You are on page 1of 16

‫المجلة الدولية ر‬

‫لنش الدراسات العلمية‬


‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬‫ز‬ ‫ز‬


‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫)‪1996‬ات البدنية‬
‫تطوير بعض ‪.‬القدر‬ ‫ز‬ ‫[أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات‬
‫‪(Thompson,‬الحديث حت اآلن‬ ‫تاي يف يفالطب‬ ‫المواي‬
‫ساهمت‬ ‫الت‬
‫واالكتشافات ي‬
‫والفسيولوجية الخاصة باللعبة]‬

‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬


‫إعداد الباحثي‪:‬‬
‫المنس]‬
‫ي‬ ‫[األستاذ الدكتور تيسي‬

‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫عل أبو صفية]‬


‫[يارس احمد ي‬
‫ُ‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫المستمر لمدة أربعة ر‬‫الدماغية ُ‬
‫ملخص البحث‪:‬‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫مصدرها‬ ‫بخالف‬ ‫واصخ‬ ‫سبب‬ ‫بدون‬
‫ز‬
‫اسة اىل معرفة مدى أثر استخدام ز أسلوب الجوالت ربحركات المواي تاي يف تطوير بعض‬ ‫هدفت هذه الدر ُ‬ ‫ز‬
‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫ي‬
‫اسة‪.‬‬
‫المنهج التجريت لمالئمتم وطبيعة الدر ز‬ ‫القدرات اللدنية والفسيولوجية الخاصة باللعلة استخدم اللاحث‬
‫الشوك أو يياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ي‬ ‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل موت دائم ز يف الدماغ أو ً‬
‫الحل‬
‫لقد تم ايتيار العينة بالطريقة العشوائية حيث بلغ عددها (‪ )16‬العلا للمواي تاي وتم تقسيم العينة إىل‬
‫اض رسيرية أم ال‬
‫العبيز‬‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعر‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫متكافئتي‪ :‬اخأوىل تعتمد برنامج تدريب مقي من يالل حركات المواي تاي وعددها (‪)8‬‬ ‫مجموعتي‬
‫العبي‪ .‬تم تطبيق الينامج التدريت لمدة (‪ )8‬ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫انفجار يف الوعاء‬ ‫الوعاء‪)8‬الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية ز ي‬
‫اإلتفارية" أو‬ ‫وعددها (‬
‫ُ‬
‫التدريب‬
‫جلطة تسد‬ ‫نتيجة يفوجود‬ ‫التقليدي‬
‫ز‬
‫االنقطاع‬ ‫اخأسلوب‬
‫يحدث هذا‬ ‫استخدمت‬
‫والثانية وعادة‬
‫متغيات‬ ‫بمصطلف تياس‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫االسبوع‪.‬‬
‫الدماغ" الذي‬ ‫"احتشاء‬ ‫اإلتفاريةالثلات ي‬
‫الدماغيةلمعرفة‬
‫سبيمان‬ ‫السكتة‬ ‫معام‬
‫استخدامأيضا‬
‫اليفيتمة"‪ .‬وتعرف‬‫الدماغيةوتد‬
‫ِ‬
‫تدريب "ية يف‬
‫السكتة‬
‫ُ‬
‫المعروف باسم‬‫الدموي وحدات‬
‫ْ‬
‫أسابيع وبواتع ‪3‬‬
‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ز‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫ي‬ ‫ويحصد‪ .‬نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫ختطبيقم‬ ‫وإعادة ة‬
‫االيتلاريثار م ي‬ ‫اغ أو‬‫تطبيق ِدم ِ ي‬
‫ي‬ ‫بأسلوب ان ِصمام‬
‫يحدث نتيجة‬ ‫الدراسة‬
‫جزئ أو كىل ر‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ذات داللة ز‬
‫يان المؤدي إىل أو‬‫الفسيولوجية‬
‫للرس‬ ‫ي‬ ‫المتغيات ي‬ ‫المجموعتي يف‬
‫نتيجة انسداد‬ ‫بيمعينة بالدماغ‬ ‫احصائية‬
‫لمنطقة‬ ‫واخأكسجي‬ ‫من الدم‬ ‫فروق‬ ‫بنقصوجود‬
‫إمداد كال‬ ‫اإلتفاريةعدم‬
‫الدماغيةالدراسة‬
‫أظهرت نتائج‬
‫الساق& ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫اليمت‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫‪Reddy,‬‬ ‫باستخدام‬
‫مستوى الداللة المحسوبة يف ايتلار الرك ‪2016).‬‬ ‫وكذلك يف القدرات اللدنية باستثناء تيمة بداي‬
‫ز‬ ‫ً‬
‫احصائية لدى المجموعة التجريبية يف‬ ‫ز‬ ‫ولصال المجموعة التجريبية‪ .‬كما اظهرت النتائج تحسنا ذات داللة‬
‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة ‪ TOAST.‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬
‫ز‬ ‫ايتلارات اللكم بكلتا اليدين والرك بالساق اليرسى‬
‫الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫اللاحث ز‬ ‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية‬
‫بضورة استخدام اليامج التدريبية الحديثة مع مراعاة زيادة مكونات‬ ‫يوص‬
‫ي‬ ‫ومن يالل هذه النتائج‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫لالعت المواي تاي‪.‬‬ ‫ي‬ ‫التدريت‬
‫ي‬ ‫الحم‬
‫تدريت حركات المواي تاي القدرات اللدنية والفسيولوجية‪.‬‬ ‫ي‬ ‫الكلمات المفتاحية‪ :‬برنامج‬

‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬


‫‪[IMPACT OF USING “ROUND METHOD” WITH MUAYTHAI‬‬
‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫بالسكتة الدماغية ز ز‬ ‫‪MOVEMENTS‬‬
‫أما فيما يتعلق‬
‫‪IN THE DEVELOPMENTS‬‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪OF‬‬
‫ز‬ ‫‪SOME PHYSICAL‬‬ ‫‪AND‬‬ ‫ز‬ ‫‪PHYSIOLOGICAL‬‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬
‫‪ABILITIES OF THE‬‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬
‫]‪GAME‬‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫ز‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬ ‫ز‬
‫ترسب ف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬ ‫ز‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫ي‬
‫إمدادات الدم‬
‫‪ABSTRACT‬‬ ‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للسكتة‬ ‫‪The‬‬‫يؤدي‬
‫‪aim‬‬ ‫بدوره‬ ‫‪ study‬الذي‬
‫‪of this‬‬ ‫حدوث تورم‬
‫‪was to‬‬ ‫يتسبب يف‬
‫‪find out‬‬ ‫نزفية‬ ‫إتفارية أو‬
‫‪The‬‬ ‫كانت‪impact‬‬ ‫‪use‬سواء‬
‫‪of the‬‬ ‫الدماغية‬ ‫نتيجة السكتة‬
‫‪of “Round‬‬ ‫”‪Method‬‬‫‪with‬الدماغ‬ ‫الدم يف‬ ‫للدماغ وجود‬
‫‪muaythai‬‬
‫االستعانة‬ ‫‪in‬بدتة يمكن‬
‫‪movements‬‬ ‫نوعها‬
‫وتحديد‪the‬‬ ‫واحد‪of‬ولتشخيصها‬
‫‪developments‬‬ ‫‪some‬‬ ‫كمرض‬ ‫‪and‬وليست‬
‫‪physical‬‬ ‫كمتالزمة‬ ‫السكتة الدماغية‬
‫‪physiological‬‬ ‫‪ of‬بتصنيف‬
‫‪capabilities‬‬ ‫العلم‬
‫ومع‪the‬‬ ‫الدماغية‪.‬‬
‫‪through‬‬ ‫‪the use‬‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪experimental‬‬
‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫‪method.‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪sample‬‬ ‫‪was‬‬
‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز الرني‬ ‫‪randomly‬‬ ‫‪selected.‬‬ ‫‪The‬‬ ‫‪number‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪sample‬‬ ‫‪was‬‬ ‫‪16‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪athelts, and the sample was divided into two equal groups: the first was trained in a proposed training‬‬
‫‪(Vijayan‬‬ ‫‪& Reddy,‬‬
‫‪program‬‬ ‫)‪used 2016‬‬
‫‪the Muay Thai movements (8 athletes), the second trained using the traditional training‬‬
‫‪program in Muay Thai (8 athletes). The training programs were implemented‬‬ ‫‪for 8 weeks, 3 training‬‬
‫وتنت‬ ‫جدا‬ ‫ة‬ ‫تصي‬ ‫ة‬‫في‬ ‫تستمر‬ ‫ولكنها‬ ‫اض‬ ‫ر‬ ‫اخأع‬ ‫ف‬
‫ز‬
‫الدماغية‬ ‫السكتة‬ ‫مع‬ ‫تتشابم‬ ‫الت‬ ‫ة"‬‫ر‬‫الن ْو َبة اإل ْتفار ةية العاب َ‬
‫َ‬
‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ َ‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪118‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫‪units‬‬
‫حت اآلن‬ ‫‪per week.‬‬
‫الحديث‬ ‫‪The Spearman‬‬
‫‪(Thompson,‬‬ ‫‪1996). coefficient‬‬ ‫‪ used‬زف‪was‬‬
‫الطب‬ ‫‪to determine‬‬
‫ساهمت‬ ‫‪consistency in measuring the‬‬
‫واالكتشافات الت‬
‫ي ‪ Re-test.‬ي ‪variables of the study by applying the test and‬‬
‫‪The results of the study showed no statistically significant differences between the two groups,‬‬
‫‪except for statistically significant differences in the kicking test using the right leg. Through these‬‬
‫‪results,‬‬
‫الدماغية‬ ‫‪researcher‬عن‪the‬‬
‫السكتة‬ ‫‪ recommends‬المعلومات‬
‫‪-٢‬كافة‬ ‫‪the use of advanced programs, taking into account (repetitions and‬‬
‫‪groups and increasing the number and times of training sessions) for the athletes of the MuayThai,‬‬
‫‪taking into account individual differences in terms of skill and experience.‬‬
‫‪Key words: Training Program, Muay Thai Movements, Development of Physical and‬‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫‪Physiological Abilities.‬‬
‫ُ‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫المستمر لمدة أربعة ر‬‫المقدمةالدماغية ُ‬
‫الوعائ‬ ‫بخالفوعلم‬
‫مصدرها‬ ‫الحركية‬
‫اتواصخ‬‫بدونالقدر‬
‫سبب‬ ‫ز‬
‫الالعبيي والذي يتضمن‬ ‫الرياص الحديث بأنماط حركة‬ ‫ز‬ ‫يرتلط علم التدريب‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫والتغذية وتكنولوجيا الرياضة وتحلي‬
‫ر‬ ‫والميكانيكا الحيوية‬
‫ز‬ ‫الحرك‬
‫ي‬ ‫النفس والتحكم‬ ‫وظائف زاخأعضاء وعلم ُ‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫وغيها من العلوم ‪.‬‬ ‫اخأداء‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬
‫ي‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ز‬
‫ف‬ ‫ي‬ ‫دائم‬
‫ز‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫‪.‬‬‫أوسع‬ ‫مفهوما‬ ‫ليشم‬
‫إن العم الذي يقوم بم يياء وعلماء الرياضة والمدربي يف اخأندية والمراكز الرياضية موجم بشك ياص نحو‬
‫ز ز‬
‫‪(Donkor,‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫)‪2018‬‬‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪ .‬ز‬
‫الت سبق ذكرها وتحسينها لمساعدة الرياضيي والعاملي يف مجال اللياتة اللدنية‬ ‫استهداف ك هذه الجوانب ي‬
‫بتحسي الرسعة القوة الوتاية من ز‬
‫انفجار يف الوعاء‬ ‫"بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو‬ ‫وتسىم ز‬ ‫الوعاء‪:‬الدموي‬
‫المتمثلة‬ ‫تسداالمث‬ ‫االداء‬ ‫جلطة‬ ‫وجود اىل‬
‫للوصول‬ ‫اعاتهانتيجة‬ ‫االنقطاع‬ ‫الواجب مر‬ ‫يحدث هذا‬ ‫الجوانب‬
‫عىل بيان وعادة‬
‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫واالطالع عىل‬
‫الدماغ" الذي‬ ‫الرياضة "احتشاء‬ ‫الدماغية يف علوم‬
‫اإلتفارية بمصطل‬ ‫السكتةاللحث‬ ‫بكفاءة‪ .‬ان‬
‫عرف أيضا‬ ‫المهاوترات‬ ‫تطبيقفية"‪.‬‬ ‫الدماغية الي‬‫السكتةيالل‬ ‫مجهود اكي‬ ‫بذل باسم "‬ ‫المعروف‬ ‫الدمويعىل‬ ‫االصابة والقدرة‬
‫ز ز‬ ‫ِ‬ ‫ز‬
‫ثار م ة‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫بحثت ي‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫وصف السكتة‬ ‫يمكن بيان‬
‫عالميا‪.‬منكمايالل‬ ‫المرجوة‬ ‫النتائج‬
‫الدماغية‬ ‫السكتة‬‫حاالت اىل‬
‫الوصول‬ ‫الرياص يف ي‬
‫إجماىل‬ ‫ستساعد‪ %٨٧‬ي‬
‫من‬ ‫ويحصد نسلة‬ ‫المجال‬
‫خ‬‫ي‬ ‫هذا‬
‫اغ يفأو ي‬ ‫التمام ِدم ِ ي‬ ‫العلمية‬
‫نتيجة ان ِ يص‬ ‫االبحاث‬
‫يحدث‬
‫للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫‪(Stewart,‬انسداد جزئ أو كىل ر‬ ‫)‪Smolarek2006‬بالدماغ نتيجة‬
‫واخأكسجي لمنطقة معينة‬ ‫ز‬ ‫ومدروسة‪.‬‬ ‫علميةمن الدم‬ ‫إمداد كال‬ ‫أسس‬ ‫بنقص‬ ‫عىل‬ ‫اإلتفارية‬ ‫المبت‬‫ز‬ ‫طرق التدريب‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫الدماغية ي‬
‫والحديثةالدماغ‬
‫المختلفة ‪(Vijayan‬‬
‫اخأساليب‪& Reddy,‬‬ ‫الرياضية عىل توظيف العلم واستخدام ‪2016).‬‬ ‫الرياص يف مختلف اخأنشطة بداي‬
‫ز‬ ‫يعتمد اإلنجاز‬
‫ي‬ ‫ز‬
‫ز‬
‫الت توص الرياضيي اىل اعىل‬ ‫التدريبية‬ ‫ز‬
‫الرياص إمكانات الممارسي واعداد اليامج‬ ‫ز‬ ‫يف بيان متطللات النشاط‬
‫ي‬ ‫ز‬ ‫ي‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬
‫‪)2010‬‬‫الدماغية تنقسم السكتة‬
‫الرياص‪( .‬علاس ايمان‬ ‫ز‬
‫السكتة‬ ‫لتشخيص‬
‫اإلنجاز‬ ‫مستويات‬
‫الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫ز‬ ‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية ز‬ ‫ي‬
‫اخأساس يف تحقيق افض االنجازات لمختلف االلعاب الرياضية ف ي تعتي‬ ‫ي‬ ‫تعد القدرات اللدنية العام‬
‫محددة المصدر‪.‬‬ ‫ز‬ ‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي‬ ‫ز‬
‫الرئيس لتغيي حركة الجسم سواء يف الحركات االفقية او العامودية‪ ,‬وتد اتفق الكثي من اللاحثي عىل‬ ‫ي‬ ‫المسبب‬
‫عاىل من القدرات اللدنية يمكنم تحقيق مستوى انجاز افض من غيه‪.‬‬ ‫انم من يمتلك مستوى‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ي ز‬
‫الرياص اخأمث يف مختلف اخأنشطة الرياضية يعتمد عىل‬ ‫ز ي‬ ‫ولم يعد هناك مجال للشك يف أن الوصول لالداء‬
‫‪(Hui, Patti, Joshi,‬‬‫ويصوصيتم‬ ‫‪Morgan,‬‬ ‫‪& Agarwal,‬‬
‫النشاط‬ ‫متطللات هذا‬‫توظيف العلم واستخدام أساليلم المختلفة والحديثة ف الكشف عن )‪2019‬‬
‫ي‬
‫اخأداء‬ ‫تطوير‬ ‫بهدف‬ ‫المتطللات‬
‫نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫وحدة‬ ‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫الت‬ ‫التدريبية ي‬
‫فية فتحدث‬ ‫امج‬ ‫الي‬ ‫الدماغيةاليز ز‬
‫بالسكتة اعداد‬ ‫يتعلق وكذلك‬ ‫ممارسيم‬ ‫وإمكانات‬
‫أما فيما‬
‫الوظيفيةالمتمددة أو‬ ‫اخأجهزة‬ ‫التدريب ورفع كفاءة ز‬ ‫اخأساس فأنم ال يمكن تطوير طرق ز ز‬ ‫المستويات وعىل هذا ز‬ ‫من أعىل‬
‫لتحقيق‬
‫اخأوعية الدموية‬‫ز‬ ‫انفجار يف‬ ‫ماه إال‬ ‫الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫إجماىل حاالت السكتة‬
‫وفهم العالتة الصحية ز‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫ز‬
‫والتدريبأو تحت‬
‫اللدئداي المخ‬ ‫ي‬
‫نزيف‬ ‫النشاط‬
‫من‬ ‫فسيولوجيا ز ز‬
‫اليفية‬ ‫السكتة الدماغية‬ ‫تنتجعلم‬ ‫يف عىل‬ ‫االعتماد‬
‫وموتع ز ز‬
‫الي‬ ‫منشأدون‬ ‫حسباحة‬ ‫الجهد والر‬
‫بي‪ .‬فعىل‬ ‫الضعيفة‬ ‫ترسب يف اخأوعية الدموية‬ ‫للرياص‬
‫ي‬
‫‪.)2010‬‬ ‫ز‬
‫العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫ايمانوطرق‬ ‫(علاسالخطر‬ ‫حيث‪ .‬عوام‬
‫والفسيولوجية‬‫اللدنيةعن اآلير من‬ ‫اتيختلف‬ ‫االيتلار‬
‫كالهما‬ ‫والمؤكد أن‬ ‫االستعانة ب‬ ‫العنكبوتية‬ ‫الرياص ودون‬‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫يؤدي للسكتة‬‫بدورهرات‬
‫الذيوالمها‬ ‫تورمكات‬
‫حدوثالحر‬ ‫لمختلف‬ ‫يتسبب يف‬ ‫نزفية‬
‫الفت فيها‬ ‫اخأداءأو ز‬
‫إتفارية‬
‫مستوى‬‫سواء كانت‬ ‫يتطلب‬ ‫الدماغية‬ ‫نتيجة السكتة‬
‫الرياضات‬ ‫من‬ ‫الدماغ‬
‫ها‬ ‫وكغي‬ ‫تاي يف‬ ‫الموايالدم‬ ‫للدماغ وجود‬ ‫وف رياضة‬
‫يمكن االستعانة‬
‫ي‬
‫كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة‬ ‫ز‬ ‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية‬
‫ي‬
‫بأنواعها‪.‬‬ ‫والمتمثلة يف القوة وصفات بدنية كالتحم والرسعة‬ ‫عاىل للقدرات اللدنية‬ ‫اخأساسية عىل مقدار ي‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬ ‫ز‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫عىل ‪.)2012‬‬ ‫(ياسي ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫الت تندرج ضمن تصنيف‬ ‫وه علارة عن فن من فنون القتال ي‬ ‫تعرف المواي تاي ايضا بالمالكمة التايلندية ي‬
‫ز‬ ‫اإل ْت ة‬
‫‪(Crisafulli,‬‬
‫َ‬ ‫الرياضات الالهوائية ‪َ ْ َ et).‬‬
‫‪2009,‬‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫يوجد أيضا بما يسىم "بالنوبة ِ َ‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي زضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪119‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫يرى اللاحث أن انتشار العلوم والمعارف وال سيما اخأبحاث ز‬
‫علومحت اآلن‬ ‫‪ (Thompson,‬يف‬
‫الحديث‬ ‫الت تلحث‬‫وياصة ي‬
‫ع)‪1996‬‬ ‫الطببشك متسار ‪.‬‬ ‫العلمية‬
‫ساهمت يف‬ ‫الت‬
‫واالكتشافات ي‬
‫ز ز‬ ‫ز‬ ‫ز ز‬ ‫ز‬
‫والعبي يف استخدام اليامج‬ ‫مدربي‬ ‫العاملي يف مجال الرياضة من‬ ‫اللاحثي اىل مساعدة‬ ‫الرياضة والتدريب بدفع‬
‫الرياص وتوفي الوتت والجهد والمال لألرتقاء بمستوى اإلنجاز‬ ‫ز‬ ‫والت تهدف الوصول لالنجاز‬
‫ر ي ز‬ ‫زالتدريبية المناسلة ي‬
‫العالىم‬
‫الدماغية‬‫المستوىالسكتة ي‬ ‫ملحوظ عىل‬
‫المعلومات عن‬ ‫الت انترست يف االونم اخأيية بشك ‪-٢‬كافة‬
‫يف اخألعاب الرياضية وياصة اخألعاب القتالية ي‬
‫اليوم لجميع الفئات وياصة لألطفال والسيدات لما تمهر‬ ‫ي‬ ‫والت أصلحت جزأ ال يتجزا من النشاط‬‫ي‬ ‫والمحىل‬
‫ي‬
‫ز‬
‫هذه الرياضات من تأثي يف شخصية الفرد معنويا وجسديا وتزيد من ثقتم بنفسم والحد ظهور امراض تلة‬
‫ز‬ ‫الحركة (السمنة)‪ .‬من هنا جاءت ز‬
‫الضورة يف عم دراسة علمية وعملية تهدف التعريف برياضة المواي تاي‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫وإبراز جوانب تأثيها وفوائدها حيث تعتي من الرياضات الجديدة ز يف مجتمعاتنا العربية وياصة اخأردن ‪.‬‬
‫ُ‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫المستمر لمدة أربعة ر‬
‫‪:‬‬ ‫أهمية الدراسة‬
‫الدماغية ُ‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬
‫تكمن أهمية هذه الدراسة من خالل النقاط التالية ‪:‬‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬
‫التدريبية والتمرينات ز يف رياضة المواي تاي‪.‬‬
‫ر‬ ‫النوع من اليامج‬ ‫ز‬ ‫الت تتطرق لهذا‬ ‫واخأبحاث العربية‬
‫تعريف ي‬ ‫ُ‬ ‫الدراسات‬ ‫‪ .1‬تلة ز‬
‫للسكتة الدماغية‬ ‫ز‬ ‫اخأمريكية‬ ‫المنممة‬ ‫تل‬ ‫من‬ ‫ين‬ ‫والعرس‬ ‫الحادي‬ ‫القرن‬ ‫ف‬ ‫الدماغية‬ ‫للسكتة‬ ‫جديد‬
‫تساهم ف الحصول عىل بيانات رتمية وموضوعية ي‬ ‫اتي‬ ‫ة‬‫اخأيي‬ ‫اآلونة‬ ‫ز‬ ‫وف‬
‫ي‬ ‫‪.2‬‬
‫عىل‬
‫مبنية عىل دراسات علمية وبالتاىل مساعدة المدربي ز‬ ‫ز‬
‫الشوك أو ياليا يالشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬
‫ي‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫دائم‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫‪.‬‬‫أوسع‬ ‫مفهوما‬ ‫ي‬
‫ليشم‬
‫ايتيار اليامج التدريبية وفق أسس علمية‪.‬‬
‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬
‫الت‬
‫الت تتضمن التدريلات والحركات ي‬ ‫توفي الوتت والجهد والمال من يالل بناء اليامج التدريبية المثالية ي‬ ‫‪.3‬‬
‫ز‬ ‫الالعبينتيجة ز‬
‫اخأردنيي‪.‬‬ ‫بمستوى االنقطاع ز‬ ‫ز‬
‫وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫االرتقاءيحدث هذا‬ ‫تسهم يف وعادة‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الدماغ" الذي‬ ‫"احتشاءعن‬
‫بمصطلالمسؤول‬
‫اإلتفاريةويية‬
‫الدماغيةبيان دور‬
‫باالضافة اىل‬ ‫المرتلطة بها‬
‫أيضا السكتة‬ ‫اتة"‪ .‬وتعرف‬ ‫المهار‬
‫اليفي‬ ‫السكتةتطوير‬
‫الدماغية‬ ‫وكيفية‬ ‫الرياضة‬
‫باسم "‬ ‫الدمويهذه‬
‫المعروف‬ ‫‪ .4‬بيان جوانب‬
‫اإلنجاز ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ز‬
‫أعىلم ة‬‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬
‫الوصول ي‬‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ز‬ ‫ْ‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫ي‬ ‫‪ %٨٧‬من‬ ‫ويحصد نسلة‬‫مستويات‬ ‫خ‬ ‫اىل يثار ي‬ ‫اغ أو‬‫فصمام ِدم ِ ي‬ ‫التدريبية اني ِ‬
‫يحدث نتيجة‬ ‫العملية‬
‫واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد جزئ أو كىل ر‬
‫للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫ز‬ ‫الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬
‫مشكلة الدراسة‪:‬‬
‫فت للمنتخلات الوطنية للمواي تاي وجود تلاين‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫الحظ اللاحث من ييتم العملية كالعب سابق زومدير ي‬ ‫ز‬
‫اإلتفارية إىل يمسة‬‫الخاصة الدماغية ز‬
‫والممارسي لهذه‬ ‫المعايي ز‬
‫المتدربي‬ ‫تاي يفعىل‬
‫الموايما ورد‬
‫كات حسب‬ ‫وعىل‬ ‫‪TOAST‬حر‬ ‫السكتة‬
‫المختلفة يف‬ ‫تأثيتنقسم‬
‫التمارين‬ ‫الدماغية‬
‫السكتةدرجة‬
‫لتشخيصاء حول‬
‫وايتالف يف اآلر‬
‫جلطة تلبية سكتة‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز ز‬ ‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية ز‬
‫مصدرهاتنمية‬ ‫سكتةفدماغية‬
‫التدريب يف‬ ‫ي‬ ‫الدتيقة‬
‫التقليدي‬ ‫اخأوعية الدموية‬
‫لألسلوب‬ ‫المحليي‬ ‫انسداد يف‬ ‫الكبية‬
‫المدربي‬ ‫الدموية‬
‫أعتماد‬ ‫االيتالف يف‬ ‫الرياضة حيث يمهر هذا‬
‫المصدر‪.‬‬ ‫غي محددة‬ ‫ز‬
‫مستخدمة‬ ‫سكتةوال‬ ‫أيرى أو‬
‫مواي تاي‬ ‫كات ال‬ ‫مسبلات‬ ‫دماغية نتيجة‬
‫التدريب بحر‬ ‫القدرات اللدنية والفسيولوجية وعدم استخدام اخأساليب الحديثة يف‬
‫ز‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫يف الدول الرائدة يف هذه اللعلة مث تايالند وكازايستان‪ .‬ويالحظ اللاحث تطورا رسيعا يشهده العالم يف هذه‬
‫ز‬
‫الرياضة ويتوتع اللاحث ان يتصاعد هذا االهتمام يف السنوات القادمة بسبب اعتماد هذه الرياضة كرياضة‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الت‬
‫‪(Hui, Patti,‬‬ ‫‪Morgan,‬اسات‬
‫‪ Joshi,‬ي‬ ‫‪ Agarwal,‬يف&عدد الدر‬
‫)‪2019‬نقص كبي‬ ‫رسمية يف دورة اخألعاب اخأولمبية ‪ 2024‬يف بارسس‪ .‬وبالرغم من ذلك هناك‬
‫مدربي وأندية رياضية‬ ‫ز‬ ‫القدرات الخاصة برياضة المواي تاي‪ .‬ان عدم وجود‬ ‫تطرتت اىل مجاالت تدريب‬
‫فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫ز‬ ‫وتطوير ز ز‬
‫اليفية‬ ‫أما فيما يتعلق بالسكتة الدماغية‬
‫ات يشك عائق امام ز تطور هذه اللعلة‬ ‫الدماغيةر ز ز‬
‫واخأساليب الحديثة يف تدريب وتعليم المها‬ ‫ز‬ ‫تستخدم اليامج الممنهجة‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫ي‬ ‫اليفية‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة‬ ‫من‬
‫عىل ما ي‬
‫كات رياضة المواي تاي‬ ‫ز‬ ‫ر‬ ‫وح‬ ‫جوالت‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬ ‫ويحاك‬
‫ي‬ ‫يستخدم‬
‫ز‬ ‫تدريت‬
‫ي‬ ‫برنامج‬ ‫تصميم‬
‫الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬ ‫اللاحث‬ ‫ارتأى‬ ‫سبق‬ ‫ز‬ ‫وبناء‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫ز‬ ‫ترسب يف اخأوعية الدموية‬
‫رياضت هذه اللعلة يف االردن‪.‬‬ ‫ي‬ ‫وتطبيقم عىل‬
‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫وجود‪:‬الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫الدراسة‬ ‫أهداف‬
‫للدماغ‬
‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫هدفت هذه الدراسة التعرف إىل‪:‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬
‫خاصة‬
‫‪(Vijayan‬‬ ‫والفسيولوجية ال‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫)‪2016‬‬ ‫‪ .1‬أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات اللدنية‬
‫باللعلة للمجموعة التجريبية‪.‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪120‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫المجموعة‬ ‫عند افراد‬ ‫والفسيولوجية‬ ‫اللدنية‬ ‫‪ .2‬تأثي التدريب بالطريقة التقليدية عىل تطوير بعض القدر ز‬
‫الحديث حت اآلن‬ ‫‪(Thompson,‬‬ ‫)‪1996‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اتف الطب‬
‫الت ساهمت ي‬
‫واالكتشافات ي‬
‫الضابط‪.‬‬
‫ز‬
‫‪ .3‬الفروق ف بعض المتغيات اللدنية والفسيولوجية ز‬
‫بي افراد المجموعة التجريبية والضابطة بعد تطبيق‬ ‫ي‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬
‫‪.‬‬ ‫التدريت‬
‫ي‬ ‫الينامج‬
‫فرضيات الدراسة‪:‬‬

‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫ستسهم هذه الدراسة يف فحص الفرضيات التالية‪:‬‬
‫التدريت المقي باسلوب الجوالت‬ ‫ي‬ ‫‪ .1‬يوجد ُتأثي ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة ( ‪ (α =0.05‬للينامج‬
‫التجريبية‪.‬عام للوظائف‬
‫المجموعةاب بؤري أو‬
‫يرية من اضطر‬ ‫لعالمات افرسراد‬ ‫اللدنية التطور الرسي ع‬
‫والفسيولوجية عند‬ ‫الدماغ مع‬‫إىلات‬ ‫بعض الدم‬
‫القدر‬ ‫ز‬
‫بانقطاع إمداد‬
‫تحسي‬ ‫الدماغية‬
‫تاي عىل‬ ‫السكتة‬
‫المواي‬‫كاتعرف‬
‫بحر ت‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫‪& Reddy,‬‬ ‫نامج التدريت‪2016).‬‬ ‫لليإىل‬
‫أطول=أو‪)α‬يؤدي‬ ‫ر‬ ‫ُ‬
‫لرياضة المواي‬ ‫التقليدي‬ ‫ي‬ ‫زمنية‪0.05‬‬ ‫مستوىأو فية‬
‫الداللة (‬ ‫عندون ساعة‬
‫احصائيةوعرس‬
‫داللةلمدة أربعة‬
‫ذاتستمر‬‫الدماغية الم‬
‫‪ .2‬يوجد تأثي‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫مصدرها‬ ‫بخالف‬ ‫واصخ‬ ‫سبب‬ ‫بدون‬
‫تاي عىل تحسي بعض القدرات اللدنية والفسيولوجية عند افراد المجموعة الضابطة‪.‬‬ ‫ز‬
‫وافراد‬ ‫التجريبية‬ ‫المجموعة‬ ‫والعرسراد‬ ‫الداللة (‪ )α =0.05‬ز‬
‫بي راف‬ ‫مستوى‬ ‫ُ‬ ‫‪.3‬‬
‫عندللسكتة‬
‫احصائيةجديد‬ ‫داللة‬ ‫اآلونة ذات‬
‫وففروق‬ ‫توجد‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للسكتة الدماغية‬ ‫اخأمريكية‬ ‫المنممة‬ ‫ين من تل‬ ‫الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫اتي تعريف‬ ‫ز‬ ‫اخأيية‬ ‫ي‬
‫التجريبية‪.‬بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫المجموعة‬
‫اد أو ياليا‬ ‫ولصال افر‬ ‫والفسيولوجيةأو الحل‬ ‫اللدنية‬
‫ات عىل‬‫القدردلي‬ ‫ف‪ .‬بعض‬ ‫الضابطة ي‬
‫المجموعة مفهوما‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الشلكية مرتلط‬ ‫الشوك‬
‫ي‬ ‫موت دائم يف الدماغ‬ ‫يتضمن أي‬ ‫أوسع‬ ‫ليشم‬
‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫‪:‬‬‫اسة‬ ‫ر‬‫الد‬ ‫محددات‬
‫تدريت مقي بحركات المواي تاي‪.‬‬ ‫ي‬ ‫العت المواي تاي باستخدام برنامج‬ ‫ي‬ ‫اتتضت هذه الدراسة عىل تدريب‬
‫ز‬
‫وعادة يحدث هذا االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬
‫ُ‬ ‫اسة‪:‬المعروف باسم " السكتة الدماغية ز ز‬
‫الي ة‬ ‫مجاالت الدر‬
‫فية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫الدموي‬
‫ُ ٌ ُ ز ةِ‬ ‫ز‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫يحدث نتيجة ان ِصمام ِدم ِ ي‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫‪ /11‬ي‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫اخأول ز ي‬
‫اغ أو يثار م‬
‫المجال الزمان‪ :‬الفص الدر ي‬
‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2018‬‬ ‫‪/‬‬‫‪15‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬
‫ز‬ ‫‪8‬‬‫‪/‬‬ ‫‪15‬‬ ‫ة‬‫الفي‬ ‫ف‬‫ي‬ ‫اس‬‫ي‬ ‫ي‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬
‫جزئ أو ي‬
‫ي‬ ‫الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬
‫‪ (Vijayan & Reddy,‬الدماغ‬ ‫طيبور‪.‬‬ ‫)‪2016‬‬
‫عمان‬‫بداي شارع مكة ونادي مواي تاي فايي ‪.‬‬ ‫المجال المكان‪ :‬صالة نادي انتنست ‪ 180‬عمان‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫اإلتفارية ‪.‬إىل يمسة‬ ‫محافمة الدماغية‬ ‫تنقسم السكتة ‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد زف ز‬
‫المعايي الخاصة‬ ‫ز‬ ‫المجال ر‬
‫البشي‪:‬‬
‫العاصمة عمان‬ ‫فايي يف‬‫انتنست ‪ 180‬ونادي مواي تاي ي‬
‫ي‬ ‫الدماغيةتاي يف نادي‬
‫السكتةالمواي‬
‫لتشخيص ي‬
‫العت‬
‫ز‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫مصطلحات الدراسة‪:‬‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫والساتي‬ ‫القلضتي والمرافق والركب‬ ‫ه رياضة تايلندية وتسىم فن اخأطراف الثمانية وتعتمد عىل‬ ‫المواي تاي‪ :‬ي‬
‫باإلضافة اىل حركات مسك الرتلة‪ .(Krauss, Erich, 2006) .‬وتم اعتماد رياضة المواي تاي لتصب كلعلة‬
‫‪.‬‬ ‫ً ز‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬ ‫‪2024‬‬ ‫بارسس‬ ‫اولمبياد‬ ‫ف‬‫ي‬ ‫اولمبية رسميا‬
‫ز‬ ‫ً‬
‫يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫ممكن‪.‬‬ ‫العنكبوتيةزمن‬
‫وكالهما‬ ‫مثالية يف أت‬ ‫برسعةأوعالية‬
‫نزيف تحت‬ ‫عضلية‬
‫داي المخ‬ ‫انقلاضاتنزيف‬
‫فتحدث نتيجة‬‫فيةإنتاج‬
‫عىل‬‫اديا ز ز‬
‫الي‬ ‫القدرة ار‬
‫الدماغية‬ ‫بالشعة‪:‬‬
‫بالسكتة‬ ‫فيما يتعلق‬‫الممية‬
‫القوة أما‬
‫ز‬ ‫حاالت السكتة الدماغية زف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية ز ز‬
‫اليفية ماه إال انفجار ف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫‪.)1994‬‬ ‫(عالوي‬
‫من إجماىل‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬
‫)‪ (Schnabel,et,1997‬داي المخ أو تحت‬
‫السكتة الدماغية اليفية من نزيف‬ ‫العضلية تنتج‬
‫المتكرره‬ ‫وموتع الييف‬ ‫حسب منشأ‬
‫االنقلاضات‬ ‫فعىل من‬
‫الضعيفة ز‬
‫معي‬ ‫لدمويةأداء عدد‬
‫القدرة اعىل‬
‫القوة يف‪ :‬اخأوعية‬
‫تحملترسب‬
‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫ز‬ ‫القصوى )‪ : (Maximum Anaerobic Power‬أداء أتىص ز‬ ‫ز‬
‫ممكنللسكتة‬
‫زمن يؤدي‬ ‫تورم يف أت‬
‫الذي بدوره‬ ‫عضىل‬
‫عمحدوث ي‬ ‫يتسبب يف‬ ‫الالهوائيةالدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية‬
‫للدماغ وجود‬ ‫القدرة‬
‫ً ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫‪(ATP,‬االستعانة‬ ‫نوعهانمام‬
‫بدتة يمكن‬ ‫وتحديدعىل‬ ‫ولتشخيصهاالطاتة‬
‫معتمدا يف انتاج‬ ‫وليستيكون‬
‫كمرض واحد‬ ‫لثوائ تليلة‬ ‫يستمر‬
‫كمتالزمة‬
‫ي‬ ‫الذي‬
‫الدماغية‬ ‫القوي‬
‫السكتة‬ ‫العلم الجهد‬
‫بتصنيف‬ ‫اخأكسجي خأن‬
‫الدماغية‪ .‬ومع‬ ‫يف غياب‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬ ‫)‪( PC‬رضوان ونض ‪)1998‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪121‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫‪(Thompson,‬تحل‬
‫تعت‬ ‫ز‬
‫الحديث حت اآلن‬ ‫والت ي‬
‫الالهوائية) ي‬
‫باسم (الجلكزة ‪1996).‬‬
‫ز‬ ‫النمام الطب‬ ‫التهذا‬
‫ساهمت يف‬ ‫القدرة الالهوائية )‪: (Anaerobic Power‬يعرف‬
‫واالكتشافات ي‬ ‫ً‬
‫ز‬
‫اخأدونيسي ‪ ATP‬يف ياليا العضالت ولينتج عن هذه‬ ‫ثالئ فوسفات‬
‫السكر الهوائيا النتاج الطاتة إذ يتم تصنيع ي‬
‫العملية حامض الالكتيك ولذلك يسىم بالنمام حامض الالكتيك‪( .‬أبو العال وعلد الفتا ‪)1998‬‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬
‫جهاز فحص مكونات الجسم )‪ : (Inbody Composition Analyzer‬يعتمد عىل تياس مقاومة الجسم‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫متناه ف الصغر يمر ف مسارات مختلفة ف الجسم ومن ثم حساب فرق الجهد الواتع عليها‪ .‬ومنها‬
‫ي‬ ‫كهربائ‬
‫ي‬ ‫لتيار‬
‫يقوم بقياس كمية المياه الكليم الموجوده بالجسم ثم كميم الدهون ووزن الجسم بدون دهون ومنها يقوم‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫بقياس مكونات الجسم المختلفة‪(Susumu sato2004) .‬‬
‫ُ‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫ستمر لمدة أربعة ر‬ ‫السابقة ‪:‬‬
‫الدماغية ُ‬‫الدراسات‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫الم‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بوكسنغ مصدرها ز‬
‫وتحسي‬ ‫واصخ بخالف‬ ‫سبب‬
‫الكيك‬ ‫‪ -‬زف دراسة اجراها ‪ Peigy plato‬وايرون(‪ )2005‬هدفت اىل التعرف عىل تأثي بدون‬
‫تدريلات‬ ‫ي‬
‫تجريبية‬ ‫مجموعة‬ ‫اىل‬ ‫تسمت‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬
‫شابة‬‫ر‬ ‫اة‬
‫ر‬ ‫ام‬ ‫)‬ ‫‪18‬‬ ‫(‬ ‫عىل‬ ‫اسة‬
‫ز‬ ‫ر‬ ‫الد‬ ‫واشتملت‬ ‫لإلناث‬
‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬
‫الوزن‬ ‫ُ‬ ‫وتخفيف‬ ‫اللدنية‬
‫ز‬ ‫اللياتة‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫بالقدرة‬ ‫القياسات‬ ‫وايذ‬
‫الشوك ي أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬‫التجريت‬ ‫المنهج‬
‫الحل‬ ‫أو‬ ‫اللاحث‬
‫الدماغ‬ ‫ف‬
‫ضابطة (‪ )9‬سيدات واستخدم ز‬
‫دائم‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫‪.‬‬‫أوسع‬ ‫ومجموعة‬
‫مفهوما‬ ‫(‪ )9‬سيدات‬
‫ليشم‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫اللكم‬
‫رسيرية أم ال‬ ‫تشمأعراض‬ ‫وجدت‬ ‫متواصلة‬ ‫بوكسنغ بطريقة‬
‫‪(Donkor,‬سواء‬ ‫من الكيك‬
‫تصويرية ‪2018).‬‬ ‫متواصلة‬
‫أشعة‬ ‫دتيقةمرضية أو‬ ‫عىل (بناء‪)22‬‬
‫عىل أدلة‬ ‫الدموية‬‫التدريت‬
‫ي‬ ‫الهوائية واشتم الينامج‬
‫والرك معا اما المجموعة الضابطة فاستخدمت حركات الكيك بوكسنغ ضمن فيات معينة ولكن بفص اللكم‬
‫ز‬
‫انفجار يف الوعاء‬
‫واللكمأو معا‬
‫اإلتفارية"‬
‫الدماغيةالرك‬
‫استخدام‬‫"بالسكتة‬ ‫اكي وتسىم‬
‫مالئمة عند‬ ‫الدموي‬ ‫الوعاء‬
‫يكون‬ ‫بوكسنغ‬ ‫جلطة تسد‬ ‫الكيك‬‫وجود‬
‫تدريب‬‫اننتيجة‬ ‫االنقطاع‬
‫اسة اىل‬ ‫هذا‬ ‫الدر‬ ‫يحدث‬
‫ويلصت‬ ‫عن الرك وعادة‬
‫بمصطل ز‬ ‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الدماغ" الذي‬ ‫"احتشاء‬ ‫اإلتفاريةالجمع‬
‫الدماغيةويجب‬
‫السكتة فقط‬‫أيضا او الرك‬ ‫فية"‪ .‬وت‬
‫اللكمعرف‬ ‫الدماغية الي‬
‫كات علما‬ ‫بي الحر‬ ‫لوحدها‬ ‫تستخدم‬ ‫السكتة زِ ة ي‬
‫الت‬ ‫االتدريلات‬
‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫نتجنبباسم "‬
‫ي‬ ‫ز‬ ‫َ‬
‫الدمويانالمعروف‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫وأوص اللاحث‬
‫وصف السكتة‬ ‫يمكنيالل‬
‫الدهون‬ ‫‪.‬‬
‫عالميا كما‬ ‫السكتة الدماغية‬
‫متوسط حرق‬ ‫حاالت‬
‫وعندها سيكون‬ ‫إجماىل‬ ‫نسلةلك‪ %٨٧‬من‬
‫دتيقة ) ي‬ ‫كلوري‬ ‫ويحصد‬ ‫خ‬
‫كانت (‪7‬‬‫ثار م ي‬ ‫الحأورارياية‬
‫اغ‬ ‫ات ِ ي‬‫مامر ِدم‬ ‫حرق ان ِص‬
‫السع‬ ‫متوسط نتيجة‬
‫ان يحدث‬
‫ر‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫ز‬ ‫كالوري‪.‬‬
‫جزئ أو ي‬‫ي‬ ‫إمداد كال من الدم واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬ ‫بنقص‬ ‫اإلتفارية‬
‫‪300‬‬ ‫الدماغية‬
‫دتيقة ب‬ ‫مدة (‪)45‬‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬
‫اهقي الذين يعانون‬‫ز‬ ‫‪ -‬اجرى ‪ Trasi‬وايرون (‪ )2009‬دراسة هدفت اىل التعرف عىل اثر تدريلات الكونغ فو للمر‬
‫ز‬
‫عينةإىل يمسة‬
‫اإلتفارية‬ ‫الدماغية‬
‫اشتملت‬ ‫حيث‬‫الخاصة‬ ‫المعايي‬
‫التجريت‬ ‫اللاحثون ورد يف‬
‫المنهج‬ ‫وعىل حسب ما‬
‫استخدم‬‫‪TOAST‬‬ ‫السكتة حيث‬
‫تنقسماللدنية‬
‫الدماغيةاللياتة‬
‫واثرها عىل‬‫السكتة‬ ‫لتشخيص‬
‫المفرطة‬ ‫من السمنة‬
‫ي‬ ‫ز‬
‫تلبية سكتة‬
‫حيث‬‫جلطة‬ ‫حصصمصدرها‬
‫أسبوعيا‬ ‫سكتة دماغية‬ ‫الدتيقة‬
‫بواتع (‪)3‬‬ ‫منالدموية‬
‫التدريب‬ ‫اخأوعية‬
‫ستة يفاشهر‬
‫انسداد‬ ‫الكبية‬
‫يالل‬ ‫الذكورالدموية‬
‫واالناث‬ ‫مناخأوعية‬
‫تصلب‬
‫فرعية)مثمراهقا‬ ‫الدراسةأنواع‬
‫عىل (‪20‬‬
‫محددة المصدر‪.‬‬
‫استنتج‬ ‫وتدغي‬
‫سكتة‬ ‫أيرى أو‬
‫الدموية‬ ‫القلبمسبلات‬
‫واالوعية‬ ‫دماغية نتيجة‬
‫ايذ اللاحثون القياسات الجسمية وللدهون وكتلة العض وكفاءة عم‬
‫ز‬
‫العضىل للجسم وأوص اللاحثون عىل‬ ‫ي‬ ‫اللاحث ان هناك تطور يف صحة القلب واالوعية الدموية ونسلة التحم‬
‫ز‬
‫إيجائ عىل المدى القصي وتحسن يف‬ ‫ي‬ ‫ان ممارسة الكونغ فو للذين يعانون من السمنة المفرطة يكون لم اثر‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬ ‫العضىل ‪.‬‬
‫ي‬ ‫أجهزة الجسم والقوة و التحم‬
‫عىل ‪%١٣‬‬
‫النفسنسلة‬ ‫الدفاع عن‬
‫وكالهما يحصد‬ ‫تحت فنون‬
‫العنكبوتية‬ ‫ممارسة‬ ‫نزيف‬ ‫عىل أواثار‬
‫التعرف المخ‬
‫نزيف داي‬‫نتيجةاىل‬
‫هدفت‬ ‫فيةدراسة‬
‫فتحدث‬ ‫الدماغية ز ز‬
‫‪)2013‬‬
‫الي‬ ‫‪( Ming‬‬ ‫يتعلق‪chin‬‬
‫بالسكتة‬ ‫‪chay‬‬ ‫اجرىفيما‬
‫‪ -‬كما أما‬
‫المتمددة أو‬ ‫الذينالدموية‬
‫اخأوعية‬
‫ز‬
‫انفجار يف‬ ‫ماه إال‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫العضليةالعالم‪.‬‬ ‫ز‬ ‫إجماىل حاالت‬
‫يعانون‬ ‫الطمث‬ ‫انقطاع‬ ‫النساءفيةتل ي‬
‫الدماغية الي‬
‫الحياة يف‬‫السكتة‬
‫ونوعية‬ ‫جميع أنحاء‬ ‫الدماغية يف‬
‫والكتلة‬ ‫السكتة‬
‫الحيوية‬ ‫والعالمات‬ ‫الجسم ي‬ ‫تكوينمن‬
‫ز‬
‫الدماغية ز‬ ‫تنتج السكتة ز‬ ‫ز‬
‫وموتع ز‬ ‫ز‬
‫داية المخ أو تحت‬ ‫من نزيف‬
‫للمجموع‬ ‫سيدات‬‫اليفية‬ ‫مجموعتي (‪)9‬‬ ‫الييف‬
‫وتسمت اىل‬ ‫سيدة‬ ‫منشأ‬
‫‪)19‬‬‫حسب‬ ‫الضعيفةر‪.‬اسة‬
‫فعىلعىل (‬ ‫وتدلدموية‬
‫اشتملت الد‬ ‫اخأوعية ا‬ ‫السمنةترسب يف‬
‫المفرطة‬
‫إمدادات الدم‬
‫إعاتة بواتع‬
‫اسبوعا‬‫النمر) عن‬
‫وبغض (‪12‬‬ ‫وطرق العالج‪.‬‬
‫التجريت لمدة‬ ‫المنهج‬ ‫الخطر‬
‫اللاحث‬ ‫استخدمعوام‬
‫وتد من حيث‬ ‫عن اآلير‬ ‫للمجموعةيختلف‬
‫الضابطة‬ ‫والمؤكد أن كالهما‬
‫سيدات‬ ‫العنكبوتية‬
‫التجريبية و(‪)10‬‬
‫ز ي‬ ‫ز‬
‫اسةيؤدي للسكتة‬‫بدوره‬
‫الذيالدر‬ ‫حدوث تورم‬
‫يرجت‬ ‫سنة وتد‬ ‫ز‬
‫يتسبب يف‬
‫الثالثي‬ ‫نزفية‬ ‫إتفارية أو‬
‫فوق‬ ‫كانتتياو‬ ‫سواء‬
‫العينة‬ ‫الدماغية‬
‫اعمار‬ ‫وكانت‬‫السكتة‬
‫نتيجةدتيقة‬ ‫الدماغ‪)60‬‬ ‫الدم يف‬
‫ولمده (‬ ‫حصص وجود‬
‫اسبوعيا‬ ‫(‪ )3‬للدماغ‬
‫يمكن االستعانة‬ ‫نوعها بدتة‬ ‫الجسم ف ز‬‫ز‬ ‫ان‪ .‬ومع‬
‫ملحوظ‬ ‫وتحديدبشك‬
‫يفضوا‬ ‫ولتشخيصها‬
‫حي‬ ‫ي‬ ‫كمرض واحد‬ ‫وليست وزن‬
‫كمتالزمة يفقدوا‬
‫القتالية لم‬‫الدماغية‬ ‫السكتة‬
‫الفنون‬ ‫بتصنيف‬
‫يمارسون‬ ‫العلم‬
‫الذين‬ ‫النساء‬ ‫الدماغية‬
‫بنتائج وجد‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫التصوير‬ ‫ز‬
‫المغناطيس أو‬ ‫ز‬
‫جهاز الرني‬ ‫ز‬
‫ي‬ ‫الدهون‬ ‫ف‬
‫ظهروا الزيادة ي‬
‫ي‬ ‫الضابطةمث الذين‬
‫المجموعة الحديثة‬
‫بلعض اخأجهزة‬
‫ي‬ ‫الدهون وكتلة العضالت بالمقارنة مع تلك الموجودة ف‬
‫ز‬
‫الممارسي لاللعاب القتالية‪.‬‬ ‫الحرة وتد اوص اللاحث بعم مزيد من الدراسات عىل‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪122‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫الحديثمن‬
‫‪(Thompson,‬أسابيع‬
‫)‪ 1996‬تاثي يمسة‬
‫التعرف عىل‬ ‫هدفت اىل‬ ‫‪ -‬كما اجرى ‪ Aimarson franshainy‬وايرون (‪ )2014‬در ز‬
‫حت اآلن‬ ‫‪.‬‬ ‫اسفةالطب‬
‫الت ساهمت ي‬
‫واالكتشافات ي‬
‫ز‬
‫مجموعتي‬ ‫تدريلات الكيك بوكسنغ عىل اللياتة اللدنية وتد اشتملت الدراسة عىل (‪ )30‬شخصا انقسمت اىل‬
‫ز‬
‫(‪ )15‬للمجموعة التجريبية و (‪ )15‬للمجموعة الضابطة ك مجموعة تتدرب ساعة واحدة يف اليوم عىل مدار‬
‫(تمرينعنالضغط‬
‫السكتة الدماغية‬ ‫العضلية‬
‫المعلومات‬ ‫للقوة‪-‬كافة‬
‫التجريت كما تام بعدة ايتلارات ‪٢‬‬
‫ي‬ ‫(‪ )3‬مرات أسبوعيا واستخدم اللاحث المنهج‬
‫لعضالت الصدر والسكوات مع القفز والمرونة والرسعة وفحص القدرة الالهوائية عىل جهاز (وينغيت) ‪.‬حيث‬
‫حي ان تكوين الجسم من العضالت والدهون‬ ‫للمجموعتي زف القدرات اللدنية زف ز‬
‫ز‬ ‫أظهرت النتائج تتطور ملحوظ‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫يوص اللاحث ان ممارسة هذا النشاط مفيدا لتعزيز اللياتة اللدنية ولكن يجب‬ ‫ز‬
‫المجموعتي وهنا‬ ‫لم يتغي لكال‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫ي‬
‫غذائ وتدريلات ياصة للعلة‪.‬‬‫ي‬ ‫ان تكون اخأنشطة ضمن برنامج‬
‫ُ‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫اسة هدفت التحقق مما اذا كان الينامج التدريت الدائري المقي للكيك‬ ‫أربعةدر ر‬
‫‪)2015( Davis‬‬ ‫‪ -‬كما اجرى ‪flip‬‬
‫الدماغية ُ‬
‫ز ي ‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫المستمر لمدة‬
‫بوكسنغ يمكنم إعادة انتاج الهرمونات والمتغيات الفسيولوجية واللدنية للمحيفي حيث اشتملت الدراسة عىل‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬
‫التجريت وتم ايذ‬‫ي‬ ‫(‪ )20‬رياضيا متوسط العمر ‪ 21.3‬ومتوسط الوزن ‪ 73.9‬واستخدم اللاحث المنهج‬
‫ر‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ز‬
‫والكتات‬
‫للسكتة الدماغية‬ ‫التسوتسيون‬
‫اخأمريكية‬ ‫النمو تل المنممة‬ ‫هرمون‬
‫والعرسين من‬ ‫ات منها‬
‫الحادي‬ ‫متغي‬
‫القرن‬ ‫الدماغية يف‬ ‫التدريت لعدة‬
‫ي‬ ‫الينامج‬
‫جديد للسكتة‬ ‫تعريف‬‫اتيبداية‬ ‫باسبوعة من‬
‫وفتلاآلونة اخأيي‬
‫القياسات ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫الدم ليشم ز‬
‫الجوالت يف اخأوعية‬ ‫الشلكية وبعد‬
‫مرتلط بمسبلات‬ ‫القلب تل‬
‫ونلضياليا‬ ‫الجسم ي‬
‫الشوك أو‬ ‫الدماغمنأو الحل‬
‫العلوي‬
‫دائم يف‬ ‫للجزء‬‫(ونغيت)موت‬
‫فحصدلي عىل‬ ‫يتضمن أي‬ ‫باإلضافة‪ .‬اىل‬
‫مفهوما أوسع‬ ‫والكورتيول‬
‫وهرمونرسيرية أم ال‬ ‫التسوتسيون‬
‫وجدت أعراض‬ ‫‪(Donkor,‬سواء‬ ‫مستوى‬ ‫)‪2018‬‬ ‫تصويرية ‪.‬‬
‫يختلف‬ ‫أشعةانم لم‬
‫اسةأو اىل‬ ‫ضية‬‫الدر‬ ‫ويلصت‬
‫أدلة مر‬ ‫)‪(rpe‬بناء عىل‬ ‫الثالث وتصنيف الجهد الملذولالدموية‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫استخدامم‬
‫ز‬ ‫تدريت جيد يمكن‬ ‫ي‬ ‫الكورتيول اثناء التدريب وأتي اللاحث ان أسلوب‬ ‫النمو اال انم كان هناك زيادة يف‬
‫الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫جلطة تسد ُ ز‬ ‫وعادة زيحدث هذا االنقطاع نتيجة وجود‬
‫الالعبي عند مستوى القدرات اللدنية‪.‬‬ ‫ة‬ ‫لتقييم‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫من تل المدربي واالستفادة من االيتلارات‬
‫الدموي المعروف باسم " السكتة الدماغية اليفية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬
‫جهدالسكتة‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من إجماىل حاالت السكتة الدماغية ز‬
‫عالميا‪ .‬كما يمكن‬ ‫ثار ُم زِ ة‬‫اغ أو ُي ٌ‬ ‫يحدث نتيجة ْانص ٌ‬
‫‪ِ Burnando‬د َم ِ ز ي‬
‫وصف‬ ‫فسيولوجيا ال‬ ‫الحالية يف‬ ‫‪ )2015‬دراسة كان الغرض منها يمراجعة المعرفة‬ ‫ي‬ ‫وايرون (‬ ‫ي‬ ‫مام‬ ‫ِ‬ ‫‪ -‬كما اجرى‬
‫ياناءالمؤدي إىل أو‬ ‫ر‬
‫اللاحثون للرس‬
‫كىل‬ ‫المختلطة‪.‬‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫باجر‬ ‫جزئ أو ي‬ ‫تام ي‬ ‫انسداد‬ ‫بالدماغ نتيجة‬
‫معينةالقتال‬
‫لفنون‬ ‫لمنطقة‬
‫تدريبية‬ ‫واخأكسجي‬
‫لتطوير برامج‬ ‫تطبيقهامن الدم‬ ‫يمكنإمداد كال‬
‫والت بنقص‬ ‫اإلتفارية‬
‫الدماغية ي‬
‫الرياص ي‬ ‫والتدريب‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬
‫وتدريب فنون‬ ‫‪& Reddy,‬‬
‫اخأعضاء‬ ‫)‪2016‬‬ ‫‪.‬‬
‫وظائف‬ ‫عن مقاالت متعلقة بالتاري خ وعلم‬ ‫مراجعة غي منهجية لألدب النمري ولللحثبداي‬
‫القتال المختلطة وغيها من فنون الدفاع عن النفس مث الجودو المصارعة ز جيو جيتسو والكاراتيم والمواي‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫التمارين الهوائية والالهوائية والقوة والرسعة وكانت مرتلطة‬ ‫ز‬ ‫تاي وغيها‪ .‬كما تم إجراء مراجعة حول التدريب عىل‬
‫ر أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫ملارسة بتدريب فنون القتال المختلطة‪ .‬استنتج اللاحثون ان هناك معلومات علمية نادرة حول طرق التدريب‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫ز‬
‫واالستجابات الفسيولوجية لجهود محددة يف فنون القتال المختلطة وتم تلخيص معلومات مفيدة عن علم‬
‫ز‬
‫التطبيق يف فنون القتال المختلطة‪ .‬ويلص اللاحثون اىل تقديم مراجعة حول‬ ‫ي‬ ‫وظائف اخأعضاء والتدريب‬
‫ز ز‬
‫الجوانب الهامة لعلم وظائف اخأعضاء والتدريب من أج اإلعداد الناج للرياضيي يف اخألعاب القتالية‬
‫‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal,‬‬ ‫)‪2019‬‬ ‫المختلطة‪.‬‬
‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫أما فيما يتعلق بالسكتة الدماغية ز ز‬
‫ز‬ ‫زز‬ ‫ز‬ ‫منهجية الدراسة واجراءاتها‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫ز‬
‫الدماغية ز‬ ‫ز‬
‫وعينتها ز‬ ‫الضعيفة‪.‬‬ ‫ز‬
‫للتأكد من‬
‫المخ أو تحت‬ ‫اتلعت‬
‫نزيف داي‬ ‫الت من‬ ‫اءاتالي ي‬
‫فية‬ ‫السكتة االجر‬
‫تنتج وأيضا‬
‫وأدواتها‬
‫الييف‬ ‫ومجتمعها وموتع‬
‫اسةحسب منشأ‬ ‫الدر‬
‫فعىل‬ ‫لدمويةلمنهج‬
‫اخأوعية اوصفا‬
‫ويتضمن ذلك‬
‫ترسب يف‬
‫البيانات‪.‬‬ ‫ز‬
‫وطرق العالج‪.‬‬
‫معالجة وبغض‬
‫النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫استخدمت يف‬
‫عوام الخطر‬ ‫الت‬ ‫اإلحصائية‬
‫حيث ي‬ ‫الطرقاآلير من‬ ‫باإلضافة اىل‬
‫يختلف عن‬ ‫هذا أن كالهما‬
‫والمؤكد‬‫وثلاتها‬ ‫صدق اخأدوات‬
‫العنكبوتية‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫اسة‪ :.‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫منهج الدر‬
‫الدماغية‬
‫تجريبية‬ ‫ز‬
‫مجموعتي‬ ‫تصميم‬ ‫يالل ز‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫التصوير‬ ‫المغناطيس أو‬
‫ي‬ ‫الرني‬ ‫من جهاز‬ ‫اخأجهزةالدراسة‬
‫الحديثة مث‬ ‫بلعضطبيعة‬‫التجريت نمرا لمالئمتم‬
‫ي‬ ‫استخدمت الدراسة المنهج‬
‫القلىل واللعدي لك مجموعة ‪.‬‬
‫ي‬ ‫وضابطة وتطبيق القياس‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪123‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫مجتمع الدراسة‪:‬‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬
‫ز‬
‫الممارسي لرياضة المواي تاي واللالغ عددهم ما يقارب‬ ‫ز‬
‫الالعبي‬ ‫يشتم مجتمع الدراسة عىل جميع‬
‫ز‬
‫اخأردئ للمواي تاي ملحق رتم (‪)7‬‬ ‫(‪ )600‬العب والعلة وذلك وفقا لسجالت االتحاد‬
‫ي‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬ ‫عينة الدراسة‪:‬‬

‫والعت نادي مواي تاي‬


‫ي‬ ‫انتنست ‪180‬‬
‫ي‬ ‫العت نادي‬‫ي‬ ‫تم ايتيار عينة الدراسة بالطريقة العشوائية غي المنتممة من‬
‫اسةأنواعها‬
‫الدرذكر‬ ‫تكونت عينة‬
‫الدماغية مع‬ ‫حيث‬
‫السكتة‬ ‫‪)21٢.١‬‬
‫تعريف‬ ‫فاييمن مدينة عمان ضمن الفئة العمرية (‪ )41-19‬من الذكور واللالغ عددهم (‬
‫ز‬
‫لمجموعتي تجريبية وضابطة بطريقة عشوائية‬ ‫ممارسي لرياضة المواي تاي وتد تم توزيعهم‬ ‫ز‬ ‫من (‪ُ )16‬العلا‬
‫رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬ ‫ز‬ ‫لعالمات‬ ‫ز‬ ‫ع‬ ‫ي‬
‫رس‬‫ال‬ ‫التطور‬ ‫مع‬ ‫الدماغ‬
‫ز‬ ‫إىل‬ ‫الدم‬ ‫إمداد‬ ‫بانقطاع‬ ‫الدماغية‬
‫ز‬ ‫ز تعرف السكتة‬ ‫ز‬
‫التدريت‬
‫ي‬ ‫استلعاد (‪ )5‬العبي من كلتا المجموعتي لعدم اليامهم بالينامج‬ ‫ر‬ ‫وف مكاني تدريب ُ مختلفي وتم‬ ‫ي‬
‫)‪ (Vijayan & Reddy, 2016‬الوفاة‬
‫العبي لك مجموعة‪.‬‬‫وتجريبيةإىلبواتع (‪ . )8‬ز‬
‫الدماغية المستمر لمدة أربعة وعرسون ساعة أو فية ززمنية أطول أو يؤدي‬
‫المقي وتم توزي ع المجموعة المتلقية اىل مجموعتي ضابطة‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬ ‫واستخدمت المجموعة التجريبية نمام الجوالت ر‬
‫العرسة اثناء فية الدراسة اما المجموعة الضابطة فاستخدمت‬
‫ر‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫تايتعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫للمواياتي‬
‫التقليدياخأيية‬ ‫الينامج ي‬
‫وف اآلونة‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬
‫ي‬ ‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل موت دائم يف الدماغ أو الحل‬
‫تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫اسة ‪:‬‬ ‫ف أوالدر‬
‫أشعة‬ ‫ات ي‬
‫ضية‬‫أدلةرمر‬
‫واالختبا‬ ‫الدمويةامج‬
‫بناء عىل‬ ‫الي‬
‫األدوات المستخدمة يف تطبيق ر‬
‫ز‬ ‫نتيجة تاي‬
‫االنقطاعالمواي‬
‫ياصةهذابرياضة‬
‫وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫رياضيةيحدث‬
‫صالة وعادة‬ ‫‪-1‬‬
‫ُ‬ ‫صافرةالدموي المعروف باسم " السكتة الدماغية ز ز‬
‫الي ة‬ ‫‪-2‬‬
‫فية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫ثار ُم زِ ة‬
‫اغ أو ُي ٌ‬ ‫توتيت ْانص ٌ‬
‫مام ِد َم ِ ز ي‬ ‫ساعة‬ ‫‪-3‬‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫يحدث نتيجة ِ‬
‫اللكمات‬
‫المؤدي إىل أو‬ ‫لعد ر‬
‫للرسيان‬ ‫كىل‬ ‫باللطء‬
‫جزئ أو ي‬
‫وعرضها‬
‫انسداد ي ي‬ ‫اتنتيجة‬‫االيتلار‬
‫بالدماغ‬ ‫لتصوير‬
‫معينة‬ ‫استخدمت‬
‫لمنطقة‬ ‫ز‬
‫واخأكسجي‬ ‫يابانية‬
‫الدم‬ ‫صناعةمن‬ ‫بنقص(إمداد كال‬
‫‪D1200‬‬ ‫الدماغية نوع‬
‫اإلتفارية‬ ‫كاميا كانون‬ ‫‪-4‬‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬ ‫والركالت‪.‬‬
‫والضب عليم من تل‬ ‫‪ -5‬هداف مالكمة من ررسكة )‪ (Twins‬التايلندية استخدم زف الدراسة من اج التهديف ز‬
‫ز‬ ‫ي‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬ ‫الالعب‪.‬‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫تلبية سكتة‬ ‫جلطة‬ ‫ز‬ ‫مصدرها‬ ‫دماغية‬ ‫سكتة‬ ‫الدتيقة‬ ‫الدموية‬ ‫اخأوعية‬
‫التايلندية استخدم يف الدراسة من اج التهديف والضب عليم‬ ‫ف‬
‫ي‬ ‫انسداد‬ ‫ة‬‫الكبي‬ ‫ر‬
‫أنواعالرك للمواي تاي من رسكة )‪(Twins‬‬
‫الدموية‬ ‫اخأوعية‬ ‫تصلب‬ ‫مث‬ ‫فرعية‬ ‫‪ -6‬هداف‬
‫‪ .‬دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫ز‬
‫الطبيغ‬
‫ي‬ ‫من تل الالعب بالساتي وهو مصنوع من الجلد‬
‫‪ -7‬أكياس ياصة برياضة المواي تاي‬
‫ر‬
‫‪ -8‬تفازات اللكم من ‪ oz 12-10‬من عدة رسكات عالمية مث )‪(Adidas ,Puma ,Twins‬‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬ ‫ز‬
‫لالعبي‬ ‫‪ -9‬أوراق التسجي‬
‫عدد (‪)3‬‬
‫الدماغية ز ز‬
‫ز‬
‫مدربي‬ ‫‪ -10‬مساعدين‬
‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫أما فيما يتعلق بالسكتة‬
‫ز‬ ‫زز‬ ‫ز‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫اسة‪:‬‬‫إجماىل‬ ‫إجر من‬
‫اءات الدر ي‬
‫ز‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫ترسب يف اخأوعية الدموية الضعيفة‪.‬‬
‫ملخصداي المخ أو تحت‬ ‫االنمن نزيف‬ ‫اليفية‬
‫وف‬ ‫وموتعالخاصة باجراء الدراسة‪،‬‬ ‫حسب منشأ‬
‫والتنظيمية‬ ‫اءات فعىل‬
‫اإلدارية‬ ‫قام الباحث باتخاذ بعض اإلجر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪:‬العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫الخطوات‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫ز‬
‫لمديراالستعانة‬
‫موجم يمكن‬ ‫مهمم‬
‫نوعها بدتة‬ ‫وتحديد‬ ‫تسهي‬ ‫الحصول عىل‬
‫ولتشخيصها‬ ‫كمرض واحد‬‫من اج‬
‫وليست‬ ‫اخأردنية‬ ‫الجامعة‬
‫كمتالزمة‬ ‫الرياضية يف‬
‫الدماغية‬ ‫العلم اليبية‬
‫بتصنيف السكتة‬ ‫عمادة كلية‬ ‫‪ -1‬مخاطلة‬
‫الدماغية‪ .‬ومع‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬ ‫المختي للقيام بايتلار )‪. (Wingate‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬
‫الممارسي لرياضة المواي تاي باخأردن‪.‬‬ ‫ز‬
‫الالعبي‬ ‫ز‬
‫اخأردئ للمواي تاي للحصول عىل عدد‬ ‫‪ -2‬مخاطلة االتحاد‬
‫‪(Vijayan & Reddy,‬‬ ‫)‪2016‬‬ ‫ي‬
‫يىل‪:‬‬
‫تام اللاحث باتخاذ بعض اإلجراءات التنفيذية الخاصة باجراء الدراسة ومن هذه اإلجراءات ما ي‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪124‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪ .1‬تام اللاحث بتاري خ ‪ 2018/8/15‬بجمع ثالثة‬
‫كيفيةالحديث حت اآلن‬ ‫الطالعهم عىل‬
‫‪(Thompson,‬‬ ‫الطبف المواي تاي‪1996).‬‬
‫مساعدين ي‬ ‫مدربي‬
‫ساهمت يف‬ ‫الت‬
‫واالكتشافات ي‬
‫التدريت المقي ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫اإلجراءات المتلعة بالقياس وإجراءات تطبيق الينامج‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫‪ .2‬تام اللاحث بتاري خ ‪ 2018/8/24‬بجمع افراد عينة الدراسة من الالعبي يف المدينة الرياضية ‪/‬عمان صلا‬
‫والضابطة‪.‬‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫السكتة الدماغية‬ ‫المعلومات عن‬‫كافة(التجريبية‬ ‫العينتي‬
‫‪-٢‬‬ ‫التاىل ‪ 2018/8/25‬ولمدة يمسة أيام لكلتا‬ ‫ي‬ ‫الجمعة لللدأ بااليتلارات يف اليوم‬
‫ز‬
‫‪ .3‬تام اللاحث بتاري خ ‪ 2018/8/25‬بجمع عينة الدراسة يف مركز نييو سني للتغذية اليذ القياسات القللية عىل‬
‫جهاز )‪.(in body230‬‬
‫ز‬ ‫‪ .‬ز‬
‫وف تاري خ ‪ 2018/8/25‬تام اللاحث بجمع عينة الدراسة (الضابطة والتجريبية) يف كلية اليبية الرياضية‬ ‫ي‬ ‫‪4‬‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫الجامعة اخأردنية (مختي الكلية) لعم ايتلار )‪.(Wingate‬‬
‫ز‬ ‫السكتة ‪/8/27‬‬ ‫ُ‬
‫للعينةعام للوظائف‬ ‫اب بؤري أو‬ ‫والرك‬ ‫اضطر‬ ‫اللكم‬ ‫اتمن‬ ‫رسريرية‬
‫ايتلا‬‫لعالمات‬ ‫اللاحثعبعم‬‫التطور الرسي‬ ‫مع تام‬ ‫‪180‬‬ ‫الدماغ‬‫انتنست‬
‫ناديالدم إىل ي‬
‫بانقطاع يفإمداد‬ ‫الدماغية‪2018‬‬ ‫عرفوبتاري خ‬ ‫‪ .5‬وبعد ت ي‬
‫يوم‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫أربعة ر‬ ‫المساعدين ‪.‬‬
‫وجودستمر لمدة‬ ‫الدماغية ُ‬
‫الم‬ ‫التجريبية مع‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫الضابطة مع‬
‫مصدرها‬ ‫للعينة بخالف‬ ‫سبب واصخ‬ ‫بدونوالرك‬‫وف تاري خ ‪ 2018/8/28‬يف نادي مواي تاي فايي ‪ /‬طيبور بعم ايتلارات اللكم‬ ‫‪ .6‬ي‬
‫ز‬ ‫ُ‬ ‫المساعدين ‪.‬‬ ‫وجود ز‬
‫اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫المنممة‬ ‫تل‬ ‫من‬ ‫ين‬‫والعرس‬‫ر‬ ‫الحادي‬ ‫القرن‬ ‫ف‬ ‫الدماغية‬ ‫للسكتة‬ ‫جديد‬ ‫تعريف‬ ‫اتي‬ ‫ة‬‫اخأيي‬ ‫وف اآلونة‬
‫(التجريبية‬ ‫ز‬
‫برنامجي مقي وتقليدي عىل كلتا المجموعتي‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫‪ .7‬تام اللاحث بتاري خ ‪ 2018 8 30‬بلدء تطبيق‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫دائم‬ ‫موت‬ ‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل‬
‫دتيقة لك وحدة تدريبية يبواتع ثالثة أيام باالسبوع لكلتا‬ ‫والضابطة) اثناء فية التدريب المقررة ومدتها (‪)70‬‬
‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫ز‬
‫كالتاىل ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫المجموعتي‪ .‬وكانت اخأيام مرتلة‬
‫ز‬
‫انفجار يف الوعاء‬ ‫واشتم‬ ‫التجريبية‪.‬‬
‫اإلتفارية" أو‬ ‫"بالسكتةالعينة‬
‫الدماغية‬ ‫وتسىمبتدريب‬ ‫الدموي‪)7.10‬‬
‫الساعة (‬ ‫الوعاء‬ ‫تسداىل‬ ‫مساءا‬
‫جلطة‬ ‫وجود‪)6‬‬
‫الساعة (‬ ‫مننتيجة‬ ‫اخأربعاء‬
‫االنقطاع‬ ‫االثني هذا‬ ‫ز‬
‫يحدث‬ ‫‪ .1‬أيام السبت‬
‫وعادة‬
‫ُ‬ ‫كات ز ز‬
‫الي ة‬
‫"احتشاء الدماغ" الذي‬‫هداف الرك‬ ‫باستخدام‬
‫بمصطل‬ ‫جوالتاإلتفارية‬ ‫‪)10‬الدماغية‬ ‫وعددها (‬
‫السكتة‬ ‫عرف أيضا‬ ‫الموايوتتاي‬ ‫فية"‪.‬‬ ‫التدريبية بحر‬
‫الدماغية‬ ‫الجوالت " السكتة‬ ‫المعروف باسم‬ ‫الدموي عىل‬
‫الينامج المقي‬
‫ِ‬
‫ثار م ة‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫َ‬
‫مام ِدم ِ ي‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫وصف السكتة‬ ‫يمكنجولة‬ ‫كما لك‬
‫دتائق‬ ‫عالميا‪.‬‬‫الدماغية(‪)3‬‬‫المالكمة) بواتع‬
‫حاالت السكتة‬ ‫(أكياس‬‫للمالكمة ي‬
‫إجماىل‬ ‫الطويلة‪ %٨٧‬من‬ ‫ويحصد نسلة‬ ‫الحقائب‬‫خ‬ ‫باإلضافةياىل ي‬ ‫اغ أو‬ ‫المدرب ز ي‬ ‫يحدثتلنتيجة ان ِص‬ ‫واللكم من‬
‫للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫واخأكسجي )‪.‬لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد جزئ أو كىل ر‬ ‫ملحق رتم ( ز‪4‬‬ ‫من‪ .‬الدم‬ ‫الموايكالتاي‬ ‫بنقص إمداد‬ ‫الملاريات يف‬ ‫محاكاة لطبيعة‬
‫الدماغية اإلتفارية‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫واشتم‬ ‫الضابطة‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫العينة‬
‫)‪2016‬‬ ‫بدايمساءا اىل الساعة (‪ )7:10‬بتدريب ‪.‬‬ ‫‪ .2‬أيام االحد الثالثاء الخميس من الساعة (‪)6‬‬
‫الوهىم‪ (Shadow fight‬باإلضافة اىل‬ ‫يز‬ ‫الينامج التقليدي عىل مجموعة من التمارين (االحماء وتمارين القتال‬
‫وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة ‪ TOAST‬ز‬
‫عليم يف مراكزالتدريب المتخصصة باللعلة ملحق رتم (‪)5‬‬ ‫القتال مع الزمي المسك والدفاع ) وكما هو متعارف ز‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫تدريت مقي باستخدام حركات المواي تاي عىل تطوير بعض القدرات‬ ‫ي‬ ‫‪ .8‬تام اللاحث عىل تصميم برنامج‬
‫نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫الدوليي يف هذا المجال ‪.‬‬‫ز‬ ‫ز‬ ‫دماغية‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫والمدربي‬ ‫الالعبي بعد ايذ اراء الخياء‬ ‫اللدنية الفسيولوجية عند‬
‫ز‬
‫‪ .9‬تم تطبيق الينامج لمدة ثمانية اسابيع متتالية للمجموعتي (االتجريية والضابطة)‪.‬‬
‫للمجموعتي ومقارنتها مع القياسات القبيلة للتعرف عىل اثر الينامج المقي‬ ‫ز‬ ‫‪ .10‬تم ايذ تياسات بعدية‬
‫‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan,‬‬ ‫ز‬
‫الالعبي‪.‬‬ ‫‪& Agarwal,‬‬
‫والفسيولوجية عند‬ ‫باستخدام تمرينات المواي تاي عىل تطوير بعض القدرات اللدنية )‪2019‬‬
‫باللعلة‬ ‫الخاصة‬ ‫كات‬ ‫التجريبية والحر‬ ‫للمجموعة‬ ‫زز ز‬ ‫‪ .11‬وكان‬
‫نسلة ‪%١٣‬‬ ‫يحصد‬ ‫وكالهما‬ ‫العنكبوتية‬ ‫نزيف تحت‬ ‫المقيداي المخ أو‬ ‫نتيجة نزيف‬ ‫الينامج‬ ‫فيةبتغيي‬
‫فتحدث‬ ‫أسبوعي‬ ‫الدماغية الي‬ ‫بالسكتةمدة‬ ‫يتعلقيقوم ك‬ ‫اللاحث‬
‫أما فيما‬
‫اخأوعيةيالل‬
‫العضالت‬ ‫ز‬ ‫لنفس‬ ‫اإلرهاق والتعب ز زالعضىل‬ ‫او السكتة‬ ‫بالملالعالم‪.‬‬
‫الالعبأنحاء‬
‫يشعرف جميع‬
‫ز‬ ‫من الركمن واللكم والمرفق حت ال‬
‫الدموية المتمددة أو‬ ‫انفجار يف‬ ‫الدماغية اليفية ي ي‬
‫ماه إال‬ ‫ز‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية ي‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫التدريب‬ ‫ف‬‫ي‬ ‫والتشويق‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫ترسب ف اخأوعية الدموية الضعيفة فعىل حسب منشأ وموتع الييف تنتج السكتة الدماغية اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫واالثارة‬ ‫المتعة‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫نوع‬ ‫ويكون‬ ‫التدريب‬ ‫مدة‬ ‫اخأسبوع او ز‬
‫ي‬
‫والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫العنكبوتية‬
‫النتائج‬ ‫عرض ومناقشة‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫نوعهامقي‬
‫بدتة يمكن االستعانة‬ ‫تدريت‬ ‫برنامج‬
‫وتحديد ي‬ ‫واحد عىل أثر‬
‫ولتشخيصها‬ ‫التعرف‬
‫كمرض‬‫وليست اىل‬
‫كمتالزمة تهدف‬
‫الت‬
‫ومناتشتها ي‬
‫اسة الدماغية‬‫بتصنيفالدر‬
‫السكتة‬ ‫عرض نتائج‬ ‫الفص‬
‫ومع العلم‬ ‫يتضمن هذا‬
‫الدماغية‪.‬‬
‫لدى ز‬
‫التصويرعىل ي‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫وه‬
‫تاي ي‬ ‫العت المواي ي‬
‫المغناطيس أو‬‫الرني ي‬ ‫والفسيولوجيةجهاز‬ ‫اللدنية‬
‫اخأجهزة الحديثة مث‬ ‫باستخدام حركات المواي تاي عىل تطوير بعض القدرات‬
‫بلعض‬
‫التاىل‪:‬‬
‫النحو ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪125‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫الفرضية االوىل‪:‬‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬
‫التدريت المقي بحركات المواي تاي‬
‫ي‬ ‫يوجد تأثي ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة ( ‪ (α =0.05‬للينامج‬
‫ز‬
‫تحسي بعض القدرات اللدنية والفسيولوجية عند افراد المجموعة التجريبية‪.‬‬ ‫عىل‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬
‫التاىل نتائج هذا االيتلار‬ ‫ز‬ ‫اليتلار هذه الفرضية استخدم ايتلار ‪ t‬ز‬
‫القلىل واللعدي ويوض الجدول ي‬
‫ي‬ ‫القياسي‬ ‫بي‬
‫القلىل واللعدي للعض اإليتلارات اللدنية والفسيولوجية الفراد‬ ‫جدول (‪ :)6‬نتائج ايتلار ‪ t‬للحث الفروق ز‬
‫بي‬
‫ي‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫المجموعة التجريبية‬
‫ُ‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫العدد المتوسط االنحراف‬
‫الداللة‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫قيمة ‪2016)t.‬مستوى‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫القياس ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫االختباراتلمدة أربعة ر‬
‫وعرسون‬ ‫الدماغية ُ‬
‫المستمر‬
‫المعياري‬ ‫الحسابي‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬
‫‪ 6.00‬ر‬ ‫‪51.38‬‬ ‫ز‬ ‫‪8‬‬ ‫قبلي‬ ‫ُ‬ ‫االختبارات‬
‫ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫‪0.003‬‬ ‫موت دائم ز يف الدماغ أو الحل الشوك أو‪4.32‬‬
‫بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ياليا الشلكية مرتلط‬ ‫ي‬ ‫ثانية‪ .‬يتضمن أي دلي عىل ‪8‬‬ ‫ليشملمدة ‪30‬‬
‫مفهوما أوسع‬ ‫الركل‬
‫‪5.50‬‬ ‫‪57.75‬‬ ‫بعدي‬
‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫(ساق يمين) ‪ /‬مرة‬
‫ز‬
‫وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬
‫‪54.88‬الدموي‪6.08‬‬
‫جلطة تسد الوعاء‬ ‫قبليوجود ‪8‬‬
‫وعادة يحدث هذا االنقطاع نتيجة‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الدموي المعروف باسم " السكتة الدماغية اليفية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬
‫‪0.470‬‬ ‫‪0.76‬‬ ‫ثار ُم زِ ة‬
‫اغ أو ُي ٌ‬ ‫لمدة ْانص ٌ َ‬
‫ثانية ِ ز ي‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬
‫‪5.17‬‬ ‫ي‬ ‫خ ويحصد‪ 8‬نسلة ‪ %٨٧‬من‬
‫‪53.88‬‬ ‫بعدي‬
‫ي‬ ‫‪30‬مام ِدم ي‬ ‫الركلنتيجة ِ‬
‫يحدث‬
‫ر‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬
‫جزئ أو ي‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫مرة‬ ‫‪/‬‬ ‫يسار)‬
‫الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬ ‫(ساق‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬
‫‪10.88‬‬ ‫‪55.38‬‬ ‫‪8‬‬ ‫قبلي‬‫اللكم خالل ‪ 10‬ثوان ‪/‬‬
‫ز‬
‫‪0.004‬اإلتفارية إىل يمسة‬
‫‪4.19‬الخاصة الدماغية‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫مرة‬
‫‪9.90‬الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫‪ 8‬انسداد يف‬ ‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية بعدي‬
‫‪59.00‬‬
‫اخأوعية الدموية‬
‫ز‬
‫الدموية الكبية‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫‪0.87‬‬ ‫‪9.62‬‬ ‫‪8‬‬ ‫قبلي‬ ‫القدرة الالهوائية‬
‫‪0.119‬‬ ‫‪1.77‬‬
‫‪1.79‬‬ ‫‪10.32‬‬ ‫‪8‬‬ ‫بعدي‬ ‫القصوى‪w/kg‬‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬
‫‪0.89‬‬ ‫‪6.93‬‬ ‫‪8‬‬ ‫قبلي‬ ‫معدل القدرة‬
‫‪0.291‬‬ ‫‪1.14‬‬
‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫أما فيما يتعلق بالسكتة الدماغية ز ز‬
‫ز‬ ‫‪0.83‬‬ ‫بعديجميع ‪8‬‬
‫أنحاء العالم‪7.05.‬‬ ‫ز‬ ‫الالهوائية‪w/kg‬‬
‫السكتة الدماغية ز ز‬
‫اليفية ماه إال انفجار ف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫من إجماىل حاالت السكتة الدماغية ف‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬
‫السكتة الدماغية اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫الييف تنتج‬ ‫ترسب يف اخأوعية الدموية الضعيفة فعىل حسب‪8‬منشأ وموتع‬
‫‪2.50‬‬ ‫‪36.95‬‬ ‫قبلي‬
‫‪0.681‬إعاتة إمدادات الدم‬
‫‪0.42‬وبغض النمر عن‬‫العضالتوالمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪.‬‬‫كتلةالعنكبوتية‬
‫وجودكغمالدم يف الدماغ نتيجةبعدي‬
‫الهيكلية‪/‬‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬ ‫‪37.13‬إتفارية أو‪3.15‬‬ ‫السكتة ‪8‬‬
‫الدماغية سواء كانت‬ ‫للدماغ‬
‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫اخأجهزة ‪1.80‬‬
‫الحديثة مث جهاز‬ ‫‪19.49‬‬ ‫بلعض‬ ‫‪8‬‬ ‫قبلي‬ ‫كتلة الدهون بالنسبة‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪0.343‬‬ ‫‪1.01‬‬
‫‪1.03‬‬ ‫‪18.79‬‬ ‫‪8‬‬ ‫بعدي‬ ‫المئوية ‪%‬‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪126‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬
‫‪88.93‬‬ ‫‪1770.13‬‬ ‫‪8‬‬ ‫قبلي‬ ‫معدل عمليات االيض في‬
‫‪0.786‬‬ ‫‪0.28‬‬
‫‪115.67 1774.13‬‬ ‫‪8‬‬ ‫بعدي‬ ‫الراحة ‪Kcal‬‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫القلىل واللعدي لإليتلارات اللدنية والفسيولوجية يف‬ ‫ي‬ ‫القياسي‬ ‫تشي نتائج الجدول رتم (‪ )6‬اىل فروق متوسطات‬
‫ز‬
‫لدى افراد المجموعة التجريبية‪ .‬وباستعراض تيم مستوى الداللة يتبي انها بلغت (‪ )0.003‬اليتلار الرك بالساق‬
‫ز‬
‫مستوىذكر أنواعها‬ ‫السكتةتيمة‬
‫الدماغية مع‬ ‫تعريفوبلغت‬
‫‪)0.470‬‬ ‫اليمت كما بلغت تيمة مستوى الداللة اليتلار الرك باستخدام الساق اليرسى (‪٢.١‬‬
‫‪ )0.004‬اليتلار اللكم يالل ‪ 10‬ثوان وبلغت (‪ )0.119‬اليتلار القدرة الالهوائية القصوى وبلغت‬ ‫ُ‬
‫الداللة (‬
‫عام للوظائف‬ ‫وبلغت (بؤري أو‬
‫‪)0.343‬‬ ‫الهيكليةاضطراب‬
‫رسيرية من‬ ‫كتلةع لعالمات‬
‫العضالت‬ ‫اليتلارالرسي‬
‫مع التطور‬‫‪)0.681‬‬ ‫إىل(الدماغ‬ ‫إمداد الدم‬
‫وبلغت‬ ‫رة بانقطاع‬
‫الالهوائية‬ ‫الدماغية‬ ‫اليتلارالسكتة‬
‫معدل القد‬ ‫(‪ )0.291‬تعرف‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫‪& Reddy,‬‬ ‫‪.‬‬
‫وعند)‪2016‬‬ ‫ز‬ ‫ر‬ ‫ُ‬
‫مستوى‬ ‫مقارنة تيم‬ ‫إىل الراحة‬ ‫يؤدي يف‬
‫عمليات أوااليض‬
‫معدلزمنية أطول‬ ‫لمتغيأو فية‬
‫ون ساعة‬ ‫أربعة وعرس‬
‫‪)0.786‬‬ ‫بلغت (‬ ‫كمالمدة‬
‫ستمر‬ ‫الدماغية الم‬
‫الدهون‬ ‫اليتلار لكتلة‬
‫الوعائ‬ ‫مصدرها‬ ‫بخالف‬ ‫واصخ‬ ‫سبب‬ ‫بدون‬ ‫ز‬
‫الت تمت االشارة اليها بالقيمة (‪ )α=0.05‬يتبي ان معمم تيم مستوى الداللة كانت أكي من ‪ 0.05‬ما‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫الداللة ي‬
‫والفسيولوجية‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫اللدنية اخأمريكية‬
‫اإليتلارتلات المنممة‬
‫للسكتة الدماغية‬ ‫ف‬
‫واللعدي ي ر‬
‫والعرسين من‬ ‫الحادي‬ ‫القلىل‬
‫ي‬
‫القرن‬ ‫ف‬
‫ذات داللة احصائية بي القياسي ز‬
‫الدماغية‬ ‫للسكتة‬ ‫جديد‬ ‫تعريف‬
‫عدم وجود فروق ُ‬
‫اتي‬ ‫ة‬‫اخأيي‬ ‫اآلونة‬ ‫وف‬
‫ز‬ ‫يعت‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ي‬
‫التجريبية‪ .‬باستثناء تيمة مستوى زالداللة المحسوبة يف ايتلار الرك باستخدام الساق ز‬
‫ي‬
‫بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬ ‫دائم‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫‪.‬‬‫أوسع‬ ‫المجموعة‬
‫مفهوما‬ ‫ليشم‬ ‫لدى افراد‬
‫ز ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫اض رسيرية أم ال‬ ‫ثوان اذ‬ ‫يالل ‪10‬‬
‫وجدت أعر‬ ‫ايتلار اللكم‬
‫‪(Donkor,‬سواء‬ ‫)‪2018‬‬‫الحسوبة يف‬
‫الداللة تصويرية ‪.‬‬
‫مستوى أو أشعة‬ ‫أدلة مرضية‬ ‫وتيمة‬ ‫‪)0.003‬‬
‫بناء عىل‬ ‫اليمت حيث بلغت هذه القيمة (‬
‫الدموية‬
‫(القلىل واللعدي) يختلفان ايتالفا‬ ‫ز‬
‫القياسي‬ ‫متوسط‬ ‫يعت ان‬ ‫بلعت (‪ )0.004‬وهاتان القيمتان ات من ‪ 0.05‬ما ز‬
‫ز‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫انفجار يف الوعاء‬ ‫اللعديأوالذي‬
‫القياساإلتفارية"‬
‫بافضليةالدماغية‬
‫كان"بالسكتة‬ ‫وتسىم‬ ‫الدمويالفرق‬
‫الوعاءداللة‬
‫بحيث ان‬ ‫جلطة تسد‬ ‫نتيجة وجود‬
‫االيتلارين‬ ‫االنقطاعهذين‬ ‫يحدث هذا‬
‫االحصائية يف‬ ‫جوهريا منوعادة‬
‫الناحية‬
‫ز‬ ‫هو ز‬ ‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫الجدول‪.‬‬
‫الدماغية‬ ‫السكتة يف‬ ‫وكماأيضا‬ ‫القلىلعرف‬ ‫القياس ‪.‬‬
‫مبي‬ ‫فية" وت ي‬
‫ثار ُم زِ ة‬
‫اغ أو ُي ٌ‬
‫الدماغية الي‬
‫بمتوسط‬ ‫السكتة‬
‫يحدث نتيجة ْانص ٌ‬
‫مام ِد َم ِ ز ي‬
‫باسم "‬
‫مقارنة‬ ‫اكي‬‫المعروف‬
‫الدمويحسابيا‬
‫سج متوسطا‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬
‫ي‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫يحسن‬
‫ر‬ ‫او‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫يطور‬ ‫لم‬ ‫المقي‬ ‫نامج‬ ‫الي‬ ‫استخدام‬ ‫ان‬ ‫اعتلار‬
‫ز‬ ‫وبالتاىل‬ ‫اسة‬ ‫ر‬ ‫الد‬ ‫فرضية‬
‫اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم ي‬ ‫رفض‬ ‫الدماغيةيتم‬
‫وب هذه النتيجة‬
‫جزئ أو ي‬
‫ي‬ ‫واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬
‫ز‬
‫اللكم)‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬
‫‪.‬‬ ‫ايتلار الرك بالساق اليمت وايتلار‬‫االيتلارات اللدنية والفسيولوجية (باستثناء بداي‬
‫ز‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫السكتة األوىل ‪:‬‬
‫الدماغية تنقسم السكتة‬ ‫الفرضية‬ ‫مناقشة نتائج‬
‫لتشخيص‬
‫ز‬
‫أنواع فرعية مث تصلب ز اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫كانت نتيجة الدراسة يف الفرضية اخأوىل بحيث ان داللة الفرق كان بافضلية القياس اللعدي الذي سج‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫ز ز‬
‫القلىل وكما هو مبي يف الجدول السابق وب هذه النتيجة يتم رفض‬ ‫ي‬ ‫متوسطا حسابيا اكي مقارنة بمتوسط القياس‬
‫وبالتاىل اعتلار ان استخدام الينامج المقي باستخدام حركات المواي تاي لم يطور او يحسن‬ ‫ي‬ ‫فرضية الدراسة‬
‫ز‬
‫القدرات اللدنية والفسيولوجية (باستثناء ايتلار الرك بالساق اليمت وايتلار اللكم)‪ .‬ومن وجهة نمر اللاحث‬
‫ثقال ‪(Hui,‬‬
‫‪Patti,‬‬‫‪Joshi,‬اال‬ ‫‪Morgan,‬‬
‫باالجهزة او‬ ‫‪& Agarwal,‬‬
‫التدريب‬ ‫تاي وبدون‬‫)‪2019‬‬‫يرجع ذلك اىل ان المجموعة التجريبية تدربت باستخدام حركات المواي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫بالتدريبنسلة ‪%١٣‬‬ ‫اعتمدوا‬
‫وكالهما يحصد‬ ‫الالعبي‬
‫العنكبوتية‬ ‫تحت‬‫نزيف ان‬
‫المخ أوحيث‬
‫المختلفة‬ ‫الجسم داي‬
‫نتيجة نزيف‬ ‫ومكونات‬
‫العضليةفتحدث‬ ‫ف الكتلة‬
‫الدماغية ز ز‬
‫اليفية‬ ‫الت تؤثر ي‬
‫بالسكتة‬ ‫الحرة ي‬
‫يتعلق‬ ‫او االوزان‬
‫أما فيما‬
‫واتفقت‬ ‫تخفيف الوزن‬ ‫العضلية او‬ ‫الكتلة‬ ‫ز‬
‫غذائ مقي لتحسي زيادة ز ز‬ ‫نامج‬ ‫ز‬
‫بي يف‬
‫فقط ولم يليموا ز‬
‫الجسمحاالت السكتة الدماغية‬ ‫وزن‬
‫عىل من‬
‫ز‬ ‫جميع ي‬
‫المتمددة أو‬ ‫الدموية‬
‫انفجار يف اخأوعية ز‬ ‫أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬
‫ماه إال‬ ‫إجماىل‬
‫ي‬
‫داي يفالمخ أو تحت‬‫ملحوظ‬ ‫تدريت‬ ‫اثر ز‬ ‫عدم وجود‬ ‫تنتجاىل‬
‫يلصت‬ ‫الت ز ز‬ ‫‪)Rabky‬‬ ‫‪wises‬‬ ‫‪2017‬فعىل‬ ‫اسة (‬ ‫مع در‬ ‫الفرضية‬
‫اليفية ي‬ ‫الدماغية ز‬ ‫وموتع ي‬ ‫الضعيفة‪.‬‬ ‫نتائج هذه ز‬
‫من نزيف‬ ‫السكتة‬ ‫الييف‬ ‫حسب منشأ‬ ‫لدموية‬ ‫اخأوعية ا‬ ‫ترسب يف‬
‫اللاحث‬ ‫ز‬
‫إمدادات الدم‬ ‫أوصإعاتة‬ ‫وبغضحيث‬
‫النمر عن‬ ‫العالجر‪.‬اسة‬
‫عينة الد‬
‫عىلوطرق‬ ‫المواي تاي‬
‫الخطر‬ ‫حيث عوام‬ ‫تدريب‬ ‫باستخدام‬
‫اآلير من‬ ‫عن‬
‫ز‬
‫والفسيولوجية‬
‫يختلف‬ ‫والمؤكد أن كالهما‬ ‫اللدنية‬ ‫تحسي القدرات‬
‫العنكبوتية‬
‫ز ز‬ ‫ر‬
‫واتفقت‬‫اللدنية‪.‬بدوره‬
‫اللياتةتورم الذي‬
‫تحسيحدوث‬ ‫للعمنزفيةعىل‬ ‫المواي تاي‬ ‫رياضة‬ ‫أسبوع يف‬
‫عرسالسكتة‬ ‫ثالثةنتيجة‬ ‫يمتدفاىل‬ ‫باستخدام برنامج‬
‫ز‬
‫يؤدي للسكتة‬ ‫يتسبب يف‬ ‫إتفارية أو‬ ‫كانت‬
‫ز‬ ‫سواء‬ ‫الدماغية‬ ‫الدماغ‬ ‫للدماغ وجود الدم ي‬
‫لعينة‬
‫يمكن االستعانة‬ ‫والدهونبدتة‬ ‫العضالت‬
‫وتحديد نوعها‬ ‫الجسم من‬
‫ولتشخيصها‬ ‫كمرض واحد‬‫وليستتكوين‬‫كمتالزمةتغي يف‬
‫أظهرت عدم‬
‫التالدماغية‬‫‪ )Amirson‬ي‬
‫السكتة‬ ‫العلم بتصنيف‬ ‫‪2014‬‬ ‫اسة (ومع‬ ‫ايضا مع در‬
‫الدماغية‪.‬‬
‫الرني المغناطيس أو التصوير المقطغ‪.‬‬ ‫ز‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬ ‫الدراسة من يالل تدريلات المواي تاي‪.‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪127‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫الفرضية الثانية‪:‬‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬
‫التدريت التقليدي لرياضة المواي تاي‬
‫ي‬ ‫يوجد تأثي ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة (‪ )α =0.05‬للينامج‬
‫ز‬
‫تحسي بعض القدرات اللدنية والفسيولوجية عند افراد المجموعة الضابطة‪ .‬واليتلار هذه الفرضية فقد تم‬ ‫عىل‬
‫كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢‬‬
‫التاىل نتائج هذا االيتلار‪.‬‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫القلىل واللعدي ويوض لجدول ي‬
‫ي‬ ‫اسخدام ايتلار ‪ t‬بي القياسي‬
‫القلىل واللعدي للعض اإليتلارات اللدنية والفسيولوجية الفراد‬ ‫جدول (‪ :)7‬نتائج ايتلار ‪ t‬للحث الفروق ز‬
‫بي‬
‫ي‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫المجموعة الضابطة‬
‫ُ‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫مستوى‬ ‫العدد المتوسط االنحراف‬
‫‪.‬قيمة ‪t‬‬
‫)‪ (Vijayan & Reddy, 2016‬الوفاة‬ ‫القياس‬
‫ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫االختباراتستمر لمدة أربعة ر‬
‫وعرسون‬ ‫الدماغية ُ‬
‫الم‬
‫الداللة‬ ‫المعياري‬ ‫الحسابي‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬
‫‪6.36‬‬
‫ر‬ ‫‪ 8‬ز ‪47.75‬‬ ‫قبلي‬ ‫ُ‬ ‫زاالختبارات‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫‪0.080‬‬ ‫(ساقأي دلي عىل موت‪8‬دائم ز يف الدماغ أو الحل الشوك أو ياليا‪2.04‬‬
‫بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫الشلكية مرتلط‬ ‫ي‬ ‫يتضمن‬‫الركل لمدة ‪ 30‬ثانية‬
‫‪.‬‬‫أوسع‬ ‫مفهوما‬ ‫ليشم‬
‫)‪(Donkor, 2018‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬‫تصويرية ‪7.48 .‬‬ ‫بعدي أدلة مرضية أو أشعة‬
‫‪50.50‬‬ ‫الدموية بناء عىل‬ ‫يمين)‬
‫ز‬
‫"بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬
‫‪7.08‬‬‫الدموي وتسىم‬
‫‪48.88‬‬‫وجود جلطة‪8‬تسد الوعاء‬
‫(ساقنتيجة قبلي‬ ‫وعادة يحدث هذا االنقطاع‬
‫"احتشاء الدماغ" الذي‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫الركل لمدة ‪ 30‬ثانية‬
‫الدموي المعروف باسم " السكتة الدماغية اليفية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية‬
‫‪4.58‬بمصطل‪0.003‬‬
‫‪6.84‬‬ ‫ويحصد ‪8‬‬‫خبعدي‬‫ثار ُم زِ ة‬
‫اغ أو ُي ٌ‬
‫مام ِد َم ِ ز ي‬ ‫يسار)‬
‫نتيجة ْانص ٌ‬
‫السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫‪ 50.38‬ي‬
‫إجماىل حاالت‬ ‫نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫يحدث‬
‫ر‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫ز‬
‫جزئ أو ي‬
‫ي‬ ‫الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬
‫‪8.45‬‬ ‫‪48.75‬‬ ‫قبليبداي ‪8‬‬
‫‪0.002‬‬ ‫‪5.01‬‬ ‫اللكم خالل ‪ 10‬ثوان‬
‫ز‬
‫‪9.13‬المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫‪50.38‬‬
‫حسب ما ورد ف‬ ‫‪8‬‬
‫‪ TOAST‬وعىل‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم بعدي‬
‫السكتة‬
‫ي‬
‫ز‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫‪0.85‬‬ ‫‪9.68‬‬ ‫‪8‬‬ ‫قبلي‬ ‫القدرة الالهوائية‬
‫غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫أيرى أو سكتة‬
‫‪0.209‬‬ ‫دماغية نتيجة مسبلات‪1.38‬‬
‫‪1.27‬‬ ‫‪10.07‬‬ ‫‪8‬‬ ‫بعدي‬ ‫القصوى‪w/kg‬‬

‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬


‫‪1.14‬‬ ‫‪6.94‬‬ ‫‪8‬‬ ‫قبلي‬ ‫معدل القدرة‬
‫‪0.624‬‬ ‫‪0.51‬‬
‫فتحدث ‪8‬‬ ‫اليفيةبعدي‬ ‫الالهوائية‪w/kg‬‬
‫أما فيما يتعلق بالسكتة الدماغية ز ز‬
‫‪ 0.91‬تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫‪6.87‬‬
‫داي المخ أو نزيف‬ ‫نتيجة نزيف‬
‫ز‬ ‫من إجماىل حاالت السكتة الدماغية زف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية ز ز‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫اليفية‬
‫‪ 5.79‬ي‬ ‫‪37.10‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ي قبلي‬ ‫ي‬
‫كتلةف اخأوعية الدموية الضعيفة فعىل حسب منشأ وموتع الييف تنتج السكتة الدماغية الي‬
‫الهيكلية‬ ‫العضالت‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ز‬
‫داي المخ أو تحت‬ ‫فية من نزيف‬
‫‪0.342‬‬ ‫‪1.02‬‬ ‫ترسب ي‬
‫‪5.84‬العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫عن اآلير‪8‬من حيث عوام‬
‫‪ 37.31‬الخطر وطرق‬ ‫بعدي‬‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف‬ ‫كغم‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫‪13.20‬‬
‫كمرض واحد‬ ‫‪23.38‬‬ ‫الدماغية ‪8‬‬
‫كمتالزمة وليست‬ ‫السكتة قبلي‬ ‫المئوية‬
‫بتصنيف‬‫بالنسبة‬ ‫الدماغية‪ .‬ومع‬
‫الدهونالعلم‬ ‫كتلة‬
‫‪0.213‬‬ ‫‪1.37‬‬ ‫ز‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬
‫ي‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز الرني‬
‫‪9.73‬‬ ‫‪19.68‬‬ ‫‪8‬‬ ‫بعدي‬ ‫‪%‬‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫‪0.976‬‬ ‫‪0.03‬‬ ‫‪208.94‬‬ ‫‪1773.38‬‬ ‫‪8‬‬ ‫قبلي‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪128‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬ ‫‪8‬‬ ‫معدل عمليات االيض في‬
‫‪212.77‬‬ ‫‪1773.63‬‬ ‫بعدي‬
‫الراحة ‪Kcal‬‬
‫القلىل واللعدي لإليتلارات اللدنية والفسيولوجية‬ ‫ز‬
‫القياسي‬ ‫تشي نتائج الجدول رتم (‪ )7‬اىل فروق متوسطات‬
‫ي‬
‫الدماغية‬ ‫السكتة‬ ‫عن‬ ‫المعلومات‬ ‫كافة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫ز‬
‫لدى افراد المجموعة الضابطة‪ .‬وباستعراض تيم مستوى الداللة يتبي انها بلغت (‪ )0.080‬اليتلار الرك بالساق‬
‫اليمت كما بلغت تيمة مستوى الداللة اليتلار الرك باستخدام الساق اليرسى (‪ )0.003‬وبلغت تيمة مستوى‬ ‫ز‬
‫الداللة (‪ )0.002‬اليتلار اللكم يالل ‪ 10‬ثوان وبلغت (‪ )0.209‬اليتلار القدرة الالهوائية القصوى وبلغت‬
‫‪)0.213‬ذكر أنواعها‬‫الدماغية مع‬
‫وبلغت (‬‫السكتة‬ ‫العضالتتعريف‬
‫الهيكلية‬ ‫‪٢.١‬‬ ‫(‪ )0.624‬اليتلار معدل القدرة الالهوائية وبلغت (‪ )0.342‬اليتلار كتلة‬
‫ز‬
‫لكتلة الدهون كما بلغت (‪ )0.976‬لمتغي معدل عمليات االيض ف الراحة وعند مقارنة تيم مستوى‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع ي لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫اليتلار ُ‬
‫مستوى الداللة كانت أكي من ‪ 0.05‬ما‬ ‫يتبي ان معمم تيم‬ ‫ز‬ ‫بالقيمةر (‪)α=0.05‬‬ ‫تمت ُاالشارة اليها‬ ‫الت‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫إىل‬
‫زمنية أطول أو يؤدي ز‬ ‫وعرسون ساعة أو فية‬ ‫المستمر لمدة أربعة‬ ‫الداللة ي‬
‫الدماغية‬
‫القلىل واللعدي يف اإليتلارات اللدنية والفسيولوجية‬ ‫ز‬
‫القياسي‬ ‫بي‬‫يعت عدم وجود فروق ذات داللة احصائية ز‬ ‫ز‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫لدى افراد المجموعة الضابطة باستثناء تيمة مستوى الداللة المحسوبة يف ايتلار الرك باستخدام الساق‬
‫ر ز‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ز‬
‫اخأمريكيةثوان اذ‬
‫للسكتة الدماغية‬ ‫يالل ‪10‬‬ ‫ايتلار اللكم‬
‫المنممة‬ ‫ين من تل‬‫والعرس يف‬
‫المحسوبة‬ ‫الداللةالحادي‬
‫مستوىف القرن‬
‫وتيمةالدماغية ي‬ ‫‪)0.003‬للسكتة‬
‫تعريف جديد‬‫هذهاتيالقيمة (‬ ‫بلغت‬
‫اخأيية‬ ‫حيث‬
‫اآلونة‬ ‫وف‬‫اليرسى ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز ز‬ ‫وهاتانأوسع‪.‬‬
‫ايتالفااخأوعية‬ ‫يختلفان‬
‫بمسبلات يف‬ ‫واللعدي)مرتلط‬ ‫(القلىل‬
‫ياليا الشلكية‬ ‫القياسي ي‬
‫الشوك أو ي‬ ‫متوسطالحل‬ ‫دائم يان‬ ‫يعت‬ ‫‪ 0.05‬ما‬ ‫يتضمنات أيمن‬‫القيمتان‬ ‫‪)0.002‬مفهوما‬
‫بلغت ( ليشم‬
‫ف الدماغ أو ي‬ ‫موت ي‬ ‫دلي عىل‬
‫ز‬
‫الذي رسيرية أم ال‬‫اللعديأعراض‬
‫القياس وجدت‬
‫‪(Donkor,‬سواء‬
‫)‪2018‬بافضلية‬ ‫تصويرية ‪.‬‬
‫الفرق كان‬ ‫داللة‬‫أشعة‬
‫بحيثأوان‬ ‫االيتلارينمرضية‬
‫هذينبناء عىل أدلة‬
‫الدموية‬
‫جوهريا من الناحية االحصائية يف‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫القلىل وكما هو مبي يف الجدول‪ .‬وب هذه النتيجة يتم رفض ز‬ ‫سج متوسطا حسابيا اكي مقارنة بمتوسط القياس‬
‫وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫وعادة يحدث هذا االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد يالوعاء الدموي‬
‫المقي لم يطور او يحسن االيتلارات اللدنية والفسيولوجية‬ ‫ُ‬ ‫نامج ة‬
‫الي ز ز‬ ‫وبالتاىل اعتلار ان استخدام‬ ‫ي‬ ‫فرضية الدراسة‬
‫فية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫الي‬ ‫المعروف باسم " السكتة الدماغية‬ ‫الدموي‬
‫وايتلار اللكم)‪.‬‬ ‫اليرسىُ زِ ة‬
‫بالساق ُ ٌ‬
‫(باستثناء ايتلار الْرك ٌ َ ز ي‬
‫‪.‬‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا كما يمكن وصف السكتة‬
‫ي‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫اغ أو يثار م ي‬
‫يحدث نتيجة ان ِصمام ِدم ِ ي‬
‫ر‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫ز‬
‫جزئ أو ي‬
‫ي‬ ‫إمداد كال من الدم واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬ ‫الفرضية بنقص‬
‫الثانية ‪:‬‬ ‫الدماغية اإلتفارية‬
‫مناقشة نتائج‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬
‫يرجت نتائج الفرضية بحيث ان داللة الفرق كان بافضلية القياس اللعدي الذي سج متوسطا حسابيا اكي‬
‫ز‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم ز ز‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬
‫السكتةف الجدول‪.‬‬
‫ز‬ ‫القلىل وكما هو مبي ي‬
‫ي‬ ‫مقارنة بمتوسط القياس‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫يحسنمحددة المصدر‪.‬‬ ‫يطور او‬
‫سكتة غي‬ ‫مسبلات لم‬
‫أيرى أو‬ ‫نتيجةالمقي‬
‫الينامج‬ ‫وبالتاىل اعتلار ان استخدام‬
‫دماغية‬ ‫ً‬ ‫ي‬ ‫وب هذه النتيجة يتم رفض فرضية الدراسة‬
‫ايجائ ايضا عىل القدرات اللدنية باستثناء ايتلار الرك بالساق اليرسى‬ ‫ي‬ ‫المتغيات الفسيولوجية ولم يكن لم تأثي‬
‫ز‬
‫وايتلار اللكم)‪ .‬ويعزو اللاحث ذلك اىل تلة عدد أيام التدريب (ثالثة أيام فقط وبمعدل ‪ 70‬دتيقة يف ك حصة)‬
‫ز‬
‫ونتائج‬ ‫ملحوظ‬ ‫تحسن‬ ‫الظهار‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬ ‫أطول‬ ‫ووتت‬ ‫عاىل‬
‫ي‬ ‫جهد‬ ‫تتطلب‬ ‫تاي‬ ‫المواي‬ ‫رياضة‬ ‫كون‬ ‫كاف‬
‫ي‬ ‫وهذا الوتت غي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫التدريت للالعبي الخاضعي للينامج المقي‬ ‫ي‬ ‫جيدة يف اليامج الرياضية المقيحة‪ .‬ويعتقد اللاحث ان العمر‬
‫الدماغية ز ز‬ ‫ً‬
‫يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫وكالهما بشك‬
‫العنكبوتيةالتمرين‬ ‫تكنيكتحت‬
‫االداء وايقاع‬ ‫عىلأو نزيف‬
‫داي أثرالمخ‬
‫وهذا ما‬ ‫اشهر) نزيف‬
‫فتحدث نتيجة‬
‫التدريت ‪9‬‬‫اليفية‬
‫عمرهم‬ ‫تصيابالسكتة‬
‫(متوسط‬ ‫كان يتعلق‬‫والتقليدي فيما‬
‫أما‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫الدموية المتمددة أو‬ ‫هذهاخأوعية‬
‫الفرضية مع‬ ‫انفجار يف‬
‫اتفقتإالنتيجة‬
‫ماه‬
‫حيثفية ي‬ ‫السكتةباالداء‪.‬‬
‫الدماغية الي‬ ‫العالم‪.‬‬
‫الخاصة‬ ‫جميع أنحاء‬
‫التمارين‬ ‫الدماغية يف‬
‫من اثر‬ ‫حاالت السكتة‬
‫االستفادة الكاملة‬ ‫إجماىلعدم‬
‫وبالتاىل ي‬
‫ي‬ ‫سلت من‬
‫ي‬
‫داي المخ أو تحت‬ ‫نزيف‬ ‫اليفية من‬ ‫ز‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬‫ز‬ ‫ز‬
‫ترسب ف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬ ‫ز‬
‫نتيجة‬ ‫واللدنية‬ ‫الفسيولوجية‬ ‫ات يف الجوانب‬ ‫‪ )Lonies 2018‬الذي استنتج عدم وجود أية تغي‬ ‫ي‬ ‫(‬ ‫اسة‬‫در‬
‫تايأن‪ .‬كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫والمؤكد‬
‫المواي‬ ‫العنكبوتية‬
‫التدريب بحركات‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫الثالثة‪:‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫الفرضية‬
‫الدماغية‪.‬‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫التصوير يف‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫والضابطة)‬ ‫(التجريبية ي‬
‫المغناطيس أو‬ ‫جهازاسة ز‬
‫الرني‬ ‫مجموعت الدر‬
‫بيالحديثة مث ي‬ ‫‪)α=0.05‬‬
‫اخأجهزة‬ ‫توجد فروق ذات داللة داللة احصائية عند مستوى ( بلعض‬
‫ز‬
‫برنامخ التدريب يف القياس اللعدي‪ .‬واليتلار هذه‬
‫ي‬ ‫االيتلارات اللدنية والفسيولوجية تيد الدراسة طلقا اليتالف‬
‫‪(Vijayan & Reddy,‬‬ ‫)‪2016‬‬
‫التاىل نتائج هذا االيتلار‬ ‫ز‬ ‫الفرضية فقد اسخدم ايتلار ‪ t‬ز‬
‫القلىل واللعدي ويوض الجدول ي‬
‫ي‬ ‫القياسي‬ ‫بي‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪129‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫اإليتلارات اللدنية‬ ‫بي مجموعت ) ز‬ ‫جدول (‪ :)8‬نتائج ايتلار ‪ t‬للحث الفروق ز‬
‫‪(Thompson,‬الحديث حت اآلن‬ ‫الطبوالضابطة) يف‪1996).‬‬
‫التجريبية‬ ‫الت ي‬
‫ساهمت يف‬ ‫واالكتشافات ي‬ ‫ز‬
‫والفسيولوجية يف القياس اللعدي‬
‫مستوى‬ ‫المتوسط االنحراف‬
‫قيمة ‪t‬‬ ‫المجموعة العدد‬ ‫االختبارات‬
‫الداللة‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬
‫المعياري‬ ‫الحسابي‬
‫‪5.50‬‬ ‫‪57.75‬‬ ‫‪8‬‬ ‫تجريبية‬ ‫الركل ‪ 30‬ثانية (ساق‬
‫‪0.044 2.20‬‬
‫‪7.48‬‬ ‫‪50.50‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ضابطة‬ ‫يمين) ‪ /‬مرة‬
‫‪5.17‬‬ ‫‪53.88‬‬ ‫‪8‬‬ ‫تجريبية‬ ‫الركل خالل ‪ 30‬ثانية‬
‫السكتة ‪0.268‬‬
‫الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫‪1.15‬‬
‫‪ ٢.١‬تعريف‬
‫‪6.84‬‬ ‫‪50.38‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ضابطة‬ ‫(ساق يسار) ‪ /‬مرة‬
‫‪59.00‬الرسي ع ‪9.90‬‬ ‫الدم إىل ‪8‬‬‫تجريبية‬ ‫‪ 10‬ثوان ‪/‬‬ ‫خالل‬ ‫اللكم‬‫ُ‬
‫‪ 0.092‬أو عام للوظائف‬ ‫اضطراب بؤري‬ ‫لعالمات رسيرية من‬
‫‪1.81‬‬ ‫الدماغ مع التطور‬ ‫الدماغية بانقطاع إمداد‬ ‫السكتة‬ ‫عرف‬ ‫ت‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫‪50.38‬يؤدي إىل‪9.13‬‬ ‫ساعة أو فية‪ 8‬زمنية أطول أو‬ ‫ضابطة‬
‫وعرسون‬ ‫المستمر لمدة أربعة ر‬ ‫الدماغية ُ‬ ‫مرة‬
‫الوعائ‬ ‫‪ 0.743‬مصدرها‬ ‫‪0.33‬واصخ بخالف‬ ‫‪ 1.79‬بدون سبب‬ ‫‪10.32‬‬ ‫‪8‬‬ ‫تجريبية‬ ‫القدرة الالهوائية‬
‫ي‬
‫‪1.27‬‬ ‫‪10.07‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ضابطة‬ ‫القصوى ‪w/kg‬‬
‫ر‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ز‬
‫‪0.83‬من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫الحادي والعرسين‬ ‫الدماغية يف القرن‬
‫‪7.05‬‬ ‫للسكتة ‪8‬‬ ‫تجريبية‬
‫تعريف جديد‬ ‫الالهوائية‬
‫اخأيية اتي‬ ‫القدرة‬ ‫اآلونة‬ ‫معدل‬ ‫وف‬‫ي‬
‫ز‬ ‫‪0.688 0.41‬‬ ‫ز‬
‫‪0.91‬أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫الشوك‬
‫ي‬ ‫أو الحل‬ ‫دائم يف الدماغ‬
‫‪6.87‬‬ ‫عىل موت ‪8‬‬ ‫ضابطة‬ ‫‪ w/kg‬مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي‬ ‫ليشم‬
‫‪(Donkor,3.15‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫تصويرية ‪2018).‬‬ ‫ضية أو أشعة‬
‫‪37.13‬‬ ‫تجريبية أدلة مر‪8‬‬
‫كتلة العضالت الهيكلية ‪/‬الدموية بناء عىل‬
‫‪0.937 0.080‬‬
‫ز‬ ‫‪5.84‬‬ ‫‪37.31‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ضابطة‬ ‫كغم‬
‫وعادة يحدث هذا االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬
‫‪1.03‬‬ ‫تجريبية ز ز ة ‪18.79 ُ 8‬‬ ‫بالنسبة‬ ‫الدهون‬ ‫كتلة‬
‫"احتشاء الدماغ" الذي‬‫‪0.447 0.78‬‬ ‫بمصطل‬ ‫اإلتفارية‬ ‫الدماغية‬ ‫السكتة‬ ‫باسم " السكتة الدماغية اليفية"‪ .‬وتعرف أيضا‬ ‫المعروف‬ ‫الدموي‬
‫ضابطة‬ ‫ِ‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫‪ِ %‬صمام ِدم ِ ي‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫المئوية‬
‫السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫إجماىل حاالت‪9.73‬‬ ‫‪ 19.68‬ي‬ ‫ويحصد نسلة‪ %٨٧ 8‬من‬ ‫خ‬‫اغ أو يثار م ة‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫نتيجة ان‬ ‫يحدث‬
‫ر‬ ‫ز‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫جزئ أو ي‬‫ي‬ ‫‪ 115.67‬انسداد‬
‫‪ 1774.13‬بالدماغ نتيجة‬‫واخأكسجي لمنطقة معينة‬ ‫‪8‬‬ ‫تجريبية‬
‫إمداد كال من الدم‬ ‫بنقص في‬
‫اإلتفاريةااليض‬ ‫الدماغيةعمليات‬ ‫معدل‬
‫‪0.995‬‬ ‫‪0.006‬‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016). 212.77 1773.63‬الدماغ‬ ‫ضابطةبداي ‪8‬‬ ‫الراحة ‪Kcal‬‬
‫ز‬ ‫يعرض الجدول رتم (‪ )8‬نتائج ايتلار ‪ t‬للحث الفروق ز‬
‫مجموعت )التجريبية والضابطة) يف‬ ‫ز‬ ‫بي متوسطات‬
‫اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف يالمعايي الخاصة الدماغية‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية زتنقسم السكتة‬
‫وباستعراض تيم مستوى داللة فروق المتوسطات‬ ‫ز‬ ‫اإليتلارات اللدنية والفسيولوجية يف القياس اللعدي‬
‫الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫ز‬ ‫أنواع فرعية مث زتصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية‬
‫اليتلار‬ ‫الداللة‬ ‫مستوى‬ ‫تيمة‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫بلغت‬ ‫كما‬ ‫اليمت‬ ‫بالساق‬ ‫لاليتلارات المبينة يتبي انها بلغت (‪ )0.044‬اليتلار الرك‬
‫الرك باستخدام الساق اليرسى (‪ )0.268‬وبلغت تيمة مستوى الداللة (‪ )0.092‬اليتلار اللكم يالل ‪ 10‬ثوان‬
‫وبلغت (‪ )0.743‬اليتلار القدرة الالهوائية القصوى وبلغت (‪ )0.688‬اليتلار معدل القدرة الالهوائية وبلغت‬
‫(‪ )0.937‬اليتلار كتلة العضالت الهيكلية وبلغت (‪ )0.447‬اليتلار لكتلة الدهون كما بلغت (‪ )0.995‬لمتغي‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬ ‫ز‬
‫الت تمت االشارة اليها بالقيمة (‪)α=0.05‬‬ ‫معدل عمليات االيض يف الراحة‪ .‬وعند مقارنة تيم مستوى الداللة ي‬
‫يحصد نسلة ‪%١٣‬‬
‫احصائية ز‬
‫بي‬ ‫ذات داللة‬
‫العنكبوتية وكالهما‬ ‫تحت‬ ‫فروق‬‫وجودنزيف‬ ‫المخ أو‬ ‫دايعدم‬ ‫نتيجة ما ز‬
‫يعت‬ ‫فتحدث‪0.05‬‬‫فيةأكي من‬
‫كانت‬ ‫الدماغية ز ز‬
‫مستوى الداللة‬ ‫جميع تيم‬ ‫يتبي انأما فيما‬
‫ز‬
‫ز‬ ‫نزيف ي‬ ‫الي‬
‫ز‬
‫يتعلق بالسكتة‬
‫مستوى‬ ‫اخأوعيةيمة‬
‫باستثناء ت‬ ‫اإليتلارات اللدنية ‪.‬والفسيولوجية ف ز زالقياس اللعدي ز‬ ‫حاالت والضابطة) ف ز‬
‫المتمددة أو‬ ‫الدموية‬ ‫انفجار يف‬ ‫ماه إال‬‫الدماغية يف جميع أنحاء العالم السكتة الدماغية ياليفية ي‬ ‫ي‬ ‫التجريبية السكتة‬ ‫مجموعت ) ي‬
‫إجماىل‬ ‫من ي‬
‫ز‬
‫الدماغية ز‬ ‫ز‬
‫وموتع ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫‪0.05‬أو تحت‬ ‫من المخ‬‫نزيف داي‬‫وه ات‬‫فية)من ي‬ ‫‪0.044‬‬
‫الي‬ ‫السكتةالقيمة (‬ ‫تنتج هذه‬ ‫يفبلغت‬ ‫حيث‬
‫الي‬ ‫منشأاليمت‬ ‫الساق‬‫حسب‬‫باستخدام‬
‫الضعيفة‪ .‬فعىل‬ ‫ايتلار الرك‬
‫ف الدموية‬ ‫المحسوبة ي‬
‫اخأوعية‬ ‫الداللةترسب يف‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫إعاتةانإمدادات الدم‬‫بحيث‬ ‫االيتلار عن‬
‫وبغض النمر‬ ‫العالج‪.‬هذا‬
‫االحصائية يف‬
‫الخطر وطرق‬ ‫عوامالناحية‬‫حيثمن‬
‫جوهريا‬ ‫ايتالفا‬
‫اآلير من‬ ‫كالهمايختلفان‬
‫يختلف عن‬ ‫المجموعتي‬
‫متوسطوالمؤكد أن‬ ‫العنكبوتية‬
‫ي‬ ‫يعت ان‬ ‫ما ي‬
‫الضابطة‬ ‫بالمجموعة‬ ‫مقارنة‬ ‫بافضلية للمجموعة التجريبية الت سجلت متوسطا حسابيا اكي ز‬ ‫ز‬ ‫الفرق كان‬
‫يؤدي للسكتة‬ ‫الذي بدوره‬ ‫حدوث تورم‬ ‫يتسبب يف‬ ‫الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية‬ ‫ي‬ ‫وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة‬ ‫داللةللدماغ‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الجدول‪ .‬بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫الدماغية ي‪.‬فومع العلم‬ ‫وكما هو مبي‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪130‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫مناقشة نتائج الفرضية الثالثة‪:‬‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬
‫ز‬
‫المجموعتي باستثناء الرك بالقدم‬ ‫يرجت نتيجة الفرضية الثالثة عدم وجود فروتات ذات داللة احصائية ز‬
‫بي‬
‫الت سجلت متوسطا حسابيا اكي مقارنة بالمجموعة الضابطة وكما هو‬ ‫ز‬
‫اليمت ز وبافضلية للمجموعة التجريبية ي‬
‫اكيالدماغية‬‫السكتة‬
‫عنتاي‬ ‫المعلومات‬
‫المواي‬ ‫جوالتكافة‬
‫بحركات‬ ‫‪-٢‬‬ ‫مبي يف الجدول‪ .‬ويعزو اللاحث ذلك اىل ان المجموعة التجريبية استخدمت‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫التدريت ‪ .‬وهنا اتفقت نتائج هذه الدراسة مع‬
‫ي‬ ‫اليمت نتيجة تكرارها بالينامج‬ ‫التدريت المقي بالساق‬‫ي‬ ‫يف الينامج‬
‫ايجائ‬
‫ي‬ ‫دراسة (‪ )Halbrain 2017‬حيث يلصت نتائج دراستم اال ان استخدام احجام تدريبية عالية كان لها تأثي‬
‫انمأنواعها‬
‫عىلذكر‬
‫الدماغية مع‬ ‫التالسكتة‬
‫تعريف‬ ‫‪٢.١‬‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫أوص اللاحث‬ ‫)‪ (rabkiwaises,2017‬ي‬ ‫عىل القدرات اللدنية المستخدمة يف الدراسة كما يف دراسة‬
‫ز‬
‫تحسي اللياتة اللدنية عند النساء بغض النمر عن‬ ‫عرس أسبوعا من ر ياضة المواي تاي تعم عىل‬ ‫لثالثة ر‬
‫ُ‬ ‫يمكن‬
‫تعرف السكتة الدماغية زبانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫الت أوص اللاحث‬ ‫)‪ (Lonies,2018‬ي‬ ‫اخأسبوعية (مرتي او رثالثة)‪ .‬واتفقت الدراسة ايما مع دراسة‬ ‫عدد التكرارات‬
‫الدماغية ُ‬
‫‪ (Vijayan & Reddy,‬الوفاة‬ ‫‪2016).‬‬ ‫ز‬ ‫المستمر لمدة أربعة وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬
‫ان التدريب سواء بكثافة عالية أو منخفضة ممكن أن يؤدي اىل تحسنات كبية يف اخأداء وأعداد مقات جيد‪.‬‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬
‫ر‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫االستنتاجات‪:‬‬
‫ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫دلي عىل موت دائم يف الدماغ أو الحل‬
‫يل‪:‬‬‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي‬
‫ي‬ ‫يف ضوء النتائج استنتج الباحث ما ي‬
‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪.1‬‬
‫التدريت‬
‫زي‬ ‫اليمت و اللكم بكلتا اليدين نتيجة تكرار الرك واللكم من يالل الينامج‬ ‫هناك تحسن يف الرك بالقدم‬
‫وعادة يحدث هذا االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫المقي ‪.‬‬
‫ُ‬ ‫الدموي المعروف باسم " السكتة زالدماغية ز ز‬
‫الي ة‬
‫الدماغ" الذي‬ ‫"احتشاء‬ ‫بمصطل‬ ‫اإلتفارية‬ ‫ز‬
‫الدماغية‬ ‫السكتة‬ ‫أيضا‬ ‫عرف‬ ‫وت‬ ‫‪.‬‬‫ة"‬ ‫في‬
‫اليرسى ِ يف الينامج التقليدي نتيجة وتفة الالعبي القتالية بوضع القدم اليرسى‬ ‫‪.2‬‬
‫ة‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫بالقدم ُ‬
‫ي‬ ‫ٌ َ ز‬
‫هناك تحسن ْالرك‬
‫‪.‬‬
‫السكتة الدماغية عالميا كما يمكن وصف السكتة‬ ‫حاالت‬ ‫إجماىل‬
‫ي‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫اليدين‪.‬يثار م ي‬‫اغ أو‬‫بكلتام ِ ي‬
‫صمام ِد‬ ‫نتيجة ان ِ‬
‫واللكم‬ ‫يحدث‬
‫بالمقدمة‬
‫ر‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬
‫جزئ أو ي‬ ‫بالدماغ نتيجة انسداد‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫الدماغية اإلتفارية ز‬
‫ي‬ ‫معينةاسة‬
‫اتة الدر‬
‫لمنطق‬
‫واخأكسجيمتغي‬
‫والضابطة) يف‬ ‫(التجريبيةمن الدم‬
‫بنقص إمداد كال‬
‫المجموعتي‬ ‫تشابم تأثي‬ ‫‪.3‬‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬
‫ز‬ ‫التوصيات‪:‬‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫يل ‪:‬‬ ‫ز‬
‫الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫اخأوعيةما ي‬
‫الدراسة‬ ‫توص‬
‫انسداد يف‬
‫ي‬ ‫استنتاجاتة‬
‫من الدموية الكبي‬ ‫تصلباسة‬
‫اخأوعية‬ ‫توصلتمث له الدر‬ ‫يف ضوء ما‬
‫أنواع فرعية‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫‪ .1‬زيادة االحجام التدريبية ليامج التدريب لرياضة المواي تاي‪.‬‬
‫ز‬
‫القدمي اثناء الوتفة القتالية‪.‬‬ ‫ز‬
‫‪ .2‬استخدام اليامج التقليدية والحديثة مع التلادل يف االرتكاز عىل‬
‫‪ .3‬اجراء دراسات أيرى عىل رياضة المواي تاي مع زيادة عدد العينات وإديال السيدات فيها‪.‬‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬

‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫أما فيما يتعلق بالسكتة الدماغية ز ز‬
‫ز‬ ‫زز‬ ‫ز‬ ‫المراجع العربية‪:‬‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫ز‬
‫والتوزي ع ز‬ ‫ر‬ ‫ز‬
‫وموتع ز‬ ‫االحياممنشأ ر‬ ‫اميالضعيفة‪.‬‬ ‫ز‬
‫داي المخ أو تحت‬ ‫عماننزيف‬
‫اخأردن‬ ‫اليفية من‬ ‫للنرسالدماغية‬
‫السكتة‬ ‫مكتلة تنتج‬
‫نوف‬ ‫الييف‬ ‫والرسف‬ ‫فعىل حسب‬
‫المواي تاي‬ ‫لدموية‬ ‫اخأوعية ا‬
‫‪)2018‬‬ ‫يارس (‬‫ترسب يف‬
‫أبو صفية‬
‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫لدى يؤدي للسكتة‬
‫والرسعة بدوره‬
‫القوةتورم الذي‬
‫صفتحدوث‬ ‫لتطوير‬
‫يتسبب ز يف ي‬ ‫مقي نزفية‬ ‫تدريت‬
‫اثربرنامجكانت ي‬
‫إتفارية أو‬ ‫‪)2017‬‬
‫الدماغية سواء‬ ‫القادر (‬
‫السكتة‬ ‫علد‬
‫نتيجة‬ ‫بن زفتيدة‬
‫الدماغ‬ ‫بن دنيدنة اسحق‬
‫للدماغ وجود الدم ي‬
‫كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫منشورة ‪.‬‬ ‫ماستي غي‬
‫الدماغية‬ ‫رسالةالسكتة‬
‫بتصنيف‬‫الكوانكيدو ‪.‬‬
‫رياضة‪ .‬ومع العلم‬
‫ممارسالدماغية‬
‫ي‬
‫‪.‬‬ ‫العرئ‬ ‫الفكر‬ ‫دار‬ ‫القاهرة‬
‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز ي ز‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬
‫الرياص‬ ‫التدريب‬ ‫ونمريات‬ ‫أسس‬ ‫)‬‫‪1999‬‬ ‫(‬ ‫احمد‬ ‫بسطوسس‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬
‫ي‬ ‫الرني‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫العرئ القاهرة ‪.‬‬ ‫حسني علد الحميد (‪ )1987‬اللياتة اللدنية ومكوناتها اخأساسية دار الفكر‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫ي‬
‫‪(Vijayan & Reddy,‬‬ ‫)‪2016‬‬
‫انجاز‬ ‫ديي محمد ‪ )2001(.‬تأثي مناهج تدريبية مقيحم لتطوير التحم الخاص للمرحلة النهائية يف‬
‫جامعة بغداد‪.‬‬
‫ماجستي غي منشورة كلية اليبية الرياضية ‪ :‬ز‬ ‫ْ‬ ‫رسالة‬
‫َ‬ ‫الركض(‪ )110‬حواجز‬
‫ي‬‫يوجد أيضا بما يسىم "بالن ْو َبة اإلتفار ةية العاب َرة" الت تتشابم مع السكتة الدماغية ف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي زضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪131‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫اخأردن ‪.‬‬ ‫ز‬
‫‪(Thompson,‬الحديث حت اآلن‬ ‫عمان)‪1996‬‬
‫‪.‬‬ ‫العرئ‬
‫ي‬ ‫الفكر‬
‫ف الطب‬‫دار‬ ‫الجسمية‬ ‫رضوان محمد (‪ )1998‬المرجع ف القياسات‬
‫ي واالكتشافات ي‬
‫الت ساهمت ي‬
‫ريان مجيد (‪ )1989‬موسوعة القياس واالختبار يف اليبية البدنية جامعة بغداد‪.‬‬
‫علد الرحيم محمد (‪ )2016‬اثر استخدام التدريبات البليوميية لتنمية القوة الممية بالشعةعل بعض‬
‫السكتة الدماغية‬ ‫اجستي غي‬
‫المعلومات عن‬
‫اتيه‪.‬‬
‫كافةرسالة م‬ ‫المتغيات الفسيولوجية ومستوى أداء الكاتا للناشئي الرياضيي يف رياضة الكار ‪-٢‬‬
‫منشورة ‪.‬‬
‫للنرس والتوزي ع القاهرة مض‪.‬‬ ‫عالوي محمد (‪ )1994‬علم التدريب الرياص‪ .‬دار المعارف ر‬
‫ي‬ ‫ز‬
‫مصطق ناض‪ )2012( .‬تأثي تمارين المالكمة عل االستجابات الفسيولوجية والكيميائية‬ ‫سعيد الشاكر‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫الحيوية للمالكمي المرصيي ‪.‬‬
‫ُ‬
‫للوظائف‬ ‫عامات‬ ‫المهار‬ ‫بعض‬
‫بؤري أو‬ ‫تنميةراب‬
‫من اضط‬ ‫يرية يف‬
‫علرساثره‬ ‫والتعرف‬
‫لعالمات‬ ‫الخاصالرسي ع‬
‫مع التطور‬‫لالعداد‬‫تدريب الدماغ‬
‫برنامج الدم ر ي‬
‫إىل‬ ‫‪)2011‬‬
‫بانقطاع إمداد‬ ‫السكتة هللا (‬
‫الدماغية‬ ‫السيد فرج‬‫عرفةعرف‬
‫ت‬ ‫عرفة‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫‪.14‬أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫ساعة‬‫عمرون‪-12‬‬‫ر‬
‫منوعرس‬ ‫الناشئيأربعة‬
‫ستمر لمدة‬ ‫ُ‬
‫للمالكمي‬
‫الدماغية الم‬ ‫األساسية‬
‫الوعائ‬ ‫مصدرها‪.‬‬
‫عمان اخأردن‬
‫واصخ بخالف‬ ‫ر‬
‫سببوالنرس‬‫للطلاعة‬
‫العرئ بدون‬ ‫الرياص دار الفكر‬ ‫علد الفتا أبو العال (‪ )2003‬فسيولوجيا التدريب‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬
‫األطراف السفلية عل بعض القدرات‬ ‫ر‬
‫والنسبية لعضالت‬ ‫تأثي تمرينات القوة المطلقة ز‬ ‫ياسي (‪ُ )2012‬‬ ‫‪.‬مسي ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫تعريف‬ ‫اتي‬ ‫ة‬‫اخأيي‬ ‫اآلونة‬ ‫وف‬‫البدنية ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫والميكانيكية يف المواي تاي ‪.‬‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ي‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬‫ي‬ ‫دائم‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫‪.‬‬‫أوسع‬ ‫مفهوما‬ ‫ليشم‬ ‫زز‬
‫العيي غازي (‪ )2009‬مجلة التدريب الرياص ‪.‬‬
‫الدموية بناء عىل يأدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫ز‬
‫الرياص للقرن‪ 21‬عمان اخأردن ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫الربىص كمال (‪ )2004‬التدريب‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫حديثا‪.‬‬ ‫الصيب ظهر‬ ‫الفيتنام‬ ‫فو‬ ‫الكونغ‬ ‫فنون‬ ‫تسدمن‬ ‫الكوانكيدوا‪:‬‬
‫جلطة فن‬ ‫‪,)2013‬‬ ‫ويكيبيديا (‬ ‫الموتع االلكي ز‬
‫انفجار يف الوعاء‬ ‫اإلتفارية" أو‬ ‫الدماغية‬
‫ي‬ ‫"بالسكتة‬
‫ي‬ ‫وتسىم‬ ‫الدموي‬ ‫الوعاء‬ ‫نتيجة وجود‬ ‫االنقطاع‬ ‫وئيحدث هذا‬ ‫وعادة ي‬
‫ُ‬ ‫المعروف باسم " السكتة الدماغية ز ز‬
‫الي ة‬
‫فية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫األجنبية‬
‫المراجع الدموي‬
‫ُ ٌ ُ ز ةِ‬ ‫ز‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫يحدث نتيجة ان ِصمام ِدم ِ ي‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬
‫‪ Thailand,‬ي‬ ‫اغ أو يثار م ي‬ ‫ي‬
‫‪ muaythai self study, Bangkok,‬ر‪Blackrose,‬‬ ‫‪(1991).‬‬
‫‪ Bernardo,‬إىل أو‬
‫للرسيان المؤدي‬ ‫ز‬
‫كىل ‪N,‬‬
‫‪Jeffer‬أو ي‬
‫‪le,‬‬ ‫جزئ‬
‫ي‬ ‫انسداد‬
‫‪E, saski,‬‬ ‫نتيجة‬
‫‪mixed‬‬ ‫‪martial‬بالدماغ‬
‫لمنطقة معينة‬‫واخأكسجي‪arts:‬‬ ‫بنقص إمداد كال من الدم‬
‫‪history, physiology,The‬‬ ‫‪open‬‬‫اإلتفارية‬
‫‪sports‬‬‫الدماغية‬
‫‪sciences‬‬
‫‪(Vijayan & Reddy, 2016).‬‬
‫‪journal,(2015).‬الدماغ‬ ‫بداي‬
‫‪Christophdelp,muaythai basics,California,usa,‬‬ ‫ز‬ ‫‪(2005).‬‬
‫‪Crisa,‬يمسة‬
‫اإلتفارية إىل‬ ‫المعايي الخاصة الدماغية‬
‫‪fulli,etal,physiological‬‬ ‫حسب ما ورد يف‬
‫‪responces‬‬ ‫‪ TOAST‬وعىل‬
‫‪and match‬‬ ‫السكتة‪analysis‬‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم‬
‫‪of muaythai,Italy,(2009).‬‬
‫ز‬
‫‪Crisafulli,Antonio,‬سكتة‬
‫دماغية مصدرها جلطة تلبية‬ ‫‪Physiological‬‬
‫الدتيقة سكتة‬ ‫‪responses‬‬ ‫‪and energy‬‬
‫اخأوعية الدموية‬ ‫‪cost‬انسداد يف‬ ‫‪during‬‬
‫الكبية‬ ‫اخأوعية‪a‬الدموية‬‫‪simulation‬‬ ‫‪ of‬تصلب‬ ‫فرعية‪ a‬مث‬
‫‪Muay‬‬ ‫‪Thai‬أنواع‬
‫‪boxing‬‬ ‫‪match,‬‬ ‫‪Department‬‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪Science‬‬ ‫‪Applied‬‬ ‫‪to‬‬ ‫‪Biological‬‬ ‫‪Systems,‬‬ ‫‪Section‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪Human‬‬ ‫‪Physiology,‬‬
‫)‪University of Cagliari,Italy.(2009‬‬
‫‪Davis, Philip,Physiological Responses and Time-Motion Analysis of Small Combat Games in‬‬
‫‪Kickboxing: Impact of Ring Size and Number of Within-Round Sparring Partners,(2015).‬‬
‫‪(Hui,Davis,‬‬ ‫‪Philip,Physiological‬‬
‫‪Patti, Joshi,‬‬ ‫‪Morgan, & Agarwal,‬‬ ‫‪Responses‬‬ ‫‪2019) and Time-Motion Analysis of Small Combat Games in‬‬
‫‪Kickboxing: Impact of Ring Size and Number of Within-Round Sparring Partners,(2015).‬‬
‫‪%١٣ Franchin‬‬
‫‪, emerson,‬يحصد نسلة‬
‫العنكبوتية وكالهما‬‫‪The efforts‬‬
‫نزيف تحت‬‫‪of five‬‬ ‫‪weeks‬‬
‫المخ أو‬ ‫‪ of‬داي‬‫نزيف‬ ‫‪kick‬‬ ‫‪boxing‬‬
‫نتيجة‬ ‫‪training‬فتحدث‬ ‫الدماغية ز ز‬
‫اليفية‬ ‫‪om physical‬‬ ‫‪fitness‬‬
‫يتعلق بالسكتة‬ ‫‪M‬فيما‬ ‫أما‬
‫‪,L,T,J,(2014).‬‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫الدماغية اليفية ي‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة‬ ‫‪ Warrior‬ي‬ ‫من‬
‫‪Glen, cordoza,Muay Thai‬‬ ‫ز‬ ‫‪Unleashed:‬‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬ ‫‪Learn‬‬ ‫‪Technique‬‬
‫ز‬ ‫‪and‬‬ ‫‪Strategy‬‬ ‫‪from‬‬
‫ترسب ف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬ ‫‪Thailand’s‬‬ ‫ز‬
‫‪ Elite,(2006).‬تحت‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو‬ ‫ي‬
‫إمدادات الدم‬ ‫إعاتة‬ ‫عن‬ ‫النمر‬ ‫وبغض‬ ‫‪.‬‬‫العالج‬ ‫وطرق‬ ‫الخطر‬ ‫عوام‬ ‫حيث‬ ‫من‬
‫‪Halperin,Choices enhance punching performance of competitive kick boxer , university joondale‬‬‫اآلير‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬ ‫كالهما‬ ‫أن‬ ‫والمؤكد‬ ‫العنكبوتية‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للسكتة‬ ‫تورم الذي بدوره يؤدي‬
‫(‪Australia,Israel,‬‬ ‫‪2017).‬‬ ‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث‬
‫يمكن‪Igla,‬‬
‫االستعانة‬ ‫‪muaythai‬‬
‫‪animation‬نوعها بدتة‬
‫ولتشخيصها وتحديد‬ ‫‪education‬‬ ‫‪system‬واحد‬ ‫‪,I,M,A,E,S‬‬
‫وليست كمرض‬ ‫‪(2016).‬كمتالزمة‬
‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية‬
‫المقطغ‪.‬‬‫‪Hohmann,‬‬ ‫‪Lames,‬‬ ‫‪(2014).Einfuhrung‬‬
‫ز‬ ‫‪in‬‬ ‫‪die‬‬ ‫‪Trainingswissnschaft‬‬
‫‪ Journal‬ي‬‫المغناطيس أو التصوير‬
‫ي‬ ‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫‪of physiological‬‬ ‫‪anthropology and applied human scince (2004).,Susumu sato-‬‬
‫‪Krauss,Erich,‬‬
‫‪(Vijayan‬‬ ‫)‪& Reddy, 2016‬‬ ‫‪muaythai :unleashed learn technique and strategy from Thailands warriors‬‬
‫)‪elite,(2006‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬ ‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬ ‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪132‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬تموز – ‪ 2020‬م‬ ‫المجلد السادس – العدد األول – البحث الثامن ( ص‪) 133 - 118 :‬‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫حت اآلن‬‫‪Walton‬‬ ‫‪,"Body‬‬
‫الحديث‬ ‫‪Composition".‬‬
‫‪(Thompson,‬‬ ‫‪1996). Fit & Well:‬‬
‫ز‬
‫‪Core‬ف الطب‬ ‫‪،Roth‬‬ ‫‪- McGraw-Hill,Fahey,Thomas‬؛‪Paul Insel‬؛‬
‫‪Concepts and Labs in Physical Fitness and‬‬ ‫ساهمت ي‬ ‫الت‬
‫واالكتشافات ي‬
‫‪Wellness‬‬ ‫‪,(2010).‬‬
‫‪,Meinel;G,Schnabel,bewegungslehre-sport motoric,abriss einer theorieder meyersport‬‬
‫‪Scienceforsport.com,(2007).‬‬
‫‪Ming,‬‬
‫الدماغية‬ ‫‪chyu,Effects‬‬
‫السكتة‬ ‫كافة ‪of‬‬
‫المعلومات عن‬ ‫‪Martial‬‬
‫‪-٢ Arts Exercise on Body Composition, Serum Biomarkers and‬‬
‫‪Quality of Life in Overweight/Obese Premenopausal Women: A Pilot Study,(2013).‬‬
‫‪N,Loannis,The Effect of Short-Term Sport-Specific Strength and Conditioning Training on‬‬
‫‪Physical Fitness of Well-Trained Mixed Martial Arts Athletes, Athletics Laboratory, School of‬‬
‫‪Physical‬أنواعها‬ ‫‪Education‬‬
‫الدماغية مع ذكر‬ ‫تعريف‪and‬‬
‫السكتة‬ ‫‪Sport٢.١‬‬
‫‪Science, National and Kapodistrian University of Athens,‬‬
‫‪Greece,(2018).‬‬
‫‪Sirisompan,Woody,‬‬ ‫ُ‬
‫للوظائف‬ ‫‪ Art‬اضطراب بؤري أو عام‬ ‫رس‪of‬‬
‫يرية من‬ ‫‪muaythai‬‬
‫‪ (boran),‬ع لعالمات‬
‫‪Bangkok,‬التطور الرسي‬ ‫‪Thailand,‬‬
‫إىل الدماغ مع‬ ‫‪(2013).‬إمداد الدم‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع‬
‫‪ Slivaribeiro,Garceznabuco-J,sport‬الوفاة‬
‫‪(Vijayan & Reddy, 2016).‬‬ ‫‪med‬‬
‫إىل‬ ‫‪physical‬‬
‫يؤدي‬ ‫‪fitness,(2017).‬‬
‫زمنية أطول أو‬ ‫وعرسون ساعة أو فية‬ ‫المستمر لمدة أربعة ر‬‫الدماغية ُ‬
‫)‪Schnabel, Harre, Bonde ( Trainingswissenschaft: Leistung-Training-Wettkampf (2014‬‬
‫الوعائ‬ ‫سبب واصخ بخالف مصدرها‬
‫‪ Smolarek,Stewart,sfa‬ي‬ ‫‪ football agent,(2006).‬بدون‬
‫‪licence‬‬
‫‪T,Peter,"MUAY THAI JOURNAL‬‬ ‫‪ ARTICLE‬ر‬ ‫‪MODERN‬‬‫ز‬ ‫‪" MYTHOLOGY.‬‬ ‫‪ُ Vail Crossroads:‬‬ ‫ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫ي‬
‫‪ Interdisciplinary Journal of Southeast Asian Studies‬ز‪An‬‬ ‫ز‬ ‫‪Vol. 12, No. 2), pp. 75-95, (1998).‬‬
‫‪TD,Beck,‬اخأوعية‬
‫بمسبلات يف‬ ‫ياليا الشلكية مرتلط‬
‫‪"Hibernating‬‬ ‫‪black‬‬‫الشوك أو‬
‫ي‬
‫(‪bears‬‬ ‫الدماغ أو الحل‬
‫‪Ursus‬‬ ‫موت دائم يف‬
‫‪americanus‬‬ ‫يتضمن أي دلي عىل‬
‫‪) experience‬‬ ‫مفهوما أوسع‪.‬‬
‫‪HJ,Harlow‬؛‬ ‫ليشم‬
‫‪-TD,Lohuis‬؛‬
‫يرية أم ال‬ ‫‪muscle‬راض رس‬
‫‪skeletal‬‬ ‫‪protein‬وجدت أع‬
‫‪(Donkor,‬سواء‬‫‪balance‬‬ ‫)‪2018‬‬ ‫تصويرية ‪.‬‬
‫‪during‬‬ ‫"‪anorexia‬أشعة‬
‫‪winter‬‬ ‫‪. Comp.‬أدلة مرضية أو‬ ‫الدموية بناء عىل‬
‫‪Biochem. Physiol. B,‬‬
‫‪Biochem. Mol. Biol . 147 20,(2007).‬‬
‫ز‬
‫‪ Clin‬يف‪J‬الوعاء‬
‫‪Virol‬انفجار‬
‫اإلتفارية" أو‬
‫‪,"Basics‬‬ ‫الدماغية‬ ‫"بالسكتة‬
‫‪of the‬‬ ‫الدموي‪of‬وتسىم‬
‫‪virology‬‬ ‫‪HIV-1‬‬ ‫الوعاء‬
‫تسد‪and‬‬ ‫جلطة‪its‬‬ ‫‪34‬نتيجة وجود‬
‫‪replication",‬‬ ‫االنقطاع‬ ‫وعادة يحدث هذا‬
‫‪(4): 233–44,(2005).‬‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الدموي المعروف باسم " السكتة الدماغية اليفية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء‬
‫‪https://www.scienceforsport.com/wingate-anaerobic-test/‬‬
‫الدماغ" الذي‬
‫‪https://ockickboxing.com/blog/training-tips/muay-thai-training-methods/‬‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫ثار ُم زِ ة‬
‫اغ أو ُي ٌ‬ ‫يحدث نتيجة ْانص ٌ‬
‫مام ِد َم ِ ز ي‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫‪www.ockickboxing.com‬‬
‫ر‬ ‫ز‬
‫‪ www.medi-needs.com‬إىل أو‬
‫كىل للرسيان المؤدي‬ ‫جزئ أو ي‬
‫ي‬ ‫الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬
‫‪W.tsang,Tracey,A‬الدماغ‬
‫‪(Vijayan & Reddy,Randomized‬‬ ‫‪2016).‬‬ ‫بداي‪Controlled Trial of Kung‬‬ ‫‪Fu Training for Metabolic Health in‬‬
‫‪ The "Martial Fitness" Study,(2009).‬ز‪Overweight/Obese Adolescents:‬‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫ز‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬

‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬

‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫أما فيما يتعلق بالسكتة الدماغية ز ز‬
‫ز‬ ‫زز‬ ‫ز‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫ز‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬ ‫ز‬
‫ترسب ف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬ ‫ز‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫ي‬
‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪133‬‬
‫أثر استخدام أسلوب الجوالت بحركات المواي تاي يف تطوير بعض القدرات البدنية والفسيولوجية الخاصة باللعبة‬ ‫المنس و أبو صفية‬
‫ي‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬

You might also like