You are on page 1of 6

‫بحث من إعداد‪:‬‬

‫امازوز عماد‬
‫زدام علي‬
‫مغالتي يوسف‬
‫اسم البحث‪:‬‬
‫ا لنظرية الوظيفية والنظرية البنيوية في االنثروبولوجيا‬
‫خطة البحث‪:‬‬
‫مقدمة‬
‫فصل اول ‪ :‬نظرية الوظيفية‬
‫مبحث اول‪:‬وظيفة الطقوس الدينية‬
‫مبحث ثاني ‪ :‬الهياكل االجتماعية والتوازن‬
‫مبحث ثالث ‪ :‬التيكنولوجيا و الوظيفة‬
‫فصل ثاني ‪ :‬النظرية البنيوية‬
‫مبحث اول ‪ :‬تحليل الرموز والرموز الثقافية‬
‫مبحث ثاني ‪ :‬اللغة والبنية‬
‫مبحث ثالث ‪ :‬القوة و السلطة‬
‫خاتمة‬
‫النظرية الوظيفية والنظرية البنيوية تمثالن توجهين مهمين في حقل األنثروبولوجيا‪ .‬تركز النظرية الوظيفية على فهم الوظائف‬
‫واألغراض التي تقوم بها المؤسسات في المجتمع‪ ،‬بينما تركز النظرية البنيوية على تحليل الهياكل والرموز الثقافية‪ .‬يمكن لهذه‬
‫النظريتين أن تساعدان في فهم تشكيل وتفاعل المجتمعات والثقافات بشكل أعمق‪.‬‬

‫وظيفة الطقوس الدينية‪:‬‬


‫تحقيق التواصل الروحي‪:‬‬
‫تقوم الطقوس الدينية بتحقيق تواصل روحي بين األفراد والكون الروحي أو اإلله‪ .‬يتيح ذلك لألفراد الشعور باالتصال بالمقدس‬
‫والتعبير عن ارتباطهم بالعالم الروحي‪.‬‬
‫تعزيز االنسجام االجتماعي‪:‬‬
‫يمكن للطقوس الدينية توحيد المجتمع وتحقيق االنسجام االجتماعي‪ .‬تعمل هذه الطقوس على تعزيز الروابط االجتماعية والتكافل بين‬
‫أفراد المجتمع من خالل مشاركتهم في تجارب دينية مشتركة‪.‬‬
‫توجيه السلوك األخالقي‪:‬‬
‫إطارا أخالقيًا يوجه سلوك األفراد‪ .‬تعلم القيم الدينية واألخالق تسهم في تنظيم سلوك األفراد وتوجيههم نحو القيم‬
‫ً‬ ‫توفر الطقوس الدينية‬
‫المقدسة في المجتمع‪.‬‬
‫توفير إشارات للهوية الثقافية‪:‬‬
‫محورا للتعبير عن القيم والتقاليد الخاصة‬
‫ً‬ ‫تساهم الطقوس الدينية في تعزيز وتأكيد الهوية الثقافية للمجتمع‪ .‬تكون هذه الطقوس‬
‫بالمجتمع وتفرزها‪.‬‬
‫تقديم إطار للتفسير الكوني‪:‬‬
‫تقدم الطقوس الدينية تفسيرات لأللغ از الكونية واألسئلة الروحية‪ .‬توفير إطار للفهم الروحي للحياة يعزز االستقرار النفسي والعقائدي‬
‫لألفراد‪.‬‬
‫تحديد المراحل الحياتية‪:‬‬
‫تشارك الطقوس الدينية في تحديد وتسليط الضوء على مراحل الحياة المختلفة مثل الوالدة والزواج والموت‪ .‬توفير إطار لهذه المراحل‬
‫يخدم في توجيه األفراد خالل مراحلهم الحياتية‪.‬‬
‫تعزيز التكامل االجتماعي‪:‬‬
‫تشجع الطقوس الدينية على التكامل االجتماعي واالندماج من خالل مشاركة األفراد في تجارب دينية مشتركة‪ .‬يتيح ذلك لألفراد‬
‫الشعور باالنتماء والتواصل مع مجتمعهم‪.‬‬
‫تقديم الراحة النفسية‪:‬‬
‫تعمل الطقوس الدينية ك مصدر للراحة النفسية والتحفيز الروحي‪ ،‬مما يساعد في التغلب على التحديات والصعوبات الحياتية‪.‬‬
‫الهياكل االجتماعية والتوازن‪:‬‬
‫الهياكل االجتماعية تشير إلى النماذج والتنظيمات التي تحكم وتنظم التفاعالت بين أفراد المجتمع‪ .‬تلك الهياكل تشمل الطبقات‬
‫االجتماعية‪ ،‬واألدوار االجتماعية‪ ،‬والمؤسسات والمنظمات‪ ،‬وغيرها من العناصر التي تشكل نسقًا للعالقات بين األفراد‪ .‬يلعب فهم‬
‫دورا حيويًا في فهم التوازن داخل المجتمع‪.‬‬
‫الهياكل االجتماعية ً‬
‫التوازن في السياق االجتماعي يشير إلى الحالة التي يتحقق فيها توزيع متوازن للموارد والفرص والسلطة داخل المجتمع‪ .‬عندما تكون‬
‫هناك هياكل اجتماعية متوازنة‪ ،‬يمكن للمجتمع الحفاظ على استقراره وتفادي التشدد واالضطرابات‪ .‬في هذا السياق‪ ،‬يمكننا التركيز‬
‫على بعض الجوانب الرئيسية لفهم كيفية تأثير الهياكل االجتماعية على التوازن‪:‬‬
‫بيرا في تحديد التوازن‪ .‬عندما يكون هناك توزيع عادل للثروات والفرص‪ ،‬يمكن للمجتمع‬ ‫أوالً‪ ،‬الطبقات االجتماعية تلعب ً‬
‫دورا ك ً‬
‫انحراف كبير في التوزيع يؤدي إلى وجود فجوات كبيرة بين الطبقات‪ ،‬قد يؤدي ذلك‬
‫ٌ‬ ‫الحفاظ على استقراره‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬إذا كان هناك‬
‫إلى اضطرابات اجتماعية وتوتر‪.‬‬
‫ثانياً‪ ،‬التوازن يتعلق أيضًا بالقوة والسلطة داخل المجتمع‪ .‬عندما تكون السلطة منتشرة بشكل متسا ٍو ومتوازن‪ ،‬يمكن للمجتمع‬
‫االستجابة بشكل فعال الحتياجاته وتحقيق التنمية‪ .‬ولكن عندما يكون هناك تركيب هرمي يقوم على تراكم السلطة في قلة من األفراد‬
‫أو الهيئات‪ ،‬قد يؤدي ذلك إلى تشويه التوازن وتحقيق توجيهات غير عادلة‪.‬‬
‫التيكنولوجيا و الوظيفة ‪:‬‬
‫في سياق األنثروبولوجيا والنظرية الوظيفية‪ ،‬يمكن فهم عالقة التكنولوجيا ووظيفتها بشكل مشترك‪ .‬يشير مصطلح "التكنولوجيا" إلى‬
‫استخدام العلوم والمعرفة لتطوير وإنتاج أدوات وتقنيات تستخدم لتحسين وتسهيل حياة اإلنسان‪ .‬في هذا السياق‪ ،‬يمكن استكشاف كيف‬
‫تؤدي التكنولوجيا إلى تحقيق وظائف مختلفة داخل المجتمع‪.‬‬
‫دورا ها ًما في تحقيق الوظائف االجتماعية واالقتصادية‪ ،‬ويمكن فهم هذا الدور من خالل النظر إلى عدة جوانب‪:‬‬
‫تلعب التكنولوجيا ً‬
‫ً‬
‫أوال‪ ،‬يمكن للتكنولوجيا تحسين إنتاجية العمل والتجارة‪ ،‬مما يسهم في تحقيق التوازن االقتصادي وضمان توزيع أفضل للثروة‪ .‬على‬
‫سبيل المثال‪ ،‬في المجتمعات الزراعية‪ ،‬يمكن الستخدام التكنولوجيا في الزراعة زيادة إنتاج الغذاء وتحسين أوضاع المجتمع‪.‬‬
‫دورا في توفير وسائل االتصال وتحسين التواصل االجتماعي‪ .‬من خالل وسائل التواصل االجتماعي ووسائل‬‫ثانيًا‪ ،‬تلعب التكنولوجيا ً‬
‫االتصال عبر اإلنترنت‪ ،‬يمكن لألفراد التفاعل مع بعضهم البعض بشكل أفضل‪ ،‬مما يسهم في توجيه العالقات االجتماعية وتوفير‬
‫وسائل للتعبير الثقافي‪.‬‬
‫ثالثًا‪ ،‬تسهم التكنولوجيا في تحسين الرفاهية الفردية وجودة الحياة‪ .‬على سبيل المثال‪ ،‬االبتكارات الطبية والتكنولوجيا الحديثة في مجال‬
‫الصحة تسهم في تحسين الرعاية الصحية وتعزيز صحة األفراد‪.‬‬
‫تحليل الرموز والرموز الثقافية‪:‬‬
‫‪ .1‬تشكيل الرموز والرموز الثقافية‪:‬‬
‫تعتبر البنية االجتماعية والثقافية منظومةً تشكل وتوجه الرموز والرموز الثقافية‪ .‬يمكن أن تكون هذه الرموز عبارة عن لغة‪ ،‬رموز‬
‫تشكيلية‪ ،‬رموز فنية‪ ،‬أو أي عالمات تعبر عن المعنى‪ .‬البنية تحدد كيف يتم استخدام هذه الرموز وكيف يتم تفسيرها في سياق ثقافي‬
‫محدد‪.‬‬
‫‪ .2‬البنية اللغوية‪:‬‬
‫في البنية االجتماعية‪ ،‬يكون للغة دور كبير في تشكيل الرموز والرموز الثقافية‪ .‬تشكل الكلمات والعبارات جز ًءا من البنية اللغوية التي‬
‫تعبر عن المعنى وتسهم في تكوين الواقع الثقافي‪.‬‬

‫‪ .3‬الرموز التشكيلية‪:‬‬
‫الفن والرموز التشكيلية يمكن أن تكون أدوات قوية لنقل المعاني في المجتمع‪ .‬تحليل الرموز التشكيلية يشمل فهم كيف يتم تصميم‬
‫الرموز وكيف يتم استخدامها للتعبير عن معان معينة داخل السياق الثقافي‪.‬‬

‫‪ .4‬الترميز والفك‪:‬‬
‫في سياق البنية‪ ،‬يعتبر ترميز الرموز والرموز الثقافية وفك ترميزها مه ًما‪ .‬يعني ذلك كيف يتم فهم وتفسير هذه الرموز في سياق‬
‫البنية االجتماعية والثقافية‪ .‬الرموز يتم تحليلها من خالل العالقات المعقدة والتفاعالت داخل المجتمع‪.‬‬

‫‪ .5‬الرموز االجتماعية والثقافية‪:‬‬


‫تشمل الرموز االجتماعية والثقافية العادات والتقاليد والقيم التي تعبر عنها المجتمعات‪ .‬تحليل هذه الرموز يساعد في فهم كيف يتم‬
‫تكوين ونقل المعاني والهويات في سياق البنية االجتماعية‪.‬‬
‫‪ .6‬الرموز الدينية‪:‬‬
‫الرموز الدينية تشكل جز ًءا ها ًما من التحليل البنيوي‪ ،‬حيث يتم فهم كيف يتم تفسير واستخدام الرموز الدينية لبناء معاني دينية وتشكيل‬
‫الهويات الدينية في المجتمع‪.‬‬
‫اللغة والبنية‪:‬‬
‫دور اللغة في تشكيل البنية‪:‬‬
‫اللغة ليست مجرد وسيلة للتواصل‪ ،‬بل هي أيضًا وسيلة لتشكيل وتشكيل البنية االجتماعية والثقافية‪ .‬يُعتبر اللسان (اللغة) نظا ًما معقدًا‬
‫يتيح لألفراد التعبير عن أنفسهم وفهم بعضهم البعض‪ .‬يمثل اللغة جز ًءا حيويًا من البنية االجتماعية؛ فهي تحدد كيفية تكوين العالقات‬
‫والهويات والتفاعالت في المجتمع‪.‬‬
‫والتصور‪:‬‬
‫ّ‬ ‫تأثير اللغة على التفكير‬
‫وتصورهم للعالم من حولهم‪ .‬تؤثر الكلمات والعبارات على الطريقة التي ي ُدرك بها األفراد الواقع‬‫ّ‬ ‫تعمل اللغة على تشكيل تفكير األفراد‬
‫دورا حاس ًما في بناء وفهم البنية االجتماعية‪.‬‬
‫وكيفية تفاعلهم مع البيئة وبعضهم البعض‪ .‬بالتالي‪ ،‬تلعب اللغة ً‬
‫اللغة كرمز ورمز‪:‬‬
‫معان وقي ًما ذات مدلول ثقافي‪ ،‬وتعبر عن تفاصيل‬
‫ٍ‬ ‫ً‬
‫ورمزا يتم فك ترميزه ضمن الثقافة‪ .‬كلمات وعبارات اللغة تحمل‬ ‫تُعَ ّد اللغة ً‬
‫رمزا‬
‫متعددة للهويات والعالقات االجتماعية‪ .‬بفضل اللغة‪ ،‬يتم توجيه السلوك‪ ،‬وتعزيز الفهم المشترك‪ ،‬وتنظيم الحياة االجتماعية‪.‬‬
‫تأثير التفاعل اللغوي في الهوية‪:‬‬
‫يسهم التفاع ل اللغوي في بناء الهوية الفردية والجماعية‪ .‬اللغة تمنح األفراد وسيلة للتعبير عن ذواتهم وتحديد مكانتهم في المجتمع‪.‬‬
‫بالتالي‪ ،‬يمكن أن يؤدي تأثير التفاعل اللغوي إلى تشكيل هويات ثقافية مختلفة داخل البنية االجتماعية‪.‬‬
‫الرموز اللغوية والقواعد االجتماعية‪:‬‬
‫تُعَ ّد الكلمات والعبارات والرموز اللغوية جز ًءا من قاعدة القواعد االجتماعية‪ .‬تحديد كيف يتم استخدام اللغة وما إذا كانت بعض‬
‫الكلمات تعتبر مناسبة أو غير مناسبة يمكن أن يكون له تأثير كبير على العالقات االجتماعية والهويات‪.‬‬
‫القوة و السلطة ‪:‬‬

‫‪ .1‬الهياكل االجتماعية والقوة‪:‬‬


‫يشير النظر البنيوي إلى وجود هياكل اجتماعية مترابطة تشكل اإلطار الذي يتم فيه توزيع القوة والسلطة‪ .‬يعتبر هنا تأثير الهياكل‬
‫االجتماعية على تشكيل السلطة وكيف يمكن للعوامل مثل الطبقات االجتماعية واألدوار الثقافية أن تؤثر على التوازن أو االختالفات‬
‫في توزيع السلطة داخل المجتمع‪.‬‬
‫‪ .2‬اللغة والرموز الثقافية للسلطة‪:‬‬
‫تُعَتَبَر اللغة والرموز الثقافية وسيلة لتعبير وتمثيل السلطة‪ .‬يمكن أن تحمل اللغة كلمات وتعابير ترمز إلى السلطة‪ ،‬وتُستخدم الرموز‬
‫الثقافية لتمثيل القيم والمعاني التي ترتبط بالسلطة داخل البنية االجتماعية‪.‬‬
‫‪ .3‬التفاعالت االجتماعية وتأثير السلطة‪:‬‬
‫يُركز النظر البنيوي على كيف يؤثر توزيع السلطة على التفاعالت االجتماعية‪ .‬يمكن أن تكون العالقات االجتماعية متأثرة بشكل‬
‫كبير بالسلطة وكيفية ممارستها‪ ،‬وقد تظهر تلك العالقات توازنًا أو عدم توازن اعتمادًا على توزيع السلطة‪.‬‬
‫‪ .4‬تشكيل التكامل االجتماعي‪:‬‬
‫تفسيرا لكيف‬
‫ً‬ ‫يُظ ِهر توزيع السلطة كيف يتم تشكيل التكامل االجتماعي في المجتمع‪ .‬يتيح فهم كيفية توجيه السلطة للعالقات والتفاعالت‬
‫يمكن للمجتمع أن يحقق توازنًا أو يواجه تحديات اعتمادًا على توزيع السلطة‪.‬‬
‫‪ .5‬تأثير التغيير والتحول‪:‬‬
‫تشير النظرية البنيوية إلى كيف يمكن أن يؤدي التغيير في الهياكل االجتماعية أو الظروف االقتصادية إلى تغيير في توزيع السلطة‪.‬‬
‫يمكن أن تظهر هذه التغييرات كتحوالت في التوازنات االجتماعية والسلطوية داخل المجتمع‪.‬‬
‫‪ .6‬التأثير على التفاعل الثقافي‪:‬‬
‫تُظ ِهر النظرية البنيوية كيف يؤثر توزيع السلطة على التفاعالت الثقافية وكيف يتم تشكيل المعاني والقيم في هذا السياق‪ .‬يمكن للسلطة‬
‫أن تؤثر على التحوالت في الثقافة وكيفية تمثيل الرموز والعالمات‪.‬‬
‫في الختام‪ ،‬يُظ ِهر التفرد الفريد للنظريات الوظيفية والبنيوية في تحليل هياكل المجتمع والثقافة‪ .‬بينما تركز النظرية الوظيفية على‬
‫األغراض والوظائف التي تقوم بها المؤسسات للمحافظة على استقرار المجتمع‪ ،‬تتجه النظرية البنيوية نحو فهم كيف يُش ّكل الرمز‬
‫والرمز الثقافي هوياتنا وتفاعالتنا االجتماعية‪.‬‬

‫إن الدمج بين هاتين النظريتين يساعد في توفير رؤية أكثر اكتماالً حول كيفية تكامل وتفاعل المجتمعات والثقافات‪ .‬من خالل التركيز‬
‫على الوظائف والهياكل االجتماعية من جهة‪ ،‬وتحليل الرموز والرموز الثقافية من جهة أخرى‪ ،‬يمكننا الوصول إلى فهم شامل للطرق‬
‫التي يتشكل فيها المجتمع ويتفاعل أفراده داخل بيئتهم الثقافية‪.‬‬
‫مراجع ‪:‬‬

‫النظرية البنيوية‪:‬‬
‫"الهياكل العميقة في النظرية البنيوية" ‪ -‬كلود ليفي‪-‬ستروس‬
‫"مقدمة في األنثروبولوجيا البنيوية" ‪ -‬فوزي المزهودي‬
‫"ليفي‪-‬ستروس‪ :‬التحليل البنيوي والثقافة" ‪ -‬سميح عيسى‬
‫النظرية الوظيفية‪:‬‬
‫"التطور الثقافي والوظائف االجتماعية" ‪ -‬إميل دوركهايمر‬
‫"الوظيفة والهيكل في األنثروبولوجيا الوظيفية" ‪ -‬روبرت كوهن‬
‫"مبادئ األنثروبولوجيا الوظيفية" ‪ -‬إميل دوركهايمر‬

You might also like