You are on page 1of 2

‫‪..‬متحف العبري للسيارات الكالسيكية‪..

‬‬

‫‪..‬الفكرة‬
‫‪.‬استعراض أحد المعالم األثرية الخاصة وإبراز دور المواطن في الحفاظ على التراث والمقتنيات القديمة‬

‫‪..‬الملخص‬
‫‪.‬فيلم قصير يتحدث عن قصة نجاح احد مالك المواقع التراثية الخاصة‬

‫‪..‬المعالجة‬

‫‪.‬تُضاء أنوار سيارة حمراء اللون طراز فورد موديل ‪١٩٥٦‬م‬


‫‪V.O‬‬
‫‪..‬مع خلفية موسيقية كالسيكية‬
‫"من هذا المكان انطلقت قصة شغف استحقت أن تُروى‪ ،‬كي تصبح إرث ًا يتناقله األجيال "‬
‫يقترب المشهد من زجاج السيارة األمامي لتكشف عن ولد في الخامسة عشر من عمره وهو يتفحص أجزاء السيارة بيديه في دهشة‬
‫‪،‬وسرور ‪ ،‬يمسك بمقود السيارة ويحاكي القيادة وهو مبتسم ثم ينظر في المرآة ويقوم بتعديلها‬
‫‪،‬لتكشف عن ساحة مليئة بالسيارات الكالسيكية القديمة‬
‫‪،‬ينزل الولد من السيارة ويغلق الباب‬
‫فيُفتح باب خشبي قديم ويدخل رجل في العقد الخامس من عمره ليتنقل بين أجزاء المكان وهو عبارة عن غرف طينية تحتوي‬
‫‪..‬على العديد من المقتنيات القديمة‬

‫‪V.O‬‬
‫شر ع هذا المكان أبوابه للزوار من المهتمين باآلثار والمقتنيات القديمة بالمجان في "‬
‫صباحا ي ُ ّ‬
‫ً‬ ‫في كل صباح وعند الساعة الثامنة‬
‫"‪..‬رحلة اشبه بكبسولة الزمن‬

‫ويتنقل الكادر بلقطات سريعة بين المقتنيات فتظهر على الشاشة لوحات سيارات قديمة وبعض األسلحة النادرة والعمالت السعودية‬
‫القديمة وبعض أجهزة الراديو القديمة‪ ،‬وأدوات تراثية خاصة بالقهوة العربية وأدوات للطهي وموازين نادرة‪ ،‬ويوجد أيضا أدوات قديمة‬
‫مستخدمة في حفظ التمور‪ ،‬وأدوات خاصة بطحن الحبوب وأدوات خاصة بالخياطة‪ ،‬و أدوات زراعية قديمة‪ ،‬كما يوجد بالمتحف‬
‫‪..‬مجموعة من الحيوانات المحنطة النادرة والتي تصل إلى ‪ 20‬نوعا‬
‫‪V.O‬‬
‫جزء ا من سنوات قد مضت‪ ،‬ليرويها لنا في صمت صاخب ال تستطيع اال االنصات له بكل ما أوتيت من "‬ ‫ً‬ ‫فكل شيء هنا يختزل‬
‫"‪..‬حنين‬

‫ينتقل الكادر إلى غرفة متوسطة الحجم و بصورة علوية تكشف لنا عن طاولة مستطيلة الشكل تحتوي على ادراج زجاجية توجد بها‬
‫اهم القطع النادرة وأمامها يقف العم عبدالرحمن ناصر العبري "مالك المكان" وهو يقوم بشرح هذه المقتنيات ألحد الزوار‪ ،‬فيم يظهر‬
‫‪..‬لنا في احدى الزوايا زائر آخر يقوم بتصوير المكان‬
‫يتجول الكادر على كافة أنحاء الغرفة في لقطات سريعة حتى يصل الى العم عبدالرحمن وهو يتحدث باهتمام واثناء استطراده في‬
‫‪..‬الحديث يتم الكشف عن صوته وهو يجيب عن سؤال المذيع‬

‫‪..‬اهم المحاور‬

‫‪ /١‬فكرة المتحف‬
‫‪ /٢‬بداياته‬
‫‪ /٣..‬زيارة وافتتاح امير القصيم‬
‫‪ /٤..‬سبب اختياره لهذا النوع من االنشطة‬

‫رملية كبيرة تحتوي على العديد من السيارات الكالسيكية "نفس المكان في‬ ‫متجها إلى ساحة‬
‫ً‬ ‫يخرج العم عبدالرحمن من الغرفة‬
‫"بداية المشهد من زاوية أخرى‬
‫‪..‬ويسير رفقة المذيع وهو يجيب عن سؤال‬

‫‪ /٤..‬أهم المقتنيات في هذا المتحف‬


‫‪.‬ليتحدث عن شغفه بجمع السيارات وبداياته وأعداد السيارات وموديالتها‬
‫‪ /٥..‬قصة دشمان‪ ..‬سيارة الملك سلمان‬
‫‪ /٦‬مشاركاته في المناسبات الثقافية‬
‫‪ /٧.‬الجوائز والتكريمات التي حصل عليها‬
‫‪ /٨.‬انواع الزوار واالقبال على المتحف‬
‫‪ /٩.‬دور االعالم في ابراز هذه االنواع من االنشطة‬
‫‪ /١٠.‬الخطط المستقبلية لتطوير المتحف‬

‫‪..‬يتخلل الحوار لقطات واسعة على المكان يكشف فيه حركة الزوار‬

‫في نهاية الحديث ينتقل المشهد ليل ًا مع خطوات العم عبدالرحمن بعد إغالقه لجميع االضواء‪ ،‬وصول ًا الغالقه الباب الخشبي حيث‬
‫‪ ..‬تظهر لوحة كبيرة تحمل اسم المكان يصاحبه خلفية موسيقية‬

‫‪V.O‬‬
‫مساءا‪ ،‬معلنًا "‬
‫ً‬ ‫إلى هنا ينتهي موعدنا مع الماضي‪ ،‬حيث يُغلق العم عبدالرحمن بوابة الزمن الجميل في تمام الساعة العاشرة‬
‫عمر متحفه‬
‫ُ‬ ‫إلى‬ ‫ضيف‬‫"نهاية يوم ُأ‬

You might also like