You are on page 1of 7

‫ر‬

‫خيض _بسكرة_‬ ‫جامعة محمد‬


‫مقياس هياكل وتنظيم المؤسسة‬

‫مقالة‪ :‬عقلنة المنظمة ونظريات التنظيم‬

‫رتيم أمساء‬
‫ي‬ ‫رتيم ‪ -‬أ‪.‬‬
‫ي‬ ‫أ د‪ .‬الفضيل‬

‫اعداد الطالب‪ :‬بلهوشات محمد المهدي‬

‫تحت راشاف‪ :‬األستاذ بن صوشة رياض‬

‫السنة الجامعية‪2021/2022 :‬‬


‫القسم األول‪:‬‬
‫‪-‬الدكتور الفضيل رتيم يت من اهم كتبه واقع علم االجتماع و المنظمة و نظرية التنظيم أيضا‬
‫مجـــــــلـــــــة التنمية وإدارة الموارد البشرية‪.‬‬
‫‪-‬أستاذة علم االجتماع رتيمي أسماء من اهم اعمالها مقالة جنوح األحداث في المجتمع الجزائري‪.‬‬

‫كلية العلوم اإلنسانية و االجتماعية جامعة سعد دحلب البليدة ‪,‬االكادمية للدراسات اإالجتماعية‬
‫واالنسانية ج‪ /‬قسم العلوم اإالجتماعية العدد ‪ -10‬جوان ‪. 2013‬‬
‫تشتق كلمة عقالنية من العقل الذي يدل على ملكة وقدرة التفكير التي تميز اإلنسان‪ ،‬كما يدل على‬
‫النشاط أو الفاعلية التي يبني من خاللها اإلنسان معرفته بالواقع‪ .‬وتحيل العقالنية إلى تلك النزعة‬
‫الفلسفية التي تعتبر أن العقل أساس بناء المعرفة بما يتوفر عليه من قواعد ومبادئ ضرورية‬
‫عقلنة المنظمة هي استخدام المنطق والعقل كمصدر رئيسي في تسييرها بعيدا عن الحسية وتخضع‬
‫لمناهج وفرضيات دقيقة‪.‬‬

‫تعرف المنظمات على أنها وحدات‬ ‫تتكون نظريات التنظيم من مناهج عديدة للتحليل التنظيمي‪ّ .‬‬
‫اجتماعية لمجموعة من األشخاص المن َ‬
‫ظمين المدارين لتلبية حاجة معينة‪ ،‬أو لتحقيق األهداف‬
‫الجماعية‪ .‬تشمل النظرية التنظيمية منظور التنظيم المنطقي‪ ،‬وتقسيم العمل‪ ،‬والنظرية البيروقراطية‪،‬‬
‫والنظرية الظرفية‪.‬‬

‫بخصوص العنوان فهو شامل ومتضمن جميع العناصر المذكورة في المقالة ويشمل مشكلة الدراسة‬
‫وكلماته واضحة المعنى و الفت لألنظار لكنه يشير الى الموضوع بطريقة عامة وكذلك االلمام المحدود‬
‫للموضوع من طرف القارئ ‪.‬‬
‫االشكالية تتمثل في التايلورية ومبادئ اإلدارة العلمية ومبادئ االدارة العامة ساعدت في تطور حلول‬
‫المشكالت الي كانت تواجهم‪ ،‬فما هي افضل نظرية يمكن ان نعتمد عليها في المنظمات في وقتنا الحالي‬
‫و التي تعزز من تطوير المنشات وماهو دور اإلدارة و النموذج البيروقراطي في تحقيق اهداف‬
‫المنظمات‪.‬‬

‫ان صياغة اإلشكالية هي مسالة نوعية وليست كمية فهنا قام بطرح أسئلة جيدة متعلقة بالموضوع‬
‫وتمكن من الوصول الى نتائج واضحة ومن الناحية التقنية طرحها له عالقة وطيدة بعنوان المقال و‬
‫صياغتها واضحة المعالم كذلك ال يوجد تعدد في األسئلة لذا غير سطحية وفيها أسئلة جيدة‪.‬‬
‫العلم وهو أسلوب من أساليب‬ ‫الوصف هو أحد أنواع مناهج البحث‬‫ر‬ ‫استخدم الكاتب المنهج‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫البحث عن المعلومات‪ ،‬عالوة عىل ذلك يعتمد عىل توفر المعلومات الكافية والصحيحة عن ظاهرة‬
‫تفستها بطريقة‬‫ر‬ ‫ما‪ ،‬وضمن فتة زمنية محددة‪ ،‬وذلك من أجل الحصول عىل نتائج أفضل يتم‬
‫موضوعية‪ ،‬وبما يتوافق مع معلومات الظاهرة‪.‬‬
‫ر ر‬
‫أكت قدر من‬‫الوصف يف تحديد المشكلة محل البحث‪ ،‬وجمع ر‬‫ي‬ ‫تتمثل الخطوات المرتبطة بالمنهج‬
‫ُ‬ ‫ر‬
‫وف ضوء ذلك يتم وضع فرضيات أو أسئلة تمثل تخمينات لحلول‬ ‫البيانات والمعلومات عنها‪ ،‬ي‬
‫الشوح‪ ،‬وإجراء التحليالت اإلحصائية‪ ،‬واستخالص النتائج والقرائن‪،‬‬‫المشكلة‪ ،‬وبعد ذلك تقديم ر‬
‫واختبار الفرضيات؛ للتأكد من مدى االعتمادية عليها من عدمه‪.‬‬
‫ر‬ ‫ر ُ‬
‫عتت األنسب يف التعامل مع الظواهر اإلنسانية‪ ،‬واالجتماعيةو استخدم‬
‫الوصف ي ر‬
‫ي‬ ‫إن المنهج‬
‫الباحث هذا المنهج لتوفر لديه معلومات كافية لجمع المعلومات وكافة البيانات المتعلقة‬
‫ه‬
‫واقع‪ ،‬ألنه يدرس الظاهرة كما ي‬
‫ي‬ ‫تفست مشكلة البحث ‪ ،‬يتصف المنهج بأنه‬‫ر‬ ‫بالظاهرة‪ ،‬من أجل‬
‫ر يف الواقع‪.‬‬

‫ر‬ ‫ر‬ ‫وكان من الممكن ان يستخدم المنهج التحليىل ألنه يوجد عالقة بينه ر ر‬
‫الوصف ويتشاركان يف‬
‫ي‬ ‫وبي‬ ‫ي‬
‫ويأت دور‬
‫ي‬ ‫‪.‬‬‫البحث‬ ‫لمشكلة‬ ‫مؤكد‬ ‫غت‬
‫ر‬ ‫حل‬ ‫والفرضيات‬ ‫عدة خصائص وجدير بالذكر أن التساؤالت‬
‫ر‬
‫التحليىل يف معالجة األسئلة والفرضيات‪ ،‬والقيام بعملية تفكيك وتفصيل للمشكلة‪ ،‬ونقد‬
‫ي‬ ‫المنهج‬
‫ر‬
‫وف النهاية يصوغ الباحث ما يتم التوصل إليه‬‫وداخىل‪ ،‬ي‬
‫ي‬ ‫ر ي‬
‫خارج‪،‬‬ ‫المصادر المعلوماتية عن طريق نقد‬
‫من نتائج‪.‬‬
‫ر‬
‫الثات‪:‬‬
‫ي‬ ‫القسم‬
‫تناول المقال أوال التايلورية و اإلدارة العلمية حيث كان فريدريك تايلور من أوائل من اهتموا‬
‫ر‬
‫ه‬‫المشكالت فمفهوم العمل عنده يرتكز عىل ثلث محاور اساسية ي‬ ‫علم يف تناول‬
‫ي‬ ‫بتطبيق أسلوب‬
‫ر‬
‫التسيت كان أساسه المبادرة الشخصية‬
‫ر‬ ‫االستمرار اإلنتاج واالجر‪ ،‬وقد أوضح يف كتابه ان أسلوب‬
‫وهذا لم يحقق الفعالية الالزمة لرفع اإلنتاجية قرر ان يكون وفق مبادئ علمية وكانت التايلورية‬
‫ر‬
‫الختة والتدريب عىل الحركات واستبعاد‬‫اإلنسات وان ر‬
‫ي‬ ‫تستهدف االستخدام األمثل للكائن العضوي‬
‫الت يجب عىل كل العمال اتباعها‬ ‫ر‬
‫ه الطريقة المثىل ي‬‫الزمت الدقيق لكل حركة ي‬
‫ي‬ ‫الزائدة منها و التقدير‬
‫ر يف أداء عملهم ‪.‬‬

‫ه تقسيم العمل‪ ،‬تدريب العمال و الكافئة المالية وهنا ركزت التايلورية عىل‬ ‫مبادئ التايلورية ي‬
‫ه الطاقة ‪،‬الشعة ‪،‬التحمل و التكلفة‪ ،‬وقد وجهت عدة انتقادات منها ان‬ ‫ارب ع مفاهيم أساسية ي‬
‫واعتتت االنسان‬
‫ر‬ ‫المبادئ لم توضع اال لخدمة المبادئ الراسمالية ‪ ،‬حللت العمل تحليال ميكانيكيا‬
‫ر‬
‫خاضع لأللة و تقسيم العمل أدى اىل نتائج سلبية حيث أدت اىل تكرار حركات ال معت لها بهذا‬
‫واضابات وسط العمال‪.‬‬ ‫ظهور مشاكل أخالقية تشب ر‬
‫ر‬
‫قدمت الحركة العلمية يف اإلدارة مقتحات عديدة هدفها تقيق المستوى االمثل من االنتاجية‬
‫ر‬
‫الرئيس يف النظرية اإلدارية بالتخصص‪ ،‬التدرج‬
‫ي‬ ‫والكفاءة التنظيمية وتتمثل القضايا محور االهتمام‬
‫رم للسلطة التنظيمية‪ ،‬تفويض السلطة‪ ،‬نطاق الضبط‪ ،‬وترتيب الوحدات الفرعية ال يت يتألف‬ ‫الهر ي‬
‫منها التنظيم‬
‫ر‬
‫التسيت مما أدى اىل ظهور عدة نظريات حاولت تعديل سلبيات‬ ‫ر‬ ‫فقدت التايلورية فعاليتها يف‬
‫هذه المدرسة‪.‬‬
‫نظرية التكوين اإلداري جائت هذه النظرية كفكرة متالزمة تقريبا الفكار نظرية اإلدارة العلمية‬
‫كثت‬ ‫ر‬
‫الت تطور المؤسسات بجميع أنواعها ‪ ،‬ويرى ر‬ ‫اسساها هتي فايول محاوال تطوير بعض األفكار ي‬
‫النظريتي يكمالن بعضهما البعض ومن ابرز االسهامات انه سع اىل تحليل جميع‬ ‫رر‬ ‫رر‬
‫المحللي ان‬ ‫من‬
‫للختة العلمية وقدرات العامل‬ ‫ر‬ ‫كبتة‬
‫الواقع داخل التنظيم وأعىط فايول أهمية ر‬
‫ي‬ ‫ظاهر النشاط‬
‫والت تماثل نفس النسبة و األهمية للقدرة اإلدارية لدى مديرين ‪.‬‬ ‫الفنية ي‬
‫ثانيا المبادئ العامة لإلدارة اكد فايول انه يوجد عدة مبادئ ويجب ان تتسم بالمرونة ويمكن‬
‫ه تقسيم العمل‪،‬السلطة‬ ‫ر‬
‫تحديثها حسب حالة المؤسسة و مبادئ اإلدارة األرب ع عش ي‬
‫والمسؤولية‪ ،‬النظام ‪،‬وحدة االمر‪ ،‬وحدة التوجيه ‪،‬الخضوع‪ ،‬المكافئة‪ ،‬المركزية‪،‬تدرج السلطة‬
‫‪،‬التتيب ‪،‬المساواة ‪،‬اثبات االفراد ‪،‬االبتكار‪ ،‬روح التعاون‪.‬‬
‫ثالثا عناض اإلدارة ركز فايول عىل أهمية اإلدارة وحدد مجموعة عقالنية من وضائف اإلدارة‬
‫وتعتت نقطة انطالق لعدة اطروحات حول‬
‫ر‬ ‫ونظرية فايول صالحة من حيث الطرح و التصور‬
‫كثت من العلماء عىل نظريته وحاولوا تطويرها‬
‫التسيتية الحديثة ‪ ،‬ركز ر‬
‫ر‬ ‫النماذج‬
‫ر‬
‫فيت وحرص يف دراسته عىل‬
‫البتوقراطية ودراسة التنظيمات صاحب النظرية ماكس ر‬ ‫النظرية ر‬
‫الكثت من مناهج وطرق جمع البيانات‪.‬‬
‫ر‬ ‫البتوقراطية ‪ ،‬كما استحدم‬
‫اختيار تصوراته النظرية حول ر‬

‫فيت‬
‫للتيوقراطية لدى ر‬ ‫المثاىل ر‬ ‫البتوقراطية ر ر‬
‫يتمت مصطلح النموذج‬ ‫المثاىل للتنظيمات ر‬ ‫النموذج‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫العقالت يتضمن قطاعات كب رتة وخاصة يف الحمالت االدارية‬ ‫ر‬ ‫التسلسىل‪ ،‬والبعد‬ ‫كنوع من التنظيم‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫فيت‬ ‫ر‬
‫تميت ر‬‫الكتى أما استعمال هذا المفهوم ليم يىل به نوعا معينا من البناء وبصفة خاصة وجاء ر‬
‫ر‬
‫الت تعمل عىل حل المشكالت بصورة‬ ‫البتوقراطية كأفضل نظام تحت حكم القانون‪ ،‬و ي‬ ‫لمفهوم ر‬
‫ممتات عىل أساس انه انسان وليس الة فهو‬ ‫ر‬ ‫افضل ويمكن ان نقول ان هذه النظرية تمنح الفرد ر‬
‫يعامل كفرد‪.‬‬

‫فيت وصف لتنظيم الجهاز االداري‬ ‫البتوقراطيه حسب ر‬ ‫فيت‪ :‬ر‬


‫تعتت ر‬ ‫البتوقراطية عند ر‬
‫النظرية ر‬
‫فه سلطه المكتب المستمده من التعليمات‬ ‫ر‬
‫العاملي ي‬
‫ر‬ ‫للمنظمه وكيف يؤثر عىل اداء وسلوك‬
‫المثاىل للتنظيم الذي يقوم عىل مبدا‬
‫ي‬ ‫الرسم نموذج‬
‫ي‬ ‫الت يتضمنها التنظيم‬
‫واالوامر واالجراءات ي‬
‫ر‬
‫وف‬
‫الشخص من حيث التوزي ع االعمال ي‬ ‫ي‬ ‫التقسيم االداري والعمل المكتبيقراطيه اىل الغاء الطبع‬
‫وه السلطه التقليديه السلطه القانونيه السلطه الكاريزماتيه‬ ‫هذه النظريه ثالث نماذج للسلطه ي‬

‫األسئلة‪:‬‬
‫رسم‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪/.1‬لماذا تجاهل فريدريك تايلور التنظيم ر‬
‫الغت‬
‫‪/.2‬كيف كان شكل الدراسة عند ر‬
‫هتي فايول‪.‬‬
‫رر‬
‫الموظفي‪.‬‬ ‫‪/.3‬ماهو ر‬
‫تاثت العالقات اإلنسانية عىل أداء‬
‫‪/.4‬بماذا ر ر‬
‫تتمت المبادئ ال‪ 14‬لفايول‪.‬‬
‫الكبتة ر ر‬
‫بي العمال و اإلدارة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪/.5‬ماهو سبب الفجوة‬
‫ر‬
‫األكت عقالنية‪.‬‬ ‫‪/.6‬ماهو النموذج االحسن و‬
‫‪ /.7‬كيف يمارس القائد سلطته‪.‬‬
‫بالبتوقراطية‪.‬‬
‫‪/.8‬ما المقصود ر‬
‫البتوقر ر ر‬
‫اطيي‪.‬‬ ‫ر‬
‫شت يشغل بال ر‬ ‫‪/.9‬ماهو اكت ر‬
‫البتوقراطية‪.‬‬ ‫ر ر‬
‫الموظفي يف النظرية ر‬
‫ر‬ ‫‪ /.10‬كيف يتم اختيار‬
‫األجوبة‪:‬‬
‫ر‬
‫يعىط أي نتائج او زيادة يف‬
‫ي‬ ‫رسم ألنه مضيعة للوقت وال‬
‫ي‬ ‫‪/.1‬تجاهل فريدريك تايلور التنظيم ر‬
‫الغت‬
‫وغت فعال ر يف اتخاذ القرارات‪.‬‬
‫االنتاج ر‬
‫‪ /.2‬كان شكل الدراسة عند فايول عن طريق دراسة اإلدارة العليا و االهتمام بالمدير اإلداري و اإلدارة‬
‫التنفيذية ثم التدرج من القمة اىل أسفل المستويات اإلدارية‪.‬‬
‫غت رسمية ‪.‬‬
‫‪ /.3‬ارتفاع اإلنتاج و اإلنتاجية وظهور تنظيمات ر‬
‫الكثت من المؤسسات‪.‬‬ ‫الت تعيشه‬ ‫‪ /.4‬ر ر‬
‫ر‬ ‫التنظيم ي‬
‫ي‬ ‫تتمت بالعقالنية و المنطق وصالحة للواقع‬
‫‪ /.5‬بسبب االنعزالية و مشاكل االتصاالت الرأسية ‪.‬‬
‫اط النه يؤدي اىل كفائة وزيادة ر يف اإلنتاجية‪.‬‬‫التوقر ي‬
‫ر‬
‫‪ /.6‬النموذج األكت عقالنية هو ر‬
‫ر‬
‫الوظيف الذي يشغله‪.‬‬ ‫‪ /.7‬من خالل نظام و قواعد ترتبط بالمركز‬
‫ي‬
‫ّ‬ ‫ً‬
‫لمجموعة من الناس يعملون معا؛ حيث تعتمد المنظمات‬ ‫ٍ‬ ‫‪ /.8‬ي‬
‫ه طريقة للتنظيم اإلداري‬
‫البتوقراطية رف عملها‪ ،‬والمعتر‬ ‫ر‬
‫بقطاعيها العام والخاص‪ ،‬بما يف ذلك الجامعات والحكومات عىل ر‬
‫ي‬
‫الحرف لمصطلح ربتوقراطية هو حكم المكاتب‪.‬‬ ‫ر‬
‫ي‬
‫اط نفسه‪.‬‬
‫البتوقر ي‬ ‫‪ /.9‬القضايا ي‬
‫الت تخدم مصالحهم الذاتية ومصالح الجهاز ر‬
‫ختة فنية او كليهما‪.‬‬ ‫ممتة مثل اجراء اختبار ر ر‬
‫ممت او ر‬ ‫‪ /.10‬يتم االختيار حسب أسس تصنيفية ر ر‬
:‫المصادر‬
https://www.noorsa.net
https://mqaall.com
https://scholar.google.com/
https://platform.almanhal.com/
https://mawdoo3.com/

You might also like