You are on page 1of 86

‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬

‫‪2‬‬

‫الكامل‬
‫في اللغة العربية‬
‫مجموعة من النصوص الدأبية المدروسة من الدأب‬
‫العربي الحديث‬
‫إعدادأ‬
‫عبد اللطيف عبد الرحمن‬
‫السعيد‬
‫من أجل أي استفسار يمكن التاصال‬
‫على الرقم‪031 813121 :‬‬
‫أو الكتابة على البريد اللكتروني‪:‬‬
‫‪sameer99@aloola.sy‬‬

‫‪P‬‬ ‫إلى طلبنا العزاء‪:‬‬


‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪3‬‬
‫ً‬
‫كثيرا ما تواجه الطالب خللا دأراسته لمادأة اللغة العربية كثير‬
‫من الستفسارات حولا النص الذي يدرسه‪ ،‬ويقف حائرا ً أمام‬
‫الكثير منها وهو يحاولا الجابة عنها‪ ،‬ومن هنا فقد قمنا بهذا العمل‬
‫الذي نرجو أن ينالا استحسان طلبنا لنه يلبي بعض حاجاتهم‬
‫الكثيرةة والمتعددأة‪ ،‬وقد تصورنا في هذا العمل أن كل نص من‬
‫نصوص الدأب يمكن أن يكون موضع أسئلة امتحانية‪ ،‬أو أن يكون‬
‫كل نص متوقعا ً في المتحان‪ ،‬فوضعنا أسئلة لكل نص تناسبه‪،‬‬
‫محاولين قدر المكان الحاطة بما هو ضروري منها‪ ،‬آملين أن ل‬
‫يقف الطالب عندها فقط‪ ،‬وإن كانت تتناولا كثيرا ً من جوانب النص‬
‫موضع السئلة‪.‬‬
‫أتمنى أن يعمد الطالب إلى امتحان نفسه قبل أن يصل إلى‬
‫قاعة المتحان من خللا مراجعة هذه السئلة ومحاولة الجابة عنها‬
‫قبل أن يقرأ الجابات‪ ،‬وليثق الطالب تماما ً أنه لو تمكن من الجابة‬
‫على قسم كبير من أسئلة كل نص فإن النجاح في هذه المادأة‬
‫بتفوق سيكون من حليفه‪ ،‬لننا إن أهملنا سؤال ً ما في نص من‬
‫النصوصة فقد استدركناه في نص آخر حتى تغدو السئلة متنوعة‬
‫متجانسة‪.‬وقد رجعنا إلى دأواوين الشعراء لستدراك بعض أهم‬
‫البيات التي أضفناها إلى النصوص آملين أن يحاولا الطالب شرحها‬
‫مع زملئه‪ ،‬وليعلم أن تهيئته نفسيا ً للمتحان أهم بكثير من‬
‫المتحان‪ ،‬ولنا من تجاربنا ما نحاولا تزويد الطالب به ليستفيد منه‪.‬‬
‫والله ولي التوفيق‪.‬‬
‫عبد اللطيف عبد الرحمن السعيد‬

‫صوص‬ ‫الن ّ ّ‬
‫‪ -1‬الستبداد‪ -‬عبد الرحمن الكواكبي‬
‫‪ -1‬المستبدّ يتحكّم في شؤون النّاس بإرادتاه ل‬
‫مهم بهواه ل بشريعتهم‪ ،‬ويعلمُ من‬ ‫بإرادتاهم‪،‬ويحك ُ‬
‫كعب رجله على‬ ‫َ‬ ‫نفسـِه أنّه الغاصبُ المتعدّي‪ ،‬فيضع‬
‫قِ والتّداعي‬
‫يســـدّها عن النّطقِ بالح ّ‬
‫ُ‬ ‫ه المليين‬ ‫أفوا ِ‬
‫لمطالبته‪.‬‬
‫ق أبو‬
‫الحريّة وقاتالهما‪ ،‬والح ّ‬
‫ّ‬ ‫عدو الحقّ عدو‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬المستبد‬
‫أيتام نيام ل يعلمون‬
‫ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫صبية‬ ‫ّ‬ ‫والعوام‬ ‫أمهم‪،‬‬
‫والحريّة ّ‬
‫ّ‬ ‫البشر‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪4‬‬
‫شيئاً‪،‬والعلماء هم إخوتاهم الراشدون‪،‬إن أيقظوهم‬
‫وهم لبّوا‪،‬وإل فيتّصلُ نومهم بالموت‪.‬‬ ‫ن دعَ ْ‬ ‫هبّوا‪،‬وإ ْ‬
‫حاجزا من حديد‪،‬فلو‬ ‫ً‬ ‫‪-‬المستبدّ يتجاوز الحد ما لم يرَ‬
‫سيفا لما أقدم على‬ ‫ً‬ ‫جنب المظلومِ‬ ‫ِ‬ ‫رأى الظّالمُ على‬
‫يقال‪:‬الستعداد للحربِ يمنع الحرب‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫الظّلم كما‬
‫ِ‬ ‫وباللجاء‬ ‫للش ّر‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫مستعد بالطبع‬ ‫ّ‬ ‫ٌ‬ ‫إنسان‬ ‫‪ -‬المستبدّ‬
‫ُ‬ ‫الخير‬ ‫تاعرف ما‬
‫َ‬ ‫عية أنْ‬ ‫ِ‬ ‫الر‬
‫للخيرِ‪،‬فعلى ّ‬
‫الرغم من‬ ‫ِ‬ ‫للخير على‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫الظالم‬ ‫وما الشرّ‪ ،‬فتلجئُ‬
‫وحده إذا علم الظالم ُأنّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫الطلب‬ ‫طبعه‪ ،‬وقد يكفي لللجاء‬
‫ٌ‬ ‫قول‬ ‫الستعداد للفعل‬ ‫َ‬ ‫فعل‪،‬ومن المعلوم أن‬ ‫ً‬ ‫وراء القولِ‬ ‫َ‬
‫شر الستبداد‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫يكفي‬
‫أن الباحث‬ ‫لكل فساد‪ ,‬ومعنى ذلك ّ‬ ‫ّ‬ ‫ٌ‬
‫أصل‬ ‫‪-2‬الستبداد‬
‫أن‬
‫ق في أحوال البشر وطبائع الجتماع كشف ّ‬ ‫ق َ‬ ‫المد ّ‬
‫كل وا ٍد‪ ،‬فالمستبدّ يضغط على‬ ‫ّ‬ ‫ً‬
‫للستبداد أثرا سيئا في‬ ‫ً‬
‫العلم‬
‫َ‬ ‫ويحارب‬
‫ُ‬ ‫العقل فيفسده‪ ،‬ويلعب بالدّين فيفسده‪،‬‬
‫فيفسده‪.‬‬
‫ة‬
‫فكل إدار ٍ‬ ‫ّ‬ ‫العلم ضدّان متغالبان‪،‬‬ ‫َ‬ ‫‪-3‬إن الستبدادَ و‬
‫ِ‬ ‫وحصر‬ ‫نور العلم ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫إطفاء‬ ‫ة تاسعى جهدَها في‬ ‫مستبدّ ٍ‬
‫العلماء الحكماء الّذين ينبتون‬ ‫ُ‬ ‫حـالك الجهل‪ ،‬و‬ ‫ِ‬ ‫الرعيّةِ في‬ ‫ّ‬
‫جهدهم في‬ ‫َ‬ ‫عون‬ ‫َ‬ ‫يس‬ ‫د‬
‫ِ‬ ‫الستبدا‬ ‫صخور‬ ‫ِ‬ ‫مضايق‬ ‫في‬ ‫ً‬ ‫أحيانا‬
‫الستبداد يطاردون‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫رجال‬ ‫اس‪.‬والغالب أن‬
‫ُ‬ ‫تانوير أفكارِ الن ّ‬
‫فالسعيدُ منهم من يتمكن من‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫رجالَ العلم‪ ،‬وينكلون بهم‪،‬‬
‫ة دياره‪.‬‬ ‫مهاجر ِ‬
‫‪ -1‬انثر أفكار النص السابق‪.‬‬
‫ج‪-‬تحكم المستبد في شؤون الناس‪– .‬تعديه على الجماهير‬
‫وخنق حرية الكلم‪.‬‬
‫‪-‬عداوته للحق والحرية‪– .‬دأور العلماء في يقظة الجماهير‪.‬‬
‫‪-‬تجاوز المستبد الحد‪– .‬الستعدادأ لمواجهته‪.‬‬
‫‪-‬دأور الرعية في تنبيه المستبد‬ ‫‪-‬استعدادأه للشر‪.‬‬
‫لسلوك طريق الخير‪.‬‬
‫‪-‬الستعدادأ لمواجهة المستبد يكفي شره‪.‬‬
‫–أثار المستبد السيئة‪.‬‬ ‫‪-‬المستبد أصل للفسادأ‪.‬‬
‫–دأور العلماء في تنوير أذهان الجماهير‪.‬‬ ‫‪-‬عداوته للعلم‪.‬‬
‫‪-2‬ما دأور الشعب في مقاومة الستبدادأ كما وردأ في النص؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪5‬‬
‫ً‬
‫ج‪-‬على الشعب أن يكون مستعدا لمواجهة المستبد‪ ،‬وأن يقف‬
‫في وجه ممارساته‪،‬‬
‫‪-3‬ما هدف الكاتب من قوله‪):‬يضع كعب رجله على أفواه‬
‫المليين؟(‬
‫ج‪-‬استنهاض الهمم‪ ،‬وإثارة المشاعر لمقاومة المستبد‪.‬‬
‫‪-4‬يكشف الكاتب بعضا ً من طبائع الستبدادأة وممارساته‪ ،‬أشر‬
‫إلى ذلك في النص مع الشواهد‪.‬‬
‫ج‪-1 -‬تحكمه في شؤون الناس‪-‬وخنق الحريات)المقطع الولا(‪.‬‬
‫‪ -2‬استعدادأه للشر)المقطع الولا(‬
‫‪ -3‬أصل لكل فسادأ)المقطع الثاني(‪ -4 .‬عداوته للعلم‬
‫والعلماء)المقطع الثالث(‬
‫ً‬
‫‪-5‬اجعل كلمة الغاصب مخصوصا بالذم في جملتين‬
‫مستخدماً)بئس و ل حبذا(‪.‬‬
‫الغاصب‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ل حبّذا‬ ‫الغاصب‪.‬‬
‫ُ‬ ‫س العدوّ‬
‫ج‪-‬بئ َ‬
‫‪-6‬أكد الجملة التالية بمؤكد واحد ثم باثنين)الستبدادأ أصل لكل‬
‫فسادأ(‪.‬‬
‫ل لكل‬ ‫ن الستبدادأ َ لص ٌ‬
‫إ ّ‬ ‫ن الستبدادأ َ أصل لكل فسادأ‪.‬‬ ‫ج‪-‬إ ّ‬
‫فسادأ‪.‬‬
‫‪-7‬بين نوع المشتقات التالية‪):‬المتعدي‪ -‬المظلوم( وفعل ككل‬
‫منهما‪.‬‬
‫ج‪-‬المتعدي‪ :‬اسم فاعل)تعدّى(‪-‬المظلوم‪ :‬اسم مفعولا)ظُلم(‪.‬‬
‫‪-8‬علل سبب كتابة الهمزة في كل من الكلمات التالية‪:‬سيئاً‪-‬‬
‫شؤون‪-‬الحكماء‪.‬‬
‫ج‪-‬سيئا ً‪ :‬همزة متطرفة نونت بتنوين الفتح وسبقت بحرف من‬
‫حروف الوصل‪ ،‬فكتب التنوين على ألف زائدة‪ ،‬ووصل الحرف‬
‫الذي قبل الهمزة بألف التنوين‪ ،‬وكتبت الهمزة على نبرة‪.‬‬
‫شؤون‪ :‬همزة متوسطة مضمومة سبقت بحرف مضموم‪.‬‬
‫الحكماء‪ :‬همزة متطرفة سبقت بألف ساكنة‪.‬‬
‫‪ -9‬حذ ّر صديقك من الستبدادأ‪.‬‬
‫ج‪-‬الستبدادأ َ يا صديقي‪ ،‬فهو عدو للشعب‪ .‬أو إياك والستبدادأَ‪.‬‬
‫‪-10‬رتب الكلمات التالية بحسب معجم يأخذ بأوائل الكلمات‪:‬‬
‫يفسده‪-‬الستبدادأ‪-‬جهدهم‪.‬‬
‫ج‪-‬جذرها‪:‬فسد‪-‬بددأ‪-‬جهد‪ .‬الترتيب‪:‬ة الستبدادأ‪ -‬جهدهم‪ -‬يفسده‪.‬‬
‫‪ -2‬مقتل بزر جمهر‪ -‬خليل مطران‬
‫عجال‬
‫النداءَ ِ‬
‫يلبون ّ‬
‫فيه ّ‬ ‫جمهر‬
‫َ‬ ‫ر‬‫قتل بزَ ْ‬
‫ِ‬ ‫يوم‬
‫َ‬ ‫‪ -1‬يا‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪6‬‬
‫ة ونَوال‬ ‫أحيا البلدَ عدال ً‬ ‫وا‬ ‫وقد أتا َ ْ‬
‫ن بين ضلوعهم‬ ‫يجفل ْ َ‬ ‫موت‬
‫َ‬ ‫ليشهدوا‬ ‫ُ‬ ‫‪ -2‬متألّبين‬
‫إجفال‬ ‫الّذي‬
‫ن‬
‫ه ّ‬ ‫مى ب ِ ِ‬ ‫م تاَدْ َ‬ ‫ه ْ‬ ‫قلُوب ُ ُ‬ ‫و ُ‬ ‫َ‬ ‫‪ -3‬يبدون بشرا ً‬
‫صال َ‬ ‫نِ َ‬ ‫ة(‬‫س كظيم ٌ‬ ‫و)النفو ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ص َ‬
‫ول‬ ‫ن يَ ُ‬ ‫م أ َرادُوا أ ْ‬ ‫ه ُ‬ ‫و ُ‬ ‫َ‬ ‫م ب ُ ُروقُ‬ ‫ه ْ‬ ‫س ّرتا َ ُ‬ ‫جلُو أ ِ‬ ‫‪-4‬تا َ ْ‬
‫صال َ‬ ‫ف َ‬ ‫َ‬ ‫ة‬
‫س ّر ٍ‬ ‫م َ‬ ‫َ‬
‫ول َ ي َ َزالُ‬ ‫ين َ‬ ‫م َ‬ ‫َ‬
‫في العال ِ‬ ‫ْ‬ ‫ِ‬ ‫استَبَدّ‬ ‫موهُ ف ْ‬ ‫َ‬ ‫حك ُ‬ ‫ّ‬ ‫م َ‬ ‫ه ْ‬ ‫‪ُ -5‬‬
‫ضال َ‬ ‫ع َ‬ ‫ُ‬ ‫حكّما ً‬ ‫تا َ َ‬
‫مختال‬ ‫ً‬
‫جلّدُه( متهاديا ُ‬ ‫م‬ ‫َ‬
‫ل دَاءٌ قدْ تاَقادَ َ‬ ‫َ‬ ‫ه ُ‬ ‫ج ْ‬ ‫وال َ‬ ‫‪َ -6‬‬
‫ع‬
‫كالموج وهو مداف ٌ‬ ‫هدُهُ‬ ‫ع ْ‬‫َ‬
‫يتتالى‬ ‫الوزير‬
‫ُ‬ ‫‪-7‬وإذا‬
‫ة وضلل‬ ‫ص منه غواي ً‬ ‫فاقت ّ‬ ‫قه‬ ‫بزرجمهر) يسو ُ‬ ‫ُ‬
‫رجمهر فقال كلّ ل‪. .‬‬ ‫َ‬ ‫لبز‬
‫َ‬ ‫ع‬
‫‪ -8‬وتاروح حولهما الجمو ُ‬
‫ل‬ ‫وتاغتدي‬
‫باح جمال‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫فتاة كالصّ ِ‬ ‫ً‬ ‫فرأى‬ ‫إثر‬
‫المليك عليه َ‬ ‫‪ -9‬سخط‬
‫ين‬
‫ر َ‬ ‫ون النّاظِ ِ‬ ‫عي ُ ُ‬ ‫ها ُ‬ ‫عن ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ة‬‫نصيح ٍ‬
‫كَلَل َ‬ ‫الجلدُ هل من‬ ‫ّ‬ ‫‪ -10‬ناداهم‬
‫شا ِد‬ ‫الر َ‬
‫ن ّ‬ ‫م َ‬ ‫ف اه َ ِ‬ ‫الس َ‬ ‫ّ‬ ‫وتا َ َرى‬ ‫َ‬ ‫شافع‬
‫ٍ‬
‫مدَال َ‬ ‫ُ‬ ‫‪-11‬وأدار كسرى في‬
‫ن ي َ ُزولَ‬ ‫شاءَت أ َ‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫وعَل َ‬ ‫َ‬ ‫ف ُ‬
‫ه‬ ‫ر َ‬ ‫ط ْ‬ ‫ة َ‬ ‫الجماع ِ‬
‫ف َزال َ‬ ‫َ‬ ‫ها‬ ‫اسن ُ َ‬ ‫ح ِ‬ ‫م َ‬ ‫سبِي َ‬ ‫‪-12‬تا َ ْ‬
‫َ‬
‫ن‬‫عل ْ َ‬ ‫ف َ‬ ‫و َ‬ ‫ول َ ْ‬ ‫ن َ‬ ‫ه ّ‬ ‫ار ُ‬ ‫ست َ َ‬ ‫أ ْ‬ ‫وتاَنْثنِي‬ ‫َ‬ ‫وب َ‬ ‫قل ُ ِ‬ ‫ال ْ ُ‬
‫ثَكَالَى‬ ‫تات‬ ‫َ‬
‫ير أ ْ‬ ‫ز ِ‬ ‫الو ِ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫‪-13‬بِن ْ ُ‬
‫سول إلى‬ ‫ُ‬ ‫فمضى الرّ‬ ‫ه‬
‫قتْل ُ‬ ‫هد َ َ‬ ‫تش َ‬ ‫لِ ْ‬
‫الفتاة وقال‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ها َ‬
‫فأي ْ َ‬ ‫حيّا َ‬ ‫م َ‬ ‫‪ -14‬بَا ٍد ُ‬
‫قالت له‪ :‬أتاعجبا وسؤال‬ ‫ً‬ ‫ها‬ ‫ع َ‬ ‫قنَا ُ‬ ‫ِ‬
‫أنعم‬ ‫ت‬‫وعش َ‬ ‫ْ‬ ‫ح‬
‫صي ُ‬ ‫مات الن ّ ّ‬ ‫ع‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫‪-15‬ل َ ع َ‬
‫َ‬ ‫م كخَل ِ‬ ‫ه ْ‬ ‫عنْدَ ُ‬ ‫َار ِ‬
‫بالً‬ ‫م‬‫ه ْ‬ ‫نِسائ ِ ِ‬
‫إل رسوما حوله وظلل‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫‪ -16‬فأشار كسرىـ أن‬
‫ر‬
‫ودَب ّ ِ‬ ‫س اء َ َ‬ ‫ع الن ّ َ‬ ‫ار َ‬ ‫و ْ‬ ‫َ‬ ‫يُرى في أمرها‬
‫فال َ‬ ‫الَطْ َ‬ ‫كيف لم‬ ‫َ‬ ‫يعجب‬
‫ُ‬ ‫ي‬
‫‪ -17‬مول َ‬
‫وع‬‫أن في هذي الجمـــ ِ‬ ‫لو ّ‬ ‫تاتقنّعي‬
‫رجالً‬ ‫الملك‬
‫ِ‬ ‫ع إلى‬ ‫‪ -18‬فارج ْ‬
‫العظيم ِ وقل له‪:‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪7‬‬
‫ق َ‬
‫تل‬ ‫انظر وقد ُ‬ ‫ْ‬ ‫‪-19‬‬
‫الحكيم فهل تارى‬ ‫ُ‬
‫عدَهُ‬ ‫حد َ َ‬
‫ك بَ ْ‬ ‫و ْ‬‫ت َ‬ ‫وبِقي ِ َ‬ ‫‪َ -20‬‬
‫سد ْ‬ ‫ف ُ‬ ‫جل ً َ‬ ‫َر ُ‬
‫‪ -21‬مـا كانت الحسـناءُ‬
‫ترها‬‫ع سـ َ‬ ‫تارف ُ‬‫ج‬

‫السئلة‪-1:‬أين أشةةار الشةةاعر إلى دأور الجمةةاهير السةةلبي في‬


‫الستبدادأ؟‬
‫ج‪-‬في البيات ‪7‬و ‪.12‬‬
‫‪-2‬اذكر سمتين من السمات التالية ودأرتا في النص‪:‬الجنةةوحة إلى‬
‫الخيالا‪-‬الوضوح‪-‬ذاتية الشاعر‪-‬تمجيد اللم‪ -‬تقديس العقةةل‪ -‬الةةنزوع‬
‫إلى التحرر‪.‬‬
‫ج‪-‬الجنوح إلى الخيالا‪ -‬النزوع إلى التحرر‪.‬‬
‫‪ -3‬هات من النص أسلوب استفهام‪ ،‬وحدّدأ أدأاته والمعةةنى الةةذي‬
‫تدلا عليه؟‬
‫ج‪-‬كيف لم تتقنعي؟ أدأاته كيف تدلا على الحالا‪ -‬هل من شافع؟‬
‫أدأاته هل تدلا على طلبة التصديق‪ .‬أتعجباً‪ ،‬أدأاته الهمةةزة تةةدلا على‬
‫طلب التصديق‪.‬‬
‫‪ -4‬علّل سبب حذف )ما( في قوله )علم شاءت أن يزولا(؟‬
‫ج‪-‬تحةةذف ألف ما السةةتفهامية إذا سةةبقت بحةةرف جر لتمييزها‬
‫عن ما الموصولية‪.‬‬
‫‪ -5‬علّل سبب كتابة اللف اللينة في‪):‬ثكالى – أحيا – طغى(؟‬
‫ج‪-‬ثكةةالى‪ :‬اسم فةةوق ثلثي‪-‬أحيةةا‪-‬ماضي فةةوق ربةةاعي كتبت هنا‬
‫ممدودأة لتمييزها عن السم يحيى‪-‬طغى‪ -‬أصلها ياء‪.‬‬
‫الصةةرف واذكر سةةبب‬ ‫ّ‬ ‫‪ -6‬هةةات من النّص اسةةما ً ممنوعةةا ً من‬
‫منعه؟‬
‫ج‪-‬بزرجمهر‪ -‬كسرى‪-‬اسم علم أعجمي‪.‬‬
‫‪ -7‬رتب الكلمةات التالية بحسب ورودأها في معجم يأخذ بةأواخر‬
‫الكلمات‪ :‬عجال – قناعها؟‬
‫ج‪-‬أصلها‪ :‬عجل‪-‬قنع‪ .‬الترتيب‪:‬ة قناعها‪-‬عجال‪.‬‬
‫‪ -8‬هةةةةةات أسةةةةةلوب ذم يكةةةةةون المخصةةةةةوص بالةةةةةذم فيه‬
‫كلمة) الستبدادأ(؟‬
‫ل الستبدادأُ‪ -‬أو‪ :‬ل حبذا الستبدادأُ‪.‬‬ ‫س العم ُ‬ ‫ج‪-‬بئ َ‬
‫ة خبريّة وأخةةرى إنشةةائيّة‪ ،‬واذكر نةةوع‬ ‫‪ -10‬هةةات من النّص جمل ة ً‬
‫الخبر والنشاء؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪8‬‬
‫ج‪-‬يا يوم‪-‬إنشائية نوع النشاء نداء‪ -‬وقد أتوا‪ :‬خبرية‪ -‬نةةوع الخةةبر‬
‫طلبي‪.‬‬
‫صورة البيانيّة الواردأة في البيت الثالث وسمها؟‬ ‫‪ -11‬اشرح ال ّ‬
‫ج‪-‬يجفلن‪ :‬استعارة مكنية حيث شبه النفوس بالدابة التي تجفل‬
‫وحذف المشبه به وأبقى شيئا ً من لوازمه‪.‬‬
‫‪ -12‬قطّع الشطر الثةةاني من الةةبيت الثةةاني وسم بحةةره‪ ،‬وحةدّدأ‬
‫قافيته وحرف رويه؟‬
‫ة ونوال‬ ‫ج‪-‬أحيا البلدأ عدال ً‬
‫أح يل بل ‪/‬دأعدا لتن‪ /‬ونوا ل‬
‫ل البحر الكامل‪ -‬قافيته‪ :‬وال‪-‬رويه‪:‬‬ ‫متْفاعلن ‪/‬متفاعلن‪ /‬متفاع ْ‬
‫اللم‪.‬‬
‫جب قياسةةةيين‪):‬قُتل‬ ‫جب من الجمل التّالية بأسةةةلوبي تع ّ‬ ‫‪ -13‬تع ّ‬
‫م(‪.‬‬ ‫الحكي ُ‬
‫م‪.‬‬
‫ل الحكي ُ‬ ‫أصعب بأن يُقت َ‬
‫ْ‬ ‫م‪-‬‬
‫ل الحكي ُ‬ ‫أصعب أن يُقت َ‬‫َ‬ ‫ج‪-‬ما‬
‫ةل منهةةا‪):‬عُضةةالا‪-‬‬ ‫‪ -14‬بيّن نوع المشةةتقات التّالية واذكر فعل كة ٍ‬
‫مدَافع‪ -‬فَعّالا‪ُ -‬‬
‫متَهادأٍ(‪.‬‬ ‫ُ‬
‫ج‪-‬عضةةالا‪ :‬صةةفة مشةةبهة باسم الفاعةةل)عضةةل(‪-‬مةةدافَع‪ :‬اسم‬
‫متهةةادأٍ‪ :‬اسم‬ ‫مفعةةةولا)دأوفةةع(‪-‬فعّةةالا‪ :‬مبالغة اسم فاعةةةل)فعةةل(‪ُ -‬‬
‫فاعل)تهادأى(‪.‬‬
‫ة في‪:‬‬ ‫ة في‪):‬نصيحة(‪ ،‬ومبسوط ً‬ ‫‪ -15‬ما سبب كتابة التّاء مربوط ً‬
‫)كانت(؟‬
‫ج‪-‬نصةةيحة‪ :‬تةةاء زائةةدة للتةةأنيث‪ -‬كةةانت‪ :‬تةةاء التةةأنيث في نهاية‬
‫الفعل‪.‬‬
‫‪ -16‬بين الغرض الذي خرج إليه النداء في البيت الولا؟‬
‫ج‪-‬يا يوم خرج النداء إلى التعجب‪.‬‬
‫‪-17‬هات من البيت الولا أسلوبا ً إنشائيا وبين نوع النشاء‬
‫ً‬
‫وغرضه‪.‬‬
‫ج‪-‬يا يوم‪،‬نداء‪،‬غرضه‪:‬إظهار التعجب‪.‬‬
‫‪-18‬أكّد الجمل التالية بمؤكّد واحد ثم باثنين‪:‬‬
‫ج‪-‬يلبّون النداء‪-‬سخط المليك‪-‬مولي يعجب‬
‫ن مولي ليعجب‪.‬‬ ‫ن النداء‪-‬لقد سخط المليك‪ -‬إ ّ‬ ‫ج‪ -‬لَيُلب ّ ّ‬
‫‪-19‬اجعل الستبدادأ مخصوصا ً بالذم على ان يكون الفاعل‬
‫ضميرا ً مستترا ً مميزا ً بنكرة‪.‬‬
‫ج‪-‬بئس عمل ً الستبدادأ‪.‬‬
‫‪-20‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬أحيا البلدأ‪-‬يبدون بشرا َ‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪9‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫يبدون بشرا ‪:‬يظهرون سرورا ‪ -‬أحيا البلدأ‪:‬أعمر الوطن‪.‬‬
‫‪-21‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫ج‪-‬بزرجمهر‪ :‬مضاف إليه مجرور بالفتحة لنه ممنوع من‬‫َ‬
‫التنوين‪ ،‬متألبين‪ :‬حالا منصوبة بالياء لنها جمع مذكر سالم‪،‬‬
‫)النفوس كظيمة( في محل نصب حالا‪ ،‬إجفالً‪ :‬مفعولا مطلق‬
‫لا‪ :‬فعل مضارع منصوب بالفتحة‬ ‫منصوب بالفتحة الظاهرة‪،‬يصو َ‬
‫الظاهرة‪ ،‬العالمين‪ :‬اسم مجرور بالياء لنه جمع مذكر سالم‪،‬‬
‫)يسوقه جلدأه(‪ :‬في محل رفع خبر‪ ،‬متهادأياً‪ :‬حالا منصوبة بالفتحة‬
‫الظاهرة‪ ،‬جمالً‪ :‬تمنييز منصوب بالفتحة الظاهرة‪ ،‬كللً‪ :‬حالا‬
‫عار‪ :‬اسم ل مبني على الفتح في محل نصب‪،‬‬ ‫َ‬ ‫منصوبة بالفتحة‪،‬‬
‫ثكالى‪ :‬حالا منصوبة بالفتحة الظاهرة‪ ،‬أنعم‪ :‬حالا منصوبة بالفتحة‬
‫الظاهرة‪ ،‬بالً‪ :‬تمييثز منصوب بالفتحة الظاهرة‪،‬ارعَ‪ :‬فعل أمر مبني‬
‫على حذف حرف العلة‪.‬‬
‫‪ -3‬يقظة العرب‪ -‬إبراهيم اليازجي‬
‫الخطب حتى‬ ‫ُ‬ ‫فقد طمى‬ ‫هوا واستفيقوا أيّها‬ ‫تانب ُ‬ ‫ّ‬ ‫‪-1‬‬
‫كب‬
‫الر ُ‬ ‫ّ‬ ‫غاصَت‬ ‫العرب‬
‫ُ‬
‫راحات القنا‬ ‫ِ‬ ‫وأنتمُ بين‬ ‫بالمال‬
‫ِ‬ ‫عل ُ‬
‫ل‬ ‫‪ -2‬فيم التّ ّ‬
‫ب‬
‫سُل ُ‬‫ُ‬ ‫)تاخدعُكم(‬
‫قتْكم‬ ‫شكاكم المهدُ واشتا َ‬ ‫ُ‬ ‫المنام‬
‫ُ‬ ‫أكبر ما هذا‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫‪ -3‬الل ُ‬
‫ب‬ ‫التّرَ ُ‬ ‫فقد‬
‫تاُستغضبون‪،‬فل يبدو لكم‬ ‫‪ -4‬كم تاُظلمون ولستم‬
‫غضبُ‬ ‫)تاشتكون( وكم‬
‫ء‬
‫طباع المر ِ‬ ‫ِ‬ ‫ض‬‫طبعا ً وبع ُ‬ ‫الهون حتى صار‬ ‫َ‬ ‫ألفتم‬
‫ُ‬ ‫‪-5‬‬
‫مكتسبـ‬ ‫ُ‬ ‫عندكم‬
‫خسف ول‬ ‫ٌ‬ ‫فليس يؤلمكم‬ ‫ل‬ ‫الذ ِ‬
‫ّ‬ ‫لطول‬
‫ِ‬ ‫ُ‬
‫‪ -6‬وفارقتْكم‬ ‫َ‬
‫عطب‬ ‫نخوتاُكم‬
‫الخيل‪ ،‬حين‬ ‫ِ‬ ‫في ملتقى‬ ‫صبركم لو أن صبركم‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫‪ -7‬لل ِ‬
‫الخيل تاضطرب‬ ‫ُ‬ ‫غدا لِلذُ ّ‬
‫ل‬ ‫بر َ‬‫ص ٍ‬ ‫ين َ‬ ‫‪-8‬كَم ب َ َ‬
‫لب(‬
‫لعز )يَحت َ ُ‬ ‫غدا ل ِ ّ‬ ‫بر َ‬ ‫ص ٍ‬ ‫ين َ‬ ‫وب َ َ‬ ‫َ‬ ‫مجتَلِبا ً‬ ‫ُ‬
‫وعزوا أينما‬ ‫ّ‬ ‫ً‬ ‫شرقا وغربا‬ ‫ً‬ ‫وا في‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫سط‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫م‬ ‫ْ ْ‬‫ُ‬ ‫ت‬ ‫ألس‬ ‫‪-‬‬‫‪9‬‬
‫ذهبوا‬ ‫الرض واقتحموا‬ ‫ِ‬
‫ق عنها‬ ‫تاهوي الصواع ُ‬ ‫العز‬
‫ّ‬ ‫لصروح‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫و‬
‫َ ْ‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ومن‬ ‫‪-10‬‬
‫وهي) تانقلب(‬ ‫أعمدةً‬
‫ة‬‫دهركُم فـرصـــ ً‬ ‫ِ‬ ‫م ـن‬ ‫م ُروا وانهضــوا‬ ‫‪ -11‬فشـــ ّ‬
‫َت بهـا الحقبُ(‬ ‫)ضن ّـ ْ‬ ‫دروا‬ ‫لمر وابتـ ُ‬ ‫ِ‬ ‫لـ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪10‬‬
‫ار‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪َ -12‬‬
‫بيب الدّ ِ‬
‫ُ‬ ‫و َر‬
‫م َ‬‫مستَخدَ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫منكم‬ ‫رض ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب ال‬ ‫ح ُ‬ ‫فصا ِ‬
‫رب‬
‫مغت َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬‫ضيعت ِ ِ‬ ‫من َ‬ ‫ض َ‬ ‫ِ‬
‫شعار‬ ‫فكَم تاُناديكُم ال َ‬ ‫َ‬ ‫هبّوا‬ ‫منا ُ‬ ‫ه يا َ‬ ‫ّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫قو َ‬ ‫‪-13‬بِالل ِ‬
‫َطب‬
‫ُ‬ ‫والخ‬ ‫َ‬ ‫لِشأنِك ُ ُ‬
‫م‬
‫َ‬
‫ب‬ ‫ق‬ ‫ت‬
‫ِ ُ َ ِ ُ‬‫ن‬‫م‬ ‫الهون‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫كم‬ ‫عز‬
‫ُ ّ‬ ‫ه‬ ‫وج‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫حكُم أصبَحت ُ ُ‬
‫م‬ ‫وي َ‬ ‫فما لَكُم َ‬ ‫‪َ -14‬‬
‫ب‬ ‫د‬
‫َ ِ ُ‬ ‫ت‬‫ين‬ ‫َطب‬
‫ِ‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫ل‬
‫ِ ٌ ِ‬‫ر‬ ‫ص‬ ‫نا‬ ‫ل‬ ‫و‬‫َ‬ ‫ها‬ ‫بِ‬ ‫همل ً‬
‫م‬‫أزرك ُ ُ‬
‫َ‬ ‫م يَشتَدّ‬ ‫ة لَك ُ ُ‬ ‫‪-15‬ل دَول ٌ‬
‫السئلة‪-1 :‬هات مرادأف الكلمات التّالية‪):‬طمى‪ -‬المهد‪-‬‬
‫الهون‪ -‬خسف‪ -‬صروح(‪.‬‬
‫ج‪-‬طمى‪:‬ارتفع وعل ‪-‬المهد‪ :‬السرير‪ -‬الهون‪ :‬الذلا‪ -‬خسف‪:‬‬
‫الجور والذلا ‪-‬صروح‪ :‬ج صرح البناء العالي‪.‬‬
‫‪ -2‬لجأ الشّ اعر إلى تصوير واقع المة العربيّة في فترة‬
‫الستبدادأ التّركي‪ ،‬اذكر بعضها؟‬
‫ج‪-‬الذلا والهوان والغفلة عن الخطار‬
‫‪ -3‬يجنح الشّ اعر إلى التّذكير بالماضي المجيد فما غرضه من‬
‫ذلك؟‬
‫ج‪ -‬إثارة الهمم‪ ،‬والقتداء بالجدادأ العرب الذين لم يرضوا بالذلا‬
‫والهوان‪.‬‬
‫‪ -4‬اذكر سمتين من السمات التالية وردأتا في النّص‪:‬الذاتية‪-‬‬
‫التقريرية‪ -‬الوضوح‪ -‬الهروب إلى الطبيعة‪ -‬الجنوح إلى الخيالا‪-‬‬
‫جزالة اللفاظ‪.‬‬
‫ج‪-‬التقريرية‪ -‬الوضوح‪ -‬جزالة اللفاظ‪.‬‬
‫‪ -5‬استخرجة أسلوب استفهام واذكر الغرض الذي خرج إليه‬
‫وحدّدأ أدأاته ونوعها؟‬
‫ج‪-‬ما هذا المنام‪ ،‬الغرض‪ :‬اللوم والعتاب‪ ،‬الدأاة‪ :‬ما‪ -‬لغير‬
‫العاقل‪.‬‬
‫‪ -6‬قطع الشطر الولا من البيت الولا وسم بحره‪ ،‬وحدّدأ قافيته‬ ‫ّ‬
‫وحرف رويّه؟‬
‫ج‪-‬تقطيع الشطر التالي‪:‬تنبهوا‪ /‬واستفي‪/‬قوا أيها الا‪/‬عرب‬
‫متفعلن‪ /‬فاعلن ‪ /‬مستفعلن ‪ /‬فعلن‪.‬‬
‫الشّ طر من البحر البسيط‬
‫البحر البسيط‪ :‬تفعيلته‪:‬مستفعلن فاعلن مستفعلن فاعلن‬
‫قافيته‪ :‬هل عربو‪ -‬حرف الروي‪ :‬الباء‪.‬‬
‫‪ -7‬اذكر نوع )كم( في البيت الرابع‪ ،‬وما دأل لتها؟ وأعربها؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪11‬‬
‫ج‪ -‬كم الخبرية‪ ،‬تفيد الكثرة‪ ،‬مبنية على السكون في محل‬
‫نصب مفعولا مطلق‪.‬‬
‫‪-8‬ما نوع النشاء‪:‬تنبهوا في البيت الولا وما غرضه؟‬
‫ج‪-‬أمر‪،‬غرضه التحذيرة من الغفلة‪.‬‬
‫‪-9‬حذ ّر العرب من )الخطب(مستخدما ً طريقة من طرق‬
‫التحذيرة التي دأرستها‪.‬‬
‫والخطب أيها العرب‪.‬‬
‫َ‬ ‫الخطب أيها العرب‪،‬أو إيّاكم‬
‫َ‬ ‫ج‪-‬الخطب‬
‫َ‬
‫‪-10‬وردأ في البيت السابع أسلوب تعجب سماعي‪،‬دألا عليه‪،‬‬
‫واستبدلا به أسلوبا ً قياسيا ً للتعجب‪.‬‬
‫أصبركم‪.‬‬
‫َ‬ ‫ج‪-‬لله صبركم‪ ،‬ما‬
‫‪-11‬هات من البيات أدأاة نفي وردأت مرة عاملة عمل‬
‫كان‪،‬ومرة غير عاملة‪،‬وبين سبب إلغاء عمله‪.‬‬
‫ج‪ -‬ليس في قوله‪:‬لستم تشتكون‪:‬عاملة لدخولها على جملة‬
‫اسمية‪ .‬ليس يؤلمكم‪:‬غير عاملة لدخولها على فعل مضارع‪.‬‬
‫ً‬
‫‪-12‬هات من البيت الثامن اسم شرط حذف جوابه وجوبا‪ ،‬وبين‬
‫سبب حذف الجواب‪.‬‬
‫ج‪-‬أينما‪:‬حذف الجواب لن فعل الشرط ماض وسبقت الدأاة بما‬
‫يدلا على الجواب‪.‬‬
‫‪-13‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬طمى الخطب‪-‬غاصت الركب‪-‬‬
‫شكاكم المهد‪-‬ألفتم الهون‪ -‬يؤلمكم خسف – ضنت بها الحقب‪.‬‬
‫ج‪-‬طمى الخطب‪:‬عظمت المصيبة‪ -‬غاصت الركب‪:‬ازدأادأت‬
‫المخاطر‪ -‬شكاكم المهد‪ :‬كرهكم السرير‪ -‬ألفتم الهون‪:‬اعتدتم‬
‫الذلا‪ -‬يؤلمكم خسف‪:‬يضيركم ذلا‪ -‬ضنت بها الحقب‪ :‬ع ّز بها‬
‫الزمن‪.‬‬
‫‪-14‬قالا ابن حمديس يحثّ قومه على الصّمودأ في الندلس‪:‬‬
‫ف أن تدوسكم دأواهٍ وأنتم في الماني مع‬ ‫دأعوا النوم إني خائ ٌ‬
‫الحلم‬
‫س‪:‬أي بيت من أبيات اليازجي يقارب معناه هذا البيت؟وازن‬
‫بينهما من حيث الفكرة والسلوب‪.‬‬
‫ج‪-‬البيت الولا‪ ،‬اليازجي يحذر قومه من غفلتهم عن المصائب‬
‫المحدقة بهم‪،‬أما ابن حمديس فإنه يحذرهم من توانيهم وتكاسلهم‬
‫أمام المصائب الّتي قد تأتي عليهم‪،‬كل الشّ اعرين يحذر قومه‬
‫العرب من توانيهم أمام تربص العداء من حولهم‪.‬أما من حيث‬
‫السةلوب فإن اليازجي اسةتعمل السةلوب النشائي )تنبهوا‪ -‬أيها‬
‫العرب( وعبر عن المعنى بصورة غير مباشرة)طمى الخطب‪-‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪12‬‬
‫غاصت الركب( أما ابن حمديس فتراوح أسلوبه بين النشاء)دأعوا(‬
‫والخبر)إني خائف‪ (. . .‬وعبر عن المعنى أيضا بصورة غير‬
‫مباشرة)تدوسكم دأواه(‪.‬‬
‫‪-15‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫مبني على حذف النون والواو ضمير‬
‫ّ‬ ‫ج‪ -‬تانبهوا‪:‬فعل أمر‬
‫العرب‪ :‬بدلا‬
‫ُ‬ ‫سكون في محل رفع فاعل‪..‬‬ ‫مبني على ال ّ‬
‫ّ‬ ‫متصل‬
‫مة الظاهرة‪).‬تاخدعكم(‪:‬في محل نصب‬ ‫ض ّ‬
‫مرفوع وعلمة رفعه ال ّ‬
‫حالا‪).‬تانقلب(في محل رفع خبر‪) .‬هي تانقلب( في محل نصب‬
‫سكون في محل نصب نائب‬ ‫حالا‪.‬كم‪ :‬خبرية تكثيرية مبنيّة على ال ّ‬
‫مفعولا مطلق‪) ،‬تشتكون( في محل نصب خبر‪)،‬يجتلب( في محل‬
‫نصب خبر غدا‪)،‬ضنت بها الحقب( في محل نصب صفة‪ ،‬هملً‪ :‬خبر‬
‫منصوب بالفتحة الظاهرة‪،‬‬
‫‪ -4‬الستبداد وحرية القلم‪ -‬محمد حسين‬
‫هيكل‬
‫تامر بالمم آنا ً بعد آن يعمد‬ ‫ّ‬ ‫‪ -1‬في عصور الظّلمة الّتي‬
‫الباطشـون إلى تاقييد حريّة القلم والكتابة‪ ،‬وفي سبيل‬
‫ذلك يُصلون أرباب القلم حربا ً ل رحمةَ فيها ول هوادة‪،‬‬
‫د‪ .‬وهم في‬ ‫نفي وتاشري ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫سجن‪ ،‬إلى‬
‫ٍ‬ ‫إرهاق إلى‬
‫ٍ‬ ‫فمن‬
‫هم أشبه‬ ‫ُ‬
‫حربهم هذه يندفعون ضدّ الكـتّاب كاشرةً أنياب ُ ُ‬
‫كل‬‫ّ‬ ‫بالكواسر المفترسة حين يُـغريها منظر الدّم فيهيج‬
‫يطمئن لهم‬
‫ّ‬ ‫ٌ‬
‫بال‪ ،‬ول‬ ‫غرائزها الوحشـيّة‪ ،‬ول يهدأ لهم‬
‫ّ‬
‫خاطر إل إذا اطمأنوا إلى أنهم حطموا تالك القلم إلى‬
‫غير عودة إلى الكتابة‪،‬وأذلّوا نفوس حملتها إذلل ً ل‬
‫ة لهم من بعده‪.‬‬ ‫قوم َ‬
‫ما أن يحارب البغاة القلم وحريـة أربابه فلهم في‬ ‫أ ّ‬
‫كل العذر‪،‬فحريـة القلم هي المظهر السمى لحريـة‬ ‫ّ‬ ‫ذلك‬
‫النسان في أسمى صورها و مظاهرها …‬
‫رب‬
‫ٌ‬ ‫‪ -2‬وحريـة القلم إنـما تاكون حين يُمسك بالقلم‬
‫رب تاؤتايه الطّبيعة من‬ ‫ّ‬ ‫مـاله …‬ ‫ٌ‬
‫عامل من ع ّ‬ ‫من أربابه ل‬
‫جو من‬ ‫ّ‬ ‫سبيل إليه إل في‬ ‫َ‬ ‫قوة الخلق والنشاء ما ل‬ ‫ّ‬
‫الحريّة حوله خلقا ً‬ ‫ّ‬ ‫ة‪ ،‬وتادفعه ليخلق هذه‬ ‫الحريّة المطلق ِ‬
‫ّ‬
‫ولو ألقي به في غيابات السجون‪ ،‬بل تادفع ذكراه لخلق‬
‫غيّب بين صفائح القبور‪.‬‬ ‫الحريّة إذا هو ُ‬
‫ّ‬ ‫هذه‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪13‬‬
‫‪-3‬و نحن ما نزال نرى ثمرات تالك القلم منذ آلف‬
‫هزا ً و‬
‫تاهز العالم حتى اليوم ّ‬ ‫ّ‬ ‫السنين الماضية هي الّتي‬ ‫ّ‬
‫تانشئ فيه إلى اليوم و إلى البد ألوانا ً من الخلق جديدةً‪،‬‬
‫ذلك بأن القلم هو الداة لتصوير النّفس النسانية في‬
‫والحريّة والجمال والخير‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫التماسها الحق‬
‫السئلة‪ -1 :‬ما الساليب التي يلجأ إليها المستبدون لتقييد‬
‫حريّة الفكر؟ وما عذرهم في ذلك؟‬
‫ج‪-‬تقييد حرية القلم والكتابةة محاربة أرباب القلم‪.‬‬
‫‪ -2‬متى تتحقق حريّة القلم في أسمى صورها؟‬
‫مةاله‪.‬‬
‫ل من ع ّ‬ ‫رب من أربابه ل عام ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ج‪-‬عندما يُمسك بالقلم‬
‫‪ -3‬لماذا ل ينتهي تأثير أصحاب القلم بموتهم؟‬
‫ج‪-‬لن القلم أدأاة لتصوير النفس النسانية في التماسها الحق‬
‫والحرية والجمالا والخير‪.‬‬
‫‪ -4‬ما نوع الحريّة التي يدعو إليها الكاتب‪):‬سياسيّة‪ -‬اقتصادأيّة‪-‬‬
‫فكريّة(؟‬
‫ج‪-‬حرية فكرية‪.‬‬
‫ل فعله‪ ،‬حدّدأه واذكر‬ ‫م َ‬ ‫م َ‬
‫ل عَ َ‬ ‫‪ -5‬في المقطع الولا اسم فاعل عَ ِ‬
‫معموله‪.‬‬
‫ج‪-‬اسم الفاعل‪:‬كاشرة‪ ،‬معموله أنيابُهم‪ :‬فاعل مرفوع بالضمة‪.‬‬
‫‪ -6‬بيّن نوع )ل( في المقطع الثّالث وأعرب السم الذي يليها؟‬
‫ل‪ :‬اسمها مبني على الفتح‬ ‫ل‪ :‬ل النافية للجنس‪،‬ة سبي َ‬‫ج‪-‬ل سبي َ‬
‫في محل نصب‪.‬‬
‫ب‪ -‬تُنشئ‪-‬‬ ‫حار َ‬
‫َ‬ ‫كل من الفعالا التّالية‪):‬يُصلون‪-‬‬ ‫‪ -7‬حدّدأ مصدر ٍ‬
‫يُغري(‪.‬‬
‫ج‪-‬يصلون‪ :‬إصلء‪ -‬حارب‪ :‬محاربة‪ -‬تنشئ‪ :‬إنشاء‪ -‬يغري‪ :‬إغراء‪.‬‬
‫‪ -8‬هات من النّص مصدرا ً صناعيّا ً واذكر طريقة صوغه؟‬
‫ج‪-‬الوحشية‪ :‬زيادأة تاء مربوطة وياء مشددأة مفتوحة علل آخر‬
‫السم المفردأ‪.‬‬
‫‪ -9‬علّل سبب كتابة اللف اللينّة مقصورةً في‪):‬أسمى‪ -‬نرى(؟‬
‫ج‪-‬أسمى‪ :‬اسم فوق ثلثي‪ -‬نرى‪ :‬فعل ثلثي‪ ،‬أصل اللف ياء‬
‫‪ -10‬علّل كتابة الهمزة البتدائية في كلمة )الستبدادأ( همزة‬
‫وصل؟‬
‫ج‪-‬لنها مصدر سداسي‪.‬‬
‫ة في‪):‬ثمرات(‪ ،‬ومربوطة‬ ‫‪ -11‬علّل سبب كتابة التّاء مبسوط ً‬
‫في)الوحشية(؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪14‬‬
‫ج‪-‬ثمرات‪ :‬جمع مؤنث سالم‪ -‬الوحشية‪ :‬زائدة للتأنيث‪.‬‬

‫‪ -5‬دعوة إلى العلم‪ -‬معروف الرصافي‬


‫نطاول في بنيانها‬ ‫َ‬ ‫حتى‬ ‫س‬‫‪ -1‬ابنوا المدار َ‬
‫حل‬‫ُز َ‬ ‫واستقصوا بها المل‬
‫كل من‬ ‫ّ‬ ‫باحتقار‬
‫ٍ‬ ‫وقابلوا‬ ‫ُ‬ ‫درت‬ ‫‪ -2‬جودوا عليها بما ّ‬
‫بخل‬ ‫مكاسبُكم‬
‫تالكم‬
‫ُ‬ ‫كالطب يشفي‬ ‫ّ‬ ‫فالعلم‬
‫ُ‬ ‫للجهل في‬ ‫ِ‬ ‫‪ -3‬إنْ كان‬
‫العلل‬ ‫ٌ‬
‫علل‬ ‫أحوالِنا‬
‫ثم اركبوا الليل في‬ ‫‪-4‬سيروا إلى العلم فيها‬
‫مل‬ ‫ج َ‬‫تاحصيله َ‬ ‫زم‬ ‫سير معت َ ِ‬ ‫َ‬
‫موا النشءَ علما ً‬ ‫بل عل ّ ُ‬ ‫العلم فيها‬ ‫َ‬ ‫تاجعلوا‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬
‫ج( العمل‬ ‫)ينت ُ‬ ‫كل غايتكم‬ ‫ّ‬
‫ح من أزهارها‬ ‫حتى تاُفت ّ‬ ‫‪-6‬وأمطروا روضها علما‬
‫المل‬ ‫ومقدُرة‬
‫الخلق‬
‫ِ‬ ‫ص‬
‫يمسي بها ناق ُ‬ ‫البنين مع التّعليم‬ ‫َ‬ ‫‪ -7‬ربّوا‬
‫مل‬ ‫مكت ِ‬ ‫ة‬
‫تاربي ً‬
‫ج معتدل‬ ‫عو ّ‬‫م َ‬ ‫ثقافة تاجعل ال ُ‬ ‫‪-8‬وثقفوهم بتدريب‬ ‫ّ‬
‫قتل‬ ‫كررتاه َ‬ ‫إن العقاب إذا ّ‬ ‫صرة‬ ‫وتاب ِ‬
‫ه‬
‫تاضرب الدّنيا ب ِ‬ ‫ُ‬ ‫عرمرما ً‬ ‫‪-9‬وجنّبوهم ِ على فعل‬
‫المثل‬ ‫ة‬
‫قب ً‬ ‫معا َ‬
‫َ‬
‫السهل‬ ‫ّ‬
‫للحرب دك‬ ‫ِ‬ ‫قام‬ ‫َ‬ ‫أو‬ ‫ش علم ٍ‬ ‫شوا جي َ‬ ‫‪ -10‬فجي ّ ُ‬
‫والجبل‬ ‫من شبيبتِنا‬
‫ج منها مثلما‬ ‫إن كان يخر ُ‬ ‫للحرث ردّ‬
‫ِ‬ ‫‪ -11‬إن قام‬
‫دخل‬ ‫ة‬
‫ممرع ً‬ ‫ِ‬ ‫ض‬ ‫الر َ‬
‫ينكر‬
‫ُ‬ ‫ط‬ ‫ثم اعملوا بنشا ٍ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫نفع لمن يأتاي‬ ‫ي‬
‫‪ -12‬وأ ّ‬
‫ٍ‬
‫الملل‬ ‫مدارسكم‬ ‫َ‬
‫ة التّعليم‬ ‫نهجا ً على وحد ِ‬ ‫ي فيما‬ ‫َ‬ ‫الرأ‬ ‫وا‬ ‫ع‬
‫ُ‬ ‫فأجم‬ ‫‪-13‬‬
‫مل‬ ‫مشت ِ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫تاعملون ب ِ ِ‬
‫ً‬
‫كنّا كأنّا انتدبنا واحدا رجل‬ ‫جوا في بلد‬ ‫ثم انه ُ‬ ‫‪ّ -14‬‬
‫ـيف قبـل ً‬ ‫ِ‬ ‫والس‬
‫ّ‬ ‫بالعلـم ِ‬ ‫عها‬ ‫العرب أجم ِ‬ ‫ِ‬
‫ت دول‬ ‫َ‬
‫أنشــأ ْ‬ ‫‪ -15‬حتى إذا ما انتدبنا‬
‫ة‬‫العرب قاطب ً‬ ‫َ‬
‫ة في‬ ‫أمـ ٍ‬‫‪ -16‬إنّـا لمـن ّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪15‬‬
‫د نهـضـتِـهـا‬
‫عهـ ِ‬

‫السئلة‪ -1 :‬اشرح معنى التّركيبين‪):‬جيّشوا جيش علمٍ( و)ردأ ّ‬


‫ة(‪.‬‬‫الرض ممرع ً‬
‫ج‪-‬جيشوا جيش علم‪ :‬أكثروا من أعدادأ المتعلمين‪ -‬ردأ الرض‬
‫ممرعة‪ :‬حولا الرض القاحلة إلى خصبة‪.‬‬
‫ضح ذلك من‬ ‫م دأعا؟ و ّ‬ ‫الرصافي إلى العلم وإل َ‬ ‫‪ -2‬كيف نظر ّ‬
‫خللا البيات‪.‬‬
‫ج‪-‬نظر إليه على أنه شفاء من المراض الجتماعية التي خلفها‬
‫الجهل‪.‬حيث وردأ ذلك في البيت الثالث‪.‬‬
‫فعاجز أهلها‬ ‫‪ -3‬قالا الشّ اعر‪ :‬إذا ارتوت البلدأ بفيض علم ٍ‬
‫يُمسي قديرا‬
‫سابق في المعنى ووازن‬ ‫بيت في النّص يماثل البيت ال ّ‬ ‫ٍ‬ ‫أشر إلى‬
‫بينهما؟‬
‫ج‪-‬البيت السابع‪ :‬ربوا البنين مع التعليم تربية يمسي بها ناقص‬
‫الخلق مكتمل‬
‫ً‬
‫الرصافي يدعو إلى اقتران العلم بالخلق حتى يكون علما بناء‪،‬‬
‫أما الشاعر فإنه يشير إلى أثر العلم في المجتمع من كونه البناء‬
‫والتطور‪.‬‬
‫‪ -4‬النّص ذو نزعةٍ اتباعية‪ ،‬حدّدأ سمتين من سمات التباعية‬
‫برزتا في النّص؟‬
‫ج‪-‬التقريرية‪ -‬براعة الستهللا‪-‬تمجيد العقل‪.‬‬
‫صرف واذكر‬ ‫‪ -5‬استخرجة من البيت الولا اسما ً ممنوعا ً من ال ّ‬
‫سبب منعه؟‬
‫ُ‬
‫ج‪ُ -‬زحل‪ -‬اسم علم على وزن فعل‪.‬‬
‫‪ -6‬اجعل كلمة )العلم( مخصوصا ً بالمدح على أن يكون الفاعل‬
‫ضميرا ً مستتراً؟‬
‫م‪.‬‬ ‫ج‪-‬نعم عمل ً العل ُ‬
‫م‪-‬أو‪ :‬نعم ما العل ُ‬
‫‪ -7‬في البيت الثالث أسلوب شرط‪ ،‬حدّدأ فعله وجوابه‪ ،‬وسبب‬
‫اقتران الجواب بالفاء؟‬
‫ج‪-‬إن كان للجهل في أحوالنا علل فالعلم كالطب يشفي‬
‫تلكم العلل‬
‫كان‪ :‬فعل الشرط‪ .‬جملة)العلم كالطب يشفي تلكم العلل( هي‬
‫الجواب‪ ،‬وقد اقترن بالفاء لنه جملة اسمية‪.‬‬
‫م بحره وقافيته وحرف رويّه؟‬ ‫‪ -8‬قطّع البيت الرابع وس ّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪16‬‬
‫سير مع‪/‬تَزِم‬
‫ج‪-‬سيروا إلى الا‪/‬علم في‪/‬ها َ‬
‫‪ /‬فاعلن‪/‬مستفعلن‪/‬فعلن‬ ‫مستفعلن‬
‫ثم اركبوا الا‪/‬ليل في‪ /‬تحصيله‪/‬‬
‫مل‬‫ج َ‬
‫َ‬
‫مستفعلن‬
‫‪/‬فاعلن‪/‬مستفعلن‪/‬فعلن‬
‫من البحر البسيط‪ ،‬قافيته‪ :‬هي جمل‪ .‬حرف الروي‪ :‬اللم‪.‬‬
‫‪ -9‬استخرجة أسلوب أمر وأسلوب نهي واذكر صيغة كل منهما؟‬
‫ج‪-‬ابنوا‪ :‬أمر صيغته‪ :‬فعل أمر‪ ،‬ل تجعلوا‪ :‬نهي‪ ،‬صيغته مضارع‬
‫مقترن بل الناهية‪.‬‬
‫‪ -10‬هات مرادأفات الكلمات التالية‪:‬استقصوا‪ -‬عرمرم‪-‬‬
‫ممرعة‪ -‬دأك‪.‬‬
‫ج‪-‬عرمرم‪ :‬كثير‪ -‬ممرعة‪ :‬خصبة‪ -‬دأك‪ :‬هدم‪.‬‬
‫‪ -11‬ما دأللة تشبيه العلم بالمطر في البيت الخامس عشر؟‬
‫ج‪-‬يدلا على الكثرة‪.‬‬
‫‪ -12‬رتب الكلمات التالية حسب ورودأها في معجم يأخذ بأوائل‬
‫الكلمات‪:‬عمل‪ -‬معتدلا‪ -‬مشتمل‪.‬‬
‫ج‪-‬جذرها‪ :‬عمل‪-‬عدلا‪-‬شمل‪ .‬الترتيب‪:‬مشتمل‪-‬معتدلا‪-‬عمل‪.‬‬
‫‪-13‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬نطاولا زحل‪-‬دأرت مكاسبكم‪-‬جيش‬
‫علم عرمرماً‪-‬دأك السهل‪.‬‬
‫ج‪-‬نطاولا زحل‪:‬نبلغ أعلى المراتب‪.‬دأرت مكاسبكم‪ :‬أعطت‬
‫أرباحكم‪ .‬جيش علم عرمرماً‪:‬أعدادأ كثيرة من المتعلمين‪.‬دأك‬
‫السهل‪:‬دأمر كل شيء‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪-14‬هات من البيت الرابع أسلوبا طلبيا‪ ،‬وبين نوع الطلب‪،‬‬
‫وغرضه‪.‬‬
‫ج‪-‬ل تجعلوا‪ ،‬نوعه نهي‪ ،‬غرضه‪ :‬النصح والرشادأ‪.‬‬
‫‪-15‬لم حذف جواب الشرط في البيت الثامن؟‬
‫ج‪-‬لن فعل الشرط جاء ماضياً‪ ،‬وسبقت الدأاة بما يدلا على‬
‫الجواب‪.‬‬
‫‪-16‬هات من البيتين السابع والتاسع حرفي عطف‪،‬وبين ماذا‬
‫أفادأ كل منهما‪.‬‬
‫ج‪-‬أو‪:‬أفادأ التخيير‪ .‬ثم‪:‬أفادأ الترتيبة مع وجودأ فاصل زمني‪.‬‬
‫‪ -17‬ما دأللة تشبيه المتعلمين بالجيش في البيت السادأس؟‬
‫لا على الكثرة‪.‬‬‫ج‪ -‬يد ّ‬
‫‪-18‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪17‬‬
‫مبني على حذف النون من آخره لتّصاله بواو‬ ‫ّ‬ ‫ج‪-‬ابنوا‪ :‬فعل أمر‬
‫سكون في محل رفع‬ ‫مبني على ال ّ‬
‫ّ‬ ‫الجماعة والواو ضمير متصل‬
‫سير‪ :‬مفعولا‬
‫َ‬ ‫مة الظاهرة‪.‬‬ ‫ض ّ‬ ‫ٌ‬
‫علل‪:‬اسم كان مرفوع بال ّ‬ ‫فاعل‪،‬‬
‫مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة‪). ،‬ينتج العمل(‪:‬في محل نصب‬
‫صفة‪ .‬عرمرماً‪ :‬صفة منصوبة وعلمة نصبها الفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫علماً‪ :‬تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة‪ ،‬معتدلً‪ :‬مفعولا به ثان‬
‫منصوب بالفتحة الظاهرة‪ ،‬عرمرماً‪ :‬صفة منصوبة وعلمة نصبها‬
‫الفتحة الظاهرة‪ ،‬قاطبةً‪:‬حالا منصوبة وعلمة نصبها الفتحة‬
‫الظاهرة‪.‬واحداً‪:‬حالا منصوبة وعلمة نصبها الفتحة الظاهرة‪.‬‬

‫‪ -6‬الطفولة المعذبة‪ -‬أحمد حسن الزيات‬


‫المشردون هم الّذين تاراهم‬ ‫ّ‬ ‫‪ (1‬هؤلء الطفال‬
‫القهوات‬
‫ِ‬ ‫الليل على‬ ‫ِ‬ ‫هار وثُلثي‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫طوال الن ّ‬ ‫يطوفون‬
‫واله َررة على دكاكين‬ ‫ِ‬ ‫الكلب‬
‫ِ‬ ‫تاطوف‬
‫ِ‬ ‫والحانات‪ ،‬كما‬
‫مهم أن يصيبوا ما يسدّ‬ ‫ة ومطاعم العامة‪ ،‬وه ّ‬ ‫الجزار ِ‬ ‫ِ‬
‫عت‬ ‫َ‬ ‫وهج‬ ‫المقاهي‬ ‫أغلقت‬ ‫فإذا‬ ‫الحياة‪،‬‬ ‫ُ‬
‫ويمسك‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫الرم‬
‫السغوب واللغوب على العتبات‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫المدينة تاساقطوا من‬
‫ضهم‬ ‫جدُر‪،‬فيقضون أخر الليل يتداخل بع ُ‬ ‫والحنايا وتاحت ال ُ‬
‫ح أو‬ ‫الري ُ‬‫بعض‪ ،‬كما تاتداخل خراف القطيع إذا عصفت ّ‬ ‫ٍ‬ ‫في‬
‫س البرد‪.‬‬ ‫قر َ‬ ‫َ‬
‫د الذي تاتحامون‬ ‫ّ‬ ‫الشري ِ‬ ‫ّ‬ ‫فل‬‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫الط‬ ‫هذا‬ ‫ذنب‬
‫ُ‬ ‫ما‬ ‫بالله‬ ‫(‬ ‫‪2‬‬
‫الب‬‫َ‬ ‫القدر قد اختار له ذلك‬ ‫ُ‬ ‫ون مرآه إذا كان‬ ‫ه‪،‬وتاتفادَ ْ‬ ‫مس ُ‬
‫ّ‬
‫يلقي أفلذَ كبده مختارا ً‬ ‫َ‬ ‫س؟هل من طبيعة الحي أن‬ ‫البائ َ‬
‫فها المكاره؟ هل‬ ‫مدارج الطرق تاطؤها القدام وتاتحي ّ ُ‬ ‫ِ‬ ‫في‬
‫غير الفقر؟‬ ‫َ‬ ‫ة‬ ‫ّ‬
‫تاستطيعون أن تاجدوا لذلك إذا وقع عل ً‬
‫عيشكم من رؤية‬ ‫ِ‬ ‫‪ (3‬فإذا كنتُم تاُشفقون على نعيم ِ‬
‫ة‬
‫جمال حياتاكم دمام َ‬ ‫ِ‬ ‫البؤس‪،‬وتاخشون على‬ ‫ِ‬
‫الفقر‪،‬وتاضنّون بسلم ِ وطنكم على أدواء التّشرد‪،‬‬
‫أكواخ اليّامى‬ ‫ِ‬ ‫الفقر مكامنَه في‬ ‫ِ‬ ‫فاقتحموا على‬
‫ّ‬
‫وأعشاش العجزة‪،‬ثم قيّدوه بالحسان المنظم ِ في‬
‫ذ أن‬ ‫صدقة الجارية في الملجئ‪،‬تاجدوا بعدئ ٍ‬ ‫المدارس‪ ،‬وال ّ‬
‫ّ‬
‫كل‬ ‫ة في‬ ‫عين والحياة بهيج ً‬ ‫ٍ‬ ‫ة في كل‬ ‫الدّنيا جميل ً‬
‫ة قد وصلت بين جميع‬ ‫ً‬
‫قلب‪،‬وتاشعروا أن روحا عام ً‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪18‬‬
‫الشعب كلّه جسما ً حيّا ً متآلفا متكاتافا ً‬ ‫ّ‬ ‫ح‬‫الرواح‪ ،‬فأصب َ‬
‫د‪،‬وتاتساير نيّاتاه إلى غاية واحدة‪.‬‬ ‫تاتغذى خلياتاه بدم ٍ واح ٍ‬
‫هملون هم الذين يستغل ذكاءهم‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫الطفال ال ُ‬ ‫‪ (4‬هؤلء‬
‫تاجار الرذيلة وسماسرة الجريمة‪ ،‬يسلطونهم على‬
‫القلوب البريئة والجيوب المنة فيسلبونها العفة والمال‬
‫ثم ل يكون نصيبهم من هذه الثمار المحرمة إل الخوف‬
‫والذى والمطاردة‪.‬‬
‫المشردأين؟‬
‫ّ‬ ‫الرذيلة الطفالا‬‫جار ّ‬ ‫ّ‬
‫السئلة‪ -1 :‬كيف يستغل ت ّ‬
‫وما نصيبهم من ذلك؟‬
‫ج‪-‬يسلطونهم على القلوب البريئة والجيوب المنة فيسلبونها‬
‫العفة والمالا ثم ل يكون نصيبهم من هذه الثمار المحرمة إل‬
‫الخوف والذى والمطاردأة‪.‬‬
‫تشردأ‬
‫ّ‬ ‫شردأ؟ وما سبب‬ ‫م ألقى الكاتب مسؤوليّة الت ّ ّ‬ ‫‪ -2‬عل َ‬
‫الطفالا؟‬
‫ج‪-‬ألقاها على القدر‪ ،‬وسبب تشردأ الطفالا هو الفقر‪.‬‬
‫شردأ؟ وهل‬ ‫‪ -3‬ما العلج الذي وضعه الكاتب للخلص من دأاء الت ّ ّ‬
‫ترى هذا العلج كافياً؟‬
‫ج‪-‬الصدقة والحسان‪ ،‬وهو غير كاف لنه يجب علج الظاهرة‬
‫والقضاء على أسبابها بشكل نهائي‪ ،‬ول يجب الكتفاء بالعلج‬
‫الجزئي‪.‬‬
‫‪ -4‬هات جملة فيها أسلوب ذم على أن يكون المخصوص بالذم‬
‫)التشردأ(؟‬
‫التشردأُ‪ .‬أو ل حبّذا التشردأ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ة‬
‫س العيش ُ‬
‫ج‪-‬بئ َ‬
‫‪ -5‬علّل سبب كتابة الهمزة في )ذكاءَهم‪ -‬البؤس‪ -‬البريئة‪-‬‬
‫تطؤها‪ -‬الملجئ(؟‬
‫ج‪-‬ذكاءهم‪ :‬متوسطة مفتوحة بعد ألف ساكنة‪ -‬البؤس‪:‬‬
‫متوسطة ساكنة بعد حرف مضموم‪ -‬البريئة‪ :‬متوسطة ساكنة بعد‬
‫ياء ساكنة‪ -‬تطؤها‪ :‬متوسطة مضمومة بعد حرف مفتوح‪ -‬الملجئ‪:‬‬
‫متطرفة سبقت بحرف مكسور‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -6‬بيّن نوع المشتقات التّالية‪):‬مدارج‪ -‬الجارية‪ -‬المنظم‪-‬‬
‫بهيجة(‪.‬‬
‫مدرج‪ :‬اسم مكان‪ -‬الجارية‪ :‬اسم فاعل‪-‬‬ ‫َ‬ ‫ج‪-‬مدارج مفردأها‬
‫المنظّم‪ :‬اسم مفعولا‪ -‬بهيجة‪ :‬صفة مشبهة باسم الفاعل‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪19‬‬
‫‪ -7‬لمن نغني؟‪ -‬أحمد عبد المعطي‬
‫حجازي‬
‫ت هنا كلماتاُنا‬ ‫‪-‬ولِدَ ْ‬ ‫‪ُ 1‬‬
‫ّ‬
‫ت هنا في الليل يا عودَ الذرة‬ ‫ولدَ ْ‬
‫ط ماء‬ ‫نجمة مسجونةً في خي ِ‬ ‫ً‬ ‫يا‬
‫أم لم يعدْ فيه لبن‬ ‫ثدي ّ‬ ‫َ‬ ‫يا‬
‫فل الذي مازال عند العاشرة‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫يا أيّها الط‬
‫تاجولتا كثيرا في الزمن‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫لكن عينيه‬ ‫ّ‬
‫يف البعيد‬ ‫الر ِ‬ ‫النسان في ّ‬ ‫ُ‬ ‫‪ -2‬يا أّيها‬
‫السمع عن كلماتانا‪. .‬أدعوك أن تامشي‬ ‫ّ‬ ‫يصم‬
‫ّ‬ ‫يا من‬
‫على كلماتاِنا‬
‫بالعين لو صادفتَها‬
‫كيل تاموت على الورقْ‬
‫أسقط عليها قطرتايْن من العرق‬ ‫ْ‬
‫تاموت‬
‫ْ‬ ‫كيل‬
‫أذنا ضاع في صمت الفق‬ ‫ً‬ ‫ق‬
‫فالصوت إن لم يل َ‬
‫صمت‬
‫ِ‬ ‫المنفي في‬
‫ّ‬ ‫‪ -3‬أين الطّريق إلى فؤادك أيها‬
‫الحقول‬
‫ناي بكفك تاحت صفصافة‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ٌ‬ ‫لو أنني‬
‫ة‬‫أوراقها في الفق مروح ٌ‬
‫خضراء هفهافة‬
‫ة في هذه الخلوة‬ ‫عك لحظ ً‬ ‫لخذت سم َ‬
‫ة الدنيا‬
‫الشاعريّ حكاي َ‬ ‫ّ‬ ‫السكونـ‬ ‫ّ‬ ‫وتالوت في هذا‬ ‫ُ‬
‫في‬
‫ّ‬ ‫والحزان‬
‫ِ‬ ‫النسان‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫ومعارك‬
‫كل النّارِ في نفسك‬ ‫ّ‬ ‫كل النّار‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫ونفضت‬
‫كالشمس‬ ‫ّ‬ ‫ً‬ ‫واضحا‬ ‫ً‬ ‫كلما‬ ‫وصنعت من نغمي‬
‫المفروش للقدام‬ ‫ِ‬ ‫عن حقلِنا‬
‫نقيم العرس؟‬ ‫ُ‬ ‫ومتى‬
‫ع اللم؟!‬ ‫ونودّ ُ‬
‫ة فوق الورق‬ ‫‪-4‬كلماتانا مصلوب ٌ‬
‫ح‬‫ما تازل طينا ً ضريرا ليس في جنبيه رو ْ‬ ‫ً‬ ‫ل ّ‬
‫وأنا أريد لها الحياة‬
‫الشفاه‬ ‫ّ‬ ‫وأنا أريد لها الحياة على‬
‫ة فتولد من جديد‬ ‫تامضي بها شفة إلى شف ٍ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪20‬‬
‫م عبّر الشّ اعر عن جفاف الرض وظمئها للماء؟‬ ‫السئلة‪ -1 :‬ب َ‬
‫ج‪-‬عبر عنها بقوله‪ :‬يا ثدي أم لم يعد فيه لبن‪.‬‬
‫‪ -2‬ما الذكريات التي حملها الشّ اعر في طفولته وهو ينظر إلى‬
‫عودأ الذ ّرة؟‬
‫ج‪-‬تذكر استغللا الفلحين‪ ،‬ومعاناتهم في ظل القطاع‪.‬‬
‫‪ -3‬حدّدأ سمتين من سمات الواقعيّة الجديدةة برزتا في النّص؟‬
‫ج‪-‬التعبير بالرموز)عودأ الذرة(‪-‬المحتوى الثوري في كل النص‪.‬‬
‫‪ -4‬استخرجة من النّص أسلوب نفي‪ ،‬وعيّن أدأاته ودأللتها؟‬
‫ج‪-‬لم يلق‪ :‬أدأاته لم‪ ،‬تفيد قلب نفي المضارع إلى الماضي‪.‬‬
‫صوت‪ -‬كلمات‪-‬‬ ‫ة في )ال ّ‬‫‪ -5‬علّل سبب كتابة التّاء مبسوط ً‬
‫ُولِدَت(؟‬
‫ج‪-‬الصوت‪ :‬اسم ثلثي ساكن الوسط‪ ،‬كلمات‪ :‬جمع مؤنث‬
‫سالم‪ ،‬ولدت‪ ،‬تاء التأنيث في آخر الفعل‪.‬‬
‫‪ -6‬استخرجة من النص اسما ً مشتقا ً وعيّن نوعه ووزنه وفعله‬
‫الماضي؟‬
‫ج‪-‬المنفي‪-‬اسم مفعولا‪ ،‬وزنه مفعولا‪ ،‬فعله نُفي‪.‬‬
‫ة في )القرى( والهمزة في‬ ‫‪ -7‬علّل سبب كتابة اللف ليّن ً‬
‫)تضيء(؟‬
‫ج‪-‬القرى‪ :‬أصل اللف ياء لنه اسم ثلثي‪ ،‬تضيء‪:‬همزة متطرفة‬
‫ما قبلها ساكن‪.‬‬
‫كل من الفعالا التّالية‪):‬تضيء‪ -‬تجوّلا‪ -‬صادأَف‪-‬‬ ‫‪ -8‬هات مصدر ٍ‬
‫م(؟‬
‫ص ّ‬‫يُ ِ‬
‫ما ً‬
‫م‪ :‬ص ّ‬ ‫ً‬
‫ج‪-‬تضيء‪ :‬إضاءة‪ -‬تجوّلا‪ :‬تجوّل‪ -‬صادأف‪ :‬مصادأفة‪ -‬يص ّ‬
‫أو صمماً‪.‬‬
‫‪-9‬أين تجد معاني الكلمات التالية في معجم يأخذ بأوائل‬
‫الكلمات؟)ضاع‪-‬نغني(‪.‬‬
‫ج‪-‬ضاع‪ :‬نردأ اللف إلى أصلها فتصبح)ضيع(‪ ،‬نجدها في باب‬
‫الضادأ مع مراعاة الياء فالعين‪.‬‬
‫‪-‬نغني‪ :‬أصلها)غني( نجدها في باب الغين مع مراعاة النون‬
‫فالياء‪.‬‬
‫‪-10‬استخرج من النص أسلوبا ً إنشائيا ً وبين نوعه‪ ،‬والغرض‬
‫الذي خرج إليه‪.‬‬
‫ج‪-‬يا نجمة‪-‬نداء‪ ،‬خرج إلى غرض العتزاز‪.‬‬
‫‪-11‬في المقطع الثاني أسلوب شرط جازم‪ ،‬عينه‪ ،‬وحددأ فعل‬
‫الشرط وجوابه ونوع الدأاة‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪21‬‬
‫ً‬
‫ج‪-‬إن لم يلق أذنا ضاع في صمت الفق‪ ،‬يلق‪ :‬فعل الشرط‪،‬‬
‫ضاع‪ :‬جوابه‪ ،‬الدأاة‪ :‬إن جازمة‪.‬‬
‫‪ -12‬تحدث عن مظهرين من مظاهر الحداثة في الشّ عر برزت‬
‫صورة‪.‬‬
‫من خللا الوزن وال ّ‬
‫ما من‬‫ج‪:‬الوزن يعتمد على تفعيلة واحدة تكررت في البيات‪،‬أ ّ‬
‫الرمزية‪،‬مثل‪):‬يا‬‫صورة ّ‬ ‫صورة فقد اعتمد الشّ اعر على ال ّ‬ ‫حيث ال ّ‬
‫نجمة مسجونة في خيط ماء( للدّللة على مكانة الفلح واستغلله‪،‬‬
‫)يا ثدي أم لم يعد فيه لبن(للدللة على جفاف الرض‪.‬‬
‫‪ -13‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫كلماتاُنا‪ :‬نائب فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة‪ ،‬ونا ضمير متصل‬
‫مبني على السكون في محل جر بالضافة‪ .‬نجمةً‪:‬منادأى نكرة غير‬
‫مقصودأة منصوب‪ ،‬نجمة‪ :‬منادأى نكرة غير مقصودأةة منصوب‬
‫النسان‪ :‬بدلا مرفوع بالضمة‬
‫ُ‬ ‫بالفتحة الظاهرة‪،‬‬
‫مة‬
‫ض ّ‬
‫المنفي‪:‬صفة مرفوعة‪ ,‬وعلمة رفعها ال ّ‬‫ّ‬ ‫الظاهرة‪،‬‬
‫‪.‬أين‪ :‬اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب‬ ‫َ‬ ‫الظاهرة‬
‫ظرف مكان‪.‬‬
‫‪ -8‬الفاجعة‪ -‬خير الدين الزر كلي‬
‫وقاسيون‬
‫ُ‬ ‫ض(‬ ‫بردى) يغي ُ‬ ‫كيف تاكيدُ‬
‫َ‬ ‫ن‬‫حدثا ْ ِ‬ ‫‪-1‬الله لل ِ‬
‫يميدُ‬ ‫تابوأه الشّقاء فكلّما‬ ‫ّ‬ ‫‪ -2‬بلدٌ‬
‫استقام له به تاجديدُ‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫قدُ َ‬ ‫ة قاطنيه وما‬ ‫‪ -3‬لنت عريك ُ‬
‫ب منكود‬ ‫عيف معذّ ٌ‬ ‫َ‬ ‫ض‬
‫أن ال ّ‬ ‫ّ‬ ‫وا‬ ‫در ْ‬
‫َ‬
‫معز ٌز معضودُ‬ ‫ّ‬ ‫ي‬
‫ق القو ّ‬ ‫ح ّ‬ ‫عيف‬
‫َ‬ ‫ج الضّ‬ ‫ع الحج ُ‬ ‫‪ -4‬ما تانف ُ‬
‫رقود‬ ‫وثار ُ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ة غضبا‬ ‫عربي ٌ‬ ‫وإنّما‬
‫كيف تاذود‬ ‫َ‬ ‫ت‬
‫ة فعجب ْ ُ‬ ‫من قو ٍ‬ ‫‪ -5‬غلت المراجلُ‬
‫ن شديد‬ ‫ه ّ‬ ‫ع ُ‬ ‫احفات صرا ُ‬ ‫ُ‬ ‫والز‬
‫ّ‬ ‫ة‬
‫م ٌ‬‫فاستشاطت أ ّ‬
‫َْ‬
‫دور حديد‬ ‫ِ‬ ‫ص‬‫ع بال ّ‬ ‫لو كان يُدف ُ‬ ‫‪ -6‬زحفت تاذود عن الدّيار‬
‫ٌ‬
‫سلسل‬ ‫الشعوب‬
‫ِ‬ ‫متن‬
‫َ‬ ‫ومالها‬
‫وقيود‬ ‫مات‬
‫ٌ‬ ‫محو‬
‫ّ‬ ‫ائرات‬
‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫‪ -7‬الط‬
‫ق وجنود‬ ‫عليك فيال ٌ‬ ‫ِ‬ ‫تاجني‬ ‫حولَها‬
‫وبينك بيد‬ ‫ِ‬ ‫لم تانبسط بيني‬ ‫ْ‬ ‫ت جموعَها‬ ‫‪ -8‬ولقد شهدْ ُ‬
‫باب‬
‫ِ‬ ‫درك أســــ‬ ‫ِ‬ ‫عـــن‬ ‫وثّاب ً‬
‫ة‬
‫ة محـيـد(‬ ‫الحيــا ِ‬ ‫الشعوب‬
‫ِ‬ ‫‪ -9‬جهروا بتحرير‬
‫ح حمى الكرام ِ‬ ‫أن تاستبي َ‬ ‫ْ‬ ‫ت‬‫وأثقل َ ْ‬
‫ُ‬ ‫د‬ ‫عبي‬ ‫ة‬
‫أم الحضار ِ‬ ‫‪ -10‬خدعُوك يا ّ‬
‫ُ‬ ‫د‬ ‫وتابي‬ ‫أسى‬
‫ً‬ ‫تافنى‬ ‫ة‬
‫من ّ ٍ‬
‫م‬ ‫أ‬ ‫ت‬
‫م ْ‬ ‫فارتا َ َ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪22‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫‪ -11‬أ ْ‬
‫غاصب ممدودُ‬
‫ٍ‬ ‫وبها سرادقُ‬ ‫ت‬
‫عنك ولو ملك ُ‬ ‫ِ‬ ‫صيت‬
‫ُ‬ ‫ق‬
‫عها ول‬ ‫جر يدف ُ‬
‫الز ُ‬‫ل ّ‬ ‫أعنّتي‬
‫التّهديدُ‬ ‫عـرف‬
‫َ‬ ‫والشـــعب إن‬ ‫ّ‬ ‫‪-12‬‬
‫ء عهودُ‬‫هيهات ما للقويا ِ‬
‫َ‬ ‫الحيـاةَ )فمــاله‬
‫ة‬
‫م ٌ‬ ‫ة والبليا ج ّ‬ ‫‪-‬شر البلي ّ ِ‬ ‫ّ‬ ‫‪13‬‬
‫السماءَ‬
‫ّ‬ ‫غ‬
‫ة بل َ‬ ‫‪-14‬كم أن ّ ٍ‬
‫دويّها‬
‫لناهض‬
‫ٍ‬ ‫ّ‬
‫‪ -15‬ما في الشآم ِ‬
‫ة‬
‫عز ٍ‬ ‫من ّ‬
‫الخطوب على‬
‫ُ‬ ‫‪ -16‬تافدُ‬
‫مغيرةً‬ ‫الشآم ِ ُ‬ ‫ّ‬
‫ء‬
‫د القويا ِ‬ ‫‪-‬وثقت بعه ِ‬ ‫َ‬ ‫‪17‬‬
‫مت‬ ‫فأسل َ‬
‫السئلة‪-1:‬قالا أبو القاسم الشابي‪:‬‬
‫فل بد أن يستجيب القدر‬ ‫إذا الشعب يوما ً أرادأ الحياة‬
‫أشر إلى البيت الذي يقارب معناه هذا البيت ووازن بينهما من‬
‫حيث المعنى‪.‬‬
‫باب‬
‫دأرك أسةةة ِ‬
‫ِ‬ ‫عةن‬ ‫ف الحيةاةَ فمةةاله‬‫والشّ عب إن عةر َ‬
‫الحيةةاةِ محةيةد‬
‫الشابي‪ :‬القدر يستجيبة لرادأة الشعب‪ ،‬والحياة الكريمة من‬
‫حق الشعب إذا صمم على بلوغها‪ ،‬الزركلي‪ :‬الحياة الكريمة يمكن‬
‫تحقيق الحياة الحرة إذا عرف طريقها‪ ،‬وهو وحده الذي يقرر‬
‫مصيره‪ .‬ج‪-‬البيت ‪،12‬كل الشّ اعرين يؤكد على أن الشّ عب يحقق ما‬
‫يريد وأن إرادأته أقوى من المستعمرين‪،‬وكلهما يثق بقدرة الشّ عب‪،‬‬
‫الشعب يسلك طريق تحقيق الحياة الكريمة‪ ،‬والقدر عند الشابي‬
‫طوع لرادأة الشعب‪.‬‬
‫‪ -2‬علل سبب كتابة اللف اللينة في‪) :‬البليا‪ -,‬حمى‪ -‬تفنى‪-‬‬
‫أسى(‪.‬‬
‫ج‪-‬البليا‪ :‬اسم فوق ثلثي سبقت ألفه بياء لذلك كتبت ممدودأة‪-‬‬
‫حمى‪ :‬اسم ثلثي أصل ألفه ياء‪ ،‬تفنى‪ :‬فعل ثلثي أصل ألفه ياء‪-‬‬
‫أسى‪ :‬اسم ثلثي أصل ألفه ياء‪.‬‬
‫‪ -3‬هات من السمات التالية سمتين برزتا في النص‪ :‬الوضوح‪-‬‬
‫الهروب إلى الخيالا‪ -‬الذاتية‪ -‬التعبير عن قضايا المجتمع‪ -‬جزالة‬
‫اللفاظ‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪23‬‬
‫ج‪-‬التعبير عن قضايا المجتمع‪ -‬جزالة اللفاظ‪ -‬الوضوح‪.‬‬
‫م‬‫م خرج الستفهام في البيت الولا؟ وما أدأاته؟ ول َ‬ ‫‪ -4‬إل َ‬
‫تستعمل؟‬
‫ج‪ -‬خرج إلى التعجب‪ ،‬أدأاته كيف تستعمل للدللة على الحالا‪.‬‬
‫‪ -5‬بين نوع المشتقات التالية واذكر وزنها وفعلها الماضي‪:‬‬
‫)القويّ‪ -‬محومات‪ -‬ممدودأ(‪.‬‬
‫ج‪ -‬القويّ‪ :‬صفة مشبهة باسم الفاعل فعلها قوي‪ -‬محوّمات‪:‬‬
‫مدّ‪.‬‬
‫اسم فاعل فعله حوّم‪ -‬ممدودأ‪ :‬اسم مفعولا فعله ُ‬
‫َ‬
‫‪ -6‬هات مصدر كل من الفعالا التالية‪) :‬تبوّأ‪ -‬أثقل‪ -‬ارتمى( ثم‬
‫اشتق اسم الفاعل واسم المفعولا مع الضبط بالشكل‪.‬‬
‫ج‪-‬تبوّأ‪ :‬تبوّء‪ -‬أثقل‪ :‬إثقالا‪ -‬ارتمى‪ :‬ارتماء‪.‬‬
‫‪ -7‬هات مفردأ الجموع التالية مع ذكر نوع الجمع‪) :‬قيودأ‪-‬‬
‫سلسل‪ -‬فيالق‪ -‬أقوياء(‪.‬‬
‫ج‪-‬قيودأ‪ :‬قيد‪ -‬سلسل‪ :‬سلسة‪ -‬فيالق‪ :‬فيلق‪ -‬أقوياء‪ :‬قويّ‪.‬‬
‫‪ -8‬استخرجة من النص اسم مفعولا من الثلثي وآخر من فوق‬
‫الثلثي وفعل كل منهما‪.‬‬
‫مع ّزز اسم مفعولا من‬ ‫ج‪-‬منكودأ‪-‬اسم مفعولا ثلثي فعله نُكد‪ُ -‬‬
‫فوق الثلثي فعله عُ ّزز‪.‬‬
‫‪ -9‬رتب الكلمات التالية حسب ورودأها في معجم أوائل‪ :‬ذمة‪-‬‬
‫تهديد‪ -‬استقام‪ -‬حدثان‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلها‪ :‬ذمم‪-‬هددأ‪-‬قيم‪-‬حدث‪ .‬الترتيب‪:‬ة حدثان‪-‬ذمة‪ -‬استقام‪-‬‬
‫تهديد‪.‬‬
‫‪ -10‬علل سبب كتابة الهمزة في‪) :‬النائبات‪ -‬تبوأه‪ -‬أم‪-‬‬
‫الشقاء(‪.‬‬
‫ج‪-‬النائبات‪ :‬همزة متوسطة مكسورة بعد ألف ساكنة‪ -‬تبوأه‪:‬‬
‫همزة متوسطة مفتوحة بعد حرف مفتوح‪ -‬أم‪ :‬همزة قطع لنها من‬
‫أصل السم‪ -‬الشقاء‪ :‬همزة متطرفة سبقت بساكن‪.‬‬
‫‪ -11‬هات من النص مثال ً للجناس وآخر للطباق واذكر نوع‬
‫الجناس‪.‬‬
‫ج‪-‬قدم واستقام جناس ناقص‪ -‬قدم وتجديد طباق‪.‬‬
‫‪ -12‬ما نوع )كم( في البيت الرابع عشر وما إعرابها؟‬
‫ج‪-‬خبرية تكثيرية مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ‪.‬‬
‫‪ -13‬قطع البيت الثاني وسمي بحره وحددأ قافيته وحرف رويه‪.‬‬
‫م له به‪ /‬تجديدُة‬ ‫م استقا‪َ /‬‬‫قد َ‬
‫ُ‬ ‫ج‪ -‬بلد ٌ تبو‪/‬وّأه الشّةقا‪/‬ء فكلّما‬
‫متفاعلن‪/‬متفاعلن‪/‬متْفاع ْ‬
‫ل‬ ‫متفاعلن‪/‬متفاعلن‪/‬متفاعلن‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪24‬‬
‫البيت من البحر الكامل‪ ،‬قافيته‪ :‬دأيدو‪ ،‬حرف رويه‪ :‬الدالا‪.‬‬
‫‪ -14‬في البيت الثاني عشر أسلوب شرط حددأ أدأاته وفعل‬
‫الشرط وجوابه وعلل سبب اقتران جواب بالفاء؟‬
‫ج‪-‬أدأاته‪ :‬إن فعل الشرط‪ :‬عرف‪ ،‬جوابه‪ :‬فما له عن دأرك‬
‫أسباب الحياة محيد‪ ،‬واقترن الجواب بالفاء لنه جملة اسمية‪.‬‬
‫م بطل عمل )ما( في البيت الخير؟‬ ‫‪-15‬ل ِ َ‬
‫ج‪-‬لوجودأ فاصل بينها وبين اسمها‪.‬‬
‫‪-16‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬تبوأه الشقاء‪-‬تنبسط بيد‪-‬غلت‬
‫المراجل‪.‬‬
‫ج‪-‬تبوأه الشقاء‪ :‬تملكته المصائب‪ .‬تنبسط بيد‪:‬تفصل‬
‫المسافات‪ .‬غلت المراجل‪:‬اشتد السخط‪.‬‬
‫‪-17‬قالا أحمد شوقي في نفس المناسبة‪:‬‬
‫أحقّ أنها دأرست أحقّ‬ ‫رباع الخلد ويحك ما دأهاها‬
‫‪-‬أشر إلى البيت الّذي يقارب معناه معنى هذا البيت من‬
‫القصيدةة ووازن بينهما من حيث الفكرة‬
‫ّ‬
‫ج‪-‬البيت الولا حيث يشير الزر كلي إلى عظم المصيبة التي‬
‫حلت بدمشق من قبل الفرنسيين‪ ،‬بينما‬
‫يتساءلا شوقي عما أصاب دأمشق وهل أدأى ذلك إلى خرابها فعل‪.‬‬
‫كل الشّ اعرين يشير إلى جرائم الستعمار ووحشيته‪ ،‬الزركلي‬
‫بموقف وطني وشوقي بموقف قومي‪.‬‬
‫م ألغي عمل ل في البيت السادأس عشر؟‬ ‫‪ -18‬ل َ‬
‫ج‪-‬لن اسمها جاء معرفة‪.‬‬
‫‪-19‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫مبني على الفتح في محل نصب‬ ‫ّ‬ ‫كيف‪:‬اسم استفهام‬‫َ‬ ‫ج‪-‬‬
‫مة‬
‫ض ّ‬ ‫مفعولا مطلق أوحالا‪.‬بردى‪:‬مبتدأ مرفوع وعلمة رفعه ال ّ‬
‫ق‪:‬مبتدأ مرفوع وعلمة‬ ‫المقدرة‪).‬يغيض(‪:‬في محل رفع خبر‪ ،‬ح ّ‬
‫مة الظاهرة‪).‬فماله عن درك أسباب الحياة‬ ‫ض ّ‬ ‫رفعه ال ّ‬
‫أسباب‪:‬مضاف إليه مجرور‬ ‫ِ‬ ‫محيد(في محل جزم جواب الشرط‪.‬‬
‫بالكسرة الظاهرة‪ ،‬منكودُ‪ :‬صفة مرفوعة بالضمة الظاهرة‪،‬‬
‫حديدُ‪ :‬نائب فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة‪.‬‬
‫‪-‬بطل الصحراء‪ -‬احمد شوقي‬
‫ح‬
‫ض الوادي صبا َ‬ ‫يستنه ُ‬ ‫ركزوا رفاتاَك في‬ ‫ُ‬ ‫‪-1‬‬
‫مساءَ‬ ‫مال لواءَ‬ ‫ِ‬ ‫الر‬
‫ّ‬
‫د‬
‫)يوحي( إلى جيل ِالغ ِ‬ ‫حهم نصبُوا منارا ً‬ ‫‪ -2‬يا وي َ‬
‫البغضاءَ‬ ‫من دم ٍ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪25‬‬
‫عوب مودّةً وإخاءَ‬ ‫ِ‬ ‫بين الشّ‬ ‫ضر لو جعلوا العلقة‬ ‫ّ‬ ‫‪ -3‬ما‬
‫الحريّة الحمراءَ‬ ‫ّ‬ ‫س‬
‫تاتلم ُ‬ ‫ّ‬ ‫د‬
‫َفي غ ٍ‬
‫السيوف على‬ ‫َ‬ ‫يكسُو‬ ‫ح يصيح على المدى‬ ‫‪ -4‬جر ٌ‬
‫مان مضاءَ‬ ‫ِ‬ ‫الزّ‬ ‫ة‬ ‫وضحي ٌ‬
‫العدو‬
‫ّ‬ ‫فأحسن في‬ ‫َ‬ ‫أبلى‬ ‫المجردُ‬
‫ّ‬ ‫يف‬
‫الس ُ‬ ‫ّ‬ ‫‪ -5‬يا أيّها‬
‫بلءَ‬ ‫في الفل‬
‫تالم ثراءَ‬ ‫ّ‬ ‫تابن جاها ً أو‬ ‫ِ‬ ‫لم‬ ‫ّ‬
‫كل‬ ‫صحارى غمدُ‬ ‫‪ -6‬تالك ال ّ‬
‫ب‬ ‫تاع ّ‬
‫ة أن ُ‬ ‫ليس البطول ُ‬ ‫د‬
‫مهن ّ ٍ‬ ‫ُ‬
‫الماءَ‬ ‫المبيت‬
‫َ‬ ‫فاخترت‬
‫َ‬ ‫رت‬ ‫‪ -7‬خي ّ َ‬
‫سد َ‬ ‫و ّ‬ ‫ة ُ‬ ‫جسدٌ ببرق َ‬ ‫على الطوى‬ ‫ّ‬
‫الصحراءَ‬ ‫تاموت‬
‫َ‬ ‫ة أن‬ ‫إن البطول َ‬ ‫‪ّ -8‬‬
‫ح‬
‫الرما ُ‬ ‫تابلى ولم ُتابق ّ‬ ‫من الظما‬ ‫ّ‬
‫دماء‬ ‫ّ‬
‫مة اللهِ الكريم ِ‬ ‫‪ -9‬في ذ ّ‬
‫السنون‬
‫ُ‬ ‫ه‬
‫ت بهيكل ِ ِ‬ ‫ومش ْ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫وحفظِ ِ‬
‫فناءَ‬ ‫تابق منه رحى‬ ‫ِ‬ ‫‪ -10‬لم‬
‫ه إِعياءَ‬ ‫ضباتا ُ ُ‬ ‫ه َ‬ ‫جلت َ‬ ‫َ‬ ‫لَت َ َر ّ‬ ‫الوقائع أعظما ً‬
‫ِ‬
‫ق‬
‫عت ِ ُ‬ ‫وي ُ َ‬ ‫ح َ‬ ‫الجرا َ‬ ‫ِ‬ ‫)يَأسو(‬ ‫ُ‬ ‫د‬ ‫القيو‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ي‬ ‫بساق‬ ‫ت‬
‫ْ‬ ‫ض‬
‫ّ‬ ‫‪ -11‬ع‬
‫سراءَ‬ ‫ُ‬ ‫فلم ين ْ‬
‫ال َ‬ ‫ؤ‬
‫يركب‬
‫ُ‬ ‫ولم ُ‬
‫يك‬ ‫ْ‬ ‫تانك‬
‫ٍ‬ ‫سعون لَو َركِبَت‬ ‫َ‬ ‫‪-12‬تا ِ‬
‫َ‬ ‫ء‬ ‫الجوا‬ ‫ق‬ ‫ه ٍ‬‫ب شا ِ‬ ‫مناك ِ َ‬ ‫َ‬
‫وأدار مـــن أعـرافـِهـا‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫جل ِد أغل َ‬ ‫‪-13‬دَفعوا إِلى ال َ‬
‫الهــيجــاءَ‬ ‫ماجدا ً‬ ‫ِ‬
‫ء‬
‫لسما ِ‬ ‫ش إِلا ّ ل ِ َ‬ ‫ّ‬ ‫لَم تاَخ َ‬ ‫يكن‬
‫ْ‬ ‫ة لم‬ ‫بطل البداو ِ‬ ‫ُ‬ ‫‪-14‬‬
‫قضاءَ‬ ‫َ‬ ‫يغزو على‬
‫ضرغاما ً بَكى‬ ‫جن ِ‬ ‫الس ِ‬ ‫ِ‬ ‫في‬ ‫خيـل‬
‫ٍ‬ ‫‪ -15‬لكــن ْ أخـو‬
‫اِستِخذاءَ‬ ‫حمـى صهواتاهــا‬
‫ج‬

‫مس‬ ‫َ‬ ‫رض أ‬ ‫قضاءَ ال َ‬ ‫‪-16‬لَبّى َ‬


‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ة‬
‫ج ٍ‬ ‫مه َ‬ ‫بِ ُ‬
‫د‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫حدي ِ‬ ‫‪ -17‬السدُ تاَزأ ُر في ال َ‬
‫ولَن تاَرى‬ ‫َ‬
‫السئلة‪ -1 :‬في أي بيت يشير الشاعر إلى تواصل الستشهادأ‬
‫في تاريخنا العربي؟‬
‫ج‪-‬في البيت السادأس‪ ،‬تلك الصحارى غمد‪. . . .‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪26‬‬
‫‪ -2‬هات اثنين من المشاعر العاطفية عبر عنها الشاعر في‬
‫النص وأشر إلى مواطنهما‪.‬‬
‫ج‪-‬العتزاز‪ :‬يا أيها السيف‪....‬الفتخار‪ :‬بطل البداوة‪....‬‬
‫‪ -3‬استخرجة من النص أسلوب نفي واذكر أدأاته وبين المعنى‬
‫الذي تدلا عليه‪.‬‬
‫ج‪-‬لم تبق‪:‬لم‪ :‬تفيد قلب نفي المضارع إلى الماضي‪.‬لن‬
‫ترى‪:‬لن‪ :‬تفيد نفي حدوث المضارع في المستقبل‪.‬‬
‫‪ -4‬هات مفردأ الجموع التالية واذكر نوع الجمع‪) :‬هضبات‪-‬‬
‫الوقائع‪ -‬السيوف(‪.‬‬
‫ج‪-‬هضبات‪ :‬هضبة‪ ،‬جمع مؤنث سالم‪ -‬الوقائع‪ :‬الوقيعة‪ ،‬تكسير‪-‬‬
‫السيوف‪ :‬السيف‪ ،‬تكسير‪.‬‬
‫‪ -5‬هات من النص اسم مفعولا واذكر فعله الماضي‪.‬‬
‫ج ّردأ‪.‬‬
‫جردأ‪ ،‬فعله ُ‬
‫م ّ‬‫ج‪-‬ال ُ‬
‫جل‪-‬‬ ‫‪ -6‬اذكر اسم الفاعل لكل من الفعالا التالية‪) :‬تر ّ‬
‫يستنهض‪ -‬يصيح(‪.‬‬
‫مستنهِض‪ -‬صائح‪.‬‬ ‫جل‪ُ -‬‬ ‫متر ّ‬
‫ج‪ُ -‬‬
‫‪ -7‬هات مرادأفات الكلمات التالية‪ :‬رفاتك‪ -‬مضاء‪ -‬غمد‪-‬‬
‫الطوى‪.‬‬
‫ج‪-‬رفاتك‪ :‬بقايا عظامك‪ -‬مضاء‪ :‬حدة‪ -‬غمد‪ :‬جراب السيف‪-‬‬
‫الطوى‪ :‬الجوع‪.‬‬
‫‪ -8‬هات من السمات التالية سمتين برزتا في النص مع شاهد‬
‫لكل منهما‪ :‬محاكاة أساليب القدماء‪ -‬الوضوح في اللفاظ‪ -‬الهروب‬
‫إلى الطبيعة‪ -‬التقريرية‪ -‬الذاتية‪.‬‬
‫ج‪-‬محاكاة أساليب القدماء‪ -‬الوضوح في اللفاظ‪ -‬التقريرية‪.‬‬
‫‪ -9‬ما دأللة تشبيه المختار بالسيف والوقائع بالرحى؟‬
‫ج‪-‬شبه المختار بالسيف دأللة على أصالته العربية وحدته‪،‬‬
‫والوقائع بالرحى لنها تطحن الناس كما تطحن الرحى الحبوب‪.‬‬
‫‪ -10‬استخرجة من النص محسنا ً بديعيا ً واذكر نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬لم ينؤ وناء طباق‪.‬‬
‫‪ -11‬قطع البيت الثالث‪ ,‬وسم بحره وحددأ قافيته وحرف رويه‪.‬‬
‫ب مودأّةً‪/‬‬‫بين الشّعو‪ِ /‬‬ ‫ضر لو‪ /‬جعلوا العل‪/‬قة َفي غدٍ‬ ‫ّ‬ ‫ج‪ -‬ما‬
‫وإخاءَ‬
‫متْفاعلةن‪/‬‬ ‫متْفاعةلن ‪/‬متفاعلن ‪/‬متفاعلن‬
‫متفاعلن‪/‬متفاع ْ‬
‫ل‬
‫من البحر الكامل‪-‬القافية‪:‬خاءَ‪ ،‬حرف الروي الهمزة‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪27‬‬
‫‪ -12‬اشرح الكناية الواردأة في البيت السادأس‪ ,‬وبين أثرها في‬
‫المعنى‪.‬‬
‫ج‪-‬مهند‪ :‬كناية عن موصوف وهو البطل العربي‪ ،‬وهي أكثر‬
‫تعبيرا ً عن شعور العتزاز بالبطل‪.‬‬
‫‪ -13‬ادأخل تنوين النصب على الكلمات التالية واذكر القاعدة‪:‬‬
‫)لواء‪ -‬جزء‪ -‬بطء(‪.‬‬
‫ج‪-‬لواءً‪:‬يكتب التنوين فوق الهمزة لنها مسبوقة بألف‪ -‬جزءاً‪،‬‬
‫يكتب التنوين فوق ألف زائدة وتكتب الهمزة على السطر لنها‬
‫مسبوقة بحرف من حروف الفصل‪ -‬بطئاً‪ :‬يكتب التنوين فوق ألف‬
‫زائدة وتكتب الهمزة على نبرة لنها مسبوقة بحرف من حروف‬
‫الوصل‪.‬‬
‫حتى أنالا‬ ‫‪ -14‬قالا عنترة‪ :‬ولقد أبيت على الطوى وأظله‬
‫به كريم المأكل‬
‫وازن بين هذا البيت والبيت السابع من النص من حيث المعنى‪.‬‬
‫‪-15‬كل الشاعرين يأبى حياة الذلا والعبودأية‪،‬ة ويسعى للحياة‬
‫الكريمة‪ ،‬المختار اختار الجوع على حياة النعومة إذا كان في هذه‬
‫الحياة ذلا شعبه‪ ،‬أما عنترة فهو يصبر على الجوع إذا كان في ذلك‬
‫ذله‪.‬‬
‫‪-16‬ما الغرض الذي خرج إليه النداء في البيت الخامس؟‬
‫ج‪-‬العتزاز‪.‬‬
‫‪-17‬أكّد الجمل التالية بمؤكدين‪:‬يستنهض الوادأي‪-‬مشت‬
‫السنون‪.‬‬
‫ن الوادأي‪-‬لقد مشت السنون‪.‬‬ ‫ض ّ‬
‫ج‪-‬ليستنه َ‬
‫ً‬
‫‪-18‬هات تركيبا يماثل قوله‪:‬ركزوا رفاتك‪-‬يستنهض الوادأي‪-‬‬
‫ج‪-‬أقاموا قبرك‪-‬يحث الجيالا‪.‬‬
‫‪-19‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫مبني على الضم لتّصاله بالواو‪ ،‬والواو‬
‫ّ‬ ‫ركزوا‪ :‬فعل ماض‬ ‫ُ‬ ‫ج‪-‬‬
‫لواء‪ :‬تمييز‬
‫َ‬ ‫سكون في محل رفع فاعل‪.‬‬ ‫مبني على ال ّ‬
‫ّ‬ ‫ضمير متصل‬
‫منصوب وعلمة نصبه الفتحة الظاهرة‪)،‬يوحي(‪ :‬في محل نصب‬
‫يف‪ :‬بدلا مرفوع‬‫الس ُ‬
‫ّ‬ ‫صفة‪ .‬مودةً‪ :‬مفعولا به ثان منصوب‪،‬‬
‫مة الظاهرة‪ ،‬تابن‪ :‬فعل مضارع مجزوم وعلمة‬ ‫ض ّ‬‫وعلمة رفعه ال ّ‬
‫جزمه حذف حرف العلة‪ ،‬جسدٌ‪ :‬مبتدأ مؤخر مرفوع‪ ،‬السنونُ‪:‬‬
‫فاعل مرفوع وعلمة رفعه الواو لنه ملحق بجمع المذكر السالم‪،‬‬
‫سكون الظاهرة‬ ‫يك‪ :‬فعل مضارع ناقص مجزوم وعلمة جزمه ال ّ‬
‫على النون المحذوفة للتخفيف )أصلها يكن(‪).‬يأسو( في محل‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪28‬‬
‫نصب صفة‪ ،‬استخذاءَ‪ :‬مفعولا لجله منصوب وعلمة نصبه الفتحة‬
‫الظاهرة‪.‬‬
‫عروس المجد‪ -‬عمر أبو ريشة‬ ‫‪-11‬‬
‫هب‬
‫الش ِ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫ذيول‬ ‫في مغانينا‬ ‫د تايهي‬ ‫س المج ِ‬ ‫‪ -1‬يا عرو َ‬
‫حر أبيّ‬ ‫لم تاُعطّر بدِما ّ‬ ‫واسحبي‬
‫الرب‬
‫ِ‬ ‫بلوغ‬
‫ِ‬ ‫دون‬
‫َ‬ ‫وهوى‬ ‫رمل‬
‫ٍ‬ ‫ة‬
‫ي حفن َ َ‬ ‫تار ْ‬ ‫‪ -2‬لن َ‬
‫المخلب‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫كليل‬ ‫اب‬
‫ن الن ّ ِ‬ ‫لي ّ َ‬ ‫قها‬ ‫فو َ‬
‫ب‬‫غتص ِ‬ ‫ِ‬ ‫ة المُ‬ ‫ه قبض ُ‬ ‫عارضي ْ ِ‬ ‫ة‬ ‫البغي عليها حقب ً‬ ‫ُ‬ ‫ج‬
‫‪ -3‬در َ‬
‫التعب‬
‫ِ‬ ‫بار‬‫غ َ‬ ‫عن جناحيْها ُ‬ ‫بر الليالي‬ ‫ّ‬ ‫‪ -4‬وارتامى ك ِ ُ‬
‫ملعب‬
‫ِ‬ ‫ت أجيادُنا في‬ ‫وكب َ ْ‬ ‫دونَها‬
‫خب‬ ‫مصط ِ‬ ‫عاثر ُ‬
‫ٍ‬ ‫لنضال‬
‫ٍ‬ ‫ق مهما‬ ‫‪ -5‬ل يموت الح ّ‬
‫الواثب أم لم يغلب‬ ‫ُ‬ ‫غلب‬ ‫ت‬ ‫لطم ْ‬‫َ‬
‫دب‬ ‫ة ُن ُ‬ ‫بسوانا من حما ٍ‬ ‫ميسلون‬
‫ٍ‬ ‫‪ -6‬كم لنا من‬
‫فن‬
‫ج ِ‬ ‫يا ُرؤى عيسى على َ‬ ‫ت‬
‫ض ْ‬ ‫نف َ‬
‫النّبي‬ ‫فنا في‬ ‫ت أسيا ُ‬ ‫‪ -7‬كم نب َ ْ‬
‫ووهج‬
‫ِ‬ ‫الخيل‬
‫ِ‬ ‫ة‬
‫صهل ُ‬ ‫ملعب‬
‫ٍ‬
‫ب‬‫ض ِ‬ ‫الق ُ‬ ‫ُ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫صطخ‬
‫ِ‬ ‫م‬
‫ٍ ُ‬ ‫عاثر‬ ‫نضال‬
‫ٍ‬ ‫من‬ ‫‪-8‬‬
‫عقرب‬
‫ِ‬ ‫تالمسها ذُنابى‬ ‫ْ‬ ‫لم‬ ‫ة أن تارضي‬ ‫شرف الوثب ِ‬ ‫ُ‬ ‫‪-9‬‬
‫رتاجف‬
‫ِ‬ ‫م‬‫ة ال ُ‬ ‫وقف َ‬ ‫ِ‬ ‫العُل‬
‫ضطرب‬
‫ِ‬ ‫م‬
‫ال ُ‬ ‫‪ -10‬هذه تاربتنا )لن تازدهي(‬
‫لتهب‬ ‫ِ‬ ‫م‬
‫للمارج ال ُ‬ ‫ِ‬ ‫تالن‬
‫ْ‬ ‫لم‬ ‫القدس يا‬
‫ِ‬ ‫‪ -11‬يا روابي‬
‫نسب‬
‫ِ‬ ‫ت مابيننا من‬ ‫م ْ‬ ‫ون َ‬ ‫السنا‬‫ّ‬ ‫مجلى‬ ‫َ‬
‫وإذا بغدادُ نجوى يثرب‬ ‫‪ -12‬دون عليائِك في‬
‫عب‬
‫أشـتات شـــ ٍ‬ ‫َ‬ ‫ه‬‫م ِ‬ ‫سـهـ ِ‬ ‫حب المدى‬ ‫ِ‬ ‫الر‬
‫ّ‬
‫ضب‬ ‫مغــ َ‬ ‫ُ‬ ‫ع‬
‫القدس ضلو ٌ‬ ‫ِ‬ ‫في‬ ‫‪-‬أين‬ ‫‪13‬‬
‫أن أرى المجدَ انثنى‬ ‫ْ‬ ‫ة‬
‫ض ٌ‬ ‫غ ّ‬
‫)يعتز( بي‬ ‫ّ‬ ‫خ في‬ ‫وقف التّاري ُ‬ ‫َ‬ ‫‪-14‬‬
‫كثيف‬
‫َ‬ ‫جرح ماضيها‬ ‫ِ‬ ‫محرابِها‬ ‫ِ‬
‫ب‬ ‫الح ُ ِ‬ ‫ج‬ ‫ضعف بنينا‬ ‫ٍ‬ ‫من‬ ‫‪-‬نحن‬
‫ُ‬ ‫‪15‬‬
‫قوةً‬‫ّ‬
‫اللم منّا شملنَا‬ ‫ت‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬لم‬ ‫‪16‬‬
‫ُ‬
‫ق‬ ‫ّ‬
‫مصر أغاني جل ٍ‬ ‫ُ‬ ‫‪ -17‬فإذا‬
‫الخطـب‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪ -18‬بــورك‬
‫لـف علـى‬ ‫ّ‬ ‫فكــــم‬
‫د‬
‫س المج ِ‬ ‫‪ -19‬يا عرو َ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪29‬‬
‫عزةً‬
‫حسبي ّ‬
‫إن أرخَت‬
‫ة ْ‬ ‫‪-20‬ضلّت ال ّ‬
‫م ُ‬
‫على‬
‫السئلة‪ -1 :‬هات مرادأف الكلمات التية‪) :‬الرب‪ -‬كبت‪-‬‬
‫مغاني‪ -‬البغي‪ -‬كليل‪ -‬غضة‪ -‬أشتات‪ -‬عارضيه(‪.‬‬
‫ج‪-‬الرب‪ :‬الغاية‪ -‬كبت‪ :‬تعثرت‪ -‬مغاني‪ :‬مفردأها مغنى المكان‬
‫الذي يغنى بأهله‪ -‬البغي‪ :‬الظلم‪ -‬كليل‪ :‬رقيق‪ -‬غضة‪ :‬طرية‪-‬‬
‫أشتات‪ :‬المتفرقات‪ -‬عارضيه‪ :‬خديه‪.‬‬
‫‪ -2‬يشير الشاعر إلى خيبة المستعمر في توطيدة وجودأه على‬
‫أرضنا‪ ,‬في أي البيات تجلى ذلك؟‬
‫ج‪ -‬في البيات ‪ 3‬و ‪.4‬‬
‫ح بالجلء‪ ,‬معتز بقدرة شعبه‪ ,‬وتضحية الشهداء‪,‬‬ ‫‪ -3‬الشاعر فر ٌ‬
‫أين تجلت تلك المشاعر؟‬
‫ج‪ -‬في البيتين ‪ 1‬و ‪.2‬‬
‫‪ -4‬في البيت الثاني أسلوبا نفي حددأ أدأاة كل منهما واذكر‬
‫الفرق بين الدأاتين‪.‬‬
‫ج‪-‬لن‪ :‬تنفي حدوث الفعل المضارع في المستقبل‪ ،‬لم‪ :‬قلبت‬
‫نفي المضارع إلى الماضي‪.‬‬
‫‪ -5‬اجعل )البغي( مخصوصا ً بالذم في جملة مفيدة‪.‬‬
‫البغي‪.‬‬
‫ُ‬ ‫البغي‪ ،‬أو ل حبّذا‬
‫ُ‬ ‫ة‬
‫س الصف ُ‬
‫ج‪-‬بئ َ‬
‫‪ -6‬علل كتابة الهمزة في‪) :‬ارتمى‪ -‬المسي( همزة وصل؟‬
‫ج‪-‬ارتمى‪ :‬جاءت في ماضي الخماسي‪ -‬المسي‪ :‬في أمر‬
‫الثلثي‪.‬‬
‫‪ -7‬علل سبب كتابة اللف اللينة في‪) :‬هوى‪ -‬اليتامى(‪.‬‬
‫ج‪-‬هوى‪ :‬أصلها ياء‪ -‬اليتامى‪ :‬لنها وردأت في اسم فوق ثلثي‪.‬‬
‫‪-8‬علل سبب كتابة الهمزة في‪) :‬شئت‪ -‬دأماء(‪.‬‬
‫ج‪-‬شئت‪ :‬همزة متوسطة ساكنة بعد حرف مكسور‪ -‬دأماء‪:‬‬
‫همزة متطرفة ما قبلها ساكن‪.‬‬
‫‪ -9‬علل سبب كتابة التاء المبسوطة في‪) :‬لطمت(‪.‬‬
‫ج‪-‬لنها تاء التأنيث وردأت في آخر الفعل‪.‬‬
‫‪ -10‬رتب الكلمات التالية حسب ورودأها في معجم يأخذ بأواخر‬
‫الكلمات‪) :‬إكليل‪ -‬الليالي(‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلها‪ :‬كلل‪ -‬ليل‪ -‬الترتيب‪ :‬إكليل‪ -‬الليالي‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪30‬‬
‫‪ -11‬بين نوع المشتقات التالية‪) :‬الملتهب‪ -‬عاصف‪ -‬مترامٍ‪-‬‬
‫ضة(‪.‬‬‫غ ّ‬
‫ملتهب‪ :‬اسم فاعل‪-‬عاصف‪ :‬اسم فاعل‪ -‬مترامٍ‪ :‬اسم‬ ‫ج‪-‬ال ُ‬
‫فاعل‪ -‬غضة‪ :‬صفة مشبهة باسم الفاعل‪.‬‬
‫‪ -12‬قطع البيت الثاني وسم بحره وحددأ قافيته وحرف رويه‪.‬‬
‫لم تُعطّر‪ /‬بدِما حر‪ّ /‬ر أبيّ‬ ‫رمل ‪/‬فوقَها‬
‫ٍ‬ ‫ة‬
‫تريْ حف‪/‬ن َ َ‬ ‫ج‪ -‬لن َ‬
‫فاعلتن‪ /‬فعلتن‪ /‬فاعلن‬ ‫فاعلتن ‪/‬فعلتن‪/‬فاعلن‬
‫من بحر الرمل‪-‬قافيته‪:‬رٍ أبي‪ -‬حرف رويه‪ :‬الباء‪.‬‬
‫‪ -13‬في البيت الثالث عشر جملة إنشائية‪ ,‬اذكر نوعها وبين‬
‫الغرض الذي خرج إليه النشاء‪.‬‬
‫ج‪-‬أين في القدس ضلوعٌ‪ :‬استفهام‪ -‬غرضه النفي‪ ،‬أي‪ :‬ليس‬
‫في القدس ضلوع‪...‬‬
‫‪ -14‬استخرجة من النص أسلوب أمر وبين صيغته ثم أكده بنون‬
‫التوكيد واذكر حكم توكيده‪.‬‬
‫ن‪ ،‬جائز التوكيد‪.‬‬ ‫ج‪-‬اسحبي‪ ،‬صيغته‪ :‬فعل أمر‪ ،‬اسحب ِ ّ‬
‫‪ -15‬هات من السمات التالية سمتين برزتا في النص‪ :‬التروع‬
‫إلى التحرر‪ -‬تمجيد العقل‪ -‬التجديد في الصورة‪ -‬الجنوح إلى‬
‫الخيالا‪ -‬التقريرية‪.‬‬
‫ج‪-‬النزوع إلى التحرر‪ -‬التجديد في الصورة‪ -‬الجنوح إلى‬
‫الخيالا‪.‬‬
‫‪ -16‬اذكر اثنين من المشاعر العاطفية وردأا في النص‪.‬‬
‫ج‪-‬اعتزاز‪-‬افتخار‪.‬‬
‫‪ -17‬قالا الشّ اعر‪:‬‬
‫ح وأن نلتقي على أشةةجانه‬ ‫يؤلفنا الجر‬
‫قد قضى الله أن ّ‬
‫‪-‬دألا على البيت الذي يقارب معناه معنى هذا البيت‪،‬ة ووازن‬
‫بينهما من حيث الفكرة‪.‬‬
‫ج‪-‬وردأ ذلك في البيت ‪- .13‬كل الشاعرين يرى أن اللم جمعت‬
‫ّ‬ ‫ويعتز‬ ‫يؤكد على وحدة المشاعر عند العرب‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫بين العرب‪،‬وكلهما‬
‫بالروابط القوميّة بينهم‪.‬‬
‫‪-18‬الشّ اعر فرح بالجلء‪،‬معتز بقدرة شعبه وتضحية الشّ هداء‪،‬‬
‫أين وردأ ذلك؟‬
‫ج‪ -‬وردأ في البيتين الولا والثاني‪.‬‬
‫‪ -19‬علل كتابة الهمزة في)ارتمت(همزة وصل‪.‬‬
‫ج‪-‬لنها جاءت في ماضي الخماسي‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪31‬‬
‫ً‬
‫‪-20‬هات تركيبا يماثل قوله‪:‬دأرج البغي‪-‬لين الناب‪-‬نبت أسيافنا‪-‬‬
‫بورك الخطب‪.‬‬
‫جدت‬ ‫م ّ‬‫ج‪-‬سيطر الستعمار‪-‬ضعيف الرادأة‪-‬خسرنا معاركنا‪ُ -‬‬
‫المصائب‪.‬‬
‫‪-21‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫مبني على حذف النون من آخره لتّصاله‬ ‫ّ‬ ‫ج‪-‬تايهي‪:‬فعل أمر‬
‫سكون في‬ ‫مبني على ال ّ‬
‫ّ‬ ‫بياء المؤنثة المخاطبة والياء ضمير متصل‬
‫لين‪ :‬حالا‬‫َ‬ ‫محل رفع فاعل‪ .‬حقبةً‪ :‬ظرف زمان منصوب‪،‬‬
‫منصوبة‪ .‬كم‪) :‬كم لنا من ميسلون( خبرية تكثيرية مبنيّة على‬
‫سكون في محل رفع مبتدأ‪.‬وفي قوله )كم نبت( كم‪ :‬خبرية‬ ‫ال ّ‬
‫تكثيرية في محل نصب نائب مفعولا مطلق‪) .‬تازدهي( في محل‬
‫ة‪ :‬مفعولا‬ ‫رفع خبر‪ ،‬ضلوعٌ‪ :‬مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة‪ ،‬وقف َ‬
‫مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة‪) ،‬يعتز( في محل ننصب حالا‪.‬‬
‫‪ -‬وردأة من دأمنا‪ -‬بشارة الخوري‬
‫ه الرجوانا‬ ‫الغار علي ِ‬ ‫ُ‬ ‫لبس‬ ‫ق المجدُ له‬ ‫صف َ‬ ‫ّ‬ ‫‪ -1‬يا جهادا ً‬
‫ليدانى(‬ ‫وبناءٌ للمعالي ) ُ‬ ‫فلسطين‬
‫ُ‬ ‫ت‬‫ه ْ‬ ‫شرف با َ‬ ‫ٌ‬ ‫‪-2‬‬
‫فتانا‬ ‫ش َ‬
‫بخشوع َ‬ ‫ٍ‬ ‫ه‬
‫لثمَت ْ ُ‬ ‫ه‬
‫ب ِ‬
‫مقلتانا‬ ‫ه ُ‬ ‫َ‬
‫رشفت ْ ُ‬ ‫ً‬ ‫عربيّا‬ ‫سال من‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫إن جرحا‬ ‫‪ّ -3‬‬
‫أسى )ننسى(‬ ‫ً‬ ‫ه من‬ ‫كابدَتا ْ ُ‬ ‫جبهتِها‬
‫أسانا‬ ‫ه‬
‫النجوى ب ِ ِ‬ ‫‪ -4‬وأنينا ً باحت ّ‬
‫د‬
‫مه ِ‬ ‫عناه من ال َ‬ ‫قد رض ْ‬ ‫فلسطين الّتي كدْنا‬ ‫ُ‬ ‫‪ -5‬يا‬
‫كلنا‬ ‫لما‬
‫العرب‬
‫ِ‬ ‫كعبتانا وهوى‬ ‫د‬
‫أخت على العه ِ‬ ‫ُ‬ ‫نحن يا‬ ‫ُ‬ ‫‪-6‬‬
‫هوانا‬ ‫الّذي‬
‫أنفسا جبّارةً تاأبى الهَوانا‬ ‫ً‬ ‫س منذُ‬ ‫يثرب والقد ُ‬ ‫ٌ‬ ‫‪-7‬‬
‫ت‬ ‫ار بها حال َ ْ‬ ‫لو أتاى الن ّ َ‬ ‫احتلما‬
‫َ‬
‫جنانا‬ ‫ِ‬ ‫للموت أن‬ ‫ِ‬ ‫شرف‬
‫ٌ‬ ‫‪-8‬‬
‫كيفمـا شــئْتُم )فلـــن‬ ‫ه‬
‫م ُ‬ ‫نطع َ‬
‫جبـانا(‬ ‫وا َ‬ ‫تالقـــ ْ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫د ِ‬
‫‪ -9‬وردةٌ من دمِنا في ي ِ‬
‫ً‬
‫فكسوناها زئيرا ودخانا‬ ‫روا الهـــ َ‬
‫ول‬ ‫‪-10‬انشــ ُ‬
‫العنف إل ّ‬ ‫ُ‬ ‫لم يزدْها‬ ‫م‬ ‫وصبـّوا نـارك ُ ْ‬
‫عُنفوانا‬ ‫صحراءُ‬ ‫جت ال ّ‬ ‫‪ -11‬ض ّ‬
‫معدّا ً )قد نمانا(‬ ‫أن َ‬ ‫أيقنَت َ‬ ‫َ‬ ‫)تاشكو( عُريَها‬
‫الحداث منّا‬
‫ُ‬ ‫‪-12‬غذّت‬
‫أنفسا ً‬ ‫ُ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪32‬‬
‫عل من‬
‫مذ سقيناها ال ُ‬
‫‪ّ 13‬‬
‫دمنا‬
‫السئلة‪ -1 :‬قالا الشاعر إيليا أبو ماضي‪:‬‬
‫يعز على الكل أن تحزنا‬ ‫دأيار السلم وأرض الهنا‬
‫‪ -‬أشر إلى بيت يماثل هذا البيت في معناه ووازن بينهما من‬
‫حيث المعنى‪.‬‬
‫ج‪-‬البيت الخامس‪ ،‬الخوري يرى بأن ما حل بفلسطين من‬
‫مصائب أنسى العرب ما هم فيه من مصائب‪ ،‬بينما يرى أبو ماضي‬
‫أنه يصعب على العرب أن يروا ما نزلا ببلدأهم المقدسة في‬
‫فلسطين‪ ،‬وكل الشاعرين يظهر التعاطف العربي مع الفلسطينيين‪.‬‬
‫‪ -2‬اذكر اثنين من المشاعر العاطفية عبر الشاعر عنها ودألا‬
‫على مواطن كل منها‪.‬‬
‫ج‪-‬الفتخار بالنضالا‪ ،‬البيت ‪1‬و ‪ -2‬اللم البيات ‪.5-4-3‬‬
‫‪ -3‬عبر الشاعر عن تضحيات أبناء المة في ثورتهم بصورٍ‬
‫مختلفة اشرح اثنين منها‪.‬‬
‫ً‬
‫ج‪-‬المجد الذي يعتز بتضحياتهم‪-‬الموت الذي يُطعم أنفسا أبية‪-‬‬
‫أرواح الشهداء التي هي كالورودأ‪.‬‬
‫‪ -4‬هات من النص أسلوب نفي وعين أدأاته وأعربها‪.‬‬
‫ج‪-‬لم يزدأها‪ ،‬لم‪ :‬حرف نفي‪.‬‬
‫جت‬‫‪ -5‬أكد الجملة التالية بمؤكد واحد ثم بمؤكدين‪) :‬ض ّ‬
‫الصحراء(‪.‬‬
‫ج‪-‬قد ضجت الصحراء‪ -‬لقد ضجت الصحراء‪.‬‬
‫‪ -6‬علل سبب كتابة الهمزة في‪) :‬زئير‪ -‬شئتم‪ -‬الصحراء(‬
‫واللف اللينة في العل‪ -‬تأبى‪ -‬يدانى‪.‬‬
‫ج‪-‬زئير‪ :‬همزة متوسطة مكسورة بعد حرف مفتوح‪-‬شئتم‪:‬‬
‫همزة متوسطة ساكنة بعد حرف مكسور‪-‬الصحراء‪:‬همزة متطرفة‬
‫سبقت بحرف ساكن‪.‬‬
‫‪ -7‬هات مصدر كل من‪) :‬صفّق‪ -‬سالا‪ -‬أبى‪ -‬نُطعم(‪.‬‬
‫ج‪-‬صفّق‪ :‬تصفيقاً‪ -‬سالا‪ :‬سيلناً‪ -‬أبى‪ :‬إباء‪ -‬نطعم‪ :‬إطعاما‪ً.‬‬
‫‪ -8‬استخرجة من النص أسلوب أمر واذكر صيغته ثم بين الغرض‬
‫منه‪.‬‬
‫ج‪-‬انشروا‪ :‬فعل أمر‪ ،‬غرضه‪ :‬التحدي‪.‬‬
‫‪ -9‬في النص أدأاة شرط جازمة‪ ,‬حددأها‪ ,‬ثم عين فعل الشرط‬
‫وجوابه‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪33‬‬
‫ج‪-‬الدأاة‪:‬كيفما‪ -‬فعل الشرط‪ :‬شئتم‪-‬جوابه‪ :‬فلن تلقوا جبانا‪.‬‬
‫‪ -10‬قطع الشطر الثاني من البيت الثاني‪ ,‬وسم بحره وحددأ‬
‫قافيته وحرف رويه‪.‬‬
‫ج‪ -‬وبناءٌ ‪/‬للمعالي‪ /‬ل ُيدانى‬
‫فعلتن‪/‬فاعلتن‪/‬فاعلتن من بحر الرمل‪ ،‬قافيته‪ :‬دأانى‪،‬‬
‫حرف رويه‪ :‬النون‪.‬‬
‫‪ -11‬هات مرادأف الكلمات التالية‪ :‬كابد‪ -‬الهوان‪ -‬الهولا‪.‬‬
‫ج‪-‬كابد‪ :‬قاسى‪ -‬الهوان‪ :‬الذلا‪ -‬الهولا‪ :‬المر العظيم‪.‬‬
‫‪ -12‬ما دأللة استعمالا الفعل‪ :‬صبوا في قوله صبوا ناركم؟‬
‫ج‪-‬يدلا على الكثرة‪.‬‬
‫‪ -13‬هات من السمات التالية سمتين وردأتا في النص‪ :‬التروع‬
‫إلى التحرر‪ -‬استخدام الرمز‪ -‬الهروب إلى الطبيعة‪ -‬التقريرية‪-‬‬
‫الذاتية‪.‬‬
‫ج‪ -‬التروع إلى التحرر‪ -‬الهروب إلى الطبيعة‪ -‬الذاتية‪.‬‬
‫‪ -14‬اذكر سمتين من سمات الدأب الفلسطيني وردأتا في‬
‫ص لمرحلة ما قبل النكبة‪.‬‬ ‫الن ّ ّ‬
‫ج‪-‬تمجيد التضحيات‪ :‬البيات ‪1‬و ‪2‬و ‪8‬و ‪.9‬‬
‫‪-‬التنديدة بالستعمار البريطاني‪ :‬البيت ‪.10‬‬
‫‪-15‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬صفق المجد – انشروا الهولا‪-‬صبوا‬
‫ناركم‪.‬‬
‫ج‪-‬صفق المجد‪:‬فرحة العل‪ -‬انشروا الهولا‪:‬زيدوا جرائمكم‪ -‬صبوا‬
‫ناركم‪:‬أكثروا حقدكم‪.‬‬
‫‪-16‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫ل يدانى(‪:‬صفة في محل رفع‪. ،‬شفتانا‪ :‬فاعل مرفوع‬
‫مبني على‬
‫ّ‬ ‫وعلمة رفعه اللف لنه مثنى و)نا( ضمير متصل‬
‫سكون في محل جر بالضافة‪) ،‬ننسى أسانا( في محل نصب‬ ‫ال ّ‬
‫مبني على الضم في محل‬ ‫ّ‬ ‫أخت‪ :‬منادأى نكرة مقصودأةة‬
‫ُ‬ ‫خبر كادأ‪.‬‬
‫نصب على النداء‪ .‬كلنا‪ :‬توكيد مرفوع وعلمة رفعه اللف لنه‬
‫سكون في محل جر‬ ‫مبني على ال ّ‬
‫ّ‬ ‫ملحق بالمثنى ونا ضمير متصل‬
‫بالضافة‪ ،‬جملة)لن تالقوا( في محل جزم جواب الشرط‪،‬‬
‫)تاشكو( في محل نصب حالا‪) ،‬قد نمانا( في محل رفع خبر‪.‬‬
‫‪ -2‬سنعود‪ -‬عبد الكريم الكرمي‬
‫ضر‬
‫ِ‬ ‫وأحلمي على ُ‬
‫خ‬ ‫ت على ملعبِها‬‫ع ُ‬
‫‪ -1‬خل ْ‬
‫الروابي‬
‫ّ‬ ‫شبابي‬‫َ‬
‫ذاب‬
‫ِ‬ ‫ع‬
‫أماني ال ِ‬
‫ّ‬ ‫َ‬
‫تاغلغل في‬ ‫ن‬‫‪ -2‬ولي في الغوطتي ِ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪34‬‬
‫راب‬
‫ِ‬ ‫بالس‬
‫ّ‬ ‫تالوح‬ ‫ّ‬ ‫بها أل‬ ‫قديم‬
‫ٌ‬ ‫ى‬‫هو ً‬
‫ة في‬ ‫وأعراف العروب ِ‬ ‫ُ‬ ‫ق وكانَ‬ ‫‪ -3‬أتانكرُني دمش ُ‬
‫إهابي‬ ‫عهدي‬ ‫ِ‬
‫العذاب‬
‫ِ‬ ‫أطياف‬
‫ُ‬ ‫عيني‬
‫ّ‬ ‫وفي‬ ‫‪ -4‬أتانكرني و)في قلبي‬
‫راب‬ ‫ِ‬ ‫عبير الخالدين من الت ّ‬ ‫ُ‬ ‫سناها(‬ ‫َ‬
‫تاب‬
‫ِ‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫وبال‬ ‫ِ‬ ‫لم‬ ‫بالس‬
‫ّ‬ ‫ى‬ ‫وش‬‫ّ‬ ‫م‬
‫ُ‬ ‫ة كيف‬ ‫ُ‬ ‫الحبيب‬ ‫‪-‬فلسطين‬ ‫‪5‬‬
‫سهولك‬
‫ِ‬ ‫بعيدا عن‬ ‫ً‬ ‫أغفو‬
‫والهضاب‬
‫ِ‬ ‫ثراك وملءُ‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬درجت على‬ ‫ُ‬ ‫‪6‬‬
‫الهضاب‬
‫ِ‬ ‫آثار‬
‫ُ‬ ‫الفاق‬‫ِ‬ ‫وفي‬ ‫نفسي‬
‫اغتراب‬
‫ِ‬ ‫ة دون‬ ‫تاسير غريب ً‬ ‫ُ‬ ‫نعطف‬
‫ٍ‬ ‫م‬
‫كل ُ‬ ‫ّ‬ ‫‪-7‬ولي في‬
‫مان صدى‬ ‫ِ‬ ‫الز‬
‫ّ‬ ‫سمع‬
‫ِ‬ ‫وفي‬ ‫لقاءٌ‬
‫انتحاب‬
‫ِ‬ ‫ة كيف‬ ‫فلسطين الحبيب ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪-8‬‬
‫الغياب‬
‫ِ‬ ‫بعد‬ ‫ة‬
‫ٍ‬ ‫عود‬ ‫من‬ ‫وهل‬ ‫أحيا‬
‫الياب‬
‫ِ‬ ‫وقع الخُطا عند‬ ‫ِ‬ ‫إلى‬ ‫ح‬ ‫السفو ُ‬ ‫ّ‬ ‫‪ -9‬تاناديني‬
‫والعقاب‬ ‫ق‬ ‫ّ‬
‫ِ‬ ‫النسر المحل ِ‬ ‫ِ‬ ‫مع‬ ‫بات‬
‫ٍ‬ ‫ض‬
‫مخ ّ‬ ‫ُ‬
‫باح على‬ ‫ص ِ‬ ‫نعودُ مع ال ّ‬ ‫ُ‬
‫الجداول‬ ‫‪ -10‬تاناديني‬
‫باب‬
‫ِ‬ ‫ع‬‫ال ُ‬ ‫شاردات‬
‫ٍ‬
‫ة‬
‫ج الســـن ّ ِ‬ ‫هـ ِ‬ ‫علـــى و ْ‬ ‫واطئ‬
‫ُ‬ ‫ّ‬
‫الش‬ ‫تاناديني‬ ‫‪-11‬‬
‫راب‬ ‫ِ‬ ‫والحـ‬ ‫باكيات‬
‫ٍ‬
‫س‬
‫مقدّ ِ‬ ‫البرق ال ُ‬ ‫ِ‬ ‫مع‬ ‫‪ -12‬ويسألُني الرّفاقُ أل‬
‫هاب‬
‫ِ‬ ‫والش‬‫ّ‬ ‫لقاءٌ‬
‫ت ما‬ ‫م ُ‬ ‫بي الهوى لكت ْ‬ ‫َ‬ ‫برح‬ ‫يُ ّ‬ ‫‪ -13‬غدا ً سنعودُ والجيالُ‬
‫بي‬ ‫تاصغي‬
‫نير‬ ‫سنصهر باللظى‬ ‫ّ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫المل المجن ّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ -14‬مع‬
‫قاب‬
‫ِ‬ ‫الر‬
‫ّ‬ ‫والغاني‬
‫حوك‬
‫ِ‬ ‫ض‬‫الفجر ال ّ‬ ‫ِ‬ ‫‪ -15‬مع‬
‫صحارى‬ ‫على ال ّ‬
‫ة‬
‫ات داميـــ َ‬ ‫‪ -16‬مـع الـ ّرايـ ِ‬
‫الحـواشـــي‬
‫العواصف‬
‫ِ‬ ‫‪-17‬نعودُ مع‬
‫داويات‬
‫ٍ‬
‫باسمك الدّنيا‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ّ ُ‬ ‫ه‬ ‫‪-‬أط‬ ‫‪18‬‬
‫ولو لم‬
‫ّ‬
‫بكل‬ ‫ائرين‬
‫َ‬ ‫‪-‬ونحن الث ّ‬
‫ُ‬ ‫‪19‬‬
‫أرض‬
‫ٍ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪35‬‬

‫السئلة‪ -1 :‬هات مرادأف الكلمات التالية‪) :‬السراب‪-‬‬


‫ت(‪.‬‬‫ج ُ‬‫أطياف‪ -‬إهاب‪ -‬وهج‪ -‬دأ َ َر ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫جرِي على وجهِ الرض كأنه الماءُ‪،‬‬ ‫ج‪-‬السراب‪:‬الذي ي َ ْ‬
‫أطياف‪:‬خيالت‪ -‬إهاب‪ :‬جلد‪-‬وهج‪ :‬اتقادأ‪ -‬دأرجت‪ :‬مشيت‬
‫وترعرعت‪.‬‬
‫‪ -2‬قالا الشاعر نزار قباني يخاطب دأمشق بعد حرب تشرين‬
‫عام ‪:1973‬‬
‫والتبيين‬
‫ُ‬ ‫ن‬
‫فأنت البيا ُ‬
‫ِ‬ ‫م‬
‫ُ‬ ‫علمينا فقه العروبة يا شا‬
‫أين تجد معنى هذا البيت في أبيات الكرمي؟ وازن بينهما من‬
‫حيث المعنى والسلوب‪.‬‬
‫ج‪-‬المعنى موجودأ في البيت الرابع‪ ،‬نجد كل الشّ اعرين يؤكد‬
‫على أصالة دأمشق القوميّة‪ ،‬وأنها منبع العروبة‪.‬‬
‫‪ -3‬سم شعورين عاطفيين برزا في النص‪.‬‬
‫ج‪-‬حب لدمشق‪ -‬شوق وحنين إلى الهل والوطن‪.‬‬
‫‪ -4‬إلى أي مرحلةٍ من مراحل القضية الفلسطينية ينتمي هذا‬
‫النص؟ هات من البيات ما يدلا على ذلك‪.‬‬
‫ج‪ -‬ينتمي إلى مرحلة ما بعد النكبة‪،‬دأليلة ذلك‪:‬الحنين إلى‬
‫الوطن والهل‪ ،‬البيات من ‪ 5‬حتى ‪.8‬‬
‫‪ -5‬هات سمتين من السمات التالية وردأتا في النص‪ :‬الذاتية‪-‬‬
‫الجنوحة إلى الخيالا‪ -‬الوضوح‪ -‬التروع إلى التحرر‪ -‬تمجيد العقل‪.‬‬
‫ج‪ -‬الذاتية‪ -‬الجنوح إلى الخيالا‪ -‬التروع إلى التحرر‪.‬‬
‫‪ -6‬هات من النص أسلوب نفي وعين الدأاة واذكر الغرض منها‪.‬‬
‫ج‪-‬لم يبرح‪-‬الدأاة‪ :‬لم قلبت نفي المضارع إلى الماضي‪.‬‬
‫‪ -7‬هات من النص أسلوب استفهام‪ ,‬وحددأ الدأاة‪ ,‬واذكر دأللتها‬
‫ونوعها‪ ,‬واذكر إلم خرج الستفهام‪.,‬‬
‫ج‪-‬أتنكرني‪ :‬الهمزة‪-‬تدلا على طلبة التصديق‪ ،‬وخرج الستفهام‬
‫إلى غرض العتزاز‪.‬‬
‫‪ -8‬أكد الجمل التالية بمؤكدين‪) :‬دأرجت فوق ثراك‪ -‬لي في كل‬
‫منعطف لقاء‪.‬‬
‫ج‪-‬لقد دأرجت فوق ثراك‪ -‬والله إن لي في كل منعطف لقاء‪.‬‬
‫‪ -9‬بين نوع المشتقات التالية واذكر فعل كل منها‪) :‬منعطف‪-‬‬
‫عذ َاب(‪.‬‬‫الخالدين‪ -‬موشى‪ -‬خضر‪ِ -‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪36‬‬
‫منعطف‪ :‬اسم مكان)انعطف(‪-‬الخالدين‪ :‬اسم فاعل)خلد(‪-‬‬ ‫ج‪ُ -‬‬
‫موشى‪ :‬اسم مفعولا)وشّ ى(‪-‬خضر‪:‬صفة مشبهة باسم‬
‫عذاب)صفة مشبهة باسم الفاعل)عذ ُب(‪.‬‬ ‫الفاعل)خضر(‪ِ -‬‬
‫‪ -10‬أدأخل تنوين النصب على‪) :‬ملء‪ -‬لقاء(‪.‬‬
‫ج‪-‬ملئاً‪-‬لقاءً‪.‬‬
‫‪ -11‬رتب الكلمات التالية حسب ورودأها في معجم ٍ يأخذ بأواخر‬
‫الكلمات‪) :‬سناها‪ -‬ثراك‪ -‬إهابي‪ -‬أحلمي(‪.‬‬
‫ج‪-‬جذرها‪ :‬سنو‪-‬ثري‪-‬أهب‪-‬حلم‪ .‬الترتيب‪:‬إهاب‪-‬أحلمي‪-‬سناها‪-‬‬
‫ثراك‪.‬‬
‫‪ -12‬ما سبب كتابة اللف اللينة مقصورة في‪) :‬موشى‪-‬‬
‫هوى(‪.‬؟‬
‫ج‪-‬موشى‪ :‬اسم فوق ثلثي‪ -‬هوى‪ :‬أصل اللف ياء لنه اسم‬
‫ثلثي‪.‬‬
‫‪ -13‬اشرح الصورة البيانية في صدر البيت الثالث وسمها‪.‬‬
‫ج‪-‬أتنكرني دأمشق‪ :‬استعارة مكنية شبه دأمشق بالنسان الذي‬
‫ينكر وحذف المشبه به وأبقى شيئا ً من لوازمه وهو النكار‪.‬‬
‫‪ -14‬هات من البيت الثاني عشر واذكر نوعها‪.‬‬
‫ج‪-‬أل لقاء‪ :‬خبر طلبي‪.‬‬
‫‪ -15‬قطع الشطر الثاني من البيت الثاني وسم بحره وحددأ‬
‫قافيته ورويه‪.‬‬
‫ذاب‬
‫ِ‬ ‫ع‬
‫أماني الا‪ِ /‬‬
‫ّ‬ ‫ل في‪/‬‬ ‫ج‪ -‬تغلغ َ‬
‫مفاعلتن‪ /‬مفاعلْتن‪ /‬فعولن من البحر الوافر‪ -‬القافية‪:‬ذابي‪،‬‬
‫والروي‪:‬الباء‪.‬‬
‫‪ -16‬في البيات أسلوب اختصاص‪ ,‬حددأه وأعرب السم‬
‫المختص واذكر نوعه‪.‬‬
‫أرض‪ ،‬الثائرين‪ :‬مفعولا به لفعل محذوف‬ ‫ٍ‬ ‫ج‪-‬نحن الثائرين بكل‬
‫تقديره أخص‪.‬‬
‫‪ -17‬علل سبب كتابة الهمزة في‪) :‬الشواطئ‪ -‬الثائرين‪ -‬لقاء(‪.‬‬
‫ج‪-‬الشواطئ‪:‬همزة متطرفة سبقت بحرف مكسور‪-‬الثائرين‪:‬‬
‫همزة متوسطة مكسورة بعد ألف ساكنة‪ -‬لقاء‪ :‬همزة متطرفة‬
‫سبقت بألف ساكنة‪.‬‬
‫‪-18‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬خلعت شبابي‪-‬أماني العذاب‪-‬تلوح‬
‫بالسراب‪-‬أعراف العروبة‪-‬المل المجنح‪-‬دأامية الحواشي‪.‬‬
‫ج‪-‬خلعت شبابي‪:‬أمضيت زهرة عمري‪-‬أماني العِذاب‪:‬أحلمي‬
‫الجميلة‪-‬تلوح بالسراب‪:‬تظهر الخداع‪-‬أعراف العروبة‪:‬شذى‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪37‬‬
‫القومية‪-‬المل المجنح‪:‬المالا الواسعة‪-‬دأامية الحواشي‪:‬مصبوغةة‬
‫بالدماء‪.‬‬
‫ً‬
‫‪-19‬اجعل دأمشق مخصوصا بالمدح في جملة على أن يكون‬
‫الفاعل ضميرا ً مستترا ً مميزا ً بنكرة‪.‬‬
‫ة دأمشقُ‪.‬‬
‫ج‪-‬نعم مدين ً‬
‫‪-20‬هات جملة تكون فيها ليس غير عاملة‪.‬‬
‫ج‪-‬ليس يصدق الكذوب‪.‬‬
‫‪-21‬هات جملة شرطيةة يكون جواب الشرط فيها محذوف‬
‫وجوباً‪.‬‬
‫ج‪-‬تنجح إذا دأرست‪.‬‬
‫‪-22‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫ج‪-‬هوى‪:‬مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على اللف للتعذر‪) ،‬وفي‬
‫ف‪ :‬اسم استفهام مبني على‬ ‫قلبي سناها( في محل نصب حالا‪ ،‬كي َ‬
‫باكيات‪ :‬حالا منصوبة بالكسرة لنها‬
‫ٍ‬ ‫الفتح في محل نصب حالا‪،‬‬
‫ة‪ :‬حالا‬‫جمع مؤنث سالم‪ ،‬لقاءٌ‪ :‬مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة‪ ،‬دأامي َ‬
‫منصوبة بالفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫‪ -13‬كلمات عن العدوان – تاوفيق زياد‬
‫رق غماما ً أسودا‬ ‫الش ِ‬ ‫ّ‬ ‫مروا إلى‬ ‫‪-1‬من هنا ّ‬
‫ات الندى‬
‫وحب ِ‬
‫ّ‬ ‫َ‬
‫الزهر والطفال والقمح‬ ‫َ‬ ‫يقتلون‬
‫مدى‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫عداوات وحقدا وقبورا و ُ‬ ‫ٍ‬ ‫ويبيضون‬
‫مدى‬ ‫طال ال َ‬ ‫َ‬ ‫من هنا سوف يعودون وإن‬
‫د؟‬ ‫‪-2‬ما الّذي خبّأتاموه لغ ٍ‬
‫أنتم يا من سفكْتُم لي دمي‬
‫وأخذْتاُم ضوءَ عيني وصلبْتُم قلمي‬
‫آمن لم يجرم ِ‬ ‫ٍ‬ ‫شعب‬
‫ٍ‬ ‫ق‬
‫واغتصبْتُم ح ّ‬
‫أم أورثتْكُم يا تارى‬ ‫ي ّ‬ ‫‪-3‬أ ّ‬
‫ْ‬
‫القنال؟‬ ‫نصف‬
‫َ‬
‫الردن‬
‫ّ‬ ‫ة‬ ‫ّ‬
‫ضف َ‬ ‫أم أورثتكم‬ ‫ي ّ‬ ‫أ ّ‬
‫ْ‬
‫الجبال؟‬ ‫سيناءَ‪ ،‬وهاتايك‬
‫ْ‬
‫بالقتال‬ ‫حقا ً‬‫ّ‬ ‫يسلب‬
‫ُ‬ ‫إن من‬
‫الميزان مال؟‬
‫ُ‬ ‫ه يوما ً إذا‬ ‫ّ‬
‫حق ُ‬ ‫كيف يحمي‬ ‫َ‬
‫ولكن‬
‫ْ‬ ‫ثم ماذا بعد؟ ل أدري‬ ‫‪ّ -4‬‬
‫ق ل يفنى‬ ‫أن الح ّ‬ ‫كل ما أدريه ّ‬ ‫ّ‬
‫ه غاصبون‬ ‫ول يقوى علي ِ‬
‫مر فاتاحون‬ ‫وعلى أرضي هذي لم يع ّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪38‬‬
‫فارفعوا أيديَكم عن شعبنِا‬
‫م الّذين‬ ‫ص ّ‬ ‫يا أيّها ال ّ‬
‫وطين‬
‫ْ‬ ‫ً‬ ‫هم قطنا‬ ‫ؤوا آذان َ ُ‬ ‫مل ُ‬
‫ْ‬
‫نقول‬ ‫اللف‬
‫ِ‬ ‫ة‬‫للمر ِ‬ ‫ّ‬ ‫‪-5‬إنّنا‬
‫لحم الخرين‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫نأكل‬ ‫نحن ل‬
‫آمنين‬
‫ْ‬ ‫ع ناسا ً‬ ‫أطفال ول نصر ُ‬ ‫ً‬ ‫ح‬
‫نحن ل نذب ُ‬
‫حقل‬
‫ٍ‬ ‫نحن ل ننهب بيتا ً أو جنى‬
‫عيون‬
‫ْ‬ ‫ول نطفي‬
‫فارفعوا أيديَكم عن شعبنا‬
‫م الّذين‬ ‫ص ّ‬ ‫يا أيها ال ّ‬
‫ً‬
‫ملؤوا آذانهم قطنا وطين‪.‬‬
‫‪-6‬نحن ل نسرقُ آثارا ً قديمه‬
‫طعم الجريمه‬ ‫ُ‬ ‫نعرف ما‬ ‫ُ‬ ‫نحن ل‬
‫نكسر أقلما ً‬‫ُ‬ ‫ً‬
‫نحن ل نحرقُ أشعارا ول‬
‫الخرين‬
‫ْ‬ ‫ضعف‬
‫َ‬ ‫نبتز‬
‫ّ‬ ‫ول‬
‫فارفعوا أيديَكم عن شعبنا‬ ‫ُ‬
‫م الذين‬ ‫ّ‬ ‫يا أيّها الصّ ّ‬
‫ملؤوا آذانهم قطنا ً وطين‪.‬‬ ‫ُ‬
‫السئلة‪ -1 :‬قالا الشاعر عمر أبو ريشة‪:‬‬
‫المغتصب‪.‬‬
‫ِ‬ ‫عارضيه قبضة‬ ‫ل يموت الحق مهما لطمت‬
‫أين تجد معنى البيت السابق في نص زيادأ‪ ,‬وازن بينهما من‬
‫حيث الشكل والمضمون‪.‬‬
‫ن الحقّ‬ ‫ولكن كلّ ما أدأريه أ ّ‬ ‫ْ‬ ‫م ماذا بعد؟ ل أدأري‬ ‫ج‪ -‬في قوله‪ :‬ث ّ‬
‫ل يفنى ول يقوى عليهِ غاصبون‬
‫كل الشاعرين يشير إلى قوة الحق وصمودأه أمام الغزاة‪،‬‬
‫وكلهما عبر عن المعنى بشكل غير مباشر من خللا الصورة‪ ،‬زيادأ‬
‫بالشعر الحديثة وأبو ريشة بالنمط القديم للشعر‪.‬‬
‫‪ -2‬في المقطع الولا أسلوب شرط حددأ أدأاته وفعله وعلل‬
‫سبب حذف الجواب‪.‬‬
‫ج‪-‬وإن طالا المدى‪ -‬الدأاة‪:‬إن‪ ،‬فعله‪ :‬طالا‪ ،‬حذف الجواب لن‬
‫فعل الشرط ماض وسبقت الدأاة بما يدلا على الجواب‪.‬‬
‫‪ -3‬اذكر من السمات التية سمتين برزتا في النص‪ :‬التعبير‬
‫بالرمز‪ -‬الذاتية‪-‬المحتوى الثوري‪ -‬التقريرية‪ -‬التفاؤلا الثوري‪.‬‬
‫ج‪ -‬التعبير بالرمز‪ -‬المحتوى الثوري‪ -‬التفاؤلا الثوري‪.‬‬
‫‪ -4‬علل سبب كتابة اللف اللينة في)يقوى‪ -‬الندى(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪39‬‬
‫ج‪-‬يقوى‪ :‬فعل فوق ثلثي‪ -‬الندى‪ :‬أصل اللف ياء‪.‬‬
‫‪-5‬النص من شعر الرض المحتلة‪ ،‬اذكر المرحلة التي ينتمي‬
‫إليها‪ ،‬وحددأ ثلثا ً من سماتها برزت فيه‪.‬‬
‫ج‪-‬مرحلة النهوض الثوري‪-‬التنديد بجرائم المحتل‪ -‬التفاؤلا‬
‫بالنصر‪-‬تأكيد الهوية الوطنية للرض‪.‬‬
‫‪-6‬النص من شعر التفعيلة‪ ،‬تحدث عن اثنتين من خصائصه مع‬
‫أمثلة من النص‪.‬‬
‫ج‪-‬تنوع القوافي)يجرم‪-‬الردأن(‪-‬استخدام الصورة الشعرية‬
‫استخداما ً عضوياً)غمام(‪.‬‬
‫‪-7‬هات من المقطع الثاني أدأاة استفهام‪ ،‬واذكر ماذا أفادأت‪.‬‬
‫ما‪ :‬أفادأت الدللة على غير العاقل‪.‬‬
‫‪-8‬أكد الجمل التالية بمؤكدين‪ :‬مروا إلى الشرق‪-‬نحن ل نأكل‬
‫لحم الخرين‪.‬‬
‫ج‪ -‬لقد مروا إلى الشرق –والله إننا ل نأكل لحم الخرين‪.‬‬
‫‪-9‬ما نوع السلوب النحوي في قوله‪:‬لم يعمر فاتحون‪ ،‬وما‬
‫أدأاته؟ وما الفرق بنها وبين لن ولما؟‬
‫ج‪-‬نفي‪ ،‬أدأاته لم‪ ،‬وهي تفيد قلب نفي المضارع إلى الماضي‪،‬‬
‫بينما لن تفيد نفي حدوث المضارع في المستقبل‪ -‬ولما‪ :‬تفيد نفي‬
‫حدوث المضارع في الماضي وامتدادأ النفي للحاضر وتوقع حدوث‬
‫الفعل في المستقبل‪.‬‬
‫‪-10‬هات من النص أمثلة على‪ :‬مصدر سماعي‪-‬اسم فاعل‪-‬‬
‫صفة مشبهة باسم الفاعل‪.‬‬
‫ج‪-‬المصدر السماعي‪ :‬حقد‪ -‬اسم الفاعل‪ :‬آمن‪ -‬الصفة‬
‫المشبهة‪ :‬الصم‪.‬‬
‫‪ -11‬رتب الكلمات التية بحسب معجم يأخذ بأواخر الكلمات‪:‬‬
‫ميزان‪-‬اغتصبتم‪-‬يقتلون‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلها‪ :‬وزن‪-‬غصب‪ -‬قتل‪ -‬الترتيب‪ :‬اغتصبتم‪-‬يقتلون‪ -‬ميزان‪.‬‬
‫مدى‪.‬‬ ‫‪-12‬هات مرادأف الكلمات التية‪ :‬غمام‪ -‬سفك‪ُ -‬‬
‫مدية وهي‬ ‫مدى‪ :‬مفردأها ُ‬
‫ج‪-‬غمام‪ :‬غيم‪-‬سفك‪ :‬هدر واسالا‪ُ -‬‬
‫الشفرة‪.‬‬
‫‪-13‬هات من المقطع الولا اسما ً ممنوعا ً من التنوين وبين‬
‫سبب منعه‪.‬‬
‫ج‪-‬أسودأَ‪:‬لنه صفة على وزن أفْعَل‪.‬‬
‫‪-14‬تحدث عن طريقة بناء القصيدةة في النص السابق وعن‬
‫نظام القافية فيها‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪40‬‬
‫ص‪ :‬القصيدة تقوم على‬ ‫ج‪-‬بناء القصيدة ونظام القافية في الن ّ ّ‬
‫الوحدة العضوية حيث يندمج الشّ كل بالمضمون‪،‬وتعبر عن المعاني‬
‫في كل متكامل‪،‬وتبدو القصيدة متلحمة ل يكادأ ينفصل جزء منها أو‬
‫مقطع عن غيره‪،‬كما أن القافية تتنوع في المقاطع إل أنها تتكرر‬
‫أحيانا في المقطع الواحد وتتوالى حتى لتقترب من الشّ عر القديم‬
‫ذي القافية الواحدة مما يعكس ثورة العاطفة والنفعالا الوجداني‬
‫خاصة في المقطع الولا والثاني)أسودأا‪ -‬الندى‪ -‬مدى‪ -‬المدى(‬
‫)دأمي‪ -‬قلمي‪ -‬يجرم(‪.‬‬
‫أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫غماما‪:‬حالا منصوبة أو تمييز‪ -‬يقتلون‪:‬فعل مضارع‬ ‫ً‬ ‫ج‪-‬‬
‫مرفوع وعلمة رفعه ثبوت النون في آخره لنه من الفعالا‬
‫سكون في محل رفع‬ ‫مبني على ال ّ‬
‫ّ‬ ‫الخمسة والواو ضمير متصل‬
‫مة الظاهرة‪ ،‬الصم‪:‬‬ ‫ض ّ‬‫أي‪ :‬مبتدأ مرفوع وعلمة رفعه ال ّ‬ ‫ّ‬ ‫فاعل‪.‬‬
‫قطنا‪:‬تمييز منصوب وعلمة‬ ‫ً‬ ‫مة‪.‬‬ ‫ض ّ‬
‫صفة مرفوعة وعلمة رفعها ال ّ‬
‫الميزان‪ :‬فاعل لفعل محذوف مرفوع‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫نصبه الفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫ملؤوا‪ :‬فعل ماض مبني على الضم لتصاله بالواو‪ ،‬والواو ضمير‬
‫متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل‪.‬‬
‫‪-14‬قصيدة الرض‪ -‬محمود درويش‬
‫ض‬ ‫‪-1‬أنا الر ُ‬
‫أنت‬
‫ِ‬ ‫ض‬‫والر ُ‬
‫خديجةُ‪:‬ل تاغلقي الباب‬
‫الغياب‬
‫ْ‬ ‫ل تادخلي في‬
‫ْ‬
‫الغسيل‬ ‫وحبل‬
‫ِ‬ ‫هور‬
‫ِ‬ ‫الز‬
‫ء ّ‬ ‫سنطردُهم من إنا ِ‬
‫ْ‬
‫ويل‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ة هذا الطريق الط‬ ‫سنطردهم من حجار ِ‬
‫ء الجليل‬ ‫سنطردهم من هوا ِ‬
‫س‬
‫ة خم ُ‬
‫البنفسج والبندقي ّ ِ‬
‫ِ‬ ‫أمام‬
‫َ‬ ‫ت‬ ‫مر ْ‬ ‫آذار ّ‬ ‫َ‬ ‫شهر‬
‫ِ‬ ‫وفي‬
‫بنات‬
‫ة ابتدائية‬ ‫باب مدرس ٍ‬ ‫ِ‬ ‫سقطن على‬ ‫ْ‬
‫العصافير‬
‫ِ‬ ‫لون‬
‫ُ‬ ‫الصابع‬
‫ِ‬ ‫للطباشير فوقَ‬ ‫ِ‬
‫أسرارها‬
‫َ‬ ‫ض‬
‫ُ‬ ‫الر‬ ‫لنا‬ ‫قالت‬
‫َْ‬ ‫آذار‬
‫َ‬ ‫شهر‬
‫ِ‬ ‫وفي‬
‫التراب امتدادا ً لروحي‬ ‫َ‬ ‫مي‬‫‪-2‬أس ّ‬
‫الجروح‬
‫ِ‬ ‫رصيف‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫مي يد ّ‬ ‫أس ّ‬
‫مي الحصى أجنحه‬ ‫أس ّ‬
‫ً‬
‫العصافير لوزا وتاين‬ ‫َ‬ ‫مي‬ ‫أس ّ‬
‫شجر‬
‫ْ‬ ‫مي ضلوعي‬ ‫أس ّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪41‬‬
‫در غصنا ً‬ ‫ص ِ‬ ‫ة ال ّ‬ ‫وأستل من تاين ِ‬ ‫ّ‬
‫كالحجر‬
‫ْ‬ ‫ه‬
‫ف ُ‬ ‫وأقذ ُ‬
‫الغاصبين‬
‫ْ‬ ‫ة‬
‫وأنسف دبّاب َ‬
‫ُ‬
‫القمح تاحت الضّفيره‬
‫ِ‬ ‫بنات يخبّئن حقل ً من‬ ‫ٍ‬ ‫س‬
‫‪-3‬خم ُ‬
‫ة الجليل ويكتبن‬ ‫ْ‬
‫ع أنشود ِ‬ ‫يقرأن مطل َ‬
‫خمس َ رسائل‬
‫فر حتى الجليل‬ ‫ص ِ‬ ‫تاحيا بلدي من ال ّ‬
‫من بالقدس بعد امتحان الربيع وطرد الغزاة‬ ‫ويحل ْ‬
‫الباب خلفك‬ ‫َ‬ ‫ة ل تاغلقي‬ ‫خديج ُ‬
‫السحاب‬
‫ْ‬ ‫ل تاذهبي في‬
‫هار‬
‫ستمطر هذا الن ّ ْ‬
‫هار رصاصا ً‬ ‫ستمطر هذا الن ّ ُ‬
‫ستمطر هذا النّهار‬
‫م يدلا‬
‫السئلة‪-1:‬ذكر الشاعر امتزاجه بالتراب والحصى‪ ،‬عل َ‬
‫ذلك؟‬
‫ج‪ -‬يدلا على تمسكه بالرض‪.‬‬
‫م رمز الشاعر ب‪:‬خديجة‪-‬الربيع‪-‬النهار؟‬ ‫‪-2‬إل َ‬
‫ج‪-‬خديجة رمز المة العربية أو الشعب الفلسطيني‪ -‬الربيع رمز‬
‫ولدأة المقاومة‪ -‬النهار رمز الحرية‪.‬‬
‫‪-3‬النص من الدأب الفلسطيني‪ ،‬إلى أية مرحلة من مراحله‬
‫ينتمي؟ اذكر ثلثا ً من سمات هذه المرحلة مع شاهد لكل منها من‬
‫النص‪.‬‬
‫ج‪-‬مرحلة النهوض الثوري‪-‬التنديد بجرائم المحتل‪ -‬التفاؤلا‬
‫بالنصر‪-‬التمسك بالرض‪.‬‬
‫ل‪.‬‬‫‪-4‬هات مرادأف‪ :‬الضفيرة‪ -‬أست ّ‬
‫ج‪-‬الضفيرة‪ :‬الجديلة‪ -‬أستل‪ :‬أمتشق‪.‬‬
‫‪-5‬اذكر من السمات التية سمتين برزتا في النص‪:‬التفاؤلا‬
‫الثوري‪-‬استخدام الرمز في التعبير‪-‬الذاتية‪ -‬وحدة الشكل‬
‫والمضمون‪ -‬الهروب إلى الطبيعة‪.‬‬
‫ج‪ -‬التفاؤلا الثوري‪-‬استخدام الرمز في التعبير‪.‬‬
‫‪-6‬اجعل الفعل التالي واجب التوكيد بالنون‪ :‬أقذفه‪.‬‬
‫ج‪-‬والله لقذفنّه‪.‬‬
‫‪-7‬ما سبب منع كل من‪ :‬خديجة ورسائل من التنوين؟‬
‫ج‪-‬خديجة‪ :‬لنه اسم علم مؤنث‪ -‬رسائل‪ :‬صيغة منتهى الجموع‪.‬‬
‫‪-8‬علل كتابة الهمزة في يخبئن‪-‬إناء‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪42‬‬
‫ج‪-‬يخبئن‪ :‬همزة متوسطة ساكنة بعد حرف مكسور‪ -‬إناء‪ :‬همزة‬
‫متطرفة مسبوقة بساكن‪.‬‬
‫‪-9‬اذكر سمتين من سمات شعر التفعيلة في النص‪.‬‬
‫ج‪-‬تنوع القوافي‪ -‬عدم وجودأ حشو في النص‪.‬‬
‫‪-10‬هات من المقطع الولا أسلوب نهي‪ ،‬واذكر أدأاته‪ ،‬وصورته‪.‬‬
‫ج‪-‬ل تغلقي‪ :‬أدأاته ل‪.‬صورته‪ :‬مضارع مسبوق بل الناهية‪.‬‬
‫أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫ج‪-‬فعل مضارع مجزوم بل وعلمة جزمه حذف النون من آخره‬
‫سكون‬ ‫مبني على ال ّ‬
‫ّ‬ ‫لنه من الفعالا الخمسة والياء ضمير متصل‬
‫آذار‪ :‬مضاف إليه مجرور وعلمة جره الفتحة‬ ‫َ‬ ‫في محل رفع فاعل‪.‬‬
‫بدلً من الكسرة لنه ممنوع من التنوين‪ ،‬الغاصبين‪ :‬مضاف إليه‬
‫آذار‪ :‬مضاف إليه‬ ‫َ‬ ‫مجرور وعلمة جره الياء لنه جمع مذكر سالم‬
‫بدل من الكسرة لنه ممنوع من‬ ‫ً‬ ‫مجرور وعلمة جره الفتحة‬
‫سكون لتّصاله بنون‬ ‫مبني على ال ّ‬
‫ّ‬ ‫التنوين‪ ،‬يخبئن‪:‬فعل مضارع‬
‫مبني على الفتح في محل رفع فاعل‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫النسوة والنون ضمير متصل‬
‫رصاصا ً‪:‬تمييز منصوب‪..‬‬
‫في عيد الوحدة‪ -‬سليمان العيسى‬ ‫‪-16‬‬
‫ملءَ الدّجى ودويّا‬ ‫َْ‬ ‫هتافا ً‬ ‫ة الحناجرِ‬ ‫در ِ‬‫ه ْ‬
‫‪ -1‬أنا في َ‬
‫ع في مقلتيّا‬ ‫إل ّ الدّمو َ‬ ‫أنساب‬
‫ُ‬
‫وتاصب الحياةَ في‬ ‫ّ‬ ‫الجماهير‬
‫ِ‬ ‫‪-2‬أنا في زحمة‬
‫مسمعيّا‬ ‫ُ‬
‫أملك‬ ‫ل‬
‫ضحى أبديّا‬
‫ً‬ ‫ه‬ ‫غون َ ُ‬ ‫يصو ُ‬ ‫ش(‬ ‫ج) ُتارع ُ‬ ‫‪ -3‬الهازي ُ‬
‫العصور والذّ ّ‬
‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ظلمات‬
‫ِ‬ ‫ق حولي‬ ‫الف َ‬
‫طيّا‬ ‫ضائعين عادوا‬ ‫‪ -4‬فرحة ُ ال ّ‬
‫ياع والذّ ّ‬
‫ل‬ ‫ض ِ‬ ‫دروب ال ّ‬
‫ِ‬ ‫في‬ ‫الفجر‬
‫ِ‬ ‫مع‬
‫شيّا‬ ‫الشعب شعبِنا‬ ‫ّ‬ ‫ة‬
‫‪ -5‬فرح ُ‬
‫ت( مولدي‬ ‫يوم )أعلن ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫و)هو يطوي(‬
‫اليعربيا‬ ‫‪ -6‬ل تالمني فلن أعدّ‬
‫جنونا ً حينا ً وحينا ً ذهول‬ ‫حياتاي‬
‫نحن باقون وحدةً لن‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫و جد ْ ُ‬‫‪ -7‬منذ يومين قد ُ‬
‫تازول‬ ‫فعمري‬
‫يغسل الذى‬ ‫ُ‬ ‫لهب‬
‫ٌ‬ ‫الحناجر‬
‫ِ‬ ‫‪-8‬أنا في زحمة‬
‫والدّخيل‬ ‫أنساب‬
‫ُ‬
‫الفراق طويل‬ ‫ِ‬ ‫عناقا ً بعدَ‬ ‫د‬
‫ياع والقي ِ‬ ‫ض ِ‬ ‫‪ -9‬يا ليالي ال ّ‬
‫ش‬‫فراتاا ً يسقي العطا َ‬ ‫زولي‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪43‬‬
‫ونيل‬ ‫ء‬
‫السما ِ‬
‫ّ‬ ‫‪ -10‬وحدةً في‬
‫ّ‬
‫تاضل بعدُ‬ ‫ة لن‬ ‫موج ً‬ ‫والرض منها‬ ‫ِ‬
‫السبيل‬ ‫ّ‬ ‫د‬
‫ّ َ‬‫شر‬ ‫ُ‬ ‫الم‬ ‫ع‬
‫ُ‬ ‫تاجم‬ ‫ً‬ ‫ة‬ ‫وحد‬ ‫‪-11‬‬
‫المتلع جيدا ً إلى الخلو ِد‬
‫ِ‬ ‫بالهل‬
‫ِ‬
‫أصيل‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫الينابي‬ ‫تافجر‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ة‬ ‫‪-‬وحد‬ ‫‪12‬‬
‫فـعـدنـا نحــيلـهــا‬ ‫الكون‬
‫ِ‬ ‫في‬
‫قنـديـــل‬ ‫وتالم المعذّبين‬ ‫ّ‬ ‫‪-13‬‬
‫بأرضي‬
‫عاع هذا‬ ‫ّ‬
‫‪-‬عربي الش ِ‬ ‫ّ‬ ‫‪14‬‬
‫ضحى‬ ‫ال ّ‬
‫‪-15‬سـلبَْتنـا الدّنيـــا‬
‫هــر‬
‫َ‬ ‫الـز‬
‫ّ‬ ‫قناديـلَنا‬
‫ً‬
‫السئلة‪-1:‬هات تركيبا يماثل قوله‪:‬الهازيج ترعش الفق‪-‬‬
‫تصب الحياة‪-‬لهب يغسل الذى‪-‬سلبتنا الدنيا قنادأيلنا الزهر‪.‬‬
‫ج‪-‬ترعش الفق‪:‬تهز الكون‪ -‬تصب الحياة‪:‬تعيد المل‪ -‬لهب‬
‫يغسل الذى‪:‬نار تطهر الشرور‪-‬سلبتنا الدنيا قنادأيلنا الزهر‪:‬سرق‬
‫الزمن أمجادأنا الزاهية‪.‬‬
‫‪-2‬هات من البيت السادأس حرف جر وبين نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬منذ‪ :‬حرف جر أصلي‪.‬‬
‫‪-3‬حذ ّر العرب من التجزئة‪.‬‬
‫ة أيها‬
‫ة أيها العرب‪ ،‬ففيها ضعفكم‪ .‬أو‪:‬إياكم والتجزئ َ‬ ‫ج‪-‬التجزئ َ‬
‫العرب‪.‬‬
‫العرب أقوياء بوحدتنا‪-‬‬‫َ‬ ‫‪-4‬بين نوع الساليب النحوية التالية‪ :‬نحن‬
‫ل تلمني‪.‬‬
‫العرب أقوياء بوحدتنا‪:‬أسلوب اختصاص‪-.‬ل تلمني‪:‬‬ ‫َ‬ ‫ج‪ -‬نحن‬
‫أسلوب نهي‪.‬‬
‫‪-5‬قالا جبري يعبر عن فرحته بالجلء‪:‬‬
‫فالدمع دأر على الخدين‬ ‫ملء العيون دأموع من هناءتها‬
‫منضودأ‬
‫أين تجد معنى هذا البيت في النص؟ وازن بينهما من حيث‬
‫المعنى‪.‬‬
‫ج‪-‬في البيت الثاني‪ ،‬العيسى يعبر عن فرحه بمناسبة قومية‬
‫بالدموع‪ -‬جبري يعبر عن مناسبة وطنية بالدموع‪-‬كل الشاعرين‬
‫يشيد بأحد المنجزات‪-‬وكلهما يعبر عن فرح الجماهير به‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪44‬‬
‫‪-6‬اذكر بعض الفوائد التي تعودأ على المجتمعات العربية في‬
‫ظل الوحدة‪.‬‬
‫ج‪-‬القضاء على التجزئة‪-‬تطهير الرض العربية من الستعمار‬
‫والستغللا‪-‬لم شمل العرب‪ -‬استعادأة المجادأ والحضارة العربية‪.‬‬
‫‪-7‬اذكر ثلثا ً من سمات اللفاظ والتراكيب‪ ،‬مع شاهد لكل منها‪.‬‬
‫ج‪-‬سهولة اللفاظ)أنساب(‪-‬إيحاؤها)ترعش(‪-‬ملءمتها‬
‫للمعاني)الهازيج(‪-‬التراكيب كتينة)الهازيج ترعش(‪ -‬مناسبة‬
‫للمعاني)ليالي الضياع(‪-‬واضحة)عربي الشعاع(‪.‬‬
‫‪-8‬اذكر اثنين من المشاعر العاطفية في النص ودألا على‬
‫موطن كل منها‪.‬‬
‫ج‪-‬فرح بالوحدة)من ‪-(7-1‬اعتزاز بالحضارة العربية)‪.(15‬‬
‫معذ ّبين‪-‬‬‫‪-9‬اذكر مفردأ الجموع التالية‪ :‬قنادأيل‪ -‬الزهر‪ -‬ال ُ‬
‫ظلمات‪.‬‬
‫ج‪-‬قنادأيل‪ :‬قنديل‪ -‬الزهر‪:‬الزهر‪ -‬المعذبين‪ :‬المعذ ّب‪ -‬ظلمات‪:‬‬
‫ظلمة‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ -10‬النص من الشعر الملتزم‪ ،‬هات ثلثا من سماته برزت في‬
‫النص مع شاهد لكل منها‪.‬‬
‫ج‪-‬الجرأة في عرض الفكار) الهازيج ترعش الفق(‪-‬الصدق‬
‫في التعبير عن المشاعر)أنا أنساب هتافاً(‪-‬نقد الواقع‬
‫السيء) ليالي الضياع(‪.‬‬
‫‪-11‬أكد الجمل التالية بمؤكدين‪:‬أنا في هدرة الحناجر‪-‬سلبتناة‬
‫الدنيا‪.‬‬
‫ج‪-‬والله إنني في هدرة الحناجر‪ -‬لقد سلبتنا الدنيا‪.‬‬
‫‪-12‬اذكر اثنتين من سمات الواقعية الجديدةة في النص مع‬
‫شاهد لكل منهما‪.‬‬
‫ج‪-‬المحتوى الثوري)في كل النص(‪-‬التفاؤلا الثوري) البيت‬
‫الخير(‪.‬‬
‫‪-13‬سم نوع كل صورة من الصور التالية‪:‬يغسل الذى‪-‬الهازيج‬
‫ترعش الفق‪ -‬سلبتنا الدنيا قنادأيلنا‪-‬ظلمات العصور‪.‬‬
‫ج‪-‬يغسل الذى‪ -‬الهازيج ترعش الفق‪ -‬سلبتنا الدنيا قنادأيلنا‪:‬‬
‫استعارة مكنية‪ ،‬ظلمات العصور‪ :‬كناية عن أيام التفرقة) كناية عن‬
‫موصوف(‪.‬‬
‫‪-14‬قطع البيت الولا وسم بحره‪ ،‬وحددأ قافيته وحرف رويه‪.‬‬
‫ج‪-‬أنا في هد‪/‬رة الحنا‪/‬جر أنسا‪/‬ب هتافاً‪ /‬ملء الدّجى‪ /‬ودأويّا‬
‫فعةةلتن‪ /‬متفعلن‪ /‬فعلتن‪ /‬فعلتن‪ /‬مسةتفعلن‪ /‬فعلتن‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪45‬‬
‫من البحر الخفيف‪ ،‬قافيته‪:‬ويّا‪ -‬حرف رويه الياء المشددأة‪.‬‬
‫‪-15‬هات من البيت السادأس حرف جر وبين نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬منذ‪ :‬حرف جر أصلي‪.‬‬
‫‪-16‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫ضحى‪:‬مفعولا به ثان منصوب وعلمة نصبه الفتحة‬ ‫ً‬ ‫ج‪-‬‬
‫المقدرة على اللف للتعذر‪).،‬تارعش( في محل رفع خبر)هو‬
‫يطوي(‪:‬في محل نصب حالا‪.‬يومين‪:‬اسم مجرور وعلمة جره‬
‫الياء لنه مثنى‪)،‬أعلنت(‪:‬في محل جر بالضافة‪،‬فراتاً‪ :‬تمييز‬
‫منصوب بالفتحة الظاهرة‪ ،‬جيداً‪ :‬مفعولا به منصوب بالفتحة‬
‫الظاهرة‪.‬‬
‫مد مهدي الجواهري‬
‫‪-‬مفاتيح المستقبل‪ -‬مح ّ‬ ‫‪17‬‬
‫سائر‬
‫ِ‬ ‫لحب من دم ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫على‬ ‫ثائر‬
‫ِ‬ ‫د‬
‫سلم على حاق ٍ‬ ‫ٌ‬ ‫‪-1‬‬
‫آخر‬
‫ِ‬ ‫مفض( إلى‬ ‫ق )لبدّ‬ ‫ـ َ‬ ‫ّ‬
‫أن الطريـ‬ ‫ويعلم ّ‬ ‫ُ‬ ‫يخب‬
‫ّ‬ ‫‪-2‬‬
‫ٍ‬
‫هدُ للحاضر‬ ‫ماض يم ّ‬‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ـين‬ ‫السابقيـ‬ ‫ّ‬ ‫كأن بقايا دم ِ‬ ‫ّ‬ ‫‪-3‬‬
‫ل العاثر‬ ‫زل ِ‬ ‫)تاسدّدُ( من َ‬ ‫أنجم‬
‫ٌ‬ ‫م‬
‫ه ُ‬ ‫كأن رميمَ ُ‬ ‫ّ‬ ‫‪-4‬‬
‫صابر‬
‫ِ‬ ‫ه‬‫مقيم ٍ على ذل ّ ِ‬ ‫خاشع‬
‫ٍ‬ ‫وليس على‬ ‫َ‬ ‫‪-5‬‬
‫ادر‬
‫الس ِ‬ ‫ّ‬ ‫المل‬
‫ِ‬ ‫ط من‬ ‫بخي ٍ‬ ‫خانع‬
‫ٍ‬
‫الموكب‬
‫ِ‬ ‫ف جسرا ً إلى‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫ط حقه‬ ‫س على راب ٍ‬ ‫‪-6‬ولي َ‬
‫العابر‬
‫ِ‬ ‫سلم على جاعلين‬ ‫ٌ‬ ‫‪-7‬‬
‫احر‬
‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ة‬‫َ‬ ‫خشي‬ ‫ضحاياهم‬ ‫الحُتو‬
‫عول‬
‫ِ‬ ‫ت( على ِ‬
‫م‬ ‫ص ْ‬ ‫)تاعا َ‬ ‫واهبين‬
‫َ‬ ‫‪-8‬وليس على‬
‫الكاسر‬ ‫العراءَ‬
‫ابر‬
‫أمسه الدّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫فخارا ً على‬ ‫َ‬ ‫ة‬
‫سلم على نبع ِ‬ ‫ٌ‬ ‫‪-9‬‬
‫الهاصر‬
‫ِ‬ ‫يميل مع‬ ‫ُ‬ ‫رشيق‬
‫ٍ‬ ‫صامدين‬ ‫ال ّ‬
‫صاغر‬
‫ِ‬ ‫يدا‬ ‫إليها‬ ‫تاُمدّ‬ ‫خالع من‬ ‫ٍ‬ ‫‪-‬سلم على‬ ‫ٌ‬ ‫‪10‬‬
‫افر‬‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫الظ‬ ‫د‬
‫خ كالقائ ِ‬ ‫ويشم ُ‬ ‫د‬
‫غ ٍ‬
‫ل‬
‫مســتقبَ ٍ‬ ‫ح ُ‬ ‫مـفـاتاي ُ‬ ‫ن‬ ‫‪ -11‬وليسَ على غصُ ٍ‬
‫زاهـــر‬
‫ِ‬ ‫ج‬ ‫ناعم ٍ‬
‫ء‬
‫س الحياةُ لمل ِ‬ ‫‪-12‬وبئ َ‬
‫البطون‬
‫ِ‬
‫ثقل‬
‫ٍ‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫على‬ ‫سلم‬
‫ٌ‬ ‫‪-13‬‬
‫د‬
‫بالحدي ِ‬
‫القيود علـى‬ ‫َ‬ ‫كأن‬
‫ّ‬ ‫‪-14‬‬
‫معـصميــه‬ ‫ِ‬
‫جج‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪46‬‬
‫السئلة ‪ -1‬ربط الشاعر بين الكفاح الوطني والتفاؤلا الثوري‪،‬‬
‫أين تجلى ذلك؟‬
‫ج‪-‬في البيت الخير‪.‬‬
‫‪ -2‬كرر الشاعر لفظ )سلم( فعل ما يدلا ذلك؟‬
‫ج‪ -‬على شدة النفعالا العاطفي‪ ،‬ولتأكيد مشاعره بالعجاب‪.‬‬
‫‪ -3‬يربط الشاعر بين بطولت الماضي والحاضر‪ ،‬أين تجلى‬
‫ذلك؟ وكيف تراه؟‬
‫ج‪-‬في البيتين الثالث والرابع‪.‬‬
‫‪ -5‬هات اثنين من المشاعر العاطفية عبر عنهما الشاعر وأشر‬
‫إلى موطن كل منهما؟‬
‫ج‪-‬إعجاب بالمناضلين)‪-(2-1‬افتخار بتضحيات المناضلين)‪.(4-3‬‬
‫‪ -6‬النص نموذج للشعر القومي الملتزم‪ ،‬حددأ سمات اللتزام‬
‫كما برزت في النص؟‬
‫ج‪-‬التزام الحرية‪-‬التزام هموم المناضلين من اجل الحرية‪-‬‬
‫التفاؤلا الثوري‪.‬‬
‫‪ -7‬في النص أسلوب ذم حددأه وبين نوع الفاعل ثم استبدله‬
‫بأسلوب ذم ٍ آخر؟‬
‫ج‪-‬وبئس الحياة لملء البطون‪ ،‬الفاعل‪ :‬معرف بالا‪ ،‬ل حبذا‬
‫حياة لملء البطون‪.‬‬
‫‪ -8‬علل سبب كتابة اللف في‪):‬بقايا‪ -‬تعاصى(؟‬
‫ج‪-‬بقايا‪ :‬كتبت ممدودأة لن السم فوق ثلثي سبقت الفه بياء‪-‬‬
‫تعاصى‪ :‬فعل فوق ثلثي‪.‬‬
‫‪ -9‬هات مفردأات الجموع التالية وبين نوع الجمع‪):‬البطون‪-‬‬
‫السابقين‪ -‬مفاتيح(؟‬
‫ج‪-‬البطون‪ :‬البطن‪ -‬السابقين‪ :‬السابق‪ -‬مفاتيح‪ :‬مفتاح‪.‬‬
‫فض(‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫مثَقل‪ -‬مفاتيح‪ -‬صا ِغر‪ُ -‬‬
‫م‬ ‫‪ -10‬بين نوع المشتقات التالية‪ُ ):‬‬
‫مثقل‪ :‬اسم مفعولا‪-‬مفاتيح‪ :‬اسم آلة‪ -‬صاغر‪ :‬اسم فاعل‪-‬‬ ‫ج‪ُ -‬‬
‫فض‪ :‬اسم فاعل‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫م‬
‫ُ‬
‫‪ -11‬أين نعلق الجار والمجرور‪):‬إلى آخر‪ -‬على نبعة‪ -‬على‬
‫معصميه‪ -‬إلى الموكب(؟‬
‫بمفض‪ -‬على نبعة‪:‬بخبر محذوف‪ -‬على معصميه‪:‬‬ ‫ٍ‬ ‫ج‪-‬إلى آخر‬
‫بصفة محذوفة‪ -‬إلى الموكب‪:‬بصفة محذوفة‪.‬‬
‫‪ -12‬هات مرادأف الكلمات التية‪ :‬يخب‪ -‬يشمخ‪ -‬الخطوب‪-‬‬
‫العراء‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪47‬‬
‫ج‪-‬يخب‪ :‬يسرع‪ -‬يشمخ‪ :‬يعتز‪ -‬الخطوب‪ :‬المصاعب‪ -‬العراء‪:‬‬
‫الرض الخالية‪.‬‬
‫‪ -13‬هات من السمات التالية سمتين وردأتا في‬
‫النص‪:‬التقريرية‪ -‬المحتوى الثوري‪ -‬الذاتية‪ -‬استخدام الرمز‪ -‬التعبير‬
‫بالجزئيات الصغيرة‪ -‬تمجيد العقل‪.‬‬
‫ج‪ -‬المحتوى الثوري ‪-‬استخدام الرمز‪ -‬التعبير بالجزئيات‬
‫الصغيرة‪.‬‬
‫‪-14‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫مة المقدرة على‬‫ض ّ‬
‫مفض‪:‬خبر ل مرفوع وعلمة رفعه ال ّ‬‫ٍ‬ ‫ج‪-‬‬
‫مة‬‫ض ّ‬‫الياء المحذوفة للتنوين ماضٍ‪:‬خبر كأن مرفوع وعلمة رفعه ال ّ‬
‫المقدرة على الياء المحذوفة للتنوين‪) .‬يمهد(‪:‬في محل رفع صفة‪.‬‬
‫)تاسدد(‪:‬في محل رفع صفة‪.‬مقيمٍ‪:‬صفة مجرورة وعلمة جرها‬
‫الكسرة الظاهرة‪ ،‬العراءَ‪:‬مفعولا به ثان لسم الفاعل واهبين‪.‬‬
‫)تاسدد(‪:‬في محل رفع صفة منصوب‪).‬تاعاصت(‪:‬حالا في محل‬
‫ناعم‪:‬صفة مجرورة‪،‬الحياةُ‪ :‬فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة‪،‬‬ ‫ٍ‬ ‫نصب‪.‬‬
‫يدا‪ :‬نائب فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة‪.‬‬

‫الرماد‪-‬وصفي القرنفلي‬
‫ّ‬ ‫‪ -18‬تاحت‬
‫د وهيّا بنا )نقُدّ‬ ‫ـ ِ‬ ‫ثر بجل ّ ِد َ‬
‫ك‬ ‫الشعب ْ‬ ‫ّ‬ ‫‪ -1‬أيّها‬
‫السارا(‬
‫َ‬ ‫غـ‬ ‫الو ْ‬
‫ة‬‫ض خشي ً‬ ‫ُ‬ ‫الر‬ ‫تاحت َ َ‬
‫ك‬ ‫ت‬ ‫ّ‬
‫تاحف ْز َ‬ ‫‪ -2‬أنت دنيا إذا‬
‫وانذعارا‬ ‫ت‬ ‫مادَ ْ‬
‫فكنّا في زعمهم‬ ‫‪ -3‬سلبُونا رغيفنَا‬
‫أشرارا‬ ‫فطلبْناهُ‬
‫ً‬
‫ـرا ِد يرتادّ عاصفا جبّارا‬ ‫ضعف إذا تاكت ّ َ‬
‫ل‬ ‫ٍ‬ ‫رب‬
‫ّ‬ ‫‪-4‬‬
‫قنا‬‫جر في شر ِ‬ ‫ـيل وف ّ‬ ‫ُ‬ ‫في الفـ‬
‫العصارا‬ ‫ض كما‬ ‫ل وانه ْ‬ ‫‪ -5‬فتكت ّ ْ‬
‫بر أفقه‬ ‫ص ُ‬ ‫غ ال ّ‬ ‫بل َ‬ ‫السـ‬
‫ّ‬ ‫ض‬
‫نه َ‬
‫واستجارا‬ ‫ثر بهم ل‬ ‫شعب ْ‬
‫ُ‬ ‫ه يا‬ ‫‪ -6‬إي ِ‬
‫ه‬
‫وقوض من حول ِ ِ‬ ‫ّ‬ ‫ه‬
‫ني ِ‬ ‫طأطئ‬
‫ْ‬ ‫ُتا‬
‫السوارا‬ ‫ثر بهذا النّظام ِ‬ ‫‪ْ -7‬‬
‫سـنمضي في‬ ‫واعصف ببا‬ ‫ْ‬
‫شـوطِــهـا أحـرارا‬ ‫إن‬
‫ّ‬ ‫نكـون العبيــدَ‬‫َ‬ ‫‪ -8‬لـن‬
‫ذل ل ول‬‫ّ‬ ‫ـوم ِ ل‬ ‫لنـا الدّنيـا‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪48‬‬
‫استعمارا‬ ‫ةل‬ ‫ّ‬
‫ه الطغا ِ‬ ‫ح بوج ِ‬‫ص ْ‬
‫‪ِ -9‬‬
‫منتجا ً‬
‫الحر ُ‬
‫ّ‬ ‫ُ‬
‫عيشه‬ ‫ظلم بعد اليـ‬
‫َ‬
‫معمارا‬ ‫ء شعبُه‬ ‫‪-‬وطن المر ِ‬
‫ُ‬ ‫‪10‬‬
‫مداهُ‬ ‫و َ‬
‫السئلة‪ -1:‬إلم رمز الشاعر بالجلدأ والسيل والعصار؟‬
‫ج‪-‬الجلدأ‪ :‬رمز الحاكم المستبد‪-‬السيل‪ :‬رمز الثورة‪ -‬العصار‪:‬‬
‫رمز التغيير‪.‬‬
‫‪ -2‬أين يبدو تفاؤلا الشاعر وما نوع هذا التفاؤلا؟‬
‫ج‪-‬يبدو تفاؤله في البيت الخير وهو تفاؤلا ثوري‪.‬‬
‫‪ -3‬النص يمثل المذهب الواقعي الجديد‪ ،‬هات سمتين تثبتان‬
‫ذلك؟‬
‫ج‪-‬التعبير عن الفكار من خللا الرموز‪-‬المحتوى الثوري‪.‬‬
‫‪ -4‬في البيت الثامن أسلوب نفي وأسلوب توكيد حددأهما واذكر‬
‫نوع الدأاة وعملها؟‬
‫ج‪-‬لن نكون‪ :‬نفي‪ ،‬أدأاته لن‪ ،‬نفت حدوث المضارع في‬
‫ن‪ ،‬أفادأت توكيد الجملة‬‫المستقبل‪ -‬إن لنا الدنيا‪ :‬توكيد‪ ،‬أدأاته إ ّ‬
‫السمية‪.‬‬
‫‪ -5‬هات جملة يكون فيها المخصوصة بالمدح أو الذم نكرة‬
‫مخصوصة؟‬
‫ل عم ُ‬
‫ل الخير‪.‬‬ ‫ل مفيدٌ‪ ،‬أو‪ :‬نعم العم ُ‬ ‫ل عم ٌ‬ ‫ج‪-‬نعم العم ُ‬
‫‪ -6‬هات مرادأف الكلمات التالية‪:‬الوغد‪ -‬تحفز‪ -‬مادأ‪ -‬قوض‪-‬‬
‫شوط‪.‬‬
‫ج‪-‬الوغد‪ :‬اللئيم الدنيء‪-‬تحفز‪ :‬تهيأ للوثوب‪-‬مادأ‪ :‬اضطرب‪-‬‬
‫قوض‪ :‬اهدم‪ -‬شوط‪ :‬ساحة‪.‬‬
‫‪ -7‬ما فعل كل من المصادأر التالية‪):‬خشية‪ -‬انذعار‪ -‬استعمار(؟‬
‫ج‪-‬خشية‪ :‬خشي‪ -‬انذعار‪ :‬ذعر‪ -‬استعمار‪ :‬استعمر‪.‬‬
‫‪ -8‬علل سبب كتابة التاء مربوطة في‪):‬طغاة( ومبسوطة في‪:‬‬
‫)تحفزت(؟‬
‫ج‪-‬طغاة‪ :‬جمع تكسير مفردأه ينتهي بتاء مربوطة‪ -‬تحفزت‪ :‬تاء‬
‫الفاعل‪.‬‬
‫‪ -9‬هات من البيات اسم فعل وحددأ معناه‪ ،‬واذكر اثنين من‬
‫أسماء الفعالا؟‬
‫ج‪-‬هيا‪-‬إيه‪ :‬اسم فاعل أمر بمعنى أسرع‪ ،‬ومثله‪ :‬صه‪ -‬حذار‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪49‬‬
‫‪ -11‬هات من النص جملة إنشائية وحددأ نوع النشاء والمعنى‬
‫الذي يدلا عليه؟‬
‫ج‪-‬صح بوجه الطغاة‪-‬نوع النشاء أمر‪ ،‬يدلا على التحريض‪.‬‬
‫‪ -12‬استخرجة من النص تشبيهاً‪ ،‬واشرحه‬
‫ج‪ -‬أنت دأنيا‪:‬تشبيه بليغ‪،‬أنت المشبّه‪.‬دأنيا‪:‬المشبّه به وحذفت‬
‫الدأاة ووجه الشّ به‪.‬‬
‫‪ -13‬في البيات حرف جر شبيه بالزائد حددأه وأعرب السم‬
‫الذي دأخل عليه؟‬
‫ً‬
‫ضعف‪ :‬اسم مجرور لفظا مرفوع على انه مبتدأ‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫ج‪-‬رب‪،‬‬
‫‪ -14‬قطع الشطر الثاني من البيت الثاني وسم بحره‪ ،‬وحددأ‬
‫قافيته‪ ،‬وحرف رويه؟‬
‫ة‪ /‬وانذعارا‬
‫ج‪-‬تحتك الر‪/‬ض خشي ً‬
‫فاعةلتن‪/‬متفعةلن ‪/‬فاعلتن من البحر الخفيف‪ ،‬قافيته‪ :‬عارا‪،‬‬
‫حرف رويه‪ :‬الراء‪.‬‬
‫‪ -15‬رتب الكلمات التالية بحسب ورودأها في معجم يأخذ‬
‫بأواخر الكلمات‪ :‬انذعار‪ -‬إعصار‪ -‬أحرار‪ -‬استعمار‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلها‪ :‬ذعر‪ -‬عصر‪ -‬حرر‪ -‬عمر‪ .‬الترتيب‪:‬أحرار‪-‬انذعار‪-‬‬
‫إعصارا‪ -‬استعمار‪.‬‬
‫‪-16‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬نقد ّ السارا‪-‬سلبونا رغيفنا‪-‬قوض‬
‫السوارا‪.‬‬
‫ج‪ -‬نقد ّ السارا‪:‬نحطم القيد‪-‬سلبونا رغيفنا‪:‬سرقوا قوت يومنا‪-‬‬
‫قوض السوارا‪:‬اهدم رموز النظام‪.‬‬
‫‪-17‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫خشية‪ :‬مفعولا لجله‬ ‫ً‬ ‫ج‪) -‬نقد السارا(‪:‬في محل نصب حالا‪،‬‬
‫ه‪:‬اسم فعل أمر بمعنى‬ ‫منصوب‪ .‬أشرارا‪ :‬خبر كنا منصوب إي ِ‬
‫ظلم‪:‬‬
‫َ‬ ‫أحرارا‪:‬حالا منصوبة‪،‬‬
‫ً‬ ‫مبني على الكسر‬
‫ّ‬ ‫استمر أو أسرع‬
‫ً‬
‫اسم ل مبني على الفتح في محل نصب‪ ،‬منتجا ‪ :‬حالا منصوبة‬
‫بالفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫السيّاب‬
‫ّ‬ ‫‪-1‬السلحة والطفال‪ -‬بدر شاكر‬
‫ح(؟‬ ‫ة )تامر ُ‬‫عصافير أم صبي ٌ‬
‫ُ‬ ‫‪-1‬‬
‫ح؟‬ ‫ة ينض ُ‬ ‫أم الماءُ من صخر ٍ‬
‫زهور‬
‫ْ‬ ‫عشب وتاندى‬‫ٌ‬ ‫ّ‬
‫فيخضل‬
‫كل هذا الحديدْ‬ ‫ّ‬ ‫‪ -2‬حديدٌ‪ . .‬لمن‬
‫معصم ِ‬ ‫د )سيُلوى( على ِ‬ ‫لقي ٍ‬
‫ة أو وريدْ‬ ‫ونصل على حلم ٍ‬
‫ٍ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪50‬‬
‫الباب دون العبيدْ‬ ‫ِ‬ ‫وقفل على‬ ‫ٍ‬
‫لغتراف الدّم‬
‫ِ‬ ‫ة‬
‫وناعور ٍ‬
‫تاتم الحياة‬ ‫ّ‬ ‫يريدون أل ّ‬
‫س العبيد‬ ‫مداها‪ ،‬وأل ّ يح ّ‬
‫غيف الّذي يأكلون‬ ‫َ‬ ‫الر‬
‫بأن ّ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬ ‫العلقم‬ ‫من‬ ‫أمر‬
‫ّ‬
‫راب الذي يشربون‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫وأن الش‬ ‫ّ‬
‫ج بطعم ِ الدّم‬ ‫أجا ٌ‬
‫وأن الحياةَ الحياةَ انعتاق‬ ‫ّ‬
‫ح‬‫ة تامر ُ‬ ‫عصافير أم صبي ٌ‬ ‫ُ‬ ‫‪-4‬‬
‫ح‬
‫ة ينض ُ‬ ‫أم الماءُ من صخر ٍ‬
‫علينا لها أنّها الباقيه‬
‫كل عيد‬ ‫ّ‬ ‫واليب في‬ ‫َ‬ ‫وأن الدّ‬ ‫ّ‬
‫تادور‬
‫ْ‬ ‫ح جذلى‬ ‫الري ُ‬ ‫سترقى بها ّ‬
‫العصور‬
‫ْ‬ ‫وتارقى بها من ظلم ِ‬
‫نور(‬
‫ْ‬ ‫ه‬
‫كل ما في ِ‬ ‫إلى عالم ٍ ) ُّ‬
‫السئلة‪ -1:‬في النص طرفان متصارعان سمي هذين‬
‫الطرفين وبين أيهما المنتصر في رأي الشاعر‪.‬‬
‫ج‪-‬الطرفان‪ :‬المبريالية الستعمارية والطفالا‪ ،‬والطفالا هم‬
‫المنتصرون في رأي الشاعر‪.‬‬
‫‪ -2‬ما الهم الذي إلتزمه الشاعر في النص؟ وماذا يعني ذلك؟‬
‫ج‪-‬التزم هموم أطفالا العالم في الحياة السعيدة‪،‬ة وهذا يعبر عن‬
‫موقف الشاعر النساني‪.‬‬
‫‪ -3‬ما الحاستان اللتان اعتمدهما الشاعر في المقطع الولا؟‬
‫دألل على كل منهما بمثالا‪.‬‬
‫ج‪-‬البصر‪ :‬عصافير‪-‬الماء‪ ،-‬والسمع‪ :‬ينضح‪-‬ينضح‪.‬‬
‫‪ -4‬هات مرادأف الكلمات التالية‪ :‬نضج‪ -‬يخضل‪ -‬تندى‪ -‬جذلى‪.‬‬
‫ج‪-‬نضح‪ :‬سالا‪ -‬يخضل‪ :‬يبتل‪ -‬تندى‪ :‬تبتل بالندى‪ -‬جذلى‪ :‬فرحة‪.‬‬
‫‪ -5‬اذكر سمتين من السمات التالية برزتا في النص‪ :‬التفاؤلا‬
‫الثوري‪-‬الذاتية‪ -‬التلؤم بين الشكل والمضمون‪ -‬تمجيد العقل‪-‬‬
‫المحتوى الثوري‪.‬‬
‫ج‪ -‬التفاؤلا الثوري ‪-‬التلؤم بين الشكل والمضمون‪ -‬المحتوى‬
‫الثوري‪.‬‬
‫‪ -6‬تتجلى مظاهر الحداثة في الشعر العربي الحديث‪ ,‬تحدث‬
‫عنها من حيث الصور‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪51‬‬
‫ج‪-‬استخدم الشاعر الرمز في التعبير عن أفكاره‪ ،‬وهو رمز‬
‫شفاف‪:‬حديد‪-‬الريح‪-‬ناعورة‪...‬‬
‫‪ -7‬بين نوع )ليس( في الجملتين‪):‬ليس يصدق الكذوب‪ ,‬ليس‬
‫العزيز بجبان(‪.‬‬
‫ج‪-‬ليس يصدق الكذوب‪ :‬غير عاملة‪ -‬ليس العزيز بجبان‪ :‬عاملة‬
‫عمل كان‪.‬‬
‫‪ -8‬استخدم الشاعر في السطر الولا كلمة‪):‬أم( بين نوعها‬
‫ومعناها‪ ,‬وعلل سبب استخدامها دأون )أو(؟‬
‫ج‪-‬أم‪ :‬عاطفة معادألة ما قبلها يساوي ما بعدها في الحكم‪،‬‬
‫واستخدمها الشاعر للدللة على همزة الستفهام للتصور‬
‫المحذوفة‪.‬‬
‫‪ -9‬بين نوع ما في المثالين التاليين‪):‬نعم ما الخلص‪ ،‬نعم ما‬
‫تأكله الرزق الحللا(‪.‬‬
‫ج‪-‬نعم ما الخلص‪ :‬ما مميزة للفاعل المحذوف وهي نكرة‪-‬‬
‫نعم ما تأكله‪ :‬موصولية‪.‬‬
‫أمر‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -10‬بين نوع المشتقات التالية واذكر فعلها‪):‬جذلى‪-‬‬
‫الفاعل)جذلا(‪-‬أمر‪ :‬اسم‬
‫ّ‬ ‫ج‪-‬جذلى‪ :‬صفة مشبهة باسم‬
‫تفضيل)مر(‪.‬‬
‫‪ -11‬تعجب مما يلي‪):‬يحس العبيد بالذلا‪ ،‬ترقى الريح(‪.‬‬
‫س العبيد بالذلا‪ -‬ما أجم َ‬
‫ل ارتقاءَ الريح‪.‬‬ ‫أصعب إحسا َ‬
‫َ‬ ‫ج‪-‬ما‬
‫‪ -12‬علل سبب كتابة التاء مبسوطة في‪):‬الطواغيت( ومربوطة‬
‫في‪):‬صبية(؟‬
‫ج‪-‬طواغيت‪:‬جمع تكسير مفردأه ينتهي بتاء مبسوطة‪-‬صبية‪:‬‬
‫زائدة للتأنيث‪.‬‬
‫‪ -13‬أين تجد معنى كلمتي‪):‬العلقم‪ ،‬يصلصل( في معجم يأخذ‬
‫بأوائل الكلمات؟‬
‫ج‪-‬العلقم‪ :‬نجردأها من الزيادأة فتصبح علقم‪ ،‬نجدها في باب‬
‫العين مع مراعاة اللم فالقاف فالميم‪.‬‬
‫يصلصل‪:‬ة نجردأها من الزيادأة فتصبح صلل‪ ،‬نجدها في باب الصادأ‬
‫مع مراعاة اللم فاللم‪.‬‬
‫‪-14‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫ج‪).-‬تمرح(‪:‬في محل رفع صفة‪ ،‬سيلوى‪ :‬في محل جر صفة‪،‬‬
‫تتمَ‪ :‬فعل مضارع منصوب بأن وعلمة نصبه الفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫جذلى‪ :‬حالا منصوبة‪).‬تادور(‪ :‬في محل نصب حالا‪).‬كل ما فيه‬
‫نور( في محل جر صفة‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪52‬‬
‫‪-2‬الحكاية رقم ‪ -9‬نجيب محفوظ‬
‫‪-‬خبر يتردّدُ في الحارة‬ ‫ٌ‬ ‫‪1‬‬
‫مي‬ ‫تاقول إحدى الجارات ل ّ‬
‫‪ -‬أما سمعت بالخبر العجيب؟‬
‫‪ -‬فتسألها عنه باهتمامٍ‪ ،‬فتقول‪:‬‬
‫عم رجب؟‬ ‫ّ‬ ‫بنت أم علي بنت‬ ‫ُ‬ ‫‪ -‬تاوحيدة‬
‫ّ‬
‫الش ّر‬ ‫ه‬
‫‪ -‬مالها؟ كفى الل ُ‬
‫‪ -‬تاوظّفت في الحكومة!‬
‫‪ -‬إي والله موظّفة‪ ،‬تاذهب إلى الوزارة‪ ،‬وتاجالس‬
‫الرجال!‬
‫مها‬‫ة طيبة‪ ،‬وأ ّ‬ ‫حول ول قوة إل بالله‪ ،‬إنها من أسر ٍ‬ ‫َ‬ ‫‪-‬ل‬
‫ح‪.‬‬ ‫رجل صال ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫طيبة‪ ،‬وأبوها‬
‫رجل يرضى عن ذلك؟‬ ‫ٍ‬ ‫ي‬
‫‪-‬كلم‪ ،‬أ ّ‬ ‫ٌ‬
‫رب في الدّنيا والخرة‪. .‬‬ ‫ّ‬ ‫يا‬ ‫استرنا‬ ‫اللهم‬
‫ّ‬ ‫‪-‬‬
‫غير جميلة‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫البنت‬
‫َ‬ ‫‪ -‬يمكن لن‬
‫ع‬
‫حال‪. .‬وأسم ُ‬ ‫ٍ‬ ‫ي‬
‫ابن الحلل على أ ّ‬ ‫َ‬ ‫ت ستجدُ‬ ‫‪ -‬كان َ ْ‬
‫ق‪ ،‬وتاسخر‬ ‫تالوك سيرتاها في الحارة‪،‬تاعل ّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫اللسن‬
‫َ‬
‫ع من يقول‪:‬‬ ‫عم رجب أسم ُ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‪،‬وتانتقد‪،‬وكلما لح أبوها‬
‫هم احفظنا!‬ ‫‪ -‬الل ّ ّ‬
‫جال !‬ ‫ِ‬ ‫الر‬
‫ة ّ‬ ‫‪ -‬يا لخسار ِ‬
‫ة من حارتاِنا‪ ،‬ويقال إنها زاملت‬ ‫أول موظف ٍ‬ ‫ُ‬ ‫‪-2‬تاوحيدة‬
‫اب‪،‬ويحفزني مـا سمعته عنها إلى‬ ‫ُ‬ ‫أختي الكبرى في الكـت ّ‬
‫مدخل‬
‫ِ‬ ‫‪،‬أقف عندَ‬
‫ُ‬ ‫العمل‬
‫ِ‬ ‫ج عليها حين عودتاها من‬ ‫التفر ِ‬
‫ّ‬
‫س‪.‬‬‫َ‬ ‫سوار‬ ‫تاغادر‬
‫ُ‬ ‫وهي‬ ‫أراها‬ ‫ى‬ ‫ّ‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫الحارة‬
‫ة‬
‫مرهف َ‬ ‫ُ‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫الوج‬ ‫َ‬ ‫ة‬ ‫تادنو‪،‬سافر‬ ‫‪-3‬أرنو إليها وهي‬
‫ء و البنات في‬ ‫بخلف النّسا ِ‬ ‫ِ‬ ‫الخطو‬
‫ِ‬ ‫ة‬
‫ة‪،‬سريـع َ‬ ‫النظر ِ‬
‫ة أو ل تاراني على‬ ‫علي نظرةً خاطف ً‬ ‫ّ‬ ‫حارتانـا‪،‬وتالقي‬
‫ً‬
‫داخل الحارة و أتامتم مردّدا كالببّغاء‪:‬‬ ‫َ‬ ‫الطلق‪،‬ثم تامضي‬
‫الرجال !‬
‫ِ‬ ‫ة‬
‫يا لخسار ِ‬
‫السئلة‪ -1:‬اشرح معنى‪):‬أرنو‪ -‬مرهفة النظرة‪ -‬تلوك‬
‫سيرتها(‪.‬‬
‫ج‪-‬أرنو‪ :‬أنظر بإمعان‪ -‬مرهفة النظرة‪:‬رقيقة‪ -‬تلوك‪:‬ة تتحدث‬
‫بسوء‪.‬‬
‫‪ -2‬حاولا الكاتب من خللا بعض الشخصيات التماس تعليلت‬
‫لخروج توحيدة إلى العمل‪ ،‬ما هي تلك التعليلت؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪53‬‬
‫ج‪-‬إنها ستجدة ابن الحللا‪ -‬أو أنها غير جميلة‪.‬‬
‫‪ -3‬أشار الكاتب إلى خطر تلقين الطفل المفاهيم الجتماعية‬
‫التي تنبع من العادأات والتقاليد‪ ،‬فهل بدا راضيا ً عن ذلك بعد أن‬
‫كبر؟‬
‫ج‪ -‬كان غير راض بدليل عبارة)أردأدأ كالببغاء(‪.‬‬
‫‪ -4‬كيف كانت نظرة المجتمع إلى عمل المرأة؟ وكيف كانت‬
‫نظرة الكاتب؟‬
‫ج‪-‬كان المجتمع يستغرب عمل المرأة ويستهجنه‪ ،‬أما الكاتب‬
‫فكان معجبا ً بالمرأة العاملة‪.‬‬
‫‪ -5‬وصف الكاتب المرأة وصفا ً خارجياً‪ ،‬ما السمات النفسية‬
‫التي تعكسها صفاتها الخارجية؟‬
‫ج‪-‬كانت تعكس ثقتها بنفسها‪ ،‬وقوة شخصيتها‪ ،‬وعدم اهتمامها‬
‫بما يقوله الناس عنها‪.‬‬
‫‪-6‬ردأ المصادأر التية إلى أفعالها واذكر وزن كل فعل‪):‬تفرج‪-‬‬
‫خسارة‪ -‬إطلق(‪.‬‬
‫ل)تفرج(‪ -‬خسارة‪ :‬فَعالة)خسر(‪-‬إطلق‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫ج‪-‬تفرج‪:‬تفعّ‬
‫ّ‬
‫إفعالا)أطلق(‪.‬‬
‫‪ -7‬استخرجة من النص اسم فاعل واسم مفعولا وصفة مشبهة‬
‫باسم الفاعل واذكر أفعالها‪.‬‬
‫ج‪-‬اسم الفاعل‪:‬سافرة فعله)سفر(‪ -‬اسم المفعولا‪:‬مرهفَة‬
‫فعله)أرهف(‪-‬الصفة المشبهة باسم الفاعل‪ :‬طيب فعله) طاب(‪.‬‬
‫‪ -8‬هات مفردأ الجموع التالية‪):‬بنات‪ -‬اللسن‪ -‬نساء‪ -‬الرجالا(؟‬
‫ج‪-‬بنات‪ :‬بنت‪ -‬اللسن‪ :‬اللسان‪-‬نساء‪ :‬امرأة‪ -‬الرجالا‪ :‬الرجل‪.‬‬
‫‪ -9‬استعمل الكاتب أسلوب تعجب سماعي‪ ،‬دألا عليه وأعد‬
‫كتابته باستخدام صيغة قياسية؟‬
‫الرجالا‪.‬‬
‫أخسر ّ‬
‫َ‬ ‫ج‪-‬يا لخسارة الرجالا‪ -‬ما‬
‫ن( في المقطع الثاني؟‬ ‫‪ -10‬علل سبب كسر همزة )إ ّ‬
‫ج‪-‬لنها جاءت في صدر جملة القولا‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ -11‬اشرح الصورة البيانية في قوله)وأتمتم مردأدأا كالببغاء(‬
‫وسمها وبين أركانها؟‬
‫ج‪-‬شبه الكاتب نفسه بالببغاء‪ ،‬الفاعل المستتر المشبه‪،‬‬
‫والببغاء‪ :‬المشبه به‪ ،‬والكاف أدأاة التشبيه‪ ،‬وتردأيد الكلم وجه‬
‫الشبه‪ ،‬فالتشبيه تام الركان‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪54‬‬
‫مد الفيتوري‬
‫‪ -21‬رسالة إلى جميلة‪ -‬مح ّ‬
‫الجدران يا جميلة‬ ‫ُ‬ ‫‪-1‬لن تاسمع َ‬
‫ان‬
‫ج ْ‬ ‫الس ّ‬‫ّ‬ ‫ة‬
‫جبه ِ‬ ‫مثل َ‬ ‫ُ‬ ‫جن‬
‫ُ‬ ‫فالسّ‬
‫ان‬
‫صو ْ‬ ‫ّ‬ ‫صخر ومن‬ ‫ٍ‬ ‫حجر‬
‫ٍ‬ ‫من‬
‫راحتان؟‬
‫ْ‬ ‫ع‬‫وما الّذي تاصن ُ‬
‫نحيلتان‪ . .‬مستطيلتان‬
‫ة نحيلة؟‬ ‫ة صغير ٍ‬ ‫لمرأ ٍ‬
‫المثال يا جميلة؟‬ ‫َ‬ ‫‪-‬أأضرب‬
‫ُ‬ ‫‪2‬‬
‫ارات؟‬ ‫أأمل العروقَ بالث ّ‬ ‫ُ‬
‫ْ‬
‫بالوجوم؟‬ ‫ُ‬
‫ْ‬ ‫أأمل الوجوهَ‬
‫ماء بالغيوم؟‬ ‫َ‬ ‫أأمل السّ‬
‫ة من حياةٍ‬ ‫إذا ً هبيني ساع ً‬
‫السجن‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫داخل‬ ‫روح‬
‫ٍ‬ ‫ة‬
‫حيا ِ‬
‫ة يا جميلة‬ ‫الساع َ‬ ‫ّ‬ ‫حياتاك‬
‫ِ‬
‫زنزانتك الطّويلة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ليل‬ ‫في‬
‫ِ‬ ‫الحزن‬ ‫ة‬
‫تادور ساع ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪ -1‬حين‬
‫ة‬
‫فجائي ْ‬ ‫دورات ُ‬ ‫ٍ‬ ‫ثلث‬
‫َ‬
‫نفذ للذنِ‬ ‫ُ‬ ‫وحين ل َي‬
‫د الحديدية‬ ‫خطا الجن ِ‬ ‫إل ُ‬
‫السجنِ‬ ‫ّ‬ ‫ة‬
‫تاجوب( ساح َ‬ ‫ُ‬ ‫و هي )‬
‫ه جنونية‬ ‫ة شب ِ‬ ‫في رعش ٍ‬
‫قوةَ الوجودْ‬ ‫ّ‬ ‫هبيني‬ ‫إذا ً َ‬
‫البشر‬
‫ْ‬ ‫قوةً إنسانيةِ‬ ‫ّ‬
‫ثائر في القيودْ‬ ‫ٍ‬ ‫ألف‬
‫ِ‬ ‫ة‬ ‫قو‬‫ّ‬
‫ُ‬
‫قاتال‬ ‫السجن سكران‬ ‫ّ‬
‫ُ‬
‫تاحجل‬ ‫أنت هنا حمامة‬
‫السلسل‬ ‫ّ‬ ‫في قدميها‬
‫السئلة‪ -1 :‬بم وصف الشاعر كل من السجان وجميلة وما‬
‫المقصودأ من هذا التقابل؟‬
‫ج‪-‬أشار إلى قسوة السجان ورقة جميلة‪ ،‬وهو يرمي إلى قوة‬
‫مرة‪.‬‬ ‫المستعمر وضعف الدولا المستع َ‬
‫‪ -2‬لحياة البطالا دأاخل السجن قدرة ملهمة ومحرضة‪ ,‬أين‬
‫تجلى ذلك؟‬
‫ج‪-‬في المقطع الثاني)إذا هبيني ساعة‪.(....‬‬ ‫ً‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪55‬‬
‫‪ -3‬هات اثنين من المشاعر العاطفية في النص‪ ,‬ودألا على‬
‫موطن كل منهما‪.‬‬
‫ج‪-‬إعجاب بجميلة) المقطع الولا‪ -‬العتزاز بصمودأها)المقطع‬
‫الثاني(‪.‬‬
‫‪ -4‬هات من النص سمتين من سمات الحداثة في الشعر‪.‬‬
‫ج‪-‬تعددأ القوافي)جميلة‪-‬السجان(‪ -‬استخدام الصورة الشعرية‬
‫استخداما ً عضوياً)جبهة السجان(‪.‬‬
‫‪ -5‬هات من النص سمتين تثبتان انتماءه إلى المذاهب الواقعي‬
‫الجديد‪.‬‬
‫ج‪-‬وحدة الشكل والمضمون)كل النص(‪ -‬استخدام الرمز في‬
‫التعبير عن الفكار)السجان(‪.‬‬
‫‪ -6‬هات أسلوب استفهام واذكر أدأاته وبين الغرض منها‪.‬‬
‫ج‪-‬أأمل العروق بالثارات‪-‬أدأاته الهمزة‪ ،‬تدلا على طلبة‬
‫التصديق‪.‬‬
‫‪ -7‬هات من النص اسم فاعل من الثلثي وآخر من فوق الثلثي‬
‫وفعل كل منهما‪.‬‬
‫من الثلثي‪:‬قاتل)قتل(‪-‬من فوق الثلثي‪:‬مستطيلتان)استطالا(‪.‬‬
‫‪ -8‬هات من المقطع الخير مصدرا ً صناعيا ً واذكر طريقة‬
‫صوغه‪.‬‬
‫ج‪-‬إنسانية‪ :‬يصاغ من السم الجامد أو المشتق بزيادأة ياء‬
‫مشددأة مفتوحة وتاء مربوطة على آخره‪.‬‬
‫‪ -9‬حددأ أسلوب النفي في المقطع الولا واذكر أدأاته‪ ,‬ونوع‬
‫الجملة المنفية‪.‬‬
‫ج‪-‬لن تسمع‪ :‬أدأاته‪ :‬لن‪ ،‬والجملة المنفية فعلية‪.‬‬
‫‪ -10‬أكد الجملة التالية بثلث مؤكدات‪) :‬أمل العروق بالثارات(‪.‬‬
‫ن العروق بالثارات‪.‬‬‫ج‪-‬والله لمل َ ّ‬
‫‪ -11‬علل سبب كتابة ألف )ابن( في قوله‪) :‬أنا ابن المناضلة(‪.‬‬
‫ج‪-‬لنها لم تقع بين اسمين علمين‪.‬‬
‫‪ -12‬أين تجد معنى كلمتي‪) :‬القيودأ‪ -‬الثارات( في معجم يأخذ‬
‫بأوائل الكلمات‪.‬‬
‫ج‪-‬القيودأ‪ :‬نجردأها من الزيادأة فتصبح قيد‪ ،‬نجدها في باب القاف‬
‫مع مراعاة الياء فالدالا‪ ،‬الثارات‪ :‬نجردأها من الزيادأة فتصبح) ثور(‬
‫نجدها في باب الثاء مع مراعاة الواو فالراء‪.‬‬
‫‪ -13‬استخرجة من البيات تشبيها‪ ,‬واستعارة واشرح كل منهما‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪56‬‬
‫ج‪-‬التشبيه‪ :‬فالسجن مثل جبهة السجان‪ ،‬تشبيه مجمل‪،‬‬
‫السجن‪ :‬مشبه‪ ،‬مثل‪ :‬أدأاة التشبيه‪ ،‬جبهة السجان‪ :‬المشبه به‪،‬‬
‫وحذف وجه الشبه‪.‬‬
‫‪ -14‬هات مرادأف الكلمات التالية‪ :‬تحجل‪ -‬هبيني‪.‬‬
‫تحجل‪:‬رفع رجل ً وتوثب في مشيه على رجل‪ .‬هبيني‪ :‬امنحيني‪.‬‬
‫‪ -15‬استخدم الشاعر حاستين من الحواس في النص‪ ,‬حددأهما‬
‫ودألا على موطن كل منهما‪.‬‬
‫ج‪-‬السمع‪ :‬لن تسمع‪ -‬البصر‪ :‬السجن مثل جبهة السجان‪.‬‬
‫‪-16‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫راحتان‪ :‬فاعل مرفوع باللف لنه مثنى‪ ،‬جميلة‪:‬منادأى مفردأ‬
‫ساعة‪:‬مفعولا‬
‫ً‬ ‫مبني على الضم في محل نصب على النّداء‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫علم‬
‫ثلث‪:‬نائب مفعولا مطلق منصوب‪).‬تاجوب(‪:‬في‬ ‫َ‬ ‫ثان منصوب‪.-‬‬
‫به ٍ‬
‫محل رفع خبر‪.‬‬
‫‪ -22‬يقولون‪ -‬سعاد الصباح‬
‫إثم عظيم‬‫ٌ‬ ‫ة‬
‫إن الكتاب َ‬ ‫‪-1‬يقولون‪ّ :‬‬
‫فل تاكتبي‬
‫حرام‬
‫ٌ‬ ‫الحروف‬
‫ِ‬ ‫صلةَ أمام‬ ‫وإن ال ّ‬
‫ّ‬
‫فل َتاقربي‬
‫سم‬
‫ّ‬ ‫د‬
‫مدادَ القصائ ِ‬ ‫وإن ِ‬‫ّ‬
‫اك أن تاشربي‬ ‫فإي ّ ِ‬
‫وهأنذا‬
‫ت كثيرا ً‬ ‫قد شرب ْ ُ‬
‫ة على مكتبي‬ ‫بحبر الدّوا ِ‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫م ْ‬ ‫فلم أتاس ّ‬
‫‪ -1‬يقولون‪:‬‬
‫الرجال‬ ‫امتياز ّ‬ ‫ُ‬ ‫ة‬
‫إن الكتاب َ‬ ‫ّ‬
‫فل تانطقي‬
‫ق المياه‬ ‫بحر عمي ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ة‬‫وإن الكتاب َ‬ ‫ّ‬
‫ت كثيرا ً‬ ‫ح ُ‬ ‫وهأنذا قد سب ْ‬
‫أغرق‬
‫ِ‬ ‫البحار ولم‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬
‫كل‬ ‫ت‬
‫م ُ‬‫وقاو ْ‬
‫جدار الفضيله‬
‫َ‬ ‫ت بشعري‬ ‫كسر ُ‬ ‫ْ‬ ‫‪ -2‬يقولون‪ :‬إنّي‬
‫الشعراء‬ ‫ّ‬ ‫جال هم‬ ‫َ‬ ‫الر‬
‫وأن ّ‬ ‫ّ‬
‫وأسأل ُ نفسي‬
‫الخرافي‬
‫ّ‬ ‫الجدار‬
‫َ‬ ‫لماذا يقيمون هذا‬
‫جر‬ ‫الش ْ‬ ‫ّ‬ ‫الحقول وبين‬ ‫ِ‬ ‫بين‬
‫المطر‬
‫ْ‬ ‫وبين الغيوم ِ وبين‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪57‬‬
‫الغزال وأنثى الذّ ْ‬
‫كر؟‬ ‫ِ‬ ‫وما بين أنثى‬
‫جنس؟‬
‫ٌ‬ ‫للشعر‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫قال‪:‬‬ ‫ومن‬
‫ٌ‬ ‫جنس‬ ‫ثر‬
‫وللن ّ ِ‬
‫جنس؟‬‫ٌ‬ ‫وللفكر‬
‫ِ‬
‫إن الطّبيعة‬ ‫ّ‬ ‫قال‬‫َ‬ ‫ومن‬
‫يور الجميلة؟‬ ‫ِ‬ ‫صوت الطّ‬ ‫َ‬ ‫ض‬
‫تارف ُ‬
‫ة قبري‬ ‫رخام َ‬ ‫ت ُ‬ ‫كسر ُ‬ ‫ْ‬ ‫‪ -3‬يقولون‪ :‬إنّي‬
‫ح‬
‫وهذا صحي ْ‬
‫فافيش عصري‬ ‫َ‬ ‫ت َ‬
‫خ‬ ‫ح ُ‬ ‫وإنّي ذب ْ‬
‫ح‬‫وهذا صحي ْ‬
‫فاق بشعري‬ ‫ِ‬ ‫جذور الن ّ‬ ‫َ‬ ‫ت‬
‫ع ُ‬ ‫وإنّي اقتل ْ‬
‫ح‬
‫صفي ْ‬ ‫عصر ال ّ‬‫َ‬ ‫ت‬‫م ُ‬ ‫وحطّ ْ‬
‫حوني‬ ‫جر ُ‬ ‫فإن ّ‬
‫ح(‪.‬‬ ‫ٌ‬
‫غزال جري ْ‬ ‫فأجمل ما في الوجو ِد‬ ‫ُ‬ ‫)‬
‫‪-4‬يقولون إني كسرت بشعري جدار الفضيلة‬
‫وأن الرجال هم الشعراء‬
‫فكيف ستولد شاعرة في القبيلة؟‬
‫وأضحك ممن يريدون في عصر الكواكب‬
‫وأد النساء‬
‫وأضحك من كل ما قيل عني‬
‫وأبقى أغني على قمتي العالية‬
‫وأعرف أن الرعود )ستمضي(‬
‫الزوابع تامضي‬ ‫وأن ّ‬
‫وأن الخفافيش تامضي‬
‫وأعرف أنهم زائلون‬
‫وأني أنا الباقية‬
‫ً‬
‫السئلة‪ -1 :‬ما الحجج التي قدمتها الشاعرة دأفاعا عن حق‬
‫المرأة في التعبير عن مشاعرها؟‬
‫ج‪-‬أوحت بأن المرأة جزء مكمل للمجتمع كأجزاء الطبيعة التي‬
‫تكمل بعضها بعضاً‪.‬‬
‫‪ -2‬هات من النص أسلوب استفهام واذكر أدأاته‪ ,‬وبم استفهم‬
‫بها‪.‬‬
‫ج‪-‬لماذا يقيمون‪ :‬أدأاته‪ :‬لماذا‪ ،‬يستفهم بها عن غير العاقل‪.‬‬
‫‪ -3‬اجعل )الكتابة( مخصوصا ً بالمدح في جملة مفيدة‪.‬‬
‫ة‬
‫ل الكتاب ُ‬ ‫م العم ُ‬ ‫ج‪-‬نع َ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪58‬‬
‫‪ -4‬علل سبب كتابة التاء مبسوطة في‪) :‬صوت‪ -‬سبحت(‪.‬‬
‫ج‪-‬صوت‪ :‬اسم ثلثي ساكن الوسط‪-‬سبحت‪ :‬فعل ينتهي بتاء‬
‫الفاعل‪.‬‬
‫‪ -5‬استخرجة من المقطع الثاني مصدرا ً قياسيا ً وآخر سماعيا ً‬
‫واذكر فعل كل منهما‪.‬‬
‫ج‪-‬امتياز‪ :‬مصدر قياسي فعله امتز‪ -‬الكتابة‪ :‬سماعي‪ ،‬فعله‪:‬‬
‫كتب‪.‬‬
‫‪ -6‬صغ اسم الفاعل واسم المفعولا من )قاوم‪ -‬أسألا(‪.‬‬
‫ج‪-‬قاوم‪ :‬مقاوِم)اسم فاعل‪ ،‬مقاوَم) اسم مفعولا(‪-‬أسألا‪:‬‬
‫سائل)اسم فاعل(‪ ،‬مسؤولا) اسم مفعولا(‪.‬‬
‫‪ -7‬النص من مذهب الواقعية الجديدة‪ ,‬هات سمتين تثبتان ذلك‪.‬‬
‫ج‪-‬المحتوى الثوري في كل النص‪ -‬استخدام الرمز في التعبير‬
‫عن الفكار)خفافيش(‪.‬‬
‫‪ -8‬هات سمتين تثبتان انتماء إلى الدأب الملتزم‪.‬‬
‫ج‪-‬الجرأة في التعبير عن الفكار)لماذا يقيمون هذا الجدار‬
‫الخرافي؟(‪-‬النقد)ومن قالا‪ :‬للشعر جنس؟(‪.‬‬
‫‪ -9‬اشرح الصورة البيانية التالية وسمها‪) :‬إن الكتابة بحر‪ ,‬إني‬
‫كسرت جدار الفضيلة(‪.‬‬
‫ج‪-‬إن الكتابة بحر عميق‪ :‬تشبيه مؤكد الكتابة‪ :‬مشبه‪ ،‬بحر‪:‬‬
‫مشبه به‪ ،‬عميق‪ :‬وجه الشبه‪-‬إني كسرت جدار الفضيلة‪ :‬استعارة‬
‫مكنية شبه الفضيلة بالبيت الذي له جدار وحذف المشبه به وأبقى‬
‫شيئا ً من لوازمه‪.‬‬
‫‪ -10‬استخرجة من المقطع الولا أسلوب تحذير‪ ,‬واذكر طريقته‪.‬‬
‫ج‪-‬إياك أن تشربي‪:‬استعملت إيا مع كاف الخطاب‪ ،‬تلها المحذر‬
‫منه مصدرا ً مؤولً‪.‬‬
‫‪ -11‬أين تعلق الجار والمجرور فيما يلي‪) :‬بحبر‪ -‬على مكتبي‪-‬‬
‫بشعري(‪.‬‬
‫ج‪-‬بحبر‪ :‬متعلقان بأتسمم‪ -‬على مكتبي‪ :‬متعلقان بحالا‬
‫محذوفة‪ -‬بشعري‪ :‬متعلقان بكسرت‪.‬‬
‫‪ -12‬هات مرادأف الكلمات التالية‪ :‬إثم‪ -‬الفضيلة‪ -‬الخرافي‪.‬‬
‫ج‪-‬إثم‪ :‬ذنب كبير‪ -‬الفضيلة‪ :‬المزية‪ -‬الخرافي‪ :‬حديث كاذب‬
‫مستملح‪.‬‬
‫‪ -13‬النص حافل بالرموز‪ ,‬حددأ بعضها‪ ,‬والمقصودأ منها‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪59‬‬
‫ج‪-‬جدار الفضيلة رمز لحدودأ الخلق‪-‬الحقولا والشجر والغيوم‬
‫والمطر رمز للبداع الشعري‪-‬خفافيش عصري‪ :‬متحجرو العقولا‪-‬‬
‫عصر الصفيح‪ :‬عهد التخلف‪.‬‬
‫‪ -14‬رتب المفردأات التالية حسب ورودأها في المعجم يأخذ‬
‫بأواخر الكلمات‪) :‬تقربي‪ -‬تشربي‪ -‬مكتبي(‪.‬‬
‫الترتيب‪:‬تشربي‪-‬تقربي‪-‬‬ ‫ج‪-‬جذرها‪ :‬قرب‪ -‬شرب‪ -‬كتب‪-‬‬
‫مكتبي‪.‬‬
‫‪-15‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫ج‪-‬تاشربي‪:‬فعل مضارع منصوب وعلمة نصبه حذف النون من‬
‫مبني على‬
‫ّ‬ ‫آخره لنه من الفعالا الخمسة‪ ،‬والياء ضمير متصل‬
‫سكون في محل رفع فاعل‪ -‬كثيراً‪ :‬نائب مفعولا مطلق منصوب‬ ‫ال ّ‬
‫وعلمة نصبه الفتحة الظاهرة‪-‬جملة )ستمضي(‪:‬في محل رفع‬
‫مة‬ ‫ض ّ‬
‫س‪ :‬مبتدأ مؤخر مرفوع وعلمة رفعه ال ّ‬ ‫ن‪ .‬جن ٌ‬
‫خبر إ ّ‬
‫الظاهرة)أجمل ما في الوجود غزال جريح( في محل جزم‬
‫جواب الشرط الجازم المقترن بالفاء‪.‬‬
‫‪ -23‬فرحة الجلء‪ -‬شفيق جبري‬
‫هم ول التّسـهيدُ‬ ‫ّ‬ ‫الهم‬‫ّ‬ ‫ل‬ ‫الشام ِ أم‬ ‫ّ‬ ‫جنبات‬
‫ِ‬ ‫حلم على‬ ‫ٌ‬ ‫‪-1‬‬
‫تاسـهيدُ‬ ‫عيدُ؟‬
‫ْن والدّنيا‬ ‫تاكذب الذ ُ‬ ‫ُ‬ ‫أم‬ ‫ايات‬
‫ُ‬ ‫الر‬
‫العين و) ّ‬ ‫ُ‬ ‫أتاكذب‬
‫ُ‬ ‫‪-2‬‬
‫أغاريدُ؟‬ ‫خافقةٌ؟(‬
‫ت فيه‬ ‫نشوان قد لعبَ َْ‬ ‫ُ‬ ‫م‬‫جلئه ُ‬
‫ِ‬ ‫كل فؤا ٍد من‬ ‫ّ‬ ‫كأن‬
‫ّ‬ ‫‪-3‬‬
‫العناقيدُ‬ ‫ع من‬ ‫العيون دمو ٌ‬ ‫ِ‬ ‫‪ -4‬ملءُ‬
‫در على الخدّيْن‬ ‫ع ّ‬ ‫فالدّم ُ‬ ‫هناءَتاِها‬
‫منضودُ‬ ‫أنغام‬
‫ٌ‬ ‫واقيس‬
‫ِ‬ ‫‪ -5‬على الن ّ‬
‫ح‬ ‫المآذن تاسبي ٌ‬
‫ِ‬ ‫وفي‬ ‫ة‬
‫مسبّح ٌ‬
‫وتاحميد‬ ‫هر في‬ ‫‪ -6‬لو ينشدُ الدّ ُ‬
‫هر في البشرى‬ ‫َ‬
‫جوانب الدّ ِ‬ ‫َ‬ ‫ت‬
‫أفراحنا مل ْ‬
‫الناشيدُ‬ ‫ين‪-‬‬‫ح الدّ ِ‬ ‫العيون‪-‬صل َ‬ ‫َ‬ ‫‪ -7‬ليت‬
‫ه‬
‫العدو الذي تارمي ب ِ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫إلى‬ ‫ناظرةٌ‬
‫البيدُ‬ ‫ك هل تالقى له‬ ‫اضرب بعين ِ َ‬ ‫ْ‬ ‫‪-8‬‬
‫ليل‬
‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫ح في ال‬ ‫ه شب ٌ‬ ‫كأن ّ ُ‬ ‫أثرا ً‬
‫مطرودُ‬ ‫ء‬
‫الشام ِ للعليا ِ‬ ‫ّ‬ ‫ة‬
‫‪ -9‬يا فتي َ‬
‫ء‬
‫ع مع العليا ِ‬ ‫وما يضي ُ‬ ‫ثورتاُكم‬
‫مجهودُ‬ ‫ت على‬ ‫‪ -10‬جدْتاُم فســال َ ْ‬
‫س في‬ ‫متُم النّـا َ‬ ‫عل ّ ْ‬ ‫م‬ ‫أنفســك ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ورات‬
‫ِ‬ ‫الث ّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪60‬‬
‫ورات ) ما الجودُ؟(‬‫ِ‬ ‫الثـ‬ ‫فلت من أكفانِها‬‫ُ‬ ‫‪-11‬تاكادُ تا ُ‬
‫الثأر‬
‫ِ‬ ‫يوم‬
‫َ‬ ‫الثأر‬
‫َ‬ ‫لتشهدَ‬ ‫مم‬
‫ر ٌ‬ ‫ِ‬
‫معهودُ‬ ‫ثأر‬
‫ٍ‬ ‫عن‬ ‫ام‬
‫ُ‬ ‫ّ‬
‫الش‬ ‫نامت‬ ‫‪-‬ما‬ ‫‪12‬‬
‫مها في الث ّ ِ‬
‫أر‬ ‫هيهات ما نو ُ‬
‫َ‬ ‫تابيّتُه‬
‫معهو ُ‬
‫د‬ ‫الشام ِ‬‫ّ‬ ‫ض‬ ‫ٌ‬
‫ملوك وأر ُ‬ ‫‪-13‬خلت‬
‫الشام ِ‬‫ّ‬ ‫ج‬
‫الملوك‪ ،‬وتاا ُ‬
‫ِ‬ ‫ج‬
‫تاا َ‬ ‫ة‬
‫طاوي ٌ‬
‫معقودُ‬
‫السئلة‪ -1 :‬قالا بدر الدين الحامد في ذكرى الجلء‪:‬‬
‫جلت فرنسا وما في الدار‬ ‫يا راقدا ً في روابي ميسلون أفِقْ‬
‫م‬‫ضا ُ‬
‫ه ّ‬
‫م‬
‫لنةةةا ابتهاج وللباغين إرغا ٌ‬ ‫يوم الجلء هو الدنيا وزهوتها‬
‫وازن بين هذا البيت والبيت السابع من النص من حيث الفكرة‬
‫والسلوب‪.‬‬
‫ج‪-‬كل الشاعرين يربط بين حاضر المة وماضيها‪ ،‬وكلهما‬
‫يخاطب واحدا ً من أبطالها‪ ،‬وكلهما يشير إلى دأحر المحتلين‪،‬جبري‬
‫موقفه قومي‪ ،‬والحامد وطني‪ ،‬ومن حيث السلوب فكل الشاعرين‬
‫اعتمد السلوب النشائي )التمني والنداء عند جبري‪ ،‬والنداء والمر‬
‫عند الحامد(‪ ،‬أسلوب الحامد تقريري‪ ،‬وجبري غير مباشر)ترمي به‬
‫البيد(‪.‬‬
‫‪ -2‬عبر الشاعر عن فرحة الجماهير بالجلء بأشكالا عدة وضح‬
‫ذلك‪.‬‬
‫ج‪-‬كان الشاعر تارة يتساءلا إن كان ما يراه حلما ً وكأنه ى‬
‫يصدق أن الوطن غدا حراً‪ ،‬وتارة يشير إلى دأموع الفرح في عيون‬
‫الناس‪ ،‬وتارة إلى العلم المرفرفة في سماء الوطن‪ ،‬والغاريد‬
‫التي تتردأدأ في جنباته‪ ،‬وتارة بالذان في المساجد وصوت النواقيس‬
‫في الكنائس‪.‬‬
‫‪ -3‬هات ثلثا من سمات السلوب اللفظي ومثل لكل منها‪.‬‬ ‫ً‬
‫ج‪-‬اللفاظ سهلة)عيد( موحية)نشوان( ملئمة للفكار)هناءتها(‬
‫والتراكيب متينة)للعلياء ثورتكم( مناسبة للفكار)لعبت فيه‬
‫العناقيد(تتراوح بين الخبر)تكادأ تفلت( والنشاء) ليت العيون صلح‬
‫الدين ناظرة(‪.‬‬
‫‪ -4‬في البيت الولا أسلوب استفهام حددأه واذكر أدأاته‪ ,‬وبين‬
‫قرينتها‪ ,‬واذكر سبب استعمالها دأون )أو(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪61‬‬
‫ج‪-‬حلم أم عيد‪ ،‬أدأاته الهمزة المحذوفة)أحلم‪ (...‬وقرينتها أم‬
‫العاطفة المعادألة‪ ،‬واستعملت لنها تدلا على أن ما قبلها مساو لما‬
‫بعدها في الحكم بينما أو تدلا على التخيير‪،‬ة وأم قرينة همزة التصور‬
‫دأون أو‪.‬‬
‫‪ -5‬أكد الجملة التالية بمؤكد ثم باثنين‪) :‬ينشد الدهر(‪.‬‬
‫الدهر‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ن الدهر‪ -‬لَينشد َ ّ‬
‫ن‬ ‫ج‪-‬لِينشد ّ‬
‫‪ -6‬في البيت الثالث جملة مؤكدة حددأها واذكر أسلوب‬
‫توكيدها‪.‬‬
‫ُ‬
‫ج‪-‬قد لعبت‪-‬أكدت بقد لن فعلها ماض‪.‬‬
‫‪ -7‬رتب الكلمات التالية حسب ورودأها في المعجم يأخذ بأوائل‬
‫م(‪.‬‬
‫خلت‪ -‬ه ّ‬‫ْ‬ ‫الكلمات‪) :‬العلياء‪ -‬سالت‪-‬‬
‫م‪-‬خلت‪-‬‬ ‫ج‪-‬أصلها‪:‬علو‪-‬سيل‪-‬خلو‪-‬همم‪ .‬الترتيب‪ :‬سالت‪-‬ه ّ‬
‫العلياء‪.‬‬
‫‪ -8‬علل سبب كتابة الهمزة في‪) :‬ملء‪ -‬جلئهم‪ -‬ثأر‪ -‬فؤادأ‪-‬‬
‫هناءتها(‪.‬‬
‫ج‪-‬ملء‪ :‬همزة متطرفة سبقت بساكن‪ -‬جلئهم‪ :‬همزة‬
‫متوسطة مكسورة بعد ألف ساكنة‪.‬‬
‫ثأر‪ :‬همزة متوسطة ساكنة بعد حرف مفتوح‪ -‬فؤادأ‪ :‬همزة‬
‫متوسطة مفتوحة بعد حرف مضموم‪.‬‬
‫هناءَتها‪ :‬همزة متوسطة مفتوحة بعد ألف ساكنة‪.‬‬
‫‪ -9‬استخرجة من النص اسم فاعل من الثلثي واسم مفعولا من‬
‫الثلثي ومصدرا ً لفعل من فوق الثلثي واذكر فعل كل منها‪.‬‬
‫ج‪-‬اسم الفاعل‪:‬طاوية)طوى(‪-‬اسم المفعولا‪ :‬منضودأ)نُضد(‪-‬‬
‫المصدر فوق الثلثي‪:‬التسهيد)سهّد(‪.‬‬
‫‪ -10‬ما سبب منع كلمتي‪) :‬أغاريد‪ -‬نشوان(‪ .‬من الصرف‪.‬‬
‫ج‪-‬أغاريد‪ :‬صيغة منتهى الجموع‪ -‬نشوان‪ :‬صفة على وزن‬
‫فعلن‪.‬‬
‫‪ -11‬النص من المذهب التباعي‪ ,‬اذكر سمتين من سمات‬
‫الصور التباعية‪.‬‬
‫أ‪ -‬وحدة الوزن والقافية‪ :‬في كل البيات‪ .‬ب‪ -‬محاكاة القدماء‬
‫دأر‪ -‬ترمي به البيد‪.‬‬ ‫في أساليبهم وتراكيبهم‪ :‬الدّمع ّ‬
‫‪ -12‬في البيت السابع إنشاء طلبي حددأه‪ ,‬وبين نوعه‪ ,‬واذكر‬
‫أدأاته‪.‬‬
‫ج‪-‬ليت العيون ناظرة‪ ،‬نوعه‪ :‬تمني‪ ،‬أدأاته‪ :‬ليت‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪62‬‬
‫‪ -13‬اشرح الصورة البيانية )الدمع دأر على الخدين منضودأ(‬
‫وسمها‪.‬‬
‫ج‪-‬الصورة تشبيه مؤكد‪ ،‬الدمع‪ :‬مشبه‪ ،‬دأر‪ :‬مشبه به‪ ،‬منضودأ‪:‬ة‬
‫وجه الشبه‪ ،‬وقد حذفت الدأاة‪.‬‬
‫‪ -14‬قطع الشطر الثاني من البيت الثاني وسم بحره‪ ,‬وحددأ‬
‫قافيته‪ ,‬وحرف رويه‪.‬‬
‫ن والد‪/‬دأّنيا أغا‪/‬ريد ُ‬
‫تكذب الا‪/‬أذ ُ‬
‫ُ‬ ‫ج‪-‬أم‬
‫ْ‬
‫مسةتفعلن‪/‬فاعةلن‪/‬مستفعلن‪/‬فاعل‪-‬من البحر البسيط‪،‬‬
‫قافيته‪ :‬ريدُ‪ ،‬حرف رويه‪ :‬الدالا‪.‬‬
‫‪ -15‬هات مرادأف المفردأات التالية‪ :‬نشوان‪ -‬منضودأ‪ -‬تسهيد‪-‬‬
‫البيد‪ -‬رمم‪.‬‬
‫ج‪-‬نشوان‪ :‬سكران‪-‬منضودأ‪ :‬مرتب‪ -‬تسهيد‪ :‬أرق‪ -‬البيد‪:‬‬
‫الصحارى‪ -‬رمم‪:‬العظام البالية‪.‬‬
‫م كررت ل في البيت الولا ولم أهملت؟‬ ‫‪-16‬ل َ‬
‫ج‪-‬لن اسمها جاء معرفة‪.‬‬
‫‪-17‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬الدنيا أغاريد‪-‬لعبت فيه العناقيد‪-‬‬
‫ينشد الدهر‪-‬ترمي به البيد‪.‬‬
‫ج‪ -‬الدنيا أغاريد‪:‬الكون أفراح‪-‬لعبت فيه العناقيد‪:‬أسكرته‬
‫الكروم‪-‬ينشد الدهر‪:‬يغني الزمن‪-.‬ترمي به‬
‫البيد‪:‬تشتتهة الصحراء‪.‬‬
‫‪-18‬في أي بيت ربط انتصارات الحاضر بأمجادأ الماضي؟‬
‫ج‪-‬في البيت السابع‪.‬‬
‫‪-19‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫)الرايات خافقة( ‪.:‬في محل نصب‬ ‫ّ‬ ‫الهم‪:‬مبتدأ مرفوع‬
‫ّ‬ ‫ج‪-‬‬
‫أنغام‪:‬مبتدأ مرفوع‪) ،‬ما الجود(في محل نصب مفعولا به‬ ‫ٌ‬ ‫حالا‪.‬‬
‫ج‪:‬‬
‫ثان‪ .‬هيهات‪:‬اسم فعل ماض بمعنى بعُد‪ ،‬مبني على الفتح‪ ،‬تا َ‬
‫مفعولا به منصوب بالفتحة‪.‬‬
‫انتصار بور سعيد‪ -‬عبد الوهاب البياتاي‬
‫هر بورسعيد‬ ‫‪ -1‬على رخام ِ الدّ ِ‬
‫ة بالدّم والحديدْ‬ ‫قصيدةٌ مكتوب ٌ‬
‫قصيدةٌ عصماء‬
‫قصيدةٌ حمراءْ‬
‫فها الدّماءْ‬‫زف من حرو ِ‬ ‫ُ‬ ‫تان ْ‬
‫ار‬
‫نتصر الجب ّ ْ‬
‫ِ‬ ‫م‬
‫تاهدر في رويّها ال ُ‬
‫ُ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪63‬‬
‫الثار‬
‫ْ‬ ‫فجر‬
‫ِ‬ ‫صيحات‬‫ُ‬
‫النصار‬
‫ْ‬ ‫تاطل من أبياتاها بنادقُ‬ ‫ّ‬
‫غار‬
‫ص ْ‬ ‫وأعين ال ّ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫د‬ ‫بورسعي‬ ‫هر‬
‫ّ ِ‬ ‫د‬ ‫ال‬ ‫جبين‬ ‫على‬ ‫‪-2‬‬
‫السوار‬
‫ْ‬ ‫ة شامخة ُ‬ ‫مدين ٌ‬
‫كالنار‬
‫ْ‬ ‫ة‬ ‫شامخ ٌ‬
‫كالعصار‬
‫ْ‬
‫لصوص‬ ‫ّ‬ ‫ه ال‬
‫في أوج ِ‬
‫ِ‬
‫جار‬
‫لصوص أوربّا من الت ّ ْ‬ ‫ِ‬
‫من مجرمي الحروب‬
‫وشاربي الدّماءْ‬
‫الموت بورسعيدْ‬ ‫ِ‬ ‫جدار‬
‫ِ‬ ‫عبر‬
‫َ‬ ‫‪-3‬‬
‫صامدةٌ كالبحر‬
‫)ل تانام(‬
‫لم‬
‫الس ْ‬
‫ّ‬ ‫ض في ساحاتاها‬ ‫يخو ُ‬
‫ة الحياة‬ ‫معرك ُ‬
‫النصار‬
‫ْ‬ ‫ه بنادقُ‬ ‫تاحرس ُ‬ ‫ُ‬
‫غار‬
‫ّ ْ‬ ‫ص‬ ‫ال‬ ‫وأعين‬
‫السئلة‪ -1 :‬ما القضية التي يلتزمها الشاعر؟ وما أبعادأها؟‬
‫وضح ذلك‪.‬‬
‫ج‪-‬يلتزم قضية الحرية‪ ،‬وهي قضية إنسانية لنه يتحدث عن‬
‫نضالا بور سعيد الذي هو نضالا الشعوب المستعمرة كلها‪.‬‬
‫‪ -2‬يستخدم الشاعر الرمز في التعبير عن فكرهِ‪ ,‬استخرجة‬
‫بعضها‪ ,‬وبين المعنى الذي قصده الشاعر فيها‪.‬‬
‫ج‪-‬رخام الدهر‪ :‬رمز الخلودأ‪ -‬جبين الشمس‪ :‬رمز الشموخ‪-‬‬
‫جدار الموت‪ :‬رمز الصمودأ‪ -‬اللصوص‪:‬ة رمز المبريالية‪.‬‬
‫‪ -3‬بم شبه الشاعر بور سعيد في المقطع الولا‪.‬‬
‫ج‪-‬شبهها بقصيدةة عصماء ل عيب فيها‪.‬‬
‫‪ -4‬حددأ اثنين من المشاعر العاطفية برزتا في النص وحددأ‬
‫موطن كل منها‪.‬‬
‫ج‪-‬اعتزاز بشموخ بورسعيد) المقطع الثاني(‪-‬إعجاب‬
‫بصمودأها) المقطع الثالث(‪.‬‬
‫‪ -5‬استخرجة من النص اسم فاعل واسم مفعولا وعين فعل كل‬
‫منهما‪.‬‬
‫ُ‬
‫ج‪-‬اسم الفاعل‪:‬المنتصر)انتصر(‪-‬اسم المفعولا‪ :‬مكتوبة)كتب(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪64‬‬
‫‪ -6‬رتب الكلمات التالية بحسب ورودأها في معجم يأخذ بأواخر‬
‫الكلمات‪) :‬عصماء‪ -‬صامدة‪ -‬الصغار‪ -‬الدماء‪ -‬أسوار(‪.‬‬
‫ج‪-‬جذرها‪ :‬عصم –صمد‪ -‬صغر‪ -‬دأمو‪ -‬سور‪ .‬الترتيب‪:‬صامدة‪-‬‬
‫أسوار‪-‬الصغار‪-‬عصماء‪-‬الدماء‪.‬‬
‫‪ -7‬ردأ الجموع التالية إلى مفردأها‪) :‬اللصوص‪ -‬أنصار‪ -‬ساحات(‪.‬‬
‫ج‪-‬اللصوص‪ :‬اللص‪ -‬أنصار‪ :‬نصير‪ -‬ساحات‪ :‬ساحة‪.‬‬
‫‪ -8‬هات سمتين من السمات التالية برزتا في النص‪ :‬المحتوى‬
‫الثوري‪ -‬الجنوح إلى الخيالا‪ -‬التفاؤلا الثوري‪ -‬استخدام الرمز‪-‬‬
‫الذاتية‪.‬‬
‫ج‪ -‬المحتوى الثوري‪ -‬التفاؤلا الثوري‪ -‬استخدام الرمز‪.‬‬
‫‪ -9‬اذكر سمتين من سمات شعر التفعيلة في النص مع شاهد‬
‫لكل منهما‪.‬‬
‫ج‪-‬وحدة النص)كل النص(‪-‬تنوع القوافي‪):‬الحديد‪،‬عصماء(‬
‫‪ -10‬اختر من المقطع الثالث صورة واشرحها‪ ,‬وسمها‪.‬‬
‫ج‪-‬صامدة كالبحر‪ :‬تشبيه مجمل‪ ،‬صامدة‪ :‬مشبه‪ ،‬البحر‪ :‬مشبه‬
‫به‪ ،‬الكاف الدأاة‪ ،‬وحذف وجه الشبه‪.‬‬
‫‪ -11‬أكد الجملة التالية بحرف زائد‪) :‬هل لك حاجة؟ لست‬
‫منكرا للجميل(‪.‬‬
‫ج‪-‬هل لك من حاجة‪ -‬لست بمنكر الجميل‪.‬‬
‫‪ -12‬انسب إلى السماء التالية‪) :‬بور سعيد‪ -‬شامخة‪ -‬قصيدة‪-‬‬
‫دأم(‪.‬‬
‫ج‪-‬بورسعيدي‪-‬شامخي‪ -‬قصيدي‪ -‬دأموي‪.‬‬
‫‪ -13‬علق الجار والمجرور في قوله‪) :‬على رخام الدهر‪ -‬بالدم‪-‬‬
‫في أوجه‪ -‬من حروفها(‪.‬‬
‫ج‪-‬على رخام‪ :‬متعلقان بصفة محذوفة تقديرها كائنة‪-‬‬
‫بالدم‪:‬متعلقان بمكتوبة‪ -‬في أوجه‪ :‬باسم الفاعل صامدة‪ -‬من‬
‫حروفها‪ :‬بتنزف‪.‬‬
‫‪-15‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫الجبار‪:‬صفة مجرورة‬
‫ْ‬ ‫ج‪ -‬قصيدةٌ‪:‬خبر مرفوع بالضمة الظاهرة‪،‬‬
‫سكون لضرورة الشّ عر‪).‬ل تانام(‪:‬في‬ ‫بالكسرة الظاهرة وحركت بال ّ‬
‫محل نصب حالا‪ ،‬أوربا‪ :‬مضاف إليه مجرور بالفتحة المقدرة على‬
‫اللف للتعذر‪.‬‬
‫صر في تشرين‪ -‬نزار قباني‬
‫‪ -25‬إشراقة الن ّ ّ‬
‫تاشرين(‬
‫ُ‬ ‫سرهُ‬
‫بكثير ما ) ّ‬
‫ٍ‬ ‫ك‬
‫ه ِ‬
‫إن وج َ‬
‫تاشرين ّ‬
‫ُ‬ ‫‪ -1‬جاءَ‬
‫بيت‬
‫َ‬ ‫عيناك‬ ‫صارت‬
‫ْ‬ ‫كيف‬
‫َ‬ ‫أحلى‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪65‬‬
‫السنونو‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫سنابل‬ ‫ت‬ ‫صار ْ‬ ‫َ‬ ‫كيف‬
‫َ‬ ‫‪-2‬‬
‫وتاين‬
‫ُ‬ ‫ولوز‬
‫ٌ‬ ‫يجري‬ ‫ٌ‬ ‫ء‬ ‫فما‬ ‫القمح أعلى؟‬ ‫ِ‬
‫مكنون‬
‫ُ‬ ‫ع ولؤل ٌ‬
‫ؤ‬ ‫وربي ٌ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫تاشب‬ ‫الجولن‬
‫ِ‬ ‫ض‬
‫َ‬ ‫أر‬ ‫إن‬
‫‪ّ -3‬‬
‫صعب‬
‫ٍ‬ ‫ّ‬
‫فكل‬ ‫ي‬ ‫وتامن ّ ْ‬ ‫عينيك‬
‫يهون(‬ ‫ُ‬ ‫)‬ ‫ُ‬ ‫حديقة‬ ‫جرح فيها‬ ‫ٍ‬ ‫ّ‬
‫كل‬ ‫‪-4‬‬
‫المناضلت‬
‫ِ‬ ‫مهر‬
‫َ‬ ‫إن‬
‫ّ‬ ‫ور ٍد‬
‫ثمين‬
‫ُ‬ ‫ق البسي‬ ‫‪ -5‬يا دمش ُ‬
‫وجداننا‬ ‫وتاعافى ُ‬ ‫دموعي سوارا ً‬
‫المطعون‬
‫ُ‬ ‫العروس‬
‫ِ‬ ‫ة‬
‫‪ -6‬وضعي طرح َ‬
‫ل جفنيْك يا‬‫َ‬ ‫ح ْ‬ ‫وك ّ‬ ‫لجلي‬
‫حرمون‬
‫ُ‬ ‫سبع‬
‫ٍ‬ ‫وم بعدَ‬ ‫الر ُ‬ ‫زم ّ‬ ‫ه َ‬ ‫‪ُ -7‬‬
‫البيان والتبيين‬ ‫ُ‬ ‫م فأنت‬ ‫ُ‬ ‫عجاف‬
‫ٍ‬
‫يأس وزغردت‬ ‫بعدَ‬ ‫ذيل يا‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫‪ -8‬اسحبي ال‬
‫ٍ‬
‫ميسلون‬
‫ُ‬ ‫د‬‫قنيطرةَ المج ِ‬
‫واستعادت شبابَها‬ ‫ة يا‬ ‫ه العروب ِ‬ ‫‪ -9‬علمينا فق َ‬
‫ين‬ ‫حطّ ُ‬ ‫شا‬
‫وبطون‬
‫ُ‬ ‫ٌ‬
‫قبائل‬ ‫وتالقت‬ ‫ة أطلت‬‫ّ‬ ‫س غرناط َ‬ ‫‪-10‬شم ُ‬
‫كن‬
‫ْ‬ ‫هر‬
‫وقولي للدّ ِ‬ ‫علينا‬
‫فيكون‬
‫ُ‬ ‫بدر‬
‫ٌ‬ ‫مها بك‬ ‫‪-11‬استردّت أيّا َ‬
‫ق‬
‫ُ‬ ‫دمش‬ ‫يا‬ ‫يف‬
‫ُ‬ ‫الس‬
‫ّ‬ ‫وحدَه‬ ‫ش بعدَ‬ ‫عزت قري ٌ‬ ‫‪-12‬بك ّ‬
‫اليقين‬
‫ُ‬ ‫هوان‬
‫ٍ‬
‫وأمين‬
‫ُ‬ ‫ٌ‬
‫ه حافظ‬ ‫ولك الل ُ‬ ‫ِ‬ ‫ق‬
‫مزقي يا دمش ُ‬ ‫‪ّ -13‬‬
‫عت‬ ‫ت بما صن ْ‬ ‫ِد تاغن ّ ْ‬ ‫ة الذّ ّ‬
‫ل‬ ‫خارط َ‬
‫القرون‬
‫ُ‬ ‫يف حاكما ً‬ ‫الس ُ‬ ‫ّ‬ ‫‪-14‬صدقَ‬
‫الجليل‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫وجبال‬ ‫وحكيما ً‬
‫لطرون‬
‫ُ‬ ‫وال ّ‬ ‫س يا‬ ‫الشم َ‬ ‫ّ‬ ‫‪-15‬اركبي‬
‫أن ينـتـهـي‬ ‫ْ‬ ‫ال‬ ‫ومحــ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ق حصانا ً‬ ‫دمش ُ‬
‫مـون‬
‫ُ‬ ‫الّـليـ‬ ‫ار‬
‫‪ -16‬وطني يا قصيدةَ الن ّ ِ‬
‫والور‬
‫ُ‬
‫كرمل‬ ‫نحن عكّا ونحن‬ ‫ُ‬ ‫‪-17‬‬
‫حيفا‬
‫ة‬
‫‪-‬كل لـيمـونـ ٍ‬ ‫ُّ‬ ‫‪18‬‬
‫جب طــفل ً‬ ‫ُ‬ ‫ســتنـ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪66‬‬
‫ً‬
‫السئلة‪-1 :‬هات تركيبا يماثل قوله‪:‬هزم الروم‪-‬اسحبي‬
‫الذيل‪-‬علمينا فقه العروبة‪-‬تغنت القرون‪-‬تعافى وجداننا المطعون‪-‬‬
‫قصيدة النار‪.‬‬
‫ج‪ -‬هزم الروم‪:‬دأُحر العدو‪-‬اسحبي الذيل‪:‬تفاخري‪-‬علمينا فقه‬
‫العروبة‪:‬امنحينا أصولا القومية‪-‬تغنت القرون‪:‬اعتز الدهر‪ .‬تعافى‬
‫وجداننا المطعون‪:‬استردأت كرامتنا المهدورة‪-‬قصيدة النار‪:‬ملحمة‬
‫البطولة‪.‬‬
‫م يرمز الشاعر بكل مما يلي؟‪:‬بيت السنونو‪-‬لوز وتين‪-‬‬ ‫‪-2‬إل َ‬
‫الروم‪-‬سبع عجاف‪-‬ليمونة‪.‬‬
‫ج‪ -‬بيت السنونو‪:‬الدفء والحنان‪-‬لوز وتين‪:‬الجمالا‪-‬‬
‫الروم‪:‬الصهاينة‪-.‬سبع عجاف‪:‬سنوات الحتللا‪-‬ليمونة‪:‬المرأة‬
‫الفلسطينية‪.‬‬
‫‪ -3‬لم بدت دأمشق أجمل في عين الشاعر بعد حرب تشرين‬
‫التحريرية‪.‬‬
‫ج‪-‬بسبب انتصارها وتحرير أرضها المحتلة‪.‬‬
‫‪ -4‬أشار الشاعر إلى الوحدة التي تربط سوريا وفلسطين‪,‬‬
‫ومجد مواقف سوريا النضالية‪ ,‬أين تجلى ذلك؟‬
‫ج‪-‬في قوله‪ :‬نحن عكا ونحن كرمل حيفا‪ ،‬حيث اعتبر انتصار‬
‫تشرين مقدمة لتحرير الجزاء المغتصبة في فلسطين‪.‬‬
‫‪ -5‬قالا الشاعر أبو ريشة‪:‬‬
‫يا عروس المجد تيهي واسحبي في مغانينا ذيولا الشهب‬
‫‪ -‬أشر إلى البيت الذي يقارب معناه معنى البيت السابق ووازن‬
‫بينهما من حيث المعنى والسلوب‪.‬‬
‫ج‪-‬البيت الثامن‪ ،‬أبو ريشة يعبر عن اعتزازه بدمشق ‪ ،‬وفرحته‬
‫بجلء المستعمرين عنها‪ ،‬وموقفه وطني‪ ،‬بينما القباني يعبر عن‬
‫اعتزازه بالقنيطرة‪ ،‬وفرحته بتحريرها من الصهاينة‪ ،‬وموقفه قومي‪.‬‬
‫‪ -6‬ما المشاعر العاطفية التي تظهر في النص؟ مثل لكل‬
‫شعور من البيات‪.‬‬
‫ج‪ -‬فرح بانتصار تشرين)‪- .(4-1‬إكبار وإجللا للتضحيات في‬
‫تشرين)‪(8-5‬‬
‫العتزاز بدمشق وأصالتها القوميّة)‪ .(10-9‬العتزاز بالروابط‬
‫القوميّة ‪.(12-11‬‬
‫‪ -7‬حددأ سمتين من سمات التراكيب في البيات ومثل لكل‬
‫سمة في النص‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪67‬‬
‫ج‪-‬تراكيب متينة ومترابطة)جاء تشرين(‪ -‬مناسبة‬
‫للمعاني) اسحبي الذيل(‪.‬‬
‫‪ -8‬استخرجة من النص أسلوب استفهام‪ ,‬واذكر أدأاته ودأللتها‬
‫وبين الغرض منه‪.‬‬
‫ج‪ -‬ما سره تشرين؟ أدأاته‪ :‬ما تدلا على غير العاقل‪ ،‬غرضه‪:‬‬
‫إظهار العجاب‪.‬‬
‫‪ -9‬ما نوع المشتقات التالية وما فعل كل منها‪) :‬مجنون‪ -‬أحلى‪-‬‬
‫المناضلت‪ -‬مطعون‪ -‬أمين(‪.‬‬
‫ن(‪ -‬أحلى‪ :‬اسم تفضيل) حلي(‪-‬‬ ‫ج ّ‬‫ج‪-‬مجنون‪ :‬اسم مفعولا) ُ‬
‫ُ‬
‫المناضلت‪ :‬اسم فاعل) ناضل(‪ -‬مطعون‪ :‬اسم مفعولا) طعن(‪-‬‬
‫أمين‪ :‬صفة مشبهة باسم الفاعل)أمن(‪.‬‬
‫‪ -10‬علل سبب كسر همزة إن في البيت السادأس‪ ،‬ثم علل‬
‫سبب كتابة الهمزة في‪) :‬لؤلؤ‪ -‬جاء(‪ .‬واللف اللينة في‪) :‬ينسى‪-‬‬
‫حيفا(‪.‬‬
‫ج‪-‬كسرت همزة إن لنها جاءت في أولا الكلم‪.‬‬
‫‪ -11‬هات مصدر كل من الفعالا التالية‪) :‬مزق‪ -‬ينسى‪ -‬تنجب‪-‬‬
‫تغنت‪ -‬ينتهي(‪.‬‬
‫ج‪-‬م ّزق‪ :‬تمزيق‪ -‬ينسى‪ :‬نسيان‪ -‬تنجب‪ :‬إنجاب‪ -‬تغنت‪ :‬غناء‪-‬‬
‫ينتهي‪ :‬انتهاء‪.‬‬
‫‪ -12‬رتب الكلمات التالية حسب ورودأها في معجم يأخذ بأواخر‬
‫الكلمات‪) :‬مكنون‪ -‬المطعون‪ -‬التبيين(‪.‬‬
‫ج‪-‬جذرها‪ :‬كنن‪-‬طعن‪-‬بين‪ ،‬الترتيب‪:‬ة التبيين‪-‬المطعون‪-‬مكنون‪.‬‬
‫‪ -13‬اشرح الصورة البيانية في البيت الرابع وسمها‪.‬‬
‫ج‪-‬تشبيه بليغ‪ ،‬جرح‪ :‬مشبه‪ ،‬حديقة وردأ‪ :‬مشبه به‪ ،‬وحذفت‬
‫الدأاة ووجه الشبه‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ -14‬هات من النص السابق محسنا بديعيا واذكر نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬النار والوردأ‪ -‬طباق‪ .‬صعب ويهون‪ :‬طباق‪.‬‬
‫‪ -15‬هات سمتين من السمات التالية برزتا في النص‪:‬‬
‫)الذاتية‪ -‬التقريرية‪ -‬التروع إلى التحرر‪ -‬تمجيد العقل‪ -‬الجنوحة إلى‬
‫الخيالا ‪ 0‬التجديدة في الصورة(‪.‬‬
‫ج‪ -‬الذاتية ‪ -‬التروع إلى التحرر ‪ -‬الجنوح إلى الخيالا‪ -‬التجديدة‬
‫في الصورة‬
‫‪ -16‬هات من البيت التاسع أسلوب إنشاء واذكر نوع النشاء‪،‬‬
‫وغرضه‪.‬‬
‫ج‪-‬علمينا فقه العروبة‪ -‬أمر‪ ،‬غرضه إظهار العتزاز‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪68‬‬
‫‪ -17‬في أي بيت ربط الشاعر بين انتصارات الماضي‬
‫والحاضر‪.‬‬
‫ج‪-‬في البيت ‪ 10‬و ‪.11‬‬
‫‪ -18‬هات مرادأف الكلمات التالية‪) :‬عزت‪ -‬عجاف ‪ -‬مكنون(‪.‬‬
‫ج‪-‬عزت‪ :‬أصبحت منيعة‪ -‬عجاف‪ :‬هزيلة‪ -‬مكنون‪ :‬مصان‪.‬‬
‫‪ -19‬علل سبب منع الكلمات التالية من الصرف‪) :‬قبائل‪-‬‬
‫تشرين‪ -‬أحسن(‪.‬‬
‫ج‪-‬قبائل‪ :‬صيغة منتهى الجموع‪ -‬تشرين‪ :‬اسم علم أعجمي‪-‬‬
‫أحسن‪ :‬صفة على وزن أفعل‪.‬‬
‫‪ -20‬أكّد )صدق السيف( بمؤكدين ثم بثلث مؤكدات‪.‬‬
‫ج‪-‬والله لقد صدق السيف‪.‬‬
‫م الروم( في أسلوبي تعجب‬ ‫‪ -21‬اجعل‪) :‬عَ ّزت قريش‪ -‬هُزِ َ‬
‫قياسيين‪.‬‬
‫م‪.‬‬
‫الرو ُ‬
‫م ّ‬ ‫ل أن يُهز َ‬ ‫ً‬
‫ج‪-‬ما أع ّز قريشا‪ -‬ما أجم َ‬
‫‪ -22‬قطع الشطر الثاني من البيت الولا وسم بحره‪ ,‬ثم حددأ‬
‫قافية القصيدةة وحرف رويها‪.‬‬
‫‪/‬تشرين‬
‫ُ‬ ‫سرهُ‬ ‫ّ‬ ‫ج‪-‬بكثيرٍ‪ ٍ/‬ما‬
‫فعلتن‪/‬مستفعلن‪/‬فعْلتن ‪ -‬من البحر الخفيف‪ ،‬قافيته‪:‬رينو‪،‬‬
‫حرف رويه‪ :‬النون‪.‬‬
‫‪-23‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫ج‪)-‬ما سره(في محل رفع خبر مقدّم لتشرين‪-‬‬
‫السنونو‪:‬مضاف إليه مجرور وعلمة جره الكسةرة المقدرة على‬
‫الواو للثقل ‪ ،‬سوارا ً‪ :‬تمييز منصوب وعلمة نصبه الفتحة‬
‫الظاهرة‪) ،‬يهون(‪ :‬في محل رفع خبر‪ ،‬حاكما ً‪ :‬حالا منصوبة‬
‫بالفتحة الظاهرة‪ ،‬حصانا ً‪ :‬تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة‪،‬‬
‫محال‪ :‬خبر مقدم مرفوع بالضمة الظاهرة‪.‬‬ ‫ٌ‬
‫‪-24‬قالا أبو فراس الحمداني‪ :‬تهون علينا في المعالي نفوسنا‬
‫يخطب الحسناء لم يغلها المهر‬ ‫ِ‬ ‫ومن‬
‫ّ‬
‫دألا على البيت الذي تلتقي فكرته مع بيت أبي فراس‪،‬وما‬ ‫ّ‬
‫ّ‬
‫المعنى الجديدة الذي أضافه نزار قباني؟‬
‫ج‪ -‬البيت المقصودأ هو‪ :‬وضعي طرحة العروس لجلي إن مهر‬
‫المناضلت ثمين‬
‫الحمداني‪ :‬موقفه موقف اعتزاز وشموخ وهو مستعد ٌ لبذلا‬
‫روحه ويرى أن المرأة الحسناء تستحق مهرا ً غالياً‪ ،‬والقباني موقفه‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪69‬‬
‫وإعجاب‪ ،‬وهو مستعد ٌ لتلبية ما تطلب‪ ،‬ويرى أن المهر الغالي‬
‫ٌ‬ ‫ح‬
‫فر ٌ‬
‫ّ‬
‫هو من حق المرأة المناضلة وهو الموقف الجديد الذي أضافه‪.‬‬
‫‪ -26‬المساء‪ -‬خليل مطران‬
‫ت‬
‫فتضاعف ْ‬ ‫َ‬ ‫صبوتاي‬ ‫من َ‬ ‫ه‬
‫ت في ِ‬ ‫فخل ْ ُ‬ ‫ِ‬ ‫ألم‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬داءٌ‬
‫بُرَحائي‬ ‫شفائي‬
‫ُ‬ ‫ّ‬
‫تاحكّم ِ‬ ‫ُ‬ ‫في الظلم مثل‬ ‫‪ -2‬يا للضّعيفين استبدّا‬
‫ء‬
‫ضعفا ِ‬ ‫ال ّ‬ ‫بي وما‬
‫ت( من‬ ‫ة ) رث ّ ْ‬ ‫غلل ٌ‬ ‫و ِ‬ ‫ة‬
‫صباب ُ‬ ‫ه ال ّ‬ ‫قلب أصابَت ْ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫‪-3‬‬
‫ء‬
‫الدوا ِ‬ ‫والجوى‬
‫ة‬ ‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ث تا ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ع ِ‬ ‫ار تاِلك الطل َ‬ ‫و ُ‬ ‫أن ْ َ‬ ‫س‬
‫ؤن ِ ُ‬ ‫حي ْ ُ‬ ‫ة َ‬ ‫ضلل ُ‬ ‫م ال ّ‬ ‫ع َ‬ ‫‪-4‬ن ِ ْ‬
‫ء‬
‫ه َرا ِ‬ ‫الز ْ‬ ‫ّ‬ ‫قلَتِي‬ ‫م ْ‬ ‫ُ‬
‫تاكون‬
‫ُ‬ ‫ة قالوا‬ ‫في غرب ٍ‬ ‫ة‬ ‫ّ‬
‫ت على التّعل ِ‬ ‫ْ ُ‬ ‫م‬ ‫أق‬ ‫ي‬ ‫ّ‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬
‫دوائي‬ ‫بالمنى‬
‫ه‬‫ح ِ‬ ‫فيجيبني بريـــا ِ‬ ‫ُ‬ ‫البحر‬
‫ِ‬ ‫شاك إلى‬ ‫ٍ‬ ‫‪-6‬‬
‫ء‬
‫الهــوجا ِ‬ ‫اضطراب خواطري‬ ‫َ‬
‫ة‬
‫صخر ِ‬ ‫قلبا ً كهذي ال ّ‬ ‫أصم‬
‫ّ‬ ‫صخر‬
‫ٍ‬ ‫على‬ ‫ثاو‬
‫ٍ‬ ‫‪-7‬‬
‫ء‬
‫مـــا ِ‬ ‫ص ّ‬ ‫ال ّ‬ ‫وليت لي‬
‫في‬ ‫قم ِ ِ‬ ‫الس ْ‬ ‫ّ‬ ‫ها ك َ‬ ‫فت ّ َ‬ ‫وي َ ُ‬ ‫ََ‬ ‫ج‬‫و ِ‬ ‫م ْ‬ ‫ج كَ َ‬ ‫و ٌ‬ ‫م ْ‬ ‫ها َ‬ ‫‪-8‬يَنْتَاب ُ َ‬
‫ضائِي‬ ‫ع َ‬ ‫أ ْ‬ ‫هي‬ ‫ار ِ‬ ‫مك َ ِ‬ ‫َ‬
‫ة‬
‫ع َ‬ ‫سا َ‬ ‫ري َ‬ ‫صد ْ ِ‬ ‫مدا ك َ‬ ‫ً‬ ‫كَ َ‬ ‫ب‬ ‫وا ن ِ ِ‬ ‫ج َ‬ ‫ْ‬
‫ح ُر خَفاقُ ال َ‬ ‫ّ‬ ‫والب َ ْ‬ ‫‪َ -9‬‬
‫ء‬
‫سا ِ‬ ‫م َ‬ ‫ال ِ ْ‬ ‫ق‬
‫ض ائ ِ ٌ‬ ‫َ‬
‫ات‬‫م َر ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫غ َ‬ ‫ضي عَلى ال َ‬ ‫غ ِ‬ ‫يُ ْ‬ ‫ح‬
‫ري ٌ‬ ‫عتَك ِ ٌر ق ِ‬ ‫م ْ‬ ‫ق ُ‬ ‫والف ُ‬ ‫‪َ -10‬‬
‫قذَا ِ‬
‫ء‬ ‫وال ْ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ج ْ‬
‫َ‬ ‫فن ُ ُ‬ ‫َ‬
‫ة‬‫عبر ٍ‬ ‫مســـتهام ِ و ِ‬ ‫ُ‬ ‫لل‬ ‫ه من‬ ‫لغروب وما ب ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ -11‬يا َل‬
‫للرائــي‬ ‫ّ‬ ‫ة‬
‫عَبر ٍ‬
‫ل‬ ‫ئ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫غ‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫ّ‬ ‫ش‬ ‫ّ‬ ‫لل ِ‬ ‫ين‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ق ِ‬ ‫مسا لِلي َ ِ‬ ‫سط ْ‬ ‫ولي ْ َ‬ ‫‪-12‬أ َ‬
‫ء‬
‫ما ِ‬ ‫الظل َ‬ ‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫عثا ً‬ ‫مب ْ َ‬ ‫و َ‬ ‫َ‬
‫ة‬
‫ه اب َ ٍ‬ ‫م َ‬ ‫ن َ‬ ‫ب بَي ْ َ‬ ‫قل ْ ُ‬ ‫وال ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ار‬
‫َ ُ‬ ‫ه‬ ‫ّ‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫)‬ ‫و‬
‫ْ ِ َ‬ ‫ك‬ ‫ُ‬ ‫تا‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫ذ‬ ‫ْ‬ ‫د‬ ‫ق‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪13‬‬
‫ء‬
‫جا ِ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ع(‬ ‫ود ّ ٌ‬ ‫م َ‬ ‫ُ‬
‫اب‬
‫ّ َ ِ‬ ‫ح‬ ‫الس‬ ‫ة‬
‫َ ِ َ ِ‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫كَل ْ َ‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ج‬
‫َ ْ ُ ُ َ َ‬ ‫تا‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫تا‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫َ َ ِ ِ‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫َو‬ ‫خ‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪14‬‬
‫إزائِي‬ ‫َ‬ ‫ري‬ ‫واظِ ِ‬ ‫نَ َ‬
‫ب‬ ‫َار ِ‬ ‫اع الغ ِ‬ ‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫ج ْ‬
‫ع ِ‬ ‫سنَى الش َ‬ ‫بِ َ‬ ‫فنِي‬ ‫ن َ‬ ‫م ْ‬ ‫ع ِ‬ ‫م ُ‬ ‫والدّ ْ‬ ‫‪َ -15‬‬
‫مت َ َرائِي‬ ‫ال ُ‬ ‫شعا ً‬ ‫ع َ‬ ‫مش ْ‬ ‫َ‬ ‫سيل ُ‬ ‫ُ‬ ‫يَ ِ‬
‫ذرا ً‬ ‫العقيق على ُ‬ ‫فوقَ‬ ‫شفق‬ ‫والشمس في‬ ‫ّ‬ ‫‪-16‬‬
‫ِ‬ ‫ٍ‬
‫ء‬
‫سودا ِ‬ ‫نضاره‬ ‫ُ‬ ‫يسيل‬‫ُ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪70‬‬
‫ة‬
‫رت كالدّمع ِ‬
‫وتاقط ْ‬‫ّ‬ ‫خلل غمامتيْن‬ ‫َ‬ ‫ت‬
‫مر ْ‬ ‫‪ّ -17‬‬
‫ء‬
‫الحمرا ِ‬ ‫تاحدّرا ً‬
‫بآخر أدمعي‬‫ِ‬ ‫ت‬
‫ج ْ‬ ‫مز َ‬‫ُ‬ ‫ة‬
‫آخر دمع ٍ‬ ‫َ‬ ‫فكأن‬
‫ّ‬ ‫‪-18‬‬
‫لرثائي‬ ‫للكون قد‬
‫ِ‬
‫ة‬
‫ِ‬ ‫المـرآ‬ ‫في‬ ‫ت‬ ‫ْ ُ‬ ‫ي‬ ‫فـرأ‬ ‫ت‬‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ـــ‬ ‫آنس‬ ‫ني‬ ‫ّ‬ ‫ن‬ ‫‪-‬وكأ‬ ‫‪19‬‬
‫ف مســائي؟(‬ ‫)كيــ َ‬ ‫يـومـي زائــل ً‬
‫السئلة‪ -1 :‬يمتزج الشاعر الوجداني بالطبيعة فتنعكس فيها‬
‫مشاعره وأحاسيسه‪ ،‬هات أمثلة من النص تثبت ذلك‪.‬‬
‫ج‪ -‬في وصف اضطراب نفسه وحيرتها وقلقه صور ذلك من‬
‫خللا اضطراب موج البحر‪ ،‬وفي تصوير كآبته وحزنه‪ ،‬انعكس ذلك‬
‫في صورة الشمس الغاربة‪.‬‬
‫‪-2‬قالا ابن الرمي‪:‬‬
‫وقد رنقت شمس الصيل على الفق الغربي ورسا مزعزعا‬
‫وودأعت الدنيا لتقضي نحبها وشوّلا باقي عمرها فتشعشعا‬
‫وازن بين وصف الغروب عند الشاعرين من حيث المضمون‬
‫والبناء‪.‬‬
‫ج‪ -‬ج‪-‬كل الشاعرين يصف الغروب‪،‬وكلهما متشائم‪،‬ابن‬
‫الرومي‪:‬الشمس كالطائر تسكب أشعتها على الفق الغربي‪،‬أما‬
‫مطران فالشمس فأشعتها كالذهب يسيل على المرتفعات‪.‬‬
‫‪-3‬بين نوع المشتقات التالية وردأها إلى فعلها‪):‬أصم‪-‬خفاق‪-‬‬
‫ضائق‪-‬شاك(‪.‬‬
‫ج‪ -‬أصم‪ :‬صفة مشبهة باسم الفاعل)صمم(‪-‬خفاق‪ :‬مبالغة اسم‬
‫فاعل)خفق(‪-‬ضائق‪ :‬اسم فاعل)ضاق(‪-‬شاك‪:‬اسم فاعل)شكى(‪.‬‬
‫‪-4‬ردأ الجموع التالية إلى مفردأها‪):‬الضعفاء‪-‬خواطر‪-‬مكاره(‪.‬‬
‫ج‪ -‬الضعفاء‪ :‬الضعيف –خواطر‪ :‬خاطرة‪-‬مكاره‪:‬مكروه‪.‬‬
‫‪-5‬رتب الكلمات التالية في معجم يأخذ بأوائل الكلمات‪:‬‬
‫شفائي‪-‬برحائي‪-‬خواطري‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلها‪ :‬شفي‪-‬برح‪-‬خطر‪ .‬الترتيب‪ :‬برحائي‪-‬خواطري‪-‬‬
‫شفائي‪.‬‬
‫‪-6‬هات مرادأف الكلمات التالية‪ :‬رثت‪-‬الهوجاء‪-‬أصم‪-‬عَبرة‪-‬ذرا‪.‬‬
‫ج‪-‬رثت‪ :‬بليت‪ -‬الهوجاء‪ :‬العنيفة‪ -‬أصم‪ :‬أطرش‪ -‬عَبرة‪:‬دأمعة‪-‬‬
‫ذرا‪ :‬قمم‪.‬‬
‫‪-7‬قطع الشطر الثاني من البيت الثاني وسم بحره‪ ،‬وحددأ‬
‫قافيته وحرف رويه‪.‬‬
‫لا تحكُّم ِ الض‪/‬ضّعفاءِ‬ ‫ج‪ -‬في الظّلم مث‪ُ /‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪71‬‬
‫ل – من البحر الكامل‪ -‬قافيته‪:‬‬ ‫متْةةةفاعلن‪/‬متفةةةاعلن ‪/‬متفاع ْ‬
‫فائي‪ -‬حرف رويه‪ :‬الهمزة‪.‬‬
‫‪-8‬في البيت الثاني أدأاة نفي بطل عملها‪ ،‬دألا عليها‪ ،‬وبين سبب‬
‫إلغاء عملها‪.‬‬
‫ج‪-‬ما‪ ،‬ألغي عملها لتقدم الخبر على السم‪.‬‬
‫‪-9‬حددأ اثنين من المشاعر العاطفية في البيات ودألا على‬
‫موطن كل منهما‪.‬‬
‫ج‪-‬ألم)‪1‬و ‪2‬و ‪-(3‬حزن وأسى)من ‪.(16-12‬‬
‫‪-10‬هات من النص اسم فاعل‪ ،‬وصفة مشبهة باسم الفاعل‪،‬‬
‫واسم آلة واذكر فعل كل منها‪.‬‬
‫ج‪-‬اسم فاعل‪:‬مودأّع)ودأّع(‪ -‬الصفة المشبهة‪ :‬أصم)صمم(‪ -‬اسم‬
‫اللة‪:‬المرآة)رأى(‪.‬‬
‫‪-11‬علل سبب كتابة اللف اللينة في‪):‬كلمى‪-‬ذرا(‪.‬‬
‫ج‪-‬كلمى‪ :‬اسم فوق ثلثي‪ -‬ذرا‪ :‬أصلها واو‪.‬‬
‫‪-12‬ما الغرض الذي خرج إليه النداء في البيت الحادأي عشر؟‬
‫ج‪ -‬خرج إلى التعجب‪.‬‬
‫‪-13‬هات سمتين من السمات التالية برزتا في النص‪:‬الذاتية‪-‬‬
‫تمجيد العقل‪-‬الجنوح إلى الخيالا‪-‬الهروب إلى الطبيعة‪-‬التفاؤلا‬
‫الثوري‪.‬‬
‫ج‪ -‬الذاتية‪ -‬الجنوح إلى الخيالا‪-‬الهروب إلى الطبيعة‪.‬‬
‫‪ -14‬هات من البيات أسلوب تعجب سماعي وأعد كتابته‬
‫باستخدام أسلوب قياسي‪.‬‬
‫الغروب‪.‬‬
‫َ‬ ‫ج‪-‬يا للضعيفين‪:‬ما أضعفَهما‪-‬يا للغروب‪:‬ما أروعَ‬
‫‪-15‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬تضاعفت برحائي‪-‬يسيل نضاره‪-‬‬
‫آنست يومي زائلً‪.‬‬
‫ج‪ -‬تضاعفت برحائي‪:‬اشتدت معاناتي‪-.‬يسيل نضاره‪ :‬تنسكب‬
‫أشعته‪-.‬آنست يومي زائلً‪ :‬أحسست بدنو أجلي‪.‬‬
‫‪-16‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫ت(‪:‬في‬ ‫للضعيفين‪ :‬جار ومجرور بالياء لنه مثنى‪) -‬رث ّ ْ‬ ‫ّ‬ ‫ج‪-‬‬
‫اضطراب‪:‬مفعولا به منصوب بالفتحة الظاهرة‪،‬‬ ‫َ‬ ‫محل رفع صفة‪-‬‬
‫ه‪:‬فاعل‬ ‫ج ْ‬
‫فن ُ ُ‬ ‫ة‪:‬ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة‪َ ،‬‬ ‫ع َ‬‫سا َ‬ ‫َ‬
‫ع(‪:‬في محل نصب حالا‪،‬‬ ‫ود ّ ٌ‬ ‫م‬ ‫ار‬ ‫ه‬
‫ّ َ ُ ُ َ‬ ‫ن‬‫ال‬ ‫)‬ ‫الظاهرة‪،‬‬ ‫بالضمة‬ ‫مرفوع‬
‫مى‪ :‬حالا منصوبة بالفتحة المقدرة على اللف للتعذر‪،‬‬ ‫كَل ْ َ‬
‫ف مســائي؟(‪:‬في محل‬ ‫شعا ً‪ :‬حالا منصوبة بالفتحة )كيــ َ‬ ‫ع َ‬‫ش ْ‬ ‫م َ‬ ‫ُ‬
‫نصب مفعولا به‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪72‬‬

‫‪ – 27‬الحب المتسامي‪ -‬بدوي الجبل‬


‫من يهوى‬ ‫تافردَ َ‬ ‫ّ‬ ‫وقد‬ ‫هم‬ ‫س دنيا ُ‬ ‫م النّا ُ‬ ‫تاقس َ‬
‫ّ‬ ‫‪-1‬‬
‫بدنياهُ‬ ‫وفتنتها‬
‫عيم محبّا ً أنت‬ ‫ُ‬ ‫ول الن ّ‬ ‫ي قلبا ً أنت‬ ‫الر ّ‬ ‫‪ -2‬ما فارقَ ّ‬
‫سلواهُ‬ ‫َ‬ ‫ه‬
‫جذوتا ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫وح‬
‫ّ ِ‬ ‫للر‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ك‬ ‫أمل‬ ‫)‬ ‫والحب‬
‫ّ‬ ‫بأسرار‬
‫ٍ‬ ‫قلبي‬ ‫ت‬
‫ْ ِ‬ ‫غمر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬
‫أخفاهُ(‬ ‫ة‬‫معطّر ٍ‬
‫ور أصفاهُ‬ ‫أشقر الن ّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫من‬ ‫سماوات‬
‫ٌ‬ ‫ك‬‫‪ -4‬في مقلتي ْ ِ‬
‫وأحلهُ‬ ‫يهدهدُها‬
‫سكر في‬ ‫ٌ‬ ‫ح‬
‫حتّى تارن ّ َ‬ ‫جم‬
‫لك راح الن ّ ُ‬ ‫‪ -5‬ورنوةٌ ِ‬
‫محيّاهُ‬ ‫يرشفها‬ ‫ُ‬
‫س‬
‫فيك ما قي ٌ‬ ‫ِ‬ ‫مول ّ ٌ‬
‫ه‬ ‫فجر‬
‫ٌ‬ ‫فيك ما‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ّ‬
‫‪ -6‬مدل ٌ‬
‫وليلهُ‬ ‫ه‬
‫ونجمت ُ ُ‬
‫قر‬
‫الش ُ‬‫ّ‬ ‫رؤاك‬
‫ِ‬ ‫لتستحم‬
‫ّ‬ ‫ه‬
‫يسكب عيني ِ‬ ‫ُ‬ ‫من كان‬ ‫‪َ -7‬‬
‫لولهُ‬ ‫ونورها‬
‫وراح يسمو عن الدّنيا‬ ‫ك عن‬ ‫‪ -8‬سما بحسن ِ ِ‬
‫بشكواهُ‬ ‫ة‬
‫شكواهُ تاكرم ً‬
‫ء الهـوى‬ ‫ومن شـقا ِ‬ ‫‪ -9‬يريـدُ بِـدْعا ً من‬
‫يختـار أقســاهُ‬ ‫ُ‬ ‫الحـزان مؤتالقا ً‬ ‫ِ‬
‫طيف‬
‫ٌ‬ ‫الفجر‬
‫ِ‬ ‫ة‬
‫في هدأ ِ‬ ‫مع جفني‬ ‫‪-‬أرخصت للدّ ِ‬ ‫ُ‬ ‫‪10‬‬
‫منك أغلهُ‬ ‫َ‬ ‫باكرهُ‬ ‫َ‬ ‫ثم‬
‫ّ‬
‫فحين )أرنو( إلى‬ ‫وسيم من‬ ‫ٌ‬ ‫ع عني‬ ‫‪-11‬يضي ُ‬
‫عينيك ألقاهُ‬ ‫ِ‬ ‫كواكبِها‬ ‫ج‬

‫‪-1‬بم غمرت الحبيبة قلب الشاعر‪ ،‬وكيف بدا الحب الذي ملك‬
‫روحه؟‬
‫ً‬
‫ج‪ -‬غمرته بأسرار معطرة‪-‬وبدا حبه خفيا عن الناس‪.‬‬
‫‪-2‬يتميز الشعر الوجداني بالذاتية والنفعالا العاطفي‪ ،‬وتوهّج‬
‫الذات‪ ،‬وضح ذلك من خللا النص‪.‬‬
‫ج‪-‬الذاتية‪ :‬تتجلى في تصوير عواطفه ومشاعره)قلبي‪-‬عني(‪-‬‬
‫توهج الذات‪ :‬يتجلى في تصوير شدة العاطفة وتأججها)يريد بدعا ً‬
‫من الحزان(‪.‬‬
‫‪-3‬اذكر ثلثا ً من سمات البداعية في النص مع المثلة‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪73‬‬
‫‪-‬الهروب إلى الطّبيعة‪:‬‬ ‫ص‪.‬‬
‫ج‪-‬الوحدة المقطعية في كل الن ّ ّ‬
‫سماوات‪ -‬نجم‪.‬‬
‫‪ -‬الجنوحة إلى الخيالا‪:‬ترنّح سكر‪.‬‬
‫بالحسن‪ -‬ما‬
‫ِ‬ ‫‪-4‬تعجب مما يلي بأسلوبي تعجب قياسيين)سما‬
‫الريّ قلباً(‪.‬‬‫فارق ّ‬
‫أصعب أن يفارقَ‬ ‫َ‬ ‫بالحسن‪ -‬ما‬
‫ِ‬ ‫الحسن‪ ،‬آو‪ :‬أسم ِ‬
‫َ‬ ‫ج‪-‬ما أسمى‬
‫الريّ قلباً‪.‬‬ ‫أصعب بأن يفارقَ ّ‬ ‫ْ‬ ‫الريّ قلباً‪ ،‬أو‪:‬‬‫ّ‬
‫‪-5‬أجب مرة بالسلب‪ ،‬ومرة باليجاب عما يلي‪ ):‬ألم يأتكم‬
‫ألقيت أخاك؟(‪.‬‬ ‫َ‬ ‫نذير؟‪-‬‬
‫ج‪-‬ألم يأتكم نذير‪ :‬اليجاب‪ :‬بلى‪ -‬السلب‪ :‬ل أو‪ :‬نعم‪ -‬ألقيت‬
‫أخاك‪ :‬اليجاب‪ :‬نعم‪ ،‬السلب‪:‬ل‪.‬‬
‫الدهر‬
‫ُ‬ ‫‪-6‬أكّد الجمل التالية بحرف زائد‪:‬ما إله غير الله‪ -‬كفى‬
‫معلّماً‪.‬‬
‫ج‪-‬ما من إله غير الله‪ -‬كفى بالدهر معلّماً‪.‬‬
‫مؤتلق‪-‬أشقر(‪.‬‬ ‫‪-7‬بين نوع المشتقات التالية‪ ،‬واذكر فعلها) ُ‬
‫مؤتلق‪ :‬اسم فاعل)ائتلق(‪ -‬أشقر‪ :‬صفة مشبهة باسم‬ ‫ج‪ُ -‬‬
‫الفاعل)شقر(‪.‬‬
‫التالية‪:‬سماوات‪-‬الحزان‪-‬رؤى‪-‬الشقر‪.‬‬
‫ُ‬ ‫‪-8‬هات مفردأ الجموع‬
‫حزن‪-‬رؤى‪ُ :‬رؤية‪ -‬الشقر‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫ج‪-‬سماوات‪ :‬سماء‪-‬الحزان‪:‬‬
‫الشقراء‪.‬‬
‫‪-9‬قطع الشطر الثاني من البيت الثاني وسم بحره وحددأ قافيته‬
‫وحرف رويه‪.‬‬
‫سل‪/‬واهُ‬ ‫ً‬
‫محب‪/‬با أنت َ‬ ‫ّ‬ ‫م‬
‫ج‪ -‬ول النّعي‪ُ /‬‬
‫متفعلةةن‪/‬فعلن ‪/‬مستفعلن ‪/‬فعْلن‪-‬من البحر البسيط‪،‬‬
‫القافية‪:‬واهو‪ ،‬الروي‪ :‬الهاء‪.‬‬
‫‪-10‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫وح‬
‫للر ِ‬‫ّ‬ ‫ة‪ :‬صفة مجرورة بالكسرة الظاهرة‪) ،‬أملك ُ ُ‬
‫ه‬ ‫ج‪ -‬معطّر ٍ‬
‫سماوات‪ :‬مبتدأ مرفوع بالضمة‬ ‫ٌ‬ ‫أخفاهُ(‪ :‬في محل رفع خبر‪،‬‬
‫ً‬
‫قر‪ :‬صفة مرفوعة بالضمة الظاهرة‪ ،‬مؤتالقا ‪ :‬صفة‬ ‫لش ُ‬ ‫الظاهرة‪ ،‬ا ّ‬
‫منصوبة بالفتحة الظاهرة‪)،‬أرنو(‪ :‬في محل جر بالضافة‪.‬‬
‫‪ -28‬مأدبة للقمر‪ -‬عبد الباسط الصوفي‬
‫قمر‬
‫ْ‬ ‫أكوابنا فاقفزْ إلينا يا‬
‫ُ‬ ‫هجَ ْ‬
‫ت‬ ‫‪ -1‬تاو ّ‬
‫وصور‬
‫ْ‬ ‫ء‬
‫ينبوعي ضيا ٍ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫ت هذا الليل‬ ‫ج ْر َ‬
‫ف ّ‬
‫جر‬ ‫ّ‬
‫الش ْ‬ ‫رأس‬
‫ِ‬ ‫ض على‬ ‫َ‬
‫مك البي ُ‬ ‫ت أقدا ُ‬ ‫َ‬
‫وانزلق ْ‬
‫منحدر‬
‫ْ‬ ‫س‬
‫م ْ‬ ‫الباب تال ّ‬
‫ِ‬ ‫ة‬
‫من الكُوى‪ ،‬من فرج ِ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪74‬‬
‫رر‬‫الش ْ‬ ‫ّ‬ ‫ة من‬ ‫ة مغزول ً‬ ‫ض ٍ‬
‫حبال ف ّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫واسقط‬
‫ّ‬
‫يف على شبّاكِنا معلقة‬ ‫ص ِ‬ ‫ة ال ّ‬ ‫‪ -2‬فاكه ُ‬
‫خمرنا معتّقة‬ ‫ُ‬ ‫د الكروم ِ‬ ‫ومن عناقي ِ‬
‫مزوقة‬ ‫ّ‬ ‫سلل ور ِدنا مضفورةٌ‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫هذي‬
‫مقة‬ ‫عنا أحاديث الهوى يحكونها من ّ‬
‫ملفقة‬ ‫ّ‬ ‫ة‬
‫ة وقص ٌ‬ ‫ة صادق ٌ‬ ‫ص ٌ‬
‫فق ّ‬
‫ْ‬
‫غزل‬ ‫َ‬
‫منديل‬ ‫الفجر‬
‫ِ‬ ‫قميص‬
‫ِ‬ ‫قنا من‬ ‫‪ -3‬قالوا‪ :‬سر ْ‬
‫ْ‬
‫وقبل‬ ‫عناق‬
‫ٍ‬ ‫ج‬
‫ه َ‬‫ضيعتنا و ْ‬‫ُ‬ ‫ت‬‫ق ْ‬ ‫واحتر َ‬
‫ْ‬
‫ومقل‬ ‫ضلوع‬ ‫خلف‬ ‫أسرارنا‬ ‫ت‬ ‫َ‬
‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫واختبأ ْ‬
‫ه‬ ‫ق ْ‬ ‫م َ‬ ‫يل في عيوننا ما أع َ‬ ‫الل ُ‬ ‫ه ّ‬ ‫ليل! آ ِ‬ ‫ُ‬ ‫وال ّ‬
‫شغف‬
‫ْ‬ ‫لفح‬
‫ِ‬ ‫صبابات ومن‬ ‫ٍ‬ ‫‪ -4‬قالوا‪ :‬خلقنا من‬
‫قتطف‬
‫ْ‬ ‫هنا وتا ُ‬ ‫المواعيد على شفا ِ‬ ‫ُ‬ ‫تاحيا‬
‫ف‬ ‫َ‬
‫عرزال لنا ومنعط ْ‬ ‫ٌ‬ ‫المرج‬ ‫جديل‬
‫ِ‬ ‫ومن‬
‫ِ‬
‫م َزقة‬ ‫ونطعم الحياةَ من قلوبنا المُ َ‬ ‫ُ‬
‫السئلة‪ -1 :‬ما القيم التي صورها الشاعر وأبرزها من خللا‬
‫حياة الفلحين؟‬
‫ج‪-‬المحبة‪ -‬العمل‪-‬البساطة‪.‬‬
‫‪ -2‬أين تجد في البيات نخب السى؟ وكيف صوره؟‬
‫ج‪-‬في المقطع الرابع‪ ،‬عبر عنه بالقلوب الممزقة‪.‬‬
‫‪ -3‬استخرجة من النص أسلوب تعجب واذكر صيغته وفعله‬
‫الماضي الذي صيغ منه‪.‬‬
‫مق‪.‬‬ ‫ج‪-‬ما أعمقَه‪ ،‬صيغته‪ :‬ما أفعله‪ ،‬فعله الماضي‪ :‬ع ُ‬ ‫َ‬
‫‪ -4‬في البيات اسم فعل‪ ,‬حددأه واذكر نوعه ‪ ،‬ودأللته‪.‬‬
‫ج‪-‬آه‪ :‬اسم فعل مضارع بمعنى أتوجع‪ ،‬ويكون أيضا ً بمعنى‬
‫أتعجب‪.‬‬
‫ج‪ -‬انزلقَ‪ -‬اختبأ‪-‬‬ ‫‪ -5‬هات مصدر كل من الفعالا التالية‪) :‬توه َ‬
‫ج َر(‪.‬‬
‫ف ّ‬
‫جر‪ :‬تفجير‪.‬‬ ‫ج‪-‬توهّج‪ :‬توهّج‪ -‬انزلق‪ :‬انزلق‪ -‬اختبأ‪ :‬اختباء‪ -‬ف ّ‬
‫‪ -6‬ردأ المصادأر التالية إلى أفعالها‪) :‬عناق‪ -‬الهوى‪ -‬ضياء(‪.‬‬
‫ج‪-‬عناق‪ :‬عانق‪ -‬الهوى‪ :‬هوي‪ -‬ضياء‪ :‬ضاء‪.‬‬
‫‪ -7‬بين نوع كل من المشتقات التالية واذكر فعل كل منها‪:‬‬
‫معتّقة‪ -‬البيض(‪.‬‬ ‫منحدَر‪ُ -‬‬ ‫)مغزولة‪ُ -‬‬
‫منحدَر‪ :‬اسم مكان) انحدر(‪-‬‬ ‫ج‪-‬مغزولة‪ :‬اسم مفعولا) غُزلا(‪ُ -‬‬
‫معتّقة‪ :‬اسم مفعولا )عُتّق( ‪ -‬البيض‪ :‬صفة مشبهة باسم‬ ‫ُ‬
‫الفاعل)باض(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪75‬‬
‫‪ -8‬رتب الكلمات التالية حسب ورودأها في معجم يأخذ بأوائل‬
‫الكلمات‪) :‬صور‪ -‬فجرنا‪ -‬معلقة‪ -‬معتقة(‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلها‪ :‬صور‪-‬فجر‪-‬علق‪ -‬عتق‪ .‬الترتيب‪:‬صور‪-‬معتقة‪ -‬معلقة‪-‬‬
‫فجرنا‪.‬‬
‫‪ -9‬علل كتابة اللف اللينة في‪) :‬الهوى‪ -‬تحيا‪ -‬الكوى(‪.‬‬
‫ج‪-‬الهوى‪ :‬أصلها ياء‪ -‬تحيا‪ :‬فعل فوق ثلثي سبقت ألفه بياء‪-‬‬
‫الكوى‪:‬اسم فوق ثلثي‪.‬‬
‫ْ‬
‫مقَل(‪.‬‬ ‫‪ -10‬هات مفردأ الجموع التالية‪) :‬أكواب‪ -‬شفاه‪ -‬أسرار‪ُ -‬‬
‫مقلة‪.‬‬ ‫مقل‪ُ :‬‬ ‫ج‪-‬أكواب‪ :‬كوب‪ -‬شفاه‪ :‬شفة‪ -‬أسرار‪ :‬سر‪ُ -‬‬
‫‪ -11‬لم كتبت همزة)اختبأت( همزة وصل ؟‬
‫ج‪-‬لنها جاءت في أولا فعل خماسي‪.‬‬
‫ض‪-‬‬ ‫َ‬
‫‪ -12‬اشرح الصور البيانية التالية‪) :‬انزلقت أقدامك البي ُ‬
‫ف ربوة(‪.‬‬ ‫اختبأت أسرارنا خل َ‬
‫ج‪-‬انزلقت أقدامك البيض‪ :‬شبه القمر بإنسان له أقدام وحذف‬
‫المشبه به وأبقى شيئا ً من لوازمه على سبيل الستعارة المكنية‪-‬‬
‫ف ربوة‪ :‬شبه السرار بإنسان يختبئ وحذف‬ ‫اختبأت أسرارنا خل َ‬
‫ً‬
‫المشبه به وأبقى شيئا من لوازمه على سبيل الستعارة المكنية‪.‬‬
‫‪ -13‬قطع البيت الثاني وسم بحره وحددأ قافيته وحرف رويه‪.‬‬
‫وصور‬
‫ْ‬ ‫جرت ها‪/‬ذا اللّيل ين‪/‬بوعي ضيا‪/‬ء‬ ‫ج‪-‬ف ّ‬
‫مستفعلن ‪ /‬مسةتفعلن‪/‬مسةتفعلن‪/‬مستعلن‪ -‬من بحر الرجز‪،‬‬
‫قافيته‪ :‬ئن وصور‪ ،‬رويه‪ :‬الراء‪.‬‬
‫‪ -14‬استخرجة من المقطع الولا أسلوب أمر واذكر صيغته ثم‬
‫أكده بنون التوكيد‪.‬‬
‫ن‪.‬‬
‫ج‪-‬اقفز‪ :‬فعل أمر‪ ،‬اقف َز ّ‬
‫‪ -15‬هات مرادأف المفردأات التالية‪ :‬وهج‪ -‬الكوى‪ -‬انزلقت‪.‬‬
‫ج‪-‬وهج‪ :‬اتّقادأ‪ -‬الكوى‪ :‬الفتحات‪-‬انزلقت‪ :‬لم يثبت قدمها‪.‬‬
‫‪-16‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫قمر‪:‬منادأى نكرة مقصودأة مبني على الضم في محل نصب‬ ‫ْ‬ ‫ج‪-‬‬
‫ينبوعي‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ليل‪ :‬بدلا منصوب بالفتحة الظاهرة‪،‬‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫على النداء‪ ،‬ال‬
‫ة‪:‬صفة منصوبة بالفتحة‬ ‫تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة‪ ،‬مغزول ً‬
‫مقة‪ :‬حالا‬ ‫سلل‪ :‬بدلا مرفوع بالضمة الظاهرة‪ ،‬من ّ‬ ‫ُ‬ ‫الظاهرة‪،‬‬
‫عرزال‪ :‬مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة‪.‬‬ ‫ٌ‬ ‫منصوبة بالفتحة الظاهرة‪،‬‬
‫عودأة الشراع‪ -‬شفيق معلوف‬ ‫‪-29‬‬
‫ء الكبا ِد‬
‫من ندا ِ‬ ‫صوت أدعى غداةَ‬
‫ٍ‬ ‫ي‬
‫‪-1‬أ ّ‬
‫للكبا ِد‬ ‫التّنادي‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪76‬‬
‫لبنان في‬ ‫َ‬ ‫باسم ِ‬ ‫للياب‬
‫ِ‬ ‫الشوقُ‬ ‫ّ‬ ‫‪ -2‬نشط َ‬
‫لوع منا ِد‬ ‫ِ‬ ‫ض‬
‫ال ّ‬ ‫ونادى‬
‫الجمر من‬ ‫َ‬ ‫ض‬
‫ننف ُ‬ ‫مان‬
‫ِ‬ ‫الز‬
‫ة ّ‬ ‫م ُ‬
‫تذ ّ‬ ‫ق ْ‬ ‫‪ -3‬صد َ‬
‫الرما ِد‬ ‫خلل ّ‬ ‫ِ‬ ‫فعدْنا‬ ‫ُ‬
‫ج‬
‫وق هود ٌ‬ ‫والش ِ‬ ‫ّ‬ ‫ج‬
‫ِ‬ ‫بين‬
‫َ‬ ‫ط فليقل ّ َ‬
‫ك‬ ‫الش ّ‬ ‫ّ‬ ‫قرب‬‫َ‬ ‫‪-4‬‬
‫متها ِد‬ ‫المو‬
‫ضفاف‬
‫ِ‬ ‫ذكرياتاي على‬ ‫صبا فيا‬ ‫هاك ملهى ال ّ‬ ‫َ‬ ‫‪-5‬‬
‫الوادي‬ ‫م‬‫لمل ْ‬ ‫ِ‬ ‫قلب‬
‫ُ‬
‫ة‬
‫عادَ عنه فمي بحُرق ِ‬ ‫ت‬ ‫ْ‬
‫‪ -6‬مَوطني ما رشف ُ‬
‫صا ِد‬ ‫ردك إل ّ‬ ‫َ‬ ‫و‬
‫ِ‬
‫ه‬
‫حملوها على الجبا ِ‬ ‫ُ‬ ‫َربين‬ ‫ّ‬ ‫غ‬ ‫م‬‫ُ‬ ‫ال‬ ‫قلوب‬‫ِ‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬‫‪7‬‬
‫الجعا ِد‬ ‫ِ‬ ‫ح‬
‫جرا ٌ‬
‫دهم سوى‬ ‫ب ولم يه ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫سواحل‬ ‫قوا(‬ ‫يوم )د ُّ‬ ‫َ‬ ‫‪-8‬‬
‫العزم ِ هاد‬ ‫رق بالغر‬ ‫الش ِ‬ ‫ّ‬
‫بكوكب‬
‫ٍ‬ ‫ق منهم‬ ‫أف ُ‬ ‫المجاديف(‬
‫ُ‬ ‫‪ -9‬كلما )احتكّت‬ ‫ّ‬
‫قا ِد‬ ‫و ّ‬ ‫ع الـ‬ ‫ش ّ‬
‫هم يدُ النّسيم ِ‬ ‫عت ْ ُ‬ ‫جم َ‬ ‫الرياح‬
‫ِ‬ ‫كف‬‫ّ‬ ‫هم‬ ‫عت ْ ُ‬ ‫وز َ‬ ‫‪ّ –10‬‬
‫الهادي‬ ‫فهل ّ‬
‫ة‬
‫خـفــار ِ‬ ‫مــم فـي ِ‬ ‫ٌ‬ ‫ِذ‬ ‫هـات مـا‬ ‫ِ‬ ‫م‬
‫ص ال ّ‬ ‫‪ -11‬غصـ ُ‬
‫الول ِد‬ ‫هـي إلّ‬
‫ح بعـدَ‬ ‫م الفتـ ِ‬ ‫علــ َ‬ ‫يخنقوا‬ ‫ُ‬ ‫أن‬ ‫‪-‬حـان ْ‬ ‫َ‬ ‫‪12‬‬
‫الجهــا ِد‬ ‫ِ‬ ‫طـول‬
‫ِ‬ ‫ع ويـطـووا‬ ‫الشــرا َ‬ ‫ّ‬
‫م ألغي عمل ما في البيت الحادأي عشر؟‬ ‫ُ‬
‫السئلة‪-1:‬ل ِ َ‬
‫ج‪-‬لنتقاض نفيها بإل‪.‬‬
‫‪-2‬هات من البيت الخامس اسم فعل واذكر ماذا أفادأ؟‬
‫ج‪-‬هاك‪ :‬اسم فعل أمر بمعنى خذ‪.‬‬
‫‪-3‬لماذا استعمل)المغربين( بدل ً من المهاجرين؟‬
‫ج‪-‬للدللة على أنهم أجبروا على الهجرة‪.‬‬
‫‪-4‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬صدقت ذمة الزمان‪-‬ننفض الجمر‪-‬‬
‫يخنقوا الشراع‪.‬‬
‫ج‪ -‬صدقت ذمة الزمان‪:‬وفى الدهر بوعده‪-‬ننفض الجمر‪:‬نؤجج‬
‫الشوق‪-‬يخنقوا الشراع‪:‬يلقوا عصا الترحالا‪.‬أو‪ :‬يقعدوا عن السفر‪.‬‬
‫رشفت‪ -‬صادأٍ‪-‬‬ ‫ُ‬ ‫‪ -5‬هات مرادأف المفردأات التالية‪) :‬خفارة‪-‬‬
‫ننفض‪ -‬الجعادأ(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪77‬‬
‫رشفت‪ :‬تناولت الماء ببطء‪ -‬صادأٍ‪ :‬عطشان‪-‬‬ ‫ُ‬ ‫ج‪ -‬خفارة‪:‬ذمة‪-‬‬
‫ننفض‪:‬نرمي‪ -‬الجعادأ‪:‬المتغضنة‪.‬‬
‫‪ -6‬قالا أبو ماضي‪:‬‬
‫هما ً يقد ّ القلب والعصابا(‪.‬‬ ‫ملني النوى‬ ‫)يا ويح نفسي كم تح ّ‬
‫دألا على البيت الذي يلتقي معناه معنى هذا البيت‪ ,‬ووازن بينهما‬
‫من حيث الفكرة والسلوب‪.‬‬
‫ج‪-‬البيت السابع‪ ،‬كل الشاعرين يشير إلى معاناته بسبب البعد‬
‫والحنين‪ ،‬معلوف‪ :‬آثار الغربة تبدو على الجباه المتغضنة‪،‬وهي آلم‬
‫عميقة في نفوسهم‪ ،‬بينما عند أبي ماضي فإن آثار الغربة تبدو على‬
‫أعصابه‪،‬وهي هموم قاسية‪.‬‬
‫‪ -7‬اذكر بعض سمات التباعية في النص‪.‬‬
‫ج‪-‬وحدة الوزن والقافية‪ :‬في كل البيات‪- .‬محاكاة‬
‫القدماء في أساليبهم وصورهم‪ :‬هودأج متهادأ‪ ،‬كوكب وقادأ‪-.‬‬
‫وضوح اللفاظ‪ :‬هودأج‪-.‬التصريع‪ :‬التنادأي‪ ،‬الكبادأ‪ .‬نصاعة‬
‫التّعبير‪ :‬خفارة الولدأ‪.‬‬
‫‪ -8‬هات من البيت الولا جملة إنشائية‪ ,‬وبين نوع النشاء فيها‪,‬‬
‫والغرض منه‪.‬‬
‫ج‪-‬أي صوت أدأعى‪ :‬استفهام‪ ،‬غرضه‪ :‬التعبير عن الحنين‪.‬‬
‫‪ -9‬تعجب مما يلي‪ ,‬مستخدما صيغتي التعجب القياسيتين‪:‬‬
‫)صدقت ذمة الزمان(‪.‬‬
‫مان‪.‬‬
‫ة ال ّز ِ‬ ‫م َ‬ ‫ج‪-‬ما أصدقَ ذ ّ‬
‫ً‬
‫‪ -10‬هات جملة فيها اسم منصوب على الختصاص مضافا إلى‬
‫علم‪.‬‬
‫أعرب الناس لسانا‪ً.‬‬
‫ُ‬ ‫يعرب‬
‫ٍ‬ ‫ج‪-‬نحن أبناءَ‬
‫‪ -11‬ردأ المصادأر التالية إلى أفعالها الماضية‪ ,‬وبين نوع كل‬
‫مصدر‪) :‬التنادأي‪ -‬نداء‪ -‬وردأ‪ -‬الشوق(‪.‬‬
‫وردأ‪ -‬الشوق‪ :‬شاق‪.‬‬‫ج‪ -‬التنادأي‪ :‬تنادأى‪ -‬نداء‪ :‬نادأى‪ -‬وردأ‪َ :‬‬
‫صدقت‪-‬‬
‫ْ‬ ‫‪ -10‬علل سبب كتابة التاء مبسوطة في‪) :‬صوت‪-‬‬
‫رشفت(‪.‬‬
‫ُ‬
‫صدقت‪ :‬تاء التأنيث في‬‫ْ‬ ‫الوسط‪-‬‬ ‫ساكن‬ ‫ثلثي‬ ‫اسم‬ ‫صوت‪:‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫رشفت‪ :‬تاء الفاعل في آخر الفعل‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫آخر الفعل‪-‬‬
‫‪ -11‬بين نوع المشتقات التالية‪ :‬أدأعى‪ -‬موطن‪ -‬صادأِ‪ -‬مغربين‪.‬‬
‫ج‪ -‬أدأعى‪ :‬اسم تفضيل‪ -‬موطن‪ :‬اسم مكان‪ -‬صادأِ‪ :‬اسم فاعل‪-‬‬
‫مغربين‪ :‬اسم مفعولا‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪78‬‬
‫‪ -12‬قطع الشطر الثاني من البيت الثاني وسم بحره‪ ,‬وحددأ‬
‫قافيته وحرف رويه‪.‬‬
‫ضلو‪ِ /‬ع منادأِ‬
‫ن في ال ّ‬
‫ج‪ -‬باسم ِ لبنا‪َ /‬‬
‫فاعلتن ‪ /‬متفعلةةن‪/‬فعلتن‪-‬من البحر الخفيف‪ ،‬قافيته‪:‬نادأي‪،‬‬
‫رويه‪ :‬الدالا‪.‬‬
‫‪-‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫ي ‪ :‬مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة‪ ،‬منا ٍد‪ :‬فاعل مرفوع‬ ‫ج‪ -‬أ ّ‬
‫مة المقدرة على الياء المحذوفة للتخفيف‪.‬‬ ‫ض ّ‬
‫وعلمة رفعه ال ّ‬
‫جراح‪:‬مبتدأ‬
‫ٌ‬ ‫الرما ِد‪:‬مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة‪،‬‬ ‫ّ‬
‫ّ‬ ‫ُ‬
‫ج‪ :‬فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة‪) ،‬دقوا( ‪ :‬في‬ ‫مرفوع‪ .‬هود ٌ‬
‫المجاديف( في محل جر بالضافة‬
‫ُ‬ ‫ّ‬
‫محل جر بالضافة‪) ،‬احتكت‬
‫يخنقوا‪:‬فعل مضارع‬‫ُ‬ ‫مــم‪ :‬خبر مرفوع بالضمة الظاهرة‪،‬‬ ‫ٌ‬ ‫ِذ‬
‫منصوب وعلمة نصبه حذف النون من آخره لنه من الفعالا‬
‫الخمسة‪ ،‬والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع‬
‫فاعل‪.‬‬
‫ّ‬
‫الشاعر القروي)رشيد‬ ‫ّ‬
‫‪-‬الشهداء‪-‬‬‫‪30‬‬
‫سليم الخوري(‬
‫ة على‬ ‫صل ِ‬ ‫أزكى ال ّ‬ ‫تاسليم على‬ ‫ٌ‬ ‫المطالع‬
‫ِ‬ ‫خير‬
‫ُ‬ ‫‪-1‬‬
‫أبدا‬
‫ً‬ ‫هم‬ ‫ح ِ‬ ‫أروا ِ‬ ‫الشهدا‬ ‫ّ‬
‫الوطان‬
‫ِ‬ ‫حر عن‬ ‫لكل ّ‬ ‫ّ‬ ‫الهام إجلل ً‬ ‫ُ‬ ‫فلتنحن‬
‫ِ‬ ‫‪-2‬‬
‫مات فدى‬ ‫َ‬ ‫ة‬
‫وتاكرم ً‬
‫عب‬
‫للش ِ‬‫ّ‬ ‫لبنان‬
‫َ‬ ‫جو‬‫ّ‬ ‫في‬ ‫ّ‬
‫هر التي‬ ‫الز َ‬‫الوطن ّ‬ ‫أنجم‬
‫َ‬ ‫‪ -3‬يا‬
‫ِ‬
‫هدى‬ ‫ليل ُ‬ ‫ِ‬ ‫ض‬
‫ال ّ‬ ‫ت‬ ‫ع ْ‬ ‫سط َ‬
‫ت بكم العوادَ‬ ‫س ْ‬ ‫فقدّ َ‬ ‫قتْكُم يدُ الجاني‬ ‫ّ‬
‫‪ -4‬قد عل َ‬
‫والمسدا‬ ‫ملطَّخ ً‬
‫ة‬ ‫ُ‬
‫ّ‬
‫منها الثّريّا تالظى‬ ‫بصدر الفق‬ ‫ِ‬ ‫قوكم‬ ‫ّ‬
‫‪ -5‬بل عل ُ‬
‫صدرها حسدا‬ ‫ُ‬ ‫ة‬
‫أوسم ً‬
‫رب‬‫ُ ِ‬‫ع‬ ‫لل‬ ‫ت‬
‫ّ َ ْ‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ة‬‫ٍ‬ ‫ُقد‬ ‫وع‬ ‫للعرب‬
‫ِ‬ ‫بحبل )غدا‬ ‫ٍ‬ ‫أكرم‬
‫ْ‬ ‫‪-6‬‬
‫معتقدا‬ ‫ُ‬ ‫ة(‬ ‫رابط ً‬
‫المنون على‬ ‫ِ‬ ‫حبل‬‫َ‬ ‫حر لو نصبْت‬ ‫كل ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪-7‬حتى غدا‬
‫هدّابِه سجدا‬ ‫له‬
‫ة ل َتارى في‬ ‫م ٍ‬ ‫ل ّ‬ ‫العرب يا‬
‫ِ‬ ‫شباب‬
‫َ‬ ‫وأنتم يا‬ ‫ُ‬ ‫‪-8‬‬
‫غيركم سندا‬ ‫ُ‬ ‫سندا ً‬
‫ء‬
‫ن دماءُ البريا ِ‬ ‫ل تاُهدَ َر ّ‬ ‫ء أل‬‫ء البريا ِ‬ ‫‪ -9‬ناشدْتاُكم بدما ِ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪79‬‬
‫ى‬
‫سد ً‬ ‫ُ‬ ‫ة يجري في‬ ‫الشهاد ِ‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬دم‬
‫‪ُ 10‬‬
‫ح‬
‫الرو َ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫يبل‬ ‫ً‬ ‫هورا‬ ‫َ‬ ‫ط‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫حر‬
‫ّ‬ ‫قكم‬ ‫عرو ِ‬
‫والجسدا‬ ‫ُ‬
‫البطال ما‬ ‫‪ -11‬تالك الجبابرةُ‬
‫أم ولن‬ ‫هم ّ‬ ‫د أمثال ُ ُ‬ ‫للمج ِ‬ ‫ت‬‫ولد ْ‬
‫َ‬
‫تالدا‬ ‫قدا‬‫ار مت ّ ِ‬‫هم كالن ّ ِ‬ ‫ع ُ‬
‫ه أرو ُ‬ ‫‪ -12‬لل ّ ِ‬
‫الردى‬ ‫ض ّ‬ ‫يبغي حيا َ‬ ‫صاحبواالسيف لم‬
‫َ‬ ‫‪-‬إن‬
‫‪ْ 13‬‬
‫بتردا‬ ‫م ِ‬ ‫ار ُ‬ ‫بالن ّ ِ‬ ‫يستكثروا عُددا ً‬
‫زال ولم‬ ‫ِ‬ ‫يوم الن ّ‬ ‫َ‬ ‫ح لـو لـم‬ ‫ـل الجـر َ‬ ‫‪-14‬يقب ّ ُ‬
‫يستعظموا عَددا‬ ‫ع‬‫ه طم ٌ‬ ‫يــغر ِ‬
‫ه‬
‫تاـمنى أنّـ ُ‬
‫ّ‬ ‫ه مـا‬ ‫ر ِ‬ ‫بـغـيـ ِ‬ ‫ق‬
‫ثغر الح ّ‬‫ُ‬ ‫ح‬‫‪-15‬كأنما الجر ُ‬
‫ضـمــدا‬ ‫مبتسما ً‬ ‫ُ‬
‫لسان‬
‫ٌ‬ ‫صر فيه‬ ‫والن ّ ُ‬ ‫ق‬
‫بغير الح ّ‬ ‫ِ‬ ‫‪-16‬فل معادَ‬
‫ء شدا‬ ‫بالثّنا ِ‬ ‫منتصرا ً‬ ‫ُ‬
‫بغير‬
‫ِ‬ ‫انتصار‬
‫َ‬ ‫ول‬
‫متّحدا‬ ‫عب ُ‬ ‫الش ِ‬ ‫ّ‬

‫السئلة‪ -1:‬هات مرادأف المفردأات التالية‪) :‬الهام‪ -‬الزهر‪-‬‬


‫الجاني‪ -‬ملطخة‪ -‬المسد‪ -‬تهدرن‪ -‬الترالا‪ -‬الردأى‪ -‬المنون‪ -‬متقدا‪-‬‬
‫تلظى‪ -‬السهام‪ -‬هدّاب‪ -‬سدى(‪.‬‬
‫ج‪ -‬الهام‪ :‬الرؤوس‪ -‬الزهر‪ :‬المضيئة‪ -‬الجاني‪:‬المجرم‪ -‬ملطخة‪:‬‬
‫مصبوغة بالدماء‪ -‬المسد‪ :‬حبل الليف‪ -‬تهدرن‪ :‬تسفحن‪ -‬الترالا‪:‬‬
‫القتالا‪ -‬الردأى‪ :‬الموت‪ -‬المنون‪ :‬الموت‪ -‬متقدا‪ :‬متأججاً‪ -‬تلظى‪:‬‬
‫تتقد ‪ -‬هدّاب‪:‬ليف‪ -‬سدى‪ :‬بدون ثأر‪.‬‬
‫‪ -2‬قالا الزهاوي في رثاء شهداء السادأس من أيار‪:‬‬
‫الصباح‬
‫ِ‬ ‫م سماءٍ في‬ ‫نجو ُ‬ ‫)كأن وجوه القوم فوق جذوعهم‬
‫أفو ُ‬
‫لا(‪.‬‬
‫أين تجد معنى هذا البيت في النص؟ وازن بينهما من حيث‬
‫المضمون والعاطفة والصورة‪.‬‬
‫ج‪-‬في البيت الثالث‪ ،‬كل الشاعرين شبه الشهداء بالنجوم‪ ،‬لكنها‬
‫نجوم يهتدى بها عند القروي وهي مشرقة في سماء الوطن‪ ،‬أما‬
‫عند الزهاوي فهي نجوم تميل نحو المغيب عند الصباح‪.‬‬
‫‪ -3‬من الجاني الذي قصده الشاعر في البيت الرابع؟‬
‫ج‪-‬جمالا باشا السفاح‪.‬‬
‫‪ -4‬هات اثنين من المشاعر العاطفية في النص‪ ,‬وأشر إلى‬
‫موطن كل منهما‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪80‬‬
‫ج‪-‬إجللا)‪ (2-1‬اعتزاز)‪.(3‬‬
‫ً‬
‫‪ -5‬تبدو في النص ملمح اتباعية واضحة‪ ,‬حددأ ثلثا منها‬
‫واستشهد على ذلك من البيات‪.‬‬
‫ج‪-‬التصريع) شهدا‪-‬أبدا( جزالة اللفاظ) الردأى( وحدة الوزن‬
‫والقافية)في كل النص(‪.‬‬
‫‪ -6‬في النص صيغة تعجب قياسية‪ ,‬حددأها واذكر الصيغة الثانية‬
‫مضبوطة بالشكل‪.‬‬
‫م الحبل‪َ.‬‬ ‫بحبل‪ ،‬ما أكر َ‬
‫ٍ‬ ‫ج‪-‬أكرم‬
‫م(‪ ,‬واذكر حكم توكيد الفعل في‬ ‫)فلتنحن الها ُ‬
‫ِ‬ ‫‪ -7‬أكّد بالنون‪:‬‬
‫هذه الجملة‪.‬‬
‫م‪.‬جائز التوكيد لدللته على طلب‪.‬‬ ‫ن الها ُ‬‫ج‪-‬فلتنحني َ ّ‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ -8‬هات من النص مصدرا قياسيا‪ ,‬واسم فاعل‪ ,‬واسم مفعولا‪,‬‬
‫واسم تفضيل‪ ,‬وصفة مشبهة باسم الفاعل‪ ,‬واذكر فعل كل منها‪.‬‬
‫ج‪-‬المصدر القياسي‪:‬تسليم)سلّم(‪-‬اسم الفاعل‪:‬الجاني)جنى(‪-‬‬
‫ملطّخة )لُطّخ( ‪-‬اسم التفضيل‪:‬أزكى)زكا(‪-‬الصفة‬ ‫اسم المفعولا‪ُ :‬‬
‫ل(‪.‬‬‫المشبهة باسم الفاعل‪ :‬الضليل)ض ّ‬
‫‪ -9‬هات مصدر كل من الفعالا التالية‪) :‬صاحب‪ -‬تنحني‪ -‬سطع‪-‬‬
‫تمنى(‪.‬‬
‫ج‪ -‬صاحب‪:‬مصاحبة‪ -‬تنحني‪:‬انحناء‪ -‬سطع‪:‬سطوعاً‪-‬‬
‫تمنّى‪:‬تنمنّياً‪.‬‬
‫‪ -10‬استخرجة من البيات محسنا ً بديعيا ً واذكر نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬الضليل وهدى‪ :‬طباق‪.‬‬
‫‪ -11‬في البيت السادأس حرف جر زائد‪ ,‬حددأه‪.‬‬
‫ج‪-‬الباء في بحبل‪.‬‬
‫‪ -12‬قطع الشطر الثاني من البيت الثالث من القصيدة وسم‬
‫بحره وحددأ قافيته وحرف رويه‪.‬‬
‫لا هُدى‬‫ضلي‪ِ /‬‬
‫َعب ال ّ‬
‫ش‪/‬ش ِ‬ ‫ن لل ّ‬ ‫ج‪ -‬في جوّ لب‪/‬نا َ‬
‫مستفعلن ‪/‬فاعةلن ‪/‬مسةتفعلن ‪/‬فعةلن‪-‬من البحر البسيط‪،‬‬
‫قافيته‪:‬ليل هدى‪ ،‬رويه‪ :‬الدالا‪.‬‬
‫‪-13‬هات من البيات أسلوب تعجب سماعي وأعد كتابته‬
‫مستخدما ً صيغة قياسية للتعجب‪.‬‬
‫ج‪-‬لله أروعهم‪ ،‬ما أروعَهم‪.‬‬
‫‪-14‬هات من البيت الخامس حرف جر‪ ،‬وبين ماذا أفادأ‪.‬‬
‫ج‪-‬بل‪ ،‬أفادأ الضراب عن الحكم الذي قبلها‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪81‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪-15‬هات من البيت الثامن فعل ً مضارعا مؤكدا بالنون‪ ،‬وبين‬
‫هل هو واجب التوكيد أم جائز‪ ،‬ولماذا؟‬
‫ن‪ ،‬جائز التوكيد لدللته على طلب‪.‬‬ ‫ج‪-‬ل تهدر ّ‬
‫‪-16‬هات تركيبا ً يماثل قوله‪:‬تلظى صدرها‪-‬حياض الردأى‪-‬‬
‫ج‪ -‬تلظى صدرها‪:‬تأججت نفسه‪-‬حياض الردأى‪:‬ساحات المعارك‪.‬‬
‫‪-17‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫ج‪-‬أبداً‪ :‬ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة‪-،‬إجللً‪ :‬مفعولا‬
‫لجله منصوب بالفتحة الظاهرة‪-،‬ملطخة‪:‬حالا منصوبة بالفتحة‬
‫الظاهرة‪،‬أوسمة‪:‬تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة‪ ،‬سنداً‪:‬منادأى‬
‫شبيه بالمضاف منصوب بالفتحة‪) ،‬غدا للعرب رابطة(‪:‬في محل جر‬
‫صفة‪،‬متقدا ً ومبتسماً‪:‬حالا منصوبة بالفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫‪ -31‬أيها الليل‪ -‬جبران خليل جبران‬
‫ُ‬
‫الليل‪.‬‬ ‫أيّها‬
‫منشدين‪.‬‬ ‫والشعراء وال ُ‬ ‫ّ‬ ‫اق‬ ‫ّ‬
‫العش ِ‬ ‫َ‬
‫ليل‬ ‫يا‬
‫يا ليل الشباح والرواح والخيلة‪.‬‬
‫صبابة والتّذكار‪.‬‬ ‫الشوق وال ّ‬ ‫ّ‬ ‫يا ليل‬
‫وعرائس‬
‫ِ‬ ‫المغرب‬
‫ِ‬ ‫الواقف بين أقزام ِ‬ ‫ُ‬ ‫ار‬
‫أيّها الجب ّ ُ‬
‫ج بالقمر‪.‬‬ ‫تو ُ‬
‫م ّ‬ ‫الرهبة‪ ،‬ال ُ‬ ‫سيف ّ‬ ‫َ‬ ‫تقلّدُ‬ ‫م َ‬ ‫الفجر‪ ،‬ال ُ‬
‫عين إلى أعماق‬ ‫ٍ‬ ‫بألف‬
‫ِ‬ ‫اظر‬
‫ُ‬ ‫السكون‪ ،‬الن ّ‬ ‫ّ‬ ‫ح بثوب‬ ‫متّش ُ‬ ‫ال ُ‬
‫ة الموت والعدم‪.‬‬ ‫أذن إلى أن ّ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫بألف‬
‫ِ‬ ‫مصغي‬ ‫الحياة‪ ،‬ال ُ‬
‫ً‬
‫لقد صحبْتُك أيها الليل حتى صرت شبيها بك‪ ،‬وألفتك‬
‫تاحول‬
‫ّ‬ ‫حتى تامازجت ميولي بميولك‪ ،‬وأحببتك حتى‬
‫ة لوجودك‪.‬‬ ‫صغّر ٍ‬ ‫م َ‬ ‫وجداني إلى صورة ُ‬
‫ة ينثرها الوجد‬ ‫كواكب ملتمع ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ة‬
‫ففي نفسي المظلم ِ‬
‫س في الصباح‪ ،‬وفي‬ ‫عند المساء‪ ،‬وتالتقطُها الهواج ُ‬
‫د بالغيوم‪،‬‬ ‫تاارة في فضاء متلب ّ ٍ‬ ‫ً‬ ‫قمر يسعى‬ ‫ٌ‬ ‫الرقيب‬ ‫قلبي ّ‬
‫ء مفعم ٍ بمواكب الحلم‪.‬‬ ‫وطورا ً في جل ٍ‬
‫الناس مفاخرا ً إذا‬ ‫ُ‬ ‫أنا مثلُك أيّها اللّيل‪ ،‬وهل يحسبني‬
‫يتشبهون بالنّهار‪.‬؟‬ ‫ّ‬ ‫تافاخروا(‬ ‫ُ‬ ‫ت بك‪ ،‬وهم إذا )‬ ‫ه ُ‬ ‫ما تاشب ّ ْ‬
‫هم بما ليس فيه‪.‬‬ ‫أنا مثلك وكلنا مت ّ ٌ‬
‫أنا مثلك بميولي وأحلمي وخلقي وأخلقي‬
‫يتوجني المساء بغيومه الذّهبيّة‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫أنا مثلك وإنْ لم‬
‫عته الورديّة‪.‬‬ ‫صباح أذيالي بأش ّ‬ ‫صع ال ّ‬ ‫أنا مثلك وإنْ لم ير ّ‬
‫ة‪.‬‬
‫بالمجر ِ‬
‫ّ‬ ‫ً‬ ‫أنا مثلك وإنْ لم أكن ممنطقا‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪82‬‬
‫ئ مضطرب‪،‬وليس‬ ‫ٌ‬
‫مسترسل منبسط هاد ٌ‬‫ٌ‬ ‫ٌ‬
‫ليل‬ ‫أنا‬
‫لظلمتي بدءٌ‪ ،‬وليس لعماقي نهايةٌ‪ ،‬فإذا ما انتصبت‬
‫مدة‬ ‫ة بنور أفراحها‪ ،‬تاتعالى روحي متج ّ‬ ‫الرواح متباهي ً‬
‫بظلم كآبتها‪.‬‬
‫أنا مثلك أيّها اللّيل‪ ،‬ولن يأتايَ صباحي حتى ينتهي‬
‫أجلي‪.‬‬
‫السئلة‪-1:‬كيف نظر الكاتب إلى الليل في المقطع الثاني؟‬
‫ج‪-‬نظر إلى الليل على أنه صورة عنه‪.‬‬
‫م يتماثل مع الليل‪ ،‬وبم يختلف عنه؟‬ ‫‪ -2‬ب ِ َ‬
‫ج‪-‬يتماثل معه ب‪:‬الكوكب اللمعة والقمر‪ ،‬والفضاء المتلبدة‬
‫بالغيوم‪ ،‬والميولا والحلم‪ ،‬ويختلفان بالمجرة‪ ،‬والغيوم الذهبية‪،‬‬
‫والشعة الوردأية‪ ،‬والمجرة‪.‬‬
‫ً‬
‫‪-3‬كان حنين المهجريين إلى الطبيعة هربا من أثقالا المجتمع‬
‫المدني الصاخب‪ ،‬ومن قيمه المادأية‪ ،‬هل ترى في النص ما يؤكد‬
‫ذلك؟ أشر إليه‪.‬‬
‫ج‪-‬الليل هنا يرمز إلى المستبد الذي يرزح كالكابوس فوق وطنه‬
‫الذي هاجر منه لذلك يرى الليل ينظر بألف عين‪ ،‬ويراه كالجبار‬
‫متمنطقا ً بالسيف‪ ،‬وبالتالي يرى فيه هروبا ً من الواقع الصاخب‬
‫لهدوئه‪ ،‬وسحر سمائه المزدأانة بالقمر والنجوم اللذين أشار إليهما‪،‬‬
‫ولليل سماء متلبدة بالغيوم تمثل المجتمع المادأي الذي يعيش فيه‪.‬‬
‫‪-4‬اذكر ثلثا ً من سمات البداعية في النص مع المثلة‪.‬‬
‫ج‪-‬الذاتية‪)-‬أنا ليل(‪-‬الهروب إلى الطبيعة)الليل‪-‬السماء(‪-‬الجنوح‬
‫إلى الخيالا )الواقف بين أقزام المغرب(‪.‬‬
‫‪-5‬في المقطع الثالث جملة فعلية مؤكدة‪ ،‬حددأها‪ ،‬واذكر طريقة‬
‫توكيدها‪.‬‬
‫ج‪-‬فإذا ما انتصبت‪:‬ة مؤكدة بما الزائدة بعد إذا‪.‬‬
‫صبابة‪ -‬جلء‪-‬الشّ وق‪.‬‬ ‫‪-6‬هات فعل كل من المصادأر التالية‪ :‬ال ّ‬
‫بابة‪:‬صب‪-‬جلء‪:‬جل‪ -‬الشّ وق‪:‬شاق‪.‬‬‫ّ‬ ‫ص‬
‫ج‪ -‬ال ّ‬
‫‪-7‬بين نوع المشتقات التالية‪ ،‬واذكر فعل كل منها‪ :‬الجبّار‪-‬‬
‫متوّج‪-‬محملِق‪-‬جميل‪.‬‬ ‫ال ّ‬
‫متوّج‪ :‬اسم مفعولا‬ ‫ج‪ -‬الجبّار‪ :‬مبالغة اسم فاعل فعله‪:‬جبر‪-‬ال ّ‬
‫فعله تُوّج‪-‬محملِق‪ :‬اسم فاعل فعله حملق‪-‬جميل‪ :‬صفة مشبهة‬
‫مل‪.‬‬ ‫باسم الفاعل فعله ج ُ‬
‫‪-8‬رتب الكلمات التالية بحسب معجم يأخذ بأواخر‬
‫الكلمات‪:‬سيف‪-‬عرائس‪-‬الساهرين‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪83‬‬
‫ج‪-‬أصلها‪:‬سيف‪ -‬عرس‪ -‬سهر – الترتيب‪:‬الساهرين‪-‬عرائس‪-‬‬
‫سيف‪.‬‬
‫‪-9‬هات مفردأ الجموع التالية‪ :‬وجوه‪-‬الساهرين‪-‬أخيلة‪.‬‬
‫ج‪ -‬وجوه‪:‬وجه‪-‬الساهرين‪ :‬الساهر‪-‬أخيلة‪:‬خيالا‪.‬‬
‫‪-10‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫الليل‪:‬بدلا مرفوع‪.‬شبيهاً‪:‬خبر صرت منصوب وعلمة نصبه‬ ‫ُ‬
‫كواكب‪:‬مبتدأ‬
‫ُ‬ ‫الفتحة الظاهرة‪ .‬مفاخراً‪:‬مفعولا به ثان منصوب‪.‬‬
‫مة الظاهرة على آخره‪).‬تافاخروا(‪ :‬في‬ ‫ض ّ‬
‫مرفوع وعلمة رفعه ال ّ‬
‫محل جر بالضافة‪.‬‬
‫‪ -32‬أيها النسان – ميخائيل نعيمة‬
‫جر‬ ‫النسان‪ ،‬أنت النسانيّة بكاملها‪ ،‬منك تاتف ّ‬ ‫ُ‬ ‫‪-1‬أيّها‬
‫تاصب‪.‬‬
‫ّ‬ ‫َ‬
‫وفيك‬ ‫ينابيعها وإليك تاجري‪،‬‬
‫‪-2‬أنت حاكمها ومحكومها‪ ،‬وظالمها ومظلومها‪،‬‬
‫مها ومهدومها‪ ،‬أنت صالبها ومصلوبها‪ ،‬وضعيفها‬ ‫وهاد ُ‬
‫وقويّها‪ ،‬وظاهرها وخفيّها‪ ،‬أنت جلّدها ومجلودها‪،‬‬
‫ورفيعها وخسيسها‪،‬ـ وملكها وإبليسها‪.‬‬
‫أخت‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫أخ و‬
‫كل ٍ‬ ‫ّ‬ ‫أم‪ ،‬وأبو‬
‫أب و ّ‬ ‫كل ٍ‬ ‫ّ‬ ‫ابن‬
‫ُ‬ ‫أنت‬
‫منك و ل َ‬
‫لك‬ ‫َ‬ ‫مهرب لي‬
‫َ‬ ‫كنت – ل‬
‫ُ‬ ‫‪-3‬و أنا – كائنا ً من‬
‫بأسرها‪ ،‬لول الّذين‬ ‫ِ‬ ‫أنت كِلنا النسانيّة‬ ‫َ‬ ‫مني‪ ،‬أنا و‬
‫الزمان‬‫حم ِ ّ‬ ‫سبقونا لما كنـا‪ ،‬و لولنا لما كان في َر ِ‬
‫إنسان‪.‬‬
‫ٌ‬
‫لن‬
‫ّ‬ ‫ْ‬
‫جارك سعادةٌ؟ أل فاغتبط بسعادتاه‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫في قلب‬ ‫‪-4‬أ ِ‬
‫قلب جاركَ‬ ‫ِ‬ ‫في‬ ‫َ‬
‫في نسيجها خيطا من نسيج روحك‪ .‬أ ِ‬ ‫ً‬
‫لن في نارها شرارةً من‬ ‫ّ‬ ‫ك بـها‪،‬‬‫فليحترق قلب ُ َ‬ ‫ِ‬ ‫حرقةٌ؟‬ ‫ُ‬
‫ك‪.‬‬ ‫د بُغضك و إهمال ِ َ‬ ‫موق ِ‬
‫أفي عين جارك دمعةٌ؟ فلتدمع بها عينك‪ ،‬لن فيها‬
‫ذرةً من ملح قساوتاك‪.‬‬ ‫ّ‬
‫جارك بسمةٌ؟ فليبسم لها وجهك‪ ،‬لن في‬ ‫ِ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫وج‬ ‫أعلى‬
‫حلوتاها شعاعا ً من نور محبتك‪.‬‬
‫حك‪ ،‬وتارتاب نفسك معجبا ً‬ ‫أمس رأيتك تاحصي أربا َ‬ ‫ِ‬
‫بدهائك وما سمعتك تاقول‪ " :‬هذا ما أكسبني الناس"‪،‬‬
‫واليوم رأيتك تاحسب خسارتاك‪ ،‬لعنا ً دهاءَ غيرك‪،‬‬
‫وسمعتك تاقول‪" :‬هذا ما سلبني إياه الناس" أفل تاخجل‬
‫من أن تاكون في الحياة شريكا ً ومضاربا ً معاً؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪84‬‬
‫أم جهلتَه وأنا‬ ‫عرفت ذلك ْ‬ ‫َ‬ ‫أنت النسانيّة بكاملها‬‫َ‬
‫صورتاك و مثالك‪.‬‬
‫السئلة‪-1:‬ما الحقيقة الراسخة التي يؤكدها الكاتب؟‬
‫ج‪-‬يؤكد حقيقة أن ل غنى للنسان عن أخيه النسان‪ ،‬وأن‬
‫الرابطة النسانية يجب أن تكون متينة‪.‬‬
‫‪-2‬هات بعض الصفات التي يراها نعيمة في النسان‪.‬‬
‫ج‪-‬يرى فيه‪:‬النانية والدهاء والظالم والمظلوم والجلدأ والمجلودأة‬
‫والرفعة والخسة‪ ،‬والملك وإبليس‪.‬‬
‫‪-3‬في النص أسلوب استفهام حذفت أدأاته‪ ،‬حددأه واذكر الدأاة‬
‫وقرينتها‪ ،‬وبين الغرض الذي خرج إليه‪.‬‬
‫ج‪-‬عرفت ذلك أم جهلته‪ ،‬الدأاة المحذوفة الهمزة)أعرفت ذلك‬
‫أم‪ (.....‬وقرينتها أم العاطفة‪ ،‬غرضه‪:‬لوم وتأنيب‪.‬‬
‫‪-4‬بين نوع الساليب التالية‪ ،‬وحددأ الدأاة في كل منها‪ :‬لن في‬
‫نسيجها خيطاً‪ -‬لول الذين سبقونا لما كنا‪ -‬اغتبط لسعادأته‪ -‬ل مهرب‬
‫لي منك‪.‬‬
‫ن‪ -‬لول الذين سبقونا‬ ‫ً‬
‫ن في نسيجها خيطا‪ :‬توكيد أدأاته‪ :‬أ ّ‬ ‫ج‪ -‬ل ّ‬
‫لما كنا‪ :‬شرط غير جازم أدأاته لول‪ -‬اغتبط لسعادأته‪ :‬أسلوب أمر‬
‫فعل المر اغتبط‪ -‬ل مهرب لي منك‪ :‬نفي أدأاته ل‪.‬‬
‫‪-5‬استخرج من النص‪ :‬اسم فاعل‪ -‬واسم مكان‪ -‬ومصدرا ً‬
‫قياسياً‪-‬واسم مفعولا‪ -‬واذكر فعل كل منها‪.‬‬
‫ج‪ -‬اسم فاعل‪:‬حاكمها)حكم(‪ -‬واسم مكان‪:‬موقد)وقد(‪-‬‬
‫ومصدرا ً قياسياً‪ :‬إهمالك )أهمل( ‪-‬واسم مفعولا‪:‬مهدومه)هُدم(‪.‬‬
‫‪-6‬رتب الكلمات التالية بحسب ورودأها في معجم يأخذ بأواخر‬
‫الكلمات‪ :‬محكوم‪ -‬مظلوم‪-‬هادأم‪-‬كامل‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلها‪:‬حكم‪-‬ظلم‪-‬هدم‪-‬كمل‪ .‬الترتيب‪:‬ة كامل‪-‬محكوم‪-‬‬
‫مظلوم‪ -‬هادأم‪.‬‬
‫‪ -7‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جمل‪ً.‬‬
‫مهرب‪ :‬اسم ل مبني‬ ‫َ‬ ‫ن‪ :‬بدلا مرفوع بالضمة الظاهرة‪،‬‬ ‫ج‪-‬النسا ُ‬
‫على الفتح في محل نصب‪ ،‬سعادأةٌ‪ :‬مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة‪،‬‬
‫أمس‪ :‬ظرف مبني‬ ‫ِ‬ ‫شعاعاً‪ :‬اسم أن منصوب بالفتحة الظاهرة‪،‬‬
‫على الكسر في محل نصب‪.‬‬
‫‪ -33‬شقاء الغربة‪ -‬الياس فرحات‬
‫ع‬
‫ت بها الصقا َ‬ ‫طوي ْ ُ‬ ‫هر من عمري‬‫‪ -1‬طوى الدّ ُ‬
‫وأدأب‬
‫ُ‬ ‫أسعى‬ ‫ة‬
‫ج ً‬
‫ح ّ‬‫ثلثين ِ‬
‫ت راح‬ ‫شر ْ‬
‫ق ُ‬ ‫ّ‬ ‫وأقسم لو‬
‫ُ‬ ‫زق و)هو‬
‫الر ِ‬
‫خلف ّ‬
‫َ‬ ‫ب‬
‫أغر ُ‬
‫ّ‬ ‫‪-2‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪85‬‬
‫ب‬ ‫يغر ُ‬ ‫ّ‬ ‫مشرقٌ(‬ ‫َ‬
‫ٌ‬
‫هزيل‬ ‫محمر‬ ‫ّ‬ ‫حصانان‬ ‫ت‬
‫ْ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫را‬ ‫قل‬
‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫ن‬‫لل‬ ‫ة‬
‫ٍ‬ ‫ومركب‬ ‫‪-3‬‬
‫وأشهب‬‫ُ‬ ‫يجرها‬ ‫ّ‬
‫يسر‬
‫ّ‬ ‫ما‬ ‫فيها‬ ‫ق‬ ‫صنادي ُ‬ ‫ت إلى حو ِذيّها‬ ‫ْ ُ‬‫جلس‬ ‫‪-4‬‬
‫ويعجب‬
‫ُ‬ ‫ووراءَنا‬
‫الراؤون تاطفو‬ ‫ّ‬ ‫ها‬ ‫فيحس ُ‬
‫ب‬ ‫الربا‬
‫تابين وتاخفى في ّ‬ ‫ُ‬ ‫‪-5‬‬
‫وتارسب‬ ‫ُ‬ ‫وحيالها‬
‫يل‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫فتحسب أن الليل لل ِ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫الغاب‬
‫ِ‬ ‫قلب‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪ -6‬وتادخل‬
‫معقب‬‫ُ‬ ‫مسفر‬
‫ٌ‬ ‫ح‬ ‫صب ُ‬ ‫وال ّ‬
‫خر‬‫ص ِ‬ ‫قلب ال ّ‬ ‫َ‬ ‫ع‬
‫فتسم ُ‬ ‫صفا‬ ‫صم ال ّ‬ ‫ّ‬ ‫تامر على‬ ‫ّ‬ ‫‪-7‬‬
‫ويصخب‬
‫ُ‬ ‫)يشكو(‬ ‫عجلتاُها‬
‫البوم يبكي‬ ‫ُ‬ ‫وقام عليها‬ ‫َ‬ ‫ت من‬ ‫َ‬
‫بأكواخ خل ْ‬ ‫نبيت‬
‫ُ‬ ‫‪-8‬‬
‫ٍ‬
‫وينعب‬
‫ُ‬ ‫أناسها‬ ‫ِ‬
‫جم منها‬ ‫يطل علينا الن ّ ُ‬ ‫ّ‬ ‫ة جدرانُها‬ ‫ّ‬
‫‪ -9‬مفكك ٌ‬
‫ويغرب‬
‫ُ‬ ‫فها‬ ‫وسقو ُ‬
‫د‬‫السه ِ‬ ‫ّ‬ ‫وجمر‬
‫ُ‬ ‫ونضحي‬ ‫‪ -10‬فنمسي وفي أجفاننا‬
‫يلهب(‬
‫ُ‬ ‫فيهن )‬ ‫ّ‬ ‫الشوقُ للكرى‬ ‫ّ‬
‫ُ‬
‫الخيل مـا‬ ‫اف‬
‫ُ‬ ‫ـ‬ ‫تاع‬ ‫ً‬ ‫ورا‬ ‫وطـ‬ ‫تاشرب‬
‫ُ‬ ‫مـا‬‫رب م ّ‬ ‫‪ -11‬ونشـ ُ‬
‫رب‬
‫نحن نشــ ُ‬ ‫ُ‬ ‫يل تاـارةً‬ ‫الخـ ُ‬

‫‪-1‬هات من البيت الثالث حرف جر محذوف‪ ،‬واذكر نوعه‪ ،‬وما‬


‫الذي دألا عليه؟‬
‫ج‪-‬رب‪،‬بعد الواو في)ومركبة(‪ ،‬وهو شبيه بالزائد‪.‬‬
‫ّ‬
‫ً‬
‫‪-2‬هات تركيبا يماثل قوله‪:‬طويتة الصقاع‪-‬الصبح مسفر‪-‬جمر‬
‫السهد‪.‬‬
‫ج‪ -‬طويت الصقاع‪:‬طفت البلدان‪-‬الصبح مسفر‪:‬الفجر منبلج‪-‬‬
‫جمر السهد‪:‬نار الرق‪.‬‬
‫‪-3‬كثر الطباق في النص‪ ،‬ما دأللة ذلك؟‬
‫ج‪-‬لزيادأة وضوح الحساس بمعاناة الشاعر وألمه‪ ،‬عن طريق‬
‫الموازنة بين الشيء ونقيضه‪.‬‬
‫‪-4‬رسم الشاعر صورة حية لمعاناة المهجري في الغربة‪ ،‬حددأ‬
‫ملمح هذه المعاناة‪.‬‬
‫ج‪-‬المعاناة في طلبة الرزق)‪1‬و ‪-(2‬المعاناة في العمل)‪-(10-3‬‬
‫المعاناة في المعيشة والسكن)‪.(16-11‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪86‬‬
‫‪-5‬يستطيب الشاعر حياة المشقة‪ ،‬أين وردأ ذلك؟ وما الذي‬
‫دأفعه إلى ذلك؟‬
‫ج‪ -‬وردأ ذلك في قوله‪ :‬حياة مشقات ولكن لبعدها عن …‪..‬وقد‬
‫دأفعه إلى ذلك معاناته في وطنه في ظل الستبدادأ التي كانت‬
‫أقسى من هذه المعاناة التي يعيشها الن وهو حر‪.‬‬
‫‪-6‬تنطوي القصيدةة على نزعة ساخرة تجاه الواقع الليم‪ ،‬أين‬
‫تجلى ذلك؟‬
‫ج‪ -‬وردأ ذلك في البيات التي يصف فيها المركبة‪ ،‬ومعيشته في‬
‫الغربة‪.‬‬
‫‪-7‬أكد الجملتين التاليتين بمؤكدين‪:‬طوى الدهر ثلثين حجة‪-‬‬
‫حياة مشقات‪.‬‬
‫ج‪-‬لقد طوى الدهر‪ -‬إنها لحياة مشقات‪.‬‬
‫‪-8‬حذر أصدقاءك من الغربة باستخدام )إيّا(‪.‬‬
‫ة‪.‬‬
‫ج‪-‬إياكم من الغربة‪ ،‬او إياكم والغرب َ‬
‫شرق‪-‬مركبة‪-‬‬ ‫م ّ‬‫‪-9‬حددأ نوع المشتقات التالية وفعل كل منها‪ُ :‬‬
‫أشهب‪-‬أبي‪.‬‬
‫ّ‬
‫فاعل)شرق(‪-‬مركبة‪ :‬اسم آلة)ركب(‪-‬أشهب‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫اسم‬ ‫ق‪:‬‬ ‫شر‬
‫م ّ‬ ‫ج‪ُ -‬‬
‫الفاعل)شهب(‪-‬أبي‪ :‬صفة مشبهة باسم‬
‫ّ‬ ‫صفة مشبهة باسم‬
‫الفاعل)أبى(‪..‬‬
‫‪-10‬اذكر مرادأف المفردأات التالية‪:‬حجة‪-‬الصقاع‪ -‬الصفا‪-‬تعاف‪.‬‬
‫ج‪ -‬حجة‪ :‬سنة‪-‬الصقاع‪ :‬النواحي والبلدان‪ -.‬الصفا‪ :‬الحجارة‬
‫البيضاء‪-‬تعاف‪ :‬تكره‪.‬‬
‫‪-11‬اذكر بعض ملمح الواقعية القديمة في النص مع أمثلة لها‪.‬‬
‫ج‪-‬الدقة في تصوير الواقع) وصف المركبة(‪-‬التشاؤم) البيت‬
‫‪-(2‬الواقع هو مصدر النص) يتحدث عن معاناته في الغربة(‪.‬‬
‫‪-12‬قطع الشطر الثاني من البيت الثاني وسم بحره وحددأ‬
‫قافيته وحرف رويه‪.‬‬
‫ب‬‫يغر ُ‬
‫ّ‬ ‫ت راح‪/‬‬ ‫شرقْ‪ُ /‬‬
‫ّ‬ ‫م لو‬‫ج‪-‬وأقس‪ُ /‬‬
‫لا‪ /‬مفاعلن‪-‬من البحر الطويل‪،‬‬ ‫لا‪ /‬مفةاعيلن ‪/‬فعو ُ‬ ‫فعو ُ‬
‫قافيته‪:‬غربو‪ ،‬رويه‪ :‬الباء‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪-13‬أعرب ما تحته خط مفردأات وما بين قوسين جملً‪.‬‬
‫ج‪.-‬ثلثين‪:‬مفعولا به منصوب وعلمة نصبه الياء لنه ملحق‬
‫حجة‪:‬تمييز منصوب علمة نصبه الفتحة‬ ‫ً‬ ‫بجمع المذكر السالم‪.‬‬
‫ة‪:‬اسم‬ ‫مشرق(‪:‬في محل نصب حالا مركب ٍ‬ ‫ّ‬ ‫الظاهرة‪).‬وهو‬
‫محل على أنه مبتدأ‪).‬الصبح‬ ‫ً‬ ‫برب المحذوفة مرفوع‬ ‫ّ‬ ‫ً‬ ‫لفظا‬ ‫مجرور‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪87‬‬
‫مسفر( في محل نصب حالا)يشكو(‪:‬في محل نصب حالا‪.‬‬ ‫ٌ‬
‫)يلهب( في محل رفع خبر‪ ،‬الراؤون‪ :‬فاعل مرفوع بالواو والنون‬
‫لنه جمع مذكر سالم‪.‬‬

You might also like