‫نهائي سلم ‪3441‬هـ‬

‫(قضايا معاصرة ‪)318‬‬

‫طب‪444‬‬
‫ض مَا أَنتَ قَاضٍ إَِّنمَا تَ ْقضِي َهذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا) إىل معنى من معاني القضاء يف اللغة وهو‬
‫‪- 1‬يشري قوله تعاىل (فَا ْق ِ‬
‫ج‪ -‬التسليم واإلذعان‬ ‫ب‪ -‬احلكم‬ ‫أ ‪ -‬التنفيذ واإلمتام‬
‫‪-2‬القضايا الفكرية املعاصرة يغلب عليها الطابع‬
‫ج‪ -‬االجتماعي‬ ‫ب‪ -‬الفقهي‬ ‫أ ‪ -‬العقدي‬
‫‪ – 3‬من أمثلة النوازل الفقهية‬
‫ج‪ -‬املخدرات‬ ‫ب‪ -‬خصائص مرحلة الشباب‬ ‫أ ‪ -‬االشرتاكية‬
‫‪ – 4‬سبب رواج النظرية االشرتاكية عند املسلمني يف فرتة مضت‬
‫ج‪ -‬أنها مل تدرس بشكل كايف يف بادئ األمر‬ ‫ب‪ -‬أنها حتقق العدالة وحتارب الطبقية‬ ‫أ ‪ -‬أنها متفقة مع اإلسالم‬
‫‪ – 5‬من مرادفات لفظة الشباب‬
‫ج‪ -‬الفتوة‬ ‫ب‪ -‬النشاط‬ ‫أ ‪ -‬القوة‬
‫‪ – 6‬تأتي مرحلة السباب يف حياة اإلنسان‬
‫ج‪ -‬بعد مرحليت ضعف‬ ‫ب‪ -‬بني مرحليت ضعف‬ ‫أ ‪ -‬قبل مرحليت ضعف‬
‫‪ – 7‬كان النيب ﷺ يعتين بتوظيف طاقات الشباب ويدل ذلك على توجيه زيد بن ثابت لتعلم لغة‬
‫ج‪ -‬اليهود‬ ‫ب‪ -‬الروم‬ ‫أ ‪ -‬الفرس‬
‫‪ – 8‬من املالمح النفسية الشخصية يف مرحلة الشباب‬
‫ج‪ -‬طلب النصيحة واالهتمام بها‬ ‫ب‪ -‬عدم االهتمام بالذات‬ ‫أ ‪ -‬التفاعل الشديد مع القناعات الشخصية‬
‫‪ – 9‬حيتاج الشاب إىل وزن قناعاته مبيزانني هما الشرع و‬
‫ج‪ -‬اخلربة‬ ‫ب‪ -‬الرأي‬ ‫أ ‪ -‬احلزم‬
‫‪ – 11‬أقوى مصدر لتفعيل الرقابة الذاتية‬
‫ج‪ -‬اجملتمع‬ ‫ب‪ -‬الدين‬ ‫أ ‪ -‬العقل‬
‫‪ – 11‬قيام املسلم بالواجبات الشرعية يف مجيع العالقات تعريف ل‬
‫ج‪ -‬تأكيد الذات‬ ‫ب‪ -‬املسؤولية‬ ‫أ ‪ -‬النجاح‬
‫‪ – 12‬املقود مبلء الفراغ‬
‫ج‪ -‬ملؤه باملباحات واملستحبات‬ ‫ب‪ -‬التعلم املستمر‬ ‫أ ‪ -‬العمل الدائم‬
‫‪ – 13‬لإلسالم منهج واضح يف توثيق األخبار يقوم على قاعدة مهمة ‪:‬‬
‫ج‪ -‬إن كنت ناقلًا فالدقة أو مدعيًا فاليمني‬ ‫ب‪ -‬إن كنت ناقلًا فالصحة أو مدعيًا فالدليل‬ ‫أ ‪ -‬إن كنت ناقلًا فالدليل أو مدعيًا فالصحة‬
‫‪ – 14‬الصاحب اإلجيابي هو ‪:‬‬
‫ج‪ -‬العملي املتفائل‬ ‫ب‪ -‬التنظريي املتفائل‬ ‫أ ‪ -‬التنظريي الطموح‬
‫خذُواْ مِن دونه ءَالِهَةً قُلْ هَاتُواْ بُرْهَنَ ُكمْ َهذَا ِذكْرُ مَن معي َو ِذكْ ُر مَن قبلي بَلْ َأ ْكثَرُ ُهمْ لَا يَعْ َلمُونَ احلق فَهُم مُّعْرِضُونَ )‬
‫‪ – 15‬قال تعاىل (َأمِ ٱ َّت َ‬
‫ج‪ -‬املوازنة بني املصاحل واملفاسد‬ ‫ب‪ -‬وجوب إقامة الدليل‬ ‫أ ‪ -‬وجوب التثبت يف األقوال‬
‫‪ – 16‬اإلنسان مييل إىل الدين ميلًا قويا نابعًا من دوافعه الطبيعية ألنه‬
‫ج‪ -‬يسعى للقبول االجتماعي‬ ‫ب‪ -‬متدين بفطرته‬ ‫أ ‪ -‬خياف من اجملهول‬
‫‪-16‬‬ ‫‪-15‬‬ ‫‪-14‬‬ ‫‪-13‬‬ ‫‪-12‬‬ ‫‪-11‬‬ ‫‪-11‬‬ ‫‪-9‬‬ ‫‪-8‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪-1‬‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ج‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ب‬
 ‫‪ – 17‬من مميزات مواقع التواصل االجتماعي ‪:‬‬
‫ج‪ -‬كثر اإلشاعات‬ ‫ب‪ -‬صرف الناس عن اجلد‬ ‫أ ‪ -‬إلغاء الفوارق الزمنية‬
‫‪ – 18‬من ضوابط استخدام وسائل مواقع التواصل االجتماعي انتهاج سياسة اإلغالق وتعين ‪:‬‬
‫ج‪ -‬اإلبتعاد عنها بعض األوقات‬ ‫ب‪ -‬التقيد بالقوانني واألنظمة‬ ‫أ ‪ -‬احلرص على اإلجياز واالختصار‬
‫‪ – 19‬من ضوابط وسائل استخدام مواقع التواصل االجتماعي ‪:‬‬
‫ج‪ -‬نقل األحداث واألخبار املهمة‬ ‫ب‪ -‬إمكانية حفظ املعلومات‬ ‫أ ‪ -‬احرتام الطرف اآلخر‬
‫‪ – 21‬املفيت ‪:‬‬
‫ج‪ -‬ال ميلك قوة اإللتزام‬ ‫ب‪ -‬ميلك قوة اإللزام نظامًا‬ ‫أ ‪ -‬ميلك قوة اإللزام شرعًا‬
‫‪ – 21‬مثال على ما يتغري حكمه حبسب املصلحة‬
‫ج‪ -‬الثوابت‬ ‫ب‪ -‬التعزيرات‬ ‫أ ‪ -‬احلدود‬
‫‪ – 22‬أحيانًا ختتلف الفتوى املعاصرة عن املوجود يف كتب املذاهب املتقدمة وذلك ألن‪:‬‬
‫ج‪ -‬الفتوى السابقة مل تعتمد على العرف‬ ‫ب‪ -‬الفتوى السابقة يف الثوابت‬ ‫أ ‪ -‬الفتوى السابقة روعي فيها املصلحة‬
‫‪ – 23‬التجزؤ يف االجتهاد‬
‫ج‪ -‬مكروه‬ ‫ب‪ -‬جائز‬ ‫أ ‪ -‬مستحب‬
‫‪ – 24‬حكم تتبع الرخصة إذا كان بقصد احلصول على األسهل له دون حاجة أو ضرورة‬
‫ج‪ -‬مكروه‬ ‫ب‪ -‬حمرم عند مجهور العلماء‬ ‫أ ‪ -‬حمرم إمجاعًا‬
‫‪ – 25‬اختالف العلماء‬
‫ج‪ -‬ال يكون مذموم إذا كان يف الفروع وصادر عن‬ ‫ب‪ -‬مذموم إذا كان عن اجتهاد‬ ‫أ ‪ -‬دائمًا مذموم‬
‫إخالص‬
‫‪ – 26‬من أهم خصائص التطوع أنه زائد على على الفرائض والواجبات وشرطه أن يكون ‪:‬‬
‫ج‪ -‬رعاية األيتام واملساكني‬ ‫ب‪ -‬خدمة احلجاج واملعتمرين‬ ‫أ ‪ -‬سقيا املاء وتوزيعه‬
‫‪ – 27‬من صور العمل التطوعي الواردة يف القرآن الكريم بناء ردم يأجوج ومأجوج وقد بناه ‪:‬‬
‫ج‪ -‬سليمان بن داود‬ ‫ب‪ -‬ذو القرنني‬ ‫أ ‪ -‬اإلسكندر‬
‫‪ – 28‬من جماالت العمل التطوعي السبعة اليت نص عليها قرار جملس الوزراء‬
‫ج‪ -‬رعاية األيتام واملسنني‬ ‫ب‪ -‬خدمة احلجاج واملعتمرين‬ ‫أ ‪ -‬سقيا املاء وتوزيعه‬
‫‪ – 29‬من جماالت العمل التطوعي ( تأهيل الفئات احملتاجة للعمل ) وتتميز مبا يلي ‪:‬‬
‫ج‪ -‬التكافل االجتماعي‬ ‫ب‪ -‬استثمار أوقات الفراغ‬ ‫أ ‪ -‬احلد من مشكلة البطالة‬
‫‪ - 31‬قول النيب ﷺ ( بلغوا عن ولو بآية ) دليل على أن مسؤولية الدعوة‬
‫ج‪ -‬خاص بالدعاة‬ ‫ب‪ -‬خاصة بالصحابة‬ ‫أ – عامة على مجيع املسلمني‬
‫‪ – 31‬إذا كان املدعو يرى أن ماهو عليه حق فإن األسلوب األمثل معه ‪:‬‬
‫ج‪ -‬اجملادلة باليت هي أحسن‬ ‫ب‪ -‬الرتهيب‬ ‫أ ‪ -‬الرتغيب‬
‫‪ – 32‬األصل يف وسائل الدعوة إىل اهلل والوسيلة األوىل واألصيلة يف إيصال احلق للمدعوين هي وسيلة ‪:‬‬
‫ج‪ -‬التبليغ بالسرية احلسنة‬ ‫ب‪ -‬العمل‬ ‫أ ‪ -‬القول‬
‫‪ – 33‬الدعوة بالعلم والبداءة باألهم من ‪:‬‬
‫ج‪ -‬الرتغيب والرتهيب يف الدعوة إىل اهلل‬ ‫ب‪ -‬املوعظة احلسنة يف الدعوة إىل اهلل‬ ‫أ – احلكمة يف الدعوة إىل اهلل‬
‫‪-33‬‬ ‫‪-32‬‬ ‫‪-31‬‬ ‫‪-31‬‬ ‫‪-29‬‬ ‫‪-28‬‬ ‫‪-27‬‬ ‫‪-26‬‬ ‫‪-25‬‬ ‫‪-24‬‬ ‫‪-23‬‬ ‫‪-22‬‬ ‫‪-21‬‬ ‫‪-21‬‬ ‫‪-19‬‬ ‫‪-18‬‬ ‫‪-17‬‬
‫أ‬ ‫أ‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ج‬ ‫أ‬
 ‫‪ – 34‬عندما يقف الداعية أثناء دعوته يف اخلارج من عادات وأعراف الدول إذا تعارضت مع اإلسالم‪:‬‬
‫ج‪ -‬جيعلها موضوع دعوته لتصحيح تلك املفاهيم‬ ‫ب‪ -‬يعارضها‬ ‫أ ‪ -‬يتجاهلها‬
‫‪ – 35‬التبليغ بالسرية احلسنة من أجنح الوسائل يف دعوة غري املسلمني وذلك ألن ‪:‬‬
‫ج‪ - -‬الربهان العلمي و التنظري القولي متساويان يف التأثري‬ ‫ب‪-‬التنظري القولي أكثر تأثريًا يف النفس من الربهان العلمي‬ ‫أ ‪ -‬الربهان العلمي أكثر تأثريًا يف النفس من التنظري القولي‬
‫‪ – 36‬قامت اململكة العربية السعودية بتأسيس جامعة خاصة تعتين بطالب املنح وتقع هذي اجلامعة يف ‪:‬‬
‫ج‪ -‬جدة‬ ‫ب‪ -‬املدينة املنورة‬ ‫أ – مكة املكرمة‬
‫‪ – 37‬يشمل التدخني قسمني هما التدخني املباشرة والتدخني‬
‫ج‪ -‬القسري‬ ‫ب‪ -‬الصامت‬ ‫أ – السري‬
‫‪ – 38‬حكم بيع الدخان‬
‫ج‪ -‬جائز‬ ‫ب‪ -‬مكروه‬ ‫أ – حرام‬
‫‪ – 39‬حتضر اململكة العربية السعودية زراعة أو تصنيع التبغ ومشتقاته وتعاقب من يقوم بذلك بغرامة مالية مقدارها‬
‫ج‪ 25111 -‬ريال‬ ‫ب‪ 21111 -‬ريال‬ ‫أ ‪ 15111 -‬ريال‬
‫‪ – 41‬من أنواع املخدرات املورفني ويصنف أنه من ‪:‬‬
‫ج‪ -‬املهلوسات للجهاز العصيب املركزي‬ ‫ب‪ -‬املنشطات‬ ‫أ – املهبطات‬
‫‪ – 41‬املخدرات إذا كان التأثري لكثريها فإنه ‪:‬‬
‫ج‪ -‬ال يلزم منه حرمة قليلها وال كثريها‬ ‫ب‪ -‬ال يلزم منه حرمة قليلها‬ ‫أ – يلزم منه حرمة قليلها‬
‫‪ – 42‬خمدر يؤدي إىل ضمور الدماغ واجلنون واهلذيان ويسبب جلطات يف الدماغ وهلوسات مسعية وبصرية‬
‫ج‪ -‬احلشيش‬ ‫ب‪ -‬املورفني‬ ‫أ – اهلريوين‬
‫‪ – 43‬عقوبة تهريب املخدرات ‪:‬‬
‫ج‪ -‬القتل تعزيزًا‬ ‫ب‪ -‬السجن ملدة ‪ 21‬سنة‬ ‫أ – السجن املؤبد‬
‫‪ -44‬نظام مكافحة املخدرات واملؤثرات العقلية حيتوي على ‪:‬‬
‫ج‪ -‬نظام مستشفيات التأهيل‬ ‫ب‪ -‬حقوق املدمن يف العالج‬ ‫أ – تاريخ زراعة املخدرات‬
‫‪ – 45‬لفظة اإلرهاب تعين ‪:‬‬
‫ج‪ -‬اخلوف اجملرد‬ ‫ب‪ -‬التخويف املذموم‬ ‫أ – التخويف املمدوح‬
‫‪ – 46‬التسمية األدق لإلرهاب هي ‪:‬‬
‫ج‪ -‬الغدر واخليانة‬ ‫ب‪ -‬اإلفساد‬ ‫أ – التخويف‬
‫‪ – 47‬خيتلف البغي عن اإلرهاب يف أن البغاة ‪:‬‬
‫ج‪ -‬يقصدون أخذ األموال‬ ‫ب‪ -‬قطاع الطرق‬ ‫أ – مل يكفروا أحدًا‬
‫‪ – 48‬الذين يعرضون للناس بالسالح يف الصحراء أو يف البنيان فيغصبونهم املال جماهرة هم ‪:‬‬
‫ج‪ -‬قطاع الطرق‬ ‫ب‪ -‬سارقني‬ ‫أ – بغاة‬
‫‪ – 49‬بني جملس هيئة كبار العلماء أن من أهم أسباب االخنراط يف اإلرهاب وممارسة التكفري والتفجري‬
‫ج‪ -‬القصور العقلي‬ ‫ب‪ -‬التقصري يف الطاعات‬ ‫أ – الغلو يف الدين‬
‫‪ – 51‬مما يقي الشباب من الوقوع يف براثن اإلرهاب‪:‬‬
‫ج‪-‬إلغاء املعاهدات مع الكفار‬ ‫ب‪ -‬التلقي عن العلماء‬ ‫أ – االنفتاح على العامل‬
‫‪-51‬‬ ‫‪-49‬‬ ‫‪-48‬‬ ‫‪-47‬‬ ‫‪-46‬‬ ‫‪-45‬‬ ‫‪-44‬‬ ‫‪-43‬‬ ‫‪-42‬‬ ‫‪-41‬‬ ‫‪-41‬‬ ‫‪-39‬‬ ‫‪-38‬‬ ‫‪-37‬‬ ‫‪-36‬‬ ‫‪-35‬‬ ‫‪-34‬‬
‫ب‬ ‫أ‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ج‬