You are on page 1of 194

‫الىكنوهـ‬

‫عَ!إلِماضِ!نبرفزإلرلهاى‬

‫بأسيوط‬ ‫كئية الحقوق‬ ‫عميد‬

‫لماررث‬ ‫!‬

‫!‪-‬‬
‫أقنرلعه الا ليهلاثحية‬

‫‪.‬‬ ‫المرأة‬ ‫وحقوق‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫‪a‬‬


‫الزوجات ومشكلاته‪.‬‬ ‫أسباب تعدد‬ ‫‪.‬‬
‫الزوجات ‪.‬‬ ‫وتعدد‬ ‫الكريم‬ ‫القرأن‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫الزوجات‬ ‫الثموعية لتعدد‬ ‫القيود‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫للتعدد‬ ‫القانونية والمقترحة‬ ‫القيود‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫التطليق بسبب‬ ‫‪.‬‬
‫الص!لعؤهـ‬

‫مَحبافي!رنوفبنالرقنى‬

‫بأ!ييوط‬ ‫كللية ا!ؤة‬ ‫ع!يد‬

‫إ‬

‫ا‪.‬لاا‪.‬‬ ‫ول‬

‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪05‬‬

‫‪.‬‬ ‫المرأة‬ ‫الزوجات وحفوق‬ ‫لتعدد‬ ‫‪.‬‬

‫الزوجات ومتنمكلاته‪.‬‬ ‫تعدد‬ ‫أسباب‬ ‫‪.‬‬

‫الؤوجات ‪.‬‬ ‫وتعدد‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫‪.‬‬

‫ء‬ ‫الزوجاس‬ ‫التهرعية لتعدد‬ ‫الفيود‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫للتع!سدد‬ ‫القانونية والمقترحة‬ ‫القيود‬ ‫‪.‬‬

‫ا!ؤوجالسا‪.‬‬ ‫تعدد‬ ‫التطلالبق ب!عهبب‬ ‫‪.‬‬


‫ا‪!.‬فى‬ ‫!ن!لمفّىْ‪!(!.‬؟‪!..‬صو‬
‫طءججسئن‬

‫‪8‬كا‪،‬‬ ‫الب!أمسمث!‬ ‫‪1‬‬ ‫ا!‬ ‫ل!‬

‫ومنقحدة‬ ‫مزيثط‬
‫!ك هه‬
‫‪،‬‬ ‫والعمل الصالح يرفعه )‪،‬‬ ‫الطيب ‪،‬‬ ‫الكلم‬ ‫يصعدْ‬ ‫إليه‬ ‫الحمد لله (‬
‫»‬

‫الك‬ ‫رسصالات‬ ‫الله ‪ ،‬إمام (( الذين يبلغون‬ ‫رسول‬ ‫والسلام على‬ ‫والصلاة‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫لا الله‬


‫إل‬ ‫أحد!‬ ‫يخشون‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫ويننصونه‬

‫وبعك‪.:.‬‬

‫‪...‬‬ ‫وإقتصادية‬ ‫واجتماعية‬ ‫دينية وسياسية‬ ‫عوامل‬ ‫عدة‬ ‫فقد طرأت‬

‫اكما فكرتا‬ ‫حولها‬ ‫الجدل‬ ‫ببحتدم‬ ‫عامة‬ ‫قضية‬ ‫)‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫" تعدد‬ ‫من‬ ‫جعلت‬

‫‪،‬‬ ‫وخصوم‬ ‫أنصار‬ ‫قضية‬ ‫‪ .‬ولكل‬ ‫‪. .‬‬ ‫الحديث‬ ‫عصرنا‬ ‫فى‬ ‫ا*سة‬
‫!ا‬ ‫تنظيم‬ ‫فى‬

‫‪. . .‬‬ ‫فىعواه‬ ‫بها‬ ‫يؤيد‬ ‫أن‬ ‫اك ك! يحاول‬ ‫ويرا ا‪.‬هينه‬ ‫وججه‬ ‫فربفما أدلته‬ ‫ولكل‬

‫‪ ،‬إذا اقتعرن‬ ‫القضية‬ ‫هذه‬ ‫ا*دراء فى‬ ‫خطلف‬ ‫بين‬ ‫الحو!ار الهاد!ء‬ ‫أن‬ ‫عئر‬

‫العامة‪،‬‬ ‫ثم المصلحة‬ ‫الله محز وجل‬ ‫وجه‬ ‫غير‬ ‫لا يبتغى‬ ‫دقيق‬ ‫علمى‬ ‫بثحليل‬

‫قد ينير‬ ‫الله ‪-‬‬ ‫بعون‬ ‫‪ ،‬فإنه ‪-‬‬ ‫أدلة أنصاراها وخصومها‬ ‫ثمحيص‬ ‫ثم تناول‬

‫الحق فيها‪.‬‬ ‫طريق‬

‫تمهيثب لها‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬مثعرض‬ ‫القضية‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬نتناول‬ ‫‪ 5‬الدراسة‬ ‫وفى‬

‫ق‬ ‫ا!‬ ‫فى‬ ‫المرإة ‪ ،‬ثم ندرس‬ ‫بحقوق‬ ‫لمدى صلة خنضية تعدد الزوجات‬

‫وفى‬ ‫‪،‬‬ ‫مشكلاته‬ ‫الشاثى‬ ‫الفصل‬ ‫!وفى‬ ‫الزوجات‬ ‫نعدد‬ ‫أسباب‬ ‫الاْول منها‬

‫الفصصل‬ ‫‪ ،‬وف!ا‬ ‫ا!كريم‬ ‫القرآن‬ ‫التعدد فى‬ ‫أيات‬ ‫الثالث تفسير‬ ‫الفصل‬

‫والاَخيو‬ ‫الخامس‬ ‫الة!مل‬ ‫‪ ،‬وف!ا‬ ‫القيود الثصرعية للتعدد‬ ‫ندرلهس‬ ‫ابع‬ ‫ألرا‬

‫قاثونية‪.‬‬ ‫بقيود‬ ‫تقييد تعددْ الزوجات‬ ‫محاولات‬ ‫ثتثاول‬

‫الجدل‬ ‫أن‬ ‫الئضمية ‪ ،‬ئما ثحسب‬ ‫هذه‬ ‫لبحث‬ ‫واذا كنا اليوم ننعرض‬

‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫واحدة‬ ‫أمة‬ ‫إلناس‬ ‫لجعلى‬ ‫ربك‬ ‫شاء‬ ‫( ولو‬ ‫(‬ ‫ما‬ ‫يوما‬ ‫سينقطيع‬ ‫حإلها‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ربك‬ ‫رحم‬ ‫إلا من‬ ‫دبزالون مختلفين‬

‫الأس ة دوقضاياها‪.‬‬ ‫فظم‬ ‫الحلول‬ ‫يخر‬ ‫وففنا الله إلى‬

‫‪/‬العطاو‬ ‫توفيق‬ ‫الناصر‬ ‫‪ .‬عبد‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬

‫المدنى‬ ‫القانون‬ ‫أس!تاذ‬


‫كلية الح!وق بأسيوط‬ ‫وعميد‬
‫‪!.‬ص‬
‫المبرأة‬ ‫وحقوق‬ ‫البزوجات‬ ‫تعدد‬

‫‪ ،‬لتظفر كلل صتاة بحقها نجى ن‬


‫أ‬ ‫ايزوإج لمفودى‬ ‫ا‪،‬قلتصار على‬ ‫ا ‪ -‬فشل‬

‫يكون !ا ندج‪:‬‬

‫من حقوقها الشرعية‪،‬‬ ‫قهذأ حق‬ ‫‪،‬‬ ‫زوج‬ ‫‪.‬لها‬ ‫كل فتاة أن يكون‬ ‫من حق‬

‫من‬ ‫الأيام ‪ ،‬وهو‬ ‫‪0‬‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫حقوقما الانسانْالتسط كدثر ذكرها‬ ‫من‬ ‫حق‬ ‫وهو‬

‫‪.‬‬ ‫دستور‬ ‫التى يكفلها كل‬ ‫الحقوق‬

‫‪.‬وحده‬ ‫المزواج الفردى‬ ‫بنظام‬ ‫تأخذ‬ ‫التى‬ ‫إلمجتمعمات‬ ‫يتأمل‬ ‫وميط‬

‫ملايين‬ ‫يبعد‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوِربية والأمريكية‬ ‫ك!المجتممات‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!.،‬تعدفى الزوجالت‬ ‫وطشرم‬

‫اللاقعتصار‬ ‫فسسل‬ ‫معه‬ ‫الذلمحا ثبت‬ ‫إ‬ ‫الأمر‬ ‫‪،‬‬ ‫زواسم‬ ‫بغير‬ ‫العمر‬ ‫الفتيالتا يقضين‬

‫‪.‬‬ ‫لها زوج‬ ‫أن يكون‬ ‫فى‬ ‫بحقها‬ ‫فتعاة‬ ‫كل‬ ‫ت!ر‬ ‫حتى‬ ‫محلى نظ‪!.‬ام الز!اض! الفردى‬
‫‪1‬‬

‫ة‬ ‫الزوجات‬ ‫لجينلتبثعر‪.‬فيطاةتعدفى‬ ‫الرهقيا‬ ‫‪.‬مجتمعالثا‪.‬فى‬ ‫أمضر!اضاك‬ ‫ا‬ ‫صهة‬ ‫هن‬

‫‪،‬بأحثرشا‬ ‫هعه‬ ‫ا‪.‬لئ! ‪.‬ذهب‬ ‫الأهر‬ ‫إ‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪-‬متزبىجة‬ ‫ف!تاة إلا وِص‬ ‫فيهأ‬ ‫م!لجنثمر سأن لتزى‬

‫ننجث‬ ‫فيه تعث!د المزوجات‬ ‫ينتعسن‬ ‫المجت!مح الذى‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫ا‪،‬جتماع‬ ‫ف‪.‬ى علم‬

‫‪. .‬‬ ‫إ\‪!.‬‬ ‫‪-‬ز!جا‬ ‫؟ميمه‬ ‫‪.‬لممرثة‬ ‫كلى‬

‫كعا!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬عناسب‬ ‫زو‪،‬ابم فرد!‬ ‫غى‬ ‫للمرأة‬ ‫دضغ ‪.‬د!رصة‬ ‫افىْإ‪-‬لمعم‬ ‫‪:.‬ك‪..‬‬ ‫ولا‪،.‬لثعثن‬

‫أو ضما!هَبخلا حقوفيِ‪،‬‬ ‫زوأج‬ ‫لجلا‬ ‫زإهبة‬ ‫أد! نيش‬ ‫الزوجالتا خيرأْلهاْ من‬ ‫ت!دد‬

‫خسم‪،‬‬ ‫يمسبفأ‬ ‫لتعدد الزونجأت‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ذلل!‬ ‫للشميمسان والذئاب‬ ‫تببمع نفسها‬

‫أثه يحصْمن !لهت‬ ‫‪! ،‬أ‬ ‫لها رْوج‬ ‫يفؤن‬ ‫ألْا‬ ‫كْى‬ ‫حقها‬ ‫وهو‬ ‫افيول والأساس!‬

‫ححقوقه!ا كزوجة‪.‬‬

‫ترنجضهْ عبدْ المئعمْالزيأدى ‪ ،‬بخعئوان تحبة‬ ‫دارلى ‪-‬‬ ‫(‪ )1‬كتَةب اوشتر‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 4‬ؤ ‪42‬‬ ‫م!‬ ‫إلزواج ص‬


‫‪-‬‬ ‫‪I‬‬ ‫‪-‬‬

‫أحتها ف!ا حيماة زوجية كريمة تعيشها !ا‪،‬‬ ‫بحق‬ ‫المرأة‬ ‫وكلما أمنت‬

‫عزتهن‬ ‫لمجموع النساء‬ ‫يحفظ‬ ‫الزؤصانا‪-4.:‬نظأما‬ ‫كلما ارْدادت ايمانا بتعدد‬

‫وشرفهن‪.‬‬ ‫وكرإمتهن‬

‫لمجسسوع‬ ‫حق‬ ‫‪ ،‬فهههـكذلك‬ ‫للرجل‬ ‫حقا‬ ‫الزونجات‬ ‫تعدد‬ ‫ا كان‬ ‫اذا‬ ‫وا‬

‫النساء‬ ‫‪ .‬وكلما زاد عدد‬ ‫فتاة زوج‬ ‫لكل‬ ‫يكون‬ ‫أجله حتى‬ ‫من‬ ‫النساء يناضلن‬

‫الذلحخرافالهتْ‬ ‫وكثزلا‬ ‫‪،‬‬ ‫صد!‬ ‫‪:.‬الزواج‬ ‫أدرْمة‬ ‫وأزدا ادنأ‬ ‫‪،‬‬ ‫المتز!فجاثْ‬ ‫محير‬

‫كحق‬ ‫تنحدد الزوجات‬ ‫فى‬ ‫النسائية وغيرها‬ ‫الجمعيات‬ ‫‪ ،‬كلما فكرت‬ ‫الخل!ية‬

‫حفبىفْهأ‬ ‫له!‬ ‫بحباة ءئئكئل‬ ‫كْى‬ ‫الجرْأة‬ ‫ملْه لحماية‬ ‫مثْر‬ ‫ولا‬ ‫له‬ ‫ا* بدفي‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 2‬‬ ‫(‬ ‫كَزوجة‬

‫المرأة ‪:‬‬ ‫وحضاوة‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪. .‬‬ ‫ب!دائ!ا‬ ‫نظام‬ ‫أثه "‬ ‫علنى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫الى‬ ‫الباحثين‬ ‫‪1‬‬ ‫بعض‬ ‫ينظو‬

‫ف!ا سبيل‬ ‫فنه !خطوة‬ ‫)) (‪ ْ)3‬وتحريرها‬ ‫ورقيا‬ ‫المرأة انحطاطا‬ ‫حالى‬ ‫يتبح‬

‫تثَدمها‪.‬‬

‫ائية المجتمع‬ ‫وبدا‬ ‫الزوجات‬ ‫ننعدد‬ ‫بين‬ ‫ارتباط‬ ‫أنه لا يوجد‬ ‫والحقيقة‬

‫ظاهرة‬ ‫الندمماء‬ ‫هوا‬ ‫عدفى‪..‬‬ ‫هح‬ ‫واحد‬ ‫رجلى‬ ‫أن حياة‬ ‫‪- ،‬ذلك‬ ‫(‪)4‬‬ ‫أو ثحضره‬

‫اسم تعدد‬ ‫وفنى جب!ايح العضوبر ت!حت‬ ‫البلاد‬ ‫فى‬ ‫فى‬ ‫اجتماعية هوجؤدة‬

‫طالبعق بتثسيع‬ ‫المانيا‬ ‫‪0‬‬ ‫الندمعائية فى‬ ‫الجمعيات‬ ‫المتنمهور أن بعض‬ ‫(؟) ومن‬

‫القطليق‬ ‫البلاد المسيحية‬ ‫قوانين‬ ‫كافة‬ ‫أ"نه ك!ا ‪6‬باحت‬ ‫‪ .‬ونرى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫يبيح‬

‫‪"-‬االزوجات رغم‬ ‫تعدد‬ ‫كيذلك‬ ‫فانها ‪.‬سمتايح‬ ‫‪.،‬‬ ‫له‬ ‫الكماثوليكية‬ ‫‪!1،‬نالهلى‬ ‫تحريم‬ ‫رغم‬

‫هن‬ ‫يتضح‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫لا ‪.‬منح!الة‬ ‫أت‬ ‫وهو‬ ‫منه‬ ‫لابد‬ ‫‪ ،‬ذ!لك تطور‬ ‫له‬ ‫الكنائلى‬ ‫تحريم‬

‫الاجتماعلية‪.‬‬ ‫الظروف‬ ‫كافة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 9‬أ ا‬ ‫المراة ص‬ ‫‪ :‬تحرير‬ ‫كتابه‬ ‫ا!مين فى‬ ‫(‪ )3‬قال!م‬

‫صورة‬ ‫فى‬ ‫الزَوجات‬ ‫‪ " :‬أنه لم يلبد تعددْ‬ ‫البض‬ ‫يضبشه‬ ‫في‬ ‫(‪)4‬‬

‫علماء‬ ‫كثير" هن‬ ‫‪ .‬ويرى‬ ‫الحضارة‬ ‫المتقدمة فى‬ ‫التنمعوب‬ ‫الا ةى‬ ‫واضحة‬

‫عدد الثمسعوب‬ ‫الزوجات بت!عحع نطاته حقها و!ثر‬ ‫الاجاتطع أن ذظام تعدد‬
‫متعأل‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحعضارة‬ ‫نطاق‬ ‫وا!سع‬ ‫المدنية‬ ‫اللاَخذة به كلما ققدمت‬

‫‪ ،‬وانظ‬ ‫‪003‬‬ ‫بكدد ‪ 6‬سئة‬ ‫‪55‬‬ ‫افى بمجلة ‪.‬مئير الإسحلإم‪.‬صيي‬ ‫وا‬ ‫عبد الواحد‬ ‫ل!البى‬

‫الاس!!م"‬ ‫فى‬ ‫والط‪،‬ق‬ ‫لزوجات‬ ‫وتعدد‬ ‫" بببت ا!طا!ة‬ ‫كتمابه‬ ‫كذلت‬

‫‪5‬؟ و ‪. 26‬‬ ‫ص‬


‫‪-7-‬‬
‫أن نربط تعد*‬ ‫لمغالعطة‬ ‫‪ .‬وانها‬ ‫العخليلات‬ ‫اسم تر؟د‬ ‫أسزوجات أو تحت‬

‫الوقت الذى نعتير فيه تعدد الخليلات هن‬ ‫إئى فى‬ ‫البدا‬ ‫بالمجتمح‬ ‫الزوجات‬

‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫!‬ ‫المتحضر‬ ‫اقى‬ ‫الرا‬ ‫‪1‬‬ ‫المجتمح‬ ‫مطاهر‬

‫الدين والعلم‪،‬‬ ‫عالية فى‬ ‫فىرجة‬ ‫‪ ،‬كَد بلغن‬ ‫فاضلات‬ ‫نساء‬ ‫لتجد‬ ‫وإنك‬

‫رجلا متزوجا‬ ‫تفضل‬ ‫النساء من‬ ‫من‬ ‫‪ .‬بل قد تجد‬ ‫كأكمين بتعدد الزوجات‬

‫بالذات‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬لما ترا‪.‬ه فى‬ ‫منزوج‬ ‫غير‬ ‫شاب‬ ‫لملزواج على‬ ‫يطلبها‬

‫الزواتح‬ ‫فى‬ ‫اغبين‬ ‫المتزوجينْالرا‬ ‫غير‬ ‫تتوافر ف!ا الشبان‬ ‫ايا قد ‪،‬‬ ‫مزا‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫منها‬

‫على‬ ‫اقتصرت‬ ‫التى‬ ‫نرلمحا المجت!ات‬‫‪1‬‬ ‫أن‬ ‫شىء‬ ‫فى‬ ‫الح!ضارة‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫وليس‬

‫أو يتطشن‬ ‫زواج‬ ‫النسماء بغير‬ ‫ف!يها الملأيين من‬ ‫‪ ،‬يعيش‬ ‫الزواجْالفردى‬ ‫نظام‬

‫ا!‬ ‫والصديقات‬ ‫الحنل!يلات‬ ‫!‪،‬ة‬

‫المرأة ‪:‬‬ ‫وتحرير‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ - 3‬تعدد‬

‫نظام‬ ‫هذهْالأيام أن هذا التععدد‬ ‫فى‬ ‫تعدد الزوجات‬ ‫يرىا خصوم‬

‫‪(،‬‬ ‫وعزتها‬ ‫كرامتها‬ ‫حساب‬ ‫الرجلى وعلى‬ ‫لصالح‬ ‫المر‪.‬أة‬ ‫مىْ مكانة‬ ‫ينتقص‬

‫الننى تع!وق‬ ‫‪،‬القيود‬ ‫بعض‬ ‫أة من‬ ‫المرا‬ ‫الزوجالتا يحرر‬ ‫نعدد‬ ‫ثخريم‬ ‫وأن‬

‫حركتها‪.‬‬

‫تحرير‬ ‫وسائل‬ ‫احدى‬ ‫هذا ا التعدد‬ ‫أن‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫أنصار‬ ‫ويرى‬

‫الى‬ ‫‪،‬‬ ‫الابتذال‬ ‫المهانة أو‬


‫ا‬ ‫أو‬ ‫‪.‬فيعها الكأبة‬ ‫حياة‬ ‫من‬ ‫بيدها‬ ‫تأخذ‬ ‫المرأة التى‬

‫ا!ر‬ ‫احدىْظو‬ ‫‪0‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫فاضلة‬ ‫وأمومة‬ ‫كريمة‬ ‫زوجببة‬ ‫حياة‬

‫مشيئة‬ ‫بغير‬ ‫زوجاته‬ ‫يعدد‬ ‫لا‬ ‫الرجل‬ ‫لأن‬ ‫‪،‬‬ ‫ادتها‬ ‫را‬ ‫‪11‬‬ ‫المرأة وانطلاق‬ ‫حرية‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫بأخرى‬ ‫الزواج منه درغم زواجه‬ ‫التى تقبل‬ ‫المرأةْ‬

‫بنظ ‪61‬‬ ‫حبباته‬ ‫بدأ‬ ‫الانم!طن‬ ‫افىديمان أن‬ ‫ا‬ ‫جييع‬ ‫فى‬ ‫نجد‬ ‫ا!عكم!ى‬ ‫على‬ ‫بل‬ ‫(‪)5‬‬

‫زوجاتهم‪.‬‬ ‫أدم‬ ‫بنو‬ ‫‪ ،‬ثيم ءدد‬ ‫واحدة‬ ‫حواء‬ ‫أدم‬ ‫‪ ،‬فتزوج‬ ‫احدة‬ ‫الوا‬ ‫الزوب"‬

‫لمجكون‬ ‫!ن‬ ‫رةاضية‬ ‫أنثى‬ ‫تؤثر‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫ا سراء‬ ‫لببلهعوا‬ ‫إرجمال‬
‫‪11‬‬ ‫"‬ ‫فْىإك أن‬ ‫(‪)6‬‬

‫المعماطىء‬ ‫لها غيره كاملا " بنت‬ ‫أن بكون‬ ‫رجلى ‪ ،‬على‬ ‫ن حياة‬ ‫‪5‬‬ ‫النصف‬ ‫!‪ ،8‬حظ‬

‫‪.‬‬ ‫‪22‬‬ ‫نمساء ‪!11‬نإى !ى‬ ‫فى‬

‫‪.‬‬ ‫و ‪At‬‬ ‫‪97‬‬ ‫ص‬ ‫القرآدنأ‬ ‫فى‬ ‫المراة‬ ‫فى كتابه‬ ‫عبماسى العقافى‬ ‫(‪)7‬‬
‫‪05‬‬ ‫‪ " -‬ت‬

‫الزوجنات قضية عاط!فية‬ ‫‪،‬ثعدفى‬ ‫الئحص السإبق ‪ -‬يججل‬ ‫والحوار ‪ -‬على‬

‫!حابب"‬ ‫ابهجببه!لد‪/‬ة‬ ‫ابزوجة‬ ‫السابقة إو أمال‬ ‫بآ!لأم إلزوجة‬ ‫ت!نى‬ ‫جمالنصرية‬

‫‪. . .‬‬ ‫وايلجتمح‬ ‫والأولاد‬ ‫تععن!ا بالرجل‬ ‫أن‬ ‫دون‬

‫جمواطف‬ ‫على‬ ‫يعتبد‬ ‫لهْ ‪ ،‬أن‬ ‫!‪ ،‬ولا‪.‬ينبعْى‬ ‫لمجستطح‬ ‫القانونْلا‬ ‫‪ ...‬وو‪.‬اضع‬

‫‪.‬ل* يشننساضم مق‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ومح‬ ‫‪.‬أو تحريمه‬ ‫اجعطماعى‬ ‫‪.‬النساء كىْ إباحة ‪-‬فظام‬

‫للتانظيمْأحسكإمْالمتظام‬ ‫يقمندى‬ ‫ال!عواطفْعندما‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫بمذلمك أبئ‪-.‬ديتغاضى‬ ‫"‬

‫اط!ف‬ ‫ا!وا‬ ‫إزاء‬ ‫المجيرة‬ ‫تأخذه‬ ‫الإنسان‬ ‫وا‬ ‫‪. .‬‬ ‫ييرتضيه‬ ‫)الذى‬ ‫الاجتماعى‬

‫من‬ ‫عاقر ‪/‬تطلب‬ ‫‪ :‬هذه زوجة‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫بدثمأن‬ ‫ااطضاربة للنساء‬

‫ا!‬ ‫لز!جها‬ ‫ول!ابثة تفضبل‬ ‫‪،‬‬ ‫ضرا ائرها‬ ‫ظعن‬ ‫!تلكْ‬ ‫‪،‬‬ ‫عليهما‬ ‫الزواج‬ ‫زوب‪،،‬‬

‫علاقاتا غيعو‪/‬مبثعبىقيعة همح ‪-‬كليمسبء‬ ‫أن يغ!رق فى‬ ‫يترْوج عليها بدلا من‬

‫الب!ار ‪ ،‬وبىابجة‬ ‫لها وفيولادها‬ ‫بدْخ ويجلب‬ ‫يلْفق محليهن فى‬ ‫أتريات‬

‫وراء عواطف‬ ‫! ‪ ..‬وا‪،‬نقياد‬ ‫بأخر!ا‬ ‫متز!ج‬ ‫رجل‬ ‫بالزوأج من‬ ‫تحلم‬

‫أنْيكون بين‬ ‫المحؤأر‪:-‬أقرب‬ ‫الزوجات يج!‬ ‫فى قضية ثعدد‬ ‫الثساء‬

‫مصالح‬ ‫من‬ ‫ما تميثله كلى مط!ا‬ ‫المصابقة ‪ ،‬بكل‬ ‫‪.‬والزوجة‬ ‫المزوجة الجديدة‬

‫اجنندْاب‬ ‫‪.‬الكتابط‬ ‫بب!ب!‬ ‫يط‬ ‫لفْصبد‬ ‫قد‬ ‫باليبياطف‬ ‫عبث‬ ‫و!عو‬ ‫‪،‬‬ ‫متجارصْةْ‬ ‫تبدو‬

‫ب!ين الضرائر‪،‬‬ ‫ننكويخا‬ ‫التى‬ ‫لخأ‬ ‫تشبه‬ ‫نسمالئية‬ ‫النساء الى ملحمة‬ ‫أكبر محدد من‬

‫وبتقوبِم‬ ‫تشخيصها‬ ‫ومحاولة‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫أسباب‬ ‫الى‬ ‫‪1‬‬ ‫نظر‬ ‫دون‬

‫الحذر‬ ‫ويقتض!‬ ‫‪.‬‬ ‫لمشكلاتها‬ ‫الناجعة‬ ‫الحلول‬ ‫‪1‬‬ ‫وايجاد‬ ‫وسسيئاتها‬ ‫حسناتها‬

‫أو ثركأيمه‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫إباحة تعدد‬ ‫التفكير فى‬ ‫التيار عند‬ ‫هذا‬ ‫ننقاد وزاء‬ ‫"لا‬

‫أوْ النعرا اتما العنصرية‪،‬‬ ‫أث!ر النزعاتْالعاطفية‬ ‫بعي!دا محن‬ ‫البحث‬ ‫يكون‬ ‫حت!ا‬

‫‪ ،‬وعندئذ‬ ‫القضي!ة ومو?عها‬ ‫ا‬ ‫لجوهر‬ ‫تعرض‬ ‫ءأصمنهْواضمحة‬ ‫أسسا‬ ‫مستهذفا‬

‫تهم‬ ‫‪، ،‬‬ ‫دينية‬ ‫اجتماعية‬ ‫قضمية‬ ‫المزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫قضية‬ ‫أن‬ ‫بوضوح‬ ‫سنرى‬

‫ألاجتماع!تا‬ ‫والأولاد والنظام‬ ‫تهم ‪.‬الرجل‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫فحسب‬ ‫المرأة وتحريرها‬

‫‪!.3‬دتها‬ ‫"أو‪!.‬ه!و*!‬ ‫أو الرجل‬ ‫بالنسبة للمجتمع‬ ‫قد تفوقا أهميتها‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫كذلك‬

‫‪.‬‬ ‫للمرأة‬ ‫بالتسبة‬

‫النمنالر‪:‬‬ ‫ا‬ ‫يهددن‬ ‫النيماء‬ ‫‪:‬‬ ‫الأصرة‬ ‫وإليمتقرار‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬

‫أشبتقرار‬ ‫ي!هدد‬ ‫الكتاب أن إباحة تعدد الزوجات‬ ‫بعض‬ ‫وقد ظن‬

‫‪ ،‬ءبل بالغع‬ ‫عليها‬ ‫بالزواج‬ ‫منْزوجها‬ ‫الزبوجة مهذدة‬ ‫‪ ،‬ا‪،‬ف ‪.‬يجعل‬ ‫الأسرة‬
‫‪-،-9-‬‬

‫ائم يدفعها‬ ‫دا‬ ‫لذلمك !ى ‪،‬قيلق شبط‬ ‫الممملمه بأنها تعيش‬ ‫الزوجة‬ ‫وصور‬ ‫اتابخض‬

‫مخي!ها‬ ‫يتزوج‬ ‫ال!‬ ‫مهـ!اطيه‬ ‫لمالوم‬ ‫توقع!‬ ‫المال بغير جملم زوجها‬ ‫إلبئ أن ‪.‬ندخر‬

‫المعخطوين‬ ‫هذين‬ ‫‪.‬في!‬ ‫‪.-‬أمنة‬ ‫"لمحى لنظره‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬المسيحية‬ ‫المزوجة‬ ‫‪ ،‬يينما‬ ‫فيأخرى‬

‫‪.‬‬ ‫إ‬ ‫الألصرة‬ ‫يثنيد‬ ‫‪!..‬نترجما‬ ‫صثروعما‬ ‫ويبدا‪!6‬‬ ‫رْوجها‬ ‫‪.‬مالى‬ ‫على‬ ‫‪.‬مالهـا‬ ‫تربمح‬

‫لا يمدلث‬ ‫‪-‬عليهيا‬ ‫اصزوإج‬ ‫با‬ ‫زوجها‬ ‫من‬ ‫مهددة‬ ‫بأنها‬ ‫الزوجة‬ ‫شعور‬ ‫أن‬ ‫إصحيح‬ ‫ا‬ ‫و‬

‫القى شربم‬ ‫افيهد!ف‬ ‫‪ ،‬تقحقق‪،‬مته‬ ‫أفق الحيا‪.‬ة البزوجية سبنب‬ ‫فى‬ ‫ظهر‬ ‫إفيا‬ ‫إ*‬

‫التر‪،‬‬ ‫الحالة‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫زهـجها‬ ‫جمن‬ ‫انمثمغالها‬ ‫أو‬ ‫الزوجة‬ ‫كنشوز‬ ‫أببادة‪،‬‬ ‫من‬ ‫ابزواخ‬

‫عبكْأ‬ ‫أو‬ ‫إلزوجة‬ ‫!صير‪.‬مبْى‬ ‫‪:‬دورْ‬ ‫أحْبرى‬ ‫مىْ‬ ‫ابزواج‬ ‫الى‬ ‫الزوج‬ ‫كببها‬ ‫يتطلح‬

‫لم‬ ‫المرأُ‬ ‫من‬ ‫مهددة‬ ‫ما ‪.‬هى‬ ‫بقدر‬ ‫الزفج‬ ‫من‬ ‫مهددة‬ ‫المبنوجة هنا غير‬ ‫كنها نجد‬

‫المزوجالحنث‬ ‫‪، ،‬لا بتمعدد‬ ‫يهبدنْإللنساء‬ ‫‪ ،‬ظللنساء‬ ‫رْوجها‬ ‫من‬ ‫الزواج‬ ‫إلتبى تقبل‬

‫! ‪.‬وسيظل‬ ‫‪،‬صروف‬ ‫‪.‬هو‬ ‫مصا‬ ‫ذلمك‬ ‫وبحْير‬ ‫وبالهجحر‬ ‫وبانلطنلأق‬ ‫ب!ل‬ ‫‪،‬‬ ‫فحم!لي‬

‫كم‬ ‫‪! ،‬كعلنا ‪.‬يعلم‬ ‫‪،‬رْوج‬ ‫ءلم!ا‬ ‫!فضاة أن ‪-‬ببمدق‬ ‫‪!.‬‬ ‫حعق‬ ‫لأدئا من‬ ‫انتهدبعد فائما‬ ‫هذا‬

‫ننئز‪ 9‬ج‬ ‫و!لم‬ ‫المزوا‪.‬ج‬ ‫سبن‪.‬‬ ‫‪.‬فتناة يلخعط‬ ‫الاسرة‬ ‫‪2‬‬ ‫كنى‬ ‫كإن‬ ‫ءوإلاَبا‪،‬ء اذ!‬ ‫ا!لأمنهات‬ ‫ا‬ ‫لعانى‬

‫حتغ‬ ‫كْبى ظل‬ ‫‪.‬نفعي!ثى‬ ‫‪.‬أل!زبراج !بجع!ا‬ ‫ألْى‬ ‫‪: ،‬ولا شبن‬ ‫أرملة‬ ‫أو‬ ‫مطلفنة‬ ‫كنالْلتا‬ ‫أو‬

‫‪..‬تك!فى المك!ثييرين ث!رها‪.‬‬ ‫وجنبث‬ ‫وبلا ءضياع‬ ‫زو!جبلية جمردهة بلا رهبانية‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المتزوجات‬ ‫كير‬ ‫"أ!محباء‬ ‫ء!الضى‬ ‫‪-‬اكثْ!ك ‪.‬ضا‬ ‫مهدفىة‬ ‫المسيحية‬ ‫هـالزوجة‬

‫المطلاقأ يوالالصألط‬ ‫‪،‬بقضايا‬ ‫‪-‬طفح‬ ‫مصر‬ ‫وفى‬ ‫إوربا وأمريكا‬ ‫فى‬ ‫وافىحاكم‬

‫مصممو‬ ‫فى‬ ‫بل‬ ‫الآ!حنر ‪،‬‬ ‫على‬ ‫ازوجيعبن‬ ‫إ‬ ‫أح!د‬ ‫يوفثهاْ‬ ‫التى‬ ‫والهجر‬ ‫الجسمانى‬

‫‪14‬‬
‫أح!‪ 3‬ات‬ ‫عليه‬ ‫ديطضه حتبىا‪.‬تطب!ث‬ ‫أو‬ ‫طائ!ثنته‬ ‫المسلمين‬ ‫عْير‬ ‫المزوجين‬ ‫أحد‬ ‫دكبف‬

‫‪.‬نعلبهـجهِا‬ ‫فىْلملث‬ ‫على‬ ‫إلدلبل‬ ‫أراد‬ ‫ومن‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬مثلا‬ ‫ابطلاق‬ ‫فى‬ ‫إ‪،‬سبملأمنيةْ‬ ‫إلميثريعةْ‬

‫‪3‬صم‬ ‫!ا‬ ‫إو ببذهدبأ الى !وائر‬ ‫الا!هـال الثهـخصية لغيرْ ا‪.‬لمسلمين‬ ‫‪1‬‬ ‫ْنبى كهلتب‬

‫المدمطمين‪.‬‬ ‫لغير‬ ‫الاْحوال الشخىصية‬

‫والرلجط‪:‬‬ ‫المرأفى‬ ‫بي!ن‬ ‫المدكهاواة‬ ‫وقضية‬ ‫الؤوجالت‬ ‫نع!د‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪ ،.‬بينمما يحرم‬ ‫زوجاته‬ ‫أن يعدد‬ ‫يباح للرجل‬ ‫المتسأؤل ‪ :‬كيف‬ ‫يخور‬ ‫قد‬

‫المرأنم‬ ‫إخلاللا بالمساواة بين‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫؟ أليس‬ ‫أزو)اجهما‬ ‫علبى المرأة أن تعدد‬

‫"ذ‪.‬‬ ‫بداهته ‪-‬‬ ‫المساواة ‪-‬‬ ‫هذه‬ ‫أق مقتضى‬ ‫الزواج ؟ ذلك‬ ‫جق‬ ‫فى‬ ‫والرب ل‬

‫فى‬ ‫المرأة والرمج!ل‬ ‫بيين‬ ‫‪ ،‬فالمسلواة‬ ‫الاَخر‬ ‫على‬ ‫يح!رم‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫ب!ب!اح للأحدهما‬

‫‪.‬والبزوج الؤأنعد‪،‬‬ ‫لوإححديئ‬ ‫ئظامْايزوس!‬ ‫‪ :‬الاقتصار على‬ ‫الزواج نثعئى‬ ‫حق‬


‫‪1!.-‬ء‪-‬‬

‫ا! أما إبا!ؤ‬ ‫الأزواج (‪)8‬‬ ‫ا‬ ‫صدد‬ ‫!‬ ‫نظام‬ ‫مع‬ ‫الزوجاثا‬ ‫الذخذ بلنخلام شعدد‬ ‫‪،‬‬

‫شك‪-‬‬ ‫ون‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"أفر يخالف‬ ‫فْهوْ‬ ‫تعدفى الأزواج‬ ‫معت!حريمْ‬ ‫الزوجات‬ ‫تثد‬

‫والقانوت!‬ ‫الابخماعية‬ ‫!‬ ‫النظمَ‬ ‫هـق‬ ‫كثبتا‬ ‫نرى‬ ‫‪01‬‬ ‫فلماذ‬ ‫‪.‬‬ ‫المحللقة‬ ‫المساواة‬ ‫نضية‬

‫وت!نشد‬ ‫ا!ندم‬ ‫التى تفتح طريق‬ ‫تلك‬ ‫‪ ،‬خعصوصا‬ ‫ذلك‬ ‫يجيز‬ ‫والديلنية‬

‫؟‬ ‫إئعدالة كالاسلام‬

‫أنما‬ ‫نلاحظ‬ ‫الهههـفأ والمصالح‬ ‫غق‬ ‫انمجرد‬ ‫العلمى‬ ‫المححث‬ ‫حدوفى‬ ‫فى‬

‫مساوأة‬ ‫تكوف‬ ‫أن‬ ‫ينبغى‬ ‫‪،‬‬ ‫الزواج‬ ‫‪1‬‬ ‫نظام‬ ‫فى‬ ‫والرجل‬ ‫‪.‬المر‪.‬أة‬ ‫"لمساواة بين‬

‫المرأة والرجل‪،‬‬ ‫من‬ ‫له كل‬ ‫"‬ ‫يصلح‬ ‫قد‬ ‫!يما‬ ‫بها‬ ‫الأخذ‬ ‫يتعين‬ ‫‪ ،‬وانما‬ ‫!لقة‬

‫اختلاث‬ ‫هناك‬ ‫‪ .‬أما اذا كان‬ ‫الصلاحية‬ ‫هذه‬ ‫فيه فى‬ ‫يتفظن‬ ‫وب!القدر الذى‬

‫المرأن!‬ ‫الظلم مساواة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫صلاحيياتْ‬ ‫فى‬ ‫بببن المرأ! والرج!‬

‫أحدهمأ‬ ‫ظلم‬ ‫مختلفيَلتعط!ا‬ ‫بين‬ ‫ا*رْ المساواة‬ ‫‪،‬‬ ‫هذ ‪ 01‬النظاقا‬ ‫فى‬ ‫بالرجل‬

‫علاث‬ ‫للمرأة وللرجل‬ ‫انزواج مكفول‬ ‫أن !حق‬ ‫!جد‬ ‫الأساس‬ ‫‪1‬‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫حتما‬

‫بمدصأ‬ ‫يتحدد‬ ‫هذ‪ 1،‬الحق‬ ‫ثطاق‬ ‫أن‬ ‫انلنمان ‪ ،‬غير‬ ‫من!ا‬ ‫كلا‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫بامحدبار‬ ‫سو!اء‬

‫الأسة‬ ‫نظام‬ ‫ظل‬ ‫واححد فى‬ ‫زوج‬ ‫اج بأكثر من‬ ‫لمحزوأ‬ ‫المرأة أو الرجل‬ ‫صلاحية‬

‫الكون‬ ‫الله فى‬ ‫أن سنة‬ ‫الواقح وجدنا‬ ‫أبنائها ‪ .‬واذا لنزلنا الى‬ ‫المسئولة عن‬

‫لمرآقى‬ ‫‪31‬‬ ‫منْ‬ ‫لكل‬ ‫يصلح‬ ‫نظاما‬ ‫الواحد‬ ‫والزدرج‬ ‫الواحدة‬ ‫لنظام "الزوجة‬ ‫جعلت‬

‫واضح‬ ‫أمر‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫المرأة والرجل‬ ‫بين‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫فرقت‬ ‫الا أنها‬ ‫‪،‬‬ ‫والهـجل‬

‫ماء الرجاك‬ ‫فئه من‬


‫‪2‬‬ ‫قد يتأثرْ بما يقذف‬ ‫للافجاب‬ ‫للمرأة معد‬ ‫رحم‬ ‫منْ وجود‬

‫متذ‬ ‫الرحم‬ ‫مثلْ ذلك‬ ‫للرجل‬ ‫‪ ،‬بينما لم يكن‬ ‫ألعافىئ للأمور‬ ‫المجرى‬ ‫بحسب‬

‫تععثد‬ ‫نظام‬ ‫المرأة مح‬ ‫طبيعة‬ ‫تعارضت‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫يكون‬ ‫نجدء الخلي!ة ولن‬

‫المسئو!‬ ‫تحعديد‬ ‫فيتعذر‬ ‫مثفرقة‬ ‫ألجانين !من دماء‬ ‫أن يأتى‬ ‫‪ ،‬خثمية‬ ‫الأزواج‬

‫‪ ،‬وفد‬ ‫(‪)9‬‬ ‫الحق‬ ‫ة‬ ‫الواقع ومن‬ ‫من‬ ‫أساس‬ ‫وقانونيا على‬ ‫محنه اجتماعيا‬

‫تأخذ‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫المتعدبين‬ ‫الأزواج‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫ا الجلين‬ ‫هذا‬ ‫أب‬ ‫م!هـفة‬ ‫يستحيل‬

‫الامريكى الحالىه‬ ‫وا‬ ‫المجتمح الاوروبى‬ ‫‪9‬‬ ‫الإول يأت‬ ‫ود‪!،‬حا!‬ ‫(‪)8‬‬

‫ومنهم ب!ضه!‬ ‫ا!بلاد ال*سميوية والافربتية‬ ‫بعهى‬ ‫!رف‬ ‫ى‬ ‫يحبر‬ ‫هـب‪،‬لرل الثانى لا‪،‬ن‬

‫‪.‬‬ ‫ا!نود‬ ‫الب!"لية وبتض‬ ‫!هـب‬

‫‪ ،‬والهذا‬ ‫أحْر‬ ‫زوج‬ ‫ق‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ ،‬وباكلكأ دماؤه‬ ‫زوج‬ ‫ن‬ ‫‪5‬‬ ‫إجنين‬ ‫ا‬ ‫ذطفة‬ ‫فتلاون‬ ‫(‪)9‬‬

‫الأرملة هن‬ ‫أو‬ ‫المطلتة‬ ‫رحم‬ ‫بثعب! خلو‬ ‫العدة حدكا‬ ‫ةى‬ ‫ا!زواج‬ ‫الشرع‬ ‫حرم‬

‫‪ ،‬أى حتى‬ ‫نجره‬ ‫ه‪،‬ءه لزرع‬ ‫أتر‬ ‫لا يالسقى رب‬ ‫‪ ،‬وورتى‬ ‫إبق‬ ‫الل!‬ ‫جنببن لزوجها‬

‫غببر أبيه‪.‬‬ ‫بدماءَ‬ ‫الجنببن‬ ‫لا يتاثر‬


‫َ‪--!.-‬‬
‫‪11‬‬

‫اسطهارت!ا‬ ‫المرأة وكان‬ ‫شرفْ‬ ‫‪-‬هلنا نشأ‬ ‫لمعرفة أبعئائه ‪ ،‬ومن‬ ‫الريرة‬ ‫دَل زوج‬

‫وفقا لأصولها‬ ‫افي الاجتماعية‬ ‫الروا‬ ‫أهمية الحفاظ على‬ ‫خاجمة هى‬ ‫أهبة‬

‫متعدداات‬ ‫زوجات‬ ‫‪.‬لأت يأتى‬ ‫الرجل‬ ‫طبيعة‬ ‫تضملح‬ ‫العكيمن‬ ‫‪ .‬وءا‬ ‫‪4‬‬ ‫انحلبص!بب‬

‫ودمه ‪.‬وخحعدس!‬ ‫‪.‬نطفته‬ ‫الجلنين من‬ ‫الواح!د فيأتى‬ ‫الزوج‬ ‫إل! هذا‬ ‫لهن‬ ‫ليس‬

‫المرأة تنفر‬ ‫طبيعة‬ ‫ان‬ ‫‪.‬‬ ‫بل‬ ‫‪.‬‬ ‫وفىيالنيا‬ ‫وقانونيا‬ ‫اجتماعيا‬ ‫رعايته‬ ‫عن‬ ‫فيسأل‬

‫تنرعيا‬ ‫زواجا‬ ‫جمدة مرات‬ ‫تتزوج‬ ‫المرأة التى‬ ‫إن‬ ‫‪ ،‬حيتى‬ ‫ا‪،‬زواج‬ ‫!عيط تعدد‬

‫‪ ،‬والمرأةْ العاهبر‬ ‫الربحم‬ ‫ب!صرطان‬ ‫للاصابة‬ ‫‪-‬‬ ‫غيرها‬ ‫أكنتر من‬ ‫‪-‬‬ ‫لتعرض‬

‫أذ!‬ ‫ذلك‬ ‫لجثل‬ ‫الرجل‬ ‫‪ ،‬لمجنما لا ييعرفي‬ ‫الخ‬ ‫‪. .‬‬ ‫بمالزاهرى‬ ‫للاصابة‬ ‫تتعرض‬

‫الزواج أمام‬ ‫المزوجاقي فر!ى‬ ‫تعدد‬ ‫يفتع‬ ‫‪ .‬كذلك‬ ‫ال!ثرعيات‬ ‫زوجاته‬ ‫عدد‬

‫؟نأ‬ ‫المرأة‬ ‫أبيح‬ ‫لو‬ ‫بيشمصا‬ ‫‪. . .‬‬ ‫والمطلفات‬ ‫والأرامل‬ ‫العانسات‬ ‫فَىثير من‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)01‬‬ ‫عظمى‬ ‫زيادة‬ ‫العانسات‬ ‫لزاد عدد‬ ‫رجال‬ ‫مثلآ بأربعة‬ ‫تتزوج‬

‫تحري!م‬ ‫مع‬ ‫الز!ج!ات‬ ‫‪0‬‬ ‫تع!دد‬ ‫باحة‬ ‫‪11‬‬ ‫تعلل‬ ‫أخري‬ ‫‪1‬‬ ‫يهسباب‬ ‫وهناك‬ ‫(‪)01‬‬

‫المطبوع‬ ‫‪1‬‬ ‫الأرواح‬ ‫حادى‬ ‫كشابه‬ ‫فى‬ ‫الجوزية‬ ‫القيم‬ ‫ابن‬ ‫عرضها‬ ‫الأزواج‬ ‫تعدد‬

‫اليه‬ ‫‪ ،‬فارجح‬ ‫‪.7 -‬؟‬ ‫‪502‬‬ ‫ب‪ .‬؟ ص‬ ‫!مصر‬ ‫النيلى‬ ‫!ع إعلام إوقعين طبعة‬ ‫ا‬

‫إن شئت‪.‬‬
‫الدهعماتير أو الموايخق من‬ ‫بعضى‬ ‫عادة فى‬ ‫بمما يرد‬ ‫البعض‬ ‫‪1‬‬ ‫يب ادل‬ ‫وقد‬

‫‪،‬‬ ‫المساواة‬ ‫تلك‬ ‫يحقهت‬ ‫‪،‬‬ ‫انزوجات‬ ‫‪ ،‬وتعدد‬ ‫بالرجلى‬ ‫تتمماوى‬ ‫المرأة لادد أن‬ ‫أن‬

‫تنص!‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫لا يتبزأ‬ ‫كلا‬ ‫المواثيق‬ ‫‪0‬‬ ‫وتلك‬ ‫الدسماتير‬ ‫مذه‬ ‫نصوص‬ ‫ثرى‬ ‫ولكننا‬

‫الديبئ والاْخلاث‬ ‫قوامها‬ ‫الخلية الأولى لمحهجتيمح وأن‬ ‫هى‬ ‫الأسرة‬ ‫أن‬ ‫عادة على‬

‫اة‬ ‫‪ :‬فالمصصاو‬ ‫اث‬ ‫ذا‬ ‫‪ ،‬وطب‬ ‫الهععب‪،‬ب الحماية‬ ‫لها كل‬ ‫تلؤافر‬ ‫ولاثبد أن‬ ‫والوطنية‬

‫هساواة‬ ‫ليست‬ ‫اثيق‬ ‫والموا‬ ‫الدلمما!ر‬ ‫هدْه‬ ‫تستهدفها‬ ‫التى‬ ‫اوربل‬ ‫وا‬ ‫المرأة‬ ‫بين‬

‫الىحهت‬ ‫مبادىء‬ ‫ذ!اق‬ ‫ومْى‬ ‫والمجتمع‬ ‫الألرة‬ ‫أخدر‬ ‫ملمعاواة‬ ‫!ى‬ ‫‪ ،‬وانما‬ ‫*تله‪،-‬بية‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫بخثاق‬ ‫نى‬ ‫ذ!ى‬ ‫مع‬ ‫الزوجالت بشازضى‬ ‫الخوك بأن تععدد‬ ‫فلا يصح‬ ‫والع!ل‬

‫انمحا‬ ‫‪،‬‬ ‫الزواج‬ ‫حق‬ ‫فى‬ ‫ا!رجل‬ ‫وا‬ ‫المرأة‬ ‫لمجن‬ ‫الممعماواة‬ ‫لا بح!ق‬ ‫لأذ"‬ ‫دله‪-‬تور‬

‫للهوأة وللإسرة‬ ‫خيرا‬ ‫يحقق‬ ‫الزوجات‬ ‫اذا كان‪ .‬تعدد‬ ‫"التعهماؤل عما‬ ‫ببصعح‬

‫فيت!ت‬ ‫الاتىاكات‬ ‫بمض‬ ‫متن‬ ‫ووبكيه‬ ‫إتلقية‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫اكدينية‬ ‫!ا‬ ‫قنبي"‬ ‫للمجت!صح‬ ‫ريحفظ‬

‫ذلث‬ ‫‪ .‬أم أنه لا يحست‬ ‫محموعفا‬ ‫الميثاق فى‬ ‫أو‬ ‫الدستور‬ ‫نص!وص‬ ‫مح‬ ‫بذلك‬

‫الى‪-:‬نص‪،-‬ؤا!‬ ‫ا‬ ‫ووإ‬ ‫تأق‬ ‫‪5‬‬ ‫ءإكا‬ ‫ة‬ ‫ت‬ ‫والأب‬ ‫‪.‬‬ ‫أفى"ثاق‬ ‫اأو‬ ‫ا!دلسذهـو‬ ‫إ!‪،‬‬ ‫‪!،‬‬ ‫أ‬ ‫هـت‬ ‫هْدف‪،‬رصْ‬

‫ميثاث‬ ‫قى‬ ‫ال!نصوصى‬ ‫!ببعضى‬ ‫أها التمسك‬ ‫‪...‬‬ ‫ا البحث‬ ‫!ذإ‬ ‫موضهوعات‬ ‫من‬

‫أو ‪ ،‬اه!‪-‬ت‬ ‫أو إضلخة‬ ‫لهـصص!ثى‬ ‫الإصْ! ‪ ،‬وذلك‬ ‫ا‬ ‫البهض‬ ‫د ن‬ ‫أو دسمتور‬

‫أو دْلك الدررستور‬ ‫الميثالَى‬ ‫هدْ"ا‬ ‫بلْصيحوص‬ ‫لنحرف‬ ‫ذلك‬ ‫ل‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كسة‬ ‫ة‬

‫أهدأفه‪.‬‬ ‫عن‬
‫‪.-..‬ص‪-‬ء‬ ‫‪!-‬ء‪0،12‬‬

‫لم‬ ‫بالزوا ابم بوأحدة‬ ‫الزوج‬ ‫وظزم‬ ‫ءتنعدد‪ .‬لكوجأت‬ ‫لحوم‬ ‫فىاذا‪/‬لا‬ ‫ل!قد يقال‬

‫من‬ ‫ذكرئاه‬ ‫أن‬ ‫سبق‬ ‫هـبخما‬ ‫دللق‬ ‫إ‪3‬‬ ‫غلى‬ ‫اوفيفى‬ ‫ت؟‪!-‬‬ ‫تإلمرظء‬ ‫ك!‬ ‫لجلئممماوى الرجل‬ ‫حنئ‬

‫‪ ،‬بمما‪!-‬ث‬ ‫الزواج‬ ‫هنى‬ ‫‪.‬نجحقهاْ‬ ‫وْو‪3‬تبماة‬ ‫‪..‬كل‬ ‫نظفر‬ ‫الئهرلمدى سحبزا‬ ‫المزواج‬ ‫‪.‬فاقمل لجطام‬

‫‪ ْ،‬الر‪،‬‬ ‫الخلقي!ة‬ ‫إ‪.‬الافدرافانأ‬ ‫الئ‪..‬كثينر‪-‬حمط‬ ‫‪1‬‬ ‫سيؤثى‪-‬‬ ‫الزم!جاف‬ ‫تعدد‬ ‫تعحريم‬

‫مْيهِطمزأن!‬ ‫ليس‬ ‫‪.‬ثانَزوإنجا‬ ‫صح‬ ‫رْطا و‪.‬ان‬ ‫!العنرهْى وهو‬ ‫ا‪.‬لثرشأج‬ ‫‪4‬‬ ‫كثرة‬ ‫جطنب‬

‫‪.‬‬ ‫أزمة "الزواج حدة‬ ‫عنْزيادة‬ ‫‪ ،‬هضلا‬ ‫الطلاق‬ ‫كما شمتزيد نبة‬ ‫‪،.‬‬ ‫حقوق‬ ‫ألية‬

‫يساعد‬ ‫الزونجانا الذى‬ ‫تع!ددْ‬ ‫مىْ مشكلات‬ ‫‪ 8‬كلها *منثكللات أخظر‬ ‫رهذ‬

‫الزوجدن!‬ ‫حقوقا‬ ‫‪ ،‬ويعطيهن‬ ‫ثْى الزوإج‬ ‫حقْهن‬ ‫‪.‬صارصة‬ ‫الكيرلإات على‬

‫والانحراف‬ ‫الحللاق‬ ‫حا‪،‬تْ‬ ‫الزواج وتقل‬ ‫أزمة‬ ‫حدةْ‬ ‫معه‬ ‫ةكطكلة ‪. ،‬وتف‬

‫بالترلمج!ة‬ ‫يمكيق علاجها‬ ‫‪-‬‬ ‫سنرى‬ ‫كما‬ ‫‪-‬‬ ‫مشكلائه‬ ‫‪. ،‬كضا أن‬ ‫‪-‬الحلحى‬

‫‪.‬‬ ‫والاعلام‬ ‫التوعية‬ ‫‪!.‬‬

‫حقْالزولمج‪:‬‬ ‫كى‬ ‫طان!مناء‬ ‫ؤافيماواة لهيق‬ ‫‪.‬الزوط!‬ ‫‪-‬سنضدد‬ ‫محكرو‬ ‫‪005‬‬

‫اللنسا*ؤل‬ ‫يحق‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫كئ!ساءْ ألْثْسهن‬ ‫"أحْر بين‬ ‫جائلب‬ ‫المساواة‬ ‫‪!.‬نية‬

‫‪ ،‬فلماذا تتزوج‬ ‫للزواِج بدوبئ زواج‬ ‫كبير مين النساء الجاهزات‬ ‫عدد‬ ‫هناك‬ ‫اذ‪1،‬‬

‫‪.‬إلمسماوإةْ‬ ‫هن‬ ‫إدهر‬ ‫أ‬ ‫حيات!ها ؟‬ ‫بلا زوافي طبىل‬ ‫الأخري‬ ‫امبرأة بينما تظلَ‬

‫متزوج لجامرأَض!‬ ‫ولو برجل‬ ‫إمرإة لملزو"اج‬ ‫‪.‬ال!رصة أمام !‬ ‫تلتاح‬ ‫ولمل!دل أن‬

‫جهة‬ ‫عن‬ ‫*؟!‬ ‫لها زوج‬ ‫أة نمن ‪!-‬يك!نْ‬ ‫إعرا‬ ‫‪.‬صتئ ‪.‬كل‬ ‫‪-‬بحيلث! جمبكون !ن‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرئ‬

‫تجزوج‬ ‫‪،‬‬ ‫بزوج‬ ‫امرأة‬ ‫"أن تستأثر‬ ‫المشاواة‬ ‫مئص‬ ‫يتنالمح!ا‬ ‫أنه مما‬ ‫‪ ،‬لْجد‬ ‫أحصرى‬

‫! ومن‬ ‫أخريات‬ ‫عدَزونجأت‬ ‫زوجها‬ ‫فى‬ ‫أمزأة أخرى‬ ‫‪ ،‬بيننما تشازاص‬ ‫بير!ا‬

‫؟اصرأة للزواج ‪-‬فلأبد ‪.‬أن نبيح ‪.‬تع!ثد‬ ‫ل!‬ ‫الوا‪،‬ضح أننا اذا أتحنا ال!رصة‬

‫واذا‬ ‫‪.‬‬ ‫أحضيات‬ ‫‪.‬زوجات‬ ‫ز!جها‪.‬عدة‬ ‫فى‬ ‫أة‬ ‫ا‪،‬لمرا‬ ‫ونجبماء تثمارلمث‬ ‫امطرروجات‬ ‫إ‬

‫هثا‬ ‫‪.‬وميطْ‬ ‫‪،‬‬ ‫رْدرج‬ ‫بلا‬ ‫كعثيرالتط‬ ‫ثلهْنجد ‪.‬ئشاش‬ ‫‪ْ.‬‬


‫)أ!أ‪ْ.‬‬ ‫!تبد‬ ‫‪.‬الزو!جات‬ ‫لعث!د‪.‬‬ ‫تحرمئْأ‬

‫من‬ ‫جانب‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ولعل‬ ‫ا عسيرا‬ ‫أمرا‬ ‫النساء‬ ‫مجتمئص‬ ‫المساواة فى‬ ‫تبدو‬

‫‪ْ.(("6:‬ولن تسصئصليعوا ‪.‬أن تعدلوا‬ ‫قوبهه تنغألى‬ ‫تفسير‬ ‫يحتملها‬ ‫التى‬ ‫الجوانئب‬

‫أشث‬ ‫المنساء بلا زوض!‬ ‫بعمبى‬ ‫عيش‬ ‫أدثأ‬ ‫)) ‪ .‬بولا لن!‬ ‫حر!مت!‬ ‫ولو‬ ‫النسا"‬ ‫‪1‬‬ ‫بين‬

‫نخدد‬ ‫هنا كان‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫أو ربع ‪.‬زوج‬ ‫نثللثط‬ ‫أو‬ ‫بصذمف‬ ‫بحخمهن‬ ‫ديش‬ ‫هن‬ ‫ضررا‬

‫الكثيرالت منهن‬ ‫لمنعيش‬ ‫عصنْ أن‬ ‫النس!اء‬ ‫دلصئصع‬ ‫أعسلج‬


‫المزوجنات ‪.‬ا‬

‫‪.‬‬ ‫بلا زوج‬


‫عث‪.-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬كل‬

‫الزوجال!"‬ ‫!‬ ‫ثة‬ ‫تعيد‬ ‫أسعبابد‬

‫"‬ ‫؟‬ ‫اقزوجك‬ ‫هعبرَوات لنَعدد‬ ‫‪ - 6‬هل !ث‬

‫هدْ\‬ ‫هلت‬ ‫*‪ -.‬ولكن‬ ‫لتعدد ‪-‬الزونجات‬ ‫د!امْع وأسباباْ‬ ‫ضلك‬ ‫لا!شل!!أن‬

‫‪3‬‬ ‫الزوجات‬ ‫لتعدد‬ ‫مبررات‬ ‫تصلع‬ ‫ألأسباب‬

‫الى" الزوأنِج‬ ‫مثبؤواْ يدمحوَ الزجل‬ ‫الخض !ْ ثئىءذ!ا!ة‬ ‫صْمؤم‬ ‫لا يرى‬

‫ذوافيم‬ ‫ببعمى‬ ‫كر‪/‬اهةْ ‪-‬‬ ‫على‬ ‫ه!ا"ء ميط يخئئرفْ ‪-‬‬ ‫مخير أن من‬ ‫‪..‬‬ ‫محلى امرأته‬

‫عقمْ المرأة أو اصابئهأْ بصرصْ‬ ‫‪.‬لهْلمحخالة‬ ‫اتْ مشروعة‬ ‫مبررا‬ ‫الزوجاثْ‬ ‫تعدد‬

‫فلا يعتبر‬ ‫الا!هـاك‬ ‫أفاْ كْنى جْمز‪.‬حذه‬ ‫" ‪.‬‬ ‫اْلزؤ!يقت‬ ‫ح!قأ‬ ‫له! بتأدية‬ ‫يسم!ح‬ ‫ك‬

‫فساد ا*خلاق‬ ‫لتد! على‬ ‫ءفلأ‬ ‫((‪.‬‬ ‫اي!‬ ‫‪-‬‬ ‫تعدد‪.-‬الز!جات ‪ -‬عطد خضومه‬

‫ا)" ة‬ ‫ا!ْا‬ ‫"‬ ‫ا‪.‬للذافي"‬ ‫فئئ طابه‬ ‫!شزه‬ ‫الح!اس‬ ‫واختلال‬

‫يرونها‬ ‫الزوجات‬ ‫المتعدد أسبابا كثيرة لتعدد‬ ‫أنصار‬ ‫ويذكر‬

‫طننا‬ ‫كْتى دوأكَح التعدد من‬ ‫حْضومه‬ ‫اْيراأ‪+‬ه‬ ‫ضاْ‬ ‫وببملط!زؤن‬ ‫(ء‪.).3‬‬ ‫له!‬ ‫مبررالف‬

‫)للراغبين فى‬ ‫بالمطممعبنة‬ ‫بحتى‪.‬‬ ‫ت!عدد‪ .‬الزفيِجات ‪-‬‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬مؤكدين‬ ‫للذة فحسب‬

‫‪ ،‬بل هو دلنط‬ ‫حواسهم‬ ‫واحثيقلال‬ ‫فساد أخلاقهم‬ ‫علامة على‬ ‫النساء ‪ -‬ليس‬

‫أثعوأيةْ ‪.‬‬ ‫طزيق‬ ‫سلوكهم‬ ‫بدلا من‬ ‫الاس!تقامة‬ ‫‪0‬‬ ‫طريق‬ ‫اختيارهم‬ ‫على‬

‫ا"ذا!‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫إمما‬ ‫لنرى‬ ‫تعثهد‪.‬الؤ!اطة‬ ‫دوافح‬ ‫لأهم‬ ‫نعرض‬ ‫الاَن أن‬ ‫ولنحاول‬

‫!ط‪ .‬مجززإ!تة‬ ‫أ!َ أن!ْ‪:‬اتعخل!‬ ‫م!قالغ‪ْ-‬للناش‪.‬س!‪.‬با‬ ‫!افأ‬ ‫كانت‬

‫‪.‬‬ ‫ك!"‬ ‫‪3‬‬ ‫صق‬ ‫أ!كرأة‬ ‫ككاب!؟لحوير‬ ‫(‪ )1‬تاشعم أفين ‪.‬غى‬

‫"لاشععَتراء أشمبماب‬ ‫الانعملاغ‬ ‫ملْتز‬ ‫بجلة‬ ‫المقلائنما‪.‬‬ ‫منْ‬ ‫ععيد‬ ‫الى‬ ‫ْ(؟) رحعذاْ‬

‫لكفرد!م‪.‬‬ ‫أصحابها‬ ‫أسحماء‬ ‫المقام لذكر‬ ‫‪ ،‬ولا يشحع‬ ‫أنصاره‬ ‫غد‬ ‫إزوجمات‬ ‫ا‬ ‫تعدد‬
‫‪!-‬ة ‪ 1‬دث‪....‬‬

‫‪:‬‬ ‫الزوجات‬ ‫لتعدد‬ ‫خاصة‬ ‫‪ :‬أسباب‬ ‫أوللا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫تعدد‬ ‫الى‬ ‫داكع‬ ‫كل‬ ‫أة وراء‬ ‫‪.‬المرا‬ ‫ألْه‬ ‫الزونجالننأ‬ ‫تعدد‬ ‫أئصار‬ ‫يرى‬

‫الرجق‬ ‫التأثير على‬ ‫فى‬ ‫أة الجديذإْ يغلدث أن يكورْ لها ذور‬ ‫فالمرا‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬

‫اللنن!ابمى‬ ‫يسهل‬ ‫حيث‬ ‫الايام‬ ‫هذة‬ ‫فى‬ ‫امرأته ‪ ،‬خصوصا‬ ‫ليتزوج بها على‬

‫الى‬ ‫زوجها‬ ‫‪،‬لم!سابقة قد تدفح‬ ‫الزوجة‬ ‫‪ ،‬كذللث‬ ‫المرأة والر!ل‬ ‫بين‬ ‫والتعارف‬

‫ذرء‪-‬ا‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الصريح‬ ‫!أو بطلبها‬ ‫معه‬ ‫بسلوكها‬ ‫‪ ،‬سواء‬ ‫عليها‬ ‫الزواج‬

‫طلاقفا‬ ‫كالنت عقيما وخاثيت‬ ‫لبى‬ ‫علييها كصا‬ ‫اج الرجل‬ ‫زوا‬ ‫فى‬ ‫الزوب ‪ 4‬مصلحتها‬

‫زوجهما‬ ‫اف‬ ‫انحرا‬ ‫على‬ ‫نجقضى‬ ‫بامرأة معينة‬ ‫الرجل‬ ‫أن زواج‬ ‫‪ ،‬أو رأت‬ ‫‪!3‬ه‬

‫عليها‬ ‫يو!ر‬ ‫المزواءج المحديد‬ ‫أن‬ ‫رأنق‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫العار‬ ‫ولأولادلصا‪.-‬‬ ‫لها‬ ‫يجلب‬ ‫مما‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫منها‬ ‫زوجهأ‬ ‫أعباء مطالب‬ ‫بعضى‬

‫‪ ،‬كرغبتده‬ ‫به‬ ‫خاصة‬ ‫امرأته ا؟شباب‬ ‫يننزوج على‬ ‫قد‬ ‫الرجل‬ ‫أن‬ ‫على‬

‫لا تعفه‪،‬‬ ‫أنْ زوجته‬ ‫الرجبن‪.‬‬ ‫يجد‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫لامبرأة أنجرى‬ ‫الذرية وحبه‬ ‫نى‬

‫‪. .‬‬ ‫عليها‬ ‫اج‬ ‫الزوا‬ ‫الى‬ ‫(سا‪ )،‬فيضطبر‬ ‫عادقي‬ ‫النساء‬ ‫من‬ ‫يطلبِ‬ ‫فيما‬ ‫تكفيه‬ ‫لاْ‬ ‫اى‬

‫تعدفى‬ ‫يتم‬ ‫‪ . .‬وقد‬ ‫لليرعاه!ا‬ ‫زوجته‬ ‫له على‬ ‫بقريبة‬ ‫الرجل‬ ‫يتزوض!‬ ‫قد‬ ‫كذلك‬

‫‪ .‬الخ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غيرها‬ ‫اجه من‬ ‫زوا‬ ‫زوجهما‪.‬بعد‬ ‫المطل!قة الى ع!ة‬ ‫!لزوجالتما لتعود‬

‫الخاضة ‪.‬لت!ع!سسدد‬ ‫أهم ‪.‬هذه الأسعبباب‬ ‫هنا ببحث‬ ‫ونجتزىء‬

‫‪.‬‬ ‫إلزوجات‬

‫‪:‬‬ ‫عضال‬ ‫أو مرض‬ ‫ا‬ ‫جند!ى‬ ‫أو عيب‬ ‫لعقم‬ ‫الزوجة‬ ‫‪1‬‬ ‫عجنن‬ ‫(‪- ْ)1‬‬ ‫مكرر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫بسبب‬ ‫وذلك‬ ‫الزوبخة‬ ‫الحياة‬ ‫اْلوفاء باخشاجا!‬ ‫سالمرأة عتْ‬ ‫تعجز‬ ‫قد‬

‫زنإتى‬ ‫سلأم‬ ‫محمود‬ ‫‪،‬‬ ‫وثطورها‬ ‫الإفريشة‬ ‫‪1‬‬ ‫القانونية‬ ‫النظم‬ ‫انظر‬ ‫(‪)3‬‬

‫و‪- .‬‬ ‫‪...8‬‬ ‫في‬ ‫‪-.7،‬‬ ‫ص‬ ‫‪6691‬‬ ‫ط‬


‫الجشسب"‬ ‫كربيادة! الرنجة‬
‫ا‬ ‫اْبرجل‬ ‫!لى‬ ‫لِرجج‬ ‫بلععهب‬ ‫ذللظ‬ ‫يكوبئ‬ ‫وقد‬ ‫(‪)،‬‬

‫الرجل‬ ‫بين‬ ‫مهبلها يحول‬ ‫فى‬ ‫كعببب‬ ‫‪،‬المرأة‬ ‫الى‬ ‫يرجح‬ ‫بسبب‬ ‫يكون‬ ‫عنده ‪ ،‬وقد‬

‫الى ا‪.‬لتقاليد‬ ‫سم!ثب يرجع‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫هعها‬ ‫الجنسى‬ ‫الإشباع‬ ‫وببن ذمتعه بحالة‬

‫بببن الرجل‬ ‫‪.‬الجشى‬ ‫ا‪.‬لاتصبالي‬ ‫بيضع‬ ‫العر!‬ ‫‪1‬‬ ‫المبلاد الامْريقية يقضي‬ ‫بعهى‬ ‫ففى‬

‫الجف‬ ‫تقا‬ ‫‪. . .‬وهى‬ ‫أكثر‬ ‫أو‬ ‫سذتين‬ ‫حو"إلى‬ ‫أى‬ ‫الرضماع‬ ‫وهدة‬ ‫الحمل‬ ‫مدة‬ ‫هـزوجتة‬

‫قالهعبية!‬
‫‪-‬؟‪-1‬‬
‫‪ ،‬أو بسبب‬ ‫ء‬ ‫للؤواج‬ ‫الرئيسية‬ ‫المقماصد‬ ‫من‬ ‫نماس! وهو‬ ‫النت‬ ‫فلا يحقق‬ ‫عقمها‬

‫اليلاء أشد‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬وهنا‬ ‫عضال‬ ‫أو مرضى‬ ‫(‪)5‬‬ ‫أصابها‬ ‫جنلم!‬ ‫محيب‬

‫يرعاها‪.‬‬ ‫المرأة أن‬ ‫هذه‬ ‫زوج‬ ‫على‬ ‫المثل العليا تفرض‬ ‫أن‬ ‫يبدو‬ ‫قد‬

‫أخرلمحأ‪،‬‬ ‫من‬ ‫غليها‬ ‫جديد‬ ‫بزدراج‬ ‫الإهها‬ ‫يزيد‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫اق‬ ‫بفرا‬ ‫عنها‬ ‫و* يتخلى‬

‫الخياة وحلاوتيا‪،‬‬ ‫مرارة‬ ‫معا‬ ‫يقتسمارْ‬ ‫لحياته‬ ‫شريكة‬ ‫اختارها‬ ‫قد‬ ‫فهو‬

‫لها فيه‪.‬‬ ‫ذنبْ‬ ‫اراذكها ؤ‪،‬‬ ‫عن‬ ‫أمرا خارجا‬ ‫أثة كان‬ ‫امرا‬ ‫أصاب‬ ‫وما‬

‫الرجق‬ ‫من‬ ‫المستساغ أن نطلب‬ ‫بأنه ميط غير‬ ‫اقح يحدثنا‬ ‫الوا‬ ‫أن‬ ‫غير‬

‫علي!‬ ‫تخيم‬ ‫زوجية‬ ‫عش‬ ‫فى‬ ‫اللأبد‬ ‫الى‬ ‫الزوجة وحدها‬ ‫هذه‬ ‫مح‬ ‫أن يعيش‬

‫ما ذتجط‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫عجزها‬ ‫للمرأة فى‬ ‫‪ ،‬لا ذنب‬ ‫‪ ،‬نعم‬ ‫أو المراض‬ ‫ظلاال البؤس‬

‫مثلها؟‬ ‫عليه بالعجز‬ ‫‪ ،‬ولماذا نحكم‬ ‫معها‬ ‫ألرجل‬

‫‪ ،‬فاذ!‬ ‫الزوجنن‬ ‫هح!ين‬ ‫كلت من‬ ‫مصلحة‬ ‫لأالتعارض بين‬ ‫يحدث‬ ‫هكذا‬

‫البعاعة‪8‬‬ ‫‪ -‬هست!دفة مصلحة‬ ‫التثصريعالت‬ ‫مثل هذا التعارض نرى متظم‬ ‫حدث‬

‫الطفريق بينه وبين زدرب"‬ ‫االطلأق أو طلب‬ ‫الِعاجرْ‬ ‫للزوج غير‬ ‫‪ -‬تجيز‬

‫حكمى‬ ‫الى عجز‬ ‫الزوجين‬ ‫العجز الفعلى للأحد‬ ‫لا يجر‬ ‫العاجز ‪ ،‬حتى‬

‫زوجها‬ ‫بينها وبيق‬ ‫التفريق‬ ‫طلب‬ ‫إلى‬ ‫المرأة كذلك‬ ‫‪ .‬وتلجأ‬ ‫الآخر‬ ‫للزوج‬

‫القضايا‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬تشهدْ على‬ ‫*عضال‬ ‫‪ ،‬أو للضردر ان أصابه مرض‬ ‫لعيبه الجنمى‬

‫العديدة بالمخاكم‪.‬‬

‫بين‬ ‫المرأة ‪ ،‬يوفق‬ ‫تيثريعيا لصالَح‬ ‫حلا‬ ‫هنا‬ ‫الزوجات‬ ‫وبببرز تعدد‬

‫إ‪.‬نجط‬ ‫‪ ،‬ذطث‬ ‫أحكام‬ ‫الواقح !‬ ‫بالمثل العليا وب!ي!ن ما يفرضه‬ ‫العمل‬ ‫الرغبة فى‬

‫‪ ،‬مصلص‪4‬‬ ‫واحث‬ ‫فى وقت‬ ‫تعدد الزوجالت ‪ -‬ف!ا هذه الجالات ‪ -‬يحقق‬

‫‪ ،.‬نجق‬ ‫كريمة‬ ‫زوجية‬ ‫حياة‬ ‫عليعها لثبمس‬ ‫تشرق‬ ‫‪،‬أخرلمحا‬ ‫امرأة‬ ‫ومصلحة‬ ‫الزوج‬

‫الزوجه‬ ‫‪1‬‬ ‫ف!اْ ألا تفترقا هذه‬ ‫المجمح‬ ‫ومصلحة‬ ‫العاجزة‬ ‫الزوجة‬ ‫ومصلحة‬

‫‪ -‬ولؤ كانت ذأت‬ ‫‪ .‬واستمرارْ الزوجة العاجزة فى حياة زوجية‬ ‫زوجها‬ ‫عن‬

‫و‬ ‫آ‬ ‫أو التطليق‬ ‫الطلاق‬ ‫‪ :‬طريدة‬ ‫بعيرْزؤأج‬ ‫أن تكون‬ ‫!خير لها من‬ ‫مر‪.‬ارة ‪-‬‬

‫دون‬ ‫عليها‬ ‫‪ ،‬لذَن الزواج‬ ‫عضال‬ ‫أو عقم" أو مرضى‬ ‫جندمى‬ ‫‪ ،‬لعيب‬ ‫الفسخ‬

‫يمنع الاتصسار‬ ‫القفاسملية‬ ‫في الأعضاء‬ ‫الجنلى هو عيب‬ ‫ب‬ ‫الع!‬ ‫(‪)5‬‬
‫كهالهه‬ ‫أو يحولى ددن‬ ‫الزوجين‬ ‫البفلهى بين‬
‫‪"3-.*-‬‬

‫وءيش‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫الزوجية‬ ‫ا!ياة‬ ‫‪.‬‬ ‫كرا امةْ‬ ‫لهاْ‬ ‫‪.‬ويحفظ‬ ‫ال!اكلص‬ ‫لهحا أفلى‬ ‫يبمقى‬ ‫فراقه!‬

‫إج ال!جديد‪،‬‬ ‫الزوا‬ ‫بعد‬ ‫النفش‬ ‫امى‬ ‫را‬ ‫وهو‬ ‫زوجها‬ ‫مح‬ ‫العاجزة‬ ‫الزؤجة‬ ‫هذه‬

‫مح الزوح‬ ‫المجفاعو‬ ‫‪ .‬حقا ان‬ ‫ضيق‪.‬الصدر‬ ‫ضجر‬ ‫خير‪.‬لها من عيشها معه وهو‬

‫الناحيظ‬ ‫صن‬ ‫‪ ،‬و‪/‬الايثاو ‪-‬‬ ‫ا‪،‬خر‬ ‫الزوج‬ ‫!‬ ‫إيلثار مين‬ ‫بلا شك‬ ‫‪ ،‬هو‬ ‫العاجز‬

‫أن هتالث‬ ‫دننمئه‬ ‫‪ .‬لر‪،‬‬ ‫علبه‬ ‫مفر!ض‬ ‫ولكنه غير‬ ‫منن ا*نسان‬ ‫الخلفية ‪ -‬طلوب‬

‫‪،‬‬ ‫النساء‬ ‫أ! مقْ جافليا بعض‬ ‫البرجالى‬ ‫بعضى‬ ‫ال!فاء منا جاطب‬ ‫ادر من‬ ‫نوا‬

‫الحوادث‬ ‫يعنيه الغالب من‬ ‫‪ ،‬والتريح‬ ‫بطولية‬ ‫عنها كأعمال‬ ‫الناس‬ ‫يتحدث‬

‫جْمبره تقكل‬ ‫‪ ،-‬وعلى‬ ‫مشكلة‬ ‫التا!نى يحشم‬ ‫بيىْ‬ ‫حكنم‬ ‫*نه‬ ‫\‪،‬‬ ‫مئفاْ‬ ‫الئادر‬ ‫دون‬

‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫يبيح‬ ‫عندما‬ ‫هنا‬ ‫التلثآزيغ‬ ‫وا‬ ‫‪.‬‬ ‫والارشاد‬ ‫الههـعظ‬ ‫مسئولية‬

‫با‪،‬عتبار‬ ‫أولى‬ ‫عامة‬ ‫مصلحة‬ ‫‪ ،‬و‪.‬انما يقذر‬ ‫بالة‬ ‫المثلى الغليا عن‬ ‫هدْه‬ ‫لا تعْبب‬

‫ا‪،‬رأخم!‬ ‫مصلخة‬ ‫الحل‬ ‫هذا‬ ‫فر!‬ ‫ويرإمخ!ا‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫بالافرا إد‬ ‫الخاصة‬ ‫المصاشح‬ ‫ثطن‬

‫يعترف‬ ‫من‬ ‫التعدد‬ ‫‪5‬طث ‪.‬حْص!بم‬ ‫أن! نجبا‬ ‫غريبا‪.‬‬ ‫لنم ‪.‬ي!كن‪1،‬‬ ‫لثم‪.‬‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫‪) 6‬‬ ‫(ْ‬ ‫العإجزة‬

‫‪.‬‬ ‫‪(v) -‬‬ ‫الز!جات‬ ‫لتعدذء‬ ‫الد!افغ مبورا‪.‬هدثبروعما‬ ‫نجهفأ‬

‫ثئتيبب لثثغدد الزوج!الث‪:‬‬ ‫!حْرئ‬ ‫الزب‬ ‫(ب ! ‪ -‬حدب‬ ‫هِكر‬ ‫‪- 7‬‬

‫بين‬ ‫الحب‬ ‫البؤؤة‪ .‬الصمالحة لنشأة‬ ‫العصتر الح!يث‬ ‫تصلنغم ظروق‬

‫بعيدة‬ ‫تعد‬ ‫لم‬ ‫اليوم‬ ‫فالمرأة‬ ‫‪.‬‬ ‫متزوجما‬ ‫أخدهما‬ ‫كمان‬ ‫‪. ،‬ولو‬ ‫الرجلط‪.‬والمرأَة‬

‫أكثر‪.‬‬ ‫زوبجتهة فى‬ ‫اليه من‬ ‫أوررب‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫عنها‬ ‫الأجنبى‬ ‫الرجل‬ ‫عيق‬

‫سامحات مننواصت‬ ‫ست‬ ‫عمل!ا‪.‬زهاء‬ ‫معها فى محل‬ ‫الأحوال ‪ ،‬فهو قد يقض!‬

‫أ! مفععْولإ عنمها‪،‬‬ ‫نائما‬ ‫"ا!ر‬ ‫اللقم‬ ‫ضعْرْوجته‬ ‫هدْا الوقنآ‬ ‫حثل‬ ‫يقمْى‬ ‫لاْ‬ ‫فْد‬ ‫بيئما‬

‫‪!.‬الذئ يتيرقبط يس!ال! المصق‪.‬‬ ‫نجته !قاثئ‬ ‫زال!‬ ‫الرجلى‬ ‫الذْ!أ يظن‬ ‫الوقت‬ ‫وفى‬

‫اموأة أخرى ‪.-ْ.‬غعو زوجته‪-‬‬ ‫من‬ ‫يسمح‬ ‫قد‪.‬‬ ‫مطالبه‬ ‫نيظقر منه بما يحقق‬

‫‪.‬‬ ‫بعها علابه!طيببة‪.‬‬ ‫تربطه‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫باهرا‬ ‫فيمها جغالاْ‬ ‫‪ ،‬وفد‪ .‬يرئ‬ ‫ساحرا‬ ‫متطقأ‬

‫فراقه‬ ‫سموى‬ ‫حل‬ ‫هناك من‬ ‫‪ ،‬فليص‬ ‫الماجز‬ ‫هو‬ ‫الوجل‬ ‫(‪ )6‬لأفه ان كان‬

‫فبه‬ ‫وختلط‬ ‫الحيعاة الزوجية‬ ‫معه‬ ‫الأزوإج أمر لا تسشيم‬ ‫للأن تعدد‬ ‫وجيدا‬
‫‪،-‬‬ ‫العاجزة‬ ‫هن‬ ‫‪1‬ة‬ ‫المر‬ ‫كأتْ‬ ‫ان‬ ‫أما‪ْ،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اْلأجتماعية‬ ‫الملمعئؤليات‬ ‫وتقبعثر‬ ‫ا*نسالبا‬

‫الز!جمات‬ ‫تعدد‬ ‫نحبد‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫عايها‬ ‫اج‬ ‫ا‬ ‫الزوا‬ ‫هو‬ ‫أخر‬ ‫حلى‬ ‫فراقها‬ ‫غير‬ ‫فهناك‬

‫الربلى الحاحؤ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عن‬ ‫‪9‬ة الظجزةء‬ ‫به‪!-‬المر‬ ‫تتهيز‬ ‫نظاط‬ ‫هنا ‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ fl‬ا" ‪.‬‬ ‫المرأة ه!‬ ‫تقرير‬ ‫اهين فى‬ ‫كظسمم‬ ‫(‪ !7‬وذلك‬
‫‪m‬ء‪،-‬‬
‫‪57‬‬

‫يثْىفيوا‬ ‫ن!فاجمل قد‬ ‫الصرأ! ‪،‬والرج!‬ ‫وط!من!اعنز‬ ‫ء‪،‬‬ ‫موني‬ ‫وللم!مون ئظَره ولالظوب‬

‫ص‪.-‬‬ ‫!بيممعيية إخر!ى‬ ‫عنْ!اهر‬ ‫أية‬ ‫بين‬ ‫التناعلي‬

‫‪:‬الالْجرإ!‪،‬‬ ‫من‬ ‫صلْوعا‬ ‫أفحعْرى؟ غيرأ رْوجنته‬ ‫كمرأة‬ ‫االبرجبر‬ ‫حيا‬ ‫اعثئرئا‬ ‫واذا‬

‫‪! .‬طحة‬ ‫صعارضة‬ ‫هصالح‬ ‫‪ .‬هنا نجد‬ ‫اذا أراد أن يتزوجها‬ ‫كذلك‬ ‫يظل‬ ‫!هل‬

‫كْى‬ ‫المجديدة‬ ‫أة‬ ‫والمرا‬ ‫المبزؤج‬ ‫‪-.‬عليعهاء‪! ،...‬ضلفة‬ ‫ألا يتزوجْالرجبن‬ ‫ا‬ ‫‪.‬فى‬ ‫إلزوجة‬

‫قلبيهماَ أ‬ ‫بين‬ ‫جمع‬ ‫أن‬ ‫اْ‬ ‫للجب‬ ‫‪.‬كلمما‪..‬سبم!‬ ‫الزو!نة‬ ‫بببنهما‪-،‬عنثى‬ ‫يجمنح‬ ‫أن‬

‫الغلاصة‬ ‫أن يواقب‬ ‫الانعرة القديمة ‪-‬وفى‬ ‫أن يسح!‪،‬صكلى‬ ‫‪.،‬متى‬ ‫وهنصله ‪ 4‬المجئنح‬

‫علنَئ‬ ‫أهؤن‬ ‫‪ .‬لأوقذ يكون‬ ‫"ه!ئْ)الممر وكْى‪-.‬عْير‪-‬فحلافي‬ ‫أنْ تل!رئ‬ ‫‪.‬حْاثممهْ‬ ‫الجديكة‬

‫زواجأ‬ ‫عليها‬ ‫أقْ ‪.‬يحد‬ ‫هن‬ ‫الحرام‬ ‫‪1‬‬ ‫اهر)ةْ أ!ؤىءهسْى‬ ‫‪000‬‬ ‫روضعه!ا‬ ‫ءببعالثعر‬ ‫المرأةْ أن‬

‫إبيدة‬ ‫نجبخنذُالمرا!ة‬ ‫أن‬ ‫الزوج‬ ‫‪1‬‬ ‫هذا‬ ‫هصلحة‬ ‫من‬ ‫كذلك‬ ‫! ولقد يكون‬ ‫بالحلال‬

‫وأئاره‬ ‫ا!سسروثة‬ ‫‪-‬أعبماؤه‬ ‫رْواج‪.-..‬ل!ه‬ ‫‪+‬بض‬ ‫ه!عه!ا‬ ‫يرلتبط‬ ‫ؤخي!لة‪...‬رلا‬ ‫ع!ثصقبما‬

‫رأدعسة‬ ‫عتؤبة‬ ‫على‬ ‫ألالأتون‬ ‫أن نغمى‬ ‫سهلا كَذلك‬ ‫يفون‬ ‫!‪ ،‬وقد‬ ‫انخظيرة‬

‫‪ ،‬أو أن يصحرم تعدفى‬ ‫أ!حوال‬ ‫ضذه‬ ‫عثل‬ ‫لسلرلط !الزوج ‪..‬ؤالمز)ةْ الجديث!ةص‪-‬لْى‬

‫ينجح‬ ‫قد‬ ‫المتحريم‬ ‫وهدْ!‬ ‫العقؤجة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫العحألة ‪ ،.‬غير‬ ‫‪1‬‬ ‫عذه‬ ‫الزلوجانتْفى‬

‫الزوأ‬ ‫يرغب‬ ‫بمن‬ ‫الؤوج ‪.‬ؤعلاقتهْا الجديدة‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫الحيلولة‬ ‫فى‬ ‫يفشل‬ ‫وقد‬

‫المرأغ‬ ‫ميق حب‬ ‫ال!رجلى‬ ‫ينمعقظيح أن يمذع‬ ‫!قاثْه لق‬ ‫نجأحه‬ ‫منهاْ ‪. ،‬وبفرض‬

‫كْى‬ ‫ا‪-‬أدتحمويم‬ ‫!دْا‬ ‫يبعث!‬ ‫وها‬ ‫لألملرج!ْ‬ ‫بيبن ‪.‬قلب‬ ‫!حعولأ‬ ‫سلا‪،‬أن‬ ‫‪،‬‬ ‫الجدجك!‪..‬‬

‫الت!ن!‪.‬منها‪.‬‬ ‫بها وهحاولات‬ ‫والضيق‬ ‫التبرم بزو!‬ ‫هوجات‬ ‫نفيسه هن‬

‫القانوت‬ ‫بقوةْ‬ ‫الزوجمات‬ ‫‪1‬‬ ‫ننعندفى‬ ‫‪8‬‬ ‫هليا‪،‬ئ!لح‪،‬تح!يم!‬ ‫‪.‬يئما‪...‬‬ ‫‪"-‬ا‪.‬لمتحطيل‬ ‫‪.‬مدْا‬ ‫وينلت!ا‬

‫*‪.‬وللرجل‬ ‫المرأول‬ ‫و!معت!عر ‪.‬بين‬ ‫الدنامهالمتك‬ ‫ليلص‬ ‫‪.‬هع‬ ‫‪،‬ه!‪:.‬لهلخيللافف‪.‬ه‪،‬‬ ‫فى‬

‫بالبا‬ ‫‪ :‬إما‪،‬فض‬ ‫النىءأنحثدا أمريىْ‬ ‫ببمايجعحى‬ ‫‪،‬ىْ لج!ودى‬ ‫ص!بد‬ ‫ت‬


‫‪ْ41‬‬ ‫‪:‬عغه!‬ ‫الأنجانبى‬

‫‪،‬‬ ‫‪:‬أو بعْيره‬ ‫بطلإق‬ ‫الشابقانق‬ ‫؟‬ ‫الزيجات‬ ‫منْ‬ ‫!ْاللّحلمن‬ ‫باب‬ ‫اأو طرق‬ ‫الخليلات‬

‫الئظام‬ ‫ولأ لمحى صالح‬ ‫الرجل‬ ‫صأبح‬ ‫‪7‬ه ولا هى‬ ‫المر‬ ‫دْلك ‪.‬كْى ب!ابَجى‬ ‫وليس‬

‫ائما‬ ‫فى‬ ‫تجبرضفا‬ ‫الئى‬ ‫‪ ،‬تشهد‪ْ.‬علبى ‪،‬ذلل! المأ!م! وأاللالا‬ ‫إلاجتممإعى‬

‫‪.‬‬ ‫وا‪.‬لميغرنام‬ ‫للحئدب‬ ‫ووواايلد!طش‪،‬‬ ‫أ!بب!للة‬ ‫ءو؟ور‬ ‫والمسمارح‬ ‫الصنمف‬

‫تعس!د‬ ‫لا يبرر‬ ‫‪/-‬وافإ‪،‬كان‬ ‫‪.‬إلرت‪".‬لأخو!ض‬ ‫‪!*-‬خلاصة القولط‪:.‬إن !حلب‬

‫‪.‬ننح!فى ابزوجالتا‬ ‫لا‪-‬ييرر‪/‬كذك‪.‬ننحرسبم‬ ‫ألئعه‪،‬‬ ‫إلاْ‬ ‫‪-‬‬ ‫ابر!صوإك‬ ‫ا‬ ‫هى‪..‬جمليع‬ ‫الزوبخأبف‬

‫)‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ -. 3‬تعدد‬ ‫م‬ ‫أ‬


‫‪0005‬‬ ‫تْ‬ ‫؟‬ ‫نه‬ ‫‪-‬‬

‫لعلاج‬ ‫وسيلة‬ ‫الزوجات‬ ‫تعصفى‬ ‫يعتبر‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬وهح‬ ‫وقوعه‬ ‫القانون عند‬ ‫بقوة‬

‫ه ‪.‬‬ ‫(‪.-)8‬‬ ‫الحالات‬ ‫هدْ ‪8‬‬ ‫بعمْى‬ ‫فى‬ ‫الرجل‬ ‫أنحر‪.‬اف‬

‫‪:‬‬ ‫(ب ) ‪ -‬كرافيةْ الرجل لزوجته كنميبب لتعدد ابزوجات‬ ‫‪ - 7‬محرر‬

‫تصرفاتها‪،‬‬ ‫الى سؤء‬ ‫لأسمباب ترج!ع‬ ‫لزوجته‬ ‫قد ي!ثمعر الزوج بكراهيته‬

‫الى الزوا‪،‬‬ ‫ذاقهاْت‬ ‫فى‬ ‫ا!رإهية‬ ‫وليست‬ ‫‪-‬‬ ‫الأصل‬ ‫فى‬ ‫الأسباب‬ ‫‪1‬‬ ‫هذه‬ ‫وتدنعه‬

‫تكون‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الكرااهاية‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫المرأة هطوهة‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫اهرأته‬ ‫ءلى‬

‫(( ‪ . .‬وعاشروهن‬ ‫تعالى‬ ‫قال‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أو بالمرأة‬ ‫بالرجل‬ ‫شحيط‬ ‫لظروف‬ ‫ال!كواص!ة‬

‫‪،‬لله فيط‬ ‫أن تكرهوا! شيئا‪ .‬وي!عصل‬ ‫فع!م!‬ ‫كرهتموهن‬ ‫بالمجبروفط ‪ ،‬فان‬

‫)‪. ،‬‬ ‫(‪)9‬‬ ‫كثير!‬ ‫خيرا‬

‫بئأحنري عليها" ‪ ،‬فهلي‬ ‫الى زوا!ه‬ ‫لمزوجته‬ ‫‪.‬الرجل‬ ‫كراهية‬ ‫فاذا أدت‬

‫افح‬ ‫الدا‬ ‫اذا كالا‬ ‫؟ هنا نلاحظْأنه‬ ‫لمتعدفى المزوجات‬ ‫صثروعا‬ ‫مبررا‬ ‫ذك‬ ‫يصلح‬

‫ابم إلجديد‬ ‫كان‪!ْ..‬المزوا‬ ‫‪،-‬‬ ‫نجيرها‬ ‫دون‬ ‫ائها‬ ‫ذا‬ ‫البكراهية‬ ‫هو‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫الى‬

‫لا تسمح‬ ‫الظروف‬ ‫‪ ،‬لأن هذه‬ ‫وتفككهأ‬ ‫الاجتماعية‬ ‫الروابط‬ ‫هبعثا لاضطراب‬

‫‪! ..‬اجرْا بم‬ ‫بالمجرو!‬ ‫المكروهة‬ ‫زيجتيما‬ ‫يعاشر‬ ‫بأن‬ ‫‪-‬‬ ‫الغالب‬ ‫‪0‬‬ ‫ثْى‬ ‫‪-‬‬ ‫لثرجل‬

‫‪.،‬كَما لو رأى‬ ‫إلتى ييغضْها‬ ‫ظلمما لزوجته‬ ‫الجديد‬ ‫بالزواج‬ ‫الرجل‬ ‫يستهدف‬

‫كراهيبه‬ ‫!‪.‬أو‬ ‫‪.‬فيولاد؟ هئها‬ ‫بىعماية‬ ‫أحو‪.‬الها أو‬ ‫صلاح‬ ‫أملا فى‬ ‫ألا يفارفها‬

‫المرأة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬غلاج انحراف‬ ‫الئ أن‪:‬و!يعنسائ!‬ ‫ننمعيرْ‬ ‫ين‬ ‫البيانْ‬ ‫عن‬ ‫(‪ )8‬وغنى‬

‫المرأة اذ!‬ ‫‪ .‬فانحرأف‬ ‫الرجل!‬ ‫انمرادأ‬ ‫علاج‬ ‫وسائك‬ ‫نفس‬ ‫بالضرورة‬ ‫ليست‬

‫وانهياكأ‬ ‫‪-‬ا!مئوياقي‬ ‫الى احنتلاط افيندبماب‪ .‬ويعثرة‬ ‫زوحبه! تد يؤدى‬ ‫غير‬ ‫أحبت‬

‫بينهحا‬ ‫‪،‬‬ ‫الدم‬ ‫رابطة‬ ‫وهو‪.‬‬ ‫الطبيعى‬ ‫أساسمها‪.‬‬ ‫تشد‬ ‫القى‬ ‫‪0‬‬ ‫الاجضاعية‬ ‫‪0‬‬ ‫ابط‬ ‫الروا‬

‫لأن‬ ‫للملممئوليات‬ ‫بعث!رة‬ ‫أو‬ ‫الأنساب‬ ‫اخت!دط‬ ‫الى‬ ‫الزوجات‬ ‫‪1‬‬ ‫تعدد‬ ‫لا يؤدى‬

‫المرأة‬ ‫كانْ فراق‬ ‫عنا‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫نفمَت!فنم عاية‬ ‫أبيهمْوتكون‬ ‫الى‬ ‫الأولاد هْيه يندمعبون‬

‫يهـا‬ ‫لاننَوأفها واكرم‬ ‫خيرْ ونجْ‬ ‫لفيره هو‬ ‫حبها‬ ‫عئد‬ ‫أو خلح‬ ‫بطلاق‬ ‫لزوجها‬

‫تطسقر‬ ‫‪-‬أن‬ ‫دون‬ ‫ئملفل‪ْ-.‬بمنن أجابت‬ ‫بعك‬ ‫ابْا تزوجمت‬ ‫واللمجصج‬ ‫ولزوجها!‬ ‫ولأولادها‬

‫من‬ ‫له‬ ‫أكرم‬ ‫زوجته‬ ‫على‬ ‫أحبها‬ ‫‪0‬‬ ‫بمن‬ ‫الرجلى‬ ‫‪0‬‬ ‫زواج‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫انحرانها‬ ‫فى‬

‫واطهر‬ ‫للمجتمع‬ ‫وأشرنأ‬ ‫لامرأته الدم!ابغة ولأو!دمنها"ْ‬ ‫كألك‬ ‫انحرافه وأكرم‬

‫‪،‬‬ ‫الأحوال‬ ‫نبى أكر‬ ‫إبن!صباتجه‬ ‫نزَوجته‬ ‫حيير‪..‬في‪.،‬نزَ‪:‬إت‬ ‫كألك‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الجدي!ة‬ ‫نلمرأة‬

‫المرأة ‪.‬‬ ‫كلن‬ ‫طربخلأ‬ ‫صعاباة‬ ‫أو‬ ‫ذلل! تحيز‬ ‫ولببَلن فى‬

‫الكرببم‪.‬‬ ‫الترأن‬ ‫هْى‬ ‫الئسماء‬ ‫شورة‬ ‫ة‬ ‫‪91‬‬ ‫الأقي‬ ‫في‬ ‫‪)19‬‬
‫‪ " -‬ثْ‪-‬‬

‫تعدفى الزوجاخما‬ ‫يصبح‬ ‫هذه‪ .‬الاحوال‬ ‫"الى الله ‪ ،‬ففى‬ ‫الحلال‬ ‫أبغض‬ ‫للطلاق‬

‫‪،‬‬ ‫الأحوال‬ ‫ألخب‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫‪ ،‬نجد‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪ .‬نعم‬ ‫الزوجين‬ ‫فراقما هذين‬ ‫يململاجا يفضل‬

‫يبغض!ا‪.‬يقيوده الى تصرفالث غير عاداظ‬ ‫اْلئىْ‬ ‫زوجته‬ ‫مع‬ ‫الرجل‬ ‫أن عيش‬

‫الزوجلة‬ ‫اذا كانت‬ ‫بلة ‪ ،‬خصيصا‬ ‫الطين‬ ‫الجديد‬ ‫الزوإج‬ ‫يزيد‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫ثعها‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫اذا أرادت‬ ‫يطاوعها‬ ‫أحمقا‬ ‫الزوج‬ ‫وكان‬ ‫الله عزْ وجلى‬ ‫تخشى‬ ‫‪،‬‬ ‫الجديدة‬

‫محتى هذا‬ ‫‪-‬‬ ‫عندئذ‬ ‫‪-‬‬ ‫"السابقة ‪ ،‬والدثريعة الاسلاميةْ ل! ثرضى‬ ‫الزوجة‬ ‫تؤذى‬

‫الزوجه‬ ‫لهذه‬ ‫ولمح!ز‬ ‫انمكروهة‬ ‫الزوجة‬ ‫‪.‬به أذى‬ ‫طنالما قصد‬ ‫الجديد‬ ‫ألزوإج‬

‫الزوخة‬ ‫قد تكون‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫ثبوته‬ ‫عنث‬ ‫للضررر‬ ‫زوجها‬ ‫التفريق بينها وبين‬ ‫طلب‬

‫خلقْتستح!ا‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬أو تكون‬ ‫وتخمث!ْ حسابه‪.‬‬ ‫بربها‬ ‫معرفة‬ ‫اذجدبب!دة على‬

‫التعاون‬ ‫الى‬ ‫يهدف‬ ‫اجتماعى‬ ‫سلوك‬ ‫ات‬ ‫ذا‬ ‫‪ ،.‬أو تكون‬ ‫ضرتها‬ ‫أن تؤذى‬ ‫معه‬

‫محا!د!‬ ‫الرجل‬ ‫يكون‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫أو هنافسة‬ ‫ضرة‬ ‫بنمات جن!ممها ولو كابئ منهن‬ ‫مح‬

‫مثل‬ ‫‪ ..‬فى‬ ‫جنسها‬ ‫أذعأ بذت‬ ‫نسائه فى‬ ‫احدى‬ ‫هوى‬ ‫ستزنا فلا يطيع‬

‫المكروهة الى مجراها‬ ‫الزوج وزوجته‬ ‫الأمور بين‬ ‫الأحوال قد تعود‬ ‫هذه‬

‫الزوجة‬ ‫تغير‬ ‫أو عندما‬ ‫"أن تهداأ ثفمعى ‪،‬الرجل‬ ‫بعد‬ ‫‪ ،‬خصوصا‬ ‫ألطبيعى‬

‫الكراهية‬ ‫فاذ! اسننمرت‬ ‫‪..‬‬ ‫الجديدْ‬ ‫الزواج‬ ‫المعيب بعد‬ ‫السابقة سلوك!ا‬

‫الله كلا ميق‬ ‫يت!فرقا يغن‬ ‫وان‬ ‫((‬ ‫الفراق ة‬ ‫بد من‬ ‫لم يكين هناك‬ ‫الزوجين‬ ‫بيق‬

‫)‪. ،‬‬ ‫اِ‪11.‬‬ ‫حكيما‬ ‫الدله واسعا‬ ‫‪ ،‬وكمان‬ ‫سعت!ه‬

‫له الزواج‬ ‫ل! تبرر‬ ‫لزوجته‬ ‫الزوج‬ ‫كراهية‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫وننتهى‬

‫الزوجات‬ ‫تعدت‬ ‫تحريم‬ ‫لا تبرر‬ ‫الوقت‬ ‫‪ ،‬ولكنها ف!ا نفس‬ ‫الأصل‬ ‫علييها فى‬

‫‪.‬‬ ‫هذهْ الحالة (‪)11‬‬ ‫اباحته فى‬ ‫فى‬ ‫مصلحة‬ ‫بقوة القانون فقد تكون هناك‬

‫الترأن ا!ربب!‪.‬‬ ‫مصعورة الئسماء فى‬ ‫الاية ‪013‬‬ ‫(‪)01‬‬


‫الزواج اعى‬ ‫الرج!!‪،‬‬ ‫عندما لا يمض‬ ‫التثمييع‬ ‫اليمان أن‬ ‫عن‬ ‫(‪ )11‬وغنى‬

‫اذا‬ ‫الأزواج‬ ‫المراة تعدد‬ ‫‪1‬‬ ‫على‬ ‫‪،‬الح!الة ‪ ،‬ويحرم‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫‪-‬‬ ‫ك!دأ‬ ‫امراته ‪-‬‬

‫!بيعة‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫والمرأة‬ ‫الرجل‬ ‫ال!مييز بين‬ ‫‪1‬‬ ‫الى‬ ‫‪ ،‬فانه لا يهدف‬ ‫زوجها‬ ‫كرهت‬

‫بينما كاندق اباحة‬ ‫كما م!مبق القول ‪-‬‬ ‫الأزواج ‪-‬‬ ‫لها تعدد‬ ‫لا يصلح‬ ‫ا"لمرأة‬

‫الحلياة‬ ‫الحالة ‪ ،‬نمافذة تد قبتى معها‬ ‫هذه‬ ‫مثك‬ ‫للرجلىْ ‪ ،‬فى‬ ‫الزوجات‬ ‫تع!د‬

‫المحعابثة‬ ‫الاولاد والزوجة‬ ‫مصالحة‬ ‫‪ ،‬بما يحقق‬ ‫الدممابتة بمسئوليا!ا‬ ‫الزوجيه‬

‫احدى‬ ‫رغبلت‬ ‫إذاا‬ ‫الملهم إلا‬ ‫‪...‬‬ ‫كذلك‬ ‫والمجتع‬ ‫الجدلِدة والؤوج‬ ‫و‪،‬الزوجة‬

‫الرجك‬ ‫التى تجعل‬ ‫‪0‬‬ ‫الموأة‪ .‬الوببائلى‬ ‫‪ .‬ولا تعطم‬ ‫اق زوجها‬ ‫فرا‬ ‫فى‬ ‫الزوجات‬

‫مئه‬ ‫التفريق‬ ‫طلنبْ‬ ‫الاسعلإمية‬ ‫الثريعة‬ ‫‪1‬‬ ‫تخو!ا‬ ‫‪ ،‬كط‬ ‫ا كرهدته‬ ‫أذا‬ ‫!هما‬ ‫ينفر‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لزاته‬ ‫فى‬ ‫رغبت‬ ‫الخلعاذا‬ ‫على‬ ‫لها الإتفاق مع زوجها‬ ‫وتجيز‬ ‫للهسز‬
‫‪-‬ير!‪--‬‬

‫ال!شَانجق‪:‬‬ ‫ووجيها‬ ‫‪-‬‬ ‫لملطيل!ةَء المى !مة‬ ‫ء‬ ‫مك!دأة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫)‬ ‫أ ‪.‬د‬ ‫هكرو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪.‬زواجه‬ ‫‪-‬بعد‬ ‫الزوج‬ ‫صيرى‬ ‫لثمم‬ ‫‪. .‬‬ ‫تطليق‬ ‫أو‬ ‫‪.‬بطلاق‬ ‫الزوجانْ‬ ‫يفترقا‬ ‫قد‬

‫تلك‬ ‫الذخيرة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬وتبسمادله هذه‬ ‫السمابقة‬ ‫زوجمته‬ ‫عصمته‬ ‫الى‬ ‫يضم‬ ‫أن‬ ‫بأخرلمحا‬

‫رعاية‬ ‫ا‪ ،‬أو بدأفع‬ ‫بليبنهصا‬ ‫الخلاف‬ ‫أ!ممباب!‬ ‫على‬ ‫إلزمان‬ ‫عف!ا‬ ‫إن‬ ‫‪ ،‬بعد‬ ‫الرغبة‬

‫المحالة هو‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫اللأسباب ‪ .‬وت!عدفى الر!مجات‬ ‫!ط‬ ‫أبنائهما ‪ ،‬أو لغير ذطث‬

‫فراق‬ ‫دون‬ ‫المزوجة للجيطديدة‬ ‫يبقِى ‪-‬على‬ ‫القى‬ ‫الوحيد‬ ‫ل!لاجتماعى‬ ‫الحل‬

‫المى أالع!ثى‬ ‫المظلقة‪ .‬العبئدة‬ ‫اًإولافى‬ ‫المسابق ‪.‬ويك!لي‪.‬‬ ‫ز!جها‬ ‫الى‬ ‫المطلقة‬ ‫ويعيد‬

‫يباح تعثد‬ ‫‪.‬أدنا‬ ‫يجب‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫والدهم ‪-‬ووالدتهم ‪.‬طعا‬ ‫لجمح‬ ‫كان‬ ‫الذى‬

‫‪.‬‬ ‫قيود إو‪/‬ثروط‬ ‫‪.‬هذهـالحالة ؟مطلقا بون‬ ‫فى‬ ‫الزوجات‬

‫لتعندد‪،‬الؤوجللت‪:‬‬ ‫هلالة المقوبى‪.‬كسبب‬ ‫( ‪،‬رو ) ‪-‬‬ ‫مكرر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪-‬تبوز فيها‬ ‫‪:‬فى‪..‬حاكعت‬ ‫ةقويب!اظه‬ ‫البنوإج باصحب!‬ ‫يلى‬ ‫الرجبل‬ ‫قد يعمد‬

‫توفى‬ ‫تقريب‬ ‫"أو‬ ‫‪3‬افيخ‬ ‫أرملة‬ ‫لياكاضت‬ ‫ج ‪.‬م!نه ‪!،.‬‬ ‫الزو(‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المئ‬ ‫القربية‬ ‫هذه‬ ‫حاجة‬

‫رعاية‬ ‫‪+‬يتهلى‬ ‫‪!:‬ن‬ ‫ا!ومْى‪)..‬ص!‬ ‫أفْرلجع!‬ ‫ا‬ ‫أنحد‬ ‫الأحْ ؟و‬ ‫ويكوزا‬ ‫‪،‬‬ ‫استشهد‬ ‫أو‬

‫هذل!‬ ‫‪".‬على رمثلى! !ا‪-‬؟‪.‬لملق!ريبط اذ!ا‪-‬د!خلى بيعت‬ ‫ح!ج‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫ا!للأوو*د‬

‫لا يلوك‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫أته‬ ‫امرإ‬ ‫بهها على‬ ‫الزواج‬ ‫الى‬ ‫فيعمد‬ ‫الأولأد‬ ‫المرأة لرعاية‬

‫القريبة‬ ‫‪.‬هذه‬ ‫تكبى!‬ ‫‪. ،‬وقد"‬ ‫ال!موء‬ ‫بالقول‬ ‫سمعته‬ ‫الطامعوفا‬ ‫أو‬ ‫المتطفلون‬

‫غيبر‪.‬هذا‬ ‫لا يرعاها‬ ‫أو مرلجضة‬ ‫‪..‬‬ ‫الى ‪.‬رعايته‪.‬‬ ‫يضمها‬ ‫‪11‬‬
‫ن‬ ‫الزوج‬ ‫يرى‬ ‫عاتسا‬

‫النا!ى‬ ‫لي! حإجات‬ ‫التى تتحقق‬ ‫الأسباب‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬الى غير‬ ‫‪.‬‬ ‫الزوج‬

‫ه‬ ‫أ‬ ‫للنعبسان!س‬ ‫!‬ ‫أو‬ ‫ألملمرصةْ‬ ‫اللأرهلظ‪.‬كلأو‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬الفر!ة‬ ‫أتيحلت!‬ ‫‪0‬‬ ‫فاذ‪1،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومصالحهم‬

‫يسثسانِم‬ ‫‪".‬هْفهل‬ ‫أوْ غريدظ‬ ‫قيو!قويب‬ ‫‪9‬ارنجيل ‪.‬متْرْوج‪!-‬أ‬ ‫هنى‪ ،‬الزواج‬ ‫للمطلقةْ‬

‫!هدْه المزأة أرْ!‪.‬تصْببى هدْكاصلإْالفرصة جَريا وراء ‪:‬أمال خصوم‬ ‫مثل‬ ‫من‬

‫تبىدنر ل!هؤ‪،‬ء الرعاح!‬ ‫مثلا أن‬ ‫يمَكنْللدولة‬ ‫‪ ْ.‬؟! وهل‬ ‫‪.‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬

‫ءالمراحىصمة‬ ‫من‬ ‫هؤلأء‬ ‫‪-‬ق!منح‬ ‫أن‬ ‫الالبولة‬ ‫لمن لتممتطيج‬ ‫؟‬ ‫‪.‬بعْير رْواج‬ ‫الكماملة‬

‫فر‪*،‬‬ ‫وهق‬ ‫‪.‬ونالمكراصمة‬ ‫ر!واجهئن‪.‬ت‪!.‬إ‪.‬ثبمع!ر يالمثره‬ ‫ما يخ!ه‬ ‫بعمى‬ ‫والاستقرار‬

‫هذه‬ ‫تحقيق‬ ‫الدولعة ‪.‬ءعلى‬ ‫أفا تح!م‪.‬‬ ‫‪.‬ك!اذا لابد‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬وصي!‬ ‫اجيهبن‬ ‫أزوا‬ ‫عصمة‬

‫‪ ،‬ومثل‬ ‫الأحوال‬ ‫‪.‬هذه‬ ‫فى‬ ‫المصالمع ا‪.‬لخلصة ولملعاممة باباحة‪ -‬تسد‪.‬الؤوجات‬

‫‪.‬‬ ‫أة ؤالأولاد‬ ‫المرا‬ ‫االتنى ‪..‬لتعَلْى بلثطؤَ‬ ‫الهيئات‬ ‫على‬ ‫‪.‬؟يضا‪..‬و‪/‬اجب‬ ‫هذا‬
‫‪-‬أ آ‪-‬‬

‫النساء‬ ‫مبسا‬ ‫وهيب‬ ‫‪ - 8‬ثانيا ‪ :‬أسباب عامة لتصفى الزؤبخات ‪ :‬وجوفى فائض‬

‫‪:‬‬ ‫المتروجات‬ ‫ضر‬

‫بالمرأة أ‪-‬‬ ‫الخاصة‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫دوافع‬ ‫بعضن‬ ‫درسنا‬ ‫اذا كنا قد‬

‫أسبابا‬ ‫هناك‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫الخاصةْ‬ ‫لمصلحتهماْت‬ ‫الملفمتزكة تحقيفقأ!‬ ‫أو‬ ‫لالرجل‬

‫فائضى‬ ‫وجود‬ ‫‪ ،‬وأهمها‬ ‫لاباحته‬ ‫كفبررإت‬ ‫التعدد‬ ‫أنصار‬ ‫يذكر)ها‬ ‫عامة‬

‫بطالة ‪-‬ى‬ ‫((‬ ‫أن يصنع‬ ‫شأنه‬ ‫النساء ضبر المتزوجات من‬ ‫عدد‬ ‫فى‬ ‫رهيب‬

‫كله‬ ‫المجتمع‬ ‫افساد‬ ‫الى‬ ‫‪1‬‬ ‫)) قيد ت!ؤدى‬ ‫النساء‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫لعدد‬ ‫الجنسية‬ ‫الحياة‬

‫الى‬ ‫رجعت‬ ‫اذا‬ ‫الممفسصكعطة!ه‬ ‫هذه‬ ‫ضمضام!؟‬ ‫مدى‬ ‫ولمعلك‪...‬ت!ور‬ ‫‪. .‬‬ ‫وانهياره‬

‫(‪)13‬‬ ‫مصر‬ ‫فى‬ ‫‪0691‬‬ ‫سنة‬ ‫احضائية‪.‬‬ ‫منها‬ ‫المشتلفة ‪ ،‬ونذكر‬ ‫الاحصائيلت‬

‫مطلق!ه‬ ‫أ ألف‬ ‫‪/7‬بم‬ ‫و‬ ‫عنفرة‬ ‫الساثسة‬ ‫فو!‬ ‫بكر‬ ‫ألف‬ ‫فيها ‪885‬‬ ‫فقد كان‬

‫حوالى‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ‫رملة أى‬


‫‪11‬‬ ‫ألف‬ ‫وستين‬ ‫ومائتين وست‬ ‫ءمليون‬

‫الرغيم‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫رجل‬ ‫غير عصمة‬ ‫الزو‪:‬اج وفى‬ ‫سن‬ ‫‪ 92 Aj ...‬ر ‪ 3‬أنثى فى‬

‫أنثى‬ ‫ألف‬ ‫‪143‬‬ ‫حالى‬ ‫يسقنرعدبا كثن!لك‬ ‫كان‬ ‫تعددْ الزوجات‬ ‫أن‬ ‫لحكلن‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أخرى‬ ‫ا‬

‫ا!‬ ‫‪629‬‬ ‫للجيب‬ ‫الدعسسفوى‬ ‫كتالبأ الإحصساء‬ ‫إ‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫جدوؤ‬ ‫‪ 21‬ا‪-).‬فثى‬

‫ا"لف)‬ ‫با‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫التالى‬ ‫البيان‬ ‫ا‬ ‫‪130‬‬ ‫صىء‬ ‫المشحدة‬ ‫العربية‬ ‫طحر‬

‫إ‬
‫‪%I TV‬‬ ‫‪479‬‬ ‫‪0691‬‬
‫دلرجية‬ ‫ا الحالة‬
‫حسسب‬

‫فماث‬ ‫ذكوز‬ ‫فالثة‬


‫ا‬
‫‪1‬‬
‫ا‬
‫دْكبور‬ ‫؟ ا‪،‬‬ ‫ء‬ ‫ائ!اث‬ ‫كوبى؟‬ ‫فىْ‬

‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9 7‬‬ ‫‪1 0 2 8‬ة‬ ‫‪2َ66‬‬ ‫‪."012َ2‬‬ ‫جمهـ‬ ‫‪5‬‬ ‫ث‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أبدا‬ ‫ليم يتزوج‬

‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9 7‬‬ ‫يم‬ ‫‪766‬‬ ‫‪8‬؟‪36‬‬ ‫‪!2894‬‬ ‫أ‪4 7Ao‬‬ ‫متزوحا‬

‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬؟ا‬


‫ثه‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬؟اث‬ ‫‪72‬‬ ‫‪..‬مطلق‬

‫‪AVIV‬‬ ‫‪I‬‬ ‫‪T %‬‬ ‫‪.1131‬‬ ‫؟ ة ‪138‬‬ ‫ا‪،‬‬ ‫‪Yll‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪itI‬‬ ‫!أرملىَ‬

‫!‬ ‫‪11 0‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪8873‬‬ ‫‪35‬‬ ‫مبين‬ ‫يز‬

‫المممادسة‬ ‫دون‬ ‫عدةحرة والإكاث‪.‬‬ ‫‪.‬د!ؤن؟ الثاضة‬ ‫الكوؤ‬ ‫ا‬ ‫ال!دوفي‬ ‫لا يثمممل‬

‫عثعرة‬
‫‪2-‬؟‪-‬‬
‫وربح‬ ‫مليولمنين‬ ‫وف!ا احصائية لسنة ‪ 1 769‬كان هناك فنىممز ما يقرب من‬

‫مطلفة‪،‬‬ ‫‪135853‬‬ ‫‪ ، .‬يخر‬ ‫لم تتزوج‬ ‫عشرة‬ ‫السادسة‬ ‫فوقا‬ ‫) فتاة‬ ‫‪3692233‬‬ ‫(‬

‫)‪.‬‬ ‫(‬ ‫(‪3‬‬ ‫)‪10‬‬ ‫الؤو؟ات!‪.‬‬ ‫سن‬ ‫أنث!ا دون‬ ‫‪61303075‬‬ ‫! و‬ ‫‪.‬‬ ‫أرملة‬ ‫أس!‪91514‬‬ ‫ز‬

‫صكن‬ ‫‪ ،‬لكان لدينا ما يقرب‬ ‫الزواج‬ ‫فى‬ ‫أرملة ‪ *.‬ترغب‬ ‫مليون‬ ‫ذا أستبعدنا‬ ‫و!‬

‫كنان محد"‬ ‫وقلت‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫زواج‬ ‫نجير‬ ‫عشرة‬ ‫فوقا السادسة‬ ‫شابة‬ ‫ثافى!ه ملأيين‬

‫زيعافىت‬ ‫زافى عدفىهم‬ ‫وقد‬ ‫الاَن‬ ‫‪! ،‬ثما بالك‬ ‫‪ r‬مليونا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 4‬أقل ضا‬ ‫فب‬ ‫سهكالط مصر‬

‫بينهم‪.‬‬ ‫الزواج‬ ‫نسبة‬ ‫كسبنرة وت!ناقصت‬

‫العد*‬ ‫‪ ،‬وتناقص‬ ‫عاما‬ ‫الأنثى الصط ‪25‬‬ ‫ج‬ ‫رْو‪1،‬‬ ‫ملتوسحل‬ ‫لمحد ارتفح‬

‫ولا زال‬ ‫‪7691‬‬ ‫ألف أنثى سنة‬ ‫الى ‪77‬‬ ‫الزوجات‬ ‫يسنؤع!به تعدد‬ ‫الذفما‬

‫‪.‬‬ ‫المتزوجات‬ ‫غير‬ ‫الشابات‬ ‫‪1‬‬ ‫فائض‬ ‫بلينما يتزايد‬ ‫‪،‬‬ ‫يثتاقص‬

‫أهمها‪:‬‬ ‫لعل‬ ‫‪...‬‬ ‫أسمباب كثيرة‬ ‫الى‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫وترجح‬

‫بلوف!اا‬ ‫بعد‬ ‫‪ .‬فهى‬ ‫الفتى‬ ‫قبل‬ ‫للزوأج‬ ‫جا‪.‬هزة‬ ‫تكون‬ ‫الفت!اة‬ ‫أن‬ ‫‪) 1‬‬ ‫(‬

‫جالهزا ا لذلك‬ ‫الفتى‬ ‫يكون‬ ‫‪،‬‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫للزواج‬ ‫اد‬ ‫اسملتعدا‬ ‫على‬ ‫ع!صزة‬ ‫السادسة‬

‫ميط موالي!د‬ ‫سنوإت‬ ‫أو يعزيد ‪ .‬فهذا فارقأ ثسح‬ ‫والعشرهن‬ ‫الخامسة‬ ‫اك* فى‬

‫عن‬ ‫نان!صا‬ ‫لببمق‬ ‫‪،\-‬‬ ‫‪،‬الشأباث عْيز‪ :‬المقزوجاث‬ ‫من‬ ‫فائضا‬ ‫(اللاناث ‪ ،‬يشكل‬

‫وقت‬ ‫موجود‬ ‫هو‬ ‫بك‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬محىْ الذكؤر‪ْ.‬‬ ‫ا‪.‬لأئاثا‬ ‫إ‬ ‫محدد‬ ‫زيادة‬ ‫وإل! عىْ‬ ‫الحروفي‬

‫الذكور ‪.‬‬ ‫عدد‬ ‫إلاناث هح‬ ‫عدد‬ ‫حالة تساوى‬ ‫السلم وفى‬

‫ىت‬ ‫الشبالب‬ ‫النساء ذير المتزوجات بعزوف‬ ‫) ويزيد فائض‬ ‫( ب‬

‫ووسائاط‬ ‫والتسلية‬ ‫المتعة‬ ‫ة‪0.‬‬ ‫وسائلق‬ ‫تلْوصط‬ ‫مع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أعبائه‬ ‫زيادة‬ ‫بسمبب‬ ‫‪،‬‬ ‫الزواج‬

‫ة‬ ‫الزواج‬ ‫عن‪.‬ملممئوليات‬ ‫بها!الرج!ل‬ ‫قد يستغنى‬ ‫ألتى‬ ‫الخدهة‬

‫الكصنوتب‪4‬‬ ‫الهيئات‬ ‫‪0‬‬ ‫تنشن!ها بعض‬ ‫ة‬ ‫التى‬ ‫أدتْالحملة‬ ‫) كذللث‬ ‫( ب‬

‫بعض‬ ‫احجام‬ ‫الى‬ ‫‪1‬‬ ‫الزوجات‬ ‫ئظاما تعدد‬ ‫على‬ ‫الخديث‬ ‫ف!ا العصر‬ ‫‪0‬‬ ‫والنسائية‬

‫اج أمام‬ ‫الزوا‬ ‫فرمى‬ ‫قلل من‬ ‫زوجاتعهمْ طممصا‬ ‫الزواجْ على‬ ‫المتزوجين كأ‬

‫‪.‬‬ ‫المرأة‬

‫من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪849‬‬ ‫يوشبى‬ ‫ئئ‪.‬‬ ‫الممادزْ‬ ‫ا‬ ‫العنْكوئ‬ ‫ء‪-‬الاخفناثنئ‬ ‫‪.‬انكهاب‬ ‫و اجتخا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪03‬‬ ‫ص‬ ‫الاحصعاء فى هصر‬ ‫وا‬ ‫للىتعبئة‬ ‫المجهاز المركزى‬


‫‪-!3-‬‬
‫تكاثر أن!ثوى فى بعض‬ ‫الاحصاء‪..‬الى وجود‬ ‫!م‪.‬‬ ‫وت!ثمير بي!اناتا‬ ‫( د )‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)14‬‬ ‫العانسات‬ ‫عدد‬ ‫أن يزيد‬ ‫شأنه‬ ‫ألمناطق من‬

‫‪،‬‬ ‫الأطفالى الذكور‬ ‫من‬ ‫للأمرإض‬ ‫الاناث إكثر متاوهة‬ ‫) والأطفا!‬ ‫( !‬

‫الحياة محلْد بلوعْ سن‬ ‫قيد‬ ‫على‬ ‫سْنبة هىْ ‪ْ-‬يبقئ هئهم‬ ‫فارقا‪.‬كى‬ ‫ي!حبث‬ ‫عها‬

‫للحنر‬ ‫تعرمنا‬ ‫المرأة وأكث!ر‬ ‫عهرا ا هن‬ ‫أقصر‬ ‫غالبا‬ ‫الرجل‬ ‫ان‬ ‫ثآ‬ ‫‪،‬‬ ‫الزواج‬

‫المنابآ‬ ‫فى‬ ‫يعمل‬ ‫الذى‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الحربية‬ ‫المعارك‬ ‫يعخوض‬ ‫‪.‬‬ ‫الذى‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫منها‬

‫بحياة‬ ‫يودى‬ ‫فد‬ ‫‪ ،‬مما‬ ‫الخ‬ ‫‪...‬‬ ‫المجار‬ ‫أعماق‬ ‫وفى‬ ‫الأحجار‬ ‫قطع‬ ‫وفى‬

‫انن!عماء ‪.‬‬ ‫عدد‬ ‫أقل هن‬ ‫الرجال‬ ‫‪1‬‬ ‫عدد‬ ‫ويجعل‬ ‫إلرجل‬

‫‪ 11‬فى باب‬ ‫ص‬ ‫ام فى ‪7‬؟‪01/7191/‬‬ ‫الاهرا‬ ‫(‪ )11‬وقد نثصرت جريدة‬
‫ر ‪ 51‬بهز‬ ‫‪3‬‬ ‫كافت‬ ‫‪7191‬‬ ‫مارسى‬ ‫فى‬ ‫ضنممصا‬ ‫فى‬ ‫النساء‬ ‫المرأة ‪ ،‬أن نسبة‬ ‫" مع‬
‫قعد‬ ‫الجريدة‬ ‫نفسى‬ ‫وكاندق‬ ‫‪،‬‬ ‫جمدد‪ .‬المممكان‬ ‫هن‬ ‫‪%18‬‬ ‫لأر‬ ‫إلرجال‬ ‫ا‬ ‫بيئما نلممبة‬

‫جبيح‬ ‫‪1‬ة " أنه لو تزوج‬ ‫المر‬ ‫مع‬ ‫دا‬ ‫باب‬ ‫فى‬ ‫‪01‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬ا‪11271/‬‬ ‫‪،4‬لم‬ ‫فى‬ ‫نثصرت‬

‫عانممما‪.‬‬ ‫و ‪Ali‬‬ ‫النما‬ ‫و ‪141‬‬ ‫منه‪-‬ندون‬ ‫منيل‬ ‫اليعابان‬ ‫فى‬ ‫الرفيلى‬

‫التعبئعسة‬ ‫ا‬ ‫ادارة‬ ‫من‬ ‫الصادر‬ ‫ا‬ ‫للاحضاءأتْالعامةْ‬ ‫"السنوى‬ ‫الكاب‬ ‫‪.‬‬ ‫ولى‬

‫فنقل منه‬ ‫‪ 0‬احصاء‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪91 06‬‬ ‫قعدإاد‬ ‫عن‬ ‫‪I‬‬ ‫‪619‬‬ ‫سنة‬ ‫طب!مة ديعسصبر‬ ‫بمصر‬

‫‪:‬‬ ‫ايرنئوى‬ ‫الكالثر‬ ‫‪1‬‬ ‫مناطق‬ ‫بعض‬

‫‪ 0‬ا لاناث‬ ‫عدد‬ ‫الذكور‬ ‫إ عدد‬


‫الاناث‬ ‫زيادة‬ ‫المحعافلنة‬
‫لافف‬ ‫با‬
‫با!لف‬ ‫‪%.‬‬

‫‪*7‬ت‬ ‫‪09‬؟‬ ‫الث!مي!خ‬ ‫كفر‬


‫‪83‬؟‬ ‫آ‬

‫الظ‬ ‫‪15‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪Ty1‬‬ ‫‪422‬‬ ‫‪1‬‬


‫سويمن‬ ‫بنى‬

‫‪918‬‬ ‫‪01‬‬
‫ألافة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪691‬‬ ‫ن‬ ‫‪11‬‬ ‫!سو‬

‫!ورد‬ ‫عن‬ ‫مصر‬ ‫جمهورية‬ ‫الذكور فى‬ ‫‪1‬‬ ‫مجموع‬ ‫‪ 76‬لأا زاد‬ ‫احصاء‬ ‫وفى‬

‫فتاة فوقَ‬ ‫مليونين وربح‬ ‫من‬ ‫ما يقرب‬ ‫!اك‬ ‫كان‬ ‫‪3! .‬ن‬ ‫ملببون‬ ‫الإنالث نصف‬

‫عدد‬ ‫زيادة‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬فلا غع‬ ‫المطثقاتْ وإلازأ!‬ ‫يخر‬ ‫‪،‬‬ ‫لى تتزَوج‬ ‫عث!رة‬ ‫ادسافىسة‬

‫اج بالفعلىَ‪.‬‬ ‫البنوا‬ ‫منهم على‬ ‫ااتد)ام‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫الزواج‬ ‫فى‬ ‫الذكور أو رغ!م‬
‫‪- "-‬‬

‫‪:‬‬ ‫إبؤبت‬ ‫فى!ك‬ ‫ونجائموجميبما‪..‬إلابب!‬ ‫الرهبئة‬ ‫‪.‬‬ ‫بيق‬ ‫‪- 9‬‬

‫(( بطا اصة‬ ‫لمشكلة‬ ‫الحلول‬ ‫لإيجاد‬ ‫المحكرون‬ ‫يلهمعى‬ ‫أن‬ ‫غريالا‬ ‫يكن‬ ‫لم‬

‫اجصال‬ ‫ويخكن‬ ‫"س‬ ‫المتزرهجالت‪.‬‬ ‫ير‬ ‫الث!عابالهّط‬ ‫ملايبِن‬ ‫أ!عياة‪ .‬الجن!ممية عند‬ ‫أ‬

‫اْالمعاشرك!‬ ‫ت‬ ‫يئلدى! !وصه‬ ‫‪ ،،‬و"حمْ!و‬ ‫الربلْة‬ ‫الْى اتجاه ؟‪.‬يدعنرَ الى‬ ‫الحلول‬ ‫هذه‬

‫المعاهثرة‪ .‬النجلنانليةة ض ‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫همع‪ .‬ابا!‬ ‫الئيحى‬ ‫‪.‬‬ ‫بالزواج‬ ‫يادئ‬ ‫وثالث‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنن!دسية‬

‫يم‬ ‫إليؤوا‬ ‫بخلنب‬ ‫الؤي!جاف‪-‬الئ‬ ‫بتعمدد‬ ‫يمصح!‬ ‫هعالنة‪ ، .‬وراايح‬ ‫بشروط‬ ‫رْواج‬ ‫تير‬

‫‪.‬‬ ‫بواحدة‬

‫أنه‬ ‫‪ ،‬كصا‬ ‫بلا حل‬ ‫شممتبقيها‬ ‫المشكلبما وائما‬ ‫تح!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬فه!ا‬ ‫الرهبلْة‬ ‫أما‬

‫‪،‬‬ ‫البئةْ‬ ‫ا‬ ‫محلنىْ‬ ‫المتزؤطتْ‬ ‫غير‬ ‫النساء‬ ‫ملا!يين‬ ‫ئجبر‬ ‫أن‬ ‫المستحيل‬ ‫؟كا‬

‫‪.‬‬ ‫ا‪،‬سلام‬ ‫فى‬ ‫رهبانية‬ ‫أنه ‪،‬‬ ‫عن‬ ‫فضلا‬

‫وحدبثا‬ ‫فْديما‬ ‫فلاننذالعة‬ ‫ئادلمحا بها‬ ‫‪!،‬كفد‬ ‫الجثدممية‬ ‫ا!لجعاطرغ‬ ‫وأمعا شيوعية‬

‫‪،‬‬ ‫ودب‬ ‫هب‬ ‫هبن‪.‬‬ ‫الدواب ‪ ،‬يعئيها أن يعاشرها ثل‬ ‫كبع!ى‬ ‫المرأة‬ ‫تصوروا‬

‫ث!ءِ‪-‬‬ ‫‪ ،‬ويخير‬ ‫!أهيزر‪.‬ائألثها‬ ‫الننى‪.‬ل!ْ تيعنيها‬ ‫كبع!ن‪-.‬الحيوائالتط‬ ‫الرجهل‬ ‫تصوروا‬ ‫كما‬

‫معين‬ ‫ء‬ ‫!جولم‬ ‫ل!رت‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬ذيمما!‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ياْبب‬ ‫‪.‬أ!د‬ ‫لانتجماْول‬ ‫ا‪0‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ .‬هدْ‬ ‫إصحاب‬ ‫جما‬ ‫لند‬ ‫‪.‬‬ ‫أ همية‬

‫أن!غعبف‬ ‫يطن‪8.‬‬ ‫ال!ثعوبة*؟للنن!‬ ‫تتؤلج!ه!‬ ‫‪.‬ألين‬ ‫‪.‬لجصررْ‬ ‫عندهم‬ ‫الانجتمإعيمةبم‬ ‫فاهلسئوليمة‬

‫بيتط‪-‬تتتاكح‬ ‫‪:،.‬‬ ‫هنْ صبر‬ ‫دو؟ابه لمجما يضصهلها‬ ‫يرعى‬ ‫ريفى‬ ‫بأنها كبيعت رجل‬

‫‪.‬إ!‬ ‫‪..-‬‬ ‫ا‪،‬نتاج‬ ‫زيادة‬ ‫هن‪ .‬أج!‬ ‫البيت‬ ‫لصاحب‬ ‫وتعمل‬ ‫بغير قيود‬ ‫الدواب‬ ‫هذه‬

‫هى‬ ‫تلك‬ ‫‪..‬‬ ‫اة!لاقي دا بقيت‬ ‫‪:‬ا‬ ‫اىمم‬ ‫ا‬ ‫‪:-.".‬ثرإلمفا‬ ‫الخلقنئَ‬ ‫ا‪،‬ذحلال‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬

‫و‬ ‫!‪9‬‬ ‫لزوجته‬ ‫يرضاها‬ ‫‪-‬‬ ‫إ!دسى‬ ‫ألججتمع‬ ‫الابا!حة الجن!ميمية ‪ ،‬هْمن مطظ‪..‬صثْى‬

‫!‬ ‫؟‬ ‫‪. .‬‬ ‫ذْللق عنذنا‬ ‫انمزأة!الكتى نقبل‬ ‫هىْ‬ ‫‪ .-.‬ومن‬ ‫أو لابنته‬ ‫لأمه‬

‫كثيرإ‪).-‬بئ‪:.‬النابماء‪-+‬‬ ‫أرصْى‬ ‫وان‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. ،‬هْهو‬ ‫الوأحدْة‬ ‫الزوجة‬ ‫‪.‬أف! نظدم‬

‫الظئضى‬ ‫عدد‬ ‫‪ ،‬لضخاهة‬ ‫"الز‪.‬دابم‬ ‫منهـن فى‬ ‫الكثيوات‬ ‫أمال‬ ‫يمقق‬ ‫أنه *‬ ‫اللا‬

‫‪ ،‬مصا يفجعر‬ ‫للزواج‬ ‫الرجالى الجاهؤين‬ ‫عن‬ ‫للزواج‬ ‫المدساء الجاهزات‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫المتزوجات‬ ‫غير‬ ‫الشابات‬ ‫عند‬ ‫منثمكلة البطالة الجثسية‬

‫الواحدة‬ ‫إلزدرجة‬ ‫بانطأم‬ ‫أخدْدت‬ ‫اللتئ‬ ‫إلمجتمعات‪.‬‬ ‫‪:.‬كْىْ‬ ‫طييعيا‬ ‫كان‬ ‫ولقد‬

‫كْيه صقوالْين‪ :‬صسمدْه‬ ‫أسنقت‬ ‫الذ!‬ ‫هْى ‪".‬إلوقت‬ ‫‪،‬‬ ‫اابليليلة‬ ‫الملاا!ى‬ ‫تكثو‬ ‫أن‬
‫‪-‬ة"‪-‬‬
‫تمت‬ ‫‪.‬جريصة لخية‬ ‫المرأة‬ ‫ارتكاب الرجل أو‬ ‫ال!عقاب ‪.‬حمكلى‬ ‫المجتمعاثط‬

‫لها صيى الدولة‬ ‫أمكقة مرخص‬ ‫‪1‬الؤوجيمة‪ .-‬أو فى‬ ‫بْزا!ثبئ‬ ‫أو بعيدا عن‬ ‫بالتراهط‬

‫ثساء‬ ‫التيار صه‬ ‫يجرف‬ ‫أنآ‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫طبيعياه‪.‬نحهللض‬ ‫كان‬ ‫! ولقد‬ ‫ر‬ ‫الفمجي‬ ‫بممارسة‬

‫ضح‬ ‫أن يتحول‬ ‫مخرابة فن‬ ‫‪ ،‬ولا نجد‬ ‫وبرجِالا مل!نْروجين‪-‬‬ ‫صننزوجاتْ‬

‫امعاشقات‬ ‫وا‬ ‫ا!ليلاطا ؤالص!عيقات‬ ‫تتع!ر‪.‬ك!ه‬ ‫نؤ!وجةْ ابواحدْة الى‪.‬مجننمنغ‬

‫!‬ ‫‪. .‬‬ ‫اللصرية‬ ‫الأهـش!اض‬ ‫فيه‬ ‫!تئتشز‬ ‫‪،‬‬ ‫الم!ثرعي!يق‬ ‫‪.‬غير‬ ‫اي!وفيد‬ ‫فعيه"‬ ‫ؤيترد‪،‬د‪:‬‬

‫‪ ،‬نجث‬ ‫اوثاحدة‬ ‫الزوجة‬ ‫ونظانم‬ ‫الجنشيةْ‬ ‫ا!ياة‬ ‫شيوعية‬ ‫وبين‬

‫الاجتمامحف‬ ‫الحل‬ ‫الانسالْى ويقدم‬ ‫بألؤاقح‬ ‫نظأفاْ يحعتر!‬ ‫البزوجات‬ ‫لتعتدْد‬

‫نظام‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ .‬فتعدد‬ ‫المتزوجات‬ ‫النساء غير‬ ‫اشسليم طلثتكلة فائض‬ ‫ا‬

‫محلاقة المرأة‬ ‫أنه يجعل‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫النساء‬ ‫هؤلاء‬ ‫من‬ ‫عددا ا وفيرا‬ ‫يسلَوعب‬

‫فى‬ ‫‪ ،‬لا تجرى‬ ‫كريمة‬ ‫طاهرة‬ ‫نظيفة‬ ‫‪ ،‬علاقة‬ ‫حقعؤق‬ ‫علاقةَ لها فيها‬ ‫بإلرجل‬

‫دور‬ ‫فى‬ ‫ومجور‬ ‫صفاقة‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬ولا تجرى‬ ‫القانون‬ ‫وضد‬ ‫خفاء‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫السر‬

‫يهدسم‬ ‫لا‬ ‫نظام‬ ‫‪،‬‬ ‫كذلك‬ ‫الزوجات‬ ‫‪0‬‬ ‫وتعدفى‬ ‫‪.‬‬ ‫اللأعرافي‬ ‫وهتاجر‬ ‫الدعارة‬

‫‪.‬أو‪،‬ده‬ ‫عن‬ ‫المشئول‬ ‫ه!‬ ‫فيه‬ ‫‪ ،‬فالزجل‬ ‫الروالهط الطبيعمية والاجتماعية‬

‫‪،‬‬ ‫الدم‬ ‫ابطة‬ ‫را‬ ‫على‬ ‫اليه تقوم‬ ‫الأبناء‬ ‫‪ ،‬ونسبة‬ ‫‪:‬المتعددات‬ ‫نسائه‬ ‫هن‬ ‫جميغيا‬

‫يلنبهحى أن يكون‬ ‫الزوجات‬ ‫أن تمعدد‬ ‫الطبيعي!ة ‪. . ..‬غير‬ ‫ابط‬ ‫الروا‬ ‫أقوى‬

‫هذ!ا النظام‬ ‫فئ‬ ‫التى تسرف‬ ‫‪ .‬فالمجت!فعات‬ ‫‪.‬‬ ‫النعسماء‬ ‫منْ‬ ‫هعت!ول‬ ‫نجعدك‬

‫عشر‬ ‫الى‬ ‫كبير ‪..‬يصل‬ ‫التععمدد الى ‪.‬عْيير مدى‪.،‬أو‪..‬الى!‪-‬مدمحا‬ ‫مْثبيع للرجل‬

‫لا يشنطيع‬ ‫الشبال!بد‬ ‫عدحينا‪--‬كبير! مقْ‬ ‫‪ ،‬ئجثت‬ ‫أوَ أكلفر للرمملى‬ ‫أثت أ! عثزين‬ ‫‪-‬ص!يبإ‬

‫أعالى‬ ‫فى‬ ‫البولوكى‬ ‫كَبمنألمل‬ ‫فلىْ‬ ‫للحصبىل علبى زوجةْ ‪!..-،‬ا حدث‬

‫غير‬ ‫أقحى‬ ‫حد‬ ‫الزوجالت‬ ‫لمتعذدْ‪.‬‬ ‫في‬ ‫أنْ‪.‬‬ ‫ثم‪..‬يافب!حْنى‬ ‫‪! .‬ممن‬ ‫)‬ ‫إ‪501.‬‬ ‫المكيؤذنجو‬

‫ورباعط فحسب‪.‬‬ ‫وثلاث‬ ‫‪-‬التعدهـمثذى‬ ‫هكتأ‬ ‫جعاح‬ ‫الذى‬ ‫ا‪،‬سلام‬ ‫كيبنبر ‪ ،‬ولله در‬

‫دد‬ ‫تر‪-‬‬ ‫يحدث‬ ‫افتراضى أن! حيث‬ ‫عدم‬ ‫من ناحيه أحْرى يجب‬ ‫أنه ((‬ ‫اعمى‬

‫عامة الى عزوبة جبرية لعثد كبير‬ ‫بالضنرورة أو حتى‬ ‫ذطث‬ ‫يهطفىى‬ ‫الزوب‪،‬ت‬

‫العشعوبب التى تمارسه‬ ‫أغلب‬ ‫االزوجات فى‬ ‫‪ ،‬فان تعدد‬ ‫الرجال‬ ‫هن‬

‫عذوان‬ ‫تحت‬ ‫الزياثى‪.‬‬ ‫للفعم‬ ‫‪ ،‬ترجهة‪ .‬عبذ‬ ‫(‪..)501‬عغ كقامبط وس!متر طوله‬

‫‪. ،.‬‬ ‫ص‬ ‫الزوْاج‬ ‫تصة‬


‫‪-!1 -‬‬
‫اللاناث‬ ‫زيادة فى‬ ‫السكان وغانبا ما تصحبه‬ ‫ا من‬ ‫جدا‬ ‫محدد قليل‬ ‫يقتصر على‬

‫‪ ،‬وان كان هناك‬ ‫زوجة‬ ‫على‬ ‫أن يحصل‬ ‫مما !جعىا ممكنا فعلا لكل رج!‬

‫أن ئتوهنم فى‬ ‫صخيحا‬ ‫لْغ ليسْ‬ ‫ومن‬ ‫)) (‪)16‬‬ ‫‪00‬‬ ‫لديهْ أكثر مقْ رْوجه‬ ‫مق‬ ‫‪.‬‬

‫لبعضى‬ ‫الجنسية‬ ‫بط!الة فنى إلحياة‬ ‫امكيان حدوشه‬ ‫الزوجمات‬ ‫تعدد‬ ‫إت‪.‬خذ بنظام‬

‫علنى نطاقا‬ ‫تعددْ الزوجات‬ ‫ب!ظام‬ ‫المؤكد أنْ الأخذ‬ ‫أنه من‬ ‫ا!كأجالى ‪ ،‬كير‬

‫النساء ‪ ،‬وكما ‪1‬يلاصحظ‬ ‫لكثيعر من‬ ‫البطالة الجنسية‬ ‫فعلا على‬ ‫قد يقضى‬ ‫واسع‬

‫فتاة زوجا‬ ‫إفريقيا (( تج!د كل‬ ‫جنبىب!‬ ‫فبائل‬ ‫احدى‬ ‫حياة‬ ‫وصف‬ ‫فى‬ ‫!بونو‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)17‬‬ ‫"‬ ‫الزوجات‬ ‫فيها تعدد‬ ‫البلادْ التى ينتعش‬ ‫فى‬

‫‪:‬‬ ‫إليزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫أسباب‬ ‫ا‬ ‫حصر‬ ‫الى‬ ‫‪ :‬لا سبيل‬ ‫ثالثا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪59‬‬

‫أسبابا‬ ‫هناك‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫الزوجات‬ ‫أسبالب تعبد‬ ‫بعض‬ ‫واذا كنا قد درسنا‬

‫مكان‬ ‫الي آخبر ‪ ،‬ومن‬ ‫زمان‬ ‫من‬ ‫ثخنتلف‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫أ‪-‬لمر!أ لا دصبيل الى حصرها‬

‫خحببر!‬ ‫مش!الأت‬ ‫الحرولبا ييتيع‬ ‫ف!ا أوقات‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ ،‬فتعدد‬ ‫القما آخر‬

‫عن‬ ‫‪ ،‬فضلا‬ ‫النس!عاء‬ ‫!ط‬ ‫الأرامل‬ ‫‪1‬‬ ‫عدفى‬ ‫الزيافىة المذهلة فى‬ ‫من‬ ‫تلنشأ‬

‫لاحظ‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫(‪) 018‬‬ ‫الأولافى‬ ‫ميط‬ ‫كقب‬ ‫عما‬ ‫أفرافىها‬ ‫الأمة أو بعصْ‬ ‫أنه فْد يعوضا!‬

‫الفرد فئ‬ ‫زوجالث‬ ‫اد عدد‬ ‫زا‬ ‫اك!ماَ‬ ‫أنه ((‬ ‫الأفريقيين‬ ‫عن‬ ‫دراسة‬ ‫فى‬ ‫البعضى‬

‫فى‬ ‫ستتمل‬ ‫الزوجة‬ ‫‪0‬‬ ‫لأن‬ ‫رْاد ث!رلاؤه )) (‪)91‬‬ ‫ال!ثرقية‬ ‫الههـسطى‬ ‫أفريقيا‬

‫به فىخل‬ ‫ي!زفىافى‬ ‫أحْر فقابلْأحبر‬ ‫محفل‬ ‫الصنمااعة أو فى‬ ‫أو فى‬ ‫ألزرامحة‬

‫‪ ،‬وكلما كبر حجم‬ ‫الحياة‬ ‫مطالب‬ ‫على‬ ‫ادها جميعا‬ ‫أفرا‬ ‫ال!سرة التى تتعاون‬

‫كذلك‬ ‫‪. .‬‬ ‫واالانممتنمار ؤالرفاهيةْ‬ ‫ئلاداخارْ‪،‬‬ ‫!َْ‬ ‫فرصة‬ ‫هئاك‪.‬‬ ‫كائت‬ ‫كلما‬ ‫ألدخل‬

‫ل‬ ‫بتيق الرب‬ ‫محلاقات وطيدة‬ ‫الأفريقيين الى نشوء‬ ‫‪1‬‬ ‫الزواج لدى‬ ‫(( يؤدى‬

‫نئمبكة‬ ‫اتسعل!ا‬ ‫كلما‬ ‫اعبيه ازونج!اف‬ ‫من‬ ‫رْاد الرجك‬ ‫وكلما‬ ‫‪. . .‬‬ ‫زوجته‬ ‫اتارب‬ ‫ء‬

‫وكلما‬ ‫ازداذ !ركعؤه‪ .‬قوة‬ ‫‪-‬كلئفئا‬ ‫العلإطقي‬ ‫ه!‬ ‫اتسعت‬ ‫‪ ،‬وكلما‬ ‫هذي! العلاقات‬

‫لا ببستطيع‬ ‫ال!ضى‬ ‫)) والم!ثرع‬ ‫‪.-..‬‬ ‫(‪)02‬‬ ‫ا‬ ‫واستقوارا‬ ‫أمنا‬ ‫حياته‬ ‫تا‬ ‫‪9‬‬ ‫أزدا‬

‫"‬ ‫ة‬ ‫والنم!مياسية والاجتماعية‬ ‫الا!نصإدية‬ ‫الاعتيارالت‬ ‫مبْى هذه‬ ‫كثير‬ ‫عن‬ ‫يغئ!‬ ‫أن‬

‫‪.‬‬ ‫حصرها‪.‬‬ ‫الى‬ ‫ل! سبيل‬ ‫اعتبارات‬ ‫ودلى‬

‫‪.‬‬ ‫ف!‪"4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‬ ‫الدَمَنابَقَ!صْ‬ ‫المزجع‬ ‫‪.‬‬ ‫مارك‬ ‫وسعنر‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫(‪6‬‬

‫لأ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا لأْ‬ ‫ص‬ ‫‪، 0‬المربع السابق‬ ‫مارك‬ ‫ولستر‬ ‫(‪)17‬‬

‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫ابا‬ ‫فى‬ ‫المسئولون‬ ‫فكر‬ ‫الثانية‬ ‫‪1‬‬ ‫العالمية‬ ‫‪1‬‬ ‫الحرب‬ ‫فى‬ ‫المانيا‬ ‫وفى‬ ‫(‪)18‬‬

‫‪.‬‬ ‫الطب‬ ‫منةسكالأت‬ ‫لكثير من‬ ‫كعلاج‬ ‫الرح‪،‬ت‬ ‫يخدد‬ ‫!ه‬

‫‪َ. 262‬‬ ‫ص‬ ‫المرجع الدممابق‬ ‫(‪! )91‬ستر هارك‬


‫كما ذيم‬ ‫‪6،‬‬ ‫!لاهْويقية ص‬ ‫!اببقالْولْيه‬ ‫‪.‬الذظم‬ ‫‪.‬مْى‬ ‫زناتى‬ ‫محههـد سلام‬ ‫هـ‪)2.‬‬ ‫(‬

‫‪...01‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الامْريقيين‬ ‫إ‬ ‫عند‬ ‫الزوجات‬ ‫إتعدد‬ ‫أخرى‬ ‫أس!بابا‬


‫ب ‪!37‬‬

‫ج‪:‬‬
‫رلتابأء‬

‫الزوجات‬ ‫تسبد‬ ‫همفمكلات‬

‫‪ - 11‬ضجة حول مشكلات الت!ع!دد‬

‫أو تحريمه‪،‬‬ ‫تقيإوره‬ ‫التعدد ليدعو الى‬ ‫هشكلات‬ ‫يركز البعفبى على‬
‫علثعكلات‬ ‫بينهما وبين‬ ‫ويقاون‬ ‫شمأن هدْهـالممثنفلأت‬ ‫من‬ ‫الأَحْر‬ ‫البع!ى‬ ‫بينما يهون‬

‫فيه تعدد‬ ‫الذ!أ يتفشى‬ ‫المجتمح‬ ‫أو مشكلات‬ ‫انزوجة‪ .‬الواحدة‬ ‫ات‬ ‫دْا‬ ‫الأسرة‬

‫إلمخليلالتا‪.‬‬

‫ينتقلط‬ ‫الضرر‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫الي!م‬ ‫‪ (( :‬وأما‬ ‫يقول‬ ‫للتعدد‬ ‫نقدا‬ ‫‪-‬‬ ‫هثلا‬ ‫‪-‬‬ ‫تأهل‬

‫تغرى‬ ‫‪ ،‬فهى‬ ‫أقاربه‬ ‫‪0‬‬ ‫سائر‬ ‫والى‬ ‫والدهـ‪،‬‬ ‫الى‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫ولدها‬ ‫الى‬ ‫كيل ضر!‬ ‫هن‬

‫زوجها‬ ‫تغرى‬ ‫‪،‬‬ ‫اخوته‬ ‫بعدا اوة‬ ‫ولدها‬ ‫‪ ،‬تغرى‬ ‫البغضاء‬ ‫وا‬ ‫بالعدأوة‬ ‫بببنهـم‬

‫ندسائه اليه‪،‬‬ ‫بحماقته يطببح أحب‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫غيرها‬ ‫ولدها هن‬ ‫حقوق‬ ‫بهضم‬

‫المتولدة‬ ‫والمصائب‬ ‫الرزايا‬ ‫تفصيل‬ ‫‪ .‬ولو شلطط‬ ‫الفساد ف!ا الاَسرة كلها‬ ‫فليدب‬

‫)) ‪.‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫( ‪) 1‬‬ ‫المؤمثين‬ ‫جلود‬ ‫منه‬ ‫تقشعر‬ ‫بما‬ ‫‪،‬تيت‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫هن‬

‫هذه‬ ‫الكثير من‬ ‫أن‬ ‫يذكرون‬ ‫الثعدد عندما‬ ‫نصار‬ ‫لاً‬ ‫وتأهلى كذلك‬

‫وذلمحث‬ ‫الم!وفى )) (‪)3‬‬ ‫الزواج‬ ‫فى‬ ‫اْلتعدفى يكون‬ ‫عند‬ ‫(( كماْ يكون‬ ‫المشكلات‬

‫(( ءن‬ ‫تخثنفى‬ ‫أو‬ ‫تقل‬ ‫المشكلات‬ ‫هذه‬ ‫وأرْ‬ ‫‪،‬‬ ‫أشقاء‬ ‫في!ه إخوة‬ ‫اذْا اجتمح‬

‫واللاجنتماعف‬ ‫الفكرى‬ ‫المستوى‬ ‫‪ ،‬وعلا‬ ‫الأبناء‬ ‫حق‬ ‫ا‪،‬باء‬ ‫‪ ،‬وأفهمنا‬ ‫علثلنا ا‪،‬مة‬

‫جراء‬ ‫من‬ ‫يحصل‬ ‫الذى‬ ‫التباغض‬ ‫(‪ 1‬أما‬ ‫‪.‬‬ ‫)) (‪)3‬‬ ‫الأهة‬ ‫أحاد‬ ‫لكل‬ ‫والمعيتث!‬

‫يمكن‬ ‫للا‬ ‫طبيعية‬ ‫غيرة‬ ‫‪ ،‬فمنشووه‬ ‫أولادهن‬ ‫بي!نهن وبين‬ ‫ننعدد الزوجات‬

‫ة‬ ‫هـب‬ ‫‪1325‬‬ ‫‪ .‬مصر‬ ‫المنار ط‬ ‫‪ :‬أنظر تفسير‬ ‫عبده‬ ‫(ا! الف!ميخ هحمد‬

‫هذأ‬ ‫من‬ ‫الثصلى الخامس‬ ‫تعحليلا لرأيه كاملا فى‬ ‫‪ .‬وانظر‬ ‫‪35.‬‬ ‫و‬ ‫‪934‬‬ ‫ثش‬

‫‪.‬‬ ‫أت‬ ‫فيما هو‬ ‫ألكتاب‬

‫القمافون والاقد!‪،‬د‬ ‫ل" ‪.‬بمجلة‬ ‫بحث‬ ‫فى‬ ‫أبو زهربئ‬ ‫‪،‬حمد‬ ‫النمنيخْ‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫( ‪ 2‬و‬

‫‪.‬؟اه‬ ‫م هاهثبن صى‬ ‫س!نة ‪5‬؟‪91‬‬


‫فنأثيمت‬

‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫يقع‬ ‫ا ا‪.‬لتبامخ! الذى‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫علي‪،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫منها‬ ‫النفوس‬ ‫سلامة‬

‫ظصهـ‬ ‫محفو فى‬ ‫ذلك‬ ‫وأنحمائهاءَ‪! ْ،-‬ؤفثل‬ ‫كلثيرا بيىْ الزؤجة‬ ‫مثله‬ ‫يركا‬

‫الخير‬ ‫لأجله‬ ‫لا يترل!‬ ‫قليل‬ ‫نئر‬ ‫اللا أنه‬ ‫‪،‬‬ ‫شرا‬ ‫كان‬ ‫وان‬ ‫لأنه‬ ‫‪،‬‬ ‫التنئريح‬

‫الخليلاتا‬ ‫تعدد‬ ‫فيه‬ ‫يتفلث!‬ ‫الذى‬ ‫المجتمح‬ ‫أن‬ ‫عن‬ ‫هذا ا فضلا‬ ‫‪05‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫اسكثير‬ ‫ا‬

‫به الأسرة‬ ‫أفلممكلات ما تتفكك‬ ‫‪ ،‬فيه من‬ ‫الزوجاتا‬ ‫تعدد‬ ‫بنظام‬ ‫ولا يأخذ‬

‫‪4..‬‬ ‫غيمر المصرعيين‬ ‫للأ‪،‬وبرلاد‬ ‫الم!ثردو!نأ‪.‬ويبنطلد‬ ‫يكثر‬ ‫وفيه‬ ‫الحرمات‬ ‫وتنت!ك‬

‫أومريكا‪.‬‬ ‫ا‬ ‫أوروبا‬ ‫فى‬ ‫بها مجتمعات‬ ‫الرزايا التى تشهد‬ ‫أخر‬ ‫الى‬

‫خضوم‬ ‫أصالب‬ ‫فدلمحأ‪.‬‬ ‫‪ ْ-‬أنا نتبييظ الح‪ .‬أى‬ ‫فنى هذاص إ!صلط‬ ‫‪-‬‬ ‫ونحاول‬

‫‪.‬‬ ‫الزوبخات‬ ‫تعددَ‬ ‫لمشكلات‬ ‫التعرصْ‬ ‫دند‬ ‫‪-‬‬ ‫أنصاره‬ ‫أو‬ ‫التعدد‬

‫وأثارها‪:‬‬ ‫المتنمكلات وأسبابها‬ ‫‪-‬‬ ‫‪11‬‬

‫وأثارها‪،‬‬ ‫وأسبابها‬ ‫المشكلات‬ ‫بين‬ ‫)ن نهـرف بوصْيح‬ ‫أننا يجب‬ ‫على‬

‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫‪.‬‬ ‫نزاع‬ ‫جملتها‬ ‫فى‬ ‫‪ . . .‬فهى‬ ‫معروفة‬ ‫الزوجات‬ ‫إ‬ ‫تعدد‬ ‫فحنْت!كلات‬

‫و‬ ‫؟‬ ‫كفأكل‬ ‫‪،‬‬ ‫لمحى الأسرةْ‬ ‫!ْالحياة‬ ‫مطالب‬ ‫مىْ‬ ‫مطلب‬ ‫على‬ ‫الأو‪،‬د‬ ‫وا‬ ‫والزوج‬

‫مكانة كَل‬ ‫‪ ،‬أو نزاع حول‬ ‫‪ .‬الخ‬ ‫‪. .‬‬ ‫أو نفثَة‬ ‫أو مسكن‬ ‫خاص‬ ‫نوع‬ ‫من‬ ‫طس‬ ‫!!إ‬

‫‪ ،‬ومكانة‬ ‫زوجها‬ ‫عند‬ ‫زوجة‬ ‫مكانة كل‬ ‫خاصة‬ ‫الأس ة وبصفة‬ ‫هؤللاء فى‬ ‫من‬

‫‪ .‬ففى‬ ‫واحدة‬ ‫بزوجة‬ ‫الزواج‬ ‫ف!ا‬ ‫شبيه‬ ‫المنازمحات‬ ‫‪ .‬ولهذه‬ ‫الأب‬ ‫ولمد عند‬ ‫كىا‬

‫عثده بالنسبة لأمه‬ ‫حولمكانتها‬ ‫نتنازع محزوجها‬ ‫الزوجة‬ ‫قد نجد‬ ‫الزواج الردى‬

‫أو نفقت‬ ‫أو مسكن‬ ‫ملبلمن لها أو مأكل‬ ‫على‬ ‫تتنازع معه‬ ‫وقد‬ ‫أو نجالنسبة لأخنة‬

‫زوجته‬ ‫أولاد من‬ ‫للأب‬ ‫اذا كان‬ ‫‪ ،‬خصوصا‬ ‫يتنازعون‬ ‫الأولاد‬ ‫وكذإك‬ ‫‪...‬‬

‫ال!ث‬ ‫‪ ،‬سبيل‬ ‫المالثمكلات‬ ‫‪ .‬وهذ‪.‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫أو مت!وفاة‬ ‫طلقة‬ ‫زوجة‬ ‫من‬ ‫إية وأخرون‬ ‫ا‪-‬محا‬

‫‪.‬‬ ‫بمل زواج‬ ‫مشكلات‬ ‫‪ ،‬وه!ا‬ ‫حصرها‬

‫خصأصم‬ ‫متى‬ ‫هذا ا النزاع‬ ‫‪.‬هثل‬ ‫اليهه‬ ‫يجر‬ ‫قا‬ ‫فه!ا‬ ‫المشكلات‬ ‫هذه‬ ‫أثار‬ ‫أما‬

‫ؤ‬ ‫"‬ ‫محابخاة‬ ‫أؤ‬ ‫جدلأ‬ ‫من‬ ‫ا الثزاع‬ ‫هدْا‬ ‫‪.‬‬ ‫يصاحب‬ ‫وما‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫تناذر‬ ‫أو‬

‫الخ‪.‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫نكاية‬ ‫أو‬ ‫‪!6‬بد‬

‫وثسرببصة‬ ‫كتابه حمها‪.‬ثحمبغ تحيدة‬ ‫مْنئ‪.‬‬ ‫لث‬ ‫طثع!قيِ‬ ‫محمود‬ ‫الثع!يخ‬ ‫(!ا)‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 702‬و ‪802‬‬ ‫ص‬


‫‪- 92 -‬‬

‫على‬ ‫التى تبعث‬ ‫لأافيمور‬ ‫‪ ،.‬فهى‬ ‫الزوجات‬ ‫وأما أسبالب !ثمكلات‪ .‬تع!د‬

‫!‪.‬تلتداخل ه!ىهْإْلأَسباب باعتبارها‬ ‫وقد‬ ‫‪.ْ..‬‬ ‫ظهورها‬ ‫الى‬ ‫وتدفح‬ ‫وجودها‬

‫‪، . .‬‬ ‫والخطور‬ ‫والندا‪-‬‬ ‫والترإبط‬ ‫باقنقمابنك‬ ‫‪.‬قتميز‬ ‫اجتمساعية‬ ‫‪.‬مشكلات‬ ‫أسباب‬

‫الرلمج‬ ‫وحماقة‬ ‫االمرأة‬ ‫غيرذ‬ ‫الاْسب!اب فئ‬ ‫هذه‬ ‫اجيمال‬ ‫يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫ومح‬

‫‪. .‬‬ ‫الاقتصادية‬ ‫الأوللاد والمشكلات‬ ‫ومنازعات‬

‫لنا هذه‬ ‫ثكشف‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫مشكلات‬ ‫أسباب‬ ‫درانسة‬ ‫أن‬ ‫ولْرى‬

‫ما نت!رهـض‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫ظه!رها‬ ‫بد!ايتها ولحظة‬ ‫ثقطة‬ ‫من‬ ‫المشكلات وأثارها وذطث‬

‫الاَتى‬ ‫له هْى‬

‫‪:‬‬ ‫أة‬ ‫لمر‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ :‬عْير !‬ ‫أو!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1 3‬‬

‫‪،‬‬ ‫المرأة‬ ‫غيرة‬ ‫نيران‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫يتقلب‬ ‫‪.‬كعدد!المزوجات‬ ‫ماثم!ت‬ ‫ل!على !هعظم‬

‫المرأة السابقة‬ ‫نفس‬ ‫فى‬ ‫اْلمحيرة‬ ‫‪.‬شيئا من‬ ‫يبعث‬ ‫الزوجات‬ ‫‪1‬‬ ‫أن تعدد‬ ‫شل!‬ ‫و‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫الى أخرى‬ ‫زوجة‬ ‫اء ‪ ،‬يختلفَ‪:‬مداهْمن‬ ‫سوا‬ ‫على‬ ‫والمدبدة‬

‫هغيرة‬ ‫‪،‬‬ ‫د‪/‬ائما‬ ‫تنر‬ ‫أنها‬ ‫المرإء على‬ ‫‪.‬غيرة‬ ‫أرْ‪.‬ننظر‪.‬لملى‬ ‫ينجعى‬ ‫ولا‬

‫له ‪ ،‬وائ!عكاس!!‬ ‫صادقا !بها‬ ‫مرْيج من‪ .‬إحساس‬ ‫إ‪.‬لرتجل هى‬ ‫غك‬ ‫المر‪،‬أة‬

‫عين ‪..‬مدى‬ ‫ء‪ ،‬ونتعبير‬ ‫جنشها‬ ‫‪.‬بذات‬ ‫‪..‬عْيرخصاخهـمبن‬ ‫حنون‬ ‫الإلستئثار‪.‬به‬ ‫لأنانيل!ما‪-‬هْى‬

‫يدفعها‬ ‫قد‬ ‫لزوجها‬ ‫أة بحبها‬ ‫المرا‬ ‫‪-..‬وشمعور‬ ‫الخياة‬ ‫همبملتقبلها‪-‬طْى‬ ‫خو!ا‪..‬علئ‬

‫أن‪..‬حبهإ!لنفسها‬ ‫‪ ،‬عْير‬ ‫؟ماله‬ ‫للتحقيق‬ ‫المجو‪.-‬لملنلسب‬ ‫وتهيئة‬ ‫المى اسعاد؟‬

‫رجلها‬ ‫القيود على‬ ‫إلى صحاول!ة فرض‬ ‫على !مستقبلها*قد‪..‬يضطره!ا‬ ‫وخع!عا‬

‫فاذ!‬ ‫‪.‬‬ ‫!لأ!لافىها‬ ‫كلمه له!‬ ‫خلهره‬ ‫بدْلمج!‪-:‬أن يك!ن‬ ‫‪. ،‬عمبعتهدفة‬ ‫الذ‪.‬ىْ لمحبنئه‬

‫‪ ،‬بدايتها‬ ‫غريبة‬ ‫الى تصرفات‬ ‫صبيالمر)ة‬ ‫أدث‬ ‫إلمغق!ول‬ ‫‪.‬حدها‬ ‫عن‬ ‫المنغيرة‪ْ.‬‬ ‫رْادت‬

‫فى‬ ‫‪.‬زيادة‬ ‫‪.‬صيرة‬ ‫‪4‬فى‬ ‫ل!هإ‪ .‬ص ‪ . .‬نبم لمئبو‪-‬مطامعهما‬ ‫زوجها‬ ‫اخعلاص‬ ‫دى‬ ‫أنشك‪.‬‬

‫ات‬ ‫‪9‬خوا‬ ‫الى حماتها أو‬ ‫شىء‬ ‫زوجها‬ ‫دخل‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬يتسرب‬ ‫مط!البها ‪ ،‬حتى‬

‫الزوج شيئا‬ ‫أف يدخر‬ ‫‪ ،‬أو خشية‬ ‫رجلها الأخريات‬ ‫أو زوجات‬ ‫زوجها‬

‫بيخير رجلها‬ ‫غيهصا‬ ‫‪ .‬ثم تبدأ ألامها لان!فح‬ ‫‪.‬‬ ‫عليها‬ ‫أخرى‬ ‫به زوجة‬ ‫يتزوج‬

‫فاثارة‬ ‫‪...‬‬ ‫الأخرى‬ ‫أو امرأته‬ ‫أو أهله‬ ‫اتهاماتها لزوجها‬ ‫تظهر‬ ‫ثم‬ ‫‪...‬‬

‫التصرفات‬ ‫من‬ ‫الى غير ذطث‬ ‫للمكائد ‪...‬‬ ‫للصنأزمحات ‪. ...‬فتسدبير‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المريضة‬


‫‪،.-‬ت‪.‬لم‬

‫‪6‬ثارها‪،‬‬ ‫و‬ ‫المزأة‬ ‫دْيرة‬ ‫يك!شف بوضوح‬ ‫نعظام‬ ‫أن تعدفى الزوجات هر‬ ‫شك‬ ‫ولا‬

‫ا تش!صاوت‬ ‫*اذأ‬ ‫مجتمع‬ ‫أن كل‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫ل!تفاعك أسبابها‬ ‫بختفي البؤرة الصالحة‬

‫الحيا‪.‬ة‬ ‫أن الغيرة ‪ -‬سوإء‪،‬فى‬ ‫‪ .‬غيو‬ ‫ايخرة‬ ‫بينهم‬ ‫فيه ظهرت‬ ‫لأفرلأاد‬ ‫الفرصة‬

‫ما سببا‬ ‫يوما‬ ‫لم تكن‬ ‫المختلفة ‪-‬‬ ‫الحياة‬ ‫أوجه‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫أو فى‬ ‫الزوجية‬

‫‪ ،‬بل‬ ‫الفرصة‬ ‫نفس‬ ‫هن‬ ‫الآحْزين أو حرمانهم‬ ‫على‬ ‫يبهـر القضاء‬ ‫مشروعا‬

‫هنا‪.‬‬ ‫‪ .‬بن‬ ‫أطرافها‬ ‫لاذكاء نار المنيافسة بين‬ ‫صالحا‬ ‫دائما طريقا‬ ‫كانت‬

‫له أثأره‬ ‫‪ ،‬ان كانت‬ ‫وطبيعيا‬ ‫بالغيرة عاملا نفسيا‬ ‫الاعترإف‬ ‫لابد من‬ ‫كان‬

‫خيرها‬ ‫أرْ نستبفى‬ ‫ما يدعوناْ الى‬ ‫‪.‬أكثر ‪ .‬وهو‬ ‫أثاره الحسنة‬ ‫فان‬ ‫أنضارة‬

‫هنه‪.‬‬ ‫أو ننتقص‬ ‫شرها‬ ‫من‬ ‫ونستزيد منه ونستبرىء‬


‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ت‬ ‫سش‬ ‫ر؟‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‬ ‫!ىنى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ط!‬

‫نظيثا‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫هذا ا الوقود‬ ‫‪،‬‬ ‫خامى‬ ‫بوقود‬ ‫تلتهب‬ ‫الغيرة‬ ‫نيران‬ ‫ان‬

‫ينلنبعث‬ ‫‪،‬‬ ‫قذر!‬ ‫وقودا‬ ‫يكون‬ ‫ومَد‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمل‬ ‫وا‬ ‫والدفء‬ ‫النور‬ ‫نيرانه‬ ‫فتعطينا‬

‫القذر‬ ‫الوقود‬ ‫‪1‬‬ ‫وهن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأبصار‬ ‫ويعمى‬ ‫الأنوف‬ ‫يزكم‬ ‫الدخان‬ ‫تْببرلأ‬ ‫نيرانه‬ ‫من‬

‫ها يثير‬ ‫الخلقية‪ -‬لها ‪ ،‬وهر‬ ‫وا‬ ‫اللربنية الدينية‬ ‫المرأة ضعف‬ ‫غيرة‬ ‫لنيرإن‬

‫وي!زيد‬ ‫شكوكها‬ ‫يثير‬ ‫هما‬ ‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫ثقافتها‬ ‫وضمالة‬ ‫جهلها‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫أطماعها‬

‫قل!قها ‪ . .‬وهيط‬ ‫اته!اماتها وتبععث‬ ‫تلهب‬ ‫معها‬ ‫الرجل‬ ‫حماقة‬ ‫‪ . .‬أيضا‬ ‫مخاوفها‬

‫بعلونم الدين‪،‬‬ ‫فلبها ونفسها‬ ‫المرأة تزكية‬ ‫لنير‪:‬ان عيرة‬ ‫اننظببف‬ ‫الوقود‬

‫العممليم‪،‬‬ ‫الاجتمامحى‬ ‫‪1‬‬ ‫السلولق‬ ‫وقوامحد‬ ‫الأخلاق‬ ‫مبادىء‬ ‫وتعليمها‬ ‫وتثقيفها‬

‫محن‬ ‫وافجتصعاعيا‬ ‫دي!ني!ا‬ ‫أخلاقه وتوعيته‬ ‫ولتهذيب‬ ‫زوجفا‬ ‫تثقيف‬ ‫نجد‬ ‫كألك‬

‫اصلاحا‪،‬‬ ‫الزوجية‬ ‫للحياة‬ ‫المرأة ‪ . .‬ف!اذا أردنا‬ ‫لغيرة‬ ‫النظيف‬ ‫الوقود‬ ‫عتا!ر‬

‫نظام‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬سو‪.‬اء كأنت‬ ‫لنيران غيرتها‬ ‫النظيف‬ ‫للمرإة الوقود‬ ‫كفنهتىء‬

‫فسشئرلية‬ ‫وتلذ‬ ‫‪...‬‬ ‫نظام تعدفى الزوجات‬ ‫ظل‬ ‫الزوجة الواحدة أو فى‬

‫والظربية‪،‬‬ ‫والاعلأم‬ ‫الثقافة والارشاد‬ ‫وأجهزة‬ ‫الدي!ن ‪،‬‬ ‫اعماء‬ ‫و‬ ‫أ‪،‬فهـيق‬

‫خغبن!‬ ‫وقى‬ ‫قوهيةْ أنام الوطن‬ ‫أمام الله ومسئول!ية‬ ‫دينية‬ ‫مسئولية‬ ‫وهى‬

‫لأسة‬ ‫ا‬

‫ثانياْ ‪ :‬حماقةْ الرجل‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪14‬‬

‫فنى سياسنه‬ ‫الرجل‬ ‫الئ حماقة‬ ‫الزوجاث‬ ‫تعج!د‬ ‫ذ؟شجح أهم مشكلات‬

‫رعيلته‪.‬‬ ‫عن‬ ‫هسئول‬ ‫أسرته وهو‬ ‫لزوجاته وأولاده ‪ .‬فالرجلى دراع فى‬
‫ء‪.‬ل!‪َ.‬ا‬ ‫‪!1-‬ول‬

‫‪ .‬ونجاق‬ ‫وحماقته‬ ‫بي!ن فطنته‬ ‫الفاصل‬ ‫الحد‬ ‫بيبن رعيلته هى‬ ‫الراعى‬ ‫وسياسة‬

‫حق‬ ‫ما تدستهدفه من حنير وما تلتزم به من‬ ‫مدى‬ ‫هذه السياسة يتومَصْ على‬
‫‪.‬‬ ‫مِحدل‬ ‫مىْ‬ ‫ننحققه‬ ‫وما‬

‫‪،‬‬ ‫ولادةْ‬
‫‪11‬‬ ‫زوَنجاتهْ أؤَأحد‬ ‫لاحد!ى‬ ‫خيرا‬ ‫بتصزهْه‬ ‫الرجل‬ ‫لا يدم!متهدف‬ ‫قد‬

‫بسيض‬ ‫لخلاف‬ ‫زوجاته‬ ‫إحدى‬ ‫‪%‬لربخل‬ ‫مثلاْ يهحبر‬ ‫الحثمكلات ‪....‬‬ ‫تئور‬ ‫وهنا‬

‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫ارشاد‬ ‫أو‬ ‫تحدْير‬ ‫لهاْ أو‬ ‫بم!عظة‬ ‫الهجر‬ ‫ا‪/‬‬ ‫‪ْ.‬هدْا‬ ‫لا يسبق‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫بينيما‬

‫باللاتخماث‬ ‫انذار الزوجظ‬ ‫من‬ ‫المحكعصة مذ‪4‬‬ ‫جملى ما يحقق‬ ‫الهجر‬ ‫فى‬ ‫يقتصر‬

‫أنه علىَ‬ ‫‪ ،‬ويحسب‬ ‫‪،‬الزوجة‬ ‫بهذه‬ ‫المى الاضرار‬ ‫هجره‬ ‫يتيجه فى‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫عتها‬

‫"أحمق‪.‬‬ ‫هْى ذك‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫حق‬

‫هذ"‬ ‫‪ ،‬فيقعسو ع!‬ ‫لزوجاته‬ ‫معاملته‬ ‫فى‬ ‫الحق‬ ‫‪1‬‬ ‫المرجل‬ ‫لا يلتزم‬ ‫وقد‬

‫ذل!‬ ‫فى‬ ‫وهو‬ ‫‪. . .‬‬ ‫عليها‬ ‫ويكثب‬ ‫‪،‬‬ ‫تلك‬ ‫أمام‬ ‫لها‪ . .!. ..‬ويضمعثت‬ ‫ونجتنمر‬

‫أحمق‪.‬‬

‫نساُئه وْأولاده ‪ ،‬يفضل‬ ‫العدلى بين‬ ‫لت!حقيق‬ ‫الرجل‬ ‫يسع!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫وقد‬

‫بينما‬ ‫ه ‪. .‬‬ ‫منها‬ ‫ولاذه‬


‫‪1.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫علتى‬ ‫ويحن!‬ ‫‪،‬‬ ‫أمواله‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫ويهبها‬ ‫‪،‬‬ ‫أحداهن‬

‫‪. .‬‬ ‫أوللاده منها‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ويقسو‬ ‫لغيرها‬ ‫يعطيه‬ ‫مما‬ ‫‪ ،‬ويحرمهما‬ ‫الأخرى‬ ‫يهمل‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬فىْلك أحمق‬ ‫!ى‬ ‫وهو‬

‫‪ ،‬أفى‬ ‫ذاته نفسها‬ ‫‪ ،‬ومرجعه‬ ‫شخصيته‬ ‫من‬ ‫‪.‬أمر ينبح‬ ‫الرجل‬ ‫وحمماقة‬

‫أكئر‬ ‫لديه‬ ‫لم يكن‬ ‫من‬ ‫‪!01‬لأزواج ‪ ،‬سواء‬ ‫بعضى‬ ‫تظهرِ على‬ ‫الحماقة‬ ‫أن‬ ‫ترى‬

‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫زوجاثه‬ ‫كمان ‪،‬قد عدد‬ ‫م!ق‬ ‫أم!‬ ‫زوجة‬ ‫ميق‬

‫تععدفى‬ ‫‪ ،‬فما ذنب‬ ‫النى شخصيته‬ ‫زافجعة‬ ‫إلرجل‬ ‫واذا كانتْ حماقة‬

‫‪ 05‬إبى‬ ‫الرجال‬ ‫الحغقنئ من‬ ‫مح‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫؟ مظلوم‬ ‫فعه‬ ‫الزوجأت‬

‫عافى فأ‬ ‫يتطلب‬ ‫أنه‬ ‫اذ‬ ‫‪،‬‬ ‫الغريبة‬ ‫تصرفاتهم‬ ‫بوضوح‬ ‫يكدشف‬ ‫الذى‬ ‫النظام‬ ‫اخله‬

‫‪.‬‬ ‫ال!معياسة الرشيدة‬ ‫من‬ ‫نوعا‬

‫‪1‬هـ‬ ‫‪ ،‬كاسهتن‬ ‫الأزواج‬ ‫حماقة‬ ‫بها‬ ‫يعالج‬ ‫وسائل‬ ‫المجتمح‬ ‫ولا يعدم‬

‫فلا يستطبء‬ ‫‪ . .‬أما القانون‬ ‫رشده‬ ‫الى‬ ‫‪.‬ليعبئفى‬ ‫عليه‬ ‫والضغط‬ ‫الأحمق‬ ‫تصرفات‬

‫يتناوت‬ ‫اَليا ‪،‬‬ ‫قنطيما‬ ‫أهله "وأولأدة‬ ‫مح‬ ‫أفرو‬ ‫نننظمَ سل!لمث‬ ‫قواعد‬ ‫؟‪.‬ن يضعمع‬
‫‪-!-‬‬
‫مأكلهم ومشرب!م وملبسهغ ‪ ...‬الخ ‪ ،‬بل يترك التشريح ذلك‬ ‫فيه ‪.‬كيفية‬

‫ثظهر!لتصَرنجات‬ ‫‪-‬يقلنضل ا!أ!فط‪.‬مخدفاْ‬ ‫‪.‬ذك‬ ‫‪.+ .‬وَمح‬ ‫ومش!اغزهم‬ ‫الناس‬ ‫دثرف‬

‫مين عنائل‬ ‫الشكوى‬ ‫"الزوجة والأولافى حق‬ ‫‪ .‬هنا يمنع‬ ‫‪.‬‬ ‫أثار ملموسة‬ ‫الحمقى‬

‫ا!ه‬ ‫ا‬ ‫الغث‬ ‫‪0‬‬


‫ة‬ ‫سبدنتديق‬ ‫‪-‬يفْضئ‬ ‫‪ ،‬ءكما‬ ‫اأشخاصهم‬ ‫كْى‬ ‫أو‬ ‫مالهم‬ ‫كْى‬ ‫لهم‬ ‫وظلمه‬ ‫*سرة‬ ‫ا‬

‫(‪ ).5،‬ة‬ ‫و ببد‪-‬ه!صعلتمه‬ ‫‪9‬‬ ‫الأسرَة‬ ‫رب‬ ‫حياة‬ ‫فى‬ ‫بينهم ‪ ،‬سواء‬

‫‪ْ+‬قدخ!ل‬ ‫هيق‬ ‫المختلفة ‪..‬ء‪ .‬ر!االجكئ‬ ‫الأحمتة‬ ‫بتشريعات‬ ‫مفصل‬ ‫مما هو‬

‫أبمر ت!زنجلت‬ ‫ءص‬ ‫ا‬ ‫‪...‬بعجبا‬ ‫يالون‬ ‫‪ ،‬فالنه ‪،‬بد‪ ،‬أن‬ ‫الأمور‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫التنئريع فى‬

‫وفي‬ ‫‪،.3‬‬ ‫‪.‬ظ!جمْهم‬ ‫ينظمونها‪-.‬و!ق‬ ‫ا!ا!‬ ‫حياقهم‬ ‫هى‬ ‫‪ ،‬فطلك‬ ‫أفرإد الأس ة‬

‫ا!بيحسحة‬ ‫فىور‪ .‬أجههزة‬ ‫يبرز‬ ‫وهنا‬ ‫‪. . .‬‬ ‫يومية‬ ‫صلثمكلات‬ ‫!ط‬ ‫أسرة‬ ‫ننخلو‬

‫المابطوث‬ ‫وا‬ ‫الفاضل‬ ‫الديئى‬ ‫المطمملبىك‬ ‫لْحو‬ ‫المئاش‬ ‫هدا اية‬ ‫كْى‬ ‫والارشاد‬ ‫والثقافة‬

‫الدور ‪!-‬سحبن‬ ‫هذ!‬ ‫فى‬ ‫هدْه الأحهزة‬ ‫ذجاح‬ ‫‪ ،‬وبقدر‬ ‫السليم‬ ‫الاجتمامحى‬

‫أو نجينئ‬ ‫احدة‬ ‫الوا‬ ‫الزوجةْ‬ ‫نطا!‬ ‫ظل‬ ‫‪ ،‬سو!اء كالْوا فى‬ ‫لأفراد الأسرة‬ ‫السعادة‬

‫‪.‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫نظام‬ ‫ظل‬

‫‪:‬‬ ‫ايهولا ‪a‬‬ ‫‪ :‬مناؤعات‬ ‫ثالثا‬ ‫‪- 1 5‬‬

‫!ضزوجات!‪-‬‬ ‫لاد الرجض!؟‬ ‫أو‬ ‫نزلاع بين‬ ‫أنه كلما ن!ا‬ ‫الملاحظ‬ ‫من‬

‫المنازجمالهت‪.‬‬ ‫مذه‬ ‫بعخلق‬ ‫الزوجات‬ ‫ات!ام نعدد‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬سارعنا‬ ‫الجختلفات‬

‫يعيمثبى مْبه!‬ ‫منعظر‪-‬عائلةْ متخذة‬ ‫ا مر‬ ‫‪+‬هدْا‬ ‫(( أين‬ ‫ألبعض‬ ‫تساءل‬ ‫حتى‬

‫!اد!ة‬ ‫هحبمة‬ ‫!) تجمعبم‬ ‫بلا تعدفى للزوجات‬ ‫(‬ ‫والديهم‬ ‫حضن‬ ‫للأؤلاد فى‬

‫سعداء‬ ‫‪ . . .‬هم‬ ‫الخير‬ ‫الا ألى‬ ‫‪ ،‬ولا يتسابقون‬ ‫الحب‬ ‫زيادة‬ ‫الا فى‬ ‫لا يتنادنسون‬

‫!وهى‬ ‫المعساقل‬ ‫يتمناها‬ ‫نعمة‬ ‫أكبر‬ ‫الله علدههم‬ ‫‪.‬أسبخ‬ ‫‪،‬‬ ‫حا!ل‬ ‫كيل‬ ‫فى‬ ‫اكنيا‬

‫يتحقيق‬ ‫إلاصلاح‬ ‫الاَخر (‪ ) 7‬أن‬ ‫البعض‬ ‫وتصور‬ ‫)) (‪)6‬‬ ‫القربى‬ ‫المودة فى‬

‫!‬ ‫أولاد‬ ‫له ‪.‬مبن زوجنة‬ ‫بزوج‬ ‫الثانى‬ ‫بالزواج‬ ‫لا يلمممح‬ ‫عندما‬

‫اللثرع‬ ‫حكم‬ ‫خلاف‬ ‫على‬ ‫بوصيه‬ ‫أسرته‬ ‫أمْراد‬ ‫أحد‬ ‫(‪ )5‬كها نو حابى‬

‫‪.‬‬ ‫و المحانون‬

‫‪.‬‬ ‫؟؟‪13.‬‬ ‫المكأة ‪!.‬ص‬ ‫‪.‬مْى ( ثحريو‬ ‫أمين‬ ‫‪.‬قماسم‬ ‫(‪)6‬‬

‫‪03/040/6791‬‬ ‫ئى‬ ‫البيت‬ ‫؟وا‬ ‫ابئأة‬ ‫ملحغ‬ ‫‪.‬لالاءهوأم‬ ‫‪ .‬أنظر‬ ‫سلام‬ ‫محمد‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬


‫ءيم!؟ء‬
‫‪!-‬ميميصة؟‬

‫أم!‬ ‫عْيرْ اللأشقاء‬ ‫أ‪،‬خوة‬ ‫أنْ وثثد‬ ‫ئلاحظ‬ ‫أن‬ ‫جبأ‬ ‫ل!ق‬ ‫!انصلفا‬

‫كذللث كْى ئظام الزوجة‬ ‫بل يوجد‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫ذظام تعدد الزفرجات‬ ‫طثأ‬ ‫غ!و م!مور‬

‫بيماخر وتنجب‬ ‫أرملته‬ ‫تتزوج‬ ‫له ثم‬ ‫أولاد‬ ‫محن‬ ‫الرجل‬ ‫يتصوفى‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫إمواحدة‬

‫لسقف‬ ‫تحلت‬ ‫‪-‬‬ ‫المتوفى‬ ‫الزوج‬ ‫أبننماء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اخوتهم‬ ‫مح‬ ‫أولادا يعيشون‬ ‫منه‬

‫من‬ ‫وب!ب‬ ‫الرجل‬ ‫‪.‬ببتزوج‬ ‫‪ْ.‬ثغ‬ ‫عنْ‪ ..‬أولاد‬ ‫الرجمل‬ ‫زوجة‬ ‫تقوفى‬ ‫وفد‬ ‫‪.‬‬ ‫احد‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬

‫‪.‬سقف‬ ‫دت‬ ‫المتوفاةْ‪.‬‬ ‫زوجته‬ ‫من‬ ‫أؤلادْه‬ ‫الزوجة الجثييدة أولادا يعيعث!ون خغ‬

‫‪.‬‬ ‫الطلاق‬ ‫بعد‬ ‫اج‬ ‫الزوا‬ ‫حاللات‬ ‫هذا ا أيض!ا فى‬ ‫لاْلمجهم ‪ .‬وي!حدث‬ ‫اخوة‬ ‫‪-‬‬ ‫واحد‬

‫أوللاد ‪،‬‬ ‫متها‬ ‫وله‬ ‫طنفنها‬ ‫أفيلم!د‪ ، -‬ي!‬ ‫محن‬ ‫زوممئه‪.‬‬ ‫توبْيت‬ ‫ر!جل‬ ‫عن‬ ‫نلسصح‬ ‫وقد‬

‫ينجبا‪،‬ق‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫منه‪ ..‬ميغار‬ ‫أو طلقيمما ولها‬ ‫أولإد‬ ‫محن‬ ‫زوجها‬ ‫توفى‬ ‫بامرأة‬ ‫يتزل!ج‬

‫الألننمقاء م!ح‬ ‫ا‪،‬خوة‬ ‫بذلك‬ ‫‪ -،‬فيجت!مع‬ ‫أخرين‬ ‫أولاذا‬ ‫الجديد‬ ‫‪0‬‬ ‫زلهاجهها‬ ‫موا‬

‫الزوجة‬ ‫نظ!ام‬ ‫فى‬ ‫أمثلة‬ ‫! ‪ . .‬تلك‬ ‫سمق!فط واحد‬ ‫لأم تحلسا‬ ‫والإخ!ة‬ ‫الإخؤةْ لأب‬

‫‪.‬‬ ‫وإ*حدة‬ ‫أشة‬ ‫فى‬ ‫الأالشقاء‬ ‫فيها الإخ!ة يخر‬ ‫‪ ،‬يعيش‬ ‫الواحدة‬

‫الذسن!‬ ‫نظام‬ ‫ظل‬ ‫الأشقاء فى‬ ‫أن الإخوة غير‬ ‫أن نتوهم‬ ‫ولا ينبغى‬

‫‪ ،‬بل قد يكون‬ ‫نظام تعدد الزوجات‬ ‫من أمنالفم فى ظل‬ ‫حالاَ‬ ‫الواحدة أحسن‬

‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫نظا!‬ ‫فى‬ ‫الاشقماء‬ ‫فالاخوة غير‬ ‫‪..‬‬ ‫هههـالضحيح‬ ‫العكس‬

‫احدة‬ ‫الوا‬ ‫الزوجة‬ ‫نظام‬ ‫‪ ،‬أما فى‬ ‫ح!قهم‬ ‫عن‬ ‫الام التنى تدافغ‬ ‫يجدون‬

‫ميميوهم‪.‬‬ ‫الاب التى قد تتحكم فى‬ ‫!يخحدون زوجة‬

‫‪.‬تنشب‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫اللاضقاء‪ .‬أنفسمهم‬ ‫الاخوة‬ ‫يدضثممب لمجن‬ ‫قد‬ ‫اع‬ ‫الطنزا‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫على‬

‫ؤفاقَهما‪.‬‬ ‫أوء ب!‬ ‫والب يهم‬ ‫صبإة‬ ‫‪ ،‬دا‬ ‫الاشفماء‬ ‫ا*حْعوةْ غينر‬ ‫ا‬ ‫ب؟بئْ‬

‫نفلمص‬ ‫اميزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫يستبمعد‬ ‫للا‬ ‫هذا ا التجليري‬ ‫أن‬ ‫البيان‬ ‫عن‬ ‫وغنى‬

‫أنه يلث!و‬ ‫الا‬ ‫غير ا‪،‬تمقاء ‪...‬‬ ‫ا‪،‬خوة‬ ‫هنازعات‬ ‫أسباب‬ ‫كَسمبب هن‬

‫نظام‬ ‫ظل‬ ‫فى‬ ‫الاخوة غي!ر الاشقاء ‪ ،‬أ"مر نجده‬ ‫‪1‬‬ ‫الى أن منازعمات‬ ‫بوضوح‬

‫صالى‬ ‫النروجات ‪ .‬وبالت‬ ‫نظام تعثد‬ ‫فى‬ ‫ألروجه الثاحدة كما نجده‬

‫د‬ ‫!‬ ‫ما‬ ‫بتح!ريمه بسبب‬ ‫المناداة‬ ‫تعدد الزوجات‬ ‫خصوم‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫لا يست!صماغ‬

‫بالزواخ‬ ‫اللاشقاء أو المناداة بألد يسمح‬ ‫غير‬ ‫الاخوة‬ ‫بين‬ ‫منازمحات‬ ‫يثيزه من‬

‫زواج‬ ‫تحر!‬ ‫أيضا‬ ‫يقت!ضى‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلدك‬ ‫‪.‬‬ ‫لان‬ ‫‪،‬‬ ‫أولافى‬ ‫زوصته‬ ‫!ق‬ ‫له‬ ‫لزوج‬ ‫الظنى‬

‫أ‬ ‫أولافى !‬ ‫هؤلاء‬ ‫لدى‬ ‫كان‬ ‫ا‬ ‫اذا‬ ‫المطلق‬ ‫أو‬ ‫الأرمل‬ ‫أو‬ ‫المطلقة‬ ‫أو‬ ‫الأرملة‬

‫)‬ ‫تعدد‪ .‬الزوسجات‬ ‫ب‬ ‫‪3‬‬ ‫(‪ -‬م‬


‫‪-‬ئهب!‪-:‬‬

‫غير‬ ‫الاخوة‬ ‫بين‬ ‫منازعات‬ ‫يثير‬ ‫أيضا‬ ‫هؤلاء‬ ‫زواج‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫ال!زواش! السابق‬

‫وا‪.‬لجطلقين‬ ‫الأرامل‬ ‫زواج‬ ‫حرمنا‬ ‫الممجتمح لو‬ ‫حالى‬ ‫يصلح‬ ‫ولا‬ ‫الأشثتأء !‬

‫الأرإمق‬ ‫ومذكنا‬ ‫الطلاقما مثلا‬ ‫‪ ،‬و"إذا حرمتا‬ ‫أولاد‬ ‫لديهم‬ ‫اذة! كان‬ ‫والمطلقات‬

‫‪ ،‬كما جرى‬ ‫أزواجهم‬ ‫وفاة‬ ‫الأحياء هرا الأراهل عند‬ ‫أو أحرقنا‬ ‫ثحن الزواج‬

‫نجنحر‪!-‬م‬ ‫‪.،‬‬ ‫الاتجاه ‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫أصحاب‬ ‫ينمادى‬ ‫الب!لاد ‪ . . .‬فهمس!‬ ‫‪1‬‬ ‫بعمق‬ ‫درف‬ ‫بذلك‬

‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫الاشقاء ‪00‬‬ ‫خوة‬ ‫‪511‬‬ ‫بين‬ ‫هنازعات‬ ‫نن‬ ‫قد يحذث‬ ‫‪.‬مما‬ ‫بلعمبب‬ ‫الزاواج أصلا‬

‫تدعولمنا‬ ‫التى‬ ‫‪.‬الغشاوة‬ ‫تاظمرنا تلك‬ ‫عن‬ ‫يرفح‬ ‫ا!حقائق‬ ‫هذه‬ ‫تأهل‬ ‫إن‬

‫كير‬ ‫الأخوة‬ ‫الملثعكلات بين‬ ‫بخلق‬ ‫الزوجاث‬ ‫ات!هام لتعدد‬ ‫فى‬ ‫التسرع‬ ‫الى‬

‫تثي!ر الذزإع بين‬ ‫التى‬ ‫الألبعباب‬ ‫بوضوغ‬ ‫سنبرى‬ ‫وعندئذ‬ ‫‪...‬‬ ‫الأشقاء‬

‫أو فى‬ ‫الوإحدة‬ ‫الزوجة‬ ‫نظام‬ ‫ظلى‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫أشتاء‬ ‫أو غير‬ ‫‪ :‬أشقاء‬ ‫الاخوة‬

‫غيره فى‬ ‫مح‬ ‫ان الانسان ا‪.‬لفاضل يعيش‬ ‫‪...‬‬ ‫تعدد الزوجات‬ ‫نظام‬ ‫ظل‬ ‫‪9‬‬

‫الانسالثأ‬ ‫بينما يعيش‬ ‫والخير و"النظام ‪...‬‬ ‫الحق‬ ‫حدود‬ ‫وفاق فى‬

‫الخير الى‬ ‫حدود‬ ‫‪ ،‬محاولا أن يتخطى‬ ‫غيره‬ ‫نزإع دأئم مح‬ ‫المنحرف فى‬

‫النظام صمتهدفا‬ ‫يخرق‬ ‫الى النللم وأن‬ ‫العدل وصولا‬ ‫يحطم‬ ‫وأن‬ ‫الم!ثر‬

‫التربية‬ ‫العقل ومستوى‬ ‫أن مستوى‬ ‫نجد‬ ‫وبمعلنى أخر‬ ‫‪...‬‬ ‫الفومى‬

‫فاذا انحر!‬ ‫‪..‬‬ ‫له‬ ‫حد‬ ‫ووضح‬ ‫اع أو لحسمه‬ ‫ا‬ ‫إلنزا‬ ‫لاثارة‬ ‫أساسيان‬ ‫عنصران‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أو لغير ذلك من الاسباب‬ ‫نفس‬ ‫أو أطماع أو حديث‬ ‫أو هوى‬ ‫العقل لجهل‬

‫‪ . . .‬أما اذ!‬ ‫نزإع‬ ‫‪.‬فى‬ ‫الناس‬ ‫‪ ،‬عاش‬ ‫اللتربية الدين!ية ‪.‬أو ساعت‬ ‫أو اذا ضعفت‬

‫شئون‬ ‫ميق‪..‬الكمال فى‬ ‫الناس‬ ‫التربية اققرب‬ ‫ومحظمت‬ ‫حدوده‬ ‫التزم العقل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فعلينا‬ ‫الاشقاء‬ ‫الااشتاء ونجر‬ ‫الاخوة‬ ‫نزإع‬ ‫نعالمج‬ ‫أن‬ ‫أردنا‬ ‫‪ .‬فاذا‬ ‫حياتهم‬

‫الفضائل عىْ طريق‬ ‫الزوج والزوجة والأولاد الى تعرف‬ ‫من‬ ‫ذحعل بعقل كل‬

‫‪ ،‬وعلينا أن نصسل‬ ‫النفس وأطفاعها‬ ‫هو‪:‬اجس‬ ‫من‬ ‫توعيته وتخليصه‬

‫الأس ة بقيم الخير‬ ‫بالتربية الدينية الى النطاق الذى يلتزم فيه أفراد‬

‫ثظامْألزوجة‬ ‫ماثمكلات فى‬ ‫هناكَ‬ ‫تكون‬ ‫لن‬ ‫‪ .‬وعندئذ‬ ‫‪.‬‬ ‫والينظام‬ ‫والعدل‬

‫‪.‬‬ ‫الزوجات‬ ‫الواحدة أو فى ذظام تعدد‬

‫الزونجاقي‪:‬‬ ‫رابعا ‪ :‬المدثمكلات الاقتصادية وتععدد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪16‬‬

‫‪ ،‬كما أن لهسا‬ ‫حياه كلى أسة‬ ‫‪61‬فمتصادية صدااها كى‬ ‫!غشلات‬


‫‪.‬ت‬ ‫الم‬ ‫‪-‬؟‪3‬‬

‫‪..،‬؟‪.‬وفى اقنثضاد الدولة بصفة‬ ‫الم!خيط بالاسرة‬ ‫كْى افنتصاد المجتمع‬ ‫سد!ورها‬

‫محامة‪.‬‬

‫الاقتصادية كْى العصر‬ ‫الظروف‬ ‫‪01‬‬


‫‪.‬النى ن‬ ‫الزوجات‬ ‫‪1‬‬ ‫تعدد‬ ‫وينبه خصوم‬

‫على‬ ‫نجألانفاقْ‬ ‫سيطالب‬ ‫‪ 4‬فهو‬ ‫زوجالته‬ ‫ب!إن يجدد‬ ‫للرجل‬ ‫‪ ،‬لا تسمح‬ ‫الحديث‬

‫لمحرد‬ ‫كل‬ ‫مظالب‬ ‫"هْ!يه‬ ‫ارْدادت‬ ‫اليفنت الذى‬ ‫دى‬ ‫ورْوجافنبما‬ ‫إكديد مىْ أولاده‬ ‫إ‬

‫تؤفى!أ الى‬ ‫قد‬ ‫الزوجحات‬ ‫الموارفى المالية ‪ .‬ثم ان ‪.‬مشكلإنا‪.‬تعدفى‬ ‫وفللث‬

‫كله‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫انتاج بمل فوفى فيهعا‬ ‫على‬ ‫يؤثو‬ ‫ال!سة‬ ‫حياة‬ ‫فى‬ ‫اضطرا إب‬

‫‪.‬‬ ‫الزوجأت‬ ‫تحدب‬ ‫يقننفبى تحريم‬

‫قصْية اقتصادية‬ ‫ليس‬ ‫هدْا التعد!‬ ‫أبْى‬ ‫ايزوجات‬ ‫أئصار تعدد‬ ‫ويرى‬

‫مستوى‬ ‫المالببة ‪ .‬وعسلى‬ ‫‪ ،‬لها جوانبها‬ ‫ودينية‬ ‫اجتماعية‬ ‫أنه قضيعة‬ ‫الاصاس‬ ‫بل‬

‫محذ!‬ ‫اللاسة‬ ‫لها‬ ‫تتعرض‬ ‫ألتى‬ ‫المالية وْالاجتماعية‬ ‫المشكلات‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫نبماعة‬

‫نها‬ ‫تتعرصْ‬ ‫التى‬ ‫الاجتم!اعببة‬ ‫وإ‬ ‫المالية‬ ‫المشكلاننط‬ ‫مىْ‬ ‫أهو!‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬

‫الأسرحم!‬ ‫مستوى‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫)و أرملة‬ ‫مطلقة‬ ‫أمس‬ ‫يكورْ بها عالْس‬ ‫عتدما‬ ‫سزة‬ ‫ا‬

‫‪4‬‬ ‫لنظام الزوب‬ ‫لمحى‬ ‫أمر غير مضمون‬ ‫الرفاهية الأقتصادية‬ ‫مستوى‬ ‫نجد‬

‫زوحة‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الزوحات‬ ‫تعدد‬ ‫مسنه مسنى نظام‬ ‫نشكو‬ ‫حتى‬ ‫احدة‬
‫أهـههـ‪.‬‬

‫يتزوجىْ برجيلى‬ ‫زوجات‬ ‫اقتصاديا منْ أربيغ‬ ‫‪1‬‬ ‫الرجل الوحيدة أخطر عليه‬
‫رمخم رغبته‬ ‫‪.‬بأخرى‬ ‫المعزواج‬ ‫مىْ‬ ‫الرجل‬ ‫أن منع‬ ‫‪ .‬كما ببنبغى أن يلانخظ‬ ‫آخر‬

‫حياته‬ ‫يعيش‬ ‫رجل‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ولا تنتظر‬ ‫النفسية‬ ‫حالته‬ ‫"ذلك قد يؤثر على‬ ‫فى‬

‫العمل‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الانتاج وتفْصير‬ ‫بموى ‪.‬ضاَلة فى‬ ‫اعْ أو انحزا!‬ ‫كْرا‬ ‫المعائلية ف!ا‬

‫بوحدة‬ ‫أشبه‬ ‫ة‬ ‫الأس‬ ‫أصبحت‬ ‫معه‬ ‫نمنماء الرجل‬


‫‪1‬‬ ‫ا تعاونت‬ ‫ادْا‬ ‫العكس‬ ‫وعلى‬

‫إسدم بينهم‪،‬‬ ‫ا‬ ‫لصلة‬ ‫أفا!ادها‬ ‫بيىْ‬ ‫الاخلاصْوالتفَانى‬ ‫يقوم‬ ‫ملطجةْ‬ ‫رو!ادبة‬ ‫‪31‬‬

‫زانت‬ ‫كلما‬ ‫الفرد‬ ‫دخل!‬ ‫يزيد‬ ‫"لمجث‬ ‫الالمحريقية‬ ‫البلاد‬ ‫بعصْ‬ ‫كْى‬ ‫نرإه‬ ‫فا‬ ‫وذلك‬

‫لفوجاته‪.‬‬ ‫ضدد‬

‫حالات‬ ‫‪ ،‬فهن!اك‬ ‫الاقتصادية‬ ‫المسألة نسبيلأ منْالناحيةْ‬ ‫أن‬ ‫والحق‬

‫تصدق‬ ‫أخرى‬ ‫هنااس حاللات‬ ‫نجيلئما‬ ‫التعدفى ‪،‬‬ ‫خصوم‬ ‫ئظر‬ ‫لضصدقما فإطا وجفة‬

‫الرفاهية‬ ‫صتوى‬ ‫على‬ ‫‪ .‬كما أن الحرص‬ ‫نظْر أنصاره‬ ‫فيها وجهة‬

‫تععد‪6‬‬ ‫ضريم‬ ‫بال!كرورة‬ ‫المجتمع ‪ ،‬يسلتوجب‬ ‫‪ 01‬فى‬


‫و‬ ‫اللأسرة‬ ‫فى‬ ‫أك*فتحمادية‬
‫‪--،6-‬‬

‫أخرى‬ ‫ييما‬ ‫هناك‬ ‫فان‬ ‫الحي!ا‪.‬ة ‪،‬‬ ‫فنى‬ ‫قيحلته‬ ‫كاثنأ للمال‬ ‫‪11‬‬ ‫اذ‬ ‫لأالنه‬ ‫‪.‬‬ ‫العزوجات‬

‫ليس‬ ‫المال وحده‬ ‫أن‬ ‫والمشاهد‬ ‫المال ‪...‬‬ ‫أكدثر هن‬ ‫‪1‬‬ ‫الناس‬ ‫عليها‬ ‫يحرمى‬

‫عند‬ ‫الاَبناء‬ ‫وا‬ ‫‪. . .‬‬ ‫ثخقيقهـا‬ ‫وسائل‬ ‫هن‬ ‫!و‬ ‫انما‬ ‫وا‬ ‫الدنيا‬ ‫ف!ا‬ ‫السعادة‬ ‫مصددر‬

‫تثْ!وق‬ ‫النَاهـس بزوجاتهم‬ ‫هن‬ ‫!ي!و‬ ‫‪ .،‬وشحادة"‬ ‫الأموإل‬ ‫هنْ‬ ‫أغلئ‬ ‫‪-‬اللئاس‬ ‫معظم‬

‫مطالب‬ ‫تحقيق‬ ‫ف!ا سبي!‬ ‫رصيصا‬ ‫الماك يبذك‬ ‫أن‬ ‫سعادتهم ‪.‬بالم!ال ‪ ،‬ألا ترى‬

‫‪ ،‬ا؟ثا العلاقالط‬ ‫حخ‬ ‫على‬ ‫ذ!أة‬ ‫!ا‬ ‫وإلتاس!‬ ‫‪. . .‬‬ ‫الزوجانما!‬ ‫ومطالب‬ ‫البنين‬

‫بكثير مي! تلإط‬ ‫أسصى‬ ‫هى‬ ‫والبئجن‬ ‫والزوجة‬ ‫الانسالْية التى تنثنأ بيىْ الرجك‬

‫‪ ،‬مخالبا ‪ ،‬ويسعى‬ ‫الرجيل‬ ‫يكدح‬ ‫رها‬ ‫‪!...‬‬ ‫الأم!ال‬ ‫من‬ ‫بكت!ز‬ ‫تربطه‬ ‫التئ‬

‫‪.‬‬ ‫لنساؤة جمنوه‬ ‫وينعم‬ ‫أن يسعد‬ ‫أجل‬ ‫الا من‬ ‫لزيادة دخله‬

‫الأس ة ذات!ا‬ ‫اخل‬ ‫‪0‬‬ ‫د‬ ‫الخاص‬ ‫أثرها‬ ‫ا‪،‬قتصادية‬ ‫أن للمشكلات‬ ‫على‬

‫‪ :‬كفاية الدخل‬ ‫نإحيتين‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وذك‬ ‫فيها الزوجالف‬ ‫محندما تلتعدد‬

‫وتوزجعه‪.‬‬

‫التى‬ ‫ات أقل رفاهية من ظث‬ ‫المتغددا‬ ‫ات الزوجات‬ ‫ذا‬ ‫الأسرة‬ ‫وقد تكون‬

‫الرجلى‬ ‫أن‬ ‫الاعتبار‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬اذأ أخذنا‬ ‫الدخل‬ ‫كفاية‬ ‫‪ ،‬لعدم‬ ‫احدة‬ ‫وا‬ ‫زوجة‬ ‫ذيها‬

‫يغطى‬ ‫‪،‬‬ ‫دخله‬ ‫وأن‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫الأس‬ ‫المالية فى‬ ‫الأحوإ ال‬ ‫محن‬ ‫اكلول‬ ‫ا‬ ‫هههـالمسئول‬

‫وإولاده‬ ‫الرجل‬ ‫زوجات‬ ‫تعاوب‬ ‫أن يؤدى‬ ‫الحالة يمكن‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وكْى‬ ‫شفقاثه‬

‫شسأن‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الأس ة‬ ‫الى زجادة دخل‬ ‫الحياة‬ ‫‪.‬أعباء‬ ‫على‬ ‫معه‬

‫‪ .‬أما ثوزيح‬ ‫التعاون‬ ‫هذا‬ ‫أن تزيد فرمى‬ ‫الثقافة اندينية والظقافةْ ا*قتضاذية‬

‫نظام تعدد‬ ‫الملثكلات الاقتصادية فى‬ ‫ا‪،‬سرة محلى أفراك!ا فهو أساس‬ ‫دخل‬

‫ألزوجمات ‪ .‬ان سوء توزيحْ الذخل في الأسرة وفى كل جماعة لثرارة خطيرة‬

‫دخ!‬ ‫الة توزيح‬ ‫عدا‬ ‫ال!ثزع والقانون‬ ‫‪ .‬ولقد نظم‬ ‫النزاع* بيحن أفرادها‬ ‫تشعل‬

‫الملائم أن يتركَ‬ ‫‪7‬‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الميراث‬ ‫قواعد‬ ‫طريق‬ ‫الممات عن‬ ‫إدلأسة بعد‬

‫سنكتشف‬ ‫‪ .‬وعلْدئدْ‬ ‫فىة ‪.‬أثناء الحياة‬ ‫أفراداها‬ ‫بين‬ ‫دخلهما‬ ‫توزيح‬ ‫الأسرة‬ ‫لرب‬

‫الرجل‬ ‫لمحى المقام الأول الى‪،‬ححلقة‬ ‫الألحرة يرجح‬ ‫فى‬ ‫ألدخل‬ ‫ذوزيح‬ ‫أن سوء‬

‫الى‬ ‫ولا يسعى‬ ‫بحق‬ ‫يلت!زم‬ ‫هذ! التوزيع خيرا ولا‬ ‫فى‬ ‫يست!دف‬ ‫عندما ‪،‬‬

‫عداله‬ ‫تح!ق!يقة الكثير من‬ ‫أمكن‬ ‫أحمق‬ ‫غير‬ ‫الزوج‬ ‫العدالة ‪ .‬فيان كان‬ ‫ذحقيق‬

‫ذلل! جهدا‬ ‫‪ ،‬يتطب‬ ‫؟اللأجوإبنأ‬ ‫ص!‬ ‫‪ .‬وجملى‬ ‫‪. .‬‬ ‫الأسرة‬ ‫فى‬ ‫الدخل‬ ‫نوزيح‬

‫ال!دجنيمة‬ ‫الثفنمافة‬ ‫‪،‬‬ ‫الثقافة الاقتض‪،‬فىية للأس بئ بجانب‬ ‫فشر‬ ‫فى‬ ‫مننو!اصلا‬

‫والاجتماغط‪.‬‬
‫‪*7-‬ء‪-‬‬

‫الزوجات ‪.‬وفثنظمم ا!ند!بل‪:‬‬ ‫إ‬ ‫‪ - 17‬تد!دد‬

‫جث‬ ‫حلالا أم حرا اما ‪ ،‬فذلك‬ ‫النسل‬ ‫‪ْ.‬هنا ما اذا جمان تثظيم‬ ‫لا نناقش‬

‫يهـون فيها تنظيم‬ ‫قد‬ ‫التى‬ ‫ف!ا الحالات‬ ‫أنه حت!ا‬ ‫هنا‬ ‫‪ ،‬انما نلاحظ‬ ‫آخر‬

‫ظ‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫كل زوجة‬ ‫بحق‬ ‫أو تنَظيمه تعترف‬ ‫تحديده‬ ‫النسل مطلوبا فان دعوى‬

‫الرجق‬ ‫زوجمة‬ ‫الجرأة !ص‬ ‫اء كمانت !ذه‬ ‫سوا‬ ‫‪،‬‬ ‫إو طفللون‬ ‫أما لطفل‬ ‫تكون‬

‫‪ .‬ثم إن نسسي‬ ‫‪.‬‬ ‫ات‬ ‫متئعددا‬ ‫اهرا بيبئ زوجات‬ ‫له‬ ‫زوجة‬ ‫)و كانت‬ ‫"ألوحيدة‬

‫أو تزوجطت‬ ‫أخري‬ ‫‪-‬لمه‬ ‫إمرأة‬ ‫على‬ ‫رجلا‬ ‫‪ ،‬سو‪.‬اء ترْوجت‬ ‫المرإة سيتوا الد منها‬

‫ذسسلها‬ ‫تنظم‬ ‫أن‬ ‫الِزوجة‬ ‫إرادلتا‬ ‫ا‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫من‪.،‬قبل‬ ‫متزوجا‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫رجلا‬

‫الؤوجات‬ ‫تمعدفى‬ ‫اإتجاه ‪.‬اليه ف!ا نظام‬ ‫اْ‬ ‫فدْلك أمر ءيمكن‬ ‫أو طفلين‬ ‫ظفل‬

‫‪5‬قد‬ ‫الزوجمات‬ ‫الو‪/‬احدة ‪. ،.‬غاية ا‪،.‬مر أن تعدد‬ ‫الزوجة‬ ‫نظام‬ ‫تصاما كما فى‬

‫تكون‬ ‫لن‬ ‫مبط العالال وعندكذ‬ ‫‪1‬‬ ‫ثمانية أو علثرة‬ ‫للرجل‬ ‫يكنون‬ ‫أن‬ ‫عن‬ ‫صشفر‬

‫لهذه‬ ‫المد!خل‬ ‫ا‬ ‫مشكلةْكفاية‬ ‫انماءستك!ن‬ ‫وا‬ ‫للنلهمل‬ ‫تنظ!يم‬ ‫مشكلة‬ ‫المشكلة‬

‫نظام‬ ‫ثى‬ ‫شبيه‬ ‫ا!اْلة‬ ‫ولم!هيذه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)89‬‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫بنحلْه‬ ‫سبوا‬ ‫ما‬ ‫‪. ،‬وهو‬ ‫ات‬ ‫بالذا‬ ‫اكشة‬

‫طلقت‬ ‫أو‬ ‫زوجته‬ ‫أ!ولاد !قوهييت‬ ‫‪-‬كانجا له‬ ‫فالرجلْاذا‬ ‫‪،‬‬ ‫احدة‬ ‫الوإ‬ ‫الزوج!ة‬

‫زوبخه‬ ‫العدل أن تحرم‬ ‫هن‬ ‫لم ‪-‬لهيكن‬ ‫‪-‬‬ ‫هْحسب‬ ‫؟خزوج ‪.‬بأحْرى ‪ -‬وإحد‪،‬‬

‫ؤو‪-‬بنر‬ ‫‪.‬صاحمب‬ ‫برجل‬ ‫ألطا تزوجت‬ ‫بدعوى‬ ‫أن نكودا أما لأطفال‬ ‫من‬ ‫الجديدة‬ ‫‪1‬‬

‫‪،‬‬ ‫النعيال‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫أربع!ة أو‬ ‫ا الر!جل‬ ‫‪.‬لهذا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫جمن‬ ‫ذلمك‬ ‫يسفر‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫وأولافى‬

‫‪.‬‬ ‫الجصديدة‬ ‫الزوجة‬ ‫؟والاَخرونأ من‬ ‫‪.‬المقبئفاة‬ ‫المطلقة أو‬ ‫زوجته‬ ‫من‬ ‫بعضهم‬

‫ما قد يؤدك!ا اليه مين تسابهظ‬ ‫الروجات‬ ‫تععدد‬ ‫دلى‬ ‫أنه قد يعاب‬ ‫غير‬

‫لتتمخب‬ ‫قد‬ ‫الِزوْاج الفرفىى‬ ‫فى‬ ‫ذطث‬ ‫ومح‬ ‫‪،‬‬ ‫الزو!جات‬ ‫‪1‬‬ ‫بين‬ ‫الانجاب‬ ‫على‬

‫"م!‬ ‫زوجها‬ ‫أخت‬ ‫نش!‬ ‫أكثر من‬ ‫الزوجة الوحيدة ف!ا أن يكيون لها نسل‬

‫الصحب‬ ‫الاسباب‬ ‫ألجدينا على‬ ‫صهيضغ‬ ‫‪.‬لم!ح ‪- ،‬وجظك‬ ‫‪.. .‬‬ ‫ص!ثطقاتها‬ ‫‪*-‬تجمارتها‪.‬إو‬

‫اْللاصل‬ ‫‪.‬فى‬ ‫وترجح‬ ‫أعمباب متشعبة‬ ‫اللتساب!ق دلمبئ إلافجافي ‪ ،-‬؟عى‬ ‫‪.‬لمظاهرة‬

‫مكاث‬ ‫‪ ،‬أو مخير *ذلك‬ ‫الدخل‬ ‫أو زيادة‬ ‫‪.‬الؤوتجية‬ ‫الحياة‬ ‫اسنلنقرارْ‬ ‫الزمخبةاحمْى‬ ‫ا‬ ‫إلى‬

‫‪. . .‬‬ ‫الأسباب‬ ‫‪1‬‬

‫‪،‬‬ ‫الأسرة‬ ‫تنظالم‬ ‫ما لا أثر له على‬ ‫)ابزوجات‬ ‫تعسدد‬ ‫حالات‬ ‫ومن‬

‫الدمعايق‪.‬‬ ‫البند‬ ‫‪1‬‬ ‫انظو‬ ‫(‪!8‬‬


‫ت ‪.‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫ممن‬ ‫غليهاَ‪ ،ْ.‬ؤاذا كانتْ الزوجة‬ ‫وترْوج رجلها‬ ‫عقيما‬ ‫الزوجة‬ ‫كما لو كاتْ‬

‫ا‪.‬ينإت‬ ‫بأخرى‬ ‫!تزوج‬ ‫أدنا‬ ‫اد زوجها‬ ‫أرا‬ ‫وا‬ ‫البنين‬ ‫يرزقها‬ ‫ولم‬ ‫الله البنات‬ ‫هـزقها‬

‫تنظيها النسق‬ ‫سياسة‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تحدد‪ْ-‬‬ ‫من‬ ‫منعه‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫ذكرا‬

‫‪.‬‬ ‫ا‪،‬سة‬ ‫الزوجيىْ وعلى‬ ‫ما يؤثر على‬ ‫شذر‬

‫بزيأدغ‬ ‫الزوجات‬ ‫علاقة ‪.‬تر!د‬ ‫ضْ‬ ‫أئى‬ ‫ميدا‬ ‫اللة الى جلثا‬ ‫هدانا‬ ‫وقد‬

‫اللاح!لائيىعه‬ ‫البوث‬ ‫وا‬ ‫الدراسالا‬ ‫اه قعهد‬ ‫"أجرا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسرة‬ ‫ونئظيم‬ ‫أتسكان‬

‫ببلدة‬ ‫‪6591‬‬ ‫يوليؤ‬ ‫فى‬ ‫هدْ!أ البحث‬ ‫‪ ،‬ؤكان‬ ‫القاهرةْ (‪)9‬‬ ‫التابع لجامعة‬

‫هذا‬ ‫من‬ ‫القاببوبية ‪ ،‬وإتضح‬ ‫بصحافيظةْ‬ ‫قليوب‬ ‫مركز‬ ‫قرى‬ ‫احدى‬ ‫سنديون‬

‫لك‬ ‫و"احد فتط‬ ‫زوج‬ ‫القرية ‪ ،‬بينهم‬ ‫ف!اْ هذه‬ ‫زوجا‬ ‫‪1818‬‬ ‫هنافي‬ ‫أَ‬ ‫البحث‬

‫‪ ،‬وخم!اِ‪،‬‬ ‫زوجات‬ ‫ثلأث‬ ‫منهما‬ ‫لكل‬ ‫فقط‬ ‫!‬ ‫اثنان‬ ‫‪ ،‬وزونجان‬ ‫زوجات‬ ‫إربح‬

‫وو‪:‬ه‬ ‫فى‬ ‫الزو!ات‬ ‫أن تعدد‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫زونجتان‬ ‫منهم‬ ‫لكل‬ ‫رْوجا‪ .‬فقط‬ ‫وس!تين‬

‫نظئج‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫أسفر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الأزواج‬ ‫جملة‬ ‫من‬ ‫ار ‪%3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القرية بمانت بنسبة‬

‫القرية‪:‬‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫السكا ان‬ ‫بزْيادة‬ ‫الزوجات‬ ‫إ‬ ‫ت!عدد‬ ‫لعلاقة‬ ‫بالنسبة‬ ‫هامة‬

‫ال!اءة الانجابيظ‬ ‫فى‬ ‫قد ي!ؤذى الى ثقص‬ ‫الزوجات‬ ‫ف!ا أن تعدد‬ ‫تخلص‬

‫واحدة‬ ‫زوجة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الذيَى تذيهم‬ ‫زواج‬ ‫ا‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مىْ‬ ‫كثيرا‬ ‫لأالْأ‬ ‫ودْلك‬ ‫‪،‬‬ ‫لملئساء‬

‫أعمسار‬ ‫متوسط‬ ‫سلْة فأجمثرْ بينما يبلخ‬ ‫خمسيقْ‬ ‫أعمارهم‬ ‫متوسط‬ ‫يبلخ‬

‫أعمساهـ‬ ‫محدم تكامْؤ فى‬ ‫الئ وجودْ‬ ‫‪ ،‬مما يؤفىى‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫أقل صن‬ ‫إنرْوجات‬

‫إن‬ ‫كماَ‬ ‫‪،‬‬ ‫للزوجة‬ ‫ا‪،‬ئجإبيةْ‬ ‫الكفأءة‬ ‫‪1‬‬ ‫ينقمى‪:‬‬ ‫ففا‬ ‫‪ -‬وهؤ‬ ‫اللأرْواج والزوجات‬

‫معمِ‬ ‫يتقاربون‬ ‫شبان‬ ‫على‬ ‫الزواج‬ ‫فرمى‬ ‫يفوتون‬ ‫السن‬ ‫كبار‬ ‫الأزواض!‬ ‫هؤلاء‬

‫الكفاءة ا‪،‬نجابية‬ ‫‪،‬تئمبان لزادت‬ ‫طن‬ ‫‪ ،‬ولؤْ تزوج‬ ‫ف!ا الأعمار‬ ‫الزوج!ات‬

‫أكثر الدودا‬ ‫فى‬ ‫ثعدذْالزوجات‬ ‫نسبة‬ ‫أن‬ ‫فضلا‪-..‬غن‬ ‫‪ ،‬هذا‬ ‫(‪)01‬‬ ‫للنساء‬

‫الرحبِم‬ ‫‪1‬‬ ‫عبد‬ ‫!والطمعيد لم موزؤق‬ ‫ذكرى‬ ‫جمبد الخإلق‬ ‫الدلخور‪-‬‬ ‫وأجرا اه‬ ‫(‪)9‬‬

‫ونتنر‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫مصرببة‬ ‫قرية‬ ‫‪ .‬فى‬ ‫الاشرة‬ ‫شظيم‬ ‫نجحو‬ ‫الاتجاه‬ ‫لا‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انه‬ ‫وعنوا‬ ‫‪،‬‬ ‫عارف‬

‫‪2 5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬؟‬ ‫)) صى‬ ‫الإحصالئيه‬ ‫‪1‬‬ ‫الممالت وأببجوِثِ‬ ‫!للدرإ‬ ‫المثإنية‬ ‫الحلقه‬ ‫"‬ ‫كناب‬ ‫!ى‬

‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫و ‪702‬‬ ‫‪Vol‬‬ ‫و‬ ‫‪V.1‬‬ ‫ص‬ ‫‪91‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫القاهرة‬ ‫ا‬ ‫جماصعة‬ ‫مطبحة‬ ‫أبريلى ‪!66‬ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪225‬‬ ‫والى‬


‫ا!زوجات‬ ‫تعدد‬ ‫فى‬ ‫المرا"ة‬ ‫افى ةأن نممعبحة خصوبة‬ ‫البحث‬ ‫انتثى‬ ‫بل‬ ‫(‪.‬ا!‬

‫بتها فى الزواج‬ ‫أضل من ئتسبة خضه‬ ‫ؤفنىا‬ ‫‪،‬‬ ‫ر‪،‬مبىلو دأ حببا فى قرية سنديون‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تبلغ‬

‫من‬ ‫‪3‬‬ ‫رقم‬ ‫أفظر‪.‬جدول‬ ‫‪.‬‬ ‫مولودا ا حببا‬ ‫‪6‬؟ره‬ ‫بلفت‬ ‫التى‬ ‫‪1‬‬ ‫القرية‬ ‫‪1‬‬ ‫المفرد بهذه‬
‫‪)!-‬ح!‪-1:‬‬

‫( ‪. ) 11‬‬ ‫النمو السكانى‬ ‫ح!ال ل! تؤثر على‬ ‫كل‬ ‫عبى‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫لنسبة ضئيلة‬ ‫كمصر‬

‫الم!مماكن‪:‬‬ ‫أ‬ ‫وأزهة‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ -‬تعدد‬ ‫‪18‬‬

‫الى‬ ‫تحتساج‬ ‫جديدة‬ ‫أسة‬ ‫امرأته تكوين‬ ‫على‬ ‫الرجل‬ ‫زواج‬ ‫يعنى‬

‫مأمون‬ ‫مستقل‬ ‫بمسكن‬ ‫زوجها‬ ‫أن تطالب‬ ‫زوجة‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬وميط حق‬ ‫أخر‬ ‫صسكن‬

‫الانحراف!ات فقحصد‬ ‫بعض‬ ‫قد تحدث‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫أولادها ‪...‬‬ ‫عليها وعلى‬

‫زوت‬ ‫عمى‬ ‫بأخرى‬ ‫‪ ) 131‬أن ؤبرجا نزوج‬ ‫أغضائية‬ ‫ا‬ ‫السلطة‬ ‫أعضاء‬ ‫أخد‬ ‫حهـى‬

‫أمام‬ ‫رف!ح دعوى‬ ‫الجديدة‬ ‫زوجته‬ ‫اسكان‬ ‫سبيل‬ ‫أفر‪،‬د ‪ ،‬وفى‬ ‫له منها سبعة‬

‫لحى‬ ‫سنها‬ ‫الأولى وأولاد"هما السبعة من‬ ‫زوجته‬ ‫الامور المستعجلة لطرد‬ ‫قا!ى‬

‫‪ ،‬وذكر‬ ‫إ!‬ ‫مسكن‬ ‫الى‬ ‫نج!ا حاجة‬ ‫وهو‬ ‫باسمه‬ ‫المسكن‬ ‫"أن ايجار‬ ‫أساس‬

‫لحكمن!ا‬ ‫)‬ ‫الايجار‬ ‫انين‬ ‫قوا‬ ‫يقصب‬ ‫(‬ ‫العام‬ ‫بمالقانون‬ ‫أ!خذنا‬ ‫لو‬ ‫"‬ ‫أنه‬ ‫القاض!‬

‫‪ ،‬ولكننا رفضنا‬ ‫الزوج‬ ‫باسم‬ ‫الشقة‬ ‫لاَن عقد‬ ‫وأولادها‬ ‫الزوجة‬ ‫بطرد‬

‫هنفعة‬ ‫الأسرة كان يقصد‬ ‫أن الزوج أو رب‬ ‫المدعوى وأسسنا الحيثيات على‬

‫اعشرنا‬ ‫‪. .‬‬ ‫الشخصى‬ ‫صالحه‬ ‫ول!يعس‬ ‫‪،‬‬ ‫الشقة‬ ‫استأجر‬ ‫عندما‬ ‫اكها‬ ‫اللأسة‬

‫الحكم‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫نلاحظ‬ ‫‪ .‬وثحن‬ ‫"‬ ‫مثله تماما‬ ‫وأولاده صستأجرين‬ ‫زوجته‬

‫كانطتا‬ ‫اذ!ا‬ ‫الحيثيات‬ ‫دنى تسبيبأ‬ ‫أخطأ‬ ‫ولكنه‬ ‫الدعو!ا‬ ‫رفض‬ ‫فى‬ ‫أنه أصاب‬

‫فى‬ ‫المحكمة ن!سليطت ما ددرصته‬ ‫خذه‬ ‫‪ ،‬ذلل! أن‬ ‫ذكره‬ ‫مما سبق‬ ‫نحو‬ ‫دلى‬

‫الزام مفروض‬ ‫‪ ،‬واهو‬ ‫زوجته‬ ‫باسكان‬ ‫الزوج‬ ‫ام على‬ ‫الزا‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫انجامعة‬

‫الكتب‬ ‫جميح‬ ‫عليط فى‬ ‫‪ .‬وهلنصوص‬ ‫يلتزوجيا‬ ‫زوجة‬ ‫الزوج بالمنسبة لكل‬ ‫على‬

‫الزوج من‬ ‫ثم ف!ان طلب‬ ‫وهن‬ ‫لدراسمة الزواج ‪...‬‬ ‫الفقهلة التى تعرضت‬

‫‪ ،‬ومن‬ ‫للقانون‬ ‫مخالف‬ ‫طلب‬ ‫هو‬ ‫النما‬ ‫‪1‬‬ ‫هسكفها‬ ‫من‬ ‫زوجته‬ ‫المحكمة أن تخرج‬

‫الندمصبة حنماصة بترية‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫‪702‬‬ ‫ى‬ ‫‪5‬‬ ‫المذكور المرجع السابق‬ ‫‪0‬‬ ‫إلبححث‬

‫النمسبة فى جمهورية‬ ‫بذه‬ ‫عيوم‬ ‫هدى‬ ‫عن‬ ‫احصائيالت‬ ‫‪ .‬ولم نعتنر على‬ ‫سنديون‬

‫‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫العربية‬ ‫مصر‬

‫‪3‬؟‪2‬‬ ‫السابق‬ ‫"المرجع‬ ‫اللسمابق‬ ‫البحت‬ ‫على‬ ‫حنا رزق‬ ‫تعقيب‬ ‫أنظر‬ ‫‪)11‬‬ ‫(‬

‫الزوبقى‬ ‫عقم‬ ‫هو‬ ‫واحدة‬ ‫الزو‪.‬اج بأكلر من‬ ‫لىلجب‬ ‫أن يكون‬ ‫أذ" يحتهل‬ ‫وأضاف‬

‫ا!ولى‪.‬‬ ‫ا‬

‫والبيت نى‬ ‫المرأة‬ ‫هلحئ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬أنظر ألاهمرام‬ ‫(؟ا) حمممين خفاجى‬
‫‪.‬‬ ‫‪I‬‬ ‫‪Oda‬‬ ‫‪?) Iv‬‬ ‫‪/03/4‬‬
‫‪.--‬ا‪،.‬د‪-‬‬

‫‪ ،‬وْرنمدْء‬ ‫الملايجعار‬ ‫فى‪ 3.‬قه إلْين‬ ‫هدْ؟ْ إلحإلة‬ ‫محبن ‪.‬حكعم‬ ‫دالمحكمة‬ ‫‪.‬أن تجث‬ ‫ألخطأ‬

‫هذفى‬ ‫حكم‬ ‫عبن‬ ‫محلل!ها المجحث‬ ‫وانما‪،.‬يتعيق‬ ‫بالمل!ماتأجر ‪،‬‬ ‫المؤجو‬ ‫محلاقة‬ ‫صتظم‬

‫!رأز‬ ‫فيوبتْه‬ ‫إن يسكن‬ ‫الزوج‬ ‫على‬ ‫ت!رضى‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫انين الأسة‬ ‫قوا‬ ‫اد صالة فى‬

‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫مستقل‬ ‫مسكن‬ ‫لكلط زوجة‬ ‫بكون‬

‫ب!ا‪،‬لش!اول‬ ‫البمحث‬ ‫من‬ ‫الجانب‬ ‫‪1‬‬ ‫هذا‬ ‫درإسة‬ ‫نستكمل‬ ‫أن‬ ‫وللا يفوتنا‬

‫الثولة فى‬ ‫عبئا على‬ ‫يش!‬ ‫الزوجات‬ ‫عند تعدد‬ ‫محن مسكن‬ ‫البحث‬ ‫طل‬

‫كل‬ ‫بأن المسكن !ط حق‬ ‫محلى ذلك‬ ‫أزمة المساكن ؟ ولشيب‬ ‫حل‬ ‫سعيها نحو‬

‫أن تنعم فده لالاسثنفنلال والحرلة‪،‬‬ ‫ينلئ‬ ‫الذى‬ ‫محشْألزوحدة‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫حة‬ ‫ة ‪9‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫!‪.-‬‬

‫‪ ،‬فيانه ببكوبئ عليئ‬ ‫أسة‬ ‫لكل‬ ‫ملائم‬ ‫مسمكن‬ ‫لتوكْير‬ ‫نضسعى‬ ‫الدولة‬ ‫ا كانت‬ ‫اذا‬ ‫طفا‬

‫المرأة متزوجه‬ ‫كانت‬ ‫‪ ،‬سوأء‬ ‫أة تتزوج‬ ‫امرا‬ ‫لكل‬ ‫المسكن‬ ‫لتوفير‬ ‫ثسعى‬ ‫أن‬

‫المتص!ثر‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫لد غبرها‬ ‫ليس‬ ‫برجل‬ ‫أو متزوجة‬ ‫أخرى‬ ‫له زوجة‬ ‫برجل‬

‫تتعدد فيهط‬ ‫لأطز‬ ‫شرطى‬ ‫محن ايجاد مسكن‬ ‫المهندسين‬ ‫أن تتفتق أذهان‬ ‫ا‬

‫تخصيص‬ ‫طري!‬ ‫مثلا عن‬ ‫أقل تكلظ ميق مسكنين لألم!رتين ‪ ،‬وذلك‬ ‫الزوجات‬

‫تخصه يص‬ ‫‪ ،‬بدلا مق‬ ‫لمزوجتين‬ ‫للزوج تفتح محلى مسكنين‬ ‫واحدة‬ ‫حجوة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ .‬و!كذا‬ ‫‪.‬‬ ‫زوجة‬ ‫كل‬ ‫مسكن‬ ‫فى‬ ‫للزوج‬ ‫حبرة‬


‫‪ 001-‬م!أ‪-‬‬

‫‪*،.‬والأال!‬ ‫س ة‬ ‫ر‪ً،.‬‬ ‫‪1‬‬

‫المزخموجمانث‬ ‫ءولع!دد‬ ‫لملكببريم‬ ‫المفئرلن‬

‫‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫بحواء‬ ‫آدم‬ ‫إج‬ ‫زوا‬ ‫‪.‬‬ ‫جائبز‬ ‫الفرد‪.‬ى‬ ‫‪.‬الرواج‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪91‬‬

‫واحدن!‬ ‫لْفس‬ ‫من‬ ‫خلقكم‬ ‫الذى‬ ‫ربكمْ‬ ‫اتقوا‬ ‫الناس‬ ‫‪ :‬أ( يا أيها‬
‫إ‬ ‫فذال تعالى‬

‫وهما‬ ‫)) (‪)1‬‬ ‫‪000‬‬ ‫ا ونساء‬ ‫كذبرا‬ ‫رجالا‬ ‫منهما‬ ‫وبث‬ ‫زوجها‬ ‫من!ا‬ ‫و!لق‬

‫‪.‬‬ ‫أدم‬ ‫خلق‬ ‫تب!ارك وتعالى‬ ‫المله‬ ‫‪:‬أن‬ ‫الأديان السماوية‬ ‫جميح‬ ‫فيه فى‬ ‫َلا شك‬

‫له‪.‬‬ ‫‪ ،‬ث!م زوجها‬ ‫أدم حواء‬ ‫من‬ ‫رخلق‬

‫الاسلأم وفى‬ ‫فى‬ ‫جائز‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫ادفردى‬ ‫الزواج بالزواج‬ ‫بدأ نظام‬ ‫‪.‬هكذا‬

‫اللأديان السماوية‪.‬‬ ‫من‬ ‫غبره‬

‫تعدد‬ ‫‪ ،‬استغلها خصوم‬ ‫زواج أدم بحواء واحدة‬ ‫غير أن ظاهرة‬

‫هو‬ ‫الفردى‬ ‫الزواج‬ ‫نظام‬ ‫‪ ،‬للزعبم بأن‬ ‫الأديان‬ ‫كهنة‬ ‫‪ ،‬وبعض‬ ‫ألزوجات‬

‫الذف‬ ‫أرادها‬ ‫أ‪+‬لتى‬ ‫الوحيدة‬ ‫الربانية‬ ‫وال!ثريعة‬ ‫الوحي!د‬ ‫‪0‬‬ ‫الطبيعى‬ ‫النظام‬

‫؟‬ ‫!‬ ‫انه‬ ‫‪-‬‬ ‫كبيرا‬ ‫ولتعالى علوا‬ ‫سبحانه‬ ‫‪-‬‬ ‫ال!له‬ ‫دمحوا على‬
‫‪11‬‬ ‫بل‬ ‫‪..‬‬ ‫؟‬ ‫ذخلقف‬

‫حواء‬ ‫ل!خلق لاَدم أكثر هن‬ ‫"المى أكاثر مِن إمرأة واحدة‬ ‫ا‪:‬لرجل بحاجة‬ ‫وجث‬

‫ي!تدئ‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫ض!رل‬ ‫فى‬ ‫‪.‬ينثيه‬ ‫هذ ‪ 01‬الق!ل‬ ‫‪11‬‬


‫ن‬ ‫عذفىى‬ ‫ظث‬ ‫‪ . .‬ولا‬ ‫؟!‬ ‫هـإبفىة‬

‫المشرببعة التى‬ ‫أن ‪!..‬ذه هى‬ ‫لا يعنى‬ ‫أدم ب!حواء واحدة‬ ‫‪ ،‬فزواج‬ ‫الحق‬ ‫إلى‬

‫‪:‬‬ ‫متوافر!‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬والأفىلة دلى‬ ‫‪.‬‬ ‫لعبافىه‬ ‫غيرها‬ ‫وجل‬ ‫الله عز‬ ‫يرتض!‬ ‫للا‬

‫لم‬ ‫أىْ أدم‬ ‫علم‬ ‫قد‬ ‫‪-‬‬ ‫كبيرا‬ ‫علوا‬ ‫!ت!عالى‬ ‫سبحانه‬ ‫الله ‪-‬‬ ‫أوللا ‪ :‬اذا كان‬

‫!‬ ‫‪Ill‬‬ ‫ب!ا‬ ‫لم يح!ا!‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫‪ ،‬فانه‬ ‫واحدة‬ ‫حواء‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫‪0‬‬ ‫الى‬ ‫نجكن روك! حاجة‬

‫من‬ ‫أن ‪.‬كثيرا‬ ‫ألا ترى‬ ‫‪.‬‬ ‫ذاننها‬ ‫كحعواء‬ ‫حوإء‬ ‫بنات‬ ‫يخلق‬ ‫ولم‬ ‫‪،‬‬ ‫نفسه‬ ‫كأدم‬

‫ولا تكفي!م‬ ‫واحدة‬ ‫حواء‬ ‫فعلا الى أكثر من‬ ‫آدم يحت!اجون‬ ‫بنى‬ ‫من‬ ‫أنرجال‬

‫محيب‬ ‫ذات‬ ‫أو‬ ‫جواء‪.‬عثيم‬ ‫ابنات‬ ‫!ط‬ ‫أن‬ ‫ألا ترى‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫كذلمحث‬ ‫‪.‬‬ ‫وإحدة‬ ‫زو!ج!ة‬

‫مثفى‬ ‫عقيما‬ ‫جواء‬ ‫كانت‬ ‫ولو‬ ‫‪..‬‬ ‫الخ‬ ‫‪..‬‬ ‫عضاللا‬ ‫مرضا‬ ‫أو مريضة‬ ‫جندمى‬

‫‪.‬‬ ‫النساء‬ ‫الآية ا سورة‬ ‫(‪ )1‬هن‬


‫‪-‬؟!ة‪-.-‬‬

‫الأمر‬ ‫كذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫أ!رأةْ واحدة‬ ‫ت‬ ‫تكو‪..‬ئأ‪.‬ئِه‬ ‫!لاَديم!‪..‬أن!‬ ‫ولما صلح‬ ‫‪،‬‬ ‫أدم‬ ‫لما أنجب‬

‫ةْ‪::‬‬ ‫؟‬ ‫‪،‬لأْ!أ*ت‪!.:‬ه‬ ‫مثلا‬ ‫رئقاء‬ ‫حوإء‬ ‫كاث‬ ‫وت‬

‫‪،‬‬ ‫لاَدم‬ ‫واحدة‬ ‫حواء‬ ‫خلق‬ ‫قد‬ ‫وتعالى‬ ‫الله سبحانه‬ ‫‪1‬‬ ‫كان‬ ‫اذا‬ ‫ثاذياا ‪:‬‬

‫غير‬ ‫حزاء‬ ‫بنات‬ ‫فى‬ ‫زيادة‬ ‫أدم‪..‬أكفشثت‬ ‫بئجذ خلق‪.‬‬ ‫الحياة مق‬ ‫أد‪ 6‬أن ظروف‬

‫فْصةْ‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫حبباة أدم وحواء‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫بعضه‬ ‫حدث‬ ‫أمر‬ ‫‪1‬‬ ‫ذلك‬ ‫‪05‬‬ ‫المئزوجات‬

‫أ!ث‬ ‫ا‬ ‫فثل‬ ‫أن‬ ‫رالأديارْ ‪ -،‬وَكانْنث خصيلثها‬ ‫دازشى‬ ‫علنئ‬ ‫لتخفتئ‬ ‫وهاب!يل‬ ‫؟إبل‬

‫علويم‬ ‫‪.‬وتوكب‬ ‫‪...‬‬ ‫الرجالى‬ ‫عدد‬ ‫عن‬ ‫أبئ!اء أدم! ورْادئا بئائا بجوا!ء واجدة‬

‫‪ . .‬ونجقتضى‬ ‫ا!لأرامل‬ ‫وا‬ ‫والمطلفات‬ ‫اِلعوانس‬ ‫عدفى‬ ‫ف!ا‬ ‫مضطرفىة‬ ‫زيادة‬ ‫حرماء‬ ‫‪61‬‬

‫الفائض‬ ‫العدد‬ ‫*ستيعاب‬ ‫واجدة‬ ‫بأكطثر من‬ ‫الزواج‬ ‫‪1‬‬ ‫أدم‬ ‫ن!بيح لبنى‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬

‫‪.‬‬ ‫المتزوجات‬ ‫اذنساء غير‬ ‫!ن‬

‫لاَدم حواء‬ ‫خلق‬ ‫وقد‬ ‫‪-‬‬ ‫كبيبرا‬ ‫علوا‬ ‫وت!عالى‬ ‫الله ‪.-‬سبحانه‬ ‫‪ :‬ان‬ ‫ثالثا‬

‫أنزلها‬ ‫النى‬ ‫كتبه‬ ‫فى‬ ‫الزوجاتا‬ ‫تعدد‬ ‫عباده‬ ‫على‬ ‫أنه لم يحرم‬ ‫الاْ‬ ‫‪،‬‬ ‫واحدة‬

‫من‬ ‫خلت‬ ‫والقرأن‬ ‫والانجيل‬ ‫والتورإة والزبور‬ ‫ابراهيم‬ ‫‪ ،‬فصحف‬ ‫رسله‬ ‫ىلى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫ما يدل‬ ‫معظمها‬ ‫نى‬ ‫ورد‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫الزوجمات!‬ ‫تعدد‬ ‫ي!حرم‬ ‫!ريح‬ ‫نحى‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫إثم عليه‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪،‬تعدد مباح‬ ‫هذا‬

‫يخبر!ا‬ ‫نبيا‬ ‫أو‬ ‫لرسولا‬ ‫الأديارْ لا نجد‬ ‫تاريغْ‬ ‫أبئ‬ ‫اذاْ‪-‬رجعنا‬ ‫رابعا"‪:‬‬

‫سنة‬ ‫الزوجات‬ ‫لْجد تعدد‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫الزؤجالت‬ ‫تعدد‬ ‫خرم‬ ‫قد‬ ‫وجلى‬ ‫الله عز‬ ‫أن‬

‫عليهم‬ ‫ومحمد‬ ‫درسليمان‬ ‫وداوذ‬ ‫ابزاهيمْويعقوب‪-‬‬ ‫ترْوج‬ ‫؟ لقد‬ ‫منهم‬ ‫ر‬ ‫لك!ت‬

‫‪.‬‬ ‫وأحدة‬ ‫من‬ ‫‪.‬بأكثر‬ ‫إلسلأهـم‬

‫أن يكل!‬ ‫كان لحكمة سامنه هى‬ ‫لاَدم‬ ‫حواء واحدة‬ ‫أن خلق‬ ‫أسصحيح‬ ‫وا‬

‫بعضا‬ ‫بعضهم‬ ‫‪ ،‬فلا يفاضل‬ ‫‪.‬وامرأة ‪،‬واحدة‬ ‫وأحد‬ ‫أبتاء رجلت‬ ‫جميا‬ ‫ابثر‬ ‫إ‬

‫أفي‬ ‫من‬ ‫أم إشرف‬ ‫‪ 1.‬الى‬


‫و‬ ‫أب‬ ‫مثلا أنه يلْننهى الى‬ ‫فبمافيعم‬ ‫‪،‬‬ ‫حمتسهبْ أو حسب‬

‫* بل‬ ‫محنده‬ ‫مختار‬ ‫خاص‬ ‫و شعب‬ ‫‪0،1‬‬ ‫أبئاء لله‬ ‫هناك‬ ‫أو أم الاَخرببن ‪ ،‬فليس‬

‫بعض‬ ‫عيوب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫عظم‬ ‫أو‬ ‫بلحم‬ ‫المهيلى‬ ‫أنلسداد‬ ‫والرتقْ هو‬ ‫(‪ 2‬أْ‬

‫حص‬ ‫‪...‬‬ ‫لب!اثت حه!اء‬

‫من‬ ‫وال!رابعة‬ ‫وايشِإلثة‬ ‫الثانبة‬ ‫إط!‪.--‬الت‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫ذْلك‬ ‫ت!صيل‬ ‫ينظر‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫المكتاب‬ ‫‪01‬‬ ‫هذ‬


‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪053‬‬ ‫‪-‬‬

‫ب ذ*بم‬ ‫وبالتاليد) ا! ذناضل‬ ‫‪،‬‬ ‫وحوإء‬ ‫أدم‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬كلهم‬ ‫حئلق‬ ‫ممن‬ ‫بنتر‬ ‫ادصصيح‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والتقوى‬ ‫الصالح‬ ‫واصعمل‬ ‫ال* بالايمان‬

‫تردد‬ ‫تح!ر!مم‬ ‫الاستدلال جملى‬ ‫أن‬ ‫الأدلة تؤكث‬ ‫هذه‬ ‫أن كل‬ ‫الواضح‬ ‫ومن‬

‫الحبق‬ ‫يستهدشا‬ ‫"لا‬ ‫‪ ،‬اهبى إلهستدلال خاطىء‬ ‫واحدة‬ ‫أدم بحواء‬ ‫بزواج‬ ‫الزوجات‬

‫الفكرية‪.‬‬ ‫الجراهفة‬ ‫تلؤهمه‬ ‫أو‬ ‫المصالح‬ ‫تمليه‬ ‫أو‬ ‫اا‬ ‫الفوى‬ ‫يحركه‬ ‫ما‬ ‫بقدر‬

‫جائز كذلك‪:‬‬ ‫‪ - 02‬وتعدد الزوجات‬

‫يعدد‪ !-‬زوجاته‪،‬‬ ‫والذنبياء‬ ‫‪.‬ء‪.‬إ‪.‬لرسل‬ ‫بعضن‬ ‫قد جعل‬ ‫الله عرْ وجل‬ ‫‪ 111‬كان‬

‫الصلاْة والسلأتم ‪ .،‬فهذا‬ ‫عليهم‬ ‫ومحمد‬ ‫وسليمارْ‬ ‫وداود‬ ‫ويعقوب‬ ‫كإبراهيم‬

‫ا؟ط‬ ‫‪،‬‬ ‫وتن!النئ‬ ‫الله ‪ْ.‬تببىلث‬ ‫هْنى‪-‬شرَلججة‬ ‫‪/‬الزوجالتما جائرْ‬ ‫أرْ تجدد‬ ‫أعى‬ ‫يدل‬

‫‪.‬اءله‬ ‫دين‬ ‫فى‬ ‫يبتدعوا‬ ‫أن‬ ‫‪.‬‬ ‫عليهم‬ ‫‪.‬‬ ‫!يستحيل‬ ‫ربهم‬ ‫عىْ‬ ‫يبلغون‬ ‫والأنبياء‬ ‫الرسل‬

‫‪.‬ء‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫منه‬ ‫ماليس‬

‫شْبريعه خاخْم‬ ‫هني‬ ‫الله ‪.‬عليه‪.‬وسلم!‪،..!:‬‬ ‫صلى‬ ‫محمد‬ ‫شريعة‬ ‫كالْلننا‬ ‫ولما‬

‫بو*‬ ‫الى‬ ‫مكا!‬ ‫لْبِمِماىْ ‪،‬‬ ‫‪.‬لكلى‬ ‫صالحة‬ ‫ننكو!‬ ‫أ!‬ ‫وكالْى لابد‬ ‫‪،‬‬ ‫ألرلهمل والأنبياء‬

‫الثسا‪.‬ء‬ ‫من‬ ‫الفائضى‬ ‫لاستيعاب‬ ‫الصحيحة‬ ‫الحلول‬ ‫فيها‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫الدين‬

‫‪ .،‬لذلك‬ ‫الدين!‬ ‫‪0‬‬ ‫بوم‬ ‫عصر‪..‬ألى‬ ‫‪ ،‬ؤكل‬ ‫العصر‬ ‫ظاهرة‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫ا‪.‬لمتزوجالا‬ ‫مخير‬

‫‪.‬‬ ‫الزوجات‬ ‫فيها تعدد‬ ‫يجيز‬ ‫وجل‬ ‫الله عز‬ ‫نجد‬

‫وا*ورة‬ ‫نثس‬ ‫خ!لمحكم من‬ ‫الذى‬ ‫ربكم‬ ‫اتقوا‬ ‫الناس‬ ‫‪1‬‬ ‫"أيها‬ ‫‪ (( :‬يا‬ ‫صعالى‬ ‫قال‬

‫الذ!ا‬ ‫الله‬ ‫واتقوا‬ ‫!!‬ ‫لتنساء‬ ‫كثيرا‬ ‫رجالا‬ ‫ملنهما‬ ‫دربث‬ ‫زوجها‬ ‫منها‬ ‫وخ!اا‬

‫‪،‬‬ ‫أ!وألفمْ‬ ‫اليطتاهى‬ ‫تئا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ ْ.‬و‬ ‫رقيبع!‬ ‫الله كارْ عليكم‬ ‫ان‬ ‫‪،‬‬ ‫ا*رحام‬ ‫وا‬ ‫به‬ ‫زنساءلون‬

‫ءانه كان‬ ‫!‪،..‬‬ ‫النَى أموالكم‬ ‫أموالهم‬ ‫تأكلوا‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫بالطيب‬ ‫الخب!يث‬ ‫تتبدلوا‬ ‫ولا‬

‫دكم من‬ ‫ما ىلاب‬ ‫فنكحوا‬ ‫اليتامى‬ ‫ألأ ت!قسطواْفى‬ ‫خفتم‬ ‫‪ .‬وان‬ ‫كبيرا‬ ‫حوبا‬

‫ملكلت‬ ‫أوة‪.‬ما‬ ‫فواحدة‬ ‫ألا تعدلوا‬ ‫حْفتم‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫ونئلالما ورباع‬ ‫مظنى‬ ‫الثساء‬

‫أزوابا‬ ‫لهغ‬ ‫وجعلئاْ‬ ‫‪-‬قبلك‬ ‫زشسلا‪.‬مق‬ ‫أرسملئا‬ ‫ولقد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫كل‪،‬ل تعالى‬ ‫ا‪!،‬‬

‫صكصحاح‬ ‫الم‬ ‫‪.‬فى‬ ‫اللاذَبم‬ ‫ا!ورهد‬ ‫وفى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرعدْ‬ ‫سمورة‬ ‫‪38‬‬ ‫ال*ية‬ ‫من‬ ‫"‬ ‫‪. . .‬‬ ‫ية‬ ‫وت‪.‬‬

‫سبع!حمائ!ة‬ ‫بذيه‬ ‫‪.ْ.،‬السلام بئن‬ ‫! عيه‬ ‫سليمان‬ ‫!الملوك ةان‬ ‫سسْز‬ ‫ن‬ ‫‪3‬‬ ‫ءنفحر‬ ‫إحادى‬ ‫ا‬

‫‪،‬س‬ ‫!ه‬ ‫الله "أعلغ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫اللعرارى‬ ‫من‬ ‫وفنلاثهائة‬ ‫السيداتَ‬ ‫النلعاء‬ ‫من‬
‫‪.-‬ه‪.‬بي‪-‬‬

‫‪ ،‬دنان طبن‬ ‫نحلة‬ ‫‪ .‬وأتبىا اللنساء‪.‬ضصدقالمحهن‬ ‫أفىنى ‪.‬إلا تعولبىا‬ ‫‪ ،‬ذطث‬ ‫أبمانكم‬

‫‪.‬‬ ‫مبرلجئا ))‪ْ(.‬ه)‬ ‫هئيئا‬ ‫فكلوه‬ ‫نفسا‬ ‫منه‬ ‫ش!ء‬ ‫ل!بم عن‬

‫فيهط!أ‬ ‫الله يفثبكم‬ ‫قل‬ ‫‪،‬‬ ‫النساء‬ ‫فى‬ ‫(( ويستفتونك‬ ‫‪:‬‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫وقال‬

‫ل!ن‬ ‫ما كتب‬ ‫نهن‬ ‫تؤتبى‬ ‫النساء اللاتى لا‬ ‫يتامى‬ ‫الكتاب فى‬ ‫فى‬ ‫عليكم‬ ‫وها يتأى‬

‫تقوموا لليتامى‬ ‫الولدأن وأن‬ ‫من‬ ‫والمستضعفين‬ ‫ثنكحرهن‬ ‫أن‬ ‫وترمخبرن‬

‫خافت‬ ‫امرأة‬ ‫وإن‬ ‫‪.‬‬ ‫الله ‪.‬ك!ان بمه عليما‬ ‫فان‬ ‫خير‬ ‫من‬ ‫تفعلوا‬ ‫وما‬ ‫‪،‬‬ ‫بالقسط‬

‫صلحا‪،‬‬ ‫بينهما‬ ‫‪،‬أن يصلحا‬ ‫عليهما‬ ‫فلا جناح‬ ‫اعراضا‬ ‫أو‬ ‫بعلها نشوزا‬ ‫هن‬

‫الله‬ ‫فان‬ ‫وتتقوا‬ ‫تخسمْوا‬ ‫‪. ،‬وان‬ ‫لملدشح‬ ‫الأظثْس‬ ‫‪.. ،‬وأحصْرت‬ ‫خير‬ ‫والنضلح‬

‫حرصتم‪،‬‬ ‫المنساء ولو‬ ‫أن ‪.‬شعدلوا‪..‬يين‬ ‫تستطيعوا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،.‬ص‪.‬ولن‬ ‫خبيرأ‬ ‫بها ‪.‬ثغملون‬ ‫ْحان‬

‫الله كان‬ ‫فا!‬ ‫وتتقوا‬ ‫‪ْ- ،‬وإن ‪.‬ثصلمحوا‬ ‫كْتدْروها‪،‬كاطعلقة‬ ‫الميل‬ ‫كل‬ ‫فلا تميلوا‬

‫الله واس!‬ ‫وكا!‬ ‫‪،.‬‬ ‫جملا ‪..‬مىْ سغته‬ ‫إطه‬ ‫‪.‬يمعْىْ‬ ‫يدتثْرقا‬ ‫‪ .‬دوان‬ ‫رحيا‬ ‫‪.‬محفررا‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬ ‫الله العظيم‬ ‫‪ .‬صدق‬ ‫)) (‪)6‬‬ ‫حكيمما‬

‫‪:‬‬ ‫ا!أمهلى لاَياث القرأن‬ ‫ليستْالهد!‬ ‫ألؤونجأت‬ ‫تعدد‬ ‫جواز‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪i‬‬

‫‪.‬‬ ‫هو !اله!دف‬ ‫التعدد‬ ‫وأنْما تتييد‬

‫بوضوح‬ ‫‪ ،‬أدرك‬ ‫مرات‬ ‫محدة‬ ‫المذبمر‪.‬وقرإها‬ ‫إلمقرأن !سالفة‬ ‫ظمأهلى أيات‬ ‫هن‬

‫والأدلة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬للقرأن‬ ‫افيصلى‬ ‫المهعف‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬تكن‬ ‫ل!م‬ ‫والجاحلته‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫جواز‬ ‫أن‬

‫‪:‬‬ ‫هتوافرة‬ ‫ذطث‬ ‫محلى‬

‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫الفراأن‬ ‫نزول‬ ‫عند‬ ‫‪.‬ومبعاحا‬ ‫جائزا‬ ‫المزوجالت‬ ‫تعدد‬ ‫كان‬ ‫‪ْ:‬‬ ‫أولا‬

‫وهكذا‬ ‫‪،‬‬ ‫*لا ثنحرمه‬ ‫‪.‬كذلك‬ ‫اليهوفى‬ ‫وكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫حدوفى‬ ‫بغير‬ ‫ببمارسولنه‬ ‫ألعرب‬

‫تعدد‬ ‫إباحة‬ ‫على‬ ‫‪.‬هـمحرف المطسلمين‬ ‫أن ‪-.‬لججرى‬ ‫لجففى‬ ‫‪ ،.‬وكيان‬ ‫وقتئدْ‬ ‫النْصارلمحأ‬

‫هذا‬ ‫ي!عتبر‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫ثن!لك‬ ‫‪-‬يقرر‬ ‫القرأن‬ ‫تفى‬ ‫كلص‬ ‫‪.‬أن ‪.‬لجرب‬ ‫دون‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬

‫الثنعدد مباحا‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫النساء‬ ‫‪ 6‬سورةَ‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫الاَيالت‬ ‫(‪)5‬‬

‫‪.‬‬ ‫النساء‬ ‫س!ورة‬ ‫‪013‬‬ ‫الاَيات ‪ْ7‬؟‪.‬ا ‪-‬‬ ‫(‪)6‬‬

‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫كماية تخريم‬ ‫‪.‬انزوبخات‬ ‫جشعدد‬ ‫أحْربى إ‪.‬شغعلق‬ ‫أ!ات‬ ‫‪.‬وحنماك‬ ‫(‪)7‬‬

‫فهكرها وتنر!حها في!ما يلى‪.‬‬ ‫وسميأيى‬ ‫سمورةَْ طنصماء‬ ‫‪23‬‬ ‫الأحنتين رتم‬
‫‪-‬م * ‪-‬‬

‫اباحة‬ ‫على‬ ‫فقط‬ ‫القرأن الكريم أية أية كاملة تنص‬ ‫فى‬ ‫ثانيا ‪ :‬لم ترد‬

‫لليننامى‪،‬‬ ‫بمو!وع‬ ‫مقرونا‬ ‫الزلتجات‬ ‫تعدد‬ ‫ذكر‬ ‫ورد‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬

‫جواب‬ ‫وكان‬ ‫))‬ ‫اليتاهي‬ ‫فى‬ ‫خمثتم ألا تقسطوا‬ ‫‪ (( :‬وان‬ ‫بشرط‬ ‫النص‬ ‫ث! جاء‬

‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪000‬‬ ‫ورباع‬ ‫درثلاث‬ ‫مثنى‬ ‫النساء‬ ‫لكم‪ .‬من‪.‬‬ ‫طاب‬ ‫ما‬ ‫( فانكحوا‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫الشرط‬ ‫هذا‬

‫هذهـ‬ ‫تقرير‬ ‫محلى‬ ‫الزو!جاف! لاقتصر‬ ‫‪0‬‬ ‫تعدد‬ ‫اباحة‬ ‫القر‪%‬ن‬ ‫هدف‬ ‫كان‬ ‫ولو‬

‫الآية‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بداية‬ ‫منذ‬ ‫الإبا*!ةء‬

‫يقال‬ ‫أن‬ ‫ش!ء‬ ‫اباحة‬ ‫عند‬ ‫الكريم‬ ‫آن‬ ‫القرا‬ ‫أساليب‬ ‫فى‬ ‫المعهود‬ ‫‪:‬‬ ‫ثالثا‬

‫ا‪،‬ساليب‬ ‫‪1‬‬ ‫نن‬ ‫ذلك‬ ‫وغير‬ ‫لكعتم )"‪... .‬‬ ‫أحلى‬ ‫((َ‬ ‫"ْ و‬ ‫علبكنم‬ ‫مثادَ "! لا جناحْ‬

‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫الاباحة‬ ‫‪.‬‬ ‫على‬ ‫الدالة‬

‫الثاحمما‬ ‫عند‬ ‫المميمائد‪،‬‬ ‫وإلعرَف‬ ‫‪،‬‬ ‫الآيات‬ ‫هدْه‬ ‫نرول‬ ‫أسباب‬ ‫يت!أملى‬ ‫ومن‪.‬‬

‫تقيب!‬ ‫الى‬ ‫يهدف‬ ‫كمان‬ ‫الكنزيم‪،‬‬ ‫ألت‪ ،‬القبرآت‬ ‫‪ .‬بوضوج‬ ‫يدرك‬ ‫‪،‬‬ ‫الوقت‬ ‫ذطئد‬ ‫ثىء‬

‫ا‪6‬نجتين‪!.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫وبع!دم‪..،‬جواز‬ ‫‪،‬‬ ‫الأكثر‬ ‫‪0‬‬ ‫دلى‬ ‫بأربح‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬

‫وهههـ‬ ‫‪.‬‬ ‫الخ‬ ‫‪. . .‬‬ ‫المزوجمات‬ ‫!وحح‬ ‫اليتامى‬ ‫بير!‬ ‫المعدل‬ ‫مع‬ ‫‪،‬‬ ‫المحارم‬ ‫وسلئر‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأيات‬ ‫هذ!‬ ‫تفسير‬ ‫ميط‬ ‫ما‪ .‬ين!ضح‬

‫‪: )،‬‬ ‫خفتم‬ ‫‪،‬أ وإن‬ ‫تعالى‬ ‫تفدكهير !وله‬ ‫‪-‬‬ ‫‪22‬‬

‫الله‬ ‫من‬ ‫خطاب‬ ‫هذا‬ ‫‪...‬‬ ‫))‬ ‫‪.‬‬ ‫فتئ! الي!تامى‬ ‫ألا تقسطوا‬ ‫‪.‬‬ ‫خفتم‬ ‫(( وان‬

‫استعملنا‬ ‫‪ . . .‬واذا‬ ‫ألا تعدلوا‬ ‫أى‬ ‫‪ .‬وألا تقسطوا‬ ‫(‪)8‬‬ ‫للناس‬ ‫موجة‬ ‫اوجل‬ ‫عز‬

‫)) التى‬ ‫أ( إذا‬ ‫بخلاف!‬ ‫‪،‬‬ ‫الوقوع‬ ‫محتملى‬ ‫شرطها‬ ‫)) كان‬ ‫إن‬ ‫"‬ ‫الكلام‬ ‫فى‬

‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫(( إن‬ ‫‪8‬‬ ‫!نا‪ .‬بلفظ‬ ‫الآئهـيةج‬ ‫بدأتد‬ ‫!قف‬ ‫‪.‬‬ ‫الهقوع‬ ‫!ح!‪9‬‬ ‫شرطها‬ ‫‪.‬‬ ‫حيطث‬ ‫تس!طعظ‬

‫اذا‬ ‫الو!خ‪ْ.‬بميث‬ ‫محتيضك‬ ‫اليتامى‬ ‫ظلم‬ ‫من‬ ‫اأن الفوف‬ ‫ميط معناها‬ ‫فكان‬

‫سيا!‬ ‫ويطشدو‬ ‫‪...‬‬ ‫‪61‬خر‬ ‫البعض‬ ‫عند‬ ‫قانه قد لا يقح‬ ‫التاس‬ ‫وقمح علند بعض‬

‫اليتامى‬ ‫ظلعم‬ ‫من‬ ‫الى ‪،‬الخائفين‬ ‫فيها‬ ‫ينوجه‬ ‫الله تعالى‬ ‫خطاب‬ ‫الآية بإق‬

‫*‪01‬‬ ‫الناحأ‬ ‫كا‬

‫‪،‬‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كتيرا‬ ‫ذفسية‪ ْ-‬تصيب‬ ‫‪..‬‬ ‫حالة‬ ‫اليتامى‬ ‫ظلغ‬ ‫من‬ ‫والخوف‬

‫الله‬ ‫أمرهم‬ ‫لقدَ"‬ ‫الاَيات ‪...‬‬ ‫هن‬ ‫الله فيما سبق‬ ‫وعيد‬ ‫سماعهم‬ ‫عند‬ ‫خصوصا‬

‫الاَيات‬ ‫وبإقى‬ ‫"‬ ‫‪.ْ..‬‬ ‫‪/‬اتقوا ربكم‬ ‫الذاص‬ ‫أيها‬ ‫أببة دا يا‬ ‫أولط‬ ‫ففى‬ ‫(‪)8‬‬

‫المفرآن!ا‪.‬‬ ‫للبيان‬ ‫أستطراد‬


‫‪،- !1 -‬‬

‫جطكم‬ ‫خو!ا‬ ‫ربكم‬ ‫عفاب‬ ‫خافوا‬ ‫" أى‬ ‫" يا ‪.‬أيها النااس اتقوا ربكم‬ ‫بالتفوى‬

‫الأهـهـ‬ ‫هذا‬ ‫كرر‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫علْه‬ ‫ئهاكم‬ ‫ما‬ ‫بعة وانجثئاب‬ ‫أمركمْ‬ ‫القيعام بما‬ ‫ءن!أَ‬

‫رقاب!تد‬ ‫من‬ ‫ثم" حذرهم‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)9‬‬ ‫"‬ ‫وا‪،‬رحام‬ ‫به‬ ‫ئساءلؤىْ‬ ‫الذى‬ ‫ا‪-‬لله‪0.‬‬ ‫(( واتقؤا‬

‫أمر‬ ‫أمرهم‬ ‫ثم‬ ‫‪. . .‬‬ ‫وأخفى‬ ‫السر‬ ‫يعر!‬ ‫‪،‬‬ ‫)أ‬ ‫رقيبا‬ ‫كان‪.-.‬غليبم‬ ‫الله‬ ‫اد ان"‬ ‫و!هغ‬

‫ف!‪،‬‬ ‫اليتامى‬ ‫ظلم‬ ‫لهم‬ ‫‪ ،‬وصور‬ ‫أموا!م‬ ‫اليتامى‬ ‫يؤتوا‬ ‫بأن‬ ‫وإنزام‬ ‫وجوفي‬

‫امحة‬ ‫مخا‬ ‫ووصف‬ ‫)) ‪...‬‬ ‫بنألطيب‬ ‫الخبيث‬ ‫لّت!بدلواْ‬ ‫(( ولا‬ ‫منه‬ ‫تنفرهنم‬ ‫!!ورةْ‬

‫على‬ ‫حقا‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫العظينم‬ ‫‪ :‬الظلم‬ ‫‪11‬‬


‫الكبعير ى‬ ‫الأمر بأنها الحولب‬ ‫هذا‬

‫‪.‬‬ ‫أوامره‬ ‫مخالفة‬ ‫الله دريحذروا‬ ‫يخاثْوا وعيد‬ ‫‪11‬‬


‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫المؤمنين ‪ :‬ازاء ذلك‬

‫‪.‬فألنزمهبم‬ ‫‪،‬‬ ‫اليثامى‬ ‫للخائثْين ميق ظلم‬ ‫الآية قد نوجه‬ ‫خطاب‬ ‫يمابئ‬ ‫واذا‬

‫لأثأ‪،‬‬ ‫ا‪.‬لخايئفين ‪،.‬‬ ‫وكلر!‬ ‫الخائفين‬ ‫يحم‬ ‫حكمها‬ ‫فا!‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدذ‬ ‫بفنبرد‬

‫قد‬ ‫الله سبحانه‬ ‫اذا كان‬ ‫ولأنه‬ ‫‪.‬‬ ‫القيوفى‬ ‫هذه‬ ‫بالزامهم‬ ‫أولى‬ ‫الخائفين‬ ‫عبر‬

‫ن!بهى‬ ‫‪ ،‬فانه‬ ‫أربع‬ ‫أو‬ ‫؟أو ثلاث‬ ‫زوجتين‬ ‫ينكح‬ ‫اليلتأمنئ أ!‬ ‫ظلم‬ ‫يحخاف‬ ‫نمن‬ ‫أجا‪.‬ز‬

‫عام ييصرىْ على‬ ‫الآية‬ ‫اليتاحما ‪ ،‬فحكم‬ ‫ظلم‬ ‫لا يخإف‬ ‫صن‬ ‫عك‬ ‫ذك‬ ‫يحرم‬

‫علن!!‬ ‫‪ ،.‬ؤيدرى‬ ‫اليتامى‬ ‫ظلم‬ ‫فئ‬ ‫الوقوع‬ ‫على‪-‬ظنْهم‬ ‫العذيىْ يغلب‬ ‫ألخائفيينْ‬

‫غير‬ ‫‪ ،‬ويسركما كذلمحث على‬ ‫اليتامى‬ ‫ظنم‬ ‫فى‬ ‫الذجم! لا يقعون‬ ‫الخائفين‬

‫علماء‬ ‫أجمع‬ ‫هذا‬ ‫!على‬ ‫‪.‬‬ ‫عنداهم‬ ‫أيتام‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫الذين‬ ‫أولئك‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الخائفين‬

‫بم‬ ‫إ‬ ‫)‪.‬‬ ‫( ‪01‬‬ ‫المسلمين‬

‫نصيبهم‬ ‫اعطائهم‬ ‫بعدم‬ ‫ظلمهم‬ ‫يعنى‬ ‫اليتامى‬ ‫اللاقساط فى‬ ‫وعدم‬

‫وقد يتعلق‬ ‫قد يتععلق بأشخاصهم‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الحياة (‪)11‬‬ ‫فى‬ ‫اللافىلْ‬

‫بأمؤالهم‪.‬‬

‫فيقولى‬ ‫‪،‬‬ ‫وي!عاهد‬ ‫بيعضا‬ ‫بعضكعم‬ ‫به‬ ‫ينالعمتخلف‬ ‫‪.‬‬ ‫الذى‬ ‫يى؟‪ ْ.‬اتقوا" الله‬ ‫(!)‬

‫انترابة‬ ‫( أى‬ ‫الأرحام‬ ‫واتقوا‬ ‫بمالله ‪.‬‬ ‫عليك‬ ‫واعزم‬ ‫بالله‬ ‫بالله وأنظصدك‬ ‫أسألك‬

‫تقطعوفا‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫فصملوها‬ ‫بعضا‬ ‫‪.‬بها‪ .‬بعضكم‬ ‫يستحلف‬ ‫التى‬ ‫!‬ ‫ارحم‬
‫‪11‬‬ ‫وصلة‬

‫ن‬ ‫ب‬ ‫م بيصر‬ ‫‪3791‬‬ ‫ط‬ ‫تفممعير القرطبى‬ ‫‪.‬القرآن ‪-‬‬ ‫(؟ ا! الجابمع لأحكام‬

‫نه‬ ‫اليشامى‬ ‫فىْ‬ ‫يحْمْأ القسط‬ ‫منَ لم‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫الهسلمون‬ ‫(( اجهع‬ ‫‪ .‬وفيهْ‬ ‫‪13‬‬ ‫!ق‬

‫إ‪. )،‬‬ ‫خاف‬ ‫‪ ،‬كمن‬ ‫أربعا‬ ‫أو‬ ‫ثلاثا‬ ‫أو‬ ‫اتذتين‬ ‫‪،‬‬ ‫احدة‬ ‫وا‬ ‫‪%‬كَلتش من‬ ‫بخظج‬ ‫أن‬

‫‪َ5‬‬ ‫ب ‪ 7‬صبى ‪31‬؟‬ ‫بمصر‬ ‫الطبرى ط دار المعارمْأ‬ ‫(‪6 )110‬نطر تنش‬
‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـبمعكر ب ؟ !س‬ ‫ط ‪1347‬‬ ‫الجصاص‬ ‫‪ 1‬وتسبش‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬ب ‪ 5‬ص‬ ‫الفرطلعى‬ ‫لش‬
‫؟ْ‬ ‫‪ 2‬ة‬ ‫‪ 561‬وتمْسير البيضاوى ص‬ ‫؟ ص‬ ‫ب‬ ‫بمصر‬ ‫الْحلبىْ‬ ‫وتن!مبر ابن كثير طَ‬

‫‪!5 -‬أ‬ ‫‪918‬‬ ‫أ ص‬ ‫ب‬ ‫بمصر‬ ‫االطباعه ا!رية‬ ‫ادارة‬ ‫للألولى ط‬ ‫المط لْبى‬ ‫وروح‬
‫الفخر الزازى ط ‪ 1 278‬هه‬ ‫‪ ، 08‬وتفسير‬ ‫ص‬ ‫ب!ر‬ ‫القلم‬ ‫ط دار‬ ‫الىجلالثين‬ ‫وذةا‪-‬بر‬

‫‪.‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫ب‬ ‫بحر‬


‫‪. 57‬ت‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬

‫البتيمهة‬ ‫ميط‬ ‫الى‪ .‬الزواج‬ ‫‪،‬القييم‬ ‫‪11‬‬


‫و‬ ‫الومن‬ ‫أرْ يلجأ‬ ‫ا‬ ‫اليتامى‬ ‫ظلم‬ ‫من‬

‫مروحمأ‪.‬‬ ‫‪ ،‬ويحرمها‬ ‫لملأحدهما‬ ‫تحل‬ ‫كإتْ‬ ‫ا!‬ ‫‪،---..‬‬ ‫لاببْه‬ ‫يرْوجه!‬ ‫أو‬ ‫يججره‪.‬‬ ‫التى‬

‫و‪ 6‬ظري!ت‬ ‫كانت‬ ‫ان‬ ‫زوجها‬ ‫ايختبياار‬ ‫ف!ا‬ ‫كحقها‬ ‫‪،‬‬ ‫الحقوق‬ ‫مبط‬ ‫الله لها‬ ‫أثبئة‬

‫‪.‬ان كارْ‬ ‫كعاملا محْيرإملْقو!ىُ‬ ‫م!رها‬ ‫كْى‬ ‫أو حقها‬ ‫‪.‬أو ابلْه ‪،‬‬ ‫الوم!‬ ‫مىْ‬ ‫الزواج‬

‫أهـوالها مسمتفيله‬ ‫تكوبْ‬ ‫أبْما‬ ‫‪.‬مثعلها ‪ ،‬أالب‪..‬محفها مى‬ ‫مهر‬ ‫‪،‬أ! ‪.‬يعطيها‬ ‫لا يريد‬ ‫الومى‪.‬‬

‫أموانها‬ ‫‪..‬‬ ‫يخلط‬ ‫بزوا!جه ‪/‬مثها أن‬ ‫إلو!مايهدف‪.‬‬ ‫كا!‬ ‫ان‬ ‫زو!جها‬ ‫أموإل‬ ‫ضن‬

‫أولياء النْفنى‬ ‫اللاتا لا يريد‬ ‫النساء‬ ‫يتامى‬ ‫أحوال‬ ‫أخر‬ ‫الى‬ ‫‪...‬‬ ‫بأمواله‬

‫أو عْير ذْلك ويرغبون‬ ‫‪6‬‬ ‫أو نفقة‬ ‫ميزائعا أو مقز‬ ‫الهن من‬ ‫ماْ كتب‬ ‫أعطاءهط‬

‫أصأَ ‪.‬‬ ‫("‪30‬‬ ‫سبيلْذللث‬ ‫الزو!اجْفنى‬ ‫عن‬ ‫عضلهن‪3‬‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫‪.‬تزويحهن‬ ‫فى‬

‫مصن‬ ‫المسمتضعفين‬ ‫من‬ ‫‪03‬‬ ‫ببعشد‬ ‫‪،‬اوهو‬ ‫ولدا ذكوا‬ ‫وقد‪-‬لييكورْ‪.-.‬اليتيم‬

‫ابنت!ه أو من‪.‬‬ ‫‪:‬يزوجإ‪ .‬من‬ ‫أو‪ -‬القيبم فىْ‪.‬ءأن‬ ‫الوصى‬ ‫‪ .‬فيرغب‬ ‫(‪)13‬‬ ‫الولدان‬

‫إليتببنم من‬ ‫‪0‬‬ ‫حرمان‬ ‫الزْواج‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫‪11‬ر يتم‬ ‫ولاينة‪! ، ..‬قاصدا‬ ‫تحت‬ ‫أخرى‬ ‫ا‬ ‫فتإة‬

‫أن ي!بذل لمزوج!ته‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬أو !ه‬ ‫رْوجلتبما‪.‬‬ ‫اح!تيار‬ ‫*‪ ،‬جمحقه فى‬ ‫حقوقه‬ ‫ببمى‬

‫‪،‬أو‬ ‫ة‬ ‫‪3،‬‬ ‫محاليا‬ ‫مهر"ا‬ ‫يأحْدْ‪.‬ملْه‬ ‫لأأىْ‬ ‫يريدْ‬ ‫ادْا بمارْ ‪.‬ا‪.‬لوصى‬ ‫معقول!‬ ‫هـالرا‪..‬مينشورا‬

‫الوم!‬ ‫كان‬ ‫هدْاْ الوحما"ْادْا‬ ‫أمؤال‬ ‫عىْ‪.‬لأ‬ ‫مستقلة‬ ‫أمواله‬


‫‪ْ.‬ا‬ ‫ألْا فكون‬ ‫كْ!ا‬ ‫حقه‬

‫بأمواله ‪ .‬هـ‪.‬‬ ‫القاصر‬ ‫أموالن‪.‬‬ ‫يخلط‬ ‫أن‬ ‫بتعزويجه‬ ‫يهدفب‬

‫معاملن‬ ‫‪.‬‬ ‫اليتامى‬ ‫مجاملة‬ ‫الاجوالى الغال!بة علْد اللئاس فى‬ ‫هدْه! هى‬

‫وهم‬ ‫اليئامبى‪، ..‬‬ ‫ظلبم‬ ‫مىْ‬ ‫!ىا‬ ‫الرسمول‬ ‫كْئ‪-‬عهب‬ ‫المسلموىْ‬ ‫وخا!‬ ‫‪،‬‬ ‫سيئة‬

‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فيش! يستثْئونه‬ ‫الرسول‬ ‫الى‬ ‫‪..‬هـفجاووا‬ ‫ابله‬ ‫ائباع‪ .‬أجكام‬ ‫على‬ ‫حرلصوط‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الل! سبحانه‬ ‫؟‪ -‬وشاء‪.‬‬ ‫واليتامى‬ ‫المن!ساء‬ ‫بها‬ ‫يعامتلوث‬ ‫المعايير‪ ،‬التى‬ ‫هى‬ ‫ما‬

‫قالى‬ ‫‪،‬‬ ‫بعده‬ ‫من‬ ‫المسلمين‬ ‫من‬ ‫لأحد‬ ‫أو‬ ‫لنبيه‬ ‫يتركها‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫للفتيا‬ ‫يتصدى‬

‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تعالى‬

‫ف!ا‬ ‫دلي!كمم‬ ‫يتلى‬ ‫وما‬ ‫فيهن‬ ‫يفتيكم‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪ ،‬قبنك!الله‬ ‫‪.‬اللنمب!ماء‬ ‫مْى‬ ‫(( وببستفننونك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لهزْا وترنجبورْ‪.‬‬ ‫!ما ‪.‬كتب‬ ‫ئؤتون!ن‬ ‫لا‬ ‫اللاتى‬ ‫النساء‬ ‫يتامى‬ ‫فى‬ ‫الكتماب‬

‫وما‬ ‫‪،‬‬ ‫بالمقسط‬ ‫تفوفواْ لليتامى‬ ‫وأن‬ ‫مي!ْ الولدان‬ ‫والمستضعفين‬ ‫تنكحوهىْ‬

‫ه‬ ‫الندماء‬ ‫سمورة‬ ‫الاَية ‪127‬‬ ‫فىْ‬ ‫المتنمار‪ .‬اليهن‬ ‫ا!نساء‬ ‫يتاهى‬ ‫وهن‬ ‫(؟ا)‬

‫‪.‬‬ ‫النساء‬ ‫هسورة‬ ‫الاَببة ‪ 7‬أ ا‬ ‫االيهم فى‬ ‫المئنمار‬ ‫(‪)13‬‬


‫‪،"-‬كى‪-‬‬

‫وضعت‬ ‫الاَي!‬ ‫هذه‬ ‫‪...‬‬ ‫)‪)14( ،‬‬ ‫به عليم!‬ ‫كاق‬ ‫اللبما‬ ‫فان‬ ‫منْ خير‬ ‫تثعلوا‬

‫تقوم!أ‬ ‫أن‬ ‫((ْ‬ ‫‪.. ...‬‬ ‫الضو‬ ‫واستهدإفظ‬ ‫ال!ئببة‬ ‫بحعسن‬ ‫ا!بوة‬ ‫‪11‬‬
‫ن‬ ‫فنى‬ ‫يخلمصى‬ ‫معيارا‬

‫ففى‬ ‫فاليث!امى ان كاذو! نساء‬ ‫)) ‪...‬‬ ‫خير‬ ‫هن‬ ‫تفغوا‬ ‫وما‬ ‫بالقسط‬ ‫لليتاهى‬

‫الولدان‬ ‫المستضعفين من‬ ‫‪ ،‬وان كائوا ذكؤرا فهم من‬ ‫معروف‬ ‫ضعف‬ ‫النسا‪.‬ء‬

‫‪ :‬أ( وما‬ ‫يه‪،‬ء‪.‬‬ ‫مع!‬ ‫العخير‬ ‫‪ . .‬فافعلوا‬ ‫أو غيره‬ ‫الميراث‬ ‫أموال‬ ‫هين‬ ‫أوتوا‬ ‫هـطيا‬

‫‪.‬‬ ‫الجزاء‬ ‫أ!فر‬ ‫به‬ ‫‪4‬‬ ‫))ْ‪.‬يجعازيكم‬ ‫عليما‬ ‫به‬ ‫الله كان‬ ‫فان‬ ‫خعير‬ ‫مقْ‬ ‫تفعلوا‬

‫إستفتاء‬ ‫عند‬ ‫الثرأن‬ ‫اليها‬ ‫وأشار‬ ‫‪،‬‬ ‫اها‬ ‫عوضنا‬ ‫التبى‬ ‫الصور‬ ‫كالنلت‬ ‫واذا‬

‫‪.‬لظلم‬ ‫أخرى‬ ‫‪ ،‬فان! هنالمق صورا‬ ‫المجتمح‬ ‫فى‬ ‫الغالمبة‪،‬‬ ‫الأمحئالط‬ ‫هى‬ ‫عنها‬ ‫الناس‬

‫القرأن لظلم‬ ‫نهى‬ ‫عموم‬ ‫داخلة فى‬ ‫وهى‬ ‫نادرة ‪...‬‬ ‫كانت‬ ‫اليتامى وان‬

‫وتتم‬ ‫لتظك!عانسا‬ ‫الزواج‬ ‫اليطيمة ‪-‬عن‬ ‫الولنى‬ ‫يعضلَى‬ ‫قد‬ ‫‪ ،‬مثلا‬ ‫‪....‬‬ ‫اليثامى‬

‫اليتببما أو‪ .‬اليثببة‪..‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬بأ‬ ‫القيم‬ ‫أو‬ ‫الهصى‬ ‫يثرْوبم‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫أموَلملهما‪/‬‬ ‫له‪ .‬السي!رَ!‪..‬علئ‬

‫غير‬ ‫اليتاهن‬ ‫ظطم‬ ‫يكوبئ‪.‬‬ ‫‪-‬قث!‬ ‫بك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.\.‬‬ ‫الأيلتا!‬ ‫هال‪.‬‬ ‫جمنْ أكل‬
‫أ‬ ‫عيذيه!‬ ‫ثغمض‬ ‫حتى‬

‫الذين‬ ‫اليننمامنى‬ ‫هن‬ ‫بلناتمه‪..‬‬ ‫‪".‬أو‬ ‫أوي!دهص‬ ‫تزويج‬ ‫مثلا‬ ‫الوصأ‬ ‫يبرفمى‬ ‫‪ ،‬فخد‬ ‫مفضمود‬

‫بأهواله‬ ‫اليتامى‬ ‫أموال‬ ‫اختلاْظء‬ ‫ةأو‪ .‬حْشية‬ ‫أفي يطصهم‬ ‫على‬ ‫حرضا‬ ‫‪.‬‬ ‫يرعاهم‬

‫اذا طلب‪-‬‬ ‫ظلما‬ ‫المسللأأ يكون‬ ‫هدْا‬ ‫ومثبك‬ ‫‪،‬‬ ‫يالب!اطل‬ ‫وأكله!‬ ‫أولاده‬ ‫أهوال‬ ‫أو‬

‫يعرض‬ ‫‪ ،‬وبالمثك‪.‬قد‬ ‫وكمانت*‪.‬لط‪.‬فيه‪ .‬مصلح!‬ ‫الز!اج‬ ‫اليتيم أو اليتيمة هذا‬

‫أو أمهات هؤلاء الحيتامى‬ ‫حجرة‬ ‫الزواج بيتامى النساء الذين فى‬ ‫عن‬ ‫الوحمما‬

‫الله ‪.‬اء‬ ‫أحله‬ ‫ا‬ ‫ئفشه‪-‬ها‪1‬‬ ‫‪.‬على‬ ‫منْه‪ ، .‬كْيحرم‬ ‫بالعزواج‬ ‫ورضائه!نْ‬ ‫بىعْبطة فيهنْ‬ ‫هغ‬

‫يؤدى‬ ‫قد‬ ‫بل‬ ‫‪...‬‬ ‫هغطحتهما‬ ‫ليط‬ ‫رْوإج؟ يحقق‪.‬‬ ‫من!‬ ‫أمغا‬ ‫اليتيممثه‪ +‬أو‬ ‫ويبحرم‬

‫يومحايم‬ ‫زبارة أههات اليتامى أو من‬ ‫الئاس الى النثحرج من‬ ‫الخوفظ ببحض‬

‫‪ .‬وغنىَ‬ ‫الفتطننة (‪ ْ5‬ا )‬ ‫يقع‪ .‬ف!ا‬ ‫أق‬ ‫‪.‬‬ ‫الم!حارنم ‪ ،‬صميمة‬ ‫غير‬ ‫حىْ‬ ‫النساء‬ ‫يتاهى‬ ‫هن‬

‫ما فرض‪..‬‬ ‫" أى‬ ‫لهن‬ ‫" ما كتب‬ ‫وهعنى‬ ‫النمماء‬ ‫س!ورة‬ ‫من‬ ‫الاَية ‪138‬‬ ‫)‬ ‫(‪12‬‬

‫" وترغبون‬ ‫وهعنى‬ ‫حقوتهن‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫أو غير‬ ‫أو نفقة‬ ‫او مهر‬ ‫صراث‬ ‫هن‬ ‫لهن‬

‫ترغبون‬ ‫أى‪ِ.‬‬ ‫تنكحوهن‬ ‫‪6‬ن‬ ‫أو‪ .‬عق‬ ‫‪ 11‬لتكحوهق‬


‫ن‬ ‫ف!‬ ‫وقرغبون‬ ‫أن تنكحعو‪.‬هن ‪ ،‬أى‬

‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫الزو‪1،‬‬ ‫‪.‬عن‬ ‫أو عضلهق‬ ‫فعى تزويجهئ‬

‫‪)8‬‬ ‫‪91 0 A‬‬ ‫ط‬ ‫الزوجات‬ ‫تفدد‬ ‫فى‬ ‫ر‪.‬أى جديد‬ ‫المدنى نى‬ ‫محدوَد‬ ‫(‪ ) 15‬محمد‬

‫‪.‬‬ ‫‪18‬‬ ‫!ى‬ ‫‪.‬صر‬

‫‪ 93‬هـ‬ ‫ج‪.7-‬صى‬ ‫الطبرى‬ ‫‪ ،‬تفسنير‬ ‫الزنا بعهن أو بغببر!ن‬ ‫او حئنعية‬

‫ودْكنر خلافا حول‬ ‫‪!،‬ا‬ ‫؟‬ ‫‪ 4‬ص‬ ‫الألوسى! ب‬ ‫!تعدْله!عير‬ ‫؟‪ .‬ا‬ ‫صو)‪..‬‬ ‫وتمْدسيو البيمضهاوبى‬

‫المعنى‪.‬‬ ‫هذا‬
‫‪.+ -‬ة‪،‬‬ ‫‪55‬إة‬ ‫‪-‬‬

‫دلى‬ ‫الأزوع‬ ‫توجبْالمصلحة‬ ‫حيث‬ ‫أببضا للببتاهى بألابيفعاد مخهق‬ ‫"‬ ‫ظنم!‬ ‫ذلخق‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫انمطتروعة‬ ‫حوائجهق‬ ‫لقضاء‬ ‫أحوالهن‬

‫ل! ظلم‬ ‫للناص‬ ‫صيحا!‬ ‫طريفا‬ ‫لابث! أف يرسم‬ ‫الحكيم‬ ‫الشارع‬ ‫أدسا‬ ‫ولا لمجق‬

‫المثاسى ويحقق‬ ‫محن‬ ‫العحسرج‬ ‫يرمح‬ ‫أن‬ ‫به ولإب!د‬ ‫لغيرهم‬ ‫!ولا‬ ‫‪.‬للينامى‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬فبب‬

‫الاَية ‪.‬لمنعرف‬ ‫‪.‬شرح‬ ‫فلنتانجعح‬ ‫‪..‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬ذلك‬ ‫كان‬ ‫فكيف‬ ‫‪. .‬‬ ‫ال!افىلة‬ ‫مصالحهمْ‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬ء‪..‬‬ ‫البظيم‬ ‫المقرأنئْ‬ ‫الحل‬

‫ممه‪:‬‬ ‫" فائكجوا‬ ‫‪- Y‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪...‬‬ ‫فالنكحوأ‬ ‫‪..‬‬ ‫))‬ ‫فأتكحوأ‬ ‫اليتامى‬ ‫فى‬ ‫ئقسطؤ!‬ ‫أالاْ‬ ‫خفتمْ‬ ‫أ‪ ،‬وأن‬

‫‪،‬‬ ‫الزواج‬ ‫!و‬ ‫والعكاح‬ ‫‪...‬‬ ‫وئعالى‬ ‫امنْ الله سبحائة‬ ‫أمر‬ ‫ا‬ ‫‪! ،‬هو"‬ ‫أمر‬ ‫هذا‬

‫كْى‬ ‫‪ . ..‬الأصل‬ ‫؟‬ ‫حككتة‬ ‫هى‬ ‫وما‬ ‫دلإلة ‪،‬هذا أ"مر‬ ‫هى‬ ‫‪.‬فعما‬ ‫‪،‬‬ ‫أى ‪.‬فتزوجواْ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫حجة‬ ‫إن تقوم‬ ‫الىَْ‬ ‫وأ‪،‬لزام‬ ‫الايجاب‬ ‫أن يكورْ على‬ ‫سيحانه‬ ‫المله‬ ‫أمر‬

‫ذشك‪.‬‬ ‫البمفىببب أو ا‪،‬رشافىَْأو الامحلام أو غر‬ ‫سبيل‬ ‫الأمر على‬ ‫ذلك‬

‫بعصْ‬ ‫نستعرصط‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬هيحيسىْ‬ ‫الله ‪..‬هنا‪.‬بالزوا‪.‬ج‬ ‫أهر‬ ‫دلالة‬ ‫قبلط "أىْ نجعرف‬

‫أمر‪:‬‬ ‫هذْاْ‬ ‫)‪،‬‬ ‫يميلأ‬ ‫‪ ((-‬تحركوا‬ ‫لمجنوده‬ ‫الق!ائد‬ ‫قال!‬ ‫‪. .‬‬ ‫!ثصلا‬ ‫‪ْ:‬‬ ‫الم!عربية‬ ‫ألأساليب‬

‫من‬ ‫حْت!ئْت‬ ‫‪ (( :‬ان‬ ‫لص!ديقك‬ ‫!‪،‬لالمزام‪. .‬ء‪ ْ..‬ولنوْ قلت‬ ‫ا‪،‬يجاب‬ ‫لبمب!يل‬ ‫علنى‬ ‫وهو‬

‫الوجوب‬ ‫سبيل‬ ‫محلى‬ ‫ببكن‬ ‫لم‬ ‫‪. ،‬فهذا ‪.‬الر‬ ‫‪)،‬‬ ‫والبقول‬ ‫الفواكه‬ ‫فكل‬ ‫الأصوا!ى‬

‫صلة‬ ‫نجد‬ ‫وه!كذا‬ ‫‪-‬وإلاعلام ‪...،‬‬ ‫الارشاد‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫‪.‬كان‬ ‫المنما‬ ‫و‬ ‫والالزام‬

‫الوجوب‬ ‫به‬ ‫لا يقصد‬ ‫الشابقْ‬ ‫لأمر‪.-‬ف!ا‪ -‬المثاك‬


‫‪01‬‬ ‫أن‬ ‫محلى‬ ‫حجهلأ‬ ‫نن!نهض‬ ‫الصداقة‬

‫علومكم‬ ‫(( أتوا‬ ‫لأولاد!ك‬ ‫قالت‬ ‫لو‬ ‫وبالمثل‬ ‫ايلارشاكت ‪.‬‬ ‫به‬ ‫يقيصد‬ ‫والالمزا! وإنما‬

‫شماعتين‬ ‫الألعأب‬ ‫دكَم مىْ‬ ‫طاب‬ ‫فا‬ ‫‪ ،‬فالعبوا‬ ‫تتجحوا‬ ‫ألاْ‬ ‫ا‬ ‫‪.‬حنضنم‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫ح!أَ‬

‫أدنى‬ ‫‪ ،‬ذلفى‬ ‫الملاجازة‬ ‫فى‬ ‫أو‬ ‫قسامحة‬ ‫تتفوقوا‬ ‫ا*‬ ‫خفتم‬ ‫فان‬ ‫ورجماع‪، ..‬‬ ‫وفلاث‬

‫أمرا‬ ‫أولادك‬ ‫تأمر‬ ‫أنك‬ ‫على‬ ‫لا يدل‬ ‫الأسلوب‬ ‫هذا‬ ‫)) ‪..‬‬ ‫جهودكم‬ ‫ألأ تضيح‬

‫هو‬ ‫هنا‬ ‫بةسلوبَالأمر‬ ‫‪. ،‬ؤأثمأ اطفصود‬ ‫ورباغ‬ ‫وهلاث‬ ‫سلعتين‬ ‫ملزما باللعب‬

‫أو إربح‬ ‫أو ثلاث‬ ‫بساعتين‬ ‫بتقييد اللعب‬ ‫وألارشاد والاعلامْ ‪ ،‬وذلك‬ ‫التأديب‬

‫مْى‬ ‫باللعت‬ ‫أو‬ ‫بالاكتفاء بساعة‬ ‫وارشادهم‬ ‫التفوق‬ ‫الأولاد على‬ ‫وحث‬

‫‪.‬‬ ‫ا*جازة‬ ‫ا‬

‫ا‬ ‫النزوجِاتْ‬ ‫تعدد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 01‬مْ ‪2‬‬ ‫ْ‬


‫‪-‬؟‪-...‬‬

‫اليتام!ا‬ ‫فى‬ ‫ألا تقسطوا‬ ‫خفتم‬ ‫الاية الكبريمة ‪ ( :‬وان‬ ‫الى‬ ‫نعود‬

‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫خفتم‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬ ‫مثثى‬ ‫صي! النساء‬ ‫لكم‬ ‫فالنكحوا ما طاب‬

‫الأهـت‬ ‫‪. . .‬‬ ‫)‬ ‫ألا تعولوا‬ ‫‪ ،‬ذلكْأفىن!ا‬ ‫أيمانكم‬ ‫ملكت‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ‫فواحدة‬ ‫تعدلوا‬

‫الوجوب‬ ‫سبيل‬ ‫أمرا على‬ ‫) ليس‬ ‫( فمانكحوا‬ ‫لتعالى‬ ‫قوله‬ ‫فا‬ ‫بالنكماح هثا‬

‫‪،‬‬ ‫(‪)16‬‬ ‫‪6‬علام‬ ‫وا‬ ‫التأديلب والارشاد‬ ‫سبيل‬ ‫أمر على‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬واثما‬ ‫والإلزام‬

‫بين‬ ‫بها‬ ‫المخاطبين‬ ‫الاَية تحيو‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫‪ :‬منها‬ ‫كثيرة‬ ‫ذلك‬ ‫ع!لى‬ ‫والحجج‬

‫النساء‬ ‫ظلم‬ ‫‪ ،‬قانْ خافيوا‬ ‫بأربح‪.‬‬ ‫الزواج‬ ‫أو‬ ‫بثلاث‬ ‫الزواج‬ ‫‪1.‬‬
‫و‬ ‫باثنتين‬ ‫الزواج‬

‫سعبيل‬ ‫اللأمر لحى‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫فواحدة‬ ‫إنفسهم‬ ‫أو ظلم‬ ‫اليتامى‬ ‫أو ظلم‬

‫و‬ ‫إ‬ ‫وملنها اأن الأمر بالنكاح هنا‬ ‫‪...‬‬ ‫خيار‬ ‫هناك‬ ‫والالزام لما كان‬ ‫الوجوب‬

‫هذا‬ ‫الله عن‬ ‫لما نهى‬ ‫ورلاع‬ ‫وثلاث‬ ‫مثثى‬ ‫الزوجأت‬ ‫بتعدد‬ ‫أمرا ملزما‬ ‫كان‬

‫) ‪،‬‬ ‫ألا تعدلوا فواحدة‬ ‫‪ ( :‬فان خفتم‬ ‫نجوله سبحانه‬ ‫العدل‬ ‫خوف‬ ‫التعدد غند‬

‫نزول‬ ‫وقت‬ ‫مباحا‬ ‫كان‬ ‫الزوجات‬ ‫الاسلام وتعدد‬ ‫فى‬ ‫الزواج مباح‬ ‫أن‬ ‫ومنها‬

‫‪ .‬و‬ ‫‪5‬‬ ‫الزوجات‬ ‫بتعدد‬ ‫الناس‬ ‫الزام‬ ‫الى‬ ‫حاجة‬ ‫ثمة‬ ‫تكن‬ ‫فلم‬ ‫‪،‬‬ ‫الآيات‬ ‫هذه‬

‫ر‬ ‫؟‬ ‫أو ثلاث‬ ‫باثنتين‬ ‫الى تقييده‬ ‫ماسة‬ ‫الحاجة‬ ‫كانت‬ ‫بل‬ ‫‪..‬‬ ‫ايجابه عليهم‬

‫ا!ا‬ ‫أموا‬ ‫لأأكل‬ ‫الناس الى‬ ‫* تدفح الحاجة بعض‬ ‫حتى‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫أقمى‬ ‫أربح كحد‬

‫لا يكثر بعضى‬ ‫والأولاد ‪ ،‬وحتى‬ ‫الزوجات‬ ‫للانفاق منها على‬ ‫اليتامى بالباطل‬

‫ورثنها‬ ‫أموال‬ ‫إ‬ ‫من‬ ‫فيما عثدهن‬ ‫النساء طمعا‬ ‫من‬ ‫الزواج باليثامى‬ ‫الناسى من‬

‫ور*‬ ‫)‬ ‫النشاء‬ ‫من‬ ‫لكم‬ ‫طاب‬ ‫ما‬ ‫فانكحوا‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫ت!عالى‬ ‫قوله‬ ‫أن‬ ‫ألا ترى‬ ‫‪...‬‬

‫ألا تقسطوا‬ ‫خفتم‬ ‫‪ ( :‬فان‬ ‫سبحانه‬ ‫الآية هوْ قوله‬ ‫فى‬ ‫متقدم‬ ‫لشرط‬ ‫جوابا‬

‫اليتامى‪،‬‬ ‫حقوق‬ ‫لرعاية‬ ‫النقييد‬ ‫اتجاه‬ ‫على‬ ‫ذليك‬ ‫إ! فدل‬ ‫)‬ ‫اليتامى‬ ‫‪1‬‬ ‫فى‬

‫والتجاء‬ ‫الآياقي‬ ‫نرول‬ ‫ظروف‬ ‫ميط‬ ‫واضح‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫النساء‬ ‫يتامى‬ ‫وبحاصة‬

‫النساء‬ ‫يتامى‬ ‫الأَيات فى‬ ‫من‬ ‫عليهم‬ ‫علنئ فيما يتلى‬ ‫الرسول‬ ‫لاستفتاء‬ ‫الناس‬

‫أن ينكحوهنة‬ ‫فى‬ ‫ويرغبون‬ ‫لهن من حقوق‬ ‫المله‬ ‫ما كب‬ ‫يؤتوهن‬ ‫اللات!ا لا‬

‫فى‬ ‫‪ 0‬أو يرغببون‬ ‫(‪)17‬‬ ‫بالباطل‬ ‫أموالهن‬ ‫لأكل‬ ‫النكاح ستارا‬ ‫يكون‬ ‫حث!ا‬

‫‪39‬؟‬ ‫ص‬ ‫‪ْ4‬‬ ‫ج‬ ‫وتفسببر الألوسى‬ ‫ج ‪ 7‬صبى ‪547‬‬ ‫الطببرى‬ ‫(‪ )16‬تفسير‬
‫إنه لوجوب‬ ‫‪ ،‬وقيل‬ ‫انه للاباحة‬ ‫‪ ،‬قيل‬ ‫الامر بالنكاح‬ ‫فى‬ ‫اختدوا‬ ‫العلياء‬ ‫أن‬ ‫وفيه‬

‫هدْه المعائى فىاخل!ة فيما ذكرنا‪3‬‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬ونرى‬ ‫النساء‬ ‫العدفى من‬ ‫هذا‬ ‫ع!ى‬ ‫الأقتصأر‬

‫بالمتن‪.‬‬ ‫معأن‬ ‫َ‪:‬من‬

‫أدلة‬ ‫‪! ،‬انظر‬ ‫سمبق‬ ‫!ما‬ ‫ا!لنساء وبند ‪27‬‬ ‫سورة‬ ‫‪7‬؟ا‬ ‫الاَببة‬ ‫(‪ )17‬راجح‬

‫فيما يلى‪.‬‬ ‫و ‪8‬؟‬ ‫فى بند ‪7‬؟‬ ‫أخرى‬


‫‪ 1/-‬بر!‪-‬‬

‫من‬ ‫!ههوالهن عين خروجها‬ ‫حاصا‬ ‫ا!ضل‬ ‫فيكولنبه‬ ‫الزواج‬ ‫أن يدعضالوهن عن‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأوصياء‬ ‫سلطة‬

‫ف!ا‬ ‫صياغته‬ ‫كانت‬ ‫وان‬ ‫)‬ ‫فانكحوا‬ ‫(‬ ‫تجوله ت!ع!الى‬ ‫أن‬ ‫يتضح‬ ‫هنا‬ ‫من‬

‫الظلم‬ ‫الانسان‬ ‫يخاف‬ ‫نكاح‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫النهى‬ ‫الا أن! بمعنبى‬ ‫‪،‬‬ ‫الأهر‬ ‫عمورة‬

‫ستاش‬ ‫اليتامى تحت‬ ‫ظلم‬ ‫لتأديب للناس لينقهوا عن‬ ‫وهو‬ ‫‪...‬‬ ‫فيه (‪)18‬‬

‫وذللط‬ ‫اليتامى‬ ‫ظلم‬ ‫عمن‬ ‫نبعدهم‬ ‫ط!ريقة‬ ‫الى‬ ‫للناسى‬ ‫ارشاد‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الزواج‬

‫العدلى بين‬ ‫مع‬ ‫الأكلعر‬ ‫وثلاث ورباع دلى‬ ‫مثذى‬ ‫تعدد الزوج!ات على‬ ‫بقصر‬

‫‪...‬‬ ‫فمواحدة‬ ‫ألا يعدل‬ ‫خافط‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫غيرهم‬ ‫ومطم‬ ‫وممطم )ليتامى‬ ‫الزوجات‬

‫اجدْماعيا ألفوه وجرت‬ ‫بها نظاها‬ ‫يهذبون‬ ‫اعلام للناينى بوسيلة‬ ‫أخيرا‬ ‫وهو‬

‫به عماداتهم ‪...‬‬

‫الئساء كأ‪:‬‬ ‫طاب" نكغ هن‬ ‫ط‬ ‫ث!‬ ‫‪- 25‬‬

‫اللغة العرييةه‬ ‫أ!لها فى‬ ‫‪ ،‬بحسب‬ ‫لغير العاقل‬ ‫ا ) هنا قد تكون‬ ‫م‬ ‫(‬

‫" (‪. ) 91‬‬ ‫من‬ ‫((‬ ‫بمعنى‬ ‫الأسالعيب ‪ ،‬فتكون‬ ‫بعض‬ ‫للعاقل أيضا فى‬ ‫وقد تكون‬

‫اليه‬ ‫مالت‬ ‫ما‬ ‫بممعنى‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)02‬‬ ‫لكم‬ ‫حل‬ ‫ما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬بمعنى‬ ‫)‬ ‫طاب‬ ‫(‬ ‫و‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)21‬‬ ‫به نفوشكم‬ ‫ررضيت‬ ‫قلوبكم‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)33‬‬ ‫اليتيمات‬ ‫النساء وغير‬ ‫( النساء ) هنا تبثمبل الي!تيمات من‬ ‫و‬

‫‪.‬‬ ‫‪547‬‬ ‫الحبري ب ‪ 7‬ص‬ ‫تمععيمر‬ ‫(‪)18‬‬

‫ه‬ ‫‪ ،‬وتفسببر الترطبى ب‬ ‫‪542‬‬ ‫الطبرى ب ‪ 7‬ص‬ ‫تف!م!عير‬ ‫(‪ )91‬انظر‬


‫هْى المتن‪،‬‬ ‫ذكرناها بتصرف‬ ‫خممعم!ة‬ ‫وجوها‬ ‫نلذلك‬ ‫‪ 12‬و ‪ 13‬وبب!صوف‬ ‫ص‬

‫‪9618‬‬ ‫ب ‪ 4‬ص‬ ‫اللألول!ى‬ ‫وتفمعمير‬ ‫‪08‬‬ ‫ص‬ ‫القلم‬ ‫ط دأر‬ ‫وأيضا تفممير الجلالين‬

‫؟‪.‬ا ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫البيضاوى‬ ‫وتفسير‬


‫‪. 15‬‬ ‫القنم ب ‪ 5‬ص‬ ‫وتمر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2،5‬‬ ‫ب ‪ 7‬ص‬ ‫النر‬ ‫(‪ )02‬تفسمير‬
‫‪. ،091‬‬ ‫ب ‪ 4‬صن‬ ‫اللألوسى‬ ‫‪ 351‬ولتسير‬ ‫؟) تفسير ا!خر الرازى ! ‪ 5‬ص‬ ‫ا‬ ‫(‪1‬‬

‫ب ؟ ص‬ ‫الألوهعى‬ ‫(؟؟! تمر‬


‫‪ 53-‬؟لم‪-‬كلحمة‬

‫ننعألمى‬ ‫قؤ؟له‬ ‫فعلْ!ا‬ ‫اكأىْ‬ ‫‪،:‬‬ ‫‪)+3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪(-4‬‬ ‫‪.‬إلم!مّلإ‬ ‫لغير‬ ‫هذا‬ ‫‪.‬فا‪...‬ة"اْ‬ ‫(‪،‬‬ ‫كالْئئط‬ ‫فادْا‬

‫فألنك!حوأتَمحا‬ ‫!و‬ ‫‪)1،‬‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬ ‫النساء مثنى‬ ‫لكم من‬ ‫ما طاب‬ ‫(( فانكحوا‬

‫كثيرص!‬ ‫يولد معانى‬ ‫‪ ،‬وذك‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬ ‫النساء مثنى‬ ‫النكاح !ن‬ ‫لكم‬ ‫طاب‬

‫اليه قل!لجكم مثنى‬ ‫ما ر!ضيطت يه ‪.‬سلمفوسكم ومالت‬ ‫الزيجات‬ ‫هن‬ ‫‪ :‬اعقدوا‬ ‫من!ا‬

‫‪ .‬ومنهيا‪:‬‬ ‫اللنكاح‬ ‫‪ ،‬ومنها‪ :،.‬إنكحبىا ما ظيمنر لكم‬ ‫فحسب‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬

‫دكمْ ‪،‬‬ ‫حدك‬ ‫‪.‬ئصا هو‬ ‫الزيجات‬ ‫ءمن‬ ‫‪ :‬اعقدوا‬ ‫‪ .،‬ومنها‬ ‫طيبا‬ ‫نكاحا‬ ‫انكحوا‬

‫‪.،.‬‬ ‫‪!.‬ظلاث! وربباع فحسب‬ ‫مثفى‬ ‫الرواج‬ ‫بعفدكم‬ ‫يماس‬ ‫‪،‬‬ ‫ومنها‬

‫طايت‬ ‫من‬ ‫انكجا‬ ‫ل!ئى‬ ‫فىْلبن‬ ‫‪ ،،‬فان‬ ‫ما‪ " .‬هنا بمجنعى !ط‬ ‫أ(‬ ‫واذ! كاندتا‬

‫أية امرأث!‬ ‫‪ :‬تزوجوا‬ ‫كعثيرة منها‬ ‫معأفي‬ ‫يولد‬ ‫إيضا‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الئساء‬ ‫لكم من‬

‫مثن!اْ ؟و‬ ‫ذك‬ ‫يكودث!ا‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬بشرط‬ ‫لكم‬ ‫تحل‬ ‫‪ ،‬ممن‬ ‫بها‬ ‫نفوسكم‬ ‫رجمت‬ ‫ممن‬

‫أية امرءأة غير‬ ‫تزوجوا‬ ‫‪ ،‬ومنها‬ ‫ألا تعدلوا فواحدة‬ ‫خفتم‬ ‫أو رباع فان‬ ‫ثلاث‬

‫لمها‪،‬‬ ‫اليتيمة التى ننرعْبون الزواج مئها ادإ‪،‬كإن كبى رْ!إط! ا‪،‬لينيمة طبم‬ ‫تلك‬

‫!عصعالى‬ ‫قوله‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫اليتيمة‬ ‫بدلا من‬ ‫لكم‬ ‫يطبن‬ ‫أخريات‬ ‫نساء‬ ‫فهظك‬

‫ويرعْبهم كْى‬ ‫اليتيمة‬ ‫عن‪ ْ.‬هده‬ ‫‪!+‬المحهوصياءْ‬ ‫ها يصر!‬ ‫))‬ ‫الئساء‬ ‫‪!.‬م من‬ ‫طْأب‬ ‫((‪،.‬ما‬

‫فى‬ ‫التنى ترغبون‬ ‫‪!-‬هذه !اليتيمة‬ ‫‪ .‬ومنها!ْتزوجوا‬ ‫الى دْكْ‬ ‫غيرها؟ؤيست!ميلهم‬

‫بها نفوسكم‪،‬‬ ‫وتطيب‬ ‫به نفسها‬ ‫بها تطيب‬ ‫زواجكم‬ ‫كان‬ ‫ان‬ ‫منها‬ ‫الزواج‬

‫أن يكون‬ ‫بشرط‬ ‫يكيماث‬ ‫أؤ!يخر‬ ‫ا‬ ‫مىْ ألئسإء يتيمات‬ ‫لمكبم‬ ‫ما حلن‬ ‫نز!جوا‬ ‫ومنها‬

‫"‬ ‫‪..‬‬ ‫مثنى وثلاث ورباع فحسب‬ ‫ذلك‬

‫بما‪ْ.‬علْده من‬ ‫انس!ان‬ ‫‪،‬كل‬ ‫ْان أصملوب القرآن ‪.‬فى ادجازه يخاطب‬

‫ما طاب‬ ‫اليتام!ا ‪ ،‬فانكحوا‬ ‫فى‬ ‫ألا ثقسطوا‬ ‫خفتم‬ ‫( وان‬ ‫‪..‬‬ ‫الاحتصالات‬

‫ذلل!‪،‬‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫يلتامى‬ ‫أمهات‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫يتيمات‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫يتيمات‬ ‫)‬ ‫النسماء‬ ‫من‬ ‫لكم‬

‫بالزواج‬ ‫‪..‬تنكحيوهن !رضين‬ ‫‪-‬أن‬ ‫فان كن من يتامى النساء اللاتى ترنجبون فى‬

‫النساء‬ ‫يلتامىْ‬ ‫أن ‪.‬كن من‬ ‫‪09،‬‬ ‫جرج‬ ‫بون‬ ‫فتزوجوهن‬ ‫أولافىكم‬ ‫منكم أو من‬

‫أو ميط‬ ‫زاضيالت ‪.‬بالزوإج مئكم‬ ‫‪.‬ولمكئهن"عْيير‬ ‫كْى )ءن تنكح!هن‬ ‫!اللانئ تبنعْبون‬

‫لكبم مىْ النساء‬ ‫*طاب‬ ‫ممن‬ ‫غْالبنهىْ‬ ‫أبخزواج صْ‬ ‫وابتْكْواَْ‬ ‫تعضنولسى‬ ‫أو‪،‬دكنم وو‬

‫منه‪،‬‬ ‫الزوابخ‬ ‫فنى‬ ‫اليتيمة نمن ترغدب‬ ‫‪ ،‬وفىعوا‬ ‫الأنكحة‬ ‫من‬ ‫لكم‬ ‫حل‬ ‫ومما‬

‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬ا‬ ‫س‬ ‫تدهعنير البيضاوى‬ ‫))ْ‬ ‫أيمإنكم‬ ‫أو ما معت‬ ‫" ونطيره‬ ‫! (ْ‪،3‬؟)ص‬ ‫ْ‪:..‬‬
‫‪3-‬ممةت!‪-‬‬

‫من‬ ‫الولدان‬ ‫!ق‬ ‫وَكذلكْ الأمر كْى المسقضنعفين‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫اليتيمة لها‬ ‫وفىعوا أموال‬

‫فلا‬ ‫أمهاتهبم‬ ‫أو‬ ‫اليتامى‬ ‫مخالطة‬ ‫عند‬ ‫الفننة‬ ‫ننخلثهون‬ ‫كنتم‬ ‫واذا‬ ‫‪.‬‬ ‫اليتامى‬

‫‪ ،‬فلكم الزواج‬
‫‪1‬‬ ‫تعف*نفوسكم‬ ‫ار عدلتم حتى‬ ‫أ!‪.‬بغيرهن‬ ‫زواجكنم بهن‬ ‫من‬ ‫بأس‬

‫إلاخثَمالالا‪.‬‬ ‫فن‬ ‫ذبخق‬ ‫غيبر‬ ‫الى‬ ‫‪... -‬‬ ‫ورياع‬ ‫وثلاث‬ ‫مثدئى‬

‫الذين ! يظلصورْ‬ ‫و‪.‬هو‪..‬يحدْر‬ ‫شمبحالْه‬ ‫اللة‬ ‫أ!‬ ‫يؤكد‬ ‫المعالْى‬ ‫هدْه‬ ‫وكل‬

‫مدْهم‪،‬‬ ‫الزواج‬ ‫عن‬ ‫الزواج منعهم أو علند‪ .‬الاعراضى‬ ‫ست!ار‬ ‫لتحت‬ ‫اليتامى‬

‫‪. .‬‬ ‫الطيب‬ ‫لليزْوافي‬ ‫أمامهم‬ ‫مفتبئح‬ ‫فالمبحاب‬ ‫‪..‬‬ ‫دثىء‬ ‫فى‬ ‫عليهم‬ ‫لا يضيق‬

‫الله‬ ‫كان‬ ‫‪ICI‬‬ ‫بيابئ القرأنْأنه‬ ‫يتضمن‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫و!ى‬ ‫‪..‬‬ ‫الحلال‬ ‫وللزواج‬

‫دْلك‬ ‫فان‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪.‬الئ!صإء‬ ‫لهم من‬ ‫أمر الئاببيْأ! ينبجهيا الى ما‪ .‬طاب‬ ‫سبحالْه قد‬

‫من‬ ‫حوم‬ ‫الن!ساء وما‬ ‫‪.‬من‬ ‫الله‬ ‫ا‪.‬لى ما حرم‬ ‫الا!ت!جا‪5-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عن‬ ‫يتاْببن ئهيا ضمنيا‬

‫‪. .‬‬ ‫الأنكحة‬

‫وربإيع كا!‬ ‫‪.‬هئدْ! ونلاب‬ ‫(أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪26‬‬

‫أفْر الناسَ محيى‬ ‫قد‬ ‫‪:‬الله عرْ وجلى‬ ‫‪:‬أن‬ ‫على‬ ‫القرأن يدل‬ ‫بيان‬ ‫استطرد‬

‫دْلك مثنى!‬ ‫أن يكون‬ ‫ب!ئرظ‬ ‫‪ ،‬ولفق‬ ‫للزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫به محرفهم من‬ ‫ما بخرى‬

‫له ثلالا‬ ‫ميط تهـون‬ ‫ومنهم‬ ‫له زوجتارْ‬ ‫مىْ تكؤقْ‬ ‫أ كمنهم‬ ‫‪.‬‬ ‫هْحسب‬ ‫ورباع‬ ‫هـثلاث‬

‫الزوجاخما‬ ‫ئْعدذ‬ ‫يبدوْ‬ ‫ثم‬ ‫ومىْ‬ ‫‪،‬‬ ‫رْوجات‬ ‫أربغ‬ ‫به‬ ‫هيطْ تكون‬ ‫ومئهم‬ ‫رْوجات‬

‫‪ ،‬وكألْا هـت‬ ‫أربح‬ ‫وأربح‬ ‫نلاث‬ ‫"وثلاْلعا‬ ‫فئتيعن‬ ‫اْثلْلين‬ ‫صورة‬ ‫!ى‬ ‫الاخصاء‬ ‫علْد‬

‫المعلني!‬ ‫التكرأر" كْي‬ ‫اللفظْوذلئأ‬ ‫كْى‬ ‫التكرار‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫يعدل‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫الكزإن‬ ‫بلاعْة‬

‫بهأ‬ ‫‪ ،‬مخاثفبا‬ ‫ؤربأع‬ ‫وثلاثا‬ ‫فثنْى‬ ‫وهى‬ ‫المعغنىْ‬ ‫تديدْ‬ ‫بألفأظَْأحْزى‬ ‫أننيا‬

‫(‪.) y 4‬‬ ‫الناس‬ ‫الجمع من‬

‫لما\‬ ‫ا‪.‬بطيرى ب‬ ‫ن!سير‬ ‫مْبى‬ ‫لخلك‬ ‫والئحزى‬ ‫إللئوي‬ ‫الاسمالهعبم‬ ‫رأجع‬ ‫(‪1‬؟!‬
‫‪ 112 - 091‬وتضممبر أ!رخر‬
‫إ‬ ‫‪ ،‬ص‬ ‫ب‬ ‫الألوسى‬ ‫‪ 505 - .،3‬وتفسير‬ ‫ص‬
‫و ‪ 16‬ورمْسببت‬ ‫‪501‬‬ ‫‪ Vol‬و ‪ .352‬وتخسير القرطبي ب ‪ 5‬ص‬ ‫إلرازى ب ‪ 2‬ص‬
‫‪ 045‬وَ ‪. 451‬‬ ‫ابن كير ب ا ص‬
‫ش‬ ‫‪- 55 -‬‬

‫) ‪:‬‬ ‫الحصر‬ ‫عل!ى سبيل‬ ‫وارد‬ ‫( التقيد بأوبح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪27‬‬

‫الزوجات‬ ‫ميق‬ ‫عدد‬ ‫أى‬ ‫الى‬ ‫التعذد‬ ‫أباح‬ ‫ا‬ ‫الاسلام‬ ‫أن‬ ‫زمحم‬ ‫المبعض‬ ‫أن‬ ‫عْير‬

‫أنه وارد على‬ ‫على‬ ‫))‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬ ‫مثنى‬ ‫((‬ ‫‪ ،‬مف!صرا قولة تعالى‬ ‫بغير ح!ر‬

‫ها طاب‬ ‫(( فانكحوا‬ ‫قوله ثعالى‬ ‫‪ ،‬وشبهوا‬ ‫الحصر‬ ‫سبيل‬ ‫سبيلى المثال لا على‬

‫مقننهـ!‬ ‫الكأس‬ ‫لاَخز اشرب‬ ‫كما لو قلت‬ ‫))‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬ ‫النساء مثنى‬ ‫لكم من‬

‫الزعم مخبش‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫المرات‬ ‫من‬ ‫منه ما شاء‬ ‫أن ييثرب‬ ‫‪ ،‬قاصدا‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬

‫الى أى عمدفى بلا حصر‬ ‫‪:‬أن اباحة تعدفى الزوجات‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬والدليل‬ ‫صحيح‬

‫أن يجرى‬ ‫الاسلام ‪ ،‬وكان يكفى‬ ‫ظهور‬ ‫الناس عليه وقت‬ ‫عرفط‬ ‫أمر جرى‬

‫حتىْ يعتبر مباحا عند‬ ‫أن ما ينسخه‬ ‫القرا‬ ‫المسلمين به و* يرد فى‬ ‫عرف‬

‫هذه‬ ‫الزوجالتا ‪ ،‬وأول‬ ‫تعدد‬ ‫القيود على‬ ‫تضح‬ ‫الأَية‬ ‫نزلت‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المسلمين‬

‫د‬ ‫‪2‬‬ ‫يؤ‬ ‫‪،‬‬ ‫فواحدة‬ ‫)لا تعدلوا‬ ‫خفتم‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫وثلا ورباع‬ ‫مثنى‬ ‫يكون‬ ‫‪11‬‬
‫القيود ن‬

‫ك‬ ‫ذ‬ ‫بعد‬ ‫))‬ ‫أيممانكم‬ ‫‪) ،( :‬و ما ملكت‬ ‫كوله تعالى‬ ‫القرأن ذكر‬ ‫أن بيان‬ ‫ذلك‬

‫أقصى‬ ‫أيمانكم بغير حد‬ ‫عدفى ما ملكت‬ ‫‪ ،‬واطلاف‬ ‫أن يقيد ذلل! بعدفى ما‬ ‫دون‬

‫الى‬ ‫ات!جماه القرأن‬ ‫‪3‬‬ ‫على‬ ‫وربمابم يدل‬ ‫بملثنى وثلاث‬ ‫تقييد محدد الزوجات‬ ‫مح‬

‫الينا‬ ‫نقلت‬ ‫كذلك‬ ‫‪..‬‬ ‫أقمى‬ ‫ب!غير حد‬ ‫اباحته‬ ‫لا الى‬ ‫الزوجات‬ ‫عدد‬ ‫تقييد‬

‫هذا‬ ‫دلالة على‬ ‫!مورا ذات‬ ‫(‪)27‬‬ ‫والصه‬ ‫والسنة (‪)36‬‬ ‫التفلير (‪)25‬‬ ‫كتب‬

‫ة ‪،‬‬ ‫اللنمم!و‬ ‫من‬ ‫ثصان‬ ‫وعفدى‬ ‫‪ :‬أثسلمت‬ ‫يقول‬ ‫قيس‬ ‫بن‬ ‫‪ .‬هذا حارث‬ ‫‪. .‬‬ ‫الاتجاه‬

‫كذلك‬ ‫)) ‪.‬‬ ‫أربعا‬ ‫منهن‬ ‫أ( اختر‬ ‫فقال‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫له‬ ‫فذكرت‬ ‫!ى‬ ‫النبى‬ ‫فأتيت‬

‫عدثر‬ ‫وتحته‬ ‫الثقفى‬ ‫غيلان‬ ‫‪ :‬أ( أسلم‬


‫ا‬ ‫قال‬ ‫أنه‬ ‫‪0‬‬ ‫عمر‬ ‫الله بن‬ ‫عبد‬ ‫عن‬ ‫روى‬

‫‪5 0‬‬ ‫أربعا‬ ‫منهن‬ ‫يختصار‬ ‫أنيا‬ ‫ا‬ ‫‪!+‬‬ ‫النبى‬ ‫‪ ،‬فأمره‬ ‫معه‬ ‫فأسلمن‬ ‫الجاهلية‬ ‫نلمموة فى‬

‫النبى‬ ‫فمقال لى‬ ‫نسوة‬ ‫!خصي‬ ‫وتحعتى‬ ‫يق!ول إسلم!‬ ‫معاوية‬ ‫بن‬ ‫نوفل‬ ‫كذلك‬

‫تقييد تعدد‬ ‫‪.‬أربح هنا دليل على‬ ‫على‬ ‫‪ .‬والنصر‬ ‫"‬ ‫منهن‬ ‫واخده‬ ‫‪ " :‬فارق‬ ‫!!‬

‫ب ‪ 2‬صى ‪17‬‬ ‫الترلمجى‬ ‫‪ ،‬وتخممير‬ ‫‪353‬‬ ‫ا!فخر الرازى ب ؟ ص‬ ‫تمْطسير‬ ‫(‪)25‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪391‬‬ ‫‪ 4‬س‬ ‫ب‬ ‫ا‪،‬لملوسى‬ ‫‪ ، 451‬وتنمسبر‬ ‫‪05‬؟ و‬ ‫وقفممير ابن كثير ص‬
‫هـ‬ ‫ط الحلبى ‪1371‬‬ ‫ا!لأوطابى‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬رنيلط‬ ‫‪212‬‬ ‫البخارى ب ‪ 3‬ص‬ ‫(‪6‬؟) صحيح‬

‫بعدها‪.‬‬ ‫وما‬ ‫‪915‬‬ ‫ب ‪ 6‬ص‬


‫‪ 5‬و ‪. 81‬‬ ‫بمصبر ب ‪ 7‬ص‬ ‫الامام بالفل!عة‬ ‫(‪ )27‬المغنى لابن قداهةْ مطبعهْ‬
‫‪- 55 -‬‬

‫المسلمين واخث‬ ‫محرف‬ ‫هذا جرى‬ ‫وعلى‬ ‫بهذا الحد الأقصى (‪)28‬‬ ‫الزوحات‬

‫‪.‬‬ ‫الآن (‪)92‬‬ ‫حتى‬ ‫!كلى‬ ‫الرسول‬ ‫عهد‬ ‫من‬ ‫عدائهم‬ ‫جمهور‬

‫) ‪:‬‬ ‫امرأة‬ ‫عمثرة‬ ‫ثمانى‬ ‫بأن إباح‬ ‫( زعم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪28‬‬

‫عمثرخ!‬ ‫ثمانى‬ ‫هو‬ ‫النعمماء‬ ‫العدد المباح من‬ ‫‪11‬‬


‫ن‬ ‫ميط الناس‬ ‫أخر‬ ‫فريق‬ ‫زعم‬

‫وثلاث وربا!‬ ‫مثنى‬ ‫تفسير‬ ‫أساس‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫رجلى وإحد‬ ‫عصمة‬ ‫أة فى‬ ‫ا!را‬

‫مثن!ا‬ ‫او هنا بين‬ ‫اله‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬وظنوا‬ ‫إربح‬ ‫وأربح‬ ‫ثلاث‬ ‫باثنتين اثنتين وثلاث‬

‫الزعم‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫‪. .‬‬ ‫علثرة‬ ‫ثمانى‬ ‫ذلك‬ ‫مجموع‬ ‫فكان‬ ‫للجصح‬ ‫هى‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬

‫ق‬ ‫‪6‬‬ ‫النسوة‬ ‫من‬ ‫!ربع‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الى‬ ‫الشعدد‬ ‫اباح‬ ‫‪1‬‬ ‫فريق‬ ‫زعم‬ ‫وقد‬ ‫‪)28‬‬ ‫(‬

‫الاَتد‬ ‫‪/‬آحاد ‪ ،‬وخبر‬ ‫خبر‬ ‫انما هى‬ ‫قيد التعدد بأربع‬ ‫اردة فى‬ ‫الوا‬ ‫السذ‪4‬‬

‫الى‬ ‫أو‬ ‫حصر‬ ‫‪.‬غير‬ ‫ألى‬ ‫القعدد‬ ‫‪0‬‬ ‫انه يبيح‬ ‫ا‬ ‫ضه‬ ‫فهموا‬ ‫الد!ى‬ ‫القرأن‬ ‫به‬ ‫لا ينسخ‬

‫الاخب!ا\‬ ‫أن‬ ‫ذكروا‬ ‫كذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫أقوالهم‬ ‫اختلا!‬ ‫حسدب!‬ ‫قمععع‬ ‫الى‬ ‫‪1‬و‬ ‫عتنرة‬ ‫نتهانى‬

‫الجائز‬ ‫أنه من‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫أخر‬ ‫معنى‬ ‫تحتمل‬ ‫الأربح‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫م!ا زاد‬ ‫مفارقة‬ ‫فى‬ ‫اواردة‬ ‫ا‬

‫النطعموة‬ ‫الأربع من‬ ‫هؤلاء ترك‪ .‬ما عدا‬ ‫من‬ ‫طلب‬ ‫الله عليه وسلم‬ ‫أن النبى صلى‬

‫ب‬ ‫ف‬ ‫الرجل‬ ‫بببن هؤْلاء وباقىْ نساء‬ ‫العدد ‪ ،‬كما لو كان‬ ‫يخر ضيد‬ ‫أخر‬ ‫لسبب‬

‫‪111‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الالسباب‬ ‫من‬ ‫ةأو غير ذلك‬ ‫رضاع‬ ‫‪.‬‬ ‫أو حرمة‬ ‫كأخشن‬ ‫نسب‬ ‫الأربع حرهة‬

‫ا‪،‬ية‪.‬‬ ‫من‬ ‫فهموه‬ ‫لما‬ ‫بها ناسمخا‬ ‫الإستدلإل‬ ‫ألاخبار لم يكن‬ ‫هذه‬ ‫الى‬ ‫ألاحتمال‬ ‫دخل‬

‫القسرآت‬ ‫‪.‬‬ ‫أن‬ ‫عرفنا‬ ‫فقد‬ ‫‪C‬‬ ‫الالهعمتدلإل مردود‬ ‫وهذا‬


‫‪ .‬وفهم غير ذلك مف‬ ‫فحسب‬ ‫فى اربح‬ ‫الزوجات‬ ‫حنصر تعدد‬
‫" مثنى‬ ‫أن لم يدلى بقوله تعالى‬ ‫القرا‬ ‫أن‬ ‫ذلك لو ضح‬ ‫‪ .‬وهح‬ ‫فهم خاطىء‬ ‫إنما هو‬

‫المحصر‪،‬‬ ‫على‬ ‫‪1‬ببضا‬ ‫أنه لم يدل‬ ‫غايقه‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫الحصر‬ ‫عدم‬ ‫" على‬ ‫وربعاع‬ ‫ونلاث‬

‫وإنما‬ ‫نسخ‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫جائنر ‪ ،‬وليس‬ ‫الواحد‬ ‫المجملى بخبر‬ ‫وبيان‬ ‫جملا‬ ‫يكون‬ ‫ة‬

‫يمل!مك أربعا قد ورد‬ ‫الله عليه وسلم‬ ‫قونه صلى‬ ‫‪6‬ن‬ ‫عن‬ ‫زيادة بببان ‪ .‬فضلا‬

‫غير‬ ‫لذلك‬ ‫سمببا‬ ‫يحدد‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫واحدة‬ ‫فارق‬ ‫قوله‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫الاطلاق‬ ‫‪1‬‬ ‫سبيل‬ ‫على‬

‫لىك‪.‬‬ ‫في‬ ‫نجر‬ ‫‪،‬‬ ‫الأربع‬ ‫عدد‬ ‫ع!ى‬ ‫ا!زيادة‬ ‫اْلمانع هو‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ندل‬ ‫بالذات‬ ‫العدد‬

‫‪ ،‬ص‬ ‫ب‬ ‫! بهصر‬ ‫‪،‬؟‪13‬‬ ‫على هاملعى الطبرى ط‬ ‫انظر تفسببر الدنيسابورى‬

‫‪.‬‬ ‫‪391‬‬ ‫! ‪ 4‬ص‬ ‫الألدوسى‬ ‫‪ 158‬و ‪ 915‬وغسمير‬


‫الهداية‬ ‫الحنفية‬ ‫عند‬ ‫‪) :‬نظر‬ ‫الممععدين‬ ‫علماء‬ ‫جه!هور‬ ‫أخذ‬ ‫!يضا‬ ‫وبهذا‬ ‫(‪)92‬‬

‫و!ير!‬ ‫القليوبى‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫التنمافعية‬ ‫‪65‬؟ وعند‬ ‫ب ؟ ص‬ ‫والبدائع‬ ‫‪141‬‬ ‫ب ا ص‬


‫‪276‬‬ ‫بدأية ا!شهد ب ا ص‬ ‫المالكية‬ ‫‪45‬؟ و ‪ 924‬وع‪t‬‬ ‫ب ا ص‬ ‫المنهاج‬ ‫على‬
‫تصر‬ ‫المت‬ ‫الثهرريعة ا‪،‬لا!امة‬ ‫‪ 15‬و ‪ 81‬ونحد‬ ‫ب ‪ 7‬ص‬ ‫الحفابلة المغنبى‬ ‫وضند‬
‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ ،7‬و‬ ‫ب ‪ 4‬ص‬ ‫‪.‬النضير‬ ‫الروض‬ ‫النتعيعى الزيدية‬ ‫؟‪ 2.‬وعند‬ ‫ص‬ ‫الؤ‪،‬فع‬

‫‪. 441‬‬ ‫ص‬ ‫‪ 9‬هسألعة ‪lAli‬‬ ‫وعند الظاهرية ااحلى ب‬


‫وله‪،‬‬ ‫ه ت!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬

‫صيف‪2‬‬ ‫وانصا ور!طت‬ ‫فرَداْواحدا‬ ‫لبب!مى‬ ‫بالإية‬ ‫‪ ،‬لانْ المخاطا‬ ‫صحيح‬ ‫غير‬

‫ا‪.‬ل!ر‪،‬سه ‪.-،.‬ومحلْى‬ ‫موصْوع‬ ‫ا؟يناقي‪.‬‬ ‫أكرلي‬ ‫كْى‪.‬‬ ‫واصْح‬ ‫كم! هو‬ ‫الناس‬ ‫لكل‬ ‫انخطاب‬

‫اثنقيى‬ ‫يتزوح‬ ‫االخي!ار ‪ ،‬بعضمهم‬ ‫للناس‬ ‫‪11‬‬


‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫هنا‬ ‫‪-‬‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬ ‫مثن!ا‬

‫فيكون‬ ‫‪،‬‬ ‫أربعَ‬ ‫‪ْ-‬‬ ‫له‬ ‫يكوكاَ‬ ‫ؤنجعصْنَْكالم!تس"‬ ‫الئلتمؤة‬ ‫فهن‬ ‫ثلالأ‬ ‫له‬ ‫يكون‬ ‫وبعصْهم‬

‫الأسملوب‬ ‫وهذا‬ ‫وِرِبابم ‪...‬‬ ‫وثلاث‬ ‫مثلْى‬ ‫حصاء‬ ‫‪511‬‬ ‫عثد‬ ‫تجدد‪ ..‬الزوجانا‬
‫اَلحفلى‬ ‫ضييسمس‬ ‫حاء‬ ‫فت!مهول‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الععرب‬ ‫علْد‬ ‫الفكرة‬ ‫هدْسي‬ ‫محىْ‬ ‫للتعبير‬ ‫مألوكْ!‬

‫‪.‬انثئين اتئييط‪ ، .‬وبعصْهم‬ ‫بجضر‬ ‫لْا‪-‬بجصْهبم‬ ‫‪Ia‬‬ ‫دْ‬ ‫كْيمْيد‬ ‫‪،‬‬ ‫ورباس!‬ ‫وثلاث‬ ‫مثث!أ‬

‫الفعلى لا ل!عسيف‬ ‫لعحلف‬ ‫فه!ا‬ ‫هنا‬ ‫الواو‬ ‫‪ . .‬أما‬ ‫أربعا‬ ‫أربع!‬ ‫ثلاثا ثلاثا وبعضهم‬

‫ن‬ ‫؟‬ ‫‪ .‬ول! يبصور‬ ‫‪.‬‬ ‫رباع‬ ‫وثزوجوا‬ ‫ثلاث‬ ‫وتزوجوا‬ ‫مثثى‬ ‫تزوجوا‬ ‫أى‬ ‫العدد‬

‫ومي‬ ‫هسط‪-‬سمننى‬ ‫ثلإثة‪.‬‬ ‫أجمدادا*‬ ‫بحسمم‬ ‫يتعبلر‬ ‫جم!ثيسةِ‬ ‫ثمالْى‬ ‫يعببر القراسن عن‪ .‬عدد‬

‫تعبيوأت‬ ‫المحرأن‬ ‫وهْنئ‬ ‫‪،‬‬ ‫بعلاعْة‪ .‬القرأف!‪!.‬‬ ‫مع‬ ‫يتعجاهْى‬ ‫"أمر‬ ‫فىْك‬ ‫‪ 4‬لأن‪.‬‬ ‫وربياع!‬

‫ول (ص‪ (01) 3!.‬اثتا عاثر‬ ‫(( أمحد محر*كركبا‬ ‫شعاكْ‬ ‫ةأكبر‪.‬كقرله‬ ‫عىْ ‪.‬أعداد‬ ‫مريحة‬

‫قع!د‬ ‫كفان‬ ‫ولو‬ ‫)َ ص‪.‬ص‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫( ‪).93‬لأ ‪ . . .‬ؤْ (( سبيعونْذزأعا‬ ‫"‬ ‫شهزاْ‪.‬‬

‫نأ‬ ‫صراحد‬ ‫ذلمك‬ ‫القرأىْ‪.‬‬ ‫لمذكر‬ ‫رْوِنجابتا‬ ‫‪.‬أرييح‬ ‫على‬ ‫الئريادةْ‬ ‫فيه‬ ‫تجورْ‬ ‫الزوجانا‬

‫فنصى‪.‬‬ ‫‪21‬ا‪6‬‬ ‫مْى‪ .‬الحد"‬ ‫رْيإدةْ‬ ‫اأربح‪..‬دورْ‬ ‫محلى‬ ‫الاَية اقتصرت‬ ‫ولكن‬

‫الله عليه‬ ‫الئببى صلى‬ ‫إْ وزوأجِ‬ ‫ب!أئ! المباع ئئم!ح‪-‬ؤوجعان!َ‬ ‫ؤع!‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬ ‫‪92‬‬

‫بر‬ ‫"‬ ‫س‬ ‫‪:‬‬ ‫وسصيلم‬

‫‪،‬‬ ‫الثسوة‬ ‫مىْ‬ ‫لمسع‬ ‫‪..‬الى‬ ‫جبأئنْر‬ ‫الزفيحبمات‪َ*.‬‬ ‫ننعدفي‬ ‫إبْى‬ ‫‪.‬ا‬ ‫أيضا‬ ‫ا‬ ‫البعضني‬ ‫ورْعم‬

‫ومجموغ‬ ‫‪،‬‬ ‫ورباع‬ ‫وثلالثا‬ ‫انئلئيوا‪ْ.‬‬ ‫أئها‬ ‫علمتئ"‬ ‫!وباع‬ ‫وثلالثا‬ ‫مثئرلا‬ ‫بتمْطثمير‬ ‫وفىْلك‬

‫بأن‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫اسحتدلوا‬ ‫كظْ‬ ‫‪،‬‬ ‫كْى‪.‬ة ظئهنيْللجفخ‪ْ.‬‬ ‫ا!ثأ الؤأو‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلمحث تسع‬

‫صحيحع‪،‬‬ ‫غير‬ ‫‪ ...‬وَفبْا الزعم‬ ‫الزوجا!‬ ‫بيىْ ئئ!بح من‬ ‫جمع‬ ‫!ا‬ ‫الرسول‬

‫محن اثنين‬ ‫معدولا‬ ‫عن! اثنين اثينين ‪ ،‬وليس‬ ‫معدولا‬ ‫مثنى‬ ‫أن لفظ‬ ‫كقد عرفنا‬

‫لعطف‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!‬ ‫اهنا !ف‬ ‫‪-‬إلكلاو‬ ‫أدط‬ ‫‪ . .‬كصا‪ -‬عؤفائا‬ ‫لأ‬ ‫ورباع‬
‫ثلاث ‪.‬بز‬ ‫‪ ،‬وهكذا‬ ‫فقط‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أيضا‬ ‫‪ ،‬وعوفنا‬ ‫رباع‬ ‫ثلالث واْنكحوإ‪.‬‬ ‫وانكيحو!‬ ‫مئلْى‬ ‫فانححوا‬ ‫أى‬ ‫العدد‬

‫تسح‬ ‫عدفى‬ ‫محن‬ ‫ال!تعنن‬ ‫فيه‬ ‫ي!غسمدَْ‬ ‫ولم‬ ‫ذ‪.‬لك‬ ‫‪.‬أكبكأ‪"--‬ميق‬ ‫فيمسْ أمحدافى‬ ‫الكريسي‬ ‫المقرأن‬

‫يود!مف‪.‬‬ ‫س!ورة‬ ‫‪4‬‬ ‫الآية‬ ‫(‪)03‬‬

‫اللسسة‪.‬‬ ‫‪36‬‬ ‫"الأية‬ ‫)‪..‬‬ ‫ي‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ليحا قهس‬ ‫ا‬ ‫‪3 2‬‬ ‫لآيس‬ ‫ا‪0‬‬ ‫؟ ‪) 3‬‬ ‫(‬
‫تهـ‬ ‫‪،57‬‬ ‫‪-‬‬

‫عليه‬ ‫تسمو‬ ‫‪ ،‬فيذا مما‬ ‫الأعدافى بأعدافى صركبة‪ .‬فىاحنلة فيها‬ ‫!ا‬ ‫ذك‬ ‫أو غير‬

‫إلاقتداء‬ ‫محاولة‬ ‫أن نناقمق‬ ‫سوى‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫لا يبقى‬ ‫‪...‬‬ ‫القوأن‬ ‫بلاذ‪4‬‬

‫بالرسولط!‬

‫مخير الأموز‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫‪-‬بز!اْواجالب ح!ا‬ ‫الاقتعباء بالرسول‬ ‫أن‬ ‫ولا شك‬

‫النناس‬ ‫وجل‬ ‫الله خز‬ ‫‪! .‬د‪ -‬خاطب‬ ‫المؤمنين‬ ‫دون‬ ‫الله بها من‬ ‫التبى اخت!صه‬

‫‪،‬‬ ‫مثنىْ وثلالثآ وزباع‬ ‫‪!.‬و‬ ‫الؤوجات‬ ‫مبينا لهم أن الععثد الجائز لهم ف!ا تعدد‬

‫وَشج!‬ ‫الله عز‬ ‫خاطب‬ ‫الاَية‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وقبلى نزول‬ ‫شيئا‬ ‫ذفي‬ ‫على‬ ‫يزد‬ ‫ولم‬

‫للث‬ ‫اتا أحثثنا‬ ‫النبى‬ ‫أيها‬ ‫‪ (( :‬يا‬ ‫سبحانه‬ ‫فقال‬ ‫بها‬ ‫اختصه‬ ‫بأحكمام‬ ‫رسوله‬

‫وبنات‬ ‫أفاء الله عليك‬ ‫ببمينك مما‬ ‫وما ملكت‬ ‫أجورهن‬ ‫اللاتى آتيت‬ ‫أزوالجث‬

‫مبعك‬ ‫‪..‬‬ ‫هاجرن‬ ‫اللاتى‬ ‫خالاتك‬ ‫خالكْوبنات‬ ‫محماتلث وبناْت‬ ‫وبنات‬ ‫عمك‬

‫خالمصة‬ ‫يسثنكحها‬ ‫أراد الذلج!ا إن‬ ‫ان‬ ‫للنبى‬ ‫نفسها‬ ‫مؤمننة ان وهبت‬ ‫وامرأة‬

‫وهصا ملكت‬ ‫أزواجهم‬ ‫عليهغِ فى‬ ‫‪ ،‬قد محلمنا ما فرضنا‬ ‫المؤمنين‬ ‫فىون‬ ‫من‬ ‫لك‬

‫صحن‬ ‫‪ .‬ت!رجى‬ ‫ر!يما‬ ‫الله غفورا‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫حرج‬ ‫أيمانهم لكياد يكولنا عليك‬

‫فلا جناح‬ ‫!هـلت‬ ‫ممن‬ ‫ابتزتت‬ ‫تطشاء ‪ ،‬ومن‬ ‫من‬ ‫اليك‬ ‫وتؤوى‬ ‫منهن‬ ‫تشاء‬

‫ب!ما آتبيتهني كلهنة‬ ‫ويرضين‬ ‫وللا يحزن‬ ‫أيخنهن‬ ‫أفىنى أن تقر‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫عليك‬

‫قا"ل‬ ‫‪11‬‬
‫ن‬ ‫‪ )،‬اللآية الى‬ ‫‪00‬‬ ‫حليما‬ ‫الله اعيما‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫قلوبكم‬ ‫ف!ا‬ ‫ما‬ ‫يعلم‬ ‫والله‬

‫بعدفى‬ ‫من‬ ‫أزواجه‬ ‫تطنكحوا‬ ‫الله وللا أن‬ ‫رسولط‬ ‫تؤذوا‬ ‫لكعم أن‬ ‫كان‬ ‫(( وما‬ ‫سبحانه‬

‫أحكاها‬ ‫الآي!ات ت!صنتأ‬ ‫وهذه‬ ‫)) (‪)33‬‬ ‫الله عظيما‬ ‫ءند‬ ‫كنان‬ ‫ذلكم‬ ‫أ؟ورا ‪ ،‬ان‬

‫أي!ا‬ ‫‪ !( :‬يا‬ ‫لمجحإلنه‬ ‫يقوله‬ ‫مينى تصديرها‬ ‫واضح‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫!ر!ا‬ ‫بالمرسول‬ ‫خماصة‬

‫محلئ‬ ‫‪ ،‬وحرم‬ ‫النبى زوجاته‬ ‫أحل‬ ‫الأحكام !أن الله سبحانه‬ ‫هذه‬ ‫ومن‬ ‫))‬ ‫النبى‬

‫وفاظهه‬ ‫بعد‬ ‫)) حثنى‬ ‫الرسولى‬ ‫(( زوجات‬ ‫المؤمنين‬ ‫بأمهالت‬ ‫الزواج‬ ‫الناس‬

‫ؤوابم‬ ‫أن‬ ‫ترى‬ ‫إالا‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرام‬ ‫!يبين‬ ‫الذ!ا يعبيىْ ا!حلال‬ ‫هو‬ ‫والله سبحانه‬

‫أثى! حرم‬ ‫ذرية‬ ‫‪.‬جمثرت‬ ‫ف!أْ‬ ‫‪،‬‬ ‫السلا!‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫محهد‪-.‬ء)بم‬ ‫ف!ا‬ ‫ء ائزأ‬ ‫كان‬ ‫الأخت‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫تا‬ ‫ضئه‬ ‫إلحاس‬ ‫أ‬ ‫ختْ‬ ‫هى‬ ‫بالغة‬ ‫‪ْ.‬فىْطثْلحكنكة‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫أخْنه‬ ‫ا‬ ‫ا!حْ مق‬ ‫ا‬ ‫‪.‬رْواج‬ ‫إنله‬

‫كل‬ ‫ما لؤ تزوج‬ ‫‪ ،‬بخلإف‬ ‫سلام‬ ‫يعببشوا فى‬ ‫حتى‬ ‫أوسح‬ ‫دائرة‬ ‫فى‬ ‫يتعمارفوا‬

‫الا!فوفة‬ ‫أن‬ ‫عق‬ ‫‪ ،‬فضلا‬ ‫تضيق‬ ‫بينن الناس‬ ‫التعارف‬ ‫دائرة‬ ‫فان‬ ‫أغ بأختة‬

‫اللأحزاب ‪.‬‬ ‫سمورة‬ ‫الى ‪53‬‬ ‫‪05‬‬ ‫الآيات‬ ‫‪ )33( -‬أنظر‬


‫‪- 58 -‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بين هابيل و!ابيل‬ ‫كما حدلث‬ ‫الأخت‬ ‫زواج‬ ‫ويقتتلون على‬ ‫سيتنازعون‬

‫لم‬ ‫أربح‬ ‫أثلثر من‬ ‫أباح الله له زواج‬ ‫عندما‬ ‫الرسل‬ ‫بدمحا فى‬ ‫طبىشلى‬ ‫محمد‬ ‫ولم يكن‬

‫ت‬ ‫"ْ و!‬ ‫تعالى‬ ‫القرآن بقود‬ ‫فى‬ ‫أيةْ أخرى‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫الله تعالى‬ ‫خاطبه‬ ‫وقد‬

‫العهت‬ ‫)) وفى‬ ‫(‪)33‬‬ ‫وذرية‬ ‫أزوإجا‬ ‫لهم‬ ‫وجعلنا‬ ‫مين قبلك‬ ‫الرسلنا رسلا‬

‫!والسلام‬ ‫الصلاة‬ ‫عليه‬ ‫سليمان‬ ‫ن‬ ‫‪11‬‬ ‫يذكر‬ ‫نص‬ ‫والنصارى‬ ‫اليهود‬ ‫‪0‬‬ ‫القديم عند‬

‫‪..‬؟‬ ‫‪ ،‬والله أعلم‬ ‫(‪)35‬‬ ‫السرارى‬ ‫غير‬ ‫محنبه المئات منتلزوجات‬ ‫كان‬

‫الله‬ ‫حكم‬ ‫هو‬ ‫والحرام‬ ‫الحلال‬ ‫معرفة‬ ‫فى‬ ‫المرجح‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫ذلك‬ ‫ولا مخرابة فى‬

‫ال!‪4‬‬ ‫عند‬ ‫مىْ‬ ‫تنظيم‬ ‫اللا‬ ‫‪-‬والحرام‬ ‫الحلال‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫لحكمه‬ ‫معقب‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫سبحائه‬

‫ا‪.‬لبشر‪.‬‬ ‫لسلوك‬

‫مز!‬ ‫بأكثر‬ ‫الزواج‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫حرم‬ ‫قد‬ ‫الله سبحاثه‬ ‫واذا كان‬ ‫‪....‬‬

‫بالغةه‬ ‫أربح لحكمة‬ ‫أكثر من‬ ‫وكن‬ ‫زوجاته‬ ‫لرسوله‬ ‫بالغة ‪ ،‬وأحل‬ ‫أربح لحكمة‬

‫) ‪،‬‬ ‫الرسول‬ ‫( زوجات‬ ‫المؤمؤيخن‬ ‫بأمهات‬ ‫الزواج‬ ‫المؤملْين‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وحرم‬ ‫سنرافماا‬

‫فى هذا الشأن محاولا أن يجيز اللتعد"‬ ‫لأحد أن ي!تتدى بالرسول !‬ ‫فلا يحل‬

‫مثلا ‪...‬‬ ‫زوجات‬ ‫الى تسع‬

‫الله عليه وسلم‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫النبى صلى‬ ‫‪ -‬زوجات‬ ‫‪03‬‬

‫‪ ،‬ضرب‬ ‫كيفْ‬ ‫‪ ،‬لعرفت‬ ‫زوجاته‬ ‫‪-‬تن!(‬ ‫الرسول‬ ‫عدد‬ ‫كيف‬ ‫اذا تأملت‬

‫الزواج بحياته الخاصة فقد كان لكلى زواج‬ ‫نظم‬ ‫)على مثل فى‬ ‫الرسوك !أ‬

‫ت!عاويم‬ ‫من‬ ‫جثيدا‬ ‫وتعلم الحسحلكين‬ ‫دلالة معينة تؤكد عظمنة‬ ‫تزوجط‬

‫‪.‬‬ ‫(‪) 036‬‬ ‫الاسلام‬

‫هعنورة الرعد‪.‬‬ ‫الآية ‪38‬‬ ‫(‪ )34‬من‬

‫‪.‬‬ ‫اطوك‬ ‫سفر‬ ‫من‬ ‫الحطدِى عمثر‬ ‫‪0‬‬ ‫الاصراح‬ ‫(‪)35‬‬

‫النبى‬ ‫‪ ،‬ونساء‬ ‫لابن هنتمام‬ ‫الشى‬ ‫له!عيرة‬ ‫‪161‬‬ ‫(‪ )36‬ثيل الأوطار ب ‪ 6‬ص‬
‫الهلال‬ ‫كظب‬ ‫العقاد‬ ‫لعبال!ى‬ ‫خصعومه‬ ‫وأباطيل‬ ‫ألالهملام‬ ‫‪ ،‬وحقائق‬ ‫لمبذت ‪:‬الننعاطىء‬

‫الجهورية‬ ‫افىلحى الدببنى لجريدة‬ ‫أبو زاهرة فى‬ ‫‪ ،‬ومحهد‬ ‫وما بعدها‬ ‫‪091‬‬ ‫ص‬

‫بدبلوم ال!تمه المقارن لبهنن‪4‬‬ ‫نلأحمد هريدى‬ ‫ومحاضرة‬ ‫‪6691‬‬ ‫عدد ي!ول أبريل‬

‫سعلام‬ ‫‪ ،‬ومحهد‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫ال!كاتبة ) ص‬ ‫الاَ!ة‬ ‫( !!ى‬ ‫بالازهر‬ ‫وا!ا!ون‬ ‫ال؟شيعة‬

‫‪163‬‬ ‫ا هاصثى ص!‬ ‫ب‬ ‫‪6791‬‬ ‫الإسلام ط‬ ‫مدكور فى كالبه أحكام الأسرة فى‬
‫‪- 95 -‬‬

‫خمسة وعشرين محاما‬ ‫قرابة‬ ‫الرسول !أ متزوجا بواحدة فقط‬ ‫لتد ظل‬

‫عنها‪،‬‬ ‫الله‬ ‫رض!‬ ‫عنده خديجة‬ ‫كانت‬ ‫‪...‬‬ ‫عمره‬ ‫الخصمهين من‬ ‫جاوز‬ ‫حتى‬

‫كادت‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬رغم‬ ‫عليها‬ ‫‪.‬أن يتزوج‬ ‫دون‬ ‫نجفردها‬ ‫معه‬ ‫وخللت‬

‫يتمنى محمدا‬ ‫فى قريش‬ ‫‪ ،‬وكان كل شريف‬ ‫مياحا الى أى عدد شاء الرجل‬

‫قبل الاسلام ‪-‬‬ ‫الذى كانت تدءوه العرب ‪ -‬حتى‬ ‫‪ .‬أليس هو‬ ‫‪.‬‬ ‫لابنته‬ ‫زوجا‬

‫الله علب‬ ‫الرلدول صلى‬ ‫وهاجر‬ ‫خديجة‬ ‫‪ .‬ثم توفيت‬ ‫‪. .‬‬ ‫الأهـين ؟!‬ ‫بالصادق‬

‫صرحدة‬ ‫الدفاع الى‬ ‫مرحلة‬ ‫من‬ ‫المسلمين‬ ‫جهاد‬ ‫المدينة ‪ ،‬وتحول‬ ‫الى‬ ‫وسلم‬

‫عد!‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫وفى‬ ‫‪. . .‬‬ ‫الأيتام وا‪،‬رامل‬ ‫وكان‬ ‫الحروب‬ ‫فكالفا‬ ‫الهجوم‬

‫يعلم في المسل!ين جدبدا‬ ‫هدفا‬ ‫زواج‬ ‫كل‬ ‫له فى‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫علي! زوجاته‬ ‫الرسول‬

‫‪.‬‬ ‫ألاسلام‬ ‫تعاليم‬ ‫من‬

‫سو*ة‬ ‫هى‬ ‫خديجة‬ ‫وفاة‬ ‫بعد‬ ‫‪-‬بز!أ‬ ‫الرسول‬ ‫تزوجها‬ ‫امرأة‬ ‫أول‬ ‫كانت‬

‫الستين‬ ‫‪ ،‬قاربت‬ ‫سين خديجة‬ ‫مثل‬ ‫فى‬ ‫الله عذه!ا ‪ ،‬وكانت‬ ‫رحما‬ ‫زمعة‬ ‫بنت‬

‫‪،‬‬ ‫(‪)37‬‬ ‫وتوفى‬ ‫السابق كان مسلما‬ ‫أن زوجها‬ ‫زواجها‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬والسبب‬ ‫عمرها‬ ‫عن‬

‫الرس!و!‬ ‫‪ ،‬فخثى‬ ‫أبوها مشركا‬ ‫أبيها وكان‬ ‫الا بيت‬ ‫‪،‬لا مأو!أ لها بعد موثة‬

‫هـلى‬ ‫جديدا‬ ‫ببعلم المسلمنبن‬ ‫الزواج‬ ‫بذطث‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫أذلمحا أبيها فتزوجها‬ ‫من‬ ‫عليها‬

‫‪.‬‬ ‫الزواج‬ ‫مقاصد‬ ‫تعالنم الاسلأم فى‬

‫فىب‬ ‫عليها وهى‬ ‫‪ ،‬عقد‬ ‫الله عنهما‬ ‫"أبى بكر رضى‬ ‫محائشة بنت‬ ‫ثم تزوج‬

‫من‬ ‫بوح!ا‬ ‫كان‬ ‫زواجها‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫مثلها يشتهى‬ ‫‪ ،‬وما كان‬ ‫عمرها‬ ‫من‬ ‫السادسة‬

‫النبى عل! وروت‬ ‫عن‬ ‫التى حفظت‬ ‫ولحكمة بالغة ‪ ،‬فهى‬ ‫(‪)38‬‬ ‫سبحانه‬ ‫امله‬

‫‪-.‬ا‬
‫‪ ،‬وليم‬ ‫"أية التقييد بأربع‬ ‫نزولى‬ ‫قبل‬ ‫المتعدد تم‬ ‫الرسعول‬ ‫زواج‬ ‫أن‬ ‫ويرى‬ ‫‪164‬‬ ‫و‬

‫بعضهن‪،‬‬ ‫المؤمنببن اذا فارق‬ ‫بأمهات‬ ‫الرسول‬ ‫نجر‬ ‫احد‬ ‫بتزوج‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫جائزا‬ ‫ي!ن‬

‫أح!لت‬ ‫ا!تى‬ ‫الاحزاب‬ ‫سعورة‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬ونلاحظ‬ ‫‪! 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الله له‬ ‫أح!ن‬ ‫وقد‬ ‫فاستبقاهن‬

‫سمحور!‬ ‫المهتحنة نزلت‬ ‫الممتحنة ‪ .‬وبعد‬ ‫سمورة‬ ‫قبل‬ ‫نزلت‬ ‫زوجاته‬ ‫للرلمول‬

‫الاهععتدلال ‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫لصحة‬ ‫مما ينهض‬ ‫التعدد بأربع ‪ ،‬وهذا‬ ‫النساء وفيها فإب‬

‫‪.‬‬ ‫اللأنصارى‬ ‫عهرو‬ ‫اللعمكران بن‬ ‫وهو‬ ‫(‪)37‬‬

‫!رفت‬ ‫قد‬ ‫مظعون‬ ‫عثمان بن‬ ‫‪ ،‬زوجة‬ ‫حكيم‬ ‫بنت‬ ‫خولة‬ ‫((‬ ‫وكاذت‬ ‫(‪!38‬‬

‫روزر‬ ‫ع!اذْ‬ ‫اد‬ ‫زمعة‬ ‫أن يترْوج بعم!هـدة بذت‬ ‫الله عليه وسلم‬ ‫صلى‬ ‫انلرسول‬ ‫على‬

‫المممصلام‬ ‫عليه‬ ‫أتاه جبريل‬ ‫دزوجها‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬وبع!‬ ‫‪ ،‬كلإحْذإر الاولى‬ ‫بكر‬ ‫أبى‬ ‫بنتة‬

‫الدعهصط‬ ‫أذظ‬ ‫‪.‬‬ ‫فتزوجها‬ ‫كذلك‬ ‫ازواجه‬ ‫من‬ ‫الله عنها‬ ‫رضى‬ ‫عائنت!ة‬ ‫أن‬ ‫ليخبره‬

‫‪. .03‬‬ ‫الثمين فى مناقب أمهات المؤضببن ص‬


‫ثش‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬ا‪.‬ي‬

‫إنلأْسة ‪ ،‬وما كان‬ ‫مبجال‬ ‫بها المسلمون فى‬ ‫التى اهتدى‬ ‫سنثه‬ ‫المكثير من‬ ‫عنه‬

‫الرسوث‬ ‫محن‬ ‫‪ 4‬حا نخرفه‬ ‫بمد!ولى‬ ‫قرطظ‬ ‫لوإ* أنه إخنثحارها صغيرة‬ ‫ذأم!و ليحدث‬

‫أو تْقرير‪. .‬‬ ‫فعل‬ ‫قولْأو‬ ‫من‬ ‫الله عليه وسلم‬ ‫صلى‬

‫أرملة‬ ‫الله ء!هما ‪ ،‬وكانت‬ ‫أم المساكين ر!ما‬ ‫زنجا‬ ‫!ر‬ ‫الرسول‬ ‫ثم تزوج‬

‫ءَ‬ ‫لهم‬ ‫بيتها ملبأ‬ ‫من‬ ‫اليتامى والض!لثاء وتجعل‬ ‫تؤوى‬ ‫ولكنها كانت‬ ‫وحيدة‬

‫والسلابم‬ ‫علب ‪ 4‬الصلاة‬ ‫معه‬ ‫‪ ،‬ولبثت‬ ‫منها‪.‬‬ ‫بالزواج‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫‪-‬الثض‬ ‫الشى‬ ‫كأعالظ‬

‫‪.‬‬ ‫حالاننه (‪)93‬‬ ‫ثم ما!ما فى‬ ‫زمنا قصيرا‬

‫‪ ،‬رم!‬ ‫الخطاب‬ ‫بن‬ ‫ء!ش‬ ‫بنت‬ ‫حفصة‬ ‫الصلاة والسلام‬ ‫عليه‬ ‫ثم تزوج‬

‫بقلب‬ ‫عمر‬ ‫‪ ،‬فذهب‬ ‫( ‪)04‬‬ ‫مخزوة بدر‬ ‫قد ماثا فى‬ ‫زوجها‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الله عنهما‬

‫‪ .‬فذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫أبو بكر‬ ‫ت‬ ‫فلي!‪3‬‬ ‫له ‪،‬‬ ‫تزويجها‬ ‫ببعرعر‬ ‫أب!ا بكر‬ ‫الى‬ ‫الحثون‬ ‫الأب‬

‫لرسوت‬ ‫عمر‬ ‫‪ .‬فذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫أيضما عثمان‬ ‫له ‪ ،‬فسكطث‬ ‫نزويجها‬ ‫يرهـض‬ ‫أدى عثمان‬

‫‪...‬‬ ‫ومحثمان‬ ‫ال*سلام أب!ا بكر‬ ‫فى‬ ‫أخويه‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫له ما حدث‬ ‫يحكى‬ ‫الله !ا‬

‫روابط‬ ‫على‬ ‫محمر وحفاطا‬ ‫‪ ،‬امحزازا ليعأن المرأة وتيلييبا لخاطر‬ ‫محمد‬ ‫وتكلم‬

‫من‬ ‫خير‬ ‫هو‬ ‫من‬ ‫(( سيننزيربالا‬ ‫لعمر‬ ‫علىاكل!‬ ‫الرسول‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫الصحابة‬ ‫المودة بين‬

‫النبى عليه‬ ‫وتزوبم‬ ‫))‬ ‫خببر منها‬ ‫هو‬ ‫من‬ ‫عثمان‬ ‫‪ ،‬وسيتزوج‬ ‫بكنر وعثمان‬ ‫أبى‬

‫‪.‬‬ ‫ابنته لعثمان‬ ‫وزوج‬ ‫السلام بحفصة‬

‫عنها ‪ ،‬بأص‬ ‫الله‬ ‫رضى‬ ‫جحش‬ ‫‪ -‬زينبأ نجت‬ ‫جم!أ‬ ‫الرسول ‪-‬‬ ‫تزوج‬ ‫لئم‬

‫بزببد بن‬ ‫متزوجة‬ ‫زينب‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫‪. .‬‬ ‫القرآن يتلى‬ ‫ونمفى‬ ‫الله سبحائه‬ ‫من‬

‫‪-‬؟سن!‬ ‫الرسول‬ ‫أن‬ ‫المخرفببن‬ ‫مبْن الملضرين‬ ‫زمحم فريق‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫ثم طلقها‬ ‫حارثة‬

‫!و‬ ‫!ا‬ ‫الرسول‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬فقد‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬هؤلاء‬ ‫‪ ،‬وكنب‬ ‫زوجها‬ ‫من‬ ‫أحبهإ‪! -‬أخقها‬

‫ي!د!هـه النال!ا بابن‬ ‫زيد‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫حارثة‬ ‫البداية لؤيد بن‬ ‫زوبم زينلب كى‬ ‫الذى‬

‫(‪ 1‬وما‬ ‫‪،‬‬ ‫السلام‬ ‫‪4‬‬ ‫ع!‬ ‫الرسول‬ ‫غمة‬ ‫بنتْ‬ ‫زينب‬ ‫‪ ،‬وكمانت‬ ‫اياه‬ ‫لتبنيه‬ ‫الرسولى‬

‫عمته‬ ‫بنت‬ ‫كانت‬ ‫للأنها‬ ‫بصو ‪ْ65‬‬ ‫الرسول قبل تزويجها‬ ‫على‬ ‫كان جمالها خفى‬

‫الرسول‬ ‫)) ‪ .‬ولىقد زوجها‬ ‫لم يعهدها‬ ‫بروعة‬ ‫تفاجئه‬ ‫ولم‬ ‫طفولته‬ ‫من‬ ‫يراها‬

‫منها‬ ‫زيد‬ ‫وقضعي‬ ‫زمنا‬ ‫معها‬ ‫‪ . . .‬ومحاثئى زيد‬ ‫‪،‬‬ ‫القرشنع‬ ‫وهى‬ ‫زيد‬ ‫مولاه‬ ‫من‬

‫عنها‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الإ‬ ‫الله عايه وسعِلم بصعيية ر!ى‬ ‫قبل زعيايع صلعي‬ ‫(‪)93‬‬

‫‪.‬‬ ‫الأنصارى‬ ‫حذافة‬ ‫بن‬ ‫واهو خنيمس‬ ‫(‪)04‬‬


‫‪.-.-"-.61*!-‬‬

‫يريدْ أمرا كان‬ ‫المله‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ‫وزيد‬ ‫رْينب‬ ‫بين‬ ‫الحلاف‬ ‫دب‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫!رطرا‬

‫ذظابم‬ ‫جرم‬ ‫الاسلام وأف‬ ‫فى‬ ‫المتبلنى‬ ‫أن لمجطل‬ ‫‪ . ..‬أرأد الله شحانه‬ ‫!فعولا‬

‫وا* لأحد ‪-‬من بعده‬ ‫عليه وسلم‬ ‫المل!ه‬ ‫ملمطم لملرسول صلى‬ ‫‪ ،‬فلا يقول‬ ‫المكهنوت‬

‫‪1‬ط‬ ‫‪.‬لمرلصث‬ ‫سبحانه‬ ‫المله‬ ‫فأوحى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الاْب الشنرعى‬ ‫به غير‬ ‫ببنادى‬ ‫للا‬ ‫ما‬ ‫((يا أبانا)) درهو‬

‫ننز!رج‬ ‫المرسولى!يئأن يفدؤل ‪.‬إلمناس أن محمدا‬ ‫‪ ،‬وخئن!‬ ‫زنجما‬ ‫من‬ ‫أنه سيتزوج‬

‫عمته درزيث‬ ‫ابنن!‬ ‫مقام عياله ‪ ،‬هى‬ ‫وفى‬ ‫رعايننه‬ ‫وزيد خت‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫من زينب‬

‫وزيخب‬ ‫زيد‬ ‫بين‬ ‫اسحكم‬ ‫الخلأف‬ ‫بالتبينى ‪ ،‬ولكن‬ ‫محمد‬ ‫ابن‬ ‫يدعى‬ ‫كان‬

‫لهة‬ ‫‪ 01‬زوجها‬
‫التى سمبق ن‬ ‫زيخب‬ ‫أن يطلق‬ ‫زيد مستأذنا ا!رسول فى‬ ‫وذهب‬

‫‪..". ْ،‬‬ ‫تطلقها‬ ‫للا‬ ‫الله أى‬ ‫واتق‬ ‫زوجك‬ ‫عليك‬ ‫أمسك‬ ‫إ‬ ‫!ا‬ ‫‪-‬‬ ‫فثتال الرسول‬

‫‪6‬‬ ‫أن يششأه‬ ‫والله أحق‬ ‫يخثمنى التاس‬ ‫كيف‬ ‫رسوله‬ ‫الله سبحانه‬ ‫عاتجا‬ ‫وهنا‬

‫اله ‪.‬سنحاثه‬ ‫ا‬ ‫وأنزل‬ ‫‪..‬‬ ‫م!و‪،‬‬ ‫أمراْ كان‬ ‫ميى الله أنه قضى‬ ‫أن علم‬ ‫سبق‬ ‫وقد‬

‫لجزؤاج‬ ‫ويمامر رسوله‬ ‫الكهنوت‬ ‫بها المتعبنى ونظمام‬ ‫يبطل‬ ‫تتلى‬ ‫أيات‬ ‫ف!ا ذطث‬

‫( ‪)41‬‬ ‫عليه‬ ‫أنعم الله علثه وأنعمت‬ ‫للذى‬ ‫‪ * :‬واذ تقول‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫قال‬ ‫زينب‬

‫‪ ،‬وتخثم!‬ ‫ما الله مبديه‬ ‫نفشك‬ ‫فى‬ ‫الله ‪ ،‬وتخفى‬ ‫واتق‬ ‫زوجك‬ ‫عليك‬ ‫أمسك‬

‫لكى‬ ‫زوجناكها‬ ‫وطرا‬ ‫منها‬ ‫زيد‬ ‫‪ ،‬فلما قض!‬ ‫تخشاه‬ ‫أن‬ ‫والله أحق‬ ‫الناس‬

‫منه!ن‪،‬‬ ‫إذا قضوا‬ ‫(‪)43‬‬ ‫دعيأئهمْ‬


‫أدفواج ‪11‬‬ ‫فئ‬ ‫المؤمنين حرج‬ ‫على‬ ‫لا يكون‬

‫فيما فركما الله‬ ‫حرج‬ ‫الثبى من‬ ‫‪ ،‬ما كيان على‬ ‫أمر الله مفعولا‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫وطرا‬

‫الذين‬ ‫‪.‬‬ ‫مقدورا‬ ‫قدرا‬ ‫الملمه‬ ‫أمر‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫مي! قبل‬ ‫خلوا‬ ‫الذين‬ ‫الله ف!ا‬ ‫له سنة‬

‫المه‬ ‫نجا‬ ‫وكفى‬ ‫‪،‬‬ ‫ألا الله‬ ‫أحدا‬ ‫يخنئمون‬ ‫ؤل!‬ ‫الله ويخمشونه‬ ‫رسالات‬ ‫ببلغون‬

‫اللنبيين‬ ‫وخاطم‬ ‫المله‬ ‫‪ ،‬ولكسن رسول‬ ‫رجالكم‬ ‫من‬ ‫أبا أحد‬ ‫‪ .‬ما كان محمد‬ ‫حسيبا‬

‫تعاليم‬ ‫من‬ ‫جديدا‬ ‫المسلمون‬ ‫وتعلم‬ ‫‪...‬‬ ‫)) (‪)23‬‬ ‫عليما‬ ‫ش!ء‬ ‫الله بكل‬ ‫وكان‬

‫التبنى ونظام‬ ‫تعلموا أن كلا من‬ ‫زيثب ‪...-‬‬ ‫من‬ ‫الرسول‬ ‫الاسلام بزواج‬

‫تم قود‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫تماويل‬ ‫فيه لأى‬ ‫لا مجاك‪،‬‬ ‫رفضا‬ ‫ا‪،‬سلام‬ ‫فى‬ ‫مرفوضى‬ ‫الكهنوت‬

‫انعم الله علبه‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫‪.‬بعد ذلك‬ ‫ا‪!،‬ية‬ ‫به‬ ‫كما صرح!دت‬ ‫زيد ‪-‬‬ ‫(‪ )،1‬وهو‬

‫قبلى الغاء‬ ‫عليه بعأن تبناه ‪-‬‬ ‫الرسعول‬ ‫‪ ،‬وأنعم‬ ‫بفننا عمة الرسمول‬ ‫زينب‬ ‫بزواج‬

‫بزينب بنت عمته‪.‬‬ ‫‪ -‬وزوجه‬ ‫ا!تبنى‬

‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫انسان‬ ‫المت!نى ‪ ،‬والمعفى لا يتحرج‬ ‫وهو‬ ‫دعيى‬ ‫جع‬ ‫وإلادعياء‬ ‫(‪2‬أ!‬

‫لا يترد!‬ ‫‪ ،‬فالتبذى‬ ‫التب ى‬ ‫با‬ ‫ابنا ل"‬ ‫لمن كان‬ ‫زوجة‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫كانت‬ ‫امرأة‬ ‫زثاج‬

‫‪.‬‬ ‫الزواج‬ ‫موافع‬ ‫من‬ ‫ماذما‬ ‫‪ ،‬و!يمعى‬ ‫أتنر نئرعى‬ ‫عليه‬

‫‪.‬‬ ‫الاحزاب‬ ‫سورة‬ ‫‪04‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪37‬‬ ‫الاَببات‬ ‫(‪!،3‬‬


‫‪- 62 -‬‬

‫ساذو‬ ‫‪ ،‬وهكذا‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫أبا لزيد ولا أبا لأحد‬ ‫!ك!ا ما كان‬ ‫‪ ،‬فمحمد‬ ‫وعملا‬

‫أولادهعم‬ ‫غير‬ ‫الطاس‬ ‫ليسوا أباء لأحد من‬ ‫الأنبياء والرؤساء الروحيين‬

‫جوهصصر‬ ‫تخالف‬ ‫فهى‬ ‫خطيرة‬ ‫الثعالمحم‬ ‫أن هذه‬ ‫ولا شك‬ ‫الثصرعيين ‪...‬‬

‫ننشمويه‬ ‫‪ ،‬فحاول‬ ‫أهلها‬ ‫فريقا من‬ ‫أغاظ‬ ‫مما‬ ‫الأديان الأخرى‬ ‫المعمول به فى‬

‫الله عليه وسلم‪.‬‬ ‫البرسول صلى‬ ‫سيرة‬

‫‪ ،‬تزوجها‬ ‫الله عثها‬ ‫رضى‬ ‫الحارث‬ ‫بنت‬ ‫‪!-‬ط جويرية‬ ‫الرسول‬ ‫وتزوج‬

‫ومنهم‬ ‫المسلمون أسى‬ ‫الغزوة سبى‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫ا!لصطلق‬ ‫بنى‬ ‫محفب غزوة‬

‫نصيب‬ ‫أمة من‬ ‫أنها وقعت‬ ‫!هـا وأخبرته‬ ‫الرسول‬ ‫‪ ،‬التى أتت‬ ‫(‪)44‬‬ ‫جويرية‬

‫لمحكاكها‬ ‫هـن الرسول‬ ‫‪ ،‬وطلبت‬ ‫أواق‬ ‫تسح‬ ‫وأنه كاتبها على‬ ‫قيس‬ ‫بن‬ ‫ثابت‬

‫كتابتك‬ ‫؟ فقالى أؤفىى عنك‬ ‫ما هو‬ ‫؟ فقالت‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫لها ‪ :‬أو خير‬ ‫فقال‬

‫يحض‬ ‫أن‬ ‫عل!ا بثتلمك‬ ‫النبى‬ ‫وأراد‬ ‫‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫يا‬ ‫‪ :‬نعم‬ ‫فقالت‬ ‫وأتزوجك‬

‫سنف‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫وبالفعل‬ ‫‪ ،‬بالقول‬ ‫الأسى‬ ‫اعتاقا هؤلاء‬ ‫إلمسلمين على‬

‫‪ ،‬جعل‬ ‫لها‬ ‫أقرباء‬ ‫الأسرى‬ ‫‪ ،‬وباقى‬ ‫بجويمرية‬ ‫‪ ،‬فزواجه‬ ‫المسلمين‬ ‫تعليم‬ ‫فى‬

‫أصهار‬ ‫الألهرى‬ ‫هؤلاء‬ ‫‪ ،‬باعتبار‬ ‫الأس !أ يعتفه‬ ‫من‬ ‫أ!د‬ ‫يده‬ ‫فى‬ ‫من‬ ‫كل‬

‫أصهار‬ ‫المسلمون‬ ‫يسترق‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ولا يليق‬ ‫الله عليه وسلم‬ ‫الله صلى‬ ‫رسول‬

‫امزأكغ‬ ‫بأنه ما كالنت‬ ‫جويرية‬ ‫ضرة‬ ‫وهى‬ ‫عائشة‬ ‫شهدت‬ ‫ولقد‬ ‫الله ‪!..‬‬ ‫رسمول‬

‫‪:‬‬ ‫العرب‬ ‫بيوت‬ ‫من‬ ‫بها مائة بيت‬ ‫‪ ،‬لقد عتق‬ ‫ميط جويرية‬ ‫قومها‬ ‫على‬ ‫أبرك‬

‫الفضل كل‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫هؤلاء‬ ‫عتق‬ ‫فى‬ ‫وحدها‬ ‫لجويرية‬ ‫الفضل‬ ‫ولم يكن‬

‫بعجويرية‪.‬‬ ‫تزوج‬ ‫الله اط! الذى‬ ‫لر!سول‬ ‫الفضل‬

‫أبى‬ ‫بنت‬ ‫هند‬ ‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫الله عنها‬ ‫رحمأ‬ ‫سلمة‬ ‫!هـا أم‬
‫ا‬ ‫الكأسول‬ ‫وتزوج‬

‫غزوس!‬ ‫فى‬ ‫الأسد ) قد ماث‬ ‫بن عبد‬ ‫الله‬ ‫( عبد‬ ‫زوجها‬ ‫المغيرة ‪ ،‬وكان‬ ‫أمية بن‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫العيال‬ ‫ويكفل‬ ‫يكفلها‬ ‫‪!-‬ر! )ن‬ ‫النبى‬ ‫‪ ،‬فأراد‬ ‫لها عيا‪،‬‬ ‫‪ ،‬وترك‬ ‫أحد‬

‫مقاصد‬ ‫فى‬ ‫الاسلام وفلسفته‬ ‫ميط تعاليم‬ ‫جديدا‬ ‫بهأ يعليم‪ .‬المسلمين‬ ‫بزواجه‬

‫‪.‬‬ ‫الزواج‬

‫الد أعد(ء‬ ‫من‬ ‫وكان‬ ‫مممافع بن صفوان‬ ‫الغزوة قتل زوجها‬ ‫هذه‬ ‫وفى‬ ‫(‪!،،‬‬

‫لمسطمبهن‬ ‫ا‬
‫‪-.‬‬ ‫‪63.‬‬ ‫‪-‬‬

‫عنها ‪ .‬وقد كانت ههـ‪،‬‬ ‫الله‬ ‫رضى‬ ‫صفية بنلت حيى‬ ‫وتزوج الرسول !‬
‫‪ ،‬قدم عمار بن‬ ‫غزوة خيبر‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬وبعد مقتل زوجها‬ ‫الأسى‬ ‫وأختها من‬

‫اليهو!‬ ‫أئمة‬ ‫مىْ‬ ‫أقاربهما‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫أمامهما‬ ‫ا‬ ‫وأقاربهما‬ ‫أعمامهما‬ ‫وقتل‬ ‫ياس‬

‫غضب‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ومح‬ ‫كثيرا‬ ‫ا!ملمين‬ ‫ايذائهم‬ ‫بالاعداح بسبب‬ ‫عليهم‬ ‫المحكوم‬

‫‪ ،‬أتفتل‬ ‫يا عمار‬ ‫قلبك رحمة‬ ‫فى‬ ‫عمار وقال له " !ليس‬ ‫من‬ ‫!ا‬ ‫الرسول‬

‫الصحابة‬ ‫السلام على‬ ‫الثبى عليه‬ ‫ثم عرضى‬ ‫))‬ ‫تريان‬ ‫الفتاتين ‪ ،‬وهما‬ ‫أقارب‬

‫‪ .‬فقال لها‬ ‫قصيرة‬ ‫وكانت‬ ‫صفية‬ ‫وبقيت‬ ‫واحدة‬ ‫أن يتزوجوهماْ فتزوجت‬

‫‪ ْ،‬وان‬ ‫لثفدمى‬ ‫الاسلام أمسكتك‬ ‫اخترت‬ ‫‪! ،‬ان‬ ‫‪ :‬اختارى‬ ‫الله !شا‬ ‫رسول‬

‫الله‪:‬‬ ‫رسول‬ ‫‪ .‬فقالتْيا‬ ‫نمومك‬ ‫فتلحقى‬ ‫أعتقك‬ ‫اليهودية فع!مى أن‬ ‫اخترت‬

‫أحب‬ ‫‪ ،‬فالله ورسوله‬ ‫الكفر والاسلام‬ ‫وخيرتنى‬ ‫‪...‬‬ ‫الاسلام‬ ‫هوتجا‬ ‫لقد‬

‫الله ‪!!-‬ا ‪ ،‬وهكذا‬ ‫رسول‬ ‫‪ ،‬فأمسكها‬ ‫قومى‬ ‫الى‬ ‫أرجح‬ ‫وأن‬ ‫العتق‬ ‫من‬ ‫الى‬

‫الرسول‬ ‫هذ!‬ ‫صدرْ‬ ‫بها جنبات‬ ‫تعمتلىء‬ ‫بالمرأة كانت‬ ‫رحمة‬ ‫‪ .‬فأى‬ ‫تزوجها‬

‫العظيم!‬

‫سفيا‪،‬بخ‬ ‫أبى‬ ‫ا‬ ‫بنت‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫الله عنها‬ ‫رضى‬ ‫أم حبيبة‬ ‫ا!‬ ‫الرسول‬ ‫وتزوج‬

‫ارتد‬ ‫‪ ،‬وهنالق‬ ‫السابق الى الحبشة‬ ‫محزوجها‬ ‫هاجرت‬ ‫مسلمة‬ ‫رملة وكانت‬ ‫تسمى‬

‫‪ ،‬وهناْ يعلم‬ ‫القائد‬ ‫الرسول‬ ‫براعة‬ ‫تظهر‬ ‫وهئا‬ ‫‪...‬‬ ‫ا‪،‬سلام‬ ‫عىْ‬ ‫زوجها‬

‫ملكَ‬ ‫النجاشى‬ ‫الى‬ ‫النبى‬ ‫لقد ‪.‬أرسل‬ ‫‪...‬‬ ‫تعاليم ا‪،‬سلام‬ ‫من‬ ‫المسلمين جديدا‬

‫النجاشط‬ ‫له وأكرمها‬ ‫فزوجها‬ ‫اياها فوافقت‬ ‫تزويجه‬ ‫فى‬ ‫يوكله‬ ‫الحبشة‬

‫‪..ْ.‬‬ ‫بلاده‬ ‫لى‬ ‫الذينْهاجروا‬ ‫المسلمين‬ ‫يحمى‬ ‫النجاش!‬ ‫بالهدايا ‪ ،‬وكان‬

‫وعدو‬ ‫الرسول‬ ‫عدو‬ ‫سفيان‬ ‫أبى‬ ‫‪0‬‬ ‫قلب‬ ‫تقليب‬ ‫فى‬ ‫سببا‬ ‫الزواج‬ ‫هذا‬ ‫‪،‬كان‬

‫المنئمهؤرة‬ ‫قولته‬ ‫!رْ فقال‬ ‫الرسول‬ ‫ابنته يتزوجها‬ ‫رأى‬ ‫وقد‬ ‫المسلمين وقتئذ‬

‫بلا محائلى‪،‬‬ ‫انمممنلمة‬ ‫المرأة‬ ‫الرسول‬ ‫يئرك‬ ‫لم‬ ‫حقا‬ ‫)) ‪...‬‬ ‫محمدا‬ ‫الفحل‬ ‫(( نعم‬

‫من‬ ‫المسلمين جديدا‬ ‫بها علم‬ ‫‪ ،‬وبزواجه‬ ‫أن فارقها زوجها‬ ‫الغربة بعد‬ ‫فى‬

‫عليه‪.‬‬ ‫ثناء عدوه‬ ‫تعاليم الاسلام ‪ ،‬فاستحق‬

‫‪.7‬ول‪..َ.‬‬
‫‪...‬‬ ‫الله عنها تأليفا لقوِمها‬ ‫‪.،‬تزوج الرسول ا! كذلك ميمونة رضى‬
‫زوا بر‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫‪-،‬وكان‬ ‫ابز! تزوض! بأخربب!ات‬ ‫الرسول‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫روايات‬ ‫وهناك‬

‫‪..‬‬ ‫الغراكل‬ ‫وشريعته‬ ‫ا!كيمة‬ ‫الاسلام‬ ‫تعالي!م‬ ‫ميط‬ ‫جديدا‬ ‫المسلمين‬ ‫ببحلم‬
‫‪3-‬ء‪-"،َ6‬‬

‫ابرهبان المينئرين ا!اقدين‬ ‫من‬ ‫منهم فريق‬ ‫‪...‬‬ ‫وللاسلام خصوم‬

‫‪ْ..‬‬ ‫شهواته‬ ‫غارقا فى‬ ‫أنه كان‬ ‫وادعوا‬ ‫ا!ر!ر‬ ‫الرسول‬ ‫أخلاق‬ ‫فى‬ ‫الذين طعنوا‬

‫واثك‬ ‫"‬ ‫القرآن بقوله تحالى‬ ‫فى‬ ‫الله محز وجل‬ ‫امتدحه‬ ‫الذلمحما‬ ‫الرسول‬ ‫!‬

‫الله عز‬ ‫الى‬ ‫أمة تدعو‬ ‫علم‬ ‫المرلبمول الذى‬ ‫وهو‬ ‫)) (‪)45‬‬ ‫عظيم‬ ‫تلق‬ ‫لعلى‬

‫سبتنه‬ ‫‪. . .‬‬ ‫المذكر‬ ‫عين‬ ‫وتنهى‬ ‫بالمعروف‬ ‫تأمر‬ ‫‪،‬‬ ‫الفضيلة‬ ‫الى‬ ‫وتدعو‬ ‫وجلي‬

‫البعثة وبعدها‪.‬‬ ‫‪ ،‬قبل‬ ‫الاستكامة والعفة‬ ‫فى‬ ‫المثل الاعلى‬ ‫‪ ،‬عاش‬ ‫عطرة‬

‫وشاعر‬ ‫وكاهن‬ ‫أثه هـننْرى‬ ‫عنه‬ ‫‪ ،‬وأشاعوا‬ ‫والمتنركولْى واليهود‬ ‫الكفار‬ ‫عاداه‬

‫‪،‬‬ ‫عفنه وطهره‬ ‫لم يتقولموا عليه ما يمس‬ ‫‪ ،‬ولكنهم‬ ‫الخ‬ ‫‪..‬حي‬ ‫وساحر‬ ‫ومعجنون‬

‫‪ .‬وهه‬ ‫)‬ ‫‪46‬‬ ‫(‬ ‫))‬ ‫ثْودرءثا‬ ‫وما‬ ‫لفجليه‬ ‫بْلك‬ ‫البى قول‬ ‫مبْ!ثْدْا‬ ‫ألمْهم وجدوا‬ ‫(( ولو‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والذواقات‬ ‫الذواقين‬ ‫لعن‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫الل!ه‬ ‫أخبرلنا بآن‬ ‫الأمين الذى‬ ‫الصادق‬

‫تعثث‬ ‫وبممادا‬ ‫ابنته ‪،‬‬ ‫يزوجه‬ ‫أن‬ ‫عربىْ‬ ‫ثل‬ ‫يتمنى‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫الرس!ل‬ ‫وهو‬

‫الرسو!‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫النساء‬ ‫من‬ ‫الرجل‬ ‫الى ما شاء‬ ‫‪.‬قبل اللاسلام مباحا‬ ‫الزوجيات‬

‫ت!فلهت‬ ‫سكعها حت!ا‬ ‫‪ ،‬وظل‬ ‫الله عثها‬ ‫رمى‬ ‫خديجة‬ ‫ف!ا شبابه بغير‬ ‫يتزوج‬ ‫دمى‬

‫الخمسين‬ ‫فارقته قد جاوز‬ ‫عندما‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫عليها قط‬ ‫ولم يتزوج‬ ‫حياته‬ ‫فى‬

‫ي!فعنه‬ ‫الذلمحأ‬ ‫‪ .‬أ( ما‬ ‫الشهوة‬ ‫‪ ،‬مظثة‬ ‫الشباب‬ ‫عهد‬ ‫عنه‬ ‫ولى‬ ‫‪...‬‬ ‫عمره‬ ‫من‬

‫المكانة والسلطأ‪-‬ا‬ ‫من‬ ‫اذا بلخ‬ ‫الجسد‬ ‫لذات‬ ‫فى‬ ‫الغارق‬ ‫الشهوان‬ ‫الرجل‬

‫العرب‬ ‫اليه بنات‬ ‫محليه أن يحجصع‬ ‫عسبرا‬ ‫؟ لم يكن‬ ‫بييط قومه‬ ‫ما بلغه محمد‬

‫يكا!‬ ‫‪ .‬ولم‬ ‫العربية‬ ‫الجزيرة‬ ‫تخوم‬ ‫على‬ ‫‪.‬والروم‬ ‫الفرس‬ ‫جوارعا‬ ‫وأفثن‬

‫يذوف‪-‬‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫والكدنعاء والزينةْ‬ ‫الطقام‬ ‫مىْ‬ ‫لنفدمنه ولأهله‬ ‫يوكْر‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫عسيرا‬

‫؟‪.‬ي‬ ‫ذلك بعد نجاحه‬ ‫الجزيرة فى زمانه ‪ ،‬فهل فنعل محمد‬ ‫ذسيد من سادات‬

‫فعل‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫كلا ‪ .‬لم ببفعله قط‬ ‫حيماته ؟‪..‬‬ ‫مط!‬ ‫ذالك فى‬ ‫م!حمد‬ ‫فعل‬ ‫هل‬

‫داره ‪...‬‬ ‫فى‬ ‫العيش‬ ‫شصيف‬ ‫وكاد أن ‪.‬يفقد زوجماته لشكايتهن من‬ ‫نقيضه‬

‫يبطط‬ ‫‪ ،‬ووم‬ ‫أو وسميمة‬ ‫لأنها مليخة‬ ‫واحدة‬ ‫زوجة‬ ‫اختار‬ ‫أن‬ ‫قط‬ ‫يحدث‬ ‫ولم‬

‫أثه اختارها‬ ‫جميعا‬ ‫قومه‬ ‫الا العذراء الثى علم‬ ‫قط‬ ‫) بعذراء‬ ‫يتزوج‬ ‫( أى‬

‫الله عنه‪،‬‬ ‫رضى‬ ‫بعده ‪:‬أبى بكر الصديق‬ ‫و!خليفثه من‬ ‫صبديقه وصفيه‬ ‫بنت‬ ‫و*نهـا‬

‫بواحدة‬ ‫السلام ‪-‬‬ ‫عليه‬ ‫‪ .‬وما بذ!ا ‪-‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫)‬ ‫الله عنها‬ ‫عائنتمة رضى‬ ‫( وهى‬

‫لقلم‬ ‫ا!‬ ‫سورة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 6‬ية‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫؟ْ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪791،‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫زوجاته‬ ‫النبى‬ ‫‪-‬عدد‬ ‫كت!ابه لاذا‬ ‫الم!حوفى فى‬ ‫محمد‬ ‫(‪.)،6‬إ!حهد‬

‫‪ 6‬وما بص ها‪،‬‬ ‫ص‬


‫‪-‬ف!‪-‬تا‬

‫‪ ،‬والئظ كأثت‬ ‫وذضارةْ‬ ‫ج!الْ‬ ‫به غئدَه هن‬ ‫لم!ا‪!-.‬؟!ضمْثْث‬ ‫الموفئين‬ ‫‪.‬أمهإلته‬ ‫شق‬

‫ال!ثرببثنهْ‬ ‫كْنى !صه‬ ‫الأكبر‬ ‫الباعنث‬ ‫هنى‬ ‫المفائةَ‬ ‫بخفن‪ :‬علنئ‬ ‫الرمضْ‪.‬والمضن‬ ‫مم!!‬

‫اللأزوانج‬ ‫هْقدن‬ ‫مؤيمألما‬ ‫أزأقل‬ ‫‪ ْ،‬ومعظفهن"َكنَ‬ ‫نجهغ‬ ‫الز!اغ‬ ‫‪-‬لهنئ الن!يز‪ْ،‬كْى‬

‫لتروب‬ ‫فيها‬ ‫أنت‬ ‫بدا‬ ‫الثى‬ ‫ال!زة‬ ‫مى‬ ‫ذلك‬ ‫"‪07007( َ+‬أ!ْؤكان‬ ‫‪. . .‬‬ ‫اىؤططء‬ ‫ا‬ ‫أث‪.‬‬

‫(‪!4ْ8‬‬ ‫الثامنة‬ ‫الى‬ ‫الئأتيةَ للهجرة‬ ‫‪.‬التسلة‬ ‫اوانمتئتركي!ق فأ!ْبين‬ ‫المسلمين‬ ‫بالن‬

‫‪61‬بسلايم‬ ‫ئعاليم‬ ‫"مق‬ ‫مأْ يعلمْ المشلقين جدتذا‬ ‫‪-1‬جمنَهق‬ ‫الزؤاج‬ ‫كق‬ ‫ووف‪ -.‬الرسؤل‬
‫‪،‬‬ ‫ش‬ ‫‪.8‬‬ ‫الخال!ة ‪ْ... -‬‬

‫أعلن‬ ‫الزواج ‪ .‬العبيلِة ‪ .،‬ث!‬ ‫مقاِصد‬ ‫‪.‬‬ ‫كْثير‪.‬ا من‬ ‫المسْلمين‬ ‫ا!‬ ‫علم‬ ‫لقب‬

‫‪ ،‬وإن‪ 2/‬المنك!اع ‪.‬محو!ر‪،‬سب‬ ‫كْ!أ الاسلام‬ ‫أن‪ .‬لا رهبائية‬ ‫"‪-‬‬ ‫وابقول!‬ ‫بالفجل‬ ‫‪-‬‬ ‫لئقلا‬

‫هم"‬ ‫أوللاك!ْ‬ ‫‪،‬‬ ‫جْمر‬ ‫‪:‬‬ ‫! الائا!س‬ ‫من‬ ‫‪ .‬لأحد‬ ‫ء‬ ‫أبما‬ ‫ا‬ ‫ل!مبو‬ ‫‪.‬‬ ‫لَربىحيين‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫لرؤبمم!!‬ ‫ا‬ ‫و أدئا‬ ‫‪،‬‬ ‫لاصلام‬ ‫ا‬

‫الكبرى‬ ‫بإلمعاينيى‬ ‫الأخرى‪.‬‬ ‫ا!لأديعان‬ ‫ا‬ ‫اهل‬


‫‪11‬‬ ‫ميسأ‬ ‫فريق‬ ‫‪/‬أحس‬ ‫ولقد‬ ‫‪. . .‬‬ ‫الثدمرعيين‬

‫م‬ ‫!‬ ‫بخطورتها‬ ‫‪ ،‬كفا أحسوا‬ ‫‪0‬‬ ‫اليها بزواجه‬ ‫التى كان الرسول يهدف‬

‫واخلئلاق‬ ‫‪!.‬الملط‪3‬‬ ‫ة‬ ‫إلمرسمولظ‪-‬جمل!ه ال!لاة‬ ‫؟‬ ‫ضلبمَ‪ .‬ز!لع‬ ‫باقاثمئيح‬ ‫المسلمبن‬ ‫فحاربوا‬

‫المبشرين‬ ‫(( إن‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫خاطئين‬ ‫وكانوا‬ ‫‪...‬‬ ‫سيرته‬ ‫على‬ ‫ودسها‬ ‫ألأكاذيب‬

‫يصيب‬ ‫مقتلا؟‬ ‫النسيرة‪-‬النبنوية‬ ‫فى‬ ‫" الزؤاج‪.‬‬ ‫مسالة‬ ‫مقْ‬ ‫لنمْ*؟يكش!ات‬ ‫إلمحتدر!ينْ‬

‫‪! َ،‬ه حجَ!‬ ‫خجة‬ ‫منْها‪ْ.‬‬ ‫جمشفوأ‬ ‫‪،‬؟ ؤ‪-‬لكهم‬ ‫فن!ؤرإئهإ"ْ‬ ‫دعولمئهْ‬ ‫ببعميب‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫!حداْ‬

‫سنزع‬ ‫كْتنئ‬ ‫فىمحوته وايغافة‪-‬برسألئ!"!اخ!لاصه‪-‬لهأ‬ ‫صدق‬ ‫الدلالة على‬ ‫مثلها !ى‬

‫لهـبر‬ ‫المس!عين‬ ‫جهل‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ولولا أنجهم يعؤلون‬ ‫علانيته‬ ‫لها فى‬ ‫كاخلاصه‬

‫كْى‬ ‫انجئهاذهم‬ ‫مقْ‬ ‫أشد‬ ‫‪،‬‬ ‫خاضةَ‬ ‫الزوابخ‬ ‫المحنمكؤنق اْعغ‪-.‬منسألة‬ ‫كْى‬ ‫لاجتهدؤأ‬

‫!‪.‬‬ ‫))َ أ ‪)94‬‬ ‫فيقأ‬ ‫واللغط‬ ‫ب!ها‬ ‫!لتشهير‬

‫أمةْ‬ ‫‪ . ،‬يرءط‬ ‫‪.‬ا‬ ‫الرسمي ل‪ /‬عليهاِ‬ ‫كمالبما‬ ‫الثني‬ ‫لْخق‬ ‫ءأي ‪!،‬مة‬ ‫ذك‬ ‫؟ ‪ . .‬ومع‬

‫ضة!‪.:‬مهفي"‬ ‫يمْؤهه‬ ‫‪ْ.‬أعِدإء‬ ‫و!إرب‬ ‫‪،‬‬ ‫مَبل‪.-.‬مثيل!‬ ‫ميط‬ ‫الدئياا له!‬ ‫تدشهد‬ ‫لم‬

‫رطمه خِاشمعا‬ ‫الليلى‪..‬محابداا‬ ‫من‬ ‫نافلة‬ ‫ويق!جب‬ ‫‪005‬‬ ‫ميط‪ .‬المعارلث‬ ‫‪-‬عديدا‬ ‫إلمسلمين‬

‫هذا‬ ‫يقبىبم هح‬ ‫‪. . .‬ء ثم‬ ‫لئاسبى‬ ‫!رأئ!ا يعلمه‬ ‫ويح!‬ ‫‪ . .‬ة‬ ‫عظمئه‬ ‫أمهام مجلال‬

‫‪. 13!2‬‬ ‫ص‬ ‫أبأنلن تصومه‬ ‫وا‬ ‫الاسملام‬ ‫(‪ !،7‬ءلجاسى العقاد فى ضائق‬
‫صلنْنَمدقىْزؤ!!ْ‪!2‬زنتؤ!‬ ‫على الصابولْى مْى تنعبهات وأباطيل‬ ‫مححد‬ ‫‪)48‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪!7.‬ا‪--‬طرت‪:‬هة‬ ‫‪-‬بيو!ت‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫الك‬ ‫ص!ى‬

‫‪.‬‬ ‫في!ا ا‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫ولماباطيو‪ ْ.‬خصيومد‬ ‫الالنعلآم‬ ‫فذا ضا!‪.‬‬ ‫النثفماروب‬ ‫(ث!‪ ! 4‬عماص‬

‫لزوخألت‪.‬‬ ‫لعذد‬ ‫‪- 0005‬‬ ‫نم‬ ‫(‬


‫‪! -‬ل!‪،601‬‬

‫جممزء‬ ‫بيط‬ ‫ال!خمشين‬ ‫أبْه ق!ى جناورْ‬ ‫رعْم‬ ‫‪،‬‬ ‫فيام‬ ‫خيبر‬ ‫ئسائه‬ ‫لْحو‬ ‫بواجبه‬ ‫كله‬

‫عزا‬ ‫هرويابخى‬ ‫هن‬ ‫الفاريحْ‬ ‫وعى‬ ‫بْقزأ ها‬ ‫ابيوم‬ ‫‪.‬ولْحن‬ ‫(‪"1‬‬ ‫الزوجألث‬ ‫‪1‬‬ ‫عدد‬ ‫ضلْدما‬

‫العقم‬ ‫لا ننعيزف‬ ‫طتبوبب!ة فبعاضة‬ ‫فميهِا بيط‬ ‫ما‬ ‫كييهرئا‬ ‫‪،‬‬ ‫الزو!جببة‬ ‫الحياةْ‬ ‫تلك‬

‫في‬ ‫وأعجعبن‬ ‫‪،‬‬ ‫نجساف!هـرسمولا‬ ‫به‬ ‫اعنت‬ ‫‪.8..‬‬ ‫العاطفعط‬ ‫المجمود‬ ‫ولا‬ ‫الموجدانى‬

‫)) ( ‪!05‬‬ ‫‪000‬‬ ‫قماثدا وفيعيميا‬ ‫حياته‬ ‫في‬ ‫وشاركنِ‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجا‬ ‫ومحاشرذ‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بظلا‬

‫الدمماعه‬ ‫فى‬ ‫ئس!ائه‬ ‫علمى‬ ‫فيدبملم يبور‬ ‫‪.‬واله‬ ‫الله عليه‬ ‫صلبي‬ ‫النبى‬ ‫كاىْ‬ ‫(ا لفب‬

‫ي!نمس‪:‬‬ ‫‪ ،‬قلت‬ ‫عشرة‬ ‫احدكط‬ ‫‪ ،‬وهن‬ ‫والنهار‬ ‫الليل‬ ‫من‬ ‫الواحدة‬ ‫الفت!رة )‬ ‫(‬

‫من‬ ‫فمن‬ ‫إ) (‪)55‬‬ ‫ثلاثين‬ ‫قوة‬ ‫أعظى‬ ‫أنه‬ ‫ا‬ ‫نتحدث‬ ‫‪ :‬كنا‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫يطيقه‬ ‫وكان‬

‫الئنساء لا تئغلْى‬ ‫مىْ‬ ‫‪ ْ....‬وهن‬ ‫البزلنمول‪.‬‬ ‫فْ!ؤةْ‬ ‫كْئ‬ ‫يك!ن‬ ‫ان‬ ‫لا يتملْى‬ ‫الرجال‬

‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قوله‬ ‫عنثر‬ ‫قئيئطْ أَو جقنئْهى‬ ‫!لمْضفط‬ ‫)وْ!نئ‬ ‫كْى فْوه ادهـسول‬ ‫رْوجها‬ ‫أرْ يكو!‬

‫الك‬ ‫وعلى‬ ‫الله بخلببك‬ ‫‪ ،‬فيصلى‬ ‫الل! وبركاتهْ‬ ‫ورحمةْ‬ ‫اْلئبنئ‬ ‫أيهاْ‬ ‫علي!ك‬ ‫السلام‬

‫‪...‬‬ ‫كثيرا‬ ‫تسليماْ‬ ‫الله وسلم‬ ‫رسول‬ ‫يا‬ ‫‪9‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فرإحندة‬ ‫الإإ‪-‬ت!عد"لو!‬ ‫خفتم‬ ‫فان‬ ‫ثلأ‬ ‫‪- 031‬‬

‫النابس من‬ ‫عليه عبرف‬ ‫الله سبحانبما‪ -.‬قيد ها جرى‬ ‫!أن عرفذا‪.‬أن‬ ‫سبق‬

‫أتبح ذلبن‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬ ‫يمثنى‬ ‫غيرِ عدد‬ ‫الى‬ ‫ألزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫إباحة‬

‫العدالة‪.‬‬ ‫هو‬ ‫بقيد أبخر لمثعدد الزل!جات‬

‫فيه‪،‬‬ ‫العدل‬ ‫يجب‬ ‫معين‬ ‫لبم!يقيد بموضوع‬ ‫)ْ‬ ‫تععالى ( ‪ ،1‬ثعدالواْ‬ ‫وقوله‬

‫من‬ ‫‪ -‬جمند تعدد الزوجات‬ ‫فمن خاف‬ ‫‪،‬ةْ‬ ‫الظلم‬ ‫كل صور‬ ‫يشمل‬ ‫بل هو مطلق‬

‫أهوالهم‬ ‫بأكل‬ ‫رعايته‬ ‫الذين فى‬ ‫اليتامى‬ ‫ظلم‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬أو خماف‬ ‫الزوجات‬ ‫ظلم‬

‫رعايتهم‪،‬‬ ‫عىْ‬ ‫بزوجأته‬ ‫بالإنشغال‬ ‫زوجاتبما‪ْ.‬ا أو‬ ‫ليبْفقْ‪.‬منها‪.‬محلعط"‬ ‫العط أمواله‬

‫نفسه‬ ‫ظلم‬ ‫‪ ،‬أو خافْهن‬ ‫المتعطدالت!ْ!َ‬ ‫زوجاقه‬ ‫‪.‬من ‪.‬ظلم ‪-‬؟ولاد* مق‬ ‫خا!‬ ‫أالى‬

‫واحد‬ ‫‪ . . .‬كل‬ ‫بحنقوفهم‬ ‫والوفاء‬ ‫هنؤلإء‬ ‫سياسة‬ ‫لا‪.‬كلطيقء‪..‬من‬ ‫ما‬ ‫يكلففا‬ ‫عئدماْ‬

‫ميط النساء‬ ‫أو علىْ ها عنده‬ ‫ؤإحدة‬ ‫علعطْزؤجة‬ ‫هوعا*ء عليهْ أنَيقتصر‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬ب!‪َ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ثلافي‬ ‫إو‬ ‫ا‬ ‫اثئتارْ‬ ‫لديه‬ ‫كاىْ‬ ‫اىْ‬

‫‪.‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪ ،91‬و‬ ‫تنععاء‪.‬النبى ‪.‬صبى‬ ‫‪/‬الئنساطىء فى‬ ‫بنت‬ ‫(‪)05‬‬

‫أحف‬ ‫‪ 9‬هـا ‪.‬وإئدسى ‪.‬هو‬ ‫صق‪.‬‬ ‫لج! ء‪..‬الإوطلر‪-.‬ب ‪6‬‬ ‫‪.‬فئ‬ ‫ورل! ‪.-‬هذلى ‪:‬ا!بر‬ ‫!‪،‬أ ة)‬

‫الله عليه وسحلم‪.‬‬ ‫رسبىلى الله صطي‬ ‫صبجابه‬


‫ت‬ ‫‪16‬‬ ‫‪-‬با‬

‫من‬ ‫الخوف‬ ‫‪ ،‬لمجسرد‬ ‫الرجل‬ ‫على‬ ‫الواحدة واجب‬ ‫على‬ ‫وا‪،‬قنصار‬

‫‪ ،‬فاذا‬ ‫لا يحصل‬ ‫وقد‬ ‫اطلم‬ ‫م!عه‬ ‫ليحصل‬ ‫ميطْ الظلبم قد‬ ‫ال!خوف‬ ‫العا‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫‪.‬لظلم‬

‫علب‬ ‫وجب‬ ‫لّعدد الزوجات‬ ‫العدل فى‬ ‫أنه ل! يستطيح‬ ‫الرجل‬ ‫ظن‬ ‫غلب‪.‬على‬

‫و‪.‬هو يخحث! الظلم‬ ‫الرجل‬ ‫اذا تزوج‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ..‬ومح‬ ‫واحدة‬ ‫أن يقطت!!ر على‬

‫العداط‬ ‫‪ ،‬لان‬ ‫لهثروطه‬ ‫بأقى‬ ‫اذا استوفى‬ ‫صحيحا‬ ‫يكون‬ ‫زوا!جه‬ ‫عقد‬ ‫تان‬

‫حقرقئ‬ ‫هـق‬ ‫هو‬ ‫وانما‬ ‫الزواج‬ ‫لانعقاد‬ ‫ليمببى لثرطا‬ ‫الزوجات‬ ‫أو بين‬ ‫اصزوجد‬ ‫ا‬ ‫محع‬

‫العقد والاثالر‬ ‫ب!ين شروط‬ ‫‪ ،‬وفرق‬ ‫وأحكامه‬ ‫أثار الزواج‬ ‫هن‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫الزوجة‬

‫بأفير‬ ‫يصرح‬ ‫نفسمه (‪)53‬‬ ‫عبده‬ ‫محمد‬ ‫الشيخ‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬وها‬ ‫العقد‬ ‫على‬ ‫المترتبية‬

‫‪ ،‬ولا ي!م‬ ‫واحدة‬ ‫العدل أن يتزوج بأكثر هن‬ ‫عدم‬ ‫خاف‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫يحرم‬ ‫((‬

‫الحالة يهـون‬ ‫!ذه‬ ‫فى‬ ‫لو عقد‬ ‫)أنه‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)53‬‬ ‫االماورين‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬كما فهم‬ ‫تف‬

‫‪ ،‬فقد‬ ‫العقد‬ ‫طلان‬ ‫تقتمى‬ ‫‪،‬‬ ‫عارضة‬ ‫الحرهة‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫أو فاسدا‬ ‫إلمعفد باطلا‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫حلاا*‬ ‫عببشة‬ ‫فعيعيش‬ ‫كْيعدلى‬ ‫لعم يتوب‬ ‫يظلم‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫يظلم‬ ‫ولا‬ ‫الظلم‬ ‫بىخاف‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)ْ45‬‬ ‫العلماء‬ ‫أجمع‬ ‫هذا‬ ‫وعلى‬

‫! ‪:‬‬ ‫مدثمكلات التظ!‬ ‫!حول‬ ‫( تساؤلات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪33‬‬

‫‪ .‬فالعدل‬ ‫هام‬ ‫له مغزى‬ ‫كان‬ ‫الزوجمات‬ ‫تعدد‬ ‫أيات‬ ‫فى‬ ‫العدل‬ ‫واشمثراط‬

‫زوجاتد‬ ‫مميط عدد‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬سواء‬ ‫انسان‬ ‫كل‬ ‫الدينية الواجبة على‬ ‫القاليف‬ ‫من‬

‫التكليف‬ ‫هذا‬ ‫ذكر‬ ‫الله سبحانه‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫فحسب‬ ‫بواحدة‬ ‫تزوج‬ ‫ممن‬ ‫أدر كان‬

‫وشائ!ة‬ ‫متداخلة‬ ‫ميط علاقات‬ ‫يتضمنه‬ ‫لما‬ ‫‪،‬‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫فى‬

‫اتبأعْالمغدل أو يغريها بسو) ك‬ ‫التفوس ما يصرنجها عق‬ ‫في!ا بعض‬ ‫قد تجد‬

‫‪ (( . . .‬يما أيها‬ ‫وت!خوف‬ ‫كلهما تحذر‬ ‫ال!ممابقة‬ ‫الاَيمات‬ ‫نجد‬ ‫‪ .‬ولذلك‬ ‫االظلم‬ ‫طريق‬

‫‪. . .‬‬ ‫))‬ ‫واْلأرحام‬ ‫به‬ ‫تساءلون‬ ‫الذى‬ ‫الله‬ ‫(( واتقوا‬ ‫‪. . .‬‬ ‫))ْ‬ ‫ربكم‬ ‫اتقوا‬ ‫الناس‬

‫ألا تعدلوا‬ ‫خفتم‬ ‫الاَية (( فان‬ ‫همذه‬ ‫تأتى‬ ‫ثم‬ ‫"‬ ‫رقيبا‬ ‫علييْ‬ ‫(( انَ الله كان‬

‫‪. .‬‬ ‫)‪،‬‬ ‫شواحدة‬

‫‪.‬‬ ‫‪035‬‬ ‫ا س‬ ‫اب‬ ‫‪r 25‬‬ ‫ط‬ ‫المنار‬ ‫(‪ )52‬محمد عبده ‪ -‬طر‬
‫‪.‬‬ ‫عبده‬ ‫محمد‬ ‫الث!عيخ‬ ‫عصر‬ ‫الإزهر فى‬ ‫‪1‬‬ ‫طلاب‬ ‫وهم‬ ‫(‪)53‬‬
‫هعمنة ‪1 5‬‬ ‫و‪.‬الافتصاد‬ ‫ألقانؤ"ن‬ ‫له بفجلة‬ ‫بحمثأ‬ ‫فى‬ ‫أبو زهرة‬ ‫(ْ)‪ 51‬أنظرْ هحمد‬

‫‪.‬‬ ‫‪131‬‬ ‫ص‬


‫*ئص‪--..‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬ور‬

‫أمران‬ ‫‪-‬‬ ‫علوراظغْ‬ ‫الرسول‬ ‫عهد‬ ‫المسلفين ‪ -‬فى‬ ‫هظَئباذزْ التى أذهان‬

‫؟‬ ‫!ههـم!ياره‬ ‫‪.‬ب ‪" .‬وما‬ ‫الغذل‬ ‫انزجكَْ‬ ‫يلخر!‪+‬‬ ‫‪ :-‬ك!فطَ‬ ‫!أولفما‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫طمامان‬

‫‪،‬‬ ‫الاشلأم‬ ‫لغاليم‬ ‫رْوجفا‬ ‫خالض‬ ‫ادْأ*‬ ‫ا‬ ‫انمزإ!‪ .‬ئفكمهأ‬ ‫‪":‬ك!فط"‪-‬لْطحقىْ‬ ‫‪،‬ثلز"مأ‪-‬‬

‫‪ْ3،‬‬ ‫"بنبن نثسائه‬ ‫لذ‪-‬تلمنتطيحَاْلحدل‬ ‫عكيها"ْؤهوء‬ ‫الزواج‬ ‫ثى‬ ‫‪:‬ادْأْكان يفكؤ‬ ‫وبالذإت‬

‫‪..‬؟‪.ْ.‬‬ ‫نشائلأ‬ ‫يتخرلمحأ‪ .‬الغدلطْ بين‬ ‫وجملظ‪،!-‬‬ ‫عيقاْت‬ ‫ملزوج!اَ‬ ‫‪+‬و‪ .‬كَانْ زوجها‬

‫كالمحت‬ ‫!ألننآتننْ!أفه!*م!ثنك! ‪:‬أفْشاء‪،، َ.‬ولكئَه!‬ ‫‪.‬ة ‪! ِ.‬ريفاَْ ظنة‬ ‫الملثفَكللأَْ‬ ‫هىْ‬ ‫جذه‬

‫‪. . .‬‬ ‫رْممان‬ ‫كل‬ ‫‪-"،‬ءو!ىْ‪.‬مكنمكلئة!ْ‬ ‫والسلانمَْ‬ ‫‪..‬طفضلاكاْء‬ ‫عليه‬ ‫‪9‬‬ ‫الزكلسولى‬ ‫عهد‬ ‫فى‬

‫‪..‬فيهن‬ ‫يفتتيكم‬ ‫الله‬ ‫قلى‬ ‫)‬ ‫النسا‪-‬‬ ‫فز!مما‬ ‫وليسثفلتوبخث‬ ‫الخبابمير‪!"*.‬‬ ‫الحكينم"‬ ‫قأل‬

‫كتب‬ ‫ما‬ ‫لا تؤلمو!‪.‬‬ ‫البلابت!تئ‬ ‫الكنلتاب فئ‪.:-‬يثمامى‪،،‬النبساء‬ ‫‪.‬فني‬ ‫عليبم‬ ‫وهـا يتلى‬

‫لليت!امى‬ ‫المصلدان ‪.‬وأق ‪+‬نمصلصمو!‬ ‫ميط‬ ‫والج!مظتضعفيق‬ ‫تنكحفمصمطط‬ ‫أن‬ ‫لمح!ن وترصتبئ‬

‫خافت‬ ‫امرأة‬ ‫‪-..‬وان‬ ‫‪.‬الله كاني ‪.‬بإ‪.‬عليما‬ ‫فان‬ ‫ميط ‪.‬خير‬ ‫تفعلوا‬ ‫وما‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‪،‬ث!شط‬

‫‪:‬‬ ‫بينهما‪.‬صلحا‪.‬‬ ‫أل!ا يضلح!أ‬ ‫عليهم!‬ ‫جئاح‬ ‫فلا‬ ‫امحراضا‬ ‫أو‬ ‫نشوزا‬ ‫بعلها‬ ‫!ت‬

‫ألله كان‬ ‫فان‬ ‫وتتقوا‬ ‫تحسنوا‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫الصفح‬ ‫الأنفس‬ ‫‪ ،‬وأحضرت‬ ‫خير‬ ‫والصفملح‬

‫جوصئْم‪،‬‬ ‫ولو‬ ‫المفلمكإءْ‬ ‫بيىْ‬ ‫‪.‬ببلنيا‬ ‫أطْ‪:‬‬ ‫نسئطيجبئإ‪.‬‬ ‫ولن‬ ‫‪.‬‬ ‫حْبيرا‬ ‫شعكلوىْ‬ ‫بما‬

‫الله كان‬ ‫فان‬ ‫وتتقوا‬ ‫تصلحوا‬ ‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫كالمعلقة‬ ‫فنذروها‬ ‫الميل‬ ‫لى‬ ‫‪2‬‬ ‫تصفصببلوا‬ ‫كلا‬

‫الله واسعا‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫سعته‬ ‫من‬ ‫كلا‬ ‫ا‬ ‫الله‬ ‫يد!مرقياَ يعْنص‬ ‫وإف‬ ‫‪.‬‬ ‫رحعيما‬ ‫مخفورا‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫( ‪55‬‬ ‫))‬ ‫حهـنجما‬

‫يطسثْفتولْه كْى‬ ‫!ا‬ ‫أىْ المدبملمين دْهييىا للرشول‬ ‫كى‬ ‫وإصْحه‬ ‫هدْ ‪،1 50‬يانا‬

‫!تامى‬ ‫نساء‬ ‫لمحن!‪ .‬الله كى‬ ‫يثلبى‪ .‬من‬ ‫‪،‬تثْ!ممير المطلويبما‪ +‬فيما‬ ‫اصنساء‪ ، ..‬مح‬
‫عى!اي!انْ ءا‬

‫كتب‬ ‫ما‬ ‫أن‪.‬يجطوهثن‬ ‫فىون‬ ‫هْى ‪.‬ابمز!ا‪+‬جِ ملْهن‬ ‫القامه‬ ‫أو‬ ‫عليبهم‬ ‫الأوصبباء‬ ‫برمخب‬

‫‪ ،‬أو يرغبون‬ ‫أو عْير دْللث‬ ‫النفقة‬ ‫المهبر‪.‬أ!ر‬ ‫أو‬ ‫المميواث‬ ‫كْى‬ ‫حقوق‬ ‫من‬ ‫‪ 4‬لهن‬ ‫إذق‬

‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫!!ى‪ ..‬أموالهن‬ ‫جمىْ الز!إج ‪.-‬طابما‬ ‫‪.‬فيعضلودههن‬ ‫ييدنْكح!هبْى‬ ‫أىْ‬ ‫شتن‬

‫أو القامة‬ ‫الأوصياء عليهم‬ ‫ا‬ ‫يرغب‬ ‫ممن‬ ‫اليتامى‬ ‫الولدان من‬ ‫‪!.‬أرر‪-‬ت!ضعفبن من‬

‫يعطوهم‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫زوجاتهم‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫بادانفاق عليهم‬ ‫وألتظاهر‬ ‫ذ!ة دنزويجهم‬

‫و ائظ!‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!لْد‬ ‫وزإجتى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬الئبنعأء‬ ‫ديعوخفت‬ ‫‪-3‬ا‬ ‫‪.---.‬‬ ‫‪َ10‬‬ ‫‪7‬؟‬ ‫الآيأك!‬ ‫ر‬ ‫(‪55‬‬

‫بعد‪.‬‬ ‫سمنذكره‬ ‫ما‬


‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!ي ‪92‬‬

‫‪. . .-‬‬ ‫‪561‬؟)‬ ‫العرب‬ ‫‪.‬قباثل‬ ‫ة‬ ‫مجاب‬ ‫هْ‬ ‫!فثث‬ ‫‪ ... .-‬وكمناثت‬ ‫حفعوفا‬ ‫الله لهبم هى‪-‬‬ ‫ما!كتب‬

‫‪ .‬؟‬ ‫الريصْ‬ ‫إهل‬ ‫لمحى‪..‬ألمصر‬ ‫‪--‬أو‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬المفمنائلإ‬ ‫‪.‬ضلْد‪،.‬بنعمن‬ ‫إالث‬ ‫العإب‬ ‫هدْه‬ ‫ارْاللث‬ ‫وم!‬

‫لهـس!ثلة‪.."..‬‬ ‫يتركها‬ ‫لم‬ ‫‪. . .‬‬ ‫للإجآبة‬ ‫بثفسمه‬ ‫أرْ وبتصدى‬ ‫ل!بحاله‬ ‫الله‬ ‫وشاء‬

‫مجز‬ ‫ا‪.‬لرلممول ‪ . .‬قال‬ ‫بعد‬ ‫‪1‬‬ ‫!ن‬ ‫غلفاءَْ المسلمببئن أو غاملهم‬ ‫مىْ‬ ‫ل*حد‬ ‫ولنم يلرفيها‬

‫الله‪-‬‬ ‫!ما‬ ‫)) لقد‬ ‫فيهق‬ ‫الله يفذيكم‬ ‫‪ 3،‬قل‬ ‫النساء‬ ‫ف!ا‬ ‫ولسننفتونك‬
‫‪.‬‬
‫((‬ ‫‪8‬‬
‫!!‬
‫هـ‪.‬جل‬

‫‪،‬‬ ‫‪...‬هـكان‬ ‫ؤكك‬ ‫كمإن‬ ‫‪.‬كل‪:‬‬ ‫‪،‬شفكبوِندسقث!يكلة‬ ‫هجْهه ‪.‬لطشكدثهة‬ ‫‪5‬‬ ‫إقْ‬ ‫‪-.‬‬ ‫المعليم‬ ‫ا‬ ‫المدممميغ‬ ‫‪.،.‬هو‬

‫‪.،. .‬شفصا‬ ‫‪.‬‬ ‫كعلء‪.‬مكان‬ ‫‪ .‬وَفى‬ ‫ضوو‪.‬كملن‬ ‫!ى‬ ‫إلقِبرأطا لئنبئ‬


‫‪5‬‬ ‫بيئالطفي‪.‬كي‬ ‫آيات!‬ ‫لثأنزل‬

‫‪..‬ض‪.‬؟‪.‬‬ ‫‪.*..‬‬ ‫‪.‬الخلبيبم‬ ‫"النبرإلمْيْ‬ ‫ذنحعبيلَءالجل‬ ‫هههـا‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ة‬ ‫ا)‬ ‫الأفي‬ ‫أ‬ ‫ف!ابم‬ ‫‪..‬لم!مب‪.‬ة‬ ‫ا‪-‬لمصلى‬ ‫مغيار‬ ‫"‬ ‫*أ‬ ‫ب!‪3‬ء‪--‬‬

‫‪2‬‬ ‫ذ*كنحدد‬ ‫الاَيه‬ ‫دنى‬ ‫المطوأ في‬ ‫العدلن‬ ‫‪.‬مفيار‬ ‫ةعن‬ ‫‪-،‬لفزأنْ!ْ بؤصْؤع‬ ‫ْكشفْ‬

‫‪..-..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مرجمْا‬ ‫‪03‬‬ ‫ب‬

‫نعالى‬ ‫فال‬ ‫‪. . .‬‬ ‫المصْاْلط‬ ‫وَالمجول‬ ‫العحلمهل!‬ ‫ي!لئوايا‬ ‫العبرة‬ ‫أى‬ ‫‪:‬‬ ‫ول‬ ‫ال‪6‬‬

‫ال!ذ‪.‬ى‬ ‫الأول‬ ‫‪.‬ه!هـالمعصببار‬ ‫هذا‬ ‫‪.‬إ!أ‬ ‫عليما‬ ‫‪8‬‬ ‫كإنجا‪.‬ب!ه‬ ‫الله‬ ‫فا!ا‬ ‫حْعيبن‬ ‫أ من‬ ‫ذفَعهوا‬ ‫(( وما‬

‫لجئنعلى‬ ‫ثم‬ ‫الخالبر ‪،‬‬ ‫يسنيهدف‬ ‫الثتى‬ ‫الهبثي!ة‬ ‫حسن‬ ‫‪...‬‬ ‫الآيات‬ ‫هذه‬ ‫به‬ ‫صرحت‬

‫‪. . .‬‬ ‫لمطلوب‬ ‫ا‬ ‫هو‬ ‫‪. . .‬‬ ‫ائمنهببر‬

‫أثيق‪.‬‬ ‫المذمما‬ ‫الكامدة بين‬ ‫المساواة‬ ‫الملأصل ‪ -‬هو‬ ‫الثانى ‪ :‬أن العدل ‪ ْ-‬فى‬

‫بدْدفى يقنعمْنى المساوإفيْ‬ ‫*‪،.‬صْ!والعذلْ‬ ‫الأنحْرىا بأ!لنأرهأاروئجه‬ ‫‪.‬ئماثلط‬ ‫وكلَْزوجه‬

‫ولجبمصاع‬ ‫)‬ ‫‪57‬‬ ‫‪.-.‬أْ‬ ‫!والمالب!دس"‪:‬ؤاثن!ة !ؤالمسكعن‪-‬توانمبيت‬ ‫ألمأكلى‬ ‫فئ‬ ‫الؤوجالهق‬ ‫بيين‬

‫أتى ‪:‬الذنجى‬ ‫ا‬ ‫حص!بن‬ ‫بن‬ ‫‪!ْ-‬ببيفة‬ ‫فىنْ‬ ‫ثى"‪-‬ةاشاب‪-‬تْزؤل‪،‬ف!‪-8‬ثلاتاث‬ ‫ؤيرؤ‪-‬ى‬ ‫‪!561‬‬

‫ا"حْابركا أئثه‪"-‬ظنعطَنى‬ ‫‪..‬ةتممالن‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫تالئم!كْ‬ ‫دضعثي‬ ‫صرصليمجشرص*‪-‬دض‬ ‫ب!ه‬ ‫ظله‪...‬‬ ‫!ت‬

‫رو‪.‬يىحسهبيوز‬ ‫الققالي‬ ‫يفتم!د‬ ‫ء‬ ‫‪!..‬‬ ‫يْوفىئا"‬ ‫‪.‬‬ ‫كئا‬ ‫صصو ائا‬ ‫إلنصبف‬ ‫ا‬ ‫الاح!ئا‪.‬‬ ‫‪../‬و‬ ‫فا‬ ‫*ْالنصه‬ ‫الايلْةْ‬

‫إبنضاوى‬ ‫ا‬ ‫تفالعم!ر‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫يموت‬ ‫بذلك‬ ‫"‬ ‫واللنملام‬ ‫الصلاة‬ ‫طيه‬ ‫‪! َ،‬فال‬ ‫ا!ذيية‬ ‫ا‬

‫ا!ترالث‬ ‫‪ .،‬ا*ن‬ ‫ال!لص!إء نتببئا‬ ‫كاذواِ لا يورثون‬ ‫أىْ العرب‬ ‫وواصْح‬ ‫‪912‬‬ ‫!!‬

‫الؤتا!شبد‬ ‫الافع!للأم! هـذِه‬ ‫فآدفَي‬ ‫‪،‬‬ ‫*ألفئيمهَ‬ ‫ويحزرْ‬ ‫اثقئألْ‬ ‫لمنَنجئئ!هذ‬ ‫عند!م‬ ‫كان‬

‫إكأت‪"،--‬ق‬ ‫ا‬ ‫ئئصتى‬ ‫!حارب‪4‬‬ ‫‪!3‬ى‬ ‫وأ!مفة‬ ‫الزؤنجانا‬ ‫اِتع!د!‬ ‫أيال!‬ ‫وا‬ ‫دابْ‬ ‫بهئالمت‪،‬اء ‪،‬‬ ‫وههـلرث‬

‫ءمن‬ ‫وهـم‬ ‫ن‬ ‫الولد‪1،‬‬ ‫وا‪،‬سعتهْمعمْبَ!ن‬ ‫ألئسا!‬ ‫لبثامى‪:‬‬ ‫ا!زنجألي!آمةهـآل‬ ‫ب"‪،‬‬ ‫الذى يأكل‬

‫‪!!-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أبفتإلى‬ ‫يمععهدفبلىْ‬ ‫لا‬ ‫لأْلْهـم‬ ‫بورثزلْهم‬ ‫لا‬ ‫‪:،3‬را‬

‫‪.!ْ80‬‬ ‫الجلالين ص‬ ‫(‪ !57‬تفسير‬


‫‪...-‬ل!‪.-.‬‬

‫ألا ذلك‬ ‫‪ ،‬ولا شك‬ ‫)‬ ‫‪95‬‬ ‫(‬ ‫الأمور‬ ‫!ط‬ ‫‪ . . .‬وسنهير ذلك‪.‬‬ ‫)‪OA‬‬ ‫(‬ ‫‪،‬إلمحبة‬ ‫‪ ،‬الموفىة‬

‫يترلث‬ ‫‪.‬النامبى ‪ . . .‬فهل‬ ‫!ل‬ ‫‪ ،‬والاَي!ة خاطب‬ ‫الناس‬ ‫لكا!ة‬ ‫مستطاع‬ ‫غدر‬ ‫أمر‬

‫مح!ا!‬ ‫مثسقة‬ ‫يقر‬ ‫أن‬ ‫دلله سبحانه‬ ‫حاشا‬ ‫‪...‬؟‬ ‫هكذا‬ ‫الملأمر شماقا‬ ‫الله سبحانه‬

‫يوكهمح‬ ‫وهثأ‬ ‫(‪)6.‬‬ ‫)‬ ‫الا وسعها‬ ‫الله !سا‬ ‫لا يكلف‬ ‫ا‬ ‫‪000‬‬ ‫ضررا‬ ‫أو‬ ‫ا"لناس‬

‫‪:‬‬ ‫المطلوب‬ ‫للعدل‬ ‫الثانى‬ ‫المعلار‬ ‫الله سبحانه‬

‫فلا‬ ‫النساء ولو حرصننم‬ ‫أن تعدلوا بين‬ ‫تستطيعوا‬ ‫" ولن‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫قال‬

‫الله كان‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫ا‬ ‫وتتعتي‬ ‫تصلحوا‬ ‫‪ ،‬و‪.‬ان‬ ‫كالمعلقة‬ ‫‪ ،‬ف!تذروها‬ ‫الميل‬ ‫كل‬ ‫تميلوا‬

‫الططساء ‪،‬‬ ‫وخالق‬ ‫الرجال‬ ‫خالق‬ ‫وهو‬ ‫الله سبخانه‬ ‫" لفد ذكر‬ ‫رحيما‬ ‫غفورا‬

‫علنه‬ ‫حرص‬ ‫‪ ،‬ولث‬


‫‪ْ.‬‬ ‫مظسلتطاع‬ ‫‪.‬غير‬ ‫النساء‬ ‫مع‬ ‫العدل‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫خلقه‬ ‫بأسار‬ ‫والعالم‬

‫الميل‪،‬‬ ‫كل‬ ‫فلا تميلوا‬ ‫"‬ ‫بينهن‬ ‫أو قضيتم‬ ‫الزوجاث‬ ‫محددتم‬ ‫‪ . . .‬فاذا‬ ‫الانسان‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫رحيما‬ ‫ذفورا‬ ‫كان‬ ‫اله‬ ‫ا‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫وتتقعوا‬ ‫تصلحوا‬ ‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫كالمعلقة‬ ‫كتذروها‬

‫كالغرارتين‬ ‫المعاملة‬ ‫فى‬ ‫الزوجتين‬ ‫تجعل‬ ‫أن‬ ‫‪-‬‬ ‫ارزضل‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‪،‬ن العدل‬

‫الميزان‬ ‫ألأ يميل‬ ‫فيجب‬ ‫تستطع‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫(‪)61‬‬ ‫الوزن‬ ‫فى‬ ‫المتساويتين‬

‫هو‬ ‫إْوهذا‬ ‫الكفة الأخرى‬ ‫كالمعلقة فى‬ ‫اي!خرى‬ ‫الميل !تكون‬ ‫كل‬ ‫بواحدة‬

‫ولأ مشقمة‪.‬‬ ‫‪ ،‬فلا حرج‬ ‫المطنوب‬ ‫انعدل‬

‫العدل أالطلوب ‪..‬؟‬ ‫السبيل الى تحقيق‬ ‫لكن كيف‬

‫بقوله تعالى‬ ‫الآي!ة‬ ‫بيتنثه‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫ه!ا‬ ‫‪..‬‬ ‫والتقوى‬ ‫بالاصلاح‬ ‫السبيل‬

‫الى‬ ‫ان ا‪،‬ساءة‬ ‫) ‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫رحعيما‬ ‫الله كيان غفورا‬ ‫وتتفوا فان‬ ‫تصلححوا‬ ‫( وان‬

‫الزوجات‬ ‫احدى‬ ‫وإهمال‬ ‫‪..‬‬ ‫تقوى‬ ‫ف!يه و‪،‬‬ ‫لا اصلاح‬ ‫ظلم‬ ‫الزوجات‬ ‫احدى‬

‫فيه‬ ‫لا اصلاح‬ ‫ظلم‬ ‫الزوجات‬ ‫‪. .‬وتمدييز يعض‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه ولا تقوى‬ ‫لأ اصلاح‬ ‫ظلم‬

‫وغير‬ ‫نجير متزوجة‬ ‫كالمعلق!ة كأفها‬ ‫الزوجات‬ ‫احدى‬ ‫وترك‬ ‫‪...‬‬ ‫!ر‪ ،‬تقوى‬

‫حذ"‬ ‫مثل‬ ‫ترجينع‬ ‫والتتوى‬ ‫‪ . .‬وبالاصلاع‬ ‫تقعوى‬ ‫ولا‬ ‫فيه‬ ‫لا اصلاح‬ ‫ظلم‬ ‫مطلقعة‬

‫‪5 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪! 5‬ى‬ ‫ب‬ ‫‪ ،‬وتفمعمير الهرلجد!ى‬ ‫‪548‬‬ ‫) تفسببر الطبرى ب ‪ 8‬ص‬ ‫ى‬ ‫(‪8‬‬

‫‪ :‬كاندت لى اهرأتأن‬ ‫جمابر بن زيد أنه قال‬ ‫عن‬ ‫غببر واح!‬ ‫!خرج‬ ‫وقد‬ ‫(‪)95‬‬

‫وجادهـ‬ ‫‪163‬‬ ‫‪ ،‬ص‬ ‫اتذلوس! ب‬ ‫‪ .‬تفسير‬ ‫القبلى‬ ‫أعد‬ ‫حتى‬ ‫بينا‬ ‫امحل!ل‬ ‫فلقد ك!ت‬
‫‪ ،‬رالدذن يسر‪.‬‬ ‫عد العَبلات أمير شاق‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬ونلاحظ‬ ‫الصخابة‬ ‫ابن ؤيد من‬

‫البترة ‪.‬‬ ‫سمووة‬ ‫الاَية ‪86‬؟‬ ‫هن‬ ‫(‪)06‬‬

‫‪4.‬‬
‫‪t A‬‬ ‫(‪ )61‬تفسير افار ب ‪ 5‬ص‬
‫‪..- .71 --‬‬

‫ما‪ .‬كنتم ‪.‬تفهمدؤن‬ ‫والنا تصلعحوا‬ ‫‪..‬زوجطا ‪...‬‬ ‫عند‬ ‫ورحمة‬ ‫هودة‬ ‫الى‬ ‫ادزوجة‬

‫‪ !،‬فاق‬ ‫كنافة أموركم‬ ‫فى‬ ‫الله ‪-‬‬ ‫وتتقوا‬ ‫‪،‬‬ ‫أنفسكيم‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫وأولادكم‬ ‫ثسائكم‬ ‫أمور‬ ‫خن‬

‫الميل ‪ .‬الى‬ ‫بعض‬ ‫‪.‬من‬ ‫بينْاَلزوجاقي‬ ‫للعدل‬ ‫ميز‪.‬انكبم‬ ‫اعتوى‬ ‫ها‬ ‫ببغفر‬ ‫إلته‬

‫لا يكلفكم‬ ‫بكم‬ ‫رحيما‬ ‫بهذا ‪-‬المعيار ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وجلي‬ ‫‪ ،‬وكان ‪.‬اللة ‪ .-‬عز‬ ‫اح!داهن‬

‫‪.‬‬ ‫لأ تستطغوبئ‪.‬‬ ‫وها‬ ‫لا تطببق!ون‬ ‫ما‬

‫بقدر‬ ‫الم!مباواة‬ ‫هو‬ ‫العبْل الجطلوب‬ ‫هدْا المغيار الثأيْى‪ ،‬أن‬ ‫خلاصة‬

‫سائر! لْصوه!‬ ‫المعيار يئْثْ! مح‬ ‫‪01‬‬ ‫وهدْ‬ ‫‪،‬‬ ‫والتفبوى‬ ‫صلاغ‬ ‫اك‬ ‫"المسنظاع هع‬

‫المستطاع‬ ‫وئكليَف‬ ‫والتفو"ى‬ ‫ال!عندلى والامنلاح‬ ‫الى‬ ‫الدعوه‬ ‫ألقبراُن الكيريم لْى‬

‫وثد!‬ ‫الخير‬ ‫استهدا!‬ ‫المتني فى‬ ‫الديق‬ ‫هذا‬ ‫هبادىء‬ ‫مع‬ ‫ادَمؤر ‪ ،‬ويتفق‬ ‫ا‬ ‫من‬

‫عنهم‪.‬‬ ‫ورمْع الحرح‬ ‫اللئانمط‬ ‫علنئ‬ ‫)لمظلم والتيسير‬

‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫بببن !أبإقق‪ْ.‬الئرأن‬ ‫لأ ننعارض‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪34‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫العلماء ‪-‬‬ ‫غير‬ ‫ومن‬ ‫هر! ذيبر المتخصصين‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ميق الناثى‪-،‬‬ ‫فريق‬ ‫زعم‬

‫تسلتطي!عؤأ‬ ‫( ولن‬ ‫بدممبب نْزول قوله ئجإلى‬ ‫الزو!جات‬ ‫تعدد‬ ‫الكريم يحرم‬ ‫إقرأن‬ ‫ا‬

‫جائز‬ ‫غير‬ ‫لتجدفى الزوجالت‬ ‫أن‬ ‫) ‪ .....‬ف!لك‬ ‫حرصيتم‬ ‫النهماء ولو‬ ‫بين‬ ‫أبط تعدْلوا‬

‫خر!نئاا‬ ‫ولو‬ ‫مشلظاع‬ ‫عْير‬ ‫وهدْاْ ‪.‬إلعدل‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجعالت‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫ال!عدلى بين‬ ‫ا!* بثصرط‬

‫أبىادها‬ ‫التى‬ ‫الدثرعية‬ ‫بالصورة‬ ‫الزوجِات‬ ‫قعدد‬ ‫يقوع‬ ‫بب!ممتحيلي‬ ‫‪ ،‬فبال!تالى‬ ‫أع!يه‬

‫!‬ ‫أى‬ ‫الرا‬ ‫هذا‬ ‫أصجاب‬ ‫عبئد‬ ‫تع!دفى الزوجالئق‬ ‫تجريم‬ ‫ذلح!‬ ‫‪ ،‬ويقتض!‬ ‫أنلاسلام‬

‫ملْه‪،‬‬ ‫ليسط‬ ‫بما‬ ‫فنولى كْى !الدلط‬ ‫‪ ْ.‬وهو‬ ‫فدمْا الزعمْب!اطاط‬ ‫أن‬ ‫ولإْ شكْ‬

‫عبمبب‬ ‫وتفسإبر‬ ‫(ْ‪)63‬‬ ‫))‬ ‫مواضعها‬ ‫عرم‬ ‫نها‬ ‫الله ولتشريمصْ‬ ‫بمايات‬ ‫(ز وعبث‬

‫‪.‬ملندْ عهـ‪*-‬‬ ‫المسلمين‬ ‫علماء‪.‬‬ ‫ميط‬ ‫أحد‬ ‫يدْكره‬ ‫ولم‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!له فآ‬ ‫رسبىلى‬ ‫يذكره‬ ‫لم‬

‫ومحظيم‬ ‫العلماء‬ ‫كعثعرةْ هؤللاء‬ ‫مح‬ ‫‪،‬‬ ‫الحاصْر‪.‬‬ ‫جم!صرئا‬ ‫ب!داية‬ ‫عدطْا حنى‬ ‫أهلْبى‬

‫الدين والجالب!‪.‬‬ ‫في‬ ‫شأثهم‬

‫الئلثراب!‬ ‫وحكمة‬ ‫جلألقاَ التئزنيْ‬ ‫!نجعيدا‪ -‬عق‬ ‫الئر ‪6‬ن‪ .‬لا تيفون‬ ‫دثْ!م!ير‬ ‫ان‬

‫!ءذه‬ ‫فىْ‬ ‫يدل‬ ‫‪ ْ،‬وهو‬ ‫ولهأخفطَ‬ ‫الاَياناْ وسؤأنجففاْ‬ ‫اليه سياق‬ ‫‪.‬ؤما ي!رشد‬

‫أوْ‬ ‫ئعالنئْ (( ولنط تسئظإحوْأ‬ ‫‪ ،‬ولبم يبرد قرله‬ ‫ابزوجات‬ ‫افبرار لعدثف‬ ‫على‬ ‫ال*يا!‬

‫‪:‬ةْ‪َ-‬‬ ‫ا‪"..‬‬ ‫خقْ" ؟‪9‬‬ ‫عكلثيدْة وفئربخبعه‬ ‫شلقوى!ألاهععلام‪-‬‬ ‫محمود‬ ‫‪!62‬‬ ‫(‬
‫ت"‪-5723‬‬

‫مح‬ ‫البنأفا نجل أئئَهدْأْ النض‬ ‫‪،‬هى‪ْ-‬‬ ‫‪ )،‬مجودا‬ ‫ثثعدلوا إبدين إللساء ولمو‪.‬حرصئغ‬

‫!ط‬ ‫وكال!‬ ‫‪،‬‬ ‫المعئمماءْ "‬ ‫؟"( ويلمهخفثؤظقْقنىْ‬ ‫قيله‬ ‫أتىَ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!1‬اسنق‬ ‫*سله‬ ‫!ابق‬

‫خظ‬ ‫"تعدذْ الزونجانا مع‬ ‫‪0‬‬ ‫اللممبببلى ‪.‬المتئَضارسة‪.‬‬ ‫عغ‬ ‫افيستفتإءْ شوإل!‬ ‫موضومح‬

‫ثبهـ‬ ‫"من‬ ‫(( وما ‪:‬ئفعلؤا‬ ‫بتوله‬ ‫‪.‬لتقالمئ‬ ‫اهمَ ؟لله‬ ‫‪!. ،‬ا‬ ‫ا!إبنسماء‬ ‫ألمَيتظمى‬ ‫!خؤ!ا‬

‫تعدنوة‬ ‫أن‬ ‫يف!‪-‬ولنْتيمئتظيوا‬ ‫قوله *!لتئ‬ ‫ورد‬ ‫)) ‪ .‬ثم‬ ‫عليما‬ ‫به‬ ‫الله كان‬ ‫فان‬

‫الميك‬ ‫ءكل‬ ‫ئميلوا‬ ‫(( فلا‬ ‫القرأنى‬ ‫البيان‬ ‫)) واسننطبرد‬ ‫حرصئم‬ ‫ولو‬ ‫الئ!مه‪،‬ء‬ ‫ببن‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫رجيما‬ ‫عْثْيورا‬ ‫الله "كإن‬ ‫فان‬ ‫وشقوا‪:‬‬ ‫نمملخوا‬ ‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫كالمعلقة‬ ‫قْذروهأ‬

‫اِلميلي فظك!ون‬ ‫كلط‬ ‫الزوجإت‬ ‫باجدى‬ ‫العدل‬ ‫ميزان‬ ‫ألا يميل‬ ‫بذلبن‬ ‫إلمقصوفى‬

‫حقيقه‬ ‫قرر‬ ‫وقد‬ ‫‪-‬‬ ‫الله سبحالنه‬ ‫فىْلك أن‬ ‫‪ ،‬ومعنا‬ ‫كالمعلقة (‪)63‬‬ ‫الأخرى‬

‫انعدلى بينْالئساء ‪ -‬رحْسدا‬ ‫استطاعة‬ ‫الاجتماعى مؤداها عدم‬ ‫الشلوك‬ ‫فى‬

‫محلافه‬ ‫ألمحا‬ ‫منه ب!ثر فى‬ ‫مما * ي!مكنَْأن تحرز‬ ‫الميل الى احداهن‬ ‫بعضى‬ ‫فى‬

‫أولادفى‬ ‫هممهونى بلين‬ ‫الاًم لا‪:.‬بعابقطلرر‪/‬كبن؟‪.‬منهيإ‪،‬الن‬ ‫أو‬ ‫مثلا‬ ‫‪ ،‬فالأب‬ ‫اجتماعيةْ‬

‫فى‬ ‫لو لم يكن‬ ‫الميل ‪ ،‬حت!ا‬ ‫الاَخرين بعضن‬ ‫دون‬ ‫منهم‬ ‫سْى الميل الر‪ ،‬واحد‬

‫مز)‬ ‫كلا‬ ‫‪.‬معْ أن‬ ‫!‪ْ،‬‬ ‫ا‪،‬انلأشفاء‬ ‫منْ‬ ‫جنجبعا‬ ‫ش!حْؤةْ‬ ‫‪ْ.‬وكان‬ ‫!أحد‪.‬ة‬ ‫رْؤجه‬ ‫‪--‬مْحبْ‬ ‫ارزصرة‬

‫ألا‬ ‫والدين‬ ‫كل‬ ‫الله مخلئ‬ ‫‪-‬ف!لى حْرم‬ ‫بببنْأولادكالأْ‪،ْ.‬‬ ‫بالخدل‬ ‫انوالذيثط مكلف‬

‫الأهـكأ‬ ‫وهبذا‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬بينْالأولادْ‬ ‫صمك!خطاع‬ ‫لأن الخدل خير‬ ‫واخد‬ ‫يعكؤن!‪.‬لهم غير‪!-‬لط‬

‫بدلت!‬ ‫أصذقاءة‬ ‫ي!حب‬ ‫‪.‬أ!ا‬ ‫الائ!منائأ‬ ‫‪. ،‬لا يسئطيح‬ ‫!لإقةْربخئنهايخة‬ ‫فى *ض‬

‫وئسائهح‬ ‫الرنجل‬ ‫لمجق‬ ‫أفىْاَكْائنا"َ )ل!رقةْ‬ ‫‪ "،‬كئفأ بألك‬ ‫وقت‬ ‫كن‬ ‫واحذةْ‪-‬كْى‬

‫‪،‬‬ ‫وأحْرى‬ ‫رْوبخه‬ ‫ب!بيقْ‬ ‫‪.‬ف!أ‪،‬لفةْ‬ ‫دىُْ فىْرجاتْالحلا‬ ‫‪-‬العلأسمه‬ ‫تننفاوتَفدْه‬ ‫أن‬ ‫كبد‬

‫أرْ يعدل‬ ‫أ!ما‪..‬فيوج‬ ‫‪.‬‬ ‫فلا!يسئظيم‬ ‫‪ِ،‬‬ ‫لاَخبر‬ ‫وكت‬ ‫مىْ‬ ‫الواحدةْ‬ ‫البزوجه‬ ‫بل‪.‬وبال!سبة‬

‫الاوقال!ث‬ ‫كْبى )صجميح‬ ‫يملى العدلي‬ ‫رْوجئْه‬ ‫مح‬

‫تزوبم‬ ‫الى‬ ‫الله ليرشد‬ ‫كآوْ‬ ‫‪. 11‬فما‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬ألاَيأت‬ ‫بيَ‬ ‫لا ت!!أرصْ‬ ‫وبألظلىْ‬

‫بنجين الزونجات‬ ‫ويضبغ !العدل‬ ‫الَببئئامئ‬ ‫ظلم‬ ‫من‬ ‫الخوَ!‬ ‫الئساء !د‬ ‫العدد من‬

‫الاَيات‬ ‫فى‬ ‫(ْ‬ ‫استطاعته واثقدرة غل!ه‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫التعدد بأس!وب‬ ‫فى‬ ‫شرطا‬

‫عهالجه ! ‪.‬لمحى اللاَيالث‬ ‫و‪،‬لقسعدرة‬ ‫اسنطاعته‬ ‫ويلْى‬ ‫يعمود‬ ‫الأولمى ‪ ).‬ثم‬

‫الكريمة‬ ‫الاَيات‬ ‫بلي‬ ‫‪،‬‬ ‫؟كييرا‬ ‫‪.‬علوا‪.‬‬ ‫دْفي‬ ‫‪.‬الله ‪.‬عن‬ ‫تعالى‬ ‫)‪)64( ،‬‬ ‫)‬ ‫الأخرى‬

‫اللميمابى‬ ‫ا!بئِدِ‬ ‫تمْمممير هدْهْااللأيةْ هيي‬ ‫صْ‬ ‫ما دْكرفاه‬ ‫(ْ)‪ 63‬راجح‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬ءا؟‪.11‬‬ ‫الدبسايق!سبى‬ ‫إلمرجع‬ ‫ضمالمنىت‬ ‫‪3‬‬ ‫هحهمورر‬ ‫‪)6‬‬ ‫الأ‬


‫‪!-‬بم ‪.7‬ب‪.‬‬

‫الله‬ ‫سنة‬ ‫‪ ،‬وبين‬ ‫‪+‬الله به‬ ‫أمر‬ ‫*الذى‬ ‫العدلى‬ ‫يههـفق بين‬ ‫ت!هـب‪.‬يها الهيا‬ ‫تتضمن‬

‫علبب‬ ‫ألانسان‬ ‫ثحرمر‪،‬‬ ‫و!‬ ‫ال!عدل بينْأفصهاء‬ ‫استطاعة‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫‪:‬سَا خلقه‬

‫الله‬ ‫فان‬ ‫وتن!وا‬ ‫وانْقضل!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫كالهعلتة‪-‬‬ ‫الميلْ ضدْروهاْ‬ ‫كيل‬ ‫نحميليوا‬ ‫أ( ف!لا‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫رحيما‬ ‫غفورا‬ ‫كإن‬

‫)لرساقي‬ ‫وأدى‬ ‫اْالفعريغ‬ ‫‪ ،-‬الئبى لثذى ‪.‬بلخْأ"قرأن‬ ‫!‬ ‫اللنه‪.‬‬ ‫وها ‪.‬هو ر‪:-‬ل‬

‫‪-‬كان‬ ‫ألنه‬ ‫علْه‬ ‫"الله‪.‬منه! ‪ ،‬وزوى‬ ‫رضئ‬ ‫‪.‬وفاة حْديمة‬ ‫زوجمملته بص‬ ‫ْكناملة ‪ ،‬عدد‬

‫‪-‬فلا تلمنى‬ ‫أملك‬ ‫لللمهم (دأ!ذا!‪-‬قس!ىْ‪.‬فايعا‬ ‫((‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يقيل‬ ‫ز!جاته‬ ‫ب!‬ ‫ضلْدهـ‪ ،‬يقس!م‬

‫الزونجات‬ ‫بخين‬ ‫إلقمنغ‬ ‫!ن‬ ‫انلعفؤولمي!ة‬ ‫بد!علثتى أن‬ ‫))‪)06(-‬‬ ‫)هلئأ‬ ‫ولا‬ ‫‪1.‬‬ ‫تملك‬ ‫فيصا‬

‫ؤلكنص‬ ‫‪،‬‬ ‫وافمكممعؤةلا‪-‬ؤالمبيت‬ ‫‪.. ،‬كلفالف!ة‬ ‫الع!دك ‪.‬ءهْص‬ ‫الانسان‬ ‫فليمما بحلك‬ ‫هى‬

‫بدثرضط‬ ‫‪،‬‬ ‫‪..‬منْا‪-‬لأخْ!ريات‬ ‫‪.‬أكشر‬ ‫لمه‬ ‫‪.‬رْوجةْ‬ ‫كلحب‬ ‫الانسان‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬ي!ملكه‪.‬‬ ‫لا‬ ‫فيما‬ ‫تلْلتعْى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ذلمك‬ ‫البز!جات‬ ‫حقوق‬ ‫الق!لب ‪-‬ولا يؤبر‪--‬فئ‬ ‫على‬ ‫الحب‬ ‫هذا‬ ‫يقتصر‬ ‫‪01‬‬
‫ن‬

‫فأللهم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬ققليبْالقلوب‬ ‫‪-‬صلك‬ ‫وهو‪.-‬المذى‬ ‫‪،‬‬ ‫سبصحانه‬ ‫الم!له‬ ‫القلمولبا ‪.‬بيد‬ ‫زمام‬

‫‪..‬‬ ‫نملك‬ ‫ولا‬ ‫تملك‬ ‫فيصا‬ ‫تؤاخذنا‬ ‫*‬

‫سبعحالمْه‬ ‫الله‬ ‫‪.‬الؤوجظتْأن‬ ‫؟يقرا ‪-‬قعدد‬ ‫‪.‬وإلدكمنة‬ ‫أن‬ ‫القرا‬ ‫أن‬ ‫يؤكد‬ ‫ومما‬

‫*‬ ‫إ‬ ‫‪.‬الأحْتين‬ ‫((‪.‬وأىْ ‪.-‬نْج!وأْلن‬ ‫تعالمعىْ‬ ‫‪ْ- ،‬فقال‬ ‫الأضْين‬ ‫بين‬ ‫المجصع‬ ‫حرم‬

‫على‬ ‫المزأةْ‬ ‫علي!ه وسلعم أنْتنكنح‬ ‫لملله‬ ‫طي‬ ‫لْهى الرشول‬ ‫)) وقد‬ ‫ما قد سلفْ‬

‫‪+‬بعيدا‪-‬امحر‬ ‫أجمثر‪ -‬مقْ ‪-‬ؤ!حدة‬ ‫‪ْ.‬إالجحعهـلمجقْ‬ ‫أنْ‬ ‫ذلمك‬ ‫صَط‬ ‫ه ‪،‬وي!هم‬ ‫أو ‪.‬خالمنها‬ ‫عدمقها‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الاسم‬ ‫‪0‬‬ ‫فجائز‪.‬الى‬ ‫الثذي!د‬ ‫هدْه‬

‫أ‪.‬لمسلعمون‬ ‫و معا زال‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-.‬زوجاتهم‬ ‫الت!ابجوصن‬ ‫‪!..‬رعدفى‬ ‫إلصحابة‬ ‫محدد‬ ‫كذلمك‬

‫ه!ذا‬ ‫عليهم‬ ‫البين‬ ‫‪:‬صْ ءعلماء‬ ‫أحد‬ ‫بنكز‬ ‫أ!‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫زوجاتفم‬ ‫يعددون‬

‫‪ ،‬فصيف‬ ‫‪!1067‬‬ ‫‪ ،‬وانعقد ‪.‬اجماجمهم‬ ‫بذلك‬ ‫عوكهم‬ ‫‪ ،‬لقد جرى‬ ‫إللتعدد (‪)66‬‬

‫!‬ ‫إ‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫الاسلام حرم‬ ‫أن‬ ‫المخرصون‬ ‫يدعى‬

‫‪. 0/4‬‬ ‫لُأ‬ ‫‪-5‬ضى‬ ‫ب‬ ‫يه ‪ )6‬تنمميرْ القرظبم‬

‫حئاف‬ ‫‪.‬ببحرم‪!-.‬على هن‬ ‫" قفدبم ‪،‬فه‬ ‫جفولى‬ ‫المف!نيخ هحنبَعبص‬ ‫هو‬ ‫(‪!6‬ا! بل ت!ا‬

‫المجاورين‬ ‫‪0‬‬ ‫!ض‬ ‫بخا كل‬ ‫خئعُة‬ ‫‪6‬‬ ‫ولا‪،‬يفهم‬ ‫‪.‬واحدة‬ ‫إكثر‪-‬هن‬ ‫التعدل أن ‪.‬يتزوج‬ ‫عدم‬

‫ضنة‬ ‫عا‬ ‫اوحرمة‬ ‫فان‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫!فاسبدا‬ ‫بلطلا‪-‬أو‬ ‫الحقد‬ ‫الحةالة يكون‬ ‫هـإه‬ ‫فى‬ ‫أنه الو عقد‬

‫بتولا في!صا!‬ ‫تنم‪.‬‬ ‫الخم ‪.‬ولا‪.،‬يظا‪3‬ء‪.‬وتد‪-‬هظلم‬ ‫يض!‬ ‫لد‬ ‫‪،.‬‬ ‫ال!عقد‬ ‫بعاللانْ‬ ‫تغتضى‬ ‫"لا‬

‫‪.‬‬ ‫‪r a0‬‬ ‫‪ 04‬ص‬ ‫‪.‬ثنسنيز‪..‬المفار ب‬ ‫!حعلالا ‪،-‬‬ ‫عليتنطه‬ ‫كيعيم!ى‬


‫الجديت‬ ‫لل! هكتن‬ ‫إ!هأ‪-‬و!ة‬ ‫"اتنبرثكا‬ ‫التى‬ ‫‪.‬القرأن‬ ‫تفاسير‬ ‫كافة‬ ‫أحظر‬ ‫(‪6)W‬‬
‫‪-5‬‬ ‫ت‪.‬فىبها‬

‫‪ )،‬ة‬ ‫أيمِانجكيم‬ ‫أو ما ملكت‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪35‬‬

‫‪ْ. . .‬وظام‬ ‫ا‪.،‬‬ ‫الرفيقات‬ ‫ألمحا‬ ‫‪،‬‬ ‫إ*ماءْ‬ ‫ا‬ ‫فو‬ ‫الأيمإىْ‬ ‫ملكئط‬ ‫ييا‬ ‫الجقمةود‬

‫مؤتا‬ ‫الاشلامْ‬ ‫‪.‬استيقاه‬ ‫‪.،‬‬ ‫إلقركلط‪ .‬الخاضى‬ ‫جلْمْتئ‬ ‫معروفا‪ْ.‬‬ ‫نظإما‬ ‫‪4‬‬ ‫كان‬ ‫إ*ماج!‬ ‫بإ‬ ‫‪.‬الت!رى‬

‫الم!ثزؤعة بين‬ ‫ال!حزفي‬ ‫المعدو لمجه‬ ‫مجتمح‬ ‫فى‬ ‫الاجتماعى‬ ‫للثساد‬ ‫علابا‬

‫‪.‬عليهْ ايستنبح‬ ‫والتغلب‬ ‫المشلمين‬ ‫ا‬ ‫عدو‬ ‫قهبر‬ ‫أن‬ ‫ظ!‬ ‫‪،‬‬ ‫وأعثباائهيم‬ ‫‪،01‬سلإين‬

‫‪.‬مقثل‬ ‫عن‬ ‫الذاتجة‬ ‫منْنهمماء‪-.‬العد!‬ ‫اليهائملةء‬ ‫نغلكْالحَلثبرة‬ ‫‪/ ،‬فيأهمهإْ‬ ‫ءمحلإج ‪.‬أجوإله‬

‫الئصاء ثكون‬ ‫من‬ ‫العكثنره‬ ‫‪! ،‬هندْه‬ ‫!أبائهن !بسببب ا‪!.‬رب‬ ‫أروأجهن‬ ‫إلمكتيز!‪.‬ء‪-‬من‪َ.‬‬

‫بيوت‬ ‫لْمْورْيعهاْ!ى‬ ‫يتم‬ ‫لم‬ ‫افىْا!‬ ‫المستقبمكه‪ْ،-.‬‬ ‫ضإئعة‬ ‫المفكز‪.‬‬ ‫مبثبقننة‬ ‫يىحبن اابهزيمة‬

‫اقيممح‬ ‫"نجنيير‬ ‫بب!نرع‬ ‫مما‬ ‫‪،‬‬ ‫الله ‪:‬كثيرا‪.‬‬ ‫اكمم‬ ‫فيها!‪ْ.‬‬ ‫يابذْكر‬ ‫ييولتا‬ ‫!ه!‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المابمتنمين‬ ‫‪0‬‬ ‫ة‬

‫أن‬ ‫ا‬ ‫شأته‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فن‬ ‫‪،‬لتورْيح‬ ‫هدْا‬ ‫أن‬ ‫غن‪.‬‬ ‫‪.‬فضلا‬ ‫جذيذ‪.‬ء‪.‬لأ‪-.،‬‬ ‫‪-‬اسملامنئَ‬ ‫مدتْمح‬ ‫احأ‬ ‫ا‬ ‫ْ‪-‬الشيم‪.‬‬

‫الب؟يد‬ ‫المجتكع"‬ ‫!ا‬ ‫متشوفى‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وظعاعهغء‪.‬‬ ‫الجسَلمين‬ ‫عافى اث‬ ‫العندو‬ ‫بعلمْ ‪.‬لشما?‬

‫‪.‬فى‬ ‫ئجد‬ ‫‪ْ،.‬‬ ‫ذلك‬ ‫جا!باْ‬ ‫ا‪.‬لى‬ ‫‪...‬‬ ‫المشلموكت‬ ‫ييوامن‪ْ،‬بها‬ ‫ابم!مة الحتى ‪،‬التى‬
‫‪..‬‬

‫أنْ لهقمئْ يخه‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ‫تطويراْ‬ ‫التلصرى‬ ‫نظام‬ ‫لتطوير‬ ‫قواعد‬ ‫الُادسلام‬

‫‪!01‬‬ ‫دْلك‬ ‫منْ‬ ‫‪.‬‬ ‫الاشلامية‬ ‫‪.‬الأسة‪...‬‬ ‫هدبم‬ ‫!ى‬ ‫بحدى‪ !.‬لا لِبئرْ ‪.‬عاملا‬ ‫‪،‬‬ ‫يال!بري!ن‬

‫‪ ،‬ا* ‪/‬يحلي‬ ‫العدو‪.‬‬ ‫أوِ‪.‬بغببد ولو‪..‬كازْز‪-..‬رجلا هىْ‬ ‫برجلط‪.‬حر‬ ‫‪.‬اببنزوجه‬ ‫‪*01‬م!‬

‫الأمهْ‬ ‫‪.‬بماتْ‬ ‫دْا‬ ‫‪001‬‬ ‫‪،‬ما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مفلوبِمة‬ ‫كانْ!‬ ‫والْ!‬ ‫‪%‬حْر‬ ‫لمرجل‪.‬‬ ‫رْوجة‬ ‫الهئلمعرىد‪..‬بها‪-‬تفينها‬

‫له ‪.‬أن‬ ‫ألْ! لا‪-‬يحعل‬ ‫‪:‬ءمثها‬ ‫كيود‪/‬‬ ‫بعذه‬ ‫أىْ لججحاهعها‬ ‫لشيدها‬ ‫فيبحل‬ ‫‪.-‬‬ ‫متزوجة‬ ‫شس ر‬

‫منمه ‪.‬تن!م‬ ‫فحملت‬ ‫المتزوجة‬ ‫أمتيه *‪.‬غير‬ ‫السيد‬ ‫جامع‬ ‫واذا‬ ‫‪،‬‬ ‫مثلأ‬ ‫أختين‬ ‫يجامع‬

‫اللأولاد ‪،‬‬ ‫أمهات‬ ‫بيع‬ ‫الله ‪!-‬وسأ عن‬ ‫رسول‬ ‫نه!ا‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫أم ولد‬ ‫له كا!ا‬ ‫وكت‬

‫حيا‪،‬‬ ‫دام‬ ‫ما‬ ‫السيد‬ ‫يوزلثىْ! ‪ ْ،‬ياننْتْمنْخ بها‬ ‫ؤلا‬ ‫يؤهبنْ‬ ‫ولا‬ ‫أ‪ ،‬لا يبعىْ‬ ‫وقألى‬

‫الاسلام‬ ‫يضيق‬ ‫وهكذا‬ ‫‪،‬‬ ‫حرا‬ ‫ولدظا‬ ‫يعئبز‬ ‫كيذطثَ‬ ‫)‬ ‫ينأ‬ ‫‪ْ8‬‬ ‫(‬ ‫)‪،‬‬ ‫حزة‬ ‫مْ!ا‬ ‫ا فَات‬ ‫أْتْ‬ ‫ؤ‬

‫‪2‬‬ ‫ب‬ ‫والبدائ!ع‬ ‫‪14‬‬ ‫ا‬ ‫ض‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا!لهداية ب‬ ‫الحنفية‬ ‫عند‬ ‫ال!قه ومنها‬ ‫ا‬ ‫تدبا‬ ‫‪3‬‬ ‫ش؟كذإك‬

‫‪ .‬القليوبئ وعصره‬ ‫ح‬ ‫ا!تنعافعية‬ ‫‪ 3‬وعند‬ ‫‪9-‬لإ‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫وفمَح التدير ب‬ ‫‪265‬‬ ‫حس‬
‫‪336‬‬ ‫‪ 5‬ص‬ ‫للنزالى ب‬ ‫مالدببن‬ ‫‪ 4502‬و ‪46‬؟‪-..‬واجيإ?علوم‬ ‫ة‪-‬ص‬ ‫‪3‬‬ ‫ءإمما ابفهاج ب‪.‬‬

‫النتمرح‬ ‫على‬ ‫وحا!هيةْ ‪.‬اوفىسوقى‬ ‫‪76‬؟‬ ‫بد(ي!ه المجتهده‪.‬صه ة! ض‬ ‫اسكلية‬ ‫لما‬ ‫‪1‬ا‬ ‫وِبمنثهْ‬

‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬ن‬ ‫‪7‬‬


‫ب ‪00‬‬ ‫امة‬ ‫تجب‬ ‫ء!‬ ‫لابن‬ ‫‪..‬إلمبفذى‬ ‫‪.0‬الحفأبلية‬ ‫وعلْد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪336‬‬ ‫‪.‬صْ‬ ‫‪،.3‬‬ ‫كيبدر ب‬ ‫(‪%‬‬ ‫‪.‬‬

‫ابثببعح!ببإ"‬ ‫‪. 2‬وعلْ!ب‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫ب‪..‬‬ ‫‪..‬‬


‫والاتجفأع‪.‬‬ ‫ةلإ ‪.ْ4‬ا‬ ‫‪ 4‬صن‬ ‫ب‬ ‫‪.‬تيميهْ‬ ‫ى ‪.‬أبن‬ ‫‪.-‬نكفتمائ‬

‫‪..‬لأ‬ ‫النضيرء‪.‬ب‬ ‫الزوصْ‬ ‫الزيدية‬ ‫البلثميعة‬ ‫‪ "2002‬ؤعلْد‬ ‫الذ‪،‬فع ضن‬ ‫‪،‬مبنغ ا‪،‬حْتصر‬ ‫إلاه‬

‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!ى‬ ‫‪!816‬‬ ‫‪ .9‬هسألة‬ ‫المحِبلئ ب‬ ‫‪.‬إلظاهريبما‪.‬‬ ‫‪- ، 2‬ء‪ .ْ49 .‬وغبْد‬ ‫‪:‬صن‬

‫بعدها‪.‬‬ ‫وما‬ ‫‪301‬‬ ‫ب ‪ 6‬ص‬ ‫ا*وطار‬ ‫ا‬ ‫‪ (68‬ننر‬ ‫ْ!!‬


‫‪ 5-‬منا؟‪-‬‬

‫إ*صبثمامحى‬ ‫إ‬ ‫‪:‬فْصْتى‪-‬أغلتئْلمَْففلنناذْ‬ ‫دفاْ‬ ‫‪.‬إَْ‪َْ،‬‬ ‫يقصْ! غليه‬ ‫الثْسرى حلى‬ ‫ندريحبيا ئظام‬

‫التممنى ذاته‪.‬‬ ‫بنظام‬ ‫الحهـت‬ ‫عقب‬

‫‪- :‬ئنلابم‬ ‫إ*سلام‬ ‫!تلأثة يقنها‬ ‫الىَئحلغ‬ ‫راثعة‬ ‫إشارة‬ ‫الكريمه‬ ‫ا*يه‬ ‫ا‬ ‫وكْى"‬

‫نجألإْفاءْ‪ َ4‬وهئالث‬ ‫أْلتئلمَتر!أ‪-‬‬ ‫وئظام‬ ‫الواحدة‬ ‫الز!نجة‬ ‫وئظام‬ ‫الؤوبالئا‬ ‫تعد‪.‬د‬

‫"ْالغدل بيلْهىْ‪،‬‬ ‫ونجوب‬ ‫مح‬ ‫ك!ا الانسلام هههـأربح‬ ‫الزوجالأ‬ ‫لئتد‬ ‫أفْ!‬ ‫حتْ‬

‫يحقق‬ ‫حتى‬ ‫الن!نرىَ‬ ‫نظام‬ ‫مشترظْهْى‬ ‫ميطْ الئساء"عْير‬ ‫إدثقصى‬ ‫الت‬ ‫رهذ!‬

‫شرنجنئْيثتفْح!متَمعاملئهن‬ ‫واجبا‬ ‫الإماء"َ‬ ‫نمخ‪.‬‬ ‫العدل‬ ‫ولثكن‬ ‫‪،‬‬ ‫ْأهثاَْ‬

‫‪،‬‬ ‫مثحْ‬ ‫صفه‬ ‫فيه!ا‬ ‫الإماءْ ل!نميق‬ ‫اللة ملك‬ ‫‪ ،‬اوقد‪ -‬أسلْد‬ ‫(َ‪) 96‬‬ ‫بهىْ‬ ‫والركْق‬

‫الأخياىْ‪،‬‬ ‫اببأها "ثْي "معظم!‬ ‫الائساىْ‬ ‫‪.‬‬ ‫لاسمتعمالي‬ ‫بالمحاسي!‬ ‫محْصوصى‬ ‫لأرْ اليصيىْ‬

‫‪َ9".‬‬ ‫؟‬ ‫الغ‬ ‫‪"...‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫ة‪)/7.‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬المئفقة‬ ‫الم!مبلممة‬ ‫‪0‬‬ ‫سالمؤكلة‬ ‫المبايعآْ‬ ‫‪ .‬المثاهدقيْ‬ ‫فهى‬

‫لمجئفتت‬ ‫!طْ كه نه علاجا‬ ‫فضلا‬ ‫التيصرى‬ ‫نظام‬ ‫البيان أن‬ ‫عن‬ ‫وخثى‬

‫وعاصىئم‬ ‫إنمَلجىأ‪-‬؟ْاْلحبرنجمات‬ ‫أْلأقد‪3‬‬ ‫تجلنى‬ ‫المسفئم‬ ‫للجئذي‬ ‫فالْه* صحافزْ‬ ‫‪،‬‬ ‫الئاسد‬ ‫اسعدو‬

‫عنبَفتح‬ ‫للعدو‬ ‫‪4‬‬ ‫امرإة‬ ‫أية‬ ‫يقربما‬ ‫أن‬ ‫له‬ ‫يحل‬ ‫فلا‬ ‫‪،‬‬ ‫الاسحراف‬ ‫من‬ ‫كذلك‬ ‫!‪4‬‬

‫لجثه‬ ‫لجببهبل!‬ ‫‪!.‬ا‬ ‫ج‬ ‫في ‪ .‬يْتش‬ ‫‪4:‬‬ ‫ال!د‬ ‫بخ!لاهط‬ ‫‪،‬‬ ‫الاعام‬ ‫جمليه‪.‬‬ ‫ورْعها‬ ‫ا‬ ‫دْ‬ ‫ا‬ ‫الا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫بلاد‬

‫‪.*5‬كذللئي فِما لجدر‬ ‫‪.‬رْؤكلجة‪.":‬الغ!يو‬ ‫حتنى‬ ‫الئضر‬ ‫بعذ‬ ‫للعدو‬ ‫وَل ش!ء‬ ‫يعستحل‬

‫ألز*ظط‪،‬‬ ‫‪".‬‬ ‫المظافْ‬ ‫التيمزفما!ْأبخرَْ‬ ‫ئظامْ‬ ‫جعلي‬ ‫‪.‬القرأنى‬ ‫الئمن‬ ‫أرْ‬ ‫مكحظته‬

‫ا*‬ ‫دا‬ ‫‪َ،‬‬ ‫أبىاجْده‬ ‫آ‬ ‫إلزوجه‬ ‫نطبأ آ‬ ‫ثمم‬ ‫ألزوجالا‬ ‫لعذد‬ ‫ئظإمْ‬ ‫أبْى دْبمر‬ ‫ب!صد‬ ‫كْدْكره‬

‫انلْأصل كيه‬ ‫ا‪،‬لببلاجمى وائمأ‬ ‫المجئفغ‬ ‫‪.‬فتى‬ ‫هههـالأصل‬ ‫ل!ببى‬ ‫النظإم‬ ‫هدْ!‬ ‫ألْى‬ ‫على‬

‫وبكل‬ ‫تنمليم‬ ‫فى‬ ‫الزد!اج‬ ‫يمثله‬ ‫‪..،.‬جمك!لْماْ‬ ‫ابالئشاء‬ ‫"التمصركما‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوابخ‬ ‫!و‬

‫ههـنلأولأدَ ‪5‬بللرنجْأق‬ ‫لفْئنماش!ْ‬ ‫"‬ ‫يخظة‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬وبكل‬ ‫وصموولياثطْ‬ ‫أغباء‬ ‫من‬ ‫مما يرئبه‬

‫ضا حقوقما ‪َ.‬‬

‫قعا!كأ "" أو!‬ ‫كلولهْ‬ ‫فنئ‬ ‫‪ َ،‬ويْلأنَجظ‪-‬‬ ‫اْبخقلعمم!‪ْ.‬للإمْاْءَ‬ ‫يجبْ‬ ‫"لا‬ ‫ول!ن‬ ‫إ!‪)6‬‬

‫بتقْصْ*أنبخوهْ‬ ‫و البلحرهّ‬ ‫التنعهؤلىنْيْ‬ ‫مْنى‬ ‫‪ْ.‬وسمؤى‬ ‫‪،‬‬ ‫" ل!شعموببه‬ ‫" ي!و‬ ‫أن‬ ‫لمأ‬ ‫‪!،.3 6‬؟ع!‬ ‫ب‬ ‫"ليمت‬

‫ونجههـب‬ ‫"ؤلْدهنْؤغذم‪-‬‬ ‫نجفلة تجبتهن**ة؟و!خ!ة!‬ ‫حصر‬ ‫"لىْ دْيز‬ ‫برارى‬ ‫والله‬ ‫الواحدة‬

‫اْ‬ ‫قي‬ ‫‪َ.‬‬ ‫‪1 9‬‬ ‫لأ‬ ‫بر‬ ‫‪،‬‬ ‫ىْ ‪ .‬ات*لثسى‬ ‫مْيغ‬ ‫اغقطعم‬
‫فْ *‪ ،‬ضن"‪3691 .‬‬ ‫ذْةسئزتالأ‪،‬الؤسبن‬ ‫؟ْ وقى‬ ‫‪.‬‬ ‫صْ‬ ‫‪5‬‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫الئئرظنن‬ ‫‪ )9‬تمْسير‬
‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬

‫"‪ْ.‬‬ ‫البملْىَ‬ ‫اليد‪ْ-‬‬ ‫أعهالى"‬ ‫"‬ ‫ثتئ‬ ‫مختأجَْ‬ ‫\اؤدْلك‬ ‫والأشمر‬ ‫النجهاد‬ ‫سعبب‬ ‫اليمين‬ ‫م!اك‬ ‫أرْ‬
‫‪!6-‬ا ‪-5‬‬

‫كأ‪:‬‬ ‫نعولو!‬ ‫‪.‬‬ ‫ألا‬ ‫‪.‬‬ ‫بْى‬ ‫أد‬ ‫"‬ ‫لك‬ ‫دْ‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬

‫ا!عد*‬ ‫‪ :‬افكاح‬ ‫الثلاث‬ ‫النظم‬ ‫الى‬ ‫هنا ‪-‬‬ ‫لِشير ‪-‬‬ ‫) لفظ‬ ‫( ذلك‬

‫( ‪)71‬‬ ‫اليمإبئ‬ ‫وا‪:‬لتطصري بم!لك‬ ‫‪.‬بواص!دة‬ ‫أبىيح والزواج‬ ‫ال!‬ ‫نزإجات‬ ‫‪6‬‬

‫إى‬ ‫ئميلوا‬ ‫أْللا‬ ‫بمعلْ!ا‬ ‫)‬ ‫ألا‪..‬لجولوا‬ ‫ا‬ ‫(‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫وأ!لبى‬ ‫أقرب‬ ‫)‪.‬بم!علْى‬ ‫أهـلْى‬ ‫(‬ ‫ش‬

‫يكوبئ ‪،‬معندط‬ ‫وقد‬ ‫ألا ذلمحتقروا (‪)73‬‬ ‫أو بمعلْى‬ ‫(‪)72‬‬ ‫ثدللصوا ونجوروا‬ ‫*‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)74‬‬ ‫عيالكم‬ ‫تكث!ر‬ ‫ألا‬ ‫)) هبى‬ ‫ألا تعولوا‬ ‫((‬

‫و‬ ‫إ‬ ‫المثنبتين‬ ‫أو‬ ‫ال!ا‪:‬حدة‬ ‫ابزوجة‬ ‫علِبى‬ ‫الاقتصإر‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫أن‬ ‫‪،‬والمعنبى‬

‫المى‬ ‫أقرب‬ ‫تكونوا‬ ‫أن‬ ‫! أيمأنكم‬ ‫ملكت‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ‫الأكثر‬ ‫على‬ ‫)لأربمع‬ ‫أو‬ ‫أثث!لأث‬

‫‪.‬‬ ‫‪08‬‬ ‫ص‬ ‫االجلألين‬ ‫تفعسيوْ‬ ‫‪!.ْ(71‬‬

‫احعقص‬ ‫‪ ،‬فم‬ ‫اذا هال‬ ‫‪Yam‬‬ ‫‪.‬‬ ‫افيزان‬ ‫‪.‬عال‬ ‫الميلى ‪ ،‬يكال‬ ‫المعول‬ ‫وأصهل‬ ‫‪)721‬‬

‫‪516‬‬ ‫؟ ص‬ ‫الى الجور والظلم ‪ ،‬تفسير الفخر الرازى ب‬ ‫العرف باب‬ ‫بح!سب‬
‫‪.‬‬ ‫‪1705‬‬ ‫و‬

‫خفتم‬ ‫وان‬ ‫"‬ ‫ت!عالى‬ ‫توله‬ ‫و!نه‬ ‫‪1،‬‬ ‫عالة‬ ‫فصار‬ ‫اذا اشمَر‬ ‫الرجل‬ ‫عال‬ ‫‪)731‬‬

‫قول‬ ‫هعمورة ا!ذربة ‪ .‬ومنه‬ ‫‪ ،‬ألاية ‪28‬‬ ‫فضله‬ ‫من‬ ‫‪.‬الله‬ ‫يغنيكم‬ ‫ضايلة فسوف‬

‫‪.‬الغشابر‪:‬‬

‫ليعيل‬ ‫االففى مقى‬ ‫وم!ا يلىرى‬ ‫غان!اه‬ ‫ا!فقدير شى‬ ‫وما‪.‬يدبىى‬

‫‪.‬‬ ‫؟‪2‬‬ ‫‪-، 02‬‬ ‫‪ 5-‬ض‬ ‫‪-‬جى‬ ‫الاترظبى‬ ‫رإحبح تصعير‬


‫ورص!‬ ‫أسع!‬ ‫ز!د بن‬ ‫عن‬ ‫أنه ‪.‬روى‬ ‫عنه دوثبت‬ ‫المنتعاف!عى‬ ‫!وجه ككثعمف‬ ‫وبو‬ ‫(‪)74‬‬

‫عاق‬ ‫أن‬ ‫فرأى‬ ‫الة!م‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫ا‪.‬لبعض‬ ‫ونإزع‬ ‫‪.‬‬ ‫انثسافعى‬ ‫قبل‬ ‫‪.‬زيد‬ ‫بن‬ ‫‪..‬وجابر‬

‫العيالى‬ ‫بمؤنة‬ ‫وألثقلى وقام‬ ‫وامْتقر‬ ‫وجار‬ ‫‪ :‬مالي وراد‬ ‫هى‬ ‫ل!ها لهعمبعة معان‬

‫إ!‬ ‫عا‬ ‫ليمة‬ ‫ين‬ ‫تبين‬ ‫‪. ،‬ولكن‬ ‫‪.‬الفيال‬ ‫كنثزة‬ ‫هم!انيها‬ ‫بين‬ ‫‪!.‬ن‬ ‫ؤَليلس‬ ‫‪،‬‬ ‫يظبا‬

‫إن ‪.‬الذصى‬ ‫وقيل‬ ‫‪...‬‬ ‫أعجز‬ ‫اثسقد كضاهَم وطل‬ ‫‪-‬مال ‪-‬بهدنى‬ ‫!ها‬ ‫!خر!ى‬ ‫سإن‬

‫كثرة عي!الهة‬ ‫بمعنى‬ ‫أعمال‬ ‫من‬ ‫تعليلوا‬ ‫العيال لقال‬ ‫الراد‪،‬كثرة‬ ‫ر لفظ تعوالوا ‪ ،‬ولو‬ ‫‪3‬‬ ‫ذ‬

‫كنت‬ ‫بمعدى‬ ‫حمير‬ ‫لفه‬ ‫فى‬ ‫عال‬ ‫أن‬ ‫) ذكر‬ ‫أالدروى‬ ‫(‬ ‫اللفة‬ ‫علماء‬ ‫احد‬ ‫وللأن‬

‫بمئرء‬ ‫باح‬ ‫‪09‬‬ ‫الله سمبحانه‬ ‫بأن‬ ‫العيال‬ ‫عالى من‬ ‫تأويل‬ ‫فى‬ ‫البعضى‬ ‫‪ ،‬وقدح‬ ‫عياله‬

‫المعيالى"‬ ‫ذلا تكثر‬ ‫للى‬ ‫أترب‬ ‫يكون‬ ‫فكيف‬ ‫المعيعال‬ ‫ذ"اطث ترثير‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫أدنرار!‬

‫الحوائو ذوأت‬ ‫خلاقا‬ ‫‪.‬فيه باببيع على‬ ‫مالى يتحر!‬ ‫الدصرار!‬ ‫يأن‬ ‫البعض‬ ‫ورد‬

‫ادهـ‪،.‬‬ ‫ألا ببدقيد‬ ‫العادة‬ ‫لان‬ ‫الولد‬ ‫‪ .‬تلة‬ ‫مظنة‬ ‫المصرار!‬ ‫‪6‬ن‬ ‫‪. ،‬كيما‬ ‫ا!واجبه‬ ‫الحق!‪-‬ت‬

‫القرطبى‬ ‫ت!ف!سير‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬بحنلافْ الزوجا!‬ ‫عنرن‬ ‫يأ!ممر العزلى‬ ‫ولا‬ ‫بىبهحماجع!"ءن‬

‫لا تصهـلوا يحتم!‬ ‫أن‬ ‫غلى‬ ‫يدلط‬ ‫وهدْا‬ ‫‪791‬‬ ‫‪/‬‬ ‫؟‬ ‫ا!لأ!ولسى‬ ‫ا‬ ‫وتئمممير‬ ‫‪2‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫لم ‪2‬‬ ‫‪5‬‬

‫إورقر ‪ .‬والعلب اا!‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫أو‬ ‫الظلم‬ ‫الى‬ ‫تؤدى‬ ‫أن ءكلثرة العببال قد‬ ‫لبمعنى‬ ‫!ميبرها‬

‫الرلجظ‪.‬‬ ‫يعول‬ ‫لبزوجالتا‪.‬ممن‬ ‫الأولاد وقحتهلى‬ ‫هنا ءتحاتل‬


‫‪-3*-‬‬
‫تكعثر عي!الك! ‪ ،‬وجهث‬ ‫ألاْ‬ ‫وأدذ!ا‬ ‫ت!تتروا ‪...‬‬ ‫ألا‬ ‫وأدنى‬ ‫امعدل ‪...‬‬

‫النئاثمى‬ ‫بعصْ‬ ‫يلجأ‬ ‫الغليالتأ قذ‬ ‫كثرة‬ ‫‪ ،‬وم!ح‬ ‫‪.‬اللتىء‬ ‫مح‪-.‬قلة‬ ‫العيال‬ ‫انبلاء‪:‬كثرة‬

‫دي!ا!بنجر‬ ‫فى‬ ‫بعضْ!‬ ‫‪ ،‬وق!د يتردى‬ ‫يعولون‬ ‫من‬ ‫علنى‬ ‫الائفاق‬ ‫فىثإصلة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪-‬ىا الفلم‬

‫مع‬ ‫تعدلوا‬ ‫أللاَ‬ ‫خئ!‬ ‫‪ 5،‬فاْتأ‬ ‫زوجات‬ ‫أربح‬ ‫أكثر من‬ ‫تتزوجوا‬ ‫ف!لا‬ ‫اشث!قر ‪...‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫تعين‬ ‫وا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فاثنتيرا‬ ‫ألا ت!عدلوا‬ ‫حمف!تم‬ ‫فنان‬ ‫ثلاث‬ ‫فيكفى‬ ‫ا*ربح‬ ‫ا‬ ‫رواج‬

‫ملك‬ ‫هناك‬ ‫لم يكن‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫اليمين‬ ‫ملك‬ ‫‪ ،‬وهناك‬ ‫واحدة‬ ‫على‬ ‫تقتصروا‬

‫الى‬ ‫لكم‬ ‫فلا سبيل‬ ‫الحدود‬ ‫هذه‬ ‫فمط غير‬ ‫للنساء‬ ‫ميل‬ ‫هناك‬ ‫الميمين وكان‬

‫يتفرث‬ ‫(( وان‬ ‫‪. 05‬‬ ‫الى *الله‬ ‫‪.‬المحلال‬ ‫أبغفى‬ ‫الطلاقما !هو‬ ‫‪ ،‬وأمامكم‬ ‫إنحرام‬

‫قد ي!جد‪،‬كِل‬ ‫انطلإق‬ ‫)) وبعد‬ ‫حكيما‬ ‫الله واسعا‬ ‫وكان‬ ‫سعته‬ ‫الله كلا من‬ ‫تخن‬

‫الرجلى حينئت‬ ‫يفتصر‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الله به‬ ‫يغذيه‬ ‫السابق‬ ‫زوجه‬ ‫بديلا عن‬ ‫زوج‬

‫النساء ‪.‬‬ ‫فيها ما ينشده فى‬ ‫ان وجد‬ ‫واحدة‬ ‫شوجة‬ ‫على‬

‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫؟‬ ‫الانظق‬ ‫اطدوه*على‬ ‫الآيلأْ‬ ‫إ‬ ‫تفنترط‬ ‫فك‬ ‫(‬ ‫ْ‪- 37‬‬

‫‪.-‬قدرف!‬ ‫ديانة‬ ‫تشترط‬ ‫(‪ 75‬إ! أنأ الآية ‪.‬الكري!ة‬ ‫الفقهاء‬ ‫ر‪.‬أى‪ .‬بعضن‬

‫الم يك!ق‪.‬‬ ‫فانْ!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫!ز!!جناته !حت!ن ‪.‬يباح !له تعدد‪-‬الزوفجات‬ ‫علئ‬ ‫‪-‬الانفاق‬ ‫على‬ ‫ألزوج‬

‫الله‬ ‫الإثم ةاويجبالممبه به‬ ‫مح‬ ‫ولمكزو‬ ‫صحييجاء‬ ‫‪.‬‬ ‫كالْى زواجه‬ ‫الانفاقا‪.‬‬ ‫على‬ ‫!ادرا‬

‫عبارند‪.‬‬ ‫دْكرت‬ ‫الفريمة!‬ ‫أطْ! اي!ية‬ ‫الى‬ ‫الرأى‬ ‫هدْا‬ ‫أصحالب‬ ‫واستندء‬ ‫‪.‬‬ ‫وجك‬ ‫عز‬

‫عيعالكعم ومح‬ ‫تعلْى‪ْ.‬أ‪ ،‬تكثر‬ ‫هيط التفسيرة ‪-‬‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫)) وهى‬ ‫تعولوا‬ ‫أ!ل*‬ ‫(!‬

‫القددرة علمطالانفاق‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫اشمارة‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫الانفاق‬ ‫يزدا‪.‬د‬ ‫العيال‬ ‫كثرة‬

‫الزواج‬ ‫فى‬ ‫حتىَ‬ ‫‪.‬شرط‬ ‫ان‪ -‬القدرة علئ‪،‬الانفاق‬ ‫‪ .‬ثم‬ ‫الزوجات‬ ‫لتعدد‬ ‫شرط‬

‫اُلؤوجة‬ ‫ظلم‪.‬‬ ‫الانفعاق مظذ؟‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫‪.‬‬ ‫عدم‬ ‫مح‬ ‫الزواج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫‪،‬واحدة‬ ‫جفوجة‬

‫(( وليستعفف‬ ‫قماك ثعالىِ‬ ‫‪ ،‬كذك)‬ ‫الظلم‬ ‫‪-‬لعباده‬ ‫لا ير!ق‬ ‫‪.‬اللنفم!ن والله‬ ‫آو ظلم‬

‫‪ .‬وقال‬ ‫)) (‪)76‬‬ ‫فضل!ه‬ ‫الله من‬ ‫حترهـيغني!هدأ‬ ‫‪.‬نكاحا‬ ‫الذيرق !لا يجدون‬

‫فاننه‬ ‫ا!لمففليتفبم‪،.َ.‬‬ ‫منكم‬ ‫استطماع‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫الشباب‬ ‫ا؟‪ (( !،‬يا معمثر‬ ‫ألرسول‬

‫‪132‬‬ ‫صِ‬ ‫‪ ،‬الم!رحع الدصابق‬ ‫والإتتصاد!‬ ‫القانؤن‬ ‫بمجلة‬ ‫ابو زمرة‬ ‫‪ ) (Y0‬محمد‬

‫‪!08‬‬ ‫صن‬ ‫الاحوالى ‪.‬الن!ص!خضيمة‬ ‫الاحكمام الاهععلامية في‬ ‫‪3‬ربا البرديلعى فى‬ ‫ءز‬

‫الال!ة‪،‬الطاتبة‬ ‫علنىر‬ ‫الثه!خ!صنيةء‪(.‬‬ ‫الاحوالى‬ ‫فى‬ ‫هحاضرة‬ ‫فى‬ ‫هريدى‬ ‫وأحمد‬ ‫‪181‬‬ ‫و‬

‫‪.‬‬ ‫‪1 1‬‬ ‫‪Q‬‬

‫‪.‬‬ ‫النور‬ ‫سورة‬ ‫الاَية ‪33‬‬ ‫(‪)76‬‬


‫ت‪-‬‬ ‫‪78‬؟‬ ‫‪-‬‬

‫‪ ،‬فالْه‬ ‫بالص!رم‬ ‫لمْ ث!يببئطحَفعليه‪.‬‬ ‫‪.‬ل!لفرج ‪ ،.‬ومىْ‬ ‫(‪ 7‬لإ؟‪-‬وأحصىْ‬ ‫أمحْصْ للبصرِ‬

‫الايئان‬ ‫كْدلت‬ ‫‪،‬‬ ‫الائئإق‬ ‫على‬ ‫المحدرةْ‬ ‫أئهإ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البياءة‬ ‫معإلْيِ‬ ‫وميق‪.‬‬ ‫آ)‬ ‫وجاع!‬ ‫صد‬

‫على‬ ‫القدرة‬ ‫إشئراط‬ ‫بدْلمحا ‪!.-‬علبى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-،‬العامة‬ ‫الفقهية‬ ‫وا!ييإجمب‬ ‫والحديلما‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إ‪..‬‬ ‫الئزفيجات‬ ‫لئجدب‬ ‫الأئ!فاقْ‬

‫لمحدر*‬ ‫‪:‬‬ ‫لْومحَان‬ ‫الائفاقْ‬ ‫جملنى‬ ‫القدرة‬ ‫أ!‬ ‫‪-"،‬ئلأحظ‬ ‫السابق‬ ‫اَنتفسيرةْ‬ ‫ومح‬

‫إ*هـوإل‬ ‫ا‬ ‫بههـجود‬ ‫وكدر‪.‬ه‬ ‫‪،‬‬ ‫والكعننب‬ ‫العصلي‬ ‫عفىَ‬ ‫قدزهْ‬ ‫وَالضصحة"‪ْ-‬اى‬ ‫بمالجهدْ‪ْ-‬‬

‫العصل‬ ‫القدرةْ على‬ ‫الأنفأقْ هو‬ ‫أنج!ا‬ ‫المحذره‬ ‫فَاذأ كأرْ !معثى‬ ‫ا‪،‬لئسافَ‪!-‬‬ ‫عْذ‬

‫محلى‬ ‫انقادرين‬ ‫من‬ ‫الزواج‬ ‫على‪:‬‬ ‫ممنَْ يقفأمون‬ ‫‪%99‬‬ ‫‪-9‬ر‬ ‫والكئننبَْ ‪ ْ،‬لْجدْ أق‬

‫الائئا! ‪ .‬أما‬ ‫انقدره على‬ ‫‪.‬من اشلراط‬ ‫جدوىْ‬ ‫لا‪،‬يججل‬ ‫!‪ ،‬الأمرْ أنذى‬ ‫ألعمل‬

‫ى‬ ‫أ‬ ‫(‬ ‫دخله‬ ‫مىْ‬ ‫الائسا!‬ ‫لد!أ‬ ‫أرْ يكو!‬ ‫الائفاق‬ ‫‪:‬غلى‬ ‫معتْىْ ‪1‬القذرة‬ ‫‪.‬دْاَكاَ‬

‫الانفاف‬ ‫به‬ ‫يستطيع‬ ‫)ْ ما‬ ‫ذلك‬ ‫أو غير‬ ‫وَ أرباح‬
‫‪11‬‬ ‫ا‬ ‫أجر‬ ‫‪11‬‬
‫و‬ ‫أموا اصه كمرتب‬ ‫ثن‬

‫الررْقْ بيد‬ ‫أن‬ ‫ل! يبابْىبم‪! .‬ئ‬ ‫اببل!ما‪.‬ء‬ ‫‪.‬مق‬ ‫؟‪! .‬إئإ‪ ..‬أجدا‬ ‫وأولابه‬ ‫زو جانْه‬ ‫على‬

‫هذه‬ ‫تؤكد‬ ‫كثيرة‬ ‫أيات‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫تضمق‬ ‫‪ ،‬وفد‬ ‫الله الرزاقما وحده‬

‫‪ ،‬قل‬ ‫والأرمْى‬ ‫الشفوات‬ ‫يررْقكنمْمَن‬ ‫من‬ ‫!‪ 11‬فك‬ ‫‪ :‬مئهاَ قوبخه‪-ْ.‬شبحالؤ‬ ‫الضقبثة‪-‬‬

‫معيشتهبم‬ ‫بينهم‬ ‫قسصنا‬ ‫‪! ،‬ذحن‬ ‫ربخك‬ ‫درحمةْ‬ ‫‪ ..ْ.‬ة" أ‪.‬همْيخسمون‬ ‫‪)ْ7‬‬ ‫(في‬ ‫))!‬ ‫افله‬

‫‪.‬له‬ ‫لستم‬ ‫‪ ،‬وميق‬ ‫معأينتى‬ ‫‪ْ.‬فيها‬ ‫ونجعلئاْ لكم‬ ‫‪1(-.ْ..‬‬ ‫ه‬ ‫‪ )97(.-‬ش‪.‬‬ ‫ال!اة‪"-‬ابإتجا‪))3-‬‬ ‫فى‬

‫( ‪) 08‬‬ ‫))ْ‬ ‫معلوم‬ ‫فْلْزله الا بقدر‬ ‫لثىشْ الا علْدئا خرْأئدْ‪ 4‬وما‬ ‫ؤإَْمن!َ‬ ‫‪َ:.‬‬ ‫براالْ!كينْ‬

‫للبعض!‬ ‫ثْلنبيح‬ ‫الله‬ ‫ئخْتنمم ‪.‬رحمةْ‬ ‫ا‬ ‫فلمك‬ ‫‪،‬‬ ‫اللهْئ!بحائه‬ ‫أكررْفماْ بند‬ ‫وأفيْأ‪:‬كاثاَ‬

‫ودْاك‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫أغدئاه‬ ‫للاىْ‪َ-‬فذْا‬ ‫‪،-‬‬ ‫إلاحر‪.‬‬ ‫‪-‬البعضن‬ ‫الزوجائا"و!ححزمه"ْغلنى‬ ‫لعذذَْ‬

‫عيلةْ لمحشو!‬ ‫والْأ خ!نْم‬ ‫ؤ(ْ‬ ‫وجل‬ ‫عرْ‬ ‫فالْ‬ ‫بز وقذ‬ ‫‪8‬‬ ‫اللة رزْقا مخَدؤدا‪.ْ.-‬‬ ‫أعطاه‬

‫الزوجات‬ ‫دحدذ‬ ‫‪.‬أيةَْ‬ ‫كالْنث‬ ‫‪-‬ان‪--‬لمثاءْ" ‪-‬ا)!ْت(اْلأ)َ ! ؤلو‬ ‫فضملة"‪،-‬‬ ‫الله منَ‬ ‫يقتييئ‬

‫أدنى‬ ‫ذلك‬ ‫"‬ ‫فائلا مثلا‬ ‫ال!رآئى‬ ‫بيائها‬ ‫ادتْفاق"‪ 9‬لاسئطزدْ‬ ‫ال!قدرة‪.-‬حلتى‬ ‫‪0،‬‬ ‫تشدزطَ‬

‫اشترط‬ ‫أئا الله اسبحائهْ‬ ‫ترى‬ ‫*‪..‬أل!‬ ‫إَ‬ ‫فلا تتزوجوإ‬ ‫عيلة‬ ‫خثف‬ ‫ألأ تعولواِْ ‪ ،‬فان‬

‫الاءة‬ ‫معنى‬ ‫وسنندعر‬ ‫؟‪17‬‬ ‫‪ 9‬صى‬ ‫النوومى ب‬ ‫ملععلم بثصرح‬ ‫‪ ! (VV‬صحيح‬

‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫لخصي!ن‬ ‫‪4‬‬ ‫رصْ‬ ‫هو‬ ‫و‪.‬الوبخاْء‪-‬‬ ‫‪ْ).ْ80‬‬ ‫صْ‬ ‫‪َ10‬‬ ‫فئمأ بقد‬

‫‪..‬ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬تنمبا!ا‬ ‫نأ‪2.‬‬ ‫ا*تجؤ‪.‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫(!ه!)‬ ‫!‬

‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.-32‬االزخر!‬ ‫‪-‬الاَيه‪!.‬‬ ‫‪ 9(.00‬لأ)‬

‫الححر‪.‬‬ ‫‪21‬‬ ‫و‬ ‫الآيت!ان ‪02‬‬ ‫(‪!08‬‬

‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بة‬ ‫لتنى‬ ‫ا‬ ‫‪2 8‬‬ ‫ية‬ ‫لآ‬ ‫ا‬ ‫‪) 8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪ 7".-‬ير‪-‬‬

‫جماثبت‪.‬‬ ‫لؤ‬ ‫ئح!لك‬ ‫ص‬ ‫‪. . .‬‬ ‫!ْ))‬ ‫كْواحد‪.‬ة‬ ‫تعديوا‪،‬‬ ‫الإ‪-.‬‬ ‫خمْتبم‬ ‫فانْ‬ ‫"‬ ‫ث!م‪ .‬فال‬ ‫‪.‬‬ ‫اركدلى‬

‫ملْه ‪،‬عبنْ‪.‬‬ ‫!ئفما!ْ‬ ‫إب!دخلط‬ ‫!فِوة‬ ‫يمبلْى‬ ‫جملبى !الأئفا!‬ ‫القدره‬ ‫لمحشترط‬ ‫او*يه‬

‫المفقز‪%‬ء‪َْ،‬‬ ‫دون‪.‬‬ ‫اتيدرينء‪!..‬سب‬ ‫‪.‬التثدفى جإئرْا ا بلاغنياء‬ ‫لكان‬ ‫ا*ولافى‬ ‫وا‬ ‫إلبروبات‬ ‫ا‬

‫‪...،‬على يابواء‪--‬هـ*‬ ‫إ!ضائيه‬ ‫الئابحببه‬ ‫!مرا‬ ‫الديئية‬ ‫افاحيةْ‬ ‫من‬ ‫محْير !محيح‬ ‫وهدْ!‬

‫ابثقرأط‪.‬‬ ‫ثرظظءمنِ‬ ‫‪ ،‬ولإايملْح‬ ‫الله سبحانه‬ ‫بيد‬ ‫ش!ء‬ ‫وكل‬ ‫الرزقا‬ ‫بأن‬ ‫يقال‬ ‫وقد‬

‫كثصرظ‬ ‫إلالاقا‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬كالقدرة‬ ‫شرعى‬ ‫حكم‬ ‫معببنة لترتيب‬ ‫أمور‬ ‫ذرافر‬

‫‪.‬الرسول‬ ‫يخاطب‬ ‫المحصك ‪-‬‬ ‫الول‬ ‫‪0‬‬ ‫ث!هو‬ ‫لكل!نا لْجد الفبرأن الكريم ‪-‬‬ ‫‪!،‬‬ ‫اللزوإج‬

‫محتنا‬ ‫(‪ 83.‬أ‬ ‫فأكلْى!‪،‬؟)‬ ‫عابئلا‪-‬‬ ‫‪ ((،.‬ووجد‪.‬ك‬ ‫ابله سبحاثه‬ ‫بثول‬ ‫عفيبماِ السلام‬

‫!مْنقْ‪..‬‬ ‫‪ْ،.‬‬ ‫هين‪.-‬سعننه‬ ‫دْوة شعة‬ ‫‪،‬أ ل!ق‬


‫ا‬ ‫وجل‬ ‫يصْ‬ ‫بقوله‬ ‫‪.‬الأرْدراج‬ ‫سيائر‬ ‫يشاطب‬

‫إلا‪-‬ميإة‪+.‬ألئأها‪-.‬ء‪،‬‬ ‫ابله‪..‬ئفمميأ‬ ‫ي!كلفب‪.‬‬ ‫‪،،‬ء لا‬ ‫الله‬ ‫أتإه‬ ‫مما‬ ‫رلْركه ‪.‬فييئفق‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫كدر‬

‫‪..- ..‬‬ ‫‪!..‬‬ ‫))‪)83(-‬‬ ‫يسرا‬ ‫عسر‬ ‫ا‪.‬لله بجد‬ ‫سيجعل‬

‫عبْادَكْم‬ ‫"مىْ‬ ‫والضالنجين‬ ‫فئكئمْ‬ ‫الأيامى‬ ‫وأئكجوا‬ ‫((‬ ‫ثقاالى‬ ‫كماْ!أل‬

‫في)‬ ‫ت! غ‬ ‫عثيئمْول‬ ‫ومسعِ‬ ‫والمله‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫فضلةْ‬ ‫فى‬ ‫اللةَ‪.‬‬ ‫يغدْهم‬ ‫!قران!‬ ‫يكولْوا‬ ‫الْأ‪".‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وإمأذكم‬

‫أو‬ ‫ذْيْنْنىْ‬ ‫الانجْفاقأ نئرظ‬ ‫على‬ ‫‪2‬ل!دزه‬ ‫أن‬ ‫الؤاضْح‬ ‫البيان‬ ‫بغد!هدْا‬ ‫"يقال‬ ‫فهل‬

‫‪ِ5‬‬ ‫"ْ‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫في‬ ‫(‪5‬‬ ‫؟‪َ.‬‬ ‫قضائى للزواج أو لتعدد الزؤجات‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫أفىثى ألا نعولوا‬ ‫ة( ذلك‬ ‫البيان أن ثث!مصر قوله تعالى‬ ‫ولا ل!نفى هذا‬

‫ئعئنىْ!أن الله‬ ‫*‬ ‫العي!غاك‬ ‫‪ْ!،‬فكثزةْ‬ ‫عيالفم‬ ‫أفىئى ألا تكر‬ ‫ذلك‬ ‫‪.:‬‬ ‫بمعئى‬

‫كخزةْ‬ ‫‪ْ.*،-‬عْيؤْ*"‪.‬أن‬ ‫ؤاينا"كم‬ ‫الله يؤزقهم‬ ‫‪.‬تعنْنئ أط‬ ‫ولكئها‬ ‫‪،‬‬ ‫واياهمْ‬ ‫يرزفكمْ‬ ‫د‬

‫‪-‬‬ ‫‪.. ....‬ء‬


‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لضحى‬ ‫ا‬ ‫‪8‬‬ ‫نلاَيه‬ ‫ا‬ ‫)‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الطلاق‬ ‫‪7‬‬ ‫لآلِه‬ ‫ا‬ ‫‪)8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‬

‫او‬ ‫أنزتجأل‬ ‫من‬ ‫لفغ‪،‬‬ ‫أزواج‬ ‫لا‬ ‫الذين‬ ‫هم‬ ‫والأيامى‬ ‫‪،‬‬ ‫الئور‬ ‫؟‪3‬‬ ‫الآيةْ‬ ‫(؟‬

‫‪/‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..-.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النساء‬

‫لم بن‬ ‫"ْ‪.-‬وظِب!ا!هـْلجم أخهَذ‬ ‫افي؟‬ ‫!!*‪.6‬صق‬ ‫تدائه‬ ‫المفئئ‪..‬لابن‬ ‫وفىْ‬ ‫(‪)85‬‬

‫للرجلى‬ ‫ببنبض‬ ‫‪-‬وقال‬ ‫‪-‬في‬ ‫عنب‬ ‫‪.‬ءوالتانجزْ‬ ‫‪ْ.‬الاكلنفاف‬ ‫على‬ ‫القادز‬ ‫بين‬ ‫) أنه لا هْوق‬ ‫حنبل‬

‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ...‬؟‪.‬‬ ‫‪--‬ء!‬ ‫"‬ ‫‪.‬صبر‬ ‫يكنْمحْده‬ ‫لم‬ ‫إكْعْق وان‬ ‫يلْئق‬ ‫"ما‬ ‫علْته‬ ‫كان‬ ‫فهقأ‬ ‫اى‪.‬ببفزوج‬

‫"نر‪.‬ءال!‬ ‫مْمصر‬ ‫‪.‬‬ ‫الذمى‬ ‫‪.‬نفمتصة‬ ‫‪.‬إلثباتْمى‬ ‫ز)!ى‬ ‫الى‬ ‫الي!ه‪!.‬أقربْ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬دْهبئاْ‬ ‫‪.‬تا‬ ‫أنَ‬ ‫ويبد‬

‫‪9،02ْ..‬‬ ‫‪.‬ءص‬ ‫بد‪6.‬‬ ‫الزع!زى‬ ‫!لحمْمتفببز الئخر‬ ‫هْخى‬ ‫‪.ْ،‬‬ ‫ألعيال‬ ‫كثزة‬ ‫بمعنى‬ ‫‪،‬‬ ‫تعولوا‬

‫به‬ ‫لم"‪،‬نجكن‬ ‫والط‬ ‫الئفف!ء‬ ‫‪:..‬علىْ‬ ‫يقدو‬ ‫لا‬ ‫كان‬ ‫‪.‬اذْأ‬ ‫ه ‪ْ..‬‬ ‫الله‬ ‫انلتنعامْعى‪.‬رحهه‬ ‫ا!‬ ‫قا‬ ‫"‬

‫جضضا ‪،6‬‬ ‫أن‬ ‫الافضنل‬ ‫القثيام "نجح!ه ‪.‬لم ‪-‬يكره‪ .‬وه‪ْ.‬الئكماح !ر‪،‬‬ ‫على‬ ‫!درا‬ ‫‪"،‬وكائأ‬ ‫هـبز‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫تعالى‬ ‫الله‬ ‫ا!با!ة‬


‫‪-."،8-.-‬ه‬

‫للئوسع!ة‬ ‫بالباحمك‬ ‫النئاس‬ ‫أحمؤاك‬ ‫‪ْ..،-‬وفىْلحم بأككْ‬ ‫الظملمْ‬ ‫*النى‬ ‫فمحم تمحغكم‬ ‫اب!عمبمالى‬

‫!حسة‬ ‫الههـاحدة‬ ‫ال!زوجة‬ ‫عملى‬ ‫الاضصار‬ ‫فمأن‬ ‫‪ ْ،‬وهن‬ ‫الالحنق ‪.‬لجهم‬ ‫في‬

‫‪ ،‬سواء‬ ‫ئجوروا‬ ‫أ‪،‬‬ ‫هو‬ ‫)‪-،‬‬ ‫ألا تيعولوا‬ ‫!"‪ْ-‬‬ ‫ص!ئنى‬ ‫‪،‬‬ ‫هذا‪ ..‬ا!لم‬ ‫عق‬ ‫ا!لَابنفمطاد‪-‬‬ ‫إ‬

‫‪cc‬‬ ‫(( تعولوا‬ ‫كافت‬ ‫الفف!اية ان‬ ‫فهصانا ‪ 8‬فى‬ ‫أو‬ ‫‪c‬‬ ‫*‬ ‫البع!اية‬ ‫المعلنى فئ‬ ‫هذا‬ ‫فهمنيا‬

‫االخثيالى‪.‬‬ ‫كعثزة‬ ‫مملما بمعنى‬

‫حئى‬ ‫ئكاحا‬ ‫ل! جححصدون‬ ‫العين‬ ‫وليدممتعفف‬ ‫(‬ ‫(‬ ‫تعالنى‬ ‫الله‬ ‫أها‪-‬قولمظ‪-‬‬

‫استطاع‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫الشبماب‬ ‫‪-‬ء!اْ (( يا معدثر‬ ‫الرسول‬ ‫"س‪.‬وقولط‬ ‫!ضله‬ ‫ا!لة من‬ ‫يغنيهم‬

‫يدهمتطع‬ ‫لم‬ ‫‪ *،‬ومن‬ ‫للفرج‬ ‫وأحصن‬ ‫للنبصر‬ ‫أغ!ضى‬ ‫!‪ ،‬فاذ‪4‬‬ ‫الباءة ‪:‬فاليتزرج‪.‬‬ ‫ملنكم‬

‫على‬ ‫دليلاْ‬ ‫فصيهصا‬ ‫‪.‬لا لْرىْ‬ ‫‪،‬‬ ‫النخان‬ ‫هذارْ‬ ‫‪. )).‬‬ ‫لة‪-.‬وجاء‬ ‫فمانْة‬ ‫‪،‬‬ ‫ب!الصوم‬ ‫فمعبيماْ‬

‫لا يجدورَ‬ ‫ين‬ ‫ال!ث‬ ‫خاطبت‬ ‫الكريمة‬ ‫الانمفاحمما ‪ ْ،‬لأًن ا*يةْ‬ ‫على‬ ‫الفدرة‬ ‫اشتراط‬

‫أنهلم‬ ‫‪ ،‬وانما معطاه‬ ‫مالا فحمسب‬ ‫يجدون‬ ‫الذيحم ‪،-‬‬ ‫تخاطب‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫نكاحا‬

‫‪ ،‬وفي‪.‬لك بالفبا‬ ‫أس‪.‬ة‬ ‫ورب‬ ‫كزوج‬ ‫‪/‬‬ ‫التصرد‬ ‫أنثْسهم القددرة على‬ ‫فى‬ ‫ند يجدون‬

‫وجهدهم‬ ‫‪.‬وقتهم‬ ‫من‬ ‫تتطلب‬ ‫للأشة‬ ‫رعاية‬ ‫من‬ ‫الأزواج عاده‬ ‫يقومِ به‬ ‫بما‬

‫سبحانه‬ ‫اللبما‬ ‫فعضلبما ‪ ،‬فأمرهم‬ ‫الله !ط‬ ‫ما أتاهم‬ ‫حدوفى‬ ‫فى‬ ‫نصيبا‬ ‫وأموالهم‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪86‬‬ ‫(‬ ‫بالاستعفاف‬

‫الزواخ‬ ‫‪.‬عنبعمم! دجما النتبماب إلى‬ ‫الحكم‬ ‫علي!! ال!ملام! ‪.‬هذا‬ ‫ببببن الوسولإ‬ ‫وقد‬

‫القيام!‪.‬بلثئونِ‬ ‫معفبماها‪ ،‬القخىرةْ *على‬ ‫فاحمحماءة هئا‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أليإءة‬ ‫علخم‪..‬الفن!رة ‪،‬جملى‬

‫حَ!مظهرها*‪.‬إلاققصادى‬ ‫جانب‬ ‫الى‬ ‫ودينى‬ ‫اجتمامحى‬ ‫مظهر‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬فهى‬ ‫الزواج‬

‫‪.‬‬ ‫‪).87‬‬ ‫(‬ ‫والطبيعى‬

‫المفقراء‬ ‫فى زواج‬ ‫هععبحانه تد رغب‬ ‫الله‬ ‫ين‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫الاَيمات‬ ‫(‪ )86‬ولسياق‬

‫نكعاحما بالاستعفات‬ ‫يجدون‬ ‫‪ْ:-،‬‬ ‫من‬ ‫‪.،‬بغْأضر‪ ..‬ضا‪.‬‬ ‫الاَيعة‬ ‫ببهلي‪،‬هذ‪،‬‬ ‫الأَلبِة‪..‬الدمصابقةْ‬ ‫فى‬

‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫إلام!إل‬ ‫علي‬ ‫ل! ب!قصر‬ ‫‪،‬‬ ‫د؟ك!لى!لأِْ ‪.‬ئطث!ا‬ ‫"‬ ‫مه!ن!رر‬ ‫‪،‬ذالظِ ‪.،‬مج!ع أن‬ ‫فدل‬

‫يجدون‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.0‬الفقراء مبئ‬ ‫و‬ ‫افينجئبماء‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫منْ ‪-‬ف!لبما‬ ‫الل!يما‬ ‫لِففهم‬ ‫ذقراء‬ ‫يكعوفىوا‬ ‫إن‬

‫‪..،‬بهنحهـم القدرة على‬ ‫‪.‬ببنجهبم البه مق‪.‬ففميمه‬ ‫‪،9‬حقى‬ ‫ف!م‬ ‫‪6‬‬ ‫أت‪ْ-‬يفوا‪:‬‬ ‫نكأحط‬

‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬ا صن‪!43-‬؟‬ ‫حمدَ‬ ‫ننمْابي! ال!رط!‬ ‫ا!أفلة‪.--‬وائص‬ ‫نع!ئون‬

‫اللهت‬ ‫رزف‬ ‫جدود‬ ‫الاتق!اد! هو جهممن الانفإئ !‬ ‫‪.‬البماءة‪-‬‬ ‫(‪ !!7‬يطهر‬


‫الباءة الابختما!ى‬ ‫الججان! ‪ ،‬و!هبر‬ ‫الوهاء‪ .‬ب!لإد‬ ‫الياءة!اْل!بيقي هو‬ ‫ويظهنر‬
‫‪-8‬‬ ‫‪،-‬لأ‬

‫محلى‬ ‫الائفإق وه!ظنةَ الفصسَدزة‪ْ.‬‬ ‫أن الشباب مظطةْ القدرة على‬ ‫يبئكد ذلك‬

‫عليظ‬ ‫يخْاظبهمَالرسول‬ ‫غيرَ أْلمعقول أن‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫فى‬ ‫ةنجماع‬

‫الأصل‪-‬‬ ‫‪ -‬بخحسب‬ ‫منهم‬ ‫فكل‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫منكغ ‪.‬فليتزوج‬ ‫اءشتطاعْذلك‬ ‫إتسلام بقوله من‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫ا‪.‬لم!ففأق‬ ‫الفدرة‪ْ-‬علنى‬ ‫يتلللب‬ ‫‪.‬انحديلث‪ْ*ْ-‬‬ ‫أنْ‬ ‫على‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ددل‬ ‫ببستليحَفىْلك‬

‫و‪6‬لاس‪-‬جم!لف‬ ‫‪،‬‬ ‫الله سبخأثْه‬ ‫من‪.-‬صلْح‪.-‬‬ ‫ؤكَلاهفا‬ ‫‪،‬‬ ‫كحسب‬ ‫الجفاع‬ ‫‪0‬‬ ‫أْك!رةَ غلى‬

‫إلبكةْ!نما ‪-‬كمالقدرن!‬ ‫معث!ا‬ ‫‪ -‬فى‬ ‫ما أتاها ‪ ،‬وائما ظلب‬ ‫الا‬ ‫)اطه فيهما نفشا‬

‫صنْ ‪-‬د!عاية‬ ‫ال!ياة‬ ‫‪500‬‬ ‫‪-‬هدْ‬ ‫تمثهَ‬ ‫الزوجيه*بكلْما‬ ‫ال!حيماة‬ ‫الى امعترك‬ ‫ألذزدرل‬ ‫ْغلى‬

‫‪ ، .‬حولموء!صع‬ ‫‪.‬للزوجطن‬ ‫‪-‬بيق‬ ‫والوصة‬ ‫‪-‬المودة‬ ‫وابقاء‬ ‫بشئونها‬ ‫والقيام‬ ‫ل!إشة‬

‫!المحعليع‬ ‫ال!ثنثدب‬ ‫أن‬ ‫انمعننى‬ ‫للانحت!لى‬ ‫ا؟لإنفاقا‬ ‫على‬ ‫‪3‬‬ ‫القدرقى‬ ‫هى‬ ‫هنا‬ ‫الباءة‬ ‫؟ن‬

‫لمهر‬ ‫ج‬ ‫تزفي‬ ‫أو ‪.‬خايره ن! واذا‪.‬‬ ‫ميرالق‬ ‫‪--‬من‬ ‫*‪-.‬على ز!!ته‬ ‫الانفاق‬ ‫يمصقطيع‬ ‫اندْىا‬

‫طاك‬ ‫رونججا‪:‬‬ ‫إلثم!اب ‪.‬دمجوز له أق "يكؤن‬ ‫!ذا‬ ‫‪،..‬‬ ‫روفجته ‪.‬أو هجترفا‬
‫ة‬ ‫بعببثا من‬

‫يعصق‬ ‫الثساب المستقيم الذى‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫زوجته‬ ‫الانفاق على‬ ‫لمحان قادرا على‬

‫يخكن‪.‬ة أن ينصرف‬ ‫!! و*‬ ‫‪ْ-...‬‬ ‫أن يتؤوج‬ ‫ل! ينبغى‬ ‫مي! عرقه‬ ‫يومه‬ ‫!يكع!سب قوت‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪."ْ،‬وفْد‪ْ*،‬نبنق‬ ‫هدْه !الفكرة افي!قا‬ ‫السلام الى‬ ‫عليه‬ ‫الرسول‬ ‫حديلث‬ ‫معذ!ا‬

‫القزأن وكان ؟ذطق !ؤ ‪ْ-‬المهر‪:-‬الذى‬ ‫من‬ ‫بما يحفظ‬ ‫معسرا‬ ‫زوج‬ ‫الرسبىل !ا‬

‫اذا" كان‬ ‫!حديند‬ ‫‪-‬ميط‬ ‫‪.‬خماتم‬ ‫‪.‬عنْ‬ ‫لا يزيد‬ ‫بمهر‬ ‫الزواج‬ ‫أجاز‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫‪)881‬‬ ‫قدمه‬

‫‪.:-‬‬

‫رعاية‬ ‫هو‪..‬‬ ‫الب!يلْى‬ ‫االباءةا‬ ‫ومظ!‬ ‫‪.6‬ء‬ ‫‪!-‬لأسضقي‬ ‫‪.‬يالراعى‬ ‫الزَوج‬ ‫مسلك‬ ‫هو شلوك‬
‫‪.‬‬ ‫إلاصة‬ ‫‪،‬الله بْى‬ ‫جتوق‬ ‫‪/‬‬

‫‪!73‬‬ ‫صط‬ ‫ب‪9،‬‬ ‫المععانجقْ‬ ‫‪ ،‬المرجع‬ ‫مسلم‬ ‫ال!نووى على صحيع‬ ‫‪0‬‬ ‫!جاء فى تنرح‬

‫المنزل ‪-.،-‬ومنه‬ ‫!هى‬ ‫*المباءْة‬ ‫منْ‬ ‫اللغةْ أنجهاعَ صثتقة‬ ‫فى‬ ‫وأصلها‬ ‫" الباءة ‪..‬‬

‫‪-‬من‪--‬ضيبح*‪-‬امرأة‬ ‫نلأة*كأق‬ ‫النكاح‬ ‫لعقد‬ ‫قيل‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫هواطئها‬ ‫وهى‬ ‫هب!اءة الابل‬

‫الى‬ ‫يرجمارت‬ ‫قولين‬ ‫على‬ ‫هنا‬ ‫المراد بالباءة‬ ‫فى‬ ‫الطصاء‬ ‫‪ ،‬واختالف‬ ‫صزلا‬ ‫بواد!‬

‫كبن‬ ‫فشصووه‬ ‫ملى‬ ‫الصاع‬ ‫‪.‬طالغودى !هوَ‬ ‫أق ‪-‬المراد معنقا‬ ‫أصحهما‬ ‫واحد‬ ‫مبثى‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬الئ!اح‪!،‬يتو!ج‬ ‫مؤن‬ ‫‪ ،‬تؤهنئ‬ ‫لتذزثه ‪.ْ.‬علق كئئه‬ ‫"الجهاع‬ ‫اسلَط!اع ضكم‬

‫باهعمم ها يلازههلولىتي!يرء‬ ‫النكاح سصت‬ ‫رم!نتول الثانجى أن المراد هنا بالباءة هؤن‬

‫‪.‬‬ ‫فليتبنؤج *‬ ‫مؤنْالفك!ْ‬ ‫‪.‬كن ءاهعتطاع‪.‬طكم‬


‫لاكضدغدأ"ة‬ ‫‪ .‬محبفئى‬ ‫‪18‬‬ ‫و‪ْ-‬ط‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫ا ‪.‬كل صق‬ ‫ثهغ‬ ‫"البخارى‪-‬ظ‬ ‫صحيح‬ ‫‪)8‬‬ ‫(الم‬

‫لحضمف‬ ‫‪.‬فى وَ!لسه عَلبب!ك!!الكدنملب‬ ‫)ْ‬ ‫( بن*‪.‬حنبل‬ ‫‪-‬تالي أحمد‬ ‫لا‬ ‫!ه‬ ‫‪thl‬‬ ‫‪.6‬ص‬ ‫ب‬

‫‪.‬لجحوتت‬ ‫الله يرزقفئمْ!ول ‪-‬ألتزويجَ‪.‬إ"حصز‪+‬علة‪....‬شبمشا‪،ْ-:‬امى‬ ‫انعيألى ‪:‬‬ ‫ءن‬ ‫قلبه‬

‫الزوجات!‬ ‫اتعدمد‬ ‫في ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫أ‪.‬‬ ‫ا‬


‫‪،*-‬؟؟‪-‬‬
‫‪!.‬اا‪.‬يى‬

‫لا !عنى‬ ‫هنا‬ ‫الباءة‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫فصح‬ ‫‪،‬‬ ‫لزوصحبته‬ ‫يقبمه‬ ‫أخر‬ ‫‪ .‬شيئا‬ ‫لا يملك‬ ‫الرمجك‬

‫معلرلت‬ ‫الى‬ ‫الئزول‬ ‫ئئعلْبى القدره على‬ ‫ولكئها‬ ‫الائفافط كْحسب‬ ‫أبئَدرة على‬

‫دون‬ ‫الخمباب بذلك‬ ‫الرسول!ا‬ ‫خاطب‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الزوجين‬ ‫الخيأةَ المشنركن! بين‬

‫عى‬ ‫با‪،‬ستجبىابْ‬ ‫يحل!مون بالرجولة ويحلمون‬ ‫لأدْهم‬ ‫والشيوحْ‬ ‫ارا؟طفاات‬

‫إليقةة كيهم‪،‬‬ ‫مبىاطن‬ ‫ويحرك‬ ‫الذ‪.‬ى ‪.‬يلفت‪.‬ء بصرهم‬ ‫إ‪،‬خر‬ ‫‪ ،‬الجنس‬ ‫اننشاء‬ ‫‪-‬‬

‫رعايه‬ ‫اعي‬ ‫افيرْواج الفائمي!‬ ‫مىْ‬ ‫كيره‬ ‫أرْ يكورْ‬ ‫لمجمبتطِع مئهم‬ ‫لم‬ ‫ومىْ‬

‫ويقطح‬ ‫الجدثدمئية‬ ‫الشهوة‬ ‫!طجع‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫له وجاء‬ ‫فانه‬ ‫يالصوم!‬ ‫‪.4‬افجبيه‬ ‫سههـه!‬ ‫‪3‬‬

‫بالرجوت‪4‬‬ ‫والتظا!ر‬ ‫والنعالبى‬ ‫والسالطرة‪.‬‬ ‫الاهبمتحوادْ‬ ‫لْ!حوء‪0.‬‬ ‫‪.‬نتمه!ات!ه الأحْرى‬

‫ن‬ ‫آ‬ ‫كله‬ ‫للشباب‬ ‫توبجيه‬ ‫‪...‬‬ ‫طئىا‬ ‫المرسول‬ ‫‪..‬حد!ا‬ ‫معنى‬ ‫ه!‬ ‫هدْا‬ ‫ال!خ ‪.‬‬ ‫"‪.--‬‬

‫‪ ،‬ا!ا‬ ‫المتبنوجين‬ ‫سلك‬ ‫فى‬ ‫منهم‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬وأِت يخخرط‬ ‫الأمور‬ ‫من‬ ‫‪،‬يلتزنم الجادة‬

‫‪. .‬‬ ‫(‪)98‬‬ ‫إسهم‬ ‫على!‪ .‬رعاية‬ ‫القائميق‬ ‫الأزْواج‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫يكورئا كغيره‬ ‫أن‬ ‫استطاع‬

‫علن!‬ ‫هـل‬ ‫الرس!‬ ‫وحديث‬ ‫القرآرْ ‪.‬الكريم‬ ‫أيات‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫اننهينا‬ ‫فد‬ ‫‪!.‬ىادْ! كنا‬

‫الظني؟‬ ‫من‬ ‫يحذروثه‬ ‫‪ ،‬واثما‬ ‫الانفاق‬ ‫على‬ ‫الزواج‬ ‫قدرةْ‬ ‫لا يثمبترطون‬ ‫ألسلام‬

‫معنى‬ ‫وليس‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫الرزقا‬ ‫أسباب‬ ‫وراء‬ ‫لا يسعى‬ ‫ا‪،‬نسان‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫معئ!ا‬ ‫فليمى‬

‫حساب‬ ‫دون‬ ‫واحدة‬ ‫أو بأكثر من‬ ‫الزواج بواحدة‬ ‫الانجهصان الى‬ ‫يتجه‬ ‫أدط‪.‬‬ ‫ذلت‪.‬‬

‫البرت‬ ‫صْ‬ ‫يلفبي بن!سه‬ ‫الذي‬ ‫كْذلك ثئمأن ألأحمق‬ ‫‪،‬‬ ‫الرزق‬ ‫يديه !‬ ‫بين‬ ‫لما‬

‫الَلثمارع‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫الله سبحانه‬ ‫الأعمار بيد‬ ‫مرفىفىا أن‬ ‫نجاة‬ ‫طوق‬ ‫دون‬

‫أن الشعى‬ ‫‪ -‬وكْهح للناس‬ ‫ا‪،‬ئفاق‬ ‫الز!ج‪ .‬على‬ ‫كدرة‬ ‫ي!ث!ئْرط‪.‬‬ ‫الخكيتم ‪-‬كأوأن لم‬

‫يتئافىءميم‬ ‫ولمكنه‬ ‫‪،‬‬ ‫الررْإقاْ‬ ‫الله‬ ‫على‬ ‫التوكل‬ ‫لا يلْثْى‬ ‫الررْقْ واجب‬ ‫!راء‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫( ‪09‬‬ ‫))‬ ‫معاذ‪.‬يره‬ ‫ألقى‬ ‫ولو‬ ‫‪.‬‬ ‫بصيرة‬ ‫ئفسه‬ ‫‪.‬‬ ‫الائنسائإ‪.‬على‬ ‫يلي‬ ‫أ(‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪\1‬لتوابمب‬

‫‪01‬‬ ‫‪:‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-‬‬

‫فئد‬ ‫يمكنه‬ ‫منَلأ‬ ‫"ْ‪ ،‬فأما‬ ‫اتجزويج‬ ‫يمكئه‬ ‫من‬ ‫فىْ‪ْ.‬جى‬ ‫وهذ!‬ ‫ظه‪.‬فيإ‪،"،‬‬ ‫لايمطئه‬

‫! !‬ ‫اللة‬ ‫ا‬ ‫يفئيهم‬ ‫خقى‬ ‫تكاحاْ‬ ‫‪:‬‬ ‫يجدون‬ ‫لا‬ ‫الذيبن‬ ‫‪-.‬وليدبيشعفف‬ ‫إدر‬ ‫‪:‬‬ ‫قالى ‪-.‬لمل!‪،‬شعإلنُئس‬

‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬ء‬ ‫‪-.‬فخ!له‪-‬ء"‪.،،..‬‬

‫‪ْ.‬يئضم!‪-‬ن‬ ‫الخذيث‬ ‫‪.‬ألائفاق ‪:‬نجفل‬ ‫على‬ ‫افقبب!ة‬ ‫الباءةَْ!يأئها‬ ‫فمصر‬ ‫ومن‬ ‫(‪)98‬‬

‫الانضاق ‪،‬‬ ‫ظى‬ ‫قادزة‬ ‫الشباب‬ ‫بن‬ ‫طائفة‬ ‫تخاطب‬ ‫‪-:‬ء‪.‬طدغوة الى إلزواج‬ ‫!!ين‬

‫علممأ‬ ‫"الصّنادر‬ ‫عْير‬ ‫اْلنئعباب‬ ‫مبنَ‬ ‫‪.‬عْيبر بْ"لك‬ ‫تخماطب‬ ‫الحبصم!‬ ‫لافئى‪..‬المى‪.‬‬ ‫واذْعوة‪...‬‬

‫وأضدق‬ ‫اففلممببرا‬ ‫أحسن‬ ‫المنن ‪-‬‬ ‫كما ‪.‬ورفى في‬ ‫هثرحئا*للحديثه‬ ‫‪.‬أنقْ‬ ‫"و"فرى‬ ‫‪،‬‬ ‫حاقى‬ ‫ْ!‬

‫الحدلمجث‪.‬‬ ‫ا‬ ‫معانى‬ ‫عن‬ ‫دهبيرا‬

‫القدببامة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫؟ا‬ ‫أ‪،‬‬ ‫اكرَيشإن‬ ‫سَ‬ ‫!‪!9‬‬ ‫‪(:‬‬
‫‪-983-‬‬
‫‪6..‬‬ ‫"‬ ‫نكل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ءثر‬ ‫‪،‬‬

‫إلا اذا كانت‬ ‫الزوْاج به‬ ‫امرأة‬ ‫الانفاقأ لا لتل‬ ‫على‬ ‫القادر‬ ‫عْير‬ ‫الشخص‬ ‫ان‬ ‫ثم‬

‫إلائْ!‪!،‬‬ ‫على‬ ‫رْوجها‬ ‫ارْ عجز‬ ‫وللمرأةْ‬ ‫‪،‬‬ ‫ئفسها‬ ‫على‬ ‫اةتفا!‬ ‫ا‬ ‫غلتئ‬ ‫؟ تادشَه‬

‫اللئرءصة والقانوثية‬ ‫للفصوص‬ ‫طبقا‬ ‫تطَليقها منه للاعسار‬ ‫أنْتطللب‬ ‫علبها ‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫المقررة‬

‫بألا يباح‬ ‫ألبعض‬ ‫رأى‬ ‫بحث‬ ‫عثد‬ ‫الموضوع‬ ‫هذا‬ ‫عههـدة الى‬ ‫ولنا‬

‫ء‬ ‫الانثاف ( ‪!19‬‬ ‫على‬ ‫الزوج‬ ‫قدرة‬ ‫القاصْى من‬ ‫يستوتق‬ ‫حتى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعثد‬

‫علالهيأ‬ ‫الزواج‬ ‫فى‬ ‫الرجل‬ ‫محندما يفكر‬ ‫الزوجة‬ ‫ماذا ننفغل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪038‬‬

‫‪..:‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫أو"يظنمفا‪.‬‬

‫زوجهصا‬ ‫من‬ ‫خافت‬ ‫ان‬ ‫الزوجة‬ ‫تفعل‬ ‫‪ ،،‬ماذا‬ ‫أيخرى‬ ‫ا‬ ‫مسإلة‬ ‫بقيت‬

‫الزواج‬ ‫يفكر فى‬ ‫المرأة أن زوجها‬ ‫اذا أحست‬ ‫أو اعبراصا ‪ ،‬صلا‬ ‫نتنهوزا (‪)29‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬فماذا عسا اها‬ ‫جيديد‬ ‫‪.‬تم له زواج‬ ‫اذا‬ ‫هنها‬ ‫يعرضي‬ ‫إن‬ ‫وخشيت‬ ‫عليها‬

‫آهـ‬ ‫زوجها‬ ‫بهجرها‬ ‫أن‬ ‫امرأته فخافت‬ ‫علئ‬ ‫البرجل‬ ‫‪ ...‬واذإ"تبزوج‬ ‫؟‬ ‫ننفعل‬

‫؟‪..‬‬ ‫الأخبنى‬ ‫زوجته‬ ‫جمنها! الي‬ ‫يعبرض‬

‫ثماثا!ر‬ ‫إ!إ اهن‬ ‫هجر‬ ‫بما!‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجاته‬ ‫فعلا بين‬ ‫لم يعدل‬ ‫الرجل‬ ‫واذا كان‬

‫الحل؟‬ ‫‪ ،‬فما هو‬ ‫عثها‬ ‫أو معرضا‬ ‫ابخها‬ ‫ناشزا‬ ‫وكان‬

‫البنزءهـا‪،‬‬ ‫به‬ ‫تعم‬ ‫مما‬ ‫‪ ،‬فهى‬ ‫المشكلة‬ ‫‪0‬‬ ‫لهذاه‬ ‫‪.‬القنرأن إلكننيم‬ ‫تعرفق‬ ‫ْ‪.‬لقد‬

‫من‬ ‫ون!أ‬ ‫بيننا‬ ‫ما‬ ‫وحكم‬ ‫قبللنا‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫‪ ،‬فيه‬ ‫فيه‬ ‫"‪.‬كنهاب ‪،‬لله‪ -‬لا ‪.‬ريبأ‬ ‫را!فة‪:‬قآن‬

‫بعل!ا‬ ‫من‬ ‫امرأة خافت‬ ‫(( وان‬ ‫ب!اسطا الحلى المناسب‬


‫‪00‬‬ ‫ق!الأ‪-‬غز و!جل‬ ‫بعدنا ت‬

‫والصنلح‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫بينهقا صلحاْ‬ ‫أن يصلحا‬ ‫عليهما‬ ‫فلا جثاح‬ ‫أو اعراضا‬ ‫نشورا‬

‫بما‬ ‫كثأرْ‬ ‫الله‬ ‫كا!‬ ‫ونْتقوا‬ ‫ثْحسثوا‬ ‫وارْ‬ ‫‪،‬‬ ‫الشغ‬ ‫‪.‬افيثثْ!منَْ‬ ‫‪.‬وأ!خصْزن!ط‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫تئبر‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪ ،‬كْلاا‬ ‫حرصطم‬ ‫ولو‬ ‫الئساء‬ ‫بيىْ‬ ‫أرْ تعدلواْ‬ ‫*ْبئمَنئئليعوا‬ ‫‪.‬ة ولن‬ ‫‪3‬‬ ‫خبيرا‬ ‫ئغمنلونأ‬

‫يلى‪.‬‬ ‫فيمما‬ ‫هكور‪-.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ن!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! .6‬‬ ‫د‪،‬‬ ‫بنث!‬ ‫إفظترة‬ ‫(!‪"9ْ9.‬ا)‬

‫المرتفعة‪،‬‬ ‫الارض‬ ‫الئقن!ز وهى‬ ‫هوة إلتعالن‪ .‬ؤالمترفع من‬ ‫اننتشوز‬ ‫(؟‪)9‬‬

‫الاخر‪.‬‬ ‫الزوج‬ ‫حتذئ ق‬ ‫فى‬ ‫و التضصير‬ ‫يالكبريإء‪.‬‬ ‫الجفئ‪-‬‬ ‫ا‪.‬لفه**!‬ ‫‪.‬الئئععوز‪.‬‬ ‫وبؤدع!‬

‫‪. .‬‬ ‫بالماك‬ ‫أو‬ ‫بالنفلعى‬ ‫أو‬ ‫بالوجه‬ ‫الزوجة‬ ‫اعن‬ ‫‪-.‬هب! الائصبرإف‬ ‫مفناة‬ ‫وا‪.‬لاءراض‬

‫وما أثسبهه‬ ‫من *ق!‬ ‫ظيهـا‪-‬بتغىءا‬ ‫مضن‬


‫ة‪-8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪\-‬ا‬

‫البه كان‬ ‫وتجثفؤا فان‬ ‫!وا‬ ‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫كعالمعلقة‬ ‫الميل ‪.‬كْئذروها‬ ‫كل‬ ‫تميلوا‬

‫الله واس!‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫سجته‬ ‫يتفرقا يغنْاللهُ كلا من‬ ‫‪ .‬وان‬ ‫رحيما‬ ‫مخهغمزرا‬

‫‪...‬‬ ‫(‪)39‬‬ ‫"‬ ‫‪00‬‬ ‫حكيما‬

‫أمرين‪:‬‬ ‫فى‬ ‫يتلخص‬ ‫الحل‬ ‫وهذا‬

‫علب!ا‬ ‫يخزوج‬ ‫أن‬ ‫زوجها‬ ‫من‬ ‫تحدثى‬ ‫لتى‬ ‫‪ . . ..‬فالزوجة‬ ‫‪ :‬اطصلح‬ ‫الأول‬

‫زوج!ا‬ ‫أو الى عأهل‬ ‫‪.‬إيى أ!ا‬ ‫‪ ،‬لها أن تلجأ‬ ‫عليها‬ ‫أو يخنز‬ ‫عنها‬ ‫ثنجعرض‬

‫عليهأ‬ ‫الزواج‬ ‫ووجمنا؟هن‬ ‫لا لتمنح‬ ‫‪...‬‬ ‫الظروف‬ ‫القاحمأ بحسب‬ ‫أو الى‬

‫هؤلاء‬ ‫الى‬ ‫تلجأ‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫القانون‬ ‫أو‬ ‫الاجثماعية‬ ‫العافىات‬ ‫أو‬ ‫العصبية‬ ‫بقوة‬

‫وليختاروا‬ ‫‪.‬أمكن‬ ‫ها‬ ‫‪.‬حألكمنكاق‬ ‫‪، ،‬ولممع!وفوا ‪.‬أسباب‬ ‫زوجيها‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫ليصلحوا‬

‫الزونج‬ ‫يعدل‬ ‫وقد‬ ‫‪..،‬‬ ‫الزونجين‬ ‫بينْ‬ ‫ا!فاف‬ ‫ا‪.‬لمناسبة لاعاد‪.‬ة‬ ‫الشرعية‬ ‫الزسيلة‬ ‫ا‬

‫ؤقد يتبين أن خوف‬ ‫‪،.‬‬ ‫ئه‬ ‫امز‪9‬‬ ‫الزواج على‬ ‫بعد‪.‬ذلمك ‪ -‬فى‬ ‫فكرته ‪-‬‬ ‫عن‬

‫التى‬ ‫‪ ْ..ْ.‬جمذْلك الزوجه‬ ‫وخيلالانا‬ ‫أوهام‬ ‫مجرد‬ ‫عليها‬ ‫الرجل‬ ‫ألمرأة زواج‬

‫بيتها‬ ‫تلجأْ الى!‪!.‬ؤلاخ! أيضاْليمسلحوا‬ ‫لها أن‬ ‫رجل! ‪ ،‬عليها‬ ‫يتزوج‬

‫وبين زوجها‪.‬‬

‫ويتضصن‬ ‫‪..‬‬ ‫الوئام والألفة والمودة‬ ‫الى‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫خير‬ ‫والصلح‬

‫‪- ،‬هثلا يتلازل‬ ‫ا‪:‬لم!الدحيق‬ ‫الحقوقما*من بكلتعنْ‬ ‫بعض‬ ‫ننازلا عن‬ ‫عادة‬ ‫‪،‬نصلح‬

‫المودث‬ ‫أو‪،.،‬بمزيد من‬ ‫مما ي!ت!مسك به فيحلبيبن الى!وجتهءبطله‬ ‫جزء‬ ‫عن‬ ‫ألرجل‬

‫عر)‬ ‫‪ ...‬وت!تنازل الزوجة‬ ‫‪.‬‬ ‫لهبمسكا!بهما‬ ‫التِبى‬ ‫الطلبات‬ ‫بعض‪.‬‬ ‫عثها‬ ‫أو يخفف‬

‫البيضاوى‬ ‫فينر‬ ‫؟‪16‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪161‬‬ ‫‪ ،‬صفحه‬ ‫(‪ )39‬أنظر دضممي!ر ا!لألوسى ب‬

‫وها بعدهما وطسبر‬ ‫‪601‬‬ ‫‪ 5‬صفحمة‬ ‫القرطبى ب‬ ‫وتفم!مببر‬ ‫‪013‬‬ ‫و‬ ‫!؟ا‬ ‫صف!حه‬
‫ا‬ ‫ب‬ ‫ابن كشر‬ ‫‪9‬؟اْوتفمسير‬ ‫ألمفير صفحية‬ ‫والمصحف‬ ‫‪101‬‬ ‫الجلالين صعفحة‬
‫زفدة زوج‬ ‫تقآحمععو!ْ‪ْ".‬بنت‬ ‫نزلت‬ ‫الآية‬ ‫أن هذه‬ ‫وروى‬ ‫و ‪563‬‬ ‫؟‪56‬‬ ‫صفحة‬
‫لعائثعمةْا‬ ‫إيوهها‬ ‫‪9‬نثى يظاتهأ‪..‬سفوصبمق‬ ‫الله علب"‪. .‬وهبلم‪، -‬ذ ‪.‬لخضاة‬ ‫صلى‬ ‫ا!رسوك‬

‫عندما‬ ‫من ‪.‬فيلج‬ ‫رافع‬ ‫بنت !ممهددنجق مسلغ‪-‬زوجه‬ ‫‪.‬نشلمت فى‬ ‫الاَية‬ ‫وقيلى ان‬

‫‪. .‬‬ ‫*‪.‬‬ ‫به‬ ‫ها ‪.‬ت!سك‪..‬‬ ‫عن‪-‬لدهضق‬ ‫ءإنقئاحزلى‪03.‬‬ ‫دلن‬ ‫معه‬ ‫فاص!إحت‬ ‫يطلق!ما‬ ‫أبىاد أن‬

‫لج!ا‬ ‫زلهجة‪.‬رقخناف!‪-/‬فن‬ ‫الاَية ‪،‬ضكامةءفص!حكلْ‬ ‫النزولى‪-،‬فان‬ ‫سمبب‬ ‫ما‪ .‬كان‬ ‫وأيا‬

‫!بمهوم‬ ‫‪".‬الم!عيرة‬ ‫"ملأن‬ ‫م!‬ ‫كأله‬ ‫ز!ص‬ ‫على‪ .‬كل‬ ‫حكصها‬ ‫‪ ،‬فيسرى‬ ‫أو اعراضا‬ ‫نشوزا‬

‫الدم!بب‪.‬‬ ‫الما!ظ لا بخصوص‬


‫‪!- 8 o -‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫دون‬ ‫لها حاجاتها‬ ‫فتكتفى بما يحقق‬ ‫زوج!ا‬ ‫به ضد‬ ‫مما تتمسك‬ ‫جزء‬

‫بعض‬ ‫أو ءط‬ ‫لها بهن قسمها‬ ‫يوم‬ ‫أو تتنمازل عن‬ ‫مزيدا‪ .‬ميط الكمللبت‬ ‫ذظلب‬

‫تسمح‬ ‫تكاد‬ ‫المر)ة ‪،‬‬ ‫‪.‬والمغنى أن‬ ‫))‬ ‫الشخ‬ ‫الأئ!ى‬ ‫(( و"أحمْرث‬ ‫مالها‪... -‬‬

‫معها‬ ‫بأن يظبل‬ ‫لا يكاد يسمح‬ ‫‪ ،‬والزجل‬ ‫فتى حقه!‬ ‫نجالاعرافت عنهاا والخ!ير‬

‫ا!لًانث!س‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وادْا كانت‬ ‫غيرهأ‬ ‫أحب‬ ‫أو‬ ‫علئ‪.-‬ما‪..‬ين!بيغْى ادْا كر!ها‬ ‫ب!ح!قابا‪.‬‬ ‫ثيقاثم!‬

‫بالصنح‬ ‫واحضارها‬ ‫أستمالثها‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫فلا‪3‬‬ ‫فتباجمدة‬ ‫‪ ،‬هتناش!‬ ‫شحيحة‬ ‫ثذلك‬

‫ولا اذيم‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نفس‬ ‫طببب‬ ‫به عن‬ ‫ها يتمسل!‬ ‫عنْ‪-‬ءبغ!ق‬ ‫‪.‬طرف‪.‬‬ ‫كل‬ ‫زفيه يتنازك‬

‫مز‬ ‫اللاَخر‬ ‫لة‬ ‫تنازل‬ ‫انلقح‪ .‬بما‬ ‫ان‬ ‫المزوج!ين‬ ‫‪3‬‬ ‫هن‬ ‫أى‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا‪،‬جناح‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬

‫فتإف‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجين‬ ‫فرقة‬ ‫من‬ ‫وحمخبلت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫إلخضيمة‬ ‫من‪-‬‬ ‫خير‪.‬‬ ‫ل!الصلح‬ ‫‪. . .:‬‬ ‫صَت!قه‬

‫م!حعاسض‪-‬الأخلاقما‪.‬‬ ‫من‬ ‫العمثرة ‪ ،‬وه!‬ ‫سوء‬ ‫من‬

‫(( وأن‬ ‫‪.‬‬ ‫والتقوى‬ ‫‪ :‬الاحسان‬ ‫!الصلح‪.‬‬ ‫الئ‪-.‬مرح!لة‪.‬‬ ‫الذزاع‬ ‫‪.‬‬ ‫يفرب‬ ‫ومما‬

‫يقرب‬ ‫ومما‬ ‫‪...‬‬ ‫))‬ ‫خبيرإ*‬ ‫بمإ‪-.‬تعملهن‬ ‫اللعه‪..،‬كمان‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫وتتقؤا‬ ‫تح!همنوا‬

‫رْوبت‬ ‫وبي!‬ ‫بالنصها‬ ‫العدل‬ ‫المرأة أن‬ ‫أن ‪:.‬تدرك‬ ‫الضلح‬ ‫مرحلة‬ ‫النزاع الى‬

‫‪ ،‬ملثْزظ‬ ‫ضليه‬ ‫حر!ما‬ ‫وان‬ ‫لز!!ا‬ ‫مستطغ‬ ‫‪...‬أصرء‪.‬عْير‬ ‫الأحْريات‬ ‫الرجلي‬

‫مرحلة‬ ‫النزاع الى‬ ‫يقرب‬ ‫ومما‬ ‫‪...‬‬ ‫رْوجالمته‬ ‫الميك الىِ ‪.‬غيرها‪َ.‬من‬ ‫بصعمق‬

‫كلا‬ ‫فيأمرو!‬ ‫والقامْى‬ ‫الزوج‬ ‫ه!وأظ‬ ‫إلزو!ة‬ ‫أن‪ .‬ببعرمف‪ .‬ذلكء‪.‬أليضا‪--‬أهك‬ ‫‪-‬‬ ‫ا!لح‬

‫يستطيع‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ما‬ ‫أحدهما‬ ‫يكلفو‪1،‬‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫والتق!وى‬ ‫بالاحسمان‬ ‫الزوجين‬ ‫عز‪/‬‬

‫على‬ ‫حرمي‬ ‫ولو‬ ‫بييط زوجاته‬ ‫العدل‬ ‫زو!جهـا ‪"،‬يستطيحا‬ ‫المرأة أن‬ ‫ويفهمون‬

‫ألا يميل‬ ‫الزوج‬ ‫من‬ ‫البهثر ‪ ،‬ويطِلب!ن‬ ‫طاقة‬ ‫فوق‬ ‫ئمهن هذا‬ ‫الحرص‬ ‫ذافى! أشد‬

‫ولقوا‬ ‫تحسنوا‬ ‫‪،‬ان‬ ‫كالمعمقةا ‪000‬‬ ‫الميل فيذدر الأخرى‬ ‫كل‬ ‫نسائه‬ ‫احدى‬ ‫الى‬

‫ونفس!موا‬ ‫ما فد ننكرهون‬ ‫‪ ،‬فتصبربىا على‬ ‫ا‪،‬نحوال‬ ‫‪1‬‬ ‫جميح‬ ‫وفى‬ ‫الص!‪.‬ا!ح‬ ‫الله فى‬

‫وسوص!‬ ‫الظلم‬ ‫على‬ ‫أقدمتم‬ ‫الله في!ما لو‬ ‫عقاب‬ ‫وتخافوا‬ ‫بالعدل‬ ‫وذسأئكم‬

‫فيصصحا‬ ‫‪،‬‬ ‫وألكوركم‬ ‫بأنفسكم‬ ‫خبيرا‬ ‫تعملون‬ ‫بصا‬ ‫الله كان‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫العشرف!‬

‫‪.‬‬ ‫الجزاء‬ ‫خير‬ ‫ويجزيكم‬ ‫قلوبكم‬ ‫بين‬

‫ءنى‬ ‫مثلا‬ ‫الزوج‬ ‫يصر‬ ‫‪ . .. :‬كأن‬ ‫الصلح‬ ‫فشل‬ ‫ان‬ ‫‪ :‬الفرإق‬ ‫الثاني‬ ‫الأمر‬

‫تعيث‬ ‫وسيلة‬ ‫المرأغ حياله‬ ‫ولا تجد‬ ‫‪)49( -.‬‬ ‫أو هصيبا‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬مخطئا‬ ‫هوقنه‬

‫غبى‬ ‫أو اسمذمر فى‬ ‫انلظ!ايم!‬ ‫بأن عاد الى‬ ‫!طئا‬ ‫اذا كان‬ ‫أن الزوج‬ ‫(‪ )19‬على‬

‫إ*ويية‬ ‫‪ .‬مزكب‪،‬‬ ‫باعتباره‬ ‫يصناغت"‬ ‫‪9‬ن‬ ‫ألمحاْ ‪. ،‬وللقاض!‬ ‫يرؤن‬ ‫فلفة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫عطثيتد‬ ‫رل!صوء‬

‫ذلك‪ .‬ةيما‬ ‫‪ ،‬اذظر تفصيل‬ ‫رْوجشه‬ ‫االعنترة مع‬ ‫اساءة‬ ‫أو جريمة‬ ‫الزوجات‬ ‫ظلم‬

‫بخئذ‪.َ.80 ،‬فين!‪-‬يلبى‪.‬‬ ‫سنذكرْه‬


‫‪ 86-‬ث‪":.‬حمه‬

‫)نها ‪.‬لمححفق‬ ‫همْ‬ ‫‪ْ8‬‬


‫تت!ش‬ ‫هعينة‬ ‫علعى‪ .‬مزايا‬ ‫أة مثلا‬ ‫المرإ‬ ‫تصر‬ ‫‪ ،‬كذلمك‬ ‫‪4‬‬ ‫فب‬ ‫ثقدئا‪،‬‬ ‫ها‬ ‫اني‬

‫‪ ،‬فيرففن‬ ‫نخريته‬ ‫جمها‪.‬من‬ ‫أو !حد‬ ‫زوجها‬ ‫تصرفات‬ ‫أو تعئيد نجها ميط‬ ‫مصالحها‬

‫"‬ ‫‪11‬‬
‫‪.‬نملؤوجه أتاْ‬ ‫ابصملع‪!.‬يكون‬ ‫يفشل‬ ‫الحالافْي قد‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫‪ ،‬نى‬ ‫ذلث‬ ‫ادرجل‬

‫كلا فن!‬ ‫(( و‪.‬إن يقفرفا‪.‬يغنَالله‬ ‫‪...‬‬ ‫أن يطلق‬ ‫وللزوج‬ ‫الفراقا ‪...‬‬ ‫تطلب‬

‫لا ‪-‬يريد‬ ‫ص‬ ‫‪.‬شمبحانه‬ ‫إنللهُْ‬ ‫‪.‬بمعنئَ‪،‬أن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪05‬‬ ‫))‬ ‫حكيما‬ ‫واسعا‬ ‫الله‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫هصمعته‬

‫ا‪.‬لمؤحفة ؤْيمثميح!في!‪-،‬‬ ‫وتْ!ممودها‬ ‫المودة‬ ‫تظلها‬ ‫التى‬ ‫الزوجية‬ ‫الحبباة‬ ‫إ‪،‬‬ ‫لعباده‬

‫أن‬ ‫علىْ‬ ‫‪.‬فادر‬ ‫فان‪..‬الملها‪.‬عز‪.‬ءؤنجك‬ ‫الزوجيين‬ ‫بين‬ ‫الاصلاح‬ ‫تعذر‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫استعاون‬

‫أو يكفه "ما أ!غطْ‬ ‫بأخر‬ ‫يزوجه‬ ‫بإر‬ ‫‪،،‬‬ ‫لبمعننه‬ ‫الاَخر من‬ ‫عن‬ ‫ببغنى !افى منهما‬

‫واشنم‬ ‫‪3‬‬ ‫سبحانْه‬ ‫والله‬ ‫إلآحْر‪،..‬‬ ‫رْوجه‬ ‫مىْ‬ ‫كالْأ يطلبه‬ ‫عما‬ ‫مدممتغنيا‬ ‫ذنججعله‬

‫خكينم فيما قض!‪ 3‬بة مى‬ ‫والله عزْ وجلئ‬ ‫‪،‬ء‬ ‫بعْير حساب‬ ‫من‪ .‬يشاء‬ ‫ألفخمل يرزق‬

‫ا*‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫الوئام ؤالوقاق‬ ‫بينهفا وتعذر‬ ‫الصلح‬ ‫فشل‬ ‫زوجين‬ ‫بين‬ ‫الفراق!!‬ ‫جوإز‬

‫مثه ‪-‬أؤ‪ .‬معتقلا!ْ للربخلَ‬ ‫لها‬ ‫ت‬ ‫للا فكاك‬ ‫للمرأة‬ ‫سجنا‬ ‫ا‪.‬ءببإة الزوجه‬ ‫إ‬ ‫كانت‬

‫لجعق‬ ‫‪ ،‬والله سبحالْه حكيم ‪،‬ف!ا تعجيرهْ‪ ،"،‬لؤ‪.‬شاء‬ ‫منه‬ ‫الى الخلاص‬ ‫سبيل‬ ‫لى*‬

‫بكنهما‬ ‫جمون‬ ‫"ا‪،‬ن‪..‬‬ ‫شاءلنت! ئحكنته‬ ‫ولكن‬ ‫‪،،‬‬ ‫ورحمة‬ ‫‪:‬بئ المنننافرين هـودة‬ ‫الزرب‬ ‫ببن‬

‫)‪..‬‬ ‫‪59‬‬ ‫(‬ ‫")‬ ‫ماْ يرببد‬ ‫إلله‬ ‫ويفعلط‪-‬‬ ‫أمرا‬ ‫‪0‬‬ ‫الغبد‬ ‫ويريد‬ ‫‪،‬‬ ‫أمرا‬ ‫الله‬ ‫أراد‬ ‫ربما‬ ‫‪،‬‬ ‫ذخ!قاق‬

‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫البنن!امى‬ ‫بأحكمام‬ ‫الزوجات‬ ‫‪1‬‬ ‫ثعدد‬ ‫مملة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪93‬‬

‫لمحى أفية‬ ‫ابزونجَالا‬ ‫لطئعدد‬ ‫يثعر!ى‬ ‫لم‬ ‫الكريم‬ ‫أت‬ ‫القرا‬ ‫أىْ‬ ‫الملاحظ‬ ‫ومىْ‬

‫اليتامى‪،‬‬ ‫أح!ام‬ ‫أية في‬ ‫شطبر‬ ‫الئظام فيه ضمىْ‬ ‫هذا‬ ‫ولرد ذكر‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫مستقلة‬

‫البعفبى (‪)69‬‬ ‫جاول‬ ‫أحكمام اليتعامى ‪ ،-‬وقد‬ ‫وثلتهأ آياتْ فى‬ ‫آصات‬ ‫سبقتها‬

‫بوجوث‬ ‫مثصروطة‬ ‫قيْالاشُلام‬ ‫الزوجات‬ ‫أن اباحة ثعدد‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫إ! يأخذ‬

‫ذافى!‪.‬‬ ‫أو غير‬ ‫نتيِجة حرس‬ ‫منْالنسإء‬ ‫وا!لأرامل‬ ‫اليتامى‬ ‫له ‪ ،‬كمننرة فى‬ ‫!برر‬

‫اللاَيات القرأنية تاب!عا‬ ‫فى‬ ‫اليتامى‬ ‫ذكر‬ ‫لأنه يجعل‬ ‫صسحح‬ ‫النخمرأ غير‬ ‫وهذا‬

‫موضو!‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫مي!َ اللآيأتأْ ال!رأنية‬ ‫الههـاضح‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫اشوجات‬ ‫ا‬ ‫تعدد‬ ‫محن‬ ‫الحديلث‬

‫الا شط!ر‬ ‫فىْكر تحذفى" اليفوجآل!‬ ‫يكن‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫الاَيات‬ ‫هذه‬ ‫!ى‬ ‫ال*صل‬ ‫كان‬ ‫أليتامى‬

‫أبْ!‬ ‫رْوج‬ ‫ذللإه‪:-‬المِرأة من‬ ‫ائلمبانا‬ ‫الله س!بح!الْه أئه يخخلق‬ ‫اراد‬ ‫لو‬ ‫كها‬ ‫(‪!59‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪!. .‬‬ ‫يحْرى‬ ‫زوجة‬ ‫من‬ ‫الرجل‬ ‫ي!معتولده‬ ‫أو‬

‫‪. ْ2‬‬ ‫لإ‬ ‫ضفحه‬ ‫تهعدب ‪.‬إلز!اته‬ ‫فى‬ ‫جديد‬ ‫رأى‬ ‫المدنى فى‬ ‫صهود‬ ‫محمد‬ ‫(‪!69‬‬
‫‪- AV -‬‬

‫على‬ ‫الكريم قد دأب‬ ‫ا‬ ‫القرأن‬ ‫أن منهج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬فيما نرى‬ ‫‪ .‬وال!صحيح‬ ‫أية فيها‬

‫بمصل‬ ‫القرأن من‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫للناس‬ ‫ضربنا‬ ‫‪ (( ،‬ولقد‬ ‫فيه‬ ‫حكم‬ ‫لكل‬ ‫مثل‬ ‫نحرب‬

‫صسلا‬ ‫‪ ،‬ضرب‬ ‫اليتامى‬ ‫لذحكام‬ ‫الله سبحانه‬ ‫تعرض‬ ‫وعندها‬ ‫مفت‪.‬ا )) (‪)79‬‬

‫تدفىفى‬ ‫صورة‬ ‫وهى‬ ‫اليتام!ا بالباطل‬ ‫أموال‬ ‫أكل‬ ‫فيها‬ ‫يقة يحدث‬ ‫‪4‬‬ ‫د‬ ‫لصورة‬

‫اللى‬ ‫‪ ،‬فليتق‬ ‫مالها بالباطل‬ ‫يتيمة لأكل‬ ‫نكاح‬ ‫فى‬ ‫يرغب‬ ‫فمن‬ ‫‪..‬‬ ‫ألزوجات‬

‫الزواخ‬ ‫محن‬ ‫يعرض‬ ‫اليتيمة ‪ ،‬ومن‬ ‫هذه‬ ‫النساء ذير‬ ‫له من‬ ‫هـيتزوج ما طاب‬

‫ذلك ويتزوجها فهى ممن‬ ‫فيها فليعدل عن‬ ‫يقسط‬ ‫ألا‬ ‫فيه خشية‬ ‫ترغب‬ ‫بنجببمة‬

‫ف!ا‬ ‫الأمر‬ ‫‪ . . .‬وهكذا‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬ ‫مثنى‬ ‫يتزوج‬ ‫أن‬ ‫وله‬ ‫النساء‬ ‫له من‬ ‫ط!اب‬

‫الاَيات ‪.‬‬ ‫شرح‬ ‫فى‬ ‫مما فصلتاه‬ ‫ذلك‬ ‫الى غير‬ ‫‪...‬‬ ‫الولدان‬ ‫من‬ ‫المستضعفين‬

‫بوضوح‬ ‫تكشف‬ ‫حالة !‬ ‫أكبر وأشمل‬ ‫هى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫أن صورة‬ ‫شك‬ ‫و‪،‬‬

‫وفى‬ ‫ضفا‬ ‫اليتامى‬ ‫فى‬ ‫أن‬ ‫محن‬ ‫‪ ،‬فضلا‬ ‫اليتامى‬ ‫معاملة‬ ‫فى‬ ‫الحنفية‬ ‫ألذوايا‬

‫نهيا عن‬ ‫أن يستطبح‬ ‫اليتامى‬ ‫ظلم‬ ‫عط‬ ‫النهى‬ ‫شأن‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫كذلك‬ ‫اسنساء ضعفا‬ ‫أ‬

‫الولايه‬ ‫أو بجامح‬ ‫الضعف‬ ‫‪ ،‬بجامح‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫حىإ! النساء فى‬

‫عدندما‬ ‫فببه الكثيرون‬ ‫يقح‬ ‫وانه لو‪.‬هم خطير‬ ‫‪...‬‬ ‫الرجل‬ ‫لرعاية‬ ‫والخضو!‬

‫يقلى‬ ‫أو‬ ‫حربا‬ ‫لا يخوض‬ ‫الاسلامى‬ ‫المجتمح‬ ‫أن‬ ‫‪،‬‬ ‫ما‬ ‫فترة‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫تننمهثرون‬

‫العالم ا‪،‬سلامى‬ ‫فى‬ ‫أن الحرب‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫ميط النساء فيه‬ ‫الببتامى والأرامل‬ ‫عدد‬

‫ال*ز)‬ ‫الحرب‬ ‫‪ ،‬واصم تصبح‬ ‫والباطل‬ ‫الحق‬ ‫بين‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫رحاها‬ ‫تدور‬ ‫دائمة‬

‫محربا‬ ‫يوهـببا‬ ‫العالم إلاسلامى‬ ‫الأعداء على‬ ‫يشن‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫فحسب‬ ‫معرلأظ عسكرية‬

‫‪ ،‬ير!ار؟ن‬ ‫اللخروف‬ ‫بعض‬ ‫ف!ا‬ ‫وعسكرية‬ ‫بل‬ ‫‪. . .‬‬ ‫واقتصادية‬ ‫وثث‪،‬فية‬ ‫ذ!!‪-‬؟‪3‬‬

‫اسلامية‬ ‫‪ ،‬ولا تكاد دولة‬ ‫العالم الاسلامى‬ ‫أجزاء‬ ‫أحد‬ ‫فى‬ ‫وزمانها‬ ‫مكانها‬

‫أترق‬ ‫تبدأ جولة‬ ‫أبطالها وأموالها حت!ا‬ ‫‪1‬‬ ‫ما فقدته من‬ ‫لنفسها وتعوضط‬ ‫تذيق‬

‫مي! المعارك‬ ‫معركة‬ ‫اللا‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫نظام‬ ‫على‬ ‫الهجوم‬ ‫وما‬ ‫‪...‬‬ ‫عليا‬

‫!ثَ‬ ‫بالله‬ ‫وبالايمان‬ ‫‪.‬‬ ‫وأعدائه‬ ‫الاسلام‬ ‫بين‬ ‫وا‪،‬جتماعية‬ ‫الننسه‪-‬نه والنقافية‬

‫زعماء‬ ‫‪ ،‬يستطيح‬ ‫الاسلام‬ ‫حقائق‬ ‫الى‬ ‫المستندة‬ ‫العلمية‬ ‫‪ ،‬وباللأبحاث‬ ‫اللاي!إن‬

‫الن!لم‬ ‫صحاربوا‬ ‫المبادرة ‪ ،‬با! وأن‬ ‫بزمام‬ ‫أن يمسكوا‬ ‫الله ‪-‬‬ ‫أدتملأم ‪ -‬بعون‬

‫عقر دارها‪.‬‬ ‫المنحرفة فى‬


‫‪.‬تكا‬
‫تم!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪-‬‬

‫ارمم!‪.-‬‬

‫جات‬ ‫‪9‬‬ ‫الز‬ ‫الاليود الشرمحية لتعدد‬

‫القرأنْ واب!نننة ‪ْ:‬‬ ‫!ى‬ ‫القيو! اللثرعية وودت‬ ‫‪- ْ،.‬‬

‫السلة‪.‬‬ ‫‪!- .‬مح‪.‬‬ ‫استهدف‬ ‫و!ك!نه‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجالنط‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تعدد‬ ‫أقر‬ ‫القرأن‬ ‫أن‬ ‫عر!ما‬

‫‪ ،‬يرصى‬ ‫‪.‬له‬ ‫وفبى!‪.‬تقييده‬ ‫النظام‬ ‫افرإره ‪!.‬ذا‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬والاسلابم‬ ‫تقيليدة‬ ‫‪-‬‬ ‫النبوية‬

‫كيانه وأخلاقياننه‬ ‫الاسلامئ‬ ‫للمجن!نممح‬ ‫للأس ة وأن‪ ،‬ي!حفظ‬ ‫مصالجْ‬ ‫تحفنيق‬ ‫الى‬

‫‪:‬ا‬ ‫الجمع‬ ‫‪ ،‬ولمتحريم‬ ‫النساء‬ ‫بع!ةد‪.‬‬ ‫أقص!‬ ‫حد‪.‬‬ ‫وجود‬ ‫!ى‬ ‫اقيود‬ ‫هذه‬ ‫‪ 5 . .‬ونخلمى‬

‫الردث‬ ‫‪ ،‬ووسحبوب‬ ‫زوحبتين‪،‬‬ ‫على‬ ‫التعدد مقصورا‬ ‫لو كان‬ ‫المحارم حئنى‬ ‫بين‬

‫ماثمك!لات تععدد‬ ‫معظم‬ ‫تمتص‬ ‫‪-‬‬ ‫كما سنر!!‬ ‫القببود ‪-‬‬ ‫‪ ،‬وهذه‬ ‫الزوجات‬ ‫‪.‬‬ ‫بييت‬

‫وللأوللات‬ ‫للصرأة وللرجل‬ ‫خير‬ ‫كل‬ ‫اللا‬ ‫التعدد‬ ‫عن‬ ‫لا يثنخلف‬ ‫حتى‬ ‫الزوجات‬

‫ا‪،‬سلام!ا‪.‬‬ ‫وللمجمح‬

‫‪:‬‬ ‫‪ ْ:‬احالةْ‬ ‫اتزوجات‬ ‫لعدد‬ ‫قمى‬ ‫ا‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ :‬الحد‬ ‫ا!ول‬ ‫ا‬ ‫القيد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪41‬‬

‫وثلاتْ‬ ‫مثنى‬ ‫يفون‬ ‫بأن‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫وتعالى‬ ‫الله سبحانه‬ ‫قيد‬

‫عذد‬ ‫ألا يعثل‬ ‫خاف‬ ‫إلاسَلامْ ‪ ،‬فمن‬ ‫فى‬ ‫القدَرْ‬ ‫هذ!‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ولا زيادة‬ ‫ورباع‬

‫الثلاث فعليه‬ ‫بم‬ ‫يعدل‬ ‫ألإ‪.‬‬ ‫خاف‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫دنحسب‬ ‫الأربح فعلنه بثلاث‬ ‫زواج‬

‫أراد‬ ‫وهين‬ ‫‪. . .‬‬ ‫بو‪،‬حدة‬ ‫فعليه‬ ‫‪-‬الاث!ثتين‬ ‫مع‬ ‫ألا يعدل‬ ‫خاف‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫باثنتين‬

‫للزوج‬ ‫ذلك‬ ‫ا‪ . . .‬ومح‬ ‫الاسلام‬ ‫فئ‬ ‫له المى ذلك‬ ‫فلأ ‪.‬سبل‬ ‫ا‪،‬ربع‬ ‫الزيافىة ‪.‬على‬

‫يتزوجع بغيعرها هح‬ ‫اثقضاء‪ .‬عكتها‬ ‫اللاربح‪ ، .‬وبعد‬ ‫زوبخاته‬ ‫احدى‬ ‫يطلق‬ ‫أن‬

‫ا)توإقين‬ ‫لعن‬ ‫‪.‬قد‬ ‫الله‬ ‫الله ‪ ،‬وأن‬ ‫الى‬ ‫الحلال‬ ‫أبغض‬ ‫الطلاق‬ ‫أن‬ ‫هلاحظة‬

‫‪. .‬‬ ‫والذواقإئأ‬

‫محن‬ ‫ننساولى‬ ‫غير‬ ‫!نا‬ ‫ييبئ‬ ‫ول!‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫القيد‬ ‫هذا‬ ‫درسنا‬ ‫أن‬ ‫سبق‬ ‫وقد‬

‫هيط‬ ‫أقل‬ ‫أيا يكؤن‬ ‫‪ ،‬فىون‬ ‫بأربح‬ ‫الزونجات‬ ‫لعدفى‬ ‫أ*قصى‬ ‫ا‬ ‫الحد‬ ‫تحديد‬ ‫حكمبما‬

‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫سبق‪.‬‬ ‫فيها‪..‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الى‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ء‬ ‫بلْد‬ ‫‪.‬‬ ‫جح‬ ‫ا‬ ‫‪ ).‬ر‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬
‫‪ 09‬ث‪،:‬‬ ‫‪-‬‬

‫أموكأ‬ ‫من‬ ‫لكأير‬ ‫العددى‬ ‫إدظحديب‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫بث!ء نلاحظ‬ ‫ذى‬ ‫أكنتر ‪ .‬وباثىء‬ ‫و‬ ‫ا‪3‬‬ ‫ذ‪.‬صك‬

‫لئا ملْه سوي‬ ‫لا يظهر‬ ‫الكافلة ‪ ،.‬وقد‬ ‫حكمننه‬ ‫الله وحبة‬ ‫أمر يعام‬ ‫إتشريعة‬

‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫الصلو الث بحنمس‬ ‫عدد‬ ‫ترثيد‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫وجل‬ ‫الله عز‬ ‫عند‬ ‫تنخحيم من‬ ‫إفلم‬

‫كتابات‬ ‫نخل‬ ‫‪ . . .‬ولم‬ ‫ايييون‬ ‫أو‪.‬بد‬ ‫إلبد‪، .‬‬ ‫أمبإبح‬ ‫أو عدفى‬ ‫الركعات‬ ‫محدد‬

‫‪،‬‬ ‫الئساء‬ ‫هـطْ‬ ‫بأربح‬ ‫‪ 1‬ألافْضى‬ ‫ألخد‬ ‫ئْخديذ‬ ‫كّى‬ ‫ئأفلث‬ ‫مىْ‬ ‫‪) 3‬‬ ‫(‬ ‫‪3‬صيىْ‬ ‫المث‬ ‫برو!ضس!‬

‫وعدث‬ ‫السنة‬ ‫فصول‬ ‫مع‬ ‫متفقا‬ ‫أنه ربمبا كانأء‪.‬هذا التحديد‬ ‫بعضهم‬ ‫فذكر‬

‫أن يرجح‬ ‫التحديد‬ ‫هذا‬ ‫يستهدف‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫اللأصل‬ ‫أربعة فى‬ ‫‪ ،‬وه!ا‬ ‫ا*ركان‬ ‫أ‬

‫‪ ،‬هذا‬ ‫يستهدؤ‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقل‬ ‫محلى‬ ‫يوما‬ ‫أيام‬ ‫أربعة‬ ‫كل‬ ‫زوجة‬ ‫الى ‪.‬كل‬ ‫ألفجل‪.‬‬

‫بأربغ‬ ‫التعدد‬ ‫لأن‬ ‫النساء‬ ‫فى‬ ‫الرجلْالراغب‬ ‫على‬ ‫اَلخجة‬ ‫افامة‬ ‫التختدنيب‬

‫والنرصمْضة‬ ‫والفصبرة‬ ‫الطويلة‬ ‫‪،‬‬ ‫الغالب‬ ‫كْى‬ ‫ابنساء‬ ‫أنواع‬ ‫بمل‬ ‫‪،‬تشنوعب‬

‫الدين‬ ‫ذانا‬ ‫أو‬ ‫‪. . .‬‬ ‫والسمراء‬ ‫والصفرأء‬ ‫والنثنقر‪.‬اء‬ ‫البيضاء‬ ‫أو‬ ‫‪. . .‬‬ ‫والبذيتة‬

‫هـاللب‪..‬‬ ‫طنجاعفا‬ ‫ورث‬ ‫امحادة‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫‪. . .‬‬ ‫الخسب‬ ‫وذات‬ ‫المال‬ ‫وذالث‬ ‫ابخإمال‬ ‫وذاذصاْ‬

‫مَقصودا‪.‬‬ ‫الظحديد‬ ‫هذا‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫كذطث‬ ‫‪. . .‬‬ ‫ؤهكذ!‬ ‫‪. . .‬‬ ‫ؤْاْلمعتدلةْ‬ ‫فىاثتقأدن!‬

‫‪،‬‬ ‫الرجال‬ ‫ءخد‬ ‫عزوخة‬ ‫هناك‬ ‫أخنعساء وألا ت! ن‬ ‫عثد‬ ‫عزوبة‬ ‫هناك‬ ‫لكؤن‬ ‫ألا‬ ‫به‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫زواج‬ ‫محدد م!ن النساء بغير‬ ‫لظل‬ ‫محلى زوجتين‬ ‫التعدد مقصورا‬ ‫افو كان‬

‫فكالث‬ ‫الرءظل‬ ‫برض‬ ‫محد‬ ‫!شوب‬ ‫الِبى‬ ‫لأ؟‪.‬ى فىْلك‬ ‫أربح‬ ‫زافى التجدد جملى‬ ‫ولو‬

‫‪.‬‬ ‫المعقول‬ ‫الأقصى‬ ‫الحد‬ ‫هذا‬ ‫للتعدد‬

‫‪:‬‬ ‫الزوجاث‬ ‫لعدد‬ ‫ا‪،‬قم!‬ ‫‪1‬‬ ‫الحد‬ ‫مخالفة‬ ‫جزاء‬ ‫‪-‬‬ ‫مكرر‬ ‫‪41‬‬

‫اعيها باافلأ‪،‬‬ ‫محثه‬ ‫كان‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫أربع‬ ‫عصمته‬ ‫وفى‬ ‫بخامسةْ‬ ‫رجل‬ ‫ادا تزوج‬

‫كان‬ ‫ان‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫وللا عدة‬ ‫لها‬ ‫فلا مهر‬ ‫معها‬ ‫يختفى‬ ‫بهاْ أو‬ ‫يدخل‬ ‫بمصان لم‬ ‫شان‬

‫به‬ ‫زنا لصجب‬ ‫ذلك‬ ‫فلا يعد‬ ‫‪-‬‬ ‫عليه‬ ‫عالمْ بأنها محرمة‬ ‫غير‬ ‫‪-‬‬ ‫نجهاْ‬ ‫قثْد‪:‬خل‬

‫امحى‬ ‫ألا يزيد‬ ‫بلثرط‬ ‫مهـهـ‪ 0‬المثل‬ ‫به‬ ‫يجب‬ ‫بشبهةْ‬ ‫دخوللا‬ ‫يرد‬ ‫ولكين‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-"1‬ت*‬

‫تعثث‬ ‫المرأفى إن‬ ‫لكلذه‬ ‫يجوز‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫المرأة‬ ‫وهذه‬ ‫الرجل‬ ‫بين‬ ‫‪ ،‬ويفرق‬ ‫ألملممنئ‬

‫الدنحنهكأك‬ ‫الث‬ ‫الر*ظ!‬ ‫عاد‬ ‫فان‬ ‫‪.‬‬ ‫عدتها‬ ‫انقضماء‬ ‫الا بعد‬ ‫اخر‬ ‫على‬ ‫زوأحجئها‬

‫زنا يسثوجب‬ ‫ذلك‬ ‫كان‬ ‫أربع‬ ‫عصمته‬ ‫وفى‬ ‫التفريق‬ ‫حذا‬ ‫نجيذه المرأة بعد‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫بطلاق‬ ‫الأربع‬ ‫زوجاته‬ ‫احدى‬ ‫الرجل‬ ‫فارق‬ ‫اذا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫انجقررةْ‬ ‫ا‪-‬حقوبة‬

‫ة‪ْ،‬‬ ‫‪402‬‬ ‫صفحة‬ ‫‪2‬‬ ‫ب‬ ‫الموقعدن‬ ‫‪6‬علام‬ ‫هامئنى‬ ‫على‬ ‫ا*رواح‬ ‫أ‬ ‫حادى‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫الهلال‬ ‫دار‬ ‫طلبعة‬ ‫‪85‬‬ ‫ا!لعتاد صفححة‬ ‫لعباسى‬ ‫ا!رْأن‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫‪6‬ة‬ ‫المر‬ ‫؟كذلىك‬
‫‪-‬ا‪.‬د!!د؟‪!.‬‬

‫محدة من‬ ‫انقضاء‬ ‫ل!ء‪.‬وذلمكَ بغد‬ ‫تحسك‬ ‫ء!ن‬ ‫بأخرى‬ ‫ل‪ 4‬أن يتزوج‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫خلليق‬

‫بطلاى‬ ‫زوجاته‬ ‫احدى‬ ‫عن‬ ‫اور!رقا ادهـجل‬ ‫ال!! ان‬ ‫ذ‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬ولا خلاف‬ ‫نارقثا‬

‫العدة وله‬ ‫قى‬ ‫ذمة !زوجهاْ‬ ‫على‬ ‫تغد‬ ‫رجعيا‬ ‫المطلفة طلاقا‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫رجعى‬

‫‪ ،.‬ثْثثدْ‬ ‫حكمه‬ ‫فى‬ ‫أو ما‬ ‫بائىْ‬ ‫بطلاقْ‬ ‫عئها‬ ‫إثْدوق‬ ‫قد‬ ‫ادْا كان‬ ‫) أما‬ ‫مراجعتها‬

‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫بائناَ‬ ‫طلاقاْ‬ ‫محدن!ْ المطلقة‬ ‫فى‬ ‫الخامسةْ‬ ‫زواج‬ ‫(‪ْ)3‬‬ ‫الثنقهاء‬ ‫من‬ ‫أجاز‪-‬فريق‬

‫ثْريهتْ‬ ‫‪ ،‬ومئح‬ ‫عنَالرنجلَ‬ ‫بائئا لعدَ أجتبة‬ ‫طلاقا‬ ‫ا!لقة‬ ‫أن‬ ‫أساشْ‬ ‫خلنئ‬

‫أ!*صام‬ ‫بعض‬ ‫أر‬ ‫أنشأس‬ ‫القده على‬ ‫مدة‬ ‫هدْا الزواج‬ ‫أْحْرْ فىْ ‪ْ-‬الففهاصهـ(‪)ْ4‬‬

‫إْلزواجْ!‬ ‫‪ ،+‬ادْ لبمقْ لها‬ ‫بائثاْ‬ ‫طلأقاْ‬ ‫ومطلقنة‬ ‫اْلزؤجْ‬ ‫بين‬ ‫ساريه‬ ‫النكعاحْ ماْ رْالت‬

‫الرأئ!‬ ‫وهدْا‬ ‫‪،‬‬ ‫ألخ!ثقماْ‬ ‫وبع!ى‬ ‫العدة‬ ‫الئفدنة مدةَ‬ ‫ولهأ‬ ‫العدةْ‬ ‫خلاك‬ ‫باَحْر"‬

‫! ه‬ ‫العدة‬ ‫لمحبا! إنقضصاء‬ ‫"بأخرَى‬ ‫الزجل‬ ‫لأن "رْواج‬ ‫‪،‬‬ ‫بهْ‬ ‫بالغمل‬ ‫أولى‬ ‫أو*حضير‬

‫كانصَ‬ ‫اغرأن‬ ‫ا‬ ‫أنْ‬ ‫ءرفنا‬ ‫‪ ،‬وكذ‬ ‫المى ا!لم‬ ‫وقدْ ببدفعهْذلك‬ ‫أعبائه‬ ‫هن‬ ‫يزيد‬ ‫ما‬

‫زواج‬ ‫أَن يمتنع‬ ‫روحه‬ ‫مما يتفتى مع‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫الزوجمات‬ ‫تعدد‬ ‫الى تليد‬ ‫يهدف‬

‫تكونأ‪َْ-‬له محد‪.‬ة جمأْلمطلقة‬ ‫هنا‬ ‫قالمطلق‬ ‫بائنما ‪،‬‬ ‫طلاقا‬ ‫المطلقة‬ ‫عدة‬ ‫فى‬ ‫خامسة‬

‫‪ْ.‬‬ ‫‪.‬انقضائها‬ ‫قبل‬ ‫له‪ .‬الزواج‬ ‫فلا يصح‬

‫‪: :‬‬ ‫انمخارلم‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫الجع‬ ‫ا‬ ‫ثحريم‬ ‫‪:‬‬ ‫الثانى‬ ‫القيذ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ْ،2‬‬ ‫ْ‬

‫إ"رإة وابتتها وبين‬ ‫وبن‬ ‫الأتتين‬ ‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫ْاخَتاط‪ -‬الاسلام فحرمْ‬

‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫هـ!فىتفاَ‬ ‫إلاسكمية‬ ‫للأسرة‬ ‫لمجحنظ‬ ‫حتى‬ ‫‪ . . .‬ؤذلك‬ ‫أو خالتها‬ ‫المرأة وعصلمتها‬

‫إلى‪4‬‬ ‫المنافلمة لا‬ ‫‪.‬تصتجه ‪-‬الى‬ ‫بل‬ ‫الضرالئز‪+‬‬ ‫تتعدى‬ ‫فلا‬ ‫الغيرة‬ ‫أثر‬ ‫من‬ ‫ويضيق‬

‫‪.‬‬ ‫الأرحام‬ ‫قطع‬

‫‪ ،‬واحيا"‬ ‫‪،6‬؟ا‬ ‫ضمْحة‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫وغميره‬ ‫ا‪.‬ل!قليودبى‬ ‫(‪ 0)2‬النتمامْعية ‪ ،‬ححانت!ية‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪236‬‬ ‫صفحة‬ ‫‪5‬‬ ‫ب‬ ‫اعسوم ‪.‬الديىْ للغبزا!ى‬

‫‪008‬؟ة‬ ‫بْ ‪ َ2‬صدْخة‬ ‫‪-‬الفديرْ‬ ‫وقتغ‬ ‫‪8‬‬ ‫صفحة‬ ‫بْ ‪7‬‬ ‫(؟) المغئى لابن قداهة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نه ين يرتزؤفي أربعأ‬ ‫لأ يجوز‬ ‫(ا‬ ‫أى‬ ‫؟‪26‬‬ ‫و‬ ‫‪63‬؟‬ ‫؟ صفحة‬ ‫والبدائع ب‬

‫‪.‬ا"و‪.‬بخاثت إو ءثلأثْ دو‪..‬‬ ‫‪.‬رجمئ‬ ‫طلاق‬ ‫من‬ ‫العدة‬ ‫كاتْ‬ ‫تعتدَ ملْه شعه‪-‬اء‬ ‫والخاصمةْ‬

‫كئ‬ ‫فالعمد ‪.‬أو ‪..‬بالوطء‬ ‫نكاع‬ ‫بالدجْول‪...‬دْئى‬ ‫‪.‬أو‪.‬‬ ‫الدحْول‬ ‫الطالرئةْ بعد‬ ‫بانلحزمه‬

‫"ا‬ ‫‪َُ.‬‬ ‫الله نجنإ‪-.‬عبا‪.‬بننء‪ 3.‬زفيد‪+ ،‬بت!‪-‬فابت‬ ‫وعبد‬ ‫ع!ى‬ ‫عن‬ ‫دْلك‬ ‫مثل‬ ‫" وروى‬ ‫تنمبهة‬
‫‪.!29 -‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خْتيقة‬ ‫ال!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫‪،‬‬ ‫لمجمح‬ ‫ا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬تحريبم‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪) 1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بى‬ ‫مكر‬ ‫‪4 2‬‬

‫الدينية‬ ‫ال!تكاليف‬ ‫هرا‪ .‬إعظم‪:‬‬ ‫الرجم‬ ‫وصلة‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرحام‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخوة‬ ‫صلة‬

‫الأشدة‬ ‫لخير‬ ‫وتعاون‬ ‫ترابط‬ ‫مق‬ ‫‪ .،‬لما فيها‬ ‫عباده‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫أوجبها‬ ‫الثبى‬

‫حنير‬ ‫‪،‬‬ ‫دائما‪ .‬الى أن يكون‬ ‫تيسعئ‬ ‫زوجة‬ ‫أن كل‬ ‫‪ .‬ولا شك‬ ‫المجتمع‬ ‫خلية‬ ‫وهى‬

‫زوجها‪ .‬أن يتكرر ذ‪.‬هاب‬ ‫تكره !‬ ‫وحيدة‬ ‫زوجة‬ ‫لها ‪ ،‬لذلك ‪.‬قد ترى‬ ‫زوجها‬

‫زوجة‬ ‫قد ترى‬ ‫تعدد‪.‬الزو!جات‬ ‫‪ .‬وبالمثل فى‬ ‫‪.‬‬ ‫مثلا‬ ‫هدية‬ ‫لأهه أو أخته ومعه‬

‫الله على‬ ‫وفد‪.‬حرم‬ ‫صثك‪ .‬ما يعطيها‪،-‬‬ ‫ضرتها‬ ‫يعطئ‬ ‫أن‬ ‫هيط رْوجها‬ ‫تكره‬

‫الأخت فى حرمإن‬ ‫تسعى‬ ‫‪.‬لا‬ ‫بين‪ .‬أخ!تين ‪ ،‬حتى‬ ‫فئ عصمته‬ ‫إلرجل أن يجمح‬

‫أو المودة و‬
‫أ‬ ‫الرحم‬ ‫بينهصا صلة‬ ‫‪ ،‬فتنقطع‬ ‫زوجها‬ ‫خير‬ ‫من‬ ‫أخت! ‪ ،‬افيخرعا‬

‫‪.‬‬ ‫أو خصام‬ ‫أو نزاع‬ ‫غيرة‬ ‫قد ينشأ بينهما من‬ ‫لما‬ ‫لئر‬

‫‪ ،‬أوله! ورشا!‬ ‫كيرة‬ ‫بأدلة شرعية‬ ‫الأختببن ثابت‬ ‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫وتحريم‬

‫افيختنين‬ ‫بين‬ ‫شج!معوا‬ ‫‪ . .‬اوأن‬ ‫)‪1.‬‬ ‫الاَية‬ ‫(‬ ‫‪. .‬‬ ‫أمهاتكم‬ ‫عليكم‬ ‫(( حرمت‬ ‫تعالى‬

‫طلبت‬ ‫فقد‬ ‫التحريم‬ ‫السنة النبوية هذا‬ ‫أكدت‬ ‫كذلك‬ ‫(‪)5‬‬ ‫"‬ ‫إلا ما قد سلف‬

‫عليها‬ ‫أخثها‬ ‫أن‪.‬يتزوج‬ ‫الرسول‬ ‫الله يخ!ا هن‬ ‫رسوك‬ ‫زوج‬ ‫أم حبيبة‬ ‫السيدة‬

‫الديلمعى‬ ‫أن فيروز‬ ‫الاَثار‬ ‫ورفى فى‬ ‫كذلك‬ ‫)) (‪)6‬‬ ‫لى‬ ‫تحل‬ ‫لها (( انها ‪،‬‬ ‫فتال‬

‫أيهما شئت‪،‬‬ ‫أخت!ان قال طلق‬ ‫وتحت!ا‬ ‫أسلمف‬ ‫يا رلمهثل الله انى‬ ‫‪ :‬قلت‬ ‫قال‬

‫عردثهم من‬ ‫وبرى‬ ‫المعسلمون (‪)7‬‬ ‫أجمح‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫أيهما شئت‪،‬‬ ‫اختر‬ ‫رواية‬ ‫وفى‬

‫ب‪:‬بئ‬ ‫الجكع‬ ‫تحريم‬ ‫على‬ ‫عصرلما الحالى‬ ‫حتى‬ ‫الله !ا‬ ‫محهد ‪.‬رسول‬

‫الى*ختين‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫الفساء‬ ‫سمورة‬ ‫الاَية ‪3‬؟‬ ‫(‪)5‬‬

‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪59‬‬ ‫‪ 6 -‬ص‬ ‫‪! 1،2 4‬الئم!عائى‬ ‫‪ 2 13‬و‬ ‫البضاوى ب ‪ 3‬ص‬ ‫ة‬ ‫صحيع‬ ‫‪-‬أ‪)6‬‬

‫‪"93‬أ‪".‬وفتنم‬ ‫ا صمْحة‬ ‫والهذأيةْ‪..‬ب‬ ‫‪0911‬‬ ‫‪ 5‬صفحة‬ ‫ب‬ ‫الترطبى‬ ‫(‪ !7‬تفسير‬

‫وعهيرة‬ ‫القليب!بى‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫صفحهْلم ‪،2628‬‬ ‫‪2‬‬ ‫والبعائمع ب‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0026‬‬ ‫‪ 2‬ضمْحة‬ ‫!ا‪.‬تداير ب‪.‬‬

‫ا‬ ‫‪،.‬ة‬ ‫‪-‬ب‬ ‫والمحلى‬ ‫‪35‬‬ ‫‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪ْ/34‬‬ ‫صمْح!ةْ‬ ‫‪!7‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫‪ .‬تداصةْ‪.‬‬ ‫لابىْ‬ ‫والنى‪.‬‬ ‫؟اْ‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صمْحب‬ ‫‪3‬‬ ‫ب‬

‫)‬ ‫‪-.‬ا‬ ‫صنصة‬ ‫‪،‬‬ ‫ب‬ ‫‪..‬الفضير‬ ‫وإلريهفى‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬صفحة‬ ‫‪:‬النافع‬ ‫و المجشفصر!‬ ‫ه‬ ‫ا ؟‬ ‫‪..‬‬ ‫صفحة‬

‫‪.‬‬ ‫‪..‬بها‬ ‫المتعلعقة‬ ‫والقضايا‬ ‫ال!نكعاخ‬ ‫كشابها‬ ‫مْن‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!!رى‬ ‫أحمد‪.‬‬ ‫أي!ما‪،.‬‬ ‫وانظر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪:‬‬

‫ل!ها بعدها‪.‬‬ ‫صذحة‪23،3.‬‬ ‫‪1667‬‬ ‫ط‬


‫‪-‬من!‪-9‬‬

‫بنننها‪:‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!م‬ ‫أ‬ ‫بيقا‬ ‫‪.‬‬ ‫بخصع‬ ‫‪! - ) 2‬اتحر!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪01‬‬ ‫محرر‬ ‫؟‬ ‫‪t 2‬‬

‫الأرحام‬ ‫صلة‬ ‫على‬ ‫‪ ،.‬محاطة‬ ‫حراما‬ ‫الأختين‬ ‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫واذا كان‬

‫القرابة‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ذك‬ ‫أولى‬ ‫باب‬ ‫!ق‬ ‫الأم وابنتها حرا ام كمذلك‬ ‫بفن‬ ‫المجح‬ ‫فان‬

‫‪.‬الأع‬ ‫بين‬ ‫الجصع‬ ‫‪!:.1،‬من‪.‬شأن‬ ‫بملا خلاف‬ ‫الوصل‬ ‫واجبة‬ ‫الأم وابنتها‬ ‫بين‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)8‬‬ ‫الأرحام‬ ‫بينهما‬ ‫وابنتها أن تقطح‬

‫وبين‬ ‫أو خإلئها‬ ‫ومحمنه!‬ ‫المرأةْ‬ ‫‪1‬‬ ‫بين‬ ‫دالجمح‬ ‫قخريم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪)31‬‬ ‫مكررْ‬ ‫‪43‬‬

‫الخالتين‪:‬‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫العمتين‬

‫‪ ،‬وبين‬ ‫وعدتهاْ ؤبين‪ .‬المرأ! وخال!تها‬ ‫إلمرأْة‬ ‫بين‬ ‫االجمع كذلك‬ ‫جرم‬

‫هذ*أ التحرنجم‬ ‫لمجتما‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أختها‬ ‫وبنت‬ ‫ال!خالمة‬ ‫وبين‬ ‫‪.‬أخ!ا‬ ‫‪.‬الرفة ‪-‬و نت‬

‫المزأة وغمتهاْ‬ ‫بين‬ ‫" ( اويجمح‬ ‫منْها أنه فال‬ ‫النبى !ا‬ ‫عن‬ ‫رَويت‬ ‫بلحاديث‬

‫فعلتنم" ‪.‬فىْلمحث‬ ‫ان‬ ‫(ْ أنكم‬ ‫الروايان!‬ ‫بعضْ‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬وزادْ‬ ‫)‬ ‫!خالطها‬ ‫بين‪!ْ.‬المرأة‬ ‫وإ*‬

‫بييت‬ ‫‪.‬الجمع‬ ‫الرؤاياتْتحريم‬ ‫بعضى‬ ‫فى‬ ‫جاء‬ ‫كما‬ ‫(‪)9‬‬ ‫)‬ ‫أرحامكم‬ ‫قطعننم‬

‫غلماء‬ ‫جمهور‬ ‫انعقد رأى‬ ‫هذا‬ ‫وعلى‬ ‫العمتين أو الخالتين (‪)1.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬المشلصين !(‪).11‬‬

‫‪.‬فان كات‬ ‫‪،‬ش‬ ‫‪ 7‬نمصفحبْئيول و ‪" 7‬‬ ‫ب‬ ‫‪.!04‬وا!ئ‬ ‫‪!6‬صسفمه‬ ‫‪(،‬في) النسمائى‪.-‬ب‬

‫نجر‬ ‫‪. ،‬كعالأ ذلك‬ ‫ج‪../‬منه‬ ‫بالزَو‪1/‬‬ ‫لخمها* ورض!‬ ‫‪5-‬‬ ‫أنء يتزوج‬ ‫وأرم!د‬ ‫زوجة‬ ‫إدرجل‬

‫دخل‬ ‫قد‬ ‫كإن‬ ‫‪/‬يفت!ؤف حنصها‪ ، .‬وسمواء‬ ‫لنمْ‬ ‫أو‬ ‫؟‬ ‫‪--‬جائز‪ .‬له!ا‪-.‬سبو اء تافتوق‪- .‬ممن !!جئه‬

‫‪ 3‬؟‬ ‫الآية‬ ‫( ‪6‬نجظر‬ ‫‪ ،‬أبدا‬ ‫مدرمات‬ ‫"ْ‬ ‫ات‬ ‫الممو‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.،‬لأن‬ ‫‪،‬‬ ‫*يدخينبها‬ ‫‪.‬لم‬ ‫كان‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫لجزو!متنه‬

‫ورضيت‬ ‫!بابنقها‬ ‫‪.‬يقزهـج‬ ‫؟ن‬ ‫؟و!أر!اد‬ ‫!زوبخة‬ ‫للوجلط‬ ‫‪-‬كلانَ‬ ‫ذا‬ ‫‪1،-‬‬ ‫أما‬ ‫)‬ ‫‪.‬الذساء‪.‬‬ ‫لعمورة‬

‫‪6‬‬ ‫افيم‬ ‫طبق‬ ‫لو‬ ‫‪.‬‬ ‫ا ‪،‬ححتى‬ ‫أبد‬ ‫ةاص!تها‬ ‫له‬ ‫لم هنحك‬ ‫قد‪.‬سعخلى‪-.‬بألأ!‬ ‫‪. ،‬فان‪-‬كاث‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالؤؤاج*منَه‬ ‫‪.‬‬

‫الأم‬ ‫عن‬ ‫يفترق‬ ‫بعد‪.‬أ!ن‬ ‫ببروجءمابشها‪:‬‬ ‫ا!تْ‬ ‫فيبما‬ ‫لجاك م ‪،،‬‬ ‫أما أذاْ لم*يلأن ‪.‬قد ‪.‬دخك‬

‫الاَية ‪3 3‬‬ ‫( راجع‬ ‫‪.‬‬ ‫الكنجول‬ ‫قبل‬ ‫لمحمطلقه‬ ‫عدة‬ ‫‪.،‬ولا‬ ‫أو مْسخ‬ ‫ا‬ ‫‪6‬طليق‬ ‫ا"و‬ ‫؟طد!ق‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪،‬لئساء‬ ‫‪.‬سموزةْ‬

‫بعدها‪،‬‬ ‫وما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪091‬‬ ‫صفخة‬ ‫‪9‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫الئووى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬نبشرح‬ ‫همسم‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ 9‬إ‪ .‬صحينح‬

‫ب ‪.6‬ضقحةْ ‪. 68 - 69‬‬ ‫‪ ،‬و‪،‬ينعسإ!ى‬ ‫‪23‬‬


‫‪/t‬‬ ‫وص!حيح البخار! ب ‪،3‬صفخة‬
‫‪ ،‬ويترتة‪،‬‬ ‫نجير ‪9‬ختين‬ ‫أو‬ ‫أخشن‬ ‫أِو الخالتان‬ ‫ال!ع!ان‬ ‫‪ 10‬ا! سموا اءى أكلنت‬

‫‪،‬‬ ‫زبد‬ ‫أم‬ ‫بكر‬ ‫وْيد أم ب!ر ‪-‬وتزوج‬ ‫اذا‪-‬تبزوج‬ ‫ما‬ ‫الأحْير مثلا ‪.‬فى ءحألة‬ ‫!لفرض‬

‫‪،‬‬ ‫بدى‬ ‫و!ة‬ ‫أمه‬ ‫‪.‬من‬ ‫إخمت‪.‬لمبكر‬ ‫فدنمعاد‬ ‫‪.‬لبكر‬ ‫‪ ،‬وغولمد‪.‬هدى‬ ‫لزيد‬ ‫ؤتههـلد سمعاد‬
‫!ث!‪-‬‬ ‫‪q-‬‬

‫أريد به‬ ‫"الذكر فخاخ!‬ ‫كممالمف‬ ‫بجمْنَ العلمان!ة أن ؟البيث‬ ‫وفْد رأى‬

‫‪ ،‬سوإ‪.‬ء‬ ‫بينهغا رحم‬ ‫امرأتين‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫يل!رى‬ ‫أن حكمه‬ ‫العموثا ‪ ،‬ب‪.‬ععنى‬

‫امرأتين دطينهما رحم‪،‬‬ ‫ببرْ كل‬ ‫الجمح‬ ‫‪ ،‬فيحرم‬ ‫مخرمة‬ ‫أو غبر‬ ‫كإنت‪ ،‬محرمة‬

‫ذللق‬ ‫أعى‬ ‫وبئاء‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪،‬رحأم‬ ‫لصله‬ ‫قطع‬ ‫مىْ‬ ‫اليه ‪!-‬ستا الجفغ‬ ‫لما !ث‪ .‬يؤدىاْ‬

‫أو بين أبننن!ا‬ ‫أو عفلين‬ ‫بين ابنتى غمين‬ ‫هؤل!ء ‪-‬‬ ‫عند‬ ‫ا‪.‬لجفح ‪-‬‬ ‫يحرم‬

‫بثهْ‬ ‫وز‬ ‫الم!متأبق أو بينْالمرأة‬ ‫زوجها‬ ‫أة وابتة‬ ‫المرا‬ ‫‪ ،‬أو بين‬ ‫أو خالتين‬ ‫خالمين‬

‫صحئح‬ ‫الر‪.‬أىا ال!بمإيق نجير‬ ‫أن‬ ‫ال!بمابق ‪ .‬غببر‬ ‫زوجها‬ ‫المبرأة وأم‬ ‫أو يين‬ ‫ولدها‬

‫الجائة‬ ‫نْكْت كىْ عصْث‬ ‫الأرحام ‪،‬‬ ‫‪.،‬وغلْدهئم أر قطيعة‬ ‫العلمأء‬ ‫"جمهور‬ ‫مخلْد‬

‫‪ ،‬أما اذا كالنما هذه‬ ‫محرمة‬ ‫بينهما رحم‬ ‫امرأتين‬ ‫بين‬ ‫الجمح‬ ‫الا اذا تم‬

‫‪ ،‬اذا دعت‬ ‫الجمع‬ ‫من‬ ‫فلا بأس‬ ‫من ‪.‬الفر!صْ‬ ‫‪.‬فركأ‬ ‫فى‬ ‫‪-‬محرمة‬ ‫نجيبر‬ ‫الرحم‬

‫القرآن والأحاديث‬ ‫به أيات‬ ‫ما صرحت‬ ‫الاقتصار على‬ ‫اذ يجب‬ ‫‪.،‬‬ ‫اليه الظروكْب‬

‫وعلاج‬ ‫عنهم‬ ‫للحرج‬ ‫ورفح‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫ذلل! توصعة‬ ‫المضِمار ‪ ،‬وفى‬ ‫ْكى هذا‬

‫الرحم غير ‪-‬ا!ر!‬ ‫المحرمة من‬ ‫ولمعرفة الرحم‬ ‫اللانحرافاتا ‪...‬‬ ‫لمبعض‬

‫‪..،--‬فر‪!.‬أصْ‪.‬ما‬

‫‪،‬‬ ‫وهدى‬ ‫سعاد‬ ‫‪ ،‬فلا يجوز الجهع ين‬ ‫لزيد هن امه وعمة سعاد‬ ‫أخت‬ ‫وهدى‬
‫بكر‬ ‫بكر وتزوج‬ ‫بنت‬ ‫زيد‬ ‫اذا تزوج‬ ‫لم تكونا ا"ختين ‪ ،‬كذلك‬ ‫وان‬ ‫فهها عمتان‬

‫ة‬ ‫هدى‬ ‫خألة‬ ‫سعاد‬ ‫‪ ،‬كنانت‬ ‫لبكر‬ ‫‪.‬هدى‬ ‫الزيد وتولد‬ ‫سعاد‬ ‫فتولد‬ ‫‪،‬‬ ‫زيد‬ ‫بنت‬

‫‪-‬م‬ ‫‪.‬فهما خالتان وان‬ ‫هععمعاد وهدى‬ ‫بين‬ ‫فلا يجوز‪ .‬الجهع‬ ‫خالة !سعادْ‪،.‬‬ ‫وهدى‬

‫‪.‬‬ ‫‪5‬؟ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 5‬صفحة‬ ‫المقبرفي ب‬ ‫ضطير‬ ‫!تكونا اخقببن ‪ .-‬أنظر‬

‫المرجع المعابق صفر"‬ ‫‪00‬‬ ‫!‪- 37ْ.‬روالجصرى‬ ‫‪36‬‬ ‫‪ 7‬صعْ!مه‬ ‫!‬ ‫ى‬ ‫الم!‬ ‫ا)‬ ‫ءأ‪.‬ا‬

‫صم‬ ‫‪.‬الترأن‬ ‫أن‬ ‫‪.‬الخوارج‬ ‫وجمعضى‬ ‫الرافضة‬ ‫‪-‬ل!لبمَتى ؤبيضى‬ ‫‪ْ.‬ور ‪6‬ى‪.‬عثهان‬ ‫ه‬ ‫‪ 2،‬لأ‬

‫‪ ،‬بل‬ ‫المراة وخالتها‬ ‫ولا بين‬ ‫اة وعمتها‬ ‫المرا‬ ‫ولا بيين‬ ‫‪.‬و!ها‬ ‫المرأة‬ ‫ببن‪َ-‬‬ ‫ليخَركل الجيع‬

‫ا!‬ ‫قا‬ ‫الله كعبحبائه‬ ‫ين‬ ‫هولاء‬ ‫طم!ى‬ ‫!ن‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫ذلكنم "‬ ‫‪.‬وراء‬ ‫‪.‬ما‬ ‫لكم‬ ‫((‪.‬وأحل‬ ‫‪.‬لحعا!ممأ"‬ ‫‪،‬قال‬

‫الله‬ ‫أعظئ‬ ‫وبالننالى‬ ‫!‬ ‫فافتهوا‬ ‫غه‬ ‫ئهاكم‬ ‫‪!.‬ما‬ ‫فخذوة‬ ‫‪ 3‬الرحمثنول‪.‬‬ ‫ؤما‪-‬آئابمم‬ ‫‪.‬‬ ‫((‬

‫فبن ‪،،‬المقرإت‬ ‫يالمسلاة‬ ‫المله‬ ‫امرئا‬ ‫‪ْ.ْ،‬وقد‬ ‫اتبماعه‬ ‫‪.‬وأ!جب‬ ‫للزسؤلى!ابلىلظت‪.-.‬التنتمريع‬

‫التثمبريع ‪. ،.‬وقوا‪4-‬‬ ‫سعلطة‬ ‫من‬ ‫لة‬ ‫بما‬ ‫الرسعول‬ ‫فبينها‬ ‫ركصذ!ا‬ ‫!دد‬ ‫وإ!م يذكر‬

‫المنئبهورة التى‬ ‫ا!رسعولى‬ ‫بأحادشا‬ ‫خصص‬ ‫"‬ ‫دْفكم‬ ‫لمكم "‪ -،‬وزاء‬ ‫"ة ؤيحلىْ؟‬ ‫تعَالق‬

‫‪2‬‬ ‫قيول‬ ‫‪1‬‬ ‫نلم!خ‬ ‫يون‪..‬قد‬ ‫أن‬ ‫ويحتهل‬ ‫‪. .‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬وخ!لتها‬ ‫!دمتها‬ ‫افراة‬ ‫بدن‪-‬‬ ‫الجمع‬ ‫ترر"‬

‫‪1 2 1‬‬ ‫‪ ْ5‬صمْحة‬ ‫‪.‬ب‬ ‫الضرظبى‬ ‫تفنععثير‬ ‫‪،‬‬ ‫ش‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬بؤ‬ ‫حفنى‬ ‫المتتركاف‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫ثنكرث‬ ‫ولا‬ ‫"‬ ‫دخالى‬

‫لىبنننا‬ ‫اللَإم‬ ‫بمنزلظ‬ ‫والحنالة‬ ‫أخيها‬ ‫الأم لبنت‬ ‫بصزلة‬ ‫العبهة‬ ‫كحا‪ .‬أن‬ ‫بعدها‬ ‫وما‬

‫برن‬ ‫إجهع‬ ‫ا‬ ‫تحرببيم‬ ‫من‬ ‫أولى‬ ‫بأب‬ ‫من‬ ‫وابئتها‬ ‫بينَاك‪.‬م‬ ‫الجصع‬ ‫ويحزم‬ ‫أخْتكا‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القر ‪6‬ن‬ ‫عليه‬ ‫ما فص!!‬ ‫‪ ،‬و!و‬ ‫ا*خد؟بئ‬


‫‪!-‬بم!مر‪-،‬‬

‫ل!كأ‬ ‫امرأتين‬ ‫كل‬ ‫بين‬ ‫تثبت‬ ‫المحرمية‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫خلاصته‬ ‫‪..،‬صْع العلماء معيارا‬

‫الفزومْىةْ ‪ ،‬أما ادْا‬ ‫فْنى جمح‬ ‫ا"خرى‬ ‫عليه‬ ‫ْقرصْنْظ انحداهما دْكرا لحرمف‬

‫؟الجمغ انبط‬ ‫كانْ‬ ‫أخر‬ ‫فرضى‬ ‫فى‬ ‫وتحل‬ ‫فزض‬ ‫عليه فى‬ ‫اللأخرى !حزم‬ ‫نت‬ ‫ثَ‬

‫الأخرى‬ ‫دليه‬ ‫ا حرمت‬ ‫ذبمرا‬ ‫احدإهما‬ ‫اذا فرضت‬ ‫‪ .‬فالأختان‬ ‫المرأتين حلا‪،‬‬

‫احداهما‬ ‫اذا هْرضنا‬ ‫الهرأة وعمتها‬ ‫‪ ،‬وكذطث‬ ‫حرام‬ ‫الذغ بأخته‬ ‫زواج‬ ‫*ن‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫بجمته‬ ‫الرجل‬ ‫عليه الأخرى لأن زواج‬ ‫الفروضى حرمت‬ ‫جميح‬ ‫ذكرا فى‬
‫بخبن‬ ‫الأمر‬ ‫حرا ابم ‪ ،‬وكذلَك‬ ‫أخيه‬ ‫بايخة‬ ‫العم‬ ‫زواج‬ ‫أو‬ ‫أخيها‬ ‫بابي!‬ ‫العمة‬ ‫زواج‬

‫فلو‬ ‫"المرأة وابنتها‬ ‫بين‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الخالتين‬ ‫أو‬ ‫العمتين‬ ‫وبين‬ ‫‪،‬‬ ‫المرأة وخالتها‬

‫"بأمه أو آتخه‬ ‫الأخر!أ لأن رْواج الرجل‬ ‫عليه‬ ‫دْكرا حرصا‬ ‫لمحرضْث احداهما‬

‫"أ ‪-‬أو ابنتى‬ ‫أختين‬ ‫غير‬ ‫(‬ ‫أعمام‬ ‫ابنتى‬ ‫بين‬ ‫الجمح‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫الاسلام‬ ‫فى‬ ‫حرإم‬

‫نه‬ ‫ذكبرا احت‬ ‫لو فرضت‬ ‫‪ ،‬لأن احداهما‬ ‫حلال‬ ‫) فهو‬ ‫أخظين‬ ‫أخههـال ( غير‬

‫وابثن!‬ ‫ايجم‬ ‫!‬ ‫وابنة‬ ‫‪،‬‬ ‫خاله‬ ‫ابنة‬ ‫أو‬ ‫ابنة‪ /‬عمه‬ ‫ستكون‬ ‫الأخرى‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫الاْخرى‬

‫‪ ،‬جلال‬ ‫الساببئ‬ ‫المرأة وإمأ زل!جه!‬ ‫بين‬ ‫الجميح‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫للرجل‬ ‫حلال‬ ‫ألخال‬

‫له الأخرى‬ ‫لحلت‬ ‫ذكرا‬ ‫المرأتين‬ ‫احدى‬ ‫العلماء ‪ ،‬لأنه لو فرضت‬ ‫جمهور‬ ‫عند‬

‫أللأخرى‬ ‫تجل‬ ‫أبلا‬ ‫ابثخريم‬ ‫الاَخر * وثرط‬ ‫الفرض‬ ‫عليه فى‬ ‫فى ذرضى وحرمت‬
‫المرأة ذكرا‬ ‫ال!سابق لو فرضت‬ ‫زوجها‬ ‫‪ ،‬فالمرأة وابنة‬ ‫الفروضى‬ ‫جميع‬ ‫فى‬

‫ث‬ ‫!‬ ‫نسلب‬ ‫صلة‬ ‫‪-‬‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫لن‬ ‫الفرضى‬ ‫هذا‬ ‫فمح‬ ‫‪،‬‬ ‫المرأة الأخرى‬ ‫له‬ ‫لحئت‬

‫ابنة الزوج ‪،‬ب!كرا‬ ‫لو فزضف‬ ‫للأَخو ‪ ،‬ولكن‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫بينيما فيحل‬ ‫مصاهرة‬

‫‪،‬‬ ‫فرض‬ ‫‪8‬‬ ‫فى‬ ‫والحلإل‬ ‫فرض‬ ‫الطخعريم فى‬ ‫امرأة ‪.‬أبيه ‪ ،‬فكان‬ ‫عليه‬ ‫ذحرمت‬

‫يييهما‪.‬‬ ‫ال!فبروفن‪ ،‬فمجاز‪.‬البجمح‬ ‫أحد‬ ‫فى‬ ‫حرمة‬ ‫رحم‬ ‫المرأتين‬ ‫فنم ننكن بين‬

‫هـلتخ‬ ‫زوجة‬ ‫أجِميه‬ ‫بجرمت‬ ‫ألمرأة ذكرا‬ ‫لو فرصا‬ ‫ولدها‬ ‫المرأة وزوجة‬ ‫كدلك‬

‫ةهصلة‬ ‫تهـون هناك‬ ‫له المرأة ‪ .‬اذ لن‬ ‫لحلت‬ ‫الولد ذكرا‬ ‫زوجة‬ ‫لو فر‪3‬ت‬ ‫ولكن‬

‫فى‪ .‬أحث‬ ‫محرمة‬ ‫وحم‬ ‫أتين‬ ‫انمرا‬ ‫فلم ‪.‬تكن بين‬ ‫‪..‬‬ ‫بينهما‬ ‫أو مَصاهرة‬ ‫نسب‬

‫كتخظتقا‬ ‫ألمرأةَ‬ ‫الغلاقة لمج!‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬ولا ظث‬ ‫بينهما‬ ‫الجمح‬ ‫فجاز‬ ‫الفروض‬

‫‪،‬‬ ‫ا!لاخيان‬ ‫غالب‬ ‫فْى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬ولدفا‬ ‫رْوجة‬ ‫أو‬ ‫اليبماب!ق‬ ‫زوجها‬ ‫ابنة‬ ‫أو‬ ‫إبسابقة‬ ‫ا‬

‫!رخماْ‬ ‫لا يقطبئ‬ ‫رجلىْ واحد‬ ‫دنى عصمه‬ ‫بيئهما‬ ‫‪ ،‬فالج!‬ ‫اع‬ ‫ولْرْا‬ ‫‪.‬غدرةْ‬ ‫من‬ ‫ل! تخلو‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫من*‬ ‫بندلاّ‬ ‫المسإواة‬ ‫خط‬ ‫المرأتين على‬ ‫كل! من‬ ‫يجعل‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫مههـصولة‬ ‫تَنت‬

‫زوجات‬ ‫‪".‬أو‬ ‫الجمواتا‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬كما نسمع‬ ‫الأخرى‬ ‫من‬ ‫أنها أفضل‬ ‫إحداهما‬ ‫تدعى‬

‫‪،‬‬ ‫ء‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪!301‬‬ ‫السابقين‬ ‫‪00‬‬ ‫الأزواج‬ ‫بنات‬ ‫أو‬ ‫الأوللاد‬

‫‪9‬‬ ‫ب‬ ‫هسلم‬ ‫‪ 2601‬والنووى تنرح صحيج‪.‬‬ ‫‪ 5‬ص‬ ‫ب‬ ‫"االقرطبى‬ ‫(؟ا! تص!ببر‬
‫مل!‪-‬‬ ‫‪7-‬‬

‫الرفنا!‬ ‫إلن!مب وهن‬ ‫من‬ ‫الجيمح بين اوورم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -‬تجريم‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪ ،3‬هكرر‬
‫وأفناء العدبخ‪:‬‬

‫أو !من‬ ‫نسب‬ ‫من‬ ‫الرحم‬ ‫صلة‬ ‫‪ ،‬سواءْ كا!ا‬ ‫يحل‬ ‫المحارمْلا‬ ‫بين‬ ‫واجمح‬

‫أو المخالقين ‪ ،‬محْبهـجائز سواء‬ ‫الأخْتيين أو بيىْ" ا!تن‬ ‫بي!‬ ‫فالجمح‬ ‫(نضعابمْ‬

‫) أو أمهات‬ ‫لام‬ ‫( اخوة‬ ‫أو أباء مختلفين‬ ‫واحدة‬ ‫وأم‬ ‫واحد‬ ‫أب‬ ‫!كن هن‬

‫؟‬ ‫اصرضاع‬ ‫با‬ ‫عمة‬ ‫أو‬ ‫المرضاعة‬ ‫منْ‬ ‫أخواتط‬ ‫أو كن‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫ةلأبْ‬ ‫(ْ اخوة‬ ‫مخلت!لفات‬

‫هن‬ ‫‪!-‬طأ (( جرم‬ ‫الرسول‬ ‫حديث‬ ‫ا بعموم‬ ‫أخذا‬ ‫‪ !،‬وذلك‬ ‫بالرضاع‬ ‫إو خألة‬

‫‪.‬‬ ‫)) (‪)13‬‬ ‫النسب‬ ‫من‬ ‫ْليشضماع ها يجرم‬

‫بأصختها أو عقها‬ ‫وأرافى أن يتزوج‬ ‫زوجته‬ ‫عن‬ ‫افترقا الرجل‬ ‫اذاْ‬ ‫كذلك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫عنها‬ ‫افترق‬ ‫التى‬ ‫فريبتهاْ‬ ‫انقضناءْ‪-‬محدة‬ ‫ينتظر‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫خالتها‬ ‫أو‬

‫ة‪).‬‬ ‫‪ ْ14‬اا‬ ‫عدة‬ ‫لها‬ ‫ْ"كانت‬

‫‪:‬‬ ‫ا لمحاوم‬ ‫‪0‬‬ ‫يينعا‪.‬‬ ‫)المجدء‬ ‫اء‬ ‫جز‬ ‫‪-‬‬ ‫( كا !‬ ‫هكرر‬ ‫‪. ،‬‬ ‫‪ْ2‬‬ ‫ْ‬

‫ءكاتد‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫أو ‪-‬خالمتها عليها‬ ‫عم!تها‬ ‫أو‬ ‫ؤَوجيته‬ ‫‪.‬بأخت‬ ‫الربخل‬ ‫اذا تزوج‬

‫وزوجت!‬ ‫لجبىْ ‪.‬الرجحسط‬ ‫إلتفريق‬ ‫ويج!ب‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ء( ‪15‬‬ ‫بلظلا‬ ‫‪!:.‬الجتليد‪-‬‬ ‫‪.‬زْواتجه‬

‫‪.‬بحرمتها‬ ‫عالم‬ ‫‪..-‬غير‬ ‫ثعخل‪-‬لجه!‬ ‫المتفريق‪ْ.- .‬قد‬ ‫قيبك‬ ‫كنان ‪-‬‬ ‫‪ .. . .‬فان‬ ‫افمجديدة‬

‫حمر*‬ ‫المممم!مى ‪ ،‬وللا يجب‬ ‫على‬ ‫يريد‬ ‫م!رْ أبخثلْ بحيثْلاْ‬ ‫‪ْ-‬فيجب‪،.‬لهأَ‬ ‫عيه‬

‫ت‬ ‫‪--‬‬

‫القدبر‬ ‫فتح‬ ‫وا!هناية على‬ ‫‪51‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪05‬‬ ‫‪ 57‬صى‬ ‫ب‬ ‫والمغنى لابن تدامة‬ ‫‪I‬‬ ‫‪A02‬‬ ‫س‬

‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪، ،2‬‬ ‫‪ 263‬والروض النضبر ب ؟ ص‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫والبداطئع‪.‬ب‬ ‫ب ؟‪-‬صر ‪36،‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‪ 53‬ومحهد أبو زهرة فى الأحوال اللثعخصية ص‬ ‫‪ 9‬ص‬ ‫ب‬ ‫‪-،‬المحثمحآ‬

‫‪2‬‬ ‫لثنصخصيةْاط‬ ‫الأتحوألا‬ ‫ا‬ ‫هـ!‬ ‫ألاسنلامية‬ ‫ا*حكأم‬ ‫ا‬ ‫مْى‬ ‫البرديسى‬ ‫وزكم!يما‬

‫‪.‬‬ ‫‪185‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬القنمخضببة‬ ‫نيحؤال‬ ‫‪-‬الثصرعيةْ‬ ‫الدين فتععبان فىْ الأخكام‬ ‫‪:‬زجمئ‬

‫‪.‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪..‬بْ ‪!.7‬صن‬ ‫‪)-.‬لمفئىْ لابن قدامه‬ ‫‪)13،‬‬

‫ن!نس‬ ‫بائنا على‬ ‫طلاقا‬ ‫اثطلقة‬ ‫‪.‬عدة‬ ‫اجعاز‪،‬الضد‪.‬صمْى‬ ‫ككنن ؟الفخهاء‪..-‬ص‬ ‫(‪)141‬‬

‫ابقرطبى‬ ‫ملأهـر‪.‬وت!سير‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بدد‬


‫‪،..‬بنلمجع ‪.‬ة‬ ‫بفاصع!نة‬ ‫الزواج‬ ‫فى‬ ‫الذى ذكرق‪5،‬‬ ‫الخلاف‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬؟‪26‬‬ ‫‪ 2‬صبى ‪263‬‬ ‫والبدائع ب‬ ‫‪i‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪ 5‬ص‬ ‫!‬

‫لمن توْوج‬ ‫‪.‬أخرى‬ ‫‪ ،‬وغيه !صيلاتط‬ ‫‪.‬بعدها‬ ‫وط‬ ‫‪!، 4‬‬ ‫‪! 7‬ص‬ ‫ْ‪ 52‬اْ) المننذى‪!-‬‬

‫النوادو ‪.‬‬ ‫هن‬ ‫وهذه‬ ‫واحد‬ ‫عقد‬ ‫فى‬ ‫هحرمين‬


‫‪- 79 -‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫"(‪)16‬‬ ‫النسب‬ ‫يثبت‬ ‫وبالتألى‬ ‫دحنولا بشبهة‬ ‫ذلك‬ ‫اذ يعد‬ ‫‪،‬‬ ‫الزنا عليه‬

‫محدلتها‪،‬‬ ‫تنفمى‬ ‫حتى‬ ‫باَخر أْن تنظظر‬ ‫أن تتزوج‬ ‫المرأة ان أرادت‬ ‫هذه‬ ‫رعلبى‬

‫ولا تجا‬ ‫ولا عدة‬ ‫معها لفلا مهر‬ ‫ببها أو يخثثى‬ ‫لم يدنجل‬ ‫الرجل‬ ‫أما اذا كان‬

‫المرأة‬ ‫لهذه‬ ‫‪ ،‬ويجوز‬ ‫ولا يل!وارثان‬ ‫ثسب‬ ‫ولا يثبت‬ ‫المصاهرة‬ ‫بيتكاصا حرمة‬

‫أو عمتها ‪،‬أو خ!المتها‪،‬‬ ‫زوجته‬ ‫وأنجت‬ ‫الرجل‬ ‫بماخر فه!را ‪ .‬فان كان‬ ‫؟ن تتزوج‬

‫الزاهـج!‬ ‫هذه‬ ‫جمن‬ ‫الرجل‬ ‫الا اذأ افلترق‬ ‫ذلك‬ ‫لهما‬ ‫‪ ،‬فليس‬ ‫الزواج‬ ‫إ‪/-‬كبمان فى‬

‫بعث‬ ‫الجريدة‬ ‫والزوجة‬ ‫الرجل‬ ‫بين‬ ‫زواج‬ ‫عقد‬ ‫‪ ،‬وتم‬ ‫(‪! 17‬‬ ‫عدثها‬ ‫وانفضمت‬

‫القديمة‪.‬‬ ‫الزوجة‬ ‫عدة‬ ‫انقضاء‬

‫‪:‬‬ ‫الزوجات‬ ‫ا‬ ‫بييسا‬ ‫العدل‬


‫‪11 :‬‬ ‫الثالث‬ ‫القيد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،3‬‬

‫يم‬ ‫الكل‬ ‫القرآن‬ ‫بشص‬ ‫الزوج‬ ‫على‬ ‫واجب‬ ‫أمر‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫العدل‬

‫أللا ننعدفىثأ‬ ‫خفتم‬ ‫(( فان‬ ‫تعالى‬ ‫قال‬ ‫‪.‬‬ ‫المسلمين‬ ‫علماء‬ ‫وباجماع‬ ‫وبالسنة‬

‫بونم‬ ‫بينهـعا جاء‬ ‫يعدل‬ ‫ولم‬ ‫اهـرأتان‬ ‫له‬ ‫كا!ا‬ ‫ظهشْد ( من‬ ‫قال‬ ‫)) ‪ .‬وقد‬ ‫ثوإحدة‬

‫محلافة تفضحة‬ ‫وهذه‬ ‫))‬ ‫(( ونتمقه مائل‬ ‫رواية‬ ‫) ومى‬ ‫(‪18‬‬ ‫)‬ ‫ساقط‬ ‫ْالقيامة وشقه‬

‫عليظ‬ ‫النبى‬ ‫أن‬ ‫اْلله عنها‬ ‫رحمأ‬ ‫عائشة‬ ‫‪ .‬ومحن‬ ‫القيامة‬ ‫الله يوم‬ ‫حثل!‬ ‫كل‬ ‫امام‬

‫هذا‬ ‫(( اللهم ان‬ ‫ويقول‬ ‫زوجاثه‬ ‫بين‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫يعدلى‬ ‫كان‬ ‫والسلام‬ ‫الصلاة‬

‫))ْ ‪.‬‬ ‫أملك‬ ‫ولا‬ ‫تملك‬ ‫فيما‬ ‫فلا تلمنى‬ ‫في!ما أملك‬ ‫قسمم!ا‬

‫بالن‬ ‫‪.‬المحدالمة ‪.‬ال!ا!جبة‬ ‫تفصل‬ ‫كثيرة‬ ‫اعد‬ ‫قوا‬ ‫محلماء المسلمين‬ ‫وضع‬ ‫وقد‬

‫‪.‬‬ ‫البيان (‪)91‬‬ ‫من‬ ‫فيما يلى‬ ‫محرضها‬ ‫‪ ،‬نتناول‬ ‫الزوجات‬

‫مجموعة‬ ‫‪8‬؟‪!65/،/‬ا‬ ‫فى‬ ‫الهنقضى المصرية‬ ‫ا‬ ‫‪.‬مبكهة‬ ‫ودجهذا قضت‬ ‫(‪)16‬‬

‫‪.‬‬ ‫ة اه‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫غدد‬ ‫‪16‬‬ ‫!ى‬ ‫ا!لاحكام‬ ‫ا‬

‫!ا!لقة طلاقا بائنا ‪ ،‬راحبع‬ ‫عدة‬ ‫العلهاء انقضاء‬ ‫(‪ )17‬ولمم يتنصترط بعض‬

‫‪.‬‬ ‫مكرر‬ ‫ا‪،‬‬ ‫بتد‬

‫‪ -.‬رو‬ ‫‪ 3‬ا؟ا‬ ‫ط‬ ‫الاهام اجمد‬ ‫مسند‬ ‫هامثش‬ ‫كلى‬ ‫العممالي‬ ‫كنز‬ ‫مفتخب‬ ‫(‪)18‬‬

‫‪. 411‬‬ ‫مصر ب ‪ 6‬ص‬


‫‪32‬؟‬ ‫ب ‪ 2‬ص‬ ‫والمبدائع‬ ‫‪161‬‬ ‫ص‬ ‫‪01‬‬ ‫ب‬ ‫الهداقي‬ ‫الحنفدة‬ ‫‪ )91‬أنظر عفد‬ ‫(‬

‫على‬ ‫وع!رة‬ ‫القلببىبى‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫النتما!دية‬ ‫وعفد‬ ‫‪018‬‬ ‫‪. 2‬ص‬ ‫وت!بيين الحئائق ب‬

‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫مسلم ب ‪ 01‬ص‬ ‫صِمحيعح‬ ‫والنووى شرح‬ ‫و‬ ‫‪99‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫بْ‬ ‫المنهـاج‬

‫‪8‬‬ ‫( م ‪ - 7‬تعدد الزوجات‬


‫‪-‬نه ‪-9‬‬

‫الزوجة‪:‬‬ ‫لا بصفات‬ ‫الزوجية‬ ‫العبرة بصلة‬ ‫ا‬ ‫‪- ،‬‬ ‫!ه‬

‫أن صلة الر!با!‬ ‫ذطث‬ ‫كل زوج بالخ ‪.‬‬ ‫على‬ ‫واجب‬ ‫العدل بين الزوجات‬

‫ا*سالهنى‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫الزوجية‬ ‫صلة‬ ‫وهى‬ ‫واحدة‬ ‫منهن‬ ‫واحدة‬ ‫بكل‬

‫‪ ،‬زا*‬ ‫!جديدة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ولا لقديمة‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫ئيما‬ ‫على‬ ‫لبكر‬ ‫تفضيل‬ ‫للا‬

‫قبيحة‪،‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ولا لجميلة‬ ‫عجوز‬ ‫‪ ،‬ولا لشابة على‬ ‫قديمة‬ ‫على‬ ‫لجديدة‬

‫لابنة‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫مسيحيعة‬ ‫أو‬ ‫يهوفىية‬ ‫على‬ ‫لهسلمة‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫سمراء‬ ‫على‬ ‫وللا لبيضاء‬

‫‪ ،‬ولا لزوجنه‬ ‫جاهلة‬ ‫أخرى‬ ‫على‬ ‫مثقفة‬ ‫لزوجة‬ ‫‪ ،‬و‪،‬‬ ‫ابنة خفير‬ ‫أمير على‬

‫علتا‬ ‫‪ ،‬ولا لصحيحة‬ ‫صحيحة‬ ‫على‬ ‫لمريضة‬ ‫‪ ،‬و‪،‬‬ ‫فقيرة‬ ‫أخرى‬ ‫‪ 4‬على‬ ‫مختبب‬

‫لولود على‬ ‫‪ .‬ولا تفضيل‬ ‫‪. .‬‬ ‫أو نفساء‬ ‫أو حائض‬ ‫جنس‬ ‫عيب‬ ‫ات‬ ‫ذا‬ ‫أو‬ ‫مريضة‬

‫رج!‬ ‫زوجات‬ ‫الزواج طالما كن‬ ‫حفوق‬ ‫فى‬ ‫كلى أولئك سواء‬ ‫‪...‬‬ ‫عقيم‬

‫واحد‪.‬‬

‫النفقة‪:‬‬ ‫فى‬ ‫الؤوجات‬ ‫إ‬ ‫المساواة بين‬ ‫‪- ،‬‬ ‫ه‬

‫مساو‬ ‫بفدر‬ ‫وكسوتها‬ ‫زوجة‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫بالانفماق‬ ‫الذزع الزوج‬ ‫يكلف‬

‫الزوجالا‬ ‫بين‬ ‫سوعا‬ ‫سبحانه‬ ‫الله‬ ‫أن‬ ‫ترى‬ ‫ألا‬ ‫‪،‬‬ ‫الرجل‬ ‫نفس‬ ‫زو!جات‬ ‫لغيرها من‬

‫لمأكلها‬ ‫نفقة شخصية‬ ‫زوجة‬ ‫لكل‬ ‫الامكان أن يكون‬ ‫! وفى‬ ‫‪..‬‬ ‫الميراث‬ ‫فى‬

‫المركز الاجتماعى‬ ‫عن‬ ‫الطظر‬ ‫‪ ،‬وب!رف‬ ‫للأخريمات‬ ‫مساو‬ ‫بقدر‬ ‫‪..‬‬ ‫ومنبسهما‬

‫صفة‬ ‫من‬ ‫نابح‬ ‫أمر‬ ‫المساواة بيذهن‬ ‫لأن‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)03‬‬ ‫الزواج‬ ‫قبل‬ ‫زوجة‬ ‫لكل‬

‫‪، 31‬‬ ‫ب ‪ 2‬ص‬ ‫الكبائر‬ ‫‪ 367‬والزواجر عن اتتراف‬ ‫ب ‪ 5‬ص‬ ‫الدين‬ ‫!م‬ ‫واحيماء‬

‫التنرح‬ ‫‪ .‬الدسعوقى على‬ ‫‪ 02‬و ح‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫ب‬ ‫المدوثة ا!برى‬‫ا‬ ‫المالكية‬ ‫وغد‬
‫‪31‬؟ وما بعدها‪،‬‬ ‫ب ‪ 7‬ص‬ ‫الحنابلة المفنى‬ ‫‪ ،‬وعند‬ ‫‪933‬‬ ‫الكبر ب ‪ 3‬ص‬
‫تجمية‬ ‫ابن‬ ‫‪ 27‬وضاوئ‬ ‫ب ‪ 3‬ص‬ ‫المعاد‬ ‫‪38‬؟ ‪ -‬؟ه ؟ وزاد‬ ‫ب ‪ 3‬ص‬ ‫والاقناع‬

‫‪ 67‬وما بعدهاه‬ ‫ب ‪ 9‬ص‬ ‫الظاهرية المحلى‬ ‫‪ 146‬و ‪ ، 1 47‬وعند‬ ‫‪ 4‬ص‬ ‫ب‬


‫) ‪،‬‬ ‫حجرْ‬ ‫طبع‬ ‫(ْ‬ ‫الذكاح‬ ‫كتاب‬ ‫الر)ابع‬ ‫الجزء‬ ‫اووم‬ ‫جواهر‬ ‫الاماصة‬ ‫ا‬ ‫التنعيعة‬ ‫وعند‬

‫‪.‬‬ ‫؟ ص‬ ‫النضبر ب‬ ‫الزيدية الروض‬ ‫الث!عيعة‬ ‫وعنذ‬


‫!‬ ‫ا‬ ‫للرجا!‬ ‫أنه يكفى‬ ‫البعض‬ ‫‪ ،‬ويرى‬ ‫العلطء‬ ‫جمهور‬ ‫رأى‬ ‫وهذا‬ ‫(‪.‬؟)‬

‫‪45‬؟‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫!ه الملحعاواة ‪ ،‬الاقناع ب‬ ‫‪ ،‬ويندب‬ ‫واحدة‬ ‫كل‬ ‫امواجلب مع‬ ‫با‬ ‫م‬ ‫ي!تو‬

‫يفتع الباب لتضنق‬ ‫الاخببر‬ ‫‪ ،‬وهذا الرأى‬


‫‪1‬‬ ‫‪933‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫ب‬ ‫و حْ ‪ .‬الدسو!ى‬
‫فتعاوىْ ‪.‬أبن‬ ‫‪.‬‬ ‫بيفهن‬ ‫سعوى‬ ‫الاسملام‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬مع‬ ‫ع!ممأ الاخرب‪،‬ت‬ ‫الزوجاننا‬ ‫احثى‬

‫‪ ،‬فكان رأى الجمهور أولى بالاتباع ‪.‬‬ ‫‪147‬‬ ‫؟ ص‬ ‫فمحية ب‬


‫‪- 99 -‬‬

‫فى‬ ‫بالزوج ‪ ،‬كذلك‬ ‫تعربط كلا منهن‬ ‫واحدة‬ ‫صلة‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫الزوجية و!دها‬

‫مناسبة‬ ‫الكبير نفقة أخرى‬ ‫وللإبن‬ ‫نفقة !عينة‬ ‫للإبن الصغير‬ ‫الامكان أن يكون‬

‫الأولاد المتماثلنبن بصرف‬ ‫بين‬ ‫المساواة‬ ‫مح‬ ‫للبنت‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫ظروفه‬ ‫مح‬ ‫تتفق‬

‫واحب‪.‬‬ ‫‪.‬رجل‬ ‫الأولاد أبناء وبنات‬ ‫‪ ،‬فكل‬ ‫أو أم البنت‬ ‫أم ا‪،‬بن‬ ‫عن‬ ‫النظر‬

‫زوجاته نصي!بهحا‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫نجانمليم‬ ‫أن يقوم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬فيما نر!‬ ‫بإلرجل‬ ‫ويرسن‬

‫أسرذكا‬ ‫وشئون‬ ‫شئوذها‬ ‫على‬ ‫منه‬ ‫لتنفق‬ ‫ذلك‬ ‫نقدا اأو غير‬ ‫أولادهما‬ ‫ونصنجب‬

‫وملبس!ا‬ ‫ومطثربها‬ ‫مأكلها‬ ‫اختيار‬ ‫حرية‬ ‫زوجة‬ ‫لكل‬ ‫يترك‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫وأولادها‬

‫الأمور‬ ‫لمجضع‬ ‫المناسب‬ ‫الوقت‬ ‫فى‬ ‫أن يتدخل‬ ‫الزوج‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫منزلها‬ ‫وادإرة‬

‫والعدل‬ ‫الحير‬ ‫أن يستهدف‬ ‫‪ ،‬وعليه‬ ‫أو انحراف‬ ‫اهمال‬ ‫ان حدلثا‬ ‫نصابها‬ ‫فى‬

‫فى‬ ‫التصرف‬ ‫دحسن‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجاته‬ ‫‪ ،‬فان كانسما احدى‬ ‫معاملة زوجاته‬ ‫فى‬

‫‪ ،‬ولا يحق‬ ‫وأولاد‪.‬ها بالعدل‬ ‫هى‬ ‫بما تسطحقعه‬ ‫ذلل! عنها‬ ‫بيتها تولى‬ ‫شئون‬

‫أو لها مورث‬ ‫أنها غنية‬ ‫بدعوى‬ ‫زوجاثة‬ ‫احدى‬ ‫ميط نفقة‬ ‫أن ينتقص‬ ‫للرجل‬

‫أنء‬ ‫فىون‬ ‫معاونته‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وله أن يحضها‬ ‫بذلك‬ ‫راضية‬ ‫ما لى تكن‬ ‫الرزق‬ ‫من‬

‫احدى‬ ‫للانفاق على‬ ‫الرجل‬ ‫أنه اذا اضطر‬ ‫‪ .‬على‬ ‫حقوقها‬ ‫يضايفها فى‬

‫‪ ،‬فلا يكلف‬ ‫أو حالسها‬ ‫‪ ،‬كمرضها‬ ‫لارادنثه فيه‬ ‫دخل‬ ‫‪،‬‬ ‫بسبب‬ ‫الزوجات‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫زوجة‬ ‫لكل‬ ‫هذ ‪ 8‬الزوجة‬ ‫لما أنفقه على‬ ‫مساو‬ ‫فدر‬ ‫بتسليم‬

‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫لزوجا‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫سكا ن‬ ‫اا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪، 6‬‬

‫مستقلا‬ ‫مسكنا‬ ‫زوجة‬ ‫لكل‬ ‫لمحر‬ ‫يه‬ ‫بأن‬ ‫مكلف‬ ‫اثفق العلماء عل!ق أن الزوج‬

‫مسكن‬ ‫فى‬ ‫الاسلام الحق‬ ‫امرأة فى‬ ‫لكل‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫لها ولأولادها‬ ‫بمرافقه‬

‫و‬ ‫‪8‬‬ ‫زوجاهه‬ ‫عدد‬ ‫برجل‬ ‫تزوجت‬ ‫‪ ،‬سواء‬ ‫متزوجة‬ ‫بمرالمحقه اذا كانت‬ ‫مستقل‬

‫لمحى مسكن‬ ‫زوجة‬ ‫كل‬ ‫استقرار‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ولا ي!خفى‬ ‫بغيرطا‬ ‫لم يتزوج‬ ‫حَان ربليا‬

‫الضرائر شرا كثيرا تتولد شراؤته عندما تخالط‬ ‫بمراصقه يكفى‬ ‫عشقل‬

‫أو س!وء‬ ‫الأوا*د‬ ‫اع بسمبب‬ ‫النزا‬ ‫فينشب‬ ‫بأولادها‬ ‫مسكنها‬ ‫فى‬ ‫الأخرى‬ ‫ا!داهن‬

‫كل‬ ‫‪ .‬ولا يعن!ا استقلال‬ ‫الزوجات‬ ‫نار الغيرة بين‬ ‫أو اشتعال‬ ‫الزوج‬ ‫معاملة‬

‫بابها‬ ‫مثلا أو بدار من‬ ‫بقصر‬ ‫أة زوجها‬ ‫المرا‬ ‫أن تطالب‬ ‫بمراففه‬ ‫زوب ‪ 4‬بمنمكن‬

‫بغير‬ ‫لا يكلف‬ ‫الزوج‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫عائلتها‬ ‫ومقام‬ ‫يليق‬ ‫بمسكن‬ ‫أو تطالبه‬

‫حجرة‬ ‫كل‬ ‫وكانت‬ ‫ججرات‬ ‫ددة‬ ‫على‬ ‫الزوج‬ ‫دار‬ ‫اشتملت‬ ‫لمحلو‬ ‫‪،‬‬ ‫ما يسثظيع‬

‫مل!عاكن مستقلة‬ ‫الحجرات‬ ‫هذة‬ ‫بمرافقها ‪ ،‬لصلحت‬ ‫الأخرى‬ ‫مصننقلة عن‬


‫ت‪--!..‬‬

‫منها بمرافقها‪.‬‬ ‫حجرة‬ ‫اؤوجة فى‬ ‫‪.‬كرن‬ ‫للرجلى أن يسكن‬ ‫بمرافقهنا ‪ ،‬وجاز‬

‫فى‬ ‫ز!بخأته ‪.‬بالذور الأرمْى والأخرى‬ ‫احدى‬ ‫ي!سكن‬ ‫أن‬ ‫؟جههـز للرعجل‬ ‫كذلنم‬

‫ومستقلة‪،‬‬ ‫إكهرو دور‬ ‫ارْ بخا‪.‬خا الجر‪.‬ا!ْ!زه‬ ‫دار واخدْة‬ ‫العلبىى شى‬ ‫إ"ثر‬ ‫ا‬

‫ما ذ‪-‬‬ ‫بإلزونج وتكليفه‬ ‫العنت‬ ‫لا!يخى‬ ‫بمرافقه‬ ‫صلمكن‬ ‫زونجة ‪.‬فى‬ ‫‪3‬‬ ‫كل‬ ‫ل*ن حق‬

‫اأقرقي ال!دا‬ ‫تلك‬ ‫كان‬ ‫فشهاك!ن منغمبهة‬ ‫علىْ‬ ‫العتؤر‬ ‫‪ ،‬فاىْ استظاع‬ ‫؟حفيق‬

‫الله نفسا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1،‬للأ يكلف‬ ‫‪ ْ،‬و‬ ‫فنابدي!ن يسر‬ ‫ذلك‬ ‫محليه‬ ‫‪:‬نْغ!نر‬ ‫العد الةْ ‪. ،‬وانْ‬ ‫‪0‬‬

‫)) ‪.‬‬ ‫الا وسعها‬

‫الذى‬ ‫المشكن‬ ‫مين‬ ‫زونجته‬ ‫أن ‪.‬يحْزج‬ ‫للز!‪.‬ج‬ ‫يجورْ‬ ‫لاْ‬ ‫البيالئا أئه‬ ‫مجن‬ ‫وعْنني‬

‫تاف‬ ‫نبأن‬ ‫شرعى‬ ‫المدثبفعن عْير‬ ‫هذا‬ ‫أصبح‬ ‫الا اذا‬ ‫‪،‬‬ ‫رضاها‬ ‫بغير‬ ‫بها‬ ‫ثيأه‬

‫الحالة يلز"م بت!فير مسكن‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫جملى أولاده الفتنة فيه‬ ‫أدر‬ ‫زوجته‬ ‫على‬

‫‪.‬‬ ‫الدزوجة (‪)31‬‬ ‫‪.‬أخر لهذه‬

‫مسكنها؟‬ ‫دخول‬ ‫من‬ ‫أن لكل رْوجة أ! تمنع ضرتها‬ ‫‪)231‬‬ ‫وسنرى‬

‫لها‬ ‫أولى‬ ‫باب‬ ‫‪ ،‬وصن‬ ‫مشاعراها‬ ‫فى‬ ‫يؤذيها‬ ‫ذلك‬ ‫ا كان‬ ‫اذا‬ ‫لمجرفى الزيارة‬ ‫حتى‬

‫مرافقه مشتنركة‪.‬‬ ‫منزل‬ ‫فى‬ ‫معها‬ ‫أن تملنح ضرتهَا منن السكنى‬

‫بلد‬ ‫أكثر فى‬ ‫(أو‬ ‫مسكنين‬ ‫هذا الأساس ‪ -‬أن يشغل‬


‫أ‬ ‫وللزوج ‪ -‬على‬

‫‪ ،‬ولا يؤثر ذلك‬ ‫ا*خرى‬ ‫اا‬ ‫!ستقلْعن‬ ‫مسكن‬ ‫زوجة‬ ‫لكل‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬بحيت‬ ‫واحد‬

‫لها‬ ‫سيكون‬ ‫زوجة‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫البعض‬ ‫يتوهم‬ ‫فد‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫المساكن‬ ‫أزمة‬ ‫محلى‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)23‬‬ ‫‪.‬ليثس له مخيرها‬ ‫برجل‬ ‫‪.. ،‬فيما لو تزونجت‬ ‫مستقلى‬ ‫مسكن‬

‫ألمجيت‪:‬‬ ‫‪ -‬المساوإة بين الز!جماف فئ‬ ‫‪!7‬‬

‫الذى‬ ‫وقتا !ساويا للوقت‬ ‫عندلأها‬ ‫زوجها‬ ‫زوحنة أن يبيت‬ ‫كل‬ ‫حق‬ ‫من‬

‫والزماذأ‬ ‫‪.‬‬ ‫الزوجال!ا‬ ‫بين‬ ‫بالقسم‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫واهذا‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخريات‬ ‫عند‬ ‫يته‬ ‫د!ب‬

‫كاملة‪،‬‬ ‫لمجلة‬ ‫عن‬ ‫أن يقل‬ ‫ينبغى‬ ‫للا‬ ‫المبيت‬ ‫فى‬ ‫زوجاته‬ ‫بين‬ ‫الرجل‬ ‫يقسمه‬ ‫الذى‬

‫فب‪2‬‬ ‫وقتا كافيا يمانس‬ ‫الزدرجية التى تت!طلب‬ ‫العلافات‬ ‫استقرار‬ ‫لامكان‬ ‫وذلك‬

‫‪ 18‬اصما‪-‬سنبق‪.‬‬ ‫نجند‬ ‫"أحْرى فى‬ ‫تفصيلات‬ ‫‪ )2‬راجغ‬ ‫(اْ‬

‫يلى‪.‬‬ ‫افليماْ‬ ‫"بند ‪7‬؟‬ ‫أنطْر‬ ‫(‪2‬؟!‬

‫سبى‪.‬‬ ‫فببمَا‪.‬‬ ‫‪.‬بفد !ا‬ ‫(‪3‬؟إ‪.‬هـاجعْ‬


‫‪!-‬ا‪".‬ا؟ت‪.‬‬

‫ليلة كأملة‪.‬‬ ‫ب‪ -‬كنى ذلل! من‬ ‫‪ ،‬ولاْ أقي!‬ ‫بصاجب!‬ ‫الزو!جين‬ ‫كلي من‬

‫لية! ‪ ،‬كليلتينْأو‬ ‫أكثر من‬ ‫زوحسة‬ ‫كل‬ ‫ابيت‪.‬ت عنب‬ ‫مدة‬ ‫أرْ يجيل‬ ‫وللزوج‬

‫زوجت‬ ‫لبم‬ ‫لببالي‬ ‫تأفىث‬ ‫جراطا‬ ‫رو‬ ‫ترسيرا‬ ‫أن يحبرى‬ ‫بأس‬ ‫‪ ،‬و‪،‬‬ ‫أو أسبوعا‬ ‫ثلاث‬

‫لمج!بباة‬ ‫الت!غيير ت!تديد‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫يكون‬ ‫وقد‬ ‫‪...‬‬ ‫زوجة‬ ‫لكل‬ ‫ننم أسبوعا‬

‫"مدِة المبيبت طويلت‬ ‫يجعل‬ ‫أني‬ ‫للبرجل‬ ‫لا ينبغى‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫لنشاطها‬ ‫وبضث‬ ‫الزوجية‬

‫الميدغ‬ ‫ي!ابعة‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫وفنتا كبيرا‬ ‫الأخريات‬ ‫الزوجات‬ ‫فيها‬ ‫يترك‬ ‫بحيث‬

‫قزبد‬ ‫ءأللا‬ ‫ورر)و!‬ ‫الفقهاء‬ ‫يعضى‬ ‫تشبفى‬ ‫‪ ،‬ولنيللظ‬ ‫الألفة والطمأنينة‬ ‫غلبى‬ ‫وحفاظا‬

‫جبمابور‬ ‫رأى‬ ‫تإشك!‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجة‬ ‫كل‬ ‫عنب‬ ‫وليلتين‬ ‫أيام‬ ‫ا‬ ‫ثلائة‬ ‫على‬ ‫المبيت‬ ‫مدة‬

‫صْرورية‪3‬‬ ‫‪،-‬لاتا‬ ‫في‬ ‫‪/‬ال!‬ ‫أيام‬ ‫سبعة‬ ‫على‬ ‫أن تزيد‬ ‫العلمأء أنها لا ينبغى‬

‫بلدة فير التى تعنش‬ ‫تقيم كل وإحدة !منهما فى‬ ‫زوجتان‬ ‫كأن يكون للرجل‬

‫المج! جسبما‬ ‫ت!تجضر‬ ‫أو‬ ‫أبامها‬ ‫كنى‬ ‫الغائية‬ ‫‪1‬‬ ‫الي‬ ‫الزوج‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬فيذهب‬ ‫فيهما الأخرى‬

‫أكمتش‬ ‫أو‬ ‫كههر!‬ ‫ا"ثة‬ ‫بجبيل‬ ‫أن‬ ‫وله‬ ‫ابى‬ ‫‪،‬‬ ‫!برر‬ ‫ذللث‬ ‫ف!ا‬ ‫لبم يكبن‬ ‫ما‬ ‫‪،‬‬ ‫يشاء‬

‫ابرجلي‪ .‬اجدى‬ ‫ل! ب!لرك‬ ‫كلى جإل‬ ‫‪ ،‬وعالى‬ ‫البلبدى‬ ‫بعد‬ ‫ح!بمب‬ ‫على‬ ‫أو أفل‬

‫الجعب!ت أثصر‬
‫‪.‬ا‬ ‫‪، .‬هـتجالين مبة‬ ‫البجضبى‬ ‫عنب‬ ‫شتة‬ ‫)‪1‬‬
‫و‬ ‫أشهر‬ ‫ا‬ ‫أربعة‬ ‫هـت‬ ‫أكثر‬ ‫زوجاته‬

‫المتايمول!ه‬ ‫هو‬ ‫لزوجبائد‬ ‫المشتعح!‬ ‫نلذن‬ ‫‪،‬‬ ‫السِابقة‬ ‫الحدود‬ ‫فى‬ ‫للزوج‬ ‫متروك‬

‫صْرف‬ ‫‪.‬بلا‬ ‫الجييمباوإة‬ ‫هدْ!ه‬ ‫نئحقق‬ ‫الههـلبمهلة إلتي‬ ‫‪0‬‬ ‫ي!خئابى‬ ‫)أن‬ ‫وللئنوج‬ ‫‪،‬‬ ‫نجيثهن‬

‫فلا‬ ‫‪،‬‬ ‫انلأفم!‬ ‫ا‬ ‫الجب‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫قِثريب‪.‬‬ ‫ييدة‬ ‫الزوجات‬ ‫درضيبئ‬ ‫‪ .‬فان‬ ‫ضرابى‬ ‫ولا‬

‫ابِرضا‪.‬‬ ‫زيادتها لانتفاء ال!برر بتوافر‬ ‫من‬ ‫بأس‬

‫ما يهيبه عنْد‬ ‫جمئدها وفتا هـتسإويا ‪3‬ح‬ ‫كْى مبلِث زوجها‬ ‫الزوجة‬ ‫وج!‬

‫بمايم‬ ‫المب‬ ‫نخ!ا‬ ‫‪.‬الركبة‬ ‫جمن‬ ‫النظبر‬ ‫يصرف!‬ ‫زوجها‬ ‫على‬ ‫لها‬ ‫بجلب‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪،‬خريإتا‬

‫في‬ ‫زوجت!ط‬ ‫عند‬ ‫أن يبيت‬ ‫الرجلط‬ ‫‪ ،‬فعلى‬ ‫الدوبة له‬ ‫صاحبة‬ ‫أو صلإحية‬

‫لبى كانت‬ ‫‪،32‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المبيلب‬ ‫ليإلى‬ ‫فى‬ ‫مع!ا‬ ‫الجماع‬ ‫ابئ امتثح‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫نوبتها‬

‫؟ ‪.‬‬ ‫(‪)34‬‬ ‫‪ 01‬كاثبتا رنثباء‬


‫‪ ،‬و‬ ‫حائضا‬ ‫‪ ،‬أو كايفا‬ ‫مثلا‬ ‫أو !برة‬ ‫جج‬ ‫فى‬ ‫سكحرمة‬

‫وإلوحعكة‬ ‫!ىا!لإئفىه‬ ‫ال!لْهب‬ ‫ا‬ ‫اكعتمالي‬ ‫!في‬ ‫المييدث‬ ‫الفيبببم فنى‬ ‫مبن‬ ‫المقبم!فى‬ ‫‪1‬‬ ‫أن‬ ‫دْلك‬

‫فعاىْ‬ ‫‪،‬‬ ‫الح!يابم والتناسعل‬ ‫البزواج‬ ‫مفا!د‬ ‫م!‬ ‫كارْ‬ ‫ولئن‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجييْ‬ ‫بيىْ‬

‫إلللم‬ ‫‪ ،‬وتبارك‬ ‫الينواج‬ ‫في‬ ‫الأساسبى‬ ‫المقصد!‬ ‫هى‬ ‫والاجتماعية‬ ‫ا!ممية‬ ‫إرعاية‬ ‫ا‬

‫جم!ظم‪:‬‬ ‫؟و‬ ‫المابك ب!حم‬ ‫انمسداد‬ ‫‪ :‬هو‬ ‫الرتق‬ ‫(‪1‬؟)‬


‫‪- 201 -‬‬

‫اليها وجعل‬ ‫لتسكنوا‬ ‫أزوإجا‬ ‫أنفسكم‬ ‫ة‬ ‫لكم من‬ ‫آياته أن خلق‬ ‫" ومن‬ ‫قال‬ ‫حيث‬

‫‪.‬‬ ‫‪)25‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫يتفكرون‬ ‫لاَيات لقوم‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ان فى‬ ‫ورحمة‬ ‫بينكم مودة‬

‫يقف!!ا‬ ‫يل!تلزم أن‬ ‫ذوبتها‬ ‫فى‬ ‫عنداها‬ ‫ؤوجها‬ ‫ف!ا مبيت‬ ‫الزوجة‬ ‫وحىَ‬

‫الرشاء والفرش‬ ‫بيته لصلاة‬ ‫هن‬ ‫أن يخرج‬ ‫ا‬ ‫فللزوج‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ومح‬ ‫الليل‬ ‫عندها‬

‫فى‬ ‫زوجته‬ ‫عند‬ ‫يقيم‬ ‫)ن‬ ‫الرجل‬ ‫ت!عذر على‬ ‫وان‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫وللضرورأت‬

‫‪/‬‬ ‫ليةا أخرى‬ ‫فى‬ ‫لها ذلك‬ ‫عليه أن يقضط‬ ‫أ‬ ‫تعين‬ ‫ليلة ميط دورها‬ ‫!يلتسا أو فى‬

‫ه‬ ‫ليلا كالحارس‬ ‫الرجل‬ ‫ءمل‬ ‫‪ .‬واذا كان‬ ‫عليها‬ ‫التى ضاعت‬ ‫تلك‬ ‫عن‬ ‫بد‪،‬‬

‫لصلواي‬ ‫"أن يخرج‬ ‫‪ ،‬وللزوج‬ ‫له‬ ‫تبعا‬ ‫الليل‬ ‫ويكإن‬ ‫بالنهار‬ ‫ببثبت‬ ‫القسم‬ ‫فإن‬

‫‪.‬‬ ‫الفترة‬ ‫‪0‬‬ ‫هذه‬ ‫فئ‬ ‫حاجاته‬ ‫وقضاء‬

‫داذمم!‬ ‫محلا‬ ‫زوجاته‬ ‫احدى‬ ‫مسكن‬ ‫من‬ ‫أن يتخذ‬ ‫ا‬ ‫الرجل‬ ‫على‬ ‫ويحوم‬

‫‪ ،‬ولا بأحمما‬ ‫زوجاته‬ ‫كل‬ ‫مساكن‬ ‫عن‬ ‫ملعمكثا مستفلا‬ ‫يتخذ‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وله‬ ‫فيه‬ ‫للاقامة‬

‫فى‬ ‫منهن‬ ‫واحدة‬ ‫الى كل‬ ‫يذهب‬ ‫‪ .‬وعليهْأن‬ ‫احداهن‬ ‫لمسكن‬ ‫مجاورا‬ ‫ان كان‬

‫الب‪4‬‬ ‫أن يدمحوهن‬ ‫به ‪-‬‬ ‫خامى‬ ‫فنى محل‬ ‫ان سكن‬ ‫المحدد لها ‪ ،‬وله ‪-‬‬ ‫دورها‬

‫لمسكته‬ ‫زوجاثه‬ ‫بعض‬ ‫)أن يدعو‬ ‫الرجل‬ ‫‪ ،‬وببحرم على‬ ‫نوباتهن‬ ‫بحسب‬

‫سوء‬ ‫انتفى‬ ‫ذا‬


‫‪11‬‬ ‫اللا‬ ‫‪،‬‬ ‫المحاباة‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫لما فى‬ ‫‪،‬‬ ‫الاَخر‬ ‫للبعضط‬ ‫ويذهب‬

‫؟‬ ‫ة‬ ‫عبوزأ‬ ‫اليها زوجة‬ ‫التى يذهب‬ ‫تكون‬ ‫كأن‬ ‫ذْللق لضرورة‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫القصد‬

‫الرجل‬ ‫على‬ ‫أنه يحرم‬ ‫‪ .‬غير‬ ‫وصحيحة‬ ‫شابة‬ ‫يدعوها‬ ‫النى‬ ‫وتلك‬ ‫مريضة‬

‫‪ ،‬فان دمحاها‬ ‫بزيخر رتماها‬ ‫ضرتها‬ ‫الى مسكن‬ ‫زوجاته‬ ‫احدى‬ ‫أن يدعو‬

‫المسكن أن تفتح‬ ‫صاحبة‬ ‫ان رفضث‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫ناشزا‬ ‫لم تكن‬ ‫الحضور‬ ‫ورفضت‬

‫يلأْن العادن!‬ ‫ناشزا‬ ‫لا تعد‬ ‫فانها‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجهأ‬ ‫دعوة‬ ‫قبلت‬ ‫التى‬ ‫لضرتها‬ ‫بيتها‬

‫‪.‬‬ ‫الاسسلام‬ ‫فى‬ ‫ولا ضرار‬ ‫‪ ،‬ول! ضرر‬ ‫ميط ذلك‬ ‫الزوجة‬ ‫أن تتضرر‬ ‫جرت‬

‫يج!اء‬ ‫حتى‬ ‫النوبة‬ ‫‪ -‬فى بيت صاحبة‬ ‫وللزوجات أن يجتمعن ‪ -‬برضاهن‬

‫‪ 01‬يدخل‬
‫ادشجل ن‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويحرم‬ ‫الى مسكنها‬ ‫كل واحدة‬ ‫النوم فتثوب‬ ‫وقت‬

‫‪ ،‬وذ ال!و‬ ‫أو ضرورة‬ ‫‪ ،1 ،‬لعذر‬ ‫أخرى‬ ‫نوبة زوجة‬ ‫فئ‬ ‫زوجاته‬ ‫احدى‬ ‫صكسكن‬

‫منزلى احدى‬ ‫الرجل‬ ‫‪ .‬واذا دخل‬ ‫فله الدخول‬ ‫علاج‬ ‫نفقة أو مباشرة‬ ‫كتسليم‬

‫يمكث‬ ‫أو*ْ‬ ‫علي!ه‬ ‫كان‬ ‫‪-‬‬ ‫أو ضرودرة‬ ‫لعذر‬ ‫‪-‬‬ ‫أحْرى‬ ‫زوجة‬ ‫ف!ا نوبة‬ ‫رْوجاته‬

‫الول!‪.‬‬ ‫سورة‬ ‫الاَية ‪21‬‬ ‫(‪5‬؟)‬


‫ا‪-،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬يم‬

‫أن يج!امعها‬ ‫محادى أو رأى‬ ‫وقتا غير‬ ‫الزوجة‬ ‫هذه‬ ‫عند‬ ‫‪ ،‬فان لبث‬ ‫وقتا طويلا‬

‫لها‪.‬‬ ‫مثلما قضاه‬ ‫للأخريات‬ ‫أن يفمى‬ ‫عليه‬ ‫ذلمك كان‬ ‫وفعل‬

‫لو كأن‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫علندها‬ ‫مبيلسا زوجها‬ ‫فى‬ ‫الزوجة‬ ‫‪1‬‬ ‫حق‬ ‫يظل‬ ‫وأخيرا‬

‫احدى‬ ‫عند‬ ‫تتحقق‬ ‫احته‬ ‫را‬ ‫أن‬ ‫إ‬ ‫المريض‬ ‫الزوج‬ ‫وجد‬ ‫فان‬ ‫‪5‬‬ ‫مريضا‬ ‫إمزوج‬

‫البقاء عندهما مدغ‬ ‫فى‬ ‫الأخريات‬ ‫الزوجات‬ ‫مح‬ ‫أن يتشاور‬ ‫عليه‬ ‫كان‬ ‫ؤوجاته‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫له‬ ‫كان‬ ‫الرأى‬ ‫أو اختل!نن فى‬ ‫لمه بذلك‬ ‫‪ ،‬فاذا لم يرضين‬ ‫(‪)36‬‬ ‫صكرضه‬

‫احد اهن‬ ‫‪0‬‬ ‫محند‬ ‫بات‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫أحب‬ ‫ان‬ ‫جميعا‬ ‫يعلتزلهن‬ ‫أو‬ ‫بينهن‬ ‫القرعة‬ ‫‪1‬‬ ‫يجرى‬

‫مدة مناسبة ت!طيب‬ ‫*خريات‬ ‫كان عليه أن يقض!‬ ‫بعير رضاهن‬ ‫مرضه‬ ‫؟تْناء‬

‫التى مكثها ل!ثناء المرمى‪.‬‬ ‫تزيد عنْالمدة‬ ‫و‪،‬‬ ‫بها النفوس‬

‫‪:‬‬ ‫الزوجات‬ ‫معاملة‬ ‫فى‬ ‫الني!ة‬ ‫!لحيمن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪48‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫تقتضى‬ ‫وزوجاته‬ ‫الزوج‬ ‫بين‬ ‫المودة والرحمة‬ ‫استمرار‬ ‫‪0‬‬ ‫أن‬ ‫شك‬ ‫‪،‬‬

‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫احداهن‬ ‫‪0‬‬ ‫الى‬ ‫يلمىء‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫له‬ ‫بتصرف‬ ‫يقصد‬ ‫فلا‬ ‫‪،‬‬ ‫بالحسنر‪،‬‬ ‫يعاملهن‬

‫العائلى‪،‬‬ ‫للتعاون‬ ‫ووقود‬ ‫للمنافسة‬ ‫نور‬ ‫الى‬ ‫نار الغيرة فيهن‬ ‫تتحول‬

‫رمت‬ ‫على‬ ‫الحصولط‬ ‫الرجل‬ ‫على‬ ‫تعذر‬ ‫‪ .‬فان‬ ‫الله لهن‬ ‫بما قسم‬ ‫ويرضين‬

‫القرمحة‬ ‫مثلا يجرى‬ ‫‪...‬‬ ‫بينهن‬ ‫يقرع‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫بتصرفاته‬ ‫زوجاته‬

‫توزي!!‬ ‫أراد‬ ‫اذا‬ ‫بالنهن‬ ‫ويقرع‬ ‫‪،‬‬ ‫اليها بالدور‬ ‫بالذاهاب‬ ‫‪01‬‬ ‫يبد‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫ليعرف‬

‫بينهم‬ ‫يقرع‬ ‫للإولاد‬ ‫المستحقة‬ ‫الأنصبة‬ ‫تساوت‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫مثلا‬ ‫النفقة‬ ‫أو‬ ‫)"نكسوة‬

‫!و‬ ‫لما‬ ‫الغالمب ‪ -‬خدا‬ ‫‪ -‬نى‬ ‫ثضح‬ ‫السنة النبوية ‪ ،‬وهى‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وال!رء‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كذلك‬

‫الزوج‬ ‫تصرفات‬ ‫استبعاد‬ ‫على‬ ‫أنها تساعد‬ ‫ائر ‪ ،‬كما‬ ‫الضرا‬ ‫تنافس‬ ‫من‬ ‫معروف‬

‫‪.‬‬ ‫محاباة‬ ‫أو‬ ‫بت!حيز‬ ‫لمنتموبة‬ ‫‪11‬‬

‫‪ ،‬كمساواش!‬ ‫العدل‬ ‫فنها كل‬ ‫أن يعدل‬ ‫الانطسان‬ ‫لا يستطيح‬ ‫أمور‬ ‫وهناك‬

‫أصرر‬ ‫كهذه‬ ‫‪،‬‬ ‫الجنلم!‬ ‫واجبه‬ ‫أداء‬ ‫ا‬ ‫ف!ا‬ ‫أو‬ ‫المحبة‬ ‫فى‬ ‫ب!ي!ن زوجاته‬ ‫‪%‬رجل‬

‫متسا؟‬ ‫بقدر‬ ‫فيها‬ ‫بتحكم‬ ‫أن‬ ‫الانسان‬ ‫‪0‬‬ ‫لا يستطيح‬ ‫نفسية‬ ‫اءتباراث‬ ‫خلى‬ ‫تبث!ا‬

‫‪.‬‬ ‫الظروف‬ ‫كل‬ ‫ثى‬

‫‪3‬‬ ‫البخارى ب‬ ‫‪ .‬صحيح‬ ‫عليه الصلاة والسلام‬ ‫س!فة للرسولى‬ ‫وهذه‬ ‫(‪)26‬‬

‫‪ 922‬و ‪. 023‬‬ ‫ص‬


‫ب‪-.‬‬ ‫ا‪1.‬‬ ‫‪-‬؟‪5‬‬

‫بين‬ ‫تع!لوا‬ ‫أن‬ ‫تستطيعوا‬ ‫(( ولن‬ ‫تعالى‬ ‫قال‬ ‫الحقائق‬ ‫هذه‬ ‫وبسبب‬

‫قفطحوا‬ ‫‪! ،‬ان‬ ‫كالمعلقة‬ ‫فتذروها‬ ‫إ"يل‬ ‫كلى‬ ‫‪ ،‬فلا فيلثا‬ ‫حرصتم‬ ‫ولو‬ ‫اننساء‬ ‫‪1‬‬

‫بلمجط‬ ‫الاصلاح‬ ‫ءشى‬ ‫ا!مل‬ ‫فا‬ ‫‪.‬‬ ‫)) (‪)27‬‬ ‫رحيما‬ ‫غفورا‬ ‫الله كان‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫وتتقوأ‬

‫لم‬ ‫معاملة الزوجات‬ ‫أساس‬ ‫الله ! !و‬ ‫وخننميهة من‬ ‫تف!ى‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬الصادر‬ ‫الزوجالت‬

‫ب!نخيلف ت!يى‬ ‫ألزوجات‬ ‫مبشانمه ميزالت للاحدى‬ ‫فى‬ ‫الرجل‬ ‫يضح‬ ‫ألا‬ ‫يقتضى‬ ‫وهو‬

‫هذا‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫كالمعلقة (‪)38‬‬ ‫الأخرى‬ ‫يذر‬ ‫الميل بيغما‬ ‫الميزان كل‬ ‫‪3‬فة‬

‫ث‬ ‫ء‬ ‫زوجاته‬ ‫و*حدى‬ ‫زائد‬ ‫بحلب‬ ‫اذا أحمى‬‫‪0‬‬ ‫الرجل‬ ‫أعى‬ ‫لا تثريلب‬ ‫ا*ساس‬

‫امح!ا ذلمحظ‪،‬‬ ‫حرص‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫منه‬ ‫يهرب‬ ‫أن‬ ‫أ‪.‬صر لا يستطيح‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬فذلك‬ ‫أ*ضيات‬ ‫ا‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫زوجاته‬ ‫من‬ ‫لا يحب‬ ‫من‬ ‫هجر‬ ‫المحبة الى‬ ‫هذه‬ ‫أن تدقعه‬ ‫لا لينبغنى‬ ‫ولكن‬

‫الميل ويذر‬ ‫كل‬ ‫الى مىق أحب‬ ‫‪ ،‬فيميل‬ ‫في!ن‬ ‫أية واحدة‬ ‫حقوق‬ ‫الثنقصير فى‬

‫غيدرها كالمعلقة‪.‬‬

‫تثبصها لعذرج‬ ‫فى‬ ‫زوجاته‬ ‫احدى‬ ‫جماع‬ ‫أن يترك‬ ‫للرجل‬ ‫ويجوز‬

‫‪.‬‬ ‫لذته للأخرى‬ ‫أن تتوفر‬ ‫بذلك‬ ‫يرمخب‬ ‫للا‬ ‫أو‬ ‫اضرارها‬ ‫بذلك‬ ‫ما دام لا يقصد‬

‫فيه‬ ‫لابعاع‬ ‫كان‬ ‫ثم‬ ‫وهـن‬ ‫للذواقين‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫‪ .‬لم يشرع‬ ‫‪.‬‬ ‫وأخيرا‬

‫لى‬ ‫فرانت‬ ‫فى‬ ‫زوجتيه‬ ‫بين‬ ‫يجمح‬ ‫أن‬ ‫للرجل‬ ‫العلماء كرهوا‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬منها‬ ‫أداب‬

‫فرأش!‪4‬‬ ‫فى‬ ‫زوجتيه‬ ‫بين‬ ‫جمح‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫برضاهما‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫الجماع‬ ‫عند‬ ‫وأخد‬

‫ه‬ ‫الزوجتان‬ ‫‪ ،‬اذا رض!يت‬ ‫ذلك‬ ‫يجيز‬ ‫رأى‬ ‫‪ ،‬فهنال!‬ ‫الجماع‬ ‫النونم فىون‬ ‫لمجرفى‬

‫لما فى‬ ‫‪،‬‬ ‫رضيتأ‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫واحد!‬ ‫حصاما‬ ‫بزوجتيه‬ ‫يدخلى‬ ‫أن‬ ‫لاطرجل‬ ‫ينبغى‬ ‫ولا‬

‫بعضهن‪.‬‬ ‫عورات‬ ‫الشهوات واطلاع النساء على‬ ‫اف فى حب‬ ‫اسزا‬ ‫ذلل! من‬

‫الؤفاف ‪:‬‬ ‫‪ - .،9‬حق‬

‫أن يبيت‬ ‫زوجها‬ ‫الزوجة الجديدة على‬ ‫الفقهاء تستحق‬ ‫يهند جمهور‬

‫يكون‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬د!رن‬ ‫بكرا‬ ‫كانت‬ ‫ان‬ ‫أيام‬ ‫‪ ،‬وسبعة‬ ‫نثيا‬ ‫ار‪ ،‬كانت‬ ‫أيام‬ ‫ثلاثة‬ ‫عندها‬

‫الزفاف‬ ‫ح!‬ ‫‪ ،‬فهذا‬ ‫المدة للأخريات‬ ‫هذه‬ ‫مثك‬ ‫قضاء‬ ‫الرجل‬ ‫على‬ ‫واجبا‬

‫بيمن ج!جع‬ ‫جديد‬ ‫القسم من‬ ‫المدة ‪ ،‬يعود‬ ‫هذه‬ ‫انقضاء‬ ‫‪ .‬وبعد‬ ‫المزوجة الجديدة‬

‫‪،‬‬ ‫أحاديطث! ‪-‬كأيرة‬ ‫الرأى مق‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫حخه‬ ‫الجصهور‬ ‫أخذ‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫ا!زوجات‬

‫‪.‬‬ ‫النساء‬ ‫دعمورة‬ ‫الاَية ‪912‬‬ ‫(‪7‬؟)‬

‫سيبجي‪.‬‬ ‫جنا‬ ‫أ!لى ‪36‬‬ ‫‪32‬‬ ‫بند‬ ‫راجيع‬ ‫(‪8‬؟)‬


‫‪ 05-‬ط!ا"‪.-..‬‬

‫‪ ،‬ورواها‬ ‫‪!-‬ت‬ ‫ءليه الصلاة رإلسلام عن‪ .‬الرسول‬ ‫الوسول‬ ‫زوج‬ ‫إم سلمة‬ ‫رؤتطا‬

‫ة‬ ‫أ‪+92( 4‬أ‬ ‫ثلاث‬ ‫الثببب‬ ‫و‬ ‫س!نجع‬ ‫(ا للبكر‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬خلاصننها‬ ‫الكعطيرون‬ ‫أم سلعمة‬ ‫عن‬

‫الجطعليرة عند‬ ‫للزوجة‬ ‫ي!‬ ‫‪6‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجيظ‬ ‫العشرة‬ ‫أمر ت!قتضيه بداية‬ ‫وهو‬

‫)) ا!لأدت‬ ‫العسل‬ ‫(( نتهر‬ ‫ببسمى‬ ‫الذى‬ ‫كذلك‬ ‫بطشهر‬ ‫زأجها‬ ‫تطالب‬ ‫أن‬ ‫زفافها‬

‫أقديم‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الم!مصصحسن‬ ‫أت‪ 4‬ليلمى من‬ ‫محن‬ ‫‪ ،‬فضلا‬ ‫عليه‬ ‫حق‬ ‫الأخريات‬ ‫افىوجاته‬

‫أكمثتر‬ ‫الساب!قات أن ب!ركهـق‬ ‫زوجاته‬ ‫فيه قلب‬ ‫يوحش‬ ‫زوا"ج جديد‬ ‫الزوج على‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫القدر‬ ‫هذا‬ ‫!ا‬

‫العا ‪!9‬ا‪،‬‬ ‫القسم‬ ‫ا‪،‬‬ ‫ليممى لها‬ ‫الجديدة‬ ‫الزوجة‬ ‫‪0‬‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫( ‪)03‬‬ ‫الأحناف‬ ‫ورأى‬

‫محليه أن يب!يت عنث‬ ‫زفافها ثلاثة أيام ‪ ،‬وجب‬ ‫عنداها بعد‬ ‫الرجل‬ ‫مكث‬ ‫فان‬

‫الجديث"خْ‬ ‫كلا !!ا الزوجة‬ ‫أن‬ ‫أساس‬ ‫الأيام ‪ .‬على‬ ‫هذه‬ ‫له مثل‬ ‫زوجة‬ ‫كل‬

‫سبب‬ ‫واحد‬ ‫عثد رجل‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ ،‬وأجتماع‬ ‫الرجل‬ ‫لنفس‬ ‫والقديمة زوجة‬

‫هناكَ‬ ‫للعلتفضيل ! واذا كان‬ ‫سببا‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬فكيف‬ ‫بينهن‬ ‫التسوية‬ ‫ذوجههـب‬

‫وادهـح!نتت‬ ‫الكسر‬ ‫سكن‬ ‫لها‬ ‫لما وقح‬ ‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫به‬ ‫أولى‬ ‫فالقديمة‬ ‫للتفضيل‬ ‫وحه‬

‫تفها‪.‬‬ ‫فى‬ ‫والغيرة‬ ‫الغيظ‬ ‫وادخمال‬

‫هذا الحق عثد زفأفها‪،‬‬ ‫زوجة‬ ‫كل‬ ‫للأن‬ ‫‪،‬‬ ‫نظر‬ ‫وفكرة الأحناف محل‬

‫كى! زوبقي‬ ‫ل‬ ‫ال!!‬ ‫ذ‬ ‫‪.‬أن أدكما ملثإ!‬ ‫للزوج‬ ‫سهبق‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الزوجات‬ ‫لاحدى‬ ‫فلا محاباة‬

‫حسن‬ ‫من‬ ‫العلاقة الجديدة‬ ‫بعا تستو ببه‬ ‫الجثيدة‬ ‫للزوجة‬ ‫يقوم‬ ‫‪ ،‬وهتا‬ ‫سابق ‪4‬‬

‫فهئ‬ ‫ضيرة‬ ‫المدة هنا جث‬ ‫أن‬ ‫محن‬ ‫‪ ،‬فضلا‬ ‫بالمعروف‬ ‫أستقبالها ومعادَشتها‬

‫محادة فى‬ ‫الزوج‬ ‫يمكثها‬ ‫مدة‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫أيام للبكر‬ ‫وسبعة‬ ‫نلاثة أيام للظبب‬

‫ضيافنهم‪.‬‬ ‫عليهم والقيام بحق‬ ‫بأصهاره الجدد والتعرف‬ ‫أشترحيب‬

‫الزوجة باسقاط قسمها‪:‬‬ ‫‪ - 05‬رضا‬

‫نههـبئتها‪،‬‬ ‫فى‬ ‫عندها‬ ‫زوجها‬ ‫هـبيت‬ ‫‪"-‬لمحها ف!ا‬ ‫ف؟ن!اطم‬ ‫‪01‬‬ ‫ب‬ ‫ا!هـوحبه‬ ‫إ‬ ‫ترضى‬ ‫كد‬

‫فيه‬ ‫حقها‬ ‫ختدنازل‪ .‬عن‬ ‫أن‬ ‫لها‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫لمصلحت!ها‬ ‫ثمرع‬ ‫‪ ،‬لى*ن الفسم‬ ‫جائز‬ ‫وذلك‬

‫نجبععنبر‬ ‫‪ ،‬وقث‬ ‫مذكلا‬ ‫هبة‬ ‫القسم‬ ‫باسقاط‬ ‫الزوجة‬ ‫رضا‬ ‫‪ .‬ويعثبر‬ ‫أو ننهبه لغيرها‬

‫ما(ك طبعة‬ ‫‪ ،‬وموطأ‬ ‫وكا بحدها‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫‪0‬‬ ‫هالسعلم بزء‬ ‫صحبح‬ ‫‪)192‬‬

‫رجل‪.‬‬ ‫عليهاْ‬ ‫أن دخك‬ ‫سمتبئْ‬ ‫!ن‬ ‫لكلكأ‬ ‫‪ 5‬و ‪ 6‬والنتبب‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫! ب‬ ‫ا!لبى ‪8،13‬‬
‫فالما سصبق‪.‬‬ ‫‪3‬؟‬ ‫المراورع بهامق! بند‬ ‫‪ !03‬أنظر‬ ‫(‬
‫‪-‬‬ ‫أا‪:‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪-‬‬

‫الروت‬ ‫تنازلا من‬ ‫‪ ،‬اذا تضمن‬ ‫بي!ن الزوجين‬ ‫الأ!وال ‪ -‬صلحا‬ ‫‪ -‬فى بعض‬

‫لث كالن!ت‬ ‫الزوج ‪ ،‬حتا‬ ‫لها يضمنها‬ ‫مقابل مصلحة‬ ‫حقوتهـا فى‬ ‫بعض‬ ‫خن‬

‫طلاقا‪.‬‬ ‫فلا يحدث‬ ‫العشرة بينها وبين زوجها‬ ‫المصلحة أن تظل‬ ‫جذه‬

‫جنثلت‬ ‫لما (( كبرت‬ ‫بزس!آ‬ ‫الشسول‬ ‫زوج‬ ‫زمعة‬ ‫بنت‬ ‫سودة‬ ‫أن‬ ‫رى‬ ‫وقد‬

‫منك‬ ‫يومى‬ ‫الله جعلت‬ ‫يا رسول‬ ‫‪ ،‬فالت‬ ‫لعائشة‬ ‫ردبمول الله !ا‬ ‫من‬ ‫يومها‬

‫)) ‪.‬‬ ‫سودة‬ ‫ويوه)‬ ‫يومها‬ ‫يومين‬ ‫لعائشة‬ ‫الله !رو!ا يقسم‬ ‫‪1‬‬ ‫رسول‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫لعائشة‬

‫صفية فقالت ص!ية لعائشة‪:‬‬ ‫زوجنه‬ ‫يوما من‬ ‫أن الرسول فيأ غضب‬ ‫رروى‬

‫عالمثض!‬ ‫ف!ثهبت‬ ‫))‬ ‫اد!‬ ‫يومى‬ ‫وهت‬ ‫وقد‬ ‫علررظاطآ‬ ‫الله‬ ‫رممول‬ ‫وبين‬ ‫بينى‬ ‫ملحى‬ ‫‪51‬‬ ‫((‬

‫يوم!‬ ‫وأعطى‬ ‫صفية‬ ‫عن‬ ‫فر!أ‬ ‫الى الرسولط محليه السلام وأخبرته بذلك‬

‫‪.‬‬ ‫الذى وهبته لعائشة (‪)31‬‬

‫‪ ،‬لأن عن‬ ‫الزوج‬ ‫أثره ا* بموافقة‬ ‫القسم لا ينتج‬ ‫بسثوط‬ ‫الزوجة‬ ‫ورضا‬

‫الموهوب لها‪،‬‬ ‫رضا‬ ‫يشترط‬ ‫لا‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫عصمته‬ ‫فى‬ ‫الاستمتاع بكل زوجة‬ ‫!قه‬

‫ذلك‬ ‫الت!نازل ‪ ،‬لم يلزم‬ ‫‪0‬‬ ‫هذا‬ ‫هدى‬ ‫‪ ،‬وأبت‬ ‫ليلتها لهدى‬ ‫سعاد‬ ‫وهبت‬ ‫فلو‬

‫وويس‬ ‫زوجته‬ ‫‪ ،‬لأن هدى‬ ‫محند هدلمحأ ليلتها وليلة !سعاد‬ ‫وله أن يبيت‬ ‫ألربل‬

‫فلنبس‬ ‫‪،‬‬ ‫ضرتها‬ ‫بنوبة‬ ‫لها‬ ‫الموهوب‬ ‫رضيت‬ ‫ان‬ ‫أما‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عنه‬ ‫تمتنع‬ ‫أن‬ ‫لها‬

‫النوبة ل*تهـ‪-3‬‬ ‫هذه‬ ‫يجعل‬ ‫أن‬ ‫له كذلك‬ ‫‪ ،‬وليس‬ ‫قها‬ ‫يحرمها‬ ‫أن‬ ‫للرجل‬

‫فلببلم!‬ ‫‪،‬‬ ‫لها‬ ‫سعاد‬ ‫بتنازل‬ ‫هد!أ‬ ‫رضميت‬ ‫ان‬ ‫السابمأ‬ ‫ائمال‬ ‫ففى‬ ‫‪،‬‬ ‫غيرها‬

‫لز‬ ‫ليلة سعاد‬ ‫له أن بجعل‬ ‫‪ ،‬ولا يعحق‬ ‫مين ليلة سعاد‬ ‫ميا‬ ‫أن بص‬ ‫للمرجل‬

‫نوبة لهـا‬ ‫فى‬ ‫حقها‬ ‫عن‬ ‫المزوجة قد تنازلت‬ ‫‪ .‬أما ان كانت‬ ‫زوجاته‬ ‫من‬ ‫هدى‬

‫ذوبخ!‪،‬‬ ‫أن يجعل‬ ‫الزوج‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وجب‬ ‫الأخريات‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ ،‬لكل‬ ‫أو ؟كثر‬

‫ن!نازل الزوحبن!‬ ‫يكون‬ ‫‪ .‬وفد‬ ‫الأخريمات‬ ‫الزوجات‬ ‫ألقسم بين‬ ‫ويوزع‬ ‫!ثالمددومة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الى‬ ‫البعض‬ ‫الكأأى ‪ ،‬ذهب‬ ‫اختلف‬ ‫‪ ،‬وهنا‬ ‫نفسه‬ ‫محن نوبتها صههـهوبأ للزوج‬

‫صاحبتها‬ ‫‪ ،‬فقد فوضت‬ ‫زوجانة‬ ‫من‬ ‫يلئماء‬ ‫النوبة من‬ ‫بهذه‬ ‫أن يختص‬ ‫الزوج‬

‫ألىتهـب؟ة‬ ‫هذه‬ ‫باسقا!‪-‬ا‬ ‫الزوج‬ ‫الزام‬ ‫الى‬ ‫إلاَخر‬ ‫البعض‬ ‫‪ ،‬فىذهب‬ ‫انلتعصرف‬ ‫ا‬ ‫للزوج‬

‫القسم على‬ ‫‪ ،‬وتوزيح‬ ‫كالمعدومة‬ ‫نكون‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫النوبات‬ ‫حساب‬ ‫تمماما من‬

‫احدلمحا‬ ‫الرجل‬ ‫اختصا!ى‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫به‬ ‫العمل‬ ‫نرجح‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫بالعدالة‬ ‫امباكات‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪504 ،‬‬ ‫‪،30‬‬ ‫(‪ )31‬تفسير القرطبى ب ‪ 5‬ص‬


‫‪- 701 -‬‬

‫الأخريات‬ ‫على‬ ‫فيه اظهار لمحقضيل احداهن‬ ‫زوجاثه بهذه الطوبة قد يكون‬

‫فى‪-‬‬ ‫فرصة‬ ‫الزوج‬ ‫الثوبة لا يعطى‬ ‫هذه‬ ‫أن اسقاط‬ ‫مما قد يثير المنزاع ‪ ،‬كما‬

‫‪.‬‬ ‫المحاباة‬ ‫أو‬ ‫التفضيل‬

‫اسقاط‬ ‫فقط‬ ‫يتناول‬ ‫الزوجة‬ ‫برضا‬ ‫القسم‬ ‫سقوط‬ ‫البيان أن‬ ‫محن‬ ‫وغنى‬

‫‪ ،‬وفى‬ ‫طلبت‬ ‫أو أكثر حسبما‬ ‫ذوبة واحدة‬ ‫معها فى‬ ‫ز‪،‬جها‬ ‫مبيت‬ ‫حقها فى‬

‫ى‬ ‫أ‬ ‫القسم فى‬ ‫لها عن‬ ‫تنافي‬ ‫فى‬ ‫أن ترجح‬ ‫‪ .‬وللزوجة‬ ‫الأخرى‬ ‫ح!وقها‬ ‫نجسقط‬

‫بعد فلا يسقط‬ ‫حقا لها لم يجلب‬ ‫القسم تسقط‬ ‫تنازلها عن‬ ‫تدشاء ‪ .‬لأنها غد‬ ‫وقت‬

‫عنه‪.‬‬ ‫إلا اذا سكتت‬

‫لعسقط قسمها‪:‬‬ ‫المرأة‬ ‫‪ - 51‬نشوز‬

‫بغفر‬ ‫زوجها‬ ‫طاعة‬ ‫) عن‬ ‫( وارتفاعها‬ ‫بثدث!وز المرأة خروجها‬ ‫يقصد‬

‫اذنه أو نعم‬ ‫ا‬ ‫بغبر‬ ‫زوجها‬ ‫م!سكن‬ ‫من‬ ‫لو خرجت‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫له‬ ‫يجب‬ ‫فيما‬ ‫حق‬

‫وللا تعتبر‬ ‫‪..‬‬ ‫منها‬ ‫تمكنه‬ ‫لم‬ ‫ولكنها‬ ‫فتحته‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫ديدخل‬ ‫البماب‬ ‫له‬ ‫تثْتح‬

‫لمرض‬ ‫إلى مسكنه‬ ‫الذهاب‬ ‫عليها‬ ‫اليه وثعذر‬ ‫زوجهأ‬ ‫ان دعاها‬ ‫ناشزا‬ ‫ألزوجة‬

‫نجيت ضرتها‪.‬‬ ‫فى‬ ‫للحضور‬ ‫قد طلبها‬ ‫‪ ،‬أو كان‬ ‫اواصلات‬ ‫ا‬ ‫أو ا!ذطاع‬ ‫أو مطر‬

‫الى طاعة‬ ‫‪ ،‬واذا عادث‪.‬‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫لها حق‬ ‫المرأة ناختزا لم يكن‬ ‫كا!ق‬ ‫فذأ‬

‫لها فيما‬ ‫‪ ،‬ولا حق‬ ‫بداية طاعتها‬ ‫اعتبارا من‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫محاد حقها‬ ‫زوجها‬

‫‪.‬‬ ‫النشوز‬ ‫نخاتها أيام‬

‫فحسبْ‬ ‫القسم‬ ‫فى‬ ‫حقها‬ ‫سقوط‬ ‫المرأة لا يستتبع‬ ‫أن نشوز‬ ‫ويلاحظ‬

‫أولادها‪.‬‬ ‫حقوق‬ ‫يسقط‬ ‫للا‬ ‫ولكنه‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤهـا إلنفقة‬ ‫أيضا حق!ا‬ ‫ببسقط‬ ‫بل‬

‫ا!سثنر بقرعة‪:‬‬ ‫القنثم عند‬ ‫‪- o 3‬مهقو!ط‪-‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أعيه‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫السفر معه‬ ‫معي!نة فى‬ ‫زوجة‬ ‫اصطحاب‬ ‫اذا أراد الرجل‬

‫كا!ا‬ ‫بيثهن‬ ‫الرأى‬ ‫اختلف‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫معه‬ ‫الزوجة‬ ‫هذه‬ ‫بسفر‬ ‫زوبق‬ ‫رضا‬ ‫‪.‬يأخذ‬

‫‪ ،‬وعندئدْ‬ ‫فعه‬ ‫المقرعة سافرت‬ ‫فى‬ ‫سهمها‬ ‫حْرج‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫ب!ن‬ ‫علىيه أن يقرع‬

‫‪ .‬بخسلاف‬ ‫محودته‬ ‫شيئا عنث‬ ‫للباقيات‬ ‫عليه ‪.‬أن يقض!‬ ‫ب!سفذط القسم ول! يجعب‬

‫يجب‬ ‫‪ ،‬فعندئذ‬ ‫قرعة‬ ‫وبغير‬ ‫رضماهن‬ ‫بغير‬ ‫زوجاته‬ ‫احدى‬ ‫مح‬ ‫ما اذا سافر‬

‫الذى قضاهـهيم‬ ‫الوقت‬ ‫ميط ثسائه مثل‬ ‫كل‬ ‫مح‬ ‫أن يقض!‬ ‫ءليه عند عودته‬
‫‪- 809 -‬‬

‫لهسفر واحدفى‬ ‫اْلزوجات‬ ‫تر!ما‬ ‫إن‬ ‫يح!ث‬ ‫" !قد‬ ‫م!عه‬ ‫سها!رت‬ ‫التى‬ ‫زوجته‬

‫بر ‪ 3‬م نمهماث!‬ ‫الزثنم‬ ‫يرضى‬ ‫ك! نحعاذا لم‬ ‫اخدارها‬ ‫ألتى‬ ‫ا‬ ‫غير‬ ‫الزوج‬ ‫مع‬ ‫ورت!من‬

‫ويسارو‪-‬ش‬ ‫جميعا‬ ‫بتركهن‬ ‫المحرعة أن‬ ‫ا‬ ‫بعد‬ ‫وله‬ ‫‪،‬‬ ‫بينهن‬ ‫ي!رع‬ ‫عليهْأن‬ ‫كان‬

‫القرمحة أو رضهثث‬ ‫‪ .‬فاذا خرجت‬ ‫سفره‬ ‫ؤى‬ ‫جمابعا‬ ‫أو يصطرئهن‬ ‫بعفرده‬

‫ف!ا القسم‬ ‫حقها‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫السفر‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬وامتنعت‬ ‫منهن‬ ‫بممضش واحدة‬ ‫‪%‬لزوجات‬

‫ح!و!ا‬ ‫بعضى‬ ‫وسقطث‬ ‫ناشزا‬ ‫كانت‬ ‫عذر‬ ‫لغير‬ ‫امنناعها‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬واذا‬ ‫يسقط‬

‫‪ .‬ومتئ‬ ‫البواقى‬ ‫القرعة بين‬ ‫أثأ يعيد‬ ‫النفقة ‪ .‬وللزوج‬ ‫فى‬ ‫نها كحقها‬ ‫؟خرئ‬

‫ت‪.‬ى‬ ‫!دا‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫منلأ‬ ‫كالقدس‬ ‫ما‬ ‫مكان‬ ‫الى‬ ‫بقرعة‬ ‫زوجاته‬ ‫باحدى‬ ‫‪:‬صالحر الزوج‬
‫ة‬

‫له اصطحاب‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫ر!اطة‬ ‫بثنامج‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬ولم يكين ذلك‬ ‫إلى بغداد‬ ‫أن يسافر‬

‫‪ .‬آو!ا‬ ‫بفرعة‬ ‫بزوجتين‬ ‫(( واكْ! سمانر‬ ‫‪.‬‬ ‫معها‬ ‫ا! رحلته‬ ‫واستكما‬ ‫الزوجة‬ ‫دنخس‬

‫اد*‬ ‫فلا قسم‬ ‫رحله‬ ‫فى‬ ‫كانتا جصيعا‬ ‫‪ .‬وان‬ ‫‪.‬‬ ‫رحلها‬ ‫ليلة فى‬ ‫واحدة‬ ‫إلى كل‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫لفرا شى‬ ‫ا‬ ‫تشا‬

‫مخلحب‬ ‫شفره‬ ‫عند‬ ‫الرجل‬ ‫‪1‬‬ ‫على‬ ‫‪ -‬واجبة‬ ‫ا*ساس‬ ‫والفنرمحة ‪ :‬محلي هذا‬

‫الذهـعة فصر‬ ‫أن‬ ‫رأى‬ ‫النفنهاء (‪)33‬‬ ‫غلير أبئ فريفا من‬ ‫(ْ‪)33‬‬ ‫خاننه‬ ‫ز‬ ‫احدكط‬

‫زوجاته)‬ ‫من‬ ‫أن ببهمافر بم!ن يختار‬ ‫‪ ،‬وللزوج‬ ‫مفننحبة‬ ‫‪ ،‬واثما هى‬ ‫وأجبه‬

‫تم‬ ‫أم‬ ‫الهـجل‬ ‫أ!شع‬ ‫سمواء‬ ‫‪،‬‬ ‫اللمبالر‬ ‫القمعمم بمجرد‬ ‫ويدسقطى‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫قرعة‬ ‫دون‬

‫لزوجاته ا!لأحريات مثلماا‬ ‫عودثة ‪ -‬أن يقض!‬ ‫عليه ‪ -‬عد‬ ‫فلا جب‬ ‫‪،،‬‬ ‫يقرع ‪.‬‬

‫جبيد‪،‬‬ ‫هن‬ ‫الق!م!م‬ ‫‪ ،‬فاذا محاد استأنف‬ ‫معه‬ ‫سافرت‬ ‫إلتى‬ ‫زوبخة‬ ‫مع‬ ‫قض!‬

‫وكأنه لم يسافر‪.‬‬

‫ببقربم بت"بئ‬ ‫كان‬ ‫!اظاط‬ ‫أنْ النبى‬ ‫‪ ،‬فقد روئ‬ ‫به السنة‬ ‫أمر جاءت‬ ‫والقرعة‬

‫هذه‬ ‫اذا كانت‬ ‫أساحمما ما‬ ‫العلماء على‬ ‫انما اختاف‬ ‫(‪)34‬‬ ‫سفر"‬ ‫نممائ!ه عند‬

‫ا!ملابخ‬ ‫ا‬ ‫ءليه‬ ‫بالرسول‬ ‫خاصا‬ ‫أمرأ‬ ‫كانت‬ ‫أم‬ ‫‪،‬‬ ‫!اتباعه‬ ‫واجبا‬ ‫تنرعا‬ ‫السنة‬

‫أهـر‬ ‫القرعة‬ ‫أن‬ ‫رأى‬ ‫! فمن‬ ‫بثركه‬ ‫الم!مطم‬ ‫ولا ‪.‬يإثم‬ ‫الاننتداء به‬ ‫والسلاكاا يح!همن‬

‫*‪،.-9‬‬ ‫الل!مثش ‪،‬‬ ‫فى‬ ‫!رلمحا‬ ‫الزوجمات‬ ‫حدى‬ ‫‪.‬ل!‪6‬‬ ‫قننثىء‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القوعة‬ ‫بأن‬ ‫احتج‬ ‫سكستحب‬

‫!امنت!ع‬ ‫المراجع‬ ‫ارظر‬ ‫‪.‬‬ ‫والظاهرية‬ ‫والحنابلة‬ ‫النت!افعية‬ ‫رأى‬ ‫وهو‬ ‫(؟‪)3‬‬

‫‪.3‬دا‪.‬‬ ‫بند‬

‫‪.‬‬ ‫‪t‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بند‬ ‫ها!ى‬ ‫المراجح‬ ‫انظز‬ ‫‪.‬‬ ‫والمالكيه‬ ‫(ثم‪ْ*).‬و‪.‬هز) ا!!حنفية‬

‫‪.‬‬ ‫‪6‬؟‪2‬‬ ‫ب ‪ 3‬ص‬ ‫المبحنار!‬ ‫صخيح‬ ‫(‪،‬جم!)ْ‬


‫‪9-‬ء)‪-‬‬

‫تخرج‬ ‫نلأ‬ ‫القرمحةْ‬ ‫‪،‬أ‬ ‫محن" ين‬ ‫‪! ،‬لا‬ ‫واحدة منهن‬ ‫أن يسافر بمفرده دون‬ ‫فلرجل‬

‫ا‪!:‬دأء‬ ‫مشتحب‬ ‫فهى‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ومح‬ ‫حق‬ ‫دليلا على‬ ‫واحد فلا ثصلح‬ ‫وجه‬ ‫على‬

‫باحدى‬ ‫الرجل‬ ‫سفر‬ ‫بأن‬ ‫احتج‬ ‫ألقرعة وإجبة‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫رأى‬ ‫بألمرس!ولة !طر! ‪ .‬ومق‬

‫بدون‬ ‫"فره‬ ‫‪ ،‬بخلاف‬ ‫الأخريات‬ ‫اليها دون‬ ‫ميله‬ ‫مظنة‬ ‫قرعة‬ ‫بغير‬ ‫!وجاته‬

‫الإْ!خببر‬ ‫الرأ!ا‬ ‫بهذا‬ ‫العمل‬ ‫‪1‬‬ ‫ورجحنا‬ ‫‪،‬‬ ‫ج!ميعا‬ ‫بينهن‬ ‫عدل‬ ‫فانه‬ ‫منهن‬ ‫واحدة‬

‫ذيه‬ ‫قصملا عما‬ ‫زوجاته‬ ‫ومصالح‬ ‫الزوج‬ ‫مصلخة‬ ‫بين‬ ‫وتوفيق‬ ‫عدل‬ ‫فد‪ 4‬من‬ ‫لما‬

‫همق‪.‬‬ ‫اقتداء بالنبى‬ ‫من‬

‫‪ ،‬دون‬ ‫الزوج‬ ‫بسفر‬ ‫‪ ،‬خامى‬ ‫الفسم بمالسفر بقرعة‬ ‫س!ق!ط‬ ‫‪11‬‬


‫ن‬ ‫ويلاحمظ‬

‫القسمَ عند‬ ‫المزوجة بخاذن زفتتجها استخقت‬ ‫سافرت‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫الزوجة‬ ‫س!فر‬

‫وي!عمقظ حفيص‪،‬‬ ‫ناشزا‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬بغير اتن ‪.‬زوجها‬ ‫ساقرلف‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫‪)35‬‬ ‫(‬ ‫عههـدخ!ا‬

‫القسم‪.‬‬ ‫فى‬

‫‪:‬‬ ‫هْى أحولل أخرئ‬ ‫القانمم‬ ‫‪ - 30‬سفْ!ط‬

‫‪ ،‬كما لو بمانت‬ ‫ار الأبرة‬ ‫لاسققرا‬ ‫ت!يقا‬ ‫خاصة‬ ‫ظرل!ف‬ ‫الالسم فى‬ ‫يسقط‬

‫الع!دنرحأ‬ ‫‪ *.‬تؤتمن‬ ‫أو مجنونة‬ ‫الجماع‬ ‫لا لححتمل‬ ‫أو صغيرة‬ ‫محبوسة‬ ‫انزوجة‬

‫القسبم‬ ‫مجه‬ ‫يتعذر‬ ‫الزوجة‬ ‫‪.‬حبممى‬ ‫لأن‬ ‫‪،‬‬ ‫كعذبا‬ ‫ولو‬ ‫الطلاق‬ ‫ادعت‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫معها‬

‫تأوى‬ ‫ا‪.‬جماع‬ ‫ا‬ ‫لا قْحت!مل!‬ ‫التى‬ ‫‪ ،‬والصغينرة‬ ‫الزوج‬ ‫ارادة‬ ‫عن‬ ‫خارج‬ ‫لها بسبب‬

‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫المب!ت‬ ‫لها ‪-‬فى‬ ‫الِى "أن!ى فيوج!ا‬ ‫‪1‬‬ ‫بحاجة‬ ‫‪.‬ولميست‬ ‫مبكرة‬ ‫إلفراش‬ ‫ألى‬

‫‪ ،‬والمجؤثنه‬ ‫وحعكم إ*لمطقة ان صدقت‬ ‫حكعم الناشز اف كذبت‬ ‫امطلاق فى‬ ‫ا‬ ‫تدعى‬

‫تؤنجضن عنئرتها‬ ‫‪ ،.‬فان ‪.‬كافت‬ ‫الزوج‬ ‫على‬ ‫كاننتْ خطرا‬ ‫أذا لم ‪.‬تؤتمىْ عشرتها‬

‫ذلك‬ ‫‪ ،‬فقد يكون ‪.‬فى‬ ‫لها مثلما‪.‬يق!سم للأخريات!‬ ‫أن يقسم‬ ‫زوجها‬ ‫على‬ ‫تعين‬

‫‪ ،‬وعلى‬ ‫المبيت‬ ‫مفْصبىر على‬ ‫ل‬ ‫الأشو‪1،‬‬ ‫هذه‬ ‫القسم فى‬ ‫‪ .‬وسقوط‬ ‫‪. .‬‬ ‫شفاؤ‪،‬ها‬

‫المعاحكلتة‬ ‫ميق وجوه‬ ‫نجير ذلك‬ ‫في‬ ‫زوجاته‬ ‫بين‬ ‫أن يعدل‬ ‫امرجصل‬

‫ألمستط!اعة‪.‬‬

‫لهث‬ ‫حصاجة‬ ‫لقضاء‬ ‫الرجل‬ ‫بانودثا‬ ‫لهععفرها‬ ‫بين‬ ‫فرق‬ ‫الفقهاء من‬ ‫(‪ )35‬ومن‬

‫أو وتب‪،‬ردها‪.‬‬ ‫لحجها‬ ‫لها كشفرها‬ ‫حاجة‬ ‫الرجلى لقضاء‬ ‫باذن‬ ‫سعفرها‬ ‫وبين‬

‫غض‪-‬‬ ‫و!ى‬ ‫‪،‬‬ ‫لمثالْية‬ ‫االمبهة‬ ‫قدنم!عحقهمحْئ‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫الا!لى‬ ‫الخنمالة‬ ‫‪1‬‬ ‫مْى‬ ‫الضعم‬ ‫مْتستحق‬

‫‪!.‬بعمفرها‪.‬‬ ‫الزوج‬ ‫اذن‬ ‫المحالمتي!ن ل!وجمود‬ ‫اضمة فى‬ ‫أ‬


‫‪-‬‬ ‫‪"\011‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬

‫القيممم‪:‬‬ ‫‪ - 5،‬المعاوضة على‬

‫المعاوضة علئ‬ ‫فكرة‬ ‫أحكامها‬ ‫الفقهاء لبيان‬ ‫‪0‬‬ ‫ت!عرمى‬ ‫التى‬ ‫الطرائف‬ ‫من‬

‫القسم‪:‬‬

‫‪،‬القسم أكثر ممأ‬ ‫لها فى‬ ‫ليجعل‬ ‫مالا للزوج‬ ‫الزوجات‬ ‫احدى‬ ‫اذا دفعت‬

‫‪ ،‬واقترب‬ ‫الأس ة‬ ‫الظلبم وافساداا لروابط‬ ‫على‬ ‫تحريضا‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫تستحق‬

‫الرشوة التى يصفصد بها منه!‬ ‫وصف‬ ‫‪ -‬عند الفقهاء المسلمين ‪ -‬من‬ ‫المال‬ ‫هذا‬

‫من!ا‬ ‫الزوج‬ ‫قبض‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫حراما‬ ‫ذلك‬ ‫ثم كان‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫يستحقه‬ ‫عمن‬ ‫ا(خق‬

‫بذلت!‬ ‫ما‬ ‫إسثرداد‬ ‫تحللب‬ ‫أن‬ ‫للزوجة‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫لها‬ ‫‪.‬أبئ يرده‬ ‫عليه‬ ‫كان‬ ‫شيئا‬

‫أكذف‬ ‫القسم‬ ‫ميط‬ ‫لها‬ ‫بذل‬ ‫قد‬ ‫الزوج‬ ‫‪1‬‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬وان‬ ‫الغرض‬ ‫‪0‬‬ ‫لهذا‬ ‫مال‬ ‫هيط‬ ‫لزوجها‬

‫القسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫الباقيالت ما فاتهن‬ ‫لزوجاته‬ ‫عليه أن يقمى‬ ‫‪ ،‬تعين‬ ‫هما تممتحق‬

‫أ!ا‬ ‫نوبة‬ ‫للتثنازل لها عن‬ ‫لضرتها‬ ‫ما‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫احدى‬ ‫أما اذا بذلت‬

‫مالا لتتنازل‬ ‫زوجاته‬ ‫الزوج لاحدى‬ ‫‪ ،‬أو بذل‬ ‫الزوج بذلك‬ ‫‪ ،‬ورضط‬ ‫أو نوبات‬

‫بين‬ ‫الرأى‬ ‫اختلف‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫فقبلت‬ ‫أخرى‬ ‫‪1‬‬ ‫لزوجة‬ ‫نوب ‪ 4‬لهما ‪.‬أو نوبات‬ ‫عن‬

‫المال ف!ا القسم فى‬ ‫لأن بذل‬ ‫الى أن ذلل! لا يجوز‬ ‫ذهب‬ ‫من‬ ‫انفق!هاء ‪ ،‬منهم‬

‫بسفنط‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫لمجسترده‬ ‫أن‬ ‫!المال‬ ‫بذل‬ ‫ولمن‬ ‫‪.‬‬ ‫لا يباع‬ ‫‪ ،‬والقسم‬ ‫البيح‬ ‫‪1‬‬ ‫هعنى‬

‫‪ ،‬والمال‬ ‫بمال‬ ‫ملثروطا‬ ‫‪ ،‬لأن تنازلها محن القسم كان‬ ‫القسم‬ ‫المتنازلة عن‬ ‫حق‬

‫ذلك‪،‬‬ ‫ر!أى بواز‬ ‫الفقهاء من‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫القسم‬ ‫كاملا فى‬ ‫حقها‬ ‫فيبقى‬ ‫سيرد‬

‫لا يعد بيعا وانما يعتبر صلحأ‪،‬‬ ‫القسم بعوضى‬ ‫أن التثازل عن‬ ‫أساس‬ ‫على‬

‫أنه يبوز‬ ‫ترى‬ ‫ألا‬ ‫الزواج ‪،‬‬ ‫فى‬ ‫والرجل‬ ‫المر"أة‬ ‫حقوق‬ ‫جائز عن‬ ‫والصلح‬

‫تبذله له‪،‬‬ ‫بعوض‬ ‫أو تعخالعه‬ ‫ا‬ ‫أمرها بيدها‬ ‫ليصير‬ ‫مالا لزوجها‬ ‫أة أن تبذل‬ ‫نلمرا‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬ولأن المرأة هنا لن تضار‬ ‫المعمل بهذا الرأى الأخير لسلامة حججه‬ ‫نرجح‬ ‫فى‬

‫؟‪،،‬‬ ‫أولى‬ ‫لها ميط باب‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫بلا عوحنى‬ ‫القسم‬ ‫عن‬ ‫التنازل‬ ‫تملك‬ ‫فهى‬

‫العائلية‪،‬‬ ‫العلاقة‬ ‫لافساد‬ ‫يستخدم‬ ‫للا‬ ‫‪ ،‬والمالط هنا‬ ‫مالى‬ ‫بعوض‬ ‫عنه‬ ‫تتنازل‬

‫أكذو‬ ‫القسم‬ ‫ليعطيهاْ من‬ ‫المال لزوجها‬ ‫المرأة هذا‬ ‫ما لو بذلت‬ ‫عكس‬ ‫على‬

‫هما تستحق‪.‬‬

‫‪ - 00‬جزاء اخلال الزوج بأحكام العدلى بين زوجاته‪:‬‬

‫الناحية الدينببة آنعما يسثحةق‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫زوجاته‬ ‫بين‬ ‫الزوج‬ ‫‪1‬‬ ‫اذا لم يعدل‬

‫الله علف!‬ ‫عن ‪.‬رسول‬ ‫روى‬ ‫‪ ،‬وفد‬ ‫الظلم‬ ‫ير ضلعباده‬ ‫‪ ،‬واللة ‪،‬‬ ‫ريه‬ ‫عقاب‬
‫‪-‬إأ آ‪-‬؟ة‪-‬‬

‫ماش‬ ‫الميل يأتى يوم القيامة وشسقه‬ ‫نسائه كل‬ ‫ببميل الى احدى‬ ‫ن من‬

‫بين‬ ‫ظلمه‬ ‫على‬ ‫علامة تشهب‬ ‫الله ذلك‬ ‫‪ ،‬أى يجعل‬ ‫)‬ ‫( أو ساقط‬

‫لمبكأبهـة‬ ‫مرتكبا‬ ‫الزوج‬ ‫الدنيوية لمجتبر هذ!‬ ‫الناحية‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫(‪)36‬‬ ‫زوجاته‬

‫يتركَ‬ ‫تعزيرية‬ ‫جريمة‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫الكبائر (‪)37‬‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وه!ا‬ ‫الزوجات‬ ‫خظم‬

‫المفرربم‬ ‫التعزيرية‬ ‫العقوبات‬ ‫بين‬ ‫المناسبة من‬ ‫العقوبة‬ ‫توقيح‬ ‫للقاضى‬ ‫!بها‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مالمجة‬ ‫‪.‬أو غراعة‬ ‫أو حبس‬ ‫أو ضرب‬ ‫بتوبيخ‬ ‫‪ ،‬كتأدلمجما الزوج‬ ‫شرعا‬

‫إنى‬ ‫أ‬ ‫محداْ‬ ‫له‬ ‫بببن‬ ‫أو‬ ‫العقوبة‬ ‫هذه‬ ‫نوع‬ ‫للقاف!‬ ‫الامام‬ ‫حدد‬ ‫اذا‬ ‫وللا بأسى‬

‫يثناولى الأمور الظاهرنج!‬ ‫الزوجات‬ ‫أن العدلى بين‬ ‫لها ‪ .‬وقد عرفنا‬ ‫أقمى‬ ‫رحدا‬

‫‪....‬‬ ‫والمبيت‬ ‫والمسكن‬ ‫والكسوة‬ ‫المعاملة والنفقة‬ ‫فى‬ ‫كالعدل‬ ‫الغالب‬ ‫في‬

‫أمام‬ ‫ثظرح‬ ‫التى‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫الاثبات والنفى‬ ‫وسائل‬ ‫عليها‬ ‫تجرى‬ ‫أمور‬ ‫وهذه‬

‫فيها‪،‬‬ ‫العدل‬ ‫يتعذر‬ ‫فهذه‬ ‫الجماع‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫كالمحبة‬ ‫الباطنة‬ ‫أما الأمور‬ ‫‪.‬‬ ‫القضاء‬

‫ألنه لا سبيل‬ ‫كما‬ ‫المر‪.‬أة ‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ذكاء‬ ‫ومدى‬ ‫الزوج‬ ‫نية‬ ‫لحسن‬ ‫هـهـكول‬ ‫وأمرها‬

‫‪...‬‬ ‫المعروفة‬ ‫والنفى‬ ‫الاثبات‬ ‫بوسائل‬ ‫فيها‬ ‫الحقيقة‬ ‫تقمى‬ ‫الى‬ ‫للفاضى‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للأس ة‬ ‫مصلحة‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫المقررة اذا رأى‬ ‫تنفيذ ال!وبة‬ ‫أن يقف‬ ‫‪-‬وللقاضى‬

‫وزوجانةة‬ ‫بي!ن الرجل‬ ‫‪ 11‬يصلح‬


‫‪،‬القاضى ن‬ ‫على‬ ‫الأحوال يجب‬ ‫وف!ا جميح‬

‫العدلى بين الرجق‬ ‫به أن يحقق‬ ‫لن يستطيح‬ ‫علم اليقين أن حكمه‬ ‫عالما‬

‫‪ ،‬لقوله تعالى (( والصلح‬ ‫الحرص‬ ‫كل‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫‪-‬وزوجاته ‪ ،‬ولو حرص‬

‫بما‬ ‫الله كان‬ ‫وتتقي ‪.‬ا فان‬ ‫ننحسنوا‬ ‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫الشح‬ ‫الأنفس‬ ‫وأحضرت‬ ‫‪،‬‬ ‫خير‬

‫‪ ،‬فلا‬ ‫حرصتم‬ ‫النساء ولو‬ ‫بين‬ ‫أن تعدلوا‬ ‫تستطيعوا‬ ‫‪ .‬ولن‬ ‫خبيرا‬ ‫تعملون‬

‫الله كمان غفورا‬ ‫فان‬ ‫وتتقوا‬ ‫تصلحوا‬ ‫كالمعلقة وان‬ ‫الميل فتذروها‬ ‫تثميلوا كل‬

‫الزوج‬ ‫ما يحمل‬ ‫الوسائل‬ ‫!ط‬ ‫يتخَ‬ ‫كذطثْأن‬ ‫القاضى‬ ‫!على‬ ‫رحيعمما ) (‪)38‬‬‫«‬

‫الأخرث‬ ‫الميل فيذر‬ ‫كل‬ ‫احدا اهن‬ ‫‪0‬‬ ‫الى‬ ‫لا يميل‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫بيىْ نسائه‬ ‫العدل‬ ‫‪0‬‬ ‫على‬

‫هذه‬ ‫وتضررت‬ ‫زوجاته‬ ‫لاحدى‬ ‫ظلمه‬ ‫على‬ ‫الزوج‬ ‫استمر‬ ‫‪0‬‬ ‫كالميعلقة ‪ .‬فاذا‬

‫القاحمما عند‬ ‫‪ ،‬ويقضى‬ ‫للضرر‬ ‫التطليق‬ ‫تطلب‬ ‫‪ ،‬فلها أن‬


‫ا‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫‪،‬لزوجة‬

‫بمؤضر‬ ‫الزوج‬ ‫ويلزم‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوج‬ ‫ميى‬ ‫بتطليقها‬ ‫المفررة ‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الثروط‬ ‫توافر‬

‫أو ت!صربخ‬ ‫بمعروف‬ ‫" فامساك‬ ‫بفوله تعالى‬ ‫ومت!عة لها عملا‬ ‫(‪)93‬‬ ‫صداقها‬

‫‪.‬‬ ‫بعده‬ ‫وما‬ ‫بند ‪13‬‬ ‫راجع‬ ‫(‪)36‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪ 31‬الكبيرة ‪273‬‬ ‫؟ ص‬ ‫ب‬ ‫الكبافر‬ ‫(‪ )37‬الزواجر عن اقتراف‬

‫‪ 54‬فيها هعمبق‪.‬‬ ‫بند ‪ 35 - 31‬و ‪3‬؟ ‪-‬‬ ‫(‪ )38‬راجع‬

‫(‪ )93‬ههرها‪.‬‬
‫‪.- 19‬‬ ‫بأ‬ ‫‪-‬‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫سعته‬ ‫الله كلا من‬ ‫يغن‬ ‫يتفرقا‬ ‫(( ‪ . . .‬وان‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫)) وقوله‬ ‫باحسمان‬

‫)) ‪.‬‬ ‫حكيما‬ ‫الله واسعا‬

‫‪:‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫فى‬ ‫ا‪،‬تفاقية‬ ‫‪1‬‬ ‫الشر‪9‬ط‬


‫تالثاْ ‪- :‬ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪605‬‬

‫ال!!ى تمد‬ ‫النئروط‬ ‫تلك‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫فى‬ ‫الاتفاقية‬ ‫بالدثروط‬ ‫نقصد‬

‫‪ ،‬كاتفافا المرأة مح‬ ‫الزوجات‬ ‫‪.‬عند‪-.‬تعدد‬ ‫الرجعك والمرأة‬ ‫‪.‬من‬ ‫كل‬ ‫عليها‬ ‫يتفق‬

‫إلا نجبؤو‪.‬خ‬ ‫على‬ ‫المرأةْ‬ ‫‪. ،‬أو اتفا‪.‬ق‬ ‫به‬ ‫تتزوج‬ ‫حتى‬ ‫زوجته‬ ‫طبق‬ ‫انرجعل ‪.‬على‬

‫زوجاته‬ ‫أكننر من‬ ‫إلقسعم‬ ‫فى‬ ‫بب!زيمد لها‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫عالى‬ ‫اتفبقنه!ا ملعه‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫عليها‬

‫و هككْ!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫لثط‬ ‫خريا‬ ‫إلأ‬ ‫ة‬

‫النثرع ‪.‬مرلتبا ي!حكائم‬ ‫جعله‬ ‫البنواج سب!‬ ‫على‬ ‫التراخ!‬ ‫أن‬ ‫وببلاحظ‬

‫حئموث‬ ‫الا فيي‬ ‫تعديلها‬ ‫أو‬ ‫مخالفتها‬ ‫على‬ ‫الانقاق‬ ‫صعيمنةْ لا لججوز‬ ‫نت!رعية‬

‫شرل!ط‬ ‫بصدد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬إ‪4‬برءأ‬ ‫‪-‬‬ ‫لل!رسول‬ ‫حديثين‬ ‫لمفم‬ ‫الأساس‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬وعلىْ‬ ‫الشزع‬

‫تنبرظا‬ ‫ا!لا‬ ‫ثصر!طهم‬ ‫على‬ ‫( المسلكون‬ ‫ة‬ ‫الصلاةْ والسملام‬ ‫‪0‬‬ ‫عليه‬ ‫كوله‬ ‫أحذهما‬ ‫الزواج‬

‫والسلإتمْ (( ارْ أ!‪-‬ا‬ ‫الصلاة‬ ‫‪-‬عليه‬ ‫)) والآحْر‪.‬فوله‬ ‫حلا*‬ ‫"أو فحرم‬ ‫حراما‬ ‫أًحل‬

‫ببنا‬ ‫إ*ول‬ ‫ا‬ ‫‪ ) 4‬وألحنديث‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫‪،‬الفروج‬ ‫به‬ ‫اسننحلبتم‬ ‫به ‪.‬ما‬ ‫يوفى‬ ‫أن‬ ‫ظضروظ‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬ه!كاالطتروط‬ ‫ثتفيذ‬ ‫عن‬ ‫الثافي‬ ‫‪.‬بيلنما يتحدث‬ ‫‪،‬‬ ‫النثروط‬ ‫بواز‬ ‫مد‪.‬ى‬

‫لم ترر!‬ ‫‪..-‬ما"‬ ‫عامة‬ ‫أ*تقاقية جائرْة ‪ -‬بصفة‬ ‫أن الشروط‬ ‫وببفهم منْالحديثين‬

‫‪ ،‬ث!ون‬ ‫الؤفاءول‬ ‫ما وجب‬ ‫جدهـاز نئرط‬ ‫لقرر‬ ‫ماْ‬ ‫‪ ،‬فاذا‬ ‫حراما‬ ‫حلالا أو ثخل‬

‫ى‬ ‫أ‬ ‫ا)) ‪،‬‬ ‫المفروج‬ ‫به‬ ‫استحللتم‬ ‫‪0‬‬ ‫ما‬ ‫به‬ ‫‪:‬أن يوفى‬ ‫الثصروط‬ ‫(( أخق‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ثهاون‬

‫الاثبزر!ط المجائز‪.‬غ‬ ‫الى‬ ‫ينصرف‬ ‫الحديث‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬وبديهى‬ ‫الزواج‬ ‫شروط‬

‫عن‪.‬صقاصى‬ ‫بعيد‬ ‫حلالا‬ ‫أو لججرم‬ ‫حراما‬ ‫يحل‬ ‫الؤفاء بأمر‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬للأن‬ ‫نفْسعا فحسب‬

‫المثصرع‬

‫لزفىهته ‪:ْ.‬‬ ‫طلأقْالرجل‬ ‫‪".‬لجديدة‬ ‫المرأة‬ ‫اذأ اننْنترطت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪57‬‬

‫على‬ ‫يتفخان‬ ‫‪. ،‬وقد‬ ‫زوجثه‬ ‫يطلق‬ ‫إن‬ ‫على‬ ‫رجل‬ ‫قد ستعنفق امرأة مح‬

‫‪.‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪.‬ب ! ص‬ ‫المطبعة المصرية‬ ‫بنترح الصووى ط‬ ‫مدمملم‬ ‫(‪ !،8‬صحيح‬
‫‪- 113 -‬‬

‫) ‪،‬‬ ‫عا‬ ‫‪1‬‬ ‫المصرطأ‬ ‫لمم يدنص‬ ‫ا‬ ‫إنا‬ ‫الزوانج الجدي!‬ ‫انعقاد‬ ‫العث!رظ كعسدم‬ ‫لمش!الفة هذا‬ ‫جزاء‬

‫‪ . . .‬فما‬ ‫اليسابة‬ ‫زوجتةْ‬ ‫طلاق‬ ‫الزوج‬ ‫رفض‬ ‫ذا‬


‫‪01‬‬ ‫مالى‬ ‫تعويض‬ ‫لها‬ ‫أدر يكون‬

‫ذلك؟‬ ‫الشرع فى‬ ‫حكم‬

‫نجميح‬ ‫فى‬ ‫‪.‬أن !دْلا ال!طثرط باطلى‬ ‫على‬ ‫المسلمين‬ ‫علماء‬ ‫جم!ور‬ ‫الق‬

‫بمانْ‬ ‫الم!صرط‬ ‫هذا‬ ‫مع‬ ‫ابخديد‬ ‫المزواج‬ ‫ا تم‬ ‫وادْا‬ ‫!‬ ‫(‪)42‬‬ ‫عرضناها‬ ‫التى‬ ‫صوره‬

‫الج!دييدغ‬ ‫للزوجة‬ ‫‪ ْ،‬ولا سبلل‬ ‫(ْ‪ْ)43‬‬ ‫ملغيا‬ ‫باطلا‬ ‫وال!ثرط‬ ‫صحلحا‬ ‫اوؤواج‬

‫ءند‬ ‫تعولجبض‬ ‫أو دفخ‬ ‫اليثرط‬ ‫تلنفيذ هذا‬ ‫على‬ ‫الزوج‬ ‫اجبار‬ ‫الى‬ ‫للقضاء‬ ‫و‪،‬‬

‫بسبب‬ ‫زواجها‬ ‫لها طلبْفطسخ‬ ‫ليس‬ ‫الجديدة‬ ‫الزوجة‬ ‫‪0‬‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫تنفيذه‬ ‫عدم‬

‫‪.‬‬ ‫ال!ثرط‬ ‫هذا‬ ‫تنفيذ‬ ‫عدم‬

‫‪!-‬كل‬ ‫‪.‬‬ ‫النبى‬ ‫أن‬ ‫هريرة‬ ‫رول!هْأبو‬ ‫ما‬ ‫الاثرط‬ ‫هذا‬ ‫طلان‬ ‫والدلميل على‬

‫أختها‬ ‫المرإة ظلاق‬ ‫‪ . . .‬ولا تسأل‬ ‫أخيه‬ ‫إ‬ ‫خطبة‬ ‫على‬ ‫الرجل‬ ‫يحنطب‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫(( نهى‬

‫)‪)44( ،‬‬ ‫الله تعالى‬ ‫على‬ ‫أو انائها ‪ ،‬فاتما رزفها‬ ‫صحفتها‬ ‫ما فى‬ ‫لثفتفىء‬

‫تنكح! امرأة طلاق‬ ‫‪.‬أنا‬ ‫* يحلى‬ ‫((‬ ‫الخبى نر!ر فمال‬ ‫أن‬ ‫الله بن عمر‬ ‫عبد‬ ‫كَما روى‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪45‬‬ ‫(‬ ‫))‬ ‫أحرى‬

‫صورة‬ ‫‪ ،‬وهناك‬ ‫الحالية‬ ‫ا‬ ‫طلالَى الزوجة‬ ‫دلى‬ ‫الجديد‬ ‫الزواج‬ ‫‪1‬‬ ‫يعلق‬ ‫أى‬ ‫(‪)41‬‬

‫‪6‬ة‬ ‫لامر‬ ‫الزواج كأن يتول رجل‬ ‫الزوجة الحالية على‬ ‫تعليق !ق‬ ‫ضكلعمية هى‬
‫بجرد‬ ‫الزوجه‬ ‫ا*خليرة تطلق‬ ‫الصورة‬ ‫هذه‬ ‫‪ ، .‬وفى‬ ‫ان تزوجتك‬ ‫طالق‬ ‫زوجتى‬

‫الأولى حيث‬ ‫الصورة‬ ‫‪ ،‬يخلاف‬ ‫ا!لاق‬ ‫تعليق‬ ‫يجيز‬ ‫من‬ ‫غد‬ ‫الجديد‬ ‫الزواج‬

‫‪ .‬ء‬ ‫سترى‬ ‫كما‬ ‫صحيحأ‬ ‫الملأولى والئنايخة‬ ‫اج‬ ‫زوا‬ ‫ويظل‬ ‫الث!رط‬ ‫يلفى‬

‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ب ‪ 7‬ص‬ ‫تدامة‬ ‫‪ 152‬و ‪ 153‬والمشى ‪،‬بن‬ ‫‪ 6‬ص‬ ‫(؟أ) نيل الأوطار بْ‬

‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫لغيره‬ ‫ذلك‬ ‫أر‬ ‫ولم‬ ‫‪..‬‬ ‫لازم‬ ‫شرط‬ ‫هو‬ ‫الخطاب‬ ‫أبو‬ ‫قال‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫أ"يضا‬ ‫وذكر‬

‫الممثرط يثبدنف للمراة الشبار اذا لم يطلهت‬ ‫هذا‬ ‫ن‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!.‬ا‬ ‫ا ص‬ ‫ج‬ ‫الاقناع‬ ‫وفى‬

‫صاحب‬ ‫ذكر‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫يمعمن له فلك‬ ‫به بل‬ ‫أن يوفى‬ ‫الزوج‬ ‫على‬ ‫اوزوج ولا يجب‬

‫‪.‬‬ ‫القنرط‬ ‫هذأ‬ ‫بطلان‬ ‫الصمحببح‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪11‬‬ ‫المنذى‬

‫‪ .‬وعند الطاهوية يلبطل الفكاح بألثسح!‬ ‫‪153‬‬ ‫(‪،3‬أ نيل الأوطار ج ‪ 6‬ص‬
‫‪2‬للثرط! وص!ح‬ ‫بطل‬ ‫اتفاق لاحق‬ ‫فى‬ ‫كان‬ ‫العقد ‪ ،‬فان‬ ‫اتن!ترط فى‬ ‫الفاسمد أن‬

‫ا!‪. 4‬‬ ‫ج ! ص‬ ‫المحلى‬ ‫‪-‬‬ ‫الزواج‬


‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"خقظ‬ ‫ان تئنمترط المرأة ظلاق‬ ‫" نهى‬ ‫لجه‬ ‫ل!‪.‬متفق‬ ‫وفى‬ ‫(‪!،4‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الدين‬ ‫أو‬ ‫‪6‬لرضاع‬ ‫أو‬ ‫النسب‬ ‫فى‬ ‫أختها‬ ‫كا!ت‬ ‫سواء‬ ‫غيرهما‬ ‫بماُخشها‬ ‫رأ"د‬ ‫وأ!ل‬

‫‪.‬‬ ‫؟ه ا ‪153 ،‬‬ ‫ج ‪ 6‬ص‬ ‫أن!*وطار‬ ‫رم‬


‫‪.‬‬ ‫‪152‬‬ ‫الأوطار ج ‪ 6‬ص‬ ‫ذيلى‬ ‫(‪!45‬‬
‫)‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ (. .‬م ‪ - 8‬تعدد‬
‫ا*ا‪-‬‬ ‫‪.-‬؟ا‪1:.‬‬

‫ؤالألفة!‬ ‫الموده‬ ‫المى‬ ‫ببدمحو‬ ‫الاسلامْ‬ ‫أَ‬ ‫دْلمك‬ ‫لم‬ ‫!ظاهرة‬ ‫هـبْلمك‬ ‫كْنئ‬ ‫‪ .‬والمخكفة‬

‫اعلنر؟!‬ ‫‪.‬الزوجائ!‬ ‫نْعدد‬ ‫إلاسلام‬ ‫أ!و‬ ‫ا‬ ‫وعلْدما‬ ‫‪.‬‬ ‫الجرأةْ هْتى‪ .‬المزوإج‬ ‫‪0‬‬ ‫حقْ‬ ‫‪.‬‬ ‫وحماية‬

‫الجهدجثتن!‬ ‫النروجة‬ ‫على‬ ‫حرمْ‬ ‫‪ ،‬وعلندما‬ ‫زوجة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫المرأة الجديدة‬ ‫نجحق‬

‫‪...‬‬ ‫زوصجة‬ ‫تمإل‬ ‫أن‬ ‫فى‬ ‫المرإة القديمة‬ ‫حق‬ ‫؟‪.‬ختها‪.‬أكد‬ ‫‪.‬طلاق‬ ‫أنأ‪-،‬تس!أل‬

‫منتمنتركة ‪5 0‬‬ ‫زوبيه‬ ‫حياة‬ ‫كانت‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫الحياة‬ ‫فى‬ ‫الن!مماء‬ ‫تعاون‬ ‫ل!ر‬ ‫فا"لاصملام‬

‫فد‬ ‫الشرط‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫هنا‬ ‫*الجرأة ‪ .‬ولاايقال‬ ‫الجبرأة لأخثهأ‬ ‫ل! يثْرْ محاربة‬ ‫ولكنه‬

‫ذللت‬ ‫‪،‬‬ ‫الفروج‬ ‫به‬ ‫إسنحللتنم‬ ‫بهاْ ما‬ ‫يوفي‬ ‫الدثيربىط أن‬ ‫‪! ،‬رأجق‬ ‫‪.‬‬ ‫قب!لى‪ 4‬الزوج‬

‫‪ ،‬ومإدْا‪-‬‬ ‫‪.‬حلا‪،‬‬ ‫أو حإمم‬ ‫حرإما‬ ‫أحل‬ ‫شْرطا‬ ‫ا‪،‬‬ ‫شبروطهني‬ ‫علْد‬ ‫ْمإ المسلميمإ‬

‫وزدرجث‬ ‫الرجل‬ ‫استمرارْ الحياة الزوجية بين‬ ‫حلألا هو‬ ‫ال!ثرط جرم‬

‫‪ ،‬ففيه إكل‬ ‫النترط‬ ‫تنفيذ هذا‬ ‫عدم‬ ‫عن‬ ‫التعويضى‬ ‫‪ ،‬ك!ذلبن لا يجوز‬ ‫القديمة‬

‫بحلال‬ ‫الزوج‬ ‫هو‪-‬تمعسك‬ ‫هدْا التعويمى‬ ‫لأن سبب‬ ‫‪َْ،‬‬ ‫أكع!الا التاسْبالباطل‬

‫به‪.‬‬ ‫القضاء‬ ‫!جأئز‬ ‫غير‬ ‫ابتعويضى‬ ‫‪ ،‬فارْ! هذا‬ ‫نه‬

‫علي!ا‪:‬‬ ‫‪.‬الرجل‬ ‫ألا يتزوج‬ ‫‪..‬المرأة‬ ‫اشمترطت‬ ‫ادْاَْ‬ ‫ت‬ ‫‪80‬‬

‫من‬ ‫المإمإرط لا بإمنح الزوج‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫الفقهاء المسلمون‬ ‫)جمع‬

‫‪ ،‬س!واء‬ ‫الجديدة‬ ‫بالزوجة‬ ‫زو‪،‬اجه‬ ‫عقد‬ ‫‪ ،‬ولا يبطل‬ ‫امرأته‬ ‫على‬ ‫أدزوإج‬

‫‪-‬الزواج و‬
‫أ‬ ‫عقد‬ ‫انفافا عليه قبل‬ ‫هنأك‬ ‫أو كان‬ ‫الزواج‬ ‫صلبْعقد‬ ‫مْنئ‪.‬‬ ‫انثبترط‬

‫الى‬ ‫‪.‬‬ ‫امرأته‬ ‫على‬ ‫الزواج‬ ‫من‬ ‫الزوج‬ ‫‪ ،‬لى*َْ ممإع‬ ‫الزو‪.‬اج‬ ‫عفْد‬ ‫‪،‬بعد‬ ‫عليه‬ ‫أتق‬

‫الله علتإ‪،‬‬ ‫صلىْ‬ ‫فال‬ ‫وفْد‬ ‫‪،‬‬ ‫الله له‬ ‫أخله‬ ‫حلال‬ ‫ئئجبريم‬ ‫!ث‬ ‫رْوجاتْ‬ ‫أربح‬

‫‪.‬‬ ‫))‬ ‫حلالا‬ ‫حرم‬ ‫أو‬ ‫حيراما‬ ‫أحل‬ ‫الا ننْرطا‬ ‫‪0‬‬ ‫شروطهم‬ ‫على‬ ‫االمشلم!نْ‬ ‫((ةْ‬ ‫بزْ‬ ‫‪.‬‬ ‫وسلم‬

‫إ*‬ ‫ا‬ ‫إمرأته‬ ‫على‬ ‫يعتزوج‬ ‫فلا‬ ‫الشرط‬ ‫بهذا‬ ‫‪.‬يفى‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫للزوجْ‬ ‫وليشت!حب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الدثروط‬ ‫)أحقْ‬ ‫ان‬ ‫((‬ ‫‪:‬‬ ‫فال‬ ‫وشلم‬ ‫المله عليه‬ ‫الوسول‪ْ-‬صلنى‬ ‫‪1‬‬ ‫لأى‬ ‫‪،‬‬ ‫برضاها‬

‫الزبربخ‬ ‫يف‬ ‫افيا لم‬ ‫الفف!اء‬ ‫‪.‬‬ ‫اختلف‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫الفروج‬ ‫به‬ ‫اس!تحللنم‬ ‫ما‬ ‫بها‬ ‫ضوفوا‬

‫الشرط‬ ‫هذا‬ ‫مخالفة‬ ‫أن‬ ‫رأى‬ ‫من‬ ‫‪-‬فمنهم‬ ‫!عليهاْ‪ْ،"-‬‬ ‫نجترطِ بز!رصجته وتبزوبخ‬ ‫بما‬

‫(‪. .) t 6‬‬ ‫بطلانه‬ ‫أو‬ ‫الشرط‬ ‫‪0‬‬ ‫هئذا‬ ‫لفسأذ‬ ‫أثر‬ ‫أى‬ ‫علها‬ ‫يترتب‬ ‫‪6‬‬

‫ابزواجِ والمهر"‬ ‫عفد‬ ‫صخظ‬ ‫مع‬ ‫الفئ!ببعة الاماميه فممماد النترط‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ )،،6‬اْ!يرى‬

‫وبببط!‪،‬‬ ‫بلى‪.‬‬ ‫مظلقا‪.‬ء ‪،‬‬ ‫بطلانْالئنرط‬ ‫الظاهرية‬ ‫‪ .‬ويرى‬ ‫‪21،‬‬ ‫ا!لنافع ص‬ ‫المخذصر‬

‫كتابْالله وفب"‬ ‫فى‬ ‫ليس‬ ‫أنة ثصرط‬ ‫أساسى‬ ‫فيه على‬ ‫ذلك‬ ‫اذا اشترط‬ ‫عقد الزواج‬

‫‪. 194‬‬ ‫ب ‪ 9‬ص‬ ‫المحنلى‬ ‫حلأك ‪-‬‬ ‫تحهريم‬


‫‪!05 -‬؟ا‪-..‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الرجل‬ ‫من‬ ‫قسحْ زواجها‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫للبزو!جة الحق‬ ‫جعل‬ ‫الففنهاء من‬ ‫ومن‬

‫التراضىه‬ ‫على‬ ‫الحئ‬ ‫لها هذا‬ ‫ويطبت‬ ‫(‪)47‬‬ ‫هدْا النثنرط وتزوجْ عليها‬ ‫خالف‬

‫برْواج الرجق‬ ‫رضاها‬ ‫على‬ ‫بما يدل‬ ‫بمممْى الجدة وائما يسقط‬ ‫أنه لا يسفط‬ ‫أى‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫الفسخ‬ ‫تطلب‬ ‫لن‬ ‫أنها‬ ‫كقوله!‬ ‫صرِاحةْ‬ ‫الزمما‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫‪" ،‬سمواء‬ ‫عليقاْ‬

‫صسذا‬ ‫رغم‬ ‫عليها‬ ‫بأئه ئزوج‬ ‫علمها‬ ‫مح‬ ‫دلألة وف!لبأ بتم!كيبن الرجلي ‪،‬مئها‬

‫امرأشه‬ ‫على‬ ‫‪ 01‬الثمبىط وترْوج‬ ‫هدْ‬ ‫اذا خإلف‬ ‫البرجل‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫!(‪)48‬‬ ‫ةلدثرط‬

‫الاَولى لمحسخ زواجها‬ ‫دشوجثْه‬ ‫أرْ يتم‬ ‫فيل‬ ‫الجديدة‬ ‫الزوجه‬ ‫طلق‬ ‫أبْى‬ ‫تَم مأ لبث‬

‫فسسخ‬ ‫تطلب‬ ‫أن‬ ‫الزوجة‬ ‫‪1‬‬ ‫لهذه‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫لها‬ ‫اشت!رطه‬ ‫لمخالفتْه ما‬ ‫منه‬

‫‪.‬‬ ‫‪)94‬‬ ‫(‬ ‫مثه‬ ‫زواجه!ا‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يؤدى‬ ‫فْد‬ ‫التنرط‬ ‫هدْا‬ ‫!خالفة‬ ‫علْد‬ ‫مشحر‪.‬لْ!واجها؟‬ ‫الزدبجةْ‬ ‫‪1‬‬ ‫وطللب‬

‫ترعاهمة‬ ‫أولاد‬ ‫له منها‬ ‫تمذأ كان‬ ‫‪ ،‬خضوصا‬ ‫عليهأ‬ ‫انزواج‬ ‫عين‬ ‫الزوج‬ ‫امتثاع‬

‫‪ ،‬ولهذا نر!ا‬ ‫ثرا‬ ‫جائز‬ ‫غير‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫عليه‬ ‫حلال‬ ‫نجيؤول ‪.‬التنرط الى تحريم‬

‫‪. .‬‬ ‫؟)‬ ‫‪.‬ا‪.‬ت‬ ‫الزإى‬ ‫بهدْ!‬ ‫الع!ك‬ ‫محدم‬

‫أن تطالب‬ ‫للزوجة‬ ‫الشرط‬ ‫هذا‬ ‫مخالفة‬ ‫‪،‬أنه عند‬ ‫رأ!‬ ‫ا‪.‬لفقهاء من‬ ‫ومن‬

‫أثها لم ترض‬ ‫"المثل وثبت‬ ‫مهر‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫انة كابئ المهر المسمى‬ ‫مثلها‬ ‫بمهر‬

‫‪ ،‬فهى‬ ‫الزواج عليها‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫لها الزوج‬ ‫ما ثرطه‬ ‫الا بسبب‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمهر المسمى‬

‫مثلها الا كْى لئظصر ئْحثق‬ ‫مهر‬ ‫لْفصه عن‬ ‫فع‬ ‫يا‪.‬لمهر المسمى‬ ‫حينئإْ لبم ترض‬

‫الرجىا‬ ‫المذصيعة بزواج‬ ‫‪0‬‬ ‫هذه‬ ‫عليها‬ ‫فاتت‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫العقد‬ ‫فى‬ ‫الم!دثروطة‬ ‫المنف!ة‬

‫‪!* ،‬ه‬ ‫مثلها‬ ‫لمها مهر‬ ‫فيجب‬ ‫المسمى‬ ‫بالتالى درضا‪.‬ها بمهرها‬ ‫ففات‬ ‫عليها‬

‫‪ . 1‬ويترنجا هذا الجزاء‬ ‫‪00‬‬ ‫‪ ،،‬أتظر المغنى لإبن تداهة ب‪ ْ8.‬ص‬ ‫المنانجله‬ ‫‪072‬؟)‬

‫بعد‬ ‫اشترط‬ ‫اذ‪.‬ا‪.‬‬ ‫به‬ ‫‪ ..‬ولا‪ .‬عبرة‬ ‫قلبله‬ ‫أو‬ ‫الزواج‬ ‫عقدْ‬ ‫التنبرط مْى ‪.‬صعلب‬ ‫اذا‪-.‬كان‬

‫الزوجة‬ ‫طلقت‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫نترط‬ ‫الذى‬ ‫النكياح‬ ‫قى‬ ‫اْلا"‬ ‫النتصرط‬ ‫‪3‬‬ ‫هذا‬ ‫يلزم‬ ‫لاْ‬ ‫ء كها‪.‬‬ ‫ذ!كْ‬

‫زواجها‬ ‫نه! صع!خ‬ ‫‪) ،‬لم يكن‬ ‫هذ‪.‬ا التنرط‬ ‫‪0‬‬ ‫فم ‪.‬لَزوجها لثانيا‪.‬بدون‬ ‫من‪-‬زوجها‬ ‫وباذت‬

‫علببها‪.‬ة‬ ‫تزوج‬ ‫ان‬

‫‪... 091‬‬ ‫ا ص‬ ‫ب‬ ‫(ْ)‪ 48‬نملاتناع‬

‫‪.‬‬ ‫‪128‬‬ ‫ب ‪ ،‬ص‬ ‫ابن تيمية‬ ‫(‪ )91‬صاوى‬


‫عنه‬ ‫‪ ،‬فمْ عدلنا‬ ‫الجزاء‬ ‫بهذا‬ ‫العهل‬ ‫نرى‬ ‫‪.‬اللمعابقة‬ ‫الظبعات‬ ‫فى‬ ‫!وكن!ا‬ ‫‪)05( -‬‬

‫‪.‬‬ ‫الحسلال‬ ‫تحويم‬ ‫الئ‬ ‫هذاْ الثنرط‬ ‫جزاء‬ ‫يؤدئْ‬ ‫أن‬ ‫خثسببة‬
‫‪.-‬لأا‪.‬؟ء‪-‬‬

‫‪،‬‬ ‫المهر ‪11‬؟)‬ ‫ضدار‬ ‫فيه اتفاق على‬ ‫كل زواج لم يحصل‬ ‫فى‬ ‫اجب‬ ‫الوا‬ ‫المهر‬

‫ان لم يتزوج‬ ‫ديلنار صلا‬ ‫ألف‬ ‫‪ :‬أحداهما‬ ‫مهرين‬ ‫على‬ ‫اتالاْق‬ ‫هناك‬ ‫واذا كان‬

‫له زوجث‬ ‫أو كانت‬ ‫عليها‬ ‫تزوج‬ ‫ان‬ ‫أللاف دينار‬ ‫ثلاثة‬ ‫‪ ،‬والثانى‬ ‫محليها‬ ‫هـوجها‬

‫علببي‬ ‫‪ ،‬فمان تزوج‬ ‫حالة‬ ‫كل‬ ‫عند‬ ‫بالمهر المسمى‬ ‫لها أن نظالب‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫أخرى‬

‫ا‬ ‫كذلمحث حقو!‬ ‫وللزوجة‬ ‫‪)5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫ثلاثة ألاف فىينار‬ ‫‪.‬فىف!ح‬ ‫له زوجة‬ ‫أو كانت‬

‫ه‬ ‫الرأى‬ ‫اْلعمل بهذا‬ ‫العد! العخ ‪ .‬ونرجح‬ ‫ونفقة‬ ‫الجهاز‬ ‫فى‬ ‫كحقها‬ ‫ألأخرى‬

‫زوجها‬ ‫يمنع‬ ‫مثلها أو أكثر منه ‪،‬‬ ‫مهر‬ ‫على‬ ‫زوجهما‬ ‫ة مح‬ ‫المر‪1،‬‬ ‫اتفاقما‬ ‫يلأن‬

‫‪ ،‬ومن‬ ‫مهر‬ ‫مي!‬ ‫!ثمساء‬ ‫بما‬ ‫تطمالب‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫حقها‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فه!ا‬ ‫عليها‬ ‫البزواج‬ ‫من‬

‫بهـذا المهر‪.‬‬ ‫الزواج بها ابتداء اذا لم يرضى‬ ‫أن يرفض‬ ‫حقه‬

‫الينرظ اليميابق‪:‬‬ ‫مالى عند خالفة‬ ‫تطويض‬ ‫اينمتراط‬ ‫‪ 58‬مكرو ‪-‬‬

‫عليه ‪.‬أن‪.‬‬ ‫محي!ها كان‬ ‫أنه اذا تزوج‬ ‫على‬ ‫زوجها‬ ‫مح‬ ‫الزوجة‬ ‫قتفق‬ ‫قد‬

‫العغلية‪،‬‬ ‫الحياة‬ ‫فىْ‬ ‫الوق!وع‬ ‫‪1‬‬ ‫مثصور‬ ‫أمر‬ ‫هذا‬ ‫‪...‬‬ ‫لها‬ ‫ماليا‬ ‫ثعويضا‬ ‫يدفح‬

‫القو‪،‬اعد العامة فى‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫فيه‬ ‫!ريحا‬ ‫حكما‬ ‫الفقه الاسلامى‬ ‫فى‬ ‫نجد‬ ‫ولم‬

‫أنَ القضساء‬ ‫لها ذدرى‬ ‫‪ ،‬وتطبيق!ا‬ ‫الحكم‬ ‫الشثرببعة الاسلامية تعطينا‬

‫عدم الزواج بأخرى ‪،‬‬ ‫الرجل يمثل نوعا من اكراهه على‬ ‫على‬ ‫بهذا التويض‬

‫‪،‬‬ ‫الله للزوج‬ ‫حلأالْأحله‬ ‫المى تحريم‬ ‫يؤفىى‬ ‫الزواج وقد‬ ‫حرية‬ ‫يمس‬ ‫كأذلك‬

‫تم برضا‬ ‫التعوي!ى‪ .‬قد‬ ‫أن "الأتفاق علنى‬ ‫‪ ....‬ولا يقال‬ ‫باطلا‬ ‫شرطا‬ ‫قيكون‬

‫‪ 027‬و ‪2 AA‬‬ ‫ب ؟ ص‬ ‫أنظرْ المبدائع‬ ‫‪-‬‬ ‫الحشفية والتنعافعية‬ ‫(‪ )51‬وهو رأى‬
‫الأحوال‬ ‫فى‬ ‫أبو زهرة‬ ‫‪ ،‬ومحمد‬ ‫‪08‬؟‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫ب‬ ‫وحمالهشية القليوبى وجمرة‬
‫الئنسخصببة‬ ‫للأحوالى‬ ‫الف!رعي!ة‬ ‫الأحكام‬ ‫‪0‬‬ ‫فى‬ ‫اْلدين شبان‬ ‫وزكى‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمخصية‬

‫لجها‬ ‫الرجل‬ ‫عدم زواج‬ ‫المبراة‬ ‫مالك أن ف!رط‬ ‫عن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬وروى‬ ‫‪28،‬‬ ‫و‬ ‫‪83‬؟‬ ‫ص‬

‫‪ .‬وغ!‬ ‫يطلق‬ ‫أو‬ ‫ولبم يعتق‬ ‫إو طلأق‬ ‫ا‬ ‫عتتى‬ ‫جبن‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫‪.‬أن يكون‬ ‫الا‬ ‫لازم‬ ‫ضسير‬

‫الوفإء بصه نحنبر اجف‬ ‫‪ ،‬ملكن ببدمقحب‬ ‫تجوير‬ ‫صه‬ ‫للمالكية انه تنرط‬ ‫أخر‬ ‫رأى‬

‫‪ tA‬و ‪. 94‬‬ ‫ب ‪ 2‬ص‬ ‫وبداقي الهبتهد‬ ‫‪33‬‬ ‫ب ‪ 2‬ص‬ ‫المجايل‬ ‫‪ -‬منح‬ ‫التنروط‬
‫‪.‬اظهر لتردد ‪3‬‬ ‫لمجهالمة‬ ‫القسهيتين‬ ‫ها يبطل‬ ‫طها‬ ‫آراء أخرى‬ ‫وهناك‬ ‫؟ه)‬ ‫(‬

‫الأ!لى ويبطف‬ ‫التسصة‬ ‫يصجح‬ ‫‪.‬ما‬ ‫المثل ‪ ،‬و!ها‬ ‫مهر‬ ‫يجب‬ ‫بين نتبئين وحينذ‬

‫ومحهد‬ ‫‪81‬؟‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫ب‬ ‫البدالأئع‬ ‫الجيها!ة ‪ .‬الحظر‬ ‫سبب‬ ‫لانها‬ ‫التسمية الثفية‬

‫المرجج إلسابق‬ ‫الدين شععبان‬ ‫‪ ،‬وزكى‬ ‫‪145‬‬ ‫بند‬ ‫السابق‬ ‫إرجع‬


‫"ا‬ ‫أبو زهرة‬

‫‪. .285‬‬ ‫ص‬


‫‪- 117 -‬‬

‫أحكام‬ ‫ن‬ ‫و‪6‬‬ ‫يصح‬ ‫للا‬ ‫القول‬ ‫فهذا‬ ‫‪،‬‬ ‫شروطهم‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬والمسلمون‬ ‫المزوجين‬

‫!دود‬ ‫فى‬ ‫اللا‬ ‫الخاصة‬ ‫فيها للاقخاقات‬ ‫المثرع ولا مجال‬ ‫ينظمها‬ ‫االزواج‬

‫الى‬ ‫يؤدى‬ ‫أنه قد‬ ‫باعقبار‬ ‫للشرع‬ ‫هنا مخالف‬ ‫المثرع ‪ ،‬والقضماء بالتعويض‬

‫ا‪،‬سلامى ما يجيز‬ ‫الفقه‬ ‫تحريم حلال للزوج ‪ .‬وقد يقال أن فى بعضى نصوص‬

‫) ‪ ،‬وي!رد على‬ ‫الجزائى‬ ‫( الشرط‬ ‫الاخلال باتفاق ما‬ ‫عند‬ ‫التعويض‬ ‫أشتراط‬

‫ا* اذا أدى‬ ‫اللاخلال بشرط‬ ‫عند‬ ‫الت!عويض‬ ‫ل! تجيز‬ ‫النصوص‬ ‫هذه‬ ‫ذفل! بأن‬

‫زواج‬ ‫‪ ،‬ومجرد‬ ‫ماديا‬ ‫ألاَخر ضررا‬ ‫‪1‬‬ ‫بالطرف‬ ‫الاضرار‬ ‫الى‬ ‫الاخلال‬ ‫اهذا‬

‫للأن لها حثتوكت!ها‬ ‫الزوجة‬ ‫مأديا يصيب‬ ‫ضررا‬ ‫امرأته لا يعتبر‬ ‫على‬ ‫إنرجل‬

‫على‬ ‫ان المرأة اذأ اشترطت‬ ‫يقال‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الزوجات‬ ‫كاملة كغيراها من‬ ‫الزوجية‬

‫مائتى‬ ‫علالها والثانى‬ ‫فنلا ان لم يتؤوج‬ ‫مإئة جذيه‬ ‫أحدهما‬ ‫مهرين‬ ‫زوجها‬

‫عليهـ!‬ ‫الرجل‬ ‫ننؤوج‬ ‫ان‬ ‫بالمائتين‬ ‫المقاضى‬ ‫‪0‬‬ ‫لها‬ ‫‪ ،‬حكم‬ ‫لجيها‬ ‫تزوج‬ ‫ان‬ ‫مثلا‬ ‫جينيه‬

‫لالحالة‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫حالة التعويض‬ ‫المذاهب ‪ ،‬فتقاس‬ ‫عند بعض‬ ‫بلفعل‬

‫لهحا‬ ‫مهرين‬ ‫اشننراط‬ ‫خالة‬ ‫‪ ،‬للأن المرأة فى‬‫‪1‬‬ ‫الفارق‬ ‫مع‬ ‫أنه قيابس‬
‫‪-‬ا‬ ‫و المصحيح‬

‫عد‪.‬بم‬ ‫من!فعة لها ‪.‬هى‬ ‫سبيل‬ ‫أكبر فى‬ ‫مهر‬ ‫فى‬ ‫حقها‬ ‫تن!ازلت ف!ا المهر الأول عن‬

‫تقديره‬ ‫وشألثها فى‬ ‫وهى‬ ‫حفها‬ ‫هن‬ ‫الم!هر‬ ‫فان‬ ‫‪ ،‬كذلمك‬ ‫عليها‬ ‫الرجل‬ ‫زواج‬

‫منه‪،‬‬ ‫جزء‬ ‫تبصرئه من‬ ‫لها ن‬


‫‪11‬‬ ‫لها ‪ ،‬فكان‬ ‫ولها أن تبرأ الزوج منه كله لمصنحة‬

‫وانص‬ ‫مهرها‬ ‫لها فى‬ ‫ح!‬ ‫لا تتنازل عن‬ ‫حالة التعويضى فهى‬ ‫فى‬ ‫لمحا‬

‫هو عدم زواج الرجل عليها‪،‬‬ ‫مال مقابلى أمر معين‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫تشترط‬

‫لها وانما‬ ‫ح!‬ ‫المال مقابل‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬فلم يكن‬ ‫حقها‬ ‫من‬ ‫الأمر ليس‬ ‫ونننفيذ هذ!‬

‫هذا‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫له‬ ‫حلال‬ ‫تحريم‬ ‫على‬ ‫بسببه‬ ‫الزوج‬ ‫لها قد تكره‬ ‫منفعة‬ ‫كان‬

‫قد‬ ‫وأخيرلأا‬ ‫‪..‬‬ ‫ل!ها (‪)53‬‬ ‫المال حلالا‬ ‫هذا‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫‪،‬‬ ‫الفارف‬ ‫مع‬ ‫القياسى‬

‫فلا أقل ميط الحكم‬ ‫بصالمزأة‪.‬‬ ‫إخلاله بهذا الثصرط قد غرر‬ ‫أن المرجل ‪ -‬عند‬ ‫يقال‬

‫اغقرت‬ ‫وانما‬ ‫هنا بزوجته‬ ‫لم يغرر‬ ‫الزوج‬ ‫‪ ،‬والممحيحْأنا‬ ‫بالتعوليفى‬ ‫عليه‬

‫‪،‬‬ ‫الاغقرإر‬ ‫للا عند‬ ‫التغرير‬ ‫عثد‬ ‫)‬ ‫التعويض‬ ‫أى‬ ‫!‬ ‫والضمان‬ ‫‪،‬‬ ‫بذلك‬ ‫هى‬

‫مت!‬ ‫وجود‬ ‫امر؟أته رغم‬ ‫على‬ ‫الزواج‬ ‫فى‬ ‫الحق‬ ‫الزوج‬ ‫يعطى‬ ‫الشرع‬ ‫‪0‬‬ ‫اىن‬

‫الزواج‬ ‫من‬ ‫زوجهما‬ ‫يمنع‬ ‫الدثرط‬ ‫هذا‬ ‫المرأة أن‬ ‫‪ ،‬فاذا ظنت‬ ‫الشرط‬ ‫هذأ‬

‫المهر‬ ‫التنرط وكان‬ ‫هذا‬ ‫بالمهر المممعهى ضابل‬ ‫ولو فرنجى أنها رضيت‬ ‫(‪)53‬‬

‫رضاه!‬ ‫المثل الفوات‬ ‫بمهر‬ ‫زوجهما‬ ‫قطالب‬ ‫لها أن‬ ‫المتنل ‪ ،‬كان‬ ‫ههر‬ ‫‪،‬ن‬ ‫المهمعصى أتي‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫سمألة‬ ‫‪ ،‬ذ!ذه‬ ‫الاخلال به‬ ‫تد‬ ‫بالمسمى‬


‫‪-‬؟قي‪.1،‬أ‪-‬‬

‫ال!ثرع‬ ‫بماحكام‬ ‫والجهل‬ ‫‪،‬‬ ‫الئنرع‬ ‫بأحكام‬ ‫جاهلة‬ ‫أو‬ ‫مغرورة‬ ‫محليهـا كا!ما‬

‫تشمننرط على‬ ‫التى‬ ‫المحطوبة‬ ‫كموكز‬ ‫هنا‬ ‫الزوجة‬ ‫‪ ،‬ومركز‬ ‫لها‬ ‫لا يع!د عذرا‬

‫أن ‪..‬يدفح‬ ‫‪.‬عن ‪.‬خطيتها‪ .‬كافا علينه‬ ‫اذا عدل‬ ‫أن يتزوجها بحيث‬ ‫خطيبها‬

‫رمخْم الاتفاق‬ ‫هذ ‪ 10‬التعويض‬ ‫للا ثشتحق‬ ‫الجخطوية‬ ‫هدْه‬ ‫مثلى‬ ‫‪،‬‬ ‫ماليا‬ ‫تعويضا‬

‫حق!ها‬ ‫و!ا‬ ‫خطبيها"ب‬ ‫!أءبحق‬ ‫لأًف"‬ ‫‪،.‬‬ ‫خطبته‬ ‫عن‬ ‫الحناطب‬ ‫عليه لمجرفى محدول‬

‫‪.‬يحننبر ثغزيوا‬ ‫للا‬ ‫إلحالة‬ ‫ادلبخطبة فبى هذه‬ ‫‪ ،‬وفسخ‬ ‫الخطبة‬ ‫‪ -‬فسخ‬ ‫كذلك‬ ‫هى‬

‫‪.‬لهْ‪.‬حق‬ ‫ا"حر‬ ‫ا‬ ‫أن‪..‬الطر!‬ ‫مئهمإ‪.‬يجلبم‬ ‫لأرْ كلا‬ ‫‪،‬‬ ‫بالاَخر‬ ‫الخاطبين‬ ‫أحد‬ ‫مىْ‬

‫عأن‬ ‫المه‬ ‫‪ ،‬ا*ن‬ ‫ل! ولا ضمان‬ ‫فلا تجوي!ى‬ ‫بغير ذلك‬ ‫أغقر منهما‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫أتنسخ‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪5،‬‬ ‫(‬ ‫إلاغترار‬ ‫محند‬ ‫للا‬ ‫التغرير‬ ‫عئد‬

‫غببرهاْ ‪ْ:‬‬ ‫إكفز من‬ ‫لها ؤوجهاْ‬ ‫أن يقسم‬ ‫الزوجة‬ ‫اذا ‪.‬اشترطت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪95‬‬

‫يقسمْ لزونجاْت!‬ ‫مما‬ ‫أكتر‬ ‫لها‪.‬زوجها‬ ‫يقسم‬ ‫أن‬ ‫الزوجة‬ ‫اذا اشترطت‬

‫؟‪،‬‬ ‫ضرتها‬ ‫ت!نخقه‬ ‫مما‬ ‫والكلم!ثةْ أكثر‬ ‫الثفقة‬ ‫ماثلا مين‬ ‫فيعطيها‬ ‫‪،‬‬ ‫الأحْريات‬ ‫ا‬

‫والئكاح‬ ‫الملثرظ بأطلا‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫الغ‬ ‫‪...‬‬ ‫أطؤل‬


‫مدة ‪.‬إ‬ ‫عنندها‬ ‫أو يبيت‬

‫الشارع‬ ‫ينه!ا‬ ‫حز‪،‬انم‬ ‫ثْشالحقة‬ ‫عفا‬ ‫للزوجه‬ ‫رْيادة‪ .‬ال!سم‬ ‫‪* ،‬رْ‬ ‫(‪)55‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صحيح‬

‫الحرامْ حلالا ‪ ،.‬وكلط شرط‬ ‫هذا‬ ‫أن يصير‬ ‫يقصد‪.‬به‬ ‫ذطث‬ ‫‪ ،‬والاتفاقه على‬ ‫عنه‬

‫الز!ا‪.‬ح‬ ‫عقد‬ ‫مقاصد‬ ‫‪ ،‬كذلل! ينناف!ا هدْا الثمعزط مع‬ ‫باطل‬ ‫فهو‬ ‫حراما‬ ‫أحل‬

‫"‪.‬ثم كان‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫النغدلى‬ ‫وا‬ ‫والتعاون‬ ‫والألفة‬ ‫إلمودة‬ ‫‪،‬‬ ‫فى‬ ‫انزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫وأهداف‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أملا‬ ‫با‬ ‫شرطاْ‬ ‫فكان‬ ‫ومقصوده‬ ‫العقد‬ ‫لمقتضى‬ ‫منافيا‬ ‫الدثرط‬ ‫هذا‬

‫ماليا ‪ْ.‬اذا‪.‬ئم‬ ‫ث!ؤيضا‬ ‫زوجفا‬ ‫لها‬ ‫يدفعْ‬ ‫أن‬ ‫الزونجة‬ ‫اشثنرطت‬ ‫ذا‬
‫‪1/‬‬ ‫كذلك‬

‫"‪?ْ،‬؟نأ‬ ‫وانئكاحْصتيحَ‬ ‫باطلا‬ ‫اللثرط‬ ‫هدْا‬ ‫‪ ْ،‬كاطْ‬ ‫عْيرها‬ ‫!أكئر مىْ‬ ‫لها‬ ‫يفْسم‬

‫العذلأ"نجيين‬ ‫من‬ ‫الله عليه‬ ‫أوجبه‬ ‫ما‬ ‫الزوج‬ ‫يخالف‬ ‫اْلى أن‬ ‫‪4‬‬ ‫يهدف‬ ‫الشرط‬ ‫مذ‪.‬ا‬

‫فكانَشَزظ!ا‬ ‫الله لهن !مق حقوق‬ ‫أوجبه‬ ‫مما‬ ‫الزوبخات‬ ‫باقى‬ ‫وحزمان‬ ‫روجاته‬

‫المنانس‬ ‫أم!ال‬ ‫أكل‬ ‫فيه‬ ‫‪ ،‬وإلقضاء‪-.‬به‬ ‫حلالا‪.‬‬ ‫دريخرم‬ ‫حراما‬ ‫‪ ،‬لأنعه يحل‬ ‫باطلا‬

‫لجالباطل‪.‬‬

‫والنتتنريعات‬ ‫الاسملاصةْ‬ ‫مْى‪ .‬التَتريعة‬ ‫‪ .‬افساء‬ ‫خطبة‬ ‫كذ‪،‬بنا‬ ‫أنظر‬ ‫(‪!51‬‬

‫فر‬ ‫الخطبة‬ ‫عن‬ ‫العدول‬ ‫عن‬ ‫التعويض‬ ‫عن‬ ‫اولم‬ ‫م عذد‬ ‫‪7591‬‬ ‫العربية ‪ .‬ط‬

‫الرابع‪.‬‬ ‫انصصم‬
‫عد‬ ‫يكق‬ ‫نم‬ ‫الث!رطْالىْ‬ ‫فذا‬ ‫المنضفنِ‬ ‫النكاح‬ ‫مْسخْ‬ ‫الماللأببةْ‬ ‫ورأى‬ ‫(‪)55‬‬

‫منْح‬ ‫ا‪،‬لغاء النعرط*‪".:‬‬ ‫مع‬ ‫المثل‬ ‫بمهنر‬ ‫الئكياح‬ ‫صح‬ ‫تمْدحْولىْ‬ ‫‪ 6‬فان‬ ‫دحْول‬ ‫لم‬

‫فى ألمذاهب الاخرى ةْ‬ ‫لقاْ‬ ‫أسعاسق‬ ‫لا‬ ‫؟‪ 3‬وهدْه الظفرقة‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫الجليل ب‬
‫‪ -‬ء‪- 911‬‬

‫‪،.‬‬ ‫ا‪،‬ك!‬ ‫‪0‬‬

‫جا ثْ‬ ‫ألزةْ‬ ‫‪.‬نئعد د‬ ‫لوضية‬ ‫ا‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫القيؤد‬

‫مقترحة‪:‬‬ ‫وقيود‬ ‫قانونجية‬ ‫قيود‬ ‫‪-‬‬ ‫‪06‬‬

‫ميق‬ ‫قواعد‬ ‫الستخلاص‬ ‫الى‬ ‫البلاد الاس!لامية‬ ‫فى‬ ‫التقنين‬ ‫حركة‬ ‫تتجه‬

‫هذه‬ ‫وببصاحب‬ ‫‪.‬‬ ‫بها‬ ‫تدثر‪.‬يح‬ ‫واصدار‬ ‫الأسة‬ ‫‪0‬‬ ‫ءلملاقات‬ ‫الدثراائع الديلنية فى‬

‫فكرية تنادى بعدة قيود لتعدد‬ ‫تعدد المزوجات ‪ -‬ضجة‬ ‫الحركة ‪ -‬بصدد‬

‫الاسلانم‪،‬‬ ‫التعدد فى‬ ‫القيود التى عرفناها عثد دراسة‬ ‫غير تاك‬ ‫الزوجات‬

‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الني‬ ‫‪. . .‬‬ ‫بهمببه‬ ‫التطيتيا‬ ‫واجازة‬ ‫‪،‬‬ ‫وبصرر‬ ‫‪،‬‬ ‫القاذ!‪.‬مما‬ ‫باذن‬ ‫كتقييده‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هذ ‪ 8‬القيود‬ ‫ببعض‬ ‫قوانين‬ ‫صدرت‬

‫والحرب‬ ‫ألفكرى‬ ‫المصبراع‬ ‫القإود ذروة‬ ‫هذه‬ ‫حول‬ ‫الجدل‬ ‫‪0‬‬ ‫ويمثل‬

‫"النظام ‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫النفسيةْ والثقافببة فى‬

‫بأ‪.‬ن الثميخْ محمد‬ ‫"بالقؤل‬ ‫أوثها‪.‬عادة‬ ‫يبدا‬ ‫القيود حجج‬ ‫‪.‬وللأنصار هذه‬

‫ك!انت‬ ‫وقب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحثيث‬ ‫العصر‬ ‫‪1‬‬ ‫ف!ا‬ ‫الزوجات‬ ‫‪.‬دعماة تقييند تبدد‬ ‫من‬ ‫كاتأ‬ ‫عبصده‬

‫فى‬ ‫أن نسنعرضه!اْ‬ ‫القضينة ‪ ،‬يحتسن‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫كلمات‬ ‫عبده‬ ‫محمد‬ ‫ذلشيخ‬

‫يلى‪:‬‬ ‫في!مأ‬ ‫القيود‬ ‫‪0‬‬ ‫هذه‬ ‫اهم‬ ‫أ‬‫ا‬ ‫نذرسى‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!بداي!ة‬

‫!ر‪:‬‬ ‫في‬ ‫الزوجات‬ ‫‪1‬‬ ‫وتعدد‬ ‫عبده‬ ‫التنميغ محمد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪61‬‬

‫كْوائد‬ ‫اللاشملام‬ ‫صدبى‬ ‫ثى‬ ‫للتعبد‬ ‫ألْه (( كان‬ ‫عبده‬ ‫محمد‬ ‫الشيخ‬ ‫رألمحا‬

‫له مين! الضرر‬ ‫‪ ،‬ولم يكن‬ ‫به العصبية‬ ‫تقوى‬ ‫الذى‬ ‫النسلإ والصهر‬ ‫أهمهـا صلة‬

‫أذى‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫والرجال‬ ‫نفوحمما الشساء‬ ‫فى‬ ‫متمكنا‬ ‫كان‬ ‫الدلن‬ ‫اللآن ‪ ،‬لأن‬ ‫له‬ ‫صا‬

‫ألى‬ ‫‪3‬‬ ‫ضرة‬ ‫كل‬ ‫ميق‬ ‫الضردر"ينتقل‬ ‫فَان‬ ‫‪.‬أما اليوم‬ ‫‪.‬‬ ‫ثنهرتها‬ ‫يتب‪!،‬ز‬ ‫اللا‬ ‫الضيرة‬

‫والبغضاء‪،‬‬ ‫بألعداوة‬ ‫بينهم‬ ‫تغرى‬ ‫‪ ،‬فهى‬ ‫سا؟هـا أقاربه‬ ‫ا‪.‬ده وا أ‬ ‫وأ‬ ‫والى‬ ‫ولذها‬

‫لم‬ ‫غيبرهأ‬ ‫من‬ ‫ولدها‬ ‫حقوف‬ ‫بهضم‬ ‫زوجها‬ ‫وتغرى‬ ‫إخوته‬ ‫"إنىن!‬ ‫تركأى ولث !! ت‬

‫‪...‬‬ ‫كلها‬ ‫الأليعيرة‬ ‫في‬ ‫‪!،‬الفساد‬ ‫يدب‬ ‫اليبه‬ ‫ئسائه‬ ‫أحب‬ ‫بحصافننه بيليح‬ ‫!رهو‬
‫‪!.-‬ا‪-‬‬

‫صاحب‬ ‫الدين هو‬ ‫بها‬ ‫‪ ،‬يكون‬ ‫النساء تربية دينية ممحيحة‬ ‫ؤنو تربى‬

‫كان‬ ‫لما‬ ‫الؤفية‬ ‫على‬ ‫الحاكم‬ ‫‪ ،‬لمجحببث لمجون هو‬ ‫!لوبهن‬ ‫الأعلى على‬ ‫السلطان‬

‫مقصور‪.‬ا‬ ‫ضردره‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬وانما‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫الأمة من‬ ‫على‬ ‫ضرر‬ ‫هناك‬

‫تربية‬ ‫الى‬ ‫سبيل‬ ‫فلا‬ ‫ؤنسمح‬ ‫نرى‬ ‫جملنى ما‬ ‫والأمبر‬ ‫أها‬ ‫‪.‬‬ ‫الغالب‬ ‫‪1‬‬ ‫فى‬ ‫عليهن‬

‫‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫العلماء النظر‬ ‫على‬ ‫‪ .‬فيجب‬ ‫الزوجالتما فيها‬ ‫تعدد‬ ‫فشو‬ ‫مح‬ ‫ا‪،‬مة‬

‫فعهم‬ ‫‪،‬‬ ‫إل!حكم‬ ‫هذهبهم‬ ‫وعلنى‬ ‫ألامر‪،..‬‬ ‫بيدهنم‬ ‫الذين‬ ‫منهم‬ ‫الحنفيية‬ ‫خصوصا‬

‫منع‬ ‫أصوله‬ ‫هـق‬ ‫وأن‬ ‫وخيرهم‬ ‫الناس‬ ‫لمصلحة‬ ‫أنزل‬ ‫الدين‬ ‫أن‬ ‫لا ينكرون‬

‫تلحاله فيما‬ ‫لم تكن‬ ‫زمن‬ ‫مفسدْة فى‬ ‫شىء‬ ‫ترتلبا على‬ ‫‪01‬‬ ‫فاذ‬ ‫‪،‬‬ ‫"والضرار‬ ‫الضرر‬

‫‪،‬‬ ‫الحافرة‬ ‫الحال‬ ‫‪ ،‬وتطنجيفه على‬ ‫الحكم‬ ‫تغير‬ ‫وجوب‬ ‫‪..،‬فل! تنعك فى‬ ‫قبله‬

‫)‪.‬‬ ‫\‬ ‫(‬ ‫))‬ ‫المصالح‬ ‫جلب‬ ‫على‬ ‫فىرء المفاسد مقدم‬ ‫قاعبة‬ ‫على‬ ‫يعنى‬

‫علإها‬ ‫‪ ،‬نلاحظ‬ ‫الزوجمات‬ ‫‪0‬‬ ‫تعدد‬ ‫فى‬ ‫عبده‬ ‫محمد‬ ‫للشيخ‬ ‫كلمات‬ ‫هذه‬

‫الاَت!ا‪:‬‬

‫كيان!ت‬ ‫عصر‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫بعصره‬ ‫مرتبطة‬ ‫عبده‬ ‫محمد‬ ‫الشيخ‬ ‫‪1‬‬ ‫كلمات‬ ‫( ‪ ) 1‬أن‬

‫الدينيه‬ ‫التربية‬ ‫وضعفت‬ ‫الجهل‬ ‫فيها‬ ‫ساد‬ ‫انجليزية‬ ‫مستعمرة‬ ‫فيه‬ ‫مصر‬

‫الفكر‬ ‫فى‬ ‫‪ :‬يتمثل‬ ‫‪ :‬الاَول‬ ‫أهرين‬ ‫المجت!ممع ي!ععانى من‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫واالفلقية‬

‫هدصا‬ ‫وكأيخره‪.‬‬ ‫تطدفى الزوجانا‬ ‫من‬ ‫المجلتصع ويتخذ‬ ‫كعان يغؤو‬ ‫الذى‬ ‫الاضتصلر!‬

‫ن‬ ‫ة‬ ‫بها‬ ‫كمان أولى‬ ‫فكرية‬ ‫طماقات‬ ‫حوله‬ ‫بالج!دل‬ ‫الاسلام ويصرف‬ ‫هن‬ ‫ي!نال‪.،‬ب!ه‬

‫تسسععصح‬ ‫كاثت!‬ ‫التى‬ ‫التفاليد‬ ‫‪ :‬هو‬ ‫الانجى‬ ‫وا أ*مر‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستعمار‬ ‫تناهض‬

‫اللأمري!ن‬ ‫هذين‬ ‫وازاء‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسلام‬ ‫‪0‬‬ ‫لتعاليم‬ ‫ذلك‬ ‫مخالفة‬ ‫رغم‬ ‫‪،‬‬ ‫المرأة‬ ‫بتعليعم‬

‫التقالليد‬ ‫اتغيير‬ ‫محاولة‬ ‫مح‬ ‫الاكمملام‬ ‫عيط‬ ‫الدفاغ‬ ‫عبده‬ ‫مظتمد‬ ‫الشيخ‬ ‫‪1‬‬ ‫حاولى‬

‫نتكأبيظ‬ ‫وضبرورة‬ ‫تعدفى الزوجات‬ ‫نظام‬ ‫المرأة محلى‬ ‫أثر جهق‬ ‫بالية يبيان‬ ‫‪%‬‬

‫أمر!‬ ‫كان‬ ‫الزوسجات‬ ‫‪5‬‬ ‫تعدد‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫الاشأدرة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬مح‬ ‫وخلقية‬ ‫دينية‬ ‫تربية‬ ‫!نئساء‬

‫النساء والرجال‬ ‫ءلى‬ ‫الجهل‬ ‫أطبق‬ ‫*الاسلا! ‪ ،‬أما وقد‬ ‫صدر‬ ‫له هْوائده فى‬

‫هذه الظروف‬ ‫تغير الحكم فى رأيه ‪ .‬والبوم نجد‬ ‫من‬ ‫فلا مناص‬ ‫فى‪ .‬عصره‬

‫المرأة تقدمحا‬ ‫وأحرزت‬ ‫‪،‬‬ ‫اللانجليزى‬ ‫اللاستعمار‬ ‫غمة‬ ‫انقشعت‬ ‫‪،‬‬ ‫تغينرت‬ ‫قد‬

‫‪. 6034‬‬ ‫أفأر صْ ‪ 4‬ص‬ ‫أْ‪ )6‬هضم!م!ر‬


‫‪ 0121 -‬ب‬

‫أكبر ف!ا التبربية الدينيت‬ ‫تة!ما‬ ‫أن تحعرز‬ ‫التعليم ‪ ،‬ونأمل‬ ‫فى‬ ‫اضحا‬ ‫ش‬

‫الرأى فليما قالى‬ ‫أن يتغير‬ ‫عبده‬ ‫محمد‬ ‫الشيخ‬ ‫وي!ستتبع منطق‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ألخلقية‬

‫المقال ‪.‬‬ ‫ظروف‬ ‫أن تغببرت‬ ‫بعد‬

‫تعفسينر أي!ت‬ ‫الثانى فى‬ ‫درسه‬ ‫فى‬ ‫عبإه‬ ‫الشيخ ‪.‬مرمخد‬ ‫) لقد صرح‬ ‫(ب‬

‫أ يين‬ ‫العدل‬ ‫محدم‬ ‫خاف‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫إنه يحرم‬ ‫بأنه (( تقدم‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬

‫كما فهها‬ ‫هنه‬ ‫يفهم‬ ‫‪ ،‬و‪،‬‬ ‫واحدة‬ ‫أكثر من‬ ‫) أن يتزوج‬ ‫أو غيرهم‬ ‫!لزوجأت‬

‫هذه‬ ‫فى‬ ‫محقد‬ ‫بو‬ ‫أثه‬ ‫)‬ ‫عصره‬ ‫فى‬ ‫ارززهر‬ ‫ا‬ ‫طلالبا‬ ‫!رهم‬ ‫(‬ ‫المجاورين‬ ‫بعضى‬

‫بطلا ‪8‬ضا‬ ‫لا تفتض!‬ ‫عارضة‬ ‫الحرمة‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫فاسدا‬ ‫أو‬ ‫نجاطلا‬ ‫العقث‬ ‫يكون‬ ‫الحالة‬

‫ذنجيش‬ ‫فيعدل‬ ‫يتوب‬ ‫ثم‬ ‫ظما‬ ‫‪ ،‬وفد‬ ‫يظلم‬ ‫و‪،‬‬ ‫الظلم‬ ‫يخاف‬ ‫ال!عقد ‪ ،‬كقد‬

‫عبده‬ ‫معحمد‬ ‫الشيخ‬ ‫‪01‬‬


‫ن‬ ‫يتنمهد على‬ ‫دليل‬ ‫القول‬ ‫وهذا‬ ‫)أ (‪)2‬‬ ‫حلالا‬ ‫عيشة‬

‫الرجل ظلم زوجاته‪،‬‬ ‫خاف‬ ‫اذا‬ ‫فى حالة ما‬ ‫عقد الزواج حتى‬ ‫يرى صة‬

‫عيننمة حلالا‪،‬‬ ‫فيع!ثى‬ ‫فيعدل‬ ‫ثم يذشب‬ ‫‪ ،‬فقد يظلم‬ ‫بالفعل‬ ‫ظلمهن‬ ‫و)ن‬ ‫بل‬

‫الجهق‬ ‫ألأصل‪-،‬‬ ‫‪ -‬فى‬ ‫عبده كان يحارب‬ ‫أن الشيخ محمد‬ ‫ذلك‬ ‫ويفهم !أ‬

‫لنظام نعدد‬ ‫الاساءة الى‬ ‫الى‬ ‫تؤدى‬ ‫الخنقيه إ‪%‬‬ ‫وا‬ ‫التربية الثت!ة‬ ‫وصوء‬

‫تلدنيذه مصحفنصد‬ ‫هو‬ ‫وها‬ ‫‪.،‬‬ ‫ذاته‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ ،‬ولم لِكن يحمارلب تعدد‬ ‫الزوجات‬

‫(ا ها اظق‬ ‫أن‬ ‫منبها‬ ‫عبده‬ ‫محصب‬ ‫الثميميخ‬ ‫كلمالهتا‬ ‫أهداف‬ ‫يلخص‬ ‫رضا‬ ‫رشيد‬

‫‪. .‬‬ ‫العذواقين‬ ‫ال! لتنفير‬ ‫التعدد‬ ‫على‬ ‫التشنيع‬ ‫فى‬ ‫قاله‬ ‫ما‬ ‫الاصام‬ ‫اي!ستاذ‬

‫فى‬ ‫النلنقل ف!ا اللذة والاغراق‬ ‫كثيرا لمحض‬ ‫ويطل!ون‬ ‫كينطبرا‬ ‫اتذين ببت!زوجون‬

‫الأ!منات‬ ‫صم!قْ‬ ‫وقد‬ ‫‪..‬‬ ‫والمدثى‬ ‫الدي!ثى‬ ‫‪1‬‬ ‫التهذيب‬ ‫عدم‬ ‫مح‬ ‫‪.‬‬ ‫الشهوة‬ ‫طاعة‬

‫التعدد فينا حتى‬ ‫ضرر‬ ‫تربنية اسلامية لقل‬ ‫عندنا‬ ‫قوله أنه لو كان‬ ‫الامام فى‬

‫مفلست‬ ‫مرا‬ ‫يظهبر‬ ‫فد‬ ‫ما‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬وا المحقيقة‬ ‫(‪)3‬‬ ‫)) ‪1‬‬ ‫الضر!ائر‬ ‫غيرة‬ ‫لا يتجاوز‬

‫ابزوجات‬ ‫تعدد‬
‫نظام لا‬ ‫مرجعه‬ ‫ليس‬ ‫فيهما الزوجات‬ ‫التى تتعدد‬ ‫الأس‬ ‫بعض‬ ‫ثنْى‬

‫التطبيق‪.‬‬ ‫ذاته وانما مرجعه‬

‫!حعحى‬
‫‪.‬‬ ‫‪035‬‬ ‫أ ص‬ ‫ب‬ ‫المنار‬ ‫(؟) قفسببر‬
‫اتعبم‬ ‫عيده ظم‬ ‫محهد‬ ‫‪ . 3036‬وقد حارب‬ ‫" خق‬ ‫ب‬ ‫المفار‬ ‫(‪ )3‬تفسير‬

‫لمجن!ت‬ ‫ان الفساء خد ضرب‬ ‫ة"‬ ‫ذلك قوله‬ ‫عدة مناسعبعات ‪ ،‬من‬ ‫فى‬ ‫عصره‬ ‫فى‬ ‫المرأة‬

‫‪،:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يوهْح!‪.‬‬ ‫متى‬ ‫بلمعشاز لا بدرىة‬ ‫ا"و دنيا!ن‬ ‫دبابؤ‪،‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫عليون‬ ‫الفلم ب!ا‪ :‬يجبء‬ ‫وين‬

‫)" ‪.‬‬ ‫يلنبم‬ ‫المجوم‬ ‫من‬ ‫الضنجاوة‬ ‫‪.‬وتع!حت!يهئ‬ ‫!نجهلى‬ ‫البانات ي!وسمهن‬ ‫وت‪-‬د‬ ‫"‬

‫عددة لكا!تبه عبماسى العمَاد ‪.‬‬ ‫عن ‪!.‬جهد‬ ‫*‬ ‫كلذأب أدثمم الصب‬ ‫‪261‬‬ ‫أئظر ض‬
‫‪- ivy -‬‬

‫بعْير‬ ‫تم الزواج الجعديد‬ ‫ادْا‬ ‫الدىوى‬ ‫سما!‬ ‫‪ -‬منحْالقضاء من‬ ‫‪62‬‬

‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫اث‪.‬لْا ‪.0‬القاصْى‬

‫النى‬ ‫أدكما‬ ‫يزواج‬ ‫يتعلق‬ ‫نزاع‬ ‫‪،‬‬ ‫محيط‬ ‫الدمحوى‬ ‫‪0‬‬ ‫تسمح‬ ‫بألا‬ ‫)‬ ‫(‪4‬‬ ‫البعمى‬ ‫ناد!أ‬

‫‪.‬أث‬ ‫يمبلْى‬ ‫‪،‬‬ ‫القاضى‬ ‫‪.‬بادْن‬ ‫لمحد عئد‬ ‫الزواج‬ ‫هذأ‬ ‫اذأ كارْ‬ ‫‪61‬‬ ‫ان!زونجات‬ ‫‪-‬تعدد‬

‫مثلآ‬ ‫طاعةْ‬ ‫دجموي‬ ‫الزوج‬ ‫‪ ،‬فركْح‬ ‫الجديدة‬ ‫ورْوجثه‬ ‫الرجلى‬ ‫بين‬ ‫اذا ثار ‪.‬نزاع‬ ‫ء‬

‫فا!‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجها‬ ‫على‬ ‫تطلببق‬ ‫نففَْأو‬ ‫‪3‬‬ ‫دعوى‬ ‫الزونجة‬ ‫ركعت‬ ‫‪11‬‬
‫و‬ ‫"زوجته‬ ‫عكى‬

‫اليه جملْد عفِث‬ ‫الالنجاء‬


‫‪0.‬‬ ‫عدم‬ ‫بكأإء‬ ‫الذعاوى‬ ‫هدْه‬ ‫سماع‬ ‫بخعدم‬ ‫يخكم‬ ‫أل!ضاءْ‬ ‫(‬

‫أحبهط‬ ‫ثجر‬ ‫أو‬ ‫تصالحا‬ ‫‪. . .‬‬ ‫ذلمحث‬ ‫بعد‬ ‫وشألنهما‬ ‫‪+ ،‬والزوجان‬ ‫‪.‬هذ‪.‬اْ الزواجْ‬

‫‪. . .‬وواص!‬ ‫الاَخر‬ ‫حفوق‬ ‫من‬ ‫ب!ث!ء‬ ‫أحداهما‬ ‫غلى‬ ‫سبيليْللفضاء‬ ‫ك!لٌا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا*صخر‬

‫**‬ ‫تنعب‬ ‫اس!تئذان القضصاء عند‬ ‫النافس على‬ ‫حمل‬ ‫الى‬ ‫يهدف‬ ‫أى‬ ‫الزا‬ ‫هذْاَْ‬ ‫ألْا"‬

‫الحبئ ارْ‬ ‫علبى‬ ‫للجصول‬ ‫وللزوجةْ‬ ‫للزوج‬ ‫ضممان‬ ‫هئماك‬ ‫يكورْ‬ ‫الز!رنجات ختى‬

‫‪.-.‬‬ ‫نزاغ‬ ‫!حذث‬

‫ألمنح‬ ‫وأما‬ ‫((ْ‬ ‫‪) 5‬‬ ‫(‬ ‫لمْيه‬ ‫جانح!‬ ‫الرأى‬ ‫ذلك‬ ‫ايلأرْاهر بنانْف!ا‬ ‫علماء‬ ‫ولخبهة‬ ‫ْ!‬

‫أخرأ‬ ‫وماْ‬ ‫فماْ أشد‪:‬حرمته‬ ‫‪،‬‬ ‫كيهَ‬ ‫لمم يخفىْن‬ ‫المذى‬ ‫الؤواج‬ ‫دمحوى‬ ‫ميث‪...‬سماع‬

‫فريضه‬ ‫القضاء‬ ‫‪ ،‬لأن الله جعلْ‬ ‫الله بغير علم‬ ‫إلقول فى ‪.‬دين‬ ‫بنختزعي!ه على‬

‫للقضناء !!ا بع!ضحى‬ ‫به منع‬ ‫الاسلانم ‪ ،‬والقول‬ ‫فى‬ ‫الخصوماتْ‬ ‫عامة‬ ‫فى‬ ‫محكمة‬

‫معنى"التحخصيصن‬ ‫‪ . . .‬لأن‬ ‫القضاء‬ ‫تخصيصْ‬ ‫من‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬وليس‬ ‫‪.ْ...‬‬ ‫أنحضومالف‬

‫ؤالذْى‬ ‫‪:‬أ!خْرَ ‪،‬‬ ‫قاض‬ ‫‪1‬‬ ‫أمام‬ ‫ا‬ ‫تنظر‬ ‫لأنها‬ ‫الدعاوى‬ ‫بعض‬ ‫نظر‬ ‫منْ‬ ‫لأالقاضرا‬ ‫‪،‬هلحَ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫!‪+‬ذلك‬ ‫خطيرة‬ ‫أن نتائنجه‬ ‫كما‬ ‫)) (‪)6‬‬ ‫لم ي!فم عليه برهان‬ ‫مطلق‬ ‫هنا‪ .‬منح‬

‫‪.‬وامتنع‬ ‫لم‬ ‫الشرعية‬ ‫‪0‬‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫صحيصحا‬ ‫كان‪.‬‬ ‫اذا‬ ‫هنا‬ ‫ص!ل!جديد‬ ‫عقد‪ ..‬الزواج‬

‫أل!‬ ‫لم‬ ‫‪03‬‬ ‫فى‬ ‫المرأة والبيت‬ ‫عدد‬ ‫ارزهرام ‪-‬‬ ‫‪ ،‬ملحق‬ ‫خفاجى‬ ‫(؟‪ ).‬حسبن‬

‫طَ‬ ‫رمسمببا‬ ‫الزواج‬ ‫عقد‬ ‫أن يوثق‬ ‫بعد‬ ‫الا‬ ‫الدعوى‬ ‫سماع‬ ‫جواز‬ ‫عدم‬ ‫‪ ،‬ويرى‬ ‫لم‪6191‬‬

‫القاضى‪.‬‬ ‫من‬ ‫الا باذن‬ ‫التوثدق‬ ‫والا يتم‬

‫‪. 7‬‬ ‫بمصز ض‬ ‫المتحدة‬ ‫المصه‬ ‫(‪ )5‬بهْ‬


‫لنعمنة ‪!1631‬افى‬ ‫‪78‬‬ ‫بقانون‬ ‫بالمرسوم‬ ‫ما ورد‬ ‫واتتقد البنان أيضا‬ ‫‪.)6(-‬‬

‫لمن تووج‬ ‫الدعوى‬ ‫سعماع‬ ‫فى‪..‬عدم‬ ‫تفكيو‬ ‫‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫اذا كان‬ ‫‪ .‬كذيلك‬ ‫‪.‬صر‪.‬بصدد!دْلك‬

‫‪.ِ.-..‬صلا‬ ‫الننلاثين‬ ‫قبلْ‬ ‫وثا!ثة‬ ‫والعنترين‬ ‫الخاملعمة‬ ‫يبلغ‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫شانية‬ ‫زوجه‬

‫بالمتن‪.‬‬ ‫ردة‬ ‫‪01‬‬ ‫الو‬ ‫للحجج‬ ‫جائز‬ ‫غير‬ ‫ذلك‬ ‫اللأربهين فان‬ ‫‪.‬ضبل‬ ‫ورابعة‬
‫‪-‬‬ ‫‪i‬‬ ‫‪!023‬‬ ‫ء‪-‬‬

‫المرأة سهخهـونْ!علقته‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫عئه‬ ‫ناش!ء‪.‬‬ ‫بصحيق‬ ‫‪.‬انمطالبة‬ ‫دعوى‬ ‫‪.‬سماع‬ ‫عن‬ ‫ا!قضاء‬ ‫ا‬

‫بصسبب‬ ‫زوجفا‬ ‫م!‬ ‫حقوق!ها‬ ‫‪-‬دلى‬ ‫ا!صم!ول‬ ‫تبستطلعْ‬ ‫يلا‬ ‫‪ ،‬فهي‬ ‫بهدْا الزواج‬

‫مين" هذ ‪11‬‬ ‫اننخا!ن؟‬ ‫‪0‬‬ ‫ا* ئششظيع‬ ‫كذلك‬ ‫وه!ا‬ ‫‪،ْ!.‬‬ ‫ابدجموى‬ ‫شماع‬ ‫عيْ‬ ‫ال!ضاء‬ ‫‪.‬منئاع‬

‫‪،‬‬ ‫إضلأتخْ‬ ‫دْلخط‬ ‫ةكْى‬ ‫كعا‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫رْوجها"ْ‬ ‫عضمةْ‬ ‫‪.‬هْمما‬ ‫يثرع!‬ ‫للأثه!‬ ‫يماحْر‬ ‫‪3‬‬ ‫وا!لزفيا‬ ‫ابزِوج‬

‫‪،.‬فما‬ ‫ا‪.‬لزوج‬ ‫وتحقون‬ ‫الزوجاغ‬ ‫اءهدارا‪.-.‬لخنفو!‬ ‫‪..‬لمحده‬ ‫أم‬ ‫؟!‬ ‫‪....‬‬ ‫اِيهلباب‬ ‫‪.‬إولي‬ ‫يا‬

‫‪،‬‬ ‫‪ْ- -‬‬ ‫!‪ْ-‬‬ ‫‪!03‬‬ ‫‪.‬مع ‪!.‬تئمالة المفضاء‬ ‫إحكايمْ إلبين !وَيتجإرص‬ ‫بْم‬ ‫يدالق‪.‬‬ ‫اة‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪:‬‬ ‫الفضاء‬ ‫لثئفبيبرء‬ ‫يجْمبح‬ ‫مبرو‬ ‫بوجو؟‬ ‫الَ!زو!جاِئأ‬ ‫ئْغدْد‬ ‫ئْثييدِ‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪6‬‬

‫‪:‬الزوب!الماعْبكأ‬ ‫المئاذاه !نج!ههـصْحقيؤذْ لئعددْ‬ ‫آلتئ‬ ‫اثْخجه بغعْأكفكزين‬

‫نجلى‬ ‫الزوأج"‬ ‫ةى‬ ‫يزعْب‬ ‫أنَ من‬ ‫‪-،‬سمتها‬ ‫‪ْ)7‬‬ ‫أ‬ ‫السالمح! دْكزها‬ ‫إصفْيود الاشلاميصة‬ ‫‪5‬‬ ‫ْ‬

‫‪1‬هـ‬ ‫ضبر‬ ‫لةَ‬ ‫‪ْ:‬الجديدْ‬ ‫أرْ‪َ.‬ءرْ‪.‬وأجه‬ ‫علنئ‬ ‫القضياء‬ ‫أمام‬ ‫‪1‬‬ ‫افدليلى‬ ‫‪/‬أىْ‪.‬يخاليم‬ ‫لحيه‬ ‫‪1‬امرأته‬

‫إغلنئتئكناء ‪،‬‬ ‫المبزر‬ ‫عدْا"‬ ‫ددير‬ ‫ويحْصْحْ‬ ‫"‬ ‫‪ْ-‬ا‪-‬لشريعه‬ ‫‪.‬ففامثَ‬ ‫مح‬ ‫ت‬ ‫‪-‬يت!تي‬ ‫مظثروجَ‬

‫!نقدث‬ ‫فى‬ ‫أسبابْأذنْذ‪4‬‬ ‫مىْ‬ ‫؟ ألرنجل‬ ‫اقتنع ‪-‬القا!ماص‪.‬بما!أبداه‬ ‫بعيلنط‪:‬ادْا‬

‫هدْا‬ ‫‪1‬‬ ‫أصبح‬ ‫وا‬ ‫الجنديد‬ ‫بالزواج‬ ‫له‬ ‫الاذن‬ ‫رف!ى‬ ‫يفتتح‬ ‫لم‬ ‫وإذا‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬

‫لمْ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(؟!!‬ ‫فابْرئا‬ ‫عليبما‬ ‫محرماء‬ ‫اليزواج‬

‫حالئين‬ ‫على‬ ‫انبربر‬ ‫‪7‬‬ ‫هدْ!ا‬ ‫يكثْصر‬ ‫بأرْ‬ ‫فئادىْ‬ ‫"(‪)ْ9‬‬ ‫البنصى‬ ‫وقند صننصرَ!‬

‫اصاْ‪،‬‬ ‫ببرءْ ‪.‬ملْه وخا‬ ‫مرساْ"لا‬ ‫الزوجةْ‬ ‫مر!ى‬ ‫حالهْ‬ ‫‪ََ:‬‬ ‫رأيهَ‬ ‫يقدْر‪،‬همَا اْلفامْصنَ صنفاْ كى‬

‫فاتئنن‬ ‫بخبرَ‬ ‫وفْيْ‬ ‫‪،‬‬ ‫سلْ!هـاثْ‬ ‫مَنلأنث‬ ‫أكثز‬ ‫!محعلية‬ ‫الذىْ‪-‬مصْق‬ ‫‪1‬‬ ‫ضئمْالئروجهْ‬

‫الفائورْ!‬ ‫لمحى‪.‬‬ ‫!فايم‬ ‫امرأنْه‬ ‫غلُنى‬ ‫اْالرجل‬ ‫زْفياج‬ ‫ببعئبر‬ ‫أ"نْحآلئين‬

‫‪ْ:‬‬ ‫ة يلى‬ ‫‪ .‬فيما‬ ‫الرأى‬ ‫‪0‬‬ ‫هدْ‪-‬ا‬ ‫ج‪.‬‬ ‫حْ!‬ ‫وتنانجش‬ ‫ْ!‬

‫إ!تامى‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫نجنتسط!ا‬ ‫او*‬ ‫إ‬ ‫خقتم‬ ‫(( وإن‬ ‫سبحانه‬ ‫الله‬ ‫قول‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬دْكروا‬ ‫أو‪،‬‬

‫وبرث‬ ‫!!‬ ‫جعلط‬ ‫‪.‬‬ ‫لْمْد‬ ‫))‬ ‫‪.‬‬ ‫وربماع‬ ‫وئلإبْ!ا‬ ‫‪..‬‬ ‫مب!لْي‬ ‫الئضاء‬ ‫مىْ‬ ‫لك!‬ ‫طمابما‬ ‫ما‬ ‫خائكحمر!‬ ‫‪.‬‬

‫هذ!‬ ‫جملى‬ ‫‪ .،‬ويفا!كما‬ ‫"لِشوجات‪:‬‬ ‫"‪.‬تعدد‬ ‫ا*باحمة‬ ‫مبفر!‬ ‫‪-‬‬ ‫انيننامى‬ ‫ولاية‬ ‫كى‬ ‫إ!حزج‬

‫؟‪.‬د"‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪،ْ.‬لزابعْ ف!بماْ لهمبق‬ ‫الفص!ل‬ ‫‪،‬‬ ‫رابع‬ ‫(‪! v‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ْ-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ىْ‬ ‫الرأ‬ ‫‪ .‬ب!دْاْ‬ ‫ا‪.‬لعزاتئ‬ ‫الظلْونْ‬ ‫إحْدْ‬ ‫وثذ‬ ‫"(‪)8‬‬

‫‪.‬صنا‬ ‫يأ‪.‬و‪-‬فب‬ ‫‪50‬‬ ‫ص‬ ‫‪َ،67،1//،/ 101‬‬ ‫مْئ‬ ‫‪،.....-‬لاهرلأأم‬ ‫العطيئئ‬ ‫‪:‬‬ ‫جمالى‬ ‫(‪!9.‬‬

‫‪!..‬‬ ‫ا‪ْ.‬‬ ‫‪33‬‬ ‫ة !ق‬ ‫‪6‬‬ ‫ألمر‬ ‫أمببن ‪.‬هْى تحرير‬ ‫قابحم‬
‫‪. -‬؟‪ 12‬هـ‪-‬‬

‫‪ ،‬م!قد‬ ‫ثظر‬ ‫هذ ‪ 8‬اْلحجة محل‬ ‫‪...‬‬ ‫(‪)01‬‬ ‫مبرر أخر مشروع‬ ‫كل‬ ‫المبرر‬

‫‪ ،‬بمثث!ا‬ ‫ثعدد الزوجات‬ ‫لنييد‬ ‫‪ -‬وان نزل‬ ‫ا!رأن‬ ‫أن نص‬ ‫رأينا (‪)11‬‬

‫مبررا‬ ‫اليتامى لا يعتبر‬ ‫فى‬ ‫الاقساط‬ ‫الا أن عدم‬ ‫‪0‬‬ ‫الاكثر ‪-‬‬ ‫على‬ ‫ورباع‬ ‫‪،‬ثلاث‬

‫‪،‬‬ ‫يعتبر مبررا لننحريم لتعدد الزوجات‬ ‫العكس‬ ‫على‬ ‫بل‬ ‫الزوجات‬ ‫*بماحة تعدد‬

‫فيوبتين‬ ‫على‬ ‫فاقتصروا‬ ‫اليتامى‬ ‫فى‬ ‫تقسطوا‬ ‫‪:‬ألا‬ ‫خفتعم‬ ‫الآية فان‬ ‫لان هعنى‬

‫نسو!‬ ‫أو عمثزة‬ ‫بثمانى‬ ‫الأكثر ولا تتزوجوا‬ ‫على‬ ‫زوجات‬ ‫أربح‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫‪...‬‬

‫الى أكلي أموالي اليتاهى‬ ‫الجاهلية مما كان يضطرهم‬ ‫كما كان يفعل عرب‬

‫ألا نخمدلوأ‬ ‫خفتم‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫و‪.‬أولادهم‬ ‫زوجاتهم‬ ‫على‬ ‫للانفاقما منها‬ ‫بالباطل‬

‫فى!‬ ‫الاقساط‬ ‫ذا كلان عدم‬


‫‪01‬‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫هذا‬ ‫‪..‬‬ ‫فواحعدة‬

‫تععصعدد‬ ‫اباحة‬ ‫أن‬ ‫فلا ببعن!ا ذلك‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫لتحريم‬ ‫هبررا‬ ‫اليتامى‬

‫زوجة‬ ‫الاقت!صار على‬ ‫‪ ،‬لأنه اذا كان‬ ‫لها‬ ‫مبرر‬ ‫بونجود‬ ‫مشروطة‬ ‫الزوجات‬

‫الرجل فى‬ ‫فان وقوع‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫المظلم‬ ‫صن‬ ‫محلى الرجلى عند الخوف‬ ‫واجب‬ ‫واحدة‬

‫اذا ننزونج عث!ا!‬ ‫الزوإج حت!ا‬ ‫الظلم قبل‬ ‫‪ ،‬فقد يخاف‬ ‫فيه‬ ‫أمر مشك!وك‬ ‫الظلم‬

‫فيعدل فيعيدش عيشة حلالا‪.‬‬ ‫ولم يظلم ثم يتوب‬

‫الاسلام وأن‬ ‫اْلأصل فى‬ ‫هو‬ ‫بواحدةْ‬ ‫‪،‬أن الزواج‬ ‫كذلك‬ ‫‪ :‬ذكروا‬ ‫ظذ؟‬

‫نخلهر عثد‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫الضرورة‬ ‫بالاستثناء ا‪ ،‬عند‬ ‫‪ ،‬ولا يعمل‬ ‫التيعدد اسنثناء‬

‫قوذلم‬ ‫لأن‬ ‫نظبر‬ ‫مجل‬ ‫كذلك‬ ‫الحجة‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫لتعددْ الز!جات‬ ‫مبرر‬ ‫!جيود‬

‫جنفبتم‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫ورباع‬ ‫ملثانى وثلاث‬ ‫النساء‬ ‫ميط‬ ‫لكم‬ ‫طاب‬ ‫ما‬ ‫‪ (( :‬فانكحوا‬ ‫تعمالى‬

‫نر‬ ‫افىصل‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫المطلوب‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫فيه‬ ‫لا دلالة‬ ‫‪...‬‬ ‫))‬ ‫فواحدة‬ ‫ألا تمعدلوا‬

‫أمن الع!دل‬ ‫على‬ ‫‪ -‬مبنى‬ ‫ذلك‬ ‫الأمر ‪ -‬فى‬ ‫التععدد أو الوإحدة ‪ ،‬بل‬

‫الععدل بين زوجاخه‬ ‫‪ ،‬فان أمن الرجلى‬ ‫(‪)12‬‬ ‫الجور‬ ‫من‬ ‫الخوف‬ ‫وعدم‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)13‬‬ ‫أربع زوجات‬ ‫الى‬ ‫له أن يتزوج‬ ‫كان‬ ‫الجور‬ ‫ولم يحنف‬

‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪- 17‬‬ ‫فى رأى جدبد فى تعذد الزوجأما ص‬ ‫ا‪.‬لمدنى‬ ‫‪ )1‬هحمد محمد‬ ‫(‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪276‬‬ ‫‪- 2026‬‬ ‫كما قنظعه سيورة النسإء ص‬ ‫غمابه المجتمع الإلعحلامى‬ ‫ؤفى‬
‫نج!ا سبق‪.‬‬ ‫بند ‪21‬‬ ‫ما سمبق‬ ‫راجع‬ ‫‪)111‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪IAA‬‬ ‫ص‬ ‫‪ :‬الاهحعلام عقببة ولثريعة‬ ‫ائنستوت‬ ‫(‪ 2‬أ) محهود‬

‫ة هص!‬ ‫االتعهـو‬ ‫اْلقر‪.‬اءة‬ ‫فئ‪.‬‬ ‫" منصوبة‬ ‫! فؤاحدة‬ ‫كلمة‬ ‫ؤردت‬ ‫ؤقد‬ ‫(‪)13‬‬

‫احد!‬ ‫فهِ‬ ‫‪:‬‬ ‫المعئى‬ ‫قيكئق‬ ‫أحْرى‬ ‫هْى بَرأءة‬ ‫رفعها‬ ‫أذ‪ ْ،‬ورد‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫ذاك‬ ‫يزكد‬

‫إلزوايم‬ ‫أن‬ ‫علي‬ ‫فيها‪.‬ثلببل‬ ‫‪ ،‬وليلعى‬ ‫المعنجباقْ‬ ‫منهـ‪،‬‬ ‫يؤخذ‬ ‫الكريمة‬ ‫فالاَية‬ ‫‪،‬‬ ‫كافية‬

‫الأصك‪.‬‬ ‫هو‬ ‫بواحدة‬


‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫‪V‬‬ ‫‪05‬‬ ‫‪-‬‬

‫الدوالحين‬ ‫على‬ ‫توسعة‬ ‫لمم يشرع‬ ‫ا‪.‬لزوج!الحا‬ ‫تعث!د‬ ‫أن‬ ‫كذلك‬ ‫‪ :‬ذكروا‬ ‫ثالمعثما‬

‫مبرر‬ ‫هثاك‬ ‫حنيثما كان‬ ‫رخصة‬ ‫‪.‬ا‪.‬لبزوجإت‬ ‫!مان تعدد‬ ‫ثم‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫والذواق!ات‬

‫‪ .‬وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمم (‪)14‬‬ ‫ضرورات‬ ‫بعض‬ ‫اأعذار الأفرا!د أو منطق‬ ‫هن‬ ‫هشروع‬

‫توسعة‬ ‫يشرع‬ ‫لم‬ ‫الزوجات‬ ‫‪،‬تعدد‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫لأننا سلمنا‬ ‫‪،‬‬ ‫ثظر‬ ‫محل‬ ‫ك!ذلك‬ ‫المحعجمة‬

‫العرجل‬ ‫حب‬ ‫عتد‬ ‫‪.‬تحريصه‬ ‫يبور ذلك‬ ‫هل‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫‪. .‬‬ ‫الذوافين والذواقات‬ ‫علئ‬

‫الاباحة نما‬ ‫ضرر‬ ‫أكبر من‬ ‫االمححريم هنا‬ ‫اللهم لا ؟ لأن ضرر‬ ‫‪..‬‬ ‫؟‬ ‫لأخرى‬

‫‪. . .‬‬ ‫(‪)15‬‬ ‫ويلات‬ ‫هن‬ ‫المجتمع‬ ‫‪1‬‬ ‫جملى‬ ‫هبئا التعحريم‬ ‫ببجره‬

‫سيففعلى‬ ‫الزوجات‬ ‫لظعدد‬ ‫مبرر‬ ‫اشتراط‬ ‫أن‬ ‫إ‬ ‫كذلك‬ ‫‪ :‬ذكروا‬ ‫بىابعا‬

‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫نظر‬ ‫محل‬ ‫أيضا‬ ‫وهذا‬ ‫‪...‬‬ ‫مطها‬ ‫منئمكعلاته أو يحد‬

‫الزوابم‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد‬ ‫نفور‬ ‫من‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫ينشأ‬ ‫ضا قد‬ ‫يمنع‬ ‫!المبرر لن‬ ‫برجود‬ ‫مح‬

‫ميق‬ ‫الأو‪،‬د‬ ‫ين!ثمأ بيين‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫كذلك‬ ‫يمنح‬ ‫ولمق‬ ‫‪،‬‬ ‫الرابح‬ ‫أ!‬ ‫الظالث‬ ‫إو‬ ‫نئانى‬

‫يضمن‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫انتفى‬ ‫أو‬ ‫المبرر‬ ‫وجد‬ ‫سواء‬ ‫م!جود!!‬ ‫فا!شكلات‬ ‫‪".،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪.‬لخ‬ ‫‪. . .‬‬ ‫نزإع‬

‫فيه!‬ ‫مشكلات‬ ‫هناك‬ ‫ألا تكون‬ ‫بألتعدد‬ ‫وإذن‬ ‫مبررا‬ ‫؟لق!أضى ‪ ،‬ان وجد‬

‫اكلدفاع‬ ‫من‬ ‫شحد‬ ‫لتعددْ اْلزوجأت‬ ‫"أن اشاتراط مبرر‬ ‫‪ :‬ذكروا‬ ‫خ!امسا‬

‫عند‬ ‫صحيحا‬ ‫قد يكون‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫امرأته‬ ‫الزواج على‬ ‫التفمكير فى‬ ‫عطد‬ ‫الرجل‬

‫التفكير فىْ الزواج‬ ‫عند‬ ‫الرجل‬ ‫على‬ ‫التضييق‬ ‫ا نريد‬ ‫لماَ‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الثطبيْ‬

‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الذولى‬ ‫بزوجته‬ ‫الرجل‬ ‫زواج‬ ‫عند‬ ‫المبرر‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ولا نشترط‬ ‫اه!رإته‬ ‫على‬

‫فكان‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجاتط‬ ‫تعدد‬ ‫الى‬ ‫الدافعح‬ ‫غالبا‬ ‫‪.‬هى‬ ‫الأول‬ ‫الزواج‬ ‫‪0‬‬ ‫همثمكلات‬ ‫ان‬

‫تجزبة‬ ‫بعد‬ ‫يتم عادة‬ ‫الذى‬ ‫الثانى‬ ‫الزواج‬ ‫بالتقييد من‬ ‫ولى‬
‫ألزواضج الأول ‪1،‬‬

‫‪،‬‬ ‫الزواج‬ ‫فى‬ ‫إنسانِ‬ ‫كل‬ ‫الأولط ايمانا بحرية‬ ‫الزبراج‬ ‫لا نقيد‬ ‫‪ ،‬ولكننا‬ ‫وخطأ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫اذ! علمنا‬ ‫‪ ،‬خصوصا‬ ‫الزوحات‬ ‫العحال افى تعدد‬ ‫!ون‬
‫‪.‬‬ ‫أن‬ ‫‪.‬‬ ‫لجح!‬
‫‪.‬‬‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ْ‪5‬‬
‫هـهكد‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪. ..‬‬ ‫المقاضى عرقلته‬ ‫من‬ ‫نطلب‬ ‫‪ ،‬حننى‬ ‫!يد‬ ‫أى‬ ‫خالليا من‬ ‫الزواضج ‪.‬ليش‬

‫وْاْلجديدة على‬ ‫القديمة‬ ‫الزوجة‬ ‫وأهل‬ ‫والزملاء‬ ‫الأقرباء والأصدقاء‬ ‫رقابة‬

‫‪.‬‬ ‫ميط رقابة ال!انون والقضاء‬ ‫وأنجدى‬ ‫وأوثق‬ ‫أشد‬ ‫سواء‬

‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه و‬ ‫‪ْ4‬‬ ‫أ سلْة ؟‪ 2‬ص‬ ‫ا‬ ‫عددْ‬ ‫الالعملآم‬ ‫مفبو‬ ‫البهى الخو"لى هْى ‪.‬مطة‬ ‫(‪)14‬‬

‫‪ 9‬فيما سبق‪.‬‬ ‫بذ! ا و ‪ 5‬و ‪.8‬و‬ ‫(‪ )15‬راجح‬


‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫لث‬ ‫أكه‬ ‫‪26.+‬‬ ‫‪-‬‬

‫المجماعه‬ ‫ي!هم‬ ‫‪-‬أمو‬ ‫لابعاح!ة‪.-‬تعبفى الزؤبخإتْ‬ ‫مبرر‬ ‫‪:‬ء انتنلْرْاط‬ ‫ِلمياد!ا‬

‫صرآحةْ‬ ‫عليه‬ ‫لئفق‬ ‫الأهصيَه !بمكاكما ‪.‬عنْد اللة غَوَجلى‬ ‫من‪،‬‬ ‫*فلو كطن‬ ‫‪.،‬‬ ‫إزرن!ممانجيه‬

‫التاسْ‪.‬فية!‬ ‫اويمب!زز يئوهنم‬ ‫‪..‬أن‪--‬إصتْزاظ‬ ‫بخلئ‬ ‫ذل!‬ ‫ا‪ -).‬ء‪ ،‬فدل‬ ‫(‪6‬‬ ‫عئه‬ ‫ولبئ يلشكث‬

‫‪َْ.َ8‬ة وفزوئ"‪+8‬الأثار*‪َ-‬أنَ‬ ‫ألئئر!‬ ‫هْى‬ ‫‪.-‬صجنبرة‬ ‫مصلعحسة‬ ‫أفأ يمئل‬ ‫دون‬ ‫المصملخة‬

‫‪-‬‬
‫أَ ‪ْ.‬‬ ‫ت‬ ‫الزوجمالة‬ ‫إببه تعددَ‬ ‫بصعبْلمرْوك‬ ‫‪-‬‬ ‫أجمجابه‪+‬‬ ‫صميط‬ ‫طللب!‬ ‫حيبئي‬ ‫!طا‬ ‫الرشبييل‬

‫والؤفْثْؤفتً‬ ‫يفلئ ‪-6‬‬ ‫‪ ،‬بم‬ ‫!مْ‬ ‫‪.‬عغد‪-.‬كل‬ ‫أربجش رْ!جالث‬ ‫رْاد ‪.‬جملي‬ ‫‪:‬‬ ‫ط‬ ‫يفأركو!‬

‫بالضترورة‬ ‫‪.‬أوَ‬ ‫بالمرض!‬ ‫أوِ‬ ‫بالعقم !ثلا‪.‬‬ ‫أن بقاء الأرببغ ممثر!ط‬ ‫‪-‬‬ ‫وتنتريع‬ ‫وح!ا‬

‫عهث‬ ‫) ان‬ ‫(‪18‬‬ ‫‪ . . .‬درقد يقال‬ ‫)‬ ‫(‪17‬‬ ‫هـبررات‬ ‫من‬ ‫يسوقونه‬ ‫مما‬ ‫ذلك‬ ‫أو بغير‬

‫ا‪.‬نسارْ‬ ‫ككَ‬ ‫لزاه‬ ‫الئاس‪-‬لهللفمورْر‪.‬ملرراَعامآَْ‬ ‫‪:.،‬فكانْ‬ ‫الئله ‪،‬ه كالْأ‪..‬عهد‪ْ.‬حر!لمحب‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫!!‬ ‫‪01‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-....‬‬ ‫‪.‬س‬

‫مثلاْ"‬ ‫فمز"‬ ‫ألْه كْى‬ ‫أخْرىَ‪ْ/‬‬ ‫‪..‬جَمهة‬ ‫اميَ‬ ‫"يلا!‬ ‫‪. ،‬ولكن‬ ‫الأرامل‬ ‫محب؟‪.‬؟‬ ‫لمحر‪ 4‬رْيإبه‬

‫‪!.7‬نبىن‪.‬‬ ‫‪+‬النس!نا‬ ‫إرإمل‬ ‫هنالمث‪ ْ.‬من‬ ‫‪ ،‬كائه‬ ‫جمام ‪.‬جروب‬ ‫‪-‬ولبم يكن‬ ‫‪00691‬‬ ‫عام‬

‫جمعان !قىت‬ ‫ها‬ ‫أضعا!ْ‬ ‫بب!و!‬ ‫أمل‬ ‫ا؟را‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫وهبئ‪-.‬جمبد‬ ‫‪،‬‬ ‫إء‪-‬‬ ‫(‪! 9-‬‬ ‫أبْئى‬ ‫‪0‬‬ ‫ة ألف‬ ‫‪366‬‬ ‫و‬

‫المعائشاثْ‪.‬وعرْوفا‬ ‫جمدْد‬ ‫!عنئْ‬ ‫إليومِ‪-‬ريإبه‪.‬‬ ‫ابعإلم‬ ‫يثمهد‬ ‫بمما‬ ‫‪، .‬‬ ‫ا!ئي‬ ‫‪.‬الربسولي‬ ‫عهب‬

‫ئجِنيبر يْىيابةْ جمبد‪.‬‬ ‫أن‬ ‫ا‪.‬بنظر‬ ‫مثليا ذلِك‬ ‫ويفْثمْي‬ ‫‪. .‬‬ ‫محي! الزواج‬ ‫آلشباب‬ ‫من‬

‫ميط‬ ‫عددا‬ ‫يستوعب‬ ‫حتى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫يبيح‬ ‫عاما‬ ‫مبررا‬ ‫غببو المتزوجات‬

‫إ‪.‬‬ ‫‪.‬أ‬ ‫‪.‬‬ ‫"والعائديمايت‬ ‫والجطلفاث‬ ‫الأرإملي‬

‫‪! ،‬كم!‬ ‫إلعرهى‬ ‫وانبنوأجْ‬ ‫الظلآفما‬ ‫‪0‬‬ ‫كئرةْ‬ ‫‪4‬‬ ‫التي‬ ‫يودى‬ ‫ائئْمئبراط تالميررَ‬ ‫‪-:‬‬ ‫سيايخعا"‬

‫‪-.-‬‬ ‫إِ‬ ‫ء‪-‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫النطييْقْ‬ ‫علدْ‬ ‫يفئئملْ‬

‫‪ ،‬سَيخجفؤن‪:‬‬ ‫غلى‪.‬زؤجاخمهم‪.‬‬ ‫المزؤاج‬ ‫فى‬ ‫يدرمحْبنين‬ ‫أنَ بمئيزينَققن‬ ‫َْ* فىلك‬

‫الزو!جاتا‪ َ، َْ-‬لما هْيةْ منَالمشالس‬ ‫لعفدذ‪َ.‬‬ ‫ءالنئ‪-‬‬ ‫دهعهم‬ ‫محن ‪-‬كشف‪"-‬المبروُ!ْالذ!أ‬

‫‪ْ.1،-‬‬ ‫‪.‬جديكَ‬ ‫ليتزوجواَمن‬ ‫طلاي!لأ‪..‬زوجإتهم‪.‬‬ ‫‪.ْ.‬ملى‬ ‫‪-+،‬إوعلْدئدْ يث!ذم!ن‬ ‫بأشرارهنم‪.‬‬

‫لل!مجئحصع‬ ‫‪.‬‬ ‫هبْات‪.‬مصلحة‬ ‫‪ !"-.‬وللس‪...‬هئ‬ ‫‪-‬التى كئرة‪.‬لملطلا!‬ ‫شميؤدى‪،‬‬ ‫إلبْى‬ ‫الأمر‬

‫‪ْ-.‬‬ ‫شلق‬ ‫ب!لا‪.‬‬ ‫!الطلاق‬ ‫مقْ‬ ‫‪.‬أق!خطبرا‬ ‫نغْعدد‪.‬أفىوجيالف‬ ‫لأن‬ ‫‪!ْ،‬‬ ‫للأواللابى‬ ‫ولا‬ ‫وللا للمزأة‬

‫‪.‬‬ ‫‪991‬‬ ‫"صي‬ ‫وثصريعه‬ ‫ع!دة‬ ‫"ألالهحعلامْ‬ ‫‪:+‬‬ ‫مئملتوثْ‬ ‫!حمود‬ ‫ا)‬ ‫(ْ‪6‬‬

‫الوآحد كْلى‬ ‫‪ ،‬وعلنىْ شد‬ ‫‪991‬‬ ‫(‪ !17‬محهود نتلتوت المرجع آ"لسابق ص‬

‫‪.‬‬ ‫‪51‬‬ ‫الطاعة وتعدد اْلزوجات والطلاف ص‬ ‫بيت‬


‫‪2 7‬‬ ‫المرجع السمابق ص‬ ‫جديد‬ ‫رأى‬ ‫لمدنى في‬ ‫‪11‬‬ ‫محهد‬ ‫قولى مجمد‬ ‫وهو‬ ‫‪!،18(.‬‬

‫دائص‪4‬‬ ‫أبئ الحرب‬ ‫‪ ،‬فضلا‪ .‬عن‬ ‫الاحصالج!ة بند ‪.9.‬فيما سبق‬ ‫(‪ )91‬راجع‬

‫فيما سبق‪.‬‬ ‫بند ‪93‬‬ ‫العالم الاسعلامى راجع‬ ‫فى‬


‫‪- 127 -‬‬

‫لتفيدير القضا‪.‬ء‬ ‫‪0‬‬ ‫يخضع‬ ‫لمجكبردر‬ ‫تعدفى الزوجات‬ ‫ثقييد‬ ‫أن‬ ‫سنجد‬ ‫كذلك‬

‫سببين‪:‬‬ ‫لأحد‬ ‫عندْ الئظبيق‬ ‫أمو لابد أنْيفشل‬

‫الزابْ‬ ‫اثزوج‬ ‫يقوم‬ ‫فمثلا‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫التحايلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬يسهل‬ ‫أئه‬ ‫‪:‬‬ ‫افيولْ‬ ‫‪0‬‬ ‫السبب‬

‫كْثرةْ بخلبآْ‬ ‫‪9‬‬ ‫وبعد‬ ‫‪،‬‬ ‫بأخرى‬ ‫ويتزوج‬ ‫روجته‬ ‫بتطليق‬ ‫‪.‬امرأته‬ ‫على‬ ‫الزواج‬ ‫ف!ا‬

‫نجهذْ!‬ ‫تزضق‬ ‫المئنى‬ ‫الساجمقة‬ ‫مطلقته‬ ‫مق‬ ‫بزواجه‬ ‫زوجماله‬ ‫المقاصْى )ىْ يعدد‬ ‫مىْ‬

‫مىْ‪:..‬هذا اْ‬ ‫الأولاذ‬ ‫أما‬ ‫تكعون‪.‬‬ ‫!د‬ ‫و!أنها‬ ‫لكرامانثها‪،..‬‬ ‫رفى‬ ‫مىْ‪.‬‬ ‫لما فيه‬ ‫غالي!ا‬ ‫إلمزواج‬

‫انلطلقةْ النى‪-‬ت‬ ‫عوفىة‬ ‫إن‬ ‫شك‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫تععوفى لأبيهم‬ ‫)ن‬ ‫المصل!حة‬ ‫من‬ ‫‪.‬فتري‬ ‫الزوج‬

‫‪ْ-‬‬ ‫‪ْ-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزوجعات‬ ‫تعدد‬ ‫مىْ ‪.‬ميبررات‬ ‫البسابق‬ ‫زدتجها‬ ‫عصمة‬

‫‪:‬‬ ‫ئعَدَد‬ ‫الى‬ ‫دكجهْ‬ ‫الذى‬ ‫المبرر‬ ‫عن‬ ‫الؤث!ج‬ ‫ادْا كشف!‬ ‫ألْه‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالْى‬ ‫اَلسبب‬

‫‪-.‬‬ ‫مجالي‬ ‫كْى‬ ‫وجمْرائب‬ ‫فضمائح‬ ‫إو*صهـالى‬ ‫‪ ،‬لأفىى‬ ‫المبرر‬ ‫هدْا‬ ‫افتبل‪.‬‬ ‫أو‬ ‫الزوجأت‬

‫‪.‬على‬ ‫يتعين‬ ‫صورى‬ ‫اجراء‬ ‫الى‬ ‫بالزواج‬ ‫القاضى‬ ‫اذن‬ ‫‪ ،‬أو تحول‬ ‫التطبيق‬

‫بحث‬ ‫دون‬ ‫واحدةْ‬ ‫الزواج بأكثر من‬ ‫فئ‬ ‫الرجل‬ ‫‪0‬‬ ‫رغبة‬ ‫لمجرد‬ ‫إتخاذه‬ ‫القاف!‬

‫‪ .‬وللننستعؤضى بع!مى‪.:‬‬ ‫الزواج الجديد‬ ‫مبررات‬ ‫القامْ! فى‬ ‫من‬ ‫إو فعلى‬ ‫جدى‬

‫‪.‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫الأمثلة‬

‫‪،‬ثهاء‪!.‬رات!‬ ‫‪،‬‬ ‫امرأله‬ ‫ءلمحأ‬ ‫بالزواج‬ ‫له‬ ‫الادْن‬ ‫بطلب‬ ‫الزون!‬ ‫يثْفْدم‬ ‫مثلا‬

‫يعجبْرهأْ محىْ أداء‬ ‫مرضا‬ ‫أو لأنها لا لمتعثْه ‪" ،‬أو لألئها مريضه‬ ‫مثلا‬ ‫جلْيمى‬ ‫عيب‬

‫كْأن! تكؤني‬ ‫‪،‬‬ ‫رمحايته‬ ‫تستحق‬ ‫لة‬ ‫فريبة‬ ‫لأنها‬ ‫‪ ْ. ..‬أو‬ ‫جية‬ ‫الزبى‬ ‫واجباتفا‬

‫ينْيمه‬ ‫أو‬ ‫أحد‪.‬‬ ‫لمحى رْواجها‬ ‫لا يرعْب‬ ‫أو مريصْة‬ ‫أحد‬ ‫لزواجهاَ‬ ‫لمم يتقدم‬ ‫عائسا‬

‫الزوبلم‬ ‫بعر!ى‬ ‫الأمور‬ ‫هدْه‬ ‫مىْ‬ ‫أرْ يئْحثق‬ ‫وللفاضْي‬ ‫!‪.. .‬‬ ‫سواه‬ ‫لها‬ ‫لا محائل‬

‫الجنلم!َ وبسئيال‬ ‫أو عيبها‬ ‫عفمها‬ ‫من‬ ‫اليثرجمى مثَلا لفتحفق‬ ‫الطبيب‬ ‫على‬

‫هذا‬ ‫الأ من‬ ‫زوأجهأ‬ ‫فى‬ ‫المرغوب‬ ‫‪1‬‬ ‫الكزيبة غير‬ ‫حالة‬ ‫عن‬ ‫والجيران‬ ‫الأقارب‬

‫هذ؟‬ ‫ثبوت‬ ‫ان فى‬ ‫‪.‬؟!‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجراءات‬ ‫هذه‬ ‫الأمور مع‬ ‫تستقيم‬ ‫‪ !.‬فهل‬ ‫‪.‬‬ ‫ابزل!ج‬

‫ثبونيإ‪:‬‬ ‫عدِم‬ ‫‪ . . .‬وفى‬ ‫وأ‪+‬هلها‬ ‫الفديمة‪-.‬وأولا ‪iz‬‬ ‫الى!‪ :‬الزوجة‬ ‫‪0‬‬ ‫يمم!ء‬ ‫ما‬ ‫الأمور‬

‫الأمور لا يعره!ما‬ ‫هذه‬ ‫وبعض‬ ‫بل‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأ‪.‬هلها‬ ‫الجديدة‬ ‫الزوجة‬ ‫ما يلم!ء الى‬

‫‪...‬‬ ‫(‪)02‬‬ ‫لا تعفه‬ ‫أن زوجته‬ ‫لو ادمحى‬ ‫كما‬ ‫فحسب‬ ‫جان!لبط الرجل‬ ‫من‬ ‫اللا‬

‫فى‪ .‬متاقنتعة متنروع‬ ‫الحكيم سرور‬ ‫الباسعط وعبد‬ ‫المقولى عبد‬ ‫بدر‬ ‫(‪)02‬‬
‫أ ‪--.-‬‬ ‫آ‬ ‫‪81-‬‬

‫‪.‬فى‬ ‫أو يطلق‬ ‫الرجل‬ ‫أن يتزوج‬ ‫الجديدة‬ ‫أكرم للصهـأةْ القديمة ولل!رأة‬ ‫ولعله‬

‫ألنصار‬ ‫اللهم الا اذا كان‬ ‫‪...‬‬ ‫صمت‬ ‫المحاكم وفى‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫الأخوال‬ ‫هذه‬

‫هبشةِ‬ ‫بوج!د‬ ‫‪.‬‬ ‫المزوجات‬ ‫الى نفييد تعدد‬ ‫الواقح ‪-‬‬ ‫‪ -‬فى‬ ‫القيد لا يهدفون‬ ‫ثذا‬

‫لما‬ ‫نظرا‬ ‫الزوجابت‬ ‫تعدد‬ ‫منح‬ ‫الى‬ ‫‪0‬‬ ‫يهدفون‬ ‫وانما‬ ‫‪،‬‬ ‫القضاء‬ ‫لتقدير‬ ‫يحث!ع‬

‫مضط!را‬ ‫نفسه‬ ‫معها‬ ‫الرجلي‬ ‫يجد‬ ‫وفضائح‬ ‫صعوبات‬ ‫المبرر من‬ ‫اثبات‬ ‫نجحيط‬

‫يرلده!ا‬ ‫بمن‬ ‫والزواج‬ ‫‪ ،‬واما الى !لاقي زوجثه‬ ‫الزواج بآخرى‬ ‫اها إلى عدم‬

‫يغيب‬ ‫‪ .‬ولا‬ ‫المعحرام‬ ‫طريق‬ ‫شليوك‬ ‫مح‬ ‫زوجته‬ ‫على‬ ‫الابخقاء‬ ‫‪0‬‬ ‫الى‬ ‫‪ ،‬واما‬ ‫غير‪.‬ها‬

‫الجبور‬ ‫افبات‬ ‫فى‬ ‫‪.‬عتث!م‬ ‫رجيالإْ لا بأس‬ ‫التطبيق‬ ‫فى‬ ‫البال أننا سنجد‬ ‫خن‬

‫قضماة يتساهلون‬ ‫‪ ،‬كمما سنجد‬ ‫والفضائح‬ ‫الصعوبات‬ ‫كانت‬ ‫براللغط فيه مهما‬

‫كل‬ ‫فى‬ ‫الجديد‬ ‫الاذن بالزواج‬ ‫فيه‬ ‫يصدر‬ ‫الحعد الذى‬ ‫المبرز إلى‬ ‫ذىْ اثبات‬

‫كرامة إْلعائلات ‪.‬‬ ‫على‬ ‫حفاظا‬ ‫المبرر‬ ‫عنْ‬ ‫جدى‬ ‫بحث‬ ‫كعللب دون‬

‫على‬ ‫له بأ‪:‬لزواج‬ ‫ا‪.‬لمقاضى الاذن‬ ‫من‬ ‫الزوج‬ ‫اذا طلب‬ ‫مشالا ثمانيا ‪. . .‬‬ ‫خذ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫ملنها وإ!‬ ‫أولاده‬ ‫فراقهما لجرعاية‬ ‫ولمكنه لا يريد‬ ‫يكرهها‬ ‫لاَن!ه‬ ‫‪،‬‬ ‫أهرأت‬

‫أشَ‪،‬‬ ‫فعلم!‬ ‫كرهتموهن‬ ‫فان‬ ‫(( ‪..‬‬ ‫بقوله تعالى‬ ‫فلبيهما عملا‬ ‫الله بين‬ ‫يح‬

‫الفاف!ه‪،‬‬ ‫تدخل‬ ‫‪ . . .‬ثم‬ ‫)) (‪)31‬‬ ‫خالبرا كثيرا‬ ‫الله فيه‬ ‫ويجعل‬ ‫ا شيئا‬ ‫نكرهوا‬

‫‪. . .‬‬ ‫الزوجين‬ ‫فيين‬ ‫ا‪،‬ضلاحْ‬ ‫عن‬ ‫والقاف!‬ ‫انلأهلْ والحكمارَ‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وعجز‬ ‫للدصلح‬

‫امرأته‪8‬‬ ‫على‬ ‫اْلزوج بالزوا‪.‬ج‬ ‫الاذن لهذا‬ ‫القاضى‬ ‫‪ 11‬يرفض‬


‫ن‬ ‫الحكمة‬ ‫هن‬ ‫هل‬

‫يطلد!‬ ‫هل‬ ‫؟!‬ ‫‪..‬‬ ‫لامرأته‬ ‫كراهيته‬ ‫فى‬ ‫ظالم‬ ‫الرجل‬ ‫لة أن‬ ‫لبى ثبت‬ ‫حننى‬

‫؟ اللهم لا ‪ . ..‬ان رفض‬ ‫منها‬ ‫طلب‬ ‫بغير‬ ‫زوجها‬ ‫من‬ ‫الزوجة‬ ‫هذه‬ ‫القاضى‬

‫‪ ،‬بل قث‬ ‫الكراهي!ةْ شيئا‬ ‫الجدي!دْ لا يغير من‬ ‫لهذا الزوج بألزوأج‬ ‫المق!اضى ا‪،‬ذن‬

‫العاثلة‪.‬‬ ‫يزيد حدتها فيدفح الرجل الى طلاق زوجته أو هجر‬

‫الزواج‬ ‫يستآذنه ‪.‬فى‬ ‫للقاضى‬ ‫بطنن‬ ‫الزوج‬ ‫تفدم‬ ‫ثمالثا ‪...‬‬ ‫مث!الاْ‬ ‫خذ‪.‬‬

‫القاف!‬ ‫‪ ْ،‬علبعما سيرفض‬ ‫حبا‬ ‫شغفته‬ ‫قد‬ ‫العمل‬ ‫له فى‬ ‫امرأته بزميلة‬ ‫على‬

‫يلأهمع!باب‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫المرأة للرجل‬ ‫اعفاف‬ ‫وعدم‬ ‫يوك! ‪17/5/6791‬‬ ‫الدسعتور‬

‫سمبق‪.‬‬ ‫فيمما‬ ‫‪1،‬‬ ‫هامنتى ‪ ،‬ص‬ ‫راجع‬ ‫كحتيرة‬

‫مكررب‬ ‫‪7‬‬ ‫بند‬ ‫أيضا‬ ‫‪ ،‬وراجع‬ ‫النساء‬ ‫سورة‬ ‫الاَية ‪91‬‬ ‫من‬ ‫(‪)21‬‬

‫فيما سبق‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫نمأَ‬ ‫لا‬ ‫‪9‬‬ ‫صى‬

‫للقاضى‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سيقول‬ ‫أقْ الرجل‬ ‫أوفك‬ ‫أيحسب‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫‪ .‬ض‬ ‫‪.‬‬ ‫الزواج‬ ‫طلب‬

‫‪. . .‬‬ ‫أ‬ ‫أولاده‬ ‫بثسؤون‬ ‫ليعنى‬ ‫لبفته‬ ‫‪ ،‬وينصرف‬ ‫وأطعنا‬ ‫‪ :‬سمعثا‬ ‫والمرأة‬ ‫هو‬

‫الشبطاث‬ ‫مثارات‬ ‫(( هذه‬ ‫الملحة‬ ‫الشهوة‬ ‫قالت‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫قال‬ ‫اذا‬ ‫القاض!‬ ‫ان‬

‫‪،‬‬ ‫اْلحرام‬ ‫هذا‬ ‫‪ . .‬ثبم لماذ!‬ ‫)‬ ‫‪33‬‬ ‫(‬ ‫))‬ ‫الحلال‬ ‫بدل‬ ‫الحرام‬ ‫ثمة‬ ‫‪ ،‬فيكون‬ ‫فاتبعوها‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫هب‬ ‫ثم‬ ‫‪...‬؟‬ ‫نتصاهدين‬ ‫حضور‬ ‫مع‬ ‫الزواج بالتراض!‬ ‫الله عقد‬ ‫أحل‬ ‫وقد‬

‫الدخول‬ ‫عليهما‬ ‫الزواج كما تعذر‬ ‫هذأ‬ ‫عليهما‬ ‫تعذر‬ ‫وصاحبته‬ ‫الزوج‬ ‫كلا من‬

‫ركض‬ ‫‪ ،‬بعد‬ ‫القاضى‬ ‫يسظطيح‬ ‫‪. . .‬هل‬ ‫أو لاَخر‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬لسبب‬ ‫منئروعة‬ ‫غير‬ ‫عكقة‬ ‫فى‬

‫والتبرنم‬ ‫البغضاء‬ ‫سحب‬ ‫من‬ ‫هذ ‪ 01‬الوفض‬ ‫‪ ،‬أن يمدنع ما يجره‬ ‫الزوج‬ ‫‪3‬للب‬

‫اللهم!‬ ‫(‪)33‬‬ ‫‪. .‬؟!‬ ‫‪.‬ص‬ ‫!نه!‬ ‫التخلص‬ ‫‪0‬‬ ‫ومحاولة‬ ‫بها‬ ‫والفهيوآ‬ ‫اغديمة‬ ‫أ‬ ‫بالزوجة‬

‫؟‬ ‫الألباب‬ ‫أولى‬ ‫ب!‬ ‫‪. . .‬‬ ‫الاصلاح‬ ‫أرفىتم‬ ‫ابئ‬ ‫‪. . .‬‬ ‫ذلك‬ ‫تطثهترطون‬ ‫ف!لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬

‫الزوجة الجديدة بأثبات مبرر لؤوإجها برجلى‬ ‫تكلف‬ ‫‪ 63‬مكرر ‪ -‬هل‬

‫متصرصوج ؟‬

‫البدايةْ‬ ‫فى‬ ‫تعدد‪!-،‬الر!و!جاطا‬ ‫‪ :‬إذا كلنا سفقيد‬ ‫نتدمماءل‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫بآ!ا‬

‫‪-‬ف!لى‬ ‫‪،‬‬ ‫ابعج!ثيببد‬ ‫للز‪-‬واج‬ ‫مشروبم‬ ‫ميرلر‬ ‫وبود‬ ‫ميق‬ ‫الننحقق‬ ‫ب!د‬ ‫ال!امبى‬ ‫اذن‬ ‫ب‬

‫علعى‬ ‫كذللث‬ ‫وحيثع! ‪ ،‬أم ‪..‬ننرط‬ ‫الرجك‬ ‫جانب‬ ‫المبرر فى‬ ‫نكظفبئ بقيام هذا‬

‫وجو*‬ ‫‪-‬‬ ‫الأخرى‬ ‫هى"‬ ‫الزواج بها أن تك!ت‬ ‫الزجل‬ ‫الجدب ‪.‬دة التى يريد‬ ‫المر‪.‬أة‬

‫بالمبرت‬ ‫البنوجات‬ ‫؟ ان دعاة تقينبد تعدد‬ ‫فبل‬ ‫هـتزوج من‬ ‫واتجهـ! برجل‬ ‫ل‪%‬‬ ‫مبرر‬

‫فى‬ ‫ربخبة‬ ‫واما‬ ‫‪،‬‬ ‫لها‬ ‫تج!زا‬ ‫أو‬ ‫أة‬ ‫لملصرا‬ ‫مرامحاة‬ ‫اما‬ ‫‪،‬‬ ‫اللأهر‬ ‫هذا‬ ‫محن‬ ‫تتفأبا‬

‫ق‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ .‬بل‬ ‫‪ .‬ه ‪.‬‬ ‫المرأة‬ ‫ددرن‬ ‫وذ!ببيده‬ ‫وحده‬ ‫الرجل‬ ‫محلى‬ ‫اخبر‬ ‫ا‬

‫تقبل‬ ‫امرأة‬ ‫كل‬ ‫بأن‬ ‫‪،‬‬ ‫والحقيقة‬ ‫اكع‬ ‫اصوا‬ ‫ا‬ ‫!و‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫يرترفون‬ ‫المبرر‬ ‫دعاة‬

‫غير‬ ‫برجل‬ ‫الزوإج‬ ‫لها هؤلاء‬ ‫لا يضمن‬ ‫الزواج‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬للأنها بزبر‬ ‫الزواج‬

‫المرأة وأسإسبى‪ .‬جمرامؤكا‬ ‫هههـأمل‬ ‫‪-‬‬ ‫ظروفه‬ ‫أيأ !نت‬ ‫‪-‬‬ ‫اشواخ‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ولأن‬ ‫متزوخ‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ببمكرون‬ ‫لقوم‬ ‫المقول‬ ‫نفصل‬ ‫‪. . .‬‬ ‫عفتها‬ ‫واطويه!‬ ‫‪،‬‬ ‫رمحزتها‬

‫ز‬ ‫‪5‬‬ ‫المرجع الدممابق صي‬ ‫‪ -‬هجلى!ة القاتوت والاقتصاد‬ ‫أبش زهرة‬ ‫(؟ ؟) محمد‬

‫فيصا بممهق‪.‬‬ ‫(‪3‬؟! راجع أيضصا بند ‪ 7‬مررر ب‬

‫!‬ ‫ل‬ ‫لزوجا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫لْمْعد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بم‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬
‫‪!.-‬م \‪-.‬‬

‫على‬ ‫وا!دوة‬ ‫تقييد التعدد قضائيا بالعدل بي!ن الزوجات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6،‬‬
‫‪:‬‬ ‫ا‪،‬نفاق‬

‫الننوج له !وابطى‬ ‫امحص!ا‬ ‫واجب‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫العدل‬ ‫أن‬ ‫أن ذكرنا‬ ‫سبق‬

‫بتقييد نخدد‬ ‫نادى‬ ‫البعض‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬غير‬ ‫(‪)24‬‬ ‫به‬ ‫الاخلال‬ ‫عند‬ ‫وجزاءات‬

‫مستقبلأ‬ ‫عدالته‬ ‫من‬ ‫الا اذا نأكد‬ ‫به‬ ‫القاضى‬ ‫‪ ،‬ولا يأذن‬ ‫القا!ى‬ ‫بماذن‬ ‫الزوجمات‬

‫إ‪)35( . .‬‬ ‫مين سي!ول‬ ‫الانفاق على‬ ‫على‬ ‫بي!ن زوجماته وقدرته‬

‫ونناقنتمها فيما يلى‪:‬‬ ‫الرأى‬ ‫هذا‬ ‫أدلة أصحاب‬ ‫ونستعرض‬

‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫بالعدل‬ ‫فحائيا‬ ‫الزوجات‬ ‫تقييد تعدد‬ ‫أولا ‪ :‬احننج أنصار‬

‫باستطاعة‬ ‫الزوجات‬ ‫به تتييد نعدد‬ ‫ورد‬ ‫ا!رأن‬ ‫الانفاق بأن نص‬ ‫‪1‬‬ ‫والقدرة على‬

‫الأمور‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫دينا وقضاء‬ ‫التحقق‬ ‫‪ ،‬فوجب‬ ‫الانظق‬ ‫على‬ ‫أدعدلى والقدرة‬

‫‪.‬‬ ‫الى ‪55‬‬ ‫بند ‪43‬‬ ‫راجع‬ ‫(‪4‬؟)‬

‫مثنروع !‪،‬نون تقدمت‬ ‫فى صورم‬ ‫هذه الداعوة فى مصر‬ ‫(‪5‬؟) وتبلورت‬
‫‪ ،‬وكان‬ ‫النجاح‬ ‫له‬ ‫يكذب‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫م‬ ‫‪5،91‬‬ ‫سمنة‬ ‫الاج!اعية‬ ‫القنمئون‬ ‫نجه وزارة‬

‫الآقيمن‬ ‫النضين‬ ‫يتضصمن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لأحد‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫بأخرى‬ ‫زواجه‬ ‫يعقد‬ ‫أن‬ ‫لمنؤوج‬ ‫‪ :‬لا يجوز‬ ‫المادة الأولى‬

‫مى‬ ‫الألذى‬ ‫الثصرعى‬ ‫القاضى‬ ‫من‬ ‫ال! باذن‬ ‫‪،‬‬ ‫يلعمجله‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الزواج‬ ‫هذا‬ ‫غد‬ ‫يتولى‬

‫‪.‬‬ ‫الزواج‬ ‫مكان‬ ‫اختصاصه‬ ‫دائرة‬

‫الفح!!ط‬ ‫الا بعد‬ ‫‪،‬‬ ‫متزوج‬ ‫بزواج‬ ‫الشرعى‬ ‫القاضى‬ ‫لا ياُذن‬ ‫‪:‬‬ ‫الثعانية‬ ‫المادة‬

‫المعاتنرة ‪،‬‬ ‫كليامه بحطعمن‬ ‫معها‬ ‫‪ ،‬يؤمن‬ ‫معيتنحته‬ ‫وأحوالى‬ ‫سحلوكه‬ ‫أن‬ ‫هن‬ ‫والننحقق‬

‫‪6‬صو‪4.-‬‬ ‫نفقلَه عليهم من‬ ‫تحبب‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫عص!ه‬ ‫فى‬ ‫ممن‬ ‫علىْأكتنر‬ ‫والانفاق‬

‫‪.‬‬ ‫وفروى‬

‫الشعدد قضائبا‬ ‫تقييد‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫مصر‬ ‫لهذا المثمروع النجاح فى‬ ‫ولم يكب‬

‫‪ ،‬وتضيببده قضص‪،‬ئبما‬ ‫‪!53‬ا‬ ‫سمفة‬ ‫به القانون السورى‬ ‫الافضاق أخذ‬ ‫بالقدرة على‬

‫‪ ،‬كما أخذ القانون العراقى بالنترط!ن‬ ‫‪5791‬‬ ‫المغرب سنة‬ ‫با!عدل أخذ ب" !إذون‬

‫‪.‬‬ ‫‪9591‬‬ ‫هسنة‬

‫فى‬ ‫كلماته‬ ‫عبده‬ ‫حهد‬ ‫‪5‬‬ ‫الىنتعببخ‬ ‫دلاءببذ‬ ‫بعض‬ ‫اسمتفل‬ ‫المث!روع‬ ‫‪1‬‬ ‫هذا‬ ‫وقبل‬

‫نرو‬ ‫على‬ ‫الزوجات‬ ‫اققرحمتا تقييد تعدد‬ ‫‪6‬؟‪91‬‬ ‫نقد القعدد وئنمكلوا لجفة سمنة‬

‫المقترحات لمجللحى النواب وبصت‬ ‫قدمت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫م‬ ‫‪!45‬ا‬ ‫همععروع‬ ‫كتريب من‬

‫مذهْ المقترحات لوزارة‬ ‫) حينئذ‬ ‫زغلول‬ ‫( سعد‬ ‫المجلس‬ ‫أعماد هـئيس‬ ‫ضاتنشات‬

‫نشئإن‬ ‫لمجعض‬ ‫ض!ا‬ ‫‪9291‬‬ ‫لسذة‬ ‫‪25‬‬ ‫القافون رقم‬ ‫‪ ،‬دثم صدر‬ ‫اوهدل لدراسقها‬

‫‪.‬‬ ‫الزوجات‬ ‫لَعدد‬ ‫‪.‬تقبيد‬ ‫مققوحات‬ ‫من‬ ‫‪! ،‬فببا‬ ‫الأصة‬


‫‪ 13‬ت‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬

‫ذْلك ذيأتة "بين‬ ‫قد أوجب‬ ‫النص‬ ‫أن هذا‬ ‫‪ .‬وا!محببع‬ ‫‪. .‬‬ ‫تعدفى الزوجات‬ ‫عند‬

‫نجين البزوجات‬ ‫ظلم‬ ‫الا اذا وقع‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫قضاء‬ ‫‪ ،‬ولم بمتوجبه‬ ‫العبد وربه‬

‫‪ ،‬ؤانط‬ ‫أمؤر‬ ‫ميط‬ ‫سيقح‬ ‫بما‬ ‫يتنبآ‬ ‫ولا‬ ‫الغيب‬ ‫لا يعلم‬ ‫القاف!‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫تادفعل‬

‫فالَا‬ ‫((‪َ.‬‬ ‫‪ْ:‬‬ ‫تعالنئْ‬ ‫‪ . . .‬وقوله‬ ‫لزوجات!ه‬ ‫الزوج‬ ‫‪1‬‬ ‫ظطم‬ ‫من‬ ‫بالفعل‬ ‫وقح‬ ‫فبما‬ ‫يفصل‬

‫*ْ يع!كأف‬ ‫شأن‬ ‫للأفراد فى‬ ‫موجه‬ ‫خطاب‬ ‫)) انما هو‬ ‫ألا تعدلوا فواحدة‬ ‫خفظم‬

‫له منْالأمارالتا‬ ‫وليس‬ ‫فيه الى نياتهم وعزائمهم‬ ‫‪ ،‬يرجعون‬ ‫جهتهم‬ ‫من‬ ‫اللا‬

‫سلعطاق‬ ‫لمححلتا‬ ‫داخلين‬ ‫وتقديره‬ ‫معرفته‬ ‫أو الغالبة ما يجعل‬ ‫اسصادفة المطردة‬ ‫إ‬

‫أو أباحذ‪4‬‬ ‫لتشريعا بمنح تعدفى الزوجات‬ ‫الأماراننما‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫يترتب‬ ‫الحاكم حت!ا‬

‫‪ ،‬ثم يهـثف‬ ‫الطبح‬ ‫غلظ‬ ‫على‬ ‫تدل‬ ‫بأمارات‬ ‫يرى‬ ‫شخص‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وكم‬ ‫و ت!ييده‬ ‫‪3‬‬

‫)) (‪!36‬‬ ‫المعاشرة والقيام بالواجب‬ ‫لحسن‬ ‫حيا‬ ‫مطثالا‬ ‫المعاشرة أو ا‪،‬قتران‬ ‫فى‬

‫يخاف‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وحرم‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫العدل‬ ‫اشترط‬ ‫القرأن‬ ‫ان‬ ‫ولا يقال‬

‫نفنن به هذخ‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫أن ثبحث‬ ‫امر!أته ‪ ،‬فوجب‬ ‫ائظلم أن يتزوج على‬

‫الثصريعة الاسلامية لها ناحيتان‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫تثصريعا وضعيا‬ ‫ونجعلها‬ ‫الثصروط‬

‫المنساء‬ ‫الظالم بين‬ ‫‪0‬‬ ‫خوف‬ ‫امرأة مح‬ ‫‪ ،‬والعقد على‬ ‫ديثية‬ ‫وناحية‬ ‫قضائية‬ ‫ناحية‬

‫الدئم‬ ‫الديتية يحوطه‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫ولكنه‬ ‫القضائية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫صرةج‬ ‫عقد‬

‫صخالفتء‬ ‫على‬ ‫الله محز وجل‬ ‫أمر يعاقب‬ ‫‪1‬‬ ‫هنا‬ ‫فالتحريم‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بوانبه‬ ‫!ثن كل‬

‫من‬ ‫ما ظهر‬ ‫الا على‬ ‫له‬ ‫فلا سبيل‬ ‫‪ ،‬أما القضاء‬ ‫وال!نوايا‬ ‫باللصرائر‬ ‫العليم‬ ‫و!و‬

‫فى‬ ‫الدب نى‬ ‫الجانب‬ ‫( ومثل‬ ‫(‬ ‫الزواج‬ ‫الا بعد‬ ‫محل‬ ‫لتدخله‬ ‫يكن‬ ‫‪ ،‬فلم‬ ‫الأمور‬

‫أحكامه‬ ‫تناط‬ ‫الذى‬ ‫القانون الوضى‬ ‫قانونا الأخلاق من‬ ‫ألشريعة كمثل‬

‫للأخلا!‬ ‫‪ ،‬ويترك‬ ‫القضاء‬ ‫يدى‬ ‫انباتها بين‬ ‫ويمكن‬ ‫تظهر‬ ‫التى‬ ‫بالأمور‬

‫بحجج‬ ‫اثباتها‬ ‫التى لا يمكن‬ ‫النف!سية‬ ‫واللأحاسيس‬ ‫المفاصد والملأمخراض‬ ‫جانب‬

‫قاهر‬ ‫الانسالنية بقالنون‬ ‫الجمامحات‬ ‫وصلاح‬ ‫‪،‬‬ ‫وويها بحكمه‬ ‫القحنماء ‪ ،‬فيحكم‬ ‫أ‬

‫وال!صرائر )) (‪! t 7‬‬ ‫الباطن‬ ‫يتولى‬ ‫دينى‬ ‫خلقى‬ ‫‪ ،‬واصلاح‬ ‫الظاهر‬ ‫نجنفذ فى‬

‫بالأصلاع‬ ‫الا‬ ‫لهاَ‬ ‫لا علاج‬ ‫الى مفاسد‬ ‫الأمور التى تؤدى‬ ‫أن كثيرا من‬ ‫ترى‬ ‫آ‪:‬لا‬

‫بؤرتان‬ ‫مثلا‬ ‫والكذب‬ ‫فالجبمن‬ ‫‪،‬‬ ‫القضائى‬ ‫الاصلاح‬ ‫دون‬ ‫أيدينى والت ا!ى‬ ‫ا‬

‫؟ ‪. .‬‬ ‫والكذاب‬ ‫الصجبان‬ ‫يعاقب‬ ‫القانون‬ ‫ف!ا‬ ‫نصا‬ ‫نضع‬ ‫‪ ،‬فهل‬ ‫المفاسد‬ ‫لىكثير من‪.‬‬

‫‪*.691‬ة‬ ‫ص‬ ‫وث!ية‬ ‫صد‬ ‫الالهسلام‬ ‫(‪ )26‬محهود ثسلتوت فى‬


‫القانون والات!تصاد المرجح الم!مابق‬ ‫‪ ،‬بمجلة‬ ‫ابو زهرة‬ ‫محمد‬ ‫(‪7‬؟)‬

‫‪.‬‬ ‫‪135‬‬ ‫ص‬


‫‪2-‬ا ‪-،".3‬‬

‫ضاك"‬ ‫يهـشن‬ ‫فد‬ ‫ومحثدئذ‬ ‫‪،‬أو الكذب‬ ‫بالفدلى‬ ‫الحببن‬ ‫يقع‬ ‫الا أن‬ ‫‪،‬‬ ‫اَللهم لا‬

‫رأينا‬ ‫‪ . . .‬وقد‬ ‫يقع‬ ‫‪ ،‬ولحد ‪6‬‬ ‫يفح‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫لا على‬ ‫بمالفعل‬ ‫وقع‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫الجزاء‬

‫أو اعراضظ‬ ‫نشوزا‬ ‫زوجها‬ ‫صن‬ ‫الننى تخنت!‬ ‫‪1‬‬ ‫للزوجة‬ ‫حلا‬ ‫الله سب!حاذ ‪ 4‬وضح‬ ‫أن‬

‫الصلح‬ ‫هى‬ ‫ايخص‬ ‫الحل‬ ‫‪ ،‬دررأينا "أن هذا‬ ‫عليها‬ ‫الزواج‬ ‫بتفكي!ره مثلا فى‬

‫؟را‬ ‫للزوجة‬ ‫أن‬ ‫بمعنى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬بي!ذهما‬ ‫الصلصأ‬ ‫تعذر‬ ‫ان‬ ‫ال!فراق‬ ‫أو‬ ‫الزوجييىْ‬ ‫بيىْ‬

‫زوبكلماة‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫الصلح‬ ‫القاض!‬ ‫أو مين‬ ‫ا‬ ‫زوجها‬ ‫هل‬
‫أو ‪111‬‬ ‫)هلها‬ ‫من‬ ‫تطلب‬

‫‪ ،‬ولقا!ى‬ ‫عليها‬ ‫الزواج‬ ‫من‬ ‫ز!رجها‬ ‫منح‬ ‫ميط القاض!‬ ‫ننطلب‬ ‫لهما أن‬ ‫وليس‬

‫أصه أن ببجبهـالزوبخ‬ ‫‪ ،‬ولكين لش‬ ‫أخرى‬ ‫هن‬ ‫الزواج‬ ‫بعدم‬ ‫الزوج‬ ‫بخق ينصح‬

‫ال!خرى‬ ‫افىني فيذر‬ ‫كل‬ ‫زوجاته‬ ‫احدى‬ ‫الى‬ ‫يميلى‬ ‫اللا‬ ‫أ‬ ‫الزوج‬ ‫فىْلك ‪ .‬وعلى‬ ‫على‬

‫اطزوبلم‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫هـظا!‬ ‫المعدل‬ ‫الزوج‬ ‫على‬ ‫‪/‬أو ثعذر‬ ‫الصلح‬ ‫فشل‬ ‫‪ . .‬فان‬ ‫كالمعلقة‬

‫الله واسعا‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫سعته‬ ‫من‬ ‫الله كلا‬ ‫يغن‬ ‫يتفرقا‬ ‫وان‬ ‫\(‬ ‫الطلاق‬ ‫‪0‬‬ ‫تطلب‬ ‫أن‬

‫‪،‬‬ ‫أو طلاق‬ ‫صلح‬ ‫من‬ ‫الفرآن‬ ‫ما ورفى ئى‬ ‫عير‬ ‫آخر‬ ‫حلا‬ ‫ابتدع‬ ‫ومين‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫"‬ ‫حكيما‬

‫مق!ايم‬ ‫ف!ا‬ ‫اقتصر‬ ‫المترأن‬ ‫‪2‬‬ ‫!لأن‬ ‫‪،‬‬ ‫ذاك‬ ‫له‬ ‫والا يحل‬ ‫‪،‬‬ ‫ببدعنه‬ ‫العاملياسا‬ ‫اثم‬ ‫هعليه‬

‫ءند‬ ‫الحصر‬ ‫البيان ي!يد‬ ‫مقام‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬والافتصار‬ ‫الحلينْ‬ ‫هطتين‬ ‫البيان على‬

‫هذين‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫الحلول‬ ‫من‬ ‫ما ورد‬ ‫الاقتصار على‬ ‫‪ ،‬دريستوجب‬ ‫الأصول‬ ‫علماء‬

‫‪.‬‬ ‫بالغة (‪)28‬‬ ‫وحكمة‬ ‫ظاهر‬ ‫خيو‬ ‫المحلعين‬

‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫بالعدل‬ ‫قخهـماء‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدفى‬ ‫تقييد‬ ‫أنصار‬ ‫‪ :‬ذكز‬ ‫ثانيا‬

‫بنم!!‬ ‫يقضى‬ ‫اد‪.‬ظصلا!ية‬ ‫المذاهب‬ ‫أن يعض‬ ‫الاصفاق (‪)92‬‬ ‫وبالقدرة على‬

‫ميط‬ ‫لأمر لا يعد‬ ‫النهى‬ ‫لو كان‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫النتمارع قد نه!ا عنه‬ ‫العقد اذا كان‬

‫بعض‬ ‫عند‬ ‫فاسدا‬ ‫يعتبر‬ ‫الجمعة‬ ‫‪0‬‬ ‫صلاة‬ ‫سامحة‬ ‫كالبيح‬ ‫‪،‬‬ ‫!تروطه‬ ‫أو‬ ‫اءركانه‬

‫اذا نود!أ‬ ‫آمنو!‬ ‫(( يا أيعها الذين‬ ‫نعالى‬ ‫بقوله‬ ‫عنه‬ ‫إلأنه منه!ا‬ ‫(‪)03‬‬ ‫المذاهب‬

‫أ‬ ‫)) (‪31‬‬ ‫‪000‬‬ ‫البغ‬ ‫الله وذروا‬ ‫ذكر‬ ‫الى‬ ‫‪0‬‬ ‫فاسعوا‬ ‫الجمعة‬ ‫يو!‬ ‫ميط‬ ‫للصلاة‬

‫همما سصأ‪.‬‬ ‫‪ 34‬و ‪38‬‬ ‫(‪8‬؟) رإجح بند ‪- TV‬‬


‫لهما‬ ‫بحلث‬ ‫فى‬ ‫أحيَد العدوى‬ ‫ومحمد‬ ‫العزيز‬ ‫عل!‬ ‫(‪ .)92‬وملنهم محيص‬

‫هه!‬ ‫اللب‬ ‫وما بليهـ‪ ، ،‬أتنمار‬ ‫‪293‬‬ ‫المجلد الرابع ص‬ ‫التنرعى‬ ‫القضاء‬ ‫بمجلة‬ ‫ضئعور‬

‫‪.‬‬ ‫‪0217‬‬ ‫المرجج )المعمابق ص‬ ‫بمجلِة الق!اتون والا!اد‬ ‫جتنه‬ ‫أبو رْهرة فى‬ ‫هحمد‬

‫‪..‬والحذابلة‪.‬‬ ‫اْلممالكية‬ ‫عند‬ ‫‪).0503(.‬‬

‫الجيض‪.‬‬ ‫‪ 8‬سعورة‬ ‫الأَية‬ ‫(‪)31‬‬


‫‪ 33 -‬؟ ‪-‬‬

‫عدنم القدرة على‬ ‫أو"‬ ‫‪.‬الظلم‬ ‫يعتبر الزواج الثانى هع خوف‬ ‫وقياسا علىاذلك‬

‫تنْفيذ هذا‬ ‫الفضا?احما‬ ‫اشراف‬ ‫يجب‬ ‫‪ ،‬وهنا‬ ‫‪ ،‬أو صرش!ا‬ ‫فاسد!‬ ‫الانفاقما‬

‫والحقيقة‬ ‫‪.‬‬ ‫بطلانه‬ ‫أو‬ ‫زواج‬ ‫عقد‬ ‫بصحة‬ ‫نبتعلق‬ ‫افىْن الأمر‬ ‫المثرع!ا‬ ‫الحكم‬

‫‪ ،‬لان حرمة‬ ‫الالرق‬ ‫مح‬ ‫هنا قياس‬ ‫القياس‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫صحيحة‬ ‫غير‬ ‫الحجة‬ ‫أص هذه‬

‫للصلاة‬ ‫المدئاداة‬ ‫آنناء‬ ‫وقح‬ ‫ثابت‬ ‫بأمر‬ ‫متعلقه‬ ‫البععة‬ ‫المثاداة يوم‬ ‫البيح عند‬

‫أو محدمْالقدرة على‬ ‫الظلم‬ ‫توف‬ ‫عند‬ ‫الزوجات‬ ‫ترد!‬ ‫يتغيعر ‪ ،‬أما !ومة‬ ‫ولز‬

‫دْلمحث‬ ‫‪ .‬يوضح‬ ‫حال‬ ‫على‬ ‫متغببر لا يدوم‬ ‫عارض‬ ‫بأمر‬ ‫متعنقة‬ ‫إلانفاق فهى‬

‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫العدل‬ ‫ءثم‬ ‫خاف‬ ‫من‬ ‫غلى‬ ‫أنه يخرم‬ ‫(( تقدم‬ ‫بقوله‬ ‫عبده‬ ‫امتنميخ م!حمد‬

‫( أى طلاب‬ ‫المجاورين‬ ‫‪ ،‬ولا يفهم منه كما فهم بعض‬ ‫واحدة‬ ‫بتعزوجع أكثر من‬

‫‪،‬‬ ‫الحالة يهـون العقد باطلا أو !اسدا‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫) أنه لو عقد‬ ‫عصره‬ ‫فى‬ ‫ز!ر‬ ‫إل‪9‬‬

‫ولا يظلم‬ ‫الظلم‬ ‫يخاف‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫العقد‬ ‫بطلان‬ ‫ت!شضى‬ ‫‪،‬‬ ‫عارضة‬ ‫الحرمة‬ ‫‪1‬‬ ‫فان‬

‫جمهور‬ ‫أجمع‬ ‫وقد‬ ‫)) (‪)33‬‬ ‫محيشة حلالا‬ ‫في!يش‬ ‫ايظلم ثم بنتوب فيعدل‬ ‫وقد‬

‫بفساد البليع‬ ‫المذاهب التى قضت‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫(‪)33‬‬ ‫ذلك‬ ‫اعماء المسلمين على‬

‫الزواج لمن يعدد‬ ‫عقد‬ ‫رإيها صحة‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫الجمعة‬ ‫اة لصلاة‬ ‫ا"لنادا‬ ‫اذا تم أثناء‬

‫بالزواج‬ ‫‪.‬أو ‪.‬ببظلم يخرهىْ‬ ‫يظلمهن‬ ‫أن‬ ‫المتوق!ح‬ ‫ك!ان من‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫زوجاته‬

‫اتفق‬ ‫‪ .‬كذلك‬ ‫خكميهما‬ ‫افتراقي‬ ‫يستتبح‬ ‫فإرقا‬ ‫الحالتين‬ ‫‪ ،‬يلأن بين‬ ‫المجديد‬

‫امرأته كالْا‬ ‫على‬ ‫لو نزوج‬ ‫ا‪.‬لإنناقا‬ ‫المقادر محلى‬ ‫غير‬ ‫الشخص‬ ‫أن‬ ‫العمماء على‬ ‫ا‬

‫ليس‬ ‫إ‪،‬نفاق‬ ‫ءلى‬ ‫المقدرن!‬ ‫أو‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫‪ ،‬لأن العدل‬ ‫صحيحا‬ ‫زواجه‬ ‫عقد‬

‫أو ل!فاذه أو لزومه‪،‬‬ ‫لإنعقاده أو صحته‬ ‫الزواج إو شرطا‬ ‫محد‬ ‫ركنا فى‬ ‫أحدهما‬

‫العمثر‪.‬لم‬ ‫نثجارلب‬ ‫خلال‬ ‫ومن‬ ‫الزواج‬ ‫تمام‬ ‫بعد‬ ‫اللا‬ ‫لا ترهـف‬ ‫أمور‬ ‫والنما هى‬

‫الحياة المشتركة‪.‬‬ ‫وظروف‬

‫انلرسفه‬ ‫وبالمصا اصح‬ ‫الذرائع‬ ‫بسد‬ ‫القيد‬ ‫هذا‬ ‫أنصار‬ ‫استدل‬ ‫ثمالثا ‪:‬‬

‫الأمر أقمامة قوأعث‬ ‫ولى‬ ‫أن على‬ ‫البعض‬ ‫رإى‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫قضاء‬ ‫اليثرطبق‬ ‫لاجازة‬

‫النسماء ‪ .‬هـام ‪.‬فبى المثريعة‬ ‫ظلم‬ ‫مح‬ ‫‪ ،‬والزوإج‬ ‫اتباعه‬ ‫‪ 4‬يجلب‬ ‫وب‬ ‫على‬ ‫امدين‬

‫‪.‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬ص‬ ‫ب‬ ‫المنار‬ ‫‪ )3‬تذسعبر‬ ‫؟‬ ‫(‬

‫اللثريحذ‬ ‫في‬ ‫النتبخصية‬ ‫الأحوال‬ ‫‪4‬‬ ‫ذاب‬ ‫‪3‬‬ ‫فى‬ ‫‪:‬شحاته‬ ‫مهمطفى‬ ‫مركت‬ ‫(‪!33‬‬

‫ا؟ا ‪.‬‬ ‫الاساية ط ‪ 0791‬ص‬


‫‪ r‬ا‪-.‬‬ ‫‪-‬فى‬

‫بهتا‬ ‫بمنعه‬ ‫الحرام‬ ‫هذا‬ ‫وقوع‬ ‫الأمر قبل‬ ‫ولى‬ ‫؟لاسلامية‪ ، .‬فاذا تدخل‬

‫ا"رسلة‪.‬‬ ‫بإلجصالح‬ ‫أخذا‬ ‫‪11‬‬


‫و‬ ‫للذرائح‬ ‫سدا‬ ‫القيد ‪ .،‬فذلك‬

‫آبمح!‬ ‫من‬ ‫(( مخاية ما يسناد‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫الاَخر (‪)34‬‬ ‫‪0‬‬ ‫البعض‬ ‫وذهب‬

‫الزوجات‬ ‫ت!دد‬ ‫حل‬ ‫) انما هو‬ ‫القرأن‬ ‫فى‬ ‫الزوجات‬ ‫أية تعدد‬ ‫انجتحفيل ( أي‬

‫تعتريه الأحكام الثصرعبنة‬ ‫كسمائر أنواع الحلال‬ ‫هو‬ ‫الحلأل‬ ‫أذا أمىْ الِجور وهذا‬

‫المفاسث‬ ‫جمله من‬ ‫ما قد بخزتب‬ ‫بحسب‬ ‫ومخيرهما‬ ‫المنح والكراهة‬ ‫من‬ ‫الأخرى‬

‫فى‬ ‫مشاهد‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫الجور‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫ا غلب‬ ‫فاذا‬ ‫و‪.‬الجصالح ‪.‬‬

‫هـ*‬ ‫لل!ث‬ ‫وتعد‬ ‫العائلات‬ ‫فى‬ ‫فساد‬ ‫الزدرجات‬ ‫تعدب‬ ‫عن‬ ‫‪ 11‬نشأ‬
‫‪ ،‬و‬ ‫أزماننا‬

‫وشيوبيم‬ ‫الوإحدة‬ ‫‪1‬‬ ‫ال!ائلة‬ ‫أعضاء‬ ‫‪1‬‬ ‫بين‬ ‫العداوة‬ ‫وقيام‬ ‫النزامها‬ ‫الواجب‬ ‫الشرعية‬

‫العامة أن يمنر‬ ‫رعاية للمصنحة‬ ‫للحاكم‬ ‫‪ ،‬جاز‬ ‫عاما‬ ‫يكاد يكون‬ ‫الى حد‬ ‫ذلك‬

‫ما يراه هـوافقا لمصلحظ‬ ‫حسلب‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫شرط‬ ‫أو بغير‬ ‫بلثرط‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬
‫!‬ ‫إ‬ ‫))‬ ‫إلأمة‬

‫الفقت‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫منها‬ ‫مين وجوه‬ ‫صحيحة‬ ‫غير‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫الدمحوى‬ ‫هذ ‪ 8‬هى‬

‫وليست‪،‬‬ ‫‪...‬‬ ‫بيعن الزوجالت‬ ‫العدل‬ ‫لتنظيم‬ ‫وافية‬ ‫أحكاما‬ ‫‪،.‬سْلأمىْ تضمن‬

‫أحكا‪.‬م‬ ‫من‬ ‫تجيز تغيير حكم‬ ‫بها جماعة‬ ‫مصلنحة يتوهمها فرفى أو تحس‬ ‫كل‬

‫الدين‪،‬‬ ‫يوم‬ ‫الى‬ ‫حلال‬ ‫ا‪،‬سلام‬ ‫خلال‬ ‫لأن‬ ‫كْ!يط ‪،‬‬ ‫صباح‬ ‫ت!البد‬ ‫‪01‬‬
‫و‬ ‫الاسلام‬

‫المصسحسسه‬ ‫ا‬ ‫ال!ثريعة الاسلاهـية هى‬ ‫فى‬ ‫ا‪،‬جتهاد‬ ‫ت!جيز‬ ‫التى‬ ‫فالمصلحة‬

‫ادهـورلنت‬ ‫ذ!س‬ ‫‪ ،‬وف‬ ‫النئرع وأهدانه‬ ‫كثرعيا وتلائم مقاصد‬ ‫ئصا‬ ‫التاْلا تخالف‬

‫فيه‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ .‬وتعدد‬ ‫(‪)35‬‬ ‫فيها لاختلاف‬ ‫لا مجال‬ ‫مؤكدة‬ ‫مصلخة‬ ‫تكون‬

‫على‬ ‫‪ ،‬وتحريمه‬ ‫العباد الدائصة‬ ‫مصالح‬ ‫على‬ ‫بنيت‬ ‫و"اضحة‬ ‫شرعية‬ ‫نصوص‬

‫اختلاف ‪ -‬فلم تكن‬ ‫الثصرعية كما أن تقييده محل‬ ‫ال!نصوص‬ ‫ألمسلمبن يظلف‬

‫فيه‪.‬‬ ‫أو تغيير‬ ‫لبديل‬ ‫ثْدعو الى‬ ‫ومؤكدة‬ ‫ثصرعببة معتبرة‬ ‫فصلخة‬ ‫هئيالِأ‪ْ.‬‬

‫‪ ،‬ل!ث‬ ‫وعامة‬ ‫خاصة‬ ‫مصالح‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫اجازة‬ ‫أن فى‬ ‫أحد‬ ‫و‪"،‬ينكر‬ ‫ْ‬

‫ألف أتثى‬ ‫‪143‬‬ ‫يستومحب‬ ‫م وكان‬ ‫‪0691‬‬ ‫سنة‬ ‫‪%4‬‬ ‫مصر‬ ‫كان!ت نسبته فى‬

‫‪.‬‬ ‫‪135‬‬ ‫صى‬ ‫المرأهَ‬ ‫قحرير‬ ‫أهيىْ فى‬ ‫قاسم‬ ‫‪)34‬‬ ‫ْا‬

‫‪.‬‬ ‫‪937‬‬ ‫كلْص‬ ‫‪1387‬‬ ‫لواء الاسلام عدد صفر‬ ‫فى‬ ‫ابو زهرة‬ ‫محمد‬ ‫(‪)35‬‬
‫‪- .،‬‬
‫‪35‬؟ ‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫هؤ‪،‬ء‬ ‫سيذهب‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬فأين‬ ‫غيرها‬ ‫بأ!خري‬ ‫ر‪.‬جلا متزوجا‬ ‫منهن‬ ‫كل‬ ‫تزوجت‬

‫المجتمح‬ ‫مصلحة‬ ‫ميط‬ ‫أليس‬ ‫ثم‬ ‫‪. . .‬‬ ‫‪.‬أو قيدناه‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫باب‬ ‫أغلقنا‬ ‫لو‬

‫النساء غير‬ ‫أكبر من‬ ‫النظام عددا‬ ‫هذلاا‬ ‫يستومحب‬ ‫التعدد حتى‬ ‫أن تزيد نسبة‬

‫ال!ثرعية‬ ‫اللأحكام‬ ‫وتعتريه‬ ‫مباح‬ ‫الزوجات‬ ‫تجدد‬ ‫ان‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ . .‬حقا‬ ‫؟!‬ ‫إلمتزوجات‬

‫‪ ،‬وقث‬ ‫فيه‬ ‫زوجاته‬ ‫ظلم‬ ‫ا‪،‬نسان‬ ‫اذا خاف‬ ‫حراما‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الأخرى‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫مذدوبا‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫(‪)36‬‬ ‫مثلا‬ ‫الزوج‬ ‫لاعفاف‬ ‫إذا تعين‬ ‫واجبا‬ ‫يهـون‬

‫التغيير‬ ‫تقبل‬ ‫تعتعلق بحالة‬ ‫محارضة‬ ‫ا!حكام‬ ‫فَأ هذه‬ ‫‪ ،‬ولكق‬ ‫مكروها‬

‫يضع‬ ‫أن‬ ‫انسان‬ ‫أو أى‬ ‫أو القاضى‬ ‫الحاكم‬ ‫ثم ‪.‬لا يستطيع‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫والتبديل‬

‫من التعدد ان كان حراما ويجبر!‬ ‫فى هذه الحالات فيمنح الشخص‬ ‫ثابتا‬ ‫حكسا‬

‫ثم يتوب‬ ‫يظلم‬ ‫وقد‬ ‫يظلم‬ ‫الاثسان الظلم و‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬فقد يخاف‬ ‫واجبا‬ ‫اءيه ان كان‬

‫مبا‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫أج بواجدة‬ ‫الزوم‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬والأمر كذلك‬ ‫حلا*‬ ‫!يشة‬ ‫فيعيش‬ ‫فيعدل‬

‫اذا نأكد‬ ‫حراما‬ ‫اج بوأحدة‬ ‫الزوا‬ ‫المعروفة فقد يكون‬ ‫رتعدرب ‪ 4‬الأحكام النزعية‬

‫ثم تزوجها‪،‬‬ ‫اهرأة‬ ‫رجل‬ ‫لو اغتصب‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫أة ان تزوجها‬ ‫المرا‬ ‫‪1‬‬ ‫أنه سيظلم‬ ‫الرجل‬

‫‪...‬‬ ‫ألا يعماملها كزوجة‬ ‫نفسه‬ ‫قرارة‬ ‫وفى‬ ‫الفضيحة‬ ‫أو‬ ‫الع!وبة‬ ‫فرارا من‬

‫مفصل‬ ‫هو‬ ‫مما‬ ‫أو مندوبا‬ ‫أو واجبا‬ ‫مكروها‬ ‫كذلك‬ ‫يكونما إلزواج بواحدة‬ ‫وقد‬

‫الحاكم أو القاضى فيمفح‬ ‫أحد بأن ببتدخل‬ ‫ثادى‬ ‫‪ ،‬فهل‬ ‫ا‪،‬سحلامببة‬ ‫بالدراسات‬

‫‪ .‬وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪ . .‬اللهم لا‬ ‫حقه‬ ‫فى‬ ‫حراما‬ ‫كان‬ ‫محلى من‬ ‫واحدة‬ ‫الزواج بزوجة‬

‫يتعذر‬ ‫التى‬ ‫الشخصية‬ ‫‪1‬‬ ‫الأمور‬ ‫من‬ ‫وغيره‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫ببنبغى‬

‫لا تخلو‬ ‫الأمور الشخصية‬ ‫هذه‬ ‫أن مثل‬ ‫‪ .‬على‬ ‫جامدة‬ ‫فيها بقوانين‬ ‫التدخل‬

‫أثرأ‬ ‫للبيئة إ‪،‬جتماعية‬ ‫‪-‬‬ ‫قدرنه‬ ‫الله ‪ -‬جلت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬فقد جعل‬ ‫رقابة محسوسة‬ ‫من‬

‫الزواج ‪ ،‬ورقابة‬ ‫مسائل‬ ‫فى‬ ‫الأشخاص‬ ‫كثير من‬ ‫تنى الحد من سوء تصرفات‬

‫ميط رقابة‬ ‫وأجدى‬ ‫أوثق‬ ‫نكون‬ ‫المر)ة قد‬ ‫و)هل‬ ‫والزملاء‬ ‫اللأقرباء والأصدقاء‬

‫‪.‬‬ ‫والقضاء‬ ‫القانون‬

‫المرسلة لا يقتضى‬ ‫أو ايلأخذ بالمصالح‬ ‫الذرائح‬ ‫أن سث‬ ‫لك‬ ‫ه!كذا يستبين‬

‫‪،‬‬ ‫ا‪،‬ستدلال‬ ‫وصح‬ ‫استقام النظر‬ ‫‪1،‬‬


‫اللأحوال ‪ ،‬ن‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫منح‬

‫‪،‬‬ ‫الله ل!عباد ‪8‬‬ ‫أباحه‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬بمنح‬ ‫وقوعها‬ ‫دون‬ ‫الحيلولة‬ ‫ببرون‬ ‫المف!اسد التى‬ ‫إ*ن‬

‫إ ينيه‬ ‫ا‬ ‫التربية‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫منها‬ ‫أو الحد‬ ‫عليها‬ ‫القضاء‬ ‫الى‬ ‫التوصل‬ ‫يمكن‬

‫‪.‬‬ ‫‪375‬‬ ‫! ص‬ ‫‪i‬‬ ‫‪env‬‬ ‫(‪ )36‬زكريا البرى فى لواء الاسلام عدد صئر‬
‫‪-‬‬ ‫ال!؟ء‬ ‫‪006‬‬ ‫ت‬

‫من‬ ‫بببن الزوبين وما وضه‬ ‫صلح‬ ‫الاسلام من‬ ‫بما رسمه‬ ‫الأخذْ‬ ‫!غَطريق‬

‫مف نم‬ ‫فى‬ ‫يرونها‬ ‫إبخى‬ ‫‪ ،‬أما المصلحة‬ ‫(‪)37‬‬ ‫الزوجات‬ ‫ظلم‬ ‫‪.‬لجزيمة‬ ‫خقوبة‬

‫!!رعا فئن!‬ ‫معتبرة‬ ‫غير‬ ‫أنها مصلحة‬ ‫عرفنا‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الله لعباده‬ ‫أباحه‬ ‫ما‬

‫عا أنها تنر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫آتر‬ ‫الى‬ ‫فيها ملط قإضى‬ ‫إالظر‬ ‫يختلف‬ ‫غيير مؤكدة‬ ‫مصل!حة‬

‫‪8‬‬ ‫بقيود‬ ‫ت!عدد الزوجات‬ ‫اباحة‬ ‫عند‬ ‫المثمربع الملتى تتحقق‬ ‫لمقاصد‬ ‫ملانمة‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التعقيدالث‬ ‫هذه‬ ‫الاسلام وبغير‬ ‫المعروفة فى‬

‫طبيعظ‬ ‫يخالف‬ ‫الهمهابقبن‬ ‫النترطين‬ ‫‪ 64‬مكرر ‪" -‬انتراف القضاء على‬

‫العمل القضائى‪:‬‬

‫ما وقر‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬لمحهـهـيحكم‬ ‫نبيا‬ ‫‪ ،‬وليس‬ ‫بشر‬ ‫القاض!‬ ‫أن‬ ‫المعَرولمحأ‬ ‫مق‬

‫ا وقح‬ ‫‪0‬‬ ‫إذ‬ ‫يتدخل‬ ‫لمحهـو‬ ‫ثم‬ ‫وهـن‬ ‫‪،‬‬ ‫الأمور‬ ‫من‬ ‫يتوقح‬ ‫قد‬ ‫بمما‬ ‫يتتبما‬ ‫ولا‬ ‫إ*مور‬ ‫ا‬ ‫‪،‬نجأ‬

‫اذأ وب؟‬ ‫‪ ،‬ولكبئ‬ ‫زوجها‬ ‫على‬ ‫الزوجة‬ ‫أو من‬ ‫زوجته‬ ‫على‬ ‫الزوج‬ ‫من‬ ‫ظلم‬

‫س!وف‬ ‫الشخص‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫القاف!‬ ‫أو ذوقح‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجاته‬ ‫ظلم‬ ‫يثوقع‬ ‫شخصا‬

‫‪ -‬أن ببتلنبأ‬ ‫!‪!3‬ه‬ ‫فى‬ ‫ان صدق‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ،‬فانه لأ يستطيح‬ ‫زوجاته‬ ‫مح‬ ‫ت" يعدل‬

‫ان ننزوج أم أنه لهميظليم‬ ‫زوجاته‬ ‫مع‬ ‫بالفعل‬ ‫سيعدل‬ ‫التن!خص‬ ‫بعا اذا كأرْ هذا‬

‫زوجاته‬ ‫يخللم الزوج‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫ولا يظلم‬ ‫الظلم‬ ‫الرجل‬ ‫يخاف‬ ‫‪ ،‬دقد‬ ‫أحدأهَ‬

‫حلالا‪.‬‬ ‫يخشة‬ ‫فيريش‬ ‫فيعدل‬ ‫ثم يثوب‬ ‫أ؟ أولاده أو نفسه‬

‫أن بببن!ت‬ ‫يشطببح‬ ‫أى أساس‬ ‫القا!ا لفرى عى‬ ‫أنفسنا موضح‬ ‫ولنضخ‬

‫منها ورثرتد صلى‬ ‫يستنفف‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫طالب‬ ‫وتضوراتبما لمشمبلى‬ ‫نوفعاته‬

‫العام ما يربههـعلى‬ ‫‪2‬يلا للنائب‬ ‫و‬ ‫الانفياق ‪ .‬لقد كنت‬ ‫على‬ ‫العدانة أو قدرته‬

‫فى‬ ‫مع!ث عاتنا‬ ‫نأخذ‬ ‫‪ ،‬وكتا‬ ‫بالجامعة‬ ‫بالتدريس‬ ‫اشتغالى‬ ‫"قبل‬ ‫لممع!نيوالت‬ ‫ثمثانى‬

‫‪ 4‬الجنمائية‪،‬‬ ‫الحاو‬ ‫الخبراء وصحف‬ ‫ومن‬ ‫"القضية وشهودها‬ ‫اف‬ ‫أطرا‬ ‫ا‬ ‫‪.‬ستحقي!ق ميط‬

‫أ!ر‬ ‫بتنم ءا‬ ‫وال!رائن‬ ‫اللأدلة‬ ‫جمح‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الأدلة والقرائن‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫شغيبر‬

‫المستخزبين‬ ‫لتناللات‬ ‫ببترك‬ ‫أو‬ ‫وفتْوعه‬ ‫ببظن‬ ‫أمر‬ ‫‪ . . .‬للا على‬ ‫فعلا‬ ‫وفنح‬ ‫قد‬

‫من‬ ‫أو‬ ‫الزوجة‬ ‫أو‬ ‫الزوج‬ ‫شهود‬ ‫من‬ ‫أحد‬ ‫تطيح‬ ‫ي!مه‬ ‫ولن‬ ‫‪...‬‬ ‫وتوقعاتهم‬

‫من‬ ‫ذلك‬ ‫الأسرة أو غنر‬ ‫توبيه‬ ‫أو مكاتب‬ ‫والمباحنش‬ ‫الثصرطة‬ ‫فى‬ ‫المختصين‬

‫‪-‬‬ ‫و ‪،3‬‬ ‫بند ‪38‬‬ ‫وكذلك‬ ‫سمبق‬ ‫فيمما‬ ‫بىاجغ مقنكعلأت تععدد الزوجات‬ ‫‪)371‬‬

‫‪ 55‬فيها سبئ‪.‬‬
‫‪- 137 -‬‬‫ة‬

‫بخرمخب‬ ‫من‬ ‫اديه حال‬ ‫يثنبأ بما سيؤول‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫ا‪،‬دارية ‪.‬أو السياسية‬ ‫ا‪:‬جهات‬

‫بأت!‬ ‫أث ببخلح‬ ‫زوجاته‬ ‫مح‬ ‫يعدل‬ ‫بأنه لن‬ ‫امرأته !يقطع‬ ‫فَ!ا ‪،‬الزواج على‬

‫ثهـتا لصي!ولى‪،‬‬ ‫الشخص‬ ‫هذا‬ ‫يرزق‬ ‫للا‬ ‫الله سههـف‬ ‫بأن‬ ‫‪ ،‬او يقطع‬ ‫معهىْ‬ ‫‪.-‬بعدلى‬

‫تكلم واحث‬ ‫‪ .‬وأن‬ ‫‪. .‬‬ ‫مثإ*‬ ‫إلمالية‬ ‫موارده‬ ‫عن‬ ‫صيحة‬ ‫ببيانات‬ ‫يدلى‬ ‫أو حتى‬

‫و‬ ‫!‬ ‫إد!رص‬ ‫ها‬ ‫ور‬ ‫أو‬ ‫وإث‪4‬‬ ‫تير‬ ‫ننون‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫تخلو‬ ‫‪،‬‬ ‫أقواله‬ ‫ا‬ ‫فارْ‬ ‫هؤلاء‬ ‫دكا‬

‫مزا‬ ‫اللأهـر فيها‬ ‫للا يخلو‬ ‫شخص!ية‬ ‫علاقالث‬ ‫الشهادة‬ ‫موضوع‬ ‫"ىْ‬ ‫‪،‬‬ ‫المحأباة‬

‫ة‬ ‫بركشش‬ ‫الزور‬ ‫ثصهادة‬ ‫شبثع‬ ‫الى‬ ‫النز)ع فيها‬ ‫يؤدى‬ ‫وقد‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫!رجاملات‬

‫ن‬ ‫"‬ ‫اولمحاء!‬ ‫لمجنمتح!يحأ‬ ‫هل‬ ‫!‬ ‫و‪/‬المضار‬ ‫المفاسد‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫وعْير‬ ‫والقال‬ ‫؟لفيل‬

‫ببمحر!"!!‬ ‫مطومات‬ ‫‪3‬ظ‬ ‫اللاثمناق‬ ‫وق!درته ءلى‬ ‫مستقبلا‬ ‫الى عدالة الرجل‬ ‫يظمئن‬

‫الأصدتاء وألصثنجباث‬ ‫وا‬ ‫الجارالث‬ ‫وا‬ ‫أفواه المجيران‬ ‫من‬ ‫اجتماعى‬ ‫له باحث‬

‫ا!ة اورصإتات‬ ‫محدا‬ ‫من‬ ‫الخقتى‬ ‫يمكن‬ ‫‪ .‬هل‬ ‫المزوج وعياله‬ ‫مشاهدات‬ ‫ربعض‬

‫جنتعامحر‪،‬‬ ‫‪61‬‬ ‫ومركزه‬ ‫الهـجل‬ ‫كمظير‬ ‫ائن‬ ‫القرا‬ ‫الى‬ ‫الالتجاء‬ ‫‪0‬‬ ‫الانفاق‬ ‫على‬ ‫وقدرته‬

‫كلث؟ش أ‬ ‫*ن‬ ‫‪،‬‬ ‫للا‬ ‫اللهم‬ ‫‪. . .‬‬ ‫متلآ‬ ‫والاجتماعالة‬ ‫الدببنية‬ ‫للواجبأت‬ ‫أدائه‬ ‫ومدى‬

‫الدبذ ‪.‬ب!‬ ‫إفإببات‬ ‫إ‬ ‫يهثدون‬ ‫ممن‬ ‫وطائنة‬ ‫الممتازة‬ ‫ا*جتماعية‬ ‫اكز‬ ‫المرا‬ ‫ذوى‬ ‫من‬

‫بثلتتهـ‬ ‫وص!‬ ‫‪. . .‬‬ ‫!‬ ‫م!!م‬ ‫يعدلون‬ ‫و‪،‬‬ ‫نسائهم‬ ‫الى‬ ‫لا يحسنون‬ ‫‪،‬‬ ‫لانتظام‬

‫الملهم لا‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫سمثلا بيضاء‬ ‫الجمنائية‬ ‫حالننه‬ ‫ممحيفة‬ ‫نت‬ ‫عدلأ‬ ‫ألش!خص‬

‫ويملكؤط‬ ‫زوجاتهم‬ ‫بين‬ ‫المظلم يعدلون‬ ‫الماضى الجنائى‬ ‫فمان كلطرا مىْ ذوى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وهت‬ ‫‪...‬‬ ‫!‬ ‫م!شروع‬ ‫ت!ر‬ ‫وبوجه‬ ‫مشروع‬ ‫الانفاق بوجه‬ ‫على‬ ‫ألقدرة‬

‫‪،‬‬ ‫وإلخبراء‬ ‫الشهـو د‬ ‫يض!عن‬ ‫‪ . . .‬ف!ا!‬ ‫متوافرة‬ ‫‪ ،‬والقرائن‬ ‫صحيحة‬ ‫‪.‬تشهادة‬

‫لم‬ ‫فبما بعد‬ ‫أم ذساءه‬ ‫يختا‬ ‫اليوم لن‬ ‫العادل‬ ‫الرجل‬ ‫أن‬ ‫القاضى‬ ‫يضمن‬ ‫وهل‬

‫‪-‬و‪،‬‬ ‫اللات!اق‬ ‫قادرأ على‬ ‫الانفاق اليوم سيستمو‬ ‫القادر على‬ ‫الرجل‬ ‫وأن‬

‫قادر على‬ ‫غيز‬ ‫الانفاقا اجوم سص ظل‬ ‫ا‬ ‫غي!ر القادر على‬ ‫‪ ،‬إو أن الرجل‬ ‫المممهت!ل‬

‫المحاتى‬ ‫ا‬ ‫أن‬ ‫اقس‬ ‫بعضدا‬ ‫يتهـهم‬ ‫وقد‬ ‫‪. .‬‬ ‫العله! لا‬ ‫اللأيمام ؟‬ ‫مستقبل‬ ‫‪.‬فى‬ ‫فاك‬

‫؟اض!‬ ‫عن‬ ‫اللانفاق وذلك‬ ‫‪0‬‬ ‫على‬ ‫شيددر‬ ‫الشخص‬ ‫أن يحكيم بما ذا كان‬ ‫ي!ج‬

‫ثكمر‪+‬خه‬ ‫ءبر‬ ‫وهذأ‬ ‫‪...‬‬ ‫ممتعلكاتعه‬ ‫وأوراق‬ ‫أو مرتبه‬ ‫الئابت‬ ‫بيهمانات أجره‬

‫البياتات ولكعنه يعب!‬ ‫هذه‬ ‫الربخل من‬ ‫دخلى‬ ‫قد يممت!ببح معرفة‬ ‫‪.‬القاض‬ ‫ر*دظْ‬

‫‪5‬ط يتخثْثَ‬ ‫ح!اا‬ ‫!ث‬ ‫‪ ،‬ئالرزق‬ ‫الرزق والدخل‬ ‫بين‬ ‫‪ ،‬وفرق‬ ‫رزقه‬ ‫هعرفة‬ ‫عن‬ ‫قطعا‬

‫مدث‬ ‫فى‬ ‫ما يؤخر‬ ‫‪ ،‬وهيو‬ ‫مربطة‬ ‫وظهـوف‬ ‫ومعنوية‬ ‫مادية‬ ‫عوامل‬ ‫به من‬

‫‪ ،‬وءوث‬ ‫ب!نه‬ ‫لهمه‬ ‫الله‬ ‫بنن‬ ‫أهر‬ ‫‪ ،‬والشزفا‬ ‫الحياة‬ ‫م!طالب‬ ‫لتحقيق‬ ‫ئَفاية الدخل‬

‫الرزهق باقتنصسا"‬ ‫‪ .‬ففت يزبث‬ ‫افىلأنفاق‬ ‫على‬ ‫الرجل‬ ‫قدرة‬ ‫تتوقف‬ ‫الرزق‬ ‫هذا‬
‫‪- 138 -‬‬

‫وممقاز‪.‬ث!‬ ‫رخيصة‬ ‫لرسلح‬ ‫أو‬ ‫مناسب‬ ‫رخيص‬ ‫مطهـمكن‬ ‫أو بعثور الرجل على‬ ‫أ‪،‬حرأة‬

‫الدخل‬ ‫يْكون‬ ‫قد‬ ‫! وبالتالى‬ ‫عليه‬ ‫!ش‬ ‫ما‬ ‫محلى‬ ‫الدخل‬ ‫ثبات‬ ‫لركما‬ ‫ه ‪ . .‬وذلك‬

‫فيف!‬ ‫!الدخل‬ ‫ثبات‬ ‫مغ‬ ‫سعار‬ ‫ايئ‬ ‫مثلا قد ترتف!ع‬ ‫‪...‬‬ ‫ثابتا والرزقا متؤيرا‬

‫وما نتدرى‪.‬لْثْمى‬ ‫الرزقما؟((‬ ‫الدحنلي فيزيد‬ ‫ثبات‬ ‫الأسعار مح‬ ‫‪ ،‬أو تنخضى‬ ‫الرزف‬

‫يتتببماْبررْقه‪،‬‬ ‫أن‬ ‫ا‪،‬نساطْ‬ ‫لا يستطيح‬ ‫‪،‬‬ ‫حقا‬ ‫)) (‪)38‬‬ ‫غدا‬ ‫مادْأ تكسب‬

‫‪ .‬ولئن‬ ‫أن يتنبأ بأرزاقيا الناس‬ ‫القاضى‬ ‫على‬ ‫المستحيل‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫شخصيا‬

‫مىق الأمم‬ ‫‪،‬مة‬ ‫كفاية ألدخرل‬ ‫هـدى‬ ‫بشأن‬ ‫إلاقتصاديين‬ ‫بعضى‬ ‫توقعات‬ ‫صدقت‬

‫محذث قيالبى‬ ‫بالفنئ‬ ‫وتخنب‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫أخر‬ ‫حين‬ ‫فى‬ ‫تصدفا‬ ‫اللا‬ ‫‪ ،‬فانها‬ ‫حين‬ ‫فى‬

‫وبلمحرفي‬ ‫‪...‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫غد‬ ‫كما ببحدث‬ ‫الفردببة الخاصة‬ ‫ألحا‪،‬ت‬
‫‪ ،‬فعان‬ ‫منه‬ ‫طنذاقا‬ ‫بلنمأن كفاية الدخل‬ ‫حدسه‬ ‫يصدقا‬ ‫افتصاث!أ‬ ‫خبير‬ ‫وجود‬

‫بفا‬ ‫الرجل‬ ‫أن يتنبأ بالوس!صلة التى سينفق‬ ‫ل* يستطيح‬ ‫التئيو‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬

‫هذه‬ ‫صدفْ‬ ‫اذ! افت‪9‬هـضنا جدلا‬ ‫وا‬ ‫‪:‬‬ ‫الجديد‬ ‫زواجه‬ ‫بعد‬ ‫ي! ل‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫رزقه‬

‫الفقَيز‬ ‫بيلتعا ثحرم‬ ‫أن ببعدد زوجاثه‬ ‫للغنى‬ ‫يس!وغ أن نجيز‬ ‫‪ ،‬فهل‬ ‫ات‬ ‫التتبؤا‬

‫ومظالبْ!‬ ‫مطالبه‬ ‫بكا بكى‬ ‫ذلمحقاثه‬ ‫سهصبققصد صى‬ ‫اذا كان‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫ءن‬

‫لفققراء !إْ‪..‬‬ ‫وتعسة‬ ‫للأمخذبباء‬ ‫أن يهـشن التئنريح غنى‬ ‫؟ لا يستساغع‬ ‫يعول‬ ‫من‬

‫اللثمهـو‬ ‫لثه*مادة‬ ‫دأطصما‬ ‫ثما‬ ‫ه ‪َ..‬‬ ‫المعايير‬ ‫فيها‬ ‫نضطرب‬ ‫أمور‬ ‫هذه‬ ‫ان‬

‫مسألمة ‪ْ.‬تننغلق‬ ‫فى‬ ‫ووث‬ ‫إْ‬ ‫انما‬ ‫والحكم‬ ‫كماكْيه ‪،‬‬ ‫عْير‬ ‫والقزائن‬ ‫قاصرة‬ ‫والخبراء‬

‫فأينْه!ش‬ ‫‪. . .‬‬ ‫الله لعباده‬ ‫أحها‬ ‫ما‬ ‫محليه تحريم‬ ‫لرتب‬ ‫قد‬ ‫حرام‬ ‫أو‬ ‫بحلال‬

‫!ض!ا‬ ‫؟‪..‬‬ ‫أنقض!ابب‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫محند الحكم فى‬ ‫القاضى الذى سب تاح ضفيره‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يتفكرون‬ ‫امتوأصا لقوم‬ ‫ا‬

‫ة‬ ‫؟‬ ‫فيف!ا‬ ‫كللم‪ .‬الناسى‬ ‫لمحنخافوف‬ ‫القضية‬ ‫ءالجهم‬ ‫تعركما‬ ‫رجال‬ ‫القضاة‬ ‫من‬

‫!حكمبئأْ‪.‬‬ ‫خكلؤاْبالغدلى‪...‬أو‬ ‫‪،‬‬ ‫فيها‬ ‫وحكموا‬ ‫فىراسئها‬ ‫ادْ! أهدهـهـا على‬ ‫حنْى‬

‫‪ ،‬ان‪*.‬خاثْ!أ‬ ‫‪.‬قضاتها‬ ‫اعى‬ ‫الثل‬ ‫وزارة‬ ‫تشرط‬ ‫‪ ،‬فهل‬ ‫لهم فيها‬ ‫بما استبان‬

‫‪01‬‬ ‫لمجزد !ذ‬ ‫في!ا‪.‬‬ ‫ا!كم‬ ‫القضايا أن يمتنعوا! ءن‬ ‫احدى‬ ‫‪-‬لما الناس فى‬

‫خاكْوأ‬ ‫أفْا؟‬ ‫‪ْ.،‬‬ ‫الناس‬ ‫غ!قثه‬ ‫‪،‬‬ ‫الناسْ‬ ‫امحى‬ ‫نفرضى‬ ‫فهـيف‬ ‫‪. . .‬‬ ‫ل*‬ ‫اللهم‬ ‫؟‬ ‫إلوف‬

‫وبسلطائا‬ ‫جرا‬ ‫مخبن الثتدِد‬ ‫ال*متنلتاع‬ ‫‪،‬‬ ‫منهم‬ ‫خثنناه‬ ‫أو‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫اص!أم‬

‫‪.‬‬ ‫لقمان‬ ‫سورة‬ ‫مة‬ ‫‪3،‬‬ ‫‪ ) TA‬الآية‬ ‫(‬

‫‪-،..-‬‬
‫‪- 913 -‬‬

‫فيه ‪001‬؟‬ ‫أمارة الظلم أو العدل‬ ‫بالفعل وظهور‬ ‫المقضاء قبل ممارسنة‬

‫‪. .‬‬ ‫فاشهد‬ ‫أللهم‬

‫الزوجمات‬ ‫تعدد‬ ‫تمآبطبد‬ ‫روءبو يرفعر)‬ ‫فى‬ ‫اللا!عملأمية‬ ‫ابحؤث‬ ‫مجمح‬ ‫"‪- 65‬‬

‫القاف!‪:‬‬ ‫باذن‬

‫ما‬ ‫مههـتمرة الثانى (‪)4.‬‬ ‫فى‬ ‫(‪)93‬‬ ‫اللاسلامببة‬ ‫البحوث‬ ‫ناقشى جمح‬

‫ت!ييد لتعد؟‬ ‫يف!ال !شل‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫أو خريمه‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫اباحة‬ ‫يفاز حول‬

‫بمبرر‬ ‫قضائيا‬ ‫تنيبه‬ ‫‪ْ..‬الزوج ‪ ،.‬أو‬ ‫لمحرية‬ ‫تركه‬ ‫أو‬ ‫القاة!‬ ‫باذن‬ ‫انجوْوجات‬

‫‪ ،‬وأصدز‬ ‫الشوجالت‬ ‫بين‬ ‫الانفاقا أو بماسمتحطامحة العدل‬ ‫على‬ ‫أو بالقدرة‬ ‫هـشروع‬

‫الزوجات‬ ‫تثدد‬ ‫(( نجنتمأن‬ ‫محلى أنه‬ ‫ينص‬ ‫وصريحا‬ ‫واضحا‬ ‫ذلك‬ ‫المجمع قرإرا فى‬

‫الكريم بالقيود‬ ‫ألىلمحرأن‬ ‫ذصو!أْ‬ ‫بصريح‪-‬‬ ‫مباح‬ ‫المزوجات‬ ‫المؤتمر أن ثعدد‬ ‫يقرر‬

‫جفاج‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫صنقمثير ادهـوخ‬ ‫الى‬ ‫متزوكذ‬ ‫هذا ا الحق‬ ‫‪ ،‬واأن ممارسة‬ ‫‪4‬‬ ‫فب‬ ‫ألوإردة‬

‫‪.‬‬ ‫)) ‪)911‬‬ ‫القا!ى‬ ‫اذن‬ ‫الى‬ ‫ذكا ذلك‬

‫نفس‬ ‫جبهة علماء الأز!ش فى‬ ‫بيان‬ ‫وقبل ذلك بسنو‪.‬ات صدر‬
‫‪.‬‬ ‫‪)43(.‬‬ ‫أحعلى‬

‫كى‬ ‫محلماء ل!أ مقامهم‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫وثظر‬ ‫بحت‬ ‫بعذ‬ ‫صادرة‬ ‫القرارات‬ ‫وهذه‬

‫محلى محْرار‬ ‫ليس‬ ‫اللاسلاميه‬ ‫اليحوث‬ ‫ا! مجمح‬ ‫نبم‬ ‫(‪)43‬‬ ‫أخعلم والدين‬

‫‪!!61‬‬ ‫لمسفة‬ ‫‪301‬‬ ‫بالقانون رقم‬ ‫مصر‬ ‫المجهع فى‬ ‫أننتىء‪ .‬هذا‬ ‫وقد‬ ‫(‪)93‬‬

‫الالععلاميه‬ ‫النحوث‬ ‫مجمع‬ ‫"‬ ‫ملْه أن‬ ‫المادة ‪15‬‬ ‫مْى‬ ‫‪ ،‬وجاء‬ ‫؟‪3‬‬ ‫الى‬ ‫( الموا؟ ‪15‬‬

‫الثنافة الاسلاصية‬ ‫تجديد‬ ‫عنى‬ ‫وتعمل‬ ‫‪...‬‬ ‫الاس!لاصة‬ ‫الهيئة ا!عليا ولبحوث‬ ‫هو‬

‫‪...‬‬ ‫اللعيالبى والمذهبى‬ ‫اكنعصب‬ ‫وآثار‬ ‫والنتعوائب‬ ‫ول‬ ‫الفض!‬ ‫من‬ ‫وتجريدها‬

‫وع!لماء‬ ‫مصر‬ ‫المجمع علهاء من‬ ‫مئنسكلات " ‪ .‬ويضم‬ ‫هن‬ ‫وبيان إلمرأى فيما يجد‬

‫الاسلامى‪.‬‬ ‫الصا)لم‬ ‫هساط!ر‬ ‫!ن‬

‫‪.‬‬ ‫‪6591‬‬ ‫ماتو‬ ‫هـالموافهت‬ ‫‪1385‬‬ ‫المحرم‬ ‫تنمهر‬ ‫بالقاهـهـة فى‬ ‫المنعقرْ‬ ‫‪)،‬‬ ‫‪(.‬ء‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪04 ،‬‬ ‫صلارو!ة ص‬ ‫الال!‬ ‫بخناب المؤتمر ا!نَاذى لمجهع الد!وث‬ ‫‪ )11(-‬ينظر‬

‫‪.‬‬ ‫‪8 - 5‬‬ ‫ص‬ ‫المطبعة المقحدة‬ ‫طبعة‬ ‫الببان‬ ‫(‪!42‬‬ ‫‪-،‬ةْ"ْ‬

‫وابراهيم‬ ‫ءطمون‬ ‫هـم ‪ :‬النتعيخ حلعهن‬ ‫المؤدصر‬ ‫مْى هذا‬ ‫المجمع‬ ‫وي عضماء‬ ‫(‪!13‬‬

‫الركيد‬ ‫أ‬ ‫وعبد‬ ‫حب*ود‬ ‫م‬ ‫الى!انب‬ ‫وع!‬ ‫حزين‬ ‫وسعليمان‬ ‫الحسينى‬ ‫اللبان والعححاق‬
‫‪-0،1-‬‬

‫لا يدعون‬ ‫‪ ،‬وأعضاوه‬ ‫ا*ترى‬ ‫ا‬ ‫اللأديان‬ ‫المجامح ا!هنوثية الموجودة فى بعض‬

‫لن‬ ‫أن قراراتهم‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الزام المسلمين بنئىء‬ ‫كهنههـتيا نجولهم‬ ‫سا‬ ‫*ذ؟سهم‬

‫الدين‬ ‫الاسلام ‪ ،‬ذلك‬ ‫يتفتى وأحكام‬ ‫الذى‬ ‫الا بالقدر‬ ‫المسلمين‬ ‫ملزمة‬ ‫تحون‬

‫الا بالدلمنر‬ ‫ي!ترف‬ ‫البنْئر ولا‬ ‫‪0‬‬ ‫وتقديس‬ ‫الكهنوتية‬ ‫برفضى‬ ‫الذى‬ ‫‪،‬‬ ‫المتين‬

‫المؤتمر الثان!ا لمجمح‬ ‫أن قرار‬ ‫رأيت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫السليم‬ ‫والنظر‬ ‫المثصف‬ ‫والبحث‬

‫‪ ،‬متناسقا‬ ‫بحثها‬ ‫السابق‬ ‫الاسلام‬ ‫أحكام‬ ‫‪1‬‬ ‫مح‬ ‫منفا‬ ‫‪،-‬ء‬ ‫قد‬ ‫الاسلامبة‬ ‫المجعحوث‬

‫الاسلامية سالمف‬ ‫البحوث‬ ‫فرار مجمح‬ ‫الجعانب يكتسب‬ ‫هذا‬ ‫ثعح أدلتها ‪ ،‬ومن‬

‫مقماما‬ ‫للحتى بيطنا‬ ‫أن نجعل‬ ‫لمثا‬ ‫آن‬ ‫‪ .‬فهل‬ ‫‪.‬‬ ‫المسلمنن‬ ‫بين‬ ‫إلذكر احترامه‬

‫(‪)44‬‬ ‫ول!!حتعراما ؟‬ ‫مكانة‬ ‫والدين‬ ‫وذلعلم‬

‫الحالوق والمزايا‪:‬‬ ‫بعض‬ ‫يعدد ؤوجاته من‬ ‫ميسا‬ ‫‪ - 66‬حرمان‬

‫‪ ،‬لجألا السلطات‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫محاربة‬ ‫سبيل‬ ‫أنه فى‬ ‫أن ذكرنا‬ ‫سبق‬

‫من يرإفى ز!جاته من بعض‬ ‫الى خرمان‬ ‫‪.‬أفريتيا‬ ‫ان‬ ‫ابدا‬ ‫الاشعمارية فى بعض‬

‫كنون وعثمان خليل‬ ‫ال!"‬ ‫وجمد‬ ‫ا!فلهود‬ ‫وعبد الرجمن‬ ‫وعبد الرحهن !سن‬ ‫حل!ن‬
‫يبو زهر‪5‬‬ ‫ومحمد‬ ‫بمد الرحى ن‬ ‫المخفيف وع!ى‬ ‫القادر وعلى‬ ‫عبد‬ ‫حممهن‬ ‫‪،‬على‬

‫الله‬ ‫ومحمد خلف‬ ‫ا!د"‬ ‫حب‬ ‫البهى ومحمود‬ ‫ومحمد‬ ‫ورى‬ ‫اْلسف‪4‬‬ ‫وهـحمد أحمد فرج‬
‫الساببعى‬ ‫على‬ ‫ومرمد‬ ‫ماضى‬ ‫الى!"‬ ‫عبد‬ ‫ومحمد‬ ‫ال!" العربى‬ ‫جمد‬ ‫أحهـد وهحمد‬

‫وندببم‬ ‫الحسن‬ ‫نور‬ ‫علام وه!صد‬ ‫مهـدى‬ ‫ومحمد‬ ‫!‪،‬ثمور‬ ‫بن‬ ‫الفضل‬ ‫و"ح!د‬

‫للعالم الاهمملأ!ى‬ ‫دول‬ ‫من ج!نغ‬ ‫هناك وفود‬ ‫كاذت‬ ‫الجسارْ ‪ ،‬كذلك‬ ‫ووه!ق‬ ‫الج!س‬

‫!مح‬ ‫المؤ!ر المثسانى‬ ‫كؤاب‬ ‫فى‬ ‫المؤتمر أذظهـبيا!‪ ،‬بأسمماء أصمائها‬ ‫لهى !ذا‬

‫!‪. 411 - 0.4‬‬ ‫ص‬ ‫الاسعلامية‬ ‫؟لمد!وث‬

‫أو ‪.‬بماخ!ر‬ ‫ذ‪ْ،‬دوْا صننقيبد التفعدد بنحو‬ ‫الذين‬ ‫العلماء‬ ‫"ن‬ ‫أن‬ ‫ويلاحض‬ ‫(ْ‪01‬؟)‬

‫؟حصث‬ ‫عنه‬ ‫ذلك‬ ‫وووى‬ ‫‪02‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المراغى‬ ‫محمد‬ ‫حيخ‬ ‫التف‬ ‫‪ ،‬ومفهم‬ ‫قوله‬ ‫ءن‬ ‫يمت رجةع‬

‫رو‪.‬ا‪.‬ه )يضا‬ ‫نت!ححنصببا ‪ ،‬كما‬ ‫لفا ذ!ك‬ ‫‪ ،‬وذكر‬ ‫البلاغ‬ ‫بريدة‬ ‫المنعم البهـئ فى‬ ‫عبد‬

‫‪.‬‬ ‫‪026‬‬ ‫ص‬ ‫المرفجع ا‪،‬سعابىَ‬ ‫ز!رة فى بحت" ‪.‬فى مؤقمر جمعْالمجوث‬ ‫ي!بو‬ ‫محهد‬
‫عه‪%‬‬ ‫عدل‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫ءلملقاصْى‬ ‫ال!لعدد باذن‬ ‫تجييد‬ ‫أيضى‪،‬‬ ‫يرى‬ ‫لهععلام "دكور‬ ‫محمد‬ ‫كان‬ ‫‪5‬‬

‫دْا!‬ ‫‪.‬و!ساوحىء‬ ‫الزواجْين!صهـ!مما‬ ‫افىجالى أمام‬ ‫ي!ل!مح‬ ‫التفببد مد‬ ‫الْا هذا‬ ‫ورأى‬ ‫ذاك‬

‫غدما‬ ‫القرلى بب!طلاذ"‬ ‫فلا يمكن‬ ‫صهـ؟ح!ا‬ ‫اذا ‪،3‬ن‬ ‫العقد‬ ‫أن‬ ‫ءت‬ ‫‪ ،‬؟فض!لا‬ ‫ثر‬ ‫؟‪3‬‬

‫‪166‬‬ ‫ص‬ ‫" أ!كانم الاسبرة ءفى افيسملام هاضنى‬ ‫كتاب‬ ‫‪ ،‬أذظت‬ ‫القاضى‬ ‫لا يأدْن ب"‬

‫‪.‬‬ ‫‪167‬‬ ‫و‬


‫ا‪-4:‬‬ ‫ئر‬ ‫‪1-‬‬

‫أو وررمكى‬ ‫زو!اته‬ ‫هـق يعدد‬ ‫المدن على‬ ‫الاقامة فى‬ ‫المزايا ‪ ،‬كتحبريم‬ ‫وا‬ ‫إلحقوق‬

‫‪!...‬‬ ‫عليه‬ ‫اضافية‬ ‫ضريبة‬

‫بلاد اسلاس!!ة‬ ‫وفى‬ ‫شطؤ!ة‬ ‫سلطات‬ ‫هذ‪" 1/‬اللاتجاه سلكته‬ ‫أن‬ ‫المؤسف‬ ‫ومن‬

‫الحق!هى‬ ‫بعمى‬ ‫من‬ ‫يعدد زوجاته‬ ‫من‬ ‫أو كترارات نحرم‬ ‫تشريعات‬ ‫فأصدرت‬

‫يعث‪.‬‬ ‫من‬ ‫مثلآ حرمان‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬من‬ ‫المواطنين‬ ‫التى يننمتح بها سائر‬ ‫والمزايا‬

‫اعى‬ ‫للخالرج‬ ‫الاعارة‬ ‫‪ ،‬أو قصر‬ ‫معين‬ ‫أو ناد‬ ‫نقابة‬ ‫الانئمتراك فى‬ ‫‪0‬‬ ‫من‬ ‫روجاته‬

‫بالعلانر‬ ‫‪ ،‬أو السماح‬ ‫منها‬ ‫زوجاته‬ ‫يعدفى‬ ‫من‬ ‫وحرمان‬ ‫بواحدة‬ ‫المتزوجين‬

‫المتزوبين‬ ‫على‬ ‫الضريبى‬ ‫الاعفاء‬ ‫‪ ،‬أو قصر‬ ‫واحدة‬ ‫الم!جانى لزوجة‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫بواحدة‬

‫الى‬ ‫تؤدى‬ ‫الطرقما التى‬ ‫أخطر‬ ‫القيود غببر المباتنرة من‬ ‫هذه‬ ‫وتعتبر‬

‫‪ ،‬بل تضر‬ ‫عدد زوجاته فحسب‬ ‫من‬ ‫لا تضر‬ ‫‪ .‬وهى‬ ‫ذحريم تعدد الزوجات‬

‫حرمان‬ ‫الى‬ ‫لأنها تؤفى!‬ ‫أن يكون‬ ‫ما لا ينبغى‬ ‫أولافىه وهو‬ ‫وا‬ ‫زوجاته‬ ‫كذلك‬

‫ذنب‬ ‫ما‬ ‫دون‬ ‫‪،‬‬ ‫المواطنين‬ ‫سائر‬ ‫بها‬ ‫يتملتع‬ ‫المزايا التى‬ ‫وا‬ ‫الحقوق‬ ‫‪0‬‬ ‫مىْ‬ ‫هؤلاء‬

‫كذفا‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الحديثة‬ ‫‪1‬‬ ‫الدستورية‬ ‫‪ a‬ىء‬ ‫المبا‬ ‫مح‬ ‫ينعارض‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫جنوه‬

‫!ا‪،‬‬ ‫وللا مبنفعة‬ ‫للدولة‬ ‫فيه‬ ‫لا مصلحة‬ ‫ا‪،‬سلامية‬ ‫الشريعة‬ ‫!أحكام‬ ‫على‬ ‫تحايل‬

‫ما ت!ثهى الثصريعسة‬ ‫وهو‬ ‫تعدفى الزوجنات‬ ‫له ‪ 61‬تحريم‬ ‫‪ ،‬ولا هدف‬ ‫للناس‬

‫علق‪.‬‬ ‫ا*سلاميعة‬ ‫إ‬

‫‪ -‬الزام الزوج ببيان أسماء زوجاته ‪!.‬محال اقامتهن عند زواب‬ ‫‪67‬‬

‫الجديد‪.‬‬ ‫بالزواج‬ ‫‪ ،‬والزام الموثق باخطارهن‬ ‫عليهن‬

‫‪ ،‬ببيان‬ ‫الؤواج‬ ‫وثيقة‬ ‫فى‬ ‫يقر‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫الزوج‬ ‫اجبار‬ ‫الى‬ ‫البعض‬ ‫‪1‬‬ ‫اتجه‬ ‫‪1‬‬

‫عثد‬ ‫ادهـام هـوذ!‬ ‫‪ ،‬هـع‬ ‫عل!يهن‬ ‫علند زواجه‬ ‫اقاهتهن‬ ‫‪1‬‬ ‫ومحمال‬ ‫زوجماته‬ ‫أسماء‬ ‫عن‬

‫إلحكيم‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬وهدف‬ ‫(‪)45‬‬ ‫بالزوا اجع الجدبب‬ ‫) باخطمارهن‬ ‫المأذون‬ ‫(‬ ‫الزواج‬

‫بما أقثهـ‬ ‫‪ ،‬وإعلام زوجاته‬ ‫مين زوجات‬ ‫الرجل‬ ‫بما لدى‬ ‫الجديدة‬ ‫المرلأة‬ ‫إعلأم‬

‫التطليق لتعدد الزوجالث أو لغيره ‪.‬‬ ‫من طلب‬ ‫لتمكي!ن‬ ‫لحيه من زواج جديد‬

‫مصرت‬ ‫فى‬ ‫‪8591‬‬ ‫لسنة‬ ‫‪001‬‬ ‫عليه القانون رقم‬ ‫!! نص‬ ‫(‪ )45‬وهو‬

‫االنتمخصنة‬ ‫اللأحو ال‬ ‫وقانون‬ ‫كقابنا الأسرة‬ ‫‪ ،‬أنظو‬ ‫حبفائبة‬ ‫عقوبة‬ ‫لمخالفقه‬ ‫؟وضع‬

‫‪ 2‬وما بعدما‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪2‬إ‬ ‫ص‬ ‫ا‪.‬‬ ‫ثه ‪9 85‬‬


‫‪.2-‬نه ‪..-1،‬‬

‫من‬ ‫الرجل‬ ‫رْوجات‬ ‫ولا‬ ‫الجديدة‬ ‫أة‬ ‫المرا‬ ‫تملْع‬ ‫ا‪.‬للاسلامية لا‬ ‫‪.‬والمثريعة‬

‫من برلها نشورْا‬ ‫أن تخاف‬ ‫الزوجة ‪ -‬بمجرد‬ ‫تعطى‬ ‫إلتحرى عنه ‪ ،‬بل هى‬

‫تنهئ‬ ‫كما‬ ‫رأينا (‪)46‬‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫لعلاج‬ ‫تسعى‬ ‫أن‬ ‫أو امحراضا ‪-‬‬

‫عن‬ ‫صحيح‬ ‫غير‬ ‫أمام الموثق ببيان‬ ‫يدلى‬ ‫أن‬ ‫محن‬ ‫الاسكهـ‪ 4:‬إ!زوج‬ ‫أدشريعة‬

‫‪،‬‬ ‫والخاع‬ ‫الرش‬ ‫وا‬ ‫محن الهـذب‬ ‫‪ ،‬لأنها ننهى‬ ‫اقامتهن‬ ‫أو مح‪،‬ل‬ ‫أسماء زوجاته‬

‫الله ‪!-‬و!ا‪:‬‬ ‫رس!ول‬ ‫‪ :‬قال‬ ‫أنها قالت‬ ‫الله عنط‬ ‫محائنت!ة رضى‬ ‫محن‬ ‫روى‬ ‫وقد‬

‫فليعلمها‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بالسو‪ 1/‬د‬ ‫شعره‬ ‫خضلبا‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫امرأة‬ ‫خطبْأحعكم‬ ‫اذا‬ ‫‪...‬‬ ‫إ(‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)47‬‬ ‫"‬ ‫بها‬ ‫رلا يغر‬

‫أسماء‬ ‫بيان‬ ‫على‬ ‫الزوج‬ ‫اببار‬ ‫تجيز‬ ‫التري!عة الاسلامية ‪،‬‬ ‫أن‬ ‫على‬

‫بزواجه‬ ‫أعلأم زوجاته‬ ‫على‬ ‫اجباره‬ ‫اقاهـتهن ‪ ،‬كفا لا تبيز‬ ‫أو محال‬ ‫روجاته‬

‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫عنهن‬ ‫ذلك‬ ‫أو اخفاء‬ ‫اعلامهن‬ ‫بين‬ ‫له الخيار‬ ‫‪ ،‬وتنرك‬ ‫الجديد‬

‫الاَتية‪:‬‬ ‫ل!إشباب‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫‪0‬‬ ‫بتعدد‬ ‫باخطارهن‬ ‫الموثق‬ ‫الزام‬ ‫تجيز‬ ‫لملا‬

‫غشا‬ ‫للا يكون‬ ‫قذ‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجة‬ ‫أى‬ ‫محن‬ ‫زوجاتحه‬ ‫تثدد‬ ‫الزوج‬ ‫اتصاء‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أولا‬

‫ذية الغنئى‬ ‫هى‬ ‫ذية خاصة‬ ‫ذوافر‬ ‫يتطلب‬ ‫أو الخداع‬ ‫‪ ،‬للأن الغش‬ ‫ولا خداعا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬يقصد‬ ‫بأترى‬ ‫زواجه‬ ‫له خبر‬ ‫جمن روجة‬ ‫يخفى‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وأغلب‬ ‫والخداع‬

‫ع معة‬ ‫ونز‪1،‬‬ ‫وصخب‬ ‫خصام‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫مودة ورحمة‬ ‫تستقر علاقثد بزوجانة فى‬

‫ت‬ ‫ظ‬ ‫‪ ،‬إلذن النية ‪-‬‬ ‫ذب" الرثدا والخداع‬ ‫تتوافو‬ ‫للا‬ ‫‪ ،‬ومحندئذ‬ ‫انزوجات‬ ‫باقى‬ ‫أو مح‬

‫‪ ،‬خصوصا‬ ‫الحياة ألزوبية‬ ‫صياثة‬ ‫على‬ ‫المودة والحرمى‬ ‫يته‬ ‫ا‬ ‫ثى‬ ‫‪-‬‬ ‫واضح‬ ‫هو‬

‫النساء‪ .‬بالعد ‪F‬ء‬ ‫أذهان‬ ‫شحن‬ ‫الاعلام من‬ ‫وسائل‬ ‫معظم‬ ‫أصزوج فى‬ ‫ما يجده‬ ‫مح‬

‫‪.‬‬ ‫الزوجات‬ ‫لتعدد‬

‫يعل!ا‬ ‫أن‬ ‫الخاطب‬ ‫على‬ ‫أوجب‬ ‫بر!اّ قد‬ ‫الرسول‬ ‫كان‬ ‫‪ :‬اذا‬ ‫يقال‬ ‫وقد‬

‫باب‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫آخر‬ ‫بلون‬ ‫صبغه‬ ‫قد‬ ‫اذا كان‬ ‫الحتلفى‬ ‫شعره‬ ‫بلون‬ ‫ْلخطوبةْ‬

‫بزواببر‬ ‫ا!هخريات‬ ‫زوجاته‬ ‫يحْبر‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫بزوجاته‬ ‫يحلمها‬ ‫ص‪ 4. !.‬أن‬ ‫يوجب‬ ‫أرلى‬

‫علجلمها‪،‬‬ ‫((‬ ‫علىطغ!‬ ‫الرسول‬ ‫!فىيث‬ ‫!‬ ‫بأثه واضح‬ ‫ذلك‬ ‫الجديد ‪ .‬ويرفى !صى‬

‫بطأقة‬ ‫الزوج‬ ‫أبوز‬ ‫اذا‬ ‫وبالتالى‬ ‫‪،‬‬ ‫يخدعها‬ ‫أو‬ ‫لا نجرغها‬ ‫)) أى‬ ‫يغْر بها‬ ‫ولا‬

‫فيما سبق‪.‬‬ ‫بند !‪3‬‬ ‫راجح‬ ‫‪6‬؟)‬ ‫(‬

‫‪. 092‬‬ ‫ب ‪ 7‬ص‬ ‫(‪ )47‬سمفْن اليبهقى‬


‫‪ -‬بمها ‪-‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬ثم‬ ‫شرعا‬ ‫يبوز‬ ‫للا‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫خدعها‬ ‫لمحقد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬الغأئلية‬ ‫البطاقة‬ ‫أخفى‬ ‫وا‬ ‫شخصنة‬

‫‪ ،‬ولرا ‪4‬‬ ‫الجديد‬ ‫بفواجه‬ ‫زوجاته‬ ‫باخبار‬ ‫الزوج‬ ‫أنه ألزم‬ ‫"غنه‬ ‫بدتد‬ ‫ْألزسهثل!ْنن!َلنم‬

‫تكون‬ ‫قد‬ ‫وعندئذ‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫تتوافر‬ ‫للا‬ ‫قد‬ ‫اخدْأع‬ ‫‪.‬وا‬ ‫الغتتقْ‬ ‫نية‪.‬‬ ‫أن‬ ‫علم‬ ‫!!ا‬

‫الكتمان‬ ‫مجرد‬ ‫أن‬ ‫المعروف‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫المفسدة‬ ‫أكثر من‬ ‫الاخفاء‬ ‫المصل!حة في‬

‫القاذثن‬ ‫وا‬ ‫المدث!ا‬ ‫القانون‬ ‫فى‬ ‫حتى‬ ‫(‬ ‫‪،‬‬ ‫تدليسا‬ ‫ولا‬ ‫ولأ‪.‬خدامحا‬ ‫غشا‬ ‫ل* يعتببر‬

‫العائلية‪.‬‬ ‫دؤن‬ ‫الشخصية‬ ‫المبطاقة‬ ‫ابراز‬ ‫أو‬ ‫الشعر‬ ‫صبغ‬ ‫‪ ،‬بخلاف!‬ ‫)‬ ‫الجئأئى‬

‫الزوجةْ‬ ‫‪0‬‬ ‫به‬ ‫أرْ ترلم‬ ‫ومصيره‬ ‫ا‪،‬علام‬ ‫يدشْثْرط فيه‬ ‫"غقت""الزوَاْج‬ ‫أن‬ ‫كفأ‬

‫الع!م‬ ‫فرصة‬ ‫الاَ!خر ممما يتيح‬ ‫الزوج‬ ‫عن‬ ‫الدتخرى‬ ‫المقذيملأ ‪ ،‬كفاْ يسبقه‬

‫"‬ ‫ة‬ ‫ألجديدةْ‬ ‫الزونجة‬ ‫‪.‬‬

‫‪ .‬وبالتالى‬ ‫يمارسه‬ ‫حلال‬ ‫بكل‬ ‫رْوجتْه‬ ‫بأرْ ببخبر‬ ‫فلزم‬ ‫غير‬ ‫الئزفيج‬ ‫‪:‬‬ ‫ثانيا‬ ‫ْ""ْ‬

‫عتنرت‪4‬‬ ‫مح‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬فلا يتتاخض‬ ‫بأخرى‬ ‫زواجه‬ ‫له خبر‬ ‫زو!جة‬ ‫أنج!بى عن‬ ‫افيا‬

‫فيها لزوجت!‬ ‫التى يؤد!ا‬ ‫العشرة‬ ‫هى‬ ‫الع!ثرة بالمعروف‬ ‫‪ ،.‬لأن‬ ‫لهأ باتمعروف‬

‫إلجثلمى ‪ ،‬وغير ذلك‬ ‫ورعاية ونفقة وأداء للواجب‬ ‫روحى‬ ‫أنس‬ ‫حقبىقهأ من‬

‫نشابعا‬ ‫بكل‬ ‫تعلم‬ ‫أن‬ ‫الزوجة‬ ‫مين حقوق‬ ‫"المثرع ‪ .‬وليس‬ ‫عليه‬ ‫فرضه‬ ‫مما‬

‫(‪. ) 48‬‬ ‫حلالى يمارسمه زوجها‬ ‫تصرف‬ ‫ْأو‬

‫خيانة‬ ‫محلنى زوجته‬ ‫الرجل‬ ‫‪0‬‬ ‫زواج‬ ‫يعتبر‬ ‫خاطىء‬ ‫فببنا تصور‬ ‫شاع‬ ‫ولقد‬

‫إثطور‬ ‫هذا‬ ‫! وخطأ‬ ‫الجديد‬ ‫زواجه‬ ‫عنها‬ ‫أخيفى‬ ‫ا‬ ‫اذاْ‬ ‫‪ ،.‬خصوصا‬ ‫ؤوجية‬

‫زوجببة ؟!‬ ‫خياثة‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬فكيف‬ ‫شرعا‬ ‫أمر حلال‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ 01‬تعدد‬
‫أْلق ق‬ ‫يرجح‬

‫فى‬ ‫ببتم سا‬ ‫بببن الزنا الذى‬ ‫الزنا ‪ ،‬وفرقا شاسمح‬ ‫هى‬ ‫ان الخيانة الزوجب‪4‬‬

‫يتم أمام جماهدش‬ ‫الذى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫‪ ،‬وبين‬ ‫الناس‬ ‫أعين‬ ‫ب!عيدا عن‬ ‫خفاء‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالله‬ ‫والعياذ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ،‬اذا فرض‬ ‫‪ .‬ثم ما بالنا‬ ‫لم تغلمْ نجة الزوجة‬ ‫وان‬ ‫النْأس‬ ‫ميط‬

‫يخبر‬ ‫بأن‬ ‫‪،‬‬ ‫أخلاق‬ ‫ولا‬ ‫قانون‬ ‫ولا‬ ‫شرع‬ ‫لا يلزمه‬ ‫فعنذئذ‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوبخ‬ ‫ْأن زئا‬

‫الك‬ ‫أحله‬ ‫بزواج‬ ‫يخبرهن‬ ‫نلزمه بأن‬ ‫‪ ،‬فكيف‬ ‫الخيانة الزوجية‬ ‫بهذه‬ ‫زوجأته‬

‫!‬ ‫أ‬ ‫لعباده‬ ‫وجل‬ ‫عز‬

‫خيأتة‬ ‫يعتبر‬ ‫زوجها‬ ‫غير‬ ‫آخر‬ ‫المى درجل‬ ‫‪،‬وقد يقمالأ‪-‬ان اتجعاه الزوجة‬

‫خيا!تُ‬ ‫زوجاته‬ ‫غير‬ ‫أحنرى‬ ‫امرأة‬ ‫الى‬ ‫الزوج‬ ‫لا ببعننبر إتجاه‬ ‫‪ ،‬فلفاذا‬ ‫‪ .‬زوجي!أ‬

‫‪ ،‬وانه‪،‬‬ ‫أية امرأة أخرى‬ ‫الى‬ ‫الزوج لم يتجه‬ ‫بأن‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫ويرد‬ ‫؟ْ‬ ‫زوجيلأ‬

‫مكرر‬ ‫وأ!ختنى بند ‪68‬‬ ‫ا!تطليق طخداع‬ ‫!ابط‬ ‫ره عن‬ ‫‪3‬‬ ‫ما لسذذ‬ ‫وأنظر‬ ‫(‪)t 8‬‬
‫‪- tit -‬‬

‫يغد!ر‬ ‫امرأة أخري‬ ‫الى‬ ‫الزوج‬ ‫تحول‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫أحل!ه!ا اله له‬ ‫ا‬ ‫الى زوجة‬ ‫تحول‬

‫مخل!‬ ‫الى رجل‬ ‫الزوجة‬ ‫‪ ،‬بينما تحول‬ ‫خيالنة زوجية‬ ‫منه‬ ‫ذلك‬ ‫لكان‬ ‫زواج‬

‫خب!بانة زوج!ية‪.‬‬ ‫فيكون‬ ‫زوج‬ ‫البى غير‬ ‫ثرولها‬ ‫يعنى‬ ‫زوجها‬

‫لاخطارهن‬ ‫زواجه‬ ‫‪ ،‬عند‬ ‫زوجاته‬ ‫أسماء‬ ‫‪0‬‬ ‫بيان‬ ‫على‬ ‫الزوج‬ ‫‪ :‬اجبار‬ ‫ثالثا‬

‫‪،‬‬ ‫الزوج‬ ‫مارسه‬ ‫حلإل‬ ‫الطلاقما بسبب‬ ‫‪1‬‬ ‫طلب‬ ‫على‬ ‫تحريضهن‬ ‫معنى‬ ‫‪ 6‬يحمل‬ ‫به‬

‫زوجها‬ ‫بزواج‬ ‫الثى تخطر‬ ‫‪ ،‬مثها أن الزوجة‬ ‫كثيرة‬ ‫الى مثاسد‬ ‫ما يؤدى‬ ‫وهو‬

‫الزوجحة‬ ‫كالمت‬ ‫‪ .‬فان‬ ‫مخير مشابم!ممة‬ ‫تكون‬ ‫مننماكسة وقد‬ ‫لتكون‬ ‫قد‬ ‫عليها‬

‫علبى فيوجها‪،‬‬ ‫البيت جحيما‬ ‫‪ ،‬فانها تقلب‬ ‫ب شوْوإج الجديد‬ ‫متضاكدممة وأخحلرلث‬

‫القرأن التى تجعل‬ ‫نصو!ى‬ ‫مح‬ ‫‪ ،‬مما يتعارض‬ ‫هله‬


‫‪21‬‬ ‫و‬ ‫أوا*ده‬ ‫عليه‬ ‫وتحرض‬

‫هذا‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫مشاكشة‬ ‫الزوجة‬ ‫تكن‬ ‫ا لم‬ ‫واذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ورحمة‬ ‫وهـثدة‬ ‫سكنا‬ ‫ألزواج‬

‫لم يج!على فى‬ ‫وجل‬ ‫بأن! الله عز‬ ‫التى تصرح‬ ‫القرآن‬ ‫نحيومما‬ ‫يخالف‬ ‫الحكم‬

‫يوقعها‬ ‫الجديد‬ ‫اشواج‬ ‫با‬ ‫الزوجة‬ ‫هذه‬ ‫أن اخطار‬ ‫‪ .‬ذلك‬ ‫!فج‬ ‫الدببن علينا من‬

‫غير راغبة فيه ‪ ،‬لأف‬ ‫التط!ببق وهى‬ ‫كبير قد تضنطر معه الى طلب‬ ‫فى حرج‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫به‬ ‫لمن يحدثها‬ ‫‪ ،‬أو تعلم به وتتظاهر‬ ‫‪ ،‬ننعدم بهذا الزواج‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫كانت‬

‫أثه لا زال‬ ‫‪ ،‬بدليل‬ ‫يحبها‬ ‫فالزوج‬ ‫صحته‬ ‫وأنه بفرضى‬ ‫صحيح‬ ‫غير‬ ‫كلامه‬

‫في!‬ ‫ل!قة‬ ‫‪! ،‬النها لا تعدم‬ ‫الزوجالمت‬ ‫بت!د‬ ‫اخطارها‬ ‫‪ ،‬أما بعد‬ ‫عليها‬ ‫مبقيا‬

‫بها المعوة‬ ‫‪ ،‬وفلصق‬ ‫اللت!ق‬ ‫محلى طلب‬ ‫‪ ،‬تحرضها‬ ‫زوجها‬ ‫فى‬ ‫أو طامعة‬

‫‪!.‬ح‬ ‫و!ذا‬ ‫‪،‬‬ ‫له!‬ ‫حقا‬ ‫القانوبئ‬ ‫جعله‬ ‫اذ ‪01‬‬ ‫خصوصا‬ ‫‪،‬‬ ‫ذصطلبه‬ ‫اذا لم‬ ‫الخزى‬ ‫وا‬

‫ببتها!‬ ‫بالغ بدفعها الى خراب‬ ‫فى حرج‬

‫‪4‬ء‪ َ--.‬ء‪-‬ء‬

‫العبافى‪،‬‬ ‫الله لمصالح‬ ‫أحله‬ ‫حافىل‬ ‫تضييق‬ ‫الى‬ ‫الحكم‬ ‫هذا‬ ‫‪ :‬ية فىى‬ ‫رابعا‬

‫ا!لقطلي!‬ ‫الكلام عن‬ ‫عند‬ ‫التى سنذكراها‬ ‫الحبم‬ ‫وا‬ ‫فننرد عليه كافة الاعتراضات‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫( ‪94‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫لضرر‬

‫‪ ،‬بعد‬ ‫أصبح‬ ‫المصرى‬ ‫النظمام القانونى‬ ‫الى أن‬ ‫بالافن!ارة‬ ‫قا‬ ‫ونثَتفى‬ ‫(!‪)4‬‬

‫ييمأقب‬ ‫الطث!خحعية‬ ‫ا*حوإل‬ ‫ا‬ ‫فقافوق‬ ‫‪.‬‬ ‫غريبا‬ ‫تناقضا‬ ‫مدصاقضا‬ ‫‪،‬‬ ‫النص‬ ‫هذا‬

‫ت‬ ‫ي‬ ‫كهبر‪ .‬مع!طبم‬ ‫لجيان‬ ‫أدلى‬ ‫اذا‬ ‫‪،‬‬ ‫رسعميبة‬ ‫بوثيفة‬ ‫رْواجه‬ ‫يوثق‬ ‫الذى‬ ‫إلزوج‬

‫حكبرفي‬ ‫بخمقد‬ ‫زواجط‬ ‫اذا عقد‬ ‫لا يعاقبه‬ ‫‪ ،‬بين!ا‬ ‫اقامفهن‬ ‫محال‬ ‫أو‬ ‫زوجماته‬ ‫أسعماء‬

‫لا يعاتب‬ ‫الحالي‬ ‫العقي بات‬ ‫! وقانون‬ ‫ل!إثهـزوجماته‬ ‫عن‬ ‫الزواج‬ ‫هذا‬ ‫؟أحقى‬
‫‪1to- -‬‬

‫‪ - 68‬التطليق لمرو تعدد الزوجالت‪:‬‬

‫‪ ،‬هو‬ ‫الخطليق للضرر‬ ‫من‬ ‫القانون المصرى نوعا جديدا‬ ‫ابتدع واضع‬
‫القالنون ‪، 4‬‬ ‫فى‬ ‫مفترضا‬ ‫الضرر‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫المزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫لضرر‬ ‫التطليق‬ ‫‪0‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪8591‬‬ ‫لسنة‬ ‫القانون ‪001‬‬ ‫نص‬ ‫‪ ،‬بينما ظاهر‬ ‫(‪)0.‬‬ ‫لسنة ‪9791‬‬

‫الزنا‬ ‫‪ ،‬طالما تم‬ ‫عاما‬ ‫عتنر‬ ‫ثمانببه‬ ‫على‬ ‫!رها‬ ‫يزببد‬ ‫صزوجة‬ ‫اذا زنا بغير‬ ‫الزوج‬

‫الزوج‬ ‫التذمخصية‬ ‫الأحوال‬ ‫قانون‬ ‫! بيشيا يعاقب‬ ‫زوجاته‬ ‫صعماكن‬ ‫غير‬ ‫صمكن‬ ‫فى‬

‫الهسلمين‪،‬‬ ‫علماء‬ ‫وكافة‬ ‫الله ورسوله‬ ‫‪6‬ح!له‬ ‫‪ ،‬زو‪/‬اجا‬ ‫رسممية‬ ‫بوثيقة‬ ‫يعضد‬ ‫عندءا‬

‫اقامتهن ‪ ،‬ول‪،‬‬ ‫زاوجاته أو محال‬ ‫أسماء‬ ‫عن‬ ‫ببيان غير صحيح‬ ‫إذا أدلى للهوتق‬

‫ا"خفى زواب"‬ ‫قد‬ ‫الؤوج‬ ‫هذا‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الجديدة‬ ‫بزوجته‬ ‫دخل‬ ‫قد‬ ‫لىم يرن‬

‫لمجنه وبينهن‪،‬‬ ‫المودة وا!رحمة‬ ‫ا"ن تطعتمر‬ ‫بهدف‬ ‫زوجماته الأخريات‬ ‫المجديد عن‬

‫بالمعدا"‬ ‫زوجاته‬ ‫أة ذهن‬ ‫المرا‬ ‫وتحرير‬ ‫وانحضارة‬ ‫العصر‬ ‫أنصار‬ ‫نبعد أن تنمحن‬

‫الناسى‬ ‫على‬ ‫المحلال يضيق‬ ‫نوى‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫‪ ،‬وغريبما‬ ‫عجيبا‬ ‫! أليسر‬ ‫الزوجات‬ ‫لتعدد‬

‫!‬ ‫إ‬ ‫فيه‬ ‫الناهس‬ ‫على‬ ‫يوسع‬ ‫‪ ،‬والحرام‬ ‫ةب"‬

‫مكرت(‬ ‫‪6‬‬ ‫المادة‬ ‫(فى‬ ‫التنسأن‬ ‫فى هذأ‬ ‫ا ينصى‬ ‫‪ )5‬فقد كان القانون ‪ 4 4‬لمسنة ‪!97‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬

‫ا!نه (( وببعقبر‬ ‫) على‬ ‫منه‬ ‫بالمادة الاولى‬ ‫المضافة‬ ‫‪9‬؟‪91‬‬ ‫لسنة‬ ‫‪5‬؟‬ ‫القانون‬ ‫من‬

‫أشترطت‬ ‫!م دكن‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫رضاها‬ ‫بغير‬ ‫بأخرى‬ ‫اقتران زوجها‬ ‫بلزوجة‬ ‫آضرارا‬

‫زوبته‬ ‫على‬ ‫الزوج‬ ‫اخفاء‬ ‫عليها ‪ ،‬وكذلك‬ ‫الزواج‬ ‫عدم‬ ‫زواجها‬ ‫عضد‬ ‫ضليه فى‬

‫بهضى‬ ‫ا!ت!هـيق‬ ‫طلب‬ ‫فى‬ ‫الزوجة‬ ‫حق‬ ‫‪ .‬ويسقط‬ ‫بسواها‬ ‫أذ" متزوج‬ ‫ألجديدة‬

‫بذلك‬ ‫‪ ،‬ما لم تكن تد رضيت‬ ‫الموجب للضرر‬ ‫عطمها بقيام السبب‬ ‫خ‬ ‫تارب‬ ‫دمذ" "ن‬

‫" ‪.‬‬ ‫أو ضمنا‬ ‫صراحة‬

‫رضىا‬ ‫الجديد دون‬ ‫بأن الزواج‬ ‫للععنة ‪!97‬ا‬ ‫ظلى القانون ‪،4‬‬ ‫فى‬ ‫وقد !كم‬

‫القانون ‪ 41‬لمسدةْ‬ ‫مفترضا بع‬ ‫زوج!ها ‪ ،‬يعد ضررا‬ ‫فى عصمة‬ ‫المتى‬ ‫الزوجة‬
‫‪.‬‬ ‫لاثبات هـذا الضرر‬ ‫حاجة‬ ‫دون‬ ‫التطلببق‬ ‫طلب‬ ‫للزوجة‬ ‫بجوز‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫‪9791‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،‬و‬ ‫أحوال تنعخصية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 5،‬ق‬ ‫لسنة‬ ‫فى الطعنين ‪38‬‬ ‫‪9/4/8591‬‬ ‫نقض‬
‫فى الطعن ‪ 03‬لسنأة‬ ‫‪!2/5/83،‬ا‬ ‫‪ ،‬ونقض‬ ‫‪ 53‬ق ‪ -‬أحوال ئفمخصية‬ ‫نم!منط‬

‫نتمخصية‪.‬‬ ‫أحوالى‬ ‫؟ه ق ‪-‬‬


‫اقتران الزونَ‬ ‫‪ ،‬نخيجة‬ ‫!‪791‬‬ ‫لسنة‬ ‫القانون ‪4‬؟‬ ‫ظل‬ ‫‪! ،‬ى‬ ‫الضرر‬ ‫ويتحقق‬

‫الطعن‬ ‫فى‬ ‫‪2/5/8391،‬‬ ‫‪ ،‬نقض‬ ‫ب!االطلاف‬ ‫الجديد‬ ‫الؤواج‬ ‫انتهى‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫بأخرى‬

‫هشا ‪3‬ان‬ ‫‪ ،‬لأن الضرر‬ ‫كان ضتقدا‬ ‫حكم‬ ‫الذكر ‪ ،‬وهو‬ ‫‪ -‬سعالف‬ ‫ق‬ ‫‪52‬‬ ‫‪ 03‬لسنة‬

‫‪.‬‬ ‫زال‬ ‫‪ ،‬وتد‬ ‫بأخرى‬ ‫ادز؟ اج‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 0‬لزوجات‬ ‫ا‬ ‫تعدد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫م‬ ‫(‬
‫‪- 146 -‬‬

‫هاك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ومتهئا‬ ‫( ‪) 51‬‬ ‫الزوجات‬ ‫ا!عدد‬ ‫اصثتطلنق‬


‫ا‬ ‫شكأط‬ ‫ر‬ ‫محدة‬ ‫ي!شترط‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫قيل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫الؤوجين‬ ‫بين‬ ‫الجثرة‬ ‫دوام‬ ‫معه‬ ‫يتعذر‬ ‫أو معنوى‬ ‫مادى‬ ‫ضرر‬

‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫!حكم‬ ‫الذى‬ ‫للضرر‬ ‫التطليق‬ ‫فى‬ ‫الم!روف‬ ‫الضرر‬ ‫نفسه‬ ‫هه‬ ‫المضرر‬ ‫هذا‬

‫كك‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫خاص‬ ‫ذ!ع‬ ‫من‬ ‫انه ضرر‬ ‫‪ .‬وقيل‬ ‫الثنقة ا‪،‬سلامى‬ ‫مذ اهب‬ ‫‪0‬‬ ‫بعض!‬

‫كما يتضح‬ ‫للنترببعة إ‪،‬سلامية‬ ‫مخالفا‬ ‫الحكم‬ ‫هذا‬ ‫ألتفسيرين نجد‬

‫الاَتى‪:‬‬ ‫من‬

‫القانون المصرى‬ ‫فى‬ ‫المزوجات‬ ‫لمخ!رر تعدد‬ ‫التطليق‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪- ) 1‬‬ ‫مكرر‬ ‫‪68‬‬

‫‪:‬‬ ‫(‪)52‬‬ ‫الاس!لأمية‬ ‫للشريعة‬ ‫مخالف‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫لملضرو‬ ‫ليديى نختبي!ا للتطليق‬

‫‪،‬‬ ‫دو‪.‬ام العئثره‬ ‫معه‬ ‫فررا ا لا يست!طاع‬ ‫بالزوجة‬ ‫للاضرار‬ ‫التطليق‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬

‫هذأ‬ ‫به ا‪ ،‬اذا تبط‬ ‫‪ ،‬لا يحكم‬ ‫الففه الاسلامى‬ ‫مذا‪.‬هب‬ ‫بعض‬ ‫ائد!ا ت!زه‬

‫‪ ،‬الذء!‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫الضردر لمجرد‬ ‫هذا‬ ‫اض‬ ‫افترا‬ ‫فان‬ ‫‪ .‬وبالتالى‬ ‫الضر‬

‫أمر مخالف‬ ‫الملغى ‪! ،‬و‬ ‫‪9791‬‬ ‫لسنة‬ ‫علب!ه القانون ‪44‬‬ ‫نان ينص‬

‫‪.‬‬ ‫للدثرع‬

‫بزوصننته ضررا‬ ‫الزوج‬ ‫أضرار‬ ‫يثبت‬ ‫الث!ريعة الاسلامية أن‬ ‫فى‬ ‫ويكفى‬

‫به‬ ‫ما قض!‬ ‫(‪ ، ) 53‬بخلاف‬ ‫يحكمْبالتطليلق‬ ‫معه دوام العتنرة ‪ ،‬حتى‬ ‫يسنطاع‬ ‫لا‬

‫هذا الضرر شرولحا‬ ‫ثبوت‬ ‫الذى يستلزم ‪ -‬مح‬ ‫لسنة ‪8591‬‬ ‫الفانون ‪001‬‬

‫الاَتية‪:‬‬ ‫للنتريعة الاسلامية ‪ ،‬للأسباب‬ ‫مخالفا‬ ‫حكمه‬ ‫تجعل‬ ‫‪-‬‬ ‫أخرى‬

‫بفانون ‪3 5‬‬ ‫المرسحوم‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫‪ 2‬و ‪ 3‬و‬ ‫‪/‬‬ ‫المادة ‪ 11‬ءكررا‬ ‫(‪ !51‬فى‬

‫وشص‬ ‫‪8591‬‬ ‫لسنة‬ ‫‪001‬‬ ‫الفانون‬ ‫ارزو!ى من‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬المضافة ب‪،‬لمادذ‬ ‫‪!92‬ا‬ ‫لسنة‬

‫أ‪!-‬‬ ‫أ‬ ‫منه‬ ‫اورق‬ ‫تطلب‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫عليها زوجها‬ ‫التى تزوج‬ ‫ا‬ ‫للزوجة‬ ‫" ويجوز‬ ‫أفه‬ ‫على‬

‫لم تهـن‬ ‫أمنالهمما ‪ ،‬ولو‬ ‫بين‬ ‫العتنرة‬ ‫دوام‬ ‫معه‬ ‫يتعذر‬ ‫ا"و معنوى‬ ‫مادى‬ ‫ضرر‬ ‫لحقها‬

‫ا‪،‬صلاح‬ ‫عن‬ ‫القاضى‬ ‫عجز‬ ‫علببها ‪ ،‬فاذا‬ ‫‪21‬لعقد يل! ببق!زوج‬ ‫فى‬ ‫عليه‬ ‫نذد انتمذر!إت‬

‫لهذا‬ ‫ال!لببىَ‬ ‫طإب‬ ‫فى‬ ‫الزوجة‬ ‫حق‬ ‫عليه طالتة بائنة ‪ ،‬ويمعمقط‬ ‫بينهه! طلو‪،‬‬

‫رضيت‬ ‫قد‬ ‫‪ ،‬الا اذا كانت‬ ‫بأخرى‬ ‫باالزواج‬ ‫علمها‬ ‫هـن تا‪.‬ريخ‬ ‫سعنة‬ ‫‪ ،‬بمضى‬ ‫اللمصبلبا‬

‫‪.‬‬ ‫بأخرى‬ ‫التطليق كلما تؤوج‬ ‫ط!‬ ‫فى‬ ‫حتها‬ ‫قيو خصممنا ‪ ،‬وبذبدد‬ ‫صراحة‬ ‫بذلك‬

‫‪،‬‬ ‫اذ" صزوج‬ ‫ظهر‬ ‫لنَم‬ ‫‪،‬‬ ‫بسواها‬ ‫ج‬ ‫أذ" صزو‬ ‫لم تعلم‬ ‫الجديدة‬ ‫ا!زوجة‬ ‫‪ 5‬اذا ك!اذت‬

‫)) ‪5‬‬ ‫كذلك‬ ‫التطليق‬ ‫تطلب‬ ‫أن‬ ‫فلها‬

‫اعتبار التنري!ة‬ ‫على‬ ‫يفص‬ ‫"صر‬ ‫دستور‬ ‫لأرْ‬ ‫‪،‬‬ ‫عْير دس!تورى‬ ‫(؟ه) وهو‬

‫للذلثريع‪.‬‬ ‫ال!رئيلسى‬ ‫الاسعلامية ا!مدر‬

‫وقانهت‬ ‫تابنا الاسعرة‬ ‫‪3‬‬ ‫من‬ ‫بند ‪36‬‬ ‫التطليق ل!ضرر‬ ‫نترح‬ ‫فمما‬ ‫راجع‬ ‫(‪!53‬‬

‫الاثعمارة اليه‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫سالف‬ ‫افسخصعية‬ ‫الاحوال‬
‫‪.،-‬ؤ‪-.9+‬‬

‫‪ ،‬تطبعت نا‬ ‫الصظل!يق‬ ‫الجديدة‬ ‫القدنبمة أو‬ ‫الزوجة‬ ‫طلب‬ ‫أولا ‪ :‬اذا اعتبرنا‬

‫هذء‬ ‫فى‬ ‫بالتطليق‬ ‫للحكم‬ ‫يشتزط‬ ‫ألْه‬ ‫هذا‬ ‫معنى‬ ‫‪ ،‬ل!ان‬ ‫للضرر‬ ‫للظأبث‬

‫هذا‬ ‫!!ا‬ ‫أنه لحقها‬ ‫الزوجهص‬ ‫تثبت‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫الأول‬ ‫ه!هـأ ‪ :‬الثصسط‬ ‫نتسوط‬ ‫محدة‬ ‫الحالة‬

‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫اثصانصت‬ ‫ا‬ ‫‪!2‬‬ ‫والن!س‬ ‫‪:‬‬ ‫أمصثالهـعا‬ ‫بخبنا‬ ‫العتنْسة‬ ‫دشام‬ ‫معه‬ ‫يتعذر‬ ‫نحسر‬ ‫إ‪.‬‬
‫ح‬ ‫لهـو‬
‫ا ‪:‬‬

‫الثالتص‬ ‫‪ .‬والننرط‬ ‫أو ضمنا‬ ‫سصاحة‬ ‫الزوجات‬ ‫قد رضصببتا بتعدد‬ ‫الزوجة‬ ‫تكون‬

‫‪.‬‬ ‫ادتطلياظ‬ ‫أن نطلب‬ ‫ب!م!واها ‪ ،‬ثون‬ ‫بأنه متزوج‬ ‫ءا!ها‬ ‫على‬ ‫سنة‬ ‫ألا تصر‬

‫الزوجين‪.‬‬ ‫بين‬ ‫الصلح‬ ‫القاحمأ عن‬ ‫‪ ،‬أن يعجز‬ ‫الرابح‬ ‫والشرط‬

‫إظد‪-،‬إفىمية !؟ ‪8‬‬ ‫النتعريعة‬ ‫تلةسئرطها‬ ‫لم‬ ‫والزابع‬ ‫الذان!ا والئالث‬ ‫والتتروط‬

‫تط!ب‬ ‫أن‬ ‫الحالة‬ ‫لها ور!ا هذة‬ ‫‪ ،‬وأفضل‬ ‫بالمرأة‬ ‫ضارة‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫للعضرر‬ ‫التطليق‬

‫‪،‬‬ ‫ز‬ ‫اذ‬ ‫ادة‪-‬‬ ‫اشترط‬ ‫كذدإصا‬ ‫‪.‬‬ ‫إلز ب\ات‬ ‫لترث د‬ ‫إبخنطلق‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫للضرر‬ ‫التطيقا‬

‫‪--*..-‬ا‬ ‫‪-،-‬ةث‬ ‫آتْ ‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫شبكا!‬ ‫رْ‬ ‫أن‬ ‫صا‬ ‫‪.*9‬‬ ‫ت‪.‬‬ ‫أرْ‬ ‫‪.‬ده‬ ‫اب‪-‬د‬ ‫ا‬ ‫شْو!تد‬ ‫‪11‬‬ ‫طْ‬ ‫ص‬ ‫!ا‬ ‫ا‬ ‫التط‬ ‫لطلب‬

‫ألإنتبات‬ ‫ثذأ‬ ‫فى‬ ‫إذا إخنتلت‬ ‫‪ ،‬برصث‬ ‫عفيوصا‬ ‫زواجه‬ ‫عقد‬ ‫علند‬ ‫بأخرى‬ ‫ِ‪:‬واجه‬

‫مز‪،‬‬ ‫بيا ضررا ا بخغذر‬ ‫صننْهر‬ ‫!ر زو جها‬ ‫دهـثبت‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫دعوإها‬ ‫بوفضت‬ ‫يركم‬

‫التثا‬ ‫ا*سمية‬ ‫ا‬ ‫التنسيعة‬ ‫إ‬ ‫منمادىء‬ ‫يخالقص‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫أص!ثصالهمصا‬ ‫ال!سص ة ببن‬ ‫دوام‬

‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫خمعر‪ِ،‬ث‬ ‫اللامساكُ‬ ‫من‬ ‫تْأهـبه‬ ‫ثظكأ‪!، 1،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المطلليق‬ ‫أتسدر‬ ‫ا‬ ‫بهذا‬ ‫تكثى‬

‫زوابء‬ ‫الجديثة‬ ‫محن زوجته‬ ‫الزوج‬ ‫اخفاء‬ ‫ان نترط‬ ‫‪ .‬ثم‬ ‫باحسان‬ ‫التسريح‬

‫اتتث !مه‬ ‫الزوجصة‬ ‫‪0‬‬ ‫هظص مح‬ ‫التلصلإ‬ ‫طلب‬ ‫تنسوط‪.‬‬ ‫فى‬ ‫تننساوى‬ ‫‪! ،‬؟ يجعئها‬ ‫بأحصرى‬

‫‪ .‬وشرح‬ ‫به‬ ‫اع!مها‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪.‬أم‬ ‫ذلك‬ ‫عنها‬ ‫زوج!ها‬ ‫إخفى‬ ‫سواضل‬ ‫التطليق!‬ ‫لها طلب‬ ‫انتى‬

‫يلنالن‪.‬‬ ‫ب‬ ‫خيشا بسككق المساواة فف‪4‬‬ ‫بببن إلزوجاتأ‬ ‫ألملههاواة‬ ‫يوبب‬ ‫وجل‬ ‫ءز‬ ‫إتالد‬

‫الخدان!‬ ‫لضرر‬ ‫الط!ق!‬ ‫االج!يدة‬ ‫الزوجة‬ ‫ثاننا ‪ :‬اذا أعتبرنا طلب‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫افص!!سفأ‬ ‫فىون‬ ‫‪،‬‬ ‫خأخرعا‬ ‫زواحه‬ ‫ءصها‬ ‫زوحها‬ ‫ا‪-‬ص!اء‬ ‫حعن‬ ‫أصذ‪،‬ننج‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الغنْت‬ ‫‪3‬‬
‫هـ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لى‬ ‫هـ‬

‫ا‪،‬سلامببة‪-‬‬ ‫النتريعة‬ ‫‪AL‬‬ ‫لمب!افى‬ ‫مخالفا‬ ‫كذلكُ‬ ‫النص‬ ‫‪ ،‬لكان‬ ‫النتروط‬ ‫باقى‬ ‫توافر‬

‫الاَتية‪:‬‬ ‫سبادب‬ ‫نافى‬

‫العش‬ ‫قصث‬ ‫هى‬ ‫توالمحر ننة خاصة‬ ‫يتطلب‬ ‫والخداع‬ ‫الغش‬ ‫‪ ) 1‬أن‬ ‫(‬

‫نج!صد‬ ‫بأخرى‬ ‫ز!اجه‬ ‫له خبر‬ ‫زوجة‬ ‫ءن‬ ‫‪ ،‬وأفا‪-‬لا "‪-‬ق يخفى‬ ‫رألخداع‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫ون!زأع معه‬ ‫خصام‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫مود ة ورحمة‬ ‫فى‬ ‫بزوجاته‬ ‫ننستمر علأقته‬ ‫أن‬

‫حلال‬ ‫بكل‬ ‫دفوجته‬ ‫يخبصر‬ ‫بأن‬ ‫الزوج‬ ‫للا ببلزم‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ألزوجات‬ ‫باثى‬ ‫ورح‬

‫عنهسا‬ ‫‪،‬يخفى‬ ‫ور‪،‬انه لا‬ ‫‪-‬‬ ‫بةءلرى‬ ‫اذا أ!تف!ا عثها زواجه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫يمارسه‬
‫‪-‬ون ‪--‬‬

‫عنهس!‬ ‫‪ ،‬وانما يخفى‬ ‫بها خائنا‬ ‫يعتبر‬ ‫مثصروعة‬ ‫غير‬ ‫ل!لموكا شائنا أو علاقة‬

‫‪.‬‬ ‫أحْعرى (‪)40‬‬ ‫زوجةْ‬ ‫مح‬ ‫يمارسه‬ ‫حلا‪،‬‬

‫‪،‬العقد عليهـا‬ ‫جن‬ ‫ثعلم‬ ‫لو كانت‬ ‫الجديدة‬ ‫الزوجة‬ ‫ان‬ ‫يقال‬ ‫) قد‬ ‫(ب‬

‫بهذا‬ ‫الارتباط‬ ‫ألا تقبل‬ ‫الأرجح‬ ‫من‬ ‫لكان‬ ‫‪،‬‬ ‫القائم‬ ‫السابق‬ ‫الزواج‬ ‫بأمر‬

‫تردث‬ ‫فى‬ ‫"الضرر‬ ‫إضى‬ ‫إفترا‬ ‫يعنى‬ ‫القول‬ ‫هذا‬ ‫بأن‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويرد‬ ‫إنزوج‬

‫‪.‬وافتراض !‬ ‫)‬ ‫‪55‬‬ ‫(‬ ‫‪9791‬‬ ‫لسنة‬ ‫عليه القانون ‪24‬‬ ‫يدنص‬ ‫ما كان‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الزوجات‬

‫ال!رأن والسنة التى‬ ‫نصوص‬ ‫ل‬ ‫حمه‬ ‫دوران‬ ‫هو‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫فى‬ ‫إئضرر‬

‫الشري!!ه‬ ‫‪1‬‬ ‫لمبادىء‬ ‫مخالفا‬ ‫الحكم‬ ‫هذا‬ ‫يجعل‬ ‫‪ ،‬مما‬ ‫التعدد‬ ‫هذا‬ ‫تحل‬

‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫فى‬ ‫الزوج‬ ‫حق‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫المجمح‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫(‪)56‬‬ ‫الاسلامئة‬

‫محدم‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫به‬ ‫رضاها‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫ا‬ ‫عصمته‬ ‫ف!ا‬ ‫زوجة‬ ‫عارضته‬ ‫ولو‬ ‫‪،‬‬ ‫قعائم شرعا‬

‫له‪.‬‬ ‫لا أثر‬ ‫رضاها‬

‫الجديثذ‬ ‫الزوجة‬ ‫رضا‬ ‫فى‬ ‫مؤثر‬ ‫يف!ال ‪.‬ان !الغثى ؤالخداع‬ ‫فد‬ ‫(ب)‬

‫الخاطب‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫ءلف‬ ‫توجب‬ ‫الاسلامية‬ ‫‪ .‬والثصريعة‬ ‫الجديد‬ ‫بلعقد‬

‫الزوتقى‬ ‫الحياة‬ ‫تبنى‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫فيه‬ ‫بما‬ ‫الاَخر‬ ‫‪0‬‬ ‫أحداهما‬ ‫ينحمح‬ ‫أن‬ ‫والمخطوبة‬

‫ص!اذثثى‬ ‫عن‬ ‫ما روىا‬ ‫كثنبرة ‪ ،‬منها‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬والأدلة على‬ ‫سليصة‬ ‫أسس‬ ‫على‬

‫أحدكم‬ ‫خطب‬ ‫‪ . . . (( :‬فاذا‬ ‫الله ا!‬ ‫رسول‬ ‫‪ :‬قال‬ ‫أنها قالت‬ ‫الله عنها‬ ‫رء!‬

‫واذا كاق‬ ‫بها )) (‪)57‬‬ ‫يغر‬ ‫‪ ،‬و‪،‬‬ ‫فليعلمها‬ ‫شهعره بالسواد‬ ‫خضب‬ ‫امرأة وقد‬

‫الحفيقى‬ ‫شعره‬ ‫بأ!ن‬ ‫أن يعلم المخطوبة‬ ‫الخاطب‬ ‫‪1‬‬ ‫على‬ ‫قد أوجب‬ ‫علنهسدْ‬ ‫انرسول‬

‫يعلمها‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫يوجب‬ ‫أولى‬ ‫باب‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫أ!خر‬ ‫بلون‬ ‫صبغه‬ ‫قد‬ ‫اذا كان‬

‫ياثم‬ ‫لمخطوبته وخداعها‬ ‫الخاطب‬ ‫بأن ذش‬ ‫ذلك‬ ‫بزدرجاته ‪ .‬ويرفى على‬

‫يبقر‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫تعزيرية‬ ‫نترعا معاقبته بع!وبة‬ ‫‪ ،‬كما يجوز‬ ‫ديانة‬ ‫التأدل!ب مع!‬

‫‪ ،‬كما‬ ‫والخداع‬ ‫والغش‬ ‫للتدليس‬ ‫فلا يبطل‬ ‫‪،‬‬ ‫قائما‬ ‫الجديد‬ ‫محقد زواجه‬

‫كث!يرة ‪ ،‬منها‬ ‫لهذا الغ!ثى ‪ .‬والأدلة محلى ذلك‬ ‫فسخ!‬ ‫طلب‬ ‫ا! يهـثن للزوجة‬

‫فيما سمبق‪.‬‬ ‫بند ‪67‬‬ ‫راجع‬ ‫(‪)51‬‬

‫س!بق‪.‬‬ ‫فيما‬ ‫‪5‬؟ا‬ ‫(‪ )55‬راجع هامش ‪ 05‬ص‬


‫‪ 3‬ق ‪-‬‬ ‫فى الدعوى ‪ 28‬لسنة‬ ‫اْلدولة‬ ‫‪ -‬تقوير هيئة مفوضى‬ ‫(‪ )56‬قرب‬

‫دستوري!ة لجا‪.‬‬
‫الحدلبث‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 1 27‬و !‪12‬‬ ‫ص‬ ‫ط ‪7691‬‬ ‫النلعحماء‬ ‫خطبه‬ ‫ابنا‬ ‫كشا‬ ‫(‪ )57‬راجح‬

‫‪. 092‬‬ ‫ب ‪ 7‬ص‬ ‫الببني‬ ‫بى سنن‬


‫‪- 15" -‬‬

‫‪ ،‬فقد‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫حديث‬ ‫ءلميهم فهموا ذلك من‬ ‫الله‬ ‫‪0‬‬ ‫الصحابة رضوان‬ ‫أدط‬

‫شعره بالسواد لي!خفى‬ ‫كان قد خضب‬ ‫ررثأ أن رجلا فى عهد عمر بن الخطاب‬
‫‪1‬‬

‫إلى‬ ‫شيبه شكاه أهل زوجته‬ ‫وانكشف‬ ‫خضابه‬ ‫شابا ‪ ،‬فلما ذهب‬ ‫شيبه ويظهر‬

‫‪ :‬مخررت‬ ‫وقال‬ ‫ضربا‬ ‫عمر‬ ‫‪ .‬فأوجعه‬ ‫شابا‬ ‫الله عنه وقالو! ‪ :‬حسبناه‬ ‫رف!‬ ‫عمر‬

‫الزوجة‬ ‫‪1‬‬ ‫أعطى‬ ‫أو‬ ‫الزواج‬ ‫هذْا‬ ‫أنه فسخ‬ ‫عثه‬ ‫يرو‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫خدعتهم‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫القوم‬

‫يهـهـق‬ ‫)لا‬ ‫على‬ ‫أن الفقه الاسلامى مجمع‬ ‫الى ذلك‬ ‫(‪ . ) 58‬يض!اف‬ ‫التطليق‬ ‫حق‬

‫دون‬ ‫حرة‬ ‫عليها زوجة‬ ‫‪ ،‬اذا تزوج‬ ‫اج‬ ‫الزوا‬ ‫ولا فسخ‬ ‫التطليق‬ ‫طلب‬ ‫للزوجة‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)95‬‬ ‫بأخرى‬ ‫زواجه‬ ‫الجديدة‬ ‫الزوجة‬ ‫على‬ ‫أن تععا بذلمحث ‪ ،‬أو أخفى‬

‫النساء ‪ -‬المرجع السابق ‪ -‬الموضع السابق‪.‬‬ ‫خطبة‬ ‫كشابنا‬ ‫(‪ )58‬رأجع‬


‫زو ابم‬ ‫‪4‬‬ ‫لها الاَن ‪ ،‬وهى‬ ‫لا وجود‬ ‫اخرى‬ ‫حالة‬ ‫الفقهاء فى‬ ‫واخلف‬ ‫(‪)95‬‬

‫الأمة ‪ ،‬فىون‬ ‫الحرة على‬ ‫‪ ،‬أو زواج‬ ‫حرة‬ ‫زوجة‬ ‫الوقيق على‬ ‫ن‬ ‫‪5‬‬ ‫ا!لأش‬ ‫الأمة أى‬

‫ن‬ ‫!‬ ‫الخيار ضى‬ ‫نلحرة‬ ‫الفقهاء‬ ‫من‬ ‫فريق‬ ‫الحالة جعل‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬فى‬ ‫أن تعلم الحرة‬

‫لا يكون‬ ‫‪ ،‬وقيل‬ ‫اللأهة‬ ‫زواج‬ ‫يىن !س!خ‬ ‫في‬ ‫الخيار‬ ‫‪ :‬للحرة‬ ‫‪ ،‬وقيل‬ ‫زواجها‬ ‫تفممخ‬

‫‪ ،‬وتيلى‪:‬‬ ‫الأهة بمولود‬ ‫المزوج من‬ ‫الأمة اذا رزق‬ ‫زواج‬ ‫فسخ‬ ‫لمنحرة الخيار فى‬

‫فمَهاء المذهب‬ ‫من‬ ‫الدردير‬ ‫أعطى‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫‪ ،‬ولا خيار‬ ‫ثابت‬ ‫وبالأمة‬ ‫بالحرة‬ ‫إلزواج‬

‫‪،‬‬ ‫ب‬ ‫الدسوتى‬ ‫حاشية‬ ‫فى‬ ‫الحالة ‪ ،‬ونصه‬ ‫هذه‬ ‫الطلاق فى‬ ‫حق‬ ‫المالكى للحرة‬

‫تعلبم‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫حرة‬ ‫عليها‬ ‫قزوج‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫بئنرطه‬ ‫أمة‬ ‫حر‬ ‫) تزوج‬ ‫ولو‬

‫مع‬ ‫أدظتقيم‬ ‫) بين‬ ‫نفسهـ‪،‬‬ ‫( فى‬ ‫) لا العبد‬ ‫( الحر‬ ‫) الزوج‬ ‫مع‬ ‫الحرة‬ ‫( خيرت‬ ‫‪،‬‬ ‫بها‬

‫‪...‬‬ ‫الحاكم‬ ‫كطلاق‬ ‫هو‬ ‫اذ‬ ‫‪.. .‬‬ ‫)‬ ‫( بائنة‬ ‫) واحدة‬ ‫( بطلقة‬ ‫تفارق‬ ‫‪6‬و‬ ‫الأمة‬

‫بها‬ ‫رضيت‬ ‫التى‬ ‫) على‬ ‫( ثايخة‬ ‫أمة‬ ‫) تزويج‬ ‫( أو‬ ‫‪...‬‬ ‫)‬ ‫عليها‬ ‫أمة‬ ‫( كتزويج‬

‫فى‬ ‫نفلعيمها‬ ‫فى‬ ‫) فتخير‬ ‫أكثر‬ ‫فألفت‬ ‫( بواحدة‬ ‫الحرة‬ ‫) أى‬ ‫علمها‬ ‫( أو‬ ‫الحرة‬

‫ألا يكون‬ ‫والقرطبى‬ ‫العربى‬ ‫ابن‬ ‫من‬ ‫كلن‬ ‫رجح‬ ‫بينما‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫التنلاث بطلقة‬ ‫الصور‬

‫‪6‬م‬ ‫د‬ ‫وجلى‬ ‫الله عز‬ ‫ا"سعاسى ين‬ ‫على‬ ‫الطلاق‬ ‫فى‬ ‫ولا حق‬ ‫سمخ‬ ‫الكل‬ ‫ةى‬ ‫خيار‬ ‫للحرة‬

‫القرأن‬ ‫لأحكام‬ ‫الجامع‬ ‫عليها ‪ .‬ففى‬ ‫زوجها‬ ‫ج‬ ‫دكأو‪1،‬‬ ‫اعلأم ا!زوجة‬ ‫ينشنرط‬

‫الخيار‬ ‫جعلنا‬ ‫‪ :‬وانما‬ ‫مالك‬ ‫االقاس!م ‪ :‬قال‬ ‫ابن‬ ‫(( قال‬ ‫!‪13‬‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫ب‬ ‫لفضرطبى‬

‫وابن‬ ‫المسيب‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫يريد‬ ‫‪.‬‬ ‫قبلى‬ ‫العلماء‬ ‫قالت‬ ‫كما‬ ‫المسائل‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫دلررهَ‬

‫اللة‬ ‫كتاب‬ ‫‪ ،‬للأنه فى‬ ‫حلالا‬ ‫لر‪.‬أيته‬ ‫ما قالوه‬ ‫‪ :‬ولولا‬ ‫اك‬ ‫ما‬ ‫‪ .‬قال‬ ‫وغير!ما‬ ‫شهاب‬

‫"‬ ‫ت‬ ‫ج!از‬ ‫صد‪.‬اقها‬ ‫على‬ ‫يقدر‬ ‫ولم‬ ‫أخرى‬ ‫الى‬ ‫وأحقاج‬ ‫ا!حرة‬ ‫لم تكفه‬ ‫‪ .‬فان‬ ‫حلال‬

‫ابن‬ ‫رواه‬ ‫‪.‬‬ ‫القرأن‬ ‫بظاهر‬ ‫بالتزوبج‬ ‫أربع‬ ‫ينعتهـى الى‬ ‫حتى‬ ‫ا*مة‬ ‫ا‬ ‫يتزوج‬ ‫أن‬

‫ألامام صال!ك‬ ‫أن‬ ‫( أى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ببرد نكاحه‬ ‫عنه‬ ‫القاسعم‬ ‫ابن‬ ‫‪ .‬وروى‬ ‫مالك‬ ‫ءن‬ ‫وهب‬

‫زواجها‪/‬‬ ‫فسخ‬ ‫الخيار فى‬ ‫للحرة‬ ‫أنه لمجس‬ ‫ابن وهب‬ ‫ذا!ك رواية‬ ‫له روايت!ان فى‬

‫لترْوج‬ ‫ولو‬ ‫الهما الخيار‬ ‫أن‬ ‫التالم!‬ ‫ادن‬ ‫ورواية‬ ‫‪،‬‬ ‫اماء‬ ‫ثلاث‬ ‫إ"ا‬ ‫ءإ‬ ‫دتْوج‬ ‫ولو‬

‫ههِ مْى‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫الدلنل‬ ‫فى‬ ‫أصح‬ ‫ا؟ول‬ ‫وا‬ ‫‪:‬‬ ‫) قالب اب!‪ .‬الدربي‬ ‫واحدة‬ ‫أمة‬ ‫دليها‬
‫‪05 -‬؟ ‪-‬‬

‫اصعتد وللا يجبهـ‬ ‫إ‬ ‫هذا‬ ‫يئطل‬ ‫للا‬ ‫الزواج‬ ‫فى‬ ‫والخداع‬ ‫الغش‬ ‫أن‬ ‫حكم‬ ‫ويرجح‬

‫قبله إ!حلبة)‬ ‫‪ ،‬إلى أن الؤواج شرعت‬ ‫التطليق‬ ‫الزوجمة حق‬ ‫ولا يعطى‬ ‫فسخه‬

‫‪ ،‬وألا يكون‬ ‫عليه‬ ‫المترتب‬ ‫بالمسبب‬ ‫المحنهق رضى‬ ‫بالسبب‬ ‫رضى‬ ‫من‬ ‫القر‪.‬آن ‪ ،‬فان‬

‫بم‬ ‫ألْه ان‬ ‫ودلمت‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪.‬لأربع‬ ‫نر‪،‬ح‬ ‫له‬ ‫أن‬ ‫عليت‬ ‫! مد‬ ‫الحرة‬ ‫( ا"ى‬ ‫‪ ،‬لأنهـا‬ ‫خيار‬ ‫لها‬

‫علبئ‬ ‫قنرطت‬ ‫كما‬ ‫ع!يها‬ ‫الله سبحانه‬ ‫نترط‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫أمة‬ ‫تؤوج‬ ‫حرة‬ ‫كاح‬ ‫على‬ ‫دنجندر‬

‫غاببة التحقيفَ‬ ‫‪ .‬وهذ"ا‬ ‫عل!ممها‬ ‫وقعالى‬ ‫انته لهسبحانه‬ ‫تنروطْ‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬ولا يصتبر‬ ‫نفسها‬

‫القراَن‬ ‫كنابه أحكام‬ ‫اليعربى فى‬ ‫ابن‬ ‫نح‬ ‫فيه ‪ ،‬واظر‬ ‫تى! الباب والانصاف‬

‫‪.‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪t‬‬ ‫القممىم ا*"ول ص‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ب!دلهان‬ ‫!ط دار المعرفة‬

‫المتزوجة‬ ‫الحرة‬ ‫الزوجة‬ ‫حق‬ ‫حول‬ ‫الفقيما المايلكى‬ ‫فى‬ ‫‪9‬يا كانْ الخلاف‬ ‫و‬

‫طم!‬ ‫بينها وببن ‪6‬مة دون‬ ‫فى فلسخ الزواج أؤ الطلاق اذأ جع‬ ‫برجلت *ض‬
‫ءلمى ا!ن الزوب‪،‬‬ ‫المذا!ب مجمعون‬ ‫ءن‬ ‫‪ ،‬فان فقهاء المذهب المالكى وغيره‬ ‫ووضاها‬

‫!دب‬ ‫دها فى‬ ‫!ق‬ ‫هـلا‬ ‫الزواج‬ ‫فلمخ‬ ‫فى‬ ‫دهـ‪،‬‬ ‫خببار‬ ‫!هـلا‬ ‫بفجلط‬ ‫اسرة‪.،‬اتجزوجة‬ ‫ا‬

‫وبغبر‬ ‫ترام‬ ‫أن‬ ‫ولههـدهـن‬ ‫‪،‬‬ ‫حرة‬ ‫أخرى‬ ‫زوتجه‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫جهع‬ ‫أذا‬ ‫احملاف‬
‫اء‬

‫اذا‬ ‫أصحرة‬ ‫ا‬ ‫الزوجة‬ ‫تيار‬ ‫ح!هـل‬ ‫الماث‪-‬؟ى‬ ‫المذهب‬ ‫فقهإء‬ ‫إخت!لاف‬ ‫‪ .‬ودسبب‬ ‫رضاها‬

‫الأمة لا يجوكأ‬ ‫با‬ ‫المحر‬ ‫زوأج‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫‪ ،‬يرجع‬ ‫أمة‬ ‫بيتهاَ "وبين‬ ‫الحر‬ ‫وْوجها‬ ‫جحع‬

‫لضا!‬ ‫بحرة‬ ‫المزواج‬ ‫استطاس!ته‬ ‫الملطوا! أىْ ءدم‬ ‫عدم‬ ‫‪ْ:‬‬ ‫ا"حدهما‬ ‫ألا بن!رطن‬ ‫أصلا‬

‫خوة‪،‬‬ ‫‪ ،‬يى‬ ‫ال!نت‬ ‫خوف‬ ‫الثافى‬ ‫والتترط‬ ‫‪،‬‬ ‫اللأشمبالما‬ ‫دْلكْ من‬ ‫لغيز‬ ‫أو‬ ‫مهرها‬

‫سهووغ‬ ‫صت‬ ‫‪25‬‬ ‫بالاَية‬ ‫!ملأ‬ ‫كله‬ ‫الزذ‪ ، ،‬وذلك‬ ‫فى‬ ‫المو!ثع‬ ‫آلبمدبداد التنموؤة بنه أو‬

‫علب‪.‬كا‬ ‫ث!م ذز؟ج‬ ‫بأمة‬ ‫متزوجا‬ ‫‪ ،‬أو كان‬ ‫جرة‬ ‫متزوتجا‬ ‫الحر‬ ‫‪ .‬فاذْا كان‬ ‫اا!ساء‬

‫بحزة‬ ‫الؤواج‬ ‫الهممت!امحته‬ ‫ءدام‬ ‫الط‪،‬هـل أى‬ ‫ا‬ ‫نترتل‬ ‫أن‬ ‫اتى‬ ‫رأى‬ ‫ذهب‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫حرة‬

‫ا*!ذ‬ ‫‪ /‬ا؟ن‬ ‫إ!هـلأمة‬ ‫ا‬ ‫زواج‬ ‫!تواز‬ ‫خ!دم‬ ‫و!ر‬ ‫ا‪.‬لأ!ملى‬ ‫ا(كأ‬ ‫‪ ،‬كلنربح‬ ‫اشتمْى‬ ‫!د‬

‫الييىْ‬ ‫و"اك‬ ‫الؤواج‬ ‫ا*ن‬ ‫‪،‬‬ ‫وأمذ"‬ ‫وْوبتة‬ ‫اسحر‬ ‫ا‬ ‫لا ثهـولىْ امة‬ ‫‪ ،:‬اذ‬ ‫الغيره‬ ‫صهلوكة‬

‫صلولَأ‪،‬‬ ‫منها‬ ‫ولده‬ ‫كان‬ ‫لفيره‬ ‫إرزمة م!لىثكة‬ ‫ا‬ ‫كانت‬ ‫إمرا!ة ‪ ،‬وأذأ‬ ‫فى‬ ‫لا يبتمعان‬

‫ولدفى رقيقاة‬ ‫أن يرون‬ ‫الى‬ ‫با*ةمة بؤفىى‬ ‫ال!ت‬ ‫اج‬ ‫فكْأو‬ ‫‪ .‬وتإتا إى‬ ‫الأهـ‪4‬‬ ‫هذه‬ ‫لميد!‬

‫ةالجلعى هـفي ذلك‪.‬‬ ‫بحرة‬ ‫إحر‬ ‫ا‬ ‫رْواج‬ ‫أما‬ ‫!همرطين‬ ‫بمال‬ ‫الا‬ ‫الزواج‬ ‫هذا‬ ‫فدلأ يإوز‬

‫هـ‪11‬‬ ‫الحرذ‬ ‫يعظمما‬ ‫لا‬ ‫المال!!أ‬ ‫الفقه‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫بؤكد‬ ‫‪.‬‬ ‫أخالأف‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫فهيه‬ ‫يجرى‬ ‫هلا‬

‫كانت‬ ‫اذأ‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫مص!ما أمة‬ ‫‪ ،‬وتزوج‬ ‫حر‬ ‫بزوج‬ ‫هـتتوب ‪4‬‬ ‫الا اذا ؟‪،‬فت‬ ‫التفار‬

‫دهـث!هاعاشا‬ ‫أو‬ ‫ات!رة‬ ‫!إى‬ ‫ا‪.‬ا*!ه‬ ‫ادْأ ذزكأج‬ ‫العبد‬ ‫"‬ ‫فان‬ ‫طَ‬ ‫بعبد‬ ‫متتوجة‬ ‫الحرة‬

‫حانت!يذه!‬ ‫فى‬ ‫الدس!ونخى‬ ‫"‬ ‫العبد‬ ‫نلعماء‬ ‫من‬ ‫الأمة‬ ‫ارزن‬ ‫‪،‬‬ ‫!رذْ‬ ‫لا خببار‬ ‫فحانه‬ ‫‪،‬‬ ‫؟مة‬ ‫ا‬

‫وتكأ؟نَ ءإ‪!.‬لىا‬ ‫هـهـ‪،‬‬ ‫دز!ج‬ ‫!تزوجة‬ ‫ا!صسة‬ ‫كاؤت‬ ‫اذ‪.‬أ‬ ‫‪ 5‬فكذأك‬ ‫!‪26‬‬ ‫؟ ص‬ ‫ب‬

‫إ!كأ‪8‬‬ ‫ا‬ ‫نلععاء‬ ‫‪+‬ن‬ ‫الحرة‬ ‫‪* ،‬ن‬ ‫إطلاف‬ ‫ا‬ ‫طلب‬ ‫الزوبتإن‬ ‫من‬ ‫إ*ى‬ ‫‪ ،‬فلا يرون‬ ‫!رة‬

‫‪JAI‬‬ ‫المالكى ا!و مقه‬ ‫المذهب‬ ‫مع‬ ‫يتمْق‬ ‫ا!قانون‬ ‫حرم‬ ‫بأن‬ ‫ابقؤل‬ ‫يلععتريلى‬ ‫وبال تا!ى‬

‫!‪:‬ه‬ ‫صط!‬ ‫فدا‪.-‬ث ‪-‬‬ ‫لإ‪-‬ت‬ ‫المدظى‬ ‫لإز‪.‬لاث‬ ‫‪ .‬وا‪:‬ظر‬ ‫ءاسيه!عا‬ ‫أنه د!!ربج‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫المدببثة‬

‫‪. 71‬‬ ‫‪ 62 - 57‬و ص‬ ‫! ‪ 7‬ص‬ ‫الأمام‬


‫‪- 101 -‬‬

‫العقود‪،‬‬ ‫سائر‬ ‫عن‬ ‫المنق عليه أن ع!ند الزواج يختلف‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫ريطسبقه التحرى‬

‫لها أنه من‬ ‫ا‬ ‫فزعم‬ ‫المخطوبية‪.‬‬ ‫الخاطب‬ ‫غش‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫والحياة‬ ‫العمر‬ ‫لأنه عقد‬

‫لها طلب‬ ‫‪ ،‬فلا بكون‬ ‫ذلك‬ ‫غير‬ ‫‪ ،‬وثبت‬ ‫غيرها‬ ‫الأثرياء أو أنه لا يعرف‬

‫حالهه‬ ‫ء!يقة‬ ‫لو علمت‬ ‫تتزوجه‬ ‫أنها ما كا!ط‬ ‫لو ثبت‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫إلتطليق‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫مئلا‬ ‫الأثرياء‬ ‫كحن‬ ‫أنها‬ ‫له‬ ‫وتزمحم‬ ‫الخاطب‬ ‫المخطوبة‬ ‫تغننى‬ ‫ما‬ ‫وكثيرا‬

‫يهـتثنهسا‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫( ‪)06‬‬ ‫هـ!ستعار‬ ‫بشعر‬ ‫شعرها‬ ‫‪ ،‬أو تصل‬ ‫قبل‬ ‫!ن‬ ‫أثها لم تتزوج‬

‫حقوفهاة‬ ‫كافة‬ ‫ولها‬ ‫طلقها‬ ‫فراقها‬ ‫أراد‬ ‫ا‬ ‫اذا‬ ‫وعندئذ‬ ‫‪،‬‬ ‫غشها‬ ‫الزواج‬ ‫بعد‬

‫دفخ‬ ‫مح‬ ‫الخلح‬ ‫‪.‬أن تطلب‬ ‫لها‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫فراقه‬ ‫ادت‬ ‫وأرا‬ ‫‪ 01‬غنئمها‬ ‫اذ‬ ‫فكذلك‬

‫يخله‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكمان‬ ‫بها‬ ‫يقخ!ى‬ ‫محلببها أو‬ ‫يتفقان‬ ‫المالية التى‬ ‫مستحقاته‬

‫عاط‬ ‫التحزى‬ ‫فى‬ ‫الغش‬ ‫علئه‬ ‫وقح‬ ‫من‬ ‫تقصير‬ ‫الزواج من‬ ‫فى‬ ‫ائغنترا‬

‫‪-‬صص‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪)61‬‬ ‫الآ!خر‬ ‫إلزوش!‬

‫خاص‬ ‫‪ ،‬كضرر‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ -‬التطليق ل!عرر ننعدد‬ ‫(‪)3‬‬ ‫مكرر‬ ‫‪68‬‬

‫‪:‬‬ ‫للنتريعة اللاسلامببة (‪)62‬‬ ‫‪ ،‬مخالف‬ ‫للضرش‬ ‫التطليق‬ ‫محن‬ ‫مستقل‬

‫ذاثيا مستقلا‬ ‫حطما‬ ‫تعدفى ألزوجات‬ ‫أننا اذا ‪/‬اعتبرنا ‪،‬الننطليق لضرر‬ ‫ذلك‬

‫الزوجة‬ ‫تدعى‬ ‫فيه أن‬ ‫‪ ،‬فيكفى‬ ‫(‪)63‬‬ ‫للضرر‬ ‫القاعدة العامة للتطليق‬ ‫عن‬

‫‪ ،‬فاذا‬ ‫يختعها‬ ‫ويسلب‬ ‫نفسيا‬ ‫ببؤلمهأ ويؤذيها‬ ‫بأخرى‬ ‫زوجها‬ ‫زواج‬ ‫أن‬

‫ام العشرة بين‬ ‫دشا‬ ‫معه‬ ‫يتذر‬ ‫أنه ضرر‬ ‫يثبت‬ ‫زوجها‬ ‫الصلح مح‬ ‫رفضت‬

‫الواصث"‬ ‫الله !عل! لعن‬ ‫الل" عنه أن رسموول‬ ‫ابن عمر رضى‬ ‫(‪ )06‬و!د روى‬

‫المرأة‬ ‫ئنسعر‬ ‫تصل‬ ‫القى‬ ‫!ى‬ ‫افتممة والميل!ستوقنممة ‪ .‬والواصلة‬ ‫‪0‬‬ ‫والو‬ ‫والممستوصلة‬

‫بها ذلك‪.‬‬ ‫يفعل‬ ‫من‬ ‫ا!تى تطلب‬ ‫!ى‬ ‫‪4‬‬ ‫والممعمتوصلى‬ ‫)‬ ‫( كال‪،‬روكة‬ ‫آخر‬ ‫بضمعر‬

‫غببر‬ ‫أو‬ ‫المعصم‬ ‫‪6‬و‬ ‫الرف‬ ‫ةكأ ظكار‬ ‫ينهمإَ!"‪،‬‬ ‫ادرة ا"و ما‬ ‫ت!رز‬ ‫إتى‬ ‫ا‬ ‫هى‬ ‫والوائنممة‬

‫أو ها يثمعبهه‬ ‫بالكحل‬ ‫الموضع‬ ‫ذاك‬ ‫يمعميل الدم ثم ذ!ضو‬ ‫حتى‬ ‫المرا!ة‬ ‫ذلك "ن بدن‬

‫بها ذلك‪،‬‬ ‫ا"ن يفعلى‬ ‫طلب‬ ‫من‬ ‫!ى‬ ‫وقنعما ‪ ،‬والمدستوفتممة‬ ‫أو بنقوتنى ت!ون‬

‫‪.‬‬ ‫‪501‬‬ ‫‪ 14‬ص‬ ‫بنترح النووى ب‬ ‫!سلم‬ ‫‪ .‬صحيح‬ ‫ضرورة‬ ‫للقجييل أو لنر‬ ‫ا‬

‫الزيجات‬ ‫من‬ ‫تنير‬ ‫‪3‬‬ ‫الزواج بالغنتى ‪ ،‬لأ!لت‬ ‫فى‬ ‫الطعن‬ ‫(‪ )11‬ولو فتح باب‬

‫!قْ‬ ‫‪،‬‬ ‫دلستورى‬ ‫فب‬ ‫نحهههـ‬ ‫‪،‬‬ ‫لاسملامببة‬ ‫ا‬ ‫فسصعة‬ ‫لىا‬ ‫"خالكلا‬ ‫كان‬ ‫وكلا‬ ‫‪)6‬‬ ‫؟‬ ‫(‬

‫الرئيلى‬ ‫المصدر‬ ‫الاس!الأمبة‬ ‫التنريعة‬ ‫اءتثار‬ ‫على‬ ‫يفص‬ ‫‪-3‬صر‬ ‫فى‬ ‫اتدهقور‬

‫لطتشريع‪.‬‬

‫بهجللمى‬ ‫ناقشواْ النص‬ ‫أكثر م!‬ ‫اللجنة المنتعتركة ورأى‬ ‫رأى‬ ‫(‪ !63‬و!و‬

‫‪.‬‬ ‫سى‬ ‫المه‬ ‫الث!عب‬


‫‪-‬‬ ‫‪l‬‬ ‫‪5y‬‬ ‫‪-‬‬

‫إ! ولا ييز‬ ‫الزثجات‬ ‫تعدد‬ ‫لضرر‬ ‫لها بالتطليق‬ ‫القاضى‬ ‫ويجكم‬ ‫لم‬ ‫أمثالهما‬

‫‪ ،‬بسابهِق‬ ‫ن!م!‬ ‫ضرر‬ ‫من‬ ‫محلى ما أصابها‬ ‫الزوجة‬ ‫أن ثدلل‬ ‫شيئا‬ ‫الللأمو‬ ‫من‬

‫التلناسب بين!ا‬ ‫‪ ،‬أو بعدم‬ ‫التضحيات‬ ‫هذه‬ ‫وضخامة‬ ‫زوجها‬ ‫مح‬ ‫تضحياتها‬

‫‪! .‬‬ ‫زوجاثه‬ ‫زوجها‬ ‫يعدد‬ ‫لأن‬ ‫مبور‬ ‫وجود‬ ‫أو بعدم‬ ‫‪،‬‬ ‫إ*خرى‬ ‫ا‬ ‫الزوجة‬ ‫وبين‬

‫ومبررأته‪،‬‬ ‫التعدد‬ ‫دوافع‬ ‫عن‬ ‫يفصح‬ ‫كله‬ ‫‪ ،‬ثلان ذلك‬ ‫الأسباب‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫ذلل!‬ ‫أو لغير‬

‫‪.‬‬ ‫الضرر‬ ‫محن ذلك‬ ‫النفدس! ‪،‬‬ ‫الضرر‬ ‫محي! مدى‬ ‫بمو‬

‫تْعدت‬ ‫‪ ،‬إرزن تفممهنر ضرر‬ ‫السمابق‬ ‫ى‬ ‫الر‪1،‬‬ ‫وا‬ ‫أى‬ ‫الرا‬ ‫هذا‬ ‫بين‬ ‫شاسح‬ ‫وكْرق‬

‫إ*ولىت‬ ‫ا‬ ‫الرأ!ا‬ ‫وثقا‬ ‫‪،‬‬ ‫للضرر‬ ‫للتطليتى‬ ‫العامة‬ ‫اللأ!لمحام‬ ‫اطار‬ ‫كْى‬ ‫ا‪،‬لزوجات‬

‫هذأ‬ ‫يستنبط‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫لللثرع‬ ‫مخالف‬ ‫زوجثة‬ ‫مع‬ ‫للزوج‬ ‫أنه سلوك‬ ‫يعنى‬

‫تعد!‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الضرر‬ ‫‪ 0‬أما تفسير‬ ‫(‪)64‬‬ ‫المخالف للشرع‬ ‫الزوج‬ ‫مسلك‬ ‫من‬ ‫الضرر‬

‫‪.‬التطليهن‬ ‫العامة فى‬ ‫الأحكام‬ ‫محن‬ ‫مستقل‬ ‫اتى‬ ‫ذا‬ ‫أنه ضرو‬ ‫على‬ ‫إلزوجات‬

‫فيه‬ ‫‪ ،‬فينظبز‬ ‫ألم نفدمى‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫الزوجة‬ ‫يصيبها‬ ‫ما‬ ‫!و‬ ‫الضرر‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬فيعنى‬ ‫للضرر‬

‫الصلج‪،‬‬ ‫التطليق ورفض‬ ‫طلب‬ ‫مسلكها فى‬ ‫ولمجمتنبط من‬ ‫المرأة‬ ‫الى جانب‬

‫الى ما كان عليه‬ ‫لمسنة ‪!859‬‬ ‫القانون ‪001‬‬ ‫الدورإن بنص‬ ‫!رهو ما يعنى‬

‫ادمحاء‬ ‫افتراضى الصرر بمجرد‬ ‫من‬ ‫القانون ‪ 44‬لسنة ‪9791‬‬ ‫ظل‬ ‫ألعمل فى‬

‫القاف!‬ ‫يحاول‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫فارقما وااحد‬ ‫‪ ،‬مح‬ ‫لحقتها‬ ‫آلاما نفسية‬ ‫أن‬ ‫أ‪ %‬وجة‬

‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫الثتاضى‬ ‫اعتير‬ ‫الزوجة‬ ‫‪0‬‬ ‫رفيضته‬ ‫فاذ!‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجين‬ ‫‪1‬‬ ‫بين‬ ‫الصلج‬

‫بالتطليق!‬ ‫أمثالهما وحكم‬ ‫الع!سزة بين‬ ‫دوام‬ ‫معه‬ ‫يتعذر‬ ‫ضررا‬

‫له ذاتبة‬ ‫‪ ،‬حكما‬ ‫ثعدفى الزوجات‬ ‫لضرر‬ ‫اعنبار التطليق‬ ‫أنصار‬ ‫ويسثند‬

‫(‪ْ)65‬‬ ‫اللاَتية‬ ‫الحجج‬ ‫‪ ،‬الى‬ ‫للضرر‬ ‫للتطليق‬ ‫العامة‬ ‫القاعثة‬ ‫مسلتقعلة محن‬ ‫خاصة‬

‫المنصوص‬ ‫ألمزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫مبدأ‬ ‫مح‬ ‫لا يتعارض‬ ‫التطليق‬ ‫أولا ‪ :‬هذا‬

‫‪ ،‬والخصأ‬ ‫خطأ‬ ‫هو‬ ‫‪،‬‬ ‫للثمعرع‬ ‫المخالف‬ ‫الزوج‬ ‫سملوك‬ ‫أن‬ ‫يقال‬ ‫وقد‬ ‫(‪)64‬‬

‫ت‬ ‫متعددة‬ ‫منتعترك له معان‬ ‫لفظ‬ ‫ءإى ذإك بأن الضرر‬ ‫‪ ،‬ويرد‬ ‫الضرر‬ ‫عن‬ ‫بختلف‬

‫الالممبب‪،‬‬ ‫اطالأق الملمعبب على‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫الى الضرر‬ ‫دى‬ ‫المة‬ ‫الخطأ‬ ‫طى‬ ‫يمطو يطلق‬

‫يعفى‬ ‫بزوجته‬ ‫أن بضر‬ ‫للزوج‬ ‫يجوز‬ ‫لا‬ ‫ا"لخطأ ‪ .‬فقولنا‬ ‫ما نجتج عن‬ ‫ع!‬ ‫كها يطق‬

‫‪ .‬والالفاظ المتنتهـظ"‬ ‫لزوبته‬ ‫ضرر‬ ‫عنه‬ ‫ببننةصأ‬ ‫خطأ‬ ‫أن يخطىء‬ ‫يجورْ للزوج‬ ‫لى"‬

‫المنتنىء لىلرهن ‪ ،‬وتطل غ!‬ ‫التصرف‬ ‫على‬ ‫الرهن ظ!ق‬ ‫‪ ،‬فهثلا كلمة‬ ‫اطغة‬ ‫كئيرة فى‬

‫‪.‬‬ ‫‪%‬خرى‬ ‫‪46‬قاظ‬ ‫‪ ،‬وهكذا‬ ‫المرهون‬ ‫النتىء‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وتطلق‬ ‫النانتىء عثه‬ ‫الحق‬ ‫‪!-‬‬

‫‪ ،‬ومضبطة‬ ‫‪8591‬‬ ‫لسنة‬ ‫‪1..‬‬ ‫للقانون‬ ‫التحضيرنه‬ ‫الاعممال‬ ‫أنظه‬ ‫(‪)65‬‬

‫‪9 w‬‬ ‫و‬ ‫الجلالسة ‪69‬‬ ‫المهرى‬ ‫الثههب‬ ‫مجلنس‬


‫ب ‪-‬‬ ‫‪15! -‬‬

‫وكلافثت!ْ‬ ‫"لم!نيسأء‪.‬مثئنى‬ ‫لمكم من‬ ‫طماب‬ ‫ما‬ ‫‪. ". :‬فانحجوا!‬ ‫تعالى‬ ‫!وله‬ ‫كْى‬ ‫مخليه‬

‫إةِ"‬ ‫خنتاهـ‪3‬اب‬ ‫‪.‬دوَ‬ ‫"أصل!‬ ‫علنى‬ ‫بيق!ا‬ ‫"التجدد‬ ‫مبدأ‬ ‫‪ .‬لان‬ ‫(‪)-66‬‬ ‫"‬ ‫‪00‬‬ ‫ورباع‬

‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫!أكلرِ ب!‪،‬‬ ‫!جرد‬ ‫يثْنرمْى‬ ‫؟ و!ث‬ ‫لجعثبد ابزوجإت‬ ‫ا* يحرم‬ ‫‪ ،‬ابزن إ!ص‬
‫ا‬ ‫بى‬ ‫لقييد‬

‫‪ْ.4.4‬س‬ ‫اكْقة بافْ!ا إيزب!اله‬ ‫موا‬ ‫محلى‬ ‫واحدة‬ ‫من‬ ‫بأكتنر‬ ‫الزواج‬ ‫وللا يعلق‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجة‬

‫؟ْ‬ ‫‪-‬ت‬ ‫‪!+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(!‪)6‬‬ ‫بانجعقاد؟‬ ‫لا‬ ‫أسرْواج‬ ‫أ‬ ‫بائهاء‬ ‫ألْه ب!رأص!‬ ‫ا‬ ‫عا‬ ‫‪3‬‬

‫ثمتريع!"‬ ‫فى‬ ‫((ْ‪ْ-‬منَمب!اَحَ‬ ‫وما‬ ‫‪ْ.،‬‬ ‫لمحى ‪-‬الأسلام‪-‬‬ ‫مباح‬ ‫الزوجألماَ‬ ‫‪ :‬لَعدفى‬ ‫!لأشا‬

‫وجصعت‬ ‫النثزيعةْ"الاشلأميةْالَآ‬ ‫قى‬ ‫للقيد ‪ ،‬ؤما"مىْ ح!‬ ‫ا‪ ،‬ويحْضح‬ ‫ألاسعلاميةْ‬

‫أثها لأ نتطزفأ‬ ‫اطلأفهْ!َ"كما‬ ‫المباح على‬ ‫ل* تغر!‬ ‫‪،‬اللاس!دميط‬ ‫‪ +‬فالشريعة‬ ‫لنديد‬

‫‪" ْ،‬‬ ‫لْسبيهْ‬ ‫اللاسلآميَحثوقا"َ‬ ‫النئريعةْ‬ ‫الحفتوقاْ‪ْ-‬كْى‬ ‫فكل‬ ‫‪،‬‬ ‫المطلفة‬ ‫إنحقوقما‬

‫ألْةْ‬ ‫)) وثائَببهمأ‬ ‫!زار‬ ‫!و*‬ ‫ضرر‬ ‫للا‬ ‫(ا‬ ‫أئه‪/‬‬ ‫أولهما‬ ‫‪:‬‬ ‫أساسييىْ‬ ‫بقيديى‬ ‫ومقيدة‬

‫‪4‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪َْ!.‬‬ ‫)ْ‬ ‫لأ‬ ‫(!‪8‬‬ ‫))ْ‬ ‫المصالخ‬ ‫جلب‬ ‫فقدمْعلى‬ ‫أ( فىكْعا الضررْ‬

‫زوجبها‪-‬أنار"يعنِصا!ثرها!‬ ‫*علنئ‬ ‫الزوجة‬ ‫حق‬ ‫من‪.‬‬ ‫‪.‬أن‬ ‫المسلمات‬ ‫‪! :‬ا‪.‬‬ ‫ظلمثا‬

‫ث(‪!9‬ىاءكقبئل!إء‬ ‫)‪1‬‬ ‫ء‬ ‫ييالمعرؤ!‬ ‫وبهالهْنروهىْ‬ ‫((‪.‬‬ ‫ئعانات‪.‬‬ ‫ل!وده‬ ‫اعمالا‬ ‫‪،‬‬ ‫نجا!لمعرو!‬

‫(‪.‬لإ)ت‪..-‬ولا*‪ 3-‬يلْثؤ!ماتص‬ ‫‪.‬باصحساىْ‪-))...‬‬ ‫ئْسيريح‬ ‫أو‬ ‫بمعر!في‬ ‫فامطساك‬ ‫((‬ ‫‪:-‬‬ ‫ذضمالى‬

‫جملني‪..-‬‬ ‫رْ!جة‬ ‫‪ ،‬ولا‪ +‬إن تجر‬ ‫اضرارا‪ .‬بها‬ ‫زدرجته‬ ‫على‬ ‫زوج‬ ‫ا‪،‬حير!ىف أن يتزوج‬

‫عنها ‪ ..‬واذا فالث المبرو!ب تعييبْ انتبمنر!ج‬ ‫رغما‬ ‫رجل‬ ‫عصمة‬ ‫ثى‬ ‫لى*!ممننمرار‬

‫ص‪-...‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪)71‬‬ ‫!احسان‬

‫ال!نف!بم‬ ‫‪ ،‬ويحقق‬ ‫الاسلام‬ ‫فى‬ ‫مباحا‬ ‫أخرى‬ ‫من‬ ‫الزواج‬ ‫اذا كالق‬ ‫رابعا‬

‫‪-‬‬ ‫"‪.‬ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ْ.--.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الئدمباة‬ ‫‪.3.‬سعورةْ‬ ‫الاية‬ ‫مىْ‬ ‫(!‪)6‬‬

‫الأه!تاذه‪-‬ل!كقورإء‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ َ،‬وبأقوالي‬ ‫المتنمتركة‪،‬‬ ‫اللجنة‬ ‫بتعقرير‬ ‫جاء‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫(‪)67‬‬

‫المجلس الجلمسة ‪ 69‬صيب‬ ‫النتمعب ‪ -‬بمضبطة‬ ‫مجلس‬ ‫رفعدت إححجوب ر!بس‬ ‫ا‬

‫‪ 28‬لعنة ‪ 3‬ق دستو رية عليأ ‪،‬الخاصعة‬ ‫القهميعة‬ ‫من دةاع الحكومة فى‬ ‫ألض!!‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س هو‬

‫أ ءللتونسوم‬ ‫‪917‬‬ ‫‪".،،‬لمعثة‬ ‫الفالْون‬ ‫اضافها‬ ‫الذى‬ ‫مهـررا‬ ‫‪6‬‬ ‫دة‬ ‫‪111‬‬ ‫فى‬ ‫با!طعن‬

‫!‪َ، ْ،.‬‬ ‫!‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫ول‬ ‫‪.‬الزوجات‬ ‫قعدفى‬ ‫ثبالشطلي!ق‪.‬‬ ‫والخاصة‬ ‫!‪291‬‬ ‫ولسنة‬ ‫‪5‬؟‬ ‫لبض‪،‬ون‬

‫المعجلضى ‪،..-‬ءالطئلت‬ ‫الىنضعحه ‪ --‬مضحبطة‬ ‫رفيلهعى جلدس‬ ‫‪6‬قوال‬ ‫(‪ !68‬من‬

‫كأ‬ ‫‪*-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬ب‪َ.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. ،‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫أ !‬

‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬الفصب!اء‬ ‫‪ 9‬ا‪..‬سورة‬ ‫الذببة‬ ‫من‬ ‫(‪!96‬‬

‫‪.‬‬ ‫البتيرة‬ ‫!سووة‬ ‫‪92‬؟‬ ‫البماية‬ ‫من‬ ‫‪!10،7‬‬

‫المدثملزكة‬ ‫اللجنة‬ ‫‪ ،‬وتقرير‬ ‫الم!ذكرة الايضاحية‬ ‫(‪!71‬‬


‫‪- 155 -‬‬

‫القانون‬ ‫يعتبر‬ ‫‪ .‬ولم‬ ‫الأخرى‬ ‫للزو!ة‬ ‫ضرر‬ ‫عليه‬ ‫ببظرتب‬ ‫لأطز‪.‬اْفنه‪ ،- .‬الا أنه قد‬
‫‪0‬‬

‫‪.‬أت‪4‬‬ ‫اليه على‬ ‫نظر‬ ‫انما‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫ذاننه‬ ‫فى‬ ‫ضررا‬ ‫بأخرى‬ ‫الزواج‬ ‫‪..‬؟ ا لممنإ‪8591 .‬‬

‫اْلأ‬ ‫ختم‬ ‫(( فان‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫فْوله‬ ‫على‬ ‫اعتمافى‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬الض!رر‬ ‫غلتىْ‪.‬هظنة‬ ‫بسمقفلى‬

‫تشنطيعوأ‬ ‫(( ولن‬ ‫؟‬ ‫تعالى‬ ‫قوله‬ ‫الى‬ ‫واستنأدا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)72‬‬ ‫(‬ ‫))‪.‬‬ ‫ضاحد!‬ ‫تعدلو‪3،‬‬

‫اسضرر‬ ‫إ‬ ‫مطه‬ ‫‪ .‬وبالتمالى فان‬ ‫)) (‪)73‬‬ ‫حرصتم‬ ‫النساء ولو‬ ‫بين‬ ‫أن تعدلوا‬

‫اضرر‪،‬‬ ‫ا‬ ‫قيام‬ ‫من‬ ‫القاجْما التحقق‬ ‫يعطى‬ ‫القانون‬ ‫وا‬ ‫‪.‬‬ ‫الزواب! بأخرى‬ ‫ف!ا‬ ‫قائمة‬

‫على‬ ‫الواض!ع‬ ‫الكرر‬ ‫يبعد‬ ‫وانما‬ ‫‪،‬‬ ‫رْوجاله‬ ‫أن‪ .‬يعدد‬ ‫فى‬ ‫البرجل‬ ‫ببقلد‬ ‫ولأ‬

‫)‬ ‫‪74‬‬ ‫(‬ ‫))‬ ‫لتعتدوا‬ ‫ضرارا‬ ‫نمسكو‪،‬هن‬ ‫‪ (( :‬ولا‬ ‫تعالى‬ ‫بقوله‬ ‫‪ ،‬عملا‬ ‫افيخ!رِئ‬ ‫الزقيجة‬

‫من‬ ‫الحسن‬ ‫مرتبة‬ ‫فى‬ ‫حديث‬ ‫)) وهى‬ ‫ضرار‬ ‫ولا‬ ‫‪( :‬ا لا مْرر‬ ‫‪.‬بقاعدة‬ ‫رعفَلآ‬

‫والدارفطى‬ ‫ماجه‬ ‫ابن‬ ‫‪ ،‬وأخرجه‬ ‫الموطأ‬ ‫‪0‬‬ ‫كْى‬ ‫‪ 51‬مالك‬ ‫روِ‬ ‫‪،‬‬ ‫إلحديثبما‬ ‫ديىالب‬

‫بالضرر‪،‬‬ ‫الضرر‬ ‫مقابلة‬ ‫‪ ،‬والضرار‬ ‫بمالعنر‬ ‫مفسدة‬ ‫الحاق‬ ‫‪ ،‬والضرر‬ ‫سننهما‬ ‫‪.‬فى‬

‫لمبدأ‬ ‫‪ ،‬وسند‬ ‫والسنة‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫كثيرة‬ ‫لها نصوص‬ ‫تشهـد‬ ‫قاعدة‬ ‫وهى‬

‫وعمدتهم‬ ‫الفقهاء‬ ‫عدة‬ ‫وه!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫المصالح‬ ‫وجلب‬ ‫المفاسد‬ ‫فىرء‬ ‫مْئ‬ ‫ا*س!سلاحْ‬ ‫ا‬

‫ئفيا‪،‬‬ ‫الضرر‬ ‫ينفى‬ ‫‪ ،‬ونصها‬ ‫الأحكام المثرعية للحوادث‬ ‫وهيرانفم ؟قنى تقعيد‬

‫قبل‬ ‫‪ ،‬كما ي!يد دفعه‬ ‫والعام‬ ‫الخاير‬ ‫الضرر‬ ‫ويشمل‬ ‫"‪،‬‬ ‫فطلقا‬ ‫ويوجبطْت خغه‬

‫من‬ ‫يتي!ر‬ ‫بما‬ ‫الوقوع‬ ‫بعد‬ ‫ورالْعه‬ ‫‪،‬‬ ‫الممكنة‬ ‫الوقاية‬ ‫جمكل‪.‬طرقاْ‬ ‫الرقؤغ‬

‫وفقا‬ ‫وتضق‬ ‫أفاقها‬ ‫تتسع‬ ‫اصقاعدة‬ ‫ا‬ ‫هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫تراره‬ ‫وتكنيس‬ ‫ثزيله‬ ‫أبعيز التى‬ ‫التخ!‬

‫‪.‬‬ ‫والاضرار‬ ‫الضرز‬ ‫صنرف‬ ‫من‬ ‫ما يظهر‬ ‫‪ ،‬بحسب‬ ‫الزهان‬ ‫‪1‬‬ ‫تحوادث‬

‫‪ ،‬أن يلتزوح‬ ‫الله عنه‬ ‫رضى‬ ‫طالب‬ ‫أبى‬ ‫بن‬ ‫على‬ ‫عزم‬ ‫‪ :‬حينما‬ ‫ظسَما‬

‫!لك‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫ذلك‬ ‫!ط‬ ‫‪ ،‬أنكر عليه الرسول‬ ‫نررشا‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫بنت‬ ‫على‬ ‫بأحنرى‬

‫‪)I‬‬ ‫{‪7‬‬ ‫ضْرَر فعلو ى‬ ‫‪-‬‬ ‫بخ!ة‬ ‫فجاة‬ ‫د‬

‫‪.‬‬ ‫النساء‬ ‫‪ 3‬ير‬ ‫!ْ‪،‬الآية‬ ‫لإ)‪".‬من‬ ‫‪-،.‬لى‪2‬‬ ‫‪.‬س‬

‫النساء‪. -‬‬ ‫طر‬ ‫‪9‬؟‬ ‫الاَية‬ ‫(‪ )73‬من‬


‫‪.‬‬ ‫البقرة‬ ‫شعورة‬ ‫الاَية ‪231‬‬ ‫‪.4(-‬لإ)‪!.‬هق‬ ‫س‬

‫‪9‬‬ ‫المجالعمة ‪6‬‬ ‫المبلدس ‪-‬‬ ‫‪ -‬مضبطة‬ ‫الشعب‬ ‫رئببمى جلس‬ ‫أتوالى‬ ‫َ (‪ )75‬هن‬

‫المثع!مقركة‪.‬‬ ‫اللحبنة‬ ‫وتقرير‬ ‫المذكرة الإيضاحية‬ ‫‪ 3‬و ‪ - 6‬وكذلك‬ ‫‪-‬ث‬


‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الجلمصة‬ ‫‪-‬‬ ‫المجللعى‬ ‫‪ -‬مضبطة‬ ‫المنتسعب‬ ‫(‪ )76‬هن أقوال رئيمعى جالس‬
‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪18‬‬ ‫صن‬
‫‪- 0155 -‬‬

‫‪،‬‬ ‫للضزر‬ ‫التطليق‬ ‫طلب‬ ‫الحقْ فى‬ ‫المالكى الزوجة‬ ‫الفقهْ‬ ‫!ادلمطْ ‪ :‬يعطى‬

‫ؤقماعدَ‬ ‫"ْ)‪ْ1‬‬ ‫لْنممزيح باحساَْ‬ ‫أو‬ ‫بمعروَْ‬ ‫‪ (( :‬فاهصاك‬ ‫نعالى‬ ‫بثولمه‬ ‫ضملا‬

‫للضرز"يقكقاْ‬ ‫العئطه أمفلة‬ ‫هدْأ‬ ‫مراجع‬ ‫دْكرلت‬ ‫وقد‬ ‫)) ‪.‬‬ ‫ضرار‬ ‫ولأ‬ ‫(ا ل! مْرر‬

‫افتتى‬ ‫‪-‬الأفئلةَ‬ ‫ث ومن‬ ‫‪-‬‬ ‫إلاجتماعية‬ ‫للظروف‬ ‫‪ ،‬وفقا‬ ‫أخرى‬ ‫ا‬ ‫اليها أمثلة‬ ‫تمضاف‬ ‫؟ن‬

‫كلاتْ‬ ‫اكلتج‬ ‫ببقطع‬ ‫أن‬ ‫‪،‬‬ ‫التطلايق‬ ‫ي!جيز‬ ‫الذى‬ ‫للضرر‬ ‫المالمكية‬ ‫‪0‬‬ ‫فقهاء‬ ‫تكبرها‬

‫ان ‪-‬‬ ‫‪.‬أولنئ؟يعض‬ ‫باب‬ ‫فمن‬ ‫‪،‬ة‬ ‫‪.‬‬ ‫الفراش‬ ‫‪0‬‬ ‫ف!ا‬ ‫عئهأ‬ ‫وجهه‬ ‫يولى‬ ‫‪ ،‬أو أن‬ ‫رْو‪-‬ئه‬ ‫عىْ‬

‫المالكية ‪ْ-‬وقو‪،‬ع!‪.‬‬ ‫على‪...‬مذ*هب‬ ‫تخرنجج‬ ‫الاضافة‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫عيها‬ ‫اذا ترْوج‬ ‫لنضي!‬

‫ببأنْ )لمزوطفص"‬ ‫صزح‬ ‫!المألكية ء‪!.‬ض‪-‬‬ ‫فقة‬ ‫مراجع‬ ‫بعض‬ ‫أهل‪ .‬المدينة ‪ .‬واذا كا!ت‬

‫الأْيإ) ‪ْ-!..‬‬ ‫دْلمح!‬ ‫بببالْا‬ ‫سكت‪.‬محن‬ ‫الأحْرى‬ ‫‪1‬‬ ‫المراجع‬ ‫أن‬ ‫افى‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫لا يعتبر‪.‬صْررا‬ ‫بأخْرى‬

‫زوجها‪...‬ف!‪-.،‬ء‬ ‫على‬ ‫لمشترط‬ ‫أن‬ ‫لملزوجة‬ ‫‪ ،‬يبوز‬ ‫المدحنبلى‬ ‫الفقه‬ ‫‪ :‬ف!ا‬ ‫سإيط‬

‫جمان لها يسض‪،‬‬ ‫الشرط‬ ‫هذا‬ ‫الزوج‬ ‫‪ ،‬فاذ! خالف‬ ‫عليها‬ ‫الزوإج أ‪ ،‬يتزوج‬ ‫عقد‬

‫اضرإرأ‬ ‫دليها‬ ‫الزواج‬ ‫اعتبارها‬ ‫الا نجسبب‬ ‫ذلك‬ ‫لا تشترط‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫احقد‬ ‫ا‬

‫يمنع‬ ‫و*لْهْ‪..‬لاْ‬ ‫‪،‬‬ ‫حَلالا‬ ‫لأ يمحرم‬ ‫النترط‬ ‫هذا‬ ‫بأن‬ ‫الحنابلة‬ ‫مَرح‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بها‬

‫العقد‪.‬‬ ‫!فسخ‬ ‫طتن‬ ‫المشترطة‬ ‫الزوجة‬ ‫‪1‬‬ ‫يعطى‬ ‫‪ ،‬وانما‬ ‫عليها‬ ‫إزواج‬ ‫ا‬ ‫ميق‬ ‫اسزوج‬ ‫‪1‬‬

‫الت!‬ ‫‪ْ-‬؟‪ْ،‬‬ ‫فلزونجةْ‬ ‫‪8591‬‬ ‫لسئة‬ ‫‪001‬‬ ‫القادْ ن‬ ‫‪1‬‬ ‫أجارْ‬ ‫المذهب‬ ‫هدْا‬ ‫على‬ ‫زثحْريجا‬

‫‪ ،‬ولوْ لم ‪:‬تكر‪،‬‬ ‫ضرر‬ ‫‪ ،‬اذا لمحقها‬ ‫عنه‬ ‫التطليق‬ ‫تطلب‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫عليهيا زوجفا‬ ‫ضزوخ‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)78‬‬ ‫عليها‬ ‫العقدْ ألذ يتزوج‬ ‫فى‬ ‫عليه‬ ‫لندْ ان!مترحلت‬

‫فىوت‬ ‫‪!،‬‬ ‫زوجاتهم‬ ‫عدثوا‬ ‫قد‬ ‫الله عليهم‬ ‫رضوان‬ ‫الحممحابة‬ ‫‪ :‬اذ! كان‬ ‫ظمئا‬

‫‪" ،‬ودولْأْ أرْ ‪.‬ببعتبعز‬ ‫رْوجاتهم‬ ‫رضا‬ ‫أخذ‬ ‫برسلىآ‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫عليهم‬ ‫يشنْرط‬ ‫أن‬

‫ظلب‬ ‫لهؤللاء الزوجات‬ ‫‪ ،‬أو يجيز‬ ‫السابقات‬ ‫بالزوجات‬ ‫الثانى ضررا‬ ‫‪".‬يزواج‬

‫يزونجَأحإصغَحمط!ه‪..‬‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫محلالْية‬ ‫ينْزوجورْ‬ ‫هؤلاء‬ ‫كان‬ ‫فثث‬ ‫‪،‬‬ ‫اصطليق‬ ‫‪/‬ا‬

‫‪ْ.‬‬ ‫العادة‪.‬‬ ‫وا‬ ‫ألبيئة‬ ‫شأن‬ ‫اللأوليات‬ ‫أو‬ ‫الأولى‬ ‫‪ ،‬وترضى‬ ‫أوْ أخظه‬ ‫ابته‬

‫أئقُألى"ْ‪-‬الذ!مؤر‬ ‫‪ ،‬وهقْ‬ ‫‪"3‬‬ ‫المتن!تر‬ ‫الللجن!‬ ‫‪ ،‬وتقرير‬ ‫الايضاحية‬ ‫المذكرة‬ ‫(‪)77‬‬

‫‪9 6‬‬ ‫‪ْ.-‬أبخحبللعنةْ‬ ‫المععغئب‬ ‫تتجللعق‬ ‫‪ ْ-‬مضبطة‬ ‫الجللممة‬ ‫‪.‬مفرر‬ ‫غلئى ‪!5‬بولبا‬ ‫"خمفت‬

‫?‬ ‫‪َ*-‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫لذكنو ر! محىد‬ ‫ا‬ ‫و‬


‫المتعمنننركَْة!‬ ‫اللجتة‬ ‫وقكَرير‬ ‫‪،‬‬ ‫الايضاحية‬ ‫المذكرة‬ ‫(‪)78‬‬

‫الجلسه‪-ْ96 َ-‬ضة‬ ‫‪-‬‬ ‫الشعب‬ ‫جلطى‬ ‫بهضبطة‬ ‫علس محبثب‬


‫‪56 -‬؟ ‪-‬‬

‫فى‪ .‬نْعدد الزوجأت‬ ‫لم يعتبر‬ ‫مبْى‬ ‫‪-‬‬ ‫فيما مصْ!‬ ‫اذا كا!ن ‪.‬مىْ الثئفهاء ‪-‬‬ ‫وا‬

‫إ( أما‬ ‫‪.‬‬ ‫بيئته‬ ‫له عر!‬ ‫كارْ‬ ‫‪ ،‬فثد‬ ‫التطليق‬ ‫طلب‬ ‫للزوجة‬ ‫يجيرْ‬ ‫صْبريىاِ ئيسي!‬

‫مْى‬ ‫واأستاذ‬ ‫‪. .‬‬ ‫ومثففة‬ ‫المرأة مئعلمة‬ ‫وأصبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الججتمج‬ ‫؟‪0‬‬ ‫الأفْي بْتد تطور‬

‫أن يضح‬ ‫يجب‬ ‫أ بحيث‬ ‫ت!رث‬ ‫قد‬ ‫!الخ‪ ، .‬ولذا فانء‪-‬أوضاعه!‬ ‫ْخجِإخع!ةهْ‪-..‬ثَ‬

‫ولنا ‪.‬مثلإ مئ‬ ‫)ْ‬ ‫‪97‬‬ ‫(‬ ‫القائم ))‬ ‫الثظثر‬ ‫اعتبياره هذا‬ ‫فى‬ ‫ئى‬ ‫القر‪4‬‬ ‫الطص‬ ‫تمْمابالبن‬

‫مسأله‬ ‫هى‬ ‫ألمحتنى‬ ‫بمان هْى العرافا‬ ‫الله عليه ‪ -‬حيئما‬ ‫افضعا!ببى ‪ --‬رصْوان‬ ‫ألابخام‬

‫يلأنها ممحأل!ة‬ ‫‪،‬‬ ‫أحْرلمحا‬ ‫بأحعكام‬ ‫المسألة‬ ‫‪0‬‬ ‫لمحنى نالص‬ ‫أفتى‪.‬‬ ‫مصرْ‬ ‫الى‬ ‫ر!ط"‪.‬كأتح"‪.‬ا‬

‫‪ ،‬وهن‬ ‫عصر‬ ‫الى‬ ‫عصر‬ ‫ومن‬ ‫مكان‬ ‫مكعان ‪-‬الى‬ ‫والابجتمهاد "يتعْييؤ من‬ ‫‪ْ.-،‬‬ ‫إجشهلذ!ة‬

‫المصلح!‬ ‫تقتصْيه‬ ‫حسبما‬ ‫‪،‬‬ ‫أخر‬ ‫ى‬ ‫ر‪1،‬‬ ‫كْيقيه دون‬ ‫نأ!خدْ برأى‬ ‫أن‬ ‫لانأ‪...‬‬ ‫هذاْة ثمانْة‬

‫‪.‬‬ ‫ومكان‬ ‫زمان‬ ‫لكل‬ ‫صالحة‬ ‫الاسلامية‬ ‫‪1‬‬ ‫والشريعة‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)08‬‬ ‫لها‬ ‫نشرع‬ ‫اتتهى‬

‫‪ .‬ولقد كاكْتالمرأغ‬ ‫وكلْعصر‬ ‫ظر!‬ ‫كل‬ ‫تواجه‬ ‫وصحمؤئة‪،‬صدْهـ‪،‬الكثريحَتجعلها‬

‫‪.‬‬ ‫( ‪)81‬‬ ‫شأئها‬ ‫مىْ‬ ‫ليرهْع‬ ‫فأتنئْ الاسلام‬ ‫ألجاهلي!‪-‬؟‪ْ،‬‬ ‫عازإ‪-‬فىْ‬

‫انشْدْه‬ ‫ميطْ المباح كد‬ ‫شيئا‬ ‫الأمر‬ ‫ولى‬ ‫ألْه ادْا رإي‪.‬‬ ‫!ثرجما‬ ‫! ‪-.‬وضْأول المقرر‬

‫أصبح‬ ‫الناس‬ ‫فساد‬ ‫‪ ،‬أو أنه بسبب‬ ‫مفسدة‬ ‫الى‬ ‫وسيلة‬ ‫قصبد‬ ‫جمبْى‬ ‫ْذناهـ؟‪8‬‬

‫له أن يحظر‪8‬‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫مصلحة‬ ‫اليه من‬ ‫يؤدى‬ ‫أر!جح مما كان‬ ‫الى !!مدة‬ ‫يف!ي‪،‬‬

‫سد‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫الذرائح‬ ‫سد‬ ‫على‬ ‫بإبعه ‪ ،‬عملا بالسيالهسة اللثرعية التى تعلمد‬ ‫؟يدب‬

‫مقدم‬ ‫المفاسد‬ ‫‪0‬‬ ‫درء‬ ‫أن‬ ‫هى‬ ‫القاعدة‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫فساد‬ ‫الى‬ ‫المؤدية‬ ‫‪0‬‬ ‫الطرقما‬ ‫ابصواب‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)82‬‬ ‫المصالح‬ ‫‪1‬‬ ‫جلعب‬ ‫علعى‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)83‬‬ ‫محلاجها‬ ‫‪ ،‬يتعين‬ ‫اجتعماعية‬ ‫مثمكلة‬ ‫الزوجالت‬ ‫‪ :‬تعدد‬ ‫ظ!"‬

‫أناسا فيهم‬ ‫يخاطب‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫المبمملمين الأوائل‬ ‫خاطب‬ ‫حينما‬ ‫والاسلام‬

‫‪ -‬مضبطة‬ ‫ب‬ ‫النت‬ ‫مجعللعى‬ ‫عضو‬ ‫جاهد‬ ‫أقوال السي!د أ!حمد‬ ‫(‪ )97‬من‬
‫‪. 16‬‬ ‫‪ -‬الجلسة ‪ 79‬ص‬ ‫المجبسى‬

‫الشعب‬ ‫مضبطة هجلس‬ ‫صحهد على مححجوب ‪-‬‬ ‫أقوال الدكتور‬ ‫(‪ )08‬من‬
‫ء‪ْ-‬ء‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪4‬‬ ‫ص‬ ‫إئلإ!إ؟‬ ‫الطيعممة‬ ‫‪-‬‬
‫هضبطة‬ ‫النتمعب ‪-‬‬ ‫جلمعى‬ ‫عضو‬ ‫*إبحمد مجاهد‬ ‫الممعيد‬ ‫!! ‪!،.)811‬من أتوإلي‬

‫‪. 16‬‬ ‫‪ 79‬ص‬ ‫ال!جلسة‬ ‫‪-‬‬ ‫المجلطس‬

‫‪.‬‬ ‫‪135‬‬ ‫صْ‬ ‫المرأة‬ ‫في كتابه ثحرير‬ ‫(‪.-)82‬ترب هذا ‪ -‬تاسعم أجن‬
‫‪ 0)831‬المذكرء! الإمضماحية‪.‬‬
‫أ ‪-‬‬ ‫لإه‬ ‫‪-‬‬

‫!صقىأ‬ ‫‪*01‬‬ ‫فان ‪-‬خفتنم‬ ‫‪ْ1،‬‬ ‫‪ْ:‬‬ ‫ؤجل‬ ‫اللهْعز‬ ‫قول‬ ‫الى‬ ‫‪ ،‬أنظر‬ ‫يدفظة ضميرية‬

‫‪"-،‬ثلا‬ ‫الضمَير‪:‬محغد*كتيريخق‬ ‫غيبة‬ ‫وفى‬ ‫المتأخرة‬ ‫العصور‬ ‫)) ‪ . .‬أما فى‬ ‫فواحدة‬

‫يعزفؤنَ‪ْ-‬خن!ة‬ ‫لاد*‪ْ3‬‬ ‫غلىْ ‪.‬قن‬ ‫التيسير‬ ‫فى‬ ‫ندصرف‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫لنا كمشرعين‬ ‫ينبغى‬

‫شعات‬ ‫أ!يي‬ ‫رايبما‬ ‫‪.‬ثحت‬ ‫يجبثون‬ ‫الاشلام ‪ ،‬ومن‬ ‫رحْص‬ ‫يستغلون‬ ‫الاسلام ‪ ،‬ومن‬

‫المجتمغَألا!سلاهيى‬ ‫صودرة‬ ‫الذلمحا يشوه‬ ‫ان‬ ‫‪.‬‬ ‫منهم‬ ‫براء‬ ‫‪ ،‬وا‪،‬سلام‬ ‫الاسلام‬

‫واحدتْ‬ ‫أن يعول‬ ‫لا يستظيح‬ ‫‪ ،‬فهـجل‬ ‫م!ممائل الحياة الزوجية‬ ‫فى‬ ‫التسيب‬ ‫هو‬

‫!بين اث!نين‬ ‫هو‪ .‬إن يق!مع‪ .‬الرغيف‬ ‫العدل‬ ‫أن‬ ‫يتوهم‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫أربح نساء‬ ‫يتزوج‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫ألببئل‪-‬ا‪.‬إييميلع‬ ‫فئ‪-،‬حجرة‬ ‫تثَيم كلى‪ .‬درْوجة‬ ‫‪ .،‬وأن‬ ‫لقمة‬ ‫واحدة‬ ‫كل‬ ‫وببعطى‬

‫‪)1‬‬ ‫‪.:‬ءة‬ ‫العبإءفيْس‪.‬نجلميتثز‪-‬و‪:‬ج‬ ‫من!كم‬ ‫استطاع‬ ‫من‬ ‫((‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫!ا‬ ‫ونبينا‬ ‫‪. .‬‬ ‫عدشمة‬ ‫فا‬ ‫‪.‬ققديم‬

‫الييثثن‬ ‫نف!ا‬ ‫لالئسابْبما‬ ‫الك!ئاية‪...‬المكبريصة‬ ‫‪.‬ت!حقيق‪-‬‬ ‫هو‬ ‫العدلى‬ ‫أرْ‬ ‫ثم!الا‪-‬على‬

‫‪-*.8.-‬‬ ‫‪.-:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪!84‬‬ ‫ث!ايبئات‬

‫بهاْ لحى؟جوأرْ‬ ‫اللاستدلال‬ ‫لا يصح‬ ‫‪،‬‬ ‫كلهأ‬ ‫السابقة‬ ‫الحجج‬ ‫أن‬ ‫ونرى‬

‫عنَْ القاعدتم‬ ‫أتيا ‪-‬مستخلات‬ ‫ذا‬ ‫خكما‬ ‫بأعتباره‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجياتْ‬ ‫‪0‬‬ ‫تعدد‬ ‫لضرر‬ ‫التطليق‬

‫"حج!ةء ح!تا‪،‬‬ ‫الحجج‬ ‫هذه‬ ‫‪-‬المرد على‬ ‫‪ .‬ونتناول‬ ‫للضرر‬ ‫التطليق‬ ‫‪.‬الحاصة فى‬

‫‪.‬للكثزيعة الاشلامبية‪،‬‬ ‫مخالقط‬ ‫التطليق‬ ‫أنْهذا‬ ‫تؤكد‬ ‫أخر!‬ ‫عليها !حججا‬ ‫ونزيد‬

‫الآتية‪:‬‬ ‫للاسباب‬ ‫دسثودرى‬ ‫وغير‬

‫عليه فى‬ ‫المنصوص‬ ‫الزوجات‬ ‫مبدأ تعدد‬ ‫حول‬ ‫دوران‬ ‫الحكم‬ ‫أولا ‪ :‬هذ‪،‬‬

‫)‬ ‫هـ‪8‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫ؤونجاع ‪-‬‬ ‫لكم ميط الشساء مئلْئْوثلاث‬ ‫فاذيمحوا ما طاب‬ ‫((‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله تعالى‬

‫سصترض‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!-.‬تقدد!ْالزوبَخات‬ ‫يحرم‬ ‫لا‬ ‫الحكينم‬ ‫هدْا‬ ‫بأرْ‬ ‫التسليم‬ ‫‪0‬‬ ‫مح‬ ‫ألْه‬ ‫دْلك‬

‫د‬ ‫‪ ،‬الأ‪!--‬أت لاْفن‬ ‫الزواجْ لا بانعقاده‬ ‫بانفاء‬ ‫‪ ،‬ريتعلق‬ ‫زوجة‬ ‫مىْ‬ ‫أكثر‬ ‫وجيود‬

‫المؤفي‬ ‫لمزؤنجك‬ ‫‪.‬أفأْ ئفشيلأ‬ ‫ل!رْ يحذتَْ‬ ‫شألْه‬ ‫مىْ‬ ‫ببكون‬ ‫بألا‬ ‫الزوجالا‬ ‫تعدد‬

‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلحْ‬ ‫وزفْصْت‬ ‫الأالم‬ ‫هذْ‪1،‬‬ ‫احدا اهىْ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ْ.‬أدْا زعمت‬ ‫بحيث‬ ‫‪،‬‬ ‫ا"حْريان‬ ‫ا‬

‫وجكغ‪--‬لها‬ ‫‪-،‬‬ ‫أمثالى‪ .‬الزوجين‬ ‫ام العمثرة بين‬ ‫دوا‬ ‫معه‬ ‫يثعذر‬ ‫!رر‬ ‫أنه أصابها‬

‫خعس!ندد‬ ‫أن؟يمنح‬ ‫شأقه‬ ‫من‬ ‫‪! ْ.‬هو‪،..‬قي!د‬ ‫المطلقة‬ ‫حقوقما‬ ‫كاثة‬ ‫مح‬ ‫بالتطليق‬

‫ألمجفنعى‪-‬‬ ‫النتحعب ‪ -‬مضبطةْ‬ ‫مجلدص‬ ‫(؟‪ )8‬الدكمور احمد هيبم عضو‬


‫و‪7‬‬ ‫‪i‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 69‬ص‬ ‫ْالجلسة‬
‫‪،‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫النم!ماء ‪.‬‬ ‫هع!ورة‬ ‫الاَية ‪3‬‬ ‫م!‬ ‫(‪)85‬‬
‫‪58 -‬؟ ‪-‬‬

‫‪.‬الد!ررارْ‬ ‫وهذ!‬ ‫‪.‬‬ ‫اللألم الئف!م!‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫يخلو‬ ‫لا‬ ‫البتعدد‬ ‫لأن‬ ‫‪،‬‬ ‫اببنوجالث‪.‬‬

‫الى تعطيق‬ ‫الله ‪ ،‬يؤدى‬ ‫‪ ،‬لأفي تحبايل مجلى شريعة‬ ‫لا يجوز‬ ‫القرأئبما‬ ‫بض‬ ‫جول‬

‫الله‪.‬‬ ‫كئاب‬ ‫لئص هىْ ئصوحى‬

‫هوْ أمر‬ ‫‪ ،‬وانما‬ ‫أمرا مباحا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ،‬ليس‬ ‫الاسلام‬ ‫فى‬ ‫‪ :‬تعدفىَ الزوجات‬ ‫ولنيا‬

‫‪ ،‬للانْى‪:‬‬ ‫تماركه‬ ‫ولا يأثم‬ ‫فاعله‬ ‫يثاب‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫العلماء‬ ‫عندْ بجمهور‬ ‫هنممتحب‬

‫لىجحالْهة‬ ‫فقال‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬أمر! جمْبهـجارْم‬ ‫به‬ ‫أمر‬ ‫الله ‪.‬عرْ وجل‬ ‫أن‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪-ْ%!.‬‬ ‫‪-...‬‬

‫فى‬ ‫والأصل‬ ‫‪..‬‬ ‫"‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬ ‫النساء مثنى‬ ‫ءلكم من‬ ‫فانْنكخوا‪-‬ما طافي‬ ‫ق‬

‫هدْا‬ ‫بعد‬ ‫وجل‬ ‫دْكر‪ .‬الله عز‬ ‫‪ .‬فلما‬ ‫ممار!‬ ‫يصرده‬ ‫حعا لم‬ ‫الأفرِ‪..‬إفي‪ .‬لنؤجوبْ‬ ‫ا‬

‫ألطْ صر!‬ ‫)) اعمنا‬ ‫‪.‬فوإحدة‬ ‫تعذلوْا‬ ‫أللأ‬ ‫خفنْم‬ ‫‪ 1( :‬فان‬ ‫تعالئ‬ ‫‪ َ،‬ئوله‬ ‫الأهر‬

‫المستحب‬ ‫‪ ،‬وهو معنى‬ ‫طلبه طلبا غير‪ -‬جازم‬ ‫أصبح‬ ‫بحيث‬ ‫وبوبه‬ ‫الأفر عن‬

‫لبالمذدؤب والمسنة‪.‬‬

‫الزواج‬ ‫جكم‬ ‫‪ ،‬وهه!‬ ‫الأول‬ ‫الزواج‬ ‫حكم‬ ‫هو‬ ‫الثالْى‬ ‫إلزواج‬ ‫) جنم‪-‬‬ ‫‪(.ْ40‬دب‬ ‫ص‬ ‫‪...‬‬

‫‪.‬بيبىْ‬ ‫يفرقا‬ ‫‪.‬ألثمزع ما‬ ‫كى‬ ‫ادْ لمم يرد‬ ‫‪،‬‬ ‫زؤاج‬ ‫كل‬ ‫حكم‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫واكابع‬ ‫الثتك‬

‫ميط‬ ‫!ك!ا ‪ (( :‬وأن‬ ‫ا لقوله‬ ‫عامة‬ ‫كقاعدة‬ ‫أفي سنة‬ ‫‪.‬الزواج‬ ‫‪-‬زرايم وأخْر"‪ ْ..‬وجكم‬

‫تعدد‬ ‫المزواج الفردى اوعلى‬ ‫على‬ ‫يثطبق‬ ‫نص‬ ‫سنتنا النكاح ده وهو‬

‫‪.‬‬ ‫اينزوجات‬

‫تعد؟‬ ‫ىطْ‬ ‫يسكث‬ ‫لعبم‬ ‫وال!ثرع‬ ‫‪،‬‬ ‫علْه‬ ‫الثصرع‬ ‫ماِ سكت‬ ‫‪ .‬هو‬ ‫‪."..‬ء؟ (بإ‪.‬المباح‬

‫أ‪-‬كُ‬ ‫(( ما‬ ‫ءثكنا ‪:‬‬ ‫فال‬ ‫وفد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪) A 6‬‬ ‫(‬ ‫خلالى‬ ‫أئه‬ ‫علبى‬ ‫نص‬ ‫وأنما‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫اليز!هيمات‬

‫سكئت‬ ‫)) ‪ .‬وما‬ ‫ورهو عتو‬ ‫عئه‬ ‫سكث‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫ثْهـهـ!هـام‬ ‫‪ ،‬وما‪./‬ءخرم‬ ‫مهو‪.‬حلال‬ ‫‪.‬إبخنلبه‬

‫‪،‬إبنر‬ ‫الرسول‬ ‫سماه‬ ‫لم وفد‬ ‫مكروها‬ ‫ولمحد يكولْا‬ ‫مباحا‬ ‫المثربم جمبْه فْث ببكون‬

‫‪.‬‬ ‫والجرام‬ ‫الحلال‬ ‫ذير‬ ‫أخر‬ ‫فسم‬ ‫‪. .‬والعفو‬ ‫لا يأثم‬ ‫فاعله‬ ‫أ‪-‬نأ‬ ‫‪ ،.‬ياعتبار‬ ‫جفوا‬

‫شع!‬ ‫الزوجات‬ ‫‪. ،‬وتعدد‬ ‫إو سلْة‬ ‫ومسنْحب‬ ‫‪ :‬واجب‬ ‫لْوعإِبئ‪.‬‬ ‫!الحُلال‬

‫‪ ،‬وقيتث‬ ‫جازم‬ ‫أمر به أمرا غير‬ ‫‪ ،‬بأن‬ ‫وجل‬ ‫‪.‬عز‬ ‫الله‬ ‫أحله‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫‪-‬حومستحب‬

‫‪ ،‬وألا يكور‬ ‫ألعدل‬ ‫ثتهـط‬ ‫‪ ،‬مح‬ ‫النساء‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫أربح‬ ‫الى‬ ‫يكون‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫هى‬ ‫بقيود‬

‫‪-‬‬ ‫‪201‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫ر ‪ ،‬على هامثس عمدة الفسير ب‬ ‫‪3‬‬ ‫نت!ا‬ ‫(‪6‬؟)"إحصد هحهد‬ ‫"‬

‫و ‪892‬‬ ‫ض‪792.‬‬ ‫‪ -‬كها ورد بملحق مجلة المقضاة لسنة ‪0891‬‬ ‫‪901‬‬
‫‪- 915 -‬‬

‫يكل قيد‬ ‫‪".‬‬ ‫رجل‪ .‬واحد‬ ‫بين المحارم كالجمح بين أختين !ى عصمة‬ ‫فيه جمح‬

‫‪.3‬ة‬ ‫‪ْ-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حلال‬ ‫على‬ ‫تضييق‬ ‫هو‬ ‫نفييدا لمباح ‪ ،‬وانما‬ ‫بخلد ذا!" ليس‬

‫إ‪،‬‬ ‫رْونجتْه‬ ‫لمحم‬ ‫كْى‬ ‫يضعهاْ‬ ‫لقمة‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫الزوج‬ ‫يثاب‬ ‫الحديث‬ ‫) كْى‬ ‫( د‬

‫اذاْ وضمع‬ ‫الزوجْ‬ ‫يثابَ‬ ‫كما‬ ‫؟‬ ‫رْوجة‬ ‫كْم أكثر‪ .‬مىْ‬ ‫كْى‬ ‫ذلك‬ ‫اذا وضح‬ ‫بالك‬ ‫فما‬

‫‪-‬إقزؤاح‬ ‫؟ وفى‬ ‫زوجة‬ ‫أكثر من‬ ‫يعف‬ ‫اذا كان‬ ‫‪ ،‬فما بالك‬ ‫حلال‬ ‫تنمهوته فى‬

‫((‪-‬وإختصأل‬ ‫علىْ طباعهن‬ ‫‪ ،‬والصبز‬ ‫الزوجالت‬ ‫والقيام بحقوق‬ ‫الثفس‬ ‫جاهدة‬ ‫‪3‬‬

‫! ‪،‬‬ ‫آلدين‬ ‫طريىْ‬ ‫الى‬ ‫وارشأدهىْ‬ ‫‪،‬‬ ‫اصلاحهن‬ ‫كْى‬ ‫والسعى‬ ‫‪،‬‬ ‫ملْه!‬ ‫الأدْى‬

‫هبمْة‬ ‫فكل‬ ‫‪،‬‬ ‫أولاده‬ ‫بنْربية‬ ‫و؟القيام‬ ‫‪،‬‬ ‫لأجلهن‬ ‫الحلال‬ ‫كسب‬ ‫كى‬ ‫والاجتهاد‬

‫‪ .،‬ييااب‬ ‫الدين‬ ‫علوم‬ ‫احياء‬ ‫فى‬ ‫الغزالى‬ ‫ذكر‬ ‫)) ‪ ،‬كما‬ ‫الفلكل‬ ‫عظيمة‬ ‫اعمال‬

‫اللناطفؤق‬ ‫‪ ،‬كثر‬ ‫بالتربية‬ ‫ئهم‬ ‫وتعهده‬ ‫الرجل‬ ‫أولاد‬ ‫كثر‬ ‫‪ .‬واذا‬ ‫عليها‬ ‫الزوج‬

‫عضكْ‬ ‫انجفنطعَ‬ ‫ابين آدم‬ ‫الله ‪ .‬وافىْا مالث‬ ‫رسول‬ ‫لا اله الا الله صحمد‬ ‫أن‬ ‫بدشهادة‬

‫‪ َ،‬؟‬‫‪1‬‬ ‫له‬ ‫يدعو‬ ‫صالخ‬ ‫‪ ،‬وولد‬ ‫به‬ ‫ينتفح‬ ‫‪ ،‬وعلم‬ ‫جالريةْ‬ ‫‪ :‬صدقة‬ ‫ثلاث‬ ‫الا م!‬

‫فبئ‬ ‫تعدد‪.‬الزو!جآت‬ ‫أن‬ ‫يتضمح‬ ‫‪،‬‬ ‫وغيره‬ ‫هذا‬ ‫ومين‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)87‬‬ ‫!شا‬ ‫قالى‬ ‫كما‬

‫**‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)8‬‬ ‫(فى‬ ‫هباحا‬ ‫وليس‬ ‫مستحب‬ ‫أمر حلال‬ ‫الاسملام هو‬

‫‪،‬؟ لأدق ننظبنم‬ ‫ا"لنسلى‬ ‫تئظيم‬ ‫مع‬ ‫لا يتعارض‬ ‫الزوجات‬ ‫ا!ن تعدد‬ ‫ع!ى‬

‫أن‪ -‬يكؤناَْْفق‬ ‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫!وأنثى‬ ‫ذكر‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الزوجة‬ ‫لا تلد‬ ‫أن‬ ‫به‬ ‫ببصد‬ ‫النسل‬

‫‪.،‬وثؤَْ تزؤتجت‬ ‫هولؤنبن‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫منهن‬ ‫لا تلد كل‬ ‫زوجات‬ ‫اربح‬ ‫رجل‬ ‫عصمة‬

‫ذللث‪.‬‬ ‫أكثر من‬ ‫النسل‬ ‫شطيم‬ ‫هنها أنصار‬ ‫طلب‬ ‫لما‬ ‫بعيرها‬ ‫متزوج‬ ‫برجلى غير‬

‫‪.‬قوجميصا‬ ‫هع‬ ‫الاهحملام!بةْ ‪،‬‬ ‫البنصرية‬ ‫الموارب‬ ‫تن!ة‬ ‫انصار‬ ‫أنلْى من‬ ‫عبن‬

‫ولسنما‪ 5.‬أتك‪-..‬خ!‪!.-‬وبن‬ ‫‪.‬‬ ‫الارض‬ ‫وعمارة‬ ‫لعبادة الله وحده‬ ‫الصحيح‬ ‫التوجيه‬

‫المنعملحن كيازد‪.ْ.‬إخرص‬ ‫ولد‪.‬ى‬ ‫بالك‬ ‫‪ ،‬فما‬ ‫المب!تنرية‬ ‫مواردها‬ ‫على‬ ‫كالمحابان تعتمد‬

‫ء‬ ‫‪--...‬‬ ‫ت‬ ‫‪..‬‬ ‫؟‬ ‫ت‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫وفروات‬

‫المخنافعيةط‬ ‫غييؤ‬ ‫كل‪.-‬‬ ‫االزوج!ات‬ ‫تعدد‪-‬‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫مباحا‬ ‫الزواج‬ ‫ببجعل‬ ‫ولم‬ ‫(‪)88‬‬

‫‪.‬الؤواج‪ ْ.‬؟ءوإلمعهضلوا‬ ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫العبادا ات‬ ‫‪0‬‬ ‫بنو‪.‬افلى‬ ‫الاشتفالى‬ ‫أن‬ ‫ا!س‬ ‫ذهدوا‬ ‫فقد‬

‫ض!ة‬ ‫‪1‬؟‪-3‬مر!‬ ‫‪.‬س‪-‬‬ ‫‪ْ.‬‬ ‫‪.4‬س‬ ‫‪:‬‬ ‫بالاَتى‬ ‫دْلك‬ ‫على‬

‫فى ‪-‬جعى‬ ‫‪ ،‬نهوْ‬ ‫الحل‬ ‫بلفظ‬ ‫ا"لزواج‬ ‫عن‬ ‫عبرت‬ ‫النصوص‬ ‫( ‪ ) 1‬ان أغلب‬

‫ت‬ ‫‪4.‬‬ ‫كقوله تعالى ‪ " :‬وأحلط لكم ما وراء ذلكم )) ‪ْ.‬‬ ‫الاباحة‬

‫فئلا‬ ‫ابخبحميمكأ‪،‬في‬ ‫و‪:‬مميرص‬ ‫ولنمحلمبم‬ ‫البر والفماجر‪ ، -‬و"ن‬ ‫من‬ ‫يقع‬ ‫النكاح‬ ‫! أن‬ ‫( ب‬

‫‪--. .. ، ..:‬‬ ‫ابثعمافعيبئ‪.‬بنن‬ ‫على‬ ‫ويرد‬ ‫‪.‬‬ ‫والمذدوب‬ ‫والمستحب‬ ‫الم!نة‬ ‫حكم‬ ‫يأحْدْ‬

‫نجضا‬ ‫الله‪.-‬‬ ‫!رهلدؤلي*‪0‬‬ ‫حببث‬ ‫مْى‬ ‫ورد‬ ‫كلها‬ ‫‪،‬‬ ‫الاباحنة‬ ‫لفظ‬ ‫نجر‬ ‫الحل‬ ‫لفظ‬ ‫)‬ ‫( ‪1‬‬
‫لالأ‪-‬‬ ‫‪i‬‬ ‫‪-‬‬

‫الزواْج سلْةه‬ ‫‪ ،‬فجغل‬ ‫الفامحدةْ ألثأمة‬ ‫وضْحْ‬ ‫‪-‬قد‬ ‫طغ‬ ‫‪.‬الرسنولىْ‬ ‫دىةادا كاىْ‬ ‫‪.ْ*.‬‬ ‫ت‬ ‫‪*-‬ة‬

‫‪!-‬ا للقهاءْ استنبا!أ الحالاث‬ ‫وقدَ ترك‬ ‫‪-.‬‬ ‫الزوآج‬ ‫"‬ ‫أغلب "خالات‬ ‫حكم‬ ‫فذلك‬

‫أرْ‬ ‫على‬ ‫ال!فهاء‬ ‫وفْد ‪.‬بْص‬ ‫‪.‬‬ ‫اجا‬ ‫بْىوا‬ ‫ا‪،‬‬ ‫ليبس‬ ‫ابيزوجاثْ‬ ‫ولعدد‬ ‫‪.‬‬ ‫الأحْر!‬

‫عئد‪9‬‬ ‫أو كائت‬ ‫‪،‬‬ ‫فيوجة‬ ‫للرجل‬ ‫تكن‬ ‫ا !‬ ‫افىْ‬ ‫‪ ،‬وفىْطث‬ ‫واجبا‬ ‫قد‪ .‬جموِن‬ ‫الزواج‬

‫ا‪.‬لوقو!‬ ‫أو‬ ‫به‬ ‫الاتمهوة‬ ‫أ!ما استبدإد‬ ‫العنت‬ ‫‪.‬يخثم!‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‪-‬تبثْه‪.‬‬ ‫‪-‬رْوجة‬

‫امخندرغ‬ ‫ا‬ ‫وهى‬ ‫ادباءةْ‬ ‫يسئطيح‬ ‫أى‬ ‫‪،‬‬ ‫بأحْرلمحا‬ ‫الزواج‬ ‫‪1‬‬ ‫على‬ ‫قادر!‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬آلزئآ ‪، 3‬‬ ‫*فى‬

‫زوجاته‪.‬‬ ‫أو بين‬ ‫زوجته‬ ‫مح‬ ‫العدل‬ ‫يستطيح‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الزواج‬ ‫غلنى مطالب‬

‫افىْا‬ ‫شذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫مكروها‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدفى‬ ‫أو‬ ‫مرة‬ ‫اةول‬ ‫‪،‬‬ ‫يكبىنْت الروامِ!‬ ‫وقذَ‬

‫وتعدث‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬سةْ‬ ‫للأول‬ ‫الزواج‬ ‫يكورْ‬ ‫وكد‬ ‫‪.‬‬ ‫لروج‬ ‫اذأ‬ ‫"‬ ‫يظلم‬ ‫آىْ‬ ‫ْحمثاقْ!أنجزوج‬

‫الزواج‬ ‫نفقالا‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫غير‬ ‫الزوج‬ ‫ذاأ كان‬


‫‪11‬‬ ‫وفىْلك‬ ‫‪،‬‬ ‫اَلزؤْقيلط"ْ ‪ ْ،‬حرأسكآ‬

‫ادْا كان‬ ‫الحالة‬ ‫هدْه‬ ‫وفى‬ ‫‪،‬‬ ‫ا تزوج‬ ‫افىْ‬ ‫له‬ ‫رْوجة‬ ‫سيظفم‬ ‫ئْيقَأئه‬ ‫أو‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫َبرقطَالبة‪.‬‬

‫الزوجات‬ ‫شتعدفى‬ ‫الزواج‬ ‫‪ .‬وكون‬ ‫!ها‬ ‫قال‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫بالصوم‬ ‫فعليه‬ ‫الغئت‬ ‫؟ببخدث!‪+‬‬

‫الأمور الثينبة التى يحاسب‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫السايقة‬ ‫الحا‪،‬لث‬ ‫فى‬ ‫آو محرمأ‬ ‫ْهكروها‬

‫للمحاكم‬ ‫‪ ،‬وللا شأن‬ ‫الزواج‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫ولَا "أثر لها‬ ‫‪َ،-‬‬ ‫ألاَحْرة‬ ‫رْأنرْوج فَليهأ فى‬

‫يعدا!‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫فيهْ اذا تزوج‬ ‫إلزفوع‬ ‫الظلنم ‪.‬أو يتيقن‬ ‫ي!خشى‬ ‫فد‬ ‫‪ ،‬لأطْ الزوج‬ ‫بها‬

‫الله له‬ ‫يوسح‬ ‫ثم‬ ‫ا‪،‬نفاقا‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫ذير‬ ‫يكون‬ ‫‪ ..‬وقد‬ ‫الزواض! ‪.‬ولا يظلم‬ ‫‪1‬‬ ‫بعد‬

‫الظرو!‬ ‫بعضى‬ ‫فى‬ ‫واجباْ‬ ‫الزوتجات‬ ‫أو تعدد‬ ‫الزوأج‬ ‫كؤ!‬ ‫جمفا‪-‬أِرْ‬ ‫الربْىقما‪ْ. -.‬‬ ‫!يَبَئ‬ ‫ة‬

‫عدْو‪،‬‬ ‫علْه مهن‬ ‫سكت‬ ‫مْهو حرا‪.‬بمْ ‪ ،‬وما‬ ‫حرم‬ ‫‪ ،‬وها‬ ‫اطه"‪.‬فهو‪..-‬بخل‬ ‫‪.‬لأ‪-‬ب‪-..‬ا!‬

‫لا ببأ!بم‬ ‫‪.،‬و‪.‬كلاهما‬ ‫مكروه!‬ ‫ءيكون‬ ‫وقد‬ ‫مبابخاَ‬ ‫قد‪..‬كلكون‬ ‫ت‪.‬يْاثععبرء عئه‬ ‫!نيبكلت‬ ‫‪.‬هـها‬

‫بكلض ء‪..‬‬ ‫‪،‬؟فبو‬ ‫بخفلنه‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وانمما أحلهْ‬ ‫عنه‬ ‫الشرع‬ ‫يسكت‬ ‫لم‬ ‫الزوجطت‬ ‫وتعدد‬

‫التواب‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫‪،‬‬ ‫والأولاد‬ ‫إبزوجالت‬ ‫المجما!‪ .‬ليحق‬ ‫من‬ ‫‪.‬إ!وإج‬ ‫هْى‬ ‫لمدبئ) ما‬ ‫‪-.*-.‬‬ ‫سْ‬ ‫ء‬

‫أبقى‪،‬‬ ‫ولا ظهرا‬ ‫قطع‬ ‫‪.‬للأن المنبت لا ارضا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬اليعباكالن!‬ ‫المجوْافل ممئ‬ ‫؟!وإب‪-‬‬ ‫‪.‬ط جمق‬

‫من‬ ‫غده‬ ‫ما‪.‬‬ ‫‪ ،‬بل ويهلك‬ ‫الارض‬ ‫لا ببعمر ئنصيئا فى‬ ‫المقفرغ للعبادذ ضمعب‬ ‫أى‬

‫‪.‬عص!‬ ‫‪-.-‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫ررعْمزصم!ا‬ ‫!ولجب‬

‫‪ ،‬فهو‬ ‫المب!ملم‬ ‫‪.‬ونجير‬ ‫والمسلم‬ ‫البر والفاجر‬ ‫الزواج ‪-‬يق!ع ‪.‬من‬ ‫) أما كون‬ ‫( ب‬

‫المسلم‬ ‫من‬ ‫اللحية‬ ‫اطلاسق‬ ‫‪ .‬فهثلا‬ ‫علببهما‬ ‫الم!سلم ببالبأ‬ ‫فق‬ ‫صسنة‬ ‫يكنون‬ ‫ال!‪-.‬‬ ‫في يفئ!‬

‫‪.‬لمحي!ته‪.‬‬ ‫يطلق‬ ‫المسلبم قد‬ ‫إلفماجر وغير‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الوغم‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫عليها‬ ‫يثاب‬ ‫هسنة‬

‫‪6‬‬ ‫الأقوى‬ ‫التش ءى‬ ‫بالد!يل‬ ‫‪ ،‬والعبرة‬ ‫ضعبمْة‬ ‫الميشافعيه‬ ‫أفلة‬ ‫أن‬ ‫رجمئدبز! كنْي ‪+‬ل!‬

‫بالمتن‪.‬‬ ‫عرضناه‬ ‫الذى‬ ‫الجمهور‬ ‫ها يِتنافر نجى رأى‬ ‫‪-‬وهو‬


‫‪- 1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬

‫بجو؟‬ ‫‪ ،‬فلا‬ ‫به‬ ‫لم وللا نثمأقْ للمحاكم‬ ‫قاربمه‬ ‫درببأثم‬ ‫فناعله‬ ‫ينتاب‬ ‫؟يىنى‬ ‫أمر‬ ‫هو‬

‫قادرا علإ!‬ ‫‪ ،‬اذأ كان‬ ‫الزوجات‬ ‫ت!إد‬ ‫الزوي!ج أو لحى‬ ‫أحدا على‬ ‫لعا أن تجبر‬

‫أذ‬ ‫‪،‬‬ ‫بنبىْ الزوجات‬ ‫أو‬ ‫الزوجة‬ ‫مح‬ ‫العدل‬ ‫ويسبمتطيح‬ ‫العلنت‬ ‫ات!إضاظ ويخنثى‬

‫‪.‬‬ ‫الدسثؤر‬ ‫الثصريعة‪ .‬الاسلاعية وفى‬ ‫مكعفولية فى‬ ‫الزواج‬ ‫حرية‬ ‫؟ز‬

‫‪ ،‬إ"ن‬ ‫رغما غه‬ ‫رجل‬ ‫اللاشحرار فى عصمة‬ ‫على‬ ‫‪ ، :‬تجنر زوجة‬ ‫شظلثا‬

‫لم يمسك!‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫زو!حبته بالمعروف‬ ‫يعاشر‬ ‫بأن‬ ‫ألزوج‬ ‫أمز‬ ‫مخز وجل‬ ‫‪!4‬‬ ‫!!ت‬

‫‪،‬‬ ‫(‪) 8M‬‬ ‫أنه الحق‬ ‫ما عرف‬ ‫‪ .‬والمعروف‬ ‫باحسان‬ ‫ائصريح‬ ‫تثبئ‬ ‫بحعروف‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)09‬‬ ‫يراك‬ ‫فانه‬ ‫تراه‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫اه‬ ‫ننرا‬ ‫الله كمانك‬ ‫ثعبه!‬ ‫!الا‪-‬ح!عمالت أن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ول!ا‬ ‫زوجها‬ ‫عصمة‬ ‫البقاء فى‬ ‫على‬ ‫الكارهة‬ ‫امذ!دى لا ت!جبر الزوجة‬ ‫وبا‬

‫محز وجل‪.‬‬ ‫الله‬ ‫الحق وخشية‬ ‫من‬ ‫أساس‬ ‫ول!كن على‬ ‫تف!ارقه‬

‫ال!ضرر‬ ‫ألثتطونجمق‬ ‫طاب‬ ‫فى‬ ‫الكارهة الحق‬ ‫اللثرع الزوجة‬ ‫أعطى‬ ‫وقد‬

‫لكرهـشعثإ‪،‬‬ ‫ادخماللببق‬ ‫محن‬ ‫ختلفان‬ ‫نظامان‬ ‫‪ ،‬وهما‬ ‫المع!خلج‬ ‫ف!ا طنن‬ ‫إحوا‬ ‫وإ‬

‫لم‬ ‫لزو!قه‬ ‫الزوخ‬ ‫عتترة‬ ‫لسوء‬ ‫تطليتى‬ ‫هو‬ ‫للضردر‬ ‫اظطليق‬ ‫فا‬ ‫‪.‬‬ ‫الزكرجات‬

‫زواجه‬ ‫من‬ ‫نف!لهمببة‬ ‫باَل*م‬ ‫شع!و رها‬ ‫لا لمجرفى‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫للطثرع‬ ‫ثمخالفا‬ ‫صسمكاا‬ ‫ل!‪.‬ا‬ ‫م!‬ ‫‪.‬ب!ممليكه‬

‫نظا‪.‬ع‬ ‫امضرر‬ ‫اطضيه!يق‬ ‫وا‬ ‫للنة"هـع "‬ ‫مخالف‬ ‫غير‬ ‫أمر‬ ‫الزواج‬ ‫علذ!‬ ‫ل*ن‬ ‫‪،‬‬ ‫ءلتلما‬

‫لله عز‬ ‫!اله !ثمية‬ ‫باحسان‬ ‫تلصريح‬ ‫وهو‬ ‫الحق‬ ‫من‬ ‫أساس‬ ‫‪ ،‬ياهـم على‬ ‫ىاثا!‬

‫بسئب‬ ‫كاملة‬ ‫حفوقفا‬ ‫يعط!يها‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجة‬ ‫عن‬ ‫يرلمحح الضرر‬ ‫املأنه‬ ‫‪،‬‬ ‫وبل‬

‫لم لمجن‬ ‫‪ .‬فاذا‬ ‫للشرع‬ ‫صكب!ملكا مخالفا‬ ‫معها‬ ‫سلوكه‬ ‫لمح!ا‬ ‫ابخملثىا‬ ‫الؤوجْبها‬ ‫إضرار‬

‫عليض‬ ‫زواحه‬ ‫من‬ ‫نف!سلة‬


‫‪.‬‬‫‪.‬‬ ‫باَلام‬ ‫تنمعرلت‬ ‫أو‬ ‫كرهنة‬
‫‪.‬‬ ‫ولكنها‬ ‫‪،‬‬ ‫بق!رها‬
‫‪.‬‬ ‫ا‪،.‬زج‬
‫أفى‬ ‫ا‬

‫يجبر!‬ ‫عاصلي!ها ‪ ،‬ولم‬ ‫التصرع‬ ‫لمم يضنبئ‬ ‫الحيالة‬ ‫‪8‬‬ ‫هذ‬ ‫‪ ،‬ففى‬ ‫بحقوقها‬ ‫ؤ‪،‬ئم‬ ‫أنه‬ ‫رحمثه!م‬

‫و!هـ‬ ‫‪.‬‬ ‫أئخلع‬ ‫طلب‬ ‫ئنى‬ ‫الحق‬ ‫أعطاها‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫عنهما‬ ‫رغما‬ ‫ت!صيشْهع!ه‬ ‫قين!ا أن‬

‫ي!متد‬ ‫دما‬ ‫لزوجهما‬ ‫تعييضا‬ ‫تدفح‬ ‫بأن‬ ‫‪.‬‬ ‫الكارهة‬ ‫الزوجعة‬ ‫‪ ،‬اذ يلزم‬ ‫ع!اورل‬ ‫نظام‬

‫اش!ش يضى‬ ‫وا‬ ‫‪.‬‬ ‫تتحمير منه‬ ‫دون‬ ‫معه‬ ‫الزوجية‬ ‫النهاء علافتها‬ ‫تأسرر بسببا‬ ‫من‬

‫ودرغبتها فى‬ ‫عواط!نها‬ ‫وراء‬ ‫اندفاع الزوجة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬يحد‬ ‫هنا فنصلا‪ .‬صكن عدالته‬

‫يصالح‬ ‫قد‬ ‫الذى‬ ‫الزوج‬ ‫مح‬ ‫بالطنرإضى‬ ‫يتم‬ ‫الخلح‬ ‫وا‬ ‫‪.‬‬ ‫الزوجية‬ ‫دور"أ الحياة‬

‫‪.‬‬ ‫‪127‬‬ ‫‪ 3‬حس‬ ‫الئرطبى ب‬ ‫(‪ )98‬تفسير‬


‫يععلهكم أمور‬ ‫أتاكم جبريل‬ ‫حبيت‬ ‫فى‬ ‫!خمهصئد‬ ‫به المصطفى‬ ‫عرفه‬ ‫(‪ )59‬وهو‪.‬ما‬

‫ينمإ‬ ‫ت‬

‫لزوجات‬ ‫ا‬ ‫‪ - 11‬تعد د‬ ‫م‬


‫‪-‬‬ ‫أ"‬ ‫‪63‬‬ ‫‪-‬‬

‫بين الزوجينة‬ ‫طصلح‬ ‫حكمين‬ ‫القاضى بعد محاولات‬ ‫طويق‬ ‫زوصجته أو عن‬

‫‪ ،‬ولمبشث‬ ‫ننعدد الزوجات‬ ‫‪ .‬أما المطط!يق لضرر‬ ‫الأسرة‬ ‫اوى استقرإر‬ ‫ى‬ ‫يؤفى‬ ‫مما‬

‫‪ ،‬هذ!‬ ‫أخرى‬ ‫زوجة‬ ‫بينها وبين‬ ‫زوجها‬ ‫جمع‬ ‫بألم نف!مى عند‬ ‫الزوجة‬ ‫شعور‬

‫من‬ ‫المطلقة كاملة‬ ‫حقوقا‬ ‫على‬ ‫منه‬ ‫بالحصول‬ ‫الزوج‬ ‫يظلم‬ ‫ادتطاصيق ثظام‬

‫صداقا وذفقة عدة ومتعة وأبرة الحضانة وما قد يجعله القانون لهاص‬ ‫مؤخر‬

‫الحر!ما‬ ‫وجمدم‬ ‫التطليق‬ ‫‪1‬‬ ‫بطلب‬ ‫الزوجة‬ ‫كله يغرى‬ ‫إ! وذطث‬ ‫الحضانة‬ ‫مسكن‬

‫حيات!‬ ‫هدم‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ويشجعها‬ ‫بينها وبينه‬ ‫الصلح‬ ‫أو‬ ‫إلزوج‬ ‫رضا‬ ‫محلى‬

‫التطليق‬ ‫هذا‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫بالمعروف‬ ‫يعانترها‬ ‫الزوج‬ ‫كان‬ ‫فاذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الزوجية‬

‫ه‬ ‫الله كمانه يرا!‬ ‫يعبد‬ ‫اذا كان‬ ‫به‬ ‫القا!ما‬ ‫يحكم‬ ‫اذ كيف‬ ‫‪،‬‬ ‫باحسان‬ ‫تعرب حا‬

‫دش!!‬ ‫الذى‬ ‫هو‬ ‫الزوج‬ ‫ان‬ ‫يقال‬ ‫! ولا‬ ‫يرإه‬ ‫سبحانه‬ ‫فهو‬ ‫يرا ‪8‬‬ ‫ي!ط‬ ‫لم‬ ‫‪9‬صان‬

‫الجديد‪،‬‬ ‫بزواجه‬ ‫لم يخطىء‬ ‫‪ ،‬للأن الزوج‬ ‫عليها‬ ‫بؤواجه‬ ‫الى ذلك‬ ‫روجثة‬

‫تعدت‬ ‫مقاصد‬ ‫لا تظحقق‬ ‫الحق‬ ‫المزوج لهذا‬ ‫‪1‬‬ ‫استعمال‬ ‫‪ ،‬وبغير‬ ‫أ!كسوع‬ ‫حقه‬ ‫فهذا‬

‫المجتمع‪.‬‬ ‫ولصالح‬ ‫الرجال‬ ‫النساء ولصالح‬ ‫الله لصالح‬ ‫أحله‬ ‫الذى‬ ‫إلزوجات‬

‫القرأن ف!ا التسرييم‬ ‫لنص‬ ‫المنفلم! مخالف‬ ‫لهذا الضرر‬ ‫التطليق‬ ‫ذإن‬ ‫وبمالتالى‬

‫تععطيله‬ ‫ألى‬ ‫يؤدى‬ ‫الخلح‬ ‫القرأن فى‬ ‫نص‬ ‫حولى‬ ‫أنه دوران‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫باحسان‬

‫الحالة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫فى‬

‫‪ 1( :‬فان‬ ‫تععالى‬ ‫‪ ،‬لقوله‬ ‫الضرر‬ ‫مظنة‬ ‫فيه‬ ‫الثانى‬ ‫اج‬ ‫الزوا‬ ‫‪ :‬كون‬ ‫رابعا‬

‫تعدلوا‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫تعستحيعوا‬ ‫ولن‬ ‫((‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫وقوله‬ ‫‪،‬‬ ‫))‬ ‫!ثإحدة‬ ‫تعدلوا‬ ‫ألا‬ ‫خنتنم‬

‫طلب‬ ‫فى‬ ‫الحق‬ ‫الزوجة‬ ‫تعطى‬ ‫أن‬ ‫)) ‪ ،‬لا يعنى‬ ‫حرصتم‬ ‫النساج ولو‬ ‫ببن‬

‫زواج‬ ‫الاْول ‪ ،‬وكل‬ ‫اج‬ ‫الزبى‬ ‫‪ . .‬لأن‬ ‫إو نفم!ى‬ ‫أو معنوى‬ ‫مادى‬ ‫ضرر‬ ‫لأى‬ ‫التطلبق‬

‫على‬ ‫يفرض‬ ‫والزوجة‬ ‫الزوج‬ ‫الزواج قيد لكلى من‬ ‫‪ ،‬اذ أن‬ ‫هـق !رر‬ ‫لا يخلو‬

‫كان زوجهـا‬ ‫‪ ،‬سواء‬ ‫زوجة‬ ‫كل‬ ‫مح‬ ‫مطلوب‬ ‫‪ .‬والعدل‬ ‫معينة‬ ‫واجبالت‬ ‫منهما‬ ‫كل‬

‫الزوخ‬ ‫يعدل‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫المستحيلى‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫سواها‬ ‫معه‬ ‫يكن‬ ‫أم لم‬ ‫‪،‬‬ ‫قي ‪-‬برها‬ ‫متزوجا‬

‫مستطاغ‬ ‫غير‬ ‫زوجاته‬ ‫بين‬ ‫العدل‬ ‫‪ ،‬فكذلك‬ ‫وقت‬ ‫إلوحي!دة ف!ا كل‬ ‫مهح زوجته‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫تستطببعو‬ ‫‪ (( :‬ولن‬ ‫الح! يقة‬ ‫هذه‬ ‫بيان‬ ‫مع‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫قال‬ ‫ولذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫له‬

‫)‬ ‫)‬ ‫كالمعلقة‬ ‫فتذردرهما‬ ‫الميل‬ ‫كل‬ ‫تميلوا‬ ‫فلا‬ ‫‪،‬‬ ‫حرصتم‬ ‫ولو‬ ‫النساء‬ ‫بين‬ ‫تعدلوا‬

‫أشا‬ ‫‪ ،‬الذى‬ ‫القلبى‬ ‫الميل ‪ ،‬كمالحب‬ ‫بعضى‬ ‫فى‬ ‫أن رخص‬ ‫رحمته‬ ‫فيكان من‬

‫فيص‬ ‫فلا تلمنى‬ ‫أم!لك‬ ‫فيما‬ ‫قسمى‬ ‫هذا‬ ‫‪ (( :‬اللهم‬ ‫قال‬ ‫فيما‬ ‫علبى!ث‬ ‫الجه الهصطفى‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫)‪،‬‬ ‫أملل!‬ ‫وللا‬ ‫نم!ا‬


‫‪- 163 -‬‬

‫‪ ،‬فلا يخحتج بخد‬ ‫الهسنطاع‬ ‫العدل‬ ‫زوجاته‬ ‫بين‬ ‫الزوج يعدل‬ ‫وطالما كان‬

‫محلنه بلمحامحدظ‬ ‫لا يرقي‬ ‫)) كما‬ ‫لترشدو!‬ ‫ضرارا‬ ‫‪ 1( :‬وللا تمسهـوهن‬ ‫دوررله ترالى‬

‫له تنرعا"‬ ‫جائز!‬ ‫حقا‬ ‫استعمل‬ ‫المزوج‬ ‫أن‬ ‫ذلمك‬ ‫) يؤكد‬ ‫)‬ ‫ضرإر‬ ‫ول*‬ ‫ءمرر‬ ‫ا!ْ‬ ‫‪(J‬‬

‫ضرش‬ ‫!ن‬ ‫ت ره‬ ‫يصيب‬ ‫عما‬ ‫لا يسأل‬ ‫ملثروعا‬ ‫استعمالا‬ ‫إسهننحمل حقه‬ ‫وث!ن‬

‫الزوجيف‬ ‫بين‬ ‫الت!ريق‬ ‫يجيز‬ ‫إلذى‬ ‫‪-‬‬ ‫الضور‬ ‫ذلمحد! ‪ ،‬ولأن‬ ‫أو غير‬ ‫نفس!‬

‫بالزوبلم‬ ‫مفسدة‬ ‫‪ ،‬وإذمما هههـالحاق‬ ‫ضردر‬ ‫كل‬ ‫صو‬ ‫ليس‬ ‫‪-‬‬ ‫الضمان‬ ‫وب!ستوحبب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫هو‬ ‫كذلك‬ ‫‪ ،‬والضر‪ 1،‬ر‬ ‫للنترع‬ ‫صخالف‬ ‫الزوج‬ ‫من‬ ‫سلوك‬ ‫أَ!ر‬ ‫‪،‬‬ ‫ب!صير حق‬

‫‪ .‬ثتم ان قامحدة لا ضر؟‬ ‫أضره‬ ‫هـن‬ ‫على‬ ‫حق‬ ‫بغير‬ ‫الضرر‬ ‫ببإ‪.‬خل اك!مخص‬

‫ال!خاص‬ ‫الضرر‬ ‫منها يتحمل‬ ‫فروع‬ ‫عدة‬ ‫تحته‬ ‫يندرج‬ ‫أحىا! عام‬ ‫‪3‬نجرإر هى‬ ‫رللا‬

‫محرفنا ز‬
‫"‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫أءظمها‬ ‫لدفح‬ ‫الضررين‬ ‫أهون‬ ‫العام ‪ ،‬ويختار‬ ‫الضرر‬ ‫كف!‬

‫ز‪،‬جهأ‬ ‫جمع‬ ‫بسمبب‬ ‫ثفس!‪4‬‬ ‫آلملى*م‬ ‫م!ن‬ ‫لما أصابها‬ ‫‪،‬‬ ‫التطلببق‬ ‫الزوجة‬ ‫إطب‬

‫يستهد!‬ ‫تيعدد الزوجات‬ ‫فى‬ ‫الشجل‬ ‫حق‬ ‫حول‬ ‫دوران‬ ‫‪! ،‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫وببن‬ ‫إبذكاا‬

‫الضر‪.‬كأ‬ ‫من‬ ‫أعظم‬ ‫محام ومفاسد‬ ‫ما يؤدلمحا الى ضرر‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫و‪.‬الحد منه‬ ‫تصطيل!‬

‫الىصاصضى‬ ‫زيادة‬ ‫الى‬ ‫نه يؤدى‬ ‫و‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجها‬ ‫؟نجزوج عليها‬ ‫زوجة‬ ‫ال*!أ ببحيب‬

‫كذرن!‬ ‫الى‬ ‫يؤدى‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫‪ .am‬ة‬ ‫الزواج‬ ‫أزمة‬ ‫‪ ،‬فبزيد‬ ‫كاء فبهـا‪"،‬تشوجات‬ ‫النه!‬ ‫ثن‬

‫‪.‬‬ ‫التس!ا بذ‬ ‫إلانحرافات‬ ‫وظهور‬ ‫‪،‬‬ ‫الطلاقا‬ ‫وكثرة‬ ‫ال!كأفى‬ ‫اتزواج‬

‫الزواج‬ ‫طالب‬ ‫أبى‬ ‫بن‬ ‫محلى‬ ‫‪-‬ننط محلى‬ ‫النبى‬ ‫إنكار‬ ‫من‬ ‫قيل‬ ‫ورامطييا ‪ :‬ما‬

‫التطلي!ق‬ ‫طلب‬ ‫محلى أن للزوجة‬ ‫يدل‬ ‫للا‬ ‫‪،‬‬ ‫اللد ءئهما‬ ‫رضى‬ ‫ص!‪.‬إى ابنته فاطمة‬

‫محلى‬ ‫‪ ،‬كما يدل‬ ‫الخئح‬ ‫أن لها طلب‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وإنما يدل‬ ‫الزوجالث‬ ‫تعد!‬ ‫ل!!مهـر‬

‫إبثته‪.‬‬ ‫محلى‬ ‫الزواج‬ ‫ثتأ‬ ‫لصهـوه‬ ‫ببأذن‬ ‫ألملا‬ ‫للأدبما‬ ‫أط‬

‫‪،‬‬ ‫بسنده‬ ‫الحديث‬ ‫هذا‬ ‫الله محنه ‪ ،‬روى‬ ‫رض‬ ‫البخارى‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫وبيان‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫المنثش‬ ‫أمحى‬ ‫الله ‪!-‬طأ يقول‬ ‫رسول‬ ‫سمعت‬ ‫‪ :‬فال‬ ‫مخرمة‬ ‫بن‬ ‫تفما المسور‬ ‫‪1‬‬

‫‪!19‬‬ ‫(‬ ‫أبى طالب‬ ‫محلى بن‬ ‫ابنهم‬ ‫أن ينكرزا‬ ‫المزيرة ال!‪-‬تأذنوا فى‬ ‫هنتمام بن‬ ‫بنى‬

‫يطلة!‬ ‫أن‬ ‫طالب‬ ‫أبى‬ ‫بن‬ ‫محلى‬ ‫بريد‬ ‫أن‬ ‫اللا‬ ‫‪،‬‬ ‫لا آذن‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫لا آذن‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫فلا آذن‬

‫هتنمام‬ ‫بن‬ ‫عيوو‬ ‫الح!م‬ ‫أبو‬ ‫‪ ،‬واسممه‬ ‫جهل‬ ‫أبى‬ ‫بنت‬ ‫هى‬ ‫هذه‬ ‫لهعهبم‬ ‫وافي‬ ‫(‪!19‬‬

‫‪.‬‬ ‫إبن اير‬


‫‪-‬‬ ‫‪16‬‬ ‫!ه‬ ‫‪-‬‬

‫!ر!ههـذيني!‬ ‫أهـاب!لمحا‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬يرنجبثى‬ ‫منى‬ ‫بخهمعة‬ ‫هى‬ ‫‪ ،‬فانما‬ ‫ابنتهم‬ ‫وينكح‬ ‫أبننى‬

‫‪.‬‬ ‫)) (‪)29‬‬ ‫آذاها‬ ‫ما‬

‫‪ ،‬حكمين‪:‬‬ ‫الحديخما‬ ‫سكلن ث!ذا‬ ‫الاهـام البخارى‬ ‫استنبط‬ ‫وقد‬

‫ادء‪:‬ت!‬ ‫ءاتسا‬ ‫محمهره‬ ‫بشواج‬ ‫!أ‪ ،‬يآذن‬ ‫للأب‬ ‫يبثز‬ ‫أنه‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫ال!حكم‬

‫‪.‬‬ ‫إبنته (‪)39‬‬ ‫ة على‬ ‫والغببر‬ ‫الرحم‬ ‫سة‬ ‫‪3‬‬ ‫باب‬ ‫من‬

‫!بش‪،‬‬ ‫نت‬ ‫تيئ‬ ‫‪-‬نجص!لب‬ ‫عل تا‬ ‫أن‬ ‫‪:‬‬ ‫حتظسة!‬ ‫أبئ‬ ‫عن‬ ‫‪) 9‬‬ ‫ي!‬ ‫(‬ ‫اصطكم‬ ‫ا‬ ‫‪.‬شهـىا‬ ‫فقث‬

‫سبب‬ ‫كَان‬ ‫ذلمك‬ ‫فكأن‬ ‫‪-‬‬ ‫ئاطمة‬ ‫على‬ ‫‪ :‬لا نزوجك‬ ‫أهلها‬ ‫ؤوو‪،‬لى له‬ ‫‪،‬‬ ‫جهل‬

‫ذلك‬ ‫أ( فبغا‬ ‫صرجه‬ ‫فى‬ ‫حساان‬ ‫ابن‬ ‫وروعا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!-‬ثا‬ ‫الله‬ ‫ر*م!ولط‬ ‫استلئذاثهم‬

‫تغضب‬ ‫ل*‬ ‫أنك‬ ‫يزمحمون‬ ‫اثما الناس‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫ضطهشد‬ ‫الله‬ ‫لرلم!واسا‬ ‫ا‬ ‫يخقالث‬ ‫‪،‬‬ ‫فاطمة‬

‫‪.‬‬ ‫)) (‪)59‬‬ ‫جهـل‬ ‫أبى‬ ‫بنت‬ ‫ناكح‬ ‫‪ ،‬هـلحذا علر!‬ ‫نبناتك‬

‫بأحكطيم‬ ‫الله عئها‬ ‫رط‬ ‫عل!ا أنه أخئنص!ا فاطمة‬ ‫الرسول‬ ‫محن‬ ‫؟رو‬ ‫ولم‬

‫وفت‬ ‫‪،‬‬ ‫المسمنبن‬ ‫ا‬ ‫سائر‬ ‫كئلا ببعامل‬ ‫يحعاملها‬ ‫أنه كان‬ ‫إتنتابلت ع!‬ ‫بإ!‬ ‫‪،‬‬ ‫خاصةْ‬

‫لت!أص!ت‬ ‫!ركلسا‬ ‫هـحمد‬ ‫نجا‬ ‫فاحل!كة‬ ‫دهـأن‬ ‫‪،‬‬ ‫إلجثه‬ ‫لثت!ا‬ ‫ة( واصذىا‬ ‫‪:‬‬ ‫ق!ال‬

‫المله‪-‬أ!ين خا‬ ‫صمح‬ ‫العدل‬ ‫عن‬ ‫أَن يحيذ‬ ‫ءكلهاوصد‬ ‫للرسول‬ ‫‪ .‬وحاشا‬ ‫)) (آ ‪)9‬‬ ‫يدها‬

‫بنانت‬ ‫على‬ ‫الزواج‬ ‫يبيح‬ ‫بينما‬ ‫‪،‬‬ ‫إبنته‬ ‫اعمى‬ ‫أدزوأج‬ ‫يبيح‬ ‫ثت!‬ ‫‪،‬‬ ‫معاملنة‬

‫‪.‬‬ ‫)) (‪ 8‬لا)‬ ‫يوحى‬ ‫وحى‬ ‫الملا‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬ان‬ ‫أل!وى‬ ‫عن‬ ‫ينطق‬ ‫‪ (( ،‬ومأ‬ ‫أ‬ ‫(‪79‬‬ ‫غيره‬

‫‪.‬‬ ‫؟؟‪3‬‬ ‫‪ - 002‬؟‪ ،‬؟ ‪ ،‬ص‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫‪1‬‬ ‫بنترح البخارى ب‬ ‫فتْح البمارى‬ ‫(‪،29‬‬
‫‪ ،‬أى اسمتنبط منه حكمببنة‬ ‫فى موضعين‬ ‫البخارى للحديث‬ ‫(‪ )63‬فقد ترجم‬

‫ادنغنر‪-‬‬ ‫‪ ،‬أى فى دفع‬ ‫الغيرة والأنصمات‬ ‫فى‬ ‫ابفته‬ ‫ا!لرفي عن‬ ‫‪ :‬ذب‬ ‫الأول فى باب‬

‫أْغ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،.‬أ و‬ ‫‪ 11‬صى‬ ‫الدبخارى ب‬ ‫البارى بنترح‬ ‫لها ‪ -‬فتح‬ ‫ا‪،‬نصطف‬ ‫عثها وطنب‬

‫ضلماء الحديفتا‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫الثيلعحابورى‬ ‫الح!أكم‬ ‫أبو جمد الله محمد‬ ‫هو‬ ‫أَ‬ ‫(‪64‬‬

‫‪241‬‬ ‫‪ 11‬ص‬ ‫(‪ )59‬فذخ البارى بلثرح البخارى ب‬


‫‪. 187‬‬ ‫ب ‪ 11‬ص‬ ‫صع!لم بنترح النووى‬ ‫صيح‬ ‫(‪)69‬‬
‫رء‬ ‫‪3‬‬ ‫ذ‬ ‫‪ ،‬فيها‬ ‫ابعمه‬ ‫أعجابظ‬ ‫رسعيم‬ ‫ابن !جر‬ ‫معالحافظ‬ ‫وبالننالى ل! ذقفق‬ ‫(‪!79‬‬

‫أن يص‬ ‫يبعد‬ ‫لا‬ ‫‪ 4‬ببظهر له أذ"‬ ‫أذ‬ ‫!ت‬ ‫؟‪2،‬‬ ‫‪ 11‬ص‬ ‫ب‬ ‫البخارى‬ ‫انبمارى ثعرح‬ ‫بفتح‬

‫ذلد‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫أنه بحتهل‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫بناته‬ ‫على‬ ‫لا يتزوفي‬ ‫أن‬ ‫حِلىيرؤط‬ ‫النبى‬ ‫خصالْص‬ ‫فى‬

‫ذ‪-!-‬ضه‬ ‫الذى‬ ‫البخارى‬ ‫را"ى‬ ‫هو‬ ‫والصحيح‬ ‫‪.‬‬ ‫اللعسلام‬ ‫عليها‬ ‫بفاطمة‬ ‫خاصا‬

‫ب‪،‬لمتن‪.‬‬

‫النجم‪.‬‬ ‫لسورة‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫اللابتان ‪3‬‬ ‫‪!9‬‬ ‫(\‪،‬لم‬


‫‪- 165 -‬‬

‫يرتنْ‬ ‫ترد!‬ ‫‪ ،‬ولى‬ ‫الرث يث‬ ‫ة لى‬ ‫زت‪.:‬ا!‬ ‫من‬ ‫الزهركا‬ ‫رو"ايةْ‬ ‫ثتافى! ه‪ ،.‬ثى‬ ‫تبرصدد‬

‫بنْتث‬ ‫شر‪-‬؟"ير!!‬ ‫*‬ ‫ثأللد‬ ‫ولدن‬ ‫‪،‬‬ ‫حراها‬ ‫أحل‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫حلالا‬ ‫أ!هـم‬ ‫(( والْر! للدت‬

‫‪.‬‬ ‫)) (‪)99‬‬ ‫أب!ا‬ ‫ر!ور‬ ‫الله عند‬ ‫محدو‬ ‫إلله وبثت‬ ‫رله !ل‬

‫مختا!محه‪،‬‬ ‫ل!‪.‬كأتت بت‬ ‫إلى‬ ‫صحيح‬ ‫التساكم باسناد‬ ‫أخرب‪4‬‬ ‫بىؤكدة ما‬

‫بن هثمام ‪ ،‬ف! سنتطر إلصبى‬ ‫الحارث‬ ‫محمهما‬ ‫الى‬ ‫أبى جه!ل‬ ‫علر‪ ،‬بنت‬ ‫خطب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬ث ال‬

‫‪:‬‬ ‫نجْاا!‬ ‫؟‬ ‫إسالا‬ ‫أتأم!‪-‬فلمْى‬ ‫ود‪3‬خما‬ ‫‪،‬‬ ‫للا‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫؟‬ ‫تشألنى‬ ‫حسبها‬ ‫)عيىْ‬ ‫‪:‬‬ ‫د‪-‬؟‪!،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫ءَ‬

‫على‬ ‫فتال‬ ‫‪.‬‬ ‫قحبزع‬ ‫أو‬ ‫!تكأ‪،‬ط‬ ‫أنهـ!‬ ‫ال‪.‬‬ ‫أحسب‬ ‫و‪،.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫من!ث‬ ‫سش!خ!ة‬ ‫ف!اطئمه‬ ‫لْ‪، +‬‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)001‬‬ ‫تكرهه‬ ‫ا‪:‬هـ‪ /‬شيئا‬ ‫؟‪*.‬‬

‫سا إ! ه‬ ‫‪،‬‬ ‫سوببد‬ ‫ثرواية‬ ‫الزهرعأ‬ ‫ورواية‬ ‫الجسور‬ ‫رواية‬ ‫بين‬ ‫وبالجمح‬

‫الآنن!ا‪:‬‬ ‫نبد‬ ‫!ز‬ ‫"ث‬ ‫أ‬

‫الز‪-‬وحبات‬ ‫ننعد‪،‬‬ ‫يحرم‬ ‫و*‬ ‫أى‬ ‫‪،‬‬ ‫حلالا‬ ‫يحرم‬ ‫للا‬ ‫لخهاسدقه‬ ‫ادهـسول‬ ‫أن‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫يزكض‬ ‫‪.‬‬ ‫المسعصين‬ ‫ا‬ ‫!ن‬ ‫غيره‬ ‫‪ ،‬وللا !اص‬ ‫أب!ا طالب‬ ‫محهامى بن‬ ‫"ت"ت‪4‬‬ ‫زوخ‬ ‫‪-‬ب!‬

‫‪،‬كأأك! ث تلمىث‬ ‫ادهـوإبم‬ ‫ي!‬ ‫إت‬ ‫فَهاا‬ ‫بىْ أيى‬ ‫محدى‬ ‫رغية‬ ‫على‬ ‫امم يتتزض‬ ‫!لنلى‪-‬ب‬ ‫أ‪-‬ت!‬ ‫‪::‬نى‬

‫ع!ت‬ ‫إئف‪!،‬‬ ‫أ‬ ‫السففثْ!اف‬ ‫ظائدما‬ ‫محللا‬ ‫؟رْ‬ ‫لدلدل‬ ‫‪،‬‬ ‫اسننئدْاهـ‪4‬‬ ‫لعد‬ ‫يم‪-‬ن!لمحا او*‬ ‫"‬ ‫‪،1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫ذ‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬؟‪.‬يرء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫هـء‬

‫‪ :‬للا‪،‬‬ ‫محأصيرر‬ ‫؟ فت‪،‬ل‬ ‫تممعألنى‬ ‫!!لجها‬ ‫‪ :‬أعن‬ ‫له‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫جهل‬ ‫أيى‬ ‫ببنت‬ ‫ثقا زوأجه‬

‫ذ‪،.:-،:،‬‬ ‫‪.6‬تأِ!‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫طْ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 3‬صا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ثملى‬ ‫المصط!ى‬ ‫امه‬ ‫فال‬ ‫وعلْدئدْ‬ ‫؟‬ ‫ت"ا‬ ‫أتْلحصتلْى‬ ‫‪105 100‬‬
‫ند*دط‬ ‫‪+‬‬

‫اضرْإة‪،،.‬ع‬ ‫أنا‬ ‫و!ح‬ ‫‪،‬‬ ‫لهت!ءةظ‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اطرنسول‬ ‫ا‬ ‫ألط‬ ‫ألعكنا‬ ‫‪..‬‬ ‫فىْلك‬ ‫يؤكد‬ ‫أْفىْن ‪.‬‬ ‫؟ ت‪6‬‬ ‫سر‪ ،‬مجه!إط‬ ‫أ‪.‬‬
‫ة‬

‫بثيىْ بله‬ ‫وان!جما محلنى جمعه‬ ‫‪،‬‬ ‫طال!‬ ‫أبى‬ ‫ب!‬ ‫محلى‬ ‫رْوجالا‬ ‫صف‪-‬و‪ /‬ذثتفد‬
‫‪.-‬أ ‪-‬‬ ‫*‪-.....‬؟‪،‬‬

‫طا الب *حسبهـها اصا‬ ‫أبى‬ ‫بن‬ ‫على‬ ‫اختار‬ ‫لو‬ ‫‪ ،‬بحثث‬ ‫بالذإت‬ ‫اَبى جهل‬ ‫ة!يت‬

‫!ءف!‬ ‫سههـل‬ ‫اس‬ ‫‪1‬‬ ‫ضر‪،‬‬ ‫"‬ ‫ث‬ ‫خما‬ ‫أ‬

‫لجاجي‬ ‫ادهـس!ثل‬ ‫‪! ،‬را! يمنع‬ ‫الاسلام‬ ‫!حسنة‬ ‫مسلمة‬ ‫كانلت‬ ‫جهل‬ ‫أبى‬ ‫وبنت‬

‫كئ!! سذرخمما‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثلعا‬ ‫أبتة‬ ‫اذا طلق‬ ‫له ذلك‬ ‫أجاؤ‬ ‫نقد‬ ‫لم‬ ‫بهـ!‬ ‫ا‪:‬شواج‬ ‫!ن‬ ‫‪،‬أ‬ ‫خر‪.‬‬

‫!لى ‪1،2‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ب‬ ‫البخار!‬ ‫(‪!6،‬أ مْتح البارى بنترح‬

‫‪ 5‬وهـهـما يدل ءل!‬ ‫‪1،2‬‬ ‫‪ 11‬ص‬ ‫ب‬ ‫الي‪،‬كأى لهتنرح البحنمارى‬ ‫(‪ )0041‬فتح‬
‫وكلم‬ ‫‪،‬‬ ‫!ول‬ ‫‪.‬‬ ‫ألى‬ ‫‪.‬‬ ‫ثذت‬
‫‪.‬‬ ‫هل‬ ‫أ‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫ءدده(سز‬
‫‪..‬‬ ‫الرسولى‬ ‫اسمتأذىْ‬ ‫‪.‬‬ ‫طاولا‬ ‫‪.‬‬ ‫وهـأ؟ى‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-..‬‬
‫ا‬ ‫؟‬
‫هـل‬ ‫ضَما‬ ‫ة‬

‫ثه‬ ‫حص‬ ‫مْى‬ ‫ءؤتجلِأ‬ ‫‪%.‬لولهمولى‬ ‫!‪ 3‬رأِ‬ ‫‪.‬‬ ‫كذللث‬ ‫است!نأدْذوه‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!غدبىة‬ ‫إ‬ ‫بن‬ ‫‪،‬هخنصام‬ ‫إهـ‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫آذن‬ ‫لا‬ ‫‪r‬‬ ‫ز‪.‬ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الض‪،‬ث‬ ‫لا‬


‫‪- 166 -‬‬

‫ما أرأبزرا‬ ‫يرلمجفنما‬ ‫محنيا ‪ :‬اتد‬ ‫المله‬ ‫رض!‬ ‫ابنته فاطمة‬ ‫حق‬ ‫فى‬ ‫‪-‬‬ ‫وانسما قال‬

‫ابنتلم‬ ‫بين‬ ‫يحدث‬ ‫أن‬ ‫يخنت!‬ ‫هـ‪!4‬ط!أ‬ ‫أنه‬ ‫محلى‬ ‫بدْلك‬ ‫ثالا‬ ‫‪،‬‬ ‫اَذأها‬ ‫ما‬ ‫ثربثذينى‬

‫بفاطروكأ‬ ‫مخيرة ‪ ،‬فد صؤثى‬ ‫من‬ ‫بنبن الضرأذر‬ ‫ما يحدث‬ ‫أبى !جهل‬ ‫وبنت‬ ‫!تاط؟ءقى‬

‫شح!تنىا‬ ‫كد‬ ‫فة‬ ‫الز‬ ‫تذن‬ ‫‪،‬‬ ‫شساوببها‬ ‫‪.‬أنها‬ ‫محلى‬ ‫!جهل‬ ‫أبى‬ ‫فينت‬ ‫ا* شننننثابرل مح‬ ‫أ‬ ‫إة ‪/‬‬ ‫ا‬

‫على‬ ‫بلا‬ ‫أي‬ ‫‪ ،‬و"لمى بنت‬ ‫ظ!اشو‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫الى أن والمدها هو‬ ‫!ظر‬ ‫تاطمط‬

‫اْ(ْ‪/‬‬
‫صه‬
‫ءإدول‬
‫‪..‬‬
‫ن‬ ‫‪32‬‬ ‫إذا !!زوببما‬ ‫‪.‬‬
‫طال!‬ ‫أبى‬ ‫بىْ‬ ‫ومحلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫محرو‬ ‫هـ‬
‫!ه‬ ‫ادثا‬ ‫و‬
‫ص!‪/‬‬ ‫!اْ‬

‫*‬ ‫ث‬ ‫اط‬ ‫‪2‬‬ ‫وطذ!‬ ‫‪،‬‬ ‫إلزو‪!%‬الث‬ ‫بببن‬ ‫بالعدل‬ ‫أمر‬ ‫اللاسلام‬ ‫لاًن‬ ‫‪،‬‬ ‫بينهما‬ ‫يد‪-‬ساو!أ‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫( ‪101‬‬ ‫دصطنها‬ ‫فى‬ ‫وي!فتنها‬ ‫وبطريبها‬ ‫إحممة‬ ‫فا‬ ‫صط‬ ‫شث‬ ‫لي‬

‫ة‬ ‫حرال!!‬ ‫ت!ل‬ ‫للا‬ ‫الر‪ 2‬را منه‬ ‫هذا‬ ‫بأن‬ ‫لج!اررل!‬ ‫الله‬ ‫رسهول‬ ‫صرح‬ ‫) كذلمك‬ ‫(ب‬

‫اب؟صة ب‪،ْ:،‬م!‬ ‫ءا‪!-‬‬ ‫إطوررى‬ ‫صثوه‬ ‫اللأب محلى زواج‬ ‫أعتراض‬ ‫دء‪،‬ءرر البعض!‬ ‫فتد‬

‫يط!ث! ‪(%‬؟) صذا‬ ‫ل!ىول‬ ‫الر‬ ‫فونحهورخ‬ ‫‪. . .‬‬ ‫!لأل‬ ‫ضد‬ ‫وفو!‬ ‫أئه‬ ‫أساس‬ ‫‪ ،‬محلى‬ ‫!فام‬

‫‪ ،‬بخىبىت‬ ‫صهلنه الر!ئم‬ ‫صا!ا باب‬ ‫بالذات‬ ‫ا‪،‬ب‬ ‫امحتراكما‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫خاطشاء‬ ‫ألنتور‪-‬وير‬ ‫إ‬

‫(( فاطثتم‬ ‫و‬ ‫‪. .‬‬ ‫))‬ ‫منى‬ ‫بضهرو‪4‬‬ ‫)‬ ‫فاطمة‬ ‫أعأ‬ ‫(‬ ‫هى‬ ‫نما‬ ‫ا‬ ‫‪" :‬‬ ‫ءلبىاشد‬ ‫قوله‬ ‫اط!بر‬ ‫ذ‬ ‫إً!‬ ‫أ‬

‫)‬ ‫)‬ ‫منى‬ ‫ث!بصة‬

‫عليها‪،‬‬ ‫زوجها‬ ‫زواج‬ ‫محجرد‬ ‫صن‬ ‫تتأذى‬ ‫التى‬ ‫الثان!ا ‪، :‬أن للزوجة‬ ‫والركم‬

‫فراقها له‪.‬‬ ‫‪! ،‬زووفه!لم ءن‬ ‫زوب‪،-9‬‬ ‫‪ ،‬أ!ا الخلع من‬ ‫مال‬ ‫الطلافا على‬ ‫أن نتط!ب‬

‫‪ A‬و!‬ ‫‪ ،‬ص‬ ‫ب‬ ‫المعاد‬ ‫(‪ )101‬واسعتدلى ابن قيم الجوؤببة الحنبلى فى زاد‬
‫ألا يت!توج‬ ‫صكلى زوجها‬ ‫الزوجة‬ ‫يجببز أن تشترط‬ ‫المل!ور لمذهبه الذى‬ ‫لصثصث‬

‫!رفكأ‬ ‫نت!رط‬ ‫الى‬ ‫اتنعارة‬ ‫‪. .‬‬ ‫آذاها‬ ‫ما‬ ‫ي!ؤذينى‬ ‫‪-‬ل!اظ!‬ ‫قوو"‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫ةذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫ض!يها‬

‫اكاخرى !لمحديث‬ ‫رواية‬ ‫أنه فى‬ ‫الله ‪-‬بر!ا ‪ ،‬بدلبل‬ ‫به رلسولى‬ ‫طالب‬ ‫أبى‬ ‫بن‬ ‫ءلى‬ ‫و ءد‬

‫اكأتبع‬ ‫ا‬ ‫بن‬ ‫أب‪ ،‬ا!هاص‬ ‫أنكحت‬ ‫‪! ،‬انى‬ ‫فقال‬ ‫العوبيع‬ ‫بن‬ ‫با العا!ر‬ ‫‪6‬‬ ‫اللاَتر‬ ‫ر صهـره‬ ‫‪3‬‬ ‫ذ‬

‫ببحنتععر أ‪:‬بر‬ ‫إكلا ‪ .‬وه!ا‬ ‫فأوفى‬ ‫‪ :‬ووعدنى‬ ‫أخرى‬ ‫رواية‬ ‫‪ .‬وفى‬ ‫وصدغتممأ‬ ‫ث‪-‬بثذي‬

‫بعيد؟‬ ‫النظر‬ ‫وه!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫نصسا‬ ‫كالمتنروط‬ ‫عرفا‬ ‫والمحةحروط‬ ‫‪.‬‬ ‫بألا يؤذيها‬ ‫!عده‬

‫‪.‬‬ ‫ط‬ ‫شمت!ش‬ ‫أن‬ ‫ةحمأ ب!اؤ‬ ‫ال!لابلىة‬ ‫مدْهب‬ ‫على‬ ‫يس!تدل‬ ‫ين‬ ‫القيم به‬ ‫ا؟ن‬ ‫إف‬ ‫ب‪.‬؟‪.‬صف‪7‬‬

‫إ‪.‬نما"إعة مرةِ!‬ ‫المذظر اكان‬ ‫هذا‬ ‫صح‬ ‫‪ .‬و!؟‬ ‫عليها‬ ‫ألا يزوج‬ ‫زوجها‬ ‫ع!ى‬ ‫الزوجة‬

‫ه‪.‬أ"‪!.‬‬ ‫عاءع‬ ‫وهـهـثللاق‬ ‫‪،‬‬ ‫الطلاق‬ ‫لها‬ ‫لبأن‬ ‫لَصرح‬ ‫‪ ،‬ب!ي!نما الرواببة‬ ‫الط!لأ!‬ ‫لا‬ ‫ال!‪.‬يخ‬

‫‪.‬‬ ‫سنرى‬ ‫‪ ،‬كيا‬ ‫الحديث‬ ‫راوى‬ ‫!له البشارى‬ ‫كئما ترجم‬ ‫ا"ى خلع‬
‫‪- 167 -‬‬

‫‪ ،‬وهيما‬ ‫منه (‪)201‬‬ ‫الحديث‬ ‫ما استنبحله الخبارى راوى‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬

‫ن‬ ‫‪3‬‬ ‫الى‬ ‫‪! ،‬ستندا‬ ‫(‪)301‬‬ ‫فيه‬ ‫يشكك‬ ‫أن‬ ‫البعض‬ ‫حماول‬ ‫صحيح‬ ‫اسثنباط‬

‫ق‬ ‫أ‬ ‫(( ا*‬ ‫‪ ،‬وانما ذكر‬ ‫الخلح‬ ‫المسور لفظ‬ ‫حديث‬ ‫فى‬ ‫لم يذكر‬ ‫‪!-‬‬ ‫الرسولى‬

‫بأن‪ .‬الحنفع‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ويرد‬ ‫"‬ ‫ابنتى‬ ‫يطلق‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫طالب‬ ‫أبى‬ ‫ابن‬ ‫يريد‬

‫شه باعتبارء‬ ‫‪2‬‬ ‫ذ‬ ‫‪ ،‬وانما ورد‬ ‫أن الكريم‬ ‫القرا‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬لم يرد لفظه‬ ‫فقهى‬ ‫اصطلاح‬

‫أو ت!صريح‬ ‫بمعروف‬ ‫فامساك‬ ‫مرتان‬ ‫ة (( الطلاق‬ ‫تعالى‬ ‫‪ ،‬فقال‬ ‫‪.‬‬ ‫مال‬ ‫على‬ ‫طلاقا‬

‫يقيما‬ ‫أًد*‬ ‫يخافما‬ ‫الا أن‬ ‫شيئا‬ ‫أتيتم!هن‬ ‫تأخذوا ا مما‬ ‫أن‬ ‫لكم‬ ‫‪ ،‬ولا يحل‬ ‫باحسان‬

‫به‪،‬‬ ‫افتدث‬ ‫فيما‬ ‫عليهما‬ ‫الله !لا جناح‬ ‫حدود‬ ‫ألا يقيما‬ ‫خفتم‬ ‫الله ‪ ،‬فان‬ ‫حدود‬

‫هم‬ ‫الله فأو!عك‬ ‫حدود‬ ‫يطعد‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫تعتدوها‬ ‫لمحلا‬ ‫الله‬ ‫حدوفى‬ ‫تلك‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1 .‬‬ ‫(ء‬ ‫))‬ ‫الظالمون‬

‫بعنوان‬ ‫باب آخر‬ ‫فى‬ ‫مرة أخرى‬ ‫لهذ"ا الحديت‬ ‫فقد !ترجم البخارى‬ ‫(‪)201‬‬

‫خفتم‬ ‫‪ " :‬وان‬ ‫تعالى‬ ‫‪ ،‬وقوله‬ ‫الضرورة‬ ‫عند‬ ‫ي!ثمير بالخ!‬ ‫‪ ،‬وهل‬ ‫بالبا التنمقات‬

‫‪.‬‬ ‫؟‪32‬‬ ‫‪ 11‬ص‬ ‫ب‬ ‫البخارى‬ ‫البارى بثعرح‬ ‫ء‪.‬مقاق بينهما ‪ ،‬الاَية ‪ .‬انظر فتح‬

‫" واتهـضمه ابن‬ ‫‪323‬‬ ‫‪ 11‬ص‬ ‫(‪ )301‬ففى فتح البارى بتنرح البخارى ب‬
‫المهلب‬ ‫عن‬ ‫قبله‬ ‫بطال‬ ‫ابن‬ ‫‪ ،‬ونقل‬ ‫به‬ ‫ما ترجم‬ ‫على‬ ‫دلالة‬ ‫فيه‬ ‫بأنه لميس‬ ‫‪.‬لتين‬

‫خلعا‪،‬‬ ‫))‬ ‫( فلا أذن‬ ‫النبى ‪!-‬ا‬ ‫قول‬ ‫يجعلى‬ ‫‪ ،‬أن‬ ‫بايراده‬ ‫البخارى‬ ‫ت‪،‬لى ‪ :‬انما حاول‬

‫ا"ن يطلت‬ ‫أبحى طما!ب‬ ‫ابن‬ ‫يريد‬ ‫الا أن‬ ‫"‬ ‫الخبر‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬لأنه قال‬ ‫ذلك‬ ‫يقوى‬ ‫‪،‬لا‬

‫ف!؟‬ ‫علىى التلع‬ ‫بالطلاق‬ ‫‪ ،‬فان أراد أن يساتدل‬ ‫الطلاق‬ ‫على‬ ‫" فدل‬ ‫ابنتى‬

‫)) ‪.‬‬ ‫الذرائع‬ ‫بقطع‬ ‫الحكم‬ ‫هنه‬ ‫يؤخذ‬ ‫‪ .‬وانما‬ ‫ضحيف‬

‫والمهلب‪.‬‬ ‫ا!ذنجن‬ ‫ابن‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫الذى ذكره‬ ‫هذا الاعتراض‬ ‫نرد ظى‬ ‫المذن‬ ‫وفى‬

‫ين!م‬ ‫الذرائع ‪ ،‬أى‬ ‫بقطع‬ ‫الحكم‬ ‫المسور‬ ‫حديث‬ ‫من‬ ‫يستتعج‬ ‫أما ين‬

‫زات‬ ‫ما‬ ‫تز؟يج‬ ‫أن‬ ‫أساسى‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫المذرائع‬ ‫بسد‬ ‫لمن يقولى‬ ‫ح!جة‬ ‫مذ"‬ ‫اسعتنبطوا‬

‫كى‬ ‫ذ!ك‬ ‫من‬ ‫ةنخد منع‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ومع‬ ‫الأربع‬ ‫ما لم يجاوز‬ ‫للرجل‬ ‫حلال‬ ‫‪11‬هـاحدة‬ ‫عصى‬

‫! صذا‬ ‫‪2‬‬ ‫!ا‬ ‫‪T‬‬ ‫‪ 11‬ص‬ ‫البارى ب‬ ‫" ( فتح‬ ‫‪Ju‬‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫الضرر‬ ‫بتهـتب عليه من‬ ‫لما‬ ‫ا!حال‬

‫‪ ،‬وانص‪،‬‬ ‫حلالا‬ ‫لا يعحرم‬ ‫انه‬ ‫وضح‬ ‫هـيه!أ‬ ‫الرسعول‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫صحيح‬ ‫غير‬ ‫الالعمتدلالى‬

‫‪6‬ن فى‬ ‫القر‬ ‫اعيه فى‬ ‫المنصوص‬ ‫حقها‬ ‫يؤكد‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫للرحم‬ ‫ابنته صلة‬ ‫عن‬ ‫يدافع‬

‫فذب ‪4‬‬ ‫اخعأن‬ ‫‪1‬‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫الرلال‬ ‫باب‬ ‫‪ .‬أما سمد‬ ‫مالط فد‪.‬اء لنفسها‬ ‫على‬ ‫الطلاث‬ ‫طلب‬

‫‪ ،‬ضبها‬ ‫"!اسحد‬ ‫ن‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪4‬‬ ‫التعضيق‬ ‫أو‬ ‫التعدد‬ ‫اليه تحريم‬ ‫فيما بؤدى‬ ‫يتهثل‬ ‫عام‬ ‫ضرر‬

‫الله علفظ!‬ ‫أثمنار الإ" رلى؟ل‬ ‫الذى‬ ‫المتزوجات‬ ‫الفمعماء غير‬ ‫غدد‬ ‫ةى‬ ‫ا!اذض‬ ‫ا‬ ‫زببادة‬

‫اللى*‬ ‫رسول‬ ‫أنربى لهسحعت‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫الملع!ور مبماقنرة‬ ‫حدينئا‬ ‫بعد‬ ‫البخارى‬ ‫فييا رواه‬

‫‪ ،‬ويكئث ‪-9‬‬ ‫)‬ ‫بالىدبن‬ ‫الى!عل!ا‬ ‫( أى‬ ‫العلىم‬ ‫يرمْع‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫الساعة‬ ‫اط‬ ‫أنةحر‬ ‫مىْ‬ ‫الْه‬ ‫‪:‬‬ ‫يفول‬ ‫حن!غا‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اوندععاء‬ ‫‪ ،‬وبكثر‬ ‫الوجال‬ ‫‪ ،‬ويقلى‬ ‫اوخمر‬ ‫ننرب‬ ‫‪ ،‬ويكثر‬ ‫ا!رْنا‬ ‫‪ ،‬ويكثر‬ ‫الج!ل‬

‫‪.‬‬ ‫؟؟‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3،2‬‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫‪1‬‬ ‫البخارى ب‬ ‫فتح البارى بثسح‬

‫‪.‬‬ ‫البِقرة‬ ‫سبود!ةِ‬ ‫‪922‬‬ ‫الِأيه‬ ‫إ)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4(..‬‬


‫‪-‬ول!ها‪-‬‬

‫‪ ،‬نفث‬ ‫ألند طافي قا امحعى مال‬ ‫المحخحا على‬ ‫عن‬ ‫بيخيدث‬ ‫!ص!ت!‬ ‫الرل!نول!ا‬ ‫أ(ط‬ ‫ككا‬

‫ذ‬ ‫أس!هـ‪6‬‬ ‫أن‬ ‫عفإس‬ ‫ابن‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫ف!ه‬ ‫الطلاقا‬ ‫وكيف‬ ‫الخلع‬ ‫بادب‬ ‫الثبر‪،‬ر؟! فى‬ ‫ا‬ ‫‪1‬؟؟ط‬

‫إعننب‬ ‫ما‬ ‫فطش‬ ‫بن‬ ‫الل!د ) ثابت‬ ‫‪ :‬يارسول‬ ‫فقالت‬ ‫‪!-‬ا‬ ‫النبى‬ ‫أتت‬ ‫لمجمبى‬ ‫جق‬ ‫ثابت‬

‫ثني!‬ ‫إلحر‬ ‫ه‬ ‫أكَر‬ ‫‪ ،‬وإتَْ!ى‬ ‫)‬ ‫إءافىحروف‬ ‫يكسكها‬ ‫أى‬ ‫(‬ ‫دين‬ ‫ء‪!-،-‬ا ولا‬ ‫‪-‬ت‬ ‫ءثب*‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا!ْ‬ ‫‪.‬طَفاه!بتيا له‬ ‫تؤدكا‬ ‫أن‬ ‫درتضى‬ ‫زو!ا‬ ‫تكره‬ ‫أنها‬ ‫أى‬ ‫(‬ ‫‪،‬‬ ‫*نسقىع‬ ‫إ‬

‫؟‬ ‫‪-‬حتاينب"‬ ‫!أ‪:‬بهُ‬ ‫أترثبط‬ ‫أ(‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-.‬لين‬ ‫الله‬ ‫رسيههـل‬ ‫فقال‬ ‫)‬ ‫المكفار‬ ‫منعلك‬ ‫معه‬ ‫لن!هملصفث‬

‫إْئله‬ ‫ر‪--‬شل‬ ‫أ‬ ‫قا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ن!م‬ ‫إت‬ ‫‪.‬قا‬ ‫‪. .‬‬ ‫)‬ ‫لها‬ ‫مهـهـ‪.‬ا‬ ‫ل!ها ال!حدببقة‬ ‫دفخ‬ ‫ةد‬ ‫ةسيلهـى‬ ‫وكعاز‬ ‫(‬

‫علر!‬ ‫ببدلا‬ ‫‪5‬‬ ‫)‬ ‫(‪501‬‬ ‫))‬ ‫تطليقة‬ ‫ولحلقها‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!حديقة‬ ‫اقبل‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫ضه!‬ ‫إغ‬ ‫!‬ ‫!بهلج!‬

‫ائله محنممما ‪ :‬ببريبن!‬ ‫‪0‬‬ ‫رض!‬ ‫فطمذ‬ ‫أبته‬ ‫محن‬ ‫لحهاوس!د‬ ‫الرسههـل‬ ‫قول‬ ‫أبب!ضا أن‬ ‫ذلك‬

‫انجثياقا بببنها ‪،‬وبيا!‬ ‫يم!*بث‬ ‫أن‬ ‫يتوقيع‬ ‫أنه‬ ‫‪،‬‬ ‫آذاهما‬ ‫ما‬ ‫وي!ذينى‬ ‫مما أرابها‬

‫يلصتثولمجب بنص‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫بأخرى‬ ‫عليها‬ ‫اذا تزوج‬ ‫أب!ا طالب‬ ‫بن‬ ‫على‬

‫بالم!ط هـب‬ ‫بخة‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫نجعىإهـأ!‬ ‫المزوج‬ ‫ث!غما أن‬ ‫‪ ،‬واذ!‬ ‫الحكصين‬ ‫بعث‬ ‫الكرتءبم‬ ‫إقرآق‬ ‫‪1‬ا‬

‫فد‪.‬اص‬ ‫"اصوتجها‬ ‫اصوجلأ‬ ‫إ‬ ‫تعطية‬ ‫عال‬ ‫الا على‬ ‫التفريق‬ ‫‪ ،‬فلا يتم‬ ‫ألمنها الكارهة‬ ‫كلَ‬

‫‪.‬‬ ‫! )‬ ‫‪.6‬‬ ‫(‬ ‫لثهثور‪.‬ببلا‬

‫على‬ ‫‪ ،‬ما يدل‬ ‫إبى جهل‬ ‫لل!ت‬ ‫خطبىي! على‬ ‫قصة‬ ‫من‬ ‫وبالتالى لا يؤخذ‬

‫تعدفى الزوجا!ت‬ ‫لضرر‬ ‫الننْدكالطببةط‬ ‫يحبيز لها طنب‬ ‫زوجته‬ ‫على‬ ‫ز"هـاخ الرجل‬ ‫ف‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫امحى‬ ‫اخر‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫شبل‬ ‫وانما‬ ‫‪،‬‬ ‫المطلقة‬ ‫حفنوقما‬ ‫كامل‬ ‫علعى‬ ‫الحصول‬ ‫شهع‬

‫ؤفاق!ثا دلى‪،‬‬ ‫محن‬ ‫ي!ض‪.‬ما‬ ‫تعجو‬ ‫للنزيج‬ ‫تدلمح!‪4‬‬ ‫مال‬ ‫الطلاقما مح!ت‬ ‫طلت‬ ‫البم!ار!مةْ‬ ‫فجتة‬ ‫!َ‪.‬‬

‫أذئغصريح‬ ‫ئ!ئىْ‬ ‫إتججروف‬ ‫يعْدلي‬ ‫أمطم!كه!‬ ‫فمارْ‬ ‫‪.‬‬ ‫باالعرو!‬ ‫ببعاملها‬ ‫كارْ‬ ‫‪3‬ئا‪.‬إصا‬

‫‪.‬‬ ‫المطتةا‬ ‫؟جخمَقوق‬ ‫‪.‬بممانتة‬ ‫مه!‬ ‫الدتطلي!ق‬ ‫طملب‬ ‫لها‬ ‫كالت‬ ‫أى‬ ‫‪،‬‬ ‫باحم!ساىْ‬

‫ي!لب‬ ‫ئف!م!ْ نانضج عنه‬ ‫لضرر‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫لتغدفى‬ ‫‪ :‬النطليق‬ ‫سمادسما‬

‫الالم!ومية ‪ .‬واذا حَان المذهـب‬ ‫المذاهب‬ ‫جمح‬ ‫للثابت فى‬ ‫سكخا اف‬ ‫آمبر‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجة‬

‫الرجنى!‬ ‫أن زواج‬ ‫كئ‬ ‫!ريحة‬ ‫‪ ،‬فان مراجعه‬ ‫للضرر‬ ‫التطليق‬ ‫‪.‬قد إجاز‬ ‫المالم!مى‬

‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫‪ْ9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪316‬‬ ‫‪ 11‬ص!‬ ‫(‪ /501‬ف‪:‬خ البارى بئنرح البخارى ب‬
‫لاهرأذ‬ ‫بالنلن!بةَ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬الحكصن‬ ‫عمقْ‬ ‫يغنى‬ ‫ا!‬ ‫الرلععول‬ ‫ي!ن حكيم‬ ‫(آ ‪ .‬ا! ويديهى‬

‫أهل!ا‪.‬‬ ‫‪-‬دا! من‬ ‫فهو‬ ‫‪..‬بخن أيى‪-‬طالب‬ ‫وعلى‬ ‫!تجاطمة‬ ‫‪ .‬وبالنممبة‬ ‫ت‪:‬بس‬ ‫لت‪.‬ا‪:‬لت بن‬
‫‪-‬‬ ‫‪I‬‬ ‫؟‪96‬‬ ‫‪-‬‬

‫الماخمى‬ ‫اصفد‬ ‫ا‬ ‫بهترإجح‬ ‫بجضى‬ ‫وإ‪.‬ذا ك!انت‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪701‬‬ ‫حنرر!‬ ‫ل* ضعئبش‬ ‫ليظوورى‬

‫الزواَ‬ ‫ننعتئر‬ ‫أنها‬ ‫ألنمص!وت‬ ‫هذا‬ ‫فلا لجغف!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪)801‬‬ ‫ذلك‬ ‫بببان‬ ‫عن‬ ‫ت‪-‬كطثت‬

‫يرئننهـ‬ ‫‪.‬لما‬ ‫التمن!عيل‬ ‫محرض‬ ‫فى‬ ‫كان‬ ‫ذكره‬ ‫ذلل! أو عدم‬ ‫‪ ،‬الأن ذكر‬ ‫ضررا‬ ‫بأتكأى‬

‫‪ ،‬وبهـيث‬ ‫بعضها‬ ‫آخر‬ ‫‪ ،‬ويذكر‬ ‫أمنئلة‬ ‫فقيه‬ ‫يذكر‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫ببضتبر‬ ‫للا‬ ‫‪،‬ما‬ ‫بهنهرثا‬

‫معرض‬ ‫فى‬ ‫المثأل‬ ‫هذاْ‬ ‫ذكر‬ ‫فلدا يمن‬ ‫‪.‬‬ ‫وهكذا‬ ‫‪،‬‬ ‫أمأ اصة أخرى‬ ‫؟ثَهـعليها‬

‫وأن!كاْ‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المبيان بيان‬ ‫مرشفكى‬ ‫فى‬ ‫اىْ السكوت‬ ‫يقال‬ ‫‪ ،‬حلنى‬ ‫؟ البيان‬ ‫‪-.،‬ش!عز‬

‫الحالد‬ ‫هذهْ‬ ‫محلفي فى‬ ‫ا""َ ق‬ ‫ودءخا‬ ‫‪،‬‬ ‫والدتمذفي‬ ‫ا!شرح‬ ‫ا‬ ‫مرر!كى‬ ‫!ا‬ ‫ذ؟سه‬ ‫بمظن‬

‫لمْ‬ ‫المعتعمدين‬ ‫إلمذهب‬ ‫‪.‬فخابر!اء‬ ‫‪!9‬رلج!ا من‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬وطالما‬ ‫ذههـلى‬ ‫أخه ل* ي!لعملب لساكت‬

‫ألمذهب‪،‬‬ ‫ففهاء‬ ‫من‬ ‫آخر‬ ‫أحد‬ ‫يعارصْه‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫ضررا‬ ‫إن!نفزوج بأخرى‬ ‫؟لجبث‬

‫ذلمك‪.‬‬ ‫اجماع فقهاء المذهب على‬ ‫فهذا يدنى‬

‫التطلية‬ ‫طلب‬ ‫اصزوجة‬ ‫ا‬ ‫ببعطى‬ ‫الذى‬ ‫الضرر‬ ‫المالكية‬ ‫كتب‬ ‫ثرفث عرفدت‬

‫ببستعمل‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫نترعا‬ ‫جائز‬ ‫أمر‬ ‫الزوجات‬ ‫)) ‪ 5‬وتعدد‬ ‫تنرعا‬ ‫(( !سا لا إجوز‬ ‫بئت‬

‫‪،‬‬ ‫المسنن!عْ‬ ‫العمدل‬ ‫زوجاته‬ ‫بين‬ ‫يعدل‬ ‫بأن‬ ‫‪،‬‬ ‫م!ثروعا‬ ‫أسصترمالا‬ ‫فى‪.‬ةحن!‬ ‫حته‬

‫‪.-‬‬ ‫أخرئ‬ ‫غلى‬ ‫زوجة‬ ‫إثت! آثر‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫ضرر‬ ‫من‬ ‫ذلمك‬ ‫على‬ ‫‪.‬يترننب‬ ‫لى حكا‬ ‫‪.‬ببسأٌ‬ ‫للا‬

‫‪5،2‬‬ ‫حانتعية الدسموكلى بْ ؟ ص‬ ‫النةسح الكبير لىلمدردير ‪-‬‬ ‫) ففى‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪70‬‬

‫‪،.‬‬ ‫لا‪.‬لمجبوز نترعا‬ ‫ما‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫بالضرر‬ ‫التوج‬ ‫على‬ ‫ادقطليق‬ ‫للزوجه‬ ‫ى‬
‫‪ /‬أ‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫(( ‪.‬ولى‬

‫وبهؤثنجا‬ ‫‪. . .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ألبيه!ا‬ ‫ا‬ ‫وهحب‬ ‫ومممبها‬ ‫‪4‬‬ ‫ك‬ ‫كىذإ‬ ‫وضربها‬ ‫‪،‬‬ ‫تنر ءى‬ ‫بما‪ ،‬موجب‬ ‫ء‪،‬‬ ‫كقبر‬

‫هـممابم‬ ‫من‬ ‫) بهئعها‬ ‫التطايق‬ ‫لها‬ ‫!يلعى‬ ‫( أى‬ ‫لا‬ ‫‪. . .‬‬ ‫الننطليق‬ ‫على‬ ‫زب‪،‬ثة‬ ‫‪!-‬إ‪.‬ى ذلك‬

‫وت"دنجبها‬ ‫)‬ ‫نزهة‬ ‫ا!ى‬ ‫(‬ ‫وفر!ة‬ ‫)‬ ‫وإلتداليك‬ ‫الاَرْ‬ ‫اللممونا‬ ‫مذل‬ ‫ع!‪.‬ومى‬ ‫حى‪،‬م‬ ‫إ اى‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫عليفا‬ ‫ترْوج‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫أ"و ذتس‬ ‫!‪-‬أ إت‬ ‫ذكأك‬ ‫ش‪.‬ءإكا‬

‫‪ 76‬م! " فْوله بثبههـلت‬ ‫‪.‬ص‬ ‫اْ‬ ‫افي"ير ب‬ ‫جهوع‬ ‫على‬ ‫حجازى‬ ‫رةممأ !إنصئة‬

‫حجا!م‬ ‫‪ . . .‬لا منع‬ ‫الفراش‬ ‫عئها قى‬ ‫وجهه‬ ‫أو تولية‬ ‫عنها‬ ‫كلامه‬ ‫بزطع‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫إخن!رت‬ ‫أ‬

‫‪.‬‬ ‫))‬ ‫ءلبها‬ ‫ج‬ ‫ننوْءِ‬ ‫!ا أو‬ ‫لسمكر‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫على‬ ‫ا"و تأدنجنها‬ ‫ونزهات‬

‫الؤمحرى‬ ‫( أو‬ ‫زوجته‬ ‫على‬ ‫الرجك‬ ‫أن زواج‬ ‫النصوص‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫وواضح‬

‫‪.‬‬ ‫المذ!اليهت‬ ‫طلب‬ ‫ل!لر!جة‬ ‫!يجيز‬ ‫ظ!ورا‬ ‫) لا يعقبر‬ ‫له‬ ‫تحل‬ ‫اهـقيق‬ ‫ا‬ ‫‪.‬من‬ ‫ب‪،‬دنتى‬

‫ثإ‪:‬ا‪،‬‬ ‫‪(1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‪.‬فد‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 4‬ص‬ ‫ب‬ ‫خ!بالا‬ ‫المجليل نت*رح مختصر‬ ‫!هـاهب‬ ‫) متل‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪80‬‬

‫ق!طج‬ ‫انخصرر‬ ‫‪ :‬من‬ ‫الحابب!‬ ‫ابن‬ ‫تنرح‬ ‫فى‬ ‫فرحون‬ ‫ابن‬ ‫فال‬ ‫‪.‬‬ ‫للمضرر‬ ‫إ!لطلنبق‬

‫برا‪.‬‬ ‫وخرب‬ ‫‪،‬‬ ‫علب!ا‬ ‫هـا"ة‬ ‫‪51‬‬ ‫وايثار‬ ‫‪،‬‬ ‫عنهـ‪،‬‬ ‫الفراثلى‬ ‫مْى‬ ‫وجهه‬ ‫وتحويل‬ ‫حما ‪/‬‬ ‫ضف‬ ‫كلأ!"‬

‫ترث‪،‬‬ ‫!اى‬ ‫وت!ثب ننا‬ ‫والذرْهة‬ ‫اصصعام‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫قص!ا‬ ‫الضرر‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وليلس‬ ‫خهحربا مؤلما‬

‫ت‬ ‫‪4‬‬ ‫أفىلثئْ‬ ‫أمنة أى‬ ‫التثج‬ ‫أن ببكه!ن عذد‬ ‫هو‬ ‫‪ .‬و التسرى‬ ‫"‬ ‫اند‪--‬سى‬ ‫ولى" فلى‬ ‫إة‬ ‫اولحما‬

‫لهْ أن ‪ْ.‬يعانترها جئطححي!! ‪. .‬‬ ‫ْذزقالق بخل‬


‫‪- 017 -‬‬

‫‪ ،‬امحتبر‬ ‫شرعا‬ ‫اخلالا مخير جائز‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫العدل‬ ‫بأحكام‬ ‫أخل‬ ‫بخيث‬

‫دوام‬ ‫معه‬ ‫يدمتطاع‬ ‫للا‬ ‫اذا كان‬ ‫‪،‬‬ ‫التطليق‬ ‫طلب‬ ‫يجيز‬ ‫الايثار ضررا‬ ‫هذا‬

‫الزوجينض‪.‬‬ ‫أمثال‬ ‫بين‬ ‫العشرة‬

‫معياره‬ ‫أن‬ ‫يجد‬ ‫‪،‬‬ ‫الفقهاء للضرر‬ ‫ضربها‬ ‫الأمثلة التى‬ ‫يتأمل‬ ‫ومن‬

‫الفقهاث‬ ‫فأمثلة‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسلامى‬ ‫الفقه‬ ‫معايينر‬ ‫كمعظنم‬ ‫‪،‬‬ ‫شخمى‬ ‫لا‬ ‫هرضهمحى‬

‫مسلكا‬ ‫زوجته‬ ‫مح‬ ‫الزوج‬ ‫سلول!‬ ‫هو‬ ‫التطليق‬ ‫يجيز‬ ‫الذى‬ ‫أبئ الضرر‬ ‫على‬ ‫تدل‬

‫‪ ،‬أى ما ببصدر‬ ‫الزوج‬ ‫الى س!وك‬ ‫الضرر‬ ‫فى‬ ‫وبالتالى ينظر‬ ‫‪.،‬‬ ‫شرعا‬ ‫جائز‬ ‫يخر‬

‫هذا‬ ‫اذا كان‬ ‫ما‬ ‫الى‬ ‫فيه‬ ‫ينظر‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫أو بمالفعلى لزوجنعه‬ ‫بالقول‬ ‫هيط ‪-‬أذى‬ ‫منه‬

‫الزوجين‬ ‫‪ ،‬لا الى‬ ‫الزوجين‬ ‫أمثال‬ ‫‪ ،‬والى‬ ‫للسزع‬ ‫صه افقا أو مخالفا‬ ‫السلوك‬

‫فحلعمب‪.‬‬

‫زوبدسا محليكا‪،‬‬ ‫زوإج‬ ‫من‬ ‫الزوجة‬ ‫لضرلر نفلمى أصاب‬ ‫أما القول بالتطليق‬

‫‪،‬‬ ‫الزوج‬ ‫عن‪ .‬سلوك‬ ‫افظر‬ ‫‪ ،‬بصرف‬ ‫الزوجة‬ ‫نفسية‬ ‫فيه الى‬ ‫فهـو أمر ينظر‬

‫على‬ ‫تخريجا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ويستحيل‬ ‫الفقه انلالكى‬ ‫مح‬ ‫نجتعارض‬ ‫ما‬ ‫وصو‬

‫‪ (( :‬فامساك‬ ‫قوله نعالى‬ ‫القرأن الكريم فى‬ ‫ذمى‬ ‫مح‬ ‫ويتعارض‬ ‫شز امحثه ‪ ،‬بل‬

‫يمسدق‬ ‫لمنشه ‪ .‬فاذا كان‬ ‫الزوج‬ ‫انى مسلك‬ ‫عا يتنفالنظر‬ ‫وهو‬ ‫))‬ ‫بمعروف‬

‫فى‬ ‫عفو‬ ‫اصم نفدص! فهو‬ ‫أ‬ ‫أو‬ ‫ضيق‬ ‫من‬ ‫ما قد يعترصها‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫بالمعروف‬ ‫زوجته‬

‫‪ ،‬ويحدلعما فى‬ ‫الثيطان‬ ‫وساوس‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وأكثره‬ ‫به حكم‬ ‫اصتنثريع لا يناط‬ ‫ا‬

‫بأمه أو أخننه ‪ ،‬أو ابنثلم‬ ‫رحمه‬ ‫الزوج‬ ‫يصل‬ ‫عندما‬ ‫ما يشبهه‬ ‫الفردى‬ ‫لزواج‬ ‫أة‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫من‬ ‫الزوجه‬ ‫‪ ،‬فقد تتضايق‬ ‫أو متوفاة‬ ‫م!اقة‬ ‫عين زوجة‬

‫التطليه!‬ ‫طلب‬ ‫الففهاء للروجة‬ ‫‪ ،‬أن لا يجيز‬ ‫مخريبا للبعض‬ ‫يبدو‬ ‫وقد‬

‫اذا‬ ‫النطليق‬ ‫داشوجة‬ ‫‪ ،‬بببنما يجيزون‬ ‫أخرى‬ ‫عع!كأه هـع زوجة‬ ‫نحمف‬ ‫قضى‬ ‫ا*اْ‬

‫‪.‬‬ ‫بزير ‪.‬عذر‬ ‫إلفراش‬ ‫عنها فى‬ ‫وجهه‬ ‫بغير محذر أو ولى‬ ‫زوجته‬ ‫ص‬ ‫كلامه عن‬ ‫قطع‬

‫العدث‬ ‫زوجا!ه‬ ‫بين‬ ‫محدله‬ ‫‪ ،‬مح‬ ‫محليها‬ ‫زواجه‬ ‫اللأهـر ‪ ،‬لأن‬ ‫فى‬ ‫مخرابة‬ ‫رلا‬

‫غيز‬ ‫مسلك‬ ‫منه‬ ‫يحممدر‬ ‫لم‬ ‫اذ‬ ‫‪،‬‬ ‫بالمعروف‬ ‫لزوجاته‬ ‫منه‬ ‫امساك‬ ‫‪،‬‬ ‫المشتطا!‬

‫جائز‬ ‫‪ ،‬أمر غير‬ ‫بغير عذر‬ ‫زوجته‬ ‫الزوج كلامه عن‬ ‫‪ .‬بينما فطع‬ ‫شرعا‬ ‫!ائز‬

‫التطليق‬ ‫ببجيز طلب‬ ‫ضرر‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫المعروف‬ ‫بغير‬ ‫امساك‬ ‫نجنرعا ‪ ،‬فهو‬

‫كلامه‬ ‫إذا قطع‬ ‫ما‬ ‫‪ .‬بخلأف‬ ‫أمثالهما‬ ‫بين‬ ‫العلثرة‬ ‫‪0‬‬ ‫دوام‬ ‫معه‬ ‫ي!متحلاع‬ ‫‪،‬‬ ‫أذا كان‬

‫كلمة‬ ‫علي‬ ‫سكوتا‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫وقته!‬ ‫فبىات‬ ‫يختنى‬ ‫لصلاة‬ ‫لتأهب!‬ ‫مثلا‬ ‫‪،‬‬ ‫سكللنها بعذر‬
‫لأأ‬ ‫تْ‬ ‫ا‬

‫الحالأ‬ ‫‪ .‬وكذلك‬ ‫بيعنهما‬ ‫جدل‬ ‫لثورة‬ ‫‪ ،‬أو تهدئة‬ ‫لها‬ ‫روخها عظة‬ ‫نابببئ صدرت‬

‫ه‬ ‫المعروف‬ ‫بغإر‬ ‫امساك‬ ‫‪ ،‬فهذا‬ ‫عذر‬ ‫الفرانتى بغير‬ ‫عثها فى‬ ‫وجها"‬ ‫اذا شلى‬

‫بلا موجلب‬ ‫هجر‬ ‫‪! ،‬هو‬ ‫شرمحا‬ ‫جائز‬ ‫تير‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫ا‪،‬هـدة بينهما‬ ‫يقطح‬ ‫ذلى قد‬ ‫‪8‬‬ ‫إَ‬

‫تأديبا لنشوزها‪،‬‬ ‫ا‪،‬ضجح‬ ‫فى‬ ‫هبهـها‬ ‫‪ ،‬بخلاف‬ ‫ء أصب الطليق‬ ‫‪ ،‬يببر‬ ‫نترعى‬

‫زوث‬ ‫عع‬ ‫عمره‬ ‫نصف‬ ‫قضائه‬ ‫‪ ،‬وبخلاف‬ ‫التطليق‬ ‫* يجيز‬ ‫شذش‬ ‫ت‬ ‫فه!هـهجر‬

‫هههـ‬ ‫وانفا‬ ‫‪،‬‬ ‫بينهما‪.‬‬ ‫شلالما يعدل‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪-‬لآْخوى‬ ‫الهبر‬ ‫قد‪-‬ث‬ ‫ل!لر ) فيه‬ ‫أخرهـادْ‬

‫بينهما‪.‬‬ ‫العدل‬ ‫فى‬ ‫النترع‬ ‫بأحكام‬ ‫‪ ،‬والتزام‬ ‫بحقوقهصا‬ ‫ذيام‬

‫يج‬ ‫نحض‬ ‫‪ ،‬هو‬ ‫الزوحالا‬ ‫تعدد‬ ‫لصرر‬ ‫التطللق‬ ‫لأن‬ ‫د‪+‬؟‪.‬كص القول‬ ‫للا‬ ‫‪:‬‬ ‫سماب‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صا‬ ‫‪..‬‬

‫ألا يتزوض!‬ ‫زوجها‬ ‫على‬ ‫تشترط‬ ‫أن‬ ‫لاصزوجة‬ ‫ب!بيز‬ ‫الذىا‬ ‫إء‪-‬صاباظ‬ ‫ا‬ ‫مذهب‬ ‫على‬

‫مين‬ ‫ذوع‬ ‫التخريج‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫لث!خ الرقد‬ ‫‪4‬‬ ‫طلب‬ ‫إز‪ ،‬لها‬ ‫‪3‬‬ ‫كلىرشبخ‬ ‫فادْ!‬ ‫‪،‬‬ ‫امحيها‬

‫الثتت‬ ‫قطعى‬ ‫‪.‬نحى‬ ‫ل‬ ‫!‬ ‫خمحاىا ثورإنا‬ ‫إذ!‬ ‫يقبل‬ ‫لا‬ ‫إ*‪.-‬ص!تها؟ْ‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫ألاجتها ‪6‬‬

‫ألصشيضص‪.‬‬ ‫النص‬ ‫مح‬ ‫اجتهاد‬ ‫للا‬ ‫‪ ،‬اذ‬ ‫ورباع‬ ‫وتلأث‬ ‫اانرْواثج محثنى‬ ‫ببجيز‬ ‫والدلالة‬

‫لمقتضماه ‪ ،‬لا يقيمإْن‬ ‫الذكر وإءعالهم‬ ‫حهـم للنترط سالف‬ ‫تصحب‬ ‫والحنابلة فى‬

‫ب!نها !بين‬ ‫زوجها‬ ‫لجمح‬ ‫الزوجة‬ ‫آن خ!هـرا لحق‬ ‫اثذهـاش‬ ‫ءإبئ‬ ‫هذا‬ ‫حكمهم‬

‫‪ ،‬و لنما يتيمو ثبر‬ ‫ا‬ ‫لزوجات‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫‪:‬هـ‪6‬‬ ‫نؤيجة‬ ‫ذفدم!‬ ‫بخ! ضرر‬ ‫ت‬ ‫!‬ ‫ضَت‬ ‫‪ ،‬وي!‬ ‫أخرى‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬الثصرع‬ ‫لا يخالَف‬ ‫مما‬ ‫أعيه‬ ‫تعاقد‬ ‫؟عا‬ ‫يلزم‬ ‫منْنعتاقد‬ ‫دَق‬ ‫أن‬ ‫عداس!ا أساس‬

‫شى‪ .‬الزواج‬ ‫حقه‬ ‫أسقط‬ ‫إ‪-‬هذا الثصرط !د‬ ‫الزوج‬ ‫لما رتى‬ ‫لكاا‬ ‫أَت‬ ‫لنظرهم‬ ‫وفى‬

‫‪-‬م‬ ‫ولهكأ‬ ‫به‬ ‫التاهـههـلْا‬ ‫ينتْصْ!‬ ‫ا‪-‬زوجالما‬ ‫ث‪.‬تد‬ ‫‪1‬‬ ‫إ‪.‬تههـ(‬ ‫‪!.‬‬ ‫تىأ‪-..‬‬ ‫إ‪ْ.-‬‬ ‫‪-‬ا"سه‪،!..‬‬ ‫ب‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!أ‬ ‫إصأتحْر‬

‫اث‬ ‫الخا‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫ءالجها‬ ‫ألا يتزوج‬ ‫ال!!ث‬ ‫فى‬ ‫ؤوجو‪،‬‬ ‫ا‪-‬زو*"قى عىى‬ ‫ا‬ ‫ط‪.‬‬ ‫تث‪..‬ت‪.‬‬

‫التطليق‪.‬‬ ‫العقد لا طلب‬ ‫فلسخ‬ ‫طلب‬ ‫للزوجة‬ ‫‪ .-‬تجيزون‬ ‫ات!‪:‬تألة‬ ‫ف!ا هذه‬ ‫‪-‬‬

‫وللا تم!ح!‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحنابلة‬ ‫تخاوصا‬ ‫اللأخرى‬ ‫المذاهب‬ ‫ح!صيع‬ ‫أن‬ ‫ذذإتَ‬ ‫الى‬ ‫يضاف‬

‫بماْ فن!يم‬ ‫ابفقهاء‬ ‫بعيع‬ ‫اتنإق‬ ‫‪ ،‬بدليل‬ ‫الحلاا!‬ ‫يحرم‬ ‫مما‬ ‫وش!!صنتبره‬ ‫الاشرط‬ ‫هذا‬

‫‪ ،‬ولهـكإ(‪،‬‬ ‫بأخرى‬ ‫الزواج‬ ‫وأ‬ ‫صهذأ الئترط‬ ‫ثخالة‬ ‫اصزهـج فى‬ ‫ا‬ ‫!ت‬ ‫على‬ ‫أ!حنابلة‬

‫شروطهم‬ ‫على‬ ‫والمسل!مون‬ ‫‪.‬‬ ‫يخالفه‬ ‫أن‬ ‫ل!هـوج‬ ‫لما جاز‬ ‫متلج!نا‬ ‫التنرط‬ ‫ووثا‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)901‬‬ ‫حلالا‬ ‫حرم‬ ‫ا"و‬ ‫!رأ ‪،8‬‬ ‫أخل‬ ‫الا شرطا‬

‫ا!لأح!وال اقن!خصمية‬ ‫دهـالحمات فى‬ ‫بذلعابى فى‬ ‫هذا المعتى مرمد‬ ‫فى‬ ‫(‪)915‬‬

‫سمنة ‪ 3‬تا‬ ‫الدمحوى ‪28‬‬ ‫الدوإة فى‬ ‫وتضرير هيئحة مفوضى‬ ‫‪118‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪501‬‬ ‫ص‬

‫‪ِ.‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لأ‬ ‫هى‬ ‫عا‪.‬بب!‬ ‫ا‪-‬؟"مدثريظ‬


‫لأ‪-‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪-‬‬

‫ن‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫شوج!اتهم‬ ‫علئ‬ ‫تلثم‬ ‫ا‪.‬لشد‬ ‫رض!كأان‬ ‫الصحابة‬ ‫ْثا!نا ش تزوج‬

‫ببعتبر إلالم المنفهم!‬ ‫زو‪-‬دإو!هم ‪ ،‬وف‬ ‫أحْذ رضا‬ ‫الله !ا‬ ‫إنممننرط علميهم رسول‬

‫لها بكافة حقو!!‬ ‫ضحبرزا يجي!ز الحكم‬ ‫ننعدد الزوجات‬ ‫!ط‬ ‫الزوجة‬ ‫يصيب‬ ‫الذى‬

‫إمصنصمطاء مصأ‪،:‬‬ ‫مخمصرة‬ ‫أط‬ ‫م!ن‬ ‫الرمخم‬ ‫محلى‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجهيا‬ ‫فرامصص‬ ‫فمص‬ ‫دمصغبت‬ ‫ألممصللمصت اذ!‬

‫عصر‪.‬‬ ‫ف!ا كل‬ ‫مههـجههـد في!ن‬

‫)ص!تثون‬ ‫كالنوا‬ ‫محليهم‬ ‫اله‬ ‫ا‬ ‫رثنهموان‬ ‫الصحابذ‬ ‫بأن‬ ‫المخال!طنة التول‬ ‫وَمن‬ ‫‪-‬‬

‫نجتؤير‬ ‫أط‬ ‫الاَن ‪ ،‬شبجلب‬ ‫العرف‬ ‫ت!غير‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫البيئة والعرف‬ ‫‪ ،‬شأن‬ ‫زوجاته!‬

‫يه ‪، .‬‬ ‫وأستاذ‬ ‫المرأة وزيرن‬ ‫أءلجحت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫‪،‬‬ ‫بطغيره‬ ‫الزو!جات‬ ‫حك!ئها تعثث‬

‫‪/‬‬ ‫ف‬ ‫الصمص‬ ‫لامصصممصف‬ ‫محنن مذهبه‬ ‫الشافعى‬ ‫أن‬ ‫بدلياص‬ ‫العرف‬ ‫بتغير‬ ‫إكهحمصتمصاد يتغير‬ ‫ؤا‬

‫!‬ ‫إ‬ ‫المرأة‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫ليرفح‬ ‫الاسافىم جاء‬ ‫أن‬ ‫!ضا‬

‫المغالطة‪:‬‬ ‫وجه‬

‫خا‪*.‬لم‬ ‫زاهـءخاْتف‪3‬‬ ‫نن!ث!‬ ‫ئبكئن‬ ‫ل!ا‬ ‫‪.‬علئهم‬ ‫ائله‬ ‫رصْوارْ‬ ‫الدصحابة‬ ‫أق‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.‬ع!مسلا دفْيْكأإ!‬ ‫نجالزواج‬ ‫ينههـاص!ون‬ ‫كاذ!ا‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫إلبيئة والم!عر!‬ ‫الى‬ ‫‪:‬يرجح‬ ‫برداطعما‬

‫ر‪!---‬فى‬ ‫إح!ضضاب‪،.‬‬ ‫أ‬ ‫ينن‬ ‫ط!ر‬ ‫رأي‬ ‫)) ولهذا‬ ‫النكاح‬ ‫!سنتننا‬ ‫!ق‬ ‫(( وان‬ ‫‪:‬‬ ‫ءقي‬ ‫‪،‬دلمتيطمت‪.‬ى‪.‬‬

‫أو فجولر‪.‬‬ ‫عجز‬ ‫الدنكاح غير‬ ‫من‬ ‫يمنعك‬ ‫لمه ‪ :‬ما‬ ‫‪ ،‬فقال‬ ‫ضببر هتزوبم‬

‫اروهـ‪.".‬ط ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫علبب‬ ‫صثئطببة‬ ‫ولة! مخببر‬ ‫ة‬ ‫وال!إ‬ ‫الزو!ات‬ ‫تعثد‬ ‫أ!كام‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫)‬ ‫(اب‬

‫ني‬ ‫هـبب!ا‬ ‫ة‬ ‫العالمنن ‪ ،‬لح!ا‬ ‫محن رب‬ ‫قرآذنة وردت‬ ‫نصومى‬ ‫مبني!ة على‬ ‫وانماْ هى‬

‫‪.‬‬ ‫!بطلمزن‬ ‫وما‬ ‫سكا كان‬ ‫يعلم‬ ‫سبحاشه‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫ومجَان‬ ‫زمان‬ ‫ك‬ ‫‪3‬‬ ‫بصثيؤْ تى‬ ‫‪11‬‬

‫ا؟شبا‪-‬ا‬ ‫‪4‬ن‬ ‫الأمى‬ ‫اطئى‬ ‫ا‬ ‫!رس!واء‬ ‫الى‬ ‫أوحى‬ ‫وجل‬ ‫محز‬ ‫الل‪4‬‬ ‫أن‬ ‫اشابدت‬ ‫أ‬ ‫وهق‬

‫‪-‬‬ ‫‪،:‬ت‬ ‫هـبها‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬ء*أن‬ ‫إذفى‬ ‫آخب!‬ ‫ثْ!ث‬ ‫محار؟‪،‬لحْعْا‬ ‫كاسيالمْثما‬ ‫نمنيخْرجن‬ ‫أ!فسما"‬ ‫آن‬ ‫الرْةطبط‬

‫أتنجبتع‬ ‫كصا‬ ‫‪،‬‬ ‫البوم‬ ‫تهـاها‬ ‫الكى‬ ‫العام!ة بالصورة‬ ‫الحياة‬ ‫صى‬ ‫أنهنْسينشار؟من‬

‫شىفي‬ ‫ا‪".-‬‬ ‫‪11‬‬ ‫اع‬ ‫أخىا‬ ‫وبا إت‪،‬و!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الخ‬ ‫‪. .‬‬ ‫اليهود‬ ‫نفاتل‬ ‫حت!ا‬ ‫‪ .‬الساعة‬ ‫تقوم‬ ‫‪.‬لن‬ ‫أف‬

‫اصزو!صاا؟تا‬ ‫ا‬ ‫تعثد‬ ‫إحكاهأ‬ ‫ثانت‬ ‫‪ .‬وكر‬ ‫هذا‬ ‫عصرنا‬ ‫اللأمى على‬ ‫النبى‬ ‫رلهسههـد‬ ‫وجل‬

‫‪.ْ. %‬‬
‫‪ +‬أْ‬ ‫أ‬ ‫ور‪.‬ىر‬ ‫ر‬ ‫؟ثء‪،‬‬ ‫وئنز‬ ‫‪،‬‬ ‫عالْها‬ ‫إلإهـبم‬ ‫شأن‬ ‫المت‬ ‫لسثَث‬ ‫العرف‬ ‫!مابدنثت !ا!اْ‬ ‫هـ‪.‬الطلاق‬

‫ب‪!،‬ل!"‬ ‫لما كاز‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل!لحضانة‬ ‫سن‬ ‫أقم!‬ ‫نحديد‬ ‫ترك‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الفق!اء‬ ‫ضقيف لاحتهاد‬

‫أ!!هـحىص‪!::-‬‬ ‫افيضماخث ف!!‬ ‫ا‬ ‫‪،‬ة‬ ‫الر‬ ‫نخى‬ ‫تين‬ ‫‪2‬‬ ‫وهـثياكأ‬ ‫ال!لْت‪-.‬صساء‬ ‫ننغبهـ!اق‬ ‫كعن‬

‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫بمى‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫لرمان‬ ‫أ‬

‫مص‬

‫ا!ن!تَ ‪+‬صية‬ ‫إ*حزالى‬ ‫ا‬ ‫وتاذثن‬ ‫اللْاسرة‬ ‫كتابنما‬ ‫"ن‬ ‫!‪2‬‬ ‫بند‬ ‫راجح‬ ‫(‪)011‬‬
‫‪...‬‬ ‫!!*‪1‬‬ ‫صه‬

‫الاجتهات‬ ‫‪ .-‬خمتا أن‬ ‫صريح‬ ‫نما!‬ ‫به‬ ‫فبدما و‪،‬د‬ ‫و* يكون‬ ‫والاجتهاد‬ ‫)‬ ‫(ب‬

‫المقرآن والسلنةْ‬ ‫نصوض‬ ‫مع‬ ‫‪ ،‬ي!جلب ألا ي!تعارض‬ ‫به نص‬ ‫لم يرد‬ ‫ت‪:‬ممكل!‬

‫تيه‬ ‫كافت‬ ‫ممههـعما‬ ‫آرالئد فى‬ ‫بعض‬ ‫غير‬ ‫‪ ،‬عندعا‬ ‫أ والشمافعى‬ ‫( د‬

‫لدليل‬ ‫‪ ،‬وانما غيرها‬ ‫العرف‬ ‫اخترف‬ ‫بسبب‬ ‫‪ ،‬لم يذيرها‬ ‫محث‪،‬ثا حَان بالعراق‬

‫م!حر‬ ‫ألتفنى فى‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫آلى اللت‬ ‫دلم‬ ‫من‬ ‫درس‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬لعد‬ ‫سهما خلهثر له‬
‫أ؟ت ء!‬

‫"د!‬ ‫‪ .‬يؤبمد ذلك‬ ‫علم‬ ‫بينهكا مجِالس‬ ‫وكانت‬ ‫الله عنها‬ ‫رضى‬ ‫ئبسة‬ ‫بألدبجمدفه‬

‫‪.‬ءشب‬ ‫الر ف‬ ‫الهنبيم اذا كان‪.‬‬ ‫الشائنع!ا‬ ‫برأى‬ ‫بالعمل‬ ‫يقيولون‬ ‫للا‬ ‫اسشاورحببة‬ ‫ا‬ ‫ف!حةب‪،‬عز‬

‫العبرة ‪-‬بالدليبن‬ ‫‪ ،‬وانما‬ ‫ثمحر‬ ‫محوف‬ ‫العرف‬ ‫اذا كان‬ ‫ا!جديد‬ ‫ا‬ ‫لم وبإ أيه‬ ‫الحرإق‬

‫‪.‬‬ ‫اللأقوى‬ ‫‪:‬كضرمحى‬

‫تعدث‬ ‫المرأة حف!ا ‪ ،‬وشرع‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫الاسلام ليرفح‬ ‫جاء‬ ‫) وقد‬ ‫( !‬

‫اننسا‪.-‬ء‬ ‫أممام ‪.‬ملايين‬ ‫الرحمة‬ ‫ب!اب‬ ‫يفتح‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫أح!كها‬ ‫‪،‬‬ ‫كثيرة‬ ‫‪،‬صاصد‬ ‫و‪.‬بت‬ ‫اور‬

‫ابيوم‬ ‫‪ .‬والعر!‬ ‫ول* ضائعات‬ ‫يعننمن راهبات‬ ‫‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫‪.*-‬هـاكزوحشات‬

‫الاكتصبادنجبة‬ ‫فالظهـوف‬ ‫‪.‬‬ ‫ثىنه‬ ‫الحد‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوءبئت‬ ‫تعدد‬ ‫د‪"،‬عترإحمك!ث !صجسدبم‬

‫قدرتهم أن يفقجوا‬ ‫فى‬ ‫أصبج‬ ‫الكثبهـين بالمال بحيث‬ ‫بيوب‬ ‫ملأت‬ ‫الايوبم‬

‫المرأة حههـلد‬ ‫يجد‬ ‫الرجلي‬ ‫ج!ات‬ ‫اللاجتماعية‬ ‫ا‬ ‫أص!اسروف!‬ ‫إ‬ ‫أن‬ ‫نَثممما‬ ‫‪،‬‬ ‫إت‬ ‫ب‬ ‫!كأ)‬ ‫أ* فى‬

‫اكنز!تجاتط‪/‬‬ ‫الندىلاء غير‬ ‫ميط‬ ‫الفائ!ى‬ ‫فيه‬ ‫افى‬ ‫ازفى‬ ‫الذى‬ ‫الوقت‬ ‫‪ ،‬فى‬ ‫؟رو مكاق‬ ‫فت‬

‫ببتحقوا لكنن!‬ ‫له رلا ما!ر منه ححتى‬ ‫بديل‬ ‫للا‬ ‫حلا‬ ‫الزوجات‬ ‫تثد‬ ‫ثدشإتج‬ ‫ثكطن‬

‫كثيرا مين المشكيلات الاجثماعية‪.‬‬ ‫نحل‬ ‫‪ ،‬وحتى‬ ‫كتاة زوج‬

‫يخاطب‬ ‫)) لمل‬ ‫فوابحدة‬ ‫تعدلوا‬ ‫أللا‬ ‫خفتم‬ ‫(( وان‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫قوله‬ ‫‪:‬‬ ‫ذْ‪،‬دلم!ا‬

‫ابنيأل!!‬ ‫به ‪.‬كل‬ ‫‪ ،‬بلي يخاطب‬ ‫بها المسلمين الأوائل ثْحسب‬ ‫وبا!‬ ‫عر‬ ‫إذلمه‬

‫الزوجا؟!ا‬ ‫نجدد‬ ‫نجقديم اضى‬ ‫البهـم الذىِ‬ ‫‪ .‬وألمسسما‬ ‫‪-5‬كنمان‬ ‫نى؟!ا ثل‬ ‫ذْ!! لألى محصر‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬لأعقدهء‪-‬غضإء‬ ‫صح‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫ديالنة‬ ‫‪ ،‬يأثم‬ ‫ألا يعدل‬ ‫بخاف‬ ‫وص!‬

‫بشب‬ ‫وأن‬ ‫‪،‬بر‬ ‫علاجهاْ‬ ‫‪ ،‬لجنغببرا‬ ‫اجتمايخة‬ ‫مش!لمة‬ ‫ا!هـههـ*ات‬ ‫أ‬ ‫تكداد‬ ‫أهـ‪ ،‬آن‬

‫‪ْ.‬ص!ولةْ‬ ‫ببننمؤة‬ ‫بما‬ ‫فيضارشه‬ ‫‪،‬‬ ‫ر‪.‬أيه الاسافىم‬ ‫الله تحت‬ ‫شما أَحله‬ ‫يستغى‬ ‫ألفانق‬

‫قهحم‬ ‫على‬ ‫المبلْ!ا‬ ‫الأبْىواج‬ ‫ببصْ‬ ‫مىْ‬ ‫الس!له لت‪.‬‬ ‫فذلل!‬ ‫‪،‬‬ ‫إة؟*ل!بثور‪.‬ؤ!‬ ‫ا‬ ‫أهـ‪-‬ءتنهح‬

‫ال!ذوراطْ حوت‬ ‫و‪،‬‬ ‫التعدث‬ ‫لمقييد‬ ‫‪ .،‬لا يفبمى‬ ‫لْئعدد الزو!اتْ‬ ‫‪-‬ضنَاذ‪-‬إ‪.‬تء فئحهإم‬
‫‪- 17‬‬ ‫فى‬ ‫‪-‬‬

‫لخهـرر نند‪-‬ئا كنى‬ ‫الاتحىالبب!ق‬ ‫هـن ط!لب‬ ‫بتمكيعن الزوجة‬ ‫القرأن لتعطيلها‬ ‫نصومى‬

‫ط‬ ‫الزواج‬ ‫بأ!كام‬ ‫ألأزواج والزوجات‬ ‫توعية‬ ‫‪ ،‬واثما يقتضى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬

‫أمحباء ‪ ،‬هـبأحهـإم‬ ‫من‬ ‫ب!طلبه‬ ‫القيام بما‬ ‫على‬ ‫التدرة‬ ‫أى‬ ‫الباءة‬ ‫لمحيه‬ ‫يشترط‬ ‫وأنه‬

‫إلثكأانت‬ ‫يروزارة‬ ‫اللاسلاثعببة‬ ‫اصدءوة‬ ‫ا‬ ‫أجهزة‬ ‫مهمة‬ ‫‪ ،‬وتلك‬ ‫الزوجالتط‬ ‫بين‬ ‫أئعدل‬

‫الاعلام وغيرهم‪.‬‬ ‫ووزارة‬

‫ح!نجقته ‪ ،‬أو هـ‪،‬عاولة‬ ‫مخب!ر‬ ‫ءلى‬ ‫الزوجات‬ ‫نعدد‬ ‫تصوير‬ ‫من‬ ‫حذار‬ ‫وحذار‬

‫الحلإل لز!‬ ‫‪ ،‬لأن ضربر‬ ‫لمجىشذ‬ ‫ألله وسثنؤ رسوله‬ ‫كتاب‬ ‫تنفييده بقيود لم ترد فى‬

‫اكنزأء‬ ‫مدفر‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬إنما !و‬ ‫إلمنه‬ ‫بغير ما شرع‬ ‫‪ ،‬أو تقييد الحلال‬ ‫صورته‬ ‫غير‬

‫نن!حما‪،‬سا‬ ‫لى‬ ‫تنتولوا‬ ‫(( !ل!‬ ‫‪:‬‬ ‫شعالى‬ ‫قال‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫( ‪) 1 1 1‬‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫الله‬ ‫انكذدبْعلى‬

‫الذين‬ ‫ان‬ ‫‪،‬‬ ‫ألله الكذب‬ ‫على‬ ‫لتفتروا‬ ‫حرام‬ ‫وهذ!‬ ‫حلال‬ ‫هذا‬ ‫الكذب‬ ‫اسمنثمء‬ ‫آ‬

‫)‬ ‫‪113‬‬ ‫(‬ ‫أددبم ))‬ ‫محذاب‬ ‫قلببل ولهم‬ ‫‪ .‬متاع‬ ‫لا يفلحون‬ ‫الله الكذب‬ ‫على‬ ‫بلمحتبرون‬

‫صا‬ ‫‪ ،‬مشكك‬ ‫حقببفتها‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬هى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫أن مشكلات‬ ‫أن ذكرنا‬ ‫سبق‬

‫نزاتم‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫اللأسرة‬ ‫فى‬ ‫الولد‬ ‫أو‬ ‫الزوجة‬ ‫مكانة‬ ‫حولى‬ ‫نزاع‬ ‫‪ ،‬لأنها‬ ‫زواج‬ ‫؟ن‬

‫بهكل‬ ‫قذ تتنازع‬ ‫الوحيدة‬ ‫‪ ،‬والزوجة‬ ‫(‪)113‬‬ ‫الحياة‬ ‫ميط مطالب‬ ‫فطلب‬ ‫على‬

‫بالنم!‪-‬‬ ‫أولادها‬ ‫أو مهـانة‬ ‫‪،‬‬ ‫مثلا‬ ‫‪.‬أو أخته‬ ‫أمه‬ ‫مين‬ ‫عنده‬ ‫مكانتها‬ ‫على‬ ‫زوجها‬

‫ملبس‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬أو تتنازع معه‬ ‫عليهم‬ ‫الذين قد يعطف‬ ‫أو أخته‬ ‫ألى أولاد أخيه‬

‫ت‬ ‫للزو!‬ ‫نجعل‬ ‫الحبباة ‪ ،‬فهل‬ ‫مطالب‬ ‫أو غيرهْ من‬ ‫مسكن‬ ‫ثأث!يطثا‬ ‫أو على‬

‫نفسنا‬ ‫ألما‬ ‫لمجرد ادعائها أن‬ ‫زو!ها‬ ‫التطليق من‬ ‫الوحيدة أن تطلب‬

‫ضررا‬ ‫ذلك‬ ‫أمحذبرنا‬ ‫الصلح‬ ‫‪ ،‬فاذا رفضت‬ ‫لها‬ ‫زوجها‬ ‫ميط معاملة‬ ‫بصيبها‬

‫كافى‬ ‫مع‬ ‫لها بالثطليق‬ ‫وحكمنا‬ ‫‪،‬‬ ‫أمثالهما‬ ‫بين‬ ‫العشزة‬ ‫دوإم‬ ‫معه‬ ‫يتعذر‬

‫!‬ ‫؟‬ ‫فىيثية صريحة‬ ‫وتربية‬ ‫الى نؤعية‬ ‫يحتاج‬ ‫ذلك‬ ‫؟! أم أن علاج‬ ‫حقوقها‬

‫‪.‬‬ ‫ا‪،.‬‬ ‫ص‬ ‫‪!08‬أ‬ ‫مجله القضاة سنة‬ ‫ملحق‬ ‫(‪ )111‬أحمد محمد شاكر‬
‫اتإ‪،‬ه‬ ‫كل‬ ‫النلكى على‬ ‫‪ .‬وب؟طبق‬ ‫التحىا‬ ‫ا ل!!رة‬ ‫!ا‬ ‫‪ 1‬و‬ ‫‪16‬‬ ‫الاَيتان‬ ‫‪)1‬‬ ‫(‪12‬‬

‫القالولى‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬كا!حرمان‬ ‫الؤوجات‬ ‫تمدد‬ ‫عبئما بنمبب‬ ‫أو يفرض‬ ‫صزة‬ ‫من‬ ‫يحرم‬

‫‪ ،‬دور‬ ‫مزاب‬ ‫من‬ ‫الحرمان‬ ‫اللأب أو‬ ‫زوجا!‬ ‫ذعدد‬ ‫بطسبب‬ ‫الكليات العلهكرية‬ ‫فى‬

‫الاسلتعما‬ ‫فوضها‬ ‫التى‬ ‫ال!تريعمات‬ ‫بقايا‬ ‫دْلك من‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫القهوبن‬ ‫أو‬ ‫الحضانة‬

‫تصدد‬ ‫هاجم‬ ‫من‬ ‫أن يول‬ ‫ولا ننسى‬ ‫أهلها ‪-‬‬ ‫تنصير‬ ‫بهدف‬ ‫أفريقيا او أسيا‬ ‫فى‬

‫أنظر "خهثد‬ ‫ا‪،‬شجليزى ‪-‬‬ ‫ا!لورد كرومر قائد الالسعمار‬ ‫هو‬ ‫الزوجات فى مصر‬
‫‪ .8 - 501‬؟‬ ‫وتطور!‪ ،‬ط ‪ 6691‬ص‬ ‫الافريقية‬ ‫القمانونببة‬ ‫النظم‬ ‫!‬ ‫زنج!اقى‬ ‫سصلابم‬

‫‪ ،‬فببما دلمجق‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪ 8‬و‬ ‫بندى‬ ‫راجع‬ ‫(‪)113‬‬


‫ب ‪- 175‬‬

‫تقييد‬ ‫‪ ،‬تجيز‬ ‫بها جماعة‬ ‫يتوهمها فرد أو تححس‬ ‫مصلحة‬ ‫كل‬ ‫وليست‬

‫ذلك‬ ‫النى تجيز‬ ‫‪ ،‬لأن ا!علحة‬ ‫أمر مباح‬ ‫أن تعدفى الزوجات‬ ‫المباح ‪ ،‬بفرفى‬

‫وأهدافهه‬ ‫الشرع‬ ‫‪ ،‬وتلائم متاصد‬ ‫شرعيا‬ ‫نصا‬ ‫التى لا ثخالف‬ ‫المصلحة‬ ‫هى‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)114‬‬ ‫فيها لأختلاف‬ ‫مجال‬ ‫للا‬ ‫مؤكدة‬ ‫الوقت مصلحة‬ ‫نفس‬ ‫فى‬ ‫وتكون‬

‫يجعله حلالا‪،‬‬ ‫العباد‬ ‫بنى على مصالح‬ ‫واضح‬ ‫شرعى‬ ‫وتعدد الزوجات فيه نص‬

‫‪ ،‬وبالتالى لم تكن‬ ‫علماء هذا العصر فحسب‬ ‫بعض‬ ‫اختلاف‬ ‫محل‬ ‫ون!قيعيده‬

‫أن هذا‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫الى أخر‬ ‫عالم‬ ‫فيها من‬ ‫النظر‬ ‫اذ يختلف‬ ‫فيه مؤكدة‬ ‫ةلمصلحة‬

‫فتافى‬ ‫زوجْ لكل‬ ‫وكفالة‬ ‫الزواج‬ ‫!ثمجيع‬ ‫من‬ ‫الشرع‬ ‫لمقاصد‬ ‫ملائم‬ ‫أدظقييد غير‬

‫الحندلجت‬ ‫الاخ!رافات‬ ‫ومن‬ ‫الطلاق‬ ‫اج العرفى ومن‬ ‫الزوا‬ ‫من‬ ‫والحد‬

‫وغير ذلك‪.‬‬

‫المشكلالتا‬ ‫‪. ،‬فى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫المنادون بتق!ييد‬ ‫يراها‬ ‫النى‬ ‫والمفاسد‬

‫المتربيظ‬ ‫طريق‬ ‫منها عن‬ ‫الحد‬ ‫‪ ،‬يمكن‬ ‫والأو‪،‬د‬ ‫الزوجات‬ ‫تنشأ بين‬ ‫التى‬

‫ببط‬ ‫صلح‬ ‫الاسلام من‬ ‫رسمه‬ ‫بما‬ ‫الأخذ‬ ‫طريق‬ ‫وعن‬ ‫‪،‬‬ ‫امدينية الصحيحة‬ ‫ا‬

‫أن‬ ‫الذريعة ‪.‬يجيا‬ ‫تسدها‬ ‫المفسدة التى‬ ‫ان‬ ‫‪ .‬ثم‬ ‫للحكمين‬ ‫وبعث‬ ‫ازَوجين‬ ‫ا‬

‫مز‪،‬‬ ‫الأمر أو كاتب‬ ‫ولى‬ ‫يتوهمها‬ ‫الثصرع ‪ ،‬لا مفسدة‬ ‫ف!ا نظر‬ ‫مفسدة‬ ‫تكون‬

‫يؤد!ا‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫مفسدة‬ ‫لا يعتبر‬ ‫بينهن‬ ‫العدل‬ ‫مح‬ ‫الزوجات‬ ‫وتعدد‬ ‫‪.‬‬ ‫انكتاب‬

‫كذلك‬ ‫نكون‬ ‫التى‬ ‫هى‬ ‫المفسمدة‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫؟!‬ ‫بابه‬ ‫يسد‬ ‫‪ ،‬فكيف‬ ‫مفسدة‬ ‫الى‬

‫اذا‬ ‫مأ‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫التعدد مفسدة‬ ‫يجعل‬ ‫القانون وأثصاره‬ ‫‪ 5‬ولكن‬ ‫نفسها‬ ‫فى‬

‫صراجد‬ ‫تر!ى‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫الصلح‬ ‫‪ ،‬ورفضت‬ ‫منه‬ ‫ألم نفمم!‬ ‫‪.‬أنه أصابها‬ ‫الزوجة‬ ‫إدعت‬

‫اللتعدث‬ ‫لا يعتبر‬ ‫‪ ،‬بينما‬ ‫التطليق‬ ‫علي!ه الا وطلبت‬ ‫شة‬ ‫تعفت‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫به‬ ‫أو ضمنا‬

‫المضلحة‬ ‫كانت‬ ‫‪ .‬فمتى‬ ‫النئروط‬ ‫هذه‬ ‫اذا لم تتوافر‬ ‫القانون مفسدة‬ ‫فظر‬ ‫فى‬

‫كات‬ ‫؟ فهىَ ان رضيتْ‬ ‫وسخطهما‬ ‫الزوجة‬ ‫رضا‬ ‫التعدد والمفسدة فيه تتبح‬ ‫فى‬

‫‪،‬‬ ‫زوجاتهْ‬ ‫يعدد‬ ‫أن‬ ‫يكنْله‬ ‫لم‬ ‫سخطت‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫زوجاته‬ ‫د‬ ‫ببعث‬ ‫أن‬ ‫للرجل‬

‫المدار فيه على‬ ‫‪ ،‬وانما يصبح‬ ‫للرجل‬ ‫حقا‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫وبالتالى لا يكون‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪115‬‬ ‫مقنعة‬ ‫بصورة‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫ما يلغى‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الزوجات‬ ‫رضا‬

‫‪97‬؟‬ ‫ص ص‬ ‫‪I‬‬ ‫(‪! )111‬حمد أبو زهرة فى لواء الاسلأم ‪ -‬عدد صمْر ‪TAV‬‬
‫سن!حة‬ ‫‪8‬؟‬ ‫الضية‬ ‫الدولة فى‬ ‫إلمعنى ‪ :‬تقرير صلئة مفوضى‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫(‪)115‬‬

‫‪.‬‬ ‫و ‪174‬‬ ‫‪173‬‬ ‫ص‬ ‫عليا‬ ‫ق دلصتورية‬ ‫يم!‬


‫‪ !76 -‬ب‬

‫مح!ا!‬ ‫زوجها‬ ‫عليها‬ ‫ذزوج‬ ‫الزدرجة التى‬ ‫ن‬ ‫القاضه‬ ‫هذا‬ ‫‪ :‬يحرض‬ ‫محاتنرا‬

‫طلا‪.‬ا‬ ‫المزوج على‬ ‫الطلاقا قد خرض‬ ‫بطلبها‬ ‫أن الزوجة‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫ْطلنب الطلاق‬

‫النببى ؟!ض‬ ‫عن‬ ‫ورد‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫لفنثرع‬ ‫ومخالف‬ ‫حرام‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫اللأخرى‬ ‫روجته‬

‫‪ ،‬فاندا‬ ‫صحفتها‬ ‫لنشتفرغ‬ ‫أخئها‬ ‫طلاق‬ ‫تسأل‬ ‫للامرأة أن‬ ‫‪( :‬ا لا يحل‬ ‫ئشه قاك‬

‫‪.‬‬ ‫)) (‪)116‬‬ ‫لها‬ ‫قدر‬ ‫ما‬ ‫ئها‬

‫صن‬ ‫!لنبا‬ ‫يكن‬ ‫اذا لم‬ ‫حلالا‬ ‫والطلاق‬ ‫‪c‬‬ ‫حلالا‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدفى‬ ‫كان‬ ‫وأذا‬

‫نثممجح‬ ‫‪ .‬فكيف‬ ‫الله‬ ‫الى‬ ‫الحلال‬ ‫أبغفيى‬ ‫اطلاق‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫ضرثها‬ ‫بطلاق‬ ‫اذزوجة‬

‫الحالات‬ ‫فى‬ ‫حدتى‬ ‫‪،‬‬ ‫آخر‬ ‫ممااِلنمة حلال‬ ‫لمجرد‬ ‫‪،‬‬ ‫الىك!أ الله‬ ‫ال!دول‬ ‫أبغش‬

‫لبمات‬ ‫‪ ،‬بمما‬ ‫الله محؤ وجل‬ ‫الى‬ ‫بغ!ضا‬ ‫الزوجات‬ ‫فيها تعدد‬ ‫ألتم‪ ،‬ببكون‬

‫أن!بر‬ ‫الى‬ ‫الحلإل‬ ‫أنجغض‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫بالتطليق‬ ‫بحكم‬ ‫بالك‬ ‫وما‬ ‫"‬ ‫ديانة‬ ‫روكروثا‬

‫الله محز وجل‪،‬‬ ‫ألى‬ ‫فيكلا بغيضا‬ ‫الزوجات‬ ‫تعد*‬ ‫اللتى لا يكون‬ ‫انحالات‬ ‫فى‬

‫‪ 1 1 7‬ا‬ ‫))ْ(‬ ‫ن‬ ‫تحكمو‬ ‫كيف!‬ ‫مالكم‬ ‫((‬ ‫؟‬ ‫يأثم تاركه‬ ‫أو واجبا‬ ‫فاعله‬ ‫ببثاب‬ ‫ضستحبط‬ ‫اصسا‬

‫يج!ق‬ ‫‪،‬‬ ‫السابق‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫النف!م!‬ ‫بالضرر‬ ‫‪ :‬الأخذ‬ ‫عتنر‬ ‫أحد‬

‫الزوج ‪ ،‬و!كأ‬ ‫مق‬ ‫الحالة ‪ -‬بيك الزوجة بغير تفويض‬ ‫هذه‬ ‫لطلاق ‪ -‬فى‬ ‫ة‬

‫‪ ،‬للأق‬ ‫الشرع‬ ‫الطلاقا ويخالف‬ ‫فى‬ ‫والسنة‬ ‫القرآن‬ ‫نصومى‬ ‫مع‬ ‫ما يتعارض‬

‫ئش!نجنا‬ ‫الما‬ ‫تدعى‬ ‫الزوجة‬ ‫أن‬ ‫اذبات‬ ‫يتجاوز‬ ‫الحالة لن‬ ‫هذه‬ ‫االقاضى فى‬ ‫دور‬

‫اسف!ث‬ ‫الصلح‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬وأنة عجز‬ ‫أخرعأ‬ ‫زوجة‬ ‫الجعمح بينها وبين‬ ‫أممابها من‬

‫الزوجينء‬ ‫أمنتال‬ ‫بين‬ ‫العلثرة‬ ‫دوام‬ ‫معه‬ ‫يتعذر‬ ‫‪ ،‬مما‬ ‫له‬ ‫وكيلها‬ ‫أو‬ ‫إصرْوجة‪.‬‬

‫القرأفْ‬ ‫‪ .‬ونصوص‬ ‫مباثصرة‬ ‫يخر‬ ‫‪ ،‬بصورة‬ ‫الزوجه‬ ‫بيد‬ ‫الطلاق‬ ‫وبذلمك يكؤن‬

‫‪ (( :‬فاف‬ ‫تعالى‬ ‫فف!ك ئال‬ ‫‪،‬‬ ‫زوجته‬ ‫على‬ ‫يوهـقصعىء‬ ‫الزوج‬ ‫ح!ق‬ ‫الطلاق‬ ‫أن‬ ‫شوكد‬

‫فلا جنايمَ‬ ‫طلقها‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫غيره‬ ‫نننكح زوجا‬ ‫بعد‪ .‬خنى‬ ‫له من‬ ‫فلا تحلى‬ ‫طل!ا‬

‫إلتسا‪-‬‬ ‫كللقتم‬ ‫‪ (( :‬واذا‬ ‫سبحانه‬ ‫!قمال‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)118‬‬ ‫‪))00‬‬ ‫بجلترإجعا‬ ‫جمليهسك! أق‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)) (‪)911‬‬ ‫‪00‬‬ ‫بععروف‬ ‫أو سحوهن‬ ‫بمعروف‬ ‫فأمسكوهن‬ ‫فبل!غن إجلهن‬

‫)‬ ‫‪012‬‬ ‫"(‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ما لم تمسوهن‬ ‫النساء‬ ‫ان‪.‬طلقتم‬ ‫محليكم‬ ‫لا جعناح‬ ‫(ا‬ ‫‪:‬‬ ‫وجل‬ ‫وقالط عز‬

‫القلم‪.‬‬ ‫هع!ورة‬ ‫الاَببة ‪36‬‬ ‫ا!‬ ‫(‪16‬‬

‫رابم‬ ‫‪-‬‬ ‫محوفنا‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫النفسى‬ ‫ا"للألم‬ ‫هذا‬ ‫اثبات‬ ‫طلبه‬ ‫من‬ ‫‪ (Y‬ا ا) ولا جدوى‬

‫؟ه ا فيما سبق‪.‬‬ ‫ص‬


‫البقرة ‪.‬‬ ‫دسورة‬ ‫الآسه ‪023‬‬ ‫من‬ ‫‪)118‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫البقرة‬ ‫سعورة‬ ‫مبىْ الاَببة ا‪2+‬‬ ‫ا"ا)‬ ‫("‪9‬‬

‫‪237‬‬ ‫الاَيات‬ ‫الاَيات ‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫مع‬ ‫‪ ،‬وائظر‬ ‫البقرة‬ ‫دممورة‬ ‫ا"لاية ‪3‬ا!‪2‬‬ ‫من‬ ‫(ء؟ْا)‬

‫‪.‬‬ ‫الطلاق‬ ‫سمورة‬ ‫ا‬ ‫ا‪.‬لبقرة و‬ ‫هسورة‬


‫‪.-‬‬ ‫‪WV -‬‬

‫بزواب‬ ‫أو ضمنا‬ ‫صرإحة‬ ‫زوجته‬ ‫رضا‬ ‫واذا قيعل ان للزوج أن يثبت‬

‫الرجل فى‬ ‫هذا أن حق‬ ‫‪ ،‬لكان معنى‬ ‫طلبها ا!ليق‬ ‫بأخر!ا ‪ ،‬فليحكم برفض‬

‫فىوران‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫بذلك‬ ‫رضاها‬ ‫أو عدم‬ ‫رضا!صا‬ ‫الى‬ ‫امرأته يرجح‬ ‫ألزواج على‬

‫أج!كح‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫بها‬ ‫العمل‬ ‫ذحطيل‬ ‫ييمعنهدف‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫نصوض‬ ‫حول‬

‫زوجة‬ ‫عارضته‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫التعدد فاثم نئرعا‬ ‫فى‬ ‫الزوج‬ ‫حق‬ ‫أن‬ ‫العلماء دلى‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)121‬‬ ‫محصمته‬ ‫في‬

‫به الزوجه‬ ‫ما !شعر‬ ‫!ش‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫فى‬ ‫‪ :‬اعتبار الضرر‬ ‫غنر‬ ‫ثافى‬

‫فيص حوخَ‬ ‫والزوجات‬ ‫الزوج‬ ‫كلا من‬ ‫‪ ،‬يوقح‬ ‫الصلح‬ ‫رذةكها‬ ‫مع‬ ‫تلمحلم!‬ ‫ث!!) ألم‬

‫مى‬ ‫الدين‬ ‫فى‬ ‫عليكم‬ ‫جشيط‬ ‫‪ (( :‬وما‬ ‫الله تعالى‬ ‫قول‬ ‫‪ ،‬ويخالف‬ ‫نالغ‬

‫‪.‬‬ ‫)‪err‬‬ ‫(‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫خرخ‬

‫عقيم‬ ‫زوجة‬ ‫مثلا‬ ‫ملنها‬ ‫‪،‬‬ ‫كنثيزة‬ ‫نماذج‬ ‫المحاكم‬ ‫أحكام‬ ‫لنا‬ ‫تحمل‬ ‫فقد‬

‫الطلا!‬ ‫‪ ،‬فتألمت نفسيا وطلبت‬ ‫رضاها‬ ‫بغير‬ ‫علي!ها زوجها‬ ‫‪ ،‬تزوج‬ ‫تنجب‬ ‫للا‬

‫أمثالهما ‪ ،‬كما طلبت‪،‬‬ ‫العتنرة بين‬ ‫دوام‬ ‫معه‬ ‫الصلحْا بما يتعذر‬ ‫صلنه ودرفضت‬

‫المحك!ة‬ ‫‪ ،‬فاذا قضت‬ ‫بأخرى‬ ‫عثها زواجه‬ ‫زوجها‬ ‫التى أخفى‬ ‫الجديدة‬ ‫اك وجة‬

‫بلا زوجة‬ ‫يعيش‬ ‫وزوج‬ ‫خللقتين‬ ‫محن‬ ‫ذطث‬ ‫لأسفر‬ ‫‪،‬‬ ‫بالطلاق‬ ‫ذلزوجتين‬

‫وبلا نسلا‬

‫‪ ،‬فهو‬ ‫صعلة‬ ‫خدارات‬


‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫للن‬
‫‪...‬‬
‫الحكم‬ ‫هذا‬ ‫مح‬ ‫يصلح‬
‫‪.‬‬
‫الشحل‬
‫‪.‬‬
‫نتمك أن‬ ‫ههـ ‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫الزواج‬ ‫من‬ ‫اللتنرمحية‬ ‫المقاصد‬ ‫معها‬ ‫يحقق‬ ‫قد ‪،‬‬ ‫زوجة‬ ‫مح‬ ‫بجمن أن يعيش‬

‫رامخب‬ ‫غير‬ ‫وهو‬ ‫نطليقها‬ ‫هى‬ ‫مخبهـها ‪ ،‬أو تطلب‬ ‫ليتزوج‬ ‫يطلقها‬ ‫أق‬ ‫وبنن‬

‫يتزوج‬ ‫التى‬ ‫الزوجة‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫ذلك‬ ‫أبلخ من‬ ‫‪1‬‬ ‫حرج‬ ‫فى‬ ‫أة تقح‬ ‫المرا‬ ‫ن‬
‫‪19‬‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫حمى ذلك‬

‫بقائها‬ ‫استمرار‬ ‫غالبا على‬ ‫تحافظ‬ ‫الحكم‬ ‫هذا‬ ‫لتطبيق‬ ‫عليها حَانت قبل‬ ‫زوجها‬

‫حة‬ ‫معها‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫فيها‬ ‫رامخب‬ ‫الزوج‬ ‫أن‬ ‫أولادها منه مؤكدة‬ ‫‪4‬ع‬ ‫و‬ ‫الزوج‬ ‫مع‬

‫الى طلب‬ ‫مدفوعة‬ ‫الحكم‬ ‫هذا‬ ‫بعد تطبيق‬ ‫ثم أصبحلت!‬ ‫‪ْ،‬‬ ‫أنه لم يطلقها‬ ‫بدليل‬

‫اللات!ا قد يسيخرر‪،‬‬ ‫أقاربها أو جاراتهما أو صديفاتها‬ ‫بعضى‬ ‫تحلتا ضغط‬ ‫حلق‬

‫!‬ ‫إ‬ ‫لها‬ ‫القانون حقا‬ ‫أن جعله‬ ‫بعد‬ ‫الطلاق‬ ‫اذا لم تطلب‬ ‫مها‬

‫فى الدعوى ‪ 28‬سنة ‪ 3‬ق دسرية‬ ‫الدولة‬ ‫مفوضى‬ ‫هيئة‬ ‫(‪ )121‬من سر‬
‫‪ 135‬و ‪ 137‬و ؟‪. 91‬‬ ‫ص‬ ‫علىببا‬

‫س!ورة الحجه‬ ‫‪VA‬‬ ‫الاَية‬ ‫(‪ )122‬من‬


‫الزوجماتأ‬ ‫‪-‬تععدد‬ ‫( م ‪12‬‬
‫‪- 17A -‬‬

‫العاطن!)‬ ‫الضرر‬ ‫للالط‬ ‫‪،‬‬ ‫النساء‬ ‫بعواطف‬ ‫الضرر‬ ‫يقاس‬ ‫‪، :‬‬ ‫ع!نر‬ ‫ظلث‬

‫المتعلة‪،‬‬ ‫وجل‬ ‫الله عز‬ ‫حكم‬ ‫هو‬ ‫اللثرعى‬ ‫‪ ،‬اذ الحكم‬ ‫شرعى‬ ‫به حكم‬ ‫لا يتعلق‬

‫الننمأ‪.‬كل‬ ‫عادات‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫أهوائهم‬ ‫أو‬ ‫بعو‪.‬اطفهم‬ ‫للا المتعلق‬ ‫‪. . .‬‬ ‫المكلفين‬ ‫ثفدال‬

‫عندئذ‬ ‫لأنها‬ ‫‪ ،‬نظرا‬ ‫معها‬ ‫والقاحمأ‬ ‫الزوج‬ ‫‪ ،‬ببحتار‬ ‫خصامها‬ ‫شى‬ ‫الزوجه‬ ‫أن‬

‫فبهَ‬ ‫أمال وما نرمخب‬ ‫الية من‬ ‫أو ما !ظلح‬ ‫هواجس‬ ‫من‬ ‫ما يساورها‬ ‫تحدد‬ ‫للا‬

‫فئ‬ ‫الحلية وهو‬ ‫فى‬ ‫ينشؤا‬ ‫‪ (( :‬أو من‬ ‫لقوله تعالى‬ ‫‪ ،‬مصداقا‬ ‫مطالب‬ ‫من‬

‫ءثإطف‬ ‫‪ -‬أن نستعرض‬ ‫‪ -‬ميما يلى‬ ‫) ‪ .‬ونحاول‬ ‫‪123‬‬ ‫(‬ ‫))‬ ‫مبين‬ ‫غير‬ ‫الخصام‬

‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫من‬ ‫يصيبهن‬ ‫الألم النفدم! الذى‬ ‫عن‬ ‫النساء التئ قد تفصج‬

‫الننطليق‪.‬‬ ‫يجيز‬ ‫أن يعتبر ضررا‬ ‫شرعا‬ ‫لا يجوز‬ ‫الألمم‬ ‫أن هذا‬ ‫ننرى‬

‫الأخرى أكثر منها ‪ ،‬بهرا‬ ‫زوجته‬ ‫قد تشعر الزوجة أن زوجها يحب‬ ‫‪.‬‬

‫دشإ‪،‬ا‬ ‫معهـا‬ ‫يتعذر‬ ‫وكان‬ ‫اذا فرض‬ ‫الآلام ‪-‬‬ ‫هذه‬ ‫‪. .‬‬ ‫الاما نفسية‬ ‫آ‬ ‫لها‬ ‫يسبب‬

‫!سظحقا‪.‬يا‬ ‫دفح‬ ‫مح‬ ‫الخلع‬ ‫طلب‬ ‫للزوجة‬ ‫‪ ،‬تجيز‬ ‫الزوجين‬ ‫أمثال‬ ‫العنترة بين‬

‫المطلقة‪،‬‬ ‫كافة حفوق‬ ‫أخذ‬ ‫مح‬ ‫التطليق‬ ‫لها طلب‬ ‫‪ ،‬ولا نجيز‬ ‫المالمية‬ ‫ائزوج‬

‫أنه‬ ‫عرف‬ ‫ما‬ ‫بغير‬ ‫أى‬ ‫‪،‬‬ ‫المعروف‬ ‫بغير‬ ‫ا‪،‬مساك‬ ‫عند‬ ‫يكون‬ ‫للأن الثطليق‬

‫قائم بحقوق‬ ‫الزوج‬ ‫‪ ،‬وطالما أن‬ ‫الحقوق‬ ‫يحدد‬ ‫الذى‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬والنترع‬ ‫الحق‬

‫لا يضر"‪01‬‬ ‫فهو‬ ‫‪ ،‬وبالتالى‬ ‫بالمعروف‬ ‫يمسكهما‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫الئرع‬ ‫حددها‬ ‫كحا‬ ‫الزوجة‬ ‫‪1‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫للنتهـع ‪ .‬وبديهى‬ ‫مخالف‬ ‫زوجته‬ ‫مع‬ ‫الزوج‬ ‫من‬ ‫مسلك‬ ‫هنا‬ ‫للأن الضرر‬

‫‪ ،‬كما‬ ‫بزوجته‬ ‫يلحقه‬ ‫أن‬ ‫الزوج‬ ‫يستطيح‬ ‫مما‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫بجب‬ ‫المسلك‬ ‫هذا‬

‫حلات‬ ‫‪ -‬و!ى‬ ‫أخرى‬ ‫الزوج لزوجة‬ ‫ايذاءها به ‪ .‬وحب‬ ‫ب!متطيح أن يتجنب‬

‫أن يأمر قلبه‬ ‫بشر‬ ‫أى‬ ‫ي!ستطيح‬ ‫‪،‬‬ ‫أن يتجنبه‬ ‫ف!ا وسعه‬ ‫أمر ليس‬ ‫له ‪-‬‬

‫في!‪،‬‬ ‫لنسائه ويقول‬ ‫ا‪ !-‬يقسم‬ ‫الرسول‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫تلك‬ ‫ويبغض‬ ‫هذه‬ ‫فيحب‬

‫))‪.‬‬ ‫وللا أملك‬ ‫تملك‬ ‫فيما‬ ‫‪ ،‬فلا تؤاخذن!ا‬ ‫أمللق‬ ‫فيما‬ ‫قسمى‬ ‫هذا‬ ‫‪( :‬أ اللهم‬ ‫محعناه‬

‫نحافى‬ ‫حرصت!م‬ ‫ولو‬ ‫النساء‬ ‫بببن‬ ‫‪.‬أن تعددوا‬ ‫تستطيعوا‬ ‫‪ (( :‬ولن‬ ‫ت!الى‬ ‫ذَما قال‬

‫بحديته‬ ‫!ا‬ ‫الرسول‬ ‫وفسره‬ ‫الميل ‪،‬‬ ‫بعض‬ ‫فأجاز‬ ‫‪))..‬‬ ‫الميل‬ ‫تلميلوا كل‬

‫‪.‬‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫العدل‬ ‫مح‬ ‫القلوب‬ ‫بمي!ل‬ ‫العلماء‬ ‫فسره‬ ‫كما‬ ‫كأ ‪،‬‬ ‫الذ ‪3‬‬ ‫سالف‬

‫من‬ ‫لا يتزوجها‬ ‫‪ ،‬بأن‬ ‫أخرى‬ ‫لزوجة‬ ‫حبه‬ ‫أن يمنع‬ ‫ان الزوج يملك‬ ‫قيل‬ ‫فان‬

‫‪،‬‬ ‫تعدفى الزوجات‬ ‫منح‬ ‫المطلوب‬ ‫أن!ا‬ ‫يعنى‬ ‫هذا‬ ‫بأن‬ ‫ذلك‬ ‫الأَصل ‪ ،‬فيرفى على‬

‫‪ ،‬كص‪.‬أ‬ ‫لمقاصد كثيرة‬ ‫وجل‬ ‫الله عز‬ ‫أحله‬ ‫‪ ،‬لأنه نظام‬ ‫شرعا‬ ‫ما لا يجوز‬ ‫وهو‬

‫المشكلات‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫لعلاج‬ ‫منه‬ ‫مفر‬ ‫له و‪،‬‬ ‫لا بديل‬ ‫تنثريعى‬ ‫أنه حل‬

‫‪.‬‬ ‫الزخرف‬ ‫سورة‬ ‫‪18‬‬ ‫الاَلِة‬ ‫(‪3‬؟ ا)‬


‫‪- 917 -‬‬

‫فق!د يتحواط‬ ‫ي!درى‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫القلوب‬ ‫مقلب‬ ‫بيد‬ ‫القلوب‬ ‫‪ .‬ثبم ان‬ ‫الاجتماعية‬

‫أ( القديمىفي‬ ‫المثل المصرى‬ ‫لها ‪ ،‬وفى‬ ‫الى بغ!ى‬ ‫لزوجنه‬ ‫ميق حبه‬ ‫الزوج‬ ‫ذلب‬

‫اللة محز وجل‪،‬‬ ‫‪ ،‬والتقت‬ ‫ما بنفسها‬ ‫الشاكية‬ ‫الزوجة‬ ‫غثيرت‬ ‫)) واذا‬ ‫‪. .‬‬ ‫نححلر‬

‫زائد ت!ا‬ ‫بحب‬ ‫زوجها‬ ‫الله صدر‬ ‫أن يئنرح‬ ‫‪ ،‬فع!‬ ‫دفوجها بالحدس!نى‬ ‫ومحاملت‬

‫‪.‬‬ ‫) (‪)124‬‬ ‫)‬ ‫بأنفسهم‬ ‫ما‬ ‫يغالروا‬ ‫حتى‬ ‫بقوم‬ ‫ما‬ ‫الله لا يغير‬ ‫(( ان‬

‫‪ .‬وهثا‬ ‫كرامتها‬ ‫بماخيرى يمس‬ ‫الرجل‬ ‫أن زواج‬ ‫الزوجة‬ ‫تشعر‬ ‫قد‬ ‫‪.‬‬

‫نو‬ ‫اذ‬ ‫‪،‬‬ ‫الخنطليق‬ ‫طلب‬ ‫لها‬ ‫لا يجيز‬ ‫لكن‬ ‫‪،‬‬ ‫الخل!ح‬ ‫طلب‬ ‫لها‬ ‫إدنتمعور ببجيز‬

‫ش!خصيا‬ ‫الضرر‬ ‫معييار‬ ‫لكان‬ ‫‪،‬‬ ‫الضرر‬ ‫لتحدي!د‬ ‫المعنى‬ ‫بهذا‬ ‫المحاكبم‬ ‫أخذت‬

‫أمرا‬ ‫الزوجالهت‬ ‫تعدد‬ ‫‪ ،‬ولكان‬ ‫القاضى‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫وحدها‬ ‫الشوجة‬ ‫لتتدير‬ ‫متروكا‬

‫الزوب‪،‬‬ ‫أن شسعور‬ ‫ما محرفناه ‪ .‬على‬ ‫‪ .‬الى آخر‬ ‫‪.‬‬ ‫وسخطها‬ ‫الزوجة‬ ‫يتبع رضا‬

‫ز?‪):‬‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الشيطان‬ ‫وساوس‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬هو‬ ‫كرامتها‬ ‫يمس‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫بأن‬

‫ننعد‪.‬؟‬ ‫أن‬ ‫المرأة ‪ .‬والحقييقة‬ ‫وتحرير‬ ‫والحضارة‬ ‫العصر‬ ‫إلكفنة وأنصار‬

‫الزو!بة‬ ‫رغبة‬ ‫الى‬ ‫برجح‬ ‫التصور‬ ‫كيرامة المرأقي ‪ ،‬للأن هذا‬ ‫يمس‬ ‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬

‫الله‬ ‫‪ ،‬ولأن‬ ‫نملكه‬ ‫لا يجوز‬ ‫اندممان حر‬ ‫أن زوجها‬ ‫‪ ،‬مح‬ ‫زوجها‬ ‫امتلاك‬ ‫!ى‬

‫ابواهيم‬ ‫‪ ،‬ومنهم‬ ‫التعدد‬ ‫هذا‬ ‫أنبيائه ورسله‬ ‫ميق‬ ‫لكثير‬ ‫أجاز‬ ‫وجل‬ ‫كز‬

‫بلغ‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫وسلامه‬ ‫الله عليهم‬ ‫صل!ات‬ ‫ومحمد‬ ‫وهـرلد! وسليمان‬ ‫شيعقوب‬

‫رسالالتهم‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫بها‬ ‫‪ ،‬والنزموا‬ ‫ربهم‬ ‫محن‬ ‫رسالتهم‬ ‫والرسل‬ ‫اللأنبياء‬ ‫مؤللاء‬

‫أمرا مالط‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫أم امرأة‬ ‫كان‬ ‫رجلا‬ ‫خ!هـبما للانسان‬

‫وجق‬ ‫الله عز‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬يؤكد‬ ‫والمرسلون‬ ‫الأنبياء‬ ‫لي!شامة المرأة لما صنعه‬

‫نحيه‬ ‫كان‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫الناس‬ ‫سائر‬ ‫من‬ ‫الرسل‬ ‫ولغير‬ ‫‪ ،‬لرسله‬ ‫الزوجات‬ ‫أررل تعدد‬

‫كتابه العزيز‪:‬‬ ‫فى‬ ‫قال‬ ‫وتعالى‬ ‫‪ ،‬لأنه سبحانه‬ ‫المرأة لحرمه‬ ‫بكرامة‬ ‫‪-‬سماس‬

‫‪ .‬واذا‬ ‫آفىم‬ ‫بنى‬ ‫المرأة من‬ ‫أن‬ ‫شك‬ ‫‪ .‬ولا‬ ‫)‬ ‫آفىم )) (‪135‬‬ ‫بنى‬ ‫كرمنا‬ ‫‪ ".‬ولقد‬

‫له‪،‬‬ ‫حلال‬ ‫أخرى‬ ‫زوجة‬ ‫لزوجها‬ ‫بأن يكون‬ ‫لا تسمح‬ ‫امرأة أن كرامتها‬ ‫زعمت‬

‫أخنفما أو ابنتها مسثقبلا بغير‬ ‫وتظل‬ ‫هى‬ ‫كرامتها بأن تتزوج‬ ‫تسمح‬ ‫ث!ل‬

‫بغير‬ ‫النساء بأن ننظل ملايين منهن‬ ‫كرامة مجموع‬ ‫تسمح‬ ‫؟! وهل‬ ‫زواج‬

‫؟نط‬ ‫‪ ،‬بدلا من‬ ‫مكرمات‬ ‫زوجات‬ ‫ليعطتم!ن‬ ‫أمامهن‬ ‫الرحمه‬ ‫باب‬ ‫‪ ،‬أم نفتح‬ ‫ؤواج‬

‫المرأة وكرامتهدا‪،‬‬ ‫الزواج عز‬ ‫أن‬ ‫إ! ل! شك‬ ‫‪3‬‬ ‫أو ضائعات‬ ‫راهبات‬ ‫يعثسن‬

‫الرعد‪.‬‬ ‫سورة‬ ‫الاَية ‪11‬‬ ‫من‬ ‫(؟؟ا)‬

‫الإسراء ‪.‬‬ ‫سورة‬ ‫الاَية ‪07‬‬ ‫مط‬ ‫‪)12‬‬ ‫(‪5‬‬


‫‪- 018 -‬‬

‫الأودا‬ ‫حقها‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫ولا تذوقما له! طعما‬ ‫معثى‬ ‫للحياة‬ ‫و* ثعرف‬ ‫وبجنره‬

‫حقوقىا‬ ‫المرأة نالت‬ ‫بان‬ ‫القول‬ ‫به فلا يصح‬ ‫اذ! لم تظفر‬ ‫الذى‬ ‫والأساسى‬
‫‪. .‬‬ ‫‪ 5‬طة‬ ‫كا‬

‫حظ!ا‬ ‫‪ ،‬قد جعل‬ ‫مح زوجها‬ ‫أخرى‬ ‫زوجة‬ ‫إن و‪!-‬د‬ ‫ننتصعر الزوجد‬ ‫د*‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫لهـا‬ ‫زوج!ا معها أحنرى ‪ ،‬صصا يسبب‬ ‫لم يجمح‬ ‫أخرى‬ ‫أقل من حظ‬ ‫الدنيا‬ ‫دطأ‬

‫‪،‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫ظبيعة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬و!و‬ ‫وصادق‬ ‫حقيقى‬ ‫الشعور‬ ‫‪ .‬هذا‬ ‫نفسيا‬ ‫أنما‬

‫للزوجة اطب‬ ‫الشعور يجيز‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫للأخرى‬ ‫ضرة‬ ‫زوجة‬ ‫كل‬ ‫دِبه سميت‬

‫بالتطلية!‬ ‫الحكم‬ ‫لا يجيز‬ ‫المالية ‪ ،‬ولكن‬ ‫الزوج‬ ‫مستحقات‬ ‫دفح‬ ‫مح‬ ‫الخلخ‬

‫الاتية‪:‬‬ ‫للانسباب‬ ‫‪،‬‬ ‫المطلقة‬ ‫حقوقما‬ ‫بكافة‬ ‫الزوج‬ ‫إزام‬ ‫ا‬ ‫مع‬

‫الامساث‬ ‫منه‬ ‫تحقق‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫زوجاته‬ ‫بين‬ ‫يعدل‬ ‫الزوج‬ ‫أن‬ ‫) طالما‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ن‬ ‫‪7‬‬ ‫الى‬ ‫ذلك‬ ‫أدى‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫أو خلعا‬ ‫ا‪ ،‬برضاه‬ ‫التسريع‬ ‫‪ ،‬فلا يجوز‬ ‫بععروف‬

‫عدد زوجأته‪،‬‬ ‫أو الثلث أو الربح ‪ ،‬بحسب‬ ‫الزوجة منه النصف‬ ‫يكبىن حظ‬

‫الزو!‬ ‫ميل‬ ‫ببؤفىكأ ‪ :‬اما الى‬ ‫ذلك‬ ‫بغير‬ ‫‪ .‬والقولى‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدفى‬ ‫طبيعة‬ ‫لمحهذه‬

‫‪ ،‬واما الى هنِم‬ ‫معلقة‬ ‫أخرى‬ ‫وترك‬ ‫الميل أو معظمه‬ ‫كل‬ ‫زوجاته‬ ‫احدى‬ ‫الى‬

‫شرعا‪.‬‬ ‫يجوز‬ ‫‪،‬‬ ‫الزو!إتات ‪ ،‬وكلاهما‬ ‫تعدد‬

‫عامة منها‬ ‫مصالح‬ ‫ثصرع لتحقيق‬ ‫الزوجات‬ ‫محرفنا أن ثعدد‬ ‫(ب)‬

‫المشكلات‬ ‫المتزوجات !رعلاج بعضق‬ ‫ال!نساء غير‬ ‫من‬ ‫الفائض‬ ‫ادتنباب‬

‫الاثصحرافات الخلقية‬ ‫وبعض‬ ‫العرفى‬ ‫ميق الزواج‬ ‫أنه يحد‬ ‫باعنبار‬ ‫اللاصجتماعبذ‬

‫صحظص‬ ‫الزوجة أن يكون‬ ‫الطلاق ‪ .‬واذا كان ميط مصلحة‬ ‫من‬ ‫ككا يحد‬

‫الشريعة‬ ‫مبادىء‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫خاممة‬ ‫مصلحة‬ ‫‪ ،‬فهذه‬ ‫زوجها‬ ‫اندنيا كاملا من‬ ‫من‬

‫المصلحة‬ ‫العامة على‬ ‫المصلحة‬ ‫تفديم‬ ‫العدل‬ ‫مبافىىء‬ ‫ومن‬ ‫إ*س!لامد"‬ ‫ا‬

‫معها‪.‬‬ ‫اذ! تعارضت‬ ‫الحاصة‬

‫الدنيا كاملا ( كالمزوث‬ ‫من‬ ‫لها حظ‬ ‫بين امرأة قزوجلأ‬ ‫شتان‬ ‫(ب)‬

‫‪،‬‬ ‫تتزوج‬ ‫لم‬ ‫وأنجرى‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫الزوجات‬ ‫تعبفى‬ ‫فى‬ ‫كما‬ ‫(‬ ‫ناقصا‬ ‫)ء أو‬ ‫إلوحيد‪.‬ة‬

‫مبادىء‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫أشد‬ ‫‪ ،‬فضررها‬ ‫الاطلاق‬ ‫على‬ ‫د‪-‬هذه الأخببرهـلييس لها حظ‬

‫سبير‪،‬‬ ‫فى‬ ‫الأخف‬ ‫الضرر‬ ‫يتحمل‬ ‫مبادلمحاء ‪،‬العدل‬ ‫الاسلامية ومن‬ ‫الشريعة‬

‫لكلى‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫الزوجات‬ ‫ثعدد‬ ‫مقاصد‬ ‫من‬ ‫أن‬ ‫عرفلنا‬ ‫ازرلشد ‪ ،‬وقد‬ ‫ا‬ ‫الضرر‬ ‫د‪.‬كع‬

‫‪.‬‬ ‫زوج‬ ‫فتاة‬


‫‪- 181 -‬‬

‫الزواج ال!ردلمحا‪،‬‬ ‫حالات‬ ‫كثير من‬ ‫فى‬ ‫المعنوى متحقق‬ ‫الضرر‬ ‫) هذا‬ ‫( د‬

‫‪ ،‬وقت‬ ‫أو ‪.‬أخته عليها‬ ‫أمه‬ ‫يفضل‬ ‫زوجها‬ ‫بأن‬ ‫لشعورها‬ ‫تتألم الزوجة‬ ‫فقد‬

‫الدنيا أوفر من‬ ‫من‬ ‫أخ زوج!ها لها حظ‬ ‫بأن زوجة‬ ‫تتألم الزوجة لشعؤرها‬

‫الوحيد!ز ن!صمبْ عمرء‬ ‫زوجته‬ ‫عن‬ ‫‪.‬أن يبتعد‬ ‫الى‬ ‫الزوج‬ ‫يضطر‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫محظَهما‬

‫من‬ ‫إ*!ن حظها‬ ‫‪ ،‬فتتألم الزوجذ‬ ‫عمله‬ ‫لظروف‬ ‫"أو سنويا‬ ‫أو شهريا‬ ‫)سبوعيا‬

‫هذ‪،‬‬ ‫جمإع‬ ‫ليل نهار ‪ ،‬وفى‬ ‫يعينئى معها زوجها‬ ‫زوجة‬ ‫حظ‬ ‫أقل من‬ ‫ألدنيعا‬

‫اصعلعاء واتفاوا‬ ‫الألم باجماع‬ ‫هذأ‬ ‫بالثنطليق بسبب‬ ‫ل!شوجة‬ ‫لا يقضى‬ ‫إنحالات‬

‫فراقه‪،‬‬ ‫لمح!ا‬ ‫ورغبت‬ ‫زوجها‬ ‫مح‬ ‫هذه‬ ‫حياتها‬ ‫الزوجة‬ ‫هذه‬ ‫إلمحاكم ‪ .‬فان كرهت‬

‫التطليق‪.‬‬ ‫طلب‬ ‫لا‬ ‫الخلح‬ ‫ذنها اطب‬

‫بحت‪،‬‬ ‫مادى‬ ‫بمقياس‬ ‫الضرر‬ ‫يقيس‬ ‫) (( ان البعض‬ ‫‪126‬‬ ‫(‬ ‫وقد قيعل‬ ‫‪.‬‬

‫بينهما ف!‪،‬‬ ‫وعدل‬ ‫كريمة‬ ‫مستقرة‬ ‫لكلتيهما حياة‬ ‫الرجل‬ ‫اذا ما وفر‬ ‫ويعتقدأنه‬

‫البعم‬ ‫هؤلاء‬ ‫‪ ،‬ويندمى‬ ‫ضرالر‬ ‫ولا‬ ‫ضرر‬ ‫هثال!‬ ‫‪ ،‬فانده لا يكون‬ ‫اوحياة‬ ‫مطالب‬

‫لغيرهو‬ ‫نظرة‬ ‫مجرد‬ ‫زوجته‬ ‫من‬ ‫أن يحدتمل‬ ‫ا‬ ‫أنه لا يستطيح‬ ‫أو ينمم! الرجل‬

‫الئ‬ ‫زوجها‬ ‫هجرها‬ ‫المرأة وقد‬ ‫‪ ،‬فما بال‬ ‫أخر‬ ‫لرجل‬ ‫صغيرة‬ ‫مجاملة‬ ‫كلمة‬

‫والسكب نة‬ ‫ال*من‬ ‫منها‬ ‫ونزع‬ ‫‪،‬‬ ‫ومشاعره‬ ‫وحنانه‬ ‫حبه‬ ‫أخر ‪3‬ط وبثها‬ ‫امرأة‬

‫لملا!تنجزأ‬ ‫مشاعر‬ ‫؟ أى محدل فى‬ ‫‪ ،‬أى محدل هذا‬ ‫هذا عدلا‬ ‫‪ ،‬ثم نسمى‬ ‫والرضا‬

‫كتز! تعالى‬ ‫فى‬ ‫وتعالى‬ ‫الله سبحانه‬ ‫‪) ،‬دركت!ها حكمة‬ ‫لا تنفصل‬ ‫وأحاسيس‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪v‬‬ ‫(‪12‬‬ ‫))‬ ‫‪. .‬‬ ‫تعدلوا‬ ‫‪11‬‬


‫ن‬ ‫تستطيعوا‬ ‫(( ولن‬

‫‪ ،‬نرد علي!ا‬ ‫أمور‬ ‫بين عدة‬ ‫واضح‬ ‫خلط‬ ‫عن‬ ‫والرأى السابق صادر‬

‫ك!"طا‬ ‫ا‬ ‫‪-.-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بالأننى‬

‫ف!ت‬ ‫زوجاته‬ ‫بين‬ ‫يعدل‬ ‫بآن‬ ‫)الزوج‬ ‫تأمر‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الاسلامية‬ ‫‪0‬‬ ‫ال!ثريعة‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫الروحى‬ ‫ال*نس‬ ‫فى‬ ‫بينهن‬ ‫بأدط يععدل‬ ‫كذلك‬ ‫‪ ،‬ت!أمره‬ ‫ألحببماة المادية‬ ‫مطالب‬

‫‪ ،‬ولهذا‬ ‫زوجاته‬ ‫‪ ،‬فكلهن‬ ‫الود والحنان‬ ‫مشاعر‬ ‫من‬ ‫مثهن‬ ‫يبثه لكل‬ ‫وما‬

‫عنث‬ ‫لما يقضيه‬ ‫وقتا مساويا‬ ‫منهن‬ ‫واحدة‬ ‫كل‬ ‫عند‬ ‫يفنضى‬ ‫)ن‬ ‫اعيه‬ ‫أوجبت‬

‫الثممعب‪.‬‬ ‫مبالى‬ ‫‪ -‬عضو‬ ‫الح!ببد‬ ‫عبد‬ ‫ؤيفلبا‬ ‫السيدة‬ ‫قول‬ ‫(‪ )126‬وهو‬

‫‪1 6‬‬ ‫ة ا و‬ ‫ا ص‬ ‫الجللعحة ‪ 6‬لأ نْى ‪ْ958/03/6‬‬ ‫ب!مبرلة‬

‫مضسبط‪،‬نغ‬ ‫مذفةلجة فى‬ ‫أنها‬ ‫المؤسعف‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫النلمعاء‬ ‫لممورة‬ ‫الاَيه !‪12‬‬ ‫! من‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫المه‬

‫!‪-‬حخت‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫إؤقدة‬ ‫ا‬ ‫ا!طبعة‬ ‫ذهدلو ا ؟ فى‬ ‫ولن‬ ‫"‬ ‫بافظ‬ ‫مرس!‪،‬‬ ‫اصنضورب‬ ‫مجللس‬

‫‪ 9‬؟‬ ‫ص‬ ‫لدم!تة ‪5891‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المجلدعى بثمعأن التافون‬ ‫جلسات‬ ‫أعمال‬ ‫مجموء‬ ‫هى‬
‫‪- 183 -‬‬

‫الداخلى بحبه ‪،‬حدكا الزوجالت‬ ‫احساسه‬ ‫أعفته من العدل فى‬ ‫انما‬ ‫ألذخويات ‪،‬‬

‫‪ ،‬و!ث‬ ‫بالقلب‬ ‫أهـكأ يتعلق‬ ‫وفى اخلى‬


‫‪11‬‬ ‫الاحساحمما‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫اللأتريالت‬ ‫هـن‬ ‫أكثر‬

‫زوبم‬ ‫‪ ،‬فكل‬ ‫بوإحدة‬ ‫مين يتزوج‬ ‫مع‬ ‫مشاهد‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫ت كأ مستطاع‬ ‫امر‬

‫قلبه ‪ ،‬قال‬ ‫ولو صكرهها فى‬ ‫ف!ا مشاعره‬ ‫زوجته‬ ‫مع‬ ‫اللثرع بأن ‪.‬يعدل‬ ‫كا‪،.‬مور من‬

‫شيئا‬ ‫تكر!وا‬ ‫أن‬ ‫فع!م!‬ ‫كرهتصوهن‬ ‫فان‬ ‫‪،‬‬ ‫بالمعروف‬ ‫( وعاشروهن‬ ‫»‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬

‫المشرنم‬ ‫من‬ ‫كذلك‬ ‫مأمورة‬ ‫والزوبؤ‬ ‫(‪)138‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫كثالبرا‬ ‫خيرا‬ ‫الله فيه‬ ‫ويجعل‬

‫احساسها الداخطى ‪ -‬أى حبها الث!بى‬ ‫‪ ،‬ومح ذلك نجد‬ ‫بأن تعدلى مع زوجها‬

‫‪ ،‬فكذلك‬ ‫هـ!زوج بزيخرها‬ ‫تير‬ ‫‪ ،‬ولو !ان‬ ‫و*وقات‬


‫‪11‬‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫متساويا‬ ‫دت ‪ -‬ليس‬

‫زوجابته‪.‬‬ ‫أو بين‬ ‫مكها‬ ‫الزوج‬

‫احدىْزوجانده‬ ‫الرجل‬ ‫الشرع أن يهجر‬ ‫لا يبنز‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫(ب ) من‬

‫افىني فتذْروها‬ ‫كل‬ ‫فلا ن!يلوا‬ ‫‪ْ11‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تحالى‬ ‫!وله‬ ‫‪ ،‬بدليل‬ ‫الأخرى‬ ‫الى‬ ‫لينصرف‬

‫أصم يهـت‬ ‫اشرو‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫محلى‬ ‫زوحاته‬ ‫ا!إى‬ ‫أو‬ ‫زوجته‬ ‫الزوج‬ ‫)) ورإن هجر‬ ‫ة‬ ‫ى!المع!أ‬

‫أنه ضررت‬ ‫على‬ ‫الرلماء‬ ‫‪ ،‬وقد نص‬ ‫شرمحى‬ ‫بؤير موجيا‬ ‫هجر‬ ‫للأنه‬ ‫لعذا محدلا ‪،‬‬

‫الشطلالق اذا ضنت!أ‬ ‫طلب‬ ‫المضرورة‬ ‫للزو*ف‬ ‫‪ ،‬يبيز‬ ‫المعروف‬ ‫بغبمابر‬ ‫امساك‬ ‫ا*نعه‬

‫دوام‬ ‫معه‬ ‫لا يستطاع‬ ‫مما‬ ‫الضرر‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫زوجها‬ ‫وبين‬ ‫بببنه!ا‬ ‫الصلح‬

‫أمئال!ما‪.‬‬ ‫بين‬ ‫العثرة‬

‫ن!رث‬ ‫مجرد‬ ‫مين زوبخته‬ ‫أن يحتمل‬ ‫لا يستطيع‬ ‫الرجل‬ ‫واذا كان‬ ‫(صب)‬

‫المرأة أت‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬بينما يطلب‬ ‫آخر‬ ‫لرجل‬ ‫صزببرة‬ ‫أو كملمة مجاملة‬ ‫أم!ا غيره‬

‫أ!هـ‬ ‫‪ ،‬فذلك‬ ‫وماله‬ ‫وحنانه‬ ‫حبه‬ ‫ت!شاركها فى‬ ‫اجسها بأخرى‬ ‫ر‬ ‫زوأج‬ ‫ترتنمل‬

‫ألى‬ ‫انما تلنظر‬ ‫زوجها‬ ‫فير‬ ‫الى‬ ‫المتى تنظر‬ ‫‪ ،‬دلأن الزوجة‬ ‫وعادلى‬ ‫ظبيعى‬

‫دى!‬ ‫ببة‬ ‫بآن‬ ‫لالمعروف‬ ‫سة‬ ‫العتة‬ ‫‪ .‬وتتم‬ ‫النساء‬ ‫سعورة‬ ‫‪91‬‬ ‫الاَية‬ ‫من‬ ‫‪)A‬‬ ‫(‪12‬‬

‫بعفير ذنب‪،‬‬ ‫وجهها‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬وألا يعبس‬ ‫الم!هر والنفقة‬ ‫(( حم!قها هن‬ ‫لؤوبته‬ ‫انزوج‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫غبرها‬ ‫الى‬ ‫"بلا‬ ‫ظ!‪.‬را‬ ‫‪5‬‬ ‫ولا‬ ‫غلبطا‬ ‫ولا‬ ‫لا فظا‬ ‫القوك‬ ‫فى‬ ‫مثطلقا‬ ‫ببكلن‬ ‫وأن‬

‫فى‬ ‫ام العقد‬ ‫تما‬ ‫والعنترة‬ ‫‪.‬‬ ‫واودمام‬ ‫الكمالى‬ ‫‪:‬‬ ‫عائنروهن‬ ‫) فى‬ ‫عتنر‬ ‫(‬ ‫لغة‬ ‫و!عيقة‬

‫ع!ى‬ ‫وبات‬ ‫الى‬ ‫بعنتفسة‬ ‫وجاط‬ ‫ال!‪ 4‬ءز‬ ‫فأمر‬ ‫‪.‬‬ ‫نصابا‬ ‫المال !كهاله‬ ‫اليعدد ويعنتر‬

‫‪ ،‬مْربها‪.‬رزف*‬ ‫اذصافها‬ ‫على أدْاها وظة‬ ‫غير فاحفتمة ولا ننتموز فليصبر‬ ‫ففرة من‬

‫ال!شأدنأ‬ ‫وأ!كام‬ ‫‪-‬‬ ‫صبى ‪49‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ب‬ ‫التوطبى‬ ‫‪ .‬ت!س!ر‬ ‫الله قهـا أولادا صالحبن‬

‫‪.‬‬ ‫‪363‬‬ ‫ص‬ ‫الأولظ‬ ‫لأبن المربى ‪ -‬التسم‬


‫‪- 1 83 -‬‬

‫انما ينظ!‬ ‫الأخرى‬ ‫ي!نظر الى زوجته‬ ‫الذى‬ ‫عليعها ‪ ،‬بيثما الزوج‬ ‫م!ِم‬ ‫رجل‬

‫المى‬ ‫لثظر‬ ‫زوجاته‬ ‫غير‬ ‫الى إمرأة أخرى‬ ‫أحلهـ‪ ،‬الله له ‪ ،‬ولو نظر‬ ‫ألى زوجة‬

‫وحناذ ‪4‬‬ ‫حبه‬ ‫الأخرى‬ ‫زوجته‬ ‫يبث‬ ‫ا الزوج‬ ‫هذا‬ ‫له ‪ .‬واذا كان‬ ‫يحل‬ ‫‪،‬‬ ‫محرم‬

‫مأمو؟‬ ‫بر‬ ‫ش‬ ‫يخه ‪،‬‬ ‫!‬ ‫أو أهمل‬ ‫اذا قصر‬ ‫عليه‬ ‫يحاسب‬ ‫الذى‬ ‫حقها‬ ‫فانما يعطيها‬

‫كل‬ ‫حق‬ ‫العدل المستطاع ‪ .‬ومن‬ ‫بين زوجاته‬ ‫بأن يعدل‬ ‫عز وجل‬ ‫الله‬ ‫هن‬

‫كما تعي!ثى غيرها ميق زوجاته‪.‬‬ ‫أن تعيش‬ ‫للرجل‬ ‫ؤوجة‬

‫الى‬ ‫أزواجها‬ ‫فتعدد‬ ‫الرجل‬ ‫مح‬ ‫المر‪.‬أة‬ ‫لماذا تتساوى‬ ‫يقال‬ ‫) قد‬ ‫( د‬

‫للأتْ‪،‬‬ ‫زوجها‬ ‫المر‪.‬أة مخببر‬ ‫على‬ ‫حرم‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫الل!ه‬ ‫بأن‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫؟! ويرد‬ ‫ىبح‬

‫‪.‬‬ ‫(‪)913‬‬ ‫ما عرفنا‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الأزواج‬ ‫تعدد‬ ‫د؟ا نظام‬ ‫يصلح‬ ‫‪،‬‬

‫القانون ‪:‬‬ ‫فى‬ ‫‪ - 96‬كيثت ننظم تعدد الزوجات‬

‫فاننا سنستصث‬ ‫الزوجات‬ ‫ثعدد‬ ‫لأحكام‬ ‫نصوصا‬ ‫نضح‬ ‫لنا أن‬ ‫اذا كان‬

‫علماء‬ ‫جكهـ!ر‬ ‫عليها‬ ‫اتفق‬ ‫التى‬ ‫الؤوجات‬ ‫تعدد‬ ‫أحكام‬ ‫من‬ ‫ال!نصوص‬ ‫هذه‬

‫الاَتية‪:‬‬ ‫ال!ثصوص‬ ‫اقترحنا‬ ‫اذ ‪11‬‬ ‫ذطث‬ ‫فى‬ ‫نصيب‬ ‫‪ ،‬ولعلنا‬ ‫إلهسلمين‬

‫أربخإ!‬ ‫أكتهـمن‬ ‫رجل‬ ‫محصمة‬ ‫فى‬ ‫يجتمح‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬لا يبره ز‬ ‫الأول‬ ‫اف‬

‫لثي‪!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫روجا!‬

‫إمرإتين‬ ‫بين‬ ‫عصمته‬ ‫فى‬ ‫الرجل‬ ‫يحبمح‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬لا يجوز‬ ‫الثانى‬ ‫افص‬

‫مثهما ذكرا حرمت‬ ‫كل‬ ‫لو فرضت‬ ‫النسب أو الرضاع ‪ ،‬بحيث‬ ‫بلنهما حرمة‬

‫‪.‬‬ ‫عليه الأخرى‬

‫أربح‪،‬‬ ‫عصمقه‬ ‫وفى‬ ‫خامسة‬ ‫الرجل‬ ‫باطلا زواج‬ ‫‪ :‬يعتبر‬ ‫الئألث‬ ‫الطص‬

‫عصمنثه‬ ‫لمحى‬ ‫مين يكون‬ ‫بينها وبين‬ ‫الجمح‬ ‫بامرأة لا يحل‬ ‫الرجل‬ ‫زواج‬ ‫‪.‬كذلك‬

‫ثننقضى عدتها‪.‬‬ ‫!!ى‬ ‫طلقت‬ ‫ال!عصكة من‬ ‫‪ ،‬وتعتبو فى‬ ‫الزوحات‬ ‫هن‬

‫لهق وفقا للحدو‪:‬‬ ‫بين زوجاتهويقسم‬ ‫الزوج أنيعدل‬ ‫‪ :‬على‬ ‫الرالمج!‬ ‫النص‬

‫كالمعلقة‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫ف!ذر‬ ‫الميلى‬ ‫كل‬ ‫احداهن‬ ‫الى‬ ‫!يل‬ ‫للا‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫المثرعببة‬

‫فيصا هعملبق‪.‬‬ ‫هكرر‬ ‫‪5‬‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫بند‬ ‫غصببلا‬ ‫ذل!‬ ‫ضاققنمة‬ ‫فى‬ ‫راجح‬ ‫؟ا)‬ ‫‪b‬‬ ‫(‬
‫‪-‬‬ ‫‪18‬‬ ‫!ا‬ ‫‪-‬‬

‫ا‬ ‫نتسخكلِ‬ ‫مدعكن‬ ‫فى‬ ‫زوجته‬ ‫اسكان‬ ‫الزوج‬ ‫على‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الشامطى‬ ‫اللض‬

‫إلبلد‪.‬‬ ‫ومحرف‬ ‫الزشج‬ ‫المسكن حال‬ ‫الفلال‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬ويعتبر‬ ‫ملممتقك بمرافقه‬

‫مسهـن وأ!ء‪-‬ت‬ ‫لها فى‬ ‫ضزه‬ ‫زوجته‬ ‫مح‬ ‫للزوج ‪.‬أن يسكن‬ ‫‪ - 3‬ليس‬

‫بغببر رضاها‪.‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بعلهأ ذنت!زا أو اءراء!!‬ ‫من‬ ‫خافت‬ ‫ان‬ ‫‪ :‬للزوجة‬ ‫المطدلى‬ ‫اف‬

‫بينها وبينه‪.‬‬ ‫ت!طح!! الصلح‬

‫يؤِ‪3‬‬ ‫اللتصم‬ ‫ترداطب‬ ‫أن‬ ‫!‬ ‫زوبها‬ ‫عليها‬ ‫تزوج‬ ‫‪،‬التى‬ ‫المحمالمجع ‪ :‬للزوجة‬ ‫ألن!ص‬

‫أمذالهمصا‬ ‫إدسعنترة بين‬ ‫ام‬ ‫فىو‬ ‫صعه‬ ‫ل* يستظاع‬ ‫ضررا‬ ‫بها‬ ‫أضر‬ ‫اذا‬ ‫وبيتظ‬ ‫ببن!‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الزوجات‬ ‫لتعدد‬ ‫‪، ،‬‬ ‫للضرر‬ ‫تطلببق‬ ‫( وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫بينهما‬ ‫الصلح‬ ‫وتعذر‬

‫إت‬ ‫كسلثهـومحا‬ ‫أمام وإضهجلا‬ ‫وذضعها‬ ‫لستترحيا‬ ‫التى‬ ‫بعخالنصو!ى‬ ‫هذه‬

‫هـصنا!هح!‬ ‫النمي ثمرا‬ ‫هذه‬ ‫ننرد‬ ‫أن‬ ‫اللازم‬ ‫من‬ ‫وليس‬ ‫‪،‬‬ ‫الآ‪-‬وأنين لمحى المستق!بل‬ ‫إ‬

‫سكلنها في!ا ميماخهمحه‬ ‫خص!‬ ‫كلى‬ ‫ير ‪6‬‬ ‫أن‬ ‫إ‪:‬بغ!ا‬ ‫القاذههـن ‪ ،‬بل‬ ‫فى‬ ‫واحث‬ ‫م!ان‬ ‫فوأ‬

‫‪.‬‬ ‫القانون‬ ‫لمواد‬ ‫الفنى‬ ‫‪1‬‬ ‫إتطهـ!بب‬ ‫ا‬ ‫ف؟؟‬

‫تنئرببعى‪:‬‬ ‫الزوجالتا ادجاؤ‬ ‫تعدد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪07‬‬

‫ساهـهـية صض‪،‬‬ ‫ال‪6‬‬ ‫النتري!نه‬ ‫كتوز‬ ‫فى‬ ‫مما‬ ‫ب!عضا‬ ‫نجقلنا لك‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫‪ . . .‬وبعد‬

‫صنصهصا ‪ -‬مدى‬ ‫‪ -‬ان بمت‬ ‫لك‬ ‫تظهر‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫لى تددد الزوجات‬ ‫دراسالتط !‬

‫نئبرغ‬ ‫بيان‬ ‫فى‬ ‫وسلم‬ ‫الله عليه‬ ‫صلى‬ ‫الرسول‬ ‫امحرآن الكريم وبراعة‬ ‫ا‬ ‫أصص‪-‬مىناار‬

‫ألخااصدتْ‬ ‫أ‪،‬لهربة‬ ‫الشرببعة‬ ‫هذفى‬ ‫محظمة‬ ‫للث‬ ‫تظهر‬ ‫‪ ،‬كها‬ ‫وتقريرا‬ ‫فنوا* وفعلا‬ ‫اب‬ ‫ا‬

‫المجتمح‪.‬‬ ‫تنظيم‬ ‫تق‬

‫له‪،‬‬ ‫وللا بديل‬ ‫‪ ،‬لا هـ؟ش منه‬ ‫تلثرببعى‬ ‫اعجاز‬ ‫الزوجات‬ ‫‪: ،‬إن تعدد‬ ‫حشا‬

‫إدكتنعدة‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫الرج!ا‬ ‫لصالح‬ ‫أصلا‬ ‫ي!ثرع‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫بزوج‬ ‫فتاة‬ ‫نتظءفعر كل‬ ‫وو‪.‬بى‬

‫‪ .‬كنالزببادخ‬ ‫النساء‬ ‫مجتمح‬ ‫‪ ،‬وانعما لئنرع لمصلحة‬ ‫وت!بدإت‬ ‫له م!سئولية‬ ‫بالنسبة‬

‫المشكلالنثا‬ ‫مشكلة‬ ‫أن‬ ‫ثنشببر انى‬ ‫المنزوجمات‬ ‫غير‬ ‫النساء‬ ‫عدد‬ ‫فى‬ ‫أ‪.‬نو عة‬

‫‪ ،‬بعد‬ ‫المزوجات‬ ‫ت!؟د‬ ‫لها غير‬ ‫‪ ،‬ولا حل‬ ‫أزمة الزواج‬ ‫اليوم ه!ا‬ ‫أ*بطتماعية‬

‫هه‬ ‫هذ!‬ ‫‪ ،‬ولعل‬ ‫وحده‬ ‫الفردى‬ ‫الزواج‬ ‫نظام‬ ‫فنتىا ال*قت!كعار على‬ ‫ثبوت‬

‫لا بصببة‬ ‫الجمع‬ ‫بصيغة‬ ‫الزوجات‬ ‫الكريم !ْأحل تعدد‬ ‫الفرأن‬ ‫المصر فيم! أن‬
‫‪!5-‬ا‪-‬‬

‫‪ ،‬فاكحوأ‪-‬‬ ‫اليتامى‬ ‫فى‬ ‫‪+‬خفتم ألا تفشطوا‬ ‫فيه ‪ (( :‬وأن‬ ‫!حالى‬ ‫ا!امخزد ‪ ،‬فقال‬

‫ألا تعدلوا‬ ‫خفتم‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫ملتَنئ وثلالثب ووباع‬ ‫الثسىاء‬ ‫من‬ ‫صئلاب لكم‬ ‫سكلا‬

‫الزوجاات‬ ‫ندد‬ ‫أن‬ ‫بذاهـ" على‬ ‫يدلنا‬ ‫الكريم‬ ‫والقرأن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪) 12‬‬ ‫‪.‬ر‬ ‫)) (‬ ‫فيوإ‪-‬عدة‬

‫فرديا‬ ‫حك‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬لمحبل أن‬ ‫الفسطء‬ ‫مجتمح‬ ‫وبخاصة‬ ‫المجذغح‬ ‫محلابم لصالح‬

‫‪.‬‬ ‫ا)‬ ‫'‪iw‬‬ ‫إلناحمماْ (ا‬ ‫ص!‬ ‫لمذنجئثلة أحد‬

‫‪ ،‬خت‬ ‫مفكرينا‬ ‫عن‬ ‫أو بتنم!ء!ا محيط ؟يبر‬ ‫بها‬ ‫‪2‬‬ ‫الحشائهض!ا‬ ‫!إه‬ ‫غابت‬ ‫وقد‬

‫وتحرير‬ ‫والحضارة‬ ‫ال*حر‬ ‫بمجاراة‬ ‫تنادع!ا‬ ‫الئاهـشَة أدتى‬ ‫الطثممعارات‬ ‫س!ذ‪،‬ر‬

‫متخ!اكى‪-‬بمْ‬ ‫اطلإخ‬ ‫دون‬ ‫انثنفافه الأجنبية‬ ‫ا‬ ‫ءإى‬ ‫المستكر‬ ‫ل*فكدمحهم‬ ‫‪ ،‬ولْتيبتة‬ ‫المر)ة‬

‫ألعتر!ا‬ ‫م!لم‬ ‫ثتيه‬ ‫أجنبى‬ ‫فكرثا‬ ‫لغزهِ‬ ‫ضم‬ ‫عر‬ ‫اصدسنة ‪ ،‬مما‬ ‫وإ‬ ‫ف!قه المقرأن‬ ‫ضلى‬

‫الرؤية‪.‬‬ ‫ظ!تضح‬ ‫و‪،‬‬

‫وال*جقماءت!‬ ‫والدسياسية‬ ‫الديفب!ه‬ ‫إمل‬ ‫أءش‬


‫ا‬ ‫هـن‬ ‫نتميئا‬ ‫حفتما ال!!‬ ‫ذا‬
‫‪i‬‬ ‫كَشأ‪،-‬‬ ‫ل!ث‬ ‫‪.‬‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حههـلمط‬ ‫الجدلظ‬ ‫يحتدم‬ ‫محامة‬ ‫ننضئنة‬ ‫الزوجات‬ ‫نثعدد‬ ‫‪-‬ئ!كلت‬ ‫إك د‪،‬‬ ‫ا*قتئه‪،‬إثابة‬ ‫فىا‬

‫الزواجم!‬ ‫سيكثر‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫ببحرم‬ ‫أن‬ ‫أنه يوم‬ ‫الى‬ ‫الجحنث‬ ‫ا‬ ‫أنت‪،‬در هذا‬ ‫!لقد‬

‫الزواج‬ ‫أزمة‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫أطلاق‬ ‫ا‬ ‫ذسبية‬ ‫‪5‬هـستؤيد‬ ‫الن!توت‬ ‫خمثد‬ ‫إ‬ ‫‪.‬ويننثنثو‪/‬‬ ‫ألعرفيق‬

‫ببهبر"‬ ‫ألقضاء‬ ‫أمام‬ ‫إروجات‬ ‫أ‬ ‫تعدد‬ ‫يقيد‬ ‫أن‬ ‫ويوم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬صدفى‬ ‫ألمكثر‬ ‫س!بكعزن‬

‫شمهادغ‬ ‫ستثئنر‬ ‫الانفاق‬ ‫جملى‬ ‫والتدرة‬ ‫الز‪،‬وب"دتا‬ ‫بىين‬ ‫العدلى‬ ‫على‬ ‫وبانن!هرة‬

‫احمرإغبنزط‬ ‫وإ‬ ‫إا*ملاك‬ ‫أصحاصبما‬ ‫بين‬ ‫‪،‬ذبارة‬ ‫ا!ورية‬ ‫‪،‬‬ ‫التحي‪/‬فالت‬ ‫‪.‬‬ ‫وننمبمِ‬ ‫ا!زور‪.‬‬ ‫ا‪1‬‬

‫النتنتيالتأ‬ ‫ائعرفى‬ ‫"أسزواج‬ ‫اد‬ ‫هـبنىث‬ ‫إضا‪-‬قْ‬ ‫أ‬ ‫لسيكثبر‬ ‫ث‪:‬صا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ور‪ ،‬صا‬ ‫الرفى‬ ‫ننعدفى‬ ‫فى‬

‫‪.‬‬ ‫اْلنساء‬ ‫س!ورة‬ ‫‪3‬‬ ‫اللاَبذ‬ ‫"ن‬ ‫ا!‬ ‫(‪03‬‬ ‫!‬

‫ا!رْوايم‬ ‫الى‬ ‫حاجة‬ ‫الفساء‬ ‫أكقنر‬ ‫!ن‬ ‫النساء‬ ‫الببتامى من‬ ‫ولمأ ءان‬ ‫(‪)131‬‬

‫رنجحىأ‬ ‫ت؟د‬ ‫؟‬ ‫العدل‬ ‫‪11‬‬ ‫ححاحة‬ ‫‪-‬دهن‬ ‫وأنة‬ ‫ا"أشو!الهت‬ ‫غفبى‬ ‫أل‪،‬بماء‬ ‫فائخعرَ‬ ‫بصببن‬ ‫من‬

‫والاَية ‪!.-‬بحصتب‬ ‫‪.‬‬ ‫وا"حكمام اليننامى‬ ‫الزوجات‬ ‫قعدد‬ ‫اباحة‬ ‫الكرببم دن‬ ‫أصقرأن‬

‫ب‪،‬لعدل‬ ‫عوكان‬ ‫‪ ،‬أى‬ ‫الي!ن‬ ‫الا اذا أغل!صط‬ ‫إ‪:‬دبب!إت‬ ‫ا‬ ‫زواج‬ ‫عن‬ ‫تت‪،‬ى‬ ‫‪-‬‬ ‫نز و!ها‬ ‫‪++‬سبط‬

‫ى‬ ‫ة‬ ‫اصم!‪،‬‬ ‫لت!لك البتبهة‬ ‫فى‬ ‫وللصرأغب‬ ‫‪. .‬‬ ‫أءهـالهن‬ ‫ع!ى‬ ‫ا!إفر!لة‬ ‫أ‬ ‫ا‪،‬إ‪..‬ر وفى‬ ‫مى‬

‫‪3‬ءا‬ ‫‪.‬‬ ‫إطزوتلتا‬ ‫إ‬ ‫‪:‬إ‪:.‬ر‬ ‫الىلْد‪.‬وراء‬ ‫‪+‬لىْ !إئصْ‬ ‫و"‬ ‫طالبا‬ ‫رو!‪،‬‬ ‫نميرها‬ ‫"نز؟‪-‬ت‬ ‫أن‬ ‫ماتغ‪،.‬‬

‫اْليتببمات "‬ ‫وغير‬ ‫اليتيمات‬ ‫"ن‬ ‫ا!زوايم‬ ‫انجا!"‬ ‫ءلى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لفخعا‬ ‫‪-‬ص!ارم‬ ‫فى‬ ‫إ بة‬ ‫ا‬ ‫ا!‬ ‫تإ‬

‫فى‬ ‫!م ألا تتس!اكأا‬ ‫‪.‬وركل‬ ‫(\ واىْ‬ ‫لَآقي"بى‬ ‫اشلساء‬ ‫ا‬ ‫بم!ائخس‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫فثر‬ ‫أو‬ ‫لامى‬ ‫أمهات‬

‫‪:‬لا‬ ‫ث!تم‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫ورباع‬ ‫هـثذ!أ وثلاث‬ ‫النالصدإء‬ ‫ن‬ ‫‪5‬‬ ‫لكم‬ ‫ط ب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪15‬‬ ‫فان!ح!وا‬ ‫أكبتا"ى‬

‫نععبق‪.‬‬ ‫فجما‬ ‫‪93‬‬ ‫"الىْ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يلْد‪".‬‬ ‫افىببة‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ!‪،‬سحير‬ ‫‪-‬‬ ‫فى‬ ‫ة" )) و أظزْ‬ ‫احث‬ ‫وْرث‬ ‫ذ!داصههـا‬
‫‪- 186 -‬‬

‫ال!تانو‪،.‬‬ ‫دارس!‬ ‫بال‬ ‫عن‬ ‫وك" تغيب‬ ‫‪c‬‬ ‫ميط النساء‬ ‫كثير‬ ‫حقوقا‬ ‫بذلك‬ ‫ثستخميح‬

‫‪ ،‬كما‬ ‫ورق‬ ‫على‬ ‫حبرا‬ ‫اللثروط‬ ‫هذه‬ ‫تجعل‬ ‫التى‬ ‫الكثي!رة‬ ‫الحنبل الانونية‬

‫غيرها هن بلاد العالم‪.‬‬ ‫فرنسا وفى‬ ‫!دث‪ ،‬بالنسنة للثروط الطلاقا فى‬

‫وبيبن‬ ‫الزوجة‬ ‫هح‬ ‫العدل‬ ‫أحكام‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫كذلل!‬ ‫ا‪،‬شارة‬ ‫أنه تنبغى‬ ‫على‬

‫الطين‬ ‫ويزيد‬ ‫‪،‬‬ ‫والزوجات‬ ‫لأثح!ر الذزواج‬ ‫مجهعولة‬ ‫تكون‬ ‫تكاد‬ ‫الزوء‪،‬ات‬

‫هن‬ ‫نضوير‬ ‫ا*محلام من‬ ‫الخيالة ووسائل‬ ‫التلفاز ودور‬ ‫فى‬ ‫بلة ها يعرضى‬

‫ه‬ ‫د‬ ‫شائن‬ ‫سلوك‬ ‫تخيل‬ ‫والتفنن فى‬ ‫بأبشح صورة‬ ‫واحدة‬ ‫بأكثر من‬ ‫يتزوج‬

‫الداعين‬ ‫بعضى‬ ‫على‬ ‫نعيب‬ ‫كنا‬ ‫واذا‬ ‫‪.‬‬ ‫شرعا‬ ‫جائز‬ ‫غير‬ ‫كله‬ ‫‪ . ،‬وهذا‬ ‫وغريب‬

‫والمرعظة‬ ‫ة بالحكمة‬ ‫الدمحه‬ ‫سبيل‬ ‫سلوك‬ ‫عن‬ ‫انحرافهم‬ ‫الله محز وجل‬ ‫الى‬

‫تهويل‬ ‫والروايات‬ ‫القصص‬ ‫وكتاب‬ ‫مفكرينا‬ ‫على‬ ‫كنذلك‬ ‫‪ ،‬فانا نعيب‬ ‫الحسنة‬

‫الشرعى‬ ‫السلوك‬ ‫تصوير‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫منها‬ ‫واقعية‬ ‫غير‬ ‫حمور‬ ‫وتخيعل‬ ‫إ"ءاسث‬

‫‪ ،‬وهه‬ ‫بها‬ ‫العمل‬ ‫كيفية‬ ‫الى‬ ‫الناس‬ ‫وارشاد‬ ‫المحاسن‬ ‫وابراز‬ ‫الضخيم‬

‫الطاقة العدل بين زوجاتهن‬ ‫نماذج لأزواج يحاولهرز جهد‬ ‫ءشض‬ ‫يقتضى‬ ‫"‪،-‬‬

‫هقاصث‬ ‫الى الحفاظ على‬ ‫المنافسة بينهن‬ ‫خلافاتهن وتوجيه‬ ‫والق!اء على‬

‫عن‬ ‫ينحرفون‬ ‫لأزواج أخرين‬ ‫‪ ،‬ونماذج‬ ‫ورحمة‬ ‫وسكن‬ ‫مودة‬ ‫اصواج ثن‬ ‫ا‬

‫ا!عملوكَ‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫يوج!م‬ ‫ما‬ ‫والأصدقاء‬ ‫الأهل‬ ‫من‬ ‫النترع فيجدون‬ ‫هئاصد‬

‫اذا‬ ‫وهضحعكة‬ ‫مئبرة‬ ‫موضوعات‬ ‫من‬ ‫كله‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ولا يخلو‬ ‫السليم‬ ‫اْنشرعى‬

‫حسن‬ ‫‪ ،‬هح‬ ‫الاث!ارة أو الضحك‬ ‫محن‬ ‫يبحثون‬ ‫والروايات‬ ‫كان ‪.‬كتالت القصص‬

‫يبذاء‬ ‫أن‬ ‫ينبغى‬ ‫جهد‬ ‫جانب‬ ‫الى‬ ‫هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الثصرع‬ ‫والالتزام بأحكام‬ ‫الآ!ث‬

‫فى المساجد‬ ‫من الوعاظ فى توعية الأزواج والزوجات‬ ‫المساجد وغيرهم‬ ‫خ!باء‬

‫الشريعة ا‪،‬سلاهية‪.‬‬ ‫فى‬ ‫بواجباتهم وحقوقهم‬ ‫رإلبمعببات والمنوادى وغيرها‬

‫بأحكاآ‬ ‫اللالتزام‬ ‫والطاقة أن‬ ‫الجهد‬ ‫قدر‬ ‫‪-‬‬ ‫البحث‬ ‫!ذا‬ ‫لتد بين‬

‫سث‬ ‫الفكرلمحأ ‪ ،‬وأصلب‬ ‫الانحراف‬ ‫من‬ ‫البدثر!ا‬ ‫للعقل‬ ‫محاصم‬ ‫خير‬ ‫!و‬ ‫ْلاسهلملأم‬

‫المجتعمح ‪ ،‬فثريعه‬ ‫لمنتمكلات‬ ‫حل‬ ‫‪ ،‬وأحسن‬ ‫الفكر!ا‬ ‫الغزو‬ ‫أًمام طوفاق‬

‫السعه‬ ‫فيها هن‬ ‫الذجيال ‪...‬‬ ‫وسائر‬ ‫الأجناس‬ ‫جميح‬ ‫ال*سلام تخاطب‬

‫النظم‬ ‫فيها هن‬ ‫‪...‬‬ ‫(‪)133‬‬ ‫المفرط‬ ‫يهذب‬ ‫شالمرولنة ما ببرحمما المعتدل وها‬

‫‪.‬‬ ‫‪87‬‬ ‫المثحخ!صية س‬ ‫الأحوال‬ ‫فى‬ ‫أبو زهرة‬ ‫) محمد‬ ‫ا‬ ‫‪32‬‬ ‫(‬
‫‪1AV- -‬‬

‫المجتمعص نرش‬ ‫‪! .‬يها ما يدفح‬ ‫‪. .‬‬ ‫الاصلاح‬ ‫على‬ ‫وما يعين‬ ‫الانرراف‬ ‫هـْيعالج‬

‫السلم‬ ‫وفت‬ ‫ألنضال‬ ‫مواصلة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ويحفزه‬ ‫جراحه‬ ‫يداوى‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫أظقد!‬ ‫أ‬

‫ما يكل‬ ‫والنساء‬ ‫باليتامى‬ ‫الرحمة‬ ‫فيها من‬ ‫‪..‬‬ ‫سواء‬ ‫ءا‬ ‫الحرب‬ ‫ووقت‬

‫فيها ما يكل‬ ‫‪...‬‬ ‫وما يكفل للاخريات محزتهن وكرامثهن‬ ‫(!ولببن حقوقهم‬

‫حياة زوجببة كريمة فاضث‬ ‫امرأة فى ظل‬ ‫كل‬ ‫باليتامى وما يستوعب‬ ‫العذاية‬

‫الله وا!م!!‬ ‫القرآن حك!‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫الضلال‬ ‫نْتيه فى‬ ‫‪-‬‬ ‫يا قوم‬ ‫فلماذا ‪-‬‬ ‫‪...‬‬

‫أهواءهم‪،‬‬ ‫تتبح‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫أنزل‬ ‫بما‬ ‫بيبنهم‬ ‫احكم‬ ‫(( وأن‬ ‫؟‪...‬‬ ‫وصريبع‬

‫أنما‬ ‫فامحل!‬ ‫تولوا‬ ‫‪ ،‬فان‬ ‫الله اليك‬ ‫أنزل‬ ‫ما‬ ‫بعض‬ ‫محن‬ ‫أىْ يثثنذوك‬ ‫واحذرهم‬

‫‪،‬‬ ‫لفاسقون‬ ‫الناس‬ ‫كثايرا من‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫ذنوبهم‬ ‫ببعض‬ ‫بهم‬ ‫يص!ب‬ ‫الله أن‬ ‫يريد‬

‫)) (‪ r 3‬ا)‬ ‫ل!وم يوقذون‬ ‫هـن الله حكما‬ ‫أحسن‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫يبغون‬ ‫الجاهلية‬ ‫أفحكم‬

‫رحصة‪،‬‬ ‫لتنك‬ ‫لنا من‬ ‫وهب‬ ‫‪،‬‬ ‫هديتنا‬ ‫اذ‬ ‫بعد‬ ‫أقوبنا‬ ‫للا تزغ‬ ‫‪ (1‬ربنا‬ ‫‪000‬‬

‫دببنا‪،‬‬ ‫‪ ،‬وبال*سلام‬ ‫ربا‬ ‫تعالى‬ ‫بالله‬ ‫رضينا‬ ‫لله‬ ‫الحمد‬ ‫)) ‪0 0 0‬‬ ‫الوهاب‬ ‫أنتما‬ ‫انك‬

‫ثبيا ورسولا‪.‬‬ ‫إلله عليه وسلم‬ ‫صلى‬ ‫وبمرمد‬

‫محامة والباحثين‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫أنه بنبغى‬ ‫الى‬ ‫كذلك‬ ‫البحث‬ ‫أشار‬ ‫لق‪9‬‬

‫يتصيز‬ ‫‪ :‬حتى‬ ‫ما يقال‬ ‫صمدق‬ ‫على‬ ‫والعقلى‬ ‫الدلببل الثهـعى‬ ‫أن يطابوا‬ ‫خاصة‬

‫أن يتب!عبىا‬ ‫دليهم‬ ‫‪ . ..‬ثم يكون‬ ‫الحق‬ ‫من‬ ‫والباطل‬ ‫الطب!ا‬ ‫مق‬ ‫لخبيث‬ ‫‪1،‬‬ ‫لهم‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫لله وحث‬ ‫هـومن مخلص‬ ‫بقلب‬ ‫الصالحات‬ ‫يعملوا‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫شما إلقول أحسنه‬

‫‪ ،‬ود‬ ‫الحق‬ ‫من‬ ‫الله وما ثزل‬ ‫لذكر‬ ‫قلشبهم‬ ‫أمنوا أن تعخشح‬ ‫أ( ألم يأن للذين‬

‫قلوبهم‪،‬‬ ‫محليهم الأمد ‪ ،‬فقست‬ ‫‪ ،‬فطال‬ ‫قبل‬ ‫أوتوا الكنناب من‬ ‫يكوثوا كالذين‬

‫فى‬ ‫التكادى‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫الحق‬ ‫الى‬ ‫ا‪-‬رجوع‬ ‫أ‬ ‫) اف‬ ‫)) (‪135‬‬ ‫كناشْون‬ ‫وكطثير منهم‬

‫أنصنارهـ‬ ‫عن‬ ‫والتملمصاث به والذود‬ ‫صوافعه‬ ‫والدفاع عن‬ ‫‪.‬والتزام الحق‬ ‫‪،‬‬ ‫الباطل‬

‫وميق نثتت‬ ‫فليؤمن‬ ‫شاء‬ ‫‪ ،‬ف!ن‬ ‫ربكم‬ ‫من‬ ‫الحق‬ ‫الله ( وقل‬ ‫سببل‬ ‫فى‬ ‫جهاد‬

‫‪.‬‬ ‫‪،). .‬‬ ‫فليكفر‬

‫)‬ ‫)‬ ‫علما‬ ‫زدنى‬ ‫رب‬ ‫" وقل‬

‫الله العظيم‬ ‫صدق‬

‫المائدة ‪.‬‬ ‫سورة‬ ‫‪05‬‬ ‫و‬ ‫‪94‬‬ ‫الاَيتان‬ ‫ا!‬ ‫(‪33‬‬

‫‪.‬‬ ‫عمران‬ ‫آل‬ ‫سعورة‬ ‫الاَية ‪8‬‬ ‫إ؟‪)13‬‬

‫الحديد‪.‬‬ ‫نسورة‬ ‫الاَية ‪916‬‬ ‫( ‪ 3 o‬ا!‬ ‫"‬


‫‪ AA -‬ا‪-‬‬

‫زن‬

‫الصفحة‬ ‫لموضوع‬ ‫ا‬ ‫لبثد‬ ‫‪%‬‬

‫‪،‬؟‬ ‫مة‬ ‫مفد‬


‫المراة‬ ‫وحقوق‬ ‫‪ :‬تعدد الزوجات‬ ‫تمهيد‬
‫الزواج الفردى لتظفر كل فتاة بحقها فى‬ ‫الاقتصار على‬ ‫إ ‪ -‬فشل‬
‫زوج‬ ‫لمها‬ ‫أن بكون‬

‫‪3‬‬ ‫المرأة‬ ‫الزوجات وحضارة‬ ‫‪ - 3‬تعدد‬


‫المرْأة‬ ‫وتحرير‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ - r‬تعدد‬
‫النساء‬ ‫‪ :‬الثساء يهددن‬ ‫الاس ة‬ ‫واستفرار‬ ‫الزوجات‬ ‫ثعدد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫والرجل‬ ‫المر‪.‬أة‬ ‫بين‬ ‫المساوأة‬ ‫وقضية‬ ‫إلزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫!ة ‪-‬‬

‫‪12‬‬ ‫الزواج‬ ‫‪ -‬تعدد الزوجالث والمساواة بين النساء فى حق‬ ‫‪ 5‬مرر‬

‫ا‪،‬ول‬ ‫الفصل‬

‫أسباب تعدد الزوجات‬

‫‪13‬‬ ‫لتعدد الزوجات‬ ‫مبررات‬ ‫كحل طناك‬ ‫‪- 6‬‬


‫فى\‬ ‫الزوجات‬ ‫لتعدد‬ ‫خاصة‬ ‫أولا ‪" :‬أسباب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪14‬‬ ‫عضال‬ ‫أو مرض‬ ‫جندم!‬ ‫أو عيب‬ ‫لعقم‬ ‫الزوجة‬ ‫( ‪ ) 1‬عجز‬ ‫‪ 7‬مكرر‬

‫‪16‬‬ ‫لتعدد الزوجات‬ ‫الرجل لأخر!ا كسبب‬ ‫( لبا ) ‪ -‬حب‬ ‫‪ V‬مكرر‬


‫‪!8‬‬ ‫لت!؟‪،‬د ادهـوجات‬ ‫كممبب‬ ‫المرجل لزوجته‬ ‫) ‪ -‬كراصئة‬ ‫( ب‬ ‫مكلهـرش‬ ‫!لأ‬

‫‪03‬‬ ‫السابق‬ ‫زوجها‬ ‫محودة المطلقة الى عصمة‬ ‫) ‪-‬‬ ‫( د‬ ‫‪ 7‬مكرر‬

‫‪02‬‬ ‫المزوجات‬ ‫لتعدد‬ ‫كسبب‬ ‫القربى‬ ‫صلة‬ ‫) ‪-‬‬ ‫( !‬ ‫‪ 7‬مكرر‬

‫رصيب‬ ‫فائض‬ ‫‪ :‬وجود‬ ‫الزوجات‬ ‫لتعدد‬ ‫عامة‬ ‫ثاننا ‪ :‬أسباب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪A‬‬

‫‪31‬‬ ‫النساء غير المتزوجات‬ ‫من‬


‫‪24‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ألزوجات‬ ‫وتعد ‪6‬‬ ‫الجنلمى‬ ‫ونننيوعيذ‬ ‫؟ثز‪ ،‬إذرهبنة‬ ‫ي! ‪-‬‬

‫‪36‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫أسباب‬ ‫الى حصر‬ ‫! ‪ -‬ثالثا ‪ ، :‬سبيى‬ ‫‪.‬‬

‫الثانى‬ ‫الفصل‬

‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫متفمكلأت‬

‫‪27‬‬ ‫د‪/‬ثطكلات الت!!د‬ ‫ل‬ ‫روه‬ ‫ثض‪،-‬حث‬ ‫‪- 1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪28‬‬ ‫وأسبابها وأثارها‬ ‫ألمشكلات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪13‬‬

‫المرأةْ‬ ‫‪.‬هـةْ‬ ‫بمئلا ‪ :‬ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪013‬‬


‫‪- 918 -‬‬

‫الصفحة‬ ‫لموضسوع‬ ‫ا‬ ‫لبند‬ ‫ا‬

‫‪0003‬‬ ‫الرجل‬ ‫‪ -‬ثانيا ‪ :‬حماقة‬ ‫‪14‬‬

‫‪32‬‬ ‫الاولاد‬ ‫‪ :‬منازعات‬ ‫ثالثا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪15‬‬

‫‪1 4‬‬ ‫الزوجات‬ ‫وتعدد‬ ‫اللاقتصادي!ة‬ ‫‪ :‬المشكلات‬ ‫رابعا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪16‬‬

‫‪37‬‬ ‫‪ - 17‬تعدد الزوجات وتنطببم المنسك‬


‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ - 1 A‬تعدد المزوجات وأزمة المساكن‬

‫الثالث‬ ‫الفصل‬

‫القرأن الكريم وتعدد الزوجات‬

‫‪41‬‬ ‫واحدة‬ ‫أدم بحواء‬ ‫‪ .‬زواج‬ ‫جائز‬ ‫الفردى‬ ‫وأج‬ ‫اثإ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪91‬‬

‫‪43‬‬ ‫جائز كذلمك‬ ‫الزوجات‬ ‫وتعسدد‬ ‫‪--02‬‬


‫يات‬ ‫و‪6‬‬ ‫ال*صل!ا‬ ‫إ!دف‬ ‫إ‬ ‫ليست‬ ‫تعددَ الزو!ات‬ ‫بوأؤ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪31‬‬

‫‪22‬‬ ‫الكريم‬ ‫القرأن‬

‫‪45‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫خثئم‬ ‫(‪ 1‬وان‬ ‫قوله لعالى‬ ‫تفسير‬ ‫‪-‬‬ ‫‪23‬‬

‫‪،9‬‬ ‫))‬ ‫اليتامى‬ ‫فى‬ ‫(( ألا تقسطوا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪23‬‬

‫‪9.2‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫(( فانكحوا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪34‬‬

‫‪10‬‬ ‫النساء "‬ ‫لكم من‬ ‫(( ما طاب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪25‬‬


‫‪53‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫ورباع‬ ‫وثلاث‬ ‫أ( مثن!ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪26‬‬

‫‪40‬‬ ‫الحصر‬ ‫ممبي!‬ ‫على‬ ‫وارد‬ ‫التقيد بأربح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪37‬‬


‫‪6‬ج‬ ‫ضإطش!‬ ‫النبى‬ ‫‪ .‬وزواج‬ ‫زوجات‬ ‫المباح ثسح‬ ‫بأن‬ ‫زعم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪92‬‬

‫‪80‬‬ ‫ءَ‪/+‬ا‬ ‫النبى !‬ ‫‪ - 03‬زوجات‬


‫‪66‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫ورواحدة‬ ‫ألا ثعدلوا‬ ‫خفتم‬ ‫(( فان‬ ‫‪-‬‬ ‫‪31‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪67‬‬ ‫التطبيق‬ ‫مشكلالهتا‬ ‫‪ ! 32‬تساولات حول‬


‫‪96‬‬ ‫المطلوب ف!ا ألاَية‬ ‫‪ -‬معيار المحدل‬ ‫‪33‬‬
‫انا‬ ‫بين أيات القرأن‬ ‫‪ ، - 34‬تعارض‬
‫‪7،‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫أيمانكم‬ ‫ملكت‬ ‫(( أو ه‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪35‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪76‬‬ ‫))‬ ‫ألا تعولوا‬ ‫أفىنى‬ ‫(( ذلك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪36‬‬

‫‪077‬‬ ‫إلانفاق‬ ‫محلى‬ ‫الاَية القدرة‬ ‫ا‬ ‫تش!جز !‬ ‫هىأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪37‬‬

‫عليهماْ‪-‬‬ ‫الزواج‬ ‫الرجلْفى‬ ‫يفكر‬ ‫عندما‬ ‫الزوجة‬ ‫ماذا تفعك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪38‬‬

‫إو هـاببظم!!‬

‫‪Al‬‬ ‫الزوجَات بأحكام الي!تامى‬ ‫‪ - 93‬صلة تعد‬


‫‪- 091 -‬‬

‫ا!نحة‬ ‫لموضوع‬ ‫ا‬


‫ألئد‬

‫الرابع‬ ‫ا!صل‬

‫القيود الشرعية لتعدد الزوجات‬

‫‪98‬‬ ‫والسنة‬ ‫الفنرأن‬ ‫فى‬ ‫‪ - 04‬القيود السرعية وردت‬


‫‪98‬‬ ‫ة احالة‬ ‫الزوجمات‬ ‫لعدد‬ ‫الأق!ْ‬ ‫‪ :‬الحيد‬ ‫الأول‬ ‫القيد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪41‬‬

‫الزوجات‬ ‫لعدد‬ ‫ا!لأقصى‬ ‫الحد‬ ‫مخالفة‬ ‫جزاء‬ ‫‪-‬‬ ‫مكرر‬ ‫‪41‬‬

‫‪19‬‬ ‫المحارم‬ ‫الجمعبين‬ ‫ة تحريم‬ ‫القيد الثانى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪43‬‬

‫الجمح بين الأختيين‬ ‫‪ -‬تحريم‬ ‫‪ 43‬مكررْ (‪)1‬‬


‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وابنتها‬ ‫بييط الأم‬ ‫الجمع‬ ‫‪ -‬تحريم‬ ‫(‪)2‬‬ ‫‪ 42‬مكرر‬
‫وعمتها أو خالتها وبين‬ ‫المرأة‬ ‫الجمح بين‬ ‫(‪ - )3‬تحريم‬ ‫‪ 43‬مكرر‬
‫‪39‬‬ ‫أو الخالتين‬ ‫العمتين‬

‫الرضاع‬ ‫ومن‬ ‫النسب‬ ‫المحارم من‬ ‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫‪ - ) 4‬تحريم‬ ‫(‬ ‫هكرر‬ ‫‪43‬‬

‫‪.69‬‬ ‫وأثناء العدة‬


‫‪69‬‬ ‫الجمح بين المحارم‬ ‫(‪ - )5‬جزاء‬ ‫‪ 43‬مكرر‬
‫‪79‬‬ ‫‪ - 43‬القيد انثالث ‪ -‬العدل بين الزوجات‬
‫‪89‬‬ ‫الزوجة‬ ‫‪ - 44‬العبرة بصلة الزوجية ‪ ،‬بصفات‬
‫‪89‬‬ ‫النفقة‬ ‫فى‬ ‫الزوجات‬ ‫المساواة بين‬ ‫‪- 4‬‬ ‫فى‬

‫‪99‬‬ ‫الزوجات‬ ‫‪ -. 46‬اسسكان‬


‫المبيت‬ ‫فى‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫المسادراة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪47‬‬
‫‪301‬‬ ‫معاملة الزوجات‬ ‫فى‬ ‫الننه‬ ‫‪ -‬حسى‬ ‫‪tA‬‬
‫‪401‬‬ ‫الزئا!‬ ‫‪ -‬حق‬ ‫*‪!+‬ةَ‬

‫‪501‬‬ ‫قسمها‬ ‫‪ - 05‬رصا الزوجة باسقاط‬


‫‪701‬‬ ‫يسقط قسمها‬ ‫المرأة‬ ‫‪ - 51‬نشوز‬
‫‪:.7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بقرعةَْ‬ ‫السفر‬ ‫عند‬ ‫القسم‬ ‫؟ه ‪ -‬سقوط‬
‫‪!.9‬‬ ‫القسم فى أحوال أخرى‬ ‫‪ - 53‬سقوط‬
‫‪!01‬‬ ‫‪ - 54‬المع!اوضة على القسم‬
‫‪011‬‬ ‫اخلال الزوج بأحكام العدل بين زوجاته‬ ‫‪ - 55‬جزاء‬
‫‪\!2‬‬ ‫المزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫فى‬ ‫او*تفاقية‬ ‫اصنثروط‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ثالثا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪56‬‬

‫‪!12‬‬ ‫لزوجته‬ ‫الرجلى‬ ‫طلاق‬ ‫المرأة الجديدة‬ ‫اذا اشترطت‬ ‫‪-‬‬ ‫ْ ‪70‬‬

‫‪114‬‬ ‫عليها‬ ‫الرجل‬ ‫ينزوج‬ ‫أللا‬ ‫المرأة‬ ‫إذا اشترطت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪58‬‬
‫‪16‬؟‬ ‫ال!ثرط ال!ممابق‬ ‫مخالفة‬ ‫عند‬ ‫مالى‬ ‫ننعويض‬ ‫اشتراط‬ ‫‪ 5 A‬مك!ردر ‪-‬‬

‫‪189‬‬ ‫غيرها‬ ‫أكثر من‬ ‫لها زوجها‬ ‫أن يقسم‬ ‫الزوجة‬ ‫اذا انشترطت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪95‬‬
‫‪- 191 -‬‬

‫الصفحة‬ ‫لموضسوس!‬ ‫ا‬


‫البتد‬

‫الخاصس‬ ‫الفصل‬

‫القيود الوضعية لتعدد الزوجات‬

‫‪1‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪ - 06‬قيود قانونية وقيود مقترح!‬


‫‪911‬‬ ‫ف!ا مصر‬ ‫عبده وتعدد الزوجات‬ ‫‪ - 61‬الشيخ محمد‬
‫اذا تم الزواج الجديد بغير‬ ‫الدعوى‬ ‫سماع‬ ‫القضاء من‬ ‫‪ - 63‬هنح‬
‫‪133‬‬ ‫اذنما القا!ى‬

‫‪1‬‬ ‫‪23‬‬ ‫لتقدير القصْاء‬ ‫هبرر يخضح‬ ‫بوجود‬ ‫‪ -‬تقييد تعدد الزوجات‬ ‫‪63‬‬
‫باثبات مبرر لزو‪.‬إج!ا‬ ‫أدزوجة البيدة‬ ‫تكلف‬ ‫‪ -‬هل‬ ‫هـح!هـر‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪!92‬‬ ‫أ‬ ‫متزوج‬ ‫برجل‬


‫والقدرة‬ ‫الزوجات‬ ‫بين‬ ‫بالعدل‬ ‫قضائيا‬ ‫التعد*‬ ‫‪ .-‬تقييد‬ ‫‪64‬‬

‫‪013‬‬ ‫الانفاق‬ ‫على‬


‫طبيعة‬ ‫النترطين السابقين يخالف‬ ‫القضاء اعى‬ ‫‪ 64‬مكرر ‪ -‬اشراف‬
‫‪ari‬‬ ‫العمل القضائى‬
‫تقييد تعدد‬ ‫البحوث إلاسكمية فى مصر يرفض‬ ‫‪ -‬هجمع‬ ‫هـ‪6‬‬

‫ا‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪93‬‬ ‫الزوجات باذن القا!ى‬


‫‪!04‬‬ ‫الحقوفا والمزايا‬ ‫من بعض‬ ‫زو‪-‬باتد‬ ‫‪ - 66‬حرهان من يعدد‬
‫اقاهتهن جمند زواجه‬ ‫‪ - 67‬الزام الزوج ببيان أسماء زوجاته ومحال‬
‫‪4‬أ‬ ‫‪1‬‬ ‫الجديد‬ ‫بالزواج‬ ‫الموثق باخطارهن‬ ‫‪ ،‬والزام‬ ‫عليهن‬

‫‪5،1‬‬ ‫تعدد الزوجات‬ ‫الت!ليق لضرر‬ ‫‪- 068‬‬


‫مخالف‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫لضرر‬ ‫ا صظليئ‬ ‫) ‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 1‬و‬ ‫(‬ ‫!كرر‬ ‫‪68‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪26‬‬ ‫ا‪،‬سسلامية‬ ‫للشريعة‬

‫‪183‬‬ ‫التانون‬ ‫فى‬ ‫ننظم تعدد الزوجات‬ ‫‪ - 96‬كيف‬


‫‪!4‬مأ‬ ‫ت!ثريع!ق‬ ‫اعجاؤ‬ ‫ثعث ‪ 9‬الزوجات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪07‬‬

‫‪188‬‬ ‫فهسرس‬
‫‪- 1 39 -‬ه‬

‫للمؤلف‬

‫‪.‬‬ ‫‪7791‬‬ ‫سلاممية ط‬ ‫‪61‬‬ ‫المنتريعخه‬ ‫لدراسة ألقاثون وتطبيق‬ ‫مدخل‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7191‬‬ ‫سنة‬ ‫رأ‬ ‫بم ‪! ،‬ب‬ ‫‪0791‬‬ ‫ا سنة‬ ‫تاريني ائقاذون ب‬ ‫فى‬ ‫الوجيز‬

‫‪!،16‬‬ ‫"لأ‬ ‫ألرربيذ طْه‬ ‫الاسلأمية والتلتريحات‬ ‫فىْ الشريعة‬ ‫الالتزا!م‬ ‫نطرية‬
‫افىلتزامط‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫ال*سجل‬

‫‪.‬‬ ‫‪\4‬لم\‪ 1.‬م‬ ‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫‪691‬‬ ‫!لم‬ ‫مذكرأت‬ ‫‪.‬أحكام المبيح ‪-‬‬ ‫شرح‬ ‫البداية فى‬

‫!صث‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫ألنئريعة الاسلامي!ةْ و‪.‬انثانون المدنى ت‬ ‫كى‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬أحكام العفود‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7691‬‬ ‫البيح ‪ .‬ص‬ ‫ا ‪ -‬ضيخة‬ ‫‪.‬البيح ‪-‬‬

‫الإماكن‪-‬‬ ‫ايجار‬ ‫المثنى وقاذورْ‬ ‫القأتون‬ ‫فى‬ ‫أحكمام الايجار‬ ‫شرح‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪08391‬‬ ‫ط‬ ‫‪ q v.‬ا م ‪-‬‬ ‫ط‬

‫اب‪1‬ت‬ ‫قانون‬ ‫الثانى من‬ ‫الباب‬ ‫المبانى وأحكام‬ ‫‪0‬‬ ‫ننظيم‬ ‫تتنريعات‬

‫‪ 1 089‬م‪.‬‬ ‫ط‬ ‫الاماكن‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2791‬‬ ‫ننمللث الشقق والمطبفدث ‪ .‬ط‬


‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‪749‬‬ ‫اللاسلاميذ ط‬ ‫المدنى وألثنتريعة‬ ‫القانون‬ ‫التأمين فى‬ ‫أحكام‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫النتريعة اللال!*!يعة‬ ‫فى‬ ‫الت!أمين‬ ‫حكم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪11‬‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪91 A 9‬‬ ‫‪ .‬ط‬ ‫العمل‬ ‫‪.‬أحكام قانون‬ ‫شرح‬

‫إلمنظضح!‪،‬‬ ‫محكمة‬ ‫قضاء‬ ‫فنئ‪..‬‬ ‫وبالموصشذ‬ ‫با!يحازة‬ ‫الملكية‬ ‫اثبات‬ ‫أ‬ ‫ءبم‪2‬‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪7891‬‬ ‫المصرية ‪ .‬ط‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ْ979‬ا م‬ ‫العينية ‪ .‬ط‬ ‫النثماميدنات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪14‬‬

‫م‪.‬‬ ‫‪ .‬كل ‪1° 87‬‬ ‫النئريعة الاسلامببة‬ ‫النساء فى‬ ‫خطبة‬ ‫‪-.115‬‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪8891‬‬ ‫‪ .‬ط‬ ‫الاسرة محند المسيدحيين المصريين‬ ‫أحكام‬ ‫‪-‬‬ ‫‪16‬‬

‫ث‬ ‫م‬ ‫‪8391‬‬ ‫إجتمامحية‬ ‫"اشلامي!ة‬ ‫دراسات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪17‬‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪91 V 5‬‬ ‫‪ .‬صا دإرْ الشعب‬ ‫جلاله‬ ‫الملك جل‬ ‫‪- 18‬‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7891‬‬ ‫ط‬ ‫‪.‬‬ ‫اللاسلامى‬ ‫‪-‬‬ ‫العالم‬ ‫فى‬ ‫الاسلامية‬ ‫اسشريعة‬ ‫ا‬ ‫ت!تلبيق‬ ‫صه‬ ‫‪91‬‬

‫‪.‬‬ ‫ذأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89‬‬ ‫ط‬ ‫‪891‬‬ ‫‪ 1 0 0‬لدنمث‬ ‫رقد‪،‬‬ ‫ائشجصة‬ ‫الاحزال‬ ‫‪.‬‬ ‫وقانون‬ ‫إلاسة‬ ‫‪- 03‬‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪91 AV‬‬ ‫‪ .‬ط‬ ‫السنة‬ ‫دست!ور للأمة وعلوم‬ ‫!‪-2‬‬

‫‪------‬‬

‫‪891!/0،8،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الايدا!‬ ‫وقم‬

‫للحلبامحة‬ ‫الالدييتانق‬ ‫مؤسدممة‬

‫القاهرة‬ ‫‪-‬‬ ‫البرماوى ‪ -‬حد"ائق القبة‬ ‫‪ 6‬شارع‬

You might also like