Professional Documents
Culture Documents
تعدد الزوجات في الشريعة الإسلامية
تعدد الزوجات في الشريعة الإسلامية
عَ!إلِماضِ!نبرفزإلرلهاى
لماررث !
!-
أقنرلعه الا ليهلاثحية
مَحبافي!رنوفبنالرقنى
إ
ا.لاا. ول
ومنقحدة مزيثط
!ك هه
، والعمل الصالح يرفعه )، الطيب ، الكلم يصعدْ إليه الحمد لله (
»
الك رسصالات الله ،إمام (( الذين يبلغون رسول والسلام على والصلاة
وبعك.:.
اكما فكرتا حولها الجدل ببحتدم عامة قضية )، الزوجات " تعدد من جعلت
، وخصوم أنصار قضية .ولكل . . الحديث عصرنا فى ا*سة
!ا تنظيم فى
. . . فىعواه بها يؤيد أن اك ك! يحاول ويرا ا.هينه وججه فربفما أدلته ولكل
،إذا اقتعرن القضية هذه ا*دراء فى خطلف بين الحو!ار الهاد!ء أن عئر
العامة، ثم المصلحة الله محز وجل وجه غير لا يبتغى دقيق علمى بثحليل
قد ينير الله - بعون ،فإنه - أدلة أنصاراها وخصومها ثمحيص ثم تناول
ق ا! فى المرإة ،ثم ندرس بحقوق لمدى صلة خنضية تعدد الزوجات
وفى ، مشكلاته الشاثى الفصل !وفى الزوجات نعدد أسباب الاْول منها
الفصصل ،وف!ا ا!كريم القرآن التعدد فى أيات الثالث تفسير الفصل
والاَخيو الخامس الة!مل ،وف!ا القيود الثصرعية للتعدد ندرلهس ابع ألرا
الجدل أن الئضمية ،ئما ثحسب هذه لبحث واذا كنا اليوم ننعرض
ولا ، واحدة أمة إلناس لجعلى ربك شاء ( ولو ( ما يوما سينقطيع حإلها
. " .. . ربك رحم إلا من دبزالون مختلفين
يكون !ا ندج:
من حقوقها الشرعية، قهذأ حق ، زوج .لها كل فتاة أن يكون من حق
من الأيام ،وهو 0 هذه فى حقوقما الانسانْالتسط كدثر ذكرها من حق وهو
ملايين يبعد ، الأوِربية والأمريكية ك!المجتممات ، !.،تعدفى الزوجالت وطشرم
اللاقعتصار فسسل معه الذلمحا ثبت إ الأمر ، زواسم بغير العمر الفتيالتا يقضين
. لها زوج أن يكون فى بحقها فتعاة كل ت!ر حتى محلى نظ!.ام الز!اض! الفردى
1
،بأحثرشا هعه ا.لئ! .ذهب الأهر إ ،. -متزبىجة ف!تاة إلا وِص فيهأ م!لجنثمر سأن لتزى
ننجث فيه تعث!د المزوجات ينتعسن المجت!مح الذى أن الى ا،جتماع ف.ى علم
كعا! ، .عناسب زو،ابم فرد! غى للمرأة دضغ .د!رصة افىْإ-لمعم :.ك.. ولا،.لثعثن
أو ضما!هَبخلا حقوفيِ، زوأج لجلا زإهبة أد! نيش الزوجالتا خيرأْلهاْ من ت!دد
خسم، يمسبفأ لتعدد الزونجأت أن ،ذلل! للشميمسان والذئاب تببمع نفسها
أثه يحصْمن !لهت ! ،أ لها رْوج يفؤن ألْا كْى حقها وهو افيول والأساس!
ححقوقه!ا كزوجة.
ترنجضهْ عبدْ المئعمْالزيأدى ،بخعئوان تحبة دارلى - ( )1كتَةب اوشتر
أحتها ف!ا حيماة زوجية كريمة تعيشها !ا، بحق المرأة وكلما أمنت
وشرفهن. وكرإمتهن
لمجسسوع حق ،فهههـكذلك للرجل حقا الزونجات تعدد ا كان اذا وا
النساء .وكلما زاد عدد فتاة زوج لكل يكون أجله حتى من النساء يناضلن
الذلحخرافالهتْ وكثزلا ، صد! :.الزواج أدرْمة وأزدا ادنأ ، المتز!فجاثْ محير
كحق تنحدد الزوجات فى النسائية وغيرها الجمعيات ،كلما فكرت الخل!ية
حفبىفْهأ له! بحباة ءئئكئل كْى الجرْأة ملْه لحماية مثْر ولا له ا* بدفي.
. . ب!دائ!ا نظام أثه " علنى الزوجات تعدد الى الباحثين 1 بعض ينظو
ف!ا سبيل فنه !خطوة )) ( ْ)3وتحريرها ورقيا المرأة انحطاطا حالى يتبح
تثَدمها.
ائية المجتمع وبدا الزوجات ننعدد بين ارتباط أنه لا يوجد والحقيقة
ظاهرة الندمماء هوا عدفى.. هح واحد رجلى أن حياة - ،ذلك ()4 أو ثحضره
اسم تعدد وفنى جب!ايح العضوبر ت!حت البلاد فى فى اجتماعية هوجؤدة
طالبعق بتثسيع المانيا 0 الندمعائية فى الجمعيات المتنمهور أن بعض (؟) ومن
القطليق البلاد المسيحية قوانين كافة أ"نه ك!ا 6باحت .ونرى الزوجات تعدد يبيح
"-االزوجات رغم تعدد كيذلك فانها .سمتايح .، له الكماثوليكية !1،نالهلى تحريم رغم
هن يتضح ،كما لا .منح!الة أت وهو منه لابد ،ذ!لك تطور له الكنائلى تحريم
صورة فى الزَوجات " :أنه لم يلبد تعددْ البض يضبشه في ()4
علماء كثير" هن .ويرى الحضارة المتقدمة فى التنمعوب الا ةى واضحة
عدد الثمسعوب الزوجات بت!عحع نطاته حقها و!ثر الاجاتطع أن ذظام تعدد
متعأل من . ، الحعضارة نطاق وا!سع المدنية اللاَخذة به كلما ققدمت
،وانظ 003 بكدد 6سئة 55 افى بمجلة .مئير الإسحلإم.صيي وا عبد الواحد ل!البى
الاس!!م" فى والط،ق لزوجات وتعدد " بببت ا!طا!ة كتمابه كذلت
الوقت الذى نعتير فيه تعدد الخليلات هن إئى فى البدا بالمجتمح الزوجات
الدين والعلم، عالية فى فىرجة ،كَد بلغن فاضلات نساء لتجد وإنك
رجلا متزوجا تفضل النساء من من .بل قد تجد كأكمين بتعدد الزوجات
بالذات الرجل هذا ،لما ترا.ه فى منزوج غير شاب لملزواج على يطلبها
الزواتح فى اغبين المتزوجينْالرا غير تتوافر ف!ا الشبان ايا قد ، مزا من
على اقتصرت التى نرلمحا المجت!ات1 أن شىء فى الح!ضارة 0 من وليس
أو يتطشن زواج النسماء بغير ف!يها الملأيين من ،يعيش الزواجْالفردى نظام
(، وعزتها كرامتها حساب الرجلى وعلى لصالح المر.أة مىْ مكانة ينتقص
الننى تع!وق ،القيود بعض أة من المرا الزوجالتا يحرر نعدد ثخريم وأن
حركتها.
تحرير وسائل احدى هذا ا التعدد أن 2 ، الزوجات تعدد أنصار ويرى
ا!ر احدىْظو 0 الزوجات تعدد أن ،كما فاضلة وأمومة كريمة زوجببة حياة
مشيئة بغير زوجاته يعدد لا الرجل لأن ، ادتها را 11 المرأة وانطلاق حرية
. ()7 بأخرى الزواج منه درغم زواجه التى تقبل المرأةْ
بنظ 61 حبباته بدأ الانم!طن افىديمان أن ا جييع فى نجد ا!عكم!ى على بل ()5
زوجاتهم. أدم بنو ،ثيم ءدد واحدة حواء أدم ،فتزوج احدة الوا الزوب"
لمجكون !ن رةاضية أنثى تؤثر وقد ، ا سراء لببلهعوا إرجمال
11 " فْىإك أن ()6
المعماطىء لها غيره كاملا " بنت أن بكون رجلى ،على ن حياة 5 النصف ! ،8حظ
. و At 97 ص القرآدنأ فى المراة فى كتابه عبماسى العقافى ()7
05 " -ت
جمواطف على يعتبد لهْ ،أن ! ،ولا.ينبعْى لمجستطح القانونْلا ...وو.اضع
.ل* يشننساضم مق ذلك ،ومح .أو تحريمه اجعطماعى .النساء كىْ إباحة -فظام
اط!ف ا!وا إزاء المجيرة تأخذه الإنسان وا . . ييرتضيه )الذى الاجتماعى
من عاقر /تطلب :هذه زوجة الزوجات تعدد بدثمأن ااطضاربة للنساء
ا! لز!جها ول!ابثة تفضبل ، ضرا ائرها ظعن !تلكْ ، عليهما الزواج زوب،،
علاقاتا غيعو/مبثعبىقيعة همح -كليمسبء أن يغ!رق فى يترْوج عليها بدلا من
الب!ار ،وبىابجة لها وفيولادها بدْخ ويجلب يلْفق محليهن فى أتريات
مصالح من ما تميثله كلى مط!ا المصابقة ،بكل .والزوجة المزوجة الجديدة
اجنندْاب .الكتابط بب!ب! يط لفْصبد قد باليبياطف عبث و!عو ، متجارصْةْ تبدو
ب!ين الضرائر، ننكويخا التى لخأ تشبه نسمالئية النساء الى ملحمة أكبر محدد من
وبتقوبِم تشخيصها ومحاولة الاجتماعية الظاهرة هذه أسباب الى 1 نظر دون
الحذر ويقتض! . لمشكلاتها الناجعة الحلول 1 وايجاد وسسيئاتها حسناتها
أو ثركأيمه، الزوجات إباحة تعدد التفكير فى التيار عند هذا ننقاد وزاء "لا
أوْ النعرا اتما العنصرية، أث!ر النزعاتْالعاطفية بعي!دا محن البحث يكون حت!ا
تهم ، ، دينية اجتماعية قضمية المزوجات تعدد قضية أن بوضوح سنرى
!.3دتها "أو!.ه!و*! أو الرجل بالنسبة للمجتمع قد تفوقا أهميتها ،بل كذلك
النمنالر: ا يهددن النيماء : الأصرة وإليمتقرار الزوجات تعدد - ،
،ءبل بالغع عليها بالزواج منْزوجها الزبوجة مهذدة ،ا،ف .يجعل الأسرة
-،-9-
ائم يدفعها دا لذلمك !ى ،قيلق شبط الممملمه بأنها تعيش الزوجة وصور اتابخض
مخي!ها يتزوج ال! مهـ!اطيه لمالوم توقع! المال بغير جملم زوجها إلبئ أن .ندخر
المعخطوين هذين .في! .-أمنة "لمحى لنظره - .المسيحية المزوجة ،يينما فيأخرى
. إ الألصرة يثنيد !..نترجما صثروعما ويبدا!6 رْوجها .مالى على .مالهـا تربمح
لا يمدلث -عليهيا اصزوإج با زوجها من مهددة بأنها الزوجة شعور أن إصحيح ا و
القى شربم افيهد!ف ،تقحقق،مته أفق الحيا.ة البزوجية سبنب فى ظهر إفيا إ*
التر، الحالة ،وفى زهـجها جمن انمثمغالها أو الزوجة كنشوز أببادة، من ابزواخ
عبكْأ أو إلزوجة !صير.مبْى :دورْ أحْبرى مىْ ابزواج الى الزوج كببها يتطلح
لم المرأُ من مهددة ما .هى بقدر الزفج من مهددة المبنوجة هنا غير كنها نجد
المزوجالحنث ، ،لا بتمعدد يهبدنْإللنساء ،ظللنساء رْوجها من الزواج إلتبى تقبل
! .وسيظل ،صروف .هو مصا ذلمك وبحْير وبالهجحر وبانلطنلأق ب!ل ، فحم!لي
كم ! ،كعلنا .يعلم ،رْوج ءلم!ا !فضاة أن -ببمدق !. حعق لأدئا من انتهدبعد فائما هذا
ننئز 9ج و!لم المزوا.ج سبن. .فتناة يلخعط الاسرة 2 كنى كإن ءوإلاَبا،ء اذ! ا!لأمنهات ا لعانى
حتغ كْبى ظل .نفعي!ثى .أل!زبراج !بجع!ا ألْى : ،ولا شبن أرملة أو مطلفنة كنالْلتا أو
..تك!فى المك!ثييرين ث!رها. وجنبث وبلا ءضياع زو!جبلية جمردهة بلا رهبانية
. . المتزوجات كير "أ!محباء ء!الضى -اكثْ!ك .ضا مهدفىة المسيحية هـالزوجة
المطلاقأ يوالالصألط ،بقضايا -طفح مصر وفى إوربا وأمريكا فى وافىحاكم
مصممو فى بل الآ!حنر ، على ازوجيعبن إ أح!د يوفثهاْ التى والهجر الجسمانى
14
أح! 3ات عليه ديطضه حتبىا.تطب!ث أو طائ!ثنته المسلمين عْير المزوجين أحد دكبف
.نعلبهـجهِا فىْلملث على إلدلبل أراد ومن 5 .مثلا ابطلاق فى إ،سبملأمنيةْ إلميثريعةْ
3صم !ا إو ببذهدبأ الى !وائر الا!هـال الثهـخصية لغيرْ ا.لمسلمين 1 ْنبى كهلتب
،.بينمما يحرم زوجاته أن يعدد يباح للرجل المتسأؤل :كيف يخور قد
المرأنم إخلاللا بالمساواة بين ذلك فى ؟ أليس أزو)اجهما علبى المرأة أن تعدد
"ذ. بداهته - المساواة - هذه أق مقتضى الزواج ؟ ذلك جق فى والرب ل
فى المرأة والرمج!ل بيين ،فالمسلواة الاَخر على يح!رم قد ما ب!ب!اح للأحدهما
ا! أما إبا!ؤ الأزواج ()8 ا صدد ! نظام مع الزوجاثا الذخذ بلنخلام شعدد ،
شك- ون 1 - "أفر يخالف فْهوْ تعدفى الأزواج معت!حريمْ الزوجات تثد
والقانوت! الابخماعية ! النظمَ هـق كثبتا نرى 01 فلماذ . المحللقة المساواة نضية
وت!نشد ا!ندم التى تفتح طريق تلك ،خعصوصا ذلك يجيز والديلنية
أنما نلاحظ الهههـفأ والمصالح غق انمجرد العلمى المححث حدوفى فى
مساوأة تكوف أن ينبغى ، الزواج 1 نظام فى والرجل .المر.أة "لمساواة بين
المرأة والرجل، من له كل " يصلح قد !يما بها الأخذ يتعين ،وانما !لقة
اختلاث هناك .أما اذا كان الصلاحية هذه فيه فى يتفظن وب!القدر الذى
المرأن! الظلم مساواة من ،كان منهما كل صلاحيياتْ فى بببن المرأ! والرج!
أحدهمأ ظلم مختلفيَلتعط!ا بين ا*رْ المساواة ، هذ 01النظاقا فى بالرجل
علاث للمرأة وللرجل انزواج مكفول أن !حق !جد الأساس 1 هذا .وعلى حتما
بمدصأ يتحدد هذ 1،الحق ثطاق أن انلنمان ،غير من!ا كلا أن ا بامحدبار سو!اء
الأسة نظام ظل واححد فى زوج اج بأكثر من لمحزوأ المرأة أو الرجل صلاحية
الكون الله فى أن سنة الواقح وجدنا أبنائها .واذا لنزلنا الى المسئولة عن
لمرآقى 31 منْ لكل يصلح نظاما الواحد والزدرج الواحدة لنظام "الزوجة جعلت
واضح أمر ،ذلك المرأة والرجل بين ذلك بعد فرقت الا أنها ، والهـجل
متذ الرحم مثلْ ذلك للرجل ،بينما لم يكن ألعافىئ للأمور المجرى بحسب
تععثد نظام المرأة مح طبيعة تعارضت ،وبالتالى يكون نجدء الخلي!ة ولن
المسئو! تحعديد فيتعذر مثفرقة ألجانين !من دماء أن يأتى ،خثمية الأزواج
،وفد ()9 الحق ة الواقع ومن من أساس وقانونيا على محنه اجتماعيا
تأخذ .كما المتعدبين الأزواج بين من ا الجلين هذا أب م!هـفة يستحيل
الامريكى الحالىه وا المجتمح الاوروبى 9 الإول يأت ود!،حا! ()8
ومنهم ب!ضه! ا!بلاد ال*سميوية والافربتية بعهى !رف ى يحبر هـب،لرل الثانى لا،ن
،والهذا أحْر زوج ق 5 ،وباكلكأ دماؤه زوج ن 5 إجنين ا ذطفة فتلاون ()9
الأرملة هن أو المطلتة رحم بثعب! خلو العدة حدكا ةى ا!زواج الشرع حرم
،أى حتى نجره ه،ءه لزرع أتر لا يالسقى رب ،وورتى إبق الل! جنببن لزوجها
اسطهارت!ا المرأة وكان شرفْ -هلنا نشأ لمعرفة أبعئائه ،ومن الريرة دَل زوج
وفقا لأصولها افي الاجتماعية الروا أهمية الحفاظ على خاجمة هى أهبة
متعدداات زوجات .لأت يأتى الرجل طبيعة تضملح العكيمن .وءا 4 انحلبص!بب
ودمه .وخحعدس! .نطفته الجلنين من الواح!د فيأتى الزوج إل! هذا لهن ليس
المرأة تنفر طبيعة ان . بل . وفىيالنيا وقانونيا اجتماعيا رعايته عن فيسأل
تنرعيا زواجا جمدة مرات تتزوج المرأة التى إن ،حيتى ا،زواج !عيط تعدد
،والمرأةْ العاهبر الربحم ب!صرطان للاصابة - غيرها أكنتر من - لتعرض
أذ! ذلك لجثل الرجل ،لمجنما لا ييعرفي الخ . . بمالزاهرى للاصابة تتعرض
الزواج أمام المزوجاقي فر!ى تعدد يفتع .كذلك ال!ثرعيات زوجاته عدد
؟نأ المرأة أبيح لو بيشمصا . . . والمطلفات والأرامل العانسات فَىثير من
. ()01 عظمى زيادة العانسات لزاد عدد رجال مثلآ بأربعة تتزوج
تحري!م مع الز!ج!ات 0 تع!دد باحة 11 تعلل أخري 1 يهسباب وهناك ()01
المطبوع 1 الأرواح حادى كشابه فى الجوزية القيم ابن عرضها الأزواج تعدد
اليه ،فارجح .7 -؟ 502 ب .؟ ص !مصر النيلى !ع إعلام إوقعين طبعة ا
إن شئت.
الدهعماتير أو الموايخق من بعضى عادة فى بمما يرد البعض 1 يب ادل وقد
، المساواة تلك يحقهت ، انزوجات ،وتعدد بالرجلى تتمماوى المرأة لادد أن أن
تنص! ،وهى لا يتبزأ كلا المواثيق 0 وتلك الدسماتير مذه نصوص ثرى ولكننا
الديبئ والاْخلاث قوامها الخلية الأولى لمحهجتيمح وأن هى الأسرة أن عادة على
اة :فالمصصاو اث ذا ،وطب الهععب،ب الحماية لها كل تلؤافر ولاثبد أن والوطنية
هساواة ليست اثيق والموا الدلمما!ر هدْه تستهدفها التى اوربل وا المرأة بين
الىحهت مبادىء ذ!اق ومْى والمجتمع الألرة أخدر ملمعاواة !ى ،وانما *تله،-بية
و أ بخثاق نى ذ!ى مع الزوجالت بشازضى الخوك بأن تععدد فلا يصح والع!ل
انمحا ، الزواج حق فى ا!رجل وا المرأة لمجن الممعماواة لا بح!ق لأذ" دله-تور
للهوأة وللإسرة خيرا يحقق الزوجات اذا كان .تعدد "التعهماؤل عما ببصعح
فيت!ت الاتىاكات بمض متن ووبكيه إتلقية إ ، اكدينية !ا قنبي" للمجت!صح ريحفظ
ذلث .أم أنه لا يحست محموعفا الميثاق فى أو الدستور نص!وص مح بذلك
الى-:نص،-ؤا! ا ووإ تأق 5 ءإكا ة ت والأب . أفى"ثاق اأو ا!دلسذهـو إ!، !، أ هـت هْدف،رصْ
ميثاث قى ال!نصوصى !ببعضى أها التمسك ... ا البحث !ذإ موضهوعات من
أو ،اه!-ت أو إضلخة لهـصص!ثى الإصْ! ،وذلك ا البهض د ن أو دسمتور
أو دْلك الدررستور الميثالَى هدْ"ا بلْصيحوص لنحرف ذلك ل 3 ، كسة ة
أهدأفه. عن
.-..ص-ء !-ء0،12
لم بالزوا ابم بوأحدة الزوج وظزم ءتنعدد .لكوجأت لحوم فىاذا/لا ل!قد يقال
من ذكرئاه أن سبق هـبخما دللق إ3 غلى اوفيفى ت؟!- تإلمرظء ك! لجلئممماوى الرجل حنئ
،بمما!-ث الزواج هنى .نجحقهاْ وْو3تبماة ..كل نظفر الئهرلمدى سحبزا المزواج .فاقمل لجطام
مْيهِطمزأن! ليس .ثانَزوإنجا صح رْطا و.ان !العنرهْى وهو ا.لثرشأج 4 كثرة جطنب
. أزمة "الزواج حدة عنْزيادة ،هضلا الطلاق كما شمتزيد نبة ،. حقوق ألية
يساعد الزونجانا الذى تع!ددْ مىْ مشكلات 8كلها *منثكللات أخظر رهذ
والانحراف الحللاق حا،تْ الزواج وتقل أزمة حدةْ معه ةكطكلة . ،وتف
بالترلمج!ة يمكيق علاجها - سنرى كما - مشكلائه . ،كضا أن -الحلحى
اللنسا*ؤل يحق ،فقد كئ!ساءْ ألْثْسهن "أحْر بين جائلب المساواة !.نية
،فلماذا تتزوج للزواِج بدوبئ زواج كبير مين النساء الجاهزات عدد هناك اذ1،
.إلمسماوإةْ هن إدهر أ حيات!ها ؟ بلا زوافي طبىل الأخري امبرأة بينما تظلَ
متزوج لجامرأَض! ولو برجل إمرإة لملزو"اج .ال!رصة أمام ! تلتاح ولمل!دل أن
جهة عن *؟! لها زوج أة نمن !-يك!نْ إعرا .صتئ .كل -بحيلث! جمبكون !ن ، أخرئ
تجزوج ، بزوج امرأة "أن تستأثر المشاواة مئص يتنالمح!ا أنه مما ،لْجد أحصرى
! ومن أخريات عدَزونجأت زوجها فى أمزأة أخرى ،بيننما تشازاص بير!ا
؟اصرأة للزواج -فلأبد .أن نبيح .تع!ثد ل! الوا،ضح أننا اذا أتحنا ال!رصة
واذا . أحضيات .زوجات ز!جها.عدة فى أة ا،لمرا ونجبماء تثمارلمث امطرروجات إ
من جانب هذا ،ولعل ا عسيرا أمرا النساء مجتمئص المساواة فى تبدو
ْ.(("6:ولن تسصئصليعوا .أن تعدلوا قوبهه تنغألى تفسير يحتملها التى الجوانئب
أشث المنساء بلا زوض! بعمبى عيش أدثأ )) .بولا لن! حر!مت! ولو النسا" 1 بين
نخدد هنا كان ،ومن أو ربع .زوج نثللثط أو بصذمف بحخمهن ديش هن ضررا
هدْ\ هلت * -.ولكن لتعدد -الزونجات د!امْع وأسباباْ ضلك لا!شل!!أن
الى" الزوأنِج مثبؤواْ يدمحوَ الزجل الخض !ْ ثئىءذ!ا!ة صْمؤم لا يرى
ذوافيم ببعمى كر/اهةْ - على ه!ا"ء ميط يخئئرفْ - مخير أن من .. محلى امرأته
عقمْ المرأة أو اصابئهأْ بصرصْ .لهْلمحخالة اتْ مشروعة مبررا الزوجاثْ تعدد
فلا يعتبر الا!هـاك أفاْ كْنى جْمز.حذه " . اْلزؤ!يقت ح!قأ له! بتأدية يسم!ح ك
فساد ا*خلاق لتد! على ءفلأ ((. اي! - تعدد.-الز!جات -عطد خضومه
طننا كْتى دوأكَح التعدد من حْضومه اْيراأ+ه ضاْ وببملط!زؤن (ء.).3 له! مبررالف
)للراغبين فى بالمطممعبنة بحتى. ت!عدد .الزفيِجات - أن ،مؤكدين للذة فحسب
،بل هو دلنط حواسهم واحثيقلال فساد أخلاقهم علامة على النساء -ليس
أثعوأيةْ . طزيق سلوكهم بدلا من الاس!تقامة 0 طريق اختيارهم على
ا"ذا!، 3 إمما لنرى تعثهد.الؤ!اطة دوافح لأهم نعرض الاَن أن ولنحاول
. ك!" 3 صق أ!كرأة ككاب!؟لحوير ( )1تاشعم أفين .غى
"لاشععَتراء أشمبماب الانعملاغ ملْتز بجلة المقلائنما. منْ ععيد الى ْ(؟) رحعذاْ
لكفرد!م. أصحابها أسحماء المقام لذكر ،ولا يشحع أنصاره غد إزوجمات ا تعدد
!-ة 1دث....
تعدد الى داكع كل أة وراء .المرا ألْه الزونجالننأ تعدد أئصار يرى
الرجق التأثير على فى أة الجديذإْ يغلدث أن يكورْ لها ذور فالمرا ، الزوجات
اللنن!ابمى يسهل حيث الايام هذة فى امرأته ،خصوصا ليتزوج بها على
الى زوجها ،لم!سابقة قد تدفح الزوجة ،كذللث المرأة والر!ل بين والتعارف
ذرء-ا ،فقد الصريح !أو بطلبها معه بسلوكها ،سواء عليها الزواج
طلاقفا كالنت عقيما وخاثيت لبى علييها كصا اج الرجل زوا فى الزوب 4مصلحتها
زوجهما اف انحرا على نجقضى بامرأة معينة الرجل أن زواج ،أو رأت !3ه
عليها يو!ر المزواءج المحديد أن رأنق أو ، العار ولأولادلصا.- لها يجلب مما
،كرغبتده به خاصة امرأته ا؟شباب يننزوج على قد الرجل أن على
لا تعفه، أنْ زوجته الرجبن. يجد ،وقد لامبرأة أنجرى الذرية وحبه نى
. . عليها اج الزوا الى (سا )،فيضطبر عادقي النساء من يطلبِ فيما تكفيه لاْ اى
تعدفى يتم . .وقد لليرعاه!ا زوجته له على بقريبة الرجل يتزوض! قد كذلك
.الخ. . غيرها اجه من زوا زوجهما.بعد المطل!قة الى ع!ة !لزوجالتما لتعود
. إلزوجات
: عضال أو مرض ا جند!ى أو عيب لعقم الزوجة 1 عجنن (- ْ)1 مكرر - 7
بسبب وذلك الزوبخة الحياة اْلوفاء باخشاجا! سالمرأة عتْ تعجز قد
زنإتى سلأم محمود ، وثطورها الإفريشة 1 القانونية النظم انظر ()3
الرجل بين مهبلها يحول فى كعببب ،المرأة الى يرجح بسبب يكون عنده ،وقد
الى ا.لتقاليد سم!ثب يرجع يكون ،وقد هعها الجنسى الإشباع وببن ذمتعه بحالة
بببن الرجل .الجشى ا.لاتصبالي بيضع العر! 1 المبلاد الامْريقية يقضي بعهى ففى
الجف تقا . . .وهى أكثر أو سذتين حو"إلى أى الرضماع وهدة الحمل مدة هـزوجتة
قالهعبية!
-؟-1
،أو بسبب ء للؤواج الرئيسية المقماصد من نماس! وهو النت فلا يحقق عقمها
اليلاء أشد. يكون ،وهنا عضال أو مرضى ()5 أصابها جنلم! محيب
يرعاها. المرأة أن هذه زوج على المثل العليا تفرض أن يبدو قد
أخرلمحأ، من غليها جديد بزدراج الإهها يزيد ولا ، اق بفرا عنها و* يتخلى
الخياة وحلاوتيا، مرارة معا يقتسمارْ لحياته شريكة اختارها قد فهو
لها فيه. ذنبْ اراذكها ؤ، عن أمرا خارجا أثة كان امرا أصاب وما
الرجق من المستساغ أن نطلب بأنه ميط غير اقح يحدثنا الوا أن غير
علي! تخيم زوجية عش فى اللأبد الى الزوجة وحدها هذه مح أن يعيش
ما ذتجط ،ولكن عجزها للمرأة فى ،لا ذنب ،نعم أو المراض ظلاال البؤس
،فاذ! الزوجنن هح!ين كلت من مصلحة لأالتعارض بين يحدث هكذا
البعاعة8 -هست!دفة مصلحة التثصريعالت مثل هذا التعارض نرى متظم حدث
الطفريق بينه وبين زدرب" االطلأق أو طلب الِعاجرْ للزوج غير -تجيز
حكمى الى عجز الزوجين العجز الفعلى للأحد لا يجر العاجز ،حتى
زوجها بينها وبيق التفريق طلب إلى المرأة كذلك .وتلجأ الآخر للزوج
القضايا ذلك ،تشهدْ على *عضال ،أو للضردر ان أصابه مرض لعيبه الجنمى
العديدة بالمخاكم.
بين المرأة ،يوفق تيثريعيا لصالَح حلا هنا الزوجات وبببرز تعدد
إ.نجط ،ذطث أحكام الواقح ! بالمثل العليا وب!ي!ن ما يفرضه العمل الرغبة فى
،مصلص4 واحث فى وقت تعدد الزوجالت -ف!ا هذه الجالات -يحقق
،.نجق كريمة زوجية حياة عليعها لثبمس تشرق ،أخرلمحا امرأة ومصلحة الزوج
الزوجه 1 ف!اْ ألا تفترقا هذه المجمح ومصلحة العاجزة الزوجة ومصلحة
-ولؤ كانت ذأت .واستمرارْ الزوجة العاجزة فى حياة زوجية زوجها عن
و آ أو التطليق الطلاق :طريدة بعيرْزؤأج أن تكون !خير لها من مر.ارة -
دون عليها ،لذَن الزواج عضال أو عقم" أو مرضى جندمى ،لعيب الفسخ
يمنع الاتصسار القفاسملية في الأعضاء الجنلى هو عيب ب الع! ()5
كهالهه أو يحولى ددن الزوجين البفلهى بين
"3-.*-
وءيش ، ْ. الزوجية ا!ياة . كرا امةْ لهاْ .ويحفظ ال!اكلص لهحا أفلى يبمقى فراقه!
إج ال!جديد، الزوا بعد النفش امى را وهو زوجها مح العاجزة الزؤجة هذه
مح الزوح المجفاعو .حقا ان ضيق.الصدر ضجر خير.لها من عيشها معه وهو
الناحيظ صن ،و/الايثاو - ا،خر الزوج ! إيلثار مين بلا شك ،هو العاجز
أن هتالث دننمئه .لر، علبه مفر!ض ولكنه غير منن ا*نسان الخلفية -طلوب
، النساء أ! مقْ جافليا بعض البرجالى بعضى ال!فاء منا جاطب ادر من نوا
الحوادث يعنيه الغالب من ،والتريح بطولية عنها كأعمال الناس يتحدث
جْمبره تقكل ،-وعلى مشكلة التا!نى يحشم بيىْ حكنم *نه \، مئفاْ الئادر دون
الزوجات تعدد يبيح عندما هنا التلثآزيغ وا . والارشاد الههـعظ مسئولية
با،عتبار أولى عامة مصلحة ،و.انما يقذر بالة المثلى الغليا عن هدْه لا تعْبب
ا،رأخم! مصلخة الحل هذا فر! ويرإمخ!ا بل ، بالافرا إد الخاصة المصاشح ثطن
يعترف من التعدد 5طث .حْص!بم أن! نجبا غريبا. لنم .ي!كن1، لثم. ،ومن ) 6 (ْ العإجزة
ثئتيبب لثثغدد الزوج!الث: !حْرئ الزب (ب ! -حدب هِكر - 7
بعيدة تعد لم اليوم فالمرأة . متزوجما أخدهما كمان . ،ولو الرجلط.والمرأَة
أكثر. زوبجتهة فى اليه من أوررب تكون قد ،بل عنها الأجنبى الرجل عيق
أ! مفععْولإ عنمها، نائما "ا!ر اللقم ضعْرْوجته هدْا الوقنآ حثل يقمْى لاْ فْد بيئما
!.الذئ يتيرقبط يس!ال! المصق. نجته !قاثئ زال! الرجلى الذْ!أ يظن الوقت وفى
اموأة أخرى .-ْ.غعو زوجته- من يسمح قد. مطالبه نيظقر منه بما يحقق
. بعها علابه!طيببة. تربطه ،وقد باهرا فيمها جغالاْ ،وفد .يرئ ساحرا متطقأ
فراقه سموى حل هناك من ،فليص الماجز هو الوجل ( )6لأفه ان كان
فبه وختلط الحيعاة الزوجية معه الأزوإج أمر لا تسشيم للأن تعدد وجيدا
،- العاجزة هن 1ة المر كأتْ ان أماْ، . اْلأجتماعية الملمعئؤليات وتقبعثر ا*نسالبا
الز!جمات تعدد نحبد ،ولذلك عايها اج ا الزوا هو أخر حلى فراقها غير فهناك
الربلى الحاحؤ. 0 عن 9ة الظجزةء به!-المر تتهيز نظاط هنا - -
flا" . المرأة ه! تقرير اهين فى كظسمم ( !7وذلك
mء،-
57
يثْىفيوا ن!فاجمل قد الصرأ! ،والرج! وط!من!اعنز ء، موني وللم!مون ئظَره ولالظوب
:الالْجرإ!، من صلْوعا أفحعْرى؟ غيرأ رْوجنته كمرأة االبرجبر حيا اعثئرئا واذا
! .طحة صعارضة هصالح .هنا نجد اذا أراد أن يتزوجها كذلك يظل !هل
كْى المجديدة أة والمرا المبزؤج -.عليعهاء! ،...ضلفة ألا يتزوجْالرجبن ا .فى إلزوجة
قلبيهماَ أ بين جمع أن اْ للجب .كلمما..سبم! الزو!نة بببنهما-،عنثى يجمنح أن
الغلاصة أن يواقب الانعرة القديمة -وفى أن يسح!،صكلى .،متى وهنصله 4المجئنح
علنَئ أهؤن .لأوقذ يكون "ه!ئْ)الممر وكْى-.عْير-فحلافي أنْ تل!رئ .حْاثممهْ الجديكة
زواجأ عليها أقْ .يحد هن الحرام 1 اهر)ةْ أ!ؤىءهسْى 000 روضعه!ا ءببعالثعر المرأةْ أن
إبيدة نجبخنذُالمرا!ة أن الزوج 1 هذا هصلحة من كذلك ! ولقد يكون بالحلال
رأدعسة عتؤبة على ألالأتون أن نغمى سهلا كَذلك يفون ! ،وقد انخظيرة
،أو أن يصحرم تعدفى أ!حوال ضذه عثل لسلرلط !الزوج ..ؤالمز)ةْ الجديث!ةص-لْى
ينجح قد المتحريم وهدْ! العقؤجة هذه أن العحألة ،.غير 1 عذه الزلوجانتْفى
الزوأ يرغب بمن الؤوج .ؤعلاقتهْا الجديدة 0 بين الحيلولة فى يفشل وقد
المرأغ ميق حب ال!رجلى ينمعقظيح أن يمذع !قاثْه لق نجأحه منهاْ . ،وبفرض
كْى ا-أدتحمويم !دْا يبعث! وها لألملرج!ْ بيبن .قلب !حعولأ سلا،أن ، الجدجك!..
القانوت بقوةْ الزوجمات 1 ننعندفى 8 هليا،ئ!لح،تح!يم! .يئما... "-ا.لمتحطيل .مدْا وينلت!ا
، :أو بعْيره بطلإق الشابقانق ؟ الزيجات منْ !ْاللّحلمن باب اأو طرق الخليلات
الئظام ولأ لمحى صالح الرجل صأبح 7ه ولا هى المر دْلك .كْى ب!ابَجى وليس
.ننح!فى ابزوجالتا لا-ييرر/كذك.ننحرسبم ألئعه، إلاْ - ابر!صوإك ا هى..جمليع الزوبخأبف
لعلاج وسيلة الزوجات تعصفى يعتبر ذلك ،وهح وقوعه القانون عند بقوة
تصرفاتها، الى سؤء لأسمباب ترج!ع لزوجته قد ي!ثمعر الزوج بكراهيته
الى الزوا، ذاقهاْت فى ا!رإهية وليست - الأصل فى الأسباب 1 هذه وتدنعه
تكون ،وقد الكرااهاية هذه فى المرأة هطوهة تكون ،وقد اهرأته ءلى
(( . .وعاشروهن تعالى قال .وقد أو بالمرأة بالرجل شحيط لظروف ال!كواص!ة
،لله فيط أن تكرهوا! شيئا .وي!عصل فع!م! كرهتموهن بالمجبروفط ،فان
بئأحنري عليها" ،فهلي الى زوا!ه لمزوجته .الرجل كراهية فاذا أدت
افح الدا اذا كالا ؟ هنا نلاحظْأنه لمتعدفى المزوجات صثروعا مبررا ذك يصلح
ابم إلجديد كان!ْ..المزوا ،- نجيرها دون ائها ذا البكراهية هو الزوجات تعدد الى
لا تسمح الظروف ،لأن هذه وتفككهأ الاجتماعية الروابط هبعثا لاضطراب
! ..اجرْا بم بالمجرو! المكروهة زيجتيما يعاشر بأن - الغالب 0 ثْى - لثرجل
.،كَما لو رأى إلتى ييغضْها ظلمما لزوجته الجديد بالزواج الرجل يستهدف
كراهيبه !.أو .فيولاد؟ هئها بىعماية أحو.الها أو صلاح أملا فى ألا يفارفها
المرأة 0 .غلاج انحراف الئ أن:و!يعنسائ! ننمعيرْ ين البيانْ عن ( )8وغنى
المرأة اذ! .فانحرأف الرجل! انمرادأ علاج وسائك نفس بالضرورة ليست
وانهياكأ -ا!مئوياقي الى احنتلاط افيندبماب .ويعثرة زوحبه! تد يؤدى غير أحبت
بينهحا ، الدم رابطة وهو. الطبيعى أساسمها. تشد القى 0 الاجضاعية 0 ابط الروا
لأن للملممئوليات بعث!رة أو الأنساب اخت!دط الى الزوجات 1 تعدد لا يؤدى
المرأة كانْ فراق عنا ،ومن نفمَت!فنم عاية أبيهمْوتكون الى الأولاد هْيه يندمعبون
يهـا لاننَوأفها واكرم خيرْ ونجْ لفيره هو حبها عئد أو خلح بطلاق لزوجها
تطسقر -أن دون ئملفلْ-.بمنن أجابت بعك ابْا تزوجمت واللمجصج ولزوجها! ولأولادها
من له أكرم زوجته على أحبها 0 بمن الرجلى 0 زواج كان ،بينما انحرانها فى
، الأحوال نبى أكر إبن!صباتجه نزَوجته حيير..في.،نزَ:إت كألك ،وهو الجدي!ة نلمرأة
المرأة . كلن طربخلأ صعاباة أو ذلل! تحيز ولببَلن فى
الكرببم. الترأن هْى الئسماء شورة ة 91 الأقي في )19
" -ثْ-
تعدفى الزوجاخما يصبح هذه .الاحوال "الى الله ،ففى الحلال أبغض للطلاق
، الأحوال ألخب ،فى ،نجد . . .نعم الزوجين فراقما هذين يململاجا يفضل
يبغض!ا.يقيوده الى تصرفالث غير عاداظ اْلئىْ زوجته مع الرجل أن عيش
الزوجلة اذا كانت بلة ،خصيصا الطين الجديد الزوإج يزيد ،وقد ثعها
ن أ اذا أرادت يطاوعها أحمقا الزوج وكان الله عزْ وجلى تخشى ، الجديدة
محتى هذا - عندئذ - "السابقة ،والدثريعة الاسلاميةْ ل! ثرضى الزوجة تؤذى
الزوجه لهذه ولمح!ز انمكروهة الزوجة .به أذى طنالما قصد الجديد ألزوإج
الزوخة قد تكون ،لكن ثبوته عنث للضررر زوجها التفريق بينها وبين طلب
خلقْتستح!ا على ،أو تكون وتخمث!ْ حسابه. بربها معرفة اذجدبب!دة على
التعاون الى يهدف اجتماعى سلوك ات ذا ،.أو تكون ضرتها أن تؤذى معه
محا!د! الرجل يكون .وقد . أو هنافسة ضرة بنمات جن!ممها ولو كابئ منهن مح
مثل ..فى جنسها أذعأ بذت نسائه فى احدى هوى ستزنا فلا يطيع
المكروهة الى مجراها الزوج وزوجته الأمور بين الأحوال قد تعود هذه
الزوجة تغير أو عندما "أن تهداأ ثفمعى ،الرجل بعد ،خصوصا ألطبيعى
الكراهية فاذ! اسننمرت .. الجديدْ الزواج المعيب بعد السابقة سلوك!ا
الله كلا ميق يت!فرقا يغن وان (( الفراق ة بد من لم يكين هناك الزوجين بيق
له الزواج ل! تبرر لزوجته الزوج كراهية أن الى ذلك من وننتهى
الزوجات تعدت تحريم لا تبرر الوقت ،ولكنها ف!ا نفس الأصل علييها فى
. هذهْ الحالة ()11 اباحته فى فى مصلحة بقوة القانون فقد تكون هناك
اذا الأزواج المراة تعدد 1 على ،الح!الة ،ويحرم هذه فى - ك!دأ امراته -
!بيعة أن ،ذلك والمرأة الرجل ال!مييز بين 1 الى ،فانه لا يهدف زوجها كرهت
بينما كاندق اباحة كما م!مبق القول - الأزواج - لها تعدد لا يصلح ا"لمرأة
الحلياة الحالة ،نمافذة تد قبتى معها هذه مثك للرجلىْ ،فى الزوجات تع!د
احدى رغبلت إذاا الملهم إلا ... كذلك والمجتع الجدلِدة والؤوج و،الزوجة
الرجك التى تجعل 0 الموأة .الوببائلى .ولا تعطم اق زوجها فرا فى الزوجات
مئه التفريق طلنبْ الاسعلإمية الثريعة 1 تخو!ا ،كط ا كرهدته أذا !هما ينفر
. . لزاته فى رغبت الخلعاذا على لها الإتفاق مع زوجها وتجيز للهسز
-ير!--
ال!شَانجق: ووجيها - لملطيل!ةَء المى !مة ء مك!دأة . - " ) أ .د هكرو - - 7
.زواجه -بعد الزوج صيرى لثمم . . تطليق أو .بطلاق الزوجانْ يفترقا قد
تلك الذخيرة 1 .وتبسمادله هذه السمابقة زوجمته عصمته الى يضم أن بأخرلمحا
رعاية ا ،أو بدأفع بليبنهصا الخلاف أ!ممباب! على إلزمان عف!ا إن ،بعد الرغبة
المحالة هو هذه فى اللأسباب .وت!عدفى الر!مجات !ط أبنائهما ،أو لغير ذطث
فراق دون المزوجة للجيطديدة يبقِى -على القى الوحيد ل!لاجتماعى الحل
المى أالع!ثى المظلقة .العبئدة اًإولافى المسابق .ويك!لي. ز!جها الى المطلقة ويعيد
يباح تعثد .أدنا يجب ،ولذلك والدهم -ووالدتهم .طعا لجمح كان الذى
-تبوز فيها :فى..حاكعت ةقويب!اظه البنوإج باصحب! يلى الرجبل قد يعمد
توفى تقريب "أو 3افيخ أرملة لياكاضت ج .م!نه !،. الزو(1 1 المئ القربية هذه حاجة
رعاية +يتهلى !:ن ا!ومْى)..ص! أفْرلجع! ا أنحد الأحْ ؟و ويكوزا ، استشهد أو
هذل! ".على رمثلى! !ا-؟.لملق!ريبط اذ!ا-د!خلى بيعت ح!ج هناك يكون ،وقد ا!للأوو*د
لا يلوك حتى ، أته امرإ بهها على الزواج الى فيعمد الأولأد المرأة لرعاية
القريبة .هذه تكبى! . ،وقد" ال!موء بالقول سمعته الطامعوفا أو المتطفلون
غيبر.هذا لا يرعاها أو مرلجضة .. الى .رعايته. يضمها 11
ن الزوج يرى عاتسا
النا!ى لي! حإجات التى تتحقق الأسباب من ذلك .الى غير . الزوج
ه أ للنعبسان!س ! أو ألملمرصةْ اللأرهلظ.كلأو ا .الفر!ة أتيحلت! 0 فاذ1، . ومصالحهم
يسثسانِم ".هْفهل أوْ غريدظ قيو!قويب 9ارنجيل .متْرْوج!-أ هنى ،الزواج للمطلقةْ
!هدْه المزأة أرْ!.تصْببى هدْكاصلإْالفرصة جَريا وراء :أمال خصوم مثل من
تبىدنر ل!هؤ،ء الرعاح! مثلا أن يمَكنْللدولة ْ.؟! وهل . الزوجات تعدد
ءالمراحىصمة من هؤلأء -ق!منح أن الالبولة لمن لتممتطيج ؟ .بعْير رْواج الكماملة
هذه تحقيق الدولعة .ءعلى أفا تح!م. .ك!اذا لابد لم ،وصي! اجيهبن أزوا عصمة
. أة ؤالأولاد المرا االتنى ..لتعَلْى بلثطؤَ الهيئات على .؟يضا..و/اجب هذا
-أ آ-
النساء مبسا وهيب - 8ثانيا :أسباب عامة لتصفى الزؤبخات :وجوفى فائض
بالمرأة أ- الخاصة الزوجات تعدد دوافع بعضن درسنا اذا كنا قد
أسبابا هناك فان ، الخاصةْ لمصلحتهماْت الملفمتزكة تحقيفقأ! أو لالرجل
بطالة -ى (( أن يصنع شأنه النساء ضبر المتزوجات من عدد فى رهيب
كله المجتمع افساد الى 1 )) قيد ت!ؤدى النساء من كبير لعدد الجنسية الحياة
الى رجعت اذا الممفسصكعطة!ه هذه ضمضام!؟ مدى ولمعلك...ت!ور . . وانهياره
()13 مصر فى 0691 سنة احضائية. منها المشتلفة ،ونذكر الاحصائيلت
مطلق!ه أ ألف /7بم و عنفرة الساثسة فو! بكر ألف فيها 885 فقد كان
الرغيم ،على رجل غير عصمة الزو:اج وفى سن 92 Aj ...ر 3أنثى فى
أنثى ألف 143 حالى يسقنرعدبا كثن!لك كان تعددْ الزوجات أن لحكلن
ا! 629 للجيب الدعسسفوى كتالبأ الإحصساء إ ! 5 جدوؤ 21ا-).فثى
ا"لف) با ا : التالى البيان ا 130 صىء المشحدة العربية طحر
إ
%I TV 479 0691
دلرجية ا الحالة
حسسب
أ 4 9 7 1 0 2 8ة 2َ66 ."012َ2 جمهـ 5 ث : 1 6 1 1 أبدا ليم يتزوج
3 1 8 0 ! . 9 7 يم 766 8؟36 !2894 أ4 7Ao متزوحا
AVIV I T % .1131 ؟ ة 138 ا، Yll .. . itI !أرملىَ
المممادسة دون عدةحرة والإكاث. .د!ؤن؟ الثاضة الكوؤ ا ال!دوفي لا يثمممل
عثعرة
2-؟-
وربح مليولمنين وف!ا احصائية لسنة 1 769كان هناك فنىممز ما يقرب من
مطلفة، 135853 ، .يخر لم تتزوج عشرة السادسة فوقا ) فتاة 3692233 (
). ( (3 )10 الؤو؟ات!. سن أنث!ا دون 61303075 ! و . أرملة أس!91514 ز
صكن ،لكان لدينا ما يقرب الزواج فى أرملة *.ترغب مليون ذا أستبعدنا و!
كنان محد" وقلت ،فى زواج نجير عشرة فوقا السادسة شابة ثافى!ه ملأيين
زيعافىت زافى عدفىهم وقد الاَن ! ،ثما بالك rمليونا 7 4أقل ضا فب سهكالط مصر
العد* ،وتناقص عاما الأنثى الصط 25 ج رْو1، ملتوسحل لمحد ارتفح
ولا زال 7691 ألف أنثى سنة الى 77 الزوجات يسنؤع!به تعدد الذفما
. المتزوجات غير الشابات 1 فائض بلينما يتزايد ، يثتاقص
بلوف!اا بعد .فهى الفتى قبل للزوأج جا.هزة تكون الفت!اة أن ) 1 (
جالهزا ا لذلك الفتى يكون ، بينما ، للزواج اد اسملتعدا على ع!صزة السادسة
ميط موالي!د سنوإت أو يعزيد .فهذا فارقأ ثسح والعشرهن الخامسة اك* فى
عن نان!صا لببمق ،\- ،الشأباث عْيز :المقزوجاث من فائضا (اللاناث ،يشكل
وقت موجود هو بك ، .محىْ الذكؤرْ. ا.لأئاثا إ محدد زيادة وإل! عىْ الحروفي
الذكور . عدد إلاناث هح عدد حالة تساوى السلم وفى
ووسائاط والتسلية المتعة ة0. وسائلق تلْوصط مع ، ، أعبائه زيادة بسمبب ، الزواج
بعض احجام الى 1 الزوجات ئظاما تعدد على الخديث ف!ا العصر 0 والنسائية
اج أمام الزوا فرمى قلل من زوجاتعهمْ طممصا الزواجْ على المتزوجين كأ
. المرأة
من 1 849 يوشبى ئئ. الممادزْ ا العنْكوئ ء-الاخفناثنئ .انكهاب و اجتخا ) 1 (3
الحياة محلْد بلوعْ سن قيد على سْنبة هىْ ْ-يبقئ هئهم فارقا.كى ي!حبث عها
للحنر تعرمنا المرأة وأكث!ر عهرا ا هن أقصر غالبا الرجل ان ثآ ، الزواج
المنابآ فى يعمل الذى وهو ، الحربية المعارك يعخوض . الذى ،فهو منها
بحياة يودى فد ،مما الخ ... المجار أعماق وفى الأحجار قطع وفى
انن!عماء . عدد أقل هن الرجال 1 عدد ويجعل إلرجل
11فى باب ص ام فى 7؟01/7191/ الاهرا ( )11وقد نثصرت جريدة
ر 51بهز 3 كافت 7191 مارسى فى ضنممصا فى النساء المرأة ،أن نسبة " مع
قعد الجريدة نفسى وكاندق ، جمدد .المممكان هن %18 لأر إلرجال ا بيئما نلممبة
جبيح 1ة " أنه لو تزوج المر مع دا باب فى 01 ص .ا11271/ ،4لم فى نثصرت
التعبئعسة ا ادارة من الصادر ا للاحضاءأتْالعامةْ "السنوى الكاب . ولى
فنقل منه 0احصاء 0 م 91 06 قعدإاد عن I 619 سنة طب!مة ديعسصبر بمصر
918 01
ألافة 7 691 ن 11 !سو
!ورد عن مصر جمهورية الذكور فى 1 مجموع 76لأا زاد احصاء وفى
فتاة فوقَ مليونين وربح من ما يقرب !اك كان 3! .ن ملببون الإنالث نصف
عدد زيادة فى ،فلا غع المطثقاتْ وإلازأ! يخر ، لى تتزَوج عث!رة ادسافىسة
اج بالفعلىَ. البنوا منهم على ااتد)ام ،دون الزواج فى الذكور أو رغ!م
- "-
(( بطا اصة لمشكلة الحلول لإيجاد المحكرون يلهمعى أن غريالا يكن لم
اجصال ويخكن "س المتزرهجالت. ير الث!عابالهّط ملايبِن أ!عياة .الجن!ممية عند أ
اْالمعاشرك! ت يئلدى! !وصه ،،و"حمْ!و الربلْة الْى اتجاه ؟.يدعنرَ الى الحلول هذه
المعاهثرة .النجلنانليةة ض ، 0 همع .ابا! الئيحى . بالزواج يادئ وثالث ، الجنن!دسية
يم إليؤوا بخلنب الؤي!جاف-الئ بتعمدد يمصح! هعالنة ، .وراايح بشروط رْواج تير
. بواحدة
أنه ،كصا بلا حل شممتبقيها المشكلبما وائما تح! ، ،فه!ا الرهبلْة أما
، البئةْ ا محلنىْ المتزؤطتْ غير النساء ملا!يين ئجبر أن المستحيل ؟كا
وحدبثا فْديما فلاننذالعة ئادلمحا بها !،كفد الجثدممية ا!لجعاطرغ وأمعا شيوعية
، ودب هب هبن. الدواب ،يعئيها أن يعاشرها ثل كبع!ى المرأة تصوروا
معين ء !جولم ل!رت ا . ،ذيمما! ا . .ياْبب .أ!د لانتجماْول ا0 11 .هدْ إصحاب جما لند . أ همية
بيتط-تتتاكح :،. هنْ صبر دو؟ابه لمجما يضصهلها يرعى ريفى بأنها كبيعت رجل
.إ! ..- ا،نتاج زيادة هن .أج! البيت لصاحب وتعمل بغير قيود الدواب هذه
هى تلك .. اة!لاقي دا بقيت :ا اىمم ا :-.".ثرإلمفا الخلقنئَ ا،ذحلال هو ذلك
و !9 لزوجته يرضاها - إ!دسى ألججتمع الابا!حة الجن!ميمية ،هْمن مطظ..صثْى
! ؟ . . ذْللق عنذنا انمزأة!الكتى نقبل هىْ .-.ومن أو لابنته لأمه
كثيرإ).-بئ:.النابماء-+ أرصْى وان - . ،هْهو الوأحدْة الزوجة .أف! نظدم
الظئضى عدد ،لضخاهة "الز.دابم منهـن فى الكثيوات أمال يمقق أنه * اللا
،مصا يفجعر للزواج الرجالى الجاهؤين عن للزواج المدساء الجاهزات من
الواحدة إلزدرجة بانطأم أخدْدت اللتئ إلمجتمعات. :.كْىْ طييعيا كان ولقد
كْيه صقوالْين :صسمدْه أسنقت الذ! هْى ".إلوقت ، اابليليلة الملاا!ى تكثو أن
-ة"-
تمت .جريصة لخية المرأة ارتكاب الرجل أو ال!عقاب .حمكلى المجتمعاثط
لها صيى الدولة أمكقة مرخص 1الؤوجيمة .-أو فى بْزا!ثبئ أو بعيدا عن بالتراهط
ثساء التيار صه يجرف أنآ- -، طبيعياه.نحهللض كان ! ولقد ر الفمجي بممارسة
ضح أن يتحول مخرابة فن ،ولا نجد وبرجِالا مل!نْروجين- صننزوجاتْ
! . . اللصرية الأهـش!اض فيه !تئتشز ، الم!ثرعي!يق .غير اي!وفيد فعيه" ؤيترد،د:
نظام الزوجات .فتعدد المتزوجات النساء غير اشسليم طلثتكلة فائض ا
محلاقة المرأة أنه يجعل ،كما النساء هؤلاء من عددا ا وفيرا يسلَوعب
فى ،لا تجرى كريمة طاهرة نظيفة ،علاقة حقعؤق علاقةَ لها فيها بإلرجل
دور فى ومجور صفاقة فى ،ولا تجرى القانون وضد خفاء ،فى السر
يهدسم لا نظام ، كذلك الزوجات 0 وتعدفى . اللأعرافي وهتاجر الدعارة
، الدم ابطة را على اليه تقوم الأبناء ،ونسبة :المتعددات نسائه هن جميغيا
يلنبهحى أن يكون الزوجات أن تمعدد الطبيعي!ة . . ..غير ابط الروا أقوى
هذ!ا النظام فئ التى تسرف .فالمجت!فعات . النعسماء منْ هعت!ول نجعدك
عشر الى كبير ..يصل التععمدد الى .عْيير مدى.،أو..الى!-مدمحا مْثبيع للرجل
لا يشنطيع الشبال!بد عدحينا--كبير! مقْ ،ئجثت أوَ أكلفر للرمملى أثت أ! عثزين -ص!يبإ
أعالى فى البولوكى كَبمنألمل فلىْ للحصبىل علبى زوجةْ !..-،ا حدث
غير أقحى حد الزوجالت لمتعذدْ. في أنْ. ثم..يافب!حْنى ! .ممن ) إ501. المكيؤذنجو
ورباعط فحسب. وثلاث -التعدهـمثذى هكتأ جعاح الذى ا،سلام كيبنبر ،ولله در
دد تر- يحدث افتراضى أن! حيث عدم من ناحيه أحْرى يجب أنه (( اعمى
عامة الى عزوبة جبرية لعثد كبير بالضنرورة أو حتى ذطث يهطفىى الزوب،ت
العشعوبب التى تمارسه أغلب االزوجات فى ،فان تعدد الرجال هن
عذوان تحت الزياثى. للفعم ،ترجهة .عبذ (..)501عغ كقامبط وس!متر طوله
،وان كان هناك زوجة على أن يحصل مما !جعىا ممكنا فعلا لكل رج!
أن ئتوهنم فى صخيحا لْغ ليسْ ومن )) ()16 00 لديهْ أكثر مقْ رْوجه مق .
لبعضى الجنسية بط!الة فنى إلحياة امكيان حدوشه الزوجمات تعدد إت.خذ بنظام
علنى نطاقا تعددْ الزوجات ب!ظام المؤكد أنْ الأخذ أنه من ا!كأجالى ،كير
النساء ،وكما 1يلاصحظ لكثيعر من البطالة الجنسية فعلا على قد يقضى واسع
فتاة زوجا إفريقيا (( تج!د كل جنبىب! فبائل احدى حياة وصف فى !بونو
. ()17 " الزوجات فيها تعدد البلادْ التى ينتعش فى
: إليزوجات تعدد أسباب ا حصر الى :لا سبيل ثالثا - 59
أسبابا هناك ،فان الزوجات أسبالب تعبد بعض واذا كنا قد درسنا
مكان الي آخبر ،ومن زمان من ثخنتلف ،وهى أ-لمر!أ لا دصبيل الى حصرها
خحببر! مش!الأت الحرولبا ييتيع ف!ا أوقات الزوجات ،فتعدد القما آخر
عن ،فضلا النس!عاء !ط الأرامل 1 عدفى الزيافىة المذهلة فى من تلنشأ
لاحظ ،وقد () 018 الأولافى ميط كقب عما أفرافىها الأمة أو بعصْ أنه فْد يعوضا!
الفرد فئ زوجالث اد عدد زا اك!ماَ أنه (( الأفريقيين عن دراسة فى البعضى
فى ستتمل الزوجة 0 لأن رْاد ث!رلاؤه )) ()91 ال!ثرقية الههـسطى أفريقيا
به فىخل ي!زفىافى أحْر فقابلْأحبر محفل الصنمااعة أو فى أو فى ألزرامحة
،وكلما كبر حجم الحياة مطالب على ادها جميعا أفرا ال!سرة التى تتعاون
كذلك . . واالانممتنمار ؤالرفاهيةْ ئلاداخارْ، !َْ فرصة هئاك. كائت كلما ألدخل
ل بتيق الرب محلاقات وطيدة الأفريقيين الى نشوء 1 الزواج لدى (( يؤدى
نئمبكة اتسعل!ا كلما اعبيه ازونج!اف من رْاد الرجك وكلما . . . زوجته اتارب ء
وكلما ازداذ !ركعؤه .قوة -كلئفئا العلإطقي ه! اتسعت ،وكلما هذي! العلاقات
لا ببستطيع ال!ضى )) والم!ثرع .-.. ()02 ا واستقوارا أمنا حياته تا 9 أزدا
" ة والنم!مياسية والاجتماعية الا!نصإدية الاعتيارالت مبْى هذه كثير عن يغئ! أن
. ف!"4 ، 4 ا الدَمَنابَقَ!صْ المزجع . مارك وسعنر ! " (6
لأ. 2 ، ا لأْ ص ، 0المربع السابق مارك ولستر ()17
لم . ابا فى المسئولون فكر الثانية 1 العالمية 1 الحرب فى المانيا وفى ()18
ج:
رلتابأء
أو تحريمه، تقيإوره التعدد ليدعو الى هشكلات يركز البعفبى على
علثعكلات بينهما وبين ويقاون شمأن هدْهـالممثنفلأت من الأَحْر البع!ى بينما يهون
فيه تعدد الذ!أ يتفشى المجتمح أو مشكلات انزوجة .الواحدة ات دْا الأسرة
إلمخليلالتا.
ينتقلط الضرر ،فان الي!م (( :وأما يقول للتعدد نقدا - هثلا - تأهل
تغرى ،فهى أقاربه 0 سائر والى والدهـ، الى وا ، ولدها الى كيل ضر! هن
زوجها تغرى ، اخوته بعدا اوة ولدها ،تغرى البغضاء وا بالعدأوة بببنهـم
ندسائه اليه، بحماقته يطببح أحب ،وهو غيرها ولدها هن حقوق بهضم
المتولدة والمصائب الرزايا تفصيل .ولو شلطط الفساد ف!ا الاَسرة كلها فليدب
)) . . . . ( ) 1 المؤمثين جلود منه تقشعر بما ،تيت الزوجات تعدد هن
هذه الكثير من أن يذكرون الثعدد عندما نصار لاً وتأهلى كذلك
وذلمحث الم!وفى )) ()3 الزواج فى اْلتعدفى يكون عند (( كماْ يكون المشكلات
(( ءن تخثنفى أو تقل المشكلات هذه وأرْ ، أشقاء في!ه إخوة اذْا اجتمح
واللاجنتماعف الفكرى المستوى ،وعلا الأبناء حق ا،باء ،وأفهمنا علثلنا ا،مة
جراء من يحصل الذى التباغض ( 1أما . )) ()3 الأهة أحاد لكل والمعيتث!
يمكن للا طبيعية غيرة ،فمنشووه أولادهن بي!نهن وبين ننعدد الزوجات
ة هـب 1325 .مصر المنار ط :أنظر تفسير عبده (ا! الف!ميخ هحمد
هذأ من الثصلى الخامس تعحليلا لرأيه كاملا فى .وانظر 35. و 934 ثش
القمافون والاقد!،د ل" .بمجلة بحث فى أبو زهربئ ،حمد النمنيخْ ! 3 ( 2و
، الزوجات بين يقع ا ا.لتبامخ! الذى هذا أن علي، .. منها النفوس سلامة
ظصهـ محفو فى ذلك وأنحمائهاءَ! ْ،-ؤفثل كلثيرا بيىْ الزؤجة مثله يركا
الخير لأجله لا يترل! قليل نئر اللا أنه ، شرا كان وان لأنه ، التنئريح
الخليلاتا تعدد فيه يتفلث! الذى المجتمح أن عن هذا ا فضلا 05 ()4 اسكثير ا
به الأسرة أفلممكلات ما تتفكك ،فيه من الزوجاتا تعدد بنظام ولا يأخذ
أومريكا. ا أوروبا فى بها مجتمعات الرزايا التى تشهد أخر الى
خضوم أصالب فدلمحأ. ْ-أنا نتبييظ الح .أى فنى هذاص إ!صلط - ونحاول
. الزوبخات تعددَ لمشكلات التعرصْ دند - أنصاره أو التعدد
وأثارها، وأسبابها المشكلات بين )ن نهـرف بوصْيح أننا يجب على
الزوجات بين . نزاع جملتها فى . . .فهى معروفة الزوجات إ تعدد فحنْت!كلات
و ؟ كفأكل ، لمحى الأسرةْ !ْالحياة مطالب مىْ مطلب على الأو،د وا والزوج
مكانة كَل ،أو نزاع حول .الخ . . أو نفثَة أو مسكن خاص نوع من طس !!إ
،ومكانة زوجها عند زوجة مكانة كل خاصة الأس ة وبصفة هؤللاء فى من
.ففى واحدة بزوجة الزواج ف!ا شبيه المنازمحات .ولهذه الأب ولمد عند كىا
عثده بالنسبة لأمه حولمكانتها نتنازع محزوجها الزوجة قد نجد الزواج الردى
أو نفقت أو مسكن ملبلمن لها أو مأكل على تتنازع معه وقد أو نجالنسبة لأخنة
زوجته أولاد من للأب اذا كان ،خصوصا يتنازعون الأولاد وكذإك ...
ال!ث ،سبيل المالثمكلات .وهذ.ه . أو مت!وفاة طلقة زوجة من إية وأخرون ا-محا
خصأصم متى هذا ا النزاع .هثل اليهه يجر قا فه!ا المشكلات هذه أثار أما
ؤ " محابخاة أؤ جدلأ من ا الثزاع هدْا . يصاحب وما ، ذلك غير أو تناذر أو
وثسرببصة كتابه حمها.ثحمبغ تحيدة مْنئ. لث طثع!قيِ محمود الثع!يخ (!ا)
على التى تبعث لأافيمور ،.فهى الزوجات وأما أسبالب !ثمكلات .تع!د
، . . والخطور والندا- والترإبط باقنقمابنك .قتميز اجتمساعية .مشكلات أسباب
الرلمج وحماقة االمرأة غيرذ الاْسب!اب فئ هذه اجيمال يمكن ذلك ومح
لنا هذه ثكشف الزوجات تعدد مشكلات أسباب درانسة أن ولْرى
ما نت!رهـض ،وهو ظه!رها بد!ايتها ولحظة ثقطة من المشكلات وأثارها وذطث
: أة لمر ا 1 :عْير ! أو! - 1 3
، المرأة غيرة نيران على . يتقلب .كعدد!المزوجات ماثم!ت ل!على !هعظم
المرأة السابقة نفس فى اْلمحيرة .شيئا من يبعث الزوجات 1 أن تعدد شل! و،
هغيرة ، د/ائما تنر أنها المرإء على .غيرة أرْ.ننظر.لملى ينجعى ولا
له ،وائ!عكاس!! صادقا !بها مرْيج من .إحساس إ.لرتجل هى غك المر،أة
عين ..مدى ء ،ونتعبير جنشها .بذات ..عْيرخصاخهـمبن حنون الإلستئثار.به لأنانيل!ما-هْى
يدفعها قد لزوجها أة بحبها المرا -..وشمعور الخياة همبملتقبلها-طْى خو!ا..علئ
فاذ! . !لأ!لافىها كلمه له! خلهره بدْلمج!-:أن يك!ن . ،عمبعتهدفة الذ.ىْ لمحبنئه
،بدايتها غريبة الى تصرفات صبيالمر)ة أدث إلمغق!ول .حدها عن المنغيرةْ. رْادت
فى .زيادة .صيرة 4فى ل!هإ .ص . .نبم لمئبو-مطامعهما زوجها اخعلاص دى أنشك.
ات 9خوا الى حماتها أو شىء زوجها دخل من ،يتسرب مط!البها ،حتى
الزوج شيئا أف يدخر ،أو خشية رجلها الأخريات أو زوجات زوجها
بيخير رجلها غيهصا .ثم تبدأ ألامها لان!فح . عليها أخرى به زوجة يتزوج
فاثارة ... الأخرى أو امرأته أو أهله اتهاماتها لزوجها تظهر ثم ...
6ثارها، و المزأة دْيرة يك!شف بوضوح نعظام أن تعدفى الزوجات هر شك ولا
ا تش!صاوت *اذأ مجتمع أن كل ،ذلك ل!تفاعك أسبابها بختفي البؤرة الصالحة
الحيا.ة أن الغيرة -سوإء،فى .غيو ايخرة بينهم فيه ظهرت لأفرلأاد الفرصة
ما سببا يوما لم تكن المختلفة - الحياة أوجه من غيرها أو فى الزوجية
،بل الفرصة نفس هن الآحْزين أو حرمانهم على يبهـر القضاء مشروعا
هنا. .بن أطرافها لاذكاء نار المنيافسة بين صالحا دائما طريقا كانت
له أثأره ،ان كانت وطبيعيا بالغيرة عاملا نفسيا الاعترإف لابد من كان
خيرها أرْ نستبفى ما يدعوناْ الى .أكثر .وهو أثاره الحسنة فان أنضارة
نظيثا يكون قد هذا ا الوقود ، خامى بوقود تلتهب الغيرة نيران ان
ينلنبعث ، قذر! وقودا يكون ومَد ، الأمل وا والدفء النور نيرانه فتعطينا
القذر الوقود 1 وهن . الأبصار ويعمى الأنوف يزكم الدخان تْببرلأ نيرانه من
ها يثير الخلقية -لها ،وهر وا اللربنية الدينية المرأة ضعف غيرة لنيرإن
وي!زيد شكوكها يثير هما وذلك ، ثقافتها وضمالة جهلها وكذلك ، أطماعها
قل!قها . .وهيط اته!اماتها وتبععث تلهب معها الرجل حماقة . .أيضا مخاوفها
بعلونم الدين، فلبها ونفسها المرأة تزكية لنير:ان عيرة اننظببف الوقود
محن وافجتصعاعيا دي!ني!ا أخلاقه وتوعيته ولتهذيب زوجفا تثقيف نجد كألك
اصلاحا، الزوجية للحياة المرأة . .ف!اذا أردنا لغيرة النظيف الوقود عتا!ر
نظام ظل في ،سو.اء كأنت لنيران غيرتها النظيف للمرإة الوقود كفنهتىء
فسشئرلية وتلذ ... نظام تعدفى الزوجات ظل الزوجة الواحدة أو فى
والظربية، والاعلأم الثقافة والارشاد وأجهزة الدي!ن ، اعماء و أ،فهـيق
خغبن! وقى قوهيةْ أنام الوطن أمام الله ومسئول!ية دينية مسئولية وهى
لأسة ا
فنى سياسنه الرجل الئ حماقة الزوجاث تعج!د ذ؟شجح أهم مشكلات
رعيلته. عن هسئول أسرته وهو لزوجاته وأولاده .فالرجلى دراع فى
ء.ل!َ.ا !1-ول
.ونجاق وحماقته بي!ن فطنته الفاصل الحد بيبن رعيلته هى الراعى وسياسة
حق ما تدستهدفه من حنير وما تلتزم به من مدى هذه السياسة يتومَصْ على
. مِحدل مىْ ننحققه وما
، ولادةْ
11 زوَنجاتهْ أؤَأحد لاحد!ى خيرا بتصزهْه الرجل لا يدم!متهدف قد
بسيض لخلاف زوجاته إحدى %لربخل مثلاْ يهحبر الحثمكلات .... تئور وهنا
ولا ، ارشاد أو تحدْير لهاْ أو بم!عظة الهجر ا/ ْ.هدْا لا يسبق ،وهو بينيما
باللاتخماث انذار الزوجظ من المحكعصة مذ4 جملى ما يحقق الهجر فى يقتصر
أنه علىَ ،ويحسب ،الزوجة بهذه المى الاضرار هجره يتيجه فى ،بل عتها
هذ" ،فيقعسو ع! لزوجاته معاملته فى الحق 1 المرجل لا يلتزم وقد
ذل! فى وهو . . . عليها ويكثب ، تلك أمام لها . .!. ..ويضمعثت ونجتنمر
أحمق.
نساُئه وْأولاده ،يفضل العدلى بين لت!حقيق الرجل يسع!ا ، وقد
. . أوللاده منها على ،ويقسو لغيرها يعطيه مما ،ويحرمهما الأخرى يهمل
،أفى ذاته نفسها ،ومرجعه شخصيته من .أمر ينبح الرجل وحمماقة
أكئر لديه لم يكن من !01لأزواج ،سواء بعضى تظهرِ على الحماقة أن ترى
؟ ، . . زوجاثه كمان ،قد عدد م!ق أم! زوجة ميق
تععدفى ،فما ذنب النى شخصيته زافجعة إلرجل واذا كانتْ حماقة
05إبى الرجال الحغقنئ من مح الزوجات تعدد ؟ مظلوم فعه الزوجأت
عافى فأ يتطلب أنه اذ ، الغريبة تصرفاتهم بوضوح يكدشف الذى النظام اخله
1هـ ،كاسهتن الأزواج حماقة بها يعالج وسائل المجتمح ولا يعدم
فلا يستطبء . .أما القانون رشده الى .ليعبئفى عليه والضغط الأحمق تصرفات
يتناوت اَليا ، قنطيما أهله "وأولأدة مح أفرو نننظمَ سل!لمث قواعد ؟.ن يضعمع
-!-
مأكلهم ومشرب!م وملبسهغ ...الخ ،بل يترك التشريح ذلك فيه .كيفية
مين عنائل الشكوى "الزوجة والأولافى حق .هنا يمنع . أثار ملموسة الحمقى
( ).5،ة و ببد-ه!صعلتمه 9 الأسرَة رب حياة فى بينهم ،سواء
ْ+قدخ!ل هيق المختلفة ..ء .ر!االجكئ الأحمتة بتشريعات مفصل مما هو
أبمر ت!زنجلت ءص ا ...بعجبا يالون ،فالنه ،بد ،أن الأمور هذه مثل التنئريع فى
وفي ،.3 .ظ!جمْهم ينظمونها-.و!ق ا!ا! حياقهم هى ،فطلك أفرإد الأس ة
ا!بيحسحة فىور .أجههزة يبرز وهنا . . . يومية صلثمكلات !ط أسرة ننخلو
المابطوث وا الفاضل الديئى المطمملبىك لْحو المئاش هدا اية كْى والارشاد والثقافة
الدور !-سحبن هذ! فى هدْه الأحهزة ذجاح ،وبقدر السليم الاجتمامحى
أو نجينئ احدة الوا الزوجةْ نطا! ظل ،سو!اء كالْوا فى لأفراد الأسرة السعادة
!ضزوجات!- لاد الرجض!؟ أو نزلاع بين أنه كلما ن!ا الملاحظ من
يعيمثبى مْبه! منعظر-عائلةْ متخذة ا مر +هدْا (( أين ألبعض تساءل حتى
!اد!ة هحبمة !) تجمعبم بلا تعدفى للزوجات ( والديهم حضن للأؤلاد فى
سعداء . . .هم الخير الا ألى ،ولا يتسابقون الحب زيادة الا فى لا يتنادنسون
!وهى المعساقل يتمناها نعمة أكبر الله علدههم .أسبخ ، حا!ل كيل فى اكنيا
يتحقيق إلاصلاح الاَخر ( ) 7أن البعض وتصور )) ()6 القربى المودة فى
! أولاد له .مبن زوجنة بزوج الثانى بالزواج لا يلمممح عندما
اللثرع حكم خلاف على بوصيه أسرته أمْراد أحد ( )5كها نو حابى
. و المحانون
03/040/6791 ئى البيت ؟وا ابئأة ملحغ .لالاءهوأم .أنظر سلام محمد ()7
أم! عْيرْ اللأشقاء أ،خوة أنْ وثثد ئلاحظ أن جبأ ل!ق !انصلفا
كذللث كْى ئظام الزوجة بل يوجد ْ، ذظام تعدد الزفرجات طثأ غ!و م!مور
بيماخر وتنجب أرملته تتزوج له ثم أولاد محن الرجل يتصوفى ،فقد إمواحدة
لسقف تحلت - المتوفى الزوج أبننماء 1 - اخوتهم مح أولادا يعيشون منه
من وب!ب الرجل .ببتزوج ْ.ثغ عنْ ..أولاد الرجمل زوجة تقوفى وفد . احد- 0 و
.سقف دت المتوفاةْ. زوجته من أؤلادْه الزوجة الجثييدة أولادا يعيعث!ون خغ
. الطلاق بعد اج الزوا حاللات هذا ا أيض!ا فى لاْلمجهم .وي!حدث اخوة - واحد
أوللاد ، متها وله طنفنها أفيلم!د ، -ي! محن زوممئه. توبْيت ر!جل عن نلسصح وقد
ينجبا،ق ،ثم منه ..ميغار أو طلقيمما ولها أولإد محن زوجها توفى بامرأة يتزل!ج
الألننمقاء م!ح ا،خوة بذلك -،فيجت!مع أخرين أولاذا الجديد 0 زلهاجهها موا
الزوجة نظ!ام فى أمثلة ! . .تلك سمق!فط واحد لأم تحلسا والإخ!ة الإخؤةْ لأب
. وإ*حدة أشة فى الأالشقاء فيها الإخ!ة يخر ،يعيش الواحدة
الذسن! نظام ظل الأشقاء فى أن الإخوة غير أن نتوهم ولا ينبغى
،بل قد يكون نظام تعدد الزوجات من أمنالفم فى ظل حالاَ الواحدة أحسن
الزوجات تعدد نظا! فى الاشقماء فالاخوة غير .. هههـالضحيح العكس
احدة الوا الزوجة نظام ،أما فى ح!قهم عن الام التنى تدافغ يجدون
.تنشب كما ، اللاضقاء .أنفسمهم الاخوة يدضثممب لمجن قد اع الطنزا ا أن على
ؤفاقَهما. أوء ب! والب يهم صبإة ،دا الاشفماء ا*حْعوةْ غينر ا ب؟بئْ
نفلمص اميزوجات تعدد يستبمعد للا هذا ا التجليري أن البيان عن وغنى
أنه يلث!و الا غير ا،تمقاء ... ا،خوة هنازعات أسباب كَسمبب هن
نظام ظل فى الاخوة غي!ر الاشقاء ،أ"مر نجده 1 الى أن منازعمات بوضوح
صالى النروجات .وبالت نظام تعثد فى ألروجه الثاحدة كما نجده
د ! ما بتح!ريمه بسبب المناداة تعدد الزوجات خصوم بعض من لا يست!صماغ
بالزواخ اللاشقاء أو المناداة بألد يسمح غير الاخوة بين منازمحات يثيزه من
زواج تحر! أيضا يقت!ضى . ذلدك . لان ، أولافى زوصته !ق له لزوج الظنى
أ أولافى ! هؤلاء لدى كان ا اذا المطلق أو الأرمل أو المطلقة أو الأرملة
غير الاخوة بين منازعات يثير أيضا هؤلاء زواج ،لأن ال!زواش! السابق
وا.لجطلقين الأرامل زواج حرمنا الممجتمح لو حالى يصلح ولا الأشثتأء !
الأرإمق ومذكنا الطلاقما مثلا ،و"إذا حرمتا أولاد لديهم اذة! كان والمطلقات
،كما جرى أزواجهم وفاة الأحياء هرا الأراهل عند أو أحرقنا ثحن الزواج
نجنحر!-م .، الاتجاه . هذا أصحاب ينمادى الب!لاد . . .فهمس! 1 بعمق درف بذلك
! 3 الاشقاء 00 خوة 511 بين هنازعات نن قد يحذث .مما بلعمبب الزاواج أصلا
تدعولمنا التى .الغشاوة تاظمرنا تلك عن يرفح ا!حقائق هذه تأهل إن
كير الأخوة الملثعكلات بين بخلق الزوجاث ات!هام لتعدد فى التسرع الى
تثي!ر الذزإع بين التى الألبعباب بوضوغ سنبرى وعندئذ ... الأشقاء
أو فى الوإحدة الزوجة نظام ظلى ،فى أشتاء أو غير :أشقاء الاخوة
غيره فى مح ان الانسان ا.لفاضل يعيش ... تعدد الزوجات نظام ظل 9
الانسالثأ بينما يعيش والخير و"النظام ... الحق حدود وفاق فى
الخير الى حدود ،محاولا أن يتخطى غيره نزإع دأئم مح المنحرف فى
النظام صمتهدفا يخرق الى النللم وأن العدل وصولا يحطم وأن الم!ثر
التربية العقل ومستوى أن مستوى نجد وبمعلنى أخر ... الفومى
فاذا انحر! .. له حد ووضح اع أو لحسمه ا إلنزا لاثارة أساسيان عنصران
. . أو لغير ذلك من الاسباب نفس أو أطماع أو حديث أو هوى العقل لجهل
. . .أما اذ! نزإع .فى الناس ،عاش اللتربية الدين!ية .أو ساعت أو اذا ضعفت
شئون ميق..الكمال فى الناس التربية اققرب ومحظمت حدوده التزم العقل
ن أ فعلينا الاشقاء الااشتاء ونجر الاخوة نزإع نعالمج أن أردنا .فاذا حياتهم
الفضائل عىْ طريق الزوج والزوجة والأولاد الى تعرف من ذحعل بعقل كل
الأس ة بقيم الخير بالتربية الدينية الى النطاق الذى يلتزم فيه أفراد
ثظامْألزوجة ماثمكلات فى هناكَ تكون لن .وعندئذ . والينظام والعدل
..،؟.وفى اقنثضاد الدولة بصفة الم!خيط بالاسرة كْى افنتصاد المجتمع سد!ورها
محامة.
على نجألانفاقْ سيطالب 4فهو زوجالته ب!إن يجدد للرجل ،لا تسمح الحديث
لمحرد كل مظالب "هْ!يه ارْدادت اليفنت الذى دى ورْوجافنبما إكديد مىْ أولاده إ
كله ،وذلك انتاج بمل فوفى فيهعا على يؤثو ال!سة حياة فى اضطرا إب
قصْية اقتصادية ليس هدْا التعد! أبْى ايزوجات أئصار تعدد ويرى
مستوى المالببة .وعسلى ،لها جوانبها ودينية اجتماعية أنه قضيعة الاصاس بل
محذ! اللاسة لها تتعرض ألتى المالية وْالاجتماعية المشكلات ،فان نبماعة
نها تتعرصْ التى الاجتم!اعببة وإ المالية المشكلاننط مىْ أهو! الزوجات تعدد
الأسرحم! مستوى ،وعلى )و أرملة مطلقة أمس يكورْ بها عالْس عتدما سزة ا
4 لنظام الزوب لمحى أمر غير مضمون الرفاهية الأقتصادية مستوى نجد
زوحة تكون ،فقد الزوحات تعدد مسنه مسنى نظام نشكو حتى احدة
أهـههـ.
يتزوجىْ برجيلى زوجات اقتصاديا منْ أربيغ 1 الرجل الوحيدة أخطر عليه
رمخم رغبته .بأخرى المعزواج مىْ الرجل أن منع .كما ببنبغى أن يلانخظ آخر
حياته يعيش رجل من ،ولا تنتظر النفسية حالته "ذلك قد يؤثر على فى
العمل. فى الانتاج وتفْصير بموى .ضاَلة فى اعْ أو انحزا! كْرا المعائلية ف!ا
إسدم بينهم، ا لصلة أفا!ادها بيىْ الاخلاصْوالتفَانى يقوم ملطجةْ رو!ادبة 31
زانت كلما الفرد دخل! يزيد "لمجث الالمحريقية البلاد بعصْ كْى نرإه فا وذلك
لفوجاته. ضدد
تصدق أخرى هنااس حاللات نجيلئما التعدفى ، خصوم ئظر لضصدقما فإطا وجفة
أخرى ييما هناك فان الحي!ا.ة ، فنى قيحلته كاثنأ للمال 11 اذ لأالنه . العزوجات
ليس المال وحده أن والمشاهد المال ... أكدثر هن 1 الناس عليها يحرمى
عند الاَبناء وا . . . ثخقيقهـا وسائل هن !و انما وا الدنيا ف!ا السعادة مصددر
تثْ!وق النَاهـس بزوجاتهم هن !ي!و .،وشحادة" الأموإل هنْ أغلئ -اللئاس معظم
مطالب تحقيق ف!ا سبي! رصيصا الماك يبذك أن سعادتهم .بالم!ال ،ألا ترى
،ا؟ثا العلاقالط حخ على ذ!أة !ا وإلتاس! . . . الزوجانما! ومطالب البنين
بكثير مي! تلإط أسصى هى والبئجن والزوجة الانسالْية التى تنثنأ بيىْ الرجك
،مخالبا ،ويسعى الرجيل يكدح رها !... الأم!ال من بكت!ز تربطه التئ
. لنساؤة جمنوه وينعم أن يسعد أجل الا من لزيادة دخله
الأس ة ذات!ا اخل 0 د الخاص أثرها ا،قتصادية أن للمشكلات على
وتوزجعه.
التى ات أقل رفاهية من ظث المتغددا ات الزوجات ذا الأسرة وقد تكون
الرجلى أن الاعتبار فى ،اذأ أخذنا الدخل كفاية ،لعدم احدة وا زوجة ذيها
يغطى ، دخله وأن ، ة الأس المالية فى الأحوإ ال محن اكلول ا هههـالمسئول
وإولاده الرجل زوجات تعاوب أن يؤدى الحالة يمكن هذه .وكْى شفقاثه
شسأن ،ومن الأس ة الى زجادة دخل الحياة .أعباء على معه
.أما ثوزيح التعاون هذا أن تزيد فرمى الثقافة اندينية والظقافةْ ا*قتضاذية
نظام تعدد الملثكلات الاقتصادية فى ا،سرة محلى أفراك!ا فهو أساس دخل
ألزوجمات .ان سوء توزيحْ الذخل في الأسرة وفى كل جماعة لثرارة خطيرة
دخ! الة توزيح عدا ال!ثزع والقانون .ولقد نظم النزاع* بيحن أفرادها تشعل
الملائم أن يتركَ 7 من ،وكان الميراث قواعد طريق الممات عن إدلأسة بعد
سنكتشف .وعلْدئدْ فىة .أثناء الحياة أفراداها بين دخلهما توزيح الأسرة لرب
الرجل لمحى المقام الأول الى،ححلقة الألحرة يرجح فى ألدخل ذوزيح أن سوء
الى ولا يسعى بحق يلت!زم هذ! التوزيع خيرا ولا فى يست!دف عندما ،
عداله تح!ق!يقة الكثير من أمكن أحمق غير الزوج العدالة .فيان كان ذحقيق
ذلل! جهدا ،يتطب ؟اللأجوإبنأ ص! .وجملى . . الأسرة فى الدخل نوزيح
ال!دجنيمة الثفنمافة ، الثقافة الاقتض،فىية للأس بئ بجانب فشر فى مننو!اصلا
والاجتماغط.
*7-ء-
جث حلالا أم حرا اما ،فذلك النسل ْ.هنا ما اذا جمان تثظيم لا نناقش
يهـون فيها تنظيم قد التى ف!ا الحالات أنه حت!ا هنا ،انما نلاحظ آخر
ظ أ فى كل زوجة بحق أو تنَظيمه تعترف تحديده النسل مطلوبا فان دعوى
الرجق زوجمة الجرأة !ص اء كمانت !ذه سوا ، إو طفللون أما لطفل تكون
.ثم إن نسسي . ات متئعددا اهرا بيبئ زوجات له زوجة )و كانت "ألوحيدة
أو تزوجطت أخري -لمه إمرأة على رجلا ،سو.اء ترْوجت المرإة سيتوا الد منها
ذسسلها تنظم أن الِزوجة إرادلتا ا فان ، من.،قبل متزوجا يكن لم رجلا
الؤوجات تمعدفى اإتجاه .اليه ف!ا نظام اْ فدْلك أمر ءيمكن أو طفلين ظفل
5قد الزوجمات الو/احدة . ،.غاية ا،.مر أن تعدد الزوجة نظام تصاما كما فى
تكون لن مبط العالال وعندكذ 1 ثمانية أو علثرة للرجل يكنون أن عن صشفر
لهذه المد!خل ا مشكلةْكفاية انماءستك!ن وا للنلهمل تنظ!يم مشكلة المشكلة
نظام ثى شبيه ا!اْلة ولم!هيذه ، )89 إ ا بنحلْه سبوا ما . ،وهو ات بالذا اكشة
طلقت أو زوجته أ!ولاد !قوهييت -كانجا له فالرجلْاذا ، احدة الوإ الزوج!ة
زوبخه العدل أن تحرم هن لم -لهيكن - هْحسب ؟خزوج .بأحْرى -وإحد،
ؤو-بنر .صاحمب برجل ألطا تزوجت بدعوى أن نكودا أما لأطفال من الجديدة 1
، النعيال من أكثر أربع!ة أو ا الر!جل .لهذا يكون أن جمن ذلمك يسفر ،وقد وأولافى
. الجصديدة الزوجة ؟والاَخرونأ من .المقبئفاة المطلقة أو زوجته من بعضهم
ما قد يؤدك!ا اليه مين تسابهظ الروجات تععدد دلى أنه قد يعاب غير
لتتمخب قد الِزوْاج الفرفىى فى ذطث ومح ، الزو!جات 1 بين الانجاب على
"م! زوجها أخت نش! أكثر من الزوجة الوحيدة ف!ا أن يكيون لها نسل
الصحب الاسباب ألجدينا على صهيضغ .لم!ح - ،وجظك .. . ص!ثطقاتها *-تجمارتها.إو
اْللاصل .فى وترجح أعمباب متشعبة اللتساب!ق دلمبئ إلافجافي ،-؟عى .لمظاهرة
مكاث ،أو مخير *ذلك الدخل أو زيادة .الؤوتجية الحياة اسنلنقرارْ الزمخبةاحمْى ا إلى
، الأسرة تنظالم ما لا أثر له على )ابزوجات تعسدد حالات ومن
ممن غليهاَ ،ْ.ؤاذا كانتْ الزوجة وترْوج رجلها عقيما الزوجة كما لو كاتْ
ا.ينإت بأخرى !تزوج أدنا اد زوجها أرا وا البنين يرزقها ولم الله البنات هـزقها
تنظيها النسق سياسة على يؤثر ، الزوجات تحددْ- من منعه ،فان ذكرا
بزيأدغ الزوجات علاقة .تر!د ضْ أئى ميدا اللة الى جلثا هدانا وقد
اللاح!لائيىعه البوث وا الدراسالا اه قعهد "أجرا ، الأسرة ونئظيم أتسكان
ببلدة 6591 يوليؤ فى هدْ!أ البحث ،ؤكان القاهرةْ ()9 التابع لجامعة
هذا من القاببوبية ،وإتضح بصحافيظةْ قليوب مركز قرى احدى سنديون
لك و"احد فتط زوج القرية ،بينهم ف!اْ هذه زوجا 1818 هنافي أَ البحث
،وخم!اِ، زوجات ثلأث منهما لكل فقط ! اثنان ،وزونجان زوجات إربح
وو:ه فى الزو!ات أن تعدد ،أى زونجتان منهم لكل رْوجا .فقط وس!تين
نظئج عن البحث أسفر .وقد الأزواج جملة من ار %3 . القرية بمانت بنسبة
القرية: هذه فى السكا ان بزْيادة الزوجات إ ت!عدد لعلاقة بالنسبة هامة
ال!اءة الانجابيظ فى قد ي!ؤذى الى ثقص الزوجات ف!ا أن تعدد تخلص
واحدة زوجة من أكثر الذيَى تذيهم زواج ا3 1 مىْ كثيرا لأالْأ ودْلك ، لملئساء
أعمسار متوسط سلْة فأجمثرْ بينما يبلخ خمسيقْ أعمارهم متوسط يبلخ
أعمساهـ محدم تكامْؤ فى الئ وجودْ ،مما يؤفىى . ذلك أقل صن إنرْوجات
إن كماَ ، للزوجة ا،ئجإبيةْ الكفأءة 1 ينقمى: ففا -وهؤ اللأرْواج والزوجات
معمِ يتقاربون شبان على الزواج فرمى يفوتون السن كبار الأزواض! هؤلاء
الكفاءة ا،نجابية ،تئمبان لزادت طن ،ولؤْ تزوج ف!ا الأعمار الزوج!ات
أكثر الدودا فى ثعدذْالزوجات نسبة أن فضلا-..غن ،هذا ()01 للنساء
الرحبِم 1 عبد !والطمعيد لم موزؤق ذكرى جمبد الخإلق الدلخور- وأجرا اه ()9
ونتنر . " مصرببة قرية .فى الاشرة شظيم نجحو الاتجاه لا- : انه وعنوا ، عارف
2 5 - 3؟ )) صى الإحصالئيه 1 الممالت وأببجوِثِ !للدرإ المثإنية الحلقه " كناب !ى
2 ؟ . و و 702 Vol و V.1 ص 91 لأ 6 القاهرة ا جماصعة مطبحة أبريلى !66ا
بتها فى الزواج أضل من ئتسبة خضه ؤفنىا ، ر،مبىلو دأ حببا فى قرية سنديون 3 . تبلغ
من 3 رقم أفظر.جدول . مولودا ا حببا 6؟ره بلفت التى 1 القرية 1 المفرد بهذه
)!-ح!-1:
( . ) 11 النمو السكانى ح!ال ل! تؤثر على كل عبى ،وهى لنسبة ضئيلة كمصر
الى تحتساج جديدة أسة امرأته تكوين على الرجل زواج يعنى
مأمون مستقل بمسكن زوجها أن تطالب زوجة كل .وميط حق أخر صسكن
الانحراف!ات فقحصد بعض قد تحدث ذلك ومع أولادها ... عليها وعلى
زوت عمى بأخرى ) 131أن ؤبرجا نزوج أغضائية ا السلطة أعضاء أخد حهـى
أمام رف!ح دعوى الجديدة زوجته اسكان سبيل أفر،د ،وفى له منها سبعة
لحى سنها الأولى وأولاد"هما السبعة من زوجته الامور المستعجلة لطرد قا!ى
،وذكر إ! مسكن الى نج!ا حاجة وهو باسمه المسكن "أن ايجار أساس
لحكمن!ا ) الايجار انين قوا يقصب ( العام بمالقانون أ!خذنا لو " أنه القاض!
،ولكننا رفضنا الزوج باسم الشقة لاَن عقد وأولادها الزوجة بطرد
هنفعة الأسرة كان يقصد أن الزوج أو رب المدعوى وأسسنا الحيثيات على
اعشرنا . . الشخصى صالحه ول!يعس ، الشقة استأجر عندما اكها اللأسة
الحكم هذا على نلاحظ .وثحن " مثله تماما وأولاده صستأجرين زوجته
كانطتا اذ!ا الحيثيات دنى تسبيبأ أخطأ ولكنه الدعو!ا رفض فى أنه أصاب
فى المحكمة ن!سليطت ما ددرصته خذه ،ذلل! أن ذكره مما سبق نحو دلى
الزام مفروض ،واهو زوجته باسكان الزوج ام على الزا وجود من انجامعة
الكتب جميح عليط فى .وهلنصوص يلتزوجيا زوجة الزوج بالمنسبة لكل على
الزوج من ثم ف!ان طلب وهن لدراسمة الزواج ... الفقهلة التى تعرضت
،ومن للقانون مخالف طلب هو النما 1 هسكفها من زوجته المحكمة أن تخرج
الندمصبة حنماصة بترية .وهذه 702 ى 5 المذكور المرجع السابق 0 إلبححث
النمسبة فى جمهورية بذه عيوم هدى عن احصائيالت .ولم نعتنر على سنديون
3؟2 السابق "المرجع اللسمابق البحت على حنا رزق تعقيب أنظر )11 (
الزوبقى عقم هو واحدة الزو.اج بأكلر من لىلجب أن يكون أذ" يحتهل وأضاف
ا!ولى. ا
والبيت نى المرأة هلحئ - .أنظر ألاهمرام (؟ا) حمممين خفاجى
. I Oda ?) Iv /03/4
.--ا،.د-
،وْرنمدْء الملايجعار فى 3.قه إلْين هدْ؟ْ إلحإلة محبن .حكعم دالمحكمة .أن تجث ألخطأ
هذفى حكم عبن محلل!ها المجحث وانما،.يتعيق بالمل!ماتأجر ، المؤجو محلاقة صتظم
!رأز فيوبتْه إن يسكن الزوج على ت!رضى ،وهى انين الأسة قوا اد صالة فى
ب!ا،لش!اول البمحث من الجانب 1 هذا درإسة نستكمل أن وللا يفوتنا
الثولة فى عبئا على يش! الزوجات عند تعدد محن مسكن البحث طل
كل بأن المسكن !ط حق محلى ذلك أزمة المساكن ؟ ولشيب حل سعيها نحو
أن تنعم فده لالاسثنفنلال والحرلة، ينلئ الذى محشْألزوحدة ،فهو حة ة 9
. . . .. . .... !.-
،فيانه ببكوبئ عليئ أسة لكل ملائم مسمكن لتوكْير نضسعى الدولة ا كانت اذا طفا
المرأة متزوجه كانت ،سوأء أة تتزوج امرا لكل المسكن لتوفير ثسعى أن
المتص!ثر .ومن لد غبرها ليس برجل أو متزوجة أخرى له زوجة برجل
تتعدد فيهط لأطز شرطى محن ايجاد مسكن المهندسين أن تتفتق أذهان ا
تخصيص طري! مثلا عن أقل تكلظ ميق مسكنين لألم!رتين ،وذلك الزوجات
تخصه يص ،بدلا مق لمزوجتين للزوج تفتح محلى مسكنين واحدة حجوة
. واحدة بحواء آدم إج زوا . جائبز الفرد.ى .الرواج -. 91
واحدن! لْفس من خلقكم الذى ربكمْ اتقوا الناس :أ( يا أيها
إ فذال تعالى
وهما )) ()1 000 ا ونساء كذبرا رجالا منهما وبث زوجها من!ا و!لق
. أدم خلق تب!ارك وتعالى المله :أن الأديان السماوية جميح فيه فى َلا شك
الاسلأم وفى فى جائز ،وهو ادفردى الزواج بالزواج بدأ نظام .هكذا
هو الفردى الزواج نظام ،للزعبم بأن الأديان كهنة ،وبعض ألزوجات
الذف أرادها أ+لتى الوحيدة الربانية وال!ثريعة الوحي!د 0 الطبيعى النظام
؟ ! انه - كبيرا ولتعالى علوا سبحانه - ال!له دمحوا على
11 بل .. ؟ ذخلقف
حواء ل!خلق لاَدم أكثر هن "المى أكاثر مِن إمرأة واحدة ا:لرجل بحاجة وجث
المشرببعة التى أن !..ذه هى لا يعنى أدم ب!حواء واحدة ،فزواج الحق إلى
: متوافر! ذلك .والأفىلة دلى . لعبافىه غيرها وجل الله عز يرتض! للا
لم أىْ أدم علم قد - كبيرا علوا !ت!عالى سبحانه الله - أوللا :اذا كان
! Ill ب!ا لم يح!ا! وجل عز ،فانه واحدة حواء من أكثر 0 الى نجكن روك! حاجة
من أن .كثيرا ألا ترى . ذاننها كحعواء حوإء بنات يخلق ولم ، نفسه كأدم
ولا تكفي!م واحدة حواء فعلا الى أكثر من آدم يحت!اجون بنى من أنرجال
محيب ذات أو جواء.عثيم ابنات !ط أن ألا ترى ا ، كذلمحث . وإحدة زو!ج!ة
مثفى عقيما جواء كانت ولو .. الخ .. عضاللا مرضا أو مريضة جندمى
الأمر كذلك ، أ!رأةْ واحدة ت تكو..ئأ.ئِه !لاَديم!..أن! ولما صلح ، أدم لما أنجب
، لاَدم واحدة حواء خلق قد وتعالى الله سبحانه 1 كان اذا ثاذياا :
غير حزاء بنات فى زيادة أدم..أكفشثت بئجذ خلق. الحياة مق أد 6أن ظروف
فْصةْ ،وما حبباة أدم وحواء ا فى بعضه حدث أمر 1 ذلك 05 المئزوجات
أ!ث ا فثل أن رالأديارْ -،وَكانْنث خصيلثها دازشى علنئ لتخفتئ وهاب!يل ؟إبل
علويم .وتوكب ... الرجالى عدد عن أبئ!اء أدم! ورْادئا بئائا بجوا!ء واجدة
. .ونجقتضى ا!لأرامل وا والمطلفات اِلعوانس عدفى ف!ا مضطرفىة زيادة حرماء 61
الفائض العدد *ستيعاب واجدة بأكطثر من الزواج 1 أدم ن!بيح لبنى أن ذلك
لاَدم حواء خلق وقد - كبيبرا علوا وت!عالى الله .-سبحانه :ان ثالثا
أنزلها النى كتبه فى الزوجاتا تعدد عباده على أنه لم يحرم الاْ ، واحدة
من خلت والقرأن والانجيل والتورإة والزبور ابراهيم ،فصحف رسله ىلى
ن أ على ما يدل معظمها نى ورد ،بل الزوجمات! تعدد ي!حرم !ريح نحى
يخبر!ا نبيا أو لرسولا الأديارْ لا نجد تاريغْ أبئ اذاْ-رجعنا رابعا":
سنة الزوجات لْجد تعدد ،بل الزؤجالت تعدد خرم قد وجلى الله عز أن
عليهم ومحمد درسليمان وداوذ ابزاهيمْويعقوب- ترْوج ؟ لقد منهم ر لك!ت
أن يكل! كان لحكمة سامنه هى لاَدم حواء واحدة أن خلق أسصحيح وا
بعضا بعضهم ،فلا يفاضل .وامرأة ،واحدة وأحد أبتاء رجلت جميا ابثر إ
* بل محنده مختار خاص و شعب 0،1 أبئاء لله هناك أو أم الاَخرببن ،فليس
بعض عيوب من ،وهو عظم أو بلحم المهيلى أنلسداد والرتقْ هو ( 2أْ
من وال!رابعة وايشِإلثة الثانبة إط!.--الت ا فى ذْلك ت!صيل ينظر ()3
ب ذ*بم وبالتاليد) ا! ذناضل ، وحوإء أدم ا من ،كلهم حئلق ممن بنتر ادصصيح
تردد تح!ر!مم الاستدلال جملى أن الأدلة تؤكث هذه أن كل الواضح ومن
الحبق يستهدشا "لا ،اهبى إلهستدلال خاطىء واحدة أدم بحواء بزواج الزوجات
الفكرية. الجراهفة تلؤهمه أو المصالح تمليه أو اا الفوى يحركه ما بقدر
يعدد !-زوجاته، والذنبياء .ء.إ.لرسل بعضن قد جعل الله عرْ وجل 111كان
ا؟ط ، وتن!النئ الله ْ.تببىلث هْنى-شرَلججة /الزوجالتما جائرْ أرْ تجدد أعى يدل
.اءله دين فى يبتدعوا أن . عليهم . !يستحيل ربهم عىْ يبلغون والأنبياء الرسل
شْبريعه خاخْم هني الله .عليه.وسلم!،..!: صلى محمد شريعة كالْلننا ولما
بو* الى مكا! لْبِمِماىْ ، .لكلى صالحة ننكو! أ! وكالْى لابد ، ألرلهمل والأنبياء
الثسا.ء من الفائضى لاستيعاب الصحيحة الحلول فيها تكون ،وأن الدين
.،لذلك الدين! 0 بوم عصر..ألى ،ؤكل العصر ظاهرة ،وهى ا.لمتزوجالا مخير
وا*ورة نثس خ!لمحكم من الذى ربكم اتقوا الناس 1 "أيها (( :يا صعالى قال
الذ!ا الله واتقوا !! لتنساء كثيرا رجالا ملنهما دربث زوجها منها وخ!اا
، أ!وألفمْ اليطتاهى تئا 6 ْ.و رقيبع! الله كارْ عليكم ان ، ا*رحام وا به زنساءلون
ءانه كان !،.. النَى أموالكم أموالهم تأكلوا ولا ، بالطيب الخب!يث تتبدلوا ولا
دكم من ما ىلاب فنكحوا اليتامى ألأ ت!قسطواْفى خفتم .وان كبيرا حوبا
ملكلت أوة.ما فواحدة ألا تعدلوا حْفتم فان ، ونئلالما ورباع مظنى الثساء
أزوابا لهغ وجعلئاْ -قبلك زشسلا.مق أرسملئا ولقد " : كل،ل تعالى ا!،
صكصحاح الم .فى اللاذَبم ا!ورهد وفى - . الرعدْ سمورة 38 ال*ية من " . . . ية وت.
سبع!حمائ!ة بذيه .ْ.،السلام بئن ! عيه سليمان !الملوك ةان سسْز ن 3 ءنفحر إحادى ا
،س !ه الله "أعلغ. 2 و ، اللعرارى من وفنلاثهائة السيداتَ النلعاء من
.-ه.بي-
،دنان طبن نحلة .وأتبىا اللنساء.ضصدقالمحهن أفىنى .إلا تعولبىا ،ذطث أبمانكم
. مبرلجئا ))ْ(.ه) هئيئا فكلوه نفسا منه ش!ء ل!بم عن
فيهط!أ الله يفثبكم قل ، النساء فى (( ويستفتونك : وجل عز وقال
ل!ن ما كتب نهن تؤتبى النساء اللاتى لا يتامى الكتاب فى فى عليكم وها يتأى
خافت امرأة وإن . الله .ك!ان بمه عليما فان خير من تفعلوا وما ، بالقسط
صلحا، بينهما ،أن يصلحا عليهما فلا جناح اعراضا أو بعلها نشوزا هن
الله فان وتتقوا تخسمْوا . ،وان لملدشح الأظثْس .. ،وأحصْرت خير والنضلح
حرصتم، المنساء ولو أن .شعدلوا..يين تستطيعوا . ،.ص.ولن خبيرأ بها .ثغملون ْحان
الله كان فا! وتتقوا ْ- ،وإن .ثصلمحوا كْتدْروها،كاطعلقة الميل كل فلا تميلوا
الله واس! وكا! ،. جملا ..مىْ سغته إطه .يمعْىْ يدتثْرقا .دوان رحيا .محفررا
: ا!أمهلى لاَياث القرأن ليستْالهد! ألؤونجأت تعدد جواز - 2 i
بوضوح ،أدرك مرات محدة المذبمر.وقرإها إلمقرأن !سالفة ظمأهلى أيات هن
والأدلة ، .للقرأن افيصلى المهعف 0 .تكن ل!م والجاحلته الزوجات تعدد جواز أن
وكان ، الفراأن نزول عند .ومبعاحا جائزا المزوجالت تعدد كان ْ: أولا
وهكذا ، *لا ثنحرمه .كذلك اليهوفى وكانت ، حدوفى بغير ببمارسولنه ألعرب
تعدد إباحة على .هـمحرف المطسلمين أن -.لججرى لجففى ،.وكيان وقتئدْ النْصارلمحأ
هذا ي!عتبر حتى ، ثن!لك -يقرر القرأن تفى كلص .أن .لجرب دون ، الزوجات
الثنعدد مباحا.
بين الجمع كماية تخريم .انزوبخات جشعدد أحْربى إ.شغعلق أ!ات .وحنماك ()7
فهكرها وتنر!حها في!ما يلى. وسميأيى سمورةَْ طنصماء 23 الأحنتين رتم
-م * -
اباحة على فقط القرأن الكريم أية أية كاملة تنص فى ثانيا :لم ترد
لليننامى، بمو!وع مقرونا الزلتجات تعدد ذكر ورد ،بل الزوجات تعدد
جواب وكان )) اليتاهي فى خمثتم ألا تقسطوا (( :وان بشرط النص ث! جاء
، 1 000 ورباع درثلاث مثنى النساء لكم .من. طاب ما ( فانكحوا ( : الشرط هذا
هذهـ تقرير محلى الزو!جاف! لاقتصر 0 تعدد اباحة القر%ن هدف كان ولو
يقال أن ش!ء اباحة عند الكريم آن القرا أساليب فى المعهود : ثالثا
ا،ساليب 1 نن ذلك وغير لكعتم )"... . أحلى ((َ "ْ و علبكنم مثادَ "! لا جناحْ
الثاحمما عند المميمائد، وإلعرَف ، الآيات هدْه نرول أسباب يت!أملى ومن.
تقيب! الى يهدف كمان الكنزيم، ألت ،القبرآت .بوضوج يدرك ، الوقت ذطئد ثىء
ا6نجتين!. 1 بين الجمع وبع!دم..،جواز ، الأكثر 0 دلى بأربح الزوجات تعدد
وهههـ . الخ . . . المزوجمات !وحح اليتامى بير! المعدل مع ، المحارم وسلئر
: )، خفتم ،أ وإن تعالى تفدكهير !وله - 22
الله من خطاب هذا ... )) . فتئ! الي!تامى ألا تقسطوا . خفتم (( وان
استعملنا . . .واذا ألا تعدلوا أى .وألا تقسطوا ()8 للناس موجة اوجل عز
)) التى أ( إذا بخلاف! ، الوقوع محتملى شرطها )) كان إن " الكلام فى
1 ) (( إن 8 !نا .بلفظ الآئهـيةج بدأتد !قف . الهقوع !ح!9 شرطها . حيطث تس!طعظ
اذا الو!خْ.بميث محتيضك اليتامى ظلم من اأن الفوف ميط معناها فكان
سيا! ويطشدو ... 61خر البعض عند قانه قد لا يقح التاس وقمح علند بعض
اليتامى ظلعم من الى ،الخائفين فيها ينوجه الله تعالى خطاب الآية بإق
، الناس من كتيرا ذفسية ْ-تصيب .. حالة اليتامى ظلغ من والخوف
الله أمرهم لقدَ" الاَيات ... هن الله فيما سبق وعيد سماعهم عند خصوصا
الاَيات وبإقى " .ْ.. /اتقوا ربكم الذاص أيها أببة دا يا أولط ففى ()8
جطكم خو!ا ربكم عفاب خافوا " أى " يا .أيها النااس اتقوا ربكم بالتفوى
الأهـهـ هذا كرر ثم . علْه ئهاكم ما بعة وانجثئاب أمركمْ القيعام بما ءن!أَ
رقاب!تد من ثم" حذرهم . ()9 " وا،رحام به ئساءلؤىْ الذى ا-لله0. (( واتقؤا
أمر أمرهم ثم . . . وأخفى السر يعر! ، )أ رقيبا كان.-.غليبم الله اد ان" و!هغ
ف!، اليتامى ظلم لهم ،وصور أموا!م اليتامى يؤتوا بأن وإنزام وجوفي
امحة مخا ووصف )) ... بنألطيب الخبيث لّت!بدلواْ (( ولا منه تنفرهنم !!ورةْ
.فألنزمهبم ، اليثامى للخائثْين ميق ظلم الآية قد نوجه خطاب يمابئ واذا
لأثأ، ا.لخايئفين ،. وكلر! الخائفين يحم حكمها فا! ، الزوجات تعدذ بفنبرد
قد الله سبحانه اذا كان ولأنه . القيوفى هذه بالزامهم أولى الخائفين عبر
ن!بهى ،فانه أربع أو ؟أو ثلاث زوجتين ينكح اليلتأمنئ أ! ظلم يحخاف نمن أجا.ز
عام ييصرىْ على الآية اليتاحما ،فحكم ظلم لا يخإف صن عك ذك يحرم
علن!! ،.ؤيدرى اليتامى ظلم فئ الوقوع على-ظنْهم العذيىْ يغلب ألخائفيينْ
غير ،ويسركما كذلمحث على اليتامى ظنم فى الذجم! لا يقعون الخائفين
علماء أجمع هذا !على . عنداهم أيتام 1 لا الذين أولئك وعلى ، الخائفين
وقد يتعلق قد يتععلق بأشخاصهم ،وذلك الحياة ()11 فى اللافىلْ
بأمؤالهم.
فيقولى ، وي!عاهد بيعضا بعضكعم به ينالعمتخلف . الذى يى؟ ْ.اتقوا" الله (!)
انترابة ( أى الأرحام واتقوا بمالله . عليك واعزم بالله بالله وأنظصدك أسألك
تقطعوفا. ولا فصملوها بعضا .بها .بعضكم يستحلف التى ! ارحم
11 وصلة
ن ب م بيصر 3791 ط تفممعير القرطبى .القرآن - (؟ ا! الجابمع لأحكام
نه اليشامى فىْ يحْمْأ القسط منَ لم أن على الهسلمون (( اجهع .وفيهْ 13 !ق
إ. )، خاف ،كمن أربعا أو ثلاثا أو اتذتين ، احدة وا %كَلتش من بخظج أن
َ5 ب 7صبى 31؟ بمصر الطبرى ط دار المعارمْأ (6 )110نطر تنش
6 0 هـبمعكر ب ؟ !س ط 1347 الجصاص 1وتسبش 1 .ب 5ص الفرطلعى لش
؟ْ 2ة 561وتمْسير البيضاوى ص ؟ ص ب بمصر الْحلبىْ وتن!مبر ابن كثير طَ
!5 -أ 918 أ ص ب بمصر االطباعه ا!رية ادارة للألولى ط المط لْبى وروح
الفخر الزازى ط 1 278هه ، 08وتفسير ص ب!ر القلم ط دار الىجلالثين وذةا-بر
مروحمأ. ،ويحرمها لملأحدهما تحل كإتْ ا! ،---.. لاببْه يرْوجه! أو يججره. التى
و 6ظري!ت كانت ان زوجها ايختبياار ف!ا كحقها ، الحقوق مبط الله لها أثبئة
.ان كارْ كعاملا محْيرإملْقو!ىُ م!رها كْى أو حقها .أو ابلْه ، الوم! مىْ الزواج
أهـوالها مسمتفيله تكوبْ أبْما .مثعلها ،أالب..محفها مى مهر ،أ! .يعطيها لا يريد الومى.
أموانها .. يخلط بزوا!جه /مثها أن إلو!مايهدف. كا! ان زو!جها أموإل ضن
أولياء النْفنى اللاتا لا يريد النساء يتامى أحوال أخر الى ... بأمواله
أو عْير ذْلك ويرغبون 6 أو نفقة ميزائعا أو مقز الهن من ماْ كتب أعطاءهط
أصأَ . ("30 سبيلْذللث الزو!اجْفنى عن عضلهن3 أو ا .تزويحهن فى
ابنت!ه أو من. :يزوجإ .من أو -القيبم فىْ.ءأن الوصى .فيرغب ()13 الولدان
إليتببنم من 0 حرمان الزْواج هذا فى 11ر يتم ولاينة! ، ..قاصدا تحت أخرى ا فتإة
أن ي!بذل لمزوج!ته فى ،أو !ه رْوجلتبما. اح!تيار * ،جمحقه فى حقوقه ببمى
،أو ة 3، محاليا مهر"ا يأحْدْ.ملْه لأأىْ يريدْ ادْا بمارْ .ا.لوصى معقول! هـالرا..مينشورا
معاملن . اليتامى مجاملة الاجوالى الغال!بة علْد اللئاس فى هدْه! هى
وهم اليئامبى، .. ظلبم مىْ !ىا الرسمول كْئ-عهب المسلموىْ وخا! ، سيئة
، ، فيش! يستثْئونه الرسول الى ..هـفجاووا ابله ائباع .أجكام على حرلصوط
ن أ الل! سبحانه ؟ -وشاء. واليتامى المن!ساء بها يعامتلوث المعايير ،التى هى ما
قالى ، بعده من المسلمين من لأحد أو لنبيه يتركها لا ، للفتيا يتصدى
ف!ا دلي!كمم يتلى وما فيهن يفتيكم . ا ،قبنك!الله .اللنمب!ماء مْى (( وببستفننونك
ن أ لهزْا وترنجبورْ. !ما .كتب ئؤتون!ن لا اللاتى النساء يتامى فى الكتماب
وما ، بالمقسط تفوفواْ لليتامى وأن مي!ْ الولدان والمستضعفين تنكحوهىْ
ه الندماء سمورة الاَية 127 فىْ المتنمار .اليهن ا!نساء يتاهى وهن (؟ا)
وضعت الاَي! هذه ... ))14( ، به عليم! كاق اللبما فان منْ خير تثعلوا
تقوم!أ أن ((ْ .. ... الضو واستهدإفظ ال!ئببة بحعسن ا!بوة 11
ن فنى يخلمصى معيارا
ففى فاليث!امى ان كاذو! نساء )) ... خير هن تفغوا وما بالقسط لليتاهى
الولدان المستضعفين من ،وان كائوا ذكؤرا فهم من معروف ضعف النسا.ء
:أ( وما يه،ء. مع! العخير . .فافعلوا أو غيره الميراث أموال هين أوتوا هـطيا
. الجزاء أ!فر به 4 ))ْ.يجعازيكم عليما به الله كان فان خعير مقْ تفعلوا
إستفتاء عند الثرأن اليها وأشار ، اها عوضنا التبى الصور كالنلت واذا
.لظلم أخرى ،فان! هنالمق صورا المجتمح فى الغالمبة، الأمحئالط هى عنها الناس
القرأن لظلم نهى عموم داخلة فى وهى نادرة ... كانت اليتامى وان
وتتم لتظك!عانسا الزواج اليطيمة -عن الولنى يعضلَى قد ،مثلا .... اليثامى
اليتببما أو .اليثببة.. 3 .بأ القيم أو الهصى يثرْوبم ،وقد أموَلملهما/ له .السي!رَ!..علئ
غير اليتاهن ظطم يكوبئ. -قث! بك . .\. الأيلتا! هال. جمنْ أكل
أ عيذيه! ثغمض حتى
الذين اليننمامنى هن بلناتمه.. ".أو أوي!دهص تزويج مثلا الوصأ يبرفمى ،فخد مفضمود
بأهواله اليتامى أموال اختلاْظء ةأو .حْشية أفي يطصهم على حرضا . يرعاهم
اذا طلب- ظلما المسللأأ يكون هدْا ومثبك ، يالب!اطل وأكله! أولاده أهوال أو
أو أمهات هؤلاء الحيتامى حجرة الزواج بيتامى النساء الذين فى عن الوحمما
الله .اء أحله ا ئفشه-ها1 .على منْه ، .كْيحرم بالعزواج ورضائه!نْ بىعْبطة فيهنْ هغ
يؤدى قد بل ... هغطحتهما ليط رْوإج؟ يحقق. من! أمغا اليتيممثه +أو ويبحرم
يومحايم زبارة أههات اليتامى أو من الئاس الى النثحرج من الخوفظ ببحض
.وغنىَ الفتطننة ( ْ5ا ) يقع .ف!ا أق . الم!حارنم ،صميمة غير حىْ النساء يتاهى هن
ما فرض.. " أى لهن " ما كتب وهعنى النمماء س!ورة من الاَية 138 ) (12
" وترغبون وهعنى حقوتهن من ذلك أو غير أو نفقة او مهر صراث هن لهن
)8 91 0 A ط الزوجات تفدد فى ر.أى جديد المدنى نى محدوَد ( ) 15محمد
ودْكنر خلافا حول !،ا ؟ 4ص الألوسى! ب !تعدْله!عير ؟ .ا صو).. وتمْدسيو البيمضهاوبى
المعنى. هذا
.+ -ة، 55إة -
دلى الأزوع توجبْالمصلحة حيث أببضا للببتاهى بألابيفعاد مخهق " ظنم! ذلخق
ل! ظلم للناص صيحا! طريفا لابث! أف يرسم الحكيم الشارع أدسا ولا لمجق
المثاسى ويحقق محن العحسرج يرمح أن به ولإب!د لغيرهم !ولا .للينامى 4 .فبب
الاَية .لمنعرف .شرح فلنتانجعح .. ؟ .ذلك كان فكيف . . ال!افىلة مصالحهمْ
... فالنكحوأ .. )) فأتكحوأ اليتامى فى ئقسطؤ! أالاْ خفتمْ أ ،وأن
، الزواج !و والعكاح ... وئعالى امنْ الله سبحائة أمر ا ! ،هو" أمر هذا
كْى . ..الأصل ؟ حككتة هى وما دلإلة ،هذا أ"مر هى .فعما ، أى .فتزوجواْ
ن أ على حجة إن تقوم الىَْ وأ،لزام الايجاب أن يكورْ على سيحانه المله أمر
بعصْ نستعرصط أن ،هيحيسىْ الله ..هنا.بالزوا.ج أهر دلالة قبلط "أىْ نجعرف
أمر: هذْاْ )، يميلأ ((-تحركوا لمجنوده الق!ائد قال! . . !ثصلا ْ: الم!عربية ألأساليب
من حْت!ئْت (( :ان لص!ديقك !،لالمزام. .ء ْ..ولنوْ قلت ا،يجاب لبمب!يل علنى وهو
الوجوب سبيل محلى ببكن لم . ،فهذا .الر )، والبقول الفواكه فكل الأصوا!ى
صلة نجد وه!كذا -وإلاعلام ...، الارشاد سبيل على .كان المنما و والالزام
علومكم (( أتوا لأولاد!ك قالت لو وبالمثل ايلارشاكت . به يقيصد والالمزا! وإنما
شماعتين الألعأب دكَم مىْ طاب فا ،فالعبوا تتجحوا ألاْ ا .حنضنم ،وأن ح!أَ
أدنى ،ذلفى الملاجازة فى أو قسامحة تتفوقوا ا* خفتم فان ورجماع، .. وفلاث
أمرا أولادك تأمر أنك على لا يدل الأسلوب هذا )) .. جهودكم ألأ تضيح
هو هنا بةسلوبَالأمر . ،ؤأثمأ اطفصود ورباغ وهلاث سلعتين ملزما باللعب
أو إربح أو ثلاث بساعتين بتقييد اللعب وألارشاد والاعلامْ ،وذلك التأديب
مْى باللعت أو بالاكتفاء بساعة وارشادهم التفوق الأولاد على وحث
اليتام!ا فى ألا تقسطوا خفتم الاية الكبريمة ( :وان الى نعود
، أ خفتم ،فان ورباع وثلاث مثثى صي! النساء لكم فالنكحوا ما طاب
الأهـت . . . ) ألا تعولوا ،ذلكْأفىن!ا أيمانكم ملكت ما أو فواحدة تعدلوا
الوجوب سبيل أمرا على ) ليس ( فمانكحوا لتعالى قوله فا بالنكماح هثا
، ()16 6علام وا التأديلب والارشاد سبيل أمر على هو ،واثما والإلزام
بين بها المخاطبين الاَية تحيو هذه أن ا :منها كثيرة ذلك ع!لى والحجج
النساء ظلم ،قانْ خافيوا بأربح. الزواج أو بثلاث الزواج 1.
و باثنتين الزواج
سعبيل اللأمر لحى كان ،ولو فواحدة إنفسهم أو ظلم اليتامى أو ظلم
و إ وملنها اأن الأمر بالنكاح هنا ... خيار هناك والالزام لما كان الوجوب
هذا الله عن لما نهى ورلاع وثلاث مثثى الزوجأت بتعدد أمرا ملزما كان
) ، ألا تعدلوا فواحدة ( :فان خفتم نجوله سبحانه العدل خوف التعدد غند
نزول وقت مباحا كان الزوجات الاسلام وتعدد فى الزواج مباح أن ومنها
.و 5 الزوجات بتعدد الناس الزام الى حاجة ثمة تكن فلم ، الآيات هذه
ر ؟ أو ثلاث باثنتين الى تقييده ماسة الحاجة كانت بل .. ايجابه عليهم
ا!ا أموا لأأكل الناس الى * تدفح الحاجة بعض حتى ،وذلك أقمى أربح كحد
لا يكثر بعضى والأولاد ،وحتى الزوجات للانفاق منها على اليتامى بالباطل
ورثنها أموال إ من فيما عثدهن النساء طمعا من الزواج باليثامى الناسى من
ور* ) النشاء من لكم طاب ما فانكحوا ( : ت!عالى قوله أن ألا ترى ...
ألا تقسطوا خفتم ( :فان سبحانه الآية هوْ قوله فى متقدم لشرط جوابا
اليتامى، حقوق لرعاية النقييد اتجاه على ذليك إ! فدل ) اليتامى 1 فى
والتجاء الآياقي نرول ظروف ميط واضح وهذا . النساء يتامى وبحاصة
النساء يتامى الأَيات فى من عليهم علنئ فيما يتلى الرسول لاستفتاء الناس
أن ينكحوهنة فى ويرغبون لهن من حقوق المله ما كب يؤتوهن اللات!ا لا
فى 0أو يرغببون ()17 بالباطل أموالهن لأكل النكاح ستارا يكون حث!ا
39؟ ص ْ4 ج وتفسببر الألوسى ج 7صبى 547 الطببرى ( )16تفسير
إنه لوجوب ،وقيل انه للاباحة ،قيل الامر بالنكاح فى اختدوا العلياء أن وفيه
هدْه المعائى فىاخل!ة فيما ذكرنا3 أن ا .ونرى النساء العدفى من هذا ع!ى الأقتصأر
أدلة ! ،انظر سمبق !ما ا!لنساء وبند 27 سورة 7؟ا الاَببة ( )17راجح
من !ههوالهن عين خروجها حاصا ا!ضل فيكولنبه الزواج أن يدعضالوهن عن
ف!ا صياغته كانت وان ) فانكحوا ( تجوله ت!ع!الى أن يتضح هنا من
الظلم الانسان يخاف نكاح كل عن النهى الا أن! بمعنبى ، الأهر عمورة
ستاش اليتامى تحت ظلم لتأديب للناس لينقهوا عن وهو ... فيه ()18
وذللط اليتامى ظلم عمن نبعدهم ط!ريقة الى للناسى ارشاد ،وهو الزواج
العدلى بين مع الأكلعر وثلاث ورباع دلى مثذى تعدد الزوج!ات على بقصر
... فمواحدة ألا يعدل خافط ،فمن غيرهم ومطم وممطم )ليتامى الزوجات
اجدْماعيا ألفوه وجرت بها نظاها يهذبون اعلام للناينى بوسيلة أخيرا وهو
اللغة العرييةه أ!لها فى ،بحسب لغير العاقل ا ) هنا قد تكون م (
" (. ) 91 من (( بمعنى الأسالعيب ،فتكون بعض للعاقل أيضا فى وقد تكون
اليه مالت ما بممعنى أو ، ()02 لكم حل ما . ،بمعنى ) طاب ( و
. ()33 اليتيمات النساء وغير ( النساء ) هنا تبثمبل الي!تيمات من و
9618 ب 4ص اللألول!ى وتفمعمير 08 ص القلم ط دأر وأيضا تفممير الجلالين
ننعألمى قؤ؟له فعلْ!ا اكأىْ ،: )+3 . (-4 .إلم!مّلإ لغير هذا .فا...ة"اْ (، كالْئئط فادْا
فألنك!حوأتَمحا !و )1، ورباع وثلاث النساء مثنى لكم من ما طاب (( فانكحوا
كثيرص! يولد معانى ،وذك ورباع وثلاث النساء مثنى النكاح !ن لكم طاب
اليه قل!لجكم مثنى ما ر!ضيطت يه .سلمفوسكم ومالت الزيجات هن :اعقدوا من!ا
دكمْ ، حدك .ئصا هو الزيجات ءمن :اعقدوا .،ومنها طيبا نكاحا انكحوا
.،. !.ظلاث! وربباع فحسب مثفى الرواج بعفدكم يماس ، ومنها
طايت من انكجا ل!ئى فىْلبن ،،فان ما " .هنا بمجنعى !ط أ( واذ! كاندتا
أية امرأث! :تزوجوا كعثيرة منها معأفي يولد إيضا ،وذلك الئساء لكم من
مثن!اْ ؟و ذك يكودث!ا أن ا ،بشرط لكم تحل ،ممن بها نفوسكم رجمت ممن
أية امرءأة غير تزوجوا ،ومنها ألا تعدلوا فواحدة خفتم أو رباع فان ثلاث
لمها، اليتيمة التى ننرعْبون الزواج مئها ادإ،كإن كبى رْ!إط! ا،لينيمة طبم تلك
!عصعالى قوله ،وفى اليتيمة بدلا من لكم يطبن أخريات نساء فهظك
ويرعْبهم كْى اليتيمة عن ْ.هده !+المحهوصياءْ ها يصر! )) الئساء !.م من طْأب ((،.ما
بها نفوسكم، وتطيب به نفسها بها تطيب زواجكم كان ان منها الزواج
أن يكون بشرط يكيماث أؤ!يخر ا مىْ ألئسإء يتيمات لمكبم ما حلن نز!جوا ومنها
بماْ.علْده من انس!ان ،كل ْان أصملوب القرآن .فى ادجازه يخاطب
ما طاب اليتام!ا ،فانكحوا فى ألا ثقسطوا خفتم ( وان .. الاحتصالات
ذلل!، غير أو يلتامى أمهات ا ، يتيمات غير أو ا يتيمات ) النسماء من لكم
بالزواج ..تنكحيوهن !رضين -أن فان كن من يتامى النساء اللاتى ترنجبون فى
النساء يلتامىْ أن .كن من 09، جرج بون فتزوجوهن أولافىكم منكم أو من
أو ميط زاضيالت .بالزوإج مئكم .ولمكئهن"عْيير كْى )ءن تنكح!هن !اللانئ تبنعْبون
لكبم مىْ النساء *طاب ممن غْالبنهىْ أبخزواج صْ وابتْكْواَْ تعضنولسى أو،دكنم وو
منه، الزوابخ فنى اليتيمة نمن ترغدب ،وفىعوا الأنكحة من لكم حل ومما
. ؟.ا س تدهعنير البيضاوى ))ْ أيمإنكم أو ما معت " ونطيره ! (ْ،3؟)ص ْ:..
3-ممةت!-
من الولدان !ق وَكذلكْ الأمر كْى المسقضنعفين ْ. اليتيمة لها وفىعوا أموال
فلا أمهاتهبم أو اليتامى مخالطة عند الفننة ننخلثهون كنتم واذا . اليتامى
،فلكم الزواج
1 تعف*نفوسكم ار عدلتم حتى أ!.بغيرهن زواجكنم بهن من بأس
إلاخثَمالالا. فن ذبخق غيبر الى ... - ورياع وثلاث مثدئى
الذين ! يظلصورْ و.هو..يحدْر شمبحالْه اللة أ! يؤكد المعالْى هدْه وكل
مدْهم، الزواج عن الزواج منعهم أو علند .الاعراضى ست!ار لتحت اليتامى
. . الطيب لليزْوافي أمامهم مفتبئح فالمبحاب .. دثىء فى عليهم لا يضيق
الله كان ICI بيابئ القرأنْأنه يتضمن الوقت نفس و!ى .. الحلال وللزواج
دْلك فان .، .الئ!صإء لهم من أمر الئاببيْأ! ينبجهيا الى ما .طاب سبحالْه قد
من حوم الن!ساء وما .من الله ا.لى ما حرم الا!ت!جا5- 0 عن يتاْببن ئهيا ضمنيا
أفْر الناسَ محيى قد :الله عرْ وجلى :أن على القرأن يدل بيان استطرد
دْلك مثنى! أن يكون ب!ئرظ ،ولفق للزوجات تعدد به محرفهم من ما بخرى
له ثلالا ميط تهـون ومنهم له زوجتارْ مىْ تكؤقْ أ كمنهم . هْحسب ورباع هـثلاث
الزوجاخما ئْعدذ يبدوْ ثم ومىْ ، رْوجات أربغ به هيطْ تكون ومئهم رْوجات
،وكألْا هـت أربح وأربح نلاث "وثلاْلعا فئتيعن اْثلْلين صورة !ى الاخصاء علْد
المعلني! التكرأر" كْي اللفظْوذلئأ كْى التكرار هذا عن يعدل أن ا الكزإن بلاعْة
بهأ ،مخاثفبا ؤربأع وثلاثا فثنْى وهى المعغنىْ تديدْ بألفأظَْأحْزى أننيا
لما\ ا.بطيرى ب ن!سير مْبى لخلك والئحزى إللئوي الاسمالهعبم رأجع (1؟!
112 - 091وتضممبر أ!رخر
إ ،ص ب الألوسى 505 - .،3وتفسير ص
و 16ورمْسببت 501 Volو .352وتخسير القرطبي ب 5ص إلرازى ب 2ص
045وَ . 451 ابن كير ب ا ص
ش - 55 -
الزوجات ميق عدد أى الى التعذد أباح ا الاسلام أن زمحم المبعض أن عْير
أنه وارد على على )) ورباع وثلاث مثنى (( ،مف!صرا قولة تعالى بغير ح!ر
ها طاب (( فانكحوا قوله ثعالى ،وشبهوا الحصر سبيل سبيلى المثال لا على
مقننهـ! الكأس لاَخز اشرب كما لو قلت )) ورباع وثلاث النساء مثنى لكم من
الزعم مخبش .وهذا . المرات من منه ما شاء أن ييثرب ،قاصدا ورباع وثلاث
الى أى عمدفى بلا حصر :أن اباحة تعدفى الزوجات ذلك على ،والدليل صحيح
أن يجرى الاسلام ،وكان يكفى ظهور الناس عليه وقت عرفط أمر جرى
حتىْ يعتبر مباحا عند أن ما ينسخه القرا المسلمين به و* يرد فى عرف
هذه الزوجالتا ،وأول تعدد القيود على تضح الأَية نزلت ،ولكن المسلمين
د 2 يؤ ، فواحدة )لا تعدلوا خفتم ،فان وثلا ورباع مثنى يكون 11
القيود ن
ك ذ بعد )) أيممانكم ) ،( :و ما ملكت كوله تعالى القرأن ذكر أن بيان ذلك
أقصى أيمانكم بغير حد عدفى ما ملكت ،واطلاف أن يقيد ذلل! بعدفى ما دون
الى ات!جماه القرأن 3 على وربمابم يدل بملثنى وثلاث تقييد محدد الزوجات مح
الينا نقلت كذلك .. أقمى ب!غير حد اباحته لا الى الزوجات عدد تقييد
هذا دلالة على !مورا ذات ()27 والصه والسنة ()36 التفلير ()25 كتب
ة ، اللنمم!و من ثصان وعفدى :أثسلمت يقول قيس بن .هذا حارث . . الاتجاه
كذلك )) . أربعا منهن أ( اختر فقال ، ذلك له فذكرت !ى النبى فأتيت
5 0 أربعا منهن يختصار أنيا ا !+ النبى ،فأمره معه فأسلمن الجاهلية نلمموة فى
النبى فمقال لى نسوة !خصي وتحعتى يق!ول إسلم! معاوية بن نوفل كذلك
تقييد تعدد .أربح هنا دليل على على .والنصر " منهن واخده " :فارق !!
المسلمين واخث محرف هذا جرى وعلى بهذا الحد الأقصى ()28 الزوحات
. الآن ()92 حتى !كلى الرسول عهد من عدائهم جمهور
وثلاث وربا! مثنى تفسير أساس ،على رجلى وإحد عصمة أة فى ا!را
مثن!ا او هنا بين اله أن ،وظنوا إربح وأربح ثلاث باثنتين اثنتين وثلاث
الزعم .وهذا . . علثرة ثمانى ذلك مجموع فكان للجصح هى ورباع وثلاث
ق 6 النسوة من !ربع من أكثر الى الشعدد اباح 1 فريق زعم وقد )28 (
الاَتد /آحاد ،وخبر خبر انما هى قيد التعدد بأربع اردة فى الوا السذ4
الى أو حصر .غير ألى القعدد 0 انه يبيح ا ضه فهموا الد!ى القرأن به لا ينسخ
الاخب!ا\ أن ذكروا كذلك ، أقوالهم اختلا! حسدب! قمععع الى 1و عتنرة نتهانى
الجائز أنه من ،ذلك أخر معنى تحتمل الأربح ا على م!ا زاد مفارقة فى اواردة ا
النطعموة الأربع من هؤلاء ترك .ما عدا من طلب الله عليه وسلم أن النبى صلى
ب ف الرجل بببن هؤْلاء وباقىْ نساء العدد ،كما لو كان يخر ضيد أخر لسبب
111 و ، الالسباب من ةأو غير ذلك رضاع . أو حرمة كأخشن نسب الأربع حرهة
ا،ية. من فهموه لما بها ناسمخا الإستدلإل ألاخبار لم يكن هذه الى ألاحتمال دخل
المحصر، على 1ببضا أنه لم يدل غايقه ،فان الحصر عدم " على وربعاع ونلاث
وإنما نسخ هذا فى جائنر ،وليس الواحد المجملى بخبر وبيان جملا يكون ة
يمل!مك أربعا قد ورد الله عليه وسلم قونه صلى 6ن عن زيادة بببان .فضلا
غير لذلك سمببا يحدد ،ولم واحدة فارق قوله ،وكذلك الاطلاق 1 سبيل على
لىك. في نجر ، الأربع عدد ع!ى ا!زيادة اْلمانع هو أن على ذلك ،ندل بالذات العدد
،ص ب ! بهصر ،؟13 على هاملعى الطبرى ط انظر تفسببر الدنيسابورى
صيف2 وانصا ور!طت فرَداْواحدا لبب!مى بالإية ،لانْ المخاطا صحيح غير
ا.ل!ر،سه .-،.ومحلْى موصْوع ا؟يناقي. أكرلي كْى. واصْح كم! هو الناس لكل انخطاب
فيكون ، أربعَ ْ- له يكوكاَ ؤنجعصْنَْكالم!تس" الئلتمؤة فهن ثلالأ له يكون وبعصْهم
الأسملوب وهذا وِرِبابم ... وثلاث مثلْى حصاء 511 عثد تجدد ..الزوجانا
اَلحفلى ضييسمس حاء فت!مهول ، . الععرب علْد الفكرة هدْسي محىْ للتعبير مألوكْ!
.انثئين اتئييط ، .وبعصْهم بجضر لْا-بجصْهبم Ia دْ كْيمْيد ، ورباس! وثلاث مثث!أ
الفعلى لا ل!عسيف لعحلف فه!ا هنا الواو . .أما أربعا أربع! ثلاثا ثلاثا وبعضهم
ن ؟ .ول! يبصور . رباع وثزوجوا ثلاث وتزوجوا مثثى تزوجوا أى العدد
ومي هسط-سمننى ثلإثة. أجمدادا* بحسمم يتعبلر جم!ثيسةِ ثمالْى يعببر القراسن عن .عدد
تعبيوأت المحرأن وهْنئ ، بعلاعْة .القرأف!!. مع يتعجاهْى "أمر فىْك 4لأن. وربياع!
ول (ص (01) 3!.اثتا عاثر (( أمحد محر*كركبا شعاكْ ةأكبر.كقرله عىْ .أعداد مريحة
قع!د كفان ولو )َ ص.ص. ثم ( " ( ).93لأ . . .ؤْ (( سبيعونْذزأعا " شهزاْ.
نأ صراحد ذلمك القرأىْ. لمذكر رْوِنجابتا .أرييح على الئريادةْ فيه تجورْ الزوجانا
فنصى. 21ا6 مْى .الحد" رْيإدةْ اأربح..دورْ محلى الاَية اقتصرت ولكن
الله عليه الئببى صلى إْ وزوأجِ ب!أئ! المباع ئئم!ح-ؤوجعان!َ ؤع! ( - 92
، الثسوة مىْ لمسع ..الى جبأئنْر الزفيحبماتَ*. ننعدفي إبْى .ا أيضا ا البعضني ورْعم
ومجموغ ، ورباع وثلالثا انئلئيواْ. أئها علمتئ" !وباع وثلالثا مثئرلا بتمْطثمير وفىْلك
بأن ذلك على اسحتدلوا كظْ ، كْى.ة ظئهنيْللجفخْ. ا!ثأ الؤأو ، ذلمحث تسع
صحيحع، غير ...وَفبْا الزعم الزوجا! بيىْ ئئ!بح من جمع !ا الرسول
محن اثنين معدولا عن! اثنين اثينين ،وليس معدولا مثنى أن لفظ كقد عرفنا
لعطف ، ال! اهنا !ف -إلكلاو أدط . .كصا -عؤفائا لأ ورباع
ثلاث .بز ،وهكذا فقط
ن أ أيضا ،وعوفنا رباع ثلالث واْنكحوإ. وانكيحو! مئلْى فانححوا أى العدد
تسح عدفى محن ال!تعنن فيه ي!غسمدَْ ولم ذ.لك .أكبكأ"--ميق فيمسْ أمحدافى الكريسي المقرأن
. - ؟ . .- ليحا قهس ا 3 2 لآيس ا0 ؟ ) 3 (
تهـ ،57 -
عليه تسمو ،فيذا مما الأعدافى بأعدافى صركبة .فىاحنلة فيها !ا ذك أو غير
إلاقتداء محاولة أن نناقمق سوى ذلك بعد لا يبقى ... القوأن بلاذ4
بالرسولط!
مخير الأموز فى ،ولكن -بز!اْواجالب ح!ا الاقتعباء بالرسول أن ولا شك
النناس وجل الله خز ! .د -خاطب المؤمنين دون الله بها من التبى اخت!صه
، مثنىْ وثلالثآ وزباع !.و الؤوجات مبينا لهم أن الععثد الجائز لهم ف!ا تعدد
وَشج! الله عز خاطب الاَية هذه ،وقبلى نزول شيئا ذفي على يزد ولم
للث اتا أحثثنا النبى أيها (( :يا سبحانه فقال بها اختصه بأحكمام رسوله
وبنات أفاء الله عليك ببمينك مما وما ملكت أجورهن اللاتى آتيت أزوالجث
مبعك .. هاجرن اللاتى خالاتك خالكْوبنات محماتلث وبناْت وبنات عمك
خالمصة يسثنكحها أراد الذلج!ا إن ان للنبى نفسها مؤمننة ان وهبت وامرأة
وهصا ملكت أزواجهم عليهغِ فى ،قد محلمنا ما فرضنا المؤمنين فىون من لك
صحن .ت!رجى ر!يما الله غفورا ،وكان حرج أيمانهم لكياد يكولنا عليك
فلا جناح !هـلت ممن ابتزتت تطشاء ،ومن من اليك وتؤوى منهن تشاء
ب!ما آتبيتهني كلهنة ويرضين وللا يحزن أيخنهن أفىنى أن تقر ،ذلك عليك
قا"ل 11
ن )،اللآية الى 00 حليما الله اعيما ،وكان قلوبكم ف!ا ما يعلم والله
بعدفى من أزواجه تطنكحوا الله وللا أن رسولط تؤذوا لكعم أن كان (( وما سبحانه
أحكاها الآي!ات ت!صنتأ وهذه )) ()33 الله عظيما ءند كنان ذلكم أ؟ورا ،ان
أي!ا !( :يا لمجحإلنه يقوله مينى تصديرها واضح ،وذلك !ر!ا بالمرسول خماصة
محلئ ،وحرم النبى زوجاته أحل الأحكام !أن الله سبحانه هذه ومن )) النبى
وفاظهه بعد )) حثنى الرسولى (( زوجات المؤمنين بأمهالت الزواج الناس
ؤوابم أن ترى إالا ، الحرام !يبين الذ!ا يعبيىْ ا!حلال هو والله سبحانه
أثى! حرم ذرية .جمثرت ف!أْ ، السلا!. عليه محهد-.ء)بم ف!ا ء ائزأ كان الأخت
ن أ تا ضئه إلحاس أ ختْ هى بالغة ْ.فىْطثْلحكنكة ،وكان أخْنه ا ا!حْ مق ا .رْواج إنله
كل ما لؤ تزوج ،بخلإف سلام يعببشوا فى حتى أوسح دائرة فى يتعمارفوا
الا!فوفة أن عق ،فضلا تضيق بينن الناس التعارف دائرة فان أغ بأختة
. . بين هابيل و!ابيل كما حدلث الأخت زواج ويقتتلون على سيتنازعون
لم أربح أثلثر من أباح الله له زواج عندما الرسل بدمحا فى طبىشلى محمد ولم يكن
ت "ْ و! تعالى القرآن بقود فى أيةْ أخرى ا فى الله تعالى خاطبه وقد
العهت )) وفى ()33 وذرية أزوإجا لهم وجعلنا مين قبلك الرسلنا رسلا
!والسلام الصلاة عليه سليمان ن 11 يذكر نص والنصارى اليهود 0 القديم عند
..؟ ،والله أعلم ()35 السرارى غير محنبه المئات منتلزوجات كان
الله حكم هو والحرام الحلال معرفة فى المرجح ،لأن ذلك ولا مخرابة فى
ال!4 عند مىْ تنظيم اللا -والحرام الحلال ،وما لحكمه معقب ،ولا سبحائه
ا.لبشر. لسلوك
مز! بأكثر الزواج الناس على حرم قد الله سبحاثه واذا كان ....
بالغةه أربح لحكمة أكثر من وكن زوجاته لرسوله بالغة ،وأحل أربح لحكمة
) ، الرسول ( زوجات المؤمؤيخن بأمهات الزواج المؤملْين على ،وحرم سنرافماا
فى هذا الشأن محاولا أن يجيز اللتعد" لأحد أن ي!تتدى بالرسول ! فلا يحل
،ضرب كيفْ ،لعرفت زوجاته -تن!( الرسول عدد كيف اذا تأملت
الزواج بحياته الخاصة فقد كان لكلى زواج نظم )على مثل فى الرسوك !أ
ت!عاويم من جثيدا وتعلم الحسحلكين دلالة معينة تؤكد عظمنة تزوجط
النبى ،ونساء لابن هنتمام الشى له!عيرة 161 ( )36ثيل الأوطار ب 6ص
الهلال كظب العقاد لعبال!ى خصعومه وأباطيل ألالهملام ،وحقائق لمبذت :الننعاطىء
الجهورية افىلحى الدببنى لجريدة أبو زاهرة فى ،ومحهد وما بعدها 091 ص
بدبلوم ال!تمه المقارن لبهنن4 نلأحمد هريدى ومحاضرة 6691 عدد ي!ول أبريل
سعلام ،ومحهد ا - ؟3 ال!كاتبة ) ص الاَ!ة ( !!ى بالازهر وا!ا!ون ال؟شيعة
163 ا هاصثى ص! ب 6791 الإسلام ط مدكور فى كالبه أحكام الأسرة فى
- 95 -
خمسة وعشرين محاما قرابة الرسول !أ متزوجا بواحدة فقط لتد ظل
عنها، الله رض! عنده خديجة كانت ... عمره الخصمهين من جاوز حتى
كادت الزوجات تعدد أن ،رغم عليها .أن يتزوج دون نجفردها معه وخللت
يتمنى محمدا فى قريش ،وكان كل شريف مياحا الى أى عدد شاء الرجل
قبل الاسلام - الذى كانت تدءوه العرب -حتى .أليس هو . لابنته زوجا
الله علب الرلدول صلى وهاجر خديجة .ثم توفيت . . الأهـين ؟! بالصادق
صرحدة الدفاع الى مرحلة من المسلمين جهاد المدينة ،وتحول الى وسلم
عد! المرحلة هذه وفى . . . الأيتام وا،رامل وكان الحروب فكالفا الهجوم
يعلم في المسل!ين جدبدا هدفا زواج كل له فى ،وكان علي! زوجاته الرسول
سو*ة هى خديجة وفاة بعد -بز!أ الرسول تزوجها امرأة أول كانت
الستين ،قاربت سين خديجة مثل فى الله عذه!ا ،وكانت رحما زمعة بنت
، ()37 وتوفى السابق كان مسلما أن زوجها زواجها فى ،والسبب عمرها عن
الرس!و! ،فخثى أبوها مشركا أبيها وكان الا بيت ،لا مأو!أ لها بعد موثة
هـلى جديدا ببعلم المسلمنبن الزواج بذطث ،وكان أذلمحا أبيها فتزوجها من عليها
فىب عليها وهى ،عقد الله عنهما "أبى بكر رضى محائشة بنت ثم تزوج
من بوح!ا كان زواجها ،لكن مثلها يشتهى ،وما كان عمرها من السادسة
النبى عل! وروت عن التى حفظت ولحكمة بالغة ،فهى ()38 سبحانه امله
-.ا
،وليم "أية التقييد بأربع نزولى قبل المتعدد تم الرسعول زواج أن ويرى 164 و
بعضهن، المؤمنببن اذا فارق بأمهات الرسول نجر احد بتزوج أن ا جائزا ي!ن
أح!لت ا!تى الاحزاب سعورة أن .ونلاحظ ! 1 0 الله له أح!ن وقد فاستبقاهن
سمحور! المهتحنة نزلت الممتحنة .وبعد سمورة قبل نزلت زوجاته للرلمول
الاهععتدلال . هذا لصحة مما ينهض التعدد بأربع ،وهذا النساء وفيها فإب
!رفت قد مظعون عثمان بن ،زوجة حكيم بنت خولة (( وكاذت (!38
روزر ع!اذْ اد زمعة أن يترْوج بعم!هـدة بذت الله عليه وسلم صلى انلرسول على
المممصلام عليه أتاه جبريل دزوجها أن .وبع! ،كلإحْذإر الاولى بكر أبى بنتة
الدعهصط أذظ . فتزوجها كذلك ازواجه من الله عنها رضى عائنت!ة أن ليخبره
إنلأْسة ،وما كان مبجال بها المسلمون فى التى اهتدى سنثه المكثير من عنه
الرسوث محن 4حا نخرفه بمد!ولى قرطظ لوإ* أنه إخنثحارها صغيرة ذأم!و ليحدث
أو تْقرير. . فعل قولْأو من الله عليه وسلم صلى
أرملة الله ء!هما ،وكانت أم المساكين ر!ما زنجا !ر الرسول ثم تزوج
ءَ لهم بيتها ملبأ من اليتامى والض!لثاء وتجعل تؤوى ولكنها كانت وحيدة
والسلابم علب 4الصلاة معه ،ولبثت منها. بالزواج ذلك على -الثض الشى كأعالظ
،رم! الخطاب بن ء!ش بنت حفصة الصلاة والسلام عليه ثم تزوج
بقلب عمر ،فذهب ( )04 مخزوة بدر قد ماثا فى زوجها ،وكان الله عنهما
.فذهب . أبو بكر ت فلي!3 له ، تزويجها ببعرعر أب!ا بكر الى الحثون الأب
لرسوت عمر .فذهب . أيضما عثمان له ،فسكطث نزويجها يرهـض أدى عثمان
... ومحثمان ال*سلام أب!ا بكر فى أخويه 1 من له ما حدث يحكى الله !ا
روابط على محمر وحفاطا ،امحزازا ليعأن المرأة وتيلييبا لخاطر محمد وتكلم
من خير هو من (( سيننزيربالا لعمر علىاكل! الرسول ،قال الصحابة المودة بين
النبى عليه وتزوبم )) خببر منها هو من عثمان ،وسيتزوج بكنر وعثمان أبى
عنها ،بأص الله رضى جحش -زينبأ نجت جم!أ الرسول - تزوج لئم
بزببد بن متزوجة زينب .وكانت . . القرآن يتلى ونمفى الله سبحائه من
-؟سن! الرسول أن المخرفببن مبْن الملضرين زمحم فريق .وقد ثم طلقها حارثة
!و !ا الرسول كان .فقد . . .هؤلاء ،وكنب زوجها من أحبهإ! -أخقها
ي!د!هـه النال!ا بابن زيد ،وكان حارثة البداية لؤيد بن زوبم زينلب كى الذى
( 1وما ، السلام 4 ع! الرسول غمة بنتْ زينب ،وكمانت اياه لتبنيه الرسولى
عمته بنت كانت للأنها بصو ْ65 الرسول قبل تزويجها على كان جمالها خفى
الرسول )) .ولىقد زوجها لم يعهدها بروعة تفاجئه ولم طفولته من يراها
منها زيد وقضعي زمنا معها . . .ومحاثئى زيد ، القرشنع وهى زيد مولاه من
عنها. 4 الإ الله عايه وسعِلم بصعيية ر!ى قبل زعيايع صلعي ()93
يريدْ أمرا كان المله كان فقد وزيد رْينب بين الحلاف دب ،ولكن !رطرا
ذظابم جرم الاسلام وأف فى المتبلنى أن لمجطل . ..أرأد الله شحانه !فعولا
وا* لأحد -من بعده عليه وسلم المل!ه ملمطم لملرسول صلى ،فلا يقول المكهنوت
1ط .لمرلصث سبحانه المله فأوحى 5 0 الاْب الشنرعى به غير ببنادى للا ما ((يا أبانا)) درهو
ننز!رج المرسولى!يئأن يفدؤل .إلمناس أن محمدا ،وخئن! زنجما من أنه سيتزوج
عمته درزيث ابنن! مقام عياله ،هى وفى رعايننه وزيد خت ،وهى من زينب
وزيخب زيد بين اسحكم الخلأف بالتبينى ،ولكن محمد ابن يدعى كان
لهة 01زوجها
التى سمبق ن زيخب أن يطلق زيد مستأذنا ا!رسول فى وذهب
..". ْ، تطلقها للا الله أى واتق زوجك عليك أمسك إ !ا - فثتال الرسول
6 أن يششأه والله أحق يخثمنى التاس كيف رسوله الله سبحانه عاتجا وهنا
اله .سنحاثه ا وأنزل .. م!و، أمراْ كان ميى الله أنه قضى أن علم سبق وقد
لجزؤاج ويمامر رسوله الكهنوت بها المتعبنى ونظمام يبطل تتلى أيات ف!ا ذطث
( )41 عليه أنعم الله علثه وأنعمت للذى * :واذ تقول وجل عز قال زينب
،وتخثم! ما الله مبديه نفشك فى الله ،وتخفى واتق زوجك عليك أمسك
لكى زوجناكها وطرا منها زيد ،فلما قض! تخشاه أن والله أحق الناس
فيما فركما الله حرج الثبى من ،ما كيان على أمر الله مفعولا ،وكان وطرا
الذين . مقدورا قدرا الملمه أمر ،وكان مي! قبل خلوا الذين الله ف!ا له سنة
المه نجا وكفى ، ألا الله أحدا يخنئمون ؤل! الله ويخمشونه رسالات ببلغون
اللنبيين وخاطم المله ،ولكسن رسول رجالكم من أبا أحد .ما كان محمد حسيبا
تعاليم من جديدا المسلمون وتعلم ... )) ()23 عليما ش!ء الله بكل وكان
التبنى ونظام تعلموا أن كلا من زيثب ...- من الرسول الاسلام بزواج
تم قود ،فقد تماويل فيه لأى لا مجاك، رفضا ا،سلام فى مرفوضى الكهنوت
انعم الله علبه ،وقد .بعد ذلك ا!،ية به كما صرح!دت زيد - ( )،1وهو
قبلى الغاء عليه بعأن تبناه - الرسعول ،وأنعم بفننا عمة الرسمول زينب بزواج
ن - انسان المت!نى ،والمعفى لا يتحرج وهو دعيى جع وإلادعياء (2أ!
لا يترد! ،فالتبذى التب ى با ابنا ل" لمن كان زوجة قبل من كانت امرأة زثاج
ساذو ،وهكذا الناس من أبا لزيد ولا أبا لأحد !ك!ا ما كان ،فمحمد وعملا
أولادهعم غير الطاس ليسوا أباء لأحد من الأنبياء والرؤساء الروحيين
جوهصصر تخالف فهى خطيرة الثعالمحم أن هذه ولا شك الثصرعيين ...
ننشمويه ،فحاول أهلها فريقا من أغاظ مما الأديان الأخرى المعمول به فى
،تزوجها الله عثها رضى الحارث بنت !-ط جويرية الرسول وتزوج
ومنهم المسلمون أسى الغزوة سبى هذه ،وفى ا!لصطلق بنى محفب غزوة
نصيب أمة من أنها وقعت !هـا وأخبرته الرسول ،التى أتت ()44 جويرية
لمحكاكها هـن الرسول ،وطلبت أواق تسح وأنه كاتبها على قيس بن ثابت
كتابتك ؟ فقالى أؤفىى عنك ما هو ؟ فقالت ذلك من لها :أو خير فقال
يحض أن عل!ا بثتلمك النبى وأراد . الله رسول يا :نعم فقالت وأتزوجك
سنف هذه ،وكانت وبالفعل ،بالقول الأسى اعتاقا هؤلاء إلمسلمين على
،جعل لها أقرباء الأسرى ،وباقى بجويمرية ،فزواجه المسلمين تعليم فى
أصهار الألهرى هؤلاء ،باعتبار الأس !أ يعتفه من أ!د يده فى من كل
أصهار المسلمون يسترق أن ،ولا يليق الله عليه وسلم الله صلى رسول
امزأكغ بأنه ما كالنت جويرية ضرة وهى عائشة شهدت ولقد الله !.. رسمول
: العرب بيوت من بها مائة بيت ،لقد عتق ميط جويرية قومها على أبرك
الفضل كل كان ،بل هؤلاء عتق فى وحدها لجويرية الفضل ولم يكن
أبى بنت هند وهى ، الله عنها رحمأ سلمة !هـا أم
ا الكأسول وتزوج
غزوس! فى الأسد ) قد ماث بن عبد الله ( عبد زوجها المغيرة ،وكان أمية بن
،وكان العيال ويكفل يكفلها !-ر! )ن النبى ،فأراد لها عيا، ،وترك أحد
مقاصد فى الاسلام وفلسفته ميط تعاليم جديدا بهأ يعليم .المسلمين بزواجه
. الزواج
الد أعد(ء من وكان مممافع بن صفوان الغزوة قتل زوجها هذه وفى (!،،
لمسطمبهن ا
-. 63. -
عنها .وقد كانت ههـ، الله رضى صفية بنلت حيى وتزوج الرسول !
،قدم عمار بن غزوة خيبر فى .وبعد مقتل زوجها الأسى وأختها من
اليهو! أئمة مىْ أقاربهما وكان ، أمامهما ا وأقاربهما أعمامهما وقتل ياس
غضب ذلك ،ومح كثيرا ا!ملمين ايذائهم بالاعداح بسبب عليهم المحكوم
،أتفتل يا عمار قلبك رحمة فى عمار وقال له " !ليس من !ا الرسول
الصحابة السلام على الثبى عليه ثم عرضى )) تريان الفتاتين ،وهما أقارب
.فقال لها قصيرة وكانت صفية وبقيت واحدة أن يتزوجوهماْ فتزوجت
ْ،وان لثفدمى الاسلام أمسكتك اخترت ! ،ان :اختارى الله !شا رسول
الله: رسول .فقالتْيا نمومك فتلحقى أعتقك اليهودية فع!مى أن اخترت
أحب ،فالله ورسوله الكفر والاسلام وخيرتنى ... الاسلام هوتجا لقد
الله !!-ا ،وهكذا رسول ،فأمسكها قومى الى أرجح وأن العتق من الى
الرسول هذ! صدرْ بها جنبات تعمتلىء بالمرأة كانت رحمة .فأى تزوجها
العظيم!
سفيا،بخ أبى ا بنت ،وهى الله عنها رضى أم حبيبة ا! الرسول وتزوج
ارتد ،وهنالق السابق الى الحبشة محزوجها هاجرت مسلمة رملة وكانت تسمى
،وهناْ يعلم القائد الرسول براعة تظهر وهئا ... ا،سلام عىْ زوجها
ملكَ النجاشى الى النبى لقد .أرسل ... تعاليم ا،سلام من المسلمين جديدا
النجاشط له وأكرمها فزوجها اياها فوافقت تزويجه فى يوكله الحبشة
وعدو الرسول عدو سفيان أبى 0 قلب تقليب فى سببا الزواج هذا ،كان
المنئمهؤرة قولته !رْ فقال الرسول ابنته يتزوجها رأى وقد المسلمين وقتئذ
بلا محائلى، انمممنلمة المرأة الرسول يئرك لم حقا )) ... محمدا الفحل (( نعم
من المسلمين جديدا بها علم ،وبزواجه أن فارقها زوجها الغربة بعد فى
.7ول..َ.
... الله عنها تأليفا لقوِمها .،تزوج الرسول ا! كذلك ميمونة رضى
زوا بر كل فى -،وكان ابز! تزوض! بأخربب!ات الرسول أن على روايات وهناك
.. الغراكل وشريعته ا!كيمة الاسلام تعالي!م ميط جديدا المسلمين ببحلم
3-ء-"،َ6
ْ.. شهواته غارقا فى أنه كان وادعوا ا!ر!ر الرسول أخلاق فى الذين طعنوا
واثك " القرآن بقوله تحالى فى الله محز وجل امتدحه الذلمحما الرسول !
الله عز الى أمة تدعو علم المرلبمول الذى وهو )) ()45 عظيم تلق لعلى
سبتنه . . . المذكر عين وتنهى بالمعروف تأمر ، الفضيلة الى وتدعو وجلي
البعثة وبعدها. ،قبل الاستكامة والعفة فى المثل الاعلى ،عاش عطرة
وشاعر وكاهن أثه هـننْرى عنه ،وأشاعوا والمتنركولْى واليهود الكفار عاداه
، عفنه وطهره لم يتقولموا عليه ما يمس ،ولكنهم الخ ..حي وساحر ومعجنون
.وهه ) 46 ( )) ثْودرءثا وما لفجليه بْلك البى قول مبْ!ثْدْا ألمْهم وجدوا (( ولو
. . والذواقات الذواقين لعن وجل عز الل!ه أخبرلنا بآن الأمين الذى الصادق
تعثث وبممادا ابنته ، يزوجه أن عربىْ ثل يتمنى كان الذى الرس!ل وهو
الرسو! ،ولكن النساء من الرجل الى ما شاء .قبل اللاسلام مباحا الزوجيات
ت!فلهت سكعها حت!ا ،وظل الله عثها رمى خديجة ف!ا شبابه بغير يتزوج دمى
الخمسين فارقته قد جاوز عندما كان ،وقد عليها قط ولم يتزوج حياته فى
ي!فعنه الذلمحأ .أ( ما الشهوة ،مظثة الشباب عهد عنه ولى ... عمره من
المكانة والسلطأ-ا من اذا بلخ الجسد لذات فى الغارق الشهوان الرجل
العرب اليه بنات محليه أن يحجصع عسبرا ؟ لم يكن بييط قومه ما بلغه محمد
يكا! .ولم العربية الجزيرة تخوم على .والروم الفرس جوارعا وأفثن
يذوف- لم ما والكدنعاء والزينةْ الطقام مىْ لنفدمنه ولأهله يوكْر أن عليه عسيرا
؟.ي ذلك بعد نجاحه الجزيرة فى زمانه ،فهل فنعل محمد ذسيد من سادات
فعل ،بل كلا .لم ببفعله قط حيماته ؟.. مط! ذالك فى م!حمد فعل هل
داره ... فى العيش شصيف وكاد أن .يفقد زوجماته لشكايتهن من نقيضه
يبطط ،ووم أو وسميمة لأنها مليخة واحدة زوجة اختار أن قط يحدث ولم
أثه اختارها جميعا قومه الا العذراء الثى علم قط ) بعذراء يتزوج ( أى
الله عنه، رضى بعده :أبى بكر الصديق و!خليفثه من صبديقه وصفيه بنت و*نهـا
بواحدة السلام - عليه .وما بذ!ا - . . ) الله عنها عائنتمة رضى ( وهى
لقلم ا! سورة 4 6ية 1 ) ؟ْ 5 1
791، ،ط زوجاته النبى -عدد كت!ابه لاذا الم!حوفى فى محمد (.)،6إ!حهد
،والئظ كأثت وذضارةْ ج!الْ به غئدَه هن لم!ا!-.؟!ضمْثْث الموفئين .أمهإلته شق
ال!ثرببثنهْ كْنى !صه الأكبر الباعنث هنى المفائةَ بخفن :علنئ الرمضْ.والمضن مم!!
لتروب فيها أنت بدا الثى ال!زة مى ذلك "07007( َ+أ!ْؤكان . . . اىؤططء ا أث.
(!4ْ8 الثامنة الى الئأتيةَ للهجرة .التسلة اوانمتئتركي!ق فأ!ْبين المسلمين بالن
61بسلايم ئعاليم "مق مأْ يعلمْ المشلقين جدتذا -1جمنَهق الزؤاج كق ووف -.الرسؤل
، ش .8 الخال!ة ْ... -
أعلن الزواج .العبيلِة .،ث! مقاِصد . كْثير.ا من المسْلمين ا! علم لقب
،وإن 2/المنك!اع .محو!ر،سب كْ!أ الاسلام أن .لا رهبائية "- وابقول! بالفجل - لئقلا
هم" أوللاك!ْ ، جْمر : ! الائا!س من .لأحد ء أبما ا ل!مبو . لَربىحيين: ا ء لرؤبمم!! ا و أدئا ، لاصلام ا
م ! بخطورتها ،كفا أحسوا 0 اليها بزواجه التى كان الرسول يهدف
واخلئلاق !.الملط3 ة إلمرسمولظ-جمل!ه ال!لاة ؟ ضلبمَ .ز!لع باقاثمئيح المسلمبن فحاربوا
المبشرين (( إن ،بل خاطئين وكانوا ... سيرته على ودسها ألأكاذيب
يصيب مقتلا؟ النسيرة-النبنوية فى " الزؤاج. مسالة مقْ لنمْ*؟يكش!ات إلمحتدر!ينْ
! َ،ه حجَ! خجة منْهاْ. جمشفوأ ،؟ ؤ-لكهم فن!ؤرإئهإ"ْ دعولمئهْ ببعميب أو ا !حداْ
لهـبر المس!عين جهل على ،ولولا أنجهم يعؤلون علانيته لها فى كاخلاصه
كْى انجئهاذهم مقْ أشد ، خاضةَ الزوابخ المحنمكؤنق اْعغ-.منسألة كْى لاجتهدؤأ
أمةْ . ،يرءط .ا الرسمي ل /عليهاِ كمالبما الثني لْخق ءأي !،مة ذك ؟ . .ومع
ضة!.:مهفي" يمْؤهه ْ.أعِدإء و!إرب ، مَبل.-.مثيل! ميط الدئياا له! تدشهد لم
رطمه خِاشمعا الليلى..محابداا من نافلة ويق!جب 005 ميط .المعارلث -عديدا إلمسلمين
هذا يقبىبم هح . . .ء ثم لئاسبى !رأئ!ا يعلمه ويح! . .ة عظمئه أمهام مجلال
. 13!2 ص أبأنلن تصومه وا الاسملام ( !،7ءلجاسى العقاد فى ضائق
صلنْنَمدقىْزؤ!!ْ!2زنتؤ! على الصابولْى مْى تنعبهات وأباطيل مححد )48 (
. في!ا ا ه ص ولماباطيو ْ.خصيومد الالنعلآم فذا ضا!. النثفماروب (ث! ! 4عماص
جممزء بيط ال!خمشين أبْه ق!ى جناورْ رعْم ، فيام خيبر ئسائه لْحو بواجبه كله
عزا هرويابخى هن الفاريحْ وعى بْقزأ ها ابيوم .ولْحن ("1 الزوجألث 1 عدد ضلْدما
العقم لا ننعيزف طتبوبب!ة فبعاضة فميهِا بيط ما كييهرئا ، الزو!جببة الحياةْ تلك
في وأعجعبن ، نجساف!هـرسمولا به اعنت .8.. العاطفعط المجمود ولا الموجدانى
)) ( !05 000 قماثدا وفيعيميا حياته في وشاركنِ ، زوجا ومحاشرذ4 ، بظلا
الدمماعه فى ئس!ائه علمى فيدبملم يبور .واله الله عليه صلبي النبى كاىْ (ا لفب
ي!نمس: ،قلت عشرة احدكط ،وهن والنهار الليل من الواحدة الفت!رة ) (
من فمن إ) ()55 ثلاثين قوة أعظى أنه ا نتحدث :كنا ،قال يطيقه وكان
الئنساء لا تئغلْى مىْ ْ....وهن البزلنمول. فْ!ؤةْ كْئ يك!ن ان لا يتملْى الرجال
أ . . قوله عنثر قئيئطْ أَو جقنئْهى !لمْضفط )وْ!نئ كْى فْوه ادهـسول رْوجها أرْ يكو!
الك وعلى الله بخلببك ،فيصلى الل! وبركاتهْ ورحمةْ اْلئبنئ أيهاْ علي!ك السلام
النابس من عليه عبرف الله سبحانبما -.قيد ها جرى !أن عرفذا.أن سبق
أتبح ذلبن 0 ،ثم ورباع وثلاث يمثنى غيرِ عدد الى ألزوجات تعدد إباحة
فيه، العدل يجب معين لبم!يقيد بموضوع )ْ تععالى ( ،1ثعدالواْ وقوله
من -جمند تعدد الزوجات فمن خاف ،ةْ الظلم كل صور يشمل بل هو مطلق
أهوالهم بأكل رعايته الذين فى اليتامى ظلم من ،أو خماف الزوجات ظلم
نفسه ظلم ،أو خافْهن المتعطدالت!ْ!َ زوجاقه .من .ظلم -؟ولاد* مق خا! أالى
واحد . . .كل بحنقوفهم والوفاء هنؤلإء سياسة لا.كلطيقء..من ما يكلففا عئدماْ
ميط النساء أو علىْ ها عنده ؤإحدة علعطْزؤجة هوعا*ء عليهْ أنَيقتصر من
. .ب!َ.. . ثلافي إو ا اثئتارْ لديه كاىْ اىْ
أحف 9هـا .وإئدسى .هو صق. لج! ء..الإوطلر-.ب 6 .فئ ورل! .-هذلى :ا!بر !،أ ة)
،فاذا لا يحصل وقد اطلم م!عه ليحصل ميطْ الظلبم قد ال!خوف العا ،ثم .لظلم
علب وجب لّعدد الزوجات العدل فى أنه ل! يستطيح الرجل ظن غلب.على
و.هو يخحث! الظلم الرجل اذا تزوج ذلك ..ومح واحدة أن يقطت!!ر على
العداط ،لان لهثروطه بأقى اذا استوفى صحيحا يكون زوا!جه عقد تان
حقرقئ هـق هو وانما الزواج لانعقاد ليمببى لثرطا الزوجات أو بين اصزوجد ا محع
العقد والاثالر ب!ين شروط ،وفرق وأحكامه أثار الزواج هن ،فهو الزوجة
بأفير يصرح نفسمه ()53 عبده محمد الشيخ هو ،وها العقد على المترتبية
،ولا ي!م واحدة العدل أن يتزوج بأكثر هن عدم خاف من على يحرم ((
الحالة يهـون !ذه فى لو عقد )أنه ، ()53 االماورين بعض ،كما فهم تف
،فقد العقد طلان تقتمى ، عارضة الحرهة ،فان أو فاسدا إلمعفد باطلا
، ) حلاا* عببشة فعيعيش كْيعدلى لعم يتوب يظلم ،وقد يظلم ولا الظلم بىخاف
.فالعدل هام له مغزى كان الزوجمات تعدد أيات فى العدل واشمثراط
زوجاتد مميط عدد كان ،سواء انسان كل الدينية الواجبة على القاليف من
التكليف هذا ذكر الله سبحانه ،ولكن فحسب بواحدة تزوج ممن أدر كان
وشائ!ة متداخلة ميط علاقات يتضمنه لما ، خاصة بصفة الزوجات تعدد فى
اتبأعْالمغدل أو يغريها بسو) ك التفوس ما يصرنجها عق في!ا بعض قد تجد
(( . . .يما أيها وت!خوف كلهما تحذر ال!ممابقة الاَيمات نجد .ولذلك االظلم طريق
. . . )) واْلأرحام به تساءلون الذى الله (( واتقوا . . . ))ْ ربكم اتقوا الناس
ألا تعدلوا خفتم الاَية (( فان همذه تأتى ثم " رقيبا علييْ (( انَ الله كان
. 035 ا س اب r 25 ط المنار ( )52محمد عبده -طر
. عبده محمد الث!عيخ عصر الإزهر فى 1 طلاب وهم ()53
هعمنة 1 5 و.الافتصاد ألقانؤ"ن له بفجلة بحمثأ فى أبو زهرة (ْ) 51أنظرْ هحمد
أمران - علوراظغْ الرسول عهد المسلفين -فى هظَئباذزْ التى أذهان
؟ !ههـم!ياره .ب " .وما الغذل انزجكَْ يلخر!+ :-ك!فطَ !أولفما ْ، طمامان
، الاشلأم لغاليم رْوجفا خالض ادْأ* ا انمزإ! .ئفكمهأ ":ك!فط"-لْطحقىْ ،ثلز"مأ-
ْ3، "بنبن نثسائه لذ-تلمنتطيحَاْلحدل عكيها"ْؤهوء الزواج ثى :ادْأْكان يفكؤ وبالذإت
..؟.ْ. نشائلأ يتخرلمحأ .الغدلطْ بين وجملظ،!- عيقاْت ملزوج!اَ +و .كَانْ زوجها
كالمحت !ألننآتننْ!أفه!*م!ثنك! :أفْشاء،، َ.ولكئَه! .ة ! ِ.ريفاَْ ظنة الملثفَكللأَْ هىْ جذه
. . . رْممان كل -"،ءو!ىْ.مكنمكلئة!ْ والسلانمَْ ..طفضلاكاْء عليه 9 الزكلسولى عهد فى
..فيهن يفتتيكم الله قلى ) النسا- فز!مما وليسثفلتوبخث الخبابمير!"*. الحكينم" قأل
كتب ما لا تؤلمو!. البلابت!تئ الكنلتاب فئ.:-يثمامى،،النبساء .فني عليبم وهـا يتلى
لليت!امى المصلدان .وأق +نمصلصمو! ميط والج!مظتضعفيق تنكحفمصمطط أن لمح!ن وترصتبئ
خافت امرأة -..وان .الله كاني .بإ.عليما فان ميط .خير تفعلوا وما ، ؟،ث!شط
: بينهما.صلحا. أل!ا يضلح!أ عليهم! جئاح فلا امحراضا أو نشوزا بعلها !ت
ألله كان فان وتتقوا تحسنوا ،وان الصفح الأنفس ،وأحضرت خير والصفملح
جوصئْم، ولو المفلمكإءْ بيىْ .ببلنيا أطْ: نسئطيجبئإ. ولن . حْبيرا شعكلوىْ بما
الله كان فان وتتقوا تصلحوا وان ، كالمعلقة فنذروها الميل لى 2 تصفصببلوا كلا
الله واسعا وكان ، سعته من كلا ا الله يد!مرقياَ يعْنص وإف . رحعيما مخفورا
يطسثْفتولْه كْى !ا أىْ المدبملمين دْهييىا للرشول كى وإصْحه هدْ ،1 50يانا
!تامى نساء لمحن! .الله كى يثلبى .من ،تثْ!ممير المطلويبما +فيما اصنساء ، ..مح
عى!اي!انْ ءا
كتب ما أن.يجطوهثن فىون هْى .ابمز!ا+جِ ملْهن القامه أو عليبهم الأوصبباء برمخب
،أو يرغبون أو عْير دْللث النفقة المهبر.أ!ر أو المميواث كْى حقوق من 4لهن إذق
وكذلك ، !!ى ..أموالهن جمىْ الز!إج .-طابما .فيعضلودههن ييدنْكح!هبْى أىْ شتن
أو القامة الأوصياء عليهم ا يرغب ممن اليتامى الولدان من !.أرر-ت!ضعفبن من
يعطوهم أن دون زوجاتهم وعلى . بادانفاق عليهم وألتظاهر ذ!ة دنزويجهم
و ائظ!- ، 3 . . !لْد وزإجتى ، . .الئبنعأء ديعوخفت -3ا .---. َ10 7؟ الآيأك! ر (55
. . .- 561؟) العرب .قباثل ة مجاب هْ !فثث ... .-وكمناثت حفعوفا الله لهبم هى- ما!كتب
.؟ الريصْ إهل لمحى..ألمصر --أو. ، ، .المفمنائلإ .ضلْد،.بنعمن إالث العإب هدْه ارْاللث وم!
لهـس!ثلة..".. يتركها لم . . . للإجآبة بثفسمه أرْ وبتصدى ل!بحاله الله وشاء
مجز ا.لرلممول . .قال بعد 1 !ن غلفاءَْ المسلمببئن أو غاملهم مىْ ل*حد ولنم يلرفيها
الله- !ما )) لقد فيهق الله يفذيكم 3،قل النساء ف!ا ولسننفتونك
.
(( 8
!!
هـ.جل
، ...هـكان ؤكك كمإن .كل: ،شفكبوِندسقث!يكلة هجْهه .لطشكدثهة 5 إقْ -. المعليم ا المدممميغ .،.هو
- - : ة ا) الأفي أ ف!ابم ..لم!مب.ة ا-لمصلى مغيار " *أ ب!3ء--
2 ذ*كنحدد الاَيه دنى المطوأ في العدلن .مفيار ةعن -،لفزأنْ!ْ بؤصْؤع ْكشفْ
نعالى فال . . . المصْاْلط وَالمجول العحلمهل! ي!لئوايا العبرة أى : ول ال6
ال!ذ.ى الأول .ه!هـالمعصببار هذا .إ!أ عليما 8 كإنجا.ب!ه الله فا!ا حْعيبن أ من ذفَعهوا (( وما
لجئنعلى ثم الخالبر ، يسنيهدف الثتى الهبثي!ة حسن ... الآيات هذه به صرحت
أثيق. المذمما الكامدة بين المساواة الملأصل -هو الثانى :أن العدل ْ-فى
ولجبمصاع ) 57 .-.أْ !والمالب!دس":ؤاثن!ة !ؤالمسكعن-توانمبيت ألمأكلى فئ الؤوجالهق بيين
أتى :الذنجى ا حص!بن بن !ْ-ببيفة فىنْ ثى"-ةاشاب-تْزؤل،ف!-8ثلاتاث ؤيرؤ-ى !561
ا"حْابركا أئثه"-ظنعطَنى ..ةتممالن ! . تالئم!كْ دضعثي صرصليمجشرص*-دض ب!ه ظله... !ت
رو.يىحسهبيوز الققالي يفتم!د ء !.. يْوفىئا" . كئا صصو ائا إلنصبف ا الاح!ئا. ../و فا *ْالنصه الايلْةْ
إبنضاوى ا تفالعم!ر . " يموت بذلك " واللنملام الصلاة طيه ! َ،فال ا!ذيية ا
ا!ترالث .،ا*ن ال!لص!إء نتببئا كاذواِ لا يورثون أىْ العرب وواصْح 912 !!
الؤتا!شبد الافع!للأم! هـذِه فآدفَي ، *ألفئيمهَ ويحزرْ اثقئألْ لمنَنجئئ!هذ عند!م كان
إكأت"،--ق ا ئئصتى !حارب4 !3ى وأ!مفة الزؤنجانا اِتع!د! أيال! وا دابْ بهئالمت،اء ، وههـلرث
ءمن وهـم ن الولد1، وا،سعتهْمعمْبَ!ن ألئسا! لبثامى: ا!زنجألي!آمةهـآل ب"، الذى يأكل
!!- 1 0 أبفتإلى يمععهدفبلىْ لا لأْلْهـم بورثزلْهم لا :،3را
ألا ذلك ،ولا شك ) 95 ( الأمور !ط . . .وسنهير ذلك. )OA ( ،إلمحبة ،الموفىة
يترلث .النامبى . . .فهل !ل ،والاَي!ة خاطب الناس لكا!ة مستطاع غدر أمر
مح!ا! مثسقة يقر أن دلله سبحانه حاشا ...؟ هكذا الملأمر شماقا الله سبحانه
يوكهمح وهثأ ()6. ) الا وسعها الله !سا لا يكلف ا 000 ضررا أو ا"لناس
فلا النساء ولو حرصننم أن تعدلوا بين تستطيعوا " ولن وجل عز قال
الله كان ،فان ا وتتعتي تصلحوا ،و.ان كالمعلقة ،ف!تذروها الميل كل تميلوا
الططساء ، وخالق الرجال خالق وهو الله سبخانه " لفد ذكر رحيما غفورا
الميل، كل فلا تميلوا " بينهن أو قضيتم الزوجاث محددتم . . .فاذا الانسان
) 1 رحيما ذفورا كان اله ا فان ، وتتقعوا تصلحوا وان ، كالمعلقة كتذروها
كالغرارتين المعاملة فى الزوجتين تجعل أن - ارزضل ا فى - ا،ن العدل
الميزان ألأ يميل فيجب تستطع لم ،فان ()61 الوزن فى المتساويتين
هو إْوهذا الكفة الأخرى كالمعلقة فى اي!خرى الميل !تكون كل بواحدة
بقوله تعالى الآي!ة بيتنثه ما هو ه!ا .. والتقوى بالاصلاح السبيل
الى ان ا،ساءة ) 00 00 رحعيما الله كيان غفورا وتتفوا فان تصلححوا ( وان
الزوجات احدى وإهمال .. تقوى ف!يه و، لا اصلاح ظلم الزوجات احدى
فيه لا اصلاح ظلم الزوجات . .وتمدييز يعض . فيه ولا تقوى لأ اصلاح ظلم
وغير نجير متزوجة كالمعلق!ة كأفها الزوجات احدى وترك ... !ر ،تقوى
حذ" مثل ترجينع والتتوى . .وبالاصلاع تقعوى ولا فيه لا اصلاح ظلم مطلقعة
5 2 0 ! 5ى ب ،وتفمعمير الهرلجد!ى 548 ) تفسببر الطبرى ب 8ص ى (8
:كاندت لى اهرأتأن جمابر بن زيد أنه قال عن غببر واح! !خرج وقد ()95
وجادهـ 163 ،ص اتذلوس! ب .تفسير القبلى أعد حتى بينا امحل!ل فلقد ك!ت
،رالدذن يسر. عد العَبلات أمير شاق أن .ونلاحظ الصخابة ابن ؤيد من
4.
t A ( )61تفسير افار ب 5ص
..- .71 --
ما .كنتم .تفهمدؤن والنا تصلعحوا ..زوجطا ... عند ورحمة هودة الى ادزوجة
!،فاق كنافة أموركم فى الله - وتتقوا ، أنفسكيم 0 و وأولادكم ثسائكم أمور خن
الميل .الى بعض .من بينْاَلزوجاقي للعدل ميز.انكبم اعتوى ها ببغفر إلته
لا يكلفكم بكم رحيما بهذا -المعيار - - وجلي ،وكان .اللة .-عز اح!داهن
بقدر الم!مباواة هو العبْل الجطلوب هدْا المغيار الثأيْى ،أن خلاصة
سائر! لْصوه! المعيار يئْثْ! مح 01 وهدْ ، والتفبوى صلاغ اك "المسنظاع هع
المستطاع وئكليَف والتفو"ى ال!عندلى والامنلاح الى الدعوه ألقبراُن الكيريم لْى
وثد! الخير استهدا! المتني فى الديق هذا هبادىء مع ادَمؤر ،ويتفق ا من
ن أ العلماء - غير ومن هر! ذيبر المتخصصين. 0 ميق الناثى-، فريق زعم
تسلتطي!عؤأ ( ولن بدممبب نْزول قوله ئجإلى الزو!جات تعدد الكريم يحرم إقرأن ا
جائز غير لتجدفى الزوجالت أن ) .....ف!لك حرصيتم النهماء ولو بين أبط تعدْلوا
خر!نئاا ولو مشلظاع عْير وهدْاْ .إلعدل ، الزوجعالت ْ. ال!عدلى بين ا!* بثصرط
أبىادها التى الدثرعية بالصورة الزوجِات قعدد يقوع بب!ممتحيلي ،فبال!تالى أع!يه
! أى الرا هذا أصجاب عبئد تع!دفى الزوجالئق تجريم ذلح! ،ويقتض! أنلاسلام
ملْه، ليسط بما فنولى كْى !الدلط ْ.وهو فدمْا الزعمْب!اطاط أن ولإْ شكْ
عبمبب وتفسإبر (ْ)63 )) مواضعها عرم نها الله ولتشريمصْ بمايات (ز وعبث
.ملندْ عهـ*- المسلمين علماء. ميط أحد يدْكره ولم ، ال!له فآ رسبىلى يذكره لم
ومحظيم العلماء كعثعرةْ هؤللاء مح ، الحاصْر. جم!صرئا ب!داية عدطْا حنى أهلْبى
الئلثراب! وحكمة جلألقاَ التئزنيْ !نجعيدا -عق الئر 6ن .لا تيفون دثْ!م!ير ان
!ءذه فىْ يدل ْ،وهو ولهأخفطَ الاَياناْ وسؤأنجففاْ اليه سياق .ؤما ي!رشد
أوْ ئعالنئْ (( ولنط تسئظإحوْأ ،ولبم يبرد قرله ابزوجات افبرار لعدثف على ال*يا!
:ةَْ- ا".. خقْ" ؟9 عكلثيدْة وفئربخبعه شلقوى!ألاهععلام- محمود !62 (
ت"-5723
مح البنأفا نجل أئئَهدْأْ النض ،هىْ- )،مجودا ثثعدلوا إبدين إللساء ولمو.حرصئغ
!ط وكال! ، المعئمماءْ " ؟"( ويلمهخفثؤظقْقنىْ قيله أتىَ . !1اسنق *سله !ابق
خظ "تعدذْ الزونجانا مع 0 اللممبببلى .المتئَضارسة. عغ افيستفتإءْ شوإل! موضومح
ثبهـ "من (( وما :ئفعلؤا بتوله .لتقالمئ اهمَ ؟لله !. ،ا ا!إبنسماء ألمَيتظمى !خؤ!ا
تعدنوة أن يف!-ولنْتيمئتظيوا قوله *!لتئ ورد )) .ثم عليما به الله كان فان
الميك ءكل ئميلوا (( فلا القرأنى البيان )) واسننطبرد حرصئم ولو الئ!مه،ء ببن
) 1 رجيما عْثْيورا الله "كإن فان وشقوا: نمملخوا وان ، كالمعلقة قْذروهأ
اِلميلي فظك!ون كلط الزوجإت باجدى العدل ميزان ألا يميل بذلبن إلمقصوفى
حقيقه قرر وقد - الله سبحالنه فىْلك أن ،ومعنا كالمعلقة ()63 الأخرى
محلافه ألمحا منه ب!ثر فى مما * ي!مكنَْأن تحرز الميل الى احداهن بعضى فى
فى لو لم يكن الميل ،حت!ا الاَخرين بعضن دون منهم سْى الميل الر ،واحد
مز) كلا .معْ أن !ْ، ا،انلأشفاء منْ جنجبعا ش!حْؤةْ ْ.وكان !أحد.ة رْؤجه --مْحبْ ارزصرة
ألا والدين كل الله مخلئ -ف!لى حْرم بببنْأولادكالأْ،ْ. بالخدل انوالذيثط مكلف
الأهـكأ وهبذا إ. 3 -بينْالأولادْ صمك!خطاع لأن الخدل خير واخد يعكؤن!.لهم غير!-لط
بدلت! أصذقاءة ي!حب .أ!ا الائ!منائأ . ،لا يسئطيح !لإقةْربخئنهايخة فى *ض
وئسائهح الرنجل لمجق أفىْاَكْائنا"َ )ل!رقةْ "،كئفأ بألك وقت كن واحذةْ-كْى
، وأحْرى رْوبخه ب!بيقْ .ف!أ،لفةْ دىُْ فىْرجاتْالحلا -العلأسمه تننفاوتَفدْه أن كبد
أرْ يعدل أ!ما..فيوج . فلا!يسئظيم ِ، لاَخبر وكت مىْ الواحدةْ البزوجه بل.وبال!سبة
تزوبم الى الله ليرشد كآوْ . 11فما ، -ألاَيأت بيَ لا ت!!أرصْ وبألظلىْ
بنجين الزونجات ويضبغ !العدل الَببئئامئ ظلم من الخوَ! الئساء !د العدد من
الاَيات فى (ْ استطاعته واثقدرة غل!ه على يدل التعدد بأس!وب فى شرطا
الكريمة الاَيات بلي ، ؟كييرا .علوا. دْفي .الله .عن تعالى ))64( ، ) الأخرى
اللميمابى ا!بئِدِ تمْمممير هدْهْااللأيةْ هيي صْ ما دْكرفاه (ْ) 63راجح
الله سنة ،وبين +الله به أمر *الذى العدلى يههـفق بين ت!هـب.يها الهيا تتضمن
علبب ألانسان ثحرمر، و! ال!عدل بينْأفصهاء استطاعة عدم من :سَا خلقه
الله فان وتن!وا وانْقضل!ا ، كالهعلتة- الميلْ ضدْروهاْ كيل نحميليوا أ( ف!لا
)لرساقي وأدى اْالفعريغ ،-الئبى لثذى .بلخْأ"قرأن ! اللنه. وها .هو ر:-ل
-كان ألنه علْه "الله.منه! ،وزوى رضئ .وفاة حْديمة زوجمملته بص ْكناملة ،عدد
-فلا تلمنى أملك لللمهم (دأ!ذا!-قس!ىْ.فايعا ((. : يقيل ز!جاته ب! ضلْدهـ ،يقس!م
الزونجات بخين إلقمنغ !ن انلعفؤولمي!ة بد!علثتى أن )))06(- )هلئأ ولا 1. تملك فيصا
ؤلكنص ، وافمكممعؤةلا-ؤالمبيت .. ،كلفالف!ة الع!دك .ءهْص الانسان فليمما بحلك هى
بدثرضط ، ..منْا-لأخْ!ريات .أكشر لمه .رْوجةْ كلحب الانسان 0 .ي!ملكه. لا فيما تلْلتعْى
ن أ ذلمك البز!جات حقوق الق!لب -ولا يؤبر--فئ على الحب هذا يقتصر 01
ن
فأللهم ، -ققليبْالقلوب -صلك وهو.-المذى ، سبصحانه الم!له القلمولبا .بيد زمام
سبعحالمْه الله .الؤوجظتْأن ؟يقرا -قعدد .وإلدكمنة أن القرا أن يؤكد ومما
* إ .الأحْتين ((.وأىْ .-نْج!وأْلن تعالمعىْ ْ- ،فقال الأضْين بين المجصع حرم
على المزأةْ علي!ه وسلعم أنْتنكنح لملله طي لْهى الرشول )) وقد ما قد سلفْ
+بعيدا-امحر أجمثر -مقْ -ؤ!حدة ْ.إالجحعهـلمجقْ أنْ ذلمك صَط ه ،وي!هم أو .خالمنها عدمقها
أ.لمسلعمون و معا زال ، -.زوجاتهم الت!ابجوصن !..رعدفى إلصحابة محدد كذلمك
ه!ذا عليهم البين :صْ ءعلماء أحد بنكز أ! ،دون زوجاتفم يعددون
،فصيف !1067 ،وانعقد .اجماجمهم بذلك عوكهم ،لقد جرى إللتعدد ()66
حئاف .ببحرم!-.على هن " قفدبم ،فه جفولى المف!نيخ هحنبَعبص هو (!6ا! بل ت!ا
المجاورين 0 !ض بخا كل خئعُة 6 ولا،يفهم .واحدة إكثر-هن التعدل أن .يتزوج عدم
ضنة عا اوحرمة فان ْ، !فاسبدا بلطلا-أو الحقد الحةالة يكون هـإه فى أنه الو عقد
بتولا في!صا! تنم. الخم .ولا.،يظا3ء.وتد-هظلم يض! لد ،. ال!عقد بعاللانْ تغتضى "لا
ْ. . .وظام ا.، الرفيقات ألمحا ، إ*ماءْ ا فو الأيمإىْ ملكئط ييا الجقمةود
مؤتا الاشلامْ .استيقاه .، إلقركلط .الخاضى جلْمْتئ معروفاْ. نظإما 4 كان إ*ماج! بإ .الت!رى
الم!ثزؤعة بين ال!حزفي المعدو لمجه مجتمح فى الاجتماعى للثساد علابا
.عليهْ ايستنبح والتغلب المشلمين ا عدو قهبر أن ظ! ، وأعثباائهيم ،01سلإين
.مقثل عن الذاتجة منْنهمماء-.العد! اليهائملةء نغلكْالحَلثبرة / ،فيأهمهإْ ءمحلإج .أجوإله
الئصاء ثكون من العكثنره ! ،هندْه !أبائهن !بسببب ا!.رب أروأجهن إلمكتيز!.ء-منَ.
بيوت لْمْورْيعهاْ!ى يتم لم افىْا! المستقبمكهْ،-. ضإئعة المفكز. مبثبقننة يىحبن اابهزيمة
اقيممح "نجنيير بب!نرع مما ، الله :كثيرا. اكمم فيها!ْ. يابذْكر ييولتا !ه!، ، . المابمتنمين 0 ة
أن ا شأته. . فن ،لتورْيح هدْا أن غن. .فضلا جذيذ.ء.لأ-.، -اسملامنئَ مدتْمح احأ ا ْ-الشيم.
الب؟يد المجتكع" !ا متشوفى. ، وظعاعهغء. الجسَلمين عافى اث العندو بعلمْ .لشما?
.فى ئجد ْ،. ذلك جا!باْ ا.لى ... المشلموكت ييوامنْ،بها ابم!مة الحتى ،التى
..
أنْ لهقمئْ يخه شأنه من تطويراْ التلصرى نظام لتطوير قواعد الُادسلام
!01 دْلك منْ . الاشلامية .الأسة... هدبم !ى بحدى !.لا لِبئرْ .عاملا ، يال!بري!ن
الأمهْ .بماتْ دْا 001 ،ما . . مفلوبِمة كانْ! والْ! %حْر لمرجل. رْوجة الهئلمعرىد..بها-تفينها
له .أن ألْ! لا-يحعل :ءمثها كيود/ بعذه أىْ لججحاهعها لشيدها فيبحل .- متزوجة شس ر
منمه .تن!م فحملت المتزوجة أمتيه *.غير السيد جامع واذا ، مثلأ أختين يجامع
اللأولاد ، أمهات بيع الله !-وسأ عن رسول نه!ا ،وقد أم ولد له كا!ا وكت
حيا، دام ما السيد يوزلثىْ! ْ،ياننْتْمنْخ بها ؤلا يؤهبنْ ولا أ ،لا يبعىْ وقألى
الاسلام يضيق وهكذا ، حرا ولدظا يعئبز كيذطثَ ) ينأ ْ8 ( )، حزة مْ!ا ا فَات أْتْ ؤ
2 ب والبدائ!ع 14 ا ض. ا ا!لهداية ب الحنفية عند ال!قه ومنها ا تدبا 3 ش؟كذإك
.القليوبئ وعصره ح ا!تنعافعية 3وعند 9-لإ 2ص وفمَح التدير ب 265 حس
336 5ص للنزالى ب مالدببن 4502و 46؟-..واجيإ?علوم ة-ص 3 ءإمما ابفهاج ب.
النتمرح على وحا!هيةْ .اوفىسوقى 76؟ بد(ي!ه المجتهده.صه ة! ض اسكلية لما 1ا وِبمنثهْ
..لأ النضيرء.ب الزوصْ الزيدية البلثميعة "2002ؤعلْد الذ،فع ضن ،مبنغ ا،حْتصر إلاه
. .. ، 1 1 !ى !816 .9هسألة المحِبلئ ب .إلظاهريبما. - ، 2ء .ْ49 .وغبْد :صن
إ*صبثمامحى إ :فْصْتى-أغلتئْلمَْففلنناذْ دفاْ .إََْْ، يقصْ! غليه الثْسرى حلى ندريحبيا ئظام
- :ئنلابم إ*سلام !تلأثة يقنها الىَئحلغ راثعة إشارة الكريمه ا*يه ا وكْى"
"ْالغدل بيلْهىْ، ونجوب مح ك!ا الانسلام هههـأربح الزوجالأ لئتد أفْ! حتْ
يحقق حتى الن!نرىَ نظام مشترظْهْى ميطْ الئساء"عْير إدثقصى الت رهذ!
، مثحْ صفه فيه!ا الإماءْ ل!نميق اللة ملك ،اوقد -أسلْد (َ) 96 بهىْ والركْق
الأخياىْ، اببأها "ثْي "معظم! الائساىْ . لاسمتعمالي بالمحاسي! محْصوصى لأرْ اليصيىْ
َ9". ؟ الغ "...ا . !. ة)/7. ( .المئفقة الم!مبلممة 0 سالمؤكلة المبايعآْ .المثاهدقيْ فهى
لمجئفتت !طْ كه نه علاجا فضلا التيصرى نظام البيان أن عن وخثى
وعاصىئم إنمَلجىأ-؟ْاْلحبرنجمات أْلأقد3 تجلنى المسفئم للجئذي فالْه* صحافزْ ، الئاسد اسعدو
عنبَفتح للعدو 4 امرإة أية يقربما أن له يحل فلا ، الاسحراف من كذلك !4
لجثه لجببهبل! !.ا ج في .يْتش 4: ال!د بخ!لاهط ، الاعام جمليه. ورْعها ا دْ ا الا 0 ، 5 بلاد
.*5كذللئي فِما لجدر .رْؤكلجة.":الغ!يو حتنى الئضر بعذ للعدو وَل ش!ء يعستحل
ألز*ظط، ". المظافْ التيمزفما!ْأبخرَْ ئظامْ جعلي .القرأنى الئمن أرْ مكحظته
ا* دا َ، أبىاجْده آ إلزوجه نطبأ آ ثمم ألزوجالا لعذد ئظإمْ أبْى دْبمر ب!صد كْدْكره
انلْأصل كيه ا،لببلاجمى وائمأ المجئفغ .فتى هههـالأصل ل!ببى النظإم هدْ! ألْى على
وبكل تنمليم فى الزد!اج يمثله ..،.جمك!لْماْ ابالئشاء "التمصركما لا ، الزوابخ !و
ههـنلأولأدَ 5بللرنجْأق لفْئنماش!ْ " يخظة ما ،وبكل وصموولياثطْ أغباء من مما يرئبه
قعا!كأ "" أو! كلولهْ فنئ َ،ويْلأنَجظ- اْبخقلعمم!ْ.للإمْاْءَ يجبْ "لا ول!ن إ!)6
بتقْصْ*أنبخوهْ و البلحرهّ التنعهؤلىنْيْ مْنى ْ.وسمؤى ، " ل!شعموببه " ي!و أن لمأ !،.3 6؟ع! ب "ليمت
ونجههـب "ؤلْدهنْؤغذم- نجفلة تجبتهن**ة؟و!خ!ة! حصر "لىْ دْيز برارى والله الواحدة
اْ قي َ. 1 9 لأ بر ، ىْ .ات*لثسى مْيغ اغقطعم
فْ * ،ضن"3691 . ذْةسئزتالأ،الؤسبن ؟ْ وقى . صْ 5 ب ا الئئرظنن )9تمْسير
لم . (
"ْ. البملْىَ اليدْ- أعهالى" " ثتئ مختأجَْ \اؤدْلك والأشمر النجهاد سعبب اليمين م!اك أرْ
!6-ا -5
كأ: نعولو! . ألا . بْى أد " لك دْ ، (، - 3 6
ا!عد* :افكاح الثلاث النظم الى هنا - لِشير - ) لفظ ( ذلك
( )71 اليمإبئ وا:لتطصري بم!لك .بواص!دة أبىيح والزواج ال! نزإجات 6
إى ئميلوا أْللا بمعلْ!ا ) ألا..لجولوا ا ( و ، وأ!لبى أقرب ).بم!علْى أهـلْى ( ش
يكوبئ ،معندط وقد ألا ذلمحتقروا ()73 أو بمعلْى ()72 ثدللصوا ونجوروا *
. . ()74 عيالكم تكث!ر ألا )) هبى ألا تعولوا ((
و إ المثنبتين أو ال!ا:حدة ابزوجة علِبى الاقتصإر شأن من أن ،والمعنبى
المى أقرب تكونوا أن ! أيمأنكم ملكت ما أو الأكثر على )لأربمع أو أثث!لأث
احعقص ،فم اذا هال Yam . افيزان .عال الميلى ،يكال المعول وأصهل )721
516 ؟ ص الى الجور والظلم ،تفسير الفخر الرازى ب العرف باب بح!سب
. 1705 و
خفتم وان " ت!عالى توله و!نه 1، عالة فصار اذا اشمَر الرجل عال )731
قول هعمورة ا!ذربة .ومنه ،ألاية 28 فضله من .الله يغنيكم ضايلة فسوف
.الغشابر:
عاق أن فرأى الة!م هذا فى ا.لبعض ونإزع . انثسافعى قبل .زيد بن ..وجابر
العيالى بمؤنة وألثقلى وقام وامْتقر وجار :مالي وراد هى ل!ها لهعمبعة معان
إ! عا ليمة ين تبين . ،ولكن .الفيال كنثزة هم!انيها بين !.ن ؤَليلس ، يظبا
إن .الذصى وقيل ... أعجز اثسقد كضاهَم وطل -مال -بهدنى !ها !خر!ى سإن
كثرة عي!الهة بمعنى أعمال من تعليلوا العيال لقال الراد،كثرة ر لفظ تعوالوا ،ولو 3 ذ
كنت بمعدى حمير لفه فى عال أن ) ذكر أالدروى ( اللفة علماء احد وللأن
بمئرء باح 09 الله سمبحانه بأن العيال عالى من تأويل فى البعضى ،وقدح عياله
المعيالى" ذلا تكثر للى أترب يكون فكيف المعيعال ذ"اطث ترثير ،وهى أدنرار!
الحوائو ذوأت خلاقا .فيه باببيع على مالى يتحر! الدصرار! يأن البعض ورد
ادهـ،. ألا ببدقيد العادة لان الولد .تلة مظنة المصرار! 6ن . ،كيما ا!واجبه الحق!-ت
القرطبى ت!ف!سير . .بحنلافْ الزوجا! عنرن يأ!ممر العزلى ولا بىبهحماجع!"ءن
لا تصهـلوا يحتم! أن غلى يدلط وهدْا 791 / ؟ ا!لأ!ولسى ا وتئمممير 2؟ - لم 2 5
إورقر .والعلب اا! ا الى أو الظلم الى تؤدى أن ءكلثرة العببال قد لبمعنى !ميبرها
النئاثمى بعصْ يلجأ الغليالتأ قذ كثرة ،وم!ح .اللتىء مح-.قلة العيال انبلاء:كثرة
دي!ا!بنجر فى بعضْ! ،وق!د يتردى يعولون من علنى الائفاق فىثإصلة. . أ-ىا الفلم
مع تعدلوا أللاَ خئ! 5،فاْتأ زوجات أربح أكثر من تتزوجوا ف!لا اشث!قر ...
ن أ تعين وا، ، فاثنتيرا ألا ت!عدلوا حمف!تم فنان ثلاث فيكفى ا*ربح ا رواج
ملك هناك لم يكن ،فان اليمين ملك ،وهناك واحدة على تقتصروا
الى لكم فلا سبيل الحدود هذه فمط غير للنساء ميل هناك الميمين وكان
يتفرث (( وان . 05 الى *الله .المحلال أبغفى الطلاقما !هو ،وأمامكم إنحرام
قد ي!جد،كِل انطلإق )) وبعد حكيما الله واسعا وكان سعته الله كلا من تخن
الرجلى حينئت يفتصر ،وقد الله به يغذيه السابق زوجه بديلا عن زوج
النساء . فيها ما ينشده فى ان وجد واحدة شوجة على
: ) ؟ الانظق اطدوه*على الآيلأْ إ تفنترط فك ( ْ- 37
.-قدرف! ديانة تشترط ( 75إ! أنأ الآية .الكري!ة الفقهاء ر.أى .بعضن
الم يك!ق. فانْ!ا ، !ز!!جناته !حت!ن .يباح !له تعدد-الزوفجات علئ -الانفاق على ألزوج
الله الإثم ةاويجبالممبه به مح ولمكزو صحييجاء . كالْى زواجه الانفاقا. على !ادرا
عبارند. دْكرت الفريمة! أطْ! اي!ية الى الرأى هدْا أصحالب واستندء . وجك عز
عيعالكعم ومح تعلْىْ.أ ،تكثر هيط التفسيرة - وجه على )) وهى تعولوا أ!ل* (!
القددرة علمطالانفاق أن الى اشمارة هذا فى ،فكان الانفاق يزدا.د العيال كثرة
الزواج فى حتىَ .شرط ان -القدرة علئ،الانفاق .ثم الزوجات لتعدد شرط
اُلؤوجة ظلم. الانفعاق مظذ؟ على القدرة . عدم مح الزواج . ،لأن ،واحدة جفوجة
(( وليستعفف قماك ثعالىِ ،كذك) الظلم -لعباده لا ير!ق .اللنفم!ن والله آو ظلم
.وقال )) ()76 فضل!ه الله من حترهـيغني!هدأ .نكاحا الذيرق !لا يجدون
فاننه ا!لمففليتفبم،.َ. منكم استطماع من ، الشباب ا؟ (( !،يا معمثر ألرسول
132 صِ ،الم!رحع الدصابق والإتتصاد! القانؤن بمجلة ابو زمرة ) (Y0محمد
!08 صن الاحوالى .الن!ص!خضيمة الاحكمام الاهععلامية في 3ربا البرديلعى فى ءز
الال!ة،الطاتبة علنىر الثه!خ!صنيةء(. الاحوالى فى هحاضرة فى هريدى وأحمد 181 و
،فالْه بالص!رم لمْ ث!يببئطحَفعليه. .ل!لفرج ،.ومىْ ( 7لإ؟-وأحصىْ أمحْصْ للبصرِ
الايئان كْدلت ، الائئإق على المحدرةْ أئهإ. . البياءة معإلْيِ وميق. آ) وجاع! صد
على القدرة إشئراط بدْلمحا !.-علبى - -،العامة الفقهية وا!ييإجمب والحديلما
لمحدر* : لْومحَان الائفاقْ جملنى القدرة أ! -"،ئلأحظ السابق اَنتفسيرةْ ومح
إ*هـوإل ا بههـجود وكدر.ه ، والكعننب العصلي عفىَ قدزهْ وَالضصحة"ْ-اى بمالجهدْْ-
العصل القدرةْ على الأنفأقْ هو أنج!ا المحذره فَاذأ كأرْ !معثى ا،لئسافَ!- عْذ
محلى انقادرين من الزواج على: ممنَْ يقفأمون %99 -9ر والكئننبَْ ْ،لْجدْ أق
الائئا! .أما انقدره على .من اشلراط جدوىْ لا،يججل ! ،الأمرْ أنذى ألعمل
ى أ ( دخله مىْ الائسا! لد!أ أرْ يكو! الائفاق :غلى معتْىْ 1القذرة .دْاَكاَ
الانفاف به يستطيع )ْ ما ذلك أو غير وَ أرباح
11 ا أجر 11
و أموا اصه كمرتب ثن
الررْقْ بيد أن ل! يبابْىبم! .ئ اببل!ما.ء .مق ؟! .إئإ ..أجدا وأولابه زو جانْه على
هذه تؤكد كثيرة أيات الكريم القرآن تضمق ،وفد الله الرزاقما وحده
،قل والأرمْى الشفوات يررْقكنمْمَن من ! 11فك :مئهاَ قوبخه-ْ.شبحالؤ الضقبثة-
معيشتهبم بينهم قسصنا ! ،ذحن ربخك درحمةْ ..ْ.ة" أ.همْيخسمون )ْ7 (في ))! افله
.له لستم ،وميق معأينتى ْ.فيها ونجعلئاْ لكم 1(-.ْ.. ه )97(.-ش. ال!اة"-ابإتجا))3- فى
( ) 08 ))ْ معلوم فْلْزله الا بقدر لثىشْ الا علْدئا خرْأئدْ 4وما ؤإَْمن!َ َ:. براالْ!كينْ
للبعض! ثْلنبيح الله ئخْتنمم .رحمةْ ا فلمك ، اللهْئ!بحائه أكررْفماْ بند وأفيْأ:كاثاَ
ودْاك ، الله أغدئاه للاىَْ-فذْا ،- إلاحر. -البعضن الزوجائا"و!ححزمه"ْغلنى لعذذَْ
عيلةْ لمحشو! والْأ خ!نْم ؤ(ْ وجل عرْ فالْ بز وقذ 8 اللة رزْقا مخَدؤدا.ْ.- أعطاه
الزوجات دحدذ .أيةَْ كالْنث -ان--لمثاءْ" -ا)!ْت(اْلأ)َ ! ؤلو فضملة"،- الله منَ يقتييئ
أدنى ذلك " فائلا مثلا ال!رآئى بيائها ادتْفاق" 9لاسئطزدْ ال!قدرة.-حلتى 0، تشدزطَ
اشترط أئا الله اسبحائهْ ترى *..أل! إَ فلا تتزوجوإ عيلة خثف ألأ تعولواِْ ،فان
ة - لخصي!ن 4 رصْ هو و.الوبخاْء- ْ).ْ80 صْ َ10 فئمأ بقد
ع . . بة لتنى ا 2 8 ية لآ ا ) 8 1 (
7".-ير-
جماثبت. لؤ ئح!لك ص . . . !ْ)) كْواحد.ة تعديوا، الإ-. خمْتبم فانْ " ث!م .فال . اركدلى
ملْه ،عبنْ. !ئفما!ْ إب!دخلط !فِوة يمبلْى جملبى !الأئفا! القدره لمحشترط او*يه
المفقز%ءَْ، دون. اتيدرينء!..سب .التثدفى جإئرْا ا بلاغنياء لكان ا*ولافى وا إلبروبات ا
...،على يابواء--هـ* إ!ضائيه الئابحببه !مرا الديئية افاحيةْ من محْير !محيح وهدْ!
ابثقرأط. ثرظظءمنِ ،ولإايملْح الله سبحانه بيد ش!ء وكل الرزقا بأن يقال وقد
كثصرظ إلالاقا على ،كالقدرة شرعى حكم معببنة لترتيب أمور ذرافر
.الرسول يخاطب المحصك - الول 0 ث!هو لكل!نا لْجد الفبرأن الكريم - !، اللزوإج
محتنا ( 83.أ فأكلْى!،؟) عابئلا- ((،.ووجد.ك ابله سبحاثه بثول عفيبماِ السلام
إلا-ميإة+.ألئأها-.ء، ابله..ئفمميأ ي!كلفب. ،،ء لا الله أتإه مما رلْركه .فييئفق . عليه كدر
في) ت! غ عثيئمْول ومسعِ والمله ْ، فضلةْ فى اللةَ. يغدْهم !قران! يكولْوا الْأ". ، وإمأذكم
أو ذْيْنْنىْ الانجْفاقأ نئرظ على 2ل!دزه أن الؤاضْح البيان بغد!هدْا "يقال فهل
ِ5 "ْ . ) في (5 ؟َ. قضائى للزواج أو لتعدد الزؤجات
) 1 أفىثى ألا نعولوا ة( ذلك البيان أن ثث!مصر قوله تعالى ولا ل!نفى هذا
ئعئنىْ!أن الله * العي!غاك ْ!،فكثزةْ عيالفم أفىئى ألا تكر ذلك .: بمعئى
كخزةْ ْ.*،-عْيؤْ*".أن ؤاينا"كم الله يؤزقهم .تعنْنئ أط ولكئها ، واياهمْ يرزفكمْ د
. . . الطلاق 7 لآلِه ا )8 3 (
او أنزتجأل من لفغ، أزواج لا الذين هم والأيامى ، الئور ؟3 الآيةْ (؟
لم بن "ْ.-وظِب!ا!هـْلجم أخهَذ افي؟ !!*.6صق تدائه المفئئ..لابن وفىْ ()85
للرجلى ببنبض -وقال -في عنب .ءوالتانجزْ ْ.الاكلنفاف على القادز بين ) أنه لا هْوق حنبل
. ا.
، . . ...؟. --ء! " .صبر يكنْمحْده لم إكْعْق وان يلْئق "ما علْته كان فهقأ اى.ببفزوج
"نر.ءال! مْمصر . الذمى .نفمتصة .إلثباتْمى ز)!ى الى الي!ه!.أقربْ 0 ،دْهبئاْ .تا أنَ ويبد
9،02ْ.. .ءص بد6. الزع!زى !لحمْمتفببز الئخر هْخى .ْ، ألعيال كثزة بمعنى ، تعولوا
به لم"،نجكن والط الئفف!ء :..علىْ يقدو لا كان .اذْأ ه ْ.. الله انلتنعامْعى.رحهه ا! قا "
جضضا ،6 أن الافضنل القثيام "نجح!ه .لم -يكره .وهْ.الئكماح !ر، على !درا "،وكائأ هـبز
للئوسع!ة بالباحمك النئاس أحمؤاك ْ..،-وفىْلحم بأككْ الظملمْ *النى فمحم تمحغكم اب!عمبمالى
!حسة الههـاحدة ال!زوجة عملى الاضصار فمأن ْ،وهن الالحنق .لجهم في
،سواء ئجوروا أ، هو )-، ألا تيعولوا !"ْ- ص!ئنى ، هذا ..ا!لم عق ا!لَابنفمطاد- إ
cc (( تعولوا كافت الفف!اية ان فهصانا 8فى أو c * البع!اية المعلنى فئ هذا فهمنيا
حئى ئكاحا ل! جححصدون العين وليدممتعفف ( ( تعالنى الله أها-قولمظ-
استطاع ،من الشبماب -ء!اْ (( يا معدثر الرسول "س.وقولط !ضله ا!لة من يغنيهم
يدهمتطع لم *،ومن للفرج وأحصن للنبصر أغ!ضى ! ،فاذ4 الباءة :فاليتزرج. ملنكم
على دليلاْ فصيهصا .لا لْرىْ ، النخان هذارْ . )). لة-.وجاء فمانْة ، ب!الصوم فمعبيماْ
لا يجدورَ ين ال!ث خاطبت الكريمة الانمفاحمما ْ،لأًن ا*يةْ على الفدرة اشتراط
أنهلم ،وانما معطاه مالا فحمسب يجدون الذيحم ،- تخاطب ،ولم نكاحا
،وفي.لك بالفبا أس.ة ورب كزوج / التصرد أنثْسهم القددرة على فى ند يجدون
وجهدهم .وقتهم من تتطلب للأشة رعاية من الأزواج عاده يقومِ به بما
سبحانه اللبما فعضلبما ،فأمرهم الله !ط ما أتاهم حدوفى فى نصيبا وأموالهم
الزواخ .عنبعمم! دجما النتبماب إلى الحكم علي!! ال!ملام! .هذا ببببن الوسولإ وقد
القيام!.بلثئونِ معفبماها ،القخىرةْ *على فاحمحماءة هئا. ، أليإءة علخم..الفن!رة ،جملى
المفقراء فى زواج هععبحانه تد رغب الله ين على يدل الاَيمات ( )86ولسياق
نكعاحما بالاستعفات يجدون ْ:-، من .،بغْأضر ..ضا. الاَيعة ببهلي،هذ، الأَلبِة..الدمصابقةْ فى
! ، إلام!إل علي ل! ب!قصر ، د؟ك!لى!لأِْ .ئطث!ا " مه!ن!رر ،ذالظِ .،مج!ع أن فدل
يجدون ، .0الفقراء مبئ و افينجئبماء ،وعلى منْ -ف!لبما الل!يما لِففهم ذقراء يكعوفىوا إن
..،بهنحهـم القدرة على .ببنجهبم البه مق.ففميمه ،9حقى ف!م 6 أتْ-يفوا: نكأحط
محلى الائفإق وه!ظنةَ الفصسَدزةْ. أن الشباب مظطةْ القدرة على يبئكد ذلك
عليظ يخْاظبهمَالرسول غيرَ أْلمعقول أن ،فمن الوقت نفس فى ةنجماع
الأصل- -بخحسب منهم فكل ْ، منكغ .فليتزوج اءشتطاعْذلك إتسلام بقوله من
و أ ا.لم!ففأق الفدرةْ-علنى يتلللب .انحديلثْ*ْ- أنْ على هذا ،ددل ببستليحَفىْلك
و6لاس-جم!لف ، الله سبخأثْه من.-صلْح.- ؤكَلاهفا ، كحسب الجفاع 0 أْك!رةَ غلى
إلبكةْ!نما -كمالقدرن! معث!ا -فى ما أتاها ،وائما ظلب الا )اطه فيهما نفشا
صنْ -د!عاية ال!ياة 500 -هدْ تمثهَ الزوجيه*بكلْما ال!حيماة الى امعترك ألذزدرل ْغلى
!المحعليع ال!ثنثدب أن انمعننى للانحت!لى ا؟لإنفاقا على 3 القدرقى هى هنا الباءة ؟ن
لمهر ج تزفي أو .خايره ن! واذا. ميرالق --من *-.على ز!!ته الانفاق يمصقطيع اندْىا
طاك رونججا: إلثم!اب .دمجوز له أق "يكؤن !ذا ،.. روفجته .أو هجترفا
ة بعببثا من
يعصق الثساب المستقيم الذى ،بينما زوجته الانفاق على لمحان قادرا على
يخكن.ة أن ينصرف !! و* ْ-... أن يتؤوج ل! ينبغى مي! عرقه يومه !يكع!سب قوت
ن أ ."ْ،وفْدْ*،نبنق هدْه !الفكرة افي!قا السلام الى عليه الرسول حديلث معذ!ا
القزأن وكان ؟ذطق !ؤ ْ-المهر:-الذى من بما يحفظ معسرا زوج الرسبىل !ا
اذا" كان !حديند -ميط .خماتم .عنْ لا يزيد بمهر الزواج أجاز ،كما )881 قدمه
.:-
رعاية هو.. الب!يلْى االباءةا ومظ! .6ء !-لأسضقي .يالراعى الزَوج مسلك هو شلوك
. إلاصة ،الله بْى جتوق /
!73 صط ب9، المععانجقْ ،المرجع مسلم ال!نووى على صحيع 0 !جاء فى تنرح
المنزل -.،-ومنه !هى *المباءْة منْ اللغةْ أنجهاعَ صثتقة فى وأصلها " الباءة ..
-من--ضيبح*-امرأة نلأة*كأق النكاح لعقد قيل ثم ، هواطئها وهى هب!اءة الابل
الى يرجمارت قولين على هنا المراد بالباءة فى الطصاء ،واختالف صزلا بواد!
كبن فشصووه ملى الصاع .طالغودى !هوَ أق -المراد معنقا أصحهما واحد مبثى
. . :الئ!اح!،يتو!ج مؤن ،تؤهنئ لتذزثه .ْ.علق كئئه "الجهاع اسلَط!اع ضكم
باهعمم ها يلازههلولىتي!يرء النكاح سصت رم!نتول الثانجى أن المراد هنا بالباءة هؤن
لحضمف .فى وَ!لسه عَلبب!ك!!الكدنملب )ْ ( بن*.حنبل -تالي أحمد لا !ه thl .6ص ب
لا !عنى هنا الباءة أن ا فصح ، لزوصحبته يقبمه أخر .شيئا لا يملك الرمجك
معلرلت الى الئزول ئئعلْبى القدره على ولكئها الائفافط كْحسب أبئَدرة على
دون الخمباب بذلك الرسول!ا خاطب ،وقد الزوجين الخيأةَ المشنركن! بين
إليقةة كيهم، مبىاطن ويحرك الذ.ى .يلفت.ء بصرهم إ،خر ،الجنس اننشاء -
رعايه اعي افيرْواج الفائمي! مىْ كيره أرْ يكورْ لمجمبتطِع مئهم لم ومىْ
ويقطح الجدثدمئية الشهوة !طجع ،فهو له وجاء فانه يالصوم! .4افجبيه سههـه! 3
ن آ كله للشباب توبجيه ... طئىا المرسول ..حد!ا معنى ه! هدْا ال!خ . ".--
،ا!ا المتبنوجين سلك فى منهم كل ،وأِت يخخرط الأمور من ،يلتزنم الجادة
. . ()98 إسهم على! .رعاية القائميق الأزْواج من . يكورئا كغيره أن استطاع
علن! هـل الرس! وحديث القرآرْ .الكريم أيات أن الى اننهينا فد !.ىادْ! كنا
الظني؟ من يحذروثه ،واثما الانفاق على الزواج قدرةْ لا يثمبترطون ألسلام
معنى وليس ْ، الرزقا أسباب وراء لا يسعى ا،نسان أن ذلك معئ!ا فليمى
حساب دون واحدة أو بأكثر من الزواج بواحدة الانجهصان الى يتجه أدط. ذلت.
البرت صْ يلفبي بن!سه الذي كْذلك ثئمأن ألأحمق ، الرزق يديه ! بين لما
الَلثمارع أن ،ذلك الله سبحانه الأعمار بيد مرفىفىا أن نجاة طوق دون
أن الشعى -وكْهح للناس ا،ئفاق الز!ج .على كدرة ي!ث!ئْرط. الخكيتم -كأوأن لم
يتئافىءميم ولمكنه ، الررْإقاْ الله على التوكل لا يلْثْى الررْقْ واجب !راء،
. ) ( 09 )) معاذ.يره ألقى ولو . بصيرة ئفسه . الائنسائإ.على يلي أ(. . \1لتوابمب
فئد يمكنه منَلأ "ْ ،فأما اتجزويج يمكئه من فىْْ.جى وهذ! ظه.فيإ،"، لايمطئه
! ! اللة ا يفئيهم خقى تكاحاْ : يجدون لا الذيبن -.وليدبيشعفف إدر : قالى -.لمل!،شعإلنُئس
ْ.يئضم!-ن الخذيث .ألائفاق :نجفل على افقبب!ة الباءةَْ!يأئها فمصر ومن ()98
الانضاق ، ظى قادزة الشباب بن طائفة تخاطب -:ء.طدغوة الى إلزواج !!ين
علممأ "الصّنادر عْير اْلنئعباب مبنَ .عْيبر بْ"لك تخماطب الحبصم! لافئى..المى. واذْعوة...
وأضدق اففلممببرا أحسن المنن - كما .ورفى في هثرحئا*للحديثه .أنقْ "و"فرى ، حاقى ْ!
القدببامة. 1 5 و ا ؟ا أ، اكرَيشإن سَ !!9 (:
-983-
6.. " نكل . .ءثر ،
إلا اذا كانت الزوْاج به امرأة الانفاقأ لا لتل على القادر عْير الشخص ان ثم
إلائْ!!، على رْوجها ارْ عجز وللمرأةْ ، ئفسها على اةتفا! ا غلتئ ؟ تادشَه
اللئرءصة والقانوثية للفصوص طبقا تطَليقها منه للاعسار أنْتطللب علبها -
. المقررة
بألا يباح ألبعض رأى بحث عثد الموضوع هذا عههـدة الى ولنا
ء الانثاف ( !19 على الزوج قدرة القاصْى من يستوتق حتى الزوجات تعثد
علالهيأ الزواج فى الرجل محندما يفكر الزوجة ماذا ننفغل - 038
زوجهصا من خافت ان الزوجة تفعل ،،ماذا أيخرى ا مسإلة بقيت
الزواج يفكر فى المرأة أن زوجها اذا أحست أو اعبراصا ،صلا نتنهوزا ()29
ن أ ،فماذا عسا اها جيديد .تم له زواج اذا هنها يعرضي إن وخشيت عليها
آهـ زوجها بهجرها أن امرأته فخافت علئ البرجل ...واذإ"تبزوج ؟ ننفعل
ثماثا!ر إ!إ اهن هجر بما! ، زوجاته فعلا بين لم يعدل الرجل واذا كان
البنزءهـا، به تعم مما ،فهى المشكلة 0 لهذاه .القنرأن إلكننيم تعرفق ْ.لقد
من ون!أ بيننا ما وحكم قبللنا من خير ،فيه فيه ".كنهاب ،لله -لا .ريبأ را!فة:قآن
والصنلح ْ، بينهقا صلحاْ أن يصلحا عليهما فلا جثاح أو اعراضا نشورا
بما كثأرْ الله كا! ونْتقوا ثْحسثوا وارْ ، الشغ .افيثثْ!منَْ .وأ!خصْزن!ط. ، تئبر ْ، ،
،كْلاا حرصطم ولو الئساء بيىْ أرْ تعدلواْ *ْبئمَنئئليعوا .ة ولن 3 خبيرا ئغمنلونأ
يلى. فيمما هكور-. 6 ن! . ! .6 د، بنث! إفظترة (!"9ْ9.ا)
المرتفعة، الارض الئقن!ز وهى هوة إلتعالن .ؤالمترفع من اننتشوز (؟)9
الاخر. الزوج حتذئ ق فى و التضصير يالكبريإء. الجفئ- ا.لفه**! .الئئععوز. وبؤدع!
. . بالماك أو بالنفلعى أو بالوجه الزوجة اعن -.هب! الائصبرإف مفناة وا.لاءراض
البه كان وتجثفؤا فان !وا وان ، كعالمعلقة الميل .كْئذروها كل تميلوا
الله واس! ،وكان سجته يتفرقا يغنْاللهُ كلا من .وان رحيما مخهغمزرا
علب!ا يخزوج أن زوجها من تحدثى لتى . . ..فالزوجة :اطصلح الأول
زوج!ا أو الى عأهل .إيى أ!ا ،لها أن تلجأ عليها أو يخنز عنها ثنجعرض
عليهأ الزواج ووجمنا؟هن لا لتمنح ... الظروف القاحمأ بحسب أو الى
هؤلاء الى تلجأ ولكن ، القانون أو الاجثماعية العافىات أو العصبية بقوة
وليختاروا .أمكن ها .حألكمنكاق ، ،ولممع!وفوا .أسباب زوجيها وبين بينها ليصلحوا
الزونج يعدل وقد ..، الزونجين بينْ ا!فاف ا.لمناسبة لاعاد.ة الشرعية الزسيلة ا
ؤقد يتبين أن خوف ،. ئه امز9 الزواج على بعد.ذلمك -فى فكرته - عن
التى ْ..ْ.جمذْلك الزوجه وخيلالانا أوهام مجرد عليها الرجل ألمرأة زواج
وبين زوجها.
ويتضصن .. الوئام والألفة والمودة الى سبيل ،فهو خير والصلح
- ،هثلا يتلازل ا:لم!الدحيق الحقوقما*من بكلتعنْ بعض ننازلا عن عادة ،نصلح
المودث أو،.،بمزيد من مما ي!ت!مسك به فيحلبيبن الى!وجتهءبطله جزء عن ألرجل
عر) ...وت!تنازل الزوجة . لهبمسكا!بهما التِبى الطلبات بعض. عثها أو يخفف
البيضاوى فينر ؟16 و . 161 ،صفحه ( )39أنظر دضممي!ر ا!لألوسى ب
وها بعدهما وطسبر 601 5صفحمة القرطبى ب وتفم!مببر 013 و !؟ا صف!حه
ا ب ابن كشر 9؟اْوتفمسير ألمفير صفحية والمصحف 101 الجلالين صعفحة
زفدة زوج تقآحمععو!ْْ".بنت نزلت الآية أن هذه وروى و 563 ؟56 صفحة
لعائثعمةْا إيوهها 9نثى يظاتهأ..سفوصبمق الله علب". .وهبلم، -ذ .لخضاة صلى ا!رسوك
عندما من .فيلج رافع بنت !ممهددنجق مسلغ-زوجه .نشلمت فى الاَية وقيلى ان
. . *. به ها .ت!سك.. عن-لدهضق ءإنقئاحزلى03. دلن معه فاص!إحت يطلق!ما أبىاد أن
!بمهوم ".الم!عيرة "ملأن م! كأله ز!ص على .كل حكصها ،فيسرى أو اعراضا نشوزا
ن أ دون لها حاجاتها فتكتفى بما يحقق زوج!ا به ضد مما تتمسك جزء
بعض أو ءط لها بهن قسمها يوم أو تتنمازل عن مزيدا .ميط الكمللبت ذظلب
تسمح تكاد المر)ة ، .والمغنى أن )) الشخ الأئ!ى (( و"أحمْرث مالها... -
معها بأن يظبل لا يكاد يسمح ،والزجل فتى حقه! نجالاعرافت عنهاا والخ!ير
ا!لًانث!س ا ،وادْا كانت غيرهأ أحب أو علئ.-ما..ين!بيغْى ادْا كر!ها ب!ح!قابا. ثيقاثم!
بالصنح واحضارها أستمالثها من بد فلا3 فتباجمدة ،هتناش! شحيحة ثذلك
ولا اذيم .. . نفس طببب به عن ها يتمسل! عنْ-ءبغ!ق .طرف. كل زفيه يتنازك
مز اللاَخر لة تنازل انلقح .بما ان المزوج!ين 3 هن أى على . ولا،جناح ذلك فى
فتإف ، الزوجين فرقة من وحمخبلت . ، ص إلخضيمة من- خير. ل!الصلح . . .: صَت!قه
(( وأن . والتقوى :الاحسان !الصلح. الئ-.مرح!لة. الذزاع . يفرب ومما
يقرب ومما ... )) خبيرإ* بمإ-.تعملهن اللعه..،كمان فان ، وتتقؤا تح!همنوا
رْوبت وبي! بالنصها العدل المرأة أن أن :.تدرك الضلح مرحلة النزاع الى
مرحلة النزاع الى يقرب ومما ... رْوجالمته الميك الىِ .غيرهاَ.من بصعمق
كلا فيأمرو! والقامْى الزوج ه!وأظ إلزو!ة أن .ببعرمف .ذلكء.أليضا--أهك - ا!لح
يستطيع، ، ما أحدهما يكلفو1، ولا ، والتق!وى بالاحسمان الزوجين عز/
على حرمي ولو بييط زوجاته العدل زو!جهـا "،يستطيحا المرأة أن ويفهمون
ألا يميل الزوج من البهثر ،ويطِلب!ن طاقة فوق ئمهن هذا الحرص ذافى! أشد
ولقوا تحسنوا ،ان كالمعمقةا 000 الميل فيذدر الأخرى كل نسائه احدى الى
ونفس!موا ما فد ننكرهون ،فتصبربىا على ا،نحوال 1 جميح وفى الص!.ا!ح الله فى
وسوص! الظلم على أقدمتم الله في!ما لو عقاب وتخافوا بالعدل وذسأئكم
فيصصحا ، وألكوركم بأنفسكم خبيرا تعملون بصا الله كان فان ، العشرف!
ءنى مثلا الزوج يصر . .. :كأن الصلح فشل ان :الفرإق الثاني الأمر
تعيث وسيلة المرأغ حياله ولا تجد )49( -. أو هصيبا كان ،مخطئا هوقنه
غبى أو اسمذمر فى انلظ!ايم! بأن عاد الى !طئا اذا كان أن الزوج ( )19على
إ*ويية .مزكب، باعتباره يصناغت" 9ن ألمحاْ . ،وللقاض! يرؤن فلفة ، 8 عطثيتد رل!صوء
ذلك .ةيما ،اذظر تفصيل رْوجشه االعنترة مع اساءة أو جريمة الزوجات ظلم
،فيرففن نخريته جمها.من أو !حد زوجها تصرفات أو تعئيد نجها ميط مصالحها
" 11
.نملؤوجه أتاْ ابصملع!.يكون يفشل الحالافْي قد هذه مثل ،نى ذلث ادرجل
كلا فن! (( و.إن يقفرفا.يغنَالله ... أن يطلق وللزوج الفراقا ... تطلب
لا -يريد ص .شمبحانه إنللهُْ .بمعنئَ،أن . 05 )) حكيما واسعا الله وكان ، هصمعته
ا.لمؤحفة ؤْيمثميح!في!-، وتْ!ممودها المودة تظلها التى الزوجية الحبباة إ، لعباده
أن علىْ .فادر فان..الملها.عز.ءؤنجك الزوجيين بين الاصلاح تعذر ،فان استعاون
أو يكفه "ما أ!غطْ بأخر يزوجه بإر ،، لبمعننه الاَخر من عن ببغنى !افى منهما
واشنم 3 سبحانْه والله إلآحْر،.. رْوجه مىْ كالْأ يطلبه عما مدممتغنيا ذنججعله
خكينم فيما قض! 3بة مى والله عزْ وجلئ ،ء بعْير حساب من .يشاء ألفخمل يرزق
ا* وا ، الوئام ؤالوقاق بينهفا وتعذر الصلح فشل زوجين بين الفراق!! جوإز
مثه -أؤ .معتقلا!ْ للربخلَ لها ت للا فكاك للمرأة سجنا ا.ءببإة الزوجه إ كانت
لجعق ،والله سبحالْه حكيم ،ف!ا تعجيرهْ ،"،لؤ.شاء منه الى الخلاص سبيل لى*
بكنهما جمون "ا،ن.. شاءلنت! ئحكنته ولكن ،، ورحمة :بئ المنننافرين هـودة الزرب ببن
).. 59 ( ") ماْ يرببد إلله ويفعلط- أمرا 0 الغبد ويريد ، أمرا الله أراد ربما ، ذخ!قاق
. : البنن!امى بأحكمام الزوجات 1 ثعدد مملة - 93
لمحى أفية ابزونجَالا لطئعدد يثعر!ى لم الكريم أت القرا أىْ الملاحظ ومىْ
اليتامى، أح!ام أية في شطبر الئظام فيه ضمىْ هذا ولرد ذكر ،بل مستقلة
البعفبى ()69 جاول أحكمام اليتعامى ،-وقد وثلتهأ آياتْ فى آصات سبقتها
بوجوث مثصروطة قيْالاشُلام الزوجات أن اباحة ثعدد ذلك من إ! يأخذ
ذافى!. أو غير نتيِجة حرس منْالنسإء وا!لأرامل اليتامى له ،كمننرة فى !برر
اللاَيات القرأنية تاب!عا فى اليتامى ذكر لأنه يجعل صسحح النخمرأ غير وهذا
موضو! أن ا مي!َ اللآيأتأْ ال!رأنية الههـاضح ،بينما اشوجات ا تعدد محن الحديلث
الا شط!ر فىْكر تحذفى" اليفوجآل! يكن ،ولم الاَيات هذه !ى ال*صل كان أليتامى
أبْ! رْوج ذللإه:-المِرأة من ائلمبانا الله س!بح!الْه أئه يخخلق اراد لو كها (!59
3 ، 0 ،0 0 !. . يحْرى زوجة من الرجل ي!معتولده أو
. ْ2 لإ ضفحه تهعدب .إلز!اته فى جديد رأى المدنى فى صهود محمد (!69
- AV -
على الكريم قد دأب ا القرأن أن منهج - -فيما نرى .وال!صحيح أية فيها
بمصل القرأن من هذا فى للناس ضربنا (( ،ولقد فيه حكم لكل مثل نحرب
صسلا ،ضرب اليتامى لذحكام الله سبحانه تعرض وعندها مفت.ا )) ()79
تدفىفى صورة وهى اليتام!ا بالباطل أموال أكل فيها يقة يحدث 4 د لصورة
اللى ،فليتق مالها بالباطل يتيمة لأكل نكاح فى يرغب فمن .. ألزوجات
الزواخ محن يعرض اليتيمة ،ومن هذه النساء ذير له من هـيتزوج ما طاب
ذلك ويتزوجها فهى ممن فيها فليعدل عن يقسط ألا فيه خشية ترغب بنجببمة
ف!ا الأمر . . .وهكذا ورباع وثلاث مثنى يتزوج أن وله النساء له من ط!اب
الاَيات . شرح فى مما فصلتاه ذلك الى غير ... الولدان من المستضعفين
بوضوح تكشف حالة ! أكبر وأشمل هى الزوجات تعدد أن صورة شك و،
وفى ضفا اليتامى فى أن محن ،فضلا اليتامى معاملة فى الحنفية ألذوايا
نهيا عن أن يستطبح اليتامى ظلم عط النهى شأن ،ومن كذلك اسنساء ضعفا أ
الولايه أو بجامح الضعف ،بجامح الزوجات تعدد حىإ! النساء فى
عدندما فببه الكثيرون يقح وانه لو.هم خطير ... الرجل لرعاية والخضو!
يقلى أو حربا لا يخوض الاسلامى المجتمح أن ، ما فترة ،فى تننمهثرون
العالم ا،سلامى فى أن الحرب ،ذلك ميط النساء فيه الببتامى والأرامل عدد
ال*ز) الحرب ،واصم تصبح والباطل الحق بين يوم كل رحاها تدور دائمة
محربا يوهـببا العالم إلاسلامى الأعداء على يشن ،بل فحسب معرلأظ عسكرية
،ير!ار؟ن اللخروف بعض ف!ا وعسكرية بل . . . واقتصادية وثث،فية ذ!!-؟3
اسلامية ،ولا تكاد دولة العالم الاسلامى أجزاء أحد فى وزمانها مكانها
أترق تبدأ جولة أبطالها وأموالها حت!ا 1 ما فقدته من لنفسها وتعوضط تذيق
مي! المعارك معركة اللا الزوجات تعدد نظام على الهجوم وما ... عليا
!ثَ بالله وبالايمان . وأعدائه الاسلام بين وا،جتماعية الننسه-نه والنقافية
الن!لم صحاربوا المبادرة ،با! وأن بزمام أن يمسكوا الله - أدتملأم -بعون
ارمم!.-
السلة. !- .مح. استهدف و!ك!نه. ، الزوجالنط- 0 تعدد أقر القرأن أن عر!ما
،يرصى .له وفبى!.تقييده النظام افرإره !.ذا. فى .والاسلابم تقيليدة - النبوية
كيانه وأخلاقياننه الاسلامئ للمجن!نممح للأس ة وأن ،ي!حفظ مصالجْ تحفنيق الى
:ا الجمع ،ولمتحريم النساء بع!ةد. أقص! حد. وجود !ى اقيود هذه 5 . .ونخلمى
الردث ،ووسحبوب زوحبتين، على التعدد مقصورا لو كان المحارم حئنى بين
ماثمك!لات تععدد معظم تمتص - كما سنر!! القببود - ،وهذه الزوجات . بييت
وللأوللات للصرأة وللرجل خير كل اللا التعدد عن لا يثنخلف حتى الزوجات
ا،سلام!ا. وللمجمح
: ْ:احالةْ اتزوجات لعدد قمى ا3 1 :الحد ا!ول ا القيد - 41
وثلاتْ مثنى يفون بأن الزوجات تعدد وتعالى الله سبحانه قيد
عذد ألا يعثل خاف إلاسَلامْ ،فمن فى القدَرْ هذ! على .ولا زيادة ورباع
الثلاث فعليه بم يعدل ألإ. خاف ،فان دنحسب الأربح فعلنه بثلاث زواج
أراد وهين . . . بو،حدة فعليه -الاث!ثتين مع ألا يعدل خاف فان ، باثنتين
للزوج ذلك ا . . .ومح الاسلام فئ له المى ذلك فلأ .سبل ا،ربع الزيافىة .على
يتزوجع بغيعرها هح اثقضاء .عكتها اللاربح ، .وبعد زوبخاته احدى يطلق أن
ا)توإقين لعن .قد الله الله ،وأن الى الحلال أبغض الطلاق أن هلاحظة
محن ننساولى غير !نا ييبئ ول! ، ()1 القيد هذا درسنا أن سبق وقد
هيط أقل أيا يكؤن ،فىون بأربح الزونجات لعدفى أ*قصى ا الحد تحديد حكمبما
. ء . سبق. فيها.. 2 9 الى ! 2 6 ء بلْد . جح ا ).ر 1 (
09ث،: -
أموكأ من لكأير العددى إدظحديب ا أن بث!ء نلاحظ ذى أكنتر .وباثىء و ا3 ذ.صك
لئا ملْه سوي لا يظهر الكافلة ،.وقد حكمننه الله وحبة أمر يعام إتشريعة
؟ 6 الصلو الث بحنمس عدد ترثيد 2 ،وذلك وجل الله عز عند تنخحيم من إفلم
كتابات نخل . . .ولم ايييون أو.بد إلبد، . أمبإبح أو عدفى الركعات محدد
، الئساء هـطْ بأربح 1ألافْضى ألخد ئْخديذ كّى ئأفلث مىْ ) 3 ( 3صيىْ المث برو!ضس!
وعدث السنة فصول مع متفقا أنه ربمبا كانأء.هذا التحديد بعضهم فذكر
أن يرجح التحديد هذا يستهدف .وقد اللأصل أربعة فى ،وه!ا ا*ركان أ
،هذا يستهدؤ وقد . الأقل محلى يوما أيام أربعة كل زوجة الى .كل ألفجل.
بأربغ التعدد لأن النساء فى الرجلْالراغب على اَلخجة افامة التختدنيب
والنرصمْضة والفصبرة الطويلة ، الغالب كْى ابنساء أنواع بمل ،تشنوعب
الدين ذانا أو . . . والسمراء والصفرأء والنثنقر.اء البيضاء أو . . . والبذيتة
هـاللب.. طنجاعفا ورث امحادة ا أو . . . الخسب وذات المال وذالث ابخإمال وذاذصاْ
مَقصودا. الظحديد هذا يكون قد كذطث . . . ؤهكذ! . . . ؤْاْلمعتدلةْ فىاثتقأدن!
، الرجال ءخد عزوخة هناك أخنعساء وألا ت! ن عثد عزوبة هناك لكؤن ألا به
. . زواج محدد م!ن النساء بغير لظل محلى زوجتين التعدد مقصورا افو كان
فكالث الرءظل برض محد !شوب الِبى لأ؟.ى فىْلك أربح زافى التجدد جملى ولو
: الزوجاث لعدد ا،قم! 1 الحد مخالفة جزاء - مكرر 41
اعيها باافلأ، محثه كان ْ، أربع عصمته وفى بخامسةْ رجل ادا تزوج
كان ان أما ، وللا عدة لها فلا مهر معها يختفى بهاْ أو يدخل بمصان لم شان
به زنا لصجب ذلك فلا يعد - عليه عالمْ بأنها محرمة غير - نجهاْ قثْد:خل
امحى ألا يزيد بلثرط مهـهـ 0المثل به يجب بشبهةْ دخوللا يرد ولكين ، -"1ت*
تعثث المرأفى إن لكلذه يجوز ولا ، المرأة وهذه الرجل بين ،ويفرق ألملممنئ
الدنحنهكأك الث الر*ظ! عاد فان . عدتها انقضماء الا بعد اخر على زوأحجئها
زنا يسثوجب ذلك كان أربع عصمته وفى التفريق حذا نجيذه المرأة بعد
و أ بطلاق الأربع زوجاته احدى الرجل فارق اذا أما . انجقررةْ ا-حقوبة
ةْ، 402 صفحة 2 ب الموقعدن 6علام هامئنى على ا*رواح أ حادى ()2
. الهلال دار طلبعة 85 ا!لعتاد صفححة لعباسى ا!رْأن ا فى 6ة المر ؟كذلىك
-ا.د!!د؟!.
محدة من انقضاء ل!ء.وذلمكَ بغد تحسك ء!ن بأخرى ل 4أن يتزوج ،كان خلليق
بطلاى زوجاته احدى عن اور!رقا ادهـجل ال!! ان ذ فى ،ولا خلاف نارقثا
العدة وله قى ذمة !زوجهاْ على تغد رجعيا المطلفة طلاقا ،لأن رجعى
،.ثْثثدْ حكمه فى أو ما بائىْ بطلاقْ عئها إثْدوق قد ادْا كان ) أما مراجعتها
! 5 بائناَ طلاقاْ محدن!ْ المطلقة فى الخامسةْ زواج (ْ)3 الثنقهاء من أجاز-فريق
ثْريهتْ ،ومئح عنَالرنجلَ بائئا لعدَ أجتبة طلاقا ا!لقة أن أساشْ خلنئ
أ!*صام بعض أر أنشأس القده على مدة هدْا الزواج أْحْرْ فىْ ْ-الففهاصهـ()ْ4
إْلزواجْ! ،+ادْ لبمقْ لها بائثاْ طلأقاْ ومطلقنة اْلزؤجْ بين ساريه النكعاحْ ماْ رْالت
الرأئ! وهدْا ، ألخ!ثقماْ وبع!ى العدة الئفدنة مدةَ ولهأ العدةْ خلاك باَحْر"
! ه العدة لمحبا! إنقضصاء "بأخرَى الزجل لأن "رْواج ، بهْ بالغمل أولى أو*حضير
كانصَ اغرأن ا أنْ ءرفنا ،وكذ المى ا!لم وقدْ ببدفعهْذلك أعبائه هن يزيد ما
زواج أَن يمتنع روحه مما يتفتى مع ،فكان الزوجمات تعدد الى تليد يهدف
تكونأَْ-له محد.ة جمأْلمطلقة هنا قالمطلق بائنما ، طلاقا المطلقة عدة فى خامسة
: : انمخارلم 0 بين الجع ا ثحريم : الثانى القيذ - ْ،2 ْ
إ"رإة وابتتها وبين وبن الأتتين بين الجمع ْاخَتاط -الاسلام فحرمْ
" ، هـ!فىتفاَ إلاسكمية للأسرة لمجحنظ حتى . . .ؤذلك أو خالتها المرأة وعصلمتها
إلى4 المنافلمة لا .تصتجه -الى بل الضرالئز+ تتعدى فلا الغيرة أثر من ويضيق
،واحيا" ،6؟ا ضمْحة أ ب وغميره ا.ل!قليودبى ( 0)2النتمامْعية ،ححانت!ية
! . - . 236 صفحة 5 ب اعسوم .الديىْ للغبزا!ى
008؟ة بْ َ2صدْخة -الفديرْ وقتغ 8 صفحة بْ 7 (؟) المغئى لابن قداهة
. ْ. . نه ين يرتزؤفي أربعأ لأ يجوز (ا أى ؟26 و 63؟ ؟ صفحة والبدائع ب
.ا"و.بخاثت إو ءثلأثْ دو.. .رجمئ طلاق من العدة كاتْ تعتدَ ملْه شعه-اء والخاصمةْ
كئ فالعمد .أو ..بالوطء نكاع بالدجْول...دْئى .أو. الدحْول الطالرئةْ بعد بانلحزمه
"ا َُ. الله نجنإ-.عبا.بننء 3.زفيد+ ،بت!-فابت وعبد ع!ى عن دْلك مثل " وروى تنمبهة
.!29 -
: . خْتيقة ال! 1 0 بين ، لمجمح ا / .تحريبم - ( ) 1 . بى مكر 4 2
الدينية ال!تكاليف هرا .إعظم: الرجم وصلة ، الأرحام من . الأخوة صلة
الأشدة لخير وتعاون ترابط مق .،لما فيها عباده على الله أوجبها الثبى
حنير ، دائما .الى أن يكون تيسعئ زوجة أن كل .ولا شك المجتمع خلية وهى
زوجها .أن يتكرر ذ.هاب تكره ! وحيدة زوجة لها ،لذلك .قد ترى زوجها
زوجة قد ترى تعدد.الزو!جات .وبالمثل فى . مثلا هدية لأهه أو أخته ومعه
الله على وفد.حرم صثك .ما يعطيها،- ضرتها يعطئ أن هيط رْوجها تكره
الأخت فى حرمإن تسعى .لا بين .أخ!تين ،حتى فئ عصمته إلرجل أن يجمح
أو المودة و
أ الرحم بينهصا صلة ،فتنقطع زوجها خير من أخت! ،افيخرعا
. أو خصام أو نزاع غيرة قد ينشأ بينهما من لما لئر
،أوله! ورشا! كيرة بأدلة شرعية الأختببن ثابت بين الجمع وتحريم
افيختنين بين شج!معوا . .اوأن )1. الاَية ( . . أمهاتكم عليكم (( حرمت تعالى
طلبت فقد التحريم السنة النبوية هذا أكدت كذلك ()5 " إلا ما قد سلف
عليها أخثها أن.يتزوج الرسول الله يخ!ا هن رسوك زوج أم حبيبة السيدة
الديلمعى أن فيروز الاَثار ورفى فى كذلك )) ()6 لى تحل لها (( انها ، فتال
أيهما شئت، أخت!ان قال طلق وتحت!ا أسلمف يا رلمهثل الله انى :قلت قال
عردثهم من وبرى المعسلمون ()7 أجمح ،وقد أيهما شئت، اختر رواية وفى
ب:بئ الجكع تحريم على عصرلما الحالى حتى الله !ا محهد .رسول
الى*ختين.
. ! 59 6 -ص ! 1،2 4الئم!عائى 2 13و البضاوى ب 3ص ة صحيع -أ)6
وعهيرة القليب!بى . ج و صفحهْلم ،2628 2 والبعائمع ب، 1 0026 2ضمْحة !ا.تداير ب.
ا ،.ة -ب والمحلى 35 . في ْ/34 صمْح!ةْ !7 ب. .تداصةْ. لابىْ والنى. ؟اْ ،. ، . صمْحب 3 ب
) -.ا صنصة ، ب ..الفضير وإلريهفى ؟ . . .صفحة :النافع و المجشفصر! ه ا ؟ .. صفحة
. ..بها المتعلعقة والقضايا ال!نكعاخ كشابها مْن . ا!!رى أحمد. أي!ما،. وانظر . 42 :
بنننها: ا ! . . !م أ بيقا . بخصع ! - ) 2اتحر! 0 01 محرر ؟ t 2
الأرحام صلة على ،.محاطة حراما الأختين بين الجمع واذا كان
القرابة أن ،ذك أولى باب !ق الأم وابنتها حرا ام كمذلك بفن المجح فان
.الأع بين الجصع !:.1،من.شأن بملا خلاف الوصل واجبة الأم وابنتها بين
وبين أو خإلئها ومحمنه! المرأةْ 1 بين دالجمح قخريم - )31 مكررْ 43
،وبين وعدتهاْ ؤبين .المرأ! وخال!تها إلمرأْة بين االجمع كذلك جرم
هذ*أ التحرنجم لمجتما .وقد أختها وبنت ال!خالمة وبين .أخ!ا .الرفة -و نت
المزأة وغمتهاْ بين " ( اويجمح منْها أنه فال النبى !ا عن رَويت بلحاديث
فعلتنم" .فىْلمحث ان (ْ أنكم الروايان! بعضْ فى .وزادْ ) !خالطها بين!ْ.المرأة وإ*
بييت .الجمع الرؤاياتْتحريم بعضى فى جاء كما ()9 ) أرحامكم قطعننم
.فان كات ،ش 7نمصفحبْئيول و " 7 ب .!04وا!ئ !6صسفمه (،في) النسمائى.-ب
نجر . ،كعالأ ذلك ج../منه بالزَو1/ لخمها* ورض! 5- أنء يتزوج وأرم!د زوجة إدرجل
دخل قد كإن /يفت!ؤف حنصها ، .وسمواء لنمْ أو ؟ --جائز .له!ا-.سبو اء تافتوق- .ممن !!جئه
3؟ الآية ( 6نجظر ،أبدا مدرمات "ْ ات الممو ا " . .،لأن ، *يدخينبها .لم كان أو ا لجزو!متنه
ورضيت !بابنقها .يقزهـج ؟ن ؟و!أر!اد !زوبخة للوجلط -كلانَ ذا 1،- أما ) .الذساء. لعمورة
6 افيم طبق لو . ا ،ححتى أبد ةاص!تها له لم هنحك قد.سعخلى-.بألأ! . ،فان-كاث. . بالؤؤاج*منَه .
الأم عن يفترق بعد.أ!ن ببروجءمابشها: ا!تْ فيبما لجاك م ،، أما أذاْ لم*يلأن .قد .دخك
الاَية 3 3 ( راجع . الكنجول قبل لمحمطلقه عدة .،ولا أو مْسخ ا 6طليق ا"و ؟طد!ق
بعدها، وما . 091 صفخة 9 ب - الئووى . ..نبشرح همسم - ( 9إ .صحينح
، زبد أم بكر وْيد أم ب!ر -وتزوج اذا-تبزوج ما الأحْير مثلا .فى ءحألة !لفرض
، بدى و!ة أمه .من إخمت.لمبكر فدنمعاد .لبكر ،وغولمد.هدى لزيد ؤتههـلد سمعاد
!ث!- q-
أريد به "الذكر فخاخ! كممالمف بجمْنَ العلمان!ة أن ؟البيث وفْد رأى
،سوإ.ء بينهغا رحم امرأتين كل على يل!رى أن حكمه العموثا ،ب.ععنى
امرأتين دطينهما رحم، ببرْ كل الجمح ،فيحرم مخرمة أو غبر كإنت ،محرمة
ذللق أعى وبئاء . أ،رحأم لصله قطع مىْ اليه !-ستا الجفغ لما !ث .يؤدىاْ
أو بين أبننن!ا أو عفلين بين ابنتى غمين هؤل!ء - عند ا.لجفح - يحرم
بثهْ وز الم!متأبق أو بينْالمرأة زوجها أة وابتة المرا ،أو بين أو خالتين خالمين
صحئح الر.أىا ال!بمإيق نجير أن ال!بمابق .غببر زوجها المبرأة وأم أو يين ولدها
الجائة نْكْت كىْ عصْث الأرحام ، .،وغلْدهئم أر قطيعة العلمأء "جمهور مخلْد
،أما اذا كالنما هذه محرمة بينهما رحم امرأتين بين الجمح الا اذا تم
،اذا دعت الجمع من فلا بأس من .الفر!صْ .فركأ فى -محرمة نجيبر الرحم
القرآن والأحاديث به أيات ما صرحت الاقتصار على اذ يجب .، اليه الظروكْب
وعلاج عنهم للحرج ورفح الناس على ذلل! توصعة المضِمار ،وفى ْكى هذا
الرحم غير -ا!ر! المحرمة من ولمعرفة الرحم اللانحرافاتا ... لمبعض
..،--فر!.أصْ.ما
، وهدى سعاد ،فلا يجوز الجهع ين لزيد هن امه وعمة سعاد أخت وهدى
بكر بكر وتزوج بنت زيد اذا تزوج لم تكونا ا"ختين ،كذلك وان فهها عمتان
ة هدى خألة سعاد ،كنانت لبكر .هدى الزيد وتولد سعاد فتولد ، زيد بنت
-م .فهما خالتان وان هععمعاد وهدى بين فلا يجوز .الجهع خالة !سعادْ،. وهدى
المرجع المعابق صفر" 00 !- 37ْ.روالجصرى 36 7صعْ!مه ! ى الم! ا) ءأ.ا
صم .الترأن أن .الخوارج وجمعضى الرافضة -ل!لبمَتى ؤبيضى ْ.ور 6ى.عثهان ه 2،لأ
،بل المراة وخالتها ولا بين اة وعمتها المرا ولا بيين .و!ها المرأة ببنَ- ليخَركل الجيع
ا! قا الله كعبحبائه ين هولاء طم!ى !ن ْ، ذلكنم " .وراء .ما لكم ((.وأحل .لحعا!ممأ" ،قال
الله أعظئ وبالننالى ! فافتهوا غه ئهاكم !.ما فخذوة 3الرحمثنول. ؤما-آئابمم . ((
التثمبريع . ،.وقوا4- سعلطة من لة بما الرسعول فبينها ركصذ!ا !دد وإ!م يذكر
المنئبهورة التى ا!رسعولى بأحادشا خصص " دْفكم لمكم " -،وزاء "ة ؤيحلىْ؟ تعَالق
2 قيول 1 نلم!خ يون..قد أن ويحتهل . . " ،وخ!لتها !دمتها افراة بدن- الجمع ترر"
1 2 1 ْ5صمْحة .ب الضرظبى تفنععثير ، ش 3 :بؤ حفنى المتتركاف " ا ثنكرث ولا " دخالى
لىبنننا اللَإم بمنزلظ والحنالة أخيها الأم لبنت بصزلة العبهة كحا .أن بعدها وما
برن إجهع ا تحرببيم من أولى بأب من وابئتها بينَاك.م الجصع ويحزم أخْتكا
ل!كأ امرأتين كل بين تثبت المحرمية :أن خلاصته ..،صْع العلماء معيارا
الفزومْىةْ ،أما ادْا فْنى جمح ا"خرى عليه ْقرصْنْظ انحداهما دْكرا لحرمف
؟الجمغ انبط كانْ أخر فرضى فى وتحل فزض عليه فى اللأخرى !حزم نت ثَ
الأخرى دليه ا حرمت ذبمرا احدإهما اذا فرضت .فالأختان المرأتين حلا،
احداهما اذا هْرضنا الهرأة وعمتها ،وكذطث حرام الذغ بأخته زواج *ن
و أ بجمته الرجل عليه الأخرى لأن زواج الفروضى حرمت جميح ذكرا فى
بخبن الأمر حرا ابم ،وكذلَك أخيه بايخة العم زواج أو أخيها بابي! العمة زواج
فلو "المرأة وابنتها بين أو ، الخالتين أو العمتين وبين ، المرأة وخالتها
"بأمه أو آتخه الأخر!أ لأن رْواج الرجل عليه دْكرا حرصا لمحرضْث احداهما
"أ -أو ابنتى أختين غير ( أعمام ابنتى بين الجمح أما ، الاسلام فى حرإم
نه ذكبرا احت لو فرضت ،لأن احداهما حلال ) فهو أخظين أخههـال ( غير
وابثن! ايجم ! وابنة ، خاله ابنة أو ابنة /عمه ستكون الأخرى ،لأن الاْخرى
،جلال الساببئ المرأة وإمأ زل!جه! بين الجميح كذلك . للرجل حلال ألخال
له الأخرى لحلت ذكرا المرأتين احدى العلماء ،لأنه لو فرضت جمهور عند
أللأخرى تجل أبلا ابثخريم الاَخر * وثرط الفرض عليه فى فى ذرضى وحرمت
المرأة ذكرا ال!سابق لو فرضت زوجها ،فالمرأة وابنة الفروضى جميع فى
ث ! نسلب صلة - هناك تكون لن الفرضى هذا فمح ، المرأة الأخرى له لحئت
ابنة الزوج ،ب!كرا لو فزضف للأَخو ،ولكن منهما كل بينيما فيحل مصاهرة
، فرض 8 فى والحلإل فرض الطخعريم فى امرأة .أبيه ،فكان عليه ذحرمت
يييهما. ال!فبروفن ،فمجاز.البجمح أحد فى حرمة رحم المرأتين فنم ننكن بين
هـلتخ زوجة أجِميه بجرمت ألمرأة ذكرا لو فرصا ولدها المرأة وزوجة كدلك
ةهصلة تهـون هناك له المرأة .اذ لن لحلت الولد ذكرا زوجة لو فر3ت ولكن
فى .أحث محرمة وحم أتين انمرا فلم .تكن بين .. بينهما أو مَصاهرة نسب
كتخظتقا ألمرأةَ الغلاقة لمج! أن .ولا ظث بينهما الجمح فجاز الفروض
، ا!لاخيان غالب فْى ، .ولدفا رْوجة أو اليبماب!ق زوجها ابنة أو إبسابقة ا
!رخماْ لا يقطبئ رجلىْ واحد دنى عصمه بيئهما ،فالج! اع ولْرْا .غدرةْ من ل! تخلو
ن أ من* بندلاّ المسإواة خط المرأتين على كل! من يجعل ،بل مههـصولة تَنت
زوجات ".أو الجمواتا من ،كما نسمع الأخرى من أنها أفضل إحداهما تدعى
، ء- - . (!301 السابقين 00 الأزواج بنات أو الأوللاد
9 ب هسلم 2601والنووى تنرح صحيج. 5ص ب "االقرطبى (؟ا! تص!ببر
مل!- 7-
الرفنا! إلن!مب وهن من الجيمح بين اوورم 1 -تجريم ()4 ،3هكرر
وأفناء العدبخ:
أو !من نسب من الرحم صلة ،سواءْ كا!ا يحل المحارمْلا بين واجمح
أو المخالقين ،محْبهـجائز سواء الأخْتيين أو بيىْ" ا!تن بي! فالجمح (نضعابمْ
) أو أمهات لام ( اخوة أو أباء مختلفين واحدة وأم واحد أب !كن هن
؟ اصرضاع با عمة أو المرضاعة منْ أخواتط أو كن ، ) ةلأبْ (ْ اخوة مخلت!لفات
هن !-طأ (( جرم الرسول حديث ا بعموم أخذا !،وذلك بالرضاع إو خألة
بأصختها أو عقها وأرافى أن يتزوج زوجته عن افترقا الرجل اذاْ كذلك
ن أ عنها افترق التى فريبتهاْ انقضناءْ-محدة ينتظر أن عليه ،كان خالتها أو
: ا لمحاوم 0 يينعا. )المجدء اء جز - ( كا ! هكرر . ، ْ2 ْ
ءكاتد ،كان أو -خالمتها عليها عم!تها أو ؤَوجيته .بأخت الربخل اذا تزوج
وزوجت! لجبىْ .الرجحسط إلتفريق ويج!ب . ) ء( 15 بلظلا !:.الجتليد- .زْواتجه
.بحرمتها عالم ..-غير ثعخل-لجه! المتفريقْ.- .قد قيبك كنان - .. . .فان افمجديدة
حمر* المممم!مى ،وللا يجب على يريد م!رْ أبخثلْ بحيثْلاْ ْ-فيجب،.لهأَ عيه
ت --
القدبر فتح وا!هناية على 51 ، 05 57صى ب والمغنى لابن تدامة I A02 س
4 3 ، ،2 263والروض النضبر ب ؟ ص 2ص والبداطئع.ب ب ؟-صر 36،
8 0 ؟ 53ومحهد أبو زهرة فى الأحوال اللثعخصية ص 9ص ب -،المحثمحآ
2 لثنصخصيةْاط الأتحوألا ا هـ! ألاسنلامية ا*حكأم ا مْى البرديسى وزكم!يما
. 185 ص ،القنمخضببة نيحؤال -الثصرعيةْ الدين فتععبان فىْ الأخكام :زجمئ
ن!نس بائنا على طلاقا اثطلقة .عدة اجعاز،الضد.صمْى ككنن ؟الفخهاء..-ص ()141
لمن توْوج .أخرى ،وغيه !صيلاتط .بعدها وط !، 4 ! 7ص ْ 52اْ) المننذى!-
، "()16 النسب يثبت وبالتألى دحنولا بشبهة ذلك اذ يعد ، الزنا عليه
محدلتها، تنفمى حتى باَخر أْن تنظظر أن تتزوج المرأة ان أرادت هذه رعلبى
ولا تجا ولا عدة معها لفلا مهر ببها أو يخثثى لم يدنجل الرجل أما اذا كان
المرأة لهذه ،ويجوز ولا يل!وارثان ثسب ولا يثبت المصاهرة بيتكاصا حرمة
أو عمتها ،أو خ!المتها، زوجته وأنجت الرجل بماخر فه!را .فان كان ؟ن تتزوج
الزاهـج! هذه جمن الرجل الا اذأ افلترق ذلك لهما ،فليس الزواج إ/-كبمان فى
بعث الجريدة والزوجة الرجل بين زواج عقد ،وتم (! 17 عدثها وانفضمت
يم الكل القرآن بشص الزوج على واجب أمر الزوجات بين العدل
أللا ننعدفىثأ خفتم (( فان تعالى قال . المسلمين علماء وباجماع وبالسنة
بونم بينهـعا جاء يعدل ولم اهـرأتان له كا!ا ظهشْد ( من قال )) .وقد ثوإحدة
محلافة تفضحة وهذه )) (( ونتمقه مائل رواية ) ومى (18 ) ساقط ْالقيامة وشقه
عليظ النبى أن اْلله عنها رحمأ عائشة .ومحن القيامة الله يوم حثل! كل امام
هذا (( اللهم ان ويقول زوجاثه بين القسم فى يعدلى كان والسلام الصلاة
))ْ . أملك ولا تملك فيما فلا تلمنى في!ما أملك قسمم!ا
بالن .المحدالمة .ال!ا!جبة تفصل كثيرة اعد قوا محلماء المسلمين وضع وقد
مجموعة 8؟!65/،/ا فى الهنقضى المصرية ا .مبكهة ودجهذا قضت ()16
!ا!لقة طلاقا بائنا ،راحبع عدة العلهاء انقضاء ( )17ولمم يتنصترط بعض
-.رو 3ا؟ا ط الاهام اجمد مسند هامثش كلى العممالي كنز مفتخب ()18
على وع!رة القلببىبى . ح النتما!دية وعفد 018 . 2ص وت!بيين الحئائق ب
لأ 7 مسلم ب 01ص صِمحيعح والنووى شرح و 99 3ص بْ المنهـاج
الزوجة: لا بصفات الزوجية العبرة بصلة ا - ، !ه
أن صلة الر!با! ذطث كل زوج بالخ . على واجب العدل بين الزوجات
ا*سالهنى هذا .وعلى الزوجية صلة وهى واحدة منهن واحدة بكل
،زا* !جديدة على ،ولا لقديمة الزوجات بين ئيما على لبكر تفضيل للا
قبيحة، على ،ولا لجميلة عجوز ،ولا لشابة على قديمة على لجديدة
لابنة ،ولا مسيحيعة أو يهوفىية على لهسلمة ولا ، سمراء على وللا لبيضاء
،ولا لزوجنه جاهلة أخرى على مثقفة لزوجة ،و، ابنة خفير أمير على
علتا ،ولا لصحيحة صحيحة على لمريضة ،و، فقيرة أخرى 4على مختبب
لولود على .ولا تفضيل . . أو نفساء أو حائض جنس عيب ات ذا أو مريضة
رج! زوجات الزواج طالما كن حفوق فى كلى أولئك سواء ... عقيم
واحد.
مساو بفدر وكسوتها زوجة كل على بالانفماق الذزع الزوج يكلف
الزوجالا بين سوعا سبحانه الله أن ترى ألا ، الرجل نفس زو!جات لغيرها من
لمأكلها نفقة شخصية زوجة لكل الامكان أن يكون ! وفى .. الميراث فى
المركز الاجتماعى عن الطظر ،وب!رف للأخريمات مساو بقدر .. ومنبسهما
صفة من نابح أمر المساواة بيذهن لأن ، ()03 الزواج قبل زوجة لكل
، 31 ب 2ص الكبائر 367والزواجر عن اتتراف ب 5ص الدين !م واحيماء
التنرح .الدسعوقى على 02و ح 2ص ب المدوثة ا!برىا المالكية وغد
31؟ وما بعدها، ب 7ص الحنابلة المفنى ،وعند 933 الكبر ب 3ص
تجمية ابن 27وضاوئ ب 3ص المعاد 38؟ -؟ه ؟ وزاد ب 3ص والاقناع
45؟ ص 3 !ه الملحعاواة ،الاقناع ب ،ويندب واحدة كل امواجلب مع با م ي!تو
فى بالزوج ،كذلك تعربط كلا منهن واحدة صلة ،وهى الزوجية و!دها
مناسبة الكبير نفقة أخرى وللإبن نفقة !عينة للإبن الصغير الامكان أن يكون
الأولاد المتماثلنبن بصرف بين المساواة مح للبنت ،وكذلك ظروفه مح تتفق
واحب. .رجل الأولاد أبناء وبنات ،فكل أو أم البنت أم ا،بن عن النظر
زوجاته نصي!بهحا من كل نجانمليم أن يقوم - -فيما نر! بإلرجل ويرسن
أسرذكا وشئون شئوذها على منه لتنفق ذلك نقدا اأو غير أولادهما ونصنجب
وملبس!ا ومطثربها مأكلها اختيار حرية زوجة لكل يترك ،ثم وأولادها
الأمور لمجضع المناسب الوقت فى أن يتدخل الزوج ،وعلى منزلها وادإرة
والعدل الحير أن يستهدف ،وعليه أو انحراف اهمال ان حدلثا نصابها فى
فى التصرف دحسن ، زوجاته ،فان كانسما احدى معاملة زوجاته فى
،ولا يحق وأولاد.ها بالعدل هى بما تسطحقعه ذلل! عنها بيتها تولى شئون
أو لها مورث أنها غنية بدعوى زوجاثة احدى ميط نفقة أن ينتقص للرجل
أنء فىون معاونته على ،وله أن يحضها بذلك راضية ما لى تكن الرزق من
احدى للانفاق على الرجل أنه اذا اضطر .على حقوقها يضايفها فى
،فلا يكلف أو حالسها ،كمرضها لارادنثه فيه دخل ، بسبب الزوجات
. . أخرى زوجة لكل هذ 8الزوجة لما أنفقه على مساو فدر بتسليم
: ت لزوجا ا 1 سكا ن اا - ، 6
مستقلا مسكنا زوجة لكل لمحر يه بأن مكلف اثفق العلماء عل!ق أن الزوج
مسكن فى الاسلام الحق امرأة فى لكل أن ،ذلك لها ولأولادها بمرافقه
و 8 زوجاهه عدد برجل تزوجت ،سواء متزوجة بمرالمحقه اذا كانت مستقل
لمحى مسكن زوجة كل استقرار أن ،ولا ي!خفى بغيرطا لم يتزوج حَان ربليا
الضرائر شرا كثيرا تتولد شراؤته عندما تخالط بمراصقه يكفى عشقل
أو س!وء الأوا*د اع بسمبب النزا فينشب بأولادها مسكنها فى الأخرى ا!داهن
كل .ولا يعن!ا استقلال الزوجات نار الغيرة بين أو اشتعال الزوج معاملة
بابها مثلا أو بدار من بقصر أة زوجها المرا أن تطالب بمراففه زوب 4بمنمكن
بغير لا يكلف الزوج أن ،ذلك عائلتها ومقام يليق بمسكن أو تطالبه
حجرة كل وكانت ججرات ددة على الزوج دار اشتملت لمحلو ، ما يسثظيع
منها بمرافقها. حجرة اؤوجة فى .كرن للرجلى أن يسكن بمرافقهنا ،وجاز
فى ز!بخأته .بالذور الأرمْى والأخرى احدى ي!سكن أن ؟جههـز للرعجل كذلنم
ومستقلة، إكهرو دور ارْ بخا.خا الجر.ا!ْ!زه دار واخدْة العلبىى شى إ"ثر ا
ما ذ- بإلزونج وتكليفه العنت لا!يخى بمرافقه صلمكن زونجة .فى 3 كل ل*ن حق
اأقرقي ال!دا تلك كان فشهاك!ن منغمبهة علىْ العتؤر ،فاىْ استظاع ؟حفيق
الله نفسا 1 1،للأ يكلف ْ،و فنابدي!ن يسر ذلك محليه :نْغ!نر العد الةْ . ،وانْ 0
الذى المشكن مين زونجته أن .يحْزج للز!.ج يجورْ لاْ البيالئا أئه مجن وعْنني
تاف نبأن شرعى المدثبفعن عْير هذا أصبح الا اذا ، رضاها بغير بها ثيأه
الحالة يلز"م بت!فير مسكن هذه ،وفي جملى أولاده الفتنة فيه أدر زوجته على
مسكنها؟ دخول من أن لكل رْوجة أ! تمنع ضرتها )231 وسنرى
لها أولى باب ،وصن مشاعراها فى يؤذيها ذلك ا كان اذا لمجرفى الزيارة حتى
مرافقه مشتنركة. منزل فى معها أن تملنح ضرتهَا منن السكنى
،ولا يؤثر ذلك ا*خرى اا !ستقلْعن مسكن زوجة لكل يكون ،بحيت واحد
لها سيكون زوجة كل ،لأن البعض يتوهم فد ،كما المساكن أزمة محلى
. ()23 .ليثس له مخيرها برجل .. ،فيما لو تزونجت مستقلى مسكن
الذى وقتا !ساويا للوقت عندلأها زوجها زوحنة أن يبيت كل حق من
والزماذأ . الزوجال!ا بين بالقسم يسمى ما واهذا ، الأخريات عند يته د!ب
كاملة، لمجلة عن أن يقل ينبغى للا المبيت فى زوجاته بين الرجل يقسمه الذى
فب2 وقتا كافيا يمانس الزدرجية التى تت!طلب العلافات استقرار لامكان وذلك
ليلة كأملة. ب -كنى ذلل! من ،ولاْ أقي! بصاجب! الزو!جين كلي من
لية! ،كليلتينْأو أكثر من زوحسة كل ابيت.ت عنب مدة أرْ يجيل وللزوج
زوجت لبم لببالي تأفىث جراطا رو ترسيرا أن يحبرى بأس ،و، أو أسبوعا ثلاث
لمج!بباة الت!غيير ت!تديد هذا فى يكون وقد ... زوجة لكل ننم أسبوعا
"مدِة المبيبت طويلت يجعل أني للبرجل لا ينبغى .ولكن لنشاطها وبضث الزوجية
الميدغ ي!ابعة ،وذلك وفنتا كبيرا الأخريات الزوجات فيها يترك بحيث
قزبد ءأللا ورر)و! الفقهاء يعضى تشبفى ،ولنيللظ الألفة والطمأنينة غلبى وحفاظا
جبمابور رأى تإشك! ، زوجة كل عنب وليلتين أيام ا ثلائة على المبيت مدة
صْرورية3 ،-لاتا في /ال! أيام سبعة على أن تزيد العلمأء أنها لا ينبغى
بلدة فير التى تعنش تقيم كل وإحدة !منهما فى زوجتان كأن يكون للرجل
المج! جسبما ت!تجضر أو أبامها كنى الغائية 1 الي الزوج 0 ،فيذهب فيهما الأخرى
أكمتش أو كههر! ا"ثة بجبيل أن وله ابى ، !برر ذللث ف!ا لبم يكبن ما ، يشاء
ابرجلي .اجدى ل! ب!لرك كلى جإل ،وعالى البلبدى بعد ح!بمب على أو أفل
الجعب!ت أثصر
.ا ، .هـتجالين مبة البجضبى عنب شتة )1
و أشهر ا أربعة هـت أكثر زوجاته
المتايمول!ه هو لزوجبائد المشتعح! نلذن ، السِابقة الحدود فى للزوج متروك
صْرف .بلا الجييمباوإة هدْ!ه نئحقق الههـلبمهلة إلتي 0 ي!خئابى )أن وللئنوج ، نجيثهن
فلا ، انلأفم! ا الجب هذا على قِثريب. ييدة الزوجات درضيبئ .فان ضرابى ولا
ما يهيبه عنْد جمئدها وفتا هـتسإويا 3ح كْى مبلِث زوجها الزوجة وج!
بمايم المب نخ!ا .الركبة جمن النظبر يصرف! زوجها على لها بجلب ، ا،خريإتا
في زوجت!ط عند أن يبيت الرجلط ،فعلى الدوبة له صاحبة أو صلإحية
لبى كانت ،32 ، المبيلب ليإلى فى مع!ا الجماع ابئ امتثح حتى ، نوبتها
وإلوحعكة !ىا!لإئفىه ال!لْهب ا اكعتمالي !في المييدث الفيبببم فنى مبن المقبم!فى 1 أن دْلك
فعاىْ ، الح!يابم والتناسعل البزواج مفا!د م! كارْ ولئن ، الزوجييْ بيىْ
إلللم ،وتبارك الينواج في الأساسبى المقصد! هى والاجتماعية ا!ممية إرعاية ا
اليها وجعل لتسكنوا أزوإجا أنفسكم ة لكم من آياته أن خلق " ومن قال حيث
. )25 ( " يتفكرون لاَيات لقوم ذلك ،ان فى ورحمة بينكم مودة
يقف!!ا يل!تلزم أن ذوبتها فى عنداها ؤوجها ف!ا مبيت الزوجة وحىَ
الرشاء والفرش بيته لصلاة هن أن يخرج ا فللزوج ذلك ،ومح الليل عندها
فى زوجته عند يقيم )ن الرجل ت!عذر على وان . الأخرى وللضرورأت
/ ليةا أخرى فى لها ذلك عليه أن يقضط أ تعين ليلة ميط دورها !يلتسا أو فى
ه ليلا كالحارس الرجل ءمل .واذا كان عليها التى ضاعت تلك عن بد،
لصلواي "أن يخرج ،وللزوج له تبعا الليل ويكإن بالنهار ببثبت القسم فإن
داذمم! محلا زوجاته احدى مسكن من أن يتخذ ا الرجل على ويحوم
،ولا بأحمما زوجاته كل مساكن عن ملعمكثا مستفلا يتخذ أن ا ،وله فيه للاقامة
فى منهن واحدة الى كل يذهب .وعليهْأن احداهن لمسكن مجاورا ان كان
الب4 أن يدمحوهن به - خامى فنى محل ان سكن المحدد لها ،وله - دورها
لمسكته زوجاثه بعض )أن يدعو الرجل ،وببحرم على نوباتهن بحسب
؟ ة عبوزأ اليها زوجة التى يذهب تكون كأن ذْللق لضرورة ،وكان القصد
الرجل على أنه يحرم .غير وصحيحة شابة يدعوها النى وتلك مريضة
،فان دمحاها بزيخر رتماها ضرتها الى مسكن زوجاته احدى أن يدعو
المسكن أن تفتح صاحبة ان رفضث ،وكذلك ناشزا لم تكن الحضور ورفضت
يلأْن العادن! ناشزا لا تعد فانها ، زوجهأ دعوة قبلت التى لضرتها بيتها
. الاسسلام فى ولا ضرار ،ول! ضرر ميط ذلك الزوجة أن تتضرر جرت
01يدخل
ادشجل ن على .ويحرم الى مسكنها كل واحدة النوم فتثوب وقت
،وذ ال!و أو ضرورة ،1 ،لعذر أخرى نوبة زوجة فئ زوجاته احدى صكسكن
منزلى احدى الرجل .واذا دخل فله الدخول علاج نفقة أو مباشرة كتسليم
يمكث أو*ْ علي!ه كان - أو ضرودرة لعذر - أحْرى زوجة ف!ا نوبة رْوجاته
أن يج!امعها محادى أو رأى وقتا غير الزوجة هذه عند ،فان لبث وقتا طويلا
لها. مثلما قضاه للأخريات أن يفمى عليه ذلمك كان وفعل
لو كأن ،حتى علندها مبيلسا زوجها فى الزوجة 1 حق يظل وأخيرا
احدى عند تتحقق احته را أن إ المريض الزوج وجد فان 5 مريضا إمزوج
البقاء عندهما مدغ فى الأخريات الزوجات مح أن يتشاور عليه كان ؤوجاته
ن أ له كان الرأى أو اختل!نن فى لمه بذلك ،فاذا لم يرضين ()36 صكرضه
احد اهن 0 محند بات فان ، أحب ان جميعا يعلتزلهن أو بينهن القرعة 1 يجرى
مدة مناسبة ت!طيب *خريات كان عليه أن يقض! بعير رضاهن مرضه ؟تْناء
ن أ تقتضى وزوجاته الزوج بين المودة والرحمة استمرار 0 أن شك ،
حتى ، احداهن 0 الى يلمىء أن ا له بتصرف يقصد فلا ، بالحسنر، يعاملهن
العائلى، للتعاون ووقود للمنافسة نور الى نار الغيرة فيهن تتحول
رمت على الحصولط الرجل على تعذر .فان الله لهن بما قسم ويرضين
القرمحة مثلا يجرى ... بينهن يقرع أن عليه ،كان بتصرفاته زوجاته
توزي!! أراد اذا بالنهن ويقرع ، اليها بالدور بالذاهاب 01 يبد من بها ليعرف
بينهم يقرع للإولاد المستحقة الأنصبة تساوت ،وان مثلا النفقة أو )"نكسوة
!و لما الغالمب -خدا -نى ثضح السنة النبوية ،وهى 1 من .وال!رء4 . كذلك
الزوج تصرفات استبعاد على أنها تساعد ائر ،كما الضرا تنافس من معروف
،كمساواش! العدل فنها كل أن يعدل الانطسان لا يستطيح أمور وهناك
أصرر كهذه ، الجنلم! واجبه أداء ا ف!ا أو المحبة فى ب!ي!ن زوجاته %رجل
متسا؟ بقدر فيها بتحكم أن الانسان 0 لا يستطيح نفسية اءتباراث خلى تبث!ا
3 البخارى ب .صحيح عليه الصلاة والسلام س!فة للرسولى وهذه ()26
بين تع!لوا أن تستطيعوا (( ولن تعالى قال الحقائق هذه وبسبب
قفطحوا ! ،ان كالمعلقة فتذروها إ"يل كلى ،فلا فيلثا حرصتم ولو اننساء 1
بلمجط الاصلاح ءشى ا!مل فا . )) ()27 رحيما غفورا الله كان ،فان وتتقوأ
لم معاملة الزوجات أساس الله ! !و وخننميهة من تف!ى عن ،الصادر الزوجالت
ب!نخيلف ت!يى ألزوجات مبشانمه ميزالت للاحدى فى الرجل يضح ألا يقتضى وهو
هذا ،وعلى كالمعلقة ()38 الأخرى يذر الميل بيغما الميزان كل 3فة
ث ء زوجاته و*حدى زائد بحلب اذا أحمى0 الرجل أعى لا تثريلب ا*ساس
امح!ا ذلمحظ، حرص ،ولو منه يهرب أن أ.صر لا يستطيح ا ،فذلك أ*ضيات ا
و أ زوجاته من لا يحب من هجر المحبة الى هذه أن تدقعه لا لينبغنى ولكن
الميل ويذر كل الى مىق أحب ،فيميل في!ن أية واحدة حقوق الثنقصير فى
غيدرها كالمعلقة.
تثبصها لعذرج فى زوجاته احدى جماع أن يترك للرجل ويجوز
. لذته للأخرى أن تتوفر بذلك يرمخب للا أو اضرارها بذلك ما دام لا يقصد
فيه لابعاع كان ثم وهـن للذواقين الزوجات تعدد .لم يشرع . وأخيرا
لى فرانت فى زوجتيه بين يجمح أن للرجل العلماء كرهوا أن ،منها أداب
فرأش!4 فى زوجتيه بين جمح ،فان برضاهما ،ولو الجماع عند وأخد
ه الزوجتان ،اذا رض!يت ذلك يجيز رأى ،فهنال! الجماع النونم فىون لمجرفى
لما فى ، رضيتأ ،ولو واحد! حصاما بزوجتيه يدخلى أن لاطرجل ينبغى ولا
بعضهن. عورات الشهوات واطلاع النساء على اف فى حب اسزا ذلل! من
أن يبيت زوجها الزوجة الجديدة على الفقهاء تستحق يهند جمهور
يكون أن ،د!رن بكرا كانت ان أيام ،وسبعة نثيا ار ،كانت أيام ثلاثة عندها
الزفاف ح! ،فهذا المدة للأخريات هذه مثك قضاء الرجل على واجبا
بيمن ج!جع جديد القسم من المدة ،يعود هذه انقضاء .وبعد المزوجة الجديدة
، أحاديطث! -كأيرة الرأى مق هذا على حخه الجصهور أخذ .وقد ا!زوجات
،ورواها !-ت ءليه الصلاة رإلسلام عن .الرسول الوسول زوج إم سلمة رؤتطا
ة أ+92( 4أ ثلاث الثببب و س!نجع (ا للبكر أن ،خلاصننها الكعطيرون أم سلعمة عن
الجطعليرة عند للزوجة ي! 6 و ، الزوجيظ العشرة أمر ت!قتضيه بداية وهو
)) ا!لأدت العسل (( نتهر ببسمى الذى كذلك بطشهر زأجها تطالب أن زفافها
أقديم ،وقد الم!مصصحسن أت 4ليلمى من محن ،فضلا عليه حق الأخريات افىوجاته
أكمثتر الساب!قات أن ب!ركهـق زوجاته فيه قلب يوحش زوا"ج جديد الزوج على 1
العا !9ا، القسم ا، ليممى لها الجديدة الزوجة 0 أن ا ( )03 الأحناف ورأى
محليه أن يب!يت عنث زفافها ثلاثة أيام ،وجب عنداها بعد الرجل مكث فان
الجديث"خْ كلا !!ا الزوجة أن أساس الأيام .على هذه له مثل زوجة كل
سبب واحد عثد رجل الزوجات ،وأجتماع الرجل لنفس والقديمة زوجة
هناكَ للعلتفضيل ! واذا كان سببا يكون ،فكيف بينهن التسوية ذوجههـب
وادهـح!نتت الكسر سكن لها لما وقح وذلك ، به أولى فالقديمة للتفضيل وحه
هذا الحق عثد زفأفها، زوجة كل للأن ، نظر وفكرة الأحناف محل
كى! زوبقي ل ال!! ذ .أن أدكما ملثإ! للزوج سهبق ،وقد الزوجات لاحدى فلا محاباة
حسن من العلاقة الجديدة بعا تستو ببه الجثيدة للزوجة يقوم ،وهتا سابق 4
فهئ ضيرة المدة هنا جث أن محن ،فضلا بالمعروف أستقبالها ومعادَشتها
محادة فى الزوج يمكثها مدة ،وهى أيام للبكر وسبعة نلاثة أيام للظبب
نههـبئتها، فى عندها زوجها هـبيت "-لمحها ف!ا ف؟ن!اطم 01 ب ا!هـوحبه إ ترضى كد
فيه حقها ختدنازل .عن أن لها ،فكان لمصلحت!ها ثمرع ،لى*ن الفسم جائز وذلك
نجبععنبر ،وقث مذكلا هبة القسم باسقاط الزوجة رضا .ويعثبر أو ننهبه لغيرها
ما(ك طبعة ،وموطأ وكا بحدها ،3 1ص 0 هالسعلم بزء صحبح )192
رجل. عليهاْ أن دخك سمتبئْ !ن لكلكأ 5و 6والنتبب 2ص ! ب ا!لبى 8،13
فالما سصبق. 3؟ المراورع بهامق! بند !03أنظر (
- أا: 60 -
الروت تنازلا من ،اذا تضمن بي!ن الزوجين الأ!وال -صلحا -فى بعض
لث كالن!ت الزوج ،حتا لها يضمنها مقابل مصلحة حقوتهـا فى بعض خن
طلاقا. فلا يحدث العشرة بينها وبين زوجها المصلحة أن تظل جذه
جنثلت لما (( كبرت بزس!آ الشسول زوج زمعة بنت سودة أن رى وقد
منك يومى الله جعلت يا رسول ،فالت لعائشة ردبمول الله !ا من يومها
)) . سودة ويوه) يومها يومين لعائشة الله !رو!ا يقسم 1 رسول ،فكان لعائشة
صفية فقالت ص!ية لعائشة: زوجنه يوما من أن الرسول فيأ غضب رروى
عالمثض! ف!ثهبت )) اد! يومى وهت وقد علررظاطآ الله رممول وبين بينى ملحى 51 ((
يوم! وأعطى صفية عن فر!أ الى الرسولط محليه السلام وأخبرته بذلك
،لأن عن الزوج أثره ا* بموافقة القسم لا ينتج بسثوط الزوجة ورضا
الموهوب لها، رضا يشترط لا .لكن عصمته فى الاستمتاع بكل زوجة !قه
ذلك الت!نازل ،لم يلزم 0 هذا هدى ،وأبت ليلتها لهدى سعاد وهبت فلو
وويس زوجته ،لأن هدى محند هدلمحأ ليلتها وليلة !سعاد وله أن يبيت ألربل
فلنبس ، ضرتها بنوبة لها الموهوب رضيت ان أما 1 5 عنه تمتنع أن لها
النوبة ل*تهـ-3 هذه يجعل أن له كذلك ،وليس قها يحرمها أن للرجل
فلببلم! ، لها سعاد بتنازل هد!أ رضميت ان السابمأ ائمال ففى ، غيرها
لز ليلة سعاد له أن بجعل ،ولا يعحق مين ليلة سعاد ميا أن بص للمرجل
نوبة لهـا فى حقها عن المزوجة قد تنازلت .أما ان كانت زوجاته من هدى
ذوبخ!، أن يجعل الزوج على ،وجب الأخريات الزوجات ،لكل أو ؟كثر
ن!نازل الزوحبن! يكون .وفد الأخريمات الزوجات ألقسم بين ويوزع !ثالمددومة
ن أ الى البعض الكأأى ،ذهب اختلف ،وهنا نفسه محن نوبتها صههـهوبأ للزوج
صاحبتها ،فقد فوضت زوجانة من يلئماء النوبة من بهذه أن يختص الزوج
ألىتهـب؟ة هذه باسقا!-ا الزوج الزام الى إلاَخر البعض ،فىذهب انلتعصرف ا للزوج
القسم على ،وتوزيح كالمعدومة نكون ،بحيث النوبات حساب تمماما من
احدلمحا الرجل اختصا!ى ،لأن به العمل نرجح ما ،وهو بالعدالة امباكات ا
الأخريات على فيه اظهار لمحقضيل احداهن زوجاثه بهذه الطوبة قد يكون
فى- فرصة الزوج الثوبة لا يعطى هذه أن اسقاط مما قد يثير المنزاع ،كما
اسقاط فقط يتناول الزوجة برضا القسم سقوط البيان أن محن وغنى
،وفى طلبت أو أكثر حسبما ذوبة واحدة معها فى ز،جها مبيت حقها فى
ى أ القسم فى لها عن تنافي فى أن ترجح .وللزوجة الأخرى ح!وقها نجسقط
بعد فلا يسقط حقا لها لم يجلب القسم تسقط تنازلها عن تدشاء .لأنها غد وقت
اذنه أو نعم ا بغبر زوجها م!سكن من لو خرجت ،كما له يجب فيما حق
وللا تعتبر .. منها تمكنه لم ولكنها فتحته أو ، ديدخل البماب له تثْتح
لمرض إلى مسكنه الذهاب عليها اليه وثعذر زوجهأ ان دعاها ناشزا ألزوجة
نجيت ضرتها. فى للحضور قد طلبها ،أو كان اواصلات ا أو ا!ذطاع أو مطر
الى طاعة ،واذا عادث. القسم فى لها حق المرأة ناختزا لم يكن كا!ق فذأ
لها فيما ،ولا حق بداية طاعتها اعتبارا من القسم فى محاد حقها زوجها
فحسبْ القسم فى حقها سقوط المرأة لا يستتبع أن نشوز ويلاحظ
أولادها. حقوق يسقط للا ولكنه .. . ؤهـا إلنفقة أيضا حق!ا ببسقط بل
ن أ أعيه ،كان السفر معه معي!نة فى زوجة اصطحاب اذا أراد الرجل
كا!ا بيثهن الرأى اختلف ،فان معه الزوجة هذه بسفر زوبق رضا .يأخذ
،وعندئدْ فعه المقرعة سافرت فى سهمها حْرج ،ومن ب!ن علىيه أن يقرع
.بخسلاف محودته شيئا عنث للباقيات عليه .أن يقض! ب!سفذط القسم ول! يجعب
يجب ،فعندئذ قرعة وبغير رضماهن بغير زوجاته احدى مح ما اذا سافر
الذى قضاهـهيم الوقت ميط ثسائه مثل كل مح أن يقض! ءليه عند عودته
- 809 -
لهسفر واحدفى اْلزوجات تر!ما إن يح!ث " !قد م!عه سها!رت التى زوجته
بر 3م نمهماث! الزثنم يرضى ك! نحعاذا لم اخدارها ألتى ا غير الزوج مع ورت!من
ويسارو-ش جميعا بتركهن المحرعة أن ا بعد وله ، بينهن ي!رع عليهْأن كان
القرمحة أو رضهثث .فاذا خرجت سفره ؤى جمابعا أو يصطرئهن بعفرده
ف!ا القسم حقها ،فان السفر عن ،وامتنعت منهن بممضش واحدة %لزوجات
ح!و!ا بعضى وسقطث ناشزا كانت عذر لغير امنناعها كان ،واذا يسقط
.ومتئ البواقى القرعة بين أثأ يعيد النفقة .وللزوج فى نها كحقها ؟خرئ
ت.ى !دا ،ثم منلأ كالقدس ما مكان الى بقرعة زوجاته باحدى :صالحر الزوج
ة
له اصطحاب ،كان ر!اطة بثنامج فى ،ولم يكين ذلك إلى بغداد أن يسافر
.آو!ا بفرعة بزوجتين (( واكْ! سمانر . معها ا! رحلته واستكما الزوجة دنخس
اد* فلا قسم رحله فى كانتا جصيعا .وان . رحلها ليلة فى واحدة إلى كل
مخلحب شفره عند الرجل 1 على -واجبة ا*ساس والفنرمحة :محلي هذا
الذهـعة فصر أن رأى النفنهاء ()33 غلير أبئ فريفا من (ْ)33 خاننه ز احدكط
زوجاته) من أن ببهمافر بم!ن يختار ،وللزوج مفننحبة ،واثما هى وأجبه
تم أم الهـجل أ!شع سمواء ، اللمبالر القمعمم بمجرد ويدسقطى بل ، قرعة دون
لزوجاته ا!لأحريات مثلماا عودثة -أن يقض! عليه -عد فلا جب ،، يقرع .
جبيد، هن الق!م!م ،فاذا محاد استأنف معه سافرت إلتى زوبخة مع قض!
وكأنه لم يسافر.
ببقربم بت"بئ كان !اظاط أنْ النبى ،فقد روئ به السنة أمر جاءت والقرعة
هذه اذا كانت أساحمما ما العلماء على انما اختاف ()34 سفر" نممائ!ه عند
ا!ملابخ ا ءليه بالرسول خاصا أمرأ كانت أم ، !اتباعه واجبا تنرعا السنة
أهـر القرعة أن رأى ! فمن بثركه الم!مطم ولا .يإثم الاننتداء به والسلاكاا يح!همن
*،.-9 الل!مثش ، فى !رلمحا الزوجمات حدى .ل!6 قننثىء. ، القوعة بأن احتج سكستحب
!امنت!ع المراجع ارظر . والظاهرية والحنابلة النت!افعية رأى وهو (؟)3
.3دا. بند
. t 3 بند ها!ى المراجح انظز . والمالكيه (ثمْ*).و.هز) ا!!حنفية
تخرج نلأ القرمحةْ ،أ محن" ين ! ،لا واحدة منهن أن يسافر بمفرده دون فلرجل
ا!:دأء مشتحب فهى ذلك ،ومح حق دليلا على واحد فلا ثصلح وجه على
باحدى الرجل سفر بأن احتج ألقرعة وإجبة ا أن رأى بألمرس!ولة !طر! .ومق
بدون "فره ،بخلاف الأخريات اليها دون ميله مظنة قرعة بغير !وجاته
الإْ!خببر الرأ!ا بهذا العمل 1 ورجحنا ، ج!ميعا بينهن عدل فانه منهن واحدة
ذيه قصملا عما زوجاته ومصالح الزوج مصلخة بين وتوفيق عدل فد 4من لما
القسمَ عند المزوجة بخاذن زفتتجها استخقت سافرت ،فان الزوجة س!فر
وي!عمقظ حفيص، ناشزا كانت .بغير اتن .زوجها ساقرلف ،وان )35 ( عههـدخ!ا
القسم. فى
،كما لو بمانت ار الأبرة لاسققرا ت!يقا خاصة ظرل!ف الالسم فى يسقط
الع!دنرحأ *.تؤتمن أو مجنونة الجماع لا لححتمل أو صغيرة محبوسة انزوجة
القسبم مجه يتعذر الزوجة .حبممى لأن ، كعذبا ولو الطلاق ادعت أو ، معها
تأوى ا.جماع ا لا قْحت!مل! التى ،والصغينرة الزوج ارادة عن خارج لها بسبب
ومن ، المب!ت لها -فى الِى "أن!ى فيوج!ا 1 بحاجة .ولميست مبكرة إلفراش ألى
،والمجؤثنه وحعكم إ*لمطقة ان صدقت حكعم الناشز اف كذبت امطلاق فى ا تدعى
تؤنجضن عنئرتها ،.فان .كافت الزوج على كاننتْ خطرا أذا لم .تؤتمىْ عشرتها
ذلك ،فقد يكون .فى لها مثلما.يق!سم للأخريات! أن يقسم زوجها على تعين
،وعلى المبيت مفْصبىر على ل الأشو1، هذه القسم فى .وسقوط . . شفاؤ،ها
المعاحكلتة ميق وجوه نجير ذلك في زوجاته بين أن يعدل امرجصل
ألمستط!اعة.
لهث حصاجة لقضاء الرجل بانودثا لهععفرها بين فرق الفقهاء من ( )35ومن
أو وتب،ردها. لحجها لها كشفرها حاجة الرجلى لقضاء باذن سعفرها وبين
غض- و!ى ، لمثالْية االمبهة قدنم!عحقهمحْئ ولا ، الا!لى الخنمالة 1 مْى الضعم مْتستحق
المعاوضة علئ فكرة أحكامها الفقهاء لبيان 0 ت!عرمى التى الطرائف من
القسم:
،القسم أكثر ممأ لها فى ليجعل مالا للزوج الزوجات احدى اذا دفعت
،واقترب الأس ة الظلبم وافساداا لروابط على تحريضا هذا ،كان تستحق
الرشوة التى يصفصد بها منه! وصف -عند الفقهاء المسلمين -من المال هذا
من!ا الزوج قبض ،فان حراما ذلك ثم كان ،ومن يستحقه عمن ا(خق
بذلت! ما إسثرداد تحللب أن للزوجة أن ،كما لها .أبئ يرده عليه كان شيئا
أكذف القسم ميط لها بذل قد الزوج 1 كان .وان الغرض 0 لهذا مال هيط لزوجها
القسم. من الباقيالت ما فاتهن لزوجاته عليه أن يقمى ،تعين هما تممتحق
أ!ا نوبة للتثنازل لها عن لضرتها ما، الزوجات احدى أما اذا بذلت
مالا لتتنازل زوجاته الزوج لاحدى ،أو بذل الزوج بذلك ،ورضط أو نوبات
بين الرأى اختلف ،فقد فقبلت أخرى 1 لزوجة نوب 4لهما .أو نوبات عن
المال ف!ا القسم فى لأن بذل الى أن ذلل! لا يجوز ذهب من انفق!هاء ،منهم
بسفنط أن دون لمجسترده أن !المال بذل ولمن . لا يباع ،والقسم البيح 1 هعنى
،والمال بمال ملثروطا ،لأن تنازلها محن القسم كان القسم المتنازلة عن حق
ذلك، ر!أى بواز الفقهاء من .ومن القسم كاملا فى حقها فيبقى سيرد
لا يعد بيعا وانما يعتبر صلحأ، القسم بعوضى أن التثازل عن أساس على
أنه يبوز ترى ألا الزواج ، فى والرجل المر"أة حقوق جائز عن والصلح
تبذله له، بعوض أو تعخالعه ا أمرها بيدها ليصير مالا لزوجها أة أن تبذل نلمرا
، ،ولأن المرأة هنا لن تضار المعمل بهذا الرأى الأخير لسلامة حججه نرجح فى
؟،، أولى لها ميط باب ،فكان بلا عوحنى القسم عن التنازل تملك فهى
العائلية، العلاقة لافساد يستخدم للا ،والمالط هنا مالى بعوض عنه تتنازل
أكذو القسم ليعطيهاْ من المال لزوجها المرأة هذا ما لو بذلت عكس على
هما تستحق.
الناحية الدينببة آنعما يسثحةق من كان زوجاته بين الزوج 1 اذا لم يعدل
الله علف! عن .رسول روى ،وفد الظلم ير ضلعباده ،واللة ، ريه عقاب
-إأ آ-؟ة-
ماش الميل يأتى يوم القيامة وشسقه نسائه كل ببميل الى احدى ن من
بين ظلمه على علامة تشهب الله ذلك ،أى يجعل ) ( أو ساقط
لمبكأبهـة مرتكبا الزوج الدنيوية لمجتبر هذ! الناحية ،ومن ()36 زوجاته
يتركَ تعزيرية جريمة ،وهى الكبائر ()37 من ،وه!ا الزوجات خظم
المفرربم التعزيرية العقوبات بين المناسبة من العقوبة توقيح للقاضى !بها
5 0 مالمجة .أو غراعة أو حبس أو ضرب بتوبيخ ،كتأدلمجما الزوج شرعا
إنى أ محداْ له بببن أو العقوبة هذه نوع للقاف! الامام حدد اذا وللا بأسى
يثناولى الأمور الظاهرنج! الزوجات أن العدلى بين لها .وقد عرفنا أقمى رحدا
.... والمبيت والمسكن والكسوة المعاملة والنفقة فى كالعدل الغالب في
أمام ثظرح التى ،وهى الاثبات والنفى وسائل عليها تجرى أمور وهذه
فيها، العدل يتعذر فهذه الجماع أو ا كالمحبة الباطنة أما الأمور . القضاء
ألنه لا سبيل كما المر.أة ، 0 ذكاء ومدى الزوج نية لحسن هـهـكول وأمرها
... المعروفة والنفى الاثبات بوسائل فيها الحقيقة تقمى الى للفاضى
. . للأس ة مصلحة ذلك فى المقررة اذا رأى تنفيذ ال!وبة أن يقف -وللقاضى
العدلى بين الرجق به أن يحقق لن يستطيح علم اليقين أن حكمه عالما
،لقوله تعالى (( والصلح الحرص كل ذلك على -وزوجاته ،ولو حرص
بما الله كان وتتقي .ا فان ننحسنوا وان ، الشح الأنفس وأحضرت ، خير
،فلا حرصتم النساء ولو بين أن تعدلوا تستطيعوا .ولن خبيرا تعملون
الله كمان غفورا فان وتتقوا تصلحوا كالمعلقة وان الميل فتذروها تثميلوا كل
الزوج ما يحمل الوسائل !ط يتخَ كذطثْأن القاضى !على رحيعمما ) ()38«
الأخرث الميل فيذر كل احدا اهن 0 الى لا يميل ،بحيث بيىْ نسائه العدل 0 على
هذه وتضررت زوجاته لاحدى ظلمه على الزوج استمر 0 كالميعلقة .فاذا
بمؤضر الزوج ويلزم ، الزوج ميى بتطليقها المفررة - 0 الثروط توافر
أو ت!صربخ بمعروف " فامساك بفوله تعالى ومت!عة لها عملا ()93 صداقها
( )93ههرها.
.- 19 بأ -
،وكان سعته الله كلا من يغن يتفرقا (( . . .وان وجل عز )) وقوله باحسمان
ال!!ى تمد النئروط تلك الزوجات تعدد فى الاتفاقية بالدثروط نقصد
،كاتفافا المرأة مح الزوجات .عند-.تعدد الرجعك والمرأة .من كل عليها يتفق
إلا نجبؤو.خ على المرأةْ . ،أو اتفا.ق به تتزوج حتى زوجته طبق انرجعل .على
زوجاته أكننر من إلقسعم فى بب!زيمد لها أن ا عالى اتفبقنه!ا ملعه أو ، عليها
النثرع .مرلتبا ي!حكائم جعله البنواج سب! على التراخ! أن وببلاحظ
حئموث الا فيي تعديلها أو مخالفتها على الانقاق صعيمنةْ لا لججوز نت!رعية
شرل!ط بصدد - -إ4برءأ - لل!رسول حديثين لمفم الأساس هذا .وعلىْ الشزع
تنبرظا ا!لا ثصر!طهم على ( المسلكون ة الصلاةْ والسملام 0 عليه كوله أحذهما الزواج
والسلإتمْ (( ارْ أ!-ا الصلاة -عليه )) والآحْر.فوله حلا* "أو فحرم حراما أًحل
ببنا إ*ول ا ) 4وألحنديث . ( " ،الفروج به اسننحلبتم به .ما يوفى أن ظضروظ
، . ،ه!كاالطتروط ثتفيذ عن الثافي .بيلنما يتحدث ، النثروط بواز مد.ى
لم ترر! ..-ما" عامة أ*تقاقية جائرْة -بصفة أن الشروط وببفهم منْالحديثين
،ث!ون الؤفاءول ما وجب جدهـاز نئرط لقرر ماْ ،فاذا حراما حلالا أو ثخل
ى أ ا)) ، المفروج به استحللتم 0 ما به :أن يوفى الثصروط (( أخق و ، ثهاون
الاثبزر!ط المجائز.غ الى ينصرف الحديث هذا أن ،وبديهى الزواج شروط
عن.صقاصى بعيد حلالا أو لججرم حراما يحل الؤفاء بأمر ا ،للأن نفْسعا فحسب
المثصرع
على يتفخان . ،وقد زوجثه يطلق إن على رجل قد ستعنفق امرأة مح
. 102 .ب ! ص المطبعة المصرية بنترح الصووى ط مدمملم ( !،8صحيح
- 113 -
) ، عا 1 المصرطأ لمم يدنص ا إنا الزوانج الجدي! انعقاد العث!رظ كعسدم لمش!الفة هذا جزاء
نجميح فى .أن !دْلا ال!طثرط باطلى على المسلمين علماء جم!ور الق
بمانْ الم!صرط هذا مع ابخديد المزواج ا تم وادْا ! ()42 عرضناها التى صوره
الج!دييدغ للزوجة ْ،ولا سبلل (ْْ)43 ملغيا باطلا وال!ثرط صحلحا اوؤواج
ءند تعولجبض أو دفخ اليثرط تلنفيذ هذا على الزوج اجبار الى للقضاء و،
بسبب زواجها لها طلبْفطسخ ليس الجديدة الزوجة 0 أن ،كما تنفيذه عدم
!-كل . النبى أن هريرة رول!هْأبو ما الاثرط هذا طلان والدلميل على
أختها المرإة ظلاق . . .ولا تسأل أخيه إ خطبة على الرجل يحنطب أن ا (( نهى
))44( ، الله تعالى على أو انائها ،فاتما رزفها صحفتها ما فى لثفتفىء
تنكح! امرأة طلاق .أنا * يحلى (( الخبى نر!ر فمال أن الله بن عمر عبد كَما روى
صورة ،وهناك الحالية ا طلالَى الزوجة دلى الجديد الزواج 1 يعلق أى ()41
6ة لامر الزواج كأن يتول رجل الزوجة الحالية على تعليق !ق ضكلعمية هى
بجرد الزوجه ا*خليرة تطلق الصورة هذه ، .وفى ان تزوجتك طالق زوجتى
الأولى حيث الصورة ،يخلاف ا!لاق تعليق يجيز من غد الجديد الزواج
.ء سترى كما صحيحأ الملأولى والئنايخة اج زوا ويظل الث!رط يلفى
1 4 ب 7ص تدامة 152و 153والمشى ،بن 6ص (؟أ) نيل الأوطار بْ
، ؟ لغيره ذلك أر ولم .. لازم شرط هو الخطاب أبو قال " : أ"يضا وذكر
الممثرط يثبدنف للمراة الشبار اذا لم يطلهت هذا ن 6 !.ا ا ص ج الاقناع وفى
صاحب ذكر .ولكن يمعمن له فلك به بل أن يوفى الزوج على اوزوج ولا يجب
.وعند الطاهوية يلبطل الفكاح بألثسح! 153 (،3أ نيل الأوطار ج 6ص
2للثرط! وص!ح بطل اتفاق لاحق فى كان العقد ،فان اتن!ترط فى الفاسمد أن
. " الدين أو 6لرضاع أو النسب فى أختها كا!ت سواء غيرهما بماُخشها رأ"د وأ!ل
ؤالألفة! الموده المى ببدمحو الاسلامْ أَ دْلمك لم !ظاهرة هـبْلمك كْنئ .والمخكفة
اعلنر؟! .الزوجائ! نْعدد إلاسلام أ!و ا وعلْدما . الجرأةْ هْتى .المزوإج 0 حقْ . وحماية
الجهدجثتن! النروجة على حرمْ ،وعلندما زوجة تكون أن ا فى المرأة الجديدة نجحق
... زوصجة تمإل أن فى المرإة القديمة حق ؟.ختها.أكد .طلاق أنأ-،تس!أل
منتمنتركة 5 0 زوبيه حياة كانت ،ولو الحياة فى الن!مماء تعاون ل!ر فا"لاصملام
فد الشرط هذا ان هنا *الجرأة .ولاايقال الجبرأة لأخثهأ ل! يثْرْ محاربة ولكنه
ذللت ، الفروج به إسنحللتنم بهاْ ما يوفي الدثيربىط أن ! ،رأجق . قب!لى 4الزوج
،ومإدْا- .حلا، أو حإمم حرإما أحل شْرطا ا، شبروطهني علْد ْمإ المسلميمإ
وزدرجث الرجل استمرارْ الحياة الزوجية بين حلألا هو ال!ثرط جرم
،ففيه إكل النترط تنفيذ هذا عدم عن التعويضى ،ك!ذلبن لا يجوز القديمة
بحلال الزوج هو-تمعسك هدْا التعويمى لأن سبب َْ، أكع!الا التاسْبالباطل
من المإمإرط لا بإمنح الزوج هذا أن على الفقهاء المسلمون )جمع
،س!واء الجديدة بالزوجة زو،اجه عقد ،ولا يبطل امرأته على أدزوإج
-الزواج و
أ عقد انفافا عليه قبل هنأك أو كان الزواج صلبْعقد مْنئ. انثبترط
الى . امرأته على الزواج من الزوج ،لى*َْ ممإع الزو.اج عفْد ،بعد عليه أتق
الله علتإ، صلىْ فال وفْد ، الله له أخله حلال ئئجبريم !ث رْوجاتْ أربح
. )) حلالا حرم أو حيراما أحل الا ننْرطا 0 شروطهم على االمشلم!نْ ((ةْ بزْ . وسلم
إ* ا إمرأته على يعتزوج فلا الشرط بهذا .يفى أن ا للزوجْ وليشت!حب
ن أ الدثروط )أحقْ ان (( : فال وشلم المله عليه الوسولْ-صلنى 1 لأى ، برضاها
الزبربخ يف افيا لم الفف!اء . اختلف لكن . ) ) الفروج به اس!تحللنم ما بها ضوفوا
الشرط هذا مخالفة أن رأى من -فمنهم !عليهاْْ،"- نجترطِ بز!رصجته وتبزوبخ بما
(. .) t 6 بطلانه أو الشرط 0 هئذا لفسأذ أثر أى علها يترتب 6
ابزواجِ والمهر" عفد صخظ مع الفئ!ببعة الاماميه فممماد النترط 0 ( )،،6اْ!يرى
وبببط!، بلى. مظلقا.ء ، بطلانْالئنرط الظاهرية .ويرى 21، ا!لنافع ص المخذصر
كتابْالله وفب" فى ليس أنة ثصرط أساسى فيه على ذلك اذا اشترط عقد الزواج
ن ا الرجل من قسحْ زواجها فى . للبزو!جة الحق جعل الففنهاء من ومن
التراضىه على الحئ لها هذا ويطبت ()47 هدْا النثنرط وتزوجْ عليها خالف
برْواج الرجق رضاها على بما يدل بمممْى الجدة وائما يسقط أنه لا يسفط أى
و أ ، الفسخ تطلب لن أنها كقوله! صرِاحةْ الزمما هذا كان " ،سمواء عليقاْ
صسذا رغم عليها بأئه ئزوج علمها مح دلألة وف!لبأ بتم!كيبن الرجلي ،مئها
امرأشه على 01الثمبىط وترْوج هدْ اذا خإلف البرجل أن على . !()48 ةلدثرط
الاَولى لمحسخ زواجها دشوجثْه أرْ يتم فيل الجديدة الزوجه طلق أبْى تَم مأ لبث
فسسخ تطلب أن الزوجة 1 لهذه يكن لم ، لها اشت!رطه لمخالفتْه ما منه
1 1 يؤدى فْد التنرط هدْا !خالفة علْد مشحر.لْ!واجها؟ الزدبجةْ 1 وطللب
ترعاهمة أولاد له منها تمذأ كان ،خضوصا عليهأ انزواج عين الزوج امتثاع
،ولهذا نر!ا ثرا جائز غير ،وهذا عليه حلال نجيؤول .التنرط الى تحريم
أن تطالب للزوجة الشرط هذا مخالفة ،أنه عند رأ! ا.لفقهاء من ومن
أثها لم ترض "المثل وثبت مهر من أقل انة كابئ المهر المسمى مثلها بمهر
،فهى الزواج عليها عدم من لها الزوج ما ثرطه الا بسبب . بالمهر المسمى
مثلها الا كْى لئظصر ئْحثق مهر لْفصه عن فع يا.لمهر المسمى حينئإْ لبم ترض
الرجىا المذصيعة بزواج 0 هذه عليها فاتت وقد ، العقد فى الم!دثروطة المنف!ة
!* ،ه مثلها لمها مهر فيجب المسمى بالتالى درضا.ها بمهرها ففات عليها
. 1ويترنجا هذا الجزاء 00 ،،أتظر المغنى لإبن تداهة ب ْ8.ص المنانجله 072؟)
بعد اشترط اذ.ا. به ..ولا .عبرة قلبله أو الزواج عقدْ التنبرط مْى .صعلب اذا-.كان
الزوجة طلقت فان ، فيه نترط الذى النكياح قى اْلا" النتصرط 3 هذا يلزم لاْ ء كها. ذ!كْ
زواجها نه! صع!خ ) ،لم يكن هذ.ا التنرط 0 فم .لَزوجها لثانيا.بدون من-زوجها وباذت
. الحسلال تحويم الئ هذاْ الثنرط جزاء يؤدئْ أن خثسببة
.-لأا.؟ء-
، المهر 11؟) ضدار فيه اتفاق على كل زواج لم يحصل فى اجب الوا المهر
ان لم يتزوج ديلنار صلا ألف :أحداهما مهرين على اتالاْق هناك واذا كان
له زوجث أو كانت عليها تزوج ان أللاف دينار ثلاثة ،والثانى محليها هـوجها
علببي ،فمان تزوج حالة كل عند بالمهر المسمى لها أن نظالب ،كان أخرى
ا كذلمحث حقو! وللزوجة )5 2 ( ثلاثة ألاف فىينار .فىف!ح له زوجة أو كانت
ه الرأى اْلعمل بهذا العد! العخ .ونرجح ونفقة الجهاز فى كحقها ألأخرى
زوجها يمنع مثلها أو أكثر منه ، مهر على زوجهما ة مح المر1، اتفاقما يلأن
،ومن مهر مي! !ثمساء بما تطمالب أن ا حقها من ،فه!ا عليها البزواج من
بهـذا المهر. الزواج بها ابتداء اذا لم يرضى أن يرفض حقه
عليه .أن. محي!ها كان أنه اذا تزوج على زوجها مح الزوجة قتفق قد
العغلية، الحياة فىْ الوق!وع 1 مثصور أمر هذا ... لها ماليا ثعويضا يدفح
القو،اعد العامة فى .لكن فيه !ريحا حكما الفقه الاسلامى فى نجد ولم
عدم الزواج بأخرى ، الرجل يمثل نوعا من اكراهه على على بهذا التويض
، الله للزوج حلأالْأحله المى تحريم يؤفىى الزواج وقد حرية يمس كأذلك
تم برضا التعوي!ى .قد أن "الأتفاق علنى ....ولا يقال باطلا شرطا قيكون
027و 2 AA ب ؟ ص أنظرْ المبدائع - الحشفية والتنعافعية ( )51وهو رأى
الأحوال فى أبو زهرة ،ومحمد 08؟ 3ص ب وحمالهشية القليوبى وجمرة
الئنسخصببة للأحوالى الف!رعي!ة الأحكام 0 فى اْلدين شبان وزكى ، الشمخصية
لجها الرجل عدم زواج المبراة مالك أن ف!رط عن . .وروى 28، و 83؟ ص
.وغ! يطلق أو ولبم يعتق إو طلأق ا عتتى جبن ذلك فى .أن يكون الا لازم ضسير
الوفإء بصه نحنبر اجف ،ملكن ببدمقحب تجوير صه للمالكية انه تنرط أخر رأى
tAو . 94 ب 2ص وبداقي الهبتهد 33 ب 2ص المجايل -منح التنروط
.اظهر لتردد 3 لمجهالمة القسهيتين ها يبطل طها آراء أخرى وهناك ؟ه) (
الأ!لى ويبطف التسصة يصجح .ما المثل ،و!ها مهر يجب بين نتبئين وحينذ
ومحهد 81؟ 2ص ب البدالأئع الجيها!ة .الحظر سبب لانها التسمية الثفية
أحكام ن و6 يصح للا القول فهذا ، شروطهم على ،والمسلمون المزوجين
!دود فى اللا الخاصة فيها للاقخاقات المثرع ولا مجال ينظمها االزواج
الى يؤدى أنه قد باعقبار للشرع هنا مخالف المثرع ،والقضماء بالتعويض
ا،سلامى ما يجيز الفقه تحريم حلال للزوج .وقد يقال أن فى بعضى نصوص
) ،وي!رد على الجزائى ( الشرط الاخلال باتفاق ما عند التعويض أشتراط
ا* اذا أدى اللاخلال بشرط عند الت!عويض ل! تجيز النصوص هذه ذفل! بأن
زواج ،ومجرد ماديا ألاَخر ضررا 1 بالطرف الاضرار الى الاخلال اهذا
للأن لها حثتوكت!ها الزوجة مأديا يصيب ضررا امرأته لا يعتبر على إنرجل
على ان المرأة اذأ اشترطت يقال .وقد الزوجات كاملة كغيراها من الزوجية
مائتى علالها والثانى فنلا ان لم يتؤوج مإئة جذيه أحدهما مهرين زوجها
عليهـ! الرجل ننؤوج ان بالمائتين المقاضى 0 لها ،حكم لجيها تزوج ان مثلا جينيه
لالحالة، هذه على حالة التعويض المذاهب ،فتقاس عند بعض بلفعل
لهحا مهرين اشننراط خالة ،للأن المرأة فى1 الفارق مع أنه قيابس
-ا و المصحيح
عد.بم من!فعة لها .هى سبيل أكبر فى مهر فى حقها تن!ازلت ف!ا المهر الأول عن
تقديره وشألثها فى وهى حفها هن الم!هر فان ،كذلمك عليها الرجل زواج
وانص مهرها لها فى ح! لا تتنازل عن حالة التعويضى فهى فى لمحا
هو عدم زواج الرجل عليها، مال مقابلى أمر معين على الحصول تشترط
لها وانما ح! المال مقابل هذا ،فلم يكن حقها من الأمر ليس ونننفيذ هذ!
هذا ،فكان له حلال تحريم على بسببه الزوج لها قد تكره منفعة كان
قد وأخيرلأا .. ل!ها ()53 المال حلالا هذا يكن ولم ، الفارف مع القياسى
فلا أقل ميط الحكم بصالمزأة. إخلاله بهذا الثصرط قد غرر أن المرجل -عند يقال
اغقرت وانما هنا بزوجته لم يغرر الزوج ،والممحيحْأنا بالتعوليفى عليه
، الاغقرإر للا عند التغرير عثد ) التعويض أى ! والضمان ، بذلك هى
مت! وجود امر؟أته رغم على الزواج فى الحق الزوج يعطى الشرع 0 اىن
الزواج من زوجهما يمنع الدثرط هذا المرأة أن ،فاذا ظنت الشرط هذأ
المهر التنرط وكان هذا بالمهر المممعهى ضابل ولو فرنجى أنها رضيت ()53
رضاه! المثل الفوات بمهر زوجهما قطالب لها أن المتنل ،كان ههر ،ن المهمعصى أتي
ال!ثرع بماحكام والجهل ، الئنرع بأحكام جاهلة أو مغرورة محليهـا كا!ما
تشمننرط على التى المحطوبة كموكز هنا الزوجة ،ومركز لها لا يع!د عذرا
أن ..يدفح .عن .خطيتها .كافا علينه اذا عدل أن يتزوجها بحيث خطيبها
رمخْم الاتفاق هذ 10التعويض للا ثشتحق الجخطوية هدْه مثلى ، ماليا تعويضا
حق!ها و!ا خطبيها"ب !أءبحق لأًف" ،. خطبته عن الحناطب عليه لمجرفى محدول
.يحننبر ثغزيوا للا إلحالة ادلبخطبة فبى هذه ،وفسخ الخطبة -فسخ كذلك هى
.لهْ.حق ا"حر ا أن..الطر! مئهمإ.يجلبم لأرْ كلا ، بالاَخر الخاطبين أحد مىْ
عأن المه ،ا*ن ل! ولا ضمان فلا تجوي!ى بغير ذلك أغقر منهما ،ومن أتنسخ
غببرهاْ ْ: إكفز من لها ؤوجهاْ أن يقسم الزوجة اذا .اشترطت - 95
يقسمْ لزونجاْت! مما أكتر لها.زوجها يقسم أن الزوجة اذا اشترطت
؟، ضرتها ت!نخقه مما والكلم!ثةْ أكثر الثفقة ماثلا مين فيعطيها ، الأحْريات ا
الشارع ينه!ا حز،انم ثْشالحقة عفا للزوجه رْيادة .ال!سم * ،رْ ()55 . صحيح
الحرامْ حلالا ،.وكلط شرط هذا أن يصير يقصد.به ذطث ،والاتفاقه على عنه
الز!ا.ح عقد مقاصد ،كذلل! ينناف!ا هدْا الثمعزط مع باطل فهو حراما أحل
".ثم كان ،ومن النغدلى وا والتعاون والألفة إلمودة ، فى انزوجات تعدد وأهداف
. . أملا با شرطاْ فكان ومقصوده العقد لمقتضى منافيا الدثرط هذا
ماليا ْ.اذا.ئم ث!ؤيضا زوجفا لها يدفعْ أن الزونجة اشثنرطت ذا
1/ كذلك
"?ْ،؟نأ وانئكاحْصتيحَ باطلا اللثرط هدْا ْ،كاطْ عْيرها !أكئر مىْ لها يفْسم
العذلأ"نجيين من الله عليه أوجبه ما الزوج يخالف اْلى أن 4 يهدف الشرط مذ.ا
فكانَشَزظ!ا الله لهن !مق حقوق أوجبه مما الزوبخات باقى وحزمان روجاته
المنانس أم!ال أكل فيه ،وإلقضاء-.به حلالا. دريخرم حراما ،لأنعه يحل باطلا
لجالباطل.
فر الخطبة عن العدول عن التعويض عن اولم م عذد 7591 العربية .ط
الرابع. انصصم
عد يكق نم الث!رطْالىْ فذا المنضفنِ النكاح مْسخْ الماللأببةْ ورأى ()55
منْح ا،لغاء النعرط*".: مع المثل بمهنر الئكياح صح تمْدحْولىْ 6فان دحْول لم
فى ألمذاهب الاخرى ةْ لقاْ أسعاسق لا ؟ 3وهدْه الظفرقة 2ص الجليل ب
-ء- 911
ميق قواعد الستخلاص الى البلاد الاس!لامية فى التقنين حركة تتجه
هذه وببصاحب . بها تدثر.يح واصدار الأسة 0 ءلملاقات الدثراائع الديلنية فى
فكرية تنادى بعدة قيود لتعدد تعدد المزوجات -ضجة الحركة -بصدد
الاسلانم، التعدد فى القيود التى عرفناها عثد دراسة غير تاك الزوجات
وقد ، الني . . . بهمببه التطيتيا واجازة ، وبصرر ، القاذ!.مما باذن كتقييده
والحرب ألفكرى المصبراع القإود ذروة هذه حول الجدل 0 ويمثل
بأ.ن الثميخْ محمد "بالقؤل أوثها.عادة يبدا القيود حجج .وللأنصار هذه
ك!انت وقب . الحثيث العصر 1 ف!ا الزوجات .دعماة تقييند تبدد من كاتأ عبصده
فى أن نسنعرضه!اْ القضينة ،يحتسن هذه فى كلمات عبده محمد ذلشيخ
يلى: في!مأ القيود 0 هذه اهم أا نذرسى ثم ، ال!بداي!ة
!ر: في الزوجات 1 وتعدد عبده التنميغ محمد - 61
كْوائد اللاشملام صدبى ثى للتعبد ألْه (( كان عبده محمد الشيخ رألمحا
له مين! الضرر ،ولم يكن به العصبية تقوى الذى النسلإ والصهر أهمهـا صلة
أذى ،وكان والرجال نفوحمما الشساء فى متمكنا كان الدلن اللآن ،لأن له صا
ألى 3 ضرة كل ميق الضردر"ينتقل فَان .أما اليوم . ثنهرتها يتب!،ز اللا الضيرة
والبغضاء، بألعداوة بينهم تغرى ،فهى سا؟هـا أقاربه ا.ده وا أ وأ والى ولذها
لم غيبرهأ من ولدها حقوف بهضم زوجها وتغرى إخوته "إنىن! تركأى ولث !! ت
... كلها الأليعيرة في !،الفساد يدب اليبه ئسائه أحب بحصافننه بيليح !رهو
!.-ا-
صاحب الدين هو بها ،يكون النساء تربية دينية ممحيحة ؤنو تربى
كان لما الؤفية على الحاكم ،لمجحببث لمجون هو !لوبهن الأعلى على السلطان
مقصور.ا ضردره يكون ،وانما الزوجات تعدد الأمة من على ضرر هناك
تربية الى سبيل فلا ؤنسمح نرى جملنى ما والأمبر أها . الغالب 1 فى عليهن
، هذه فى العلماء النظر على .فيجب الزوجالتما فيها تعدد فشو مح ا،مة
فعهم ، إل!حكم هذهبهم وعلنى ألامر،.. بيدهنم الذين منهم الحنفيية خصوصا
منع أصوله هـق وأن وخيرهم الناس لمصلحة أنزل الدين أن لا ينكرون
تلحاله فيما لم تكن زمن مفسدْة فى شىء ترتلبا على 01 فاذ ، "والضرار الضرر
، الحافرة الحال ،وتطنجيفه على الحكم تغير وجوب ..،فل! تنعك فى قبله
). \ ( )) المصالح جلب على فىرء المفاسد مقدم قاعبة على يعنى
علإها ،نلاحظ الزوجمات 0 تعدد فى عبده محمد للشيخ كلمات هذه
الاَت!ا:
كيان!ت عصر ،وهو بعصره مرتبطة عبده محمد الشيخ 1 كلمات ( ) 1أن
الدينيه التربية وضعفت الجهل فيها ساد انجليزية مستعمرة فيه مصر
الفكر فى :يتمثل :الاَول أهرين المجت!ممع ي!ععانى من وكان . واالفلقية
هدصا وكأيخره. تطدفى الزوجانا من المجلتصع ويتخذ كعان يغؤو الذى الاضتصلر!
ن ة بها كمان أولى فكرية طماقات حوله بالج!دل الاسلام ويصرف هن ي!نال.،ب!ه
تسسععصح كاثت! التى التفاليد :هو الانجى وا أ*مر . الاستعمار تناهض
اللأمري!ن هذين وازاء . الاسلام 0 لتعاليم ذلك مخالفة رغم ، المرأة بتعليعم
التقالليد اتغيير محاولة مح الاكمملام عيط الدفاغ عبده مظتمد الشيخ 1 حاولى
نتكأبيظ وضبرورة تعدفى الزوجات نظام المرأة محلى أثر جهق بالية يبيان %
أمر! كان الزوسجات 5 تعدد أن الى الاشأدرة 1 ،مح وخلقية دينية تربية !نئساء
النساء والرجال ءلى الجهل أطبق *الاسلا! ،أما وقد صدر له هْوائده فى
هذه الظروف تغير الحكم فى رأيه .والبوم نجد من فلا مناص فى .عصره
المرأة تقدمحا وأحرزت ، اللانجليزى اللاستعمار غمة انقشعت ، تغينرت قد
أكبر ف!ا التبربية الدينيت تة!ما أن تحعرز التعليم ،ونأمل فى اضحا ش
الرأى فليما قالى أن يتغير عبده محمد الشيخ وي!ستتبع منطق .. . !ألخلقية
تعفسينر أي!ت الثانى فى درسه فى عبإه الشيخ .مرمخد ) لقد صرح (ب
أ يين العدل محدم خاف من على إنه يحرم بأنه (( تقدم الزوجات تعدد
كما فهها هنه يفهم ،و، واحدة أكثر من ) أن يتزوج أو غيرهم !لزوجأت
هذه فى محقد بو أثه ) عصره فى ارززهر ا طلالبا !رهم ( المجاورين بعضى
بطلا 8ضا لا تفتض! عارضة الحرمة فان ، فاسدا أو نجاطلا العقث يكون الحالة
ذنجيش فيعدل يتوب ثم ظما ،وفد يظلم و، الظلم يخاف ال!عقد ،كقد
الرجل ظلم زوجاته، خاف اذا فى حالة ما عقد الزواج حتى يرى صة
عيننمة حلالا، فيع!ثى فيعدل ثم يذشب ،فقد يظلم بالفعل ظلمهن و)ن بل
الجهق ألأصل-، -فى عبده كان يحارب أن الشيخ محمد ذلك ويفهم !أ
لنظام نعدد الاساءة الى الى تؤدى الخنقيه إ% وا التربية الثت!ة وصوء
تلدنيذه مصحفنصد هو وها .، ذاته الزوجات ،ولم لِكن يحمارلب تعدد الزوجات
(ا ها اظق أن منبها عبده محصب الثميميخ كلمالهتا أهداف يلخص رضا رشيد
. . العذواقين ال! لتنفير التعدد على التشنيع فى قاله ما الاصام اي!ستاذ
فى النلنقل ف!ا اللذة والاغراق كثيرا لمحض ويطل!ون كينطبرا اتذين ببت!زوجون
الأ!منات صم!قْ وقد .. والمدثى الدي!ثى 1 التهذيب عدم مح . الشهوة طاعة
التعدد فينا حتى ضرر تربنية اسلامية لقل عندنا قوله أنه لو كان الامام فى
مفلست مرا يظهبر فد ما أن .وا المحقيقة ()3 )) 1 الضر!ائر غيرة لا يتجاوز
ابزوجات تعدد
نظام لا مرجعه ليس فيهما الزوجات التى تتعدد الأس بعض ثنْى
!حعحى
. 035 أ ص ب المنار (؟) قفسببر
اتعبم عيده ظم محهد . 3036وقد حارب " خق ب المفار ( )3تفسير
لمجن!ت ان الفساء خد ضرب ة" ذلك قوله عدة مناسعبعات ،من فى عصره فى المرأة
،:. . يوهْح!. متى بلمعشاز لا بدرىة ا"و دنيا!ن دبابؤ، فى . عليون الفلم ب!ا :يجبء وين
)" . يلنبم المجوم من الضنجاوة .وتع!حت!يهئ !نجهلى البانات ي!وسمهن وت-د "
عددة لكا!تبه عبماسى العمَاد . عن !.جهد * كلذأب أدثمم الصب 261 أئظر ض
- ivy -
بعْير تم الزواج الجعديد ادْا الدىوى سما! -منحْالقضاء من 62
النى أدكما يزواج يتعلق نزاع ، محيط الدمحوى 0 تسمح بألا ) (4 البعمى ناد!أ
.أث يمبلْى ، القاضى .بادْن لمحد عئد الزواج هذأ اذأ كارْ 61 ان!زونجات -تعدد
مثلآ طاعةْ دجموي الزوج ،فركْح الجديدة ورْوجثه الرجلى بين اذا ثار .نزاع ء
فا! ، زوجها على تطلببق نففَْأو 3 دعوى الزونجة ركعت 11
و "زوجته عكى
أحبهط ثجر أو تصالحا . . . ذلمحث بعد وشألنهما + ،والزوجان .هذ.اْ الزواجْ
. . .وواص! الاَخر حفوق من ب!ث!ء أحداهما غلى سبيليْللفضاء ك!لٌا ، ا*صخر
** تنعب اس!تئذان القضصاء عند النافس على حمل الى يهدف أى الزا هذْاَْ ألْا"
الحبئ ارْ علبى للجصول وللزوجةْ للزوج ضممان هئماك يكورْ الز!رنجات ختى
ألمنح وأما ((ْ ) 5 ( لمْيه جانح! الرأى ذلك ايلأرْاهر بنانْف!ا علماء ولخبهة ْ!
أخرأ وماْ فماْ أشد:حرمته ، كيهَ لمم يخفىْن المذى الؤواج دمحوى ميث...سماع
فريضه القضاء ،لأن الله جعلْ الله بغير علم إلقول فى .دين بنختزعي!ه على
للقضناء !!ا بع!ضحى به منع الاسلانم ،والقول فى الخصوماتْ عامة فى محكمة
ؤالذْى :أ!خْرَ ، قاض 1 أمام ا تنظر لأنها الدعاوى بعض نظر منْ لأالقاضرا ،هلحَ
ن أ !+ذلك خطيرة أن نتائنجه كما )) ()6 لم ي!فم عليه برهان مطلق هنا .منح
.وامتنع لم الشرعية 0 الناحية من صحيصحا كان. اذا هنا ص!ل!جديد عقد ..الزواج
أل! لم 03 فى المرأة والبيت عدد ارزهرام - ،ملحق خفاجى (؟ ).حسبن
طَ رمسمببا الزواج عقد أن يوثق بعد الا الدعوى سماع جواز عدم ،ويرى لم6191
لمن تووج الدعوى سعماع فى..عدم تفكيو . هناك اذا كان .كذيلك .صر.بصدد!دْلك
.ِ.-..صلا الننلاثين قبلْ وثا!ثة والعنترين الخاملعمة يبلغ أن قبل شانية زوجه
بالمتن. ردة 01 الو للحجج جائز غير ذلك اللأربهين فان .ضبل ورابعة
- i !023 ء-
المرأة سهخهـونْ!علقته ،فان عئه ناش!ء. بصحيق .انمطالبة دعوى .سماع عن ا!قضاء ا
بصسبب زوجفا م! حقوق!ها -دلى ا!صم!ول تبستطلعْ يلا ،فهي بهدْا الزواج
مين" هذ 11 اننخا!ن؟ 0 ا* ئششظيع كذلك وه!ا ،ْ!. ابدجموى شماع عيْ ال!ضاء .منئاع
، إضلأتخْ دْلخط ةكْى كعا- ، رْوجها"ْ عضمةْ .هْمما يثرع! للأثه! يماحْر 3 وا!لزفيا ابزِوج
،.فما ا.لزوج وتحقون الزوجاغ اءهدارا.-.لخنفو! ..لمحده أم ؟! .... اِيهلباب .إولي يا
، ْ- - !ْ- !03 .مع !.تئمالة المفضاء إحكايمْ إلبين !وَيتجإرص بْم يدالق. اة-
. . ": الفضاء لثئفبيبرء يجْمبح مبرو بوجو؟ الَ!زو!جاِئأ ئْغدْد ئْثييدِ - ؟6
نجلى الزوأج" ةى يزعْب أنَ من -،سمتها ْ)7 أ السالمح! دْكزها إصفْيود الاشلاميصة 5 ْ
1هـ ضبر لةَ ْ:الجديدْ أرَْ.ءرْ.وأجه علنئ القضياء أمام 1 افدليلى /أىْ.يخاليم لحيه 1امرأته
إغلنئتئكناء ، المبزر عدْا" ددير ويحْصْحْ " ْ-ا-لشريعه .ففامثَ مح ت -يت!تي مظثروجَ
هدْا 1 أصبح وا الجنديد بالزواج له الاذن رف!ى يفتتح لم وإذا ، الزوجات
حالئين على انبربر 7 هدْ!ا يكثْصر بأرْ فئادىْ "()ْ9 البنصى وقند صننصرَ!
اصاْ، ببرءْ .ملْه وخا مرساْ"لا الزوجةْ مر!ى حالهْ ََ: رأيهَ يقدْر،همَا اْلفامْصنَ صنفاْ كى
فاتئنن بخبرَ وفْيْ ، سلْ!هـاثْ مَنلأنث أكثز !محعلية الذىْ-مصْق 1 ضئمْالئروجهْ
ْ: ة يلى .فيما الرأى 0 هدْ-ا ج. حْ! وتنانجش ْ!
إ!تامى أ فى نجنتسط!ا او* إ خقتم (( وإن سبحانه الله قول أن :دْكروا أو،
وبرث !! جعلط . لْمْد )) . وربماع وئلإبْ!ا .. مب!لْي الئضاء مىْ لك! طمابما ما خائكحمر! .
هذ! جملى .،ويفا!كما "لِشوجات: ".تعدد ا*باحمة مبفر! - انيننامى ولاية كى إ!حزج
؟.د" . !،ْ.لزابعْ ف!بماْ لهمبق الفص!ل ، رابع (! v
. - ، ْ- . ىْ الرأ .ب!دْاْ ا.لعزاتئ الظلْونْ إحْدْ وثذ "()8
.صنا يأ.و-فب 50 ص َ،67،1//،/ 101 مْئ ،.....-لاهرلأأم العطيئئ : جمالى (!9.
!.. اْ. 33 ة !ق 6 ألمر أمببن .هْى تحرير قابحم
. -؟ 12هـ-
،م!قد ثظر هذ 8اْلحجة محل ... ()01 مبرر أخر مشروع كل المبرر
،بمثث!ا ثعدد الزوجات لنييد -وان نزل ا!رأن أن نص رأينا ()11
مبررا اليتامى لا يعتبر فى الاقساط الا أن عدم 0 الاكثر - على ورباع ،ثلاث
، يعتبر مبررا لننحريم لتعدد الزوجات العكس على بل الزوجات *بماحة تعدد
فيوبتين على فاقتصروا اليتامى فى تقسطوا :ألا خفتعم الآية فان لان هعنى
نسو! أو عمثزة بثمانى الأكثر ولا تتزوجوا على زوجات أربح ا الى ...
الى أكلي أموالي اليتاهى الجاهلية مما كان يضطرهم كما كان يفعل عرب
ألا نخمدلوأ خفتم ،فان و.أولادهم زوجاتهم على للانفاقما منها بالباطل
تععصعدد اباحة أن فلا ببعن!ا ذلك الزوجات تعدد لتحريم هبررا اليتامى
زوجة الاقت!صار على ،لأنه اذا كان لها مبرر بونجود مشروطة الزوجات
الرجل فى فان وقوع ْ، المظلم صن محلى الرجلى عند الخوف واجب واحدة
اذا ننزونج عث!ا! الزوإج حت!ا الظلم قبل ،فقد يخاف فيه أمر مشك!وك الظلم
الاسلام وأن اْلأصل فى هو بواحدةْ ،أن الزواج كذلك :ذكروا ظذ؟
نخلهر عثد ،وهى الضرورة بالاستثناء ا ،عند ،ولا يعمل التيعدد اسنثناء
قوذلم لأن نظبر مجل كذلك الحجة .وهذه لتعددْ الز!جات مبرر !جيود
جنفبتم ،فإن ورباع ملثانى وثلاث النساء ميط لكم طاب ما (( :فانكحوا تعمالى
نر افىصل ا فى المطلوب أن على فيه لا دلالة ... )) فواحدة ألا تمعدلوا
أمن الع!دل على -مبنى ذلك الأمر -فى التععدد أو الوإحدة ،بل
الععدل بين زوجاخه ،فان أمن الرجلى ()12 الجور من الخوف وعدم
. ()13 أربع زوجات الى له أن يتزوج كان الجور ولم يحنف
2 4 - 17 فى رأى جدبد فى تعذد الزوجأما ص ا.لمدنى )1هحمد محمد (0
. 276 - 2026 كما قنظعه سيورة النسإء ص غمابه المجتمع الإلعحلامى ؤفى
نج!ا سبق. بند 21 ما سمبق راجع )111
. IAA ص :الاهحعلام عقببة ولثريعة ائنستوت ( 2أ) محهود
ة هص! االتعهـو اْلقر.اءة فئ. " منصوبة ! فؤاحدة كلمة ؤردت ؤقد ()13
احد! فهِ : المعئى قيكئق أحْرى هْى بَرأءة رفعها أذ ْ،ورد على ، ذاك يزكد
إلزوايم أن علي فيها.ثلببل ،وليلعى المعنجباقْ منهـ، يؤخذ الكريمة فالاَية ، كافية
الدوالحين على توسعة لمم يشرع ا.لزوج!الحا تعث!د أن كذلك :ذكروا ثالمعثما
مبرر هثاك حنيثما كان رخصة .ا.لبزوجإت !مان تعدد ثم ،ومن والذواق!ات
.وهذه . الأمم ()14 ضرورات بعض اأعذار الأفرا!د أو منطق هن هشروع
توسعة يشرع لم الزوجات ،تعدد أن ا لأننا سلمنا ، ثظر محل ك!ذلك المحعجمة
العرجل حب عتد .تحريصه يبور ذلك هل .ولكن . . الذوافين والذواقات علئ
الاباحة نما ضرر أكبر من االمححريم هنا اللهم لا ؟ لأن ضرر .. ؟ لأخرى
. . . ()15 ويلات هن المجتمع 1 جملى هبئا التعحريم ببجره
سيففعلى الزوجات لظعدد مبرر اشتراط أن إ كذلك :ذكروا بىابعا
الزوجات تعدد ،لأن نظر محل أيضا وهذا ... مطها منئمكعلاته أو يحد
الزوابم 0 بعد نفور من الزوجات بين ينشأ ضا قد يمنع !المبرر لن برجود مح
ميق الأو،د ين!ثمأ بيين قد ما كذلك يمنح ولمق ، الرابح أ! الظالث إو نئانى
يضمن ولا ، انتفى أو المبرر وجد سواء م!جود!! فا!شكلات ".، . إ.لخ . . . نزإع
فيه! مشكلات هناك ألا تكون بألتعدد وإذن مبررا ؟لق!أضى ،ان وجد
اكلدفاع من شحد لتعددْ اْلزوجأت "أن اشاتراط مبرر :ذكروا خ!امسا
عند صحيحا قد يكون .وهذا امرأته الزواج على التفمكير فى عطد الرجل
التفكير فىْ الزواج عند الرجل على التضييق ا نريد لماَ ،ولكن الثطبيْ
؟ . . الذولى بزوجته الرجل زواج عند المبرر هذا ،ولا نشترط اه!رإته على
فكان ، الزوجاتط تعدد الى الدافعح غالبا .هى الأول الزواج 0 همثمكلات ان
تجزبة بعد يتم عادة الذى الثانى الزواج بالتقييد من ولى
ألزواضج الأول 1،
، الزواج فى إنسانِ كل الأولط ايمانا بحرية الزبراج لا نقيد ،ولكننا وخطأ
ن أ اذ! علمنا ،خصوصا الزوحات العحال افى تعدد !ون
. أن . لجح!
.. ا ْ5
هـهكد
ن إ . .. المقاضى عرقلته من نطلب ،حننى !يد أى خالليا من الزواضج .ليش
5 5 ه و ْ4 أ سلْة ؟ 2ص ا عددْ الالعملآم مفبو البهى الخو"لى هْى .مطة ()14
صرآحةْ عليه لئفق الأهصيَه !بمكاكما .عنْد اللة غَوَجلى من، *فلو كطن .، إزرن!ممانجيه
التاسْ.فية! اويمب!زز يئوهنم ..أن--إصتْزاظ بخلئ ذل! ا -).ء ،فدل (6 عئه ولبئ يلشكث
َْ.َ8ة وفزوئ"+8الأثار*َ-أنَ ألئئر! هْى .-صجنبرة مصلعحسة أفأ يمئل دون المصملخة
-
أَ ْ. ت الزوجمالة إببه تعددَ بصعبْلمرْوك - أجمجابه+ صميط طللب! حيبئي !طا الرشبييل
والؤفْثْؤفتً يفلئ -6 ،بم !مْ .عغد-.كل أربجش رْ!جالث رْاد .جملي : ط يفأركو!
بالضترورة .أوَ بالمرض! أوِ بالعقم !ثلا. أن بقاء الأرببغ ممثر!ط - وتنتريع وح!ا
عهث ) ان (18 . . .درقد يقال ) (17 هـبررات من يسوقونه مما ذلك أو بغير
مثلاْ" فمز" ألْه كْى أخْرىَْ/ ..جَمهة اميَ "يلا! . ،ولكن الأرامل محب؟.؟ لمحر 4رْيإبه
!.7نبىن. +النس!نا إرإمل هنالمث ْ.من ،كائه جمام .جروب -ولبم يكن 00691 عام
جمعان !قىت ها أضعا!ْ بب!و! أمل ا؟را ا من وهبئ-.جمبد ، إء- (! 9- أبْئى 0 ة ألف 366 و
المعائشاثْ.وعرْوفا جمدْد !عنئْ إليومِ-ريإبه. ابعإلم يثمهد بمما ، . ا!ئي .الربسولي عهب
ئجِنيبر يْىيابةْ جمبد. أن ا.بنظر مثليا ذلِك ويفْثمْي . . محي! الزواج آلشباب من
ميط عددا يستوعب حتى الزوجات تعدد يبيح عاما مبررا غببو المتزوجات
! ،كم! إلعرهى وانبنوأجْ الظلآفما 0 كئرةْ 4 التي يودى ائئْمئبراط تالميررَ -: سيايخعا"
ْ-. شلق ب!لا. !الطلاق مقْ .أق!خطبرا نغْعدد.أفىوجيالف لأن !ْ، للأواللابى ولا وللا للمزأة
. 991 "صي وثصريعه ع!دة "ألالهحعلامْ :+ مئملتوثْ !حمود ا) (ْ6
الوآحد كْلى ،وعلنىْ شد 991 ( !17محهود نتلتوت المرجع آ"لسابق ص
دائص4 أبئ الحرب ،فضلا .عن الاحصالج!ة بند .9.فيما سبق ( )91راجع
لتفيدير القضا.ء 0 يخضع لمجكبردر تعدفى الزوجات ثقييد أن سنجد كذلك
الزابْ اثزوج يقوم فمثلا ، عليه التحايلى 1 .يسهل أئه : افيولْ 0 السبب
كْثرةْ بخلبآْ 9 وبعد ، بأخرى ويتزوج روجته بتطليق .امرأته على الزواج ف!ا
نجهذْ! تزضق المئنى الساجمقة مطلقته مق بزواجه زوجماله المقاصْى )ىْ يعدد مىْ
مىْ:..هذا اْ الأولاذ أما تكعون. !د و!أنها لكرامانثها،.. رفى مىْ. لما فيه غالي!ا إلمزواج
انلطلقةْ النى-ت عوفىة إن شك ولا . تععوفى لأبيهم )ن المصل!حة من .فتري الزوج
ْ- ْ- . الزوجعات تعدد مىْ .ميبررات البسابق زدتجها عصمة
: ئعَدَد الى دكجهْ الذى المبرر عن الؤث!ج ادْا كشف! ألْه ا : الثالْى اَلسبب
-. مجالي كْى وجمْرائب فضمائح إو*صهـالى ،لأفىى المبرر هدْا افتبل. أو الزوجأت
.على يتعين صورى اجراء الى بالزواج القاضى اذن ،أو تحول التطبيق
بحث دون واحدةْ الزواج بأكثر من فئ الرجل 0 رغبة لمجرد إتخاذه القاف!
.وللننستعؤضى بع!مى.: الزواج الجديد مبررات القامْ! فى من إو فعلى جدى
،ثهاء!.رات! ، امرأله ءلمحأ بالزواج له الادْن بطلب الزون! يثْفْدم مثلا
يعجبْرهأْ محىْ أداء مرضا أو لأنها لا لمتعثْه " ،أو لألئها مريضه مثلا جلْيمى عيب
كْأن! تكؤني ، رمحايته تستحق لة فريبة لأنها ْ. ..أو جية الزبى واجباتفا
ينْيمه أو أحد. لمحى رْواجها لا يرعْب أو مريصْة أحد لزواجهاَ لمم يتقدم عائسا
الزوبلم بعر!ى الأمور هدْه مىْ أرْ يئْحثق وللفاضْي !.. . سواه لها لا محائل
الجنلم!َ وبسئيال أو عيبها عفمها من اليثرجمى مثَلا لفتحفق الطبيب على
هذا الأ من زوأجهأ فى المرغوب 1 الكزيبة غير حالة عن والجيران الأقارب
هذ؟ ثبوت ان فى .؟! . الاجراءات هذه الأمور مع تستقيم !.فهل . ابزل!ج
ثبونيإ: عدِم . . .وفى وأ+هلها الفديمة-.وأولا iz الى! :الزوجة 0 يمم!ء ما الأمور
الأمور لا يعره!ما هذه وبعض بل .. . وأ.هلها الجديدة الزوجة ما يلم!ء الى
... ()02 لا تعفه أن زوجته لو ادمحى كما فحسب جان!لبط الرجل من اللا
فى .متاقنتعة متنروع الحكيم سرور الباسعط وعبد المقولى عبد بدر ()02
أ --.- آ 81-
.فى أو يطلق الرجل أن يتزوج الجديدة أكرم للصهـأةْ القديمة ولل!رأة ولعله
ألنصار اللهم الا اذا كان ... صمت المحاكم وفى عن بعيدا الأخوال هذه
هبشةِ بوج!د . المزوجات الى نفييد تعدد الواقح - -فى القيد لا يهدفون ثذا
لما نظرا الزوجابت تعدد منح الى 0 يهدفون وانما ، القضاء لتقدير يحث!ع
مضط!را نفسه معها الرجلي يجد وفضائح صعوبات المبرر من اثبات نجحيط
يرلده!ا بمن والزواج ،واما الى !لاقي زوجثه الزواج بآخرى اها إلى عدم
يغيب .ولا المعحرام طريق شليوك مح زوجته على الابخقاء 0 الى ،واما غير.ها
الجبور افبات فى .عتث!م رجيالإْ لا بأس التطبيق فى البال أننا سنجد خن
قضماة يتساهلون ،كمما سنجد والفضائح الصعوبات كانت براللغط فيه مهما
كل فى الجديد الاذن بالزواج فيه يصدر الحعد الذى المبرز إلى ذىْ اثبات
كرامة إْلعائلات . على حفاظا المبرر عنْ جدى بحث كعللب دون
على له بأ:لزواج ا.لمقاضى الاذن من الزوج اذا طلب مشالا ثمانيا . . . خذ
ن أ فى ملنها وإ! أولاده فراقهما لجرعاية ولمكنه لا يريد يكرهها لاَن!ه ، أهرأت
أشَ، فعلم! كرهتموهن فان (( .. بقوله تعالى فلبيهما عملا الله بين يح
الفاف!ه، تدخل . . .ثم )) ()31 خالبرا كثيرا الله فيه ويجعل ا شيئا نكرهوا
. . . الزوجين فيين ا،ضلاحْ عن والقاف! انلأهلْ والحكمارَ ا ،وعجز للدصلح
يطلد! هل ؟! .. لامرأته كراهيته فى ظالم الرجل لة أن لبى ثبت حننى
؟ اللهم لا . ..ان رفض منها طلب بغير زوجها من الزوجة هذه القاضى
،بل قث الكراهي!ةْ شيئا الجدي!دْ لا يغير من لهذا الزوج بألزوأج المق!اضى ا،ذن
الزواج يستآذنه .فى للقاضى بطنن الزوج تفدم ثمالثا ... مث!الاْ خذ.
القاف! ْ،علبعما سيرفض حبا شغفته قد العمل له فى امرأته بزميلة على
يلأهمع!باب يكون قد المرأة للرجل اعفاف وعدم يوك! 17/5/6791 الدسعتور
مكررب 7 بند أيضا ،وراجع النساء سورة الاَية 91 من ()21
فيما سبق.
- نمأَ لا 9 صى
للقاضى، . سيقول أقْ الرجل أوفك أيحسب ذلك بعد .ض . الزواج طلب
. . . أ أولاده بثسؤون ليعنى لبفته ،وينصرف وأطعنا :سمعثا والمرأة هو
الشبطاث مثارات (( هذه الملحة الشهوة قالت ، لا قال اذا القاض! ان
، اْلحرام هذا . .ثبم لماذ! ) 33 ( )) الحلال بدل الحرام ثمة ،فيكون فاتبعوها
ن أ هب ثم ...؟ نتصاهدين حضور مع الزواج بالتراض! الله عقد أحل وقد
الدخول عليهما الزواج كما تعذر هذأ عليهما تعذر وصاحبته الزوج كلا من
ركض ،بعد القاضى يسظطيح . . .هل أو لاَخر ا ،لسبب منئروعة غير عكقة فى
والتبرنم البغضاء سحب من هذ 01الوفض ،أن يمدنع ما يجره الزوج 3للب
اللهم! ()33 . .؟! .ص !نه! التخلص 0 ومحاولة بها والفهيوآ اغديمة أ بالزوجة
؟ الألباب أولى ب! . . . الاصلاح أرفىتم ابئ . . . ذلك تطثهترطون ف!لم . ..
متصرصوج ؟
البدايةْ فى تعدد!-،الر!و!جاطا :إذا كلنا سفقيد نتدمماءل أن ذلك بعد بآ!ا
-ف!لى ، ابعج!ثيببد للز-واج مشروبم ميرلر وبود ميق الننحقق ب!د ال!امبى اذن ب
علعى كذللث وحيثع! ،أم ..ننرط الرجك جانب المبرر فى نكظفبئ بقيام هذا
وجو* - الأخرى هى" الزواج بها أن تك!ت الزجل الجدب .دة التى يريد المر.أة
بالمبرت البنوجات ؟ ان دعاة تقينبد تعدد فبل هـتزوج من واتجهـ! برجل ل% مبرر
فى ربخبة واما ، لها تج!زا أو أة لملصرا مرامحاة اما ، اللأهر هذا محن تتفأبا
ق ! ، .بل .ه . المرأة ددرن وذ!ببيده وحده الرجل محلى اخبر ا
تقبل امرأة كل بأن ، والحقيقة اكع اصوا ا !و كما ، يرترفون المبرر دعاة
غير برجل الزوإج لها هؤلاء لا يضمن الزواج هذا ،للأنها بزبر الزواج
المرأة وأسإسبى .جمرامؤكا هههـأمل - ظروفه أيأ !نت - اشواخ ا ،ولأن متزوخ
! . . ببمكرون لقوم المقول نفصل . . . عفتها واطويه! ، رمحزتها
ز 5 المرجع الدممابق صي -هجلى!ة القاتوت والاقتصاد أبش زهرة (؟ ؟) محمد
! ل لزوجا ! . ول لْمْعد - 9 0 بم ( .
!.-م \-.
على وا!دوة تقييد التعدد قضائيا بالعدل بي!ن الزوجات - 6،
: ا،نفاق
الننوج له !وابطى امحص!ا واجب الزوجات بين العدل أن أن ذكرنا سبق
بتقييد نخدد نادى البعض أن .غير ()24 به الاخلال عند وجزاءات
مستقبلأ عدالته من الا اذا نأكد به القاضى ،ولا يأذن القا!ى بماذن الزوجمات
إ)35( . . مين سي!ول الانفاق على على بي!ن زوجماته وقدرته
الزوجات بين بالعدل فحائيا الزوجات تقييد تعدد أولا :احننج أنصار
باستطاعة الزوجات به تتييد نعدد ورد ا!رأن الانفاق بأن نص 1 والقدرة على
الأمور هذه من دينا وقضاء التحقق ،فوجب الانظق على أدعدلى والقدرة
مثنروع !،نون تقدمت فى صورم هذه الداعوة فى مصر (5؟) وتبلورت
،وكان النجاح له يكذب ،ولم م 5،91 سمنة الاج!اعية القنمئون نجه وزارة
ن أ لأحد ،ولا بأخرى زواجه يعقد أن لمنؤوج :لا يجوز المادة الأولى
مى الألذى الثصرعى القاضى من ال! باذن ، يلعمجله أو ، الزواج هذا غد يتولى
الفح!!ط الا بعد ، متزوج بزواج الشرعى القاضى لا ياُذن : الثعانية المادة
المعاتنرة ، كليامه بحطعمن معها ،يؤمن معيتنحته وأحوالى سحلوكه أن هن والننحقق
6صو4.- نفقلَه عليهم من تحبب ،ومن عص!ه فى ممن علىْأكتنر والانفاق
. وفروى
الشعدد قضائبا تقييد ،ولكن مصر لهذا المثمروع النجاح فى ولم يكب
،وتضيببده قضص،ئبما !53ا سمفة به القانون السورى الافضاق أخذ بالقدرة على
،كما أخذ القانون العراقى بالنترط!ن 5791 المغرب سنة با!عدل أخذ ب" !إذون
فى كلماته عبده حهد 5 الىنتعببخ دلاءببذ بعض اسمتفل المث!روع 1 هذا وقبل
نرو على الزوجات اققرحمتا تقييد تعدد 6؟91 نقد القعدد وئنمكلوا لجفة سمنة
المقترحات لمجللحى النواب وبصت قدمت ،وقد م !45ا همععروع كتريب من
مذهْ المقترحات لوزارة ) حينئذ زغلول ( سعد المجلس أعماد هـئيس ضاتنشات
نشئإن لمجعض ض!ا 9291 لسذة 25 القافون رقم ،دثم صدر اوهدل لدراسقها
ذْلك ذيأتة "بين قد أوجب النص أن هذا .وا!محببع . . تعدفى الزوجات عند
نجين البزوجات ظلم الا اذا وقع الناس على قضاء ،ولم بمتوجبه العبد وربه
،ؤانط أمؤر ميط سيقح بما يتنبآ ولا الغيب لا يعلم القاف! ،لأن تادفعل
فالَا ((َ. ْ: تعالنئْ . . .وقوله لزوجات!ه الزوج 1 ظطم من بالفعل وقح فبما يفصل
*ْ يع!كأف شأن للأفراد فى موجه خطاب )) انما هو ألا تعدلوا فواحدة خفظم
له منْالأمارالتا وليس فيه الى نياتهم وعزائمهم ،يرجعون جهتهم من اللا
سلعطاق لمححلتا داخلين وتقديره معرفته أو الغالبة ما يجعل اسصادفة المطردة إ
أو أباحذ4 لتشريعا بمنح تعدفى الزوجات الأماراننما تلك على يترتب الحاكم حت!ا
،ثم يهـثف الطبح غلظ على تدل بأمارات يرى شخص من ،وكم و ت!ييده 3
)) (!36 المعاشرة والقيام بالواجب لحسن حيا مطثالا المعاشرة أو ا،قتران فى
يخاف من على ،وحرم الزوجات بين العدل اشترط القرأن ان ولا يقال
نفنن به هذخ طريق عن أن ثبحث امر!أته ،فوجب ائظلم أن يتزوج على
الثصريعة الاسلامية لها ناحيتان أن ،ذلك تثصريعا وضعيا ونجعلها الثصروط
المنساء الظالم بين 0 خوف امرأة مح ،والعقد على ديثية وناحية قضائية ناحية
الدئم الديتية يحوطه الناحية من ولكنه القضائية الناحية من صرةج عقد
صخالفتء على الله محز وجل أمر يعاقب 1 هنا فالتحريم .. . بوانبه !ثن كل
من ما ظهر الا على له فلا سبيل ،أما القضاء وال!نوايا باللصرائر العليم و!و
فى الدب نى الجانب ( ومثل ( الزواج الا بعد محل لتدخله يكن ،فلم الأمور
أحكامه تناط الذى القانون الوضى قانونا الأخلاق من ألشريعة كمثل
للأخلا! ،ويترك القضاء يدى انباتها بين ويمكن تظهر التى بالأمور
قاهر الانسالنية بقالنون الجمامحات وصلاح ، وويها بحكمه القحنماء ،فيحكم أ
وال!صرائر )) (! t 7 الباطن يتولى دينى خلقى ،واصلاح الظاهر نجنفذ فى
بالأصلاع الا لهاَ لا علاج الى مفاسد الأمور التى تؤدى أن كثيرا من ترى آ:لا
بؤرتان مثلا والكذب فالجبمن ، القضائى الاصلاح دون أيدينى والت ا!ى ا
؟ . . والكذاب الصجبان يعاقب القانون ف!ا نصا نضع ،فهل المفاسد لىكثير من.
ضاك" يهـشن فد ومحثدئذ ،أو الكذب بالفدلى الحببن يقع الا أن ، اَللهم لا
رأينا . . .وقد يقع ،ولحد 6 يفح قد ما لا على بمالفعل وقع ما على الجزاء
أو اعراضظ نشوزا زوجها صن الننى تخنت! 1 للزوجة حلا الله سب!حاذ 4وضح أن
الصلح هى ايخص الحل ،دررأينا "أن هذا عليها الزواج بتفكي!ره مثلا فى
؟را للزوجة أن بمعنى ، .بي!ذهما الصلصأ تعذر ان ال!فراق أو الزوجييىْ بيىْ
زوبكلماة وبين بينها الصلح القاض! أو مين ا زوجها هل
أو 111 )هلها من تطلب
،ولقا!ى عليها الزواج من ز!رجها منح ميط القاض! ننطلب لهما أن وليس
أصه أن ببجبهـالزوبخ ،ولكين لش أخرى هن الزواج بعدم الزوج بخق ينصح
ال!خرى افىني فيذر كل زوجاته احدى الى يميلى اللا أ الزوج فىْلك .وعلى على
اطزوبلم ،كان هـظا! المعدل الزوج على /أو ثعذر الصلح فشل . .فان كالمعلقة
الله واسعا وكان ، سعته من الله كلا يغن يتفرقا وان \( الطلاق 0 تطلب أن
، أو طلاق صلح من الفرآن ما ورفى ئى عير آخر حلا ابتدع ومين 1. . . " حكيما
مق!ايم ف!ا اقتصر المترأن 2 !لأن ، ذاك له والا يحل ، ببدعنه العاملياسا اثم هعليه
ءند الحصر البيان ي!يد مقام فى ،والافتصار الحلينْ هطتين البيان على
هذين ،وفى الحلول من ما ورد الاقتصار على ،دريستوجب الأصول علماء
الزوجات بين بالعدل قخهـماء الزوجات تعدفى تقييد أنصار :ذكز ثانيا
بنم!! يقضى اد.ظصلا!ية المذاهب أن يعض الاصفاق ()92 وبالقدرة على
ميط لأمر لا يعد النهى لو كان ،حتى النتمارع قد نه!ا عنه العقد اذا كان
بعض عند فاسدا يعتبر الجمعة 0 صلاة سامحة كالبيح ، !تروطه أو اءركانه
اذا نود!أ آمنو! (( يا أيعها الذين نعالى بقوله عنه إلأنه منه!ا ()03 المذاهب
أ )) (31 000 البغ الله وذروا ذكر الى 0 فاسعوا الجمعة يو! ميط للصلاة
هه! اللب وما بليهـ ، ،أتنمار 293 المجلد الرابع ص التنرعى القضاء بمجلة ضئعور
. 0217 المرجج )المعمابق ص بمجلِة الق!اتون والا!اد جتنه أبو رْهرة فى هحمد
عدنم القدرة على أو" .الظلم يعتبر الزواج الثانى هع خوف وقياسا علىاذلك
تنْفيذ هذا الفضا?احما اشراف يجب ،وهنا ،أو صرش!ا فاسد! الانفاقما
والحقيقة . بطلانه أو زواج عقد بصحة نبتعلق افىْن الأمر المثرع!ا الحكم
،لان حرمة الالرق مح هنا قياس القياس وا ، صحيحة غير الحجة أص هذه
للصلاة المدئاداة آنناء وقح ثابت بأمر متعلقه البععة المثاداة يوم البيح عند
أو محدمْالقدرة على الظلم توف عند الزوجات ترد! يتغيعر ،أما !ومة ولز
دْلمحث .يوضح حال على متغببر لا يدوم عارض بأمر متعنقة إلانفاق فهى
ن : العدل ءثم خاف من غلى أنه يخرم (( تقدم بقوله عبده امتنميخ م!حمد
( أى طلاب المجاورين ،ولا يفهم منه كما فهم بعض واحدة بتعزوجع أكثر من
، الحالة يهـون العقد باطلا أو !اسدا هذه فى ) أنه لو عقد عصره فى ز!ر إل9
ولا يظلم الظلم يخاف ،فقد العقد بطلان ت!شضى ، عارضة الحرمة 1 فان
جمهور أجمع وقد )) ()33 محيشة حلالا في!يش ايظلم ثم بنتوب فيعدل وقد
بفساد البليع المذاهب التى قضت ،حتى ()33 ذلك اعماء المسلمين على
الزواج لمن يعدد عقد رإيها صحة من كان الجمعة اة لصلاة ا"لنادا اذا تم أثناء
بالزواج .أو .ببظلم يخرهىْ يظلمهن أن المتوق!ح ك!ان من ،ولو زوجاته
اتفق .كذلك خكميهما افتراقي يستتبح فإرقا الحالتين ،يلأن بين المجديد
امرأته كالْا على لو نزوج ا.لإنناقا المقادر محلى غير الشخص أن العمماء على ا
ليس إ،نفاق ءلى المقدرن! أو الزوجات بين ،لأن العدل صحيحا زواجه عقد
أو ل!فاذه أو لزومه، لإنعقاده أو صحته الزواج إو شرطا محد ركنا فى أحدهما
العمثر.لم نثجارلب خلال ومن الزواج تمام بعد اللا لا ترهـف أمور والنما هى
انلرسفه وبالمصا اصح الذرائع بسد القيد هذا أنصار استدل ثمالثا :
الأمر أقمامة قوأعث ولى أن على البعض رإى ،فقد قضاء اليثرطبق لاجازة
النسماء .هـام .فبى المثريعة ظلم مح ،والزوإج اتباعه 4يجلب وب على امدين
اللثريحذ في النتبخصية الأحوال 4 ذاب 3 فى :شحاته مهمطفى مركت (!33
بهتا بمنعه الحرام هذا وقوع الأمر قبل ولى ؟لاسلامية ، .فاذا تدخل
آبمح! من (( مخاية ما يسناد أن الى الاَخر ()34 0 البعض وذهب
الزوجات ت!دد حل ) انما هو القرأن فى الزوجات أية تعدد انجتحفيل ( أي
تعتريه الأحكام الثصرعبنة كسمائر أنواع الحلال هو الحلأل أذا أمىْ الِجور وهذا
المفاسث جمله من ما قد بخزتب بحسب ومخيرهما المنح والكراهة من الأخرى
فى مشاهد هو كما الزوجات بين الجور الناس على ا غلب فاذا و.الجصالح .
هـ* لل!ث وتعد العائلات فى فساد الزدرجات تعدب عن 11نشأ
،و أزماننا
وشيوبيم الوإحدة 1 ال!ائلة أعضاء 1 بين العداوة وقيام النزامها الواجب الشرعية
العامة أن يمنر رعاية للمصنحة للحاكم ،جاز عاما يكاد يكون الى حد ذلك
ما يراه هـوافقا لمصلحظ حسلب ،على شرط أو بغير بلثرط الزوجات تعدد
! إ )) إلأمة
الفقت :أن منها مين وجوه صحيحة غير ،وهى الدمحوى هذ 8هى
وليست، ... بيعن الزوجالت العدل لتنظيم وافية أحكاما ،.سْلأمىْ تضمن
أحكا.م من تجيز تغيير حكم بها جماعة مصلنحة يتوهمها فرفى أو تحس كل
الدين، يوم الى حلال ا،سلام خلال لأن كْ!يط ، صباح ت!البد 01
و الاسلام
المصسحسسه ا ال!ثريعة الاسلاهـية هى فى ا،جتهاد ت!جيز التى فالمصلحة
ادهـورلنت ذ!س ،وف النئرع وأهدانه كثرعيا وتلائم مقاصد ئصا التاْلا تخالف
فيه الزوجات .وتعدد ()35 فيها لاختلاف لا مجال مؤكدة مصلخة تكون
على ،وتحريمه العباد الدائصة مصالح على بنيت و"اضحة شرعية نصوص
اختلاف -فلم تكن الثصرعية كما أن تقييده محل ال!نصوص ألمسلمبن يظلف
فيه. أو تغيير لبديل ثْدعو الى ومؤكدة ثصرعببة معتبرة فصلخة هئيالِأْ.
،ل!ث وعامة خاصة مصالح الزوجات تعدد اجازة أن فى أحد و"،ينكر ْ
ألف أتثى 143 يستومحب م وكان 0691 سنة %4 مصر كان!ت نسبته فى
. 135 صى المرأهَ قحرير أهيىْ فى قاسم )34 ْا
. 937 كلْص 1387 لواء الاسلام عدد صفر فى ابو زهرة محمد ()35
- .،
35؟ - -
هؤ،ء سيذهب كان ،فأين غيرها بأ!خري ر.جلا متزوجا منهن كل تزوجت
المجتمح مصلحة ميط أليس ثم . . . .أو قيدناه الزوجات تعدد باب أغلقنا لو
النساء غير أكبر من النظام عددا هذلاا يستومحب التعدد حتى أن تزيد نسبة
ال!ثرعية اللأحكام وتعتريه مباح الزوجات تجدد ان ، . .حقا ؟! إلمتزوجات
،وقث فيه زوجاته ظلم ا،نسان اذا خاف حراما يكون ،فقد الأخرى
و أ مذدوبا يكون ،وقد ()36 مثلا الزوج لاعفاف إذا تعين واجبا يهـون
التغيير تقبل تعتعلق بحالة محارضة ا!حكام فَأ هذه ،ولكق مكروها
يضع أن انسان أو أى أو القاضى الحاكم ثم .لا يستطيع ،ومن والتبديل
من التعدد ان كان حراما ويجبر! فى هذه الحالات فيمنح الشخص ثابتا حكسا
ثم يتوب يظلم وقد يظلم الاثسان الظلم و، 0 ،فقد يخاف واجبا اءيه ان كان
مبا ،فهو أج بواجدة الزوم فى ،والأمر كذلك حلا* !يشة فيعيش فيعدل
اذا نأكد حراما اج بوأحدة الزوا المعروفة فقد يكون رتعدرب 4الأحكام النزعية
ثم تزوجها، اهرأة رجل لو اغتصب ،كما أة ان تزوجها المرا 1 أنه سيظلم الرجل
... ألا يعماملها كزوجة نفسه قرارة وفى الفضيحة أو الع!وبة فرارا من
مفصل هو مما أو مندوبا أو واجبا مكروها كذلك يكونما إلزواج بواحدة وقد
الحاكم أو القاضى فيمفح أحد بأن ببتدخل ثادى ،فهل ا،سحلامببة بالدراسات
.وهكذا . ؟ . .اللهم لا حقه فى حراما كان محلى من واحدة الزواج بزوجة
يتعذر التى الشخصية 1 الأمور من وغيره الزوجات تعدد يكون أن ببنبغى
لا تخلو الأمور الشخصية هذه أن مثل .على جامدة فيها بقوانين التدخل
أثرأ للبيئة إ،جتماعية - قدرنه الله -جلت 1 ،فقد جعل رقابة محسوسة من
الزواج ،ورقابة مسائل فى الأشخاص كثير من تنى الحد من سوء تصرفات
ميط رقابة وأجدى أوثق نكون المر)ة قد و)هل والزملاء اللأقرباء والأصدقاء
المرسلة لا يقتضى أو ايلأخذ بالمصالح الذرائح أن سث لك ه!كذا يستبين
، الله ل!عباد 8 أباحه ما ،بمنح وقوعها دون الحيلولة ببرون المف!اسد التى إ*ن
إ ينيه ا التربية طريق عن منها أو الحد عليها القضاء الى التوصل يمكن
. 375 ! ص i env ( )36زكريا البرى فى لواء الاسلام عدد صئر
- ال!؟ء 006 ت
من بببن الزوبين وما وضه صلح الاسلام من بما رسمه الأخذْ !غَطريق
مف نم فى يرونها إبخى ،أما المصلحة ()37 الزوجات ظلم .لجزيمة خقوبة
!!رعا فئن! معتبرة غير أنها مصلحة عرفنا ،فقد الله لعباده أباحه ما
عا أنها تنر 2 ، آتر الى فيها ملط قإضى إالظر يختلف غيير مؤكدة مصل!حة
8 بقيود ت!عدد الزوجات اباحة عند المثمربع الملتى تتحقق لمقاصد ملانمة
العمل القضائى:
ما وقر على ،لمحهـهـيحكم نبيا ،وليس بشر القاض! أن المعَرولمحأ مق
ا وقح 0 إذ يتدخل لمحهـو ثم وهـن ، الأمور من يتوقح قد بمما يتتبما ولا إ*مور ا ،نجأ
اذأ وب؟ ،ولكبئ زوجها على الزوجة أو من زوجته على الزوج من ظلم
س!وف الشخص هذا أن القاف! أو ذوقح ، زوجاته ظلم يثوقع شخصا
-أن ببتلنبأ !!3ه فى ان صدق - ،فانه لأ يستطيح زوجاته مح ت" يعدل
ان ننزوج أم أنه لهميظليم زوجاته مع بالفعل سيعدل التن!خص بعا اذا كأرْ هذا
زوجاته يخللم الزوج ،وقد ولا يظلم الظلم الرجل يخاف ،دقد أحدأهَ
أن بببن!ت يشطببح أى أساس القا!ا لفرى عى أنفسنا موضح ولنضخ
منها ورثرتد صلى يستنفف الزوجات تعدد طالب وتضوراتبما لمشمبلى نوفعاته
العام ما يربههـعلى 2يلا للنائب و الانفياق .لقد كنت على العدانة أو قدرته
فى مع!ث عاتنا نأخذ ،وكتا بالجامعة بالتدريس اشتغالى "قبل لممع!نيوالت ثمثانى
4الجنمائية، الحاو الخبراء وصحف ومن "القضية وشهودها اف أطرا ا .ستحقي!ق ميط
أ!ر بتنم ءا وال!رائن اللأدلة جمح وكان . الأدلة والقرائن ا من ذلك شغيبر
المستخزبين لتناللات ببترك أو وفتْوعه ببظن أمر . . .للا على فعلا وفنح قد
من أو الزوجة أو الزوج شهود من أحد تطيح ي!مه ولن ... وتوقعاتهم
من ذلك الأسرة أو غنر توبيه أو مكاتب والمباحنش الثصرطة فى المختصين
- و ،3 بند 38 وكذلك سمبق فيمما بىاجغ مقنكعلأت تععدد الزوجات )371
55فيها سبئ.
- 137 -ة
بخرمخب من اديه حال يثنبأ بما سيؤول ،أن ا،دارية .أو السياسية ا:جهات
بأت! أث ببخلح زوجاته مح يعدل بأنه لن امرأته !يقطع فَ!ا ،الزواج على
ثهـتا لصي!ولى، الشخص هذا يرزق للا الله سههـف بأن ،او يقطع معهىْ .-بعدلى
تكلم واحث .وأن . . مثإ* إلمالية موارده عن صيحة ببيانات يدلى أو حتى
و ! إد!رص ها ور أو وإث4 تير ننون أن من تخلو ، أقواله ا فارْ هؤلاء دكا
مزا اللأهـر فيها للا يخلو شخص!ية علاقالث الشهادة موضوع "ىْ ، المحأباة
ة بركشش الزور ثصهادة شبثع الى النز)ع فيها يؤدى وقد ،بل !رجاملات
ن " اولمحاء! لمجنمتح!يحأ هل ! و/المضار المفاسد 1 من ذلك وعْير والقال ؟لفيل
ببمحر!"!! مطومات 3ظ اللاثمناق وق!درته ءلى مستقبلا الى عدالة الرجل يظمئن
الأصدتاء وألصثنجباث وا الجارالث وا أفواه المجيران من اجتماعى له باحث
ا!ة اورصإتات محدا من الخقتى يمكن .هل المزوج وعياله مشاهدات ربعض
جنتعامحر، 61 ومركزه الهـجل كمظير ائن القرا الى الالتجاء 0 الانفاق على وقدرته
كلث؟ش أ *ن ، للا اللهم . . . متلآ والاجتماعالة الدببنية للواجبأت أدائه ومدى
الدبذ .ب! إفإببات إ يهثدون ممن وطائنة الممتازة ا*جتماعية اكز المرا ذوى من
بثلتتهـ وص! . . . ! م!!م يعدلون و، نسائهم الى لا يحسنون ، لانتظام
الملهم لا، . ؟. سمثلا بيضاء الجمنائية حالننه ممحيفة نت عدلأ ألش!خص
ويملكؤط زوجاتهم بين المظلم يعدلون الماضى الجنائى فمان كلطرا مىْ ذوى
ن أ وهت ... ! م!شروع ت!ر وبوجه مشروع الانفاق بوجه على ألقدرة
لم فبما بعد أم ذساءه يختا اليوم لن العادل الرجل أن القاضى يضمن وهل
-و، اللات!اق قادرأ على الانفاق اليوم سيستمو القادر على الرجل وأن
قادر على غيز الانفاقا اجوم سص ظل ا غي!ر القادر على ،إو أن الرجل المممهت!ل
المحاتى ا أن اقس بعضدا يتهـهم وقد . . العله! لا اللأيمام ؟ مستقبل .فى فاك
؟اض! عن اللانفاق وذلك 0 على شيددر الشخص أن يحكيم بما ذا كان ي!ج
ثكمر+خه ءبر وهذأ ... ممتعلكاتعه وأوراق أو مرتبه الئابت بيهمانات أجره
البياتات ولكعنه يعب! هذه الربخل من دخلى قد يممت!ببح معرفة .القاض ر*دظْ
5ط يتخثْثَ ح!اا !ث ،ئالرزق الرزق والدخل بين ،وفرق رزقه هعرفة عن قطعا
مدث فى ما يؤخر ،وهيو مربطة وظهـوف ومعنوية مادية عوامل به من
،وءوث ب!نه لهمه الله بنن أهر ،والشزفا الحياة م!طالب لتحقيق ئَفاية الدخل
الرزهق باقتنصسا" .ففت يزبث افىلأنفاق على الرجل قدرة تتوقف الرزق هذا
- 138 -
وممقاز.ث! رخيصة لرسلح أو مناسب رخيص مطهـمكن أو بعثور الرجل على أ،حرأة
الدخل يْكون قد ! وبالتالى عليه !ش ما محلى الدخل ثبات لركما ه . .وذلك
فيف! !الدخل ثبات مغ سعار ايئ مثلا قد ترتف!ع ... ثابتا والرزقا متؤيرا
وما نتدرى.لْثْمى الرزقما؟(( الدحنلي فيزيد ثبات الأسعار مح ،أو تنخضى الرزف
يتتببماْبررْقه، أن ا،نساطْ لا يستطيح ، حقا )) ()38 غدا مادْأ تكسب
.ولئن أن يتنبأ بأرزاقيا الناس القاضى على المستحيل من ،فكان شخصيا
مىق الأمم ،مة كفاية ألدخرل هـدى بشأن إلاقتصاديين بعضى توقعات صدقت
محذث قيالبى بالفنئ وتخنب ،بل أخر حين فى تصدفا اللا ،فانها حين فى
وبلمحرفي ... الزوجات تعدد غد كما ببحدث الفردببة الخاصة ألحا،ت
،فعان منه طنذاقا بلنمأن كفاية الدخل حدسه يصدقا افتصاث!أ خبير وجود
بفا الرجل أن يتنبأ بالوس!صلة التى سينفق ل* يستطيح التئيو هذا مثل
هذه صدفْ اذ! افت9هـضنا جدلا وا : الجديد زواجه بعد ي! ل من على رزقه
الفقَيز بيلتعا ثحرم أن ببعدد زوجاثه للغنى يس!وغ أن نجيز ،فهل ات التتبؤا
ومظالبْ! مطالبه بكا بكى ذلمحقاثه سهصبققصد صى اذا كان الزوجات تعدد ءن
لفققراء !إْ.. وتعسة للأمخذبباء أن يهـشن التئنريح غنى ؟ لا يستساغع يعول من
اللثمهـو لثه*مادة دأطصما ثما ه َ.. المعايير فيها نضطرب أمور هذه ان
مسألمة ْ.تننغلق فى ووث إْ انما والحكم كماكْيه ، عْير والقزائن قاصرة والخبراء
فأينْه!ش . . . الله لعباده أحها ما محليه تحريم لرتب قد حرام أو بحلال
!ض!ا ؟.. أنقض!ابب، هذه محند الحكم فى القاضى الذى سب تاح ضفيره
ة ؟ فيف!ا كللم .الناسى لمحنخافوف القضية ءالجهم تعركما رجال القضاة من
!حكمبئأْ. خكلؤاْبالغدلى...أو ، فيها وحكموا فىراسئها ادْ! أهدهـهـا على حنْى
،ان*.خاثْ!أ .قضاتها اعى الثل وزارة تشرط ،فهل لهم فيها بما استبان
01 لمجزد !ذ في!ا. ا!كم القضايا أن يمتنعوا! ءن احدى -لما الناس فى
خاكْوأ أفْا؟ ْ.، الناس غ!قثه ، الناسْ امحى نفرضى فهـيف . . . ل* اللهم ؟ إلوف
وبسلطائا جرا مخبن الثتدِد ال*متنلتاع ، منهم خثنناه أو الزوجات بين اص!أم
-،..-
- 913 -
فيه 001؟ أمارة الظلم أو العدل بالفعل وظهور المقضاء قبل ممارسنة
الزوجمات تعدد تمآبطبد روءبو يرفعر) فى اللا!عملأمية ابحؤث مجمح "- 65
القاف!: باذن
ما مههـتمرة الثانى ()4. فى ()93 اللاسلامببة البحوث ناقشى جمح
ت!ييد لتعد؟ يف!ال !شل ،وما أو خريمه الزوجات تعدد اباحة يفاز حول
بمبرر قضائيا تنيبه ْ..الزوج ،.أو لمحرية تركه أو القاة! باذن انجوْوجات
،وأصدز الشوجالت بين الانفاقا أو بماسمتحطامحة العدل على أو بالقدرة هـشروع
الزوجات تثدد (( نجنتمأن محلى أنه ينص وصريحا واضحا ذلك المجمع قرإرا فى
الكريم بالقيود ألىلمحرأن ذصو!أْ بصريح- مباح المزوجات المؤتمر أن ثعدد يقرر
جفاج ،ولا صنقمثير ادهـوخ الى متزوكذ هذا ا الحق ،واأن ممارسة 4 فب ألوإردة
نفس جبهة علماء الأز!ش فى بيان وقبل ذلك بسنو.ات صدر
. )43(. أحعلى
كى محلماء ل!أ مقامهم ،ومن وثظر بحت بعذ صادرة القرارات وهذه
محلى محْرار ليس اللاسلاميه اليحوث ا! مجمح نبم ()43 أخعلم والدين
!!61 لمسفة 301 بالقانون رقم مصر المجهع فى أننتىء .هذا وقد ()93
الالععلاميه النحوث مجمع " ملْه أن المادة 15 مْى ،وجاء ؟3 الى ( الموا؟ 15
الثنافة الاسلاصية تجديد عنى وتعمل ... الاس!لاصة الهيئة ا!عليا ولبحوث هو
... اللعيالبى والمذهبى اكنعصب وآثار والنتعوائب ول الفض! من وتجريدها
وع!لماء مصر المجمع علهاء من مئنسكلات " .ويضم هن وبيان إلمرأى فيما يجد
. 6591 ماتو هـالموافهت 1385 المحرم تنمهر بالقاهـهـة فى المنعقرْ )، (.ء.
. 04 ، صلارو!ة ص الال! بخناب المؤتمر ا!نَاذى لمجهع الد!وث )11(-ينظر
. 8 - 5 ص المطبعة المقحدة طبعة الببان (!42 -،ةْ"ْ
وابراهيم ءطمون هـم :النتعيخ حلعهن المؤدصر مْى هذا المجمع وي عضماء (!13
الركيد أ وعبد حب*ود م الى!انب وع! حزين وسعليمان الحسينى اللبان والعححاق
-0،1-
لا يدعون ،وأعضاوه ا*ترى ا اللأديان المجامح ا!هنوثية الموجودة فى بعض
لن أن قراراتهم ،كما الزام المسلمين بنئىء كهنههـتيا نجولهم سا *ذ؟سهم
الدين الاسلام ،ذلك يتفتى وأحكام الذى الا بالقدر المسلمين ملزمة تحون
الا بالدلمنر ي!ترف البنْئر ولا 0 وتقديس الكهنوتية برفضى الذى ، المتين
المؤتمر الثان!ا لمجمح أن قرار رأيت .وقد السليم والنظر المثصف والبحث
،متناسقا بحثها السابق الاسلام أحكام 1 مح منفا ،-ء قد الاسلامبة المجعحوث
الاسلامية سالمف البحوث فرار مجمح الجعانب يكتسب هذا ثعح أدلتها ،ومن
مقماما للحتى بيطنا أن نجعل لمثا آن .فهل . المسلمنن بين إلذكر احترامه
،لجألا السلطات الزوجات تعدد محاربة سبيل أنه فى أن ذكرنا سبق
من يرإفى ز!جاته من بعض الى خرمان .أفريتيا ان ابدا الاشعمارية فى بعض
كنون وعثمان خليل ال!" وجمد ا!فلهود وعبد الرجمن وعبد الرحهن !سن حل!ن
يبو زهر5 ومحمد بمد الرحى ن المخفيف وع!ى القادر وعلى عبد حممهن ،على
الله ومحمد خلف ا!د" حب البهى ومحمود ومحمد ورى اْلسف4 وهـحمد أحمد فرج
الساببعى على ومرمد ماضى الى!" عبد ومحمد ال!" العربى جمد أحهـد وهحمد
وندببم الحسن نور علام وه!صد مهـدى ومحمد !،ثمور بن الفضل و"ح!د
للعالم الاهمملأ!ى دول من ج!نغ هناك وفود كاذت الجسارْ ،كذلك ووه!ق الج!س
!مح المؤ!ر المثسانى كؤاب فى المؤتمر أذظهـبيا! ،بأسمماء أصمائها لهى !ذا
أو .بماخ!ر ذْ،دوْا صننقيبد التفعدد بنحو الذين العلماء "ن أن ويلاحض (ْ01؟)
؟حصث عنه ذلك وووى 02 ، المراغى محمد حيخ التف ،ومفهم قوله ءن يمت رجةع
رو.ا.ه )يضا نت!ححنصببا ،كما لفا ذ!ك ،وذكر البلاغ بريدة المنعم البهـئ فى عبد
. 026 ص المرفجع ا،سعابىَ ز!رة فى بحت" .فى مؤقمر جمعْالمجوث ي!بو محهد
عه% عدل ،ثم ءلملقاصْى ال!لعدد باذن تجييد أيضى، يرى لهععلام "دكور محمد كان 5
دْا! .و!ساوحىء الزواجْين!صهـ!مما افىجالى أمام ي!ل!مح التفببد مد الْا هذا ورأى ذاك
غدما القرلى بب!طلاذ" فلا يمكن صهـ؟ح!ا اذا ،3ن العقد أن ءت ،؟فض!لا ثر ؟3
166 ص " أ!كانم الاسبرة ءفى افيسملام هاضنى كتاب ،أذظت القاضى لا يأدْن ب"
أو وررمكى زو!اته هـق يعدد المدن على الاقامة فى المزايا ،كتحبريم وا إلحقوق
بلاد اسلاس!!ة وفى شطؤ!ة سلطات هذ" 1/اللاتجاه سلكته أن المؤسف ومن
الحق!هى بعمى من يعدد زوجاته من أو كترارات نحرم تشريعات فأصدرت
يعث. من مثلآ حرمان ذلك .من المواطنين التى يننمتح بها سائر والمزايا
اعى للخالرج الاعارة ،أو قصر معين أو ناد نقابة الانئمتراك فى 0 من روجاته
بالعلانر ،أو السماح منها زوجاته يعدفى من وحرمان بواحدة المتزوجين
الى تؤدى الطرقما التى أخطر القيود غببر المباتنرة من هذه وتعتبر
،بل تضر عدد زوجاته فحسب من لا تضر .وهى ذحريم تعدد الزوجات
حرمان الى لأنها تؤفى! أن يكون ما لا ينبغى أولافىه وهو وا زوجاته كذلك
ذنب ما دون ، المواطنين سائر بها يتملتع المزايا التى وا الحقوق 0 مىْ هؤلاء
كذفا وهو ، الحديثة 1 الدستورية aىء المبا مح ينعارض ما وهو ، جنوه
!ا، وللا مبنفعة للدولة فيه لا مصلحة ا،سلامية الشريعة !أحكام على تحايل
ما ت!ثهى الثصريعسة وهو تعدفى الزوجنات له 61تحريم ،ولا هدف للناس
-الزام الزوج ببيان أسماء زوجاته !.محال اقامتهن عند زواب 67
،ببيان الؤواج وثيقة فى يقر أن على الزوج اجبار الى البعض 1 اتجه 1
عثد ادهـام هـوذ! ،هـع عل!يهن علند زواجه اقاهتهن 1 ومحمال زوجماته أسماء عن
إلحكيم هذا ،وهدف ()45 بالزوا اجع الجدبب ) باخطمارهن المأذون ( الزواج
بما أقثهـ ،وإعلام زوجاته مين زوجات الرجل بما لدى الجديدة المرلأة إعلأم
التطليق لتعدد الزوجالث أو لغيره . من طلب لتمكي!ن لحيه من زواج جديد
مصرت فى 8591 لسنة 001 عليه القانون رقم !! نص ( )45وهو
االنتمخصنة اللأحو ال وقانون كقابنا الأسرة ،أنظو حبفائبة عقوبة لمخالفقه ؟وضع
من الرجل رْوجات ولا الجديدة أة المرا تملْع ا.للاسلامية لا .والمثريعة
من برلها نشورْا أن تخاف الزوجة -بمجرد تعطى إلتحرى عنه ،بل هى
تنهئ كما رأينا ()46 ،كما الحالة هذه لعلاج تسعى أن أو امحراضا -
عن صحيح غير أمام الموثق ببيان يدلى أن محن الاسكهـ 4:إ!زوج أدشريعة
، والخاع الرش وا محن الهـذب ،لأنها ننهى اقامتهن أو مح،ل أسماء زوجاته
الله !-و!ا: رس!ول :قال أنها قالت الله عنط محائنت!ة رضى محن روى وقد
فليعلمها، ، بالسو 1/د شعره خضلبا وقد ، امرأة خطبْأحعكم اذا ... إ(
أسماء بيان على الزوج اببار تجيز التري!عة الاسلامية ، أن على
بزواجه أعلأم زوجاته على اجباره اقاهـتهن ،كفا لا تبيز أو محال روجاته
،وبالتالى عنهن ذلك أو اخفاء اعلامهن بين له الخيار ،وتنرك الجديد
الاَتية: ل!إشباب ، الزوجات 0 بتعدد باخطارهن الموثق الزام تجيز لملا
غشا للا يكون قذ ، زوجة أى محن زوجاتحه تثدد الزوج اتصاء. : أولا
ذية الغنئى هى ذية خاصة ذوافر يتطلب أو الخداع ،للأن الغش ولا خداعا
ن أ ،يقصد بأترى زواجه له خبر جمن روجة يخفى من .وأغلب والخداع
ع معة ونز1، وصخب خصام ،دون مودة ورحمة تستقر علاقثد بزوجانة فى
ت ظ ،إلذن النية - ذب" الرثدا والخداع تتوافو للا ،ومحندئذ انزوجات باقى أو مح
،خصوصا الحياة ألزوبية صياثة على المودة والحرمى يته ا ثى - واضح هو
النساء .بالعد Fء أذهان شحن الاعلام من وسائل معظم أصزوج فى ما يجده مح
يعل!ا أن الخاطب على أوجب بر!اّ قد الرسول كان :اذا يقال وقد
باب ،فمن آخر بلون صبغه قد اذا كان الحتلفى شعره بلون ْلخطوبةْ
بزواببر ا!هخريات زوجاته يحْبر ،وأن بزوجاته يحلمها ص 4. !.أن يوجب أرلى
علجلمها، (( علىطغ! الرسول !فىيث ! بأثه واضح ذلك الجديد .ويرفى !صى
بطأقة الزوج أبوز اذا وبالتالى ، يخدعها أو لا نجرغها )) أى يغْر بها ولا
ن ا .ثم شرعا يبوز للا ما وهو خدعها لمحقد ، -الغأئلية البطاقة أخفى وا شخصنة
،ولرا 4 الجديد بفواجه زوجاته باخبار الزوج أنه ألزم "غنه بدتد ْألزسهثل!ْنن!َلنم
تكون قد وعندئذ ، ذلك فى تتوافر للا قد اخدْأع .وا الغتتقْ نية. أن علم !!ا
الكتمان مجرد أن المعروف ،ومن المفسدة أكثر من الاخفاء المصل!حة في
القاذثن وا المدث!ا القانون فى حتى ( ، تدليسا ولا ولأ.خدامحا غشا ل* يعتببر
العائلية. دؤن الشخصية المبطاقة ابراز أو الشعر صبغ ،بخلاف! ) الجئأئى
الزوجةْ 0 به أرْ ترلم ومصيره ا،علام يدشْثْرط فيه "غقت""الزوَاْج أن كفأ
الع!م فرصة الاَ!خر ممما يتيح الزوج عن الدتخرى المقذيملأ ،كفاْ يسبقه
.وبالتالى يمارسه حلال بكل رْوجتْه بأرْ ببخبر فلزم غير الئزفيج : ثانيا ْ""ْ
عتنرت4 مح ذلك ،فلا يتتاخض بأخرى زواجه له خبر زو!جة أنج!بى عن افيا
فيها لزوجت! التى يؤد!ا العشرة هى الع!ثرة بالمعروف ،.لأن لهأ باتمعروف
إلجثلمى ،وغير ذلك ورعاية ونفقة وأداء للواجب روحى أنس حقبىقهأ من
نشابعا بكل تعلم أن الزوجة مين حقوق "المثرع .وليس عليه فرضه مما
خيانة محلنى زوجته الرجل 0 زواج يعتبر خاطىء فببنا تصور شاع ولقد
إثطور هذا ! وخطأ الجديد زواجه عنها أخيفى ا اذاْ ،.خصوصا ؤوجية
زوجببة ؟! خياثة يكون ،فكيف شرعا أمر حلال الزوجات 01تعدد
أْلق ق يرجح
فى ببتم سا بببن الزنا الذى الزنا ،وفرقا شاسمح هى ان الخيانة الزوجب4
يتم أمام جماهدش الذى الزوجات تعدد ،وبين الناس أعين ب!عيدا عن خفاء
- . بالله والعياذ - ،اذا فرض .ثم ما بالنا لم تغلمْ نجة الزوجة وان النْأس ميط
يخبر بأن ، أخلاق ولا قانون ولا شرع لا يلزمه فعنذئذ ، الزوبخ ْأن زئا
الك أحله بزواج يخبرهن نلزمه بأن ،فكيف الخيانة الزوجية بهذه زوجأته
خيأتة يعتبر زوجها غير آخر المى درجل ،وقد يقمالأ-ان اتجعاه الزوجة
خيا!تُ زوجاته غير أحنرى امرأة الى الزوج لا ببعننبر إتجاه ،فلفاذا .زوجي!أ
،وانه، أية امرأة أخرى الى الزوج لم يتجه بأن ذلك على ويرد ؟ْ زوجيلأ
مكرر وأ!ختنى بند 68 ا!تطليق طخداع !ابط ره عن 3 ما لسذذ وأنظر ()t 8
- tit -
يغد!ر امرأة أخري الى الزوج تحول ،ولو أحل!ه!ا اله له ا الى زوجة تحول
مخل! الى رجل الزوجة ،بينما تحول خيالنة زوجية منه ذلك لكان زواج
لاخطارهن زواجه ،عند زوجاته أسماء 0 بيان على الزوج :اجبار ثالثا
، الزوج مارسه حلإل الطلاقما بسبب 1 طلب على تحريضهن معنى 6يحمل به
زوجها بزواج الثى تخطر ،مثها أن الزوجة كثيرة الى مثاسد ما يؤدى وهو
الزوجحة كالمت .فان مخير مشابم!ممة تكون مننماكسة وقد لتكون قد عليها
علبى فيوجها، البيت جحيما ،فانها تقلب ب شوْوإج الجديد متضاكدممة وأخحلرلث
هذا فان ، مشاكشة الزوجة تكن ا لم واذا . ورحمة وهـثدة سكنا ألزواج
لم يج!على فى وجل بأن! الله عز التى تصرح القرآن نحيومما يخالف الحكم
يوقعها الجديد اشواج با الزوجة هذه أن اخطار .ذلك !فج الدببن علينا من
غير راغبة فيه ،لأف التط!ببق وهى كبير قد تضنطر معه الى طلب فى حرج
ن أ به لمن يحدثها ،أو تعلم به وتتظاهر ،ننعدم بهذا الزواج قبل من كانت
أثه لا زال ،بدليل يحبها فالزوج صحته وأنه بفرضى صحيح غير كلامه
في! ل!قة ! ،النها لا تعدم الزوجالمت بت!د اخطارها ،أما بعد عليها مبقيا
بها المعوة ،وفلصق اللت!ق محلى طلب ،تحرضها زوجها فى أو طامعة
!.ح و!ذا ، له! حقا القانوبئ جعله اذ 01 خصوصا ، ذصطلبه اذا لم الخزى وا
4ء َ--.ء-ء
العبافى، الله لمصالح أحله حافىل تضييق الى الحكم هذا :ية فىى رابعا
ا!لقطلي! الكلام عن عند التى سنذكراها الحبم وا فننرد عليه كافة الاعتراضات
،بعد أصبح المصرى النظمام القانونى الى أن بالافن!ارة قا ونثَتفى (!)4
ييمأقب الطث!خحعية ا*حوإل ا فقافوق . غريبا تناقضا مدصاقضا ، النص هذا
ت ي كهبر .مع!طبم لجيان أدلى اذا ، رسعميبة بوثيفة رْواجه يوثق الذى إلزوج
حكبرفي بخمقد زواجط اذا عقد لا يعاقبه ،بين!ا اقامفهن محال أو زوجماته أسعماء
لا يعاتب الحالي العقي بات ! وقانون ل!إثهـزوجماته عن الزواج هذا ؟أحقى
1to- -
،هو الخطليق للضرر من القانون المصرى نوعا جديدا ابتدع واضع
القالنون ، 4 فى مفترضا الضرر هذا ،وكان المزوجات تعدد لضرر التطليق 0
، 8591 لسنة القانون 001 نص ،بينما ظاهر ()0. لسنة 9791
الزنا ،طالما تم عاما عتنر ثمانببه على !رها يزببد صزوجة اذا زنا بغير الزوج
الزوج التذمخصية الأحوال قانون ! بيشيا يعاقب زوجاته صعماكن غير صمكن فى
الهسلمين، علماء وكافة الله ورسوله 6ح!له ،زو/اجا رسممية بوثيقة يعضد عندءا
اقامتهن ،ول، زاوجاته أو محال أسماء عن ببيان غير صحيح إذا أدلى للهوتق
ا"خفى زواب" قد الؤوج هذا يكون ،وقد الجديدة بزوجته دخل قد لىم يرن
لمجنه وبينهن، المودة وا!رحمة ا"ن تطعتمر بهدف زوجماته الأخريات المجديد عن
بالمعدا" زوجاته أة ذهن المرا وتحرير وانحضارة العصر أنصار نبعد أن تنمحن
الناسى على المحلال يضيق نوى ،أن ،وغريبما عجيبا ! أليسر الزوجات لتعدد
مكرت( 6 المادة (فى التنسأن فى هذأ ا ينصى )5فقد كان القانون 4 4لمسنة !97 0 (
ا!نه (( وببعقبر ) على منه بالمادة الاولى المضافة 9؟91 لسنة 5؟ القانون من
أشترطت !م دكن ،ولو رضاها بغير بأخرى اقتران زوجها بلزوجة آضرارا
زوبته على الزوج اخفاء عليها ،وكذلك الزواج عدم زواجها عضد ضليه فى
بهضى ا!ت!هـيق طلب فى الزوجة حق .ويسقط بسواها أذ" متزوج ألجديدة
بذلك ،ما لم تكن تد رضيت الموجب للضرر عطمها بقيام السبب خ تارب دمذ" "ن
رضىا الجديد دون بأن الزواج للععنة !97ا ظلى القانون ،4 فى وقد !كم
القانون 41لمسدةْ مفترضا بع زوج!ها ،يعد ضررا فى عصمة المتى الزوجة
. لاثبات هـذا الضرر حاجة دون التطلببق طلب للزوجة بجوز ،بحيث 9791
4 2 ،و أحوال تنعخصية - 5،ق لسنة فى الطعنين 38 9/4/8591 نقض
فى الطعن 03لسنأة !2/5/83،ا ،ونقض 53ق -أحوال ئفمخصية نم!منط
الطعن فى 2/5/8391، ،نقض ب!االطلاف الجديد الؤواج انتهى ،ولو بأخرى
هشا 3ان ،لأن الضرر كان ضتقدا حكم الذكر ،وهو -سعالف ق 52 03لسنة
! . 0لزوجات ا تعدد - 1 0 م (
- 146 -
ن إ قيل .وقد الؤوجين بين الجثرة دوام معه يتعذر أو معنوى مادى ضرر
" . !حكم الذى للضرر التطليق فى الم!روف الضرر نفسه هه المضرر هذا
كك .وعلى خاص ذ!ع من انه ضرر .وقيل الثنقة ا،سلامى مذ اهب 0 بعض!
الاَتى: من
القانون المصرى فى المزوجات لمخ!رر تعدد التطليق 0 (- ) 1 مكرر 68
: ()52 الاس!لأمية للشريعة مخالف ،وهو لملضرو ليديى نختبي!ا للتطليق
، دو.ام العئثره معه فررا ا لا يست!طاع بالزوجة للاضرار التطليق أن ذلك
هذأ به ا ،اذا تبط ،لا يحكم الففه الاسلامى مذا.هب بعض ائد!ا ت!زه
،الذء! الزوجات تعدد الضردر لمجرد هذا اض افترا فان .وبالتالى الضر
أمر مخالف الملغى ! ،و 9791 لسنة علب!ه القانون 44 نان ينص
. للدثرع
بزوصننته ضررا الزوج أضرار يثبت الث!ريعة الاسلامية أن فى ويكفى
به ما قض! ( ، ) 53بخلاف يحكمْبالتطليلق معه دوام العتنرة ،حتى يسنطاع لا
هذا الضرر شرولحا ثبوت الذى يستلزم -مح لسنة 8591 الفانون 001
بفانون 3 5 المرسحوم ،من 2و 3و / المادة 11ءكررا ( !51فى
وشص 8591 لسنة 001 الفانون ارزو!ى من ا ،المضافة ب،لمادذ !92ا لسنة
أ!- أ منه اورق تطلب ،أن عليها زوجها التى تزوج ا للزوجة " ويجوز أفه على
لم تهـن أمنالهمما ،ولو بين العتنرة دوام معه يتعذر ا"و معنوى مادى ضرر لحقها
ا،صلاح عن القاضى عجز علببها ،فاذا 21لعقد يل! ببق!زوج فى عليه نذد انتمذر!إت
لهذا ال!لببىَ طإب فى الزوجة حق عليه طالتة بائنة ،ويمعمقط بينهه! طلو،
رضيت قد ،الا اذا كانت بأخرى باالزواج علمها هـن تا.ريخ سعنة ،بمضى اللمصبلبا
. بأخرى التطليق كلما تؤوج ط! فى حتها قيو خصممنا ،وبذبدد صراحة بذلك
، اذ" صزوج ظهر لنَم ، بسواها ج أذ" صزو لم تعلم الجديدة ا!زوجة 5اذا ك!اذت
اعتبار التنري!ة على يفص "صر دستور لأرْ ، عْير دس!تورى (؟ه) وهو
وقانهت تابنا الاسعرة 3 من بند 36 التطليق ل!ضرر نترح فمما راجع (!53
الاثعمارة اليه.
1 سالف افسخصعية الاحوال
.،-ؤ-.9+
،تطبعت نا الصظل!يق الجديدة القدنبمة أو الزوجة طلب أولا :اذا اعتبرنا
هذء فى بالتطليق للحكم يشتزط ألْه هذا معنى ،ل!ان للضرر للظأبث
هذا !!ا أنه لحقها الزوجهص تثبت :أن الأول ه!هـأ :الثصسط نتسوط محدة الحالة
، أ : اثصانصت ا !2 والن!س : أمصثالهـعا بخبنا العتنْسة دشام معه يتعذر نحسر إ.
ح لهـو
ا :
الثالتص .والننرط أو ضمنا سصاحة الزوجات قد رضصببتا بتعدد الزوجة تكون
. ادتطلياظ أن نطلب ب!م!واها ،ثون بأنه متزوج ءا!ها على سنة ألا تصر
تط!ب أن الحالة لها ور!ا هذة ،وأفضل بالمرأة ضارة ،وهى للعضرر التطليق
، ز اذ ادة- اشترط كذدإصا . إلز ب\ات لترث د إبخنطلق ، ، للضرر التطيقا
--*..-ا -،-ةث آتْ 5 ، شبكا! رْ أن صا .*9 ت. أرْ .ده اب-د ا شْو!تد 11 طْ ص !ا ا التط لطلب
ألإنتبات ثذأ فى إذا إخنتلت ،برصث عفيوصا زواجه عقد علند بأخرى ِ:واجه
مز، بيا ضررا ا بخغذر صننْهر !ر زو جها دهـثبت ،حتى دعوإها بوفضت يركم
التثا ا*سمية ا التنسيعة إ منمادىء يخالقص ما ،وهو أص!ثصالهمصا ال!سص ة ببن دوام
4 ؟ خمعرِ،ث اللامساكُ من تْأهـبه ثظكأ!، 1، ، المطلليق أتسدر ا بهذا تكثى
زوابء الجديثة محن زوجته الزوج اخفاء ان نترط .ثم باحسان التسريح
اتتث !مه الزوجصة 0 هظص مح التلصلإ طلب تنسوط. فى تننساوى ! ،؟ يجعئها بأحصرى
.وشرح به اع!مها أ ا .أم ذلك عنها زوج!ها إخفى سواضل التطليق! لها طلب انتى
يلنالن. ب خيشا بسككق المساواة فف4 بببن إلزوجاتأ ألملههاواة يوبب وجل ءز إتالد
م أ افص!!سفأ فىون ، خأخرعا زواحه ءصها زوحها ا-ص!اء حعن أصذ،ننج ا ، الغنْت 3
هـ. . . . لى هـ
ا،سلامببة- النتريعة AL لمب!افى مخالفا كذلكُ النص ،لكان النتروط باقى توافر
العش قصث هى توالمحر ننة خاصة يتطلب والخداع الغش ) 1أن (
نج!صد بأخرى ز!اجه له خبر زوجة ءن ،وأفا-لا "-ق يخفى رألخداع
و أ ون!زأع معه خصام ،دون مود ة ورحمة فى بزوجاته ننستمر علأقته أن
حلال بكل دفوجته يخبصر بأن الزوج للا ببلزم كذلك . ألزوجات باثى ورح
عنهسا ،يخفى ور،انه لا - بةءلرى اذا أ!تف!ا عثها زواجه - .وهو يمارسه
-ون --
عنهس! ،وانما يخفى بها خائنا يعتبر مثصروعة غير ل!لموكا شائنا أو علاقة
،العقد عليهـا جن ثعلم لو كانت الجديدة الزوجة ان يقال ) قد (ب
بهذا الارتباط ألا تقبل الأرجح من لكان ، القائم السابق الزواج بأمر
تردث فى "الضرر إضى إفترا يعنى القول هذا بأن ذلك على .ويرد إنزوج
.وافتراض ! ) 55 ( 9791 لسنة عليه القانون 24 يدنص ما كان ،وهو الزوجات
ال!رأن والسنة التى نصوص ل حمه دوران هو الزوجات تعدد فى إئضرر
الشري!!ه 1 لمبادىء مخالفا الحكم هذا يجعل ،مما التعدد هذا تحل
الزوجات تعدد فى الزوج حق أن عليه المجمح .ومن ()56 الاسلامئة
محدم أو ا به رضاها أن ذلك ا عصمته ف!ا زوجة عارضته ولو ، قعائم شرعا
الجديثذ الزوجة رضا فى مؤثر يف!ال .ان !الغثى ؤالخداع فد (ب)
الزوتقى الحياة تبنى حتى ، فيه بما الاَخر 0 أحداهما ينحمح أن والمخطوبة
ص!اذثثى عن ما روىا كثنبرة ،منها ذلك ،والأدلة على سليصة أسس على
أحدكم خطب . . . (( :فاذا الله ا! رسول :قال أنها قالت الله عنها رء!
واذا كاق بها )) ()57 يغر ،و، فليعلمها شهعره بالسواد خضب امرأة وقد
الحفيقى شعره بأ!ن أن يعلم المخطوبة الخاطب 1 على قد أوجب علنهسدْ انرسول
يعلمها أن عليه يوجب أولى باب ،فمن أ!خر بلون صبغه قد اذا كان
ياثم لمخطوبته وخداعها الخاطب بأن ذش ذلك بزدرجاته .ويرفى على
يبقر ،لكن تعزيرية نترعا معاقبته بع!وبة ،كما يجوز ديانة التأدل!ب مع!
،كما والخداع والغش للتدليس فلا يبطل ، قائما الجديد محقد زواجه
كث!يرة ،منها لهذا الغ!ثى .والأدلة محلى ذلك فسخ! طلب ا! يهـثن للزوجة
دستوري!ة لجا.
الحدلبث و ، 1 27و !12 ص ط 7691 النلعحماء خطبه ابنا كشا ( )57راجح
،فقد ! الله رسول حديث ءلميهم فهموا ذلك من الله 0 الصحابة رضوان أدط
شعره بالسواد لي!خفى كان قد خضب ررثأ أن رجلا فى عهد عمر بن الخطاب
1
إلى شيبه شكاه أهل زوجته وانكشف خضابه شابا ،فلما ذهب شيبه ويظهر
:مخررت وقال ضربا عمر .فأوجعه شابا الله عنه وقالو! :حسبناه رف! عمر
الزوجة 1 أعطى أو الزواج هذْا أنه فسخ عثه يرو ،ولم خدعتهم ،أى القوم
يهـهـق )لا على أن الفقه الاسلامى مجمع الى ذلك ( . ) 58يض!اف التطليق حق
دون حرة عليها زوجة ،اذا تزوج اج الزوا ولا فسخ التطليق طلب للزوجة
. ()95 بأخرى زواجه الجديدة الزوجة على أن تععا بذلمحث ،أو أخفى
الأمة ،فىون الحرة على ،أو زواج حرة زوجة الوقيق على ن 5 ا!لأش الأمة أى
ن ! الخيار ضى نلحرة الفقهاء من فريق الحالة جعل هذه .فى أن تعلم الحرة
لا يكون ،وقيل اللأهة زواج يىن !س!خ في الخيار :للحرة ،وقيل زواجها تفممخ
،وتيلى: الأهة بمولود المزوج من الأمة اذا رزق زواج فسخ لمنحرة الخيار فى
فمَهاء المذهب من الدردير أعطى .وقد ،ولا خيار ثابت وبالأمة بالحرة إلزواج
، ب الدسوتى حاشية فى الحالة ،ونصه هذه الطلاق فى حق المالكى للحرة
تعلبم ،ولم حرة عليها قزوج ،ثم بئنرطه أمة حر ) تزوج ولو
مع أدظتقيم ) بين نفسهـ، ( فى ) لا العبد ( الحر ) الزوج مع الحرة ( خيرت ، بها
... الحاكم كطلاق هو اذ .. . ) ( بائنة ) واحدة ( بطلقة تفارق 6و الأمة
بها رضيت التى ) على ( ثايخة أمة ) تزويج ( أو ... ) عليها أمة ( كتزويج
فى نفلعيمها فى ) فتخير أكثر فألفت ( بواحدة الحرة ) أى علمها ( أو الحرة
ألا يكون والقرطبى العربى ابن من كلن رجح بينما . " التنلاث بطلقة الصور
6م د وجلى الله عز ا"سعاسى ين على الطلاق فى ولا حق سمخ الكل ةى خيار للحرة
القرأن لأحكام الجامع عليها .ففى زوجها ج دكأو1، اعلأم ا!زوجة ينشنرط
الخيار جعلنا :وانما مالك االقاس!م :قال ابن (( قال !13 و 5 ب لفضرطبى
وابن المسيب بن سعيد يريد . قبلى العلماء قالت كما المسائل هذه فى دلررهَ
اللة كتاب ،للأنه فى حلالا لر.أيته ما قالوه :ولولا اك ما .قال وغير!ما شهاب
" ت ج!از صد.اقها على يقدر ولم أخرى الى وأحقاج ا!حرة لم تكفه .فان حلال
ابن رواه . القرأن بظاهر بالتزوبج أربع ينعتهـى الى حتى ا*مة ا يتزوج أن
ألامام صال!ك أن ( أى . :ببرد نكاحه عنه القاسعم ابن .وروى مالك ءن وهب
زواجها/ فسخ الخيار فى للحرة أنه لمجس ابن وهب ذا!ك رواية له روايت!ان فى
لترْوج ولو الهما الخيار أن التالم! ادن ورواية ، اماء ثلاث إ"ا ءإ دتْوج ولو
ههِ مْى ،وكذلك الدلنل فى أصح ا؟ول وا : ) قالب اب! .الدربي واحدة أمة دليها
05 -؟ -
اصعتد وللا يجبهـ إ هذا يئطل للا الزواج فى والخداع الغش أن حكم ويرجح
قبله إ!حلبة) ،إلى أن الؤواج شرعت التطليق الزوجمة حق ولا يعطى فسخه
،وألا يكون عليه المترتب بالمسبب المحنهق رضى بالسبب رضى من القر.آن ،فان
بم ألْه ان ودلمت ، ا.لأربع نر،ح له أن عليت ! مد الحرة ( ا"ى ،لأنهـا خيار لها
علبئ قنرطت كما ع!يها الله سبحانه نترط ،وما أمة تؤوج حرة كاح على دنجندر
غاببة التحقيفَ .وهذ"ا عل!ممها وقعالى انته لهسبحانه تنروطْ فى ،ولا يصتبر نفسها
القراَن كنابه أحكام اليعربى فى ابن نح فيه ،واظر تى! الباب والانصاف
. 93 t القممىم ا*"ول ص ا - ب!دلهان !ط دار المعرفة
المتزوجة الحرة الزوجة حق حول الفقيما المايلكى فى 9يا كانْ الخلاف و
طم! بينها وببن 6مة دون فى فلسخ الزواج أؤ الطلاق اذأ جع برجلت *ض
ءلمى ا!ن الزوب، المذا!ب مجمعون ءن ،فان فقهاء المذهب المالكى وغيره ووضاها
!دب دها فى !ق هـلا الزواج فلمخ فى دهـ، خببار !هـلا بفجلط اسرة.،اتجزوجة ا
وبغبر ترام أن ولههـدهـن ، حرة أخرى زوتجه وبين بينها جهع أذا احملاف
اء
اذا أصحرة ا الزوجة تيار ح!هـل الماث-؟ى المذهب فقهإء إخت!لاف .ودسبب رضاها
الأمة لا يجوكأ با المحر زوأج أن الى ،يرجع أمة بيتهاَ "وبين الحر وْوجها جحع
لضا! بحرة المزواج استطاس!ته الملطوا! أىْ ءدم عدم ْ: ا"حدهما ألا بن!رطن أصلا
خوة، ،يى ال!نت خوف الثافى والتترط ، اللأشمبالما دْلكْ من لغيز أو مهرها
سهووغ صت 25 بالاَية !ملأ كله الزذ ، ،وذلك فى المو!ثع آلبمدبداد التنموؤة بنه أو
علب.كا ث!م ذز؟ج بأمة متزوجا ،أو كان جرة متزوتجا الحر .فاذْا كان اا!ساء
بحزة الؤواج الهممت!امحته ءدام الط،هـل أى ا نترتل أن اتى رأى ذهب ،فقد حرة
ا*!ذ /ا؟ن إ!هـلأمة ا زواج !تواز خ!دم و!ر ا.لأ!ملى ا(كأ ،كلنربح اشتمْى !د
الييىْ و"اك الؤواج ا*ن ، وأمذ" وْوبتة اسحر ا لا ثهـولىْ امة ،:اذ الغيره صهلوكة
صلولَأ، منها ولده كان لفيره إرزمة م!لىثكة ا كانت إمرا!ة ،وأذأ فى لا يبتمعان
ولدفى رقيقاة أن يرون الى با*ةمة بؤفىى ال!ت اج فكْأو .وتإتا إى الأهـ4 هذه لميد!
ةالجلعى هـفي ذلك. بحرة إحر ا رْواج أما !همرطين بمال الا الزواج هذا فدلأ يإوز
هـ11 الحرذ يعظمما لا المال!!أ الفقه أن ذلك بؤكد . أخالأف ا هذا فهيه يجرى هلا
كانت اذأ أما . مص!ما أمة ،وتزوج حر بزوج هـتتوب 4 الا اذا ؟،فت التفار
دهـث!هاعاشا أو ات!رة !إى ا.ا*!ه ادْأ ذزكأج العبد " فان طَ بعبد متتوجة الحرة
حانت!يذه! فى الدس!ونخى " العبد نلعماء من الأمة ارزن ، !رذْ لا خببار فحانه ، ؟مة ا
وتكأ؟نَ ءإ!.لىا هـهـ، دز!ج !تزوجة ا!صسة كاؤت اذ.أ 5فكذأك !26 ؟ ص ب
إ!كأ8 ا نلععاء +ن الحرة * ،ن إطلاف ا طلب الزوبتإن من إ*ى ،فلا يرون !رة
JAI المالكى ا!و مقه المذهب مع يتمْق ا!قانون حرم بأن ابقؤل يلععتريلى وبال تا!ى
!:ه صط! فدا.-ث - لإ-ت المدظى لإز.لاث .وا:ظر ءاسيه!عا أنه د!!ربج ،أو المدببثة
العقود، سائر عن المنق عليه أن ع!ند الزواج يختلف .ومن ريطسبقه التحرى
لها أنه من ا فزعم المخطوبية. الخاطب غش ،ولو والحياة العمر لأنه عقد
لها طلب ،فلا بكون ذلك غير ،وثبت غيرها الأثرياء أو أنه لا يعرف
حالهه ء!يقة لو علمت تتزوجه أنها ما كا!ط لو ثبت ،حتى إلتطليق
و أ ، مئلا الأثرياء كحن أنها له وتزمحم الخاطب المخطوبة تغننى ما وكثيرا
يهـتثنهسا ،ثم ( )06 هـ!ستعار بشعر شعرها ،أو تصل قبل !ن أثها لم تتزوج
حقوفهاة كافة ولها طلقها فراقها أراد ا اذا وعندئذ ، غشها الزواج بعد
دفخ مح الخلح .أن تطلب لها ،كان فراقه ادت وأرا 01غنئمها اذ فكذلك
يخله ولا . الحكمان بها يقخ!ى محلببها أو يتفقان المالية التى مستحقاته
عاط التحزى فى الغش علئه وقح من تقصير الزواج من فى ائغنترا
ذاثيا مستقلا حطما تعدفى ألزوجات أننا اذا /اعتبرنا ،الننطليق لضرر ذلك
الزوجة تدعى فيه أن ،فيكفى ()63 للضرر القاعدة العامة للتطليق عن
،فاذا يختعها ويسلب نفسيا ببؤلمهأ ويؤذيها بأخرى زوجها زواج أن
ام العشرة بين دشا معه يتذر أنه ضرر يثبت زوجها الصلح مح رفضت
الواصث" الله !عل! لعن الل" عنه أن رسموول ابن عمر رضى ( )06و!د روى
المرأة ئنسعر تصل القى !ى افتممة والميل!ستوقنممة .والواصلة 0 والو والممستوصلة
بها ذلك. يفعل من ا!تى تطلب !ى 4 والممعمتوصلى ) ( كال،روكة آخر بضمعر
غببر أو المعصم 6و الرف ةكأ ظكار ينهمإَ!"، ادرة ا"و ما ت!رز إتى ا هى والوائنممة
أو ها يثمعبهه بالكحل الموضع ذاك يمعميل الدم ثم ذ!ضو حتى المرا!ة ذلك "ن بدن
بها ذلك، ا"ن يفعلى طلب من !ى وقنعما ،والمدستوفتممة أو بنقوتنى ت!ون
. 501 14ص بنترح النووى ب !سلم .صحيح ضرورة للقجييل أو لنر ا
الزيجات من تنير 3 الزواج بالغنتى ،لأ!لت فى الطعن ( )11ولو فتح باب
!قْ ، دلستورى فب نحهههـ ، لاسملامببة ا فسصعة لىا "خالكلا كان وكلا )6 ؟ (
الرئيلى المصدر الاس!الأمبة التنريعة اءتثار على يفص -3صر فى اتدهقور
لطتشريع.
بهجللمى ناقشواْ النص أكثر م! اللجنة المنتعتركة ورأى رأى ( !63و!و
إ! ولا ييز الزثجات تعدد لضرر لها بالتطليق القاضى ويجكم لم أمثالهما
،بسابهِق ن!م! ضرر من محلى ما أصابها الزوجة أن ثدلل شيئا الللأمو من
التلناسب بين!ا ،أو بعدم التضحيات هذه وضخامة زوجها مح تضحياتها
! . زوجاثه زوجها يعدد لأن مبور وجود أو بعدم ، إ*خرى ا الزوجة وبين
ومبررأته، التعدد دوافع عن يفصح كله ،ثلان ذلك الأسباب 1 من ذلل! أو لغير
. الضرر محن ذلك النفدس! ، الضرر محي! مدى بمو
تْعدت ،إرزن تفممهنر ضرر السمابق ى الر1، وا أى الرا هذا بين شاسح وكْرق
إ*ولىت ا الرأ!ا وثقا ، للضرر للتطليتى العامة اللأ!لمحام اطار كْى ا،لزوجات
هذأ يستنبط ،وبالتالى لللثرع مخالف زوجثة مع للزوج أنه سلوك يعنى
تعد!. فى الضرر 0أما تفسير ()64 المخالف للشرع الزوج مسلك من الضرر
.التطليهن العامة فى الأحكام محن مستقل اتى ذا أنه ضرو على إلزوجات
فيه ،فينظبز ألم نفدمى ا من الزوجة يصيبها ما !و الضرر أن ،فيعنى للضرر
الصلج، التطليق ورفض طلب مسلكها فى ولمجمتنبط من المرأة الى جانب
الى ما كان عليه لمسنة !859 القانون 001 الدورإن بنص !رهو ما يعنى
ادمحاء افتراضى الصرر بمجرد من القانون 44لسنة 9791 ظل ألعمل فى
القاف! يحاول أن هو فارقما وااحد ،مح لحقتها آلاما نفسية أن أ %وجة
الزوجات تعدد الثتاضى اعتير الزوجة 0 رفيضته فاذ! ، الزوجين 1 بين الصلج
له ذاتبة ،حكما ثعدفى الزوجات لضرر اعنبار التطليق أنصار ويسثند
(ْ)65 اللاَتية الحجج ،الى للضرر للتطليق العامة القاعثة مسلتقعلة محن خاصة
المنصوص ألمزوجات تعدد مبدأ مح لا يتعارض التطليق أولا :هذا
،والخصأ خطأ هو ، للثمعرع المخالف الزوج سملوك أن يقال وقد ()64
ت متعددة منتعترك له معان لفظ ءإى ذإك بأن الضرر ،ويرد الضرر عن بختلف
الالممبب، اطالأق الملمعبب على باب من الى الضرر دى المة الخطأ طى يمطو يطلق
يعفى بزوجته أن بضر للزوج يجوز لا ا"لخطأ .فقولنا ما نجتج عن ع! كها يطق
.والالفاظ المتنتهـظ" لزوبته ضرر عنه ببننةصأ خطأ أن يخطىء يجورْ للزوج لى"
المنتنىء لىلرهن ،وتطل غ! التصرف على الرهن ظ!ق ،فهثلا كلمة اطغة كئيرة فى
. %خرى 46قاظ ،وهكذا المرهون النتىء على ،وتطلق النانتىء عثه الحق !-
وكلافثت!ْ "لم!نيسأء.مثئنى لمكم من طماب ما . ". :فانحجوا! تعالى !وله كْى مخليه
إةِ" خنتاهـ3اب .دوَ "أصل! علنى بيق!ا "التجدد مبدأ .لان ()-66 " 00 ورباع
- " !أكلرِ ب!، !جرد يثْنرمْى ؟ و!ث لجعثبد ابزوجإت ا* يحرم ،ابزن إ!ص
ا بى لقييد
ْ.4.4س اكْقة بافْ!ا إيزب!اله موا محلى واحدة من بأكتنر الزواج وللا يعلق ، زوجة
؟ْ -ت !+ . (!)6 بانجعقاد؟ لا أسرْواج أ بائهاء ألْه ب!رأص! ا عا 3
ثمتريع!" فى ((ْْ-منَمب!اَحَ وما ْ.، لمحى -الأسلام- مباح الزوجألماَ :لَعدفى !لأشا
أثها لأ نتطزفأ اطلأفهْ!َ"كما المباح على ل* تغر! ،اللاس!دميط +فالشريعة لنديد
" ْ، لْسبيهْ اللاسلآميَحثوقا"َ النئريعةْ الحفتوقاْْ-كْى فكل ، المطلفة إنحقوقما
ألْةْ )) وثائَببهمأ !زار !و* ضرر للا (ا أئه/ أولهما : أساسييىْ بقيديى ومقيدة
4 ؟، . . َْ!. )ْ لأ (!8 ))ْ المصالخ جلب فقدمْعلى أ( فىكْعا الضررْ
زوجبها-أنار"يعنِصا!ثرها! *علنئ الزوجة حق من. .أن المسلمات ! :ا. ظلمثا
ث(!9ىاءكقبئل!إء )1 ء ييالمعرؤ! وبهالهْنروهىْ ((. ئعانات. ل!وده اعمالا ، نجا!لمعرو!
(.لإ)ت..-ولا* 3-يلْثؤ!ماتص .باصحساىْ-))... ئْسيريح أو بمعر!في فامطساك (( :- ذضمالى
جملني..- رْ!جة ،ولا +إن تجر اضرارا .بها زدرجته على زوج ا،حير!ىف أن يتزوج
عنها ..واذا فالث المبرو!ب تعييبْ انتبمنر!ج رغما رجل عصمة ثى لى*!ممننمرار
ال!نف!بم ،ويحقق الاسلام فى مباحا أخرى من الزواج اذا كالق رابعا
- ".ء - ْ.--. -. . الئدمباة .3.سعورةْ الاية مىْ (!)6
الأه!تاذه-ل!كقورإء 0 َ،وبأقوالي المتنمتركة، اللجنة بتعقرير جاء ما وهو ()67
المجلس الجلمسة 69صيب النتمعب -بمضبطة مجلس رفعدت إححجوب ر!بس ا
28لعنة 3ق دستو رية عليأ ،الخاصعة القهميعة من دةاع الحكومة فى ألض!!
. . س هو
أ ءللتونسوم 917 ".،،لمعثة الفالْون اضافها الذى مهـررا 6 دة 111 فى با!طعن
!َ، ْ،. ! ْ. ول .الزوجات قعدفى ثبالشطلي!ق. والخاصة !291 ولسنة 5؟ لبض،ون
كأ *- 2 .بَ. - . ،ء . 3 ص أ !
القانون يعتبر .ولم الأخرى للزو!ة ضرر عليه ببظرتب لأطز.اْفنه ،- .الا أنه قد
0
.أت4 اليه على نظر انما وا ، ذاننه فى ضررا بأخرى الزواج ..؟ ا لممنإ8591 .
اْلأ ختم (( فان : تعالى فْوله على اعتمافى، ، .الض!رر غلتىْ.هظنة بسمقفلى
تشنطيعوأ (( ولن ؟ تعالى قوله الى واستنأدا ، )72 ( )). ضاحد! تعدلو3،
اسضرر إ مطه .وبالتمالى فان )) ()73 حرصتم النساء ولو بين أن تعدلوا
اضرر، ا قيام من القاجْما التحقق يعطى القانون وا . الزواب! بأخرى ف!ا قائمة
على الواض!ع الكرر يبعد وانما ، رْوجاله أن .يعدد فى البرجل ببقلد ولأ
) 74 ( )) لتعتدوا ضرارا نمسكو،هن (( :ولا تعالى بقوله ،عملا افيخ!رِئ الزقيجة
من الحسن مرتبة فى حديث )) وهى ضرار ولا ( :ا لا مْرر .بقاعدة رعفَلآ
والدارفطى ماجه ابن ،وأخرجه الموطأ 0 كْى 51مالك روِ ، إلحديثبما ديىالب
بالضرر، الضرر مقابلة ،والضرار بمالعنر مفسدة الحاق ،والضرر سننهما .فى
لمبدأ ،وسند والسنة الكتاب من كثيرة لها نصوص تشهـد قاعدة وهى
وعمدتهم الفقهاء عدة وه!ا ، المصالح وجلب المفاسد فىرء مْئ ا*س!سلاحْ ا
ئفيا، الضرر ينفى ،ونصها الأحكام المثرعية للحوادث وهيرانفم ؟قنى تقعيد
قبل ،كما ي!يد دفعه والعام الخاير الضرر ويشمل "، فطلقا ويوجبطْت خغه
من يتي!ر بما الوقوع بعد ورالْعه ، الممكنة الوقاية جمكل.طرقاْ الرقؤغ
وفقا وتضق أفاقها تتسع اصقاعدة ا هذه . تراره وتكنيس ثزيله أبعيز التى التخ!
. والاضرار الضرز صنرف من ما يظهر ،بحسب الزهان 1 تحوادث
،أن يلتزوح الله عنه رضى طالب أبى بن على عزم :حينما ظسَما
!لك ،وكان ذلك !ط ،أنكر عليه الرسول نررشا الله رسول بنت على بأحنرى
9 المجالعمة 6 المبلدس - -مضبطة الشعب رئببمى جلس أتوالى َ ( )75هن
، للضزر التطليق طلب الحقْ فى المالكى الزوجة الفقهْ !ادلمطْ :يعطى
ؤقماعدَ "ْ)ْ1 لْنممزيح باحساَْ أو بمعروَْ (( :فاهصاك نعالى بثولمه ضملا
للضرز"يقكقاْ العئطه أمفلة هدْأ مراجع دْكرلت وقد )) . ضرار ولأ (ا ل! مْرر
افتتى -الأفئلةَ ث ومن - إلاجتماعية للظروف ،وفقا أخرى ا اليها أمثلة تمضاف ؟ن
كلاتْ اكلتج ببقطع أن ، التطلايق ي!جيز الذى للضرر المالمكية 0 فقهاء تكبرها
ان - .أولنئ؟يعض باب فمن ،ة . الفراش 0 ف!ا عئهأ وجهه يولى ،أو أن رْو-ئه عىْ
المالكية ْ-وقو،ع!. على...مذ*هب تخرنجج الاضافة .وهذه عيها اذا ترْوج لنضي!
ببأنْ )لمزوطفص" صزح !المألكية ء!.ض- فقة مراجع بعض أهل .المدينة .واذا كا!ت
الأْيإ) ْ-!.. دْلمح! بببالْا سكت.محن الأحْرى 1 المراجع أن افى ا ، لا يعتبر.صْررا بأخْرى
زوجها...ف!-.،ء على لمشترط أن لملزوجة ،يبوز المدحنبلى الفقه :ف!ا سإيط
جمان لها يسض، الشرط هذا الزوج ،فاذ! خالف عليها الزوإج أ ،يتزوج عقد
اضرإرأ دليها الزواج اعتبارها الا نجسبب ذلك لا تشترط وهى . احقد ا
يمنع و*لْهْ..لاْ ، حَلالا لأ يمحرم النترط هذا بأن الحنابلة مَرح وقد . بها
العقد. !فسخ طتن المشترطة الزوجة 1 يعطى ،وانما عليها إزواج ا ميق اسزوج 1
الت! ْ-؟ْ، فلزونجةْ 8591 لسئة 001 القادْ ن 1 أجارْ المذهب هدْا على زثحْريجا
،ولوْ لم :تكر، ضرر ،اذا لمحقها عنه التطليق تطلب ،أن عليهيا زوجفا ضزوخ
. ()78 عليها العقدْ ألذ يتزوج فى عليه لندْ ان!مترحلت
فىوت !، زوجاتهم عدثوا قد الله عليهم رضوان الحممحابة :اذ! كان ظمئا
" ،ودولْأْ أرْ .ببعتبعز رْوجاتهم رضا أخذ برسلىآ الله رسول عليهم يشنْرط أن
ظلب لهؤللاء الزوجات ،أو يجيز السابقات بالزوجات الثانى ضررا ".يزواج
يزونجَأحإصغَحمط!ه.. بل ، محلالْية ينْزوجورْ هؤلاء كان فثث ، اصطليق /ا
ْ. العادة. وا ألبيئة شأن اللأوليات أو الأولى ،وترضى أوْ أخظه ابته
9 6 ْ.-أبخحبللعنةْ المععغئب تتجللعق ْ-مضبطة الجللممة .مفرر غلئى !5بولبا "خمفت
فى .نْعدد الزوجأت لم يعتبر مبْى - فيما مصْ! اذا كا!ن .مىْ الثئفهاء - وا
إ( أما . بيئته له عر! كارْ ،فثد التطليق طلب للزوجة يجيرْ صْبريىاِ ئيسي!
مْى واأستاذ . . ومثففة المرأة مئعلمة وأصبحت ، الججتمج ؟0 الأفْي بْتد تطور
أن يضح يجب أ بحيث ت!رث قد !الخ ، .ولذا فانء-أوضاعه! ْخجِإخع!ةهْ-..ثَ
ولنا .مثلإ مئ )ْ 97 ( القائم )) الثظثر اعتبياره هذا فى ئى القر4 الطص تمْمابالبن
مسأله هى ألمحتنى بمان هْى العرافا الله عليه -حيئما افضعا!ببى --رصْوان ألابخام
يلأنها ممحأل!ة ، أحْرلمحا بأحعكام المسألة 0 لمحنى نالص أفتى. مصرْ الى ر!ط".كأتح".ا
،وهن عصر الى عصر ومن مكان مكعان -الى والابجتمهاد "يتعْييؤ من ْ.-، إجشهلذ!ة
المصلح! تقتصْيه حسبما ، أخر ى ر1، كْيقيه دون نأ!خدْ برأى أن لانأ... هذاْة ثمانْة
. ومكان زمان لكل صالحة الاسلامية 1 والشريعة . ()08 لها نشرع اتتهى
انشْدْه ميطْ المباح كد شيئا الأمر ولى ألْه ادْا رإي. !ثرجما ! -.وضْأول المقرر
أصبح الناس فساد ،أو أنه بسبب مفسدة الى وسيلة قصبد جمبْى ْذناهـ؟8
له أن يحظر8 ،كان مصلحة اليه من يؤدى أر!جح مما كان الى !!مدة يف!ي،
سد ،أى الذرائح سد على بإبعه ،عملا بالسيالهسة اللثرعية التى تعلمد ؟يدب
مقدم المفاسد 0 درء أن هى القاعدة أن ،كما فساد الى المؤدية 0 الطرقما ابصواب
-مضبطة ب النت مجعللعى عضو جاهد أقوال السي!د أ!حمد ( )97من
. 16 -الجلسة 79ص المجبسى
الشعب مضبطة هجلس صحهد على مححجوب - أقوال الدكتور ( )08من
ءْ-ء 5 ء4 ص إئلإ!إ؟ الطيعممة -
هضبطة النتمعب - جلمعى عضو *إبحمد مجاهد الممعيد !! !،.)811من أتوإلي
. 135 صْ المرأة في كتابه ثحرير (.-)82ترب هذا -تاسعم أجن
0)831المذكرء! الإمضماحية.
أ - لإه -
!صقىأ *01 فان -خفتنم ْ1، ْ: ؤجل اللهْعز قول الى ،أنظر يدفظة ضميرية
"-،ثلا الضمَير:محغد*كتيريخق غيبة وفى المتأخرة العصور )) . .أما فى فواحدة
يعزفؤنَْ-خن!ة لاد*ْ3 غلىْ .قن التيسير فى ندصرف ،أن لنا كمشرعين ينبغى
شعات أ!يي رايبما .ثحت يجبثون الاشلام ،ومن رحْص يستغلون الاسلام ،ومن
المجتمغَألا!سلاهيى صودرة الذلمحا يشوه ان . منهم براء ،وا،سلام الاسلام
واحدتْ أن يعول لا يستظيح ،فهـجل م!ممائل الحياة الزوجية فى التسيب هو
!بين اث!نين هو .إن يق!مع .الرغيف العدل أن يتوهم ،وهو أربح نساء يتزوج
و أ ألببئل-ا.إييميلع فئ-،حجرة تثَيم كلى .درْوجة .،وأن لقمة واحدة كل وببعطى
)1 .:ءة العبإءفيْس.نجلميتثز-و:ج من!كم استطاع من ((. : قال !ا ونبينا . . عدشمة فا .ققديم
بهاْ لحى؟جوأرْ اللاستدلال لا يصح ، كلهأ السابقة الحجج أن ونرى
عنَْ القاعدتم أتيا -مستخلات ذا خكما بأعتباره ، الزوجياتْ 0 تعدد لضرر التطليق
"حج!ةء ح!تا، الحجج هذه -المرد على .ونتناول للضرر التطليق .الحاصة فى
.للكثزيعة الاشلامبية، مخالقط التطليق أنْهذا تؤكد أخر! عليها !حججا ونزيد
عليه فى المنصوص الزوجات مبدأ تعدد حول دوران الحكم أولا :هذ،
) هـ8 ( " ؤونجاع - لكم ميط الشساء مئلْئْوثلاث فاذيمحوا ما طاب (( : قوله تعالى
سصترض ْ، . !-.تقدد!ْالزوبَخات يحرم لا الحكينم هدْا بأرْ التسليم 0 مح ألْه دْلك
د ،الأ!--أت لاْفن الزواجْ لا بانعقاده بانفاء ،ريتعلق زوجة مىْ أكثر وجيود
المؤفي لمزؤنجك .أفأْ ئفشيلأ ل!رْ يحذتَْ شألْه مىْ ببكون بألا الزوجالا تعدد
! ، الخلحْ وزفْصْت الأالم هذْ1، احدا اهىْ 0 ْ.أدْا زعمت بحيث ، ا"حْريان ا
وجكغ--لها -، أمثالى .الزوجين ام العمثرة بين دوا معه يثعذر !رر أنه أصابها
خعس!ندد أن؟يمنح شأقه من ! ْ.هو،..قي!د المطلقة حقوقما كاثة مح بالتطليق
.الد!ررارْ وهذ! . اللألم الئف!م! هذا من يخلو لا البتعدد لأن ، اببنوجالث.
الى تعطيق الله ،يؤدى ،لأفي تحبايل مجلى شريعة لا يجوز القرأئبما بض جول
هوْ أمر ،وانما أمرا مباحا - ،ليس الاسلام فى :تعدفىَ الزوجات ولنيا
،للانْى: تماركه ولا يأثم فاعله يثاب ،بحيث العلماء عندْ بجمهور هنممتحب
لىجحالْهة فقال ، .أمر! جمْبهـجارْم به أمر الله .عرْ وجل أن أ أ -ْ%!. -...
فى والأصل .. " ورباع وثلاث النساء مثنى ءلكم من فانْنكخوا-ما طافي ق
هدْا بعد وجل دْكر .الله عز .فلما ممار! يصرده حعا لم الأفرِ..إفي .لنؤجوبْ ا
ألطْ صر! )) اعمنا .فوإحدة تعذلوْا أللأ خفنْم 1( :فان تعالئ َ،ئوله الأهر
المستحب ،وهو معنى طلبه طلبا غير -جازم أصبح بحيث وبوبه الأفر عن
لبالمذدؤب والمسنة.
الزواج جكم ،وهه! الأول الزواج حكم هو الثالْى إلزواج ) جنم- (.ْ40دب ص ...
.بيبىْ يفرقا .ألثمزع ما كى ادْ لمم يرد ، زؤاج كل حكم ،وهو واكابع الثتك
ميط !ك!ا (( :وأن ا لقوله عامة كقاعدة أفي سنة .الزواج -زرايم وأخْر" ْ..وجكم
تعدد المزواج الفردى اوعلى على يثطبق نص سنتنا النكاح ده وهو
. اينزوجات
تعد؟ ىطْ يسكث لعبم وال!ثرع ، علْه الثصرع ماِ سكت .هو ."..ء؟ (بإ.المباح
أ-كُ (( ما ءثكنا : فال وفد . ) A 6 ( خلالى أئه علبى نص وأنما ، ! اليز!هيمات
سكئت )) .وما ورهو عتو عئه سكث ،وما ثْهـهـ!هـام ،وما./ءخرم مهو.حلال .إبخنلبه
،إبنر الرسول سماه لم وفد مكروها ولمحد يكولْا مباحا المثربم جمبْه فْث ببكون
. والجرام الحلال ذير أخر فسم . .والعفو لا يأثم فاعله أ-نأ ،.ياعتبار جفوا
شع! الزوجات . ،وتعدد إو سلْة ومسنْحب :واجب لْوعإِبئ. !الحُلال
،وقيتث جازم أمر به أمرا غير ،بأن وجل .عز الله أحله ،فقد -حومستحب
،وألا يكور ألعدل ثتهـط ،مح النساء 1 من أربح الى يكون :أن هى بقيود
- 201 3ص ر ،على هامثس عمدة الفسير ب 3 نت!ا (6؟)"إحصد هحهد "
و 892 ض792. -كها ورد بملحق مجلة المقضاة لسنة 0891 901
- 915 -
يكل قيد ". رجل .واحد بين المحارم كالجمح بين أختين !ى عصمة فيه جمح
.3ة ْ- . حلال على تضييق هو نفييدا لمباح ،وانما بخلد ذا!" ليس
إ، رْونجتْه لمحم كْى يضعهاْ لقمة كل على الزوج يثاب الحديث ) كْى ( د
اذاْ وضمع الزوجْ يثابَ كما ؟ رْوجة كْم أكثر .مىْ كْى ذلك اذا وضح بالك فما
-إقزؤاح ؟ وفى زوجة أكثر من يعف اذا كان ،فما بالك حلال تنمهوته فى
((-وإختصأل علىْ طباعهن ،والصبز الزوجالت والقيام بحقوق الثفس جاهدة 3
! ، آلدين طريىْ الى وارشأدهىْ ، اصلاحهن كْى والسعى ، ملْه! الأدْى
هبمْة فكل ، أولاده بنْربية و؟القيام ، لأجلهن الحلال كسب كى والاجتهاد
.،ييااب الدين علوم احياء فى الغزالى ذكر )) ،كما الفلكل عظيمة اعمال
اللناطفؤق ،كثر بالتربية ئهم وتعهده الرجل أولاد كثر .واذا عليها الزوج
عضكْ انجفنطعَ ابين آدم الله .وافىْا مالث رسول لا اله الا الله صحمد أن بدشهادة
َ،؟1 له يدعو صالخ ،وولد به ينتفح ،وعلم جالريةْ :صدقة ثلاث الا م!
فبئ تعدد.الزو!جآت أن يتضمح ، وغيره هذا ومين . ()87 !شا قالى كما
**. . )8 (فى هباحا وليس مستحب أمر حلال الاسملام هو
،؟ لأدق ننظبنم ا"لنسلى تئظيم مع لا يتعارض الزوجات ا!ن تعدد ع!ى
أن -يكؤناَْْفق ويمكن . !وأنثى ذكر من أكثر الزوجة لا تلد أن به ببصد النسل
.،وثؤَْ تزؤتجت هولؤنبن من أكثر منهن لا تلد كل زوجات اربح رجل عصمة
ذللث. أكثر من النسل شطيم هنها أنصار طلب لما بعيرها متزوج برجلى غير
.قوجميصا هع الاهحملام!بةْ ، البنصرية الموارب تن!ة انصار أنلْى من عبن
ولسنما 5.أتك-..خ!!.-وبن . الارض وعمارة لعبادة الله وحده الصحيح التوجيه
المنعملحن كيازد.ْ.إخرص ولد.ى بالك ،فما المب!تنرية مواردها على كالمحابان تعتمد
المخنافعيةط غييؤ كل.- االزوج!ات تعدد- وكذلك ، مباحا الزواج ببجعل ولم ()88
.الؤواج ْ.؟ءوإلمعهضلوا من أفضل العبادا ات 0 بنو.افلى الاشتفالى أن ا!س ذهدوا فقد
فى -جعى ،نهوْ الحل بلفظ ا"لزواج عن عبرت النصوص ( ) 1ان أغلب
ت 4. كقوله تعالى " :وأحلط لكم ما وراء ذلكم )) ْ. الاباحة
فئلا ابخبحميمكأ،في و:مميرص ولنمحلمبم البر والفماجر ، -و"ن من يقع النكاح ! أن ( ب
--. .. ، ..: ابثعمافعيبئ.بنن على ويرد . والمذدوب والمستحب الم!نة حكم يأحْدْ
نجضا الله.- !رهلدؤلي*0 حببث مْى ورد كلها ، الاباحنة لفظ نجر الحل لفظ ) ( 1
لالأ- i -
الزواْج سلْةه ،فجغل الفامحدةْ ألثأمة وضْحْ -قد طغ .الرسنولىْ دىةادا كاىْ .ْ*. ت *-ة
!-ا للقهاءْ استنبا!أ الحالاث وقدَ ترك -. الزوآج " أغلب "خالات حكم فذلك
أرْ على ال!فهاء وفْد .بْص . اجا بْىوا ا، ليبس ابيزوجاثْ ولعدد . الأحْر!
عئد9 أو كائت ، فيوجة للرجل تكن ا ! افىْ ،وفىْطث واجبا قد .جموِن الزواج
ا.لوقو! أو به الاتمهوة أ!ما استبدإد العنت .يخثم! وكان ، لا-تبثْه. -رْوجة
امخندرغ ا وهى ادباءةْ يسئطيح أى ، بأحْرلمحا الزواج 1 على قادر! وكان .آلزئآ ، 3 *فى
زوجاته. أو بين زوجته مح العدل يستطيح ،وكان الزواج غلنى مطالب
افىْا شذلك ، مكروها ، الزوجات تعدفى أو مرة اةول ، يكبىنْت الروامِ! وقذَ
وتعدث ، 5سةْ للأول الزواج يكورْ وكد . لروج اذأ " يظلم آىْ ْحمثاقْ!أنجزوج
ادْا كان الحالة هدْه وفى ، ا تزوج افىْ له رْوجة سيظفم ئْيقَأئه أو ْ، َبرقطَالبة.
الزوجات شتعدفى الزواج .وكون !ها قال ،كما بالصوم فعليه الغئت ؟ببخدث!+
الأمور الثينبة التى يحاسب ،من السايقة الحا،لث فى آو محرمأ ْهكروها
للمحاكم ،وللا شأن الزواج صحة على ولَا "أثر لها َ،- ألاَحْرة رْأنرْوج فَليهأ فى
يعدا! ،ثم فيهْ اذا تزوج إلزفوع الظلنم .أو يتيقن ي!خشى فد ،لأطْ الزوج بها
الله له يوسح ثم ا،نفاقا على قادر ذير يكون ..وقد الزواض! .ولا يظلم 1 بعد
الظرو! بعضى فى واجباْ الزوتجات أو تعدد الزوأج كؤ! جمفا-أِرْ الربْىقماْ. -. !يَبَئ ة
عدْو، علْه مهن سكت مْهو حرا.بمْ ،وما حرم ،وها اطه".فهو..-بخل .لأ-ب-..ا!
لا ببأ!بم .،و.كلاهما مكروه! ءيكون وقد مبابخاَ قد..كلكون ت.يْاثععبرء عئه !نيبكلت .هـها
التواب من له ، والأولاد إبزوجالت المجما! .ليحق من .إ!وإج هْى لمدبئ) ما -.*-. سْ ء
أبقى، ولا ظهرا قطع .للأن المنبت لا ارضا ، -اليعباكالن! المجوْافل ممئ ؟!وإب- .ط جمق
من غده ما. ،بل ويهلك الارض لا ببعمر ئنصيئا فى المقفرغ للعبادذ ضمعب أى
،فهو المب!ملم .ونجير والمسلم البر والفاجر الزواج -يق!ع .من ) أما كون ( ب
المسلم من اللحية اطلاسق .فهثلا علببهما الم!سلم ببالبأ فق صسنة يكنون ال!-. في يفئ!
.لمحي!ته. يطلق المسلبم قد إلفماجر وغير أن من الوغم على ، عليها يثاب هسنة
6 الأقوى التش ءى بالد!يل ،والعبرة ضعبمْة الميشافعيه أفلة أن رجمئدبز! كنْي +ل!
بجو؟ ،فلا به لم وللا نثمأقْ للمحاكم قاربمه درببأثم فناعله ينتاب ؟يىنى أمر هو
قادرا علإ! ،اذأ كان الزوجات ت!إد الزوي!ج أو لحى أحدا على لعا أن تجبر
أذ ، بنبىْ الزوجات أو الزوجة مح العدل ويسبمتطيح العلنت ات!إضاظ ويخنثى
. الدسثؤر الثصريعة .الاسلاعية وفى مكعفولية فى الزواج حرية ؟ز
،إ"ن رغما غه رجل اللاشحرار فى عصمة على ، :تجنر زوجة شظلثا
لم يمسك! ،فان زو!حبته بالمعروف يعاشر بأن ألزوج أمز مخز وجل !4 !!ت
، () 8M أنه الحق ما عرف .والمعروف باحسان ائصريح تثبئ بحعروف
. ()09 يراك فانه تراه تكن لم ،فان اه ننرا الله كمانك ثعبه! !الا-ح!عمالت أن
ن أ ،ول!ا زوجها عصمة البقاء فى على الكارهة امذ!دى لا ت!جبر الزوجة وبا
محز وجل. الله الحق وخشية من أساس ول!كن على تف!ارقه
ال!ضرر ألثتطونجمق طاب فى الكارهة الحق اللثرع الزوجة أعطى وقد
لكرهـشعثإ، ادخماللببق محن ختلفان نظامان ،وهما المع!خلج ف!ا طنن إحوا وإ
لم لزو!قه الزوخ عتترة لسوء تطليتى هو للضردر اظطليق فا . الزكرجات
زواجه من نف!لهمببة باَل*م شع!و رها لا لمجرفى ْ، للطثرع ثمخالفا صسمكاا ل!.ا م! .ب!ممليكه
نظا.ع امضرر اطضيه!يق وا للنة"هـع " مخالف غير أمر الزواج علذ! ل*ن ، ءلتلما
لله عز !اله !ثمية باحسان تلصريح وهو الحق من أساس ،ياهـم على ىاثا!
بسئب كاملة حفوقفا يعط!يها كما ، الزوجة عن يرلمحح الضرر املأنه ، وبل
لم لمجن .فاذا للشرع صكب!ملكا مخالفا معها سلوكه لمح!ا ابخملثىا الؤوجْبها إضرار
يجبر! عاصلي!ها ،ولم التصرع لمم يضنبئ الحيالة 8 هذ ،ففى بحقوقها ؤ،ئم أنه رحمثه!م
و!هـ . أئخلع طلب ئنى الحق أعطاها وا ، عنهما رغما ت!صيشْهع!ه قين!ا أن
ي!متد دما لزوجهما تعييضا تدفح بأن . الكارهة الزوجعة ،اذ يلزم ع!اورل نظام
اش!ش يضى وا . تتحمير منه دون معه الزوجية النهاء علافتها تأسرر بسببا من
ودرغبتها فى عواط!نها وراء اندفاع الزوجة من ،يحد هنا فنصلا .صكن عدالته
يصالح قد الذى الزوج مح بالطنرإضى يتم الخلح وا . الزوجية دور"أ الحياة
ينمإ ت
بين الزوجينة طصلح حكمين القاضى بعد محاولات طويق زوصجته أو عن
،ولمبشث ننعدد الزوجات .أما المطط!يق لضرر الأسرة اوى استقرإر ى يؤفى مما
،هذ! أخرى زوجة بينها وبين زوجها جمع بألم نف!مى عند الزوجة شعور
من المطلقة كاملة حقوقا على منه بالحصول الزوج يظلم ادتطاصيق ثظام
صداقا وذفقة عدة ومتعة وأبرة الحضانة وما قد يجعله القانون لهاص مؤخر
الحر!ما وجمدم التطليق 1 بطلب الزوجة كله يغرى إ! وذطث الحضانة مسكن
حيات! هدم على ،ويشجعها بينها وبينه الصلح أو إلزوج رضا محلى
التطليق هذا يكن لم ، بالمعروف يعانترها الزوج كان فاذا . الزوجية
ه الله كمانه يرا! يعبد اذا كان به القا!ما يحكم اذ كيف ، باحسان تعرب حا
دش!! الذى هو الزوج ان يقال ! ولا يرإه سبحانه فهو يرا 8 ي!ط لم 9صان
الجديد، بزواجه لم يخطىء ،للأن الزوج عليها بؤواجه الى ذلك روجثة
تعدت مقاصد لا تظحقق الحق المزوج لهذا 1 استعمال ،وبغير أ!كسوع حقه فهذا
المجتمع. ولصالح الرجال النساء ولصالح الله لصالح أحله الذى إلزوجات
القرأن ف!ا التسرييم لنص المنفلم! مخالف لهذا الضرر التطليق ذإن وبمالتالى
تععطيله ألى يؤدى الخلح القرأن فى نص حولى أنه دوران ،كما باحسان
1( :فان تععالى ،لقوله الضرر مظنة فيه الثانى اج الزوا :كون رابعا
تعدلوا أن ا تعستحيعوا ولن (( : تعالى وقوله ، )) !ثإحدة تعدلوا ألا خنتنم
طلب فى الحق الزوجة تعطى أن )) ،لا يعنى حرصتم النساج ولو ببن
زواج الاْول ،وكل اج الزبى . .لأن إو نفم!ى أو معنوى مادى ضرر لأى التطلبق
على يفرض والزوجة الزوج الزواج قيد لكلى من ،اذ أن هـق !رر لا يخلو
كان زوجهـا ،سواء زوجة كل مح مطلوب .والعدل معينة واجبالت منهما كل
الزوخ يعدل أن ا المستحيلى .ومن سواها معه يكن أم لم ، قي -برها متزوجا
مستطاغ غير زوجاته بين العدل ،فكذلك وقت إلوحي!دة ف!ا كل مهح زوجته
ن أ ا تستطببعو (( :ولن الح! يقة هذه بيان مع وجل عز قال ولذلك ، له
) ) كالمعلقة فتذردرهما الميل كل تميلوا فلا ، حرصتم ولو النساء بين تعدلوا
أشا ،الذى القلبى الميل ،كمالحب بعضى فى أن رخص رحمته فيكان من
فيص فلا تلمنى أم!لك فيما قسمى هذا (( :اللهم قال فيما علبى!ث الجه الهصطفى ا
،فلا يخحتج بخد الهسنطاع العدل زوجاته بين الزوج يعدل وطالما كان
محلنه بلمحامحدظ لا يرقي )) كما لترشدو! ضرارا 1( :وللا تمسهـوهن دوررله ترالى
له تنرعا" جائز! حقا استعمل المزوج أن ذلمك ) يؤكد ) ضرإر ول* ءمرر ا!ْ (J
ضرش !ن ت ره يصيب عما لا يسأل ملثروعا استعمالا إسهننحمل حقه وث!ن
الزوجيف بين الت!ريق يجيز إلذى - الضور ذلمحد! ،ولأن أو غير نفس!
بالزوبلم مفسدة ،وإذمما هههـالحاق ضردر كل صو ليس - الضمان وب!ستوحبب
ن أ هو كذلك ،والضر 1،ر للنترع صخالف الزوج من سلوك أَ!ر ، ب!صير حق
.ثتم ان قامحدة لا ضر؟ أضره هـن على حق بغير الضرر ببإ.خل اك!مخص
ال!خاص الضرر منها يتحمل فروع عدة تحته يندرج أحىا! عام 3نجرإر هى رللا
محرفنا ز
" .وقد أءظمها لدفح الضررين أهون العام ،ويختار الضرر كف!
ز،جهأ جمع بسمبب ثفس!4 آلملى*م م!ن لما أصابها ، التطلببق الزوجة إطب
يستهد! تيعدد الزوجات فى الشجل حق حول دوران ! ،و . أخرى وببن إبذكاا
الضر.كأ من أعظم محام ومفاسد ما يؤدلمحا الى ضرر ،وهو و.الحد منه تصطيل!
الىصاصضى زيادة الى نه يؤدى و6 ، زوجها ؟نجزوج عليها زوجة ال*!أ ببحيب
كذرن! الى يؤدى ،كما .amة الزواج أزمة ،فبزيد كاء فبهـا"،تشوجات النه! ثن
. التس!ا بذ إلانحرافات وظهور ، الطلاقا وكثرة ال!كأفى اتزواج
الزواج طالب أبى بن محلى -ننط محلى النبى إنكار من قيل ورامطييا :ما
التطلي!ق طلب محلى أن للزوجة يدل للا ، اللد ءئهما رضى ص!.إى ابنته فاطمة
محلى ،كما يدل الخئح أن لها طلب على ،وإنما يدل الزوجالث تعد! ل!!مهـر
، بسنده الحديث هذا الله محنه ،روى رض البخارى أن ذلك وبيان
ن أ : المنثش أمحى الله !-طأ يقول رسول سمعت :فال مخرمة بن تفما المسور 1
!19 ( أبى طالب محلى بن ابنهم أن ينكرزا المزيرة ال!-تأذنوا فى هنتمام بن بنى
يطلة! أن طالب أبى بن محلى بريد أن اللا ، لا آذن ،ثم لا آذن ،ثم فلا آذن
هتنمام بن عيوو الح!م أبو ،واسممه جهل أبى بنت هى هذه لهعهبم وافي (!19
!ر!ههـذيني! أهـاب!لمحا ما ،يرنجبثى منى بخهمعة هى ،فانما ابنتهم وينكح أبننى
ادء:ت! ءاتسا محمهره بشواج !أ ،يآذن للأب يبثز أنه : الأول ال!حكم
. إبنته ()39 ة على والغببر الرحم سة 3 باب من
!بش، نت تيئ -نجص!لب عل تا أن : حتظسة! أبئ عن ) 9 ي! ( اصطكم ا .شهـىا فقث
سبب كَان ذلمك فكأن - ئاطمة على :لا نزوجك أهلها ؤوو،لى له ، جهل
ذلك أ( فبغا صرجه فى حساان ابن وروعا . !-ثا الله ر*م!ولط استلئذاثهم
تغضب ل* أنك يزمحمون اثما الناس : ) ضطهشد الله لرلم!واسا ا يخقالث ، فاطمة
. )) ()59 جهـل أبى بنت ناكح ،هـلحذا علر! نبناتك
بأحكطيم الله عئها رط عل!ا أنه أخئنص!ا فاطمة الرسول محن ؟رو ولم
وفت ، المسمنبن ا سائر كئلا ببعامل يحعاملها أنه كان إتنتابلت ع! بإ! ، خاصةْ
لت!أص!ت !ركلسا هـحمد نجا فاحل!كة دهـأن ، إلجثه لثت!ا ة( واصذىا : ق!ال
المله-أ!ين خا صمح العدل عن أَن يحيذ ءكلهاوصد للرسول .وحاشا )) (آ )9 يدها
بنانت على الزواج يبيح بينما ، إبنته اعمى أدزوأج يبيح ثت! ، معاملنة
. )) ( 8لا) يوحى وحى الملا هو ،ان أل!وى عن ينطق (( ،ومأ أ (79 غيره
. ؟؟3 - 002؟ ،؟ ،ص 1ص 1 بنترح البخارى ب فتْح البمارى (،29
،أى اسمتنبط منه حكمببنة فى موضعين البخارى للحديث ( )63فقد ترجم
ادنغنر- ،أى فى دفع الغيرة والأنصمات فى ابفته ا!لرفي عن :ذب الأول فى باب
أْغ 2 ،.أ و 11صى الدبخارى ب البارى بنترح لها -فتح ا،نصطف عثها وطنب
ضلماء الحديفتا. من - الثيلعحابورى الح!أكم أبو جمد الله محمد هو أَ (64
أن يص يبعد لا 4ببظهر له أذ" أذ !ت ؟2، 11ص ب البخارى انبمارى ثعرح بفتح
ذلد يكون ان أنه بحتهل أو ، بناته على لا يتزوفي أن حِلىيرؤط النبى خصالْص فى
ذ-!-ضه الذى البخارى را"ى هو والصحيح . اللعسلام عليها بفاطمة خاصا
ب،لمتن.
يرتنْ ترد! ،ولى الرث يث ة لى زت.:ا! من الزهركا رو"ايةْ ثتافى! ه ،.ثى تبرصدد
بنْتث شر-؟"ير!! * ثأللد ولدن ، حراها أحل ،ولا حلالا أ!هـم (( والْر! للدت
. )) ()99 أب!ا ر!ور الله عند محدو إلله وبثت رله !ل
مختا!محه، ل!.كأتت بت إلى صحيح التساكم باسناد أخرب4 بىؤكدة ما
بن هثمام ،ف! سنتطر إلصبى الحارث محمهما الى أبى جه!ل علر ،بنت خطب : :ث ال
: نجْاا! ؟ إسالا أتأم!-فلمْى ود3خما ، للا : فقال ؟ تشألنى حسبها )عيىْ : د-؟!، ، " ؟ ءَ
على فتال . قحبزع أو !تكأ،ط أنهـ! ال. أحسب و،. ، من!ث سش!خ!ة ف!اطئمه لْ، +
سا إ! ه ، سوببد ثرواية الزهرعأ ورواية الجسور رواية بين وبالجمح
الز-وحبات ننعد، يحرم و* أى ، حلالا يحرم للا لخهاسدقه ادهـسول أن ) 1 (
يزكض . المسعصين ا !ن غيره ،وللا !اص أب!ا طالب محهامى بن "ت"ت4 زوخ -ب!
،كأأك! ث تلمىث ادهـوإبم ي! إت فَهاا بىْ أيى محدى رغية على امم يتتزض !لنلى-ب أ-ت! ::نى
ع!ت إئف!، أ السففثْ!اف ظائدما محللا ؟رْ لدلدل ، اسننئدْاهـ4 لعد يم-ن!لمحا او* " ،1 ، " ذ .
-؟.يرء . .. .. . . له هـء
:للا، محأصيرر ؟ فت،ل تممعألنى !!لجها :أعن له ،قال جهل أيى ببنت ثقا زوأجه
ذ،.:-،:، .6تأِ! ا ! طْ 3 3صا ، ا6 : ثملى المصط!ى امه فال وعلْدئدْ ؟ ت"ا أتْلحصتلْى 105 100
ند*دط +
بثيىْ بله وان!جما محلنى جمعه ، طال! أبى ب! محلى رْوجالا صف-و /ذثتفد
.-أ - *-.....؟،
طا الب *حسبهـها اصا أبى بن على اختار لو ،بحثث بالذإت اَبى جهل ة!يت
لجاجي ادهـس!ثل ! ،را! يمنع الاسلام !حسنة مسلمة كانلت جهل أبى وبنت
كئ!! سذرخمما- - ثلعا أبتة اذا طلق له ذلك أجاؤ نقد لم بهـ! ا:شواج !ن ،أ خر.
5وهـهـما يدل ءل! 1،2 11ص ب الي،كأى لهتنرح البحنمارى ( )0041فتح
وكلم ، !ول . ألى . ثذت
. هل أ أن كما ، ءدده(سز
.. الرسولى اسمتأذىْ . طاولا . وهـأ؟ى .. -..
ا ؟
هـل ضَما ة
ثه حص مْى ءؤتجلِأ %.لولهمولى ! 3رأِ . كذللث است!نأدْذوه ، ا!غدبىة إ بن ،هخنصام إهـ-
ما أرأبزرا يرلمجفنما محنيا :اتد المله رض! ابنته فاطمة حق فى - وانسما قال
ابنتلم بين يحدث أن يخنت! هـ!4ط!أ أنه محلى بدْلك ثالا ، اَذأها ما ثربثذينى
بفاطروكأ مخيرة ،فد صؤثى من بنبن الضرأذر ما يحدث أبى !جهل وبنت !تاط؟ءقى
شح!تنىا كد فة الز تذن ، شساوببها .أنها محلى !جهل أبى فينت ا* شننننثابرل مح أ إة / ا
على بلا أي ،و"لمى بنت ظ!اشو الله رسول الى أن والمدها هو !ظر تاطمط
اْ(ْ/
صه
ءإدول
..
ن 32 إذا !!زوببما .
طال! أبى بىْ ومحلى ، الله محرو هـ
!ه ادثا و
ص!/ !اْ
* ث اط 2 وطذ! ، إلزو!%الث بببن بالعدل أمر اللاسلام لاًن ، بينهما يد-ساو!أ
. ) ( 101 دصطنها فى وي!فتنها وبطريبها إحممة فا صط شث لي
ة حرال!! ت!ل للا الر 2را منه هذا بأن لج!اررل! الله رسهول صرح ) كذلمك (ب
اب؟صة ب،ْ:،م! ءا!- إطوررى صثوه اللأب محلى زواج أعتراض دء،ءرر البعض! فتد
يط!ث! (%؟) صذا ل!ىول الر فونحهورخ . . . !لأل ضد وفو! أئه أساس ،محلى !فام
،بخىبىت صهلنه الر!ئم صا!ا باب بالذات ا،ب امحتراكما ،لأن خاطشاء ألنتور-وير إ
(( فاطثتم و . . )) منى بضهرو4 ) فاطمة أعأ ( هى نما ا " : ءلبىاشد قوله اط!بر ذ إً! أ
عليها، زوجها زواج محجرد صن تتأذى التى الثان!ا ، :أن للزوجة والركم
فراقها له. ! ،زووفه!لم ءن زوب،-9 ،أ!ا الخلع من مال الطلافا على أن نتط!ب
Aو! ،ص ب المعاد ( )101واسعتدلى ابن قيم الجوؤببة الحنبلى فى زاد
ألا يت!توج صكلى زوجها الزوجة يجببز أن تشترط المل!ور لمذهبه الذى لصثصث
!رفكأ نت!رط الى اتنعارة . . آذاها ما ي!ؤذينى -ل!اظ! قوو" أن الى ةذهب . ض!يها
اكاخرى !لمحديث رواية أنه فى الله -بر!ا ،بدلبل به رلسولى طالب أبى بن ءلى و ءد
اكأتبع ا بن أب ،ا!هاص أنكحت ! ،انى فقال العوبيع بن با العا!ر 6 اللاَتر ر صهـره 3 ذ
ببحنتععر أ:بر إكلا .وه!ا فأوفى :ووعدنى أخرى رواية .وفى وصدغتممأ ث-بثذي
بعيد؟ النظر وه!ا . نصسا كالمتنروط عرفا والمحةحروط . بألا يؤذيها !عده
. ط شمت!ش أن ةحمأ ب!اؤ ال!لابلىة مدْهب على يس!تدل ين القيم به ا؟ن إف ب.؟.صف7
إ.نما"إعة مرةِ! المذظر اكان هذا صح .و!؟ عليها ألا يزوج زوجها ع!ى الزوجة
ه.أ"!. عاءع وهـهـثللاق ، الطلاق لها لبأن لَصرح ،ب!ي!نما الرواببة الط!لأ! لا ال!.يخ
. سنرى ،كيا الحديث راوى !له البشارى كئما ترجم ا"ى خلع
- 167 -
،وهيما منه ()201 الحديث ما استنبحله الخبارى راوى هو وهذا
ن 3 الى ! ،ستندا ()301 فيه يشكك أن البعض حماول صحيح اسثنباط
ق أ (( ا* ،وانما ذكر الخلح المسور لفظ حديث فى لم يذكر !- الرسولى
بأن .الحنفع ذلك على .ويرد " ابنتى يطلق أن ا طالب أبى ابن يريد
شه باعتبارء 2 ذ ،وانما ورد أن الكريم القرا فى ،لم يرد لفظه فقهى اصطلاح
أو ت!صريح بمعروف فامساك مرتان ة (( الطلاق تعالى ،فقال . مال على طلاقا
يقيما أًد* يخافما الا أن شيئا أتيتم!هن تأخذوا ا مما أن لكم ،ولا يحل باحسان
به، افتدث فيما عليهما الله !لا جناح حدود ألا يقيما خفتم الله ،فان حدود
هم الله فأو!عك حدود يطعد ،ومن تعتدوها لمحلا الله حدوفى تلك
بعنوان باب آخر فى مرة أخرى لهذ"ا الحديت فقد !ترجم البخارى ()201
خفتم " :وان تعالى ،وقوله الضرورة عند ي!ثمير بالخ! ،وهل بالبا التنمقات
. ؟32 11ص ب البخارى البارى بثعرح ء.مقاق بينهما ،الاَية .انظر فتح
" واتهـضمه ابن 323 11ص ( )301ففى فتح البارى بتنرح البخارى ب
المهلب عن قبله بطال ابن ،ونقل به ما ترجم على دلالة فيه بأنه لميس .لتين
خلعا، )) ( فلا أذن النبى !-ا قول يجعلى ،أن بايراده البخارى ت،لى :انما حاول
ا"ن يطلت أبحى طما!ب ابن يريد الا أن " الخبر فى ،لأنه قال ذلك يقوى ،لا
ف!؟ علىى التلع بالطلاق ،فان أراد أن يساتدل الطلاق على " فدل ابنتى
والمهلب. ا!ذنجن ابن من كل الذى ذكره هذا الاعتراض نرد ظى المذن وفى
ين!م الذرائع ،أى بقطع الحكم المسور حديث من يستتعج أما ين
زات ما تز؟يج أن أساسى على ، المذرائع بسد لمن يقولى ح!جة مذ" اسعتنبطوا
كى ذ!ك من ةنخد منع ذلك ،ومع الأربع ما لم يجاوز للرجل حلال 11هـاحدة عصى
! صذا 2 !ا T 11ص البارى ب " ( فتح Ju ا فى الضرر بتهـتب عليه من لما ا!حال
،وانص، حلالا لا يعحرم انه وضح هـيه!أ الرسعول ،لأن صحيح غير الالعمتدلالى
6ن فى القر اعيه فى المنصوص حقها يؤكد ،وهو للرحم ابنته صلة عن يدافع
فذب 4 اخعأن 1 هذا فى الرلال باب .أما سمد مالط فد.اء لنفسها على الطلاث طلب
،ضبها "!اسحد ن 0 هـ4 التعضيق أو التعدد اليه تحريم فيما بؤدى يتهثل عام ضرر
الله علفظ! أثمنار الإ" رلى؟ل الذى المتزوجات الفمعماء غير غدد ةى ا!اذض ا زببادة
اللى* رسول أنربى لهسحعت ،عن الملع!ور مبماقنرة حدينئا بعد البخارى فييا رواه
،ويكئث -9 ) بالىدبن الى!عل!ا ( أى العلىم يرمْع :أن الساعة اط أنةحر مىْ الْه : يفول حن!غا
. " . . اوندععاء ،وبكثر الوجال ،ويقلى اوخمر ننرب ،ويكثر ا!رْنا ،ويكثر الج!ل
. ؟؟2 - 3،2 1ص 1 البخارى ب فتح البارى بثسح
،نفث ألند طافي قا امحعى مال المحخحا على عن بيخيدث !ص!ت! الرل!نول!ا أ(ط ككا
ذ أس!هـ6 أن عفإس ابن ،عن ف!ه الطلاقا وكيف الخلع بادب الثبر،ر؟! فى ا 1؟؟ط
إعننب ما فطش بن الل!د ) ثابت :يارسول فقالت !-ا النبى أتت لمجمبى جق ثابت
ثني! إلحر ه أكَر ،وإتَْ!ى ) إءافىحروف يكسكها أى ( دين ء!-،-ا ولا -ت ءثب*
ن أ ا!ْ .طَفاه!بتيا له تؤدكا أن درتضى زو!ا تكره أنها أى ( ، *نسقىع إ
؟ -حتاينب" !أ:بهُ أترثبط أ( : -.لين الله رسيههـل فقال ) المكفار منعلك معه لن!هملصفث
إْئله ر--شل أ قا . :ن!م إت .قا . . ) لها مهـهـ.ا ل!ها ال!حدببقة دفخ ةد ةسيلهـى وكعاز (
علر! ببدلا 5 ) (501 )) تطليقة ولحلقها ، ال!حديقة اقبل : ) ضه! إغ ! !بهلج!
ائله محنممما :ببريبن! 0 رض! فطمذ أبته محن لحهاوس!د الرسههـل قول أبب!ضا أن ذلك
انجثياقا بببنها ،وبيا! يم!*بث أن يتوقيع أنه ، آذاهما ما وي!ذينى مما أرابها
يلصتثولمجب بنص ما وهو ، بأخرى عليها اذا تزوج أب!ا طالب بن على
بالم!ط هـب بخة ؟ أ نجعىإهـأ! المزوج ث!غما أن ،واذ! الحكصين بعث الكرتءبم إقرآق 1ا
فد.اص "اصوتجها اصوجلأ إ تعطية عال الا على التفريق ،فلا يتم ألمنها الكارهة كلَ
على ،ما يدل إبى جهل لل!ت خطبىي! على قصة من وبالتالى لا يؤخذ
تعدفى الزوجا!ت لضرر الننْدكالطببةط يحبيز لها طنب زوجته على ز"هـاخ الرجل ف
ن أ امحى اخر ا هذا شبل وانما ، المطلقة حفنوقما كامل علعى الحصول شهع
ؤفاق!ثا دلى، محن ي!ض.ما تعجو للنزيج تدلمح!4 مال الطلاقما مح!ت طلت البم!ار!مةْ فجتة !َ.
أذئغصريح ئ!ئىْ إتججروف يعْدلي أمطم!كه! فمارْ . باالعرو! ببعاملها كارْ 3ئا.إصا
. المطتةا ؟جخمَقوق .بممانتة مه! الدتطلي!ق طملب لها كالت أى ، باحم!ساىْ
ي!لب ئف!م!ْ نانضج عنه لضرر أو ، الزوجات لتغدفى :النطليق سمادسما
الالم!ومية .واذا حَان المذهـب المذاهب جمح للثابت فى سكخا اف آمبر ، الزوجة
الرجنى! أن زواج كئ !ريحة ،فان مراجعه للضرر التطليق .قد إجاز المالم!مى
3 ا ْ9 - 316 11ص! ( /501ف:خ البارى بئنرح البخارى ب
لاهرأذ بالنلن!بةَ ، .الحكصن عمقْ يغنى ا! الرلععول ي!ن حكيم (آ .ا! ويديهى
أهل!ا. -دا! من فهو ..بخن أيى-طالب وعلى !تجاطمة .وبالنممبة ت:بس لت.ا:لت بن
- I ؟96 -
الماخمى اصفد ا بهترإجح بجضى وإ.ذا ك!انت . ) (701 حنرر! ل* ضعئبش ليظوورى
الزواَ ننعتئر أنها ألنمص!وت هذا فلا لجغف!ا ، ()801 ذلك بببان عن ت-كطثت
يرئننهـ .لما التمن!عيل محرض فى كان ذكره ذلل! أو عدم ،الأن ذكر ضررا بأتكأى
،وبهـيث بعضها آخر ،ويذكر أمنئلة فقيه يذكر ،وقد ببضتبر للا ،ما بهنهرثا
معرض فى المثأل هذاْ ذكر فلدا يمن . وهكذا ، أمأ اصة أخرى ؟ثَهـعليها
وأن!كاْ: ، المبيان بيان مرشفكى فى اىْ السكوت يقال ،حلنى ؟ البيان -.،ش!عز
الحالد هذهْ محلفي فى ا""َ ق ودءخا ، والدتمذفي ا!شرح ا مرر!كى !ا ذ؟سه بمظن
لمْ المعتعمدين إلمذهب .فخابر!اء !9رلج!ا من أن .وطالما ذههـلى أخه ل* ي!لعملب لساكت
ألمذهب، ففهاء من آخر أحد يعارصْه ،ولم ضررا إن!نفزوج بأخرى ؟لجبث
التطلية طلب اصزوجة ا ببعطى الذى الضرر المالكية كتب ثرفث عرفدت
ببستعمل ،ومن نترعا جائز أمر الزوجات )) 5وتعدد تنرعا (( !سا لا إجوز بئت
، المسنن!عْ العمدل زوجاته بين يعدل بأن ، م!ثروعا أسصترمالا فى.ةحن! حته
.- أخرئ غلى زوجة إثت! آثر أما . ضرر من ذلمك على .يترننب لى حكا .ببسأٌ للا
5،2 حانتعية الدسموكلى بْ ؟ ص النةسح الكبير لىلمدردير - ) ففى 1 (70
،. لا.لمجبوز نترعا ما ،وهو بالضرر التوج على ادقطليق للزوجه ى
/أ3 ، (( .ولى
وبهؤثنجا . . . . ألبيه!ا ا وهحب ومممبها 4 ك كىذإ وضربها ، تنر ءى بما ،موجب ء، كقبر
هـممابم من ) بهئعها التطايق لها !يلعى ( أى لا . . . الننطليق على زب،ثة !-إ.ى ذلك
وت"دنجبها ) نزهة ا!ى ( وفر!ة ) وإلتداليك الاَرْ اللممونا مذل ع!.ومى حى،م إ اى
. " عليفا ترْوج أو ، أ"و ذتس !-أ إت ذكأك ش.ءإكا
76م! " فْوله بثبههـلت .ص اْ افي"ير ب جهوع على حجازى رةممأ !إنصئة
حجا!م . . .لا منع الفراش عئها قى وجهه أو تولية عنها كلامه بزطع ،أى إخن!رت أ
. )) ءلبها ج ننوْءِ !ا أو لسمكر أو ، الصلاة على ا"و تأدنجنها ونزهات
الؤمحرى ( أو زوجته على الرجك أن زواج النصوص هذه من وواضح
. المذ!اليهت طلب ل!لر!جة !يجيز ظ!ورا ) لا يعقبر له تحل اهـقيق ا .من ب،دنتى
ثإ:ا، (1 4 و.فد 17 4ص ب خ!بالا المجليل نت*رح مختصر !هـاهب ) متل 1 (80
ق!طج انخصرر :من الحابب! ابن تنرح فى فرحون ابن فال . للمضرر إ!لطلنبق
برا. وخرب ، علب!ا هـا"ة 51 وايثار ، عنهـ، الفراثلى مْى وجهه وتحويل حما / ضف كلأ!"
ترث، !اى وت!ثب ننا والذرْهة اصصعام ا من قص!ا الضرر من ،وليلس خهحربا مؤلما
ت 4 أفىلثئْ أمنة أى التثج أن ببكه!ن عذد هو .و التسرى " اند--سى ولى" فلى إة اولحما
،امحتبر شرعا اخلالا مخير جائز الزوجات بين العدل بأحكام أخل بخيث
دوام معه يدمتطاع للا اذا كان ، التطليق طلب يجيز الايثار ضررا هذا
معياره أن يجد ، الفقهاء للضرر ضربها الأمثلة التى يتأمل ومن
الفقهاث فأمثلة . الاسلامى الفقه معايينر كمعظنم ، شخمى لا هرضهمحى
مسلكا زوجته مح الزوج سلول! هو التطليق يجيز الذى أبئ الضرر على تدل
،أى ما ببصدر الزوج الى س!وك الضرر فى وبالتالى ينظر .، شرعا جائز يخر
هذا اذا كان ما الى فيه ينظر .كما أو بمالفعلى لزوجنعه بالقول هيط -أذى منه
الزوجين ،لا الى الزوجين أمثال ،والى للسزع صه افقا أو مخالفا السلوك
فحلعمب.
زوبدسا محليكا، زوإج من الزوجة لضرلر نفلمى أصاب أما القول بالتطليق
، الزوج عن .سلوك افظر ،بصرف الزوجة نفسية فيه الى فهـو أمر ينظر
على تخريجا يكون أن ،ويستحيل الفقه انلالكى مح نجتعارض ما وصو
(( :فامساك قوله نعالى القرأن الكريم فى ذمى مح ويتعارض شز امحثه ،بل
يمسدق لمنشه .فاذا كان الزوج انى مسلك عا يتنفالنظر وهو )) بمعروف
فى عفو اصم نفدص! فهو أ أو ضيق من ما قد يعترصها ،فان بالمعروف زوجته
،ويحدلعما فى الثيطان وساوس من ،وأكثره به حكم اصتنثريع لا يناط ا
بأمه أو أخننه ،أو ابنثلم رحمه الزوج يصل عندما ما يشبهه الفردى لزواج أة
ذلك. من الزوجه ،فقد تتضايق أو متوفاة م!اقة عين زوجة
التطليه! طلب الففهاء للروجة ،أن لا يجيز مخريبا للبعض يبدو وقد
اذا النطليق داشوجة ،بببنما يجيزون أخرى عع!كأه هـع زوجة نحمف قضى ا*اْ
. بزير .عذر إلفراش عنها فى وجهه بغير محذر أو ولى زوجته ص كلامه عن قطع
العدث زوجا!ه بين محدله ،مح محليها زواجه اللأهـر ،لأن فى مخرابة رلا
غيز مسلك منه يحممدر لم اذ ، بالمعروف لزوجاته منه امساك ، المشتطا!
جائز ،أمر غير بغير عذر زوجته الزوج كلامه عن .بينما فطع شرعا !ائز
التطليق ببجيز طلب ضرر هو ،وبالتالى المعروف بغير امساك نجنرعا ،فهو
كلامه إذا قطع ما .بخلأف أمثالهما بين العلثرة 0 دوام معه ي!متحلاع ، أذا كان
كلمة علي سكوتا أو ، وقته! فبىات يختنى لصلاة لتأهب! مثلا ، سكللنها بعذر
لأأ تْ ا
الحالأ .وكذلك بيعنهما جدل لثورة ،أو تهدئة لها روخها عظة نابببئ صدرت
ه المعروف بغإر امساك ،فهذا عذر الفرانتى بغير عثها فى وجها" اذا شلى
بلا موجلب هجر ! ،هو شرمحا جائز تير ،وهو ا،هـدة بينهما يقطح ذلى قد 8 إَ
تأديبا لنشوزها، ا،ضجح فى هبهـها ،بخلاف ء أصب الطليق ،يببر نترعى
زوث عع عمره نصف قضائه ،وبخلاف التطليق * يجيز شذش ت فه!هـهجر
هههـ وانفا ، بينهما. شلالما يعدل ، ا-لآْخوى الهبر قد-ث ل!لر ) فيه أخرهـادْ
يج نحض ،هو الزوحالا تعدد لصرر التطللق لأن د+؟.كص القول للا : سماب
. . . صا ..
ألا يتزوض! زوجها على تشترط أن لاصزوجة ب!بيز الذىا إء-صاباظ ا مذهب على
مين ذوع التخريج أن ذلك ، لث!خ الرقد 4 طلب إز ،لها 3 كلىرشبخ فادْ! ، امحيها
الثتت قطعى .نحى ل ! خمحاىا ثورإنا إذ! يقبل لا إ*.-ص!تها؟ْ وا ، ألاجتها 6
ألصشيضص. النص مح اجتهاد للا ،اذ ورباع وتلأث اانرْواثج محثنى ببجيز والدلالة
لمقتضماه ،لا يقيمإْن الذكر وإءعالهم حهـم للنترط سالف تصحب والحنابلة فى
ب!نها !بين زوجها لجمح الزوجة آن خ!هـرا لحق اثذهـاش ءإبئ هذا حكمهم
،و لنما يتيمو ثبر ا لزوجات ا د :هـ6 نؤيجة ذفدم! بخ! ضرر ت ! ضَت ،وي! أخرى
. .الثصرع لا يخالَف مما أعيه تعاقد ؟عا يلزم منْنعتاقد دَق أن عداس!ا أساس
شى .الزواج حقه أسقط إ-هذا الثصرط !د الزوج لما رتى لكاا أَت لنظرهم وفى
-م ولهكأ به التاهـههـلْا ينتْصْ! ا-زوجالما ث.تد 1 إ.تههـ( !. تىأ-.. إْ.- -ا"سه،!.. ب+ ، !أ إصأتحْر
اث الخا أن كما . ءالجها ألا يتزوج ال!!ث فى ؤوجو، ا-زو*"قى عىى ا ط. تث..ت.
التطليق. العقد لا طلب فلسخ طلب للزوجة .-تجيزون ات!:تألة ف!ا هذه -
وللا تم!ح!، ، الحنابلة تخاوصا اللأخرى المذاهب ح!صيع أن ذذإتَ الى يضاف
بماْ فن!يم ابفقهاء بعيع اتنإق ،بدليل الحلاا! يحرم مما وش!!صنتبره الاشرط هذا
،ولهـكإ(، بأخرى الزواج وأ صهذأ الئترط ثخالة اصزهـج فى ا !ت على أ!حنابلة
شروطهم على والمسل!مون . يخالفه أن ل!هـوج لما جاز متلج!نا التنرط ووثا
. ()901 حلالا حرم ا"و !رأ ،8 أخل الا شرطا
ا!لأح!وال اقن!خصمية دهـالحمات فى بذلعابى فى هذا المعتى مرمد فى ()915
سمنة 3تا الدمحوى 28 الدوإة فى وتضرير هيئحة مفوضى 118 - 501 ص
ن 9 ،دون شوج!اتهم علئ تلثم ا.لشد رض!كأان الصحابة ْثا!نا ش تزوج
ببعتبر إلالم المنفهم! زو-دإو!هم ،وف أحْذ رضا الله !ا إنممننرط علميهم رسول
لها بكافة حقو!! ضحبرزا يجي!ز الحكم ننعدد الزوجات !ط الزوجة يصيب الذى
إمصنصمطاء مصأ،: مخمصرة أط م!ن الرمخم محلى ، زوجهيا فرامصص فمص دمصغبت ألممصللمصت اذ!
)ص!تثون كالنوا محليهم اله ا رثنهموان الصحابذ بأن المخال!طنة التول وَمن -
نجتؤير أط الاَن ،شبجلب العرف ت!غير ،وقد البيئة والعرف ،شأن زوجاته!
يه ، . وأستاذ المرأة وزيرن أءلجحت أن بعد ، بطغيره الزو!جات حك!ئها تعثث
/ ف الصمص لامصصممصف محنن مذهبه الشافعى أن بدلياص العرف بتغير إكهحمصتمصاد يتغير ؤا
! إ المرأة شأن من ليرفح الاسافىم جاء أن !ضا
المغالطة: وجه
خا*.لم زاهـءخاْتف3 نن!ث! ئبكئن ل!ا .علئهم ائله رصْوارْ الدصحابة أق ) 1 (
.ع!مسلا دفْيْكأإ! نجالزواج ينههـاص!ون كاذ!ا ،بل إلبيئة والم!عر! الى :يرجح برداطعما
ر!---فى إح!ضضاب،. أ ينن ط!ر رأي )) ولهذا النكاح !سنتننا !ق (( وان : ءقي ،دلمتيطمت.ى.
أو فجولر. عجز الدنكاح غير من يمنعك لمه :ما ،فقال ضببر هتزوبم
اروهـ.".ط ، أ علبب صثئطببة ولة! مخببر ة وال!إ الزو!ات تعثد أ!كام أن كما ) (اب
ني هـبب!ا ة العالمنن ،لح!ا محن رب قرآذنة وردت نصومى مبني!ة على وانماْ هى
. !بطلمزن وما سكا كان يعلم سبحاشه ،وهو ومجَان زمان ك 3 بصثيؤْ تى 11
ا؟شبا-ا 4ن الأمى اطئى ا !رس!واء الى أوحى وجل محز الل4 أن اشابدت أ وهق
- ،:ت هـبها ، 5ء*أن إذفى آخب! ثْ!ث محار؟،لحْعْا كاسيالمْثما نمنيخْرجن أ!فسما" آن الرْةطبط
أتنجبتع كصا ، البوم تهـاها الكى العام!ة بالصورة الحياة صى أنهنْسينشار؟من
شىفي ا".- 11 اع أخىا وبا إت،و!ا ، الخ . . اليهود نفاتل حت!ا .الساعة تقوم .لن أف
اصزو!صاا؟تا ا تعثد إحكاهأ ثانت .وكر هذا عصرنا اللأمى على النبى رلهسههـد وجل
.ْ. %
+أْ أ ور.ىر ر ؟ثء، وئنز ، عالْها إلإهـبم شأن المت لسثَث العرف !مابدنثت !ا!اْ هـ.الطلاق
ب!،ل!" لما كاز، - ل!لحضانة سن أقم! نحديد ترك ،كما الفق!اء ضقيف لاحتهاد
أ!!هـحىص!::- افيضماخث ف!! ا ،ة الر نخى تين 2 وهـثياكأ ال!لْت-.صساء ننغبهـ!اق كعن
. أ بمى ا 1 1 0 ( لرمان أ
مص
ا!ن!تَ +صية إ*حزالى ا وتاذثن اللْاسرة كتابنما "ن !2 بند راجح ()011
... !!*1 صه
الاجتهات .-خمتا أن صريح نما! به فبدما و،د و* يكون والاجتهاد ) (ب
المقرآن والسلنةْ نصوض مع ،ي!جلب ألا ي!تعارض به نص لم يرد ت:ممكل!
لدليل ،وانما غيرها العرف اخترف بسبب ،لم يذيرها محث،ثا حَان بالعراق
م!حر ألتفنى فى ،فقد آلى اللت دلم من درس أن ،لعد سهما خلهثر له
أ؟ت ء!
"د! .يؤبمد ذلك علم بينهكا مجِالس وكانت الله عنها رضى ئبسة بألدبجمدفه
.ءشب الر ف الهنبيم اذا كان. الشائنع!ا برأى بالعمل يقيولون للا اسشاورحببة ا ف!حةب،عز
العبرة -بالدليبن ،وانما ثمحر محوف العرف اذا كان ا!جديد ا لم وبإ أيه الحرإق
تعدث المرأة حف!ا ،وشرع شأن من الاسلام ليرفح جاء ) وقد ( !
اننسا.-ء أممام .ملايين الرحمة ب!اب يفتح :أن أح!كها ، كثيرة ،صاصد و.بت اور
الاكتصبادنجبة فالظهـوف . ثىنه الحد لا ، الزوءبئت تعدد د"،عترإحمك!ث !صجسدبم
قدرتهم أن يفقجوا فى أصبج الكثبهـين بالمال بحيث بيوب ملأت الايوبم
المرأة حههـلد يجد الرجلي ج!ات اللاجتماعية ا أص!اسروف! إ أن نَثممما ، إت ب !كأ) أ* فى
اكنز!تجاتط/ الندىلاء غير ميط الفائ!ى فيه افى ازفى الذى الوقت ،فى ؟رو مكاق فت
ببتحقوا لكنن! له رلا ما!ر منه ححتى بديل للا حلا الزوجات تثد ثدشإتج ثكطن
يخاطب )) لمل فوابحدة تعدلوا أللا خفتم (( وان : تعالى قوله : ذْ،دلم!ا
ابنيأل!! به .كل ،بلي يخاطب بها المسلمين الأوائل ثْحسب وبا! عر إذلمه
الزوجا؟!ا نجدد نجقديم اضى البهـم الذىِ .وألمسسما -5كنمان نى؟!ا ثل ذْ!! لألى محصر
. .لأعقدهء-غضإء صح ،وان ديالنة ،يأثم ألا يعدل بخاف وص!
بشب وأن ،بر علاجهاْ ،لجنغببرا اجتمايخة مش!لمة ا!هـههـ*ات أ تكداد أهـ ،آن
ْ.ص!ولةْ ببننمؤة بما فيضارشه ، ر.أيه الاسافىم الله تحت شما أَحله يستغى ألفانق
قهحم على المبلْ!ا الأبْىواج ببصْ مىْ الس!له لت. فذلل! ، إة؟*ل!بثور.ؤ! ا أهـ-ءتنهح
ال!ذوراطْ حوت و، التعدث لمقييد .،لا يفبمى لْئعدد الزو!اتْ -ضنَاذ-إ.تء فئحهإم
- 17 فى -
لخهـرر نند-ئا كنى الاتحىالبب!ق هـن ط!لب بتمكيعن الزوجة القرأن لتعطيلها نصومى
ط الزواج بأ!كام ألأزواج والزوجات توعية ،واثما يقتضى الزوجات تعدد
أمحباء ،هـبأحهـإم من ب!طلبه القيام بما على التدرة أى الباءة لمحيه يشترط وأنه
إلثكأانت يروزارة اللاسلاثعببة اصدءوة ا أجهزة مهمة ،وتلك الزوجالتط بين أئعدل
ح!نجقته ،أو هـ،عاولة مخب!ر ءلى الزوجات نعدد تصوير من حذار وحذار
الحلإل لز! ،لأن ضربر لمجىشذ ألله وسثنؤ رسوله كتاب تنفييده بقيود لم ترد فى
اكنزأء مدفر من ،إنما !و إلمنه بغير ما شرع ،أو تقييد الحلال صورته غير
نن!حما،سا لى تنتولوا (( !ل! : شعالى قال وقد ، ( ) 1 1 1 وجل عز الله انكذدبْعلى
الذين ان ، ألله الكذب على لتفتروا حرام وهذ! حلال هذا الكذب اسمنثمء آ
) 113 ( أددبم )) محذاب قلببل ولهم .متاع لا يفلحون الله الكذب على بلمحتبرون
صا ،مشكك حقببفتها فى ،هى الزوجات تعدد أن مشكلات أن ذكرنا سبق
نزاتم أو ، اللأسرة فى الولد أو الزوجة مكانة حولى نزاع ،لأنها زواج ؟ن
بهكل قذ تتنازع الوحيدة ،والزوجة ()113 الحياة ميط مطالب فطلب على
بالنم!- أولادها أو مهـانة ، مثلا .أو أخته أمه مين عنده مكانتها على زوجها
ملبس على ،أو تتنازع معه عليهم الذين قد يعطف أو أخته ألى أولاد أخيه
ت للزو! نجعل الحبباة ،فهل مطالب أو غيرهْ من مسكن ثأث!يطثا أو على
نفسنا ألما لمجرد ادعائها أن زو!ها التطليق من الوحيدة أن تطلب
ضررا ذلك أمحذبرنا الصلح ،فاذا رفضت لها زوجها ميط معاملة بصيبها
كافى مع لها بالثطليق وحكمنا ، أمثالهما بين العشزة دوإم معه يتعذر
! ؟ فىيثية صريحة وتربية الى نؤعية يحتاج ذلك ؟! أم أن علاج حقوقها
. ا،. ص !08أ مجله القضاة سنة ملحق ( )111أحمد محمد شاكر
اتإ،ه كل النلكى على .وب؟طبق التحىا ا ل!!رة !ا 1و 16 الاَيتان )1 (12
القالولى من ،كا!حرمان الؤوجات تمدد عبئما بنمبب أو يفرض صزة من يحرم
،دور مزاب من الحرمان اللأب أو زوجا! ذعدد بطسبب الكليات العلهكرية فى
الاسلتعما فوضها التى ال!تريعمات بقايا دْلك من غير أو القهوبن أو الحضانة
تصدد هاجم من أن يول ولا ننسى أهلها - تنصير بهدف أفريقيا او أسيا فى
أنظر "خهثد ا،شجليزى - ا!لورد كرومر قائد الالسعمار هو الزوجات فى مصر
.8 - 501؟ وتطور! ،ط 6691ص الافريقية القمانونببة النظم ! زنج!اقى سصلابم
تقييد ،تجيز بها جماعة يتوهمها فرد أو تححس مصلحة كل وليست
ذلك النى تجيز ،لأن ا!علحة أمر مباح أن تعدفى الزوجات المباح ،بفرفى
وأهدافهه الشرع ،وتلائم متاصد شرعيا نصا التى لا ثخالف المصلحة هى
. ()114 فيها لأختلاف مجال للا مؤكدة الوقت مصلحة نفس فى وتكون
يجعله حلالا، العباد بنى على مصالح واضح شرعى وتعدد الزوجات فيه نص
،وبالتالى لم تكن علماء هذا العصر فحسب بعض اختلاف محل ون!قيعيده
أن هذا ،كما الى أخر عالم فيها من النظر اذ يختلف فيه مؤكدة ةلمصلحة
فتافى زوجْ لكل وكفالة الزواج !ثمجيع من الشرع لمقاصد ملائم أدظقييد غير
الحندلجت الاخ!رافات ومن الطلاق اج العرفى ومن الزوا من والحد
وغير ذلك.
المشكلالتا . ،فى الزوجات تعدد المنادون بتق!ييد يراها النى والمفاسد
المتربيظ طريق منها عن الحد ،يمكن والأو،د الزوجات تنشأ بين التى
ببط صلح الاسلام من رسمه بما الأخذ طريق وعن ، امدينية الصحيحة ا
أن الذريعة .يجيا تسدها المفسدة التى ان .ثم للحكمين وبعث ازَوجين ا
مز، الأمر أو كاتب ولى يتوهمها الثصرع ،لا مفسدة ف!ا نظر مفسدة تكون
يؤد!ا ولا ، مفسدة لا يعتبر بينهن العدل مح الزوجات وتعدد . انكتاب
كذلك نكون التى هى المفسمدة أن كما ؟! بابه يسد ،فكيف مفسدة الى
اذا مأ حالة فى التعدد مفسدة يجعل القانون وأثصاره 5ولكن نفسها فى
صراجد تر!ى ،ولم الصلح ،ورفضت منه ألم نفمم! .أنه أصابها الزوجة إدعت
اللتعدث لا يعتبر ،بينما التطليق علي!ه الا وطلبت شة تعفت ،ولم به أو ضمنا
المضلحة كانت .فمتى النئروط هذه اذا لم تتوافر القانون مفسدة فظر فى
كات ؟ فهىَ ان رضيتْ وسخطهما الزوجة رضا التعدد والمفسدة فيه تتبح فى
، زوجاتهْ يعدد أن يكنْله لم سخطت ،وان زوجاته د ببعث أن للرجل
المدار فيه على ،وانما يصبح للرجل حقا الزوجات تعدد وبالتالى لا يكون
. ) (115 مقنعة بصورة الزوجات تعدد ما يلغى ،وهو الزوجات رضا
97؟ ص ص I (! )111حمد أبو زهرة فى لواء الاسلأم -عدد صمْر TAV
سن!حة 8؟ الضية الدولة فى إلمعنى :تقرير صلئة مفوضى هذا فى ()115
مح!ا! زوجها عليها ذزوج الزدرجة التى ن القاضه هذا :يحرض محاتنرا
طلا.ا المزوج على الطلاقا قد خرض بطلبها أن الزوجة .كما ْطلنب الطلاق
النببى ؟!ض عن ورد .وقد لفنثرع ومخالف حرام .وهذا اللأخرى روجته
،فاندا صحفتها لنشتفرغ أخئها طلاق تسأل للامرأة أن ( :ا لا يحل ئشه قاك
صن !لنبا يكن اذا لم حلالا والطلاق c حلالا الزوجات تعدفى كان وأذا
نثممجح .فكيف الله الى الحلال أبغفيى اطلاق ا ،فان ضرثها بطلاق اذزوجة
الحالات فى حدتى ، آخر ممااِلنمة حلال لمجرد ، الىك!أ الله ال!دول أبغش
لبمات ،بمما الله محؤ وجل الى بغ!ضا الزوجات فيها تعدد ألتم ،ببكون
أن!بر الى الحلإل أنجغض وهو ، بالتطليق بحكم بالك وما " ديانة روكروثا
الله محز وجل، ألى فيكلا بغيضا الزوجات تعد* اللتى لا يكون انحالات فى
1 1 7ا ))ْ( ن تحكمو كيف! مالكم (( ؟ يأثم تاركه أو واجبا فاعله ببثاب ضستحبط اصسا
يج!ق ، السابق النحو على ، النف!م! بالضرر :الأخذ عتنر أحد
الزوج ،و!كأ مق الحالة -بيك الزوجة بغير تفويض هذه لطلاق -فى ة
،للأق الشرع الطلاقا ويخالف فى والسنة القرآن نصومى مع ما يتعارض
ئش!نجنا الما تدعى الزوجة أن اذبات يتجاوز الحالة لن هذه االقاضى فى دور
اسف!ث الصلح عن ،وأنة عجز أخرعأ زوجة الجعمح بينها وبين أممابها من
الزوجينء أمنتال بين العلثرة دوام معه يتعذر ،مما له وكيلها أو إصرْوجة.
القرأفْ .ونصوص مباثصرة يخر ،بصورة الزوجه بيد الطلاق وبذلمك يكؤن
(( :فاف تعالى فف!ك ئال ، زوجته على يوهـقصعىء الزوج ح!ق الطلاق أن شوكد
فلا جنايمَ طلقها ،فان غيره نننكح زوجا بعد .خنى له من فلا تحلى طل!ا
إلتسا- كللقتم (( :واذا سبحانه !قمال . ()118 ))00 بجلترإجعا جمليهسك! أق
. . )) ()911 00 بععروف أو سحوهن بمعروف فأمسكوهن فبل!غن إجلهن
) 012 "( 0 0 ما لم تمسوهن النساء ان.طلقتم محليكم لا جعناح (ا : وجل وقالط عز
رابم - محوفنا ،كما النفسى ا"للألم هذا اثبات طلبه من (Yا ا) ولا جدوى
237 الاَيات الاَيات ، هذه مع ،وائظر البقرة دممورة ا"لاية 3ا!2 من (ء؟ْا)
بزواب أو ضمنا صرإحة زوجته رضا واذا قيعل ان للزوج أن يثبت
الرجل فى هذا أن حق ،لكان معنى طلبها ا!ليق بأخر!ا ،فليحكم برفض
فىوران ،وهو بذلك رضاها أو عدم رضا!صا الى امرأته يرجح ألزواج على
أج!كح وقد ، بها العمل ذحطيل ييمعنهدف الزوجات تعدد نصوض حول
زوجة عارضته ،ولو التعدد فاثم نئرعا فى الزوج حق أن العلماء دلى
به الزوجه ما !شعر !ش الزوجات تعدد فى :اعتبار الضرر غنر ثافى
فيص حوخَ والزوجات الزوج كلا من ،يوقح الصلح رذةكها مع تلمحلم! ث!!) ألم
مى الدين فى عليكم جشيط (( :وما الله تعالى قول ،ويخالف نالغ
عقيم زوجة مثلا ملنها ، كنثيزة نماذج المحاكم أحكام لنا تحمل فقد
الطلا! ،فتألمت نفسيا وطلبت رضاها بغير علي!ها زوجها ،تزوج تنجب للا
أمثالهما ،كما طلبت، العتنرة بين دوام معه الصلحْا بما يتعذر صلنه ودرفضت
المحك!ة ،فاذا قضت بأخرى عثها زواجه زوجها التى أخفى الجديدة اك وجة
بلا زوجة يعيش وزوج خللقتين محن ذطث لأسفر ، بالطلاق ذلزوجتين
وبلا نسلا
، الزواج من اللتنرمحية المقاصد معها يحقق قد ، زوجة مح بجمن أن يعيش
رامخب غير وهو نطليقها هى مخبهـها ،أو تطلب ليتزوج يطلقها أق وبنن
يتزوج التى الزوجة ،لأن ذلك أبلخ من 1 حرج فى أة تقح المرا ن
19 .كما حمى ذلك
بقائها استمرار غالبا على تحافظ الحكم هذا لتطبيق عليها حَانت قبل زوجها
حة معها ،وكان فيها رامخب الزوج أن أولادها منه مؤكدة 4ع و الزوج مع
الى طلب مدفوعة الحكم هذا بعد تطبيق ثم أصبحلت! ْ، أنه لم يطلقها بدليل
! إ لها القانون حقا أن جعله بعد الطلاق اذا لم تطلب مها
فى الدعوى 28سنة 3ق دسرية الدولة مفوضى هيئة ( )121من سر
135و 137و ؟. 91 ص علىببا
العاطن!) الضرر للالط ، النساء بعواطف الضرر يقاس ، : ع!نر ظلث
المتعلة، وجل الله عز حكم هو اللثرعى ،اذ الحكم شرعى به حكم لا يتعلق
الننمأ.كل عادات ومن . أهوائهم أو بعو.اطفهم للا المتعلق . . . المكلفين ثفدال
عندئذ لأنها ،نظرا معها والقاحمأ الزوج ،ببحتار خصامها شى الزوجه أن
فبهَ أمال وما نرمخب الية من أو ما !ظلح هواجس من ما يساورها تحدد للا
فئ الحلية وهو فى ينشؤا (( :أو من لقوله تعالى ،مصداقا مطالب من
ءثإطف -أن نستعرض -ميما يلى ) .ونحاول 123 ( )) مبين غير الخصام
، الزوجات تعدد من يصيبهن الألم النفدم! الذى عن النساء التئ قد تفصج
الننطليق. يجيز أن يعتبر ضررا شرعا لا يجوز الألمم أن هذا ننرى
الأخرى أكثر منها ،بهرا زوجته قد تشعر الزوجة أن زوجها يحب .
دشإ،ا معهـا يتعذر وكان اذا فرض الآلام - هذه . . الاما نفسية آ لها يسبب
!سظحقا.يا دفح مح الخلع طلب للزوجة ،تجيز الزوجين أمثال العنترة بين
المطلقة، كافة حفوق أخذ مح التطليق لها طلب ،ولا نجيز المالمية ائزوج
أنه عرف ما بغير أى ، المعروف بغير ا،مساك عند يكون للأن الثطليق
قائم بحقوق الزوج ،وطالما أن الحقوق يحدد الذى هو ،والنترع الحق
لا يضر"01 فهو ،وبالتالى بالمعروف يمسكهما ،فهو الئرع حددها كحا الزوجة 1
ن أ للنتهـع .وبديهى مخالف زوجته مع الزوج من مسلك هنا للأن الضرر
،كما بزوجته يلحقه أن الزوج يستطيح مما يكون أن بجب المسلك هذا
أن يأمر قلبه بشر أى ي!ستطيح ، أن يتجنبه ف!ا وسعه أمر ليس له -
في!، لنسائه ويقول ا !-يقسم الرسول كان .وقد تلك ويبغض هذه فيحب
)). وللا أملك تملك فيما ،فلا تؤاخذن!ا أمللق فيما قسمى هذا ( :أ اللهم محعناه
نحافى حرصت!م ولو النساء بببن .أن تعددوا تستطيعوا (( :ولن ت!الى ذَما قال
بحديته !ا الرسول وفسره الميل ، بعض فأجاز )).. الميل تلميلوا كل
. الزوجات بين العدل مح القلوب بمي!ل العلماء فسره كما كأ ، الذ 3 سالف
من لا يتزوجها ،بأن أخرى لزوجة حبه أن يمنع ان الزوج يملك قيل فان
، تعدفى الزوجات منح المطلوب أن!ا يعنى هذا بأن ذلك الأَصل ،فيرفى على
،كص.أ لمقاصد كثيرة وجل الله عز أحله ،لأنه نظام شرعا ما لا يجوز وهو
المشكلات من كثير لعلاج منه مفر له و، لا بديل تنثريعى أنه حل
فق!د يتحواط ي!درى ،ومن القلوب مقلب بيد القلوب .ثبم ان الاجتماعية
أ( القديمىفي المثل المصرى لها ،وفى الى بغ!ى لزوجنه ميق حبه الزوج ذلب
اللة محز وجل، ،والتقت ما بنفسها الشاكية الزوجة غثيرت )) واذا . . نححلر
زائد ت!ا بحب زوجها الله صدر أن يئنرح ،فع! دفوجها بالحدس!نى ومحاملت
. ) ()124 ) بأنفسهم ما يغالروا حتى بقوم ما الله لا يغير (( ان
.وهثا كرامتها بماخيرى يمس الرجل أن زواج الزوجة تشعر قد .
نو اذ ، الخنطليق طلب لها لا يجيز لكن ، الخل!ح طلب لها إدنتمعور ببجيز
ش!خصيا الضرر معييار لكان ، الضرر لتحدي!د المعنى بهذا المحاكبم أخذت
أمرا الزوجالهت تعدد ،ولكان القاضى ،دون وحدها الشوجة لتتدير متروكا
الزوب، أن شسعور ما محرفناه .على .الى آخر . وسخطها الزوجة يتبع رضا
ز?): ،ومن الشيطان وساوس من ،هو كرامتها يمس الزوجات تعدد بأن
الزو!بة رغبة الى برجح التصور كيرامة المرأقي ،للأن هذا يمس ، الزوجات
الله ،ولأن نملكه لا يجوز اندممان حر أن زوجها ،مح زوجها امتلاك !ى
ابواهيم ،ومنهم التعدد هذا أنبيائه ورسله ميق لكثير أجاز وجل كز
بلغ ،وقد وسلامه الله عليهم صل!ات ومحمد وهـرلد! وسليمان شيعقوب
رسالالتهم ،وكانت بها ،والنزموا ربهم محن رسالتهم والرسل اللأنبياء مؤللاء
أمرا مالط الزوجات تعدد كان ،ولو أم امرأة كان رجلا خ!هـبما للانسان
وجق الله عز أن ذلك .يؤكد والمرسلون الأنبياء لي!شامة المرأة لما صنعه
نحيه كان ،ولو الناس سائر من الرسل ولغير ،لرسله الزوجات أررل تعدد
كتابه العزيز: فى قال وتعالى ،لأنه سبحانه المرأة لحرمه بكرامة -سماس
.واذا آفىم بنى المرأة من أن شك .ولا ) آفىم )) (135 بنى كرمنا ".ولقد
له، حلال أخرى زوجة لزوجها بأن يكون لا تسمح امرأة أن كرامتها زعمت
أخنفما أو ابنتها مسثقبلا بغير وتظل هى كرامتها بأن تتزوج تسمح ث!ل
بغير النساء بأن ننظل ملايين منهن كرامة مجموع تسمح ؟! وهل زواج
؟نط ،بدلا من مكرمات زوجات ليعطتم!ن أمامهن الرحمه باب ،أم نفتح ؤواج
المرأة وكرامتهدا، الزواج عز أن إ! ل! شك 3 أو ضائعات راهبات يعثسن
الأودا حقها ،وهو ولا تذوقما له! طعما معثى للحياة و* ثعرف وبجنره
حقوقىا المرأة نالت بان القول به فلا يصح اذ! لم تظفر الذى والأساسى
. . 5طة كا
حظ!ا ،قد جعل مح زوجها أخرى زوجة إن و!-د ننتصعر الزوجد د*، .
لهـا زوج!ا معها أحنرى ،صصا يسبب لم يجمح أخرى أقل من حظ الدنيا دطأ
، الزوجات تعدد ظبيعة من ،و!و وصادق حقيقى الشعور .هذا نفسيا أنما
للزوجة اطب الشعور يجيز .وهذا للأخرى ضرة زوجة كل دِبه سميت
بالتطلية! الحكم لا يجيز المالية ،ولكن الزوج مستحقات دفح مح الخلخ
الاتية: للانسباب ، المطلقة حقوقما بكافة الزوج إزام ا مع
الامساث منه تحقق ،فقد زوجاته بين يعدل الزوج أن ) طالما 1 (
ن 7 الى ذلك أدى ،ولو أو خلعا ا ،برضاه التسريع ،فلا يجوز بععروف
عدد زوجأته، أو الثلث أو الربح ،بحسب الزوجة منه النصف يكبىن حظ
الزو! ميل ببؤفىكأ :اما الى ذلك بغير .والقولى الزوجات تعدفى طبيعة لمحهذه
،واما الى هنِم معلقة أخرى وترك الميل أو معظمه كل زوجاته احدى الى
الاثصحرافات الخلقية وبعض العرفى ميق الزواج أنه يحد باعنبار اللاصجتماعبذ
صحظص الزوجة أن يكون الطلاق .واذا كان ميط مصلحة من ككا يحد
الشريعة مبادىء .ومن خاممة مصلحة ،فهذه زوجها اندنيا كاملا من من
المصلحة العامة على المصلحة تفديم العدل مبافىىء ومن إ*س!لامد" ا
الدنيا كاملا ( كالمزوث من لها حظ بين امرأة قزوجلأ شتان (ب)
، تتزوج لم وأنجرى ، ) الزوجات تعبفى فى كما ( ناقصا )ء أو إلوحيد.ة
مبادىء .ومن أشد ،فضررها الاطلاق على د-هذه الأخببرهـلييس لها حظ
سبير، فى الأخف الضرر يتحمل مبادلمحاء ،العدل الاسلامية ومن الشريعة
لكلى يكون أن الزوجات ثعدد مقاصد من أن عرفلنا ازرلشد ،وقد ا الضرر د.كع
الزواج ال!ردلمحا، حالات كثير من فى المعنوى متحقق الضرر ) هذا ( د
،وقت أو .أخته عليها أمه يفضل زوجها بأن لشعورها تتألم الزوجة فقد
الدنيا أوفر من من أخ زوج!ها لها حظ بأن زوجة تتألم الزوجة لشعؤرها
الوحيد!ز ن!صمبْ عمرء زوجته عن .أن يبتعد الى الزوج يضطر .وقد محظَهما
من إ*!ن حظها ،فتتألم الزوجذ عمله لظروف "أو سنويا أو شهريا )سبوعيا
هذ، جمإع ليل نهار ،وفى يعينئى معها زوجها زوجة حظ أقل من ألدنيعا
اصعلعاء واتفاوا الألم باجماع هذأ بالثنطليق بسبب ل!شوجة لا يقضى إنحالات
فراقه، لمح!ا ورغبت زوجها مح هذه حياتها الزوجة هذه إلمحاكم .فان كرهت
بحت، مادى بمقياس الضرر يقيس ) (( ان البعض 126 ( وقد قيعل .
بينهما ف!، وعدل كريمة مستقرة لكلتيهما حياة الرجل اذا ما وفر ويعتقدأنه
البعم هؤلاء ،ويندمى ضرالر ولا ضرر هثال! ،فانده لا يكون اوحياة مطالب
لغيرهو نظرة مجرد زوجته من أن يحدتمل ا أنه لا يستطيح أو ينمم! الرجل
الئ زوجها هجرها المرأة وقد ،فما بال أخر لرجل صغيرة مجاملة كلمة
والسكب نة ال*من منها ونزع ، ومشاعره وحنانه حبه أخر 3ط وبثها امرأة
لملا!تنجزأ مشاعر ؟ أى محدل فى ،أى محدل هذا هذا عدلا ،ثم نسمى والرضا
كتز! تعالى فى وتعالى الله سبحانه ) ،دركت!ها حكمة لا تنفصل وأحاسيس
،نرد علي!ا أمور بين عدة واضح خلط عن والرأى السابق صادر
ف!ت زوجاته بين يعدل بآن )الزوج تأمر كما ، الاسلامية 0 ال!ثريعة ) 1 (
الروحى ال*نس فى بينهن بأدط يععدل كذلك ،ت!أمره ألحببماة المادية مطالب
،ولهذا زوجاته ،فكلهن الود والحنان مشاعر من مثهن يبثه لكل وما
عنث لما يقضيه وقتا مساويا منهن واحدة كل عند يفنضى )ن اعيه أوجبت
الثممعب. مبالى -عضو الح!ببد عبد ؤيفلبا السيدة قول ( )126وهو
مضسبط،نغ مذفةلجة فى أنها المؤسعف .ومن النلمعاء لممورة الاَيه !12 ! من ا 2 المه
!-حخت ،ثم إؤقدة ا ا!طبعة ذهدلو ا ؟ فى ولن " بافظ مرس!، اصنضورب مجللس
9؟ ص لدم!تة 5891 !. . المجلدعى بثمعأن التافون جلسات أعمال مجموء هى
- 183 -
الداخلى بحبه ،حدكا الزوجالت احساسه أعفته من العدل فى انما ألذخويات ،
زوبم ،فكل بوإحدة مين يتزوج مع مشاهد هو ،كما ت كأ مستطاع امر
قلبه ،قال ولو صكرهها فى ف!ا مشاعره زوجته مع اللثرع بأن .يعدل كا،.مور من
شيئا تكر!وا أن فع!م! كرهتصوهن فان ، بالمعروف ( وعاشروهن » : تعالى
المشرنم من كذلك مأمورة والزوبؤ ()138 ) ) كثالبرا خيرا الله فيه ويجعل
احساسها الداخطى -أى حبها الث!بى ،ومح ذلك نجد بأن تعدلى مع زوجها
احدىْزوجانده الرجل الشرع أن يهجر لا يبنز أخرى جهة (ب ) من
افىني فتذْروها كل فلا ن!يلوا ْ11 : تحالى !وله ،بدليل الأخرى الى لينصرف
أصم يهـت اشرو ا هذا محلى زوحاته ا!إى أو زوجته الزوج )) ورإن هجر ة ى!المع!أ
أنه ضررت على الرلماء ،وقد نص شرمحى بؤير موجيا هجر للأنه لعذا محدلا ،
الشطلالق اذا ضنت!أ طلب المضرورة للزو*ف ،يبيز المعروف بغبمابر امساك ا*نعه
دوام معه لا يستطاع مما الضرر هذا ،وكان زوجها وبين بببنه!ا الصلح
ن!رث مجرد مين زوبخته أن يحتمل لا يستطيع الرجل واذا كان (صب)
المرأة أت من ،بينما يطلب آخر لرجل صزببرة أو كملمة مجاملة أم!ا غيره
أ!هـ ،فذلك وماله وحنانه حبه ت!شاركها فى اجسها بأخرى ر زوأج ترتنمل
ألى انما تلنظر زوجها فير الى المتى تنظر ،دلأن الزوجة وعادلى ظبيعى
دى! ببة بآن لالمعروف سة العتة .وتتم النساء سعورة 91 الاَية من )A (12
بعفير ذنب، وجهها فى ،وألا يعبس الم!هر والنفقة (( حم!قها هن لؤوبته انزوج
. " غبرها الى "بلا ظ!.را 5 ولا غلبطا ولا لا فظا القوك فى مثطلقا ببكلن وأن
فى ام العقد تما والعنترة . واودمام الكمالى : عائنروهن ) فى عتنر ( لغة و!عيقة
ع!ى وبات الى بعنتفسة وجاط ال! 4ءز فأمر . نصابا المال !كهاله اليعدد ويعنتر
،مْربها.رزف* اذصافها على أدْاها وظة غير فاحفتمة ولا ننتموز فليصبر ففرة من
ال!شأدنأ وأ!كام - صبى 49 5 ب التوطبى .ت!س!ر الله قهـا أولادا صالحبن
انما ينظ! الأخرى ي!نظر الى زوجته الذى عليعها ،بيثما الزوج م!ِم رجل
المى لثظر زوجاته غير الى إمرأة أخرى أحلهـ ،الله له ،ولو نظر ألى زوجة
وحناذ 4 حبه الأخرى زوجته يبث ا الزوج هذا له .واذا كان يحل ، محرم
مأمو؟ بر ش يخه ، ! أو أهمل اذا قصر عليه يحاسب الذى حقها فانما يعطيها
كل حق العدل المستطاع .ومن بين زوجاته بأن يعدل عز وجل الله هن
الى أزواجها فتعدد الرجل مح المر.أة لماذا تتساوى يقال ) قد ( د
للأتْ، زوجها المر.أة مخببر على حرم وجل عز الل!ه بأن ذلك على ؟! ويرد ىبح
. ()913 ما عرفنا ،على الأزواج تعدد د؟ا نظام يصلح ،
فاننا سنستصث الزوجات ثعدد لأحكام نصوصا نضح لنا أن اذا كان
علماء جكهـ!ر عليها اتفق التى الؤوجات تعدد أحكام من ال!نصوص هذه
الاَتية: ال!ثصوص اقترحنا اذ 11 ذطث فى نصيب ،ولعلنا إلهسلمين
أربخإ! أكتهـمن رجل محصمة فى يجتمح أن :لا يبره ز الأول اف
إمرإتين بين عصمته فى الرجل يحبمح أن :لا يجوز الثانى افص
مثهما ذكرا حرمت كل لو فرضت النسب أو الرضاع ،بحيث بلنهما حرمة
أربح، عصمقه وفى خامسة الرجل باطلا زواج :يعتبر الئألث الطص
عصمنثه لمحى مين يكون بينها وبين الجمح بامرأة لا يحل الرجل زواج .كذلك
ثننقضى عدتها. !!ى طلقت ال!عصكة من ،وتعتبو فى الزوحات هن
لهق وفقا للحدو: بين زوجاتهويقسم الزوج أنيعدل :على الرالمج! النص
كالمعلقة. الأخرى ف!ذر الميلى كل احداهن الى !يل للا ،بحيث المثرعببة
فيصا هعملبق. هكرر 5 و 5 بند غصببلا ذل! ضاققنمة فى راجح ؟ا) b (
- 18 !ا -
ا نتسخكلِ مدعكن فى زوجته اسكان الزوج على - 1 : الشامطى اللض
إلبلد. ومحرف الزشج المسكن حال الفلال فى ،ويعتبر ملممتقك بمرافقه
مسهـن وأ!ء-ت لها فى ضزه زوجته مح للزوج .أن يسكن - 3ليس
بغببر رضاها.
ن أ بعلهأ ذنت!زا أو اءراء!! من خافت ان :للزوجة المطدلى اف
يؤِ3 اللتصم ترداطب أن ! زوبها عليها تزوج ،التى المحمالمجع :للزوجة ألن!ص
أمذالهمصا إدسعنترة بين ام فىو صعه ل* يستظاع ضررا بها أضر اذا وبيتظ ببن!
. ) الزوجات لتعدد ، ، للضرر تطلببق ( وهذا . بينهما الصلح وتعذر
هـصنا!هح! النمي ثمرا هذه ننرد أن اللازم من وليس ، الآ-وأنين لمحى المستق!بل إ
سكلنها في!ا ميماخهمحه خص! كلى ير 6 أن إ:بغ!ا القاذههـن ،بل فى واحث م!ان فوأ
ساهـهـية صض، ال6 النتري!نه كتوز فى مما ب!عضا نجقلنا لك ،فقد . . .وبعد
صنصهصا -مدى -ان بمت لك تظهر ،وهى لى تددد الزوجات دراسالتط !
نئبرغ بيان فى وسلم الله عليه صلى الرسول امحرآن الكريم وبراعة ا أصص-مىناار
ألخااصدتْ أ،لهربة الشرببعة هذفى محظمة للث تظهر ،كها وتقريرا فنوا* وفعلا اب ا
له، وللا بديل ،لا هـ؟ش منه تلثرببعى اعجاز الزوجات : ،إن تعدد حشا
إدكتنعدة ،لأن الرج!ا لصالح أصلا ي!ثرع لم ،وهو بزوج فتاة نتظءفعر كل وو.بى
.كنالزببادخ النساء مجتمح ،وانعما لئنرع لمصلحة وت!بدإت له م!سئولية بالنسبة
المشكلالنثا مشكلة أن ثنشببر انى المنزوجمات غير النساء عدد فى أ.نو عة
،بعد المزوجات ت!؟د لها غير ،ولا حل أزمة الزواج اليوم ه!ا أ*بطتماعية
هه هذ! ،ولعل وحده الفردى الزواج نظام فنتىا ال*قت!كعار على ثبوت
لا بصببة الجمع بصيغة الزوجات الكريم !ْأحل تعدد الفرأن المصر فيم! أن
!5-ا-
،فاكحوأ- اليتامى فى +خفتم ألا تفشطوا فيه (( :وأن !حالى ا!امخزد ،فقال
ألا تعدلوا خفتم ،فان ملتَنئ وثلالثب ووباع الثسىاء من صئلاب لكم سكلا
الزوجاات ندد أن بذاهـ" على يدلنا الكريم والقرأن . ) 12 .ر )) ( فيوإ-عدة
فرديا حك يكون ،لمحبل أن الفسطء مجتمح وبخاصة المجذغح محلابم لصالح
،خت مفكرينا عن أو بتنم!ء!ا محيط ؟يبر بها 2 الحشائهض!ا !إه غابت وقد
متخ!اكى-بمْ اطلإخ دون انثنفافه الأجنبية ا ءإى المستكر ل*فكدمحهم ،ولْتيبتة المر)ة
ألعتر!ا م!لم ثتيه أجنبى فكرثا لغزهِ ضم عر اصدسنة ،مما وإ ف!قه المقرأن ضلى
! . . حههـلمط الجدلظ يحتدم محامة ننضئنة الزوجات نثعدد -ئ!كلت إك د، ا*قتئه،إثابة فىا
الزواجم! سيكثر الزوجات تعدد ببحرم أن أنه يوم الى الجحنث ا أنت،در هذا !لقد
الزواج أزمة أن كما أطلاق ا ذسبية 5هـستؤيد الن!توت خمثد إ .ويننثنثو/ ألعرفيق
ببهبر" ألقضاء أمام إروجات أ تعدد يقيد أن ويوم ، . -صدفى ألمكثر س!بكعزن
شمهادغ ستثئنر الانفاق جملى والتدرة الز،وب"دتا بىين العدلى على وبانن!هرة
احمرإغبنزط وإ إا*ملاك أصحاصبما بين ،ذبارة ا!ورية ، التحي/فالت . وننمبمِ ا!زور. ا1
النتنتيالتأ ائعرفى "أسزواج اد هـبنىث إضا-قْ أ لسيكثبر ث:صا . -ور ،صا الرفى ننعدفى فى
ا!رْوايم الى حاجة الفساء أكقنر !ن النساء الببتامى من ولمأ ءان ()131
رنجحىأ ت؟د ؟ العدل 11 ححاحة -دهن وأنة ا"أشو!الهت غفبى أل،بماء فائخعرَ بصببن من
والاَية !.-بحصتب . وا"حكمام اليننامى الزوجات قعدد اباحة الكرببم دن أصقرأن
ب،لعدل عوكان ،أى الي!ن الا اذا أغل!صط إ:دبب!إت ا زواج عن تت،ى - نز و!ها ++سبط
ى ة اصم!، لت!لك البتبهة فى وللصرأغب . . أءهـالهن ع!ى ا!إفر!لة أ ا،إ..ر وفى مى
3ءا . إطزوتلتا إ :إ:.ر الىلْد.وراء +لىْ !إئصْ و" طالبا رو!، نميرها "نز؟-ت أن ماتغ،.
اْليتببمات " وغير اليتيمات "ن ا!زوايم انجا!" ءلى - ، لفخعا -ص!ارم فى إ بة ا ا! تإ
فى !م ألا تتس!اكأا .وركل (\ واىْ لَآقي"بى اشلساء ا بم!ائخس ، ذلك فثر أو لامى أمهات
:لا ث!تم ،فان ورباع هـثذ!أ وثلاث النالصدإء ن 5 لكم ط ب 1 15 فان!ح!وا أكبتا"ى
نععبق. فجما 93 "الىْ 2 0 يلْد". افىببة ا . ئ!،سحير - فى ة" )) و أظزْ احث وْرث ذ!داصههـا
- 186 -
ال!تانو،. دارس! بال عن وك" تغيب c ميط النساء كثير حقوقا بذلك ثستخميح
،كما ورق على حبرا اللثروط هذه تجعل التى الكثي!رة الحنبل الانونية
غيرها هن بلاد العالم. فرنسا وفى !دث ،بالنسنة للثروط الطلاقا فى
وبيبن الزوجة هح العدل أحكام أن الى كذلل! ا،شارة أنه تنبغى على
الطين ويزيد ، والزوجات لأثح!ر الذزواج مجهعولة تكون تكاد الزوء،ات
هن نضوير ا*محلام من الخيالة ووسائل التلفاز ودور فى بلة ها يعرضى
ه د شائن سلوك تخيل والتفنن فى بأبشح صورة واحدة بأكثر من يتزوج
الداعين بعضى على نعيب كنا واذا . شرعا جائز غير كله . ،وهذا وغريب
والمرعظة ة بالحكمة الدمحه سبيل سلوك عن انحرافهم الله محز وجل الى
تهويل والروايات القصص وكتاب مفكرينا على كنذلك ،فانا نعيب الحسنة
الشرعى السلوك تصوير ،دون منها واقعية غير حمور وتخيعل إ"ءاسث
،وهه بها العمل كيفية الى الناس وارشاد المحاسن وابراز الضخيم
الطاقة العدل بين زوجاتهن نماذج لأزواج يحاولهرز جهد ءشض يقتضى "،-
هقاصث الى الحفاظ على المنافسة بينهن خلافاتهن وتوجيه والق!اء على
عن ينحرفون لأزواج أخرين ،ونماذج ورحمة وسكن مودة اصواج ثن ا
ا!عملوكَ ا الى يوج!م ما والأصدقاء الأهل من النترع فيجدون هئاصد
اذا وهضحعكة مئبرة موضوعات من كله ذلك ،ولا يخلو السليم اْنشرعى
حسن ،هح الاث!ارة أو الضحك محن يبحثون والروايات كان .كتالت القصص
يبذاء أن ينبغى جهد جانب الى هذا . الثصرع والالتزام بأحكام الآ!ث
فى المساجد من الوعاظ فى توعية الأزواج والزوجات المساجد وغيرهم خ!باء
بأحكاآ اللالتزام والطاقة أن الجهد قدر - البحث !ذا لتد بين
سث الفكرلمحأ ،وأصلب الانحراف من البدثر!ا للعقل محاصم خير !و ْلاسهلملأم
السعه فيها هن الذجيال ... وسائر الأجناس جميح ال*سلام تخاطب
النظم فيها هن ... ()133 المفرط يهذب شالمرولنة ما ببرحمما المعتدل وها
. 87 المثحخ!صية س الأحوال فى أبو زهرة ) محمد ا 32 (
1AV- -
المجتمعص نرش ! .يها ما يدفح . . الاصلاح على وما يعين الانرراف هـْيعالج
السلم وفت ألنضال مواصلة على ،ويحفزه جراحه يداوى ،وما أظقد! أ
ما يكل والنساء باليتامى الرحمة فيها من .. سواء ءا الحرب ووقت
فيها ما يكل ... وما يكفل للاخريات محزتهن وكرامثهن (!ولببن حقوقهم
حياة زوجببة كريمة فاضث امرأة فى ظل كل باليتامى وما يستوعب العذاية
الله وا!م!! القرآن حك! ،وفى الضلال نْتيه فى - يا قوم فلماذا - ...
أهواءهم، تتبح ولا ، الله أنزل بما بيبنهم احكم (( وأن ؟... وصريبع
أنما فامحل! تولوا ،فان الله اليك أنزل ما بعض محن أىْ يثثنذوك واحذرهم
، لفاسقون الناس كثايرا من ،وان ذنوبهم ببعض بهم يص!ب الله أن يريد
)) ( r 3ا) ل!وم يوقذون هـن الله حكما أحسن ،ومن يبغون الجاهلية أفحكم
رحصة، لتنك لنا من وهب ، هديتنا اذ بعد أقوبنا للا تزغ (1ربنا 000
دببنا، ،وبال*سلام ربا تعالى بالله رضينا لله الحمد )) 0 0 0 الوهاب أنتما انك
محامة والباحثين الناس على أنه بنبغى الى كذلك البحث أشار لق9
يتصيز :حتى ما يقال صمدق على والعقلى الدلببل الثهـعى أن يطابوا خاصة
أن يتب!عبىا دليهم . ..ثم يكون الحق من والباطل الطب!ا مق لخبيث 1، لهم
. . ه لله وحث هـومن مخلص بقلب الصالحات يعملوا ،وأن شما إلقول أحسنه
،ود الحق من الله وما ثزل لذكر قلشبهم أمنوا أن تعخشح أ( ألم يأن للذين
قلوبهم، محليهم الأمد ،فقست ،فطال قبل أوتوا الكنناب من يكوثوا كالذين
فى التكادى من خير الحق الى ا-رجوع أ ) اف )) (135 كناشْون وكطثير منهم
أنصنارهـ عن والتملمصاث به والذود صوافعه والدفاع عن .والتزام الحق ، الباطل
وميق نثتت فليؤمن شاء ،ف!ن ربكم من الحق الله ( وقل سببل فى جهاد
زن
ا،ول الفصل
14 عضال أو مرض جندم! أو عيب لعقم الزوجة ( ) 1عجز 7مكرر
رصيب فائض :وجود الزوجات لتعدد عامة ثاننا :أسباب - A
الثانى الفصل
الثالث الفصل
41 واحدة أدم بحواء .زواج جائز الفردى وأج اثإ - 91
45 ) ) خثئم ( 1وان قوله لعالى تفسير - 23
. 76 )) ألا تعولوا أفىنى (( ذلك - 36
077 إلانفاق محلى الاَية القدرة ا تش!جز ! هىأ - 37
عليهماْ- الزواج الرجلْفى يفكر عندما الزوجة ماذا تفعك - 38
إو هـاببظم!!
الرابع ا!صل
الرضاع ومن النسب المحارم من بين الجمع - ) 4تحريم ( هكرر 43
!12 لزوجته الرجلى طلاق المرأة الجديدة اذا اشترطت - ْ 70
114 عليها الرجل ينزوج أللا المرأة إذا اشترطت - 58
16؟ ال!ثرط ال!ممابق مخالفة عند مالى ننعويض اشتراط 5 Aمك!ردر -
189 غيرها أكثر من لها زوجها أن يقسم الزوجة اذا انشترطت - 95
- 191 -
الخاصس الفصل
1 23 لتقدير القصْاء هبرر يخضح بوجود -تقييد تعدد الزوجات 63
باثبات مبرر لزو.إج!ا أدزوجة البيدة تكلف -هل هـح!هـر 6 3
188 فهسرس
- 1 39 -ه
للمؤلف
. م 7191 سنة رأ بم ! ،ب 0791 ا سنة تاريني ائقاذون ب فى الوجيز
!،16 "لأ ألرربيذ طْه الاسلأمية والتلتريحات فىْ الشريعة الالتزا!م نطرية
افىلتزامط أ فى ال*سجل
. \4لم\ 1.م ط - 691 !لم مذكرأت .أحكام المبيح - شرح البداية فى
!صث ا - ألنئريعة الاسلامي!ةْ و.انثانون المدنى ت كى 8 .أحكام العفود
اب1ت قانون الثانى من الباب المبانى وأحكام 0 ننظيم تتنريعات
إلمنظضح!، محكمة قضاء فنئ.. وبالموصشذ با!يحازة الملكية اثبات أ ءبم2
م. .كل 1° 87 النئريعة الاسلامببة النساء فى خطبة -.115
. م 8891 .ط الاسرة محند المسيدحيين المصريين أحكام - 16
. م 91 V 5 .صا دإرْ الشعب جلاله الملك جل - 18
. م 7891 ط . اللاسلامى - العالم فى الاسلامية اسشريعة ا ت!تلبيق صه 91
. ذأ 1 89 ط 891 1 0 0لدنمث رقد، ائشجصة الاحزال . وقانون إلاسة - 03
. م 91 AV .ط السنة دست!ور للأمة وعلوم !-2
------