‫)الدرس ‪(٦‬‬

‫*في الزهد والوعظ ألبي العتاهية*‬

‫التدريب ‪١‬‬

‫‪.٢‬ما الذي دفع أهل العلم إلى التحذير من فتنة الدنيا والترغيب في االخرة في العصر العباسي؟‬

‫اتسعت مصادر الرزق في العصر العباسي ففتن بعض الناس بالمال والثراء واتجهوا إلى اللهو و الترف وابتعدوا عن العمل الصالح☆‬
‫‪.‬الذي ينفعهم في دنياهم واخرتهم‬

‫‪.٣‬بماذا شبه أبو العتاهية الدنيا؟‬

‫شبه أبو العتاهية بالمعبر☆‬

‫والشر؟‬
‫ّ‬ ‫عرف ّ‬
‫كل من الخير‬ ‫‪.٤‬وبماذا ّ‬

‫الخير‪:‬كل الخير في المعروف الذي أمرنا هللا به☆‬

‫الشر‪:‬كل الشر في المنكر الذي نهانا هللا عنه‪-‬‬

‫مرتين فماذا تعني األول وماذا تعني الثانية؟‬

‫‪.٥‬ذكر الشاعر كلمة (الموعد )في البيت الرابع ّ‬

‫األول‪:‬الموت☆‬

‫الثانية‪:‬يوم القيامة‪-‬‬

‫قرره الشاعر؟وهل توافقه فيما ذهب إليه؟‬

‫ي كما ّ‬
‫‪.٦‬ماالفخر الحقيق ّ‬
‫الفخر الحقيقي هو التقوى والعمل الصالح☆‬

‫نعم‪،‬يعجب من أحوال الناس الذي شغلت الدنيا عن التفكير الصحيح‬

‫التدريب ‪٢‬‬

‫‪.١‬الثراء=الغنى‬

‫‪.٢‬مختال=متكبّر‬

‫‪.٣‬مصير=نهاية‬

‫‪.٤‬قذر=وسخ‬

‫‪.٥‬معبر=جسر‬

‫‪.٦‬حاسب =ساءل‬

‫التدريب ‪٣‬‬
 ‫عظيم×مهين‬

‫تواضعا×مرحا‬

‫خندق×قنطرة‬

‫النّفع×الض ّّر‪.‬‬

‫بغض×محبّة‬

‫التدريب ‪٦‬‬
‫أذكر من أبيات القصيدة مايدل على المعاني االتية‬

‫‪.١‬لو أدرك اإلنسان حقيقة أمره مااختال والتكبر‬

‫ماباله ّأوله نطفة وجيفة اخره يفخر‪-‬‬

‫‪.٢‬إن اإلنسان ضعيف ال يستطيع ر ّد الشّ ّر عنه‬

‫أصبح ال يملك تقديم مايرجووالتأخير مايحذر‪-‬‬

‫‪.٣‬يوم ال ينفع مال وال بنون إال من اتى هللا بقلب سليم‬

‫الفخر إال فخر أهل التقى غدا إذا ض ّمهم المحشر‪-‬‬

‫‪.٤‬ثم إليه ترجعون‬

‫عجبت لإلنسان في فخره وهو غدا في قبره يقبر‪-‬‬

‫وأصبح األمر إلى غيره في كل ما يقضى ومايقدر‪-‬‬

‫مقر‬
‫ممر واالخرة دار ّ‬
‫‪.٥‬الدنيا دار ّ‬
‫وعبروا الدنيا إلى غيرها فإنما الدنيا لهم معبر‪-‬‬

‫)الدرس ‪(٧‬‬

‫*عتاب صديق البن الروميّ*‬

‫التدريب ‪🪷١‬‬

‫(أ )أصله الذي ينتمي إلي‬

‫ي األ ّم >=‬
‫ي األب‪ ،‬فارس ّ‬
‫‪.‬ينتمي إليه روم ّ‬

‫(ب )أين ُولِد ومتى ؟‬

‫ُولِد ابن الرومي في بغداد‪ ،‬في جمادى األولى سنة مئتين و إحدى و عشرين من الهجرة الموافقة لسنة ثماني مئة وخمس ثلثين >=‬
‫‪.‬ميلدية‬

‫(ج )لماذا اتّصف بالتشاؤم ؟‬

‫حيث آلمه موتُ إحدى زوجتيه وفُ ِجع أيضا بولديْه‪ ،‬و أخيْه الذ ْ‬
‫ي كان يعينه على الحياة >=‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬ألنّ كثيرا من آالم الحياة‬

‫التدريب ‪🪷٢‬‬

‫تكرار االستفهام ؟‬
‫ِ‬ ‫الشاعر‪ ،‬وما غرضهُ من‬
‫ُ‬ ‫ي شيء استفهم‬
‫األول والثاني فعن أ ّ‬
‫ت ّ‬ ‫تكرر االستفها ُم في البي ِ‬
‫‪ّ .١‬‬
‫‪.‬هو اإلستفهام هن عُ ُهو ِد األخُوةِ والصّادقة وأي ِّام الصّفاءِ والمو ّدةِ >=‬

‫أخوتع و عظيم إخلصه‬

‫‪.‬غرضُع لصدق ّ‬

‫‪. « ٢‬يُعرف الصّدي ُق وقت الضي ِ‬

‫ق » ما الذي عرفه ابن الرومي في صديقه عندما احتاج إلبه ؟‬

‫‪.‬عندما احتجت إليك ظهرت عيوبك التي سترتها فطرة طويلة من الزمن بحسن لقائك‪ ،‬اي تركت بدون مساعدة ‪،‬ببدون كلم >=‬

‫‪. ٤‬ما الذي كان يرجوه ابن الرومي من صديقه عندما بخل عليه بماله ؟‬

‫ير ّد ردها جميل يري ُح نفس من العناء >=‬

‫‪.‬كان يرجوه ابن الرومي في قدرته(صديقه )أن ُ‬
‫الرومي بقوله «لقد كنت أرجوك لدهري» ؟ وبقوله « ‪:‬قطعت متن الرجاء » ؟‬
‫‪. ٥‬ماذا يقصد ابن ّ‬
‫‪.‬لقد كنت اتّخذك يا أبا القسم عونا على شدائد الدهر‪ ،‬ولكنك قضيت على ك ّل أمل في إخلصك >=‬

‫‪. ٩‬كيف يصل اإلنسا ُن إلى ذروة العلياء ؟ ولماذا لم يحقق صديقهُ هذه الغاية ؟‬

‫‪.‬يصل اإلنسا ُن إلى ذروة العلياء بسلوك الحسنة‪ ،‬ولم يحقق هذه الغاية ألنّه ال يعامل صديقه بالحسنة>=‬

‫التدريب ‪🪷٣‬‬

‫!!ضع المرادف‬

‫غيرك ‪.‬ال تتجاهل =تتغاضى عن‬

‫‪. *١‬ال تتجاهل *آراء ِ‬
‫يصبر عند *الشَّدائِد *‪.‬الشَّدائِد =المصائِب‬
‫ُ‬ ‫‪. ٢‬المؤمن‬

‫اإلنسان ‪.‬يرتفع =ي ْع ُل ْو‬

‫ِ‬ ‫‪. ٣‬بالعلم واإليمان *يرتفع *قدر‬

‫‪. *٤‬صارحني *صديقي بما في نفسه ‪.‬صارحني =أظهر لي‬

‫‪. *٥‬افترض *أنك أصبحت حاكما ماذا تفعل ألمتك؟ ‪.‬افترض =هبْ‬

‫‪. ٦‬بالعلم واألخلق تصل *ذروة *المجد ‪.‬ذروة =أعْلى‬

‫التدريب ‪🪷٥‬‬

‫*‪( *:‬أ)اذكر مرادف‬

‫برهة =لحْظة ‪-‬‬

 ‫ناحية = ِجهر‪/‬جهة ‪-‬‬

‫الشواهد =الدليل‪/‬أدلة ‪-‬‬

‫ظنون =زعم‪/‬اعتقاد ‪-‬‬

‫متن =ظهر ‪-‬‬

‫العلو ‪-‬‬
‫رفعة = ّ‬

‫*‪( *:‬ب)اذكر أضداد‬

‫يهب ×منع ‪-‬‬

‫خداع ×مكر ‪-‬‬

‫محامد ×مذ ّمة ‪-‬‬

‫تشاؤم ×تفاؤُل ‪-‬‬

‫ُود ×كره ‪-‬‬

‫أوفى ×خان ‪-‬‬

‫خفَّف عنه ×أثقل عليه ‪-‬‬

‫التدريب ‪🪷٦‬‬

‫!!اذكر من أبيات ابن الرومي‬

‫اللسان حلوة ‪#‬ويروغ منك كما يروغ الثعلب(* ‪.‬كشفتْ منك حاجتي هنوات ‪#‬غطّيتْ برهة بحسن اللّقاء)‬
‫ِ‬ ‫*‪. ١‬يعطيك ْ‬
‫من طرفِ‬

‫*‪. ٢‬ال خيل عندك تهديها وال مال ‪#‬فليسعد النطق إن لم تسعد الحال(* ‪.‬أفل كان منك رد جميل ‪#‬فيه للنفس راحة من عناء)‬

‫*‪. ٣‬يدعو اإلسلم إلى مقابلة السيئة بالحسنة(* ‪.‬ال أجازيك من غروىك إيّا ‪#‬ىي غرورا وقيت سوء الجزاء)‬

‫*‪. ٤‬المؤمن مرآة أخيه(* ‪.‬أنت عيني وليس من حقّ عيني ‪#‬غضّ أجفانها على األقذاء)‬

‫الرجال(* ‪.‬كشفتْ منك حاجتي هنوات ‪#‬غطّيتْ برهة بحسن اللّقاء)‬

‫المواقف تكشف ّ‬
‫ُ‬ ‫*‪. ٥‬‬

‫التدريب ‪🪷٧‬‬

‫أ )االستفهام اإلنكار‬

‫)‪" (bait 2‬أين مصداق شاهد؟" ‪ (bait1).‬يا أخي أين عهد ذاك اإلخاء؟ أين ما كان بيننا من صفاء؟" >=‬

‫ب )الجناس‬

‫)‪" (bait 5‬هبك لم تهب لي" >=‬

‫ج )المقابلة‬

‫يء الظنّ ‪ -‬أسي ُء الظنّون" >=‬

‫)‪" (bait 4‬لم أكن س ّ‬
 ‫د )التشبيه‬

‫)‪" (bait 9‬أنت عيني" >=‬

‫التدريب ‪🪷٩‬‬

‫!!هات مفرد‬

‫أجفان (ج )جفْن (م) ‪-‬‬

‫أقْذاء (ج )قذئ (م) ‪-‬‬

‫عُ ُهود (ج )ع ْهد (م ) ‪-‬‬

‫أزمنة (ج )زمن (م) ‪-‬‬

‫فلسفة (ج )فيْلس (م) ‪-‬‬

‫محامد (ج )م ْحمدة (م ) ‪-‬‬

‫ذُرا (ج ) ّ‬
‫ذرة (م) ‪-‬‬

‫)الدرس ‪(٨‬‬

‫*خالصة عن حال األدب في العصر العباسيّ*‬

‫التدريب ‪#١‬‬

‫األول؟‬
‫[أ ]ما الوظيفة التي قامت بها الخطابة في العصر العباسي ّ‬
‫‪.‬االستقرار في الدولة؛ ألنّها صارت لسان العبّاسيّن الذي يدعو الناس إلى الطمأنينة‬

‫[ب ]ما أه ّم األسباب التى أدّت إلى ازدهارها؟‬

‫كثرة الفصحاء واألدباء ‪-‬‬

‫اهتمام العباسيين بشؤون الدين ‪-‬‬

‫كثرة الخلفات التي تعرض لها الدولة ‪-‬‬

‫[ج ]بماذا امتاز أسلوب الخطابة في أوائل العصر العباسي؟‬

‫بسهولة األسلوب •‬

‫وبُ ْع ِد ألفاطه عن الغرابة •‬

‫واستعمال الجملة المتساوية طوال وقصرا •‬

‫والجمل المسجوعة أحيانا •‬

‫وكثر فيها االستشهاد بالقرآن الكريم •‬

 ‫ي الجيّد •‬
‫واالقباس من الشعر العرب ّ‬

‫التدريب ‪#٢‬‬

‫أ ‪.‬ما األسباب التي أدّت إلى ازدهارها في هذا العصر؟‬

‫تشجيع الشعراء ~‬

‫اتّساع المجال أمام الشعراء ~‬

‫امتزاج العرب بالفرس ~‬

‫الترجمة ~‬

‫تأثر الشعراء بالبيئة الجديدة ~‬

‫ب ‪.‬ومتى أصابه الضعف؟‬

‫ضعفت الخلفة العباسية‪ ،‬وأصاب اللغة الضعف واالنحلل‪ ،‬وتأثر الشعر بهذه النكسة‪ ،‬فضعفت أساليبه ومعانيه‬

‫!!د ‪.‬اذكر بعض االغراض التي تناولها شعراء هذا العصر‪ ،‬والمعاني الّتي اخترعوها‬

‫‪.‬الزهد‪ ،‬القصص التهذيبيّه‪ ،‬وصفِ األطعمة والبساتين وما اشتملت عليه‪ ،‬وأقاموا مناظرات بين أنواع الزهور وغير ذلك >=‬

‫!!ز ‪.‬اذكر بعض الشعراء الذين عرفتهم في هذا العصر‪ ،‬وبيّن األغراض التي اشتهروا بها‬

‫كالزهد في الدنيا‪ ،‬والقصص التّهذيبيّة ‪-‬‬

‫‪.‬أبو العتاهية‪ّ ،‬‬

‫‪.‬الجاحظ‪ ،‬وصف األطعمة و البساطين‪ ،‬و الكتاب‪،.‬و ما اشتملت عليه ‪-‬‬

‫الرشيد‪ ،‬يشتمل على توجيهات تربويّة سامية ‪-‬‬

‫‪ّ .‬‬

‫التدريب ‪#٤‬‬

‫‪./ ١‬وعيد ‪:‬تهديد‬

‫‪./ ٢‬حظوة ‪:‬مكانة‬

‫‪./ ٣‬مظالم ‪:‬شكاوى‬

‫‪./ ٤‬عشق ‪:‬أحب بشدة‬

‫‪./ ٥‬نكسة ‪:‬رجوع‬

‫‪./ ٦‬بستان ‪:‬حديقة‬

‫‪./ ٧‬عرف ‪:‬تقليد‬

‫التدريب ‪#٥‬‬
 ‫‪./ ١‬نفقة ×بخل‬

‫‪./ ٢‬وظيفة ×فراغ‬

‫‪./ ٣‬ال ُعرف ×المنكر‬

‫‪./ ٤‬ل ِهج ×مقل‬

‫التصوف ×االنصراف عن الدين‬

‫ّ‬ ‫‪./ ٥‬‬

‫‪./ ٦‬يتشبّه ×يخالف‬

‫التدريب ‪#٧‬‬

‫‪. ١‬كانت الخطابة *لسان *العباسيينفي دعوة الناس إلى اتّباعهم( ‪.‬اللسان ‪:‬اللغة و الرسالة)‬

‫‪. *٢‬قِصر *العبارات يجعل الكلم جميل( ‪.‬قصر ‪:‬اإليجاز )‬

‫*‪. ٣.‬التخلو *القصور من قصور‬

‫)القصور من قصور ‪:‬الدار الكبيرة‪ ،‬و كل بيت من حجر(‬

‫‪. ٤‬يكثر *الخيال *في الشعر( ‪.‬الخيال ‪:‬ما تشبه لك في اليقظة أو المنام من صورة‪ ،‬و ضده الحقيقة)‬

‫‪. ٥‬كثير من *الخطباء *اليجدون الكتابة( ‪.‬الخطباء ‪:‬جمع خطيب‪ ،‬المتكلّم )‬

‫‪. ٦‬يؤدي االنصراف عن الدّين إلى *االنحلل( *‪.‬االنحلل ‪:‬الضعف الخلقي المادي )‬

‫ي( ‪.‬المقامات ‪:‬جمع مقامة‪ ،‬و هو قصّة‪/‬الهكاية)‬

‫‪. ٧‬شاعت *المقامات *في األدب العبّاس ّ‬
‫‪. ٨‬كثرت *القلقل *في هذا الزمان( ‪.‬القلقل ‪:‬االضطراب و عدم االستقرار)‬

‫)الدرس ‪٩‬‬

‫س‬
‫األدب األندل ّ‬
‫من خطبة طارق بن زياد عند فتح األندلس‬

‫التدريب ‪# ١‬‬

‫‪) ١‬لماذا خطب طارق في جنده؟‬

‫‪.‬الجواب ‪:‬ألنّ ِليُثير مشاعِرهم‪ ،‬و أشعلت حماستهم فتمكّنوا من االنتِصار على أعدائهم >=‬

‫‪) ٢‬بم شبّه طارق جنوده في هذه الجزيرة؟‬

‫‪.‬الجواب ‪:‬أضْي ُع من األيتام في مأدُبة اللّئام >=‬

‫‪) ٤‬ماذا تتوقّع أن يحدث لهم لو امتدّت بهم األيّام ولم ينجزوا لهم أمرا؟‬

‫‪.‬الجواب ‪:‬ذهبتْ ري ُحكُم(ضاعتْ ّ‬

‫قوتُكم)‪ ،‬وطمِع فيكم ّ‬
‫عدوكم‪ ،‬وذهب ُرعبهُ منكم وجزا ُؤ عليكم >=‬

‫‪) ٥‬كيف يحقّقون النّصر على أعدائهم؟‬

‫ب >=‬
‫الجواب ‪:‬الصبر على الص ْع ِ‬
 ‫التدريب ‪# ٣‬‬

‫‪ - ١‬الرفاهة هو الغِنى والسُرور‬

‫‪ - ٢‬اللّئيم هو س ّ‬
‫ي ُء القول واألدب‬

‫الرعب هو الفزعُ عند الشدائد‬

‫‪ّ -٣‬‬
‫برين‬
‫المحصور بين ّ‬
‫ُ‬ ‫‪ - ٤‬المضيق هو البحر‬

‫‪ - ٥‬اليتيم هو م ْن فقد أبويه‬

‫التدريب ‪# ٤‬‬

‫!!عيّن المضا ّد‬

‫‪. *١‬خذلني *صديقي عندما احتجتُ إليه ×نصرني‬

‫العدو ×الثبات‬
‫ّ‬ ‫‪. ٢‬إيّاك *والحروب *عند لقاء‬

‫‪. ٣‬في كله أ ّمة صالحون *وأشرار × *أخيار‬

‫‪. ٤‬سقطت الطائرة *ولم ينج *أحد من ركابها ×لم يهلك‬

‫‪. ٥‬تخاط المدينة بسور *حصين × *ضعيف‬

‫‪. *٦‬اِفتقرتْ *أقوال المدعي إلى األدلّة ×غنِيتْ‬

‫التدريب ‪# ٥‬‬

‫!!عيّن المرادف‬

‫‪) ١‬قُوت =طعام‬

‫‪) ٢‬ضياع =فقْد‬

‫‪) ٣‬انتخب =اختار‬

‫‪) ٤‬شواطئ =جوانب‬

‫‪) ٥‬تابع =جرى خلفه‬

‫‪) ٦‬حماسة =شُجاعة‬

‫‪) ٧‬الطّاغِية =شديد الظُلم‬

‫‪) ٨‬سِلْعة =تِجارة‬

‫‪) ٩‬نجْوة =نجاة‬

‫التدريب ‪# ٨‬‬
 ‫‪:‬اشرح ماقصده الخطيب بقوله‬

‫المفر؟‬
‫ّ‬ ‫‪. ١‬أين‬

‫ب والقتال‬
‫‪.‬ال م ْهرب لكم من الحر ِ‬
‫‪. ٢.‬اعلموا أنّكم في هذه الجزيرة أضيع من األيتام في مأدبة اللّئام‬

‫‪.‬فحالُكُم في هذه الجزيرة أشد وأصعبُ من حال اليتامى الّذين وقعو بين قوم لئام‬

‫عدوكم‬
‫‪. ٣.‬ال أقوات لكم إال ما تستخلصونهُ من أيدي ّ‬

‫‪.‬والحصول على أقواتِكُم م ّما تغنمونهُ من ماله ومتاعه‬

‫‪. ٤.‬ألْقت به إليكم مدينتُه الحصينة‬

‫‪.‬ترك مدينته المنيعة القويّة وأتى إليكم بعيدا عنها‬

‫)الدرس ‪(١۰‬‬

‫*من مقدمة العقد الفريد ‪:‬البن عبد ربه*‬

‫التدريب ‪١‬‬
‫ت الكتاب في األندلس بالكتاب ِة في المشرق _ما مظهر هذا التأثر؟‬
‫‪. ١‬تأثر ِ‬

‫‪.‬كانت كتابهم في القرن االدأول محدودة األعراض‪ ،‬واضحة المعاني‪ ،‬موجزة األساليب خالية من الزخرف اللفظي إال ما يأتي عفوا >=‬

‫‪. ٢‬ماذا تعرف عن ابن عبد ربه صاحب هذا النّص؟‬

‫كان محبا للعلم و األدب ‪ ،‬و قد برع قي الفقه و التاريخ و أتقن الشعر و الكتابة‪ ،‬كان ميّاال إلى اللهو في شبابه‪ ،‬و لكنه تاب و أناب في >=‬
‫‪.‬شيخوخته‪ ،‬و أنشأ القصائد في الزهد‬

‫‪. ٣‬لماذا نعت كتابه (العقد )ب (الفريد)؟‬

‫الرفيعة و قيمته األدبيّة >=‬

‫‪.‬لمنزلته ّ‬
‫‪. ٤‬ما الفكرة الّتي دار حولها النّص؟‬

‫‪.‬أنّ االختيار الجيد من تراثنا األدبي عمل جليل >=‬

‫التدريب ‪٢‬‬
‫!!امإل الفراغات‬

‫‪. ١.‬علماء المسلمين (جهابذة )في شتى نواحي العلم و المعرفة‬

‫‪. (٢.‬استفرغ )المفكرين في ك ّل أ ّمة مسئولون عن رقيّها و نهضتها‬

‫‪. ٣.‬ال يخلو ك ّل مجتمع من المجتمع من المجتمعات من (السالفين )في العلوم المختلفة‬

‫‪. ٤.‬لقد (تفلسفوا )بعض شعراء األندلس جهودهم في رثاء المدن و الممالك الزائلة‬

‫‪. ٥.‬تحلَّى الفتاة حيدها با (العقود )الثمينة‬

 ‫التدريب ‪٣‬‬
‫!!اذكر مرادف‬

‫‪. *١.‬االختيار *الجيّد في كل شيئ دليل الذّكاء و المقدرةِ‬

‫االناقاء >=‬

‫‪. ٢.‬كان اإلمام الشافعي رضي هللا عنه *جهبذا *في الفقه اإلسلمي‬

‫عالما كبيرا >=‬

‫*‪. ٣.‬لكل زمان *فل سفته‬

‫‪.‬حكماؤه >=‬

‫‪. ٤.‬خير الكلم *المختصر *المفيد‬

‫الموجز >=‬

‫‪. ٥.‬كان المتنبي يرى أنّه الشاعر *الفريد *في عصره‬

‫المتميّز عن غيره >=‬

‫التدريب ‪٤‬‬
‫!!وضّح معاني الكلمات‬

‫ي كثير من الحكم *و األمثال‬

‫‪. ١*.‬في األدب الجاهل ّ‬
‫حكمة >=‬

‫‪. ٢.‬يشتمل الشعر األندلس على كثير من *اإلشارات *التاريخية‬

‫قيادات‪/‬علمة >=‬

‫‪. ٣.‬للسيرة النّبويّة البن هشام *مختصرات *كثيرة‬

‫موجزات >=‬

‫‪. *٤‬نعت *النّقاد الجاحظ بإمام البيان >= ‪.‬وصف‬

‫)درس ‪(١١‬‬

‫*رثاء األندلسي ألبي البقاء الرندي*‬

‫التدريب ‪# ١‬‬

‫‪. ١‬متى بدأ حكم المسلمين لبلد األندلس ومتى إنتهى؟‬

‫بدأ حكم المسلمون بلد األندلس قرابة ثمانية قرون من الزمان (‪ ٨٩٨- ٢٩‬هـ‪ ١٤٩٢- ٧١١/‬م )من سنة اثنتين وتسعين إلي سنة ثماني‬
‫‪.‬مئة وثمان وتسعين هجرة‬

‫‪. ٢‬ما األسباب الّتي أدّت إلى القضاء على الوجود اإلسلم ّ‬
‫ي هناك؟‬

‫‪.‬ألنّ تف َّرقت أهواؤهم ‪ ،‬فوقعت بينهم العدوات‪ ،‬وانصرفوا الى الترف‬

‫‪. ٤‬ما الّذي أثار ّ‬

‫الرندي حتّى أنشأ هذه القصيدة؟‬

‫‪.‬إيثارهم المصلحة العا ّمة على العا ّمة‪ ،‬وقُتل كثير من أبناء المسلمين‪ ،‬وفّر آخرون‪ ،‬وشرد كثيرون‬

‫!!‪.٥‬بدأ الشاعر قصيدته بحكمة استمدّها من طبيعة الحياة _وضّح ذلك‬

‫ان كل شيء فيها مصيرة الى نقصان بعد التمام‪ ،‬فل قوة تدوم وال غنى يبقى فل ينبغي ألنسان أن يخدع بماله أو بقوته أو بطيبه عيشه‬
‫‪.‬فأمور الناس وأحواله الممالك تتغير وتتبدل فمن عاش سعيدا فترة من تلزمن أصابه الشقاء والحرمان فترات‬

‫‪. ٧‬ما المصير الّذي آلت إليه مساجد المسلمين في األندلس؟‬

‫‪.‬فصارت المساجد كنائس‪ ،‬انتقع منها صوت األذان‪ ،‬وامتألت بالنواقيس والصلبان‬

‫!!‪. ٩‬اذكر بعض األفكار الّتي تناولتْها القصيدة‬

‫‪(.‬أ )ال ينبغي لإلنسان أن يخدع بما يلقاه في الدنيا من غني وجاه؛ إلنّ أمورها ُمتقلِّبة متغيّرة التثْبت على حال‬

‫قوة وأعظمهم شأنا‪ ،‬وباد معهم ملُكُهم‪ ،‬وهلك سُلطانُ ُهم‬

‫‪(.‬ب )ال بقاء ألحد في هذه الدنيا‪ ،‬فقد رحل عنها أش ّد الملوك ّ‬
‫‪(.‬ج )لقي أبناء اإلسلم في األندلس من األهوال ما تسقط لهواية الجبال حتّى بكى اإلسلم من شدّة ما أصابهم‬

‫وحولوا مساجدهم كنائس‬

‫خرب اإلفرنج ديارهم‪ ،‬وطردوهم منها‪ّ ،‬‬
‫‪(.‬د ) ّ‬

‫التدريب ‪# ٢‬‬

‫‪. ٨:‬اذكر من القصيدة ما يد ّل على المعاني اآلتية‬

‫‪[ .‬أ ]انتشار الخبر =أ ِعنْدكُم نبأ عن أهل األندلس _فقد سرى بحديث القوم ركبان‬

‫للا ال را ّد له =أتى على الك ّل أمر المر ّد له _حتّى قضوا فكأنّ القوم ما كانوا‬
‫‪[ .‬ب ]أمر ّ‬
‫‪[ .‬ج ]لقد تأثّرت الجمادات لما ح ّل باألندلس =حتّى المحاريب تبكي وهي جامدة _حتّى المنابر ترثي وهي عيدان‬

‫اإللف لفراق أليفه =تبكي الحنيفيّة البيضاء من أسف _كما يبكي لفراق اإللفِ هيمان‬
‫ُ‬ ‫‪[ .‬د ]لقد بكى اإلسلم كما يبكي‬

‫التدريب ‪# ٣‬‬

‫!!ضع المرادف‬

‫للا‬
‫‪. *١.‬النقصان *في الكيل موجب لغضب ّ‬
‫النقصان =السرقة‬

‫للا أمرا *فل مر ّد *له‬

‫‪. ٢.‬وإذا أراد ّ‬
‫فل مر ّد =ال دافِع‬

‫*‪. ٣.‬إن ما جرى من إخراج المسلمين من األندلس *العزاء له‬

‫العزاء له =ال صبر معه‬

 ‫‪. ٤‬لقد دقت *نواقيس *الخطر‬

‫نواقيس =أجراس‬

‫ي مكان أمر يورث *الكمد‬

‫*‪. ٥.‬إن ما يحدث للمسلمين في أ ّ‬
‫الكمد =الحزن‬

‫‪. ٦.‬كان من فداء *أسرى *بدر تعليم أبناء المسلمين القراءة والكتابة‬

‫أسرى =المحبوسين‬

‫*‪. ٧.‬األيام *دول‬

‫دول =متداولة‬

‫التدريب ‪# ٤‬‬

‫!!ضع المضا ّد‬

‫‪. _١‬دهى _المسلمين في هذه األيّام كثير من المحن النصرافهم عن دينهم( ‪.‬دهى ×ابتعد)‬

‫‪. ٢‬لقد _شاد _المسلمون حضارة عظيمة في البلد األندلس( ‪.‬شاد ×هدم)‬

‫‪. ٣‬لك ّل قوم زمن من _األزمان _يسعدون فيه( ‪.‬األزمان ×األماكن )‬

‫‪. ٤‬ع ّمت _الكنائس _بلد األندلس بعد رحيل المسلمين عنها ( ‪.‬الكنائس ×المساجد )‬

‫‪. ٥‬الحرب ال تورث _العمران(_‪.‬العمران ×الخراب )‬

‫التدريب ‪# ٨‬‬

‫‪:‬امأل الفراغ فيما يلي بالكلمة المناسبة‬

‫‪.(١.‬انه َّد )البناء على ساكنيه فأنقذهم رجال اإلنقاد‬

‫‪. ٢.‬وضع القائد (إكليل )على رأس الفارس‬

‫‪. ٣.‬وقف اإلمام على (المنير )ليخطُب خطبة الجمعة‬

‫‪. ٤.‬أنا مشتق لزيارة (األندلس)‬

‫‪. ٥.‬استخدم أبو البقاء في قصيدته أسلوب (التشخيص )‬

‫‪. ٦.‬أنا (مشتاق )للصلة في المسجد األقصى‬

‫‪. ٧‬يتخذ النصارى (الصلبان )شعارا لهم‬

‫)الدرس ‪(١٢‬‬

‫*األدب في العصر الحديث*‬

‫*عمر ورسول كسرى لحافظ إبراهيم*‬

 ‫التدريب ‪#١‬‬

‫؟》بشاعر النيل《 ‪. ١‬لماذا لقب حافظ إبراهيم‬

‫ألنّ يجري في عروقه كما يجري النخيل في أرض مصر‪ ،‬و كان م ْهتما بقضايا الناس واآلمهم‪ ،‬وكان أكثر من غيره مشاركة في*‬
‫*الموضوعات االجتماعية والسياسية‬

‫*‪. ٢‬لماذا لم يستطع إكمال تعاليمه؟ *ألن مات والده وهو الصغير‬

‫*‪. ٥‬ما أهم الصفات التي وصف بها الشاعر عمر بن الخطاب؟ *التواضع والعدل‬

‫‪. ٧‬ما الحالة التي وجد عليها رسول كسرى عمر؟ *رأى رسول كسرى أمير المؤمنين وحاكم المسلمين ينام على األرض تحت ظل‬
‫*شجرة‪ ،‬في ثياب كثياب الناس‬

‫وازن بين الحالة التي كان عليها *عمر بن الخطاب والحالة كان عليها كسرى ‪.‬لم يكن حالة عمر بن الخطّاب من مظاهر العظمة‬
‫ْ‬ ‫‪.٨‬‬
‫حراس وال جنود كما يفعل ملوك الفرس‬ ‫*‪.‬والملك ّ‬

‫التدريب ‪#٢‬‬

‫‪. ٣‬اذكر بعض التعبيرات البلغية التي وردت فيها‬

‫》 ‪...‬أن لها سورا من الجند《 ‪-‬‬

‫‪.‬يقصد به ‪:‬كثرة الجند المخصّصين لحراسته فهم يحيطون به‬

‫》رأى فيه الجللة ‪-《...‬‬

‫وعلو الشأن‪ ،‬و الجللة يشعر بها في نفسه‬

‫ّ‬ ‫‪.‬يقصد به ‪:‬فالجللة معناها العظيمة‬

‫》ببردة كاد طول العهد يبليها ‪-《...‬‬

‫‪.‬يقصد به ‪:‬أنّها بردة قديمة‬

‫》‪ ...‬والدنيا بأيديها《‪-‬‬

‫‪.‬يقصد به ‪:‬أنّ ملوكهم واسع وعظيم جدّا‬

‫》قرير العين《‪-‬‬

‫‪.‬يقصد به( ‪:‬بارد العين )أُطلق و أُريد به ما يستلزمه من ّ‬

‫الراحة واالطمئنان‬

‫‪. ٦ :‬اذكر من أبيات القصيدة ما يدل على المعاني التالية‬

‫‪.‬أ ‪ -‬لقد بدت علمات العظمة في وجه عمر وهو مستغرقا في النوم‬

‫"رآهُ مستغرقا في نومه فرأى ‪ -‬فيه الجللة في أسمى معانيها" >=‬

‫‪.‬ب ‪ -‬الفراش الذي افترشه عمر والغطاء الذي تغطّى به‬

‫"فوق الثّرى تحت ظ ّل الدّوح مشتمل ‪ -‬ببُردة كاد طول العهد يبليها" >=‬

‫‪.‬خ ‪ -‬لقد كان ملك األكاسرة واسعأ وعظيما‬

‫"فهان في عينه ما كان يكبره ‪ -‬من األكاسر والدّنيا بأيديها" >=‬

 ‫!!‪. ٧‬اشرح العبارات اآلتية شرحا بلغيا‬

‫‪.‬أ )كان لملوك الفرس سور من الجند يحميهم ويدافع عنهم‬

‫‪.‬فهم يحيطون أنفسهم بالجنود والحراس يحمونهم ويحافظون على حياتهم‪،‬كما أن هذه الحراسة مظهر من مظاهر العظمة السلطان ⏪‬

‫‪.‬ب )رأيت الجللة في وجه الملك العادل‬

‫لقد رأى عمر مستغرقا في نومه فشاهد في وجه الجلل والرفعة‪،‬مع أن كل المظاهر التي تبدو عليه المبالغة فيها ⏪‬

‫‪.‬ج )فهان في عينة ما كان يكبروه‬

‫فتأمل األمر‪ ،‬وصغر في عينه كل ما كان يعظمه من مظاهر الملك في بلد الفرس بل صغر في عينه ملوك األكاسرة الذين ⏪‬
‫يحكمون الدنيا‪،‬ويقبضون بأيديهم على شؤونها‬
‫‪.‬د )ينام الحاكم العادل قرير العين‬

‫‪.‬لقد نمت نوما هادئا كما ينام إنسان سعيد هانىء‪،‬ألنك حكمت الرعية فعدلت في حكمهك‪،‬فتحقق اآلمن وصرت التخاف شيئا ⏪‬

‫التدريب ‪#٣‬‬

‫ش‬
‫‪. ١‬حيَّر =أدْه ُ‬
‫‪. ٢‬الفناء =الموت‬

‫‪. ٣‬الدَّوح =األشجار الكبيرة‬

‫‪. ٤‬ثير =ناعم‬

‫‪. ٥‬عهدي =معرفتي‬

‫التدريب ‪#٤‬‬

‫‪. ١‬غموض ×وضوح‬

‫‪. ٢‬دراية ×جهل‬

‫‪. ٣‬التواضع ×التكبر‬

‫‪. ٤‬مفطورا ×مقهورا‬

‫)الدرس ‪(١٣‬‬

‫للا الفيضل*‬
‫*إلى شباب بالدي لألمير الشاعر ‪:‬عبد ّ‬

‫التدريب ‪١‬‬
‫الشاعر في قصائدِه بالشباب؟‬
‫ُ‬ ‫‪. ٢‬لماذا عُنِي‬

‫موح الذي الضعْف وال تردَّد‬

‫العلم‪ ،‬و سِن الط ِ‬
‫ب ِ‬ ‫ألنّ مرحلة الشباب هي مرحلةُ طل ِ‬
 ‫‪. ٤‬بم وصف الجهل؟ وبماذا يُبْني الم ْجدُ؟‬

‫لوم‬
‫قيم‪ ،‬يُبني المجدُ بالعُ ِ‬
‫وصف الجهل كالع ِ‬
‫‪. ٥‬الطريق الصحي ُح للوصول إلى المجدِ؟‬

‫ارف‪ ،‬ال يمكن تُح ِقّقُه بالمنى وحدها أو بالقوةِ وحدها‬

‫‪.‬الطريق الصحي ُح للوصول إلى المج ِد هو العلو ُم و المع ُ‬
‫ب؟‬ ‫‪. ٦‬ما مكانةُ ِ‬
‫العلم في حيا ِة الشعو ِ‬
‫ِعار ك ِّل شعب ناهض له آمالهُ العظيمة‪ ،‬وأمانية العالية‬
‫العل ُم هو ش ُ‬

‫التدريب ‪٢‬‬
‫‪. ١‬اشرح‬

‫‪.‬أ ‪ -‬عجلن ينتهبُ الخطا هيمان يستدني السحابْ‬

‫‪.‬وسعى سعيا جادًّا إليه في ر ْغبة وشوق كالظَّ ِ‬

‫مآن الذي ا ْشت َّد ب ِه العطش‪ ،‬فهو يطلبُ دُن َُّو السحا ِ‬
‫ب ليرت ِوي من مائه >‬

‫مر القِضابْ‬
‫‪.‬ب ‪ -‬ما المجدُ يُطلبُ بال ُمنى كل وال الس ِ‬
‫السلح >‬
‫ِ‬ ‫‪.‬إنّ المجد ال تحقيقها باألماني وحدها‪ ،‬فاألماني بضائ ُع الحمقى‪ ،‬كل وال يمكن إدراكُه بقوةِ‬

‫‪.‬جـ ‪ -‬والعل ُم رايةُ ك ِّل شعب ناهض سامي الرغابْ‬

‫ِعار ك ِّل شعب ناهض له آمالهُ العظيمة‪ ،‬وأمانية العالية >‬

‫فالعل ُم هو ش ُ‬

‫التدريب ‪٤‬‬
‫‪. ١‬هفا صديقي إلى زيارة بيت هللا الحرام‬

‫هفا ‪:‬ذهب وأسْرع‬

‫‪. ٢‬انتهبت الطائرة النفَّاثةُ َّ‬

‫الجو انتهابا‬

‫انتهبت ‪:‬أخذ بسرعة‬

‫‪. ٣‬اتَّسم شعر حافظ إبراهين بالصد‬

‫اتَّسم ‪:‬اتّصف‪ ،‬صارت له علمة يُعرف بها‬

‫مر العوالي إحدى األسلحة المهم ِة في العصور الخالية‬

‫‪. ٤‬كانت الس ُ‬
‫الرماح‬
‫السمر ‪ّ ِ :‬‬
‫التقدير‬
‫ِ‬ ‫‪. ٥‬الموظفون األ ْكفاء يستحقون جوائز‬

‫األكفاء ‪:‬المثل و النظير‬

‫‪. ٦‬من طلب العل ركب متن الصعاب‬

‫متن الصعاب ‪:‬ظ ْهر الصعوبة‪/‬المشكلت‬

‫التدريب ‪٥‬‬
 ‫‪. ١‬النجوم الزاهرة مصابيح السماء‬

‫الزاهرة ×المظلمة‬

‫‪. ٢‬ال يغرنَّم الطلء ولكن انظرْ إلى اللبا ِ‬

‫ب‬

‫اللباب × ِرياء‬

‫‪. ٣‬الطفولة السعيدة هي التي تجد التوحيد التربوي الصحيح‬

‫الطفولة ×ش ِبيبة‬
‫‪. ٤‬لن تصل إلتى القلوب الناس ّ‬
‫إال بقول المتسطاب‬

‫المستطاب ×شنِيع‬

‫‪. ٥‬ال تكن عجلن إذا قُدت السيارة فإن في المجل ِة الندامة‬

‫عجلن ×م ْهلن‬

‫‪.‬‬