪،‬‬ ‫مكان‬ ‫التوبة من‬ ‫فتناوشوا‬ ‫نناياهم‪،‬‬ ‫اينبتهم‬ ‫حلى‬ ‫كثبرآ‪،‬‬ ‫واويقث‬ ‫وازدث‬
‫وجيل لطغهع وبن ما قثنتهون‪ ،‬فأخلركم ربكم عن النثلا‪١‬س فرثبر‪ ،‬ومسالة ع الأيهم‪،‬‬

‫وقد رايلي وقائعه بالقئون‬ ‫ولهم اليكم الرعب‬ ‫فركب بالزض‪،‬‬ ‫الأمثل‬ ‫وطنزب‬

‫الخوالي جهلا فجهلا‪ ،‬وغهدني الأباء والابناء والامة والعشائر باختطاف الموت‬
‫إياهم من ثبيوتكم ومن بهن ظهركب لا ئمهنفعون عنهم ولا سنينولون دونهم فزالت‬

‫عنهم الدنها‪ ،‬وانقطعت بهم اليرهاب‪ ،‬فاسلمئهم إلى اعمالهم عند النواقف والحساب‬

‫إن‬ ‫بالضنير‬ ‫احسنوا‬ ‫ونبيمزيالذيم‬ ‫صلوا‪،‬‬ ‫بما‬ ‫اساءوا‬ ‫الذهن‬ ‫لننزى‬ ‫والعقاب‪.‬‬
‫احسن الحديث وابلإ الموعظة كتف المه‪ ،‬هقول ايه عز وجلة اا وإذا قرىء الثزان‬

‫فلثئعوا له وآنصتوا لعلكم ترخمون اا اعوذ بالمه العظيم من الثنيطان الرجهم‪ ،‬إنه‬

‫اليل الصنند‪ ٠‬لم هلم‬ ‫لهورايخو احد‪.‬‬ ‫هو الننمهع العليم لطدهم ايم الرحمن الرحيم اا ئنلى‬

‫ولم نولد‪ .‬ولم تمن له كلوأ احد اا امزكم بما اتركح اليل به‪ ،‬وانها{ عما فهاكم ايه‬

‫عنه‪ .‬واستغفر ايه لي ولكر‬

‫خطهة العامون في ليوم الجمعة‬

‫الحمد ينل نستخلصرى الحمل لنضه‪ ،‬ونستومهه على لمحقه احمدى واستعيم‪ ،‬واومتي‬

‫به‪ ،‬واتوثل نعلم واشهد ان لا إله إلا ايه وطه لا شريلق له‪ ،‬واشود انا محمدا‬

‫ئره‬ ‫ولو‬ ‫طه‬ ‫الابن‬ ‫على‬ ‫لنظيره‬ ‫الحق‬ ‫ولهن‬ ‫بالندى‬ ‫ارث‬ ‫ورسوله‪،‬‬ ‫عهئه‬

‫المشركون‪ ،‬أوصدهقم عيان الميت ونمفس بثئوى انن وحذه‪ ،‬والعمل لما طده‪ ،‬والتننز‬

‫وضل له وارضام‬ ‫انقله وزجاه‪،‬‬ ‫فإنه لا نيعلم إلا نن‬ ‫والخوف‪ -‬لزقهده‪،‬‬ ‫لفغده‪،‬‬

‫عنكم‬ ‫ما نطقي بما نيزولى‬ ‫وايتايوا‬ ‫وبايئوا اجلكم باساليب‬ ‫المقيم‬ ‫عياد‬ ‫اذن‬ ‫فانهوا‬

‫وقئنى‪ ،‬وتزلحلوا عن الئنيا‪ ،‬فقد لجثبكم‪ ،‬واستعئوا للموت فقد اظلكح‪ ،‬وثونوا كقوم‬

‫مدبثننرفههع فاننههرا‪ ،‬وعلموا او الئنيا لست لهم بدار فاستهدلوا‪ ،‬نال الميت عئا وجل‬
‫لم نينا{ تنتمسهثسل‪ ،‬ولم هتليجنأ لنئيى‪ ،‬وصإ نبل أحدكم وبيني القفة والنار إلا الخوض‬

‫ال ينزلق به‪ ٠،‬وإئإ غاية مننمبئنصنها اللحظة‪ ،‬وكههعمها الساعة الواحدنى لجديدة بقطر‬

‫الندة؛ واذى غائهأ نيىندوه الجديدان الليل والنهار‪ ٠،‬لجدهئ يينرعة الأوبة‪ ،‬وإنا قادمة‬

‫ننل بالئؤز او بالثنقوة لنستحق لأفضل النطق فاتقى عبث رنره‪ ،‬ونصح نضه‪ ،‬وقلم‬

‫توليته‪ ،‬وظب ثننوته‪ ٠،‬نإئإ اجلممسترر عنه‪ ،‬وامله خادع له‪ ،‬والشيطان نزيل به‪،‬‬
‫نإنن له المعصية ليرثهها‪ ،‬ؤهننتهه المهربة لفنؤفها‪ ،‬حلى ستيههئم عليه صنهثه‪ ،‬اطل ما‬

‫ينبمون عنها‪ .‬فيالها ضنزأ على كل ذي لممظة‪ ،‬ان ينبمونترلمطره عليه غئة‪،‬لمو منزأيه‬

‫ولا بظصنر به‬ ‫لا ثلنطره ينغصة‪،‬‬ ‫مثقته إلى ثنثزنز فغال القت ان نييعلنا وانا{ ممن‬

‫عن طاعة ربه لممئلة‪ ،‬ولا ثطل به بعد الموت قزعة‪ ،‬نه نيهم الدعاء‪ ،‬ليلاه الخير‬

‫وهو على كل شيع قدير‪ ،‬فغال لما لرهد‪٠‬‬


‫إئا يوننعم هذا هوة ابان‬ ‫خطبة العامون لهم الهأطثص قالمز بعد التهرروالثحصهدز‬
‫ايه قههطه‪ ،‬وارخت تقلنرلجه‪ ،‬وينمظم غزنته‪ ،‬ووفى له من خلقه طنفزته‪ ،‬وابظى فيه‬

‫الغثنر‪،‬‬ ‫الأياو المعلومات من‬ ‫وجعله خاض‬ ‫العظيم نلئه‪،‬‬ ‫وقذى فيه بالذبح‬ ‫خليله‪.‬‬

‫ونئإح الأيام المعدوداث من التئر‪ ،‬هوة خراب من ايام قظاح‪ ،‬فيأنهر حراج هوة‬

‫الحخ الاكهر‪ ،‬نمرة دعا المع فيه إلى نشهده‪ ،‬ونزلز القران العظيم يتغظهصه‪ ،‬قال ايه‬
‫اا وائل في الناس بالغة يئولق رلجالأ بىظى يلى ضايينى هاكن يرعى هل‬ ‫عئا وجلذ‬

‫الفز‪،‬‬ ‫قثعائر‬ ‫وينظموا‬ ‫يباسا‬ ‫اليوم‬ ‫مذا‬ ‫في‬ ‫ايه‬ ‫إلى‬ ‫فتقلبوا‬ ‫اا‬ ‫ضييق‬ ‫قخأنت‪.‬ن‬

‫راجبلوها من طنب اموالهم ووبعرننن التقوى من ظربكع‪ ،‬فإنه هقولت اا لن قفل ايه‬

‫لنونها ولا يمائها ولقن يناله التقوى يأفل اا ثم التكبر والثحميد ‪ ٠‬والصلاأ على‬

‫وما من‬ ‫شم قالت‬ ‫ثم ذكر الموث‪،‬‬ ‫والوصلة بالثقوى‪٠‬‬ ‫النبي صلى الف عليه وسلب‬

‫وطالت نذة‬ ‫الغنلين‪،‬‬ ‫وارتفع جزاء‬ ‫الدارين‪،‬‬ ‫عظة قؤئ‬ ‫النار‪،‬‬ ‫الجنة او‬ ‫إلا‬ ‫بعده‬

‫العويط‬ ‫إلا‬ ‫هو‬ ‫وما‬ ‫الئتب‪،‬‬ ‫لا‬ ‫والحقا‬ ‫اللجب‪،‬‬ ‫لا‬ ‫الجأ‬ ‫إنه‬ ‫فرانا‬ ‫اذني‬ ‫الترهئنن‪٠‬‬

‫نجا‬ ‫قنن‬ ‫والجقاب‪٠‬‬ ‫والثواب‬ ‫والمرمى‬ ‫والحئزا‪٦‬‬ ‫والجدل‬ ‫والميزان‬ ‫والبعد‬

‫والشز كله في‬ ‫الخبر كلة في الجنة‪.‬‬ ‫قؤى يومئذ فقد خاب‪،‬‬ ‫يوملإ فقد فاز‪ ،‬ونن‬

‫النار ‪٠‬‬

‫قال بعيد الأكبر والقصر الأ واع يوننكم هذا ليوم عهد وننة‪ ،‬وابتهال وقصةث هوة‬

‫تنم ايه به صسنبناهم قدهر رصضان‪ ،‬وافتتح به خفر ليته الحراج فجلعه اول ايام ثثهور‬

‫احل ايه لكح فيه الطعاح‪،‬‬ ‫الحخ‪ ،‬وجعله نغثها لنفروطن صهامكم‪ ،‬ينآنثل قهامكح‪،‬‬

‫فانه‬ ‫واستغفروه لثفريطكح‪،‬‬ ‫إلى ايه حوانجكب‬ ‫فاطلنوا‬ ‫عليكم فيه الطنهاق‪،‬‬ ‫وحلم‬

‫نقل لا كثهز مح لنمأم واستغفار‪ ،‬ولا بيلهل مح تقناه وإصرار‪ .‬ثم كقز وعند‪ ،‬وذكز‬

‫المه‪،‬‬ ‫عباد‬ ‫ايه‬ ‫اتقوا‬ ‫شم قالت‬ ‫ؤالثقوى‪،‬‬ ‫عليه وسلم واوصى باليز‬ ‫ايه‬ ‫النهئإ صلى‬

‫وبادئوا الأمر الذي اعتدل فيه لمعمقهنكهم‪ ،‬ولم فنتر الشد فيه احدأ منكب وهو‬
‫العويط المكتوب عليكح‪ ،‬فإنه لا نترنحهدنقال بعده تنتمثرة‪ ،‬ولا نتريغظر قبله توبة‪ ،‬واعلموا‬

‫انه لا شيع قبله إلا دولك‪ ،‬ولا شيء‪ ،‬بعذه إليه فوئه‪ ،‬ولا نعلن على لجإعه وظزه‬
‫وثزبه‪ ،‬وعلى القر وطلهمته‪ ،‬وطييقه وفغثنته‪ ،‬وقول مطلعه‪ ،‬ومسالة ملئنه‪ ،‬إلا‬

‫العمل الصافي الذي امر انن به‪ ٠،‬فمن ئلث عند الموت قذنه‪ ،‬فقد ظهرت ندامنى‪،‬‬

‫وفاته اسنقالثه‪ ،‬وقعا من الزجعة إلى مالا نجابلملهه‪ ٠،‬وينزل من المنية مالا ننل‬

‫منه‪ .‬ناينإ اذن عياد اينإ‪ ،‬ثونوا قومة لددألوا الناجعة فلعطوها إذ لمنعها الذهن طلهوها‪،‬‬

‫نايه ليس نعنى النتقأمون قبلكم إلا هذا الأجل الننيددوط لكي فاحذروا ما خذركم‬
‫المهم واتقوا اليوم الذي منناسعكم الميت قهه‪ ،‬لزطنع موافيهنكم‪ ،‬ونشر طنحفكح‪ ،‬الحافظة‬

‫وما ننلى في صحيفته‬ ‫عهث ما فضح في ميزانه مما تثقل به‪،‬‬ ‫فلينظر‬ ‫لأعمالهم‬
‫إذ طال‬ ‫عندها‪،‬‬ ‫النفرطون‬ ‫اية لكح ما قال‬ ‫الا ققد حكى‬ ‫عليه وله‪٠،‬‬ ‫الحافظة لما‬
‫اا وؤضدع القيتا{ فتزي الشه‪٠‬رمظي ننلمسنهن مما‬ ‫قا{ جل ذكرهن‬ ‫عنها‪،‬‬ ‫إعراطتهم‬

‫اضناها‬ ‫إلا‬ ‫لميههزث‬ ‫صنغهزئ ولا‬ ‫يوكاي{‬ ‫لا‬ ‫الاب‬ ‫يا زنلثتا ما لهذا‬ ‫فيه ويقولون‬

‫وقنينواما نضهطواعمرا ولإ فظلت زنك اكدا اا قالت اا ونطنع التنزانيين القطط لتنم‬
‫ايا بها وكفى بنا‬ ‫خزذلي‬ ‫غنمة من‬ ‫وان كان مثقال‬ ‫القناصة فلا ثظلم سنئن شينا‪.‬‬

‫خاوعبين ك ولصق انها كم عن الانيا باكثر مما نهتكح به الأنها عن نمرها‪ ،‬فانا كل‬

‫با بها نظر منها‪ ،‬وينهى عنهل‪ ،‬وكل ما فيها ليدعو إلى خهرها‪ ،‬واعظم مما راته‬

‫ك‪٠‬ابلد‬ ‫يغور‬ ‫فإنه‬ ‫عنها‪،‬‬ ‫والنهلى‬ ‫لما‬ ‫كتاب املة‬ ‫يأتنا‬ ‫ونوال{‬ ‫فجائعنها‬ ‫من‬ ‫اعينكم‬
‫اا اعلموا انما‬ ‫اا فلا ثغئإنكح الحهانآ الؤنها ولا سيغئتكم بالمه الغئور اا وقالت‬ ‫وتعظىز‬

‫القات الئنها لعب ولههق وزينة ونةنز بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد اا فانتفعوا‬

‫ائى قوما ونسعهاد ايه ادرركتهم جصننة‬ ‫ويإخهار الميت عنها‪ .‬سواعلصوا‬ ‫بنعرفتكع بها‪.‬‬

‫الجنة‬ ‫واثروا طاعة اية فهها‪ ،‬وادركوا‬ ‫وجانهوا خذائعها‪،‬‬ ‫اية فخةروا نصنارعها‪،‬‬

‫بما فترلين منها‪.‬‬

‫خطهة عهد ايه بن الزبير حين قام ليفتح لفريقة‬

‫طان بفتح إفريقهة‪ ،‬فأخبره نشافهةوقصى‬ ‫علي عثمان لين‬ ‫لم عهن الميت بن اللابير‬

‫عليه كهف كانت الوقعة‪ .‬فاعجب عثمان ما سمع منه‪ ،‬فقال لهن يا بنيه لتقوم بمثل‬

‫هذا الكلام في لناس؟ فقالت با اميز المؤمتهن‪ ،‬انا افب للم مني لهم فقام عثصائى‬

‫إن ايه قد فتح عليكم‬ ‫ايها الناس‬ ‫في الناس خطيا فحمد ايه واثنى طهه‪ ،‬ثم قالت‬

‫ايه بن‬ ‫عهن‬ ‫وكان‬ ‫المير‬ ‫الزبير نخثنركع خلزهنا إن شاء‬ ‫تنين الميت لين‬ ‫وهذا‬ ‫إفبيقهة‪،‬‬

‫الثنر‪،‬‬ ‫إلى جانب‬ ‫من خطر‬ ‫اول‬ ‫وكان‬ ‫فقم خطييا‪،‬‬ ‫الونهر‪،‬‬ ‫إلي جانب‬ ‫الزهر‬

‫فقالت الحمأ يثق الذي الف لطن ظوبنا‪ ،‬وجعلنا متحابين بعد الخهبة‪ ،‬الذي لا تجدد‬

‫انتخب محمدآ‬ ‫فعمله‪ ،‬ولا يزول نلكه‪ ،‬له الخند كما ضذ نضه‪ ،‬وكما هو اطه‪،‬‬

‫الناس‬ ‫واختار له من‬ ‫وائتمنه على فغهه‪،‬‬ ‫فاختار! بطمه‪،‬‬ ‫عليه ومثلج‬ ‫بسليم المو‬

‫اعوانا‪ ،‬قذف في ظويهم تصديقه وصحهته‪ ،‬فامنوا به ويز روه وذقروه‪ ،‬وجاهدوا‬

‫على الونهاج الواضح‪ ،‬ومنه‬ ‫في ايه خق جهادهم فاستشهد يه منهم نن استشهد‪،‬‬

‫لاممكع‬ ‫ايها الناسخ‬ ‫ولا تاخذ« في ايه لومة لاني‬ ‫وبقي منهم نن ننقي‪،‬‬ ‫البىابح‪،‬‬

‫امير‬ ‫وصية‬ ‫خقظ‬ ‫حافظ‪،‬‬ ‫والي‬ ‫مع‬ ‫فكنا‬ ‫ظعتي‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫للوجه‬ ‫خرجنا‬ ‫إنا‬ ‫الهي‬
‫الليل جملا‪،‬‬ ‫ويتخذ‬ ‫الظهائر‪،‬‬ ‫وسيخقطن بناني‬ ‫الانردين‪،‬‬ ‫بنا‬ ‫ليضدهر‬ ‫كان‬ ‫المؤمنين‪.‬‬

‫يخجل الناحلة من الننزل القنب‪ ،‬ونطيل اللهث في المنزل الخصنب‪ ،‬ظمنزل على‬

‫احسن حالة نعرفها من رننا‪ ،‬حتي انتهينا إلى إفربقهة‪ ،‬ينمزلنإ منهل بحيث لهدوصعرن‬

‫وثصنلح‬ ‫فاقمنا اياما نونا كراعنا‪،‬‬ ‫وقعقعة السلاح‪.‬‬ ‫الإبل‪،‬‬ ‫وئغاء‬ ‫الخهل‪،‬‬ ‫صنههل‬

‫لدسدلياحنا‪ ،‬شم دعوناهم إلى الإسلام والدخول فهه‪ ،‬فابعدها منه؛ طدالناهم الجزية عن‬
‫لنممنايماسهم‪،‬‬ ‫ليلة‬ ‫عشزة‬ ‫ثلدية‬ ‫عليهم‬ ‫فأقمنا‬ ‫انيعذ‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫فكانت‬ ‫الصلخ‪،‬‬ ‫او‬ ‫طنغار‪،‬‬

‫وذكر‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫واثنى‬ ‫المهم‬ ‫قام خطط فحمد‬ ‫فلما نيأس منهم‪،‬‬ ‫إليهم‬ ‫وتختلف ئنلنا‬

‫فضل الجهاد‪ ،‬وما لصاحبه إذا طنهر واحتسب ثم فهضنا إلى عدننا وقاتلنا« اشث‬

‫القك‪ ،‬هوننا ذلك وطنر فيه الفرهقان‪ ،‬فكانت بيننا وبينهم بئر كثهرة‪ ،‬واستشهد‬
‫لمين فيهم رجال من النسلمين‪ ٠،‬هينا وباترا‪ ،‬وللنسلمطى دونا بالقرآن كدوتز النحل‪،‬‬

‫الذي كنا‬ ‫اخذنا مصذقنا‬ ‫اصلحنا‬ ‫فلما‬ ‫في نمورخ وملاعههم‪،‬‬ ‫المشركون‬ ‫وبات‬

‫علينا‬ ‫وانزل‬ ‫علينا طنلره‪،‬‬ ‫فأفرغ ايه‬ ‫على بعطن‪،‬‬ ‫فزحف بعهننا‬ ‫عليه بالأمس‪،‬‬

‫فيه‬ ‫بلغ‬ ‫والحد‬ ‫وفهئا‬ ‫كثهرة‪،‬‬ ‫غنائم‬ ‫فأصدرنا‬ ‫النهار‪،‬‬ ‫اخر‬ ‫من‬ ‫ففتحناها‬ ‫لممنره‪٠،‬‬

‫الغبن ناسصائة الي قملفق عليها مروان بن الحكي فركضق المسلمين قا قئيت‬

‫امنهم واخناهم التفل‪ ،‬وانا رسولهم إلى امير المؤمنين ابشره وإياكم بما فتح ايه‬

‫من الهلاد‪ ،‬واذ( من الشرير فاحمدوا ايه عهاز ايه على الائه‪ ،‬وما احل باعإئه‪،‬‬

‫التابير‬ ‫إلهه ابوه‬ ‫فنهطن‬ ‫ثم سكت‪.‬‬ ‫القوم ألننرمطى‪،‬‬ ‫لا يرترعن‬ ‫من بله الذي‬

‫قئثرل بهن عهنهه وقالثز ذئبة بعهنها من بعطر والمه لسلع طهم‪ ،‬يا بنين ما زالة‬

‫تنطق بلسان ابي بكر حلى صننث‪٠‬‬

‫خطية عهد ايه بن الزبير لنا بلغه قتل مصعب‬

‫صنيد المنبر فحمد ايه وأثنى عليه ثم سكث‪ ،‬فجعل لوني هحمر مرة ويصفر مرة‪،‬‬

‫فقال؛ رجل من ئنرهثى لرجل إلى جانبهن ما له لا هتطم‪ ،‬قواينإ إنه للبيب النطدء‬

‫قالت لعله لرليأ ان يةكر نقتل سهد العرب فهثدتأ ذلك طهه‪ ،‬وخبر مليم ثم تطم‪،‬‬

‫الحمد ليل له القلق والأمر‪ ،‬والئنيا والأخرة‪ ،‬نقتي الملك نن يناء‪ ،‬وينزع‬ ‫فقالت‬

‫فاهم لم يرعئا القت نن‬ ‫انا بعدن‬ ‫ونعز نن يناء‪ ،‬ونإلمنن هناء‪.‬‬ ‫الملك متن قناعه‬

‫كانس الهاطل معه‪ ،‬وإن كان معه الأناة طرزآ‪ ،‬ولم نقل نن كان الحثى معنه‪ ،‬وإن كان‬

‫فإن‬ ‫احزننا‪،‬‬ ‫الذي‬ ‫فلنا‬ ‫وائرحنا‪،‬‬ ‫نأغزننا‬ ‫اتانا‬ ‫العراق‬ ‫من‬ ‫خبزا‬ ‫وإن‬ ‫الأ‬ ‫قزدآب‬

‫وكريم‬ ‫المثير‬ ‫إلى‬ ‫الألباب‬ ‫ذوو‬ ‫ثم يرعوي‬ ‫الخمهم لوعة يجدها حمهصه‪،‬‬ ‫لفراق‬

‫الغزام‪ ٠،‬وانا الذي افرحنا‪ ،‬نال بيك نصعب‪ ،‬له شهادة‪ ،‬ولنا ذخهرة‪ ،‬اسلمه الأنعام‬

‫يأخذون‬ ‫الذي كانوا‬ ‫اللون‬ ‫العراق باعوه باقل من‬ ‫اهل‬ ‫الأ وإن‬ ‫الآذان‪.‬‬ ‫الئصلي‪٠،‬‬

‫منه‪ ،‬فإن نقتل فقد ئننل اخوه وابوه وابل صه‪ ،‬وكانوا الخهاز الصالحين‪ .‬إنا واذن لا‬
‫ليموت خغ‪٠‬نأ ولكن يئعصنأ بالئماح‪ ،‬ونؤتا منحت ظلال الشهور ليس كما تموت بنو‬

‫ننزوان‪ ،‬الا إنما الانيا عارنة من الملل« الأعلى الذي لا نري« زثره‪ ،‬ولا فقل‬
‫لنلطانه‪ ،‬فان نفيل الدنيا ضن لم لنذها أن‪٠‬ط الأثير القطري وان نترنبر عني‪ ،‬لم أهبلم‬

‫عليها نكاء القرق المههن‪ ،‬ثم نزل‪.‬‬

‫خطية زياد اليترا ء‬


‫قال ابو الحسن المدائني عن نننلمة بن نحارب بن ابي تثر النذلنا قالت لتيم زيان‬

‫وامنثى‬ ‫وسجستان‪،‬‬ ‫خراسان‬ ‫إليه‬ ‫وضم‬ ‫لنفهان‪،‬‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫لنعاوية‬ ‫وا(‬ ‫القصنزة‬

‫هذه بل قالت‬ ‫وقال‬ ‫بالقصرة ظاهئ فانل‪ ،‬فمخطب ئطهة بتراء لم تبتعد ايه فيها‪.‬‬

‫الحمل ليثق على إفضاله وإيانه‪ ،‬فنسأله المزية نن ينغصه وإثرامه‪ ،‬اللهم كما زننتا‬

‫والفني‬ ‫الغنهاء‪،‬‬ ‫والطئلالة‬ ‫النينلاء‪،‬‬ ‫الجهالة‬ ‫فإن‬ ‫بعدن‬ ‫اننا‬ ‫ثنكرأ‪،‬‬ ‫ينعصأ فألهينا‬

‫الأنور‬ ‫من‬ ‫عليه لحلمافىكم‪،‬‬ ‫وتشتمل‬ ‫ما فيه لنفهلزكم‪،‬‬ ‫الفار‪،‬‬ ‫على‬ ‫اللوني باهله‬

‫الجظام‪ ٠،‬تينت فيها الصغهر‪ ،‬ولا فتحاشى عنها الكبير‪ .‬كأنكم لم غئرءوا بمتاب المهم‬

‫الغظهم لأهل‬ ‫والعأاب‬ ‫الثواب بالكرام لأهل طاعته‪،‬‬ ‫ايه من‬ ‫ولم ئسعوا ما اعث‬
‫نغصيته‪ ،‬في الزمن السرمدتز الذي لايزول؟ اتكونون كنهن طرقضخ مهثه الدنها‪،‬‬

‫وسدت مصانعه الشهواث‪ ،‬لماختار الفانية على الهاقية‪ ،‬ولا يننئزون انكم أحدثته في‬

‫المنصوبة‪،‬‬ ‫النواخهر‬ ‫هذه‬ ‫ئرككم‬ ‫نن‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫تسسهقوا‬ ‫لم‬ ‫الذي‬ ‫الخذث‬ ‫الإسلام‬

‫والضعيفة الننلوبة‪ ،‬في النهار النيصر‪ ،‬والعزل هذ قليل‪ .‬المسن منكم لهاة ثمنه‬

‫النواة عن ذلخ الليل وغارة النهار! يئربهم القبرابة‪ ،‬وباعد« الذين‪ ،‬تنعتذرون بخبر‬
‫الغذر‪ ،‬وسللينننون علىسالنقثلس نل امرىء تنه عن ننقههه‪ ،‬طننيخ نن لا يخاف‬

‫بفبمم مل‬ ‫فلم تزل‬ ‫اليقهاء‪،‬‬ ‫اتبعته‬ ‫ولقد‬ ‫انتم بالنلماء‪،‬‬ ‫ما‬ ‫لرجو ننعاد»‬ ‫عاقهث ولا‬

‫وراءهم ثنم‪،‬وما‬ ‫تزنر من قيامكم دونهم حلى انتهكوا غرم الإسلام‪ ،‬ثة انيلرقوا‬

‫قلما‬ ‫حتىاسويها ربالأرمنن‬ ‫والثنرإب‬ ‫الطعم‬ ‫علية‬ ‫حراة‬ ‫الئانيم‬ ‫مكانس‬ ‫في‬

‫الأمر لا يصنلح اولا بما طنلح به اوله‪ ٠،‬ليل يا تجر‬ ‫هذا‬ ‫إني رايث اخز‬ ‫وإحراق{‬

‫والنقهم‬ ‫بالمولى‬ ‫الولية‬ ‫لأنهذئى‬ ‫بالمه‬ ‫اقسم‬ ‫وإني‬ ‫ظفي‬ ‫تجر‬ ‫في‬ ‫وثيأة‬ ‫طنخف‪،‬‬

‫بالظاعن‪ ،‬والنقل بالندبر‪ ،‬والصدحيخ بالتنقيب ختىهقلقى الرمل ماكس اناه فهقولت‬
‫اهنيغ تهدد ققد مللا لدنعهدم او سننحنتقهم لي يئنئكر إن بمذتة الأمير بلقاء مشهورة‪ ،‬فاةا‬

‫تعلفتر ضة بكذبة فقأ خلت لكم نغنصدهتي‪ ٠‬من نقب منكم عليه فأنا ضامن لما وهب‬

‫اخلق في إلك‬ ‫وقد‬ ‫اوتنر بننلج النا ننفكث ذنه‪،‬‬ ‫نائي لا‬ ‫فانا« وةلخ اللل‪،‬‬ ‫منه‪،‬‬

‫فاغي لااجد‬ ‫واتني وةغوي الجاطنية‪،‬‬ ‫الئيونئ وترجع إلهكم‪،‬‬ ‫بقدر ما يأتي الخبر‬

‫وقد احدثنا كلخ ذنب‬ ‫أغيثتي احداثأ لم تكن‪،‬‬ ‫وئد‬ ‫احدأ سدعل بها الآ قطعط لانهم‬

‫ونن نقت ينا نقلنا‬ ‫احرفي قومة احرقناه‪،‬‬ ‫ونن‬ ‫خرق قومة خرقناه‪،‬‬ ‫فنن‬ ‫ظنوبئ‪،‬‬

‫ع‪١‬كميم‬ ‫عني النعم وايةتر اكن ع‬ ‫فقبلوا‬ ‫ونن عليوى لئرآ دفناه فيه حننا‪،‬‬ ‫عن بيلهه‪،‬‬

‫ليدي ولساني‪ ،‬ولا فظهر( من احد منكم رية بخلاف ما ينهه عائلتكم إلا ضربك‬

‫لخقه‪ ،‬وقد كانت لبيني ولمن قوم إخئ‪ ،‬فجعلضق ذلك يقر اذني وتحت قدصي‪ ،‬فنن‬

‫كانسنحيطأ قلتذدد في إسانه‪ ،‬ليمن بماناهنجهنأ قلنزيرعن إلدداءته‪ ،‬إني لو يعلمك‬

‫ولم أينك له نهرا حلى‬ ‫احذكم قدهلثله الكل من ليغضي لم اثشف له قناطا‪،‬‬ ‫ائى‬

‫على‬ ‫واستعهنوا‬ ‫امورهم‬ ‫فاستأنفوا‬ ‫أنظرم‬ ‫لم‬ ‫ذلك‬ ‫فان فعل‬ ‫طنقحته‪،‬‬ ‫لي‬ ‫يزيدهم‬

‫انا‬ ‫ايها الناس‬ ‫ونسرور بثدومنا لدنلنن‪٠‬ئئسب‬ ‫فرب نيتئس بقدومنا سنسر‪،‬‬ ‫انفسهم‬
‫عنكم‬ ‫ا صد ‪٠‬حنا لكم لىلدخ‪ ،‬وعنكم ذادة‪ ،‬فنوسكم ‪٠‬بطلطان اذن الذي أعطانا‪ ،‬وعود‬

‫بلنيء ايه الذي خزلناأ قلنا عليكم الطمع والطاعة فما اعمنا‪ ،‬ولكم علينا العدلي فما‬

‫زليغا‪ ،‬فاستوجيوا ظيلنا وقتنا بنناسحتكم لنا‪ .‬راطموا اني مهما اقطنر ظن اقصر‬

‫عن ثاني لعق ننتجها عن طاب حاجة يلو اتاني طارئ ينلهل‪ ،‬ولا حاسة ضلاإ‬

‫ولا ر{قأ عن إبانه‪ ،‬ولا نقنرآ لكربغظ فادعوا ايه بالصئلاح لأئمتكم‪ ٠،‬فإنهم‬
‫لتمالدنتكم المؤثرون« وتههكم الذي إلهه عوون‪ ،‬ومتى فصيلا تتخضهدلحوا‪ ٠‬ولا نترشربوا‬

‫للوجع نغبنخ يثيثنئد لذلك اننفثم‪ ،‬ييولملوحزنك ولا نترنركبرل له حالتا مح‬

‫وإذا‬ ‫على يير‬ ‫نعلن كلا‬ ‫القت ان‬ ‫اسال‬ ‫لكب‬ ‫اعتثييب لكم فيهم لكان شنا‬ ‫انه لو‬

‫يايثوني اكغذ فهكإ أمرا فانمنوه على اذلاله وايم ليل إن لي فيكم لطنزعى كثهرة‪،‬‬
‫قليحذر كل امرىء منكم انهكون يرعى طنرعاي‪ ،‬ثم نزل‪ .‬يرعى طنرعاي‪ ،‬ثم نزل‪.‬‬

‫أوتهث الجكمة وقصنل‬ ‫لقد‬ ‫الأمير‬ ‫ايها‬ ‫اشهد‬ ‫فقالا‬ ‫اسلأهتي‬ ‫القت بن‬ ‫علخ‬ ‫إلهه‬ ‫فقام‬

‫فقام الاحنف بن قهس‪،‬‬ ‫فقال له كذننش ذالير داوذ صلى ايه عليه وسلم‪.‬‬ ‫الخطاب‪.‬‬
‫إنصاهالثناء بعد الليلاء‪ .‬والحمد بعد الغطاء‪ ،‬وإنا لن فأنى حلى نحه‪٠‬ظيب قال له‬ ‫فقالت‬

‫زيادتهطنذلت‪ ٠‬فقام ابو بادل‪ ،‬وهو نمبيههمس‪ ،‬ويقول( افأنا ايه تعالى بخلاف ما قك‪،‬‬

‫قال ايه تعالىز اا‬

‫والراعية الذيء فقىب ألأ ئترئ وازرنل رزز اخرى‪ .‬وال ليس للإنسان الآ ما ننعى اا‬

‫بالمدير‬ ‫والمقبل‬ ‫والمطلع ا‪٠‬العاصمي‪،‬‬ ‫بالطنقهم‪،‬‬ ‫الصحيح‬ ‫تاخذ‬ ‫انك‬ ‫تزعم‬ ‫بىانث‬

‫إليكم‬ ‫متى ‪١‬نوةتى‬ ‫اسما«‬ ‫نيلغ ما نريد فهلا وفي‬ ‫لا‬ ‫إنا‬ ‫فننوغها سزهادم فقالت‬

‫الهاطل خؤضا‪٠‬‬

‫خطية لزياد‬

‫اسمتيصثوا ليثأانم منكم خهرأز الشريقي والعالم والثتخ‪ ،‬فوامأبلإياتبغي شيلي ل‪٠‬ثتنذث‬
‫اسئغظإ به إلا اؤلجعته‪ ،‬ولا يانيغي عالة بجاهل استخف به إلا يةكلينز به‪ ،‬ولا يانيغي‬

‫شريف ليفطدليع استخف به إلاضريتهب‬

‫خطهة لزياد‬

‫ال‬ ‫طا‬ ‫ما تيغلصو ن‬ ‫لنوع‬ ‫نمنعكه‬


‫في‬ ‫لا‬ ‫الناس‬ ‫ايها‬ ‫فقالين‬ ‫على ا لمن«‬ ‫زهاد‬ ‫خطب‬
‫ي‬
‫تستصعو ن منا‪ ،‬فان الشاعر همقولن‬
‫تنتفعو ا با ضن ما هم‬

‫اصل بظؤلي وإن قطنرط في ملي ‪ ٠ ٠ ٠‬نيله‪٠‬لنعلد قولي ولا فهنأ‪/‬لي مننمئمدهرتنيي‬

‫وخطبة لزياد‬
‫ثم‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫اذن واثنى‬ ‫قام في أعقابهم قخود‬ ‫الثئهود لزياد‪،‬‬ ‫لما شهنك‬ ‫الغتهنا قالت‬

‫هذا امر له اشهد اؤله‪ ،‬ولا قلملي باخره‪ ،‬وقد قاد اميل المؤمنين ما تلغكم‪،‬‬ ‫قالت‬

‫وشهنك المشهود بما لنيعني فالحمد ليل الذين زفع منة ما زطعع الناس وخقظ مذا‬

‫طننعوا‪ ٠‬فانا لميهد‪ ،‬فإنما هو والد ملرور‪ ،‬او كافل مشكور‪.‬‬

‫خطهة الجامع الصحاريي‬

‫الذي قال للحجاج حهن بنى مدينة واسطر‬ ‫وهو‬ ‫ةييأ لسنأ‪،‬‬ ‫وكان شرنأ سابق‬
‫رننمتتنها في خبر بلدلد‪،‬سواإزثتها خبز زلدلد شكا الحقاج نوع طاعة اهل الجراق‪،‬‬

‫زنثق نذقسم‪ ،‬نئننخط طريقتهع‪ ،‬فقال جامبر اما إنهم لو احئنىلد لأطاعولس على‬
‫انهم ما ثكقولد لمنيلد‪ ،‬ولا لللدلد‪ ،‬ولا لذات لةئطرىي سفذعم عنلير ما ننعدهم منك إلى‬

‫ما نقزبهم إلهلد‪ ،‬والنسب العامة ممن ثيو« نظظها معنا فوقا وليلى إهقاعلي بعد‬

‫ني وكل ما ارى ان ارز بني اللمعة‬ ‫قال الحخاج ز‬ ‫ؤعهلد‪ ،‬وقعهنلد بعد فضلا ‪٠‬‬

‫إلى طاعتي النا بالسيف‪ .‬قال لهن ايها الأمير‪ ،‬إل الليف إذ لاقى السيف ذقبه‬
‫الخير قال الحجار القيان يومئذ ليل‪ .‬قالب اجله ولكن لا تلهنري لنن نين‪٠‬تنعله المير‬

‫وغضب الحجاج فقالت يا هنان إنلد من نحارب‪ .‬فقال جامبر‬

‫وللخزب سنينا وبينا نحاريأ ‪ ٠ ٠ ٠‬إذا ما القنا أنس من الطعن أغنزا‬

‫به‬ ‫فإضرب‬ ‫لساآلرى‬ ‫اقطع‬ ‫ان‬ ‫قنمك‬ ‫لقد‬ ‫بىايخت‬ ‫الخنازير‬ ‫قال‬ ‫للنهنري‬ ‫والبث‬
‫فغطت‬ ‫المهم‬ ‫اترغهدهنا‬ ‫لمثشهنالير‬ ‫وإن‬ ‫انغضلنالد‪،‬‬ ‫طندقنالير‬ ‫إن‬ ‫وجها قال نامير‬

‫الأمير اقول طينآ من خهدب المقر قالت اجل‪ .‬وثنغل الحجاج للعطر الأمر‪ ،‬فانسل‬

‫جامير فسل لطهي صنفوفو نننل الشام حلى جاوئهم إلى نننل اهل العراق ا وكان‬
‫العراق‬ ‫وقهس‬ ‫الجراد‬ ‫بكر‬ ‫ا فايصز كننكلقآ فيها جماعة من‬ ‫لا منتلنلهم‬ ‫الحخاج‬

‫ومنعهم العراق يازد العراف ظنا رانه اشزاثنىا إلهه وبلغهم غرونه‪ ،‬فقالوا لهن ما‬

‫ننوه بالخلع كما نعمكم بالعيداوة‪،‬‬ ‫ويحكما‬ ‫فقالت‬ ‫عن نفسلير‬ ‫عندلبى؟ دافع ايه لنا‬

‫هو اخذي‬ ‫وةنحا المعادي ما عادا« فاةا ظفزني ئزاجعتم وتعإدهتي ايها التميصي‪،‬‬

‫هو اعدى لك من الثظهي‪ ،‬وليس هظفر لينن فازاه‬ ‫لك من الأزدي‪ ،‬وايها القسي‪،‬‬

‫منكم النا لينن نقضي معه‪ .‬وهرب جامع من قؤره ذلك إلى الشاب فاستجار بئئر بن‬

‫الحارث‪.‬‬
‫نغطب الحلاج فقالت اللهم أرني الغنى هنأ فأجتنس‪ ،‬وارني التى لهدينى فافغه‪ ،‬ولا‬
‫ثطظني إلى تنفسي فاضل ضلالأ بعهدآ‪ ٠‬والمه ما اجت ان ما سضى من الدنيا لي‬ ‫سهه‬

‫بعمامتي هذه‪ ،‬ولنا تقني منها اشهد بما نهس من الماء بالماء‪.‬‬

‫خطهة للحجاج‬

‫ندمج‬ ‫بالكوفة‪،‬‬ ‫القصر‬ ‫يوسف يوما صنز‬ ‫بن‬ ‫الحفاج‬ ‫خرج‬ ‫عدنان‬ ‫الههثع لين‬ ‫قال‬

‫تكبرا في النوق‪ ،‬فراس ذلك فصنجد المنبر فحمد ايه واثني علهه‪ ،‬ثم قالت ياهل‬

‫العراف يأهل الشقاق والنفاق‪ .‬وساوت الأخلاق‪ ،‬وبني اللكهعة‪ ،‬وتمهد العصا‪،‬‬
‫واولاد الإماء‪ ،‬والثهنع بالقرقرة‪ ،‬إني لددمعلطه تكبيرأ لا براد به المر وإنما براد به‬

‫الشهطان‪ ،‬وإنما نثلي ونثلكم ما قال اين براق الميدانية‬

‫وكنضق إذا قوم يتؤني خزؤتهم ‪ ٠ ٠ ٠‬فهل انا في ذا يا لقندان ظالم‬


‫سس‬

‫ملل أغنى اللى ة اللعنة وصارمة ‪ ٠ ٠ ٠‬وأنفأ خمهأ تياهثلننلد المظالم‬

‫اما والمه لا منقرع عسأ بعصاي إلا جعلتها كأمس الدابر‬

‫اظتطنكح فخلط اللحة‪،‬‬ ‫الثتيطان قد‬ ‫إل‬ ‫العراف‬ ‫يأهل‬ ‫العراقى فقالت‬ ‫اهلة‬ ‫خطب‬

‫الام والغصب والسامع والأطراف والأعضاد والثنغاف‪ ،‬ثم أفضت إلى النخاع‬

‫واشعر{‬ ‫ثيناقا بىنفاقا‪،‬‬ ‫فحشاكم‬ ‫بفزع‪،‬‬ ‫باني‬ ‫ثم‬ ‫ففنلمثى‪،‬‬ ‫ارتفع‬ ‫شم‬ ‫والصلصائخ‪،‬‬
‫وكهف‬ ‫ننحنتثدبرونع‬ ‫ونزامرا‬ ‫ثطهعونه‪،‬‬ ‫وقائدا‬ ‫مهعونه‪،‬‬ ‫ذليلا‬ ‫اتخذتموه‬ ‫خلافا؛‬

‫اللمس‬ ‫البانا‬ ‫ترنم‬ ‫او‬ ‫ايمثلام‪،‬‬ ‫يغامر«‬ ‫او‬ ‫زقعة‪،‬‬ ‫لملأ‬ ‫او‬ ‫تجربة‪،‬‬ ‫بمفعكع‬

‫ولترثتع بالغننر‪ ،‬رامثتجصمتع للظفر وظننتي‬ ‫اسحنابيه بالاهواز حيث زمتر المكر‪،‬‬

‫ال اللب نيتطلى دنه وخلافته‪ ،‬وانا ارميكح بطزفي وانتم يناثسللون لن إذا ونتهزمون‬

‫وقخاذلكم‪،‬‬ ‫وتنازع{‬ ‫ظنلكم‬ ‫كان‬ ‫بها‬ ‫الزاوية!‬ ‫ليوم‬ ‫وما‬ ‫الزاوية‬ ‫هوة‬ ‫ثم‬ ‫سراعا‪،‬‬

‫اؤطانها‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫الثنوارد‬ ‫كالإيل‬ ‫فليم‬ ‫إذ‬ ‫طكم‪٠،‬‬ ‫ونكوصن رلنا‬ ‫مننكم‪،‬‬ ‫ايه‬ ‫وبراءة‬

‫النوازع إلى اعطانها‪ ،‬لا سال النرء منكم عن اخهه‪ ،‬ولا نلوي الشيخ على لينهه‪،‬‬
‫حلى خطتكم السلاح‪ ،‬وقصنمتكم الزماحا ثم ليوم ذنر الجماجم‪ ،‬ونا زهير المجماجما‬

‫عن‬ ‫الغليل‬ ‫ببذار‬ ‫عن نقيله‪،‬‬ ‫الهام‬ ‫ليضرر نزيل‬ ‫بها كانز المعارك والصاحب‬

‫خليله‪ .‬ياهل العراف والئفراب بعد الفقلىات‪ ،‬والغذراث بعد اليثزات‪ ،‬والنزوات‬

‫إن بعثنتي إلممثغوركع تخلق وعنتر وإن اونتر ازجقتي‪ ،‬وإن خفة‬ ‫بعيد النزواب‪،‬‬

‫ناففتر‪ ،‬لا تذكزون حسنة ولا تشكرون كصهتر ياهل العراف هل استخفكح ناكث‪ ،‬او‬
‫استغواكم غاو‪ ،‬او استفئاكح عاصرى‪ ،‬او استنصركح ظالم‪ ،‬او استعضدكم خالع‪ ،‬النا‬

‫ثنننب‬ ‫هل‬ ‫العراف‬ ‫يأهل‬ ‫وزضنموه‪٠،‬‬ ‫ونصرتموه‬ ‫وعئرتموه‬ ‫واوننحوه‬ ‫زثثتموه‬

‫إلاكنتي اتياغه وانصاره!‬ ‫او زفر زافر‪،‬‬ ‫او وننق ناعق‪،‬‬ ‫او نعب ناعب‪،‬‬ ‫شابغب‪،‬‬

‫الم نزجركح الوقائع! ثم التفت إلى اهل الشام‬ ‫الم تتهكم المواعظ{‬ ‫يأهل العراف‬

‫فقالت يأهل الشاب إنما انا لكم كالظلهم الذات عن قزاخه‪ ،‬ينفي عنها النذر‪ ،‬ونياعد‬

‫الذئاب‪.‬‬ ‫وقحألددها من‬ ‫الضهاب‪،‬‬ ‫وقحمهها من‬ ‫المطر‬ ‫عن‬ ‫ونققها‬ ‫الغجر‪،‬‬ ‫عنها‬

‫يأهل الشاب انني الخنة والرداء‪ .‬وانتم الغدة والداء‪.‬‬

‫خطهة للحجاج‬

‫ثم‬ ‫خدوث للمعة فجلست قريأ من الونر‪ ،‬فصعد الحجاب‬ ‫قال مالك بن دهغارز‬

‫قالق امرؤ خال‪ -‬ل‪.‬ئه‪ ،‬امرؤ راقب ربه‪ ،‬امرؤ ئؤر صله‪ ،‬امرؤ فأر فهما يمعمقرؤه‬

‫هواه‬ ‫وعند‬ ‫ذاكرا‪،‬‬ ‫عنه‬ ‫عند‬ ‫كان‬ ‫امرؤ‬ ‫ميزانه‪،‬‬ ‫في‬ ‫ويراه‬ ‫صدحهفته‪،‬‬ ‫في‬ ‫خدا‬

‫زاجرأ‪ ،‬امرؤ اخذ بجنان ظهه كما يأخذ الرجل بخطاح قنله‪ ،‬فإن قاده إلى حق‬
‫تهعه‪ ،‬وإن قاده إلىسمعصهة اذن كفه‪ .‬إننا واذن ما ئلقنا للفناء‪ ،‬وإنما خلقنا لللقاء‪،‬‬

‫وإنما ننتقل من دار إلى دار‪.‬‬

‫خطية للحجاج بالبصرة‬

‫ثقوا ايه ما ايمدتطعتع‪ ،‬فهده ينل وفيها نثوبة‪ ٠‬ثم قالب بىاشبوا واطهعوا‪ ،‬نهذب لبلد‬

‫ايه وخليفة ايه وعليه ايه عهد الملك لين ننزوان‪ ٠‬والمه لو امر( الناس ان ‪١‬خأبا‬

‫في باب وامد وانئوا في بار لمتننره لكايك دمائهم لي حلالا من للفه‪ ،‬ولو لتل‬

‫بالنقر‬ ‫هزه الخنراء‪ ،‬فلمس اط‬ ‫ينمذيرى من‬ ‫ربينة ونضر لكان لى حلالأتر‬
‫النايف‬ ‫ننهغنا‬ ‫لأجعلنة‬ ‫واذن‬ ‫نتمنرب‬ ‫هذا‬ ‫ستان‬ ‫ان‬ ‫إلى‬ ‫يتولى‬ ‫وهقولت‬ ‫السماء‬ ‫إلى‬

‫زقز‬ ‫كأنه‬ ‫القران‬ ‫هقرا‬ ‫اننى‬ ‫عند‬ ‫اين‬ ‫انه‬ ‫بعم‬ ‫إنه‬ ‫لهثيل‪،‬‬ ‫يقد‪،‬‬ ‫من‬ ‫ينمزيري‬

‫الأعراب واذن لو ادركه لقنلته‪٠‬‬

‫خطية للحجاح بالبصرة‬

‫ممتد ايه واثنى عليه شم قالت إئى ايه كفانا ننىنة الدنها‪ ،‬وامرنا طلب الأخرة‪ ،‬ظهث‬

‫ندبنون‪،‬‬ ‫ظماءكم‬ ‫ليارى‬ ‫منا‬ ‫الدنيا‪.‬‬ ‫بتطلب‬ ‫وامرنا‬ ‫الأخرة‪،‬‬ ‫مؤونة‬ ‫كفانا‬ ‫ايه‬

‫رخهالكع لا قنيعلمون‪ ،‬ونليرازكع لا قتوبونا ما لي ارا{ تغرصون على ما كفهق‪،‬‬

‫الا باغي‬ ‫إئى الملم نوشك ان نرفع‪ ،‬وزفعه ذها‪ ،‬العلماء‪.‬‬ ‫تضقعون ما به ايلنيا‬

‫اعلم لمشراركع من القنطار بالفرسز الذهن لا ققرءبن القران إلا لهنرآ‪ ،‬ولإياتون‬

‫الا وائ‬ ‫الا وإل ألأنها ينمزطن حاضره ياكل منها القز والفاجر‪.‬‬ ‫الصلاة إلا ننلاا‬
‫الأ فاعملوا وانتم من القه على ختر‪،‬‬ ‫الأخر{ اقل نستأخر‪ ،‬نحكم فيه تلك قادر‪.‬‬

‫احسنوا‬ ‫الذين‬ ‫ويجزي‬ ‫ينمولوا‪،‬‬ ‫بما‬ ‫التماءووا‬ ‫الذين‬ ‫لننبينبي‬ ‫اتم نلاقوه‪،‬‬ ‫واعلموا‬

‫الأ وائ الشركئه بحذافير‪ .‬فى‬ ‫الأ وإئى الخبز كله بحذافيره فى النبئة‪،‬‬ ‫بالشعر‬
‫ونن نعمل ونثقالى ثلة شرأ سيزهآ‬ ‫الية وإن نن نعمل ونثقالى ثلة خيرة فزه‪،‬‬ ‫النار‪،‬‬

‫واستغفر ايه لي ولكر‬

‫خطهة للحجاج‬

‫خطب الحلاج اهلة العراق فقالت يأهل الجراق‪ ،‬اني لم أجد لكم دواة ادرى لدائكم‬
‫من هذه النغازى والنعوث‪ ،‬لولا حسنلهضن لنلة الإياب‪ ،‬وقلحة الئقل‪ ،‬فإنها نتريعقب‬

‫راحة‪ ٠،‬وإني لا اريد ان ارى القزح عندكم ولا الئاحة بنك وما اترابه إلا كارمن‬

‫النؤمنبن‬ ‫ولولا ما اريد من يخغيذ طاعق امير‬ ‫وإني والمه لئئيتكم اكرم‬ ‫لنقالتي‪،‬‬

‫لحسن‬ ‫اسأل‬ ‫واية‬ ‫إلهكم‪،‬‬ ‫النظر‬ ‫طهى‬ ‫والصلز‬ ‫نقاسائكم‪،‬‬ ‫نفسي‬ ‫غنك‬ ‫ما‬ ‫فلكم‬

‫العؤن علهكم‪ ،‬ثم لوال‪.‬‬

‫خطهة للحجاج حين اراد الحج‬

‫وما كنتم له‬ ‫ابني محمىأ‪،‬‬ ‫عليكم‬ ‫استخلفطى‬ ‫وقد‬ ‫الحب‬ ‫أردت‬ ‫افي‬ ‫الجراق‪،‬‬ ‫يأهل‬

‫علها ويلح فني‬ ‫ايه صلى ايه‬ ‫واؤصدهتهء فلكم ئملافهن ما اوصى به رسول‬ ‫باي‪،‬‬

‫عن نسهنهم؟ وانا اؤصثهته‬ ‫فإنه انسى ال فظل من نحسنهم ويتجاوز‬ ‫الانصاري‬

‫الأ وانكم قائلون بعدو نقالة لا‬ ‫ان لا فضيل من نحسنكم ولا فتجاوز عن نسهئكر‬

‫وإني اعخل‬ ‫المحسن ايه له السحابة‬ ‫لا‬ ‫ثقولونز‬ ‫تننعكم من إظهارها إلا نغنفي‪،‬‬

‫لكم الجوار فلا اضن ايه عليكم الخلاف« ثم نزل‪.‬‬

‫خرج الحخاج لرهد العراقى والهأ عليها في اثني عشر راكهأ على اللجائب‪،‬‬ ‫قالت‬

‫حتى ذخل الكوفة حهن انتشر النهار‪ ،‬وقد كان يشر بن ننزوانزفعث النهب إلى‬

‫الخئورنة‪ ،‬فهدا الحلاج بالمسجد فدخله‪ ،‬شم صنيد الوتر وهو نلثم بعمامة حعراء‪،‬‬

‫اجتمع الناس‬ ‫علية بالناس‪،‬مضلوه واصدحاته خوارج‪ ،‬فهموا به‪ ،‬حتى إذا‬ ‫فقالت‬
‫كهمشف عن وجهه‪ ،‬شم قالت‬
‫م‬ ‫في ا ل‪.‬نسجد قاب ثم‬

‫انا اين لجل او طلاع الئلتيا ‪ ٠ ٠ ٠‬متى اطنع السامع سلنريلوني‬

‫لميب النرد صن ننلفي رباح ‪ ...‬كسمئصنل ا لنيف و ضحاح ا لقريع‬


‫ن ه‬
‫ط‪.‬‬

‫سس‬
‫وماذا تهننغي الثئعراخ مكي ‪ ٠ ٠ ٠‬وقد لجاوزط خا الأزبعهن‬

‫اخو نغنسهن ننتمي اننإي ‪ .. ٠‬وآلذني نداورأ الفنيون‬

‫وإني لا نعود إلية قزني ‪ ٠ ٠ ٠‬خداث الغني إو في برين‬

‫لأرى‬ ‫واني‬ ‫واثزيه بمثله‪،‬‬ ‫يفغله‪،‬‬ ‫واحذوه‬ ‫تنطه‪،‬‬ ‫الشل‬ ‫حمل‬ ‫لا‬ ‫إني‬ ‫واذن‬ ‫انا‬

‫بهن‬ ‫النماء‬ ‫إلى‪،‬‬ ‫انظر‬ ‫واتي‪٠،‬‬ ‫وإني لصاحهها‪،‬‬ ‫قطافها‪،‬‬ ‫وحان‬ ‫اننغث‬ ‫رءوطا قد‬

‫العمائم واللحى تترقرقن‬

‫قد ثنئرت عن لتماقها فثننة ى‬

‫ثم قالت‬

‫هذا اوائى الثئد فاشتثي نينه ‪ ...‬قد لفها الليل بطنؤاق شد‬

‫ليس براعي الجلد ولا لخم ‪ ...‬ولايجئار على عهسر زطنم‬

‫ثم قالت‬

‫قد للها الليل بغصنلهي ‪ ...‬ارفع خلاء ون الذري‬

‫نهاجر ليس باغراسة‬

‫قد ثنئريغ عن لتماقها قغدوا ‪ ٠ ٠ ٠‬ما لحني وانا ثننخ اة‬

‫والئؤس فيها فتر يرث ‪ ...‬مثل زراع النثر أو اثنث‬

‫نأطز‬ ‫لا‬ ‫الأخلاق‪،‬‬ ‫وقطنا‪/‬ي‬ ‫والتفاف‬ ‫الثنقاثى‬ ‫وتخلل‬ ‫الجراق‪،‬‬ ‫يأهل‬ ‫وكل‬ ‫اني‬

‫ييانلي كتئساز الثهن‪ ،‬ولا نثغقع لي بالعنان‪ ،‬ولقد فرزث قن ذزكاء‪ ،‬وفتشت عن‬

‫ننننربة‪ ،‬واخرهث إلى الغاية الثصنوى‪ ،‬واذا امهز النؤمنبن نثر بمنانته بهن ليديه‪ .‬شم‬

‫ضنى جهداآها‪ ،‬قزجدني اهئما لمحودآ‪ ،‬واشثها نئيرأ‪ ،‬قزجهني إليكح‪ ،‬وزماكم لي‪،‬‬
‫لغو‬ ‫لألعنكع‬ ‫الذ‬ ‫الغيروام‬ ‫لنةن‬ ‫القتن‪ ،‬يرسننتع‬ ‫في‬ ‫إوطمعمآ‬ ‫طالما‬ ‫قد‬ ‫فإنه‬

‫العصا‪ ،‬ولإقربنكع قرع الننلفنإ‪ ،‬ولأغصلنكر وصدر اليننلمة‪ ،‬ولاطنربنكم ضرب‬

‫غرائب الإبل انا والمه لا اج إلا ففهث‪ ،‬ولا اخلق إلا فرنث‪ ٠‬وإيلي وهذه الشنعاء‬

‫ايل لئننتقهنن‬ ‫وما لننولون‪ ،‬وفهم أنني وذالد‪٠،‬‬ ‫وقالإ وقيلأ‪،‬‬ ‫والئرافات والجمانعفم‬

‫على طريق الحق او لادعل لكل رجل منكم شغلا في لجسده‪ ،‬نن وجدته بعد ثالثة‬
‫الناس‬ ‫فهشة‬
‫يهم‬ ‫منزله‪،‬‬ ‫وهدمضق‬ ‫ماله‪،‬‬ ‫هلث‬
‫واننتق ‪٠‬‬ ‫دنه‪،‬‬ ‫لدهدقضق‬ ‫ا ل ونهلبس‬ ‫تغث‬ ‫من‬

‫بالنروج إلى المهلب‪ .‬فلما راي النهب ذلك قالت لقد فلي العراقى خيل ذكر‬

‫خطهة الحجاج فلما مات عهد الملك‬

‫اذن تيارين وتعالى نعى‬ ‫إئى‬ ‫ايها الناس‬ ‫عليه ثم قالت‬ ‫اذن واثنى‬ ‫قام خطيأ قخود‬
‫نلنكع صلى ايه عليه وسلم إلى نضه فقالت اا إنلد ننقلا واتهم ننتون اا وقالت اا وما‬

‫نحند إلا زنولزقد ن‪٠‬نلك يرعى لله الئنل أنان ماين ار ئننل انقليتي على اغقايكح اا‬

‫فمات رسول ايه صلى ايه عليه وسلب ومات الخلفاء الراشدون النهتدون‬
‫النهدنون‪ ،‬منهم ايو بكر‪ ،‬شم صر‪ ،‬ثم عثمان الشهيد المنظلوح‪ ،‬ثم مننميمههع نعاوية‪،‬‬

‫ثم زلهكم الهازل الذكر‪ ،‬الذي نبتررنته الامور‪ ،‬واحكمته الثجارب‪ ،‬مع القثه‪ ،‬وقراءة‬

‫القران‪ ،‬والنروءة الظاهرة‪ .‬واعين لأهل الحثى‪ ،‬والوطء لأهل الريف فكان رابعا‬

‫إلى‬ ‫وغهد‬ ‫عنده‪(،‬لحقه لهب‬ ‫ايه له مما‬ ‫فاختار‬ ‫الراشدين‪.‬‬ ‫النهذيين‬ ‫القلاع‬ ‫من‬

‫له‬ ‫فاسمعوا‬ ‫ايه وثفثافته‪،‬‬ ‫بالقيام بامر‬ ‫والمروءة والتنبه والقلب‬ ‫ثيها في العقل‬

‫واطهعوه ايها الناس وانا{ يالإهغم فإن الإ« لا يغلق إلا باهله‪ .‬بىراثتم لودهرتي‬

‫اقوى‬ ‫اندآ‬ ‫انى‬ ‫عليك‬ ‫ولو‬ ‫ليكم‪،‬‬ ‫معرفتي‬ ‫على‬ ‫ولهلئكع‬ ‫علاقتي‬ ‫وعرفضق‬ ‫فلكي‬

‫ومن ننكث‬ ‫من تكلم يئتلناه‪،‬‬ ‫فلاي وايا«‬ ‫عليكم مكي اور اعرفة بكم ما زليتكم‪،‬‬

‫مات بدائه غنا‪ ،‬ثم نزل‪.‬‬

‫خطية الحجاج لما اصيب بولده محمد‬

‫واخيه صحمدز‬

‫ايها الناس صحندان في ليوم واحد‪ ،‬اما ايه لقد كنك اجلس انهما معي في الدنها‪ ،‬مح‬

‫ان‬ ‫الباقي متنا ومظأ‬ ‫لنيشكئغ‬ ‫واسهم ايه‪،‬‬ ‫ما ارجو لهما منن ثواب الف يا الاخرة‪،‬‬

‫نيفن(‪ .‬والجدية منا ومنكم ان تيلى‪ ،‬والحرس منا ومنكم ان هموث‪ ،‬وان ثدال اسلارطن‬

‫مكا كما ايلنا منها‪ ٠،‬فتأكل من لحومنا‪ ،‬وئثنرب من دمائنا‪ ،‬كما نثنهنا على ظهرها‪،‬‬
‫اا ويخيخ في الصنور‬ ‫واطنا من ثصارها‪ ،‬وشربنا من مائها‪ ،‬ثم ليكون كما قال انني‬

‫فاةا هم صن الاجداث إلى ربهم كلينتون اا ثم ثمثل بهذين اليهتبنن‬

‫ينمإائى نيس اذن يلى ثل ننينزي ‪ ...‬ودنيس ثوان ايه صن ثل عالم‬

‫ضق ايه عنلى راضدهأ ‪ ٠ ٠ ٠‬فان سزوز ا نفس فهما فنال«‬


‫لي‬‫إذا ما ق‬

‫لا‬ ‫الوقع‬ ‫إل‬ ‫فقام إليه رجل فقالت‬ ‫الجصعة‪،‬‬ ‫نغطب الحجاج في ليوم جمعة نأطال‬

‫إنه‬ ‫وقالواز‬ ‫الرجل‬ ‫الخ‬ ‫فأتاه‬ ‫الديني‬ ‫إلى‬ ‫به‬ ‫فأمر‬ ‫نعذر(‬ ‫لا‬ ‫والرن‬ ‫هنتظرلد‪،‬‬
‫نجنون‪ ،‬فقالت إن ابيز على نضه بما ذكرته خليث سبيله‪ .‬فقال الرجلين لا واينإ‪ ،‬لا‬
‫أزثم انه اهبئلدني وقد عافاني‪٠‬‬

‫خطهة للحجاج‬

‫فلما بلغه‪،‬‬ ‫الحجاج‪.‬‬ ‫مات‬ ‫وقالواز‬ ‫العراف‬ ‫اهل‬ ‫اليناج ترطن ففرح‬ ‫ان‬ ‫ذكروا‬

‫في نناخركم‬ ‫الجليل‬ ‫تقع‬ ‫والتفاف‬ ‫الشقاق‬ ‫يأهل‬ ‫فقالت‬ ‫المنبر‬ ‫سنجد‬ ‫حتى‬ ‫تحامل‬

‫فألتب ملس ال(اج‪ ،‬ملس ال‪-‬باج‪ .‬قنة‪ ،‬وكل ما احب الأ اموث‪ ،‬وما الجو النننر‬

‫إلا‬ ‫نغلقه‬ ‫من‬ ‫لأحب‬ ‫الخلود‬ ‫كتب‬ ‫وجل‬ ‫عئا‬ ‫اذن‬ ‫رايث‬ ‫وما‬ ‫الموث‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫إلا‬ ‫طه‬

‫لأهونهم طهه‪ ،‬إبليس ولقد رايخ الغني الصالح لهى ربه وقالت ريع الر لي‬
‫ؤقضن لي نلكأ لا ننلهقيفي لأغني ون تغلي اكد انغ الذهاب‪ .‬قئعل‪ ،‬ثم اضمحل كاك‬

‫لم ينبمنب‬

‫وخطبة للحجاج‬

‫خطب فقال في ئطيتهز ننؤ‪ ٦‬ى نننفي‪ ،‬و‪١‬باده في لخفني‪ ،‬وقائنه في قدي‪ ،‬وأبي‬

‫قلادة لمن اخترع بي‪ .‬فقال الحسنة ثمنا لهذا‪ ،‬ما اغلزه بالها وحلف بىجل بالطلاقز‬

‫فاتى ابن شثرمة قستفتهه‪،‬‬ ‫فمنعتة نضها‪،‬‬ ‫تر اتي زبجغه‪،‬‬ ‫النار‪،‬‬ ‫اليناج في‬ ‫إن‬

‫فقالت يا بن اخي‪ ،‬امحنن فكن مع اطك‪ ،‬فانا الحمياج إن لم ليكن من اهل النار‪ ،‬فلا‬

‫هذا ما ذكرنا في بمتابنا من ا ل‪٠‬غطر للحناج‪ ،‬وما بقي منها فهي‬ ‫فضولا ان تزني‪.‬‬
‫في‬

‫وإنما‬ ‫والحئاج‪،‬‬ ‫زياد‬ ‫اخهاز‬ ‫ذكرت‬ ‫حيث‬ ‫الثانية‪.‬‬ ‫اليتيمة‬ ‫كتاب‬ ‫في‬ ‫مستقصاة‬
‫الذي نجتزا‬ ‫ونغذف الكثهز‬ ‫اضسطه‪،‬‬ ‫ال نأخذ من كل شىء‬ ‫هذا‬ ‫فذهبنا في بمتابنا‬

‫منه بالقليل‪.‬‬

‫خطية لطاهر بن الصين‬

‫والئواد‬ ‫هاشم‬ ‫بني‬ ‫من‬ ‫جماعأ‬ ‫واحضر‬ ‫الننهر‪،‬‬ ‫سنجد‬ ‫الننلام‬ ‫مدبغة‬ ‫افتتح‬ ‫لنا‬

‫الملك ممن‬ ‫ؤهنزع‬ ‫يناء‪،‬‬ ‫النللبى نن‬ ‫نأتي‬ ‫الملك‬ ‫ليل مالم‬ ‫الحمل‬ ‫وتجرهم فقالت‬

‫بناءه ونعز من يناءرونذل نن يناء‪ ،‬ولا نسلم ضل النضدين‪ ،‬ولا تنته كنة‬

‫إذ‬ ‫عن انانا ولا كهدنا‪ ،‬بل اختار ايه لخلافته‪،‬‬ ‫لممليتنا لم ليكن‬ ‫الى ظهور‬ ‫الخائنين‪.‬‬

‫جعلها ضودا لدنه وقواها لعهاده‪ ،‬من ستقل باعهائها‪ ،‬وتضطلع يحللها‪.‬‬

‫خطية لعهد ايه لين طاهر‬

‫عن حئه‪،‬‬ ‫إنكم فك ايه النجاهدون‬ ‫فقالت‬ ‫خطب الناقل وقد ستليددر لقتال الخوارج‪،‬‬

‫الاعتصام‬ ‫الأاعون إلى ما امر به من‬ ‫عن نحارمه‪،‬‬ ‫الذائدون‬ ‫عن دبغه‪،‬‬ ‫الذاقون‬
‫الشثلمهن‪،‬‬ ‫ونظام‬ ‫الذهن‪،‬‬ ‫رعاع‬ ‫لجعلهم‬ ‫الذهني‬ ‫افره‪،‬‬ ‫لنلاآ‬ ‫سيحننله‪ ،‬تروالطاعق‬

‫اندروا‬ ‫الذين‬ ‫نغصيته‪،‬‬ ‫واقل‬ ‫عدؤه‬ ‫بنياهدة‬ ‫ونصره‬ ‫ايه‬ ‫نؤعود‬ ‫فاستنوزوا‬

‫وئننتدوا‪ ،‬وثنثوا العصا‪ ،‬وفارقوا الجصاعة‪ ،‬ونزقوا من الدين‪ ،‬وننغزا في الأرطى‬


‫فسادآ‪ ،‬فإنه هقول تيارين وتعالى‪ ..‬اا ان سكهبصدئوا ايه ننأصنزكم ونثهث اقدانكم اا‬

‫فإنه‬ ‫بهاء ننحنتظهليون‪،‬‬ ‫التي‬ ‫ولممذتكم‬ ‫ئلجثون‪،‬‬ ‫إلهه‬ ‫معقلكم الذكي‬ ‫الصنهئ‬ ‫طهكن‬

‫ينلهالددهاب‬ ‫انه‬ ‫التيومامينسكم‬ ‫الخمدهنة‬ ‫واللذة‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫الله‬ ‫ذلكم‬ ‫الذي‬ ‫الننهع‪،‬‬ ‫الوزر‬
‫وامحننوا ييننما على بصائر(‬ ‫اصواتهم في نصافكم‪،‬‬ ‫ايصاركم‪ ،‬واخقتوا‬ ‫لنئوا‬

‫اا إذا لقينج ينلن‬ ‫والاستعانة به‪ ،‬كما أمركم ايه‪ ،‬فإنه هقولدز‬ ‫فارتجن إلى زثر المهم‬

‫اهم اذن بعثا الصئر‪ ،‬سوفلهكم بالجهاطة‬ ‫اذن ثنرأ لعلكم نعلحون‪٠‬‬ ‫فاقنوا واذكروا‬

‫والنصر‬

‫قام يئراسان حهن خنلع سليمان بن عهد الملك قطنجد المنبر قضى الفي واثنى طهه‪،‬‬
‫ثم قالت اكنرون نن ك‪.‬اهعون؟ إنما بماهعونء هزيمة لين نزران آ يعني قهنقة الئههس ا‬

‫كاني بنأ‪ ،‬وخكم جائرءقد اتاكم نتنكر‪/‬ي اموال{ ويناإكع وفروجكم باناشارعم‪ ٠‬تم‬

‫قالت الاغرا(‪ ٠‬وما الاعراب! لعن ايه الاضراب! لجمعتهم كما نجمع فزع الغزتق‬

‫من فنايأ الشهم وا لظنصدوح والظل فنكون النثر وناكلون الهمم ‪٠‬فحملثهع على‬

‫نرنا‬ ‫قالواز‬ ‫ونهي بهلع الفيء‪.‬‬ ‫الخلل والسس الننلاع‪ ،‬حتى ننع ايه بهم الهلاد‪،‬‬

‫بامر( قالت لممزوا نجري‪.‬‬

‫يأمل الجراق‪ ،‬السيخ اغلق الناس بنساننا هذا الحنا من اهل العالية لفعؤ الصندقة؛‬

‫لا تصنع رلجلههها‪ ٠،‬وابا عراب الحنا‬ ‫الحنا من بكر لين واقف سفجلجة بظراء‬ ‫وانا هذا‬

‫من عهد الثيس‪ ،‬فما ضزب الغنر بذنهه‪ ٠،‬واما هذا الحنا من الازد‪ ،‬فظوج غلق القت‬

‫الحنا من تمهم‪،‬‬ ‫وانا هذا‬ ‫واهم المهم لم ملكك امر الرامي لثثثنك اليسة‪٠،‬‬ ‫وانماطه‪.‬‬

‫فإنهم كانوا نيدنون الغؤز في الجاهلة كنسان‪٠‬‬

‫إذا كنين من ننغد وخالد منهؤ ‪ ٠ ٠ ٠‬يعهدأ فلا نأززلد خالد من ننغل‬

‫إذا ما زينمؤا ثنسان كانت قهولهز ‪ ٠ ٠ ٠‬إلى الغدر ادنى من شهابهم النزد‬

‫دة لفتيية لين مسلم‬


‫خط ‪٠‬‬
‫و ‪٠‬‬
‫يأهل ئراسان‪ ،‬قد لجربكح الؤلاة قهلي‪ ،‬أتاكم أمينة فكان كاسمه‪ ،‬أمنع‬

‫اذى خراج خراسان لو كان في ننغهخه لم‬ ‫الراي‪ ،‬وأمينة الدهن‪ ،‬فكتب إلى نغليفتهز‬

‫نيثفه‪ ٠‬ثم اتاكم بعده‪ ،‬ابو لضدعهمثلائا‪ ،‬لا تدرون افي طاعة امثإ انتم أم في نغصدنهل‬

‫اطهاءير الظهةرمنهم ابن‬ ‫شم اتاكم بنوم بعده مثل‬ ‫خدئا‪،‬‬ ‫ولم نميل‬ ‫ثم لم يخب فهئا‪،‬‬

‫شم‬ ‫اولاده‪.‬‬ ‫انهالت‬ ‫على‬ ‫يخافه‬ ‫ابوه‬ ‫كان‬ ‫لقد‬ ‫عانة؛‬ ‫في‬ ‫تةيرب‬ ‫وسان‬ ‫زنمة؛‬

‫أصنيحتي وقد قنع ايه عليكم الهلاد‪ ،‬حتى إل الظعهنة لتخرج من نزو إلى نننزقند‬

‫في خبر جوار‪.‬‬

‫لمريد يزهد بن‬ ‫ابن زضة‪،‬‬ ‫وقولهز‬ ‫أبي صنئرة‪،‬‬ ‫النهب بن‬ ‫لري‬ ‫ابو لددعلد‪،‬‬ ‫قولهم‬

‫النهل‬

‫خطية ليزيد بن المهلب‬

‫ايها الناس‬ ‫حمماأه واثنى عليه وصلى على النبي صلى ايه عليه وسلم ثم قاثم‬

‫وما‬ ‫إني اشح قول النزعات‪ .‬قد جاء الغقاس‪ ،‬قد جاء نننلمة‪ ،‬قد جاء اهل الشام‪.‬‬
‫أهل الشام إلا نتدعة الدهنبناف‪ ،‬منها نننعة نجي‪ ،‬واثنان ينملنإ‪ ٠،‬وما ننهنلمة إلا جرادة‬

‫وصنقالهة‬ ‫ترابرة‪،‬‬ ‫في‬ ‫اتاكم‬ ‫ييدطوس‪،‬‬ ‫لين‬ ‫قسطوس‬ ‫العتناس‪،‬‬ ‫واما‬ ‫طنئراء‪٠،‬‬

‫اللم‪،‬‬ ‫إليكم الئلاحون والأوباثى كأشلاء‬ ‫اقلل‬ ‫ولجزامقة والاما ولفاط واخلاط‪،‬‬

‫والفن ما لهوا قط حنا كحأكم‪ ،‬ولا حديدة كخعبدكص اعهئوني سواخدكم لدداعئ من‬

‫الميت يبيننا‬ ‫حلى يحكم‬ ‫غنوة او زؤحة‪،‬‬ ‫هي‬ ‫فإنما‬ ‫بها خراطهنهم‪،‬‬ ‫تصفقون‬ ‫نهار‪،‬‬

‫وهو خيل الحاكمين‪.‬‬

‫خطهة لقس بن لدداعدة الأيادي‬

‫أيكم‬ ‫عليه وسلم فقالت‬ ‫ايه‬ ‫اذن صلى‬ ‫على رسول‬ ‫إياد‬ ‫يريهم زئد‬ ‫عناس قالت‬ ‫اين‬

‫يعرف لدس لين لدداعدة الإيادتز‪ ٠،‬قالواز ثظنا يعرفه‪ .‬قالت فما قعل؟ قالواترظا قالت‬
‫ما آنساه بطوق لممكاظ في الشهر الغرام على قتل له اضر وهو تبيهسلب الناس‬

‫اذى‬ ‫اث‪،‬‬ ‫اسعوا وتنئوا‪ ،‬نن عاثر ماث‪ ،‬ونن مات نك‪ ،‬وكل ما هو‬ ‫وهقول‪٠،‬‬

‫لا فلك‬ ‫ونلوم تننور‪،‬‬ ‫ننخايين ئنور‪،‬‬ ‫والسني الازهر ليقرا‪،‬‬ ‫في السماء لخبرأي‬

‫قدوره وهثس ئسزئى يئننما‪ ،‬إن ليل لدينا هو ارضى من يهنكم ثذان ثم قالت مالي ارى‬

‫انكم‬ ‫فناموا‪،‬‬ ‫تركوا‬ ‫أم‬ ‫فأقاموا‪،‬‬ ‫بالإقامة‬ ‫ازطنوا‬ ‫فنجان‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫تةههون‬ ‫الناس‬

‫تنوي من ثيعره؟ فأنشد بعضه«‬

‫في الذاهبين الأزلي ‪ ...‬ن يل الئرون لنا قطنائز‬


‫لما رايخ مواردأ ‪ ...‬للنؤيء ليس لها تصادر‬

‫ورايث لامي لغغزها ‪ ...‬نينضي الأكابر والأطنلغر‬

‫لا فنجح الماضي ولا ‪ ٠ ٠ ٠‬تيقى من الباقين غاير‬

‫فقط اثإي لا نحا ‪ ٠ ٠ ٠‬لع حهضز صار القوة صائر‬

‫خطية لعائشة اثم المؤمنين‬

‫رحمها ايه ليوم الجمل‬

‫لا‬ ‫النؤعظة‪،‬‬ ‫وحق‬ ‫عليكم غزنة الأمومة‪،‬‬ ‫إل لي‬ ‫طنة طنه‪،‬‬ ‫ايها الناس‬ ‫قالثز‬

‫ننغري‬ ‫بهن‬ ‫عليه وسلم‬ ‫ايه‬ ‫صلى‬ ‫اذن‬ ‫رسول‬ ‫مات‬ ‫رنه‪،‬‬ ‫ضس‬ ‫نل‬ ‫إلا‬ ‫يئهمني‬

‫وتغري‪ ،‬فأنا إحذى نسائه في القتغة‪ ،‬له اأنغزنيي رني‪ ،‬وخلصني من كل ث‪٠‬حننع‪،‬‬

‫أبي‬ ‫ثم‬ ‫ازنفمممالأز لكم في طنجهأ الأننياء‪،‬‬ ‫ولي‬ ‫ولي نقز نؤمنكم من ننافقكم‪،‬‬

‫وائل من لننى مدذهقا‪ ٠‬نهس رسول ايه صلى ايه عليه‬ ‫ثانى اثنين القت ثالثهما‪،‬‬

‫رستم راضهأ عنه‪ ،‬وثزقهلعياء الإمانة‪ ،‬ثم اضطرب خليل النينبهعده قنننك ابي‬

‫بنلزقيه‪ ،‬زرئثى لكم قلم التفاف واغاطى لنمنع النةة‪ ،‬واطفأ ما خثنبي لمبهود‪ ،‬وأنتم‬
‫يوممة خغظ العهون‪ ،‬منتظرون الغنرة‪ ،‬وشنصعون الصئنحة‪ ،‬فرار الثأي‪ ،‬واف{ من‬

‫اليظظة‪ ،‬وامتاح من النؤة‪ ،‬حلى انتحى دفهئى الداعم وحتى اخطنن الوارم‪ ،‬وافرد‬

‫نار‬ ‫التفاق‪،‬سنذقليا‬ ‫هامات‬ ‫على‬ ‫واطثا‬ ‫إلهه‬ ‫الفي‬ ‫فقهضه‬ ‫الناهل‪،‬‬ ‫ويل‬ ‫الصادر‪،‬‬

‫النزيه طي المشركبن‪ ،‬يانتظمت طاطته بخننلع‪ ،‬قزلى امركم رجلا نزقثأ إذ‬
‫ننبمئى إلهه‪ ،‬بسعهدأ ما بهن اللالتهن إذا طنل‪ ،‬تنئزثة للأذاة بتينهه‪ ،‬طنلوحأ عن اذى‬

‫ثننل‬ ‫ففلق‬ ‫السابقهه‪،‬‬ ‫نننلك‬ ‫الإسلاع‪،‬رفسللد‬ ‫نتنزه‬ ‫في‬ ‫الليل‬ ‫هقظان‬ ‫الجاطين‪،‬‬
‫لم‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫عن نبلرسي‬ ‫المطلة‬ ‫وانا نصهدب‬ ‫القران‪،‬‬ ‫استراد ما قنع‬ ‫وتمنع‬ ‫النيقة‪،‬‬

‫وإعذارآ‬ ‫هذا هيدنقا وظلة‪،‬‬ ‫اقول قولي‬ ‫ولم اؤنلث فتنة اوطئكموها‪٠‬‬ ‫التمسسإثصل‪،‬‬

‫وإنذارآ‪ ،‬واسأل الميت ان هصلي على محمد وان ننفلفه فيكم بافضل خلافة النرسلهن‪٠‬‬

‫خطهة لعهد ايه لين مسعود‬

‫ملف إبراهيم‬ ‫الملل‬ ‫اكرم‬ ‫التقوى‬ ‫كلمة‬ ‫النبى‬ ‫زرثق‬ ‫افر‬ ‫كتاب‬ ‫الحديث‬ ‫اصدق‬

‫الامور‬ ‫شنا‬ ‫عليه وبهلم‪،‬‬ ‫الطين سنة محمد صلى ايه‬ ‫خقر‬ ‫عليه وسلم‪.‬‬ ‫صلى ايه‬

‫نغذثقا‪ ،‬وخهئ الأمور ارساطهاب ما قل وتخى‪ ،‬ينز مما ثيثز يرالهى‪ ٠‬لنفس‬
‫نتريحههها خبر من إمارة لا نتريغصههر خينز القى غنى اللفس‪ ٠‬بنز ما القرى في القلب‬

‫الققينب الضؤ جماع الآثار النساء حهائلخ الشيطان‪ .‬الشهاب شعبة من الجنون‪ .‬نن‬
‫النفاية يئتاح الننغجزنز شل الناس نن لا يأتي الجماعة إلا ننرأ‪ ،‬ولا يةكر القت إلا‬

‫على ايه‬ ‫لهنرأ لايهاب المؤمن يلنوق‪ ،‬وقتاله ئفر‪ ،‬وأكل لغمه معصية‪ .‬من نيته(‬

‫نثزبه‪ ،‬ونن يغفر يغفل لهب نكتوب في ديوانالنغسنهنن نن عفا لمحينر عنه‪ .‬القدقني‬

‫ثنقن في تطن انه‪ .‬الععهد نن ؤعظ بغهرم الأمور بعواقبها‪ .‬يلالد الأنر خوفها‬

‫العؤث‬ ‫اشزك‬ ‫الهلع‬ ‫بعد‬ ‫الضلالة‬ ‫الهئادلة‬ ‫اقبح‬ ‫الأنبياء‪.‬‬ ‫لهدى‬ ‫الندى‬ ‫احسئى‬

‫النئهادنز نن نعرف الهلاء وفصنر طهه‪ ،‬ومن لا يعرف الهلاء ننكرم‬

‫خطهة لعنة بن خزوان بعد فتح الأهلة‬

‫جمة ايه واثنى طهه‪ ،‬ثم صلى على الفة صلى ايه عليه وسلب وقالت إل الد( قد‬
‫نلبي‬
‫س ه‬‫تولت وقد لذلك اهلها منها ليصعرم‪ ،‬وإنما تقي منها صنتيبة كصنهابة الاناء في‬

‫ساحتها الأ وانكم نفارقوها لا محالع‪ ،‬فارقوها باحسن ما ننطر{‪ .‬الإرإن من‬

‫العجب اني لددصعلست رسول الميت صلى ايه عليه وسلم يمعمقولىز إل النقر الطئغم نرمى‬
‫به في ثننحر جهتي قنههوي قي النار لتمهعلن خرلم‪ ،‬ولجهني لتمهعة ابوابه بهن كل‬

‫ولقد‬ ‫عليها هددا« ولما سئظهظب بالزحا‪٠‬‬ ‫ولهأتهن‬ ‫بابين منها ننمدبرأ ننننمائة عاب‬

‫كنط مح رسرل افقت صلى ايه عليه وسلم لساني سهعة‪ ،‬ما لنا طعام إلا فرق التشابه‬

‫حلى يربت اشداثنإ‪ ،‬فوجدط انا وسعد لين مالك تمرة فثثققثها ل‪٠‬لغهي وبينه نصنفيع‪،‬‬

‫جما منا لم الهمم إلا وهو نر علي مجصنرب انه لم تكن نن‪.‬وة قبل إلا تناسخث‪ ،‬وانا‬

‫اعوذ بالمه ان اكون في نفسي عظهصا‪ ،‬وفي امن الناس صنغهرا‪٠‬‬

‫خطهة لعمرو بن لددعلد الأشرق‬

‫لنا عقد نعاويذ ليزيد القلعة قام الناس نينغبو‪ .‬فقال لعمرو بن ننعهدن ثم ياس انيا‬

‫امل‬ ‫لمعاوية‬ ‫بع‬ ‫يزهق‬ ‫فانا‬ ‫بعده‬ ‫اما‬ ‫قالت‬ ‫ثم‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫واثنى‬ ‫ايه‬ ‫فحمد‬ ‫فقام‬ ‫امهة‪٠‬‬

‫إلى رايه‬ ‫احتجا‬ ‫وإن‬ ‫اطهنئنز إلى جلمم وندعكح‪،‬‬ ‫إن‬ ‫تلنونه‪،‬‬ ‫واجل‬ ‫قللونه‪،‬‬

‫ونوجد‬ ‫لفنلق‪،‬‬ ‫نوبق‬ ‫فابىح‪،‬‬ ‫لجذع‬ ‫اترغناكح‪٠،‬‬ ‫هده‬ ‫ذات‬ ‫إلى‬ ‫افتقر«‬ ‫وإن‬ ‫ازشدكب‬

‫فننلد‪ ،‬وقورع قئرع‪ ،‬فهو تخف نر المؤمنين ولا ن‪٠‬بلف منه‪ .‬فقال له له معاويةن‬

‫اراك ايا امهة‪ ،‬فاجلس ‪٠‬‬

‫خطهة لعمرو لين لضدعلد بالمدنة‬

‫قال ابو الئضل‪ ،‬العناس لين الئرج الناياشيز خؤثنا اين عائشة قالت قيم عمرو بن‬

‫لضدعلد لينسالعاصس الاشدق المدينة امهرا‪ ،‬قخرمج إليعنر رسول ايه صدليمالف عليه‬

‫قلوز‪،‬‬ ‫ونطزف خز‬ ‫قزوز‪،‬‬ ‫وعليه ختة خز‬ ‫عهنهه‪،‬‬ ‫عليه وغئطن‬ ‫فقعد‬ ‫وسلب‬

‫وقممامة خز قزصزب فجعل اهل المدنة قنظرون إلى ثيابه إعجابا بها‪ .‬ففتح ينمهنهه‬
‫أيصازكم‪،‬‬ ‫إلية‬ ‫المدنة سترقعون‬ ‫باعلى‬ ‫باكا‬ ‫ما‬ ‫فقالت‬ ‫إلهه‪،‬‬ ‫باث نيلبظرون‬ ‫فاةا‬

‫اما‬ ‫اثغركع افكم لعلتي ما لعلتي فغقونا عنكما‬ ‫فأنكم تريدون ان تهنربونا سنوفكما‬

‫عثمان فوافقني ثائزنا منا‬ ‫اخلكم انكم قتلتم‬ ‫إنه ليو اثق بالأولى ما كانت الثانية‪.‬‬

‫بالثنياب‬ ‫نلكناكم‬ ‫والمه‬ ‫فقد‬ ‫انفننكم‬ ‫اغتنموا‬ ‫جلنها‬ ‫وتقي‬ ‫خطنهلى‬ ‫فني‬ ‫قد‬ ‫رفهقا‪،‬‬

‫وتخل في الكهر‪،‬‬ ‫الصئغر‪،‬‬ ‫حين قرع من‬ ‫الأجل‪،‬‬ ‫الطويل‬ ‫الأمل‪،‬‬ ‫الهعهد‬ ‫النثئهل‪،‬‬

‫واعتقل‬ ‫ينمطمه‪،‬‬ ‫اشنؤ‬ ‫حهن‬ ‫عنهف‪،‬‬ ‫رفيقا‬ ‫كثهف‪،‬‬ ‫رقيق‬ ‫شدهد‪٠،‬‬ ‫لقن‬ ‫حدهد‪،‬‬ ‫حلهم‬

‫ننطا‬ ‫وإن‬ ‫فهس‪،‬‬ ‫ينمطن‬ ‫إن‬ ‫فهو‬ ‫باشره‪٠،‬‬ ‫واستقبله‬ ‫ليلنمره‪،‬‬ ‫الأعز‬ ‫وليبس‬ ‫بنصه‪٠،‬‬

‫قرس‪ ٠،‬لا نئقل له الخصس‪ ،‬ولا تقرع له الغصا‪ ،‬رلا فنشي النئهىب قالت فما تقي‬

‫بعد ذلك إلا ثلدية سنين وثمانية اشهر حتى بيصنمه المفر‬

‫خطية لعمرو بمكة‬

‫الغنهة قال؟ استعمل لددعهؤ لين العاصر وهو رالي على المدينة ابنه عمرو لين ننعهد‬

‫وا( على مكة‪ ،‬ظنا يريم لم قلقه ئنرنلين ولا اموتز إلا ان ليكون الحارث بن نؤفل‪،‬‬

‫ظنا لقيه قلل لهن يا حار‪ ،‬ما الذي ننع قرنا ان فلئن‪-‬ي كما لئلظي؟ قالته ما ننعم‬

‫نلنة } به‪ ،‬والقت ما ئتهتني ولا انننث اسصي‪ ،‬وإنمائها{ عنه‬


‫من ذلك إلا ثا ا سنتققي‬

‫الثكر على المقاتلين فان ذللفرلا تنفعل عليهم ولا فطفعهم للمرقال‪ ،‬والمه ما الاثم‬

‫ظنا ذخل مكة‬ ‫واذا الذي رايخ مني لغلق‪.‬‬ ‫النؤعظة ولا اتهمك على الثصيحة‪،‬‬

‫قام على الوفر قخود ايه واثنى عليه ثوقالت انا بعده ننتغثنر اطممكةو فالا مثكفاها‬
‫جثهة‪ ،‬وخرجنا عنها زصة‪ ،‬وكذاسلد ثنا إذا رفعت لنا لههوة بعد لهوة اننأنا الغناسها‬

‫وآتلنا اترعلاها؛ شم ثنسذع المر امرهن‪ ،‬قئنلنا ولتلدنا‪ ٠،‬فرالف مل نرتنهمنا ولا نزع خنغا‪،‬‬

‫ضظما‪ ،‬قزلى رسول القت‬ ‫ا سو‬ ‫لحما‪ ،‬وفنر‬ ‫حتى شرب الا سسدصأ‪،‬سواكل ا‬
‫صلى ايه تتلتتن للمثال‪/‬ننا ثنناا‪،‬وئمنيالثنإنبنا فلي ارتير لسابقنه‬

‫نزعن من شعب حول نهعة‪ ،‬ففاز بغظها‬ ‫اجلك قدا‬ ‫ولى ضر‪ ،‬مع‪.‬‬ ‫وقههدله‪ ٠،‬مع‪.‬‬

‫أصنلنها ونننئنث‪ ،‬فثذ ‪،‬لنايا قداخها‪ ،‬تمر شذع امر بهن امرين‪ ،‬فقهنا وثتلنا‪ ،‬فوالق‬
‫‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫لحما‪ ،‬وير‬ ‫دما‪ ،‬واكل ا‬ ‫عنا حلى شزب الد‬ ‫ما نزعنا ولا يإز‬
‫عظصأ‪،‬س وعام ائثمإ ولالأ‪ ،‬ؤالغكت كل أإ جانى عن نللننر نهئد‪ ،‬متنهما للنثنم‪،‬م‬

‫عن‬ ‫استنهطؤه‬ ‫والمه ما‬ ‫خثنا أنما‪.‬‬ ‫عن‬ ‫حنني طابوا‬ ‫وفههطا‪،‬‬ ‫وفنزأ‬ ‫ضنفآ‪،‬‬ ‫وضنفا‬

‫هذا‬ ‫فنبترزهغا‬ ‫غلينا علهه‪،‬‬ ‫خقنا‬ ‫يننولونز‬ ‫اصنيحوا‬ ‫فيه يالقضاء‪،‬‬ ‫ولا زطنوا‬ ‫قوادة‪،‬‬

‫معي‬ ‫فإن‬ ‫لنةهاءكج‬ ‫ونةهاءكميم‬ ‫انفكج‬ ‫انفلىكح‬ ‫مكة‪،‬‬ ‫ياكلي‬ ‫هذإ‪٠‬‬ ‫بىهذا سقي‬ ‫بهذا‬

‫سوطا نكالأ‪ ،‬ونيفا زيالأ‪ ،‬وكل مصلوب على اطه‪ ،‬شم نزل‪.‬‬
‫إخواننا في الثين‪،‬‬ ‫انتما‬ ‫الأزد وزيهعة‪،‬‬ ‫يا نغير‬ ‫اذن والقسري‬ ‫قال بعد خند‬
‫وثثركافتنا في الطنههنبى‪ ،‬واشثافىنا في التنس بجلرايا في الدار‪ -‬وفننا على العنق‬

‫المونة احلنإ إلينا من تميم‬ ‫ولازد‬ ‫القصنرة اخن إلينا من تمهم الكوفة‪،‬‬ ‫والله لازد‬

‫الشاب فإن استشرى شنانكم‪ ،‬واتى‪ ،‬ةنند صندوركج ففي امامنا وانوالنا ننعة لنا‬

‫ولكر‬

‫خطية ليوسف بن صر‬


‫‪٠‬‬

‫قام خطط فقالت أتقوا الميت عياد اننى فكم نؤنل اماأ لا سيميهيلغه‪ ،‬وجامع مالأ لا ياممله‪،‬‬

‫وتاوي عننايي بدوف بتركهم ولعله منسباطل جمعها ومن حقم نفعه‪ .‬اممناب‪،‬ه برام{‬

‫على ربه اسفا لهفا‪،‬‬ ‫وورد‬ ‫وباء برزره‪،‬‬ ‫بانرنمعدفا علاها بم فاحتمل لصزه‪،‬‬

‫خجل الئنها والاخرة‪ .‬ذلك هو الغدران النبين‪٠‬‬

‫خطهة لثدداد بن اوس الطائي‬

‫خمد اذن واثنى عليه وقالت الأ إل الئنيا ينمزطن حاضره يأكل منها القز والفاجر‬

‫الأ إل النننر ثقله بحذافيره في‬ ‫آلا إن الأعزة فخ تمنادق‪ ،‬يحكم فيها تلك قادر‪.‬‬

‫ناضلوا ما ضيلق وانتم في لمعمقهسسن من‬ ‫الا إن الشر طه يحافبره في النار‪.‬‬ ‫الميتة‬

‫فنن نغمل يثقل ذئة خيرا فزه‪،‬‬ ‫انكم نغروضة اعمالكم على ايخت‪،‬‬ ‫واعلموا‬ ‫المهم‬

‫ونن نلنتطل يثقل ذلة شلة فزه‪ ،‬وظل ايه لنا ولكر‬

‫خطهة لخالد لين عهد ايه القسرية‬


‫‪٠‬‬

‫عليه‬ ‫اليناج فأحمد طاعته واثتب‬ ‫الوئر ليوم خمعة وهو والي مئة فذكر‬ ‫طنجا‬

‫خبرا‪ .‬ظنا كان في الجمعة الثانية نرد عليه كتف فلسان لين هعل‪٠‬د الملك بامره« فيه‬

‫ايه واثنى‬ ‫فضد‬ ‫ا ليثير‬ ‫فصعد‬ ‫القراءة منه‪.‬‬ ‫علويه وإظهار‬ ‫وةكر‬ ‫ا لحناج‬ ‫بشتم‬

‫عليه ثم قال؟ إن إبليس كانزنلكأ من الملائكة« وكان نظهر منبهطاعق اذن ما كانت‬
‫على‬ ‫ننفي‬ ‫ما‬ ‫وخبثه‬ ‫عشه‬ ‫من‬ ‫تنظم‬ ‫قد‬ ‫الميت‬ ‫وكان‬ ‫قههح‪،‬‬ ‫به‬ ‫له‬ ‫تري‬ ‫الملائكة‬

‫ملائكته ظنا اراد ايه فضيحته ابتلاه بالنثجود لأدب فظهر لهم ما كان يخفيه عنهم‪،‬‬

‫به‬ ‫نروي له‬ ‫كنا‬ ‫ما‬ ‫الثنئمنهني‬ ‫امير‬ ‫طاعة‬ ‫من‬ ‫نظهر‬ ‫البناء هان‬ ‫وإل‬ ‫فلعنره؟‬

‫فهنلا‪ ،‬وكان ايه قد اطلع امهز النؤمنبن من عشه وغهثه على تا خفي عنا‪ ،‬ظنا‬

‫اراد فضيحته اجرى ذلك على ليد امير النؤمتهن‪ ،‬فالعنوه‪ ،‬لعنه المير‬

‫خطية لمصعب بن الزبير‬


‫لتم البراق قصنعد المنير ثم قالت لثدهم اذن الرحمن الرحيب ننيم‪ ،‬نلق النق الكتف‬

‫النبين‪ ،‬لنملو عليلق ينلها نومي وفزغؤئى بالمثل لئنم نهزلئوبىاو قز«ن‬
‫ونينتغي‬ ‫ابناةهم‬ ‫نذبخ‬ ‫طائفة منهج‬ ‫سمت‪٠‬ضعف‪،‬‬
‫د ه‬
‫اظها ثنينا هم‬ ‫وقغل‬ ‫الأرطن‬ ‫في‬

‫لنطنتاةهمإنه كان من النفثدهن رماقثارز ليهدئ نحو الشام ونريد ال ننئى على الذين‬
‫اعتمننفوا في الأرضي وتمغلهم استمع وتمغلهم الوارثين ا باشار ليهده نحو الحجاز‬

‫كانوا‬ ‫ما‬ ‫منهم‬ ‫وجنودها‬ ‫وعاما(‬ ‫قزعون‬ ‫ونرفي‬ ‫الارطن‬ ‫في‬ ‫لهم‬ ‫بىننئن‬ ‫ا‬
‫تبيههسون ا وأشار بهده نحو العراق‪.‬‬

‫خطهة للنعمان لين بشهر بالكوفة‬

‫اني واية ما وجدي نثلي وننئهخ إو الضليع والثعلب‪ ،‬اتيا الهية في نن‪.‬ره‪،‬‬ ‫قالت‬

‫فقالاز ايا جظى؟ قال؟ الجيتكما؟ قالاز جأنالد نتتصم‪ ٠،‬قالت في يبيته نزتلى الغم‪٠،‬‬
‫قالت الهدؤ فتحرق عننيو‪ ٠،‬قالت فغل النداء قطتي قالت ظقطك ستنرةي فالت ظوأ‬

‫ابينرك؟ قالا( فانتا( نةيعالعي قالت لنضه نرقى النممنر‪ ٠،‬قالت ظطمنى لطمةي قالت‬

‫الأن‬ ‫فاقطن‬ ‫قالت‬ ‫كان لحنا فانتصر‪٠،‬‬ ‫قالت‬ ‫ئتامني اخرى‪،‬‬ ‫قالمز‬ ‫مقأ يئدتلهدمز‪٠،،‬‬

‫بيننا‪ .‬قالثز خثث امراة خيينن‪ ،‬فان أبت فارلخ‪ ،‬اي اسيك‪.‬‬

‫هم‬ ‫ه مهم‬ ‫هم مهم‬ ‫‪٠‬‬


‫بد نندليه‬ ‫همه‪.‬‬ ‫خطية‬

‫فان امراته ان‬ ‫إن ثنبب بن شيية نيدتعمل الكلام ونينتعأ له‪،‬‬ ‫قبل لهعطى الخلفاء‬

‫إلى النسجد فلم‬ ‫ليهده‬ ‫فأمر رسولأ نأخذ‬ ‫قللت‬ ‫ان نمنتهسج‬ ‫المنبر لرجوين‬ ‫قصته‬

‫نفارقه حتى صنعد الصنهر‪ ،‬فخند ليل واثنى عليه وصلى على النقل صملى ايه عليه‬

‫الأشد‬ ‫ازبعةز‬ ‫اشهاذ‬ ‫النؤمنبن‬ ‫لأمير‬ ‫اذ‬ ‫الا‬ ‫قالت‬ ‫شم‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫حثا‬ ‫وسلم‬

‫الخادر‪،‬‬ ‫الأسد‬ ‫»ننا‬ ‫الناضس‬ ‫والئسع‬ ‫الهاهر‪،‬‬ ‫والثمر‬ ‫الزاخر‬ ‫والليغر‬ ‫لخاير‪،‬‬

‫فاشية منه طنؤلثه ونضاءه‪ ٠،‬وانا الهحر الزاخر‪ ،‬فاشلة منه خوةه وعطاءه‪ ٠،‬وانا‬
‫فأشنه منه نططه‬ ‫الناضر‪،‬‬ ‫الئسع‬ ‫وانا‬ ‫وضدهاءه‪٠،‬‬ ‫فأشنه منه يإوزه‬ ‫الهاهر‪،‬‬ ‫الثور‬

‫وبهاءه‪ ،‬شم نزل عن الصنهر‪ ،‬وانشأ همقولن‬

‫‪ ٠ ٠ ٠‬إذا الرجال على أنثاله فالقوا‬ ‫فما ثالثا وما القسق كان‬

‫بلغه عن اهل يصنر شين فلغضهه‪ ،‬فقام فيهم فقال بعد افي خمد ايه واثنى عليهن‬

‫ياهل مصر‪ ،‬إننا{ ان تكونوا للسيف خديدهدا‪ ،‬فانا ايه فيكم ذيهحا يثصان‪ ،‬ارجو ان‬
‫برليني ايه نسكهم الن القت لجمعهم بامبر النئمنهنز بعد الفرقة‪ ،‬هفأغطى نقل ذي خلا‬
‫نعمة‬ ‫النظيرة عن حقه‪،‬‬ ‫بعد‬ ‫وا صنهفمحقيه‬ ‫وكال والمه اذكزكم إذا نثر ‪٠‬د ‪٠‬ططة‪،‬‬ ‫حئه‪،‬‬

‫من ايه فهكم‪ ،‬وونة منه عليكم‪ .‬وقع تلغنا عنكم نقل لال اظهره ستقأنم يأو ولإم ثلا‬

‫تمدبروا إلى زغشة الهاطل بعد انس الحق‪ ،‬بإحياء الفتن‪ ،‬وإماتة النئئن‪ ،‬فاطاكم‬
‫وكل زطاة لا زنق معها‪ ،‬حلى عكروا مكي ما كنتم ستغرفون‪ ،‬وشنتخثدنوا ما نهم‬

‫شنتلهنون‪ ،‬وانا اشهد عليكم الذي يعلم خائنة الايمن وما تخفي الهندوس‬

‫يا بايلي الاثم الوف ئتليث بهنملعمن‪ ،‬إننا لقمت أغفاري عنهم لسهلبئى نينا إياكم‪،‬‬

‫علي‬ ‫الطعن‬ ‫إلا‬ ‫ابيتم‬ ‫إذ‬ ‫فانا‬ ‫عليكو‬ ‫راجعا‬ ‫فمانملمأ‬ ‫كان‬ ‫مملدخكم اي‬ ‫ييائكع‬

‫الؤلاة‪ ،‬والقنثصى لليننلف‪ ،‬فوالله لاقطعن على عهوركع نطون جهاط‪ ،‬فإن ضمت‬

‫لنا‬ ‫لجنتي‬ ‫إذا‬ ‫بالعثور‬ ‫عليكم‬ ‫ابخل‬ ‫ولسضق‬ ‫ورائكم‪.‬‬ ‫من‬ ‫فالسهك‬ ‫وإلا‬ ‫داء(‬

‫بالتغصهة‪ ،‬ولا انزسكم من لمراجعة الضنى إن مدزتر إلى التي هي ابنا وآتفلى‬

‫لنا اثنتكى ثنكاثه القي مات فيها تيبامل إلى الوكر فقالت يأهل يصز‪ ،‬للبنى‬
‫عن الربه‪ ،‬ولا ننههز( بن ذهنيا إفه قفز تظثزمت منهي إلهكم فمقومات قب الجو‬

‫اخترث ننهاي‬ ‫اكول‬ ‫لا‬ ‫ظيظي‬ ‫وانا اخاك اليوم الرور منها‪،‬‬ ‫الاجز فيها‪،‬‬ ‫يومئذ‬

‫على نعادي‪ ،‬فأصنلحنتي يراد( وانا اسنيغفرالمه منكب واقرب إلهه فهكم‪ ٠،‬فقد لجئضق‬

‫ما كيك ارجي نفعا علهه‪ ،‬ورجوط ما كيك اخاف اغتيالا به‪ ،‬وقد شقي نن هلك‬

‫قالت فلم‬ ‫بهن رحمة ايه وعقوبته‪ ،‬والسلاف عليكم سلاف نن لا تزنر عائدآ إليك‪.‬‬
‫في و‬
‫يعد ‪٠‬‬

‫وخطبة لعنة‬

‫ابي لنئهان حلى ارجف‬ ‫طا ثينين معاوية بن‬ ‫احتهسضخ‬ ‫قال لددعد التنصر‬ ‫النتنة‬

‫لمكتبة الوبر والكتاب في‬ ‫قصنجد‬ ‫علينا كتابه بسلامته‪،‬‬ ‫ثم يريم‬ ‫أهل يصنر ليمونيته‪،‬‬

‫ليده‪ ،‬قخود ايه واثنى علهه‪ ،‬ثم قالت يأهل مصل‪ ،‬قد طالت نعاتهتنا اناكم باطراف‬
‫الئرح‪ ،‬وهات المنهوة ا متى ميزنا يخبنى فقهي لقوانتي ما نترنحدهغه لحلوثكم‪ ،‬واثنان‬

‫ظندأ‪،‬‬ ‫عليكم‬ ‫الحثى‬ ‫لممزى‬ ‫اشتذث‬ ‫ايلون‬ ‫ؤفوأكتي‬ ‫عليها‬ ‫أننا( ع‬ ‫ما‬ ‫اعينكم‬ ‫في‬

‫الثلاث‬ ‫وأرنترليهوين‬ ‫بالقليفة‪،‬‬ ‫أرجقتي‬ ‫تنظمه خيبر‬ ‫الهاطل‬ ‫تنأند‬ ‫واثدترخلأ‬

‫إذ خبز«‬ ‫انفننكم‬ ‫فانيحرا‬ ‫نغقدكع به حديثه‬ ‫واقذز‬ ‫الهم الهاطل‪،‬‬ ‫الحلى‬ ‫وثنمطنتع‬

‫عنه والغد الثري‪ -‬منه‪ ،‬واعلموا‬ ‫يهنكم‪ ،‬فهذا كتف امير المؤمنين بالغير السان‬
‫يأصنلحوا لنا ما طهر ءوعلمكم إلى اذن فهما‬ ‫علىأبذايم دبن قلوبهم‬ ‫ان لنلطاننا‬

‫قئلرنني‪ ،‬راظهروا خنرا وإن اطدنرني شزا‪ ،‬فإنكم حاصذون ما انتم زارخون‪ ،‬وعلى‬

‫ايه اتولمل وبه استعين‪ .‬ثم نزل‪.‬‬

‫لددعد الئصر مولى لمكتبة بن ابى لنفهان قالت يزفع يمنة بن أبي لنفهان بالنفس سنة‬

‫إحدى واربعهن‪ ،‬والنيل حديث عهنهمبالفيخة‪ ،‬فقال بعد ان خمد ايه واثنى علهههن‬

‫إنا قد ؤليغا هذا النقاب الذي يضاعف ايه فيه للنحسنبن الاجر وللنسنبن الو(ر‪،‬‬

‫ون‬ ‫الاصافي إلى مرنا‪ ،‬فاغهلتنق إ‬ ‫فلا ئنئوا‬ ‫على طريقا ما هقثضدننا لم‪،‬‬ ‫ونحن‬

‫اقمنلورنا ما ليلنا الحافز فيكم بىلبلناما منكو‬ ‫خنتفه في انمنتم‬ ‫وزن نلنطى‪،‬‬ ‫ئوننا‪،‬‬

‫وإياكم ولؤ‪ ،‬فإن لو قد اتعهث نن قلكم ولم ترح نن بعدكم‪ ،‬فاسل اية ان بيعهن كلا‬

‫على كلش‬

‫فناداه اعرابية من ناحية المسجد‪ ..‬ايها الخلهفة‪ ،‬قالت لعق به ولم نتجد‪ ٠،‬فقالت يا‬
‫اخاه؛ فقالت لددمعلطه ظلي فقالت وانا لأن نتريحسنوا وقد اانا خهز لكح من ان نونسهئوا‬

‫وإن كان لنا فما احئكم‬ ‫الاسان لكح فما ابأعح باكعقتصامه‪،‬‬ ‫فان كان‬ ‫احسنا‪،‬‬ ‫وقد‬

‫إليكم‬ ‫وتأتمر‬ ‫يالنمومة‪،‬‬ ‫همتلئاكح‬ ‫صنغصة‬ ‫بن‬ ‫عامر‬ ‫بني‬ ‫رجل سسصن‬ ‫بئكافابي‪٠،‬‬

‫يالنزولة‪ ،‬وقد يثر عياله‪ ،‬وفطثه زماثه‪ ،‬وبه قثر‪ ،‬وفيه اجر‪ ،‬وعنده شكر‪ .‬فقال‬

‫عتبة استغفر ايه منكب واسأله العون عليكح‪ ،‬ولد امرت لك بقالد‪ ،‬فلهضز إسراع‬

‫إلهلد لننوم بايطائنا عنلير‬

‫وخطبة لعنة بن أبي سفيان‬

‫إلى‬ ‫الللممة‬ ‫الأعور‬ ‫أبي‬ ‫ايمي‬ ‫اين‬ ‫ابي لنفهان‬ ‫لممتهة بن‬ ‫زلجه‬ ‫قالت‬ ‫الثصر‬ ‫لددعد‬

‫مصر‪ ،‬فمنعوه الخراب فقدم عليه لمكتبة فقام خطط فقالت يأهل مصنر‪ ،‬قد كنتم‬
‫سمنقذبىون ليعطى الصنع منكم يينطنى القؤر علهكم‪ ،‬فقد زليكم نن همقول وففعل‪،‬‬

‫شم رجا في‬ ‫استصعهتي زأكم ينننهفه‪،‬‬ ‫وإن‬ ‫فإن زذأتم زأكح ليلمده‪،‬‬ ‫وهقول‪،‬‬ ‫وتفعل‬

‫الأخير ما امل في الأقل إن التنعة نثنايعة‪ ،‬ظنا عليكم الينننع والطاعث‪ ،‬ولكم عليغا‬

‫الظل فأنا غدر فلا زنة له عند ساحهه‪ ،‬والن ما انطلفك بها السنتنا حتى عقدت‬

‫كمن‬ ‫خذر‬ ‫ومن‬ ‫بناجز‪،‬‬ ‫طلبناها منكم حتى بذلناها لكم ناجزة‬ ‫ولا‬ ‫علمها قلوبهم‬

‫تشر‪ .‬قالت فنادوهن ننعا وطاعة‪ ،‬فناداهم ينمؤلا ظلا‬

‫هم هم‬ ‫هم ل‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬‬


‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬
‫على الؤلاة‪ ،‬بىنطملمهو ن‬ ‫طعنه ن‬
‫ف ه‬
‫إنا ققللد قوما في‬ ‫ز‬ ‫لم كتابه معاوية إلى لممتمةلح لمصدر‬

‫اليننلف‪ ٠‬فخطههم فقالت ياهل مصر‪ ،‬خقك على السبتكح نأنغ الحثى ولا ثظعلونه‪،‬‬
‫وذة الباطل وانتم ستأتونه‪ ،‬كالجصار سيسغصل اطارا‪ ،‬واثظه خنلط‪ ،‬ولم ينفعه ولملها‪،‬‬

‫ولا ابلغ بالسوط ما كفتني‬ ‫لا اداويتي بالسقف ما صنلحتي على العوط‪،‬‬ ‫وايم المه‪،‬‬

‫النرة‪ ،‬ولا ابطى عن الأولى ما لم نسنرعوا إلى الأخرى‪ ،‬فالزموا ما امركم ايه به‬
‫تنحهدئوميوا ما قرطرى المو لكح علهنا‪ ،‬وإنا{ وقال ويقول‪ ،‬قبل ان نقال قعل وففعل‪،‬‬

‫وكونوا نتمنر لنمر لضسدهههصسا‪ ،‬فهذا اليوم الذي ليس لله جقاب‪ ،‬ولا بعده قتاله‪.‬‬

‫خطب الخوارج‬

‫خطبة قطري بن الفجاءة في ذم الدنيا‬

‫سنجد قبلرفن لين اللقاءت يأمر الأزارقة‪ ،‬وهم احب بني مازن بن عمرو لين تمهم‪،‬‬

‫اما بعده فاغى اخذركح الئنها‪ ،‬فإنها لخلوة خهيرة‪،‬‬ ‫ثم قالت‬ ‫فحمد ايه واثنى طهه‪،‬‬

‫لحقت يالثنهواث‪ ،‬وراقت بالقليل وتحتيت يالعاجلة‪ ،‬ويورث بالأمال‪ ،‬وثظث‬


‫كنارة‬ ‫لا ستنوم خضرتها‪ ،‬سيلا تؤنن يئنغتها‪،‬‬ ‫واتقنت يالنرور‪،‬‬ ‫بالأماني‪،‬‬

‫هنئارة‪ ،‬وحاظة زاظة‪ ،‬وناقدة بائدة‪ ،‬لا تغدو إذا هى تناهث إلى امنية اهل الركبة‬
‫فيها والئعضا عنها ان تكون كما قال امفهعز وجلي اا كصانع اهينةلناسه من العماء‬

‫خلى كلة شيع‬ ‫ايه‬ ‫النباح وكال‬ ‫قثييما تذروه‬ ‫الازهر فاصهدني‬ ‫فالخثلط به نيات‬

‫اا هصع ان ايرا لم ينبمن منها في خميرة الإايقلته بعدها يمننرة‪ ،‬ولم سيلقى من‬ ‫نثثدرا‬

‫لتراائها تطنا إلا ننحته من هنزائها ظغرا‪ ،‬ولم ثطله منها يهمة زخاء‪ ،‬إلا قطك‬

‫عليه نإنة تادء‪ ٠،‬وخرتنإ إذا اصبحت له ننتصرة ال ننمي له خاذلآ نئثكرة‪ ،‬وان‬

‫عليه منها جانب فازبى‪ ،‬وإن ليس امرؤ من‬ ‫جانين منها اعذوذب واحنلولبى‪،‬انحل‬

‫يطنارتها ورفاعهتها ينعما‪ ،‬ازقققه من نوائهها غنا‪ ،‬ولم ليعلن امرؤ منها في لجناح‬

‫انن‪ ،‬إلا اصنبح منها على قوادحعزينش خرارة عرور ما فهها‪ ،‬فانية فان ما علهها‪،‬‬
‫ومن‬ ‫الضسدتكثر مبا يهزننه‪،‬‬ ‫اقل بنها‬ ‫نن‬ ‫الثقوى‪،‬‬ ‫لا خقز في شيع من زادها إلا‬

‫إليها‬ ‫ودبى طمائهغة‬ ‫فنيغته‪،‬‬ ‫بها قد‬ ‫كم واقق‬ ‫استكثر مما ينوبقه‪٠‬‬ ‫منها‬ ‫استكثر‬

‫صنزضه‪ ،‬وكم من ذى‪ ،‬اختيال فيها قد خذضه‪ ،‬وكم من‪ ،‬ذي ابيه فيها قد صلرنه‬

‫لدنلطانها‬ ‫بىذي تاء قد تقئه لليدين والفهم‬ ‫وذي نخزة فيها قد رقته ذلهلا‪،‬‬ ‫خقيرا‪،‬‬

‫واسبابها رناح‪،‬‬ ‫وغلؤها نلنىتذافىها لدسعناهم‪،‬‬ ‫وعذليها الجاج‪،‬‬ ‫ومنها زنق‪،‬‬ ‫ئفلي‪،‬‬

‫بتغزطن‬ ‫وننهعها‬ ‫ننقب‬ ‫يغزطن‬ ‫نحهحها‬


‫وص ‪.‬‬ ‫نؤث‪،‬‬ ‫بغزطن‬ ‫خننها‬ ‫لضتملعب‬ ‫وقطافها‬

‫فنموب‪،‬‬ ‫وشليمها‬ ‫وسحيحها‬ ‫نغلوب‪،‬‬ ‫وعزهقها‬ ‫ننلوب‪،‬‬ ‫نليكها‬ ‫اهتضاح‪٠‬‬

‫وزفزاته‪،‬‬ ‫مدك‪،‬نىالننع الموت‬ ‫مللهم‬ ‫سفهاء‬ ‫ابتر لن‬ ‫نسلح‬ ‫ونمافزعاييامغه‪،‬اكمروب‪،‬‬


‫وقؤل النطلع‪ ،‬والؤقوف لطن هدي الخيم الظل لسيخزتنر الذهن اساءوا بما صلوا‬
‫بالفسنبهر السا فمي ضثاكن مينى بمان ءمنكم اطولزاومارأ‪،‬‬ ‫امسنوا‬ ‫الذهني‬ ‫وبمزتنر‬

‫واؤطنح اثارا‪ ،‬واط عدهدا‪ ،‬واكثف خئودا‪ ،‬واعند ينغتادا‪ ،‬واصول يمناداا بنثننوا‬

‫عنها بالمنزه والصنغابىاه فهل ملغمم ائى‬ ‫للللنها انة تغقد‪ ،‬واثبىوها اننى إهثابىو وظعنوا‬

‫بل اثقلتهم‬ ‫واطل عنهم فهما قد املس به يخطبا‬ ‫الئنها نننضخ لهم نضا ينمنية‪،‬‬
‫باللؤم‪ -‬وضغطنعتهم بالنوائنب‪ ،‬وثنمفرتهم للمناخر‪ ،‬واعافث عليهثزهمة الننون‪،‬‬

‫ظغنوا عنها لفراق الابد إلى اخر الاند هل زؤذتهم إلا الشقاء‪ ،‬واخقتهم إلا‬
‫ا لهسنله‪٠‬لرى‪ ،‬او نؤزث لهم إلا با ل‪٠‬ظلمة‪ ،‬وا ظنهتهم إلا القيامة! افهذه تؤترون‪ ،‬او على‬

‫هذه سنيغرصدون‪ ،‬او إليها ئنلنثونا همقوله انن تيارين وتعالى اا تلى كان نريد الحياة‬

‫ألأنها بىزهنتها ئففز إلههم اسالههمفهها وثم فيها لا بنطلون‪ .‬اولد الذين ليس لهم‬
‫في الاخرة إلا الئائ وخيط ما طننعوا فيها وباطل ما كا( نغنلون اا ف‪.‬ئسث النار‬

‫لصرلم هتهنها‪ ،‬ولم يمن فههإ عليي نقل منها‪ .‬اعلميام وانتريجليرن‪،‬بي انكم تاريكو(‬
‫اا لعب ولههؤ وزينة وئئاغؤ ليهنكم وئكاثز‬ ‫لا نؤ‪ ،‬فإنما هي كما ثغغرالمم عز رجلك‬

‫ابمنرنمث ليلج‬ ‫في الانزال والاولاد اا فائيظوا فهيا بالأمن قال ايه تعالى فههب‬

‫وناقونز‬ ‫اشذ‬ ‫نل‬ ‫قالواز‬ ‫وبالذين‬ ‫ثفلئون‬ ‫لعلكم‬ ‫نصانع‬ ‫وتللاون‬ ‫تعلثون‪٠‬‬ ‫اية‬

‫ئ»نأ‪،‬‬ ‫نؤعون‬ ‫فلا‬ ‫فورس‬ ‫إلى‬ ‫نيلوا‬ ‫إخوان{ كهف‬ ‫رفض من‬ ‫بمن‬ ‫واتعظوا‬

‫وأنزلوا الأجداث فلا نؤعون طييفانأ‪ ،‬وخجل لهم من الضريح اكنان‪ ،‬ومن التراب‬

‫إن‬ ‫اكفان‪ ،‬ومن اللفات يرانس‪ ،‬فهم هرةه« نجبيون داقيا‪ ،‬ولا ييمنعون طنهما‪٠‬‬

‫ابعاده‬ ‫جهزة وهم‬ ‫لم نيثتطوا‪،‬سقنؤ بلهأ لحاد‪،‬‬ ‫وإن قجطوا‬ ‫لم ففرحوا‪،‬‬ ‫اثممنل‪٠‬وا‬

‫ماتت‬ ‫قد‬ ‫وجهلائ‬ ‫اضغانهم‪،‬‬ ‫ذقهث‬ ‫قد‬ ‫غلماءه‬ ‫يزورونه‬ ‫بلا‬ ‫يتزاثمون‬ ‫بتنامون‬
‫آحقانهم‪ ،‬لا نغشى فخعهم‪ ،‬ولا نزجي ذفعهم‪ ،‬وهما كمن لم ليكن‪ .‬قال ايه تعالىز اا‬
‫بةظغ‬
‫يهللد ننناكنهم لم موبمن هحههه‪٠‬ى يرعى تغدهم الآ يئليلا وفنا تغطى الوارثين اا استبدلوا ب‬

‫الأزطى قطنا‪ ،‬وبالنثعة ضيقا‪ ،‬وبالأل ظزبة‪ ،‬وبالرد ظلمة‪ ،‬فجاءوها لحفاأ لمراأ‬

‫ايه‬ ‫هقول‬ ‫الابد‪.‬‬ ‫إلي لخلود‬ ‫الحياة إلدابمة‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫باعمالهم‬ ‫ظعنرا‬ ‫اتى‬ ‫خبر‬ ‫فزادى‪،‬‬

‫فاحذروا ما‬ ‫ظننا انا لينا فاصلين‪.‬‬ ‫كما تذافا انل نغلق نجبأه زخة‬ ‫تيارين وتعالى‪..‬‬

‫اذن وإياكم بطاعته‪،‬‬ ‫ينمطنمنا‬ ‫بخند‪،‬‬ ‫واعتصموا‬ ‫بمواعظه‪،‬‬ ‫وانتفعوا‬ ‫اننى‬ ‫خذزكم‬

‫وزآقنا وإياكم اداء حقه‪ ،‬شم نزل‪.‬‬

‫خطية لأبي حمزة بمكة‬

‫خولههم ابو حمزة النئاري بمكة‪ .‬قصجذ الجمر ئكوثنأ على قوس عربية‪ ،‬ققطب‬
‫نسرة طوهلة‪ ،‬ثم قالت زنل مكة‪ ،‬نتريعننئونني باسحايي‪ ،‬ئتتصون انهم ثنتيب‪ ،‬وهل‬

‫الشهاب نثثهلين‪،‬‬ ‫نم‬ ‫إلأ شتيباا‬ ‫عليه بىلثلم‬ ‫ايه‬ ‫ايه صلى‬ ‫اصحاب رسول‬ ‫كان‬

‫ضيقة عن الشز اعننهم‪ ،‬قهغة عن الهاطل ارخلهر قد نظر ايه إلههم في اناء الليل‬
‫نأثتبنة اصملدبهم بمعني القران‪ ،‬إذا صل احاهرباية فيها زكر الجهلة بكي شرقأ إلمام‬

‫وإذا ميلز باية فيها ذكر النار شقق شهقة كان زقر جهنم في اذنيه‪ .‬قد زطنلوا تلال‬

‫الأرطل جهاقهم واهدنهم وئثفهر‬ ‫اطث‬ ‫قد‬ ‫قمادة‪،‬‬ ‫اننناء‬ ‫نهارهم‪،‬‬ ‫ليلهم بكلا(‬
‫نصنفرزة الزاأهع‪ ،‬ناطة اجسامهم‪ ،‬من كثرت ا لطنهام‪ ،‬وطول القلاب نوطثقلو ن لذلك‬
‫و‬

‫العدؤ قد‬ ‫في لجنب المهم نوفونبعهد المه‪ ،‬مسنقجزون لوعد المفر إذا راوا لسام‬
‫وزعدث‬ ‫دث‪ ،‬وتزئت ا لكننية‬ ‫نتت‪٠‬ض ني‬
‫قؤلك‪ ،‬ورناحه قد اشهرمخث‪ ،‬وننوفه قد ان‬

‫مممراعق المنوت‪ ،‬استهانوا بزعهد الظنية لوعد المه‪ ،‬فصضي الثياب منهم قمما حنني‬

‫وظر نبنيهنه‬ ‫وجهه بالؤماء‪،‬‬ ‫قد زنك صحاسئى‬ ‫فرع‬ ‫ظقى‬ ‫على‬ ‫ئغثلف رجلاه‬

‫باهلثرى‪ ،‬واشرح إلهه ونلنا( الازطن‪ ،‬وانجلز عليه طنأ الطنماء‪ ،‬فكم من نثلة في‬

‫ينقل ط ائر‪ ،‬ط الما زكى سانا من خشنة الثه؛ وكم من كك بانت عن يغصنصها‪،‬‬

‫طالما اعتمد عليها ساحلها في نيوده‪ ٠،‬وكم من نةط ينمتهق‪ ،‬فجيبن زقهق‪ ،‬قد نلق‬

‫ثم قالت‬ ‫الواحها في الجنان(‬ ‫وانخل‬ ‫الأيدان‪،‬‬ ‫على تلا‬ ‫رحمة ايه‬ ‫الحديد‬ ‫بغند‬

‫الناس مكا ونحن منهم إلا عالة فثن‪ ،‬او كفرة أغلى الكتاب‪ ،‬او إماما جائرآ‪ ،‬او شانا‬

‫على ينمهندم‬

‫خطهة لأبي حمزة بالمدنة‬

‫قال مالك بن اني رحمه المهن نغطينا ابو حمزة خطهة شطرى فيها النستهصر ورذت‬
‫والمخمل بكتابه ولنا ننه صلى ايه‬ ‫اوصيكم بيمهنوى ايه وطاعته‪،‬‬ ‫قالت‬ ‫الئرتاب‪،‬‬

‫عليه وسلب وصلة الئم‪ ،‬وتنظيم ما طنثنرث الجبابرة من حق المهم وئصنغهر ما‬

‫الغقوق‪،‬‬ ‫وإحياء ما امانيا من‬ ‫القؤر‪،‬‬ ‫وإماتة ما احيوا من‬ ‫الهاطل‪،‬‬ ‫تجلت من‬

‫وال نطاع القت ونسى العيان في طاعته‪ ،‬نالطاعثن لله ولأهل طاعة المر ولا طاعئ‬

‫والئغم بالسينة‪،‬‬ ‫لنمزعوكم إلى كتاب ايه وننة نهنهس‪،‬‬ ‫لهنلوق في نغسهة اانالق»‬

‫والظل في الئمة‪ ،‬وذهني الأخماس في مواضعها التي امر ايه بها‪ .‬وإنا والمه ما‬
‫خرجنا ايرأ ولا تطرأ ولا لههوأ ولا لجهأ‪ ،‬ولا لنولة نك نريد ان لنوضح فهه‪ ،‬ولا‬

‫ومعالم القؤر قد ظهرث‪،‬‬ ‫اعلمت‬ ‫ولكن لما رانا الأرطى قد‬ ‫لثأر قد يزيل مئاي‬

‫القائم بالقيط‪،‬‬ ‫وقتل‬ ‫الأحكام‪،‬‬ ‫وشملت‬ ‫وضل بالهوى‪،‬‬ ‫الادعاء في الثهن‪،‬‬ ‫وكتل‬

‫وظف القائم بالحق‪ ،‬وسمعنا نناديأ نادي إلى الحق وإلى لجريمة نطقم‪ ،‬فاكننا‬
‫تضعقهن فى الأزطى‪ ،‬فاوانا اذن وثقنا‬
‫ح‪.‬ن ‪٠‬‬
‫منهم‬
‫داعلى اننى فاممنلنا من قبائل شئى‪ ،‬قليلين و‬

‫انك خير‬ ‫المدنة‪،‬‬ ‫اترعوانأآ يأغل‬ ‫وعلى الابن‬ ‫نأصدهحنا بنعمته إخوانأ‪،‬‬ ‫بئصننىه‪،‬‬

‫خهرر‬ ‫إنكم اطعتي ئئاءته ويلةهاءكم فانتانوكميم عن بمتاب‬ ‫واخر{ شل اخر‪،‬‬ ‫اؤل‪،‬‬

‫ذي جزج‪ ،‬بتأويل الجاطين‪ ،‬وانتحال الملطلهن‪،‬س فأصدهحتم عن الحق ناكههن‪ ،‬امواتا‬

‫والذين‬ ‫والأنصار‬ ‫المهاجرين‬ ‫ابناء‬ ‫يا‬ ‫المدنة‪،‬‬ ‫يأهل‬ ‫ئثنعرون‪٠‬‬ ‫وما‬ ‫احياء‬ ‫خهز‬

‫الققين واهل‬ ‫كان ابائكم اهلة‬ ‫ولنقم قزظيما‬ ‫ما اصح اصنلكم‪،‬‬ ‫اتهعوهم يإيان‪،‬‬
‫التعرفة بالدين‪ ،‬والوسائد النإفذة‪ ،‬واثلور الواعهة‪ ،‬وأنتم أهلة الضلالة بىالجهالة‪،‬‬

‫الدين فافنندتموه‪،‬‬ ‫ايه لكم بات‬ ‫فتح‬ ‫والاماني فاطنفتكم‪،‬‬ ‫استعهدتكم الئنها فالإلتكم‪،‬‬

‫فننا عن‬ ‫عن النئئة‪،‬‬ ‫لوبرا( إلى الفئتةم يطاع‬ ‫عنكم باب الئنها ففثحتموه‪،‬‬ ‫واظق‬

‫منمههد الطمع{ غسلفاء القناع لنغمما ورثكم ابائكم لو‬ ‫اليرهان‪ ،‬صدح عن البزفان‪،‬‬

‫خفهنموه‪ ،‬وبئس ما تززتون ابناةكم ان تننلنكول به نصز انه اباء{ على الحق‪،‬‬

‫اتبعته‬ ‫يثب‬
‫يهع‬
‫خ ‪٠‬‬
‫‪٠‬‬ ‫كثهز‬ ‫وعدد{‬ ‫طييا‪،‬‬ ‫قليلا‬ ‫ابائكم‬ ‫عدد‬ ‫كان‬ ‫الهاطل‪.‬‬ ‫على‬ ‫ولحذلكم‬
‫تزدجرون‪،‬‬ ‫فلا‬ ‫نزوركم‬ ‫القران‬ ‫ومواعظ‬ ‫ففنهاكم‪،‬‬ ‫واللههو‬ ‫فاتةابمر‪،‬‬ ‫الهزى‬

‫وتعنركم فلا تعتبرون‪ .‬لتمالناكم عن ؤلاتكح هؤلاء فقلتي والمه ما فيهم الذي نغدل‪،‬‬

‫اخذوا المال من خبر حلقه فوضعوه في خبر خقه‪ ،‬وجازوا في الحكم فخكموا‬
‫بخبر ما اهنإل ايخت‪ ،‬واستأثروا بغهئنا فنيظوه دولة بهن الأغنياء منهع‪ ،‬وجعلوا‬

‫هؤلاء‬ ‫إلى‬ ‫وقلنا لكم تعالوا‬ ‫الإماء‪.‬‬ ‫وفروع‬ ‫الضاء‪،‬‬ ‫نئايدننا وحقوقا في نهمور‬

‫الذهن ظلمونا ونللموكميم وباروا فقهي النعم ةتزمموا لترعا انزل الميني فقلق لا نقزى‬

‫علينا‬ ‫راع‬ ‫ايه‬ ‫ثم‬ ‫نكفهكم‪،‬‬ ‫نحل‬ ‫فثلناز‬ ‫هكفهنا‪٠،‬‬ ‫نن‬ ‫اطنانا‬ ‫انا‬ ‫ففيننا‬ ‫ذلك‬ ‫على‬

‫وعلهكم‪ ،‬إن ظفزنا لنعطهن كلخ ذي حئه‪ ٠‬فجئنا فاتقهنا الررناح يصندورنا‪ ،‬والعهود‬

‫ينجوهنا‪ ،‬فعهتةطدق لنا دونهم فقاتلتمونا‪ ،‬فهانيعدكع المهل فوالق لو قلتيلا لتعرف الذي‬

‫لممذز للجاهل؛ ولكل ابى ايه إلا ان قنطق‬ ‫تقول ولا ئعلمه لكان اعمترر‪ ،‬مح انه لا‬

‫إلا‬ ‫الئإس منا ونحن منهم‬ ‫ترقالت‬ ‫عليالوبم فيانذزبى بهبيفيء الاثرآ‪٠‬‬ ‫بالحق‬

‫ثلاثة حاكما جاء بخبر ما اتإل المهم او نثهعا له‪ ،‬او راضها بعمله‪.‬‬

‫قمطنا من هذه ا ل‪٠‬خط‪٠‬ة ما كان من ط‪.‬غهنه على الخلفاء؛ فإنه طعن فيها على عثمان‬
‫أس ه‬

‫وطنى بن ابي طزلب‪ ،‬رضوان ايه نملههما‪ ،‬وعمر بن ئل‪٠‬د العزيز‪ .‬ولم يغرم من‬

‫جميع الخلفاء إلا ابا بكر وصر‪ ،‬وكفر نل بعدهما‪ ،‬طعنة ايه عليهم إلا انه ذكر من‬

‫كان‬ ‫فقالت‬ ‫الرطنة‪،‬‬ ‫امر‬ ‫واضاع‬ ‫النلاهي والمعازف‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫اصغى‬ ‫رجلا‬ ‫الخلفاء‬
‫مان بن فلان مسن عاد الخلفاء عند« ويهو نوطثنيي للدين والد( اشترى لم ننةين‬

‫اتزز باعدمصا والتحف بالاخر‪ ،‬واقغذ خهابةءمن بثمنه وننلامةسعنز‬ ‫بالف ديغار‪،‬‬

‫سارها فقالت يا خرابة لمثنغي ويا سلامة اسقيغي‪ ،‬فاةا امن« نكرا او ازدهى طربا‬

‫الا اطير؟ فطقر إلى النار ويئس النصير‪ .‬فهذه صفة خلفاء ايه‬ ‫ثنثى ثؤبيه وقالت‬

‫تعالىا‬

‫وخطبة لأبي حمزة‬

‫عليلا‬ ‫واشتدت‬ ‫طال خثومها‪،‬‬ ‫قد‬ ‫وقائم ضلالة‪،‬‬ ‫فنتة‪،‬‬ ‫فايد في ناشيء‬ ‫اما بعده‬

‫فمومها‪ ،‬وتلقت مصايد عدؤ ايه منها وما نصنضة من الثنزلد لأههل الطفلة عنا في‬

‫وهو‬ ‫الاشهاء‪،‬‬ ‫نلك‬ ‫ليهده‬ ‫الذي‬ ‫إلا‬ ‫اوتادها‪،‬‬ ‫ينزع‬ ‫ولن‬ ‫صوةها‪،‬‬ ‫نننن‬ ‫عواقبها‪.‬‬
‫ولم نشايغوا‬ ‫في ظنلمها‪،‬‬ ‫عباده لم يئننزوا‬ ‫الا وإن ليثق بقايا من‬ ‫الرحيم‬ ‫المزمن‬

‫اهلها على شههها‪ ،‬مصابني الثور في اقوالهم نزهو‪ ،‬والسنثهم بخقج الكتاب‬
‫كننمه‪٠‬طق‪ ،‬زكوا ننهج الننبيل‪ ،‬وقاموا على العلم الأصم هم خصما الشيطان‬

‫وللصستصدهحهن‬ ‫لهم‬ ‫طوبى‬ ‫العباد‪.‬‬ ‫عن‬ ‫وتنفع‬ ‫الهلاد‪،‬‬ ‫القت‬ ‫ل‪٠‬هءع ءلصن‪/‬‬ ‫اللجهم‪،‬‬

‫بنورهم‪ ،‬واسال انه ان يجعلنا منهم‬

‫من ارتج عليه في خطبته‬

‫فلنا‬ ‫اؤل‬ ‫إل‬ ‫النابن‪،‬‬ ‫أيها‬ ‫فقالت‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫ارتج‬ ‫عفان‬ ‫لين‬ ‫عثمان‬ ‫ئطهة خطبها‬ ‫اول‬
‫ننكب صعب‪ ،‬وان اعثن نانتي القطب على فجهها‪ ،‬ونننننغلخ اليل بعد شهدنا سرة‬

‫إن شاء المير ولما يريم يزهد بن أبي لسفيان الشام وا( عليها لأبي بكر‪ ،‬نغطب الناس‬

‫طهه‪،‬‬ ‫ارتج‬ ‫ثم‬ ‫إلى الحمد‪،‬‬ ‫فعاد‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫ثم ارتي‬ ‫يخته‬ ‫إلى حمد‬ ‫فعاد‬ ‫علهه‪،‬‬ ‫فار(‬

‫عسى اذن ان يتعلم بعد صر ننرأ‪ ،‬وبعد عنا بهانأ‪ ،‬وانني إلى‬ ‫فقالت يأهل الشاب‬

‫العدد‬ ‫بن‬ ‫عثعزو‬ ‫ذلك‬ ‫فللغ‬ ‫نزل‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫قال‬ ‫إمام‬ ‫الى‬ ‫منكم‬ ‫اغزغ‬ ‫فاعل‬ ‫إمام‬

‫فاستحسنع صعد ثابت ثطنة ويقر لسعنتان‪ ،‬فقالت الحمد لثه‪ ،‬شم ارتج طهه‪ ،‬فنزل‬

‫وهو هقولت‬

‫فإن لا أكل فيهم نةهليأ فإنني ‪ ٠ ٠ ٠‬سنني افيا جن الزغبي لقطيع‬

‫فقيل لهن لو ثلثها فوق المنير لكنك اخطت الناس‬

‫كنط‬ ‫اني‬ ‫الناس‬ ‫ايها‬ ‫فقالت‬ ‫قخمدر‪،‬‬ ‫فلنا‬ ‫لما‬ ‫سفيان‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫معاوية‬ ‫وخطب‬

‫اغداك مقالا اقوم به فيكم فنجهث عنه‪ ،‬فان ايه يحول بهن المرء وعهه‪ ،‬كما قال‬

‫في كتابه‪ ،‬وايتي الى إمام ظل احونف منكم إلى امام خطهب‪ ،‬وإني امركم بما امر‬

‫ايه به ورسوله‪ ،‬انها{ عما نهإكع ايه ورسوله‪ ،‬واستغفر ايه لسي ولكر وصعذ خالد‬

‫علهه‪ ،‬فمكثز مللنا لا يتطهر« بيتا له الكلاب‬ ‫فانىتج‬ ‫عهد ايه الئننري الجمري‬ ‫بن‬

‫عد‬ ‫امانا{ ءفسمح‬ ‫ورنغزب‬ ‫احهانا‪،‬‬ ‫يجيء‬ ‫القادم‬ ‫مذا‬ ‫فإن‬ ‫بعد‪،‬‬ ‫اما‬ ‫فقالت‬ ‫فتكلم‬

‫فالتائي‬ ‫ولمحولج فناى‪،‬‬ ‫ولربما كوبر فاييه‬ ‫عزوبه طلهه‪،‬‬ ‫عند‬ ‫ويعز‬ ‫سينه ننننه‪،‬‬

‫لصميهنه خبر من التعاطي لابا‪ ،‬وتلكؤ عند تنكر! افهم من طلمه عند تعذره‪ ،‬وقد‬
‫ينتج على البليغ لايةه‪ ،‬وقغثلج من القريء نبترنانه‪ ،‬وساعود فاقول إل شاء المير‬

‫صنعة ابو الغرس ونقرأ من ننابرأ الطائف‪ ،‬قخيد ايه واثنى علهه‪ ،‬ثم قالت اما بعده‬

‫فما نننفممءما‬ ‫قالت‬ ‫لا؛‬ ‫اقولملكإ عليم‬ ‫ان‬ ‫افدرولة ما اري‬ ‫فقالت‬ ‫فارنك علنهه‪،‬‬

‫اما‬ ‫المنبر وقالت‬ ‫فلما كان في اللمعة الثانية سنجد‬ ‫تم نزل‪.‬‬ ‫اقول لكي‬ ‫ان‬ ‫اريد‬

‫فما‬ ‫قالت‬ ‫نعع‪٠،‬‬ ‫قالواز‬ ‫لكم؟‬ ‫اقول‬ ‫ان‬ ‫اري‬ ‫ما‬ ‫اتدرون‬ ‫فقالت‬ ‫طهه‪،‬‬ ‫فارتج‬ ‫بعده‬
‫اما‬ ‫فلما كانت اللمعة الثالثة قالت‬ ‫ثم نزل‪.‬‬ ‫ظسصتي‪،‬‬ ‫اقول لكم ما‬ ‫حليفكم إلى ان‬

‫بعد‪ ،‬فانىتج طهه‪ ،‬قالت اتدرون ما اريد ان اقول لكم؟ قالواز بعهننا هنري وبعضنا‬

‫واتى رجل من‬ ‫لا هدري‪ ٠،‬قالت قلنخلر الذي هنري منكهمالذي لا ليدري‪ ،‬ثم نزل‪.‬‬

‫الزجرة‪٠‬‬ ‫هذه‬ ‫ايه‬ ‫فقالزحنا‬ ‫عليهم‬ ‫الممر ارتي‬ ‫سنجد‬ ‫فلما‬ ‫الهامش‬ ‫هاشم‬ ‫بني‬

‫ولجعلني فذاها‪ ،‬قد امرين طائفي بالليل ان لا ليرى احدا إلا اتاني به‪ ،‬وإن كنث انا‬

‫هو‪ ،‬ثم نزل‪.‬‬

‫وكان خالا بن عهد الميت إذا تكلم بيغن الناس انه قصننع الكلام لنذوبة لفظه وبلاغة‬

‫ننطقه‪ ،‬فيغا هو يخطب هوصأ إذ زقعث جرادة على ثوبه‪ ،‬فقالت لدنلحان نن الجر(‬

‫اعظم منها‪.‬‬ ‫هو‬ ‫وننلطهإ على نن‬ ‫ادمج قوائمها وعزفها وزفاوها‪،‬‬ ‫خلقه‪،‬‬ ‫ون‬

‫عامر بالقصيرة في ليوم اطدحى‪ ،‬فانىتي طهه‪ ،‬فمكث هددا« شم‬ ‫خطت عهد ايه بن‬

‫قالت والقت لا اجمع عليكم فما ولؤما‪ ،‬من اخذ شاق من السوق فهي له وثمنها علنن‬

‫عليك النثدهب يا امهز المؤمنين‪ .‬فقالت كهف لا‬ ‫ضنل‬ ‫قبل لعهد الملك بن نروانن‬

‫نقجل وانا اغرطن عقلي على الناس في كل لجمعة مرة او مرتهن‪.‬‬

You might also like