‫المجاز المرسل‬

‫المجاز‬
‫تعريف األمثلة‬ ‫األمثلة‬ ‫العالقات‬
‫المرسل‬
‫ي أياد كثيرة‬
‫لفالن عل ّ‬
‫للخليفة يد عل األمة‬ ‫السببية‬
‫لي يد في تعمير هذا البلد‬
‫أشتري الشفاء في الصيدلية‬
‫ينزل هللا من السماء طعاما‬ ‫المسببية‬
‫سأوقد نارا‬
‫يحث اإلسالم على تحرير الرقاب‬
‫واركعوا مع الراكعين‬
‫قم الليل إال قليال‬
‫يقضي أحمد شطرا من الليل في‬
‫ركوع وسجود‬
‫كم بعثنا الجيش جرارا وأرسلنا‬ ‫الجزئية‬
‫العيونا‬
‫ألقى المدير كلمة االفتتاح في يوم‬
‫المعلمين‬
‫أرسل القائد العيون إلى أرض العدو‬
‫أودع األب أمواله في المصرف‬
‫سكنتُ المدينة‬
‫سكن ابن خلدون مصر‬
‫يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم‬
‫شرب أهل القرية ماء النهر‬
‫الكليّة‬
‫يقطر البحر ويستفاد منه في الشراب‬
‫نحن شربنا ماء سوغاي فاهغ‬
‫سرق اللص المنزل‬
‫الكاتب يؤلف حرفا هاما في كتابه‬
‫لبس األخ القطن الجديد‬ ‫اعتبار ما‬
‫يأكل الناس القمح في الفطور‬ ‫كان‬
 ‫شربتُ بنا‬
‫من الناس من يأكل القمح ومنهم‬
‫من يألكل الذّرة والشعير‬
‫وكانت أمي يتيمه وعمرها‬
‫خمسون سنة‬
‫لبس المصريون القطن الذي تنتجه‬
‫بالدهم‬
‫زرت مطاحن الدقيق‬
‫فبشرنا بغالم حليم‬
‫يزرع الفالح الخبز‬
‫تكلّمتُ مع الوزير وعمره‬
‫تسع سنين‬ ‫اعتبار ما‬
‫يكون‬
‫إني اراني أعصر خمرا‬
‫سأوقد نارا‬
‫تلد األم الطبيب‬
‫فمن شهد منكم الشهر فليصمه‬
‫خذوا زينتكم عند كل مسجد‬
‫إن األبرار لفي نعيم‬
‫في رحمة هللا هم فيها خالدون‬ ‫الحالية‬
‫دخل المجرم في ضيق‬
‫وأما الذي ابيضت وجوههم ففي‬
‫رحمة هللا‬
‫ركبتُ البحر‬
‫سرق اللص المنزل‬
‫سقت الدول األرض‬
‫فليدع نادية سندع الزبانية‬
‫المحلية‬
‫وافق المجلس على بعض القوانين‬
‫منحت المدرسة الهدايا للمتفوقين في‬
‫االمتحان‬
‫واسأل القرية التي كنا فيها‬
‫جرى النهر سريعا بعد نزول المطر‬