You are on page 1of 39

‫الموقع االلكترونى لبيع وصيانة‬

‫وقطع غيار االجهزة الطبية‬

‫فريق العمل‪:‬‬

‫احمد شعبان عبدالمؤمن محمود عوض‪.‬‬

‫ريم مختار مختار شاهين‪.‬‬

‫عائشة محمود سيد محمد العابد‪.‬‬

‫محمد عزب محمد عزب عبدالرحيم‪.‬‬

‫احمد سيد عبدالفتاح احمد الفران‪.‬‬

‫الدكتور المشرف‪:‬‬

‫د‪ .‬محمد الحاوى‪.‬‬

‫المشرف المساعد‪:‬‬

‫ابراهيم محمد‪.‬‬

‫عبدالرحمن درويش‬

‫‪1‬‬
‫الفهرس‬
‫الفصل االول ‪3 ............................................................................‬‬
‫مقدمة ‪3 ...................................................................................‬‬
‫الفصل الثاني‪9 ............................................................................‬‬
‫تحليل النظام ‪9 ............................................................................‬‬
‫تحليل النظام ‪10 ..........................................................................‬‬
‫دورة حياة النظام ‪.........................................................................‬‬
‫ماهو مخطط تدفق البيانات ‪12 ................................................... DFD‬‬
‫قاموس البيانات ‪25 ........................................... : Data Dictionary‬‬
‫أهداف قاموس البيانات‪25 ............................................................:‬‬
‫مكونات قاموس البيانات‪26 .......................................................... :‬‬
‫متي يستخدم قاموس البيانات‪26 ..................................................... :‬‬
‫أهمية قاموس البيانات ‪26 ............................................................ :‬‬
‫الفصل الثالث ‪31 .........................................................................‬‬
‫مرحلة التنفيذ ‪31 .........................................................................‬‬
‫قواعد البيانات ‪32 ........................................................................‬‬
‫أنواع قواعد البيانات ‪32 .................................................................‬‬
‫مخطط العالقات بين الكيانات ‪35 .............. Entity Relationship diagram‬‬
‫أهمية نموذج مخطط )العالقة بين الكيانات(‪35 .......................................:‬‬
‫أنواع العالقات ‪35 ................................................................... :‬‬
‫‪ -‬أهم مواصفات قواعد البيانات ‪38 ................................................ :‬‬

‫‪2‬‬
‫الفصل االول‬
‫مقدمة‬

‫‪3‬‬
‫المقدمه‬

‫اوالً‪ :‬مقدمه المشروع‪:‬‬

‫المشروع عبارة عن عدة اقسام االجهزة الطبية واالجهزة والمستلزمات‬


‫الشخصية و االالت الجراحية وكل قسم به عدة خدمات وعمالء ‪،‬فاالجهزه‬
‫الطبية هي أجهزه كهربائية‪ ،‬ميكانيكية‪ .‬تساعد األطباء على القيام بعملهم‬
‫على أكمل وجه وتساعد المرضى على الشفاء بشكل أفضل وتوفر الراحة‬
‫التامه وتساعد بشكل كبير جدا على تشخيص األمراض وعالجها وتكمن‬
‫فوائد األجهزة في االمكانيات التكنولوجية الهائلة والتي تقدر مثال ً أن تفحص‬
‫وتكشف عن أمراض ال يستطيع الطبيب كشفها بدون األجهزة وكلما زادت‬
‫التكنولوجيا كلما اتجه الطب إلى االعتماد على األجهزة الطبية بشكل أكبر‬
‫مما سبق‪.‬‬

‫واالالت الجراحية هى أداة أو جهاز مصمم خصيصا إلجراء أفعال محددة‬


‫للوصول للنتائج المرجوة خالل العملية الجراحية أو اإلجراء الطبي‪ ،‬مثل‬
‫تعديل األنسجة البيولوجية‪ ،‬أو لتوفير المجال لرؤيتها‪ .‬وبمرور الوقت‪ ،‬تم‬
‫اختراع العديد من األنواع المختلفة من األدوات الجراحية‪ .‬تم تصميم بعض‬
‫األدوات الجراحية لالستخدام العام في الجراحة‪ ،‬في حين صممت أدوات‬
‫أخرى إلجراء عملية جراحية محددة أو إجراء محدد‪.‬‬

‫وبتالى المشروع عبارة عن موقع الكترونى يخدم الفرد والشركات نعرض‬


‫من خالله جميع االجهزة الطبية والشخصية واالالت الجراحية واسعارها‬
‫والوصف الخاص به واشهر المركات المصناعه لالجهزة الطبيه ‪ ،‬كما يتيح‬
‫انشاء حساب للعمالء والتسوق من خالل الموقع ‪ ،‬وكذلك نقوم بتوفير‬
‫خدمه الصيانه لجميع االجهزة الطبيه ‪ ،‬وتوفير قطع الغيار لجميع االجهزة‬
‫الطبيه ‪،‬كما نوفر خدمه العمالء لتسهيل خدمه الصيانه وتالقى الشكاوى‬
‫الخاصه بصيانه وعمليات الشراء والردور على االستفسارات ‪،‬كما نقوم‬
‫بامكانيه اضافه المنتجات الجديدة عن طريق االدمن وربطه بقواعد البيانات‬
‫من خالل لوحة التحكم ‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫ثانياً‪ :‬نبذة عن المشروع‪:‬‬

‫اوالً‪ :‬تصنف األجهزة الطبية الي ثالث فروع وهم ‪:‬‬

‫االجهزة والتجهيزات الطبية ومنها (أجهزة العيادات المختلفة ‪،‬تجهيزات غرف‬


‫العمليات تجهيزات واثاث طبي ‪...‬الخ)‪.‬‬

‫االالت الجراحية ومنها (جراحة العظام ‪،‬جراحة المخ االعصاب ‪،‬القلب‬


‫واالوعية الدموية ‪...‬الخ)‪.‬‬

‫اجهزة ومستلزمات شخصية ومنها (اجهزة قياس السكر ‪،‬جهاز قياس ضغط‬
‫الدم‪ ،‬عكاز ومشاية ‪ .....‬الخ)‪.‬‬

‫ثانياً‪ :‬قسم لصيانة لألجهزة الطبية بتوفير متخصصون في إصالح العديد من‬
‫الفروع‪.‬‬ ‫األجهزة الطبية في العديد من‬

‫ثالثاً‪ :‬قسم لتوفير وبيع قطع غيار األجهزة الطبية‪.‬‬

‫رابعاً‪ :‬قسم لخدمة المعالء لتوفير المعلومات الكافية للعمالء والرد علي‬
‫االستفسارات وتسهيل عملية الشراء للعميل وتصيلهم الي كل ما يحتجوا‬
‫من المنتجات وتتبع العمالء‪.‬‬
‫ثالثاً‪ :‬أهداف المشروع ‪:‬‬

‫‪ .1‬توفير المعلومات والصور والفيديوهات عن كل منتج بشكل منسق‬


‫للعمالء لسهولة الشراء‪.‬‬
‫‪ .2‬وضع معلومات التواصل مع العمالء بشكل احترافي في المكان‬
‫المناسب للتوااصل بسهولة‪.‬‬
‫‪ .3‬ترتيب المتجر اإللكتروني بشكل جيد لسهولة وصول العميل‬
‫للجهاز المراد شرائه‪.‬‬
‫‪ .4‬زيادة اإلهتمام بالوقاية الصحية‪.‬‬
‫‪ .5‬الموقع يدعم استخدام اكثر من لغه (عربي ‪،‬انجليزى)‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫‪ .6‬المتابعة المستمرة للموقع لتطويرة‪.‬‬
‫‪ .7‬شراء العميل قطع الغيار التى يحتاج اليها بطريقة سهلة وكذلك‬
‫من خالل الموقع‪.‬‬
‫‪ .8‬توفير جميع قطع الغيار ذات الطلب المستمر و النادرة و ب اعلي‬
‫جودة‪.‬‬
‫‪ .9‬تحسين سالمة وجودة تطبيق المعدات من خالل الصيانة ‪،‬‬
‫لضمان سالمة المرضى والمستخدمين‪.‬‬
‫إدخال التعديالت والتطورات الالزمة علي تقيم المعدات بهدف‬ ‫‪.10‬‬
‫تقليل من مسببات األعطال المتكررة‪.‬‬
‫ضمان أن المعدات في حالة عمل أفضل ‪ ،‬وتحسين معدل‬ ‫‪.11‬‬
‫سالمة المعدات ‪ ،‬بحيث يكون أكثر فعالية من خالل الصيانة وبأقل‬
‫التكالي‬
‫تقدم خدمه العمالء لمساعدة العمالء في تخطي المشاكل‬ ‫‪.12‬‬
‫التي تواجههم وتقديم اإلجابات الوافية والكافية حول جميع‬
‫استفساراتهم‪.‬‬

‫رابعاً‪ :‬مشكلة المشروع‪:‬‬

‫تدور مشكلة المشروع حول عدة مشاكل في مجال االجهزة والمتسلزمات‬


‫الطبية أال وهي عدم وجود قطع غيار لالجهزة التالفة مما يؤدي الي ان‬
‫العميل يترك الجهاز التالف او يلجأ الي مساعدة من الخارج ‪ ،‬وهو ما يؤدي‬
‫الي ترك الجهاز وعدم صيانته ونتيجة لذلك يتوفر في الموقع االلكتروني‬
‫قطع غيار لالجهزة التالفه ‪،‬وايضا من المشكالت الشائعة هي مشكلة‬
‫خدمه ما بعد البيع وهو ان الشركة المنتجة او الموزعه ال يتم متابعه‬
‫العميل بصفه دائمه مما يؤدي الي تراكم المشاكل ولذلك فقد توفر في‬
‫الموقع االلكتروني خدمه ما بعد البيع ‪،‬وايضا من المشاكل القائمة خدمه‬
‫العمالء وهي سهوله تواصل العميل مع الشركة المنتجة او الموزعه وغير‬
‫موجودة في الواقع بصفه دائمة ولذلك فقد توفرت في الموقع االلكتروني‬

‫‪6‬‬
‫‪،‬وايضا من عدم توفر عدة لغات للموقع والمنتجات ‪،‬وكذالك من المشاكل‬
‫المعروفه عدم وجود تصمميات فريدة للعمالء مما يصعب علي العميل‬
‫معرفه او اختيار المنتجات ‪،‬وكما ان من اكبر المشاكل العائقة للمستخدم‬
‫هو عدم تقسيم تصنيفات االجهزة الطبية واالالت الجراحيه والمتسلزمات‬
‫الجراحيه بصورة مبسطة للعميل بحيث يستطيع تصفح الموقع بكل بساطة‬
‫وليونه وشراء المنتجات بصورة بصورة أسرع وابسط‬

‫خامساً‪ :‬حل المشكلة‪:‬‬

‫يساعد الويب سايت في حل مشاكل عديدة في مجال االجهزة الطبية‪..‬‬

‫‪ ‬حل مشكلة قطع غيار االجهزة الطبية‪:‬‬

‫فهو يساعد علي توفير جميع قطع الغيار ذات الطلب المستمر و النادرة و‬
‫باعلي جودة‪ ،‬شراء العميل قطع الغيار التى يحتاج اليها بطريقة سهلة‬
‫وكذلك من خالل الموقع‬

‫‪ ‬حل مشكلة صيانة االجهزة الطبية‪:‬‬

‫يوفر الويب سايت قسم خاص لصيانة االجهزة الطبية مما يساعد العميل‬
‫علي صيانة جهازه بشكل سريع بدال من االستغناء عنه‪.‬‬

‫يساعد الويب سايت في تقديم خدمة العمالء لمساعدة العمالء في‬


‫تخطي المشاكل التي تواجههم وتقديم اإلجابات الوافية والكافية حول‬
‫جميع استفساراتهم نحو صيانة اجهزتهم مع وجود اكثر من لغة‬

‫‪ ‬حل مشكلة خدمة ما بعد البيع‪:‬‬

‫ان الويب سايت يتوفر به خدمه ما بعد البيع وهي حل مش كلو صعوبة‬
‫تواصل العميل مع الشركة المصنعة للجهاز بعد شراءه فيكون تواصل‬
‫العميل مع الشركة المصنعه اكثر سهولة‪.‬‬

‫‪ ‬حل مشكلة عدم توافر المعلومات الكافية عن االجهزة‪:‬‬

‫‪7‬‬
‫يساعد الويب سايت في حل مشكلة عدم توافر المعلومات الكافية عن‬
‫المنتج التي قد يواجها اي موقع شراء الكتروني عن طريق توفير‬
‫المعلومات والصور والفيديوهات عن كل منتج بشكل منسق للعمالء‬
‫لسهولة عرض مميزات المنتج بشكل واضح و شراءه‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫الفصل الثاني‬

‫تحليل النظام‬

‫‪9‬‬
‫تحليل النظام‬

‫تحليل النظم تنقسم عمليّة تحليل النظم إلى؛ التحليل والذي يعني اإلجراء الذي يت ّم فيه فصل وحدة‬

‫متكاملة إلى أجزاء‪ ،‬والقسم اآلخر هو التوليف والذي يعني يعني اإلجراء الذي يجمع بين عناصر‬

‫أو مكوّنات منفصلة من أجل تشكيل وحدة متماسكة‪ ،‬وتتّخذ عمليّة تحليل النظم منهجيّة معيّنة‪،‬‬

‫وتتطوّر شيئا ً فشيئا ً‪ ،‬ويدخل هذا المصطلح مجال آخر وهو الهندسة؛ حيث يمكن أن تكون أيضا ً‬

‫سلسلة من المكوّنات التي تؤ ّدي وظائف عضويّة معا ً كالهندسة والنظام‪ ،‬ويمكن تعريف هندسة‬

‫النظم بأنّها حقل متع ّدد من تخصّصات الهندسة والتي تركز على الكيفيّة التي يمكن من خاللها‬

‫تصميم المشاريع الهندسيّة المعقّدة وإدارتها‪ ،‬وتدخل في العديد من التخصّصات العلمية‬

‫كالرياضيات‪ ،‬والمنطق‪ ،‬واالقتصاد‪ ،‬وعلم النفس‪.‬‬

‫ُمحلل النظم‬

‫يُعرف ال ُمحللين بممارسي العمليّة التحليليّة‪ ،‬ويكون ذلك من خالل العديد من المسميات‬

‫الوظيفيّة المختلفة وهم‪:‬‬

‫محلل األعمال‪ :‬هو الشخص الذي يقوم بتحليل األعمال التجارية المجال‪ ،‬وتوثيقها‪ ،‬وهي جسر‬

‫بين مشاكل العمل والحلول التقنية‪.‬‬

‫مهندس البرمجيات‪ :‬هو خبير البرمجيات الذي يقوم بتصميمات رفيعة المستوى‪ ،‬ويُعرف باسم‬
‫كبير المهندسين المعماريين‪.‬‬

‫‪10‬‬
‫وينقسم تحليل النظم لدراسة نظام قائم الى عدة مراحل وهي‪:‬‬

‫‪ .1‬الدراسة التمهيدية وتنقسم إلى‪:‬‬


‫‪-‬تعريف المشكلة‬
‫‪-‬وضع األهداف‬
‫‪-‬دراسة الجدوى‬
‫‪-‬إعداد الخطة‬
‫‪ .2‬الدراسة التفصيلية وتنقسم إلى‪:‬‬
‫‪-‬جمع البيانات‬
‫‪-‬تسجيل البيانات‬
‫‪ .3‬التصميم‬
‫‪-‬تصميم نماذج النظام (البرنامج) باستخدام اللغة الرسومية ‪Flowcharts‬‬
‫‪-‬اختيار لغة أو لغات البرمجة المالئمة لهذا النظام‬
‫‪ .4‬الترميز‬
‫‪-‬تحول الخوارزميات السابقة إلى إحدى اللغات البرمجية‪.‬‬
‫‪ .5‬االختبار والتكاملية‬
‫‪-‬بناء النظام كوحدة واحدة والتأكد من انه حقق الشروط والمواصفات التي تم تحديدها‬
‫بالدراسة التمهيدية والتفصيلية وتصحيح األخطاء‪.‬‬
‫‪ .6‬التوثيق‬
‫‪ -‬وهي مرحلة هامة من مراحل بناء النظام البرمجي حيث يتم توثيق البناء الداخلي‬
‫للبرنامج ‪ ،‬وذلك بغرض الصيانة والتطوير‪.‬‬
‫‪ .7‬الصيانة والتطوير‬
‫‪-‬إن هذه المرحلة هي المرحلة األطول في حياة النظام البرمجي لبقاء النظام قادراً على‬
‫مواكبة التطورات والمعدات الحديثة ‪ ،‬ويكون جزء من مرحلة تصحيح األخطاء بعد‬
‫التنفيذ العملي للنظام‪.‬‬

‫الخبرات التي من الضروري أن تكون في محلل النظم هي‪:‬‬


‫• التنظيم واإلدارة و اتخاذ القرار‬
‫• تخطيط اإلنتاج‬

‫‪11‬‬
‫• المحاسبة المالية‬
‫• التسويق و إدارة المبيعات‬
‫• التخزين و مراقبة المخزون‬
‫• الجدوى االقتصادية‬
‫• بحوث العمليات و اإلحصاء‬
‫• طرق معالجة المعلومات‬
‫• طرق البرمجة و لغاتها‬
‫• نظم التشغيل و البرمجيات‬
‫• الحاسب و تقنيات‬

‫مفاهيم النظم والمعلومات واالتصاالت‬

‫دورة حياة تطوير أنظمة المعلومات‬

‫وتعتبر دورة حياة النظم على أنها سلسلة من المراحل و الخطوات ومن خالل هذه المراحل يتم‬
‫أداء أنشطة متنوعة بما فيها إجراء معالجة معلومات لتقديمها لمستفيدين آخرين مع استهالك مواد‬
‫متنوعة بدرجات متفاوتة‪ .‬فكثيرما يعاني نظم المعلومات من مشاكل مستمرة تتطلب إما تطوير‬
‫النظام أو إحالله بنظام جديد وهذا االحالل أو التطوير يتم بعد إجراء حلقه متصلة من الدراسات‬
‫تشمل عدة مراحل‪.‬‬

‫‪ .1‬مرحله دراسه الجدوى والتخطيط‪.‬‬


‫‪ .2‬مرحله تحليل ‪.‬‬
‫‪ .3‬مرحله تصميم‪.‬‬
‫‪ .4‬مرحله تنفيذ‪.‬‬

‫‪12‬‬
‫‪ .5‬مرحله تقييم والصيانه‪.‬‬

‫مرحلة‬ ‫مرحلة‬
‫الصيانة‬ ‫تخطيط النظام‬

‫مرحلة اختبار‬ ‫مرحلة تحليل‬


‫النظام‬ ‫النظام‬

‫مرحلة تنفيذ‬ ‫مرحلة‬


‫النظام‬ ‫تصميم النظام‬

‫▪ مرحله االولى ‪ -‬دراسه الجدوى والتخطيط‪:‬‬

‫المنتج المتوقع من مرحلة دراسة النظام هو تقرير يتضمن هل عملية إحالل نظام جديد بدال عن‬
‫النظام القائم سواء كان يدوي او محوسب أو تطوير نظام عمليه ممكنه أم ال ويمر بالخطوات‬
‫التاليه‪:‬‬

‫• تمييز المشكلة ‪ :‬اال يظهر نظام المعلومات االداري من فراغ ‪ ،‬و إنما يأتي تطويره‬
‫تلبية لحاجة موضوعية ملحة و لتقديم حلول لمشكالت االعمال المختلفة‪ .‬مثل‬
‫مشكالت جوهرية ذات عالقة بضعف االنتاجية ‪ ،‬و تدهور جودة المنتجات و‬
‫الخدمات ‪ ،‬و تراجع الموقع التنافسي للمنظمة في هيكل الصناعة و االسواق‬
‫المستهدفة أو ضعف في االداء الكلي و قدرات المبادرة و االبتكار إلى غير ذلك‪.‬‬
‫• من المشاكل السابقة تظهر الحاجة الملحة لنظم المعلومات لكي تكون المنظمة على‬
‫مسار انطالق واحد مع بقية المنافسين‪ .‬ومن المشاكل التي تظهر في المنظمه أو في‬
‫أنظمة المعلومات الموجوده فيها‪:‬‬
‫✓ مشكله الثقه‪.‬‬
‫✓ مشكله صحه النتائج‪.‬‬
‫✓ مشكله الدقه‪.‬‬
‫✓ مشكله القدرة او االستعياب‪.‬‬
‫✓ مشكله االنجاز او االنتاج‪.‬‬

‫‪13‬‬
‫• دراسة الجدوى‪:‬‬
‫دراسة الجدوى‪ :‬الغرض من دراسة الجدوى هو تعريف المشكلة وتحديد إذا كان هناك نظام‬
‫جديد مجدي‪ ،‬أو غير مجدي‪ ،‬وذلك مع إنفاق أقل وقت وجهد ومال ممكن في هذا العمل‬
‫تعتمد دراسة الجدوى على نتائج الخطوة االولى (تخطيط) وبالتالي ما تقوم دراســــة ً‬
‫يتسع مجال الدراسة إلي دراسة جدوى مفصلة وغالبا االمكانية تنفيذها ً الجدوى باختبار‬
‫حلـــول واقتراحات بدائل النظام إعتبارا وتأثيرها على المؤسسة ‪ ،‬وتأثيرهـــــا على‬
‫استخدام مصـــادر المؤسســة قدرتها على تحقيق احتياجات المستفيدين ‪.‬والهــدف من‬
‫دراسة الجدوى ليس حل المشكلة ‪ ،‬إنما قياس مـــــــــدى إمكانية توفر المتطلبات التي‬
‫تحتاجها المقترحات البديلــة‬

‫وتنقسم دراسة الجدوى إلي االقســـــــام التاليه‪:‬‬

‫✓ دراسه الجدوى الفنيه‪.‬‬


‫✓ دراسه الجدوى العملياتية‪.‬‬
‫✓ دراسة الجدوى التنظيمية‪.‬‬
‫✓ دراسة الجدوى االقتصادية‪.‬‬

‫التحليل‪:‬‬ ‫▪ مرحلة الثانيه ‪-‬‬


‫• يعرف التحليل بأنه عبارة عن دراسة تفصيلية للنظــام القائم وعالقتة بالبيئة‬
‫المحيطة به ‪ .‬وتوثيق أســــلوب عمل النظام القائم من وجهة نظر المستفيدين‬
‫يعتبر إحـــــــــدى االهداف الرئيسية لهذه المرحلة ‪ .‬وهذه المرحلـة تتطلب‬
‫التركيز على المشكلة االساسية وتفهم االسباب الحقيقية وراء الحاجــــــة إلى‬
‫تطــــوير أو تغيير النظـــــام القائم ‪ ،‬الن فهـــــم المحلل لمشكالت‬
‫المستفــــــــيدين الحقيقية وتحـــــــديد احتياجاتهم ومتطلباتهم المستقبلية هدف‬
‫رئيسي آخـــــر لهذه المرحلة‪.‬‬
‫• وتعتبر مرحلة تحليل النظام المرحلة التاليه بعد الدراسه االوليه للنظام ودراسة‬
‫الجدوى وينتج عنها وصف منطقي بمكونات و متطلبات النظام المتوقع هي‪: -‬‬
‫المخرجات التي يقوم النظام بإنتاجها و تقديمها للمستفيدين في ضوء احتياجاتهم‬
‫‪،‬العمليات و االنشطة التي يجب أن تنفذ للحصول على المخرجات ‪ ،‬مدخالت‬
‫‪14‬‬
‫النظام الضرورية من أجل الحصول على المخرجات‪ ،‬الموارد الضرورية لعمل‬
‫النظام‪.‬‬ ‫النظام‪ ،‬االجراءات و قواعد عمل‬
‫وتشمل مرحلة التحليل الخطوات التالية‪:‬‬
‫‪ .1‬طرق جمع البيانات ‪-:‬‬
‫• بالرغم من تعدد الطرق التي يمكن استخدمها في جمع المعلومات لتحليل‬
‫الوظائف اال انه من أكثر الطرق شيوعا من الناحية العملية من المالحظة‬
‫واألستقصاء والمفكرة اليومية ؛ والمقابلة‬
‫• الطريقة األولي ‪( -:‬طريقة المالحظة )‬
‫• بالرغم من أنها شائعة األستخدام في دراسات الحركة والزمن إال انها إلغراض‬
‫تحليل الوظائف أل تمكن من الحصول علي معلومات كافية ودقيقة دون األستعانة‬
‫بأساليب مساعدة كالمقابلة واألستقصاء وبوجه عام فإن طريقة المالحظة تعتبر‬
‫أكثر الطرق المالئمة في حالة الوظائف البسيطة التي تتضمن أعمال متكررة ؛‬
‫كما أنها تفيد أيضا في حالة الوظائف األخرى علي معلومات دقيقة ‪.‬‬
‫• الطريقة الثانية ‪ -:‬طريقة األستقصاء‬
‫• وتستخدم عادة حينما يتم األستعانة بخبراء من خارج المنظمة ألتمام برنامج‬
‫تحليل وتقويم الوظائف حيث تساعد هذه الطريقة علي أنجاز أكبر قدر من العمل‬
‫في فترة وجيزة نسبيا بالمقارنة مع الطرق األخرى‪.‬‬
‫• الطريقة الثالثة ‪ :‬طريقة المفكرة اليومية ‪-:‬‬
‫• وهي طريقة مالئمة بالنسبة لوظائف األجر الثابت أي التي أل تعمل بالساعة ؛‬
‫ووفقا لهذه الطريقة يطلب من الموظف األحتفاظ بمفكرة يسجل فيه صورة‬
‫تفصيلية االعمال الرئسية التي يقوم بها يوميا ووقت البداية ونهاية كل عمل وما‬
‫قد يستخدمه في انجاز هذا العمل من أدوات أو مهارات ومايحتاجه من أتصاالت‬
‫وما شبه ذلك ؛ ويمكن إذا طبقت هذه الطريقة بعناية أن تمكنه علي الحصول‬
‫علي معلومات دقيقة ‪.‬‬
‫• الطريقة الرابعة ‪-:‬‬
‫• طريقة المقابلة الشخصية ‪-:‬‬

‫‪15‬‬
‫• تعرف بانها لقاء يتم بين الباحث أو من ينوب عنه عنه والذي يقوم بطرح‬
‫مجموعة من األسئلة علي األشخاص المستجبين وجها لوجه ؛ ويقوم الباحث‬
‫بتسجيل األجابات وتدوينها علي األستمارات ؛ ومن هنا ألبد من طرح األسئلة‬
‫بطريقة واضحة بعيدة عن الغموض والحيرة وبعدها تسجل األجابات بدقة كما‬
‫وردت علي لسان المستجيب ويفضل أن يتم التسجيل مياشرة خالل المقابلة ‪.‬‬
‫• أنواع المقابلة ‪-:‬‬
‫• المقابلة المفتوحة ‪-:‬‬
‫• يقوم فيها الباحث بطرح األسئلة علي المستجيب دون أن يكون هناك تحديد لال‬
‫جابة ؛ ويمتاز هذا النوع بغزارة المعلومات والبيانات التي يحص عليها الباحث‬
‫؛ ولكن تواجه الباحث فيه صعوبة تمكن في تصنيف البيانات المجمعة ويفضل‬
‫أن توجه الي الخبراء في مجال البحث ‪.‬‬
‫• ثانيا ‪ :‬المقابلة المغلقة ‪-:‬‬
‫• وتكون فيها اإلجابات واألختبارات محددة من قبل الباحث وتتصف بأنها سهلة‬
‫التصنيف ويمكن تحليلها إحصائيا ‪.‬‬
‫• ثالثا ‪ -:‬المقابلة المغلقة المفتوحة ‪-:‬‬
‫• تحتوي النوعين المغلق والمفتوح ؛ وهي أكثر أنواع المقابالت شيوعا حيث‬
‫تعطي الباحث معلومات واقية عن اإلجابات يمكن تصنيفها إحصائيا وتحليلها‪.‬‬
‫• وتعد مرحلة التخطيط هي المرحلة األساسية في النظام يتم تنفيذها بواسطة‬
‫أعضاء الفريق مع مدخالت من العمالء وإدارة المبيعات ودارسة السوق وخبراء‬
‫العمل في هذه الصناعة ‪.‬‬

‫‪ .2‬تحليل البيانات‪:‬‬

‫الهدف من مرحلة تحليل البيانات هو فهم النظام القائم ومن ثم إنشاء‬


‫متطلبات النظام الجديد ‪ .‬ويتم ذلك عـــــــن طريق تنظيم المعلومات التي‬
‫جمعت خالل مرحلــــــــة تجمــــــيع المعلومات في شكل ذا معني وهذا‬
‫يعني بشكل عـــــام بناء النماذج التي توضح ما ينجزه النظام القائم ‪.‬‬
‫وتحـويل هذه البيانات الى منتج مكتوب يخــــــدم كأساس لتوثيق مرحلة‬
‫التحليل ‪ .‬وهنالك الكثير من أدوات وأساليب تحليل‬

‫‪16‬‬
‫‪ .3‬متطلبات النظم‪:‬‬

‫بعد مرحلة تجميع وتحليل البيانات يكون محلل النظـم قد اســـــتوعب‬


‫النظـــــام القائم بشكــــل يستطيع معه تحديد المشكالت الحقيقية التي تواجه‬
‫النظام والمتطلبات الفعلية للمستفيدين واحتياجاتهم المستقبلية ‪ .‬وفي هذه‬
‫المرحلـة يتم تحديد و توثيق هـــــــذه المتطلبات واالحتياجــــــات ‪ ،‬ويتم‬
‫انشاء على هذه متطلبات النظام الجــــــــديد ‪ .‬وبنا ًً ء المتطلبات يمكن‬
‫تصميم النظام الجديد‪.‬‬

‫مرحلة الثالثه ‪ -‬التصميم‪:‬‬ ‫▪‬


‫تعتبر مواصفات المتطلبات التي حـددت في مرحلـــــة التحليل هي مـدخالت مرحلة‬
‫التصميم ‪ .‬والهدف من هذه المرحلــة هو تهيئة النظام وإعداده للتطبيق ‪ ،‬إضافــــة إلى‬
‫عملـــية اختيار المعدات واالجهزة والبرامج المناسبة لعملية التشغيل ‪ .‬وتنقسم مرحلة‬
‫التصميم إلى قسمين ‪:‬‬
‫مرحلة التصميم الفكري ومرحلة التنفيذ الفعلي ‪:‬‬
‫ففي مرحلــــــــة التصميم الفكري يتم مراجعـــة مواصفات متطلبات النظام بصورة شاملة‬
‫وتفصيلية ووضع تصور كامل لكل متطلــــــبات البيانات والعملـيات في صيغـة منطقية‬
‫غير مادية أي ان بمعني آخر وضع تصـــــور بالكيفية التي يمكن بها تحقيق هذه‬
‫المتطلبات في صورة أجهزة ومعدات وبرامج وأفــــــــراد‪.‬‬
‫وتشمل مرحلــــــة التصميم الفكري ‪ :‬تصـــــميم المخرجـــــــات والمدخالت والعمليات‬
‫والملفات ‪ .‬وفي مرحلة التنفــــيذ الفعــــلي يتم تحـــــويل المواصفات الفكــــرية إلى‬
‫مواصفات واقعية ‪ .‬فمرحلـــــة التنفيذ الفعلي هــي مرحلــــــة بناء وتطـــوير النظام ‪.‬‬
‫فيتم في هـــــــذه المرحلـــــة اخــــتيار وتوفــــير االجهزة والمعدات التي يحتاجها‬
‫النظام الجــــديد ‪ ،‬كمــــا يقـوم ببناء البرامج وتحــــــــديد االجـــــــراءات وتعريف‬
‫ووصف الوظائف واالعمـــــــال االفراد الذين سيقومون بتشغيل النظام الجديد ‪ .‬كما‬
‫تتضمن هـذه المرحلة عملية اختبار النظام قبل مرحلة التطبيق‪.‬‬
‫▪ مرحله الرابعة ‪ -‬مرحلة التنفيذ‪:‬‬
‫عند االنتهاء من مرحلة التصميم واختبار النظام يكون النظام الجديد جاهز للتطبيق ‪ .‬وأهم‬
‫ما في مرحلة التطبيق هو تحول النظام القائم إلى النظام الجديد ‪ .‬فالتحول إلى النظــــام‬

‫‪17‬‬
‫الجديد يحتاج إلي تخطيط جيد وسليم ودراســــة متأنية للكيفية التي سوف يتم بها‬
‫التحويل دون التأثير على سير عمــل المؤسسة واالفراد ‪ .‬فعملية التحويل تشمل‬
‫المعدات واالجهـــزة وملفات البيانات واالجراءات وجمـــــيع االنشطـــة المتعلقـــــة‬
‫بالنظام ومن ثم النظام ككل ‪ .‬فلذلك تحتاج عملية التحـــــويل إلى وضع جداول زمنية‬
‫محددة يتم على أساسهـــــــا تحويل النظام ‪ .‬إضافة إلى أنه يجب تدريب المستفيدين‬
‫مـــــــن النظام على كيفية استخدام النظـــام الجديد قبل البدء في عملية التحويل ‪ .‬وعند‬
‫االنتهاء من عملــية التحويل تبدأ مرحلة تقييم النظام وصيانته للمحافظـــة علية وتطويره‬
‫وهي عملية مستمرة‪.‬‬
‫▪ مرحله الخامسة ‪ -‬مرحلة التقييم والصيانة‪:‬‬
‫تعتبر مرحلة التقييم والصيانة هي المرحلة االخيرة في دورة حياة النظم ‪ .‬وال يمكن أن‬
‫تعتبر مرحلة تطبيق النظام ناجحة إال بعد عمل تقييم مرضي للنظام ‪ .‬ومن ناحية أخري‬
‫يجب أن ال تستخدم عملية التقييم كتجربة أولية لمرحلة التطبيق ‪ .‬ولذلك من المهــــم ‪.‬‬
‫كما يجب أن أن يأخذ التقييم مكانه بعد تطبيق النظام كامال يكـــــون النظام عمل لفترة‬
‫كافية وبأداء كامل لجميع عملياته ‪ .‬ومن االفضل أن يتم تقييم النظام من جهة أخري أو‬
‫شخص آخـــــر غير محلل ومصمم النظام ‪ .‬وأي اقتراحـــــات بالتغيير تنتج من عملية‬
‫التقييم يجـب أن تؤخذ في االعتبار من قبل االدارة تبدأ عملية ويعمل التغيير في أقرب‬
‫فرصة ممكنة ‪ .‬وأخيرا صيانة النظام للمحافظة علية وتطويره وهي عملية مستمـــــرة‬
‫إلي أن يعجز النظام عن أداء ما هو مطلوب منه‪.‬‬

‫ماهو مخطط تدفق البيانات ‪DFD‬‬


‫هو اختصار ل ‪ data flow diagram‬يستخدم هذا النوع في وصف النظام والعمليات التي‬
‫تحدث في النظام وكذلك تحدد تدفق البيانات داخل وخارج النظام بصورة عامة ‪.‬‬

‫المعروف في كل نظام ‪ INPUT , .‬والنظام بدوره يعالج هذه البيانات وهذه تسمي العمليات‬
‫‪ PROCCESS‬ونحصل علي مخرجات ‪ out put‬وهي المعلومات المخرجة من البيانات التي‬
‫تمت معالجتها ‪.‬‬

‫‪18‬‬
‫عناصر مخطط البيانات ‪-:‬‬

‫‪ -1‬العملية ‪-:‬‬

‫وهو المكون الرئيسي لمخطط تدفق البيانات وهو‬


‫عمليات النظام والعملية هي أي عمل يتم انجاز‬
‫لتحويل البيانات الداخلة الي بيانات خارجة ‪.‬‬

‫يكتب بداخله أسم الوظيفة‬

‫الوظيفة عبارة عن فعل‬

‫ال يتم تحديد كيفية الوظيفة وكيف يتم معالجتها‬

‫التركيز علي البيانات المدخلة والمخرجة ‪.‬‬

‫‪ -2‬مخزن البيانات ‪-:data store‬‬

‫يستخدم مخزن البيانات لتمثيل مخزن البيانات الموجودة في النظام من ملفات وجدوال وقواعد‬
‫بيانات ‪.‬‬

‫يتم التسمية باسم جمع بدل علي السجالت المخزنة‪.‬‬

‫البيانات المدخلة تكون نفسها‬


‫‪Data Stores‬‬
‫المخرجات وال تظهر‪.‬‬

‫في المخطط البياني ألنها عناصر داخلية في النظام‬

‫‪ -3‬تدفق البيانات ‪-:‬‬

‫يستخدم لتوضيح عمليات تدفق البيانات الموجودة في النظام‬

‫يستخدم لتوضيح تدفق البيانات وعن المصادر الخارجية‪Data Flow ,‬‬

‫يسمي حسب نوع البيانات‬

‫‪external entities:‬‬ ‫مصادر خارجية ‪( :‬الكيانات الخارجية )‬

‫‪19‬‬
‫يستخدم لتمثيل المصادر الخارجية للنظام أي عناصر البئية الخارجية المحيطة بها‬

‫يكتب بها أسم الجهة الخارجية ‪.‬‬

‫أهم مستويات مخطط البيانات ‪-:‬‬

‫المستوي األول ‪Level 1 :‬‬

‫هو تفصيل لعمليات النظام وتمثيل كل عملية بفردها وكذلك الكيونات المرتبطة بها تظهر مخازن‬
‫البيانات المرتبطة بالعمليات ‪.‬‬

‫المستوي الثاني ‪Level 2 :‬‬

‫هو تفصيل لبعض العمليات المعقدة في المستوي األول والذي تحتاج الي تفصيل أكثر‪..‬‬

‫خطوات إعداد عمل المخطط البيني ‪context diagram:-‬‬

‫رسم دائرة تمثل النظام ككل اسم النظام بداخلها‬

‫يتم تحديد المصادر الخارجية التي تتعامل مع النظام‬

‫يتم تحديد تدفقات البيانات القادمة من كل مصدر خارجي الي النظام والعكس‪.‬‬

‫قواعد عناصر مخطط تدفق ‪dfd:‬‬

‫‪ )1‬ال يمكن ألية عملية أن تكون لها مخرجات فقط‬

‫‪ )2‬أل يمكن ألية عملية أن يكون لها مخرجات فقط‬

‫‪ )3‬يجب تسمية العملية بجملة فعل‬

‫قواعد رسم مخطط التدفق ‪dfd‬‬

‫الحد األدني لتدفق البيانات هو واحد لالدخال وواحد لالخراج‪.‬‬

‫‪20‬‬
‫مخزن البيانات يجب أن يتصل بالعملية في المدخالت أو المخرجات كالهما‪.‬‬

‫المصدر الخارجي يجب أن يتصل بالمدخالت أو المخرجات ‪.‬‬

‫أهم األخطاء الشائعة لخريطة ‪DFD:‬‬

‫العمليات ليس بيانات داخلة أي تدفق بيانات داخله ويوجد تدفق بيانات خارجة‬

‫‪21‬‬
‫‪ )2‬تدفق البيانات يكون في اتجاهين في نفس السهم‬

‫مخطط تدفق البيانات لمشروعنا ‪-:‬‬

‫ويمكننا بعد استعراض هذا األطار عن تحليل نظم المعلومات أن نوضح مخطط تدفق البيانات‬
‫لمشروعنا يجب يكون كالتي‬

‫‪22‬‬
‫‪Context Diagram‬‬

‫‪Context‬‬
‫‪Diagram‬‬

‫طلب عرض المنتجات‬


‫عرض المنتجات‬
‫اختيار المنتج‬
‫عرض تفاصيل المنتج‬

‫طلب تسجيل بيانات العميل‬ ‫يضيف بيان‬

‫تم التسجيل‬ ‫تم االضافة‬


‫ارسال استفسار عن منتج‬
‫العميل‬ ‫اضافه مورد‬
‫الرد على االستفسار‬
‫تم االضافة‬
‫طلب ارسل عروض المتاحة‬ ‫مسئول الموقع‬
‫تعديل او حذف مورد‬
‫تم ارسال العروض‬
‫تم التعديل او تم الحذف‬
‫شراء منتج معين‬
‫يتم اضافه بيانات االقسام‬
‫تأكيد الشراء‬
‫تم اضافه بيانات‬
‫الموقع االلكترونى‬
‫‪VISA‬دفع قيمة الفاتورة‬ ‫اضافه بيانات المنتجات‬
‫لبيع وصيانة‬
‫تأكيد الدفع‬ ‫تم اضافه البيانات‬
‫وقطع غيار‬
‫االجهزة الطبية‬

‫البنك‬ ‫اضافة قائمة االسعار‬


‫بيانات الدفع‬ ‫تأكيد اضافة قائمة االسعار‬

‫تأكيد الدفع‬ ‫اضافة منتجات‬ ‫موردين‬


‫تم االضافة‬
‫اضافة العروض‬
‫تأكيد اضافة العروض‬
‫تحديد االجهزة المراد صياانتها‬

‫تم تحديد الجهاز‬


‫الصيانة‬
‫تحديد عمليات الصيانة‬

‫تم تحديد عمليات الصيانه‬

‫توفير قطع الغيار‬

‫تم توفير قطع الغيار‬

‫‪23‬‬
‫‪LEVEL 0‬‬
‫يدفع العميل‬

‫‪6.0‬‬
‫الرد على‬
‫العميل‬ ‫الشكوى‬
‫الصيانة‬
‫الرد على‬ ‫البنك‬
‫الشكوى‬
‫ارسال الرد على‬
‫ملف الشكوى‬ ‫الشكوى‬
‫تسجيل فى‬ ‫‪D1‬‬ ‫ملف بيانات العميل‬
‫الموقع‬ ‫يتم الدفع‬
‫‪D5‬‬ ‫ملف الشكوى‬ ‫طلبات الصيانة‬
‫ملف تسجيل‬ ‫مسئول الموقع‬
‫‪8.0‬‬
‫ملف الشراء‬

‫‪1.0‬‬
‫‪5.0‬‬ ‫معالجة بيانات‬ ‫‪D4‬‬ ‫ملف الدفع‬
‫كتابة الشكوى‬ ‫الدفع‬
‫ارسال‬ ‫ارسال الشكوى‬ ‫‪D6‬‬ ‫ملف معالجة‬
‫تسجيل‬ ‫الصيانة‬
‫شكوى‬ ‫‪D3‬‬ ‫منتجات‬ ‫معالجة بيانات‬
‫يشترى المنتجات‬ ‫الصيانة‬
‫دخول‬ ‫ملف منتجات‬ ‫‪4.0‬‬
‫معالجة بيانات‬
‫‪7.0‬‬ ‫‪3.0‬‬
‫‪2.0‬‬
‫الصيانة‬ ‫معالجة بيانات‬
‫اضافة منتجات‬ ‫الصيانة‬
‫يختار‬ ‫معالجة‬ ‫يذهب الى‬ ‫يضيف منتجات‬
‫يختار‬
‫بيانات‬
‫المنتجات‬ ‫موردين‬
‫ملف منتجات‬ ‫الشراء‬
‫‪D2‬‬ ‫ملف منتجات‬

‫‪24‬‬
‫قاموس البيانات ‪: Data Dictionary‬‬
‫هو قائمة منظمة لجميع عناصر البيانات التي هي جزء من النظام ولكن بتعريف دقيق وخالي من‬
‫الغموض ليحصل كل من مستخدم النظام والمحلل على فهم مشترك متشابه للـ ( المدخالت ‪ ,‬المخرجات ‪,‬‬
‫ومكونات المخازن ‪ , Stores‬باإلضافة إلى الحسابات الوسطية ) ( كل معادلة لها اشتقاق ‪ ,‬كل خوارزمية لها‬
‫سبب لالختيار) ‪.‬‬

‫إن الصيغة الخاصة بالـ ‪ Data Dictionary‬تختلف من أداة الى أخرى ولكن على العموم هنالك‬
‫صيغة متفق عليها ‪:‬‬

‫‪ : Name -1‬هو االسم األساسي لعنصر البيانات أو عنصر السيطرة أو ‪ External Entity‬أو ‪Data‬‬
‫‪.Store‬‬
‫‪ : Alias -2‬هو االسم اآلخر للحقل األول‪.‬‬
‫‪ : Where used / How used -3‬هي قائمة من الوظائف التي تستخدم عنصر السيطرة أو الـ ‪Data‬‬
‫‪ object‬وكيفية استخدامها‪.‬‬
‫‪ : Content Description -4‬هو تمثيل لوصف الكيان ( تسلسل اختيار التكرار )‪.‬‬
‫‪ : Supplementary Information‬هي أن معلومات أخرى كنوع البيانات ‪ ,‬البيانات األولية (القيمة‬

‫االبتدائية ‪ ,‬المحاذير (القسمة على صفر )‪ ,‬المحددات ‪ ....‬الخ) ‪.‬‬

‫أهداف قاموس البيانات‪:‬‬


‫‪ -1‬إنشاء موسوعة كاملة عن عناصر النظام ‪.‬‬
‫‪ -2‬عمل تعريفات قياسية موحدة عن كل عناصر النظام ‪.‬‬
‫‪ -3‬تحديد وتوصيف الكيانات الخارجية المتعاملة مع النظام ‪.‬‬
‫‪ -4‬إتاحة مداخل متعددة وفهرسة متوازنة ‪.‬‬
‫‪ -5‬تحديد الوحدات المتكاملة في البرامج والسياسات‪.‬‬
‫‪ -6‬حسم مشكلة الترادفات من التعريفات ‪.‬‬
‫‪ -7‬تنشيط عملية تعديل أي عنصر في النظام وجعلها مركزية‪ ،‬مما يضبط ويوثق عملية التغيير ‪.‬‬
‫‪ -8‬يساعد علي تحديث وصيانة النظام بعد إنشائه ‪.‬‬

‫‪25‬‬
‫‪ -9‬يساند عملية تصميم النظام ‪.‬‬

‫مكونات قاموس البيانات‪:‬‬


‫‪ -1‬مكونات البيانات األسماء ‪ /‬البيانات المرتبطة‪ /‬الطول‪...../‬‬
‫‪ -2‬هيكل البيانات ‪.‬‬
‫‪ -3‬مخزن البيانات ‪.‬‬
‫‪ -4‬توصيف معالج البيانات ‪.‬‬
‫‪ -5‬حركة البيانات‪.‬‬
‫‪ -6‬توصيف كيانات النظام‪.‬‬

‫متي يستخدم قاموس البيانات‪:‬‬


‫‪ -1‬في مرحلة تحليل النظام ‪.‬‬
‫‪ -2‬في مرحلة تصميم النظام ‪.‬‬
‫‪ -3‬في مرحلة ألمراجعه وضبط األداء ‪.‬‬

‫أهمية قاموس البيانات ‪:‬‬


‫‪ -1‬فرز النماذج المستخدمة في النظام القائم لنماذج إدخال أو إخراج في نفس الوقت (مثال ‪:‬الفواتير )‪.‬‬

‫‪ -2‬تحديد بيانات كل نموذج من حيث الطول الكبر و الصغر كحقل من حقول البيانات ومن حيث نوعه ‪.‬‬

‫‪ -3‬تحديد وظائف النماذج المختلفة بشكل عام ‪.‬‬

‫‪ -4‬تحديد وجهات التقارير المختلفة وتحديد خرائط سير وثائق النظام ‪.‬‬

‫‪ -5‬مراقبة ومتابعة إجراءات النظام ميدانيا ‪:‬‬

‫• يستطيع محلل النظم التعرف علي المشاكل الحقيقية في النظام القائم عمليا ‪.‬‬
‫• يستطيع محلل النظم أن يحدد مواقع المشاكل‪.‬‬
‫يستطيع محلل النظم أن يحدد األشخاص الذين تقع عندهم المشاكل ‪.‬‬ ‫•‬
‫• يستطيع محلل النظم أن يحدد طبيعة المشاكل ‪.‬‬
‫• يستطيع محلل النظم أن يتعرف علي تسلسل عمليات النظام وإجراءاته ميدانيا‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫• يستطيع محلل النظم أن يتعرف على تبني عالقات أجزاء النظام بعضها ببعض ‪.‬‬

‫قاموس البيانات‬

‫الكيان الخارجى‬

‫اسم الكيان ‪ :‬العميل‬ ‫•‬


‫الرمز ‪1 :‬‬ ‫•‬
‫الوصف ‪:‬هو الشخص الذى يتعامل مع التطبيق ويستعلم عن خدمات التطبيق‬ ‫•‬
‫اسماء اسهم البيانات الداخلة ‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬ارسال شكوى او استفسار‬
‫‪ .2‬خدمات الموقع‬
‫‪ .3‬تاكيد وصول المقترحات‬
‫اسماء اسهم البيانات الخارجة ‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬بيانات العميل‬
‫‪ .2‬االسئلة واالستفسار او شكوى‬

‫قاموس البيانات‬

‫مخزن البيانات‬

‫اسم المخزن ‪ :‬ملف تسجيل بيانات العمالء‬ ‫•‬


‫الرمز ‪D1 :‬‬ ‫•‬
‫الوصف ‪ :‬ملف يتم فيه تخزين البيانات عن العمالء‬ ‫•‬
‫اسماء اسهم البيانات الداخلة ‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬بيانات العمالء‬
‫اسماء اسهم البيانات الخارجة ‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬الرد على تاكيد البيانات‬

‫‪27‬‬
‫قاموس البيانات‬

‫سهم البيانات‬

‫اسم السهم ‪ :‬بيانات تسجيل العمالء‬ ‫•‬


‫الوصف ‪ :‬يقوم المستخدم بادخال بياناتة‬ ‫•‬
‫التكرار ‪ 30 :‬مره يوميا تقريبا‬ ‫•‬
‫االمصدر ‪ " :‬كيان خارجى"‪ ..‬العمالء‬ ‫•‬
‫المستقبل ‪ " :‬عمليه " ‪ ..‬ارسال البيانات‬ ‫•‬

‫قاموس البيانات‬

‫سهم البيانات‬

‫اسم السهم ‪ :‬الرد على تاكيد البيانات‬ ‫•‬


‫الوصف ‪ :‬النظام يقوم بالرد على تاكيد البيانات‬ ‫•‬
‫التكرار ‪ 30 :‬مره يوميا تقريبا‬ ‫•‬
‫المصدر ‪ " :‬ملف البيانات " ‪ ..‬ملف العمالء‬ ‫•‬
‫المستقبل ‪" :‬عمليه " ‪ ..‬التاكد من البيانات‬ ‫•‬

‫‪28‬‬
‫قاموس البيانات‬

‫سهم البيانات‬

‫اسم السهم ‪ :‬الرد على االستفسار المرسلة من العمالء‬ ‫•‬


‫الوصف ‪ :‬يقوم النظام بارسال الرد على االستفسار للعمالء‬ ‫•‬
‫التكرار ‪ 30 :‬مره يوميا تقريبا‬ ‫•‬
‫المصدر ‪" :‬العمليه " ‪..‬الرد على االستفسارات‬ ‫•‬
‫المستقبل ‪" :‬الكيان الخارجى " ‪..‬العمالء المسجلون بالتطبيق‬ ‫•‬

‫قاموس البيانات‬

‫العمليه‬

‫اسم العمليه ‪ :‬ارسال البيانات‬ ‫•‬


‫الهدف ‪ :‬حفظ بيانات العمالء‬ ‫•‬
‫اسماء اسهم البيانات الداخلة‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬بيانات العمالء‬
‫اسماء اسهم البيانات الخارجة‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬خدمات التطبيق‬
‫‪ .2‬بيانات العمالء‬

‫‪29‬‬
‫قاموس البيانات‬

‫العمليه‬

‫اسم العمليه ‪ :‬التاكد من البيانات المرسلة من العمالء‬ ‫•‬


‫الهدف ‪ :‬التاكد من بيانات العمالء‬ ‫•‬
‫اسماء اسهم البيانات الداخله ‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬الرد على تاكيد البيانات المرسلة‬
‫اسماء اسهم البيانات الخارجة ‪:‬‬ ‫•‬
‫‪ .1‬الرد على تاكيد استعالم البيانات المرسلة‬

‫‪30‬‬
‫الفصل الثالث‬

‫مرحلة تصميم النظام‬

‫‪31‬‬
‫قواعد البيانات‪:‬‬

‫قواعد البيانات هي مجموعة عناصر البيانات المنطقيّة المرتبطة مع بعضها البعض بعالقة رياضيّة‪ ،‬وتتكوّن قاعدة‬
‫البيانات من جدول واحد أو أكثر‪ ،‬مثل سجل الخاص بالموظف الذي يتكوّن من ع ّدة حقول‪ ،‬مثل‪ :‬رقم الموظف‪،‬‬
‫واسم الجهاز‪ ،‬ودرجة الموظف‪ ،‬وتاريخ التعيين‪ ،‬والراتب‪ ،‬وبيانات الموظف التي تخزن في جهاز الحاسوب تكون‬
‫على نحو منظّم‪ ،‬حيث يسهل لنا الحاسوب التعامل مع البيانات والبحث ضمن هذه البيانات‪ ،‬والتمكين من اإلضافة‬
‫والتعديل‪.‬‬

‫مميزات قواعد البيانات ‪:‬‬

‫‪ .1‬سرعة الوصول واالسترجاع للبيانات‪ ،‬حيث يسهل هذا النظام حفظ المعلومات والوصول إليها بكل سهولة فيما‬
‫يتعلّق بالعميل‪ ،‬مثل‪ :‬رقمه‪ ،‬أو اسمه‪.‬‬
‫‪ .2‬توفير المساحات الهائلة التي تحتلّها مكاتب األرشيف‪.‬‬
‫‪ .3‬تكامل البيانات‪ ،‬حيث يمكننا ربط النظام البنك ّي مع السجل المدن ّي‪ ،‬لنحصل على بيانات ذات صلة بالعميل إلنشاء‬
‫الحساب‪ ،‬وبالتالي سيكون الحساب مرتبطا ً بسجله الوطني لنحصل على البيانات من جهة موثوقة‪.‬‬
‫‪ .4‬السهولة في مشاركة البيانات الرقميّة مقارنة بالبيانات الورقيّة‪.‬‬
‫‪ .5‬السريّة واألمان في حفظ البيانات‪ ،‬فهي من األساليب التي تم ّكن من حفظ نسخ احتياطية للبيانات‪ ،‬وضمان عدم‬
‫فقدان البيانات في أي ظرف مقارنة بالنظام الورقي‪ ،‬فالحريق الصغير بمخزن األوراق يجعل البنك أو العميل‬
‫مفلساً‪.‬‬
‫‪ .6‬امتالك التقارير‪ ،‬حيث تسهل التقارير على المؤسسات دراسة جوانب الضعف والقوة في عمل المؤسسة‪ ،‬لتتمكن من‬
‫تطوير األداء على مختلف المستويات المحاسبيّة‪ ،‬أو اإلداريّة‪ ،‬أو اإلنتاجيّة‪ ،‬وتحقيق العائد الربحي الجيّد‪.‬‬

‫أنواع قواعد البيانات‪:‬‬

‫‪ .1‬قواعد البيانات العالئقيّة‪ :‬يع ّد هذا النوع من أكثر األنواع استخداما ً من أجل تنسيق المعلومات‪ ،‬إذ يعتمد على ربط‬
‫الجداول والمعلومات بطريقة سهلة من أجل سرعة الوصول إلى المعلومات المطلوبة‪.‬‬
‫‪ .2‬قواعد البيانات غير العالئقيّة‪ :‬يت ّم إنشاء جدول كبير يحتوي على جميع البيانات‪ ،‬وكأنها في ورقة واحدة‪.‬‬

‫‪32‬‬
‫‪ .3‬قواعد البيانات ذات الشكل الهرم ّي‪ :‬يت ّم عمل التسلسل من األصل‪ ،‬أو الجذر‪ ،‬ويبدأ هذا النظام في التفرّع على شكل‬
‫أقسام‪ ،‬ويقوم مبدأ عمله على الوصول إلى البيانات بطريقة متسلسة ومتفرعة‪ ،‬وقد تكون من األعلى إلى األسفل أو‬
‫من األسفل إلى األعلى‪ ،‬مثل‪ ،‬أن يكون األب وحيداً وله عدة من األبناء‪.‬‬
‫‪ .4‬قواعد البيانات الشبكيّة‪ :‬ظهر هذا النوع من قواعد البيانات بعد أن اشتهرت قواعد البيانات ذات الشكل الهرمي‪،‬‬
‫لكن هناك احتمالية أن ترتبط البيانات بطريقة عدة أبناء مع عدة آباء والعكس صحيح‪.‬‬

‫وظائف قواعد البيانات‪:‬‬

‫تنظيم البيانات‪:‬‬ ‫•‬

‫تنظم أو تشكل البيانات طبقا لموصفات لغة تفسير البيانات وتدخل هذه المواصفات بواسطة إداري قاعدة‬
‫البيانات ‪ Data Base Administrator‬في وقت إنشاء قاعدة البيانات‪ .‬وقد يعاد إدخالها عند تغيير‬
‫مكوناتها‪.‬‬

‫تكامل البيانات‪:‬‬ ‫•‬

‫تشترط أو تترابط البيانات معا على أساس مستوى عنصر البيانات أو حقل البيانات والتي يمكن أن تجمع‬
‫في مجموعات كثيرة إدارة قاعدة البيانات يعتبر أداة تستخدم لتجميع وربط وتكامل أجزاء من البيانات‬
‫المتوفرة للمستخدم‪.‬‬

‫فصل البيانات‪:‬‬ ‫•‬

‫يخدم نظام إدارة قاعدة البيانات كمصفاة بين برامج التطبيقات والبيانات المتصلة بها‪ .‬ويفصل منطق‬
‫التطبيق من نطق اإلدخال واإلخراج المحتاج إليه لحساب العناوين ومتابعة وصالت أو حلقات البيانات‬
‫وتحديد أماكن السجالت‪ ،‬واختيار عناصر البيانات‪.‬‬

‫ضبط البيانات‪:‬‬ ‫•‬

‫‪33‬‬
‫يرى مبرمج التطبيقات أن قاعدة البيانات ما هي إال امتداد أو توسع لبرنامج نظام التشغيل فعندما يستلم طلبات‬
‫تخزين البيانات من البرنامج المضيف‪ ،‬فإنه يقوم بعملية رقابية لكيفية ومكان تخزين البيانات ذاتها‪ .‬وعند‬
‫استرجاع البيانات فإنها تحدد موقع البيانات وتسترجع عناصر البيانات التي يسأل عنها للبرامج‪.‬‬

‫استرجاع البيانات‪:‬‬ ‫•‬

‫يمكن الحصول على سجل البيانات من خالل نظام إدارة قاعدة البيانات بواسطة أي من الطرق التالية‪:‬‬

‫تتابعي في تتابع التخزين المادي‪.‬‬ ‫‪.1‬‬


‫تتابعي طبقا لقيمة مفتاح المستخدم المعين‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫عشوائيا بواسطة المفتاح‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫عشوائيا بواسطة العنوان أو بواسطة الموصل الهيكلي‪.‬‬ ‫‪.4‬‬

‫حماية البيانات‪:‬‬ ‫•‬

‫يحمي ويؤمن نظام إدارة قاعدة البيانات كل من فحوى قاعدة البيانات وعالقات عناصر البيانات‪ .‬وتحمي البيانات‬
‫من الوصول غير المعتمد للمستخدمين‪ ،‬ومن التلف المادي‪ ،‬وتوقف التشغيل والتحديث المتزامن‪ ،‬وبعض‬
‫التدخالت بواسطة البرنامج المضيف‪.‬‬

‫توصيل وبث المعلومات‪:‬‬ ‫•‬

‫من المكونات األساسية ألي نظام معلومات ما يتمثل في وظيفة توصيل وبث المعلومات لمستخدمي النظام‬
‫والمستفيدين منه‪ .‬وبذلك يجب أن يتوفر لنظام المعلومات خطوط اتصال رسمية وغير رسمية تعمل جميعا في‬
‫إطار المنظمة التي تتواجد بها وتخدمها ويكون الغرض منها التعرف على احتياجات العاملين للمعلومات وتلبية‬
‫هذه الحاجات باستخدام قنوات اتصال تعد لذلك‪.‬‬

‫استخدامات قواعد البيانات‪:‬‬

‫‪ .1‬نظام تسجيل العميل في الموقع بحيث يضم جميع المعلومات‬


‫‪ .2‬نظام حفظ سجالت العمالء فى قاعدة بيانات الموقع االلكترونى فى لمعرض الكانتون ‪.‬‬

‫‪34‬‬
‫يوجد الكثير من االستخدامات لقواعد البيانات لكن ذكرنا لكم مثالين فقط لتوضيح االستخدامات ‪.‬‬

‫مخطط العالقات بين الكيانات ‪Entity Relationship diagram‬‬


‫تعريف مخطط العالقة بين الكيانات‪:‬‬
‫هو أحد األساليب الشائعة لوضع تصور لقاعدة البيانات العالقية وهو يعتمد على‪:‬‬
‫• تقسيم النظام إلى ما يسمى كيانات (مثل كيان موظف وكيان قسم في نظام شركة)‪.‬‬
‫• كل كيان يحتوى على خصائص معينة تصفه وتحدده) مثل االسم و العنوان‪...‬الخ لكيان موظف)‪.‬‬
‫• تحديد العالقات بين هذه الكيانات وتوصيف خصائص هذه العالقات كما سيتضح فيما بعد‪.‬‬
‫• تمثيل ذلك من خالل رسم يعبر عنه يسمى مخطط عالقة الكيانات‪.‬‬

‫أهمية نموذج مخطط )العالقة بين الكيانات(‪:‬‬


‫هو خطوة سابقة على تنفيذ قاعدة البيانات بأحد برامج نظم إدارة قواعد البيانات العالقية‬
‫( ‪ ) R elational D ata B ase M anagement S ystem RDBMS‬وهو يساعد في عمل‬
‫جداول أوملفات قاعدة البيانات والعالقات بينها على أسس علمية و صحيحة‪.‬‬

‫أنواع العالقات ‪:‬‬


‫تختلف العالقات بين أنواع الكيانات بحسب عدد الكيانات طرفى العالقة ‪ ،‬فيوجد لدينا أنواع العالقات التالية ‪:‬‬

‫‪ -1‬عالقة واحد إلى واحد (‪: )1:1‬‬


‫بمعنى أنه يوجد عالقة بين كينونة وأخرى أى عالقة وحيدة فقط ‪.‬‬

‫‪ -2‬عالقة واحد إلى كثير ) ‪: )1:M‬‬

‫بمعنى أن كل إدارة يوجد بها عدد من الموظفين ‪ ،‬ولكن كل موظف يعمل فى إدارة واحدة فقط ‪ ،‬كما يمكن‬
‫أن يكون لألب عدد من األبناء ‪ ،‬ولكن كل أبن يكون لة أب واحد فقط ‪(.‬وهنا يوجد ‪ 4‬عالقات ‪)1:m‬‬

‫‪ -3‬عالقة كثير الى كثير )‪: (M:M‬‬

‫‪35‬‬
‫بمعنى أن يوجد عالقة بين عدة كينونات مع عدة كينونات أخرى ‪ ،‬مثال ذلك أنه يوجد عدد من األصناف‬
‫المخزنيه يقوم بتوريدها عدد من الموردين وكل مورد يقوم بتوريد عدد من األصناف المخزنيه ‪(.‬وهنا‬
‫يوجد ‪ 4‬عالقات‪)m:m‬‬

‫أهم مواصفات قواعد البيانات ‪:‬‬

‫تعتبر قواعد البيانات مدخل من البيانات (مفرده أو مجموعه كبيره ) وهى تعرف لمرة واحدة وتستخدم بصفه‬
‫دائمة بواسطة عدة إدارات ومستخدمين كثيرين ‪.‬‬

‫قواعد البيانات ال تمتلك بواسطة إدارة معينه ولكنها المصدر الوحيد المشترك للمؤسسه تتميز بالتكامل‬

‫تحتفظ قواعد البيانات بالبيانات العمليالية للمؤسسه وأيضا ً بالتوصيف لتلك البيانات ‪.‬‬

‫تعرف بأنها تحمل التوصيف الذاتى لتكامل السجالت (ويعرف هذا التوصيف بأسم كتالوج النظام ‪System‬‬
‫‪ )Catalog‬أو قاموس البيانات ‪ Data Dictionary‬أو بيانات – البيانات)‪. (Meta Data‬‬

‫‪36‬‬
‫النظام ‪ERD‬‬

‫‪37‬‬
‫‪ -‬أهم مواصفات قواعد البيانات ‪:‬‬

‫تعتبر قواعد البيانات مدخل من البيانات (مفرده أو مجموعه كبيره ) وهى تعرف لمرة واحدة وتستخدم بصفه‬
‫دائمة بواسطة عدة إدارات ومستخدمين كثيرين ‪.‬‬

‫قواعد البيانات ال تمتلك بواسطة إدارة معينه ولكنها المصدر الوحيد المشترك للمؤسسه تتميز بالتكامل ‪.‬‬

‫تحتفظ قواعد البيانات بالبيانات العمليالية للمؤسسه وأيضا ً بالتوصيف لتلك البيانات ‪.‬‬

‫تعرف بأنها تحمل التوصيف الذاتى لتكامل السجالت (ويعرف هذا التوصيف بأسم كتالوج النظام ‪System‬‬
‫‪ )Catalog‬أو قاموس البيانات ‪ Data Dictionary‬أو بيانات – البيانات)‪. (Meta Data‬‬

‫تصميم قواعد البيانات ‪:‬‬


‫يشتمل تصميم قواعد البيانات على هياكل البيانات فى أى قاعدة بيانات ‪ .‬ومن هنا نقول أن هيكل قواعد‬
‫البيانات يتحقق عند تصميم النظام ويمكن أن نقول أيضا ً أن تصميم قواعد البيانات يعد من أعقد العمليات حيث‬
‫أننا عند تصميم وبناء نظام فعلينا االلمام وتغطية كل احتياجات المؤسسة التى تتضم لها النظم ونجد أن هذا ال‬
‫يتطابق مع نظام الملفات االساسية التى تعمل به المؤسسة )‪ (System File Based‬والذى كان العمل قد‬
‫بدء به وتم بناء تطبيقات كل إدارة به على حده‬

‫‪38‬‬
Schema

39

You might also like