يعتبر القانون مجموع القواعد التي تعتبر الهجرة من منطور اقتصادي تركز هذه المقاربة على أن الهجرة ظاهرة اجتماعية ينتقل خاللها األفراد فرصة لتحسين ظروف الحياة، انتقال مجالي لفرد أو مجموعة من تنطم جميع جوانب حياة الناس داخل محملين بموروث ثقافي في اتجاه ولطالما ارتبطت بفرص الشغل األفراد ،وهذه المقاربة تبحث في المجتمع ،ومع تزايد تدفقات الهجرة مجتمع مستقبل مختلف عن مجتمعهم وبالتنمية االقتصادية والتي يمكن أن الخصائص الجغرافية للمجال الطارد عبر العالم وماتطرحه من مشاكل تعتبر عامال محفزا للهجرة عندما والمجال المستقبل على حد سواء من األصلي ،وهنا يتدخل علم االجتماع على المستوى األمني والجنسية تكون ضعيفة في البلدان األصلية، أجل فهم كيف يمكن لهذه الخصائص أوال في مرحلة ماقبل الهجرة لفهم وحقوق اإلنسان كان لزاما على ومن جهة يمكن للهجرة أن تساهم أت تؤثر في قرار الهجرة. دوافعها االجتماعية (الخطاب، الدول أن تنظم هذه الحركية عن في تنمية بلدان االستفبال والبلدان يمكن أن تلعب المتغيرات الجغرافية التمثالت ،المخيال )...وثانيا في األصلية للمهاجرين من خالل دورا بارزا في تعزيز قرار الهجرة، طريق نصوص قانونية دولية وطنية مرحلة الحقة لمعالجة المشاكل التحويالت المالية والمشاريع فمثال يمكن أن تعزز التغيرات تضمن االنتقال االمن لناس بين الدول االجتماعية (االقصاء ،العنصرية، االستثمارية. المناخية و الظواهر الجغرافية انتقال والحفاض على حقوقهم. الجريمة )...التي تنتج عن التعددية لفهم دوافع الهجرة و سبب اختيار الناس الى مناطق غير التي يعيشون وبالتالي اليكن دراسة الهجرة بدون بلدان استقبال دون غيرها غالبا ما بها. الثقافية في بلدان االستقبال من خالل االستعانة بالمقاربة القانونية التي يتم اللجوء للمقاربة االقتصادية من خالل المقاربة الجغرافية للهجرة، البحث عن سبل االندماج االجتماعي. تتيح إمكانية فهم الظاهرة في شقها لكونها تعطي تفسيرات أكثر واقعية يمكن للمجتمعات والحكومات تحديد يمكن أن تفيد هذه المقاربة في تفسير التنظيمي والحقوقي. ومنطقية لقرارت الهجرة. المناطق التي تعاني من مشاكل قرار الهجرة وأسباب اختيار بلدان الهجرة وتطوير استراتيجيات للتعامل االستقبال من خالل نظرية الشبكات معها. اإلجتماعية.