You are on page 1of 109

‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬

‫‪2‬‬

‫الكامل‬
‫في اللغة العربية‬
‫مجموعة من النصوص الدأبية المدروسة من الدأب‬
‫العربي الحديث‬
‫إعدادأ‬
‫عبد اللطيف عبد الرحمن‬
‫السعيد‬
‫من أجل أي استفسار يمكن التاصال‬
‫على الرقم‪031 813121 :‬‬
‫أو الكتابة على البريد اللكتروني‪:‬‬
‫‪sameer99@aloola.sy‬‬

‫‪P‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪3‬‬
‫إلى طلبنا العزاء‪:‬‬
‫كثيرا ا ما تواجه الطالب خللا دأراسته لمادأة اللغة العربية كثير‬
‫من الستفسارات حولا النص الذي يدرسه‪ ،‬ويقف حائرا ا أمام‬
‫الكثير منها وهو يحاولا الجابة عنها‪ ،‬ومن هنا فقد قمنا بهذا العمل‬
‫الذي نرجو أن ينالا استحسان طلبنا لنه يلبي بعض حاجاتهم‬
‫الكثيرة والمتعددأة‪ ،‬وقد تصورنا في هذا العمل أن كل نص من‬
‫نصوص الدأب يمكن أن يكون موضع أسئلة امتحانية‪ ،‬أو أن يكون‬
‫كل نص متوقعا ا في المتحان‪ ،‬فوضعنا أسئلة لكل نص تناسبه‪،‬‬
‫محاولين قدر المكان الحاطة بما هو ضروري منها‪ ،‬آملين أن ل‬
‫يقف الطالب عندها فقط‪ ،‬وإن كانت تتناولا كثيرا ا من جوانب النص‬
‫موضع السئلة‪.‬‬
‫أتمنى أن يعمد الطالب إلى امتحان نفسه قبل أن يصل إلى‬
‫قاعة المتحان من خللا مراجعة هذه السئلة ومحاولة الجابة عنها‬
‫قبل أن يقرأ الجابات‪ ،‬وليثق الطالب تماما ا أنه لو تمكن من الجابة‬
‫على قسم كبير من أسئلة كل نص فإن النجاح في هذه المادأة‬
‫بتفوق سيكون من حليفه‪ ،‬لننا إن أهملنا سؤال ا ما في نص من‬
‫النصوص فقد استدركناه في نص آخر حتى تغدو السئلة متنوعة‬
‫متجانسة‪.‬وقد رجعنا إلى دأواوين الشعراء لستدراك بعض أهم‬
‫البيات التي أضفناها إلى النصوص آملين أن يحاولا الطالب شرحها‬
‫مع زملئه‪ ،‬وليعلم أن تهيئته نفسيا ا للمتحان أهم بكثير من‬
‫المتحان‪ ،‬ولنا من تجاربنا ما نحاولا تزويد الطالب به ليستفيد منه‪.‬‬
‫والله ولي التوفيق‪.‬‬
‫عبد اللطيف عبد الرحمن السعيد‬

‫صوّص‬ ‫الن ص ص‬
‫‪ - 1‬الساتبداد‪ -‬عبد الرحمن الكواكبي‬
‫‪ - 1‬المستبد ّّ يتحكّمّ في شؤون النّاّس بإرادته ل‬
‫بإرادتهُمّ‪،‬ويحكمّهُمّ بهُواه ل بشريعتهُمّ‪ ،‬ويعلمّ ّ من نفسـ ِ ه أنّه‬
‫الغاّصب ّ المتعدّيّ‪ ،‬فيضع كعبب رجله على أفواهِ المليين يســـد ّ ّهاّ‬
‫عن النّطّق ِ باّلحقّ ِ والتّداعي لمطّاّلبته‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪4‬‬
‫‪-‬المستبد ّّ عدو ّّ الحق ِّ عدو الحرّيّةّ وقاّتلهُماّ‪ ،‬والحقّّ أبو‬
‫البشر والحرّيّةّ أم ّّ هُمّ‪ ،‬والعوام ّّ صبيةّ ٌ أيتاّم ٌ نياّم ل يعلمون‬
‫شيئاّ ً ‪،‬والعلماّء همّ إ خوتهُمّ الراشدون‪،‬إن أيقظوهمّ هب ّّ وا‪،‬و إ ن ْ دع ب و ْ همّ‬
‫لبّّوا‪،‬و إ ل فيتّصّل ّ نومهُمّ باّلموت‪.‬‬
‫‪-‬المستبدّّ يتجاّوز الحد ماّ لمّ ير ب حاّجزا ً من حديد‪،‬فلو رأى‬
‫الظّاّلمّ ّ على جنب ِ المظلوم ِ سايفاّ ً لماّ أقدم على الظّلمّ كماّ‬
‫يقاّل‪:‬الساتعداد ّ للحرب ِ يمنع الحرب‪.‬‬
‫‪ -‬المستبدّّ إنساّن ٌ مستعد ٌّ باّلطّبع للشّرّ‪ ،‬وباّللجاّء ِ‬
‫للخير ِ ‪،‬فعلى الرّعيةّ ِ أن ْ تعرف ب ماّ الخير ّ‬
‫وماّ الشر ّّ ‪ ،‬فتلجئ ّ الظاّلمّ ب للخير ِ على الرغمّ ِ من طبعه‪ ،‬وقد‬
‫يكفي لللجاّء الطّلب ّ وحد ب ه إذا علمّ الظاّلمّ ّأن ّ وراء ب القول ِ‬
‫فعل ً ‪،‬ومن المعلوم أن الساتعداد ب للفعل قول ٌ يكفي شر ّب الساتبداد‪.‬‬
‫‪- 2‬الساتبداد أصلٌ لكلّ فساّد‪ ,‬ومعنى ذلك أنّ الباّحث المدقّقب‬
‫في أحوال البشر وطباّئع الجتماّع كشف أنّ للساتبداد أثراً سايئاًّ في‬
‫كلِّ وادد‪ ،‬فاّلمستبدّ يضغط على العقل فيفسده‪ ،‬ويلعب باّلدّين‬
‫فيفسده‪ ،‬ويحاّربّ العلمّب فيفسده‪.‬‬
‫‪- 3‬إن الساتبدادب و العلمّب ضدّان متغاّلباّن‪ ،‬فكلّّ إدارةد مستبدّةد‬
‫تسعى جهُدبه اّ في إطفاّء ِ نور ِ العلمّ ِ وحصّر ِ الرّعيّةّ ِ في حـاّلكِ‬
‫الجهُل‪ ،‬و العلماّء ّ الحكماّء الّذّين ينبتون أحياّناًّ في مضاّيق ِ صخور‬
‫الساتبدادِ يسعبون جهُد ب همّ في تنوير أفكاّر ِ النّاّس‪.‬والغاّلب ّ أن رجاّل ب‬
‫الساتبداد ِ يطّاّردون رجاّل ب العلمّ‪ ،‬وينكّلون بهُمّ‪ ،‬فاّلس ّ عيدّ منهُمّ من‬
‫يتمكن من مهُاّجرةِ دياّره‪.‬‬
‫‪ -1‬انثر أفكاّر النص الساّبق‪.‬‬
‫ج‪-‬تحكمّ المستبد في شؤون الناّس‪– .‬تعديه على الجماّهير وخنق حريةّ‬
‫الكلم‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪5‬‬
‫‪-‬عداوته للحق والحريةّ‪– .‬دور العلماّء في يقظةّ الجماّهير‪.‬‬
‫–الساتعداد لمواجهُته‪.‬‬ ‫‪-‬تجاّوز المستبد الحد‪.‬‬
‫‪-‬دور الرعيةّ في تنبيه المستبد لسلوك طريق‬ ‫‪-‬اساتعداده للشر‪.‬‬
‫الخير‪.‬‬
‫‪-‬الساتعداد لمواجهُةّ المستبد يكفي شره‪.‬‬
‫–أثاّر المستبد السيئةّ‪.‬‬ ‫‪-‬المستبد أصل للفساّد‪.‬‬
‫–دور العلماّء في تنوير أذهاّن الجماّهير‪.‬‬ ‫‪-‬عداوته للعلمّ‪.‬‬
‫‪-2‬ماّ دور الشعب في مقاّومةّ الساتبداد كماّ ورد في النص؟‬
‫ج‪-‬على الشعب أن يكون مستعداً لمواجهُةّ المستبد‪ ،‬وأن يقف في وجه‬
‫مماّرسااّته‪،‬‬
‫‪-3‬ماّ هدف الكاّتب من قوله‪):‬يضع كعب رجله على أفواه المليين؟(‬
‫ج‪-‬اساتنهُاّض الهُممّ‪ ،‬وإثاّرة المشاّعر لمقاّومةّ المستبد‪.‬‬
‫‪-4‬يكشف الكاّتب بعضاًّ من طباّئع الساتبداد ومماّرسااّته‪ ،‬أشر إلى ذلك‬
‫في النص مع الشواهد‪.‬‬
‫ج‪-1 -‬تحكمه في شؤون الناّس‪-‬وخنق الحرياّت)المقطّع الول(‪-2 .‬‬
‫اساتعداده للشر)المقطّع الول(‬
‫‪ -3‬أصل لكل فساّد)المقطّع الثاّني(‪ -4 .‬عداوته للعلمّ والعلماّء)المقطّع‬
‫الثاّلث(‬
‫‪-5‬اجعل كلمةّ الغاّصب مخصّوصاًّ باّلذّم في جملتين مستخدماًّ)بئس و‬
‫ل حبذّا(‪.‬‬
‫ل حبّذّا الغاّصبّ‪.‬‬ ‫ج‪-‬بئسب العدوّّ الغاّصبّ‪.‬‬
‫‪-6‬أكد الجملةّ التاّليةّ بمؤكد واحد ثمّ باّثنين)الساتبداد أصل لكل‬
‫فساّد(‪.‬‬
‫إنّ الساتبدادب لصلٌ لكل فساّد‪.‬‬ ‫ج‪-‬إنّ الساتبدادب أصل لكل فساّد‪.‬‬
‫‪-7‬بين نوع المشتقاّت التاّليةّ‪):‬المتعديّ‪ -‬المظلوم( وفعل ككل منهُماّ‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪6‬‬
‫ج‪-‬المتعديّ‪ :‬اسامّ فاّعل)تعدّى(‪-‬المظلوم‪ :‬اسامّ مفعول)ظّلمّ(‪.‬‬
‫‪-8‬علل سابب كتاّبةّ الهُمزة في كل من الكلماّت التاّليةّ‪:‬سايئاًّ‪-‬شؤون‪-‬‬
‫الحكماّء‪.‬‬
‫ج‪ -‬سايئاًّ‪ :‬همزة متطّرفةّ نونت بتنوين الفتح وسابقت بحرف من حروف‬
‫الوصل‪ ،‬فكتب التنوين على ألف زائدة‪ ،‬ووصل الحرف الذّيّ قبل الهُمزة بألف‬
‫التنوين‪ ،‬وكتبت الهُمزة على نبرة‪.‬‬
‫شؤون‪ :‬همزة متوساطّةّ مضمومةّ سابقت بحرف مضموم‪.‬‬
‫الحكماّء‪ :‬همزة متطّرفةّ سابقت بألف سااّكنةّ‪.‬‬
‫‪ -9‬حذّّر صديقك من الساتبداد‪.‬‬
‫ج‪-‬الساتبدادب ياّ صديقي‪ ،‬فهُو عدو للشعب‪ .‬أو إياّك والساتبدادب‪.‬‬
‫‪-10‬رتب الكلماّت التاّليةّ بحسب معجمّ يأخذّ بأوائل الكلماّت‪ :‬يفسده‪-‬‬
‫الساتبداد‪-‬جهُدهمّ‪.‬‬
‫ج‪-‬جذّرهاّ‪:‬فسد‪-‬بدد‪-‬جهُد‪ .‬الترتيب‪ :‬الساتبداد‪ -‬جهُدهمّ‪ -‬يفسده‪.‬‬
‫‪ -2‬مقتل بزر جمهُر‪ -‬خليل مطران‬

‫فيه يلب ّ ون الن ّ داءب ع ِ جاّل‬ ‫‪ - 1‬ياّ يومب قتلِ بز ب ر ْ جمهُرب‬


‫أحياّ البلدب عدالةًّ ونبوال‬ ‫وقد أتبوْا‬
‫يجفلْنب بين ضلوعهُمّ إجفاّل‬ ‫‪ - 2‬متألّبين ليشهُد ّ وا موتب‬
‫وبقّلّوبّهُّمّْ تبدْمبى بِهُِنّب‬ ‫الّذّيّ‬
‫نِصّباّلب‬ ‫‪ - 3‬يبدون بشراً و ) النفوسّ‬
‫وبهّمّّ أبربادّوا أبنْ يبصّّولب‬ ‫كظيمةٌّ (‬
‫فبصّباّلب‬ ‫‪ - 4‬تبجْلّو أبساِرّبتبهُّمّْ بّرّوقّ‬
‫فِي الْعاّلبمِينب وبلب يبزبالّ‬ ‫مبسبرّبةد‬
‫عّضباّلب‬ ‫‪ - 5‬هّمّْ حبكّبمّوهّ فباّساْتبببدّب‬
‫جل ّ دّه ( متهُاّدياًّ م ّ خت اّ ل‬ ‫تبحبكّّماًّ‬
‫كاّلموج وهو مدافعٌ يتتاّلى‬ ‫‪ - 6‬وبالجبهُْلّ دباءٌ قبدْ تبقباّدبمب‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪7‬‬
‫فاّقتصّب منه غوايةًّ وضلل‬ ‫عبهُْدّهّ‬
‫لبزبرجمهُرب فقاّل كل ٌّ ل‪ . .‬ل‬ ‫‪- 7‬وإذا الوزيرّ‬
‫فرأى فتاّة ً كاّلصّ ّ باّحِ جماّل‬ ‫بزرجمهُرّ ) يسوقّه‬
‫عبنْهُباّ عّيّونّ النّباّظِرِينب‬ ‫‪ - 8‬وتروح حولهُماّ الجموعّ‬
‫كبلبلب‬ ‫وتغتديّ‬
‫وبتبربى السّبفباّهب مِنب‬ ‫‪ - 9‬ساخطب المليكّ عليه إثرب‬
‫الرّبشباّدِ مّدبالب‬ ‫نصّيحةّد‬
‫وبعبلبمب شباّءبتْ أبنْ يبزّولب‬ ‫‪ - 10‬ناّداهمّ الجل ّ دّ هل من‬
‫فبزبالب‬ ‫شاّفعد‬
‫أبساْتباّربهّنّب وبلبوْ فبعبلْنب‬ ‫‪- 11‬وأدار كسرى في الجماّعةِّ‬
‫ثبكباّلبى‬ ‫طبرْفبهّ‬
‫فمضى الر ّ ساولّ إلى الف ت اّة‬ ‫‪ - 12‬تبسْبِي مبحباّساِنّهُباّ‬
‫وقاّل‬ ‫الْقّلّوبِ وبتبنْثبنِي‬
‫قاّلت له‪ :‬أتعجباًّ وساؤال‬ ‫‪ - 13‬بِنْتّ الوبزِيرِ أبتتْ‬
‫ماّت النّصّّيحّ وعشْتب أنعمّب‬ ‫لِتشْهُبدب قبتْلهّ‬
‫باّل ً‬ ‫‪ - 14‬بباّدد مّحبيّباّهباّ فبأبيْنب‬
‫إل رساوماًّ حولبه وظلل‬ ‫قِنباّعّهُباّ‬
‫وبارْعب النِّسباّءب وبدببِّرِ‬ ‫‪ - 15‬لب عباّرب عِنْدبهّمّْ‬
‫البطْفباّلب‬ ‫كبخبلْعِ نِساّئِهُِمّْ‬
‫لو أنّ في هذّيّ الجم ـــ وعِ‬ ‫‪ - 16‬فأشاّر كسرى أن يّرى في‬
‫رجاّل ً‬ ‫أمرهاّ‬
‫‪ - 17‬موليّب يعجبّ كيفب لمّ‬
‫تتقنّعي‬
‫‪ - 18‬فاّرجعْ إلى الملكِ‬
‫العظيمِّ وقل له‪:‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪8‬‬
‫‪ - 19‬انظرْ وقد قّتلب الحكيمّ ّ‬
‫فهُل ترى‬
‫‪ - 20‬وببِقيِتب وبحْدبكب ببعْدبهّ‬
‫ربجّلً فبسّدْ‬
‫‪ - 21‬م ـ اّ كاّنت الح سـ ناّءّ‬
‫ترفعّ سا ـ تربهاّ‬
‫ج‬

‫السائلةّ‪-1:‬أين أشاّر الشاّعر إلى دور الجماّهير السلبي في الساتبداد؟‬


‫ج‪-‬في البياّت ‪7‬و ‪.12‬‬
‫‪-2‬اذكر سامتين من السماّت التاّليةّ ودرتاّ في النص‪:‬الجنوح إلى الخياّل‪-‬‬
‫الوضوح‪-‬ذاتيةّ الشاّعر‪-‬تمجيد اللمّ‪ -‬تقديس العقل‪ -‬النزوع إلى التحرر‪.‬‬
‫ج‪-‬الجنوح إلى الخياّل‪ -‬النزوع إلى التحرر‪.‬‬
‫‪ -3‬هاّت من النص أسالوب اساتفهُاّم‪ ،‬وحدّد أداته والمعنى الذّيّ تدل عليه؟‬
‫ج‪-‬كيف لمّ تتقنعي؟ أداته كيف تدل على الحاّل‪ -‬هل من شــاّفع؟ أداتــه‬
‫هل تدل على طلب التصّديق‪ .‬أتعجباًّ‪ ،‬أداته الهُمزة تدل على طلب التصّديق‪.‬‬
‫‪ -4‬علّل سابب حذّف )ماّ( في قوله )علم شاّءت أن يزول(؟‬
‫ج‪-‬تحذّف ألف ماّ الساتفهُاّميةّ إذا سابقت بحرف جــر لتمييزهــاّ عــن مــاّ‬
‫الموصوليةّ‪.‬‬
‫‪ -5‬علّل سابب كتاّبةّ اللف اللينةّ في‪):‬ثكاّلى – أحياّ – طغى(؟‬
‫ج‪-‬ثكاّلى‪ :‬اسامّ فوق ثلثي‪-‬أحياّ‪-‬ماّضي فوق رباّعي كتبت هنــاّ ممــدودة‬
‫لتمييزهاّ عن السامّ يحيى‪-‬طغى‪ -‬أصلهُاّ ياّء‪.‬‬
‫‪ -6‬هاّت من النّص اساماًّ ممنوعاًّ من الصّّرف واذكر سابب منعه؟‬
‫ج‪-‬بزرجمهُر‪ -‬كسرى‪-‬اسامّ علمّ أعجمي‪.‬‬
‫‪ -7‬رتب الكلماّت التاّليةّ بحسب ورودهاّ في معجمّ يأخذّ بأواخر الكلماّت‪:‬‬
‫عجاّل – قناّعهُاّ؟‬
‫ج‪-‬أصلهُاّ‪ :‬عجل‪-‬قنع‪ .‬الترتيب‪ :‬قناّعهُاّ‪-‬عجاّل‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪9‬‬
‫‪ -8‬هاّت أسالوب ذم يكون المخصّوص باّلذّم فيه كلمةّ) الساتبداد(؟‬
‫ج‪-‬بئسب العملّ الساتبدادّ‪ -‬أو‪ :‬ل حبذّا الساتبدادّ‪.‬‬
‫‪ -10‬هاّت من النّص جملةًّ خبريّةّ وأخرى إنشاّئيّةّ‪ ،‬واذكر نوع الخبر‬
‫والنشاّء؟‬
‫ج‪-‬ياّ يوم‪-‬إنشاّئيةّ نوع النشاّء نداء‪ -‬وقد أتوا‪ :‬خبريةّ‪ -‬نوع الخبر طلبي‪.‬‬
‫‪ -11‬اشرح الصّّورة البياّنيّةّ الواردة في البيت الثاّلث وسامهُاّ؟‬
‫ج‪-‬يجفلن‪ :‬اساتعاّرة مكنيةّ حيث شبه النفوس باّلدابةّ التي تجفل وحــذّف‬
‫المشبه به وأبقى شيئاًّ من لوازمه‪.‬‬
‫‪ -12‬قطّّع الشطّر الثاّني من البيت الثاّني وساــمّ بحــره‪ ،‬وحــدّد قــاّفيته‬
‫وحرف رويه؟‬
‫ج‪-‬أحياّ البلد عدالةًّ ونوال‬
‫أح يل بل ‪/‬دعدا لتن‪ /‬ونوا ل‬
‫متْفاّعلن ‪/‬متفاّعلن‪ /‬متفاّعلْ البحر الكاّمل‪ -‬قاّفيته‪ :‬وال‪-‬رويه‪ :‬اللم‪.‬‬
‫‪ -13‬تعجّــب مــن الجمــل التّاّليــةّ بأساــلوبي تعجّــب قياّساــيين‪):‬قّتــل‬
‫الحكيمّّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬ماّ أصعبب أن يّقتلب الحكيمّّ‪ -‬أصعبْ بأن يّقتلب الحكيمّّ‪.‬‬
‫‪ -14‬بيّن نوع المشتقاّت التّاّليــةّ واذكــر فعــل كــلد منهُــاّ‪):‬عّضــاّل‪-‬‬
‫مّدبافع‪ -‬فبعّباّل‪ -‬مّتبهُاّدد(‪.‬‬
‫ج‪-‬عضاّل‪ :‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل)عضل(‪-‬مدافبع‪ :‬اسامّ مفعول)دوفع(‪-‬‬
‫فعّاّل‪ :‬مباّلغةّ اسامّ فاّعل)فعل(‪-‬مّتهُاّدد‪ :‬اسامّ فاّعل)تهُاّدى(‪.‬‬
‫‪ -15‬ماّ سابب كتاّبةّ التّاّء مربوطــةًّ فــي‪):‬نصّــيحةّ(‪ ،‬ومبســوطةًّ فــي‪:‬‬
‫)كاّنت(؟‬
‫ج‪-‬نصّيحةّ‪ :‬تاّء زائدة للتأنيث‪ -‬كاّنت‪ :‬تاّء التأنيث في نهُاّيةّ الفعل‪.‬‬
‫‪ -16‬بين الغرض الذّيّ خرج إليه النداء في البيت الول؟‬
‫ج‪-‬ياّ يوم خرج النداء إلى التعجب‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪10‬‬
‫‪-17‬هات من البيت الوأل أسلوأبا ا إنشائيا ا وأبين نوأع النشاء وأغرضه‪.‬‬
‫ج‪-‬يا يوأم‪،‬نداء‪،‬غرضه‪:‬إظهار التعجب‪.‬‬
‫‪-18‬أككد الجمل التالية بمؤككد وأاحد ثم باثنين‪:‬‬
‫ج‪-‬يلكبوأن النداء‪-‬سخط المليك‪-‬موأليا يعجب‬
‫ج‪-‬لليَيلببكن النداء‪-‬لقد سخط المليك‪-‬إكن موأليا ليعجب‪.‬‬
‫‪-19‬اجعل الستبداد مخصوأصا ا بالذم على ان يكوأن الفاعل ضميراا مستتراا‬
‫مميزاا بنكرة‪.‬‬
‫ج‪-‬بئس عملا الساتبداد‪.‬‬
‫‪-20‬هاّت تركيبا ا يماثل قوأله‪:‬أحيا البلد‪-‬يبدوأن بشرلا‪.‬‬
‫يبدوأن بشراا‪:‬يظهروأن سروأراا‪ -‬أحيا البلد‪:‬أعمر الوطن‪.‬‬
‫‪-21‬أعرب ما تحته خط مفردات وأما بين قوأسين جملً‪.‬‬
‫ج‪-‬بزرجمهُرب‪ :‬مضاّف إليه مجرور باّلفتحةّ لنه ممنوع من التنوين‪،‬‬
‫متألبين‪ :‬حاّل منصّوبةّ باّلياّء لنهُاّ جمع مذّكر سااّلمّ‪) ،‬النفوس كظيمةّ(‬
‫في محل نصّب حاّل‪ ،‬إجفاّلً‪ :‬مفعول مطّلق منصّوب باّلفتحةّ‬
‫الظاّهرة‪،‬يصّولب‪ :‬فعل مضاّرع منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬العاّلمين‪ :‬اسامّ‬
‫مجرور باّلياّء لنه جمع مذّكر سااّلمّ‪)،‬يسوقه جلده(‪ :‬في محل رفع خبر‪،‬‬
‫متهُاّدياًّ‪ :‬حاّل منصّوبةّ باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬جماّلً‪ :‬تمنييز منصّوب باّلفتحةّ‬
‫الظاّهرة‪ ،‬كللً‪ :‬حاّل منصّوبةّ باّلفتحةّ‪ ،‬عاّرب‪ :‬اسامّ ل مبني على الفتح في‬
‫محل نصّب‪ ،‬ثكاّلى‪ :‬حاّل منصّوبةّ باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬أنعمّ‪ :‬حاّل منصّوبةّ‬
‫باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬باّلً‪ :‬تمييثز منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪،‬ارعب‪ :‬فعل أمر‬
‫مبني على حذّف حرف العلةّ‪.‬‬
‫‪ -3‬يقظةّ العرب‪ -‬إبراهيمّ اليازجي‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪11‬‬
‫فقد طمى الخطّبّ حتى غاّص ب ت‬ ‫‪ - 1‬تنب ّ هُّوا واساتفيقوا أيّّهُاّ العربّ‬
‫الر ّّ كبّ‬ ‫‪ - 2‬فيمّ الت ّ عل ّ لّ باّلماّلِ‬
‫وأنتمّ ّ بين راحاّتِ القناّ سا ّ ل ّ بّ‬ ‫) تخدعّكمّ (‬
‫شكاّكمّّ المهُدّ واشتاّقبتْكمّ‬ ‫‪ - 3‬الّ أكبرّ ماّ هذّا المناّمّ فقد‬
‫التّر ب بّ‬ ‫‪ - 4‬كمّ تّظلمون ولستمّ ) تشتكون (‬
‫تّستغضبون‪،‬فل يبدو لكمّ غضب ّ‬ ‫وكمّ‬
‫طبعاًّ وبعضّ طباّعِ المرءِ‬ ‫‪ - 5‬ألفتمّّ الهُونب حتى صاّر عندكمّ‬
‫م ّ كتسب‬ ‫‪ - 6‬وفاّرقبتْكّمّ لطّولِ الذّ ّ لِ‬
‫فليس يؤلمكمّ خسفٌ ول عطّب‬ ‫نخوتّكمّ‬
‫في ملتقى الخيلِ‪ ،‬حين الخيلّ‬ ‫‪ - 7‬لِ صبرّكمّ لو أن صبركمّ‬
‫تضطّرب‬ ‫‪ - 8‬كبمّ ببينب صببرد غبدا لِلذّّلِّ‬
‫وبببينب صببرد غبدا لِلعزِّ‬ ‫مّجتبلِباًّ‬
‫) يبحتبلبّ (‬ ‫‪ - 9‬ألسْتّمّْ م ب ن ساطّبوْا في الرضِ‬
‫شرقاًّ وغرباًّ وعزّّوا أينماّ ذهبوا‬ ‫واقتحموا‬
‫تهُويّ الصّواعقّ عنهُاّ‬ ‫‪ - 10‬ومن بنبوْا لصّروحِ العزِّ‬
‫وهي ) تنقلب (‬ ‫أعمدةً‬
‫م ـ ن دهرِكّمّ ف ـ رص ـــ ةًّ‬ ‫‪ - 11‬ف ش ــ ـ مّرّوا وانهُضــوا‬
‫) ضنّ ـ بتْ بهُـاّ الحقب ّ(‬ ‫ل ـ لمرِ وابت ـ درّو ا‬
‫مّستبخدبمٌ وبرببيبّ الدّبارِ‬ ‫‪ - 12‬فبصّاّحِبّ البرضِ مِنكّمّ‬
‫مّغتبربّ‬ ‫ضِمنب ضبيعتِهِ‬
‫فبكبمّ تّناّديكّمّّ البشعاّرّ‬ ‫‪ - 13‬بِاّللّبهِ ياّ قبومبناّ هّبّّوا‬
‫وبالخبطّبّ‬ ‫لِشأنِكّمّّ‬
‫وبوجهّ عزّكمّ بِاّلهُونِ مّنتبقِبّ‬ ‫‪ - 14‬فبماّ لبكّمّ وبيحبكّمّ أبصببحتّمّّ‬
‫بِهُاّ وبل ناّصِرٌ لِلخبطّبِ ينتبدِبّ‬ ‫هملً‬
‫‪ - 15‬ل دبولةٌّ لبكّمّّ يبشتبدّّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪12‬‬
‫أزربكّمّّ‬

‫السائلةّ‪-1 :‬هاّت مرادف الكلماّت التّاّليةّ‪):‬طمى‪ -‬المهُد‪ -‬الهُون‪ -‬خسف‪-‬‬


‫صروح(‪.‬‬
‫ج‪ -‬طمى‪:‬ارتفع وعل ‪ -‬المهُد‪ :‬السرير‪ -‬الهُون‪ :‬الذّل‪ -‬خسف‪ :‬الجور‬
‫والذّل ‪ -‬صروح‪ :‬ج صرح البناّء العاّلي‪.‬‬
‫‪ -2‬لجأ الشّاّعر إلى تصّوير واقع المةّ العربيّةّ في فترة الساتبداد‬
‫التّركي‪ ،‬اذكر بعضهُاّ؟‬
‫ج‪-‬الذّل والهُوان والغفلةّ عن الخطّاّر‬
‫‪ -3‬يجنح الشّاّعر إلى التّذّكير باّلماّضي المجيد فماّ غرضه من ذلك؟‬
‫ج‪ -‬إثاّرة الهُممّ‪ ،‬والقتداء باّلجداد العرب الذّين لمّ يرضوا باّلذّل‬
‫والهُوان‪.‬‬
‫‪ -4‬اذكر سامتين من السماّت التاّليةّ وردتاّ في النّص‪:‬الذّاتيةّ‪-‬‬
‫التقريريةّ‪ -‬الوضوح‪ -‬الهُروب إلى الطّبيعةّ‪ -‬الجنوح إلى الخياّل‪ -‬جزالةّ‬
‫اللفاّظ‪.‬‬
‫ج‪-‬التقريريةّ‪ -‬الوضوح‪ -‬جزالةّ اللفاّظ‪.‬‬
‫‪ -5‬اساتخرج أسالوب اساتفهُاّم واذكر الغرض الذّيّ خرج إليه وحدّد أداته‬
‫ونوعهُاّ؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪13‬‬
‫ج‪-‬ماّ هذّا المناّم‪ ،‬الغرض‪ :‬اللوم والعتاّب‪ ،‬الداة‪ :‬ماّ‪ -‬لغير العاّقل‪.‬‬
‫‪ -6‬قطّّع الشطّر الول من البيت الول وسامّ بحره‪ ،‬وحدّد قاّفيته‬
‫وحرف رويّه؟‬
‫ج‪-‬تقطّيع الشطّر التاّلي‪:‬تنبهُوا‪ /‬واساتفي‪/‬قوا أيهُاّ ال‪/‬عرب‬
‫متفعلن‪ /‬فاّعلن ‪ /‬مستفعلن ‪ /‬فعلن‪.‬‬
‫الشّطّر من البحر البسيط‬
‫البحر البسيط‪ :‬تفعيلته‪:‬مستفعلن فاّعلن مستفعلن فاّعلن‬
‫قاّفيته‪ :‬هل عربو‪ -‬حرف الرويّ‪ :‬الباّء‪.‬‬
‫‪ -7‬اذكر نوع )كمّ( في البيت الرابع‪ ،‬وماّ دل لتهُاّ؟ وأعربهُاّ؟‬
‫ج‪ -‬كمّ الخبريةّ‪ ،‬تفيد الكثرة‪ ،‬مبنيةّ على السكون في محل نصّب مفعول‬
‫مطّلق‪.‬‬
‫‪-8‬ماّ نوع النشاّء‪:‬تنبهُوا في البيت الول وماّ غرضه؟‬
‫ج‪-‬أمر‪،‬غرضه التحذّير من الغفلةّ‪.‬‬
‫‪-9‬حذّّر العرب من )الخطّب(مستخدماًّ طريقةّ من طرق التحذّير التي‬
‫درساتهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬الخطّبب الخطّبب أيهُاّ العرب‪،‬أو إيّاّكمّ والخطّبب أيهُاّ العرب‪.‬‬
‫‪-10‬ورد في البيت الساّبع أسالوب تعجب ساماّعي‪،‬دل عليه‪ ،‬واساتبدل به‬
‫أسالوباًّ قياّساياًّ للتعجب‪.‬‬
‫ج‪-‬ل صبركمّ‪ ،‬ماّ أصبربكمّ‪.‬‬
‫‪-11‬هاّت من البياّت أداة نفي وردت مرة عاّملةّ عمل كاّن‪،‬ومرة غير‬
‫عاّملةّ‪،‬وبين سابب إلغاّء عمله‪.‬‬
‫ج‪ -‬ليس في قوله‪:‬لستمّ تشتكون‪:‬عاّملةّ لدخولهُاّ على جملةّ اساميةّ‪ .‬ليس‬
‫يؤلمكمّ‪:‬غير عاّملةّ لدخولهُاّ على فعل مضاّرع‪.‬‬
‫‪-12‬هاّت من البيت الثاّمن اسامّ شرط حذّف جوابه وجوباًّ‪ ،‬وبين سابب‬
‫حذّف الجواب‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪14‬‬
‫ج‪-‬أينماّ‪:‬حذّف الجواب لن فعل الشرط ماّض وسابقت الداة بماّ يدل على‬
‫الجواب‪.‬‬
‫‪-13‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬طمى الخطّب‪-‬غاّصت الركب‪-‬شكاّكمّ‬
‫المهُد‪-‬ألفتمّ الهُون‪ -‬يؤلمكمّ خسف – ضنت بهُاّ الحقب‪.‬‬
‫ج‪-‬طمى الخطّب‪:‬عظمت المصّيبةّ‪ -‬غاّصت الركب‪:‬ازدادت المخاّطر‪-‬‬
‫شكاّكمّ المهُد‪ :‬كرهكمّ السرير‪ -‬ألفتمّ الهُون‪:‬اعتدتمّ الذّل‪ -‬يؤلمكمّ‬
‫خسف‪:‬يضيركمّ ذل‪ -‬ضنت بهُاّ الحقب‪ :‬عزّ بهُاّ الزمن‪.‬‬
‫‪- 14‬قاّل ابن حمديس يحثّ قومه على الصّّمود في الندلس‪:‬‬
‫دواهد وأنتمّ في الماّني مع الحلمّ‬ ‫دعوا النوم إني خاّئفٌ أن تدوساكمّ‬
‫س‪:‬أيّ بيت من أبياّت الياّزجي يقاّرب معناّه هذّا البيت؟وازن بينهُماّ من‬
‫حيث الفكرة والسالوب‪.‬‬
‫ج‪-‬البيت الول‪ ،‬الياّزجي يحذّر قومه من غفلتهُمّ عن المصّاّئب المحدقةّ‬
‫بهُمّ‪،‬أماّ ابن حمديس فإنه يحذّرهمّ من توانيهُمّ وتكاّسالهُمّ أماّم المصّاّئب الّتي‬
‫قد تأتي عليهُمّ‪،‬كل الشّاّعرين يحذّر قومه العرب من توانيهُمّ أماّم تربص‬
‫العداء من حولهُمّ‪.‬أماّ من حيث الساـلوب فإن الياّزجي اساـتعمل الساـلوب‬
‫النشاّئي )تنبهُوا‪ -‬أيهُاّ العرب( وعبر عن المعنى بصّورة غير مباّشرة)طمى‬
‫الخطّب‪ -‬غاّصت الركب( أماّ ابن حمديس فتراوح أسالوبه بين النشاّء)دعوا(‬
‫والخبر)إني خاّئف‪ (. . .‬وعبر عن المعنى أيضاّ بصّورة غير‬
‫مباّشرة)تدوساكمّ دواه(‪.‬‬
‫‪-15‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬تنبهُوا‪:‬فعل أمر مبنيّ على حذّف النون والواو ضمير متصّل مبنيّ‬
‫على السّكون في محل رفع فاّعل‪ ..‬العربّ‪ :‬بدل مرفوع وعلمةّ رفعه‬
‫الضّمّةّ الظاّهرة‪) .‬تخدعكمّ(‪:‬في محل نصّب حاّل‪ ).‬تنقلب(في محل رفع‬
‫خبر‪) .‬هي تنقلب( في محل نصّب حاّل‪ .‬كمّ‪ :‬خبريةّ تكثيريةّ مبنيّةّ على‬
‫السّكون في محل نصّب ناّئب مفعول مطّلق‪) ،‬تشتكون( في محل نصّب خبر‪،‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪15‬‬
‫)يجتلب( في محل نصّب خبر غدا‪)،‬ضنت بهُاّ الحقب( في محل نصّب صفةّ‪،‬‬
‫هملً‪ :‬خبر منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪،‬‬
‫‪ - 4‬الساتبداد وحريةّ القلمّ‪ -‬محمد حسين هيكل‬
‫‪ - 1‬في عصّور الظّلمةّ الّتي تمرّ باّلممّ آناًّ بعد آن يعمد‬
‫الباّطشـون إلى تقييد حريّةّ القلمّ والكتاّبةّ ‪ ،‬وفي سابيل ذلك يّصّلون‬
‫أرباّب القلم حرباًّ ل رحمةّ ب فيهُاّ ول هوادة‪ ،‬فمن إرهاّقد إلى ساجند‪،‬‬
‫إلى نفيد وتشريدد‪ .‬وهمّ في حربهُمّ هذّه يندفعون ضدّ الكّـتّباّب‬
‫كاّشرةً أنياّبّهُّمّ أشبه باّلكواسار المفترساةّ حين يّـغريهُاّ منظر الدّم‬
‫فيهُيج كلّ غرائزهاّ الوحشـيّةّ‪ ،‬ول يهُدأ لهُمّ باّلٌ‪ ،‬ول يطّمئنّّ لهُمّ‬
‫خاّطر إل إذا اطمأنوا إلى أنهُمّ حطّّموا تلك القلم إلى غير عودة إلى‬
‫الكتاّبةّ‪،‬وأذلّوا نفوس حملتهُاّ إذللً ل قومةّب لهُمّ من بعده‪.‬‬
‫أمّاّ أن يحاّرب البغاّة القلمّ وحريـّةّ أرباّبه فلهُمّ في ذلك كلّ‬
‫العذّر‪،‬فحريـّةّ القلمّ هي المظهُر السامى لحريـّةّ النساّن في أسامى‬
‫صورهاّ و مظاّهرهاّ …‬
‫‪ - 2‬وحريـّةّ القلمّ إنـّماّ تكون حين يّمسك باّلقلمّ ربٌ من‬
‫أرباّبه ل عاّملٌ من عمّـاّله … ربٌّ تؤتيه الطّّبيعةّ من قوّة الخلق‬
‫والنشاّء ماّ ل سابيلب إليه إل في جوّد من الحرّيّةّ المطّلقةِّ‪ ،‬وتدفعه‬
‫ليخلق هذّه الحرّيّةّ حوله خلقاًّ ولو ألقي به في غياّباّت السجون‪ ،‬بل‬
‫تدفع ذكراه لخلق هذّه الحرّيّةّ إذا هو غّيّب بين صفاّئح القبور‪.‬‬
‫‪- 3‬و نحن ماّ نزال نرى ثمرات تلك القلم منذّ آلف السّنين‬
‫الماّضيةّ هي الّتي تهُزّ العاّلمّ حتى اليوم هزّاً و تنشئ فيه إلى اليوم‬
‫و إلى البد ألواناًّ من الخلق جديدةً‪ ،‬ذلك بأن القلمّ هو الداة‬
‫لتصّوير النّفس النساّنيةّ في التماّساهُاّ الحق والحرّيّةّ والجماّل‬
‫والخير‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪16‬‬
‫السائلةّ‪ -1 :‬ماّ السااّليب التي يلجأ إليهُاّ المستبدون لتقييد حريّةّ‬
‫الفكر؟ وماّ عذّرهمّ في ذلك؟‬
‫ج‪-‬تقييد حريةّ القلمّ والكتاّبةّـ محاّربةّ أرباّب القلمّ‪.‬‬
‫‪ -2‬متى تتحقق حريّةّ القلمّ في أسامى صورهاّ؟‬
‫ج‪-‬عندماّ يّمسك باّلقلمّ ربٌ من أرباّبه ل عاّملٌ من عمّـاّله‪.‬‬
‫‪ -3‬لماّذا ل ينتهُي تأثير أصحاّب القلمّ بموتهُمّ؟‬
‫ج‪-‬لن القلمّ أداة لتصّوير النفس النساّنيةّ في التماّساهُاّ الحق والحريةّ‬
‫والجماّل والخير‪.‬‬
‫‪ -4‬ماّ نوع الحريّةّ التي يدعو إليهُاّ الكاّتب‪):‬ساياّسايّةّ‪ -‬اقتصّاّديّةّ‪-‬‬
‫فكريّةّ(؟‬
‫ج‪-‬حريةّ فكريةّ‪.‬‬
‫‪ -5‬في المقطّع الول اسامّ فاّعل عبمِلب عبمبلب فعله‪ ،‬حدّده واذكر‬
‫معموله‪.‬‬
‫ج‪-‬اسامّ الفاّعل‪:‬كاّشرة‪ ،‬معموله أنياّبّهُمّ‪ :‬فاّعل مرفوع باّلضمةّ‪.‬‬
‫‪ -6‬بيّن نوع )ل( في المقطّع الثّاّلث وأعرب السامّ الذّيّ يليهُاّ؟‬
‫ج‪-‬ل سابيلب‪ :‬ل الناّفيةّ للجنس‪ ،‬سابيلب‪ :‬اسامهُاّ مبني على الفتح في محل‬
‫نصّب‪.‬‬
‫‪ -7‬حدّد مصّدر كلد من الفعاّل التّاّليةّ‪):‬يّصّلون‪ -‬حاّرببب‪ -‬تّنشئ‪-‬‬
‫يّغريّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬يصّلون‪ :‬إصلء‪ -‬حاّرب‪ :‬محاّربةّ‪ -‬تنشئ‪ :‬إنشاّء‪ -‬يغريّ‪ :‬إغراء‪.‬‬
‫‪ -8‬هاّت من النّص مصّدراً صناّعيّاًّ واذكر طريقةّ صوغه؟‬
‫ج‪-‬الوحشيةّ‪ :‬زياّدة تاّء مربوطةّ وياّء مشددة مفتوحةّ علل آخر السامّ‬
‫المفرد‪.‬‬
‫‪ -9‬علّل سابب كتاّبةّ اللف اللينّةّ مقصّورةً في‪):‬أسامى‪ -‬نرى(؟‬
‫ج‪-‬أسامى‪ :‬اسامّ فوق ثلثي‪ -‬نرى‪ :‬فعل ثلثي‪ ،‬أصل اللف ياّء‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪17‬‬
‫‪ -10‬علّل كتاّبةّ الهُمزة البتدائيةّ في كلمةّ )الساتبداد( همزة وصل؟‬
‫ج‪-‬لنهُاّ مصّدر ساداساي‪.‬‬
‫‪ -11‬علّل سابب كتاّبةّ التّاّء مبسوطةًّ في‪):‬ثمرات(‪ ،‬ومربوطةّ‬
‫في)الوحشيةّ(؟‬
‫ج‪-‬ثمرات‪ :‬جمع مؤنث سااّلمّ‪ -‬الوحشيةّ‪ :‬زائدة للتأنيث‪.‬‬

‫‪ - 5‬دعوة إلى العلمّ‪ -‬معروف الرصاّفي‬


‫حتى نطّاّولب في بنياّنهُاّ زّحبل‬ ‫‪ - 1‬ابنوا المدارسب واساتقصّوا بهُاّ‬
‫وقاّبلّوا باّحتقاّرد كل ّب من بخل‬ ‫المل‬
‫فاّلعلمّّ كاّلطّبِّ يشفي تلكمّّ‬ ‫‪ - 2‬جودوا عليهُاّ بماّ درّت‬
‫العلل‬ ‫مكاّسابّكمّ‬
‫ثمّ ا ركبوا الليل في تحصّيله‬ ‫‪ - 3‬إن ْ كاّن للجهُلِ في أحوالِناّ‬
‫جبمبل‬ ‫عللٌ‬
‫بل علِّمّوا النشءب علماًّ ) ينتجّ (‬ ‫‪ - 4‬سايروا إلى العلمّ فيهُاّ سابير‬
‫العمل‬ ‫معتبزِم‬
‫حتى تّفتحّ من أزهاّرهاّ المل‬ ‫‪ - 5‬ل تجعلوا العلمّب فيهُاّ كلّب‬
‫يمسي بهُاّ ناّقصّ الخلقِ مكتمِل‬ ‫غاّيتكمّ‬
‫‪ - 6‬وأمطّروا روضهُاّ علماّ‬
‫ثقاّفةّ تجعل المّعوبجّ معتدل‬ ‫ومقدّرة‬
‫إ ن العقاّب إذا كرّرته ق ب تل‬ ‫‪ - 7‬ربّّوا البنين ب مع التّعليمّ‬
‫عرمرماًّ تضربّ الدّّنياّ بهِ‬ ‫تربيةًّ‬
‫المثل‬ ‫‪ - 8‬وثقّفوهمّ بتدريب وتبصِّرة‬
‫أو قاّمب للحربِ دكّب السهُلب‬ ‫‪ - 9‬وجنّبوهمِّ على فعل معاّقببةًّ‬
‫والجبل‬
‫إن كاّن يخرجّ منهُاّ مثلماّ دخل‬ ‫‪ - 10‬فجيّشّوا جيشب علمّد من‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪18‬‬
‫ثمّّب اعملّوا بنشاّطد ينكرّ الملل‬ ‫شبيبتِناّ‬
‫نهُجاًّ على وحدةِ التّعليمّ‬ ‫‪ - 11‬إن قاّم للحرثِ ردّب الرضب‬
‫مّشتمِل‬ ‫ممرِعةًّ‬
‫كنّاّ كأنّاّ انتدبناّ واحداً رجل‬ ‫‪ - 12‬وأيّّّ نفعد لمن يأتي‬
‫باّلعلـمِّ والسّـيفِ قبـلً‬ ‫مدارسابكمّ‬
‫أنشــأبتْ دول‬ ‫‪ - 13‬فأجمعّوا الرأيّب فيماّ‬
‫تعملون بِهِ‬
‫‪ - 14‬ثمّّب انهُجّوا في بلد العربِ‬
‫أجمعِهُاّ‬
‫‪ - 15‬حتى إذا ماّ انتدبناّ العربب‬
‫قاّطبةًّ‬
‫‪ - 16‬إنّـاّ لمـن أم ّب ـةّد في‬
‫عهُـدِ نهُـضـتِـهُـاّ‬

‫السائلةّ‪ -1 :‬اشرح معنى التّركيبين‪):‬جيّشوا جيش علمّد( و)ردّب‬


‫الرض ممرعةًّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬جيشوا جيش علمّ‪ :‬أكثروا من أعداد المتعلمين‪ -‬رد الرض ممرعةّ‪:‬‬
‫حول الرض القاّحلةّ إلى خصّبةّ‪.‬‬
‫‪ -2‬كيف نظر الرّصاّفي إلى العلمّ وإلمب دعاّ؟ وضّح ذلك من خلل‬
‫البياّت‪.‬‬
‫ج‪-‬نظر إليه على أنه شفاّء من المراض الجتماّعيةّ التي خلفهُاّ‬
‫الجهُل‪.‬حيث ورد ذلك في البيت الثاّلث‪.‬‬
‫فعاّجز أهلهُاّ يّمسي‬ ‫‪ -3‬قاّل الشّاّعر‪ :‬إذا ارتوت البلد بفيض علمّد‬
‫قديرا‬
‫أشر إلى بيتد في النّص يماّثل البيت السّاّبق في المعنى ووازن بينهُماّ؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪19‬‬
‫يمسي بهُاّ ناّقص‬ ‫ج‪-‬البيت الساّبع‪ :‬ربوا البنين مع التعليمّ تربيةّ‬
‫الخلق مكتمل‬
‫الرصاّفي يدعو إلى اقتران العلمّ باّلخلق حتى يكون علماًّ بناّء‪ ،‬أماّ‬
‫الشاّعر فإنه يشير إلى أثر العلمّ في المجتمع من كونه البناّء والتطّور‪.‬‬
‫‪ -4‬النّص ذو نزعةّد اتباّعيةّ‪ ،‬حدّد سامتين من ساماّت التباّعيةّ برزتاّ في‬
‫النّص؟‬
‫ج‪-‬التقريريةّ‪ -‬براعةّ الساتهُلل‪-‬تمجيد العقل‪.‬‬
‫‪ -5‬اساتخرج من البيت الول اساماًّ ممنوعاًّ من الصّّرف واذكر سابب‬
‫منعه؟‬
‫ج‪-‬زّحل‪ -‬اسامّ علمّ على وزن فّعل‪.‬‬
‫‪ -6‬اجعل كلمةّ )العلمّ( مخصّوصاًّ باّلمدح على أن يكون الفاّعل ضميراً‬
‫مستتراً؟‬
‫ج‪-‬نعمّ عملً العلمّّ‪-‬أو‪ :‬نعمّ ماّ العلمّّ‪.‬‬
‫‪ -7‬في البيت الثاّلث أسالوب شرط‪ ،‬حدّد فعله وجوابه‪ ،‬وسابب اقتران‬
‫الجواب باّلفاّء؟‬
‫فاّلعلمّ كاّلطّب يشفي تلكمّ العلل‬ ‫ج‪-‬إن كاّن للجهُل في أحوالناّ علل‬
‫كاّن‪ :‬فعل الشرط‪ .‬جملةّ)العلمّ كاّلطّب يشفي تلكمّ العلل( هي الجواب‪،‬‬
‫وقد اقترن باّلفاّء لنه جملةّ اساميةّ‪.‬‬
‫‪ -8‬قطّّع البيت الرابع وسامِّّ بحره وقاّفيته وحرف رويّه؟‬
‫ج‪-‬سايروا إلى ال‪/‬علمّ في‪/‬هاّ سابير مع‪/‬تبزِم‬
‫‪ /‬فاّعلن‪/‬مستفعلن‪/‬فعلن‬ ‫مستفعلن‬
‫ثمّ اركبوا ال‪/‬ليل في‪ /‬تحصّيله‪/‬‬
‫جبمبل‬
‫مستفعلن‬
‫‪/‬فاّعلن‪/‬مستفعلن‪/‬فعلن‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪20‬‬
‫من البحر البسيط‪ ،‬قاّفيته‪ :‬هي جمل‪ .‬حرف الرويّ‪ :‬اللم‪.‬‬
‫‪ -9‬اساتخرج أسالوب أمر وأسالوب نهُي واذكر صيغةّ كل منهُماّ؟‬
‫ج‪-‬ابنوا‪ :‬أمر صيغته‪ :‬فعل أمر‪ ،‬ل تجعلوا‪ :‬نهُي‪ ،‬صيغته مضاّرع مقترن‬
‫بل الناّهيةّ‪.‬‬
‫‪ -10‬هاّت مرادفاّت الكلماّت التاّليةّ‪:‬اساتقصّوا‪ -‬عرمرم‪ -‬ممرعةّ‪ -‬دك‪.‬‬
‫ج‪-‬عرمرم‪ :‬كثير‪ -‬ممرعةّ‪ :‬خصّبةّ‪ -‬دك‪ :‬هدم‪.‬‬
‫‪ -11‬ماّ دللةّ تشبيه العلمّ باّلمطّر في البيت الخاّمس عشر؟‬
‫ج‪-‬يدل على الكثرة‪.‬‬
‫‪ -12‬رتب الكلماّت التاّليةّ حسب ورودهاّ في معجمّ يأخذّ بأوائل‬
‫الكلماّت‪:‬عمل‪ -‬معتدل‪ -‬مشتمل‪.‬‬
‫ج‪-‬جذّرهاّ‪ :‬عمل‪-‬عدل‪-‬شمل‪ .‬الترتيب‪:‬مشتمل‪-‬معتدل‪-‬عمل‪.‬‬
‫‪-13‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬نطّاّول زحل‪-‬درت مكاّسابكمّ‪-‬جيش علمّ‬
‫عرمرماًّ‪-‬دك السهُل‪.‬‬
‫ج‪-‬نطّاّول زحل‪:‬نبلغ أعلى المراتب‪.‬درت مكاّسابكمّ‪ :‬أعطّت أرباّحكمّ‪.‬‬
‫جيش علمّ عرمرماًّ‪:‬أعداد كثيرة من المتعلمين‪.‬دك السهُل‪:‬دمر كل شيء‪.‬‬
‫‪-14‬هاّت من البيت الرابع أسالوباًّ طلبياًّ‪ ،‬وبين نوع الطّلب‪ ،‬وغرضه‪.‬‬
‫ج‪-‬ل تجعلوا‪ ،‬نوعه نهُي‪ ،‬غرضه‪ :‬النصّح والرشاّد‪.‬‬
‫‪-15‬لمّ حذّف جواب الشرط في البيت الثاّمن؟‬
‫ج‪-‬لن فعل الشرط جاّء ماّضياًّ‪ ،‬وسابقت الداة بماّ يدل على الجواب‪.‬‬
‫‪-16‬هاّت من البيتين الساّبع والتاّساع حرفي عطّف‪،‬وبين ماّذا أفاّد كل‬
‫منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬أو‪:‬أفاّد التخيير‪ .‬ثمّ‪:‬أفاّد الترتيب مع وجود فاّصل زمني‪.‬‬
‫‪ - 17‬ماّ دللةّ تشبيه المتعلمين باّلجيش في البيت الساّدس؟‬
‫ج ‪ -‬يدلّ على الكثرة‪.‬‬
‫‪-18‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪21‬‬
‫ج‪-‬ابنوا‪ :‬فعل أمر مبنيّ على حذّف النون من آخره لتّصّاّله بواو‬
‫الجماّعةّ والواو ضمير متصّل مبنيّ على السّكون في محل رفع فاّعل‪،‬‬
‫عللٌ‪:‬اسامّ كاّن مرفوع باّلضّمّةّ الظاّهرة‪.‬سايرب‪ :‬مفعول مطّلق منصّوب‬
‫باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ). ،‬ينتج العمل(‪:‬في محل نصّب صفةّ‪ .‬عرمرماًّ‪ :‬صفةّ‬
‫منصّوبةّ وعلمةّ نصّبهُاّ الفتحةّ الظاّهرة‪ .‬علماًّ‪ :‬تمييز منصّوب باّلفتحةّ‬
‫الظاّهرة‪ ،‬معتدلً‪ :‬مفعول به ثاّن منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬عرمرماًّ‪:‬‬
‫صفةّ منصّوبةّ وعلمةّ نصّبهُاّ الفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬قاّطبةًّ‪:‬حاّل منصّوبةّ وعلمةّ‬
‫نصّبهُاّ الفتحةّ الظاّهرة‪ .‬واحداً‪:‬حاّل منصّوبةّ وعلمةّ نصّبهُاّ الفتحةّ‬
‫الظاّهرة‪.‬‬

‫‪ - 6‬الطّفولةّ المعذّبةّ‪ -‬أحمد حسن الزياّت‬


‫‪ (1‬هؤلء الطفاّل المشرّدون همّ الّذّين تراهمّ يطّوفون طوالب‬
‫النّهُاّرِ وثّلثي الليلِ على القهُواتِ والحاّناّت‪ ،‬كماّ تطّوفِ الكلبِ‬
‫والهُِربرة على دكاّكين الجِزارةِ ومطّاّعمّ العاّمةّ‪ ،‬وهمّّهُمّ أن‬
‫يصّيبوا ماّ يسدّّ الرمقب ويمسكّ الحياّة‪ ،‬فإذا أغلقت المقاّهي‬
‫وهجعبت المدينةّ تساّقطّوا من السّّغوب واللّّغوب على العتباّت‬
‫والحناّياّ وتحت الجّدّر‪،‬فيقضون أخر الليل يتداخل بعضّهُمّ في‬
‫بعضد‪ ،‬كماّ تتداخل خراف القطّيع إذا عصّفت الرّيحّ أو قربسب البرد‪.‬‬
‫باّل ماّ ذنبّ هذّا الطّّفلِ الشّريدِ الّذّيّ تتحاّمو ن مسّه‬ ‫‪(2‬‬

‫ّ‪،‬وتتفاّدبوْن مرآه إذا كاّن القدرّ قد اختاّر له ذلك البب الباّئسب؟هل‬


‫من طبيعةّ الحي أن يلقيب أفلذب كبده مختاّراً في مدارجِ الطّرق‬
‫تطّؤهاّ القدام وتتحيّبفّهُاّ المكاّره؟ هل تستطّيعون أن تجدوا لذّلك‬
‫إذا وقع علّةًّ غيرب الفقر؟‬
‫فإذا كنتّمّ تّشفقون على نعيمِّ عيشِكمّ من رؤيةّ البؤس‬ ‫‪(3‬‬

‫ِ‪،‬وتخشون على جماّلِ حياّتكمّ دماّمةّب الفقر‪،‬وتضنّّون بسلمِ وطنكمّ‬


‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪22‬‬
‫على أدواء التّبشرد‪ ،‬فاّقتحموا على الفقرِ مكاّمنبه في أكواخِ اليّاّمى‬
‫وأعشاّش العجزة‪،‬ثمّ قيّدوه باّلحساّن المنظّمِّ في المدارس‪،‬‬
‫والصّّدقةّ الجاّريةّ في الملجئ‪،‬تجدوا بعدئذّد أن الدّنياّ جميلةًّ في‬
‫كل عيند والحياّة بهُيجةًّ في كلّ قلب‪،‬وتشعروا أن روحاًّ عاّمةًّ قد‬
‫وصلت بين جميع الرواح‪ ،‬فأصبحب الشّعب كلّّه جسماًّ حيّاًّ متآلفاّ‬
‫متكاّتفاًّ تتغذّى خلياّته بدمد واحدد‪،‬وتتساّير نيّاّته إلى غاّيةّ واحدة‪.‬‬
‫‪ (4‬هؤلء الطفاّلّ المّهُملونب همّ الذّين يستغل ذكاّءهمّ تجاّر‬
‫الرذيلةّ وساماّسارة الجريمةّ‪ ،‬يسلطّونهُمّ على القلوب البريئةّ والجيوب‬
‫المنةّ فيسلبونهُاّ العفةّ والماّل ثمّ ل يكون نصّيبهُمّ من هذّه الثماّر‬
‫المحرمةّ إل الخوف والذى والمطّاّردة‪.‬‬
‫السائلةّ‪ -1 :‬كيف يستغلّ تجّاّر الرّذيلةّ الطفاّل المشرّدين؟ وماّ‬
‫نصّيبهُمّ من ذلك؟‬
‫ج‪-‬يسلطّونهُمّ على القلوب البريئةّ والجيوب المنةّ فيسلبونهُاّ العفةّ‬
‫والماّل ثمّ ل يكون نصّيبهُمّ من هذّه الثماّر المحرمةّ إل الخوف والذى‬
‫والمطّاّردة‪.‬‬
‫‪ -2‬علمب ألقى الكاّتب مسؤوليّةّ التّشرّد؟ وماّ سابب تشرّد الطفاّل؟‬
‫ج‪-‬ألقاّهاّ على القدر‪ ،‬وسابب تشرد الطفاّل هو الفقر‪.‬‬
‫‪ -3‬ماّ العلج الذّيّ وضعه الكاّتب للخلص من داء التّشرّد؟ وهل ترى‬
‫هذّا العلج كاّفياًّ؟‬
‫ج‪-‬الصّدقةّ والحساّن‪ ،‬وهو غير كاّف لنه يجب علج الظاّهرة والقضاّء‬
‫على أساباّبهُاّ بشكل نهُاّئي‪ ،‬ول يجب الكتفاّء باّلعلج الجزئي‪.‬‬
‫‪ -4‬هاّت جملةّ فيهُاّ أسالوب ذم على أن يكون المخصّوص باّلذّم )التشرد(؟‬
‫ج‪-‬بئسب العيشةّّ التشرّدّ‪ .‬أو ل حبّذّا التشرد‪.‬‬
‫‪ -5‬علّل سابب كتاّبةّ الهُمزة في )ذكاّءبهمّ‪ -‬البؤس‪ -‬البريئةّ‪ -‬تطّؤهاّ‪-‬‬
‫الملجئ(؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪23‬‬
‫ج‪-‬ذكاّءهمّ‪ :‬متوساطّةّ مفتوحةّ بعد ألف سااّكنةّ‪ -‬البؤس‪ :‬متوساطّةّ‬
‫سااّكنةّ بعد حرف مضموم‪ -‬البريئةّ‪ :‬متوساطّةّ سااّكنةّ بعد ياّء سااّكنةّ‪-‬‬
‫تطّؤهاّ‪ :‬متوساطّةّ مضمومةّ بعد حرف مفتوح‪ -‬الملجئ‪ :‬متطّرفةّ سابقت‬
‫بحرف مكسور‪.‬‬
‫‪ -6‬بيّن نوع المشتقاّت التّاّليةّ‪):‬مدارج‪ -‬الجاّريةّ‪ -‬المنظّمّ‪ -‬بهُيجةّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬مدارج مفردهاّ مدربج‪ :‬اسامّ مكاّن‪ -‬الجاّريةّ‪ :‬اسامّ فاّعل‪ -‬المنظّبمّ‪ :‬اسامّ‬
‫مفعول‪ -‬بهُيجةّ‪ :‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل‪.‬‬
‫‪ - 7‬لمن نغني؟‪ -‬أحمد عبد المعطّي حجاّزيّ‬
‫‪- 1‬وّلِدبتْ هناّ كلماّتّناّ‬
‫ولدبتْ هناّ في الليل ياّ عودب الذّّرة‬
‫ياّ نجمةّ ً مسجونةّ ً في خيطِ ماّء‬
‫ياّ ثديّ ب أمّد لمّ يعدْ فيه لبن‬
‫ياّ أيّّهُاّ الطّّفلّ الّذّيّ ماّزال عند العاّشرة‬
‫لكنّ عينيه تجوّلتاّ كثيراً في الزمن‬
‫‪ - 2‬ياّ أ ي ّّ هُاّ النساّن ّ في الرّيفِ البعيد‬
‫ياّ من يصّمّّّ السّمع عن كلماّتناّ‪. .‬أدعوك أن تمشي على كلماّتِناّ‬
‫باّلعين لو صاّدفتبهُاّ‬
‫كيل تموت على الورقْ‬
‫أساقط ْ عليهُاّ قطّرتيْن من العرق‬
‫كيل تموتْ‬
‫فاّلصّوت إن لمّ يلقب أذناّ ً ضاّع في صمت الفق‬
‫‪ - 3‬أين الطّّريق إلى فؤادك أيهُاّ المنفي ّّ في صمتِ الحقول‬
‫لو أنني ناّيّ ٌ بكفِّكب تحت صفصّاّفةّ‬
‫أوراقهُاّ في الفق مروحةٌّ‬
‫خضراء هفهُاّفةّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪24‬‬
‫لخذّت سامعبك لحظةًّ في هذّه الخلوة‬
‫وتلوتّ في هذّا السّكون الشّاّعريّ ِّ حكاّيةّب الدنياّ‬
‫ومعاّركب النساّنِ والحزانِ فيّ‬
‫ونفضت كلّ النّاّر‪ ،‬كل ّب النّاّر ِ في نفسك‬
‫وصنعت من نغمي كلماّ ً واضحاّ ً كاّلشّمس‬
‫عن حقلِناّ المفروش ِ للقدام‬
‫ومتى نقيمّّ العرس؟‬
‫ونودّعّ اللم؟!‬
‫‪- 4‬كلماّتناّ مصّلوبةٌّ فوق الورق‬
‫لمّاّ تزل طيناًّ ضريراً ليس في جنبيه روحْ‬
‫وأناّ أريد لهُاّ الحياّة‬
‫وأناّ أريد لهُاّ الحياّة على الشّفاّه‬
‫تمضي بهُاّ شفةّ إلى شفةّد فتولد من جديد‬
‫السائلةّ‪ -1 :‬بمّب عبّر الشّاّعر عن جفاّف الرض وظمئهُاّ للماّء؟‬
‫ج‪-‬عبر عنهُاّ بقوله‪ :‬ياّ ثديّ أم لمّ يعد فيه لبن‪.‬‬
‫‪ -2‬ماّ الذّكرياّت التي حملهُاّ الشّاّعر في طفولته وهو ينظر إلى عود‬
‫الذّّرة؟‬
‫ج‪-‬تذّكر اساتغلل الفلحين‪ ،‬ومعاّناّتهُمّ في ظل القطّاّع‪.‬‬
‫‪ -3‬حدّد سامتين من ساماّت الواقعيّةّ الجديدة برزتاّ في النّص؟‬
‫ج‪-‬التعبير باّلرموز)عود الذّرة(‪-‬المحتوى الثوريّ في كل النص‪.‬‬
‫‪ -4‬اساتخرج من النّص أسالوب نفي‪ ،‬وعيّن أداته ودللتهُاّ؟‬
‫ج‪-‬لمّ يلق‪ :‬أداته لمّ‪ ،‬تفيد قلب نفي المضاّرع إلى الماّضي‪.‬‬
‫‪ -5‬علّل سابب كتاّبةّ التّاّء مبسوطةًّ في )الصّّوت‪ -‬كلماّت‪ -‬وّلِدبت(؟‬
‫ج‪-‬الصّوت‪ :‬اسامّ ثلثي سااّكن الوساط‪ ،‬كلماّت‪ :‬جمع مؤنث سااّلمّ‪ ،‬ولدت‪،‬‬
‫تاّء التأنيث في آخر الفعل‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪25‬‬
‫‪ -6‬اساتخرج من النص اساماًّ مشتقاًّ وعيّن نوعه ووزنه وفعله الماّضي؟‬
‫ج‪-‬المنفي‪-‬اسامّ مفعول‪ ،‬وزنه مفعول‪ ،‬فعله نّفي‪.‬‬
‫‪ -7‬علّل سابب كتاّبةّ اللف ليّنةًّ في )القرى( والهُمزة في )تضيء(؟‬
‫ج‪-‬القرى‪ :‬أصل اللف ياّء لنه اسامّ ثلثي‪ ،‬تضيء‪:‬همزة متطّرفةّ ماّ قبلهُاّ‬
‫سااّكن‪.‬‬
‫‪ -8‬هاّت مصّدر كلد من الفعاّل التّاّليةّ‪):‬تضيء‪ -‬تجوّل‪ -‬صاّدبف‪-‬‬
‫يّصِّمّّ(؟‬
‫ج‪-‬تضيء‪ :‬إضاّءة‪ -‬تجوّل‪ :‬تجوّّلً‪ -‬صاّدف‪ :‬مصّاّدفةّ‪ -‬يصّمّّ‪ :‬صمّاًّ أو‬
‫صمماًّ‪.‬‬
‫‪-9‬أين تجد معاّني الكلماّت التاّليةّ في معجمّ يأخذّ بأوائل الكلماّت؟)ضاّع‪-‬‬
‫نغني(‪.‬‬
‫ج‪-‬ضاّع‪ :‬نرد اللف إلى أصلهُاّ فتصّبح)ضيع(‪ ،‬نجدهاّ في باّب الضاّد مع‬
‫مراعاّة الياّء فاّلعين‪.‬‬
‫‪-‬نغني‪ :‬أصلهُاّ)غني( نجدهاّ في باّب الغين مع مراعاّة النون فاّلياّء‪.‬‬
‫‪-10‬اساتخرج من النص أسالوباًّ إنشاّئياًّ وبين نوعه‪ ،‬والغرض الذّيّ خرج‬
‫إليه‪.‬‬
‫ج‪-‬ياّ نجمةّ‪-‬نداء‪ ،‬خرج إلى غرض العتزاز‪.‬‬
‫‪-11‬في المقطّع الثاّني أسالوب شرط جاّزم‪ ،‬عينه‪ ،‬وحدد فعل الشرط‬
‫وجوابه ونوع الداة‪.‬‬
‫ج‪-‬إن لمّ يلق أذناًّ ضاّع في صمت الفق‪ ،‬يلق‪ :‬فعل الشرط‪ ،‬ضاّع‪ :‬جوابه‪،‬‬
‫الداة‪ :‬إن جاّزمةّ‪.‬‬
‫‪ - 12‬تحدث عن مظهُرين من مظاّهر الحداثةّ في الشّعر برزت من‬
‫خلل الوزن والصّّورة‪.‬‬
‫ج ‪:‬الوزن يعتمد على تفعيلةّ واحدة تكررت في البياّت‪،‬أمّاّ من حيث‬
‫الصّّورة فقد اعتمد الشّاّعر على الصّّورة الرّمزيةّ‪،‬مثل‪):‬ياّ نجمةّ مسجونةّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪26‬‬
‫في خيط ماّء( للدّللةّ على مكاّنةّ الفلح واساتغلله‪)،‬ياّ ثديّ أم لمّ يعد فيه‬
‫لبن(للدللةّ على جفاّف الرض‪.‬‬
‫‪ -13‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫كلماّتّناّ‪ :‬ناّئب فاّعل مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪ ،‬وناّ ضمير متصّل مبني‬
‫على السكون في محل جر باّلضاّفةّ‪ .‬نجمةًّ‪:‬مناّدى نكرة غير مقصّودة‬
‫منصّوب‪ ،‬نجمةّ‪ :‬مناّدى نكرة غير مقصّودة منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪،‬‬
‫النساّنّ‪ :‬بدل مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪ ،‬المنفيّّ‪:‬صفةّ مرفوعةّ‪ ,‬وعلمةّ‬
‫رفعهُاّ الضّمّةّ الظاّهرة‪.‬أينب‪ :‬اسامّ اساتفهُاّم مبني على الفتح في محل نصّب‬
‫ظرف مكاّن‪.‬‬
‫‪ -8‬الفاّجعةّ‪ -‬خير الدين الزر كلي‬

‫بردى ) يغيضّ ( وقاّسايونّ يميدّ‬ ‫‪- 1‬ال للحِدثاّْنِ كيفب تكيدّ‬


‫قد ّ مب اساتقاّمب له به تجديدّ‬ ‫‪ - 2‬بلدٌ تبوّبأه الش ّ قاّء فكلّبماّ‬
‫أنّ الضّبعيفب معذّّبٌ منكود‬ ‫‪ - 3‬لنت عريكةّّ قاّطنيه وماّ‬
‫حقّّ القويِّّ معزّبزٌ معضودّ‬ ‫دربوْا‬
‫عربيةٌّ غضباًّ وثاّرب ر ّ قود‬ ‫‪ - 4‬ماّ تنفعّ الحججّ الض ّ عيفب‬
‫من قوةد فعجبْتّ كيفب تذّود‬ ‫وإنّبماّ‬
‫والزّباحفاّتّ صراعّهُّنّب شديد‬ ‫‪ - 5‬غلت المراجلّ فاّساتشاّطتبْ‬
‫لو كاّن يّدفعّ باّلصّّّدورِ حديد‬ ‫أمّبةٌّ‬
‫متنب الشعوبِ سالسالٌ وقيود‬ ‫‪ - 6‬زحفت تذّود عن الد ِّ ياّر‬
‫تجني عليكِ فياّلقٌ وجنود‬ ‫وماّلهُاّ‬
‫لمّ تنبسطْ بيني وبينكِ بيد‬ ‫‪ - 7‬الطّّباّئراتّ محوِّماّتٌ حولبهُاّ‬
‫عـ ــ ن دركِ أساـ ـ ــ باّبِ‬ ‫‪ - 8‬ولقد شهُدْتّ جموعبهُاّ وثّاّبةًّ‬
‫الحيــاّةِ مح ـ يـد (‬ ‫‪ - 9‬جهُروا بتحرير الشعوبِ‬
‫أنْ تستبيحب حمى الكرامِ عبيدّ‬ ‫وأثقلبتْ‬
‫من أمّةّد تفنى أساىً وتبيدّ‬ ‫‪ - 10‬خدعّوك ياّ أمّب الحضاّرةِ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪27‬‬
‫وبهُاّ سارادقّ غاّصبد ممدودّ‬ ‫فاّرتبمبتْ‬
‫ل الزّجرّ يدفعّهُاّ ول التّهُديدّ‬ ‫‪ - 11‬أّقْصّيتّ عنكِ ولو ملكْتّ‬
‫هيهُاّتب ماّ للقوياّءِ عهُودّ‬ ‫أعنّبتي‬
‫‪ - 12‬والشّ ـــ عب إن عـرفب‬
‫الحيـاّةب ) فمــاّله‬
‫‪- 13‬شرّّ البليّةِّ والبلياّ جمّةٌّ‬
‫‪- 14‬كمّ أنّةّد بلغب السّماّءب‬
‫دويّّهُاّ‬
‫‪ - 15‬ماّ في الشّآمِ لناّهضد من‬
‫عزّةد‬
‫‪ - 16‬تفدّ الخطّوبّ على الشّآمِ‬
‫مّغيرةً‬
‫‪- 17‬وثقبت بعهُدِ القوياّءِ‬
‫فأسالمبت‬

‫السائلةّ‪-1:‬قاّل أبو القاّسامّ الشاّبي‪:‬‬


‫فل بد أن يستجيب القدر‬ ‫إذا الشعب يوماًّ أراد الحياّة‬
‫أشر إلى البيت الذّيّ يقاّرب معناّه هذّا البيت ووازن بينهُماّ من حيث‬
‫المعنى‪.‬‬
‫عـن دركِ أساـــباّبِ‬ ‫والشّعب إن عـرفب الحيـاّةب فمــاّله‬
‫الحيــاّةِ محـيـد‬
‫الشاّبي‪ :‬القدر يستجيب لرادة الشعب‪ ،‬والحياّة الكريمةّ من حق الشعب‬
‫إذا صممّ على بلوغهُاّ‪ ،‬الزركلي‪ :‬الحياّة الكريمةّ يمكن تحقيق الحياّة الحرة‬
‫إذا عرف طريقهُاّ‪ ،‬وهو وحده الذّيّ يقرر مصّيره‪ .‬ج ‪-‬البيت ‪،12‬كل‬
‫الشّاّعرين يؤكد على أن الشّعب يحقق ماّ يريد وأن إرادته أقوى من‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪28‬‬
‫المستعمرين‪،‬وكلهماّ يثق بقدرة الشّعب‪ ،‬الشعب يسلك طريق تحقيق‬
‫الحياّة الكريمةّ‪ ،‬والقدر عند الشاّبي طوع لرادة الشعب‪.‬‬
‫‪ -2‬علل سابب كتاّبةّ اللف اللينةّ في‪) :‬البلياّ‪ -,‬حمى‪ -‬تفنى‪ -‬أساى(‪.‬‬
‫ج‪-‬البلياّ‪ :‬اسامّ فوق ثلثي سابقت ألفه بياّء لذّلك كتبت ممدودة‪-‬‬
‫حمى‪ :‬اسامّ ثلثي أصل ألفه ياّء‪ ،‬تفنى‪ :‬فعل ثلثي أصل ألفه ياّء‪ -‬أساى‪ :‬اسامّ‬
‫ثلثي أصل ألفه ياّء‪.‬‬
‫‪ -3‬هاّت من السماّت التاّليةّ سامتين برزتاّ في النص‪ :‬الوضوح‪ -‬الهُروب‬
‫إلى الخياّل‪ -‬الذّاتيةّ‪ -‬التعبير عن قضاّياّ المجتمع‪ -‬جزالةّ اللفاّظ‪.‬‬
‫ج‪-‬التعبير عن قضاّياّ المجتمع‪ -‬جزالةّ اللفاّظ‪ -‬الوضوح‪.‬‬
‫‪ -4‬إلمب خرج الساتفهُاّم في البيت الول؟ وماّ أداته؟ ولمّب تستعمل؟‬
‫ج‪ -‬خرج إلى التعجب‪ ،‬أداته كيف تستعمل للدللةّ على الحاّل‪.‬‬
‫‪ -5‬بين نوع المشتقاّت التاّليةّ واذكر وزنهُاّ وفعلهُاّ الماّضي‪) :‬القويّّ‪-‬‬
‫محوماّت‪ -‬ممدود(‪.‬‬
‫ج‪ -‬القويّّ‪ :‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل فعلهُاّ قويّ‪ -‬محوّماّت‪ :‬اسامّ فاّعل‬
‫فعله حوّم‪ -‬ممدود‪ :‬اسامّ مفعول فعله مّدّ‪.‬‬
‫‪ -6‬هاّت مصّدر كل من الفعاّل التاّليةّ‪) :‬تبوّبأ‪ -‬أثقلب‪ -‬ارتمى( ثمّ اشتق‬
‫اسامّ الفاّعل واسامّ المفعول مع الضبط باّلشكل‪.‬‬
‫ج‪-‬تبوّأ‪ :‬تبوّّء‪ -‬أثقل‪ :‬إثقاّل‪ -‬ارتمى‪ :‬ارتماّء‪.‬‬
‫‪ -7‬هاّت مفرد الجموع التاّليةّ مع ذكر نوع الجمع‪) :‬قيود‪ -‬سالسال‪-‬‬
‫فياّلق‪ -‬أقوياّء(‪.‬‬
‫ج‪-‬قيود‪ :‬قيد‪ -‬سالسال‪ :‬سالسةّ‪ -‬فياّلق‪ :‬فيلق‪ -‬أقوياّء‪ :‬قويّّ‪.‬‬
‫‪ -8‬اساتخرج من النص اسامّ مفعول من الثلثي وآخر من فوق الثلثي‬
‫وفعل كل منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬منكود‪-‬اسامّ مفعول ثلثي فعله نّكد‪ -‬مّعزّز اسامّ مفعول من فوق‬
‫الثلثي فعله عّزّز‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪29‬‬
‫‪ -9‬رتب الكلماّت التاّليةّ حسب ورودهاّ في معجمّ أوائل‪ :‬ذمةّ‪ -‬تهُديد‪-‬‬
‫اساتقاّم‪ -‬حدثاّن‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلهُاّ‪ :‬ذممّ‪-‬هدد‪-‬قيمّ‪-‬حدث‪ .‬الترتيب‪ :‬حدثاّن‪-‬ذمةّ‪ -‬اساتقاّم‪ -‬تهُديد‪.‬‬
‫‪ -10‬علل سابب كتاّبةّ الهُمزة في‪) :‬الناّئباّت‪ -‬تبوأه‪ -‬أم‪ -‬الشقاّء(‪.‬‬
‫ج‪-‬الناّئباّت‪ :‬همزة متوساطّةّ مكسورة بعد ألف سااّكنةّ‪ -‬تبوأه‪ :‬همزة‬
‫متوساطّةّ مفتوحةّ بعد حرف مفتوح‪ -‬أم‪ :‬همزة قطّع لنهُاّ من أصل السامّ‪-‬‬
‫الشقاّء‪ :‬همزة متطّرفةّ سابقت بساّكن‪.‬‬
‫‪ -11‬هاّت من النص مثاّلً للجناّس وآخر للطّباّق واذكر نوع الجناّس‪.‬‬
‫ج‪-‬قدم واساتقاّم جناّس ناّقص‪ -‬قدم وتجديد طباّق‪.‬‬
‫‪ -12‬ماّ نوع )كمّ( في البيت الرابع عشر وماّ إعرابهُاّ؟‬
‫ج‪-‬خبريةّ تكثيريةّ مبنيةّ على السكون في محل رفع مبتدأ‪.‬‬
‫‪ -13‬قطّع البيت الثاّني وسامي بحره وحدد قاّفيته وحرف رويه‪.‬‬
‫قدّمب اساتقاّ‪/‬مب له به‪ /‬تجديدّ‬ ‫ج‪ -‬بلدٌ تبو‪/‬وّبأه الشـّقاّ‪/‬ء فكلّبماّ‬
‫متفاّعلن‪/‬متفاّعلن‪/‬متْفاّعلْ‬ ‫متفاّعلن‪/‬متفاّعلن‪/‬متفاّعلن‬
‫البيت من البحر الكاّمل‪ ،‬قاّفيته‪ :‬ديدو‪ ،‬حرف رويه‪ :‬الدال‪.‬‬
‫‪ -14‬في البيت الثاّني عشر أسالوب شرط حدد أداته وفعل الشرط‬
‫وجوابه وعلل سابب اقتران جواب باّلفاّء؟‬
‫ج‪-‬أداته‪ :‬إن فعل الشرط‪ :‬عرف‪ ،‬جوابه‪ :‬فماّ له عن درك أساباّب الحياّة‬
‫محيد‪ ،‬واقترن الجواب باّلفاّء لنه جملةّ اساميةّ‪.‬‬
‫‪-15‬لِمّب بطّل عمل )ماّ( في البيت الخير؟‬
‫ج‪-‬لوجود فاّصل بينهُاّ وبين اسامهُاّ‪.‬‬
‫‪-16‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬تبوأه الشقاّء‪-‬تنبسط بيد‪-‬غلت المراجل‪.‬‬
‫ج‪-‬تبوأه الشقاّء‪ :‬تملكته المصّاّئب‪ .‬تنبسط بيد‪:‬تفصّل المساّفاّت‪ .‬غلت‬
‫المراجل‪:‬اشتد السخط‪.‬‬
‫‪-17‬قاّل أحمد شوقي في نفس المناّسابةّ‪:‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪30‬‬
‫أحقّ أنهُاّ درسات أحقّ‬ ‫رباّع الخلد ويحك ماّ دهاّهاّ‬
‫‪-‬أشر إلى البيت الّذّيّ يقاّرب معناّه معنى هذّا البيت من القصّيدة ووازن‬
‫بينهُماّ من حيث الفكرة‬
‫ج ‪-‬البيت الول حيث يشير الزر كلي إلى عظمّ المصّيبةّ الّتي حلت‬
‫بدمشق من قبل الفرنسيين‪ ،‬بينماّ‬
‫يتساّءل شوقي عماّ أصاّب دمشق وهل أدى ذلك إلى خرابهُاّ فعل‪ .‬كل‬
‫الشّاّعرين يشير إلى جرائمّ الساتعماّر ووحشيته‪ ،‬الزركلي بموقف وطني‬
‫وشوقي بموقف قومي‪.‬‬
‫‪ -18‬لمّب ألغي عمل ل في البيت الساّدس عشر؟‬
‫ج‪-‬لن اسامهُاّ جاّء معرفةّ‪.‬‬
‫‪-19‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬كيفب‪:‬اسامّ اساتفهُاّم مبنيّ على الفتح في محل نصّب مفعول مطّلق‬
‫أوحاّل‪ .‬بردى‪:‬مبتدأ مرفوع وعلمةّ رفعه الضّمّةّ المقدرة‪) .‬يغيض(‪:‬في‬
‫محل رفع خبر‪ ،‬حقّّ‪:‬مبتدأ مرفوع وعلمةّ رفعه الضّمّةّ الظاّهرة‪) .‬فماّله‬
‫عن درك أساباّب الحياّة محيد(في محل جزم جواب الشرط‪ .‬أساباّبِ‪:‬مضاّف‬
‫إليه مجرور باّلكسرة الظاّهرة‪ ،‬منكودّ‪ :‬صفةّ مرفوعةّ باّلضمةّ الظاّهرة‪،‬‬
‫حديدّ‪ :‬ناّئب فاّعل مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪.‬‬
‫‪ -‬بطّل الصّحراء‪ -‬احمد شوقي‬
‫يستنهُضّ الواديّ صباّحب مساّءب‬ ‫‪ - 1‬ركزّوا رفاّتبك في الرِّماّلِ‬
‫) يوحي ( إلى جيل ِالغدِ‬ ‫لواءب‬
‫البغضاّءب‬ ‫‪ - 2‬ياّ ويحبهُمّ نصّبّوا مناّراً من‬
‫بين الش ّّ عوبِ مودّبةً وإخاّءب‬ ‫دمد‬
‫تتلم ّب سّ الحرّيّةّ الحمراءب‬ ‫‪ - 3‬ماّ ضرّب لو جعلوا العلقةّ بفي‬
‫يكس ّ و السيوفب على الز ّب ماّنِ‬ ‫غدد‬
‫مضاّءب‬ ‫‪ - 4‬جرحٌ يصّيح على المدى‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪31‬‬
‫أبلى فأحسنب في العدوِّ بلءب‬ ‫وضحيةٌّ‬
‫لمّ تبنِ جاّهاًّ أو تلمّّب ثراءب‬ ‫‪ - 5‬ياّ أيّّهُاّ السّبيفّ المجرّبدّ‬
‫ليس البطّولةّّ أن تع ّ بّب الماّءب‬ ‫في الفل‬
‫جسدٌ ببرقةّب وّساِّدب الصّحراءب‬ ‫‪ - 6‬تلك الصّّبحاّرى غمدّ كلِّ‬
‫تبلى ولمّ ت ّ بق الرّماّحّ دماّء‬ ‫م ّ هُنّبدد‬
‫ومشبتْ بهُيكلِهِ السنونّ فناّءب‬ ‫‪ - 7‬خيِّرتب فاّخترتب المبيتب‬
‫لبتبربجّبلبت هبضبباّتّهّ إِعياّءب‬ ‫على الطّّبوى‬
‫) يبأساو ( الجِراحب وبيّعبتِقّ‬ ‫‪ - 8‬إنّب البطّولةّب أن تموتب من‬
‫الّسابراءب‬ ‫الظّبماّ‬
‫تنكد ولمّْ يكّ يركبّ‬ ‫‪ - 9‬في ذمّبةّ الّبله ِ الكريمِّ‬
‫الجواءب‬ ‫وحفظِهِ‬
‫وأدارب م ـــ ن أعـرافـ ِهُ ـاّ‬ ‫‪ - 10‬لمّ تبقِ منه رحى الوقاّئعِ‬
‫الهُـ ـي جــاّءب‬ ‫أعظماًّ‬
‫لبمّ تبخشب إِل اّّ ّ لِلسبماّءِ‬ ‫‪ - 11‬عضّبتْ بساّقيْه القيودّ فلمّ‬
‫قبضاّءب‬ ‫ينؤْ‬
‫في السِجنِ ضِرغاّماًّ ببكى‬ ‫‪ - 12‬تِسعونب لبو ربكِببت‬
‫اِساتِخذّاءب‬ ‫مبناّكِبب شاّهِقد‬
‫ج‬

‫‪ - 13‬دبفبعوا إِلى الجب لّ دِ أبغلببب‬


‫ماّجِداً‬
‫‪ - 14‬بطّلّ البداوةِ لمّ يكنْ يغزو‬
‫على‬
‫‪ - 15‬لك ــ ن ْ أخـو خيـلد حمـى‬
‫صهُواتهُــِاّ‬
‫‪ - 16‬لببّى قبضاّءب البرضِ أبمسِ‬
‫بِمّهُجبةّد‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪32‬‬
‫‪ - 17‬الّسادّ تبزأبرّ في الحبديدِ‬
‫وبلبن تبرى‬

‫السائلةّ ‪ -1 :‬في أيّ بيت يشير الشاّعر إلى تواصل الساتشهُاّد في تاّريخناّ‬
‫العربي؟‬
‫ج ‪-‬في البيت الساّدس‪ ،‬تلك الصّحاّرى غمد‪. . . .‬‬
‫‪ -2‬هاّت اثنين من المشاّعر العاّطفيةّ عبر عنهُاّ الشاّعر في النص وأشر‬
‫إلى مواطنهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬العتزاز‪ :‬ياّ أيهُاّ السيف‪....‬الفتخاّر‪ :‬بطّل البداوة‪....‬‬
‫‪ -3‬اساتخرج من النص أسالوب نفي واذكر أداته وبين المعنى الذّيّ تدل‬
‫عليه‪.‬‬
‫ج‪-‬لمّ تبق‪:‬لمّ‪ :‬تفيد قلب نفي المضاّرع إلى الماّضي‪.‬لن ترى‪:‬لن‪ :‬تفيد‬
‫نفي حدوث المضاّرع في المستقبل‪.‬‬
‫‪ -4‬هاّت مفرد الجموع التاّليةّ واذكر نوع الجمع‪) :‬هضباّت‪ -‬الوقاّئع‪-‬‬
‫السيوف(‪.‬‬
‫ج‪-‬هضباّت‪ :‬هضبةّ‪ ،‬جمع مؤنث سااّلمّ‪ -‬الوقاّئع‪ :‬الوقيعةّ‪ ،‬تكسير‪-‬‬
‫السيوف‪ :‬السيف‪ ،‬تكسير‪.‬‬
‫‪ -5‬هاّت من النص اسامّ مفعول واذكر فعله الماّضي‪.‬‬
‫ج‪-‬المّجرّد‪ ،‬فعله جّرّد‪.‬‬
‫‪ -6‬اذكر اسامّ الفاّعل لكل من الفعاّل التاّليةّ‪) :‬ترجّل‪ -‬يستنهُض‪-‬‬
‫يصّيح(‪.‬‬
‫ج‪-‬مّترجّل‪ -‬مّستنهُِض‪ -‬صاّئح‪.‬‬
‫‪ -7‬هاّت مرادفاّت الكلماّت التاّليةّ‪ :‬رفاّتك‪ -‬مضاّء‪ -‬غمد‪ -‬الطّوى‪.‬‬
‫ج‪-‬رفاّتك‪ :‬بقاّياّ عظاّمك‪ -‬مضاّء‪ :‬حدة‪ -‬غمد‪ :‬جراب السيف‪ -‬الطّوى‪:‬‬
‫الجوع‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪33‬‬
‫‪ -8‬هاّت من السماّت التاّليةّ سامتين برزتاّ في النص مع شاّهد لكل منهُماّ‪:‬‬
‫محاّكاّة أسااّليب القدماّء‪ -‬الوضوح في اللفاّظ‪ -‬الهُروب إلى الطّبيعةّ‪-‬‬
‫التقريريةّ‪ -‬الذّاتيةّ‪.‬‬
‫ج‪-‬محاّكاّة أسااّليب القدماّء‪ -‬الوضوح في اللفاّظ‪ -‬التقريريةّ‪.‬‬
‫‪ -9‬ماّ دللةّ تشبيه المختاّر باّلسيف والوقاّئع باّلرحى؟‬
‫ج‪-‬شبه المختاّر باّلسيف دللةّ على أصاّلته العربيةّ وحدته‪ ،‬والوقاّئع‬
‫باّلرحى لنهُاّ تطّحن الناّس كماّ تطّحن الرحى الحبوب‪.‬‬
‫‪ -10‬اساتخرج من النص محسناًّ بديعياًّ واذكر نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬لمّ ينؤ وناّء طباّق‪.‬‬
‫‪ -11‬قطّع البيت الثاّلث‪ ,‬وسامّ بحره وحدد قاّفيته وحرف رويه‪.‬‬
‫بين الشّّعو‪/‬بِ مودّبةً‪/‬‬ ‫ج‪ -‬ماّ ضرّب لو‪ /‬جعلوا العل‪/‬قةّ بفي غدد‬
‫وإخاّءب‬
‫متْفاّعلـن‪/‬‬ ‫متْفاّعـلن ‪/‬متفاّعلن ‪/‬متفاّعلن‬
‫متفاّعلن‪/‬متفاّعلْ‬
‫من البحر الكاّمل‪-‬القاّفيةّ‪:‬خاّءب‪ ،‬حرف الرويّ الهُمزة‪.‬‬
‫‪ -12‬اشرح الكناّيةّ الواردة في البيت الساّدس‪ ,‬وبين أثرهاّ في المعنى‪.‬‬
‫ج‪-‬مهُند‪ :‬كناّيةّ عن موصوف وهو البطّل العربي‪ ،‬وهي أكثر تعبيراً‬
‫عن شعور العتزاز باّلبطّل‪.‬‬
‫‪ -13‬ادخل تنوين النصّب على الكلماّت التاّليةّ واذكر القاّعدة‪) :‬لواء‪-‬‬
‫جزء‪ -‬بطء(‪.‬‬
‫ج‪-‬لواءً‪:‬يكتب التنوين فوق الهُمزة لنهُاّ مسبوقةّ بألف‪ -‬جزءاً‪ ،‬يكتب‬
‫التنوين فوق ألف زائدة وتكتب الهُمزة على السطّر لنهُاّ مسبوقةّ بحرف من‬
‫حروف الفصّل‪ -‬بطّئاًّ‪ :‬يكتب التنوين فوق ألف زائدة وتكتب الهُمزة على‬
‫نبرة لنهُاّ مسبوقةّ بحرف من حروف الوصل‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪34‬‬
‫حتى أناّل به‬ ‫ولقد أبيت على الطّوى وأظله‬ ‫‪ -14‬قاّل عنترة‪:‬‬
‫كريمّ المأكل‬
‫وازن بين هذّا البيت والبيت الساّبع من النص من حيث المعنى‪.‬‬
‫‪-15‬كل الشاّعرين يأبى حياّة الذّل والعبوديةّ‪ ،‬ويسعى للحياّة الكريمةّ‪،‬‬
‫المختاّر اختاّر الجوع على حياّة النعومةّ إذا كاّن في هذّه الحياّة ذل شعبه‪،‬‬
‫أماّ عنترة فهُو يصّبر على الجوع إذا كاّن في ذلك ذله‪.‬‬
‫‪-16‬ماّ الغرض الذّيّ خرج إليه النداء في البيت الخاّمس؟‬
‫ج‪-‬العتزاز‪.‬‬
‫‪-17‬أكّد الجمل التاّليةّ بمؤكدين‪:‬يستنهُض الواديّ‪-‬مشت السنون‪.‬‬
‫ج‪-‬ليستنهُضبنّ الواديّ‪-‬لقد مشت السنون‪.‬‬
‫‪-18‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬ركزوا رفاّتك‪-‬يستنهُض الواديّ‪-‬‬
‫ج‪-‬أقاّموا قبرك‪-‬يحث الجياّل‪.‬‬
‫‪-19‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬ركزّوا‪ :‬فعل ماّض مبنيّ على الضمّ لتّصّاّله باّلواو‪ ،‬والواو ضمير‬
‫متصّل مبنيّ على السّكون في محل رفع فاّعل‪ .‬لواء ب‪ :‬تمييز منصّوب‬
‫وعلمةّ نصّبه الفتحةّ الظاّهرة‪) ،‬يوحي(‪ :‬في محل نصّب صفةّ‪ .‬مودةً‪:‬‬
‫مفعول به ثاّن منصّوب ‪ ،‬السّيفّ‪ :‬بدل مرفوع وعلمةّ رفعه الضّمّةّ‬
‫الظاّهرة‪ ،‬تبن ‪ :‬فعل مضاّرع مجزوم وعلمةّ جزمه حذّف حرف العلةّ‪،‬‬
‫جسدٌ‪ :‬مبتدأ مؤخر مرفوع‪ ،‬السنون ّ ‪ :‬فاّعل مرفوع وعلمةّ رفعه الواو‬
‫لنه ملحق بجمع المذّكر الساّلمّ‪ ،‬يك‪ :‬فعل مضاّرع ناّقص مجزوم وعلمةّ‬
‫جزمه السّكون الظاّهرة على النون المحذّوفةّ للتخفيف )أصلهُاّ يكن(‪.‬‬
‫)يأساو( في محل نصّب صفةّ‪ ،‬اساتخذّاءب‪ :‬مفعول لجله منصّوب وعلمةّ نصّبه‬
‫الفتحةّ الظاّهرة‪.‬‬
‫عروس المجد‪ -‬عمر أبو ريشة‬‫‪- 11‬‬
‫في مغاّنيناّ ذيولب الشّّهُبِ‬ ‫‪ - 1‬ياّ عروسب المجدِ تيهُي‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪35‬‬
‫لمّ تّعطّّبر بد ِ ماّ حرّد أبي ّ‬ ‫واساحبي‬
‫وهوى دونب بلوغِ الربِ‬ ‫‪ - 2‬لن تربيّْ ح فنب ةّبب رملد فوقبهُاّ‬
‫ليِّنب النّباّبِ كليلب المخلبِ‬ ‫‪ - 3‬درجب البغيّ عليهُاّ حقبةًّ‬
‫عاّرضيْهِ قبضةّّ الم ّ غتصّ ِ بِ‬ ‫‪ - 4‬وارتمى كِبرّ الّلياّلي دونبهُاّ‬
‫عن جناّحيْهُاّ غ ّ باّرب التعبِ‬ ‫‪ - 5‬ل يموت الحقّّ مهُماّ لطّم ب تْ‬
‫وكببتْ أجياّدّناّ في ملعبِ‬ ‫‪ - 6‬كمّ لناّ من ميسلوند نفضبتْ‬
‫لنضاّلد عاّثرد مّصّطّخِب‬ ‫‪ - 7‬كمّ نببتْ أساياّفّناّ في ملعبد‬
‫غلب الواثبّ أم لمّ يغلب‬ ‫‪ - 8‬من نضاّلد عاّثرد مّصّطّخ ِ بِ‬
‫بسواناّ من حماّةد ن ّ د ّ ب‬ ‫‪ - 9‬شرفّ الوثبةِّ أن ترضي الع ّ ل‬
‫ياّ رّؤى عيسى على ج ب فنِ‬ ‫‪ - 10‬هذّه تربتناّ ) لن تزدهي (‬
‫النّبي‬ ‫‪ - 11‬ياّ روابي القدسِ ياّ م ب جلى‬
‫صهُلةّّ الخيلِ ووهجِ الق ّ ض ّ بِ‬ ‫الس ّب ناّ‬
‫لمّ تلمسْهُاّ ذّناّبى عقربِ‬ ‫‪ - 12‬دون علياّئِك في الرّحبِ‬
‫وِقفةّب المّرتجفِ المّضطّربِ‬ ‫المدى‬
‫لمّ تلنْ للماّرجِ المّلتهُبِ‬ ‫‪- 13‬أين في القدسِ ضلوعٌ غضّةٌّ‬
‫ونمبتْ ماّبينناّ من نسبِ‬ ‫‪ - 14‬وقفب التّاّريخّ في‬
‫وإذا بغدادّ نجوى يثرب‬ ‫مِحرابِهُاّ‬
‫ساـهُـمِهِ أشـتاّتب ش ـــ عبد‬ ‫‪- 15‬نحنّ من ضعفد بنيناّ قوّةً‬
‫مّغــضبب‬ ‫‪- 16‬لم ّبب ت اللمّ منّباّ شملنباّ‬
‫أنْ أرى المجدب انثنى )يعتزّّ(‬ ‫‪ - 17‬فإذا مصّرّ أغاّني جلّبقد‬
‫بي‬ ‫‪ - 18‬بــوركب الخطّـبّ فك ــــمّ‬
‫جرحِ ماّضيهُاّ كثيفب الحجّبِ‬ ‫لـفّب علـى‬
‫‪ - 19‬ياّ عروسب المجدِ حسبي‬
‫عزّةً‬
‫‪- 20‬ضلّت المّةّّ إنْ أرخبت على‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪36‬‬
‫السائلةّ ‪ -1 :‬هاّت مرادف الكلماّت التيةّ‪) :‬الرب‪ -‬كبت‪ -‬مغاّني‪ -‬البغي‪-‬‬
‫كليل‪ -‬غضةّ‪ -‬أشتاّت‪ -‬عاّرضيه(‪.‬‬
‫ج‪-‬الرب‪ :‬الغاّيةّ‪ -‬كبت‪ :‬تعثرت‪ -‬مغاّني‪ :‬مفردهاّ مغنى المكاّن الذّيّ‬
‫يغنى بأهله‪ -‬البغي‪ :‬الظلمّ‪ -‬كليل‪ :‬رقيق‪ -‬غضةّ‪ :‬طريةّ‪ -‬أشتاّت‪ :‬المتفرقاّت‪-‬‬
‫عاّرضيه‪ :‬خديه‪.‬‬
‫‪ -2‬يشير الشاّعر إلى خيبةّ المستعمر في توطيد وجوده على أرضناّ‪ ,‬في‬
‫أيّ البياّت تجلى ذلك؟‬
‫ج‪ -‬في البياّت ‪ 3‬و ‪.4‬‬
‫‪ -3‬الشاّعر فرحٌ باّلجلء‪ ,‬معتز بقدرة شعبه‪ ,‬وتضحيةّ الشهُداء‪ ,‬أين‬
‫تجلت تلك المشاّعر؟‬
‫ج‪ -‬في البيتين ‪ 1‬و ‪.2‬‬
‫‪ -4‬في البيت الثاّني أسالوباّ نفي حدد أداة كل منهُماّ واذكر الفرق بين‬
‫الداتين‪.‬‬
‫ج‪-‬لن‪ :‬تنفي حدوث الفعل المضاّرع في المستقبل‪ ،‬لمّ‪ :‬قلبت نفي‬
‫المضاّرع إلى الماّضي‪.‬‬
‫‪ -5‬اجعل )البغي( مخصّوصاًّ باّلذّم في جملةّ مفيدة‪.‬‬
‫ج‪-‬بئسب الصّفةّّ البغيّ‪ ،‬أو ل حبّذّا البغيّ‪.‬‬
‫‪ -6‬علل كتاّبةّ الهُمزة في‪) :‬ارتمى‪ -‬المسي( همزة وصل؟‬
‫ج‪-‬ارتمى‪ :‬جاّءت في ماّضي الخماّساي‪ -‬المسي‪ :‬في أمر الثلثي‪.‬‬
‫‪ -7‬علل سابب كتاّبةّ اللف اللينةّ في‪) :‬هوى‪ -‬اليتاّمى(‪.‬‬
‫ج‪-‬هوى‪ :‬أصلهُاّ ياّء‪ -‬اليتاّمى‪ :‬لنهُاّ وردت في اسامّ فوق ثلثي‪.‬‬
‫‪-8‬علل سابب كتاّبةّ الهُمزة في‪) :‬شئت‪ -‬دماّء(‪.‬‬
‫ج‪-‬شئت‪ :‬همزة متوساطّةّ سااّكنةّ بعد حرف مكسور‪ -‬دماّء‪ :‬همزة‬
‫متطّرفةّ ماّ قبلهُاّ سااّكن‪.‬‬
‫‪ -9‬علل سابب كتاّبةّ التاّء المبسوطةّ في‪) :‬لطّمت(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪37‬‬
‫ج‪-‬لنهُاّ تاّء التأنيث وردت في آخر الفعل‪.‬‬
‫‪ -10‬رتب الكلماّت التاّليةّ حسب ورودهاّ في معجمّ يأخذّ بأواخر‬
‫الكلماّت‪) :‬إكليل‪ -‬اللياّلي(‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلهُاّ‪ :‬كلل‪ -‬ليل‪ -‬الترتيب‪ :‬إكليل‪ -‬اللياّلي‪.‬‬
‫‪ -11‬بين نوع المشتقاّت التاّليةّ‪) :‬الملتهُب‪ -‬عاّصف‪ -‬مترامد‪ -‬غضّةّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬المّلتهُب‪ :‬اسامّ فاّعل‪-‬عاّصف‪ :‬اسامّ فاّعل‪ -‬مترامد‪ :‬اسامّ فاّعل‪ -‬غضةّ‪:‬‬
‫صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل‪.‬‬
‫‪ -12‬قطّع البيت الثاّني وسامّ بحره وحدد قاّفيته وحرف رويه‪.‬‬
‫لمّ تّعطّّبر‪ /‬بدِماّ حر‪/‬رّد أبيّ‬ ‫ج‪ -‬لن تربيّْ حف‪/‬نبةّبب رملد ‪/‬فوقبهُاّ‬
‫فاّعلتن‪ /‬فعلتن‪ /‬فاّعلن‬ ‫‪/‬فعلتن‪/‬فاّعلن‬ ‫فاّعلتن‬
‫من بحر الرمل‪-‬قاّفيته‪:‬رد أبي‪ -‬حرف رويه‪ :‬الباّء‪.‬‬
‫‪ -13‬في البيت الثاّلث عشر جملةّ إنشاّئيةّ‪ ,‬اذكر نوعهُاّ وبين الغرض‬
‫الذّيّ خرج إليه النشاّء‪.‬‬
‫ج‪-‬أين في القدس ضلوعٌ‪ :‬اساتفهُاّم‪ -‬غرضه النفي‪ ،‬أيّ‪ :‬ليس في القدس‬
‫ضلوع‪...‬‬
‫‪ -14‬اساتخرج من النص أسالوب أمر وبين صيغته ثمّ أكده بنون‬
‫التوكيد واذكر حكمّ توكيده‪.‬‬
‫ج‪-‬اساحبي‪ ،‬صيغته‪ :‬فعل أمر‪ ،‬اساحبِنّ‪ ،‬جاّئز التوكيد‪.‬‬
‫‪ -15‬هاّت من السماّت التاّليةّ سامتين برزتاّ في النص‪ :‬التروع إلى‬
‫التحرر‪ -‬تمجيد العقل‪ -‬التجديد في الصّورة‪ -‬الجنوح إلى الخياّل‪-‬‬
‫التقريريةّ‪.‬‬
‫ج‪-‬النزوع إلى التحرر‪ -‬التجديد في الصّورة‪ -‬الجنوح إلى الخياّل‪.‬‬
‫‪ -16‬اذكر اثنين من المشاّعر العاّطفيةّ وردا في النص‪.‬‬
‫ج‪-‬اعتزاز‪-‬افتخاّر‪.‬‬
‫‪ - 17‬قاّل الشّاّعر‪:‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪38‬‬
‫ح وأن نلتقي على أشــجاّنه‬ ‫قد قضى ال أن يؤلّفناّ الجر‬
‫‪-‬دل على البيت الذّيّ يقاّرب معناّه معنى هذّا البيت‪ ،‬ووازن بينهُماّ من‬
‫حيث الفكرة‪.‬‬
‫ج‪-‬ورد ذلك في البيت ‪- .13‬كل الشاّعرين يرى أن اللم جمعت بين‬
‫العرب‪،‬وكلهماّ يؤكّد على وحدة المشاّعر عند العرب‪ ،‬ويعتزّ باّلروابط‬
‫القوميّةّ بينهُمّ‪.‬‬
‫‪- 18‬الشّاّعر فرح باّلجلء‪،‬معتز بقدرة شعبه وتضحيةّ الشّهُداء‪ ،‬أين ورد‬
‫ذلك؟‬
‫ج‪ -‬ورد في البيتين الول والثاّني‪.‬‬
‫‪ - 19‬علل كتاّبةّ الهُمزة في)ارتمت(همزة وصل‪.‬‬
‫ج‪-‬لنهُاّ جاّءت في ماّضي الخماّساي‪.‬‬
‫‪-20‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬درج البغي‪-‬لين الناّب‪-‬نبت أساياّفناّ‪-‬بورك‬
‫الخطّب‪.‬‬
‫ج‪-‬سايطّر الساتعماّر‪-‬ضعيف الرادة‪-‬خسرناّ معاّركناّ‪-‬مّجّدت المصّاّئب‪.‬‬
‫‪-21‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬تيهُي‪:‬فعل أمر مبنيّ على حذّف النون من آخره لتّصّاّله بياّء‬
‫المؤنثةّ المخاّطبةّ والياّء ضمير متصّل مبنيّ على السّكون في محل رفع‬
‫فاّعل‪ .‬حقبةّ ً ‪ :‬ظرف زماّن منصّوب‪ ،‬لين ب‪ :‬حاّل منصّوبةّ‪ .‬كمّ‪) :‬كمّ لناّ‬
‫من ميسلون( خبريةّ تكثيريةّ مبنيّةّ على السّكون في محل رفع مبتدأ‪.‬وفي‬
‫قوله )كمّ نبت( كمّ‪ :‬خبريةّ تكثيريةّ في محل نصّب ناّئب مفعول مطّلق‪.‬‬
‫)تزدهي( في محل رفع خبر‪ ،‬ضلوعٌ‪ :‬مبتدأ مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪،‬‬
‫وقفةّب‪ :‬مفعول مطّلق منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪) ،‬يعتز( في محل ننصّب‬
‫حاّل‪.‬‬
‫‪ -‬وردة من دمناّ‪ -‬بشاّرة الخوأريا‬

‫لبس الغاّرّ عليهِ الرجواناّ‬ ‫‪ - 1‬ياّ جهُاّداً صفّبقب المجدّ له‬


‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪39‬‬
‫وبناّءٌ للمعاّلي ) لي ّ دانى (‬ ‫‪ - 2‬شرفٌ باّهبتْ فلسطّينّ بهِ‬
‫لثم ب تْهّ بخشوعد ش ب ف ب تاّناّ‬ ‫‪ - 3‬إنّب جرحاًّ سااّلب من جبهُتِهُاّ‬
‫عربي ّ اًّ رشفبتْهّ م ّ قلتاّناّ‬ ‫‪ - 4‬وأنيناًّ باّحت الن ّ جوى بِهِ‬
‫كاّبدبتْهّ من أساىً ) ننسى (‬ ‫‪ - 5‬ياّ فلسطّينّ الّتي كدْناّ لماّ‬
‫أسااّناّ‬ ‫‪ - 6‬نحنّ ياّ أختّ على العهُدِ‬
‫قد رضعْناّه من المبهُدِ كلناّ‬ ‫الّذّيّ‬
‫كعبتاّناّ وهوى العربِ هوا ن اّ‬ ‫‪ - 7‬يثربٌ والقدسّ منذّّ احتلم ب اّ‬
‫أنفساًّ جبّاّرةً تأبى الهُ ب واناّ‬ ‫‪ - 8‬شرفٌ للموتِ أن نطّعمبهّ‬
‫لو أتى النّاّرب بهُاّ حاّلبتْ ج ِ ناّناّ‬ ‫‪ - 9‬وردةٌ من دم ِ ناّ في يدِهِ‬
‫كيفمـاّ ش ـِـ ئْتّمّ ) فل ـــ ن‬ ‫‪- 10‬انش ــ ر ّ وا الهُ ــ ـ ولب‬
‫تلقب ــ ـ و ْ ا جب ب ـاّناّ (‬ ‫وصب ـ ّّوا نـاّركّمّْ‬
‫فكسوناّهاّ زئيراً ودخاّناّ‬ ‫‪ - 11‬ضجّت الصّّحراءّ )تشكو(‬
‫لمّ يزدْهاّ العنفّ إلّ عّنفواناّ‬ ‫عّريبهُاّ‬
‫أيقبنبت أنب مبعدّاً )قد نماّناّ(‬ ‫‪- 12‬غذّّت الحداثّ منّاّ أنفّساًّ‬
‫‪ 13‬مّذّ ساقيناّهاّ العّل من دمناّ‬

‫السائلةّ ‪ -1 :‬قاّل الشاّعر إيلياّ أبو ماّضي‪:‬‬


‫يعز على الكل أن تحزناّ‬ ‫دياّر السلم وأرض الهُناّ‬
‫‪ -‬أشر إلى بيت يماّثل هذّا البيت في معناّه ووازن بينهُماّ من حيث‬
‫المعنى‪.‬‬
‫ج‪-‬البيت الخاّمس‪ ،‬الخوريّ يرى بأن ماّ حل بفلسطّين من مصّاّئب أنسى‬
‫العرب ماّ همّ فيه من مصّاّئب‪ ،‬بينماّ يرى أبو ماّضي أنه يصّعب على العرب‬
‫أن يروا ماّ نزل ببلدهمّ المقدساةّ في فلسطّين‪ ،‬وكل الشاّعرين يظهُر‬
‫التعاّطف العربي مع الفلسطّينيين‪.‬‬
‫‪ -2‬اذكر اثنين من المشاّعر العاّطفيةّ عبر الشاّعر عنهُاّ ودل على‬
‫مواطن كل منهُاّ‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪40‬‬
‫ج‪-‬الفتخاّر باّلنضاّل‪ ،‬البيت ‪1‬و ‪ -2‬اللمّ البياّت ‪.5-4-3‬‬
‫‪ -3‬عبر الشاّعر عن تضحياّت أبناّء المةّ في ثورتهُمّ بصّورد مختلفةّ‬
‫اشرح اثنين منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬المجد الذّيّ يعتز بتضحياّتهُمّ‪-‬الموت الذّيّ يّطّعمّ أنفساًّ أبيةّ‪-‬أرواح‬
‫الشهُداء التي هي كاّلورود‪.‬‬
‫‪ -4‬هاّت من النص أسالوب نفي وعين أداته وأعربهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬لمّ يزدهاّ‪ ،‬لمّ‪ :‬حرف نفي‪.‬‬
‫‪ -5‬أكد الجملةّ التاّليةّ بمؤكد واحد ثمّ بمؤكدين‪) :‬ضجّت‬
‫الصّحراء(‪.‬‬
‫ج‪-‬قد ضجت الصّحراء‪ -‬لقد ضجت الصّحراء‪.‬‬
‫‪ -6‬علل سابب كتاّبةّ الهُمزة في‪) :‬زئير‪ -‬شئتمّ‪ -‬الصّحراء( واللف اللينةّ‬
‫في العل‪ -‬تأبى‪ -‬يدانى‪.‬‬
‫ج‪-‬زئير‪ :‬همزة متوساطّةّ مكسورة بعد حرف مفتوح‪-‬شئتمّ‪ :‬همزة‬
‫متوساطّةّ سااّكنةّ بعد حرف مكسور‪-‬الصّحراء‪:‬همزة متطّرفةّ سابقت بحرف‬
‫سااّكن‪.‬‬
‫‪ -7‬هاّت مصّدر كل من‪) :‬صفّق‪ -‬سااّل‪ -‬أبى‪ -‬نّطّعمّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬صفّق‪ :‬تصّفيقاًّ‪ -‬سااّل‪ :‬سايلناًّ‪ -‬أبى‪ :‬إباّء‪ -‬نطّعمّ‪ :‬إطعاّماًّ‪.‬‬
‫‪ -8‬اساتخرج من النص أسالوب أمر واذكر صيغته ثمّ بين الغرض منه‪.‬‬
‫ج‪-‬انشروا‪ :‬فعل أمر‪ ،‬غرضه‪ :‬التحديّ‪.‬‬
‫‪ -9‬في النص أداة شرط جاّزمةّ‪ ,‬حددهاّ‪ ,‬ثمّ عين فعل الشرط وجوابه‪.‬‬
‫ج‪-‬الداة‪:‬كيفماّ‪ -‬فعل الشرط‪ :‬شئتمّ‪-‬جوابه‪ :‬فلن تلقوا جباّناّ‪.‬‬
‫‪ -10‬قطّع الشطّر الثاّني من البيت الثاّني‪ ,‬وسامّ بحره وحدد قاّفيته‬
‫وحرف رويه‪.‬‬
‫ج‪ -‬وبناّءٌ ‪/‬للمعاّلي‪ /‬ل يّدانى‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪41‬‬
‫فعلتن‪/‬فاّعلتن‪/‬فاّعلتن من بحر الرمل‪ ،‬قاّفيته‪ :‬دانى‪ ،‬حرف رويه‪:‬‬
‫النون‪.‬‬
‫‪ -11‬هاّت مرادف الكلماّت التاّليةّ‪ :‬كاّبد‪ -‬الهُوان‪ -‬الهُول‪.‬‬
‫ج‪-‬كاّبد‪ :‬قاّساى‪ -‬الهُوان‪ :‬الذّل‪ -‬الهُول‪ :‬المر العظيمّ‪.‬‬
‫‪ -12‬ماّ دللةّ اساتعماّل الفعل‪ :‬صبوا في قوله صبوا ناّركمّ؟‬
‫ج‪-‬يدل على الكثرة‪.‬‬
‫‪ -13‬هاّت من السماّت التاّليةّ سامتين وردتاّ في النص‪ :‬التروع إلى‬
‫التحرر‪ -‬اساتخدام الرمز‪ -‬الهُروب إلى الطّبيعةّ‪ -‬التقريريةّ‪ -‬الذّاتيةّ‪.‬‬
‫ج‪ -‬التروع إلى التحرر‪ -‬الهُروب إلى الطّبيعةّ‪ -‬الذّاتيةّ‪.‬‬
‫‪ - 14‬اذكر سامتين من ساماّت الدب الفلسطّيني وردتاّ في النّصّ‬
‫لمرحلةّ ماّ قبل النكبةّ‪.‬‬
‫ج‪-‬تمجيد التضحياّت‪ :‬البياّت ‪1‬و ‪2‬و ‪8‬و ‪.9‬‬
‫‪-‬التنديد باّلساتعماّر البريطّاّني‪ :‬البيت ‪.10‬‬
‫‪- 15‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬صفق المجد – انشروا الهُول‪-‬صبوا‬
‫ناّركمّ‪.‬‬
‫ج‪-‬صفق المجد‪:‬فرح العل‪ -‬انشروا الهُول‪:‬زيدوا جرائمكمّ‪ -‬صبوا‬
‫ناّركمّ‪:‬أكثروا حقدكمّ‪.‬‬
‫‪-16‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ل يدانى(‪:‬صفةّ في محل رفع‪ . ،‬شفتاّناّ‪ :‬فاّعل مرفوع وعلمةّ رفعه‬
‫اللف لنه مثنى و)ناّ( ضمير متصّل مبنيّ على السّكون في محل جر‬
‫باّلضاّفةّ‪) ،‬ننسى أسااّناّ( في محل نصّب خبر كاّد‪ .‬أختّ‪ :‬مناّدى نكرة‬
‫مقصّودة مبنيّ على الضمّ في محل نصّب على النداء‪ .‬كلناّ‪ :‬توكيد‬
‫مرفوع وعلمةّ رفعه اللف لنه ملحق باّلمثنى وناّ ضمير متصّل مبنيّ على‬
‫السّكون في محل جر باّلضاّفةّ‪ ،‬جملةّ) لن تلقوا( في محل جزم جواب‬
‫الشرط‪ ) ،‬تشكو( في محل نصّب حاّل‪ ) ،‬قد نماّناّ( في محل رفع خبر‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪42‬‬
‫‪ - 2‬سانعود‪ -‬عبد الكريمّ الكرمي‬
‫وأحلمي على خ ّ ضرِ الرّبوابي‬ ‫‪ - 1‬خلعْتّ على ملعبِهُاّ ش ب باّبي‬
‫تغلغلب في أماّنيّب العِذّابِ‬ ‫‪ - 2‬ولي في ال غوطتي نِ هوىً‬
‫بهُاّ أل تلوِّح باّلسّبرابِ‬ ‫قديمٌّ‬
‫وأعرافّ العروبةِّ في إهاّبي‬ ‫‪ - 3‬أتنكر ّ ني دمشقّ وكاّن ب‬
‫وفي عينيّب أطياّفّ العذّابِ‬ ‫عهُد ِ يّ‬
‫عبيرّ الخاّلدين من التّرابِ‬ ‫‪ - 4‬أتنكرني و ) في قلبي سابناّهاّ (‬
‫مّوشّى باّلسّلمِ وباّلعِتاّبِ‬ ‫‪- 5‬فلسطّين الحبيبةّّ كيف أغفو‬
‫بعيداً عن ساهُولكِ والهُضاّبِ‬ ‫‪- 6‬درجتّ على ثراكِ وملءّ‬
‫وفي الفاّقِ آثاّرّ الهُضاّبِ‬ ‫نفسي‬
‫تسيرّ غريبةًّ دون اغترابِ‬ ‫‪- 7‬ولي في كلّ مّنعطّفد لقاّءٌ‬
‫وفي سامعِ الزّماّنِ صدى‬ ‫‪ - 8‬فلسطّينّ الحبيبةّّ كيف أحياّ‬
‫انتحاّبِ‬ ‫‪ - 9‬تناّديني السّّفوحّ‬
‫وهل من عودةد بعد الغياّبِ‬ ‫م ّ خضّبباّتد‬
‫إلى وقعِ الخ ّ طّاّ عند الياّبِ‬ ‫‪ - 10‬تناّديني الجداولّ شاّرداتد‬
‫مع النسرِ المحلِّقِ والعقاّبِ‬ ‫‪ - 11‬تناّديني الشّواطئّ باّكياّتد‬
‫نعودّ مع الصّّبباّحِ على العّباّبِ‬ ‫‪ - 12‬ويسأل ّ ني الر ّ فاّقّ أل لقاّءٌ‬
‫عل ـــ ى وهْ ـ جِ السا ـــ نّبةِّ‬ ‫‪ - 13‬غداً سانعودّ والجياّلّ‬
‫والح ـ رابِ‬ ‫تصّغي‬
‫مع البرقِ المّقدّبسِ والشّهُاّبِ‬ ‫‪ - 14‬مع الملِ المجنّبحِ‬
‫يّبرّح بيب الهُوى لكتمْتّ ماّ بي‬ ‫والغاّني‬
‫سانصّهُرّ باّللّظى نيرب الرّقاّبِ‬ ‫‪ - 15‬مع الفجرِ الضّبحوكِ على‬
‫الصّّبحاّرى‬
‫‪ - 16‬م ـ ع ال ـ رّباي ـ اّتِ دامي ـــ ةّب‬
‫الح ـ واش ـــ ي‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪43‬‬
‫‪- 17‬نعودّ مع العواصفِ داوياّتد‬
‫‪- 18‬أطهُّرّ باّسامكِ الدّنياّ ولو‬
‫لمّ‬
‫‪- 19‬ونحنّ الثّاّئرينب بكلِّ‬
‫أرضد‬

‫السائلةّ‪ -1 :‬هاّت مرادف الكلماّت التاّليةّ‪) :‬السراب‪ -‬أطياّف‪ -‬إهاّب‪-‬‬


‫وهج‪ -‬دبربجْتّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬السراب‪:‬الذّيّ يبجْرِيّ على وجهِ البرض كأبنه الماّءّ‪،‬‬
‫أطياّف‪:‬خياّلت‪ -‬إهاّب‪ :‬جلد‪-‬وهج‪ :‬اتقاّد‪ -‬درجت‪ :‬مشيت وترعرعت‪.‬‬
‫‪ -2‬قاّل الشاّعر نزار قباّني يخاّطب دمشق بعد حرب تشرين عاّم‬
‫‪:1973‬‬
‫مّ فأنتِ البياّنّ والتبيينّ‬ ‫علميناّ فقه العروبةّ ياّ شاّ‬
‫أين تجد معنى هذّا البيت في أبياّت الكرمي؟ وازن بينهُماّ من حيث‬
‫المعنى والسالوب‪.‬‬
‫ج ‪-‬المعنى موجود في البيت الرابع‪ ،‬نجد كل الشّاّعرين يؤكد على‬
‫أصاّلةّ دمشق القوميّةّ‪ ،‬وأنهُاّ منبع العروبةّ‪.‬‬
‫‪ -3‬سامّ شعورين عاّطفيين برزا في النص‪.‬‬
‫ج‪-‬حب لدمشق‪ -‬شوق وحنين إلى الهل والوطن‪.‬‬
‫‪ -4‬إلى أيّ مرحلةّد من مراحل القضيةّ الفلسطّينيةّ ينتمي هذّا النص؟‬
‫هاّت من البياّت ماّ يدل على ذلك‪.‬‬
‫ج‪ -‬ينتمي إلى مرحلةّ ماّ بعد النكبةّ‪،‬دليل ذلك‪:‬الحنين إلى الوطن‬
‫والهل‪ ،‬البياّت من ‪ 5‬حتى ‪.8‬‬
‫‪ -5‬هاّت سامتين من السماّت التاّليةّ وردتاّ في النص‪ :‬الذّاتيةّ‪ -‬الجنوح إلى‬
‫الخياّل‪ -‬الوضوح‪ -‬التروع إلى التحرر‪ -‬تمجيد العقل‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪44‬‬
‫ج‪ -‬الذّاتيةّ‪ -‬الجنوح إلى الخياّل‪ -‬التروع إلى التحرر‪.‬‬
‫‪ -6‬هاّت من النص أسالوب نفي وعين الداة واذكر الغرض منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬لمّ يبرح‪-‬الداة‪ :‬لمّ قلبت نفي المضاّرع إلى الماّضي‪.‬‬
‫‪ -7‬هاّت من النص أسالوب اساتفهُاّم‪ ,‬وحدد الداة‪ ,‬واذكر دللتهُاّ ونوعهُاّ‪,‬‬
‫واذكر إلم خرج الساتفهُاّم‪.,‬‬
‫ج‪-‬أتنكرني‪ :‬الهُمزة‪-‬تدل على طلب التصّديق‪ ،‬وخرج الساتفهُاّم إلى‬
‫غرض العتزاز‪.‬‬
‫‪ -8‬أكد الجمل التاّليةّ بمؤكدين‪) :‬درجت فوق ثراك‪ -‬لي في كل‬
‫منعطّف لقاّء‪.‬‬
‫ج‪-‬لقد درجت فوق ثراك‪ -‬وال إن لي في كل منعطّف لقاّء‪.‬‬
‫‪ -9‬بين نوع المشتقاّت التاّليةّ واذكر فعل كل منهُاّ‪) :‬منعطّف‪-‬‬
‫الخاّلدين‪ -‬موشى‪ -‬خضر‪ -‬عِذّباب(‪.‬‬
‫ج‪-‬مّنعطّف‪ :‬اسامّ مكاّن)انعطّف(‪-‬الخاّلدين‪ :‬اسامّ فاّعل)خلد(‪-‬موشى‪ :‬اسامّ‬
‫مفعول)وشّى(‪-‬خضر‪:‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل)خضر(‪-‬عِذّاب)صفةّ مشبهُةّ‬
‫باّسامّ الفاّعل)عذّّب(‪.‬‬
‫‪ -10‬أدخل تنوين النصّب على‪) :‬ملء‪ -‬لقاّء(‪.‬‬
‫ج‪-‬ملئاًّ‪-‬لقاّءً‪.‬‬
‫‪ -11‬رتب الكلماّت التاّليةّ حسب ورودهاّ في معجمّد يأخذّ بأواخر‬
‫الكلماّت‪) :‬ساناّهاّ‪ -‬ثراك‪ -‬إهاّبي‪ -‬أحلمي(‪.‬‬
‫ج‪-‬جذّرهاّ‪ :‬سانو‪-‬ثريّ‪-‬أهب‪-‬حلمّ‪ .‬الترتيب‪:‬إهاّب‪-‬أحلمي‪-‬ساناّهاّ‪-‬ثراك‪.‬‬
‫‪ -12‬ماّ سابب كتاّبةّ اللف اللينةّ مقصّورة في‪) :‬موشى‪ -‬هوى(‪.‬؟‬
‫ج‪-‬موشى‪ :‬اسامّ فوق ثلثي‪ -‬هوى‪ :‬أصل اللف ياّء لنه اسامّ ثلثي‪.‬‬
‫‪ -13‬اشرح الصّورة البياّنيةّ في صدر البيت الثاّلث وسامهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬أتنكرني دمشق‪ :‬اساتعاّرة مكنيةّ شبه دمشق باّلنساّن الذّيّ ينكر وحذّف‬
‫المشبه به وأبقى شيئاًّ من لوازمه وهو النكاّر‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪45‬‬
‫‪ -14‬هاّت من البيت الثاّني عشر واذكر نوعهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬أل لقاّء‪ :‬خبر طلبي‪.‬‬
‫‪ -15‬قطّع الشطّر الثاّني من البيت الثاّني وسامّ بحره وحدد قاّفيته‬
‫ورويه‪.‬‬
‫ج‪ -‬تغلغلب في‪ /‬أماّنيّب ال‪/‬عِذّابِ‬
‫مفاّعلتن‪ /‬مفاّعلْتن‪ /‬فعولن من البحر الوافر‪ -‬القاّفيةّ‪:‬ذابي‪،‬‬
‫والرويّ‪:‬الباّء‪.‬‬
‫‪ -16‬في البياّت أسالوب اختصّاّص‪ ,‬حدده وأعرب السامّ المختص واذكر‬
‫نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬نحن الثاّئرين بكل أرضد‪ ،‬الثاّئرين‪ :‬مفعول به لفعل محذّوف تقديره‬
‫أخص‪.‬‬
‫‪ -17‬علل سابب كتاّبةّ الهُمزة في‪) :‬الشواطئ‪ -‬الثاّئرين‪ -‬لقاّء(‪.‬‬
‫ج‪-‬الشواطئ‪:‬همزة متطّرفةّ سابقت بحرف مكسور‪-‬الثاّئرين‪ :‬همزة‬
‫متوساطّةّ مكسورة بعد ألف سااّكنةّ‪ -‬لقاّء‪ :‬همزة متطّرفةّ سابقت بألف‬
‫سااّكنةّ‪.‬‬
‫‪-18‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬خلعت شباّبي‪-‬أماّني العذّاب‪-‬تلوح‬
‫باّلسراب‪-‬أعراف العروبةّ‪-‬المل المجنح‪-‬داميةّ الحواشي‪.‬‬
‫ج‪-‬خلعت شباّبي‪:‬أمضيت زهرة عمريّ‪-‬أماّني العِذّاب‪:‬أحلمي الجميلةّ‪-‬‬
‫تلوح باّلسراب‪:‬تظهُر الخداع‪-‬أعراف العروبةّ‪:‬شذّى القوميةّ‪-‬المل‬
‫المجنح‪:‬الماّل الواساعةّ‪-‬داميةّ الحواشي‪:‬مصّبوغةّ باّلدماّء‪.‬‬
‫‪-19‬اجعل دمشق مخصّوصاًّ باّلمدح في جملةّ على أن يكون الفاّعل‬
‫ضميراً مستتراً مميزاً بنكرة‪.‬‬
‫ج‪-‬نعمّ مدينةًّ دمشقّ‪.‬‬
‫‪-20‬هاّت جملةّ تكون فيهُاّ ليس غير عاّملةّ‪.‬‬
‫ج‪-‬ليس يصّدق الكذّوب‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪46‬‬
‫‪-21‬هاّت جملةّ شرطيةّ يكون جواب الشرط فيهُاّ محذّوف وجوباًّ‪.‬‬
‫ج‪-‬تنجح إذا درسات‪.‬‬
‫‪-22‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪-‬هوى‪:‬مبتدأ مرفوع باّلضمةّ المقدرة على اللف للتعذّر‪) ،‬وفي قلبي‬
‫ساناّهاّ( في محل نصّب حاّل‪ ،‬كيفب‪ :‬اسامّ اساتفهُاّم مبني على الفتح في محل‬
‫نصّب حاّل‪ ،‬باّكياّتد‪ :‬حاّل منصّوبةّ باّلكسرة لنهُاّ جمع مؤنث سااّلمّ‪ ،‬لقاّءٌ‪:‬‬
‫مبتدأ مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪ ،‬داميةّب‪ :‬حاّل منصّوبةّ باّلفتحةّ الظاّهرة‪.‬‬
‫‪ - 13‬كلماّت عن العدوان – توفيق زياّد‬
‫‪- 1‬من هناّ مرّّوا إلى الشّبرقِ غماّماًّ أساودا‬
‫يقتلون الزهرب والطفاّلب والقمح وحب ّ اّتِ الندى‬
‫ويبيضون عداواتد وحقداً وقبوراً ومّدى‬
‫من هناّ ساوف يعودون وإن طاّلب المبدى‬
‫‪ - 2‬ماّ الّذّيّ خبّبأتموه لغدد؟‬
‫أنتمّ ياّ من سافكْتّمّ لي دمي‬
‫وأخذّْتّمّ ضوءب عيني وصلبْتّمّ قلمي‬
‫واغتصّبْتّمّ حقّب شعبد آمند لمّ يجرمِ‬
‫‪ - 3‬أيّّّ أمّد أورثتْكّمّ ياّ ترى‬
‫نصّفب القناّلْ؟‬
‫أيّّّ أمّد أورثتكمّ ضفّبةّب الردنِّ‬
‫سايناّءب‪ ،‬وهاّتيك الجباّلْ؟‬
‫إن من يسلبّ حقّاًّ باّلقتاّلْ‬
‫كيفب يحمي حقّبهّ يوماًّ إذا الميزانّ ماّل؟‬
‫‪ - 4‬ثمّّب ماّذا بعد؟ ل أدريّ ولكنْ‬
‫كل ّّ ماّ أدريه أنّ الحقّب ل يفنى‬
‫ول يقوى عليهِ غاّصبون‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪47‬‬
‫وعلى أرضي هذّيّ لمّ يعمّر فاّتحون‬
‫فاّرفعوا أيديبكمّ عن شعبنِاّ‬
‫ياّ أيّّهُاّ الصّّّمّّّ الّذّين‬
‫ملؤّوا آذانبهُّمّ قطّناًّ وطينْ‬
‫‪ - 5‬إنّناّ للمرّةِ اللفِ نقولْ‬
‫نحن ل نأكلّ لحمّب الخرين‬
‫نحن ل نذّبحّ أطفاّل ً ول نصّرعّ ناّسااًّ آمنينْ‬
‫نحن ل ننهُب بيتاًّ أو جنى حقلد‬
‫ول نطّفي عيونْ‬
‫فاّرفعوا أيديبكمّ عن شعبناّ‬
‫ياّ أيهُاّ الصّّمّّ الّذّين‬
‫ملؤوا آذانهُمّ قطّناًّ وطين‪.‬‬
‫‪ - 6‬نحن ل نسرق ّ آثاّراً قديمه‬
‫نحن ل نعرفّ ماّ طعمّّ الجريمه‬
‫نحن ل نحرقّ أشعاّراً ول نكسرّ أقلماًّ‬
‫ول نبتزّّ ضعفب الخرينْ‬
‫فاّرفع ّ وا أيديبكمّ عن شعبناّ‬
‫ياّ أيّّهُاّ الصّ ّ مّ ّّ الّذّين‬
‫ملؤ ّ وا آذانهُمّ قطّناًّ وطين‪.‬‬
‫السائلةّ‪ -1 :‬قاّل الشاّعر عمر أبو ريشةّ‪:‬‬
‫عاّرضيه قبضةّ المغتصّبِ‪.‬‬ ‫ل يموت الحق مهُماّ لطّمت‬
‫أين تجد معنى البيت الساّبق في نص زياّد‪ ,‬وازن بينهُماّ من حيث الشكل‬
‫والمضمون‪.‬‬
‫ج‪ -‬في قوله‪ :‬ثمّّب ماّذا بعد؟ ل أدريّ ولكنْ كلّّ ماّ أدريه أنّ الحقّب ل‬
‫يفنى ول يقوى عليهِ غاّصبون‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪48‬‬
‫كل الشاّعرين يشير إلى قوة الحق وصموده أماّم الغزاة‪ ،‬وكلهماّ عبر‬
‫عن المعنى بشكل غير مباّشر من خلل الصّورة‪ ،‬زياّد باّلشعر الحديث وأبو‬
‫ريشةّ باّلنمط القديمّ للشعر‪.‬‬
‫‪ -2‬في المقطّع الول أسالوب شرط حدد أداته وفعله وعلل سابب حذّف‬
‫الجواب‪.‬‬
‫ج‪-‬وإن طاّل المدى‪ -‬الداة‪:‬إن‪ ،‬فعله‪ :‬طاّل‪ ،‬حذّف الجواب لن فعل الشرط‬
‫ماّض وسابقت الداة بماّ يدل على الجواب‪.‬‬
‫‪ -3‬اذكر من السماّت التيةّ سامتين برزتاّ في النص‪ :‬التعبير باّلرمز‪-‬‬
‫الذّاتيةّ‪-‬المحتوى الثوريّ‪ -‬التقريريةّ‪ -‬التفاّؤل الثوريّ‪.‬‬
‫ج‪ -‬التعبير باّلرمز‪ -‬المحتوى الثوريّ‪ -‬التفاّؤل الثوريّ‪.‬‬
‫‪ -4‬علل سابب كتاّبةّ اللف اللينةّ في)يقوى‪ -‬الندى(‪.‬‬
‫ج‪-‬يقوى‪ :‬فعل فوق ثلثي‪ -‬الندى‪ :‬أصل اللف ياّء‪.‬‬
‫‪-5‬النص من شعر الرض المحتلةّ‪ ،‬اذكر المرحلةّ التي ينتمي إليهُاّ‪،‬‬
‫وحدد ثلثاًّ من ساماّتهُاّ برزت فيه‪.‬‬
‫ج‪-‬مرحلةّ النهُوض الثوريّ‪-‬التنديد بجرائمّ المحتل‪ -‬التفاّؤل باّلنصّر‪-‬‬
‫تأكيد الهُويةّ الوطنيةّ للرض‪.‬‬
‫‪-6‬النص من شعر التفعيلةّ‪ ،‬تحدث عن اثنتين من خصّاّئصّه مع أمثلةّ من‬
‫النص‪.‬‬
‫ج‪-‬تنوع القوافي)يجرم‪-‬الردن(‪-‬اساتخدام الصّورة الشعريةّ اساتخداماًّ‬
‫عضوياًّ)غماّم(‪.‬‬
‫‪-7‬هاّت من المقطّع الثاّني أداة اساتفهُاّم‪ ،‬واذكر ماّذا أفاّدت‪.‬‬
‫ماّ‪ :‬أفاّدت الدللةّ على غير العاّقل‪.‬‬
‫‪-8‬أكد الجمل التاّليةّ بمؤكدين‪ :‬مروا إلى الشرق‪-‬نحن ل نأكل لحمّ‬
‫الخرين‪.‬‬
‫ج‪ -‬لقد مروا إلى الشرق –وال إنناّ ل نأكل لحمّ الخرين‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪49‬‬
‫‪-9‬ماّ نوع السالوب النحويّ في قوله‪:‬لمّ يعمر فاّتحون‪ ،‬وماّ أداته؟ وماّ‬
‫الفرق بنهُاّ وبين لن ولماّ؟‬
‫ج‪-‬نفي‪ ،‬أداته لمّ‪ ،‬وهي تفيد قلب نفي المضاّرع إلى الماّضي‪ ،‬بينماّ لن‬
‫تفيد نفي حدوث المضاّرع في المستقبل‪ -‬ولماّ‪ :‬تفيد نفي حدوث المضاّرع‬
‫في الماّضي وامتداد النفي للحاّضر وتوقع حدوث الفعل في المستقبل‪.‬‬
‫‪-10‬هاّت من النص أمثلةّ على‪ :‬مصّدر ساماّعي‪-‬اسامّ فاّعل‪ -‬صفةّ مشبهُةّ‬
‫باّسامّ الفاّعل‪.‬‬
‫ج‪-‬المصّدر السماّعي‪ :‬حقد‪ -‬اسامّ الفاّعل‪ :‬آمن‪ -‬الصّفةّ المشبهُةّ‪ :‬الصّمّ‪.‬‬
‫‪ -11‬رتب الكلماّت التيةّ بحسب معجمّ يأخذّ بأواخر الكلماّت‪ :‬ميزان‪-‬‬
‫اغتصّبتمّ‪-‬يقتلون‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلهُاّ‪ :‬وزن‪-‬غصّب‪ -‬قتل‪ -‬الترتيب‪ :‬اغتصّبتمّ‪-‬يقتلون‪ -‬ميزان‪.‬‬
‫‪-12‬هاّت مرادف الكلماّت التيةّ‪ :‬غماّم‪ -‬سافك‪ -‬مّدى‪.‬‬
‫ج‪-‬غماّم‪ :‬غيمّ‪-‬سافك‪ :‬هدر واسااّل‪ -‬مّدى‪ :‬مفردهاّ مّديةّ وهي الشفرة‪.‬‬
‫‪-13‬هاّت من المقطّع الول اساماًّ ممنوعاًّ من التنوين وبين سابب منعه‪.‬‬
‫ج‪-‬أساودب‪:‬لنه صفةّ على وزن أفْعبل‪.‬‬
‫‪-14‬تحدث عن طريقةّ بناّء القصّيدة في النص الساّبق وعن نظاّم القاّفيةّ‬
‫فيهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬بناّء القصّيدة ونظاّم القاّفيةّ في النّصّ‪ :‬القصّيدة تقوم على الوحدة‬
‫العضويةّ حيث يندمج الشّكل باّلمضمون‪،‬وتعبر عن المعاّني في كل‬
‫متكاّمل‪،‬وتبدو القصّيدة متلحمةّ ل يكاّد ينفصّل جزء منهُاّ أو مقطّع عن‬
‫غيره‪،‬كماّ أن القاّفيةّ تتنوع في المقاّطع إل أنهُاّ تتكرر أحياّناّ في المقطّع‬
‫الواحد وتتوالى حتى لتقترب من الشّعر القديمّ ذيّ القاّفيةّ الواحدة مماّ‬
‫يعكس ثورة العاّطفةّ والنفعاّل الوجداني خاّصةّ في المقطّع الول‬
‫والثاّني)أساودا‪ -‬الندى‪ -‬مدى‪ -‬المدى()دمي‪ -‬قلمي‪ -‬يجرم(‪.‬‬
‫أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪50‬‬
‫ج‪ -‬غماّماّ ً ‪:‬حاّل منصّوبةّ أو تمييز‪ -‬يقتلون‪:‬فعل مضاّرع مرفوع‬
‫وعلمةّ رفعه ثبوت النون في آخره لنه من الفعاّل الخمسةّ والواو ضمير‬
‫متصّل مبنيّ على السّكون في محل رفع فاّعل‪ .‬أيّ ّّ ‪ :‬مبتدأ مرفوع وعلمةّ‬
‫رفعه الضّمّةّ الظاّهرة ‪ ،‬الصّمّ‪ :‬صفةّ مرفوعةّ وعلمةّ رفعهُاّ‬
‫الضّمّةّ‪ .‬قطّناّ ً ‪:‬تمييز منصّوب وعلمةّ نصّبه الفتحةّ الظاّهرة‪ .‬الميزانّ‪:‬‬
‫فاّعل لفعل محذّوف مرفوع‪ ،‬ملؤوا‪ :‬فعل ماّض مبني على الضمّ لتصّاّله‬
‫باّلواو‪ ،‬والواو ضمير متصّل مبني على السكون في محل رفع فاّعل‪.‬‬
‫‪- 14‬قصّيدة الرض‪ -‬محمود درويش‬
‫‪- 1‬أناّ الرضّ‬
‫والرضّ أنتِ‬
‫خديجةّّ‪:‬ل تغلقي الباّب‬
‫ل تدخلي في الغياّبْ‬
‫سانطّردّهمّ من إناّءِ الزّّهورِ وحبلِ الغسيلْ‬
‫سانطّردهمّ من حجاّرةِ هذّا الطّّريق الطّّبويلْ‬
‫سانطّردهمّ من هواءِ الجليل‬
‫وفي شهُرِ آذارب مرّبتْ أماّمب البنفسجِ والبندقيّبةِّ خمسّ بناّت‬
‫ساقطّْن على باّبِ مدرساةّد ابتدائيةّ‬
‫للطّباّشيرِ فوقب الصاّبعِ لونّ العصّاّفيرِ‬
‫وفي شهُرِ آذارب قاّلتبْ لناّ الرضّ أساراربهاّ‬
‫‪- 2‬أسامِّي الترابب امتداداً لروحي‬
‫أسامّي يديّّب رصيفب الجروحِ‬
‫أسامّي الحصّى أجنحه‬
‫أسامّي العصّاّفيرب لوزاً وتين‬
‫أسامّي ضلوعي شجرْ‬
‫وأساتلّّ من تينةِّ الصّّبدرِ غصّناًّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪51‬‬
‫وأقذّفّهّ كاّلحجرْ‬
‫وأنسفّ دبّباّبةّب الغاّصبينْ‬
‫‪- 3‬خمسّ بناّتد يخبِّئن حقلً من القمحِ تحت الض ّ فيره‬
‫يقرأْن مطّلعب أنشودةِ الجليل ويكتبن‬
‫خمس ب رسااّئل‬
‫تحياّ بلديّ من الصّّفرِ حتى الجليل‬
‫ويحلمْن باّلقدس بعد امتحاّن الربيع وطرد الغزاة‬
‫خديجةّّ ل تغلقي الباّبب خلفك‬
‫ل تذّهبي في السحاّبْ‬
‫ساتمطّر هذّا النّهُاّرْ‬
‫ساتمطّر هذّا النّهُاّرّ رصاّصاًّ‬
‫ساتمطّر هذّا النّهُاّر‬
‫السائلةّ‪-1:‬ذكر الشاّعر امتزاجه باّلتراب والحصّى‪ ،‬علمب يدل ذلك؟‬
‫ج‪ -‬يدل على تمسكه باّلرض‪.‬‬
‫‪-2‬إلمب رمز الشاّعر ب‪:‬خديجةّ‪-‬الربيع‪-‬النهُاّر؟‬
‫ج‪-‬خديجةّ رمز المةّ العربيةّ أو الشعب الفلسطّيني‪ -‬الربيع رمز ولدة‬
‫المقاّومةّ‪ -‬النهُاّر رمز الحريةّ‪.‬‬
‫‪-3‬النص من الدب الفلسطّيني‪ ،‬إلى أيةّ مرحلةّ من مراحله ينتمي؟ اذكر‬
‫ثلثاًّ من ساماّت هذّه المرحلةّ مع شاّهد لكل منهُاّ من النص‪.‬‬
‫ج‪-‬مرحلةّ النهُوض الثوريّ‪-‬التنديد بجرائمّ المحتل‪ -‬التفاّؤل باّلنصّر‪-‬‬
‫التمسك باّلرض‪.‬‬
‫‪-4‬هاّت مرادف‪ :‬الضفيرة‪ -‬أساتلّ‪.‬‬
‫ج‪-‬الضفيرة‪ :‬الجديلةّ‪ -‬أساتل‪ :‬أمتشق‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪52‬‬
‫‪-5‬اذكر من السماّت التيةّ سامتين برزتاّ في النص‪:‬التفاّؤل الثوريّ‪-‬‬
‫اساتخدام الرمز في التعبير‪-‬الذّاتيةّ‪ -‬وحدة الشكل والمضمون‪ -‬الهُروب إلى‬
‫الطّبيعةّ‪.‬‬
‫ج‪ -‬التفاّؤل الثوريّ‪-‬اساتخدام الرمز في التعبير‪.‬‬
‫‪-6‬اجعل الفعل التاّلي واجب التوكيد باّلنون‪ :‬أقذّفه‪.‬‬
‫ج‪-‬وال لقذّفنّه‪.‬‬
‫‪-7‬ماّ سابب منع كل من‪ :‬خديجةّ ورسااّئل من التنوين؟‬
‫ج‪-‬خديجةّ‪ :‬لنه اسامّ علمّ مؤنث‪ -‬رسااّئل‪ :‬صيغةّ منتهُى الجموع‪.‬‬
‫‪-8‬علل كتاّبةّ الهُمزة في يخبئن‪-‬إناّء‪.‬‬
‫ج‪-‬يخبئن‪ :‬همزة متوساطّةّ سااّكنةّ بعد حرف مكسور‪ -‬إناّء‪ :‬همزة‬
‫متطّرفةّ مسبوقةّ بساّكن‪.‬‬
‫‪-9‬اذكر سامتين من ساماّت شعر التفعيلةّ في النص‪.‬‬
‫ج‪-‬تنوع القوافي‪ -‬عدم وجود حشو في النص‪.‬‬
‫‪-10‬هاّت من المقطّع الول أسالوب نهُي‪ ،‬واذكر أداته‪ ،‬وصورته‪.‬‬
‫ج‪-‬ل تغلقي‪ :‬أداته ل‪.‬صورته‪ :‬مضاّرع مسبوق بل الناّهيةّ‪.‬‬
‫أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪-‬فعل مضاّرع مجزوم بل وعلمةّ جزمه حذّف النون من آخره لنه من‬
‫الفعاّل الخمسةّ والياّء ضمير متصّل مبنيّ على السّكون في محل رفع‬
‫فاّعل‪ .‬آذارب‪ :‬مضاّف إليه مجرور وعلمةّ جره الفتحةّ بدلً من الكسرة لنه‬
‫ممنوع من التنوين‪ ،‬الغاّصبين‪ :‬مضاّف إليه مجرور وعلمةّ جره الياّء لنه‬
‫جمع مذّكر سااّلمّ آذارب‪ :‬مضاّف إليه مجرور وعلمةّ جره الفتحةّ بدلً من‬
‫الكسرة لنه ممنوع من التنوين‪ ،‬يخبئن‪:‬فعل مضاّرع مبنيّ على السّكون‬
‫لتّصّاّله بنون النسوة والنون ضمير متصّل مبنيّ على الفتح في محل رفع‬
‫فاّعل‪ ،‬رصاّصاًّ‪:‬تمييز منصّوب‪..‬‬
‫في عيد الوحدة‪ -‬ساليماّن العيسى‬ ‫‪- 16‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪53‬‬
‫هتاّفاًّ ملبْءب الدّّجى ودويّباّ‬ ‫‪ - 1‬أناّ في ه ب د ْ رةِ الحناّجر ِ‬
‫إلّ الدّموعب في مقلتيّاّ‬ ‫أنساّبّ‬
‫وتصّبّّ الحياّةب في مسمعيّباّ‬ ‫‪- 2‬أناّ في زحمةّ الجماّهيرِ ل‬
‫يصّوغّونبهّ ضحىً أبديّباّ‬ ‫أملكّ‬
‫ظلماّتِ العصّورِ والذّّلِّ طيّباّ‬ ‫‪ - 3‬الهاّزيجّ ) ت ّ رعشّ ( الفقب‬
‫في دروبِ الضّبياّعِ والذّّلِّ‬ ‫حولي‬
‫شيّباّ‬ ‫‪ - 4‬فرحةّ ّ الضّباّئعين عاّدوا مع‬
‫يومب ) أعلنْتّ ( مولديّ اليعربياّ‬ ‫الفجرِ‬
‫جنوناًّ حيناًّ وحيناًّ ذهول‬ ‫‪ - 5‬فرحةّّ الشّعب شعبِناّ و ) هو‬
‫نحنّ باّقون وحدةً لن تزول‬ ‫يطّويّ (‬
‫لهُبٌ يغسلّ الذى والدّخيل‬ ‫‪ - 6‬ل تلمني فلن أعدّب حياّتي‬
‫عناّقاًّ بعدب الفراقِ طويل‬ ‫‪ - 7‬منذّ يومين قد وّجدْتّ‬
‫فراتاًّ يسقي العطّاّشب ونيل‬ ‫فعمريّ‬
‫موجةًّ لن تضلّب بعدّ السّبيل‬ ‫‪- 8‬أناّ في زحمةّ الحناّجرِ أنساّبّ‬
‫المتلعِ جيداً إلى الخلودِ‬ ‫‪ - 9‬ياّ لياّلي الضّبياّعِ والقيدِ‬
‫أصيل‬ ‫زولي‬
‫ف ـ عـدنـاّ نح ــ يل ـ هُــاّ‬ ‫‪ - 10‬وحدةً في السّماّءِِ‬
‫قنـديـــل‬ ‫والرضِ منهُاّ‬
‫‪ - 11‬وحدةً تجمعّ الم ّ شرّبدب‬
‫باّلهلِ‬
‫‪- 12‬وحدةً تفجرّ اليناّبيعب في‬
‫الكونِ‬
‫‪ - 13‬وتلمّّّ المعذّّبين بأرضي‬
‫‪- 14‬عربيّّ الشّعاّعِ هذّا‬
‫الضّحى‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪54‬‬
‫‪- 15‬ساـلب ب ت ْ نـاّ الدّني ـــ اّ‬
‫قناّديـل ب ناّ الـزّّهــرب‬
‫السائلةّ‪-1:‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬الهاّزيج ترعش الفق‪-‬تصّب‬
‫الحياّة‪-‬لهُب يغسل الذى‪-‬سالبتناّ الدنياّ قناّديلناّ الزهر‪.‬‬
‫ج‪-‬ترعش الفق‪:‬تهُز الكون‪ -‬تصّب الحياّة‪:‬تعيد المل‪ -‬لهُب يغسل‬
‫الذى‪:‬ناّر تطّهُر الشرور‪-‬سالبتناّ الدنياّ قناّديلناّ الزهر‪:‬سارق الزمن أمجاّدناّ‬
‫الزاهيةّ‪.‬‬
‫‪-2‬هاّت من البيت الساّدس حرف جر وبين نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬منذّ‪ :‬حرف جر أصلي‪.‬‬
‫‪-3‬حذّّر العرب من التجزئةّ‪.‬‬
‫ج‪-‬التجزئةّب أيهُاّ العرب‪ ،‬ففيهُاّ ضعفكمّ‪ .‬أو‪:‬إياّكمّ والتجزئةّب أيهُاّ العرب‪.‬‬
‫‪-4‬بين نوع السااّليب النحويةّ التاّليةّ‪ :‬نحن العربب أقوياّء بوحدتناّ‪-‬ل‬
‫تلمني‪.‬‬
‫ج‪ -‬نحن العربب أقوياّء بوحدتناّ‪:‬أسالوب اختصّاّص‪-.‬ل تلمني‪ :‬أسالوب‬
‫نهُي‪.‬‬
‫‪-5‬قاّل جبريّ يعبر عن فرحته باّلجلء‪:‬‬
‫فاّلدمع در على الخدين منضود‬ ‫ملء العيون دموع من هناّءتهُاّ‬
‫أين تجد معنى هذّا البيت في النص؟ وازن بينهُماّ من حيث المعنى‪.‬‬
‫ج‪-‬في البيت الثاّني‪ ،‬العيسى يعبر عن فرحه بمناّسابةّ قوميةّ باّلدموع‪-‬‬
‫جبريّ يعبر عن مناّسابةّ وطنيةّ باّلدموع‪-‬كل الشاّعرين يشيد بأحد‬
‫المنجزات‪-‬وكلهماّ يعبر عن فرح الجماّهير به‪.‬‬
‫‪-6‬اذكر بعض الفوائد التي تعود على المجتمعاّت العربيةّ في ظل‬
‫الوحدة‪.‬‬
‫ج‪-‬القضاّء على التجزئةّ‪-‬تطّهُير الرض العربيةّ من الساتعماّر‬
‫والساتغلل‪-‬لمّ شمل العرب‪ -‬اساتعاّدة المجاّد والحضاّرة العربيةّ‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪55‬‬
‫‪-7‬اذكر ثلثاًّ من ساماّت اللفاّظ والتراكيب‪ ،‬مع شاّهد لكل منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬ساهُولةّ اللفاّظ)أنساّب(‪-‬إيحاّؤهاّ)ترعش(‪-‬ملءمتهُاّ‬
‫للمعاّني)الهاّزيج(‪-‬التراكيب كتينةّ)الهاّزيج ترعش(‪ -‬مناّسابةّ‬
‫للمعاّني)لياّلي الضياّع(‪-‬واضحةّ)عربي الشعاّع(‪.‬‬
‫‪-8‬اذكر اثنين من المشاّعر العاّطفيةّ في النص ودل على موطن كل‬
‫منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬فرح باّلوحدة)من ‪-(7-1‬اعتزاز باّلحضاّرة العربيةّ)‪.(15‬‬
‫‪-9‬اذكر مفرد الجموع التاّليةّ‪ :‬قناّديل‪ -‬الزهر‪ -‬المّعذّّبين‪ -‬ظلماّت‪.‬‬
‫ج‪-‬قناّديل‪ :‬قنديل‪ -‬الزهر‪:‬الزهر‪ -‬المعذّبين‪ :‬المعذّّب‪ -‬ظلماّت‪ :‬ظلمةّ‪.‬‬
‫‪ -10‬النص من الشعر الملتزم‪ ،‬هاّت ثلثاًّ من ساماّته برزت في النص مع‬
‫شاّهد لكل منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬الجرأة في عرض الفكاّر) الهاّزيج ترعش الفق(‪-‬الصّدق في التعبير‬
‫عن المشاّعر)أناّ أنساّب هتاّفاًّ(‪-‬نقد الواقع السيء) لياّلي الضياّع(‪.‬‬
‫‪-11‬أكد الجمل التاّليةّ بمؤكدين‪:‬أناّ في هدرة الحناّجر‪-‬سالبتناّ الدنياّ‪.‬‬
‫ج‪-‬وال إنني في هدرة الحناّجر‪ -‬لقد سالبتناّ الدنياّ‪.‬‬
‫‪-12‬اذكر اثنتين من ساماّت الواقعيةّ الجديدة في النص مع شاّهد لكل‬
‫منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬المحتوى الثوريّ)في كل النص(‪-‬التفاّؤل الثوريّ) البيت الخير(‪.‬‬
‫‪-13‬سامّ نوع كل صورة من الصّور التاّليةّ‪:‬يغسل الذى‪-‬الهاّزيج ترعش‬
‫الفق‪ -‬سالبتناّ الدنياّ قناّديلناّ‪-‬ظلماّت العصّور‪.‬‬
‫ج‪-‬يغسل الذى‪ -‬الهاّزيج ترعش الفق‪ -‬سالبتناّ الدنياّ قناّديلناّ‪ :‬اساتعاّرة‬
‫مكنيةّ‪ ،‬ظلماّت العصّور‪ :‬كناّيةّ عن أياّم التفرقةّ) كناّيةّ عن موصوف(‪.‬‬
‫‪-14‬قطّع البيت الول وسامّ بحره‪ ،‬وحدد قاّفيته وحرف رويه‪.‬‬
‫ج‪-‬أناّ في هد‪/‬رة الحناّ‪/‬جر أنساّ‪/‬ب هتاّفاًّ‪ /‬ملء الدّجى‪ /‬ودويّاّ‬
‫فعــلتن‪ /‬متفعلن‪ /‬فعلتن‪ /‬فعلتن‪ /‬مسـتفعلن‪ /‬فعلتن‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪56‬‬
‫من البحر الخفيف‪ ،‬قاّفيته‪:‬ويّاّ‪ -‬حرف رويه الياّء المشددة‪.‬‬
‫‪-15‬هاّت من البيت الساّدس حرف جر وبين نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬منذّ‪ :‬حرف جر أصلي‪.‬‬
‫‪- 16‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬ضحىً‪:‬مفعول به ثاّن منصّوب وعلمةّ نصّبه الفتحةّ المقدرة على‬
‫اللف للتعذّر‪ ).،‬ترعش( في محل رفع خبر) هو يطّويّ(‪:‬في محل نصّب‬
‫حاّل‪ .‬يومين‪:‬اسامّ مجرور وعلمةّ جره الياّء لنه مثنى‪) ،‬أعلنت(‪:‬في محل‬
‫جر باّلضاّفةّ‪،‬فراتاًّ‪ :‬تمييز منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬جيداً‪ :‬مفعول به‬
‫منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪.‬‬
‫‪17‬‬
‫‪-‬مفاّتيح المستقبل‪ -‬محمّد مهُديّ الجوأاهريا‬

‫على لحبد من دمد سااّئرِ‬ ‫‪ - 1‬سالمٌ على حاّقدد ثاّئرِ‬


‫ـقب ) لبدّب مفضد ( إلى آخرِ‬ ‫‪ - 2‬يخبّّ ويعلمّّ أنّ الطّّريـ‬
‫ـين ب ماّضد يمهُّدّ للحاّضر‬ ‫‪ - 3‬كأنّ بقاّياّ دمِ السّاّبقيـ‬
‫) تسدّدّ ( من زل ب لِ العاّثر‬ ‫‪ - 4‬كأنّ رميم ب هُّمّّ أنجمٌّ‬
‫مقيمّد على ذلِّهِ صاّبرِ‬ ‫‪ - 5‬وليس ب على خاّشعد خاّنعد‬
‫بخيطد من الملِ السّاّدرِ‬ ‫‪- 6‬وليسب على رابطد حقّه‬
‫فب جسراً إلى الموكبِ‬ ‫‪ - 7‬سالمٌ على جاّعلين الح ّ تو‬
‫العاّبرِ‬ ‫‪- 8‬وليس على واهبينب العراءب‬
‫ضحاّياّهمّ خشيةّب النّاّحرِ‬ ‫‪ - 9‬سالمٌ على نبعةِّ‬
‫) تعاّصبتْ ( على م ِ عولِ‬ ‫الصّّباّمدين‬
‫الكاّسار‬ ‫‪- 10‬سالمٌ على خاّلعد من غدد‬
‫فبخاّراً على أمسِه الدّابرِ‬ ‫‪ - 11‬وليس ب على غصّ ّ ند ناّعمّد‬
‫رشيقد يميلّ مع الهُاّصرِ‬ ‫‪- 12‬وبئسب الحياّةّ لملءِ‬
‫تّمدّّ إليهُاّ يدا صاّغرِ‬ ‫البطّونِ‬
‫ويشمخّ كاّلقاّئدِ الظ ّ اّفرِ‬ ‫‪ - 13‬سالمٌ على م ّ ثقلد‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪57‬‬
‫مـفـاّتيحّ مّســتقب ب لد‬ ‫باّلحديدِ‬
‫زاهـــرِ‬ ‫‪ - 14‬كأنّ القيود ب علـى‬
‫ج‬

‫م ِ ع ـ صّميــه‬
‫جج‬

‫السائلةّ ‪ -1‬ربط الشاّعر بين الكفاّح الوطني والتفاّؤل الثوريّ‪ ،‬أين‬


‫تجلى ذلك؟‬
‫ج‪-‬في البيت الخير‪.‬‬
‫‪ -2‬كرر الشاّعر لفظ )سالم( فعل ماّ يدل ذلك؟‬
‫ج‪ -‬على شدة النفعاّل العاّطفي‪ ،‬ولتأكيد مشاّعره باّلعجاّب‪.‬‬
‫‪ -3‬يربط الشاّعر بين بطّولت الماّضي والحاّضر‪ ،‬أين تجلى ذلك؟‬
‫وكيف تراه؟‬
‫ج‪-‬في البيتين الثاّلث والرابع‪.‬‬
‫‪ -5‬هاّت اثنين من المشاّعر العاّطفيةّ عبر عنهُماّ الشاّعر وأشر إلى‬
‫موطن كل منهُماّ؟‬
‫ج‪-‬إعجاّب باّلمناّضلين)‪-(2-1‬افتخاّر بتضحياّت المناّضلين)‪.(4-3‬‬
‫‪ -6‬النص نموذج للشعر القومي الملتزم‪ ،‬حدد ساماّت اللتزام كماّ برزت‬
‫في النص؟‬
‫ج‪-‬التزام الحريةّ‪-‬التزام هموم المناّضلين من اجل الحريةّ‪-‬التفاّؤل‬
‫الثوريّ‪.‬‬
‫‪ -7‬في النص أسالوب ذم حدده وبين نوع الفاّعل ثمّ اساتبدله بأسالوب ذمد‬
‫آخر؟‬
‫ج‪-‬وبئس الحياّة لملء البطّون‪ ،‬الفاّعل‪ :‬معرف باّل‪ ،‬ل حبذّا حياّة لملء‬
‫البطّون‪.‬‬
‫‪ -8‬علل سابب كتاّبةّ اللف في‪):‬بقاّياّ‪ -‬تعاّصى(؟‬
‫ج‪-‬بقاّياّ‪ :‬كتبت ممدودة لن السامّ فوق ثلثي سابقت الفه بياّء‪ -‬تعاّصى‪:‬‬
‫فعل فوق ثلثي‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪58‬‬
‫‪ -9‬هاّت مفردات الجموع التاّليةّ وبين نوع الجمع‪):‬البطّون‪ -‬الساّبقين‪-‬‬
‫مفاّتيح(؟‬
‫ج‪-‬البطّون‪ :‬البطّن‪ -‬الساّبقين‪ :‬الساّبق‪ -‬مفاّتيح‪ :‬مفتاّح‪.‬‬
‫‪ -10‬بين نوع المشتقاّت التاّليةّ‪):‬مّثبقل‪ -‬مفاّتيح‪ -‬صاّغِر‪ -‬مّفضد(‪.‬‬
‫ج‪-‬مّثقل‪ :‬اسامّ مفعول‪-‬مفاّتيح‪ :‬اسامّ آلةّ‪ -‬صاّغر‪ :‬اسامّ فاّعل‪ -‬مّفضد‪:‬‬
‫اسامّ فاّعل‪.‬‬
‫‪ -11‬أين نعلق الجاّر والمجرور‪):‬إلى آخر‪ -‬على نبعةّ‪ -‬على معصّميه‪-‬‬
‫إلى الموكب(؟‬
‫ج‪-‬إلى آخر بمفضد‪ -‬على نبعةّ‪:‬بخبر محذّوف‪ -‬على معصّميه‪ :‬بصّفةّ‬
‫محذّوفةّ‪ -‬إلى الموكب‪:‬بصّفةّ محذّوفةّ‪.‬‬
‫‪ -12‬هاّت مرادف الكلماّت التيةّ‪ :‬يخب‪ -‬يشمخ‪ -‬الخطّوب‪ -‬العراء‪.‬‬
‫ج‪-‬يخب‪ :‬يسرع‪ -‬يشمخ‪ :‬يعتز‪ -‬الخطّوب‪ :‬المصّاّعب‪ -‬العراء‪ :‬الرض‬
‫الخاّليةّ‪.‬‬
‫‪ -13‬هاّت من السماّت التاّليةّ سامتين وردتاّ في النص‪:‬التقريريةّ‪-‬‬
‫المحتوى الثوريّ‪ -‬الذّاتيةّ‪ -‬اساتخدام الرمز‪ -‬التعبير باّلجزئياّت الصّغيرة‪-‬‬
‫تمجيد العقل‪.‬‬
‫ج‪ -‬المحتوى الثوريّ ‪-‬اساتخدام الرمز‪ -‬التعبير باّلجزئياّت الصّغيرة‪.‬‬
‫‪-14‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬مفضد‪:‬خبر ل مرفوع وعلمةّ رفعه الضّمّةّ المقدرة على الياّء‬
‫المحذّوفةّ للتنوين ماّض د ‪:‬خبر كأن مرفوع وعلمةّ رفعه الضّمّةّ المقدرة‬
‫على الياّء المحذّوفةّ للتنوين‪ ) .‬يمهُد(‪:‬في محل رفع صفةّ‪) .‬تسدد(‪:‬في محل‬
‫رفع صفةّ‪ .‬مقيمّد‪:‬صفةّ مجرورة وعلمةّ جرهاّ الكسرة الظاّهرة‪،‬‬
‫العراءب‪:‬مفعول به ثاّن لسامّ الفاّعل واهبين‪) .‬تسدد(‪:‬في محل رفع صفةّ‬
‫منصّوب‪) .‬تعاّصت(‪:‬حاّل في محل نصّب‪ .‬ناّعمّ د‪:‬صفةّ مجرورة‪،‬الحياّةّ‪ :‬فاّعل‬
‫مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪ ،‬يدا‪ :‬ناّئب فاّعل مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪59‬‬

‫‪ - 18‬تحت الرّبماّد ‪-‬وصفي القرنفلي‬


‫ـدِ وهيّباّ بناّ ) نق ّ دّّ‬ ‫‪ - 1‬أيّّهُاّ الشّعب ثرْ بجلّدِكب‬
‫السااّربا (‬ ‫الوغْـ‬
‫تحتبكب الرضّ خشيةًّ‬ ‫‪ - 2‬أنت دنياّ إذا تحفّزْتب‬
‫وانذّعاّرا‬ ‫ماّدبتْ‬
‫فكنّاّ في زعمهُمّ أشرارا‬ ‫‪ - 3‬سالبّوناّ رغيفنباّ فطّلبْناّهّ‬
‫ـرادِ يرتدّّ عاّصفاًّ جبّباّرا‬ ‫‪ - 4‬ربّب ضعفد إذا تكتّلب في‬
‫ـيلّ وفجِّر في شرقِناّ‬ ‫الفـ‬
‫العصّاّرا‬ ‫‪ - 5‬فتكتّلْ وانهُضْ كماّ نهُضب‬
‫بلغب الصّّببرّ أفقه واساتجاّرا‬ ‫السّـ‬
‫نيهِ وقوِّض من حولِهِ‬ ‫‪ - 6‬إيهِ ياّ شعبّ ثرْ بهُمّ ل‬
‫الساوارا‬ ‫ت ّ طّأطئْ‬
‫ساـنمضي في شـوطِ ــ هُـاّ‬ ‫‪ - 7‬ثرْ بهُذّا النِّظاّمِ واعصّفْ‬
‫أحـرارا‬ ‫بباّ‬
‫ـومِ ل ذلّب ل ول اساتعماّرا‬ ‫‪ - 8‬لـن نكـونب العبي ــ دب إنّ‬
‫عيشّه الحرّّ مّنتجاًّ‬ ‫لنـاّ الدّنيـاّ‬
‫معماّرا‬ ‫‪- 9‬صِحْ بوجهِ الطّّّغاّةِ ل ظلمّب‬
‫بعد اليـ‬
‫‪- 10‬وطنّ المرءِ شعبّه ومبداهّ‬

‫السائلةّ‪ -1:‬إلم رمز الشاّعر باّلجلد والسيل والعصّاّر؟‬


‫ج‪-‬الجلد‪ :‬رمز الحاّكمّ المستبد‪-‬السيل‪ :‬رمز الثورة‪ -‬العصّاّر‪ :‬رمز‬
‫التغيير‪.‬‬
‫‪ -2‬أين يبدو تفاّؤل الشاّعر وماّ نوع هذّا التفاّؤل؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪60‬‬
‫ج‪-‬يبدو تفاّؤله في البيت الخير وهو تفاّؤل ثوريّ‪.‬‬
‫‪ -3‬النص يمثل المذّهب الواقعي الجديد‪ ،‬هاّت سامتين تثبتاّن ذلك؟‬
‫ج‪-‬التعبير عن الفكاّر من خلل الرموز‪-‬المحتوى الثوريّ‪.‬‬
‫‪ -4‬في البيت الثاّمن أسالوب نفي وأسالوب توكيد حددهماّ واذكر نوع‬
‫الداة وعملهُاّ؟‬
‫ج‪-‬لن نكون‪ :‬نفي‪ ،‬أداته لن‪ ،‬نفت حدوث المضاّرع في المستقبل‪ -‬إن لناّ‬
‫الدنياّ‪ :‬توكيد‪ ،‬أداته إنّ‪ ،‬أفاّدت توكيد الجملةّ الساميةّ‪.‬‬
‫‪ -5‬هاّت جملةّ يكون فيهُاّ المخصّوص باّلمدح أو الذّم نكرة مخصّوصةّ؟‬
‫ج‪-‬نعمّ العملّ عملٌ مفيدٌ‪ ،‬أو‪ :‬نعمّ العملّ عملّ الخير‪.‬‬
‫‪ -6‬هاّت مرادف الكلماّت التاّليةّ‪:‬الوغد‪ -‬تحفز‪ -‬ماّد‪ -‬قوض‪ -‬شوط‪.‬‬
‫ج‪-‬الوغد‪ :‬اللئيمّ الدنيء‪-‬تحفز‪ :‬تهُيأ للوثوب‪-‬ماّد‪ :‬اضطّرب‪ -‬قوض‪:‬‬
‫اهدم‪ -‬شوط‪ :‬سااّحةّ‪.‬‬
‫‪ -7‬ماّ فعل كل من المصّاّدر التاّليةّ‪):‬خشيةّ‪ -‬انذّعاّر‪ -‬اساتعماّر(؟‬
‫ج‪-‬خشيةّ‪ :‬خشي‪ -‬انذّعاّر‪ :‬ذعر‪ -‬اساتعماّر‪ :‬اساتعمر‪.‬‬
‫‪ -8‬علل سابب كتاّبةّ التاّء مربوطةّ في‪):‬طغاّة( ومبسوطةّ في‪:‬‬
‫)تحفزت(؟‬
‫ج‪-‬طغاّة‪ :‬جمع تكسير مفرده ينتهُي بتاّء مربوطةّ‪ -‬تحفزت‪ :‬تاّء الفاّعل‪.‬‬
‫‪ -9‬هاّت من البياّت اسامّ فعل وحدد معناّه‪ ،‬واذكر اثنين من أساماّء‬
‫الفعاّل؟‬
‫ج‪-‬هياّ‪-‬إيه‪ :‬اسامّ فاّعل أمر بمعنى أسارع‪ ،‬ومثله‪ :‬صه‪ -‬حذّار‪.‬‬
‫‪ -11‬هاّت من النص جملةّ إنشاّئيةّ وحدد نوع النشاّء والمعنى الذّيّ يدل‬
‫عليه؟‬
‫ج‪-‬صح بوجه الطّغاّة‪-‬نوع النشاّء أمر‪ ،‬يدل على التحريض‪.‬‬
‫‪ -12‬اساتخرج من النص تشبيهُاًّ‪ ،‬واشرحه‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪61‬‬
‫ج‪ -‬أنت دنياّ‪:‬تشبيه بليغ‪،‬أنت المشبّه‪.‬دنياّ‪:‬المشبّه به وحذّفت الداة ووجه‬
‫الشّبه‪.‬‬
‫‪ -13‬في البياّت حرف جر شبيه باّلزائد حدده وأعرب السامّ الذّيّ دخل‬
‫عليه؟‬
‫ج‪-‬رب‪ ،‬ضعفد‪ :‬اسامّ مجرور لفظاًّ مرفوع على انه مبتدأ‪.‬‬
‫‪ -14‬قطّع الشطّر الثاّني من البيت الثاّني وسامّ بحره‪ ،‬وحدد قاّفيته‪،‬‬
‫وحرف رويه؟‬
‫ج‪-‬تحتك الر‪/‬ض خشيةًّ‪ /‬وانذّعاّرا‬
‫فاّعـلتن‪/‬متفعـلن ‪/‬فاّعلتن من البحر الخفيف‪ ،‬قاّفيته‪ :‬عاّرا‪ ،‬حرف‬
‫رويه‪ :‬الراء‪.‬‬
‫‪ -15‬رتب الكلماّت التاّليةّ بحسب ورودهاّ في معجمّ يأخذّ بأواخر‬
‫الكلماّت‪ :‬انذّعاّر‪ -‬إعصّاّر‪ -‬أحرار‪ -‬اساتعماّر‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلهُاّ‪ :‬ذعر‪ -‬عصّر‪ -‬حرر‪ -‬عمر‪ .‬الترتيب‪:‬أحرار‪-‬انذّعاّر‪-‬إعصّاّرا‪-‬‬
‫اساتعماّر‪.‬‬
‫‪- 16‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله ‪:‬نقدّ السااّرا‪-‬سالبوناّ رغيفناّ‪-‬قوض‬
‫الساوارا‪.‬‬
‫ج‪ -‬نقدّ السااّرا‪:‬نحطّمّ القيد‪-‬سالبوناّ رغيفناّ‪:‬سارقوا قوت يومناّ‪-‬قوض‬
‫الساوارا‪:‬اهدم رموز النظاّم‪.‬‬
‫‪-17‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪) -‬نقد السااّرا(‪:‬في محل نصّب حاّل‪ ،‬خشيةّ ً ‪ :‬مفعول لجله منصّوب‪.‬‬
‫أشرارا‪ :‬خبر كناّ منصّوب إيهِ‪:‬اسامّ فعل أمر بمعنى اساتمر أو أسارع مبنيّ‬
‫على الكسر أحرارا ً ‪:‬حاّل منصّوبةّ‪ ،‬ظلمّب‪ :‬اسامّ ل مبني على الفتح في محل‬
‫نصّب‪ ،‬منتجاًّ‪ :‬حاّل منصّوبةّ باّلفتحةّ الظاّهرة‪.‬‬
‫‪- 1‬السالحةّ والطفاّل‪ -‬بدر شاّكر السّيّاّب‬
‫‪ - 1‬عصّاّفيرّ أم صبيةٌّ ) تمرحّ ( ؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪62‬‬
‫أم الماّءّ من صخرةد ينضحّ؟‬
‫فيخضلّّ عشبٌ وتندى زهورْ‬
‫‪ - 2‬حديدٌ‪ . .‬لمن كلّّ هذّا الحديدْ‬
‫لقيدد )سايّلوى( على مِعصّمِّ‬
‫ونصّلد على حلمةّد أو وريدْ‬
‫وقفلد على الباّبِ دون العبيدْ‬
‫وناّعورةد لغترافِ الدّم‬
‫يريدون ألّ تتمّّب الحياّة‬
‫مداهاّ‪ ،‬وألّ يحسّب العبيد‬
‫بأنّ الرّبغيفب الّذّيّ يأكلون‬
‫أمرّّ من العلقمِّ‬
‫وأنّ الشّبرابب الّذّيّ يشربون‬
‫أجاّجٌ بطّعمِّ الدّم‬
‫وأنّ الحياّةب الحياّةب انعتاّق‬
‫‪ - 4‬عصّاّفيرّ أم صبيةٌّ تمرحّ‬
‫أم الماّءّ من صخرةد ينضحّ‬
‫عليناّ لهُاّ أنّبهُاّ الباّقيه‬
‫وأنّ الدّبواليبب في كلِّ عيد‬
‫ساترقى بهُاّ الرّيحّ جذّلى تدورْ‬
‫وترقى بهُاّ من ظلمِ العصّورْ‬
‫إلى عاّلمّد ) كلّّّ ماّ فيهِ نورْ (‬
‫السائلةّ‪ -1:‬في النص طرفاّن متصّاّرعاّن سامي هذّين الطّرفين وبين‬
‫أيهُماّ المنتصّر في رأيّ الشاّعر‪.‬‬
‫ج‪-‬الطّرفاّن‪ :‬المبرياّليةّ الساتعماّريةّ والطفاّل‪ ،‬والطفاّل همّ‬
‫المنتصّرون في رأيّ الشاّعر‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪63‬‬
‫‪ -2‬ماّ الهُمّ الذّيّ إلتزمه الشاّعر في النص؟ وماّذا يعني ذلك؟‬
‫ج‪-‬التزم هموم أطفاّل العاّلمّ في الحياّة السعيدة‪ ،‬وهذّا يعبر عن موقف‬
‫الشاّعر النساّني‪.‬‬
‫‪ -3‬ماّ الحاّساتاّن اللتاّن اعتمدهماّ الشاّعر في المقطّع الول؟ دلل على‬
‫كل منهُماّ بمثاّل‪.‬‬
‫ج‪-‬البصّر‪ :‬عصّاّفير‪-‬الماّء‪ ،-‬والسمع‪ :‬ينضح‪-‬ينضح‪.‬‬
‫‪ -4‬هاّت مرادف الكلماّت التاّليةّ‪ :‬نضج‪ -‬يخضل‪ -‬تندى‪ -‬جذّلى‪.‬‬
‫ج‪-‬نضح‪ :‬سااّل‪ -‬يخضل‪ :‬يبتل‪ -‬تندى‪ :‬تبتل باّلندى‪ -‬جذّلى‪ :‬فرحةّ‪.‬‬
‫‪ -5‬اذكر سامتين من السماّت التاّليةّ برزتاّ في النص‪ :‬التفاّؤل الثوريّ‪-‬‬
‫الذّاتيةّ‪ -‬التلؤم بين الشكل والمضمون‪ -‬تمجيد العقل‪ -‬المحتوى الثوريّ‪.‬‬
‫ج‪ -‬التفاّؤل الثوريّ ‪-‬التلؤم بين الشكل والمضمون‪ -‬المحتوى الثوريّ‪.‬‬
‫‪ -6‬تتجلى مظاّهر الحداثةّ في الشعر العربي الحديث‪ ,‬تحدث عنهُاّ من‬
‫حيث الصّور‪.‬‬
‫ج‪-‬اساتخدم الشاّعر الرمز في التعبير عن أفكاّره‪ ،‬وهو رمز شفاّف‪:‬حديد‪-‬‬
‫الريح‪-‬ناّعورة‪...‬‬
‫‪ -7‬بين نوع )ليس( في الجملتين‪):‬ليس يصّدق الكذّوب‪ ,‬ليس العزيز‬
‫بجباّن(‪.‬‬
‫ج‪-‬ليس يصّدق الكذّوب‪ :‬غير عاّملةّ‪ -‬ليس العزيز بجباّن‪ :‬عاّملةّ عمل‬
‫كاّن‪.‬‬
‫‪ -8‬اساتخدم الشاّعر في السطّر الول كلمةّ‪):‬أم( بين نوعهُاّ ومعناّهاّ‪,‬‬
‫وعلل سابب اساتخدامهُاّ دون )أو(؟‬
‫ج‪-‬أم‪ :‬عاّطفةّ معاّدلةّ ماّ قبلهُاّ يساّويّ ماّ بعدهاّ في الحكمّ‪ ،‬واساتخدمهُاّ‬
‫الشاّعر للدللةّ على همزة الساتفهُاّم للتصّور المحذّوفةّ‪.‬‬
‫‪ -9‬بين نوع ماّ في المثاّلين التاّليين‪):‬نعمّ ماّ الخلص‪ ،‬نعمّ ماّ تأكله‬
‫الرزق الحلل(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪64‬‬
‫ج‪-‬نعمّ ماّ الخلص‪ :‬ماّ مميزة للفاّعل المحذّوف وهي نكرة‪ -‬نعمّ ماّ‬
‫تأكله‪ :‬موصوليةّ‪.‬‬
‫‪ -10‬بين نوع المشتقاّت التاّليةّ واذكر فعلهُاّ‪):‬جذّلى‪ -‬أمرّ‪.‬‬
‫ج‪-‬جذّلى‪ :‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل)جذّل(‪-‬أمرّ‪ :‬اسامّ تفضيل)مر(‪.‬‬
‫‪ -11‬تعجب مماّ يلي‪):‬يحس العبيد باّلذّل‪ ،‬ترقى الريح(‪.‬‬
‫ج‪-‬ماّ أصعبب إحساّسب العبيد باّلذّل‪ -‬ماّ أجملب ارتقاّءب الريح‪.‬‬
‫‪ -12‬علل سابب كتاّبةّ التاّء مبسوطةّ في‪):‬الطّواغيت( ومربوطةّ في‪:‬‬
‫)صبيةّ(؟‬
‫ج‪-‬طواغيت‪:‬جمع تكسير مفرده ينتهُي بتاّء مبسوطةّ‪-‬صبيةّ‪ :‬زائدة‬
‫للتأنيث‪.‬‬
‫‪ -13‬أين تجد معنى كلمتي‪):‬العلقمّ‪ ،‬يصّلصّل( في معجمّ يأخذّ بأوائل‬
‫الكلماّت؟‬
‫ج‪-‬العلقمّ‪ :‬نجردهاّ من الزياّدة فتصّبح علقمّ‪ ،‬نجدهاّ في باّب العين مع‬
‫مراعاّة اللم فاّلقاّف فاّلميمّ‪.‬‬
‫يصّلصّل‪ :‬نجردهاّ من الزياّدة فتصّبح صلل‪ ،‬نجدهاّ في باّب الصّاّد مع‬
‫مراعاّة اللم فاّللم‪.‬‬
‫‪-14‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪). -‬تمرح (‪:‬في محل رفع صفةّ‪ ،‬سايلوى‪ :‬في محل جر صفةّ‪ ،‬تتمّب ‪ :‬فعل‬
‫مضاّرع منصّوب بأن وعلمةّ نصّبه الفتحةّ الظاّهرة‪ .‬جذّلى ‪ :‬حاّل منصّوبةّ ‪.‬‬
‫)تدور(‪ :‬في محل نصّب حاّل‪).‬كل ماّ فيه نور( في محل جر صفةّ‪.‬‬
‫‪ - 2‬الحكاّيةّ رقمّ ‪ - 9‬نجيب محفوظ‬
‫‪- 1‬خبرٌ يتردّدّ في الحاّرة‬
‫تقول إحدى الجاّرات لمّي‬
‫‪ -‬أماّ سامعت باّلخبر العجيب؟‬
‫‪ -‬فتسألهُاّ عنه باّهتماّمد‪ ،‬فتقول‪:‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪65‬‬
‫‪ -‬توحيدة بنتّ أم علي بنت عمِّّ رجب؟‬
‫‪ -‬ماّلهُاّ؟ كفى الّ الشّرّ‬
‫‪ -‬توظّفت في الحكومةّ!‬
‫‪ -‬إيّ وال موظّفةّ‪ ،‬تذّهب إلى الوزارة‪ ،‬وتجاّلس الرجاّل!‬
‫‪ -‬ل حولب ول قوة إل باّل‪ ،‬إنهُاّ من أسارةد طيبةّ‪ ،‬وأمّهُاّ طيبةّ‪،‬‬
‫وأبوهاّ رجلٌ صاّلحٌ‪.‬‬
‫‪-‬كلمٌ‪ ،‬أيّّّ رجلد يرضى عن ذلك؟‬
‫‪ -‬اللهُمّّب اساترناّ ياّ ربِّ في الدّّنياّ والخرة‪. .‬‬
‫‪ -‬يمكن لن البنتب غيرّ جميلةّ‪.‬‬
‫‪ -‬كاّنبتْ ساتجدّ ابنب الحلل على أيِّّ حاّلد‪. .‬وأسامعّ اللسنب‬
‫تلوكّ سايرتهُاّ في الحاّرة‪،‬تعلّقّ‪ ،‬وتسخرّ‪،‬وتنتقد‪،‬وكلماّ لح أبوهاّ‬
‫عمّّ رجب أسامعّ من يقول‪:‬‬
‫‪ -‬اللّهُمّّب احفظناّ!‬
‫‪ -‬ياّ لخساّرةِ الرِّجاّلِ !‬
‫‪- 2‬توحيدة أولّ موظفةّد من حاّرتِناّ‪ ،‬ويقاّل إنهُاّ زاملت أختي‬
‫الكبرى في الكـتّاّب‪،‬ويحفزّني مـاّ سامعته عنهُاّ إلى التفرّجِ عليهُاّ‬
‫حين عودتهُاّ من العملِ‪،‬أقفّ عندب مدخلِ الحاّرة حتّى أراهاّ وهي‬
‫تغاّدرّ ساوارسب‪.‬‬
‫‪- 3‬أرنو إليهُاّ وهي تدنو‪،‬سااّفرةب الوجهِ‪،‬مّرهفةّب النظرةِ‪،‬ساريـعةّب‬
‫الخطّوِ بخلفِ النِّساّءِ و البناّت في حاّرتنـاّ‪،‬وتلقي عليّب نظرةً‬
‫خاّطفةًّ أو ل تراني على الطلق‪،‬ثمّ تمضي داخلب الحاّرة و أتمتمّ‬
‫مردّداً كاّلببّغاّء‪:‬‬
‫ياّ لخساّرةِ الرجاّلِ !‬
‫السائلةّ‪ -1:‬اشرح معنى‪):‬أرنو‪ -‬مرهفةّ النظرة‪ -‬تلوك سايرتهُاّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬أرنو‪ :‬أنظر بإمعاّن‪ -‬مرهفةّ النظرة‪:‬رقيقةّ‪ -‬تلوك‪ :‬تتحدث بسوء‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪66‬‬
‫‪ -2‬حاّول الكاّتب من خلل بعض الشخصّياّت التماّس تعليلت لخروج‬
‫توحيدة إلى العمل‪ ،‬ماّ هي تلك التعليلت؟‬
‫ج‪-‬إنهُاّ ساتجد ابن الحلل‪ -‬أو أنهُاّ غير جميلةّ‪.‬‬
‫‪ -3‬أشاّر الكاّتب إلى خطّر تلقين الطّفل المفاّهيمّ الجتماّعيةّ التي تنبع‬
‫من العاّدات والتقاّليد‪ ،‬فهُل بدا راضياًّ عن ذلك بعد أن كبر؟‬
‫ج‪ -‬كاّن غير راض بدليل عباّرة)أردد كاّلببغاّء(‪.‬‬
‫‪ -4‬كيف كاّنت نظرة المجتمع إلى عمل المرأة؟ وكيف كاّنت نظرة‬
‫الكاّتب؟‬
‫ج‪-‬كاّن المجتمع يستغرب عمل المرأة ويستهُجنه‪ ،‬أماّ الكاّتب فكاّن‬
‫معجباًّ باّلمرأة العاّملةّ‪.‬‬
‫‪ -5‬وصف الكاّتب المرأة وصفاًّ خاّرجياًّ‪ ،‬ماّ السماّت النفسيةّ التي تعكسهُاّ‬
‫صفاّتهُاّ الخاّرجيةّ؟‬
‫ج‪-‬كاّنت تعكس ثقتهُاّ بنفسهُاّ‪ ،‬وقوة شخصّيتهُاّ‪ ،‬وعدم اهتماّمهُاّ بماّ يقوله‬
‫الناّس عنهُاّ‪.‬‬
‫‪-6‬رد المصّاّدر التيةّ إلى أفعاّلهُاّ واذكر وزن كل فعل‪):‬تفرج‪ -‬خساّرة‪-‬‬
‫إطلق(‪.‬‬
‫ج‪-‬تفرّّج‪:‬تفعّّل)تفرّج(‪ -‬خساّرة‪ :‬فبعاّلةّ)خسر(‪-‬إطلق‪ :‬إفعاّل)أطلق(‪.‬‬
‫‪ -7‬اساتخرج من النص اسامّ فاّعل واسامّ مفعول وصفةّ مشبهُةّ باّسامّ‬
‫الفاّعل واذكر أفعاّلهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬اسامّ الفاّعل‪:‬سااّفرة فعله)سافر(‪ -‬اسامّ المفعول‪:‬مرهفبةّ فعله)أرهف(‪-‬‬
‫الصّفةّ المشبهُةّ باّسامّ الفاّعل‪ :‬طيب فعله) طاّب(‪.‬‬
‫‪ -8‬هاّت مفرد الجموع التاّليةّ‪):‬بناّت‪ -‬اللسن‪ -‬نساّء‪ -‬الرجاّل(؟‬
‫ج‪-‬بناّت‪ :‬بنت‪ -‬اللسن‪ :‬اللساّن‪-‬نساّء‪ :‬امرأة‪ -‬الرجاّل‪ :‬الرجل‪.‬‬
‫‪ -9‬اساتعمل الكاّتب أسالوب تعجب ساماّعي‪ ،‬دل عليه وأعد كتاّبته‬
‫باّساتخدام صيغةّ قياّسايةّ؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪67‬‬
‫ج‪-‬ياّ لخساّرة الرجاّل‪ -‬ماّ أخسرب الرّجاّل‪.‬‬
‫‪ -10‬علل سابب كسر همزة )إنّ( في المقطّع الثاّني؟‬
‫ج‪-‬لنهُاّ جاّءت في صدر جملةّ القول‪.‬‬
‫‪ -11‬اشرح الصّورة البياّنيةّ في قوله)وأتمتمّ مردداً كاّلببغاّء( وسامهُاّ‬
‫وبين أركاّنهُاّ؟‬
‫ج‪-‬شبه الكاّتب نفسه باّلببغاّء‪ ،‬الفاّعل المستتر المشبه‪ ،‬والببغاّء‪ :‬المشبه‬
‫به‪ ،‬والكاّف أداة التشبيه‪ ،‬وترديد الكلم وجه الشبه‪ ،‬فاّلتشبيه تاّم الركاّن‪.‬‬

‫‪ - 21‬رسااّلةّ إلى جميلةّ‪ -‬محمّد الفيتوريّ‬


‫‪- 1‬لن تسمع ب الجدرانّ ياّ جميلةّ‬
‫فاّلس ِّ جنّ مثلّ ج ب بهُةِّ السّبجّباّنْ‬
‫من حجرد صخرد ومن صوّبانْ‬
‫وماّ الّذّيّ تصّنعّ راحتاّنْ ؟‬
‫نحيلتاّن‪ . .‬مستطّيلتاّن‬
‫لمرأةد صغيرةد نحيلةّ؟‬
‫‪- 2‬أأضربّ المثاّلب ياّ جميلةّ ؟‬
‫أأملّ العروقب باّلثّاّراتْ؟‬
‫أأملّ الوجوهب باّلوجومْ؟‬
‫أأمل الس ّب ماّء ب باّلغيوم؟‬
‫إذاً هبيني سااّعةًّ من حياّة د‬
‫حياّةِ روحد داخلب السّجن‬
‫حياّتكِ السّاّعةّب ياّ جميلةّ‬
‫في ليل ِ زنزانت ِ ك الطّّبويلةّ‬
‫حين تدورّ سااّعةّّ الحزن ِ‬ ‫‪-1‬‬

‫ثلثب دوراتد ف ّ جاّئيةّْ‬


‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪68‬‬
‫وحين ل ي ب نفذّ ّ للذن ِ‬
‫إل خ ّ طّاّ الجندِ الحديديةّ‬
‫و هي ) تجوبّ ( سااّحةّب السّجن ِ‬
‫في رعشةّد شبهِ جنونيةّ‬
‫إذاً ه ب بيني قوّةب الوجودْ‬
‫قوّةً إنساّنيةّ ِ البشرْ‬
‫قوّة ألفِ ثاّئرد في القيودْ‬
‫السّجن ساكران قاّتلّ‬
‫أنت هناّ حماّمةّ تحجلّ‬
‫في قدميهُاّ السّلسال‬
‫السائلةّ‪ -1 :‬بمّ وصف الشاّعر كل من السجاّن وجميلةّ وماّ المقصّود‬
‫من هذّا التقاّبل؟‬
‫ج‪-‬أشاّر إلى قسوة السجاّن ورقةّ جميلةّ‪ ،‬وهو يرمي إلى قوة المستعمر‬
‫وضعف الدول المستعمبرة‪.‬‬
‫‪ -2‬لحياّة البطّاّل داخل السجن قدرة ملهُمةّ ومحرضةّ‪ ,‬أين تجلى‬
‫ذلك؟‬
‫ج‪-‬في المقطّع الثاّني)إذاً هبيني سااّعةّ‪.(....‬‬
‫‪ -3‬هاّت اثنين من المشاّعر العاّطفيةّ في النص‪ ,‬ودل على موطن كل‬
‫منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬إعجاّب بجميلةّ) المقطّع الول‪ -‬العتزاز بصّمودهاّ)المقطّع الثاّني(‪.‬‬
‫‪ -4‬هاّت من النص سامتين من ساماّت الحداثةّ في الشعر‪.‬‬
‫ج‪-‬تعدد القوافي)جميلةّ‪-‬السجاّن(‪ -‬اساتخدام الصّورة الشعريةّ اساتخداماًّ‬
‫عضوياًّ)جبهُةّ السجاّن(‪.‬‬
‫‪ -5‬هاّت من النص سامتين تثبتاّن انتماّءه إلى المذّاهب الواقعي الجديد‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪69‬‬
‫ج‪-‬وحدة الشكل والمضمون)كل النص(‪ -‬اساتخدام الرمز في التعبير عن‬
‫الفكاّر)السجاّن(‪.‬‬
‫‪ -6‬هاّت أسالوب اساتفهُاّم واذكر أداته وبين الغرض منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬أأمل العروق باّلثاّرات‪-‬أداته الهُمزة‪ ،‬تدل على طلب التصّديق‪.‬‬
‫‪ -7‬هاّت من النص اسامّ فاّعل من الثلثي وآخر من فوق الثلثي وفعل‬
‫كل منهُماّ‪.‬‬
‫من الثلثي‪:‬قاّتل)قتل(‪-‬من فوق الثلثي‪:‬مستطّيلتاّن)اساتطّاّل(‪.‬‬
‫‪ -8‬هاّت من المقطّع الخير مصّدراً صناّعياًّ واذكر طريقةّ صوغه‪.‬‬
‫ج‪-‬إنساّنيةّ‪ :‬يصّاّغ من السامّ الجاّمد أو المشتق بزياّدة ياّء مشددة‬
‫مفتوحةّ وتاّء مربوطةّ على آخره‪.‬‬
‫‪ -9‬حدد أسالوب النفي في المقطّع الول واذكر أداته‪ ,‬ونوع الجملةّ‬
‫المنفيةّ‪.‬‬
‫ج‪-‬لن تسمع‪ :‬أداته‪ :‬لن‪ ،‬والجملةّ المنفيةّ فعليةّ‪.‬‬
‫‪ -10‬أكد الجملةّ التاّليةّ بثلث مؤكدات‪) :‬أمل العروق باّلثاّرات(‪.‬‬
‫ج‪-‬وال لملبنّ العروق باّلثاّرات‪.‬‬
‫‪ -11‬علل سابب كتاّبةّ ألف )ابن( في قوله‪) :‬أناّ ابن المناّضلةّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬لنهُاّ لمّ تقع بين اسامين علمين‪.‬‬
‫‪ -12‬أين تجد معنى كلمتي‪) :‬القيود‪ -‬الثاّرات( في معجمّ يأخذّ بأوائل‬
‫الكلماّت‪.‬‬
‫ج‪-‬القيود‪ :‬نجردهاّ من الزياّدة فتصّبح قيد‪ ،‬نجدهاّ في باّب القاّف مع‬
‫مراعاّة الياّء فاّلدال‪ ،‬الثاّرات‪ :‬نجردهاّ من الزياّدة فتصّبح) ثور( نجدهاّ في‬
‫باّب الثاّء مع مراعاّة الواو فاّلراء‪.‬‬
‫‪ -13‬اساتخرج من البياّت تشبيهُاّ‪ ,‬واساتعاّرة واشرح كل منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬التشبيه‪ :‬فاّلسجن مثل جبهُةّ السجاّن‪ ،‬تشبيه مجمل‪ ،‬السجن‪ :‬مشبه‪،‬‬
‫مثل‪ :‬أداة التشبيه‪ ،‬جبهُةّ السجاّن‪ :‬المشبه به‪ ،‬وحذّف وجه الشبه‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪70‬‬
‫‪ -14‬هاّت مرادف الكلماّت التاّليةّ‪ :‬تحجل‪ -‬هبيني‪.‬‬
‫تحجل‪:‬رفع رجلً وتوثب في مشيه على رجل‪ .‬هبيني‪ :‬امنحيني‪.‬‬
‫‪ -15‬اساتخدم الشاّعر حاّساتين من الحواس في النص‪ ,‬حددهماّ ودل على‬
‫موطن كل منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬السمع‪ :‬لن تسمع‪ -‬البصّر‪ :‬السجن مثل جبهُةّ السجاّن‪.‬‬
‫‪-16‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫راحتاّن‪ :‬فاّعل مرفوع باّللف لنه مثنى ‪ ،‬جميلةّ‪:‬مناّدى مفرد علمّ‬
‫مبنيّ على الضمّ في محل نصّب على النّداء‪ -‬سااّعةّ ً ‪:‬مفعول به ثاّند‬
‫منصّوب‪ .-‬ثلث ب ‪:‬ناّئب مفعول مطّلق منصّوب‪) .‬تجوب(‪:‬في محل رفع خبر‪.‬‬
‫‪ - 22‬يقولون‪ -‬ساعاّد الصّباّح‬
‫‪- 1‬يقولون‪ :‬إنّب الكتاّبةّب إثمٌّ عظيمّ‬
‫فل تكتبي‬
‫وإنّ الصّّلةب أماّم الحروفِ حرام ٌ‬
‫فل ت ب قربي‬
‫وإنّ م ِ دادب القصّاّئدِ سامٌّّ‬
‫فإيّاّكِ أن تشربي‬
‫وهأنذّا‬
‫قد شربْتّ كثيراً‬
‫فلمّ أتسمّمّْ بحبرِ الدّواةِ على مكتبي‬
‫‪ -1‬يقولون‪:‬‬
‫إنّ الكتاّبةّب امتياّز ّ الرّجاّل‬
‫فل تنطّقي‬
‫وإنّ الكتاّبةّب بحرٌ عميقّ المياّه‬
‫وهأنذّا قد سابحْتّ كثيراً‬
‫وقاّومْتّ كلّب البحاّرِ ولمّ أغرقِ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪71‬‬
‫‪ -2‬يقولون‪ :‬إنّي كسرْتّ بشعريّ جدارب الفضيله‬
‫وأنّ الرّجاّلب همّ الشّعراء‬
‫وأساأل ّ نفسي‬
‫لماّذا يقيمون هذّا الجدارب الخرافيّب‬
‫بين الحقولِ وبين الشّبجرْ‬
‫وبين الغيومِ وبين المطّرْ‬
‫وماّ بين أنثى الغزالِ وأنثى الذّّكرْ؟‬
‫ومن قاّلب‪ :‬للشعرِ جنس ٌ ؟‬
‫وللنّثرِ جنس ٌ‬
‫وللفكرِ جنس ٌ ؟‬
‫ومن قاّلب إنّ الطّّبيعةّ‬
‫ترفضّ صوتب الطّّّيورِ الجميلةّ؟‬
‫‪ -3‬يقولون‪ :‬إنّي كسرْتّ ر ّ خاّمةّب قبريّ‬
‫وهذّا صحيحْ‬
‫وإنّي ذبحْتّ خ ب فاّفيش ب عصّريّ‬
‫وهذّا صحيحْ‬
‫وإنّي اقتلعْتّ جذّورب النّفاّقِ بشعريّ‬
‫وحطّّبمْتّ عصّرب الصّّبفيحْ‬
‫فإن جرّبحّوني‬
‫) فأجملّ ماّ في الوجودِ غزالٌ جريحْ (‪.‬‬
‫‪- 4‬يقولون إني كسرت بشعريّ جدار الفضيلةّ‬
‫وأن الرجاّل همّ الشعراء‬
‫فكيف ساتولد شاّعرة في القبيلةّ؟‬
‫وأضحك ممن يريدون في عصّر الكواكب‬
‫وأد النساّء‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪72‬‬
‫وأضحك من كل ماّ قيل عني‬
‫وأبقى أغني على قمتي العاّليةّ‬
‫وأعرف أن الرعود )ساتمضي(‬
‫وأن الزّوابع تمضي‬
‫وأن الخفاّفيش تمضي‬
‫وأعرف أنهُمّ زائلون‬
‫وأني أناّ الباّقيةّ‬
‫السائلةّ‪ -1 :‬ماّ الحجج التي قدمتهُاّ الشاّعرة دفاّعاًّ عن حق المرأة في‬
‫التعبير عن مشاّعرهاّ؟‬
‫ج‪-‬أوحت بأن المرأة جزء مكمل للمجتمع كأجزاء الطّبيعةّ التي تكمل‬
‫بعضهُاّ بعضاًّ‪.‬‬
‫‪ -2‬هاّت من النص أسالوب اساتفهُاّم واذكر أداته‪ ,‬وبمّ اساتفهُمّ بهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬لماّذا يقيمون‪ :‬أداته‪ :‬لماّذا‪ ،‬يستفهُمّ بهُاّ عن غير العاّقل‪.‬‬
‫‪ -3‬اجعل )الكتاّبةّ( مخصّوصاًّ باّلمدح في جملةّ مفيدة‪.‬‬
‫ج‪-‬نعمّب العملّ الكتاّبةّّ‬
‫‪ -4‬علل سابب كتاّبةّ التاّء مبسوطةّ في‪) :‬صوت‪ -‬سابحت(‪.‬‬
‫ج‪-‬صوت‪ :‬اسامّ ثلثي سااّكن الوساط‪-‬سابحت‪ :‬فعل ينتهُي بتاّء الفاّعل‪.‬‬
‫‪ -5‬اساتخرج من المقطّع الثاّني مصّدراً قياّساياًّ وآخر ساماّعياًّ واذكر‬
‫فعل كل منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬امتياّز‪ :‬مصّدر قياّساي فعله امتز‪ -‬الكتاّبةّ‪ :‬ساماّعي‪ ،‬فعله‪ :‬كتب‪.‬‬
‫‪ -6‬صغ اسامّ الفاّعل واسامّ المفعول من )قاّوم‪ -‬أساأل(‪.‬‬
‫ج‪-‬قاّوم‪ :‬مقاّوِم)اسامّ فاّعل‪ ،‬مقاّوبم) اسامّ مفعول(‪-‬أساأل‪ :‬سااّئل)اسامّ‬
‫فاّعل(‪ ،‬مسؤول) اسامّ مفعول(‪.‬‬
‫‪ -7‬النص من مذّهب الواقعيةّ الجديدة‪ ,‬هاّت سامتين تثبتاّن ذلك‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪73‬‬
‫ج‪-‬المحتوى الثوريّ في كل النص‪ -‬اساتخدام الرمز في التعبير عن‬
‫الفكاّر)خفاّفيش(‪.‬‬
‫‪ -8‬هاّت سامتين تثبتاّن انتماّء إلى الدب الملتزم‪.‬‬
‫ج‪-‬الجرأة في التعبير عن الفكاّر)لماّذا يقيمون هذّا الجدار الخرافي؟(‪-‬‬
‫النقد)ومن قاّل‪ :‬للشعر جنس؟(‪.‬‬
‫‪ -9‬اشرح الصّورة البياّنيةّ التاّليةّ وسامهُاّ‪) :‬إن الكتاّبةّ بحر‪ ,‬إني كسرت‬
‫جدار الفضيلةّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬إن الكتاّبةّ بحر عميق‪ :‬تشبيه مؤكد الكتاّبةّ‪ :‬مشبه‪ ،‬بحر‪ :‬مشبه به‪،‬‬
‫عميق‪ :‬وجه الشبه‪-‬إني كسرت جدار الفضيلةّ‪ :‬اساتعاّرة مكنيةّ شبه الفضيلةّ‬
‫باّلبيت الذّيّ له جدار وحذّف المشبه به وأبقى شيئاًّ من لوازمه‪.‬‬
‫‪ -10‬اساتخرج من المقطّع الول أسالوب تحذّير‪ ,‬واذكر طريقته‪.‬‬
‫ج‪-‬إياّك أن تشربي‪:‬اساتعملت إياّ مع كاّف الخطّاّب‪ ،‬تلهاّ المحذّر منه‬
‫مصّدراً مؤولً‪.‬‬
‫‪ -11‬أين تعلق الجاّر والمجرور فيماّ يلي‪) :‬بحبر‪ -‬على مكتبي‪-‬‬
‫بشعريّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬بحبر‪ :‬متعلقاّن بأتسممّ‪ -‬على مكتبي‪ :‬متعلقاّن بحاّل محذّوفةّ‪-‬‬
‫بشعريّ‪ :‬متعلقاّن بكسرت‪.‬‬
‫‪ -12‬هاّت مرادف الكلماّت التاّليةّ‪ :‬إثمّ‪ -‬الفضيلةّ‪ -‬الخرافي‪.‬‬
‫ج‪-‬إثمّ‪ :‬ذنب كبير‪ -‬الفضيلةّ‪ :‬المزيةّ‪ -‬الخرافي‪ :‬حديث كاّذب مستملح‪.‬‬
‫‪ -13‬النص حاّفل باّلرموز‪ ,‬حدد بعضهُاّ‪ ,‬والمقصّود منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬جدار الفضيلةّ رمز لحدود الخلق‪-‬الحقول والشجر والغيوم والمطّر‬
‫رمز للبداع الشعريّ‪-‬خفاّفيش عصّريّ‪ :‬متحجرو العقول‪ -‬عصّر الصّفيح‪:‬‬
‫عهُد التخلف‪.‬‬
‫‪ -14‬رتب المفردات التاّليةّ حسب ورودهاّ في المعجمّ يأخذّ بأواخر‬
‫الكلماّت‪) :‬تقربي‪ -‬تشربي‪ -‬مكتبي(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪74‬‬
‫الترتيب‪:‬تشربي‪-‬تقربي‪ -‬مكتبي‪.‬‬ ‫ج‪-‬جذّرهاّ‪ :‬قرب‪ -‬شرب‪ -‬كتب‪-‬‬
‫‪-15‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬تشربي‪:‬فعل مضاّرع منصّوب وعلمةّ نصّبه حذّف النون من آخره‬
‫لنه من الفعاّل الخمسةّ‪ ،‬والياّء ضمير متصّل مبنيّ على السّكون في محل‬
‫رفع فاّعل‪ -‬كثيراً‪ :‬ناّئب مفعول مطّلق منصّوب وعلمةّ نصّبه الفتحةّ‬
‫الظاّهرة‪ -‬جملةّ )ساتمضي(‪:‬في محل رفع خبر إنّ‪ .‬جنسٌ‪ :‬مبتدأ مؤخر‬
‫مرفوع وعلمةّ رفعه الضّمّةّ الظاّهرة )أجمل ماّ في الوجود غزال جريح(‬
‫في محل جزم جواب الشرط الجاّزم المقترن باّلفاّء‪.‬‬
‫‪ -23‬فرحةّ الجلء‪ -‬شفيق جبريا‬

‫ل الهُمّّّ همٌّّ ول التّبس ـ هُيدّ‬ ‫‪ - 1‬حلمٌّ على جنباّتِ الشّباّمِ أم‬


‫تس ـ هُيدّ‬ ‫عيدّ؟‬
‫أم تكذّبّ الذْنّ والدّّنياّ‬ ‫‪ - 2‬أتكذّبّ العينّ و ) الرّباياّتّ‬
‫أغاّريدّ؟‬ ‫خاّفقةٌّ؟ (‬
‫نشوانّ قد لعب ب تبْ فيه العناّقيدّ‬ ‫‪ - 3‬كأنّب كلّب فؤادد من جلئهُِمّّ‬
‫فاّلدّمعّ درٌّ على الخدّيْن‬ ‫‪ - 4‬ملءّ العيونِ دموعٌ من‬
‫منضودّ‬ ‫هناّءبتِهُاّ‬
‫وفي المآذنِ تسبيحٌ وتحميد‬ ‫‪ - 5‬على النّبواقيسِ أنغاّمٌ مسبِّحةٌّ‬
‫جوانبب الدّهرِ في البشرى‬ ‫‪ - 6‬لو ينشدّ الدّبهرّ في أفراحناّ‬
‫الناّشيدّ‬ ‫ملبتْ‬
‫إلى العدوِّ الّذّيّ ترمي بهِ‬ ‫‪ - 7‬ليت العيونب‪-‬صلحب الدِّينِ‪-‬‬
‫البيدّ‬ ‫ناّظرةٌ‬
‫كأنّبهّ شبحٌ في الّليلِ مطّرودّ‬ ‫‪ - 8‬اضربْ بعينِكب هل تلقى له‬
‫وماّ يضيعّ مع العلياّءِ مجهُودّ‬ ‫أثراً‬
‫علّمْتّمّ النّـاّسب في الث ـ وراتِ‬ ‫‪ - 9‬ياّ فتيةّب الشّباّمِ للعلياّءِ‬
‫) ماّ الجودّ؟ (‬ ‫ثورتّكمّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪75‬‬
‫لتشهُدب الثأرب يومب الثأرِ معهُودّ‬ ‫‪ - 10‬جدْتّمّ فس ــ اّلبتْ على‬
‫هيهُاّتب ماّ نومّهُاّ في الثّأرِ‬ ‫الثّوراتِ أنفسّ ـ ـكّمّْ‬
‫معهُودّ‬ ‫‪- 11‬تكاّدّ تّفلتّ من أكفاّنِهُاّ رِممٌّ‬
‫تاّجب الملوكِ‪ ،‬وتاّجّ الشّاّمِ‬ ‫‪- 12‬ماّ ناّمت الشّاّمّ عن ثأرد تبيّتّه‬
‫معقودّ‬ ‫‪- 13‬خلت ملوكٌ وأرضّ الشّاّمِ‬
‫طاّويةٌّ‬

‫السائلةّ‪ -1 :‬قاّل بدر الدين الحاّمد في ذكرى الجلء‪:‬‬


‫جلت فرنساّ وماّ في الدار هضّاّمّ‬ ‫ياّ راقداً في روابي ميسلون أفِقْ‬
‫لنـــاّ ابتهُاّج وللباّغين إرغاّمٌ‬ ‫يوم الجلء هو الدنياّ وزهوتهُاّ‬
‫وازن بين هذّا البيت والبيت الساّبع من النص من حيث الفكرة‬
‫والسالوب‪.‬‬
‫ج‪-‬كل الشاّعرين يربط بين حاّضر المةّ وماّضيهُاّ‪ ،‬وكلهماّ يخاّطب‬
‫واحداً من أبطّاّلهُاّ‪ ،‬وكلهماّ يشير إلى دحر المحتلين‪،‬جبريّ موقفه قومي‪،‬‬
‫والحاّمد وطني‪ ،‬ومن حيث السالوب فكل الشاّعرين اعتمد السالوب النشاّئي‬
‫)التمني والنداء عند جبريّ‪ ،‬والنداء والمر عند الحاّمد(‪ ،‬أسالوب الحاّمد‬
‫تقريريّ‪ ،‬وجبريّ غير مباّشر)ترمي به البيد(‪.‬‬
‫‪ -2‬عبر الشاّعر عن فرحةّ الجماّهير باّلجلء بأشكاّل عدة وضح ذلك‪.‬‬
‫ج‪-‬كاّن الشاّعر تاّرة يتساّءل إن كاّن ماّ يراه حلماًّ وكأنه ى يصّدق أن‬
‫الوطن غدا حراً‪ ،‬وتاّرة يشير إلى دموع الفرح في عيون الناّس‪ ،‬وتاّرة إلى‬
‫العلم المرفرفةّ في ساماّء الوطن‪ ،‬والغاّريد التي تتردد في جنباّته‪ ،‬وتاّرة‬
‫باّلذان في المساّجد وصوت النواقيس في الكناّئس‪.‬‬
‫‪ -3‬هاّت ثلثاًّ من ساماّت السالوب اللفظي ومثل لكل منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬اللفاّظ ساهُلةّ)عيد( موحيةّ)نشوان( ملئمةّ للفكاّر)هناّءتهُاّ(‬
‫والتراكيب متينةّ)للعلياّء ثورتكمّ( مناّسابةّ للفكاّر)لعبت فيه‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪76‬‬
‫العناّقيد(تتراوح بين الخبر)تكاّد تفلت( والنشاّء) ليت العيون صلح الدين‬
‫ناّظرة(‪.‬‬
‫‪ -4‬في البيت الول أسالوب اساتفهُاّم حدده واذكر أداته‪ ,‬وبين قرينتهُاّ‪,‬‬
‫واذكر سابب اساتعماّلهُاّ دون )أو(‪.‬‬
‫ج‪-‬حلمّ أم عيد‪ ،‬أداته الهُمزة المحذّوفةّ)أحلمّ‪ (...‬وقرينتهُاّ أم العاّطفةّ‬
‫المعاّدلةّ‪ ،‬واساتعملت لنهُاّ تدل على أن ماّ قبلهُاّ مساّو لماّ بعدهاّ في الحكمّ‬
‫بينماّ أو تدل على التخيير‪ ،‬وأم قرينةّ همزة التصّور دون أو‪.‬‬
‫‪ -5‬أكد الجملةّ التاّليةّ بمؤكد ثمّ باّثنين‪) :‬ينشد الدهر(‪.‬‬
‫ج‪-‬لِينشدنّ الدهر‪ -‬لبينشدبنّب الدهرّ‪.‬‬
‫‪ -6‬في البيت الثاّلث جملةّ مؤكدة حددهاّ واذكر أسالوب توكيدهاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬قد لعبت‪-‬أّكدت بقد لن فعلهُاّ ماّض‪.‬‬
‫‪ -7‬رتب الكلماّت التاّليةّ حسب ورودهاّ في المعجمّ يأخذّ بأوائل الكلماّت‪:‬‬
‫)العلياّء‪ -‬سااّلت‪ -‬خلتْ‪ -‬همٌّّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلهُاّ‪:‬علو‪-‬سايل‪-‬خلو‪-‬هممّ‪ .‬الترتيب‪ :‬سااّلت‪-‬همّّ‪-‬خلت‪-‬العلياّء‪.‬‬
‫‪ -8‬علل سابب كتاّبةّ الهُمزة في‪) :‬ملء‪ -‬جلئهُمّ‪ -‬ثأر‪ -‬فؤاد‪ -‬هناّءتهُاّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬ملء‪ :‬همزة متطّرفةّ سابقت بساّكن‪ -‬جلئهُمّ‪ :‬همزة متوساطّةّ‬
‫مكسورة بعد ألف سااّكنةّ‪.‬‬
‫ثأر‪ :‬همزة متوساطّةّ سااّكنةّ بعد حرف مفتوح‪ -‬فؤاد‪ :‬همزة متوساطّةّ‬
‫مفتوحةّ بعد حرف مضموم‪.‬‬
‫هناّءبتهُاّ‪ :‬همزة متوساطّةّ مفتوحةّ بعد ألف سااّكنةّ‪.‬‬
‫‪ -9‬اساتخرج من النص اسامّ فاّعل من الثلثي واسامّ مفعول من الثلثي‬
‫ومصّدراً لفعل من فوق الثلثي واذكر فعل كل منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬اسامّ الفاّعل‪:‬طاّويةّ)طوى(‪-‬اسامّ المفعول‪ :‬منضود)نّضد(‪-‬المصّدر فوق‬
‫الثلثي‪:‬التسهُيد)ساهُّد(‪.‬‬
‫‪ -10‬ماّ سابب منع كلمتي‪) :‬أغاّريد‪ -‬نشوان(‪ .‬من الصّرف‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪77‬‬
‫ج‪-‬أغاّريد‪ :‬صيغةّ منتهُى الجموع‪ -‬نشوان‪ :‬صفةّ على وزن فعلن‪.‬‬
‫‪ -11‬النص من المذّهب التباّعي‪ ,‬اذكر سامتين من ساماّت الصّور‬
‫التباّعيةّ‪.‬‬
‫أ‪ -‬وحدة الوزن والقاّفيةّ‪ :‬في كل البياّت‪ .‬ب‪ -‬محاّكاّة القدماّء في‬
‫أسااّليبهُمّ وتراكيبهُمّ‪ :‬الدّمع درٌّ‪ -‬ترمي به البيد‪.‬‬
‫‪ -12‬في البيت الساّبع إنشاّء طلبي حدده‪ ,‬وبين نوعه‪ ,‬واذكر أداته‪.‬‬
‫ج‪-‬ليت العيون ناّظرة‪ ،‬نوعه‪ :‬تمني‪ ،‬أداته‪ :‬ليت‪.‬‬
‫‪ -13‬اشرح الصّورة البياّنيةّ )الدمع در على الخدين منضود( وسامهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬الصّورة تشبيه مؤكد‪ ،‬الدمع‪ :‬مشبه‪ ،‬در‪ :‬مشبه به‪ ،‬منضود‪ :‬وجه‬
‫الشبه‪ ،‬وقد حذّفت الداة‪.‬‬
‫‪ -14‬قطّع الشطّر الثاّني من البيت الثاّني وسامّ بحره‪ ,‬وحدد قاّفيته‪,‬‬
‫وحرف رويه‪.‬‬
‫ج‪-‬أم تكذّبّ ال‪/‬أذنّ والد‪/‬دّنياّ أغاّ‪/‬ريدّ‬
‫مسـتفعلن‪/‬فاّعـلن‪/‬مستفعلن‪/‬فاّعلْ‪-‬من البحر البسيط‪ ،‬قاّفيته‪ :‬ريدّ‪،‬‬
‫حرف رويه‪ :‬الدال‪.‬‬
‫‪ -15‬هاّت مرادف المفردات التاّليةّ‪ :‬نشوان‪ -‬منضود‪ -‬تسهُيد‪ -‬البيد‪-‬‬
‫رممّ‪.‬‬
‫ج‪-‬نشوان‪ :‬ساكران‪-‬منضود‪ :‬مرتب‪ -‬تسهُيد‪ :‬أرق‪ -‬البيد‪ :‬الصّحاّرى‪-‬‬
‫رممّ‪:‬العظاّم الباّليةّ‪.‬‬
‫‪- 16‬لمّب كررت ل في البيت الول ولمّ أهملت؟‬
‫ج‪-‬لن اسامهُاّ جاّء معرفةّ‪.‬‬
‫‪-17‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬الدنياّ أغاّريد‪-‬لعبت فيه العناّقيد‪-‬ينشد‬
‫الدهر‪-‬ترمي به البيد‪.‬‬
‫ج‪ -‬الدنياّ أغاّريد‪:‬الكون أفراح‪-‬لعبت فيه العناّقيد‪:‬أساكرته الكروم‪-‬ينشد‬
‫الدهر‪:‬يغني الزمن‪-.‬ترمي به‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪78‬‬
‫البيد‪:‬تشتته الصّحراء‪.‬‬
‫‪-18‬في أيّ بيت ربط انتصّاّرات الحاّضر بأمجاّد الماّضي؟‬
‫ج‪-‬في البيت الساّبع‪.‬‬
‫‪-19‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬الهُمّ ّّ ‪:‬مبتدأ مرفوع )الرّاياّت خاّفقةّ( ‪.:‬في محل نصّب حاّل‪.‬‬
‫أنغاّم ٌ ‪:‬مبتدأ مرفوع‪ ) ،‬ماّ الجود(في محل نصّب مفعول به ثاّن‪ .‬هيهُاّت‪:‬اسامّ‬
‫فعل ماّض بمعنى بعّد‪ ،‬مبني على الفتح‪ ،‬تاّجب‪ :‬مفعول به منصّوب باّلفتحةّ‪.‬‬
‫انتصّاّر بور ساعيد‪ -‬عبد الوهاّب البياّتي‬
‫‪ - 1‬على رخاّمِ الدّهرِ بورساعيد‬
‫قصّيدةٌ مكتوبةٌّ باّلدّم والحديدْ‬
‫قصّيدةٌ عصّماّء‬
‫قصّيدةٌ حمراءْ‬
‫تنْزفّ من حروفِهُاّ الدّماّءْ‬
‫تهُدرّ في رويِّهُاّ المّنتصّرِ الجبّباّرْ‬
‫صيحاّتّ فجرِ الثاّرْ‬
‫تطّلّّ من أبياّتهُاّ بناّدقّ النصّاّرْ‬
‫وأعينِ الصِّّغاّرْ‬
‫‪ - 2‬على جبين الدّهرِ بورساعيدْ‬
‫مدينةٌّ شاّمخةّ ّ الساوارْ‬
‫شاّمخةٌّ كاّلناّرْ‬
‫كاّلعصّاّرْ‬
‫في أوجهِ الّلصّوصِ‬
‫لصّوصِ أوربّاّ من التّجاّرْ‬
‫من مجرمي الحروب‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪79‬‬
‫وشاّربي الدّماّءْ‬
‫‪ - 3‬عبرب جدارِ الموتِ بورساعيدْ‬
‫صاّمدةٌ كاّلبحر‬
‫) ل تناّم (‬
‫يخوضّ في سااّحاّتهُاّ السّلمْ‬
‫معركةّّ الحياّة‬
‫تحرساّهّ بناّدقّ النصّاّرْ‬
‫وأعين الصّّغاّرْ‬
‫السائلةّ‪ -1 :‬ماّ القضيةّ التي يلتزمهُاّ الشاّعر؟ وماّ أبعاّدهاّ؟ وضح ذلك‪.‬‬
‫ج‪-‬يلتزم قضيةّ الحريةّ‪ ،‬وهي قضيةّ إنساّنيةّ لنه يتحدث عن نضاّل بور‬
‫ساعيد الذّيّ هو نضاّل الشعوب المستعمرة كلهُاّ‪.‬‬
‫‪ -2‬يستخدم الشاّعر الرمز في التعبير عن فكرهِ‪ ,‬اساتخرج بعضهُاّ‪ ,‬وبين‬
‫المعنى الذّيّ قصّده الشاّعر فيهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬رخاّم الدهر‪ :‬رمز الخلود‪ -‬جبين الشمس‪ :‬رمز الشموخ‪ -‬جدار‬
‫الموت‪ :‬رمز الصّمود‪ -‬اللصّوص‪ :‬رمز المبرياّليةّ‪.‬‬
‫‪ -3‬بمّ شبه الشاّعر بور ساعيد في المقطّع الول‪.‬‬
‫ج‪-‬شبهُهُاّ بقصّيدة عصّماّء ل عيب فيهُاّ‪.‬‬
‫‪ -4‬حدد اثنين من المشاّعر العاّطفيةّ برزتاّ في النص وحدد موطن كل‬
‫منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬اعتزاز بشموخ بورساعيد) المقطّع الثاّني(‪-‬إعجاّب بصّمودهاّ) المقطّع‬
‫الثاّلث(‪.‬‬
‫‪ -5‬اساتخرج من النص اسامّ فاّعل واسامّ مفعول وعين فعل كل منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬اسامّ الفاّعل‪:‬المنتصّر)انتصّر(‪-‬اسامّ المفعول‪ :‬مكتوبةّ)كّتب(‪.‬‬
‫‪ -6‬رتب الكلماّت التاّليةّ بحسب ورودهاّ في معجمّ يأخذّ بأواخر الكلماّت‪:‬‬
‫)عصّماّء‪ -‬صاّمدة‪ -‬الصّغاّر‪ -‬الدماّء‪ -‬أساوار(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪80‬‬
‫ج‪-‬جذّرهاّ‪ :‬عصّمّ –صمد‪ -‬صغر‪ -‬دمو‪ -‬ساور‪ .‬الترتيب‪:‬صاّمدة‪-‬أساوار‪-‬‬
‫الصّغاّر‪-‬عصّماّء‪-‬الدماّء‪.‬‬
‫‪ -7‬رد الجموع التاّليةّ إلى مفردهاّ‪) :‬اللصّوص‪ -‬أنصّاّر‪ -‬سااّحاّت(‪.‬‬
‫ج‪-‬اللصّوص‪ :‬اللص‪ -‬أنصّاّر‪ :‬نصّير‪ -‬سااّحاّت‪ :‬سااّحةّ‪.‬‬
‫‪ -8‬هاّت سامتين من السماّت التاّليةّ برزتاّ في النص‪ :‬المحتوى الثوريّ‪-‬‬
‫الجنوح إلى الخياّل‪ -‬التفاّؤل الثوريّ‪ -‬اساتخدام الرمز‪ -‬الذّاتيةّ‪.‬‬
‫ج‪ -‬المحتوى الثوريّ‪ -‬التفاّؤل الثوريّ‪ -‬اساتخدام الرمز‪.‬‬
‫‪ -9‬اذكر سامتين من ساماّت شعر التفعيلةّ في النص مع شاّهد لكل‬
‫منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬وحدة النص)كل النص(‪-‬تنوع القوافي‪):‬الحديد‪،‬عصّماّء(‬
‫‪ -10‬اختر من المقطّع الثاّلث صورة واشرحهُاّ‪ ,‬وسامهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬صاّمدة كاّلبحر‪ :‬تشبيه مجمل‪ ،‬صاّمدة‪ :‬مشبه‪ ،‬البحر‪ :‬مشبه به‪،‬‬
‫الكاّف الداة‪ ،‬وحذّف وجه الشبه‪.‬‬
‫‪ -11‬أكد الجملةّ التاّليةّ بحرف زائد‪) :‬هل لك حاّجةّ؟ لست منكرا‬
‫للجميل(‪.‬‬
‫ج‪-‬هل لك من حاّجةّ‪ -‬لست بمنكر الجميل‪.‬‬
‫‪ -12‬انسب إلى الساماّء التاّليةّ‪) :‬بور ساعيد‪ -‬شاّمخةّ‪ -‬قصّيدة‪ -‬دم(‪.‬‬
‫ج‪-‬بورساعيديّ‪-‬شاّمخي‪ -‬قصّيديّ‪ -‬دمويّ‪.‬‬
‫‪ -13‬علق الجاّر والمجرور في قوله‪) :‬على رخاّم الدهر‪ -‬باّلدم‪ -‬في‬
‫أوجه‪ -‬من حروفهُاّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬على رخاّم‪ :‬متعلقاّن بصّفةّ محذّوفةّ تقديرهاّ كاّئنةّ‪ -‬باّلدم‪:‬متعلقاّن‬
‫بمكتوبةّ‪ -‬في أوجه‪ :‬باّسامّ الفاّعل صاّمدة‪ -‬من حروفهُاّ‪ :‬بتنزف‪.‬‬
‫‪-15‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪81‬‬
‫ج‪ -‬قصّيدةٌ‪:‬خبر مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪ ،‬الجباّرْ‪:‬صفةّ مجرورة‬
‫باّلكسرة الظاّهرة وحركت باّلسّكون لضرورة الشّعر‪ ).‬ل تناّم(‪:‬في محل‬
‫نصّب حاّل‪ ،‬أورباّ‪ :‬مضاّف إليه مجرور باّلفتحةّ المقدرة على اللف للتعذّر‪.‬‬
‫‪ -25‬إشراقةّ النّصّّر في تشرين‪ -‬نزار قباني‬

‫بكثيرد ماّ ) سارّّهّ تشرينّ (‬ ‫‪ - 1‬جاّءب تشرينّ إنّ وجهُبكِ‬


‫كيفب صاّرتْ عيناّك بيتب‬ ‫أحلى‬
‫السّنونو‬ ‫‪ - 2‬كيفب صاّربتْ ساناّبلّ‬
‫فماّءٌ يجريّ ولوزٌ وتينّ‬ ‫القمحِ أعلى؟‬
‫وربيعٌ ولؤلؤٌ مكنونّ‬ ‫‪ - 3‬إنّ أرضب الجولنِ تشبهّ‬
‫وتمنّيْ فكلّّ صعبد ) يهُونّ (‬ ‫عينيك‬
‫إنّ مهُرب المناّضلتِ ثمينّ‬ ‫‪ - 4‬كلّّ جرحد فيهُاّ حديقةّ ّ‬
‫وتعاّفى و ّ جدانناّ المطّعونّ‬ ‫وردد‬
‫وكحِّلْ جفنيْكب ياّ‬ ‫‪ - 5‬ياّ دمشقّ البسي دموعي‬
‫حرمونّ‬ ‫ساواراً‬
‫مّ فأنت البياّنّ والتبيين‬ ‫‪ - 6‬وضعي طرحةّب العروسِ‬
‫بعدب يأسد وزغردت ميسلونّ‬ ‫لجلي‬
‫واساتعاّدت شباّببهُاّ حطّّينّ‬ ‫‪ - 7‬هّزمب الرّومّ بعدب سابعد‬
‫وتلقت قباّئلٌ وبطّونّ‬ ‫عجاّفد‬
‫وقولي للدّهرِ كنْ فيكونّ‬ ‫‪ - 8‬اساحبي الّذّيلب ياّ قنيطّرةب‬
‫وحدبه السّيفّ ياّ دمشقّ‬ ‫المجدِ‬
‫اليقينّ‬ ‫‪ - 9‬علميناّ فقهب العروبةِّ ياّ شاّ‬
‫ولكِ الّ حاّفظٌ وأمينّ‬ ‫‪- 10‬شمسّ غرناّطةّب أطلّت‬
‫دِ تغنّتْ بماّ صنعْت القرونّ‬ ‫عليناّ‬
‫وجباّل ّ الجليلِ والّلطّرونّ‬ ‫‪- 11‬اساتردّت أيّاّمبهُاّ بك بدرٌ‬
‫وم ّ ح ــ اّلٌ أن ْ ينـتـهُـي‬ ‫‪- 12‬بك عزّت قريشٌ بعدب‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪82‬‬
‫الّـلي ـ مـونّ‬ ‫هواند‬
‫‪ - 13‬مزّقي ياّ دمشقّ خاّرطةّب‬
‫الذّّلِّ‬
‫‪- 14‬صدقب السّيفّ حاّكماًّ‬
‫وحكيماًّ‬
‫‪- 15‬اركبي الشّمسب ياّ دمشقّ‬
‫حصّاّناًّ‬
‫‪ - 16‬وطني ياّ قصّيدةب النّاّرِ‬
‫والور‬
‫‪ - 17‬نحنّ عكّاّ ونحن كرملّ‬
‫حيفاّ‬
‫‪- 18‬كلّّ ّ لـيم ـ ونـةّد‬
‫ساــتن ـ جبّ طــفلً‬
‫السائلةّ‪-1 :‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬هزم الروم‪-‬اساحبي الذّيل‪-‬علميناّ‬
‫فقه العروبةّ‪-‬تغنت القرون‪-‬تعاّفى وجدانناّ المطّعون‪-‬قصّيدة الناّر‪.‬‬
‫ج‪ -‬هزم الروم‪:‬دّحر العدو‪-‬اساحبي الذّيل‪:‬تفاّخريّ‪-‬علميناّ فقه‬
‫العروبةّ‪:‬امنحيناّ أصول القوميةّ‪-‬تغنت القرون‪:‬اعتز الدهر‪ .‬تعاّفى وجدانناّ‬
‫المطّعون‪:‬اساتردت كرامتناّ المهُدورة‪-‬قصّيدة الناّر‪:‬ملحمةّ البطّولةّ‪.‬‬
‫‪-2‬إلمب يرمز الشاّعر بكل مماّ يلي؟‪:‬بيت السنونو‪-‬لوز وتين‪-‬الروم‪-‬سابع‬
‫عجاّف‪-‬ليمونةّ‪.‬‬
‫ج‪ -‬بيت السنونو‪:‬الدفء والحناّن‪-‬لوز وتين‪:‬الجماّل‪-‬الروم‪:‬الصّهُاّينةّ‪-.‬‬
‫سابع عجاّف‪:‬سانوات الحتلل‪-‬ليمونةّ‪:‬المرأة الفلسطّينيةّ‪.‬‬
‫‪ -3‬لمّ بدت دمشق أجمل في عين الشاّعر بعد حرب تشرين التحريريةّ‪.‬‬
‫ج‪-‬بسبب انتصّاّرهاّ وتحرير أرضهُاّ المحتلةّ‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪83‬‬
‫‪ -4‬أشاّر الشاّعر إلى الوحدة التي تربط ساورياّ وفلسطّين‪ ,‬ومجد‬
‫مواقف ساورياّ النضاّليةّ‪ ,‬أين تجلى ذلك؟‬
‫ج‪-‬في قوله‪ :‬نحن عكاّ ونحن كرمل حيفاّ‪ ،‬حيث اعتبر انتصّاّر تشرين‬
‫مقدمةّ لتحرير الجزاء المغتصّبةّ في فلسطّين‪.‬‬
‫‪ -5‬قاّل الشاّعر أبو ريشةّ‪:‬‬
‫في مغاّنيناّ ذيول الشهُب‬ ‫ياّ عروس المجد تيهُي واساحبي‬
‫‪ -‬أشر إلى البيت الذّيّ يقاّرب معناّه معنى البيت الساّبق ووازن بينهُماّ من‬
‫حيث المعنى والسالوب‪.‬‬
‫ج‪-‬البيت الثاّمن‪ ،‬أبو ريشةّ يعبر عن اعتزازه بدمشق ‪ ،‬وفرحته بجلء‬
‫المستعمرين عنهُاّ‪ ،‬وموقفه وطني‪ ،‬بينماّ القباّني يعبر عن اعتزازه‬
‫باّلقنيطّرة‪ ،‬وفرحته بتحريرهاّ من الصّهُاّينةّ‪ ،‬وموقفه قومي‪.‬‬
‫‪ -6‬ماّ المشاّعر العاّطفيةّ التي تظهُر في النص؟ مثل لكل شعور من‬
‫البياّت‪.‬‬
‫ج‪ -‬فرح باّنتصّاّر تشرين)‪- .(4-1‬إكباّر وإجلل للتضحياّت في تشرين)‬
‫‪(8-5‬‬
‫العتزاز بدمشق وأصاّلتهُاّ القوميّةّ)‪ .(10-9‬العتزاز باّلروابط‬
‫القوميّةّ ‪.(12-11‬‬
‫‪ -7‬حدد سامتين من ساماّت التراكيب في البياّت ومثل لكل سامةّ في‬
‫النص‪.‬‬
‫ج‪-‬تراكيب متينةّ ومترابطّةّ)جاّء تشرين(‪ -‬مناّسابةّ للمعاّني) اساحبي‬
‫الذّيل(‪.‬‬
‫‪ -8‬اساتخرج من النص أسالوب اساتفهُاّم‪ ,‬واذكر أداته ودللتهُاّ وبين‬
‫الغرض منه‪.‬‬
‫ج‪ -‬ماّ ساره تشرين؟ أداته‪ :‬ماّ تدل على غير العاّقل‪ ،‬غرضه‪ :‬إظهُاّر‬
‫العجاّب‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪84‬‬
‫‪ -9‬ماّ نوع المشتقاّت التاّليةّ وماّ فعل كل منهُاّ‪) :‬مجنون‪ -‬أحلى‪-‬‬
‫المناّضلت‪ -‬مطّعون‪ -‬أمين(‪.‬‬
‫ج‪-‬مجنون‪ :‬اسامّ مفعول)جّنّ(‪ -‬أحلى‪ :‬اسامّ تفضيل) حلي(‪ -‬المناّضلت‪:‬‬
‫اسامّ فاّعل) ناّضل(‪ -‬مطّعون‪ :‬اسامّ مفعول) طّعن(‪ -‬أمين‪ :‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ‬
‫الفاّعل)أمن(‪.‬‬
‫‪ -10‬علل سابب كسر همزة إن في البيت الساّدس‪ ،‬ثمّ علل سابب كتاّبةّ‬
‫الهُمزة في‪) :‬لؤلؤ‪ -‬جاّء(‪ .‬واللف اللينةّ في‪) :‬ينسى‪ -‬حيفاّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬كسرت همزة إن لنهُاّ جاّءت في أول الكلم‪.‬‬
‫‪ -11‬هاّت مصّدر كل من الفعاّل التاّليةّ‪) :‬مزق‪ -‬ينسى‪ -‬تنجب‪ -‬تغنت‪-‬‬
‫ينتهُي(‪.‬‬
‫ج‪-‬مزّق‪ :‬تمزيق‪ -‬ينسى‪ :‬نسياّن‪ -‬تنجب‪ :‬إنجاّب‪ -‬تغنت‪ :‬غناّء‪-‬ينتهُي‪:‬‬
‫انتهُاّء‪.‬‬
‫‪ -12‬رتب الكلماّت التاّليةّ حسب ورودهاّ في معجمّ يأخذّ بأواخر‬
‫الكلماّت‪) :‬مكنون‪ -‬المطّعون‪ -‬التبيين(‪.‬‬
‫ج‪-‬جذّرهاّ‪ :‬كنن‪-‬طعن‪-‬بين‪ ،‬الترتيب‪ :‬التبيين‪-‬المطّعون‪-‬مكنون‪.‬‬
‫‪ -13‬اشرح الصّورة البياّنيةّ في البيت الرابع وسامهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬تشبيه بليغ‪ ،‬جرح‪ :‬مشبه‪ ،‬حديقةّ ورد‪ :‬مشبه به‪ ،‬وحذّفت الداة ووجه‬
‫الشبه‪.‬‬
‫‪ -14‬هاّت من النص الساّبق محسناًّ بديعياًّ واذكر نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬الناّر والورد‪ -‬طباّق‪ .‬صعب ويهُون‪ :‬طباّق‪.‬‬
‫‪ -15‬هاّت سامتين من السماّت التاّليةّ برزتاّ في النص‪) :‬الذّاتيةّ‪-‬‬
‫التقريريةّ‪ -‬التروع إلى التحرر‪ -‬تمجيد العقل‪ -‬الجنوح إلى الخياّل ‪0‬‬
‫التجديد في الصّورة(‪.‬‬
‫ج‪ -‬الذّاتيةّ ‪ -‬التروع إلى التحرر ‪ -‬الجنوح إلى الخياّل‪ -‬التجديد في‬
‫الصّورة‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪85‬‬
‫‪ -16‬هاّت من البيت التاّساع أسالوب إنشاّء واذكر نوع النشاّء‪ ،‬وغرضه‪.‬‬
‫ج‪-‬علميناّ فقه العروبةّ‪ -‬أمر‪ ،‬غرضه إظهُاّر العتزاز‪.‬‬
‫‪ -17‬في أيّ بيت ربط الشاّعر بين انتصّاّرات الماّضي والحاّضر‪.‬‬
‫ج‪-‬في البيت ‪ 10‬و ‪.11‬‬
‫‪ -18‬هاّت مرادف الكلماّت التاّليةّ‪) :‬عزت‪ -‬عجاّف ‪ -‬مكنون(‪.‬‬
‫ج‪-‬عزت‪ :‬أصبحت منيعةّ‪ -‬عجاّف‪ :‬هزيلةّ‪ -‬مكنون‪ :‬مصّاّن‪.‬‬
‫‪ -19‬علل سابب منع الكلماّت التاّليةّ من الصّرف‪) :‬قباّئل‪ -‬تشرين‪-‬‬
‫أحسن(‪.‬‬
‫ج‪-‬قباّئل‪ :‬صيغةّ منتهُى الجموع‪ -‬تشرين‪ :‬اسامّ علمّ أعجمي‪ -‬أحسن‪:‬‬
‫صفةّ على وزن أفعل‪.‬‬
‫‪ -20‬أكّد )صدق السيف( بمؤكدين ثمّ بثلث مؤكدات‪.‬‬
‫ج‪-‬وال لقد صدق السيف‪.‬‬
‫‪ -21‬اجعل‪) :‬عبزّت قريش‪ -‬هّزِمب الروم( في أسالوبي تعجب قياّسايين‪.‬‬
‫ج‪-‬ماّ أعزّب قريشاًّ‪ -‬ماّ أجملب أن يّهُزمب الرّومّ‪.‬‬
‫‪ -22‬قطّع الشطّر الثاّني من البيت الول وسامّ بحره‪ ,‬ثمّ حدد قاّفيةّ‬
‫القصّيدة وحرف رويهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬بكثيرد‪/‬د ماّ سارّّهّ ‪/‬تشرينّ‬
‫فعلتن‪/‬مستفعلن‪/‬فعْلتن ‪ -‬من البحر الخفيف‪ ،‬قاّفيته‪:‬رينو‪ ،‬حرف‬
‫رويه‪ :‬النون‪.‬‬
‫‪-23‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪)-‬ماّ ساره(في محل رفع خبر مقدّم لتشرين‪ -‬السنونو‪:‬مضاّف إليه‬
‫مجرور وعلمةّ جره الكسـرة المقدرة على الواو للثقل ‪ ،‬ساواراً‪ :‬تمييز‬
‫منصّوب وعلمةّ نصّبه الفتحةّ الظاّهرة‪ ) ،‬يهُون(‪ :‬في محل رفع خبر‪،‬‬
‫حاّكماًّ‪ :‬حاّل منصّوبةّ باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬حصّاّناًّ‪ :‬تمييز منصّوب باّلفتحةّ‬
‫الظاّهرة‪ ،‬محاّلٌ‪ :‬خبر مقدم مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪86‬‬
‫ومن‬ ‫‪-24‬قاّل أبو فراس الحمداني‪ :‬تهُون عليناّ في المعاّلي نفوساناّ‬
‫يخطّبِ الحسناّء لمّ يغلهُاّ المهُر‬
‫دلّ على البيت الّذّيّ تلتقي فكرته مع بيت أبي فراس‪،‬وماّ المعنى الجديد‬
‫الّذّيّ أضاّفه نزار قباّني؟‬
‫إن مهُر‬ ‫ج‪ -‬البيت المقصّود هو‪ :‬وضعي طرحةّ العروس لجلي‬
‫المناّضلت ثمين‬
‫الحمداني‪ :‬موقفه موقف اعتزاز وشموخ وهو مستعدٌ لبذّل روحه ويرى‬
‫أن المرأة الحسناّء تستحق مهُراً غاّلياًّ‪ ،‬والقباّني موقفه فرحٌ وإعجاّبٌ‪ ،‬وهو‬
‫مستعدٌ لتلبيةّ ماّ تطّلب‪ ،‬ويرى أن المهُر الغاّلي هو من حق المرأة المناّضلةّ‬
‫وهو الموقف الجديد الّذّيّ أضاّفه‪.‬‬
‫‪ - 26‬المساّء‪ -‬خليل مطّران‬
‫من صببوتي فتضاّعفبتْ‬ ‫‪ - 1‬داءٌ ألمّّب فخ ِ لْتّ فيهِ‬
‫بّر ب حاّئي‬ ‫شفاّئي‬
‫في الظّلمّ مثلّ تحك ّ ّمِّ‬ ‫‪ - 2‬ياّ للض ّب عيفين اساتبدّا بي‬
‫الضّعفاّءِ‬ ‫وماّ‬
‫وغِللةٌّ ) رثّبتْ ( من‬ ‫‪ - 3‬قلبٌ أصاّببتْهّ الصّّبباّبةّّ‬
‫الدواءِ‬ ‫والجوى‬
‫أبنْوبارّ تِلْكب الطّّبلْعبةِّ‬ ‫‪ - 4‬نِعْمّب الضّبلبلبةّّ حبيْثّ‬
‫الزّبهْرباءِ‬ ‫تّؤْنِسّ مّقْلبتِي‬
‫في غربةّد قاّلوا تكونّ دوائي‬ ‫‪ - 5‬إنّي أقمْتّ على التّبعلّبةِّ‬
‫فيجيب ّ ني بريـــاّحِهِ‬ ‫باّلمنى‬
‫الهُــوجاّءِ‬ ‫‪ - 6‬شاّكد إلى البحرِ اضطّرابب‬
‫قلباًّ كهُذّيّ الصّّخرةِ‬ ‫خ واطريّ‬
‫الصّّمّـــاّءِ‬ ‫‪ - 7‬ثاّود على صخرد أصمّّب وليت‬
‫وبيبفّتّّهُباّ كباّلسّّقْمِّ فِي‬ ‫لي‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪87‬‬
‫أبعْضباّئِي‬ ‫‪ - 8‬يبنْتباّبّهُباّ مبوْجٌ كبمبوْجِ‬
‫كبمبداً كصّبدْرِيّ ساباّعبةّب‬ ‫مبكباّرِهِي‬
‫الِمْسباّءِ‬ ‫‪ - 9‬وبالببحْرّ خبفّباّقّ‬
‫يّغْضِي عبلبى الْغبمبرباتِ‬ ‫الْجبوبانِبِ ضباّئِقٌ‬
‫وبالبقْذّباءِ‬ ‫‪ - 10‬وبالّفْقّ مّعْتبكِرٌ قبرِيحٌ‬
‫للمّســـتهُاّمِ وعِبرةد‬ ‫جبفْنّهّ‬
‫للرّائــي‬ ‫‪ - 11‬ياّ ل ب لغروبِ وماّ بهِ من‬
‫للِشّبكِّ ببيْنب غبلبئِلِ‬ ‫عببرةد‬
‫الظّبلْمباّءِ‬ ‫‪ - 12‬أبوبلبيْسب طبمْساًّ‬
‫وبالْقبلْبّ ببيْنب مبهُباّببةّد‬ ‫لِلْيبقِينِ وبمببْعبثاًّ‬
‫وبربجباّءِ‬ ‫‪ - 13‬وبلبقبدْ ذبكبرْتّكِ‬
‫كبلْمبى كبدبامِيبةِّ‬ ‫وب ) النّبهُباّرّ مّوبدِّعٌ (‬
‫السّبحباّبِ إزبائِي‬ ‫‪ - 14‬وبخبوباطِرِيّ تببْدّو‬
‫بِسبنبى الشّّعباّعِ الْغباّرِبِ‬ ‫تّجباّهب نبوباظِرِيّ‬
‫المّتبربائِي‬ ‫‪ - 15‬وبالدّبمْعّ مِنْ جبفْنِي‬
‫فوقب العقيقِ على ذ ّ راً‬ ‫يبسِيلّ مّشبعْشبعاًّ‬
‫ساوداءِ‬ ‫‪ - 16‬والشّمس في شفقد يسيلّ‬
‫وتقطّّرتْ كاّلدّمعةِّ‬ ‫نضاّرّه‬
‫الحمراءِ‬ ‫‪ - 17‬مرّبتْ خللب غماّمتيْن‬
‫مّزجبتْ بآخرِ أ دمعي‬ ‫تحدّراً‬
‫لرثاّئي‬ ‫‪ - 18‬فكأنّ آخرب دمعةّد للكونِ‬
‫فـرأيْتّ في المـرآةِ‬ ‫قد‬
‫) كي ــ فب مســاّئي؟ (‬ ‫‪- 19‬وكأنّني آنس ـــ ْ تّ‬
‫يـومـي زائــلً‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪88‬‬
‫السائلةّ‪ - 1 :‬يمتزج الشاّعر الوجداني باّلطّبيعةّ فتنعكس فيهُاّ مشاّعره‬
‫وأحاّسايسه‪ ،‬هاّت أمثلةّ من النص تثبت ذلك‪.‬‬
‫ج‪ -‬في وصف اضطّراب نفسه وحيرتهُاّ وقلقه صور ذلك من خلل‬
‫اضطّراب موج البحر‪ ،‬وفي تصّوير كآبته وحزنه‪ ،‬انعكس ذلك في صورة‬
‫الشمس الغاّربةّ‪.‬‬
‫‪-2‬قاّل ابن الرمي‪:‬‬
‫وقد رنقت شمس الصيل على الفق الغربي ورسااّ مزعزعاّ‬
‫وشوّل باّقي عمرهاّ فتشعشعاّ‬ ‫وودعت الدنياّ لتقضي نحبهُاّ‬
‫وازن بين وصف الغروب عند الشاّعرين من حيث المضمون والبناّء‪.‬‬
‫ج‪ -‬ج‪-‬كل الشاّعرين يصّف الغروب‪،‬وكلهماّ متشاّئمّ‪،‬ابن‬
‫الرومي‪:‬الشمس كاّلطّاّئر تسكب أشعتهُاّ على الفق الغربي‪،‬أماّ مطّران‬
‫فاّلشمس فأشعتهُاّ كاّلذّهب يسيل على المرتفعاّت‪.‬‬
‫‪-3‬بين نوع المشتقاّت التاّليةّ وردهاّ إلى فعلهُاّ‪):‬أصمّ‪-‬خفاّق‪-‬ضاّئق‪-‬‬
‫شاّك(‪.‬‬
‫ج‪ -‬أصمّ‪ :‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل)صممّ(‪-‬خفاّق‪ :‬مباّلغةّ اسامّ‬
‫فاّعل)خفق(‪-‬ضاّئق‪ :‬اسامّ فاّعل)ضاّق(‪-‬شاّك‪:‬اسامّ فاّعل)شكى(‪.‬‬
‫‪-4‬رد الجموع التاّليةّ إلى مفردهاّ‪):‬الضعفاّء‪-‬خواطر‪-‬مكاّره(‪.‬‬
‫ج‪ -‬الضعفاّء‪ :‬الضعيف –خواطر‪ :‬خاّطرة‪-‬مكاّره‪:‬مكروه‪.‬‬
‫‪-5‬رتب الكلماّت التاّليةّ في معجمّ يأخذّ بأوائل الكلماّت‪ :‬شفاّئي‪-‬برحاّئي‪-‬‬
‫خواطريّ‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلهُاّ‪ :‬شفي‪-‬برح‪-‬خطّر‪ .‬الترتيب‪ :‬برحاّئي‪-‬خواطريّ‪ -‬شفاّئي‪.‬‬
‫‪-6‬هاّت مرادف الكلماّت التاّليةّ‪ :‬رثت‪-‬الهُوجاّء‪-‬أصمّ‪-‬عببرة‪-‬ذرا‪.‬‬
‫ج‪-‬رثت‪ :‬بليت‪ -‬الهُوجاّء‪ :‬العنيفةّ‪ -‬أصمّ‪ :‬أطرش‪ -‬عببرة‪:‬دمعةّ‪ -‬ذرا‪ :‬قممّ‪.‬‬
‫‪-7‬قطّع الشطّر الثاّني من البيت الثاّني وسامّ بحره‪ ،‬وحدد قاّفيته وحرف‬
‫رويه‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪89‬‬
‫ج‪ -‬في الظّلمّ مث‪/‬لّ تحكّّمِّ الض‪/‬ضّعفاّءِ‬
‫متْـــفاّعلن‪/‬متفـــاّعلن ‪/‬متفاّعلْ – من البحر الكاّمل‪ -‬قاّفيته‪:‬‬
‫فاّئي‪ -‬حرف رويه‪ :‬الهُمزة‪.‬‬
‫‪-8‬في البيت الثاّني أداة نفي بطّل عملهُاّ‪ ،‬دل عليهُاّ‪ ،‬وبين سابب إلغاّء‬
‫عملهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬ماّ‪ ،‬ألغي عملهُاّ لتقدم الخبر على السامّ‪.‬‬
‫‪-9‬حدد اثنين من المشاّعر العاّطفيةّ في البياّت ودل على موطن كل‬
‫منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬ألمّ)‪1‬و ‪2‬و ‪-(3‬حزن وأساى)من ‪.(16-12‬‬
‫‪-10‬هاّت من النص اسامّ فاّعل‪ ،‬وصفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل‪ ،‬واسامّ آلةّ‬
‫واذكر فعل كل منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬اسامّ فاّعل‪:‬مودّع)ودّع(‪ -‬الصّفةّ المشبهُةّ‪ :‬أصمّ)صممّ(‪ -‬اسامّ‬
‫اللةّ‪:‬المرآة)رأى(‪.‬‬
‫‪-11‬علل سابب كتاّبةّ اللف اللينةّ في‪):‬كلمى‪-‬ذرا(‪.‬‬
‫ج‪-‬كلمى‪ :‬اسامّ فوق ثلثي‪ -‬ذرا‪ :‬أصلهُاّ واو‪.‬‬
‫‪-12‬ماّ الغرض الذّيّ خرج إليه النداء في البيت الحاّديّ عشر؟‬
‫ج‪ -‬خرج إلى التعجب‪.‬‬
‫‪-13‬هاّت سامتين من السماّت التاّليةّ برزتاّ في النص‪:‬الذّاتيةّ‪-‬تمجيد‬
‫العقل‪-‬الجنوح إلى الخياّل‪-‬الهُروب إلى الطّبيعةّ‪-‬التفاّؤل الثوريّ‪.‬‬
‫ج‪ -‬الذّاتيةّ‪ -‬الجنوح إلى الخياّل‪-‬الهُروب إلى الطّبيعةّ‪.‬‬
‫‪ -14‬هاّت من البياّت أسالوب تعجب ساماّعي وأعد كتاّبته باّساتخدام‬
‫أسالوب قياّساي‪.‬‬
‫ج‪-‬ياّ للضعيفين‪:‬ماّ أضعفبهُماّ‪-‬ياّ للغروب‪:‬ماّ أروعب الغروبب‪.‬‬
‫‪-15‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬تضاّعفت برحاّئي‪-‬يسيل نضاّره‪-‬آنست‬
‫يومي زائلً‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪90‬‬
‫ج‪ -‬تضاّعفت برحاّئي‪:‬اشتدت معاّناّتي‪-.‬يسيل نضاّره‪ :‬تنسكب أشعته‪-.‬‬
‫آنست يومي زائلً‪ :‬أحسست بدنو أجلي‪.‬‬
‫‪-16‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬للض ّب عيفين ‪ :‬جاّر ومجرور باّلياّء لنه مثنى‪ ) -‬رثّبتْ (‪:‬في محل‬
‫اضطّرابب‪:‬مفعول به منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪،‬‬ ‫رفع صفةّ‪-‬‬
‫ساباّعبةّب ‪:‬ظرف زماّن منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬جبفْنّهّ ‪:‬فاّعل مرفوع‬
‫باّلضمةّ الظاّهرة‪ ) ،‬النّبهُباّرّ مّوبدِّعٌ (‪:‬في محل نصّب حاّل‪ ،‬كبلْمبى ‪:‬‬
‫حاّل منصّوبةّ باّلفتحةّ المقدرة على اللف للتعذّر‪ ،‬مّشبعْشبعاًّ ‪ :‬حاّل‬
‫منصّوبةّ باّلفتحةّ ) كي ــ فب مســاّئي؟ (‪:‬في محل نصّب مفعول به‪.‬‬

‫‪ – 27‬الحب المتساّمي‪ -‬بدويّ الجبل‬

‫وقد تفرّبدب مبن يهُوى‬ ‫‪ - 1‬تقسّمّب النّاّسّ دنياّهّمّ‬


‫بدنياّهّ‬ ‫وفتنتهُاّ‬
‫ول النّعيمّّ محبّاًّ أنت‬ ‫‪ - 2‬ماّ فاّرقب الرِّيّّّ قلباًّ أنت‬
‫سابلواهّ‬ ‫جّذّوتّهّّ‬
‫والحبّّ ) أملكّهّ للرّوحِ‬ ‫‪ - 3‬غمرْتِ قلبي بأسارارد‬
‫أخفاّهّ (‬ ‫معطّّبرةد‬
‫من أشقرِ النّورِ أصفاّهّ‬ ‫‪ - 4‬في مقلتيْكِ ساماّواتٌ‬
‫وأحلهّ‬ ‫يهُدهدّهاّ‬
‫حتّى ترنّحب ساكرٌ في‬ ‫‪ - 5‬ورنوةٌ لكِ راح النّبجمّّ‬
‫محيّاّهّ‬ ‫يرشفّهُاّ‬
‫مولّبهٌ فيكِ ماّ قيسٌ‬ ‫‪ - 6‬مدلّبهٌ فيكِ ماّ فجرٌ‬
‫وليلهّ‬ ‫ونجمتّهّ‬
‫لتستحمّّب رؤاكِ الشّقرّ‬ ‫‪ - 7‬مبن كاّن يسكبّ عينيهِ‬
‫لولهّ‬ ‫ونورهاّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪91‬‬
‫وراح يسمو عن الدّنياّ‬ ‫‪ - 8‬ساماّ بحسنِكِ عن شكواهّ‬
‫بشكواهّ‬ ‫تكر م ةًّ‬
‫ومن شـقاّءِ الهُـوى‬ ‫يريـدّ بِـدْعاًّ من‬ ‫‪-9‬‬
‫يختـاّرّ أقســاّهّ‬ ‫الحـزانِ مؤتلقاًّ‬
‫في هدأةِ الفجرِ طيفٌ‬ ‫‪- 10‬أرخصّتّ للدّمعِ جفني ثمّّ‬
‫منكب أغلهّ‬ ‫باّكربهّ‬
‫فحين )أرنو( إلى عينيكِ‬ ‫‪- 11‬يضيعّ عني وسايمٌّ من‬
‫ألقاّهّ‬ ‫كواكبِهُاّ‬
‫ج‬

‫‪-1‬بمّ غمرت الحبيبةّ قلب الشاّعر‪ ،‬وكيف بدا الحب الذّيّ ملك روحه؟‬
‫ج‪ -‬غمرته بأسارار معطّرة‪-‬وبدا حبه خفياًّ عن الناّس‪.‬‬
‫‪-2‬يتميز الشعر الوجداني باّلذّاتيةّ والنفعاّل العاّطفي‪ ،‬وتوهّج الذّات‪،‬‬
‫وضح ذلك من خلل النص‪.‬‬
‫ج‪-‬الذّاتيةّ‪ :‬تتجلى في تصّوير عواطفه ومشاّعره)قلبي‪-‬عني(‪-‬توهج‬
‫الذّات‪ :‬يتجلى في تصّوير شدة العاّطفةّ وتأججهُاّ)يريد بدعاًّ من الحزان(‪.‬‬
‫‪-3‬اذكر ثلثاًّ من ساماّت البداعيةّ في النص مع المثلةّ‪.‬‬
‫‪-‬الهُروب إلى الطّّبيعةّ‪:‬‬ ‫ج‪-‬الوحدة المقطّعيةّ في كل النّصّ‪.‬‬
‫ساماّوات‪ -‬نجمّ‪.‬‬
‫الجنوح إلى الخياّل‪:‬ترنّح ساكر‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-4‬تعجب مماّ يلي بأسالوبي تعجب قياّسايين)ساماّ باّلحسنِ‪ -‬ماّ فاّرق‬
‫الرّيّّّ قلباًّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬ماّ أسامى الحسنب‪ ،‬آو‪ :‬أسامِّ باّلحسنِ‪ -‬ماّ أصعبب أن يفاّرقب الرّيّّّ‬
‫قلباًّ‪ ،‬أو‪ :‬أصعبْ بأن يفاّرقب الرّيّّّ قلباًّ‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪92‬‬
‫‪-5‬أجب مرة باّلسلب‪ ،‬ومرة باّليجاّب عماّ يلي‪ ):‬ألمّ يأتكمّ نذّير؟‪ -‬ألقيتب‬
‫أخاّك؟(‪.‬‬
‫ج‪-‬ألمّ يأتكمّ نذّير‪ :‬اليجاّب‪ :‬بلى‪ -‬السلب‪ :‬ل أو‪ :‬نعمّ‪ -‬ألقيت أخاّك‪:‬‬
‫اليجاّب‪ :‬نعمّ‪ ،‬السلب‪:‬ل‪.‬‬
‫‪-6‬أكّد الجمل التاّليةّ بحرف زائد‪:‬ماّ إله غير ال‪ -‬كفى الدهرّ‬
‫معلّماًّ‪.‬‬
‫ج‪-‬ماّ من إله غير ال‪ -‬كفى باّلدهر معلّماًّ‪.‬‬
‫‪-7‬بين نوع المشتقاّت التاّليةّ‪ ،‬واذكر فعلهُاّ)مّؤتلق‪-‬أشقر(‪.‬‬
‫ج‪-‬مّؤتلق‪ :‬اسامّ فاّعل)ائتلق(‪ -‬أشقر‪ :‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل)شقر(‪.‬‬
‫‪-8‬هاّت مفرد الجموع التاّليةّ‪:‬ساماّوات‪-‬الحزان‪-‬رّؤى‪-‬الشقر‪.‬‬
‫ج‪-‬ساماّوات‪ :‬ساماّء‪-‬الحزان‪ :‬حزن‪-‬رّؤى‪ :‬رّؤيةّ‪ -‬الشقر‪ :‬الشقراء‪.‬‬
‫‪-9‬قطّع الشطّر الثاّني من البيت الثاّني وسامّ بحره وحدد قاّفيته وحرف‬
‫رويه‪.‬‬
‫ج‪ -‬ول النّعي‪/‬مّ محبّ‪/‬باًّ أنت سابل‪/‬واهّ‬
‫متفعلــن‪/‬فعلن ‪/‬مستفعلن ‪/‬فعْلن‪-‬من البحر البسيط‪ ،‬القاّفيةّ‪:‬واهو‪،‬‬
‫الرويّ‪ :‬الهُاّء‪.‬‬
‫‪-10‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬معطّّبرةد‪ :‬صفةّ مجرورة باّلكسرة الظاّهرة‪ ) ،‬أملكّهّ للرّوحِ‬
‫أخفاّهّ (‪ :‬في محل رفع خبر‪ ،‬ساماّواتٌ‪ :‬مبتدأ مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪،‬‬
‫ا لشّقرّ‪ :‬صفةّ مرفوعةّ باّلضمةّ الظاّهرة‪ ،‬مؤتلقاًّ‪ :‬صفةّ منصّوبةّ باّلفتحةّ‬
‫الظاّهرة‪) ،‬أرنو(‪ :‬في محل جر باّلضاّفةّ‪.‬‬
‫‪ - 28‬مأدبةّ للقمر‪ -‬عبد الباّساط الصّوفي‬
‫‪ - 1‬توهّبج ب ت ْ أكواب ّ ناّ فاّقفز ْ إليناّ ياّ قمر ْ‬
‫فجّبرْتب هذّا الّليلب ينبوعيْ ضياّءد وصورْ‬
‫وانزلقبتْ أقدامّكب البيضّ على رأسِ الشّبجرْ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪93‬‬
‫من الك ّ وى‪ ،‬من فرجةِّ الباّبِ تلمّسْ منحدرْ‬
‫واساقطْ حباّلب فضّبةّد مغزولةًّ من الشّبررْ‬
‫‪ - 2‬فاّكهُةّّ الصّّيفِ على شبّاّكِناّ معلّقةّ‬
‫ومن عناّقيدِ الكرومِ خمرّناّ معتّبقةّ‬
‫هذّيّ ساللّ وردِناّ مضفورةٌ‪ ،‬مزوّبقةّ‬
‫عناّ أحاّديث الهُوى يحكونهُاّ منمّقةّ‬
‫فقصّّةٌّ صاّدقةٌّ وقصّةٌّ ملفّقةّ‬
‫‪ - 3‬قاّلوا‪ :‬سارقْناّ من قميصِ الفجرِ منديلب غزلْ‬
‫واحترقبتْ ضيعت ّ ناّ وهْجب عناّقد وقبلْ‬
‫واختبأبتْ أسارارّناّ خلفب ضلوعد ومقلْ‬
‫والّليلّ! آهِ الل ّ يلّ في عيونناّ ماّ أعمبقبهْ‬
‫‪ - 4‬قاّلوا‪ :‬خلقناّ من صباّباّتد ومن لفحِ شغفْ‬
‫تحياّ المواعيد ّ على شفاّهِناّ وتّقتطّفْ‬
‫ومن جديلِ المرجِ عرزالٌ لناّ ومنعطّبفْ‬
‫ونطّعمّّ الحياّةب من قلوبناّ الم ّ م ب زبقةّ‬
‫السائلةّ‪ -1 :‬ماّ القيمّ التي صورهاّ الشاّعر وأبرزهاّ من خلل حياّة‬
‫الفلحين؟‬
‫ج‪-‬المحبةّ‪ -‬العمل‪-‬البساّطةّ‪.‬‬
‫‪ -2‬أين تجد في البياّت نخب الساى؟ وكيف صوره؟‬
‫ج‪-‬في المقطّع الرابع‪ ،‬عبر عنه باّلقلوب الممزقةّ‪.‬‬
‫‪ -3‬اساتخرج من النص أسالوب تعجب واذكر صيغته وفعله الماّضي الذّيّ‬
‫صيغ منه‪.‬‬
‫ج‪-‬ماّ أعمقبه‪ ،‬صيغته‪ :‬ماّ أفعلبه‪ ،‬فعله الماّضي‪ :‬عمّق‪.‬‬
‫‪ -4‬في البياّت اسامّ فعل‪ ,‬حدده واذكر نوعه ‪ ،‬ودللته‪.‬‬
‫ج‪-‬آه‪ :‬اسامّ فعل مضاّرع بمعنى أتوجع‪ ،‬ويكون أيضاًّ بمعنى أتعجب‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪94‬‬
‫‪ -5‬هاّت مصّدر كل من الفعاّل التاّليةّ‪) :‬توهجب‪ -‬انزلقب‪ -‬اختبأ‪-‬‬
‫فجّرب(‪.‬‬
‫ج‪-‬توهّج‪ :‬توهّّج‪ -‬انزلق‪ :‬انزلق‪ -‬اختبأ‪ :‬اختباّء‪ -‬فجّر‪ :‬تفجير‪.‬‬
‫‪ -6‬رد المصّاّدر التاّليةّ إلى أفعاّلهُاّ‪) :‬عناّق‪ -‬الهُوى‪ -‬ضياّء(‪.‬‬
‫ج‪-‬عناّق‪ :‬عاّنق‪ -‬الهُوى‪ :‬هويّ‪ -‬ضياّء‪ :‬ضاّء‪.‬‬
‫‪ -7‬بين نوع كل من المشتقاّت التاّليةّ واذكر فعل كل منهُاّ‪:‬‬
‫)مغزولةّ‪ -‬مّنحدبر‪ -‬مّعتّقةّ‪ -‬البيض(‪.‬‬
‫ج‪-‬مغزولةّ‪ :‬اسامّ مفعول) غّزل(‪ -‬مّنحدبر‪ :‬اسامّ مكاّن) انحدر(‪-‬مّعتّقةّ‪:‬‬
‫اسامّ مفعول )عّتّق( ‪ -‬البيض‪ :‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل)باّض(‪.‬‬
‫‪ -8‬رتب الكلماّت التاّليةّ حسب ورودهاّ في معجمّ يأخذّ بأوائل الكلماّت‪:‬‬
‫)صور‪ -‬فجرناّ‪ -‬معلقةّ‪ -‬معتقةّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلهُاّ‪ :‬صور‪-‬فجر‪-‬علق‪ -‬عتق‪ .‬الترتيب‪:‬صور‪-‬معتقةّ‪ -‬معلقةّ‪ -‬فجرناّ‪.‬‬
‫‪ -9‬علل كتاّبةّ اللف اللينةّ في‪) :‬الهُوى‪ -‬تحياّ‪ -‬الكوى(‪.‬‬
‫ج‪-‬الهُوى‪ :‬أصلهُاّ ياّء‪ -‬تحياّ‪ :‬فعل فوق ثلثي سابقت ألفه بياّء‪ -‬الكوى‪:‬اسامّ‬
‫فوق ثلثي‪.‬‬
‫‪ -10‬هاّت مفرد الجموع التاّليةّ‪) :‬أكواب‪ -‬شفاّه‪ -‬أسارار‪ -‬مّقبلْ(‪.‬‬
‫ج‪-‬أكواب‪ :‬كوب‪ -‬شفاّه‪ :‬شفةّ‪ -‬أسارار‪ :‬سار‪ -‬مّقل‪ :‬مّقلةّ‪.‬‬
‫‪ -11‬لمّ كتبت همزة)اختبأت( همزة وصل ؟‬
‫ج‪-‬لنهُاّ جاّءت في أول فعل خماّساي‪.‬‬
‫‪ -12‬اشرح الصّور البياّنيةّ التاّليةّ‪) :‬انزلقت أقدامكب البيضّ‪ -‬اختبأت‬
‫أسارارناّ خلفب ربوة(‪.‬‬
‫ج‪-‬انزلقت أقدامك البيض‪ :‬شبه القمر بإنساّن له أقدام وحذّف المشبه‬
‫به وأبقى شيئاًّ من لوازمه على سابيل الساتعاّرة المكنيةّ‪ -‬اختبأت أسارارناّ‬
‫خلفب ربوة‪ :‬شبه السارار بإنساّن يختبئ وحذّف المشبه به وأبقى شيئاًّ من‬
‫لوازمه على سابيل الساتعاّرة المكنيةّ‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪95‬‬
‫‪ -13‬قطّع البيت الثاّني وسامّ بحره وحدد قاّفيته وحرف رويه‪.‬‬
‫ج‪-‬فجّرت هاّ‪/‬ذا اللّيل ين‪/‬بوعي ضياّ‪/‬ء وصورْ‬
‫مستفعلن ‪ /‬مسـتفعلن‪/‬مسـتفعلن‪/‬مستعلن‪ -‬من بحر الرجز‪ ،‬قاّفيته‪:‬‬
‫ئن وصور‪ ،‬رويه‪ :‬الراء‪.‬‬
‫‪ -14‬اساتخرج من المقطّع الول أسالوب أمر واذكر صيغته ثمّ أكده‬
‫بنون التوكيد‪.‬‬
‫ج‪-‬اقفز‪ :‬فعل أمر‪ ،‬اقفزبنّب‪.‬‬
‫‪ -15‬هاّت مرادف المفردات التاّليةّ‪ :‬وهج‪ -‬الكوى‪ -‬انزلقت‪.‬‬
‫ج‪-‬وهج‪ :‬اتّقاّد‪ -‬الكوى‪ :‬الفتحاّت‪-‬انزلقت‪ :‬لمّ يثبت قدمهُاّ‪.‬‬
‫‪-16‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬قمر ْ ‪:‬مناّدى نكرة مقصّودة مبني على الضمّ في محل نصّب على‬
‫النداء‪ ،‬الّليلب‪ :‬بدل منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬ينبوعيْ‪ :‬تمييز منصّوب‬
‫باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬مغزولةًّ‪:‬صفةّ منصّوبةّ باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬ساللّ‪ :‬بدل‬
‫مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪ ،‬منمّقةّ‪ :‬حاّل منصّوبةّ باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬عرزالٌ‪:‬‬
‫مبتدأ مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪.‬‬
‫‪- 29‬‬
‫عودة الشراع‪ -‬شفيق معلوأف‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪96‬‬
‫من نداءِ الكباّدِ‬ ‫‪ - 1‬أيّّّ صوتد أدعى غداةب التّناّديّ‬
‫للكباّدِ‬ ‫‪ - 2‬نشط ب الشّوقّ للياّبِ وناّدى‬
‫باّسامِّ لبناّنب في الضّلوعِ‬ ‫‪ - 3‬صدقبتْ ذمّةّّ الزّماّنِ فع ّ دْناّ‬
‫مناّدِ‬ ‫‪ - 4‬قربب الشّطّّ فليقلّبكب بينب‬
‫ننفضّ الجمرب من خللِ‬ ‫المو‬
‫الرّماّدِ‬ ‫‪ - 5‬هاّكب ملهُى الصِّّباّ فياّ قلبّ‬
‫جِ والشّوقِ هودجٌ متهُاّدِ‬ ‫لمل ِ مّْ‬
‫ذكرياّتي على ضفاّفِ‬ ‫‪ - 6‬م ب وطني ماّ رشفْتّ وِِردكب‬
‫الواديّ‬ ‫إلّ‬
‫عاّدب عنه فمي بح ّ رقةِّ‬ ‫‪ - 7‬في قلوبِ المّغبرّببين جراحٌ‬
‫صاّدِ‬ ‫‪ - 8‬يومب ) دقّّّوا ( ساواحلب‬
‫حملّوهاّ على الجباّهِ‬ ‫الشّبرقِ باّلغر‬
‫الجِعاّدِ‬ ‫‪ - 9‬كلّبماّ ) احتكّت المجاّديفّ (‬
‫بِ ولمّ يهُدِهمّ ساوى‬ ‫شعّب الـ‬
‫العزمِ هاّد‬ ‫‪ – 10‬وزّعبتْهُّمّ كفّّ الرياّحِ‬
‫أفقّ منهُمّ بكوكبد وقّاّدِ‬ ‫فهُلّ‬
‫جمعبتْهُّمّ يدّ النّسيمِّ‬ ‫‪ - 11‬غصّـصّ المّهُـاّتِ مـاّ هـي‬
‫الهُاّديّ‬ ‫إل ّ‬
‫ذِمــمٌّ فـي خِـفــاّرةِ‬ ‫‪- 12‬حـاّنب أنْ يخنقّوا‬
‫الولدِ‬ ‫الشّ ـ ـراعب وي ـ طّـووا‬
‫علـ ـ مّب الفت ـ حِ بع ـ دب‬
‫طـولِ الجِهُــاّدِ‬
‫السائلةّ‪-1:‬لِمّب أّلغي عمل ماّ في البيت الحاّديّ عشر؟‬
‫ج‪-‬لنتقاّض نفيهُاّ بإل‪.‬‬
‫‪-2‬هاّت من البيت الخاّمس اسامّ فعل واذكر ماّذا أفاّد؟‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪97‬‬
‫ج‪-‬هاّك‪ :‬اسامّ فعل أمر بمعنى خذّ‪.‬‬
‫‪-3‬لماّذا اساتعمل)المغربين( بدلً من المهُاّجرين؟‬
‫ج‪-‬للدللةّ على أنهُمّ أجبروا على الهُجرة‪.‬‬
‫‪-4‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬صدقت ذمةّ الزماّن‪-‬ننفض الجمر‪-‬يخنقوا‬
‫الشراع‪.‬‬
‫ج‪ -‬صدقت ذمةّ الزماّن‪:‬وفى الدهر بوعده‪-‬ننفض الجمر‪:‬نؤجج الشوق‪-‬‬
‫يخنقوا الشراع‪:‬يلقوا عصّاّ الترحاّل‪.‬أو‪ :‬يقعدوا عن السفر‪.‬‬
‫‪ -5‬هاّت مرادف المفردات التاّليةّ‪) :‬خفاّرة‪ -‬رشفتّ‪ -‬صاّدد‪ -‬ننفض‪-‬‬
‫الجعاّد(‪.‬‬
‫ج‪ -‬خفاّرة‪:‬ذمةّ‪ -‬رشفتّ‪ :‬تناّولت الماّء ببطء‪ -‬صاّدد‪ :‬عطّشاّن‪-‬‬
‫ننفض‪:‬نرمي‪ -‬الجعاّد‪:‬المتغضنةّ‪.‬‬
‫‪ -6‬قاّل أبو ماّضي‪:‬‬
‫هماًّ يقدّ القلب والعصّاّباّ(‪.‬‬ ‫)ياّ ويح نفسي كمّ تحمّلني النوى‬
‫دل على البيت الذّيّ يلتقي معناّه معنى هذّا البيت‪ ,‬ووازن بينهُماّ من‬
‫حيث الفكرة والسالوب‪.‬‬
‫ج‪-‬البيت الساّبع‪ ،‬كل الشاّعرين يشير إلى معاّناّته بسبب البعد والحنين‪،‬‬
‫معلوف‪ :‬آثاّر الغربةّ تبدو على الجباّه المتغضنةّ‪،‬وهي آلم عميقةّ في‬
‫نفوساهُمّ‪ ،‬بينماّ عند أبي ماّضي فإن آثاّر الغربةّ تبدو على أعصّاّبه‪،‬وهي هموم‬
‫قاّسايةّ‪.‬‬
‫‪ -7‬اذكر بعض ساماّت التباّعيةّ في النص‪.‬‬
‫ج‪ -‬وحدة الوزن والقاّفيةّ‪ :‬في كل البياّت‪ - .‬محاّكاّة القدماّء في‬
‫أسااّليبهُمّ وصورهمّ‪ :‬هودج متهُاّد‪ ،‬كوكب وقاّد‪ -.‬وضوح اللفاّظ‪ :‬هودج‪-.‬‬
‫نصّاّعةّ التّعبير‪ :‬خفاّرة الولد‪.‬‬ ‫التصّريع‪ :‬التناّديّ‪ ،‬الكباّد‪.‬‬
‫‪ -8‬هاّت من البيت الول جملةّ إنشاّئيةّ‪ ,‬وبين نوع النشاّء فيهُاّ‪,‬‬
‫والغرض منه‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪98‬‬
‫ج‪-‬أيّ صوت أدعى‪ :‬اساتفهُاّم‪ ،‬غرضه‪ :‬التعبير عن الحنين‪.‬‬
‫‪ -9‬تعجب مماّ يلي‪ ,‬مستخدماّ صيغتي التعجب القياّسايتين‪) :‬صدقت ذمةّ‬
‫الزماّن(‪.‬‬
‫ج‪-‬ماّ أصدقب ذمّةّب الزّماّنِ‪.‬‬
‫‪ -10‬هاّت جملةّ فيهُاّ اسامّ منصّوب على الختصّاّص مضاّفاًّ إلى علمّ‪.‬‬
‫ج‪-‬نحن أبناّءب يعربد أعربّ الناّس لساّناًّ‪.‬‬
‫‪ -11‬رد المصّاّدر التاّليةّ إلى أفعاّلهُاّ الماّضيةّ‪ ,‬وبين نوع كل مصّدر‪:‬‬
‫)التناّديّ‪ -‬نداء‪ -‬ورد‪ -‬الشوق(‪.‬‬
‫ج‪ -‬التناّديّ‪ :‬تناّدى‪ -‬نداء‪ :‬ناّدى‪ -‬ورد‪ :‬وربد‪ -‬الشوق‪ :‬شاّق‪.‬‬
‫‪ -10‬علل سابب كتاّبةّ التاّء مبسوطةّ في‪) :‬صوت‪ -‬صدقتْ‪ -‬رشفتّ(‪.‬‬
‫ج‪ -‬صوت‪ :‬اسامّ ثلثي سااّكن الوساط‪ -‬صدقتْ‪ :‬تاّء التأنيث في آخر‬
‫الفعل‪ -‬رشفتّ‪ :‬تاّء الفاّعل في آخر الفعل‪.‬‬
‫‪ -11‬بين نوع المشتقاّت التاّليةّ‪ :‬أدعى‪ -‬موطن‪ -‬صاّدِ‪ -‬مغربين‪.‬‬
‫ج‪ -‬أدعى‪ :‬اسامّ تفضيل‪ -‬موطن‪ :‬اسامّ مكاّن‪ -‬صاّدِ‪ :‬اسامّ فاّعل‪ -‬مغربين‪:‬‬
‫اسامّ مفعول‪.‬‬
‫‪ -12‬قطّع الشطّر الثاّني من البيت الثاّني وسامّ بحره‪ ,‬وحدد قاّفيته‬
‫وحرف رويه‪.‬‬
‫ج‪ -‬باّسامِّ لبناّ‪/‬نب في الضّلو‪/‬عِ مناّدِ‬
‫فاّعلتن ‪ /‬متفعلــن‪/‬فعلتن‪-‬من البحر الخفيف‪ ،‬قاّفيته‪:‬ناّديّ‪ ،‬رويه‪:‬‬
‫الدال‪.‬‬
‫‪-‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ -‬أيّّّ ‪ :‬مبتدأ مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪ ،‬مناّدد‪ :‬فاّعل مرفوع وعلمةّ‬
‫رفعه الضّمّةّ المقدرة على الياّء المحذّوفةّ للتخفيف‪ .‬الرّماّدِ‪:‬مضاّف إليه‬
‫مجرور باّلكسرة الظاّهرة‪ ،‬جراح ٌ ‪:‬مبتدأ مرفوع‪ .‬هودجٌ‪ :‬فاّعل مرفوع‬
‫باّلضمةّ الظاّهرة‪ ) ،‬دقّّّوا ( ‪ :‬في محل جر باّلضاّفةّ‪ ) ،‬احتكّت المجاّديفّ (‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪99‬‬
‫في محل جر باّلضاّفةّ ذِمــمٌّ‪ :‬خبر مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪،‬‬
‫يخنقّوا‪:‬فعل مضاّرع منصّوب وعلمةّ نصّبه حذّف النون من آخره لنه من‬
‫الفعاّل الخمسةّ‪ ،‬والواو ضمير متصّل مبني على السكون في محل رفع فاّعل‪.‬‬
‫‪- 30‬الشّهُداء‪ -‬الشّاّعر القرويّ)رشيد ساليمّ‬
‫الخوريّ(‬
‫أزكى الصّّلةِ على‬ ‫‪ - 1‬خيرّ المطّاّلعِ تسليمٌّ على‬
‫أرواحِهُِمّ أبدا ً‬ ‫الشّّهُدا‬
‫لكلِّ حرّد عن الوطاّنِ‬ ‫‪ - 2‬فلتنحنِ الهُاّمّ إجللً وتكرمةًّ‬
‫ماّتب فدى‬ ‫‪ - 3‬ياّ أنجمّب الوطنِ الزّّهرب الّتي‬
‫في جوِّ لبناّنب للشّبعبِ‬ ‫ساطّعبتْ‬
‫الضّليلِ هّدى‬ ‫‪ - 4‬قد علّبقبتْكّمّ يدّ الجاّني‬
‫فقدّسابتْ بكمّ العوادب‬ ‫م ّ لطّّ ب خةًّ‬
‫والمسدا‬ ‫‪ - 5‬بل علّقّوكمّ بصّدرِ الفق‬
‫منهُاّ الثّريّاّ تلظّى صدرّهاّ‬ ‫أوسامةًّ‬
‫حسدا‬ ‫‪ - 6‬أكرمْ بحبلد ) غدا للعربِ‬
‫وعّقدةد وحّدبتْ للعّربِ‬ ‫رابطّةًّ (‬
‫مّعتقدا‬ ‫‪- 7‬حتى غدا كلّّ حرّد لو نصّبْت له‬
‫حبلب المنونِ على هدّابِه‬ ‫‪ - 8‬وأنتمّّ ياّ شباّبب العربِ ياّ سانداً‬
‫ساجدا‬ ‫‪ - 9‬ناّشدْتّكمّ بدماّءِ البرياّءِ أل‬
‫لمّةّد ل ت ب رى في غيركّمّ‬ ‫‪- 10‬دمّ الشّهُاّدةِ يجريّ في‬
‫ساندا‬ ‫عروقِكمّ‬
‫ل تّهُدبربنّب دماّءّ البرياّءِ‬ ‫‪ - 11‬تلك الجباّبرةّ البطّاّلّ ماّ‬
‫ساّدىً‬ ‫ولد ب تْ‬
‫حرّاً طبهُوراً يبلّّ الرّوحب‬ ‫‪ - 12‬للّهِ أروعّهُّمّ كاّلنّاّرِ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪100‬‬
‫والجسدا‬ ‫متّبق ِ دا‬
‫للمجدِ أمثاّلّهُّمّ أمٌّ ولن‬ ‫‪- 13‬إنْ صاّحبواالسيفب لمّ يستكثروا‬
‫تلدا‬ ‫عّدداً‬
‫يبغي حياّضب الرّدى باّلنّاّرِ‬ ‫‪- 14‬يقبِّـلّ الجـرحب لـو لـمّ‬
‫مّبترِدا‬ ‫ي ـّـ غرهِ طمعٌ‬
‫يومب النّزالِ ولمّ‬ ‫‪- 15‬كأنماّ الجرحّ ثغرّ الحقِّ‬
‫يستعظموا عبددا‬ ‫مّبتسماًّ‬
‫بـغـي ـ رِهِ مـاّ تـمن ّ ى‬ ‫‪- 16‬فل معاّدب بغيرِ الحقِّ مّنتصّراً‬
‫أنّـهّ ضـم ـ ـدا‬
‫والنّصّرّ فيه لساّنٌ‬
‫باّلثّناّءِ شدا‬
‫ول انتصّاّرب بغيرِ الشّعبِ‬
‫مّتّحدا‬

‫السائلةّ‪ -1:‬هاّت مرادف المفردات التاّليةّ‪) :‬الهُاّم‪ -‬الزهر‪ -‬الجاّني‪-‬‬


‫ملطّخةّ‪ -‬المسد‪ -‬تهُدرن‪ -‬الترال‪ -‬الردى‪ -‬المنون‪ -‬متقدا‪ -‬تلظى‪ -‬السهُاّم‪-‬‬
‫هدّاب‪ -‬سادى(‪.‬‬
‫ج‪ -‬الهُاّم‪ :‬الرؤوس‪ -‬الزهر‪ :‬المضيئةّ‪ -‬الجاّني‪:‬المجرم‪ -‬ملطّخةّ‪:‬‬
‫مصّبوغةّ باّلدماّء‪ -‬المسد‪ :‬حبل الليف‪ -‬تهُدرن‪ :‬تسفحن‪ -‬الترال‪ :‬القتاّل‪-‬‬
‫الردى‪ :‬الموت‪ -‬المنون‪ :‬الموت‪ -‬متقدا‪ :‬متأججاًّ‪ -‬تلظى‪ :‬تتقد ‪ -‬هدّاب‪:‬ليف‪-‬‬
‫سادى‪ :‬بدون ثأر‪.‬‬
‫‪ -2‬قاّل الزهاّويّ في رثاّء شهُداء الساّدس من أياّر‪:‬‬
‫نجومّ ساماّءد في الصّباّحِ أفولّ(‪.‬‬ ‫)كأن وجوه القوم فوق جذّوعهُمّ‬
‫أين تجد معنى هذّا البيت في النص؟ وازن بينهُماّ من حيث المضمون‬
‫والعاّطفةّ والصّورة‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪101‬‬
‫ج‪-‬في البيت الثاّلث‪ ،‬كل الشاّعرين شبه الشهُداء باّلنجوم‪ ،‬لكنهُاّ نجوم‬
‫يهُتدى بهُاّ عند القرويّ وهي مشرقةّ في ساماّء الوطن‪ ،‬أماّ عند الزهاّويّ فهُي‬
‫نجوم تميل نحو المغيب عند الصّباّح‪.‬‬
‫‪ -3‬من الجاّني الذّيّ قصّده الشاّعر في البيت الرابع؟‬
‫ج‪-‬جماّل باّشاّ السفاّح‪.‬‬
‫‪ -4‬هاّت اثنين من المشاّعر العاّطفيةّ في النص‪ ,‬وأشر إلى موطن كل‬
‫منهُماّ‪.‬‬
‫ج‪-‬إجلل)‪ (2-1‬اعتزاز)‪.(3‬‬
‫‪ -5‬تبدو في النص ملمح اتباّعيةّ واضحةّ‪ ,‬حدد ثلثاًّ منهُاّ واساتشهُد‬
‫على ذلك من البياّت‪.‬‬
‫ج‪-‬التصّريع) شهُدا‪-‬أبدا( جزالةّ اللفاّظ) الردى( وحدة الوزن‬
‫والقاّفيةّ)في كل النص(‪.‬‬
‫‪ -6‬في النص صيغةّ تعجب قياّسايةّ‪ ,‬حددهاّ واذكر الصّيغةّ الثاّنيةّ‬
‫مضبوطةّ باّلشكل‪.‬‬
‫ج‪-‬أكرم بحبلد‪ ،‬ماّ أكرمب الحبلب‪.‬‬
‫‪ -7‬أكّد باّلنون‪) :‬فلتنحنِ الهُاّمّ(‪ ,‬واذكر حكمّ توكيد الفعل في هذّه‬
‫الجملةّ‪.‬‬
‫ج‪-‬فلتنحنيبنّب الهُاّمّ‪.‬جاّئز التوكيد لدللته على طلب‪.‬‬
‫‪ -8‬هاّت من النص مصّدراً قياّساياًّ‪ ,‬واسامّ فاّعل‪ ,‬واسامّ مفعول‪ ,‬واسامّ‬
‫تفضيل‪ ,‬وصفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل‪ ,‬واذكر فعل كل منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬المصّدر القياّساي‪:‬تسليمّ)سالّمّ(‪-‬اسامّ الفاّعل‪:‬الجاّني)جنى(‪-‬اسامّ‬
‫المفعول‪ :‬مّلطّّخةّ )لّطّّخ( ‪-‬اسامّ التفضيل‪:‬أزكى)زكاّ(‪-‬الصّفةّ المشبهُةّ‬
‫باّسامّ الفاّعل‪ :‬الضليل)ضلّ(‪.‬‬
‫‪ -9‬هاّت مصّدر كل من الفعاّل التاّليةّ‪) :‬صاّحب‪ -‬تنحني‪ -‬ساطّع‪-‬‬
‫تمنى(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪102‬‬
‫ج‪ -‬صاّحب‪:‬مصّاّحبةّ‪ -‬تنحني‪:‬انحناّء‪ -‬ساطّع‪:‬ساطّوعاًّ‪ -‬تمنّى‪:‬تنمنّياًّ‪.‬‬
‫‪ -10‬اساتخرج من البياّت محسناًّ بديعياًّ واذكر نوعه‪.‬‬
‫ج‪-‬الضليل وهدى‪ :‬طباّق‪.‬‬
‫‪ -11‬في البيت الساّدس حرف جر زائد‪ ,‬حدده‪.‬‬
‫ج‪-‬الباّء في بحبل‪.‬‬
‫‪ -12‬قطّع الشطّر الثاّني من البيت الثاّلث من القصّيدة وسامّ بحره وحدد‬
‫قاّفيته وحرف رويه‪.‬‬
‫ج‪ -‬في جوِّ لب‪/‬ناّنب للشّ‪/‬شبعبِ الضّلي‪/‬لِ هّدى‬
‫مستفعلن ‪/‬فاّعـلن ‪/‬مسـتفعلن ‪/‬فعـلن‪-‬من البحر البسيط‪،‬‬
‫قاّفيته‪:‬ليل هدى‪ ،‬رويه‪ :‬الدال‪.‬‬
‫‪-13‬هاّت من البياّت أسالوب تعجب ساماّعي وأعد كتاّبته مستخدماًّ‬
‫صيغةّ قياّسايةّ للتعجب‪.‬‬
‫ج‪-‬ل أروعهُمّ‪ ،‬ماّ أروعبهُمّ‪.‬‬
‫‪-14‬هاّت من البيت الخاّمس حرف جر‪ ،‬وبين ماّذا أفاّد‪.‬‬
‫ج‪-‬بل‪ ،‬أفاّد الضراب عن الحكمّ الذّيّ قبلهُاّ‪.‬‬
‫‪-15‬هاّت من البيت الثاّمن فعلً مضاّرعاًّ مؤكداً باّلنون‪ ،‬وبين هل هو‬
‫واجب التوكيد أم جاّئز‪ ،‬ولماّذا؟‬
‫ج‪-‬ل تهُدرنّ‪ ،‬جاّئز التوكيد لدللته على طلب‪.‬‬
‫‪-16‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬تلظى صدرهاّ‪-‬حياّض الردى‪-‬‬
‫ج‪ -‬تلظى صدرهاّ‪:‬تأججت نفسه‪-‬حياّض الردى‪:‬سااّحاّت المعاّرك‪.‬‬
‫‪-17‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪-‬أبداً‪ :‬ظرف زماّن منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪-،‬إجللً‪ :‬مفعول لجله‬
‫منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪-،‬ملطّخةّ‪:‬حاّل منصّوبةّ باّلفتحةّ‬
‫الظاّهرة‪،‬أوسامةّ‪:‬تمييز منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬سانداً‪:‬مناّدى شبيه‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪103‬‬
‫باّلمضاّف منصّوب باّلفتحةّ‪) ،‬غدا للعرب رابطّةّ(‪:‬في محل جر صفةّ‪،‬متقداً‬
‫ومبتسماًّ‪:‬حاّل منصّوبةّ باّلفتحةّ الظاّهرة‪.‬‬
‫‪ - 31‬أيهُاّ الليل‪ -‬جبران خليل جبران‬
‫أيّّهُاّ الليلّ ‪.‬‬
‫ياّ ليلب العشّاّقِ والشّعراء والمّنشدين ‪.‬‬
‫ياّ ليل الشباّح والرواح والخيلةّ ‪.‬‬
‫ياّ ليل الشّوق والصّّباّبةّ والتّذّكاّر ‪.‬‬
‫أيّهُاّ الجبّاّرّ الواقفّ بين أقزامِ المغربِ وعرائسِ الفجر‪،‬‬
‫المّتقبلِّدّ سايفب الرّهبةّ‪ ،‬المّتوّبجّ باّلقمر‪.‬‬
‫المّتّشحّ بثوب السّكون‪ ،‬النّاّظرّ بألفِ عيند إلى أعماّق الحياّة‪،‬‬
‫المّصّغي بألفِ أذند إلى أنّةِّ الموت والعدم‪.‬‬
‫لقد صحبْتّك أيهُاّ الليل حتى صرت شبيهُاًّ بك‪ ،‬وألفتك حتى‬
‫تماّزجت ميولي بميولك‪ ،‬وأحببتك حتى تحوّل وجداني إلى صورة‬
‫مّصّبغّبرةد لوجودك‪.‬‬
‫ففي نفسي المظلمةِّ كواكبّ ملتمعةٌّ ينثرهاّ الوجد عند المساّء‪،‬‬
‫وتلتقطّّهُاّ الهُواجسّ في الصّباّح‪ ،‬وفي قلبي الرّقيب قمرٌ يسعى تاّرة ً‬
‫في فضاّء متلبّدد باّلغيوم‪ ،‬وطوراً في جلءد مفعمّد بمواكب الحلم‪.‬‬
‫أناّ مثلّك أيّّهُاّ اللّيل‪ ،‬وهل يحسبني الناّس ّ مفاّخراً إذا ماّ‬
‫تشبّهُْتّ بك‪ ،‬وهمّ إذا ) تفاّخرّوا ( يتشّبهُون باّلنّهُاّر‪.‬؟‬
‫أناّ مثلك وكلناّ متّهُمٌّ بماّ ليس فيه‪.‬‬
‫أناّ مثلك بميولي وأحلمي وخلقي وأخلقي‬
‫أناّ مثلك وإن ْ لمّ يتوّجني المساّء بغيومه الذّّبهبيّةّ‪.‬‬
‫أناّ مثلك وإن ْ لمّ يرصّع الصّّباّح أذياّلي بأشعّته الورديّةّ‪.‬‬
‫أناّ مثلك وإن ْ لمّ أكن ممنطّقاًّ باّلمجرّبةِ‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪104‬‬
‫أناّ ليلٌ مسترسالٌ منبسطٌ هاّدئٌ مضطّرب‪،‬وليس لظلمتي بدءٌ‪،‬‬
‫وليس لعماّقي نهُاّيةٌّ‪ ،‬فإذا ماّ انتصّبت الرواح متباّهيةًّ بنور أفراحهُاّ‪،‬‬
‫تتعاّلى روحي متجمّدة بظلم كآبتهُاّ‪.‬‬
‫أناّ مثلك أيّهُاّ اللّيل‪ ،‬ولن يأتي ب صباّحي حتى ينتهُي أجلي ‪.‬‬
‫السائلةّ‪-1:‬كيف نظر الكاّتب إلى الليل في المقطّع الثاّني؟‬
‫ج‪-‬نظر إلى الليل على أنه صورة عنه‪.‬‬
‫‪ -2‬بِمّب يتماّثل مع الليل‪ ،‬وبمّ يختلف عنه؟‬
‫ج‪-‬يتماّثل معه ب‪:‬الكوكب اللمعةّ والقمر‪ ،‬والفضاّء المتلبد باّلغيوم‪،‬‬
‫والميول والحلم‪ ،‬ويختلفاّن باّلمجرة‪ ،‬والغيوم الذّهبيةّ‪ ،‬والشعةّ الورديةّ‪،‬‬
‫والمجرة‪.‬‬
‫‪-3‬كاّن حنين المهُجريين إلى الطّبيعةّ هرباًّ من أثقاّل المجتمع المدني‬
‫الصّاّخب‪ ،‬ومن قيمه الماّديةّ‪ ،‬هل ترى في النص ماّ يؤكد ذلك؟ أشر إليه‪.‬‬
‫ج‪-‬الليل هناّ يرمز إلى المستبد الذّيّ يرزح كاّلكاّبوس فوق وطنه الذّيّ‬
‫هاّجر منه لذّلك يرى الليل ينظر بألف عين‪ ،‬ويراه كاّلجباّر متمنطّقاًّ‬
‫باّلسيف‪ ،‬وباّلتاّلي يرى فيه هروباًّ من الواقع الصّاّخب لهُدوئه‪ ،‬وساحر ساماّئه‬
‫المزدانةّ باّلقمر والنجوم اللذّين أشاّر إليهُماّ‪ ،‬ولليل ساماّء متلبدة باّلغيوم‬
‫تمثل المجتمع الماّديّ الذّيّ يعيش فيه‪.‬‬
‫‪-4‬اذكر ثلثاًّ من ساماّت البداعيةّ في النص مع المثلةّ‪.‬‬
‫ج‪-‬الذّاتيةّ‪)-‬أناّ ليل(‪-‬الهُروب إلى الطّبيعةّ)الليل‪-‬السماّء(‪-‬الجنوح إلى‬
‫الخياّل )الواقف بين أقزام المغرب(‪.‬‬
‫‪-5‬في المقطّع الثاّلث جملةّ فعليةّ مؤكدة‪ ،‬حددهاّ‪ ،‬واذكر طريقةّ‬
‫توكيدهاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬فإذا ماّ انتصّبت‪ :‬مؤكدة بماّ الزائدة بعد إذا‪.‬‬
‫‪-6‬هاّت فعل كل من المصّاّدر التاّليةّ‪ :‬الصّّباّبةّ‪ -‬جلء‪-‬الشّوق‪.‬‬
‫ج‪ -‬الصّّباّبةّ‪:‬صبّ‪-‬جلء‪:‬جل‪ -‬الشّوق‪:‬شاّق‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪105‬‬
‫‪-7‬بين نوع المشتقاّت التاّليةّ‪ ،‬واذكر فعل كل منهُاّ‪ :‬الجبّاّر‪-‬المّتوّبج‪-‬‬
‫محملِق‪-‬جميل‪.‬‬
‫ج‪ -‬الجبّاّر‪ :‬مباّلغةّ اسامّ فاّعل فعله‪:‬جبر‪-‬المّتوّبج‪ :‬اسامّ مفعول فعله‬
‫تّوّج‪-‬محملِق‪ :‬اسامّ فاّعل فعله حملق‪-‬جميل‪ :‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل فعله‬
‫جمّل‪.‬‬
‫‪-8‬رتب الكلماّت التاّليةّ بحسب معجمّ يأخذّ بأواخر الكلماّت‪:‬سايف‪-‬‬
‫عرائس‪-‬الساّهرين‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلهُاّ‪:‬سايف‪ -‬عرس‪ -‬ساهُر – الترتيب‪:‬الساّهرين‪-‬عرائس‪ -‬سايف‪.‬‬
‫‪-9‬هاّت مفرد الجموع التاّليةّ‪ :‬وجوه‪-‬الساّهرين‪-‬أخيلةّ‪.‬‬
‫ج‪ -‬وجوه‪:‬وجه‪-‬الساّهرين‪ :‬الساّهر‪-‬أخيلةّ‪:‬خياّل‪.‬‬
‫‪-10‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫الليل ّ ‪:‬بدل مرفوع‪ .‬شبيهُاًّ‪:‬خبر صرت منصّوب وعلمةّ نصّبه الفتحةّ‬
‫الظاّهرة‪ .‬مفاّخراً‪:‬مفعول به ثاّن منصّوب‪ .‬كواكبّ‪:‬مبتدأ مرفوع وعلمةّ‬
‫رفعه الضّمّةّ الظاّهرة على آخره‪ ).‬تفاّخروا(‪ :‬في محل جر باّلضاّفةّ‪.‬‬
‫‪ - 32‬أيهُاّ النساّن – ميخاّئيل نعيمةّ‬
‫‪- 1‬أيّهُاّ النساّنّ ‪ ،‬أنت النساّنيّةّ بكاّملهُاّ‪ ،‬منك تتفجّر يناّبيعهُاّ‬
‫وإليك تجريّ‪ ،‬وفيكب تصّبّ ‪.‬‬
‫‪- 2‬أنت حاّكمهُاّ ومحكومهُاّ‪ ،‬وظاّلمهُاّ ومظلومهُاّ‪ ،‬وهاّدمّهُاّ‬
‫ومهُدومهُاّ‪ ،‬أنت صاّلبهُاّ ومصّلوبهُاّ‪ ،‬وضعيفهُاّ وقويّهُاّ‪ ،‬وظاّهرهاّ‬
‫وخفيّهُاّ‪ ،‬أنت جلّدهاّ ومجلودهاّ‪ ،‬ورفيعهُاّ وخسيسهُاّ‪ ،‬وملكهُاّ‬
‫وإبليسهُاّ‪.‬‬
‫أنت ابنّ كلِّ أبد و أمّد‪ ،‬وأبو كلّ أخد و أختد‪.‬‬
‫‪- 3‬و أناّ – كاّئناًّ من كنتّ – ل مهُربب لي منكب و ل لكب مني‪،‬‬
‫أناّ و أنتب كِلناّ النساّنيّةّ بأسارِهاّ‪ ،‬لول الّذّين سابقوناّ لماّ كنـ اّ ‪ ،‬و‬
‫لولناّ لماّ كاّن في ربحِمِّ الزّماّن إنساّنٌ‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪106‬‬
‫‪- 4‬أفِي قلب جاّرِكب ساعاّدةٌ ؟ أل فاّغتبطْ بسعاّدته لنّ في نسيجهُاّ‬
‫خيطّاًّ من نسيج روحكب‪ .‬أفِي قلبِ جاّركب حّرقةٌّ؟ فليحترِق‬
‫قلبّكب بـهُاّ‪ ،‬لنّ في ناّرهاّ شرارةً من موقدِ بّغضك و إهماّلِكب‪.‬‬
‫أفي عين جاّرك دمعةٌّ؟ فلتدمع بهُاّ عينك‪ ،‬لن فيهُاّ ذرّةً من ملح‬
‫قساّوتك‪.‬‬
‫أعلى وجهِ جاّرِك بسمةٌّ؟ فليبسمّ لهُاّ وجهُك‪ ،‬لن في حلوتهُاّ‬
‫شعاّعاًّ من نور محبتك‪.‬‬
‫أمسِ رأيتك تحصّي أرباّحبك‪ ،‬وترتب نفسك معجباًّ بدهاّئك‬
‫وماّ سامعتك تقول‪ " :‬هذّا ماّ أكسبني الناّس"‪ ،‬واليوم رأيتك تحسب‬
‫خساّرتك‪ ،‬لعناًّ دهاّءب غيرك‪ ،‬وسامعتك تقول‪" :‬هذّا ماّ سالبني إياّه‬
‫الناّس" أفل تخجل من أن تكون في الحياّة شريكاًّ ومضاّرباًّ معاًّ؟‬
‫أنتب النساّنيّةّ بكاّملهُاّ عرفتب ذلك أمْ جهُلتبه وأناّ صورتك و‬
‫مثاّلك‪.‬‬
‫السائلةّ‪-1:‬ماّ الحقيقةّ الراساخةّ التي يؤكدهاّ الكاّتب؟‬
‫ج‪-‬يؤكد حقيقةّ أن ل غنى للنساّن عن أخيه النساّن‪ ،‬وأن الرابطّةّ‬
‫النساّنيةّ يجب أن تكون متينةّ‪.‬‬
‫‪-2‬هاّت بعض الصّفاّت التي يراهاّ نعيمةّ في النساّن‪.‬‬
‫ج‪-‬يرى فيه‪:‬الناّنيةّ والدهاّء والظاّلمّ والمظلوم والجلد والمجلود‬
‫والرفعةّ والخسةّ‪ ،‬والملك وإبليس‪.‬‬
‫‪-3‬في النص أسالوب اساتفهُاّم حذّفت أداته‪ ،‬حدده واذكر الداة وقرينتهُاّ‪،‬‬
‫وبين الغرض الذّيّ خرج إليه‪.‬‬
‫ج‪-‬عرفت ذلك أم جهُلته‪ ،‬الداة المحذّوفةّ الهُمزة)أعرفت ذلك أم‪(.....‬‬
‫وقرينتهُاّ أم العاّطفةّ‪ ،‬غرضه‪:‬لوم وتأنيب‪.‬‬
‫‪-4‬بين نوع السااّليب التاّليةّ‪ ،‬وحدد الداة في كل منهُاّ‪ :‬لن في نسيجهُاّ‬
‫خيطّاًّ‪ -‬لول الذّين سابقوناّ لماّ كناّ‪ -‬اغتبط لسعاّدته‪ -‬ل مهُرب لي منك‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪107‬‬
‫ج‪ -‬لنّ في نسيجهُاّ خيطّاًّ‪ :‬توكيد أداته‪ :‬أنّ‪ -‬لول الذّين سابقوناّ لماّ‬
‫كناّ‪ :‬شرط غير جاّزم أداته لول‪ -‬اغتبط لسعاّدته‪ :‬أسالوب أمر فعل المر‬
‫اغتبط‪ -‬ل مهُرب لي منك‪ :‬نفي أداته ل‪.‬‬
‫‪-5‬اساتخرج من النص‪ :‬اسامّ فاّعل‪ -‬واسامّ مكاّن‪ -‬ومصّدراً قياّساياًّ‪-‬واسامّ‬
‫مفعول‪ -‬واذكر فعل كل منهُاّ‪.‬‬
‫ج‪ -‬اسامّ فاّعل‪:‬حاّكمهُاّ)حكمّ(‪ -‬واسامّ مكاّن‪:‬موقد)وقد(‪ -‬ومصّدراً‬
‫قياّساياًّ‪ :‬إهماّلك )أهمل( ‪-‬واسامّ مفعول‪:‬مهُدومه)هّدم(‪.‬‬
‫‪-6‬رتب الكلماّت التاّليةّ بحسب ورودهاّ في معجمّ يأخذّ بأواخر الكلماّت‪:‬‬
‫محكوم‪ -‬مظلوم‪-‬هاّدم‪-‬كاّمل‪.‬‬
‫ج‪-‬أصلهُاّ‪:‬حكمّ‪-‬ظلمّ‪-‬هدم‪-‬كمل‪ .‬الترتيب‪ :‬كاّمل‪-‬محكوم‪ -‬مظلوم‪ -‬هاّدم‪.‬‬
‫‪ -7‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪-‬النساّنّ‪ :‬بدل مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪ ،‬مهُربب‪ :‬اسامّ ل مبني على‬
‫الفتح في محل نصّب‪ ،‬ساعاّدةٌ‪ :‬مبتدأ مرفوع باّلضمةّ الظاّهرة‪ ،‬شعاّعاًّ‪ :‬اسامّ‬
‫أن منصّوب باّلفتحةّ الظاّهرة‪ ،‬أمسِ‪ :‬ظرف مبني على الكسر في محل نصّب‪.‬‬
‫‪ -33‬شقاّء الغربةّ‪ -‬الياّس فرحات‬

‫طويْتّ بهُاّ الصقاّعب أساعى‬ ‫‪ - 1‬طوى الدّهرّ من عمريّ‬


‫وأدأبّ‬ ‫ثلثين حِجّةًّ‬
‫وأقسمّّ لو شرّقْتّ راح يغرّبّ‬ ‫‪ - 2‬أغرِّبّ خلفب الرّزقِ و ) هو‬
‫حصّاّناّن محمرٌّ هزيلٌ وأشهُبّ‬ ‫مشربقٌ (‬
‫صناّديقّ فيهُاّ ماّ يسرّّ ويعجبّ‬ ‫‪ - 3‬ومركبةّد للنّقلِ راحبتْ‬
‫فيحسبّهُاّ الرّاؤون تطّفو‬ ‫يجرّّهاّ‬
‫وترسابّ‬ ‫‪ - 4‬جلسْتّ إلى حوذِيِّهُاّ‬
‫فتحسبّ أن الّليلب للّيلِ‬ ‫ووراءبناّ‬
‫معقبّ‬ ‫‪ - 5‬تبينّ وتخفى في الرّّباّ‬
‫فتسمعّ قلبب الصّّبخرِ ) يشكو (‬ ‫وحياّلهُاّ‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪108‬‬
‫ويصّخبّ‬ ‫‪ - 6‬وتدخلّ قلبب الغاّبِ والصّّبحّ‬
‫وقاّمب عليهُاّ البومّ يبكي وينعبّ‬ ‫مسفرٌ‬
‫يطّلّّ عليناّ النّبجمّّ منهُاّ‬ ‫‪ - 7‬تمرّّ على صمِّّ الصّّفاّ‬
‫ويغربّ‬ ‫عجلتّهُاّ‬
‫ونضحي وجمرّ السّّهُدِ فيهُنّب‬ ‫‪ - 8‬نبيتّ بأكواخد خلبتْ من‬
‫) يلهُبّ (‬ ‫أناّساِهُاّ‬
‫وط ـ وراً تع ـ اّفّ الخيلّ م ـ اّ‬ ‫‪ - 9‬مفكّكةٌّ جدرانّهُاّ وساقوفّهُاّ‬
‫نحنّ نش ـ ـ ربّ‬ ‫‪ - 10‬فنمسي وفي أجفاّنناّ الشّوقّ‬
‫للكرى‬
‫‪ - 11‬ونش ـ ربّ ممّ ـ اّ تشربّ‬
‫الخ ـ يلّ ت ـ اّرةً‬

‫‪-1‬هاّت من البيت الثاّلث حرف جر محذّوف‪ ،‬واذكر نوعه‪ ،‬وماّ الذّيّ دل‬
‫عليه؟‬
‫ج‪-‬ربّ‪،‬بعد الواو في)ومركبةّ(‪ ،‬وهو شبيه باّلزائد‪.‬‬
‫‪-2‬هاّت تركيباًّ يماّثل قوله‪:‬طويت الصقاّع‪-‬الصّبح مسفر‪-‬جمر السهُد‪.‬‬
‫ج‪ -‬طويت الصقاّع‪:‬طفت البلدان‪-‬الصّبح مسفر‪:‬الفجر منبلج‪-‬جمر‬
‫السهُد‪:‬ناّر الرق‪.‬‬
‫‪-3‬كثر الطّباّق في النص‪ ،‬ماّ دللةّ ذلك؟‬
‫ج‪-‬لزياّدة وضوح الحساّس بمعاّناّة الشاّعر وألمه‪ ،‬عن طريق الموازنةّ‬
‫بين الشيء ونقيضه‪.‬‬
‫‪-4‬رسامّ الشاّعر صورة حيةّ لمعاّناّة المهُجريّ في الغربةّ‪ ،‬حدد ملمح‬
‫هذّه المعاّناّة‪.‬‬
‫ج‪-‬المعاّناّة في طلب الرزق)‪1‬و ‪-(2‬المعاّناّة في العمل)‪-(10-3‬المعاّناّة‬
‫في المعيشةّ والسكن)‪.(16-11‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪109‬‬
‫‪-5‬يستطّيب الشاّعر حياّة المشقةّ‪ ،‬أين ورد ذلك؟ وماّ الذّيّ دفعه إلى‬
‫ذلك؟‬
‫ج‪ -‬ورد ذلك في قوله‪ :‬حياّة مشقاّت ولكن لبعدهاّ عن …‪..‬وقد دفعه‬
‫إلى ذلك معاّناّته في وطنه في ظل الساتبداد التي كاّنت أقسى من هذّه‬
‫المعاّناّة التي يعيشهُاّ الن وهو حر‪.‬‬
‫‪-6‬تنطّويّ القصّيدة على نزعةّ سااّخرة تجاّه الواقع الليمّ‪ ،‬أين تجلى‬
‫ذلك؟‬
‫ج‪ -‬ورد ذلك في البياّت التي يصّف فيهُاّ المركبةّ‪ ،‬ومعيشته في‬
‫الغربةّ‪.‬‬
‫‪-7‬أكد الجملتين التاّليتين بمؤكدين‪:‬طوى الدهر ثلثين حجةّ‪ -‬حياّة‬
‫مشقاّت‪.‬‬
‫ج‪-‬لقد طوى الدهر‪ -‬إنهُاّ لحياّة مشقاّت‪.‬‬
‫‪-8‬حذّر أصدقاّءك من الغربةّ باّساتخدام )إيّاّ(‪.‬‬
‫ج‪-‬إياّكمّ من الغربةّ‪ ،‬او إياّكمّ والغربةّب‪.‬‬
‫‪-9‬حدد نوع المشتقاّت التاّليةّ وفعل كل منهُاّ‪:‬مّشرّق‪-‬مركبةّ‪-‬أشهُب‪-‬‬
‫أبيّ‪.‬‬
‫ج‪ -‬مّشرّق‪ :‬اسامّ فاّعل)شرّق(‪-‬مركبةّ‪ :‬اسامّ آلةّ)ركب(‪-‬أشهُب‪ :‬صفةّ‬
‫مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل)شهُب(‪-‬أبيّ‪ :‬صفةّ مشبهُةّ باّسامّ الفاّعل)أبى(‪..‬‬
‫‪-10‬اذكر مرادف المفردات التاّليةّ‪:‬حجةّ‪-‬الصقاّع‪ -‬الصّفاّ‪-‬تعاّف‪.‬‬
‫ج‪ -‬حجةّ‪ :‬سانةّ‪-‬الصقاّع‪ :‬النواحي والبلدان‪ -.‬الصّفاّ‪ :‬الحجاّرة البيضاّء‪-‬‬
‫تعاّف‪ :‬تكره‪.‬‬
‫‪-11‬اذكر بعض ملمح الواقعيةّ القديمةّ في النص مع أمثلةّ لهُاّ‪.‬‬
‫ج‪-‬الدقةّ في تصّوير الواقع) وصف المركبةّ(‪-‬التشاّؤم) البيت ‪-(2‬الواقع‬
‫هو مصّدر النص) يتحدث عن معاّناّته في الغربةّ(‪.‬‬
‫الكامل في اللغة العربية‪-‬عبد اللطيف السعيد‪-‬‬
‫‪110‬‬
‫‪-12‬قطّع الشطّر الثاّني من البيت الثاّني وسامّ بحره وحدد قاّفيته‬
‫وحرف رويه‪.‬‬
‫ج‪-‬وأقس‪/‬مّ لو شرّقْ‪/‬تّ راح‪ /‬يغرّبّ‬
‫فعولّ‪ /‬مفـاّعيلن ‪/‬فعولّ‪ /‬مفاّعلن‪-‬من البحر الطّويل‪ ،‬قاّفيته‪:‬غرّبو‪،‬‬
‫رويه‪ :‬الباّء‪.‬‬
‫‪-13‬أعرب ماّ تحته خط مفردات وماّ بين قوساين جملً‪.‬‬
‫ج‪ .-‬ثلثين‪:‬مفعول به منصّوب وعلمةّ نصّبه الياّء لنه ملحق بجمع‬
‫المذّكر الساّلمّ‪ .‬حجةّ ً ‪:‬تمييز منصّوب علمةّ نصّبه الفتحةّ الظاّهرة‪) .‬وهو‬
‫مشرّق(‪:‬في محل نصّب حاّل مركبةّد‪:‬اسامّ مجرور لفظاًّ بربّ المحذّوفةّ‬
‫مرفوع محلً على أنه مبتدأ ‪) .‬الصّبح مسفرٌ( في محل نصّب‬
‫حاّل )ي شكو (‪:‬في محل نصّب حاّل‪) .‬يلهُب( في محل رفع خبر‪ ،‬الراؤون‪:‬‬
‫فاّعل مرفوع باّلواو والنون لنه جمع مذّكر سااّلمّ‪.‬‬

You might also like