You are on page 1of 33

‫اإلجابات‬

‫الفصل الاأول‬
‫الدرس الاأول‬
‫الاستماع‬
‫الرحمة‬
‫إ نسان على الرحمة‪ :‬ال�أرملة‪ ،‬والجاهل‪ ،‬والحيوان‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫في حياة الناس‪( .‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‪.‬‬
‫‪ -5‬يدل قول الكاتب في العبارة على ضرورة عدم استغلال الجاهل‪ ،‬وعجزه عن ال�نتصاف لنفسه؛ حتى ل� يتجمع عليه‬
‫الجهل‪ ،‬والظلم في اآن واحد‪.‬‬
‫‪ -6‬تعني عبارة‪( :‬كما يمحو لسان الصبح مداد الظلام) اأن اأثر الرحمة يزيل الشقاء‪ ،‬والظلم بين الناس؛ ليثبت الخير والسعادة‬
‫والعدل‪.‬‬
‫عنوان اآخر للنص‪ :‬المعاملة الحسنة‪ ،‬الخلق الحسن‪ ،‬العدل‪( ...‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‪.‬‬
‫آيات من سورة فاطر‬

‫�‬
‫الفهم والتحليل واللغة‪:‬‬
‫أولاً‪ -‬نجيب عن ال�أسئلة ال�آتية‪:‬‬

‫�‬
‫‪1‬‬
‫د‪( -‬نعم)‪.‬‬ ‫ج‪( -‬ل�)‪.‬‬ ‫ب‪( -‬نعم)‪.‬‬ ‫اأ‪( -‬ل�)‪.‬‬
‫‪ -٢‬يتمنى الكافرون وهم يعذبون في جهنم اأن يخرجوا منها اإلى الدنيا؛ كي يعملوا صالحا من جديد‪.‬‬
‫‪ -٣‬اأقسام المسلمين في اأخذهم كتاب الله تعالى ثلاثة‪ :‬ظالم لنفسه‪ ،‬ومقتصد‪ ،‬وسابق بالخيرات‪.‬‬
‫‪ -٤‬يفرح اأهل الجنة؛ ل�أن الله تعالى اأذهب عنهم التعب والخوف‪.‬‬
‫‪ -5‬مصير المؤمنين هو ال�أمان‪ ،‬ودخول الجنان‪ ،‬اأما الكافرون فمصيرهم الخلود في النار‪.‬‬
‫‪ -6‬من صفات المؤمنين‪ :‬يتلون كتاب الله تعالى‪ ،‬ويقيمون الصلاة‪ ،‬وينفقون مما رزقهم الله تعالى‪...‬‬
‫‪ -7‬من قدرة الله تعالى على الخلق وال�إ بداع اأن خل َق الناس مختلفين في اأشكالهم واألوانهم ولغاتهم‪ ،‬وخل َق من الدواب‬
‫كذلك مختلفة في اأنواعها واألوانها وطعامها‪...‬‬

‫ثاني ًا‪-‬‬
‫‪1‬‬
‫‪5‬‬
‫‪ -٢‬سخر الله سبحانه وتعالى للاإ نسان كل ما في الكون لخدمته‪ :‬ال�أرض وما فيها من جبال وسهول وبحار واأنهار‪ ،‬وحيوان ونبات‪،‬‬
‫والسماء وما فيها من كواكب‪...‬‬

‫ثالث ًا‪-‬‬
‫‪ -١‬المسلم يطيع ربه سرا وعلانية‪.‬‬
‫سود‪ :‬بيض‪.‬‬ ‫الح ّق‪ :‬الباطل‪.‬‬ ‫‪ -٢‬مختلف‪ :‬متشابه‪.‬‬
‫من وحي الحرمين‪:‬‬

‫المناقشة‪:‬‬
‫‪ -١‬المنهاج الذي يمثله البيت ال�أول هو السير على كتاب الله تعالى‪ ،‬وسنة رسوله ‪-‬صلى الله عليه وسلم‪.‬‬
‫‪ -٢‬اأ‪ -‬كان يطوف حول الكعبة المشرفة ب‪ -‬من مظاهر هذه المناجاة‪ :‬التوبة اإلى الله‪ ،‬والطمع في مغفرته‪ ،‬وال�عتزاز بشرف زيارة‬
‫البيت الحرام‪.‬‬

‫ ‬
‫‪ -٤‬اأ‪ -‬كلمتان متضادتان) اإدبار‪ ،‬اإقبال)‪.‬‬
‫‪ -٣‬يسمو المرء بعلمه وخلقه ‪ /‬ينزل الله السكينة على قلوب المؤمنين‪.‬‬

‫القواعد اللغوية‪:‬‬
‫التدريبات‪:‬‬
‫أولاً‪ -‬نصنف الاأسماء حسب الجدول‪:‬‬

‫�‬
‫المضاف إالى معرفة‬ ‫الاأسماء الموصولة‬ ‫أسماء الاإ شارة‬ ‫الضمائر‬ ‫المعرف ب أال‬ ‫اسم العلم‬
‫�‬
‫ثمار العلم‬ ‫الذي‬ ‫هذه‬ ‫هو‬ ‫الفائز‬ ‫إبراهيم‬
‫�‬
‫الكاف (والديك)‬

‫ثاني ًا‪-‬‬
‫اأ‪ -‬بالذين‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ثالث ًا‪-‬‬
‫علامته‬ ‫الاسم‬
‫الناس‬
‫�‬
‫الدواب‬
‫�‬
‫ال�أنعام‬
‫�‬
‫التنوين‬ ‫مختلف‬

‫‪206‬‬
‫تقبل التنوين عند حذف الزيادة منها (األوانٌ)‪ .‬ال�إ ضافة‬

‫�‬
‫الله‬

‫�‬
‫قبول حرف الجر‬ ‫عباده‬
‫العلماء‬

‫�‬
‫التنوين‬ ‫عزيز‬
‫التنوين‬ ‫غفور‬

‫رابع ًا‪-‬‬
‫فرح الذي نجح ‪ /‬اأبدع عمر في تصميم اللوحة الفنية ‪ /‬هؤل�ء طلاب مؤدبون ‪ /‬هذا كتاب رائع ‪ /‬رجعت المتسابقات‬
‫اللواتي شاركن في مسابقة الشعر ‪ /‬التعاون سبيل النجاح‪.‬‬

‫التدريبات اإلمالئية‪:‬‬
‫أولاً‪ ( -‬أافئدة‪ ،‬رسائل‪ ،‬أاسئلة‪ ،‬وسائل)‬

‫�‬
‫‪7‬‬
‫ثاني ًا‪-‬‬

‫‪1‬‬
‫ثالث ًا‪-‬‬

‫ ‬
‫ ‬
‫‪1‬‬
‫الدرس الثاني‬
‫الاستماع‬
‫مساجد عكا شاهدة على عروبتها‬

‫‪4‬‬
‫ضريحه‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫فلسطين قلب الاأمة‬
‫الفهم والتحليل واللغة‬
‫أولاً‪ -‬نضع دائرة حول رمز الاإ جابة الصحيحة‬
‫�‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫‪1‬‬
‫‪3‬‬
‫كنيسة القيامة فيها‪ ،‬وقد اهتم بها خلفاء المسلمين‪.‬‬
‫‪ -٤‬من مظاهر التضييق الذي يمارسه ال�حتلال الصهيوني على اأهل فلسطين‪ :‬تهويد القدس‪ ،‬وطمس هويتها العربية وال�إ سلامية‪،‬‬
‫وتهجير اأهل فلسطين بوجه عام‪ ،‬وبناء الجدار‪ ،‬ومصادرة ال�أراضي‪...‬‬
‫‪ -5‬التفريط في القدس تفريط في التاريخ؛ ل�أنه يساعد على محو التاريخ العربي‪ ،‬وال�إ سلامي المشرقين‪ ،‬والتنكّر لما بناه اأجدادنا‬
‫السابقون من روائع الحضارة‪ .‬وتفريط في الدين؛ ل�أنه يعطل الشرائع المتعلقة بقدسية هذه ال�أرض‪.‬‬
‫‪208‬‬
‫‪ -6‬واجب المسلمين تجاه المسجد ال�أقصى‪ :‬اإعماره بالمصلين‪ ،‬والعبادة فيه‪ ،‬والحفاظ عليه‪ ،‬وحمايته‪ ،‬والدفاع عنه‪.‬‬

‫ثاني ًا‪-‬‬
‫ّ ؛ ل�أن بدونها ل� يتم النصر ول� التحرير‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫‪ -١‬المسجد ال�أقصى اأولى القبلتين؛ ل�أن الله تعالى اأمر رسوله والمسلمين بالتوجه نحوه في صلاتهم عندما فرضت‪،‬‬
‫ثم اأمره بالتحول اإلى الكعبة‪ ،‬اأما ثالث الحرمين؛ فمن حيث المكانة‪ ،‬واأجر الصلاة‪ ،‬وياأتي بعد المسجد الحرام‪،‬‬
‫والمسجد النبوي‪.‬‬
‫‪ -٢‬يسعى ال�حتلال لتهويد القدس بال�دعاء اأنها لليهود‪ ،‬ومحاولة بناء الهيكل المزعوم فيها‪ ،‬وتحويل اأسماء شوارعها‬
‫وحاراتها من العربية اإلى العبرية‪ ،‬وعن طريق التضييق على اأهل القدس؛ لتهجيرهم واإسكان اليهود‪ ،‬والمستوطنين‬
‫مكانهم‪.‬‬
‫‪ -٣‬الثلاثة مساجد التي تُشد الرحال اإليها هي‪ :‬المسجد الحرام في مكة‪ ،‬والمسجد ال�أقصى في القدس‪ ،‬والمسجد‬
‫النبوي في المدينة المنورة‪.‬‬

‫ثالث ًا‪-‬‬
‫‪ -١‬القدس تصرخ منذ سنين فما ل�مست صرخاتها مسامع الحكام العرب والمسلمين‪.‬‬
‫‪ -‬ستصدح ماآذن القدس في ال�آفاق‪ ،‬و(يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬
‫‪ -٢‬تدل عبارة (يفوح منها عبق التاريخ‪ )..‬على اأن في هذه البلاد من المعالم العمرانية والحضارية الكثير؛ مما يدل على‬
‫وجود العرب والمسلمين فيها منذ القدم‪.‬‬
‫وتدل عبارة (يبزغ الفجر) على اأن ال�أمل بالله‪ ،‬وبالنصر على الظلم والطغيان ل� بد اآت‪ ،‬كما هو بزوغ الفجر بعد الظلام‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫إ سراء‪ :‬السير ليلا‪ ،‬وهو انتقال الرسول ‪-‬صلى الله عليه وسلم ‪ -‬بوساطة ال َملك جبريل من مكة اإلى القدس على ظهر‬

‫‪4‬‬
‫البراق‪ .‬اأما المعراج‪ :‬فهو صعود الرسول –عليه السلام‪ -‬من المسجد ال�أقصى اإلى السماوات العلى‪ .‬وهما معجزة من‬
‫معجزات الرسول‪.‬‬

‫قصيدة يافا‬
‫المناقشة‪:‬‬
‫‪3‬‬
‫والخارجية‪.‬‬
‫‪ -٤‬سبب حزن الشاعر هو ضياع يافا‪ ،‬واأخواتها من المدن الفلسطينية‪ ،‬وتشريد اأهلها‪.‬‬
‫‪ -5‬صور الشاعر يافا والمدن الفلسطينية بال�أخوات الشقيقات ل�أم واحدة وهي فلسطين‪.‬‬

‫‪209‬‬
‫‪ -6‬دل�لة على شدة الحزن‪ ،‬وجفاف الدموع‪.‬‬
‫‪ -7‬لم يستسلم الشاعر رغم حزنه وتعبه؛ ل�أن عنده اأملا كبيرا برجوع الحق اإلى اأصحابه‪ ،‬وعودة فلسطين اإلى اأهلها‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫‪ -٩‬مــن القيــم المســتفادة‪ :‬حــب ال�إ نســان وطنــه‪ ،‬والتضحيــة مــن اأجلــه‪ ،‬ورفــض الظلــم‪ ،‬وعدم الياأس وال�ستســلام (يعطــي الطلبة‬
‫خيارات اأخرى)‪.‬‬
‫‪10‬‬
‫القواعد اللغوية‪:‬‬
‫أولاً‪ -‬نميز بين النكرة والمعرفة‪:‬‬

‫�‬
‫المعرفة‬ ‫النكرة‬
‫الجميع‬ ‫حياة‬
‫يد الهمجية‬ ‫محبة‬
‫ال�حتلال‬ ‫حجرا‬
‫الذي‬ ‫حذر‬
‫****‬ ‫قدر‬

‫ثاني ًا‪-‬‬
‫نوعها‬ ‫المعرفة‬
‫اسم موصول‬ ‫الذين‬
‫اسم اإشارة‬ ‫هذا‬
‫علم (دولة)‬ ‫فلسطين‬
‫مضاف اإلى معرفة‬ ‫دول العالم‬
‫علم (شخص)‬ ‫عيسى‬

‫ثالث ًا‪ -‬الاأسماء‪ :‬مدينة‪ ،‬القدس‪ ،‬التفريط‪ ،‬تفريط‪ ،‬التاريخ‪ ،‬الدين‪ ،‬الحضارة‪ ،‬جريمة‪ ،‬حق‪ ،‬الماضي‪ ،‬الحاضر‪ ،‬المستقبل‪.‬‬

‫‪ -‬اأكرم الذين فازوا‬ ‫رابع ًا‪-‬‬


‫‪ -‬باس ٌم يجري‬
‫حب الوطن واجب‬
‫‪ّ -‬‬
‫ٌ ٍ‬
‫عال‪.‬‬
‫ ‬
‫‪210‬‬
‫خامس ًا‪-‬‬
‫الضمائر المنفصلة‬ ‫الجملة‬
‫َ‬

‫�‬
‫‪1‬‬
‫�‬
‫‪2‬‬
‫�‬
‫‪3‬‬
‫هو‬

‫‪4‬‬
‫هم‬ ‫‪-5‬‬

‫التدريبات الاإ ملائية‬


‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫‪1‬‬
‫التعبير‪:‬‬
‫‪9 -6 -8 -7 -5 -3 -1 -2 -4‬‬

‫الدرس الثالث‬
‫الاستماع‬
‫ليلة ظلماء‬
‫‪ -١‬مــن مظاهــر بســاطة الحيــاة للا أســرة الفلســطينية‪ :‬اأنهــا تقــوم علــى الحــب‪ ،‬والكــد والتعــب؛ للحصــول علــى لقمــة العيــش‬
‫الممزوجــة بعــرق الجبيــن‪.‬‬
‫‪ -٢‬هب ال�أب فزعا من نومه على صوت طرقات جيش ال�حتلال على باب بيتهم‪.‬‬
‫‪ -٣‬اقتحم جنود ال�حتلال البيت بعنف كالوحوش‪ ،‬وببنادقهم مصوبة نحو اأهل البيت‪.‬‬
‫‪ -٤‬تصرف الجندي مع ال�أم بدفعها على ال�أرض تصرف جبان اأرعن‪ ،‬ينم عن نفسية سيئة‪.‬‬
‫‪ -5‬سبب اعتقال الشاب صامد انتماؤه واإخلاصه لوطنه‪ ،‬ومقاومته للمحتل الغاصب‪( .‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‪.‬‬
‫‪ -6‬مــن اآثــار اعتقــال ال�بــن علــى اأســرته الحــزن علــى فراقــه‪ ،‬والخــوف علــى مصيــره عنــد العــدو‪ ،‬ثــم تحمــل مشــاق زيارتــه فــي‬
‫الســجن‪ ،‬وحرمــان ال�أســرة مــن تحقيــق حلمهــا فيــه‪.‬‬
‫‪ -7‬نعــم‪ ،‬اع ُتقــل والــدي قبــل ســنتين علــى اأيــدي قــوات ال�حتــلال الصهيونــي‪ ،‬وقــد مكــث فــي ســجن مجــدو ثلاثــة اأشــهر‪ ،‬ثــم‬
‫فــي ســجن النقــب تســعة اأشــهر‪ ،‬وكنــا نــزوره‪ ،‬ونشــعر بمعاناتــه واإخوانــه ال�أســرى مــن ظلــم‪ ،‬وتقييــد للحريــات‪ ،‬ومــع ذلــك‬
‫فنحــن فخــورون بال�أســرى؛ ل�أنهــم رمــز لحريــة هــذا الشــعب المعطــاء‪( .‬يعطــي الطلبــة خيــارات اأخــرى)‬

‫‪211‬‬
‫الاأسرى قضية شعب و أا ّمة‬
‫الفهم والتحليل واللغة‪:‬‬
‫أولاً‪ -‬نجيب عن الاأسئلة الاآتية‪:‬‬

‫�‬
‫‪ -١‬نملا أ الفراغات فيما ياأتي‪:‬‬
‫ّ التضحية من اأجل اإنجاز ال�ستقلال والحريّة‪.‬‬

‫�‬
‫ب‪ -‬اأفراد اأسرته‪ ،‬اأو من بين زملائه في مكان عمله‪ ،‬اأو اختطافه من بين الما ّرة في الشوارع العامة‪.‬‬
‫ج‪ -‬طول السفر في الحر والقر‪ ،‬والمعاملة السيئة‪ ،‬والزيارة من وراء حاجز زجاجي‪.‬‬
‫د‪ -‬القيام بفعاليات تضامناً معهم‪ ،‬ودعوة نخبة من ال�أسرى المحررين لشرح معاناتهم في المحافل الدولية‪ ،‬واإثارة قضاياهم عبر‬
‫ندوات ومحاضرات‪.‬‬
‫ّ ي بزهرة شبابه في سبيل قضيته العادلة‪ ،‬وبحريته لتبقى هامة وطنه مرفوعة‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫ّــل اليديــن‪ ،‬والرجليــن‪ ،‬ومعصــوب‬
‫‪3‬‬
‫العينيــن‪ ،‬و ُيعامــل بقســوة‪.‬‬
‫‪ -٤‬حوالي مليون فلسطيني تقريباً‪ ،‬اأي ما يعادل خمس الشعب الفلسطيني‪.‬‬
‫‪ -5‬لنيل حريتهم‪ ،‬واإلغاء ال�عتقال ال�إ دار ّي الظالم‪ ،‬ومواجهة صلف الج ّلاد‪.‬‬
‫‪ -6‬تبداأ منذ رحلة اعتقاله‪ ،‬ونقله في سيارة كئيبة اإلى زنارين التحقيق‪.‬‬
‫‪ -7‬الوقــوف معهــم ومؤازرتهــم؛ وذلــك بمخاطبــة المؤسســات الحقوقيــة‪ ،‬وال�إ نســانية‪ ،‬والعربيــة‪ ،‬والدوليــة‪ ،‬والحديــث عــن معاناتهــم‬
‫داخــل ســجون ال�حتــلال‪ ،‬وشــرح ظــروف اعتقالهــم‪ ،‬والتضامــن معهــم‪ ،‬والســعي لتحريرهــم مــن ال�أســر‪ ،‬وعودتهــم اإلــى اأحضــان‬
‫ذويهــم ســالمين‪.‬‬
‫‪ -٨‬السابع عشر من شهر نيسان (اإبريل) من كل عام‪.‬‬
‫ثاني ًا‪ -‬نف ّكر ونجيب عن الاأسئلة الاآتية‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫حريــة الشــعب‪.‬‬
‫إ نسان؛ ل�أن ال�إ نسان بلا وطن ل� هوية له ول� وجود‪ ،‬فالوطن هو ال�أم التي تحتضن اأبناءها‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫�‬
‫إ ســلام اإنســانية ال�إ نســان‪ ،‬ول� يســيء للا أســرى بال�أقــوال‪ ،‬اأو ال�أفعــال‪ ،‬ويوفــر لهــم مقومــات العيــش‪ ،‬وينظــر اإليهــم بعيــن‬
‫‪4‬‬
‫الرحمــة‪ ،‬اإلــى اأن يتــم البــت فــي قضيتهــم وفقــا للشــريعة ال�إ ســلامية‪.‬‬
‫‪ -5‬بئر السبع‪ ،‬النقب‪ ،‬مجدو‪ ،‬الجلمة‪ ،‬عوفر‪ ،‬الدامون‪...‬‬

‫‪212‬‬
‫ثالث ًا‪-‬‬
‫‪ -١‬نوظّف ما ياأتي في جمل مفيدة من اإنشائنا‪( :‬تترك للطالب ل�إ عطاء جمل اأخرى)‪.‬‬
‫اأ‪ -‬سطّر المقاومون لوح ّة من ملاحم البطولة والفداء على اأرض المعركة‪.‬‬
‫ب‪ -‬خاض ال�أسرى معركة ال�إ ضراب عن الطعام لنيل حقوقهم العادلة‪.‬‬
‫ج‪ -‬يمارس ال�حتلال شتّى اأنواع ال�ضطهاد العنصري بحق شعبنا الفلسطيني‪.‬‬
‫‪ -٢‬نستخرج من النص‪:‬‬
‫اأ‪( -‬مقيد‪ :‬مك ّبل)‪( ،‬السجن‪ :‬ال�أسر)‪.‬‬
‫ب‪( -‬ال�أسر‪ ،‬والسجن)‪.‬‬
‫ّ ة‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫قصيدة (ونحن سواء)‬
‫المناقشة‬
‫ّ ه الشاعر رسالته اإلى ال�أسيرات الفلسطينيات في سجن النساء المس ّمى (نفي ترتسيا)‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫ّ ة بين ال�أسرى وال�أسيرات‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫ب‪ -‬رغــم معانــاة ال�أســرى اإلّ� اأنهــم بعزيمتهــم يحولــون الســجون اإلــى قــلاع ّ‬
‫محصنــة مــن اأي اأذى‪ ،‬وهــذا دل�لــة علــى ال�أمــل‬
‫فــي نيــل الحريــة‪ ،‬والنصــر القــادم‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫يقبــع فــي ســجون ال�حتــلال‪ ،‬ول� يوجــد َمــن يخلّصــه مــن اأســره‪.‬‬
‫‪ -٤‬ال�أسرى‪ ،‬وال�أسيرات‪ ،‬ومعاناتهم داخل السجون‪.‬‬
‫تحب ال�أسيرة اأن تشارك في مقاومة المحتل‪ ،‬وتض ّحي بنفسها من اأجل نيل الحرية‪ ،‬والنصر‪.‬‬
‫‪ّ -5‬‬
‫‪ -6‬شعر وطني‪ ،‬شعر المقاومة‪.‬‬
‫‪ * -7‬اأهدي السلام اإلى وطن نمت زهراته بدماء الشهداء‪.‬‬
‫( ُه ّجرت من وطني واأنا كلي شوق للعودة اإليه)‪.‬‬ ‫* (كلي شوق ل�أرى اأرض وطني الحبيب)‬
‫* نرتقي ونتقدّم عندما نغمر بمحبتنا ال�آخرين‪( .‬تترك للطالب ل�إ عطاء جمل اأخرى)‪.‬‬

‫القواعد اللغوية‬
‫الاأفعال من حيث الزمن‬

‫التدريبات‬
‫أولاً‪ -‬نقر أا ما ي أاتي‪ ،‬ث ّم نستخرج الاأفعال‪ ،‬ونب ّين نوع كل منهما‪:‬‬
‫�‬
‫‪213‬‬
‫الاأفعال الماضية‬ ‫الاأفعال المضارعة‬ ‫أفعال الاأمر‬

‫�‬
‫خلدت‬ ‫تحل ُم‬ ‫افتح‬
‫ْ‬
‫نامت‬ ‫يبز ُغ‬
‫هب‬‫ّ‬ ‫تسط ُع‬
‫ضجت‬
‫ّ‬
‫ثاني ًا‪ -‬نضع الفعل المناسب في الفراغ المناسب فيما ي أاتي‪:‬‬
‫ُ‪.‬‬ ‫َ‪.‬‬ ‫ْ‪.‬‬ ‫ّ َم‪.‬‬ ‫ُ‪.‬‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫‪1‬‬
‫ثالث ًا‪ -‬نع ّين فاعل كل فعل تحته خط فيما ي أاتي‪:‬‬
‫‪ -١‬المعاناةُ‪.‬‬
‫‪ -٢‬المعتقلون‪.‬‬
‫‪ -٣‬ضمير مستتر تقديره هي‪.‬‬
‫‪ -٤‬الضمير المتصل التاء‪.‬‬
‫‪ – 5‬ضمير مستتر تقديره اأنت‪.‬‬

‫رابع ًا‪ -‬نك ّون ثلاث جمل فعلية مفيدة فيما ي أاتي‪:‬‬
‫ال�أولى‪ :‬اأغلق ال�حتلال المدينة‪.‬‬
‫الثانية‪ :‬يداف ُع الجند ُي عن وطن ِه‪.‬‬
‫الثالثة‪ :‬اأط ْع والديك‪.‬‬

‫الاإ ملاء‬
‫الهمزة المتوسطة على أالف‬
‫أولاً‪ -‬نعود اإلى نص (ال�أسرى قضية شعب واأمة) ونستخرج كلمة فيها‪:‬‬

‫�‬
‫‪ -١‬همزة متوسطة على نبرة‪( :‬كئيبة‪ ،‬السيئة‪ ،‬عائلة)‬
‫‪ -٢‬همزة متوسطة على واو‪(:‬مؤازرتهم)‬
‫‪ -٣‬همزة متوسطة على األف‪( :‬الماأساة‪ ،‬مراأى)‬

‫ثاني ًا‪ -‬نصل الحروف ال�آتية‪ ،‬ونراعي كتابة الهمزة فيها‪:‬‬


‫ُ َتاأل ّ ٌق‬ ‫ْ ِئ َل ٌة‬ ‫َاأْ َت ِم ُن‬ ‫ُ ؤ ِْم ٌن‬ ‫َ ْساألَ ٌة‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫‪1‬‬
‫ثالث ًا‪ -‬نكتب مضارع ال�أفعال الماضية ال�آتية‪ ،‬ونضبط همزاتها‪ ،‬وحركة الحرف الذي قبلها‪:‬‬
‫َياأ ُم ُر‪َ ،‬ي ُؤمّ‪َ ،‬ي ْساأ ُل‪َ ،‬ي ْس َتاأ ِج ُر‪َ ،‬ي ْزاأ ُر‪َ ،‬ي ِئ ّن‪.‬‬

‫التعبير‬
‫‪4‬‬
‫‪214‬‬
‫الدرس الرابع‬
‫من تلميذة إالى والدتها‬
‫الاستماع‬
‫وداع أاخي‬
‫‪ -١‬قرر الوالد اأن يلحق ابنه سعيدا بجامعة خارج البلاد؛ ليدرس الطب‪ ،‬ويتخصص فيه‪.‬‬
‫‪ -٢‬اأخذت العائلة ترتب لسفر سعيد اأسبوعاً كاملا ً‪ ،‬حيث كان سعيد ووالده يذهبان يومياً اإلى الدوائر الحكومية؛ ل�ستكمال‬
‫ال�أوراق الرسمية اللازمة للسفر‪ ،‬اأما ال�أم فقد انهمكت في تحضير ملابس ابنها‪ ،‬وترتيبها في الحقيبة‪.‬‬
‫‪ -٣‬كان المطار ضخماً وجميلا ً‪ ،‬فيه ساعة كبيرة مثبتة في صدر قاعة ال�نتظار‪ ،‬والسيارات تملا أ الساحة الكبرى‪ ،‬وبينها‬
‫حافلات لنقل الركاب اإلى الطائرات‪.‬‬

‫�‬
‫ب‪ -‬بقي طيلة ليلة السفر ذاهلا ً‪ ،‬ل� يرى اأمامه سوى اأخيه يحدق فيه‪ ،‬ويلازمه‪.‬‬
‫ج‪ -‬لم يذق طعم النوم تلك الليلة‪ ،‬وبقي يتقلب في فراشه‪ ،‬وعيناه ل� تفارقان سرير اأخيه اإلى اأن يزغ الفجر‪.‬‬

‫‪٧‬‬
‫�‬
‫ت‪ -‬مطار غزة الدولي (اأو مطار ياسر عرفات الدولي)‪.‬‬
‫رغم تعدد المطارات في فلسطين‪ ،‬اإل� اأن الفلسطينيين ل� يسافرون منها؛ بسبب ال�عتداءات الصهيونية على مطار غزة‬
‫الدولي‪ ،‬وتدميره‪ ،‬والسيطرة وال�ستيلاء عليها منذ ال�حتلال الصهيوني للا أراضي الفلسطينية‪.‬‬
‫�‬
‫ب‪ .‬شدة تاأثر ال�أب‪ ،‬وحزنه لفراق ابنه‪.‬‬
‫ج‪ .‬صعوبة تلك الليلة بما فيها من اأرق‪ ،‬وقلق‪ ،‬وحزن‪ ،‬وانتظار للساعات ال�أخيرة من سفر ال�أخ‪.‬‬

‫من تلميذة إالى والدتها‬


‫الفهم والتحليل واللغة‬
‫أولاً‪ -‬نجيب عن الاأسئلة الاآتية‪:‬‬
‫�‬
‫‪5‬‬
‫‪ -١‬نجيب بـ (نعم) للعبارة الصحيحة‪ ،‬وبـ (ل�) للعبارة غير الصحيحة فيما يلي‪:‬‬
‫اأ‪( -‬ل�)‪ .‬ب‪( -‬ل�)‪ .‬ت‪( -‬نعم)‪ .‬ث‪( -‬ل�)‪.‬‬
‫‪ -٢‬سبب اعتذار التلميذة تاأخرها عن مراسلة اأمها؛ نظراً لقرب موعد ال�متحان السنوي‪ ،‬وانشغالها معظم ساعات النهار في‬
‫المطالعة‪ ،‬والدرس المتواصل‪.‬‬
‫‪ -٣‬تخشى التلميذة ال�متحان السنوي؛ ل�أنه الذي سيقرر مصير عملها طيلة العام‪ ،‬ومصير مرحلة كاملة من مراحل دراستها‪.‬‬
‫‪ -٤‬مقومات التوفيق في الحياة‪ ،‬والنجاح في الدراسة‪:‬‬

‫�‬
‫ب‪ -‬رضا الوالدين‪.‬‬
‫ج‪ -‬الجهود المستمرة والجد وال�جتهاد‪.‬‬
‫د‪ -‬ال�ستقامة‪.‬‬
‫هـ‪ -‬المحافظة على الوقت‪ ،‬واستثماره في العلم‪ ،‬والعمل النافعين‪.‬‬
‫‪ -١‬نستنتج ثلاث نصائح للا أم التزمت بها التلميذة ونفذتها‪:‬‬
‫اأ‪ -‬عدم مخالطة صديقات السوء‪ ،‬وال�بتعاد عن ال�إ همال‪ ،‬والكسل‪.‬‬
‫ب‪ -‬مصاحبة الصالحات من الصديقات العاملات بجد‪ ،‬وهداية‪.‬‬
‫ج‪ -‬اإعطاء حق جسدها‪ ،‬ونفسها عليها حيث تراوح بين الدرس‪ ،‬والجهد الدؤوب‪ ،‬وبين اللعب‪ ،‬والترفيه عن النفس‪.‬‬
‫‪ -٢‬علام يدل كل مما ياأتي‪:‬‬
‫اأ‪ -‬تدل العبارة ال�أولى على‪ :‬جد التلميذة‪ ،‬واجتهادها‪ ،‬وحسن استثمار الوقت‪.‬‬
‫ب‪ -‬تــدل العبــارة الثانيــة علــى‪ :‬انتمــاء التلميــذة‪ ،‬وحبهــا ل�أســرتها‪ ،‬واعتمادهــا علــى دعواتهــم كاأحــد اأســباب النجــاح‪ ،‬والتوفيــق‬
‫فــي مراحــل الحيــاة‪.‬‬

‫ثاني ًا‪ -‬نفكر ونجيب عن الاأسئلة الاآتية‪:‬‬


‫‪ -١‬تقلل الفتاة من اللعب ل�أنها تعطي لكل وقت حقاً؛ فتكثر من الدرس‪ ،‬اأما العطلة الصيفية فاآتية‪ ،‬وسيكون فيها متسع للعب‪،‬‬
‫والمتعة‪.‬‬
‫إنها سوف تتاأثر باأخلاقهن الفاسدة‪ ،‬وتنصرف عن دروسها‪ ،‬وبالتالي تفشل في دراستها‬
‫�‬
‫ب‪ -‬الحفاظ على الوقت‪ ،‬واستثماره فيما ينفع‪.‬‬
‫ج‪ -‬الحرص على علاقة الحب‪ ،‬والود مع اأفراد ال�أسرة‪.‬‬
‫د‪ -‬طاعة الوالدين‪ ،‬وال�لتزام بنصائحهما‪.‬‬
‫هـ‪-‬رضا الوالدين من رضا الله‪.‬‬
‫و‪ -‬ضرورة الجد‪ ،‬وال�جتهاد في الدروس؛ ل�جتياز ال�متحانات بتفوق‪.‬‬

‫ثالث ًا‪ -١ -‬نوظف التراكيب‪( :‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬

‫‪216‬‬
‫إ صلاح بين المتخاصمين‪.‬‬

‫�‬
‫ٍ باأن‪ :‬اأنا على ثق ٍة باأن الله سينصر اأهل فلسطين‪.‬‬

‫�‬
‫�‬
‫القواعد اللغوية‪:‬‬
‫أولاً‪ :‬نقر أا العبارات‪ ،‬ونستخرج‪:‬‬

‫�‬
‫فعلاً ماضي ًا‬ ‫فعلاً مضارع ًا‬ ‫معتلاً ناقص ًا‬ ‫فعلاً معتلاً أاجوف‬ ‫فعلاً صحيح ًا‬
‫كان‬ ‫يعتمد‬ ‫يرضي‬ ‫يخيب‬ ‫يعتمد‬

‫�‬
‫�‬
‫�‬
‫�‬
‫تنير‬
‫يطيعهما‬
‫كان‬

‫ثاني ًا‪ :‬نصنف الاأفعال‪ ،‬حسب الجدول الاآتي‪:‬‬

‫نوعه من حيث الزمن (ماضي‪ ،‬مضارع‪ ،‬أامر)‬ ‫نوعه من حيث البنية (صحيح‪ ،‬معتل)‬ ‫الفعل‬
‫ض‬
‫ما ٍ‬ ‫معتل ناقص (دعو)‬ ‫دعا‬
‫مضارع‬ ‫معتل لفيف مقرون (روي)‬ ‫يروي‬
‫معتل اأجوف (صام)‬ ‫صم‬
‫�‬
‫ض‬
‫ما ٍ‬ ‫صحيح سالم (دفع)‬ ‫اندفع‬
‫مضارع‬ ‫معتل مثال (وقف)‬ ‫يقفون‬
‫ض‬
‫ما ٍ‬ ‫صحيح مهموز (اأخذ)‬
‫�‬
‫مضارع‬ ‫معتل لفيف مفروق (وعى)‬ ‫يعي‬
‫مضارع‬ ‫معتل ناقص (نهي)‬ ‫تنهى‬
‫معتل اأجوف (سار)‬ ‫ِس ْر‬
‫�‬
‫مضارع‬ ‫معتل مثال (يسر)‬ ‫ييسر‬
‫مضارع‬ ‫معتل لفيف مفروق (وقي)‬ ‫يقي‬
‫ض‬
‫ما ٍ‬ ‫صحيح سالم (رفع)‬ ‫ارتفع‬
‫‪7‬‬
‫ض‬
‫ما ٍ‬ ‫صحيح مضعف ثلاثي (مدّ)‬ ‫تمدد‬
‫ض‬
‫ما ٍ‬ ‫صحيح مهموز (ساأل)‬ ‫تساءل‬
‫مضارع‬ ‫صحيح (دحرج)‬ ‫يتدحرج‬
‫ض‬
‫ما ٍ‬ ‫مضعف ثلاثي (عدّ)‬ ‫استعد‬

‫ثالث ًا‪ :‬نملاأ الفراغ بفعل مناسب‪:‬‬


‫ُ صف الرسول بالصدق‪ ،‬وال�أمانة‪.‬‬

‫ ‬
‫�‬
‫ب‪ -‬ر ّدت المحكمة الحقوق كاملة ل�أصحابها‪.‬‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ث‪ -‬ما خاب من استشار‪.‬‬

‫التدريبات الاإ ملائية‪:‬‬


‫أولاً‪ :‬سبب كتابة الهمزة على السطر في‪:‬‬

‫�‬
‫‪ -١‬اأصدقاءك‪ :‬ل�أنها جاءت مفتوحة بعد األف مد‪.‬‬
‫‪ -٢‬تفاءل‪ :‬جاءت مفتوحة بعد األف مد‪.‬‬
‫‪ -٣‬مملوءة‪ :‬جاءت مفتوحة بعد واو مد‪.‬‬

‫التعبير‪:‬‬
‫نكتب جملة مفتاحية لكل فقرة‪:‬‬
‫سس ومقومات‪.‬‬‫‪ -١‬للنجاح في الحياة‪ ،‬اأ ٌ‬
‫‪ -٢‬ال�إ يمان بالله اأساس القوة والسعادة في الحياة‪.‬‬

‫الدرس اخلامس‬
‫المر أاة عماد الرجل وصنوه‬
‫الاستماع‬
‫بطولة امر أاة عربية‬
‫‪ -١‬حاصرت جيوش المسلمين مدينة دمشق‪.‬‬
‫‪ -٢‬استشهد اأبان بن سعيد بنشابة مسمومة اأصابت جسده‪.‬‬
‫‪ -٣‬قال اأبان عند استشهاده‪" :‬اأما والله لقد رزقني الله ما كنت اأتمناه‪ ،‬ثم تلفظ بالشهادتين"‪.‬‬
‫‪ -٤‬الذي صلى على اأبان صلاة الميت (خالد بن الوليد)‪.‬‬
‫‪ -5‬صبرت زوجته واحتسبت‪ ،‬ثم اأخذت سلاحه‪ ،‬ولحقت بجيش المسلمين‪.‬‬
‫‪ -6‬جزاء من يصدق الله‪ ،‬ورسوله الجنة‪.‬‬

‫‪218‬‬
‫إ يمان‪ ،‬والشجاعة‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫المر أاة عماد الرجل وصنوه‪.‬‬
‫الفهم والتحليل واللغة‬
‫أولاً‪ -‬نجيب عن الاأسئلة الاآتية‪:‬‬

‫�‬
‫‪1‬‬
‫ ‬
‫ا ‬
‫ا ‬
‫�‬
‫‪2‬‬
‫ال�آل�م دون شــكاية‪ ،‬اأو تب ـ ّرم‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫وتســانده فــي الحيــاة‪ ،‬وتحــول اأحزانــه اإلــى مســرات‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫عنــد مرضــه‪ ،‬وتتلمــس حاجاتــه‪ ،‬واأغراضــه‪.‬‬
‫ثاني ًا‪-‬‬
‫‪ -١‬توضيح دل�لة ال�آية‪ :‬يجب على الرجل ان يعامل المراأة كالصديق في جوانب ال�تفاق‪ ،‬واأما في جوانب ال�ختلاف‬
‫يكون شاأنه معها شاأن المعلم مع تلميذه‪ ،‬اأو ال�أب مع ابنه‪ :‬ياأخذ بيدها‪ ،‬ويرشدها اإلى طريق الهداية والخير‪.‬‬
‫‪ -٢‬من يضع والديه في دار المسنين‪ :‬هذا تصرف غير صحيح‪ ،‬بل هو فعل شنيع‪ ،‬ومن واجباتنا احترام اآبائنا واأمهاتنا‪،‬‬
‫وتقديرهم واإجلالهم‪( .‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬
‫‪ -٣‬القيم المستفادة من الدرس‪:‬‬
‫‪ -‬احترام المراأة وتقديرها‪ ،‬وتقديم عواطف الود والحب لها‪.‬‬
‫‪ -‬اإعطاؤها حقوقها كاملة‪.‬‬
‫‪ -‬اإشراكها في جوانب الحياة المختلفة‪.‬‬
‫‪ -٤‬واجبنا تجاه اأمهاتنا واأخواتنا‪:‬‬
‫رعايتهن‪ ،‬واحترامهن‪ ،‬وال�إ نصات اإليهن عند الحديث‪ ،‬وطاعتهن وال�إ حسان اإليهن‪.‬‬
‫‪ -5‬حديث شريف عن دور المر أاة‪:‬‬
‫‪" :‬والمراأة راعية على بيت زوجها وولده" ‪ /‬صحيح البخاري‪.‬‬ ‫قال رسول الله‬
‫ثالث ًا‪-‬‬
‫أ‬
‫‪ -١‬نوظف العبارات‪( :‬يعطي الطلبة خيارات اخرى)‬
‫اأ‪ -‬نحن مدينون ل�آبائنا واأمهاتنا‪.‬‬
‫ب‪ -‬ال�أم الصالحة تغرس في نفوس اأبنائها حب الوطن‪.‬‬
‫ج‪ -‬ال�أب يساعد ابنته‪ ،‬وياأخذ بيدها اإلى الصواب‪.‬‬

‫‪219‬‬
‫‪ -٢‬نستخرج من النص‪:‬‬
‫اأ‪ -‬ضد‪( :‬تمنح‪ :‬تض ّن)‪( ،‬اإهمالها‪ :‬رعايتها وعنايتها)‬
‫ب‪ -‬مرادف‪( :‬ال�أفراح‪ :‬المسرات)‪( ،‬ال�أتراح‪ :‬ال�أحزان)‬
‫ج‪ -‬العبارات الدالة على المعاني ال�آتية‪:‬‬
‫‪" -١‬وبالوالدين اإحسانا"‪ :‬هي التي تمنحه يدها عكازا لشيخوخته‪ ،‬وتحرص على اأن تفهم رعشات يده‪...‬‬
‫‪ -٢‬قال عليه السلام‪" :‬كلكم راع‪ :"...‬المراأة عماد الرجل وحاضنة اأطفاله‪ ،‬فهي التي تحوطهم بعنايتها‪ ،‬ورعايتها‪.‬‬
‫‪ " -٣‬وراء كل رجل عظيم امراأة عظيمة"‪ :‬ول� يستطيع الرجل اأن يكون رجلا تام الرجولة حتى يجد اإلى جانبه زوجة تبعث‬
‫في نفسه روح الشهامة‪ ،‬والهمة‪.‬‬

‫القصيدة "حي الحسان الخيرات"‬


‫المناقشة‬
‫‪ -١‬يتحدث الشاعر عن النساء‪ ،‬وفضلهن‪.‬‬
‫‪ -٢‬وصفهن باأوصاف عدة‪ :‬النيرات‪ ،‬والحسان‪ ،‬والخيرات‪ ،‬والمتفقهات‪ ،‬والموفقات للنجاح‪.‬‬
‫‪ -٣‬من الدل�ئل على فضل النساء في العلم‪ :‬اإن العلم كان شريعة لنساء الرسول ‪-‬صلى الله عليه وسلم‪ ،‬وعملت النساء في‬
‫التجارة‪ ،‬والسياسة‪ ،‬وشؤون اأخرى‪ ،‬مثل‪ :‬سكينة بنت الحسين‪.‬‬
‫‪ -٤‬العلاقة بين العلم‪ ،‬وال�أخلاق‪ :‬علاقة تكاملية متشابكة‪ ،‬فال�أخلاق هي التي توجه العلم نحو الخير‪ ،‬والبناء‪ ،‬واإذا ضاعت‬
‫ال�أخلاق ل� ينفع العلم‪ ،‬بل قد يضر‪.‬‬
‫‪ -5‬نفرق في المعنى‪ :‬منارة المسجد‪ :‬مئذنته‪ .‬العلماء منارة‪ :‬اأي شمعة مضيئة (مركز هداية)‪.‬‬
‫‪ -6‬اأسماء نساء رائدات في مجال العلم‪:‬‬
‫‪ -‬سميرة موسى‪ ،‬مصر‪ :‬اأول عالمة ذرة مصرية‬
‫إ مارات‪ :‬دكتورة شاركت في تاأسيس جمعية ال�أمراض المتوارثة جينيا‪.‬‬
‫‪٧‬‬
‫‪( -٨‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‪.‬‬
‫القواعد اللغوية‬
‫التدريبات‪:‬‬
‫أولا‪ -‬نكمل‬
‫�‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫يصوم‬
‫يتاألمون‬ ‫يتاألم‬

‫‪220‬‬
‫ثانياً‪ -‬ينادون‪ ،‬يخلقون‪ ،‬يدفعون‪ ،‬يصون‪ ،‬يحترم‪.‬‬
‫ثالثاً‪ -‬علامة اإعراب الفعل المضارع‬
‫الضمة الظاهرة‪ ،‬ثبوت النون‪ ،‬الضمة الظاهرة‪ ،‬ثبوت النون‪ ،‬ثبوت النون‪.‬‬
‫رابعاً‪-‬‬
‫فاعله‬ ‫الفعل المضارع‬
‫الرجل‬ ‫يستطيع‬
‫الضمير المستتر هو‬ ‫يجد‬
‫‪ .......‬هي‬ ‫تبعث‬
‫‪ ......‬هي‬ ‫تغرس‬

‫التدريبات الاإ ملائية‬


‫أولاً‪ -‬ملجاآن‪ ،‬مرفاآن‪ ،‬خطاآن‪ ،‬مكافاآت‬

‫�‬
‫ثاني ًا‪ -١ -‬النباآن‪.‬‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ثالث ًا‪ -‬ماآثر‪ ،‬ل�آلئ‪ ،‬ماآخذ‪.‬‬

‫التعبير‬
‫الفقرة الاأولى‪:‬‬
‫الجملة المفتاحية‪ :‬ال�إ خلاص والتضحية من ال�أخلاق الحميدة التي حثنا عليها رسولنا الكريم‪...‬‬
‫الختامية‪ :‬فلنتمسك بهذا الخلق لنصل اإلى اأعلى المراتب ورضا الله ورسوله‪.‬‬
‫الفقرة الثانية‪:‬‬
‫الجملة المفتاحية‪ :‬تزخر مدينة القدس بالمعالم ال�أثرية والحضارية العظيمة‪ ،‬ومنها سور القدس‪..‬‬
‫الختامية‪ :‬وعلينا نحن المسلمين الدفاع عنه بالغالي والنفيس‪ ،‬وحمايته من جبروت الصهاينة المحتلين‪.‬‬

‫الدرس السادس‬
‫بين الوفاء وسوء العاقبة‬
‫الاستماع‪:‬‬
‫الرفق بالحيوان‬
‫إ ســلام اإلــى الحيــوان بعيــن الرحمــة‪ ،‬وكان اأول مــا اأعلنتــه الحضــارة ال�إ ســلامية فــي مجــال الرفــق بالحيــوان هــو‬
‫�‬
‫‪221‬‬
‫‪ -٢‬اأ‪ -‬المكث طويلا على ظهر الحيوان‪.‬‬
‫ب‪ -‬تجويعه‪ ،‬وتعريضه للضعف‪ ،‬والهزال‪.‬‬
‫ج‪ -‬اإرهاقه بالعمل فوق طاقته‪.‬‬
‫‪ -٣‬عن اأبي هريرة اأن رسول الله ‪-‬صلى الله عليه وسلم‪ -‬قال‪" :‬بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش‪ ،‬فوجد بئرا‪ ،‬فنزل فيها‪،‬‬
‫فشرب ثم خرج‪ ،‬فاإذا كلب يلهث ياأكل الثرى من العطش‪ ،‬فقال الرجل‪ :‬لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ مني‪،‬‬
‫فنزل البئر‪ ،‬فملا أ خفه ماء‪ ،‬ثم اأمسكه بفيه حتى رقى‪ ،‬فسقى الكلب‪ ،‬فشكر الله له فغفر له‪ ،‬قالوا‪ :‬يا رسول الله‪ ،‬واإن لنا في هذه‬
‫البهائم ل�أجرا؟ فقال‪" :‬في كل كبد رطبة اأجر"‪.‬‬
‫ِيبه اإلى ٍ‬
‫مكان ِ‬
‫يجد فيه رزقه وماأ َمنه‪ ،‬اأو ذبحه اإذا كان مما ُيؤكَل‪ ،‬واإراحة‬

‫‪4‬‬
‫الحيوان عند الذبح باستخدام شفرة حادة؛ حتى ل� يتعذب‪.‬‬
‫‪ -5‬اأي اإغراء بعضها على بعض‪ ،‬وحملها على التصارع فيما بينها‪.‬‬
‫‪ -6‬اأي من اأخذ اأول�دها منها‪ ،‬وجعلها تحوم‪ ،‬وتصيح؛ لفقد اأول�دها‪.‬‬
‫‪ -7‬هذا الحديث غير مطبق في الواقع الذي نعيش بين البشر‪ ،‬حيث القتل‪ ،‬والتعذيب‪ ،‬والسجن‪( ...‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‪.‬‬
‫ُ َق ِّرر الفقهاء المسلمون اأن النفقة على الحيوان واجب ٌة على مالكه‪ ،‬فا ِإن امتنع اأج ِبر على ال�إ نفاق عليه‪ ،‬اأو ذبحه اإذا كان مما ُيؤكَل‪،‬‬

‫‪8‬‬
‫ِيبه اإلى ٍ‬
‫مكان ِ‬
‫يجد فيه رزقه وماأ َمنه‪.‬‬

‫�‬
‫‪9‬‬
‫بين الوفاء وسوء العاقبة‬
‫الفهم والتحليل واللغة‬
‫أاولا‪ -‬نجيب عن الاأسئلة الاآتية‪:‬‬
‫‪-١‬‬
‫السؤال‬
‫‪4‬‬
‫‪3‬‬
‫‪2‬‬
‫‪1‬‬
‫ج‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫الاإ جابة‬
‫�‬
‫‪ -٢‬ل�أن الكلب كان يتوسد الرماد‪ ،‬وقد ملا أت القروح جسمه الضعيف‪ ،‬واستحكمت العلل بهيكله المهزول‪.‬‬
‫‪ -٣‬لما يعانيه الكلب من اضطهاد الناس‪ ،‬وما قاساه من اأمراض‪.‬‬
‫‪ -٤‬لحراسة البيت من اللصوص والمجرمين‪ ،‬اأو للصيد‪ ،‬اأو لحراسة الغنم من الحيوانات المفترسة‪ ،‬ومنهم من يقتنيهم ل�أغراض اأخرى‬
‫كالتسلية وما اإلى ذلك‪.‬‬

‫ثاني ًا‪:‬‬
‫إ نسان اأن يجازي من يحسن اإليه باإحسان‪ ،‬والنص يروي كيف اأن الكلب كان وفيا للاإ نسان يخدمه‪ ،‬ويحرس بيته‪ ،‬اإل� اأن‬
‫‪1‬‬
‫ال�إ نسان جازى ذلك ال�إ حسان بال�إ ساءة‪ ،‬فعندما يكبر الكلب ويشيخ‪ ،‬وتهاجمه ال�أمراض؛ فاإنه ينبذه بدل اأن يكافئه‪.‬‬

‫‪222‬‬
‫إ نســان‪ ،‬يســتفيد منهــا فــي مجــال�ت عديــدة‪ ،‬فياأخــذ حليبهــا ويصنــع منــه الجبــن‬

‫‪2‬‬
‫‪4‬‬
‫مثــال اآخــر‪ :‬ال�إ نســان الكســيح الضعيــف غيــر القــادر علــى العمــل فـاإن رزقــه قليــل وحالــه ســيئة‪.‬‬

‫ثالث ًا‪:‬‬

‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫َت)‪( ،‬خُ شونَ ٌة‪ :‬نعومة)‬ ‫‪ -‬ضد‪( :‬شَ ّب ْت‪َ :‬ض ُعف ْ‬

‫�‬
‫َ صائِ ُب ُه‪ :‬شدائده)‪( ،‬اأ ْر ُج ٌل‪ :‬قوائم)‬

‫‪3‬‬
‫ب‪ -‬اإن عيني الحيوان نطقت بال�ألم الذي يعانيه‪ ،‬وقد استطاع بنظراته اأن ُيف ِهم الكاتب ما يشعر به‪.‬‬

‫القواعد اللغوية‬
‫مراجعة الاأحرف‬
‫أولا‪-‬‬

‫�‬
‫حرف العطف‬ ‫حرف الجر‬ ‫حرف استفهام‬ ‫رقم الجملة‬
‫و‬ ‫من‬ ‫ا‬
‫�‬
‫ثم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢‬‬
‫و‬ ‫بــ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٣‬‬
‫و‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬‬

‫ثانيا‪-‬‬
‫المعطوف عليه‬ ‫الاسم المعطوف‬ ‫حرف عطف‬ ‫رقم الجملة‬
‫كتاباً‬ ‫قصة‬ ‫بل‬ ‫‪١‬‬
‫ال�أتقياء‬ ‫العلماء‬ ‫و‬ ‫‪٢‬‬
‫الرسم‬ ‫الموسيقى‬ ‫ثم‬ ‫‪٣‬‬
‫اسم‬ ‫فعل‬ ‫‪٤‬‬
‫�‬
‫فعل‬ ‫حرف‬
‫�‬
‫‪223‬‬
‫ثالثا‪-‬‬
‫‪ -١‬مظال ِم‪ ،‬رما ٍد‪.‬‬
‫النجاح‪.‬‬
‫ِ‬ ‫خلاص‪ ،‬الوطنِ ‪،‬‬
‫ُ‬ ‫‪ -٢‬ال�إ‬
‫‪ -٣‬العم ِل‪.‬‬
‫‪ -٤‬حاج ٍة‪ ،‬اجتها ٍد‪.‬‬

‫رابعا‪-‬‬
‫‪ - ٣‬في ‪ -‬عن‪ -٤ .‬و‪ - 5 .‬ث َّم‪ - 6 .‬اإلى ‪ -‬لــ‬ ‫َّ ‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫الاإ ملاء‬
‫أولا‪-‬‬

‫�‬
‫‪1‬‬
‫ثانيا‪-‬‬
‫مكافئات‪ ،‬اأفئدة‪ ،‬منشاآت‬

‫التعبير‬
‫بيت جدي هو البيت الدافئ الذي يحتضن العائلة‪ ،‬وهو نبع الذكريات وال�أصالة‪ ،‬فيه يلتئم شمل العائلة‪ ،‬ونقضي فيه اأوقاتا‬
‫ممتعة‪ ،‬يسودها الحب والسعادة والهناء الممتزج بالبساطة‬
‫وهو بيت ممتلئ بالعطاء المبارك‪ ،‬والمتدفق من هذه ال�أرض الطاهرة‪ ،‬ونشعر فيه بال�رتياح‪ ،‬يضمنا تحت جناحيه‪ ،‬فنشعر بالدفء‬
‫والحنان‪ ،‬ويتسلل اإلينا عبق من ع ّمروه وسكنوه‪ ...‬ما اأجملك يا بيت جدي! وما اأروع شموخك‪ ،‬وسنبقى متشبثين في كل زاوية‬
‫من زواياك حتى نبني منها مستقبلنا الزاهر‪( .‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬

‫الدرس السابع‬
‫الخليفة والوالي الفقير‬
‫الاستماع‬
‫الكنز الحقيقي‬
‫‪ -١‬الرجولة قوة نفسية تحمل صاحبها على معالي ال�أمور‪ ،‬وتجعله كبيرا في صغره‪ ،‬يعرف واجبه نحو نفسه‪ ،‬وبيته‪ ،‬ودينه‪ ،‬واأمته‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫فهــم سواســية‪.‬‬
‫أن يتمنوا‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫‪224‬‬
‫‪9‬‬
‫ونصبــح زعمــاء‪( .‬يعطــي الطلبــة خيــارات اأخــرى)‪.‬‬

‫الخليفة والوالي الفقير‬


‫الفهم والتحليل واللغة‬
‫أولاً‪ :‬نجيب عن الاأسئلة الاآتية‪:‬‬

‫�‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫�‬
‫‪ -٢‬طلب عمر بن الخطاب من الوفد اأن يكتبوا له اأسماء الفقراء؛ حتى يسد حاجتهم من بيت مال المسلمين‪.‬‬
‫‪ -٣‬بكى عمر‪ ،‬ثم عمد الى األف دينار‪ ،‬وطلب من الوفد اأن ياأخذها لسعيد بن عامر‪.‬‬
‫ـاأن هــذه ال�أمــوال ستفســد عليــه اآخرتــه؛ ل�أنهــا ممكــن اأن تغريــه‪ ،‬وتزيــن لــه الحيــاة‪ ،‬فينحــرف عــن الصــواب‪،‬‬

‫‪٥‬‬
‫ل�آخــر غشــية‪ ،‬فيغيــب عمــن فــي مجلســه‪.‬‬
‫‪٦‬‬
‫يغفــر لــه‪.‬‬
‫‪٧‬‬
‫‪ -٨‬اأنه لم يكن له اإل� ثوب واحد‪.......‬‬

‫ثاني ًا‪ :‬نفكر ونجيب عن الاأسئلة الاآتية‪:‬‬


‫‪ -١‬اأن ال�أموال سوف تلهيه في ملذات الدنيا‪ ،‬ويتاأخر عن عمل الخير للاآخرة؛ فظن اأنها فتنة يجب التخلص منها‪.‬‬
‫‪ -٢‬الزهد‪ ،‬والتواضع‪ ،‬وتفقد المسؤول ل�أحوال الرعية‪ ،‬مساعدة ال�أهل‪ ،‬تقبل اآراء ال�آخرين‪.‬‬
‫‪ -٣‬المساألة "وكان من عادة اأمير المؤمنين عمر بن الخطاب اأن يتفقد الول�يات ليساأل عن الول�ة واأحوال الرعية"‪.‬‬
‫الشــفافية‪ :‬اأمــا ال�أمــر ال�أول فاإنــه ليــس ل�أهلــي خــادم‪ ،‬فاأقــوم كل صبــاح فاأعجــن لهــم‪ ،‬ثــم اأتريــث قليــلا حتــى يختمــر‪ ،‬ثــم‬
‫اأخبــزه‪ ،‬ثــم اأتوض ـاأ‪ ،‬واأخــرج للنــاس‪.‬‬
‫النزاهة‪ :‬رفض سعيد بن عامر صرة النقود رغم حاجته اإليها‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫‪ -٤‬وكان الّــذي اشــترى خبيــب بــن عــد ّي ‪-‬رضــي اللــه عنــه‪ -‬حجيــر بــن اأبــي اأهــاب التميمـ ّـي لقتلــه الحــارث بــن عامــر بــن نوفــل فــي‬
‫غــزوة بــدر‪ ،‬فل ّمــا خــرج المشــركون بــه؛ كــي يقومــوا بقتلــه نصبــوا خشــب ًة؛ ليصلبــوه‪ ،‬فانتهــى اإلــى التّنعيــم فقــال‪ :‬اإن راأيتــم اأن‬
‫تدعونــي اأركــع ركعتيــن‪ :‬فقالــو‪ :‬دونــك‪ ،‬فصلّــى‪ ،‬ثـ ّم قــال‪( :‬واللــه لــول� اأن تظنّــوا اإن ّمــا ط ّولــت جزعـاً مــن القتــل ل�ســتكثرت مــن‬
‫الصــلاة)‪ ،‬فــكان اأ ّول مــن سـ ّن الصــلاة عنــد القتــل‪ .‬وبعــد ذلــك رفعــوه علــى خشــبة‪ ،‬فلّمــا اأحكمــوا ربطــه‪ ،‬قــال‪( :‬اللهـ ّم اإنّــا قــد‬
‫ّ‬
‫بلّغنــا رســالة رســولك‪ ،‬فبلــغ الغــداة مــا يصنــع بنــا)‪ ،‬ث ـ ّم قــال‪( :‬الله ـ ّم احصهــم عــدداً‪ ،‬واقتلهــم بــدداً‪ ،‬ول� تغــادر منهــم اأحــداً)‪،‬‬
‫ّ‬
‫وقــد كان لهــذا الدّعــاء اأثـ ٌر علــى مــن حضــر قتلــه‪( .‬يعطــي الطلبــة خيــارات اأخــرى)‬
‫ثالثاً‪ -١ :‬نستخرج من النص‪ :‬اأ‪ -‬مفرد صرر‪ :‬ص ّرة‬
‫ب‪ -‬مرادف (قصد اإلى‪ :‬جاء اإلى)‪( ،‬مصيبة‪ :‬نازلة)‪( ،‬مقتل‪ :‬مصرع)‪.‬‬
‫‪ -٢‬نصل بين الكلمة وضدها‪( :‬طويل‪ ،‬قصير)‪( ،‬مذعورة‪ ،‬مطمئنة)‪( ،‬خادم‪ ،‬سيد)‪( ،‬يبعدها‪ ،‬يقربها)‬

‫‪ -٣‬نوظف في جملة مفيدة‪ :‬عندما صرت اأحرص على جمع المال دخلت ّ‬
‫علي الدنيا‪.‬‬

‫تذكر المؤمن يوم القيامة فاأصابته الغشية خوفا من الله تعالى‪( .‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‪.‬‬

‫القصيدة ( أاين الفوارس)‪.‬‬


‫المناقشة‪:‬‬
‫‪ -١‬الفكرة‪ :‬تاألم الشاعر لواقع العرب والمسلمين وفرقتهم‪ ،‬ودعوته للوحدة الموصلة اإلى النصر‪.‬‬
‫‪ -٢‬البيت السابع‪.‬‬
‫‪ -٣‬يدعو اإلى الوحدة‪.‬‬
‫‪ -٤‬المقصود من تكرار (الفوارس) هو شحذ الهمم‪ ،‬والوحدة من اأجل تحرير فلسطين‪.‬‬
‫‪ -5‬ظهرت على الشاعر مشاعر الحزن على ما حل بفلسطين‪ ،‬وشوقها لصلاح الدين؛ كي يحررها من جديد‪.‬‬
‫‪ -6‬تمنى الشاعر اأن يتحد العرب في جميع الدول‪ ،‬وينخرطوا في جيش واحد يقودهم اإلى النصر المبين‪.‬‬
‫صناع اأكفان‪ :‬العاجزون والجبناء والمتخاذلون‪.‬‬ ‫‪ -7‬اأعوان شيطان‪ :‬هم المتعاونون مع ال�حتلال ضد الشعب الفلسطيني‪.‬‬
‫‪ -٨‬سبب ضعف ال�أمة هو الفرقة وال�ختلاف‪ ،‬والعلاج هو الوحدة‪ ،‬والعودة اإلى ال�إ سلام والقراآن الذي يجمع شتات هذه ال�أمة‪،‬‬
‫ويقودها اإلى النصر المبين‪.‬‬
‫‪ -٩‬نوظف‪ :‬تثير النقع‪( :‬ما اأجمل الخيل عندما تثير النقع وهي تغير على العدو)‬
‫(من الحماقة اأن ناوي اإلى الجبناء في تحقيق النصر)‪( .‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬
‫القواعد اللغوية‪:‬‬
‫�‬
‫علامة إاعرابها‬ ‫نوعها‬ ‫الكلمة‬
‫الضمة الظاهرة‬ ‫مرفوعة‬ ‫الوف ُد‬
‫الكسرة الظاهرة‬ ‫مجرورة‬ ‫لسعي ٍد‬

‫‪226‬‬
‫الكسرة الظاهرة‬ ‫مجرورة‬ ‫بالصر ِة‬
‫الضمة الظاهرة‬ ‫مرفوعة‬ ‫يبعدُها‬
‫الضمة الظاهرة‬ ‫مرفوعة‬ ‫نازل ٌة‬
‫الضمة الظاهرة‬ ‫مرفوعة‬ ‫زوج ُته‬
‫الفتحة الظاهرة‬ ‫منصوبة‬ ‫مذعور ًة‬
‫الضمة الظاهرة‬ ‫مرفوعة‬ ‫تساألُه‬
‫الكسرة المقدرة‬ ‫مجرورة‬ ‫الدنيا‬
‫الفتحة الظاهرة‬ ‫منصوبة‬ ‫لتفس َد‬
‫الضمة الظاهرة‬ ‫مرفوعة‬ ‫الفتن ُة‬
‫الفتحة الظاهرة‬ ‫منصوبة‬ ‫يتخلص‬
‫َ‬
‫السكون‬ ‫مجزومة‬ ‫تعرفْ‬
‫الكسرة الظاهرة‬ ‫مجرورة‬

‫�‬
‫الفتحة الظاهرة‬ ‫منصوبة‬ ‫الدنانير‬
‫َ‬
‫الكسرة الظاهرة‬ ‫مجرورة‬ ‫فقرا ِء‬

‫ثاني ًا‪ -‬نكون جملاً مفيدة‪( :‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬


‫ّرا ُع البقوليات‪.‬‬

‫�‬
‫ب‪ -‬في سباق الجري يفو ُز صاحب النفس الطويل‪.‬‬
‫ج‪ -‬بالعل ِم نسمو‪.‬‬
‫د‪ -‬لم يتاأخ ْر الفاضل عن القيام بالواجب‪.‬‬
‫ثالث ًا‪ -‬نضبط أاواخر الكلمات‪:‬‬
‫يترك ‪ -‬وط َنهم ‪ -‬اأ ٍ‬
‫وطان‪.‬‬ ‫‪ِ -١‬‬
‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫الاإ ملاء‪:‬‬
‫أولا‪ -‬نصل الحروف الاآتية‪:‬‬ ‫�‬
‫‪ -١‬هدوء‪ -٢ .‬ها ِدئ‪ -٣ .‬صحراء‪ -٤ .‬مخباأ‪ -5 .‬تواطؤ‪ْ -6 .‬‬
‫فيء‪.‬‬
‫ثاني ًا‪-‬‬
‫ّ اأ‪ .‬د‪ -‬ليساأل‪.‬‬
‫�‬
‫تقي‪ ،‬دخلت المسجد فوجدت امراأً يتلو القراآن بصوت عذب‪ ،‬ل� تحكم على ٍ‬
‫امرئ دون برهان‪( .‬يعطي‬ ‫ثالث ًا‪ -‬سعيد امر ٌؤ ٌّ‬
‫الطلبة خيارات اأخرى)‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫التعبير‪:‬‬
‫العنوان (الوقاية خير من العلاج) ‪ ،...‬ل�أن الحرص في كل ال�أمور مطلوب‪ ،‬فمن يحرص يسلم‪ ،‬ويوفر على نفسه الجهد والوقت‪،‬‬
‫وينجو من الندم في حياته‪ ،‬وحتى لو جاءت النتائج على غير ما يتوقع‪ ،‬فسيقابل ذلك بالقبول والرضى‪ .‬فلا تهمل شيء مهما كان‬
‫صغيرا‪ ،‬ففي الحرص نجاة‪.‬‬

‫الدرس الثامن‬
‫الرقيب‬
‫الاستماع‬
‫التاجر والمزارع‬
‫ّ اع‪ ،‬ويسعي وراء المال بكل الطرق‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫‪ -٢‬الخدعــة اأن التاجــر بــاع للمــزارع بئــرا‪ ،‬واأضمــر فــي نفســه األ� يكــون المــاء الــذي بداخلهــا ضمــن البيــع‪ ،‬وبعدهــا طلــب منــه اأن‬
‫يدفــع لــه ثمــن المــاء اإذا اأراد ري محصولــه‪.‬‬
‫‪ -٣‬غضب المزارع غضبا شديدا‪ ،‬ورفض دفع الثمن مرة اأخرى‪ ،‬وتوجه اإلى قاضي المدينة‪.‬‬
‫‪ -٤‬اأفشــل القاضــي خطــة التاجــر بـاأن قــال لــه‪ :‬لقــد بعــت البئــر للتاجــر دون مائهــا‪ ،‬فعليــك اإخــراج المــاء مــن البئــر فــورا‪ ،‬اأو عليــك دفــع‬
‫اأجــرة للمــزارع مقابــل بقــاء المــاء فــي بئــره‪.‬‬
‫‪ -5‬تنطبق هذه ال�آية على التاجر الذي احتال على المزارع‪ ،‬وفشلت حيلته‪.‬‬
‫اأ‪ -‬الدروس المستفادة من القصة‪:‬‬
‫‪ -١‬ال�تفاق وتوثيقه في معاملة البيع والشراء‪.‬‬
‫‪ -٢‬ال�بتعاد عن الخداع‪ ،‬والغبن في معاملة البيع والشراء‪.‬‬
‫‪ -٣‬رفض الظلم‪ ،‬وال�ستبداد‪.‬‬
‫‪ -٤‬ل� بد من انتصار الحق في النهاية‪.‬‬
‫ملحوظة‪( :‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬

‫ال َّرقيب‬
‫الفهم والتحليل واللغة‪:‬‬
‫أولاً‪ -‬نجيب عن الاأسئلة الاآتية‪:‬‬
‫�‬
‫‪ -1‬نملاأ الفراغات فيما ي أاتي‪:‬‬
‫اأ‪ -‬للدراســة‪ .‬ب‪ -‬اآل�ت التصويــر الخفيــة‪ .‬ج‪ -‬فــي البيــت‪ ،‬اأو الســيارة‪ ،‬اأو الحقيبــة‪ ،‬اأو علــى اأســلاك الهاتــف‪ ،‬اأو اأي مــكان اآخــر‪.‬‬
‫د‪ -‬ل�أنهــا صغيــرة الحجــم‪ ،‬ويمكــن اإخفاؤهــا‪.‬‬
‫‪ -٢‬حتى يكون ال�بن خائفاً من الرقيب‪ ،‬ويحسب حسابا؛ فلا يعمل اإل� كل خير‪.‬‬
‫‪ -٣‬بعــض اأجهــزة التنصــت يمكــن اأن توضــع فــي بيتــك واأنــت ل� تــدري‪ ،‬فتقــوم ببــث كل مــا يصــدر عنــك ل�ســلكياً اإلــى جهــاز اســتقبال‬
‫فــي مركــز للمراقبــة‪ ،‬فتســجل كل اأحاديثــك‪ ،‬اأو توضــع علــى اأســلاك هاتفــك فتســجل كل مكالماتــك‪ ،‬اأو توضــع فــي ســيارتك‪ ،‬اأو فــي‬
‫حقيبتــك‪ ،‬عندهــا يســتطيع المراقــب اأن يحــدد مكانــك دون اأن يــراك‪ ،‬وقــد توضــع لــك اآل�ت التصويــر الصغيــرة خف ّيــة فــي (ديكــور)‬
‫الغرفة‪.‬‬

‫‪228‬‬
‫‪ -٤‬الله سبحانه وتعالى اأعظم رقيب؛ فهو يعلم خائنة ال�أعين‪ ،‬وما تخفي الصدور‪.‬‬
‫‪ -5‬مهما تقدمت اأجهزة التطور فهي تبقى قاصرة؛ ل�أنها تراقب ال�أعمال‪ ،‬ول� تراقب التفكير‪ ،‬والنوايا‪.‬‬
‫‪ -6‬يتعجب ال�بن كيف سيخدع ربه‪ ،‬ويعصيه‪ ،‬ويهرب منه‪ ،‬وهو مطلع عليه‪ ،‬ويراه اأينما ذهب‪ ،‬بل ويرى مكنونات نفسه‪،‬‬
‫ويعلم ما يشعر به قلبه وجوارحه‪.‬‬
‫ثاني ًا‪ :‬نفكر ونجيب عن الاأسئلة الاآتية‪( :‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬
‫‪ -١‬اإذا لــم يستشــعر المؤمــن فــي قلبــه رقابــة اللــه علــى اأعمالــه تفســد اأخلاقــه‪ ،‬ويصبــح بعيــداً عــن الديــن‪ ،‬وعلــى مســتوى‬
‫المجتمــع؛ فـاإن المجتمــع الــذي يستشــعر اأفــراده رقابــة اللــه يرقــى‪ ،‬ويصبــح مســتقيما فــي اأقوالــه واأفعالــه‪ ،‬اأمــا اإذا لــم يستشــعر‬
‫اأفــراد المجتمــع رقابــة اللــه فسيســود الظلــم والفوضــى والفتــن والخلافــات‪ ،‬وســتلحقهم التبعيــة والجهــل‪.‬‬
‫‪ -٢‬يحــرص الوالــدان اأن يكــون اأبناؤهمــا ال�أفضــل بيــن النــاس دينــا وخلقــا وعلمــا‪ ،‬وكل مــا يقــوم بــه الوالــدان مــن مراقبــة‪،‬‬
‫وتوجيــه ل�أبنائهمــا اإنمــا هــو فــي صالحهــم‪ ،‬وتاأديــة ال�أمانــة التــي كلفهــم اللــه بهــا مــن نصيحــة‪ ،‬وتربيــة صالحــة يزينهــا ال�إ يمــان‪،‬‬
‫والعمــل الصالــح‪.‬‬
‫‪ -٣‬اأ‪ -‬يعلم متى سينتهي اأجل ال�إ نسان؟ ب‪ -‬يعلم متى ستقوم الساعة؟ ج‪ -‬يعلم متى سينزل المطر‪ ،‬وعلى اأي اأمة؟‬
‫د‪ -‬يعلم ما في ال�أرحام قبل اأن تبث فيها الروح‪......‬‬
‫ِ في ًة لمساعدة المحتاجين‪ ،‬اأو تسلل اللص ِخفي ًة ليسرق البيت‪(.‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬

‫‪2‬‬
‫‪ -٣‬للعيــن فــي اللغــة معـ ٍ‬
‫ـان كثيــرة منهــا‪ :‬العضــو الــذي يــرى فيــه ال�إ نســان‪ ،‬ويبصــر‪ ،‬ومنهــا ذو المكانــة الرفيعــة‪ ،‬وهنــا فــي‬
‫النــص يقصــد بهــا الجاســوس‪ ،‬اأو مــن يراقــب تصرفــات شــخص مــا‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫القواعد اللغوية‪.‬‬
‫من علامات الاإ عراب الفرع َّية‪:‬‬
‫أولاً‪ -‬نكمل الجدول الاآتي‪:‬‬

‫�‬
‫جمع مذكر سالم‬ ‫مثنى‬ ‫مفرد‬
‫مشفقون (رفع)‬ ‫مشفقان (رفع)‬ ‫مشفق‬
‫خاشعون (رفع)‬ ‫خاشعان (رفع)‬ ‫خاشع‬
‫ل�عبين (نصب اأو جر)‬ ‫ل�عب ْين (نصب اأو جر)‬ ‫ل�عب‬
‫مزارعون (رفع)‬ ‫مزارعان (رفع)‬ ‫مزارع‬

‫ثاني ًا‪-‬‬
‫�‬
‫ّ المؤم َن ْيــن اللذيــن يخالطــان النــاس ويصبــران علــى اأذاهــم‪ ،‬اأحــب المؤمنيــن الذيــن يخالطــون النــاس‪ ،‬ويصبــرون علــى‬
‫�‬
‫الصادقين‪.‬‬
‫َ‬ ‫ج‪ -‬اأعجبت بالبائ َع ْين الصاد َق ْينِ ‪ .‬اأعجبت بالبائ ِعين‬
‫‪229‬‬
‫ثالث ًا‪ -‬اأ‪ -‬الياء؛ ل�أنه مثنى‪.‬‬

‫ ‬
‫ ‬
‫التدريبات الاإ ملائية‪:‬‬
‫أولاً‪ :‬نضع الكلمة المناسبة مما بين القوس ْين في الفراغات الاآتية‪:‬‬

‫�‬
‫‪ -٤‬الته ّيؤ‪.‬‬ ‫‪َ -٣‬ص ِدئَ ‪.‬‬ ‫‪ -٢‬التكافؤ‪.‬‬ ‫َ ِدئ‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫ثاني ًا‪ -‬نكتب ثلاث جملٍ من إانشائنا فيها همزات متطرفة على يا ٍء‪ ،‬وواوٍ‪( .‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬
‫‪ -١‬اللؤلؤ درة جميلة تستخرج من قاع البحر‪.‬‬
‫‪ -٢‬امرؤ القيس شاعر عاش في العصر الجاهلي‪.‬‬
‫‪ -٣‬راأيت شاطئ البحر‪.‬‬
‫‪ -٤‬يوم القيامة يكافئ الله تعالى المؤمنين بجنة النعيم‪.‬‬

‫الدرس التاسع‬
‫المعلم‬
‫الاستماع‬
‫بالعلم نسمو‬
‫إ نسان بالمعرفة وال�كتشاف وال�ختراع‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪ -٢‬المقصــود بقــول الكاتــب‪" :‬العلــم صــرح ســامق يتشــكل لبنــة لبنــة" اأن العلــم كالبنــاء الشــامخ المتماســك‪ ،‬وهــو تراكمــي يضيــف‬
‫فيــه الخلــف علــى مــا قدمــه الســلف؛ فهــو جهــد بشــري مشــترك مبنــي علــى الصبــر‪.‬‬
‫‪ -٣‬تكــون تجــارب ال�أوليــن نبراســا يســتضيء بــه ال�آخــرون عندمــا يمهــد العالــم المجتهــد لغيــره اكتشــاف الحقائــق‪ ،‬وابتــكار‬
‫المخترعــات المفيــدة التــي تخــدم ال�إ نســان‪ ،‬وتســهل عليــه حياتــه علــى مــر العصــور‪.‬‬
‫‪ -٤‬المكانــة التــي يرســمها العالــم لنفســه‪ ،‬ول�أمتــه هــي تســجيل اســمه بحــروف مــن نــور فــي ســجل الخالديــن‪ ،‬ويحفــظ مكانــه بيــن‬
‫العظمــاء‪ ،‬ويرفــع مكانــة اأمتــه بيــن ال�أمــم‪.‬‬
‫‪ -5‬اآية تبين مكانة العلماء "يرفع الله الذين اآمنوا منكم والذين اأوتوا العلم درجات"‬
‫‪ -6‬يجــب علــى الدولــة اأن تهتــم بالعلمــاء‪ ،‬وتوفــر لهــم المتطلبــات جميعهــا؛ ليســهموا فــي رفعــة شــعبهم وازدهــار اأمتهــم‪ ،‬ورقيهــا؛ فهــم‬
‫يســتحقون كل تقديــر‪ ،‬واحتــرام واإكــرام‪.‬‬
‫‪ -7‬الرازي ‪-‬ابن النفيس‪ -‬ابن الهيثم‬
‫‪ -٨‬المقصــود مــن عبــارة‪" :‬مــن اأراد الدنيــا فعليــه بالعلــم‪ ،‬ومــن اأراد ال�آخــرة فعليــه بالعلــم" اأن العلــم فيــه منفعــة للاإ نســان فــي الدنيــا‬
‫وال�آخــرة‪ ،‬ويجــازى ال�إ نســان بعــد مماتــه علــى ســعيه فــي ســبيل العلــم فــي حياتــه الدنيــا‪.‬‬

‫‪230‬‬
‫المعلم‬
‫الفهم والتحليل واللغة‬
‫أولاً‪ :‬نجيب عن الاأسئلة الاتية‪:‬‬

‫�‬
‫ ‬
‫ ‬
‫‪2‬‬
‫هــو الــذي يربــي ال�أبنــاء علمي ـاً وخلقي ـاً واجتماعي ـاً‪ ،‬ويعدهــم ليكونــوا مواطنيــن صالحيــن تعتمــد عليهــم ال�أمــة فــي مقبــل‬
‫ال�أيــام؛ فهــو يبنــي نفوس ـاً وعقــول�ً‪ ،‬وهــذا العمــل اأصعــب مــن بنــاء البيــوت والعمــارات‪.‬‬

‫�‬
‫�‬
‫‪ -5‬يحتــل المعلــم مكانــة عاليــة فــي اليابــان؛ ل�أن اليابــان اهتمــت بالمعلــم‪ ،‬واإعــداده‪ ،‬ومنحــت المعلــم مكانــة عاليــة‪ ،‬وراتــب‬

‫‪8‬‬
‫ثاني ًا‪ -‬نفكر ونجيب عن الاأسئلة الاتية‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫والطامعيــن‪.‬‬
‫‪ -٢‬من القراآن‪ :‬قال تعالى‪﴿ :‬يرفع الله الذين اأمنوا منكم والذين اأتوا العلم دراجات والله بما تعلمون خبير﴾‪.‬‬
‫قال رسول الله ‪" :‬وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب‪ ،‬واإن العلماء ورثة ال�أنبياء‪"..‬‬
‫‪3‬‬
‫المجتمــع‪.‬‬

‫‪231‬‬
‫ثالث ًا‪-‬‬
‫‪ -١‬نفرق في المعنى بين الكلمات التي تحتها خطوط فيما ياأتي‪:‬‬
‫‪ -١‬اأ‪ -‬جلا المعلم اأفكار الناشئين من الشباب‪ :‬اأنارها بالعلم والمعرفة وطهرها‪.‬‬
‫ب‪ -‬جلا المستعمر عن الوطن‪ :‬ابتعد‪ ،‬نزح‪ ،‬رحل‪.‬‬
‫ج‪ -‬جلا الفارس سيفه‪ :‬صقله‪ ،‬واأزال صداأه‪.‬‬

‫‪ -٢‬اأ‪ -‬اإن المعلمين عدة ال�أمة في سرائها وضرائها‪ :‬قوتها‬


‫ب‪ -‬قراأ الطالب عدة كتب في شهر واحد‪ :‬اأي مجموعة كتب‪.‬‬
‫ج‪ -‬قضت المراأة عدتها‪ :‬مدة محددة تقضيها الزوجة دون زواج بعد وفاة زوجها اأو طلاقها‪.‬‬

‫‪ -٢‬الكلمات المتضادة‪:‬‬
‫(العلم‪ :‬الجهل)‪.‬‬ ‫(الفضيلة‪ :‬الرذيلة)‪.‬‬ ‫(الحق‪ :‬الباطل)‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫(الرخاء‪ :‬سعة العيش)‪.‬‬
‫ ‬
‫ ‬
‫القصيدة‪ :‬فضل المعلم‪.‬‬

‫ �‬
‫نسب‬
‫‪ -٣‬البيت السادس‪ :‬هو المعلم موصو ٌل له ٌ‬
‫ٌ يصرف المعلم عن اأدائه وتحمل مسؤولياته‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫‪ -١‬عدم انتظار الشكر على عمل المعروف‪.‬‬
‫إ خلاص في اأداء ال�أمانة‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫‪232‬‬
‫القواعد اللغوية‬
‫علامات البناء‬
‫أولاً‪ -‬علامة بناء الكلمات التي تحتها خطوط‬

‫�‬
‫‪ -١‬الذين‪ :‬اسم موصول مبني على الفتح‪.‬‬
‫‪ -٢‬نحن‪ :‬ضمير منفصل مبني على الضم‬
‫‪ -٣‬الذي‪ :‬اسم موصول مبني على السكون‪.‬‬
‫‪ -٤‬هذه‪ :‬اسم اشاره مبني على الكسر‪.‬‬
‫هذا‪ :‬اسم اشارة مبني على السكون‪.‬‬
‫اأنا‪ :‬ضمير منفصل مبني على السكون‬
‫‪ -5‬صدق‪ :‬فعل ماضي مبني على الفتح‬
‫‪ -6‬اأحس‪ :‬فعل ماضي مبني على الفتح‬
‫اندفع‪ :‬فعل ماضي مبني على الفتح‪.‬‬
‫ثاني ًا‪ -‬الاأسماء المبنية وتصنيفها حسب الجدول‪:‬‬
‫ال�سماء الموصولة‬ ‫أسماء ال�شارة‬ ‫الضمائر‬
‫�‬
‫التي‪ ،‬الذين‪ ،‬الذي‪.‬‬ ‫هم‪ ،‬نحن‪ ،‬اأ َ‬
‫نت‪ ،‬هي‪.‬‬
‫�‬
‫الاإ ملاء‬
‫الهمزة المتطرفة على أالف‬
‫أولاً‪ -‬اأ‪ -‬همزة متطرفة على األف‪ :‬بداأ‪ -‬يملا أ‬

‫�‬
‫ب‪ -‬همزة متطرفة على ياء‪ :‬المنطفئ‪ ،‬الناشئ‬
‫ج‪ -‬همزة متطرفة على السطر‪ :‬ال�أبناء‪ ،‬عبء‪ ،‬النشء‪ ،‬سوء‪ ،‬يضيء‪،‬‬
‫سراء‪ ،‬ضراء‪ ،‬اأخطاء‪.‬‬

‫ٌ‪.‬‬ ‫ٌ‪.‬‬ ‫أٌ‪.‬‬ ‫ثاني ًا‪ -‬اأ‪ -‬لؤل ٌؤ‪.‬‬


‫ ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫ٌ‪ :‬نباأ ٌ‬ ‫ثالث ًا‪ -١ -‬درس‪ :‬قراأ‬
‫َ‬
‫ ‬
‫ ‬
‫التعبير‪( :‬يعطي �لطلبة خيار�ت �أخرى)‬
‫�‬
‫‪233‬‬
‫الدرس العاشر‬
‫الضيف المقيم‬
‫الاستماع‬
‫عبقري القرن‬
‫‪ -١‬مضمــون الرســالة التــي جــاء بهــا الطفــل ل� أ ّمــه‪ :‬اأن ابنهــا ضعيــف الفَهــم‪ ،‬ولــن يســمح لــه بـاأن يكمــل دراســته فــي المدرســة‪ ،‬وبنــاء‬
‫علــى ذلــك فهــو مطــرود منهــا‪.‬‬
‫ّ له اأن يكمل تعليمه في المدرسة‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫‪ 3‬‬
‫ ‬
‫‪ -٤‬ح ّولت ال�أمّ ابنها من ضعيف الفهم اإلى عبقر ّي القرن من خلال نعته بهذه الصفة‪ ،‬وال�إ يمان بها‪ ،‬والعمل على تحقيقها؛ فبادرت‬
‫اإلى تعليمه القراءة‪ ،‬والكتابة‪ ،‬والعلوم بنفسها‪.‬‬
‫ص هو العالم (توماس اأديسون)‪ ،‬ومن اأشهر اختراعاته المصباح الكهربائي‪.‬‬ ‫‪ -5‬الطفل المذكور في النّ ّ‬
‫‪ -6‬تاأثّر الطّفل عندما عاد اإلى خزانة اأ ّمه القديمة ذات يوم؛ ل�إ طلاعه على فحوى الرسالة‪ ،‬واإدراكه دور اأمه في حياته‪ ،‬فشعر بحنين‪،‬‬
‫وحب ل� أ ّمه‪ ،‬واأنه ما كان سيصل اإلى ما هو عليه دونها‪.‬‬
‫ّ‬
‫الكهربائي هو مرض اأ ّمه‪ ،‬فقد كانت بحاجة اإلى اإجراء عملية جراحية؛ بسبب‬‫ّ‬ ‫الحقيقي الّذي دفعه ل�ختراع المصباح‬
‫ّ‬ ‫‪ -7‬ال ّسبب‬
‫مرضها الشديد‪ ،‬اإل� اأن الطبيب لم يتمكن من اإجراء العمل ّية لعدم توفر الضوء الكافي ل�إ جراء عمليتها الدقيقة‪ ،‬فاضطر اإلى انتظار‬
‫الصباح‪.‬‬
‫ّــه بــه‪ ،‬وبقدراتــه‪ ،‬وذكائــه‪ ،‬واهتمامهــا بــه‪ ،‬والمثابــرة وال�جتهــاد مــن قبــل‬
‫‪8‬‬
‫الطّفــل‪.‬‬
‫‪ -٩‬موقفنا لو كنا مكان‪ :‬اأ‪ -‬اأساتذة الطفل‪ :‬نشجع هذا الطفل‪ ،‬ونحاول الكشف عن جوانب شخصيته‪ ،‬وال�هتمام به‪.‬‬
‫(يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬
‫ب‪ -‬ولـ ّـي اأمــر الطّفــل‪ :‬نرفــض هــذا القــرار‪ ،‬ونذهــب اإلــى المدرســة ل�ســتجلاء ال�أمــر‪ ،‬وعــدم الســكوت؛ ل�أنــه‬
‫مــن حــق هــذا الطفــل اأن يتعلــم‪( .‬يعطــي الطلبــة خيــارات اأخــرى)‬
‫الضيف المقيم‬
‫أولاً‪ :‬الفهم والتحليل واللّغة‪:‬‬
‫�‬
‫‪ -١‬نجيب بـ (نعم) للعبارة الصحيحة‪ ،‬وبـ (ل�) للعبارة غير الصحيحة فيما ياأتي‪:‬‬
‫اأ‪( -‬ل�)‪ .‬ب‪( -‬نعم)‪ .‬ج‪( -‬نعم)‪ .‬د‪( -‬ل�)‪.‬‬

‫ّ ال�أطفال اأكثر الفئات تاأثّرا بجهاز التلفاز؛ ل�أنهم مثل الصفحة البيضاء التي ينطبع عليها كل حرف يخط في سطورها‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪ -٣‬يقع دور المراقبة والتّوجيه للا أطفال في استخدام هذا الجهاز على ال�آباء وال�أمهات‪ ،‬ويتح ّقق ذلك من خلال اإرشاد ال�أطفال‪ ،‬وتنظيم‬
‫وقتهم‪ ،‬وتخصيص اأوقات محدّدة لمشاهدة التلفاز‪.‬‬

‫‪234‬‬
‫‪ -٤‬يمثّل التّلفاز لكثير من ال� أ ّمهات‪ ،‬وال�آباء نوعا من اأنواع التسلية والترفيه‪ ،‬ويجعلون منه وسيلة تربويّة تؤدي اإلى اتجاهات‬
‫اإبداعية تخدمهم في حياتهم‪ ،‬وربّما يستخدمونها وسيلة للخلاص من حركات اأبنائهم وضجيجهم‪.‬‬
‫‪ -5‬تعزى اأسباب الشكوى اإلى مشاهد العنف المعروضة في التلفاز‪ ،‬وما تحدثه ال�إ علانات من اإثارة لهم‪ ،‬وتوتر في نفوسهم‪،‬‬
‫وعدم تمييزهم بين ما هو حقيقي‪ ،‬وما هو خيالي‪.‬‬

‫كر‪ ،‬ونجيب عن الاأسئلة الاآتية‪( :‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬


‫ثاني ًا‪ :‬نف ّ‬
‫إذا اأحسن استخدامه يكون عاملا مساعدا في التنشئة ال�جتماعية؛ حيث‬

‫‪1‬‬
‫يستطيع اأن يغرس القيم ال�جتماعية الحسنة‪ ،‬ويعزز شعور ال�نتماء الوطني‪ ،‬والقومي‪ ،‬ويمكن اأن يزود الطفل بالمعلومات‬
‫الجديدة‪ ،‬ويزيد من ثروته اللغوية‪ .‬اأما اإذا اأسيء استخدامه؛ فيعمل على تعزيز عنف ال�أطفال‪ ،‬ويعطل ملكة التخيل وال�إ بداع‬
‫لديهم‪.‬‬
‫ّ لة بعض اأفلام الكرتون؛ ل�أنها مسلية‪ .‬ومباريات كرة القدم؛ ل�أنني اأحب الرياضة‪ ،‬اأفلام عن الحيوانات‬

‫‪4‬‬
‫ويستخدم ذلك تبعا لسلوك هؤل�ء ال�أطفال‪.‬‬
‫‪ -5‬نجعل للتّلفاز اأثرا اإيجاب ّيا في بناء شخصية اأطفالنا من خلال توجيه ال�أطفال لمتابعة البرامج الهادفة التي تهتم بتنمية شخصية‬
‫ال�أطفال‪ ،‬ويستفيد الطفل منها اإذا قام ال�آباء وال�أمهات بتفسير ال�أحداث‪ ،‬وتحديد مفهوم الكلمات الصعبة‪ ،‬اأو الجديدة‪،‬‬
‫والطلب من ال�أبناء تلخيص ما ت ّم مشاهدته‪ ،‬واإبداء راأيهم فيه‪.‬‬
‫‪ -6‬اأول�ً‪ :‬ال�إ يجابيات‬
‫ّ التلفاز وسيلة من وسائل التعلم‪ ،‬وكذلك الشبكة العنكبوتية‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫‪ -٢‬يمكّن التلفاز الفرد من ال�طلاع المستمر على ال�أحداث الجارية حول العالم‪ ،‬وكذلك الشبكة العنكبوتية‪.‬‬
‫ّ التلفاز من وسائل الترفيه المتاحة للا أفراد‪ ،‬وكذلك الشبكة العنكبوتية‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫العنكبوتية‪.‬‬
‫ثانياً‪ :‬السلبيات‬
‫‪ -١‬قد يؤثر التلفاز سلبا على صحة ال�أفراد؛ حيث اأثبتت بعض الدراسات وجود علاقة بين ال�إ دمان على التلفاز‪،‬‬
‫والسمنة‪ ،‬كما اأنه من الممكن اأن يسبب اضطرابات في النوم‪ ،‬واجهادا‪ ،‬وكذلك الشبكة العنكبوتية‪.‬‬
‫‪ -٢‬يؤدي التلفاز في بعض ال�أحيان اإلى تشويه الواقع؛ فقد تتم المبالغة في الكثير من ال�أمور التي يتم عرضها‪ ،‬وكذلك‬
‫الشبكة العنكبوتية‪.‬‬
‫‪ -٣‬يمكن اأن ياأخذ التلفاز دور ال�أسرة‪ ،‬وال�أصدقاء‪ ،‬ويجعل الفرد في عزلة‪ ،‬وكذلك الشبكة العنكبوتية‪.‬‬
‫‪ -٤‬يمكن اأن يكون التلفاز مضيعة للوقت وبخاصة اإذا لم يكن برنامجا محددا يو ّد اأن يشاهده الفرد؛ فينتهي به‬
‫المطاف اإلى تضييع وقته‪ ،‬وكذلك الشبكة العنكبوتية‪.‬‬
‫‪ -7‬غزت التكنولوجيا كافة مناحي الحياة‪ ،‬ولم تقصر على التلفاز فقط؛ فاأصبحنا نشاهد الهواتف الذكية باأنواعها‪،‬‬
‫واأشكالها‪ ،‬واأحجامها‪ ،‬والحواسيب المحمولة‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫ثالث ًا‪:‬‬
‫ّزوا الغث والسمين‪ :‬يفرقوا بين الفاسد والجيد‪.‬‬

‫ ‬
‫ّ فحة البيضاء الّتي ينطبع عليها كل حرف‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫(كاشف‪ ،‬وباح له بالمعصية التي قام‬ ‫ب‪ -‬قال رسول الله ‪-‬صلّى الله عليه وسلم‪" :-‬من اأبدى لنا صفحته اأقمنا عليه الحدّ"‪.‬‬
‫بها)‪.‬‬
‫الصديقان صفحة جديدة بعد خصام دام عدّة اأيام‪.‬‬
‫ج‪ -‬فتح ّ‬
‫ ‬
‫سلبي‪.‬‬ ‫ّ كلمة (ا ّ‬
‫إيجابي)‪ّ :‬‬

‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫خيارات اأخرى)‪.‬‬

‫القواعد اللّغوية‬
‫أولاً‪ -١ -‬انتهى‪ :‬الفتحة المقدرة‪ .‬اقتصر‪ :‬الفتحة الظاهرة‪.‬‬

‫�‬
‫‪ -٢‬يترك‪ :‬الضمة‪.‬‬
‫‪ -٣‬الّذي‪ :‬اسم موصول‪.‬‬
‫‪ -٤‬الضّ وء‪ :‬منصوب بالفتحة‪.‬‬
‫‪ -5‬على‪ :‬مبني على السكون‪.‬‬
‫‪ -6‬و‪ :‬مبني على الفتحة‪.‬‬

‫ثاني ًا‪( -‬يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬


‫‪1‬‬
‫التدريبات الاإ ملائ ّية‬
‫أولاً‪-‬‬
‫�‬
‫ّفء‪ :‬كتبت على السطر؛ ل�أن ما قبلها حرف ساكن‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫‪236‬‬
‫ثاني ًا‪-‬‬
‫‪ -١‬ضوء القمر ساطع‪.‬‬
‫‪ -٢‬سر ببطء في ال�أماكن المزدحمة بالناس‪.‬‬
‫‪ -٣‬في فصل الشتاء نلبس رداء يقينا المطر والبرد‪.‬‬
‫‪ -٤‬كل شيء في الكون يسبح بحمد الله تعالى‪.‬‬

‫التعبير (يعطي الطلبة خيارات اأخرى)‬

‫�‬
‫‪7‬‬

You might also like