Professional Documents
Culture Documents
تعتمد االستجابة لدى األفراد بشكل قوي على أمناط التعلم املألوفة يعترب مفهوم الدوافع عنصرا رئيسيا وهاما حلدوث التعلم
عبارة عن األشياء أو األحداث (املنبهات) اليت تساعد على تعترب املنبهات املوجه الرئيسي لدوافع األفراد
درجة الزايدة أو االبقاء على قوة االستجابة
العوامل املؤثرة يف التعلم
تعزيز التعلم ابلثواب والعقاب الدافعية البيئية للتعلم االستعداد الفكري للتعلم
يعترب التعزيز من العوامل املؤثرة على التعلم يقف وراء كل سلوك دافع يتعلم األفراد كثريا من أنواع السلوك
ووراء كل دافع حاجة منذ الطفولة املبكرة حىت هناية العمر
نظرايت التعلم
نظرية اإلشراط الكالسيكي
تعود هذه النظرية إىل العامل الروسي الذي عرف بتجاربه على الكلب
تقييم نظرية اإلشراط الكالسيكي
هذه النظرية مل تقدم تفسريا اتما جلميع األنشطة املتبعة واملتعلقة بتعلم األفراد العاملني يف املنظمة
نظرية اإلشراط اإلجرائي
تعود هذه النظرية إىل العامل Skinnerومسيت هذه النظرية ابإلشراط اإلجرائي ألن الفرد يستجيب
بشكل معني حىت حيقق الرضا والعائد املطلوب
تقييم نظرية اإلشراط الكالسيكي
تعتقد هذه النظرية أبن التعلم يتم عن طريق التجربة واخلطأ مع نشوء عادات لألفراد انجتة عن الثواب
الذي هو بدوره (الثواب) انتج عن االستجابة السلوكية يف االجتاه الصحيح.
نظرية التعلم املعريف
إن جوهر النظرية املعرفية يتمثل يف أن الفرد لديه قدرات كثرية لفهم طبيعة العامل من حوله.
لكي يظهر الفرد هذه القدرات ال بد من توفر الدافعية له
نظرية التعلم االجتماعي
تبحث هذه النظرية يف سلوك الفرد يف املواقف االجتماعية كما حتدث فعال وحتاول أن تربط
بني السلوك واملعرفية والدافعية واملواقف ،مبعىن أهنا تقدم إطارا موحدا قابال للتطبيق بدال من
النظر للتعلم والسلوك ضمن حدود ضيقة
أساليب التعزيز
ومبوجب هذا النموذج فانه كلما زاد مقدار الضغط الواقع على الفرد زادت إنتاجيته إىل أن
يصل إىل مستوى معني يرتتب بعده على ايه زايدة فيه نقص يف اإلنتاجية .
– 2منوذج Megline
ويرى بعض الباحثني أن" :اإلحباط يتضمن منحىن لعمل أو نشاط مل يتم االنتهاء منه إىل
اهلدف أو النهاية املرغوبة ،أو أنه حالة غائبة من نوع ل ــم يـ ــتم التوصل إليها أو هو حصيلة أو
نتيجة متوقعة أخفقت يف التحقيق بشكل مادي ملموس .كذلك يعرف اإلحباط أبنه :
السلوك الناتج عن حماولة الفرد حتقيق أهداف ولكنه يفشل يف حتقيقها لوجود عائق أو عوائق
ال ميكنه السيطرة عليها .كما يعرف اإلحباط على أنه :حاله شعورية من عدم االرتياح عندما
يواجه الفرد املوانع اليت تعرتض حوافزه.
مصادر اإلحباط
اثنيا :العوائق اخلارجية ( البيئية ) أوال :العوائق الداخلية (الذاتية)
-1عدم إاتحة الفرصة للفرد إلبراز قدراته -1ضعف روح املبادأه لدى الفرد.
-2عدم اهتمام احمليطني ابلفرد بقدراته وعدم مد يد العون الظهار تلك القدرات.
-2عدم القدرة على مواجهة األمور املعقدة.
-3اإلقالل من أمهية الشخص وقدراته
-3ضعف خربة الفرد وقلة احتكاكه ابآلخرين ٤
-٤تعارض مفاهيم اجلماعة اليت ينتمي إليها الفرد مع مفاهيمه وأرائه
- ٤املبالغة يف توقعات الفرد ابلنسبة لقدراته وكفاءته
-5انتشار بعض الظواهر املرضية يف البيئة مثل الفساد واحملسوبية .
-5مغاالة الفرد يف تقدير إمكانياته
-6احلرمان املادي يف البيئة نتيجة عدم إشباع حاجات الفرد املادية بسبب عدم توفر
السلع املطلوبة. -٦إعاقة ذاتية مثل اإلعاقة البدنية
السلوك احملفز والسلوك احملبط