Professional Documents
Culture Documents
ب ال ش ك فِي ِه أن ه من
ال ذي يق رؤه محم د الَ َريْ َ
2. Al-Baqoroh
ُه ْم يُوقِنُو َن يعلمون {}4أولئك الموصوفون بما ذك ر على
تخوي ف {َ }6ختَ َم اهلل على ُقلُ وبِ ِه ْم طب ع عليه ا واس توثق
2. Al-Baqoroh
دائم {}7ون زل في المن افقين َو ِم َن الن اس َمن َي ُق ُ
ول
2. Al-Baqoroh
{}9فِى ُقلُوبِ ِه ْم َّم َر ٌ
ض شك ونفاق فهو يُ ْم ِر ُ
ض قلوبهم
2. Al-Baqoroh
آم َن الس فهاء الجه ال؟ أي :ال نفع ل كفعلهم .
َ
2. Al-Baqoroh
فيه ا ب ل َخس روا لمص يرهم إلى الن ار المؤب دة عليهم
ِ
وأم َن م ا اءت أن ارت َم ا َح ْولَ هُ فأبص ر واس تدفأ
َأض ْ
َ
ِ
آمنُ وا بإظهار كلمة اإليمان فإذا م اتوا جاءهم الخ وف
2. Al-Baqoroh
صيّ ٍ
ب أي كأصحاب مطر وأصله الضاللة{َْ }18أو مثلهم َك َ
الس حاب فِ ِ
يه أي السحاب ظلمات متكاثفة َو َر ْع ٌد ه و
الص يب أصابعهم
ِّ الذي يزجره به يَ ْج َعلُ و َن أي أصحاب
2. Al-Baqoroh
اد واهلل ُم ِحي ٌ
ط بالكافرين علماً وقدر ًة فال يفوتونه{}19يَ َك ُ
ب
اء اهلل لَ َذ َه َ
ووق وفهم عم ا يكره ون َ .ولَ ْو َش َ
2. Al-Baqoroh
عقاب ه ( ،ولع َّل ) في األص ل لل ترجي وفي كالم ه
ور ٍة ّمن
س َ
ِ
محمد من القرآن أنه من عند اهلل فَ ْأتُواْ ب ُ
2. Al-Baqoroh
البالغ ة وحس ن النظم واإلخب ار عن الغيب (والس ورة
لَّ ْم َت ْف َعلُ واْ م ا ذُكِ َر لعج زكم َولَن َت ْف َعلُ واْ ذل ك أب داً
2. Al-Baqoroh
ت للكافرين يعذبون بها ،جملة
َّت ُهيَِّئ ْ ونحوه ِ .
ُأعد ْ
ش ِر أخ بر ال ذين َك َف ُرواْ
مس تأنفة أو ح ال الزم ة{َ }24وبَ ّ
ٍ
ءان أي بأن ل َُه ْم جنات حدائق ذات أشجار ومساكن
تَ ْج ِرى ِمن تَ ْحتِ َها أي تحت أش جارها وقص ورها االنه ار
2. Al-Baqoroh
ويختل ف طعم اً َول َُه ْم فِ َيه ا أزواج من الح ور وغيره ا
ض ِر َ
ب يجع ل َمثَالً مفع ول ّأول َما نك رة يَ ْس تَ ْح ِى َأن يَ ْ
وض ةً
زائدة لتأكيد الخسة فما بعدها المفعول الثاني َبعُ َ
2. Al-Baqoroh
منه ا أي ال ي ترك بيان ه لم ا في ه من الحكم فَ ََّأما
الواق ع موقع ه ِمن َّربِّه ْم َو ََّأما ال ذين َك َف ُرواْ َفَي ُقولُ و َن
2. Al-Baqoroh
َب ْع ِد ميثاقه توكي ده عليهم َو َي ْقطَعُ و َن َم ا ََأم َر اهلل بِ ِه
ف تَ ْك ُف ُرو َن ي ا أه ل مك ة باهلل َو ق د
عليهم{َ }27ك ْي َ
عن د انته اء آج الكم ثُ َّم يُ ْحيِي ُك ْم ب البعث ثُ َّم ِإل َْي ِه
2. Al-Baqoroh
لم ا أنكروه{ُ }28ه َو الذى َخلَ َق لَ ُكم
دليالً على البعث ّ
ِ
س موات َو ُه َو بِ ُك ّل َش ْىء َعل ٌ
يم مجمالً ومفص الً أفال
ك للمالئك ة ِإنّى ج ِ
اع ٌل فِى األرض َخلِي َف ةً ال َربُّ َ
قَ َ
َ
2. Al-Baqoroh
فِ َيه ا َمن ُي ْف ِس ُد فِ َيها بالمعاص ي َويَ ْس ِف ُ
ك ال دماء يريقه ا
يخلق ربنا خلقاً أكرم عليه منا وال أعلم لسبقنا له
2. Al-Baqoroh
األرض أي :وجهه ا ب أن قبض منه ا قبض ة من
ِ
والم ْغ َرفَ ة ب أن ألقى ص ْي َعة والفس وة وال ُفس يَّة
القص عه وال ُق َ
2. Al-Baqoroh
َأنت تأكي د للك اف العليم الحكيم
َ َعلَّ ْمَتنَ ا إي اه ِإنَّ َ
ك
ال
ال ذي ال يخ رج ش يء عن علم ه وحكمت ه{}32قَ َ
ِ َّ
َم َأقُ ل ل ُك ْم ِإني َأ ْعلَ ُم غَْي َ
ب الس موات موبخ اً َأل ْ
ِإ ِإ ِ
اس جدواألدم س جود تحي ة باالنحن اء فَ َس َج ُدواْ الَّ بْل َ
يس
2. Al-Baqoroh
الجن ك ان بين المالئك ة أبى امتن ع عن
ّ ه و أب و
َأنت
َ ِم َن الكافرين في علم اهلل{َ }34و ُقلْنَا يَ َ
اءاد ُم اس كن
حواء
ّ ك
ف عليه َ :و َز ْو ُج َ
تأكيد للضمير المستتر ُلي ْعطَ َ
وقاس َم ُه َما
َ ه ل أدلّكم ا َعلَى َش َج َر ِة ال ُخلْد []٢٠:١٢٠
2. Al-Baqoroh
إنِّي لَ ُك َم ا ل َِم َن الناص حين [ ]٢١:٧ف أكال منه ا
ذريتكم ا
األرض أي أنتم ا بم ا اش تملتما علي ه من ّ
بعضاً َولَ ُك ْم فِى االرض ُم ْسَت َق ٌّر موضع قرار ومتاع ما
2. Al-Baqoroh
كرره ليعطف عليه فَِإ َّما فيه إدغام نون (إن) الش رطية
ف
اي ف آمن بي وعم ل بط اعتي فَالَ َخ ْو ٌ ِ
فَ َمن تَب َع ُه َد َ
ُأولَِئ َ
ك الجن ة{}38وال ذين َك َف ُرواْ َو َك َّذبُواْ بآياتنا كتبن ا.
ِ
ُأوف بِ َع ْه ِد ُك ْم ال ذي عهدت ه إليكم من اإليم ان بمحم د
2. Al-Baqoroh
إليكم من الث واب علي ه ب دخول الجن ة وإي اى ف ارهبون
2. Al-Baqoroh
تَ ْكتُ ُمواْ الحق نعت محمد صلى اهلل عليه وسلم َوَأنتُ ْم
2. Al-Baqoroh
أفرده ا بال ذكر تعظيم ا لش أنها وفي الح ديث « ك ان
َّ
الش َرهُ وحب الرياس ةأمروا بالص بر وه و الص وم اإليم ان
ألن ه يكس ر الش هوة ،والص الة ألنه ا ت ورث الخش وع
وتنفي الك بر َوِإَّن َه ا أي الص الة لَ َكبِ َيرةٌ ثقيل ة ِإالَّ َعلَى
الخاش عين الس اكنين إلى الطاع ة{}45ال ذين يَظُنُّو َن يوقن ون
2. Al-Baqoroh
َي ْو ًم ا الَّ تَ ْج ِزى فيه َن ْف ٌ
س َعن َّن ْف ٍ
س َش ْيًئا وه و يوم
على آب ائهم ت ذكيراً لهم بنعم ة اهلل تع الى ليؤمن وا ِّم ْن
2. Al-Baqoroh
إسرائيل يكون سبباً لذهاب ملكك َوفِى ذلكم العذاب
يم{ ِ
أو اإلنج اء بَالءٌ ابتالء أو إنع ام ِّمن َّربّ ُك ْم َعظ ٌ
باتخ اذه لوض عكم العب ادة في غ ير محله ا{}51ثُ َّم َع َف ْونَ ا
2. Al-Baqoroh
تَ ْش ُك ُرو َن نعمتن ا عليكم{َ }52وِإ ْذ ءاَت ْينَ ا ُم َ
وس ى الكت اب
الت وراة والفرق ان عط ف تفس ير ،أي الف ارق بين الح ق
ي اقوم ِإنَّ ُك ْم ظَلَ ْمتُ ْم َأن ُف َس ُك ْم باتخ اذكم العج ل إله اً
2. Al-Baqoroh
موس ى لتعت ذروا إلى اهلل من عب ادة العج ل وس معتم
الترنْجبِين والطير
َ َأنزلْنَا َعلَْي ُك ُم فيه المن والسلوى هما
َو َ
2. Al-Baqoroh
بع د خ روجهم من التي ه ادخل وا ه ذه القرية بيت
2. Al-Baqoroh
أي خ روجهم عن الطاع ة فهل ك منهم في س اعة
ٍ
سبط منهم َّم ْش َر َب ُه ْم موضع شربهم قَ ْد َعلِ َم ُك ُّل ُأنَ ٍ
اس
ص بِ َر على طَ َع ٍام أي ن وع من ه
ُقلْتُ ْم ياموس ى لَن نَّ ْ
2. Al-Baqoroh
ِج لَنَا
ك يُ ْخ ر ْ
المن والسلوى فادع لَنَ ا َربَّ َ
ّ واحد وهو
ص لِ َها قَ َ
ال لهم موس ى ِ ِ
َوفُوم َها حنطته ا َو َع َدس َها َوبَ َ
2. Al-Baqoroh
والغض ب بِ ََّأن ُه ْم أي بس بب أنهم َك انُواْ يَ ْك ُف ُرو َن بآي ات
ظلما ذلك بِ َم ا َع َ
ص واْ َّو َك انُواْ َي ْعتَ ُدو َن يتجاوزون الح ّد
ءامنُ واْ
َ في المعاص ي وك رره للتأكي د{ِ}61إ َّن ال ذين
2. Al-Baqoroh
التوراة َو قد َر َف ْعنَ ا َف ْوقَ ُك ُم الطور الجبل اقتلعناه من
لكم بالتوب ة أو ت أخير الع ذاب لَ ُكنتُم ّم َن َو َر ْح َمتُ هُ
ال ذين اعت دوا تج اوزوا الح ّد ِمن ُك ْم فِى الس بت بص يد
2. Al-Baqoroh
ل َّما َب ْي َن يَ َد ْي َها َو َما مانعة من ارتكاب مثل ما عملوا
يدعو اهلل
َ قُتل لهم قتيل ال يُدرى قاتله وسألوه أن
أن ُيَبِّينَ هُ لهم ف دعاه ِإ َّن اهلل يَ ُْأم ُر ُك ْم َأن تَ ْذبَ ُحواْ
ب َق ر ًة قَ الُواْ َأَتت ِ
َّخ ُذنَا ُه ُز ًوا مه زوءا بن ا حيث تجيبن ا َ َ
ض ُم ِس نَّة َوالَ
ول ِإَّن َه ا َب َق َرةٌ الَّ فَ ا ِر ٌ
إنَّهُ أي اهلل َي ُق ُ
2. Al-Baqoroh
ف َب ْي َن ذلك الم ذكور من بِ ْك ٌر ص غيرة َع َوا ٌن نَ َ
ص ٌ
2. Al-Baqoroh
ص فة (ذل ول) داخل ة في النفي َوالَ تَ ْس ِقى الح رث
ادواْ
وها َو َم ا َك ُ
بأمه فاشتروها بملء َم ْس كها ذهبا فَ َذبَ ُح َ
2. Al-Baqoroh
ِ
القتي ل بَِب ْعض َها فُض َ
رب بلس انها أو َع ْجب ذنبه ا فح يي
فح ِرم ا
ُ وق ال :قتل ني فالن وفالن الب ني عمه وم ات
تت دبرون فتعلم ون أن الق ادر على إحي اء نفس واح دة
ت
ق ادر على إحي اء نف وس كث يرة فتؤمن ون{}73ثُ َّم قَ َس ْ
ِم َن الحج ارة ل ََم ا َيَت َف َّج ُر ِم ْن هُ األنه ار َوِإ َّن ِم ْن َه ا ل ََم ا
2. Al-Baqoroh
ج ِم ْن هُ الم اء َوِإ َّن ِم ْن َه ا ل ََم ا َي ْهبِ ُ
ط ي نزل من َفيَ ْخ ُر ُ
2. Al-Baqoroh
بي وه و المبش ر ب ه في كتابن ا َوِإ َذا َخالَ
وس لم ن ّ
ين افقوا لمن ن افق َأتُ َح ّدثُو َن ُهم أي المؤم نين بِ َم ا َفتَ َح
تع الى ََأوالَ َي ْعلَ ُم و َن االس تفهام للتقري ر وال واو ال داخل
2. Al-Baqoroh
وام الَ َي ْعلَ ُم و َن ِ
ذل ك؟{َ }77وم ْن ُه ْم أي اليه ود ُّأميُّو َن ع ّ
الكت اب الت وراة ِإالَّ لكن ََأم انِ َّى أك اذيب َتلَ َّق ْوه ا من
نبوة النبي
ّ رؤسائهم فاعتمدوها َوِإن ما ُه ْم في جحد
ِ
يَظُنُّو َن ظنا وال علم لهم{َ }78ف َويْ ٌل ش ّدة عذاب لّلَّذ َ
ين
2. Al-Baqoroh
س نَا تص يبنا
بي ص لى اهلل علي ه وس لم الن َار لَن تَ َم َّ
الن ُّ
ال َْأم بَ ِل َت ُقولُو َن َعلَى اهلل َما الَ َت ْعلَ ُمو َن{}80
2. Al-Baqoroh