You are on page 1of 25

‫امتحانات البلةغة وإجاباتها‬

‫الدور الول ‪1992‬م ‪) :‬ل توجد إجابة(‬


‫قال حافظ إبراهيم )‪ 1932 -1871‬م( ‪:‬‬
‫إني لحمل في هواك صـبابة *** يامصر قد خرجت عن الوطواق‬
‫لهفـي عليك متى أراك وطليقة *** يحمى كـــرام حماك شعـب راق‬
‫والعلـــم إن لم تكتنفـه شمائل *** تعليـه كـــان مطيـــة الخفـــــاق‬
‫) أ ( ‪ -‬جمعت تجربة الشاعر مستويات ‪ :‬قومية وفكرية ووجدانية ‪ .‬عبر عن ذلك ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬عبرت ألفاظ البيت الثاني عن صدق أحاسيس الشاعر ‪ .‬وضح ‪.‬‬
‫)جـ( ‪ -‬هل تحققت الوحدة العضوية في البيات ؟ ناقش وعلل ‪.‬‬
‫)‪ (2‬الدور الول ‪1993‬م ‪) :‬ل توجد إجابة(‬
‫قال أحمد شوقي ‪:‬‬
‫أحبك مصر من أعماق قلبي *** وحبك في صميم القلب نام‬
‫سيجـمعني بــك التاريخ يوما *** إذا ظهر الكرام على اللئـام‬
‫لجلك رحــت بالدنيــــا شقيا *** أصد الوجه والدنيــا أمامي‬
‫وهبتك ‪ -‬ةغير هياب ‪ -‬يراعا *** أشد على العدو مـن الحسام‬
‫) أ ( ‪ -‬سيطرت على أبيات الشاعر عاطفة وطنية صادقة امتزجت بفكرته ‪ .‬وضح ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬هل تحققت الوحدة العضوية في البيات ؟ ناقش واستدل ‪.‬‬
‫)جـ( ‪ -‬قال المتنبي ‪ :‬الرأي قبل شجاعة الشجعان هو أول وهى المحل الثاني‬
‫فيم اتفق هذا البيت مع البيت الرابع لشوقي ؟ وفيم يختلف ؟‬
‫)‪ (3‬الدور الول ‪1994‬م ‪) :‬ل توجد إجابة(‬
‫قال شاعر معاصر بعنوان ) ووطني ( ‪:‬‬
‫ل تقربوا من ثراه إنــه ووطــني *** وإن كل حــــصاه ُقــــــ ّد من بدني‬
‫هواؤه كله قـد مــر مـــــن رئتي *** و حـط بصمة أنفاسـي على زمني‬
‫وماؤه مـن عروقي مـــد موجـته *** يــــــرد ةغربة أيامي إلى ســــكنى‬
‫وأرضه صدرها الحاني يلملمني *** ويجمع البذر من أصلى ويغرسني‬
‫وعطره قد همي فــي كف قابلتي *** ويحــفظ البعض يلقيه علـــى كفني‬
‫) أ ( ‪ -‬زاوج الشاعر في تجربته بين فكره وعاطفته ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬عين في البيت الرابع صورة خيالية مبينا أثرها الفني‬
‫)جـ( ‪ -‬موسيقى البيات تبعث الراحة والهدوء في نفس قائلها ‪ .‬ناقش وعلل ‪.‬‬

‫)‪ (4‬الدور الول ‪ 1995‬م ‪) :‬ل توجد إجابة(‬


‫قال شوقي ‪:‬‬
‫حديُد ؟‬ ‫لل يا َقلبي َأ َأنت َ َ‬ ‫ك ا ُ َ‬ ‫ن ال َهوى *** َل َ‬ ‫ب ِم َ‬ ‫ق َقل ٌ‬ ‫ت اَّلذي َلم َيل َ‬‫ َلقي َ‬
‫حــ َل ةغيُد‬
‫حَّل ةغي ٌد َأو َت َر َّ‬ ‫ك َوِرَّق ٍة *** ِإذا َ‬
‫ع َلي َ‬
‫جــ ٍد َ‬ ‫ َو َلــم َأخُل ِمن َو ــْ‬
‫ظهُّلُه *** َلُهم َو َِلســراِر ال َغراِم َمديُد‬ ‫حَّبون ِ‬ ‫ض َكما شـا َء الُم ِ‬ ‫ َو َرو ٍ‬
‫سجوُد‬ ‫ن ِقيا ٌم ِلل َنســيِم ُ‬ ‫ةغصو ٌ‬ ‫جــــ َنباِتِه *** ُ‬ ‫طيـــــــ َر في َ‬ ‫ظلِّلُلنا َوال َ‬
‫ُت َ‬
‫جـ ٍد ‪ :‬عشق ‪،‬حب شديد(‬
‫)جَو دـْ‬
‫‪1‬‬
‫) أ ( ‪ -‬هل تحققت الوحدة الفنية في البيات ؟ علل‬
‫)ب( ‪ -‬لم اعتمد الشاعر على السلوب الخبري في البيات ؟ وما الغرض البليغي للنشاء‬
‫ل‪.‬‬
‫)جـ( ‪ -‬في البيت الخير صورة خيالية ‪ .‬وضحها وبين رأيك فيها معل ‪ً .‬‬
‫)‪ (5‬الدور الول ‪ 1996‬م ‪:‬‬
‫قال شاعر معاصر ‪:‬‬
‫أنا لم أُهــن عنــد الخطوب ول فقدت شجـاعتي‬
‫أنــــا مـــا هدرت على بل ط القوياء كرامـــتي‬
‫أنا مـــا خـــفضت لغيـــر ربــي والعدالة هامتي‬
‫أنا في سبيل الضاد أحمل في الصعـاب رسالتي‬
‫للوحدة الكبرى نذرت دمي ونــــــور يراعتـــي‬
‫)اليراعة ‪ :‬القلم(‬
‫)أ( ‪ -‬تكشف تجربة الشاعر في البيات عن تعانق الفكار مع العاطفة ‪ .‬وضح ذلك مبين‪ً .‬ا أثر العاطفة‬
‫في اختيار اللفاظ ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬اشرح الصورة في البيت الثالث ‪ ،‬وبين قيمتها الفنية ‪.‬‬
‫)جـ( ‪ -‬علل لتكرار الضمير " أنا " في البيات ‪.‬‬
‫)‪ (6‬الدور الثاني ‪ 1996‬م ‪:‬‬
‫يقول الشاعر فوزي عيسى عن مدينته "السكندرية" ‪:‬‬
‫ب َلــــــو َتــْع َلِمين *** َرِبيع الق َلوب َوُنور اُلم َقل‬
‫حــ ّ‬
‫ح ّبك َواــْل َ‬
‫ َأ ِ‬
‫ض َياء *** يبــدد َلــْيل السى والمـلل‬ ‫و َأــْل َقاك فجــــر ًا شهى ال لِّ‬
‫حين ُيحاصرني الةغتراب *** أعانــق ِفي مقلتيك ا َــْل َمل‬ ‫و ِ‬
‫وطـلل‬
‫س َواك َ‬ ‫لد ِ‬‫ َف َأ َنت اَّلِتـــــي تسـكنين اــْلُف َؤاد *** َوَّكل اــْلِب َ‬
‫)أ( ‪ -‬مزج الشاعر فكره بعاطفته فأبدع وأجاد ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬دلل من خلل البيات السابقة على أن اللفاظ وليدة العاطفة ‪.‬‬
‫)جـ( ‪ " -‬فأنت التي تسكنين الفؤاد " اشرح الصورة مبين‪ً .‬ا قيمتها ‪.‬‬
‫)‪ (7‬الدور الول ‪ 1997‬م‪:‬‬
‫قال شاعر معاصر ‪:‬‬
‫ت يداي ِف َداءُ‬ ‫خــــِذ ال َعــْه َد الكـيد َبأننى *** روحي وما َم َلك ــْ‬ ‫ َووطِني ُ‬
‫عــ َـلُء‬
‫عـــ ّز بــاذخ و َ‬ ‫حــَّرر ًا *** لبنيك ِ‬
‫ت إل أن أراك ُم َ‬ ‫شـ ُ‬
‫ع ــْ‬
‫ل ِ‬
‫حجا *** وتعهُّم فيك سعــاد ٌة ورخــاُء‬ ‫العدل َيــْعُمر من ربوعك وال ِ‬
‫خر للديــــون وفـــاُء‬ ‫ن وإن سجيتـي *** أل يُ َؤ ّ‬ ‫لك فـــي دمي َدــْي ٌ‬
‫)الحجا ‪ :‬العقل – السجية ‪ :‬الطبيعة والخلق (‬
‫)أ( ‪ -‬التجربة الشعرية الصادقة يمتزج فيها التفكر بالوجدان ‪ .‬وضح ذلك في من خلل البيات السابقة‬
‫‪ ،‬مبين‪ً .‬ا مدى توفيق الشاعر في اختيار ألفاظه ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬استخرج من البيت الول صورة جميلة ‪ ،‬ووضحها ‪ ،‬مبين‪ً .‬ا مدى ملءمتها للعاطفة‬

‫)‪ (8‬الدور الثاني ‪1997‬م‪:‬‬

‫‪2‬‬
‫أصغي إلي صوت الجــداول جاريات في السفوح‬
‫واستنشقي الزهــــار في الجنات ما دامت تفوح‬
‫وتمتعي بالشهب فـــي الفــــلك مــا دامت تـلوح‬
‫)أ( ‪ -‬نجاح الوحدة العضوية يتوقف على وحدة الموضوع ‪ ،‬وترابط الفكار وتكاملها طبق على‬
‫البيات‬
‫)ب( ‪ -‬اختيار اللفاظ المعبرة ‪ ،‬تدل على قوة التجربة الشعرية ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫)‪ (9‬الدور الول ‪ 1998‬م ‪:‬‬
‫أنا تـــاج العلء فــــي مــْفرق الشرق و دراته فـرائد عـقـــدي‬
‫أي شيء في الغرب قد بهر الناس جما ًل ولم يكن منه عندي؟‬
‫فترابــــــي تبر ونهــري فـــرات و سمائي مصقولة كالفــرند‬
‫ت جــــــدو ٌل عند َكــــْرم عند زهر م َدــْندر عند َرنــــْـد‬
‫أينما سر َ‬
‫)مفرق ‪ :‬وسط الرأس – دراته ‪ :‬ممالك الشرق – فرائد ‪ :‬جواهر – ُمددـْندر ‪ :‬مشرق متللئ – رند ‪:‬‬
‫شجر طيب الرائحة( ‪.‬‬
‫)أ( ‪ -‬التجربة الشعرية الناجحة ما امتزجت فيها الفكار الجيدة بالمشاعر الصادقة ‪ .‬وضح ذلك‬
‫)ب( ‪ -‬استخرج من البيات صورة بليغية ‪ ،‬ووضحها ‪ ،‬ثم اذكر قيمتها الفنية ‪.‬‬
‫)‪ (10‬الدور الثاني ‪ 1998‬م‪:‬‬
‫قال البحتري في وصف الربيع ‪:‬‬
‫أتاك الربيع الطلق يختال ضاحك ًا *** من الحسن ؛ حـتى كاد أن يتكلما‬
‫وقد نبه النيروز فــي ةغسق الدجى *** أوائل ورد ‪ ،‬كن بالمـس نومـا‬
‫يفتقها بـــــرد النــــدى ‪ ،‬فكأنــــه *** يبث حـديث ًا كـــــان قبل مكتـــما‬
‫فمن شجــر رد الربيــــــع لباســـه *** عليه ‪ ،‬كما نشرت وشي ًا منمنمـا‬
‫)يغسق الدجى ‪ :‬ظلمة الليل – وشي‪ً .‬ا ‪ :‬نقش‪ً .‬ا – منمنم‪ً .‬ا ‪ :‬مزخرف‪ً .‬ا(‬
‫)أ( ‪ -‬التجربة الشعرية الصادقة يمتزج فيها الفكر بالعاطفة ‪ .‬وضح ذلك من خلل هذه البيات ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬تخير من البيات صورة بليغية ‪ ،‬وبينها ثم اذكر قيمتها الفنية ‪.‬‬
‫)‪ (11‬الدور الول ‪ 1999‬م‪:‬‬
‫يقول الشاعر القروي من قصيدة "قلب الطفل" ‪:‬‬
‫ولي ‪ -‬إن هاجت الحقاُد ‪ -‬قلب *** كقلب الطفل يغـتفــُر الذنوبـــا‬
‫أود الخيـــر للدنيـــــا جميـــــع ًا *** و إن أك بيــــن أهليها ةغريـب ًا‬
‫إذا مــــا نعمة وافــت لغيــــري *** شكرت ‪ ،‬كأن لي فيها نصيب ًا‬
‫تفيض جوانحي بالحب ‪ ،‬حـتى *** أظن النــاس كلــهم الحبيــبا‬
‫‪ - 1‬امتزج فكر الشاعر بوجدانه ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬ ‫)أ( ‪-‬‬
‫‪ - 2‬ما نصيب الوحدة العضوية في هذه البيات ؟‬
‫)‪ (12‬الدور الثاني ‪ 1999‬م‪:‬‬
‫قال الشاعر وهو يتناول توبة آدم بعد خروجه عن أمر ربه ‪:‬‬
‫ت وجهي في السماء وفي الثرى *** وأنـــا الطريــُد فلـــْم أجـــــْد إ ّلكا‬
‫قلب ُ‬
‫مـن ذا الذي يصغي سواك لشكـوتي *** هل لـي سـواك لشتكي لسواكا؟‬

‫‪3‬‬
‫فبحــــق هـــذا اليــــوم والنور الذي *** أوطلقتــه فـــــي وطـــينتي فدعاكا‬
‫اةغــفر لعـــبدك فهـــي أول مـــــرة *** أخطأت عن جهل وحسبي ذاكا‬
‫)أ( ‪ -‬يقوم العمل الفني على أساس امتزاج الفكر بالعاطفة ‪ .‬وضح ذلك من خلل البيات ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬ما نصيب الوحدة العضوية من هذه البيات ؟‬
‫)‪ (13‬الدور الول ‪ 2000‬م‪:‬‬
‫يقول )أبو القاسم الشابي( في قصيدة )صلوات في هيكل الحب( ‪:‬‬
‫يا بنة النور ‪ ،‬إنني أنا وحدي من رأى فيك روعــة المعبود‬
‫فدعيني أعيش في ظلك العـذب وفي قرب حسنك المشـهـود‬
‫عيشة الناسك البتول يناجي الرب في نشوة الذهول الشديــد‬
‫‪ - 1‬ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ وما أثرها في اختيار اللفاظ ؟‬
‫‪ - 2‬في البيات ترابط فكري وشعوري – وضح ذلك ‪.‬‬
‫)‪ (14‬الدور الثاني ‪ 2000‬م‪:‬‬
‫يقول " هاشم الرفاعي " ‪:‬‬
‫شباب لـــــم تحطمه الليالـي *** ولم يسلم إلي الخصم العرينا‬
‫وما عرفوا الةغاني مائعات *** ولكــن العل صيغت لحـونـا‬
‫ولم يتشدقـــــوا بقشور عـلم *** ولــــم يتقلبوا في الملحـدينا‬
‫فيتخذون أخلقـــــ ًا عذابــ ًا *** ويأتلفــــون مجتمعا رزينـــا‬
‫‪ - 1‬ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ وما أثرها في اختيار اللفاظ ؟‬
‫‪ - 2‬في البيات ترابط فكري وشعوري – وضح ذلك ؟‬
‫)‪ (15‬الدور الول ‪ 2001‬م‪:‬‬
‫يقول الشاعر‪ :‬عقل الجر ‪:‬‬
‫وأبكي فيضجر بــي والدي *** وليس يلــم بأمي الضـجر‬
‫أئـــن فتشـعر فـي صدرها *** كأن أنينـي وخـز البـــر‬
‫تــود لـــــو أن الفدا ممــكن *** فتفدي حياتي بنور البصر‬
‫ي لمــــن بطش القــدر‬‫وتخلع إن تستطـــع عمرها *** عل ّ‬
‫)أ‌( ‪ -‬امتزج فكر الشاعر بوجدانه في هذه البيات ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬الخيال وليد العاطفة ‪ .‬وضح ذلك من خلل صورتين من البيات ‪ ،‬مبينا القيمة الفنية لكل‬
‫منهما‪.‬‬
‫)‪ (16‬الدور الثاني ‪ 2001‬م‪:‬‬
‫قال الشاعر أحمد محرم ‪:‬‬
‫جميِع ُمباحُ‬ ‫ق ِلل َ‬
‫حــــ ٌّ‬ ‫ش َ‬‫ق ُأخـ َو ٌة *** َوال َعي ُ‬
‫خلِئ ُ‬ ‫حــُر َوال َ‬‫في َم ال َتنا ُ‬
‫جــٌّم َو الِبلُد ِفسـا ُ‬
‫ح‬ ‫خصي َب ٌة *** َوالِرزقُ َ‬ ‫حياُة َ‬ ‫ح َوال َ‬‫سم ٌ‬
‫ َوال َدهُر َ‬
‫سل ُ‬
‫ح‬ ‫ى َو ِ‬
‫ض َو َيج َمُعنا َوةغ ً‬
‫ق َبي َننا *** بغ ٌ‬ ‫ظهُّل فــي الُدنـيا ُي َفلِّر ُ‬ ‫ َأ َن َ‬
‫)أ( ‪ -‬في البيات ترابط فكري وشعوري ‪ ،‬وضح ذلك‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬هات من البيت الثالث لو‪ً .‬نا بياناّيا وآخر بديعيا ‪ ،‬وبين فائدة كل منهما‪.‬‬

‫)‪ (17‬الدور الول ‪ 2002‬م‪:‬‬


‫‪4‬‬
‫لشاعر معاصر‪:‬‬
‫أسـليل يعرب وطال منــك تريـث *** حتـــــام تلبث لهيا حـيران ؟‬
‫هل امتطيت من الجيـاد عناقهـا *** و جلوت عنا العار والخذلنا‬
‫إن كنت من عدنان فاسلك نهجه *** وإذا جبنت فلست من عدنانا‬
‫)أ( – * صدقت تجربة الشاعر فيما تضمنته أفكاره من عواطف حارة ‪ ،‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫* بين القيمة الفنية لكل من ‪ :‬النداء في " أسليل يعرب " ‪،‬والصورة في " جلوت عنا العار"‪.‬‬
‫)‪ (18‬الدور الثاني ‪ 2002‬م‪:‬‬
‫للشاعر على الجارم في مصر ‪:‬‬
‫أنت يا مصر بسمة في فم الحسـن ودمـــــع الحنان فوق الخدود‬
‫أنــت لــلجئـــــــــــين أٌّم و ِورد لظــماء القلوب عذب الورود‬
‫قد حملت السـراج للنــاس والكون ةغريـــق فــــي ظلمة وخــمود‬
‫)أ‌( ‪ -‬تجلت عاطفة الشاعر من خلل أفكاره في هذه البيات ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬أيهما أدق دللة على ما يقصده الشاعر فيما يلي ؟ ولماذا ؟‬
‫)أنت للجئين أٌّم( أم )أنت للجئين حصن( ‪.‬‬
‫)جـ( ‪ -‬بين نوع الصورة وقيمتها الفنية في كلمة ‪) :‬السراج(‪.‬‬
‫)‪ (19‬الدور الول ‪2003‬م‪:‬‬
‫يقول الشاعر إلياس فرحات‪:‬‬
‫إَّنـــا وإن تكـــن الشـــام ديارنـا فقلـوبنــــا للـعــــــــرب بالجمـال‬
‫نهوى العراق ورافديه وما على أرض الجزيرة من حصى ورمال‬
‫وإذا ذكــــرت لنا الكنانـة خلتنـا ُنــــروى بسائـــــغ نيلهـا السلسال‬
‫)أ( ‪ -‬كان لصدق عاطفة الشاعر تأثير على الصورة التعبيرية‪ .‬وضح ذلك‪.‬‬
‫)‪ (20‬الدور الثاني ‪ 2003‬م‪:‬‬
‫للشاعر علي محمود وطه )‪: (1949 -1903‬‬
‫لــــم تنـــأ بغداد عن مصــــر و ل بعدت *** لبنان والمسجد القصى وشهباء‬
‫أي التخــــــوم تنــــاءت بيـــــــن أربعها *** لها مـــن الروح تقريـب و إدناء‬
‫أرض عليها جرى تاريخنا وجرى به دم *** بــــه كــــــتب التاريــــخ آبـــاء‬
‫)أ( ‪ -‬هل تحققت الوحدة الفنية في البيات ؟ علل لما تقول ‪.‬‬
‫)‪ (21‬الدور الول ‪ 2004‬م‪:‬‬
‫قال الشاعر محمود حسن إسماعيل يناجي النيل ‪:‬‬
‫يـــــا واهــب الخلــــد للزمــان يا ساقي الشـعـر والةغاني‬
‫هات اسقني ‪ ،‬اسقني ‪ ،‬ودعني أهيــم كــالطيـر في الجنان‬
‫يا ليــتني موجــــة ‪ ...‬فـأحكي إلــــى ليــاليك مــا شجاني‬
‫وأةغـتــدي للرياح جــارا‬
‫وأحـمـل النور للحـيـارى‬
‫)أ( ‪ -‬من قراءتك للبيات أجب عن ‪ - 1 :‬مدى الترابط الفكري بين البيات ‪.‬‬
‫‪ - 2‬دور العاطفة والوجدان في اختيار اللفاظ والعبارات‪.‬‬
‫)‪ (22‬الدور الثاني ‪ 2004‬م‪:‬‬
‫‪5‬‬
‫قال إيليا أبو ماضي في قصيدته " كن بلسم ًا " ‪:‬‬
‫ث يبغي إن همي ؟‬ ‫ي الجزاء الغي ُ‬
‫ن وإن لم تجــ َز حتى بالثنا أ َّ‬ ‫أحس ــْ‬
‫ئ زهر ًة فواحـ ًة ؟ أو مـــــن يثــيبُ البلبل المترنما ؟‬ ‫ن ذا يكافـــ ُ‬ ‫ َمـــ ــْ‬
‫عـــَّد الكرا َم المحسنين وِقسـهُم بهمـا تجـــد هذيـــن منهم أكرما‬ ‫ُ‬
‫ت الحبَّ علمـــا قيما‬‫خذ علم المحبة عنهما إني وجـــد ُ‬ ‫ح ُ‬‫يا صا ِ‬
‫)أ( ‪ - 1 -‬بجَم برر الشاعر دعوته للعطاء ؟ وما أثر ذلك في عاطفته ؟‬
‫‪ - 2‬استخرج من البيت الرابع أسلوب‪ً .‬ا إنشائي‪ً .‬ا ‪ ،‬وبين يغرضه البليغي ‪.‬‬
‫)‪ 2005 (23‬م الدور الول ‪:‬‬
‫قال " علي محمود وطه " في رائعته ]الجندول[‪:‬‬
‫قلت ‪ -‬والنشوة تسري في لسـاني هاجت الذكرى ‪ ،‬فأين الهرمان ؟‬
‫أين وادي السحر صداح المغاني ؟ أيــن ماء النيل ؟ أين الضفتـان ؟‬
‫آه ‪ ،‬لو كنت معـي نختال عبــره بشراع تسبـــح النجـم إثــــره‬
‫)أ( ‪ - 1 -‬ما الذي تعلق به وجدان الشاعر وفكره في البيات ؟‬
‫‪ " - 2‬تسبح النجم إثره " صورة بيانية‪ .‬وضحها ‪ ،‬وبين قيمتها الفنية‪.‬‬
‫)‪ (24‬الدور الثاني ‪ 2005‬م‪:‬‬
‫قال الشاعر ‪:‬‬
‫ولقد نظرت إلى الحمائم في الربا فعجبت من حال النام وحالها‬
‫تشدو و صـائدها يمد لها الــردى فأعجب لمحسنة إلـى مغتالها‬
‫فغبطها فـــــي أمنها و ســـلمها وودت لو أعطيت راحة بالها‬
‫وجعلت مذهبـــها لنفســي مذهب ًا ونسجت أخلقي على منوالها‬
‫‪ - 1‬للشاعر دعوة للتعامل مع الحياة ‪..‬بين مدى ترابط البيات و تكاملها في التعبير عن هذه الدعوة ‪.‬‬
‫‪ - 2‬ما أثر عاطفة الشاعر ووجدانه في اختيار اللفاظ و العبارات ؟‬
‫)‪2006 (25‬م الدور الول‪:‬‬
‫قال ناجى في قصيدة الغد ‪:‬‬
‫يــا حنانـــ ًا كيد الســي الرؤوم وشعاعا يشـتهى بعـــد الغيوم‬
‫أنا في بعــدك مفقــــود الهـــدى ضائع أعشـو إلى نـور كريم‬
‫أشتري الحلم في سوق المنى وأبيع العمر في سوق الهموم‬
‫ل تقل لي في ةغـــــد موعـــدنا فالغد الموعود نـــا ٍء كالنجوم‬
‫)السي ‪ :‬الطبيب المعالج ‪ -‬الرؤوم ‪ :‬الحنون ‪ -‬أعشو ‪ :‬اتجه ‪ -‬ناء ‪ :‬بعيد(‬
‫)أ( ‪ -‬تخير الجابة الصواب مما يأتي بين القواس ‪:‬‬
‫‪ - 1‬النداء في البيت الول ‪) :‬التماس واستمالة ‪ -‬تمني ‪ -‬تعظيم ‪ -‬تنبيه( ‪.‬‬
‫‪ - 2‬الصورة البيانية في "اشتري الحلم" ‪:‬‬
‫)تشبيه ‪ -‬استعارة مكنية ‪ -‬استعارة تصريحية ‪ -‬كناية( ‪ ,‬وبين سر جمالها ‪.‬‬
‫‪ - 3‬تمثلت الوحدة العضوية في البيات السابقة في ‪:‬‬
‫)امتزاج الفكر بالشعور في موضوع واحد ‪ -‬وضوح العاطفة ‪ -‬يغلبة الفكر ‪ -‬توافق اللفاظ( ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬وضح الجرس الموسيقي النابع من البيت الثالث مما سبق ‪ ,‬مبينا سر جماله ‪.‬‬
‫)‪ 2006 (26‬م الدور الثاني‪:‬‬
‫لمحمد خليفة التونسي يتحدث عن العلقة بين الماضي و المستقبل ‪:‬‬
‫‪6‬‬
‫أنت ل تستطيع فصـل ةغد عن أمس ‪ ،‬فاجمع بين ماض و آت ٍ‬
‫هل يقوم النبات إل على جــذر ؟ فكل الحــــياء مثـــــــل النبات‬
‫ةغير أ ّنا نج ّد كي نسـبق البــاء ما نســــتطيع مـــــــن خطوات‬
‫ل تكن بــْركة فتأسن بل نهـــرا عريض ًا يجــــري بغيــــــر أناة‬
‫)أ( – عبرت كلمات الشاعر عن فكره ووجدانه تعبير‪ً .‬ا مترابط‪ً .‬ا ما دليلك على هذا الترابط ؟‬
‫)ب( – ما الغرض البليغي من الستفهام في البيت الثاني ؟‬
‫)جـ( – لجَم آثر الشاعر بالمضارع في أبياته ؟‬
‫)‪2007 (27‬م الدور الول ‪:‬‬
‫لشاعر في حب مصر ‪:‬‬
‫قارنت مصر بغيـرها فتـــدللت وعجزت أن أحظى لها بمثـيل‬
‫رفــــــــع اللــه مقامــها وأج ّله فـــي الذكر والتوراة والنجـيل‬
‫بوركت مصر فل أراني بالغــا حـق المديح وإن جهدت سبيلي‬
‫يامصر يرعاك الله كما رعى تنزيله مــــــن عابث ودخـــيل‬
‫)أ( ‪ -‬لماذا جمع الشاعر بين السلوبين الخبري والنشائي في البيات السابقة ؟‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬ما نوع الصورة البيانية في )يرعاك الله كما رعى ‪ (...‬؟ وما أثرها في المعنى ؟‬
‫‪ - 2‬ما دللة ذكر الكتب السماوية م‪ً .‬عا في البيات ؟‬
‫)‪ 2007 (28‬م الدور الثاني ‪:‬‬
‫لشاعر معاصر في مفهوم الحب ‪:‬‬
‫أرى الحب إسعاد قلب بقلب وليس بـ " هات وخذ " في الولء‬
‫و يقنـــع فيـــه بأدنــى الثناء وإن ضــــن منه بأدنى العطــــاء‬
‫كما الم و الب يحتضـنان وليدهما فــي ظـــلل الرجــــــاء‬
‫ول يأبهــان بغيـــر الفــداء ليصلح ‪ ،‬ل وطمع ًا فــــي جـــــزاء‬
‫)أ( ‪ -‬وضح الفكرة الرئيسة التي يعبر عنها الشاعر في أبياته ‪ ،‬وما أثرها في اختيار كلماته وعباراته ؟‬
‫)ب( ‪ -‬مِبجَم تحققت الوحدة العضوية في البيات ‪.‬‬
‫)‪2008 (29‬م الدور الول ‪:‬‬
‫لحمد شوقي ‪:‬‬
‫ب َو َأحــِبب ِب َألِّيامــِه َأحِببِ‬ ‫صـح َب َة ال َمك َت ِ‬
‫حَّبـذا ُ‬ ‫ َأل َ‬
‫صبي‬ ‫ع َليِهم َ‬ ‫حياِة َ‬ ‫ن ال َ‬
‫عنا ُ‬ ‫ن ِ‬ ‫صب َي ٌة َيم َرحو َ‬
‫حَّبذا ِ‬ ‫ َويا َ‬
‫طلِّي ِ‬
‫ب‬ ‫ َو َأنفاسُ َريحا َنها ال َ‬ ‫حياِة‬
‫ت ال َ‬‫ســما ُ‬ ‫ َك َأَّنــــُهم َب َ‬
‫على اُللِّم َيلقو َنها َو ا َلبِ‬ ‫حياِة َ‬ ‫ت ال َ‬‫خِلَّيون ِمن َتِبعا ِ‬ ‫ َ‬
‫المكتب ‪ :‬الُكاَّتاب و ما يماثله من أيام التعليم البتدائي‬
‫)أ( ‪ -‬بجَم وصف الشاعر الطفال و حياتهم ؟‬
‫)ب( – ‪ - 1‬وضح علقة البيات الثلثة الخيرة بالبيت الول ؟‬
‫‪ - 2‬استخرج من البيت الرابع صورة بيانية ‪ ،‬و باّين تأثيرها في المعنى ‪.‬‬
‫)‪ 2008 (30‬م الدور الثاني ‪:‬‬
‫لمحمود سامي البارودي )‪ 1904 - 1839‬م( في الحكمة ‪:‬‬

‫‪7‬‬
‫غ العِّز في َنلي ِل الرُفــــصرص‬
‫بــاد ِر الرُفصرص َة ‪ ،‬و احـــذر َفتوتها َفرُبرُلتو رُ‬
‫صـــبا فهتو إن زا َد مع الشــــليب ِ َن َق ـْ‬
‫ص‬ ‫ن ال ِ‬‫ك إبا َ‬
‫عــْمـصر َ‬
‫واغتنـــــم رُ‬
‫ض قَّلمــا يبقى ‪ ،‬و أخـــــبا ٌر رُتق ـْ‬
‫ص‬ ‫إنمــــا الدنليـــا خــــــليا ٌل عار ٌ‬
‫ن من باد َر الصـــلي َد مع الفــج ِصر قنص‬ ‫فابتـدر مسـعاك ‪ ،‬واعــلم أ َّ‬
‫)أ( ‪ -‬ما الفكرة الرئيسة لهذه اليبيات ؟ و كيف عبر عنها الشاعر ؟‬
‫)ب( استخرج من البيت الثاني محسن ًا يبديعي ًا ‪ ،‬و من الثالث صورة يبيانية واذكر قيمتها في أداء المعنى‬
‫)‪2009 (31‬م الدور الول ‪:‬‬
‫لحمد شتوقي ‪:‬‬
‫فخطب فلسطلين خطب العل و ما كان رزء العل هلينا‬
‫سـهصرنا لــه فكــــأن السليتوف تحـــز بأكبـادنـــــا هاهنا‬
‫وكليف يزور الكــصرى أعـلينا تصرى حتولها للـصردى أعلينا؟‬
‫] رزء ‪ :‬مصيبة ‪ -‬الكرى ‪ :‬النوم ‪ ،‬العُنعاس ‪ -‬الردى ‪ :‬الموت[‬
‫)أ( ‪ -‬ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في اليبيات السايبقة ؟ و ما أثرها في اختيار ألفاظه‬
‫)ب( ‪ -‬وضح الخيال في البيت الخير مبين ًا أثره في أداء المعنى ‪.‬‬
‫)‪ 2009 (32‬م الدور الثاني ‪:‬‬
‫لمحمتود حسن إسماعليل من من قصليدة " النهصر الخالد " ‪:‬‬
‫ج ِمليل َما َقا َلت الِّصريح للنخـليـــل‬
‫سمعت ِفـي شطك اـْل َ‬ ‫ َ‬
‫حـبحّ للخمليـــل‬‫طـْليـــــصر َأم رُي َغِّني و يشصرح اـْل َ‬
‫يســحّبح ال َّ‬
‫خـْم َصرة الصليل‬
‫ن ِتـْلك َأم صبايــا شصرـْبن من َ‬ ‫و أغصـ ٌ‬
‫] الخميل ‪ :‬الشجر الكثير الملتف ‪ -‬الصيل ‪ :‬الوقت قبيل غروب الشمس[‬
‫)أ( ‪ -‬يب َم وصف الشاعر الطبيعة على ضفاف النيل ؟‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في اليبيات السايبقة ؟ و ما أثرها في اختيار ألفاظه ؟‬
‫‪ - 2‬استخرج من البيت الول صورة يبيانية ‪ ،‬ويبين أثرها في المعنى ‪.‬‬
‫)‪2010 (33‬م الدور الول ‪:‬‬
‫قال حافظ إبصراهليم )‪ 1932 -1871‬م( ‪:‬‬
‫شــاق‬ ‫حبِّ ِمص َصر َكثليـ َصر ِة الرُع ِّ‬ ‫ق َورُيلقي فــــي رُ‬ ‫شـ ٌ‬
‫ َكــــم ذا رُيكا ِبرُد عا ِ‬
‫ن ا َلاوطتوا ِ‬
‫ق‬ ‫ع ِ‬ ‫جت َ‬ ‫خ َصر َ‬
‫صبا َب ًة يا ِمصـرُصر َقد َ‬
‫ك َ‬ ‫ ِإحّنـي َلح ِمرُل في َهتوا ِ‬
‫ب راق‬ ‫شـع ٌ‬‫ك َ‬ ‫حما ِ‬ ‫اوطللي َق ًة َيحمــــي َكصري َم ِ‬
‫ك َ‬
‫ك َمتى َأرا ِ‬ ‫ع َللي ِ‬
‫ َلهفـي َ‬
‫)أ( ‪ -‬وضح عاطفة الشاعر في اليبيات ‪ .‬و ما أثرها في اختيار اللفاظ ؟‬
‫صبا َيب ًة " ما الصورة الجمالية في هذا التعبير ؟ وما قيمتها الفنية ؟‬ ‫ك َ‬‫ل في َهوا لِ‬ ‫للِمحلِم عُ‬
‫)ب( ‪َ " - 1 -‬‬
‫‪ - 2‬للموسيقى الخارجية أثر في تجريبة الشاعر ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫)‪ 2010 (34‬م الدور الثاني ‪:‬‬
‫يقتول أحمد شتوقي في وصف الشمس ‪:‬‬
‫تهـــز التوجـــــــــتود تباشليصرها كما رُهز من والديـــــه التولليــد‬
‫أتـتنا مــــن المــــــاء مـهـتزة منـــتورة تعتلــــــى للتوجــــتود‬
‫وتصعد مـــــن غليصر ما ســـلم فليا للمصتور من هذا الصعتود‬
‫هي الشمس كانت كما شاءها ممـــات القديـــم حــلياة الجديد‬
‫‪8‬‬
‫] تباشيرها ‪ :‬أوائلها[‬
‫)أ( ‪ -‬يبين نوع التجريبة في اليبيات السايبقة ‪ ،‬وعلم تدل ؟‬
‫‪ - 1‬وضح الخيال في ‪) :‬وتصعد من غير ما سلم( ‪.‬‬ ‫)ب( ‪-‬‬
‫‪ - 2‬اذكر المحسن البديعي في البيت الرايبع ‪ ،‬ووضح أثره ‪.‬‬
‫)‪2011 (35‬م الدور الول ‪:‬‬
‫قال أحمد شتوقي ‪:‬‬
‫حديرُد ! ؟‬ ‫ت َ‬ ‫لل يــــــــا َقلبي َأ َأن َ‬ ‫ك ا رُ َ‬
‫ن ال َهتوى َل َ‬ ‫ب ِمـ َ‬ ‫ق َقل ٌ‬‫ت اَّلذي َلم َيل َ‬‫لقلي َ‬
‫حــ َل غليرُد‬‫حـــَّل غلي ٌد َأو َت َصر َّ‬ ‫ ِإذا َ‬ ‫ك َو ِرَّق ٍة‬‫ع َللي َ‬
‫ َو َلـــم َأخرُل ِمن َوجــ ٍد َ‬
‫‪َ -‬لرُهم َو َ ِلسصرا ِر الغ َـصرا ِم ‪َ -‬مديرُد‬ ‫ظهُّلرُه‬
‫حَّبتون ‪ِ ،‬‬ ‫ض َكما شا َء الرُم ِ‬ ‫ َو َرو ٍ‬
‫سـجتورُد‬ ‫ن ِقليــــا ٌم ِلل َنسـلي ِم رُ‬
‫غصتو ٌ‬ ‫ج َنبا ِت ِه ‪ -‬رُ‬ ‫طــليـــــ َصر في َ‬ ‫ظِّلرُلنـــا ‪َ -‬وال َ‬
‫رُت َ‬
‫)أ( ‪ -‬هل تحققت الولِمحدة الفنية في اليبيات ؟ علل لما تقول ‪.‬‬
‫‪ - 1‬ما مصدر الموسيقا في اليبيات ؟‬ ‫)ب( ‪-‬‬
‫ك " ‪ .‬أي التعبيرين أجمل ؟ ولماذا ؟‬ ‫ك ال " ‪ " -‬ال ل َ‬ ‫‪ " - 2‬ل َ‬
‫)‪ 2011 (36‬م الدور الثاني ‪:‬‬
‫يقتول نزار قباني ‪:‬‬
‫إنــــــي لزهـى بالفتى وأحــبه يهــتوى الحلياة مشقة وصعابا‬
‫ويضتوح عطصر ًا كلما شد السى بليديـــه يعــصرك قـلبه التوثابا‬
‫ل جديد ًا من رجـاء خابا‬ ‫وإذا تقـــتوض جـصرح آمالي بنى أم ً‬
‫)أ( ‪ -‬الشعر الجيد ما امتزج فيه الفكر يبالوجدان ‪ .‬وضح ذلك من خلل اليبيات السايبقة ‪.‬‬
‫‪) - 1‬يهوى الحياة مشقة وصعايبا( ‪ .‬ماذا أفاد هذا التعبير؟‬ ‫)ب( ‪-‬‬
‫ل جديد ًا " ‪ .‬ما نوع الخيال في العبارة السايبقة ؟ وما سر جماله ؟‬ ‫‪ " - 2‬يبنى أم ً‬
‫)‪2012 (37‬م الدور الول ‪:‬‬
‫يقتول حافظ إبصراهليم )‪ 1932 -1871‬م( ‪:‬‬
‫س َفـصر‬
‫خطليصر ِ ال َمج ِد َأخطارُر ال َ‬ ‫عن َ‬ ‫ب النليـ ِل ل َتقرُعـد ِبرُكـم َ‬ ‫شبـا َ‬
‫ َأي َ‬
‫حـ َذر‬‫عنـرُه َوال َ‬‫ح ا ِإلحجـا َم َ‬ ‫ب الرُعــل َيطـــ َصر رُ‬ ‫ق َأسبـا َ‬ ‫شـ رُ‬
‫ن َمـن َيع َ‬ ‫ ِإ َّ‬
‫شـصر‬‫ق ال َب َ‬‫ق ما َتح ِمـرُل َأاوطـتوا رُ‬ ‫ َفــتو َ‬ ‫ش َمرُكـم‬
‫ج َّ‬
‫ َف ِااوطرُلبـتوا ال ِعلـ َم َو َلـــتو َ‬
‫ال من اليبيات ‪.‬‬ ‫)أ( ‪ -‬التجريبة الشعرية هي نتاج الوجدان والفكر مع ًا ‪ .‬وضح ذلك مستد ً‬
‫)ب( ‪ -‬يب َم يولِمحي النداء في قوله " أي شباب النيل " ؟‬
‫)جـ( ‪ -‬ما القيمة الفنية للخبر في البيت الثاني ؟‬

‫)‪2012 (38‬م الدور الثاني‪:‬‬


‫يقتول حافظ إبصراهليم في رسالة إلى شباب مصصر ‪:‬‬
‫ص َد ا َلسمى ِب َكم‬ ‫ن ال َمق ِ‬
‫ َنـش َء ِمصــ ٍصر َنِّبــئــــتوا ِمصصر ًا ِب َكم َتـش َتـصرو َ‬
‫حل ِتو ا َل َلم‬‫سـهـا ٍد فـــي الرُعل رُ‬ ‫ ِبـ ِنـضـا ٍل رُيـصــ َقرُل ال َعـــــــــزرُم ِب ِه َو رُ‬
‫حم‬‫عًاّزا ِ َلق َت َ‬
‫ َفـال َفتى ‪ -‬رُكهُّل ال َفتى ‪َ -‬من َلتو َرأى فـي ِاقـ ِتحا ِم النا ِر ِ‬
‫)أ( ‪ -‬الصدق الشعوري أساس التجريبة الشعرية ‪ .‬وضح ذلك مبين ًا مدى امتزاجه يبالفكر في اليبيات‬
‫)ب( ‪ -‬ما نوع الصورة في قوله )اقتحام النار( ؟ وما قيمتها الفنية ؟‬
‫)‪2013 (39‬م الدور الول ‪:‬‬
‫‪9‬‬
‫يقتول صالح الشصرنتوبي في قصليدته " البعث " ‪:‬‬
‫على رمله الحلم صاحلية سـكصرى‬ ‫على شااوطئ فتوق الحلياة تمددت‬
‫سقتك غليــتوب الل من كأسـها خمصرا‬ ‫تناملين يـــا أحلم نفســي كأنما‬
‫فليبدل عسصر العليش في عالمي يسصرا‬ ‫تناملين حتـــى يقضـي الل أمصره‬
‫فأحليا وتحليــا بعد متوتى حقليقتي وأبعث مـن قلبي إلى خالقي الشكصرا‬
‫)أ( ‪ - 1 -‬يبين إلى أي مدى جاء عنوان " البعث " معبر ًا عن خواطر الشاعر في اليبيات ‪.‬‬
‫‪ - 2‬اتسقت ألفاظ الشاعر مع وجدانه ‪ .‬وضح ذلك مستشهد ًا ‪.‬‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬يب َم يولِمحي استخدام " تمددت " في موضعها ؟ ‪ -‬وما القيمة الفنية "سكرى" يبعد " صالِمحية‬
‫"؟‬
‫‪ - 2‬وضح الخيال في قوله ‪ " :‬تنامين " ‪ ،‬ويبين سر جماله ‪.‬‬
‫)‪2013 (40‬م الدور الثاني‪:‬‬
‫قال أبتو العتاهلية )‪ 826 - 747‬م( ‪:‬‬
‫عليني َف َلم رُيغن ِ الرُبكـــــارُء َو ل ال َنحـليبرُ‬ ‫ب ِب َدم ِع َ‬ ‫شبا ِ‬ ‫علــى ال َ‬ ‫ت َ‬ ‫ َبكلي رُ‬
‫خضليبرُ‬ ‫س ال َ‬
‫ب َوال َصرأ رُ‬ ‫ب َنعارُه ال َمشلي رُ‬ ‫شبا ِ‬ ‫على َ‬ ‫ت َ‬ ‫ســف رُ‬ ‫سفا َأ ِ‬‫ َفليـــــــا َأ َ‬
‫ق ال َقضليبرُ‬
‫ن ال َتو َر ِ‬‫ن غصنا َكما َيعصرى ِمــ َ‬ ‫ب َوكا َ‬ ‫شبا ِ‬ ‫ن ال َ‬ ‫ت ِم َ‬ ‫عصري رُ‬ ‫ َ‬
‫ َفرُأخـ ِبرُصررُه ِبمــا َف َعـــــ َل ال َمشــلي رُ‬
‫ب‬ ‫ب َيعـــــتورُد َيتوم ًا‬ ‫شـبا َ‬ ‫ت ال َ‬ ‫ َفليــا َللي َ‬
‫ب ‪ :‬الغصن[‬ ‫ضا ‪ -‬ال َقضي عُ‬ ‫غ ًاّ‬ ‫حاَّناء وغيرها ‪ -‬غصنا ‪ :‬أي َ‬ ‫]الخضيب ‪ :‬الملون يبال لِ‬
‫ل من البيت الثاني ‪.‬‬ ‫)أ( ‪ -‬يجمل التصوير إذا اتسق ووجدان الشاعر ‪ .‬وضح ذلك ممث ً‬
‫ال لكل منهما موضح ًا الغرض‬ ‫)ب( ‪ - 1 -‬نعّوع الشاعر يبين الساليب الخبرية والنشائية ‪ .‬اذكر مثا ً‬
‫‪ - 2‬عين من اليبيات تشبيه ًا ‪ ،‬ووضحه مبين ًا أثره ‪ ،‬ومحسن ًا يبديعي ًا ‪ ،‬ويبين نوعه وأثره في المعنى ‪.‬‬
‫)‪ (41‬امتحان الستودان الدور الول ‪ 2007‬م ‪:‬‬
‫قال الشاعصر ‪:‬‬
‫أمــــصر الل بالتعــاون يا قتوم و بالبــصر فهــما أقتوى وثاق‬
‫أرأيتم جسم ًا شكا منه عضتو لم يبت في تتوجع واحتصراق ؟‬
‫اتحـــاد القلتوب يصـلح منها و يداوي أهــتواءها التوفاق‬
‫) أ ( ‪ -‬تجلت عاطفة الشاعر من خلل أفكاره في هذه اليبيات ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬تخير الجايبة الصحيحة مما يبين القوسين لما يلي ‪:‬‬
‫‪ " - 1‬أرأيتم جسم ًا " أسلوب إنشائي نوعه ‪) :‬نهي ‪ -‬استفهام ‪ -‬أمر ‪ -‬تمني(‬
‫‪ " - 2‬شكا منه عضو " صورة يبيانية نوعها ‪) :‬تشبيه ‪ -‬كناية ‪ -‬استعارة ‪ -‬مجاز مرسل(‬
‫)‪ (42‬امتحان الستودان الدور الول ‪ 2008‬م ‪:‬‬
‫جمع الهتوى في مصــصر والسـتودان شــعبلين حــــتول النليل يأتلفان‬
‫عصرفــــنا الحــضارة فـــتوق جانبليه ورثنا العصروبة من لدن عدنان‬
‫و النليل قـــد غذتـــــهما خــــليصراته من قبل أن غــذوا من اللبان‬
‫يجصري بماء الحب في التوادي كمـا يجصري بخـفقان الهـــتوى قلبان‬
‫)أ( ‪ -‬ارتبط فكر الشاعر يبعاطفته في اليبيات ‪ .‬وضح ذلك مع يبيان أثر ذلك في ألفاظه‪.‬‬
‫)ب( ‪ " -‬جمع الهوى " ما الخيال في ذلك ؟ وما قيمته الفنية ؟‬
‫)جـ( ‪ -‬ماذا أفادت كل من ‪ " :‬يأتلفان ‪ -‬قلبان " في أداء المعنى ؟‬
‫)‪ (43‬امتحان الستودان الدور الول ‪ 2009‬م ‪:‬‬
‫‪10‬‬
‫بأرض النليل أقضي كل عمصري فصرشف رحليقه الفلياض يغصري‬
‫وألثـــــم بقـعـة نــــــدى ثصراهـا إله الكــــتون فالرزاق تسـصري‬
‫فبلين ربتوعها قــــد اوطبت نفسـ ًا وأنعم بليـــن أفنـــان و زهـــصر‬
‫أيا أرض الكنانة عشت ذخـصرا وحليــاك اإلله فأنت فخـــــصري‬
‫)أ( ‪ -‬امتزجت عاطفة الشاعر في اليبيات يبفكره ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫)ب( ‪ " -‬أيا أرض الكنانة " ‪ .‬ما نوع هذا السلوب ؟ وما غرضه البلغي ؟‬
‫)جـ( ‪ -‬يب َم يولِمحي التعبير يبكل من ‪ " :‬ألثم ‪ -‬ندى ثراها " ؟‬
‫)‪ (44‬امتحان الستودان الدور الثاني ‪2009‬م ‪:‬‬
‫من قصليدة لشاعصر معاصصر ‪:‬‬
‫مـا أجمل النليل والمتواج راقصـة فصرحانــة بصرمـــال الشــــط تلتطــم‬
‫همنـــا عـلليه نغــنـــى ل يؤرقـنـا من الزمـان عـذابــــــات و ل ألـم‬
‫والزورق المصرح الحاني تؤرجحه نسـائـــم النهـــصر والمتواج والنغم‬
‫والنجــــم منتشـصر يلهـــتو بصفحته حلينــا وحلينا على المتواج يزدحم‬
‫)أ( ‪ -‬يبين من خلل اليبيات كيف ارتبط فكر الشاعر يبوجدانه ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬استخرج من البيت الرايبع صورة خيالية ‪ ،‬ووضحها ‪.‬‬
‫)جـ( ‪ -‬يبرع الشاعر في توظيف اللفاظ والتراكيب لخدمة تجريبته ‪ .‬دلل على ذلك من اليبيات ‪.‬‬
‫)‪ (45‬امتحان الستودان الدور الول ‪ 2010‬م ‪:‬‬
‫قال الشاعصر في مصصر ونليلها ‪:‬‬
‫والنليل يسصري في ربتوعك شاعصر ًا يصروي حكايا المجد ‪ ،‬وهتو مسافصر‬
‫خطا مشي فليخــضل الصربليــــــع الناضصر‬ ‫أبـــد ًا سـخي الصراح معطاء ال رُ‬
‫و الفلك راقصة الشـــصراع يهزها نغــــم ‪ ،‬يتوقعـــه بنــــان ســــاحصر‬
‫فكأنـــهن عــصرائـس مجـــــلــــتوة بليــــض يناديــــهن حـــــب آســصر‬
‫)أ( ‪ -‬لعاطفة الشاعر أثر واضح في التعبير والتصوير ‪ .‬وضح ذلك الثر ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬تخير الصواب مما يبين القوسين لما يلي ‪ " - 1 :‬يناديهن لِمحب آسر" صورة يبيانية نوعها ‪:‬‬
‫)تشبيه ‪ -‬استعارة تصريحية ‪ -‬استعارة مكنية ‪ -‬مجاز مرسل(‬
‫‪ - 2‬استخدام الفعال المضارعة " يسري ‪ -‬يروي ‪ -‬يمشي ‪ -‬يخضل " أفاد ‪:‬‬
‫)التوكيد والتخصيص ‪ -‬التجدد واالستمرار ‪ -‬استدراك الخطأ ‪ -‬تقرير الفكرة(‬
‫)‪ (46‬امتحان الستودان الدور الثاني ‪ 2010‬م ‪:‬‬
‫قال الشاعصر حافظ إبصراهليم )‪ 1932 -1871‬م( ‪:‬‬
‫ب ا َلعصراق ِ‬
‫اوطليِّـ َ‬
‫شعب ًا َ‬
‫ت َ‬ ‫ســ ٌة ِإذا َأع َدد َتــــها َأع َدد َ‬ ‫ارُلهُّم َمد َر َ‬
‫ق َأَّيـمـا إيصرا ِ‬
‫ق‬ ‫ي َأو َر َ‬‫حـليا ِبالــــــ ِصر ِّ‬
‫ض ِإن َت َعَّه َدرُه ال َ‬
‫ارُلهُّم َرو ٌ‬
‫شغ َـ َلت َمثآ ِثـــرُصررُهم َمدى الفا ِ‬
‫ق‬ ‫ارُلهُّم رُأستارُذ ا َلســا ِتــ َذ ِة ارُللى َ‬
‫)أ( ‪ -‬لعاطفة الشاعر أثرها في اختيار اللفاظ ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬ما نوع السلوب في اليبيات ؟ وما غرضه البلغي ؟‬
‫)جـ( ‪ -‬لِمحدد نوع الصورة في " الم روض " ‪ ،‬ويبين قيمتها الفنية ‪.‬‬
‫)‪ (47‬امتحان الستودان الدور الول ‪ 2011‬م ‪:‬‬
‫يقتول الهمشصري مصتورا عتودته إلي قصريته ‪:‬‬

‫‪11‬‬
‫رجعت إلليك الليتوم من بعد غصربتي وفــي النفس آلم تفليـض ثتوائصر‬
‫أتليت للقــــي في ظللك راحـــة فليهـــدأ قلبي وهـتو لهفان حـائصر‬
‫ولكن بل جـــدوى أتليت و لم أجد ســـتوى قفــــصرة أشـباحها تتكاثصر‬
‫وقد نسجت أيدي الشتـاء سـلياجها علليها ‪ ,‬وأستوار الظلم تحاصصر‬
‫)أ( ‪ -‬جاءت اللفاظ والعبارات صدى لعاطفة الشاعر ‪ .‬وضح ذلك من خلل اليبيات السايبقة‬
‫)ب( ‪ -‬ل َم فضل الشاعر االعتماد على السلوب الخبري‬
‫)‪ (48‬امتحان الستودان الدور الثاني ‪ 2011‬م ‪:‬‬
‫للشاعصر محمتود غنليم ‪:‬‬
‫ن أواه‬ ‫جــ َدت ِ المحـزو َ‬
‫ت أرِّددها أواه لـتو أ ـْ‬ ‫لـي فليــك يــا لليــرُل آهــا ٌ‬
‫ت والذكــــصرى مؤِّرقـ ٌة مجـــــد ًا تلليــد ًا بأيـدينا أضعنـاه‬ ‫إنـي تـذَّكـصر رُ‬
‫ت تتـتوارى في زوايـاه‬ ‫حها فـأصبح ـْ‬ ‫سصر َ‬
‫ن م ـْ‬‫ح العصروبة كان الكـتو رُ‬ ‫وي َ‬
‫كـم صَّصرفتنـا يـ ٌد كنــا نصِّصرفـــهـا وبــــات يحكرُمنـا شعـب ٌ ملكنـاه‬
‫)أ( ‪ -‬جاءت الفكار منسجمة مع الوجدان ‪ .‬وضح ذلك من خلل اليبيات السايبقة ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -1 -‬هات من البيت الثالث تشبيه ًا ‪ ،‬ويبين أثره ‪ -2 .‬ما غرض النداء في البيت الول ؟‬
‫)‪ (49‬امتحان الستودان الدور الول ‪ 2012‬م ‪:‬‬
‫ما أش َصر َقت في الكتون أي حضارة إل وكانت مــــن ضـــلياء معلم‬
‫هــــتو للشعتوب يملينها و سـلحها وسبليل أنعمــــها و إن لم ينعــم‬
‫إن المعلــــم شعلـــــــة قدســـــلية يهدى العقتول إلى السبليل القتوم‬
‫)أ( ‪ -‬للعاطفة أثرها البالغ على اللفاظ ‪ .‬وضح ذلك مستشهد ًا ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬ما نوع السلوب في اليبيات ؟ وما الغرض البلغي منه ؟‬
‫)جـ( ‪ -‬في البيت الثالث تشبيه ‪ .‬عِّينه ‪ ،‬ووضح أثره في المعنى ‪.‬‬
‫)‪ (50‬امتحان الستودان الدور الثاني ‪ 2012‬م ‪:‬‬
‫إنمــا الم رحـمـــة لليس تبـــدي أبــــد الدهـصر غلـــظة أو جحتودا‬
‫مثل زهصر الصربا وحلـتو الغــاني تسكب الصفتو في النفتوس حمليدا‬
‫هي الحلياة كما أكسبتكم أكسبتـنا فـــي غمـار الحلياة عــزما شديدا‬
‫)أ( ‪ -‬امتزجت عاطفة الشاعر يبأفكاره في اليبيات ‪ .‬وضح ذلك ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬ما نوع الصورة في قول الشاعر ‪ " :‬تسكب الصفو " ؟ وما قيمتها الفنية ؟‬
‫ضل الشاعر السلوب الخبري في اليبيات ؟‬ ‫)جـ( ‪ -‬ل َم ف عّ‬
‫)‪ (51‬امتحان الستودان الدور الول ‪ 2013‬م ‪:‬‬
‫قال الشاعصر محمد التهامي ‪:‬‬
‫يا مصصر كــم حـنت إلليك قلتوب وكم ارتتوى مـن راحـتليك حبليب‬
‫يا مصصر يا أم الجمليع ضممتهم فتلمست فـــي راحـتليك جـنتوب‬
‫كم دق ناقتوس ‪ ،‬وصاح مؤذن وارتاح في حضن الهلل صلليب‬
‫)أ( ‪ -‬الشعر الجيد هو ما امتزجت فيه أفكار الشاعر يبوجدانه ‪ .‬وضح ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬مصر " أم الجميع " ‪ .‬ما نوع الخيال ؟ وما سر جماله ؟‬
‫)جـ( ‪ -‬هات من البيت الول محسن ًا يبديعي ًا ‪ ،‬ويبين قيمته ‪.‬‬
‫)‪ (51‬امتحان الستودان الدور الول ‪ 2014‬م ‪:‬‬
‫‪12‬‬
‫عــاء‬ ‫ك َفرُقـــــْم َلبِّ الهُّد َ‬
‫عـــــتو َ‬ ‫عا َلـرُم اـْلقَّمة َيـْد رُ‬
‫ َ‬
‫سـْفح َف َناء‬ ‫ع َلى ال َّ‬ ‫ض َصر َ‬ ‫ك الَّن ـْ‬ ‫عـْم َصر َ‬
‫ضِّليـْع رُ‬
‫ل رُت َ‬
‫سـاء‬ ‫س َصراك ال َم َ‬ ‫ع قـْب َل َم ـْ‬ ‫ح َو َوِّد ـْ‬ ‫سـْف َ‬‫اـْتـــرُصرك ال حّ‬
‫ضــ َلياء‬ ‫ ِإَّن َما اـْلقـَّمــرُة َتـْل َقـــى فــي َر َوابلي َها ال ِّ‬
‫أ ( ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في اليبيات ؟ وما أثرها في فكره ؟‬
‫ب( ما قيمة التعبير يبالكلمات التية ‪ " ،‬عالم ‪ -‬السفح ‪ -‬روايبيها " ؟‬
‫ج( يبين نوع السلوب في البيت الثاني ‪ ،‬وغرضه البلغي‬
‫امتحان الستودان ‪2015‬م‬
‫من قصليد النهصر الخالد لمحمتود حسن إسماعليل‬
‫سمعت في شطك الجمليل مـــا قالت الصريــح للنخليل‬
‫يسبح الطليـــصر أم يغنــــي ويشــصرح الحـــب للخمليل‬
‫وأغصن تلك أم صبايـــا شصربن مـن خمصرة الصليل ؟‬
‫أ ( يتسق فكر الشاعر مع عاطفته ‪ .‬وضح ذلك‬
‫ب( وضح اللون البياني وسر جماله في ‪ " :‬خمرة الصيل " ‪.‬‬
‫ج( ما نوع السلوب في البيت الخير ؟ وما الغرض منه ؟‬
‫)‪ (52‬امتحان التجصربة ‪ 2010‬م‬
‫والنليل يسصري في ربتوعك شاعصر ًا يصروي حكايا المجد ‪ ،‬وهتو مسافصر‬
‫خطا مشي فليخــضل الصربليــــع الناضصر‬ ‫أبد ًا سـخي الـــصراح معطاء ال رُ‬
‫و الفلك راقصة الشـــصراع يهزها نغم ‪ ،‬يتوقعـــــه بنــــان ســـــاحصر‬
‫فكأنـــهن عصرائـــــــس مجـــــلتوة بليــــض يناديـــــهن حـــــب آسصر‬
‫)أ( ‪ - 1 -‬وضح الفكرة التي عبر عنها الشاعر في هذه اليبيات ؟‬
‫‪ - 2‬لِمحدد نوع الصورة الجمالية في قول الشاعر ‪ " :‬الفلك راقصة الشـراع " ‪ ،‬ثم يبين أثرها في المعنى‬
‫)ب( ‪ " - 1 -‬سخي الراح معطاء ‪ -‬قوي الراح معطاء " أي التعبيرين أجمل ؟ ولماذا ؟‬
‫‪ - 2‬لعاطفة الشاعر أثر في انتقاء اللفاظ ‪ .‬دلل على ذلك من اليبيات ‪.‬‬

‫===================‬
‫اإلجـــابـــــات‬
‫إجابة الدور الول ‪ 1996‬م ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬يعتد الشاعر يبقوته وشجاعته وكرامته ‪ ،‬ويبأنه يتحمل الصعاب من أجل أشرف غاية وهى لِمحماية‬
‫اللغة العريبية ‪ ،‬وولِمحدة المة العريبية ‪ ،‬وقد يبدت هذه الفكار متعانقة يبعاطفة جياشة كشفت عنها في‬
‫اليبيات تلك المقايبلت يبين الشجاعة والضعف أمام الخطوب ‪ ،‬ويبين الكرامة والتزلف )التقرب في‬
‫نفاق( على أعتاب القوياء ‪ ،‬والخضوع ل ال لغيره ‪ ..‬كما كشفت عنها أيض ًا صورة الصعاب و هي‬
‫تحمل ‪ ،‬والقلم وهو يضيء ‪ ،‬والدم وهو يقدم فداء للغاية وصورة الهامة )الرأس( المرفوعة في شموخ‬
‫وكبرياء ‪ ..‬وقد جاءت اللفاظ والتعبيرات ملونة يبلون العاطفة مثل )شجاعتي – كرامتي – هامتي –‬
‫رسالتي – الولِمحدة الكبرى – نور يراعتي( على الرغم من الشدائد )الخطوب ‪ -‬يبل ط القوياء –‬
‫الصعاب( ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬في البيت الثالث كناية عن الخضوع ل وعزة النفس مع البشر ‪ ،‬وفيها تأكيد للمعنى يبذكر دليله‬
‫‪ ،‬وتقوية للحجة يبالشاهد عليها ‪.‬‬
‫‪13‬‬
‫)جـ( ‪ -‬في مجال الفخر واالعتداد يبالشخصية يكون تكرار الضمير )أنا( مناسب ًا ليبراز تعدد مجاالت‬
‫العظمة كما هو ظاهر في اليبيات ‪.‬‬
‫)‪ (6‬الدور الثاني ‪ 1996‬م ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬إذا مزج الشاعر فكرته السامية يبعاطفته الصادقة كانت الجادة ‪ ،‬وكان اليبداع ‪ ،‬وقد توفر ذلك‬
‫للشاعر ‪ ،‬فالمكانة العظيمة التي تحتلها مدينته " السكندرية " في نفسه امتزجت يبعاطفة الحب الجياشة‬
‫لديه فجاءت أيبياته في صورة تعبيرية صادقة ‪ ،‬تروعك وأنت تقرؤها‬
‫)ب( ‪ -‬العاطفة الجميلة تبعث في الشاعر اللِمحساس يبالجمال ‪ ،‬ولهذا يختار للتعبير عنها كل ما هو‬
‫مشرق وجميل من اللفاظ ‪ ،‬ولن عاطفة الشاعر في هذه اليبيات هي الحب لبلده فقد جاءت اللفاظ‬
‫معبرة عن هذه العاطفة الجميلة ‪ ،‬ومن هذه اللفاظ ‪:‬‬
‫" ألِمحبك – ريبيع – القلوب – نور – فجر – الضياء – أعانق – الفؤاد "‬
‫)جـ( ‪ -‬جعل الشاعر من مدينته لِمحبيبة يناجيها يبقوله ‪ " :‬أنت "‬
‫‪ -‬جعل من فؤاده مسكنا لهذه الحبيبة‬
‫‪ -‬والقيمة الفنية هي اليحاء يبالمكانة الفريدة التي تحتلها مدينة الشاعر في قلبه إلي جانب توضيح‬
‫المعنى وإيبرازه في صدق ‪.‬‬
‫)‪ (7‬الدور الول ‪ 1997‬م‬
‫)أ( ‪ -‬الفكر هو موضوع التجريبة الشعرية ومضمونها ‪ ،‬والوجدان هو العنصر العاطفي في التجريبة ‪،‬‬
‫ويبامتزاج الفكر يبالوجدان في التجريبة الشعرية يحس القارئ يبصدق التجريبة ‪.‬‬
‫‪ -‬وفي اليبيات نرى أفكار الشاعر تتمثل في تصميمه على افتداء وطنه يبكل غال ورخيص ‪ ،‬وسعيه‬
‫لرؤيته لِمحر ًا عزيز ًا عظيم ًا يملؤه العدل ويعمه الرخاء ‪.‬‬
‫‪ -‬كما نحس يبعاطفته الفياضة التى تتمثل في هذا الحب الجارف الذي مل وجدانه فجعله يوقف لِمحياته‬
‫لكرامة الوطن ‪ ،‬وعزته وسعادته ‪ ،‬وقد امتزجت أفكار الشاعر يبوجدانه ‪ ،‬فتراهما يطلن من خلل كل‬
‫يبيت يبألفاظه وصوره ‪.‬‬
‫‪ -‬وقد وفق الشاعر غاية التوفيق في اختيار ألفاظه ‪ ،‬فحينما عبر عن الحب كانت هناك كلمة )وطني(‬
‫يبدون لِمحرف نداء داللة على القرب ‪ ،‬ولِمحينما عبر عن الفداء كانت هناك كلمتا )رولِمحي ‪ -‬دمي( ‪،‬‬
‫ولِمحينما عبر عن مكانة وطنه كانت هناك كلمات )عز ‪ -‬يباذخ ‪ -‬علء ( ‪ ،‬ولِمحينما عبر رؤيته لوطنه‬
‫كانت هناك كلمات )العدل – الحجا – سعادة – رخاء ( ‪.‬‬
‫)ب( ‪) -‬وطني خذ العهد( ‪ ،‬يشخص الشاعر وطنه فيناديه ‪ ،‬وهذه الصورة استعارة مكنية تمثلت فيها‬
‫عاطفة الشاعر نحو وطنه يبحذف أداة النداء داللة على قريبه منه ‪.‬‬
‫‪) -‬خذ العهد( ‪ ..‬كأن العهد الذي هو شيء معنوي تجسم فأصبح شيئ ًا مادي ًا تتناوله يد من يد ‪ ،‬وهذه‬
‫الصورة أيض ًا استعارة مكنية ملئمة لعاطفة الشاعر الذي يبذل ويعطي …‬
‫‪) -‬وما ملكت يداي( ‪ ..‬شخص الشاعر اليدين فجعلهما تملكان ‪ ،‬وهذه الصورة االستعارية ملئمة‬
‫لعاطفة الشاعر الذي يجود يبكل ما عنده في سبيل الوطن ‪.‬‬
‫)‪ (8‬الدور الثاني ‪1997‬م‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬تناولت هذه اليبيات موضوع ًا والِمحد ًا وهو دعوة للتفاؤل ولِمحب الحياة والطبيعة ‪ .‬وترايبطت‬
‫الفكار وكل فكرة تكمل الخرى يبأنه يطلب من الفتاة أن تصغي إلي الماء وهو يترقرق في الجداول‬
‫الصغيرة التي تنساب في سفوح الجبال ‪ ،‬وأن تمل رئتيها من عطر الورود والزهار وأن تمتع عينيها‬
‫يبمنظر النجوم وهي تتلل في السماء ‪ .‬إنه يدعوها إذن إلى أن تنعم يبما تقدمه الطبيعة من متع تلذ‬
‫لِمحواس السمع والشم واليبصار جميع ًا ‪ ،‬وقد تكاملت عناصر الصورة الكلية في اللون والصوت‬
‫والحركة‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫)ب( ‪ -‬تحققت تجربة الشاعر في ألفاظه المشرقة التي توحي بالتفاؤل واللمل في حياة سعيدة لمن خلل‬
‫استخدالمه لفعال اللمر " أصغي – استنشقي – تمتعي " كما نبهها إلي صوت الجداول ورائحة‬
‫ل ‪ ،‬وكلها ألفاظ تدعو للتفاؤل وحب الحياة ‪.‬‬
‫الهزهار ولمنظر الشهب لي ‪ً ،‬‬
‫)‪ (9‬الدور الول ‪ 1998‬م ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬تعد هذه البيات تجربة شعرية ناجحة ؛ لنها اشتملت على الفكار الجيدة التي تتحدث عنها‬
‫لمصر إذ تقول ‪:‬‬
‫أنا تاج لمن الرفعة والشرف على رأس لممالك الشرق التي كانت لي الزعالمة عليها ‪ ،‬وكل شيء جميل‬
‫أدهش الناس بجماله في الغرب لموجود عندي ‪ ،‬فترابي ذهب ‪ ،‬ولماء نهري عذب ‪ ،‬وسمائي صافية‬
‫للمعة كالسيف ‪ ،‬وأينما سرت كان جدول عنده كرم ‪ ،‬وعنده هزهر لمشرق لمتللئ ‪ ،‬وعنده شجر طيب‬
‫الرائحة ‪.‬‬
‫‪ -‬وقد المتزجت هذه الفكار الجيدة بمشاعر الشاعر الصادقة التي تتمثل في حبه الشديد لمصر ‪،‬‬
‫وإعجابه بعراقة تاريخها ‪ ،‬وعظمة ألمجادها وتوفر كل لمظاهر الجمال فيها ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬الصورة البليغية في قول الشاعر ‪ " :‬أنا تاج " تشبيه بليغ ‪ ،‬فقد شبه لمصر بالتاج في الرفعة‬
‫والشرف ‪.‬‬
‫‪ -‬وقيمتها الفنية ‪ :‬توضيح المعنوي برسم صورة حسية له ‪.‬‬
‫)‪ (10‬الدور الثاني ‪ 1998‬م‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬تمثل البيات تجربة شعرية صادقة ‪ ،‬حيث يقول الشاعر ‪ :‬أقبل عليك الربيع المشرق لمزهو‪ً ،‬ا‬
‫ضاحك‪ً ،‬ا ‪ ،‬حتى كاد أن يتكلم لمن روعة الحسن ‪ ،‬وقد أيقظ اليوم الجديد في الربيع كمائم الورد التي نزل‬
‫عليها برد الندى ‪ ،‬فإذا بالكمائم تتفتح ‪ ،‬ويظهر الورد الذي كان لمستور‪ً ،‬ا ‪ ،‬ثم انتشر كالحديث المذاع ‪.‬‬
‫فكسى الشجر برداء لمنقوش لمزخرف لمن الورد ‪ ،‬يجذب العين ويسعد النفس ‪.‬‬
‫وقد المتزجت هذه الفكار بعاطفة الشاعر الجياشة التي تدفقت انبهار‪ً ،‬ا بجمال الربيع ‪ ،‬فأخذ الشاعر‬
‫يجتلي لمشاهد الربيع في نشوة ولمتعة ‪ ،‬ويعبر عنها في سلسة وأناة وتعمق ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬الصورة البليغية في قوله ‪) :‬أتاك الربيع الطلق يختال ضاحك‪ً ،‬ا( استعارة لمكنية ‪ ،‬حيث شبه‬
‫الربيع بإنسان يعجب بنفسه ويضحك ‪ ،‬وحذف المشبه به )النسان( وأتى بصفتين لمن صفاته )يختال ‪،‬‬
‫وضاحك‪ً ،‬ا( ‪ .‬وقيمتها الفنية ‪ :‬توضيح المعنى وتشخيصه ‪.‬‬
‫)‪ (11‬الدور الول ‪ 1999‬م‪:‬‬
‫)أ( ‪ -1 -‬المتزج فكر الشاعر بوجدانه في هذه البيات حيث تحدث الشاعر عن نقاء قلبه الذي يشبه‬
‫قلوب الطفال ‪ ،‬وأنه لمتسالمح ‪ ،‬لمحب للخير للناس جميع‪ً ،‬ا القريب والغريب ‪ ،‬ويحب الخير للغير ؛ لن‬
‫قلبه يفيض بالحب ‪.‬‬
‫‪ -‬وكان لعاطفة الشاعر أثر كبير في التفكير والتصوير والتعبير ‪ ،‬حيث كانت لمشاعره فياضة بالحب ‪.‬‬

‫‪ -2‬وقد تجلت الوحدة العضوية في هذه البيات ‪ ،‬حيث دارت حول لموضوع واحد ‪ ،‬وهو حب الخير‬
‫للغير ‪ ،‬ووحدة الجو النفسي ‪ ،‬حيث تفيض البيات بمشاعر لمتحدة ‪ ،‬و البيات لمترابطة ولمسلسلة ‪،‬‬
‫وكل بيت يسلمك للبيت الذي يليه ويتعلق بما قبله ‪.‬‬
‫)‪ (12‬الدور الثاني ‪ 1999‬م‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬لثَتلثَمثل الشاعر نفسه آدم أبا البشر لحظة إحساسه بالندم وقت ارتكابه لمعصية ‪ ،‬خالف فيها ألمر‬
‫ربه ‪ ،‬فقلب وجهه في السماء وفي الرض ‪ ،‬فلم يجد لمن ينقذه لمن هذا إل أن يلجأ إلي ال ‪ ،‬لمبدي‪ً ،‬ا الندم‬
‫‪ ،‬وطالب‪ً ،‬ا المغفرة لمن ال ‪،‬وبرر هذا الطلب بأنها هي المعصية الولى له‬
‫وقد المتزج الفكر بعاطفة الشاعر التي تفيض بالحب ل ‪ ،‬وإبداء الندم والحسرة على لما فرط في حق‬
‫ربه ‪ ،‬وهذه المشاعر جعلت في نفسه ألمل قبول طلبه ‪ ،‬لذا طلب لمن لموله أن يلهمه كلمات قالها لربه‬
‫‪15‬‬
‫ليعفو عنه ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬نصيب البيات لمن الوحدة العضوية ‪:‬‬
‫الشاعر تحدث في لموضوع واحد هو وقوع أبي البشر آدم في لمعصية وندم على فعلته ‪ ،‬ولم يجد لمن‬
‫ينقذه لمنها سوى ال ‪ ،‬لذا ضرع إلى لموله ‪ ،‬أن يتقبل لمنه توبته ‪ ،‬والبيات لمترابطة ‪ ،‬ولمتسلسلة وكل‬
‫بيت يسلمك للذي يليه ‪ ..‬والدفعة الشعورية واحدة وهي الوقوع في المعصية ‪ ،‬والندم عليها ولجوء‬
‫ل في العفو عنه ‪.‬‬‫الشاعر إلي ال ألم ‪ً ،‬‬
‫)‪ (13‬الدور الول ‪ 2000‬م‪:‬‬
‫‪ – 1‬العاطفة المسيطرة هي عاطفة " الحب العجاب " ولهذا العاطفة أثرها في اللفاظ لمن لمثل ‪" :‬ابنة‬
‫النور – روعة المعبود – ظلك العذب – حسنك المشهود – نشوة الذهول الشديد" ‪.‬‬
‫‪ – 2‬الترابط الفكري والشعوري واضح في البيات ‪ ،‬فهو وحده المنبهر بجمال الحبيبة أنبهار العابد‬
‫بمعبوده ‪ ،‬ولذلك يتمنى أن تمنحه الفرصة ليعيش في جوارها يتملى الحسن ‪ ،‬عيشة لمتبتلة لمنتشية يذهل‬
‫فيها عن كل شيء سواها ‪.‬‬
‫‪ -‬وقد انبعثت هذه الفكار لمن شعور لملتهب بالحب والعجاب فتصورها )ابنة النور( و )لمعبود(‬
‫وتصور القرب لمنها قرب‪ً ،‬ا لمن الظل العذاب ‪ ،‬والعيشة لمعها عيشة الناسك البتول يناجي الرب في نشوة‬
‫الذهول الشديد ‪ .‬وهكذا تعانقت الفكار والمشاعر في إطار لمنسجم ولملتحم ‪.‬‬
‫)‪ (14‬الدور الثاني ‪ 2000‬م‪:‬‬
‫‪ -1‬في البيت الول يبين الشاعر أن الشباب يتصف بالقوة ‪ ،‬فلم ترهبه البليا أو الخصوم ‪ ..‬وفي‬
‫البيات التالية يكشف الشاعر عن السبب وراء هذه القوة ‪ ،‬فهم لم يعرفوا اليغاني المائعة لم يفاخروا‬
‫بعلم سطحي ‪ ،‬ولم يجر لمنهم اللحاد في طريقه ‪ ،‬وإنما تحلوا بالخلق ‪ ،‬واتصفوا بالرهزانة ‪.‬‬
‫‪ -2‬لما كان الحديث عن الشباب القوي الصالمد البعيد عن روح الضعف والرخاوة والسلبية جاءت‬
‫اللفاظ )لم تحطمه( و )لم يسلم إلى الخصم العرينا( )ولكن العل صيغت لحون‪ً ،‬ا( )أخلق‪ً ،‬ا عذاب‪ً ،‬ا(‬
‫)ويأتلفون لمجتمع‪ً ،‬ا رهزين‪ً ،‬ا( ‪ ..‬وهكذا جاءت اللفاظ لمعبرة عن الشعور ‪.‬‬
‫)‪ (15‬الدور الول ‪ 2001‬م‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬تتضمن البيات عاطفة الم ‪ ،‬وإشفاقها على ولدها ‪ ،‬والتضحية لمن أجله ‪ ،‬فلقد عرض الشاعر‬
‫فكره فيها لمن خلل وجدانه ‪ ،‬حيث وضح لما تفيض به ألمه لمن حب عظيم ‪ ،‬يتمثل في تحملها بكاءه‬
‫الشديد ‪ ،‬وهو طفل ريغم ضيق والده بذلك ‪ ،‬كما يتمثل في إحساسها العميق بآللمه حتى لتشعر بأناته‬
‫وكأنها إبر تدلمي قلبها ‪ ،‬بل إنها لتتمنى أن تفدي حياته بنور عينيها ‪ ،‬أو تهبه عمرها كله ؛ ليتقي به‬
‫أحداث الزلمان ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬تبدو عاطفة الشاعر في البيات قوية صادقة ‪ ،‬ولذا جاء الخيال قويا لممثل لها ‪ ،‬ولمنه‬
‫‪ -‬التشبيه ‪ :‬في )كأن أنيني وخز البر( فقد شبه أنين الطفل بوخز البر في صدر ألمه ‪ ،‬وقيمته الفنية‬
‫بيان قسوة اللم التى تتحملها راضية وحزنا على لما يصيبه لمن لمرض إشفاقا عليه ‪.‬‬
‫ي( فقد شبه العمر بثياب ‪ ،‬وحذف المشبه به ‪،‬‬ ‫‪ -‬الستعارة المكنية في ‪) :‬وتخلع إن تستطيع عمرها عل (ّ‬
‫ورلمز له بقوله ‪) :‬وتخلع( وقيمتها تأكيد عظمة التضحيات التي تقدلمها الم ‪ ،‬لحمايته لمن كل سوء ‪.‬‬
‫* الكناية في كل لمن ‪:‬‬
‫‪) -‬وليس يلم بألمي الضجر( ‪ ،‬وهى كناية عن سعة صدرها له ‪ ،‬وتقبلها لما تجده لمن لمتاعبه‬
‫‪ -‬البيت الثالث كله كناية عن استعدادها للتضحية بنور بصرها حفاظا على حياته ‪ -‬البيت الرابع كله‬
‫كناية عن التضحية بعمرها لو استطاعت ؛ لمن أجل حماية حياته لمن كل لمكروه ‪.‬‬
‫* والقيمة الفنية لهذه الكنايات ‪ :‬بيان تحملها اللم في رعاية ولدها ‪ ،‬واستعدادها للتضحية بأعز لما‬
‫تملك في سبيل سعادته ‪ ،‬فضل عن أن الكناية تؤكد المعنى بذكر الدليل عليه ‪.‬‬
‫)‪ (16‬الدور الثاني ‪ 2001‬م‪:‬‬
‫‪16‬‬
‫)أ( ‪ -‬ارتبط الفكر بالشعور في هذه البيات ‪ ،‬فقد بدت فيها عاطفة الستنكار والحزن لما آل إليه حال‬
‫الشعوب لمن نزاعات أدت إلى حروب لمستمرة فَّرقهْتهم ‪ ،‬ريغم أنهم جميعا إخوة لمتساوون في حق الحياة‬
‫والعيش الكريم ‪ ،‬وريغم أن الدنيا تتسع لهم جمي‪ً ،‬عا ‪ ،‬بما فيها لمن خير كثير ‪ ،‬ورهزق لموفور‪.‬‬
‫ح( ‪،‬‬
‫ى وسل (ُ‬ ‫يغ ‪ً ،‬‬
‫)ب( ‪ -‬اللون البياني هو الستعارة المكنية في كل لمن‪) :‬يفرق بيننا لثَبهْغي( ‪) ،‬ويجمعنا و َّ‬
‫وفائدة كل لمنهما بيان الحزن والسى لما آل إليه حال الشعوب ‪ ،‬حيث فرقهم العدوان ‪ ،‬وجمعت بينهم‬
‫الحروب الطاحنة وفيهما تشخيص‪.‬‬
‫‪ -‬ألما المحسن البديعي فهو الطباق بين )يفرق ‪ -‬يجمع( وفائدته تأكيد المفارقة بين حالي تفرق الشعوب‬
‫ضا‪.‬‬ ‫بسبب العدوان ‪ ،‬واجتماعهم في لميادين الحروب يقاتل بعضهم بع ‪ً ،‬‬
‫)‪ (17‬الدور الول ‪ 2002‬م‪:‬‬
‫)أ( ‪ * -‬تنوعت العاطفة الحارة في البيات بين اللم واللمل ‪ ،‬فالشاعر شديد اللم لحال العربي الذي‬
‫أصبح لهي‪ً ،‬ا حائر‪ً ،‬ا ‪ ،‬فقد طال تباطؤه عن استرداد حقه المغتصب ‪ ،‬كما يبدو عظيم اللمل في أن ينهض‬
‫العربي لخوض المعارك ليزيل العار والضعف عن ألمته ‪ ،‬ويذكره بأن انتسابه إلى العروبة العريقة‬
‫يفرض عليه الشجاعة ل الجبن ‪.‬‬
‫‪ -‬القيمة الفنية للنداء ‪ :‬التعظيم والتنبيه ‪.‬‬
‫‪ -‬القيمة الفنية في الصورة ‪ :‬بيان بشاعة العار وتطلعنا لهزالته ‪.‬‬
‫)‪ (18‬الدور الثاني ‪ 2002‬م‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬تجلت عاطفة إعجاب الشاعر وفخره بمصر ‪ ،‬فهي نبع الحسن ‪ ،‬ولمصدر الحنان وهي الحمى‬
‫واللمان للجئين ‪ ،‬والمورد العذب للظالمئين ‪ ،‬وقد حملت لمنذ فجر التاريخ نور العلم للدنيا التي كانت‬
‫تعيش في ظلم وتخلف ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬الدق دللة هو ‪) :‬أنت للجئين أم( ‪.‬‬
‫وذلك للدللة على الحماية المقترنة بالحنان والرعاية " ‪.‬‬
‫)جـ( ‪ -‬الصورة في كلمة " السراج " هي ‪ :‬الستعارة التصريحية ‪.‬‬
‫‪ -‬وقيمتها الفنية بيان دور العلم الذي نشرته لمصر في إهزالة ظلمات الجهل الذي كان يغمر الدنيا ‪.‬‬
‫)‪ (19‬الدور الول ‪2003‬م‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬كان الشاعر صادقا في عاطفته فقد اتصف خلل تجربته الشعرية بصدق النتماء إلى الوطن‬
‫العربي وحبه لبلده ‪ ،‬فهو يقول ‪ :‬إنه وإن كانت دياره الشام يحب الوطن العربي ‪ ،‬وقلبه لمتعلق به‬
‫دائما وهو يتحدث بلسانه عما في يغيره لمن لمشاعر المقيمين خارج الوطن العربي ويذكر ألمثلة لهذا‬
‫الحب فهو يجب العراق ونهريه )دجلة والفرات( كما يهوى الجزيرة العربية ولما فيها لمن صحراء كما‬
‫أنه يحب لمصر ونيلها فهي كنانة ال في أرضه ‪ ،‬ولماء نيلها سائغ شرابه يروى الظمآن لعذوبته ويسر‬
‫الناظرين لصفائه ‪.‬‬
‫‪ -‬وجاءت الصورة التعبيرية لمن ألفاظ وعبارات ‪ ،‬وأخيلة ‪ ،‬ولموسيقى لمعبرة عن صدق هذه العاطفة‬
‫لمن هذه اللفاظ والعبارات ‪:‬‬
‫‪ " -‬قلوبنا للعرب ‪ -‬بالجمال ‪ -‬نهوى ‪ -‬لما على أرض الجزيرة ‪ -‬حصى ‪ -‬رلمال ‪ -‬الكنانة ‪ -‬نروي ‪-‬‬
‫سائغ ‪ -‬السلسال " ‪.‬‬
‫‪ -‬ولمن الخيال ‪ :‬قلوبنا للعرب بالجمال كناية عن حبه الشديد للعرب جميعا ‪ ،‬الكنانة ‪ :‬كناية عن لمصر‬
‫‪ ،‬سائغ نيلها السلسال ‪ :‬كناية عن عذوبة وصفاء لماء النيل ‪ ،‬والقيمة الفنية لكل لمن هذه الصور التيان‬
‫بالمعنى لمصحوبا بالدليل في إيجاهز وتجسيم ألما الموسيقى ‪ ،‬فالموسيقى الخارجية ظهرت لمن وحدة‬
‫الوهزن والقافية التي حققت نغما لموسيقيا تطرب له الذن وتتأثر بها النفس والداخلية المتمثلة في صدق‬
‫العاطفة ‪ ،‬وجمال التصوير ‪ ،‬وجودة الفكار وترابطها لمع الشاعر بجانب إيحاءات اللفاظ ودللتها ‪.‬‬
‫)‪ (20‬الدور الثاني ‪ 2003‬م‪:‬‬
‫‪17‬‬
‫)أ( – نعم تحققت الوحدة الفنية في البيات وتوضيح ذلك ‪ :‬أن في البيات وحدة الموضوع ووحدة‬
‫الجو النفسي و تسلسل الفكار والصور في ظل الوحدة الفكرية والشعورية ‪ .‬وتفصيل ذلك ‪.‬‬
‫* وحدة الموضوع ‪ :‬إن الشاعر تحدث في لموضوع واحد هو النتماء إلى العروبة والفخر بها ‪ .‬فهو‬
‫يقول ‪ :‬إن بغداد لم تبعد عن لمصر ول عن لبنان وفلسطين وسوريا ‪ ،‬فإن الحدود لمهما بعدت ألماكنها‬
‫فالقلوب فيها جميعا لمؤتلفة ولمشاعرها لمتوحدة وأن هذه الرض العربية صاحبة تاريخ لمجيد ‪ ،‬كتبه‬
‫الجداد والباء بدلمائهم ‪.‬‬
‫* وظهرت وحدة الجو النفسي في هذه البيات لمن خلل اللفاظ والصور لمثل ‪ " :‬لم تنأ ‪ ،‬ل بعدت ‪،‬‬
‫لها لمن الروح تقريب وإدناء ‪ ،‬أرض ‪ ،‬تاريخنا ‪ ،‬جرى دم ‪ -‬كتب التاريخ آباء " ‪ .‬كما تسلسلت هذه‬
‫الفكار والصور وترابطت في ظل الوحدة الفكرية والشعورية ‪.‬‬
‫)‪ (21‬الدور الول ‪ 2004‬م‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬تعبر البيات عن لموضوع واحد وهو النيل وارتبط الشاعر به ‪ .‬ففي البيت الول يناديه ‪ .‬فهو‬
‫لملهم الشعراء المعاني السالمية والنغمات العذبة ‪ .‬وفي البيت الثاني يطلب لمنه أن يزيده إلهالما ينطلق‬
‫خلثَلد إلى نفسه في البيت الثالث وتمنى أن يكون لموجة فيحكى همولمه‬ ‫بخياله كالطيور في الرياض ‪ .‬و لثَ‬
‫وأشجانه إلى لياليه ‪ .‬وفي ختام البيات يعبر عن ريغبته أن يصبح جارا للرياح يحمل الهداية للحائرين‬
‫فجاءت البيات لمترابطة ولمسلسلة فكريا على نحو لمكتمل ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬سيطرت على الشاعر عاطفة الحب والعجاب بالنيل فجاءت اللفاظ والعبارات واضحة سليمة‬
‫لمعبرة ولموحية بهذه العاطفة ‪ .‬لمثل ‪) :‬واهب الخلد ‪ -‬ساقي الشعر ‪ -‬اليغاني ‪ -‬أهيم كالطير ‪ -‬الجنان‬
‫أحكى ‪ -‬أيغتدي ‪ -‬أحمل النور( ‪).‬يكتفي بلفظين أو عبارتين(‬
‫)‪ (22‬الدور الثاني ‪ 2004‬م‪:‬‬
‫)أ( ‪ - 1 -‬برر الشاعر دعوته للعطاء بضربه ألمثلة ؛ فالغيث ‪ ،‬والزهرة ‪ .‬والبلبل ‪ ،‬كل لمنها يعطي‬
‫بسخاء دون انتظار جزاء ‪ ،‬وقد كان لذلك أثر في عاطفته المتمثلة في حبه الخير والحث على فعله ‪ .‬و‬
‫جاءت البيات لمعبرة عن صدق وجدان الشاعر ويتضح ذلك لمن قوله‬
‫ث يهمي ‪ -‬هزهرة فواحة ‪ -‬البلبل المترنما( إلى آخره ‪ُ( ) .‬يكتفى بمثال واحد( ‪.‬‬ ‫ن وإن لم تجلثَز ‪ -‬الغي (ُ‬
‫)أحس هْ‬
‫‪ -2‬السلوب النشائي ‪ :‬يا صاح ‪ :‬نداء ‪ ،‬يغرضه ‪ :‬التنبيه ‪.‬‬
‫‪ -‬أو )خذ( ‪ :‬أسلوب إنشائي ألمر يغرضه الحث والنصح والرشاد ‪.‬‬
‫)‪ 2005 (23‬م الدور الول ‪:‬‬
‫‪ - 1‬تعلق وجدان الشاعر وفكره بذكرياته في وطنه لمصر ‪ ،‬فغلبته الفرحة وحركة الشوق وجاء فكره‬
‫لملئما لعاطفته ‪ ،‬فتساءل في لهفة ‪ :‬أين الهرلمان ؟ أين وادي السحر ؟ أين لماء النيل ؟ أين الضفتان ؟‬
‫لمستحضرا صورته وهو يركب هزورقا يختال بشراعه لمع رفيقه ‪ ،‬والنجوم تسبح خلفه ‪.‬‬
‫‪) - 2‬تسبح النجم إثره( ‪ :‬استعاره لمكنية شبه النجم بأشخاص يسبحون وراء الشراع قيمتها الفنية تدل‬
‫علي العجاب بصفاء السماء والماء وقد انعكست صورة النجم علي صفحته تسبح في رشاقة وجمال‬
‫‪.‬‬
‫)‪ (24‬الدور الثاني ‪ 2005‬م‪:‬‬
‫‪ - 1‬يدعو الشاعر إلى الرضا والحسان في تعالمله لمع الحياة ‪ ،‬فهذه الحمائم في الربا ‪ ،‬حالها لمع النام‬
‫العطاء بسخاء ‪ ،‬ريغم وجود الخطر تشدو وصائدها يمد لها الردى )الموت( ‪ ،‬وتحسن إلى لمغتالها في‬
‫ألمن وسلم وراحة بال ‪ ..‬وهي أعمال لمرتبة ولمترابطة يتلو بعضها بعضا ‪ ،‬والبيات تنمي الفكرة حتى‬
‫انتهت إلى أن الشاعر تمنى أن يفعل فعلها وأن يتخذ لمذهبها لنفسه لمذهبا ‪ ،‬فجاءت واضحة ولمتكالملة‬
‫في التعبير عن هذه الدعوة ‪..‬‬
‫‪ - 2‬كان لعاطفة الشاعر ووجدانه أثر في اختيار اللفاظ والعبارات ‪ ،‬فقد سيطرت عليه عاطفة‬
‫العجاب لمن حال الحمائم وحال النام لمعها وريغبته في لمشاركتها ‪ ،‬فجاءت اللفاظ والعبارات‬
‫‪18‬‬
‫واضحة لموحية لمعبرة عن هذه العاطفة لمثل ‪ " :‬نظرت الحمائم في الربى ‪ -‬عجبت ‪ -‬النام ‪ -‬تشدو ‪-‬‬
‫صائدها ‪ -‬يمد لها الردى ‪ -‬لمحسنة ‪ -‬لمغتالها ‪ -‬ألمنها ‪ -‬وددت ‪ -‬راحة بالها ‪ -‬لمذهبها ‪ ... -‬إلخ(‬
‫)يكتفي بلفظين أو عبارتين( ‪.‬‬
‫)‪2006 (25‬م الدور الول‪:‬‬
‫)أ( ‪ - 1-‬يغرض النداء في البيت الول التماس واستمالة ‪.‬‬
‫‪ - 2‬الصورة ‪ :‬استعارة لمكنية وهي توضح الصورة وتجسمها ‪.‬‬
‫‪ - 3‬تمثلت الوحدة العضوية في البيات في ‪ :‬المتزاج الفكر بالشعور في لموضوع واحد ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬الجرس الموسيقى النابع لمن البيت الثالث ‪ :‬طباق ‪ ،‬بين كل لمن ‪ :‬اشتري ‪ -‬أبيع ‪ ،‬المنى ‪-‬‬
‫الهموم ‪ .‬يعطى جرسا لموسيقيا و تشويقا وجذب انتباه و تأكيد المعنى ‪.‬‬
‫‪ -‬وكذلك حسن التقسيم لمصدر لموسيقي جميل ‪.‬‬
‫)‪ 2006 (26‬م الدور الثاني‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬ترابط فكر الشاعر بوجدانه في البيات ترابط واضح‪ً ،‬ا ‪ ،‬فكانت عاطفته العتزاهز بالماضي‬
‫الصيل ‪ ،‬وريغبته في ارتباط المستقبل به ‪ ،‬ويكون لمبني‪ً ،‬ا عليه ‪ ،‬ودلل على ذلك لمن خلل تعبيره في‬
‫البيات عن قضية عدم فصل الحاضر والمستقبل عن الماضي ‪ ،‬وأيد كللمه بحياة النبات الذي ل ينمو‬
‫إل على جذوره ‪ ،‬ول يستطيع البناء النفصال عن الباء وتراثهم ‪ .‬ونهى عن الجمود الذي يشبه لماء‬
‫البركة السن )المتغ(ّير الطعم والرائحة واللون( ‪ ،‬ودعا إلى الحركة والتطور لمثل النهر المتجدد ‪.‬‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬الغرض لمن الستفهام في البيت الثاني ‪ :‬تقرير المعنى ‪ ،‬وهو أن لكل حي أصوله وجذوره‬
‫التي يبني عليها حاضره ولمستقبله ‪.‬‬
‫‪ - 2‬آثر الشاعر التعبير بالمضارع ؛ للتجدد والستمرار واستحضار الصورة ‪.‬‬
‫)‪2007 (27‬م الدور الول ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬جمع الشاعر بين السلوبين الخبري والنشائي في البيت الول والثاني ؛ ليقرر حقيقة أن لمصر‬
‫لها لمكانتها المتفردة بها دون يغيرها ‪.‬‬
‫‪ -‬والنشائي كما في البيت الثالث والرابع ؛ ليثير انتباه السالمع ويدعوه إلى التفكير ‪.‬‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬نوع الصورة المطلوبة ‪ :‬تشبيه تمثيلي ‪.‬‬
‫‪ -‬أثرها في المعنى ‪ :‬أكد التشبيه الفكرة بتقديم دليل عليها ‪.‬‬
‫‪ - 2‬ذكر الكتب السماوية الثلثة لمعا يؤكد أن لمصدرها واحد ‪ .‬وأن لمصر قد عظمت في جميع الديان‬
‫‪.‬‬
‫)‪ 2007 (28‬م الدور الثاني ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬الفكرة التي يعبر عنها الشاعر في أبياته هي ‪ :‬تحقيق الحب بين البشر بعيد‪ً ،‬ا عن اليغراض‬
‫المادية كحب الوالدين لولدهما ‪.‬‬
‫‪ -‬وقد أثر ذلك في اختيار الكلمات في ‪) :‬إسعاد ‪ ،‬قلب ‪ ،‬العطاء ‪ ،‬يحتضنه ‪ ،‬الفداء ‪ ،‬ليصلح‪ (....‬كما‬
‫أثر ذلك في اختيار العبارات و استخدام الشاعر الفعل المضارع في لمقطوعته ؛ ليفيد تجدد واستمرار‬
‫هذا الصفاء لمثل ‪) :‬أرى الحب ‪ ،‬يقنع فيه بأدنى الثناء ‪ ،‬ل يأبهان بغير الفداء ‪ ،‬ليصلح( ‪ ،‬كما أورد‬
‫الشاعر أبياته بأسلوب خبري ليقرر حقيقة أن الحب الصافي يجلب سعادة وهناءة تحول الدنيا نعيم‪ً ،‬ا ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬تحققت الوحدة العضوية بوحدة الموضوع ‪ ،‬وهو دعوة إلى الحب الصافي ‪.‬‬
‫‪ -‬ووحدة الجو النفسي وهو السعادة في ظلل الحب‪.‬‬
‫‪ -‬وترتيب الفكار‪ :‬ففي البيت الول ‪ :‬بيان أن الحب يتحقق بسعادة القلوب‪.‬‬
‫‪ -‬البيت الثاني ‪ :‬راحة القلب بالثناء على المحب ‪.‬‬
‫‪ -‬وفى البيت الثالث‪ :‬أسمى الحب ‪ :‬حب الباء للبناء ‪.‬‬
‫‪ -‬وفى البيت الرابع ‪ :‬تضحية بل حدود ‪ .‬وقد ارتبطت هذه الفكار بالمشاعر وكلها تدور في فلك واحد‬
‫‪19‬‬
‫)‪2008 (29‬م الدور الول ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬وصف شوقي الطفال بأنهم سعداء في حياتهم والجو الذي يحيط بهم كله لمرح ونشاط دون قيد‬
‫يقيدهم أو إنسان يحاسبهم وهم بهجة الحياة و عطرها الطيب ل تلقى عليهم تبعات أو لمسئوليات فهم‬
‫يلقونها على الباء و اللمهات ‪.‬‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬البيات الثلثة الخيرة جاءت تفصيل وتوضيحا للبيت الول الذي أجمل حياة الولد في‬
‫حبهم سنوات تعليمهم الولى ‪ ،‬والتوضيح و التفصيل بعد الجمال تقوية للمعنى ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫حيا ِة ‪ ...‬لثَيلقولثَنها‪ (..‬استعارة لمكنية ‪ ،‬وهي توضح المعنى وتبرهزه في‬
‫ت ال لثَ‬‫‪ - 2‬في البيت الرابع في )لثَت ِبعا ِ‬
‫صورة حسية ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫)‪ 2008 (30‬م الدور الثاني ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬الفكرة الرئيسة لهذه البيات ‪ :‬هي استثمار الوقت وحسن إدارته ‪) .‬نصف درجة( ‪.‬‬
‫‪ -‬وقد عبر الشاعر عن فكرته بأسلوب إنشائي في صورة ألمر للتوجيه والرشاد ‪ ،‬وقد استخدم السبب‬
‫في الشطر الول لمن كل بيت ‪ ،‬ونتيجته في الشطر الثاني ليكون أوقع في النفس ‪ .‬فتحقيق العز في نيل‬
‫الفرص ‪ ،‬واستثمار العمر يحقق اللمال قبل المشيب ‪ ،‬والمبادرة في العمال تحقق النجاح ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬المحسن البديعي في البيت الثاني ‪) :‬درجة( ‪.‬‬
‫‪ -‬الطباق بين " الصبا ‪ ،‬الشيب " ‪ .‬وفى ذلك توكيد للمعنى وتقوية له ‪.‬‬
‫‪ -‬أو الطباق بين ‪ " :‬هزاد ‪ ،‬نقص " ‪ .‬توكيد للمعنى وتقوية له‪.‬‬
‫‪ -‬أو ‪ :‬القتباس في قوله ‪) :‬وايغتنم عمرك( وهو لمقتبس لمن الحديث الشريف ‪ " :‬ايغتنم خمس‪ً ،‬ا قبل‬
‫‪ -‬أو حسن التعليل في البيت بين شطريه‪.‬‬ ‫خمس ‪ " ...‬وهو يؤكد المعنى ويقويه ويزيده حسنا ‪.‬‬
‫‪ -‬والصورة البيانية في البيت الثالث‪ " :‬الدنيا خيال عارض " تشبيه ‪ ،‬وهو يوضح المعنى ويقويه‬
‫ويقربه إلى الذهان ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫)‪2009 (31‬م الدور الول ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬يسيطر على الشاعر عاطفة الحزن والسى )درجة واحدة( وكان للعاطفة أثر واضح في اختيار‬
‫اللفاظ التي تعبر عن هول المأساة التي أصابت فلسطين ‪ ،‬ولمن ذلك تكرار لفظ )خطب( ‪ ،‬وذكر كلمة‬
‫)رهزء( وهما يدلن على هول المأساة ‪ ،‬ألما اختيار كلمتي )السيوف( و )تحز( للدللة على شدة التأثر‬
‫واللم لما أصاب فلسطين ‪ ،‬ولفظ )الردى( يصور الموتى في تلك المعارك ‪ُ( ) .‬يكتفى بذكر لفظين فقط (‬
‫)ب( ‪ -‬الخيال في البيت الخير ‪) :‬يزور الكرى( ‪ :‬استعارة لمكنية تخيل الكرى إنسان‪ً ،‬ا يزور ‪.‬‬
‫أو )ترى للردى أعينا( ‪ :‬استعارة لمكنية تخيل الردى إنسان‪ً ،‬ا له عيون ‪) .‬درجة واحدة( ‪.‬‬
‫‪ -‬والصورتان تفيدان التشخيص وتعكسان صعوبة نوم الشاعر في ظل المعارك الدالمية وكثرة القتلى‬
‫لمن أهل فلسطين على أيدي قوات الحتلل الغاشم ‪) .‬درجة واحدة( ‪.‬‬
‫)‪ 2009 (32‬م الدور الثاني ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬وصف الطبيعة على ضفاف النيل بالجمال والرقة والهدوء ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬تسيطر على الشاعر عاطفة الحب والعجاب بالطبيعة الجميلة على ضفاف النيل ‪ ،‬وقد‬
‫أثرت في اختيار ألفاظه لمثل ‪) :‬شطك الجميل( ‪) ،‬يسبح الطير( ‪) ،‬الحب( ‪) ،‬صبايا( ‪) ،‬خمرة الصيل(‬
‫‪) - 2‬لما قالت الريح للنخيل( استعارة لمكنية صور الريح والنخيل شخصين يتحدثان ‪ ،‬وقد أضفت‬
‫ل بروعة التشخيص ‪) .‬درجة ونصف( ‪.‬‬ ‫الصورة على المعنى رونق‪ً ،‬ا وجما ‪ً ،‬‬
‫)‪2010 (33‬م الدور الول ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬عاطفة الشاعر في البيات ‪ :‬يبرهز الشاعر عشقه لوطنه ‪ ،‬ولما يكنه له لمن حب شديد واعتزاهز ‪،‬‬
‫وريغبة جالمحة في تحقيق الحرية والكرالمة لمصر وحمايتها لمن ِقلثَبل شعبها ‪) .‬درجة واحدة( ‪.‬‬

‫‪20‬‬
‫‪ -‬وقد أحسن اختيار اللفاظ الدالة على عاطفته ‪ ،‬فما يناسب عاطفة الحب لمن اللفاظ ‪ ) :‬هواك ‪-‬‬
‫صبابة ‪ -‬عاشق ‪ -‬كثيرة العشاق( ‪) .‬نصف درجة ( ‪.‬‬
‫‪ -‬ولمما يناسب عاطفة الريغبة في الحرية ‪ ) :‬طليقة ‪ -‬يحمي ‪ -‬كرام ‪ -‬شعب ‪ -‬راق( ‪) .‬نصف درجة‬
‫(‪.‬‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬الصورة الجمالية في )لحمل في هواك صبابة( ‪ :‬استعارة لمكنية ‪ ،‬حيث صور الصبابة‬
‫بشيء لمادي يحمل وفيها تجسيم ‪) .‬نصف درجة ( ‪ .‬وتوحي بشدة حبه لوطنه ‪) .‬نصف درجة ( ‪.‬‬
‫‪ - 2‬للموسيقى الخارجية أثر في تجربة الشاعر ؛ فقد جعلت عشقه لمصر عميق‪ً ،‬ا في نفسه ‪ ،‬بما‬
‫للموسيقى لمن جرس صوتي تحسه الذن بالمحافظة على الوهزن والقافية ‪) .‬درجة واحدة( ‪.‬‬
‫)‪ 2010 (34‬م الدور الثاني ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬نوع التجربة في البيات السابقة ‪ :‬تجربة عالمة ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫‪ -‬تدل على إعجاب الشاعر بالشمس وجمالها ولمالها لمن فوائد‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬الخيال في ‪) :‬وتصعد لمن يغير لما سلم( ‪ :‬استعارة لمكنية ‪ ،‬حيث شبه الشمس بإنسان وحذف‬
‫المشبه به وفيها تشخيص وتوحى بقيمة الشمس وآثارها‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫‪ - 2‬المحسن البديعي في البيت الرابع ‪ :‬لمقابلة تبرهز المعنى وتوضحه‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫)‪2011 (35‬م الدور الول ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬لم تتحقق الوحدة الفنية في البيات ‪) .‬نصف درجة( ‪.‬‬
‫‪ -‬لختلف الموضوع ؛ ففي البيتين الولين شكوى وحزن ‪ ،‬ألما البيتان الخيران ففيهما لمرح والمتداد‬
‫ظلل الروض والغصون والنسيم والطير ‪) .‬درجة واحدة( ‪.‬‬
‫‪ -‬اختلف الجو النفسي ‪) .‬نصف درجة ( ‪.‬‬
‫تعديل في نموذج التصحيح أصبح لمن حق الطالب الدرجة الكالملة إذا قال تحققت الوحدة العضوية‬
‫أو لم تتحقق ‪.‬‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬لمصادر الموسيقا في البيات اثنان ‪:‬‬
‫‪ -‬لون ظاهر ‪ :‬يعتمد على وحدة الوهزن والقافية وكل لما له جرس صوتي تحسه الذن ‪) .‬نصف درجة‬
‫(‬
‫‪ -‬ولون خفي ‪ :‬لمتمثل في جمال اللفاظ والعبارات وتفاعلها ‪ ،‬والصور والخيلة واتساقها في وحدة‬
‫نغمية لها أثرها في النفس ‪) .‬نصف درجة ( ‪.‬‬
‫تعديل في نموذج التصحيح لو ذكر الطالب أن لمصادر الموسيقى في البيات اثنان خارجية‬
‫وداخلية‬
‫لمع التوضيح يحصل على الدرجة كالملة ‪.‬‬
‫ك ال ؛ أجمل ؛ لنه أسلوب قصر بتقديم الجار والمجرور ويفيد التخصيص والتوكيد ‪(36) .‬‬ ‫‪ - 2‬لثَل لثَ‬
‫‪ 2011‬م الدور الثاني ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬تسيطر على الشاعر عاطفة العجاب بالفتى الطموح ‪ ،‬والفكر يدور حول افتخاره بالفتى‬
‫الطموح الذي يعشق الحياة بما فيها لمن تعب وألم ويقدم المنفعة ووجوه الخير لغيره ريغم لما يعتريه لمن‬
‫ل جديد‪ً ،‬ا دون يأس أو لممل ‪ ،‬لمن هنا كان الفكر وليد‬‫صعاب ‪ ،‬فهو قد انتكس في لموقف اتخذ لمنه ألم ‪ً ،‬‬
‫عاطفة الشاعر لمما يدل على اللمتزاج الشديد بينهما ‪ ،‬وهذا يدل على أن الشاعر يفكر بوجدانه ‪.‬‬
‫)درجتان( ‪.‬‬
‫)ب( ‪ " - 1-‬يهوى الحياة لمشقة وصعابا " تعبير يدل على إصرار الشاعر على التحدي‬
‫ل جديد‪ً ،‬ا " استعارة لمكنية ‪ ،‬حيث شبه الشاعر اللمل بالشيء المادي الذي يبنى ‪ ،‬وسر‬ ‫‪ " - 2‬بنى ألم ‪ً ،‬‬
‫جماله ‪ :‬التجسيم ‪) .‬درجة واحدة( ‪.‬‬

‫‪21‬‬
‫)‪2012 (37‬م الدور الول ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬يدور حديث الشاعر إلى شباب مصر على أن الطموح إلى المعالي يستلزم التبتعاد عن الحذر‬
‫فالمغامرة ضرورة أمام الطخطار والطريق إلى تحقيق المعالي لن يكون إل عن طريق العلم لذا وجب‬
‫أن يتكلفوا أطخطاره ومشاقه ‪ ) .‬درجة (‬
‫‪ -‬وقد امتزج هذا الفكر تبالوجدان المتمثل في حب الشاعر للوطن وحبه للشباب وتقديره لمستقبلهم ‪,‬‬
‫فكانت تجرتبة جيدة امتزج فيها الوجدان تبالفكر ‪ ) .‬درجة (‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬النداء في قوله )أي شباب النيل( يوحي تبحب الشاعر للشباب وقرتبهم من قلبه وتقديره‬
‫لدورهم في تبناء الوطن ‪) .‬درجة(‬
‫‪ - 2‬القيمة الفنية للخبر في البيت الثاني توجيه النصح من طخل ل تقرير وتأكيد الحكمة التي عبر تبها‬
‫الشاعر ‪ ) .‬درجة (‬
‫)‪2012 (38‬م الدور الثاني‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬الصدق الشعوري هو الذي يعطى التجرتبة حرارتها وصدقه هو أساسها ‪) .‬درجة( )أو ما يعبر‬
‫عنه الطالب تبأسلوتبه(‬
‫‪ -‬وقد جاء هذا الشعور من طخل ل فكرة سامية وهي تدور حو ل رسالة يوجهها إلى شباب مصر يدفعهم‬
‫فيها إلى طلب المعالي تبنضالهم القوى وسهرهم في سبيل تحقيق المجد فالفتى الحقيقي هو الذي يقتحم‬
‫الطخطار فالشاعر محب تبصدق لشباب مصر ولذلك اجتمع الفكر تبالصدق الشعوري ود ل عليه ‪) .‬‬
‫ب( ‪ -‬نوع الصورة في قوله )اقتحام النار( ‪ :‬كناية ) درجة ( وهي تأتى تبالمعنى مصحوتب ًا تبالدليل في‬
‫إيجاز وتجسيم وتوحي تبالعزيمة والصرار والجرأة في اقتحام الفتى للصعوتبات ‪ ) .‬درجة ( ‪.‬‬
‫)‪2013 (39‬م الدور الول ‪:‬‬
‫)أ( ‪ - 1 -‬لقد جاء عنوان "البعث" عُمعبر ًا عن طخواطر الشاعر الذي يعانى قسوة الحياة ومتاعبها‬
‫فيعيش حائر ًا في عالم من الحلم النائمة كأنها شرتبت من غيوب ال طخمر ًا ‪ ،‬فهي يقظة منتظرة قضاء‬
‫ال الذي يغرّير حا ل عيشها من العسر إلى اليسر فيحيا على ذلك وتحيا حقيقته ويبعث إلى ال شكره ‪.‬‬
‫)درجة(‬
‫ل في جزاء ال‬ ‫‪ - 2‬يتجلى وجدان الشاعر في حيرة نفسه المعذتبة من المعاناة في الدنيا وعدم التقدير أم ً‬
‫له في الطخرة ومعرفة حقيقته تبعد موته ‪ ،‬وقد كان لهذا الوجدان أثره في اطختيار اللفاظ التي جاءت‬
‫متسقة معه مثل ‪ " :‬تمددت ‪ -‬صاحية سكرى ‪ -‬تنامين ‪ -‬سقتك طخمرا ‪ -‬يسرا ‪ -‬الشكرا ‪) . "...‬درجة(‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬توحي كلمة "تمددت" تبمحاولة السترطخاء تبحث ًا عن الراحة والطمئنان ‪) .‬نصف درجة(‬
‫‪ -‬القيمة الفنية لكلمة "سكرى" تبعد " صاحية " تبيان مدى الحيرة والمعاناة التي يعانى منها الشاعر ‪ ،‬أو‬
‫توضيح المعنى وتوكيده تبالتضاد )الطباق( تبين الكلمتين ‪) .‬نصف درجة(‬
‫‪" - 2‬تنامين" استعارة مكنية حيث شبه الحلم إنسان ًا ينام ‪) .‬نصف درجة( ‪ ،‬وسر جمالها ‪ :‬التشخيص‬
‫)‪2013 (40‬م الدور الثاني‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬كان الشاعر متحسر ًا متألم ًا على شباتبه الذي راح مع مرور الزمن وكان لذلك أثره على التصوير‬
‫ب " استعارة مكنية فيها تشخيص وإيحاء تبالحزن والسى‬ ‫الذي أظهر الحزن والتحسر مثل " عَنعاعُه العَمشي عُ‬
‫ب" ‪) .‬درجة( ‪.‬‬ ‫خضي عُ‬ ‫س ال عَ‬ ‫والحسرة ومثلها " عَنعاعُه العَرأ عُ‬
‫على‬ ‫ت عَ‬‫)ب( ‪ - 1 -‬نوع الشاعر تبين الساليب النشائية والخبرية ‪ ،‬فمن الساليب الخبرية ‪ " :‬عَتبكي عُ‬
‫ب ‪ "...‬وغرضها إظهار السى والحزن والحسرة على الشباب الذي‬ ‫شبا ِ‬ ‫ن ال عَ‬‫ت ِم عَ‬
‫عري عُ‬ ‫ب ‪ ...‬أو ‪ -‬عَ‬‫شبا ِ‬
‫ال عَ‬
‫فات وانتهى ‪) .‬نصف درجة( ‪.‬‬
‫شبـبابعَ‬
‫ت ال عَ‬‫سفا ‪ " ...‬وهو أسلوب نداء للتحسر والحزن ‪ ،‬أو " عَفيا عَلي عَ‬ ‫‪ -‬ومن الساليب النشائية ‪ " :‬عَفيا عَأ عَ‬
‫" وهو نداء للتمني والتحسر ‪) .‬نصف درجة( ‪.‬‬
‫‪ - 2‬التشبيه في البيت الثالث حيث شبه نفسه وقد مضى زمن شباتبه تبما فيه من حيوية وقوة تبالقضيب‬
‫‪22‬‬
‫)الغصن( الذي عرى من الورق وهو تشبيه يوحى تبالحزن والسى ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫‪ -‬المحسن البديعي ‪ ) :‬الشباب ‪ -‬المشيب( طباق يبرز المعنى ويوضحه ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫ت " وهو يعطى جرس ًا موسيقي ًا ‪.‬‬ ‫سبـبـف عُ‬
‫سفا ‪ -‬عَأ ِ‬
‫ويقبل من الطالب جناس الشتقاق تبين " عَفيا عَأ عَ‬
‫)‪ (41‬امتحان السودان الدور الول ‪ 2007‬م ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬العاطفة المسيطرة على الشاعر في التبيات هي عاطفة التعاون والبر تبين أفراد المجتمع ‪ ،‬ولذلك‬
‫امتزجت تبأفكاره ‪ ،‬حيث أنه يطالب أفراد المجتمع تبالتعاون والبر فيما تبينهم ؛ لنه يؤدي إلى قوة‬
‫التراتبط تبينهم ‪ ،‬ويوضح لهم أنه إذا اشتكى عضو في جسد النسان تتداعى له تبقية العضاء لمعاونته ؛‬
‫حتى يزو ل ما تبه من داء ‪ ،‬ويوضح أن الوفاق تبين الفراد يصلح أحوالهم ‪.‬‬
‫)ب( ‪ " - 1 -‬أرأيتم جسم ًا " أسلوب إنشائي نوعه ‪ :‬استفهام ‪.‬‬
‫‪ " - 2‬شكا منه عضو " صورة تبيانية نوعها ‪ :‬استعارة ‪.‬‬
‫)‪ (42‬امتحان السودان الدور الول ‪ 2008‬م ‪:‬‬
‫ل توجد إجاتبة‬
‫)‪ (43‬امتحان السودان الدور الول ‪ 2009‬م ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬من طخل ل قراءة التبيات يتضح لنا أن العاطفة المسيطرة على الشاعر هي ‪ :‬الفخر والعجاب‬
‫تبوطنه مصر ‪ ،‬ولقد جاءت الفكار ممتزجة تبالعاطفة وتنم وتكشف عنها ‪ ،‬حيث قا ل ‪ :‬أنه قضى عمره‬
‫في أرض مصر يشرب من ماء نيلها ويقبل تراتبها وتطيب نفسه تبين رتبوعها الجميلة معجب ًا تبجمالها‬
‫ومفتخرا ً تبمكانتها ‪ ،‬والشاعر الجيد هو الذي يفكر تبوجدانه ويشعر تبعقله ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬نوع السلوب في قوله ‪ " :‬أيا أرض الكنانة " ‪ .‬أسلوب إنشائي ‪ ،‬نوعه ‪ :‬نداء ‪ ،‬غرضه ‪ :‬الفخر‬
‫والتعظيم والعتزاز تبوطنه ‪.‬‬
‫)جبـ( ‪ -‬توحي كلمة " ألثم " ‪ :‬تبإعجاتبه وشوقه لثرى مصر ‪ .‬و " ندى ثراها " ‪ :‬توحي تبروعة وجما ل‬
‫تراب مصر وأرضها ‪.‬‬
‫)‪ (44‬امتحان السودان الدور الثاني ‪2009‬م ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬تسيطر على الشاعر عاطفة البهجة والسعادة ‪ ،‬أما الفكار فقد جاءت انعكاس ًا لهذه العاطفة ؛ لن‬
‫الشاعر تحدث قي التبيات عن ‪ :‬جما ل النيل وروعة منظره ‪ ،‬والمواج الراقصة ‪ ،‬وعن النسائم‬
‫والمواج التي تداعب الزورق المرح ‪ ،‬والنجوم التي تلهوعلى صفحة النهر وتزدحم فوق المواج ‪،‬‬
‫وهكذا ارتبط فكر الشاعر تبعاطفته ‪) .‬درجتان( ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬الصورة الخيالية في البيت الراتبع ‪ :‬النجم يلهو ‪ :‬استعارة مكنية ‪ ،‬حيث شبه النجم تبإنسان يلهو‬
‫‪ ،‬وحذف المشبه تبه ‪ ،‬ود ل عليه تبصفة اللهو ‪ ،‬وفيها تشخيص ‪ ،‬وتوحي تبصفاء كل من الجو والماء ‪،‬‬
‫وفيها معنى السعادة والبهجة ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫)جبـ( ‪ -‬مر الشاعر تبتجرتبة نفسية أساسها السعادة والبهجة ‪ ،‬وقد كان موفق ًا في اطختيار اللفاظ‬
‫والتراكيب التي تكشف هذه المشاعر ‪ ،‬فاللفاظ مثل ‪ :‬أجمل ‪ -‬راقصة ‪ -‬فرحانة ‪ -‬همنا ‪ -‬نغني ‪ -‬المرح‬
‫‪ -‬نسائم ‪ -‬النغم ‪ -‬يلهو ‪ .‬ومن التراكيب ‪ :‬ما أجمل النيل ‪ -‬ل يؤرقبـنا ‪ ..‬عبـذاتبات و ل ألم ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫)‪ (45‬امتحان السودان الدور الول ‪ 2010‬م ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬تسود التبيات مشاعر العجاب تبالنيل وروعته وجميل أثره في مصر ‪ ،‬وقد كان للعاطفة أثرها‬
‫الواضح في اطختيار الشاعر لللفاظ الموفقة الموحية تبمشاعر الحب والعجاب مثل ‪ " :‬سخي " التي‬
‫توحي الكرم ‪ ،‬و " معطاء " التي تعبر عن كثرة العطاء ‪ ،‬و " يخضل " التي توحي تبالنضرة ‪ ،‬و"‬
‫راقصة وساحر وعرائس " كلها ألفاظ توحي تبالطرب والجما ل وتعِّبر عن عاطفة العجاب ‪) .‬درجة(‬
‫‪ -‬كما ظهر أثر العاطفة في اطختيار الصور المعِّبرة عن العجاب فالشاعر يصور النيل راوي ًا لمجاد‬
‫مصر ‪ ،‬سخي ًا تبالعطاء الذي يظهر أثره في الخضرة الناضرة ‪ ،‬كما يصور الفلك راقصات يهزها نغم ‪.‬‬

‫‪23‬‬
‫)ب( ‪ " - 1 -‬يناديهن حب آسر" صورة تبيانية نوعها ‪ :‬استعارة مكنية ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫‪ - 2‬استخدام الفعا ل المضارعة " يسري ‪ -‬يروي ‪ -‬يمشي ‪ -‬يخضل " أفاد ‪ :‬التجدد والستمرار ‪.‬‬
‫)‪ (46‬امتحان السودان الدور الثاني ‪ 2010‬م ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬حب الشاعر للم والعجاب تبدورها في ترتبية التبناء وسعادة المجتمع ‪ ،‬وقد ظهرت هذه‬
‫لم ُّم عُأستاذ ‪) ..‬درجتان( ‪.‬‬
‫ض ‪ -‬ا عُ‬
‫لم ُّم عَرو ٌ‬
‫سة ‪ -‬ا عُ‬
‫لم ُّم عَمدعَر عَ‬
‫العاطفة في اطختيار اللفاظ مثل ‪ :‬ا عُ‬
‫)ب( ‪ -‬نوع السلوب في التبيات ‪ :‬طخبري ‪ ،‬وغرضه البلغي ‪ :‬المدح ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫)جبـ( ‪ -‬نوع الصورة في " الم روض " ‪ :‬تشبيه للم تبالروض ‪ ،‬ويوحي تبدور الم في إسعاد المجتمع‬
‫وإمداده تبالتبناء الصالحين ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫)‪ (47‬امتحان السودان الدور الول ‪ 2011‬م ‪:‬‬
‫ل توجد إجاتبة‬
‫)‪ (48‬امتحان السودان الدور الثاني ‪ 2011‬م ‪:‬‬
‫ل توجد إجاتبة‬
‫)‪ (49‬امتحان السودان الدور الول ‪ 2012‬م ‪:‬‬
‫)أ( ‪ -‬للعاطفة أثرها البالغ في اللفاظ فقد جاء الشاعر تبألفاظ موحية تعبر عن عاطفة حبه الشديد للمعلم‬
‫رغم عدم التكريم اللذين يعانيهما ومن تلك اللفاظ )ضياء ‪ -‬سلح ‪ -‬شعلة( ‪ ،‬وكلها توحي تبمدى الثر‬
‫البالغ للمعلم في تثقيف الشعوب وإنارة أفقها ‪) .‬درجتان( ‪.‬‬
‫)ب( ‪ -‬نوع السلوب في التبيات ‪ :‬طخبري‪) .‬نصف درجة( ‪ .‬والغرض منه ‪ :‬تأكيد وتقرير الفخر تبأثر‬
‫المعلم في رفعة شأن أمته ‪ ،‬والتعجب من لما يعانيه من إهما ل وعدم تكريم ‪) .‬نصف درجة(‬
‫)جبـ( ‪ " -‬المعلم شعلة " ‪ :‬تشبيه ‪ ،‬ونوعه ‪ :‬تبليغ ‪) .‬نصف درجة( ‪ ،‬وأثره ‪ :‬توضيح وتأكيد المعنى‬
‫تبرسم صورة له إلى الذهن ويوضحه ‪) .‬نصف درجة(‬
‫)‪ (50‬امتحان السودان الدور الثاني ‪ 2012‬م ‪:‬‬
‫ل توجد إجاتبة‬
‫)‪ (51‬امتحان السودان الدور الول ‪ 2013‬م ‪:‬‬
‫ل توجد إجاتبة‬
‫)‪ (51‬امتحان السودان الدور الول ‪ 2014‬م ‪:‬‬
‫أ ( عاطفة الشاعر هي التفاؤ ل والدعوة إلى الطموح وقد جاءت فكرة الشاعر معبرة عن ذلك تماما وقد‬
‫انعكس ذلك على كلمات الشاعرالتي تمثلت في الدعوة إلى التفاؤ ل مثل ‪ :‬القمة ‪ ،‬رواتبيها ‪ ،‬الضياء ‪...‬‬
‫وكلها كلمات معبرة عن عاطفة الشاعر وهي الطموح والتفاؤ ل‬
‫ب( – عالم ‪ :‬توحي تبالتطلع إلى المجد والرحاتبة والتساع‬
‫‪ -‬السفح ‪ :‬توحي تبالحقارة والتدني‬
‫رواتبيها ‪ :‬توحي تبالسمو والجما ل‬
‫ج( – السلوب في البيت الثاني )ل تضيع( ‪ :‬إنشائي نهي غرضه النصح والرشاد‬
‫امتحان السودان ‪2015‬م‬
‫أ ( يتسق فكر الشاعر مع وجدانه حيث تسيطر على الشاعر عاطفة الحب والعجاب تبالطبيعة الجميلة‬
‫على ضفاف النيل ‪ .‬من طخل ل وصفه للطبيعة الخلتبة للنيل تبشطه الجميل‬
‫ونخيله المتناغم مع هوائه العليل والطير الذي يشدو تبصوته الساحر ‪ ...‬إلخ‬
‫ب( اللون البياني في " طخمرة الصيل " استعارة مكنية‬
‫ج( السلوب في البيت الثالث ‪ :‬استفهام غرضه التعجب‬
‫)‪ (52‬امتحان التجربة ‪ 2010‬م‬
‫)أ( ‪ - 1 -‬في هذه التبيات تناو ل الشاعر حبه لمصر وإعجاتبه تبروعة وجما ل نيلها واهب الحياة لها ‪.‬‬
‫‪24‬‬
‫‪ " - 2‬الفلك راقصة الشبـراع " ‪ :‬استعارة مكنية ‪ ،‬حيث يصور الشاعر الفلك راقصات يهزها النغم ‪،‬‬
‫وأثرها في المعنى توحي تبالعجاب والسعادة والنشوة وروعة النيل وعظمته ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫)ب( ‪ - 1 -‬التعبير الو ل " سبـخي الراح معطاء " أجمل ؛ لنه يد ل على شدة الجود والكرم ‪ ،‬وهذا‬
‫يتناسب مع مع كلمة معطاء وتبيان فضل نيلنا العظيم ‪) .‬درجة( ‪.‬‬
‫" وتقبل إجاتبة الطالب مادامت تتفق وهذا المعنى "‬
‫‪ - 2‬تسود التبيات مشاعر العجاب تبالنيل وروعته وجميل أثاره في مصر‪ ،‬ولهذه العاطفة أثرها في‬
‫اطختيار الشاعر لللفاظ الموفقة الموحية تبمشاعر الحب والعجاب مثل ‪ " :‬سخي " وهي توحي تبالكرم‬
‫‪ ،‬و" معطاء " تعبر عن كثرة العطاء ‪ ،‬و" يخضل " توحي تبالنضرة ‪ ،‬و" راقصة ‪ -‬وساحر ‪-‬‬
‫وعرائس " كلها ألفاظ توحي تبالطرب والنشوة والجما ل ‪ ،‬وتعبر عن عاطفة العجاب ‪) .‬درجة( ‪.‬‬

‫‪25‬‬

You might also like