You are on page 1of 28

‫‪1‬‬

‫درس سورة الكهف ( ‪ – ) 44 -28‬التربية اإلسالمية – الفصل الدراسي الثاني‬

‫فسر المفردات القرآنية التالية ‪:‬‬

‫تفسيرها‬ ‫المفردة‬ ‫تفسيرها‬ ‫المفردة‬

‫عكارة الزيت‬ ‫َكاْل ُم ْه ِل‬ ‫أول النهار وآخره‬ ‫ِباْل َغد ِ‬


‫اة َواْل َع ِش ِي‬ ‫َ‬
‫منزلً‬ ‫ُمْرَت َفًقا‬ ‫زخرف الدنيا من المال والبنين‬ ‫الدْنَيا‬ ‫ِزيَن َة اْلحي ِ‬
‫اة ُّ‬ ‫ََ‬
‫حرير ناعم رقيق‬ ‫ندس‬
‫ُس ُ‬ ‫ضياعاً وندماً‬ ‫طا‬
‫ُفُر ً‬
‫حرير غلليظ‬ ‫ِس َت ْبَرق‬‫َوإ ْ‬ ‫سورها‬ ‫ُسَرِاد ُق َها‬

‫الفرش‬ ‫األََرِائ ِك‬

‫من المراد بقوله تعالى ( َ ل ُت ِط ْع َم ْن أَ ْغَفْلَنا َقْلَب ُه َعن ِذ ْك ِرَنا ) ؟‬


‫أمية الذي اتبع رغائبه وشهواته ‪.‬‬

‫هل مطلوب أن يكون حال الناس جميعاً كحال الضعفاء وأصحاب الصفة في مسجد رسول هللا ؟‬
‫ل ألن اليد العليا خير من اليد السفلى وقد جعلهم هللا قلة فإن وجدوا فال يحتقرهم أحد ‪.‬‬

‫استنتج دللت قوله تعالى ( َف َمن َشاء َفْلُي ْؤ ِمن َو َمن َشاء َفْلَي ْك ُفْر) ؟‬
‫‪ -3‬كل إنسان محاسب على عمله واختياره ‪.‬‬ ‫‪ – 2‬أنها تحذي اًر وليست تخيي اًر ‪.‬‬ ‫‪ -1‬حرية العتقاد‬

‫علل ما يلي ‪:‬‬


‫قدم ذكر جزاء من ظلم نفسه على ذكر جزاء من آمن وعمل صالحاً ؟‬
‫ألن مجرد النجاة من جزاء من ظلم نفسه فوز ‪.‬‬

‫ناقش هذه العبارة ( يخشى الناس من العقوبة أكثر من حرصه على جلب المنفعة لنفسه ) ‪.‬‬
‫عبارة صحيحة فكثير من الناس يلتزمون بالسرعة المحددة أمام الردار فقط خوفاً من العقوبة مع أن اللتزام بالسرعة‬
‫المحددة فيه السالمة له ولمن معه ‪.‬‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪2‬‬
‫فسر المفردات القرآنية التالية ‪:‬‬

‫تفسيرها‬ ‫المفردة‬ ‫تفسيرها‬ ‫المفردة‬


‫البويضة بغد تلقيحها بالحيوان المنوي‬ ‫ُّن ْط َفة‬ ‫ثمرها وزرعها‬ ‫ُكَل َها‬
‫أُ‬
‫عذاباً‬ ‫ُح ْسَباًنا‬ ‫استكمل فلم تنقص منه شيئاً‬ ‫َوَل ْم َت ْظلِ ْم‬

‫أرضاً ملساء‬ ‫َص ِع ً‬


‫يدا َزَلًقا‬ ‫ولداً وخدماً وحشماً وعزوة‬ ‫َن َفًار‬

‫النصر‬ ‫لي ُة‬


‫اْل َو َ‬ ‫مرجعاً‬ ‫ُم َنقَلًبا‬

‫ما الحكمة من ضرب األمثال في القرآن الكريم ؟‬


‫ليقرب لألفهام ما بعد عنها ‪.‬‬
‫لماذا لم يذكر هللا ما أهلك به الجنتين ؟‬
‫ألنه سبحانه قادر على إفنائها بأي سبب وبدون سبب ‪.‬‬
‫اتأمل قصة الرجلين وأربط بينهما وبين قوله تعالى ( َف َمن َشاء َفْلُي ْؤ ِمن َو َمن َشاء َفْلَي ْك ُفْر) ؟‬
‫‪ 1‬كل من الرجلين اختار طريقه ( األول طريق الكفر والثاني طريق اإليمان )‬
‫‪ 2‬كل إنسان مسؤول عن اختياره( األول يدخل النار والثاني يدخل الجنة )‬
‫ار ‪ ...‬أ ُْوَل ِئ َك َل ُه ْم‬ ‫‪ 3‬العالقة أن القصة بيان لنتيجة اإليمان ونتيجة الكفر الذي ذكرته اآلية ( ِإَّنا أَع َت ْدَنا لِ َّ ِ‬
‫لظالِم َ‬
‫ين َن ًا‬ ‫ْ‬
‫َجَّن ُ‬
‫ات َع ْدن )‬

‫حلل القصة وفق الجدول التالي ‪:‬‬


‫أخوه‬ ‫صاحب الجنتين‬ ‫العناصر‬
‫أنفقها في طاعة هللا‬ ‫استثمرها ونماها في األرض والزراعة‬ ‫طريقة التصرف بالمال‬
‫اإلنفاق‬ ‫الغرور والكفر‬ ‫سبب زوال المال‬
‫رابح‬ ‫خاسر‬ ‫الربح والخسارة‬
‫الطمأنينة ورضا النفس واألمل ‪.‬‬ ‫حسرة وندم وعجز وفقدان األمل‬ ‫األثار النفسية‬
‫الحقيقة التي توصل لها‬
‫النجاة والربح باإليمان والهالك والخسران بالشرك ‪.‬‬
‫األخوان‬

‫استثمار األموال وإعمار األرض والزراعة مهمات نبيلة ومشروعة لكن في قصة صاحب الجنتين خرجت عن طابعها ‪.‬‬
‫ناقش هذه العبارة ؟‬
‫موافق والعبارة صحيحة ألن صاحب الجنتين تنكر لفضل هللا وكفر بنعمته وأصابه الغرور والكفر ولم يصل للسعادة ل‬
‫في الدنيا ول في اآلخرة ‪.‬‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪3‬‬
‫ضع الحتمالت التي تجنبك النتيجة التي وصل لها صاحب الجنتين ؟‬
‫شكر النعمة – التواضع – الستغفار – التوبة – التراحم – احترام اآلخر– الصدقة – ذكر هللا بقول ( ما شاء هللا ل‬
‫قوة إل بالل‬

‫صاحب الجنتين‬

‫موقف أخيه الفقير‬ ‫ادعاءات صاحب الحنتين‬ ‫موقف الرسول ﷺ‬

‫‪-1‬ذكره بفضل هللا عليه‬ ‫‪-1‬ظن أن جنته لن تبيد أبدا‬ ‫من طلب أمية‬

‫‪-2‬وأن عليه شكر هللا‬ ‫‪-2‬ظن أن الساعة لن تقوم‬ ‫رفض النبي عدم استماعه‬

‫‪-3‬وحذره من عذاب هللا له‬ ‫‪-3‬ظن أنها ولو قامت له في‬ ‫ﷺ لقول أمية بطرد فقراء‬
‫اآلخرة أفضل من جنته التي في‬ ‫المسلمين ‪..‬‬
‫الدنيا‬

‫ق ِمن َّرب ُ‬
‫ِك ْم َف َمن َشاء َفْلُي ْؤ ِمن َو َمن َشاء َفْلَي ْك ُفْر ) ؟‬ ‫ما المقصود بقوله تعالى ‪َ ( :‬وُق ِل اْل َح ُّ‬
‫ترخيصا في الكفر بل تهديد ووعيد لمن كفر أن‬ ‫ً‬ ‫من شاء هللا له اإليمان آمن‪ ،‬ومن شاء هللا له الكفر كفر واآلية ليست‬
‫له النار‬
‫بم ذكر الرجل الفقير أخاه الغني ؟‬
‫ذكره بفضل هللا عليه وأن عليه شكر هللا وحذره من عذاب هللا له وهالك جنته ‪.‬‬
‫ما دللة عدم ذكر الكيفية التي أهلكت بها الجنتين ؟‬
‫لبيان قدرة هللا وأنه قادر على إهالك أي شيء بأي سبب ولبيان أن الغرض العبرة والتعاظ وليس معرفة اسم الرجلين‬
‫ول كيفية هالك الجنتين ‪.‬‬
‫تفسيرها‬ ‫المفردة‬ ‫تفسيرها‬ ‫المفردة‬

‫تراباً‬ ‫صعيدا‬ ‫أنواع من الزروع والثمار‬ ‫زرعا‬

‫لهبها و ُدخانها‬
‫ُف ْسطاطُها أو ُ‬ ‫سرادقها‬ ‫تهلك‬ ‫تبيد‬

‫عكر الزيت المغلي‬ ‫كالمهل‬ ‫غائر في باطن األرض – ضد النبع‬ ‫غو ار‬

‫بين معنى الولية ( بفتح الواو وكسرها ) من خالل الجدول التالي ‪:‬‬
‫النصرة و تكون للخالق‬ ‫الولية ( بفتح الواو)‬

‫الحكم والسلطان ويكون للمخلوق‬ ‫الولية ( بكسر الواو)‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪4‬‬

‫درس السنة النبوية – التربية اإلسالمية – الفصل الدراسي الثاني‬


‫اذكر أكبر عدد ممكن من مجاالت االقتداء برسول هللا ﷺ من خالل دراستك ألحاديثه وسيرته في األعوام السابقة ؟‬
‫مجال المعامالت االجتماعية كزيارة المريض ومواساة المحتاج ‪.‬‬ ‫مجال العبادات كالصالة والصوم‬
‫مجال المعامالت االقتصادية كالبيع والشراء واالجارة ‪.‬‬ ‫مجال البيئة كرعاية الحيوان ونظافة الطرقات‬

‫عرف السنة لغة واصطالحا ً ؟‬


‫الستة لغة ‪ :‬الطريقة والمنهاج‬
‫اصطالحا ً ‪ :‬ما أثر عن النبي ﷺ من قول أفعل أو تقرير أو وصف ‪.‬‬

‫عدد أقسام السنة مع التمثيل لكل قسم ؟‬

‫مثالها‬ ‫تعريفها‬ ‫نوع السنة‬


‫قال رسول هللا ﷺ ( إنما األعمال بالنيات )‬‫كل ما صدر عن النبي ﷺ من أقوال ‪.‬‬ ‫القولية‬
‫كل ما نقل إلينا من أفعال النبي ﷺ في‬
‫كأفعاله في الصالة وفي مناسك الحج‬ ‫الفعلية‬
‫أحواله المختلفة‬
‫كل أمر رآه النبي ﷺ أو علم به وسكت أكل الصحابة الضب على مائدة رسول هللا ﷺ‬
‫التقريرية‬
‫ولم ينكر عليهم ذلك‬ ‫عنه أو وافق عليه ‪.‬‬
‫ما جبله هللا عليه من األخالق الحميدة كحديث السيدة عائشة رضي هللا عنها في وصف‬ ‫الوصفية نوعان‬
‫رسول هللا ﷺ ( كان خلقه القرآن )‬ ‫وما فطر عليه من الشمائل المجيدة‬ ‫‪ – 1‬الخـلقية‬
‫كان رسول هللا ﷺ أحسن الناس وجها ً وأحسنهم‬ ‫هي هيأته ﷺ التي خلقه هللا عليها‬
‫‪ 2‬ـــ الخـلقية‬
‫خلقا ً ليس بالطويل البائن وال بالقصير ‪.‬‬ ‫وأوصافه الجسمية‬

‫تدبر األحاديث النبوية التالية وحدد نوع السنة التي تشير إليها ‪:‬‬

‫نوع السنة‬ ‫األحاديث النبوية‬

‫علَى بَا ِ‬
‫ب‬ ‫سلَّ َم يَو ًما َ‬ ‫علَي ِه َو َ‬
‫صلَّى هللا َ‬ ‫الزبَي ِر‪ ،‬أَنَّ عَائِشَةَ‪ ،‬قَالَت‪« :‬لَقَد َرأَيت َرسو َل َّ ِ‬
‫َّللا َ‬ ‫عن عر َوة بن ُّ‬
‫سلَّ َم يَسترنِي ِب ِردَائِ ِه‪ ،‬أَنظر ِإلَى‬
‫علَي ِه َو َ‬
‫صلَّى هللا َ‬ ‫حج َرتِي َوال َحبَشَة يَلعَبونَ فِي ال َمس ِجدِ‪َ ،‬و َرسول َّ ِ‬
‫َّللا َ‬
‫تقريرية‬
‫لَ ِع ِب ِهم»‬

‫قولية‬ ‫اس أَج َم ِعينَ »‬ ‫ي ﷺ «الَ يؤ ِمن أَحَدكم‪َ ،‬حتَّى أَكونَ أَح َّ‬
‫َب ِإلَي ِه ِمن َوا ِل ِد ِه َو َولَ ِد ِه َوالنَّ ِ‬ ‫قَا َل النَّ ِب ُّ‬

‫وصفية‬ ‫س َّبا ًبا‪َ ،‬والَ فَ َّحاشًا‪َ ،‬والَ‬ ‫علَي ِه َو َ‬


‫سلَّ َم َ‬ ‫صلَّى هللا َ‬
‫ي َ‬ ‫َّللا عَنه قَالَ‪ :‬لَم َيك ِن النَّ ِب ُّ‬ ‫ي َّ‬ ‫عَن أَنَ ِس ب ِن َمالِكٍ َر ِض َ‬
‫خلقية‬ ‫ب َج ِبينه»‬ ‫لَ َّعانًا‪ ،‬كَانَ َيقول ِأل َ َح ِدنَا ِعن َد ال َمع ِت َب ِة‪َ « :‬ما لَه تَ ِر َ‬

‫فعلية‬ ‫صالَةَ َويك ِملهَا»‬


‫وجز ال َّ‬ ‫علَي ِه َو َ‬
‫سلَّ َم ي ِ‬ ‫صلَّى هللا َ‬ ‫عَن أَنَ ِس ب ِن َمالِكٍ ‪ ،‬قَالَ‪« :‬كَانَ النَّ ِب ُّ‬
‫ي َ‬
‫س َمعَه َما َما ٌء‪ ،‬فَتَيَ َّم َما‬‫ص َالة َولَي َ‬
‫ت ال َّ‬ ‫سفَ ٍر‪ ،‬فَ َحض ََر ِ‬‫ج َرج َال ِن فِي َ‬ ‫س ِعي ٍد الخد ِري ِ قَالَ‪َ :‬خ َر َ‬ ‫عَن أَبِي َ‬
‫ص َالةَ َوالوضو َء َولَم ي ِع ِد اْل َخر‪ ،‬ث َّم‬ ‫صلَّيَا‪ ،‬ث َّم َو َجدَا ال َما َء فِي ال َوقتِ‪ ،‬فَأَعَا َد أَحَده َما ال َّ‬
‫طيِبًا فَ َ‬
‫ص ِعيدًا َ‬
‫َ‬
‫تقريرية‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫سنَّة‪َ ،‬وأج َزأتكَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫سلَّ َم فذك ََرا ذ ِلكَ لَه فقا َل ِللَّذِي لَم ي ِعد‪« :‬أصَبتَ ال ُّ‬
‫علَي ِه َو َ‬ ‫صلَّى هللا َ‬ ‫أَتَيَا َرسو َل َّ ِ‬
‫َّللا َ‬
‫ضأ َ َوأَعَادَ‪« :‬لَكَ األَجر َم َّرتَي ِن»‬‫ص ََالتكَ »‪َ .‬وقَا َل ِللَّذِي تَ َو َّ‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪5‬‬
‫اذكر أدلة حجية السنة ؟‬
‫السنة هي المصدر الثاني للتشريع من حيث الترتيب أما من حيث الحجية فهي والقرآن بمرتبة واحدة‬
‫واألدلة على ذلك كثيرة منها ‪:‬‬
‫ول )‬ ‫ِ‬
‫الر ُس َ‬ ‫َّللا َو َّ‬
‫يعوْا َّ َ‬
‫‪-1‬قال تعالى ( ُق ْل أَط ُ‬
‫َّللا )‬
‫اع َّ َ‬
‫ط َ‬‫ول َفَق ْد أَ َ‬ ‫‪ -2‬قال تعالى ( َّم ْن ُي ِط ِع َّ‬
‫الر ُس َ‬
‫َّللا )‬ ‫ِ َّ‬ ‫ِن ما َحَّرم َرسول َّ ِ َّ‬
‫َّللا َعَليه َو َسل َم مثل َما َحَّرَم َّ ُ‬
‫َّللا َصلى َّ ُ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫‪ -3‬قال رسول هللا ﷺ (أََل َوإ َّ َ‬
‫‪ -4‬أجمع العلماء على أن السنة النبوية مصدر من مصادر التشريع اإلسالمي ‪.‬‬
‫‪ -5‬إن هللا اختار نبيه محمداً ليبلغ رسالته وأمره أن يبينها لهم وأخبر عنه أنه ل ينطق عن الهوى إذن لبد أن يكون‬
‫كالمه تشريعاً لنا ‪.‬‬
‫تدبر األدلة التالية وبين أوجه الستدلل بها على حجية السنة ‪:‬‬
‫وجه الستدلل على حجية السنة‬ ‫األدلة‬
‫ِ‬ ‫قوله تعالى (وما َك ِ‬
‫وجوب طاعة رسول هللا واألخذ بسنته ﷺ ‪.‬‬ ‫َمًار‬ ‫ان ل ُم ْؤ ِمن َول ُم ْؤ ِمَنة إ َذا َق َضى َّ ُ‬
‫َّللا َوَر ُسوُل ُه أ ْ‬ ‫ََ َ‬
‫َم ِرِه ْم )‬ ‫ِ ِ‬
‫أَن َي ُكو َن َل ُه ُم اْلخَيَرُة م ْن أ ْ‬
‫يما َش َجَر َبْيَن ُه ْم ُث َّم من لوازم اإليمان الحتكام لسنة رسول هللا ﷺ‬ ‫ِك لَ ي ْؤ ِمُنو َن ح َّتى يح ِكم َ ِ‬
‫وك ف َ‬ ‫َ َ َُ ُ‬ ‫قوله تعالى ( َفالَ َوَرب َ ُ‬
‫واألخذ بكل ما ورد فيها‬ ‫يما )‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬
‫لَ َيج ُدوْا في أَن ُفسه ْم َحَر ًجا م َّما َق َض ْي َت َوُي َسل ُموْا َت ْسل ً‬
‫َم ِرِه أَن ُت ِص َيب ُه ْم ِف ْتَن ٌة أ َْو التحذير من مخالفة أمر الرسول ﷺ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ين ُي َخال ُفو َن َع ْن أ ْ‬‫قوله تعالى ( َفْلَي ْح َذ ِر َّالذ َ‬
‫يم )‬ ‫ي ِصيبهم ع َذ ِ‬
‫اب أَل ٌ‬ ‫ُ َُْ َ ٌ‬
‫َمَرْي ِن َل ْن َت ِضُّلوا َما َت َم َّس ْك ُت ْم ِب ِه َما‪ :‬األمر بالتمسك بالقرآن الكريم والسنة النبوية معاً‬ ‫«تَرْك ُت ِف ُ‬ ‫َقال رسول َّ ِ‬
‫يك ْم أ ْ‬ ‫َّللا ﷺ‪َ :‬‬ ‫َ َُ َ‬
‫هللا َو ُسَّن َة َنِب ِي ِه‬
‫ِك َتاب ِ‬
‫َ‬
‫عبر بأسلوبك عن واجب المسلم تجاه السنة النبوية ؟‬
‫بذل األسباب لحفظها من التحريف والضياع ‪.‬‬ ‫أن نعتقد حجيتها وأنها المصدر الثاني للتشريع ‪.‬‬
‫العمل بها والدفاع عنها‪.‬‬ ‫دارستها والسعي إلى نشرها وإحيائها بين الناس ‪.‬‬
‫بين مكانة السنة من التشريع ؟‬
‫بيان النبي ﷺ لرسالة ربه هو صميم مهمته فال يكتمل الشرع إل بسنة النبي ﷺ فقد بينة السنة العبادات واألحكام‬
‫الواردة في كتاب هللا ومن هنا فطاعة النبي هي طاعة هلل وما شرع لنا الرسول هو في الحقيقة شرع هللا قال تعالى‬
‫انت ُهوا )‬
‫اك ْم َعْن ُه َف َ‬
‫وه َو َما َن َه ُ‬
‫ول َف ُخ ُذ ُ‬
‫الر ُس ُ‬
‫اك ُم َّ‬
‫آت ُ‬ ‫( ِم ُ‬
‫نك ْم َو َما َ‬
‫بين وجه الشبه والختالف بين القرآن الكريم والسنة النبوية في المخطط التالي ‪:‬‬
‫ما تختص به السنة‬ ‫بين القرآن والسنة‬ ‫ما يختص به القرآن‬
‫المعنى وحي من عند هللا‬ ‫كالهما وحي من هللا‪.‬‬ ‫كالم هللا لفظاً ومعنى ‪.‬‬
‫غير متعبد بها – تصح روايتها بالمعنى‬ ‫كالهما بواسطة جبريل عليه السالم‪.‬‬ ‫متعبد بتالوته فكل حرف منه بحسنة‪.‬‬
‫ظنية الثبوت فمنها اآلحاد والمتواتر‬ ‫كالهما مصدران للتشريع‪.‬‬ ‫قطعي الثبوت نقل كله بالتواتر ‪.‬‬
‫غيرة معجزة ‪.‬‬ ‫كالهما يجب العمل بهما‪.‬‬ ‫معجزة خالدة إلى قيام الساعة ‪.‬‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪6‬‬
‫انقد وعلل ما يلي ‪ :‬يرى البعض الكتفاء بالقرآن الكريم كمصدر لألحكام الشرعية دون الرجوع للسنة النبوية ‪.‬‬

‫األسباب‬ ‫رأيي‬
‫‪-1‬وجود األدلة الكثيرة التي توجب األخذ بهما معاً ‪.‬‬ ‫ل يمكن الكتفاء بالقرآن الكريم كمصدر لألحكام‬
‫‪-2‬السنة النبوية بيان للقرآن الكريم ‪.‬‬ ‫الشرعية دون الرجوع للسنة النبوية فكالهما مصدران‬
‫‪-3‬ل يمكن للمسلم فهم الشريعة وأداء عبادته إل بالسنة‬ ‫للتشريع ‪.‬‬
‫بين عالقة السنة النبوية بالقرآن الكريم ‪.‬‬
‫ِ‬
‫ام‪ )..‬موافق لآليات الدالة على‬ ‫َم َواَل ُك ْم َعَل ْي ُك ْم َحَر ٌ‬ ‫أولً ‪ :‬مؤكدة لما جاء في القرآن الكريم ‪ :‬كقوله ﷺ («ِإ َّن د َم َ‬
‫اء ُك ْم َوأ ْ‬
‫ْكُلوْا أَمواَل ُكم بيَن ُكم ِباْلب ِ‬
‫اط ِل) و( َو َمن َي ْقُت ْل ُم ْؤ ِمًنا ُّم َت َع ِم ًدا‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َْ‬ ‫آمُنوْا لَ َتأ ُ ْ َ‬ ‫تحريم الدماء واألموال كقوله تعالى (َيا أَُّي َها َّالذ َ‬
‫ين َ‬
‫آؤُه َج َهَّن ُم)‬
‫َف َج َز ُ‬
‫ثانياً ‪ :‬مفسرة ومبينة لما جاء في القرآن الكريم وهي ثالثة أنواع ‪:‬‬
‫ُصلِي)‬ ‫ُّ‬
‫‪-1‬مفصلة لمجمل القرآن ‪ :‬ومثالها األحاديث التي جاءت فيها أحكام الصالة فقال ﷺ( َصلوا َك َما َأرَْي ُت ُموِني أ َ‬
‫ِ‬
‫آمُنوْا َوَل ْم‬
‫ين َ‬‫‪-2‬مخصصة لعموم القرآن الكريم‪ :‬ومثالها الحديث الذي بين أن المراد من الظلم في قوله تعالى (َّلذ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يْل ِبسوْا ِإيماَنهم ِبظُْلم )هو الشرك كما قال لقمان لبنه ( يا بني ل تشرك ِب َّ ِ‬
‫يم )‬‫الل ِإ َّن الشْر َك َلظُْل ٌم َعظ ٌ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ُ‬
‫وصي ِب َها) وحدد السنة‬ ‫ِ‬
‫‪ -3‬مقيدة لمطلق القرآن الكريم‪ :‬ومثالها أمر هللا بإخراج الوصية فقال تعالى ( ِمن بعد و ِصَّية ي ِ‬
‫ُ‬ ‫َْ َ‬
‫الثُل ُث َك ِث ٌير)‬
‫«الثُل ُث و ُّ‬
‫َ‬
‫مقدار الوصية بالثلث فقال رسول هللا ﷺ ( ُّ‬
‫ثالثاً‪ :‬مبينة ألحكام جديدة سكت عنها القرآن الكريم‪ :‬ومثالها‬
‫المْ أر َِة‬
‫‪-1‬كتحريم جمع الرجل في زواجه بين المرأة وعمتها والمرأة وخالتها في نفس الوقت قال ﷺ(«لَ ُي ْج َم ُع َب ْي َن َ‬
‫المْ أر َِة َو َخاَل ِت َها»‬ ‫ِ‬
‫َو َع َّمت َها‪َ ،‬ولَ َب ْي َن َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ام»‬‫‪ -2‬تحريم كل ذي ناب من السباع قال ﷺ («أَ ْك ُل ُكل ذي َناب م َن السَبا ِع َحَر ٌ‬
‫‪ -5‬جواز المسح على الخفين ‪.‬‬ ‫‪ -4‬وجوب صدقة الفطر‬ ‫‪ -3‬تحريم األهلية‬
‫حدد نوع العالقة بين القرآن الكريم والسنة النبوية فيما يلي ‪:‬‬
‫نوع العالقة‬ ‫السنة النبوية‬ ‫القرآن الكريم‬
‫َّللا ِفي أ َْولَ ِد ُك ْم‬
‫يك ُم َّ ُ‬
‫وص ُ‬‫قال تعالى (ي ِ‬
‫ُ‬
‫مخصصة لعموم القرآن الكريم‬ ‫ال ﷺ‪« :‬اْلَق ِات ُل َل َي ِر ُث »‬
‫َق َ‬ ‫لذ َك ِر ِم ْث ُل َح ِظ األُن َثَي ْي ِن )‬
‫لِ َّ‬
‫َن رسول َّ ِ‬
‫َّللا َصَّلى‬
‫مبينة ألحكام جديدة سكت‬ ‫ِي‪ ،‬أ َّ َ ُ َ‬ ‫َش َعرِ‬
‫وسى األ ْ‬ ‫َع ْن أَ ِبي ُم َ‬
‫الح ِر ِ‬
‫ير‬ ‫اس َ‬
‫ِ‬
‫«ح ِرَم ل َب ُ‬
‫ال‪ُ :‬‬ ‫ِ َّ‬
‫عنها القرآن الكريم ‪.‬‬ ‫َّللا َعَلْيه َو َسل َم َق َ‬
‫َّ ُ‬ ‫‪-‬‬
‫ُح َّل ِِإل َن ِاث ِه ْم»‬
‫ُم ِتي وأ ِ‬
‫ور أ َّ َ‬
‫و َّ‬
‫الذ َه ِب َعَلى ُذ ُك ِ‬ ‫َ‬
‫اس ِح ُّج‬‫الن ِ‬
‫لل َعَلى َّ‬ ‫قال تعالى (وِ ِ‬
‫َقال ﷺ‪« :‬لِ َت ْأ ُخ ُذوا مَن ِ‬ ‫َ‬
‫مفصلة لمجمل القرآن الكريم‬ ‫اس َك ُك ْم»‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫اع ِإَل ْيه َس ِبيالً)‬ ‫ِ‬
‫ط َ‬ ‫اْلَب ْيت َم ِن ْ‬
‫اس َت َ‬
‫ِ ِ‬
‫النس ِ‬
‫مؤكدة لما جاء في القرآن‬ ‫اء‪َ ،‬فِإَّن ُك ْم أَ َخ ْذ ُت ُم ُ‬
‫وه َّن‬ ‫ال ﷺ‪َّ ( :‬ات ُقوا َ‬
‫هللا في َ‬ ‫َق َ‬ ‫وه َّن ِباْلمعر ِ‬ ‫قال تعالى (و َع ِ‬
‫وف )‬ ‫َ ُْ‬ ‫اشُر ُ‬ ‫َ‬
‫الكريم ‪.‬‬ ‫هللا‪ ،‬واس َتحَلْل ُتم ُفروجه َّن ِب َكلِم ِة ِ‬
‫هللا)‬ ‫ان ِ‬ ‫َم ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ ْ ْ ُ َُ‬ ‫بأ َ‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪7‬‬
‫أكمل المخطط التالي ‪:‬‬
‫السنة النبوية كمصدر للتشريع اإلسالمي‬

‫تنقسم السنة بالنسبة للقرآن إلى‬ ‫مكانة السنة من التشريع‬ ‫حجية السنة‬ ‫أنواع السنة‬

‫مؤكدة لما جاء في القرآن‬ ‫هي المصدر الثاني‬ ‫سنة قولية‬


‫هي حجة للمسلمين يجب‬
‫مفسرة لما جاء في القرآن‬ ‫للتشريع‬ ‫سنة فعلية‬
‫اتباعها بدللة الكثير من‬
‫سنة تقريرية‬
‫مبينة ألحكام جديدة سكت‬ ‫وجوب العمل بها‬ ‫اآليات الكريمة‬
‫سنة وصفية‬
‫عنها القرآن الكريم‬

‫بين نوع السنة النبوية في األمثلة التالية ‪:‬‬


‫( سنة تقريرية ) تيمم عمرو بن العاص رضي هللا عنه خشية البرد فوافقه الرسول ﷺ على ذلك‬
‫) أثر عن الرسول ﷺ حديث ( ل ضرر ول ضرار ) ‪.‬‬ ‫سنة قولية‬ ‫(‬
‫) عن جابر قال كان الرسول ﷺ أخف الناس صالة على الناس وأطولهم صالة لنفسه ‪.‬‬ ‫سنة فعلية‬ ‫(‬

‫وضح أسباب عدم الكتفاء بالقرآن الكريم كمصدر للتشريع دون الرجوع للسنة النبوية ؟‬
‫‪-1‬وجود األدلة الكثيرة التي توجب األخذ بهما معاً ‪.‬‬
‫‪-2‬السنة النبوية بيان للقرآن الكريم ‪.‬‬
‫‪-3‬ل يمكن للمسلم فهم الشريعة وأداء عبادته إل بالسنة ‪.‬‬

‫حدد موقف السنة النبوية من القرآن الكريم في األمثلة التالية بوضع إشارة (√) في العمود المناسب ‪:‬‬
‫جاءت‬
‫سنة‬ ‫سنة‬
‫بأحكام‬ ‫األمثلة‬ ‫م‬
‫مؤكدة مبينة‬
‫جديدة‬
‫هللا َعَل ْي ِه َو َسَّل َم َفَر َ‬
‫ض َزَكا َة اْل ِف ْط ِر ِم ْن‬ ‫ِ َّ‬
‫ول هللا َصلى ُ‬
‫َن َر ُس َ‬
‫عن عب ِد ِ‬
‫هللا ْب ِن ُع َمَر‪« :‬أ َّ‬ ‫َ ْ َْ‬
‫√‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ان َعَلى ُك ِل َن ْفس م َن اْل ُم ْسلِم َ‬
‫ين )‬ ‫َرَم َض َ‬
‫‪1‬‬

‫س َعَلى اْل ُم ْسلِمِ ِفي َع ْب ِد ِه‪َ ،‬وَل ِفي َفَرِس ِه َصَد َقةٌ» لقوله تعالى( َو ُ‬
‫آتوا‬ ‫حديث ‪َ« :‬ل ْي َ‬
‫‪-‬‬ ‫√‬ ‫‪-‬‬
‫َّ‬
‫الزَكا َة )‬
‫‪2‬‬

‫ْك َل َل ْح َم‬
‫َح ُد ُك ْم أَن َيأ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫«امس ْك َعَل ْي َك ل َساَن َك) لما في قوله تعالى (أَُيح ُّب أ َ‬ ‫حديث ‪ْ :‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫√‬ ‫ِ ِ‬
‫‪3‬‬
‫وه )‬ ‫أَخيه َم ْي ًتا َف َك ِرْه ُت ُم ُ‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪8‬‬

‫درس آداب اللباس – التربية اإلسالمية – الفصل الدراسي الثاني‬


‫عدد أكبر قدر ممكن من صور شكر هللا تعالى على نعمة اللباس ؟‬
‫ستر العورة – الزينة وجمال المظهر – حماية الجسد من الحر والبرد ‪.‬‬
‫ى ذَ ِلكَ َخي ٌر )‬
‫سوآتِكم َو ِريشًا َو ِلبَاس التَّق َو َ‬ ‫علَيكم ِلبَا ً‬
‫سا ي َو ِاري َ‬ ‫قال تعالى (يَا بَنِي آ َد َم قَد أَ َ‬
‫نزلنَا َ‬
‫أشارت اْلية إلى نوعين من اللباس بالتعاون مع مجموعتي أفرق بين النوعين مبينا ً العالقة الرابطة بينهما ‪.‬‬
‫اللباس المعنوي‬ ‫اللباس الحسي‬ ‫نوعا اللباس‬
‫لباس التقوى‬ ‫اللباس الساتر‬ ‫المعنى‬
‫تزيين قلب المؤمن زيادة االيمان والعمل الصالح‬ ‫ستر العورة – الزينة ‪ -‬الحماية‬ ‫األهمية‬
‫اللباس باب من أبواب التقوى والتقوى تجعل المسلم محتشما ً ملتزما ً بآداب اللباس ‪.‬‬ ‫العالقة بين النوعين‬
‫عرف العورة واذكر حكم سترها ؟ وحدد عورة كل من الرجل والمرأة مع الدليل ؟‬
‫العورة ‪ :‬كل ما حرم هللا إظهاره أمام من ال يحل له النظر إليه ‪.‬‬
‫سوآتِكم)‬ ‫سا ي َو ِاري َ‬ ‫علَيكم ِلبَا ً‬ ‫كم سترها ‪ :‬واجب بدليل قوله تعالى (يَا بَنِي آ َد َم قَد أَ َ‬
‫نزلنَا َ‬
‫عورة الرجل‪ :‬ما بين السرة إلى الركبة ‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫عورة المرأة ‪ :‬جميع جسمها ما عدا الوجه والكفين بدليل قوله تعالى ( َوال يب ِدينَ ِزينتَهنَّ ِإالَّ َما ظه ََر ِمنهَا)‬
‫حدد مواصفات اللباس الساتر لعورة كل من الرجل والمرأة وفوائد االلتزام بها في الجدول اْلتي ‪:‬‬

‫فوائد االلتزام بها‬ ‫مواصفات اللباس الساتر لعورة الرجل‬


‫األجر والثواب ‪.‬‬ ‫اللباس الواسع غير المحدد لعورته‪.‬‬
‫الهيبة والوقار ‪.‬‬ ‫أالَّ يكون فيه تشبُّه بالنساء‪.‬‬
‫صالح المجتمع‪.‬‬ ‫أال يكون من الحرير‪.‬‬

‫فوائد االلتزام بها‬ ‫مواصفات اللباس الساتر لعورة المرأة‬


‫األجر والثواب ‪.‬‬ ‫اللباس الواسع الذي يستر العورة وال يصفها‪.‬‬
‫العفة والطهارة ‪ -‬يبعد الشباب عن النظر المحرم‪.‬‬ ‫أالَّ يكون فيه تشبُّه بالرجال‪.‬‬
‫حفظ المرأة والمجتمع من الفساد‪.‬‬ ‫أال يكون ملفتا ً للنظر‪.‬‬
‫بين مخاطر عدم االلتزام بمواصفات اللباس ؟‬
‫فساد األخالق – انتشار الجرائم األخالقية كالتحرش والزنا – انتشار الجرائم األمنية كاالختطاف – انتشار األمراض‪.‬‬
‫عدد ما حرم هللا من اللباس والزينة على الرجل والمرأة مع ذكر الدليل ؟‬

‫المباح والمحرم من اللباس‬


‫الدليل‬
‫والزينة‬
‫علَي ِه‬‫صلَّى هللا َ‬ ‫َّللا َ‬
‫ي َّ ِ‬‫َّللا عَنه‪ ،‬قال‪ :‬إِنَّ نَبِ َّ‬
‫ي َّ‬ ‫ب َر ِض َ‬ ‫ي بنَ أَبِي َ‬
‫طا ِل ٍ‬ ‫ع ِل َّ‬
‫عن َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫أباح لباس الذهب والحرير للمرأة‬
‫يرا ف َجعَلَه فِي يَ ِمينِ ِه‪َ ،‬وأ َخذ ذ َهبًا ف َجعَلَه فِي ِ‬
‫ش َما ِل ِه ث َّم قالَ‪:‬‬ ‫سلَّ َم‪ :‬أ َخذ ح َِر ً‬
‫َو َ‬
‫َ‬ ‫وحرمه على الرجال‬
‫ور أ َّمتِي»‬ ‫علَى ذك ِ‬‫«إِنَّ َهذي ِن ح ََرا ٌم َ‬
‫لما ثبت أن النبي ﷺ كان له خاتم من فضة‬ ‫اباح لبس الفضة للرجال‬
‫سلَّ َم «لَ َعنَ المتَش َِب ِهينَ ِمنَ‬
‫علَي ِه َو َ‬‫صلَّى هللا َ‬‫ي َ‬ ‫اس‪ ،‬أَنَّ النَّ ِب َّ‬
‫ع َّب ٍ‬‫ع َِن اب ِن َ‬ ‫حرم اإلسالم تشبه كل من الرجل‬
‫الرجَا ِل»‬
‫اء ِب ِ‬‫س ِ‬
‫الن َ‬‫ت ِمنَ ِ‬ ‫اء‪َ ،‬والمتَش َِبهَا ِ‬‫س ِ‬ ‫الن َ‬
‫الرجَا ِل ِب ِ‬
‫ِ‬ ‫والمرأة باْلخر في اللباس‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪9‬‬

‫علل ‪ :‬حرم اإلسالم لبس الحرير والذهب على الرجل دون المرأة ؟‬
‫الذهب والحرير من مظاهر التزيين والترف‪ ،‬فأباحهما اإلسالم للمرأة مراعاة لمقتضى أنوثتها وما فطرت عليه من حب‬
‫للزينة‪ ،‬بينما حرمها للرجل ألن الرجل المسلم البد أن يتميز بالصالبة والقوة‬
‫وقد أثبت العلم أن لباس الرجل للذهب‪ ،‬يجعل بعض ذرات الذهب تتسلل إلى جسده فيصاب بالزهايمر‬
‫أوجد حالً لظاهرة تشبه كل من الرجل والمرأة باْلخر في المظهر والملبس من خالل الجدول التالي؟‬

‫تشبه بعض الرجال في لباسهم بالنساء وتشبه بعض النساء في لباسهم بالرجال‪.‬‬ ‫وصف المشكلة‬
‫ضعف اإليمان – عدم التربية السليمة – الصحبة السيئة‪.‬‬ ‫أسباب الظاهرة‬
‫التوعية الدينية – التذكير بالعواقب والعقاب في اْلخرة – سن القوانين التي تجرم هذه الظاهرة‬ ‫الحلول المناسبة‬

‫مال المقصود بلباس الشهرة ؟ وما حكمه في اإلسالم ؟‬


‫لباس الشهرة هو‪:‬‬
‫أن يلبس الشخص ثوبا ً غير معهود أو شديد الفخامة وباهظ السعر ألجل لفت األنظار إليه أو التفاخر على الناس‬
‫حكمه ‪ :‬حرام‬
‫بين رايك في السلوكيات التالية مع التعليل ‪:‬‬

‫التعليل‬ ‫الرأي‬ ‫السلوك‬

‫ألن عليه االلتزام بآداب اللباس في األماكن‬ ‫يخرج بعض الشباب إلى األماكن العامة‬
‫ال أوافق‬
‫العامة‬ ‫بمالبس النوم‪.‬‬
‫ألن هذا اللباس ال يناسب المسجد وال الوقوف‬ ‫يصلي البعض في المساجد بمالبس عليها‬
‫ال أوافق‬
‫بين يدي هللا‪.‬‬ ‫صور حيوانات‪.‬‬
‫يبالغ البعض في شراء المالبس وأدوات‬
‫ألن ذلك من اإلسراف الذى نهى اإلسالم عنه‬ ‫ال أوافق‬
‫الزينة بأسعار باهظة‪.‬‬
‫ألن الجهات المختصة تتعامل بالطريقة المناسبة‬ ‫شاهد زميلك شابا ً بمالبس غير محتشمة‬
‫أوافق‬
‫التي تحفظ المجتمع من كل ما يفسده‬ ‫فاتصل بالجهات المختصة بذلك‪.‬‬

‫تدبر األحاديث النبوية التالية واكتشف آدابا ً أخرى للباس‬

‫آداب اللباس‬ ‫األحاديث النبوية‬

‫س ثَوبًا فَقَالَ‪:‬‬ ‫سلَّ َم قَالَ‪َ :‬من لَ ِب َ‬


‫علَي ِه َو َ‬
‫صلَّى هللا َ‬ ‫عن معَا ِذ ب ِن أَ َن ٍس‪ ،‬أَنَّ َرسو َل َّ ِ‬
‫َّللا َ‬
‫ذكر هللا عند لبس الثياب‬ ‫غي ِر حَو ٍل ِمنِي‪َ ،‬و َال ق َّو ٍة غ ِف َر لَه َما‬ ‫ب َو َر َزقَنِي ِه ِمن َ‬‫سانِي َهذَا الثَّو َ‬ ‫ّلِل الَّذِي َك َ‬
‫«الحَمد ِ َّ ِ‬
‫َ‬
‫تَقَ َّد َم ِمن ذَن ِب ِه َو َما تَأ َّخ َر»‬

‫صا‪ ،‬أَو‬ ‫س َّماه ِباس ِم ِه قَ ِمي ً‬ ‫سلَّ َم‪ِ :‬إذَا لبس ثَو ًبا جديدا َ‬ ‫علَي ِه َو َ‬ ‫صلَّى هللا َ‬ ‫كَانَ َرسول َّ ِ‬
‫َّللا َ‬
‫الدعاء عن لبس الثوب‬
‫ردا ًء أو ِع َما َمةً ث َّم قال‪« :‬اللَّه َّم أَسأَلكَ ِمن َخي ِر ِه ومن َ َخي ِر َما هو لَه‪َ ،‬وأَعوذ ِبكَ ِمن‬
‫الجديد‬
‫ش َِرهِ‪َ ،‬وش َِر َما ص ِن َع لَه»‬
‫س َّل َم «يع ِجبه التَّيَ ُّمن فِي شَأنِ ِه ك ِل ِه فِي تَ َنعُّ ِل ِه‪َ ،‬وتَ َر ُّج ِل ِه‪،‬‬
‫ع َلي ِه َو َ‬
‫ص َّلى هللا َ‬
‫ي َ‬‫كَانَ ال َّن ِب ُّ‬
‫التيمن في اللباس‬
‫ورهِ‪» ،‬‬ ‫َوطه ِ‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪10‬‬

‫آداب اللباس‬
‫يحرم لبس الذهب والحرير للرجال‬

‫العتدال في اللباس‬ ‫يحرم تشبه كل من الرجل‬


‫والمرأة باآلخر‬
‫آداب اللباس‬

‫ذكر هللا عند اللباس‬ ‫أن تكون ساترة للعورة‬

‫علل ما يلي ‪:‬‬


‫تعد المالبس نعمة من نعم هللا على اإلنسان‪.‬‬
‫ألن هللا اختص بها اإلنسان دون غيره من المخلوقات ولكثرة منافعها لإلنسان‪.‬‬

‫بين الحكم الشرعي لما يلي مع التعليل‪:‬‬

‫التعليل‬ ‫الحكم الشرعي‬ ‫المسألة‬

‫ألن لبس الفضة غير محرم على الرجال‬ ‫يجوز‬ ‫لبس رجل خاتماً من فضة أهدته له أمه‪.‬‬

‫ألن من شروط ثياب المرأة أن تكون فضفاضة‬ ‫ل يجوز‬ ‫خرجت امرأة للعمل وهي ترتدي مالبس ضيقة‪.‬‬

‫ميز بين عورة المرأة أمام محارمها وعورتها أمام الرجال األجانب في المخطط التالي ‪:‬‬

‫أمام األجانب‬ ‫أمام محارمها‬

‫جميع بدنها ما عدا الوجه والكفين‬ ‫هي جميع بدنها ما عدا الوجه والرقبة واليدين والقدم‬
‫والساق بناء على أن هذه المواضع هي مكان الزينة‪.‬‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪11‬‬

‫درس اختالف الفقهاء – التربية اإلسالمية – الفصل الدراسي الثاني‬

‫علل ‪ :‬االختالف بين الفقهاء أمر سائغ ( جائز ) ؟‬


‫ألنه اختالف في الفروع وليس في األصول وال العقائد ‪.‬‬
‫قارن بين االختالف والخالف وفق الجدول التالي ‪:‬‬

‫الخالف‬ ‫االختالف‬ ‫وجه المقارنة‬

‫هو المعارضة ويكون بين األشخاص ويدل على القطيعة‬ ‫هو التابين في الرأي وال يدل على القطيعة‬ ‫المفهوم‬

‫مذموم ألنه يكون في األصول والعقائد وكله شر‬ ‫جائز ومشروع ما دام في الفروع‬ ‫الحكم‬

‫أسباب اختالف الفقهاء ؟‬


‫المثال‬ ‫أسباب اختالف الفقهاء‬

‫َّللا إِلَي ِه يَو َم ال ِقيَا َم ِة» فَقَا َل أَبو بَك ٍر‪ :‬إِنَّ‬
‫قول النبيﷺ « َمن ج ََّر ثَوبَه خيَالَ َء‪ ،‬لَم يَنظ ِر َّ‬
‫علَي ِه‬
‫صلَّى هللا َ‬ ‫شقَّي ثَو ِبي َيستَر ِخي‪ِ ،‬إ َّال أَن أَتَ َعا َه َد ذَ ِلكَ ِمنه؟ فَقَا َل َرسول َّ ِ‬
‫َّللا َ‬ ‫أَ َح َد ِ‬
‫سلَّ َم‪ِ « :‬إنَّكَ لَستَ تَصنَع ذَ ِلكَ خيَالَ َء )‬ ‫َو َ‬ ‫التفاوت في فهم األدلة واستنباط‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫وحديث « َما أسفَ َل ِمنَ الكَعبَي ِن ِمنَ ِ‬
‫اإل َز ِار ف ِفي النَّ ِار»‬ ‫األحكام منها‪.‬‬
‫ً‬
‫فاختلف العلماء في فهم الحديثين فمنهم من فهم التحريم مطلقا ومنهم من حصر‬
‫التحريم بالخيالء‬

‫س ِهنَّ ثَالَثَةَ قر َوءٍ )‬


‫ط َّل َقات يَتَ َربَّصنَ بِأَنف ِ‬
‫قوله تعالى ( َوالم َ‬
‫فلفظ القرء مشترك بين الطهر والحيض فاختالف الفقهاء نتيجة لذلك في عدة‬ ‫اتساع معاني اللغة وتعدد دالالتها‬
‫المطلقة هل تكون بالحيض أو تكون بالطهر ‪.‬‬

‫ممكن أن ال يصل الحديث للعالم ‪ -‬أو يصل بإسناد ضعيف ‪ -‬أو يصل بلفظ مغاير‬ ‫اختالف طرق وصول الحديث‬
‫مما يؤدي لتغير المعنى عنده‬ ‫الشريف‬

‫مثل االختالف في القاعدة األصولية هل األمر المطلق يفيد الفور أم التراخي ؟‬


‫فجمهور الفقهاء األمر المطلق يفيد الفورية والحنفية قالوا يفيد التراخي‬
‫االختالف في القواعد األصولية‬
‫سفَ ٍر فَ ِع َّدةٌ ِمن أَيَّ ٍام أ َخ َر )‬ ‫ففي قوله تعالى ( َو َمن كَانَ َم ِريضًا أَو َ‬
‫علَى َ‬
‫ونتيجة االختالف في القاعدة األصولية السابقة اختلفوا في حكم صيام النفل لمن‬
‫وضوابط االستنباط‬
‫كان عليه قضاء من رمضان‬

‫بين أثر اختالف الفقهاء في قاعدة األمر المطلق على هذه المسألة من خالل الجدول التالي‪:‬‬
‫مذهب الحنفية‬ ‫مذهب جمهور الفقهاء‬
‫المبادرة إلى القضاء ال يصح صوم النفل حتى يؤدي القضاء على التراخي فيجوز له أن يصوم ما شاء من‬
‫النوافل ألن األمر في اْلية يفيد التراخي ‪.‬‬ ‫الفريضة ألن األمر في اْلية يقتضي الفور‬

‫علل عدم وصول حديث ما إلى بعض العلماء ؟‬


‫بسبب بعد المسافة – ضعف وسائل السفر واالتصال ‪.‬‬
‫من خالل موقف عبدالوارث بن سعيد وسؤاله ألبي حنيفة وبن أبي ليلة وابن شبرمة ‪.‬‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪12‬‬
‫استنتج من هذا الموقف مبدأ من مبادئ اختالف الفقهاء ‪.‬‬
‫أن اختالف العلماء ال يكون إال بناء على دليل يراه كل عالم وليس على األهواء ‪.‬‬

‫عدد ثمرات االختالف بين الفقهاء ؟‬


‫‪-1‬الرحمة والسعة للناس ‪:‬‬
‫ً‬
‫فتعدد آراء العلماء جعل للمسلمين سعة في اختيار الرأي األنسب وفق األدلة الشرعية تحقيقا لمبدأ رفع الحرج‬
‫والضيق‬
‫‪-2‬الثروة الفقهية ‪:‬‬
‫محاولة كل عالم إثبات صحة رايه تكونت ثروة فقهية في شتى مجاالت الفقه واللغة والحديث وأصول الفقه ‪.‬‬
‫‪-3‬التشجيع على البحث واالبتكار واالبداع ‪.‬‬
‫فنتيجة اختالف العلماء سعى كل فريق للبرهنة على صحة رايه بأكثر من طريق مما تطلب زيادة البحث والنظر‪.‬‬

‫انقد العبارة التالية مع التعليل ‪:‬‬


‫فريق العمل المفضل هو الذي يتكون من أعضاء غير متجانسين في األفكار ‪.‬‬
‫عبارة غير صحيحة لو كان عدم التجانس سبب للخالف الدائم واالعتراض المستمر المعطل لسير العمل ‪.‬‬
‫و عبارة صحيحة لو كان عدم التجانس سبب لإلبداع واالبتكار وتعدد اْلراء الختيار أفضلها لمصلحة العمل‪.‬‬
‫عدد أقسام الناس تجاه الفقه وواجب كل قسم منهم‪:‬‬

‫الواجب عليه‬ ‫القسم‬


‫يجتهد من خالل النظر في األدلة المختلفة‪.‬‬ ‫عالم بلغ مرتبة االجتهاد‬
‫يتبع العلماء المجتهدين ويبحث ليتدرج في العلم‪.‬‬ ‫طالب علم لم يبلغ مرتبة االجتهاد‬
‫يسال العلماء الذين يثق في دينهم وعلمهم‬ ‫عاميا ً لم يدرس علم الفقه‬

‫موقف المسلم من اختالف العلماء ‪:‬‬


‫‪-1‬الستفادة من الثروة الفقهية التي تركها العلماء‪.‬‬
‫‪-2‬احترام العلماء الثقات والترحم عليهم‬
‫‪-3‬التخلق بأخالق العلماء عند الختالف ( السماحة – حسن الظن – الذكر بالخير – التواصل معهم )‬
‫من موقف اإلمام مالك مع الخليفة المنصور استنبط أدبا ً من آداب الخالف ‪.‬‬
‫عدم إجبار الناس على رأي واحد انطالقا ً من إيمان صاحبه بأنه هو الصواب ما دامت المسألة مختلفا ً فيها‪.‬‬

‫انقد المواقف التالية مبينا ً وجه الخطأ فيها والتصرف الصحيح الذي ينبغي أن يكون ‪:‬‬
‫التصرف الصحيح‬ ‫وجه الخطأ‬ ‫الموقف‬
‫أن يطلب منهم الدليل ويقبل الرأي‬ ‫التطاول على أهل‬ ‫سمع فتوى ألحد العلماء تخالفه الرأي‬
‫اْلخر ما دامت المسألة مختلف فيها‪.‬‬ ‫العلم‬ ‫فتطاول عليه بالكالم ‪.‬‬
‫يحاور اإلمام ويعرف أن المسألة‬ ‫تقدم بشكوى ضد إمام المسجد ألنه يجهر‬
‫شكوى اإلمام‬
‫خالفية وعليه احترام رأي اإلمام ألنه‬ ‫بالبسملة في قراءة الفاتحة وال يدعو دعاء‬
‫وتضخيم األمر‬
‫يستند لدليل‬ ‫القنوت في صالة الفجر‬
‫يأخذ بإجابة من يثق في علمه‬ ‫يستفتي أكثر من عالم في مسألة خالفية‬
‫يتتبع رخص العلماء‬
‫وأمانته‬ ‫واحدة حتى يفتى بالقول المحبب إلى نفسه‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪13‬‬
‫الناس والفتوى‬
‫ممن نأخذ الفتوى ؟‬
‫من أهلها ومن المصادر الموثوق بها‬
‫بين دور دولة اإلمارات للحفاظ على مصدر الفتوى‪:‬‬
‫أنشأت مرك اًز للفتوى – وفرت علماء متخصصين ومؤهلين – جعلت التصال بالمركز مجاناً‪.‬‬
‫علل وفرت دولة األمارات مراكز للفتوى وسهلت سبل الوصل إليها ؟‬
‫حتى يتجنب المجتمع والفرد الوقوع في فخ المغرضين ووسائل العالم التي ل يعرف لها هوية‪.‬‬
‫أكمل ما يلي ‪:‬‬
‫‪-1‬التفاوت في فهم األدلة واستنباط األحكام منها‪.‬‬
‫‪-2‬اتساع معاني اللغة وتعدد دللتها‬
‫أسباب اختالف الفقهاء‬
‫‪-3‬اختالف طرق وصول الحديث الشريف‬
‫‪-4‬الختالف في القواعد األصولية وضوابط الستنباط‬
‫‪-1‬الرحمة والسعة للناس‬
‫‪-2‬الثروة الفقهية‬ ‫ثمرات الختالف‬
‫‪-3‬التشجيع على البحث والبتكار والبداع ‪.‬‬
‫‪-1‬الستفادة من الثروة الفقهية التي تركها العلماء‪.‬‬
‫‪-2‬احترام العلماء الثقات والترحم عليهم‬ ‫موقف المسلم من اختالف الفقهاء‬
‫‪-3‬التخلق بأخالق العلماء عند الختالف‪.‬‬

‫وضح المقصود بالمصطلحات التالية ‪:‬‬


‫المقصود به‬ ‫المصطلح‬
‫التباين في الرأي وعدم التفاق على مسألة ما ول يدل على القطيعة‬ ‫الختالف‬
‫ويراد به األئمة األربعة‪.‬‬
‫ُيراد به ثالثة من األئمة األربعة ُمقابل واحد ‪ ،‬وقد ُيطَلق ُ‬ ‫جمهور الفقهاء‬
‫األحكام الشرعية المكتسبة من أدلتها التفصيلية‪ ،‬وتشمل‪ :‬فقه العبادات وفقه‬
‫الفروع الفقهية‬
‫المعامالت‪.‬‬

‫عدد أربعة آداب لختالف الفقهاء؟‬


‫‪-2‬أن ل يؤدي الخالف إلى فتنة بين المختلفين‪.‬‬ ‫‪-1‬إحسان الظن‪.‬‬
‫‪-4‬المحاورة والمناظرة القائمة على الدليل‪.‬‬ ‫‪-3‬الذكر بالخير وعدم التجريح‪.‬‬

‫كيف ترد على من يدعي أن الختالف بين العلماء ظاهرة غير صحية‪.‬‬
‫الختالف بين العلماء رحمة واسعة فتعدد آراء العلماء يجعل المسلم في سعة ورخصة ويرفع عنه الحرج والضيق‪.‬‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪14‬‬

‫درس منهج النبي في الدعوة – التربية اإلسالمية – الفصل الدراسي الثاني‬

‫حدد الصفات التي تحب أن تراها في الداعية المسلم ؟‬


‫اللين – الحكمة – األسلوب الحسن – الرحمة – التيسير – القدوة الحسنة ‪.‬‬
‫ما المقصود بالمنهج النبوي في الدعوة ؟‬
‫عملية بناء متكاملة لطريقة الدعوة إلى هللا تشتمل على الطرائق واألساليب والقواعد واألصول الموصلة للدعوة إلى هللا‪.‬‬
‫ما المقصود بمنهج المسلم في الدعوة ؟‬
‫مجموعة األساليب والوسائل التي يستخدمها المسلم للدعوة إلى دين هللا والتي تراعي أفهام الناس وطبقاتهم ‪.‬‬
‫عدد خصائص المنهج النبوي في الدعوة ؟‬

‫الشرح والدليل‬ ‫المنهج‬


‫حيث كان منهج النبي واضح الصدف والعقيدة واألسلوب ولم يكن أحد من المشركين يجد‬
‫صعوبة في فهم مراد النبي ولم يكن النبي يواري أو يخفي شيئاً من دعوته وهذا ما جعل‬ ‫الوضوح‬
‫المشركين يحارون في تكذيب النبي حيث أنهم لم يجدوا ثغرة في أسلوب دعوته ‪.‬‬
‫فتدرج النبي في الدعوة حتى ل يثقل على الناس فبدأ بأهل بيته ثم أقرب الناس إليه فهم أولى‬
‫الناس بخيره ثم دعا عشيرته ثم بدأ بعرض نفسه على القبائل ولم يتعجل في دعوته حتى‬
‫التدرج‬
‫تقبلها الناس‬
‫والدليل حديث معاذ حين أرسله الرسول ﷺ الى اليمن‪.‬‬
‫حيث كان النبي واثقاً بنصر هللا وأن هذا الدين سيبلغ مشارق األرض ومغاربها بإرادة هللا ‪.‬‬
‫الثقة بنصر‬
‫قال رسول ﷺ (عن ثوبان رضي هللا عنه قال ‪ :‬قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬إن هللا‬
‫هللا‬
‫زوى لي األرض فرأيت مشارقها ومغاربها وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوى لي منها)‬

‫انقد العبارة التالية ‪ :‬أصحاب األهداف المشبوهة يعملون في الخفاء‪.‬‬


‫ألن فكرهم غير واضح وهدفهم غير صحيح ولديهم من األخطاء والعيوب ما يسعون إلخفائها ولذا يعملون في الخفاء‪.‬‬
‫كيف تطبف التدرج في الدعوة مع الحالة التالية‪ :‬لك زمالء يرتكبون العديد من المعاصي وتريد أن تدعوهم ليتركوها ؟‬
‫أبين لهم خطرها وأدعوهم بالحسنى إلى أن يتركوا معصية واحدة ثم بعد فترة يتركون معصية أخرى وهكذا ‪.‬‬
‫من خالل الحديثين الشريفين التاليين استنتج بشارتين ‪:‬‬
‫حديث ( ليبلغن هذا األمر ما بلغ الليل والنهار‪ )..........‬وحديث ( إن هللا زوى لي األرض ‪).......‬‬
‫‪ -1‬أن هللا سينصر دينه‬
‫‪-2‬أن هذا الدين سيبلغ مشارق األرض ومغاربها‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪15‬‬
‫أساليب النبي ﷺ في الدعوة ‪:‬‬
‫ظ ِة اْل َح َسَن ِة)‬
‫ِك ِباْل ِح ْك َم ِة َواْل َم ْو ِع َ‬ ‫ع ِإِلى سِب ِ‬
‫يل َرب َ‬ ‫َ‬ ‫‪-1‬الدعوة بالحكمة‪ :‬تميزت دعوة النبي بالحكمة انطالق ًا من قوله تعالى ( ْاد ُ‬
‫ول َّ ِ‬ ‫الط َفْيل ْب ُن َعمرو َعَلى َرس ِ‬ ‫َّللا َعْن ُه ‪َ :‬ق ِدم ُّ‬ ‫ِ‬
‫َّللا‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫وانعكس ذلك على دخول الناس في اإلسالم ف َع ْن أَِبي ُهَرْيَرَة َرض َي َّ ُ‬
‫اس أََّن ُه َي ْد ُعو َعَل ْي ِه ْم ‪،‬‬ ‫ظ َّن َّ‬ ‫َّللا عَلي ِه وسَّلم َفَقال ‪ :‬يا رسول َّ ِ‬
‫َّللا ‪ِ ،‬إ َّن َد ْو ًسا َق ْد َع َص ْت َوأََب ْت َف ْاد ُ‬ ‫َّ‬
‫الن ُ‬ ‫َّللا َعَل ْي َها ‪َ ،‬ف َ‬
‫ع َّ َ‬ ‫َصلى َّ ُ َ ْ َ َ َ َ َ َ ُ َ‬
‫اه ِد َد ْو ًسا َوْأ ِت ِب ِه ْم ) فأسلموا جميعاً‬ ‫اه ِد َد ْوسا َوْأ ِت ِب ِهم َّ‬
‫الل ُه َّم ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫َفَقال ‪َّ :‬‬
‫الل ُه َّم ْ‬ ‫َ‬

‫أين تجد الحكمة في منهج النبي ﷺ في الدعوة في قصة الطفيل بن عمرو الدوسي ‪.‬‬
‫أن النبي ﷺ لم يدع عليهم وإنما دعا لهم فاستجاب هللا دعوته فأسلموا جميعاً ‪.‬‬

‫من وجهة نظرك ما الذي تغير في حياة الصحابة بعد مشاهدتهم لهذا الموقف ؟‬
‫أنهم لن يدعوا على مخالفيهم في العقيدة بالهالك وإنما يدعون لهم بالهداية ‪.‬‬

‫‪ -2‬الموعظة الحسنة ‪ :‬حيث كان الرسول ﷺ يخاطب الناس بما يناسب أحوالهم وأفهامهم بلطف مبتعداً عن الغلظة‬
‫اس َت ْغ ِفْر َل ُه ْم‬ ‫ِ‬ ‫ظا َغلِي َ‬ ‫والشدة قال تعالى ( َف ِبما رحمة ِمن َّ ِ‬
‫ف َعْن ُه ْم َو ْ‬ ‫ظ اْلَقْل ِب لَ ن َف ُّضوْا م ْن َح ْولِ َك َف ْ‬
‫اع ُ‬ ‫نت َف ًّ‬ ‫َّللا لِ َ‬
‫نت َل ُه ْم َوَل ْو ُك َ‬ ‫َ ََْ َ‬
‫اوْرُه ْم ِفي األ َْم ِر) وقال ﷺ لعائشة رضي هللا عنها( إن هللا يحب الرفق في األمر كله )‬ ‫َو َش ِ‬
‫بم ترد على من يدعي أن الجيل قد تغير بسبب انفتاح المجتمعات على بعضها من خالل اإلنترنت فال بأس من الغلظة‬
‫في الدعوة حتى يرتدع الشباب و يلتزموا بدينهم ‪.‬‬
‫أن الغلظة والشدة ل تأتي إل بالعناد وخاصة مع الشباب فال طريق غير الرفق واللين واإلقناع بالموعظة الحسنة‬

‫‪ -3‬الجدال بالحسنى‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َعَل ُم ِب َمن َض َّل َعن َس ِبيلِه َو ُه َو أ ْ‬
‫َعَل ُم ِباْل ُم ْه َتد َ‬
‫ين)‬ ‫قال تعالى( َو َجادْل ُهم ِب َّالتي ه َي أ ْ‬
‫َح َس ُن ِإ َّن َرَّب َك ُه َو أ ْ‬
‫فكان النبي ﷺ ل يغضب ول ينفعل إذا جادله أحد في الدين وان غضب ل ينعكس غضبه على نقاشه مع من جادله‬
‫وكذلك كان حاله مع الصحابة ( الشاب الذي طلب من النبي ﷺ أن يبيح له الزنا )‬
‫ما المقترح الذي تقدمه لزمال ئك ليحفظوا أنفسهم من الوقوع في الزنا ؟‬
‫طاعة هللا ‪ -‬استحضار عظمة هللا ومراقبته لك – غض البصر – الصحبة الصالحة – حفظ الجوارح‬

‫ماذا تفعل لتضمن وصول نصيحتك لقلوب زمالئك ؟‬


‫أن تكون خالصة لوجه هللا – أن تكون بالرفق واللين والموعظة الحسنة – أن تكون في السر بعيداً عن التشهير بهم‬

‫‪ -4‬القدوة الحسنة‪ :‬حيث كان كالم النبي ﷺ متمثالً عمله متجسداً في شخصه فكان القدوة والنموذج للصحابة وسبب‬
‫ول َّ ِ‬
‫ان َل ُكم ِفي َرس ِ‬
‫َّللا َواْلَي ْوَم‬ ‫ُس َوةٌ َح َسَن ٌة لِ َمن َك َ‬
‫ان َيْر ُجو َّ َ‬ ‫َّللا أ ْ‬ ‫ُ‬ ‫في دخول كثير من المشركين في اإلسالم قال تعالى (َلَق ْد َك َ ْ‬
‫َّللا َكِث ًا‬
‫ير)‬ ‫ِ‬
‫اآلخَر َوَذ َكَر َّ َ‬
‫حدد مالمح القدوة الحسنة التي تحب أن تراها في نفسك ؟‬
‫مطابقة الفعل للقول – حسن الخلق – المعاملة الحسنة – اللين والرحمة ‪......‬‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪16‬‬
‫‪ -5‬التيسير والتبشير‪:‬‬
‫فما خير النبي ﷺ بين أمرين إل اختار أيسرهما ما لم يكن إثم ًا وأوصى به أصحابه واقترن التيسير بالتبشير فكان النبي ﷺ‬
‫يبشر أصحابه باألجر من هللا تعالى قال ﷺ (بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة )‪.‬‬

‫استنتج الصفات الالزم توافرها في المسلم ليتحلى بصفتي التيسير والتبشير ‪.‬‬
‫‪-‬تغليب جوانب الرحمة على العذاب‬ ‫‪-‬عدم التنفير بالغلظة والفظاظة‬
‫‪ -‬تقديم الترغيب على الترهيب‬ ‫‪ -‬تغليب اإلباحة على التحريم‬
‫– التذكير باألجر واألخذ باأليسر في الفتوى‬ ‫‪ -‬إظهار الرخص الشرعية في مواطنها ‪.‬‬
‫– التواضع وبشاشة الوجه وإظهار المحبة للناس ‪.‬‬ ‫‪ -‬الرفق واللين في الكالم ‪.‬‬

‫المنهج النبوي في حياة المسلم‪:‬‬


‫تربى الصحابة على منهج رسول هللا ﷺ حتى أصبح سلوكاً لهم يعيشونه ويربون عليه أبنائهم وساروا عليه جيالً من‬
‫بعد جيل حتى انتشر اإلسالم بهذا المنهج ‪.‬‬
‫عدد أخطار التشدد على الدعوة اإلسالمية ‪:‬‬
‫تشويه صورة اإلسالم والمسلمين ‪ -‬التنفير من اإلسالم – اضالل الناس – ترك العمل – ضياع الوسطية – انتشار‬
‫الجهل والعنف والقتل والفوضى – فساد المجتمع – انتشار التكفير بين الناس بعضهم لبعض ‪........‬‬

‫خصائص المنهج النبوي‬


‫أساليب المنهج النبوي في الدعوة‬ ‫مفهوم المنهج النبوي في الدعوة‬
‫في الدعوة‬
‫عملية بناء متكاملة لطريقة الدعوة‬
‫‪-1‬الدعوة بالحكمة ‪ -2‬الموعظة الحسنة‬ ‫‪-1‬الوضوح‬
‫إلى هللا تشتمل على الطرائق‬
‫‪- 3‬الجدال بالحسنى ‪ 4-‬القدوة الحسنة‬ ‫‪-2‬التدرج‬
‫واألساليب والقواعد واألصول‬
‫‪-5‬التيسير والتبشير‬ ‫‪-3‬الثقة بنصر هللا‬
‫الموصلة للدعوة إلى هللا‪.‬‬

‫أوجد حالً‪ :‬وصلتك رسالة تقول إن أحدهم رأى النبي ﷺ في المنام وقد أمر بأمر ويطلب من الناس أن ينشروا هذه‬
‫الرسالة ‪:‬‬
‫ل يجوز إْلزام الناس بما لم ُيلزمهم به هللا ورسوله صلى هللا عليه وسلم و هذا من إيجاب ما ليس بواجب ‪.‬‬
‫والحل أن ل ترسلها وترسل رسالة لمن أرسلها تنصحه بعدم نشرها حتى ل يكلف الناس بما ل يطيقون ‪.‬‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪17‬‬
‫عرض المعلومات المساعدة‬

‫عرض التغذية الراجعة‬


‫عرض جميع األسئلة‬
‫‪ 1‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪.‬‬‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬ ‫ِ‬
‫تفسير {أَو ِليا َء} في قو ِل ِه تعالى‪{ :‬أَفَتَت َّ ِخذونَهُ َوذُ ِ ِّريَّتَهُ أَو ِليا َء ِمن دوني َو ُهم لَ ُكم َ‬
‫عد ٌُّو‬ ‫ُ‬ ‫ما‬
‫ئس ِل ِّ‬
‫لظا ِلمينَ َب َد اًل} [الكهف ‪]50:‬؟‬ ‫ِب َ‬
‫ُحلُفَا َء‪.‬‬
‫‪ 2‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر منَ القائم ِة المنسدل ِة اإلجابَةَ ال َّ‬‫ْ‬
‫ت في قو ِل ِه تعالى‪{ :‬الما ُل َوالبَنونَ زينَةُ ال َحياةِ‬ ‫صالحا ِ‬ ‫ت على ال ِّ‬ ‫تقديم الباقيا ِ‬
‫ِ‬ ‫ما دًللَةُ‬
‫َير أ َ َم ال } [الكهف‪]46 :‬؟‬
‫َير ِعن َد َر ِب َِّك ثَواباا َوخ ٌ‬
‫صا ِلحاتُ خ ٌ‬‫الدُّنيا َوالباقِياتُ ال ِّ‬

‫ق‪.‬‬
‫ليس ببا ٍ‬ ‫للتأكي ِد َّ‬
‫أن ما قبلها َ‬

‫‪ 3‬السؤال‬
‫إنكار‬
‫ِ‬ ‫تين إلَى‬
‫صاحب الجنَّ ِ‬
‫َ‬ ‫صحيحةَ‪َّ :‬‬
‫إن ما دف َع‬ ‫اختر منَ القائم ِة المنسدل ِة اإلجابةَ ال َّ‬ ‫ْ‬
‫دائمتان‬
‫ِ‬ ‫ساع ِة هو اعتقادُه َّ‬
‫أن جنَّتَ ْي ِه‬ ‫ال ِّ‬
‫‪ 4‬السؤال‬
‫اإليمان؟‬
‫ِ‬ ‫اختر منَ القائم ِة المنسدل ِة اإلجابةَ الصحيحةَ‪ :‬ما أعظ ُم ما يمن ُع اإلنسانَ من‬
‫ْ‬
‫اًلغترار بالدُّنيا واإلقبا ُل عليها‪.‬‬
‫ُ‬

‫‪ 5‬السؤال‬
‫يناسب معنى قو ِل ِه ﷺ‪( :‬استكثِروا ِمنَ‬ ‫ُ‬ ‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪ :‬ما الذي‬ ‫ب اإلجا َبةَ ال َّ‬‫اسح ِ‬
‫كبير والتَّهلي ُل والتَّسبي ُح والحم ُد‬
‫ّللاِ؟ قا َل‪ :‬الت َّ ُ‬
‫هن يا رسو َل ِّ‬‫صالحاتِ‪ ،‬قي َل‪ :‬وما َّ‬ ‫ت ال َّ‬
‫الباقيا ِ‬
‫قوة َ َّإًل ِّ‬
‫باّللِ) [ابن حبان]؟‬ ‫ّلل وًل َح ْو َل وًل َّ‬‫ِّ ِ‬
‫الطاعاتُ والقُ ُرباتُ ‪.‬‬‫َّ‬
‫‪ 6‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجا َبةَ ال َّ‬
‫ِ‬
‫ما دًللةُ قو ِله تعالى‪{ :‬لَقَد ِجئتُمونا َكما َخلَقنا ُكم أ َ َّو َل َم َّرةٍ} [الكهف‪]48 :‬؟‬

‫َ‬
‫البعث في الدُّنيا‪.‬‬ ‫بإنكار ِه ُم‬
‫ِ‬ ‫تعريض‬
‫ٌ‬
‫‪ 7‬السؤال‬
‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬
‫‪18‬‬
‫صحيحةَ‪.‬‬‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬‫ِ‬
‫تاب فَت َ َرى ال ُم ِ‬
‫جرمينَ ُمش ِفقينَ ِم ِّما‬ ‫ض َع ال ِك ُ‬
‫{و ُو ِ‬
‫تفسير { ُمش ِفقينَ } في قول ِه تعالى‪َ :‬‬
‫ُ‬ ‫ما‬
‫في ِه } [الكهف‪]49 :‬؟‬
‫ْ‬
‫يحدث بعدُ‪.‬‬ ‫أمر لم‬
‫من ٍ‬ ‫خائفينَ ْ‬
‫‪ 8‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬
‫ِ‬
‫وم نُ َ‬
‫س ِي ُِّر‬ ‫ما دًللةُ استعما ِل عبار ِة الفع ِل الماضي‪َ {:‬و َحشَرنا ُهم } في قو ِل ِه تعالى‪َ :‬‬
‫{و َي َ‬
‫بارزَ ة ا َو َحشَرنا ُهم فَلَم نُغادِر ِمن ُهم أ َ َحداا } [الكهف‪]47:‬؟‬‫رض ِ‬ ‫الجبا َل َوت َ َرى األ َ َ‬
‫ِ‬
‫للتأكي ِد على تحقُّ ِق ِه ووقو ِع ِه‪.‬‬
‫‪ 9‬السؤال‬
‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪:‬‬ ‫ب اإلجابةَ ال َّ‬
‫اسح ِ‬
‫أن ينادوا أصنا َم ُه ْم وأوثانَ ُه ُم الَّتي‬
‫ّللا تعالى المشركين‪-‬يوم القيام ِة‪ْ -‬‬ ‫ما دًللةُ ِ‬
‫أمر ِّ ِ‬
‫ّلل فليستجيبونَ لهم؟‬‫عبدوها‪ ،‬وجعلو ُه ْم شركا َء ِّ ِ‬
‫وبيخ والت َّ ِ‬
‫قريع لهم‪.‬‬ ‫زيادة ا في الت َّ ِ‬
‫‪ 10‬السؤال‬
‫اختر منَ القائم ِة المنسدل ِة اإلجابةَ الصحيحةَ‪:‬‬
‫ْ‬
‫الجدا ُل المذمو ُم‬
‫أمر ما ولو كانَ خطأا‪.‬‬
‫ت ٍ‬ ‫ب للرأيِ؛ إلثبا ِ‬ ‫يقو ُم على الهوى والتَّع ُّ‬
‫ص ِ‬
‫‪ 11‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬ ‫ِ‬
‫{وما ُكنتُ ُمت َّ ِخذَ‬ ‫ض ِلِّينَ َ‬
‫ع ِن ال َح ِّ ِ‬
‫ق في قو ِل ِه تعالى‪َ :‬‬ ‫ما الَّذي نَفاهُ هللاُ تَعالَى ِ‬
‫عن ال ُم ِ‬
‫ضداا} [الكهف‪]51 :‬؟‬‫ع ُ‬ ‫ضلِّينَ َ‬ ‫ال ُم ِ‬
‫َج ْعلُ ُه ْم أعواناا لهُ‪.‬‬
‫‪ 12‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪.‬‬ ‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬ ‫ِ‬
‫عد ٌُّو} في قو ِل ِه تعالَى‪{ :‬أَفَتَت َّ ِخذونَهُ َوذُ ِ ِّريَّتَهُ أَو ِليا َء ِمن‬
‫{و ُهم لَ ُكم َ‬
‫َم ِن المقصود بعبار ِة‪َ :‬‬
‫عد ٌُّو } [الكهف‪]50 :‬؟‬‫دوني َو ُهم لَ ُكم َ‬
‫إبليس وذُ ِ ِّريتُهُ‪.‬‬
‫ُ‬
‫‪ 13‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬
‫ِ‬
‫تفسير {البا ِقياتُ } في قو ِل ِه تعالى‪{ :‬الما ُل َوال َبنونَ زينَةُ ال َحيا ِة الدُّنيا َوالبا ِقياتُ‬ ‫ُ‬ ‫ما‬
‫َير أ َ َم ال} [الكهف‪]46 :‬؟‬
‫َير ِعن َد َر ِب َِّك ثَواباا َوخ ٌ‬
‫صا ِلحاتُ خ ٌ‬ ‫ال ِّ‬
‫الَّتي يبقى ويدو ُم ثوابُها‪.‬‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪19‬‬
‫‪ 14‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬
‫اختر اإلجا َبةَ ال َّ‬
‫ِ‬
‫والغرور‪.‬‬
‫ُ‬ ‫والكبر‬
‫ُ‬ ‫أمر ِّ ِ‬
‫ّللا تعالى؟ الحس ُد‬ ‫إبليس َ‬
‫َ‬ ‫عصيان‬
‫ِ‬ ‫سبب‬
‫ُ‬ ‫ما‬
‫‪ 15‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬
‫ِ‬
‫ضداا} [الكهف‪]51:‬؟‬ ‫ضلِّينَ َ‬
‫ع ُ‬ ‫{وما ُكنتُ ُمت َّ ِخذَ ال ُم ِ‬
‫ضداا } في قو ِل ِه تعالى‪َ :‬‬ ‫ع ُ‬
‫تفسير { َ‬
‫ُ‬ ‫ما‬
‫أعواناا‪.‬‬
‫‪ 16‬السؤال‬
‫صحي َحتَي ِْن‪:‬‬ ‫ْ‬
‫اخت َ ِر اإلجابتَي ِْن ال َّ‬
‫ع ِن اآل ِل َه ِة التي يَعبُدُها ال ُم ْش ِركونَ ؟‬‫ما الِّذي نفتهُ اآليةُ َ‬
‫ق خ َْلقَ نف ِس ِه‪.‬‬ ‫مشاهدة ُ المخلو ِ‬
‫واألرض‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ت‬‫سموا ِ‬ ‫ق ال َّ‬‫ضور خل ِ‬
‫ُ‬ ‫ُح‬
‫‪ 17‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫تر اإلجا َبةَ ال َّ‬
‫اخ ِ‬
‫عو ُهم‬ ‫ي الَّذينَ زَ َ‬
‫عمتُم فَ َد َ‬ ‫ش َركائِ َ‬ ‫تفسير { َموبِقاا } في قو ِل ِه تعالى‪َ { :‬ويَ َ‬
‫وم يَقو ُل نادوا ُ‬ ‫ُ‬ ‫ما‬
‫فَلَم َيستَجيبوا لَ ُهم َو َج َعلنا َبينَ ُهم َمو ِبقاا} [الكهف‪]52 :‬؟‬
‫َم َكانَ ال َه ِ‬
‫لك‪.‬‬
‫‪ 18‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬‫اختر اإلجا َبةَ ال َّ‬ ‫ِ‬
‫دحضوا بِ ِه‬ ‫{ويُجا ِد ُل الَّذينَ َكفَروا بِ ِ‬
‫الباط ِل ِليُ ِ‬ ‫دحضوا بِ ِه} في قو ِل ِه تعالى‪َ :‬‬ ‫تفسير { ِليُ ِ‬
‫ُ‬ ‫ما‬
‫ال َح َّق} [الكهف ‪]56:‬؟‬
‫َّ‬
‫الحق ويُزيلوهُ‪.‬‬ ‫ليُ ْذهبوا بِ ِه‬
‫‪ 19‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬‫ِ‬
‫وقت محدو ٌد ث َّم يزولُ؟‬‫ٌ‬ ‫ما الذِي له‬
‫زينةُ الحياة الدُّنيا‪.‬‬
‫‪ 20‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجا َبةَ ال َّ‬
‫ِ‬
‫ئس ِل ِّ‬
‫لظا ِلمينَ بَ َد اًل}؟‬ ‫من وق َع الذَّ ُّم في قو ِل ِه تعالى‪ { :‬بِ َ‬
‫على ْ‬
‫إبليس وذري ِت ِه‪.‬‬
‫َ‬ ‫على‬
‫‪ 21‬السؤال‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪20‬‬
‫تاب فَت َ َرى‬
‫ض َع ال ِك ُ‬
‫{و ُو ِ‬
‫تاب} في قو ِل ِه تعالى‪َ :‬‬‫تفسير {ال ِك ُ‬
‫ُ‬ ‫صحيحةَ‪ :‬ما‬ ‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬
‫ِ‬
‫إنسان‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫صحيفةُ عم ِل ك ِِّل‬‫جرمينَ ُمش ِفقينَ ِم ِّما في ِه} [الكهف‪]49 :‬؟ َ‬
‫ال ُم ِ‬
‫‪ 22‬السؤال‬
‫اختر منَ القائم ِة المنسدل ِة اإلجابةَ الصحيحةَ‪:‬‬
‫ْ‬
‫الجدا ُل المحمو ُد‬
‫ث ْ‬
‫من أج ِل ال َحقيقَ ِة‪.‬‬ ‫العلم والدَّلي ِل والبح ِ‬
‫يقو ُم على ِ‬
‫‪ 23‬السؤال‬
‫صحي َحتَي ِْن‪:‬‬ ‫ْ‬
‫اخت َ ِر اإلجابتَي ِْن ال َّ‬
‫يطان؟‬
‫ش ِ‬ ‫اإلنسان با ِت ِّباعِ ال ِّ‬
‫ُ‬ ‫اللذان يرتكبُ ُهما‬ ‫ِ‬ ‫ما الخطآن‬
‫وأنعم علي ِه‪.‬‬
‫َ‬ ‫كر َمهُ‬‫تركُ خال ِق ِه الَّذي َّ‬
‫ق يناصبُهُ العدا َء‪.‬‬ ‫من مخلو ٍ‬ ‫ب ْ‬ ‫التقر ُ‬
‫َّ‬
‫‪ 24‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬
‫ِ‬
‫أمل بنا اء على قو ِل ِه تعالى‪{ :‬الما ُل َوال َبنونَ زينَةُ ال َحيا ِة الدُّنيا‬ ‫خير وأفضل ا‬ ‫ما الذي هو ٌ‬
‫ير أ َ َم ال } [الكهف‪]46 :‬؟‬
‫َير ِعن َد َر ِب َِّك ثَواباا َو َخ ٌ‬
‫صا ِلحاتُ خ ٌ‬
‫َوالباقِياتُ ال ِّ‬
‫األعما ُل الصالحةُ‪.‬‬
‫‪ 25‬السؤال‬
‫صحي َحتَي ِْن‪:‬‬ ‫ْ‬
‫اخت َ ِر اإلجابتَي ِْن ال َّ‬
‫آلدم؟‬ ‫ّللا تعالَى لهُ بال ُّ‬
‫سجو ِد َ‬ ‫أمر َّ ِ‬ ‫إبليس ِم ْن ِ‬ ‫َ‬ ‫موقف‬
‫ُ‬ ‫ما‬
‫عصى ربَّهُ ول ْم ين ِفِّ ْذ أ َ ْم َرهُ‪.‬‬
‫وذريَّتِ ِه‪.‬‬
‫آلدم ِ ِّ‬ ‫أعلنَ عداوتَهُ َ‬
‫‪ 26‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬ ‫ِ‬
‫ؤمنوا ِإذ جا َء ُه ُم ال ُهدى‬ ‫اس أَن يُ ِ‬‫{وما َمنَ َع النِّ َ‬ ‫سنَّةُ األ َ َّولينَ } في قو ِل ِه تعالى‪َ :‬‬ ‫تفسير { ُ‬
‫ُ‬ ‫ما‬
‫سنَّةُ األ َ َّولينَ أَو يَأتِيَ ُه ُم ال َع ُ‬
‫ذاب قُبُ ال} [الكهف‪]55 :‬؟‬ ‫َويَستَغ ِفروا َربَّ ُهم ِإ ًِّل أَن تَأتِيَ ُهم ُ‬
‫عادتُه ْم‪.‬‬
‫‪ 27‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪ :‬ما الذي يَ ْجري لل ُمجرمينَ عندما يروا النِّ َ‬
‫ار؟‬ ‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬
‫ِ‬
‫يتيقَّنونَ أنَّ ُه ْم واقعونَ فيها‪.‬‬
‫‪ 28‬السؤال‬
‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪:‬‬
‫ب اإلجابةَ ال َّ‬
‫اسح ِ‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪21‬‬
‫الشيطان عن عبادةِ هللاِ‪ -‬في قو ِل ِه تَعالَى‪:‬‬
‫ِ‬ ‫اختار طاعةَ‬‫َ‬ ‫اًلستفهام ‪-‬خطاباا لمن‬‫ِ‬ ‫ما دًللةُ‬
‫{أَفَتَت َّ ِخذونَهُ َوذُ ِ ِّريَّتَهُ أَو ِليا َء ِمن دوني َو ُهم لَ ُكم َ‬
‫عد ٌُّو } [الكهف ‪]50:‬؟‬
‫اًلستنكار والتَّوبي ُخ‪.‬‬
‫ُ‬
‫‪ 29‬السؤال‬
‫اختر منَ القائم ِة المنسدل ِة اإلجابةَ الصحيحةَ‪ :‬ما الذي وردت لهُ في القرآن الكريم‬ ‫ْ‬
‫فوش‪ -‬ينسفُها ربي نسفاا‬ ‫ا‬
‫مهيل – كال ِع ْه ِن ال َم ْن ِ‬ ‫أوصاف متعددة ٌ َ‬
‫يوم القيامة‪ ،‬مث َل‪( :‬كثيباا‬ ‫ٌ‬
‫ب)‪ .‬الجبالُ‪.‬‬
‫سحا ِ‬
‫مر ال َّ‬
‫– تم ُّر َّ‬
‫‪ 30‬السؤال‬
‫اضرب لَ ُهم َمث َ َل ال َحيا ِة الدُّنيا َكماءٍ‬ ‫{و ِ‬ ‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪ :‬قا َل تعالى‪َ :‬‬ ‫ب اإلجا َبةَ ال َّ‬‫اسح ِ‬
‫ح} [الكهف‪]45 :‬‬ ‫رض فَأَصبَ َح هَشي اما تَذروهُ ِ ِّ‬
‫الريا ُ‬ ‫ط ِب ِه نَباتُ األ َ ِ‬
‫ماء فَاختَلَ َ‬
‫س ِ‬ ‫أَنزَ لناهُ ِمنَ ال َّ‬
‫َّ‬
‫محط اما‪.‬‬ ‫يجف ويصب ُح‬ ‫ُّ‬ ‫ويزهر‪ ،‬ث َّم‬
‫ُ‬ ‫األرض يَ ْنبُتُ بسببِ ِه نباتُها‪،‬‬
‫ِ‬ ‫ط ِر على‬‫ماء ال َم َ‬
‫نزو ُل ِ‬
‫ما الجملةُ المناسبةُ لهذا المعنى؟ ك ُّل ما لهُ بدايةٌ لهُ نهايةٌ‪.‬‬
‫‪ 31‬السؤال‬
‫يوم‬
‫مصير المجرمين َ‬
‫ِ‬ ‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪ :‬ما دًللةُ قو ِل ِه تعالى –عن‬ ‫ب اإلجابةَ ال َّ‬ ‫اسح ِ‬
‫ع ِرضوا علينا؟‬ ‫على َر ِب َِّك}ولم يَقُ ْل ُ‬
‫ع ِرضوا َ‬ ‫القيام ِة‪َ { :-‬و ُ‬
‫ي ِ ﷺ إذ َكذَّبوهُ في البَ ْعثِ‪.‬‬ ‫انتصار للنب ِّ‬
‫ٌ‬
‫‪ 32‬السؤال‬
‫ط بِ ِه نَباتُ األ َ ِ‬
‫رض‬ ‫تفسير { هَشي اما} في قو ِل ِه تعالى‪{ :‬فَاختَلَ َ‬
‫ُ‬ ‫صحيحةَ‪ :‬ما‬ ‫اختر اإلجابَةَ ال َّ‬ ‫ِ‬
‫فَأَص َب َح هَشي اما تَذروهُ ِ ِّ‬
‫الريا ُح} [الكهف‪]45 :‬؟‬
‫س ارا‪.‬‬ ‫ُم َح َّ‬
‫ط اما ومتك ِ ِّ‬
‫‪ 33‬السؤال‬
‫صحي َحت َ ِ‬
‫ين‪:‬‬ ‫تين ال َّ‬
‫اختر اإلجابَ ِ‬ ‫ِ‬
‫ذكر الما ِل على األوًل ِد في قو ِل ِه تَعالى‪{ :‬الما ُل َوالبَنونَ زينَةُ ال َحياةِ الدُّنيا‬ ‫ِل َم قُ ِّد َِم ُ‬
‫َير أ َ َم ال } [الكهف ‪]46:‬؟‬
‫َير ِعن َد َر ِب َِّك ثَواباا َوخ ٌ‬
‫صا ِلحاتُ خ ٌ‬ ‫َوالباقِياتُ ال ِّ‬
‫والكبير‪.‬‬
‫ُ‬ ‫غير‬
‫ص ُ‬ ‫يرغب في ِه ال َّ‬
‫ُ‬ ‫ألنَّه‬
‫اس‪.‬‬‫أذهان النِّ ِ‬‫ِ‬ ‫حضورا في‬‫ا‬ ‫ألنَّه أسرعُ‬
‫‪ 34‬السؤال‬
‫عرض جميع األسئلة‬
‫ي –رحمه هللا‪-‬‬
‫الزهر ِّ‬ ‫مسلم‬
‫ٍ‬ ‫بن‬ ‫جمع لألحاديث النَّبويَّة َ‬
‫قام بها التَّابع ُّ‬
‫ي مح ِّمد ُ‬ ‫ٍ‬ ‫َّأو ُل عمليَّة‬
‫‪ 2‬السؤال‬
‫صحي َحةَ‪:‬‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪22‬‬
‫ي ﷺ مرتَّبةا على أبوا ِ‬
‫ب‬ ‫األحكام المرفوعة إلى النب ِِّ‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫أحاديث‬ ‫ما نوعُ ال ُكتُب التي تجمع‬
‫س ُ‬
‫نن‪.‬‬ ‫الفق ِه؟ ال ِّ‬
‫‪ 3‬السؤال‬
‫األحاديث مرتِّبةا‬
‫ُ‬ ‫ب التي ت ُ ْذ َك ُر فيها‬
‫صحيحةَ‪ :‬الكت ُ ُ‬ ‫اختر من القائمة المنسدلة اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ب تُس ِّمى‪ :‬المعاج ُم‬
‫ب الكتا ِ‬‫ف صاح ِ‬ ‫شيوخ المؤ ِلِّ ِ‬
‫ِ‬ ‫على‬
‫‪ 4‬السؤال‬
‫َ‬
‫أحاديث فض ِل صل ِة الجماع ِة في‬ ‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪ :‬إذا جم َع العا ِل ُم‬ ‫ب اإلجابةَ ال ِّ‬ ‫اسح ِ‬
‫فإن كتابه يُس َّمى جز اءا السؤال‬ ‫خاص‪َّ ،‬‬‫ٍ ِّ‬ ‫ب‬
‫كتا ٍ‬
‫صحي َحةَ إلى الفراغِ‪:‬‬ ‫ب اإلجابةَ ال َّ‬
‫اسح ِ‬

‫هي‪ :‬التدوين والجمع‬


‫تدوين السن ِة َ‬
‫ِ‬ ‫كانت المرحلةُ الثِّالثَةُ من مراح ِل‬
‫‪ 6‬السؤال‬
‫صحي َحةَ إلى الفراغِ‪:‬‬
‫ب اإلجابةَ ال َّ‬
‫اسح ِ‬

‫سنِّ ِة َ‬
‫هي‪ :‬السما ُح بالكتاب ِة‬ ‫تدوين ال ُّ‬
‫ِ‬ ‫كانت المرحلةُ الثِّانيَـةُ من ِّم ِ‬
‫راح ِل‬

‫‪ 7‬السؤال‬
‫ث النبوي ِة‬
‫وجمع األحادي ِ‬
‫ِ‬ ‫سن ِة‬
‫قام بكتاب ِة ال ُّ‬‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪ِّ :‬أو ُل َم ْن َ‬‫ب اإلجابةَ ال ِّ‬‫اسح ِ‬
‫ي المولو ُد سنةَ خمسينَ للِّهجرةِ‪.‬‬ ‫ب ُّ‬
‫الزهر ِِّ‬ ‫بابن شها ٍ‬
‫ِ‬ ‫مسلم المشهور‬
‫ٍ‬ ‫ي مح ِّم ُد ُ‬
‫بن‬ ‫هو التابع ُّ‬
‫َ‬
‫‪ 8‬السؤال‬
‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪ :‬كان المن ُع م ْن كتاب ِة ال ُّ‬
‫سنَّ ِة في بداي ِة العه ِد‬ ‫ب اإلجابةَ ال ِّ‬‫اسح ِ‬
‫يِ‪.‬‬‫النَّبو ِّ‬
‫‪ 9‬السؤال‬
‫عمرو منَ‬
‫بن ٍ‬ ‫سبب استئذان عب ِد ِّ ِ‬
‫ّللا ِ‬ ‫ُ‬ ‫صحيحةَ من القائمة ال ُمنسدِلة‪ :‬ما‬
‫اختر اإلجابة ال ِّ‬
‫سنَّ ِة‬
‫عدم ضياعِ ال ُّ‬
‫صه على ِ‬ ‫ي ﷺ في الكتاب ِة عنهُ؟ حر ُ‬ ‫النب ِِّ‬
‫‪ 10‬السؤال‬
‫صحي َحةَ إلى الفراغِ‪:‬‬
‫ب اإلجابةَ ال َّ‬
‫اسح ِ‬

‫ي ِ ﷺ ويشم ُل هذا أقوالَهُ‬ ‫سنِّةُ ‪ :‬ما نُ ِس َ‬


‫ب إلى النَّب ِّ‬ ‫ال ُّ‬
‫التشريع‪.‬‬
‫ِ‬ ‫مصادر‬
‫ِ‬ ‫المصدر الثِّاني ْ‬
‫من‬ ‫ُ‬ ‫وهي‬
‫َ‬ ‫ينكرهُ‪،‬‬
‫أقرهُ ول ْم ْ‬ ‫ﷺ وأفعالَهُ‪ ،‬وما َّ‬
‫‪ 11‬السؤال‬
‫صحي َحةَ إلى الفراغِ‪:‬‬
‫ب اإلجابة ال َّ‬
‫اسح ِ‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪23‬‬
‫‪ 12‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬

‫ي)‬ ‫صحيح ِة ْ‬
‫فقط مثل‪( :‬البخار ِِّ‬ ‫ث ال ِّ‬
‫ذكر األحادي ِ‬ ‫ْ‬
‫اقتصرت على ِ‬ ‫ما نوعُ الكتب التي‬
‫صحا ُح‪.‬‬
‫و(مس ِل ٍم)؟ ال ِّ‬
‫‪ 13‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫جمع لألحاديث النَّبويَّة؟‬
‫ٍ‬ ‫بأول عمليَّة‬ ‫من الخليفةُ الَّذي أمر َّ‬
‫العزيز –رحمه هللا‪.-‬‬
‫ِ‬ ‫عمر ُ‬
‫بن عب ِد‬ ‫ُ‬
‫‪ 14‬السؤال‬
‫اسحب اإلجابةَ ال ِّ‬
‫صحيحة إلى الفراغِ‪:‬‬

‫لبعض الصحاب ِة‬


‫ِ‬ ‫ُ‬
‫اإلذن‬ ‫ي ِ ﷺ‪( :‬اكتبوا ألبي شاه) [متِّ ٌفق عليهِ]؟‬ ‫ما الذي يد ُّل علي ِه قو ُل النب ِّ‬
‫سنِّ ِة‬
‫لجميع الصحاب ِة بكتاب ِة ال ُّ‬
‫ِ‬ ‫ُ‬
‫اإلذن‬ ‫سنِّ ِة‬
‫بكتاب ِة ال ُّ‬
‫‪ 15‬السؤال‬
‫ي ِ ﷺ‪ ( :‬نع ْم‪ ،‬فإني ًل أقو ُل فيهما إًل حقًّا)؟‬ ‫صحيحةَ‪ :‬ما دًللةُ قو ِل النَّب ِّ‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ع‪.‬‬ ‫يوافق ال َّ‬
‫شر َ‬ ‫ُ‬ ‫يبلِّغونَ وًل يحكمونَ َّإًل بما‬ ‫أن األنبيا َء معصومونَ فل ِ‬‫َّ‬
‫‪ 16‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪ :‬ما الذي يمث ُل مرحلةَ الكتابة العا َّم ِة؟‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ُ‬
‫التدوين والجم ُع‪.‬‬
‫‪ 17‬السؤال‬
‫ث‬
‫العلوم عمو اما‪ ،‬وأحادي ِ‬
‫ِ‬ ‫صحيحتين‪ :‬ما فائدة ُ كتاب ِة‬ ‫اختر اإلجابتين ال َّ‬
‫صا؟‬ ‫ي ﷺ خصو ا‬ ‫النب ِِّ‬
‫ش ِِّك‪.‬‬ ‫لوم منَ ال َّ‬ ‫حف ُ‬
‫ظ العُ ِ‬
‫العلوم منَ الضَّياعِ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ظ‬‫حف ُ‬
‫‪ 18‬السؤال‬
‫صغيرة ُ الِّتي يقو ُم مؤ ِلِّفُها‬
‫الكتب ال ِّ‬
‫ُ‬ ‫صحيحةَ‪َ :‬‬
‫هي‬ ‫اختر من القائم ِة المنسدلة اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ِ‬
‫يوخ‪ .‬األجزا ُء‬
‫ش ِ‬‫شيخ منَ ال ِّ‬
‫ٍ‬ ‫ث‬
‫ث مسأل ٍة معيِّنةٍ‪ْ ،‬أو أحادي ِ‬
‫بجمع أحادي ِ‬
‫ِ‬

‫‪ 19‬السؤال‬
‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬
‫‪24‬‬
‫ريف؟‬
‫ش ِ‬ ‫ث ال َّ‬ ‫صحاب ِة ْ‬
‫عن ِكتابَ ِة ال َحدي ِ‬ ‫صحيحةَ‪ :‬ما تعلي ُل نهي ِ ال ِّ‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ِ‬
‫ث النِّبويِّ ِة‪.‬‬ ‫القرآن باألحادي ِ‬
‫ِ‬ ‫ط علي ِه ْم آياتُ‬ ‫كي ًل تختل َ‬
‫‪ 20‬السؤال‬
‫بتدوين السنَّ ِة؟ كتابتُها‪.‬‬
‫ِ‬ ‫صحيحةَ‪ :‬ما المقصو ُد‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫‪ 21‬السؤال‬
‫ث النبوي ِة؟‬ ‫صحيحةَ‪ :‬كيف تمت كتابةُ ال ُّ‬
‫سن ِة وجم ُع األحادي ِ‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ت مصنَّفةا مرتَّبةا على أبوا ِ‬
‫ب ال ِع ِلم‪.‬‬ ‫ُكتِ َب ْ‬
‫‪ 22‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ث بعد نهي ِهم عنه َّأو اًل؟‬
‫بعض الصحاب ِة بكتاب ِة الحدي ِ‬
‫َ‬ ‫يِ ﷺ‬ ‫ما الذي يد ُّل عليه ُ‬
‫أمر النب ِّ‬
‫سنِّ ِة‪.‬‬ ‫ُ‬
‫اإلذن بكتاب ِة ال ُّ‬
‫‪ 23‬السؤال‬
‫ط‬ ‫اإلذن بكتاب ِة الحديث بعد النهي ِ عنهُ – َّأو اًل‪َّ -‬‬
‫لئل يختل َ‬ ‫ُ‬ ‫صحيحةَ‪ :‬متى ت َّم‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫بالقرآن؟ عندما أ ُ ِمنَ منَ اللَّب ِْس‪.‬‬
‫‪ 24‬السؤال‬
‫العزيز –رحمه هللا‪ -‬لألمر بكتاب ِة‬
‫ِ‬ ‫عمر بن عب ِد‬
‫َ‬ ‫السبب الذي دعا‬
‫ُ‬ ‫صحيحةَ‪ :‬ما‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫العلم‪.‬‬
‫دروس ِ‬ ‫ِ‬ ‫الحديث؟ خوفُهُ من‬
‫‪ 25‬السؤال‬
‫ب‬ ‫ُ‬
‫األحاديث‪ :‬على ترتي ِ‬ ‫ب التي ت ُ ْذ َك ُر فيها‬
‫صحيحةَ‪ :‬ما نوعُ الكت ِ‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ِ‬
‫حروف الهجاء ؟ المسانيدُ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫صحاب ِة‪ ،‬أو على‬ ‫ال ِّ‬
‫‪ 26‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪ :‬ما الذي يُع ُّد من فوائ ِد كتاب ِة ْ‬
‫العل ِم وتدوينِ ِه؟‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫حفظهُ من الضياعِ‪.‬‬
‫‪ 27‬السؤال‬
‫صحاب ِة بكتاب ِة ما يسمعُهُ منَ ِّ‬
‫الرسو ِل ﷺ؟‬ ‫بعض ال ِّ‬
‫ِ‬ ‫قيام‬
‫ماسبب ِ‬
‫ُ‬ ‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫للقرآن‪ .‬خوفاا منَ النِّ ِ‬
‫سيان‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫عا‬
‫اتبا ا‬
‫‪ 28‬السؤال‬
‫صحابَ ِة‪:‬‬ ‫صحيحةَ‪ :‬ما الذي يد ُّل َ‬
‫علي ِه قَو ُل النَّبي ﷺ لل َّ‬ ‫اختر اإلجابة ال ِّ‬
‫ِ‬
‫رآن ْفل ْ‬
‫يم ُحهُ) [مسلم]؟‬ ‫غير القُ ِ‬
‫ب عنِّي َ‬ ‫(ًل ت ْكتبوا عنِّي و َم ْن كت َ َ‬
‫ع ْن ِكتا َب ِة ال َحديثِ‪.‬‬ ‫النَّ ْه ُ‬
‫ي َ‬
‫‪ 29‬السؤال‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪25‬‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ي ﷺ وال َموقوفةُ على‬ ‫األحاديث المرفوعةُ إلى النب ِِّ‬
‫ُ‬ ‫ت فيها‬‫ت الِّتي ذُ ِك َر ْ‬ ‫ع المؤلِّفا ِ‬ ‫ما نو ُ‬
‫ي؟ المصنَّفاتُ ‪.‬‬ ‫ي أ ِو التِّابع ِِّ‬‫صحاب ِِّ‬‫ال ِّ‬
‫‪ 30‬السؤال‬
‫صحيحةَ إلى الفَراغ‪:‬‬
‫اسحب اإلجابةَ ال ِّ‬

‫–رحمه هللا‪.-‬‬ ‫العزيز‬


‫ِ‬ ‫بن عب ِد‬
‫عمر ِ‬
‫َ‬ ‫ث النبوي ِة في عه ِد الخليف ِة‬ ‫تمت كتابةُ ال ُّ‬
‫سن ِة وجم ُع األحادي ِ‬
‫‪.‬‬
‫‪ 31‬السؤال‬
‫عرض جميع األسئلة‬
‫‪ 1‬السؤال‬
‫حلِّي ب ُخلق ال ِعفِّ ِة؟‬
‫عدم الت ِّ ِ‬
‫خاط ُر ِ‬ ‫صحيحتين‪ :‬ما َم ِ‬ ‫اختر اإلجابتين ال ِّ‬
‫اإلنسان‪.‬‬
‫ِ‬ ‫الضِّل ُل وضياعُ كرام ِة‬
‫ق وال ِّ‬
‫ش ِِّك‪.‬‬ ‫اًلضطراباتُ النِّفسيِّةُ بسب ِ‬
‫ب القل ِ‬
‫‪ 2‬السؤال‬
‫[الموطأ]؟‬
‫َّ‬ ‫ق)‬
‫مكارم األخل ِ‬
‫َ‬ ‫صحيحةَ‪ :‬ما دًللةُ قولهُ ﷺ‪( :‬إنَّما بُ ِعثْتُ أل ُ ِ ِّ‬
‫تم َم‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫الرفيعةُ الَّتي جا َء بها اإلسل ُم‪.‬‬ ‫ُ‬
‫األخلق َّ‬
‫‪ 3‬السؤال‬
‫صحيحتين‪ :‬ما الذي يُ َع ِّد ا‬
‫مثاًل على ما تهواهُ النَّ ُ‬
‫فس؟‬ ‫اإلجابتين ال ِّ‬
‫ِ‬ ‫اختر‬
‫سب غير ال َمشروعِ‪.‬‬ ‫ال َك ُ‬
‫محر ٍم‪.‬‬
‫َّ‬ ‫النَّ ُ‬
‫ظر إلى‬
‫‪ 4‬السؤال‬
‫صدقَ ‪ْ ،‬‬
‫ومن‬ ‫التزم ال ِّ‬
‫َ‬ ‫ب‬
‫عن الكذ ِ‬
‫عف ِ‬ ‫من َّ‬‫صحيحةَ‪ْ :‬‬
‫اختر من القائم ِة ال ُمنسدل ِة اإلجابةَ ال ِّ‬
‫رف‬
‫ش ِ‬ ‫واحش تربَّ َع في ال َّ‬
‫ِ‬ ‫عن الفَ‬
‫عف ِ‬ ‫صاحب أمانةٍ‪ْ ،‬‬
‫ومن َّ‬ ‫َ‬ ‫صار‬
‫َ‬ ‫عن الخيان ِة‬
‫عف ِ‬‫َّ‬
‫‪ 5‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫بيع ‪-‬رضي هللا عنه‪ -‬لعب ِد‬
‫الر ِ‬ ‫واألنصار‪ ،‬قا َل سع ُد ُ‬
‫بن ِّ‬ ‫ِ‬ ‫ّللا ﷺ بينَ المهاجرينَ‬ ‫ل َّما آخى رسو ُل ِّ ِ‬
‫فاقسمهُ بيني وبين ََك‪ .‬فقا َل‬
‫ْ‬ ‫أكثر ُه ْم ا‬
‫ماًل‪،‬‬ ‫األنصار أنِّي ُ‬
‫ُ‬ ‫ت‬‫بن عوفٍ ‪-‬رضي هللا عنه‪ -‬ع ِل َم ِ‬ ‫حمن ِ‬
‫الر ِ‬ ‫ِّ‬
‫ق‪.‬‬
‫سو ِ‬ ‫لك في أه ِل َك وما ِل َك‪ ،‬دُلَّني على ال ِّ‬
‫ّللاُ َ‬
‫بارك ِّ‬
‫َ‬ ‫بن عوفٍ ‪-‬رضي هللا عنه‪-‬‬ ‫حمن ُ‬‫الر ِ‬‫عب ُد ِّ‬
‫ما مجا ُل العفِّ ِة في النِّص السابق؟ المالُ‪.‬‬

‫‪ 6‬السؤال‬
‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬
‫‪26‬‬
‫المحارم؟‬
‫ِ‬ ‫صحيحتين‪ :‬ما األفعا ُل التي ت َ ُد ُّل على العفِّ ِة ِ‬
‫عن‬ ‫اختر اإلجابتين ال ِّ‬
‫الفرج‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ظ‬‫حف ُ‬
‫اللِّ ِ‬
‫سان‪.‬‬ ‫ظ ِ‬ ‫حف ُ‬
‫‪ 7‬السؤال‬
‫عن‬
‫عف ِ‬ ‫صدقَ ‪ْ ،‬‬
‫ومن َّ‬ ‫التزم ال ِّ‬
‫َ‬ ‫ب‬
‫عن الكذ ِ‬
‫عف ِ‬ ‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪ْ :‬‬
‫من َّ‬ ‫اسحب اإلجابةَ ال ِّ‬
‫صاحب أمان ٍة‬
‫َ‬ ‫صار‬
‫َ‬ ‫الخيان ِة‬
‫‪ 8‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪ :‬ما معنى عبارة (تركُ ما يهوى ِلما يَخشى)؟‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ت خوفاا من هللا تعالى‪.‬‬ ‫يدعُ ما تميل النَّ ُ‬
‫فس إليه من ال َّ‬
‫شهوا ِ‬
‫‪ 9‬السؤال‬
‫اسحب اإلجابةَ الصحيحةَ إلى الفراغِ‪ :‬العفِّةُ ت َ ْركُ ما ًل ُ‬
‫يليق‪ ،‬والبع ُد ع ِّما يَخر ُم مروءة َ‬
‫اإلنسان‪.‬‬
‫ِ‬
‫‪ 10‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ِ‬
‫َٰ‬
‫ظوا فُ ُرو َج ُه ْم ۚ ذَ ِل َك أ َ ْز َك َٰى‬
‫ار ِه ْم َويَ ْحفَ ُ‬
‫ص ِ‬‫ما دًللةُ قول ِه تعالى‪( :‬قُ ْل ِل ْل ُمؤْ ِمنِينَ يَغُضُّوا ِم ْن أ َ ْب َ‬
‫الفرج‪.‬‬
‫ِ‬ ‫األمر بعفِّ ِة‬
‫ُ‬ ‫لَ ُه ْم) [النور‪ ]30:‬؟‬
‫‪ 11‬السؤال‬
‫ت ال ِعفَّ ِة ِ‬
‫عن المآ ِث ِم؟‬ ‫صحيحتين‪ :‬ما الذي يع ُّد من ُمعينا ِ‬ ‫اختر اإلجابتين ال ِّ‬
‫ِ‬
‫والغدر ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ب ِّ‬
‫الظ ِلم والخيان ِة‬ ‫تجنِّ ُ‬
‫‪ 12‬السؤال‬
‫صور العف ِة في البصر‬
‫ِ‬ ‫صحيحةَ من القائمة المنسدلة‪ :‬من‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ت النِّ ِ‬
‫اس‪.‬‬ ‫عد ُم تتبِّ ُع عورا ِ‬
‫‪ 13‬السؤال‬
‫عن ِّ‬
‫الزنا‪ ،‬وتجنِّ ِ‬
‫ب أسبا ِب ِه‪.‬‬ ‫الفرج؟ بالبع ِد ِ‬
‫ِ‬ ‫تكون عفَّةُ‬
‫ُ‬ ‫صحيحةَ‪ :‬كيف‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫‪ 14‬السؤال‬
‫صحبةُ ِّ‬
‫الطيِّبةُ‪.‬‬ ‫الفرج‪ :‬أدا ُء ِّ‬
‫الطاعاتِ‪ .‬ال ُّ‬ ‫ِ‬ ‫يعين على عفِّ ِة‬
‫ُ‬ ‫صحيحتين‪ :‬ما‬
‫اختر اإلجابتين ال ِّ‬
‫‪ 15‬السؤال‬
‫اًللتزام بعفِّ ِة الفرج؟‬
‫ِ‬ ‫عدم‬
‫مخاط ُر ِ‬
‫ِ‬ ‫صحيحتين‪ :‬ما‬ ‫اإلجابتين ال ِّ‬
‫ِ‬ ‫اختر‬
‫األمراض النفسيِّةَ وال ُخلقيِّةَ‪.‬‬
‫َ‬ ‫ِّب‬
‫تسبِ ُ‬
‫اإلنسان ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫تأثيرا بالغاا على ِّ ِ‬
‫نمو‬ ‫ا‬ ‫تؤ ِث ِّ ُر‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪27‬‬
‫‪ 16‬السؤال‬
‫ّللا تعالى وعونُهُ وحف ُ‬
‫ظهُ‪.‬‬ ‫صحيحةَ‪ :‬ما ثَمراتُ ال ِعفِّ ِة؟ رضا َّ‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ِ‬
‫‪ 17‬السؤال‬
‫ص منَ العفِّ ِة؟‬ ‫صحيحتين‪ :‬ما ِّ‬
‫الطباعُ التي تَنقُ ُ‬ ‫اختر اإلجابتين ال ِّ‬
‫ِّ‬
‫والطم ُع‪.‬‬ ‫األنانيِّـةُ واًلتِّكاليِّةُ‪ .‬ال َحس ُد‬
‫‪ 18‬السؤال‬
‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪:‬‬
‫اسحب اإلجابةَ ال ِّ‬

‫والرج ُل‪.‬‬ ‫سم ُع واللِّ ُ‬


‫سان والي ُد ِّ‬ ‫البصر وال ِّ‬
‫ُ‬ ‫وهي‬
‫َ‬ ‫اإلنسان أدواتُ أفعا ِل ِه‬
‫ِ‬ ‫جوار ُح‬
‫‪ 19‬السؤال‬
‫ُ‬
‫يعين على‬ ‫اختر اإلجابةِّ ال ِّ‬
‫صحيحةَ‪ :‬ما نوعُ العلق ِة بينَ العباد ِة والعفَّة أدا ُء العباد ِة‬
‫العفَّ ِة‪.‬‬
‫‪ 20‬السؤال‬
‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪:‬‬ ‫اسحب اإلجابةَ ال ِّ‬
‫غار‪ ،‬في ِه طهارة ُ النِّ ِ‬
‫فس‬ ‫ص ِ‬ ‫للكبار وال ِّ‬
‫ِ‬ ‫للرجا ِل والنِّساء ‪،‬‬
‫الفرج‪ِّ ،‬‬
‫ِ‬ ‫البصر وحف ُ‬
‫ظ‬ ‫ِ‬ ‫غض‬
‫ُّ‬
‫والجسدِ‪ ،‬و نقا ُء النِّس ِ‬
‫ب‬
‫‪ 21‬السؤال‬
‫أماكن‬
‫ِ‬ ‫سعي ِ إلى‬
‫عن ال ِّ‬ ‫ُ‬
‫اإلنسان ِرجلهُ ِ‬ ‫يعف‬
‫ُّ‬ ‫اسحب اإلجابةِّ ال ِّ‬
‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪:‬‬
‫ومواطن الذِّل ِة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ّللا تعالى‪،‬‬
‫يغضب ِّ َ‬
‫ُ‬ ‫الريبَـ ِة‪ ،‬وفع ِل ما‬
‫ِّ‬
‫‪ 22‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر من القائم ِة المنسدل ِة اإلجابةَ ال ِّ‬
‫يناسب آدميِّةَ‬
‫ُ‬ ‫ّللاُ‪ ،‬وبما‬
‫ع ِّ‬‫ط العلق ِة الفطريِّ ِة في حدو ِد ما شر َ‬ ‫الفرج يعني‪ :‬ضب َ‬ ‫ِ‬ ‫حف ُ‬
‫ظ‬
‫غير ِه منَ المخلوقاتِ‪.‬‬‫عن ِ‬ ‫اإلنسان‪ ،‬ويمي ُِّزهُ ْ‬
‫ِ‬
‫‪ 23‬السؤال‬
‫وًل‬ ‫صحيحةَ‪ :‬ما دًللةُ قو ِل ِه تعالى‪ُ ( :‬ه َو الَّذِي َج َع َل لَ ُك ُم ْاأل َ ْر َ‬
‫ض ذَلُ ا‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬ ‫ِ‬
‫ور) [الملك‪]15:‬؟‬
‫ش ُ‬‫شوا فِي َمنَا ِك ِب َها َو ُكلُوا ِمن ِ ِّر ْزقِ ِه َو ِإلَ ْي ِه النُّ ُ‬ ‫ام ُ‬ ‫فَ ْ‬
‫ب ال َحل ِل‪.‬‬ ‫فس بالعم ِل والكس ِ‬ ‫ون النِّ ِ‬
‫ص ُ‬ ‫َ‬
‫‪ 24‬السؤال‬
‫صحيحةَ‪:‬‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫البصر‪.‬‬
‫ِ‬ ‫غض‬
‫ُّ‬ ‫ص ِمنَ ال ِعفِّ ِة؟‬ ‫ما ِّ‬
‫الطباعُ التي ًل تنقُ ُ‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬


‫‪28‬‬
‫‪ 25‬السؤال‬
‫صحيحةَ إلى الفراغِ‪:‬‬
‫اسحب اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ي شك ٍل منَ‬ ‫ق األذى به ْم أو بأموا ِلهم بأ ِِّ‬
‫البطش باآلخرينَ ‪ ،‬وإلحا ِ‬
‫ِ‬ ‫عن‬
‫يعف اإلنسان يدهُ ِ‬ ‫ُّ‬
‫األشكا ِل‪.‬‬
‫‪ 26‬السؤال‬
‫اللغو والنِّميمة‪.‬‬
‫ِّ ِ‬ ‫ُ‬
‫اإلنسان سمعهُ؟ يكرمهُ عن سماعِ‬ ‫يعف‬
‫ُّ‬ ‫كيف‬
‫َ‬ ‫صحيحةَ‪:‬‬
‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫ِ‬
‫‪ 27‬السؤال‬
‫صحيحتين‪:‬‬ ‫اختر اإلجابتين ال ِّ‬
‫ما األفعا ُل الدِّالةُ على ال ِعِّف ِة عن المآ ِث ِم؟‬
‫ُّ‬
‫بالظ ِلم‪.‬‬ ‫عن المجاهرةِ‬ ‫الكف ِ‬
‫ُّ‬
‫عن الخيان ِة‪.‬‬
‫الكف ِ‬ ‫ُّ‬
‫‪ 28‬السؤال‬
‫اختر اإلجابةِّ الصحيحةَ‪ :‬ما دًللةُ قوله تعالى‪َ :‬‬
‫(وإِذَا َم ُّروا بِاللَّ ْغ ِو َم ُّروا ِك َرا اما) [الفرقان‪]72:‬؟‬ ‫ِ‬
‫األمر بعفِّ ِة اللِّسان‪.‬‬
‫ُ‬
‫‪.‬‬
‫‪ 29‬السؤال‬
‫صحيحة‪:‬‬ ‫اختر اإلجابةَ ال ِّ‬
‫بيع رضي هللا عنه لعب ِد‬
‫الر ِ‬ ‫واألنصار‪ ،‬قا َل سع ُد ُ‬
‫بن ِّ‬ ‫ِ‬ ‫ّللا ﷺ بينَ المهاجرينَ‬ ‫ل َّما آخى رسو ُل ِّ ِ‬
‫فاقسمهُ بيني وبين ََك‪ .‬فقا َل‬
‫ْ‬ ‫أكثر ُه ْم ا‬
‫ماًل‪،‬‬ ‫األنصار أنِّي ُ‬
‫ُ‬ ‫ت‬
‫بن عوفٍ ‪-‬رضي هللا عنه‪ -‬ع ِل َم ِ‬ ‫حمن ِ‬
‫الر ِ‬ ‫ِّ‬
‫ق‪.‬‬
‫سو ِ‬‫لك في أه ِل َك وما ِل َك‪ ،‬دُلَّني على ال ِّ‬ ‫ّللاُ َ‬
‫بارك ِّ‬
‫َ‬ ‫بن عوفٍ رضي هللا عنه‬ ‫حمن ُ‬‫الر ِ‬‫عب ُد ِّ‬
‫ق؟‬‫ساب ِ‬ ‫ص ال َّ‬‫مظهر العفَّ ِة في النَّ ِ ِّ‬
‫ُ‬ ‫ما‬
‫عن أخ ِذ ما ِل أخي ِه‪.‬‬‫بن عوفٍ رضي هللا عنه ْ‬ ‫حمن ِ‬‫الر ِ‬ ‫ف عب ِد َّ‬ ‫تعفُّ ُ‬
‫‪ 30‬السؤال‬

‫‪‬‬ ‫موجه المادة‬

You might also like