تقسيم األحكام تقسيم األحكام حسب مضمونها تقسيم األحكام تقسيم األحكام حسب طبيعتها حسب مآلها حسب درجتها االحكام الباطلة االحكام العادية االحكام المقررة االحكام االبتدائية االحكام القطعية االحكام التنازعية االحكام التحضيرية و واالحكام االتفاقية و و االحكام النهائية و و و االحكام المنعدمة وأحكام المصادقة االحكام المنشئة و االحكام الباتة االحكام الوقتية االحكام اإلستفائية االحكام التمهيدية الحكم العادي هو الحكم أ.الحكم الباطل: أ.الحكم التّقريري: أ.الحكم االبتدائي: أ.الحكم القطعي: األحكام التحضيرية هي األحكام التنازعية هي الحكم الباطل هو هو الحكم الذي يؤكد الذي يكون نتيجة هو الحكم الذي يحسم هو الذي تصدره التي تحسم نزاعا ً بين القرارات التي تتخذها الصادر دون مراعاة وجود أو عدم وجود اجتهاد القاضي بعد النزاع المطروح كليا محكمة الدرجة طرفين بالمفهوم المحكمة أثناء نشر الموجبات الشكلية حق أو مركز قانوني تقديم الطرفين األولى سواء كانت القضية لتحقيق الدعوى القانوني لعبارة النزاع أو جزئيا وال رجوع بالفصول 121 122 للمستندات ومناقشتها أو واقعة قانونية محكمة ابتدائية أو فيه من المحكمة بمعنى أن ينهض من المدنية سواء بتكليف و 123م.م.م.ت محكمة ناحية ويكون وبذلك يزول التشكك طبق القانون أما حكم المصدرة له .ويكون جانب إدعاء ودفع من خبير أو سماع بينة وما المتعلقة بالمفاوضة التصديق فهو الحكم حول هذا الوجود. الحكم قطعيا سواء كان قابل للطعن فيه الجانب األخر حول شابه ذلك. وتحرير الحكم الذي يصادق على مثال :الحكم بثبوت باالستئناف. موضوع محدد فتقع بين صادر عن محكمة واألصل أن الحكم والنطق بمنطوقه أو الصلح الواقع بين زواج عرفي. ّ درجة أولى أو درجة ب.الحكم النهائي: التحضيري ال يفصل في الطرفين .وتعد هذه الطرفين ال غير فيحسم اإلجراءات السابقة له ثانية وسواء فصل في هو الحكم الغير قابل ب.الحكم المنشئ: األحكام هي المعنية جانب من النزاع بل له وهي االستدعاء هو الحكم الذي يقرر النزاع صلحا وليس للطعن باالستئناف موضوع الدعوى أو عالقة بالوقائع والتحقيق باتصال القضاء. للجلسة و عريضة حقا إراديا أي سلطة قضا ًء. ويكون حائزا لقوة في إجراءاتها. أما األحكام اإلستفائية فيها. الدعوى. وحكم التصديق يجب وهو القرار الذي يبت األمر المقضي به ألنه إحداث أثر قانوني أما األحكام التمهيدية فهي فهي إجابات القاضي ولذلك فمسألة بطالن تميزه عن الحكم في أصل النزاع سواء ال يقبل الطعن بطرق بإرادة صاحبه. على الطلب بعد تقديم كذلك أحكام تتخذ أثناء الحكم تقدر بالنظر إلى ويكون إما بنشأة حق اإلتفاقي التي تتمثل كان طلبا أو دفعا وهو الطعن العادية الوثائق المطلوبة دون نشر القضية ولكن ما صحته من الناحية المعطلة للتنفيذ .أشار جديد أو مركز قانوني صوره في أن يعتمد يميزها أنها تظهر اتجاه أن يتوفر النزاع مثل أن ما يتجاوز مستوى له المشرع في الفصل جديد أو تعديل مركز الخصمان أثناء النظر الشكلية باعتباره عمال تحقيق الدعوى ومن يأذن القاضي بتكليف المحكمة كما أن تكلف في الدعوى إلى االتفاق إجرائيا وبغض النظر قائم أو إنهاءه .من 286م.م.م.ت. اثاره أنه يتصل به خبير ودون أن تقع المحكمة الخبير بتحديد عن مضمونه أي عن على حسم النزاع بفسخ م الحك ذلك أمثلة ي، ّ نبّ تبال الحكم (مثال: يد ويرفع القضاء المواجهة بين الطرفين. مقدار التعويض على فيصدر الحكم متضمنا ً سالمة التقدير أو بطالن عقد أو بالتفليس .)...الحكم ضوء البيانات التي سبق ومن خصائصها أنها ال القاضي عنه .وال إعداد :جواهر الماجري لما اتفق عليه الطرفان القضائي الذي انتهى النهائي ال يقبل الطعن بتصفية شركة. يعني ذلك أن الحكم يتصل بها القضاء. مناقشتها من قبل طرفين إليه الحكم. من حيث موضوعه الحاسم أو القطعي ال إال بالتعقيب أو بإعادة فهو بمثابة الفصل والحكم الباطل إذا كان كما إذا نشر احدهما التماس النظر. يجوز الطعن فيه بل الجزئي في الدعوى. قطعيا يحوز حجية قضية يطالب بالزام من الممكن ذلك إذا لم ج.الحكم الباتّ : وما يميز األحكام الشيء المقضي به. الطرف األخر بدفع هو الذي ال يجوز تنقض اجال الطعن. الصادرة قبل الفصل في مبلغ معين فإن تصالح ويكون له وجود ي طريق الطعن فيه بأ ّ ب.الحكم الوقتي: الموضوع أنه يتصل بها قانونيا إلى أن يتقرر الطرفان بعد تعديل من طرق الطعن األحكام الوقتية هي القضاء إذا كانت حاسمة بطالنه وبناء على هذا المبلغ وصدر الحكم العادية أو الغير األحكام التي تعد وباتت في مسائل كانت الوجود يولد آثار بإلزام الطرف األخر العادية وال يجوز بطبيعتها وقتية مثل محل جدل بين الطرفين بدفع المبلغ المتفق عليه قانونية هي اآلثار إلغاؤه أو تعديله. األذن على عرائض فال يمكن أن يتراجع التي تنتجها األحكام يكون الحكم قد صدر واألحكام االستعجالية الحكم االبتدائي الذي عنها القاضي ولكنها ال اتفاقا أي أن أساسه هو القضائية. ال يقع استئنافه في فلها نظر وقتي أو ترفع يد القاضي عن الصلح دون أن تحرر وللحيلولة دون أن عاجل للنزاع فهي ال اآلجال يصير حكما النزاع وال يجوز الطعن بنوده من حيث الشكل ينتج آثار ال بد من باتا. تحسم النزاع. فيها مباشرة على خالف الطعن فيه ضرورة ويعتبر الحكم اتفاقي أهمية التقسيم هذه والغرض منها اتخاذ األحكام المتعلقة أنه ال يجوز المطالبة حكم قضائيا يخضع اجراء تحفظي لحماية تكمن في تحديد طرق بالتحقيق فال يتصل بها بإبطال األحكام إلجراءات العادية مصالح الخصوم إلى الطعن في الحكم القضاء مع أنها ال ترفع القضائية عن طريق المعتمدة في باب بإعتبار أن الحكم حين الفصل في يد القاضي وال يجوز رفع دعوى قضائية الطعن في األحكام اإلبتدائي قبل لطعن الموضوع تفاديا الطعن فيها مباشرة. مبتدأة .وعند الطعن وتفسيرها وتنفيذها لألضرار الناتجة عن باإلستئناف في حين في حكم بهدف والسبب في ذلك أن طول اإلجراءات دون أن الحكم النهائي ال وتجدر المالحظة أن التواصل إلى تقرير المحكمة لم تكتف الفصل في الموضوع .يقبل الطعن إلى مجلة المرافعات المدنية بطالنه فإنه من بإمضاء الصلح بل بالتعقيب أو إلتماس مثال ذلك األحكام والتجارية لم تميز بين الواجب التمسك ألزمت احدهما القاضية بتعيين حارس إعادة النظر. األحكام التحضيرية بالبطالن قبل الخوض بمضمون محدد وإن كما تكمن أهمية قضائي على عقار التمهيدية ولم تعتمد أي كان منطلقها هو رضا في األصل ألن التكلم التقسيم في تحديد متنازع في ملكيته. نظام ألحكام الصادرة طرفين فحكم التصديق في الموضوع يعد األحكام القابلة للتنفيذ والقاعدة أن هذه قبل فصل الموضوع بل تسليم بصحة الحكم. هو مجرد إمضاء األحكام ال يتصل بها الجبري وهي األحكام إن المشرع قرر بالفصل وإذا ما قضت محكمة وتوثيق لبنود الصلح النهائية واألحكام القضاء وال ترفع يد 41م.م.م.ت فقرة ثالثة االستئناف ببطالن والحكم اإلتفاقي هو اإلبتدائية الممهورة القاضي فقط أنه أنه " تختص المحاكم إعداد :جواهر الماجري الحكم فإنها تحكم في اإللزام بحكم قضائي بالنفاذ العاجل .ورغم يشترط بالنسبة إلى االستئنافية بالنظر فيما أصل الدعوى شريطة ذلك فليس كل األحكام القضاء االستعجالي يلي: أن تكون محكمة إلعادة نشر القضية أن النهائيا قابلة لتنفيذ واليمكن استئناف األحكام البداية قد استنفذت الجبري بإستثناء تتغير الوقائع. التي تصدر أثناء النشر وليتها. األحكام الملزمة أي وتعد أحكام وقتية تحضيرية وتمهيدية أما إذا لم تستنفذ وليتها القاضية بتسليم مبلغ كذلك األحكام التي وكذلك األحكام الصادرة فيجب على محكمة تأذن بإجراء وقتي مثل مالي أو عقار أما بصحة القيام أو الصادرة الطعن أن تقضي األحكام المقررة وهي األحكام الحوزية برفض التمسك بالبطالن وإرجاع القاضية بوجود حق واألحكام التي تأذن بمقتضيـات الفصول 13 القضية لمحكمة البداية بتعويض وقتي ويمكن أو عدم وجوده و 14و 15و 18إال مع لمواصلة النظر في واألحكام المنشئة أن تصدر أثناء نشر الحكم الصادر في الدعوى عمال بأحكام القضية األصلية مثل التي تنشئ مركز األصل" .فال يمكن الفصل 149م.م.م.ت. إسناد الحاضنة .ومن قانونا جديدا أو بالتالي استئناف األحكام ب.الحكم المنعدم: منهية له فإنه بمجرد طبيعة هذه األحكام الصادرة قبل الحكم في الحكم المنعدم هو أنها يتصل بها القضاء صدورها تتحقق األصل مباشرة بعد الحكم الذي يفتقد الحماية القانونية وقتيا بمعنى أنه من صدورها ويجوز الطعن لركن أساسي من دون حاجة إلى الممكن إعادة نشرها فيها بعد صدور الحكم أركان وجوده على إذا تغيرت الظروف .اجراءات التنفيذ فاألصل مع الحكم خالف الحكم الباطل الجبري. األصلي. الذي توفرت أركان وجوده لكن شابه عيب متعلق بشروط صحة .من أمثلة ال ّ األحكام المنعدمة الحكم الذي يصدر عن قاض لم يحلف اليمين أو زالت عنه والية القضاء أو الحكم الصادر عن قاضيين عوض ثالثة. إعداد :جواهر الماجري هذا الحكم ال يرتب أي أثر قانوني وال يلزم الطعن فيه للتمسك بانعدامه وإنما يكفي إنكاره عند التمسك بما اشتمل عليه من قضاء.
الهيئة العامة للمواد المدنية و التجارية بمحكمة النقض تقضى بأنه لا يجوز للوارث الذى لم يكن ممثلا ضمن الورثة فى دعوى التعويض الموروث أن ينازع فى دعوى أخرى فى قيمة هذا التعويض