You are on page 1of 13

‫بعدما ‪Œ‬معت عناصصره أمسس ‘ مركز سصيدي موسصى‬

‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني يحّل اليوم بوهران ويجري أاول حصصة ‘ مركب «ميلود هد‘»‬
‫‪12‬‬

‫بلماضصي يسصتبعد بوداوي من القائمة بداعي اإ’صصابة ويعّوضصه ب‪ Í‬دبكة ب‪Ó‬ل براهيمي‪« :‬سصنعمل على –قيق الفوز على غينيا ونيج‪Ò‬يا» بن ناصصر‪« :‬سصنقّدم كل ما لدينا لتشصريف ا‪Ÿ‬نتخب»‬
‫ألشصرطة حجزت بقايا مصصحف شصريف مدنسس وبقايا حيوأنات‬
‫وطيور و«حروز» وسصج‪Ó‬ت عليها ط‪Ó‬سصم‬

‫اإ’ط ـاح ـة ‪Ã‬حت ـ ـال ‪Á‬تهن السصحر‬


‫‪13‬‬
‫والشصعوذة للنصصب على ضصحاياه ‘ تبسصة!‬
‫العـــدد ‪5343‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٢٠‬سسبتمبر ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٣٢‬صسفر ‪ ١٤٤٤‬هــ‬

‫‪5‬‬

‫لربعاء‬
‫سسيتم إالقاؤؤه ع‪ È‬كل ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ال‪Î‬بوية غدا ا أ‬

‫‪4‬‬
‫الدرسس ا’فتتاحي الت‪Ó‬ميذ حول «دخول مدرسصي ‘ ‪fi‬يط نظيف»‬
‫إالغاء ‪‰‬ط التقييم اإ’قصصائي ‘ مدرسصتي الرياضصيات والذكاء ا’صصطناعي‬ ‫«إاتصصا’ت ا÷زائر» تعلن عن انط‪Ó‬ق دروسس الدعم للت‪Ó‬ميذ‬
‫قال إأنه سصيتم أسصتخدأم أللوحات ألرقمية‪ ،‬أ‪Ÿ‬دير بالنيابة للديوأن ألوطني لإ‪Ó‬حصصائيات‪:‬‬ ‫وزير ألصصناعة ألصصيد’نية يصصّرح من قسصنطينة‪:‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطنون ملزمون بالتقدم إأ‪ ¤‬ألبلديات عاج‪ Ó‬قبل إأت‪Ó‬فها‬

‫إات‪Ó‬ف وإالغ ـ ـ ـاء بطاق ـ ـات التعريف «لوبيات الدواء منعت الصصناعة «اإ’حصصاء العام سص‪ّÒ‬كز على الد‪Á‬وغرافيا‬
‫«البيوم‪Î‬ية» التي ‪ ⁄‬يسصحبها أاصصحابها الصصيد’نية من –قيق النجاحات» والبطالة والدخل وا‪Ÿ‬سصتوى ا‪Ÿ‬عيشصي»‬
‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬
‫الح ـدث‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬سصبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 23‬صصفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪2‬‬
‫توقيف ث‪Ó‬ثة أاشسخاصض وحجز ‪ 664‬غرام‬ ‫أ‪Ÿ‬تهم مسضبوق من قبل ‘ قضضية أسضته‪Ó‬ك أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‬
‫من «الكيف» ‘ برج بوعريريج‬
‫شص‪- -‬خصص‪ Ú‬م‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬بسص‪ Ú‬ب‪- -‬ح ‪-‬ي ‪-‬ازة‬
‫خ ‪-‬مسس صص ‪-‬ف ‪-‬ائ‪-‬ح م‪-‬ن أ‪ı‬درأت‬
‫أل ‪- -‬ق ‪- -‬ى أف ‪- -‬رأد ف‪- -‬رق‪- -‬ة أل‪- -‬ب‪- -‬حث‬
‫وأل ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل أل ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬
‫التماسض ‪ 12‬سسنة سسجنا نافذا لعصسابة‬
‫ترويج «الكوكاي‪ ‘ »Ú‬تيزي وزو‬
‫بوزن إأجما‹ قدره ‪ 486‬غرأم‪.‬‬ ‫ألولئية للشصرطة ألقضصائية ألمن‬
‫وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ألنيابة أ‪Ù‬لية‪،‬‬ ‫ب ‪-‬رج ب ‪-‬وع ‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪ ،‬أل‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫” إأصصدأر إأذن بالتفتيشس‪ ،‬أين ”‬ ‫ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أشص‪-‬خ‪-‬اصس‪ ،‬وح‪-‬جزوأ كمية‬
‫ضص‪- - -‬ب‪- - -‬ط ك‪- - -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة أخ ‪- -‬رى م ‪- -‬ن‬ ‫م ‪-‬ن أ‪ı‬درأت‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ‪ı‬درأت ب‪- - - - -‬وزن ‪ 178‬غرأم‪،‬‬ ‫“ت‪ ،‬حسصب ضص‪- -‬اب‪- -‬ط ألشص ‪-‬رط ‪-‬ة‬
‫ل‪-‬تصص‪-‬ب‪-‬ح أل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أإلج‪-‬م‪-‬الية ‪664‬‬ ‫رئ ‪-‬يسص‪-‬ي‪ ،‬أسص‪-‬ام‪-‬ة ه‪-‬ب‪-‬اشس‪ ،‬رئ‪-‬يسس‬ ‫ألتمسص ‡ثل ألنيابة ‪Ã‬حكمة ألسضتئناف لدى ›لسص قضضاء تيزي وزو‪ ،‬أمسص‪ ،‬توقيع عقوبة ‪12‬‬
‫غ ‪-‬رأم‪ ،‬م ‪-‬ع ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف مشص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫فرقة ألتدخل بالنيابة‪ ،‬بناًء على‬ ‫لربعة ألقاطن‪ ‘ Ú‬نفسص‬ ‫سضنة سضجنا نافذأ ومليو‪ Ê‬دينار غرأمة مالية‪ ،‬مع أ‪Ÿ‬صضادرة ‘ حق جميع أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬أ أ‬
‫ث‪- - -‬الث وضص‪- - -‬ب ‪- -‬ط ق ‪- -‬رصص‪ Ú‬م ‪- -‬ن‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات وأردة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬صص‪-‬ل‪-‬حة‪،‬‬ ‫أ◊ي ‘ ألعقدين ألثا‪ Ê‬وألثالث من ألعمر‪ ،‬حيث وجهت لهم جميعا جنحة حيازة وشضرأء قصضد ألبيع‬
‫أ‪ı‬درأت ألصص ‪- -‬ل ‪- -‬ب ‪- -‬ة ع ‪Ó- -‬م‪- -‬ة‬ ‫م ‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬ام أح‪-‬د أألشص‪-‬خ‪-‬اصس‬ ‫لمر بكل من أ‪Ÿ‬وقوف‪« Ú‬ك‪.‬ي» يشضغل ‘ إأطار تنصضيب «كام‪Ò‬أت» أ‪Ÿ‬رأقبة‪.‬‬ ‫للمخدرأت‪ ،‬ويتعلق أ أ‬
‫«إأكسص ‪-‬ت ‪-‬ازي»‪ ،‬وأسص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ب ‪-‬يضص‪-‬اء‬ ‫ب‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ازة ك‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن‬
‫‪fi‬ظ ‪-‬ورة م‪-‬ن ألصص‪-‬ن‪-‬ف ألسص‪-‬ادسس‬ ‫أ‪ı‬درأت «كيف معالج» قصصد‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وأج ‪-‬د ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة ف‪-‬رأر ‪Ã‬ب‪-‬ل‪-‬غ ‪35‬‬ ‫كاتيا‪.‬ع‬
‫ومبالغ مالية من ألعملة ألوطنية‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪ Ò‬مشص‪-‬روع‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ‪ 17500‬دج‬
‫ي‪-‬ق‪-‬ارب ‪ 36‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سص‪-‬نتيم‪ ،‬وبعد‬ ‫وسص ‪-‬ط م ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬رج ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج‪،‬‬ ‫مسص ‪- -‬ب ‪- -‬وق ‘ قضص ‪- -‬ي ‪- -‬ة أسص‪- -‬ت‪- -‬ه‪Ó- -‬ك‬
‫ل‪- -‬ل ‪-‬غ ‪-‬رأم أل ‪-‬وأح ‪-‬د‪ ،‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل أن ي‪Î‬أج ‪-‬ع‬
‫أسص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ف‪-‬اء أإلج‪-‬رأءأت أل‪-‬ق‪-‬انونية‪،‬‬ ‫مسصتغ‪ Ó‬مركبته أ‪ÿ‬اصصة بالنقل‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رأت أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أب ل ‪-‬رضص‪-‬ي‪-‬ع‪،‬‬
‫ويصصرح أنه أشص‪Î‬أها من عند هذأ‬ ‫ألسص‪-‬اك‪-‬ن ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة «ع‪-‬زأزڤ‪-‬ة»‪ ،‬وسص‪-‬بق‬
‫سص ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م أم‪-‬ام أ÷ه‪-‬ات‬ ‫أ◊ضص‪- -‬ري‪ ،‬ل‪- -‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى إأث ‪-‬ره ‪-‬ا‬ ‫أألخ‪ Ò‬بـ «أل ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬دي»‪ ،‬إأضص ‪-‬اف‪-‬ة إأ‪¤‬‬
‫ألقضصائية‪.‬‬ ‫إأط‪Ó‬ق –ريات وأسصعة مع وضصع‬ ‫‪Ù‬ك‪- - - -‬م‪- - - -‬ة أل‪- - - -‬درج ‪- - -‬ة أألو‪‘ ¤‬‬
‫روأي ‪-‬ة أخ ‪-‬رى م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا أن‪-‬ه أق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ا‬ ‫«عزأزڤة» وأن أدأنته بعقوبة عشصر‬
‫عامر بوڤطاية‬ ‫خطة ‪fi‬كمة‪ ،‬مكنت من توقيف‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ع أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬كل بخمسصة‬ ‫سصنوأت سصجنا نافذأ ومليو‪ Ê‬دينار‬
‫غرأمات‪ ،‬وهذأ من أجل أسصته‪Ó‬كها‬
‫توقيف شساب بحوزته ‪ 2900‬قرصض مهلوسض‬ ‫‘ بيته ‘ ظل عدم وجود زوجته‪،‬‬
‫غرأمة مالية‪ ،‬وعقوبة ثما‪ Ê‬سصنوأت‬
‫سصجنا نافذأ ونفسس ألغرأمة أ‪Ÿ‬الية‬
‫‘ «ع‪ Ú‬البيضساء» بأام البواقي!‬ ‫وأن «كمال أيفون» أتصصل به ‘ ليلة‬
‫ألوقائع وذهب وأشص‪Î‬أها من عنده‪،‬‬
‫للخباز أ‪Ÿ‬سصمى «ع‪.‬ع‪.‬أ»‪ ،‬فيما “ت‬
‫ت‪È‬ئ‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ Ú‬أآلخ‪- -‬ري‪- -‬ن «ح‪.‬أ»‬
‫أ‪Ÿ‬رأقبة بتوقيف أ‪Ÿ‬شصتبه فيه‪،‬‬ ‫أج ‪-‬هضصت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬ع ‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر‬ ‫زأع‪-‬م‪-‬ا أن‪-‬ه ‪ ⁄‬ت‪-‬ك‪-‬ن ل‪-‬دي‪-‬ه ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬يع‪،‬‬ ‫و«صس‪.‬ح»‪ ،‬بينما “ت إأدأنة بعشصرين‬
‫م ‪-‬ع ح‪-‬ج‪-‬ز ‪ 2900‬ق‪-‬رصس م‪-‬هيأاة‬ ‫ف ‪- -‬رق ‪- -‬ة أل ‪- -‬ب ‪- -‬حث وأل ‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‬ ‫وهي ألروأية ألتي “سصك بها‪ ،‬أمسس‪،‬‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬ة سص‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ م‪-‬ع إأصص‪-‬دأر أم‪-‬ر‬
‫ل ‪-‬ل‪Î‬وي ‪-‬ج م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أألن ‪-‬وأع‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬صص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشص‪-‬رطة‬ ‫‘ ‪fi‬اكمته بحضصور دفاعه‪ ،‬فيما‬ ‫ما‹ يقدر بـ ‪ 13‬مليون سصنتيم‪ ،‬وبعد‬ ‫منتصصف ألليل‪ ،‬وبعد ترصصده أسصفل‬ ‫ب‪- -‬ال‪- -‬ق ‪-‬بضس ضص ‪-‬د أ‪Ÿ‬دع ‪-‬و «صس‪.‬ك»‬
‫وأألحجام بعد تفتيشس مسصكنه‬ ‫أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ملية ترويج كمية‬ ‫أن‪- - -‬ك‪- - -‬ر ب ‪- -‬اق ‪- -‬ي أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م‪ Ú‬أ÷رم‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه أد‪ ¤‬ب‪-‬تصص‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ارة‪ ” ،‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أألول‬ ‫أ‪Ÿ‬كنى «كمال أيفون»‪ ،‬وألذي يشصار‬
‫ألكائن بحي «ألهناء» ‘ «ع‪Ú‬‬ ‫معت‪È‬ة من أألقرأصس أ‪Ÿ‬هلوسصة‬ ‫أ‪Ÿ‬نسص ‪-‬وب إأل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬مصص ‪-‬رح‪ Ú‬أن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ب ‪-‬دأي ‪-‬ة صص ‪-‬رح أن ‪-‬ه‬ ‫دأخل سصيارة مسصتأاجرة كان يقودها‪،‬‬ ‫بشصأانه إأ‪ ¤‬أنه غادر أرضس ألوطن إأ‪¤‬‬
‫أل ‪- -‬ب ‪- -‬يضص ‪- -‬اء»‪ ،‬ب‪- -‬اإلضص‪- -‬اف‪- -‬ة إأ‪¤‬‬ ‫وإأغرأق مدينة «ع‪ Ú‬ألبيضصاء»‬ ‫ك‪- -‬ان‪- -‬وأ ‘ ج‪- -‬لسص‪- -‬ة خ ‪-‬م ‪-‬ر ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬زل‬ ‫أقتنى تلك ألسصموم من عند شصخصس‬ ‫وذلك ‘ ح‪- -‬ظ‪Ò‬ة مسص‪- -‬ك ‪-‬ن ‪-‬ه أل ‪-‬وأق ‪-‬ع‬ ‫أإسصبانيا بطريقة غ‪ Ò‬شصرعية‪.‬‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م أألول‪ ،‬وأن‪-‬ه‪-‬م ‪⁄‬‬ ‫›ه ‪-‬ول ‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة «ب ‪-‬ول ‪-‬ي‪-‬م‪-‬اط» ‘‬ ‫ب‪-‬ا◊ي أ‪Ÿ‬سص‪-‬م‪-‬ى «دي‪-‬ب‪-‬و»‪ ،‬ح‪-‬يث كان‬
‫ع ‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر «‪ ‘ »BRI‬أل‪- - - - -‬وقت‬
‫مصص ‪- -‬ادرة م ‪- -‬ب ‪- -‬ل ‪- -‬غ م ‪- -‬ا‹ م ‪- -‬ن‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ه‪- -‬ل ‪-‬وسص ‪-‬ات‪ ،‬إأل أن ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‬ ‫ه ‪-‬ذأ وت ‪-‬ع ‪-‬ود وق‪-‬ائ‪-‬ع قضص‪-‬ي‪-‬ة أ◊ال‪،‬‬
‫ي ‪-‬ك ‪-‬ون ‪-‬وأ ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬م بـ «أل‪-‬ك‪-‬وك‪-‬اي‪،»Ú‬‬ ‫ب ‪-‬ج ‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬و‘ أ‪Ÿ‬رة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ال إأن‪-‬ه‬ ‫عائدأ إأليه‪ ،‬أين ضصبط ‘ حالة تلبسس‬ ‫حسصب م ‪-‬ا أسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» م ‪-‬ن‬
‫ع‪-‬ائ‪-‬دأت أل‪Î‬وي‪-‬ج أ‪Ÿ‬م‪-‬نوعات‪،‬‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ق ‪-‬رر رئ ‪-‬يسس أ÷لسص‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‬ ‫أشص‪Î‬أها ‘ حدود ألسصاعة أ◊ادية‬ ‫وب ‪-‬ح ‪-‬وزت ‪-‬ه ك ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن «أل‪-‬ك‪-‬وك‪-‬اي‪»Ú‬‬ ‫ج‪- -‬لسص‪- -‬ة أ‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ت ‪-‬اري ‪-‬خ ‪25‬‬
‫ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م أق‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اد أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م إأ‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪- - - -‬اسصب‪ ،‬ح ‪- - - -‬ال دون ذلك‪،‬‬ ‫با◊كم أألسصبوع ألقادم‪.‬‬ ‫عشص‪- -‬رة ل ‪-‬ي ‪ Ó-‬عشص ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه م ‪-‬ن‬ ‫م‪-‬ق‪-‬درة ب‪-‬عشص‪-‬ري‪-‬ن غ‪-‬رأم‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‬ ‫م ‪-‬ارسس أل‪-‬ف‪-‬ارط‪ ‘ ،‬ح‪-‬دود ألسص‪-‬اع‪-‬ة‬
‫ألفرقة‪ ،‬ليحرر له ملف جزأئي‬ ‫وه ‪- - -‬ذأ م ‪- - -‬ن خ ‪Ó- - -‬ل ح‪- - -‬ج‪- - -‬ز‬
‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا وج‪-‬هت ل‪-‬ه ت‪-‬ه‪-‬مة جنحة‬ ‫أ‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ات وت‪-‬وق‪-‬يف أ‪Ÿ‬شصتبه‬ ‫أوهمهم بإاعادة بيعه بعد أسضتدرأجهم من سضوق ألذهب‬
‫‡ارسص ‪-‬ة نشص‪-‬اط صص‪-‬ي‪-‬دل‪ Ê‬م‪-‬ن‬
‫دون رخصص‪-‬ة‪ ،‬وج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة أسص‪-‬ت‪Ò‬أد‬
‫فيه‪ .‬وحدث هذأ إأثر معلومات‬
‫أسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر أل‪-‬ف‪-‬رقة من‬ ‫اإليقاع ‪Ã‬حتال سسلب ضسحاياه ›وهرات بقيمة تتجاوز ‪ 980‬مليون ‘ وهران‬
‫بضصاعة أجنبية حسصاسصة للغشس‬ ‫عملها ألسصتخبارأتي أ‪Ÿ‬يدأ‪،Ê‬‬ ‫مصص‪-‬ال‪-‬ح ألشص‪-‬رط‪-‬ة‪ ،‬لتباشصر‬ ‫لصص‪--‬ف‪--‬ر ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أك‪ Ì‬م‪-‬ن‬ ‫›وه‪------‬رأت‪------‬ه‪------‬م ق‪-----‬ب‪-----‬ل أ أ‬ ‫لمن‬ ‫“كنت عناصصر من أ أ‬
‫ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ريب ل‪-‬غ‪-‬رضس‬ ‫وأل‪- -‬ذي ي‪- -‬ؤوك ‪-‬د وج ‪-‬ود شص ‪-‬اب ‘‬ ‫–ري‪---‬ات وأسص‪--‬ع‪--‬ة‪ ،‬أفضصت‬ ‫‪ 983‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬بعد‬ ‫ألسصتي‪Ó‬ء عليها‪.‬‬ ‫لول ‘ وهرأن‬ ‫أ◊ضصري أ أ‬
‫‪Œ‬اري م‪- -‬ن دون سص‪- -‬ن ‪-‬د إأث ‪-‬ب ‪-‬ات‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ي‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن‬ ‫إأ‪– ¤‬ديد مكان توأجده‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪---‬ه‪--‬م ‘ قضص‪--‬ي‪--‬ة أ◊ال إأقناعهم بإاعادة بيعه بثمن‬ ‫لطاحة ‪Ã‬حتال كان‬ ‫من أ إ‬
‫شص‪-‬خصس مشص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وسصيقدم‬ ‫وترويج أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية بأاحد‬ ‫وب‪----‬ع‪----‬د خ‪----‬ط‪---‬ة ‪fi‬ك‪---‬م‪---‬ة‬ ‫ألبالغ من ألعمر ‪ 49‬سصنة‪ ،‬م‪-‬رب‪-‬ح‪ .‬وه‪-‬ي أل‪-‬عملية ألتي‬ ‫يسصتدرج ضصحاياه من سصوق‬
‫أم ‪-‬ام أ÷ه ‪-‬ات أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دى‬ ‫أح‪-‬ي‪-‬اء م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة «ع‪ Ú‬أل‪-‬بيضصاء»‪،‬‬ ‫لي‪--‬ق‪-‬اع ب‪-‬ه‬
‫أل‪--‬ت‪--‬ن‪--‬ف‪--‬ي‪--‬ذ‪ ” ،‬أ إ‬ ‫“كن من سصلب ‪ 11‬ضصحية “ت ب‪---‬ن‪---‬اًء ع‪---‬ل‪--‬ى شص‪--‬ك‪--‬وى‬ ‫ألذهب با‪Ÿ‬دينة أ÷ديدة‬
‫‪fi‬كمة «ع‪ Ú‬ألبيضصاء» للنظر‬ ‫وم ‪-‬ن ث ‪-‬م ‪-‬ة أن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬قت ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وتوقيفه‪ .‬سص‪.‬كر‪Á‬ة‬ ‫›وه‪----‬رأت م‪---‬ن أ‪Ÿ‬ع‪---‬دن أودع‪---‬ه‪---‬ا ألضص‪--‬ح‪--‬اي‪--‬ا ل‪--‬دى‬ ‫ب‪------‬ادع‪------‬اء إأع‪------‬ادة ب‪-----‬ي‪-----‬ع‬
‫‘ ألتهم أ‪Ÿ‬وجهة إأليه‪.‬‬ ‫أل‪- -‬ب‪- -‬حث وأل‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري م ‪-‬ن أج ‪-‬ل‬ ‫‘ عمليت‪ Ú‬متفرقت‪Ú‬‬
‫بوجمعة‪.‬ع‬ ‫أل ‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ل ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫درك «بن جراح» ‘ ڤا‪Ÿ‬ة يطيح بشسخصض اقتحم‬ ‫حجز ‪ 726‬وحدة خمر وتوقيف مرّوجيها ‘ ع‪ Ú‬الدفلى‬
‫منزل وحاول قتل شساب‬ ‫ألأحياء ألشصعبية ‘ أ‪Ÿ‬نطقة بغرضس ترويجها‬
‫لح‪-‬ق‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ط‪-‬لب ألأم‪-‬ر أإع‪-‬دأد خ‪-‬ط‪-‬ة أم‪-‬نية‬
‫“ك ‪-‬نت مصص ‪-‬ال ‪-‬ح ألأم‪-‬ن أ◊ضص‪-‬ري أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي ‘ ألثانية فقد ” ألقبضس فيها على شصخصس يبلغ‬
‫«سصيدي ‪ÿ‬ضصر» بولية ع‪ Ú‬ألدفلى‪ ‘ ،‬عملية من ألعمر ‪ 39‬سصنة‪ ،‬ينحدر من منطقة «سصيدي‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رأر‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ” أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور على‬ ‫‚ح أف‪-‬رأد أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة أإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪fi‬كمة‪ ،‬أتبعت بتفتيشس أ‪Ÿ‬سصكن‪ ،‬بحر ألأسصبوع‬ ‫ت ‪-‬ع‪ّ-‬د أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع‪-‬ه‪-‬ا ‘ ظ‪-‬رف أسص‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬م‪-‬ن ‪ÿ‬ضص ‪- -‬ر»‪ ،‬ك ‪- -‬ان بصص ‪- -‬دد ت ‪- -‬روي ‪- -‬ج ك ‪- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة م‪- -‬ن‬
‫ألضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪19‬‬ ‫للدرك ألوطني ‘ «بن جرأح»‬ ‫أ‪Ÿ‬اضص ‪-‬ي‪ ،‬ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسص ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ن ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪،‬‬ ‫ح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أ‪Ÿ‬شص‪-‬روب‪-‬ات أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ية‪ ،‬حيث أ‪Ÿ‬شصروبات ألكحولية‪ ،‬وألتي تقدر بـ ‪ 276‬وحدة‬
‫سص‪- -‬ن ‪-‬ة‪ ،‬سص ‪-‬اق ‪-‬ط ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى أألرضس‬ ‫ب ‪- -‬ولي‪- -‬ة ڤ‪- -‬ا‪Ÿ‬ة‪ ‘ ،‬أإلط‪- -‬اح‪- -‬ة‬ ‫أسصفرت عن توقيفه مع حجز كمية أ‪Ÿ‬شصروبات‬ ‫“كنوأ ‘ ألعملية ألأو‪ ¤‬من حجز كمية معت‪È‬ة خمر من ‪fl‬تلف ألأنوأع‪ .‬توقيف أ‪Ÿ‬تهم ” بعد‬
‫وينزف بالدماء من فكه أأليسصر‬ ‫بشص ‪-‬خصس ي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن أل ‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪30‬‬ ‫ألكحولية أ‪Ÿ‬ذكورة‪ ،‬حيث ” تقد‪ Ë‬أ‪Ÿ‬تهم‪Ú‬‬ ‫قدرت بـ ‪ 450‬وحدة خمر‪ ،‬وألتي كانت بحوزة أ◊صص ‪-‬ول ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ب ‪-‬نشص‪-‬اط‪-‬ه‬
‫أمام أ÷هة ألقضصائية أ‪ı‬تصصة‪ ،‬ألتي خصصتهما‬ ‫مروجها ألبالغ من ألعمر ‪ 23‬سصنة‪ ‘ ،‬أطرأف ألإج ‪-‬رأم ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‘ ت ‪-‬خ ‪-‬زي‪-‬ن أ‪Ÿ‬شص‪-‬روب‪-‬ات‬
‫وم ‪- -‬ؤوخ ‪- -‬رة رأسص ‪- -‬ه‪ ،‬ك ‪- -‬م‪- -‬ا “ت‬ ‫سصنة‪ ،‬مشصتبه فيه ‪Ã‬حاولته قتل‬ ‫أمينة‪.‬ر‬ ‫باأمر أإيدأع‪.‬‬ ‫غابة حي «أ‪Ÿ‬رقب» بع‪ Ú‬ألدفلى‪ ،‬أما ألعملية أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ق‪-‬ر مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه أل‪-‬ع‪-‬ائلي ألوأقع باأحد‬
‫مشص‪-‬اه‪-‬دة شص‪-‬خصس ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬يده‬ ‫شص ‪-‬خصس آأخ ‪-‬ر وأن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اك ح‪-‬رم‪-‬ة‬
‫أسص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬يضصاء ‪fi‬اول ألفرأر‪،‬‬
‫قبل أن تتمكن عناصصر ألفرقة‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬زل ب ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ب‪-‬ن ج‪-‬رأح» ‘‬
‫ولية ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬وهي ألعملية ألتي‬
‫درك «البو‪ ‘ »Ê‬عنابة يطيح ‪Ã‬رّوج مهلوسسات ويحجز ‪ 658‬قرصض «بريغابال‪»Ú‬‬
‫م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه وأق‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اده إأ‪ ¤‬مقر‬ ‫جاءت بعد تلقي أفرأد ألفرقة‬ ‫سصنة‪ ،‬أين ع‪ Ì‬بدأخل أ‪Ÿ‬نزل على‬ ‫دوري ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ع ‪-‬ن ‪-‬اصص‪-‬ر أل‪-‬درك‬ ‫أ÷ر‪Á‬ة ب‪- -‬ك‪- -‬ل أن‪- -‬وأع‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬م‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ا‬ ‫‚حت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬ق‪- -‬وأت أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة‬
‫ألفرقة ‪Ÿ‬وأصصلة ألتحقيق‪ ،‬أين‬ ‫أإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ني ‘‬ ‫كمية ‪ 658‬قرصس مهلوسس من نوع‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪ Ú‬للفرقة أإلقليمية‬ ‫‪Ó‬ق‪- -‬رأصس‬ ‫م ‪- -‬ك ‪- -‬اف ‪- -‬ح ‪- -‬ة أل‪Î‬وي‪- -‬ج ل‪ - -‬أ‬ ‫أإلق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬درك أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘‬
‫ك ‪ّ-‬ون ضص ‪-‬ده م ‪-‬ل ‪-‬ف قضص‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬ن‬ ‫«بن جرأح»‪ ،‬مكا‪Ÿ‬ة هاتفية من‬ ‫‘‘بريغابال‪ 300 »Ú‬ملغ‪ ،‬كانت ‪fl‬بأاة‬ ‫‘ «ألبو‪ ،»Ê‬مدعم‪ Ú‬بعناصصر فرقة‬ ‫أ‪Ÿ‬هلوسصة وأ‪Ÿ‬تاجرة فيها بطريقة‬ ‫«أل ‪-‬ب ‪-‬و‪ »Ê‬ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ‘ ،‬أل‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة ‪fi‬اول‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬تل وأنتهاك‬ ‫طرف أحد أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬مفادها‬ ‫بإاحكام دأخل خزأنة ‘ غرفة نومه‪،‬‬ ‫أألمن وألتحري‪ ،‬و” ألتنقل للمكان‬ ‫غ‪ Ò‬شص ‪- -‬رع ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬وع ‪- -‬ل‪- -‬ى إأث‪- -‬ر ورود‬ ‫شصخصس متورط ‘ ترويج أ‪Ÿ‬ؤوثرأت‬
‫حرمة منزل‪ ،‬مع حمل أسصلحة‬ ‫وقوع شصجار باألسصلحة ألبيضصاء‬ ‫وعلى ألفور ” توقيفه وأقتياده إأ‪¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شصبوه ألذي يسصتغله هذأ أألخ‪Ò‬‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫ألعقلية وأ‪Ÿ‬هلوسصات وسصط ‪fl‬تلف‬
‫ب ‪-‬يضص ‪-‬اء م‪-‬ن دون م‪È‬ر شص‪-‬رع‪-‬ي‪،‬‬ ‫وسصط بلدية «بن جرأح»‪ ،‬على‬ ‫مقر ألفرقة ‪Ÿ‬وأصصلة ألتحقيق معه‬ ‫لل‪Î‬ويج للمؤوثرأت ألعقلية‪ ،‬حيث ”‬ ‫أإلق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬درك أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘‬ ‫أح ‪-‬ي ‪-‬اء ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة «أل‪-‬ب‪-‬و‪ ،»Ê‬م‪-‬ع ح‪-‬ج‪-‬ز‬
‫وألسصماع ألقوأله‪ ،‬ومن أ‪Ÿ‬رتقب أن‬ ‫أت ‪-‬خ ‪-‬اذ ك ‪-‬اف ‪-‬ة أإلج ‪-‬رأءأت أألم ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫«أل ‪-‬ب ‪-‬و‪ ،»Ê‬م ‪-‬ف ‪-‬اده‪-‬ا وج‪-‬ود شص‪-‬خصس‬ ‫كمية تفوق ‪ 658‬قرصس مهلوسس من‬
‫ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل ت ‪- -‬ق ‪- -‬د‪Á‬ه أم‪- -‬ام وك‪- -‬ي‪- -‬ل‬ ‫ألفور ” تشصكيل دورية وألتنقل‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي أم‪-‬ام أ÷ه‪-‬ات‬ ‫وأل ‪-‬ق ‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة أل‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬وزي‪-‬ع‬ ‫ي ‪-‬ق‪-‬وم ب‪Î‬وي‪-‬ج أألق‪-‬رأصس أ‪Ÿ‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ة‬ ‫نوع ‘‘بريغابال‪ 300 »Ú‬ملغ‪.‬‬
‫أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ڤا‪Ÿ‬ة‪،‬‬ ‫إأ‪ ¤‬ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬وعند وصصول‬ ‫أل‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ‪ı‬تصص‪-‬ة إأق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا فور‬ ‫أألف‪- - -‬رأد ب ‪- -‬الشص ‪- -‬ك ‪- -‬ل أل ‪Ó- -‬زم‪“ ،‬ت‬ ‫‪Ã‬ن‪- -‬زل ‪-‬ه أل ‪-‬وأق ‪-‬ع ب ‪-‬ح ‪-‬ي «أول م ‪-‬اي»‬ ‫وأوضص ‪- -‬حت مصص ‪- -‬ال ‪- -‬ح أ‪Û‬م‪- -‬وع‪- -‬ة‬
‫ألذي أحاله على جلسصة أ‪Ÿ‬ثول‬ ‫أف‪- - - - - -‬رأد أل‪- - - - - -‬دوري ‪- - - - -‬ة‪“ ،‬ت‬ ‫ألنتهاء من ألتحقيق‪.‬‬ ‫م ‪-‬ب ‪-‬اشص ‪-‬رة ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس م‪-‬ن‪-‬زل‬ ‫ب‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬ة «أل ‪-‬ب ‪-‬و‪ ،»Ê‬وأ‪Ÿ‬ع ‪-‬روف ‪-‬ة بـ‬ ‫أإلقليمية للدرك ألوطني ‘ عنابة لـ‬
‫أل‪- - -‬ف‪- - -‬وري‪ ،‬أي‪- - -‬ن ” إأي‪- - -‬دأع ‪- -‬ه‬ ‫مشص‪- - -‬اه‪- - -‬دت‪- - -‬ه ‪- -‬م م ‪- -‬ن ط ‪- -‬رف‬ ‫طه بن سضيدهم‬ ‫أ‪Ÿ‬سصمى «ب‪.‬ع»‪ ،‬ألبالغ من ألعمر ‪38‬‬ ‫«ألتيسصيا»‪ ،‬أين ” على ألفور تشصكيل‬ ‫«أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أن ‪-‬ه ‘ إأط ‪-‬ار م ‪-‬ك ‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة‬
‫مسضعود مرأبط‬ ‫أ◊بسس‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تشص ‪- - -‬اج ‪- - -‬ري‪- - -‬ن‪ ،‬أي‪- - -‬ن لذوأ‬
‫الشسرطة –جز أاك‪ Ì‬من ‪ 1750‬قرصض «صساروخ» ‘ تيسسمسسيلت‬
‫مواطنون يلقون القبضض على لصض ‘ السسوق‬ ‫وت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م أم‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة وب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬هم ‪1200‬‬ ‫أ◊ضصري‪ .‬وحسصب أ‪Ÿ‬صص ‪-‬در أل‪-‬ذي‬ ‫“ك‪- - -‬نت‪ ،‬أمسس‪ ،‬ف‪- - -‬رق‪- - -‬ة أل‪- - -‬ب ‪- -‬حث‬
‫األسسبوعية با÷لفة‬ ‫ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ت ‪-‬يسص‪-‬مسص‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬وأل‪-‬ذي‬
‫أودع ‪-‬ه ‪-‬م أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‪ .‬وتأاتي‬
‫م‪-‬ؤوث‪-‬ر ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ن ن‪-‬وع «ب‪-‬ري‪-‬غابال‪،»Ú‬‬
‫وبعد ألتنسصيق مع ألنيابة أ‪ı‬تصصة‬
‫أورد أ‪ Èÿ‬لـ «أل ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إان ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ Ú‬ج‪- -‬اءت ب‪- -‬ع‪- -‬د‬
‫وأل‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل ب ‪-‬ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة أل ‪-‬ولئ ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ل ‪-‬لشص ‪-‬رط ‪-‬ة أل ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬أام ‪-‬ن ولي‪-‬ة‬
‫“كن‪ ،‬صصبيحة أمسس أإلثن‪ ‘ ،Ú‬حدود ألسصاعة ألثامنة و‪ 50‬دقيقة‪،‬‬ ‫هذه ألعملية ألثانية ‘ ظرف أقل من‬ ‫إأقليميا‪ ” ،‬تفتيشس أ‪Ÿ‬سصكن ألعائلي‬ ‫أسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات أول‪-‬ي‪-‬ة أسصتقتها‬ ‫ت ‪-‬يسص‪-‬مسص‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬م‪-‬ن أإلط‪-‬اح‪-‬ة بشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬
‫›م ‪-‬وع ‪-‬ة م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬تسص ‪-‬وق‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ‪fi‬ي‪-‬ط ب‪-‬ي‪-‬ع أ‪ÿ‬ضص‪-‬ر ‘‬ ‫أسصبوع‪ ،‬بعد ألعملية أألو‪ ¤‬ألتي ”‬ ‫للمتورط‪ Ú‬ألث‪Ó‬ثة‪ ،‬حيث ” ألعثور‬ ‫عناصصر ألشصرطة‪ ،‬تفيد بتوأجد ث‪Ó‬ثة‬ ‫إأج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون من ث‪Ó‬ثة‬
‫ألسصوق أألسصبوعي ‪Ã‬دينة أ÷لفة‪ ،‬ألذي تقام فعالياته كل صصبيحة‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ج‪-‬ز ‪ 401‬ق‪-‬رصس م‪-‬ه‪-‬لوسس‪،‬‬ ‫دأخ‪- -‬ل أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ك ‪-‬ن ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪ 555‬قرصس‬ ‫أشصخاصس يقومون ب‪Î‬ويج أ‪Ÿ‬ؤوثرأت‬ ‫أشص‪- -‬خ‪- -‬اصس‪ ،‬ت‪- -‬رأوح أع‪- -‬م‪- -‬اره ‪-‬م ب‪Ú‬‬
‫ي‪-‬وم إأث‪-‬ن‪ ،Ú‬م‪-‬ن إأل‪-‬ق‪-‬اء أل‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ى لصس ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 27‬سصنة‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬در أل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أإلج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة بـ ‪2155‬‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬ل‪-‬وسس‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا إأ‚از م‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ألعقلية ‘ ألوسصط أ◊ضصري‪ ،‬وبعد‬ ‫ألعشصرينات وألث‪Ó‬ثينات‪fl ،‬تصصة ‘‬
‫مسصبوق قضصائيا‪ ،‬بعد نشصله مبلغ ‪ 12‬مليون سصنتيم من جيب أحد‬ ‫أحمد زأفر‬ ‫قرصس مهلوسس‪.‬‬ ‫قضص‪- -‬ائ‪- -‬ي ضص‪- -‬د أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ Ú‬أل ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة‬ ‫وضصع خطة أمنية ‪fi‬كمة‪ ” ،‬توقيف‬ ‫ت‪-‬روي‪-‬ج أ‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رأت أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬الوسصط‬
‫أ‪Ÿ‬تسص‪-‬وق‪ Ú‬ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال شص‪-‬ف‪-‬رة ح‪Ó-‬ق‪-‬ة ‘ “زي‪-‬ق جيب‬
‫ألضصحية ألبالغ من ألعمر ‪ 62‬سصنة‪ ،‬حيث أمتدت إأ‪ ¤‬جرحه على‬
‫مسصتوى أ÷هة أليمنى من ألصصدر‪ ،‬وألذي أسصتنجد ‪Ã‬ن كانوأ حوله‪،‬‬
‫إايداع سسارقي الدراجات النارية ‘ زرالدة ا◊بسض ا‪Ÿ‬ؤوقت‬
‫أمر قاضضي ‪fi‬كمة أ÷نح ‘ ألشضرأڤة غربي ألعاصضمة‪ ،‬بإايدأع أفرأد شضبكة إأجرأمية متكونة من ث‪Ó‬ثة أشضخاصص‪ ،‬رهن أ◊بسص أ‪Ÿ‬ؤوقت با‪Ÿ‬ؤوسضسضة ألعقابية ‘‬
‫ألذين حاصصروه من كل جهة‪ ،‬حيث ” إألقاء ألقبضس عليه وبحوزته‬ ‫ألقليعة‪ ،‬بعد قيامهم بسضرقة درأجات نارية من موأطن‪ Ú‬بوأسضطة أسضلحة بيضضاء بزرألدة‪ .‬حيثيات قضضية أ◊ال أنطلقت بناء على شضكوى ” رفعها من قبل‬
‫أ‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ أ‪Ÿ‬سص‪-‬روق و ‪ 3‬ه‪-‬وأت‪-‬ف ن‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة ع‪-‬ادي‪-‬ة م‪-‬ن دون شص‪-‬رأئ‪-‬ح‪ ،‬أي‪-‬ن‬ ‫◊جم ألكب‪ Ò‬و«سضينيال»‪ ،‬متبوع‬ ‫لمن‪ ،‬مفادها تعرضضهم للسضرقة بوأسضطة أسضلحة بيضضاء ‪fi‬ظورة‪ ،‬وهي بندقية صضيد‪ ،‬سضك‪ Ú‬من أ ً‬ ‫شضخصض‪ Ú‬لدى ذأت مصضالح أ أ‬
‫ّ‬
‫أشصبعوه لكمات قبل تسصليمه إأ‪ ¤‬مصصالح أألمن أ‪ı‬تصصة‪ ،‬حيث‬ ‫ّ‬
‫لولية وأ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬تحصضل عليها‪ ،‬ألتي أفضضت إأ‪ ¤‬ضضبط إأحدى ألدرأجات ألنارية أ‪Ÿ‬سضروقة‬
‫بسضرقة درأجاتهما ألنارية بأاحد أحياء زرألدة‪ .‬وبعد ألتحّريات أ أ‬
‫لمن‪ ” ،‬توقيف ث‪Ó‬ثة‬ ‫لشضخاصص‪ ،‬بعد توقيفه وأسضتجوأبه‪ ،‬أع‪Î‬ف بهوّية مق‪ ‘Î‬فعل ألسضرقة‪ ،‬وبعد وضضع خطّة ‪fi‬كمة من قبل مصضالح أ أ‬ ‫بحوزة أحد أ أ‬
‫أكدت مصصادر «ألنهار» بأان أللصس معتاد أإلجرأم ينحدر من مدينة‬ ‫لضضافة إأ‪ ¤‬سضيف من أ◊جم ألكب‪ ،Ò‬وكيسص‬ ‫أشضخاصص مشضتبه فيهم ببناية خاصضة ‪Ã‬حول كهربائي‪ ،‬مع ضضبط وحجز بندقية صضيد بحري مزودة برمح‪ ،‬با إ‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫«ع‪ Ú‬ألذهب» جنوب ولية أألغوأط‪.‬‬ ‫ن‪.‬سص‬ ‫ب‪Ó‬سضتيكي به مسضحوق أبيضص ‪ı‬در «ألكوكاي‪ »Ú‬وقطعة ‪ّfl‬درأت‪ ‘ ،‬أنتظار ما سضيكشضف عنه ألتحقيق لحقا ‘ هذه ألقضضية‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬سسبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 23‬صسفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫ألح ـدث‬
‫أمطار تغرق أحي ـ ـ ـ ـاءً وموأطنون يلقون أللوم‬ ‫بسسبب خ‪Ó‬فات حول النتخابات النقابية‬
‫على ألسشلطات أ‪Ù‬لية ‘ أ‪Ÿ‬سشيلة‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬رأر ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬شس‪-‬اه‪-‬د سس‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ا م‪-‬ع‬
‫ب ‪-‬دأي ‪-‬ة ه ‪-‬ط ‪-‬ول أم ‪-‬ط ‪-‬ار أ‪ÿ‬ري ‪-‬ف‪،‬‬
‫وت ‪-‬دأول صس ‪-‬وره ‪-‬ا أل ‪-‬ك ‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن روأد‬
‫تسسببت أألمطار أ‪Ÿ‬تهاطلة بغزأرة‪،‬‬
‫خ‪Ó-‬ل ‪ 24‬سس‪-‬اع‪-‬ة أ‪Ÿ‬اضس‪-‬ية‪ ،‬بولية‬
‫أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ي‪- -‬ل ‪-‬ة‪ ‘ ،‬أنسس ‪-‬دأد ب ‪-‬ال ‪-‬وع ‪-‬ات‬
‫أ‪Ÿ‬دير ألع ـ ـام لديوأن أألرصشاد أ÷وية‬
‫موأقع ألتوأصسل ألجتماعي‪ ،‬حيث‬
‫غ‪-‬م‪-‬رت أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه أن‪-‬ف‪-‬اًق‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى شس‪-‬ب‪-‬كة‬
‫أل ‪- -‬ط‪- -‬رق‪- -‬ات‪ ،‬ومسس‪- -‬اك‪- -‬ن و‪Ófi‬ت‬
‫‪Œ‬ارية ‘ عدد من أألحياء‪ ،‬مثلما‬
‫وج ‪- -‬د أل ‪- -‬ع ‪- -‬دي ‪- -‬د م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪Ú‬‬
‫تصسريف أ‪Ÿ‬ياه‪‡ ،‬ا أدى إأ‪ ¤‬غلق‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن أل ‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات وأألح‪-‬ي‪-‬اء‬
‫وسس ‪-‬ط م ‪-‬دي ‪-‬ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أن‬
‫أألمطار ألتي تسساقطت تسسببت ‘‬
‫أنسس‪- -‬دأد ب ‪-‬ال ‪-‬وع ‪-‬ات صس ‪-‬رف أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬
‫‘ ألدأر ألبيضشاء مهـ ـدد با◊بسص!‬
‫أن‪- -‬فسس‪- -‬ه‪- -‬م ع ‪-‬ال ‪-‬ق‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ارع ‪-‬ة‬ ‫ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ق ‪-‬وت ‪-‬ه ‪-‬ا وك‪Ì‬ة سس ‪-‬ي‪-‬ول‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫‪Ó‬رصساد ا÷وية بالدار البيضساء‪ ،‬شسرق‬ ‫بعد سسلسسلة خ‪Ó‬فات شسخصسية وأاخرى مهنية‪ ،‬حول ال‪Î‬شسح ل‪Ó‬نتخابات النقابية ‘ الديوان الوطني ل أ‬
‫أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق بسس ‪-‬ي‪-‬ارأت‪-‬ه‪-‬م ‪fi‬اصس‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫إأضس‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ك‪-‬ميات كب‪Ò‬ة‬ ‫لمر با‪Ÿ‬دعو «إا‪.‬ابراهيم»‪Ÿ ،‬تابعته بتهمة الوشساية الكاذبة إاثر شسكوى‬
‫العاصسمة‪ ،‬تورط ا‪Ÿ‬دير العام لذات الديوان ‘ قضسية جزائية‪ ،‬ويتعلق ا أ‬
‫با‪Ÿ‬ياه وهم يحاولون ألوصسول إأ‪¤‬‬ ‫من أألتربة‪ ،‬وهو ما أدى إأ‪ ¤‬إأغرأق‬ ‫لخ‪ÿ Ò‬صسمه «الضسحية» جرم‬ ‫رسّسمها ضسده موظف «تقني» ‘ الديوان ا‪Ÿ‬دعو «صص‪.‬بوع‪Ó‬م»‪ ،‬متهما إاياه بالوشساية الكاذبة‪ ،‬بعدما نسسب هذا ا أ‬
‫التزوير طالت وثيقة إادارية كانت ‪fi‬ل –قيق ‪Ã‬حكمة ا◊ال‪ ،‬قبل أان يفصسل فيها قاضسي التحقيق بوجه ل متابعة ‘ حق الضسحية ا◊الية‪.‬‬
‫منازلهم‪.‬‬ ‫ع ‪-‬دد م ‪-‬ن أألح ‪-‬ي ‪-‬اء ‘ أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اة ب ‪-‬ع‪-‬د‬
‫مصسـ ـالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية كانت ‘‬ ‫أرت‪-‬ف‪-‬اع م‪-‬نسس‪-‬وب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غرأر حي‬ ‫ياسسمينة دهيمي‬
‫أ‪Ÿ‬وع‪- - -‬د وق‪- - -‬امت ب ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ات‬ ‫«ألقطب أ◊ضسري أ÷ديد» وحي‬
‫أسس ‪-‬ت ‪-‬ط ‪Ó-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط ألسس‪-‬ودأء‬ ‫«‪ 800‬مسس ‪-‬ك‪-‬ن» و«‪ 1000‬مسسكن»‪،‬‬ ‫وكشس ‪-‬فت ›ري‪-‬ات أ‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ث‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫–سس ‪- -‬ب ‪- -‬ا ألي ط ‪- -‬ارئ‪ ،‬ك ‪- -‬م‪- -‬ا دعت‬ ‫وأل ‪-‬ق ‪-‬ى أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن ‪-‬ون ب ‪-‬ال ‪-‬ل ‪-‬وم ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪Ó‬رصس‪-‬اد أ÷وي‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬دأر‬ ‫أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪ -‬أ‬
‫مصس‪- - -‬ال‪- - -‬ح أ◊م‪- - -‬اي‪- - -‬ة أ‪Ÿ‬دن ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪،‬‬ ‫ألسسلطات أ‪Ù‬لية وأتهموهم بعدم‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬يضس ‪-‬اء «إأ‪.‬أب ‪-‬رأه ‪-‬ي ‪-‬م»‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م غ‪ Ò‬م‪-‬وق‪-‬وف‬
‫م‪-‬وأط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬رف‪-‬ع درجة أ◊يطة‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أل‪-‬كافية للبالوعات‪ ،‬مثلما‬ ‫لسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت‪-‬ه م‪-‬ن إأج‪-‬رأءأت ألسس‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء أ‪Ÿ‬باشسر‬
‫وأ◊ذر ‘ م‪- -‬ث‪- -‬ل ه‪- -‬ذه أل‪- -‬ظ‪- -‬روف‬ ‫ك ‪- -‬انت ‪Œ‬ري أل‪- -‬ع‪- -‬ادة ‘ ألسس‪- -‬اب‪- -‬ق‬ ‫م ‪-‬ن ط ‪-‬رف أ‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬إان ه‪-‬ذأ أألخ‪ Ò‬ت‪-‬ورط‬
‫أ‪Ÿ‬ناخية‪.‬‬ ‫أسستعدأدأ ألمطار أ‪ÿ‬ريف أألو‪،¤‬‬ ‫ج‪-‬زأئ‪-‬ي‪-‬ا‪ ‘ ،‬أع‪-‬ق‪-‬اب شس‪-‬ك‪-‬وى ت‪-‬ق‪-‬دم ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬وظ‪-‬ف‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫‡ا أدى‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى ح‪- -‬د ق ‪-‬ول ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫بذأت ألديوأن «صس‪.‬بوغ‪Ó‬م»‪ ،‬يشسغل ‘ ألقسسم‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ذ ‪ 30‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا فصس‪-‬ل‬
‫أمن «ألبو‪ »Ê‬يطيح بأافرأد عصشابة أحياء زرعت‬ ‫ق‪-‬اضس‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق عام ‪ ‘ 2017‬قضس‪-‬ي‪-‬ة رف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ضسده ديوأن أألرصساد أ÷وية تتعلق بوأقعة تزوير‬
‫ألرعب وسشط سشكان عنابة‬ ‫ط‪-‬الت وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة إأدأري‪-‬ة «إأج‪-‬ازة»‪ ،‬أسس‪-‬ت‪-‬غلها أ‪Ÿ‬تهم‬
‫خ ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ألن ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬اب ‪-‬ات أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أي‪-‬ن ق‪-‬ام‬
‫‘ سست قضس‪- - -‬اي‪- - -‬ا‪ ،‬م‪- - -‬ن‪- - -‬ه ‪- -‬ا ح ‪- -‬ي ‪- -‬ازة‬ ‫أط ‪- - -‬احت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬ق ‪- - -‬وأت أألم‪- - -‬ن‬ ‫بالتصسرف فيها بإاضسافة عنوأن ثاٍن ‪Ù‬ل شسغله‪،‬‬
‫أ‪ı‬درأت وأ‪Ÿ‬ؤوث ‪- -‬رأت أل ‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪،‬‬ ‫أ◊ضسري أألول بأامن دأئرة «ألباردة»‬ ‫بعد منعه من حق أل‪Î‬شسح‪ ،‬وهي ألقضسية ألتي‬
‫أن ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ال إأسس ‪-‬م أل ‪-‬غ‪ Ò‬ب ‪-‬اإلدلء ب‪-‬أاق‪-‬وأل‬ ‫‘ عنابة‪ ،‬بثمانية ›رم‪ Ú‬متورط‪Ú‬‬ ‫فصس‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬قسس‪-‬م ألج‪-‬ت‪-‬ماعي «ألسستعجا‹»‬
‫ك ‪-‬اذب ‪-‬ة‪ ،‬ألسس ‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬ألسس‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ا‪ÿ‬ط‪-‬ف‪،‬‬ ‫‘ أل ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أل‪-‬قضس‪-‬اي‪-‬ا أإلج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫لصسالح ألضسحية أ◊الية‪ ،‬أين صسدر حكم بإالغاء‬
‫وشس ‪- - -‬خصس‪ Ú‬آأخ ‪- - -‬ري ‪- - -‬ن ‪fi‬ل ب ‪- - -‬حث‪،‬‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أن‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال ه‪-‬وي‪-‬ة أشس‪-‬خ‪-‬اصس‬ ‫‪Ó‬رصساد أ÷وية إأعادة أ‪Ÿ‬دير هو من مارسس عليه ضسغوطات مهنية‪،‬‬ ‫رفضس ألديوأن ألوطني ل أ‬ ‫ألنتخابات‪ ،‬مع منحه حق أل‪Î‬شسح‪.‬‬
‫وشس ‪-‬خصس‪ Ú‬مشس ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ قضس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫آأخ ‪-‬ري ‪-‬ن‪ ،‬وألسس ‪-‬رق ‪-‬ة وألع ‪-‬ت ‪-‬دأء ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫إأدم ‪-‬اج ألضس ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أ◊ال‪-‬ي‪-‬ة «ب‪-‬وع‪Ó-‬م» ‘ م‪-‬نصسب بسس‪- -‬بب خ‪Ó- -‬ف‪- -‬ات سس ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة ح ‪-‬ول ح ‪-‬ق أل‪Î‬شس ‪-‬ح‬ ‫وألن أ◊ك ‪-‬م أل‪-‬ذي أصس‪-‬دره أل‪-‬قسس‪-‬م ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‬
‫ح ‪-‬م ‪-‬ل سس ‪Ó-‬ح أب‪-‬يضس ‪fi‬ظ‪-‬ور م‪-‬ن دون‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬باألسسلحة ألبيضساء‪.‬‬ ‫عمله‪ ،‬بسسبب دعاٍو قضسائية مرفوعة ‘ ألقسسم ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وألن أل‪-‬ع‪-‬دأل‪-‬ة أنصس‪-‬ف‪-‬ته‬ ‫لصس‪-‬ال‪-‬ح ألضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬رف‪-‬ع دي‪-‬وأن أألرصس‪-‬اد أ÷وية‪،‬‬
‫م‪È‬ر شسرعي‪ ،‬إأضسافة إأ‪ ¤‬توقيف ث‪Ó‬ثة‬ ‫وأوضسحت مصسالح أمن ولية عنابة لـ‬ ‫أ‪Ÿ‬مثلة بشسخصس مسس‪Ò‬ها أ‪Ÿ‬دعو «إأ‪.‬أبرأهيم»‬
‫أشس ‪-‬خ ‪-‬اصس مشس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪-‬م ‘ قضس‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫ألجتماعي‪ ،‬أو إأفادته بوثائقه أ‪Ÿ‬هنية إليدأع وأل‪-‬غت ألن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي أقصس‪-‬ي منها‪ ،‬ومنحته‬
‫«أل‪- - -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ار»‪ ،‬أن ‪- -‬ه ‘ إأط ‪- -‬ار ‪fi‬ارب ‪- -‬ة‬
‫ملف ألتقاعد‪ ،‬تقدم بشسكوى يتهم فيها أ‪Ÿ‬دير حق أل‪Î‬شسح‪ ،‬رأح يشسّوه سسمعته منسسبا له جرم‬ ‫شس ‪-‬ك ‪-‬وى مصس ‪-‬ح ‪-‬وب ‪-‬ة ب‪-‬ادع‪-‬اء م‪-‬د‪ Ê‬أم‪-‬ام ق‪-‬اضس‪-‬ي‬
‫ح‪- - -‬ي‪- - -‬ازة أ‪ı‬درأت‪ ،‬ك‪- - -‬م ‪- -‬ا “ك ‪- -‬نت‬ ‫أ÷ر‪Á‬ة أ◊ضس‪- - -‬ري ‪- -‬ة‪‚ ،‬حت ق ‪- -‬وأت‬ ‫ألتحقيق ‪Ù‬كمة أ◊ال‪ ،‬تتعلق بتهمة ألتزوير‬
‫أ‪Ÿ‬صسلحة من حجز كميات معت‪È‬ة من‬ ‫‪Ó‬من أ◊ضسري أألول بأامن‬ ‫ألشسرطة ل أ‬ ‫ألعام «إأ‪.‬أبرأهيم» بالوشساية ألكاذبة‪ ،‬هذأ أألخ‪ Ò‬أل ‪-‬ت ‪-‬زوي‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬يضس‪-‬ي‪-‬ف ألضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أن أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أ◊ا‹‬
‫أ‪ı‬درأت وأ‪Ÿ‬ؤوث ‪- -‬رأت أل ‪- -‬ع ‪- -‬ق ‪- -‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫دأئ ‪-‬رة «أل ‪-‬ب ‪-‬و‪ ‘ »Ê‬ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ث ‪-‬م ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وخ‪Ó‬ل موأجهته من طرف قاضسي أ÷نح‪ ،‬أمسس حرمه من وثائقه أإلدأرية إليدأع ملف ألتقاعد‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ذي ط ‪-‬ال أل ‪-‬وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه أإلدأري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أن‬
‫وأسسلحة بيضساء ‪fi‬ظورة من ‪fl‬تلف‬ ‫أشسخاصس‪ ،‬ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 20 Ú‬و‬ ‫أإلثن‪ ،Ú‬أنكر ع‪Ó‬قته بالقضسية‪ ،‬مصسرحا بأانه ‪ ⁄‬لكونه من دون عمل منذ ‪ ،2017‬لرفضسهم إأعادة‬ ‫أل‪-‬وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬دي‪-‬ر أ‪Ÿ‬وأرد أل‪-‬بشس‪-‬ري‪-‬ة‬
‫أألنوأع وأألحجام‪.‬‬ ‫‪ 39‬سسنة‪ ،‬أألول ‪fi‬ل بحث من طرف‬ ‫ي ‪-‬رف‪-‬ع أي شس‪-‬ك‪-‬وى ضس‪-‬د شس‪-‬خصس ألضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وإأ‪‰‬ا إأدماجه ‘ منصسب عمله‪.‬‬ ‫للمتهم ل يحق له إأخرأجها من مقر ألديوأن‪،‬‬
‫طه بن سسيدهم‬ ‫أ÷هات ألقضسائية‪ ،‬كما أنه مشستبه فيه‬ ‫دي ‪-‬وأن أألرصس ‪-‬اد أ÷وي ‪-‬ة ه‪-‬و م‪-‬ا ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ه قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا إأ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬دفاع ألطرف أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬ألتمسس تعويضسا‬ ‫وأسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ألغ‪-‬رأضس‪-‬ه ألشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ح‪-‬كم أن‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر وأسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬زور ‘ وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ق‪-‬دره ‪ 200‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬يم يدفعه أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫أ‪Ÿ‬تهم وهو ألضسحية أ◊الية‪ ،‬قام بتزوير عنوأن‬
‫صش ـ ـ ـاحب «سشوق ألوعـ ـ ـد ألصش ـ ـادق» يعود‬ ‫إأدأري ‪- -‬ة‪ ،‬وه‪- -‬ذأ ‘ أع‪- -‬ق‪- -‬اب أك‪- -‬تشس‪- -‬اف أألخ‪Ò‬ة ل ‪- -‬لضس ‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ج‪È‬أ ع‪- -‬ن أألضس‪- -‬رأر أل‪- -‬ن‪- -‬فسس‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫أسستغ‪Ó‬ل وثيقة إأدأرية تتعلق بـ «إأجازة» أسستفاد وألج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪Ó-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ة ‪Ã‬وك ‪-‬ل ‪-‬ه‪ ،‬أم‪-‬ا وك‪-‬ي‪-‬ل‬
‫أ‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة إأل‪-‬ي‪-‬ه إأدأري‪-‬ا‪ ،‬بإاضسافة عنوأن‬
‫ألدأر ألبيضساء بدل وأد ألسسمار‪ ،‬وهي ألقضسية‬
‫إأ‪ ¤‬أ‪Ù‬ـ ـ ـاكم ›ددأ ‘ ألبويرة‬ ‫منها‪ ،‬ليسستغلها بسسوء نية خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة أإلنتخابات أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ت‪-‬مسس ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ‪ 6‬أشسهر‬
‫حبسسا نافذأ وغرأمة مالية نافذة قدرها ‪ 50‬ألف‬ ‫ألنقابية‪ ،‬لتمكنه من حق أل‪Î‬شسح‪.‬‬
‫ألتي وبعد ألسسماع إأ‪ ¤‬جميع أألطرأف وألط‪Ó‬ع‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى أل‪- -‬وث‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬ة ‪fi‬ل أ÷رم‪ ،‬أصس ‪-‬در ق ‪-‬اضس ‪-‬ي‬
‫وقد ” أ◊كم عليه بتعويضس أزيد من‬ ‫كشسف مصسدر قضسائي لـ «ألنهار»‪ ،‬بأان‬ ‫ألضسحية من جهته أكد ‘ أ÷لسسة بأان أ‪Ÿ‬تهم دج‪ ،‬إأ‪ ¤‬ح‪ Ú‬ألنطق با◊كم أألسسبوع أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫ألتحقيق حكما ب‪ Ó‬وجه أ‪Ÿ‬تابعة‪ .‬وعلى إأثر‬
‫‪ 600‬ضسحية ب‪ 30 Ú‬مليون سسنتيم وأزيد‬ ‫صساحب «سسوق ألوعد ألصسادق»‪ ،‬صسالح‬
‫من مليار سسنتيم حسسب نوع أ‪Ÿ‬ركبة‪.‬‬ ‫م ‪-‬ولي‪ ،‬ع ‪-‬اد ›ددأ إأ‪ ¤‬أ‪Ù‬اك ‪-‬م‪-‬ات‬ ‫لعظم»‬ ‫ا‪Ÿ‬هّربون فضسح أامرهم بعدما التهمتها الن‪Ò‬ان ‘ حريق قبالة «ا‪Ÿ‬سسجد ا أ‬
‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فإان «سسوق ألوعد ألصسادق»‬ ‫ل إ‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ù‬ك‪- -‬م‪- -‬ة ألب‪- -‬ت‪- -‬دأئ‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ «سس ‪-‬ور‬
‫لخ‪Ò‬‬ ‫ف ‪-‬ت ‪-‬ح سس ‪-‬وق ‪-‬ه م ‪-‬ع ألسس ‪-‬دأسس‪-‬ي أ أ‬
‫لسسنة ‪ ،2013‬وأنفضس مع بدأية شسهر‬
‫أل‪- -‬غ‪- -‬زلن» ‘ قضس‪- -‬اي‪- -‬ا أخ‪- -‬رى ب‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‬
‫ألح ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ال وخ ‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة أألم‪-‬ان‪-‬ة وغ‪Ò‬ه‪-‬ا‪،‬‬
‫تأاجيل ‪fi‬اكمة أ‪Ÿ‬تهم‪ ‘ Ú‬قضشية تهريب ششحنة «‪fi‬ارق» من ميناء ألعاصشمة‬
‫م‪- -‬اي ‪ ،2014‬ع ‪-‬قب أخ ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اء م‪-‬ولي‬ ‫ج ‪-‬لت ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة أ÷ن ‪-‬ح ‘ أل‪-‬دأر أل‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء‪ ،‬أمسس‪« ،‬ب‪.‬عمر» و«شس‪fi.‬مد» و«ب‪.‬هشسام» و«غ‪.‬شسمسس وهي ألقضسية ألتي أسستمر ألتحقيق فيها‪ ،‬بعدما ت‪-‬خصس ضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا آأخ‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬ح‪-‬يث أضساف‬ ‫أ ّ‬
‫لزي ‪-‬د م ‪-‬ن ‪ 08‬أشس‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬وت‪-‬زأي‪-‬د عدد‬ ‫أ‬ ‫ت ‘ قضسية تهريب أ‪Ÿ‬فرقعات‪ ،‬أ‪Ÿ‬تابع فيها ‪ 5‬أل ‪- -‬دي‪- -‬ن» و «م‪.‬شس‪- -‬مسس أل‪- -‬دي‪- -‬ن» ب‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ت‪- -‬ه‪- -‬ريب ت ‪-‬ب‪ Ú‬أن أ‪Ÿ‬ف‪-‬رق‪-‬ع‪-‬ات وأألل‪-‬ع‪-‬اب أل‪-‬ن‪-‬اري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ك‪-‬ان ذأت أ‪Ÿ‬صس ‪- -‬در‪ ،‬ب ‪- -‬أان صس ‪- -‬احب «سس‪- -‬وق‬ ‫ألب ّ‬
‫ألضسحايا ألذين فاق عددهم آأنذأك‬ ‫متهم‪ ،Ú‬يتوأجد بينهم متهم موقوف با‪Ÿ‬ؤوسسسسة أ‪Ÿ‬فرقعات من طرف أشسخاصس يتجاوز عددهم يقلها أ‪Ÿ‬تهم‪ ” ،‬أقتناؤوها من سسوق «دبي» بالعلمة ألوعد ألصسادق» ألذي يقبع ‘ ألسسجن‬
‫‪ 2000‬ضس‪- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬حسسب م ‪-‬ا دأر م ‪-‬ن‬ ‫‘ ولية سسطيف‪ ،‬بغرضس أ‪Ÿ‬تاجرة فيها ‘ سساحة م ‪-‬ن ‪-‬ذ أوأخ‪-‬ر ‪ ،2014‬ب ‪-‬ع ‪-‬د سس‪-‬لسس‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ‘ أ◊رأشس‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد أل‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة من ث‪Ó‬ثة‪.‬‬
‫نقاشس خ‪Ó‬ل ‪fi‬اكمته ب‪ Ú‬ألقاضسي‬ ‫أإج ‪-‬رأءأت أل ‪-‬رق ‪-‬اب ‪-‬ة أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪Ó-‬ل ›ري ‪-‬ات وت‪-‬أات‪-‬ي أ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ملف أ◊ال‪ ،‬عقب «ألشس‪-‬ه‪-‬دأء» ‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬ارأة ك‪-‬رة ألقدم للمنتخب ‪fi‬اكمات تخصس أزيد من ‪ 800‬ضسحية‬
‫وأ‪Ÿ‬ت ‪- - -‬ه‪- - -‬م و‪fi‬ام‪- - -‬ي‪- - -‬ه ‘ «سس‪- - -‬ور‬ ‫آأن‪- -‬ذأك‪ ،‬وصس‪- -‬درت ‘ ح‪- -‬ق‪- -‬ه أح‪- -‬ك‪- -‬ام‬ ‫ألتحقيق‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬ل يزأل أحد أ‪Ÿ‬تهم‪ Ú‬أ‪Ÿ‬دعو أإلطاحة ‪Ã‬تهم‪ Ú‬أثن‪ ‘ Ú‬حادثة أنفجار شساحنة ألوطني‪.‬‬
‫ألغزلن» وألبويرة‪.‬‬ ‫«م‪.‬شسمسس ألدين» ‘ حالة فرأر‪ ،‬حيث جاء تأاجيل ك‪-‬انت ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أ‪Ÿ‬ف‪-‬رق‪-‬ع‪-‬ات وأألل‪-‬ع‪-‬اب أل‪-‬ن‪-‬اري‪-‬ة ق‪-‬بالة وم‪- -‬ن أ‪Ÿ‬رت‪- -‬قب أن ‪Á‬ث‪- -‬ل أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪- -‬ون أل ‪-‬ذي ‪-‬ن ” ترأوحت ب‪ 04 Ú‬و‪ 10‬سسنوأت سسجنا‪‘ ،‬‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬ن ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أل‪-‬دفاع‪ ،‬ليتقرر بر›ة «أ‪Ÿ‬سس‪- -‬ج‪- -‬د أألع ‪-‬ظ ‪-‬م»‪ ،‬شس ‪-‬ه ‪-‬ر م ‪-‬ارسس م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬ام ألتوصسل إأليهم خ‪Ó‬ل ›ريات ألتحقيق ‘ ألقضسية ح‪ Ú‬بّرأت سساحته ‘ قضسايا أخرى‪،‬‬
‫أ÷اري‪ ،‬وألذين ” إأدأنتهم بعقوبة سسالبة للحرية‪ ،‬أألم‪ ،‬وأل ‪-‬ذي ‪-‬ن ث ‪-‬بت ضس ‪-‬ل ‪-‬وع ‪-‬ه ‪-‬م ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ا‹‬ ‫ألقضسية خ‪Ó‬ل جلسسة ‪ 26‬سسبتم‪ È‬أ÷اري‪.‬‬
‫يسشعد م‪È‬وك يقّدم أسشتقالته من رئاسشة نقابة ألقضشاة‬ ‫ياسسمينة دهيمي‬
‫ويتابع أ‪Ÿ‬تهمون ‘ قضسية أ◊ال‪ ،‬ويتعلق أألمر مع أيدأعهم رهن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت خ‪Ó‬ل جلسسة متابعتهم قضسائيا بالتهم ألسسالف ذكرها‪.‬‬
‫ب‪- -‬ك‪- -‬ل م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬دع‪- -‬و «ن‪.‬سس‪- -‬ي‪- -‬د ع‪- -‬ل‪- -‬ي» م ‪-‬وق ‪-‬وف‪ ،‬أ‪Ù‬اكمة‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬كتب ألتنفيذي تسسي‪ Ò‬شسؤوون ألنقابة‪،‬‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬دم رئ‪-‬يسس أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة أل‪-‬وطنية للقضساة‪،‬‬
‫إأ‪ ¤‬ح‪ Ú‬أسس ‪-‬ت ‪-‬دع‪-‬اء أ‪Û‬لسس أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬
‫كما جرى ألتفاق على –ضس‪ Ò‬ألدورة‬
‫ألسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مجلسس ألوطني للنقابة‬
‫يسس ‪-‬ع‪-‬د م‪È‬وك‪ ،‬بشس‪-‬ك‪-‬ل رسس‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ط‪-‬لب‬
‫أسستقالته من منصسبه‪ ،‬وهذأ وفق بيان‬
‫أصس ‪-‬درت ‪-‬ه ذأت أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ة ب ‪-‬ع‪-‬د أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‬
‫توقيف ‪ 4‬أششخاصص بحوزتهم أسشلحة نارية وذخائر حّية ‘ غليزأن ومعسشكر‬
‫ت ‘ طلب ألسستقالة‪ ،‬حسسب أ‪Ÿ‬ادة‬ ‫للب ّ‬ ‫“كن أفرأد ألكتيبة ألإقليمية للدرك ألوطني م‪-‬اسس‪-‬ورت‪ Ú‬ع‪-‬م‪-‬ودي‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ن دون وث‪-‬ائ‪-‬ق‪ ،‬وحجز ب‪-‬ولي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زأن‪ ،‬و” ح‪-‬ج‪-‬ز ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة صس‪-‬ي‪-‬د من أسستثنائي عقدته أمسس أإلثن‪.Ú‬‬
‫‪ 31‬من ألقانون أألسساسسي‪.‬‬ ‫‘ «غ‪- -‬ريسس» ب‪- -‬ولي‪- -‬ة م‪- -‬عسس‪- -‬ك‪- -‬ر‪ ،‬م‪- -‬ن ح‪- -‬ج ‪-‬ز ‪ 116‬غ ‪-‬رأم «صس‪-‬اشس‪-‬م»‪ 77 ،‬ك‪-‬بسس‪-‬ولة مسستعملة‪ ،‬ألصسنف أ‪ÿ‬امسس من دون وثائق‪ ،‬ومبلغ ما‹ وحسسب ذأت أل‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ان‪ ،‬ف ‪-‬إان ألج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‬
‫ياسسمينة دهيمي‬ ‫‪ 122‬خ ‪-‬رط ‪-‬وشس ‪-‬ة ف ‪-‬ارغ‪-‬ة ع‪-‬ي‪-‬ار ‪ 16‬م ‪-‬ل‪-‬م‪ 42 ،‬قدر بـ ‪ 150000 . 00‬دج من عائدأت أ‪Ÿ‬تاجرة‪ ،‬خُلصس إأ‪ ¤‬ألتفاق باإلجماع على تو‹‬ ‫سس‪Ó‬ح‪ Ú‬ناري‪ Ú‬من ألصسنف أ‪ÿ‬امسس‪.‬‬
‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة “ت أسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ورأدة أإ‪ ¤‬خرطوشسة فارغة عيار ‪ 12‬ملم‪ 50 ،‬خرطوشسة وب‪- -‬ع‪- -‬د ح‪- -‬ج ‪-‬ز ت ‪-‬لك أ‪Ÿ‬وأد‪ ” ،‬ألسس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع أإ‪¤‬‬
‫إأصشابة ششيخ برصشاصشة من بندقيته ‘ «مرين» بسشيدي بلعباسص‬ ‫أفرأد ألفرقة ألإقليمية للدرك ألوطني لبلدية ‡لوءة عيار ‪ 12‬ملم‪ ،‬كما ” توقيف مشستبه أ‪Ÿ‬شستبه فيهما ووجهت لهم جناية أ‪Ÿ‬تاجرة‬
‫‘ ألأسس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة م ‪-‬ن ألصس ‪-‬ن ‪-‬ف أ‪ÿ‬امسس‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ”‬ ‫«مطمور»‪ ،‬مفادها وجود شسخصس يحوز على فيهما‪.‬‬
‫رصساصسة عفوية من بندقيته ‘ غفلة‬ ‫سس ‪Ó-‬ح ن ‪-‬اري م‪-‬ن دون رخصس‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د أسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ف‪-‬اء وتفعي‪ Ó‬لعنصسر ألإسستع‪Ó‬م وألبحث وألتحري‪ ،‬أإخ ‪-‬ط ‪-‬ار أ÷ه ‪-‬ات أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة أ‪ı‬تصس‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أصسيب‪ ،‬أمسس‪ ،‬شسيخ يبلغ من ألعمر ‪77‬‬
‫منه وأصسابته بجرح بالغ‪ ،‬نقل على إأثره‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬دع ‪-‬ى «م‪،‬ب»‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫جميع ألإجرأءأت ألقانونية‪ ” ،‬تفتيشس مسسكن ” توقيف شسخصس‪ Ú‬ببلدية «أ‪Ÿ‬ناور» ‘ دأئرة أعطت تعليمات بفتح –قيق ‘ ألقضسية‪.‬‬
‫ن ‪-‬ح ‪-‬و مسس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى «ت ‪Ó-‬غ» ث ‪-‬م سس ‪-‬ي ‪-‬دي‬ ‫عيسسى بوعزة فخذه ‘ مزرعته ألكائنة بالقرب من‬ ‫أ‪Ÿ‬عني‪ ،‬أين ” ألعثور على بندقية صسيد ذأت «أل‪È‬ج»‪ ،‬وشس‪- -‬خصس ث‪- -‬الث ‘ «ع‪ Ú‬أل‪- -‬رح‪- -‬م‪- -‬ة»‬
‫بلعباسس‪.‬‬ ‫بلدية «أمالزة» ببلدية «مرين» جنوب‬
‫ع‪.‬الصسو‹‬ ‫ولية سسيدي بلعباسس‪ ،‬بعدما خرجت‬
‫حجز بندقيتي صشيد إأحدأها أجنبية ألصشنع و ‪ 86‬خرطوششة ‘ ميلة‬
‫أختفـ ـ ـ ـاء طفلـ ـ ـ ـة ‘ ظروف غـ ـ ـ ـامضشة ببجاية‬ ‫ب‪Ó‬سستيكي‪ ،‬وتوصسل أ‪Ù‬ققون إأ‪ ¤‬أنها من دون‬
‫وث ‪-‬ائ ‪-‬ق‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي وح‪-‬ج‪-‬ز أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫با‪Ÿ‬تاجرة ‘ أألسسلحة من دون رخصسة‪‡ ،‬ا يشسكل‬
‫ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬دأ ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وأن‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬ول ب‪-‬ها‪ ،‬معلومات‬
‫أسس‪-‬ف‪-‬ر أسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل سس‪-‬ري‪-‬ع ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات أسس‪-‬ت‪-‬ع‪Ó‬ماتية‬
‫لعناصسر فرقة ألبحث وألتدخل بأامن ولية ميلة‪،‬‬
‫أن أبنته ‪ ⁄‬تكن غاضسبة و‪ ⁄‬تكن تعا‪Ê‬‬ ‫أه‪- -‬ت‪- -‬زت ق‪- -‬ري ‪-‬ة «ق ‪-‬ن ‪-‬دوزة» أل ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة‬ ‫و–وي ‪-‬ل ‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أألم‪-‬ن‪-‬ي ‪Ã‬ق‪-‬ر ف‪-‬رق‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬حث‬ ‫سس ‪ّ-‬رعت ‘ ضس ‪-‬ب ‪-‬ط م‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬أسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬ ‫عن ضسبط ‪ 86‬خرطوشسة وبندقيتي صسيد كان يجهز‬
‫م ‪-‬ن أي مشس ‪-‬ك ‪-‬ل‪ ،‬وأن ه ‪-‬ات‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال‬ ‫‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «أق‪-‬ب‪-‬و» ‘ ولي‪-‬ة ب‪-‬جاية‪ ،‬أول‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‪ ،‬ح ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ” أل‪-‬ت‪-‬وصس‪-‬ل ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د ه‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫تكثيف ألتحريات ووضسع أ‪ÿ‬طة أ‪Ÿ‬يدأنية‪ ،‬ألتي‬ ‫ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ .‬وأسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادأ ل‪-‬لشس‪-‬رط‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان أ‪Ù‬ق‪-‬ق‪Ú‬‬
‫أل‪-‬ذي أق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اه ل‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬بلغ ‪ 33‬أل‪-‬ف دينار‬ ‫أمسس‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى وق ‪-‬ع ح ‪-‬ادث ‪-‬ة ف ‪-‬ق ‪-‬دأن ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫ألشسريك ألثا‪ ،Ê‬على أبوأب ألعقد أ‪ÿ‬امسس‪ ،‬ألذي‬ ‫أسسفرت عن توقيف مشستبه فيه ‘ ألعقد ألثالث‬ ‫“ك ‪-‬ن ‪-‬وأ م ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف شس‪-‬خصس‪ ‘ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫سس‪-‬رق م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و ج‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل عشس‪-‬رة‬ ‫إلح ‪-‬دى ب ‪-‬ن ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬ا ‘ ظ‪-‬روف غ‪-‬امضس‪-‬ة‪،‬‬ ‫” أيضسا تفتيشس مسسكنه ألعائلي طبقا إلجرأءأت‬ ‫من ألعمر‪ .‬أ‪Ÿ‬شستبه فيه أ‪Ÿ‬وقوف كانت بحوزته‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه أل‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي أل‪-‬ذي ق‪-‬اده‪-‬م‬
‫أيام من أختفائها ألغامضس‪ ،‬مسس‪Î‬سس‪Ó‬‬ ‫وي ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق أألم‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬م‪-‬اة «ج‪.‬إأ‪Á‬ان»‪،‬‬ ‫ألتفتيشس‪ ،‬تنسسيقا مع ألنيابة أ‪ı‬تصسة‪ ،‬أين كانت‬ ‫بندقية آألية أجنبية ألصسنع من ألصسنف أ‪ÿ‬امسس‪،‬‬ ‫لشس‪- -‬ري‪- -‬ك‪- -‬ه‪ .‬وحسسب أ‪Ÿ‬رج ‪-‬ع أألم ‪-‬ن ‪-‬ي ذأت ‪-‬ه‪ ،‬ف ‪-‬إان‬
‫أنه قام ب‪Î‬سسيم شسكوى‪ ،‬إأل أنها بقيت‬ ‫صساحبة ألـ ‪ 14‬سسنة‪.‬‬ ‫ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج أل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ع‪-‬ل‪-‬ى بندقية صسيد و ‪86‬‬ ‫وق ‪-‬ال أ‪Ù‬ق ‪-‬ق ‪-‬ون ‘ ت ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ف ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألضس‪-‬ب‪-‬ط‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي أشس‪-‬ت‪-‬غ‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬رق‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬حث‬
‫من دون جدوى‪.‬‬ ‫وأسستنادأ لوألدها ‘ أتصسال هاتفي بـ‬ ‫سسفيان بوعون‬ ‫خرطوشسة عيار ‪ 12‬ملم‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأن‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬انت ‪fl‬ب‪-‬أاة بإاحكام دأخل كيسس‬ ‫وأل ‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‪“ ،‬ث‪- -‬لت أسس‪- -‬اسس‪- -‬ا ‘ ق‪- -‬ي‪- -‬ام شس‪- -‬خصس‬
‫هذأ ويبقى أمل وألدها وكل عائلتها أن‬ ‫«أل‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬ف ‪-‬إان أب ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ت ‪-‬وج ‪-‬هت إأ‪¤‬‬
‫تعود «إأ‪Á‬ان» وتلتحق كباقي قريناتها‬
‫‪Ã‬ق‪- - -‬اع‪- - -‬د أل‪- - -‬درأسس ‪- -‬ة ‘ أل ‪- -‬دخ ‪- -‬ول‬
‫أ‪Ÿ‬درسسي أ‪Ÿ‬رتقب ليوم غد‪ ،‬مع ألعلم‬
‫حصس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬م‪-‬ارسس‪-‬ة رياضسة‬
‫ك ‪-‬رة أل ‪-‬ي ‪-‬د‪ ،‬ح ‪-‬يث أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬قت ب ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬و‘‬
‫أل ‪-‬ف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د أن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫حريق «يلتهم» هكتارين من ألغابات ‘ قرية «ماتوسشة» ببومردأسص‬
‫‪ -‬حسسب وألدها ‪ -‬أنها سستدرسس ‘‬ ‫أزي‪-‬د م‪-‬ن سس‪-‬اع‪-‬ت‪ Ú‬ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬خدأم ‪ 4‬شس‪-‬احنات إأطفاء أ◊صسة ألرياضسية‪ ⁄ ،‬تلتحق ‪Ã‬نزلها‬ ‫وقد تدخل أعوأن أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية إلخماد ألن‪Ò‬أن‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬مت أل‪-‬ن‪Ò‬أن‪ ،‬مسس‪-‬اء أول أمسس‪ ،‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اري‪-‬ن م‪-‬ن‬
‫ألسسنة ألرأبعة متوسسط‪.‬‬ ‫ألعائلي‪.‬‬ ‫وأك‪ Ì‬من ‪ 15‬عونا‪.‬‬ ‫و‪fi‬اصس ‪-‬رت ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ت ‪-‬ى ل “ت ‪-‬د إأ‪ ¤‬ب ‪-‬اق ‪-‬ي أل ‪-‬غ ‪-‬ط‪-‬اء‬ ‫أل‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات وأألشس‪-‬ج‪-‬ار أ‪Ÿ‬ث‪-‬م‪-‬رة ‘ ق‪-‬ري‪-‬ة «م‪-‬اتوسسة»‬
‫كاتيا‪.‬ع‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول وردأ على أسسئلتنا‪ ،‬أكد ذأت أ‪Ÿ‬تحدث‪،‬‬ ‫ألنباتي‪ ،‬و” إأخمادها حسسب مصسدر ‪fi‬لي بعد‬ ‫ببلدية «شسعبة ألعامر» جنوب بومردأسس‪.‬‬
‫الح ـدث‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬سصبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 23‬صصفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫وزير الصسناعة الصسيد’نية يصسرح من قسسنطينة‪:‬‬ ‫’ربعاء‬
‫سسيتم إالقاؤوه ع‪ È‬كل ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ال‪Î‬بوية غدا ا أ‬
‫«لوبيات الدواء منعت الصسناعة الصسيدلنية‬
‫من –قيق النجاحات»‬
‫بفعل فاعل‪ ،‬ووأجب ألوزأرة تقد‪Ë‬‬ ‫صص‪ّ-‬رح وزي‪-‬ر ألصص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ألصص‪-‬ي‪-‬دلن‪-‬ية‪،‬‬ ‫الـ ـدرسض الفتتـاحي للت‪Ó‬ميذ حول‬
‫«دخـ ـول مـ ـدرسسي ‘ ‪fi‬يط نظيف»‬
‫تسص‪- -‬ه ‪-‬ي ‪Ó-‬ت ي ‪-‬ع ‪-‬كسص ‪-‬ه ‪-‬ا ألج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‬ ‫علي عون‪ ،‬بأان دور «لوبيات» صصناعة‬
‫أ‪Ÿ‬نعقد مؤوخرأ حول تسصهيل درأسصة‬ ‫أألدوي‪- -‬ة ح‪- -‬ال دون ب‪- -‬ل‪- -‬وغ أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع‬
‫أ‪Ÿ‬لفات وألرد على مصص‪ Ò‬أ‪Ÿ‬لفات‬ ‫أله‪-‬دأف‪-‬ه أ‪Ÿ‬سص‪-‬ط‪-‬رة‪ ،‬وك‪ّ-‬رسص هيمنة‬
‫أ‪Ÿ‬ودعة من طرف أ‪Ÿ‬سصتثمرين ‘‬ ‫ب ‪-‬عضص أ‪ı‬اب ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬تصص ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ع أو‬
‫أق‪- -‬رب وقت‪ ،‬ف‪- -‬ال ‪-‬غ ‪-‬ريب أن ه ‪-‬ن ‪-‬اك‬ ‫ألسص ‪-‬ت‪Ò‬أد‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬ري أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫ملفات أسصتثمار تعود إأ‪ ،2017 ¤‬كما‬ ‫على موأجهته‪ ،‬نافيا ‘ سصياق زيارة‬
‫ي‪-‬ج‪-‬ري أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ق‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل وأل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د أل‪-‬تي قادته‪ ،‬أمسص‪،‬‬
‫أألدوية ألذي يسصمح بخلق مناصصب‬ ‫ل ‪-‬ولي ‪-‬ة قسص ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وج‪-‬ود ن‪-‬درة ‘‬ ‫’طوار التعليمية الث‪Ó‬ثة –ت شسعار‬ ‫من ا‪Ÿ‬نتظر أان يكون الدرسص ا’فتتاحي للسسنة الدراسسية ‪ ٢٠٢٣ / ٢٠٢٢‬ع‪ È‬ا أ‬
‫عمل وتوف‪ Ò‬ألعملة ألصصعبة من دون‬ ‫ب ‪-‬عضص أألصص ‪-‬ن ‪-‬اف‪ ،‬م ‪-‬ع‪-‬ت‪È‬أ أل‪Î‬وي‪-‬ج‬ ‫’يجابية للت‪Ó‬ميذ ‪Œ‬اه البيئة لتحقيق أاهداف التنمية‬‫«دخول مدرسسي ‘ ‪fi‬يط نظيف»‪ ،‬قصسد تعزيز السسلوكيات ا إ‬
‫ألسصماح لتوأجد أللوبيات ‘ ألقطاع‬ ‫ل‪-‬ذلك «‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة زع‪-‬زع‪-‬ة ألسص‪-‬ت‪-‬قرأر‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستدامة‪ ،‬حسسب ما تضسمنته تعليمة لوزارة ال‪Î‬بية الوطنية إا‪ ¤‬مديرياتها‪.‬‬
‫مسصتقب‪.»Ó‬‬ ‫‘ ح‪ Ú‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى أ‪ı‬اب ‪-‬ر أألج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وكان ألوزير قد خ ّصص وحدة أإلنتاج لـ‬ ‫تتحكم ‘ ألوفرة ول ‪Á‬كن تدأرك‬ ‫نوال زايد‬
‫«صص ‪-‬ي ‪-‬دأل» ب ‪-‬زي‪-‬ارة‪ ،‬أي‪-‬ن وق‪-‬ف ع‪-‬ن‪-‬د‬ ‫ذلك إأل ‘ ح‪ Ú‬أل ‪-‬تصص ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ع أ‪Ù‬ل‪-‬ي‬
‫أإلمكانات أ‪Ÿ‬سصخرة‪ ،‬باألخصص على‬ ‫‪Ó‬سصف جزء‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪ ،‬أل‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬تمد ل أ‬ ‫وأوضص‪- - - -‬حت أل ‪- - -‬وزأرة ب ‪- - -‬أان ه ‪- - -‬ذأ أل ‪- - -‬درسص‬
‫مسصتوى وحدة إأنتاج لقاح «كوفيد»‪،‬‬ ‫كب‪ Ò‬منه على ألتغليف حاليا بنسصبة‬ ‫ث على أ‪Ù‬افظة على‬ ‫ألتحسصيسصي ألذي يح ّ‬
‫ح ‪-‬يث ق ‪ّ-‬دم ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ل‪-‬ب‪-‬حث إأن‪-‬ت‪-‬اج‬ ‫‪ 60‬با‪Ÿ‬ائة تقريبا»‪.‬‬ ‫ن ‪-‬ظ ‪-‬اف‪-‬ة أ‪Ÿ‬درسص‪-‬ة و‪fi‬ي‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬سص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬ي‪-‬وم‬
‫ل ‪-‬ق ‪-‬اح ‪-‬ات أخ ‪-‬رى ‘ ظ ‪-‬ل أن ‪-‬حصص‪-‬ار‬ ‫معرجا ‘ سصياق كلمته بوحدة إأنتاج‬
‫أإلصصابات بوباء «كوفيد»‪ ،‬وتوفر ما‬ ‫«صصيدأل»‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن «ألقانون أ‪ÿ‬اصص‬ ‫أألرب ‪-‬ع ‪-‬اء أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ادف ألول ي ‪-‬وم م ‪-‬ن‬
‫ل ي‪- - -‬ق‪- - -‬ل ع ‪- -‬ن ‪ 13‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون ج‪-‬رعة‬ ‫بالصصناعة ألصصيدلنية‪ ،‬جاء للسصماح‬ ‫أ‪Ÿ‬وسص ‪- -‬م أل‪- -‬درأسص‪- -‬ي ‪ ،2023 / 2022‬م‪- - -‬ع‬
‫‪Ÿ‬وأجهة أي طارئ‪.‬‬ ‫للمسصتثمرين بأان يكونوأ أك‪ Ì‬حرية‪،‬‬ ‫ت‪-‬ذك‪Ò‬ه‪-‬ا ب‪-‬أان أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬فة‪ ،‬صصحية‬
‫أاحسسن‪.‬ب‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أن أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ك‪-‬ان مغلقا‬ ‫ومسص‪- -‬ت‪- -‬دأم‪- -‬ة ح ‪-‬ق م ‪-‬ن ح ‪-‬ق ‪-‬وق أإلنسص ‪-‬ان‪” ،‬‬
‫ألع‪Î‬أف به من طرف ألهيئة أأل‡ية ◊قوق‬
‫’سسبوع ’نط‪Ó‬ق‬
‫اق‪Î‬حوا التوقيت الليلي أاو عطلة نهاية ا أ‬ ‫أإلنسصان‪.‬‬
‫’شسغال على ا‪Ù‬اور ا◊سساسسة‬ ‫ا أ‬
‫و‘ ه ‪-‬ذأ أإلط ‪-‬ار‪ ،‬أك‪-‬دت أل‪-‬وزأرة ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬دور‬
‫احتجاجات يومية ‪Ÿ‬ئات السسائق‪ Ú‬بسسبب‬ ‫أ‪Ÿ‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬درسص ‪-‬ة ‘ ‪Œ‬سص‪-‬ي‪-‬د وأح‪Î‬أم ه‪-‬ذأ‬
‫أ◊ق‪ ،‬من خ‪Ó‬ل «تنمية ألشصعور با‪Ÿ‬سصؤوولية‬
‫أاشسغال ‘ غ‪ Ò‬وقتها بباتنة‬ ‫ل ‪-‬دى أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م‪ Ú‬ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‬
‫‪fi‬يطهم أ‪Ÿ‬درسصي وترسصيخ ألقيم وألعادأت‬
‫مثل هذه أألشصغال ‘ موأقيت غ‪Ò‬‬ ‫ع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر‪ ،‬أمسص‪ ،‬م ‪-‬ئ ‪-‬ات ألسص ‪-‬ائ‪-‬ق‪ Ú‬م‪-‬ن‬ ‫ألسصليمة ‘ ألتعامل مع ألبيئة‬
‫م‪- -‬دروسص‪- -‬ة ت‪- -‬زأم‪- -‬ن‪- -‬ا م‪- -‬ع أل ‪-‬دخ ‪-‬ول‬ ‫مسصتعملي طريق «تازولت» ‘ ولية‬
‫ألج ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬اع ‪- -‬ي أ÷دي ‪- -‬د‪ ،‬ط ‪- -‬الب‬ ‫ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن أم‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اضص‪-‬هم ألشصديد من‬ ‫’طوار التعليمية الث‪Ó‬ثة‬
‫تخصص ا أ‬
‫أ‪Ù‬تجون ‘ لقاء مع «ألنهار» من‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬وق‪- -‬يت أل‪- -‬ذي يصص‪- -‬ف‪- -‬ون‪- -‬ه ب ‪-‬غ‪Ò‬‬
‫أ÷ه‪-‬ات أ‪Ÿ‬سص‪-‬ؤوول‪-‬ة أن ت‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬ا‬
‫نظرة ‪Ÿ‬ثل هذه أ‪Ÿ‬عطيات حفاظا‬
‫أ‪Ÿ‬ناسصب ألشصغال ترميم شصطر من‬
‫ه‪-‬ذأ أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق بسص‪-‬بب م‪-‬ا خ‪ّ-‬ل‪-‬ف‪-‬ته من‬
‫«إاتصسالت ا÷زائر» تعلن عن انط‪Ó‬ق دروسض الدعم للت‪Ó‬ميذ‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى رأح‪-‬ة أ‪Ÿ‬سص‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬وأق‪Î‬ح‪-‬وأ‬ ‫ط ‪-‬وأب‪Ÿ Ò‬ئ ‪-‬ات ألسص‪-‬ي‪-‬ارأت أل‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫خ‪Ó‬ل أشص‪Î‬أك شصهري بـ ‪ 500‬دج للمادة‪ ،‬حسصب‬ ‫أع ‪-‬ل ‪-‬نت شص‪-‬رك‪-‬ة «إأتصص‪-‬الت أ÷زأئ‪-‬ر»‪ ‬ع‪-‬ن تسص‪-‬وي‪-‬ق ألرقمي ألتعليمي يق‪Î‬ح «‪fi‬تويات ثرية وشصاملة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬دي‪-‬ل ألتوقيت ألليلي إل‚از‬ ‫وسص ‪-‬ط زح ‪-‬م ‪-‬ة شص ‪-‬دي ‪-‬دة‪ ⁄ ،‬تسص‪-‬ت‪-‬ث‪ِ-‬ن‬ ‫ألختيار‪ ،‬أشص‪Î‬أك فصصلي‪ 1200 :‬دج للمادة حسصب‬ ‫أشص‪Î‬أك‪- -‬ات ‘ م‪- -‬نصص ‪-‬ة أل ‪-‬دع ‪-‬م أإلل ‪-‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى لكافة ألدروسص وألتمارين ‘ عدة موأد تتوأفق مع‬
‫مثل هذه أألشصغال‪ ،‬خاصصة ألتي تتم‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ى سص ‪-‬ي ‪-‬ارأت أإلسص ‪-‬ع ‪-‬اف‪ ،‬وسص ‪-‬ط‬ ‫ألختيار‪ ،‬أشص‪Î‬أك سصنوي‪ 3200 :‬دج للمادة حسصب‬ ‫مسصتوى وكالتها ألتجارية‪ ،‬تق‪Î‬ح ‪fi‬تويات ثرية ب ‪-‬رن ‪-‬ام‪-‬ج أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أ‪Ÿ‬ق‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف‬
‫دج للمادة‪».‬‬
‫ع‪ È‬أ‪Ù‬اور ألرئيسصية وألطرق ذأت‬ ‫معاناة كب‪Ò‬ة للمسصافرين زأدت من‬ ‫ألختيار‪ ،‬وأشص‪Î‬أك ‘ ألدروسص أ‪Ÿ‬كثفة‪2000 :‬‬ ‫‪Ó‬طوأر ألث‪Ó‬ثة‪ :‬ألبتدأئي‪،‬‬ ‫وشصاملة لكافة ألدروسص وألتمارين ‘ عدة موأد مدرسص‪ Ú‬ذوي خ‪È‬ة ل أ‬
‫أل ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬اف ‪-‬ة أ‪Ÿ‬روري ‪-‬ة‪ ،‬أو ع‪-‬ل‪-‬ى أألق‪-‬ل‬ ‫حدتها درجات أ◊رأرة أ‪Ÿ‬رتفعة‪،‬‬ ‫ت ‪-‬خصص أألط‪-‬وأر أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة «ألب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪ ،‬أ‪Ÿ‬ت‪-‬وسص‪-‬ط أ‪Ÿ‬توسصط وألثانوي»‪ ،‬مشص‪Ò‬ة إأ‪ ¤‬أن هذه أ‪ÿ‬دمة‬
‫وج‪- -‬اء ‘ ب‪- -‬ي ‪-‬ان أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ة «‪Ã‬ن ‪-‬اسص ‪-‬ب ‪-‬ة أل ‪-‬دخ ‪-‬ول ألتا‹‪www.dorouscom.com. :‬‬
‫أختيار أيام‪ ،‬نهاية أألسصبوع ألفارط‪،‬‬ ‫وهو ما تكرر قبل أيام عند مدخل‬ ‫وخ ‪-‬لصص أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ان إأ‪ ¤‬أن‪-‬ه «م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل إأط‪Ó-‬ق ه‪-‬ذه‬ ‫«م ‪- - - - -‬ت ‪- - - - -‬اح ‪- - - - -‬ة ‘ أي وقت ع‪ È‬أل ‪- - - - -‬رأب ‪- - - - -‬ط‬ ‫وألثانوي»‪.‬‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ق ‪-‬ل خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬رك ‪-‬ة م‪-‬رور‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة «ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ‪ »1‬وع‪- -‬ن‪- -‬د أ‪ı‬رج‬ ‫أ‪Ÿ‬نصصة ألرقمية للدعم أل‪Î‬بوي‪ ،‬أ‪Ÿ‬توفرة أبتدأء‬
‫أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات‪ ،‬وذلك م ‪-‬ن أج‪-‬ل ت‪-‬ف‪-‬ادي‬ ‫أل ‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬أي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬قت‬ ‫من ‪ 19‬سصبتم‪ 2022 È‬على مسصتوى كافة ألوكالت‬ ‫أ‪Ÿ‬درسصي ‪ ،2023 / 2022‬تعلن أتصصالت أ÷زأئر وتابع ألبيان بأان «أتصصالت أ÷زأئر تق‪Î‬ح على‬

‫‪ DOROUSCOM‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى وك‪-‬الت‪-‬ه‪-‬ا أل ‪-‬رأغ ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ألسص ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن دروسص أل‪-‬دع‪-‬م ع‪È‬‬
‫خ ‪-‬ل ‪-‬ق زح ‪-‬م ‪-‬ة م ‪-‬روري ‪-‬ة ت ‪-‬تسص ‪-‬بب ‘‬ ‫م‪- -‬ئ‪- -‬ات ألسص‪- -‬ي‪- -‬ارأت وسص‪- -‬ط زح ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ؤوك‪-‬د أتصص‪-‬الت أ÷زأئ‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬زأم‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫عن تسصويق أشص‪Î‬أكات ‘ منصصة ألدعم أإللك‪Î‬و‪ Ê‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ أل‪-‬ط‪-‬ور ألب‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي وأ‪Ÿ‬ت‪-‬وسص‪-‬ط وأل‪-‬ثانوي‬

‫لن ‪Î- - -‬ن‪- - -‬ت »‪،DOROUSCOM‬‬


‫ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ل مصص‪-‬ال‪-‬ح أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬وت‪-‬ع‪-‬يق‬ ‫مرورية خانقة دأمت عدة سصاعات‪،‬‬ ‫بصصفتها شصركة موأطنة‪ ،‬بتوف‪ Ò‬خدمات مبتكرة‬
‫أ‪Ÿ‬رضص‪- - - -‬ى وأصص‪- - - -‬ح ‪- - -‬اب أ◊الت‬ ‫وتكررت عدة مرأت بسصبب أشصغال‬ ‫لكل ألعائلة ومرأفقة أبنائنا لتحقيق ألنجاح ‘‬ ‫صصيغا‬ ‫أأ‬ ‫ألتجارية»‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬سصتعجلة‪.‬‬ ‫إأع‪- -‬ادة ت‪- -‬زف ‪-‬يت ألشص ‪-‬ارع أل ‪-‬رئ ‪-‬يسص ‪-‬ي‬ ‫نوال زايد‬ ‫مسصارهم ألدرأسصي»‪.‬‬ ‫وأضصافت «إأتصصالت أ÷زأئر» بأان هذأ ألفضصاء أشص‪Î‬أك‪-‬ات ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬اشص‪-‬ى م‪-‬ع أح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اجاتهم‪ ،‬وذلك من‬
‫سسعيد حريقة‬ ‫‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة «ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ‪ ،»1‬ون‪-‬ظ‪-‬رأ ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رأر‬
‫وزير التعليم العا‹ يدعو إا‪ ¤‬ا’عتماد على نظام التقييم التكويني‬
‫توزيع ‪ 440‬مسسكن اجتماعي ‘ عدة بلديات وغرباء‬ ‫إالغاء ‪‰‬ط التقييم اإلقصسائي ‘ مدرسستي الرياضسيات والذكاء الصسطناعي‬
‫يقتحمون مسساكن شساغرة ‘ «الثنية» ببومرداسض‬ ‫نسصبة ألنجاح»‪.‬‬ ‫ألنجاح‪.‬‬ ‫كشصف وزير ألتعليم ألعا‹ وألبحث ألعلمي‪ ،‬كمال‬
‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪Î‬ح‪-‬يل وتوزيع ألسصكنات‬ ‫” ‘ ولية بومردأسص‪ ،‬خ‪Ó‬ل ‪72‬‬ ‫وأبرز ألوزير ‘ هذأ ألصصدد‪ ،‬ضصرورة «مرأفقة‬ ‫وق ‪-‬ال أل ‪-‬وزي ‪-‬ر خ ‪Ó-‬ل ن ‪-‬زول ‪-‬ه ضص ‪-‬ي ‪-‬ف‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أم‪-‬وأج‬ ‫ب‪-‬دأري‪ ،‬أمسص أإلث‪-‬ن‪ ،Ú‬ب‪-‬ا÷زأئ‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ن‬
‫سص‪-‬ت‪-‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬ار أل‪-‬ي‪-‬وم أل‪-‬ث‪Ó-‬ثاء‪،‬‬ ‫سصاعة ألفارطة‪ ،‬توزيع ‪ 440‬مسصكن‬ ‫أل‪- -‬ط ‪-‬الب أ÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي أ÷دي ‪-‬د م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫أإلذأع‪-‬ة أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة «سص‪Ô‬أج‪-‬ع ‪‰‬ط أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م‪-‬رأج‪-‬ع‪-‬ة ‪‰‬ط ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م –صص‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ل من‬
‫ل ‪-‬تشص ‪-‬م ‪-‬ل مسص ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن آأخ‪-‬ري‪-‬ن ‘‬ ‫أج‪- - -‬ت‪- - -‬م‪- - -‬اع‪- - -‬ي‪ ،‬م ‪- -‬ع ت ‪- -‬رح ‪- -‬ي ‪- -‬ل‬ ‫مكونات أألسصرة أ÷امعية‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن توف‪ Ò‬بيئة‬ ‫مسصتوى أ‪Ÿ‬درسصت‪ ،Ú‬ألن ‪‰‬ط ألتقييم أإلقصصائي‬ ‫أ‪Ÿ‬درسصة ألوطنية ألعليا للرياضصيات‪ ،‬وأ‪Ÿ‬درسصة‬
‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات أخ‪-‬رى‪ .‬وحسصب مصص‪-‬در‬ ‫أ‪Ÿ‬سصتفيدين أإ‪ ¤‬سصكنات لئقة‪.‬‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درأسص‪-‬ة “ك‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬ن –ق‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬تميز ‘‬ ‫ل ي ‪-‬ف ‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ح‪-‬يث يسص‪-‬ت‪-‬وجب أألم‪-‬ر ألع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ذكاء ألصصطناعي‪ ،‬بالعتماد‬
‫‪fi‬ل‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د أق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪ ،‬ن‪-‬هار أمسص‪،‬‬ ‫وق‪- -‬د “ت أل‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ك ‪-‬ل م ‪-‬ن‬ ‫نوال زايد‬ ‫مسصاره ألتعليمي»‪.‬‬ ‫‪‰‬ط ألتقييم ألتكويني ألذي من شصأانه ألرفع من‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪‰‬ط ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ي ي ‪-‬ه ‪-‬دف إأ‪– ¤‬سص‪ Ú‬نسص ‪-‬ب‪-‬ة‬
‫غ‪- -‬رب‪- -‬اء مسص‪- -‬اك‪- -‬ن شص ‪-‬اغ ‪-‬رة ب ‪-‬ح ‪-‬ي‬ ‫بلديات «دلسص وحمادي وبودوأو»‪،‬‬
‫«أل‪- -‬ل‪- -‬وز» ‘ «أل‪- -‬ث‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة» ج‪- -‬ن‪- -‬وب‬ ‫ح ‪-‬يث ” ت ‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل ‪ 300‬ع‪-‬ائ‪-‬لة إأ‪¤‬‬ ‫وزارة التعليم العا‹ توّقع اتفاقية مع وزارة ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات الناشسئة لفتح الطريق أامامهم‬
‫ب‪-‬وم‪-‬ردأسص‪ ،‬وق‪-‬د ت‪-‬دخ‪-‬لت عناصصر‬
‫أألم‪- -‬ن ‪Ù‬اصص ‪-‬رة أ‪Ÿ‬وق ‪-‬ع وط ‪-‬رد‬
‫أل‪- - - -‬ق‪- - - -‬طب أ◊ضص‪- - - -‬ري ‘ «ب ‪- - -‬ن‬
‫مرزوق»‪.‬‬ ‫أاوامر بتحسس‪ Ú‬ظروف معيشسة الطالب‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫ألغرباء‪.‬‬ ‫ه ‪-‬ذأ وحسصب مصص ‪-‬در ‪fi‬ل‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬إان‬ ‫ألتنمية ألقتصصادية»‪.‬‬ ‫ألشصأان‪ ،‬إأن م‪Ó‬مح خارطة ألطريق ألتي سصيتبناها‬ ‫أك‪-‬د وزي‪-‬ر أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ا‹ وأل‪-‬ب‪-‬حث أل‪-‬علمي‪ ،‬على‬
‫أاصسحاب حاف‪Ó‬ت النقل ا◊ضسري يحتجون ‘ بريكة بباتنة‬ ‫وأكد ألوزير بدأري بأان جميع أ‪Ÿ‬يادين أ‪Ÿ‬دّرسصة‬
‫سصيكون لها مكان ‘ تنشصيط ألتكوينات أ‪ı‬تلفة‬
‫لتحقيق أهدأف ألقطاع سص‪Î‬تكز على ‪ 7‬عناصصر‬
‫أسص ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘ ج ‪-‬ع‪-‬ل أ÷ام‪-‬ع‪-‬ة ق‪-‬اط‪-‬رة‬
‫ضصرورة –سص‪ Ú‬أ◊ياة أ÷امعية وظروف معيشصة‬
‫ألطالب‪ ،‬وأ◊وأر أ‪Ÿ‬سصتمر وأ‪Ÿ‬ثمر وألشصامل مع‬
‫و«ع‪-‬دل»‪ ،‬وك‪-‬ذأ ن‪-‬ق‪-‬ل ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬هد‬ ‫ن ‪-‬ظ ‪-‬م‪ ،‬أمسص‪ ،‬أصص ‪-‬ح ‪-‬اب ح‪-‬اف‪Ó-‬ت‬ ‫‘ ›ال مهن أ‪Ÿ‬سصتقبل‪ ،‬وسصيتم أبتدأًء من هذه‬ ‫ل‪Ó-‬ق‪-‬تصص‪-‬اد أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أل‪-‬دخ‪-‬ول ل‪-‬ل‪-‬مربع‬ ‫فوأعل قطاع ألتعليم ألعا‹ وألبحث ألعلمي‪.‬‬
‫ألتكوين أ‪Ÿ‬هني ‘ حاف‪Ó‬ت ألنقل‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل أ◊ضص ‪-‬ري أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ألسصنة‪ ،‬توجيه ألطلبة أ‪Ÿ‬تحصصل‪ Ú‬على ألشصهادأت‬ ‫ألسص‪-‬ح‪-‬ري أ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘ أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬أل‪-‬ب‪-‬حث ألعلمي‪،‬‬ ‫وقال ألوزير كمال بدأري إأن ألهدف أ‪Ÿ‬رجو هو‬
‫أ÷ام ‪- -‬ع ‪- -‬ي‪ ،‬وه ‪- -‬و م ‪- -‬ا تسص‪- -‬بب ‘‬ ‫خ‪- -‬ط «سص‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ات ع‪- -‬دل ‪ -‬وسص ‪-‬ط‬ ‫إأ‪ ¤‬مؤوسصسصة ناشصئة‪.‬‬ ‫ألب ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ار‪ ،‬وخ‪-‬ل‪-‬ق أل‪Ì‬وة وم‪-‬ن‪-‬اصصب ألشص‪-‬غ‪-‬ل‪ ،‬وك‪-‬ذأ‬ ‫ألوصصول إأ‪ ¤‬جامعة ‪Ã‬قاييسص عا‪Ÿ‬ية‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬
‫ترأجع مردود عملهم‪ ،‬حيث طالب‬ ‫أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة» ب‪È‬ي‪-‬ك‪-‬ة ‘ ب‪-‬ات‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وقفة‬ ‫وق ‪-‬ال أل ‪-‬وزي ‪-‬ر إأّن أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع سص‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬نصص‪-‬ر‬ ‫ضص‪-‬م‪-‬ان أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ذي ج‪-‬ودة ‘ أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬يق‬ ‫أل‪Î‬ك ‪-‬ي ‪-‬ز ع ‪-‬ل ‪-‬ى أ◊وأر أ‪Ÿ‬ث‪-‬م‪-‬ر وأل‪-‬ب‪ّ-‬ن‪-‬اء م‪-‬ع أف‪-‬رأد‬
‫أ‪Ÿ‬عنيون بضصرورة تدخل أ÷هات‬ ‫أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬وق‪-‬ف‪-‬وأ خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا عن‬ ‫أل ‪-‬بشص ‪-‬ري أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ز أألسص ‪-‬اسص ‪-‬ي ‘ أت ‪-‬خ ‪-‬اذ أل ‪-‬ق‪-‬رأر‪،‬‬ ‫أألهدأف ألسص‪Î‬أتيجية‪ ،‬باإلضصافة إأ‪ ¤‬ألتنافسصية‬ ‫أ÷الية أ‪Ÿ‬توأجدة ‘ أ‪ÿ‬ارج‪ ،‬وألسصعي إلشصرأكها‬
‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ق‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬أي‪-‬ن رك‪-‬ن‪-‬وأ ح‪-‬اف‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘‬ ‫وأل ‪-‬ه ‪-‬دف م‪-‬ن‪-‬ه ج‪-‬ع‪-‬ل أ÷ام‪-‬ع‪-‬ة ق‪-‬اط‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬مشص ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة ألق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة و–ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫‘ بناء ألقتصصاد ألوطني‪ ،‬وأ◊وكمة ‘ تسصي‪Ò‬‬
‫أل ‪- -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬ل‪ ،‬وضص ‪- -‬رورة ت ‪- -‬خصص‪- -‬يصص‬ ‫أ◊ي ت ‪- -‬ن ‪- -‬دي‪- -‬دأ ع‪- -‬ل‪- -‬ى ألسص‪- -‬م‪- -‬اح‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬حسص‪ Ú‬مسص ‪-‬ت ‪-‬وى م ‪-‬ع‪-‬يشص‪-‬ة أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن أ÷زأئ‪-‬ري‬ ‫أه‪-‬دأف أل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ألسص‪Î‬أت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي ضص‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫شصؤوون ألقطاع‪.‬‬
‫ح‪-‬اف‪Ó-‬ت أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أ‪ÿ‬اصصة با‪Ÿ‬ركز‬ ‫ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ح‪-‬اف‪Ó-‬ت‬ ‫وأسصاسص رفاهية أ‪Û‬تمع أ÷زأئري‪ .‬‬ ‫أ◊كومة‪.‬‬ ‫مضص ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا أن رؤوي ‪-‬ة أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ت ‪-‬ه ‪-‬دف إأ‪– ¤‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‬
‫أ÷امعي للطلبة فقط‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل أ÷ام ‪-‬ع‪-‬ي أ‪Û‬ان‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و‬ ‫للتذك‪ ،Ò‬فقد ألتحق أزيد من مليون و ‪ 700‬ألف‬ ‫من جهة أخرى‪ ،‬كشصف ألوزير بدأري عن توقيع‬ ‫أأله‪-‬دأف أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن وأل‪-‬ت‪-‬عليم ألعا‹ ذو‬
‫جيهان‪.‬ق‬ ‫ع‪-‬ي‪-‬ادة أل‪-‬ت‪-‬ول‪-‬ي‪-‬د وسصكنات أل‪Î‬قوي‬ ‫ط ‪-‬الب ج ‪-‬ام ‪-‬ع‪-‬ي ‪Ã‬ق‪-‬اع‪-‬د أل‪-‬درأسص‪-‬ة ع‪fl È‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫أتفاقية سصتتم مع وزأرة أ‪Ÿ‬ؤوسصسصات ألناشصئة حتى‬ ‫أ÷ودة‪ ،‬ألبحث ألعلمي أ‪Ÿ‬فيد وخلق أل‪Ì‬وة من‬
‫ربوع ألوطن‪ ،‬وما مّيز ألدخول أ÷امعي أ÷ديد‪،‬‬ ‫–تضص ‪-‬ن أل ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت ‪-‬حصص ‪-‬ل‪ Ú‬ع ‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬ه‪-‬ادأت‪،‬‬ ‫خ‪Ó‬ل إأنشصاء مؤوسصسصات ناشصئة‪.‬‬
‫ّ‪Œ‬ار يقاطعون شسراء ا◊ليب ا‪Ÿ‬دّعم ‘ «أاورلل» ببسسكرة‬ ‫توظيف ‪ 2200‬أسصتاذ جامعي جديد‪ ،‬وتوف‪ Ò‬أزيد‬
‫من ‪ 45‬ألف مقعد بيدأغوجي جديد و ‪ 20‬ألفا‬
‫وم‪-‬رأف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م لسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دأث م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ناشصئة‪،‬‬
‫مشص‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أنه «عوضص أن يكون ألطالب باحثا عن‬
‫كما أبرز‪ ‬ألوزير خ‪Ó‬ل نزوله ضصيفا على «فوروم‬
‫أإلذأعة»‪ ،‬مرأهنة مصصا◊ه على سصبعة عناصصر‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ل أل‪-‬ذي ي‪-‬ل‪-‬ج‪-‬أا إأل‪-‬ي‪-‬ه أ‪Ÿ‬نتج‬ ‫أمتنع‪ ،‬أمسص‪ ،‬عدد من ‪Ófi‬ت بيع‬ ‫نوال زايد‬ ‫و‪ 500‬سصرير جديد‪.‬‬ ‫منصصب شصغل‪ ،‬سصيغدو موّلدأ للشصغل ومندرجا ‘‬ ‫أسصاسصية لتحقيق أهدأف ألقطاع‪ ،‬وقال ‘ هذأ‬
‫و أصصحاب أ‪ÓÙ‬ت ‘ بيع مادة‬ ‫أ‪Ÿ‬وأد ألغذأئية ‪Ã‬دينة «أورلل»‬
‫أ◊ل‪- -‬يب‪‡ ،‬ا أره‪- -‬ق أل‪- -‬ع‪- -‬ائ‪Ó- -‬ت‬
‫ألفق‪Ò‬ة و‪fi‬دودي ألدخل‪ ،‬حيث‬
‫‘ بسص ‪- -‬ك‪- -‬رة‪ ،‬ع‪- -‬ن شص‪- -‬رأء ح‪- -‬ل‪- -‬يب‬
‫أألك‪- -‬ي‪- -‬اسص أ‪Ÿ‬دع ‪-‬م م ‪-‬ن م ‪-‬وزع ‪-‬ي‬
‫وا‹ تيبازة يأامر الدرك بالتحقيق حول تسسطيح أارضض غابية ‘ جبل «شسنوة»‬
‫ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬وأ م‪- -‬ن أ÷ه ‪-‬ات أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أإحدى أ‪Ÿ‬لبنات بسصبب شصرط بيعه‬ ‫وآأخرون قاموأ بقطع أألشصجار ‪fl‬لف‪ Ú‬أضصرأرأ‬ ‫«أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ج»‪ ،‬وق ‪-‬ي ‪-‬ام ‪-‬ه ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح أ‪Ÿ‬سص‪-‬الك أ‪Ÿ‬ؤودي‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫أمر وأ‹ تيبازة‪ ،‬أبو بكر ألصصديق بوسصتة‪ ،‬مصصالح‬
‫ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل وت‪- -‬ك‪- -‬ث ‪-‬ي ‪-‬ف دوري ‪-‬ات‬ ‫مع منتوجات أخرى‪.‬‬ ‫وخسص‪-‬ائ‪-‬ر م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة ‘ أألشص‪-‬ج‪-‬ار وت‪-‬ن‪-‬ام‪-‬ي‪-‬ا ملحوظا‬ ‫أ‪Ÿ‬وق ‪-‬ع‪ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل وأ‹ أل‪-‬ولي‪-‬ة رف‪-‬ق‪-‬ة ك‪-‬ل م‪-‬ن ق‪-‬ائ‪-‬د‬ ‫أل ‪-‬درك أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬م‪-‬ق ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬رأق‪- - -‬ب ‪- -‬ة ل ‪- -‬ردع أ‪Ÿ‬م ‪- -‬ارسص ‪- -‬ات‬ ‫وج ‪-‬اء ق‪-‬رأر رفضص أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ار ت‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ل‬ ‫◊الت ألع ‪-‬ت‪-‬دأء ع‪-‬ل‪-‬ى أألرأضص‪-‬ي أل‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل‬ ‫أ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة أإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬تيبازة‪،‬‬ ‫ت ‪-‬ف ‪-‬اصص ‪-‬ي ‪-‬ل وم ‪Ó-‬بسص ‪-‬ات ق ‪-‬ي ‪-‬ام أح ‪-‬د أألشص ‪-‬خ ‪-‬اصص‬
‫أ‪Ÿ‬لتوية من غالبية ألباعة‪ ،‬فيما‬ ‫صصناديق أ◊ليب‪ ،‬بسصبب إأرغامهم‬ ‫ألسص ‪-‬ن ‪-‬وأت أألخ‪Ò‬ة‪‡ ،‬ا أج‪È‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬رة‬ ‫وأ‪Ù‬افظ ألولئي للغابات إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬وقع‪ ،‬أين تقرر‬ ‫بتسصطيح قطعة أرضص غابية وأقعة بأاعا‹ جبل‬
‫ل‪- - -‬ق‪- - -‬يت أ‪ÿ‬ط ‪- -‬وة أسص ‪- -‬ت ‪- -‬حسص ‪- -‬ان‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه م‪-‬ع مشص‪-‬ت‪-‬قاته‪ ،‬على‬ ‫ح ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ط ‪-‬اردة شص ‪-‬رسص ‪-‬ة ‪Œ‬اه أ‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬ب‪-‬دًءأ‬ ‫ف ‪-‬ت ‪-‬ح –ق ‪-‬ي ‪-‬ق م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل مصص‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫«شص‪-‬ن‪-‬وة» ن‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة «أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ج»‪ ،‬وق‪-‬ي‪-‬امه بفتح أ‪Ÿ‬سصالك‬
‫أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪ ،Ú‬رغ ‪-‬م تضص ‪-‬رره ‪-‬م م ‪-‬ن‬ ‫غ‪- - -‬رأر ح ‪- -‬ل ‪- -‬يب أل ‪- -‬ب ‪- -‬ق ‪- -‬ر وأ÷‪Í‬‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ي ‪-‬ف ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ات أ◊رأسص‪-‬ة وت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ أ÷ه‪-‬ات‬ ‫‪Ÿ‬عرفة تفاصصيل وم‪Ó‬بسصات ألقضصية‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤودية إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬وقع‪.‬‬
‫ت‪-‬دأع‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ها بسصبب أفتقادهم مادة‬ ‫و«أل ‪-‬ي ‪-‬اغ ‪-‬ورت»‪ ،‬أألم ‪-‬ر أل‪-‬ذي أث‪-‬ار‬ ‫أإلدأري ‪-‬ة أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وأألم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اًء ‪Ã‬ق‪-‬اضص‪-‬اة‬ ‫و‪Œ‬در أإلشصارة إأ‪ ¤‬أنه مؤوخرأ سصجلت ‪fi‬افظة‬ ‫وحسصب مصصادر رسصمية‪ ،‬وعلى إأثر ورود معلومات‬
‫أ◊ليب من منازلهم‪.‬‬ ‫أسص ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اء أل‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن م‪-‬ن أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪،Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬عتدين ‘ ألغرف أ÷زأئية وأإلدأرية‪.‬‬ ‫أل ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أع‪-‬ت‪-‬دأء ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪Ì‬وة أل‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬ام أح‪-‬د أألشص‪-‬خ‪-‬اصص ب‪-‬تسص‪-‬ط‪-‬يح قطعة‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫أل‪- -‬ذي‪- -‬ن ع‪È‬وأ ع ‪-‬ن غضص ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن‬ ‫سسارة‪.‬ق‬ ‫بتسصييج أماكن غابية وتسصييج عليها أسصطب‪Ó‬ت‪،‬‬ ‫أرضص غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وأق‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬أاع‪-‬ا‹ ج‪-‬ب‪-‬ل «شص‪-‬نوة» ناحية‬
‫‪5‬‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬سشبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 23‬صشفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫الرئيسس تبون يوجه دعوة رسشمية إا‪ ¤‬ملك‬ ‫من أاجل رفع حجم ا إ‬
‫لنتاج الوطني وتوسسيع رقعة زراعة ا◊بوب‬
‫السشعودية ◊ضشور القمة العربية‬
‫ل‪-‬لشش‪-‬ؤوون أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وعضشو ›لسس‬
‫ألوزرأء با‪Ÿ‬ملكة ألعربية ألسشعودية‪،‬‬
‫سش‪ّ-‬ل‪-‬م وزي‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬دل‪ ،‬ح‪-‬افظ أألختام‪،‬‬
‫ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬رشش‪-‬ي‪-‬د ط‪-‬ب‪-‬ي‪ ،‬أمسس أإلث‪-‬ن‪،Ú‬‬
‫‪ 2500‬دينار للقنطار‪ ..‬دعم من الدولة ‪Ÿ‬نتجي ا◊بوب‬
‫وطلب طبي من ألوزير عادل أ÷ب‪Ò‬‬
‫عادل أ÷ب‪.Ò‬‬ ‫بصش ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬وث ‪-‬ا خ ‪-‬اصش ‪-‬ا ل‪-‬رئ‪-‬يسس‬
‫أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ب ‪-‬د أ‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون‪،‬‬
‫^ دعم األسشمدة ل يزال قيد الدراسشة‬
‫«ن‪-‬ق‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ات أألخ‪-‬وية ألصشادقة»‬ ‫رسش ‪- -‬ال ‪- -‬ة م ‪- -‬ن أل ‪- -‬رئ‪- -‬يسس إأ‪ ¤‬خ‪- -‬ادم‬
‫م‪- -‬ن رئ ‪-‬يسس أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة إأ‪ ¤‬خ ‪-‬ادم‬ ‫أ◊رم‪ Ú‬ألششريف‪ ،Ú‬أ‪Ÿ‬لك سشلمان‬ ‫سستدعم ا◊كومة منتجي ا◊بوب بشستى أانواعه‪ ،‬بأالف‪ Ú‬وخمسسمائة دينار عند شسرائهم البذور من التعاونيات التابعة‬
‫أ◊رم‪ Ú‬ألشش‪-‬ري‪-‬ف‪ ،Ú‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ «ت‪-‬طلع‬ ‫بن عبد ألعزيز آأل سشعود‪ ،‬للمششاركة‬ ‫لنتاج الوطني لهذه ا‪Ÿ‬ادة السس‪Î‬اتيجية وتوسسيع رقعته‪.‬‬ ‫للديوان ا‪Ÿ‬هني للحبوب‪ ،‬من أاجل الرفع من حجم ا إ‬
‫أ÷زأئ ‪-‬ر ‪Ÿ‬شش‪-‬ارك‪-‬ة ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة وف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫‘ أشش ‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬زم‪-‬ع‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬
‫للمملكة ألعربية ألسشعودية ألششقيقة‬ ‫عقدها با÷زأئر ‘ نوفم‪ È‬ألقادم‪.‬‬
‫‘ هذأ أ‪Ÿ‬وعد ألعربي ألهام»‪.‬‬ ‫وحسشب ب ‪-‬ي ‪-‬ان ل ‪-‬وزأرة أل ‪-‬ع ‪-‬دل‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫وعلمت «ألنهار» من مصشادرها أ‪ÿ‬اصشة‪ ،‬بأانه ”‬
‫من جانبه‪« ،‬نّوه ألوزير عادل أ÷ب‪Ò‬‬ ‫ج‪- -‬رى أسش‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال وزي ‪-‬ر أل ‪-‬ع ‪-‬دل ‘‬ ‫أل ‪-‬فصش ‪-‬ل ‘ ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬دع‪-‬م أ‪ı‬صشصس ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪Ú‬‬
‫ب ‪-‬ا÷ه ‪-‬ود أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ث ‪-‬ف ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ب ‪-‬ذل‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة ألسش‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة «أل‪-‬ري‪-‬اضس»‪،‬‬ ‫أ‪ı‬تصش‪ ‘ Ú‬إأن ‪-‬ت ‪-‬اج أ◊ب ‪-‬وب ب ‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ه «ألصش‪-‬لب‬
‫ألرئيسس عبد أ‪Û‬يد تبون من أجل‬ ‫«بصش ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬وث‪-‬ا خ‪-‬اصش‪-‬ا ل‪-‬رئ‪-‬يسس‬ ‫وأل‪-‬ل‪ ،»Ú‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬در ب‪-‬أال‪-‬ف‪ Ú‬وخ‪-‬مسش‪-‬م‪-‬ائ‪-‬ة دي‪-‬ن‪-‬ار‪ ،‬عند‬
‫توف‪ Ò‬أحسشن ألظروف لتنظيم قمة‬ ‫أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د أ‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون»‪،‬‬ ‫ششرأء ألقنطار ألوأحد من ألبذور من تعاونيات‬
‫ع ‪-‬رب ‪-‬ي ‪-‬ة أسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ك‪-‬ون ‪fi‬ط‪-‬ة‬ ‫أين سشّلم رسشالة ألدعوة ألتي وجهها‬ ‫أ◊بوب وألبقول أ÷افة ألتابعة للديوأن أ‪Ÿ‬هني‬
‫ف‪-‬ارق‪-‬ة ل‪-‬ل‪ّ-‬م ألشش‪-‬م‪-‬ل أل‪-‬عربي و–قيق‬ ‫رئ‪- - -‬يسس أ÷م‪- - -‬ه‪- - -‬وري‪- - -‬ة إأ‪ ¤‬خ ‪- -‬ادم‬ ‫للحبوب‪ ،‬وأكدت أن هذأ ألدعم سشيحتسشب كفارق‬
‫أن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‬ ‫أ◊رم‪ Ú‬ألششريف‪ ،Ú‬أ‪Ÿ‬لك سشلمان‬ ‫‘ سشعر ألششرأء يقع على عاتق وزأرة ألف‪Ó‬حة‬
‫أ‪Ÿ‬شش‪Î‬ك‪ ،‬وع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر ع ‪-‬ن ألسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دأد‬ ‫بن عبد ألعزيز آأل سشعود‪ ،‬للمششاركة‬ ‫وألتنمية ألريفية‪.‬‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ملكة ألعربية ألسشعودية‬ ‫‘ أشش‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ألوأحدة‬ ‫وي ‪- -‬أات ‪- -‬ي ه ‪- -‬ذأ أل ‪- -‬دع ‪- -‬م ‘ وقت ي ‪- -‬ع‪ّ- -‬ول رئ‪- -‬يسس‬
‫‪Ó‬سش ‪-‬ه ‪-‬ام ب ‪-‬دوره ‪-‬ا وبشش ‪-‬ك ‪-‬ل ‡ي‪-‬ز‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫وألث‪Ó‬ث‪ Ú‬أ‪Ÿ‬زمع عقدها با÷زأئر‬ ‫أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى إأع‪-‬ط‪-‬اء أألول‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬نتوج‬
‫وف‪- -‬اع‪- -‬ل ‘ إأ‚اح ه ‪-‬ذه أ‪Ÿ‬سش ‪-‬اع ‪-‬ي‬ ‫‘ أألول وأل ‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن شش‪-‬ه‪-‬ر ن‪-‬وف‪-‬م‪È‬‬ ‫ألسش‪Î‬أت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ذي ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف أ‪ÿ‬زي‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬مومية‬
‫أل‪- -‬ن‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬صش‪- -‬ون‪- -‬ا ل ‪-‬وح ‪-‬دة أألم ‪-‬ة‬ ‫ألقادم‪.‬‬ ‫صش‪-‬رف أم‪-‬وأل ط‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ألصش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة من أجل‬
‫ألعربية»‪ ،‬وفق ألبيان‪.‬‬ ‫وأسش ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬م رسش‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬دع‪-‬وة ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫أسشت‪Ò‬أده من أ‪ÿ‬ارج‪ ،‬ليصشل إأ‪ ¤‬سشبعة م‪Ó‬ي‪ Ú‬طن‬
‫‘ ألسشنة‪ ،‬من أجل توسشيع رقعة إأنتاجه ‘ ظل‬
‫ق‪.‬و‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬اه ‪-‬ل ألسش ‪-‬ع ‪-‬ودي‪ ،‬وزي ‪-‬ر أل ‪-‬دول ‪-‬ة‬ ‫ألتقلبات ألتي تششهدها ألسشوق ألدولية‪ ،‬وألناجمة‬
‫ا‪Ÿ‬واطنون ملزمون بالتقدم إا‪ ¤‬البلديات عاج‪ Ó‬قبل إات‪Ó‬فها‬ ‫ع‪-‬ن أل‪-‬غ‪-‬زو أل‪-‬روسش‪-‬ي ألوك‪-‬رأن‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ ششهر فيفري‬
‫إأششرأف ألوزير أألّول ورئاسشة ألولة‪ ،‬كل ‘ وليته‪،‬‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ي‪-‬ع ط‪-‬اق‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن ألسش‪Î‬أتيجي للحبوب‬ ‫أ‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‪ ،‬وأن‪-‬ع‪-‬ك‪-‬اسش‪-‬ات ه‪-‬ذأ أل‪-‬غ‪-‬زو ع‪-‬لى أألسشعار‬
‫إات‪Ó‬ف وإالغاء بطاقات التعريف «البيوم‪Î‬ية»‬ ‫ب‪-‬اإلشش‪-‬رأف أ‪Ÿ‬ب‪-‬اشش‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬عة حملة أ◊رث‬
‫وأل‪-‬ب‪-‬ذر‪ ،‬وأسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دأم ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬تصش‪-‬وي‪-‬ر ب‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬رأت‬
‫وطنيا‪ ،‬وكذأ ‪Ã‬باششرة حملة وطنية بإاششرأك كل‬
‫أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ Ú‬م‪-‬ن سش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ة وف‪Ó-‬ح‪ ،Ú‬للعمل‬
‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬دأول ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬ون‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دأن أ‪Ÿ‬سش‪-‬ط‪Ò‬أن ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫حصشة ث‪Ó‬ث‪ Ú‬من أ‪Ÿ‬ئة من ألسشوق ألعا‪Ÿ‬ية للقمح‬
‫التي ‪ ⁄‬يسشحبها أاصشحابها‬ ‫«أل ‪-‬درون»‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسش ‪-‬ي ‪-‬ق ب‪ Ú‬مصش ‪-‬ال ‪-‬ح أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة‬
‫‪Ó‬رأضشي‬‫وأألمن ‪Ÿ‬عرفة أ‪Ÿ‬سشاحات أ◊قيقية ل أ‬
‫بسش‪-‬رع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى رف‪-‬ع م‪-‬ردودي‪-‬ة أإلن‪-‬ت‪-‬اج ‘ أل‪-‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ار‬
‫ألوأحد‪ ،‬من ألقمح وألششع‪ ،Ò‬مع تكثيف ألششرأكة‬
‫بنوعيه ألصشلب وألل‪.Ú‬‬
‫وسشبق لرئيسس أ÷مهورية وأن ششدد على ضشرورة‬
‫أ◊سش‪-‬اسش‪-‬ة إلت‪Ó-‬ف ه‪-‬ذه أل‪-‬ب‪-‬طاقات‬ ‫أ‪Ÿ‬زروع‪-‬ة‪ .‬وبشش‪-‬أان ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬دع‪-‬م أ‪Ÿ‬وج‪-‬ه لفائدة باششرت بعضس بلديات ألوطن عملية‬ ‫أ‪ÿ‬ارجية‪ ،‬بهدف ألوصشول إأ‪ ¤‬متوسشط إأنتاج ب‪Ú‬‬ ‫أسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل أإلم ‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي ‪ ⁄‬ي ‪-‬ت ‪-‬م سش ‪-‬ح ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ط‪-‬رف‬ ‫أألسش ‪-‬م ‪-‬دة‪ ،‬ف‪-‬إان أل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ل ت‪-‬زأل ق‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬درأسش‪-‬ة‪ ،‬إأت ‪Ó-‬ف أل ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ات «أل ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬وم‪Î‬ي‪-‬ة»‬ ‫‪ 30‬و ‪ 35‬قنطارأ للهكتار ألوأحد‪ ،‬حيث أكد ‘‬ ‫ط ‪-‬ائ ‪-‬رأت «أل ‪-‬درون»‪Ÿ ،‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة م ‪-‬وأق ‪-‬ع وظ‪-‬روف‬
‫أصش‪- -‬ح‪- -‬اب‪- -‬ه‪- -‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬د أن ‪-‬قضش ‪-‬اء أ‪Ÿ‬دة‬ ‫أإلل ‪- -‬ك‪Î‬ون ‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬ت‪- -‬ي أم‪- -‬رت وزأرة‬ ‫وسشيتم أإلفرأج عنها لحقا‪.‬‬ ‫وقت سشابق على أهمية تأاسشيسس ÷نة وطنية –ت‬ ‫تخزين أ◊بوب‪ ،‬بدًءأ من هذأ أ‪Ÿ‬وسشم‪ ،‬كما أمر‬
‫أل‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‪- -‬ي ‪-‬ة أ‪Ù‬ددة بـ ‪ 180‬يوم‬ ‫أل ‪-‬دأخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وأ÷م ‪-‬اع ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫‪Ó‬حصسائيات‪:‬‬
‫قال إانه سسيتم اسستخدام اللوحات الرقمية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دير بالنيابة للديوان الوطني ل إ‬
‫ل ‪Ó-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اظ ب‪-‬ه‪-‬ا دأخ‪-‬ل أ‪Ÿ‬صش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ألعمرأنية‪ ،‬بإات‪Ó‬فها لعدم‬
‫«أل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬وم‪Î‬ي‪- -‬ة»‪ ،‬وه‪- -‬ذأ ل‪- -‬ت‪- -‬ط ‪-‬ه‪Ò‬‬
‫أل‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات أإلحصش‪-‬ائ‪-‬ية بعد عملية‬
‫سش ‪-‬ح‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف أصش‪-‬ح‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح «أل‪-‬ب‪-‬يوم‪Î‬ية» أإللك‪Î‬ونية‬ ‫«اإلحصشاء العام سش‪Ò‬كز على الد‪Á‬وغرافيا والبطالة والدخل وا‪Ÿ‬سشتوى ا‪Ÿ‬عيششي»‬
‫أإلت‪Ó‬ف‪.‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات ب ‪-‬ع ‪-‬د أن ‪-‬قضش ‪-‬اء أآلج‪-‬ال‬ ‫مضش ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا ب ‪-‬اأن «ألأع‪-‬وأن أ‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪ Ú‬ب‪-‬الإحصش‪-‬اء‬ ‫على أن يتم ألإع‪Ó‬ن عن نتائجها ألأو‪‘ ¤‬‬ ‫أّك‪-‬د أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬ام ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دي‪-‬وأن أل‪-‬وطني‬
‫وأكدت ألتعليمة أن ألعملية تتم بعد‬ ‫أ‪Ù‬ددة قانونا بـ ‪ 180‬يوم‪.‬‬ ‫تلقوأ تكوينا ع‪ È‬مرأحل‪‡ ،‬ا يوؤهلهم للقيام‬ ‫غضش ‪-‬ون ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أشش ‪-‬ه ‪-‬ر ب ‪-‬ع ‪-‬د ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ل‪Ó-‬إحصش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ي‪-‬وسش‪-‬ف ب‪-‬ع‪-‬زي‪-‬زي‪ ،‬ب‪-‬اأن ع‪-‬ملية‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن أل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ان أ‪ı‬ول ‪-‬ة ق ‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ا‬ ‫وج‪-‬اءت ه‪-‬ذه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬عد أنط‪Ó‬ق‬ ‫بهذه ألعملية»‪.‬‬ ‫ألإحصشاء‪ .‬وجّدد بعزيزي ألقول أإن‪« ‬ألهدف‬ ‫ألإحصشاء ألعام ألسشادسس للسشكن وألسشكان ألتي‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أإلت ‪Ó-‬ف‪ ،‬ط ‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬رأر‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ريف‬ ‫من جانب أآخر‪ ،‬كششف أ‪Ÿ‬تحدث باأنه «ولأول‬ ‫م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألإحصش‪-‬اء أل‪-‬ع‪-‬ام ألسش‪-‬ادسس ل‪-‬لسش‪-‬كن‬ ‫سش ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ألأح ‪-‬د أل ‪-‬ق ‪-‬ادم‪ ،‬سش ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم مسش‪-‬ح‪-‬ا‬
‫«‪ ،»CNIBE‬أ‪Ÿ‬نجزة منذ أك‪ Ì‬من‬
‫ألوزأري أ‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 2‬سشبتم‪،2021 È‬‬ ‫«أل‪- - -‬ب‪- - -‬ي‪- - -‬وم‪Î‬ي‪- - -‬ة» أإلل ‪- -‬ك‪Î‬ون ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫مرة سشيتم أسشتعمال أللوحات ألإلك‪Î‬ونية ‘‬ ‫وألسشكان‪ ،‬هو توف‪ Ò‬معطيات دقيقة من أجل‬ ‫أجتماعيا دقيقا ‘ ‪fi 4‬اور هامة‪ ،‬كما أن‬
‫وأ‪Ù‬دد ل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات إأل‪-‬غ‪-‬اء ب‪-‬ط‪-‬اقات‬ ‫ج‪- -‬م‪- -‬ع أل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ان‪- -‬ات وم‪- -‬ع‪- -‬ا÷ت‪- -‬ه‪- -‬ا ب‪- -‬دل م‪- -‬ن‬ ‫أسش ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ‘ ت‪-‬رسش‪-‬ي‪-‬م ألسش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫ألعملية سشتدوم ‪ 15‬يوما كام‪.Ó‬‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وإأت‪Ó-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫سش ‪-‬ت ‪-‬ة أشش ‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬أب‪-‬ت‪-‬دأًء م‪-‬ن ت‪-‬اري‪-‬خ ‪25‬‬ ‫ألسش ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات أل‪-‬ورق‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ا سش‪-‬يسش‪ّ-‬ه‪-‬ل ‪-‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ي‪-‬جب أن ت‪-‬ك‪-‬ون أ‪Ÿ‬عطيات‬ ‫و أوضشح بعزيزي باأن ألعملية ألتي سشتسشتمر أإ‪¤‬‬
‫ت ‪-‬ط ‪-‬ه‪ Ò‬أل ‪-‬وضش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات أإلحصش ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ج‪- - -‬ان‪- - -‬ف‪- - -‬ي أ‪Ÿ‬اضش ‪- -‬ي‪ ،‬ل ‪- -‬ت ‪- -‬ط ‪- -‬ه‪Ò‬‬ ‫حسشب ب ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬زي ‪ -‬ج ‪-‬م ‪-‬ع أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪-‬ات وع‪-‬دم‬ ‫دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أن تشش‪-‬م‪-‬ل أل‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ألسش‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫غاية ألتاسشع أكتوبر أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬سشتوّفر «قاعدة‬
‫أألسشبوعية‪ ،‬وي‪Î‬أسس ÷نة أإلت‪Ó‬ف‬ ‫أل‪-‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات أإلحصش‪-‬ائ‪-‬ية‪ ،‬وهذأ بعد‬ ‫أرتكاب ألأخطاء‪ ،‬موؤّكدأ باأن «ألبيانات ألتي‬ ‫و أن ‪-‬وأع أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ا‪ Ê‬ع‪ È‬ك‪-‬ام‪-‬ل أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ر أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي»‪،‬‬ ‫بيانات يتسشنى أسشتعمالها لإجرأء مسشح دقيق‬
‫أألم‪ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة و‡ث‪-‬لون عن‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬حسش ‪-‬يسس وأل ‪-‬ت ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫سش‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا سش‪-‬تكون سشرية»‪ .‬وأنتهى مدير‬ ‫لذلك دعا كل ألأسشر أ÷زأئرية أإ‪ ¤‬ألتعاون مع‬ ‫ح‪- -‬ول أل‪- -‬ب‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ة‪ ،‬أل‪- -‬د‪Á‬وغ ‪-‬رأف ‪-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬أل ‪-‬دخ ‪-‬ل‬
‫أل‪- -‬درك وأألم‪- -‬ن أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪ ،‬وي‪- -‬ت‪- -‬م‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬ع‪ È‬وسش‪-‬ائ‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬وأصش‪-‬ل‬ ‫ديوأن ألإحصشائيات بالنيابة‪ ،‬أإ‪ ¤‬ألتذك‪ Ò‬باأن‬ ‫أع‪-‬وأن ألإحصش‪-‬اء وتسش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ج‪-‬م‪-‬ع‬ ‫وأ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ÿ‬عيششي»‪ .‬و أّك‪-‬د ب‪-‬ع‪-‬زي‪-‬زي ب‪-‬اأن‬
‫إأحدأث ثقب وسشط ششريحة بطاقة‬ ‫ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ونشش‪-‬ر أسشماء أصشحاب‬ ‫«أ‪Ÿ‬ي‪-‬زأن‪-‬ي‪-‬ة أ‪ı‬صشصش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬عدأد ألعام للسشكن‬ ‫ألبيانات‪ ‘ .‬سشياق متصشل‪ ،‬أكد أ‪Ÿ‬تحدث باأن‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬أل‪-‬ت‪-‬ي سش‪-‬ت‪-‬ن‪ّ-‬ظ‪-‬م –ت شش‪-‬عار «لنحصشي‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف وإأع ‪-‬دأد ‪fi‬ضش ‪-‬ر ورق ‪-‬ي‬ ‫ألبطاقات أ‪Ÿ‬عني‪ ،Ú‬كما ” توجيه‬ ‫وألسشكان تقدر بـ ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬دينار»‪.‬‬ ‫ألعملية أسشتلزمت ‪Œ‬نيد حوأ‹ ‪ 53‬ألف عون‬ ‫حاضشرنا لبناء مسشتقبلنا»‪ ،‬سشيتم ألنتهاء من‬
‫ل ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات «أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬وم‪Î‬ي‪-‬ة» أل‪-‬ت‪-‬ي ”‬ ‫أسش‪- -‬ت‪- -‬دع‪- -‬اءأت ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬ب ‪-‬ه ‪-‬ذه‬ ‫نوال زايد ‪ ‬‬ ‫أإحصش‪-‬اء‪ ،‬أغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ط‪-‬ل‪-‬بة وخريجو جامعات‪،‬‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ع ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ‘ أ‪Ÿ‬دة أل‪-‬ت‪-‬ي ّ” –دي‪-‬ده‪-‬ا‪،‬‬
‫إأت‪Ó-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬تضش‪-‬م‪-‬ن ع‪-‬دد أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اقات‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬صش‪-‬لحة‬ ‫‪Ó‬شسغال العمومية‬
‫‪Ã‬ناسسبة انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬عرضض الدو‹ ل أ‬
‫وأسش ‪- -‬م ‪- -‬اء أصش‪- -‬ح‪- -‬اب‪- -‬ه‪- -‬ا ورق‪- -‬م‪- -‬ه‪- -‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات قصش‪-‬د سش‪-‬حب‬
‫أل ‪-‬تسش ‪-‬لسش ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬وي‪-‬ب‪ّ-‬ل‪-‬غ ه‪-‬ذأ أ‪Ù‬ضش‪-‬ر‬
‫ف‪- -‬ورأ إأ‪ ¤‬م‪- -‬رك‪- -‬ز إأن ‪-‬ت ‪-‬اج ألسش ‪-‬ن ‪-‬دأت‬
‫بطاقة ألتعريف «ألبيوم‪Î‬ية»‪ ،‬ولعل‬
‫ألبطاقات ألتي ‪ ⁄‬يتم سشحبها هي‬
‫توقيع ‪ 9‬اتفاقيات تعاون ‪fi‬لية وخارجية ‘ ›ال اإلنششاءات‬
‫وأل‪- -‬وث‪- -‬ائ‪- -‬ق أ‪Ÿ‬ؤوم‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ك‪- -‬ي ي‪- -‬ت‪- -‬م‬ ‫ألتي ” إأ‚ازها آأليا بعد أسشتخرأج‬ ‫من ألششركات أ÷زأئرية وأألجنبية أ‪Ÿ‬تخصشصشة‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬حسش‪ Ú‬ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة أإل‚از ود‪Á‬وم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ح‪-‬ثهم‬ ‫أع‪-‬ل‪-‬ن وزي‪-‬ر أألشش‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ري‪ÿ ،‬ضش‪-‬ر‬
‫أسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال إأج‪-‬رأء إأل‪-‬غ‪-‬اء أل‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات‬ ‫ج ‪-‬وأز ألسش ‪-‬ف ‪-‬ر «أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬وم‪Î‬ي» سش ‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫‘ ›ال أإلنششاء‪ ،‬حيث بلغ عددها ‪ 140‬مؤوسشسشة‪،‬‬ ‫على ألهتمام بالششرأكة مع أ‪Ÿ‬ؤوسشسشات أألجنبية‬ ‫رخروخ‪ ،‬عن توقيع هيأاته ألوزأرية وأ‪Ÿ‬ؤوسشسشات‬
‫أ‪Ÿ‬عنية‪ ،‬ويتع‪ Ú‬على كل أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫‪ ،2016‬وألذي يتبعها مباششرة إأ‚از‬ ‫سشتكون أمامها فرصس ثمينة لبحث سشبل ألسشتثمار‬ ‫خصشوصشا‪ ،‬من أجل تطوير ألتنافسشية وألولوج ‘‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ن تسش‪-‬ع أت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬يات تعاون‪ ‘ ،‬إأطار‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح «أل‪-‬بيوم‪Î‬ية»‬ ‫ب ‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف «ب‪-‬ي‪-‬وم‪Î‬ي‪-‬ة»‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫وت‪-‬وسش‪-‬ي‪-‬ع ›ال ألشش‪-‬رأك‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬ي‪-‬نها‪ ،‬خاصشة وأن‬ ‫أألسشوأق أ‪ÿ‬ارجية‪.‬‬ ‫ألتكوين وألبحث ألعلمي وألتكنولوجي‪ ،‬منها ث‪Ó‬ث‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة لسش‪-‬حب ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫أصشحابها ‪ ⁄‬يتقدموأ لسشحبها رغم‬ ‫أ÷زأئر منفتحة أمام ألششركات أألجنبية ألرأغبة‬ ‫و‘ معرضس حديثه أمام وسشائل أإلع‪Ó‬م‪ ،‬تطرق‬ ‫أتفاقيات على أ‪Ÿ‬سشتوى ألوزأري‪ ،‬وسشت أتفاقيات‬
‫إأت‪Ó‬فها‪ ،‬ألن إأعادة أسشتخرأجها من‬ ‫إأخ‪-‬ط‪-‬اره‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬دة ط‪-‬رق ل‪-‬لتقرب من‬ ‫‘ ألسشتثمار ‘ ›ال أإلنششاء ‘ أ÷زأئر‪.‬‬ ‫أل‪- -‬وزي‪- -‬ر رخ‪- -‬روخ‪ ،‬إأ‪ ¤‬أ‪Û‬ه ‪-‬ودأت أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ذول ‪-‬ة ‘‬ ‫م‪-‬ع أ‪Ÿ‬دأرسس وأ‪Ÿ‬ع‪-‬اه‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬وزأرة أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يم‬
‫ج‪-‬دي‪-‬د سش‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف صش‪-‬احبها دفع مبلغ‬ ‫أ‪Ÿ‬صش‪- -‬ال‪- -‬ح «أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬وم‪Î‬ي ‪-‬ة» لسش ‪-‬حب‬ ‫‪Ó‬ششغال‬ ‫وم‪-‬ن ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ه‪ ،‬كشش‪-‬ف رئ‪-‬يسس ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ق‪-‬ط‪-‬ر ل‪ -‬أ‬ ‫›ال أألششغال ألعمومية قاطبة‪ ،‬حيث كششف عن‬ ‫ألعا‹ وألبحث ألعلمي‪ ،‬إأضشافة إأ‪ ¤‬توقيع ث‪Ó‬ث‬
‫م‪- - - -‬ا‹ وت ‪- - -‬ق ‪- - -‬د‪ Ë‬سش ‪- - -‬بب إأع ‪- - -‬ادة‬ ‫وأسشت‪Ó‬م بطاقاتهم‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬أح‪-‬م‪-‬د سش‪-‬ع‪-‬د أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬دي‪ ،‬بصش‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه ضش‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫بلوغ ششبكة ألطرقات ‘ أ÷زأئر ‪ 141‬ألف كلم‪،‬‬ ‫م‪-‬ذك‪-‬رأت ت‪-‬ف‪-‬اه‪-‬م ب‪ Ú‬أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لرقابة‬
‫أسش ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬رأج ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬رة ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أن‬ ‫وحسشب أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي –م‪-‬ل رق‪-‬م‬ ‫ششرف ‘ هذه ألطبعة‪ ،‬عن توقيع ب‪Ó‬ده وأ÷زأئر‬ ‫منها ‪ 1400‬كلم من ألطرق ألسشّيارة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬بلغ‬ ‫‪Ó‬شش‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ية وأ‪ Èı‬أ‪Ÿ‬ركزي‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫عملية إأت‪Ó‬ف هذه ألبطاقات كلفت‬ ‫‪ ،22 / 7018‬وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ” إأرسش ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫‪Ÿ‬ذك ‪-‬رة ت ‪-‬ف ‪-‬اه ‪-‬م ‘ أل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬اون ‘ ›ال أألشش‪-‬غ‪-‬ال‬ ‫عدد أألنفاق أ‪Ÿ‬نجزة ‪ 48‬نفقا‪ ،‬منها ‪ 10‬أنفاق ل‬ ‫‪Ó‬شش‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ن‪-‬ظ‪-‬رأئ‪-‬هم بدولة ألنيجر‬ ‫ل‪ -‬أ‬
‫ألعمومية‪ ،‬وهو ما سشيششكل «قاعدة لتعزيز وتقوية‬ ‫زألت ‘ طور أإل‚از‪ ،‬و‪ 1586‬جسشر‪ ،‬كما تتوفر‬ ‫وتونسس‪.‬‬
‫أل ‪- - - -‬دول ‪- - - -‬ة مصش ‪- - - -‬اري‪- - - -‬ف ك‪- - - -‬ب‪Ò‬ة‬ ‫مؤوخرأ إأ‪ ¤‬جميع ولة أ÷مهورية‪،‬‬ ‫ألع‪Ó‬قات ب‪ Ú‬أ÷انب‪ Ú‬أك‪ Ì‬فأاك‪ ،Ì‬وسشتتجسشد ‘‬ ‫أ÷زأئر على ‪ 52‬ميناًء‪ ،‬منها ‪ 11‬ميناًء ‪Œ‬اريا‪ ،‬و‪51‬‬ ‫و‘ كلمته ألفتتاحية ‪Ã‬ناسشبة أنط‪Ó‬ق أ‪Ÿ‬عرضس‬
‫لسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رأج‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ليتم بعدها إأت‪Ó‬فها‬ ‫ألذين بدورهم سشارعوأ إأ‪ ¤‬إأخطار‬ ‫إأ‚ازأت على أرضس ألوأقع مسشتقب‪ ،»Ó‬مضشيفا بأان‬ ‫مطارأ‪ ،‬منها ‪ 16‬مطارأ دأخليا‪.‬‬ ‫‪Ó‬شش‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه أل‪-‬ثامنة‬ ‫أل‪-‬دو‹ ل‪ -‬أ‬
‫بعدما بقيت منها أآللف ‘ مصشالح‬ ‫ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وت‪-‬ذك‪ Ò‬مسش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬رة‬ ‫ف‪-‬رصس أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون وألشش‪-‬رأك‪-‬ة أ‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ية ب‪ Ú‬قطر‬ ‫‪Ó‬شش‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وي ‪-‬ع ‪-‬رف أ‪Ÿ‬ع ‪-‬رضس أل‪-‬دو‹ ل‪ -‬أ‬ ‫عشش‪- -‬ر‪ ،‬دع‪- -‬ا أل ‪-‬وزي ‪-‬ر أ÷دي ‪-‬د ل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع أألشش ‪-‬غ ‪-‬ال‬
‫ألبلديات ‪ ⁄‬يتم سشحبها‪.‬‬ ‫ث ‪- -‬ان‪- -‬ي‪- -‬ة م‪- -‬ن أج‪- -‬ل أت‪- -‬خ‪- -‬اذ ك‪- -‬ام‪- -‬ل‬ ‫وأ÷زأئر «كب‪Ò‬ة جدأ»‪ ،‬ل سشيما ‘ ›ال إأ‚از‬ ‫أ‪Ÿ‬قام ‘ قصشر أ‪Ÿ‬عارضس خ‪Ó‬ل ألف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬متدة‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أ‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأ‪ÿ‬اصش‪-‬ة‪ ،‬إأ‪¤‬‬
‫صض‪.‬بوشسامة‬ ‫أإلج ‪-‬رأءأت ل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ه‪-‬ذه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫عادل فداد‬ ‫أ÷سشور وأ‪Ÿ‬وأنئ وصشيانتها‪.‬‬ ‫من ‪ 19‬إأ‪ 23 ¤‬سشبتم‪ È‬أ÷اري‪ ،‬مششاركة ألعديد‬ ‫تركيز جهودها ‘ ›ال ألبحث ألعلمي وألبتكار‪،‬‬
‫‘ رّد صسريح وواضسح على مناورات ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬نائب الرئيسض الكيني «ريغاتي غشساغوا»‪:‬‬

‫«نحن مع قرار ›لسس األمن بحق الششعب الصشحراوي ‘ تقرير مصش‪Ò‬ه ع‪ È‬اسشتفتاء»‬
‫وأل–اد أإلفريقي»‪ ،‬مششّددة على أن «سشياسشة ألب‪Ó‬د‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‪ ،‬وأن ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ق‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ا ي‪-‬رج‪-‬ع‬ ‫وق ‪-‬رأره ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ي ع ‪-‬ن ق‪-‬رأرأت أأل· أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة ‘‬ ‫أكد نائب رئيسس جمهورية كينيا‪« ،‬ريغاتي غششاغوأ»‪،‬‬
‫ل تتم ع‪ È‬تغريدأت هنا وهناك تنششر على موأقع‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ب‪-‬ادل‪-‬ة»‪ ،‬مضش‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬أان «م‪-‬وق‪-‬ف ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫مسشأالة ألصشحرأء ألغربية‪ ،‬قال «غششاغوأ»‪« :‬لقد كنا‬ ‫“سشك ب ‪Ó-‬ده ‪Ã‬وق ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ج ‪-‬م ‪-‬ه ‪-‬وري‪-‬ة ألصش‪-‬ح‪-‬رأء‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬وأصش ‪-‬ل ألج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬وإأ‪‰‬ا م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫يتطابق مع موقف منظمة ألوحدة أإلفريقية ألتي‬ ‫م‪- -‬نشش‪- -‬غ‪- -‬ل‪ Ú‬ب‪- -‬ال ‪-‬وف ‪-‬ود أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ارك ‪-‬ة‪ ،‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن أألم ‪-‬ر ”‬ ‫ألغربية‪ ،‬وهو أ‪Ÿ‬وقف أ‪Ÿ‬تطابق مع موقف أل–اد‬
‫ألرسشمية وأألطر ألتنظيمية»‪ ‘ ،‬إأششارة إأ‪ ¤‬ألتغريدة‬ ‫ق ‪-‬ب‪-‬لت ب‪-‬انضش‪-‬م‪-‬ام أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ألصش‪-‬ح‪-‬رأوي‪-‬ة‬ ‫أسشتدرأكه»‪ ،‬وأضشاف «موقف كينيا ” توضشيحه من‬ ‫أإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي وأأل· أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‪ ،‬أل‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬عت‪È‬أنها دولة‬
‫ألتي نششرها ألرئيسس أ÷ديد‪« ،‬وليام روتو»‪ ،‬بعد يوم‬ ‫ألد‪Á‬قرأطية كعضشو كامل‪ ،‬وهذأ يتطابق مع أ◊ق‬ ‫قبل وزأرة أ‪ÿ‬ارجية»‪ ،‬وفق ما نششرته وكالة أألنباء‬ ‫‪fi‬ت ‪-‬ل ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬يشس ف‪Î‬ة تصش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ار‪ ،‬وذلك ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫وأحد من توليه سشّدة أ◊كم ‘ ألب‪Ó‬د‪ ،‬حيث أعلن‬ ‫أألكيد غ‪ Ò‬ألقابل للتصشرف ‘ تقرير أ‪Ÿ‬صش‪ ،Ò‬ومع‬ ‫ألصش‪-‬ح‪-‬رأوي‪-‬ة‪ .‬وكشش‪-‬ف ذأت أ‪Ÿ‬صش‪-‬در‪ ،‬إأصش‪-‬دأر ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬يا‪،‬‬ ‫أللغط أ◊اصشل ‘ كينيا‪ ،‬حيث نششر ألرئيسس أ÷ديد‬
‫خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬ع ب‪-‬ل‪-‬ده ل‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات‪-‬ه أل‪-‬دب‪-‬لوماسشية مع‬ ‫أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون أل ‪-‬ت‪-‬أاسش‪-‬يسش‪-‬ى ل‪–Ó-‬اد أإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي وق‪-‬رأرأت‬ ‫مذكرة إأ‪ ¤‬بعثاتها ألدبلوماسشية وإأدأرأتها أ‪Ÿ‬ركزية‬ ‫للب‪Ó‬د تغريدة ع‪« È‬توي‪ ،»Î‬أنقلب فيها على موقف‬
‫أ÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ألصش ‪-‬ح ‪-‬رأوي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و أل ‪-‬ذي أسش ‪-‬تضش ‪-‬اف‬ ‫قممه حول أ÷مهورية ألصشحرأوية»‪.‬‬ ‫وإأ‪ ¤‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن أ÷ه ‪-‬ات أألج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أك ‪-‬دت وبشش‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬ده م‪-‬ن أ÷م‪-‬وري‪-‬ة ألصش‪-‬ح‪-‬رأوي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أن ي‪-‬ت‪-‬دأرك‬
‫ألرئيسس ألصشحرأوي خ‪Ó‬ل مرأسشيم ألتعي‪ ،Ú‬ليقوم‬ ‫وأكدت كينيا ‪Ã‬ا ل يدع ›ال للششك‪ ،‬موقفها ألثابت‬ ‫صش‪-‬ري‪-‬ح م‪-‬وق‪-‬ف أل‪-‬ب‪Ó-‬د م‪-‬ن أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ألصشحرأوية‪،‬‬ ‫أألمر ويحذف تغريدته‪ ،‬ليؤوكد تششبت بلده بقرأرأت‬
‫بعد ذلك ألرئيسس أ÷ديد بسشحب تغريدته وألتأاكيد‬ ‫و«أ‪Ÿ‬تطابق مع قرأر ›لسس أألمن ‪ 690‬لسشنة ‪1991‬‬ ‫ح ‪-‬يث ق ‪-‬الت إأن «ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا وف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ا÷م‪-‬ه‪-‬ورب‪-‬ة‬ ‫أأل· أ‪Ÿ‬تحدة من هذه ألقضشية‪.‬‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬وق ‪-‬ف ب ‪-‬ل ‪-‬ده م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه أل ‪-‬قضش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وألل ‪-‬ت‪-‬زأم‬ ‫حول ‡ارسشة ألششعب ألصشحرأوي ◊قه ‘ تقرير‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ألصش‪-‬ح‪-‬رأوي‪-‬ة أل‪-‬د‪Á‬ق‪-‬رأط‪-‬ية‪ ،‬تقيم ع‪Ó‬قات‬ ‫و‘ رّده ع ‪-‬ل ‪-‬ى سش ‪-‬ؤوأل صش‪-‬ح‪-‬ا‘ ح‪-‬ول ألرت‪-‬ب‪-‬اك أل‪-‬ذي‬
‫عادل‪.‬ف‬ ‫بقرأرأت أأل· أ‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صش‪ Ò‬ع‪ È‬أسشتفتاء –ت إأششرأف أأل· أ‪Ÿ‬تحدة‬ ‫ط ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ع ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أعضش‪-‬اء أل–اد أإلف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي وأأل·‬ ‫عرفته كينيا خ‪Ó‬ل تنصشيب ألرئيسس أ÷ديد للب‪Ó‬د‪،‬‬
‫ألح ـدث‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬سصبتمبر ‪ 2022‬المؤافق لـ ‪ 2٣‬صصفر ‪ 1٤٤٤‬ه ـ‬
‫‪6‬‬
‫أإ’طاحة بعصشابة نفذت عملية سشطو على منزل‬ ‫توبع أيضسا ‘ عدة ملفات ضسرب أخرى‬
‫‘ «ألعبادية» بع‪ Ú‬ألدفلى‬
‫بحيازة بعضض ا◊لي ا‪Ÿ‬سصتؤ‪ ¤‬عليها‬ ‫“ك ‪-‬نت ف ‪-‬رق ‪-‬ة الشص ‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫هكذأ هّدد «خنفوسشة» جارته بسشيف ولكمها أ’ن أبنتها‬
‫فسشخت خطوبتها من صشديقه ‘ ألدأر ألبيضشاء!‬
‫وم‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹‪ ،‬وفك ل‪-‬غ‪-‬ز ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة من‬ ‫ألمن دائرة «العبادية» ‘ ولية ع‪Ú‬‬
‫خ‪Ó‬ل تؤقيف شصخصص‪ Ú‬آاخرين على‬ ‫ال ‪-‬دف ‪-‬ل ‪-‬ى‪ ،‬م ‪-‬ن اإلط ‪-‬اح ‪-‬ة ب ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة‬
‫ع ‪Ó- -‬ق‪- -‬ة ب‪- -‬أاف‪- -‬راد ه‪- -‬ذه ال‪- -‬عصص‪- -‬اب‪- -‬ة‬ ‫إاجرامية تتكؤن من أاربعة أاشصخاصض‬
‫الإجرامية التي قامت باإخفاء بعضض‬ ‫ي‪- - -‬ن‪- - -‬ح ‪- -‬درون م ‪- -‬ن ذات ا‪Ÿ‬دي ‪- -‬ن ‪- -‬ة‪،‬‬
‫الأغ ‪-‬راضض ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ؤ‪ ¤‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وب‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫أاعمارهم ب‪ 19 Ú‬و ‪ 22‬سصنة‪ ،‬نفذوا‬ ‫أوقفت مصسالح ألشسرطة شسرق ألعاصسمة شسابا يدعى «ع‪.‬عبد ألرحمن»‪ ،‬بعدما خلق عدة مشساكل بحيه ومع عدد من أ÷‪Ò‬أن‪ ،‬وألتي جّرته‬
‫أاخرى‪ ،‬حيث جرى اسص‪Î‬جاعها بعد‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة سص ‪-‬ط ‪-‬ؤ م ‪-‬ن داخ ‪-‬ل مسص ‪-‬ك ‪-‬ن‬ ‫لروقة أ‪Ù‬اكم ‘ خمسسة ملفات قضسائية‪ ،‬تتعلق جميعا بالضسرب وأ÷رح ألعمدي‪ ،Ú‬على رأسسها أعتدأءه على سسيدة ‘ منزلها وتهديدها‬ ‫أ‬
‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض مسص‪-‬اك‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪،Ú‬‬ ‫والسص ‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دة أاغ‪-‬راضض‪” ،‬‬ ‫بسسيف بسسبب فسسخ أبنتها خطبتها من صسديقه‪.‬‬
‫حيث أان التحقيق شصمل شصخصصا آاخر‬ ‫اسص‪Î‬ج ‪- -‬اع ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‘ وقت لح‪- -‬ق م‪- -‬ن‬ ‫ابنتها التي تعّد أاسصتاذة باتت تخشصى على‬ ‫جميلة قسسنطيني‬
‫ضص ‪-‬ب ‪-‬ط ب ‪-‬ح ‪-‬ؤزت‪-‬ه ج‪-‬ه‪-‬از ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬از ‪fi‬ل‬ ‫طرف قؤات الشصرطة‪.‬‬ ‫نفسصها لدى خروجها‪ ،‬خاصصة وأان ا‪Ÿ‬عني‬
‫م‪Ó-‬بسص‪-‬ات ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬غ‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬ؤرط ف‪-‬ي‪-‬ها‬
‫سص ‪-‬رق‪-‬ة ق‪-‬ام بشص‪-‬رائ‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ع‪-‬رضص‪-‬ه‬ ‫وق ‪-‬ائ ‪-‬ع ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ؤد إا‪ ¤‬ت‪-‬اري‪-‬خ ‪15‬‬ ‫بات يع‪Î‬ضض طريقها ويزعجها بالطريق‪،‬‬
‫الشصاب العشصريني «ع‪.‬عبد الرحمن»‪ ،‬الذي‬
‫عليه أاحد أافراد العصصابة‪.‬‬ ‫سصبتم‪ È‬ا÷اري‪ ،‬أاين تلقت مصصلحة‬ ‫هذه األخ‪Ò‬ة هي األخرى طالبت بقبؤل‬
‫ت‪-‬ؤب‪-‬ع ‘ خ‪-‬مسص‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لق‬
‫وب‪-‬ع‪-‬د اسص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال إاج‪-‬راءات التحقيق‬ ‫الضص ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة شص‪-‬ك‪-‬ؤى م‪-‬ن‬ ‫تأاسصسصها طرفا مدنيا‪ .‬وهي الؤقائع التي‬ ‫جميعا بالضصرب وا÷رح‪ ،‬والتي راح أاولها‬
‫بشص ‪- -‬أان ال ‪- -‬قضص‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ” ،‬إا‚از م‪- -‬ل‪- -‬ف‬ ‫الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬راء ت‪-‬ع‪-‬رضض مسص‪-‬ك‪-‬نه إا‪¤‬‬ ‫فندها ا‪Ÿ‬تهم جميعا وقدم ت‪È‬يرا عن كل‬ ‫جاره الذي اتهمه بالعتداء عليه وسصرقة‬
‫قضص‪- -‬ائ‪- -‬ي ضص‪- -‬د ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ه ‪-‬م‪ ،Ú‬ق ‪-‬دم ‪-‬ؤا‬ ‫ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف ›ه‪-‬ؤل‪Ú‬‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ج ‪-‬زائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ؤضص‪-‬ح‪-‬ا أان ل‪-‬ه ع‪-‬دة‬ ‫منه مبلغا يقدر بـ ‪ 20‬أالف دج‪ ،‬ضصربه ‡ا‬
‫‪Ã‬ؤج‪- -‬ب ‪-‬ه‪ ،‬أاول أامسض‪ ،‬أام ‪-‬ام ا÷ه ‪-‬ات‬ ‫◊ظة غيابه عنه رفقة عائلته‪ ،‬حيث‬ ‫مشصاكل مع ج‪Ò‬انه‪ ،‬وأان جميع دعاويهم‬ ‫سص ‪-‬بب ل ‪-‬ه إاصص ‪-‬اب ‪-‬ة خ ‪-‬ط‪Ò‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬ؤى‬
‫ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ı‬تصص‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ق‪-‬ام‪-‬ؤا ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬داف ›م‪-‬ؤع‪-‬ة ح‪-‬لي‪،‬‬ ‫ك‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ام م‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬وأان‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصض‬ ‫ال ‪-‬ذراع‪ ،‬ه ‪-‬ذا اإلخ‪ Ò‬ال ‪-‬ذي م‪-‬ث‪-‬ل وت‪-‬أاسصسض‬
‫ا÷نح ‘ «العطاف» من أاجل قضصية‬ ‫أاج ‪- - -‬ه ‪- - -‬زة إال ‪- - -‬ك‪Î‬ون ‪- - -‬ي ‪- - -‬ة وأاخ‪- - -‬رى‬ ‫قضصية جارته‪ ،‬فقد تدخل لفك شصجار وقع‬ ‫ط‪-‬رف‪-‬ا م‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ا وط‪-‬الب ب‪-‬ت‪-‬عؤيضض بقيمة ‪60‬‬
‫ت‪- -‬ك‪- -‬ؤي‪- -‬ن ج‪- -‬م‪- -‬اع ‪-‬ة أاشص ‪-‬رار ل ‪-‬غ ‪-‬رضض‬ ‫ك‪-‬ه‪-‬روم‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تم إاط‪Ó‬ق –ريات‬ ‫ب‪ Ú‬اب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وأاخ‪-‬رى‪ ،‬ن‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ا اقتحام منزلها‬ ‫مليؤن سصنتيم‪ ،‬فيما اتهمته إاحدى جاراته‬
‫اإلع ‪-‬داد ÷ن ‪-‬اي ‪-‬ة السص ‪-‬رق ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬كسص‪-‬ر‬ ‫ميدانية مكثفة‪ ،‬مكنت ‘ مرحلتها‬ ‫وأان ‪-‬ه ‪ ⁄‬ي ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز ع ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬اب ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‬ ‫باقتحام منزلها وتؤجيه لها ث‪Ó‬ث لكمات‬
‫والتعدد مع إاخفاء أاشصياء مسصروقة‪،‬‬ ‫األو‪ ¤‬ب ‪- -‬ال ‪- -‬ت ‪- -‬نسص ‪- -‬ي‪- -‬ق م‪- -‬ع شص‪- -‬رط‪- -‬ة‬ ‫‪Ÿ‬دخ ‪-‬ل ج ‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ‪ÿ‬مسص‪-‬ة ج‪Ò‬ان‪ ،‬ن‪-‬اك‪-‬را‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ؤج ‪-‬ه‪‡ ،‬ا تسص ‪-‬بب ‘ إاصص ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫التي خصصتهم بأامر إايداع با‪Ÿ‬ؤؤسصسصة‬ ‫«ال ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬اف» م ‪-‬ن ت‪-‬ؤق‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫ضصربها‪.‬‬ ‫برضصؤضض‪ ،‬وذلك انتقاما من فسصخ ابنتها‬
‫العقابية‪.‬‬ ‫ال ‪-‬رئ ‪-‬يسص ‪-‬ي‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬ؤى م ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫خطبته من صصديقه ا‪Ÿ‬دعؤ «عبد ا◊ق»‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه و“سص ‪-‬كت بشص ‪-‬ك ‪-‬ؤاه ‪-‬ا ضص ‪-‬ده‪ ،‬ك ‪-‬ان ا◊ق؟»‪ .‬واع‪-‬ت‪-‬دى ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وغ‪-‬ادر ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ال ‪-‬ت‪-‬مسض وك‪-‬ي‪-‬ل ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة ت‪-‬ؤق‪-‬ي‪-‬ع‬
‫أمينة‪.‬ر‬ ‫«ال ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬اف» وضص ‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسص‪Ú‬‬ ‫ه ‪- -‬ذه األخ‪Ò‬ة ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي حضص ‪- -‬رت ج ‪- -‬لسص ‪- -‬ة حام‪ Ó‬لسصيف بقبضصة مطاطية ردد عليها مضصيفا أانه ل يخشصى السصجن وأان السصجن عقؤبة ‪ ٣‬سصنؤات حبسصا نافذا مع ‪ 200‬أالف‬
‫ا‪Ù‬اكمة وأاكدت أان ا‪Ÿ‬تهم الذي تعرفت سصؤؤال «ع‪Ó‬شض بنتك ما حبتشض تتزوج بعبد بالنسصبة له «دار جدته»‪ ،‬كما أاشصارت إا‪ ¤‬أان دج غرامة مالية عن كل ملف متابع فيه‪.‬‬
‫توقيف ‪ 4‬أششخاصص توّرطوأ ‘ قضشايا ‪fl‬تلفة‬ ‫بتنفيذ من عشسيقها وزميلها ‘ ألعمل‬
‫بطولڤة ‘ بسشكرة‬
‫والشص‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬د شص‪-‬ج‪-‬ار م‪-‬ع آاخر‪ ،‬فيما‬ ‫أاوق ‪-‬فت شص‪-‬رط‪-‬ة ط‪-‬ؤل‪-‬ڤ‪-‬ة ‘ بسص‪-‬ك‪-‬رة‬
‫هكذأ خّططت عاملة لسشرقة ›وهرأت وأحجار كر‪Á‬ة فاقت مليار سشنتيم من منزل قريبتها ‘ برج ألكيفان!‬
‫أال ‪-‬ق‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬بضض ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬اب م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسص‪-‬ا‬ ‫‪Ó‬مر‪،‬‬
‫أارب ‪- -‬ع‪- -‬ة أاشص‪- -‬خ‪- -‬اصض م‪- -‬ن ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف‬‫وأاكدت أانها ‪ ⁄‬تخطط و‪ ⁄‬تدبر ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤع‪-‬د ا‪Ù‬دد ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ال‪-‬ع‪-‬ملية‪ ،‬وذلك‬ ‫نؤمها وسصرقة ›ؤهرات ثمينة‪ ،‬منها ما‬ ‫ج ‪-‬لت ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ال ‪-‬دار ال ‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اء ال‪-‬بّت ‘‬ ‫أا ّ‬
‫ب‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ازة ك‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة م ‪-‬ن ا‪ı‬درات‬ ‫وأان ما ع‪ Ì‬عليه ‘ منزلها هؤ هدية من‬
‫األع‪- -‬م‪- -‬ار‪ ،‬ل‪- -‬ت ‪-‬ؤرط ‪-‬ه ‪-‬م ‘ قضص ‪-‬اي ‪-‬ا‬ ‫بعد إاع‪Ó‬م ا‪Ÿ‬تهمة شصريكيها عن غياب‬ ‫ه‪-‬ؤ م‪-‬رصص‪-‬ع ب‪-‬األح‪-‬ج‪-‬ار ال‪-‬ك‪-‬ر‪Á‬ة وأاحزمة‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ف قضص‪-‬ائ‪-‬ي خ‪-‬ط‪ Ò‬ت‪-‬ؤرط ف‪-‬ي‪-‬ه ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‬
‫خطيبها كؤنهما كانا على أابؤاب الزواج‪،‬‬ ‫قريبتها عن ا‪Ÿ‬نزل ◊ضصؤر حفل زفاف‬ ‫م‪- -‬ن «ال‪- -‬ل‪- -‬ؤي ‪-‬ز» وك ‪-‬ذا سص ‪Ó-‬سص ‪-‬ل وخ ‪-‬ؤا”‬ ‫أاشص ‪-‬خ ‪-‬اصض‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى رأاسص ‪-‬ه ‪-‬م ام ‪-‬رأاة ت‪-‬دع‪-‬ى‬
‫وا‪Ÿ‬ؤؤث ‪- -‬رات ال ‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬غ‪- -‬رضض‬ ‫إاجرامية ‪fl‬تلفة‪.‬‬ ‫وأان ا‪Ÿ‬بلغ ا‪Ÿ‬ا‹ هؤ مصصاريف الزفاف‪.‬‬ ‫إاح ‪-‬دى ق ‪-‬ري ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وال‪-‬ذي غ‪-‬ابت ف‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫وأاقراط‪ ،‬وأاسصاور‪ ،‬والتي ” تقدير قيمتها‬ ‫«ح‪.‬لم‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة وأام ل‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪ ،‬وعاملة‬
‫السص‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك خ‪Ó-‬ل دوري‪-‬ة ل‪-‬عناصصر‬ ‫وكشص‪-‬ف ب‪-‬ي‪-‬ان ‪ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ة التصص‪-‬ال بأامن‬ ‫‘ ح‪– Ú‬م‪- - -‬ل ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬ه‪- - -‬م «أاي ‪- -‬ؤب» ك ‪- -‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمة التي سصافرت إا‪ ¤‬عنابة بداعي‬ ‫‪Ã‬ا ي‪-‬ف‪-‬ؤق ا‪Ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ار سص‪-‬ن‪-‬تيم‪ .‬وع‪-‬ل‪-‬يه وبعد‬ ‫بشصركة مؤاد التتظيف‪ ،‬تنحدر من ولية‬
‫الشص‪- - -‬رط ‪- -‬ة‪ ،‬أاي ‪- -‬ن اشص ‪- -‬ت ‪- -‬ب ‪- -‬ه ‪- -‬ؤا ‘‬ ‫ال‪- - -‬ؤلي‪- - -‬ة‪ ،‬أان شص‪- - -‬خصص‪ Ú‬أاوق‪- - -‬ف‪- - -‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤؤول ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف‪ ،‬وأاك أان‪-‬ه ه‪-‬ؤ م‪-‬ن‬ ‫زي ‪-‬ارة اب ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ق ‪-‬اصص ‪-‬ر‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا اسص ‪-‬ت ‪-‬غ‪-‬ل‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬د شص‪-‬ك‪-‬ؤى ل‪-‬دى مصص‪-‬الح األمن‪“ ،‬ت‬ ‫ع ‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ؤرطت رف‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ؤق ‪-‬ؤف‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص‪-‬ه وح‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫ل ‪-‬ت ‪-‬ؤرط‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ السص‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن داخ‪-‬ل‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬ط ودّب‪-‬ر ون‪-‬ف‪-‬ذ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة السصرقة‪ ،‬وأان‬ ‫شصريكاها ذلك لتنفيذ العملية‪ ،‬حيث ”‬ ‫مباشصرة التحقيق ‘ القضصية من خ‪Ó‬ل‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة سص‪-‬ط‪-‬ؤ على منزل قريبتها‬
‫ا‪Ÿ‬منؤعات التي ضصبطت لديه‪ ،‬ليتم‬ ‫مسص‪-‬ك‪-‬ن والسص‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء ع‪-‬ل‪-‬ى أاغ‪-‬راضصه‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمة ل ع‪Ó‬قة لها با‪Ÿ‬لف‪.‬‬ ‫دخؤل الباب ا‪ÿ‬ارجي باسصتعمال مفاتيح‬ ‫ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬بصص‪-‬م‪-‬ات وت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع أاح‪-‬داث ال‪-‬ؤاق‪-‬ع‪-‬ة‪،‬‬ ‫وبتخطيط وتدب‪ Ò‬منها‪ ،‬و‪Ã‬سصاعدة ك‪Ó‬‬
‫–ؤي‪- -‬ل ا‪Ÿ‬ؤق ‪-‬ؤف‪ Ú‬إا‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ر أام ‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ع إاخ‪-‬ف‪-‬اء أاشص‪-‬ي‪-‬اء مسص‪-‬روق‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬
‫هذا وقد كان قاضصي التحقيق ‪Ã‬حكمة‬ ‫مصصطنعة وكسصر باب غرفة النؤم والسصطؤ‬ ‫ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ؤصص ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق إا‪ ¤‬ت ‪-‬ؤرط ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ن عشص‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ذي يصص‪-‬غ‪-‬رها سصنا بفارق‬
‫ال‪- -‬دائ‪- -‬رة‪ ،‬ح‪- -‬يث أا‚زت ضص‪- -‬ده‪- -‬م‬ ‫أاوقف شصاب على خلفية متابعته ‘‬ ‫ال ‪-‬دار ال ‪-‬ب ‪-‬يضص ‪-‬اء ق ‪-‬د أام ‪-‬ر ب ‪-‬إاي‪-‬داع ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫على جميع ا‪Û‬ؤهرات من قبل ا‪Ÿ‬تهم‬ ‫أاشصخاصض‪ ،‬من بينهم امرأاة‪ ،‬وهي قريبة‬ ‫كب‪ ،Ò‬وزميلها ‘ العمل‪ ،‬ومنه السصتي‪Ó‬ء‬
‫ملفات جزائية‪ ،‬قبل تقد‪Á‬هم أامام‬ ‫قضص‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل‪ ،‬مع حمل‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- - - - -‬ه‪- - - - -‬م‪ Ú‬ره‪- - - - -‬ن ا◊بسض ا‪Ÿ‬ؤؤقت‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ا‪ ،Ê‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م الثالث الذي‬ ‫الضصحية ا‪Ÿ‬نحدرة من ولية عنابة‪ ،‬والتي‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ›ؤه‪-‬رات وأاح‪-‬ج‪-‬ار ك‪-‬ر‪Á‬ة ت‪-‬ف‪-‬ؤق‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫العدالة‪.‬‬ ‫سص‪Ó‬ح أابيضض ‪fi‬ظؤر متبؤع بالسصب‬ ‫با‪Ÿ‬ؤؤسصسصة العقابية ‘ ا◊راشض والقليعة‪،‬‬ ‫رافقه با◊راسصة‪.‬‬ ‫ق ‪-‬امت ب ‪-‬إاي ‪-‬ج ‪-‬ار ل‪-‬ه‪-‬ا شص‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬ؤى‬ ‫ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ل‪-‬ي‪-‬ار سص‪-‬نتيم من ا‪Ÿ‬نزل الذي‬
‫و“ت م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ج‪-‬نحة تكؤين جماعة‬ ‫وحسصب ن‪- -‬فسض ا‪Ÿ‬صص ‪-‬در‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د ت ‪-‬ف ‪-‬اوتت‬ ‫«ف ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا»‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان ت‪-‬ط‪-‬رده‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫أاواها لسصنؤات ‘ برج الكيفان‪.‬‬
‫سشارق مكّيفات هوأء من مؤوسشسشة ‪Œ‬ارية ورأء‬ ‫أاشصرار‪ ،‬السصرقة مع تؤافر ظرف التعدد‬
‫وال‪-‬كسص‪-‬ر واسص‪-‬ت‪-‬حضص‪-‬ار م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة واسص‪-‬ت‪-‬عمال‬
‫تصص ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ Ú‬ال ‪-‬ذي‪-‬ن ان‪-‬كشص‪-‬ف‬
‫أام‪-‬ره‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة تفتيشض طالت منزل‬
‫شص ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ات ب ‪-‬ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ث‪-‬ا‪Ê‬‬
‫«ط‪.‬أاي ‪- - - - - -‬ؤب»‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ه ‪- - - - - -‬ذه األخ‪Ò‬ة‬
‫م‪Ó‬بسصات القضصية ‪ -‬حسصب ا‪Ÿ‬علؤمات‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ؤف‪-‬رة ل‪-‬دى «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» ‪ -‬ت‪-‬ع‪-‬ؤد ل‪-‬ث‪-‬مانية‬
‫ألقضشبان ‘ أ‪Ÿ‬سشيلة‬ ‫م‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح مصص‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ي ال‪-‬ؤق‪-‬ائ‪-‬ع ال‪-‬تي‬
‫كّيفت ‘ بادئ األمر على أاسصاسض جناية‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي ع‪ Ì‬ب‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ما‹‬
‫يقدر بـ ‪ 175‬مليؤن سصنتيم‪ ،‬باإلضصافة إا‪¤‬‬
‫خ ‪-‬ط‪-‬طت ع‪-‬قب ذلك لسص‪-‬رق‪-‬ة ›ؤه‪-‬رات‬
‫قريبتها‪ ،‬وعرضصت الفكرة على عشصيقها‬
‫أاشص‪-‬ه‪-‬ر ا‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪ Ú‬اك‪-‬تشص‪-‬فت الضصحية‬
‫وزوج‪- -‬ه‪- -‬ا ل‪- -‬دى ع‪- -‬ؤدت‪- -‬ه‪- -‬م ‪-‬ا م ‪-‬ن ع ‪-‬رسض‬
‫ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف األب‪-‬ح‪-‬اث وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات‪ ،‬ال‪-‬تي‬ ‫‪،Ù‬اكم‘ة “ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر الشص‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ية‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل أان ي‪-‬ت‪-‬م إاع‪-‬ادة ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ÷ن‪-‬حة‬
‫انتظار ما سصتكشصف عنه جلسصة ا‬
‫جزء من ›ؤهرات الضصحية التي ارتأات‬
‫ا‪Ÿ‬تهمة الحتفاظ بها‪.‬‬
‫الذي رفضض األمر ‘ بادئ األمر‪ ،‬وقبله‬
‫بعد إاصصرار منها‪ ،‬وذلك ‪Ã‬سصاعدة زميلها‬
‫قريبتها‪ ،‬تعرضض منزلها للسصطؤ من قبل‬
‫›ه‪-‬ؤل‪ Ú‬ق‪-‬ام‪-‬ؤا ب‪-‬ال‪-‬دخ‪-‬ؤل ل‪-‬ل‪-‬منزل‪ ،‬وهؤ‬
‫م ‪-‬ك‪-‬نت ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ن ت‪-‬ؤق‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫باألمن ا◊ضصري الثا‪ ‘ Ê‬ا‪Ÿ‬سصيلة‪،‬‬ ‫من مسصتجدات قريبا‪.‬‬ ‫وقد أانكرت ا‪Ÿ‬تهمة ع‪ È‬جميع مراحل‬ ‫‘ ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ال‪-‬ذي اع‪-‬ت‪-‬اد ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬ح‪-‬ن مؤاد‬ ‫عبارة عن «في‪ »Ó‬من طؤابق‪ ،‬باسصتعمال‬
‫ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه فيه‪ .‬و” ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه أام ‪-‬ام‬ ‫جميلة قسسنطيني من اإلطاحة بسصارق مؤؤسصسصة ‪Œ‬ارية‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ضص‪-‬ل‪-‬ؤع‪-‬ه‪-‬ا ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة السصرقة‪،‬‬ ‫التنظيف معها للزبائن‪ ،‬حيث ” –ديد‬ ‫م ‪-‬ف ‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ح مسص‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬خ‪-‬ة وكسص‪-‬ر ب‪-‬اب غ‪-‬رف‪-‬ة‬
‫ا÷هات القضصائية ا‪ı‬تصصة إاقليميا‪،‬‬ ‫خاصصة باسصتعمال مفاتيح مصصطنعة‪.‬‬
‫ليصصدر ‘ حقه أامر إايداع ‪Ã‬ؤؤسصسصة‬ ‫وقائع القضصية بدأات إاثر شصكؤى تقدم‬ ‫تقرب كل منهما من ألضسحية كزبون‬
‫إاع ‪-‬ادة ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬سص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬
‫السص ‪-‬رق ‪-‬ة م‪-‬ن داخ‪-‬ل م‪-‬ؤؤسصسص‪-‬ة ‪Œ‬اري‪-‬ة‬
‫ب‪-‬ه‪-‬ا الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صص‪-‬لحة‪ ،‬مفادها‬
‫ت ‪-‬ع‪-‬رضض ‪fi‬ل‪-‬ه ا‪Ÿ‬ع‪-‬د لشص‪-‬رك‪-‬ة ‪Œ‬اري‪-‬ة‬ ‫‪fi‬اكمة ل ّصش‪ Ú‬ضشبطا على م‪ Ï‬سشيارة «كلونديسشتان» مسشروقة ‘ وهرأن‬
‫خاصصة باسصتعمال مفاتيح مصصطنعة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ان ن‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ سص‪-‬رق‪-‬ة السص‪-‬ي‪-‬ارة‪ ،‬خاصصة للسصرقة‪ ،‬الفعل الذي طال ‪6‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى سص ‪-‬ي ‪-‬ارت ‪-‬ه ب ‪-‬ك‪-‬ل وث‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫شص‪- -‬رع‪- -‬ي‪ ،‬ت‪- -‬ق ‪-‬رب م ‪-‬ن ‪-‬ه شص ‪-‬خصص ‪-‬ان ك ‪-‬ل‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬مسض ‡ث‪- -‬ل ا◊ق ال‪- -‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬رف ‪-‬ة‬
‫متبؤع بالتحطيم العمدي ‪Ÿ‬لك الغ‪.Ò‬‬ ‫وبررا فعلتهما بكؤن مالكها تخلى عنها مكيفات هؤائية وث‪Ó‬جة‪ ،‬مع تعرضض‬ ‫–ركت ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح األم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ؤق ‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫‪Ã‬ف ‪-‬رده وم ‪-‬ع ف ‪-‬اصص ‪-‬ل زم ‪-‬ن ‪-‬ي ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪،‬‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬دى ›لسض قضص ‪-‬اء وه‪-‬ران‪،‬‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫بسص ‪-‬بب خ ‪-‬ؤف ‪-‬ه‪ ،‬وح‪ Ú‬ت ‪-‬ؤق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان‪-‬ا بعضض األغراضض لفعل التخريب‪ ،‬ليتم‬ ‫ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬إاصصدار مذكرة بحث‬ ‫ليطلب كل منهما نقله إا‪ ¤‬الؤجهة ذاتها‬ ‫تشصديد عقؤبة متهم‪ Ú‬اثن‪ ‘ Ú‬قضصية‬
‫ف‪- -‬ق‪- -‬ط ي‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬ؤلن ب ‪-‬ه ‪-‬ا و‪ ⁄‬ي ‪-‬ك ‪-‬ؤن ‪-‬ا ‘‬ ‫ونصصب ح‪-‬ؤاج‪-‬ز أام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ملية‬ ‫م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ع‪ Ú‬ال‪Î‬ك» إا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة‬ ‫السص ‪-‬رق ‪-‬ة ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد‪ ،‬اسص‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م‬
‫عام حبسشا ’مرأة أبتّزت أخرى بنششر صشورها ع‪È‬‬ ‫طريقهما لبيعها‪ ،‬علما أانهما اع‪Î‬فا ‘‬
‫‪fi‬اضص ‪-‬ر سص ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ل ‪-‬دى ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د عشص ‪-‬ر سص ‪-‬اع ‪-‬ات م ‪-‬ن ت ‪-‬ط ‪-‬ؤي ‪-‬ق ك‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬نافذ ا‪Ù‬تمل أان يسصلكها ا‪Ÿ‬شصتكى‬
‫«ت ‪-‬روف ‪-‬ي ‪-‬ل»‪ ،‬و‘ ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ط ‪-‬لب م ‪-‬ن ‪-‬ه‬
‫أاح ‪-‬ده ‪-‬م ‪-‬ا ال ‪-‬ت ‪-‬ؤق ‪-‬ف ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬زول‪ ،‬ح ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫الب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ال ‪-‬ق‪-‬اضص‪-‬ي ب‪-‬خ‪-‬مسض سص‪-‬ن‪-‬ؤات‬
‫سص ‪-‬ج ‪-‬ن‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا‪ .‬وت‪-‬ت‪-‬ل‪-‬خصض حيثيات‬
‫«ألفايسشبوك» ‘ بسشكرة‬ ‫األم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬هما‪ ،‬والتي كانت حسصب‬
‫تصصريحاتهما –ت تأاث‪ Ò‬ا‪ı‬درات‪.‬‬
‫منهما‪ ،‬ليتم ضصبطهما على م‪ Ï‬السصيارة‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬روق‪-‬ة ‘ ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ب‪-‬ا‪Œ‬اه م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ه ‪-‬اج ‪-‬م ‪-‬اه و–ت ال ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬األسص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬
‫البيضصاء أاخرج من سصيارته‪ ،‬لكنه “كن‬
‫ال ‪-‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي ا‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح األم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫لؤهران‪ ،‬شصكؤى ضصحية سصرقة‪ ،‬مفادها‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر الضص ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري ‘‬ ‫م‪.‬معمري أادانت ‪fi‬كمة بسصكرة امرأاة بجرم‬ ‫وهران‪ .‬وخ‪Ó‬ل جلسصة ا‪Ù‬اكمة‪ ،‬نفى‬ ‫م ‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬رار‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا اسص‪-‬ت‪-‬ؤ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬دي‪-‬ان‬ ‫أان ‪-‬ه ي ‪-‬نشص ‪-‬ط كسص ‪-‬ائ ‪-‬ق سص‪-‬ي‪-‬ارة أاج‪-‬رة غ‪Ò‬‬
‫ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬يق‪ ،‬أافضصى إا‪¤‬‬ ‫البتزاز والتهديد بالتشصه‪ ،Ò‬متبؤع‬
‫–دي ‪-‬د ه ‪-‬ؤي ‪-‬ة صص ‪-‬احب ا◊سص ‪-‬اب‪،‬‬
‫الذي اتضصح أانه يعؤد لمرأاة‪ ،‬ليتم‬
‫ب ‪-‬السصب‪ ،‬وسص ‪-‬ل‪-‬طت ضص‪-‬ده‪-‬ا ع‪-‬ق‪-‬ؤب‪-‬ة‬
‫ا◊بسض ال‪- -‬ن‪- -‬اف‪- -‬ذ ‪Ÿ‬دة سص‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬م ‪-‬ع‬
‫أ◊بسص ‪Û‬وهرأتي متهم بخيانة أأ’مانة ‘ خميسص مليانة‬
‫نصصب ك‪-‬م‪ Ú‬ل‪-‬ه‪-‬ا واسص‪-‬ت‪-‬دراج‪-‬ه‪-‬ا عن‬ ‫تغر‪Á‬ها بعشصرة م‪Ó‬ي‪ Ú‬سصنتيم‪.‬‬ ‫وأاخ ‪- -‬ذ م ‪- -‬ع ‪- -‬ه أاغ ‪- -‬راضض ومصص ‪- -‬ؤغ ‪- -‬ات‬ ‫وخ‪Ó- -‬ل م ‪-‬ث ‪-‬ؤل ‪-‬ه ‘ ج ‪-‬لسص ‪-‬ة ا‪Ù‬اك ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫ح ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث‪-‬ل ‘ ق‪Ó-‬دة ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ن ‪-‬اقشصت ال ‪-‬غ ‪-‬رف ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ›لسض‬
‫طريق الضصحية‪ ،‬حيث أالقي القبضض‬ ‫ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬رقة‬ ‫الزبائن‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه حاول التصصال‬ ‫لسص ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف ا◊ك ‪-‬م الصص‪-‬ادر ضص‪-‬ده ع‪-‬ن‬ ‫مضصيفة ‘ معرضض شصكؤاها أانها قامت‬ ‫قضص‪- -‬اء ع‪ Ú‬ال‪- -‬دف ‪-‬ل ‪-‬ى‪ ،‬قضص ‪-‬ي ‪-‬ة خ ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ة‬
‫عليها متلبسصة باسصت‪Ó‬م مبلغ ما‹‪،‬‬ ‫م ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة ا÷رائ ‪-‬م ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬ؤم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬رور أاي‪-‬ام م‪-‬ن أاج‪-‬ل تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مها‬ ‫ا‪Ù‬ك‪- -‬م ‪-‬ة الب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي أادان ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫بتسصليم ا◊لي للمتهم من أاجل تلحيمه‪،‬‬ ‫األم ‪- -‬ان ‪- -‬ة‪ ،‬ت ‪- -‬ؤرط ف ‪- -‬ي ‪- -‬ه ‪- -‬ا صص‪- -‬ائ‪- -‬غ ‘‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ؤم ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر الشص‪-‬رط‪-‬ة بتحؤيلها‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ال ‪-‬ؤلئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لشص ‪-‬رط ‪-‬ة‬ ‫ق‪Ó‬دتها‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬أاك‪-‬د دف‪-‬اع‪-‬ه من‬ ‫بعقؤبة شصهرين حبسصا نافذا‪ ،‬مع إالزامه‬ ‫ودف ‪-‬عت م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪ 200‬أال ‪-‬ف دج م ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل‬ ‫ا‪ÿ‬مسصينات من العمر‪ ،‬وراحت ضصحيته‬
‫إا‪ ¤‬مقر األمن ‪Ÿ‬ؤاصصلة التحقيق‪،‬‬ ‫القضصائية‪ ،‬إاثر تلقي شصكؤى من فتاة‬ ‫خ‪Ó‬ل مرافعته القانؤنية على حسصن نية‬ ‫ب ‪-‬دف ‪-‬ع ت ‪-‬ع ‪-‬ؤيضض م ‪-‬ا‹ ل‪-‬لضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أان‪-‬ك‪-‬ر‬ ‫تسصليمها وصصل اسصت‪Ó‬م‪ ،‬وعلى إاثر هذه‬ ‫سصيدة تقطن ‘ مدينة خميسض مليانة‪.‬‬
‫مؤكله‪ ،‬بدليل أانه أاعاد لها ق‪Ó‬دتها مع‬ ‫ا÷رم ا‪Ÿ‬نسصؤب إاليه جملة وتفصصي‪،Ó‬‬ ‫الشصكؤى‪ ،‬فتحت ذات ا‪Ÿ‬صصالح –قيقا‬ ‫تعؤد تفاصصيل القضصية‪ ،‬حسصب ما ورد ‘‬
‫مع إا‚از ملف جزائي ضصدها‪ ،‬قبل‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ره‪-‬ا ‪ 21‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬ؤل ت‪-‬ع‪-‬رضص‪-‬ها‬ ‫الؤصصل‪ ،‬وبعد ا‪Ÿ‬داولة القانؤنية‪“ ،‬ت‬ ‫مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه كان ‪Á‬ر بف‪Î‬ة عصصيبة‬ ‫‘ القضصية و” إاعداد ملف جزائي ضصد‬ ‫ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ف‪ ،‬إا‪ ¤‬الشص‪- -‬ك ‪-‬ؤى ال ‪-‬ت ‪-‬ي ق ‪-‬ي ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ه ‪-‬ا أام ‪-‬ام ال ‪-‬ع ‪-‬دال ‪-‬ة ‪Ã‬ؤجب‬ ‫ل‪Ó‬بتزاز والتهديد بالتشصه‪ Ò‬مقابل‬ ‫إادانة ا‪Ÿ‬تهم بشصهر حبسصا نافذا‪.‬‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬رضض ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬رد م ‪-‬ن ط ‪-‬رف صص ‪-‬احب‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ب ‪-‬ال ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م سص‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ذك‪-‬ر‪ ،‬أاح‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫الضص‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬دى مصص ‪-‬ال ‪-‬ح الضص ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫إاج ‪-‬راءات ا‪Ÿ‬ث ‪-‬ؤل ال ‪-‬ف ‪-‬ؤري‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫م ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬دم نشص‪-‬ر صص‪-‬ؤره‪-‬ا‬ ‫أمينة‪.‬ر‬ ‫ا‪Ù‬ل الذي يعمل فيه‪ ،‬وبالتا‹ انتقل‬ ‫‪Ã‬ؤجبه على العدالة‪.‬‬ ‫ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬هم بسصرقة‬
‫م‪-‬ث‪-‬لت ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اك‪-‬مة وسصلطت ضصدها‬ ‫الشصخصصية ‘ حسصاب إالك‪Î‬و‪ Ê‬ع‪È‬‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫العقؤبة ا‪Ÿ‬ذكؤرة‪.‬‬ ‫«ال‪- -‬ف ‪-‬ايسص ‪-‬ب ‪-‬ؤك»‪ ،‬إاث ‪-‬ره ‪-‬ا ب ‪-‬اشص ‪-‬رت‬
‫أإ’فرأج عن متهم بتحطيم باب مقر أأ’من أ◊ضشري أأ’ول ‘ تيزي وزو‬
‫ألقبضص على أربعيني مبحوث عنه بتهمة ترويج‬ ‫‘ حالة هيجان‪ ،‬مصصرحا أانه كان يطلب‬
‫م ‪-‬ن‪-‬ه ال‪-‬ك‪-‬ف‪ ،‬م‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م أان ‡ث‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة‬
‫الشصرطة‪ ،‬وا‪Ÿ‬ث‪ ‘ Ò‬األمر أانه ” إاحضصار‬
‫‚ار ب‪- -‬إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ا‪Ÿ‬اث ‪-‬ل وق ‪-‬ام‬
‫‪Ã‬ق‪-‬اع‪-‬د ال‪-‬دراسص‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ال دفاعه إان‬
‫زوجته تعرضصت قبل أاسصبؤع من ‪fi‬اكمته‬
‫ق ‪- -‬ررت رئ ‪- -‬يسص ‪- -‬ة ا÷لسص ‪- -‬ة ‪Ã‬ح ‪- -‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ة‬
‫السصتئناف لدى ›لسض قضصاء تيزي وزو‪،‬‬
‫أ‪ı‬درأت ‘ عنابة‬ ‫‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬درج‪-‬ة األو‪ ،¤‬ط‪-‬الب بتؤقيع‬
‫ع ‪-‬ق ‪-‬ؤب ‪-‬ة ع ‪-‬ام ح ‪-‬بسص ‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا و ‪ 100‬أالف‬
‫ب‪-‬تصص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ح ال‪-‬ب‪-‬اب ا‪Ù‬ط‪-‬م م‪-‬ع شص‪-‬راء ب‪-‬اب‬
‫جديد ‪Ã‬بلغ خمسصة م‪Ó‬ي‪ Ú‬سصنتيم‪.‬‬
‫إا‪ ¤‬اإلجهاضض‪ .‬وتعؤد القضصية حسصب ما‬
‫اسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» م‪-‬ن ج‪-‬لسصة ا‪Ù‬اكمة‬
‫صصبيحة أامسض‪ ،‬اإلفراج عن متهم‪ ،‬وهذا‬
‫بعدما جعلت عقؤبته مع وقف التنفيذ‪،‬‬
‫أاوقفت وحدات ا‪Û‬مؤعة اإلقليمية للدرك الؤطني ‘ عنابة‪ ،‬شصخصصا ‘‬ ‫غ‪- -‬رام‪- -‬ة م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وأادان ال ‪-‬ق ‪-‬اضص ‪-‬ي ب ‪-‬ع ‪-‬د‬ ‫وخ‪Ó‬ل اسصتجؤابه ‘ جلسصة ا‪Ù‬اكمة‪،‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Û‬لسض‪ ،‬وك‪-‬ذا ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬ؤى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ويتعلق األمر با‪Ÿ‬تهم ا‪Ÿ‬ؤقؤف ا‪Ÿ‬دعؤ‬
‫األربع‪ Ú‬من العمر‪ ،‬متؤرط ‘ عدة قضصايا تتعلق با‪Ÿ‬تاجرة ‘ ا‪ı‬درات‬ ‫ا‪Ÿ‬داولت ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م بسص ‪-‬ت ‪-‬ة أاشص‪-‬ه‪-‬ر ح‪-‬بسص‪-‬ا‬ ‫وب ‪- -‬حضص ‪- -‬ؤر دف ‪- -‬اع ‪- -‬ه‪ ،‬اع‪Î‬ف ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫ال ‪-‬درج ‪-‬ة األو‪ ،¤‬إا‪ ¤‬نشص ‪-‬ؤب شص ‪-‬ج ‪-‬ار ب‪Ú‬‬ ‫«م‪.‬م»‪ ‘ ،‬العقد الثالث من العمر‪ ،‬أاب‬
‫وا‪Ÿ‬ؤؤثرات العقلية‪ ،‬وصصدرت ‘ حقه العديد من أاوامر القبضض‪ ،‬ونشصريات‬ ‫نافذا و ‪ 50‬أالف غرامة مالية‪ ،‬مع تعؤيضض‬ ‫بتكسص‪Ò‬ه للباب‪ ،‬إال أانه صصرح ‪ ⁄‬تكن لديه‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م وشص‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه األصص‪-‬غ‪-‬ر ب‪-‬ح‪-‬ديقة تقع‬ ‫ل ‪-‬ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاط ‪-‬ف ‪-‬ال‪ ،‬ال ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ن ب ‪-‬السص ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات‬
‫ال‪-‬ب‪-‬حث م‪-‬ن ط‪-‬رف السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة واألم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وج‪-‬اء ‘ ب‪-‬ي‪-‬ان صص‪-‬حا‘‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬رف ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬ق ‪-‬دره ‪ 50‬أال‪-‬ف‪-‬ا‪ ،‬لتقرر‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ذلك‪ ،‬ح ‪-‬يث ق ‪-‬ام ب ‪-‬ذلك ن ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة‬ ‫بالقرب من مبنى ا‪Ù‬كمة‪‡ ،‬ا أادى إا‪¤‬‬ ‫اإلجتماعية ‘ «واد فا‹»‪ ،‬حيث وجهت‬
‫للمجمؤعة اإلقليمية للدرك الؤطني ‘ عنابة‪– ،‬ؤز «النهار» على نسصخة‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬اضص ‪-‬ي اإلف ‪-‬راج ع‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ع‪-‬دم‬ ‫شصعؤره باآل‪ ⁄‬على مسصتؤى كتفه بسصبب‬ ‫ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ع ‪-‬ن ‪-‬اصص‪-‬ر الشص‪-‬رط‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬امت‬ ‫ل‪-‬ه ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬مدي ÷زء من‬
‫منه‪ ،‬أانه ” تؤقيف شصخصض خط‪ Ò‬متؤرط ‘ قضصايا ا‪Ÿ‬تاجرة ‘ ا‪ı‬درات‬ ‫حرمان الطفلة من والدها وبحضصؤره إا‪¤‬‬ ‫تلك اإلشصتباكات ا◊اصصلة ‪Ã‬قر الشصرطة‬ ‫ب ‪-‬اق ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اده‪-‬م‪-‬ا إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر األم‪-‬ن ا◊ضص‪-‬ري‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار ‡ل‪-‬ؤك ل‪-‬ل‪-‬غ‪ ،Ò‬ح‪-‬يث ط‪-‬الب وهؤ‬
‫وا‪Ÿ‬ؤؤثرات العقلية‪ ‘ ،‬إاطار متابعة األشصخاصض ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ين‪ ،‬حيث “كنت‬ ‫ج ‪-‬ان ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ◊ظ‪-‬ة دخ‪-‬ؤل‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬درسص‪-‬ة ألول‬ ‫وقيام شصقيقه ا‪Ÿ‬ذكؤر بالتلفظ بعبارات‬ ‫األول‪ ،‬هناك وهؤ مصصفد األغ‪Ó‬ل‪ ،‬قام‬ ‫يذرف دمؤعا من القاضصي اإلفراج عنه‪،‬‬
‫وحدات ا‪Û‬مؤعة اإلقليمية للدرك الؤطني بعنابة‪ ،‬قبل يؤم‪ ،Ú‬من تؤقيف‬ ‫كاتيا‪.‬ع‬ ‫مرة ‘ حياتها‪.‬‬ ‫غ‪ Ò‬أاخ‪Ó‬قية ‘ حق «الكؤميسصار»‪ ،‬وهؤ‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ب‪-‬ؤاسص‪-‬ط‪-‬ة رج‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬اب‬ ‫خصص‪-‬ؤصص‪-‬ا وأان اب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه سص‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬حق ألول مرة‬
‫شص‪-‬خصض ي‪-‬دع‪-‬ى «ب‪.‬م»‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ ٣8‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬در م‪-‬ن ولية عنابة‪،‬‬
‫متؤرط ‘ عدة قضصايا سصابقة مرتبطة بال‪Œ‬ار غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬شصروع ‘ ا‪ı‬درات‬
‫وا‪Ÿ‬ؤؤثرات العقلية ضصمن جماعة إاجرامية منظمة‪ ،‬وقد صصدر ‘ حقه أامر‬ ‫ششاب يعتدي على آأخر ويسشلبه وثائق وهاتفا نقا’ ‘ أ‪Ÿ‬سشيلة‬
‫بالقبضض عن ا‪Ÿ‬متلكات القضصائية‪ .‬وبعد اتخاذ كافة اإلجراءات القانؤنية‬ ‫“كنت عناصصر األمن ا◊ضصري الثالث بأامن ولية ا‪Ÿ‬سصيلة‪ ،‬من تؤقيف شصاب يبلغ من العمر ‪ 22‬سصنة‪ ،‬لتؤرطه ‘ فعل السصرقة باسصتعمال العنف‪ ،‬وجاء ذلك إاثر شصكؤى‬
‫واألمنية ال‪Ó‬زمة‪ ،‬والسصماع ألقؤال ا‪Ÿ‬عني ‘ ‪fi‬اضصر رسصمية‪ ” ،‬تقد‪Á‬ه‬ ‫تقدم بها الضصحية إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬صصلحة‪ ،‬مفادها تعرضصه لفعل السصرقة بالعنف من طرف أاحد األشصخاصض‪ ،‬الفعل الذي طال هاتفه النقال‪ ،‬باإلضصافة إا‪ ¤‬بعضض الؤثائق‬
‫أام ‪-‬ام السص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪ı‬تصص‪-‬ة إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث صص‪-‬در ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه أام‪-‬ر‬ ‫الشصخصصية‪ ،‬ليتم تكثيف األبحاث والتحريات‪ ،‬التي مكنت فريق التحقيق من التؤصصل إا‪ ¤‬هؤية ا‪Ÿ‬شصتبه فيه وتؤقيفه وتقد‪Á‬ه أامام ا÷هات القضصائية ا‪ı‬تصصة إاقليميا‪،‬‬
‫طه بن سسيدهم‪ /‬عمار‪.‬ب‬ ‫باإليداع رهن ا◊بسض ا‪Ÿ‬ؤؤقت‪.‬‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫ليصصدر ‘ حقه أامر إايداع ‪Ã‬ؤؤسصسصة إاعادة ال‪Î‬بية‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬سسبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 23‬صسفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫محلي جنوب‬
‫ربط عدة مناطق نائية بشسبكة الكهرباء ‘ جانت‪ ‬‬ ‫وسسط شسكاٍو من غياب المسساحات الخضسراء‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬لب إاع‪-‬ادة‬
‫ت‪-‬اأه‪-‬ي‪-‬ل وصس‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة و–ويل مسسارها‬
‫ن‪-‬ظ‪-‬را ‪Ÿ‬ا تشس‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬ر على‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬وره‪-‬ا ف‪-‬وق مناطق‬
‫أافادت مديرية الطاقة وا‪Ÿ‬ناجم‬
‫ل ‪-‬ولي ‪-‬ة ج ‪-‬انت‪ ،‬أان ‪-‬ه ” رب‪-‬ط ع‪-‬دة‬
‫مناطق نائية بإاقليم ولية جانت‬
‫ب ‪- -‬ال‪- -‬ك‪- -‬ه‪- -‬رب‪- -‬اء‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪- -‬انب إا‚از‬
‫تدهور كب‪ Ò‬للمحيط البيئي بسسبب‬
‫عمرانية‪ ،‬والتي سسيتم –ويلها إا‪¤‬‬
‫شسبكات باطنية‪ ،‬هذا وتتوفر ولية‬
‫ج‪- -‬انت ع‪- -‬ل‪- -‬ى ‪fi‬ط‪- -‬ات ل ‪-‬ت ‪-‬ول ‪-‬ي ‪-‬د‬
‫ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‪fi‬ط ‪-‬ة إان ‪-‬ت ‪-‬اج‬
‫ال ‪-‬ك ‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ورب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات ال‪-‬غ‪-‬ازي‪-‬ة‬
‫‪fi‬ولت ك‪- -‬ه‪- -‬رب‪- -‬ائ‪- -‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬م‬
‫ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ه ال‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ا◊ي‪-‬وي‪-‬ة‬
‫ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة سس ‪-‬ك ‪-‬ان ه ‪-‬ات‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪،‬‬
‫ح ‪-‬يث سس ‪-‬م ‪-‬حت ه ‪-‬ات ‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬
‫بتزويد قرية تيني التي تبعد ‪300‬‬
‫تراكم أاكوام النفايات ‘ تڤرت!‬
‫ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ت‪-‬اج‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ورت»‪،‬‬ ‫ك‪-‬ل‪-‬م ع‪-‬ن ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ولي‪-‬ة بشس‪-‬ب‪-‬كة‬ ‫لخيرة‪ ،‬وهي الفترة التي عرفت غياب عمال النظافة‪ ،‬من عيوب‬ ‫لحياء في تڤرت‪ ،‬في الفترة ا أ‬ ‫تعاني عديد ا أ‬
‫وك‪- -‬ذا ‪fi‬ط‪- -‬ة إان‪- -‬ت‪- -‬اج ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬اء‬ ‫ال‪- - - -‬ك‪- - - -‬ه‪- - - -‬رب ‪- - -‬اء وإا‚از ‪fi‬ول‪Ú‬‬ ‫حقيقية فيما يخصس الع‪Ó‬قة بالبيئة والمحيط‪ ،‬حيث أان غياب الثقافة ال‪Ó‬زمة في أاذهان المسسؤوولين والسسكان‪ ،‬أاثر‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬ة الشس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن‬ ‫كهربائي‪ Ú‬لربط ‪ 55‬مسستفيدا من‬ ‫سسلبا على واقع هذا القطاع وعلى مسستقبله‪.‬‬
‫‪fi‬طتي إانتاج الكهرباء بالديازل‬ ‫سساكني القرية بالتيار الكهربائي‪،‬‬ ‫ع ‪-‬دم ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ات‪-‬ة السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫نوال‪.‬ل‬
‫ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ال‪-‬ك‪-‬وم ا◊دودي‪-‬ة‪ ،‬وهذا‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا شس‪-‬م‪-‬لت ت‪-‬لك ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ربط‬ ‫لوضسع حد للفوضسى العمرانية التي‬
‫سس ‪-‬ي ‪-‬ط ‪-‬رت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬دم‬ ‫ول‪-‬ع‪-‬ل ا‪Ÿ‬شس‪-‬اه‪-‬د ا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اج‪-‬مة‬
‫م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل ت ‪-‬وف‪ Ò‬ا◊ج ‪-‬م ال ‪-‬ك ‪-‬ا‘‬ ‫ق‪-‬ري‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات واه‪-‬ري‪-‬ر ال‪-‬نائيت‪Ú‬‬ ‫عن األكوام ا‪Ÿ‬كدسسة من القاذورات‬
‫لسس‪- -‬ك‪- -‬ان ال‪- -‬ولي‪- -‬ة م‪- -‬ن ال‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬ة‬ ‫بعد إا‚از شسبكة الكهرباء بطول‬ ‫ت ‪- -‬وف‪ Ò‬مسس ‪- -‬اح ‪- -‬ة واح‪- -‬دة خضس‪- -‬راء‬
‫وال ‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات‪،‬‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ية باعتبارها ولية فتية‬ ‫‪ 22‬كلم‪ ،‬و‘ إاطار جهود –سس‪Ú‬‬ ‫‪Ó‬حياء‪ ‘ ،‬الوقت الذي يعمل فيه‬ ‫ل أ‬ ‫ورميها بطرق عشسوائية ‘ ‪fl‬تلف‬
‫وتعرف ارتفاعا ‘ عدد السسكان‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬وي ‪- -‬ن ف ‪- -‬ق‪- -‬د أاحصست ذات‬ ‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫األح ‪-‬ي ‪-‬اء وا‪Ÿ‬واق ‪-‬ع السس‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬دل‪-‬ي‪-‬ل‬
‫تدريجيا‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صس ‪- -‬ال‪- -‬ح ع‪- -‬دة ن‪- -‬ق‪- -‬اط سس‪- -‬وداء‬ ‫ال ‪-‬رق ‪-‬ع ‪-‬ة اإلسس ‪-‬م ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ه ‪-‬ن‪-‬اك خ‪-‬ل‪ Ó-‬م‪-‬ا ‘ تسس‪-‬ي‪Ò‬‬
‫أاقرابو عبد القادر‪ ‬‬ ‫بالشسبكات الكهربائية ذات التوتر‬ ‫الرقعة‪ ‬ا‪ÿ‬ضسراء‪ ،‬وهو الواقع الذي‬ ‫هذا القطاع‪ ،‬أاو أان العديد من لهم‬
‫تشسهده غالبية بلديات مدينة تڤرت‪،‬‬ ‫صس‪Ó‬حية متابعته ميدانيا‪ ،‬ل يهمهم‬
‫اجتماع بخصسوصس ملف العـقار الف‪Ó‬حي ‘ تڤرت‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي ح‪- -‬اصس‪- -‬رت ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ال ‪-‬رق ‪-‬ع ‪-‬ة‬
‫اإلسس‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ل أارج‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ت‪-‬ى تلك‬
‫هذا األمر‪ ،‬رغم أان ا‪Ÿ‬نطقة برمتها‬
‫ذات طبيعة صسحراوية سسياحية ‪.‬‬
‫التي ” تسسليمها وإايجاد ا◊ـلول‬ ‫ترأاسس وا‹ تڤرت‪ ،‬ناصسر السسبع‪،‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪Á‬ك ‪-‬ن –وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬فضس‪-‬اءات‬ ‫وت ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬أاسس ‪-‬اة أاك‪ ‘ Ì‬ت‪-‬ك‪-‬دسس‬
‫ا‪Ÿ‬ناسسبة ووضسع األطـر القانونية‬ ‫صس‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة أاول أامسس‪ ،‬اج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ا‬ ‫لل‪Î‬فيه‪ ،‬يحدث هذا ‘ الوقت الذي‬ ‫النفايات‪ ،‬أاين –ولت هذه األخ‪Ò‬ة‬
‫ال ‪Ó-‬زم‪-‬ة م‪-‬ن أاج ـ ـل ح‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ب ‪-‬خصس ‪-‬وصس األراضس ‪-‬ي ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫تتعا‪ ¤‬فيه أاصسوات السسكان بضسرورة‬ ‫إا‪ ¤‬أاك ‪-‬وام ل م ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اه‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن أاك‪-‬ي‪-‬اسس‬
‫ال‪-‬عـق‪-‬ار ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي والسس‪-‬تفادة من‬ ‫وه ‪- -‬ذا ‪Ã‬ق ـر ال‪- -‬ولي‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬حضس‪- -‬ور‬ ‫القمامة‪ ،‬من دون تدخل واضسح رغم ا‪Ÿ‬شس ‪- - - -‬اري ‪- - - -‬ع ‘ ه‪- - - -‬ذا اإلط‪- - - -‬ار‪ ،‬ت ‪-‬ع ‪-‬ت‪ È‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬فسس ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د ل‪-‬لسس‪-‬ك‪-‬ان زي ‪-‬ادة ح ‪-‬دائ ‪-‬ق وفضس‪-‬اءات ل‪-‬ل‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال ‪- - -‬ه‪- - -‬ك‪- - -‬ت‪- - -‬ارات ا‪Ÿ‬وزع‪- - -‬ة وغ‪Ò‬‬ ‫األم‪ Ú‬العام للولية وا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫ال ‪- -‬ن ‪- -‬داءات ا‪Ÿ‬ت‪- -‬ك‪- -‬ررة‪ ،‬وي‪- -‬ب‪- -‬دو أان والتهاون‪ ‘  ‬رعاية األشسجار طوال ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ي ‪-‬ع ‪-‬يشس ‪-‬ون وسس ‪-‬ط ال ‪-‬ب ‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ات وال‪Î‬ف ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬قضس‪-‬اء أاوق‪-‬ات ف‪-‬راغ‪-‬ه‪-‬م‬
‫ا‪Ÿ‬سستغلة منذ سسنوات‪ ،‬وهذا من‬ ‫ل ‪- -‬دي ‪- -‬وان ت ‪- -‬ن ‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬زراعـ ـة ‘‬ ‫ا‪Û‬ه ‪-‬ودات ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ذول ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى أارضس السس‪- -‬ن‪- -‬ة‪‡ ،‬ا ي‪- -‬ؤودي إا‪ ¤‬م ‪-‬وت ه ‪-‬ذه الطاغية ‘ ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬حيث ل يزال ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع‪-‬ن روت‪ Ú‬ا◊ي‪-‬اة ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬

‫الصس ‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة‪ ODAS ‬و‡ثل‬


‫أاجل إادخالها ‘ ا‪Ÿ‬نصسة الرقمية‬ ‫األراضسي‬ ‫الواقع من طرف ا‪Û‬السس البلدية ا‪Ÿ‬غ‪- -‬روسس‪- -‬ات ‘ ك‪- -‬ل م ‪-‬رة‪ ،‬وك ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا مشسروع الفضساءات‪ ‬ا‪ÿ‬ضسراء‪ ‬من ب‪ Ú‬لسسيما فئة الشسيوخ واألطفال‪ ،‬كما‬
‫ل‪- -‬تسس‪- -‬اه ‪-‬م ‘ اإلسس ‪-‬راع ‘ دراسس ‪-‬ة‬ ‫وغ‪Ò‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ة ع‪- -‬وام‪- -‬ل تضس‪- -‬اف‪- -‬رت ضس‪- -‬د ن ‪-‬ظ ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس ‪- - -‬اري ‪- - -‬ع ب ‪- - -‬ع ‪- - -‬ي ‪- - -‬دة ا‪Ÿ‬ن‪- - -‬ال‪ ،‬أاك ‪-‬د السس‪-‬ك‪-‬ان» ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أان‪-‬ه ‘ ظ‪-‬ل‬
‫م‪- -‬ل‪- -‬ف ‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬مـري ‪-‬ن ‘ وقت‬ ‫ا‪Ÿ‬ديرية العامة للديوان الوطني‬ ‫واألح ‪Ó-‬م‪ ‬صس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ان‪- - -‬ع ‪- -‬دام ا‪Ÿ‬راف ‪- -‬ق ال‪Î‬ف ‪- -‬ي ‪- -‬ه ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫ب‪- -‬ه‪- -‬ذا ا‪Û‬ال‪– ،‬ت‪- -‬اج إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬زي‪- -‬د ا‪Ù‬يط ونقاوة البيئة‪ .‬‬

‫الف‪Ó‬حية‪ ،ONTA  ‬و‡ثل عن‬


‫قياسسي وتسساعد كذلك ‘ إاضسفاء‬ ‫‪Ó‬راضسي‬ ‫ل أ‬ ‫ال ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن ك ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا تشس ‪-‬ك ‪-‬ل ع‪-‬ام‪ Ó-‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يسس ‪Ã‬ق‪-‬دور ا÷م‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫لسسمنت يكتسسح جل‬ ‫‪..‬وا إ‬ ‫وإا‪ ¤‬خ‪- -‬ط‪- -‬وات ج‪- -‬ري‪- -‬ئ‪- -‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬حسس‪Ú‬‬
‫الشسفافية ‘ انتقاء ا‪Ÿ‬سستفيدين‪. ‬‬ ‫لحياء في مختلف البلديات حاسسما ‘ إاسس‪Î‬اتيجية بناء ا‪Ÿ‬دن‪ ،‬التنقل إا‪ ¤‬البلديات ا‪Û‬اورة قصسد‬ ‫أاوضساع ا‪Ù‬يط والبيئة بتفعيل كل ا أ‬
‫ك ‪-‬م‪-‬ا ” ‘ ه‪-‬ذا الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ع‪-‬رضس‬ ‫وزارة ال‪-‬ف ـ‪Ó‬ح‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ية الريفية‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ي تسس‪-‬اه‪-‬م ‘ –ق‪-‬ي‪-‬ق ط ‪-‬الب سس ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ت ‪-‬ڤ‪-‬رت‪ ،‬م‪-‬ن التي لبد من أان يتوفر بها ‪fi‬يط ال‪Î‬فيه‪.‬‬
‫ن ‪-‬ب ‪-‬ذة ع ‪-‬ن نشس ـاط دي ‪-‬وان ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وم‪- -‬دي‪- -‬رة ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ال‪- -‬ح ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫هذا الهدف ا‪Ÿ‬نشسود‪ ،‬كما أان غياب السسلطات ا‪Ù‬لية‪ ،‬بضسرورة توف‪ Ò‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ي م‪Ó-‬ئ‪-‬م م‪-‬ن مسساحات خضسراء وب ‪-‬ال‪-‬رج‪-‬وع إا‪ ¤‬م‪-‬ا ” ذك‪-‬ره‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬د‬
‫ال ‪-‬زراع ‪-‬ة الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬األراضس‪-‬ي‬ ‫ورؤوسس‪- - -‬اء األقسس‪- - -‬ام ال ‪- -‬ف ‪- -‬رع ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫السس ‪- -‬ك‪- -‬ان‪ ،‬السس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪،‬‬ ‫ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة ال‪-‬تشس‪-‬ج‪ Ò‬ورع‪-‬اي‪-‬ة الشس‪-‬ج‪-‬رة مسس‪- - -‬اح ‪- -‬ات خضس ‪- -‬راء تسس ‪- -‬اه ‪- -‬م ‘ خالية من كل أانواع التشسويه‪.‬‬
‫الصسحراوية ع‪ È‬ولية تڤرت‪.‬‬ ‫للف‪Ó‬حة‪ .‬وه‪- - - -‬ذا م ‪- - -‬ن أاج ـل‬ ‫شسكلت عائقا كب‪Ò‬ا ‘ معا÷ة هذا ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصس مسس‪-‬اح‪-‬ة الرقعة اإلسسمنتية هذه األخ‪Ò‬ة غائبة “اما ‘ قائمة ضسرورة توف‪ Ò‬مسساحات خضسراء من‬
‫نوال‪.‬ل‬ ‫اإلط ـ ـ‪Ó‬ع على وضسعية ا‪Ù‬يطات‬ ‫ا‪Ÿ‬وضس ‪- -‬وع‪ ،‬إاذ ب ‪- -‬اتت ا‪Ÿ‬ي‪- -‬زة األك‪ È‬ال‪- -‬ت‪- -‬ي غ‪- -‬زت ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان وقضست ع ‪-‬ل ‪-‬ى ب‪-‬رام‪-‬ج غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Û‬السس السس‪-‬ابقة‪ ،‬شس‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬سس‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ إاعادة ا◊سس‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ان‪- -‬ع‪- -‬دام ا‪Ÿ‬سس‪- -‬اح‪- -‬ات ج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬و ك‪-‬ل ه‪-‬ذا ع‪-‬لى األمر الذي جعل الكث‪ Ò‬من السسكان ا÷م‪-‬ا‹ ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة بغية –سس‪Ú‬‬
‫ندوة حول «دور ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪fi ‘ Ê‬اربة العصسابات» با‪Ÿ‬غ‪Ò‬‬ ‫ا‪ÿ‬ضسراء وقلة األشسجار بسسبب قلة حسس‪-‬اب‪ ‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬اح‪-‬ات‪ ‬ا‪ÿ‬ضس‪-‬راء‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ي ا‪Ÿ‬هتم‪ Ú‬بالبيئة يتسساءلون عن سسر اإلطار ا‪Ÿ‬عيشسي للمواطن‪.Ú‬‬

‫وإاط‪-‬ارات ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن ت‪-‬خ‪-‬لل‬


‫ه‪-‬ذه ال‪-‬ن‪-‬دوة ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ث‪-‬ري ومتنوع‬
‫ع ‪- - - -‬ق ‪- - - -‬دت‪ ،‬أامسس‪ ‘ ،‬ق ‪- - - -‬اع‪- - - -‬ة‬
‫الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬لسس الشس‪-‬ع‪-‬بي‬
‫تخصسيصس أالف حقيبة مدرسسية لفائدة الت‪Ó‬ميذ اليتامى وا‪Ÿ‬عوزين ‘ «“قطن» بأادرار‬
‫تضسمن عدة مداخ‪Ó‬ت من طرف‬ ‫ال‪-‬ولئ‪-‬ي ب‪-‬ا‪Ÿ‬غ‪ ،Ò‬ال‪-‬ن‪-‬دوة ال‪-‬ولئ‪-‬ية‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬وزي ‪-‬ن ع‪ È‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة ا‪Ÿ‬وؤسسسس ‪-‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة ‘ ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬درسس‪-‬ة الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ية با◊ي‪ ‘ ،‬وقت‬ ‫خصسصست مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «“ق ‪-‬ط ‪-‬ن» ‘ دائ‪-‬رة‬
‫بعضس الدكاترة واألسساتذة واألئمة‬ ‫‪Ÿ‬ك‪- -‬تب ال‪- -‬ت ‪-‬نسس ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ب‪-‬ادرة ث‪-‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا الأول‪-‬ي‪-‬اء‪ ‬واسس‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬ن‪-‬تها فعاليات انتهت كافة اأشسغال الصسيانة وال‪Î‬ميم والشسروع‬ ‫«اأول ‪-‬ف» ب ‪-‬ولي ‪-‬ة اأدرار‪ ،‬األ ‪-‬ف ح ‪-‬ق ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬درسس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫لإث‪- -‬راء ا‪Ÿ‬وضس‪- -‬وع‪ ،‬م‪- -‬ن ب‪- -‬ي‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫للمجتمع ا‪Ÿ‬د‪– ،Ê‬ت عنوان دور‬ ‫ا‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع ا‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬وت ‪- -‬ت‪- -‬واصس‪- -‬ل ع‪ È‬ا‪Ÿ‬دارسس ‘ ‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬ز ع‪-‬دة م‪-‬دارسس اب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬التجهيزات‬ ‫ب‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ة مسس‪-‬ت‪-‬ل‪-‬زم‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ال‪-‬ت‪Ó‬ميذ اليتامى‬
‫الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ‬اإط‪-‬ار ا◊م‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬نظيف ا‪Ÿ‬كتبية والأدوات والوسسائل البيداغوجية‪ ‬وكذا‬ ‫وا‪Ÿ‬ع‪- -‬وزي‪- -‬ن م‪- -‬ن ‪fl‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف الأط ‪-‬وار‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي ”‬
‫ال ‪-‬دك ‪-‬ت‪-‬ور م‪-‬ن‪ Ò‬دك‪-‬وم‪-‬ي وال‪-‬دك‪-‬ت‪-‬ور‬ ‫ا‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع ا‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬م ‪- -‬راف‪- -‬ق‪- -‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسسسس ‪-‬ات ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف بعضس ا‪Ÿ‬طاعم بطاولت وكراسٍس جديدة قصسد‬ ‫الشس‪-‬روع ‘ ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق مع ا‪Ÿ‬وؤسسسسات‬
‫واإلم ‪-‬ام ب ‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬ب‪« ‘ Ò‬اأم‬ ‫‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف األسس‪Ó- -‬ك األم‪- -‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسسسسات بالتنسسيق مع بعضس جمعيات اأولياء ت‪- -‬وف‪ Ò‬ال‪- -‬ظ‪- -‬روف ا‪ÓŸ‬ئ‪- -‬م‪- -‬ة لإ‚اح ال‪- -‬دخ‪- -‬ول‬ ‫ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة واأول ‪-‬ي ‪-‬اء ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا اأع‪-‬ل‪-‬نت ذات‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ور»‪ ،‬األسس‪-‬ت‪-‬اذ ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬ر‪Ë‬‬ ‫‪fi‬ارب‪-‬ة عصس‪-‬اب‪-‬ات األح‪-‬ي‪-‬اء‪ ،‬وهذا‬ ‫الت‪Ó‬ميذ وجمعيات الأحياء‪ ،‬على غرار ما قامت ا‪Ÿ‬درسسي ا÷ديد‪ .‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال‪-‬ح ع‪-‬ن ت‪-‬خصس‪-‬يصس حصس‪-‬ة اإضس‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة بـ ‪500‬‬
‫ب‪- -‬راه‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ي‪ ،‬واألسس‪- -‬ت‪- -‬اذ ب ‪-‬ون ‪-‬اب‬ ‫بحضسور أاعضساء ا‪Û‬لسس الشسعبي‬ ‫ب‪.‬العربي‬ ‫ب‪-‬ه ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ي «ا‪Ÿ‬رقب» م‪-‬ن ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬وع‪-‬ية‬ ‫ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ة‪ ‬ل ‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬اف‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬
‫فرطاسس ناشسط جمعوي واألسستاذ‬ ‫ال‪- -‬ولئ‪- -‬ي ورئ‪- -‬يسس ب‪- -‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪Ò‬‬
‫دوادي ب‪- -‬رج‪- -‬وح م‪- -‬دي‪- -‬ر ث‪- -‬ان‪- -‬وي‪- -‬ة‬
‫«الشسهيد بن عدي ا◊اج»‪.‬‬
‫و‪fi‬اف‪-‬ظ الشس‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬أام‪-‬ن ال‪-‬ولية‪،‬‬
‫وال ‪-‬ب ‪-‬عضس م ‪-‬ن ال ‪-‬دك ‪-‬ات‪-‬رة واألئ‪-‬م‪-‬ة‬
‫–ذيرات من كارثة بيئية بسسبب غياب النظافة ‘ حي ‪ 250‬مسسكن بورڤلة‬
‫جمال ڤيدوم‬ ‫وف ‪- -‬اع ‪- -‬ل‪ ‘ Ú‬ا‪Û‬ت ‪- -‬م ‪- -‬ع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫إا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬رف‪-‬وقة بغزو‬ ‫التابعة لهذا اإلقليم ا÷غرا‘‪ ،‬وأامام‬ ‫م ‪-‬ع غ ‪-‬ي ‪-‬اب ت ‪-‬ام ل ‪-‬ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫ع‪ È‬م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ون ع‪-‬ن ت‪-‬ذم‪-‬رهم الشسديد‬
‫أاسس‪-‬راب ال‪-‬ب‪-‬ع‪-‬وضس ال‪-‬ذي ن‪-‬غصس ع‪-‬ل‪-‬يهم‬ ‫ه‪-‬ذه ال‪-‬وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة السس‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة التي أاصسبحت‬ ‫وا‪Ÿ‬داومة على رفع هذه القاذورات‬ ‫م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ف‪-‬ارغ ا‪Ÿ‬ن‪-‬تشس‪-‬رة ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ات‬
‫دار البيئة تشسارك ‘ حملة تنظيف ا‪Ÿ‬دارسس ‘ الوادي‬ ‫لياليهم وحرمهم من الراحة ‪ ،‬مؤوكدين‬ ‫‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة دي‪-‬ك‪-‬ور ي‪-‬وم‪-‬ي يسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ظ ع‪-‬ل‪-‬يه‬ ‫العشسوائية نحو أاماكنها ا‪Ù‬ددة بدل‬ ‫‪ 250‬مسس ‪-‬ك ‪-‬ن ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬رب م ‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة‬
‫على ضسرورة وضسع حلول لهذه ‪Ÿ‬سسأالة‬ ‫القاطنون‪ ،‬فقد طالب هؤولء‪ ‬بتدخل‬ ‫رميها بهذه الطريقة الفوضسوية التي‬ ‫ا‪Ÿ‬تعددة ا‪ÿ‬دمات ا‪Ÿ‬متدة إا‪ ¤‬غاية‬
‫ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات وزي‪-‬رة ال‪-‬بيئة‬ ‫شساركت دار البيئة ‪Ã‬عية مديرية‬ ‫التي أارقت حياتهم من خ‪Ó‬ل تفعيل‬ ‫فوري و جاد للجهات ا‪Ÿ‬عنية للقضساء‬ ‫شس ‪-‬وهت صس ‪-‬ورة ا‪Ù‬ي ‪-‬ط‪ ،‬وأاصس ‪-‬ب‪-‬حت‬ ‫ا‪Û‬ت ‪-‬م ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ال‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬ط ب‪-‬ح‪-‬ي‬
‫والطاقات ا‪Ÿ‬تجددة رفع الرمال‬ ‫ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة البيئة وفعاليات‬ ‫ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬م ل‪-‬رف‪-‬ع ه‪-‬ذه ال‪-‬قمامة‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ظ‪-‬اه‪-‬ر ا‪Ÿ‬ضس‪-‬رة ب‪-‬ال‪-‬بيئة‬ ‫من ب‪ Ú‬النقاط السسوداء التي تشسهدها‬ ‫ال ‪-‬نصس ‪-‬ر ‘ ورڤ ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬راك‪-‬م أاك‪-‬وام‬
‫و‪fl‬ل‪-‬ف‪-‬ات ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ‘ ‪fi‬ي‪-‬ط ع‪-‬دد‬ ‫ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬لولية الوادي‪‘ ،‬‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاغ ‪-‬رقت م ‪-‬دخ ‪-‬ل ه‪-‬ذا ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‬ ‫والصس‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪  ‬خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ا تعلق‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة على مدار أايام األسسبوع ع‪È‬‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ة ‘ ظ ‪-‬ل غ ‪-‬ي ‪-‬اب ا◊اوي ‪-‬ات‬
‫م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- -‬ات ال‪Î‬ب‪- -‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫حملة النظافة الوطنية والتشسج‪Ò‬‬ ‫سس‪.‬ج‬ ‫العمرا‪.Ê‬‬ ‫بانبعاث الروائح الكريهة التي انتقلت‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع األق‪-‬ط‪-‬اب السس‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ا◊دي‪-‬ث‪-‬ة‬ ‫ا‪ı‬صسصسة لهذا الغرضس التي اق‪Î‬نت‬
‫شس‪-‬اركت دار ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ة الوادي‬ ‫التي شسملت ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات ال‪Î‬بوية‪،‬‬
‫‘ تنظيفها‪ ،‬ولقيت ا◊ملة على‬
‫مسس‪- -‬ت ‪-‬وى ولي ‪-‬ة ال ‪-‬وادي ت ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ا‬
‫وتتواصسل إا‪ ¤‬غاية اليوم الث‪Ó‬ثاء‪،‬‬
‫أاي ‪-‬ن ” ت ‪-‬ن ‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف ع‪-‬دة م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات‬
‫تكر‪ 64 Ë‬فائزا ‘ مسسابقة «تاج الوقار» القرآانية ‘ «تسسابيت» بأادرار‬
‫واسس‪-‬ع‪-‬ا خ‪-‬اصس‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف األولياء‬ ‫ت ‪- -‬رب‪- -‬وي‪- -‬ة م‪- -‬ن ال‪- -‬داخ‪- -‬ل وا‪ÿ‬ارج‬ ‫ا لأ ر ب ع ا ل ت ا ل ية و ه م ف ئة حف ظ ‪0 5‬‬ ‫ا ل ‪-‬ذ ي ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪  ‬ك ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ا ت ر س س ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫س س ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ا ‪ . .‬ل ‪-‬ل ‪-‬ج ن ة ي ه د ي ن ا » ‪ ،‬و ذ ل ك‬ ‫نظمت جمعية «ناسس ا‪‘  »Òÿ‬‬
‫ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ب ‪-‬ادروا ل ‪-‬ل ‪-‬مشس‪-‬ارك‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫وإاع ‪- -‬ادة ت ‪- -‬ه ‪- -‬ي ‪- -‬ئ ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬اح ‪- -‬ات‬ ‫اأ ح ‪- -‬ز ا ب و‪ 1 5‬و ‪ 3 0‬و ‪ 5 0‬ح ز ب ا ‪،‬‬ ‫و م ‪-‬د ا خ ‪-‬ل ‪-‬ة ت ‪-‬و ج ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ ،‬و اأ ن ش س ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫‪ Ã‬ك ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ة ا ‪ Ÿ‬ط ‪-‬ا ل ‪-‬ع ‪-‬ة ا ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬و م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫بلدية «تسسابيت»‪ ،‬حف‪ Ó‬تكر‪Á‬يا‬
‫وشس ‪- - -‬م ‪- - -‬لت أاغ ‪- - -‬لب ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪- - -‬ات‬ ‫ا‪ÿ‬ضس‪-‬راء ب‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬زي‪Ú‬‬ ‫ب ‪- -‬ح ‪- -‬ي ث م ‪- -‬ن ‪- -‬ح ت ل ‪- -‬ه ‪- -‬م ج ‪- -‬و ا ئ ‪- -‬ز‬ ‫د ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ ،‬ع ‪-‬ر ف ‪  ‬ت ‪-‬ك ‪-‬ر ‪ 6 4Ë‬ف ا ئ ز اً‬ ‫« ت س س ‪- -‬ا ب ‪- -‬ي ت » ب ‪- -‬ح ض س ‪-‬و ر م س س ‪-‬وؤ و ل ‪Ú‬‬ ‫ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬ى ش س ‪- -‬ر ف ا ل ‪- -‬ف ‪- -‬ا ئ ‪- -‬ز ي ‪- -‬ن ‪‘  ‬‬
‫ال‪Î‬ب‪- -‬وي‪- -‬ة ب‪- -‬ه‪- -‬دف ت‪- -‬وف‪ Ò‬فضس‪- -‬اء‬ ‫األقسس ‪- -‬ام وح ‪- -‬ج ‪- -‬رات ال ‪- -‬دراسس‪- -‬ة‬ ‫و ش س ‪-‬ه ‪-‬ا د ا ت ش س ‪-‬ر ف ‪-‬ي ‪-‬ة و س س ‪-‬ط اأ ج ‪-‬و ا ء‬ ‫وفائزة من ب‪ 320 Ú‬مشسارك من‬ ‫و م ‪- -‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬خ ‪- -‬ب ‪ fi   Ú‬ل ‪- -‬ي ‪ Ú‬و م ش س ‪-‬ا ي ‪-‬خ‬ ‫ا ‪Ÿ‬س س ا ب قة ا ل ق راآ ن ية ا ل ص س يف ية ‪ « ‬ت ا ج‬
‫ن‪- -‬ظ ‪-‬ي ‪-‬ف لسس ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ‬ ‫وسس‪- -‬اح‪- -‬ات ال‪- -‬ل ‪-‬عب ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ”‬ ‫بهيجة تسسبق الدخول ا‪Ÿ‬درسسي‬ ‫ك ا فة ق ص س و ر ا ل ب ل د ية‪ .‬ي ت ع ل ق ا لأ م ر‬ ‫و اأ ئ ‪-‬م ‪-‬ة و اإ ط ‪-‬ا ر ا ت ا ل س س ‪-‬ل ك ا ل ‪-‬د ي ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫ا ل ‪-‬و ق ‪-‬ا ر » ‪ ◊  ‬ف ‪-‬ظ و ‪ Œ‬و ي ‪-‬د ا ل ‪-‬ق ‪-‬ر اآ ن‬
‫و–سس‪ Ú‬م ‪-‬ن ‪-‬اخ ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬اق‪-‬م‬ ‫تنظيف ا‪Ÿ‬طاعم ا‪Ÿ‬درسسية التي‬ ‫ا÷ديد‪.‬‬ ‫ب ‪- -‬اأ ص س ‪- -‬ح ‪- -‬ا ب ا ‪ Ÿ‬ر ا ت ب ا لأ ر ب ‪- -‬ع ‪- -‬ة‬ ‫و اأ و ل ‪-‬ي ‪-‬ا ء ا ل ‪-‬ت ‪ Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ا ‪ Ÿ‬ش س ا ر ك ‪‘ Ú‬‬ ‫ا ل ‪-‬ك ‪-‬ر ‪ ‘   Ë‬ط ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ا ل س س ‪-‬ا د س س ‪-‬ة‬
‫ال‪Î‬ب ‪- - - - -‬وي وإا‚اح ال‪- - - - -‬دخ‪- - - - -‬ول‬ ‫م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ق‪-‬رر أان تسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ت‪Ó‬ميذ‬ ‫ب‪.‬العربي‬ ‫ا لأ و ‪ ¤‬ذ ك و راً واإ ن ا ث ًا ‪ ،‬من ا لف ئ ا ت‬ ‫ا ‪ Ÿ‬س س ‪- -‬ا ب ‪-‬ق ‪-‬ة و م ‪-‬د ع ‪-‬و ي ‪-‬ن ‪ .‬ا ◊ ف ‪-‬ل‬ ‫ا ‪ Ÿ‬ن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة – ت ش س ‪-‬ع ‪-‬ا ر « ق ‪-‬ر اآ ن ‪-‬ن ‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬درسسي‪.‬‬ ‫مع بداية الدراسسة مباشسرة‪ ،‬كما ”‬
‫إاسسماعيل‪.‬سس‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذه ا◊م ‪-‬ل ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬درج‬ ‫لقاء تنسسيقي من أاجل اقتناء قوقعات لضسعيفي السسمع ‘ تڤرت‬
‫عتاد جديد لتحسس‪ Ú‬ظروف إاقامة الطلبة‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬إادارة مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى سس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ان‬
‫ع‪- - -‬م‪Ò‬ات ت‪- - -‬ڤ‪- - -‬رت ع‪- - -‬ن ط‪- - -‬ري‪- - -‬ق‬
‫ال ‪-‬نشس ‪-‬اط الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع‪-‬ي وال‪-‬تضس‪-‬ام‪-‬ن‬
‫‪Ó‬ط ‪-‬ف‪-‬ال ال‪-‬ذي‪-‬ن‬ ‫ب ‪-‬إاحصس ‪-‬اء شس ‪-‬ام ‪-‬ل ل ‪ -‬أ‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ولي‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫خ‪Ó‬ل هذه ا‪Ÿ‬بادرة‪ ،‬وهي مسساهمة‬
‫اح ‪- - - - -‬تضس‪- - - - -‬ن‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬ا‪Û‬لسس‬
‫الشسعبي الولئي ‘ تڤرت‪ ،‬أاول‪ ‬لقاء‬
‫ا÷امعي‪ ‘ Ú‬ورڤلة‪ ‬‬ ‫الخ‪- -‬تصس‪- -‬اصس ‪-‬ي‪ Ú‬م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ف ‪-‬حصس‬ ‫يعانون من هذا ا‪Ÿ‬شسكل عن طريق‬ ‫÷ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة والق‪-‬تصس‪-‬اد ‘ اق‪-‬ت‪-‬ناء‬ ‫ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي م‪-‬ن أاج‪-‬ل اق‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اء ق‪-‬وقعات‬
‫األط‪- -‬ف‪- -‬ال ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن ‪-‬ي‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ي ‪-‬ت ‪-‬م‬ ‫تواصسلها با÷معيات الفاعلة‪ ،‬على‬ ‫ق‪-‬وق‪-‬ع‪-‬ات لضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي السس‪-‬م‪-‬ع ب‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‬ ‫لضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي السس ‪-‬م ‪-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى‬
‫اإلجراءات تدخل ‘ إاطار –سس‪Ú‬‬ ‫ت‪- -‬رت‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬م حسسب األول‪- -‬وي ‪-‬ة –ت خصسصست م‪- - -‬دي‪- - -‬ري ‪- -‬ة ا‪ÿ‬دم ‪- -‬ات‬ ‫غ ‪-‬رار ه ‪-‬ذه ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وك‪-‬ذا ا‪Óÿ‬ي‪-‬ا‬ ‫تراب الولية‪.‬‬ ‫الولية‪ ،‬ويهدف اللقاء إا‪ ¤‬اللتفات‬
‫ا‪ÿ‬دم‪- -‬ات ا÷ام‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة‬ ‫إاشسراف أاطباء أاخصسائي‪.Ú‬نوال‪.‬ل ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع الديوان‬ ‫ا÷واري ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ي ‪-‬ت ‪-‬م ال ‪-‬ت ‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫و‘ هذا السسياق‪ ” ،‬تكليف مديرية‬ ‫إا‪ ¤‬فئة ضسعيفي السسمع ا‪Ÿ‬تواجدين‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ا÷ام‪-‬عية ‘ ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬قدامى وا÷دد‬
‫ورڤ‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ،‬أاج‪- -‬ه‪- -‬زة ومسس ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬زم ‪-‬ات ال‪- -‬ذي‪- -‬ن سس‪- -‬ي‪- -‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ون ‪Ã‬ق ‪-‬اع ‪-‬د‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة م ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ ع‪-‬ت‪-‬اد وأاث‪-‬اث ال‪- - -‬دراسس‪- - -‬ة ‘ غضس ‪- -‬ون ا‪Ÿ‬وسس ‪- -‬م‬
‫انط‪Ó‬ق الدراسسة ‘ معهد التكوين العا‹ للشسبه الطبي ‘ ورڤلة‪ ‬‬ ‫اه‪Î‬اء العديد من الطرق ‘ مدينة «جامعة» با‪Ÿ‬غ‪Ò‬‬
‫باإلضسافة إا‪ ¤‬توف‪ 1000 Ò‬سسرير ا÷ام‪- -‬ع‪- -‬ي ا◊ا‹ وت‪- -‬ه ‪-‬دف ه ‪-‬ذه‬ ‫لسسبوع‪ ،‬فعاليات الموسسم الدراسسي الجديد على مسستوى‬ ‫انطلقت‪ ،‬مطلع ا أ‬ ‫تشسهد العديد من الطرق بمدينة «جامعة» في المغير‪ ،‬ومنها بعضس الطرق‬
‫معهد التكوين العالي لشسبه الطبي في ورڤلة‪ ،‬أاين اسستقبلت الجهاز المعنية‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة اه‪-‬ت‪-‬راء وت‪-‬ده‪-‬ورا ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬را بسس‪-‬بب ال‪-‬ح‪-‬فر والمطبات والممه‪Ó‬ت‬
‫م‪-‬ن‪-‬ها ‪ 500‬سس‪-‬ت‪-‬وزع ع‪-‬ل‪-‬ى‪  ‬اإلق‪-‬ام‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة السس‪-‬تباقية إا‪ ¤‬تهيئة كل‬ ‫زهاء ‪ 1050‬طالب وطالبة‪ ،‬من بينهم ‪ 255‬طالب جديد‪ ،‬وسسط إاجراءات‬
‫ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أاب‪-‬و ع‪-‬م‪-‬ار ع‪-‬ب‪-‬د الكا‘‪ ،‬ال ‪-‬ظ ‪-‬روف ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪Ó-‬ءم م‪-‬ع ح‪-‬ج‪-‬م‬ ‫وظروف لئقة اسستحسسنها المعنيون‪ ،‬والتي تهدف حسسب المؤوطرين إالى‬
‫العشسوائية المنتشسرة بكثرة‪ ،‬اين أاصسبحت هذه الطرق والشسوارع في وضسعية‬
‫لجواء التي سستنعكسس إايجابا على مردود النتائج وعلى راحة‬ ‫توفير كل ا أ‬ ‫ك‪-‬ارث‪-‬ي‪-‬ة وغ‪-‬ي‪-‬ر صس‪-‬ال‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬لسس‪-‬ي‪-‬ر كما أاصسبحت تتسسبب في إالحاق العديد من‬
‫أام‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م توزيعها على ا‪Ÿ‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات‪ ،‬لضس‪-‬م‪-‬ان إايواء أافضسل‬ ‫لع‪-‬ط‪-‬اب ب‪-‬ال‪-‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ات‪ ،‬أاي‪-‬ن أاصس‪-‬بح العديد من أاصسحاب السسيارات يتجنبون‬
‫ا أ‬
‫‪Ó‬سساتذة‬‫الطلبة علما أان المعهد المذكور شسرع في تبني عملية تكوين ل أ‬
‫باقي اإلقامات التي تشسهد نقصسا وتدارك األمور السسلبية ا‪Ÿ‬سسجلة‬ ‫لداء في هذا‬ ‫شس‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ن لمدة سسنتين لفائدة ‪ 26‬أاسس‪-‬ت‪-‬اذا ل‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬ين ا أ‬ ‫لسس‪-‬باب‪ ،‬يناشسد العديد من مواطني‬
‫ال‪-‬م‪-‬رور ع‪-‬ب‪-‬ر ه‪-‬ذه ال‪-‬مسس‪-‬الك‪ ،‬ول‪-‬ه‪-‬ذه ا أ‬
‫‘ ه ‪-‬ذا ا÷انب لسس ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه‪-‬ا ‘ م ‪- -‬ن ق ‪- -‬ب ‪- -‬ل ال‪- -‬ط‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ة ‘ ه‪- -‬ك‪- -‬ذا‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬خصسصس الصس‪-‬ح‪-‬ي ال‪-‬ذي يسس‪-‬ت‪-‬ل‪-‬زم اه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ا ل‪Ó‬رتقاء به مسستقب‪Ó‬‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة «ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة»‪ ،‬ال‪-‬مصس‪-‬ال‪-‬ح المعنية‪ ،‬التدخل من أاجل إاعادة تعبيد هذه‬
‫سس‪.‬ج‬ ‫ال ‪-‬دخ ‪-‬ول ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي ا◊ا‹‪ ،‬ه‪-‬ذه انشسغالت‪.‬‬ ‫سس‪.‬ج‪ ‬‬ ‫لتغطية الخدمات الصسحية للكثافة السسكانية المتزايدة‪.‬‬ ‫جمال ڤيدوم‬ ‫الطرق التي أاصسبحت في وضسعية كارثية‪.‬‬
‫محلي غرب‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬سصبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 23‬صصفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪8‬‬
‫فيما تم ضشبط ‪ 238‬قرصص «إاكسشتازي» خ‪Ó‬ل عملية تفتيشص المركبة‬ ‫’سشتدراك العجز المسشجل بخصشوصص إايواء الطلبة الذكور‬
‫ألششرطة تطيح بـ ‪ 3‬مروج‪ Ú‬للمؤوثرأت ألعقلية ‘ غليزأن‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية بصصدد إأدخال كمية‬
‫من أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية على م‪ Ï‬مركبة‬
‫من إأحدى ألوليات أ‪Û‬اورة‪ ،‬وبعد‬
‫‚حت ق‪- -‬وأت ألشص ‪-‬رط ‪-‬ة ‘ غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زأن‬
‫م‪- -‬ؤوخ‪- -‬رأ ‘ أإلط ‪-‬اح ‪-‬ة بـ ‪ 3‬أشصخاصس‬
‫ك‪-‬ان‪-‬وأ ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وضص‪-‬بط ‪238‬‬
‫ديوأن أ‪ÿ‬دمات أ÷امعية ‪Á‬دد تسشجي‪Ó‬ت‬
‫أ‪Ÿ‬نحة أ’سشبوع‪ ‘ Ú‬سشيدي بلعباسس‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬نسص ‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة أ‪ı‬تصص‪-‬ة‪” ،‬‬ ‫ق‪- -‬رصس م‪- -‬ن ن‪- -‬وع «إأكسص ‪-‬ت ‪-‬ازي» خ ‪Ó-‬ل‬
‫وضص ‪-‬ع خ‪-‬ط‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬أسص‪-‬ف‪-‬رت‬ ‫عملية ألتفتيشس ألدقيق للمركبة‪.‬‬
‫ع ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف م ‪-‬رك ‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «رون‪-‬و‬ ‫وحسصب م‪- -‬ا أسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه «أل ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار» م ‪-‬ن‬
‫سصامبول» على متنها ‪ 3‬أشصخاصس‪ ،‬أين‬ ‫مصص ‪-‬در ب ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة أإلع‪Ó-‬م ب‪-‬أام‪-‬ن ولي‪-‬ة‬
‫” ضص ‪-‬ب ‪-‬ط خ ‪Ó-‬ل ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس‬ ‫غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زأن‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه وفـي إأط‪-‬ار م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة‬
‫ألدقيق للمركبة على كمية معت‪È‬ة من‬ ‫ظ‪-‬اه‪-‬رة ت‪-‬روي‪-‬ج أ‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رأت أل‪-‬ع‪-‬قلية ‘‬
‫أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية قدرت بـ ‪ 238‬قرصس‬ ‫أوسص‪-‬اط ألشص‪-‬ب‪-‬اب‪“ ،‬ك‪-‬نت ف‪-‬رق‪-‬ة ق‪-‬مع‬ ‫مّدد ديوان الخدمات الجامعية في و’ية سشيدي بلعباسص التسشجي‪Ó‬ت الخاصشة بإايداع ملفات المنحة الجامعية‪ ،‬إالى أاسشبوعين‬
‫من نوع «إأكسصتازي»‪.‬‬ ‫أإلجرأم با‪Ÿ‬صصلحة ألولئية للشصرطة‬ ‫’يواء‪ ،‬بعدما اسشتقبل ‪ 800‬طلب‪ ،‬منها ‪ 400‬خاصشة بالطالبات‪ ،‬في الوقت الذي‬ ‫آاخرين‪ ،‬بينما غلق التسشجي‪Ó‬ت الخاصشة بطلبات ا إ‬
‫وبعد أتخاذ كل أإلجرأءأت ألقانونية‬ ‫أل ‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬أام‪-‬ن ولي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زأن‪ ،‬م‪-‬ن‬
‫أل‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ” ،‬ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‪-‬م أم‪-‬ام أل‪-‬ع‪-‬دأل‪-‬ة‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة إأج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬تصص‪-‬ة ‘‬ ‫ر‬‫ا‬‫ي‬‫ل‬‫م‬ ‫‪2‬‬‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫غ‬‫ل‬‫ب‬‫م‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬‫م‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ا‬‫ز‬ ‫و‬ ‫د‬‫ي‬ ‫م‬ ‫ج‬‫ت‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ك‬‫ذ‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ب‬‫ل‬‫ط‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ي‬‫إ‬
‫ا‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫و‬‫ش‬ ‫ص‬‫خ‬ ‫يرفع الديوان التحدي ’سشتدراك العجز المسشجل ب‬
‫ع‪-‬ن قضص‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ي‪-‬ازة أ‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رأت أل‪-‬ع‪-‬قلية‬ ‫نقل وترويج أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية لدوأء‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ن‬‫ش‬‫س‬ ‫ذ‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫غ‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ه‬‫ف‬‫ش‬‫ص‬ ‫ن‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ي‬‫ع‬ ‫م‬‫ا‬‫ج‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬‫ي‬‫م‬‫ر‬ ‫ت‬‫و‬ ‫ة‬ ‫سشنتيم رصشده الديوان لتهيئ‬
‫«إأكسص‪-‬ت‪-‬ازي» ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة شصرعية لغرضس‬ ‫ليوأء ألذكور‪ ،‬با‪Ÿ‬وأزأة «أإلكسص‪-‬ت‪-‬ازي»‪ ،‬وذلك إأث‪-‬ر أإلسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬ ‫أ‪ı‬صصصصة إ‬ ‫ع‪.‬الصشولي‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‘ إأط ‪-‬ار ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة إأج ‪-‬رأم ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫مع هذأ‪ ،‬صصرحت من جهتها مديرية أ÷ي ‪-‬د ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات أل‪-‬وأردة إأ‪ ¤‬ذأت‬
‫منظمة‪ .‬‬ ‫دي ‪-‬وأن أ‪ÿ‬دم ‪-‬ات أ÷ام ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وسص‪-‬ط‪ ،‬أل ‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬وج‪-‬ود شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫وكشص‪-‬ف م‪-‬دي‪-‬ر أ‪ÿ‬دم‪-‬ات أ÷ام‪-‬ع‪-‬ية‪،‬‬
‫م‪.‬بغداد‬ ‫إأج ‪-‬رأم ‪-‬ي ‪-‬ة ‪fl‬تصص ‪-‬ة ‘ ن ‪-‬ق‪-‬ل وت‪-‬روي‪-‬ج‬ ‫أن مصصا◊ه قامت‪ ،‬مؤوخرأ‪ ،‬ب‪Î‬ميم‬
‫بأان مصصا◊ها خ‪Ó‬ل هذأ أ‪Ÿ‬وسصم ‪⁄‬‬ ‫ج‪-‬ن‪-‬اح‪ ،Ú‬وأح‪-‬د ب‪-‬إاق‪-‬ام‪-‬ة «إأبن رشصد»‬
‫من أاجل مسشاعدة العائ‪Ó‬ت المعوزة مع الدخول المدرسشية‬ ‫تسصجل أي مشصاكل‪ ،‬خاصصة أ‪Ÿ‬تعلقة‬ ‫وأل‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ب‪-‬إاق‪-‬ام‪-‬ة «ع‪-‬ط‪-‬ار» أ‪ÿ‬اصصت‪Ú‬‬
‫أك‪ Ì‬من ‪ 36‬عائلة معوزة تسشتفيد من منحة‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬إاي‪-‬وأء أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى‬
‫أألحياء أ÷امعية ألسصبعة ألتابعة لها‪،‬‬
‫بالذكور‪ ،‬كل جناح منهما يضصم ‪140‬‬
‫سصرير‪fi ‘ ،‬اولة لسصتدرأك ألعجز‬
‫ألتمدرسس ألتضشامني ‘ سشعيدة‬ ‫بسص ‪-‬بب دخ ‪-‬ول ه ‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬وسص ‪-‬م إأق ‪-‬ام ‪-‬ة‬
‫رحما‪ Ê‬ميلود‪  ‬حيز أ‪ÿ‬دمة‪ ،‬بعد‬
‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ج ‪-‬ل ب ‪-‬خصص‪-‬وصس إأي‪-‬وأء أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ألذكور‪ ،‬خاصصة بعد ‪Œ‬ميد مشصروع‬
‫للمطالعة «وأنزأر عبد ألكر‪.»Ë‬‬ ‫كشص‪- -‬ف مصص ‪-‬در رسص ‪-‬م ‪-‬ي م ‪-‬ن مصص ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ألسص‪-‬ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬اضص‪-‬ية قصصد إأعادة‬
‫م ‪- -‬ن ج ‪- -‬ه ‪- -‬ة أخ ‪- -‬رى‪ ،‬ف‪- -‬إان م‪- -‬ؤوسصسص‪- -‬ة‬ ‫مديرية أل‪Î‬بية لولية سصعيدة‪ ،‬أن أك‪Ì‬‬ ‫إأعادة ترميم ‪ 4‬أحياء جامعية‪ ،‬على‬
‫ت‪- -‬رم‪- -‬ي‪- -‬م‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬إأضص ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ ¤‬ت ‪-‬دع ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫غ‪-‬رأر إأق‪-‬ام‪-‬ة «أح‪-‬م‪-‬د ب‪-‬دأدد أ‪Ÿ‬غ‪-‬ل‪-‬قة‬
‫«سص‪-‬ي‪-‬م‪-‬اب» ت‪-‬ع‪-‬رضس ح‪-‬ق‪-‬ائب م‪-‬درسصية‬ ‫م ‪-‬ن ‪ 36‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬وزة سص‪-‬تسصتفيد من‬
‫ج‪- -‬اه‪- -‬زة ل‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ع‪ ،‬حسصب أل‪È‬ن‪- -‬ام ‪-‬ج‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ح‪- -‬ة أل‪- -‬ت‪- -‬م ‪-‬درسس أل ‪-‬تضص ‪-‬ام ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ح‪- -‬ظ‪Ò‬ت‪- -‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬إاق ‪-‬ام ‪-‬ة ‪ 2000‬سصرير‬ ‫م ‪-‬ن‪-‬ذ ‪ 10‬سص‪-‬ن‪-‬وأت بسص‪-‬بب وضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ها‬
‫أ‪Ÿ‬درسصي أ‪ÿ‬اصس بالطور ألبتدأئي‪،‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬ق ‪- -‬درة بـ ‪ 5‬آألف دي‪-‬ن‪-‬ار ج‪-‬زأئ‪-‬ري‬ ‫‪Ó‬ناث‪.‬‬ ‫أ÷ديدة أ‪ı‬صصصصة ل إ‬ ‫أ‪Ÿ‬زري‪-‬ة‪ ،‬إأضص‪-‬اف‪-‬ة ل‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق ج‪-‬زئ‪-‬ي لعدد‬
‫م‪- -‬ن أألو‪ ¤‬إأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬امسص‪- -‬ة أب‪- -‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي‪،‬‬ ‫لصص ‪- -‬ال ‪- -‬ح أل ‪- -‬ع ‪- -‬ائ ‪Ó- -‬ت ذأت أل‪- -‬دخ‪- -‬ل‬ ‫وعن عدد أ‪Ÿ‬سصجل‪ ،Ú‬فقد وصصل إأ‪¤‬‬ ‫من أإلقامات أ‪Ÿ‬تضصررة بفعل ألزمن‬
‫ح‪- -‬يث خصصصصت أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪- -‬ة ط‪- -‬اق‪- -‬م ‪-‬ا‬ ‫ألضص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م «أ‪Ÿ‬عاقون‪ ،‬ضصحايا‬ ‫‪ 771‬ط‪-‬الب وط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ج‪-‬دد‪ ،‬أل‪-‬ب‪-‬نات بـ‬ ‫‪Ó‬ي ‪-‬وأء م ‪-‬وزع‪-‬ة‬‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ‪ 800‬ط ‪-‬لب ل ‪ -‬إ‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪ ،‬أح‪-‬م‪-‬د ب‪-‬دأد‪ ،‬وإأب‪-‬ن رشصد»‪،‬‬ ‫وألعوأمل ألطبيعية‪.‬‬
‫خ‪-‬اصص‪-‬ا لسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال أل‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن ي‪-‬وفر لهم‬ ‫أ‪Ÿ‬أاسص‪- -‬اة أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ام ‪-‬ى وذوو‬ ‫‪ 642‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ة ” ت ‪-‬وزي ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى ‪5‬‬ ‫مناصصفة ب‪ Ú‬طلبات ألذكور وأإلناث‪،‬‬ ‫إأضصافة إأ‪« ¤‬أ‪Ÿ‬وقع ‪ »3‬أ‪Ÿ‬توأجد ‘‬ ‫و‘ ذأت ألسصياق‪ ،‬أكد أ‪Ÿ‬تحدث بأان‬
‫خدمات دأخل أ‪Ù‬ل‪.‬‬ ‫أل‪- - -‬دخ‪- - -‬ل ألضص‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬ف»‪ ،‬وأل‪- - -‬ذي ‪- -‬ن‬ ‫إأقامات جامعية‪ ،‬جميعها متوأجدة‬ ‫مضص‪- -‬ي ‪-‬ف ‪-‬ا ب ‪-‬أان ‪-‬ه مصص ‪-‬ا◊ه ل ‪Œ‬د أي‬ ‫أ‪Û‬مع أ÷امعي «كومبيسس»‪.‬‬ ‫أل‪-‬وزأرة أل‪-‬وصص‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬مل جاهدة لرفع‬
‫وحسصب مسص‪ Ò‬أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪- - - -‬ة‪ ،‬صص ‪Ó- - - -‬ح‬ ‫سص ‪-‬يسص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دون م‪-‬ن ›ان‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب‬ ‫ب ‪-‬ا‪Û‬م ‪-‬ع أ÷ام‪-‬ع‪-‬ي «أل‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ب‪-‬يسس»‪،‬‬ ‫صصعوبات بخصصوصس إأيوأء ألطالبات‪،‬‬ ‫وبخصصوصس عملية ألتسصجي‪Ó‬ت ألتي‬ ‫ألتجميد عن ألغ‪Ó‬ف أ‪Ÿ‬ا‹ أ‪Ÿ‬قدر‬
‫ألدين شصطي‪ ،‬فإان أ‪Ÿ‬ؤوسصسصة ألوأقعة‬ ‫أ‪Ÿ‬درسص ‪- -‬ي ‪ı‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ت‪- -‬وي‪- -‬ات‬
‫‘ شصارع «ماكسس مارشصون» بسصعيدة‪،‬‬ ‫«ألبتدأئي‪ ،‬أ‪Ÿ‬توسصط وألثانوي» من‬ ‫ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬م‪-‬ا ” وضص‪-‬ع أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬ذك‪-‬ور ‘‬ ‫على عكسس ألذكور‪ ،‬بسصبب أسصتغ‪Ó‬ل‬ ‫أن‪- -‬ت‪- -‬هت‪ ،‬عشص‪- -‬ي‪- -‬ة أألح‪- -‬د أ‪Ÿ‬اضص‪- -‬ي‪،‬‬ ‫بـ ‪ 23.5‬مليار سصنتيم‪ ،‬قصصد ترميم كل‬
‫ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى أب ‪-‬وأب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أي‪-‬ام‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤوسصسصات أل‪Î‬بوية‪.‬‬ ‫إأقامة «عطار بلعباسس»‪ .‬‬ ‫نصص‪- -‬ف ط ‪-‬اق ‪-‬ة أسص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬اب أألح ‪-‬ي ‪-‬اء‬ ‫أوضصح أ‪Ÿ‬عني بأان مصصا◊ة أشصرت‬ ‫م ‪- -‬ن إأق ‪- -‬ام‪- -‬ة «خ‪- -‬وأرزم‪- -‬ي‪ ،‬ع‪- -‬ط‪- -‬ار‬
‫أألسص‪- -‬ب‪- -‬وع لسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ال أل ‪-‬زب ‪-‬ائ ‪-‬ن م ‪-‬ن‬ ‫وق ‪- - -‬د أل ‪- - -‬ح ذأت أ‪Ÿ‬صص ‪- - -‬در‪ ،‬ع ‪- - -‬ل‪- - -‬ى‬ ‫قبول ‪ 18‬مششروعا علميا مع فتح تخصشصشات جديدة هذا الموسشم‬
‫‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ت‪- -‬رأب أل‪- -‬ولي‪- -‬ة لق‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬اء‬ ‫أ‪Ÿ‬ق ‪-‬تصص ‪-‬دي ‪-‬ن‪ ،‬بضص ‪-‬رورة صصّب م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة‬
‫مسص‪-‬ت‪-‬ل‪-‬زم‪-‬ات م‪-‬درسص‪-‬ي‪-‬ة ومآازر بأاسصعار‬
‫م‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ة –سص‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬دخول أ‪Ÿ‬درسصي‪،‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬درسس أل‪-‬تضص‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل ألدخول‬
‫أ‪Ÿ‬درسص ‪-‬ي ‘ حسص ‪-‬اب ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م أ÷اري ‪-‬ة‪،‬‬ ‫أزيد من ‪ 7500‬طالب يلتحقون با‪Ÿ‬ركز أ÷امعي ‘ ألنعامة‪ ‬‬
‫وق ‪-‬د ث ‪ّ-‬م‪-‬ن أول‪-‬ي‪-‬اء أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ أ‪Ÿ‬ب‪-‬ادرة‬ ‫بالتنسصيق مع مصصالح «بريد أ÷زأئر»‪،‬‬
‫كونها تخدم ألعائ‪Ó‬ت أ‪Ÿ‬عوزة ‘ ظل‬ ‫وأن ألعملية تسص‪ Ò‬بوت‪Ò‬ة سصريعة من‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ري‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رأر ج ‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫أ÷امعية أ÷ديدة ‪ .2023 / 2022‬‬ ‫وباقتدأر ‪Ÿ‬صصاف أ÷امعات‪ ،‬كما‬ ‫أل‪- - -‬ت ‪- -‬ح ‪- -‬ق أك‪ Ì‬م ‪- -‬ن ‪ 7500‬طالب‬
‫أرتفاع بعضس أ‪Ÿ‬سصتلزمات أ‪Ÿ‬درسصية‬ ‫أج‪- -‬ل أق‪- -‬ت ‪-‬ن ‪-‬اء ب ‪-‬عضس أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬زم ‪-‬ات‬ ‫وه ‪- -‬رأن‪ ،‬ت‪- -‬ل‪- -‬مسص‪- -‬ان‪ ،‬مسص‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬ا‪،Â‬‬ ‫و أضص ‪-‬اف أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث أن أ‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع‬ ‫أن وج ‪-‬ود مشص ‪-‬اري ‪-‬ع ب ‪-‬حث م ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫جامعي‪ ،‬منهم ‪ 1327‬طالب جديد‪،‬‬
‫‘ أ‪Ÿ‬كتبات أ‪ÿ‬اصصة‪ .‬‬ ‫أ‪Ÿ‬درسصية من ‪fl‬تلف أ‪Ÿ‬كتبات وكذأ‬ ‫م‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ر وسص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬وهي «جامعات‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ي سص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت‪-‬ح ه‪-‬ذه ألسص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬سص‪-‬وأء‬ ‫يسص‪-‬م‪-‬ح ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف ألأسص‪-‬اتذة باق‪Î‬أح‬ ‫با‪Ÿ‬ركز أ÷امعي «صصا◊ي أحمد»‬
‫أا‪.‬جوادي‬ ‫«سص‪-‬وق أل‪-‬رح‪-‬م‪-‬ة» ب‪-‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ة ألعمومية‬ ‫سص‪Î‬أفقنا ‘ ألعملية و‘ ‪fl‬تلف‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬خصصصص‪-‬ات أ÷دي‪-‬دة أو مشص‪-‬اريع‬ ‫مشص ‪-‬اري ‪-‬ع «دك ‪-‬ت ‪-‬ورأه» ‪Ã‬ث ‪-‬اب‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫‘ أل ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وسص ‪-‬م أ÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬خصصصص ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أسص ‪-‬تشص ‪-‬رأف ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬حث‬ ‫ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ‘ ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ب‪-‬حث أل‪-‬علمي‪،‬‬ ‫أ÷دي‪- -‬د ‘ ظ‪- -‬روف ج‪- -‬د ع‪- -‬ادي‪- -‬ة‪،‬‬
‫للمطالبة بتسشوية وضشعية السشكنات الريفية في «مو’ي العربي»‬ ‫ف‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ه‪- -‬ا ب ‪-‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬ت ‪-‬اأط‪ Ò‬وت ‪-‬ب ‪-‬ادل‬ ‫أل ‪- -‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬م ‪- -‬ي أو مشص ‪- -‬اري ‪- -‬ع ف‪- -‬ارق‪- -‬ة‬ ‫خاصصة أإذأ علمنا أنه ‘ ألسصنوأت‬ ‫وه‪- - -‬ذأ ب‪- - -‬ع ‪- -‬دم ‪- -‬ا ” تسص ‪- -‬خ‪ Ò‬ك ‪- -‬ل‬
‫طالبو ‪ 47‬حصشة سشكنية ريفية ›معة‬ ‫أسصاتذة ألسصاهرين على ذلك‪ ،‬ياأتي‬
‫ل‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ط‪-‬لبة با‪Ÿ‬ركز أ÷امعي‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬زأت أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬نسصبة‬
‫ل‪- -‬ل ‪-‬ت ‪-‬خصصصص ‪-‬ات أ÷دي ‪-‬دة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ”‬
‫ألسص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ان أ‪Ÿ‬رك‪-‬ز ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬كث‪Ò‬أ‬
‫م ‪-‬ن ق ‪-‬ل ‪-‬ة مشص ‪-‬اري ‪-‬ع أل ‪-‬ب‪-‬حث‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ألإم‪- -‬ك‪- -‬ان‪- -‬ات أ‪Ÿ‬ادي‪- -‬ة وأل‪- -‬بشص‪- -‬ري ‪-‬ة‬
‫لإ‚اح ‪-‬ه‪ .‬ه ‪-‬ذأ وق ‪-‬د أوضص‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ر‬
‫يتجمهرون أمام مقر و’ية سشعيدة‬ ‫وت‪- -‬دع‪- -‬ي‪- -‬م أ÷ام‪- -‬ع‪- -‬ة م‪- -‬ن ط‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذلك ت ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫أإدرأج‪- -‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى أ‪Ÿ‬رك ‪-‬ز‪،‬‬
‫خ‪-‬اصص‪-‬ة ت‪-‬خصصصس «أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬يات‬
‫سص ‪-‬ج ‪-‬لت ك ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة سص‪-‬ودأء ل ب‪-‬د م‪-‬ن‬
‫ت‪- -‬دأرك‪- -‬ه‪- -‬ا وم ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل أل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اءأت‬
‫أ‪Ÿ‬ركز أ÷امعي « أحمد صصا◊ي»‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬ألدكتور صصا‘ أ◊بيب‪،‬‬
‫م‪-‬ع ب‪-‬عضس أ‪Ÿ‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن وأ‹ أل‪-‬ولية‬ ‫‪Œ‬م‪- - - -‬ه‪- - - -‬ر‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬أك‪ Ì‬م ‪- - -‬ن ‪30‬‬ ‫أ‪Û‬ت ‪- - -‬م ‪- - -‬ع ب‪- - -‬ت‪- - -‬وف‪fl Ò‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف‬ ‫أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسص‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬فتوحة ألتي جمعته بالأسصاتذة‪،‬‬ ‫أن ألدخول أ÷امعي لهذأ أ‪Ÿ‬وسصم‬
‫أ÷دي‪- -‬د‪ ،‬أح‪- -‬م‪- -‬د ب‪- -‬ودوح‪ ،‬ووع ‪-‬ده ‪-‬م‬ ‫م‪-‬وأط‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «م‪-‬ولي أل‪-‬ع‪-‬ربي»‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬خصصصص‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي –ت‪-‬اج‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ذه‬ ‫وأل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسص‪-‬ة أل‪-‬تكنولوجية» وغ‪Ò‬ها‪،‬‬ ‫أي ‪- -‬ن دع ‪- -‬اه‪- -‬م أإ‪ ¤‬ألأخ‪- -‬ذ ب‪- -‬زم‪- -‬ام‬ ‫‪ ” 2023 / 2022‬قبول ‪ 18‬مشصروعا‬
‫بالط‪Ó‬ع على ذأت أ‪Ÿ‬لف وإأيجاد حل‬ ‫ألتي تبعد عن مركز ألولية بـ ‪ 30‬كلم‬
‫ل ‪-‬ه م ‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أل‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫أم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر أل‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ددي‪-‬ن ب‪-‬تماطل‬ ‫أل ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬الإضص ‪-‬اف‪-‬ة أإ‪ ¤‬أن ه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫و«ع‪- - -‬ل ‪- -‬وم أل ‪- -‬ط ‪- -‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ع ‪- -‬ة وأ◊ي ‪- -‬اة‬ ‫أ‪Ÿ‬ب ‪-‬ادرة ب ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬مشص ‪-‬اري ‪-‬ع ب‪-‬حث‬ ‫من أ‪Ÿ‬شصاريع ألعلمية أ‪Ÿ‬ق‪Î‬حة ‘‬
‫باألمر ‘ أقرب أآلجال‪.‬‬ ‫أ÷هات أ‪Ÿ‬عنية‪ ،‬منها مصصالح ألبلدية‬ ‫مشص‪-‬اري‪-‬ع أخ‪-‬رى ” ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م أ‪Ÿ‬رك‪-‬ز‬ ‫وم‪-‬ي‪-‬ك‪-‬روب‪-‬ي‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي وب‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة و‪fi‬ي‪-‬ط‬ ‫ووعدهم بالدعم ألتام وألتسصهي‪Ó‬ت‬ ‫‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف أل ‪- -‬ت ‪- -‬خصصصص‪- -‬ات‪ ،‬ح‪- -‬يث‬
‫من جهته‪ ،‬أكد رئيسس بلدية «مولي‬ ‫وألدأئرة وألوكالة ألعقارية ‘ ‪Œ‬سصيد‬ ‫أ÷ام ‪- -‬ع ‪- -‬ي ب‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬م‪- -‬ن ‪Œ‬ه‪- -‬ي‪- -‬زأت‬ ‫و أشصغال عمومية»‪ ،‬وغ‪ Ò‬ذلك‪ ،‬كل‬ ‫ألضص ‪-‬روري ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا –ق ‪-‬ق ف ‪-‬ع‪Ó-‬‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬تسص‪-‬ي أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وث أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أه‪-‬م‪-‬ية‬
‫ألعربي» أ÷ديد‪ ،‬جبوري‪ ،‬بأان أ‪Ÿ‬لف‬ ‫مشص‪- - -‬روع حصص‪- - -‬ة ‪ 47‬مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ا ري‪-‬ف‪-‬يا‬ ‫بيدأغوجية‪ ،‬وأ‪Ÿ‬تمثلة ‘ ‪fl‬ابر‪،‬‬ ‫ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ت ‪-‬خصصصص ‪-‬ات سص ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح ه‪-‬ذه‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى أرضس أل‪- -‬وأق‪- -‬ع‪ ،‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة و أن‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬غ‪-‬ة م‪-‬ن ح‪-‬يث أل‪-‬نشص‪-‬اط أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ي‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬ود ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ج ‪-‬لسس ألشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أل ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‬ ‫›م ‪-‬ع ‪-‬ا أل‪-‬ذي ط‪-‬ال أم‪-‬ده‪ ،‬رغ‪-‬م أن‪-‬ه‪-‬م‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ه ‪-‬ا ب ‪-‬ن ‪-‬اء ‪fl 4‬اب ‪-‬ر و‪Œ‬ه ‪-‬ي ‪-‬ز‬ ‫ألسص ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وسص‪-‬نسص‪-‬ع‪-‬ى أإ‪ ¤‬ت‪-‬خصصصص‪-‬ات‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رون ب‪-‬كل شصغف فتح‬ ‫با‪Ÿ‬ركز أ÷امعي‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تعزيز‬
‫ألسص‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬وسص‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م درأسص‪-‬ة أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات مع‬ ‫أودع ‪-‬وأ م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ‪-‬ذ م ‪-‬دة ب ‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ات أل‪-‬بيدأغوجية ‘ ‪fl‬تلف‬ ‫أخ‪-‬رى ‘ ألأي‪-‬ام أل‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة ب‪-‬الإتفاق‬ ‫مشص‪- - - -‬اري‪- - - -‬ع ج‪- - - -‬دي‪- - - -‬دة ‘ ط ‪- - -‬ور‬ ‫أل ‪- -‬نشص ‪- -‬ر أل ‪- -‬ع ‪- -‬ل ‪- -‬م ‪- -‬ي وم ‪- -‬ن ‪- -‬اقشص‪- -‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬صص‪-‬ل‪-‬حة ألتقنية‪ ،‬وكذأ‬ ‫درأسص‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ÷ن ‪-‬ة ألسص ‪-‬ك ‪-‬ن‬ ‫ألتجهيزأت أ÷ديدة»‪.‬‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬و أم ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ج ‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ات‬ ‫«أل ‪- - -‬دك ‪- - -‬ت ‪- - -‬ورأه» م‪- - -‬ن ‪fl‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف‬ ‫«أل ‪- -‬دك ‪- -‬ت ‪- -‬ورأه»‪ .‬وم‪- -‬ن شص‪- -‬اأن ه‪- -‬ذه‬
‫مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪ Ò‬ب‪-‬ا‪Û‬لسس ألشصعبي‬ ‫ب ‪-‬ا‪Û‬لسس ألشص ‪-‬ع ‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «م‪-‬ولي‬ ‫بوعامر خديجة‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ات أل‪-‬غ‪-‬رب‬ ‫أل‪- - -‬ت‪- - -‬خصصصص‪- - -‬ات خ‪Ó- - -‬ل ألسص ‪- -‬ن ‪- -‬ة‬ ‫أل ‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وث أن ‪Œ‬ع‪-‬ل أ‪Ÿ‬رك‪-‬ز م‪-‬وؤه‪Ó-‬‬
‫ألبلدي ليجاد صصيغة لذأت ألسصكنات‬ ‫ألعربي»‪.‬‬
‫ألسص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات أل‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أ‪Û‬م‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ن‬ ‫وحسصب بعضس أ‪Ÿ‬تجمهرين‪ ،‬فإانه ”‬ ‫طرقات مهترئة ومياه غير كافية وقاعة ع‪Ó‬ج ب‪ Ó‬وسشائل‪ ‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬زئ‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬إان‪-‬ه ل ي‪-‬وجد‬ ‫إأي ‪-‬دأع أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف ‪-‬ات خ ‪Ó-‬ل م ‪-‬دة زم ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫م ‪-‬ل‪-‬ف ق‪-‬اع‪-‬دي ل‪-‬دى مصص‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫أا‪.‬جوادي‬ ‫◊د ألسصاعة‪ .‬‬
‫طويلة من دون تلقي ألرد من طرف‬
‫أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بدرأسصة ملفاتنا‪ ،‬وقد –اور‬
‫قاطنو دوأر «أ‪Ÿ‬قان‪« ‘ »Ú‬أ◊اسشي» بغليزأن يسشتعجلون مششاريع ألتنمية أ‪Ù‬لية‪ ‬‬
‫يأامل ‘ رفع هذأ ألغ‪ Í‬عنهم‪ ،‬وهم‬ ‫أك ‪-‬ت‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م ‪ -‬حسصب ت‪-‬ع‪-‬ب‪ Ò‬أح‪-‬ده‪-‬م‪-‬‬ ‫لم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د‬ ‫لزم‪-‬ة أ أ‬ ‫رأسص ‪-‬ه ‪-‬م أي ‪-‬ام أ أ‬ ‫ن‪- -‬اشص‪- -‬د أل‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م ‪-‬ن سص ‪-‬ك ‪-‬ان دوأر‬
‫أها‹ «أ‪Ÿ‬عايزية» ‘ ألششلف يششكون خطر‬ ‫أل‪- -‬ذي ‪-‬ن آأث ‪-‬روأ أل ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬اء ‪Ã‬دأشص ‪-‬ره ‪-‬م‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬وصص‪-‬ول إأ‪ ¤‬أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ألرئيسصي من‬ ‫لنارة‬
‫أسصتفادوأ من سصكنات ريفية وأ إ‬ ‫«أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ان‪ »Ú‬أح ‪-‬د «م ‪-‬ن ‪-‬اط‪-‬ق أل‪-‬ظ‪-‬ل»‬
‫‪ÿ‬دم‪- -‬ة أرضص‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬مصص ‪-‬در رزق ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫لق‪-‬رب مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫أج ‪-‬ل ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه أ‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬لدية‪ ،‬وتعبيد‬ ‫ببلدية «أ◊اسصي» ‘ ولية غليزأن‪،‬‬
‫تسشرب أ‪Ÿ‬ياه ألقذرة‬ ‫ألوحيد ‘ هذه أ÷هة‪.‬‬ ‫–دث ألسصاكنة عن قلة مياه ألشصرب‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ي أل‪-‬ذي ي‪-‬رب‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ألسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أل‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل لرفع‬
‫مصصالح بلدية «أ◊اسصي» و‘ ردها‪،‬‬ ‫فهم يشصربون سصاعة ‘ يوم‪ ،Ú‬ليسس‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت‬ ‫ألغ‪ Í‬عنهم وألتعجيل بتنفيذ بعضس‬
‫ت ‪-‬ه ‪-‬دد أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ ،Ú‬ب ‪-‬ع ‪-‬د –ول ‪-‬ه‪-‬ا إأ‪¤‬‬ ‫يطالب سصكان قرية «أ‪Ÿ‬عايزية» على‬
‫مصص ‪-‬در لن ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬اث أل ‪-‬روأئ ‪-‬ح أل‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬وى ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «أم أل‪-‬دروع» ‘ ولي‪-‬ة‬ ‫قالت لـ «ألنهار» إأن مشصكل قلة مياه‬ ‫ل ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ،‬ول ‪-‬ك ‪-‬ن بسص ‪-‬بب خ ‪-‬زأن‬ ‫قاعة ألع‪Ó‬ج من عملية ترميم غ‪Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شصاريع ألتي وعدوأ بها‪ ،‬مع‪È‬ين‬
‫وأن‪- -‬تشص ‪-‬ار أ◊شص ‪-‬رأت ألسص ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫ألشص ‪- -‬ل ‪- -‬ف‪ ،‬بضص ‪- -‬رورة ت‪- -‬دخ‪- -‬ل أل‪- -‬وأ‹‬ ‫ألشص ‪-‬رب ي‪-‬ؤورق ألسص‪-‬ك‪-‬ان بسص‪-‬بب سص‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وي ‪-‬ن ألصص ‪-‬غ‪ Ò‬أل‪-‬ذي صص‪-‬ار غ‪Ò‬‬ ‫أن ت ‪-‬أاخ‪-‬ر مصص‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ألصص‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ع ‪-‬ن أسص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ائ ‪-‬ه ‪-‬م م‪-‬ن أل‪-‬وضص‪-‬ع أل‪-‬ذي‬
‫ألرغم من كل ألشصكاوى وأ‪Ÿ‬رأسص‪Ó‬ت‬ ‫أ÷دي ‪-‬د‪ ،‬ع ‪-‬ط‪-‬اء أل‪-‬ل‪-‬ه م‪-‬ولت‪-‬ي‪ ،‬قصص‪-‬د‬ ‫أ‪ÿ‬زأن أ‪Ÿ‬مون للدوأوير‪ ،‬وألتي ل‬ ‫ق‪-‬ادر ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬وف‪ Ò‬م‪-‬ي‪-‬اه ألشص‪-‬رب ل‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وألسصكان ‘ ‪Œ‬هيزها وتعي‪ Ú‬طاقم‬ ‫ي ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ه ‘ ه‪-‬ذأ أ‪Û‬م‪-‬ع ألسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‬
‫أ‪Ÿ‬رفوعة إأ‪ ¤‬أصصحاب ألقرأر قصصد‬ ‫ألوقوف عند أ‪Ÿ‬عاناة ألتي يكابدونها‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬جاوز ‪ 250‬م‪ Î‬م‪-‬ك‪-‬عب‪ ،‬وأل‪-‬ب‪-‬لدية‬ ‫وللدوأوير أ‪Û‬اورة‪ ،‬كاشصف‪ Ú‬أنهم‬ ‫طبي وشصبه طبي بها أرهقهم كث‪Ò‬أ‪،‬‬ ‫أل‪- -‬ك‪- -‬ب‪ ،Ò‬ف‪ Ó- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ئ ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬مسص ‪-‬الك‬
‫لنشص‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬ذي ع‪ّ-‬م‪-‬ر‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ذأ أ إ‬ ‫ج‪- -‬رأء تسص ‪-‬رب أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه أل ‪-‬ق ‪-‬ذرة وسص ‪-‬ط‬ ‫ع ‪- -‬اج ‪- -‬زة ع ‪- -‬ن ب ‪- -‬ن ‪- -‬اء خ ‪- -‬زأن ك‪- -‬ب‪Ò‬‬ ‫صص ‪-‬اروأ ي‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ث‪-‬ون ع‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬رة أ◊ي‪-‬اة‬ ‫وه ‪-‬م م‪-‬رغ‪-‬م‪-‬ون أل‪-‬ي‪-‬وم ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫أل‪-‬دأخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬ي‪-‬اه ألشصرب غ‪ Ò‬كافية‬
‫طوي‪ - Ó‬على حد تعب‪Ò‬هم‪.-‬‬ ‫ألتجمع ألسصكني ألذي يضصم ما يقارب‬ ‫‪Ù‬دودي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬زأن‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وقد أعّدت‬ ‫لودي ‪- -‬ة أل ‪- -‬ب‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬دة‬
‫ب ‪- -‬الشص ‪- -‬ع ‪- -‬اب وأ أ‬ ‫ل‪-‬ع‪-‬دة ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وم‪Î‬أت ب‪-‬ا‪Œ‬اه مسصتشصفى‬ ‫وقاعة ألع‪Ó‬ج هيكل ب‪ Ó‬روح‪ ،‬يقول‬
‫ي‪- -‬ح‪- -‬دث ه ‪-‬ذأ ‘ وقت ن ‪-‬اشص ‪-‬د أه ‪-‬ا‹‬ ‫‪ 600‬عائلة‪.‬‬ ‫م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ا وح ‪-‬ول‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬دة ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ب ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ‪ ⁄‬ي‪-‬غ‪-‬ف‪-‬ل ألسص‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫دأئ‪-‬رت‪-‬ه‪-‬م «ع‪-‬م‪-‬ي م‪-‬وسص‪-‬ى» أو ب‪-‬ا‪Œ‬اه‬ ‫عدد منهم لـ «ألنهار»‪ ،‬مردف‪ Ú‬أنهم‬
‫«أ‪Ÿ‬عايزية» تدخل ألسصلطات أ‪Ù‬لية‬ ‫‘ ذأت ألسصياق‪ ،‬أشصار هؤولء ألسصكان‬ ‫لي‪-‬ج‪-‬ابي‬ ‫أل‪-‬ري‪ ،‬وه‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر أل‪-‬رد أ إ‬ ‫مشصكل غياب شصبكة ألهاتف ألنقال‬ ‫لخذ حقنة أو‬ ‫بلدية «أولد يعيشس» أ‬ ‫سصئموأ ألوعود أ‪Ÿ‬تكررة للسصلطات‪،‬‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‘ أ‪Œ‬اه ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق‬ ‫‘ أتصصالهم بجريدة «ألنهار»‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن‬ ‫ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء خ‪-‬زأن بسص‪-‬عة ‪ 500‬م‪ Î‬م‪-‬كعب‬ ‫بالرغم من عشصرأت ألرسصائل ألتي‬ ‫تضصميد جرح‪ ،‬كما –دث ألسصاكنة‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ي ‪ ⁄‬ت ‪-‬غ‪ Ò‬م ‪-‬ن ح ‪-‬ال ‪-‬ه‪-‬م شص‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ا‪،‬‬
‫أل‪-‬رأب‪-‬ط‪-‬ة ب‪« Ú‬أ‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪-‬زي‪-‬ة» وأل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫ق ‪-‬ري ‪-‬ة «أ‪Ÿ‬ع ‪-‬اي ‪-‬زي ‪-‬ة» أسص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادت م ‪-‬ن‬ ‫لروأء ع ‪- -‬طشس ألسص ‪- -‬اك‪- -‬ن‪- -‬ة ‘ ه‪- -‬ذه‬ ‫إ‬ ‫أبرقوها لكل أ‪Ÿ‬سصؤوول‪ ،Ú‬وضصع أثر‬ ‫ع ‪-‬ن غ ‪-‬ي ‪-‬اب أل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬رق ‪-‬ات‬ ‫مطالب‪ Ú‬من خ‪Ó‬ل ضصرختهم هذه‪،‬‬
‫أل ‪- -‬وط ‪- -‬ن‪- -‬ي رق‪- -‬م ‪ 04‬م‪- -‬رورأ ب ‪-‬ح ‪-‬ي‬ ‫لعادة تأاهيل شصبكة ألصصرف‬ ‫مشصروع إ‬ ‫أ÷هة من بلدية «أ◊اسصي»‪ .‬‬ ‫ك‪-‬ث‪Ò‬أ ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م وع‪-‬ل‪-‬ى أبنائهم‪ ،‬وحتى‬ ‫ألدأخلية‪ ،‬وهو ما يرغمهم ‘ فصصل‬ ‫وأ‹ ولي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬فك ألعزلة‬
‫«أل ‪-‬ن ‪-‬وأي‪-‬ري‪-‬ة»‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬وج‪-‬د أل‪-‬ي‪-‬وم ‘‬ ‫ألصص ‪-‬ح ‪-‬ي أل ‪-‬ق ‪-‬د‪Á‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ” ت‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ذ‬
‫حالة كارثية جرأء تآاكل زفتها وظهور‬ ‫شص‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ل ي‪-‬زأل ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬و‬ ‫أاحمد جواد‪ ‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬وأم‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م وم‪-‬رضص‪-‬اه‪-‬م‪ ،‬وألكل‬ ‫ألشص‪-‬ت‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬م‪-‬ل م‪-‬رضص‪-‬اه‪-‬م ع‪-‬لى‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬م أل‪-‬ذي‪-‬ن لزم‪-‬وأ مسص‪-‬قط‬
‫عدد من أ◊فر ألتي باتت تعيق حركة‬ ‫ألقرية أ÷اهزة ينتظرون أسصتفادتهم‬

‫يحيى عزواو‬
‫أ‪Ÿ‬رور‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ألشص ‪-‬ط‪-‬ر أل‪-‬ث‪-‬الث قصص‪-‬د وضص‪-‬ع ح‪-‬د‬
‫ل‪-‬تسص‪-‬رب أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه أل‪-‬ق‪-‬ذرة أل‪-‬تي أصصبحت‬ ‫مطالب بفتح أ‪Ÿ‬سشالك ألريفية وفّك ألعزلة عن سشكان دوأر «وأد بوجمعة» ‘ «ثنية أ◊د»‪ ‬بتيسشمسشيلت‬
‫عّبر سصكان دوأر «وأد بوجمعة» أ‪Ÿ‬عروف بـ «وأد ألغول» ألوأقع ب‪ Ú‬بلديتي «ألعيون» و«ثنية أ◊د» شصرق عاصصمة ألولية تيسصمسصيلت‪ ،‬عن أسصتيائهم ألشصديد‬
‫‪ 5‬جرحى بينهم ‪ 3‬أطفال ‘ حادث مرور بالششلف‪ ‬‬ ‫من ‪Œ‬اهل أ‪Ÿ‬سصؤوول‪Ÿ Ú‬نطقتهم ألريفية أ‪Ÿ‬عزولة وحرمانها من كامل أل‪È‬أمج ألتنموية أ‪ÿ‬اصصة ‪Ã‬ناطق ألظل‪ ،‬أين طالب هؤولء‪ ،‬ألسصلطات ألولئية‬
‫بضصرورة ألتدخل ألعاجل ونفضس غبار ألتنمية ألريفية عن منطقتهم أ‪Ÿ‬عزولة منذ سصنوأت‪ ،‬بالرغم من ألندأءأت أ‪Ÿ‬تكررة ألتي وصصلت صصدأها إأ‪ ¤‬مكاتب‬
‫أصصيب‪ ،‬أمسس‪ 5 ،‬أشصخاصس‪ ،‬بينهم ‪ 3‬أطفال‪ ،‬ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 06 Ú‬و ‪12‬‬ ‫أ÷هات ألوصصية من دون ألتكفل بها‪ ،‬حيث رسصم هؤولء ع‪Ó‬مة أسصتفهام مبهمة حول أإلقصصاء ألكلي من كل برأمج ألتنمية ألريفية ألتي أسصتفادت منها‬
‫سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬إأث‪-‬ر أن‪-‬ح‪-‬رأف شص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة ‪fi‬م‪-‬ل‪-‬ة بصص‪-‬ه‪-‬اري‪-‬ج أ‪Ÿ‬ياه ألصصا◊ة للشصرب‬ ‫ألولية على حسصاب دوأوير أخرى ›اورة أسصتفادت من هذه أل‪È‬أمج‪ ،‬متسصائل‪ Ú‬عن ألسصبب أ◊قيقي ألذي يكمن ورأء إأقصصاء منطقتهم من قبل‬
‫وأصص‪-‬ط‪-‬دأم‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ا÷دأر أإلسص‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ريق ألوطني رقم ‪ 04‬با‪Ÿ‬دخل‬ ‫أ‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬أ‪Ù‬لي‪.Ú‬‬
‫ألغربي ‪Ÿ‬دينة «وأدي ألفضصة»‪ ،‬أين تدخلت مصصالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية من‬ ‫وحسصب تصصريحات سصكان هذأ ألدوأر أ‪Ÿ‬عزول لـ «ألنهار»‪ ،‬فقد أشصتكى هؤولء من أنهيار أ÷سصور وأنعدأم أ‪Ÿ‬سصالك ألريفية ألدأخلية ألتي تربط ألسصكنات‬
‫أجل إأسصعاف أ÷رحى وإأج‪Ó‬ئهم إأ‪ ¤‬ألعيادة متعددة أ‪ÿ‬دمات ‘ «وأدي‬ ‫با‪Ÿ‬ناطق أ‪Û‬اورة‪ ،‬حيث تتحول إأ‪ ¤‬أوحال يصصعب ألتنقل بها‪ ،‬خصصوصصا ‘ أ‪Ÿ‬رحلة ألشصتوية‪ ،‬وهو ما شصّكل عزلة حقيقية لدى ألعشصرأت من ألعائ‪Ó‬ت‬
‫ألفضصة» مركز لتلقي ألع‪Ó‬ج‪ ،‬فيما ” تسصجيل خسصائر مادية “ثلت ‘‬ ‫ألقاطنة بهذأ ألتجمع ألريفي‪ ،‬ناهيك عن ألعديد من أ‪Ÿ‬شصاكل ألتنموية ألتي ل تزأل تنتظر ألتفاتة أ‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬لهذه أ‪Ÿ‬نطقة ألريفية أ‪Ÿ‬نسصية‪ ،‬وألتي ل‬
‫‪Ó‬نارة ألعمومية‪ ،‬ناهيك عن –طم جزئي للشصاحنة‬ ‫سصقوط ‪ 4‬أعمدة ل إ‬ ‫يتذكرها أ‪Ÿ‬سصؤوولون إأل ‘ أ‪Ÿ‬وأعيد ألنتخابية ألهامة‪ ،‬لتبقى آأمال سصكان دوأر «وأد ألغول» معلقة لدى وأ‹ ألولية من أجل إأعطائهم أ◊ق ألتنموي وفك‬
‫يحيى عزواو‬ ‫وألسصيارة ألتي كان على متنها أ‪Ÿ‬صصابون‪.‬‬ ‫أاحمد زافر‬ ‫ألعزلة عن هذأ ألدوأر من خ‪Ó‬ل إأ“ام مشصروع تعبيد ألطريق ألذي يربط ألدوأر بباقي أ‪Ÿ‬ناطق أ‪Û‬اورة على مسصافة ‪ 1‬كلم‪.‬‬
‫‪9‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬سسبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 23‬صسفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫محلي شسرق‬
‫‪fl‬اوف من أازمة عطشس بعد تراجع منسسوب‬ ‫بعضسها كان مغلقا‪ ‬كليا أو جزئيا منذ سسنوأت‬
‫مياه سسد «بوحمدان»‪ ‘ ‬ڤا‪Ÿ‬ة‬
‫’ ح‪- -‬ديث لسس‪- -‬ك‪- -‬ان و’ي ‪-‬ة ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ا‪Ÿ‬ا ع ‪-‬م‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬د‪Á‬ة ب‪-‬داأت‬
‫هذه ا’أيام اإ’ عن‪ ‬تراجع منسسوب ب ‪-‬ال ‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ور ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا اأخ‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ي‪-‬اه‬
‫مياه سسد «بوحمدان» الشسه‪ Ò‬اإ‪ ¤‬السس‪- -‬د لسس‪- -‬ن‪- -‬وات ط‪- -‬وي‪- -‬ل ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬داأ‬
‫ترميم ‪ 10‬مؤوسسسسات للصسحة ا÷وارية‬
‫لضسمان تكفل أامثل با‪Ÿ‬رضسى ‘ سسطيف‬
‫ب‪- - -‬ا‪Ÿ‬ئ‪- - -‬ة م ‪- -‬ن ا◊اجز الطيني ا’أول يظهر جليا‬ ‫نسس‪- - - -‬ب‪- - - -‬ة ‪23‬‬
‫ق ‪-‬درة‪ ‬اسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ع‪-‬اب‪-‬ه‪ ‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬درة بـ‪ 200‬بسسبب نقصس منسسوب مياه السسد‬
‫مليون م‪ Î‬مكعب‪ ،‬واأصسبح تزويد ال‪- - -‬ذي ‪Á‬ر ‪Ã‬رح‪- - -‬ل ‪- -‬ة صس ‪- -‬ع ‪- -‬ب ‪- -‬ة‬
‫السسكان با‪Ÿ‬ياه الصسا◊ة للشسرب ف ‪- -‬رضس‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬وج‪- -‬ات ا÷ف‪- -‬اف‬
‫ي‪- -‬ت‪- -‬م م‪- -‬رة ك ‪-‬ل ي ‪-‬وم‪ ‘ Ú‬اأحسس ‪-‬ن ا‪Ÿ‬تعاقبة على ا‪Ÿ‬نطقة‪ ⁄ ،‬يكن‬
‫ا◊ا’ت‪ ،‬بعدما كان ‘ السسنوات اأح ‪-‬دا ي ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ع ي ‪-‬وم ‪-‬ا اأن تصس ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ه‬ ‫أسستفاد قطاع ألصسحة في سسطيف من عمليات ترميم وأسسعة لثماني عيادأت متعددة ألخدمات ومخبر ودأر و’دة‪،‬‬
‫ا’أخ‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬اء موجودا طيلة اأيام موجات ا÷فاف وتعيده اإ‪ ¤‬قبل‬ ‫تدخل في برنامج ألسسنة ألمالية ‪ ،2022‬في إأطار ترميم وإأعادة أ’عتبار لمؤوسسسسات ألصسحة ألجوأرية بالو’ية‪،‬‬
‫ا’أسس‪- - -‬ب ‪- -‬وع‪ ،‬وال ‪- -‬ت ‪- -‬ي اأرج ‪- -‬ع ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‪ 30‬ع ‪-‬ام ‪-‬ا م ‪-‬ن ‪ 200‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون م‪Î‬‬ ‫خاصسة وأن بعضس ألعيادأت أصسبحت في وضسعية مزرية‪ ،‬وتم غلق أجزأء منها‪.‬‬
‫ا‪ı‬تصس‪- -‬ون اإ‪ ¤‬ن ‪-‬قصس تسس ‪-‬اق ‪-‬ط م ‪-‬ك ‪-‬عب م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ،‬وه‪-‬و ا◊ج‪-‬م‬
‫ا’أم ‪-‬ط ‪-‬ار خ ‪Ó-‬ل فصس ‪-‬ل ‪-‬ي الشس‪-‬ت‪-‬اء ا’أقصس‪- -‬ى ل ‪-‬لسس ‪-‬د اإ‪ ¤‬اأق ‪-‬ل م ‪-‬ن ‪30‬‬ ‫صس‪.‬بوشسامة‬
‫وال‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪ ،Ú‬ح‪-‬يث يعتمد مليون م‪ Î‬مكعب‪ ،‬هذا ما تبقى‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة رصس‪-‬دت ل‪-‬ه‪-‬ا أاغلفة مالية‬
‫سس ‪-‬ك ‪-‬ان ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ي ‪-‬اه سس‪-‬د م ‪- -‬ن م ‪- -‬ي ‪- -‬اه الشس ‪- -‬رب والسس‪- -‬ق‪- -‬ي‪،‬‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة ت ‪-‬ف‪-‬وق ‪ 15‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سسنتيم‪،‬‬
‫«ب ‪-‬وح ‪-‬م ‪-‬دان» ل ‪-‬لشس ‪-‬رب والسس ‪-‬ق‪-‬ي وا’حتياطي ي‪Î‬اجع كل يوم‪ ،‬هذه‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادات م‪-‬ن أاجل‬
‫وحتى ‘ ›ال الصسناعة والبناء ا◊ال ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬وج‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬د‬ ‫ضس ‪-‬م ‪-‬ان ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬خ‪-‬دم‪-‬ات صس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وا‪ÿ‬دم‪- -‬ات‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا يسس ‪-‬م ‪-‬ح السس ‪-‬د «بوحمدان» ا’آن هي نفسسها التي‬ ‫راق ‪-‬ي ‪-‬ة وت ‪-‬وف‪ Ò‬ظ ‪-‬روف اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال‬
‫الذي يحتل ا‪Ÿ‬رتبة الثانية وطنيا شسهدها منذ ‪ 15‬سسنة‪ ،‬لكن ‘ تلك‬ ‫م‪Ó- -‬ئ‪- -‬م‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ريضس‪ ،‬ت‪- -‬أات‪- -‬ي ‘‬
‫بعد سسد «بن هارون» بو’ية ميلة‪ ،‬ال ‪-‬ف‪Î‬ة –سس ‪-‬ن ال ‪-‬وضس ‪-‬ع بسس‪-‬رع‪-‬ة‪،‬‬
‫بدوام جريان نهري «بوحمدان» لكن خ‪Ó‬ل هذه ا‪Ÿ‬رة‪ ،‬يبدو ا’أمر‬ ‫م‪- -‬ق‪- -‬دم‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ا ال‪- -‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادة م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة‬
‫و«سسيبوسس» الذي ‪Á‬تد اإ‪ ¤‬اإقليم ‪fl‬تلفا ومث‪Ò‬ا ‪ı‬اوف السسكان‬ ‫ي‬ ‫ا‪ÿ‬دمات ببلدية «تاشسودة»‪ ،‬الت‬
‫و’يتي الطارف وعنابة‪ ،‬ما اأدى وا‪Ÿ‬شس‪-‬رف‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ط‪-‬اعات مياه‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫أاصس ‪- - -‬ب‪- - -‬حت ‘ وضس‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬ة ج‪- -‬‬
‫اإ‪ ¤‬ان‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اشس ال‪-‬زراع‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ق‪-‬ية‪ ،‬الشسرب والزراعة والري ‘ ظل‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‪-‬‬‫م ‪-‬زري ‪-‬ة‪ ،‬و” غ‪-‬ل‪-‬ق دار ال‪-‬و’دة ب‬
‫وتلبية حاجيات السسكان من مياه م ‪-‬وج‪-‬ة ا÷ف‪-‬اف ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ذ ‪‡ ،2010‬ا أاج‪ È‬سس‪- - - -‬ك‪- - - -‬ان‬
‫الشس‪- -‬رب ع‪ È‬ق‪- -‬ن‪- -‬وات ع‪- -‬م ‪Ó-‬ق ‪-‬ة اأك‪ Ì‬م‪-‬ن سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ون‪-‬ظ‪-‬را ل‪-‬ل‪-‬وضس‪-‬عية‬ ‫البلدية على التنقل إا‪ ¤‬دار الو’دة‬
‫ان‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن ‪fi‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ا÷ة الصس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬وج‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا سسد‬ ‫‪Ã‬سس ‪- -‬تشس ‪- -‬ف ‪- -‬ى «اأ’م وال ‪- -‬ط ‪- -‬ف ‪- -‬ل»‬
‫والضس ‪- -‬خ ق‪- -‬رب السس‪- -‬د اإ‪ ¤‬غ‪- -‬اي‪- -‬ة «ب ‪- -‬وح ‪- -‬م‪- -‬دان»‪ ،‬اأك‪- -‬دت مصس‪- -‬ادر‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث سس‪-‬تسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬اأن السس ‪-‬د ‪ ⁄‬يشس ‪-‬ه‪-‬د اأي‬ ‫عاصسمة الو’ية‪. ‬‬ ‫ت‪- -‬رم‪- -‬ي‪- -‬م ال‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ة ال ‪-‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫وا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ب‪-‬بلديات «ع‪ Ú‬ه ‪-‬ذه السس ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬حسسب م ‪-‬ا صس ‪-‬رح ب ‪-‬ه ت ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة غ‪-‬رف‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬دف‪-‬ئ‪-‬ة‪ ‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪- - - -‬ج ‪- - -‬ول ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬ى مشس ‪- - -‬ارف زيادة ‘ ‪fl‬زونه لقلة ا’أمطار‪.‬‬
‫مسسعود مرأبط‬ ‫السسد‪ ‬هذه ا’أيام‪ ،‬يرى اأن هناك‬
‫خ ‪-‬دم ‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا لـ ‪ 9‬آا’ف نسس ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ث ‪-‬م أازال‪ ‬وا◊ام ‪- - - -‬ة وح ‪- - - -‬رب‪- - - -‬ي‪- - - -‬ل»‪ ،‬ال‪-‬وزي‪-‬ر السس‪-‬اب‪-‬ق ل‪-‬لصس‪-‬ح‪-‬ة والسس‪-‬كان وال‪- -‬تسس ‪-‬خ‪ Ú‬ا‪Ÿ‬رك ‪-‬زي‪ ،‬وب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬ي ‪- -‬ادة م ‪- -‬ت ‪- -‬ع‪- -‬ددة ا‪ÿ‬دم‪- -‬ات‬
‫تشسكيل ÷نة ‪fi‬لية لتهيئة وجهر ›اري مياه‬ ‫فسستسستفيد من ترميم اإ’مسساكية وإاصس ‪Ó-‬ح ا‪Ÿ‬سس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬وضس‪-‬ع سسطيف سسيسستفيد ‪ Èfl‬النظافة‬
‫‪Ÿ‬ن ‪- -‬ع تسس‪- -‬رب‪- -‬ات م‪- -‬ي‪- -‬اه السس‪- -‬ق‪- -‬ف أارب ‪-‬ع ع ‪-‬ي ‪-‬ادات ح‪-‬ي‪-‬ز ا‪ÿ‬دم‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬رم‪-‬يم واسسعة “سس‬ ‫«سس‪- -‬ع‪- -‬دوي ع‪- -‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬ادر» ب ‪-‬ح ‪-‬ي‬
‫اأ’مطار ‘ برحال بعنابة‬ ‫واأ’م‪- -‬ط‪- -‬ار‪‡ ،‬ا سس‪- -‬ي‪- -‬ؤوث‪- -‬ر ع‪- -‬ل‪- -‬ى ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة السس‪-‬ن‪-‬ة ا÷اري‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬وضس‪-‬ع حد أاشس ‪-‬غ ‪-‬ال ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء وت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬ال ‪-‬ن ‪-‬واف‪-‬ذ‬ ‫«حشس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي»‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬تسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬يد هي‬
‫أايضس‪- -‬ا م‪- -‬ن ال‪- -‬ت‪- -‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ع‪- - -‬اي ‪- -‬نت‪ ،‬اأمسس‪÷ ،‬ن ‪- -‬ة ‪fi‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه»‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ن‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط‬ ‫تهيئتها الداخلية‪ ،‬فيما سستسستفيد ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬نسس‪-‬اء ا◊وام‪-‬ل من بلدية واأ’ب ‪- -‬واب وأاشس‪- -‬غ‪- -‬ال ال‪- -‬ك‪- -‬ه‪- -‬رب‪- -‬اء‬
‫دار ال‪- -‬و’دة ب‪- -‬ال‪- -‬ع‪- -‬ي ‪-‬ادة م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة «ح ‪-‬م ‪-‬ام ڤ ‪-‬رڤ ‪-‬ور» إا‪ ¤‬مسس ‪-‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى‬ ‫والداخلية‪ ،‬كما سستسستفيد العيادة‬
‫‪fl‬تلطة ببلدية برحال ‘ عنابة‪ ،‬السس ‪- -‬وداء ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي ط ‪- -‬رحت أاث‪- -‬ن‪- -‬اء‬ ‫والدهن‪ ،‬مع تهيئة‪ ‬غرفة التدفئة‬ ‫ا‪Ÿ‬رك ‪-‬زي ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫ا‪ÿ‬دم ‪- -‬ات ‘ «واد السس ‪- -‬بت»‪ ‬م ‪- -‬ن «ل‪- -‬ع‪- -‬وام‪- -‬ري السس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د» ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫ت‪Î‬أاسس‪-‬ه‪-‬ا رئ‪-‬يسس‪-‬ة ال‪-‬دائرة‪ ،‬اأ’حياء ا’جتماع‪ ،‬حيث ” القيام ‪Ã‬عاينة‬ ‫ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ك‪È‬ى إ’ع‪-‬ادة ا’ع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار «ب‪-‬وڤ‪-‬اع‪-‬ة» وت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل الضسغط عليه‪ ،‬وال ‪- - -‬تسس ‪- - -‬خ‪ Ú‬ا‪Ÿ‬رك ‪- - -‬زي‪ ،‬وم ‪- - -‬ن‬ ‫ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأان وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ها‬
‫ا‪Ÿ‬صسنفة كنقاط سسوداء من حيث ل‪- -‬ل‪- -‬ف ‪-‬راغ ‪-‬ات الصس ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة ◊ي ‪400‬‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م اإ’مسس‪-‬اك‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬هيئة أام ‪-‬ا ال ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ادة م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ا‪Ÿ‬نتظر أان تنطلق اأ’شسغال قريبا‪،‬‬ ‫مزرية منذ سسنوات‪ ،‬وهذا‪  ‬بعدما‬
‫تضس ‪-‬رر ب ‪-‬ال ‪-‬وع ‪-‬ات وق ‪-‬ن ‪-‬وات م ‪-‬ي ‪-‬اه مسس ‪- - -‬ك ‪- - -‬ن‪ ،‬أاي‪- - -‬ن ت‪- - -‬ق‪- - -‬رر ‘ ذات‬ ‫ال‪- -‬داخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وا‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وك ‪-‬ذلك ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ذراع ق‪-‬ب‪-‬يلة»‪ ،‬فسستسستفيد خ ‪- -‬اصس ‪- -‬ة وأان ‪- -‬ه ” اإ’ع ‪Ó- -‬ن ع ‪- -‬ن‬ ‫ت‪-‬ط‪-‬وع أاح‪-‬د ا‪Ù‬سس‪-‬ن‪ Ú‬ل‪Î‬م‪-‬يمها‪،‬‬
‫اأ’مطار‪– ،‬ضس‪Ò‬ا لعملية جهرها ا‪ÿ‬صس‪-‬وصس ت‪-‬ف‪-‬ري‪-‬غ‪-‬ه‪-‬ا وم‪-‬ع‪-‬ا÷ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ال ‪-‬تسس‪-‬خ‪ Ú‬ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي ل‪-‬دار من تهيئة غرفة التدفئة ا‪Ÿ‬ركزية‪ ،‬ا’سس‪- -‬تشس‪- -‬ارة وت‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬روضس‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه سس‪-‬رع‪-‬ان م‪-‬ا ت‪-‬خ‪-‬لى عنها بعد‬
‫وت‪- -‬ط‪- -‬ه‪Ò‬ه‪- -‬ا اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دادا ل ‪-‬فصس ‪-‬ل ‪Ã‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬دات ا◊شس ‪- -‬رات ‘ أاق‪- -‬رب‬ ‫ال ‪-‬و’دة ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪-‬ذ سس ‪-‬ن ‪-‬وات‪ ،‬ون ‪-‬فسس ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪- -‬دم ‪-‬ة م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ا‪Ÿ‬ق ‪-‬او’ت‬
‫الشس ‪- -‬ت ‪- -‬اء‪ ،‬ن ‪- -‬اه ‪- -‬يك ع‪- -‬ن أان ه‪- -‬ذه وقت‪ ،‬كما ” ا’تفاق خ‪Ó‬ل خرجة‬ ‫إاج ‪-‬راء ب‪-‬عضس اأ’شس‪-‬غ‪-‬ال وأاصس‪-‬ب‪-‬حت‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬اط‪ ‬ل ‪-‬ط ‪-‬ا‪Ÿ‬ا أاث‪-‬ارت ‪fl‬اوف ميدانية ◊ي ‪ 900‬مسسكن «عدل»‬ ‫ولوضسعها حيز ا‪ÿ‬دمة قبل نهاية «م ‪-‬اوك ‪Ó-‬ن» ال‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬تسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شساركة ‘ هذه الصسفقة‪.‬‬ ‫وضسعيتها شسبه كارثية‪ ،‬أاما العيادة‬
‫ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن‪ ‘ Ú‬فصس ‪- -‬ل اأ’م‪- -‬ط‪- -‬ار‪ ،‬على جهر بالوعات مياه اأ’مطار‬
‫فضس‪ Ó- - -‬ع‪- - -‬ن أان ا‪Ÿ‬شس‪- - -‬ك‪- - -‬ل “ت ه‪-‬ن‪-‬اك‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب‪ ‬ج‪-‬ه‪-‬ر وت‪-‬نظيف‬ ‫ا◊ملة الوطنية للنظافة تسستهدف ‪ 399‬مدرسسة ‘ سسوق أاهراسس‬
‫مناقشسته نهاية اأ’سسبوع ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬ا‪Û‬رى ا‪Ÿ‬ائ‪- -‬ي ا‪Û‬اور ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ي‬ ‫«ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه» وال‪-‬كشس‪-‬اف‪-‬ة اإ’سس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫حيث سستتواصسل العملية إا‪ ¤‬غاية اليوم الث‪Ó‬ثاء‬ ‫اسستهدفت ا◊ملة الوطنية للنظافة التي شسرع‬
‫‘ أاع ‪- -‬ق ‪- -‬اب اج ‪- -‬ت ‪- -‬م‪- -‬اع ا‪Û‬لسس من طرف مصسالح ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائية‪،‬‬
‫ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي م ‪-‬ع م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ي ا‪Û‬لسس والذي ” البدء فيه بعملية الرفع‬ ‫ا÷زائرية ومديرية البيئة وعدد من جمعيات‬ ‫–ت شس‪- - -‬ع ‪- -‬ار «دخ ‪- -‬ول م ‪- -‬درسس ‪- -‬ي ‘ ‪fi‬ي ‪- -‬ط‬ ‫ف‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا ب‪- -‬و’ي‪- -‬ة سس‪- -‬وق أاه ‪-‬راسس‪ ،‬ي ‪-‬وم ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ة‬
‫الشس ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬رح‪-‬ال‪ ،‬وال‪-‬ذي ال ‪-‬ط ‪-‬وب ‪-‬وغ ‪-‬را‘ م ‪-‬ن ط‪-‬رف ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‬ ‫أاول ‪-‬ي ‪-‬اء ال ‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬إا‪ ¤‬اسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ‘‬ ‫نظيف»‪ ،‬وذلك بهدف تأام‪ Ú‬عودة مدرسسية ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬اضس‪- -‬ي‪ 399 ،‬م ‪-‬ؤوسسسس ‪-‬ة ت ‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫كانت فيه توصسيات ا‪Ÿ‬سسؤوول اأ’ول ا‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬نشسآات الري‪،‬‬ ‫ظروف م‪Ó‬ئمة‪.‬‬ ‫وسس‪-‬ط ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف وب‪-‬ي‪-‬ئة صسحية‪ .‬ال‪-‬ع‪-‬ملية أاقرتها‬ ‫أاطوار التعليم الث‪Ó‬ثة‪ ،‬حسسب ما صسرح به مدير‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷ه‪-‬از ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فيذي متمحورة –سس‪- -‬ب ‪-‬ا‪ ‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬ا‪ÿ‬رسس ‪-‬ان ‪-‬ة‬ ‫وتضسمنت عمليات تنظيف ›موع ا‪Ÿ‬ؤوسسسسات‬ ‫وزارة ال‪Î‬بية الوطنية بالشسراكة مع ا÷ماعات‬ ‫ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أاح‪-‬م‪-‬د ج‪-‬و‪Á‬ع‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشس ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫‘ ذات ا‪ÿ‬صسوصس‪ ،‬وكانت بداية ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل ا‪ÿ‬رج‪-‬ة‬ ‫ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة ب ‪-‬ه ‪-‬ذه ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة ا◊دودي ‪-‬ة ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬ف‬ ‫ا‪Ù‬لية وبالتنسسيق مع وزارة البيئة والطاقات‬ ‫تنظيف ثانوية «حدادي حمانة» ‪Ã‬دينة سسوق‬
‫ا‪ÿ‬رج‪-‬ة ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ذات ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬نة ا‪Ÿ‬يدانية مناقشسة مشسكل تذبذب‬ ‫فضس‪-‬اءات ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات وم‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ه ال‪Î‬ب‪-‬وية‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ج ‪-‬ددة‪ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬درج ضس ‪-‬م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ود ال ‪-‬ت‪-‬حضس‪Ò‬‬ ‫أاهراسس‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬شس ‪- - - -‬ك‪- - - -‬ل‪- - - -‬ة م‪- - - -‬ن رئ‪- - - -‬يسس‪- - - -‬ة م‪-‬ي‪-‬اه الشس‪-‬رب ب‪-‬ح‪-‬ي «ع‪ Ú‬شس‪-‬وقة»‪،‬‬ ‫ومداخلها وسساحاتها وتقليم اأ’شسجار وتثبيت‬ ‫للدخول ا‪Ÿ‬درسسي ‪ ،2023 - 2022‬كما ترمي‬ ‫وت‪-‬ت‪-‬وزع ه‪-‬ذه ا◊صس‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوسسسس‪-‬ات ال‪Î‬ب‪-‬وية‬
‫الدائرة‪ ‬ومصسالح البلدية‪ ،‬ومديرية والذي تعهدت بخصسوصسه مصسالح‬ ‫ا◊اويات وتزي‪ Ú‬وتشسج‪fi Ò‬يطها‪.‬‬ ‫ه ‪-‬ذه ا◊م ‪-‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬رفت مشس ‪-‬ارك ‪-‬ة ك ‪-‬ل م ‪-‬ن‬ ‫على ‪ 273‬مدرسسة ابتدائية و‪ 85‬متوسسطة و‪41‬‬
‫الري‪ ،‬القسسم الفرعي للري‪ ،‬ديوان ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه ب ‪-‬الشس‪-‬روع ‘‬ ‫أنيسس عمارة‬ ‫‪fi‬افظة الغابات وا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ومؤوسسسسة‬ ‫ثانوية ع‪ È‬البلديات الـ‪ 26‬التابعة لهذه الو’ية‪،‬‬
‫ال‪Î‬قية العقارية‪ ،‬القسسم الفرعي اإ’ج‪- - - - - - - -‬راءات ال ‪Ó- - - - - - -‬زم ‪- - - - - - -‬ة‬
‫‪Ó‬شس ‪-‬غ ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج‪-‬انب إ’ن ‪-‬ه ‪-‬اء‪ ‬و–سس‪ Ú‬ن ‪-‬وع ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ÿ‬دم‪-‬ة‬
‫ال‪- -‬قسس‪- -‬م‪ Ú‬ال‪- -‬ف‪- -‬رع ‪-‬ي‪Ÿ Ú‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة بهذا ا◊ي‪.‬‬
‫ل‪ -‬أ‬
‫سسكان مداشسر‪« ‬بولغمان» ‘ خنشسلة يطالبون بربطهم بقناة التزود ‪Ã‬ياه الشسرب‬
‫عمار بودربالة‬ ‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ة وم ‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة «ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬
‫ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي وري ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ان ا‪Ÿ‬اشس‪-‬ي‪-‬ة ا’سس ‪- - - -‬ت ‪- - - -‬ق ‪Ó- - - -‬ل إا‪ ¤‬ال ‪- - - -‬ي‪- - - -‬وم‪ ،‬اه‪Î‬اء‪ ‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬لك‪ ‬ا÷ب‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ذهم‬ ‫ج ‪- - - -‬دد‪ ،‬أامسس‪‡ ،‬ث‪- - - -‬ل‪- - - -‬ون ع‪- - - -‬ن‬
‫العزلة اإ’لك‪Î‬ونية تؤورق قاطني مشساتي‬ ‫واأ’ب‪- -‬ق‪- -‬ار م‪- -‬ن سس ‪-‬د «ت ‪-‬اغ ‪-‬ريسست» م ‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ب‪›È‬ة زي‪-‬ارة م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د‪ ‬إا‪ ¤‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬و’ئي ‪172‬‬
‫ال‪- -‬واق‪- -‬ع ‘ أاع‪- -‬ا‹ ج‪- -‬ب ‪-‬ال ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة لهذه ا‪Ÿ‬نطقة ا‪Ÿ‬نسسية التي تعا‪ Ê‬الذي يربطهم ببلديتي «بوحمامة»‬
‫ا‪Û‬م‪- -‬ع‪- -‬ات ال ‪-‬ري ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬داشس ‪-‬ر‬
‫م ‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ب‪-‬ول‪-‬غ‪-‬م‪-‬ان»‪ ‬ع‪-‬ل‪-‬ى سس‪-‬ف‪-‬وح‬
‫«سسريانة» ‘ باتنة‬ ‫«ي ‪-‬اب ‪-‬وسس»‪ ،‬ك ‪-‬ح ‪-‬ل ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي ووح‪-‬ي‪-‬د ال ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬ل ‪-‬ف وال‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ر وا◊رم‪-‬ان م‪-‬ن و«شس‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة»‪ ،‬م ‪-‬ن دون ا◊ديث ع ‪-‬ن‬ ‫أاع ‪-‬ا‹ ج ‪-‬ب ‪-‬ال ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة «ت‪-‬اوزي‪-‬انت»‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬واصس‪-‬ل م‪-‬ع أاسس‪-‬ات‪-‬ذت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وك‪-‬ذا‬ ‫ي ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬سس ‪-‬ك‪-‬ان مشس‪-‬ات‪-‬ي «ال‪-‬بصس‪-‬اج»‬
‫إ’ن‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اتهم و–سس‪ Ú‬ظروف أابسسط شسروط ومواصسفات ا◊ياة مشس ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة ح ‪-‬رم ‪-‬ان ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ال ‪-‬رب‪-‬ط‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اخ ‪-‬م ‪-‬ة ◊دود إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫ال ‪- -‬ول ‪- -‬وج إا‪ ¤‬م‪- -‬واق‪- -‬ع ال‪- -‬ت‪- -‬واصس‪- -‬ل‬ ‫و«ط‪- -‬اق‪- -‬ة رأاسس ال‪- -‬ع‪ »Ú‬و«ط‪- -‬اق‪- -‬ة‬ ‫ع ‪- - -‬يشس ‪- - -‬ه ‪- - -‬م وت ‪- - -‬وف‪ Ò‬الشس‪- - -‬روط الكر‪Á‬ة‪ .‬ا‪Ÿ‬شس‪- -‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون ‘ ه ‪-‬ذا بشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال ‪-‬غ‪-‬از ال‪-‬ت‪-‬ي “ر ‪Ã‬ح‪-‬اذاة‬ ‫«ب‪- - -‬وح‪- - -‬م‪- - -‬ام‪- - -‬ة»‪ ،‬ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى‪ ‬ط ‪- -‬ول‬
‫ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ا‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة وا’ط‪Ó‬ع‬ ‫رأاسس ال‪- -‬ذراع» ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫الضس‪- -‬روري ‪-‬ة‪Ÿ ‬م ‪-‬ارسس ‪-‬ة نشس ‪-‬اط ‪-‬ه ‪-‬م السس‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬أاضس‪- -‬اف ‪-‬وا م ‪-‬ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪Œ‬م‪- - -‬ع‪- - -‬ات‪- - -‬ه‪- - -‬م ن‪- - -‬ح‪- - -‬و ب‪- - -‬اق‪- - -‬ي‬ ‫واجهتي‪ ‬الطريق الو’ئي ‪ 172‬نحو‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى أاه‪- -‬م اأ’ح ‪-‬داث ‘ ال ‪-‬وط ‪-‬ن‬ ‫«سس ‪-‬ري ‪-‬ان ‪-‬ة» ‘ و’ي ‪-‬ة ب ‪-‬ات ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó‬حي والرعوي‪ .‬وق‪-‬د أاضساف ا‪Ÿ‬لحة‪ ‬بإايفاد ÷نة –قيق موسسعة ق ‪-‬رى‪ ‬ال ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‪ ‬ا‪Û‬اورة‪ ،‬فضس‪Ó-‬‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «شس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة»‪ ‬غرب خنشسلة‪ ،‬رفع‬
‫وخ ‪- -‬ارج ‪- -‬ه‪ ،‬وع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬رغ‪- -‬م م‪- -‬ن‬ ‫غياب تام لكل معا‪ ⁄‬التكنولوجيا‬ ‫ا‪Ÿ‬شستكون ضسرورة التدخل العاجل ل ‪-‬ل ‪-‬وق ‪-‬وف م ‪-‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬د ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ع‪- - -‬ن ال ‪- -‬ن ‪- -‬ق ‪- -‬ل‪ ‬ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ع ‪- -‬دم “ام ‪- -‬ا‬ ‫ن ‪- - -‬دائ ‪- - -‬ه ‪- - -‬م إا‪ ¤‬وا‹ ال ‪- - -‬و’ي ‪- - -‬ة‪،‬‬
‫الشس‪- -‬ك ‪-‬اوى ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ك ‪-‬ررة وال ‪-‬ن ‪-‬داءات‬ ‫ا◊دي ‪-‬ث ‪-‬ة‪ ،‬و‘ م ‪-‬ق‪ّ-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل وضس‪- -‬ع ح‪- -‬د ’سس ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬رار ا’نشسغا’ت والهواجسس التي أارقت وح‪-‬رم‪-‬ان‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن خ‪-‬دم‪-‬ات الصس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬سس ‪- - - - - - -‬ؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل ‪- - - - - - -‬ي‪‘ Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬واصس ‪- -‬ل‪- -‬ة ل‪- -‬لسس‪- -‬ك‪- -‬ان‪ ،‬غ‪ Ò‬أان‬ ‫اأ’ن‪Î‬نت‪ ،‬حيث تنعدم التغطية ‘‬ ‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ق‪-‬رصس‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ار ح‪- -‬ي‪- -‬اة السس‪- -‬ك‪- -‬ان وضس‪- -‬اع‪- -‬فت م‪- -‬ن وال ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة بشس ‪-‬ب ‪-‬ك‪-‬ات م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ‬وال‪-‬دائ‪-‬رة‪ ،‬والقائم‪ Ú‬على‬
‫أان‪Î‬نت ا÷ي ‪-‬ل‪ Ú‬اأ’خ‪Ò‬ي ‪-‬ن ب ‪-‬ق‪-‬يت‬ ‫ت‪-‬لك ال‪-‬ق‪-‬رى ال‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي تعت‪È‬‬ ‫القناة الرئيسسية التي تزود سساكنة م‪- -‬ع ‪-‬ان ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن‪ ‬ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ال ‪-‬ه ‪-‬ات ‪-‬ف ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال‪ ‬ورب‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬خ‪-‬ط‬ ‫رأاسس ا‪Ÿ‬ديريات ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬ضسمنوه‬
‫مفقودة داخل بيوت ومنازل تلك‬ ‫من مناطق الظل‪ ،‬التي ركز رئيسس‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ط ‪- -‬ق ‪- -‬ة ‪Ã‬ي ‪- -‬اه الشس ‪- -‬رب م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬زري الذي يعشسون ‘ ظله‪ ’ ،‬اأ’لياف البصسرية ا‪ÿ‬اصس بالهاتف‬ ‫م ‪- -‬ن ‪- -‬اشس ‪- -‬دت ‪- -‬ه‪- -‬م ك‪- -‬ل م‪- -‬ن م‪- -‬وق‪- -‬ع‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪-‬ات‪-‬ي‪ ،‬و’ ي‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬رب‪-‬ط ب‪-‬ه‪-‬ا إا’‬ ‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى دع‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫أاصس‪-‬ح‪-‬اب ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬وذ‪’ ،‬سس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘ سسيما ما تعلق بضسروريات ا◊ياة ال‪- - -‬ث‪- - -‬ابت واأ’ن‪Î‬نت ال ‪- -‬ذي يشس ‪- -‬ق‬ ‫صس‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪ ‬ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬وسسائل‬
‫ب‪- -‬ع ‪-‬د ا’ق‪Î‬اب م ‪-‬ن م ‪-‬ق ‪-‬ر ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫ط‪- - -‬الب السس‪- - -‬ك ‪- -‬ان م ‪- -‬ن ا÷ه ‪- -‬ات‬ ‫سس‪-‬ق‪-‬ي بسس‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬مشس‪-‬ددي‪-‬ن‪ ‬ع‪-‬ل‪-‬ى ‘ مقدمها مشسكلة حرمانهم من م ‪-‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م ن‪-‬ح‪-‬و ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات «شس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫واآ’ليات ا‪Ÿ‬تاحة من أاجل ‪Œ‬سسيد‬
‫«سسريانة»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪- -‬ن ‪- -‬ي‪- -‬ة بضس‪- -‬رورة اإ’سس‪- -‬راع ‘‬ ‫ضسرورة‪ ‬وضسع حد لظروف ا◊ياة م ‪-‬ي ‪-‬اه الشس ‪-‬رب وم ‪-‬عضس ‪-‬ل‪-‬ة‪ ‬ع‪-‬زل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م وبوحمامة و‪Ÿ‬صسارة»‪.‬‬ ‫مشس‪-‬روع رب‪-‬ط م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قتهم ا‪Ÿ‬عزولة‬
‫من جهة أاخرى‪ ،‬يعا‪ Ê‬سسكان قرية‬ ‫توصسيل كوابل اأ’ن‪Î‬نت وتزويدها‬
‫«ت ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ران» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «سس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ان» م‪-‬ن‬ ‫ب‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ات ا÷ي‪-‬ل ال‪-‬رابع لتمكينهم‬ ‫عمر عامري‬ ‫القاسسية التي يعيشسون ‘‪ ‬ظلها منذ ال‪- -‬ت‪- -‬ام‪- -‬ة ع‪- -‬ن ال‪- -‬ع‪- -‬ا‪ ،⁄‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ة‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة ج‪-‬لب م‪-‬ي‪-‬اه الشس‪-‬رب والسسقي‬
‫ذات ا‪Ÿ‬شس ‪- -‬ك‪- -‬ل‪ ‘ ،‬ظ‪- -‬ل ان‪- -‬ع‪- -‬دام‬ ‫م ‪-‬ن ا’تصس ‪-‬ال ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‬
‫ال ‪- -‬رب ‪- -‬ط ‪Ã‬خ ‪- -‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف شس‪- -‬ب‪- -‬ك‪- -‬ات‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ا‪‡ ،‬ا ي‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م إا‪¤‬‬
‫واسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة اأ’ن‪Î‬نت ال‪-‬تي‬
‫اعت‪È‬ها السسكان من الضسروريات‪،‬‬ ‫رفع ا’ع‪Î‬اضسات على مشسروع طريق ا’بتدائية نحو قرية «بني رحمة» ‘ سسكيكدة‬
‫التنقل لبلديات أاخرى ›اورة من‬ ‫م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ث‪-‬ل ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وا‪Ÿ‬اء‪’ ،‬‬ ‫“كنت السسلطات ا‪Ù‬لية لدائرة «ع‪ Ú‬قشسرة» ‘ سسكيكدة من رفع العراقيل وا’ع‪Î‬اضسات ا‪Ÿ‬سسجلة بخصسوصس مشسروع إاعادة ا’عتبار للطريق الرابط‬
‫أاج‪- -‬ل ا’سس‪- -‬ت‪- -‬ف‪- -‬ادة م ‪-‬ن اأ’ن‪Î‬نت‪،‬‬ ‫سس ‪- -‬ي ‪- -‬م ‪- -‬ا واأن ‪- -‬ه ‪- -‬ا أاصس‪- -‬ب‪- -‬حت م‪- -‬ن‬ ‫ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬درسسة ا’بتدائية وقرية «بني رحمة» ببلدية «ع‪ Ú‬قشسرة»‪ ،‬وذلك تنفيذا لقرارات اللجنة اأ’منية لدائرة «ع‪ Ú‬قشسرة»‪ ،‬وهذا بعد اع‪Î‬اضس ›موعة‬
‫ح ‪-‬يث ي ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬شس ‪-‬ب ‪-‬اب ال ‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫أاسساسسيات ا◊ياة اليومية للمواطن‬
‫ان ‪-‬ع‪-‬دام ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ذه الشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪-‬حسسب شس ‪- - -‬ك ‪- - -‬وى ج ‪- - -‬م‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬ ‫من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬على إا‚از هذا ا‪Ÿ‬شسروع‪ ،‬بحجة أانه يقطع جزءا من مسساحة أارضسيهم التي يسستغلونها ‘ زرع اأ’شسجار ا‪Ÿ‬ثمرة‪ ،‬وهو ا‪Ÿ‬شسروع الذي ‪Á‬تد‬
‫وال ‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ ع‪-‬زل‪-‬ة وخ‪-‬ارج‬ ‫«ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل» –وز «ال‪-‬نهار» على‬ ‫على مسسافة قدرها ‪ 500‬م‪ ،Î‬حيث عمدت اللجنة إا‪ ¤‬أاسسلوب ا◊وار واإ’قناع من خ‪Ó‬ل لقاء مع السسكان من أاصسحاب اأ’رضس‪ ،‬مع حثهم على رفع‬
‫›ال التغطية منذ سسنوات‪ ،‬علما‬ ‫نسس‪-‬خ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ -‬وأاضس‪-‬افت الشس‪-‬كوى‬ ‫ا’ع‪Î‬اضس و“ك‪ Ú‬ا÷هات ا‪Ÿ‬عنية ومقاولة اإ’‚از من بعث اأ’شسغال على مسستوى الطريق نظرا أ’هميته الكب‪Ò‬ة للسسكان‪ ،‬باعتبار أان الطريق يعد‬
‫أان ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪ Ú‬راسس‪- -‬ل ‪-‬وا ‘ ع ‪-‬دي ‪-‬د‬ ‫ذات‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬أان أاب‪-‬ن‪-‬اءه‪-‬م ا‪Ÿ‬ت‪-‬مدرسسون‬ ‫الشسريان ا◊قيقي وأاسساسس كل تنمية‪ ،‬كما أانه يدخل ‘ إاطار ا‪Ÿ‬شساريع ا‪Ÿ‬وجهة ‪Ÿ‬ناطق الظل‪ ،‬بغرضس رفع الغ‪ Í‬عنها‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن تخفيف عناء التنقل‬
‫ا‪Ÿ‬رات اإ’دارات ال ‪-‬وصس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن‬ ‫بحاجة لشسبكة اأ’ن‪Î‬نت من أاجل‬ ‫على الت‪Ó‬ميذ ا‪Ÿ‬تمدرسس‪ Ú‬ل‪Ó‬لتحاق با‪Ÿ‬درسسة ‘‪ ‬ظروف آامنة‪ ،‬خاصسة ‘‪ ‬فصسل الشستاء ومعاناتهم اليومية مع اأ’وحال وال‪È‬ك ا‪Ÿ‬ائية‪ ،‬كون الطريق‬
‫الوضسع بقي على حاله ‘ القرية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ط ‪- -‬ال ‪- -‬ع ‪- -‬ة وإا‚از ال ‪- -‬ب ‪- -‬ح ‪- -‬وث‬
‫جيهان‪.‬ق‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬حضس‪ Ò‬ل‪Ó-‬متحانات الرسسمية‬ ‫مسسلكه ترابي‪ ،‬كما وعدت السسلطات ا‪Ù‬لية بإا“ام اأ’شسغال ‘ آاجالها القانونية حفاظا على أامن وسس‪Ó‬مة السسكان وعائ‪Ó‬تهم‪ .‬كريم عبد ألوهاب‬
‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٢0‬سشبتمبر ‪ ٢0٢٢‬الموافق لـ ‪ ٢٣‬صشفر ‪ 1٤٤٤‬ه ـ‬
‫‪10‬‬
‫‪C G õcôe‬‬
‫’‪E d ÒK‬‬
‫‪Aɨ°UÓ‬‬ ‫‪C G õcôe‬‬
‫’‪E d ÒK‬‬
‫‪AÉ````````````¨°UÓ‬‬
‫للخـ‪ Ò‬عن ـ ـوأن وللصشدق مكان‬ ‫صس‪-‬وت‪-‬ك‪-‬م ا‪Ÿ‬سس‪-‬م‪-‬وع والضس‪-‬وء ال‪-‬ذي ي‪-‬ن‪ Ò‬أاي ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ة ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬مركزنا‬
‫خدماتي بالدرجة الأو‪ ¤‬يربط اأواصسر الوفاء ب‪ Ú‬القراء وصسفحة قلوب‬

‫لرتقاء بكم‬
‫حائرة باإخت‪Ó‬ف أاعماركم ومسستوياتكم‪.‬‬
‫ط‪-‬اق‪-‬م م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رشس‪-‬دات وا‪Ÿ‬رشس‪-‬دي‪-‬ن ‘ خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ا إ‬

‫‪elathircentre2019@gmail.com‬‬
‫و–ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ا –ل‪-‬م‪-‬ون ب‪-‬ه‪ ،‬ل ت‪Î‬ددوا وإاتصس‪-‬ل‪-‬وا ب‪-‬ن‪-‬ا على الرقم ‪ 3801‬من‬
‫ال‪--‬ث‪--‬ابث وم‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ام‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال «أاوري‪-‬دو‪ ،‬ج‪-‬ازي وم‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس»‬
‫^^ معكـم على أ◊لو وأ‪Ÿ‬ر‬ ‫ب‪105‬للدقيقة مع إاحتسساب كل الرسسوم‪ ،‬ول تفوتوا فرصسة الإنضسمام لنا‬
‫نشساطركم اأفراحكم ونقاسسمكم اأحزانكم‬ ‫ع‪› È‬موعة « زواج –نصسفك الأخر» ع‪ È‬تطبيق الفاي‪.È‬‬
‫لكل مناسسباتكم حيز خاصس للتها‪Ê‬‬
‫لفراح والنجاح‪ ..‬مواليد وأاعياد مي‪Ó‬د‬ ‫ا أ‬
‫وأاعياد زواج‪ ،‬تعازي ومواسساة ولتخليد‬
‫الذكريات اختاروا ما يناسسبكم من‬ ‫سسيدخل ا‪Ÿ‬درسسة و أ‬
‫لول‬
‫مرة سسيبتعد عني‬
‫العبارات واتصسلوا بنا‪.‬‬

‫^^ رسشائ ـ ـ ـ ـ ـ ـل ‪Express‬‬

‫كيف أبني‬
‫لديك رسسالة امتنان‪ ،‬شسكر أاو عتاب‪ ،‬كلمات الشسوق‬

‫اليوم‬
‫والشستياق‪ ،‬عبارات ظلت حبيسسة وجدانك‪ ،‬آان‬
‫لحباب‪،‬‬ ‫ا آ‬
‫لوان للتعب‪ Ò‬عنها و إارسسالها إا‪ ¤‬ا أ‬
‫لصسدقاء وا÷‪Ò‬ان‪ ،‬إا‪ ¤‬الزوج و‬ ‫ا أ‬
‫لقارب‪ ،‬ا أ‬
‫الزوجة‪ ،‬ا◊بيبة أاو ا‪ÿ‬طيبة‪ ،‬اتصسل بنا لكي‬
‫نسسهل عليك مهمة إارسسالها ع‪ È‬جريدة «النهار» ‘‬
‫هذا الركن‪ ..‬اتصسلوا بنا نحن ‘ النتظار‪.‬‬

‫^^ ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـّرغ قـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـلبك‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ه‪ّ-‬لمتأانعس‪-‬شن‪-‬واأ أعل‪-‬ل‪-‬دعىادءيفنهناو بعبادة يحبها ألله‬

‫ششخصشية‬
‫الدنيا وعلى آاخرتنا‬
‫إاذا كنت تشسعر بالفراغ أاو تتخبط ‘ ا‪Ÿ‬شساكل‪..‬‬
‫أارهقتك أاحوال الدنيا ونالت منك‪ ،‬إاذا كنت‬
‫بالتقوى‪ ..‬يا من‬
‫تعا‪ Ê‬من خيانة‪ ،‬لوعة فراق‪ ،‬إارهاق اأو إاحباط‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬ف‪-‬رة اغ‪-‬ف‪-‬ر ل‪-‬ن‪-‬ال تضسره الذنوب ول تنقصسه‬
‫نحن ‘ النتظار لنزيل عنك الهموم ونرسسم لك‬ ‫ل‬‫ز‬
‫نسس‪-‬أالك ف‪-‬رج‪-‬ا ق‪-‬ري ت‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬واع‪-‬ف‪-‬و ع‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬إال‪-‬ه‪-‬نا‬
‫ال‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ك‪-‬ل ‪-‬ب‪-‬ا وصس‪È‬ا جمي‪ ،Ó‬ونسسأالك‬
‫طريق السسعادة‪ ،‬رقمنا الوحيد من سسيخلصسك‪،‬‬
‫ف‪ Ó‬تتجاهله‪ ،‬اإنه يخبئ لك الشسيء ا‪Ÿ‬فيد‪.‬‬
‫ال‪--‬ع‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ونسس‪-‬أال ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ونسسأالك الشسكر على‬
‫^^ لسشتششارأتكم ألقانونية‬ ‫الغنى عن الناس ك دوام ال‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ونسس‪-‬أالك‬
‫العلى العظيم‪..‬س‪ ،‬ول حول ول قوة إال بالله‬

‫إأبني وأجعلها‬
‫‪Ó‬جابة عن اسستشساراتكم ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬الت‬ ‫ل إ‬
‫لحوال‬ ‫القانونية‪ ،‬الإدارية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ا أ‬
‫لمان‪ ..‬يا من‬ ‫لمان ا أ‬‫يا الله ا أ‬
‫ه‪--‬و ‘ سس‪--‬ل‪--‬ط‪--‬ان‪--‬‬
‫لطيف‪ ..‬يا من ه ق‪--‬وي‪- ..‬ا م‪-‬ن ه‪-‬و ‘ ع‪ّ-‬زه‬
‫لضسافة إا‪¤‬‬‫الشسخصسية وا÷نائية‪ ،‬با إ‬ ‫ي‬
‫توجيهات ‘ ذات ا‪Û‬ال‪« ،‬اتصسلوا بنا و–صسلوا‬
‫على أاجوبة لنشسغالتكم القانونية» »‪.‬‬ ‫من هو ‘ م هو ‘ لطفه شسريف‪ ..‬يا‬
‫لكه غني‪..‬‬
‫^^ ألسشعادة ب‪ Ú‬يديـ ـ ـ ـ ـ ـ ـك‪..‬‬
‫م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬رق ال‪-‬عملية والسسبل الفعلية ◊ياة‬

‫مسشتقلة؟‬
‫أاك‪ Ì‬راح‪-‬ة وه‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬اتصس‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ا واب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‬
‫ع‪-‬نك‪ ،‬واق‪-‬ت‪-‬بسس م‪-‬ن ط‪-‬اق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ور وا◊لول‬
‫‪Ÿ‬شس‪--‬اك‪--‬ل‪--‬ك‪--‬م ال‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة والج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪Ó-‬‬
‫لث‪3801 :»Ò‬‬ ‫ت‪Î‬ددوا ‘ التصسال على خط «ا أ‬

‫^^ رك ـ ـن إأسشـ ـ ـ ـ‪Ó‬مي ـ ـ ـات‪..‬‬


‫فتاوى دينية وأاجوبة شسافية لأسسئلتكم اليومية‬
‫و‘ شستى ا‪Û‬الت ا◊ياتية‪ ،‬ف‪ Ó‬حياء ‘ الدين‪،‬‬
‫إا‪ ¤‬ج‪---‬انب رك‪--‬ن «ت‪--‬فسس‪ Ò‬ا أ‬
‫لح‪Ó--‬م» وت‪--‬أاوي‪--‬ل‬
‫الرؤوى‪ ..‬فلكل من يريد فتوى أاو تفسس‪ Ò‬حلم‬
‫يرجى التصسال بنا على الرقـــم‪3801 :‬‬ ‫سشيدتي‪ ،‬بعد التحية والسش‪Ó‬م‪ ،‬أاحييك على‬
‫ه‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬ن‪ È‬ال‪- -‬ذي ‘ ك ‪-‬ل م ‪-‬رة ت ‪-‬خصشصش‪Ú‬‬
‫له وعدا بأانك سشتكون‪ ‘ Ú‬انتظاره سشاعة‬ ‫وال‪-‬ده ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ي مسش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ل هذا التعلق‪،‬‬ ‫حيزا منه للتعاطي مع ا‪Ÿ‬سشائل وا‪Ÿ‬ششاكل‬
‫‪πaɨ∏d ÒcòJh πbÉ©∏d áfƒ©e‬‬ ‫خروجه من ا‪Ÿ‬درسشة‪.‬‬ ‫فكيف ‹ سشيدتي أان أابني ششخصشية إابني‬ ‫الآن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬و‪Ã‬ا أان‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وع‪-‬د م‪-‬ع ال‪-‬دخول‬
‫معششر أآلباء‪ ..‬وقفات مع ألعام ألدرأسشي أ÷ديد حتى‬ ‫وحتى تغتنمي فرصشة حب ابنك وولئه لك‬
‫وتعلقه بك‪ ،‬أاخ‪È‬يه مث‪ Ó‬أانك تريدين منه‬ ‫«أام عبد ا÷بار» من العاصسمة‬
‫وأاجعله مسشتق‪ Ó‬عني؟‬ ‫اإلج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي وع‪-‬ودة ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ إا‪ ¤‬م‪-‬قاعد‬
‫الدراسشة‪ ،‬فقد –املت على نفسشي قبل أان‬
‫تزرعوأ ‘ قلوب أبنائكم حب ألعلم وألتششدق بالنجاح وألف‪Ó‬ح‬ ‫أان يكون بط‪– ‘ Ó‬دٍ يتمثل ‘ أان يلتحق‬
‫مع من هم ‘ مثل سشنه حتى يتعلم ويحقق‬ ‫من العادي والطبيعي جدا أان يتعلق الطفل‬
‫الـــــــــــــــرد‪:‬‬ ‫أاراسشلك‪ ،‬لكنني وجدت أان حالتي تسشتدعي‬
‫أان أاجد على يديك ح‪.Ó‬‬
‫بعد نهاية اإلجازة وعودة الطيور ا‪Ÿ‬هاجرة ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ ت‪Ó‬ميذنا األعزاء‪ ،‬فلذات أاكبادنا‬ ‫ح ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ه ‘ أان يصش ‪-‬ب ‪-‬ح ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ا أاو ط‪-‬ي‪-‬ارا أاو‬ ‫ب‪-‬وال‪-‬دي‪-‬ه أاو أاح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن أان ي‪-‬تحول هذا‬ ‫سش ‪-‬ي ‪-‬دت ‪-‬ي‪ ،‬أان ‪-‬ا أام ل ‪-‬ط ‪-‬ف ‪-‬ل ‘ ا‪ÿ‬امسش‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫وحملة ا‪Ÿ‬ششعل وا‪Ÿ‬سشتقبل واسشتعداد ا÷ميع لبدء عام دراسشي‪ ،‬فإان ثمة وقفات ثمانية ‪Á‬كنك‬ ‫م ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬دسش ‪-‬ا‪ ،‬ول ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ط‪-‬رق ا◊وار م‪-‬ع‪-‬ه‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق إا‪ ¤‬مشش ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ه‪-‬ذا م‪-‬ا ل ي‪-‬جب‪،‬‬
‫من خ‪Ó‬لها عزيزي األب أان تغرسس بوادرها ‘ إابنك حتى يكون له من العطاء بقدر األخذ‪،‬‬ ‫عمره‪ ،‬ل أاخفيك أانني أاحطت إابني بكث‪Ò‬‬
‫ولتكون النتيجة ا‪Ÿ‬رجوة من السشنة الدراسشية إايجابية بإاذن الله‪ ،‬وأاول ما ‪Á‬كن البدء به قبل‬
‫لتقنعيه بأانه إان كان حقا يحبك‪ ،‬فإانه عليه‬ ‫ودعيني أاختاه أاحملك مسشؤوولية ما يحدث‬ ‫من الدلل وا◊ب‪ ،‬وكذلك والده‪ ،‬إال أانني‬
‫هذه الوقفات أان تعلّم إابنك أان يكون مباركا أاينما كان‪ ،‬وأان يسشتع‪ Ú‬على ذلك بالله أاول ثم‬ ‫أان ي‪-‬ط‪-‬ي‪-‬عك ‘ ه‪-‬ذه ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ذات حتى‬ ‫م ‪-‬ع ط ‪-‬ف ‪-‬لك ال ‪-‬ذي أاظ ‪-‬ن ‪-‬ه سش ‪-‬ي ‪Ó-‬ق‪-‬ي ب‪-‬عضس‬ ‫وم ‪-‬ن ف ‪-‬رط ح ‪-‬ب ‪-‬ي وت ‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ل‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ذة ك‪-‬ب‪-‬دي‬
‫با‪Ÿ‬رب‪ Ú‬من ا‪Ÿ‬علم‪ Ú‬وزم‪Ó‬ئه الط‪Ó‬ب‪.‬‬ ‫تتأاكدي من أانه ك‪ È‬ونضشج‪.‬‬ ‫الصشعوبات ‘ أاول يوم له ‘ ا‪Ÿ‬درسشة‪ ،‬وهو‬ ‫وجدته ‪Á‬يل كفة ا◊ب والتعلق ‹ أاك‪ Ì‬من‬
‫لو‪ :¤‬إاعلم أانه قد سشجل ‘ صشحائف أاعمالك نتائج ا‪Ÿ‬سشؤوولية ا‪Ÿ‬لقاة على عاتقك من‬ ‫الوقفة ا أ‬ ‫سشتجدين ا‪ÿ‬نوع من ابنك ما سشيششجعك‬ ‫يرى من الغرباء والناسس غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬أالوف‪ Ú‬إاليه‬ ‫وال ‪-‬ده ال ‪-‬ذي ل ي ‪-‬ب ‪-‬خ‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه بشش‪-‬يء‪ .‬وث‪-‬م‪-‬ة‬
‫خ‪Ó‬ل ا◊ديث «كلكم راٍع وكلكم مسشؤوول عن رعيته»‪ ،‬واألب راٍع ومسشؤوول عن رعيته‪ ،‬فسشأالك الله‬ ‫ألن ت ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ادي ‘ ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه مسش‪-‬ؤوول ع‪-‬ن ن‪-‬فسش‪-‬ه‬ ‫ي ‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ط‪- -‬ون ب‪- -‬ه ويسش‪- -‬دون إال‪- -‬ي‪- -‬ه األوام‪- -‬ر‬ ‫مربط الفرسس‪ ،‬حيث أان إابني على موعد‬
‫عن الطريقة والكيفية واألموال التي قضشى بها أابناؤوك اإلجازة التي سشجلت لك أاو عليك‪.‬‬ ‫يوما بعد يوم‪ ،‬كأان تطالبينه بأان يروي على‬ ‫وي ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ون تصش ‪-‬رف ‪-‬ات ‪-‬ه ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع‪-‬ن دللك‬ ‫م ‪-‬ع ال ‪-‬دخ‪-‬ول ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬درسش‪-‬ة ألول م‪-‬رة‪ ،‬وه‪-‬و ل‬
‫الوقفة الثانية‪ :‬يسشتعد الناسس للعام الدراسشي ا÷ديد اسشتعدادا ماديا بششراء الكراريسس‬ ‫مسشامعك يومياته هو وأاصشدقاؤوه‪ ،‬و‪Á‬كنك‬ ‫ا‪Ÿ‬فرط وكل ا◊ب الذي –يطينه به‪.‬‬ ‫يريد اأي ششيء يبعده عني‪ ،‬علما أانني ‪⁄‬‬
‫واألق‪Ó‬م وا‪ÓŸ‬بسس‪ ،‬لكن ينسشى الناسس السشتعداد ا‪Ÿ‬عنوي والنفسشي للمدرسشة ا‪Ÿ‬تمثل ‘‬ ‫أايضش ‪-‬ا أان ت ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ي سش ‪-‬ل ‪-‬وك ‪-‬ات ‪-‬ه و“ن ‪-‬ه ‪-‬ج‪-‬ي‬ ‫رغ ‪-‬ب ‪-‬تك ‘ إاي ‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وضش‪-‬وع ج‪-‬اء ‘‬ ‫أاترك يوما إابني لدى ا◊اضشنة‪ ،‬كما أانني ‪⁄‬‬
‫غرسس األهداف ‘ نفوسس األبناء‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن وضشوحها عند اآلباء‪ ،‬فاإلبن يقضشي ‘ ا‪Ÿ‬درسشة‬ ‫ع‪Ó‬قاته مع بعضس من الزم‪Ó‬ء ‪Ã‬ا يتماششى‬ ‫وقت جّد حسشاسس‪ ،‬حيث كان األجدر بك‬ ‫جله ‘ الروضشة أاو ا‪Ÿ‬درسشة القرآانية‪،‬‬
‫جّل وقته‪ ،‬فهل وضّشحت له الهدف من هذه الدراسشة واحتسشاب األجر عند الله والرغبة ‘‬ ‫اأسش ّ‬
‫النهوضس ببلدك وأامتك ودينك إا‪ ¤‬األحسشن‪ ،‬فتكون طبيبا أاو مهندسشا أاو معلما أاو غ‪Ò‬ه من أاجل‬
‫مع تربيته وما لقنته له من أاخ‪Ó‬ق‪.‬‬ ‫ب جام جهدك على تنششئك إابنك وهو‬ ‫صش ّ‬ ‫وق‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬لت ب‪-‬رع‪-‬اي‪-‬ت‪-‬ه وت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يمه الضشروري‬
‫خدمة دينك وأامتك وبلدك ل ‪ÿ‬دمة ذاتك ورغباتك ا‪ÿ‬اصشة؟‬ ‫األمر لن يكون بالسشهل‪ ،‬لكنه أايضشا لن يكون‬ ‫يتعود على السشتق‪Ó‬لية منذ مدة حتى ل‬ ‫“ام ‪-‬ا ك ‪-‬م ‪-‬ا ت ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ه ال ‪-‬روضش‪-‬ة أاو األقسش‪-‬ام‬
‫الوقفة الثالثة‪ :‬يرتب اآلباء هذه األيام نوم أابنائهم مبكرا اسشتعدادا للمدرسشة‪ ،‬قبل ضشبط‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬عسش‪ ،Ò‬ف‪ Ó-‬تضش‪-‬خ‪-‬م‪-‬ي األم‪-‬ور ول ت‪-‬عطي‬ ‫ي ‪-‬نصش ‪-‬دم ي ‪-‬وم دخ ‪-‬ول ‪-‬ه ا‪Ÿ‬درسش ‪-‬ة ب ‪-‬ن ‪-‬وع م‪-‬ن‬ ‫التمهيدية‪.‬‬
‫السشاعة اسشتعدادا لبدء يوم جديد‪ ،‬فليكن ‘ علمك أايها األب أاّن البداية هي اإلسشتيقاظ لصش‪Ó‬ة‬ ‫األششياء أاك‪ Ì‬من حجمها‪.‬‬ ‫الفقد أاو إاحسشاسس بالتخلي‪.‬‬ ‫بالقدر الذي أاوصشيت به إابني على ضشرورة‬
‫الفجر ‘ وقتها‪ ،‬ثم ذكر الله‪ ،‬ثم طلب العون منه والسشداد بنششاط واجتهاد‪ ،‬ثم بختم اليوم‬ ‫قلقك هو قلق العديد من األمهات ‡ن‬ ‫وألنك حريصشة على أان ‪ّÁ‬ر هذا اليوم مرور‬ ‫اأن ي‪- -‬ذهب إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬درسش‪- -‬ة وي‪- -‬ك‪- -‬ون ل‪- -‬ه م‪- -‬ن‬
‫بصش‪Ó‬ة العششاء‪ ،‬وت‪Î‬ك بعدها فسشحة ‪Ÿ‬ن كانت له حاجة يقضشيها من صشلة أاو ذكر أاو زيارة‪ ،‬ف‪Ó‬‬ ‫أا“نى أانهن يقرأان هذا الرد حتى يسشتق‪Ú‬‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬رام ع ‪-‬ل ‪-‬يك أاخ ‪-‬ت ‪-‬اه أان ت ‪-‬ك ‪-‬و‪ Ê‬انت م ‪-‬ن‬ ‫األصشدقاء واألتراب من يقاسشمهم اللعب أاو‬
‫تنسشوا أان من صشلى الصش‪Ó‬ة ‘ وقتها فتحت له األبواب ا‪Ÿ‬وصشدة وحيزت له الدنيا ‪.‬‬ ‫م‪- -‬ن‪- -‬ه م‪- -‬ا ي‪- -‬جب أان ي‪- -‬ك‪- -‬ون ‘ ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ي ‪-‬وم‬ ‫يصش‪- -‬ط‪- -‬حب إاب‪- -‬نك إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬درسش ‪-‬ة ‘ ال ‪-‬ي ‪-‬وم‬ ‫ا‪Ÿ‬رح‪ ،‬اإل أان ‪-‬ن ‪-‬ي وج‪-‬دت ل‪-‬دي‪-‬ه ك‪-‬ل ال‪-‬رفضس‬
‫الوقفة الرابعة‪ :‬مع بداية العام الدراسشي ا÷ديد فإانه يجب على أاولياء األمور أان يغرسشوا‬ ‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ه ‪-‬ود ال ‪-‬ذي ن‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬اه خ‪Ò‬ا وب‪-‬رك‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬وعود‪ ،‬كما أانه عليك مث‪ Ó‬أان تسشاعديه‬ ‫وخائفة أان يكون يوم دخوله إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬درسشة‬
‫‘ نفوسس أابنائهم معنى اإليثار بدل األنانية والتسشابق على ا‪Ÿ‬قاعد وحفظ اللسشان‪ ،‬بدل‬ ‫أابنائنا وبناتنا‪ ،‬ونتمنى التوفيق للجميع‪.‬‬ ‫‘ إاقتناء ‪Û‬ته ا‪Ÿ‬فضشلة‪ ،‬على أان تقطعي‬ ‫اليوم الأخ‪ Ò‬له بسشبب رفضشه‪ ،‬خاصشة وأان‬
‫السشتهزاء باآلخرين والتعليق على ا‪Ÿ‬علم‪ Ú‬والتسشامح‪ ،‬بدل حب الذات والتعاون مع الزم‪Ó‬ء‬

‫أولدنا على ألطريقة‬


‫فهم إاخوة وأاهل بلد واحد ومله واحده والتأاكيد على ذلك باسشتمرار‪.‬‬
‫‪Ó‬خرين سشواء للمعلم أاو زم‪Ó‬ئه الط‪Ó‬ب‬ ‫الوقفة ا‪ÿ‬امسسة‪ :‬ينبغي ل أ‬
‫‪Ó‬ب أان يعلم إابنه النصشح ل آ‬
‫با◊سشنى مع بالغ الح‪Î‬ام والتقدير فالدين النصشيحة ويقبل الط‪Ó‬ب التناصشح من بعضشهم‬
‫أاك‪ Ì‬من غ‪Ò‬هم‪ ،‬خاصشة مع انتششار كث‪ Ò‬من مواد اإلفسشاد بأايدي ابناء هذه ا÷يل ووسشائل‬
‫التقنية ا◊ديثة مثل التلفونات والكام‪Ò‬ات والبلوتوث والن‪Î‬نت وما يششبه‪.‬‬
‫الوقفة السسادسسة‪ :‬إاذا ك ‪-‬ان أاب ‪-‬نك ي ‪-‬قضش ‪-‬ي ‘ ال ‪-‬ع‪-‬ام ال‪-‬واح‪-‬د ‘ ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ة ‪ 100‬سش‪-‬اع‪-‬ة ‘ م‪-‬زي‪-‬ج من‬
‫أإلسش‪Ó‬مية‬
‫التوجهات واألفكار واألخ‪Ó‬ق واألمزجة‪ ،‬فلما ل تكن أايها األب ا◊ريصس على أان ل ينقطع إابنك عن‬ ‫ق‪- -‬الت ‹ أام‪- -‬ي ي‪- -‬وم‪- -‬ا وأان‪- -‬ا صش‪- -‬غ‪ :Ò‬ه ‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬سشاهمة وا‪Ÿ‬ششاركة ‘ كل ما سشينسشاق عنه خ‪ Ò‬كب‪ Ò‬من مد يد العون للزم‪Ó‬ء من الفقراء وا‪Ÿ‬عوزين‪،‬‬ ‫تسش ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ع أان ت‪-‬ق‪-‬ول ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ح‪Ó-‬ل وت‪-‬ظ‪-‬ل‬
‫وا‪Ÿ‬ششاركة ‘ مسشابقات تهدف للتنمية الفكرية للجميع خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬ناسشبات الدينية والفكرية‪.‬‬ ‫شش‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يك م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة؟‪ ،‬ح‪-‬اولت و‚حت أان‬
‫الوقفة السسابعة‪ ⁄ :‬ل ‚عل ابنك أاو ابنتك داعية إا‪ ¤‬ا‪ Òÿ‬يصشب ‘ ميزان حسشناتك‪ ،‬فلم‬ ‫أاق‪- -‬ول‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن دون أان أاط‪- -‬ب‪- -‬ق شش ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬اي‪،‬‬
‫ل ت‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ه ألن ي‪-‬نشش‪-‬ر ا‪ Òÿ‬ب‪ Ú‬زم‪Ó-‬ئ‪-‬ه وي‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى األع‪-‬م‪-‬ال ا‪Òÿ‬ة م‪-‬ن م‪-‬ذاك‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬رآان‬ ‫فصشفقت ‹ وقبلتني‪ .‬ثم قالت هل تسشتطيع أان تقول كلمة حرام وتظل ششفتيك مفتوحة؟‪ ،‬حاولت مرارا و‪ ⁄‬أاسشتطع‪.‬‬
‫و›السشة ألهل الذكر‪ ،‬فذلك سشيجبله جبل سشوية‪.‬‬ ‫فقلت حزينا‪ :‬ل أاسشتطيع يا أامي مهما حاولت ‘ النهاية تغلق ششفتاي رغما عني‪.‬‬
‫الوقفة الثامنة‪ :‬إان البحث عن ا‪Ÿ‬درسشة التي تتسشم بطابع ا‪Ù‬افظة ويغلب على طابع معلميها‬
‫ال‪Î‬بية مع التعليم توفر عليك جهادا كب‪Ò‬ا ‘ ال‪Î‬بية وتثبيت ما أاسشسشته من أاخ‪Ó‬ق حميدة‬ ‫ضشحكت أامي وقالت‪ :‬هذا هو الفرق ب‪ Ú‬ا◊‪Ó‬ل وا◊رام يا بني‪ ،‬ا◊رام إاغ‪Ó‬ق وششقاء‪ ،‬وا◊‪Ó‬ل فتح وسشعادة‪ ،‬فاخ‪ Î‬ما ششئت‪ ،‬إاما أان‬
‫ومعان رفيعة ‘ نفسس أابناءك‪.‬‬ ‫ُتفتح لك أابواب الدنيا واآلخرة‪ ،‬وإاما أان تغلق ‘ وجهك‪.‬‬
‫وختاما‪..‬‬ ‫ومن يومها إاذا فعلت خطأا‪ ،‬أاطبقت أامي ششفتيها‪ ،‬وحزن وجهها‪ ،‬وإاذا فعلت عم‪ Ó‬صشحيحا‪ ،‬فتحت ششفتيها بابتسشامة‪ ،‬وكانت تقول ‹ إاذا‬
‫ل ششك أان ال‪Î‬بية هي األهم ‘ ا‪Ÿ‬درسشة‪ ،‬فممكن أان يتحصشل الطالب على ا‪Ÿ‬علومات من‬ ‫كنت –ب أان ترى ابتسشامة أامك دائما فعليك با◊‪Ó‬ل والطيب يا بني‪.‬‬
‫أام‪-‬اك‪-‬ن ع‪-‬دة وب‪-‬ط‪-‬رق ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة وج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ات م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ل‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬حصشل على القيم وال‪Î‬بية إال‬ ‫ك‪È‬ت وحاولت أال أافقد أامي ابتسشامتها الرائعة‪ ،‬وعندما ماتت أامي ودخلت ألودعها وألقبلها القبلة األخ‪Ò‬ة فوجدتها مبتسشمة مفتوحة‬
‫باإلحتكاك با‪Ÿ‬ؤوطرين ‘ ›ال التعليم وال‪Î‬بية‪ ،‬ولك أايها األب أان تدرك أان صش‪Ó‬ح إابنك‬ ‫الششفت‪ Ú‬قلت على العهد يا أامي على ا◊‪Ó‬ل إا‪ ¤‬أان أالقاك‪.‬‬
‫طالب العلم سشيعود عليه با‪ Òÿ‬الكب‪ Ò‬والعلم الغزير والششأان الوف‪ ،Ò‬ف‪ Ó‬تهمل من ا‪Ù‬طات‬ ‫الع‪È‬ة‪ :‬علموا أابناءكم هذا ح‪Ó‬ل وهذا حرام‪ ،‬هذا يرضشي الله وهذا يغضشب الله‪ ،‬ل تربوهم على هذا عيب‪ ،‬حتى ينششأا جي‪ Ó‬يراقب الله‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ذكورة ما من ششأانه أان يجعل فلذة كبدك آاية ‘ األخ‪Ó‬ق والعلم‪.‬‬ ‫ويخششاه ‘ السشر والعلن‪ ،‬وليسس جي‪ Ó‬يرضشي البششر‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬سسبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 23‬صسفر ‪ ١444‬ه ـ‬

‫–‪∫Ó◊G AGƒ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ d â‬‬


‫‪±ó¡Hh ábOÉ°üdG á«ædGh‬‬
‫‪ÖMô˘ ˘ ˘f ,QGó˘ ˘ ˘dG Qɢ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘YGE‬‬ ‫∞ ‪IIOOƒƒŸŸGG‬‬
‫‪∞≤≤°°SS â‬‬
‫––‪â‬‬ ‫‪¬dƒ°SQh ¬∏dG áæ°S ≈∏Y‬‬
‫‪êGhõ˘ dG äɢ fÓ˘ YGE π˘ µ˘ ˘H‬‬
‫‪á‬‬‫‪᪪MMôôddGGhh‬‬ ‫‪QGódG QɪYGE º¡àjÉZ ÜGõqY‬‬
‫‪AÉ°ùf‬‬
‫‪q¿ÉCH ó©°ùfh ,ºµH á°UÉÿG‬‬
‫‪§Hôj …òdG ô°ù÷G ¿ƒµf‬‬
‫‪ᢠ˘ æ˘ ˘ «˘ ˘ µ˘ ˘ °ùdɢ ˘ H º˘ ˘ ˘µ˘ ˘ ˘æ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘H‬‬
‫‪äGõ«ªàe‬‬
‫‪ø¡àjÉZ‬‬
‫‪.QÉbƒdGh‬‬
‫‪,êO105ᢠ˘≤˘ ˘«˘ ˘bó˘ ˘dG ô˘ ˘©˘ ˘°S‬‬

‫‪ôà°ùdG‬‬ ‫‪ 138367‬من تصصون عرضصه‬


‫‪™˘ ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘ ˘L Üɢ ˘ ˘ ˘°ùà˘ ˘ ˘ ˘ MÉE˘ ˘ ˘ ˘ H‬‬

‫‪AÉæ¡dGh‬‬
‫‪.Ωƒ°SôdG‬‬
‫’ ‪∫É°üJE’G ‘ GhOOÎJ‬‬
‫‪ÈYh åHɢ ˘ ã˘ ˘ dG ø˘ ˘ e ɢ ˘ æ˘ ˘ H‬‬ ‫وتقبل أن تكون على سصنة ألله زوجته؟‬
‫نسستهل عروضسنا من و’ية اأ’صسالة‪ ،‬ونقدم لكم عرضسا لرجل أابدى لنا‬

‫‪138365‬‬
‫‪,hó˘ ˘ jQhG{ »˘ ˘ ∏˘ ˘ eɢ ˘ ©˘ ˘ à˘ ˘ e‬‬ ‫النوايا ا◊سسنة‪ ،‬هو من و’ية اأ’غواط‪ ،‬ثابر واجتهد وحقق الكث‪ Ò‬من‬
‫النجاحات‪ ،‬توجه للحياة العملية وتأالق فيها‪ ،‬تقلد عدة مناصسب واسستقر‬
‫‪ɪc ,z¢ù«∏«Hƒeh …RÉL‬‬ ‫به اأ’مر حاليا كعامل ‘ إاحدى و’يات ا÷نوب‪ ،‬هو شساب ‘ الـ ‪ 40‬من‬
‫عمره‪ ،‬أاعزب‪ ⁄ ،‬يسسبق له الزواج‪Á ،‬لك مسسكنا خاصسا ويبحث له عن‬
‫عفيفة ترجو ألهناء وتناشصد عريسصا يعاملها بوفاء‬
‫’ ‪ᢠ˘ ˘ ˘°Uô˘ ˘ ˘ ˘a Gƒ˘ ˘ ˘ ˘ Jƒ˘ ˘ ˘ ˘ Ø˘ ˘ ˘ ˘ J‬‬
‫أام‪Ò‬ة “لؤوه أالوانا وجما’ بحسسها ا‪Ÿ‬رهف وروحها الصسادقة‪.‬‬
‫’‪‘ ɢ æ˘ à˘ ë˘ Ø˘ °üd Ωɢ ª˘ °†f‬‬ ‫‪E G‬‬ ‫رجاؤوه ‘ الله وحلمه أان يع‪ Ì‬على مبتغاه‪ ،‬فتاة صسادقة وزوجة صسا◊ة‬
‫أانت أايها الرجل الشسهم‪ ،‬أاكيد أانك تسسعى لتحقيق ا’ق‪Î‬ان على سسنة خ‪ Ò‬البشسر‪ ،‬إان أانت تبحث عن شسريكة‬ ‫ت ‪-‬ك ‪-‬ون ق‪ّ-‬رة ع‪ Ú‬ل‪-‬ه‪ ،‬ت‪-‬دخ‪-‬ل السس‪-‬رور وم‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬ال‪-‬ف‪-‬رح ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪ ،‬ا÷دي‪-‬ة‬
‫›‪∂Ø°üf -êGhR :áYƒª‬‬ ‫مثالية وامرأاة ’ “نح إاخ‪Ó‬صسها ووفاءها إا’ لرجل حياتها‪ ،‬إان كنت تريد امرأاة تعتمد عليها كسسيدة بيت‬ ‫طريقتها‪ ،‬وطيبة القلب مبدؤوها‪ ،‬تكون بنت أاصسول تقبل عرضسه على سسنه‬
‫‪≥˘ ˘ «˘ ˘ Ñ˘ ˘ ˘£˘ ˘ ˘J ÈY ô˘ ˘ ˘NGCôÿG‬‬ ‫تصسون سسمعتك و–‪Î‬م غيابك‪ ’ ،‬تذهب بعيدا‪ ،‬هذه إابنة و’ية سسطيف تكون لك خ‪ Ò‬ونيسص‪ .‬شسابة اتصسلت‬ ‫الله والرسسول‪ ،‬يريدها من اأ’غواط والو’يات ا‪Û‬اورة لها‪ ،‬وكذا من‬
‫بنا وكل كلمة منها تقول إانها إانسسانة طيبة‪ ،‬ليسص لها هدف إا’ أان تبني أاسسرة يسسودها الود وا‪Ù‬بة‪ ،‬صساحبة‬ ‫العاصسمة‪ ،‬سسنها أاقل من ‪ 33‬سسنة‪ ،‬يريدها عزباء‪ ،‬و’ يهم إان كانت ماكثة ‘‬

‫‪ 138368‬شصهم وصصاحب نخوة‪..‬‬


‫‪.ÈjÉØdG‬‬ ‫اإ’ع‪Ó‬ن عازبة‪ ⁄ ،‬يسسبق لها الزواج‪ ،‬تبلغ من العمر ‪ 40‬سسنة‪ ،‬متحصسلة على «ديبلوم» ‘ اإ’ع‪Ó‬م اآ’‹‪ ،‬ماكثة‬ ‫البيت أاو موظفة ‘ سسلك التعليم‪.‬‬
‫‘ البيت ومدبرة رائعة لشسؤوونه‪ ،‬متوسسطة القامة وحباها الله بجمال يسسّر الناظرين‪ .‬تتمنى ا’ق‪Î‬ان ‘ كنف‬
‫ا◊‪Ó‬ل إا‪ ¤‬جانب رجل صسادق وجاد‪ ،‬يكون من إاحدى و’يات الشسرق‪ ،‬خاصسة سسطيف‪ ،‬باتنة وبرج بوعريريج‪،‬‬

‫‪138366‬‬
‫’ يهم إان كان أارمل أاو مطلقا أاو أاعزب‪ ،‬يكون عام‪ Ó‬مسستقرا‪ ،‬سسنه ’ يتعدى ‪ ٥0‬سسنة‪.‬‬
‫‪ΩÉ```````g‬‬ ‫فمن “أل حياته مودة ورحمة؟‬
‫ن ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى ‘ ج‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ن‪-‬ا ا÷م‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ل‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ط ال‪-‬رح‪-‬ال ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬رة ‘ وادي سس‪-‬وف‪،‬‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫هل من رجل طّيب أ‪ÿ‬صصال يقصصد هذه أ÷وهرة ‘ أ◊لل؟‬ ‫ون‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ك‪-‬م م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى رج‪-‬ل ‪Œ‬ت‪-‬م‪-‬ع ف‪-‬ي‪-‬ه ك‪-‬ل الصس‪-‬فات ا◊ميدة واأ’خ‪Ó‬ق‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬شس‪-‬اب ‪Á‬شس‪-‬ي ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه ب‪-‬خ‪-‬ط‪-‬وات ث‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ال م‪-‬ن العمل ما نال‬
‫أانا شسابة من و’ية بومرداسص‪ ،‬عازبة‪ ⁄ ،‬يسسبق ‹ الزواج‪ ،‬أاحلم مثل أاي فتاة أان يكون ‹ بيت خاصص وزوج‬ ‫وأاصسبح مهندسسا يحسسب له أالف حسساب‪ ،‬كما –صسل على منزل خاصص‪،‬‬
‫متفهم نتقاسسم متاع ا◊ياة‪ ،‬يتقدم ‹ على بسساط ا◊‪Ó‬ل ومن أاهلي يطلبني وينتشسلني من رتابة اأ’يام‪ ،‬فأانا‬ ‫واآ’ن يرغب ‘ إا“ام نصسف الدين والعمل بوصسة النبي الكر‪.Ë‬‬
‫لخوة ألقرأء تفهم‬ ‫شسابة ‘ قلبي أامل كب‪ Ò‬بأان الغد أافضسل‪ ،‬و’ بد أان نسسعى إاليه كما ين ّصسه الشسرع ويرضساه لنا الله‪ ،‬أابلغ من العمر نرجو من أ إ‬ ‫ابن وادي سسوف يبلغ من العمر ‪ 34‬سسنة‪ ،‬أاعزب‪ ⁄ ،‬يسسبق له الزواج‪ ،‬يتمنى‬
‫‪ 4١‬سسنة‪ ،‬ماكثة ‘ البيت والكل يشسهد ‹ بحسسن تدب‪Ò‬ي فيه‪ ،‬فأانا أاحب أان أاكون تقليدية داخل منز‹ وأاخدم طبيعة هذه ألصصفحة ألتي‬ ‫أان ي‪Ó‬قيه القدر بفتاة تكون له شسريكة طول العمر‪ ،‬يتعاهدان على الوفاء‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشصريف‬ ‫بكل حب أاهلي وأافراد عائلتي‪ ،‬مقبولة الشسكل‪ ،‬سسمراء البشسرة‪ ،‬ومتوسسطة القامة‪.‬‬ ‫والعيشص على ا‪Ÿ‬ودة والرحمة و‪Ã‬ا يرضسي الله‪ ،‬يتمنى أان تكون زوجته من‬
‫أارغب ‘ بناء عشّص ا◊‪Ó‬ل إا‪ ¤‬جانب رجل ‪Îfi‬م يقدر ا‪Ÿ‬رأاة ويح‪Î‬م ع‪Ó‬قته الشسرعية بها‪ ،‬أاريده من وهو ألزوأج على سصنة ألله‬ ‫وادي سسوف وما جاورها‪ ،‬أاو من و’يات الشسرق‪ ،‬سسنها ’ يتجاوز ‪ 32‬سسنة‪،‬‬
‫ورسصوله وليسس من أجل‬ ‫إاحدى و’يات الوسسط‪ ،‬سسنه ب‪ 4١ Ú‬و‪ ٥٥‬سسنة‪ ،‬أاقبله مطلقا أاو أارمل بأاو’د‪ ،‬يكون عام‪ Ó‬مسستقرا وحبذا لو‬ ‫يريدها عازبة‪ ⁄ ،‬سسبق لها الزواج‪ ،‬ماكثة ‘ البيت ومقبولة الشسكل‪.‬‬
‫ألت‪Ó‬عب وأللهو لذأ سصاعدونا‬ ‫يكون لديه مسسكن خاصص‪.‬‬
‫با÷دية وألتفهم حتى نكون‬
‫عند حسصن ظن أ÷ميع‪.‬‬

‫متصصلينا ألكرأم‬
‫رسص‪--‬ائ‪--‬ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وإأع‪Ó-‬ن‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫أ◊فظ وألصصون‪ ،‬وسصننشصرها تباعا ‘‬
‫ليام أل‪Ó‬حقة‪ ،‬وهذأ نظرأ لك‪Ì‬تها‪،‬‬ ‫أ أ‬
‫ف‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن ل ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ل أي إأع‪Ó-‬ن ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬ما‬
‫ن‪-‬ع‪-‬دك‪-‬م ب‪-‬إاع‪Ó-‬نات جديدة ترقى إأ‪¤‬‬
‫لعدأد‬ ‫ط‪-‬م‪-‬وح‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ورغ‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ‘ أ أ‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ط ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ونا وتوأصصلوأ مع‬
‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬عامل يوميا وحتى ‘ نهاية‬
‫ه‪-‬دف‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪،‬‬ ‫لسصبوع‪.‬‬ ‫أ أ‬
‫إأرضص‪--‬اؤوك‪--‬م‪ ،‬وم‪--‬د جسص‪--‬ور أل‪--‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل‬
‫م‪-‬ع‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬فشص‪-‬ك‪-‬رأ وأل‪-‬ف شص‪-‬ك‪-‬ر ‪Ÿ‬ن وضصع‬

‫‪138363‬‬
‫ثقته فينا ونعدكم بأاجود أ‪ÿ‬دمات‪،‬‬
‫على أحسصن أ‪Ÿ‬سصتويات‪.‬‬
‫يعد‬
‫لث‪Ò‬‬ ‫طــــــــــــاقم أ أ‬
‫يبحث عن ألسصند‪ ..‬فمن تكون له رفيقة درب؟‬ ‫خطوةّ مشصروع ألزوأج أهم‬
‫◊‬ ‫أ‬ ‫‘‬
‫ل ياة‪ ،‬بل أهم قرأر‬ ‫يتخ‬
‫ي صسفحات ا‪Ÿ‬اضسي وقرر البدء من جديد‪ ،‬فليسص العيب ‘ التع‪ Ì‬و’ حتى ‘ أاسسباب التع‪ ،Ì‬فكلنا‬ ‫رجل من العاصسمة‪ ،‬عزم على ط ّ‬ ‫لط‪Ó‬ق‪،‬‬ ‫وتكمذه أ إنسصان على أ إ‬
‫ت‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫ن‬
‫‘ هذأ ألربا ه ‘ أختيار شصريك‬
‫‪á` `Øbh‬‬
‫بشسر ومعرضسون لذلك‪ ،‬إا‪‰‬ا العيب فيمن يبقى أابد الدهر ب‪ Ú‬ا◊فر يتحسسر على ما فعل وما ‪ ⁄‬يفعل‪ .‬صساحب اإ’ع‪Ó‬ن يبلغ من العمر‬
‫ط‬
‫ألله رحمة وسصأ‪Ÿ‬قدسس ألذي جعله‬
‫‪ 4٧‬عاما‪ ،‬مطلق و‪ ⁄‬يرزق بأاو’د‪ ،‬من العاصسمة‪ ،‬متقاعد من مؤوسسسسة وطنية‪ ،‬و‪Á‬لك مسسكنا خاصسا‪ ،‬يرغب ‘ أان يؤوسسسص ◊ياته من‬
‫جديد على أاعمدة شسرعية لينعم براحة البال إا‪ ¤‬جانب زوجة ’ يشس‪Î‬ط فيها إا’ الصسدق والصس‪Ó‬ح الذي هو أاسساسص كل ‚اح‪ ،‬يتمنى أان‬
‫أك‪ Ì‬ما يثلج صصدورنا و يبعث‬ ‫تكون شسريكة حياته من إاحدى و’يات الشسرق الوسسط أاو غرب الب‪Ó‬د‪ ،‬سسنها ’ يتجاوز ‪ 42‬سسنة‪ ’ ،‬يهم إان كانت عاملة أاو ماكثة ‘ البيت‪،‬‬ ‫ألله ‘ عب كينة للعا‪ ،ÚŸ‬سَصنهُ‬
‫وألسص‪ Î‬م اده من أجل ألعّفة‬

‫‪138364‬‬
‫فينا حب ألعمل و ألتفا‪ Ê‬فيه‬ ‫يقبلها أارملة أاو مطلقة بطفل على اأ’ك‪.Ì‬‬ ‫ن‬
‫أك‪ Ì‬و أك‪ ،Ì‬ألثقة ألكب‪Ò‬ة ألتي‬ ‫ل مفاتن ألدنيا‪ ،‬ونيل‬ ‫ثوأب أ آ‬
‫لث‪ »Ò‬من متصصلينا‬ ‫تردنا ع‪« È‬أ أ‬
‫ألذين يحملوننا مسصؤوولية أن‬
‫من يضصع يديه ‘ يدي لنحّلق على بسصاط أ◊لل ونحقق أألحلم؟‬ ‫أ÷نة‪ ،‬خرة‪ ،‬وألفوز بنعيم‬
‫و‬
‫بجانب ش هذأ لن يتحقق إأل‬
‫نكون سصببا ‘ سصعادتهم و بلوغهم‬ ‫قد تكابر ا‪Ÿ‬رأاة وتوهم نفسسها أانا مكتفية مع ‪fl‬تلف اأ’وضساع من دون زوج يحميها ويسساندها‪ ،‬لكن ‘ ا◊قيقة هي تكابد مرارة‬
‫ألطيب‪،Ú‬صريك أو شصريكة من‬
‫لك‪ È‬لنا‬‫لمان‪ .‬إأنه ألدأفع أ أ‬
‫بر أ أ‬ ‫الوحدة‪fi ،‬تسسبة وراضسية‪ ،‬فا‪Ÿ‬رأاة مهما حققت من ‚احات على كل اأ’صسعدة‪ ،‬يبقى النجاح اأ’هم أان تؤوسسسص أاسسرة و–افظ على‬
‫لننا نحرصس دوما‬ ‫و أ‬
‫‘ ألعطاء أ‪Ÿ‬سصتمر و ألتفا‪ ، Ê‬و‬ ‫ي بل‪ Ú‬القلب وحسسن القول وحب‬ ‫شسملها‪ ،‬فأانا سسيدة ناجحة على الصسعيد ا‪Ÿ‬هني‪ ،‬أاشسغل منصسب إاطار ‘ مؤوسسسسة عمومية‪ ،‬كما أانعم عل ّ‬ ‫نا لكم‬ ‫ص‬‫ص‬‫ص‬‫ص‬‫خ‬ ‫‪،‬‬‫م‬ ‫على خدمتك‬
‫ومنكم ر‬
‫يحلم بالز كنا جديدأ لكل جاد‬
‫لن نكون مبالغ‪ Ú‬إأن قلنا أن‬ ‫كل من يعرفني‪ ،‬بالرغم من أانني على مشسارف ا‪ÿ‬ميسص‪ ،‬إا’ أانني أاحيا بروح بريئة ’ تعرف إا’ ا‪ ،Òÿ‬مقبلة على ا◊ياة و‪fi‬بة لها‪،‬‬
‫لهذا أابحث عن رجل حنون‪ ،‬جميل الروح واأ’خ‪Ó‬ق مثلي حتى ‪‰‬ضسي معا ‘ سسعادة ما بعدها سسعادة‪ .‬لكل من يهمه أامري‪ :‬أانا أامينة‪،‬‬ ‫وأ‬
‫عروضصا متمي ج‪ ،‬نقدم من خ‪Ó‬له‬
‫كلمات ألشصكر و ألتقدير منكم‬
‫تقع ‘ قلبنا أجمل ألوقع‪ ،‬فدمتم‬ ‫من إاحدى و’يات الشسرق ا÷زائري‪ ،‬أابلغ من العمر ‪ ٥0‬سسنة‪ ،‬عزباء‪ ⁄ ،‬يسسبق ‹ الزواج‪ ،‬من عائلة طيبة ذات أاصسول‪ ،‬كل ما أا“ناه هو‬ ‫ز‬
‫من أ‪Ÿ‬و‪¤‬‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ج‬ ‫أ‬‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬
‫لنا و دمنا ‘ خدمتكم‪.‬‬ ‫ا◊‪Ó‬ل إا‪ ¤‬جانب رجل يتخذ‪ Ê‬زوجة وينصسبني سسيدة حياته اأ’و‪ ،¤‬يقدر‪ Ê‬ويزيد من تأالقي‪ ،‬أاريده من شسرق الب‪Ó‬د بسسبب ظروف‬ ‫ألتو‬
‫عملي‪ ،‬سسنه أاقل من ‪ ٦0‬سسنة‪ ،‬أاقبله مطلقا أاو أارمل‪ ،‬حبذا لو يكون له مسسكن خاصص‪ ،‬أاعده با’ح‪Î‬ام والوفاء واإ’خ‪Ó‬صص‪.‬‬ ‫فيق ‘ هذأ أ‪Ÿ‬سصعى‪.‬‬
‫ألطبــــــــع‪:‬‬ ‫ألحسصاب ألجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصصلح ـ ـ ـة أإلشصهـ ـ ـ ـار‬ ‫هيئة ألتحرير‪'' :‬ألمجمع ألهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫ألحسصاب ألبنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫ألوسصط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫ألشصــرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫ألهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬ ‫ألمديــرة ألعــامة‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫ألغـــرب‪:‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫أ÷نوب‪:‬‬
‫ألتوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهرأن‬ ‫ألفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫سصع ـ ـ ـ ـاد ع ـزوز‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة ألتحـــرير''‪:‬‬
‫وسصسصة ‪ $‬للتوزيع‬‫ألوسصط‪ :‬م ؤ‬ ‫الهاتف‪/04١ 33 ٦١ 34 :‬الفاكسص‪04١ 33 ٦١ 33 :‬‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫ألشصرق‪:‬‬ ‫مكتب قسصنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫وول ألنشصــر‬
‫مسص ؤ‬
‫شصارع ر‪Á‬وند بيشصار ‪ -‬ألكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬ ‫لدأرة ألعــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫أ إ‬
‫ألغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسصنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أيضصا حجز مسصاحات إأشصهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة أ÷ـــزأئر ألعاصصمة ‪١٦0٣5‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫لثير للصصحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصصدر عن شصركة ''أ أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫أ÷نوب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / 03١ ٩2 ٥٨ ٥٩:‬الفاكسص ‪03١ ٩2 ٥٨ ٧0‬‬
‫مكتب تلمسصان‬
‫دأر ألصصحــــــــافة ألطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شصارع بشص‪ Ò‬عطار ‪ -‬أ÷زأئر‬
‫ألعنــــــوأن‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة ألنشصــــاط سصعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫أسصماعيل فلح‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬‫ألموقع أ إ‬
‫الهاتف‪0٧٩443٩333:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية ألذهبية)‬ ‫فندق أ أ‬
‫ريـاضصة‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ 20‬سشبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 23‬صشفر ‪ ١٤٤٤‬ه ـ‬ ‫‪12‬‬
‫بن ناصصر‪« :‬سصنقّدم كل‬
‫ما لدينا لتشصريف ا‪Ÿ‬نتخب»‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب‬
‫قال الدو‹ ا÷زائري‪ ،‬اسشماعيل بن ناصشر‪‘ ،‬‬
‫تصش ‪-‬ري ‪-‬ح ل ‪-‬ه‪ ،‬أامسس‪ ،‬ع ‪-‬قب وصش ‪-‬ول ‪-‬ه إا‪ ¤‬م ‪-‬ط‪-‬ار‬
‫«هواري بومدين»‪ ،‬لدخول تربصس «ا‪ÿ‬ضشر»‪،‬‬
‫الوطني يحّل‬
‫ال‪-‬ذي ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل‪-‬ه ودي‪-‬ت‪-‬ا غينيا ونيج‪Ò‬يا‪« :‬سشنقدم‬
‫كل ما لدينا وسشنبذل كل ا‪Û‬هودات من أاجل‬
‫تششريف ا‪Ÿ‬نتخب‪ ،‬مثلما نفعل ‘ كل مرة»‪.‬‬ ‫اليوم بوهران‬
‫بعدما ‪Œ‬معت عناصشره يوم أامسس‬
‫ب‪Ó‬ل براهيمي‪« :‬سصنعمل‬
‫على –قيق الفوز على غينيا ونيجريا»‬ ‫ويجري أاول‬ ‫‘ مركز سشيدي موسشى‬

‫حصصة ‘ مركب‬
‫أاك ‪-‬د ال ‪-‬دو‹ ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬وم‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ط م‪-‬ي‪-‬دان ن‪-‬ادي «ن‪-‬يسس»‬
‫الفرنسشي‪ ،‬ب‪Ó‬ل براهيمي‪ ،‬أان ا‪Ÿ‬نتخب سشيعمل لتحقيق‬
‫الفوز ‘ ا‪Ÿ‬بارت‪ Ú‬الوديت‪ Ú‬أامام غينيا ونيج‪Ò‬يا‪ ،‬وقال ‘‬
‫تصشريحات له‪ ،‬أامسس‪ ،‬بعد الوصشول إا‪ ¤‬ا÷زائر لدخول‬
‫ال‪Î‬بصس ال ‪-‬ت‪-‬حضش‪Ò‬ي‪« :‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أاب‪-‬ذل ›ه‪-‬ودات م‪-‬ع ن‪-‬ادي‬
‫نيسس‪ ،‬أالتحق با‪Ÿ‬نتخب من أاجل التأاكيد كذلك‪ ،‬وإان ششاء‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫الله سشنعمل على –قيق الفوز ‘ ا‪Ÿ‬بارت‪ Ú‬الوديت‪.»Ú‬‬ ‫«ميلود هد‘»‬
‫تربصس ا‪Ÿ‬نتخب الوطني للمحلي‪ Ú‬ينطلق ‘ قسشنطينة‬ ‫وه ‪-‬ران‪ ،‬ع‪ È‬ط‪-‬ائ‪-‬رة خ‪-‬اصش‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ط‪-‬ار «ه‪-‬واري‬ ‫ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز‪ ،‬وه ‪-‬ذا قصش‪-‬د السش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ارك‪-‬ة ‘‬ ‫إاسشحاق‪.‬سس‬
‫بوڤرة يسصتدعي ‪ 26‬لعبا‬ ‫ب ‪-‬وم ‪-‬دي‪-‬ن» ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬وب‪-‬ه‪-‬ا سش‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬دخ‪-‬ول ‘‬
‫األجواء الفعلية لل‪Î‬بصس مسشاء اليوم بإاجراء ثا‪Ê‬‬
‫ا◊صشة التدريبية األو‪ ¤‬من هذا ال‪Î‬بصس‪ ،‬والتي‬
‫ج‪-‬رت ع‪-‬ل‪-‬ى السش‪-‬اع‪-‬ة ا‪ÿ‬امسش‪-‬ة وال‪-‬نصش‪-‬ف‪ ،‬بقيادة‬ ‫ت‪-‬واف‪-‬دت ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ني األول لكرة‬
‫ال‪-‬ق‪-‬دم‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ذ صش‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة أامسس‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬رك‪-‬ز سشيدي‬
‫‪fi‬ليا وسصط اتهامات ‪Ã‬حاباة‬ ‫حصشة با‪Ÿ‬لعب ا‪Ÿ‬لحق ‪Ÿ‬ركب «ميلود هد‘»‪.‬‬
‫للتذك‪ ،Ò‬فإان بلماضشي وعلى إاثر معاينة ا◊الة‬
‫ا‪Ÿ‬درب جمال بلماضشي‪.‬‬
‫واك ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ى ب‪-‬ل‪-‬م‪-‬اضش‪-‬ي ـ ال‪-‬ذي ق‪-‬رر ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪Î‬بصس إا‪¤‬‬ ‫موسشى لتحضش‪ Ò‬ا‪Ÿ‬نتخبات الوطنية‪ ،‬وبه أاجرت‬
‫حصش ‪-‬ة ت ‪-‬دري ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون ‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة إاشش‪-‬ارة‬
‫أاندية الوسصط!‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬ارث ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ÓŸ‬عب ال ‪-‬ت ‪-‬دري ‪-‬ب‪-‬ات ‪Ã‬رك‪-‬ز سش‪-‬ي‪-‬دي‬
‫م ‪-‬وسش ‪-‬ى‪ ،‬ق‪ّ-‬رر غ‪-‬اضش‪-‬ب‪-‬ا ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪Î‬بصس إا‪ ¤‬وه‪-‬ران ـ‬
‫وه‪-‬ران ـ ب‪-‬حصش‪-‬ة خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان ال‪-‬عشش‪-‬ب‪-‬ي‬
‫‪Ÿ‬رك ‪- - -‬ز سش ‪- - -‬ي ‪- - -‬دي م‪- - -‬وسش‪- - -‬ى‪ ،‬ح‪- - -‬يث خصشصشت‬ ‫انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬عسشكر اإلعدادي لـ «ا‪ÿ‬ضشر» الذي‬
‫اسش‪- -‬ت ‪-‬دع ‪-‬ى م ‪-‬درب ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪Ú‬‬ ‫التي سشيواجه ‪Ã‬لعبها ا÷ديد وديا ك‪ Ó‬من غينيا‬ ‫ل‪Ó‬سش‪Î‬جاع‪ ،‬وقبل بداية ا◊صشة‪ ،‬كان له حديث‬ ‫سش ‪-‬ي ‪-‬دوم إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة ال ‪-‬ت‪-‬اسش‪-‬ع وال‪-‬عشش‪-‬ري‪-‬ن م‪-‬ن ه‪-‬ذا‬
‫ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪› ،Ú‬ي‪- -‬د ب ‪-‬وڤ ‪-‬رة‪ 26 ،‬لع ‪-‬ب‪-‬ا ن‪-‬اشش‪-‬ط‪-‬ا ‘‬ ‫ونيج‪Ò‬يا ـ ويبقى ‡كنا ‘ حال تأاقلم ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ي م‪-‬ع ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ Ú‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬دث كل مرة من‬ ‫الششهر‪.‬‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ذا –سش‪-‬ب‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬مشش‪-‬ارك‪-‬ة ‘‬ ‫مع أاجوائها‪ ،‬أان تكون جوهرة الغرب ا÷زائري‬ ‫أاجل ششرح أاهداف ال‪Î‬بصس‪.‬‬ ‫و‪Ã‬جرد الوصشول‪ ،‬خضشع «ا‪Ù‬اربون» إا‪ ¤‬ف‪Î‬ة‬
‫ال‪Î‬بصس اإلعدادي الذي انطلق‪ ،‬أامسس‪ ،‬ويدوم ا‪¤‬‬ ‫حاضشنة «ا‪ÿ‬ضشر» مسشتقب‪.Ó‬‬ ‫وسش‪-‬ي‪-‬ط‪ Ò‬رف‪-‬ق‪-‬اء ب‪-‬ن سش‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي صش‪-‬ب‪-‬يحة اليوم إا‪¤‬‬ ‫راح ‪-‬ة قصش‪Ò‬ة ب ‪-‬ف ‪-‬ن‪-‬دق ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي داخ‪-‬ل‬
‫غاية ‪ 29‬سشبتم‪ È‬ا÷اري‪ ،‬وتتخلله مبارتان وديتان‬
‫ضش‪- -‬د ن‪- -‬ي‪- -‬ج‪Ò‬ي‪- -‬ا ي‪- -‬وم ا÷م‪- -‬ع ‪-‬ة ‪Ã‬ل ‪-‬عب «الشش ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬د‬ ‫رغم وصشوله إا‪ ¤‬مركز سشيدي موسشى مع باقي ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬
‫ح ‪-‬م ‪Ó-‬وي» ب ‪-‬قسش ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن دون ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬ور‪ ،‬وضش‪-‬د‬
‫م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب السش ‪-‬ودان ‘ ا‪Ÿ‬ل ‪-‬عب األو‪Ÿ‬ب ‪-‬ي «م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ود‬
‫هد‘» بوهران‪ .‬و‪ ⁄‬تخُل قائمة بوڤرة ـ ككل مرة‬
‫بلماضصي يسصتبعد بوداوي من القائمة بداعي اإلصصابة ويعّوضصه ب‪ Í‬دبكة‬
‫تقريبا ـ من ردود فعل غ‪ Ò‬راضشية على خياراته‪ ،‬وهذه ا‪Ÿ‬رة من أاندية ا‪Ÿ‬قدمة التي ‪ ⁄‬يخ‪Î‬‬ ‫للمنتخب الوطني‪ ،‬لعب الفتح‬ ‫م‪- -‬ان‪- -‬دري‪- -‬ا ا‪Ÿ‬صش‪- -‬اب ب‪- -‬ح ‪-‬ارسس‬ ‫اسش‪- -‬ت‪- -‬دع‪- -‬ى م‪- -‬درب ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت ‪-‬خب‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ات‪-‬ه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه ‪Ã‬ح‪-‬اب‪-‬اة أان‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬وسش‪-‬ط ال‪-‬ت‪-‬ي شش‪-‬ك‪-‬لت غ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬تها لئحته اإلسشمية ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫السش ‪-‬ع ‪-‬ودي‪ ،‬سش ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ان ب ‪-‬ن دب‪-‬ك‪-‬ة‪،‬‬ ‫مولودية ا÷زائر‪ ،‬فريد ششعال‪.‬‬ ‫ال‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ج ‪-‬م ‪-‬ال ب ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اضش ‪-‬ي‪،‬‬
‫با‪Ÿ‬ششاركة ‘ ا‪Ÿ‬عسشكر‪ ،‬مثلما كان يركز ـ حسشبها ـ على معاينة مبارياتها ‘ البطولة من دون‬ ‫ل‪- -‬ي‪- -‬ع‪- -‬وضس هشش‪- -‬ام ب‪- -‬وداوي إاث ‪-‬ر‬ ‫وع ‪ّ-‬وضس ب ‪-‬ن دب ‪-‬ك‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬واج‪-‬ده ‘‬ ‫م ‪- -‬ت ‪- -‬وسش ‪- -‬ط ن ‪- -‬ادي «ال ‪- -‬ف ‪- -‬ت ‪- -‬ح»‬
‫غ‪Ò‬ها من النوادي‪ .‬وتضشمنت قائمة «ا‪Ÿ‬اجيك» ‪ 7‬لعب‪ Ú‬من نادي ششباب بلوزداد و ‪ 7‬من‬ ‫اإلصش‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اها مع نادي‬ ‫أاول حصش ‪-‬ة م ‪-‬ن ال‪Î‬بصس‪ ،‬زم‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‬ ‫السشعودي‪ ،‬سشفيان بن دبكة‪ ،‬من‬
‫ا–اد ا÷زائر و ‪ 5‬من مولودية ا÷زائر‪ ،‬بينما اختار ‪ 3‬لعب‪ Ú‬من ششبيبة السشاورة‪ ،‬ولعب من‬ ‫ن‪- - - -‬يسس ‘ م‪- - - -‬ب‪- - - -‬اراة ا÷ول‪- - - -‬ة‬ ‫هششام بوداوي‪ ،‬رغم أان األخ‪Ò‬‬ ‫أاج‪- -‬ل ا‪Ÿ‬شش‪- -‬ارك ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬عسش ‪-‬ك ‪-‬ر‬
‫أاندية وفاق سشطيف‪ ،‬ششبيبة القبائل‪ ،‬نادي بارادو وششباب قسشنطينة (حارسس مرمى)‪ .‬والتحق‬ ‫ا‪Ÿ‬اضشية»‪.‬‬ ‫التحق هو اآلخر ‪Ã‬ركز سشيدي‬ ‫اإلع‪- - -‬دادي‪ ،‬ال ‪- -‬ذي ب ‪- -‬اشش ‪- -‬رت ‪- -‬ه‬
‫الطاقم الفني وال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬أامسس اإلثن‪ ،Ú‬بعاصشمة «ا÷سشور ا‪Ÿ‬علقة» التي سشتحتضشن الششطر‬ ‫وف ‪- -‬ت ‪- -‬ح غ ‪- -‬ي ‪- -‬اب ب ‪- -‬وداوي ب‪- -‬اب‬ ‫موسشى مع باقي ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬لكن‬ ‫ع ‪- - -‬ن‪- - -‬اصش‪- - -‬ر «ا‪ÿ‬ضش‪- - -‬ر»‪ ،‬أامسس‬
‫األول من ال‪Î‬بصس‪ ،‬وهناك قام بوڤرة ومسشاعدوه بزيارة تفقدية إا‪ ¤‬ملعب «الششهيد بن عبد‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬أاوي ‪Ó- -‬ت ح ‪- -‬ول ال ‪- -‬دواف‪- -‬ع‬ ‫حسشب ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي نشش‪-‬ره‪-‬ا‬ ‫اإلث‪-‬ن‪Ã ،Ú‬رك‪-‬ز سش‪-‬ي‪-‬دي م‪-‬وسشى‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬الك»‪ ،‬على أان يششرع‪ ،‬اليوم‪ ‘ ،‬األجواء الفعلية لل‪Î‬بصس ‪Ã‬ركب «الششهيد حم‪Ó‬وي» إا‪ ¤‬غاية‬ ‫ا◊قيقية من وراء اسشتبعاده ‘‬ ‫م‪-‬وق‪-‬ع «ال‪-‬ف‪-‬اف»‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬و يعا‪ Ê‬من‬ ‫علما أانه ‪ ⁄‬يكن ضشمن القائمة‬
‫اإسشحاق‪.‬سس‬ ‫‪ 23‬سشبتم‪ ،È‬وهو موعد خوضس الودية األو‪ ¤‬ضشد منتخب نيج‪Ò‬يا‪.‬‬ ‫آاخ ‪-‬ر ◊ظ ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا شش‪-‬ارك ‘‬ ‫إاصش ‪-‬اب ‪-‬ة ت ‪-‬ع ‪-‬رضس ل ‪-‬ه ‪-‬ا م‪-‬ع ن‪-‬ادي‪-‬ه‬ ‫النهائية لـ ‪ 2٤‬لعبا التي كششف‬
‫الشش‪- -‬وط ال‪- -‬ث‪- -‬ا‪ Ê‬ضش ‪-‬د «أاو‚ي»‬ ‫ال ‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي «ن‪-‬يسس» ‘ م‪-‬ب‪-‬ارات‪-‬ه‪،‬‬ ‫عنها يوم األحد‪.‬‬
‫قندوسشي يضشّيع مواجهتي الششلف و«السشياسشي»‬ ‫وفاق سسطيف‬ ‫وأاك ‪-‬م‪-‬ل ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة بصش‪-‬ف‪-‬ة ع‪-‬ادي‪-‬ة‪،‬‬ ‫سشهرة أاول أامسس‪ ،‬ضشد «أاو‚ي»‪،‬‬ ‫واضش‪- -‬ط‪- -‬ر ب ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اضش ‪-‬ي إلح ‪-‬داث‬
‫تزامنا مع إاثارة بعضس األوسشاط‪،‬‬ ‫‡ا يجعله غ‪ Ò‬جاهز للمششاركة‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬ل آاخ ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪Ó-‬ئ ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫اجتماع مرتقب ب‪ Ú‬اإلدارة وا‪Ÿ‬درب البدري‬ ‫أان السشبب ا◊قيقي ‘ تعويضشه‬ ‫‘ هذا ال‪Î‬بصس‪.‬‬ ‫النهائية لقائمة األسشماء ا‪Ÿ‬عنية‬
‫كششفت مصشادر عليمة‪ ،‬أان إادارة وفاق سشطيف‪ ،‬تعتزم عقد اجتماع مع ا‪Ÿ‬درب حسشام‬ ‫ب ‪Ó-‬عب آاخ ‪-‬ر ي ‪-‬ع ‪ّ-‬د انضش ‪-‬ب ‪-‬اط ‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫وج‪- - -‬اء ‘ ت‪- - -‬وضش‪- - -‬ي‪- - -‬ح م ‪- -‬وق ‪- -‬ع‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ارك‪-‬ة ‘ م‪-‬ب‪-‬ارت‪-‬ي غ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‬
‫ال‪-‬ب‪-‬دري‪ ،‬خ‪Ó-‬ل السش‪-‬اع‪-‬ات ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬اقشش‪-‬ة ب‪-‬عضس األم‪-‬ور ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬فريق‪،‬‬ ‫وليسس بداعي اإلصشابة كما أاعلن‬ ‫ال–ادية لسشبب غياب بوداوي‪:‬‬ ‫ون‪-‬ي‪-‬ج‪Ò‬ي‪-‬ا ال‪-‬ودي‪-‬ت‪ ،Ú‬وه‪-‬و ال‪-‬ذي‬
‫وا◊ديث عن النط‪Ó‬قة ا‪Ÿ‬سشجلة مع بداية ا‪Ÿ‬وسشم ا◊ا‹‪ ،‬كما أان رئيسس ›لسس اإلدارة‬ ‫إاسشحاق‪.‬سس‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫«اسش ‪- -‬ت ‪- -‬دع‪- -‬ى ا÷ه‪- -‬از ال‪- -‬ف‪- -‬ن‪- -‬ي‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬دل ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ها ا◊ارسس أانتو‪Ê‬‬
‫سشيحاول وضشع ا‪Ÿ‬سشؤوول األول على العارضشة الفنية ‘ الصشورة بخصشوصس وضشعية النادي‬
‫من الناحية ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬ولو أان القائم‪ Ú‬على ششؤوون النادي يبذلون قصشارى جهدهم بغرضس‬
‫مولودية وهران‬ ‫فيما سشيبحث عن البدائل ا‪Ÿ‬ناسشبة‬ ‫شسباب قسسنطينة‬
‫توف‪ Ò‬كافة الظروف ا‪ÓŸ‬ئمة حتى يتمكن الطاقم الفني وكذا ال‪Ó‬عب‪ Ú‬من العمل ‘ هدوء‬
‫بعيدا عن ا‪Ÿ‬ششاكل ا‪Ÿ‬الية لبلوغ األهداف ا‪Ÿ‬سشطرة‪.‬‬ ‫بلعطوي‪« :‬يلزمنا فوز واحد‬ ‫مضصوي يجري تعدي‪ Ó‬على برنامج التحضص‪Ò‬ات‬
‫‘ سشياق منفصشل‪ ،‬تلقى لعب خط الوسشط‪ ،‬أاحمد قندوسشي‪ ،‬دعوة الناخب الوطني‪› ،‬يد‬
‫بوڤرة‪ ،‬للمششاركة ‘ ال‪Î‬بصس ا‪Ÿ‬غلق الذي تتخلله مبارتان وديتان أامام منتخبي نيج‪Ò‬يا‬ ‫لتحقيق الوثبة البسصيكولوجية»‪ ‬‬ ‫اضشطر مدرب النادي الرياضشي القسشنطيني‪ ،‬خ‪ Ò‬الدين مضشوي‪ ،‬إلجراء تعديل طفيف على برنامج‬
‫العمل‪ ،‬حيث قام بتأاخ‪ Ò‬حصشة السشتئناف التي كانت مقررة‪ ،‬أامسس‪ ‘ ،‬ملعب «بن عبد ا‪Ÿ‬الك‬
‫والسشودان يومي ‪ 23‬و‪ 29‬سشبتم‪ È‬على التوا‹‪ ،‬وعليه فإان التششكيلة السشطايفية سشتفتقد‬ ‫صش ‪ّ-‬رح ا‪Ÿ‬درب ع ‪-‬م‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ط‪-‬وي ع‪-‬قب ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫رمضشان» اإ‪ ¤‬غاية صشبيحة اليوم‪ ،‬من أاجل السشماح لتششكيلة ا‪Ÿ‬نتحب ا‪Ù‬لي بالتدرب‪ ،‬عششية أامسس‪،‬‬
‫‪ÿ‬دمات أاحد أابرز العناصشر ‘ ا‪Ÿ‬واجهت‪ Ú‬القادمت‪ Ú‬أامام كل من جمعية الششلف وششباب‬ ‫مواجهة جمعية الششلف قائ‪« :Ó‬لسشت هنا من‬ ‫بذات ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬وسشيعمل التقني السشطايفي على إايجاد البدائل ا‪Ÿ‬ناسشبة –سشبا ‪Ÿ‬واجهة مولودية‬
‫قسشنطينة‪ ،‬ومن دون ششك أان غياب قندوسشي سشيكون له تأاث‪ Ò‬سشلبي على أاصشحاب الزي‬ ‫أاجل إايجاد م‪È‬رات بششأان التع‪ Ì‬ا‪Ÿ‬سشجل‪،‬‬ ‫وهران ا‪Ÿ‬قررة السشبت القادم‪ ،‬ل سشيما وأانه سشيفتقد ‪ÿ‬دمات ث‪Ó‬ثة عناصشر فاعلة ‘ الفريق‪ ،‬على‬
‫األسشود والأبيضس‪ ،‬نظرا لوزنه ‘ التششكيلة خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسشم ا◊ا‹‪ ،‬وأامام هذه الوضشعية‪ ،‬فإان‬ ‫لكن اليوم بدا جد واضشح أان الفريق خاضس‬ ‫غرار أاحمد خالدي ا‪Ÿ‬صشاب بخلع ‘ الكتف‪ ،‬ا◊ارسس األول‪ ،‬ششمسس الدين رحما‪ ،Ê‬ا‪Ÿ‬تواجد رفقة‬
‫سس‪.‬رياشس‬ ‫ا‪Ÿ‬درب حسشام البدري‪ ،‬سشيعمل على ‪Œ‬هيز البديل ا‪Ÿ‬ناسشب‪.‬‬ ‫ف‪Î‬ة –ضش‪Ò‬ات صشعبةو واألمور ‪“ ⁄‬شِس كما‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي‪ ،‬وكذا ال‪Ó‬عب ششكال حاجي‪ ،‬الذي تنقل‪ ،‬أامسس‪ ،‬للدخول ‘ تربصس منتخب أاقل من‬
‫ي‪- -‬ل‪- -‬زم ا◊ال‪ ،‬ا‪Ÿ‬ول‪- -‬ودي‪- -‬ة اآلن بصش‪- -‬دد دف‪- -‬ع‬ ‫‪ 20‬سش ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬و‘ ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ط ‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ق‪-‬د ي‪Î‬اج‪-‬ع مضش‪-‬وي ع‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬ه‪-‬اج‪-‬م أا‪Á‬ن ل‪-‬ق‪-‬ج‪-‬ع‪ ،‬واسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ائ‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‬
‫فاتورة ما جرى خ‪Ó‬ل مرحلة السشتعدادات‪،‬‬ ‫«ا◊مراوة»‪ ،‬ل سشيما وأانه ال‪Ó‬عب الوحيد الذي ‪Á‬كنه تعويضس خالدي أاحسشن تعويضس‪ .‬على صشعيد آاخر‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬درب التونسصي «ا÷ويلي» يحّل با÷زائر ويباشصر عمله اليوم‬ ‫‚م مڤرة‬ ‫إاذ صشراحة لسشنا جاهزين إاط‪Ó‬قا لبداية هذا‬
‫ا‪Ÿ‬وسش ‪-‬م‪ ،‬ن ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن ت‪-‬أاخ‪-‬ر ب‪-‬د‪ Ê‬ف‪-‬اضش‪-‬ح‪ ،‬زد‬
‫وافقت السشلطات ا‪Ù‬لية ‪Ÿ‬دينة قسشنطينة‪Ã ،‬ا فيها السشلطات األمنية‪ ،‬على طلب اإلدارة بتغي‪ Ò‬مكان جلوسس‬
‫أانصشار الفرق الزائرة‪ ،‬حيث سشتخصشصس لهم إادارة ا‪Ÿ‬لعب مكانا با‪Ÿ‬درجات ا‪Ù‬اذية للمنصشة الششرفية‪ ،‬على أان‬
‫سش‪-‬يشش‪-‬رع ا‪Ÿ‬درب ا÷دي‪-‬د ل‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ‚م م‪-‬ڤ‪-‬رة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ونسش‪-‬ي سش‪-‬م‪ Ò‬ا÷وي‪-‬ل‪-‬ي‪ ‘ ،‬م‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه ال‪-‬ي‪-‬وم‪،‬‬ ‫على ذلك‪ ،‬التعداد تغّير بنسشبة كب‪Ò‬ة ول زلنا‬ ‫سس‪.‬رياشس‬ ‫يسشتغل أانصشار «ا‪ÿ‬ضشورة» بقية ا‪Ÿ‬درجات‪ ،‬بدءًا من لقاء مولودية وهران‪.‬‬
‫بإاششرافه على أاول حصشة تدريبية‪ ،‬سشتكون للتعارف بحضشور كامل التعداد‪ ،‬وهو الذي حل‪،‬‬ ‫‘ رحلة البحث عن خلق النسشجام‪ ،‬وبالتا‹‬
‫أامسس‪ ،‬با÷زائر وأامضشى رسشميا على عقد ‪Á‬تد إا‪ ¤‬نهاية ا‪Ÿ‬وسشم‪ ،‬والهدف ا‪Ÿ‬تفق عليه مع‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫إادارة الفريق‪ ،‬هو ضشمان البقاء ضشمن حظ‪Ò‬ة ا‪ÎÙ‬ف األول‪.‬‬
‫ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬واع ‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ي ن‪-‬ح‪-‬ن بصش‪-‬دد إاج‪-‬رائ‪-‬ه‪-‬ا‬
‫نعت‪È‬ها كمحطات إاعدادية من أاجل تصشحيح‬ ‫بوشصيبة يسصتفيد من أاسصبوع راحة وغيابه يتأاكد أامام ‚م مڤرة‬ ‫ششبيبة السشاورة‬
‫األخ ‪-‬ط ‪-‬اء‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬خصس ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة واج‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫كششفت نتائج الفحوصشات التي خضشع لها قائد ششبيبة السشاورة‪ ،‬بوششيبة عادل‪– ،‬ت إاششراف الطاقم الطبي‬
‫الوزير بلعريبي يتفقد ملعب تيزي وزو ويسصدي‬ ‫م‪-‬ن‪-‬افسش‪-‬ا ‪Îfi‬م‪-‬ا خ‪-‬ل‪-‬ق ل‪-‬ن‪-‬ا صش‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات كب‪Ò‬ة‪،‬‬
‫خاصشة من حيث انتششار وتنظيم لعبيه فوق‬
‫للفريق‪ ،‬بأان اإلصشابة التي تلقاها ‘ اللقاء األخ‪ Ò‬أامام أامل األربعاء‪ ،‬ليسشت خط‪Ò‬ة ول تدعو للقلق‪ ،‬لكنها‬
‫–تاج إا‪ ¤‬أاسشبوع راحة‪ ،‬مع الع‪Ó‬ج ا‪Ÿ‬كثف قبل العودة من جديد إا‪ ¤‬التدريبات‪ ،‬وهو ما يعني غيابه رسشميا‬
‫تعليمات بخصصوصص األشصغال ا‪Ÿ‬تبقي إا‚ازها‬ ‫أارضشية ا‪Ÿ‬يدان‪ ،‬ومع ذلك‪Á ،‬كن القول أان‬
‫هناك –سشنا ملحوظا من حيث األداء‪ ،‬ول‬
‫عن مواجهة نهاية هذا األسشبوع أامام ‚م مڤرة‪ ‘ ،‬ملعب هذا األخ‪◊ ،Ò‬سشاب ا÷ولة ا‪ÿ‬امسشة من‬
‫الرابطة ا‪ÎÙ‬فة «موبيليسس»‪ ،‬حيث يبقى الطاقم الفني بقيادة التونسشي ناصشيف البياوي‪ ،‬مطالبا بتحضش‪Ò‬‬
‫قام‪ ،‬أامسس‪ ،‬وزير السشكن‬ ‫أاحد باسشتطاعته أان ينكر أان ال‪Ó‬عب‪ Ú‬بذلوا‬ ‫ح‪.‬التلمسشا‪Ê‬‬ ‫البديل ا‪Ÿ‬ناسشب لتعويضشه ‘ هذه ا‪Ÿ‬باراة من ب‪ Ú‬ا‪ÿ‬يارات ا‪Ÿ‬تاحة أامامه‪.‬‬
‫وال ‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ران وا‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة‪،‬‬ ‫›هودات من أاجل التسشجيل‪ ،‬ينتظرنا عمل‬
‫‪fi‬م ‪-‬د ط‪-‬ارق ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ي‪،‬‬
‫ب ‪-‬زي‪-‬ارة ع‪-‬م‪-‬ل وت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د إا‪¤‬‬
‫م ‪-‬ل‪-‬عب ت‪-‬ي‪-‬زي وزو‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫كب‪ Ò‬وكب‪ Ò‬جدا‪ ،‬ومطالبون بالصش‪ È‬على هذه‬
‫التششكيلة‪ ،‬لكن أاعيد وأاكّرر ينتظرنا عمل كب‪Ò‬‬ ‫اآلمال معلّقة على الوا‹ ◊ّل مشصكل الديون‬ ‫جمعية وهران‬
‫حتى نصشل للمسشتوى ا‪Ÿ‬طلوب»‪.‬‬ ‫ل تششكل ديون فريق جمعية وهران صشداعا بالنسشبة للسشلطات ا‪Ù‬لية‪ ،‬و‘ مقدمتهم الوا‹‪ ،‬حيث‬
‫اسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د الطرق‬ ‫وأاضشاف بلعطوي‪« :‬كل ما بودي أان –وز هذه‬
‫ا‪Ù‬اذي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬ل‪-‬عب‪ ،‬أاي‪-‬ن‬ ‫أانها ل تتجاوز ‪ 3‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سشنتيم‪ ،‬وقد ” تخفيضشها مؤوخرا عن طريق حقوق البث التي صشرفت لتسشوية‬
‫التششكيلة على كل ا‪Ÿ‬قومات التي تسشمح لها‬ ‫مرضشية مع ‪ 6‬لعب‪ Ú‬سشابق‪ ،Ú‬وا‪Ÿ‬قدرة بـ ‪ 750‬مليون سشنتيم‪ ،‬ولهذا فإان إاجما‹ الدين انخفضس‬
‫أام ‪- -‬ر بضش ‪- -‬رورة تسش ‪- -‬ري ‪- -‬ع‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬ودة ال ‪-‬ق‪-‬وي‪-‬ة إا‪ ¤‬أاج‪-‬واء ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسش‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ا‬
‫ال‪- - -‬وت‪Ò‬ة واسش ‪- -‬ت ‪- -‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ال‬ ‫بششكل واضشح‪ ،‬وتوف‪ Ò‬األموال ◊ل ا‪Ÿ‬ششكل من األسشاسس لن يقلق كث‪Ò‬ا الوا‹ سشعيود‪ ،‬مقارنة بأاندية‬
‫ينقصشنا حاليا هو –قيق فوز يكون ‪Ã‬ثابة‬ ‫أاخرى لديها ديون ضشخمة تقدر با‪ÓŸ‬ي‪ ،Ò‬ومن هنا يأاتي تفاؤول الرئيسس باغور وبقية ا‪Ÿ‬سش‪Ò‬ين‬
‫›اري ا‪Ÿ‬ي ‪- - -‬اه ع ‪- - -‬ل ‪- - -‬ى‬ ‫ك‪fi.‬مد‬ ‫الوثبة البسشيكولوجية»‪.‬‬ ‫ك‪fi.‬مد‬ ‫بخصشوصس تسشوية ا‪Ÿ‬لف ‘ أاقرب وقت ‡كن‪.‬‬
‫ضش‪- -‬ف ‪-‬اف ال ‪-‬ط ‪-‬رق‪ ،‬وه ‪-‬ذا‬

‫مولودية سسعيدة‬
‫قبل تسشاقط األمطار‪ .‬الوزير بلعربي وبعد تفقده ملعب أالعاب القوى‪،‬‬
‫وال‪-‬ذي اسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬لت أاشش‪-‬غ‪-‬ال ‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬زه ب‪-‬الكراسشي‪ ،‬والبالغ عددها‬
‫مشصاركة ا÷دد من عدمها ‘ لقاء «واد سصلي» تتضصح رسصميا اليوم‬ ‫وداد تلمسسان‬
‫‪ 6.500‬مقعد‪ ،‬تنقل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬لعب الرئيسشي‪ ،‬أاين عقد جلسشة عمل‬
‫لحصشاء ما تبقى إا‚ازه على مسشتوى ا‪Ÿ‬لعب‪،‬‬ ‫مع كل الفاعل‪ Ú‬إ‬
‫ي‬‫ر‬‫ا‬ ‫ف‬‫و‬‫ب‬ ‫د‬‫ا‬‫د‬‫و‬ ‫ء‬‫ا‬‫ق‬‫ل‬‫ل‬ ‫ا‬‫ب‬‫ص‬‫س‬‫–‬ ‫–ضص‪Ò‬ات مكثفة‬
‫لن‪Î‬نيت ‘ كافة أانحاء‬ ‫‪Ã‬ا ‘ ذلك دراسشة إامكانية بعث ششبكة ا أ‬ ‫ك‬ ‫ش‬‫ش‬ ‫«‬ ‫ى‬‫ل‬ ‫ع‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫دون رد‪،‬ق مولودية سشعيدة‬
‫فاز فري‬
‫سشيكون رئيسس وداد تلمسشان‪ ،‬نصشر الدين سشليمان‪ ،‬اليوم‪ ،‬على موعد مع سشحب إاجازات الفريق‬
‫لول والرديف‪ ،‬من مقر رابطة الهواة ‘ ا÷زائر العاصشمة‪ ،‬وفق ا‪Ÿ‬وعد الذي حددته هيئة‬ ‫اأ‬
‫أ‬
‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫ب‬
‫ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬والنط‪Ó‬ق ‘ تثبيت الكراسشي‪ ،‬بعدما ” اسشتكمال‬ ‫درار» بهدف‪Ú‬‬ ‫وه‪-‬و ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬‬
‫التدريبات الرسشمية م ودي السش‪-‬اب‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬توا‹ منذ انط من ط‪Ó‬ء ا‪Ÿ‬درجات با‪Ÿ‬ادة العازلة لتسشرب ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬با إ‬
‫الرئيسس علي مالك للفريق‪ ،‬حيث يبقى ا÷ميع ي‪Î‬قب وضشعية ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا÷دد السشبعة الذين ”‬
‫لضشافة إا‪¤‬‬
‫ق‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ع بوعنان و‬ ‫ي‬‫ق‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ر‬
‫اسشتقدامهم ‘ آاخر أانفاسس «ا‪ÒŸ‬كاتو» الصشيفي‪ ،‬وإان كانت هيئة علي مالك سشتمنح إادارة‬
‫الن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن أاشش‪-‬غ‪-‬ال ق‪-‬اع‪-‬ة الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعات وغرف تغي‪ Ò‬م‪Ó‬بسس‬ ‫حزاب‪ ،‬وقال ا‪Ÿ‬در‬ ‫ا أ ب‪-‬ي م‪-‬رسش‪-‬ل‪-‬ي‪« :‬م‪-‬ع‪-‬ا‬
‫لخ‪ ،Ò‬وسشمح لنا بالتح ‪ ⁄‬ال‪-‬تشش‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة اتضشحت كث‪Ò‬ا ‘ اللق ب ال ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬وت‪-‬ث‪-‬ب‪-‬يت ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أاب‪-‬واب ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب‪ ،‬م‪-‬ع اسش‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال وضش‪-‬ع‬
‫لجازات ا‪ÿ‬اصشة بهم‪ ،‬التي تسشمح لهم بلعب ا‪Ÿ‬باريات الرسشمية بششكل عادي‪ ،‬أام أان‬ ‫«الوداد» ا إ‬
‫لو‪ ¤‬اء «كام‪Ò‬ات» ا‪Ÿ‬راقبة‪ ،‬وغ‪Ò‬ها من ا أ‬ ‫ضش‪ Ò‬التششكيل‬ ‫ب‬ ‫الهيئة سشتلتزم بتعليمات ا‪Ÿ‬كتب الفيدرا‹‪ ،‬بعدم تأاهيل أاي لعب جديد ‘ صشفوف «الوداد» ‘‬
‫لششغال ا‪Ÿ‬تبقي إا‚ازها‪.‬‬
‫ن‬ ‫م‬ ‫‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ال‪-‬قسش‪-‬م ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ه‪-‬واة وسش‪-‬ط ‪ -‬ة للقاء ا÷ولة ا أ‬ ‫لكابر‪ ،‬ما ‪ ⁄‬يسشدد نسشبة ‪ 30‬من ا‪Ÿ‬ئة من ديونه العالقة على مسشتوى ÷نة ا‪Ÿ‬نازعات‪،‬‬ ‫صشنف ا أ‬
‫واخ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬وزي‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ي زي‪-‬ارت‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬ف‪-‬قد أارضشية ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬والتي‬ ‫د‬‫و‬ ‫م‬‫ا‬ ‫م‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ب‬ ‫ر‬‫‪-‬‬‫غ‬ ‫أ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬‫ذ‬‫ه‬ ‫ب‬ ‫ع‬‫ل‬‫‪Ã‬‬
‫اد بوفاري‬ ‫خ‪ Ò‬ومن دو‬
‫لمر الذي سشيحفزك عرفت اسشتكمال وضشع الرمال بها‪ ،‬على أان تنطلق مرحلة وضشع‬ ‫أاك‪ Ì‬معنويا للعودة بنتيج ن جمهور‪ ،‬وهو ا أ‬
‫لمر الذي يؤوكد بأان تأاهيل ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا÷دد‬ ‫‪Ã‬ا يقارب ‪ 3‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬و‪ 750‬مليون سشنتيم‪ ،‬وهو ا أ‬
‫للياف الصشطناعية‪ ،‬والتي – ّضشر‬ ‫الطبقة التحتية ا‪ÿ‬اصشة با أ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫»‪.‬‬‫ة‬ ‫ي‬‫ب‬ ‫ا‬‫ج‬ ‫ي‬‫إ‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫لفتتاح ا‪›ÈŸ‬ة هذا السشبت أامام «واد سشلي»‬ ‫وضشمان مششاركتهم مع «الوداد» بداية من جولة ا إ‬
‫أا‪.‬جواد‬
‫عمر‪.‬سس‬ ‫ي‪Ÿ  ‬رحلة وضشع البذور‪.‬‬ ‫ح‪.‬التلمسشا‪Ê‬‬ ‫‘ ملعب الششلف من عدمه‪ ،‬سشيتحدد رسشميا اليوم‪.‬‬
‫مواقيت الصش‪Ó‬ة ا‪ÿ‬اصشة با÷ـزائر العاصشمة وضشــواحيها‬
‫الفجر الظهر العصشر ا‪Ÿ‬غرب العششاء‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ‪ ٢٠‬سشبتمبر ‪٢٠٢٢‬‬ ‫إاصسابة فتاة بكسسور وجروح إاثر سسقوطها من الطابق السسادسش ‘ تيبازة‬
‫‪20:12 18:48 16:10 12:41 04:59‬‬
‫الموافق لـ ‪ ٢٣‬صشفر ‪ ١٤٤٤‬هــ‬
‫ت ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 27‬سش‪- -‬ن ‪-‬ة‪ ‘ ،‬أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ان‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رضشت ف‪-‬ت‪-‬اة ‘ أل‪-‬عشش‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ات م‪-‬ن ألعمر‬
‫الششرطة حجزت بقايا مصشحف ششريف مدنسس وبقايا حيوانات وطيور و«حروز» وسشج‪Ó‬ت عليها ط‪Ó‬سشم‬
‫أ‪Ÿ‬سش‪- -‬م‪- -‬ى ح ‪-‬ي ‪ 1200‬مسش‪-‬ك‪-‬ن تسش‪-‬اه‪-‬مي‬ ‫إ’صش ‪-‬اب ‪-‬ات م ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ددة‪ ،‬إأث ‪-‬ر سش ‪-‬ق‪-‬وط‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬
‫ب‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة «دوأودة» ‘ دأئ‪- -‬رة «ف‪- -‬وك‪- -‬ة»‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ق ألسش ‪-‬ادسس ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ارة ‘ «دوأودة»‬

‫اإلطاحة ‪Ã‬حتال ‪Á‬تهن السسحر والشسعوذة‬


‫ألضشحية كانت تعا‪ Ê‬من نزيف ‘ أأ’ذن‬ ‫بو’ية تيبازة‪ .‬أ◊ادثة أأ’ليمة تدخلت من‬
‫وأأ’ن ‪-‬ف وف ‪-‬اق ‪-‬دة ل ‪-‬ل ‪-‬وع ‪-‬ي‪ ” ،‬إأسش ‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫أج‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬وح‪-‬دة أل‪-‬ثانوية للحماية أ‪Ÿ‬دنية‬
‫ونقلها أ‪ ¤‬مسشتششفى زرألدة‪.‬‬ ‫«دوأودة» إ’سش ‪-‬ع ‪-‬اف وإأج ‪Ó-‬ء ون ‪-‬ق ‪-‬ل أن ‪-‬ث‪-‬ى‬
‫سشارة‪.‬ق‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رضشت لسش‪-‬ق‪-‬وط م‪-‬ن أل‪-‬ط‪-‬ابق ألسشادسس‪،‬‬

‫للنصسب على ضسحاياه ‘ تبسسة‬ ‫^ قتيل وجريح بعد اصسطدام سسيارة بدراجة نارية ‘ عنابة‬
‫تو‘‪ ،‬أمسس‪ ،‬ششخصس فيما أصشيب آأخر ‘ حادث أصشطدأم سشيارة بدرأجة نارية كان على‬
‫’طاحة بششخصس ‘‬ ‫“كنت عناصشر الفرقة ا÷نائية التابعة للمصشلحة الو’ئية للششرطة القضشائية بأامن و’ية تبسشة‪ ،‬من ا إ‬ ‫متنها ألضشحيتان‪ ،‬وأفاد‪ ،‬أمسس‪ ،‬ضشابط أ‪Ÿ‬ناوبة ‪Ã‬ديرية أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية لـ «ألنهار»‪ ،‬أن‬
‫’حياء الششعبية‪،‬‬
‫أ◊ادث وقع حوأ‹ ألسشاعة ألثالثة زوأ’ و ‪ 33‬دقيقة‪fl ،‬لفا ضشحية متوفاة ‘ ع‪ Ú‬العقد ا‪ÿ‬امسس من العمر‪Á ،‬تهن ‡ارسشة السشحر وطقوسس الششعوذة داخل مقر سشكني ‪fl‬صشصس للغرضس بأاحد ا أ‬
‫’نششطة ا‪Ù‬ظورة وا‪Ù‬رمة‪ ،‬وذلك من أاجل إاقناع أاك‪ È‬عدد من رواد‬ ‫’ششياء ا‪Ÿ‬سشخرة لهذا النوع من ا أ‬
‫مع حجز ‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬واد وا أ‬
‫وكره وطالبي خدماته من ‪fl‬تلف ا÷نسش‪.Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬كان تبلغ من ألعمر ‪ 19‬سشنة‪ ،‬وجريح يبلغ من ألعمر ‪ 20‬سشنة‪ .‬وأوضشح ذأت أ‪Ÿ‬صشدر‪ ،‬أن‬
‫أ◊ادث وق ‪-‬ع ‘ أل ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق أل ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪ ‘ 44‬ج ‪-‬زئ ‪-‬ه أ‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪ ،‬أي‪-‬ن‬
‫سشليم دريد‬ ‫أصشطدمت سشيارة بدرأجة نارية على متنها ألضشحيتان‪ ،‬حيث ” إأسشعاف أ÷ريح ‘ ع‪Ú‬‬
‫وقد ” خ‪Ó‬ل ألعملية ألتي جاءت‬ ‫أ‪Ÿ‬كان ونقله على م‪ Ï‬سشيارة أإ’سشعاف إأ‪ ¤‬أ’سشتعجا’ت ألطبية ‪Ã‬سشتششفى «إأبن رششد»‬
‫ع ‪-‬قب ورود م ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ع‪-‬ن نشش‪-‬اط‬ ‫أ÷امعي‪ ،‬بينما نقلت جثة ألضشحية إأ‪ ¤‬مصشلحة حفظ أ÷ثة بذأت أ‪Ÿ‬سشتششفى‪ .‬من‬
‫أ‪Ÿ‬شش ‪- -‬ت ‪- -‬ب ‪- -‬ه ف‪- -‬ي‪- -‬ه ب‪- -‬اسش‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬دأف‪- -‬ه‬ ‫ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬مصش‪-‬ال‪-‬ح أأ’م‪-‬ن ك‪-‬انت ح‪-‬اضش‪-‬رة ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪ ،‬وف‪-‬ت‪-‬حت –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ح‪-‬ول ظروف‬
‫‪Ó‬شش‪-‬خ‪-‬اصس‪ ،‬حسشب‬ ‫وأسش ‪-‬ت ‪-‬درأج ‪-‬ه ل ‪ -‬أ‬ ‫عمار بودربالة‬ ‫وأسشباب وقوع أ◊ادث‪.‬‬
‫ب‪- -‬ي‪- -‬ان صش‪- -‬ادر ع ‪-‬ن خ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أإ’ع ‪Ó-‬م‬
‫وأ’تصش ‪-‬ال ب ‪-‬أام‪-‬ن أل‪-‬و’ي‪-‬ة‪– ،‬صش‪-‬لت‬
‫«ألنهار» على نسشخة منه‪ ،‬أسش‪Î‬جاع‬ ‫^ العثور على جثة عشسريني تو‘ ‘ ظروف غامضسة بدواودة ‘ تيبازة‬
‫›موعة من ألكتب أ‪Ÿ‬تخصشصشة ‘‬ ‫تدخلت‪ ،‬صشبيحة أمسس‪ ،‬ألوحدة ألثانوية للحماية أ‪Ÿ‬دنية ‘ «دوأودة» بو’ية‬
‫ألسش ‪-‬ح‪-‬ر‪ ،‬ق‪-‬د‪Á‬ة وج‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬إأضش‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫تيبازة‪ ،‬من أجل نقل جثة ششخصس من جنسس ذكر‪ ،‬يبلغ من ألعمر ‪ 20‬سشنة‪ ،‬وجد‬
‫إأ‪« ¤‬ح‪-‬روز» م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬وب ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا “ائ‪-‬م‬
‫وط ‪Ó-‬سش ‪-‬م وج ‪-‬دأول –م ‪-‬ل أسش ‪-‬م‪-‬اء‬ ‫ميتا ‘ ظروف غامضشة‪ ،‬حيث ” ألعثور على ألضشحية ‘ أ‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬سشمى حي‬
‫وأماكن وأرقام وك‪Ó‬م غ‪ Ò‬مفهوم‪،‬‬ ‫‪ 1200‬مسشكن تسشاهمي ‘ بلدية «دوأودة»‪ ،‬أين ” نقل أ÷ثة إأ‪ ¤‬مصشلحة حفظ‬
‫وسش ‪-‬ج ‪Ó-‬ت م ‪-‬دّون ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا أسش ‪-‬م‪-‬اء‬ ‫’منية أ‪ı‬تصشة –قيقا‬ ‫أ÷ثث مسشتششفى ألقليعة‪ .‬من جهتها‪ ،‬فتحت أ÷هات أ أ‬
‫ومعلومات‪ ،‬كما ” ألعثور على بقايا‬ ‫سشارة‪.‬ق‬ ‫حول م‪Ó‬بسشات وظروف أ◊ادثة‪.‬‬
‫مصش ‪-‬ح ‪-‬ف شش‪-‬ري‪-‬ف م‪-‬دنسس‪ ،‬وأج‪-‬زأء‬
‫م‪-‬ن ح‪-‬ي‪-‬وأن‪-‬ات وط‪-‬ي‪-‬ور ن‪-‬اف‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تم‬
‫ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى أل ‪- -‬ف ‪- -‬ور –وي ‪- -‬ل ‪- -‬ه رف ‪- -‬ق ‪- -‬ة‬
‫^ مصسرع شساب بعد اصسطدام دراجته النارية بشساحنة ‘ ا÷لفة‬
‫وأ’حتيال وألغشس وأعتماد أسشاليب‬ ‫أ‪ı‬تصشة‪ ،‬و” إأ‚از ملف قضشائي‬ ‫أ‪Ÿ‬دأهمة وتفتيشس أ‪Ÿ‬سشكن‪ ،‬وهي‬ ‫أ‪Ù‬جوزأت إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة‪ ،‬أين‬ ‫ي‪ ،‬عششية أمسس‪ ‘ ،‬حدود ألسشاعة ألثالثة و ‪ 15‬دقيقة‪ ،‬ششاب يبلغ من ألعمر ‪23‬‬ ‫لق َ‬
‫ل‪Ó- -‬سش‪- -‬ت‪- -‬ي‪Ó- -‬ء ع‪- -‬ل‪- -‬ى أم‪- -‬وأل أل ‪-‬غ‪Ò‬‬ ‫مع أسشتدعاء ›موعة من ألضشحايا‬ ‫ألعملية ألتي جاءت بنتيجة إأيجابية‪.‬‬ ‫“ت م ‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ب‪-‬أام‪-‬ر م‪-‬ن‬ ‫سشنة‪ ،‬كان على م‪ Ï‬درأجة نارية‪ ،‬مصشرعه على ألفور‪ ،‬بعد حادث مرور ‡يت وقع‬
‫وأإ’ضش ‪- - -‬رأر ب‪- - -‬جسش‪- - -‬د أآ’خ‪- - -‬ري‪- - -‬ن‬ ‫وألششهود‪ ” ،‬سشماعهم هم أآ’خرون‬ ‫وكششف ألضشابط ألرئيسشي للششرطة‪،‬‬ ‫وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬بسشة‪،‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fi‬ور أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي أ‪Ÿ‬زدوج رق‪-‬م ‪ 1‬أل‪-‬رأب‪-‬ط ب‪ Ú‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي أ÷لفة و«ع‪Ú‬‬
‫وت ‪-‬ع ‪-‬ريضش ‪-‬ه ‪-‬م ل ‪-‬ل ‪-‬خ ‪-‬ط‪-‬ر وت‪-‬دن‪-‬يسس‬ ‫ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى ‪fi‬اضش ‪- -‬ر ” إأدرأج ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‘‬ ‫‪fi‬م ‪- -‬د رأم ‪- -‬ي‪ ،‬إأط‪- -‬ار ب‪- -‬ال‪- -‬ف‪- -‬رق‪- -‬ة‬ ‫ألذي كان قد منح أ‪Ù‬قق‪ Ú‬ألضشوء‬ ‫معبد» ‘ منطقة «ألزميلة»‪ 17 ،‬كلم ششمال عاصشمة ألو’ية أ÷لفة‪ ،‬نتيجة أصشطدأم‬
‫وإأت ‪Ó- -‬ف أ‪Ÿ‬صش ‪- -‬ح‪- -‬ف ألشش‪- -‬ري‪- -‬ف‬ ‫أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف‪ .‬وب ‪-‬ع ‪-‬د أسش ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬اء ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫أ÷نائية‪ ‘ ،‬تصشريح لـ «ألنهار»‪ ،‬أن‬ ‫أأ’خضش‪-‬ر م‪-‬ن أل‪-‬ب‪-‬دأي‪-‬ة إ’ح‪-‬باط هذأ‬
‫وإأنشش ‪-‬اء ‪fi‬ل ‪Ÿ‬م ‪-‬ارسش ‪-‬ة ألسش ‪-‬ح ‪-‬ر‬ ‫أإ’ج‪-‬رأءأت أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ” ،‬ت‪-‬ق‪-‬د‪Á‬ه‬ ‫أ‪Ÿ‬شش ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه ” سش ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬وع م‪-‬ن أإ’ج‪-‬رأم‪ ،‬م‪-‬ع أسش‪-‬تصش‪-‬دأر‬ ‫درأجته ألنارية بششاحنة من نوع «ششاكمان» ذأت مقطورة مرقمة بو’ية أ‪Ÿ‬دية‪،‬‬
‫وألششعوذة‪.‬‬ ‫أمام وكيل أ÷مهورية بتهمة ألنصشب‬ ‫‪fi‬ضشر رسشمي‪ ،‬بالتنسشيق مع ألنيابة‬ ‫ت ‪-‬رخ ‪-‬يصس ق ‪-‬ان ‪-‬و‪ Ê‬إ’ج ‪-‬رأء ع ‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫كانت ‪fi‬ملة با◊صشى‪ ،‬حسشب مصشادر «ألنهار»‪ ،‬ألتي أششارت إأ‪ ¤‬أن جثة ألضشحية ”‬
‫–وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬مصش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬ظ أ÷ثث ‘ مسش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ى «أ‪Û‬اه‪-‬د ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ادر ‪fi‬اد»‬
‫ب‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ت‪-‬حت مصش‪-‬ال‪-‬ح أأ’م‪-‬ن أ‪ı‬تصشة –قيقا ‪Ÿ‬عرفة ظروف‬
‫حجز أاك‪ Ì‬من ‪ 1000‬إاصسابة سسائق حافلة بعد انحرافها ‘ «بئر بوحوشش» بسسوق أاهراسش‬ ‫‪fi‬مد‬ ‫وم‪Ó‬بسشات أ◊ادث أ‪Ÿ‬ميت‪.‬‬
‫ت‪-‬دخ‪-‬ل أف‪-‬رأد أل‪-‬وح‪-‬دة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ‘ «ب‪-‬ئ‪-‬ر ب‪-‬وحوشس»‬ ‫وحدة خمر ‘ عزابة‬ ‫غا‪Ÿ‬ي‬
‫بو’ية سشوق أهرأسس‪ ،‬مسشاء أول أمسس‪ ،‬من أجل أنحرأف حافلة‬
‫لنقل أ‪Ÿ‬سشافرين أ‪ÿ‬ط ألرأبط ب‪ Ú‬سشوق أهرأسس وأ÷زأئر‬
‫أل‪--‬ع‪--‬اصش‪--‬م‪--‬ة‪‡ ،‬ا أدى إأ‪ ¤‬إأصش‪-‬اب‪-‬ة سش‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا بصش‪-‬دم‪-‬ة‪ ،‬حسشب‬
‫بسسكيكدة‬ ‫^ وفاة طفل عمره ‪ 5‬سسنوات بعد سسقوطه داخل حوضش مائي ‘ ا÷لفة‬
‫مصشالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‪ .‬وقد وقع هذأ أ◊ادث ‘ أ‪Ÿ‬كان‬ ‫ح‪- -‬ج‪- -‬زت مصش ‪-‬ال ‪-‬ح أم ‪-‬ن دأئ ‪-‬رة‬ ‫لقي‪ ،‬عششية أمسس‪ ‘ ،‬حدود ألسشاعة ألوأحدة و ‪ 49‬دقيقة‪ ،‬طفل يدعى «أم‪،»Ú‬‬
‫أ‪Ÿ‬سشمى «قنطرة أ◊وت» ‘ ألطريق ألوطني رقم ‪ ،80‬حيث‬ ‫ع‪- -‬زأب‪- -‬ة ‘ سش‪- -‬ك‪- -‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة‪1085 ،‬‬ ‫يبلغ من ألعمر ‪ 5‬سشنوأت‪ ،‬مصشرعه بعد سشقوطه دأخل حوضس مائي عمقه م‪Î‬ين‬
‫كانت أ◊افلة تقّل ‪ 28‬رأكبا‪ ،‬ليتم إأبعادها عن ألطريق‪ ،‬و–ويل‬ ‫وح ‪- - -‬دة م ‪- - -‬ن أ‪Ÿ‬شش ‪- - -‬روب ‪- - -‬ات‬ ‫م‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬د دأخ‪-‬ل مسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ضش‪-‬اي‪-‬ة ألسش‪-‬ل‪-‬وي‪-‬ن» ب‪-‬إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م بلدية‬
‫ألسشائق إأ‪ ¤‬مسشتششفى «بئر بوحوشس»‪ ،‬حيث كان ‘ حالة صشدمة‪.‬‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أأ’نوأع‪،‬‬ ‫«أ‪Ÿ‬ليليحة» بدأئرة «دأر ألششيوخ» ششمال عاصشمة ألو’ية أ÷لفة‪ ،‬حسشب مصشادر‬
‫وأضشافت مصشالح أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‪ ،‬أنه بالنسشبة للركاب ‪ ⁄‬تسشجل‬ ‫ح‪-‬يث وب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات مسشتقاة حول‬
‫أي إأصشابات و’ خسشائر با◊افلة‪ ،‬مشش‪Ò‬ة إأ‪ ¤‬أن رئيسس ألدأئرة‬ ‫ق‪-‬ي‪-‬ام شش‪-‬خصس ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ك‪-‬م‪-‬ية من أ‪Ÿ‬ششروبات‬ ‫‪fi‬لية لـ «ألنهار»‪ ،‬ألتي أششارت إأ‪ ¤‬أن أفرأد عائلته تفاجأاوأ بعد ألعثور عليه جثة‬
‫ورئيسس ألوحدة ألتابعة للحماية أ‪Ÿ‬دنية ومصشالح ألدرك ألوطني ‘‬ ‫أل ‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪ ” ،‬م‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬رة‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫هامدة‪ ،‬حيث قاموأ بانتششال جثته من قاع أ◊وضس‪.‬‬
‫أانيسس عمارة‬ ‫«ألزوأبي» حضشروأ عملية ألتدخل‪.‬‬ ‫وضش ‪-‬ع ن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ة م ‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬دخ‪-‬ل أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ا‪Œ‬اه ط‪-‬ري‪-‬ق «ب‪-‬يسش‪-‬ي»‪ ،‬أي‪-‬ن ”‬
‫إاحباط ‪fi‬اولة تهريب ‪ 2785‬ل‪ Î‬من زيت ا‪Ÿ‬ائدة إا‪ ¤‬تونسش‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د إأخضش‪-‬اعها لعملية‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس‪ ” ،‬ضش ‪-‬ب ‪-‬ط ‪ 1085‬وح ‪-‬دة م ‪-‬ن‬
‫إاحباط ‪fi‬اولة تهريب ‪ 50‬قنطارا من أاعواد التبغ ‘ «ا◊مراية» بالوادي‬
‫مفادها قيام أششخاصس مششتبه فيهم بعمليات‬ ‫أحبطت عناصشر ششرطة أمن دأئرة «مرسشط» ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬شش‪- -‬روب‪- -‬ات أل‪- -‬ك‪- -‬ح‪- -‬ول‪- -‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬ ‫’قليمية للدرك ألوطني ‘ بلدية «أ◊مرأية» ششمال و’ية‬ ‫“كن أعوأن ألفرقة أ إ‬
‫ت‪-‬ه‪-‬ريب م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ‪Ÿ‬وأد غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬دع‪-‬مة ع‪È‬‬ ‫تبسشة‪ ،‬أول أمسس‪fi ،‬اولة تهريب كمية من زيت‬ ‫أأ’ح ‪-‬ج ‪-‬ام وأأ’ن ‪-‬وأع‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ح‪-‬ج‪-‬ز أ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪،‬‬ ‫ألوأدي‪ ،‬من إأحباط عملية تهريب كمية جد معت‪È‬ة من أعوأد ألتبغ أ‪Ÿ‬وجهة‬
‫ألشش ‪-‬ري ‪-‬ط أ◊دودي ألشش‪-‬رق‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ب‪Ó-‬د‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ألطهي قدرت بـ ‪ 2785‬ل‪ ‘ Î‬طريقها صشوب‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬د سش ‪-‬م‪-‬اع أ‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fi‬ضش‪-‬ر‬ ‫للصشناعة ألتبغية‪.‬‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬رصش ‪-‬د ونصشب ك‪-‬م‪ ،Ú‬أسش‪-‬ف‪-‬ر ع‪-‬ن‬ ‫أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬د أ‪Û‬اور ت ‪-‬ونسس‪ ،‬وح ‪-‬ج ‪-‬ز شش ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫سشماع للضشبطية ألقضشائية‪ ” ،‬تقد‪ Ë‬ملفه‬ ‫ألعملية “ت على مسشتوى ألطريق ألوطني رقم ‪ ،48‬أين ” توقيف ششاحنة‬
‫توقيف ششاحنة من نوع «هيوندأي» وسشيارة‬ ‫وسش ‪-‬ي‪-‬ارة ن‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أرب‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ه‪-‬رب‪،Ú‬‬ ‫أم ‪-‬ام ن ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ة ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ع ‪-‬زأب ‪-‬ة أ’ب ‪-‬ت‪-‬دأئ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬ح ‪-‬اك ‪-‬م ‪-‬ة ع ‪-‬ن ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة ح ‪-‬ي ‪-‬ازة ون ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫وإأخضشاع حمولتها للتفتيشس‪‡ ،‬ا مّكن من ألعثور على ما قدره ‪ 50‬قنطارأ من‬
‫نفعية من نوع «مازدأ» ‪fi‬ملت‪ Ú‬بـ ‪ 557‬دلو‬ ‫بينهم قاصشر‪ ،‬يبلغون من أأ’عمار ب‪ 16 Ú‬و‬ ‫م‪-‬ادة أل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬غ أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬و’ي‪-‬ة أل‪-‬وأدي‪ ،‬م‪-‬ن دون ح‪-‬ي‪-‬ازة ألسش‪-‬ائ‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى سشجل‬
‫من مادة زيت ألطهي سشعة ‪ 5‬ل‪Î‬أت‪ ،‬أي ‪2785‬‬ ‫‪ 29‬سشنة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ششروبات ألكحولية من دون رخصشة‪.‬‬
‫ل‪ ،Î‬وتوقيف ‪ 4‬أششخاصس‪ ،‬حيث ” –ويلهم‬ ‫ألعملية جاءت ‘ إأطار ‪fi‬اربة أ÷رأئم‬ ‫كر‪ Ë‬عبد الوهاب‬ ‫‪Œ‬اري و’ رخصشة تسشمح له بنقل هذأ أ‪Ÿ‬نتوج‪ ،‬ليتم على ألفور حجز ألبضشاعة‬
‫إأ‪ ¤‬مقر أمن ألدأئرة وفتح –قيق لتقد‪Á‬هم‬ ‫ألعابرة للحدود‪ ،‬خاصشة جرأئم ألتهريب‬ ‫وألششاحنة و–ويل ألسشائق على ألتحقيق‪ ،‬قبل –ويله على أ÷هات ألقضشائية‬
‫أمام نيابة وكيل أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة تبسشة‬ ‫وح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أ’ق‪-‬تصش‪-‬اد أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وب‪-‬ن‪-‬اًء على‬ ‫اح‪Î‬اق ‪ 5‬مسساكن‬ ‫إاسشماعيل‪.‬سس‬ ‫للنظر ‘ ألتهم أ‪Ÿ‬وجهة إأليه‪.‬‬
‫رابح‪.‬ل‬ ‫’حقا‪.‬‬ ‫معلومات وردت أ’من ألدأئرة ‘ «مرسشط»‪،‬‬
‫حجز ‪ 1000‬كيسش «شسمة» مقلدة و ‪ 80‬علبة سسجائر ‘ سسيدي بلعباسش! قصسديرية ‘ قرية‬
‫‪ 3‬إاصسابات جديدة بف‪Ò‬وسش «كورونا» خ‪Ó‬ل ‪ 24‬سساعة األخ‪Ò‬ة‬ ‫ألعامة بعمليات مرأقبة ششملت «تيافتي» بإايليزي‬ ‫“ك ‪-‬نت ق ‪-‬وأت ألشش ‪-‬رط‪-‬ة ب‪-‬أام‪-‬ن و’ي‪-‬ة‬
‫أعلنت وزأرة ألصشحة عن تسشجيل ث‪Ó‬ث إأصشابات جديدة بف‪Ò‬وسس‬ ‫نششب‪ ،‬أمسس‪ ،‬حريق مهول ‘ إأحدى‬ ‫‪Ófi‬ت بيع ألتبغ وألعطور‬ ‫سشيدي بلعباسس من حجز كميات‬
‫«كورونا»‪ ،‬مع عدم تسشجيل وفيات خ‪Ó‬ل أأ’ربع وألعششرين سشاعة‬ ‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬ات‪-‬ي أل‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة «ت‪-‬يافتي» بإاقليم‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪- - - - -‬وأج ‪- - - -‬دة وسش ‪- - - -‬ط‬ ‫م‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬اوت ‪-‬ة م ‪-‬ن م ‪-‬ادة «ألشش ‪ّ-‬م ‪-‬ة»‬
‫أ‪Ÿ‬نقضشية‪.‬‬ ‫«ب‪- -‬رج أع‪- -‬م ‪-‬ر إأدريسس» ‘ و’ي ‪-‬ة إأي ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زي‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أي ‪-‬ن ” ح ‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫أ‪Ÿ‬صشنعة بطريقة غ‪ Ò‬ششرعية‪،‬‬
‫وحسشب ب ‪-‬ي ‪-‬ان ل ‪-‬وزأرة ألصش ‪-‬ح ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د “اث ‪-‬ل تسش ‪-‬ع ‪-‬ة م‪-‬رضش‪-‬ى‬ ‫وأك ‪-‬دت مصش ‪-‬ادر م ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬أن أ◊ري‪-‬ق أت‪-‬ى‬ ‫‪ 1000‬كيسس من «ألششمة»‬ ‫وكميات أخرى من ألسشلع ذأت‬
‫مصش ‪-‬اب‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ف‪Ò‬وسس أل ‪-‬ت ‪-‬اج ‪-‬ي ل ‪-‬لشش ‪-‬ف ‪-‬اء‪ ،‬ل ‪-‬يصش ‪-‬ل إأج ‪-‬م ‪-‬ا‹‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ب‪-‬عضس أ‪Ÿ‬سش‪-‬اك‪-‬ن أ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ زرأئب‬ ‫مصش ‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪Ò‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نشش ‪-‬أا أأ’ج ‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي «ألسش‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬ر»‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬تماثل‪ Ú‬للششفاء إأ‪ 182253 ¤‬حالة‪.‬‬ ‫قروية منصشوبة بالقرب من ششركة «قاعدة‬ ‫ششرعية و ‪ 80‬علبة سشجائر‬ ‫مسشتوردة بطريقة غ‪ Ò‬ششرعية‪،‬‬
‫وأوضشح ألبيان بأان إأجما‹ أإ’صشابات بـ «كورونا» منذ ظهور‬ ‫أ◊ياة» لعمال ششركة «سشوناطرأك» ناحية‬
‫أ÷ائحة ‘ أ÷زأئر وصشل إأ‪ 270606 ¤‬حالة‪ ،‬فيما بقي عدد‬ ‫م‪- - - -‬ن ‪fl‬ت‪- - - -‬ل‪- - - -‬ف أأ’ن ‪- - -‬وأع‬ ‫ك‪-‬انت م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬اج‪-‬رة بطريقة‬
‫«ت‪-‬ي‪-‬اف‪-‬ت‪-‬ي»‪ ،‬مصش‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن مزيج من بعضس‬ ‫مسشتوردة بطريقة غ‪ Ò‬ششرعية‪،‬‬ ‫غ‪ Ò‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ب‪-‬ل أن ي‪-‬ت‪-‬م ح‪-‬ج‪-‬زه‪-‬ا‬
‫ألوفيات مسشتقرأ عند ‪ 6879‬حالة‪.‬‬ ‫ألبنايات أ÷اهزة وبعضس أأ’لوأح أ‪ÿ‬ششبية‪،‬‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا ” إأحصش‪-‬اء ث‪Ó-‬ث ح‪-‬ا’ت ‪Ÿ‬رضش‪-‬ى ي‪-‬ت‪-‬وأج‪-‬دون ‘ أل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫و◊سش‪- -‬ن أ◊ظ أن ه‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬سش‪- -‬اك‪- -‬ن ك ‪-‬انت‬ ‫ح‪- -‬يث ” ح‪- -‬ج‪- -‬زه‪- -‬ا وأت‪- -‬خ ‪-‬اذ أإ’ج ‪-‬رأءأت‬ ‫وأت ‪- -‬خ‪- -‬اذ أإ’ج‪- -‬رأءأت أل‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‪- -‬ي‪- -‬ة ضش‪- -‬د‬
‫أ‪Ÿ‬ركزة‪ ،‬وفقا لنفسس أ‪Ÿ‬صشدر‪ ،‬ألذي أششار إأ‪ ¤‬أن ‪ 46‬و’ية ‪⁄‬‬ ‫فارغة من أأ’ها‹‪ ،‬لذلك ‪ ⁄‬يتم تسشجيل‬ ‫ألقانونية ضشد مروجيها من أصشحاب هذه‬ ‫مروجيها‪ .‬هذه ألسشلع ” حجزها بعد قيام‬
‫تسشجل فيها أي إأصشابة جديدة‪.‬‬ ‫خسش ‪-‬ائ ‪-‬ر بشش ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬دخ‪-‬لت ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر‬ ‫ع‪.‬الصشو‹‬ ‫أ‪ÓÙ‬ت ألتجارية‪.‬‬ ‫قوأت ألششرطة با‪Ÿ‬صشلحة ألو’ئية للششرطة‬
‫وأوصشت وزأرة ألصشحة‪ ،‬أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬بضشرورة أ’لتزأم بنظام أليقظة ودعتهم إأ‪ ¤‬أح‪Î‬أم قوأعد ألوقاية‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪ Ú‬لشش‪-‬رك‪-‬ة «سش‪-‬ون‪-‬اط‪-‬رأك»‬
‫وأ‪Ÿ‬سشافة أ÷سشدية وأ’رتدأء أإ’لزأمي للقناع ألوأقي‪.‬‬
‫كما ششددت ألوزأرة ‘ بيانها‪ ،‬على أن أ’لتزأم ألصشارم من قبل أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬بهذه أإ’جرأءأت ألوقائية‪ ،‬إأ‪¤‬‬
‫إ’خ ‪-‬م ‪-‬اد أ◊ري ‪-‬ق أل ‪-‬ذي أت ‪-‬ى ع ‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬مسس‬
‫زرأئب وب ‪-‬عضس أأ’غ ‪-‬رأضس أ‪Ÿ‬ن ‪-‬زل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذه‬
‫صسعقة كهرباء تنهي حياة شساب ‘ بسسكرة‬
‫ق‪.‬و‬ ‫جانب أخذ أ◊يطة وأ◊ذر‪ ،‬هي عوأمل مهمة إأ‪ ¤‬غاية ألقضشاء نهائيا على هذأ ألوباء‪.‬‬ ‫ألعائ‪Ó‬ت‪ ،‬ليتم ألقضشاء على ألسشنة ألن‪Ò‬أن‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬م أن ألضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة «ب‪.‬إأ» أصش‪-‬يب بصش‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ل ‪-‬ق ‪َ-‬ي‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬شش ‪-‬اب‬
‫وإأخ‪-‬م‪-‬اده‪-‬ا ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ناصشر ألتدخل‬ ‫قوية دأخل مرشس أ‪Ÿ‬سشكن نتيجة م‪Ó‬مسشة‬ ‫ع‪-‬مره ‪ 25‬سش‪-‬نة‪ ،‬حتفه‬
‫وزير السسكن األسسبق عبد الوحيد طمار أامام العدالة يوم ‪ 25‬سسبتم‪È‬‬ ‫لششركة «سشوناطرأك»‪ ،‬فيما فتحت مصشالح‬
‫ألدرك ألوطني –قيقا ‪Ÿ‬عرفة م‪Ó‬بسشات‬
‫ألكهرباء با‪Ÿ‬اء‪‡ ،‬ا تسشبب ‘ وفاته‪ ،‬ليتم‬
‫–ويله إأ‪ ¤‬مسشتششفى «زريبة ألوأدي»‪ ،‬فيما‬
‫م‪- -‬ت‪- -‬أاث‪- -‬رأ بصش ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ة‬
‫كهرباء تعرضس لها‬
‫ط ‪-‬م ‪-‬ار ع ‪-‬ب ‪-‬د أل ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬د أ◊ك ‪-‬م ألصش ‪-‬ادر ضش ‪-‬ده ع ‪-‬ن‬ ‫ب‪- -‬ر›ت أل‪- -‬غ‪- -‬رف ‪-‬ة أ÷زأئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬دى ›لسس قضش ‪-‬اء‬ ‫أ◊ادث ‪- -‬ة‪ ،‬وأل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ي‪- -‬رج‪- -‬ح أن‪- -‬ه‪- -‬ا شش‪- -‬رأرة‬ ‫ف‪-‬ت‪-‬حت مصش‪-‬ال‪-‬ح أأ’م‪-‬ن أ‪ı‬تصش‪-‬ة إأق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫‪Ã‬ن ‪-‬زل ‪-‬ه ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬طب أ÷زأئ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ت‪-‬خصشصس ‘ قضش‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫أ÷زأئر‪ ،‬يوم ‪ 25‬سشبتم‪ È‬أ÷اري‪fi ،‬اكمة وزير‬ ‫أاقرابو عبد القادر‬ ‫كهربائية‪.‬‬ ‫عمار‪.‬ل‬ ‫–قيقا حول أ◊ادث‪.‬‬ ‫«زري‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬وأدي» ب‪-‬بسش‪-‬ك‪-‬رة‪.‬‬
‫ألفسشاد‪ ،‬أ‪Ÿ‬الية وأ’قتصشادية بسشيدي أ‪fi‬مد ‘‬ ‫ألسشكن أأ’سشبق‪ ،‬عبد ألوحيد طمار‪ ،‬بعدما توبع ‘‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬اصش ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬شش‪-‬ه‪-‬ر ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‪ ،‬أل‪-‬ذي قضش‪-‬ى‬ ‫قضشية فسشاد جديدة‪ ،‬بصشفته وأ‹ و’ية مسشتغا‪Â‬‬
‫بإادأنته بعقوبة ‪ 3‬سشنوأت حبسشا نافذأ و ‪ 100‬ألف‬ ‫سش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ا‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó‬له أ’رأضٍس غابية ”‬ ‫‪ 3‬جرحى بعد انحراف «طاكسسي» ‘ منحدر «العليليقة» با÷لفة‬
‫دج غرأمة مالية نافذة‪ ،‬مع إأصشدأر حكم يقضشي‬ ‫إأنششاء عليها ‪fl‬يمات صشيفية ‘ و’ية مسشتغا‪Â‬‬ ‫أدى‪ ،‬عششية أمسس‪ ‘ ،‬حدود ألسشاعة ألوأحدة و ‪ 45‬دقيقة‪ ،‬أنحرأف وأنق‪Ó‬ب سشيارة أجرة «طاكسشي» تعمل ما ب‪Ú‬‬
‫ب‪-‬ت‪È‬ئ‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة –ري‪-‬ر وث‪-‬ائ‪-‬ق إأدأري‪-‬ة ت‪-‬تضشمن‬ ‫بطريقة ‪fl‬الفة للقانون‪.‬‬ ‫ألو’يات من نوع «دأسشيا لوڤان» مرقمة بو’ية غردأية‪ ،‬كانت متوجهة إأ‪ ¤‬مدينة «ألقرأرة»‪ ،‬إأ‪ ¤‬إأصشابة ‪ 3‬ركاب‬
‫وقائع غ‪ Ò‬صشحيحة‪ ،‬وحكما يقضشي برفع أ◊جز‬ ‫ووجهت لطمار عبد ألوحيد جنح سشوء أسشتغ‪Ó‬ل‬ ‫ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 28 Ú‬و ‪ 53‬سشنة‪ ،‬بجروح متفاوتة أ‪ÿ‬طورة‪ ،‬بعد حادث مرور وقع على ‪fi‬ور ألطريق ألو’ئي‬
‫عن ألعقار ألذي كان ‪Á‬لكه هو وزوجته‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬ ‫ألوظيفة‪– ،‬رير وثائق أإدأرية تتضشمن وقائع غ‪Ò‬‬ ‫ألرأبط ب‪ Ú‬مدينتي أ÷لفة و«أ‪Û‬بارة» ‘ ألنقطة ألسشودأء منحدر «ألعليليقة» بإاقليم بلدية «أ‪Û‬بارة» بدأئرة «ع‪ Ú‬أإ’بل»‬
‫أل‪-‬زمت أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ط‪-‬م‪-‬ار ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬وح‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬بأان يدفع‬ ‫صش‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ح ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬اإ’ضش ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أل ‪-‬تصش ‪-‬ري ‪-‬ح أل ‪-‬ك ‪-‬اذب‬ ‫جنوب ششرق عاصشمة ألو’ية أ÷لفة‪ ،‬حسشب مصشادر «ألنهار»‪ ،‬ألتي أششارت إأ‪ ¤‬أن ألضشحايا ” إأسشعافهم من طرف أ‪Ÿ‬ارين إأ‪ ¤‬ألعيادة ألطبية‬
‫تعويضشا للخزينة ألعمومية يقدر بـ ‪ 100‬ألف دج عن‬ ‫للممتلكات‪.‬‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫بذأت ألبلدية‪ ،‬حيث تلقوأ أإ’سشعافات أل‪Ó‬زمة‪.‬‬
‫‚يبة سشماي‬ ‫أأ’ضشرأر ألتي ◊قت بها‪.‬‬ ‫وتأاتي هذه أ‪Ù‬اكمة بعدما أسشتأانفت هيئة دفاع‬

You might also like