Professional Documents
Culture Documents
ص ِم أو ي ِ
ص ِم إن اذلوى ما تَ َّ
وَّل يُ ْ وحاذر أن تُـ َوليَوُ فاصرف ىواىا
ْ
َ ْ
استحلت ادلرعى فال تُ ِسِم
ِ وإ ْن ىي ِ
األعمال سائمةٌ وراعها وىي يف
أن السـم ىف ِ
الدسم حيث مل يد ِر َّ حسنت لذ ًة ِ
للمرء قاتلةً من ْ كم
ْ
على حبٌبن خٌر الخلك كلهم موالي صلً وسلم دائما ً أبدا ً
سادتنا آله وصحبه الكرام ٌا ربً صل على دمحم وعلى
فاهتِِم
وإ ْن َها حمضاك النصح َّ وخالف النفس والشيطان و ِ
اعصِهما
فكي َد اخلصم و ِ
احلكم فأنت َتـ ْع ِر ُ صماً وال حكماً
طع منهما َخ ْ
وال تُ ْ
نسبت بو نسالً لذي عُ ُق ِم
ُ لقد قول بال ٍ
عمل أستغفر هللا من ٍ
ُ
على حبٌبن خٌر الخلك كلهم موالي صلً وسلم دائما ً أبدا ً
سادتنا آله وصحبه الكرام ٌا ربً صل على دمحم وعلى
استقمت فما قوَّل لك ِ
استقم ُ وما ت بو ائتمر ُ
لكن ما ْ
اخلًن ْ
ْأمرتُك َ
أصل سوى ٍ
فرض ومل أصم ومل ِّ تزودت قبل ادلوت انفلةً
ُ وال
الإله إال هللا – أٌا ٌا حبٌب الإله إال هللا – هللا هللا
وانشد السارٌن فً الظلم لف بذات السفح من اضم
أَم رأوا َ
سلمى بذي سلم هل رأوا علما عن العلم
الإله إال هللا – أٌا ٌا حبٌب الإله إال هللا – هللا هللا
َوسرى روح الصبا العطر فَ َ
سمى َمرعاهم المطر
بٌن منثور َومنتظم فً رٌاض ظلها درر
الإله إال هللا – أٌا ٌا حبٌب الإله إال هللا – هللا هللا
الورى بشرا
مثل طه فً َ ما رأت عٌنً َولَ َ
ٌس ت َرى
طاهر االخالق َوالشٌم خٌَر من فوق الثَرى أَثَرا
الإله إال هللا – أٌا ٌا حبٌب الإله إال هللا – هللا هللا
******
********************
*********************************************************************
اللهم صلً على المصطفى *** حبٌبنا دمحم علٌه السالم
دنَٕ ٙدنَٕٚ ٙب أْم هللا عه ** ّٛإكشايب نًحًذ دنَٕ ٙعهّٛ
إرا انحت ٔافٗ ٔساء انستبس ** أسٖ انصت َبء ٔ ف ٙانمهت َبس
يع ٙانحت ٚجه ٔ ٙانمهت ٛٓٚى ** عهٗ انشأط أسعٗ ثهٛم ثٓٛى
ال تخٌبنا "ٌا سٌدي" نحن فً بابن ٌا أبا الزهرا* هلل نظرا
ال تخٌبنا "ٌا سٌدي" نحن فً بابن ٌا أبا الزهرا* هلل نظرا
كم يٍ لذ ْبو " ٚب سٛذ٘ " ف ّٛسلٗ ْزِ األكٕاٌ* طهعتّ
ال تخٌبنا "ٌا سٌدي" نحن فً بابن ٌا أبا الزهرا* هلل نظرا
يثم يعشٕق " ٚب سٛذ٘ " ٔيٍ عشمب حُت األسٔاح* ح ٍٛثذت
ال تخٌبنا "ٌا سٌدي" نحن فً بابن ٌا أبا الزهرا* هلل نظرا
كٛف ن ٙيُٓب " ٚب سٛذ٘ " ثٕصف ثمب ٔأَب انفبَ *ٙفٕاعججب
ثـحـش جـٕد
ُ فــبض فـٛـُـب ٔانز٘ يـــٍ كـــفــّ لــذ
جــئت يـٍ خـٛـش انجـذٔد أَـــت ســـش هللا حــمــب
حــب اللّــه
ّ لـٌـس فـٌـهـا لــغــوب هـامـت فــً إشــتــالـت الــمـلــوب لــطـلـعـة الـمـحـبـوب
ســر اللّــــه
ّ حـــــذاري واإلدبـــــار فــهــذا ٌــا لــاصــد الــ ّدٌّــار إٌّـــان و اإلنـــكــــار
فلٌات للباب لبل أن ٌغلك ()2 من راد الشراب ورفع الحجاب
جاءت البشرى ألهل هللا ()2 طابت الحضرة صفت النظرة
للسوى فارق تغنم الوصل ادنو ٌاعاشك ان كنت صادق
ٌكون فضل الكرٌم زاده من كان مثلً بغٌر زاد
تـراه عـٌان ٌـسمً و ٌــمل تجـلّى ما كـان فـً األزل و بان
وتـالشى كـربـً ل ّمـا تجـلّى إزدان حبّـً بـنـسٌـم المـرب