You are on page 1of 68

‫وت َم ِد ْب ِح ْه‪........

‬‬ ‫المحتفل ‪ :‬إيته ِ ْل ْ‬
‫موريو دَ َبر َينْ‬ ‫لتوخ ْ‬‫شعب ‪ :‬بـِد ِْح ْ‬ ‫ال َّ‬
‫ْ‬
‫قوتوخ ألِفـَ ْينْ ‪.‬‬ ‫و ْبزا ِد ْي‬
‫صلـَو َعلـَي مِطولْ‬ ‫المحتفل ‪َ :‬‬
‫موران‪.‬‬
‫ْ‬
‫بونوخ‬ ‫شعب ‪ :‬آلوهو ْنقابـِلْ ْ‬
‫قور‬ ‫ال َّ‬
‫صلوتـ ُ ْخ‪.‬‬ ‫ِتراح ِام ْعلـَ ْينْ َب ْ‬
‫ون َ‬
‫المحتفل‪ :‬أجــي ُء إلـــى َمـــذ َبــ ِح اللـــ ِه‬
‫هللا الذي‬ ‫وإلى ِ‬
‫ثر ِة نِعـ َمـ ِتـ َك‬
‫بـِكـَ َ‬ ‫شبابــي ‪.‬‬ ‫ُيب ِه ُج َ‬
‫وأسـ ُجـ ُد فـي‬
‫ْ‬ ‫أد ُخـل ُ َبـيـتـَ َك‬
‫َهـيكـَـ ِل قـ ُ ْدسِ ــ َك ‪.‬‬
‫شعب‪ :‬بـِ َمخافـَ ِت َك ‪ ،‬يا َر ِّب ‪َ ،‬د ِّبــرني‬ ‫ال َّ‬
‫وبـــِبـِـــــ ِّر َك َعــلـِّــــ ْمـــــنــي‬
‫المحتفل‪:‬‬
‫صـلـُّوا َعــنـِّي ‪ ،‬إكـــرامًـــا لِـ َر ِّبــنــــا ‪.‬‬
‫َ‬

‫ال َّ‬
‫شعب‪ :‬قـَــبـِــل َ اللـ ُه قـُربـانـَ َك‬
‫صـال ِتـ َك‪.‬‬
‫َو َر ِحــ َمــنــا بـِ َ‬
‫هللويا‪.‬‬
‫الخب ُز ال ُم ْحيي‬ ‫قا َل ال َّر ُّب‪:‬إنَّني ُ‬
‫ب‬
‫ضن اآل ِ‬ ‫اآلتي ِمنْ ِح ِ‬
‫قوتـًا لِلعال ْم‬
‫ضن ال َعذرا ِء‬ ‫قـَبـِلـَني ِح ُ‬
‫األ ِّم الـنـَّقي ال َعذرا ِء َمريَ ْم‬
‫مح‬
‫ِمث َل َحبَّ ِة القـ َ ِ‬
‫الخصبَ ْه‬ ‫ض َ‬ ‫في األر ِ‬
‫ح‬
‫ق ال َمذبَ ِ‬ ‫رت فـَو َ‬‫ص ُ‬ ‫ِ‬
‫قوتـًا لِلبي َع ْه‬
‫وخب َز َحيا ْه‪.‬‬ ‫َهللويا ُ‬
‫العظِ يم ‪ ،‬يا َم ْن‬ ‫ب اإلل ُه َ‬ ‫الر ُّ‬
‫المحتفل‪ :‬أ ُّيها َّ‬
‫األولِين ‪ ،‬إق َبلْ ما َح َمل َ‬ ‫رابين َّ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫قـ‬ ‫َ‬
‫لت‬‫ِ‬ ‫ـ‬‫ب‬‫َ‬ ‫ِـ‬ ‫ق‬
‫والس ِم َك‬‫ْ‬ ‫إلي َك أ ْبناؤ َك م ِْن قـَرابين ‪ُ ،‬ح ًّبا ل َك‬
‫الروح َّية ‪،‬‬ ‫أج ِزلْ َعليهـِ ْم َب َركا ِت َك ُّ‬ ‫القـ ُ ُّدوس؛ ْ‬
‫الحيا َة‬ ‫الزاِئلـَة ‪َ ،‬ه ْب ل ُه ُم َ‬ ‫و َب َدل َ َعطايا ُه ُم َّ‬
‫وال َملـَكـوت‪.‬‬

‫ال َّ‬
‫شعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬
‫ِكر َر ِّبنا وإلهـِنا و ُم َخلـِّصِ نا‬ ‫المحتفل‪ :‬لِذ ِ‬
‫الصي‬
‫ِّ‬ ‫دبير ِه َ‬
‫الخ‬ ‫تـ‬
‫ِ ُ َ ِ‬ ‫ِّ‬ ‫ل‬ ‫وكـ‬ ‫سيح‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ال‬ ‫سوع‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫َ‬
‫ربان‬
‫أجلِنا‪ .‬نـَذكـ ُ ُر‪َ ،‬على هَذا الـقـ ُ ِ‬ ‫ِمنْ ْ‬
‫سنـُوا‬ ‫ميع الذينَ َح ُ‬ ‫وضوع أ َما َمنا ‪َ ،‬ج َ‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ال‬
‫هللا ِمنْ آدَ َم َحتـَّى ال َيوم ‪ ،‬وال‬ ‫لدَ ى ِ‬
‫هللا َمر َيم ‪ ،‬ومار‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫ة‬ ‫دَ‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫و‬ ‫َ‬ ‫سِ َّيما الطـ ُّ ِ‬
‫وباو َّي َ‬
‫ة‬
‫مارون‪ ،‬ومار‪(000‬شفيع الكنيسة)‬
‫ومار‪(000‬صاحب العيد)‪.‬‬
‫األحياء‬
‫َ‬ ‫وإخوتـَنا‬
‫َ‬ ‫ذكـ ُ ْر أللـَّ ُه َّم آبا َءنا‬‫ُأ‬
‫سة ‪،‬‬ ‫البيع ِة ال ُمقـَ َّد َ‬
‫َ‬ ‫ناء‬
‫واأل ْموات ‪ ،‬أ ْب َ‬
‫الذبيحة‬
‫َ‬ ‫بـِ َخا َّ‬
‫ص ٍة َم ْن تـُقـَ َّد ُم َعن ُه ْم َه ِذ ِه‬
‫ِين َم َعـنا‬
‫ميع ال ُمشتـَ ِرك َ‬ ‫(‪ )000‬واذكـ ُ ْر َج َ‬
‫ال َيو َم في َهذا الـقـُربان‪.‬‬

‫ال َّ‬
‫شعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬
‫َهـلِـلــويـــا‬
‫لِوالِ َد ِة هللاِ‬
‫ذراء‬
‫األ ِّم ال َع ْ‬
‫س ِل‬ ‫والر ْ‬‫األنبـِيا ِء ُّ‬
‫ش َهدا ْء‬ ‫وال ُّ‬
‫والخ َّد ِام الكـ َ َهنـَة‪،‬‬ ‫ُ‬
‫رار‬
‫َجوق ِاأل ْب ْ‬
‫كـ ُ ِّل أوال ِد البـِي َع ْه‬
‫ذكار‪.‬‬
‫نـ ُ ْحيي التـ َّ ْ‬
‫يوحنـَّا فـَم الذ َهب‬
‫نافور مار َ‬

‫المحتفل‪:‬‬
‫وح الـقـ ُ ُدس ‪،‬‬
‫والر ِ‬‫ب واإل ْب ِن ُّ‬
‫أل َم ْج ُد لِآل ِ‬
‫اآلن وإلى األبَد‪.‬‬
‫ِم َن َ‬

‫الشَّعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬
‫المحتفل‪:‬‬
‫وس‬
‫أ ُيّها الرَّ ُّب اإللهُ اآلب ‪ ،‬اإلس ُم الـق ـ ُ ُّد ُ‬
‫والممَ َّجد‪ ،‬يا َم ْن ت ـ ُنقِ ُذ ُمحِبِّي َك ِم ْن ك ـ ُ ِّل مَا‬ ‫ُ‬
‫ين‬
‫الذ َ‬‫حن ِ‬ ‫شيَئت ـ َ َك ‪ ،‬أ ِّهلنا ‪ ،‬ن ـ َ ُ‬ ‫ف َم ِ‬ ‫ُيخَالِ ُ‬
‫ضنا‬ ‫ق َبْع ُ‬ ‫ان َ‬‫أن ن ـ ُعَـ ِ‬
‫ت ـ َبـِعْـنا ُحبَّ َك اإلله ّي ‪ْ ،‬‬
‫سة‪ .‬ولـَْيك ـ ُ ِن السَّال ُم‬ ‫ضا بـِق ـ ُبل ـ َ ٍة مُق ـ َ َّد َ‬‫َبْع ً‬
‫كون‬
‫الم ون ـ َ َ‬ ‫حِديث ـ َنا الدَِّائم ‪ ،‬ف ـ َن ـ َتأ َّم َل بالسَّ ِ‬ ‫َ‬
‫انِعي السَّالم ‪،‬‬ ‫ص ِ‬‫ن َ‬ ‫ِم ْ‬
‫حي ِد‬
‫ون ـ َرف ـ َ َع إلي َك المَج َد بـِِنعـمَ ِة ْابنِ َك الوَ ِ‬
‫وروح َك الحَ ِّي الـق ـ ُ ُّدوس ‪،‬‬‫ِ‬ ‫ش ِر‬
‫لب َ‬
‫ومَحَبَّ ِت ِه لِ َ‬
‫اآلن وإلى األَبد‪.‬‬ ‫َ‬
‫الشَّعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬
‫المحتفل‪:‬‬
‫ذبح هللا ؛‬
‫لك يا َم َ‬ ‫سال ُم َ‬ ‫أل َّ‬
‫س ِة ال َموضو َع ِة‬
‫سرا ِر ال ُمقـ َ َّد َ‬
‫سال ُم لِأل ْ‬‫أل َّ‬
‫َعليك ؛‬
‫وح القـ ُ ُدس‪.‬‬
‫الر ِ‬
‫سال ُم ل َك يا خا ِد َم ُّ‬ ‫أل َّ‬
‫ش َّماس ‪:‬‬ ‫ال َّ‬
‫سال َم قـَريبَهُ‬
‫لِي ْع ِط كـ ُ ُّل واح ٍد ِمنـَّا ال َّ‬
‫رضي هللا ‪.‬‬ ‫بـِ َم َحبَّ ٍة و أ َمانـ َ ٍة تـ ُ ِ‬
‫شعب‪:‬‬ ‫ال َّ‬
‫حبَّةُ واإليمان‪ ،‬مِ َن هللاِ‬ ‫سال ُم والمَ َ‬‫لِإلخوَ ِة ال َّ‬
‫ليك ـ ُ ْن إلهُ‬
‫ب وال َّر ِّب َيسو َع المَسيح‪ .‬ف ـ َ َ‬ ‫اآل ِ‬
‫الم مَعَـك ـ ُ ْم أجـمَعِـين ‪ .‬آمــيــن‪.‬‬ ‫س ِ‬ ‫ال َّ‬
‫الم‬
‫س ِ‬ ‫ين إلى ال َّ‬
‫اع َ‬
‫س ِ‬
‫طـُوبَى لِل َّ‬

‫ون‬
‫فإنـ َّ ُهـ ْم أ ْبنا َء هللاِ يُد َع ْ‬
‫يع‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫م‬‫َ‬ ‫ج‬ ‫ن‬
‫ْ‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫جوب‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫الم‬ ‫ي‬ ‫ُّ‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫الع‬
‫َ‬ ‫ها‬ ‫ي‬
‫ُّ‬ ‫أ‬ ‫المحتفل‪:‬‬
‫ران‬
‫أنت سَال ُم الغ ـ َضوبـِين ‪ ،‬وغ ـ ُفـ ُ‬ ‫البرايا‪َ ،‬‬ ‫َ‬
‫زونين‪ .‬إفـت ـ َ ْح ‪ ،‬يا‬ ‫ح ِ‬ ‫وعزا ُء المَ ْ‬ ‫اطِئين ‪َ ،‬‬ ‫الخ ِ‬
‫َ‬
‫ؤاالتنا ‪ ،‬واقبَ ْل‬ ‫س ِ‬ ‫راح ِم َك ِل ُ‬ ‫اب مَ ِ‬ ‫َر ُّب ‪َ ،‬ب َ‬
‫عمتِ َك ت ـ َض ـ َ ُّرعاتِنا ‪ ،‬واجْ َعلنا ل َك‬ ‫ثر ِة نِ َ‬ ‫بـِك ـ َ َ‬
‫عم ِة ابْنِ َك‬ ‫أْبنا ًء ووَر َثـ َةً في مَل ـ َكوتِ َك ‪ ،‬بـِِن َ‬
‫وروح َك‬
‫ِ‬ ‫ش رِ ‪،‬‬ ‫لب َ‬ ‫حبَّتِ ِه ِل َ‬ ‫الوحِي ِد ومَ َ‬ ‫َ‬
‫شعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬ ‫األبد‪.‬ال َّ‬ ‫س‪ ،‬إلى َ‬ ‫الـق ـ ُ ُّدو ِ‬
‫المحتفل‪ :‬أيٌّها المَْعبو ُد الذي يُبا ِرك ـ ُهُ‬
‫شر‪ ،‬وت ـ ُمَ ِّج ُدهُ ك ـ ُ ُّل‬ ‫الب َ‬
‫الئك ـ َة ‪ ،‬ويَُعظ ـ ِّ ُمهُ َ‬ ‫الم ِ‬
‫َ‬
‫ين إليك ‪،‬‬ ‫ل‬ ‫ه‬
‫ُ َ ِ َ‬ ‫بتـ‬ ‫م‬‫ال‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫نا‬
‫ْ ِئ‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫إلى‬ ‫ر‬‫ُْ‬ ‫ـ‬ ‫نظ‬‫ُأ‬ ‫البرايا‪.‬‬
‫َ‬
‫ربان المَقبو َل‬ ‫لك الـق ـ ُ َ‬ ‫ب َ‬ ‫أن ن ـُـقـ َ ِّر َ‬ ‫َو َه ْب لنا ْ‬
‫إليك المَج َد‬ ‫داسة ‪ ،‬فـ َن ـ َرف ـ َ َع َ‬ ‫بـِن ـ َق ـ َاو ٍة وق ـ َ َ‬
‫وروح َك الـق ـ ُُّدوس ‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫يد‬
‫الوحِ ِ‬ ‫وإلى ابْنِ َك َ‬
‫األبد‪.‬‬
‫اآلن وإلى َ‬ ‫َ‬
‫المحتفل‪:‬‬
‫ـــحــــبَّــــةُ الــلــــــــ ِه ْ‬
‫اآلب‪+‬‬ ‫َم َ‬
‫ــن الــ َو ِحــيــدْ‪+‬‬ ‫ُ‬
‫ونِــعـــ َمــة ْ ِ‬
‫ب‬‫اإل‬
‫وح القـ ُ ُدس‪+‬‬
‫ِ‬ ‫الر‬
‫ُّ‬ ‫لول‬
‫ِ‬ ‫وح‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ة‬‫َ‬ ‫كـ‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫ش‬
‫َ‬ ‫و‬
‫إخ َوتي إلى األبَد‪.‬‬ ‫َم َع َج ِمي ِع ُك ْم يا ْ‬

‫روح َك‪.‬‬
‫ِ‬ ‫الشَّعب‪ :‬و َم َع‬
‫المحتفل‪ :‬لِتـَكـ ُ ْن أفكا ُرنا و ُعقولـُنا وقـُلوبُنا‬
‫ُمرتـَفِ َعةً إلى ال ُعلى‪.‬‬
‫شعب‪ :‬إنـَّها لـ َ َد ْي َك يا أهلل‪.‬‬
‫ال َّ‬

‫ب ُمـتـ َ َهـيِّـبـِين‪،‬‬
‫المحتفل‪ :‬لِنـَشكـ ُ ِر ال َّر َّ‬
‫ـاش ِـعـيـن‪.‬‬ ‫ـجـ ْد لـَـهُ َخ ِ‬ ‫س ُ‬
‫ونـ َ ْ‬

‫ق و َواجـِب‪.‬‬
‫شعب‪ :‬إنـَّهُ لـ َ َح ُّ‬
‫ال َّ‬
‫ب أنْ ن ـ َشك ـ ُ َر‬
‫حق ـ ًّا إن ـ َّهُ ل ـ َواجـِ ٌ‬ ‫المحتفل‪َ :‬‬
‫ون ـ َعْـبُ َد ون ـ ُمَ ِّج َد ون ـ َُبا ِر َك عَـظ ـ ََمةَ الثالو ِ‬
‫ث‬
‫ب‬
‫وهر‪ ،‬اآل ِ‬ ‫ساوي في الجَ َ‬ ‫الواحد ‪ ،‬المُت ـ َ َ‬ ‫ِ‬
‫وح الـق ـ ُُدس ‪ ،‬إن ـ َّها عَـظ ـ َمَةٌ‬ ‫ِ‬ ‫والر‬
‫ُّ‬ ‫بن‬
‫ِ‬ ‫إل‬ ‫وا‬
‫اج ٍة إلى ت ـ َمجي ِدنا وال ت ـ َزدا ُد‬ ‫ح َ‬ ‫ت بـِ َ‬
‫س ْ‬ ‫لي َ‬‫ْ‬
‫حون ال‬
‫شك ِرنا‪ .‬ل َك ‪ ،‬يا رَ ُّب ‪ُ ،‬مسَبِّ َ‬ ‫بـِ ُ‬
‫نغام‬
‫ذب ٍة وأ ٍ‬ ‫ت عَ َ‬‫بأصوا ٍ‬
‫ْ‬ ‫هتفون‬ ‫صون ‪َ ،‬ي ِ‬ ‫يُحْ َ‬
‫شجيَّة ‪ ،‬قائِِلين‪:‬‬ ‫َ‬
‫وس‬
‫وس قـ ُ ُّد ٌ‬‫وس قـ ُ ُّد ٌ‬ ‫قـ ُ ُّد ٌ‬
‫سما ُء‬ ‫صباؤوت‪ .‬أل َّ‬ ‫ي إلهُ ال َّ‬ ‫أنت ال َّر ُّب القـ َ ِو ُّ‬
‫َ‬
‫ان‬
‫واألرض َمملو َءتـ َ ِ‬
‫ُ‬
‫ِمنْ َم ْج ِد َك ال َع ِظيم‪.‬‬
‫ش ْعنا في األ َعالي ‪.‬‬ ‫ُهو َ‬
‫س ِم‬ ‫وف يَأتي بـِا ْ‬‫س َ‬ ‫بار ٌك الذي أتى و َ‬ ‫ُم َ‬
‫ش ْعنا في األ َعالي‪.‬‬ ‫ب‪ُ .‬هو َ‬ ‫ال َّر ّ‬
‫ألمج ُد ل َك ‪ ،‬أللـَّه َّم اآلب ‪ ،‬ألن ـ َّ َك‬ ‫المحتفل‪َ :‬‬
‫لت‬‫س َ‬ ‫الضِعيف ‪ ،‬فـَأرْ َ‬ ‫ت ط ـ َْب َعنا َّ‬ ‫َعـظ ـ َّمْ َ‬
‫الصنا ‪،‬‬ ‫أج ِل خَ ِ‬ ‫ن ْ‬ ‫حي َد مِ ْ‬
‫الو ِ‬
‫بـَِمراحِ ِم َك ْابن ـ َ َك َ‬
‫ع‬
‫تول القِ ِّديسَ ِة ك ـ َما الشُّعا ُ‬ ‫الب ِ‬‫ن َ‬ ‫ق مِ َ‬ ‫أشَر َ‬‫فـَ ْ‬
‫خ َذ مِثا َل العَبد‪،‬‬ ‫افَية ‪ ،‬وات ـ َّ َ‬ ‫الص ِ‬
‫ام ِة َّ‬ ‫ن الغ ـ َمَ َ‬ ‫مِ َ‬
‫صا َر‬
‫ق اْب ُن عَـظ ـ َمَتِ َك‪ .‬ف ـ َ َ‬ ‫وهَو بالحَ ِّ‬ ‫ُ‬
‫إنسان ـ ًا ‪ ،‬ك ـ َما شَا َء‪ِ ،‬لُيَؤلـ ِّ َهـنا‪ُ .‬ولِ َد مِ ْ‬
‫ن‬
‫ض ِن‬ ‫ن ال ِح ْ‬ ‫ثانَيةً مِ َ‬ ‫ي ِلك ـ َي يَلِ َدنا ِ‬ ‫شرِ ّ ٍ‬‫شا َب َ‬ ‫َح ً‬
‫جَعل ـ َنا ْأبنا ًء‬ ‫صا َر بـِِنعـَمتِ ِه ً‬
‫أخا لنا ِلك ـ َي يَ ْ‬ ‫َ‬
‫أخ َذ ِمن ـ َّا‬‫ي‪َ .‬‬ ‫ماو ّ‬
‫الس ِ‬
‫اآلب َّ‬ ‫ُ‬ ‫ل َك ووَرَث ـ َةً ‪ ،‬أ ُّيها‬
‫البِن َ‬
‫ين‬ ‫ج َرا ِء ورَف ـ َ َعـنا إلى حَال ـ َ ِة َ‬ ‫حال ـ َةَ ُ‬
‫األ َ‬ ‫َ‬
‫ع َو َك‬ ‫ون َذ ِخي َرتِهـِم ‪ِ ،‬لك ـ َي ن ـ َْد ُ‬‫رب َ‬ ‫وأعطانا عُ ُ‬ ‫ْ‬
‫بها "أبَّا"‪ ،‬أ ُّيها اآلب ‪َ ،‬وهَُو ْابن ـ ُ َك الوَحِي ُد‬
‫صن ـ َ َع تـ َطهـِي َر خَطايانا‬ ‫سهُ ‪ ،‬الذي َ‬ ‫ن ـ َف ُ‬
‫يض عَـن ـ َّا‪.‬‬‫َ‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫ُأ‬ ‫ين الذي‬ ‫بـَِد ِم ِه الثِم ِ‬
‫المحتفل‪:‬‬
‫لون‬
‫اصن ـ َ ُعـوا لِ ِذكري‪ .‬ف ـ َك ـ ُ َّل مَ َّر ٍة تأك ـ ُ َ‬
‫َهك ـ َذا ْ‬
‫الكأس ‪،‬‬
‫َ‬ ‫ون هَِذِه‬ ‫َهذا الخُب َز ‪ ،‬وت ـ َ َ‬
‫شرُب َ‬
‫رون مَوتي حَـت ـ َّى َمجـِيئي ‪.‬‬ ‫ت ـ َذك ـ ُ َ‬
‫ب‪،‬‬ ‫الشعب‪ :‬ن ـ َذك ـ ُ ُر َموت ـ َ َك ‪ ،‬يا َر ّ‬ ‫َّ‬
‫ف بـِقِيا َمتِ َك ‪ ،‬ون ـ َنت ـ َ ِظ ُر َمجيَئ َك‬ ‫َونـ َ ْعـت ـ َ ِر ُ‬
‫الحنان ‪،‬‬ ‫َ‬
‫ب ِمن َك الرَّ ْح َمة َ َ‬
‫و‬ ‫الثاني ‪َ ،‬ون ـ َطل ـ ُ ُ‬
‫ش َم ْل‬‫الخطايا‪ .‬ف ـ َلت ـ َ ْ‬ ‫سأل ـ ُ َك َمغفِ َرةَ َ‬ ‫َون ـ َ ْ‬
‫راح ُم َك ك ـ ُل ـ َّنا‪.‬‬
‫َم ِ‬
‫ع َّي‬ ‫المحتفل‪َ :‬منْ يُ ْد ِر ُك ِإ ْخال َء َك الط ـ َّْو ِ‬
‫لِذاتِ َك ِمنْ أجْلِنا ‪ ،‬أ ُّيها الـك ـ َِلَمةُ اإلله ؟ َو َمنْ‬
‫ن‬
‫جيب مِ َ‬ ‫س َر مِيال َد َك ال َع َ‬ ‫ف أنْ يُف ـ َ ِّ‬ ‫يَعْ ِر ُ‬
‫طي ُع أنْ يُكافِى َء آال َم َك‬ ‫البتول؟ و َمنْ يَسْت ـ َ ِ‬ ‫َ‬
‫الصيَّة ؟ َو َمنْ يُ ْم ِكـن ـ ُه أنْ‬ ‫الح َّرةَ والخَ ِ‬ ‫ُ‬
‫الص َّي ِمنْ أجْلِنا ؟‬ ‫يُعَـظ ـ ِّ َم ت ـ َْدبي َر َك الخَ ِ‬
‫شر‪،‬‬ ‫الب َ‬ ‫ع إليك‪ ،‬أ ُّيها الرَّ ُّب ُم ِح ُّب َ‬ ‫ِل َذلِ َك ن ـ َ ْ‬
‫ض َر ُ‬
‫على‬ ‫ربان الذي قَـ َ َّر ْبناهُ َ‬
‫أن ت ـ َقبَ َل هَذا الـق ـ ُ َ‬ ‫ْ‬
‫ي‪،‬‬
‫السماو ّ‬ ‫ق وعَلى َمذبَ ِح َك َّ‬ ‫اط ِ‬
‫ذب ِح َك الـن ـ َّ ِ‬
‫مَ َ‬
‫يسين ‪،‬‬‫ع القِ ِّد ِ‬ ‫الئك ـ َ ِة وجُمُو ُ‬
‫سا ِك ُن المَ ِ‬ ‫يث مَ َ‬ ‫ح ُ‬ ‫َ‬
‫سك ـ َ ُن احِْتجابـِ َك ؛‬‫كان أُلو َهتِ َك ومَ ْ‬ ‫ومَ ُ‬
‫ندَما ت ـ َأتي‬‫وع َ‬ ‫غف َر ِة الخَطايا‪ِ .‬‬‫لِن ـ َُؤ َّه َل لِمَ ِ‬
‫دخ ْل مََعنا‬‫ين األحْيا َء واألمْوات ‪ ،‬ال ت ـ َ ُ‬ ‫ِلت ـ َِد َ‬
‫في الدَّينون ـ َة ‪ ،‬وال تـ َكف ـ ُ ْر بـِنا قاِئالً‪ :‬ال‬
‫وم‬
‫الي ِ‬ ‫أع ِرف ـ ُك ـ ُم ! في هَذا َ‬ ‫ْ‬
‫خ ِر ُج‬‫فص ُل وت ـ ُ ْ‬ ‫وف َح ُ‬
‫يث ت ـ َ ِ‬ ‫خ ِ‬ ‫يم والمَ ُ‬ ‫ظ ِ‬
‫الع ِ‬‫َ‬
‫يف‬‫صرِ ُ‬ ‫يث البُكا ُء و َ‬ ‫ح ُ‬‫ج َج نـ َّتِ َك ‪َ ،‬‬ ‫ار ِ‬
‫إلى خَ ِ‬
‫راح ًما ِمنْ أجْ ِل‬ ‫األسنان ‪َ ،‬بِل الـت ـ َفِـتْ إلينا ِ‬ ‫ْ‬
‫علينا‪ .‬وك ـ َما‬ ‫س الذي ُد ِع َي َ‬ ‫اس ِم َك الـق ـ ُ ُّدو ِ‬ ‫ْ‬
‫س ِد َك و َد ِم َك‬ ‫حنانِ َك إلى مَْوِهبَ ِة َج َ‬ ‫أ َّهلت ـ َنا بـِ َ‬
‫ون َم َع َك واحِ ًدا‬ ‫الغافِر ‪ ،‬أ ِّهلنا أنْ ن ـ َكـ َ‬
‫أبيك في‬ ‫َ‬ ‫أنت مََع‬
‫سة ‪ ،‬ك ـ َما َ‬ ‫بالـق ـ َدا َ‬
‫الجو َهر‪ .‬وألجْ ِل ذَِلك‪،‬‬ ‫َ‬
‫ع إلي َك بـِيعَـت ـ ُ َك ‪ ،‬وبـِ َك ومَ َع َك إلى‬
‫ضر ُ‬
‫تـَ َ‬
‫أبيك ‪ ،‬إذ ت ـ َقول‪:‬‬

‫الضابـِطُ‬
‫اآلب َّ‬
‫ُ‬ ‫شعب‪ِ :‬إ ْر َح ْمنا‪ ،‬أ ُّيها‬
‫ال َّ‬
‫الـك ـ ُ َّل إ ْر َح ْمنا‪.‬‬
‫ب ‪ ،‬أ ْبنا َء َك‬ ‫ضا‪ ،‬يا َر ّ‬ ‫حن أ ْي ً‬‫المحتفل‪ :‬نـ َ ُ‬
‫الخطـَأة‪ ،‬فِيما نـَقبَ ُل نِ َع َم َك ‪ ،‬نـَشكـ ُ ُر َك َعنها‬ ‫َ‬
‫أجلِها ُكـلـِّها‪.‬‬ ‫و ِم ْن ْ‬
‫اك نـ ُ َم ِّج ْد‪ .‬إيَّا َك‬
‫سبِّ ْح‪ .‬إيَّ َ‬ ‫اك نـ ُ َ‬ ‫شعب‪ :‬إيَّ َ‬ ‫ال َّ‬
‫ف و ِمن َك‬ ‫س ُج ْد‪ .‬بـِ َك نـ َ ْعـتـ َ ِر ُ‬ ‫نـُبَا ِركْ ‪َ .‬‬
‫لك نـ َ ْ‬
‫نـَطلـ ُ ْب‪:‬‬
‫ستـَجـِ ْب‬ ‫وار َح ْمنا وا ْ‬ ‫ق أللـ َّ ُه َّم َعلينا ْ‬ ‫شفِ ْ‬ ‫فا ْ‬
‫لنا‪.‬‬
‫ش َّماس‪:‬‬ ‫ال َّ‬
‫سا َعةً ‪ ،‬أ ِحبَّاِئي ‪ ،‬يَ َ‬
‫نح ِد ُر فِيها‬ ‫أر َهبَها َ‬
‫ما ْ‬
‫الح ُّي القـ ُ ُّدوس ‪ ،‬ويَ ِح ُّل َعلى َهذا‬ ‫وح َ‬‫الر ُ‬
‫ُّ‬
‫ف‬
‫يسنا‪ .‬فـَلنـَقِ ْ‬
‫وضوع لِتـَق ِد ِ‬
‫ِ‬ ‫ربان ال َم‬
‫القـ ُ ِ‬
‫ين َخ ِ‬
‫اش ِعين‪.‬‬ ‫صلـ ِّ َ‬
‫ُم َ‬
‫الر ُّب‬
‫ب ِمن َك أ ُّيها َّ‬ ‫أجل ! ن ـ َطل ـ ُ ُ‬ ‫المحتفل‪ْ :‬‬
‫روحكَ‬‫ُ‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫َ‬
‫ُّ َ ِ‬‫لي‬‫ـ‬ ‫ف‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫ـكـ‬ ‫ال‬ ‫ُ‬ ‫الضابـِط‬
‫اإللهُ َّ‬
‫على هَذا‬ ‫ك المُق ـ َ ِّدسَُة َ‬ ‫وس وق َّوت ـ ُ َ‬ ‫الـق ـ ُ ُّد ُ‬
‫على‬ ‫س ق ـ َرابـِين ـ َهُ ويَ ِح َّل َ‬ ‫ذبح ‪ ،‬وليُق ـ َ ِّد ْ‬ ‫المَ َ‬
‫يران‬
‫ص ِ‬ ‫الخ ْم َرة ‪ ،‬ف ـ ََي ِ‬ ‫وعلى هَِذِه َ‬ ‫الخب ِز َ‬‫َهذا ُ‬
‫ودَمهُ‪.‬‬
‫الوحِي ِد َ‬ ‫اإلبن َ‬ ‫ِ‬ ‫سَد‬
‫واحِ ًدا جَ َ‬
‫المحتفل‪:‬‬
‫ب‬
‫إست ـ َجـِ ْبنا رَ ّ‬

‫ب‬
‫إست ـ َج ـِ ْبنا يا َر ّ‬

‫ب‬
‫إست ـ َجـِ ْبنا يا رَ ّ‬
‫وس‬
‫الح ُّي الـق ـ ُ ُّد ُ‬
‫روح َك َ‬
‫ُ‬ ‫ت‬
‫ليأ ِ‬
‫َو َ‬

‫ويَ ِح َّل عَلينا‬

‫وعلى هذا الـق ـ ُربان‪.‬‬


‫َ‬
‫الشعب‪:‬‬
‫َّ‬
‫كيرـياليسون‬
‫كيرياليسون‬

‫كيرـياليسون‬
‫س ُد‬
‫ج َ‬
‫س ُد ‪َ +‬‬ ‫كون لنا هَذا الجَ َ‬ ‫المحتفل‪ :‬ف ـ ََي َ‬
‫اآلتَية ‪،‬‬‫ون الحَيا ِة ِ‬ ‫رب َ‬‫يح إلهـِنا ‪ ،‬عُ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫الم‬
‫ماويَّ ِة الدَِّائَمة ‪،‬‬
‫األفراح السَّ ِ‬
‫َ‬ ‫س ًدا يَمن ـ َ ُح‬ ‫ج َ‬ ‫َ‬
‫سا َدنا ويُط ـ َ ِّهـ ُرنا‬ ‫سنا وأجْ َ‬ ‫س ًدا يُجَ ِّد ُد ن ـ ُفو َ‬ ‫ج َ‬ ‫َ‬
‫لحيا ِة األبَِديَّة‪.‬‬
‫يئة ‪ِ ،‬ل َ‬‫ط َ‬‫ن ك ـ ُ ِّل خَ ِ‬‫ِم ْ‬
‫الشَّعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬
‫الكأس ‪َ +‬د ُم‬ ‫ُ‬ ‫كون هَِذِه‬
‫المحتفل‪ :‬وت ـ َ َ‬
‫يه في‬ ‫ناوِل ِ‬ ‫يح إلهـِنا ‪ ،‬دَ ًما يُحْيي مُت ـ َ ِ‬ ‫س ِ‬ ‫المَ ِ‬
‫وانى ِء‬ ‫يدة ‪ ،‬دَ ًما يَهدي إلى المَ ِ‬ ‫حيا ٍة جَِد َ‬ ‫َ‬
‫ج ِّد ُد‬
‫اك ِن الـنـُّور‪ ،‬دَ ًما ُي َ‬ ‫س ِ‬‫اآلمن ـ َ ِة ومَ َ‬
‫ِ‬
‫ن ك ـ ُ ِّل‬ ‫سا َدنا ويُط ـ َ ِّه ُرنا مِ ْ‬‫سنا وأجْ َ‬ ‫ن ـ ُفو َ‬
‫لحيا ِة األبدِيَّة‪.‬‬ ‫يئة ‪ِ ،‬ل َ‬‫ط َ‬
‫خ ِ‬‫َ‬
‫شعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬
‫ال َّ‬
‫راح ِم َك‬
‫ب ‪ ،‬بـِمَ ِ‬ ‫المحتفل‪َ :‬و َه ْب لنا ‪ ،‬يا رَ ّ‬
‫س ُد‬
‫ين يَمْت ـ َ ِز ُج بـِنا هَذا الجَ َ‬‫يرة ‪ ،‬حِ َ‬ ‫الك ـ َِث َ‬
‫ب‬
‫امحَ ِة الذنو ِ‬ ‫س َ‬ ‫أن يَكونا ِلُم َ‬ ‫وهَذا الدَّم ‪ْ ،‬‬
‫ي مََع‬‫األبِد ِّ‬
‫يم َ‬ ‫وللن ـ َّعِـ ِ‬
‫غفرَ ِة الخَطايا ‪ِ ،‬‬ ‫وم ِ‬
‫َ‬
‫األبِديَّة‪.‬‬
‫لحيا ِة َ‬ ‫يسي َك ِل َ‬
‫يع قِ ِّد ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ج‬
‫الشَّعب‪ :‬آمــيــن‬
‫الر ُّب‬
‫ب أمَا َم َك ‪ ،‬أ ُّيها َّ‬ ‫المحتفل‪ :‬ن ـ ُق ـ َ ِّر ُ‬
‫ن أجْ ِل‬ ‫س ِم ْ‬ ‫ربان النـَّقِ َّي وال ُمقـ َ َّد َ‬ ‫اإلله‪ ،‬الـقـ ُ َ‬
‫سوليَّ ِة التي‬ ‫والر ِ‬‫َّ‬ ‫س ِة‬
‫المق ـ َ َّد َ‬
‫بـِي َعـتِ َك الجا ِم َع ِة ُ‬
‫فاق واحِ ٍد‬ ‫اقـت ـ َن ـ َْيت ـ َهـا‪ .‬إجْ َم ْع أوال َدها في ات ـ ِّ ٍ‬
‫ان وسَالم!‬ ‫وإيمان بـِ َك ‪ ،‬و َدبِّرْ ُه ْم بأمَ ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫وح ٍّب‬
‫ُ‬
‫ستـَقِي ِمي‬ ‫أج ِل األساقِفـ َ ِة األطها ِر ال ُم ْ‬ ‫و ِم ْن ْ‬
‫ال َّرأي ‪ ،‬مار‪ 000‬بابا روما ‪ ،‬ومار‪000‬‬
‫س بَط ِريَر ِكنا الطـَّا ِهر ‪،‬‬ ‫بُط ُر َ‬
‫ومار‪ُ 000‬مطرانِنا ‪ ،‬والكـ َ َهنـ َ ِة ال ُم َوقـ َّ ِرين‪،‬‬
‫س ِة األعِـف ـ َّاء‪ ،‬والشَّدايـِق ـ َ ِة‬ ‫والشَمامِ َ‬
‫َّ‬
‫ب البـِيعِـَيّ ِة ك ـ ُلـِّهـا ‪.‬‬ ‫والرت ـ َ ِ‬
‫ُّ‬ ‫األطهار ‪،‬‬
‫ق ‪ِ ،‬لك ـ َي يُ َو ِّزعُوها‬ ‫عَـلـ ِّمُْهْم ك ـ َِلَمةَ الحَ ّ‬
‫أوكـَلتـَها‬ ‫ْ‬ ‫التي‬ ‫َ‬ ‫قامة ‪ ،‬ويَ ْر َعوا ال َّر ِعيَّة‬ ‫باسِت َ‬
‫ْ‬
‫سة ؛ و َه ْب ل ُهم‪ ،‬يا َر ُّب ‪،‬‬ ‫إليهـِ ْم بـِبـِ ٍّر وقـَدا َ‬
‫سنـَة ‪،‬‬ ‫خوخةً طـ َ ِويلـَة ‪ ،‬وتـَدابي َر َح َ‬ ‫ش ْي َ‬ ‫َ‬
‫ك‪.‬‬
‫شيَئت ـ َ َ‬
‫لكي يُت ـ َ ِّممُوا مَ ِ‬
‫ب!‬
‫سأل ـ ُ َك يا َر ّ‬
‫نـَ ْ‬
‫ار َح ْم !‬
‫الشَّعب‪ :‬يا َر ُّب ْ‬
‫ين‬
‫س َ‬‫والبائ ِ‬
‫ِ‬ ‫اك ِ‬
‫ين‬ ‫س ِ‬ ‫أج ِل المَ َ‬ ‫ن ْ‬ ‫ش َّماس‪ِ :‬م ْ‬ ‫ال َّ‬
‫ضى‬‫تام واألرامِ ِل والمَْر َ‬ ‫واألي ِ‬‫ْ‬
‫األرواح‬
‫ِ‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫ين‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ـ‬ ‫ب‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ج‬ ‫ُ‬ ‫والم‬ ‫ين‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫ايق‬ ‫َ‬ ‫ض‬‫َ‬ ‫ـ‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫والم‬
‫حياتِهـِم‪.‬‬
‫سا و ُمعِـين ـ ًا ِل َ‬ ‫ار ً‬‫الش ِّري َرة ‪ ،‬ك ـ ُ ْن حَ ِ‬ ‫ِّ‬
‫ب!‬ ‫سأل ـ ُ َك يا َر ّ‬ ‫نـَ ْ‬
‫ار َح ْم !‬
‫شعب‪ :‬يا َر ُّب ْ‬
‫ال َّ‬
‫يسين ‪،‬‬ ‫أج ِل اآلبا ِء القِ ِّد ِ‬ ‫ن ْ‬ ‫ش َّماس‪ :‬مِ ْ‬ ‫ال َّ‬
‫واإلنجيلِيّينَ‬
‫ِ‬ ‫والكارِز َ‬
‫ين‬ ‫ِ‬ ‫سِل‬ ‫األنبيا ِء والرُّ ُّ‬
‫صَةً القِ ِّديسَةِ‬ ‫والشَهداءَ والمُعْـت ـ َ ِر ِفين ‪ ،‬وخا ّ‬ ‫ُّ‬
‫الدِائَمةِ‬
‫تول َّ‬‫والب ِ‬ ‫والَدِة هللاِ َ‬ ‫جَدِة ِ‬ ‫والممَ ّ َ‬
‫ُ‬
‫ي يوح َنـ َّا‬ ‫وباو ّ ِ‬
‫ريم ‪ ،‬والطـُّ ِ‬ ‫وباوَيِّة مَ َ‬‫الطـُّ ِ‬
‫وإش ِ‬
‫بين‬ ‫ْ‬ ‫والسابـِ ِ‬
‫ق‬ ‫َّ‬ ‫س ِل والمَعَـ ِّمدِ‬ ‫ال ُمرْ َ‬
‫بـِيعَـتِ َك المُق ـ َ َّدسَة‪،‬‬
‫فانوس َرِئيسِ‬ ‫َ‬ ‫س ِ‬
‫ط‬ ‫الممَ َّج ِد إ ْ‬
‫يس ُ‬‫والق ِّد ِ‬
‫ِ‬
‫َُّ‬
‫سِة وأ َّولِ الشَهداء ‪ ،‬وك ـ ُ ِّل َم ْن‬ ‫الشَمامِ َ‬
‫َّ‬
‫ك‪.‬‬
‫ف بـِ َ‬‫س َن السْ ِم َك واعْـت ـ ََر َ‬ ‫َح ُ‬
‫ب!‬
‫سأل ـ ُ َك يا َر ّ‬
‫نـَ ْ‬
‫ار َح ْم !‬
‫الشَّعب‪ :‬يا َر ُّب ْ‬
‫ين‬
‫ؤمِن َ‬ ‫يع المَوتـ َى المُ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫م‬‫ج‬
‫َ‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫أج‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ن‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫المحتفل‬
‫ن ك ـ ُ ِّل‬ ‫ح ومِ ْ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ذب‬ ‫َ‬ ‫الم‬ ‫ذا‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ْ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫لوا‬ ‫َ‬ ‫ـ‬ ‫ق‬ ‫َ‬ ‫ـ‬ ‫انت‬ ‫ين‬
‫َ‬ ‫الذ‬
‫ِ‬
‫وح‬
‫ِ‬ ‫بالر‬
‫ُّ‬ ‫نا‬ ‫ِئ‬‫وآبا‬ ‫األقطار‪،‬‬ ‫ل‬‫ِّ‬ ‫ُ‬ ‫ـ‬ ‫وك‬ ‫كان‬
‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫م‬
‫ماويَّة‪،‬‬ ‫اكنِ َك السَّ ِ‬ ‫س ِ‬
‫سد‪ .‬أ ِرحْ ُهم في مَ َ‬ ‫والج َ‬
‫َ‬
‫راح َم‬‫يسيك ‪ ،‬وا ْمنـ َ ْحنا ال َم ِ‬ ‫يع ِق ِّد ِ‬ ‫َمَع جَمِ ِ‬
‫وخطايا ُهم ‪.‬‬ ‫فران َخطايانا َ‬ ‫وغـ ُ َ‬
‫أر ْح أللـ َّ ُه َّم ال َموتى ‪ ،‬واغفِ ْر‬‫شعب‪ِ :‬‬ ‫ال َّ‬
‫َخطايانا التي اقتـ َ َرفناها بـِ َمعـ ِرفـ َ ٍة وبـِغـَي ِر‬
‫َمعـ ِرفـَة ‪.‬‬
‫ب‪،‬‬ ‫راح َم َك يا رَ ّ‬ ‫المحتفل‪ :‬ال ت ـ َمْن ـ َْع عَـن ـ َّا مَ ِ‬
‫ن يَ ِد َك ‪،‬لِئالَّ نـ َ ِز َّل ونـ َ ِ‬
‫ض َّل‬ ‫وال ت ـ ُفلِتـْنا مِ ْ‬
‫سي َر في ط ـ ُ ُرقِ َك‬ ‫ن نـَ ِ‬‫تاِئهـِين‪َ .‬بِل امْن ـ َ ْحـنا أ ْ‬
‫س ُبِلِ َك ون ـ َعْـ َم َل إرا َدت ـ َ َك‪ .‬إغفِ ْر‬ ‫سل ـ ُ َك في ُ‬ ‫ون ـ َ ْ‬
‫جمِي َع الخَطايا‬ ‫وسا ِم ْح (‪َ )+‬‬ ‫لنا وألمْواتِنا ‪َ ،‬‬
‫ت الخَِفَيّ ِة والـظ ـ َّا ِه َرة ‪ ،‬اإلرا ِديَّ ِة‬ ‫خال ـ َفا ِ‬ ‫والمُ َ‬
‫يحَيّ ٍة‬‫س ِ‬ ‫والالإرا ِديَّة ‪ ،‬وأ ِّهلنا آلخِرَ ٍة أمِين ـ َ ٍة مَ ِ‬ ‫َّ‬
‫لك ‪،‬‬‫س ُن َ‬ ‫ت ـ َحْ ُ‬
‫يئتِك‪.‬‬ ‫ش َ‬‫ض َّمنا إلى ْأبرا ِر َك وصَانِعِي مَ ِ‬ ‫و ُ‬
‫ارك ‪ ،‬وبـِفِعـ ِل‬ ‫المَب َ‬
‫وبإراد ِة أبيكَ ُ‬
‫َ‬ ‫بـِِنعْـَمتِ َك ‪،‬‬
‫روح َك الحَ ِّي الـق ـ ُ ُّدوس ‪ ،‬ف ـ َيَت ـ َ َم َّج َد بِـِنا‬ ‫ِ‬
‫س ُم َك ال ُم َبا َرك ‪ ،‬مَ َع اسْ ِم‬ ‫شيْ ٍء ا ْ‬ ‫َوبـِك ـ ُ ِّل َ‬
‫الح ِّي‬
‫وح َك َ‬ ‫يح و ُر ِ‬
‫س ِ‬‫َربِّنا يَسو َع ال َم ِ‬
‫اآلن وإلى األبَد‪.‬‬ ‫الـق ـ ُ ُّدوسِ َ‬
‫كون‬
‫اآلن َهـكـَذا يَ ُ‬
‫كان و ْهــ َو َ‬‫شعب‪:‬كـ َ َما َ‬
‫ال َّ‬
‫إلى األبَد ‪ .‬آمــيــن‪.‬‬
‫المحتفل والشَّعب‪:‬‬

‫بيحا‬
‫ً‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫يا‬ ‫؛‬ ‫ا‬ ‫شهـِيّ ُ ِّ َ َ َّ‬
‫ـنـ‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫قـ‬ ‫ا‬ ‫ًَ‬ ‫يا قـُربانـًا َ‬
‫صا َر‬‫َ‬ ‫ً‬ ‫ال‬‫م‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫يا‬ ‫؛‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ألبي‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ب َ‬
‫اتـ‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫غافِ ًرا قـ َ َّر َ‬
‫فس ِه َح ْب ًرا ُمقـ َ ِّربًا ؛ لِتـَكـُنْ ‪ ،‬يا َر ُّب ‪،‬‬ ‫لِنـ َ ِ‬
‫راح ِم َك بَ ُّخو ًرا ‪ ،‬فـَنـُقـ َ ِّربَها بـِ َك‬ ‫ِطلبَتـُنا بـِ َم ِ‬
‫لـك ال َمج ُد إلى األبَد‪.‬‬ ‫ألبيك ! َ‬
‫المحتفل‪:‬‬
‫لت ابْن ـ َ َك‬
‫س َ‬ ‫َأ ُّيها الرَّ ُّب رَبُّنا ‪ ،‬يا َم ْن أرْ َ‬
‫حيد ‪ ،‬ضِيا َء أزَِليَّتِ َك ‪ ،‬ف ـ َك ـ َ َّم َل ت ـ َدبـِي َرهُ‬ ‫الو ِ‬
‫َ‬
‫سي َر إلي َك‪.‬‬ ‫ن أجْلِنا ‪ِ ،‬لك ـ َي ن ـ َ ِ‬ ‫الص َّي مِ ْ‬
‫الخ ِ‬‫َ‬
‫صلـِّ َي الصَّالةَ التي عَـل ـ َّمَها‬ ‫َه ْب لنا أنْ ن ـ ُ َ‬
‫يسين ‪ ،‬ون ـ َقـول‪:‬‬ ‫الق ِّد ِ‬‫المي َذهُ ِ‬ ‫تـَ ِ‬
‫السماوات…‬
‫أبانا الذي في َّ‬
‫أج ْل ! أ ُّيها الرَّ ُّب الرَّحوم ‪،‬‬ ‫المحتفل‪َ :‬‬
‫أن‬
‫ن ـ َبت ـ َهـِ ُل إلى حَنانِ َك ِلت ـ ُؤ ِّهل ـ َنا بـِِنعْـمَتِ َك ْ‬
‫أت َي‬
‫وي ِ‬
‫المَم َّجد ‪َ ،‬‬
‫س بـِنا اسْ ُمكَ ُ‬ ‫يُق ـ َ َّد َ‬
‫سك ـ ُ َن‬ ‫َمل ـ َكـوت ـ ُك ِلَمعـونـ َ ِة ضَعْـفِنا ‪ ،‬وت ـ َ ْ‬
‫ب‬
‫ن ك ـ ُ ِّل الـت ـ َّجا ِر ِ‬
‫يئت ـ ُ َك فِينا‪ .‬ن ـ َ ِّجنا مِ ْ‬
‫ش َ‬ ‫مَ ِ‬
‫وت والـق ـ ُد َرةَ‬‫ألن ل َك المَل ـ َكـ َ‬ ‫الصعبَة ‪َّ ،‬‬ ‫َّ‬
‫روح َك الـك ـ ُلـ ِّ ِّي‬
‫ول ِ‬ ‫حي ِد ِ‬‫والمَج َد ‪ ،‬والبْنِ َك الوَ ِ‬
‫شعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬ ‫‪،‬اآلن وإلى األبَد ‪.‬ال َّ‬ ‫َ‬ ‫سه‬‫ق ـ ُْد ُ‬
‫سال ُم لِ َج ِمي ِعكـُم‪.‬‬
‫المحتفل‪ :‬أل َّ‬

‫روحــ َك‪.‬‬
‫ِ‬ ‫شعب‪ :‬و َمـ َع‬
‫ال َّ‬
‫ش َّماس‪:‬‬ ‫ال َّ‬
‫سكـ ُ ْم أ َما َم هللاِ ال َّرؤوف‪ ،‬وأ َما َم‬ ‫إحنـُوا رؤو َ‬ ‫ْ‬
‫صنا و َد ِم ِه‬ ‫س ِد ُم َخلـِّ ِ‬
‫َمذبَ ِح ِه الغـَافِر‪ ,‬وأ َما َم َج َ‬
‫ال ُم ْحيي لِ َمنْ يَتـَنا َولـُهُ ‪ ،‬واقبَلـُوا البَ َركـَةَ‬
‫ب‪.‬‬‫ِم َن ال َّر ّ‬
‫ح ُّب‬‫الصِال ُح ومُ ِ‬ ‫المحتفل‪ :‬أ ُّيها الرَّ ُّب اإللهُ َّ‬
‫س ُهْم‬ ‫َ‬ ‫ؤو‬ ‫ر‬ ‫وا‬
‫َ َ ُ‬ ‫ـ‬ ‫ن‬ ‫ـ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ين‬ ‫الذ‬
‫ِ‬ ‫إلى‬ ‫ر‬‫ُْ‬ ‫ـ‬ ‫نظ‬‫ُأ‬ ‫شر‪،‬‬ ‫الب َ‬ ‫َ‬
‫وبا ِرك ُه ْم بـِبَـَرك ـ َتِ َك‬‫أمَا َم عَـظ ـ َ َمتِ َك ‪َ ،‬‬
‫ندَما ن ـ َْدنو مِ ْ‬
‫ن‬ ‫ع َ‬ ‫ضنا ِ‬ ‫وحيَّة‪ .‬وال ت ـ َْرف ـ ُ ْ‬‫الر ِ‬ ‫ُّ‬
‫بين إلى‬ ‫ذن َ‬ ‫ون ُم ِ‬ ‫ال ن ـ َكـ َ‬ ‫أقداس َك اإللهـِيَّة ‪ِ ،‬لَئ َّ‬ ‫ِ‬
‫حي ِد ودَ ِمه ‪ ،‬بَْل أ ِّهلنا أنْ‬ ‫الو ِ‬‫س ِد ابْنِ َك َ‬‫جَ َ‬
‫س ِة‬ ‫أسرا ِر َك الم ُقـ َ َّد َ‬ ‫قاوة ‪ ،‬في ْ‬ ‫شت ـ َ ِر َك‪ ،‬بـِن ـ َ َ‬ ‫نـَ ْ‬
‫وال ُمحْييَة ؛‬
‫ف ـ َن ـ َرف ـ َ َع إلي َك المَج َد والشُّك َر وإلى ابْنِ َك‬
‫اآلن‬
‫س والصَِّالح ‪َ ،‬‬ ‫وروح َك الـق ـ ُ ُّدو ِ‬
‫ِ‬ ‫حي ِد‬
‫الو ِ‬‫َ‬
‫وإلى األبَد‪.‬‬
‫الشَّعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬
‫المحتفل‪:‬‬
‫ساوي‬ ‫تـ‬ ‫م‬‫ال‬
‫ِّ ُ َ َ‬ ‫لي‬ ‫َ‬
‫ز‬ ‫األ‬ ‫س‬
‫ِ‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫األق‬ ‫ث‬
‫ِ‬ ‫الثالو‬ ‫ُ‬ ‫نِع َمة‬
‫إخ َوتي إلى األبَد‪.‬‬ ‫الجو َه ِر َم َعكـ ُ ْم يا ْ‬
‫في َ‬

‫روح َك‪.‬‬
‫ِ‬ ‫شعب‪ :‬و َم َع‬
‫ال َّ‬
‫ش َّماس‪:‬‬ ‫ال َّ‬
‫واح ٍد ِمـنـَّا إلى هللاِ‬
‫لِيَنظـ ُ ْر كـ ُ ُّل ِ‬
‫ب َو ُخشوع ‪،‬‬ ‫بـِتـ َ َه ُّي ٍ‬
‫والحنان‪.‬‬
‫َ‬ ‫سألهُ ال َّر ْح َمةَ‬ ‫وليَ ْ‬
‫المحتفل‪:‬‬
‫ــيـــــن‬
‫َ‬ ‫يــس‬
‫أألقـــداس لِـلــقِــ ِّد ِ‬
‫ُ‬
‫سة‪.‬‬‫او ِة والقـَدا َ‬
‫مال والـنـَّقـ َ َ‬
‫بالكـ َ ِ‬
‫وس‬ ‫واحـــ ٌد قـُـ ُّد ْ‬ ‫آب ِ‬ ‫شعب‪ٌ :‬‬ ‫ال َّ‬
‫وس‬
‫واحـــ ٌد قـُـ ُّد ْ‬ ‫ـن ِ‬ ‫إ ْب ٌ‬
‫وس‪.‬‬‫واحــ ٌد قـُـ ُّد ْ‬ ‫روح ِ‬ ‫ٌ‬
‫ب‪،‬‬ ‫س ُم الـ َّر ّ‬ ‫تـَـبَــا َر َك إ ْ‬
‫سما ِء و َعلى‬ ‫واح ٌد في ال َّ‬ ‫ألنـَّهُ ِ‬
‫األرض‪:‬‬
‫ـجـ ُد إلى األبَــد‪.‬‬ ‫لهُ الـ َم ْ‬
‫الجميع‪:‬‬
‫س‬‫أن تـَتـَقـ َ َّد َ‬
‫أ ِّهلنا‪ ،‬أ ُّيها ال َّر ُّب اإلله ‪ْ ،‬‬
‫س ِد َك الـقـ ُ ُّدوس ‪ ،‬وتـَتـَنـَقـَّى‬ ‫سا ُدنا بـِ َج َ‬
‫أج َ‬
‫سنا بـِ َد ِم َك الغـَفور ‪َ .‬وليَكـ ُ ْن تـَنا ُولـُنا‬ ‫نـُفو ُ‬
‫الجدي َدة ‪،‬‬ ‫لِ َمغفِ َر ِة َخطايانا َولِ َ‬
‫لحيَا ِة َ‬
‫يا َربَّنا وإلـ َ َهنا ل َك ال َم ْج ُد إلى األبَد‪.‬‬
‫ضا بـِ َك ‪ ،‬يا رَ ُّب ‪،‬‬ ‫ضا وأي ً‬ ‫المحتفل‪ :‬أي ً‬
‫سابيح إلي َك ن ـ َرف ـ َع ‪ ،‬ألن ـ َّ َك‬
‫َ‬ ‫ن ـ َعت ـ َرِف ‪ ،‬والت ـ َّ‬
‫سق ـ َ ْيت ـ َنا ‪،‬‬
‫س َد َك ‪ ،‬ودَ َم َك الحَ َّي َ‬ ‫أطع ْمت ـ َنا جَ َ‬
‫َ‬
‫رح ْمنا‪.‬‬
‫شر‪ .‬إ َ‬ ‫الب َ‬
‫ب َ‬‫يا ُم ِح َّ‬
‫ب‬
‫إرحــ ْمــــنـــا‪ ،‬يــا رَ ّ‬
‫شعب‪َ :‬‬
‫‪،‬ال َّ‬
‫يـا حَــنـونْ ‪ ،‬يـا َرحـو ْم ‪،‬‬
‫إرحــ ْمـنـا‪.‬‬
‫ـر‪َ .‬‬‫ش ْ‬
‫ب البَ َ‬
‫يـا ُم ِح َّ‬
‫المحتفل‪ :‬بـَِماذا ن ـ ُكافِـُئـ َك ‪ ،‬يا رَبَّنا‬
‫وحسْ ِن‬ ‫ن ك ـ ُ ِّل مَوا ِهـبـِ َك ونِ َع ِم َك ُ‬ ‫يَسوع ‪ ،‬عَ ْ‬
‫راك‬
‫الشِت ِ‬ ‫صنِي ِع َك ن ـ َحْـ َونا ‪ ،‬يا َمنْ أ َّهـلتـ َنا ِل ْ‬ ‫َ‬
‫س الخَالص‬ ‫ِ‬ ‫كأ‬ ‫ول‬
‫س وق َ ِ‬
‫ب‬
‫ُ‬ ‫ـ‬ ‫َ‬ ‫س ِد َك المُق ـ َ َّد ِ‬
‫في جَ َ‬
‫يم‬
‫؟ ف ـ َك ـ َما َدعَ ْوت ـ َنا وق ـ َ َّر ْبت ـ َنا إلى هَذا الـن ـ َّعِـ ِ‬
‫س ِدنا‬ ‫س ُدكَ بـِجَ َ‬ ‫ال ُمحْيِي ‪ ،‬أ ِّهلنا أنْ َيمْت ـ َ ِز َج جَ َ‬
‫ح ِة‬
‫سامَ َ‬ ‫كون لنا ِلمُ َ‬
‫وسنا ‪ ،‬ف ـ ََي َ‬ ‫ود ُمكَ بـِن ـ ُفـ ِ‬‫َ‬
‫ب ومَغـِفَر ِة الخَطايا ‪،‬‬ ‫الذنو ِ‬
‫ار ٌك‬
‫األبِديَّة ‪ ،‬ألن ـ َّ َك مَُب َ‬
‫لحيا ِة َ‬‫وزا ًدا ِل َ‬
‫ك ُمق ـ َ َّدس ‪ ،‬وإلي َك ن ـ َرف ـ َ ُع المَج َد‬‫ومل ـ َكـوت ـ ُ َ‬
‫َ‬
‫اآلن وإلى‬‫س‪َ ،‬‬ ‫وح َك الـق ـ ُ ُّدو ِ‬
‫وإلى أبي َك و ُر ِ‬
‫األبَد‪.‬‬
‫شعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬
‫ال َّ‬
‫يع ُك ْم‬
‫سال ُم لِ َج ِم ِ‬
‫المحتفل‪ :‬أل َّ‬
‫روحــ َك‬
‫ِ‬ ‫شعب ‪ :‬و َمــ َع‬
‫ال َّ‬
‫نحني‬ ‫المحتفل‪ :‬أمَا َم َك ‪ ،‬أللـ َّ ُه َّم اآلب ‪ ،‬ن ـ َ َ‬
‫ين ل َك ذَوات ـ َنا ‪ ،‬ون ـ َبت ـ َهـِ ُل إلى‬ ‫ُمو ِد ِع َ‬
‫لوءةَ‬
‫ن ت ـ ُ ِح َّل َعلينا َيِمين ـ َ َك المَمْ َ‬ ‫راح ِم َك أ ْ‬ ‫مَ ِ‬
‫ض ْدنا َواحْف ـ َظنا ‪ ،‬با ِركـنا‬ ‫َبَركات‪ُ .‬أعْ ُ‬
‫حي ِد الذي بـِهِ‬ ‫الو ِ‬
‫ب ابْنِ َك َ‬ ‫صِلي ِ‬ ‫سنا بـِ َ‬ ‫َوق ـ َ ِّد ْ‬
‫روح َك‬
‫ِ‬ ‫ق بـِ َك المَج ُد والوَقا ُر مََع‬ ‫وم َعهُ َيِلي ُ‬ ‫َ‬
‫اآلن وإلى األبَد‪.‬‬ ‫س ُه ‪َ ،‬‬ ‫ي ق ـ ُْد ُ‬‫الـك ـ ُلـ ِّ ّ ِ‬
‫سالم ‪ ،‬يا إخَْوتي‬ ‫إذهبوا بـِ َ‬ ‫المحتفل‪َ :‬‬
‫ت التي‬‫وأ ِحبَّائِي ‪ ،‬مَ َع ال َّزا ِد والبَ َركا ِ‬
‫ب الغافِر ‪،‬‬ ‫ح ال َّر ِّ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ذ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ن‬
‫ْ‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫موها‬ ‫ُ‬ ‫ـ‬ ‫لت‬‫ِ‬ ‫ن‬
‫ث األقدَس‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ثالو‬ ‫ـ‬‫ال‬ ‫ُ‬ ‫ص َح ْبك ـ ُ ْم بَ َركة‬
‫ولت ـ َ ْ‬
‫وح الـق ـ ُ ُدس‪ +‬اإلل ِه‬ ‫والر ِ‬ ‫اآلب‪ +‬واإلبن‪ُّ +‬‬
‫األبد‪.‬‬
‫الواحد ‪ ،‬لهُ المَجْ ُد إلى َ‬ ‫ِ‬
‫الشَّعب‪ :‬آمــيــن‪.‬‬

You might also like