You are on page 1of 20

‫تمرين ‪:01‬‬

‫اثناء فترة البلوغ تظهر عند األنثى بعض الصفات الجنسية الثانوية الخارجية إضافة إلى نشاطات داخلية منها الدورة الشهرية التي تمر من‬
‫فترة البلوغ إلى غاية سن اليأس‪.‬‬
‫يخضع نشاط المبيض خالل الدورة الشهرية للمراقبة تحت السريرية النخامية‪ .‬كما تمارس الهرمونات المبيضية مراقبة رجعية على إفرازات‬
‫المعقد تحت السريري النخامي و لمعرفة نوع هذه المراقبة و العناصر المتدخلة فيها نقترح عليك دراسة الوثيقة التالية‪:‬‬

‫‪ -1‬سم البيانات المرقمة من ‪ 4-1‬و البيانات المشار إليها بآحرف (أ ب ج ص ع)‪.‬‬


‫‪ -2‬باستغاللك لمعطيات الوثيقة و باالعتماد على معلوماتك ‪ .‬وضح في نص علمي الظواهر المميزة للدورة الشهرية‪ ،‬مبرزا دور المعقد تحت‬
‫السريري النخامي مع تحديد نوع المراقبة الرجعية‪.‬‬

‫تمرين ‪:02‬‬
‫يتميز النشاط الجنسي األنثوي عند المرأة بأنه شهري‬
‫دوري‪ ،‬يبدأ من سن البلوغ وينتهي عند سن اليأس‪ .‬تتكرر‬
‫فيه بعض المظاهر‬
‫الخارجية والداخلية محددة دورتين متزامنتين وهما الدورة‬
‫المبيضية والهرمونية‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )1‬إظهار تواقت اإلفرازات الهرمونية‬
‫األنثوية خالل الدورة المبيضية‪.‬‬
‫‪ -1‬اعد رسم منحنى ‪ LH‬و ‪ FSH‬مقسما الدورة الهرمونية‬
‫إلى عدة مراحل حسب طبيعة المراقبة الرجعية محددا‬
‫نوعها‪.‬‬
‫‪ -2‬وضح في مخطط آلية افراز الهرمونات المبيضية‪.‬‬
‫تمرين ‪:03‬‬
‫تتكون العضوية من مجاميع خلوية ذات تنظيم محكم تشكل أجهزة تقوم بوظائف محددة‪ ،‬حيث تعمل هذه الخاليا بالتنسيق فيما بينها بوجود‬
‫عالقات وظيفية تؤمن الحفاظ على التوازن الذاتي للعضوية من جهة وتكيف العضوية مع تغيرات الوسط من جهة أخرى‪ .‬ولمعرفة أنواع هذا‬
‫التواصل والتنسيق بين مختلف األعضاء نقدم لك الوثيقة التالية‪:‬‬

‫تعرف على نوع التنسيق لألشكال (أ ب ج) مع تسمية‬


‫‪ّ -1‬‬
‫البيانات المرقمة ثم أنجز رسما تخطيطيا تفسيريا توضح‬
‫فيه بنية العنصر رقم‪1‬‬

‫‪" -2‬تتطلب وظيفة عضوية اإلنسان وجود اتصال بين‬


‫مختلف األعضاء" باالعتماد على مكتسباتك والمعطيات‬
‫المقدمة اكتب نصا علميا توضّح فيه أنواع التنظيم‬
‫المختلفة في العضوية ومميزات كل منها‪.‬‬

‫تمرين ‪:04‬‬
‫يتميز النشاط الجنسي األنثوي عند الثدييات بأنه شهري دوري‪ ،‬تتكرر فيه بعض‬
‫المظاهر الخارجية و الداخلية محددة دورتين متزامنتين وهما الدورة المبيضية و‬
‫الدورة الرحمية تتخللهما أنشطة هرمونية متنوعة‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )1‬رسم تخطيطي لبنية خلوية متدخلة في هذا النشاط‬
‫‪ -1‬تعرف على هذه البنية محددا دورها‬
‫‪ -2‬بين في مخطط بسيط الية الدورة الجنسية عند المرأة‬
‫تمرين ‪:05‬‬
‫تحدث ظاهرة اإلباضة عند المرأة عادة في منتصف الدورة الجنسية (حوالي ‪ 14‬يوم) ‪ ,‬اكتب نص علمي (عرض منظم وواضح)‬
‫مرفقا بمخطط تركيبي تبين فيه آلية تنظيم الهرمونات الجنسية المسؤولة عن حدوث اإلباضة ‪.‬‬
‫تمرين ‪:06‬‬
‫تمثل الوثيقة ‪ 1‬رسومات تخطيطية ل بنيات موجودة في المبيض مالحظة خالل دورة جنسية مقدرة ب ‪ 28‬يوم‪.‬‬

‫الوثيقة ‪1‬‬
‫‪ -1‬تعرف على االشكال الموضحة في الوثيقة ‪1‬‬
‫‪ -2‬رتب االشكال حسب التسلسل الزمني لظهورها اثناء الدورة الجنسية‪.‬‬
‫‪ -3‬علل مايلي‪:‬‬
‫‪ -‬االرتفاع الشديد لنسب ال ‪ FSH‬و ‪ LH‬قبل االباضة‪.‬‬
‫‪ -‬ارتفاع افرازات الغدة تحت السريرية بعد استئصال الغدة النخامية‪.‬‬
‫‪ -‬تناول حبوب غنية بالبروجسترون كموانع للحمل‪.‬‬
‫‪ -‬زيادة نشاط المعقد تحت السرير البصري النخامي بعد توقف الدورة المبيضية ‪.‬‬
‫‪ -‬توقف الدورة الرحمية بعد الحقن المتواصل لل ‪GnRH‬‬
‫تمرين ‪:07‬‬
‫الفتاة ‪ X‬تبلغ من العمر ‪ 16‬سنة قامت بمراجعة الطبيب بسبب أعراض غياب الصفات الجنسية الثانوية والدورة الشهرية‪ .‬بغرض التعرف على‬
‫أسباب هذه األعراض نقترح عليك الدراسة التالية‪:‬‬
‫‪ .I‬طلب من الفتاة ‪ X‬إجراء قياس لتركيز بعض الهرمونات واستخالص عيئة من المبيضين‪ ،‬نتائج قياس التركيز الدموي لهرمون األستراديول‬
‫لمدة ‪ 28‬ممثلة بالوثيقة (‪.)1‬‬

‫‪ -1‬اعتمادا على معطيات الوثيقة (‪ )1‬استخرج سببا واحدا محتمال لألعراض الظاهرة عند الفتاة ‪.X‬‬
‫* أظهر فحص العينات المبيضية المستخلصة من الفتاة ‪ X‬في مرات متعددة وجود جريبات أولية فقط‪.‬‬
‫‪ -2‬باستغاللك لهذه المعلومة‪ ،‬فسر سبب التركيز المنخفض لهرمون األستروجين عند هذه الفتاة‪.‬‬

‫‪ .II‬تم قياس التركيز الدموي لهرموني ‪ FSH‬و ‪LH‬‬


‫لمدة ‪ 28‬يوما‪ ،‬النتائج المحصل عليها ممثلة‬
‫بالشكل (أ) من الوثيقة (‪ )2‬بينما يمثل الشكل (ب)‬
‫قياس تركيز هرموني ‪ FSH‬و ‪LH‬عند الفتاة ‪ X‬قبل‬
‫وبعد حقن ‪.GnRH‬‬

‫‪ -1‬انطالقا من الوثيقة (‪ )2‬بين سبب غياب‬


‫الصفات الجنسية الثانوية والدورة الشهرية عند‬
‫الفتاة‪.‬‬

‫تمرين ‪:08‬‬
‫تم اجراء بحوث لشرح اآلليات الهرمونية الستئناف دورة المبيض ابتداء من اليوم األول من الطمث‪.‬‬
‫‪ -I‬عند المرأة‪ ،‬تتميز بداية كل دورة جنسية بظهور‬
‫الطمث (الوثيقة‪ )1‬وهو ناتج عن تمزق بطانة‬
‫الرحم نتيجة عدم تطور الجنين خالل المرحلة‬
‫اللوتيئينية (اليوم‪-15‬اليوم‪.)28‬‬
‫تبين الوثيقة‪ 1‬تطور افراز هرمونات الفص‬
‫األمامي للغدة النخامية‪FSH ،‬و ‪،LH‬‬
‫االستيروجينات و البروجسترون خالل دورتين‬
‫متتاليتين عند المرأة‪.‬‬
‫‪ -1‬استخرج من معطيات الوثيقة ‪ 1‬مميزات‬
‫المرحلة اللوتيئينية‪ ،‬فيما يتعلق باالفرازات‬
‫الهرمونية‪.‬‬
‫‪ -2‬حدد نوع المراقبة الرجعية التي تمارسها‬
‫الهرمونات المبيضية على الغدة النخامية خالل‬
‫المرحلة اللوتيئينية‪.‬‬
‫‪ -II‬من أجل إظهار تأثيرات هرمون البروجسترون في المرحلة‬
‫اللوتئينية من الدورة‪ ،‬يتم إجراء التجربة التالية‪:‬‬
‫قبل بضعة أيام من نهاية الدورة‪ ،‬تخضع النعاج من مجموعتين (أ)‬
‫و (ب) الستنصال الجسم األصفر ثم يتبعه زرع كبسوالت تحت جلد‬
‫كل حيوان وفق الشروط التالية‪:‬‬
‫‪ -‬لكل نعجة من المجموعة (أ) كبسولة فارغة‪.‬‬
‫‪ -‬لكل نعجة من المجموعة (ب) كبسولة تحتوي على هرمون‬
‫البروجسترون التي تحرره بشكل مستمر و ببطء في الجسم‪.‬‬
‫يتم قياس التركيز البالزمي لهرمون ‪ FSH‬والبروجسترون في‬
‫االيام التي تلي عملية الزرع‪ .‬النتائج المحصل عليها ممثلة في‬
‫الوثيقة ‪.2‬‬
‫تجدر اإلشارة إلى أن التراكيز البالزمية لهرمونات ‪ LH‬و ‪FSH‬‬
‫تتطور بشكل متزامن أثناء التجربة‪.‬‬
‫‪ -1‬حلل النتائج الممثلة في الوثيقة ‪.2‬‬
‫‪ -2‬بناءا على مكتسباتك المعرفية‪ ،‬اشرح اآلليات التي تسمح‬
‫باستئناف الدورة المبيضية‪.‬‬
‫يمكن استعمال كبسوالت هرمون البروجسترون كوسيلة لمنع‬
‫الحمل‪.‬‬
‫‪ -3‬بتوظيف المعلومة المستخرحة من هذه الدراسة ومكتسباتك‬
‫المعرفية‪ ،‬اشرح طريقة عمل كبسوالت منع الحمل هذه ‪.‬‬

‫تمرين ‪:09‬‬
‫استطاع العلماء من خالل فهم اآللية المتحكمة في وظيفة التكاثر عند األنثى من‬
‫تطوير حبوب لمنع الحمل تهدف إلى تنظيم النسل‪ ،‬مع التطور التقني تم تطوير‬
‫شرائح تزرع تحت الجلد وتحرر باستمرار مادة تدعى ‪:‬‬
‫ليفونورجيستريل(‪( Levonogestrel )LNG‬الوثيقة ‪،)1‬‬

‫لفهم آلية عمل هذه المادة نقترح عليك الدراسة التالية‪:‬‬

‫‪ .I‬تمت معايرة نسبة الهرمونات المبيضية عند أنثى عادية قبل وبعد زرع شريحة تحرر مادة (‪ )LNG‬باستمرار في الدم‪ ،‬تمثل الوثيقة (‪)02‬‬
‫النتائج المحصل عليها‪.‬‬

‫‪ -1‬حلل النتائج المحصل عليها‪.‬‬


‫‪ -2‬اقترح فرضيتين تفسر آلية عمل مادة ‪.LNG‬‬

‫الوثيقة ‪02‬‬

‫‪ .II‬تتميما للدراسة السابقة تمت معايرة نسبة إفراز ‪ LH‬عند أنثى عادية وأنثى تستعمل شريحة (‪( )LNG‬الوثيقة ‪ ،)03‬كما تمت دراسة البنية‬
‫الفراغية لمادة الـ ‪ LNG‬و هرمون البروجسترون بواسطة برنامج الراستوب فتحصلنا على صور الوثيقة (‪:)04‬‬
‫أنثى عادية‬

‫أنثى بشريحة ‪LNG‬‬

‫‪ -1‬قارن بين بنية هرمون البروجسترول وبنية مادة ‪.LNG‬‬


‫‪ -2‬صادق على إحدى الفرضيتين السابقتين حول آلية عمل مادة ال ‪ LNG‬اعتمادا على نتائج الوثيقتين ‪ 03‬و‪.04‬‬
‫‪ .III‬لخص في مخطط تحصيلي تأثير مادة ‪ LNG‬على عمل المبيضين والمعقد تحت السريري‪-‬النخامي‪.‬‬

‫تمرين ‪:10‬‬
‫تعد متالزمة المبيض متعدد الكيسات (‪ PolyCystic Ovaries Syndrome (PCOS‬إضطرابا ينطوي على حدوث دورات حيض‬
‫متباعدة أو غير منتظمة أو طويلة المدة‪ ،‬باإلضافة إلى إضطرابات في إفراز الهرمونات‪ ،‬وال تزال أسباب اإلصابة به غير معروفة‬
‫على وجه التحديد‪ ،‬ومن أجل فهم هذا المرض نقترح عليك الدراسة التالية‪:‬‬
‫‪ -I‬نجري دراسة تشريحية لمبيض أنثى مصابة بمرض ( ‪ (PCOS‬ومبيض أنثى عادية‪ ،‬فنتحصل على النتائج الوضحة بالوثيقة (‪.)1‬‬

‫‪ -1‬فسر التغيرات المالحظة على المبيض المصاب‪.‬‬


‫‪ -2‬إقترح فرضيتين حول الخلل الهرموني الذي يؤدي إلى ظهور مرض )‪.(PCOS‬‬
‫‪ -II‬تم قياس نسبة اإلفرازات النخامية والنشاط الكهربائي للعصبونات تحت السريرية عند أنثى مصابة بمرض (‪ (PCOS‬وأنثى‬
‫عادية‪ ،‬النتائج المحصل عليها موضحة بالوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ -1‬إستخرج العالقة بين إفرازات المعقد تحت السريري‪-‬النخامي والنشاط الجريبي للمبيض المصاب‪.‬‬
‫‪ -2‬حدد الفرضية التي تأكدها هذه النتائج‪.‬‬
‫‪ -3‬إستنتج نوع المراقبة الرجعية التي تمارسها الهرمونات المبيضية على اإلفرازات النخامية في هذه الحالة‪.‬‬
‫ً‬
‫مخططا تبرز فيه العالقة بين اإلفرازات تحت السريرية ‪-‬النخامية والنشاط‬ ‫‪ - III‬مستعينا بما سبق وبتوظيف معارفك المكتسبة‪ ،‬أنجز‬
‫الجريبي للمبيض متعدد الكيسات‬

‫تمرين ‪:11‬‬
‫إلبراز التنسيق العصبي الهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية‪،‬‬
‫نقترح المعطيات والتجارب التالية‪:‬‬
‫‪ -I‬تمثل الوثيقة (‪ )1‬بنيتين ‪ A‬و ‪ B‬يمكن مالحظتهما على مستوى‬
‫مبيض امرأة خالل دورة مبيضية عادية‪.‬‬
‫‪ -1‬تعرف على البنيتين‪ A‬و ‪ B‬وأعط األسماء المناسبة للعناصر‬
‫المرقمة في الوثيقة ‪1‬‬

‫‪-II‬‬
‫التجربةاألولى‪:‬‬
‫تم قياس كمية هرمون ‪ LH‬عند أنثى قرد بالغة في‬
‫الظروف التجريبية التالية‪:‬‬
‫‪ -‬في الزمن ‪ t0‬تم استئصال مبيضي أنثى قرد‬
‫‪ -‬في الزمن ‪ t1‬تم حقن االستراديول بكيفية مستمرة‬
‫وبتركيز ثابت يساوي ‪.0.1µg/l‬‬
‫‪-‬في الزمن ‪( t2‬أي ‪ 15 + t1‬يوم) تم حقن االستراديول‬
‫بتراكيز أكبر يساوي ‪0.24µg/l‬‬
‫تمثل الوثيقة (‪ )2‬نتائج هذه التجربة‪.‬‬

‫‪ - 1‬فسر النتائج التجريبية الممثلة في الوثيقة (‪ ،)2‬ثم‬


‫حدد دور هرمون ‪ LH‬في المرور من البنية ‪ A‬إلى‬
‫البنية ‪ B‬الممثلتين ِ في الوثيقة ‪.1‬‬
‫التجربة الثانية‪:‬‬
‫تم قياس تركيز هرمون ‪ LH‬عند أنثى قرد بالغة مستأصلة المبيضين في الظروف التجريبية التالية‪:‬‬
‫‪ -‬في الزمن ‪ t0‬تم إحداث جرح على مستوى المنطقة تحت السريرية‪.‬‬
‫‪ -‬بين الزمن ‪ t1‬و ‪ t2‬تم حقن األستراديول بتركيز مرتفع‬
‫‪ -‬بين الزمن ‪ t2‬و ‪ t6‬تم حقن ‪ GnRH‬بكيفية دفقية (‪ ng 6‬في كل دفقة) مصحوب بحقن األستراديول بتراكيز ضعيفة (‪)f=0.1µg/l‬‬
‫بين ‪ t3‬و‪ t4‬ثم بتراكيز أكبر(‪ )0.24µg/l‬بين ‪ t4‬و ‪ .t5‬تمثل الوثيقة (‪ )3‬نتائج هذه التجربة‪.‬‬
‫‪ -2‬باعتمادك على معطيات الوثيقة (‪ ،)3‬فسر كيف يتدخل هرمون األستراديول في المرور من البنية ‪ A‬إلى البنية ‪ B‬الممثلتين في‬
‫الوثيقة (‪.)1‬‬
‫‪ -‬يمكن منع المرور من البنية ‪ A‬إلى البنية ‪ B‬باستعمال المرأة لحبوب منع الحمل‪ .‬تمثل الوثيقة (‪ )4‬تطور معدل كل من قد (طول)‬
‫الجريبات وكمية االستراديول عند مجموعة من النساء (‪ 31‬امرأة) تناولت حبوبا استروبروجيسترونية مانعة للحمل خالل ثالث‬
‫دورات جنسية ‪.‬‬

‫‪ -3‬قارن تطور معدل كل من قد الجريبات وتركيز األستراديول قبل وأثناء المعالجة بتناول النساء لحبوب منع الحمل‪.‬‬
‫‪ - III‬اعتمادا على معطيات الوثيقة (‪ )4‬وعلى معارفك المكتسبة‪ ،‬فسر كيف تتدخل حبوب منع الحمل المتناولة لمنع المرور من البنية‬
‫‪ A‬إلى البنية ‪.B‬‬

‫تمرين ‪:12‬‬
‫‪ -I‬تمثل الوثيقة ‪ 1‬رسم تخطيطي لمبيض أنثى‬

‫‪ -1‬هل المبيض مستأصل من أنثى بالغة أم ال ؟ علل إجابتك‪.‬‬


‫‪ -2‬سم الدورة الجنسية لهذا العضو و كذا البيانات المرقمة‬
‫‪ -II‬لغرض معرفة العوامل المتحكمة في الدورة الجنسية عند المرأة ‪ ،‬أنجزت عدة تجارب على إناث بالغة من القردة‪ .‬نتائجها مبينة في‬
‫الجدول التالي‪:‬‬
‫النتائج‬ ‫الضروف التجريبية‬ ‫المرحلة‬ ‫التجربة‬
‫استمرار الدورة الجنسية (المبيضية و الرحمية)‬ ‫حيوان عادي‬ ‫‪1‬‬
‫األولى‬
‫استمرار الدورة المبيضية‬ ‫استئصال الرحم‬ ‫‪2‬‬
‫اختفاء الدورة الرحمية‬ ‫استئصال المبيض‬ ‫‪3‬‬
‫استمرار الدورة الرحمية‬ ‫قطع األعصاب المرتبطة بالرحم‬ ‫‪4‬‬
‫ازدياد سمك مخاطية الرحم‬ ‫حقن الحيوان باألستروجين‬ ‫‪1‬‬
‫الثانية‬
‫ال يتغير سمك مخاطية الرحم‬ ‫حقن الحيوان بالبروجسترون‬ ‫‪2‬‬
‫ازدياد سمك مخاطية الرحم خالل الحقن األول و يتواصل‬ ‫حقن الحيوان باألستروجين ثم‬ ‫‪3‬‬
‫خالل الحقن الثاني‬ ‫بالبروجسترون‬

‫اختفاء الدورة الجنسية‬ ‫استئصال الغدة النخامية‬ ‫‪1‬‬


‫الثالثة‬
‫استرجاع الدورة الجنسية‬ ‫حقن مستخلصات الفص األمامي للغدة‬ ‫‪2‬‬
‫النخامية‬

‫اختفاء الدورة الجنسية‬ ‫قطع األوعية الدموية الواصلة بيت‬ ‫‪3‬‬


‫تحت السرير البصري و الغدة‬
‫النخامية‬
‫‪ -1‬ما هي المعلومات المستخلصة من نتائج التجربة األولى ؟ اقترح تجربة تدعم بها إجابتك‪.‬‬
‫‪ -2‬ماذا تستخلص من نتائج التجربة الثانية ؟‬
‫‪ -3‬معتمدا على معلوماتك قدم تفسيرا لنتائج التجربة الثالثة‪.‬‬
‫‪ - III‬باإلستعانة بالمعلومات السابقة و مكتسباتك أنجز مخطط يوضح العالقة الوظيفية بين األعضاء المدروسة‪.‬‬

‫تمرين ‪:13‬‬
‫تؤدي عدة عوامل إلى العقم عند المرأة معظم هذه العوامل غير قابلة للشفاء لكن بعضها يمكن عالجه‪.‬‬
‫‪ -I‬استشارة المرأة "أ" طبيبا بخصوص مشكلة عقم‪ ،‬فطلب منها قياس حرارة جسمها يوميا طوال مدة معينة‪ .‬تظهر الوثيقة (‪)1‬‬
‫النتائج المتعلقة بالمرأة "أ" إضافة إلى تلك المتعلقة بإمرة غير عقيمة‪.‬‬

‫‪ -1‬انطالقا من معطيات الوثيقة (‪ , )1‬بين سبب عقم السيدة "أ"‪.‬‬


‫افترض طبيب امراض النساء ان سبب العقم للمرأة "أ" يعود اما لنقص في تحفيز المبيضين من قبل الغدة النخامية (الفرضية‪)1‬‬
‫وإما لعدم استجابة المبيضين الفرازات هذه الغدة (الفرضية‪.)2‬‬
‫‪ -2‬برر هاتين الفرضيتين المقترحتين من قبل الطبيب ‪.‬‬
‫‪ -II‬طلب الطبيب من المرأة "أ" اجراء تصوير بالموجات فوق صوتية (‪ )échographie‬مع استخراج عينات (مستخلصات) من‬
‫المبيضين‪ ،‬إضافة إلى قياس تركيز بعض الهرمونات‪.‬‬
‫أظهر التصوير بالموجات فوق صوتية أن حجم المبيضين طبيعيي بينما لم تظهر العينات وجود إال الجريبات اإلبتدائية‪.‬‬
‫بينت نتائج قياس الهرمونات للمرأة "أ" وجود كميات قليلة من هرمونات الغدة النخامية ( ‪ )FSH,LH‬وهرمونات المبيضين‬
‫(االستراديول والبروجسترون) ‪ ,‬وذلك مقارنة بتلك الموجودة لدى امرأة "طبيعية" خالل دورة شهرية طبيعية‪.‬‬
‫‪ -1‬برهن أن النتائج المحصلة أعاله ال تكفي لتؤكد الفرضية ‪.2‬‬
‫اتجه الطبيب الى اعتماد عالج يستند بالبداية‬
‫إلى حقن مزيج من هرموني (‪, )FSH, LH‬‬
‫ومن تم حقن هرمون (‪. )LH‬‬
‫قمنا بقياس كمية هرمون االستراديول خالل‬
‫دورة شهرية أولى قبل العالج ثم خالل دورة‬
‫شهرية ثانية خالل العالج بهرمونات ( ‪FSH,‬‬
‫‪ .) LH‬النتائج المحصل عليها ممثلة في‬
‫الوثيقة(‪.)2‬‬
‫‪ -2‬باستغاللك لمعطيات الوثيقة (‪ , )2‬حدد أي‬
‫من الفرضيتين المقترحتين بواسطة الطبيب يتم‬
‫التحقق من صحتها ‪.‬‬
‫بعد هذا العالج ‪ ,‬أعطت المراقبة الدقيقة لنمو جريبات المبيض النتيجة المبينة في الوثيقة (‪.)3‬‬
‫الوثيقة ‪3‬‬

‫‪ -3‬هل تمكن العالج من حل مشكلة العقم لدى المرأة" أ "؟ علل إجابتك‪.‬‬

‫‪ - III‬بتوظيف مكتسباتك والمعلومات المستخرجة من هذه الدراسة اشرح اهمية‬


‫العالج المقدم لمرأة "أ" في معالجة حالة العقم لديها‪.‬‬
‫الإجابة النموذجية‬
‫تمرين ‪:01‬‬
‫‪ -1‬البيانات‪:‬‬
‫‪ -1‬استروجين ‪ -2‬بروجستيرون ‪LH -4 FSH -3‬‬
‫أ ← المرحلة الجريبية ‪ /‬ب ← اإلباضة ‪ /‬ج ← المرحلة اللوتيئينية ‪ /‬ص ← مراقبة رجعية سالبة ‪ /‬ع ← مراقبة رجعية موجبة‬

‫‪ -2‬العلمي النص‪:‬‬
‫يخضع نشاط المبيض خالل الدورة الشهرية للمراقبة تحت السريرية النخامية ‪ ،‬كما تمارس الهورمونات المبيضية مراقبة رجعية على المعقد‬
‫تحت السريري النخامي ‪ ،‬فماهي الظواهر المميزة للدورة الشهرية و كيف يتم خاللها مراقبة المعقد تحت السريري النخامي لنشاط المبيض و‬
‫كيف تمارس هورمونات هذا األخير مراقبة رجعية على المعقد تحت السريري النخامي؟‬

‫تتم الدورة الشهرية عند المرأة في ‪ 28‬يوم حيث تبدأ في اليوم األول من الحيض و تشمل دورتين ‪ :‬دورة مبيضية و دورة رحمية‪.‬‬

‫يتميز النشاط الدوري للمبيض بمرحلت ين ‪ :‬مرحلة جريبية و مرحلة لوتيئينية تفصل بينهما اإلباضة‪.‬‬

‫تتميز الدورة الرحمية بزيادة سمك البطانة الداخلية للرحم ( مخاطية الرحم ) خالل المرحلة الجريبية لتبلغ أقصى سمك لها في المرحلة‬
‫اللوتيئينية ثم تتخرب في نهاية هذه المرحلة ( إذا لم يحدث إلقاح ) مما يؤدي إلى ظهور نزيف دموي يدعى الحيض ( الطمث )‪.‬‬

‫األستروجينات و البروجسترون المفرزة من طرف المبيض مسؤولة عن النشاط الدوري للرحم حيث يعتبر هذا األخير عضو مستهدف لتلك‬
‫الهورمونات‪.‬‬

‫يخضع نشاط المبيض لمراقبة من المعقد تحت السريري النخامي و هذا األخير يخضع لمراقبة رجعية بواسطة الهومونات المبيضية‪.‬‬

‫تتم المراقبة الرجعية بتحسس العصبونات تحت السريرية والخاليا النخامية (لواقط الجهاز ِ المنظم) لتغيرات تراكيز الهرمونات المبيضية فتغير‬
‫من كمية إفرازاتها ووتيرة دفقها حتى تضمن قيمة محددة للمتغير( تركيز الهرمونات المبيضية في الدم) في الوقت المحدد حيث‪:‬‬

‫أ ‪ -‬في بداية الدورة الشهرية ( اليوم األول من الدورة الموافق لليوم األول من ظهور الطمث) ‪:‬‬

‫تؤثر القيم الدنيا لكمية الهرمونات المبيضية المرتبطة بضمور الجسم األصفر ‪ ،‬التي تتحسس لها اللواقط على المعقد تحت السريري النخامي‬
‫حيث يتم رفع التأثير الرجعي السلبي على نشاط معقد تحت السريري‪ -‬النخامي الذي يستجيب برفع تراكيز المثيرات الغدية‪ ،‬خاصة الـ ‪FSH‬‬
‫الذي ينشط تطور الجريبات و يحفزها على افراز األستروجينات ‪ ،‬انها بداية الدورة الجنسية الجديدة ‪ ،‬خاللها يكون غياب التأثير الرجعي‪.‬‬

‫ب ‪ -‬في المرحلة الجريبية‪ :‬زيادة كمية االستراديول الناتجة من النمو و النشاط الجريبي في حدود اليوم الثامن من الدورة تتحسسها اللواقط‬
‫التي تستجيب بخفض إفراز الهرمون المنشط لنمو الجريب ‪ ، FSH‬إنها المراقبة الرجعية السالبة‪.‬‬

‫الكمية المرتفعة لالستراديول في نهاية المرحلة الجريبية التي تواف ق نظريا اليوم الثاني عشر أو الثالث عشر من الدورة ‪ ،‬تتحسسها لواقط‬
‫تستجيب بقيمة قصوى (ذروة) للمثيرات الغدية خاصة منها ‪ LH‬المسؤول عن حدوث اإلباضة و تحول بقايا الجريب الناضج إلى جسم أصفر‬
‫إنها المراقبة الرجعية الموجبة‪.‬‬

‫ج ‪ -‬في المرحلة اللوتيئينية ‪ :‬خالل المرحلة اللوتيئينية يؤدي اإلفراز الزائد للبروجيسترون إلى كبح ( تثبيط) إنتاج ‪ LH‬و ‪ FSH‬إنها المراقبة‬
‫الرجعية السالبة‪.‬‬

‫تتمثل الظواهرالمميزة للدورة الشهرية في التغيرات والتطورات التي تحدث على مستوى المبيض و على مستوى الرحم نتيجة نشاط كل منهما‬
‫حيث يتحكم نشاط المبيض ب واسطة هورموناته في نشاط خاليا مخاطية الرحم حيث يعتبر هذا األخير عضوا مستهدفا للهورمونات المبيضية‬
‫كما يخضع نشاط المبيض لمراقبة من المعقد تحت السريري النخامي و هذا األخير يخضع لمراقبة رجعية بواسطة الهورمونات المبيضية حيث‬
‫تسمح المراقبة الرجعية السالبة والموجب ة بتكييف إفرازات المعقد تحت السريري النخامي وذلك وفق الحاجات الفيزيولوجية للعضوية‬
‫كتطورالجريبات المبيضية ‪ ،‬إباضة و تطور الجسم األصفر ‪.‬‬
‫تمرين ‪:02‬‬
‫‪ - 1‬منحنى ‪ LH‬و ‪FSH‬‬

‫المرحلة الجريبية‬ ‫المرحلة اللوتيئينية‬


‫‪ - 2‬مخطط آلية افراز الهرمونات المبيضية‬

‫منطقة تحت السرير البصري‬

‫‪GnRh‬‬

‫الفص األمامي للغدة النخامية‬

‫‪LH‬‬ ‫‪FSH‬‬

‫تشكل الجسم االصفر‬ ‫االباضة‬ ‫نمو الجريبات‬

‫بروجسترون‬ ‫اسروجينات‬

‫تمرين ‪:03‬‬
‫‪ -1‬التعرف على نوع التنسيق‪:‬‬
‫ج‪ -‬تنسيق عصبي‪-‬هرموني‬ ‫ب‪ -‬تنسيق هرموني‬ ‫أ‪ -‬تنسيق عصبي ‪-‬عصبي‬
‫تسمية البيانات‪:‬‬
‫‪ .1‬خلية عصبية (عصبون) ‪ .2‬مشبك عصبي‪-‬عصبي (استيل كولين) ‪ .3‬مشبك عصبي‪-‬عضلي ‪ .4‬خلية مركزية ‪ β‬لجزر النجرهانس‬
‫‪ .5‬هرمون األنسولين ‪ .6‬مستقبل غشائي لألنسولين ‪ .7‬عصبون تحت السرير البصري ‪ .8‬هرمون ‪. 9 GnRH‬خلية مفرزة لل‬
‫‪( FSH‬الفص األمامي للغدة النخامية)‬
‫‪ -2‬كتابة نص علمي‪:‬‬
‫يتطلب الحفاظ على التوازن الذاتي للعضوية تدخل مختلف أجهزة الجسم التي تعمل في تنظيم محكم نتيجة وجود اتصال بينها وهذا ما‬
‫يعرف بالتنسيق الدقيق في العضوية‪ .‬فما هي أنواع التنظيم المختلفة في عضوية اإلنسان؟ وماهي مميزات كل منها؟‬

‫تتطلب وظيفة عضوية اإلنسان وجود اتصال بين مختلف األعضاء و التي تضمن وحدة العضوية ومن أنواع هذه التنظيمات‪:‬‬
‫‪ -1‬التنسيق العصبي‪ :‬حيث يؤمن هذا االتصال بواسطة الجهاز العصبي الذي يتكون من مراكز عصبية (دماغ‪ +‬نخاع شوكي) متصلة‬
‫مع جميع األعضاء بواسطة األعصاب (دماغية و شوكية) مميزاته‪:‬‬
‫‪ -‬وسيلة االتصال‪ :‬كمونات العمل ‪ +‬المشابك بأنواعها‪...‬‬
‫‪ -‬نوع االتصال‪ :‬كهربائي ‪ +‬كيميائي (مبلغ عصبي)‬
‫‪ -‬ذكر مثال‪ :‬منعكس رضفي ‪ /‬أخيلي‬
‫‪ -2‬التنسيق الهرموني‪ :‬ويتمثل في الجهاز الهرموني ومثاله هو تنظيم نسبة السكر في الدم‪ ،‬مميزاته‪:‬‬
‫‪ -‬وسيلة االتصال‪ :‬الدم (وسط داخلي)‬
‫‪ -‬نوع االتصال‪ :‬كيميائي (هرمونات)‬
‫‪ -‬المثال‪ :‬شرح حالة اإلفراط السكري بتدخل هرمون األنسولين الموضحة في الوثيقة‪.‬‬
‫‪ -3‬التنسيق العصبي‪-‬الهرموني‪ :‬يظهر في تنظيم الوظيفة الجنسية عند األنثى وذلك بوجود اتصال بين أعضاء الجهاز التناسلي‬
‫والجهاز العصبي‪ ،‬مميزاته‪:‬‬
‫‪ -‬وسيلة االتصال‪ :‬الدم ‪ +‬كمونات العمل‬
‫‪ -‬نوع االتصال‪ :‬كهربائي ‪ +‬كيمياني (هرمونات)‬
‫‪ -‬مثال‪ :‬ذكر آلية تنظيم الدورة الشهرية عند األنثى البالغة‪.‬‬

‫يتم نقل المعلومات في عضوية اإلنسان بشكل كمونات عمل ووسائط عصبية في المشابك (تنظيم عصبي)‪ ،‬بشكل تشفير هرموني‬
‫(تنظيم هرموني) وكذا بشكل تشفير هرموني عصبي وكل هذه اآلليات تسمح بضمان وحدة العضوية‪.‬‬
‫تمرين ‪:04‬‬
‫دورها‪ :‬افراز هرمون البروجسترون أساسا‬ ‫‪ -1‬البنية هي الجسم األصفر‬
‫‪ -2‬المخطط‪:‬‬
‫منطقة تحت السرير البصري‬ ‫دورة‬
‫مراقبة رجعية‬
‫هرمونية‬
‫‪GnRh‬‬

‫الفص األمامي للغدة النخامية‬

‫‪ LH‬هرمونات ‪FSH‬‬

‫المرحلة اللوتيئينية‬ ‫المرحلة الجريبية‬ ‫دورة‬


‫مبيضية‬

‫بروجسترون‬ ‫استروجين‬

‫التأثير على مخاطية الرحم‬ ‫دورة‬


‫رحمية‬
‫نزول دم الحيض‬
‫مخطط يبين آلية الدورة الجنسية عند المرأة‬
‫تمرين ‪:05‬‬
‫النص العلمي ‪:‬‬
‫هناك عالقة وظيفية بين تطور الجريبات ‪ ,‬ظاهرة اإلباضة ونشاط الغدتين تحت السرير البصري والغدة النخامية‪ .‬فماهي آلية تنظيم‬
‫الهرمونات الجنسية المسؤولة عن حدوث اإلباضة ؟‬
‫أيام قبل اإلباضة‪ :‬نمو ونضج احدى الجريبيات تحت تأثير هرمونات الغدة النخامية أساسا ‪ FSH‬المراقبة بدورها من طرف‬
‫تحت السرير البصري عن طريق ‪. GnRH‬‬
‫ينتج عن نمو ونضج الجريب إفراز كميات متزايدة من االستروجينات‪.‬‬
‫عند بلوغ قيمة معينة تصبح المراقبة الرجعية لالستروجينات على المعقد تحت السرير البصري‪-‬النخامية موجبة ‪ ,‬يرتفع افراز ‪LH‬‬
‫نتيجة ارتفاع افراز االستروجينات (االستراديول) حتى بلوغ ‪ LH‬قيمة قصوى (ذروة ‪)LH‬‬
‫تؤدي ذروة ‪ LH‬إلى انفجار الجريب الناضج وتحرير البويضة (ظاهرة االباضة)‪.‬‬
‫مخطط يتضمن العناصر المتدخلة باإلضافة إلى العالقة بينها‪.‬‬
‫تحت السرير البصري‬
‫‪GnRH‬‬
‫الغدة النخامية‬
‫‪FSH‬‬ ‫ذروة ‪LH‬‬ ‫مراقبة رجعية‬
‫موجبية‬
‫الجريب الناضج‬

‫اإلباضة‬ ‫أستروجينات‬

‫تمرين ‪:06‬‬
‫‪ -1‬التعرف على اشكال الوثيقة‪:‬‬
‫‪ A‬جريب دوغراف ‪ B‬جريب ابتدائي ‪ C‬جسم اصفر ‪ D‬جريب ثانوي ‪ E‬جريب جوفي ‪ F‬جسم اصفر ضامر ‪ I‬اباضة‪.‬‬
‫‪B-D-E-A-G-C-F‬‬ ‫‪ -2‬الترتيب‪:‬‬
‫‪ -3‬تعليل الجمل‪:‬‬
‫ترتفع نسب الهرمونات النخامية قبل االباضة نتيجة المراقبة الرجعية الموجبة التي تمارسها ذروة االستروجينات على (م ت‬
‫ب ن) بهدف تحفيز االباضة‪.‬‬
‫اثر استئصال الغدة النخامية تتوقف الدورة المبيضية ومنه يتوقف افراز االستروجينات و البروجسترون ما يؤدي الى‬
‫ممارسة مراقبة رجعية سالبة على الغدة تحت السريرية‪.‬‬
‫ت ناول البروجسترون يؤدي الى مراقبة رجعية سالبة تؤدي الى انخفاض نسب هرمونات (م ت ب ن) ومنه توقف الدورة‬
‫المبيضية‪.‬‬
‫ت وقف الدورة المبيضية يرافقه غياب الهرمونات المبيضية ومنه مراقبة رجعية سالبة تؤدي الى زيادة نشاط (م ت ب ن)‪.‬‬
‫الحقن المتواصل لل ‪ GnRH‬يؤدي الى توقف الدورة الرحمية الن افراز ال ‪ GnRH‬يجب ان يكون دفقي حتى يحفز افراز الغدة‬
‫النخامية التي تح فز نشاط المبيض الذي يحفز الدورة المبيضية‪.‬‬
‫تمرين ‪:07‬‬
‫‪ -1 -I‬استخرج سببا واحدا محتمال لألعراض الظاهرة عند الفتاة ‪X‬‬
‫من خالل معطيات الوثيقة (‪ )1‬نالحظ أن‪ :‬التركيز الدموي لألستروجين عندالفتاة ‪ X‬أقل بكثير من تلك المقاس عند الفتاة الغير‬
‫مصابة‪ .‬إذن السبب المحتمل لألعراض المالحظة لدى الفتاة ‪ X‬هو نقص إفراز هرمون األستروجين من المبيضين‪.‬‬
‫‪ -2‬ت فسير التركيز المنخفض لهرمون اإلستروجين عند الفتاة ‪X‬‬
‫فحص العينات المبيضية المستخلصة من الفتاة ‪ X‬المصابة في مرات متعددة وجود جريبات أولية فقط‪ ،‬وكما هو معلوم أن تطور‬
‫الجريبات خاصة في المراحل المتقدمة هي المسؤولة عن افراز المبيض لألستروجين‪.‬‬
‫وبالتالي في غيابهم يكون هذا االفراز محدود جدا وهو ما يفسر التركيز المنخفض لإلستراديول عندالفتاة ‪X‬‬

‫‪ -1 -II‬تبيين سبب غياب الصفاة الجنسية الثانوية والدورة الشهرية عند الفتاة ‪X‬‬
‫من خالل الشكل أ للوثيقة ‪ 2‬يتبين أن‪:‬‬
‫تركيز ‪ FSH‬عند فتاة ‪( X‬أقل من ‪ 0.5‬وحدة دولية‪/‬لتر) منخفض مقارنة بالفتاة السليمة طوال الدورة (من ‪ 2‬إلى ‪ 26‬و‪.‬د‪ /‬لتر)‬
‫وبالمثل‪ ،‬فإن تركيز ‪ LH‬يكون منخفض عندالفتاة ‪ 7-5( X‬و‪.‬د‪/‬ل) مقارنة بالفتاة السليمة خالل مرحلة اإلباضة (‪ 90-18‬و‪.‬د‪/‬ل)‪.‬‬
‫وعكس ذلك تكون هذه القيم عندالفتاة ‪ X‬قريبة من القيم الطبيعية في المرحلة الجريبية (‪ 1.5‬إلى ‪ )10‬و اللوتيئينية (‪ 1‬إلى ‪.)6‬‬
‫إذن األعراض المرضية للفتاة ‪ X‬اتعود النخفاض كمية ‪ LH‬و ‪ FSH‬المفرزة من قبل الفص األمامي للغدة النخامية خاصة خالل‬
‫مرحلة االباضة‪.‬‬
‫ومنه نفترض أن‪:‬‬
‫سبب نقص كمية ‪ FSH‬و ‪ LH‬المفرزة عند سارة يعود إلى نقص افراز ‪ GnRH‬من منطقة تحت السرير البصري‪.‬‬
‫من خالل الشكل ب للوثيقة ‪ 2‬يتبين أن‪:‬‬
‫يؤدي حقن ‪ GnRH‬إلى زيادة كبيرة في إفراز ‪( LH‬من ‪ 7‬و‪.‬د‪/‬ل إلى ‪ 80‬و‪.‬د‪/‬ل)‪.‬‬
‫وبالمثل‪ ،‬فإنه يؤدي إلى زيادة تركيز ‪ FSH‬من ‪ 0.4‬إلى ‪ 8‬و‪.‬د‪/‬ل بين ‪ 0‬و ‪ 60‬دقيقة مما يدل على أن الخلل مرتبط بقلة افراز‬
‫هرمون ‪GnRH‬‬
‫ومنه نستنتج أن‪:‬‬
‫سبب غياب الصفات الجنسية الثانوية والدورة الشهرية للفتاة ‪ X‬هو نقص في إفراز هرمون ‪ GnRH‬المحفز للغدة النخامية (الفص‬
‫األمامي) نقص هرمون ‪ GnRH‬أو غيابه يؤدي إلى قلة ‪( FSH‬هرمون محفز للجريبات) و ‪( LH‬يحفز الجريبات على إفراز‬
‫األستراديول) هذا يتسبب في عدم تطور الجريبات وبالتالي إفراز ضعيف لهرمون األستراديول المسؤول عن ظهور الصفات الجنسية‬
‫والدورة الشهرية وه ذا ما يفسر غيابهما عند الفتاة ‪.X‬‬
‫تمرين ‪:08‬‬
‫‪ - 1 -I‬استخراج من معطيات الوثيقة ‪ 1‬مميزات المرحلة اللوتيئينية‬
‫تميز المرحلة اللوتيئينية بزيادة إفراز هرمون البروجسترون واإلستراديول ولكن مع ارتفاع اكبر في كمية البروجسترون‬
‫مقارنة باإلستراديول‪.‬‬
‫تتميز كذلك هذه المرحلة بانخفاض كمية ‪ FSH‬و ‪.LH‬‬
‫‪ - 2‬تحديد نوع المراقبة الرجعية التي تمارسها الهرمونات المبيضية على الغدة النخامية خالل المرحلة اللوتينينية ‪:‬‬
‫الكميات العالية من هرمونات المبيض ‪ ,‬البروجسترون واإلستراديول تمارس مراقبة رجعية سالبة على نشاط الغدة النخامية‬
‫خالل المرحلة اللوتيئينية‪.‬‬

‫‪ - 1 -II‬تحليل نتائج الوثيقة‪: 2‬‬


‫عنوان الوثيقة ‪...‬‬
‫قبل استنصال الجسم االصفر ‪ ,‬كمية ‪ FSH‬في حدود ‪( 1‬و‪.‬إ) عند المجموعتين (أ) و(ب) بينما تقدر كمية البروجسترون ‪5‬‬
‫(و‪.‬إ) عند المجموعة (أ) و ‪( 4‬و‪.‬إ) عند المجموعة (ب)‪.‬‬
‫بعد استئصال الجسم االصفر وزرع الكبسولة في اليوم ‪ , 0‬ترتفع كمية ‪ FSH‬عند المجموعة (أ) التي تحتوي على كبسولة‬
‫فارغة ‪ ,‬لتصل إلى ‪(3‬و‪.‬إ) في اليوم ‪ 1‬ثم تنخفض لتصل إلى ‪(2‬و‪.‬إ) في اليوم ‪ , 3‬ولكن كمية البروجسترون تنخفض من ‪5‬‬
‫(و‪.‬إ) إلى ‪(1‬و‪.‬إ) بعد ‪ 1.5‬يوم ثم تبقى ثابتة إلى غاية اليوم ‪. 3‬‬
‫بينما كمية ‪ FSH‬عند المجموعة (ب) التي زرعت لها كبسولة تحتوي على البروجسترون ‪ ,‬تبقى ثابتة في حدود ‪(1‬و‪.‬إ)‬
‫حتى اليوم ‪ 3‬وكمية البروجسترون تبقى ثابتة في حدود ‪( 4‬و‪.‬إ) خالل نفس الفترة الزمنية‪.‬‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫البروجسترون يعمل على تثبيط افراز هرمون ‪.FSH‬‬
‫‪ -2‬شرح اآلليات التي تسمح باستئناف الدورة المبيضية ‪:‬‬
‫يتجلى تجديد الدورة المبيضي ة من خالل استئناف زيادة إنتاج هرمون االستروجين من قبل الجريبات النامية (في القشرة‬
‫الداخلية والحبيبية)‪.‬‬
‫في نهاية المرحلة اللوتيئينية من الدورة السابقة يتحلل الجسم األصفر‪ ،‬مما يؤدي إلى انخفاض كمية الهرمونات المبيضية ‪.‬‬
‫هذا االنخفاض يؤدي إلى زيادة في كمية ‪ GnRH‬وهرمونات الغدة النخامية وخاصة ‪. FSH‬‬
‫يحفز هرمون ‪ FSH‬تطور الجريبات وبالتالي إفراز هرمون االستروجين بواسطة الخاليا الجريبية‪.‬‬

‫‪ -3‬شرح طريقة عمل كبسوالت منع الحمل‪:‬‬


‫كبسوالت البروجسترون (منع الحمل) تعمل على عرقلة عمل الغدة النخامية (الفص االمامي)‪ ,‬وبالتالي تثبيط افراز هرمونات‬
‫الغدة النخامية ‪ LH‬و‪ FSH‬وبالتالي ‪ ,‬غياب مرحلة اإلباضة‪.‬‬
‫تمرين ‪:09‬‬
‫‪ -1 -I‬التحليل‪:‬‬
‫تمثل الوثيقة ‪ 02‬منحنى بياني لتغيرات إفراز االستراديول والبروجسترون بداللة الزمن قبل وبعد زرع شريحة ‪ LNG‬عند أنثى‬
‫عادية‪ ،‬حيث نالحظ‪:‬‬
‫قبل الزرع‪ :‬تغيرات نسبة االستراديول والبروجسترون توافق الدورة الشهرية عند أنثى عادية‬
‫بعد الزرع‪ :‬نسبة االستراديول ثابتة ومنخفضة مقارنة بال تغيرات العادية خالل الدورة الشهرية‪ ،‬مع إختفاء هرمون‬
‫البروجسترون‪.‬‬
‫ومنه نستنتج‪ :‬أن مادة ‪ LNG‬تعمل على خفض نسبة الهرمونات المبيضية في الدم‬
‫‪ -2‬الفرضيات‪:‬‬
‫تؤثر مادة‪ LNG‬على منطقة تحت السرير البصري فتثبط إفراز الـ ‪GnRH‬‬
‫تؤثر مادة ‪ LNG‬على الغدة النخامية فتثبط إفراز الـ ‪ FSH‬و ‪LH‬‬

‫‪ -1 -II‬المقارنة‪ :‬تمثل الوثيقة صور رقمية للبنية الفراغية لكل من مادة ‪ LNG‬وهرمون البروجسترون‪ ،‬حيث نالحظ‪:‬‬
‫أن مادة ‪ LNG‬لها بنية فراغية مشابهة إلى حد كبير لبنية هرمون البروجسترون‪.‬‬
‫ومنه نستنتج أن مادة ‪ LNG‬لها نفس ثأثير هرمون البروجسترون‬
‫‪ -2‬المصادقة على صحة الفرضيات‪:‬‬
‫من خالل الوثيقة ‪ 03‬نالحظ أن‪ :‬مادة الـ ‪ LNG‬تثبط إفراز الـ ‪ LH‬خالل أيام اإلباضة مقارنة ألنثى العادية‬
‫من خالل الوثيقة ‪ 04‬نعلم أن‪ :‬مادة ‪ LNG‬لها نفس البنية الفراغية لهرمون البروجسترون الذي يمارس مراقبة رجعية‬
‫سالبة على اإلفرازات تحت السريرية النخامية في المرحلة اللوتيئينية من الدورة‬
‫ومنه نستنتج‪ :‬أن مادة ‪ LNG‬تمارس مراقبة رجعية سالبة على اإلفرازات تحت السريرية‪-‬النخامية من خالل االرتباط بمستقبالت‬
‫البروجسترون في منطقة تحت السرير البصري وتثبيط إفراز الـ ‪GnRH‬‬
‫‪ - III‬المخطط‪:‬‬
‫تمرين ‪:10‬‬
‫‪ -1 -I‬التفسير‪:‬‬
‫يفسر ظهور الكييسات الغشائية الناتجة عن وجود جريبات عديدة غير ناضجة على مستوى المبيض المصاب بتوقف نمو الجريبات‬
‫في مرحلة الجريب الثانوي فتتوقف بذلك عملية اإلباضة و تتشكل العديد من الكييسات الغشائية‬
‫‪ -2‬الفرضيات‪:‬‬
‫ف‪ :1‬ينتج مرض تكيس المبايض عن نقص في افرلز المثيرات الغدية ‪FSH-LH‬‬
‫ف‪ :2‬ينتج هذا المرض عن نقص افراز هرمون ‪ FSH‬و زيادة افراز هرمون ال ‪LH‬‬
‫‪ -1 -II‬إستخراج العالقة‪:‬‬
‫من خالل الوثيقة ‪ 2‬نالحظ ان تواتر كمونات العمل في العصبونات تحت السريرية لألنثى المصابة كبير مقارنة مع تواتر كمونات‬
‫العمل في العصبونات تحت السريرية لألنثى العادية و هذا يدل على زيادة في افراز هرمون ال ‪GnRH‬‬
‫كما نالحظ ان افراز هرمون ال ‪ LH‬ثابت و مرتفع مقارنة مع افراز ‪ LH‬عند المرأة العادية الذي يكون متغير حسب ايام الدورة‬
‫كما ان افراز ال ‪ FSH‬عند األنثى المصابة مستقر و منخفض طول ايام الدورة‪.‬‬
‫ومنه نستنتج ان الزيادة في تواتر كمونات العمل في العصبونات تحت السريرية أدى الى زيادة افراز ال ‪ GnRH‬مما ادى اللى‬
‫زيادة افراز ال ‪ LH‬و نقص افراز ال ‪ FSH‬وهذا ما سبب توقف تطور الجريبات و توقف ظاهرة اإلباضة و بالتالي تشكل‬
‫كييسات غشائية في المبيض‬
‫‪ -2‬الفرضية الصحيحة هي الفرضية رقم ‪2‬‬

‫‪ -3‬نوع المراقبة الرجعية‪:‬‬


‫بما أن اإلصابة بمرض ‪ PCOS‬تؤدي الى ارتفاع افراز ‪ GnRH‬و هو ما يؤدي الى زيادة افراز ال ‪ LH‬نستنتج ان نوع‬
‫المراقبة الرجعية في هذه الحالة موجبة‬
‫‪ - III‬الرسم التخطيطي‪:‬‬

‫مالحظة‪:‬‬
‫مرض ‪ PCOS‬مرتبط بعوامل عديدة اهمها زيادة افراز هرمون األندروجين (هرمون ذكوري) و زيادة ال ‪ AMH‬التي تمارس‬
‫مراقبة رجعية موجبة على افراز ال ‪ LH‬فقط كما يرتبط بشكل كبير بالبيئة و مقاومة مفعول األنسولين (السكري من النوع ‪ )2‬يجب‬
‫تجنب الخوض فيه مع التالميذ‪.‬‬
‫تمرين ‪:11‬‬
‫‪ -1 -I‬التعرف على البنيتين ‪ A‬و ‪: B‬‬
‫‪ -‬البنية ‪ : B‬جسم أصفر‬ ‫‪ -‬البنية ‪ : A‬جريب ناضج (دوغراف)‬
‫التعرف على األسماء المناسبة للعناصر المرقمة في الوثيقة ‪:1‬‬
‫‪ .2‬خاليا الجسم األصفر‬ ‫‪ .1‬خلية بيضية (من الدرجة ‪)II‬‬
‫‪ -1 -II‬تفسيرالنتائج التجريبية الممثلة في الوثيقة ‪:2‬‬
‫يؤدي استئصال المبيضين في الزمن ‪ t0‬إلى انخفاض ثم اختفاء االستراديول يوازيه ارتفاع في كمية ‪LH‬‬
‫(‪ = )20ng/ml‬مراقبة رجعية سلبية‪.‬‬
‫بين ‪ t1‬و ‪ : t2‬يؤدي حقن االستراديول بتراكيز ضعيفة (‪ )f=0.1µg/l‬إلى انخفاض تدريجي لكمية ‪ LH‬المفرزة = مراقبة‬
‫رجعية سلبية‪.‬‬
‫في الزمن ‪ : t2‬يؤدي حقن االستراديول بتراكيز أكبر يساوي ‪ 0.24µg/l‬إلى افراز ‪ = LH‬مراقبة رجعية إيجابية‪.‬‬
‫تحديد دور هرمون ‪ LH‬في المرور من البنية ‪ A‬إلى البنية ‪: B‬‬
‫يؤدي بلوغ ‪ LH‬قيمة قصوى (ذروة ‪ LH‬حوالي ‪ )30ng/ml‬إلى انفجار الجريب الناضج (اإلباضة)‪ .‬وتحث تأثير ‪LH‬‬
‫يتحول الجريب المنفجر إلى جسم أصفر بعد تكاثر الخاليا الجريبية وتحولها الى خاليا الجسم األصفر‪.‬‬
‫‪ -2‬تفسير كيفية تدخل هرمون االستراديول في المرور من من البنية ‪ A‬إلى البنية ‪: B‬‬
‫في غياب الغدة تحث سريرية ال يؤثر حقن االستراديول ولو بكمية مرتفعة على افراز ‪LH‬‬
‫يؤثر االستراديول بكمية مرتفعة (‪ )0.24µg/l‬على تحث السرير البصري الذي يفرز ‪ GnRH‬الذي يؤثر بدوره على افراز‬
‫‪ LH‬من طرف الغدة النخامية ليصل إلى مستوى الذروة وبالتالي حدوث اإلباضة (المرور من البنية ‪A‬إلى البنية ‪.)B‬‬
‫‪ -3‬مقارنة تطور معدل كل من قد الجريبات وتركيز األستراديول قبل وأثناء المعالجة بتناول النساء لحبوب منع الحمل‪:‬‬
‫غياب قيمة قصوة (الذروة) خالل منتصف كل دورة من الدروات الثالث لكل من قد الجريبات وتركيز االستراديول أثناء تناول‬
‫حبوب منع الحمل مقارنة مع دورة عادية‪.‬‬
‫‪ - III‬تفسير كيفية تدخل حبوب منع الحمل المتناولة لمنع المرور من البنية ‪ A‬إلى البنية ‪:B‬‬
‫تؤثر الحبوب االستربروجستيرونية عن طريق المراقبة الرجعية السلبية على المعقد تحت السريرية‪-‬النخامية مما يؤدي إلى‬
‫انخفاض إفراز ‪LH. FSH, GnRH‬‬
‫انخفاض ‪ FSH‬بالخصوص ينتج عنه عدم نضج الجريبات و عدم بلوغها قد أقصى (يصل إلى ‪ )15mm‬مما يؤدي إلى‬
‫استمرار إفراز األستراديول بكمية ضعيفة أقل من ‪ 50pg/ml‬وهي غير كافية إلحداث مفعول رجعي إيجابي مسؤول عن‬
‫حدوث اإلباضة (المرور من البنية ‪ A‬إلى البنية ‪.)B‬‬
‫تمرين ‪:12‬‬
‫‪ -1 -I‬المبيض مستأصل من أنثى بالغة‬
‫التعليل‪ :‬ألن المبيض في حالة نشاط نالحظ تطور الجريبات و تحرر البويضة‬
‫‪ -2‬البيانات‪:‬‬
‫‪ .1‬أوعية دموية ‪ .2‬جريب أولي ‪ .3‬جريب ابتدائي ‪ .4‬جريب ثانوي ‪ .5‬جريب جوفي ‪ .6‬جريب ناضج ‪ .7‬بويضة‬
‫‪ .8‬جسم أصفر متطور ‪ .9‬جسم أصفر ضامر‬
‫‪ -3‬تسمى الدورة الجنسية لهذا العضو بالدورة المبيضية‬

‫‪ -1 -II‬المعلومات المستخلصة من التجربة ‪:1‬‬


‫المبيض يؤثر على نشاط الرحم ويتم ذلك عن طريق هرمونات‬
‫الرحم ال يؤثر على المبيض‪.‬‬
‫‪ -2‬التجربة المدعمة‪:‬‬
‫حقن حيوان التجربة‪ 1‬في المرحلة ‪ 3‬بمستخلصات المبيض فيؤدي إلى ازدياد سمك المخاطية و حدوث دورة رحمية‪.‬‬
‫‪ -3‬المعلومة المستخلصة‪ :‬اإلستروجين يؤدي إلى ازدياد سمك بطانة الرحم بينما البروجيسترون ال يؤثر على مخاطية الرحم إال إذا‬
‫سبق أن خضعت لتأثير االستروجين‬
‫‪ -4‬تفسير التجربة ‪:3‬‬
‫المرحلتين ‪ 1‬و ‪ :2‬الغدة النخامية تتحكم في الدورة الجنسية عن طريق إفراز الفص األمامي لهرمونين هما‬
‫‪ :FSH‬ينشط تطور الجريب و يتحكم في إفراز هرموناته ( االستروجينات )‬
‫‪ :LH‬ينشط حدوث اإلباضة و يحفز تحول ما تبقى من الجريب المتمزق إلى جسم أصفر مفرزا االستروجين والبروجسترون وبالتالي‬
‫غياب الهرمونات النخامية ال يسمح بحدوث الدورة المبيضية‬
‫غياب الدورة المبيضية يعني غياب الهرمونات المبيضية المسؤولة عن تطور مخاطية الرحم إذن ال تحدث الدورة الرحمية‬
‫المرحلة ‪ :3‬منطقة تحت السرير البصري تتحكم في الدورة الجنسية و ذلك عن طريق إفرازها لهرمون ‪ GnRH‬الذي يحفز الفص‬
‫األمامي للغدة النخامية على إفراز ‪ FSH‬و ‪LH‬‬
‫‪ - III‬المخطط‬

‫تمرين ‪:13‬‬

‫‪ -1 -I‬تبيان سبب عقم السيدة "أ"‪:‬‬


‫تتذبذب درجة الحرارة عند المرأتين حول قيمة ‪ 36.6‬درجة مئوية ‪ ,‬من الصفر (بداية الدورة) حتى اليوم ‪ 14‬من الدورة‪.‬‬
‫ترتفع درجة الحرارة هذه فجأة عند اليوم ‪ 14‬حتى تصل إلى ‪ 37.1‬درجة منوية في المرأة غير عقيمة‪ ،‬مما يشير إلى حدوث‬
‫إباضة وتبقى مرتفعة حوالي ‪ 37.2‬درجة مئوية خالل الفترة المتبقية من الدورة‪.‬‬
‫بالمقابل‪ ،‬عند المرا ة "أ" وطوال الدورة‪ ،‬تمر درجة الحرارة بتغيرات تبقى دانما منخفضة‪ ،‬حول القيمة ‪ 36.6‬درجة مئوية‪.‬‬
‫مما يدل على غياب عملية إباضة عند المرأة "أ" مما تسبب في العقم لديها‪.‬‬
‫‪ -2‬تبرير الفرضيتين المقترحتين من قبل الطبيب‪:‬‬
‫الغدة النخامية تفرز الهرمونين ‪ FSH‬و ‪ : LH‬يحفز هرمون ‪ FSH‬نمو الجريب وهرمون ‪( LH‬الذروة) يسبب اإلباضة‪.‬‬
‫في حالة نقص احداهما ‪ ,‬ال توجد إباضة وال يتشكل الجسم االصفر وبالتالي ال يكون هناك افراز لهرمون البروجسترون‬
‫المسؤول عن ارتفاع درجة الحرارة فوق ‪ 37‬درجة مئوية‪ .‬وهذا يبرر الفرضية‪.1‬‬
‫وبالمثل‪ ،‬إذا كانت الغدة النخامية تفرز هرمونات غير قادرة على الثبيت على الخاليا الجريبية بسبب خلل في المستقبالت‬
‫الغشائية‪ ،‬فإننا نحصل على نفس النتائج مثل الحالة األولى‪ .‬وهو ما يبرر الفرضية الثانية‪.‬‬
‫‪ -1 -II‬البرهان على أن النتانج المحصلة أعاله ال تكفي لتؤكد الفرضية ‪:2‬‬
‫تظهر صورة الموج ات فوق الصوتية ان حجم المبايض طبيعي وتحتوي على جريبات أولية‪ .‬لذلك‪ ،‬ربما يمكن أن تتطور في‬
‫وجود هرمونات الغدة النخامية إذا كانت موجودة أو يمكن أن تكون غير حساس لهذه الهرمونات‪.‬‬
‫نتائج قياس الهرمونات للمرأة" أ " تشير إلى وجود كميات قليلة من هرمونات الغدة النخامية (‪ )FSH, LH‬وهرمونات‬
‫المبيضين (االستراديول والبروجسترون) ‪.‬لذلك يمكن القول انه ال توجد مراقبة للغدة النخامية على المبايض واما ال توجد‬
‫مراقبة رجعية موجبة للهرمونات المبيضية على الغدة النخامية‪ .‬وهذا يبقي على انخفاض كمية هرمونات الغدة النخامية ‪.‬‬
‫‪ -2‬تحديد أي م ن الفرضيتين المقترحتين بواسطة الطبيب يتم التحقق من صحتها‪:‬‬
‫من خالل نتائج الوثيقة ‪ 2‬تم التحقق من صحة الفرضية ‪ 2‬النه بعد حقن ‪ FSH‬و ‪ LH‬ثم ‪ , LH‬لوحظ ارتفاع في كمية‬
‫هرمون االستراديول من ‪ 200‬ميكروغرام ‪ /‬مل إلى حوالي ‪ 1000‬ميكروغرام ‪ /‬مل وهذا يشير إلى تطور الجريبات‪.‬‬
‫اذن المبايض حساسة إلفرازات الغدة النخامية ولكمية الهرمونات النخامية ‪ FSH ,‬و ‪ LH‬عند المرأة "أ" غير كافية‬
‫لتحفيز المبايض‪ .‬وهذا يلغي الفرضية‪ 2‬ويؤكد صحة الفرضية‪.1‬‬
‫‪ -3‬نعم تمكن العالج من حل مشكلة العقم لدى المرأة"أ"‬
‫التعليل‪:‬‬
‫الن مبايض المرأة "أ" تم تنش يطها من خالل تطور الجريبات االولية الى جريبات ناضجة (جريبان) ‪ ,‬والتي سيكون لها القدرة على‬
‫اإلباضة وتحرير بويضتان والتي يمكن تلقيحهما في وجود الحيوانات المنوية مع امكانية انجابها لتوأمين غير حقيقين‪.‬‬
‫‪ - III‬شرح اهمية العالج المقدم لمرأة "أ" في معالجة حالة العقم لديها‪:‬‬
‫حالة العقم الذي تعاني منه المرأة "أ" يعود لغياب عملية اإلباضة لديها لعدم تطور الجريبات االولية إلى جريبات ناضجة‬
‫لغياب عملية تحفيز الجريبات االولية ‪ ,‬فهي تعاني من نقص في هرمونات الغدة النخامية ‪ FSH‬و ‪.LH‬‬
‫العالج يكمن في حقنها بالهرمونات النخامية ‪ FSH‬و ‪ , LH‬حيث يحفز هرمون ‪ FSH‬نمو الجريب وتطوره إلى جريب ناضج‬
‫(دوغراف) وهرمون ‪( LH‬الذروة) يسبب اإلباضة ‪ ,‬تحرير البويضات في منتصف الدورة وفي وجود حيوانات منوية يحدث حمل‬
‫للمرأة " أ"‪,‬تصبح قادرة على االنجاب‪.‬‬
( ‫) ﺗﺎﺑﻌﻮﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺔ اﻟﻔﺎﯾﺴﺒﻮك او اﻻﻧﺴﺘﻐﺮام‬ ‫ﺗﻌﺪﯾﻞ اﻻﺳﺘﺎذ ﺧﯿﺮاﻟﺪﯾﻦ ﺳﻮدة‬
https://www.facebook.com/khaireddinesouda23
https://www.instagram.com/khaireddine_souda

You might also like