You are on page 1of 61

‫مقدمة ‪:‬‬

‫• تباين االتجاهات العقالنية واألطروحات الفكرية والرؤى الفلسفية ما بين نزعة تقديس املاض ي‬
‫ً‬
‫وسيطرة االتجاهات العقالنية للمعاصرة الفكرية تأرجح من خاللها األطروحات املنظومية صعودا‬
‫ً‬
‫وهبوطا ما بين جدلية الرأي والرأي اآلخر ‪.‬‬
‫• فاألطروحات املعمارية ركيزة حاضرنا وقاعدة انطالقنا للمستقبل ‪ ,‬نأخذ أجمل ما في ماضينا ‪ ..‬أروع‬
‫ما في حاضرنا مقتحمين آفاق املستقبل بغية التهيئة العلمية في تناول األطروحات املنظومية ذات‬
‫القيمة الفنية ‪ ..‬العلمية والتاريخية ‪ ,‬وتبني على حصاد معرفي يستوجب ضرورة االتصال والتواصل‬
‫الحضاري ‪ ,‬لتمثل االرتباط بالقيم الجمالية الشكلية ‪ ..‬الحسية والتعبيرية ‪ ,‬واملحققة للمعايير القيمة‬
‫على تعددها‪ ..‬وتنوعها ‪.‬‬
‫المدولوالت الفكرية للعمارة المعاصرة ‪:‬‬

‫تكمننا المنندتلتلت الةكريننة للعمننارة المعاحننرة الننا تبييننق التسنناق ننيا المحننمم ت يتن ننار مننا سنننا التجننتد‬
‫المبستسة اليرى عض المةكريا اا أ رتبات العمارة البديثة أبدثت التنناالر التنناقض تالت رين للعديند منا‬
‫أ رتبات الأيا نبا ما النتاج التشكيلي المع ر عا اإليديتلتجية المحرية تالمع رة عا انعكنا التةاعن من‬
‫ال يئة تاستمرارية الترا المن يي تالمتجسدة الا الشك تمضنمتا جنت ر الةكنر السنوما تتنضنح خحنائ‬
‫مدلتلتها ما خو اتجا ات تمدار ت نا علا مباتر الةكر التية ‪:‬‬
‫‪ .1‬الةكر الستدللي ي نا علا النتيا ما الو مبست الا مبست ما المشاعر‪.‬‬
‫‪ .2‬الةكر العيلي يستمد منهجيت ما الييا المن ق تعيونية ال رح ‪.‬‬
‫‪ .3‬الةكر التتااليي يعتمد علا التتاليق يا الستن ا تمباكاة ال رح ‪.‬‬
‫‪ .4‬الةكر العلمي ي نا علا التشكي المع ر عا المدلتلت العلمية ‪.‬‬
‫اوال الفكر االستداللي ‪:‬‬
‫ي نا علا اإلنتيا ما الومبست الا المبست ما المشاعر ت تالكر ادف يتجاتز‬
‫ن اق العةتية ت الع ثية ‪ ،‬الكر ناتج ما العييدة مث عمارة المساجد ‪.‬‬
‫عناصر بناء المسجد في العمارة اإلسالمية ‪:‬‬
‫‪‬المدخ الرئيسي ‪.‬‬
‫‪‬الناء المسجد ‪.‬‬
‫‪‬زخرالة البتائ الداخلية تالخارجية ‪.‬‬
‫‪‬المبرا ‪.‬‬
‫‪‬الي ة ‪.‬‬
‫‪‬المئذنة ‪.‬‬
‫‪‬الس ي ‪.‬‬
‫قبل ان نتحدث بصورة تفصيلية عن المسجد يجب علينا استعراض المالمح‬
‫البنائية للمساجد واسس تصميمها التي كانت متبعة في العهد الفاطمي وهو العهد‬
‫الذي ينتمي اليه المسجد ‪:‬‬
‫‪‬كان التصميم الغالب للمسقط األفقي للمسجد مستطيل الشكل عبارة عن صحن تحيط بع اربع ظالت أكبرها ظلة القبلة والتي تضم محرابا مجوفا‬
‫ومنبرا وتتكون من عدة أروقة ‪.‬‬
‫‪‬بدأ االهتمام بدراسة الواجهات الخارجية ألول مرة في العصر الفاطمي من الجامع األقمر حيث بدء في استخدام المقرنصات والقوصرات الطولية‬
‫في الواجهات اضافة الستخدام الخط الكوفي المزهر والزخارف النباتية المورقة والتي استخدمت كذلك في تشكيل الواجهات الداخلية إضافة للعقود‬
‫المدببة ‪.‬‬
‫‪ ‬أصبحت المآذن عنصرا أساسيا في التشكيل وكانت تقع في أركان المسجد بداية – كما في جامع الحاكم – ثم أصبحت تعلو المداخل كما في مسجد‬
‫الجيوشي والجامع األقمر‪.‬‬
‫‪‬واستخدمت العقود المدببة في البناء واألعمدة الرخامية المجلوبة من مباني قديمة واستخدم اآلجر في البناء داخل المسجد والحجر في الواجهات‬
‫والخشب باألسقف وباألوتار الرابطة بين األعمدة ‪ .‬وكل المواد المستخدمة مواد من البيئة وتعطي عزال حراريا للمبنى وتدل على االنتماء للبيئة‬
‫المحيطة ‪.‬‬
‫‪‬انتشر في هذا العصر عمل القباب وعمل مشاهد الرؤية وهو أمر مخالف لتعاليم الدين االسالمي ‪.‬‬
‫اسم المبنى‪:‬‬
‫جام الباكم أمر هللا‬
‫الموقع‪/‬المدينة‪:‬‬
‫يي الجام الي داية شارع المعز لديا هللا‪ ،‬ت ت موحق لستر اليا رة الشمالي تل ي عد ل ض خ تات عا‬
‫تا تي الةتتح تالنحر‪.‬‬
‫تاريخ المبنى‪:‬‬
‫دأ ال ناء الي الةترة ما يا ‪ 386 – 365‬ـ ‪ 996 – 975 /‬م‪ ،‬تانتها عام ‪ 403‬ـ ‪ 1012 /‬م‬
‫الفترة‪/‬األسرة الحاكمة‪:‬‬
‫العحر الةا مي‬
‫اسم المنشئ ‪:‬‬
‫الخليةة العزيز اهلل (بكم الي الةترة ‪ 386 – 365‬ـ ‪ 996 – 975 /‬م)‪ ،‬تما عده ا ن الخليةة الباكم أمر هللا (بكم الي‬
‫الةترة ‪ 411 – 386‬ـ ‪ 1021 – 996 /‬م)‪.‬‬
‫طريقة تأريخ المسجد ‪:‬‬
‫أرّ خ الم نا نا ًء علا النيش الكتا ي الي كتلة المدخ الذي يشير لا أعما الخليةة الباكم أمر هللا عام ‪ 390‬ـ‬
‫‪1000 /‬م‪ .‬تقد ذكرت المحادر التاريخية مث النجتم الزا رة ل ا ت ري ردي (المتتالي عام ‪ 874‬ـ‪/‬‬
‫‪1469‬م) أن تم النتهاء ما ناء الجام تاالتتاب عام ‪ 403‬ـ ‪ 1012 /‬م‪.‬‬
‫مساحة المسجد ‪:‬‬
‫تي لغ تل ‪ 120,5‬مترا تعرض ‪ 113‬مترا تيعت ر ثاني مساجد اليا رة اتساعا عد مسجد ا ا تلتا ‪.‬‬
‫‪‬يتكتا المسي األاليي للجام الذي ت لغ أ عاده ‪ 120‬م × ‪ 113‬م ما حبا أتس مكشتف ( ُني عام‬
‫أر عة مس بات مسيتالة ها ش كات ما األعمدة تشك حةتالها المتازية‬ ‫‪ 78‬ـ ‪ 66 /‬م) تبي‬
‫ألضل الحبا أرتقة‪.‬‬
‫‪ ‬أك ر ذه المس بات يي الي التجاه الشرقي (اتجاه الي لة)‪ ،‬تيتكتا ما خمسة أرتقة يي عها مجاز‬
‫الي اتجاه عمتدي علا المبرا ‪.‬‬
‫‪ ‬أما المس ح ال ر ي اليتكتا ما رتاقيا‪ ،‬الي بيا يتكتا ك ما المس بيا الشمالي تالجنت ي ما‬
‫ثوثة أرتقة‪.‬‬
‫‪‬تقد تأثر الجام األسالي المبلية السا ية الي الةس ا تالي ائ تخاحة جام ا ا تلتا تيتضح‬
‫ذلك الي تتزي األرتقة‪ ،‬تالي اقت ا الكرة ناء دعامات ما ال ت تبم عيتد األرتقة‪ ،‬تالي الي اعات‬
‫المست يلة للدعامات‪ ،‬تالي حف أعمدة مندمجة الي أركاا الدعامات‪ ،‬تالي كثرة األ تا ‪.‬‬
‫الي من ية الي لة تالكرة الي ا الثوث اليد تجدا ما ق الي الجام األز ر ‪.‬‬ ‫‪‬أما المجاز اليا‬
‫يتميز الجامع بـ‪:‬‬
‫‪‬مدخله الفخم المبنى بالحجر فى محور البناء‪ .‬يشتمل على زخارف غنية بالعناصر الفنية فى واجهته أو فى جوانبه‬
‫‪‬القبة التى تعلو المحراب والقبتان المفقودتان فوق كل ركن من أركان حائط القبلة‪.‬‬
‫‪ ‬اكتست مسطحات الجدران الداخلية للمئذنة الجنوبية فى الطابق األول ازار بارتفاع متر تقريبا عليه كتابة كوفية‪ ،‬واختفت هذه الزخارف‬
‫الداخلية للمئذنتين خلف البدنين‪.‬‬
‫‪‬أقيم على طرفى الواجهة الغربية شماال وجنوبا برجان‪ ،‬يتكون كل منهما من مكعبين أجوفين يعلو أحدهما اآلخر‪.‬‬
‫‪‬بنيت داخل البرج الشمالى مئذنة اسطوانية من الحجر تنتهى من أعلى بجزء مسقطه األفقى مثمن ما يلبث أن يتحول إلى جزء مضلع‬
‫مستدير القطاع بواسطة مقرنصات فى تشكيل بديع تتخلله فتحات‪.‬‬
‫‪‬يشبه الجزء العلوى من المئذنة بنبتة الصبار‪ .‬يوجد داخل البرج الجنوبى مئذنة أخرى من الحجر تبدأ مربعة وتنتهى إلى مثمن ‪.‬‬
‫صحن المسجد‬
‫ماذنة المسجد‬
‫جـــامع أحمد بن طــولون‬
‫( ‪ 265 – 263‬ه \ ‪ 879 – 876‬م )‬

‫مقدمــة‬
‫أقدم جوامع القاهرة و أهمها من الوجهة التاريخية المعمارية •‬
‫•‬ ‫أبتدأ احمد بن طولون بناء الجامع ‘أم ‪ 263‬ه ‪ 876 /‬م و اتمه عام ‪ 265‬ه ‪ 879 /‬م‬
‫اختار موقعا ممتازا بقلعة الكبش علي صخرة أفقية اسمها جبل يشكر بمدينة القطائع (طولون)•‬
‫الجامع يشغل مساحة ‪ 29682‬مترا مربعا(‪ 10,70‬فدانا) •‬

‫تحليل المسقط األفقي ‪:‬‬


‫مسقط المسجد مستطيل لكنه يصبح مربع عند اضافة الزيادات و أبعاده ‪ 162*162‬م•‬
‫نسبة مسطح الصحن الى مسطح الجامع ‪ 1:2‬بدون زيادات ‪ 1:3 ,‬بالزيادات•‬
‫عملت النوافذ العالية بجدار الجامع على المساعدة في االضاءة و تحريك الهواء بالجامع دون •‬
‫جــــام أبمد ا ــتلــتا‬
‫تشتيت ذهن المصلين‬
‫تحليل الواجهــات ‪:‬‬
‫بتحليل الواجهات الداخلية الطاقات التي عملت بقوصرات العقود لتخفيف األوزان عنها شكلت •‬
‫مع اطر الزخارف النباتية و الهندسية وحدة في التشكيل الفراغي الداخلي‬
‫تبين عدم وجود ارتباطات بين موقع النوافذ و مواقع األبواب و محاور العقود و الفراغات •‬
‫الداخلية بشكل عام‬
‫يعكس عدم ارتباط التشكيل الخارجي بالتكوين الفراغي الداخلي•‬

‫المتق العام‬
‫الميضأة‬ ‫الحبا‬ ‫الرتاق‬ ‫المبرا‬
‫اسم المبنى‪:‬‬
‫جام الرالاعي ‪.‬‬

‫الموقع‪/‬المدينة‪:‬‬
‫زاوية الرفاعي بالقرب من ميدان صالح الدين بالقلعة ‪ ،‬جنوب القاهرة ‪.‬‬
‫الفترة‪/‬األسرة الحاكمة‪:‬‬
‫اسرة مبمد علي اشا ‪.‬‬
‫مساحة المسجد ‪:‬‬
‫تم بناء مسجد الرفاعي على شكل مستطيل ‪ ،‬ويبلغ طوله ‪ 98‬متر وعرضه ‪ 76‬متر‪ ,‬بمساحة إجمالية ‪ 7056‬متر مربع ‪.‬‬
‫والمنطقة الوحيدة المفتوحة توجد في الجهة الشرقية وتشغل نحو ‪ 630‬متر مربع‪ ,‬لتبلغ مساحة الجزء المغطي نحو ‪ 6426‬متر مربع خصص الجزء‬
‫األوسط منها تقريبا للصالة بمساحة ‪ 1767‬متر‪ ,‬وخصصت باقي المساحة للمداخل والمدافن وملحقاتها‪.‬‬
‫ويتراوح ارتفاع المبني من ‪ 26.5‬متر في الجهة الشرقية إلي ‪ 33‬متر في الجهة الغربية‪ ,‬وهذا االختالف يأتي نتيجة الموقع المنحدر‪.‬‬
‫طراز المسجد ‪:‬‬
‫بني على الطراز المملوكي الذي كان سائدا في القرنين ال ‪ 19‬وال ‪ ، 20‬وقد كان يشبة المباني في أوروبا في ذلك الوقت‬
‫تاريخ االنشاء ‪:‬‬
‫شيد عام ‪ 1329‬جرية المتاالق لعام ‪1911‬ميودية‪.‬‬
‫وصف المسجد ‪:‬‬
‫الرخام‪.‬‬ ‫‪‬يملك ثوثة مداخ شا ية‪ ,‬تكتنةها أعمدة بجرية ترخامية تعلت ا تيجاا عر ية‪ ,‬ينما بليت األعتا‬
‫‪‬اليسم المخح للحوة الي الرالاعي ع ارة عا مر تعلته ق ة رائعة مبمتلة علا أر عة عيتد ضخمة‪ ,‬أركاا ك منها أر عة أعمدة رخامية تيجانها‬
‫منيتشة تمذ ة‪ ,‬تتتدلا ما السيف ثريات نباسية‪ ,‬تغ ي س ح المسجد أسيف خش ية مبوة نيتش مذ ة جميلة‪.‬‬
‫‪‬يكست مبرا المسجد الرخام الملتا‪ ،‬تتبتضن أر عة أعمدة رخامية‪ ،‬ت جتار المبرا يتجد المن ر المحنتع ما الخش الم عم العاج‪.‬‬
‫جدراا المسجد خاريات مذ ة منيتشة‪ ،‬كما تتدلا‬ ‫‪ ‬تالا ميا المبرا دكة المؤذا‪ ،‬ت ا ما الرخام األ يض ترتكز علا أعمدة‪ ،‬ت لا جان ها كرسا المحبف‪ ،‬تتبي‬
‫ما السيف ثريات نباسية تمشكاتات زجاجية ممت ة المينا‪.‬‬
‫‪‬ت جتار المبرا يتجد المن ر المحنتع ما الخش الم عم العاج تاأل نت ‪ .‬تيمكا الدخت لي قاعة الحوة ما ال ا الشرقي أت ال ا ال ر ي‪.‬‬
‫‪‬تقد كسيت بتائ الرالاعي الرخام المختلف األلتاا المبلا زخارف عر ية جميلة‪ ,‬تيعت ر ما أغني المساجد اإلسومية الي الزخرالة تالنيش‪.‬‬
‫‪‬تأت ما ييا الزائر ضريح نتر انم تالدة الخديت ع ا ‪ ,‬ت ت ما أضخم تأالخر الضربة النسائية مجمتعة مداالا اإلمام الشاالعي‪ ..‬ت تل نبت ثوثة أمتار‪ ,‬تعرض‬
‫متر تنحف المتر‪ ,‬تارتةاع عند الشا د‪ 4‬أمتار‪ ,‬ت ت ما الل ستر النادر ‪.‬‬
‫‪‬تيمزج الضريح مث معظم ميا ر األسرة المالكة يا ال ناء الهرمي الذي ات ع قدماء المحرييا‪ ,‬ت يا ال راز العر ي تاإلسومي الي نيتش تتجتد شا د الي ر أعلي‬
‫الضريح ‪.‬‬
‫ماذن المسجد‬
‫محراب القبة‬
‫اشكال للزخارف في‬
‫االسقف واالعمدة بالمسجد‬
‫المسجد من الداخل ‪:‬‬
‫ثانيا الفكر العلمي ‪:‬‬

‫يبنى على األإدراك و اإلستنباط المعبر عنن مندلوالت و فكنر ايندولوجي ‪،‬‬
‫يجمع بين الموروث و المعاصرة بالدمج للمفردات التشكيلية ‪....‬‬
‫قرية كوريا بيتش – خليج الجريفات – مرسى علم‬
‫الموقع‬
‫تي المنشأة السيابية منتج ي رتت كترايا يتش علا الشا ئ الي مدينة مرسى علم‪.‬‬
‫ميزات الفندق‬
‫يتجد الي منتج ي رتت كترايا يتش مو ي مائية (الدخت رستم ضاالية) تمركز اللياقة ال دنية تالعناية الحبية تزلجة‬
‫مائية‪ .‬تتتالر خدمة التحا الوسلكي اإلنترنت الي األماكا العامة (ميا رستم ضاالية)‪ .‬تضم ذه المنشأة السيابية تحنيف‬
‫‪ 5‬نجتم تجهيزات لخدمة رجا األعما مث مركز لرجا األعما ‪ ،‬تقاعات اجتماعات ح يرة‪ ،‬تخدمة سيارات‬
‫ليمتزيا‪/‬سيارات الاخرة‪ .‬تبتتي ذه المنشأة السيابية علا ‪ 4‬ما الم اعم لا جان كااليتيريا ت‪ 4‬ما‬
‫ال ارات‪/‬السترابات ت ار علا الشا يء‪ .‬تشتم المراالق اإلضاالية علا غرالة خار تساتنا تمتاجر للهدايا‪/‬أكشاك للجرائد‪.‬‬
‫تتتالر المنشأة خدمة انتظار السيارات مجانا ً‪.‬‬
‫غرف النزالء‬
‫تبتتي ال رف علا شرالات‪ .‬تشتم غرف النزلء مكيةة الهتاء ال الغ عدد ا ‪ 364‬الي منتج ي رتت كترايا يتش‬
‫علا ثوجات ح يرة ت خزائا‪ .‬تم تجهيز أجهزة التلةزيتن ينتات الضائية‪ .‬تيدم البمامات تجهيزات دش تمجةةات شعر‪.‬‬
‫االقتباس من الطابع اإلسالمي و‬
‫ثراء مفرداته ‪ ..‬من قباب و عقود‬
‫مخموسه و استخدام البرجوالت و‬
‫األفنية الداخلية ‪....‬‬
‫يتضح نا‬
‫شك الي ا‬
‫تالةتبات‬
‫المعمارية التي‬
‫تتخذ ال ا‬
‫السومي‬
‫الفتحات‬
‫المعمارية تأخذ‬
‫الطابع‬
‫االسالمي‬
‫االرش ) ‪ )arch‬المصمم على االطراز السالمي‬
‫نالحظ تكرارالقباب والفتحات‬
‫المعمارية ذات الطابع‬
‫االسالمي‬
‫بعض المساقط االفقية للمشروع ‪-:‬‬
‫بالن يوضح الفراغ الفندقي‬
‫مبنى الغوص ‪-:‬‬
‫الموقع العام ‪-:‬‬
‫صورة تشمل وتوضح‬
‫جميع المباني بالقرية‬
‫الحديقة الثقافية – الحوض المرصود – السيدة زينب‬

‫يعد مشرتع بديية ال ةا الثياالية (البتض المرحتد) تالذي باز علا جائزة اآلغاخاا للعمارة (السومية) عام‬
‫‪ ،1992‬تابدا ما ا رز المشاري ذات ال ا البضري التي تخدم ق اع العامة المنةذة الي العالم العر ي الي التقت‬
‫الباضر‪ ،‬تيعت ر محمم المشرتع الدكتتر ع د البليم ا را يم خريج جامعة ( يركلي) كاليةترنيا تالستاذ جامعة‬
‫اليا رة تابدا ما ا رز اعوم العمارة العر ية المعاحرة‪ ،‬تأبد ا رز المعمارييا المعاحريا مما يجم يا النظرية‬
‫تالت يق الي العالم العر ي خلةا لبسا التبي‪ .‬تلع منهجية الدكتتر ع د البليم ا را يم الي تحميم ذا المشرتع‬
‫البضري رائدة ما نابيتيا‪ :‬التلا ال رح الةكري المتميز تراء اللسةة التحميم‪ ،‬تالثانية النهج الم تكر الي تنةيذ‬
‫المشرتع الذي يتبدى (الزبام البضري تال شري) الذي تزخر مدينة اليا رة ذات العشرة موييا نسمة‪ .‬تلع‬
‫مشاري التحميم البضري ي نتاج آللية تةاع ار عة عتام مجتمعة معا ي‪ /‬المتق تايباءات ‪ ،‬تالمعماري‬
‫تاللسةت التحميمية‪ ،‬تالمالك ات المستعم ات المستةيد ابتياجات ترغ ات ‪ ،‬تعناحر المشرتع التظيةية‪ .‬الماذا كانت‬
‫منهجية ع د البليم الي ذا المشرتع؟ تكيف تسنا ل تبييق التةاع يا ذه العتام الر عة تماذا كاا الناتج ضما‬
‫تبييق آلية بركية اثناء ت عد تنةيذ المشرتع؟ اللنلق الضتء علا ذه التساؤلت تاليا‪.‬‬
‫الموقع وايحاءاته‬
‫يي المشرتع من ية بي السيدة زين تس مدينة اليا رة‪ ،‬تيبت متقعا تاريخيا لبديية تعتد ليام‬
‫المماليك كانت تعرف اسم (البتض المرحتد) تما نا تتاحلت تسمية ذا المشرتع البضري تالذي‬
‫يبت مسابة ‪ 12‬ألف متر مر تس الزبام الذي تعج مدينة اليا رة عمتما‪ ،‬تبي السيدة زين ذي‬
‫المليتا تنحف نسمة علا تج الخحت ‪ .‬تقد رح المشرتع كمسا ية ما ق تزارة الثياالة م نهاية‬
‫الثمانينيات لتحميم بديية ثياالية معرالية لو ةا تبتي حالت عرض‪ ،‬تمتبف‪ ،‬تمسرح‪ ،‬تمكت ة‪،‬‬
‫تبضانة‪ .‬تالاز التحميم الميدم ما ق الدكتتر ع د البليم ا را يم المركز الت تعهد الي التحميم‪ ،‬تتم‬
‫تنةيذ المشرتع م داية التسعينيات‪ .‬تلع ايباءات المتق المبي ة قد تالرت الخامة الساسية لن وقة‬
‫التحميم‪ ،‬اذ كاا جام ا ا تلتا مأذنت (الملتية) التي تباكي (ملتية سامراء) تالتي تشا الشجرة‬
‫السامية تالتي تضر جذتر ا الي عمق التاريخ ابد المناظر اليري ة ما المتق ‪ .‬كما اا ثلة اشجار‬
‫النخي المح ةة احو المتق كانت ابد اتلتيات اللسةة التحميم الي البةاظ عليها تا يائها تابا ة‬
‫التحميمات الهندسية البلزتنية بتلها‪ .‬يضاف الا ذلك مراعاة بسا جتار المنا ق السكنية المجاترة‬
‫التي تبي المتق ابا ة الستار المعحم‪ .‬ذه العتام شكلت داية التبري تال بث لسا الةكرة‬
‫المعمارية‪.‬‬
‫وفيما يلي عرض لبعض الصور للحديقة‬

‫يتضح هنا ظهور القباب والمشربيات و االرشات التي‬


‫صممت على الطراز االسالمي‬
‫صور للحديقة من الداخل‬
‫نالحظ تكرار الفتحات المعمارية ذات الطابع‬
‫االسالمي والقباب في جميع الصور التالية‬
‫بعض المساقط االفقية للمشروع‬
‫القطاع الراسي للحديقة‬
‫الواجهة الرئيسية‬
‫التجاه التتااليا )‬
‫‪ -1‬م نا أداري سكنا محر الجديدة‬

‫استخدم المشر يات المثلثة تالعيتد الي تاجهة ما الرخام ‪..‬‬


‫م نا انتراما بر اكتت ر الي ريق حوح سالم‬

‫ال راز السومي‬ ‫راز أسومي تالس تانة ل ترت‬ ‫جاء الم نا علا شك اس تانة‬
‫‪.‬‬
‫‪ -3‬م نا سكنا تجاري دمنهتر‬

‫استخدم الي ذا الم نا المشر يات الي التاجهة الي الش ا يك الي ‪.‬تل يتجد ناك تأثر للم نا الي ال وا ال راز السومي‬
‫االتجاه العقلى‬ ‫الدراس‬ ‫‪_1‬جام الشر‬
‫‪-2‬بنك فيصل‬

‫استخدام المشر يات المثلث الا التاجه‬

You might also like