You are on page 1of 15

‫محاضرة في علم اللسانيات‬

‫إعداد الدكتور علي قدور‬


‫في اطار وحدة اللسانيات السنة الثانية ارطفونيا ليسانس‬
‫السنة الجامعية ‪2020/2021‬‬
‫الفهرس‬

‫اللغات االنسانية‬

‫مفهوم علم اللسانيات‬

‫فروع علم اللسانيات‬


‫لحاسوبية ‪ -‬‬ ‫ت‬
‫ا للسانيا ا‬
‫لنفسية ‪ -‬‬ ‫ت‬
‫ا للسانيا ا‬
‫الجتماعية ‪ -‬‬ ‫ت‬
‫ا للسانيا ا‬
‫ألدبية ‪ -‬‬ ‫ت‬
‫ا للسانيا ا‬
‫اللسانيات ‪‬‬ ‫علماء‬
‫العربي ‪‬‬ ‫العالقة بين اللسانيات والنحو‬
‫اللغات اإلنسانية‬

‫تُع ّد اللغ ة م ن أه م الوس ائل الت ي يتواص ل الناس به ا‪ ،‬وتس اعدهم عل ى قضاء حوائجه م‪،‬‬
‫والتع بير ع ن أفكاره م‪ ،‬وآرائه م المختلف ة‪ ،‬ولإلنس ان قدرة فطري ة لتعلّ م اللغات اإلنس انية‬
‫المختلفة‪ ،‬بينما يكتسب لغته األ م من المحيط الذي يعيش فيه‪ ،‬وثمة خصائص مشتركة‬
‫ّ‬
‫ألي لغ ة إنس انية‪ ،‬والكالم البشري‬ ‫بي ن اللغات جميعه ا‪ ]١[،‬ويُع ّد الكالم حي ًزا تطبيقيًّ ا‬
‫مبدؤه واح ٌد بوصفه أصواتًا دالَّةً ‪" ،‬وهذه األصوات بحاجة إلى التأليف فيما بينها؛ لتنشأ‬
‫وحدات دالَّةٌ ‪ ،‬ولتنشأ عن هذه الكلمات عبارات أو جمل أو نصوص لها‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬
‫كلمات أو‬ ‫منها‬
‫دالالته ا وله ا مقاص دها‪ ،‬يُعبِّر به ا كلُّ فر ٍد ع ن مقاص ده‪ ]٢[".‬ولذل ك فإ ن الكالم ه و‬
‫محوراهتمام علم اللسانيات‪ ،‬وهذه المقالة تعنى ببيان مفهوم علم اللسانيات وما يتصل به‪.‬‬
‫انيات‬ ‫م اللس‬ ‫مفهوم عل‬

‫عرف عل م اللس انيات بأنّ ه‪ :‬العل م الذي يدرس اللغات اإلنس انية‪ ،‬ويهت م بمعرف ة‬
‫خصائصها‪ ،‬و تراكيبها‪ ،‬ودرجات التشابه‪ ،‬والتباين فيما بينها‪ ،‬وعلم اللسانيات هو‬
‫علم حديث أرسى أسسه في مطلع القرن العشرين سوسير عندما ألقى "محاضرات‬
‫ف ي عل م اللغ ة العام"‪ ،‬فحَّدد بذل ك إشكالي ة اللس انيات‪ ،‬وجم ع "شارل بال ي" هذه‬
‫مهم؛ ألنّه يُع ّد رائ ًدا في مجال علم‬
‫المحاضرات بعد وفاته في كتاب‪ ]٣[،‬وهو كتاب ّ‬
‫اللسانيّات‪ ،‬ومؤ ّس سًا للبنيويّة الحديثة التي شاعت ال في اللسانيّات فقط‪ ،‬وإنّما في‬
‫علوم أخرى مث ل‪ :‬تحلي ل الخطاب‪ ،‬والنق د األدب ي‪ ،‬والتحلي ل النفس ي‪ ،‬وغيرها‪]٤[.‬‬
‫وأشار س وسير ف ي كتاب ه هذا إل ى قضاي ا مهم ة تتعل ق باللس انيات أهمه ا‪ :‬اس تقالل عل م اللغ ة ع ن غيره م ن العلوم‬
‫األخرى‪ ،‬مث ل‪ :‬عل م النف س‪ ،‬والفلس فة‪ ،‬وهذا بهدف التركي ز عل ى عل م اللغ ة فق ط‪ ،‬وكذل ك فه و يُفرّق بي ن ثالث ة‬
‫أشياء‪ ،‬وهي‪ :‬اللسان‪ ،‬واللغة المعينة‪ ،‬والكالم‪ ،‬ويهتم بالتفريق بين اللغة والكالم‪ ،‬فيجد ّ‬
‫أن دراسة الكالم مختلفة‬
‫عن دراسة اللغة‪ ،‬فالكالم هو نتاج فردي وهو أقرب إلى الحيز التطبيقي للغة‪ ،‬وهذا يعني عند سوسير ّ‬
‫أن اللغة‬
‫مستقلة عن الكالم‪ ،‬وذلك يشبه العالقة بين اآللة الموسيقية والنغمات التي تصدر عنها؛ فاآللة الموسيقية تنتج‬
‫نغمات متعددة باختالف العازفين عليها‪ ،‬وهو بدراسته للكالم يدرس اللغة في اللحظة الراهنة‪ ،‬وهذا ما يهدف‬
‫له‪ ،‬فهو ال يريد أن يدرس تاريخ اللغة‪ ،‬ولكنه يريد أن ير ّكز على اللغة المستخدمة بين األفراد‪ ،‬وبذلك يكون قد‬
‫ر ّك ز عل ى دراس ة اللغ ة ومس توياتها المختلف ة‪ :‬الص وتي‪ ،‬والنحوي والص رفي والدالل ي‪ ]٥[،‬وم ن هن ا يمك ن‬
‫أن مفهوم علم اللسانيات يُر ّكز على اللغة التي يستخدمها الناس في الكالم‪ ،‬وال يهتم بالكالم المكتوب‪.‬‬
‫المالحظة ّ‬
‫انيات‬ ‫م اللس‬ ‫فروع عل‬

‫اهتم العلماء بدراسة علم اللسانيات وفقًا لتخصصاتهم العلمية‪ ،‬بمعنى ّ‬


‫أن هؤالء‬
‫العلماء درسوا اللغة بما يتصل بتخصصاتهم المختلفة‪ ،‬وهذا األمر أ ّدى إلى‬
‫وجود أبحاث جديدة تظهر االرتباط بين اللسانيات وفروع المعرفة األخرى‪،‬‬
‫مما أ ّدى إلى وجود فروع لعلم اللسانيات‪ ،‬ومنها‪:‬‬
‫وبية‬ ‫انيات الحاس‬ ‫اللس‬

‫وهي فرع تطبيقي حديث‪ ،‬يستغل ما توفره التكنولوجيا ال ُمتطورة من أجل إنشاء برامج‬
‫وأنظم ة لمعالج ة اللغات الطبيعي ة معالج ة آلي ة‪ ]٦[،‬وهن ا تدخ ل اللغ ة ف ي حق ل الذكاء‬
‫االص طناعي الذي يهدف إل ى وض ع نماذج حاس وبية وآلي ة لإلدراك اإلنس اني‪ ،‬وم ن‬
‫أهم أهداف اللسانيات الحاسوبية هو الوصول إلى الكفاية اللغوية التي يمتلكها اإلنسان‬
‫المتحدث باللغ ة بحي ث يس تطيع اس تخدام اللغ ة بص ورتها الص حيحة حس ب القواع د‬
‫اللغوي ة‪ ]٧[،‬ولذل ك ت َّم التفكي ر ف ي جع ل اللغ ة العربي ة لغ ة مواكب ة للتطورالحضاري‬
‫والعلمي‪ ،‬من خالل حوسبتها؛ لِ َما تملكه من خصائص تجعلها لغة متطورة قادرة على‬
‫ية‬ ‫انيات النفس‬ ‫ة اللغات العالمية‪ ]٦[.‬اللس‬ ‫مواكب‬
‫ية‬ ‫انيات النفس‬ ‫اللس‬

‫وهي اللسانيات التي تهتم بدراسة العوامل العقلية والنفسية التي تؤثر في العقل‬
‫اإلنس اني؛ إلنتاج اللغ ة وفهمه ا‪ ،‬وكذل ك تهت م بص ورة أس اسية بقضاي ا‬
‫االكتساب اللغوي‪ ،‬وكيفية إنتاج المعنى لتحقيق الفهم والتواصل اللغوي‪]٨[،‬‬
‫وتدرس "عالق ة اللغ ة بالبني ة النفس ية لإلنس ان‪ ،‬وعالم ه‪ ،‬وس لوكه؛ فتكوي ن‬
‫الفرد النفس ي يكش ف ع ن تكوين ه اللغوي‪ّ ،‬‬
‫أي األلفاظ الت ي يس تخدمها‬
‫والعبارات وطرق تركيبه ا‪ ،‬كم ا يكش ف ع ن العل ل والعاهات اللغوي ة الت ي‬
‫ا"‪]٩[.‬‬ ‫ص منه‬ ‫ا‪ ،‬والتخل‬ ‫يب هذا الفرد‪ ،‬وطرق عالجه‬ ‫تص‬
‫ة‬ ‫انيات االجتماعي‬ ‫اللس‬

‫تهت م بدراس ة اللغ ة ف ي المجتم ع‪ ،‬وتأثي ر المجتم ع به ا‪ ،‬فه ي تدرس العالق ة بي ن‬


‫اللس انيات والمتغيرات المعروف ة ف ي عل م االجتماع مث ل‪ :‬الجن س‪ ،‬العم ر‪،‬‬
‫والمس توى الثقاف ي وغيره ا‪ ،‬وتهدف إل ى بيان أث ر العوام ل االجتماعي ة غي ر‬
‫اللغوية في سلوك أفراد المجتمع من الناحية اللغوية‪ ،‬وتبين مدى ارتباط اللغة‬
‫ع الموجودة فيه‪.‬‬ ‫ة المجتم‬ ‫بطبيع‬
‫انيات‬ ‫علماء اللس‬

‫اهتم العلماء باللسانيات في الغرب‪ ،‬ودرسوها ووضعوا أسسها‪ ،‬وقد كان لها أثر‬
‫في العلوم المختلفة‪ ،‬ويُع ّد علم اللسانيات من العلوم المهمة التي جعلت اللغة‬
‫أساسًا لها‪ ،‬ومن أهم العلماء الذين أرسوا قواعد علم اللسانيات‪ :‬سوسير‪ :‬وهو‬
‫عال م لغوي س ويسري‪ ،‬ويُع ّد مؤس سًا لمدرس ة البنيوي ة ف ي اللس انيات‪ ،‬واتج ه‬
‫إلى دراسة اللغات دراسة وصفية باعتبار اللغة ظاهرة اجتماعية‪ ]١١[،‬ومن‬
‫أه م القضاي ا اللس انية الت ي أشار إليه ا الفرق بي ن اللس ان واللغ ة‪ ،‬والفرق بي ن‬
‫الداخل ي والخارج ي‪ ،‬والوص في والمعياري‪ ،‬والعالق ة بي ن الدال والمدلول‪،‬‬
‫‪]١‬‬ ‫ة اللغوية‪٢[.‬‬ ‫ة العالم‬ ‫وطبيع‬
‫تشومس كي‪ :‬وه و عال م أمريك ي‪ ،‬ل ه دور مه م ف ي عل م اللس انيات يتمث ل بنظريت ه‬
‫التوليدية والتحويلية‪ ،‬وقد نشأت في النصف الثاني من القرن العشرين‪ ،‬ومن‬
‫أه م مبادئه ا‪ :‬مبدأ االكتس اب اللغوي‪ ،‬ومبدأ اإلبداعي ة اللغوي ة‪ ،‬والمبدأ األول‬
‫يتمثل ّ‬
‫بأن االكتساب اللغوي يكون عن طريق امتالك اإلنسان لمعارف لغوية‬
‫تتضمن قواعد كلية‪ ،‬وكذلك فهو يدرس اللغة دراسة عميقة‪ ،‬أ ّم ا المبدأ الثاني‬
‫فإنّ ه يعني به قدرة اإلنسان على فهم وتشكيل جمل ال حصر لها‪ ،‬وهذا جانب‬
‫يعلي من شأن اللغة‪ ،‬ويختلف الجانب اإلبداعي في اللغة من شخص إلى آخر‪،‬‬
‫ويجب اإلشارة إلى أن تشومسكي اهتم بالبنية السطحية والعميقة للجمل‪]١٣[.‬‬
‫فيرث‪ :‬وه و م ن المدرس ة الس ياقية ف ي اللس انيات‪ ،‬وم ن أفكاره اللس انية ارتباط‬
‫اللغ ة بالمحي ط االجتماع ي‪ ،‬ولذل ك يرى ّ‬
‫أن الفه م اللغوي للعبارات يتص ل‬
‫أي الحال أ و المقام‪ ،‬وق د ّ‬
‫قس م فيرث الس ياق إل ى‬ ‫بالس ياق الذي قيل ت في ه؛ ّ‬
‫قس مين‪ :‬األول الس ياق اللغوي؛ الذي يهت م باألص وات والناحي ة النحوي ة‪،‬‬
‫والص رفية‪ ،‬والثان ي‪ :‬س ياق الحال أ و المقام الذي يشتم ل عل ى‪ :‬المكان‪،‬‬
‫‪]١‬‬ ‫ة منه‪٤[.‬‬ ‫ة الخطاب والغاي‬ ‫والزمان‪ ،‬واألشخاص‪ ،‬ووظيف‬
‫ي‬ ‫و العرب‬ ‫انيات والنح‬ ‫ن اللس‬ ‫ة بي‬ ‫العالق‬

‫ّ‬
‫إن اللغات اإلنسانية تشترك بخصائص مع بعضها‪ ،‬وتختلف في بعضها اآلخر‪،‬‬
‫وهذا االختالف نابع بالضرورة من خصوصية ك ّل لغة من اللغات‪ ،‬وهذا ما‬
‫يجع ل النح و العرب ي يتص ل بعالقات متعددة م ع اللس انيات الحديث ة‪ ،‬ويُع ّد‬
‫كتاب "نظري ة النح و العرب ي ف ي ضوء مناه ج النظراللغوي الحدي ث" لنهاد‬
‫الموسى من أهم الكتب التي تناولت هذا المنحى‪ ،‬وقد انطلق من فكرة مفادها‬
‫ّ‬
‫أن ثم ة قدرًا مشتركًا بي ن مناه ج النظ ر اللغوي عل ى اختالف الزمان‪،‬‬
‫ي العالم‪.‬‬ ‫انية ف‬ ‫ان‪ ،‬واللغات اإلنس‬ ‫والمكان‪ ،‬واإلنس‬
‫وبناء عليه يجد ّ‬
‫أن ثمة تشابكًا بين اللسانيات الحديثة والنحو العربي‪ ،‬وهذا أمر متبادل‬
‫بينهما‪ ،‬ويظهر هذا في ّ‬
‫أن نظرية النحو التحويلي عند تشومسكي في اللسانيات تتفق‬
‫ف ي بع ض أفكاره ا م ع النح و العرب ي‪ ،‬وق د يكون هذا األم ر بس بب وجود قضاي ا‬
‫أن الغربيين اطّلعوا على المنجزات اللغوية العربية‬
‫مشتركة بين اللغات جميعها‪ ،‬أو ّ‬
‫وأفادوا منها‪ ،‬وكذلك يمكن االستفادة من اللسانيات الحديثة في "وضع النحو العربي‬
‫ف ي إطار جدي د‪ ،‬يتقاب ل في ه القدي م العرب ي والحدي ث الغرب ي‪ ،‬يس عف ف ي تجدي د‬
‫إلف به في لغته‬
‫اإلحساس بالنحو العربي في مفهوماته‪ ،‬ومنطلقاته‪ ،‬وأبعاده بعد طول ٍ‬
‫ي"‬ ‫ه الداخل‬ ‫طلحه الخاص‪ ،‬ومنج‬ ‫ة ومص‬ ‫الخاص‬
‫المراجع‬
‫وليد العناتي (‪ ،) 2012‬العربية في اللسانيات التطبيقية (الطبعة األولى)‪ ،‬ع ّمان‪ :‬دار الكنوز العلمية للنشر والتوزيع‪ ،‬صفحة ‪ .21‬بتص رّف‪" ↑ .‬اللسانيات العامة"‪،‬‬

‫‪ ،www.alukah.net/literature_language/0/128422‬اطّلع عليه بتاريخ ‪" ↑ .2020-02-7‬لسانيات"‪ ،www.marefa.org ،‬اطّلع عليه بتاريخ ‪-7‬‬

‫‪ .2020-02‬بتص رّ ف‪" ↑ .‬اللس انيات"‪ ،www.alukah.net ،‬اطّل ع علي ه بتاري خ ‪ .2020-2-0-7‬بتص رّف‪ ↑ .‬إ براهيم خلي ل (‪ ،)2014‬مدخ ل إل ى عل م اللغ ة‬

‫(الطبعة الثانية)‪ ،‬ع ّمان‪ :‬دار المسيرة للنشر والتوزيع‪ ،‬صفحة ‪ .85-82‬بتصرّ ف‪ ^ .‬أ ب "اللسانيات الحاسوبية‪ :‬رقمنة اللغة العربية ورهان مجتمع المعرفة"‪،‬‬
‫‪ّ ،www.alukah.net‬‬
‫اطلع عليه بتاريخ ‪ ↑ .2020-2-25‬وليد العناتي (‪ ،)2012‬العربية في اللسانيات التطبيقية (الطبعة األولى)‪ ،‬ع ّمان‪ :‬دار كنوز المعرفة‬

‫العلمي ة للنش ر والتوزي ع‪ ،‬ص فحة ‪ .24 -23‬بتص ّرف‪ ^ .‬أ ب ت ولي د العنات ي (‪ ،)2012‬العربي ة ف ي اللس انيات التنطبيقي ة (الطبع ة األول ى)‪ ،‬ع ّمان‪ :‬دار كنوز‬
‫المعرفة العلمية للنشر والتوزيع‪ ،‬صفحة ‪ .22‬بتصرّف‪" ↑ .‬لسانيات"‪ّ ،www.marefa.org ،‬‬
‫اطلع عليه بتاريخ ‪ ↑ .2020-02-7‬إبراهيم خليل (‪ ،)2010‬في‬

‫نظرية األدب وعلم النص (بحوث وقراءات) (الطبعة األولى)‪ ،‬الجزائر وبيروت‪ :‬منشورات االختالف والدار العربية للعلوم ناشرون‪ ،‬صفحة ‪ .256‬بتصرّف‪.‬‬
‫↑ "فردينان د دى س وسير"‪ّ ،www.marefa.org ،‬‬
‫اطل ع علي ه بتاري خ ‪ .2020-02-7‬بتص رّف‪ ↑ .‬إ براهيم خلي ل (‪ ،)2014‬مدخ ل إل ى عل م اللغ ة (الطبع ة‬

‫الثانية )‪ ،‬ع ّمان‪ :‬دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة ‪ ،‬صفحة ‪ .82‬بتص رّف‪" ↑ .‬جوانب من النظرية اللسانية عند نوام تشومسكي"‪،www.alukah.net ،‬‬
‫ّ‬
‫اطلع عليه بتاريخ ‪ .2020-02-7‬بتصرّف‪ ↑ .‬إبراهيم خليل (‪ ،) 2014‬مدخل إلى علم اللغة (الطبعة الثانية)‪ ،‬ع ّمان‪ :‬دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة‪،‬‬

‫صفحة ‪ .97 -96‬بتص ّرف‪ ↑ .‬نهاد الموسى (‪ ،) 1987‬نظرية النحو العربي في ضوء مناهج النظر اللغوي الحديث (الطبعة الثانية)‪ ،‬ع ّمان‪ :‬دار البشير للنشر‬

‫والتوزيع‪ ،‬صفحة ‪ .11‬بتصرّ ف‪ ↑ .‬نهاد الموسى (‪ ،) 1987‬نظرية النحو العربي في ضوء مناهج النظر اللغوي الحديث (الطبعة الثانية )‪ ،‬ع ّمان‪ :‬دار البشير‬

‫رّف‪.‬‬ ‫فحة ‪ .25 ،16 -15‬بتص‬ ‫ع‪ ،‬ص‬ ‫ر والتوزي‬ ‫للنش‬

You might also like