‫الموسم الدراسي ‪:‬‬ ‫ثانوية ‪ :‬مصطفى بن بولعيد‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬ثانية علوم تجريبية‬ ‫المجال التعلمي ‪: 01‬آليات التنظيم على مستوى العضوية‬
‫المدة الزمنية‬ ‫نوع الحصة ‪ :‬نضري‬ ‫الوحدة التعلمية ‪: 03‬التنسيق العصبي الهرموني‬
‫األستاذ ‪ :‬دحمان محمد‬ ‫‪ :‬دراسة النشاط الهرموني للمبيض‬ ‫الدرس ‪01‬‬
‫الكفاءة القاعدية ‪ : 01‬اقتراح حلول عقالنية مبنية على أسس علمية من أجل المحافظة على الصحة على ضوء المعلومات المتعلقة بدور كل من النظام‬
‫العصبي والهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية‬
‫الهدف التعلمي ‪ : 03‬يبرز التنسيق العصبي الهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية‪.‬‬
‫‪ :‬يتضمن المبيض تراكيب أهمها الجريبات وهي بنيات مختلفة القطر باختالف مراحل تطورها والجسم األصفر‬ ‫المعارف المبنية‬
‫‪-‬تخضع االفرازات المبيضية لتغيرات دورية ‪ ،‬حيث يفرز هرمون األستروجين في المرحلة الجريبية ويبلغ الذروة في اليوم ‪ ، 12‬بينما يفرز هرمون‬
‫البروجسترون في المرحلة اللوتيئينية الى جانب األستروجين‪.‬‬
‫‪-‬تتحكم الغدة النخامية في نشاط المبيضين عن طريق هرمونين ‪ FSH‬و ‪( LH‬المثيرات الغدية)‬
‫‪-‬تخضع افرازات الغدة النخامية لتغيرات دورية حيث تسجل ذروة في اليوم ‪ 14‬خاصة لهرمون ‪LH‬‬
‫‪-‬يعمل هرمون ‪ FSH‬على نمو الجريبات بينما يعمل هرمون ‪ LH‬خالل المرحلة الجريبية على تنشيط االفرازات المبيضية كما يعمل على تنشيط االباضة في‬
‫نفس المرحلة‬
‫‪-‬يعمل الهرمون ‪ LH‬على تنشيط افراز البروجيسترون خالل المرحلة اللوتيئنية‬
‫الوسائل المستعملة ‪ :‬الكتاب المدرسي ‪ +‬السبورة‪.‬‬
‫مراحل‬
‫المدة‬ ‫نشاط المتعلم‬ ‫تنظيم المحتوى (نشاط األستاذ)‬
‫الدرس‬
‫يستخرج مفهوم الدورة المبيضية و الهرمونية عند االنثى باستغالل مايلي‪:‬‬ ‫وضعية‬
‫وصف بينة المبيض من خالل الوثيقة ص ‪ : 209‬يتكون المبيض من مجموعة جريبات مختلفة االحجام تتواجد في محيط المبيض حيث‬ ‫االنطالق‬
‫الجريبات الصغيرة هي جريبات أولية ‪ ،‬ابتدائية وبزيادة عدد الخاليا الجريبية المحيطة بالخلية البيضية تتحول الى جريب ثانوي ‪ ،‬تظهر‬
‫تجاويف صغيرة بها سائ ل جريبي في الجريب الجوفي تتسع التجاويف فيتحول الى جريب ناضج يحتوي على خلية بيضية جاهزة للتحرير‬
‫من خالل المنحنيات نالحظ أن الهرمونات الجنسية تتحكم في الدورة الجنسية‬
‫مفهوم الدورة المبيضية ‪ :‬هي مجموع التغيرات الدورية التي تحدث في المبيض منذ البلوغ‪ .‬خالل أيام الدورة تتعاقب مرحلتين تفصلهما‬
‫ظاهرة اإلباضة وهما‪:‬‬
‫المرحلة الجريبية ‪:la phase folliculaire‬ينمو خاللها جريب واحد ثم يصبح ناضجا‪.‬‬
‫المرحلة اللوتيئنية ‪: la phase lutéinique‬خاللها يتحول الجريب الفارغ إلى الجسم األصفر الذي يتالشى تدريجيا‬
‫تحدث الدورة المبيضية والرحمية في نفس الوقت وتتكرر كل ‪ 28‬يوما‪ .‬إذن فنشاطي المبيض والرحم متزامنان‪ .‬يؤثر المبيض على نشاط‬
‫الرحم بواسطة هرمونات جنسية وهي االستروجينات والجسفرون حيث‪:‬‬
‫خالل المرحلة الجريبية تنمو مخاطة الرحم تدريجيا تحت تأثير االستروجين الذي تفرزه الجريبات‪.‬‬
‫خالل المرحلة اللوتيئنية تحافظ مخاطة الرحم على سمكها تحت تأثير البروجسرون الذي يفرزه الجسم األصفر‪.‬‬
‫مفهوم الدورة الهرمونية‪:‬‬
‫ماهو الجهاز المتحكم في تنشيط المناسل (المبيضين)؟‬ ‫المشكلة‬

‫يمن ان نفترض ان الغدة النخامية هو الجهاز المتحكم في تنشيط المبيضين‬ ‫الفرضيات‬

 ‫‪-1‬نتائج استئصال الغدة النخامية على نشاط المبيضين‬ ‫‪ ‬يصادق على الفرضية‬ ‫التقصي‬
‫الوثيقة ‪ a‬مقطع عرضي لمبيض أنثى عادية‪:‬تظهر ان المبيض في‬ ‫المقترحة انطالقا من نتائج‬
‫نشاط و تطور الجريبات‬ ‫استئصال الغدة النخامية على‬
‫الوثيقة ‪ b‬مقطع عرضي لمبيض أنثى مستأصلة الغدة النخامية‪:‬‬ ‫نشاط المبيضين‬
‫تظهر غياب نشاط المبيض وعدم تطور الجريبات‬ ‫‪ ‬يستخرج النشاط‬
‫ومنه يمكن أن نثبت أن الغدة النخامية تؤثر على نشاط‬ ‫الدوري للمثيرات الغدية‬
‫المبيضين‬ ‫انطالقا من تحليل منحنيات‬
‫تمثل تغيرات الهرمونات‬
‫‪-2‬النشاط الدوري للمثيرات الغدية‬
‫النخامية خالل الدورة الجنسية‬
‫بداية الدورة‪( :‬اليوم األول من الدورة موافق لليوم األول من‬
‫ظهور الطمث)‪.‬تؤثر القيم الدنيا لكمية الهرمونات المبيضية المرتبطة بضمور الجسم األصفر التي‬
‫تتحسس لها اللوقط على المعقد تحت السرير النخامي التي تستجيب بارسال رسائل دفقية لهدف رفع‬
‫تراكيز المثيرات الغدية خاصة ‪ FSH‬الذي يسهل تطور الجريبات انها المراقبة الرجعية السلبية‬
‫المرحلة الجريبية‪ :‬زيادة كمية االستراديول‬
‫الناتجة عن النمو‬
‫الجريبي في حدود اليوم الثامن من الدورة‬
‫تتحسسها اللواقط التي تستجيب بخفض افراز‬
‫هرمون المنشط لنمو الجريب ‪ FSH‬انها‬
‫المراقبة الرجعية السالبة‬
‫عملية االباضة ‪ :‬الكمية المرتفعة‬
‫لالستراديول في نهاية المرحلة‬
‫الجريبية التي توافق نضريا اليوم‪ 12‬من‬
‫الدورة ‪ .‬تتحسسها لواقط تستجيب بقيمة‬
‫قصوى (ذروة) للمثيرات الغدية خاصة منها‬
‫‪ LH‬المسؤول عن حدوث االباضة وتحول‬
‫الجريب الى جسم أصفر إنها مراقبة رجعية‬
‫موجبة‬
‫المرحلة اللوتيئنية ‪ :‬يؤدي االفراز الزائد‬
‫للبروجسترون الى كبح انتاج الـ ‪ LH‬و ‪FSH‬‬
‫انها مراقبة رجعية سالبة‪.‬‬
‫‪ ‬يستخرج دور‬
‫‪-3‬دور هرمونات الفص األمامي للغدة النخامية‬ ‫هرمونات الفص األمامي للغدة‬
‫النخامية انطالقا من تحليل‬
‫معطيات‬

‫الخالصة‬

‫التقويم‬
 ‫الموسم الدراسي ‪:‬‬ ‫ثانوية ‪ :‬مصطفى بن بولعيد‬
‫الفئة المستهدفة ‪ :‬ثانية علوم تجريبية‬ ‫المجال التعلمي ‪: 01‬آليات التنظيم على مستوى العضوية‬
‫المدة الزمنية ‪:‬‬ ‫نوع الحصة ‪ :‬نضري‬ ‫الوحدة التعلمية ‪: 03‬التنسيق العصبي الهرموني‬
‫األستاذ ‪ :‬دحمان محمد‬ ‫الدرس ‪:02‬دور العصبونات تحت السرير العصبي على االفرازات المبيضية‬
‫الكفاءة القاعدية ‪ : 01‬اقتراح حلول عقالنية مبنية على أسس علمية من أجل المحافظة على الصحة على ضوء المعلومات المتعلقة بدور كل من النظام‬
‫العصبي والهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية‬
‫الهدف التعلمي ‪ : 03‬يبرز التنسيق العصبي الهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية‪.‬‬
‫‪ :‬يتأثر نشاط الغدة النخامية بنشاط تحت السرير البصري عن طريق مادة تدعى ‪ GnRH‬التي تفرزها النهايات العصبية‬ ‫المعارف المبنية‬
‫لعصبونات تحت السرير البصري‬
‫‪-‬يخضع نشاط المعقد تحت السرير – النخامي الفراز دفقي‬
‫‪-‬االفراز الدفقي لهرمونات المعقد تحت السريري – النخامي ضروري لنشاط المبيضين‪.‬‬
‫‪-‬تؤمن العالقة الوظيفية بين تحت السرير البصري و الغدة النخامية عن طريق النهايات العصبية للمحاور األسطوانية الممتدة من األجسام الخلوية الواقعة على‬
‫مستوى المركز العصبي‪ .‬تحت السرير البصري ‪.‬‬
‫‪-‬ترسل األجسام الخلوية سلسلة من كمونات عمل منتظمة و بصورة مستمرة التي تعمل على تحفيز االفراز دفقي لـ ‪ GnRH‬من طرف النهايات العصبية‬
‫للمحاور األسطوانية ‪ .‬تمر ‪ GnRH‬المفرزة في الشريان النخامي األعلى المتواجد على مستوى سويقة الغدة النخامية وتنقل عن طريق الوريد البابي النخامي‬
‫الى الفص األمامي للغدة النخامية أين تؤثر على الخاليا المفرزة للمثيرات الغدية (‪ )LH ، FSH‬و هذا ما يبين التنسيق العصبي – الهرموني تنظيم وظيفة‬
‫المناسل‪( .‬المبيضين)‪.‬‬
‫الوسائل المستعملة ‪ :‬الكتاب المدرسي ‪ +‬السبورة‪.‬‬
‫مراحل‬
‫المدة‬ ‫نشاط المتعلم‬ ‫تنظيم المحتوى (نشاط األستاذ)‬
‫الدرس‬
‫تمثل الوثيقة ‪ 5‬ص ‪ 212‬من كتاب ج م ع تأثير تحت السرير البصري على الغدة النخامية ‪:‬‬ ‫وضعية‬
‫الشرح‪ :‬يتصل تحت السرير البصري (المكونّ من عصبونات) بالغدّة النخامية عن طريق السويقة النخامية‬ ‫االنطالق‬
‫الغنية بالشعيرات الدموية‪.‬‬
‫على مستوى األجسام الخلوية لعصبونات تحت السرير البصري يتم تركيب هرمون عصبي ‪ ، GnRH‬الذي ينتقل‬
‫في المحور األسطواني حتى يصل إلى التفرعات النهائية حيث يحررّ في دم الشعيرات الدموية الموجودة في‬
‫السويقة النخامية‪ ،‬فينقله الدم إلى الفص األمامي للغدة النخامية‪ ،‬حيث يحفّز خالياه على إفراز ‪LH‬و‪FSH‬‬
‫في الدم‪.‬‬
‫ماهو الجهاز المتحكم في نشاط الغدة النخامية؟‬ ‫المشكلة‬

‫للغدة النخامية عالقة تشريحية ووظيفية مع تحت السرير البصري المكون من نسيج عصبي‬ ‫الفرضيات‬

‫‪-1‬تاثير تحت السرير البصري على الغدة النخامية ‪:‬‬ ‫‪ ‬يتحقق من صحة‬ ‫التقصي‬
‫أ ‪ -‬نتائج تخريب منطقة تحت السرير البصري‬ ‫الفرضية باستغالل مايلي‪:‬‬
‫تحليل منحنى الوثيقة ‪ 12‬ملحق ج م ع‪ :‬يمثل المنحنى نتائج تخريب منطقة تحت السرير البصري على‬ ‫‪-‬نتائج تخريب منطقة تحت‬
‫وظيفة المبيض‪:‬‬ ‫السرير البصري أو (عزل‬
‫‪-‬قبل التخريب‪ :‬افرازات البروجسترون‬ ‫السويقة عن تحت السرير‬
‫واالستروجين بصفة طبيعية‬ ‫البصري عن الغدة النخامية)‬
‫‪-‬بعد التخريب ‪ :‬انعدام افراز الهرمونات وذلك يرجع‬
‫الى تخريب تحت السرير البصري الذي لم يحفز‬
‫الفص االمامي للغدة النخامية التي بدورها تحفز‬
‫المبيض على افراز البروجسترون واالستروحين‬
‫نتيجة‪:‬تحت السرير البصري المكون من نسيج‬
‫عصبي يتحكم في نشاط الفص االمامي للغدة‬
‫‪-‬صورة تبين العالقة البنيوية و‬
‫النخامية‬
‫الوظيفية لمركز تحت البصري‬
‫ب‪ -‬العالقة البنيوية و الوظيفية لمركز تحت‬ ‫– غدة نخامية‪.‬‬
‫السرير البصري ‪-‬غدة نخامية‬
‫السند ‪ :‬الوثيقة ‪ ’3‬من الملحق توضيح العالقة ‪:‬‬
‫العالقة البنيوية ‪ :‬ترتبط تحت السرير البصري بالغدة‬
‫النخامية عن طريق السويقة التي يمر عبرها أوردة مثل‬
 ‫الوريد البابي النخامي وشرايين أهمها الشريان النخامي األعلى باالضافة الى نهايات عصبية‬
‫لعصبونت تحت السرير البصري‪.‬‬
‫العالقة الوظيفية ‪:‬‬
‫ترسل األجسام الخلوية سلسلة من كمونات العمل منتظمة وبصفة مستمرة الى تعمل على تحفيز افراز‬
‫‪GnRH‬من طرف النهايات العصبية للمحاور االسطوانية ‪ .‬يمر ‪ GnRH‬المفرزة في الشريان النخامي‬
‫األعلى المتواجد على مستوى سويقة لغدة النخامية وينقل عن طريق الوريد البابي النخامي الى الفص‬
‫األمامي للغدة النخامية اين يؤثر على الخاليا المفرزة للمثيرات الغدية ( ‪LH‬و ‪ )FSH‬وهذا ما يبين‬
‫التنسيق العصبي‪ -‬الهرموني تنظيم وظيفة المناسل (المبيضين)‬
‫‪-3‬الطبيعة الدفقية الفرازات المعقد تحت السريري – النخامي‬
‫أ ‪ -‬متابعة االفرازات النخامية والسريرية خالل فترات زمنية قصيرة‬
‫استغالل الوثيقة ‪ 3‬ص ‪214‬‬ ‫‪ ‬يستخرج الطبيعة‬
‫تحديد العالقة بين ‪ GnRH‬و ‪ LH‬باإلعتماد على المعطيات‪:‬‬ ‫الدفقية الفرازات المعقد تحت‬
‫‪-‬نالحظ أن إفراز كل من ‪ GnRH‬و ‪ LH‬متذبذب (افراز دفقي)‬ ‫السريري – النخامي انطالقا‬
‫‪-‬كما نالحظ وجود توافق بين تطور إفراز هاذين الهرمونين مع وجود فارق زمني‪ ،‬حيث كان‬ ‫من تحليل نتائج متابعة‬
‫إفرازهما ضعيفا في البداية ‪ ،‬ثم ارتفع إفراز ‪ GnRH‬فتبعه ارتفاع إفراز ‪LH‬‬ ‫االفرازات النخامية والسريرية‬
‫ثم بانخفاض إفراز ‪ GnRH‬انخفض إفراز ‪ LH‬إذن توجد عالقة بينهما‪.‬‬ ‫خالل فترات زمنية قصيرة‪.‬‬

‫المعلومة المستخرجة ‪ :‬هرمون ‪ GnRH‬يتحكم في افراز ‪.LH‬‬

‫‪ ‬يستخرج ضرورة‬
‫ب‪ -‬ضرورة االفراز الدفقي ‪ GnRH‬على نشاط المناسل‬ ‫االفراز الدفقي ‪ GnRH‬على‬
‫تحليل منحنى الحقن المستمر و الدفقي ‪GnRH‬‬ ‫نشاط المناسل لتحقيق ذلك‪:‬‬
‫‪-‬يحلل منحنى الحقن المستمر و يمثل المنحنى حقن مستمر ودفقي لهرمون ‪ GnRH‬حيث‪:‬‬
‫‪-‬عن الحقن المستمر لهرمون ‪ :GnRH‬نالحظ إنخفاض مستمر لهرمونات المبيضية االستروجين‬ ‫الدفقي ‪GnRH‬‬
‫والبروجسترون‬
‫‪-‬عند الحقن الدفقي لهرمون ‪ : GnRH‬نالحظ إفرازت طبيعية للهرموتي االستروجين والبروجسترون‬
‫نتيجة ‪ :‬لضمان افراز هرموني االستروجين والبروجسترون يجب أنيكون افراز هرمون ‪ GnRH‬دفقي‬
‫وليس مستمر‬

‫‪ ‬ينجز مخطط يمثل‬

‫آلية التحكم في نشاط المناسل‬
‫‪ -4‬مخطط يمثل آلية التحكم في نشاط المناسل (المبيضين)‬ ‫(المبيضين)‬

‫تحت السرير البصري‬

‫البصري‬

‫‪GnRH‬‬

‫الغدة النخامية‬

‫الفص‬ ‫الفص‬
‫ااألمامي‬ ‫الخلفي‬

‫‪FSH‬‬ ‫‪LH‬‬
 ‫تساؤل ‪ :‬كيف يتم التحكم في افراز هرمون العصبي ‪GnRH‬‬
‫‪ -5‬التأثير العصبي على افراز ‪: GnRH‬‬
‫أ‪-‬العالقة بين نشاط عصبونات تحت السريرالبصري في إفراز ‪GnRH‬‬
‫السند ‪ :‬الوثيقة ‪ ’2‬من الملحق‬ ‫‪ ‬ييين التأثبر العصبي‬
‫تحليل الوثيقة ‪:‬‬ ‫على افراز ‪ GnRH‬انطالقا‬
‫تمثل الوثيقة العالقة بين السياالت العصبية في عصبونات تحت السرير البصري مع إفرازات‬ ‫من ‪:‬‬
‫عصبونات تحت السرير البصري و إفرازات الفص األمامي للغدة النخامية ‪:‬‬ ‫‪-‬تحليل منحنيات تبين العالقة‬
‫المنحنى ‪ : a‬يمثل تغيرات تواتر كمونات العمل الناتجة عن النشاط الكهربائي لعصبونات تحت السرير‬ ‫بين نشاط عصبونات تحت‬
‫البصري بداللة الز من حيث ‪ :‬نالحظ سلسلة من كمونات العمل بصورة منتظمة ومستمرة مع مرور‬ ‫السرير البصري وافراز ‪GnR‬‬
‫الزمن ناتجة عن نشاط هذه العصبونات‪.‬‬
‫المنحنى ‪ :b‬يمثل تغيرات افراز ‪ GnRH‬من طرف عصبونات تحت السرير البصري المفرزة بداللة‬
‫الزمن حيث‪:‬‬
‫نالحظ أن افراز الـ ‪ GnRH‬ال يكون بشكل مستمر و انما دفقي حيث في كل دفقة (جرعة) يزداد ليبلغ‬
‫قيمة أعظمية ثم يتناقص ليثبت عند قيمته االبتدائية‬
‫حيث أنه يتبع كل كمون عمل في عصبونات تحت السرير البصري إرتفاع في إفراز‪ GnRH‬و‬
‫تتكرر العملية موازاة مع النشاط الكهربائي لتحت السرير البصري‪.‬‬
‫المنحنى ‪ :c‬يمثل تغيرات افراز هرمون ‪ LH‬من طرف الغدة النخامية بداللة الزمن حيث نالحظ أن‬
‫افراز ‪ LH‬يكون متذبذب وموافقا الفراز ‪ GnRH‬مع مرور الزمن‪.‬‬
‫اإلستنتاج‪:‬سلسلة كمونات العمل في عصبونات تحت السرير البصري تحفزه ليستجيب إلفراز دفقي‬
‫لهرمون ‪ GnRH‬هذا األخير الذي بدوره يحفز الفص األمامي على إفراز ‪ LH‬فيكون هو األخر بشكل‬
‫دفقي‬

‫يتأثر نشاط الغدة النخامية بنشاط تحت السرير البصري عن طريق مادة تدعى ‪ GnRH‬التي تفرزها النهايات العصبية لعصبونات تحت‬ ‫الخالصة‬
‫السرير البصري‬
‫‪-‬يخضع نشاط المعقد تحت السرير – النخامي الفراز دفقي‬
‫‪-‬االفراز الدفقي لهرمونات المعقد تحت السريري – النخامي ضروري لنشاط المبيضين‪.‬‬
‫‪-‬تؤمن العالقة الوظيفية بين تحت السرير البصري و الغدة النخامية عن طريق النهايات العصبية للمحاور األسطوانية الممتدة من‬
‫األجسام الخلوية الواقعة على مستوى المركز العصبي‪ .‬تحت السرير البصري ‪.‬‬
‫‪-‬ترسل األجسام الخلوية سلسلة من كمونات عمل منتظمة و بصورة مستمرة التي تعمل على تحفيز االفراز دفقي لـ ‪ GnRH‬من طرف‬
‫النهايات العصبية للمحاور األسطوانية ‪ .‬تمر ‪ GnRH‬المفرزة في الشريان النخامي األعلى المتواجد على مستوى سويقة الغدة النخامية‬
‫وتنقل عن طريق الوريد البابي النخامي الى الفص األمامي للغدة النخامية أين تؤثر على الخاليا المفرزة للمثيرات الغدية (‪ )LH ، FSH‬و‬
 ‫هذا ما يبين التنسيق العصبي – الهرموني تنظيم وظيفة المناسل‪( .‬المبيضين)‪.‬‬
‫نمذج التأثير الهرموني انطالقا من مكتسبات السنة ‪ 1‬ثانوي‪.‬‬ ‫التقويم‬

‫الموسم الدراسي ‪:‬‬ ‫ثانوية ‪ :‬مصطفى بن بولعيد‬

‫الفئة المستهدفة ‪ :‬ثانية علوم تجريبية‬ ‫المجال التعلمي ‪: 01‬آليات التنظيم على مستوى العضوية‬
‫المدة الزمنية ‪3 :‬سا‬ ‫نوع الحصة ‪ :‬نضري‬ ‫الوحدة التعلمية ‪: 03‬التنسيق العصبي الهرموني‬
‫الدرس ‪ :02‬التأثير الرجعي للمبيض على المعقد تحت السرير‪-‬النخامي في‬
‫األستاذ ‪ :‬دحمان محمد‬
‫التنظيم الكمي للهرمونات المبيضية‬
‫الكفاءة القاعدية ‪ : 01‬اقتراح حلول عقالنية مبنية على أسس علمية من أجل المحافظة على الصحة على ضوء المعلومات المتعلقة بدور كل من النظام‬
‫العصبي والهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية‬
‫الهدف التعلمي ‪ : 03‬يبرز التنسيق العصبي الهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية‪.‬‬
‫‪ :‬زيادة في كمية االستروجينات (كمية متوسطة) تثبط االفرازات تحت السريرية النخامية ‪ ،‬انها المراقبة الرجعية السالبة ‪،‬‬ ‫المعارف المبنية‬
‫التي تسمح بتثبيط نشاط المعقد وثبات مفرزاته عند القيم الضعيفة‪.‬‬
‫‪-‬الزيادة المفرطة في كمية االستروجينات ‪ .‬كمية عالية تفوق (‪200‬نانوغرام ‪/‬مل) تثير افرازات تحت السرير النخامي إنها المراقبة الرجعية الموجبة ‪.‬‬
‫التي تسمح بتنشيط نشاط المعقد وزيادة مفرزاته‪.‬‬
‫‪-‬تسمح المراقبة الرجعية السالبة والموجية بتكييف تراكيز الهرمونات وفق الحاجات الفيزيولوجية للعضوية‪.‬‬
‫الوسائل المستعملة ‪ :‬الكتاب المدرسي ‪ +‬السبورة‪.‬‬
‫مراحل‬
‫المدة‬ ‫نشاط المتعلم‬ ‫تنظيم المحتوى (نشاط األستاذ)‬
‫الدرس‬
‫يفرز تحت السرير البصري هرمون ‪ GnRH‬بصورة مستمرة ليؤثر على نشاط الفص األمامي للغدة النخامية فيحفزها على افراز الـ‬ ‫وضعية‬
‫‪FSH‬و الـ ‪ LH‬وتتميز هذا االفراز بتغيرات دورية‪.‬‬ ‫االنطالق‬
‫ماهي التغيرات الدورية للهرمونات النخامية رغم استمرار افراز ‪ GnRH‬؟‬ ‫المشكلة‬
‫أو (ماهي اآلليات المسؤولة عن تنظيم كمية المثيرات الغدية خالل الدورة)؟‬
 ‫‪-‬اقتراح فرضية التأثير الرجعي السلبي باالعتماد على مكتسبات حول تنظيم نسبة السكرفي الدم انطالقا من التواقت بين االفرازات‬ ‫الفرضيات‬
‫النخامية واالفرازات المبيضية (انطالقا من اليوم ‪ 7‬الى اليوم ‪ 12‬و انطالقا من اليوم ‪ 20‬من الدورة)‬
‫(الرجوع للوثيقة ‪2‬ص‪)59‬‬
‫‪ -‬يكون افراز هرمونات المبيضية والنخامية في بداية الدورة ضعيفا‬
‫‪-‬يكون افراز هرمون ‪ FSH‬من الغدة الخامية عند أوجه قبيل االباضة ويتوافق معه هرمون االستروجين المبيض‬
‫‪-‬يكون افرارز هرمون ‪ LH‬من الغدة النخامية في أوجه خالل االباضة قبل أن يبلغ هرمون البروجسترون أوج افرازه بعد االباضة خالل‬
‫‪ 21‬يوم‬
‫‪ -‬يمارس المبيض مراقبة رجعية سالبة على المعقد تحت لسرير البصري‪.‬‬
‫‪-1‬المراقبة الرجعية السالبة‬ ‫يصادق على فرضية‬ ‫التقصي‬
‫‪-1‬عواقب استئصال المبايض على االفرازات تحت السريرة النخامية‪:‬‬ ‫المراقبة الرجعية‬
‫استغالل الوثيقة ‪ 1‬ص‪60‬‬ ‫السالبة من خالل‬
‫تحليل المنحنى ‪:‬يمثل المنحنى تغيرات كمية كل من ‪LH‬و ‪ FSH‬بداللة الزمن لدى انثى جرذ بعد‬ ‫مالحظة‪:‬‬
‫اسئصال المبيضين حيث نالحظ ان ‪:‬‬ ‫‪-‬عواقب استئصال المبايض‬
‫‪-‬قبل االسئصال ‪ :‬من بداية الدورة أي من الزمن ‪ 0‬الى ‪ 20‬يوم يتزايد افراز هرموني ‪ FSH‬من ‪150‬‬ ‫على االفرازات تحت السريرية‬
‫الى ‪ 900‬نانوغرام ‪/‬مل و الـ ‪ LH‬من ‪ 2‬الى ‪ 12‬نانوغرام ‪/‬مل‪.‬‬ ‫النخامية‬
‫‪-‬بعد االستئصال من اليوم ‪ 20‬الى اليوم ‪ 30‬يتزايد افراز كل منهما الـ أكثر من ‪ 900‬الى ‪ 1200‬و الـ‬
‫‪LH‬الى أكثر من ‪ 12‬الى ‪.16‬‬
‫‪-‬من ‪ 30‬الى ‪ 60‬يوم أي يبقى افراز كل منهما كبير و ثابتا الـ ‪FSH‬عند القيمة ‪ 1200‬و الـ ‪LH‬اكثر‬
‫من ‪.16‬‬
‫االستنتاج‪:‬‬
‫المبيض بمفرزاته يتحكم في افراز الهرمونات تحت السريرية النخامية بعد ما ثبت سابقا أن الهرمونات‬
‫تحت السريرية و النخامية تتحكم في افراز المبيض‪.‬‬
‫انخفاض أو انعدام الهرمونات المبيضية يؤدي الى تحفيز االفرازات تحت السريرة النخامية‪.‬‬
‫‪-1‬إظهار تأثير حقن الهرمونات المبيضية على االفرازات تحت السريرة والنخامية‬
‫على كائن سليم‪:‬‬
‫استغالل الوثيقة ‪2‬ص‪:60‬‬
‫‪-‬تأثيرات حقن الهرمونات‬
‫توضح الوثيقة كمية االفرازات تحت السريرية والنخامية قبل وبعد حقن االستراديول حيث نالحظ‪:‬‬
‫المبيضية على االفرازات تحت‬
‫قبل حقن هرمون االستراديول‪ :‬يصل افراز هرمون ‪ GnRH‬الى‬
‫السريرية والنخامية على كائن‬
‫‪60‬بيكوغرام‪/‬مل بينما يتذبذب افراز هرمون ‪LH‬بين ‪ 5-2‬نانوغرام‪ /‬مل‬ ‫سليم‪.‬‬
‫بعد حقن هرمون االستراديول‪ :‬انخفاض شديد في افراز كل من هرموني ‪ GnRH‬و ‪.LH‬‬
‫االستنتاج‪:‬‬
‫‪-‬عند زيادة افراز هرمونات المبيض يتناقص افراز هرمونات تحت السرير البصري والغدة النخامية‬
‫(تأثير سلبي) يعرف هذا التأثير بالمراقبة الرجعية السالبة‪ .‬ألنها تسمح بتثبيط نشاط المعقد وثبات كمية‬
‫افرازات معقد تحت السرير‪-‬النخامي في قيم ضعيفة‪.‬‬
‫‪-3‬مالحظة التصوير االشعاعي الذاتي للمنطقة تحت السريرية‪:‬‬
‫استغالل الوثيقة ‪ 4‬ص‪:61‬‬
‫المعلومات المستخرجة‪:‬‬
‫‪-‬نالحظ من خالل التصوير اإلشعاعي أن المنطقة تحت السريرية تحوي على الخاليا المستهدفة من‬
‫طرف هرمون االستراديول حيث تدل النقاط السوداء على ارتباط االسترديول بمستقبالته الغشائية‬
‫على خاليا تحت السرير البصري‪.‬‬ ‫‪-‬مالحظة التصوين االشعاعي‬
‫الذاتي للمنطقة تحت السريرة‬
‫‪-‬يدل ارتبا ط االسترديول على خاليا تحت السرير البصري على تأثيره على تلك الخاليا أي منطقة‬
‫عند حيوان بعد حقن‬
‫تحت السرير البصري‪.‬‬
‫األستراديول المشع‪.‬‬
‫‪-‬أن االفرازات المبيضية تتحكم في االفرازات تحت السريرية النخامية‬
‫نتيجة‪ :‬الزيادة في كمية االستروجينات (كمية متوسطة) تثبط االفرازات تحت السريرية النخامية ‪ .‬انها‬
‫ال مراقبة الرجعية السالبة التي تسمح بتثبيط نشاط المعقد وثبات مفرزاته عند القيم الدنيا‪.‬‬
‫تساؤل‪:‬كيف نفسر حدوث الذروة ‪ LH‬في اليوم ‪ 14‬من الدورة؟‬
‫الفرضيات ‪:‬يمارس المبيض مراقبة رجعية موجبة على المعقد تحت السرير النخامي خالل اليوم ‪14‬‬
‫من الدورة‬
‫يتساءل حول ذروة ‪ LH‬في‬
 ‫‪-2‬المراقبة الرجعية السالبة‬ ‫اليوم ‪ 14‬من الدورة‬
‫عواقب حقن جرعات قوية من االستراديول على افرازات الهرمونات تحت السريرية‬ ‫‪ ‬يقترح فرضية‬
‫والنخامية‪:‬‬ ‫التأثير الرجعي الموجب‬
‫استغالل الوثيقة ‪5‬ص‪:62‬‬ ‫‪ ‬يصادق على‬
‫التحليل المقارن‪:‬‬ ‫فرضية المراقبة الرجعية‬
‫توضح الوثيقة عواقب حقن جرعات قوية من االستراديول على افراز هرمونات النخامية وتحت‬ ‫الموجبة من خالل عواقب حقن‬
‫السريرية عند أنثى مستأصلة المبايض‪:‬‬ ‫جرعات قوية من األسترديول‬
‫‪-‬قبل زرع المبيض‪ :‬انخفاض شديد في تركيز االستراديول يقابله زيادة في تركيز هرمون ال‪LH‬‬ ‫على افراز الهرمونات تحت‬
‫(مرتفعة في حدود ‪ 20‬نانوغرام‪/‬مل)‪ .‬دليل على غياب المراقبة الرجعية‬ ‫السريرة و النخامية‬
‫السالبة التي يمارسها هرمون األستراديول على المعقد تحت السريري‪-‬النخامي‬
‫‪-‬بعد زرع المبيض ‪:‬في بداية الدورة زاد افراز االستراديول قليال الى‬
‫‪ 100‬بيكوغرام‪/‬مل وبالمقابل انخفض افراز ‪ LH‬حتى قاربت قيمته االنعدام في اليوم ‪ 16‬من الدورة‪.‬‬
‫مما يظهر حدوث مراقبة رجعية سالبة ‪.‬‬
‫‪-‬بعد حقن جرعة قوية من االستراديول ‪:‬في اليوم ‪16‬صاحب ذلك ارتفاع كبير في افراز ‪LH‬‬
‫تجاوز ‪ 30‬نانوغرام ‪/‬مل‪.‬‬
‫بانخفاض تركيز االستراديول في الدم يتبعه انخفاض في افراز ‪ LH‬من الغدة النخامية وذلك خالل‬
‫المرحلة اللوتينية‪.‬‬
‫االستنتاج‪ :‬الزيادة المفرطة في كمية االستروجينات (كمية عالية تفوق ‪ 200‬بيكو غرام ‪/‬مل) تثير‬
‫افرازات تحت السريرية النخامية‬
‫المصادقة على الفرضية‬
‫من خالل التجارب السابقة يمكن ان نقول ان ‪ :‬افراز االستراديول بكميات كبيرة يؤثر طرديا على‬
‫افراز هرمون الغدة النخامية اي يحث الغدة لنخامية على افراز ‪ LH‬يسمى هذا التأثير الرجعي‬
‫االيجابي‪.‬‬
‫يكون تأثير وتحكم هرمون االستراديول في افراز هرمونات تحت السرير البصري و الغدة النخامية‬
‫رجعيا موجبا بتراكيزه العالية (جرعات كبيرة) ألن بعد تجازو الهرمونات المبيضية لعتبة محددة‬
‫بتركيز ‪ 200‬بيكوغرام‪/‬مل تنعكس نوع المراقبة التي من المفروض أن تكون سالبة لتصبح موجبة‬
‫‪-3‬التغيرات الهرمونية للدورة المبيضية‪:‬‬
‫العالقة بين التغيرات الكمية لالفرازات الهرمونية وعواقبها على النشاط الجريبي خالل‬
‫الدورة‪:‬‬ ‫‪ ‬يضع العالقة بين‬
‫‪-‬في بداية الدورة الجنسية ‪( :‬اليوم األول من الدورة موافق لليوم األول من ظهور الطمث)‪.‬تؤثر‬ ‫افرازات معقد تحت سريري‪-‬‬
‫القيم الدنيا لكمية الهرمونات المبيضية المرتبطة بضمور الجسم األصفر التي تتحسس لها اللوقط على‬ ‫نخامي و النشاط التجريبي‬
‫المعقد تحت ا لسرير النخامي التي تستجيب بارسال رسائل دفقية لهدف رفع تراكيز المثيرات الغدية‬ ‫انطالقا من‪:‬‬
‫خاصة ‪ FSH‬الذي يسهل تطور الجريبات انها المراقبة الرجعية السلبية‬ ‫‪-‬دراسة تغيرات كمية‬
‫المرحلة الجريبية‪ :‬زيادة كمية االستراديول الناتجة عن النمو‬ ‫االفراوات الهرمةنية النخامية‬
‫الجريبي في حدود اليوم الثامن من الدورة تتحسسها اللواقط التي تستجيب بخفض افراز هرمون‬ ‫خالل الدورة و تأثيرها على‬
‫المنشط لنمو الجريب ‪ FSH‬انها المراقبة الرجعية السالبة‬ ‫النشاط الجريبي‪.‬‬
‫عملية االباضة ‪ :‬الكمية المرتفعة لالستراديول في نهاية المرحلة‬ ‫مبينا نوع المراقبة الرجعية‬
‫الجريبية التي توافق نضريا اليوم‪ 12‬من الدورة ‪ .‬تتحسسها لواقط تستجيب بقيمة قصوى (ذروة)‬ ‫المتدخلة خالل المراحل ‪:‬‬
‫للمثيرات الغدية خاصة منها ‪ LH‬المسؤول عن حدوث االباضة وتحول الجريب الى جسم أصفر إنها‬ ‫بداية الدورة‬
‫مراقبة رجعية موجبة‬ ‫المرحلة الجريبية‬
‫المرحلة اللوتيئنية ‪ :‬يؤدي االفراز الزائد للبروجسترون الى كبح‬ ‫عملية االباضة‬
‫انتاج الـ ‪ LH‬و ‪ FSH‬انها مراقبة رجعية سالبة‪.‬‬ ‫المرحلة اللوتيئنية‬
‫تؤثر الهرمونات المبيضية على افرازات المعقد تحت السرير النخامي (مراقبة رجعية)‬ ‫الخالصة‬
‫‪-‬الزيادة المفرطة في كمية االستروجينات ‪ .‬كمية عالية تفوق (‪200‬نانوغرام ‪/‬مل) تثير افرازات تحت السرير النخامي إنها المراقبة‬
‫الرجعية الموجبة ‪ .‬التي تسمح بتنشيط نشاط المعقد وزيادة مفرزاته‪.‬‬
‫‪-‬تسمح المراقبة الرجعية السالبة والموجية بتكييف تراكيز الهرمونات وفق الحاجات الفيزيولوجية للعضوية‪.‬‬
‫‪-‬تتم المراقبة الرجعية بتحسس العصبونات تحت سريرية والخاليا النخامية (لواقط الجهاز المنظِ م) تغيرات تراكيز الهرمونات المبيضية‬
‫‪.‬فتغير من كمية افرازاتها ووتيرة دفقها حتى تضمن قيمة محددة للمتغير (تركيز الهرمونات المبيضية في الدم) في الوقت المحدد‪.‬‬
‫ضع مخطط توضح فيه دور المراقبة الرجعية المبيضية على المعقد خالل النشاط الدوري الدوري االنثوي‪.‬‬ ‫التقويم‬
‫أنجز مخطط تحصيلي يفسر آلية تنظيم الدورة المبيضية‪.‬‬