International Journal of Scientific Studies Publishing: Keywords

You might also like

You are on page 1of 23

‫المجلة الدولية ر‬

‫لنش الدراسات العلمية‬


‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬‫ز‬ ‫ز‬


‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الوظيفيف]الطب‬
‫التار ساهمت ي‬
‫[ أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقر‬
‫واالكتشافات ي‬
‫دراسة تطبيقية عىل العاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة العربية السعودية‬

‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬

‫[ إعداد الباحث‪ :‬د‪ .‬عبد هللا ي‬


‫عىل العمار ]‬
‫[ استاذ إدارة األعمال المساعد بجامعة الحديدة – اليمن ‪ /‬استاذ إدارة األعمال المساعد بكلية ابن رشد للعلوم الدارية بأبها – السعودية ]‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫ُ‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫العربية لمدة أربعة ر‬‫باللغة ُ‬
‫المستمر‬ ‫الملخصالدماغية‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب زواصخ بخالف مصدرها‬
‫لهاي ‪ -‬اإلستثارة‬ ‫المثاىل ‪ -‬التحفي اإل ي‬ ‫هدفت الدراسة إىل التعرف عىل أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية ( التأثي‬
‫ر ز يز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز ز‬ ‫ُ‬ ‫ز‬
‫والصناعية الدماغية‬ ‫المنممةجارية‬
‫اخأمريكية للسكتة‬ ‫منف تلالغرف الت‬
‫ي‬ ‫للعاملي‬
‫الوظيفوالعرسين‬
‫الحادي‬
‫ي‬ ‫واالستقرار‬
‫القرن‬ ‫الدماغية يف‬ ‫تحقيق‬ ‫جديد يف‬
‫للسكتة‬ ‫التمكي )‬ ‫الفردية –تعريف‬
‫اخأيية اتي‬ ‫اإلعتلارات‬ ‫الفكرية ‪ -‬ي‬
‫وف اآلونة‬
‫الكىماخأوعية‬
‫الوصف ز‬ ‫مرتلط ز‬ ‫المنهج‬ ‫يالياراسة‬
‫اتلعت الد‬ ‫الحلاسة‬
‫عينة أوالدر‬
‫نمرالدماغ‬
‫بالمنطقة الجنوبية للملكة ‪.‬العربية السعودية من وجهة ز‬
‫بمسبلات يف ي‬
‫ي‬ ‫الشلكية‬ ‫الشوك أو‬
‫ي‬ ‫دائم يف‬ ‫ليشم مفهوما أوسع يتضمن أي دلي عىل موت‬
‫مارسة‬
‫يرية أم ال‬ ‫اض رس‬ ‫بي م‬ ‫ز‬ ‫احصائية‬
‫وجدت أعر‬ ‫سواء‬‫داللة‬ ‫)‪ 2018‬أثر ذو‬
‫‪(Donkor,‬‬ ‫إىل‪ .‬وجود‬ ‫الدراسة‬
‫تصويرية‬ ‫أشعة‬ ‫وتوصلت‬
‫أدلة مرضية أو‬ ‫المعلومات‬ ‫وتم استخدام االستلانة كأداة لجمع‬
‫الدموية بناء عىل‬
‫ز ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف لدى العاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة‬ ‫جميع أبعاد القيادة التحويلية عىل االستقرار‬
‫نتيجة وجود جلطة ي تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية‬
‫ز‬
‫انفجار يف الوعاء‬
‫اإلتفارية"المأولحوثيز‬ ‫ز‬ ‫وعادة يحدث هذا االنقطاع‬
‫عدم وجود فروق ذات داللة إحصائية بي آراء‬ ‫ُ‬ ‫إىل‬
‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫الجنوبية للمملكة العربية السعودية‪ .‬كما توصلت‬
‫الدماغية اليفية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫السكتة ز‬ ‫الدموي المعروف باسم "‬
‫الوظيف ) تعزى لمتغيات المؤه العمر وجود فروق ذات داللة إحصائية‬ ‫ي‬ ‫واالستق ُرار ٌ ُ ز ةِ‬
‫التحويلية ِد َم ِ ز ي‬
‫نتيجة ْانص ٌ‬‫تجاه ( القيادة‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫ز‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪%٨٧‬‬ ‫ي‬ ‫اغ أو يثار م‬ ‫ي‬ ‫مام‬ ‫ِ‬ ‫ز‬ ‫ز يحدث‬
‫الخية وأوصت رالدراسة عىل‬ ‫الوظيف ) تعزى لمتغيات ر‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫بي آراء الملحوثي تجاه ( القيادة التحويلية واالستقرار‬
‫المؤدي إىل أو‬ ‫للرسيان ز‬ ‫كىل‬
‫جزئ أو ي‬ ‫ز الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة ً زانسداد‬
‫عملية ي‬
‫الوظيف‬ ‫االستقرار‬ ‫اليكي واالهتمام بشك كبي بجميع أبعاد القيادة التحويلية لما لها من أثر كبي جدا ف‬
‫ي ‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬
‫ي‬ ‫بداي‬ ‫ز‬
‫للعاملي ‪.‬‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف‪.‬‬ ‫تنقسم ‪ /‬اإل‬ ‫المفتاحية‪:‬‬
‫وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫ستقرار‪ TOAST‬ي‬ ‫السكتة‬ ‫التحويلية‬ ‫القيادة‬
‫الدماغية‬ ‫السكتة‬ ‫الكلماتلتشخيص‬
‫ز‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫‪Abstract:‬‬
‫المصدر‪.‬‬ ‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة‬
‫‪The study aimed to find out the impact of practicing transformational leadership dimensions (ideal‬‬
‫‪impact - inspirational stimulation - intellectual arousal - individual considerations - empowerment) in‬‬
‫‪achieving job stability for workers in the Commercial and Industrial Chambers in the southern region‬‬
‫‪(Hui,ofPatti,‬‬
‫‪the Kingdom‬‬
‫‪Joshi, Morgan,‬‬‫‪of Saudi‬‬ ‫‪Arabia from‬‬
‫‪& Agarwal,‬‬ ‫)‪2019‬‬ ‫‪the study sample’s point of view.The study adopted the‬‬
‫‪quantitative descriptive approach, a questionnaire was used for data collection. It was found that‬‬
‫‪%١٣ practicing‬‬
‫‪ all‬يحصد نسلة‬ ‫‪dimensions‬‬
‫وكالهما‬ ‫‪of‬العنكبوتية‬ ‫تحت‬ ‫‪transformational‬‬
‫‪leadership‬داي المخ أو نزيف‬
‫‪has‬نتيجة نزيف‬‫فتحدث‬ ‫الدماغية ز ز‬
‫‪a statistically‬‬
‫اليفية‬ ‫‪significant‬‬ ‫‪impact‬‬
‫يتعلق بالسكتة‬ ‫‪on‬فيما‬ ‫أما‬
‫’‪workers‬‬ ‫‪job‬‬ ‫‪stability‬‬
‫‪ in the Commercial‬ز‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪and‬‬ ‫‪Industrial‬‬ ‫‪Chambers‬‬ ‫‪in‬‬ ‫ز‬ ‫‪the‬‬ ‫‪Southern‬‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية‬‫‪Region‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪the‬‬
‫‪Kingdom Of Saudi Arabia.‬‬ ‫اليفية ي‬
‫‪Further,‬‬ ‫‪it‬‬ ‫‪was‬‬ ‫‪found‬‬ ‫‪that‬‬ ‫‪there‬‬ ‫‪were‬‬ ‫‪no‬‬ ‫‪statistically‬‬ ‫‪significant‬‬
‫من‬
‫‪ differences‬ي‬
‫ز‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬ ‫ز‬
‫ترسب ف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬ ‫ز‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫ي‬
‫‪between the respondents’ opinions towards (transformational leadership and job stability) attributable‬‬
‫إمدادات الدم‬ ‫إعاتة‬ ‫عن‬ ‫النمر‬ ‫وبغض‬ ‫‪.‬‬‫العالج‬ ‫وطرق‬ ‫الخطر‬ ‫عوام‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫اآلير‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬
‫‪to their qualification or age. On the other hand, it was found that there were statistically significant‬‬ ‫كالهما‬ ‫أن‬ ‫والمؤكد‬ ‫العنكبوتية‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للسكتة‬‫‪differences‬‬
‫‪ between‬بدوره يؤدي‬
‫حدوث تورم الذي‬‫’‪the respondents‬‬
‫نزفية يتسبب يف‬ ‫‪opinions‬‬
‫‪towards‬إتفارية أو‬
‫‪(transformational‬سواء كانت‬
‫نتيجة السكتة الدماغية‬ ‫‪leadership‬‬
‫الدم يف الدماغ‬‫وجود‪and‬‬
‫)‪job stability‬‬
‫للدماغ‬
‫‪attributable‬‬
‫االستعانة‬ ‫‪to‬بدتة يمكن‬‫نوعها‬‫‪their‬‬ ‫‪experience.‬‬
‫وتحديد‬ ‫ولتشخيصها‬ ‫واحد‪The‬‬ ‫‪study‬‬‫كمرض‬‫‪recommended‬‬
‫كمتالزمة وليست‬ ‫الدماغية‪the‬‬
‫‪authorities‬‬
‫بتصنيف‪in‬السكتة‬‫‪commercial‬‬ ‫الدماغية‪and.‬‬
‫ومع العلم‬ ‫‪Industrial‬‬
‫‪Chambers‬‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫‪in‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪southern‬‬
‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫‪region‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪the‬‬ ‫‪Kingdom‬‬
‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬ ‫‪of‬‬ ‫‪Saudi‬‬ ‫‪Arabia‬‬ ‫‪to‬‬ ‫‪focus‬‬ ‫‪and‬‬ ‫‪paying‬‬ ‫‪more‬‬ ‫‪attention‬‬
‫‪ towards‬ي‬ ‫ي‬
‫‪all dimensions‬‬ ‫‪of transformational leadership due to its significant impact on workers’ job‬‬
‫‪.stability‬‬
‫‪(Vijayan‬‬ ‫)‪& Reddy, 2016‬‬
‫‪Keywords; Transformational Leadership, Job Stability.‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬ ‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬ ‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪17‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫مقدمة‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬ ‫ً‬
‫الوظيف يعد من أهم‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫نمرا لما تعيشم اليوم المنممات من متغيات متسارعة وتحوالت رسيعة فإن االستقرار‬
‫ي‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الت تسغ المنممات لتحقيقم يف مؤسساتها لما لم من أثر كبي يف التكيف مع تلك المتغيات‬ ‫ي‬ ‫العوام‬
‫ً‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬
‫المتسارعة وتحقيقا خأهدافها والمحافمة عىل عامليها ‪.‬‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الت يص إليها أي موظف يف مجال عملم من حيث العالتات‬ ‫الوظيف من أهم درجات الرضا ي‬ ‫ي‬ ‫ويعد االستقرار‬
‫المهت المستمر ووجود حوافز دورية تخلق دافع الرغلة لدى الموظف‬ ‫ز‬ ‫الجيدة داي المنممة والتطور‬
‫ي‬
‫والتمي‪ ( .‬زبدي ‪ 2019‬أ )‪.‬‬ ‫ز‬ ‫للتطور واالبداع‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫وتركز القيادة التحويلية أساسا عىل التميي بي التوجم نحو التغيي والتوجم نحو الثلات واالستقرار فالقادة‬
‫يرية من‪.) 42‬‬ ‫ُ‬
‫اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬ ‫‪2014‬‬ ‫لعالمات رس‬ ‫الدليىم‬‫ي‬ ‫رسي ع‬‫المعنويةال‪( .‬‬
‫الدماغ مع التطور‬ ‫رفع الرو‬ ‫إمداداج‬
‫الدم إىل‬ ‫خأتلاعهم من‬ ‫الدماغية بانقطاع‬ ‫محفزات‬ ‫يوفرون‬
‫السكتة‬ ‫التحويليونعرف‬‫ت‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫لمعرفة ر‬ ‫الدماغية ُ‬
‫الوظيف وذلك‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫‪ & Reddy,‬ي‬ ‫االستقرار‬‫تحقيق)‪2016‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التحويلية يف‬ ‫القيادةأو يؤدي إىل‬ ‫أساليب‬
‫زمنية أطول‬ ‫ممارسةأو فية‬ ‫ون ساعة‬ ‫وعرسأثر‬ ‫اسةأربعة‬ ‫لمدة‬ ‫الدر‬ ‫ستمر‬ ‫هذه‬ ‫الم‬ ‫ومن هنا جاءات‬
‫ز ز‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بخالف مصدرها‬ ‫واصخ العربية‬ ‫سببللملكة‬ ‫الجنوبية‬
‫من يالل دراسة تطبيقية عىل العاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة بدون‬
‫ز‬ ‫ُ‬ ‫السعودية‪.‬‬
‫ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫ر‬ ‫وف اآلونة اخأيية ‪:‬اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫ا‬
‫أول ‪ /‬مشكلة الدراسة‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫ز‬
‫بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ياليا الشلكية مرتلط‬ ‫الشوك أو ز‬ ‫ي‬ ‫ليشم زمفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل موت دائم يف الدماغ أو زالحل‬
‫والمتجسدة يف معدل ترك العم يف‬ ‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫تكمن المشكلة يف اخأثر الذي تتسبب بم ظاهرة عدم االستقرار‬
‫تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة‬
‫المنممات اخأمر الذي يؤدي إىل تحم المنممة الكثي من التكاليف ضمن عملية االستلدال للموظف المستقي‬
‫الوظيف يؤدي وبال شك إىل تزايد تكلفة االستلدال ز‬ ‫ز‬
‫منف الوعاء‬
‫انفجار ي‬ ‫الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو‬ ‫ارالوعاء ي‬ ‫االستقر‬
‫تسد‬ ‫وعدمجلطة‬ ‫نتيجة وجود‬ ‫االنقطاع العم‬ ‫العاىل لدوران‬ ‫هذا‬ ‫يحدث ي‬ ‫المعدل‬ ‫بغيه وهذاوعادة‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ر‬
‫السكتة‪ .‬الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫أيضا ‪)14‬‬ ‫‪2014‬‬ ‫وتعرف‬ ‫عمورة‬ ‫اليفية"‪.‬‬ ‫ز‬
‫الدماغيةكة (‬
‫أعمال الرس‬ ‫تعطي السكتة‬ ‫إىلباسم "‬ ‫الدموي أحيانا‬
‫المعروف‬ ‫جهة وتد يؤدي‬
‫ر‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ز‬ ‫ِ‬ ‫ز‬
‫يثار م ة‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫َ‬
‫التدم ِ ي‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫وصف السكتة‬ ‫والمنممات‬
‫كاتكما يمكن‬ ‫الدماغيةالرس‬
‫عالميا‪.‬‬ ‫كبيه عىل‬ ‫السكتة‬ ‫وضغوطا‬ ‫إجماىلا حاالت‬ ‫عبئ‬
‫المختلفة ي‬‫المجاالت ‪ %٨٧‬من‬ ‫ويحصد نسلة‬ ‫خ يف‬ ‫العالم‬
‫ي‬ ‫يشهدها‬ ‫اغ أو‬ ‫اتمام ي ِ ي‬ ‫التغيان ِص‬
‫شكلت نتيجة‬ ‫وتد يحدث‬
‫ر ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫تلبيةي إىل أو‬
‫يان المؤد‬‫للرس يف‬
‫تساهم‬ ‫حديثةأو ي‬
‫كىل‬ ‫جزئ‬
‫ي‬ ‫أساليب إدارية‬
‫انسداد‬ ‫بالدماغ نتيجة‬ ‫استخدام‬‫إىل معينة‬ ‫المنممات‬
‫لمنطقة‬ ‫واخأكسجي‬ ‫حاجة‬ ‫الضغوطالدم‬ ‫إمداد كال من‬ ‫بنقصهذه‬ ‫أبرزت‬ ‫اإلتفارية‬ ‫الدماغية وتد‬ ‫والعاملي فيها‬
‫إدارة &الضغوط‬ ‫)‪2016‬عىل‬ ‫العالية‬ ‫والت تتصف بالقدرة ‪.‬‬ ‫ز‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫‪Reddy,‬‬ ‫القيادة التحويلية ي‬ ‫والعاملي فيها كأسلوب بداي‬ ‫احتياجات المنممة‬
‫ز‬ ‫الت تواجم المنممة ( الشمري والسلطان ‪.) 68 2018‬‬ ‫والتحديات ي‬
‫المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫ف‬ ‫ورد‬ ‫ما‬ ‫حسب‬ ‫وعىل‬ ‫‪TOAST‬‬
‫وبناء عىل ما تقدم يمكن تحديد المشكلة ف اإلجابة عىل التساؤل الرئيس ي‬ ‫السكتة‬ ‫ز‬ ‫تنقسم‬ ‫الدماغية‬ ‫السكتة‬ ‫لتشخيص‬ ‫ً‬
‫اآلئ‪ :‬ما أثر ممارسة أبعاد القيادة‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ي‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫الوظيف بالتطبيق عىل العاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية‬ ‫ي‬ ‫التحويلية عىل االستقرار‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫للمملكة العربية السعودية؟ ويتفرع من التساؤل الرئيس التساؤالت الفرعية التالية ‪:‬‬
‫الوظيف ؟‬ ‫ز‬ ‫المثاىل كلعد من أبعاد القيادة التحويلية عىل االستقرار‬ ‫‪ .1‬ما أثر ممارسة التأثي‬
‫ز‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫الوظيف ؟‬ ‫اإللهاي كلعد من أبعاد القيادة التحويلية عىل االستقرار‬ ‫ز‬
‫‪ .2‬ما أثر ممارسة التحفي‬
‫ز‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan,‬‬ ‫الوظيف؟‬ ‫‪& Agarwal,‬‬ ‫االستقرار‬ ‫)‪2019‬‬ ‫‪ .3‬ما أثر ممارسة اإلستثارة الفكرية كلعد من أبعاد القيادة التحويلية عىل‬
‫ز‬ ‫ي‬
‫العنكبوتية؟وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫الوظيف‬ ‫ي‬ ‫ار‬‫االستقر‬
‫تحت‬ ‫عىلنزيف‬ ‫المخ أو‬ ‫التحويلية‬ ‫نزيف داي‬‫لقيادة‬ ‫نتيجة‬ ‫أبعاد ا‬ ‫فتحدث‬ ‫كلعد من‬ ‫اليفية‬ ‫الفردية ز ز‬ ‫اتالدماغية‬ ‫يتعلقاإلعتلار‬
‫بالسكتة‬ ‫ممارسة‬ ‫أما فيما‬ ‫‪ .4‬ما أثر‬
‫ز‬
‫الوظيفإال؟‬ ‫االستقر ز زار‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬
‫عىلالدماغية‬ ‫التحويلية‬ ‫جميعلقيادة‬ ‫أبعاد ا‬ ‫التمكي كلعد من ز‬ ‫ممارسة‬ ‫أثر‬
‫‪ 5‬مامن‬
‫ز‬ ‫اليفية ي ي‬ ‫أنحاء العالم‪.‬‬
‫المتمددة أو‬‫انفجار يف اخأوعية الدموية ز‬ ‫ماه‬ ‫السكتة‬ ‫الدماغية يف‬ ‫حاالت السكتة‬ ‫إجماىل‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫‪.‬‬
‫المخ يفأو تحت‬ ‫المتمثلة‬ ‫اللحث‬ ‫محاورمن‬ ‫اسة تجاه‬ ‫تنتج الدر‬ ‫يف عينة‬ ‫متوسطات‬
‫بيوموتع ز ز‬ ‫احصائية‬ ‫داللم‬ ‫جوهرية ذات‬ ‫هناك فروق‬ ‫‪ 6‬ه ترسب يف‬
‫الدماغية ز ز‬ ‫الضعيفة‪.‬‬ ‫ز‬
‫نزيف داي‬ ‫اليفية‬ ‫السكتة‬ ‫الي‬ ‫منشأ ز‬ ‫فعىل حسب‬ ‫اخأوعية الدموية‬
‫إعاتةلملكة‬‫الجنوبية ل‬ ‫بالمنطقة‬ ‫والصناعية‬ ‫عوامالتجارية‬ ‫الغرف‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫إمدادات الدم‬ ‫النمر عن‬ ‫العالج‪ .‬وبغض‬ ‫الخطر وطرق‬ ‫من يفحيث‬ ‫للعاملي‬‫الوظيف )عن اآلير‬ ‫ي‬
‫يختلف‬ ‫واالستقرار‬
‫كالهما‬ ‫والمؤكد أن‬ ‫التحويلية‬
‫العنكبوتية‬ ‫( القيادة‬
‫يؤدي للسكتة‬ ‫سنوات‬‫الذي‪-‬بدوره‬‫تورمالعمر‬ ‫اس ‪-‬‬ ‫يتسبب ز يفالدر ي‬
‫حدوث‬ ‫نزفية( المؤه‬ ‫أو ب‬‫المتمثلة‬ ‫والوظيفية‬
‫كانت إتفارية‬ ‫الدماغية سواء‬ ‫الشخصية‬ ‫السكتة‬ ‫نتيجةات‬ ‫للمتغي‬ ‫الدماغ‬ ‫تعزى‬ ‫ز‬
‫السعودية يف‬‫العربية وجود الدم‬ ‫للدماغ‬
‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الخية‬ ‫ر‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪18‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫ثانيا ‪ /‬أهداف الدراسة ‪:‬‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬
‫يهدف اللحث اىل‪:‬‬
‫اإللهاي ‪ -‬اإلستثارة الفكرية ‪-‬‬ ‫المثاىل ‪ -‬التحف زي‬ ‫‪ .1‬التعرف عىل أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية ( التأثي‬
‫ي‬ ‫ي ز ز‬ ‫ز‬ ‫ز ز‬
‫بالمنطقة‬
‫الدماغية‬ ‫ناعيةالسكتة‬ ‫التجارية والص‬
‫المعلومات عن‬ ‫الوظيف للعاملي يف الغرف‪-٢‬كافة‬
‫ي‬ ‫التمكي ) يف تحقيق واالستقرار‬ ‫اإلعتلارات الفردية –‬
‫الجنوبية للملكة العربية السعودية من وجهة نمر عينة الدراسة ‪.‬‬
‫بي متوسطات عينة الدراسة تجاه محاور اللحث‬ ‫‪ .2‬الكشف عن الفروق الجوهرية ذات الداللم االحصائية ز‬
‫ز ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف ) للعاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية‬ ‫ي‬ ‫المتمثلة يف ( القيادة التحويلية واالستقرار‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫اس ‪ -‬العمر ‪ -‬سنوات‬ ‫للملكة ُالعربية السعودية تعزى للمتغيات الشخصية والوظيفية المتمثلة ب ( المؤه الدر ي‬
‫الخية )ت‪.‬عرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫ر‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫الدماغية ُ‬
‫المستمر لمدة أربعة ر‬
‫الوعائ‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬ ‫ثالثا ‪ /‬فرضيات الدراسة‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫صياغة فرضيات ُ‬ ‫يمكن ز‬
‫ر‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫جديد‪:‬للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬
‫يىل‬
‫كما ي‬ ‫اتيراسة‬
‫تعريف‬ ‫الد‬ ‫وف اآلونة اخأيية‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬
‫ي‬ ‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل موت دائم يف الدماغ أو الحل‬
‫الفرضية الرئيسية األول ‪:‬‬
‫‪(Donkor,‬سواء وجدت ز أع زراض رسيرية أم ال‬
‫ز‬ ‫زالدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪2018).‬‬
‫الوظيف لدى العاملي يف الغرف‬ ‫ي‬ ‫يوجد فروق ذو داللة احصائية بي ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل االستقرار‬
‫ز‬ ‫السعودية‪.‬‬
‫الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫العربيةتسد الوعاء‬ ‫للمملكة جلطة‬
‫نتيجة وجود‬ ‫الجنوبية‬
‫بالمنطقةاالنقطاع‬‫والصناعيةيحدث هذا‬‫وعادة‬ ‫التجارية‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫اآلتيةفي‪:‬ة"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫الفرعية‬
‫الدماغية الي‬ ‫السكتة‬ ‫الفرضيات‬‫المعروف باسم "‬ ‫الفرضية اىل‬ ‫الدموي‬ ‫وتنقسم هذه‬
‫ز‬ ‫ُ ٌ ُ ز ةِ‬ ‫ز‬ ‫َ‬
‫داللةم ِ ي‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫يمكن وصف السكتة‬ ‫كما لدى‬ ‫الوظيف‬
‫الدماغيةارعالميا‪ .‬ي‬
‫السكتةاالستقر‬ ‫التحويلية عىل‬
‫إجماىل حاالت‬ ‫للقيادة ي‬
‫المثاىل‪ %‬من‬
‫نسلة ‪٨٧‬ي‬ ‫التأثي‬
‫ويحصد‬ ‫لممارسة‬
‫خ‬‫إحصائيةثار م ي‬ ‫ذواصمام ِد ي‬
‫اغ أو ي‬ ‫يحدثفروق‬
‫نتيجة ان ِ‬ ‫‪ .1‬يوجد‬
‫ر‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫جزئ أو ي‬ ‫السعودية‪ .‬ي‬
‫نتيجة انسداد‬ ‫العربية‬
‫بالدماغ‬‫للمملكة‬
‫الجنوبيةة معينة‬
‫واخأكسجي لمنطق‬ ‫بالمنطقة‬ ‫والصناعيةالدم‬
‫التجاريةإمداد كال من‬ ‫اإلتفارية بنقص‬ ‫الدماغية الغرف‬
‫العاملي يف‬
‫الوظيف&لدى‬ ‫ز‬ ‫الحفز اإللهاي للقيادة التحويلية عىل ‪.‬‬ ‫‪ .2‬يوجد فروق ذوا داللة إحصائية لممارسة بداي‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫)‪2016‬ار‪ Reddy,‬ي‬ ‫االستقر‬ ‫ي‬ ‫ز ز‬
‫العربية السعودية‪.‬‬ ‫ز‬ ‫العاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية ز اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫الفكرية للقيادة التحويلية عىل االستقرار الوظي يف لدى‬ ‫‪ .3‬يوجد فروق ذوا داللة إحصائية للمارسة اإلستثارة ز‬
‫أنواع زفرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫ز‬
‫العاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة العربية السعودية‪.‬‬
‫غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫سكتة‬ ‫أو‬ ‫أيرى‬ ‫مسبلات‬ ‫نتيجة‬ ‫دماغية‬
‫‪ .4‬يوجد فروق ذوا داللة إحصائية لممارسة اإلعتلارات الفردية للقيادة التحويلية عىل االستقرار الوظي ز يف لدى‬
‫العاملي ز يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة العربية السعودية‪.‬‬ ‫ز‬
‫ز ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف لدى العاملي يف‬ ‫ي‬ ‫التمكي للقيادة التحويلية عىل االستقرار‬ ‫‪ .5‬يوجد فروق ذوا داللة إحصائية لممارسة‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal,. 2019‬‬
‫الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة العربية السعودية‬
‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫بالسكتة الدماغية ز ز‬ ‫يتعلقالثانية‪:‬‬ ‫الرئيسية‬‫الفرضيةأما فيما‬
‫ز‬ ‫تجاه محاور اللحث ز‬ ‫بي متوسطات عينة اللحث ز ز‬ ‫احصائية ز‬ ‫ز‬
‫القيادة‬ ‫اخأوعية يف (‬
‫المتمثلة‬ ‫داللم‬ ‫حاالتذات‬‫جوهرية‬ ‫فروق‬ ‫توجد من‬
‫المتمددة أو‬ ‫الدموية‬ ‫انفجار يف‬ ‫جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬
‫ماه إال‬
‫ز‬ ‫الدماغية يف‬ ‫السكتة‬
‫ز‬
‫إجماىل‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫العربية المخ أو تحت‬ ‫نزيف داي‬ ‫للملكة‬
‫الجنوبيةفية من‬
‫الدماغية ز‬
‫الي‬ ‫بالمنطقة‬
‫تنتج السكتة‬‫والصناعية‬ ‫التجارية ز‬
‫الييف‬ ‫منشأ وموتع‬ ‫الغرف‬ ‫فعىل يفحسب‬‫للعاملي‬ ‫الضعيفة‪.‬‬ ‫الوظيف )‬
‫اخأوعيةار الدموية ي‬
‫واالستقر‬ ‫ترسب يف‬ ‫التحويلية‬
‫النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫وبغضة )‪.‬‬‫الخي‬
‫سنوات‪ .‬ر‬ ‫العمر ‪-‬‬
‫وطرق العالج‬ ‫اس ‪-‬‬
‫الخطر‬ ‫حيثالدر‬
‫عوام ي‬ ‫المؤه‬ ‫والوظيفية (‬
‫اآلير من‬ ‫يختلف عن‬ ‫الشخصية‬
‫والمؤكد أن كالهما‬ ‫للمتغيات‬ ‫السعودية تعزى‬
‫العنكبوتية‬
‫ز‬ ‫رابعا ‪ /‬أهمية الدر ز‬
‫اسةف‪:‬الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬ ‫للدماغ وجود الدم ي‬
‫يمكن االستعانة‬ ‫كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة‬ ‫بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست‬ ‫األن ‪:‬‬
‫ف ي‬ ‫اسة ي‬
‫العلم‬ ‫ومع‬‫الدر‬
‫الدماغية‪.‬‬‫تكمن أهمية‬
‫ً ز‬ ‫ً‬ ‫ز‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫التصويرف‬
‫يصوصا ي‬ ‫المغناطيس أو‬‫الرنيوالصناعية‬ ‫التجارية ز‬
‫والغرف جهاز‬ ‫اخأجهزةوما‬
‫الحديثة مث‬ ‫‪ .1‬يمكن أن يساهم هذا اللحث يف مساع دة القياداتبلعض‬
‫اإلدارية عم‬
‫ي ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف كما يمكن لللحث أن يساهم يف تحديد‬ ‫ي‬ ‫التحويىل يف تحقيق االستقرار‬ ‫ي‬ ‫التعرف عىل أساليب القائد‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬ ‫ز‬
‫العاملي‪.‬‬ ‫الوظيف لدى‬ ‫ز‬ ‫عوام زيادة االستقرار‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪19‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ومنهجية‬ ‫أسس علمية‬ ‫وفق‬‫الوظيف ‪.‬‬ ‫الطبرار‬
‫االستق‬ ‫‪ .2‬أهمية الموضوع‪ :‬القيادة التحويلية الت من شأنها تحقيق ز‬
‫الحديث حت اآلن‬ ‫‪(Thompson,‬‬ ‫)‪1996‬‬ ‫ي‬ ‫ساهمت يف‬ ‫الت‬ ‫ي‬
‫واالكتشافات ي‬
‫حديثة‪.‬‬
‫‪ .3‬جهة الدراسة‪ :‬تكمن اخأهمية لهذه الدراسة ف كونها تطبق ف أهم المؤسسات الحيوية الت ترتلط ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫بي القطاع‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫المعلومات عن ًالسكتة ًالدماغية‬ ‫‪-٢‬كافة‬
‫‪.‬‬ ‫والصناعية‬ ‫وه الغرف التجارية‬ ‫ي‬ ‫العام والخاص‬
‫ً‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫والت يمكن أن تقدم إطارا نمريا وعمليا‬ ‫المتوتعة منم ي‬ ‫واللاحثي‪ :‬تزداد أهمية اللحث يف النتائج‬ ‫‪ .4‬المستفيدين‬
‫ً‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫لللاحثي مستقلال الستكمال‬ ‫الوظيف يمكن االستفادة منم يف الواتع ويمث نواة‬ ‫ي‬ ‫للقيادة التحويلية واالستقرار‬
‫الت يارج نطاق الدراسة‪.‬‬ ‫الجوانب ي‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫خامسا ‪ /‬مصطلحات البحث ‪:‬‬
‫استثارةبانقطاع ز‬ ‫ُ‬
‫اتأو عام للوظائف‬ ‫اتجاه‬
‫بؤري‬ ‫تغييراب‬ ‫من اضط‬ ‫يالل‬ ‫رسيرية‬ ‫لعالماتمن‬
‫التوتعات‬ ‫رسي ع‬ ‫تفوق‬‫التطور ال‬ ‫معأداء‬ ‫مستويات‬ ‫لتحقيقإىل الدماغ‬ ‫التابعيإمداد الدم‬ ‫هالدماغية‬ ‫التحويلية ‪ :‬ي‬
‫السكتة‬ ‫القيادة تعرف‬
‫بي تابعية‪.‬‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫‪ & Reddy,‬ز‬
‫تلك الرؤية‬ ‫)‪2016‬‬ ‫تروي ج‬ ‫تدرة عىل ‪.‬‬ ‫ولدية إىل‬
‫واضحةأو يؤدي‬ ‫زمنية أطول‬ ‫يبتفيةرؤية‬ ‫التحويىل ز‬ ‫القائد ر‬ ‫لمدةوأن‬ ‫المستمر ز‬
‫التابعي ‪,‬‬ ‫وتيم ُ‬ ‫ومعتقدات‬
‫ساعة أو ي‬ ‫وعرسون ي‬ ‫أربعة‬ ‫الدماغية‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬ ‫( شوشة ‪. )128 - 2015 ,‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ز‬
‫يتقاضون منها تعويضا نقديا يالل فية‬ ‫الت‬
‫الحادي ي‬ ‫درجة بقاء أو ثلات اخأفراد يف حدود زالمنممات‬ ‫ُ‬ ‫الوظيف ‪:‬‬
‫وف اآلونة ي‬ ‫االستقر زار‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫ر‬ ‫للسكتة الدماغية يف القرن‬ ‫جديد‬ ‫تعريف‬ ‫اتي‬ ‫ة‬ ‫اخأيي‬
‫(محمد والسيد ‪)9 2016‬‬ ‫ز‬
‫معينة وهذه الدرجة تكون محصلة لقوتي‪:‬‬ ‫ي‬ ‫زمنية‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ي‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫دائم‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫أوسع‬ ‫مفهوما‬ ‫ليشم‬
‫سادسا ‪ /‬حدود الدراسة ‪:‬‬
‫‪(Donkor,‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫ز‬ ‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪2018).‬‬
‫الوظيف ‪.‬‬
‫ي‬ ‫الحدود الموضوعية ‪ :‬القيادة التحويلية بأبعادها وأساليبها المختلفة االستقرار‬
‫ز‬ ‫والصناعية ‪.‬‬ ‫ز ز‬ ‫ية ‪:‬‬ ‫الحدود ر‬
‫الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫التجارية جلطة تسد‬ ‫نتيجة وجود‬ ‫الغرف‬‫االنقطاع‬ ‫العاملي يف‬
‫يحدث هذا‬ ‫البش‬
‫وعادة‬
‫السعودية‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫الي ة‬‫الدماغية ز ز‬
‫بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫الدماغية اإلتفارية‬ ‫السكتة العربية‬ ‫أيضاللملكة‬ ‫جنوبية‬ ‫بالمنطقةوتالعرف‬ ‫فية"‪.‬‬ ‫والصناعية‬ ‫السكتة‬ ‫التجارية‬‫الغرف باسم "‬ ‫المكانية ‪:‬المعروف‬ ‫الحدود الدموي‬
‫السابقة ُ‪ :‬ز ةِ‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬
‫اسات ي‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫ي‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫اغ أو يثار م ي‬ ‫صرمام ِدم ِ ي‬ ‫والد‬ ‫النظري‬
‫نتيجة ان ِ‬ ‫يحدث‬ ‫الطـ ــار‬
‫واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد جزئ أو كىل ر‬ ‫ز‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬
‫للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫الدم‬ ‫من‬ ‫كال‬ ‫إمداد‬ ‫بنقص‬ ‫النظري‬
‫اإلتفارية‬ ‫الطار‬
‫الدماغية‬ ‫أول‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬ ‫القيادة التحويلية‬
‫وه تركز عىل زالقيم واخأيالق والمعايي واخأهداف‬ ‫وتحويلهم إىل تادة ي‬ ‫تعم القيادة التحويلية عىل تغيي اخأفراد‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫وه عملية تندرج ضمن‬ ‫حاجاتهم ومعاملتهم بإنسانية ي‬ ‫ز‬ ‫طويلة اخأج وتشم تقديم دوافع اخأفراد واشلاع‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة زتلبية سكتة‬
‫التحويىل يقدر الطاتة الكامنة داي المرؤوسي‬ ‫ي‬ ‫القيادة ذات الصلغة الكارزماتية والرؤية المستقللية " فالقائد‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫ز‬
‫االليامات الحالية والمستقللية)أبو النور ‪) 16 2012‬‬ ‫بحيث يزيد مقدرتهم إلنجاز‬
‫مفهوم القيادة التحويلية‪:‬‬
‫عملية توحيد جهود المرؤوسي وتغيي اهدافهم ومعتقداتهم ليمكن المنممة من تحقيق اهدافها والحصول‬ ‫ز‬
‫‪(Hui, Patti, Joshi,‬‬‫عىل أنها‬ ‫‪Morgan,‬‬ ‫التحويلية‬ ‫‪& Agarwal,‬‬‫)‪2019‬إىل القيادة‬ ‫المنافسي ( فخري ‪ )186 2019‬كما ينمر‬ ‫ز‬ ‫اكي من‬ ‫عىل حصة سوتية ر‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫نسلة ‪%١٣‬‬ ‫واتخاذ‬
‫الترصفيحصد‬ ‫العنكبوتية وكالهما‬ ‫أكي يف‬ ‫حرية ر‬ ‫إعطائهمتحت‬
‫المخ أو نزيف‬ ‫داييالل‬ ‫نزيفمن‬ ‫الموظفي‬ ‫فتحدث نتيجة‬ ‫التنميىم لدى‬ ‫اليفية ي‬ ‫بواسطتها االليام‬
‫الدماغية ز ز‬ ‫يتعلق بالسكتة‬ ‫ينشأ‬ ‫التفيما‬
‫العملية أما ي‬
‫بالتغيي‬ ‫ز‬
‫العاملي‬ ‫ز‬ ‫ماهاخأفإالراد‬‫عىل إتناع‬ ‫وتعتي القدرة ز ز‬ ‫ر‬ ‫من الخاصة بعملهم (‪ 2014,46‬ز‪.(Veiseh et al,‬‬ ‫القرارات‬
‫الدموية المتمددة أو‬ ‫اخأوعية‬ ‫انفجار يف‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء زالعالم‪ .‬السكتة زالدماغية اليفية ز ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫داي المخ أو تحت‬ ‫حاجاتهم‬ ‫من نزيف‬ ‫وتلبية‬ ‫اليفية‬‫اخأداء ز ز‬‫الدماغية‬‫لتحسي‬ ‫رادالسكتة‬ ‫تنتج‬‫يف اخأف‬ ‫تحفي‬ ‫منشأوعىل‬
‫وموتع ز ز‬
‫الي‬ ‫المرؤوسي‬ ‫فعىل حسب‬ ‫تقييم‪ .‬أداء‬ ‫الضعيفة‬ ‫عىل‬ ‫لدموية‬ ‫تعم‬ ‫كما أنها‬
‫اخأوعية ا‬
‫والتحسي ز‬
‫ترسب يف‬
‫ز‬
‫إعاتةكز عىل‬
‫إمدادات الدم‬ ‫الت تر‬ ‫وه عن ي‬ ‫وبغض‪ .‬ي‬
‫النمر‬ ‫العالج‪) 35 .‬‬
‫ز‬
‫وطرق‪2016‬‬ ‫الشنط‬
‫المنممة)الخطر ي‬ ‫حيث عوام‬ ‫أهداف‬ ‫اآلير من‬ ‫تحقيق‬ ‫مساهمتهم يف‬
‫يختلف عن‬ ‫بأهميةأن كالهما‬ ‫واشعارهم والمؤكد‬ ‫ورغلاتهم العنكبوتية‬
‫ز‬
‫يتسبب‪ (.‬يف‬
‫التغيي مع التأكيد عىل ز بناء رؤية واضحة وتشجيع العاملي عىل تنفيذ تلك الرؤية ز‬
‫بدوره )يؤدي للسكتة‬‫‪23 2017‬‬ ‫العثمائتورم الذي‬ ‫ي‬
‫حدوث‬ ‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية‬
‫ورؤاه‬ ‫أفكاره‬ ‫لتبت‬ ‫ز‬ ‫أفكارهم‬ ‫واستثارة‬ ‫ز‬
‫العاملي‬ ‫وحفز‬ ‫كمتالزمةإلهام‬ ‫القائد عىل‬ ‫السكتةتدرة‬ ‫ه‬
‫نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد ي‬ ‫وليست‬ ‫الدماغية‬ ‫التحويلية ي‬
‫القيادة بتصنيف‬ ‫ومع العلم‬ ‫الدماغية‪.‬أن‬
‫ً‬
‫ويرى الباحث‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬
‫ي‬
‫ز‬
‫الرني‬ ‫وتمكينهم وفقا للفروق الفردية لتنفيذها وتحقيقها‪ .‬بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫مستويات القيادة التحويلية‪:‬‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬ ‫كاآلئ‪( :‬التويجري ‪)44 2017‬‬ ‫وه‬
‫ي‬ ‫تمر دورة القيادة التحويلية بثالث مستويات ي‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪20‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫الذات)‪:‬‬‫‪ .1‬القيادة التحويلية من الدرجة األوىل (القدرة عىل تيادة ز‬
‫التحويليةالحديث حت اآلن‬ ‫القيادة‬
‫‪(Thompson,‬‬ ‫عليها‬
‫)‪1996‬‬ ‫الطبأو ما يطلق ‪.‬‬ ‫ساهمت يف‬ ‫الت‬
‫واالكتشافات ي‬
‫االبتدائية تلدأ من تيادة الذات وذلك بفع ما هو أفض عىل المدى الطوي بالنسلة للمجتمع ك من‬
‫استلاف لح المشاك حيث أن اخأفراد ينتمرون حول تكون صممت من أجلهم ويتطلب‬ ‫ي‬ ‫يالل اتلاع نهج‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫مريحة ورغم‬
‫السكتة الدماغية‬ ‫المعلومات عن‬ ‫وضمان نتائج‬ ‫الصي واليكي بوضع اخأمور يف مكانها ‪-٢‬كافة‬ ‫ر‬ ‫التحويىل يف هذا المستوى بعض‬ ‫ي‬ ‫القائد‬
‫أهمية القيادة التحويلية اخأولية باعتلارها القاعدة اخأساسية إال أن أغلب المؤسسات تفتقر لها‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ .2‬القيادة التحويلية من الدرجة الثانية (القدرة عىل تيادة اآليرين)‪ :‬ويطلق عليها أيضا القيادة التحويلية‬
‫يعتي حدوثها يطوة يارج عالمك إىل عالم آير ويكون ذلك من يالل مساعدة اآلير‬ ‫الثانوية أنت واآليرين ر‬
‫تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫ز‬ ‫‪٢.١‬‬ ‫ً‬
‫الوغ لدى المرؤوسي كما يهتم بعرض اخأهداف‬ ‫ي‬ ‫لرفع‬ ‫الوتت‬ ‫باستثمار‬ ‫هنا‬ ‫التحويىل‬
‫ي‬ ‫القائد‬ ‫يهتم‬ ‫أوال‬ ‫للفوز‬
‫ُ‬
‫التدريبيةأو عام للوظائف‬ ‫االحتياجاتراب بؤري‬
‫رسيرية من اضط‬ ‫تحديد‬
‫لعالمات‬ ‫إضافةع إىل‬ ‫التطور الرسي‬ ‫جماغ‬
‫الدماغ مع ي‬ ‫وبناء عم‬ ‫للفوز‬
‫الدم إىل‬ ‫لآليرينإمداد‬ ‫فرص بانقطاع‬ ‫الدماغية‬ ‫بخلق‬ ‫السكتة‬ ‫يقوم‬
‫بوضو تعرف‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫الدماغية المستمر لمدة أربعة وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫ر‬ ‫ُ‬ ‫لألفراد‪.‬‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫من‬
‫مصدرها‬
‫ً‬
‫االستفادة‬
‫بعدبخالف‬ ‫واصخ‬‫المرحلة‬‫بدون سبب‬ ‫تأئ هذه‬ ‫‪ .3‬القيادة التحويلية من الدرجة الثالثة (القدرة عىل تيادة تادة اآليرين)‪ :‬ي‬
‫اآليرين والقيام بذلك يتطلب تدرا‬ ‫ر‬
‫وه علارة ز عن ريادة القادة‬ ‫للسكتة ي‬ ‫التحويلية اخأولية والثانوية‬ ‫ُ‬ ‫دروس القيادة‬ ‫ً ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫الحادي‬ ‫الدماغية يف ًالقرن‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫دائما بالرؤية‬ ‫كبيا من النضج والتلرص والذكاء وهو ما يشي إليم ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ي‬ ‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل موت دائم يف الدماغ أو الحل‬
‫أبعاد القيادة التحويلية‪:‬‬
‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬
‫األن ‪:‬‬ ‫تتمثل أبعاد القيادة التحويلية يف ي‬
‫ز‬ ‫المثاىل ‪:‬‬ ‫ا‬
‫يحدث هذا االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫ي‬ ‫وعادة‬ ‫أول ‪ /‬التأثي‬
‫ز‬ ‫ُ‬ ‫الدماغية ز ز‬
‫الي ة‬ ‫باسم " السكتة ز‬
‫الدماغ" الذي‬ ‫المثاىل يف‬ ‫"احتشاء‬
‫ي‬ ‫التأثي‬‫بمصطل‬‫جوهر‬ ‫اإلتفارية‬ ‫ويتمث‬ ‫السكتةللدور‬
‫الدماغية‬ ‫كنماذج‬ ‫القادةأيضا‬
‫إىلوتعرف‬ ‫النمرة"‪.‬‬
‫في‬ ‫المرؤوسي عىل‬ ‫يشجع‬ ‫السلوك الذي‬
‫المعروف‬ ‫هو ذلك الدموي‬
‫ز‬ ‫ِ‬ ‫ز‬
‫العم ة‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫وتوفر ي‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫عىل السكتة‬
‫القائدوصف‬ ‫مقدرةيمكن‬
‫عالميا‪ .‬كما‬‫ه‬ ‫‪) 5 2019‬‬
‫الدماغية ي‬ ‫حاالت السكتة‬ ‫إجماىلالجازي‬ ‫منات ي‬ ‫الشقي‬‫نسلة(‪%٨٧‬‬ ‫للمرؤوسي‬ ‫خ ويحصد‬ ‫معائثار م ي‬ ‫اغ أو يي‬ ‫تلهممام ِدم ِ ي‬ ‫نتيجة ان ِص‬‫الت‬
‫القيم ي‬ ‫إيجاديحدث‬
‫ز‬ ‫دايىل ر‬ ‫الدم للتطبيق ز‬ ‫ز‬
‫المؤدي إىل أو‬ ‫رغلة يف‬ ‫للرسيان‬ ‫كىل ي‬‫بدافعأو ي‬
‫جزئ‬
‫ي‬ ‫انسداد‬‫نتيجة العم‬
‫سلوكهم خأداء‬
‫معينة بالدماغ‬ ‫لمنطقةيوجم‬‫واخأكسجيتجعلم‬ ‫وواتعيةمنتابلة‬ ‫ساميةإمداد كال‬ ‫اإلتفارية بنقص‬ ‫الدماغيةمعم بقيم‬ ‫ربط العاملي‬
‫بطرق الدماغ‬
‫‪(Vijayan‬‬ ‫القائد‬ ‫يترصف بها‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫)‪2016‬‬ ‫الت‬‫ه الدرجة ‪ .‬ي‬ ‫السلطان ‪ ) 70 2018‬ي‬ ‫جودة اخأداء ال رهلة من عقوبة‪ ( .‬الشمري بداي‬
‫مع القائد الذي لديم مجموعة‬ ‫ز‬
‫مثية لإلعجاب بما يضمن اتخاذ مواتف محددة من تل العاملي تتفق ز‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬
‫‪) A.James& Ogbonna,2013:356‬‬ ‫ز‬ ‫السكتة ‪(.‬‬
‫ز‬
‫للعاملي‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم‬
‫واضحة من القيم ويكون بمثابة تدوة‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫المثاىل هو امتالك القائد للرؤية واإلحساس القوي بالرسالة العليا للمؤسسة وإيجاد‬ ‫ويرى الباحث أن التأثي ز ي‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫ز‬
‫للمرؤوسي ‪.‬‬ ‫معائ العم‬ ‫ي‬ ‫الت تلهم وتوفر‬ ‫القيم ي‬
‫اللهام ‪:‬‬‫ي‬ ‫ثانيا‪ /‬التحفي‬
‫ز‬
‫يعي هذا اللعد عن تدرة القائد عىل إيصال توتعاتم إىل اآليرين واستخدام الرموز ليكي الجهود والتعبي عن‬ ‫ر‬
‫‪(Hui, Patti,‬‬ ‫‪Joshi,‬‬ ‫‪Morgan,‬‬ ‫&‬ ‫‪Agarwal,‬‬ ‫)‪ً2019‬‬
‫التحويىل يكون متفائال ومتحمسا حول المستقل ( ‪Tims,et.al.,‬‬ ‫ي‬ ‫اخأهداف المهمة بطريقة بسيطة إذ القائد‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫التحويىلنسلة ‪%١٣‬‬ ‫ي‬
‫يحصد‬ ‫العنكبوتيةالقائد‬
‫وكالهما‬ ‫تحت وسلوك‬ ‫ترصف‬ ‫نزيف‬ ‫كي أوعىل‬ ‫المخ‬ ‫عملية تر‬ ‫نزيف داي‬‫ه‬‫نتيجة ي‬ ‫المرؤوسي‬ ‫تحفيفتحدث‬ ‫اليفية‬ ‫الدماغيةأن ز ز‬ ‫اىل إىل‬ ‫بالسكتةز ي‬
‫ويشي الغ‬ ‫فيما يتعلق‬ ‫‪) 2011,123‬‬ ‫أما‬
‫اىل ‪ )9 2012‬ز‬ ‫ز‬ ‫الغ‬ ‫)‬ ‫ز‬
‫العاملي‬ ‫لدى‬ ‫المشاعر‬ ‫واثارة‬ ‫‪,‬‬ ‫للتحدي‬ ‫ز‬
‫محبي‬ ‫ز‬
‫المرؤوسي‬ ‫تجع‬ ‫والت من‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية الي ي‬ ‫ز‬ ‫ي‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫فية ي‬ ‫ي‬
‫المستقل‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫اىل‬ ‫والنمر‬ ‫ز‬ ‫المرغوبة‬ ‫االهداف‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬ ‫اىل‬ ‫للوصول‬
‫ز‬ ‫اتلاعهم‬ ‫القادة‬ ‫فيها‬
‫ترسب ف اخأوعية يالدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬ ‫ويلهم‬ ‫يحفز‬ ‫الت‬ ‫الطريقة‬ ‫ز‬ ‫اىل‬ ‫وتشي‬
‫ز‬ ‫ي‬
‫إمدادات الدم‬‫ويستثي‬ ‫‪Odumeru‬عن) إعاتة‬
‫&وبغض النمر‬ ‫‪Ifeanyi,2013‬‬
‫العالج‪.‬‬ ‫‪ ,356‬الخطر وطرق‬ ‫الحالية (‬
‫حيث عوام‬ ‫اآلير من‬ ‫خأعمالهم‬
‫يختلف عن‬ ‫المعت‬ ‫كالهما‬ ‫احساس‬ ‫والمؤكد أن‬ ‫العنكبوتيةتوفي‬ ‫بتفاؤل فضال عن‬
‫يؤدي للسكتة‬ ‫ستتحقق‬ ‫الذي بدوره‬‫اخأهداف‬ ‫بالمسئوليات الجديدة ويحدثونهم عن المستقل بتفاؤل ويز رعون زالثقة بأن‬ ‫ز‬ ‫القائد اخأتلاع‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم ز‬ ‫ُ‬
‫يمكن االستعانة‬‫بدتة ذلك‬ ‫نوعهاسبي‬ ‫وف‬ ‫‪.(Northouse‬‬
‫وتحديد ي‬ ‫‪,2013‬ولتشخيصها‬ ‫كمرض واحد‬ ‫الفرص(‬ ‫وليست‬‫واغتنام‬ ‫التحديات‬
‫كمتالزمة‬ ‫الدماغية‬ ‫تجاوز ‪,‬‬
‫عىلالسكتة‬ ‫بتصنيف‬ ‫ويساعدونهم‬ ‫نجز ومع العلم‬ ‫الدماغية‪.‬‬ ‫والمهام ست‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫التصويرمن‬ ‫المغناطيس أوالفريق‬
‫واستثارة رو‬ ‫تابعيم ز‬
‫الرني‬ ‫العاليةمثمن جهاز‬
‫توتعاتمالحديثة‬ ‫بلعض اخأجهزة‬ ‫فهو يستخدم الرموز والشعارات لتوجيم الجهود )ويوض‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫يالل الحماسة والمثالية ) سميات ومقابلة ‪) 2014‬‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪21‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬‫ز‬ ‫ز‬


‫ز‬ ‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫ويرى الباحث أن هذا اللعد يركز عىل سلوكيات القائد الت ز‬
‫الفريقحت اآلن‬ ‫التحدي واستثارة رو‬
‫‪(Thompson,‬الحديث‬ ‫التابعي حب ‪1996).‬‬ ‫تثي يف‬
‫الطب‬ ‫ي‬
‫ساهمت يف‬ ‫الت‬
‫واالكتشافات ي‬
‫التابعي للمشاركة ز يف تصور اخأوضاع المستقللية واخأهداف والرؤى ثالثا‪/‬‬ ‫ز‬ ‫من يالل الحماسة ويدفع القائد‬
‫االستثارة الفكرية ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫السكتة الدماغية‬ ‫لمروفم‬ ‫كافةمنهم وفقا‬
‫المعلومات عن‬ ‫واحد‬ ‫التحويىل للفروق الفردية بي المرؤوسي والتعام مع ك ‪-٢‬‬ ‫ي‬ ‫من يالل إدراك القائد‬
‫الشلت الخوالدة ‪)147 2018‬‬ ‫ري‬ ‫الخاصة والحرص عىل إيجاد نمام اتصال فعال بينم وبينهم ( الشوابكة‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫العاملي عىل استخدام التفكي غي التقليدي يف التعام مع المشاك التقليدية (‬ ‫كما يثحثون القادة‬
‫‪. (Sharma,et.al.,2012,557‬‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫ز‬
‫وه تدرة القائد ورغبتم يف جع أتلاعم يتصدون للمشكالت القديمة بطرائق جديدة وتعليمهم النمر إىل‬ ‫ي‬
‫ُ‬
‫للوظائف‬ ‫ويشي‬ ‫بؤري أو عام‬ ‫‪) 393‬‬ ‫اضطراب‬ ‫‪2011‬‬ ‫يرية من‬ ‫حماد‬
‫لعالمات رس‬ ‫منطقية لها‪( .‬‬ ‫التطور الرسي ع‬‫الدماغعنمعحلول‬ ‫واللحث‬ ‫بانقطاعإىل ح‬
‫إمداد الدم إىل‬ ‫الدماغيةتحتاج‬ ‫مشكالت‬ ‫السكتة‬‫بوصفها‬ ‫الصعوباتتعرف‬
‫الحلول&المحتملة‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫تقديم‪Reddy,‬‬ ‫عىل)‪2016‬‬ ‫وتشجيعهم ‪.‬‬ ‫المشاكيؤدي إىل‬‫لمعرفةأطول أو‬ ‫فية زمنية‬ ‫وعرسونتثيساعة أو ز‬
‫التابعي‬ ‫جديدة‬ ‫أربعة ر‬ ‫خأفكار‬‫التحويىللمدة‬ ‫ستمر‬ ‫الدماغية ُ‬
‫الم‬ ‫إىل ابتكار القائد‬
‫ي‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬ ‫لها وبطرق إبداعية ودعم النماذج الجديدة والخالفة خأداء العم ( منصور ‪) 2016‬‬
‫التابعي التفكيية والتحليلية لتكون جهود‬ ‫ز‬ ‫ه تدرة القائد عىل زاستثارة جهود‬ ‫االستثارة الفكرية‬ ‫ُ‬ ‫الباحث أن‬ ‫ويرى‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫ر‬ ‫جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫تعريف ي‬ ‫وف اآلونة‪ .‬اخأيية اتي‬
‫ز‬
‫ي‬
‫إبداعية ويالتم‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ي‬ ‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل موت دائم يف الدماغ أو الحل‬
‫رابعا‪ /‬االعتبارات الفردية ‪:‬‬
‫‪(Donkor,‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫ز‬ ‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪2018).‬‬
‫تمهر هذه الصفة من يالل أسلوب القائد الذي يستمع بلطف واهتمام إىل العاملي معم واد ا ركم للفروق‬
‫ز‬ ‫اإلتفارية" أوفرد‬
‫بحاجات ك‬ ‫"بالسكتةياص‬ ‫وتسىم اهتمام‬ ‫یعط القائد‬ ‫السمة‬ ‫جلطةلهذه‬ ‫وجودوفقا‬ ‫نتيجة‪) 50‬‬ ‫‪2014‬‬ ‫الدليىم‬ ‫بينهم (‬ ‫الفردية فيما‬
‫انفجار يف الوعاء‬ ‫الدماغية‬ ‫الدموي‬
‫ي‬ ‫تسد الوعاء‬ ‫االنقطاع‬ ‫يحدث هذا ي‬ ‫وعادة‬
‫القائدالدماغ" الذي‬ ‫اهتمام‬ ‫اإلتفاريةمدى‬ ‫ويقصد بها‬ ‫‪.)562‬‬ ‫‪2019‬‬ ‫ُ‬
‫تناس‬ ‫ر‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫السكتة‪( .‬‬
‫"احتشاء‬ ‫بمصطل‬ ‫الدماغية‬ ‫أيضا السكتة‬ ‫وتعرف‬ ‫برباوياليفية"‪ .‬ي‬ ‫الدماغية‬ ‫أدائم" ونموه‬ ‫بمستوىباسم‬ ‫واالرتقاء المعروف‬
‫ْ‬
‫لتطویره الدموي‬
‫يمكنبحب‬ ‫عالميا‪ .‬كمامعهم‬‫الدماغيةوالتعام‬ ‫السكتةبينهم‬ ‫حاالتالفردية‬ ‫الفروق‬ ‫ِ‬ ‫ز‬
‫واحت ا ة‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫َ‬
‫مام ِدم ِ ي‬ ‫ٌ‬ ‫ز‬
‫وصف السكتة‬ ‫م امنرعاة ي‬
‫إجماىل‬ ‫‪%٨٧‬‬ ‫يالل‬ ‫نسلة‬ ‫ويحصدمن‬ ‫خرمهم‬ ‫الفرديأو يثار م ي‬ ‫اغ‬
‫ي‬ ‫المستوى‬ ‫نتيجة ان ِص‬ ‫يحدثعىل‬ ‫بالتابعي‬
‫يستطيع‬
‫المؤدي إىل أو‬ ‫للرسيان‬‫كىل ر‬
‫الت‬
‫السلوكيات ي ي‬
‫جزئ أو‬‫ي‬ ‫انسداد‬ ‫مجموعة‬ ‫بالدماغ نتيجة‬ ‫معينة )‪ .‬ف ي‬
‫‪Ahmad,etal.,‬‬
‫واخأكسجي لمنطقة‬ ‫‪ 2014,15‬ز‬ ‫من الدم‬ ‫الشخصية (‬ ‫بنقص إمداد كال‬ ‫حاجاتهم‬ ‫اإلتفارية‬ ‫يلت‬ ‫متلادل فهو ر‬
‫الدماغية ي‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫الحاجات‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫مستوى‬ ‫عىل)‪2016‬‬ ‫شخص لكبدايمرؤوس وذلك من يالل التعرف ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫يعط اهتمام‬ ‫ي‬ ‫القائد من ياللها أن‬
‫المرؤوسي عند إشلاع هذه الحاجات ( التجائز‬ ‫ز‬ ‫والرغلات الخاصة بك مرؤوسيم ومراعاة الفروق الفردية بيز‬
‫ي‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب رما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬
‫ز‬
‫الدماغية تنقسم السكتة‬
‫‪ Kirk‬أن هناك زمجموعة مؤرسات لالعتلارات الفردية ( أحمد‬ ‫السكتة) ‪ .‬ويرى ‪bride‬‬ ‫لتشخيص ‪299‬‬ ‫شنينت ‪2019‬‬ ‫ي‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫‪)2010‬‬
‫سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫الجيدأيرى أو ز‬ ‫دماغية نتيجة مسبلات‬ ‫‪ -‬إدراك االيتالفات ز‬
‫للمرؤوسي‪.‬‬ ‫بنواح القوة والضعف‪ - .‬االستماع‬ ‫ي‬ ‫بي اخأفراد فيما يتعلق‬
‫الذائ‪.‬‬ ‫المرؤوسي عىل تلادل وجهات النمر‪ - .‬اليوي ج لفكر التطوير‬ ‫ز‬ ‫‪ -‬تشجيع‬
‫ي‬
‫ز‬
‫ويرى الباحث يمث هذا العام القائد الذي يعيف باالحتياجات الفردية للمرؤوسي ‪,‬اذ يترصف القادة‬
‫‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal,‬‬ ‫)‪2019‬‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫ذواتهم‬ ‫كالمدربي والمستشارين يف اثناء محاولتهم لمساعدة االفراد يف أن يحققوا‬
‫يحصدراعاة‬ ‫تعت م‬ ‫مختلفة تراغ االعتلارات الفردية ولكن بعدالة‪ .‬فاالعتلارات الفردية ز‬ ‫بطرق‬ ‫اخأتلاع‬ ‫فيمامع‬ ‫القائد‬
‫نسلة ‪%١٣‬‬ ‫وكالهما ي‬ ‫اليفية يفتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية‬ ‫الدماغية ز ز‬ ‫بالسكتة‬ ‫ز‬ ‫يتعلق‬ ‫يتعام أما‬
‫ز‬ ‫زز‬ ‫المروف‬
‫ز‬ ‫وحاجاتم يف ك‬ ‫العام‬ ‫أحوال َمن‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫إجماىل حاالت‬ ‫ي‬
‫اليفية زمن نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز ز‬ ‫اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز ز‬ ‫التمكي ‪:‬‬ ‫‪ /‬ز‬
‫خامساترسب يف‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫منمماتهم (‬
‫إمدادات الدم‬ ‫عن إعاتة‬ ‫إدارة‬‫النمر‬ ‫وبغض يف‬ ‫العالج‪.‬الفعلية‬ ‫المشاركة‬ ‫تتحققوطرق‬ ‫العاملي الخطر‬ ‫تل حيث عوام‬ ‫منمن‬ ‫اآلير‬ ‫عنات‬
‫يختلفرار‬
‫اتخاذ الق‬ ‫كالهما‬ ‫الترصف يف‬
‫حريةوالمؤكد أن‬ ‫العنكبوتية‬ ‫ومن يالل من‬
‫ز‬
‫‪ . ) 231‬فيذكر أن القادة مسؤولون عن رعاية وتعزيز التعلم ف زالمنممة من حيث تمكيز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬ ‫ي‬ ‫نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬ ‫الدم‬ ‫للدماغ‪2013‬‬
‫وجود‬ ‫المعائ‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫ي‬
‫يمكن االستعانة‬ ‫بدتةزام‬ ‫وتحديداتهم‪.‬‬
‫نوعها( الع‬ ‫وتعزيز مهار‬ ‫ولتشخيصها‬ ‫االبداغ‬
‫التفكي واحد ي‬ ‫وليست كمرض‬ ‫كمتالزمة طريق‬ ‫حولهم عن‬ ‫البيئة من‬
‫الدماغية‬ ‫بتصنيففالسكتة‬ ‫التعقيدات ي‬ ‫فهمالعلم‬ ‫اخأفراد من أج‬
‫الدماغية‪ .‬ومع‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬ ‫الجداية ‪)7 2014‬‬
‫ي‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫تحويىل يمتلكون رؤية تعم عىل تمكي العاملي للمشاركة يف‬ ‫ي‬ ‫يرى الباحث أن القادة الذين يتمتعون بسلوك‬
‫‪(Vijayan‬‬ ‫&‬ ‫‪Reddy,‬‬ ‫)‪2016‬‬
‫مختلف عمليات اإلدارة من تخطيط وتنميم وتوجيم ورتابة واتخاذ ترار تساعدهم عىل تحقيق أهداف المنممة‪.‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪22‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫الوظيف ‪:‬‬ ‫االستقرار‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬ ‫ي‬
‫الوظيف لم أهمية للعام وجماعة العم فهو بالنسلة للمنممة مضاعف اخأهمية ز يف هذه الحالة‪.‬‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫االستقرار‬
‫الت تسغ إىل تحقيق أهدافها وكما أنم يساعدها عىل االحتفاظ باليد العاملة الدربة‬ ‫فيمكنها من بلوغ أهدافها ي‬
‫بعدالدماغية‬ ‫مناصبعنعملها‬
‫السكتة‬ ‫المعلومات‬ ‫كافةكت‬ ‫بت‪-‬وتر‬‫الت ترس ‪٢‬‬ ‫للخية ويعفيها من تكاليف اللحث عن المكافآت اللديلة عن ي‬ ‫والمكتسلة ر‬
‫التعيي‪( .‬وسام ‪2016‬م ‪)34‬‬ ‫ز‬ ‫أن كلفت المنممة ملالغ مالية كبية طوال عملية‬
‫الوظيف ‪:‬‬ ‫ُمفهوم االستقرار ز ي‬
‫ز‬
‫الوظيف بأنم‪ :‬إحساس الموظف بالطمأنينة عىل مصدر ديلم وعىل استقراره يف العم وعدم‬ ‫ي‬ ‫عرف االستقرار‬
‫السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫‪ ٢.١‬تعريف‬
‫تعرضم لألمراض النفسية أو الجسدية نتيجة الرصاعات التنميمية والشخصية وضغوط العم ‪( .‬علوش ‪2016 ,‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫ُ‬
‫للوظائف‬ ‫فية‬ ‫ياللعام‬ ‫نقديا‬
‫بؤري أو‬ ‫تعويضاراب‬
‫منها من اضط‬ ‫يتقاضونرسيرية‬
‫التع لعالمات‬ ‫المنمماترسي ي‬
‫حدود مع التطور ال‬ ‫إىل الدماغ‬ ‫الدم يف‬ ‫اخأفراد‬
‫إمداد‬ ‫ثلات‬ ‫بانقطاع‬ ‫بقاء أو‬ ‫الدماغية‬ ‫السكتةدرجة‬ ‫يعرف بأنم‬ ‫‪.)23 ,‬كما تعرف‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫إىل‬‫‪.)515‬‬‫‪2016‬أو يؤدي‬ ‫زمنية أطول‬ ‫(محمد‬ ‫لقوتي‪:‬أو فية‬ ‫ون ساعة ز‬ ‫محصلة‬ ‫وعرس‬ ‫أربعة ر‬ ‫تكون‬ ‫لمدة‬ ‫الدرجة‬ ‫المستمر‬ ‫وهذه ُ‬ ‫الدماغية‬ ‫زمنية معينة‬
‫ز ز‬ ‫ز‬
‫الوعائ‬ ‫مصدرها‬ ‫بخالفالرضا‬
‫واصخنوع من‬ ‫سببالفية‬ ‫بدونتلك‬ ‫الوظيف هو بقاء العاملي يف المنممة لفية طويلة يرافق‬ ‫ويرى الباحث أن االستقرار‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫يً‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف يف المنممة‪.‬‬ ‫ي‬ ‫التنميىم مصاحلا الموظف مساؤ=ره ز‬ ‫يُ‬ ‫واالليام‬ ‫الوظيف ز‬
‫ي‬
‫ر‬
‫وف اآلونة اخأيية اتي‪ :‬تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬
‫الوظيف‬ ‫االستقرار‬ ‫أهمية ي‬
‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬
‫ز‬
‫دائم‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫‪.‬‬‫أوسع‬ ‫مفهوما ي‬ ‫ليشم‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫الوظيف يف األن ‪:‬‬ ‫تكمن أهمية االستقرار‬
‫الدموية يبناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫الت يعم بها فالعام المستقر‬ ‫‪ .1‬زثلات العام يف عملم واستقراره لم انعكاسات ايجابية عليم وعىل المنممة ي‬
‫ز‬
‫الدماغية ‪.‬اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫كثي التنق‬ ‫"بالسكتة‬‫وتسىمالعام‬ ‫الدمويعكس‬ ‫الوعاءالعم‬ ‫جماعة‬ ‫بطلاعتسد‬ ‫ومتطبع جلطة‬ ‫نتيجة وجود‬ ‫المنممة‬ ‫بثقافةاالنقطاع‬ ‫يحدث هذا‬ ‫متشبع‬ ‫وعادة‬ ‫يف عمليم‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫(علوش‪:‬‬
‫باسم " السكتة الدماغية اليفية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫‪)651‬‬ ‫المعروف‬ ‫‪2016‬م‬ ‫الدموي‬
‫ِ‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫مصلحة‬ ‫والحرص عىل‬
‫الدماغية‬ ‫حاالت السكتة‬ ‫للعم‬ ‫باالنتماء ي‬
‫إجماىل‬ ‫الشعور‪ %‬من‬ ‫وينىم نسلة ‪٨٧‬‬ ‫ويحصد‬
‫ي‬ ‫خ‬ ‫لإلبداع يثار م ة‬
‫واالبتكار‪,‬‬
‫ي‬ ‫اغ أو‬‫المناسلة ِدم ِ ي‬
‫ي‬ ‫نتيجة ان ِصمام‬ ‫يحدثالبيئة‬ ‫‪ .2‬يوفر‬
‫للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد جزئ أو كىل ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫إمداد‪ .‬كال من الدم‬ ‫بنقص‪)38‬‬ ‫‪, 2016‬‬ ‫اإلتفارية‬ ‫(الشمري‬ ‫العمالدماغية‬
‫اىلالدماغ‬ ‫بفاعلية& ويؤدي‬
‫‪(Vijayan‬‬ ‫‪Reddy,‬‬ ‫المشكالت‬
‫بدايعىل القيام بأعلاء العم ومواجهة ‪2016).‬‬ ‫للعاملي‪ .‬مما يساعدهم‬ ‫ز‬ ‫‪ .3‬يمن الثقة والهدوء‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫والتفائ يف انجاز ز العم عىل أكم وجم ‪ ( .‬الحداد ‪,‬‬ ‫ي‬ ‫الرضا عن الوظيفة والحياة الوظيفية ومتطللات المهنة‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫ز‬ ‫‪) 68 , 2016‬‬
‫تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة زسكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫ز‬ ‫مث‬ ‫أنواع فرعية‬
‫الت تواجههم يف العم بطريقة مبتكرة توفر‬ ‫ي‬ ‫العاملي عىل اكتشاف حلول جديدة للمشكالت‬ ‫‪ .4‬يزيد من تدرة‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫الوتت والجهد والتكلفة (الدوري ‪)27 , 2015‬‬
‫ز‬ ‫ر‬ ‫ز‬
‫ائ للمؤسسة من الترسب أو الضياع‬ ‫والخي ي‬
‫ر‬ ‫والفت‬
‫ي‬ ‫‪ .5‬يساعد يف المحافمة عىل الرصيد االستثماري البرسي‬
‫)‪(Seppälä., 2015,24‬‬
‫‪(Hui, Patti,‬‬ ‫‪Joshi,‬‬
‫‪Morgan,‬املة‬
‫االحتفاظ& باليد الع‬ ‫‪Agarwal,‬‬ ‫)‪2019‬عىل‬
‫المدربة‬ ‫الت تسغ إىل تحقيقها فإنم يساعدها‬ ‫‪ .6‬يمكن المنممة من بلوغ أهدافها ي‬
‫يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫وكالهما‪)145‬‬
‫‪2013‬م‬ ‫العنكبوتية‬‫(عذاري‬ ‫تحت‬ ‫اللديلة‪.‬‬
‫أو نزيف‬ ‫الكفاءات‬
‫داي المخ‬ ‫نزيفعن‬ ‫واللحث‬ ‫حالل نتيجة‬ ‫فتحدث‬ ‫تكاليف اإل‬
‫اليفية‬ ‫الدماغية ز ز‬ ‫ويعفيها من‬ ‫بالسكتة‬ ‫للخية‬
‫والمكتسلة ر‬
‫يتعلق‬ ‫أما فيما‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪:‬‬ ‫الوظيف‬ ‫ز‬ ‫ار‬ ‫ر‬ ‫االستق‬ ‫عىل‬ ‫المؤثرة‬ ‫العوامل‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف يجميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫والبيئة أو تحت‬ ‫للمنظمة ‪،‬‬ ‫الداخلية‬ ‫العمل‬ ‫تنتجببيئة‬ ‫متعلقة‬ ‫عوامل ز ز‬
‫إىل وموتع‬ ‫الوظيفمنشأ‬ ‫االستقرار‬ ‫عىلالضعيفة‪.‬‬ ‫المؤثرة‬ ‫العوامل‬ ‫تنقسم‬
‫الدماغية ز ز‬ ‫فعىل حسب ي‬ ‫ز‬
‫داي المخ‬ ‫فية من نزيف‬ ‫الي‬ ‫السكتة‬ ‫الييف‬ ‫لدموية‬ ‫اخأوعية ا‬ ‫ترسب يف‬
‫يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫األن ‪:‬‬ ‫كالهما ي‬ ‫النحو‬‫والمؤكد أن‬ ‫للمنظمة عىل‬ ‫الخارجية العنكبوتية‬
‫الداخلية‪:‬‬ ‫ا‬
‫أول ‪/‬للدماغ‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫نزفية‪ .‬يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬ ‫إتفارية‪ ,‬أو‪)103‬‬ ‫كانت‪2016‬‬ ‫(العساف‬ ‫الدماغية سواء‬ ‫العملالسكتة‬ ‫ببيئة نتيجة‬ ‫المتعلقة الدماغ‬ ‫وجود الدم يف‬ ‫العوامل‬
‫بدتةمن‬
‫والقبول‬ ‫عبء العم‬ ‫والتناسب مع‬ ‫بالعدالة‬ ‫األجور‪ :‬ز‬
‫يمكن االستعانة‬ ‫وتحديد نوعها‬ ‫ولتشخيصها‬ ‫كمرض واحد‬ ‫يتسموليست‬ ‫كمتالزمة‬ ‫اخأجور‬ ‫السكتةنمام‬
‫الدماغية‬ ‫كلما كان‬ ‫بتصنيف‬ ‫اخأبحاث أنم‬ ‫ومع العلم‬ ‫الدماغية‪.‬من‬ ‫تبي‬
‫الوظيف‬ ‫ز‬ ‫االستقرار ز‬ ‫عىل‬ ‫اخأجهزة يؤثر‬ ‫وبالتاىل‬ ‫جانب اخأفراد فإن ذلك يزيد من شعور اخأفراد بالمسئولية‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫الرني‬ ‫مث جهاز‬ ‫الحديثة‬
‫ز‬ ‫ي‬ ‫بلعض‬
‫الوظيف فكلما كانت اتجاهات جماعة العم‬ ‫ي‬ ‫جماعة العمل‪ :‬تؤثر جماعة العم عىل مستوى باالستقرار‬
‫‪(Vijayan & Reddy,‬‬ ‫والشعور‬ ‫بي أفرادها زاد التفاع االجتماغ)‪2016‬‬ ‫إيجابية ناحية المنممة وكانت هناك درجة من التماسك ز‬
‫ي‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫الوظيف‪.‬‬ ‫االستقرار ْ‬ ‫َ‬ ‫بالتاىل‬
‫أيضاادبما ي‬ ‫بالمسئولية وز‬
‫ي‬ ‫يسىم "بالن ْو َبة اإلتفار ةية يالعاب َرة" الت تتشابم مع السكتة الدماغية ف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫يوجد‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي زضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪23‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫ر‬ ‫كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ر‬
‫فياليوس الذي أصدر‬
‫ر‬
‫اط و‬ ‫ز‬ ‫الشاف و القيادة‪ :‬تؤثر نوعية اإلرساف والقيادة‬
‫الحديث حت اآلن‬ ‫)‪1996‬اف الديمقر ي‬
‫‪(Thompson,‬‬ ‫التنميىم ‪.‬فاإلرس‬
‫ي‬ ‫االنتماء‬
‫مستوىف الطب‬ ‫عىل‬
‫الت ساهمت ي‬
‫واالكتشافات ي‬‫ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف ‪.‬‬
‫ي‬ ‫المشاركة يف اتخاذ القرارات تحققان درجة مرتفعة من االستقرار‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫الهيكل التنظيم‪ :‬هناك عالتة وثيقة ز‬
‫الوظيف فقد وجد أن الالمركزية يف اتخاذ‬ ‫ي‬ ‫التنميىم و االستقرار‬
‫ي‬ ‫بي الهيك‬ ‫ي‬
‫إيجائ‬ ‫تأثي‬ ‫لها‬ ‫العم‬ ‫اءات‬ ‫ر‬ ‫إج‬ ‫وتنميم‬ ‫المعلومات‬ ‫تدفق‬ ‫وحرية‬ ‫المنممة‬ ‫ات‬ ‫ر‬ ‫إدا‬ ‫القرارات وسهولة االتصال ز‬
‫بي‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة ر يالدماغية‬ ‫ز‬
‫الوظيف‪.‬‬
‫ي‬ ‫عىل االستقرار‬
‫وه‬‫شعور األفراد بأن المنظمة ملك لهم‪ :‬يساعد شعور اخأفراد بأن المنممة ملك لهم ف ي مصدر الرزق ي‬
‫النفس‬ ‫وبالتاىل إىل ازدياد االرتلاط‬ ‫تحقق المكانة االجتماعية وتحقق الذات إىل ازدياد شعور اخأفراد بالمسئولية‬
‫ذكر أنواعها‬ ‫الدماغية مع ي‬ ‫‪ ٢.١‬يتعريف السكتة‬ ‫ز‬
‫الوظيف‪.‬‬
‫ي‬ ‫بالمنطقة وتحقق االستقرار‬
‫ُ‬
‫الخارجية‪:‬إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬ ‫بانقطاع إمداد الدم‬‫ببيئة العمل‬ ‫الدماغية‬ ‫المتعلقة‬
‫عرف السكتة‬ ‫العوامل‬
‫ت‬ ‫ثانيا ‪/‬‬
‫عىل درجة‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫بالتاىل تؤثر‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫اتجاهات اخأفر ‪.‬اد و‬ ‫أطول أوعىل‬
‫زمنيةالعم‬
‫فيةسوق‬ ‫ظروف‬ ‫تؤثر‬ ‫لمدة أربعة ر‬
‫االختيار ‪:‬‬ ‫وفرص‬ ‫الدماغية ُ‬
‫العمل‬ ‫ظروف سوق‬
‫ز‬ ‫)‪ 2016‬ي‬ ‫يؤدي إىل‬ ‫ساعة أو‬ ‫وعرسون‬
‫ز‬
‫ستمر‬ ‫الم‬
‫ز‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫مصدرها‬ ‫رواج يف‬‫بخالف‬ ‫هناك‬
‫كانواصخ‬ ‫فكلما‬
‫سبب‬ ‫الوظيف ياصة يف الشهور اخأوىل للدء العم وتد سىم هذا بالمسلقاتبدون‬ ‫ي‬ ‫االستقرار‬
‫ز‬
‫يتسم بالوضو والجدية يف االيتيار‬ ‫وتعددت فرص العم المتاحة وكان ترار االيتيار‬
‫اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية زف القرن الحادي ز ر‬ ‫ُ‬ ‫المروف زاالتتصادية‬
‫اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫والعرسين من‪.‬تل المنممة‬ ‫ي‬ ‫وف اآلونة اخأيية‬ ‫وبدون ي‬
‫الوظيف للفرد ( المساوى ‪ 74 , 2017 ,‬ز)‬ ‫ي‬ ‫مستوى االستقرار‬ ‫ز‬ ‫ضغوط يارجية كلما أدى ذلك إىل ارتفاع‬
‫بمسبلات يف اخأوعية‬
‫بي العنرص ر‬ ‫مرتلط‬ ‫الشلكية‬ ‫ياليا‬
‫من يالل العالتة ز‬ ‫أو‬ ‫الشوك‬
‫الوظيف وذلك ي‬ ‫الحل‬ ‫ز‬
‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫دائم‬ ‫موت‬ ‫ز‬ ‫عىل‬ ‫ً‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫‪.‬‬‫أوسع‬ ‫مفهوما‬ ‫ليشم‬
‫البرسي‬ ‫االستقرأوارأشعة ي‬ ‫التكنولوج‪ :‬تؤثر التكنولوجيا تأثيا كبيا يف‬ ‫ي‬ ‫التغي‬
‫تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء زوجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫أدلة مرضية‬ ‫الدموية بناء عىل‬ ‫ز‬
‫واآلالت والمعدات المستخدمة يف العملية االنتاجية حيث نجد أن العام الذي أتعب نفسم يف كسب مهارة‬
‫معينة ثم يفاجأ بايياع جديد زف نفس المجال يجع من هذه المهارة المكتسلة عديمة الجدوى‪ .‬وإن التغيي ز‬
‫انفجار يف الوعاء‬ ‫االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو‬ ‫ي‬ ‫وعادة يحدث هذا‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الدماغ" الذي‬ ‫بالعمال‬
‫"احتشاء‬ ‫المحيطة‬
‫القديمةبمصطل‬
‫المنايية اإلتفارية‬
‫السكتة الدماغية‬ ‫المروف‬ ‫ايتفاءأيضا‬
‫إىلوتعرف‬ ‫بدورهة"‪.‬‬ ‫جديدة يؤدي‬
‫الدماغية اليفي‬ ‫بتكنولوجيا السكتة‬ ‫المعروف باسم "‬ ‫القديمة‬ ‫الدموي‬ ‫التكنولوجيا‬
‫بذل‬ ‫ز‬ ‫ِ‬ ‫ز‬
‫ثارء م ة‬‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ر‬ ‫ز‬
‫جديدة ي‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫يمكن وصف السكتة‬ ‫المنممةكما‬ ‫يتطلب من‬
‫الدماغية عالميا‪.‬‬ ‫مماالسكتة‬ ‫الوظيف‬
‫حاالت‬ ‫إجماىل ي‬
‫ي‬ ‫ارهم‬
‫استق‪%‬ر من‬ ‫نسلة ‪٨٧‬‬‫ويحصدعىل‬ ‫الذي يؤثر‬‫خ‬ ‫ي‬ ‫الس‬
‫اغ أو ي ي‬ ‫أيرىمام ِدم ِ ي‬ ‫نتيجة ان ِص‬ ‫ظروف‬ ‫يحدث‬ ‫وظهور‬
‫خأن ر‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫التكنولوح ز‬
‫للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫هذا‬ ‫الموظفيأو ي‬
‫كىل‬ ‫جزئ‬
‫ي‬ ‫انسداد‬ ‫نتيجةعىل‬
‫المحافمة‬‫معينة بالدماغ‬ ‫لمنطقةالوتت‬
‫واخأكسجي نفس‬ ‫وف‬‫التغييمن الدم ر ي ي‬ ‫إمداد كال‬ ‫عملية‬
‫إلنجا بنقص‬ ‫اإلتفارية‬ ‫إضافة‬ ‫مجهودات‬
‫الدماغية‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫‪.)72 2015‬‬ ‫(لغتبداي‬
‫العنرصان هما عصب العملية اإلنتاجية‪ .‬ر ي‬
‫ز‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫‪ /‬لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫ز‬ ‫ثانيا الدراسات السابقة‬
‫دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة ز ز‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫فرعية مث‬ ‫أنواع‬
‫الشنيت ( ‪ ) 2019‬أثر سلوكيات القيادة التحويلية عىل أداء العاملي يف الجماعات المحلية‬ ‫ي‬ ‫التجائ‬
‫ي‬ ‫‪ .1‬دراسة‬
‫دماغية نتيجة مسبلات ز أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫دراسة حالة بلدية الطيلات بولالية روتلة هدفت الدراسة إىل تحلي العالتة بي القيادة التحويلية‬
‫ز ز‬ ‫ز‬
‫تعتي البنية التحتية للدولة ‪.‬استخدمت الدراسة‬ ‫الت ر‬ ‫مستوى أداء العاملي يف هذه المؤسسات ي‬ ‫وتأثيها يف‬
‫الوصف كما تم استخدام االستبيان كأداة رئيسية لجمع البيانات وتم االعتماد عىل برنامج ‪SPSS‬‬ ‫ز‬ ‫المنهج‬
‫ي‬
‫‪(Hui, Patti,‬‬
‫سلوكيات‬‫بي‪Joshi,‬‬‫‪ Morgan,‬ز‬
‫داللة&إحصائية‬ ‫‪Agarwal,‬‬ ‫من أج القیام بالتحلی اإلحصائ وتد توصلت الدراسة وجود )‪2019‬‬
‫عالتة ذات‬ ‫ي‬
‫‪.‬‬‫الطيلات‬ ‫بلدية‬ ‫مستوى‬ ‫عىل‬ ‫ز‬
‫العاملي‬ ‫التحويلية وأداء‬
‫الدماغية اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫بالسكتة‬ ‫القيادةفيما يتعلق‬
‫أما‬
‫ائر‬ ‫ز‬ ‫الج‬ ‫مؤسسة‬ ‫حالة‬ ‫اسة‬‫ر‬ ‫د‬ ‫التنميىم‬ ‫بالوالء‬ ‫التحويلية‬ ‫القيادة‬ ‫عالتة‬ ‫)‬ ‫‪2019‬‬ ‫(‬ ‫ر‬
‫تناس‬ ‫برباوي‬ ‫اسة‬ ‫‪.‬‬
‫‪ 2‬درمن‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫السكتة الدماغية اليفيةي ي‬ ‫ز‬
‫السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪.‬‬ ‫إجماىل حاالت ي‬ ‫ي‬
‫أج المخ أو تحت‬ ‫فمنداي‬
‫التنمیىمنزيف‬ ‫بالوالء ز ز‬
‫اليفية من ي‬ ‫الدماغية‬‫التحویلیة‬
‫تنتج السكتة‬ ‫القیادة‬
‫الييف‬ ‫بي‬
‫وموتع ز ز‬‫العالتة‬‫تحدیدمنشأ‬
‫إىلحسب‬ ‫الضعيفة‪.‬سة‬
‫فعىل‬ ‫تهدف الدرا‬ ‫اخأوعية ا ‪.‬‬
‫بشارلدموية‬ ‫وحدة‬ ‫للمياه ز‬
‫ترسب يف‬
‫جمع‬ ‫ز‬
‫إمدادات الدم‬ ‫لغرضإعاتة‬
‫النمر عن‬‫استلانم‬
‫إعدادوبغض‬
‫العالج‪.‬‬‫وطرقتم‬
‫الخطر كما‬ ‫التحليىل‬
‫ي‬ ‫الوصف‬
‫المنهج حيث ي‬
‫عوام‬ ‫اسةاآلير من‬
‫يختلفرعن‬
‫استخدمت الد‬ ‫العنكبوتيةالهدفتم‬
‫والمؤكد أن كالهما‬ ‫الوصول لهذا‬
‫يز‬ ‫والمعلوماتزف وتم‬
‫وجدللسكتة‬
‫إىليؤدي‬ ‫الذياسة‬
‫بدوره‬ ‫تورمالدر‬
‫وتوصلت‬
‫اإلحصائف حدوث‬ ‫التحلینزفية يتسبب‬ ‫بهدف‬
‫إتفارية أو‬ ‫‪SPSS‬كانت‬ ‫السكتة برنامج‬
‫الدماغية سواء‬ ‫االعتماد عىل‬ ‫الدماغ نتيجة‬ ‫للدماغ وجود الدم‬ ‫البیانات‬
‫بي القیادة التحویلیة والوالء التنمیىم كما توجد يعالتة ذات داللة إحصائیة بيز‬ ‫عالتة ذات داللة يإحصائیة ز‬
‫كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫ي‬ ‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست‬
‫التنمیىم‬ ‫ز‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫التصوير‬ ‫والوالء أو‬ ‫اإللهامیة‬
‫المغناطيس‬
‫ي‬
‫ز‬
‫الرني‬ ‫الدافعیة‬
‫بي مث جهاز‬ ‫الحديثة‬ ‫إحصائیة‬
‫داللةاخأجهزة‬ ‫التنمیىم وتوجد عالتة ذاتبلعض‬ ‫ي‬ ‫المثاىل والوالء‬
‫ي‬ ‫التأثي‬
‫التنمیىم توجد عالتة ذات داللة إحصائیة‬ ‫ز‬
‫وتوجد عالتة ذات داللة إحصائیة بي االستثارة الفكریة والوالء‬
‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬ ‫التنمیىم‪.‬‬ ‫بي االعتلارات الفردیة والوالء‬ ‫ز‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪24‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬‫ز‬ ‫ز‬


‫ر‬ ‫ز‬ ‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ز ي‬
‫‪ .3‬دراسة فخري ( ‪ ) 2019‬دور القيادة التحويلية ودورها ف ز‬
‫الحديثكةحت اآلن‬
‫‪ (Thompson,‬يف الرس‬
‫تطبيف‬
‫ي‬ ‫)‪1996‬بحث‬
‫التنافس‬
‫‪ .‬ي‬ ‫الطبالتفوق‬
‫تحقيق‬‫ساهمت يف‬‫ي‬ ‫الت‬
‫واالكتشافات ي‬
‫ز‬
‫المرؤوسي‬ ‫العامة لصناعة الزيوت النلاتية ‪ .‬يهدف اللحث اىل معرفة مدى تدرة القادة عىل توحيد جهود‬
‫التحليىل‬ ‫الوصف‬ ‫ز‬ ‫التنافس لتحقيق أهداف الدراسة تم استخدم المنه‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫نحو تحقيق التفوق ز ي‬
‫السكتة الدماغية‬ ‫باالعتماد‬ ‫واستخدمت االستلانة يف جمع البيانات والمعلومات المتعلقة باللحث ‪,‬وجرى تحلي البيانات‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن ز‬
‫االحصائ)‪ .(SPSS‬واتوصلت الدراسة إىل أن القيادة التحويلية تلعب دورا فاعال ومهما يف‬ ‫ي‬ ‫الينامج‬ ‫عىل ر‬
‫التنافس باالعتماد عىل احدى االسياتيجيتي ‪:‬التميي ‪,‬او تيادة الكلفة ‪,‬كون أن جميع‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫تحقيق التفوق‬
‫ي‬
‫عالتات االرتلاط بي متغيات اللحث عالتة موجلة وطردية وذات داللة معنوية ‪,‬االمر الذي يستلزم من‬ ‫ز‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫الرسكة زيادة اهتمامم ز‬ ‫القائد التحويىل زف ر‬
‫التنافس ‪,‬وذلك‬ ‫ي‬ ‫الت من شأنها تحقيق التفوق‬ ‫ي‬ ‫بتبت كافة االساليب‬ ‫ي‬ ‫ي ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ُ‬
‫للوظائف‬ ‫عام ‪.‬‬ ‫اكمال أوالعم‬
‫اب بؤري‬ ‫كيفية‬ ‫للنمرمنيفاضطر‬ ‫جديدةرسيرية‬ ‫طرتالعالمات‬ ‫يبتكرونرسي ع‬ ‫جعلهم التطور ال‬ ‫عىلالدماغ مع‬ ‫الدم إىل‬ ‫والعم‬
‫المرؤوسيإمداد‬ ‫الدماغية بانقطاع‬ ‫السكتةجهود‬ ‫عرفتوحيد‬ ‫يالل‬ ‫من ت‬
‫ز ز‬ ‫أربعة ر‬ ‫علوش ُ‬
‫ميدانية&بالتطبيق‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫اسة‪Reddy,‬‬ ‫ضغوط العم ‪ .‬در‬
‫)‪2016‬‬ ‫يؤدي إىل‬ ‫تخفيض‬ ‫أطول أو‬ ‫الوظيف يف‬‫زمنية‬
‫ي‬ ‫ساعةرأوارفية‬ ‫واالستق‬
‫وعرسون‬ ‫اخأمان‬ ‫لمدةدور‬ ‫‪)2016‬‬ ‫الم(ستمر‬ ‫الدماغية‬ ‫‪ .4‬دراسة‬
‫ومستوى‬ ‫الوظيف‬ ‫ز‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫مصدرها‬ ‫بخالف‬ ‫ار واصخ ي‬ ‫سبب‬ ‫واالستقر‬
‫ز‬
‫عىل جامعة تناة السويس هدفت الدراسة إىل التعرف عىل مستوى االمان بدون‬
‫واالستقرار الوظيف عىل ضغوط العم‬ ‫بجامعة تناة السويس والتعرف عىل زتأثي االمان‬ ‫ُ‬ ‫ضغوط العم‬
‫والعرسين من تل ي المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫ر‬ ‫ز‬
‫الوصف واالستلانة كأداة لجمع ز البيانات وبينت النتائج أن مستوى االمان واالستقرازر‬
‫تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫ز‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي‬
‫واستخدمت المنهج‬ ‫ي‬
‫بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط‬ ‫يتضمن أي دلي عىل موت دائم يف الدماغ أو الحل‬ ‫أوسع‪ .‬ي‬ ‫ليشم مفهوما‬ ‫ز‬
‫ز‬
‫لفئت القيادات االدارية واعضاء هيئة التدريس وضعيفا لفئة معاونيهم كما تبي وجود‬ ‫ي‬ ‫الوظيف كان متوسطا‬
‫الدموية زبناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪ (Donkor, 2018).‬زسواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫يعت أنم يمكن تخفيض‬ ‫الوظيف عىل ضغوط العم ز لك فئات الدراسة مما ي‬ ‫ي‬ ‫سلت لألمان واالستقرار‬ ‫تأثي ر ي‬
‫ز‬
‫الوعاء‪.‬الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫الوظيف‬‫جلطةرارتسد ُ ي‬ ‫واالستق‬ ‫االمانوجود‬ ‫توفينتيجة‬ ‫االنقطاع‬ ‫يالل‬ ‫من هذا‬ ‫العميحدث‬ ‫ضغوطوعادة‬
‫ز ز‬ ‫ز‬
‫عىلالدماغ" الذي‬ ‫"احتشاء‬ ‫بالتطبيق‬ ‫بمصطل‬ ‫الهيكلة‬ ‫اإلتفارية‬ ‫الدماغيةإعادة‬ ‫السكتة يف ظ‬ ‫الوظيف‬
‫عرفرارأيضا ي‬ ‫االستق‬
‫عىلة"‪ .‬وت‬ ‫ة‬ ‫ز‬
‫التنميميةاليفي‬ ‫السكتة الدماغية‬ ‫باسم "العدالة‬ ‫‪ )2016‬أثر‬ ‫المعروف‬ ‫‪ .5‬دراسةالدموي‬
‫محمد (‬
‫ز‬ ‫ِ‬ ‫ز‬ ‫ُ‬
‫الصناغيثار م ة‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫َ‬
‫مام ِدم ِ ي‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫الوظيفالسكتة‬
‫وصف ي‬ ‫واالستقرار‬
‫يمكن‬ ‫عالميا‪ .‬كما‬ ‫التنميمية‬ ‫العدالة الدماغية‬ ‫حاالت السكتة‬ ‫إجماىلمفهوم‬ ‫التعرف عىل ي‬ ‫إىل‪ %٨٧‬من‬ ‫نسلة‬ ‫اسة‬ ‫هدفت الدر‬
‫ويحصد‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫اغ يأو‬ ‫ي‬ ‫العام‬ ‫اخأعمالان ِص‬
‫يحدث نتيجة‬ ‫تطاع‬
‫ر ز ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫العالتة بي ز‬
‫الوظيف يف‬
‫المؤدي إىل أو‬ ‫كىلارللرسيان ي‬ ‫باالستق ير‬ ‫جزئ أو‬ ‫العاملي ي‬ ‫نتيجة انسداد‬ ‫وشعور‬ ‫بالدماغ‬ ‫التنميمية‬
‫لمنطقة معينة‬ ‫واخأكسجيالعدالة‬ ‫اسةالدم‬
‫كالر من‬ ‫إمدادود‬
‫بنقصمنها‬ ‫بعاد ك‬ ‫الهيكلة وأ‬
‫اإلتفارية‬ ‫الدماغية‬ ‫واعادة‬
‫والمعلومات‬ ‫البيانات‬ ‫ز‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫‪& Reddy,‬‬ ‫لجمع)‪2016‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الوصف ‪ ,‬كما تم استخدام االستلانة‬ ‫ظ اعادة الهيكلة واستخدمت المنهج بداي ي‬
‫ز ز‬
‫الوظيف يف ظ تخفيض حجم‬ ‫ي‬ ‫وأظهرت النتائج أنم يوجد تأثي ذو داللة للعدالة التنميمية عىل االستقر زار‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫التنميمية عىل ردود افعال العمالة اللاتية بعد اعادة الهيكلة‬ ‫ز‬ ‫للعدالة‬ ‫العمالة ويوجد تأثر ذو داللة معنوية‬
‫دماغية‪ .‬مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫الوظيف واوصت الدراسة‬ ‫ز‬ ‫الدموية الدتيقة سكتة‬
‫العاملي واالستقرار‬ ‫ز‬ ‫اخأوعية‬ ‫ف‬
‫بي ردود ي أفعال‬ ‫انسداد‬ ‫ة‬ ‫الكبي‬
‫العالتة التأثيية ز‬ ‫الدموية‬ ‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية‬
‫وتتوسط العدالة التنميمية‬
‫سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫ز‬ ‫ي‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو‬
‫الوظيف لدى‬ ‫إيجائ عىل تحقيق االستقرار‬ ‫برصورة تحقيق ملدأ العدالة التنميمية لما لذلك من تأثي‬ ‫ز‬
‫ي‬ ‫ري‬
‫ز‬
‫العاملي‪.‬‬
‫موظف الرعاية الصحية الذين‬ ‫ز‬ ‫بي‬ ‫الوظيف ونوايا الدوران ز‬ ‫ز‬ ‫‪ .6‬دراسة نابيورى (‪ )Naburi, 2017‬االستقرار‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal,‬‬ ‫اخأم إىل ‪.‬‬ ‫)‪2019‬‬ ‫البرسية من‬ ‫يقدمون يدمات الوتاية من انتقال فيوس نقص المناعة ر‬
‫نسلة ‪%١٣‬‬ ‫‪Functional‬‬
‫وكالهما يحصد‬ ‫‪stability‬‬
‫‪and‬العنكبوتية‬ ‫‪rotation‬تحت‬‫‪intentions‬المخ أو نزيف‬ ‫نتيجة نزيف داي‬ ‫‪among‬‬ ‫فتحدث‬ ‫‪health‬‬
‫اليفية‬ ‫‪ care‬ز ز‬ ‫الدماغية‬ ‫‪workers‬‬
‫يتعلق بالسكتة‬ ‫‪, Naburi,‬‬
‫‪ 2017‬أما فيما‬
‫اخأوعية الدموية المتمددة أو‬
‫ز‬
‫ماه إال انفجار يف‬ ‫‪providing‬‬ ‫الدماغية ز ز‬ ‫السكتة‪HIV‬‬ ‫‪prevention‬‬ ‫‪services‬أنحاء العالم‪.‬‬ ‫‪ in Dar es Salaam,‬ز‬
‫إجماىل حاالت السكتة‬ ‫‪Tanzania.‬‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫فية ي‬ ‫ز‬ ‫الي‬ ‫الدماغية يف جميع‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫تم‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬
‫‪.‬‬‫انيا‬‫بتي‬ ‫الصحية‬ ‫ز‬ ‫الرعاية‬
‫السكتة الدماغية ز‬ ‫موظف‬
‫ي‬ ‫لدى‬
‫الييف تنتج‬ ‫العم‬
‫هدفتترسب ف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬
‫ز‬ ‫ان‬ ‫ر‬ ‫ودو‬ ‫ار‬ ‫ر‬ ‫االستق‬ ‫مستوى‬ ‫عىل‬ ‫التعرف‬ ‫إىل‬ ‫اسة‬ ‫ز‬ ‫ر‬ ‫الد‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ي‬
‫إمدادات الدم‬ ‫إعاتة كما‬‫والبيانات‬ ‫النمر عن‬ ‫المعلومات‬‫العالج‪ .‬وبغض‬ ‫وطرقلجمع‬ ‫استلانم‬ ‫الخطر‬ ‫عوامتقديم‬ ‫حيث يف‬ ‫الدراسة‬ ‫وتمثلتعنأدوات‬
‫اآلير من‬ ‫كالهما يختلف‬ ‫التحليىل‬
‫ي‬ ‫والمؤكد أن‬ ‫الوصف‬
‫ي‬ ‫استخدام المنهج‬
‫العنكبوتية‬
‫إلنهاء‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫تم استخدام نماذج ز ر‬
‫يؤدي للسكتة‬ ‫والنيةبدوره‬ ‫تورم الذي‬ ‫الوظيف‬
‫حدوث ي‬ ‫االستقفرار‬ ‫اللوح متعدد المتغيات لتحديد العوام المرتلطة بعدم‬
‫للدماغ وجود الدم يف يالدماغ نتيجة رالسكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب ي‬
‫يمكن االستعانة‬ ‫بدتةيعادل‬ ‫أي ما‬ ‫نوعها‬ ‫(ممرضة)‬
‫ولتشخيصها وتحديد‬ ‫الخدمات الصحية‬ ‫كمرض واحد‬ ‫مقدي‬ ‫وليست ي‬ ‫كمتالزمةمن‬‫الدماغيةالنصف‬ ‫السكتةتليال من‬ ‫عن أكي‬ ‫بتصنيف‬ ‫الدراسة‬ ‫نتائجالعلم‬ ‫العم ‪.‬الدماغية‪.‬‬
‫أسفرت ومع‬
‫وظيفتهم‪ .‬ز‬ ‫ز‬ ‫(‪ )٪54‬كانوا غي ر ز‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫مقديالتصوير‬ ‫المغناطيس أو ي‬ ‫كان معمم‬ ‫الرني‬ ‫ترك مث جهاز‬ ‫الحديثة‬ ‫يعيم‬ ‫اخأجهزة‬ ‫‪)%35‬‬ ‫بلعض‬ ‫اضي عن وظيفتهم الحالية و (نسلة (‬
‫يز‬ ‫الخدمات غي ر ز‬
‫اضي بسبب انخفاض الرواتب وارتفاع عبء العم ولكنهم راضون عن االنسجام يف مكان‬
‫رعاية‪(Vijayan‬‬ ‫‪& Reddy,‬‬ ‫ز‬ ‫ً‬
‫الموظفي عاىل نسبيا ز‬ ‫ز‬
‫)‪2016‬مرافق‬ ‫بي الممرضات يف‬ ‫ي‬ ‫العم والقدرة عىل اتلاع تيمهم اخأيالتية‪ .‬كما كان دوران‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪25‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة ًالخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫فياليوس‬
‫ز‬
‫السالمة‬ ‫عىل أن تدابي‬ ‫فضال‬ ‫الطب معقولة ‪.‬‬ ‫ز‬
‫وساعات عم‬ ‫رواتب‬ ‫اخأمومة يف القطاع العام يف دار السالم مع توفي‬
‫الحديث حت اآلن‬ ‫‪(Thompson,‬‬ ‫)‪1996‬‬ ‫ساهمت يف‬ ‫الت‬
‫واالكتشافات ي‬
‫للوظيفة واستقرار الوظيفة كانت مناسلة‪.‬‬
‫منهج الدراسة واجراءاتها‪:‬‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬ ‫منهج الدراسة‪:‬‬
‫الكىم من يالل احتساب استجابات‬ ‫الكىم حيث تم استخدام المنهج‬ ‫ز‬
‫الوصف‬ ‫استخدم هذه الدراسة المنهج‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫الت اعدها اللاحث لغرض الدراسة‪.‬‬ ‫عينة الدراسة عىل االستلانة ي‬
‫مجتمع وعينة الدراسة‪:‬‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫ز ز‬
‫تكون مجتمع الدراسة من العاملي يف الغرف التجارية بالمنطقة الجنوبية للمملكة العربية السعودية وتم تطبيق‬
‫موظف‪.‬‬ ‫ُ‬
‫بؤري أو عام للوظائف‬ ‫اضطراب‬ ‫‪)67‬‬
‫يرية (من‬
‫عددهم‬ ‫رسي عواللالغ‬
‫لعالمات رس‬ ‫التطوررالاسة‬
‫الكىل للد‬ ‫المجتمع‬
‫الدماغ مع ي‬ ‫إمداد من‬
‫الدم إىل‬ ‫بانقطاعمكونة‬
‫بسيطة‬ ‫عشوائية‬
‫الدماغية‬ ‫عينة‬
‫السكتة‬ ‫عىل‬
‫عرف‬‫الدراسة ت‬
‫اسة‪:‬ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫لعينة ر‬
‫الدر‬ ‫اإلحصائ‬ ‫وفيما يىلالدماغية ُ‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون‬ ‫الوصفالمستمر ي‬
‫لمدة أربعة‬ ‫ي‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫ز‬ ‫اسة وفقا لمتغي العمر‪:‬‬ ‫تصنيف عينة الدر ُ‬ ‫ز‬ ‫أوال ‪/‬‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫ر‬ ‫للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫جديد‬ ‫تعريف‬ ‫اتي‬ ‫ة‬‫اخأيي‬ ‫اآلونة‬ ‫وف‬
‫الجدول (‪ :)1‬توزي ع أفر ز‬
‫اد عينة الدراسة وفقا لمتغي العمر‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫‪.‬‬
‫بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫مرتلط‬ ‫الشلكية‬
‫النسلة المئوية (‪)%‬‬ ‫ياليا‬ ‫أو‬ ‫الشوك‬
‫ي‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬
‫ي العدد‬ ‫دائم‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫أوسع‬ ‫مفهوما‬
‫العمر‬ ‫ليشم‬
‫وجدت أعراض رسيرية أم ال‬‫‪3.0‬‬ ‫سواء‬ ‫‪(Donkor,‬‬ ‫)‪2018‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تصويرية‬ ‫أشعة‬
‫‪2‬‬ ‫أو‬ ‫ضية‬ ‫مر‬ ‫أدلة‬ ‫عىل‬ ‫بناء‬ ‫الدموية‬ ‫‪ 25‬سنة فأت‬
‫ز‬ ‫‪77.6‬‬ ‫‪52‬‬ ‫من ‪ 26‬سنة إىل ‪ 40‬سنوات‬
‫االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫هذا ر‬ ‫وعادة يحدث‬
‫‪19.4‬‬ ‫ُ ‪13‬‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫فأكي‬ ‫‪ 41‬سنة‬
‫"احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫‪100.0‬‬‫‪ 67‬أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل‬ ‫‪Total‬باسم " السكتة الدماغية اليفية"‪ .‬وتعرف‬ ‫الدموي المعروف‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬
‫ُ ٌ ُ ةِ‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫َ‬
‫مام ِدم ِ ي‬ ‫يحدث نتيجة ْانص ٌ‬
‫ي‬ ‫اغ أو ًيثار م ي‬‫ي‬ ‫ِ‬
‫ً‬
‫ر‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫اس‪:‬‬ ‫ز‬ ‫المؤه الدر‬ ‫لمتغي الدم‬ ‫بنقصوفقا‬ ‫الدراسة‬ ‫ثانيا ‪ /‬تصنيف‬
‫الدماغيةعينة‬
‫جزئ أو ي‬
‫ي‬ ‫لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬ ‫واخأكسجي ي‬ ‫إمداد كال من‬ ‫اإلتفارية‬
‫)‪ (Vijayan & Reddy, 2016‬الدماغ‬ ‫اس‬
‫الدر ي‬‫‪.‬‬ ‫بدايعينة الدراسة وفقا لمتغي المؤه‬ ‫الجدول (‪ :)2‬توزي ع أفراد‬
‫النسلة المئوية (‪)%‬‬ ‫ز‬ ‫العدد‬ ‫اس‬
‫السكتةالدر ي‬ ‫المؤه‬
‫الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬
‫‪47.8‬‬ ‫الخاصة‬ ‫المعايي‬ ‫ف‬
‫ي‬ ‫ورد‬ ‫ما‬ ‫حسب‬ ‫وعىل‬
‫ز ‪32‬‬ ‫‪TOAST‬‬ ‫السكتة‬ ‫تنقسم‬ ‫الدماغية‬‫لتشخيص بكالوريوس‬
‫مصدرها جلطة تلبية سكتة‬‫اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية ‪37.3‬‬ ‫تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف ‪25‬‬ ‫دبلوم فأت‬ ‫أنواع فرعية مث‬
‫‪14.9‬غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫‪ 10‬دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة‬ ‫دراسات عليا‬
‫‪100.0‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪Total‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬
‫‪:‬‬‫ة‬‫الخي‬
‫ر‬ ‫سنوات‬ ‫لمتغي‬ ‫وفقا‬ ‫اسة‬
‫ر‬ ‫الد‬ ‫عينة‬ ‫تصنيف‬ ‫‪/‬‬ ‫ثالثا‬
‫الجدول (‪ :)3‬توزي ع أفراد عينة الدراسة وفقا لمتغي سنوات ر‬
‫الخية‬
‫يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫النسلةوكالهما‬
‫المئوية (‪)%‬‬ ‫العددداي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية‬
‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف‬ ‫الدماغية ز ز‬ ‫بالسكتةر‬
‫الخية‬ ‫سنوات‬‫أما فيما يتعلق‬
‫ز‬
‫ماه إال انفجار يف ‪7.5‬‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪5 .‬‬
‫سنة فأت‬ ‫إجماىل ‪5‬‬
‫اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫حاالت‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫اليفية من ‪32.8‬‬ ‫ز‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬ ‫ز‬
‫الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬
‫‪22‬‬ ‫لدموية سنة‬
‫سنة اإىل ‪10‬‬ ‫ترسب ف ‪6‬‬ ‫ز‬
‫نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫اخأوعية‬ ‫ي‬
‫‪59.7‬‬ ‫فأكي كالهما يختلف عن اآلير من حيث‪40‬‬ ‫ر‬ ‫‪11‬سنة‬
‫عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر‬ ‫والمؤكد أن‬ ‫العنكبوتية‬
‫‪100.0‬‬ ‫ز‬ ‫‪67‬‬ ‫‪Total‬‬
‫ز‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬
‫أداة الدراسة‪:‬‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫التصوير‬
‫ز‬ ‫المغناطيس أو‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬ ‫ز‬
‫ي‬ ‫الوظيف‬ ‫ي‬
‫والت تمثلت يف الكشف عن أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل اإلستقرار‬
‫ي‬ ‫لتحقيق هدف الدراسة ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬ ‫تم استخدام اإلستبلانة كأداة لجمع المعلومات‪.‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪26‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫يىل وصف أداة الدراسة‪:‬‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫ز‬ ‫واالكتشافات ي‬ ‫وفيما ي‬
‫الوظيف من يالل الرجوع إىل‬ ‫تم بناء استلانة للتعرف عىل أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل اإلستقرار ز ي‬
‫مصادر ودراسات سابقة ذات عالتة بهذا الموضوع بعد ذلك تم وضع االستلانة يف صورتها اخأولية حيث‬
‫السكتةم الدماغية‬
‫عن) واشت‬ ‫لتحويلية‬
‫المعلومات‬ ‫القيادة ا‬ ‫اشتملت االستلانة عىل (‪ )65‬فقرة موزعة عىل محورين المحور اخأول وهو متعلق ب‪(-٢‬كافة‬
‫المثاىل) واشتم عىل‬ ‫اللعد اخأول وهو متعلق ب (التأثي‬ ‫عىل (‪ )50‬فقرات موزعة إىل يمس أبعاد بالتساوي وه‪ُ :‬‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫اللعد الثالث وهو متعلق‬ ‫(التحفي اإللهاي) واشتم عىل (‪ )10‬فقرات ُ‬ ‫ز‬ ‫الثائ وهو متعلق ب‬ ‫ُ‬
‫ي‬ ‫(‪ )10‬فقرات اللعد ي‬
‫واللعد الرابع وهو متعلق ب (اإلعتلارات الفردية) واشتم عىل‬ ‫ُ‬ ‫ب (اإلستثارة الفكرية) واشتم عىل (‪ )10‬فقرات‬
‫السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫ز‬ ‫تعريف‬ ‫‪٢.١‬‬ ‫ز‬ ‫ُ‬
‫الثائ وهو متعلق ب‬ ‫واللعد الخامس وهو متعلق ب (التمكي) واشتم عىل (‪ )10‬فقرات؛ المحور ي‬ ‫(‪ )10‬فقرات‬
‫عىلللوظائف‬ ‫أو عام‬
‫ً‬
‫بؤريبناء‬
‫تصحيحها‬
‫يتم اضطراب‬ ‫يرية من‬ ‫المستقلة‬ ‫يياعراتها‬
‫لعالمات رس‬ ‫لهارسي‬ ‫الدماغكمع فقرة‬
‫التطور ال‬ ‫علما بأن‬ ‫فقرةالدم إىل‬‫‪)15‬إمداد‬ ‫بانقطاع‬‫الدماغيةعىل (‬ ‫السكتةواشتم‬ ‫الوظيف)‬ ‫ز‬ ‫ُ‬
‫(االستقرارتعرف‬
‫ز ز‬ ‫ي‬
‫بالمنطقة‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫)‪2016‬التجارية‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫الغرف‬ ‫العاملي يف ‪.‬‬ ‫يؤدي إىل‬ ‫شخصية أوتخص‬ ‫بياناتزمنية أطول‬ ‫االستلانة أو فية‬
‫وعرسون ساعة‬ ‫تضمنت‬‫كما أربعة ر‬ ‫الخماس لمدة‬ ‫ستمر‬ ‫مقياس ليكرت ُ‬
‫الدماغية الم ي‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬ ‫الخية‪.‬‬
‫اس سنوات ر‬ ‫وه‪ :‬العمر المؤه الدر ي‬ ‫ي‬ ‫الجنوبية للمملكة العربية السعودية‬
‫ز‬ ‫اسة‪:‬‬‫وثبات أداة الدر ُ‬ ‫صدق ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة زالدماغية‬ ‫ر‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬
‫المحكمي‬ ‫وتياس ما وضع من أجلم تم عرضم عىل لجنة من‬ ‫ولقياس مدى صدق االستلانة وصالحيتها للتطبيق‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ي‬ ‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي ز عىل موت دائم يف الدماغ أو الحل‬
‫وعددهم (‪ )6‬أساتذة الجامعات المختصي واخأيذ بآرائهم وإجراء التعديالت المناسلة وتد أشار بعض‬
‫أشعة تصويرية ً ‪.‬‬
‫أكي وضوحا ولم ُيرس أحد إىل حذف أي فقرة من‬
‫)‪ 2018‬ر‪(Donkor,‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫لتصبأو ر‬ ‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية‬ ‫ز‬
‫المحكمي إىل اعادة صياغة بعض الفقرات وتعديلها‬
‫ً‬
‫الفقرات زف االستلانة وبذلك بف عدد الفقرات (‪ )65‬فقرة أيضا تم حساب صدق االتساق الدايىل لفقرات ز‬
‫انفجار يف الوعاء‬ ‫اإلتفارية" أو‬
‫ي‬ ‫االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية‬ ‫ي‬ ‫ي وعادة يحدث هذا‬
‫ز ز‬ ‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫التجاريةالدماغ" الذي‬
‫الغرف "احتشاء‬ ‫اإلتفارية يفبمصطل‬ ‫الدماغيةالعاملي‬
‫‪ )20‬من‬ ‫توامها (‬
‫السكتة‬ ‫عشوائيةأيضا‬‫استطالعيةة"‪ .‬وتعرف‬ ‫عينةالدماغية اليفي‬ ‫السكتة‬ ‫االستلانة "عىل‬
‫المعروف باسم‬ ‫تطبيق‬ ‫الدموي‬‫االستلانة بعد‬
‫ِ‬ ‫ز‬ ‫ُ‬
‫العربيةثار م ة‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫َ‬
‫للمملكة ي‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫يصائصوصف السكتة‬ ‫نفس كما يمكن‬‫ولهمعالميا‪.‬‬ ‫الدماغية‬ ‫السكتةاسة‬
‫عينة الدر‬‫حاالت‬ ‫إطار‬‫يارج ي‬
‫إجماىل‬ ‫منمن‬ ‫‪%٨٧‬‬ ‫وجميعهم‬‫ويحصد نسلة‬ ‫السعودية‬
‫خ‬ ‫ي‬ ‫اغ أو ي‬ ‫الجنوبية ِصمام ِدم ِ ي‬
‫يحدث نتيجة ان‬ ‫بالمنطقة‬
‫اللة المؤدي إىل أو‬ ‫مستوى رد‬
‫للرسيان‬ ‫كىل‬
‫جزئ أو ي‬ ‫انسدادعند ي‬ ‫لالستلانة‬‫الكليةنتيجة‬
‫بالدماغ‬ ‫الدرجة‬
‫مع معينة‬ ‫لمنطقة‬ ‫واخأكسجيدالة‬ ‫الدم ارتلاطات ز‬ ‫حققت‬ ‫كال من‬ ‫االستلانة‬
‫بنقص إمداد‬ ‫اإلتفاريةرات‬
‫الدماغيةجميع فق‬ ‫العينة وكانت‬
‫وكانت&جميع‬ ‫إاليم‬ ‫تنتىم‬ ‫ز‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫‪Reddy,‬‬ ‫)‪2016‬‬ ‫(‪ )0.05‬وتد تم حساب معام االرتلاط بي كبدايفقرة والدرجة الكلية للمحور الذي ‪ .‬ي‬
‫الفقرات حققت ارتلاطات دالة مع الدرجة الكلية للمحور عند مستوى داللة ز(‪ )0.05‬كما وتم حساب معام‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬ ‫ز‬
‫جميع محاور االستلانة حققت ارتلاطات دالة مع الدرجة‬ ‫االرتلاط بي المحور والدرجة الكلية لالستلانة وكانت ز‬
‫سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫لالستلانةالدتيقة ز‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية‬
‫بطريقتي حيث بلغ معام الثلات‬ ‫الكلية لالستلانة عند مستوى داللة (‪)0.01‬؛ وتم حساب الثلات‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫وه تيمة مرتفعة وبلغ معام الثلات للدرجة الكلية‬ ‫بطريقة التجزئة النصفية للدرجة الكلية لالستلانة (‪ )0.857‬ي‬
‫ز‬
‫وه تيمة مرتفعة تطمي اللاحث للوثوق‬ ‫لالستلانة بطريقة ألفا كرونلاخ (‪ )0.831( )Gronbach Alpha‬ي‬
‫باالستلانة لتطبيقها‪.‬‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬ ‫إجراءات تطبيق أداة الدراسة‪:‬‬
‫ز‬
‫نسلة ‪%١٣‬‬‫يحصد بعد‬ ‫التطبيق‬ ‫حيث تم‬
‫وكالهما‬ ‫العنكبوتية‬ ‫مالئمة‬ ‫تحت‬ ‫ظروف‬
‫المخ يفأو نزيف‬ ‫الدراسة‬‫عينة داي‬ ‫عىل نزيف‬ ‫االستلانةنتيجة‬‫تطبيق فتحدث‬ ‫اليفية‬ ‫الدماغية ز ز‬ ‫التعديالت تم‬ ‫كافة بالسكتة‬ ‫منيتعلق‬ ‫االنتهاءفيما‬
‫بعد أما‬
‫ابط الكيوئز‬ ‫من زفيالل ر‬ ‫تعط االستلانة‬
‫اخأوعية الدموية ي‬ ‫االستلانات عىل عينة الدراسة بحيث ز ز‬ ‫ز‬ ‫تسهي منمهمة اللاحث وتم توزي ع‬
‫المتمددة أو‬ ‫ماه إال انفجار ي‬ ‫إجماىلز حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫ز ي‬
‫العاملي اخأوعية الدموية الضعيفة فعىل حسب منشأ وموتع الييف تنتج السكتة الدماغية اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬
‫بيق‬ ‫تط‬ ‫من‬ ‫االنتهاء‬ ‫وبعد‬ ‫بتعبئتها‬ ‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫للمملكة‬ ‫الجنوبية‬ ‫لمنطقة‬ ‫با‬ ‫التجارية‬ ‫الغرف‬ ‫ف‬ ‫يقوم‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫ترسب يف‬
‫ُ‬
‫وتحليلها‪.‬حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫عن اآلير من‬ ‫لتصحيحها‬
‫كالهما يختلف‬ ‫اإلجابات‬
‫والمؤكد أن‬ ‫العنكبوتيةجميع‬ ‫االستلانة جمعت‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪27‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫تصحيح أداة الدراسة‪:‬‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬
‫الخماس وتد تم تحديد طريقة االستجابة‬ ‫بعد جمع االستجابات تم تصحيحها ً‬
‫بناء عىل مقياس ليكرت‬
‫ز‬ ‫ي‬
‫التاىل‪:‬‬
‫الوظيف وسل تطويرها عىل النحو ي‬
‫ي‬ ‫لفقرات استلانة أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل اإلستقرار‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬
‫جدول (‪ )4‬طريقة تصحي االستلانة‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫ال‬ ‫نادرا‬ ‫أحيانا‬ ‫غاللا‬ ‫دائما‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬
‫الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫السكتة‬ ‫ز‬
‫تعريف‬ ‫‪٢.١‬‬
‫يتم احتساب الدرجة الموضحة بالجدول ويتم استخدام العكس يف الفقرات السلبية‪.‬‬
‫ُ‬
‫الحصائية‪:‬الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫المعالجاتعرف السكتة‬
‫ت‬
‫‪Statistics‬‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫والمعروفة ب‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫االجتماعية "‪2016). "SPSS‬‬ ‫زمنيةللعلوم‬
‫أطول أو يؤدي إىل‬ ‫اإلحصائية‬ ‫برنامجونالرزم‬
‫ساعة أو فية‬ ‫باستخدام‬
‫أربعة ر‬
‫وعرس‬ ‫البيانات‬
‫ستمر لمدة‬ ‫تمت معالجة‬
‫الدماغية ُ‬
‫الم‬
‫الوعائ‬ ‫فرضيات‬
‫مصدرها‬ ‫وفحص‬
‫بخالف‬ ‫اسة واصخ‬
‫سبب‬‫الدر‬ ‫‪ Package For Social Science‬باستخدام الحاسوب بهدف اإلجابة عن أسئلة‬
‫بدون‬
‫ي‬
‫الدراسة وذلك بالطرق اإلحصائية التالية‪:‬‬
‫ُ‬
‫ر‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫الخط اتي‬
‫البسيط‬ ‫اآلونة اخأيية‬ ‫وف‬
‫االنحدار‬
‫ي‬ ‫ايتلار‬
‫ز‬ ‫ر‬ ‫ز ز‬ ‫ي‬
‫مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫الشلكية‬
‫الطبيغ‪.‬‬ ‫ياليا‬ ‫أو‬ ‫الشوك‬
‫تتبع التوزي ع‬ ‫الحل‬ ‫ز‬
‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬ ‫دائم‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫‪.‬‬‫أوسع‬
‫ايتلار كروسكال واالس ‪ Kruskal Wallis Test‬لعينتي يمستقلتي فأكي ال ي‬ ‫مفهوما‬ ‫ليشم‬
‫ي‬
‫‪(Donkor,‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫التوزي‪ .‬ع الطبيغ‪.‬‬
‫)‪2018‬‬ ‫تصويرية‬ ‫لعينتيأدلة مرضية ز‬
‫مستقلتيأوالأشعة‬
‫تتلعان‬ ‫‪Mann-Whitney‬بناء عىل ز‬
‫الدموية‬ ‫ز‬
‫مانويتت ‪U‬‬ ‫ايتلار‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬
‫وعادة يحدث هذا االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬
‫نتائج الدراسة ومناتشتها‬
‫القيادة التحويلية عىل‬ ‫ممارسة أساليب‬ ‫ُ‬
‫اليأ ةجلم لقياس أثر‬
‫من ز‬ ‫الموضوع‬
‫الدماغية ز‬ ‫بعد التأكد من مالءمة اخأداة للهدف‬
‫بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫الدماغية اإلتفارية‬ ‫فية"‪ .‬وتعرف أيضا ًالسكتة‬ ‫الدموي المعروف باسم " السكتة‬
‫إليها و‬ ‫التوص‬ ‫ ة‬
‫الدماغية تم‬
‫الت‬ ‫ً‬ ‫ز ْ‬
‫وصف السكتة‬ ‫كما يمكن‬ ‫عالميا‪.‬‬ ‫للنتائج ي‬ ‫تفصيليا‬
‫السكتة‬ ‫إجماىلاحاالت‬
‫اللاحث عرض‬
‫ي‬ ‫يقدم‪ %٨٧‬من‬ ‫خالدراسة‬
‫ويحصد نسلة‬ ‫عينة ة‬
‫عىل ٌ ُ زِ‬
‫ُ‬
‫اغ أو يثار م ي‬
‫وتطبيقه يا‬
‫ٌ َ ز‬ ‫الوظيف‬ ‫اإلستقرار‬
‫يحدث نتيجة ي ان ِصمام ِدم ِ ي‬
‫فرضيتها‪.‬‬
‫منأو كىل ر‬
‫للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫جزئ‬ ‫والتحقق‬ ‫الدراسة‬
‫نتيجة انسداد‬ ‫تساؤالت‬
‫بالدماغ‬ ‫عنة معينة‬ ‫اإلجابة‬
‫لمنطق‬ ‫ز‬ ‫الدميالل‬
‫واخأكسجي‬ ‫نتائج‬
‫منمن‬ ‫بنقص إليم‬
‫إمداد كال‬ ‫اإلتفاريةالتوص‬
‫ومناتشة ما تم‬
‫تفسي الدماغية‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫وتفسيها‪:‬‬ ‫النتائج المتعلقة بأسئلة الدراسة وفرضيتها بداي‬
‫ز‬
‫ومناقشتها‪ TOAST :‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬‫تنقسم السكتة‬ ‫الدماغية‬ ‫السكتة‬ ‫لتشخيص‬ ‫ا‬
‫االول‬ ‫بالسؤال‬ ‫المتعلقة‬ ‫النتائج‬ ‫أول‪:‬‬
‫ز‬
‫تلبية سكتة‬
‫جلطةعىل‬ ‫مصدرها‬
‫التحويلية‬ ‫أبعاددماغية‬
‫القيادة‬ ‫الدتيقةمنسكتة‬ ‫التأثي الدموية‬
‫المثاىل كلعد‬ ‫ممارسةاخأوعية‬
‫الكبيةأثرانسداد يف‬ ‫الدموية‬
‫عىل‪ :‬ما‬ ‫اخأوعيةراسة‬ ‫تصلب‬
‫أسئلة الد‬ ‫فرعية مث‬
‫اخأول من‬ ‫وينص أنواع‬
‫السؤال‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫ي‬ ‫ز‬
‫الوظيف؟‬‫ي‬ ‫االستقرار‬
‫المثاىل‬
‫ي‬ ‫التأثي‬ ‫لممارسة‬ ‫إحصائية‬ ‫داللة‬ ‫ذو‬ ‫أثر‬ ‫يوجد‬ ‫‪:‬‬‫التاىل‬ ‫الصفري‬ ‫الفرض‬ ‫صياغة‬ ‫تم‬ ‫السؤال‬ ‫ولإلجابة عن‬
‫يز ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف لدى العاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة‬ ‫ي‬ ‫للقيادة التحويلية عىل االستقرار‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬ ‫العربية السعودية‪.‬‬
‫الخط‬ ‫االنحدار‬ ‫ز‬
‫المثاىل عىل االستقرار الوظيف استخدم اللاحث ايتلار‬ ‫بالسكتة التأثي‬
‫مستوى تأثي‬ ‫للوتوف عىل‬
‫يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫وكالهما ي‬ ‫الي يفية فتحدث نتيجة نزيف يداي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية‬ ‫الدماغية ز ز‬ ‫أما فيما يتعلق‬
‫ز‬ ‫‪:‬‬‫التاىل‬
‫أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية ز ز‬ ‫الجدول‬
‫جميع ي‬ ‫البسيط وكانت النتائج كما يوضحها ز‬
‫اليفية ماه إال انفجار ف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫من إجماىل حاالت السكتة الدماغية ف‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫ز‬ ‫ترسب يف اخأوعية الدموية الضعيفة فعىل حسب منشأ وموتع الييف تنتج السكتة الدماغية‬
‫الوظيف‬ ‫المثاىل عىل االستقرار‬ ‫جدول (‪ :)5‬نتائج ايتلار تحلي االنحدار البسيط خأثر التأثي‬
‫وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫العالج‪ .‬ي‬ ‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام ي الخطر وطرق‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫مستوى للسكتة‬
‫بدوره يؤدي‬
‫الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي‪Sig.‬‬ ‫السكتةمعام‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة )‪(R²‬‬
‫‪ T‬المحسوبة‬ ‫‪ ß‬معام االنحدار‬ ‫)‪ (R‬االرتلاط‬ ‫المتغي التابع‬
‫الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتةالداللة‬
‫يمكن االستعانة‬ ‫التحديد‬‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫المقدار‬ ‫االستقرار‬
‫‪.021‬‬ ‫‪2.358‬‬ ‫‪.551‬‬ ‫‪0.786‬‬ ‫‪0.887‬‬ ‫ز‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬ ‫الثابت‬ ‫الوظيف‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪28‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬
‫‪.000‬‬ ‫‪15.471‬‬ ‫‪.840‬‬ ‫المثاىل‬
‫ي‬ ‫التأثي‬

‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬


‫يىل‪:‬‬‫ويمكن استنتاج ما ي‬
‫الوظيف وهو يمث المتغي‬ ‫ز‬ ‫الخط البسيط ان االستقرار‬ ‫النهائ باستخدام طريقة االنحدار‬ ‫يبي نموذج االنحدار‬ ‫ز‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫المثاىل) حيث أن القيمة اإلحتمالية تساوي‬ ‫ي‬ ‫التابع يتأثر بصورة جوهرية وذات داللة إحصائية بمتغي (التأثي‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫وه أت من مستوى داللة (‪.)   0.01‬‬ ‫(‪ )0.000‬ي‬
‫ُ‬
‫التحديدللوظائف‬ ‫معامبؤري أو عام‬ ‫بلغراب‬
‫بينمااضط‬ ‫توية‬
‫يرية من‬ ‫درجةع ارتلاط‬
‫لعالمات رس‬ ‫وه الرسي‬ ‫ي‬
‫التطور‬ ‫‪0.887‬‬
‫الدماغ مع‬ ‫بلغت‬ ‫االرتلاط‬
‫الدم إىل‬ ‫بانقطاع إمداد‬ ‫تيمة معام‬‫الدماغية‬ ‫السكتة ان‬‫عرفالتحلي‬ ‫نتائج‬
‫أظهرت ت‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫المعدل ‪ 0.786‬و ُ هذا ز‬
‫وه‬ ‫المثاىل) ز ي‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫‪ & Reddy,‬ي‬‫)‪(2016‬التأثي‬ ‫يعود اىل ثأتي‪ .‬متغي‬ ‫الوظيف‬
‫يؤدي إىل‬‫أطول أو ي‬ ‫االستقرار‬
‫فية زمنية‬ ‫التغي يف‬
‫منساعة أو‬ ‫‪%‬ون‬ ‫وعرس‬ ‫‪ 78.6‬ر‬ ‫لمدةان‬
‫أربعة‬ ‫يعت‬ ‫ستمر ي‬ ‫الدماغية الم‬ ‫ً‬
‫الوعائ‬
‫ي‬
‫ف‬ ‫ي‬
‫مصدرها‬ ‫التابع‬ ‫المتغي‬
‫بخالف‬ ‫عىل‬
‫واصخ‬ ‫تؤثر‬
‫سبب‬ ‫أيرى‬
‫بدون‬ ‫لعوام‬ ‫تعود‬ ‫المتلقية‬ ‫والنسلة‬ ‫القدر)‬ ‫ا‬ ‫بهذ‬ ‫يؤثر‬ ‫واحد‬ ‫(لمتغي‬ ‫جدا‬ ‫نسلة كبية‬
‫الوظيف‪.‬‬ ‫ز‬ ‫االستقرار‬
‫ر‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫وف‬
‫التأثي ‪:‬‬‫معادلة ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ي‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬ ‫دائم‬
‫المثاىل)‪ .‬ي‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬
‫الوظيف = ‪( 0.840 + 0.551‬التأثي‬ ‫أوسع‬ ‫مفهوما‬ ‫ليشم‬ ‫االستقرار‬
‫ز‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫بمقداررسيرية أم ال‬ ‫وجدت)أعراض‬
‫الوظيف‬ ‫سواء‬ ‫‪(Donkor,‬‬ ‫)‪2018‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تصويرية‬ ‫أشعة‬ ‫أو‬
‫المثاىل) بمقدار وحدة واحدة يؤدي اىل زيادة المتغي التابع (االستقرار‬ ‫ضية‬ ‫مر‬ ‫أدلة‬ ‫عىل‬ ‫بناء‬ ‫الدموية‬ ‫يف حالة زيادة (التأثي‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫(‪ )0.840‬وعادة يحدث هذا االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬
‫ز‬ ‫‪.‬‬
‫المثاىل ُ)‪.‬‬ ‫(التأثي ز‬ ‫السكتةلعد‬ ‫االهتمام ب‬ ‫ز‬
‫وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫الي ةفية"‪ .‬ي‬ ‫الدماغية ز‬ ‫المعروفاىلباسم "‬ ‫المعنيي‬ ‫الدموي‬ ‫وهذا ما يدعو‬
‫خ ويحصد ‪:‬‬ ‫الثانم زِ ة‬
‫بالسؤال ُ ٌ ُ‬ ‫ْ‬ ‫‪:‬‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫ز ي‬ ‫ومناقشتهانسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫اغ أو يثاري ي‬
‫مام ِد َم ِ ز ي‬
‫ي‬
‫المتعلقة ٌ‬
‫النتائجنتيجة ان ز ِص‬ ‫ثانيا يحدث‬
‫عىل‬
‫ي إىل أو‬ ‫المؤد‬ ‫التحويلية‬
‫كىل ر‬
‫للرسيان‬ ‫القيادة‬ ‫أبعاد‬ ‫نتيجة من‬
‫بالدماغ كلعد‬
‫اإللهاي‬
‫ي‬ ‫التحفي‬ ‫ممارسة‬ ‫ز‬ ‫اسةمنعىل‪:‬‬
‫الدم ما أثر‬ ‫إمدادركال‬
‫سئلة الد‬ ‫من أ‬ ‫الثائ‬
‫الدماغية ز ي‬ ‫وينص السؤال‬
‫جزئ أو ي‬ ‫ي‬ ‫انسداد‬ ‫معينة‬ ‫لمنطقة‬ ‫واخأكسجي‬ ‫بنقص‬ ‫اإلتفارية‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬ ‫الوظيف؟‬ ‫ي‬ ‫االستقرار‬
‫اإللهاي‬ ‫ز‬
‫التاىل‪ :‬يوجد أثر ذو داللة إحصائية لممارسة التحفي‬
‫ي‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫الفرض الصفري ي‬ ‫ز‬
‫ولإلجابة عن السؤال تم صياغة‬
‫للمملكةيمسة‬
‫اإلتفارية إىل‬ ‫الدماغية‬
‫الجنوبية‬ ‫المعايي الخاصة‬
‫بالمنطقة‬ ‫التجاريةورد يف‬
‫والصناعية‬ ‫الغرفحسب ما‬ ‫‪ TOAST‬وعىل‬ ‫ز‬
‫السكتةالعاملي يف‬ ‫الوظيف لدى‬ ‫الدماغية تنقسم‬‫االستقرار‬ ‫السكتة‬
‫لتشخيص عىل‬
‫للقيادة التحويلية‬
‫ز‬ ‫ي‬
‫فرعية‪.‬مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫السعودية‬ ‫العربية أنواع‬
‫محددة المصدر‪.‬‬ ‫ط‬ ‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف استخدم اللاحث ايتلار االنحدار الخ ي‬ ‫ي‬ ‫اإللهاي عىل االستقرار‬ ‫ي‬ ‫التحفي‬ ‫للوتوف عىل مستوى تأثي‬
‫التاىل‪:‬‬
‫البسيط وكانت النتائج كما يوضحها الجدول ي‬
‫الوظيف‬ ‫ز‬ ‫اإللهاي عىل االستقرار‬ ‫ز‬
‫جدول (‪ :)6‬نتائج ايتلار تحلي االنحدار البسيط خأثر التحفي‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬
‫‪T‬‬ ‫)‪ (R²‬معام‬
‫‪ Sig.‬مستوى الداللة‬ ‫‪ ß‬معام االنحدار‬ ‫)‪ (R‬االرتلاط‬ ‫المتغي التابع‬
‫التحديدفتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬
‫المحسوبة‬ ‫أما فيما يتعلق بالسكتة الدماغية ز ز‬
‫اليفية‬
‫ز‬ ‫زز‬ ‫ز‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫ز‬
‫‪ 7.487‬ز‬ ‫ز‬
‫وموتع ز‬ ‫ز‬
‫‪ .000‬المخ أو تحت‬
‫اليفية من نزيف داي‬ ‫السكتة الدماغية‬
‫يف تنتج‪1.392‬‬ ‫الي‬
‫الثابت‬ ‫ترسب يف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأالمقدار‬
‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫‪ 0.777‬الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬ ‫‪0.882‬‬
‫الدماغ نتيجة السكتة‬ ‫الوظيف‬
‫وجود الدم يف‬
‫ي‬ ‫االستقرار‬
‫للدماغ‬
‫‪.000‬يمكن االستعانة‬
‫وتحديد نوعها بدتة‬ ‫‪ .663‬ولتشخيصها‬
‫اإللهايكمرض واحد‬ ‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة ز‬
‫‪15.065‬‬ ‫التحفيوليستي‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪29‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫يىل‪:‬‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬
‫ز‬
‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬ ‫ويمكن استنتاج ما ي‬
‫الوظيف وهو يمث المتغي‬ ‫الخط البسيط ان االستقرار‬ ‫النهائ باستخدام طريقة االنحدار‬ ‫يبي نموذج االنحدار‬ ‫ز‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫اإللهاي) حيث أن القيمة اإلحتمالية‬ ‫ز‬
‫(التحفي‬ ‫التابع يتأثر بصورة جوهرية وذات داللة إحصائية بمتغي‬
‫ي‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬ ‫وه أت من مستوى داللة (‪.)   0.01‬‬ ‫تساوي (‪ )0.000‬ي‬
‫وه درجة ارتلاط توية بينما بلغ معام التحديد‬ ‫بلغت ‪ 0.882‬ي‬ ‫أظهرت نتائج التحلي ان تيمة معام االرتلاط‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫اإللهاي)‬
‫ي‬ ‫الوظيف يعود اىل ثأتي متغي (التحفي‬ ‫ي‬ ‫يعت ان ‪ %77.7‬من التغي يف االستقرار‬ ‫المعدل ‪ 0.777‬و ًهذا ي‬
‫وه نسلة كبية جدا (لمتغي واحد يؤثر بهذا القدر) والنسلة المتلقية تعود لعوام أيرى تؤثر عىل المتغي‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫الوظيف‪.‬‬ ‫ز‬ ‫ي ز‬
‫ي‬ ‫التابع يف االستقرار‬
‫ُ‬
‫عرف‪ :‬السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬ ‫التأثي‬
‫معادلة ت‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫زمنية‪ .‬أطول أو يؤدي إىل‬ ‫اإللهاي)‬ ‫ون ساعة ز‬
‫التحفيأو فية‬ ‫وعرس (‬
‫‪0.663‬‬‫أربعة ر‬
‫لمدة ‪+‬‬‫‪1.392‬‬ ‫ستمر‬ ‫الم=‬ ‫االستقرارالدماغية ز‬
‫الوظيف ُ‬
‫واصخ ز‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫الوعائ‬ ‫بمقدار‬
‫بخالف)مصدرها‬ ‫الوظيف‬ ‫(االستقرار‬‫بدون سبب‬‫اإللهاي) بمقدار وحدة واحدة يؤدي اىل زيادة المتغي التابع‬ ‫ز‬
‫(التحفي‬ ‫يف حالة زيادة‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ز‬ ‫ُ‬ ‫(‪ )0.663‬ز‪.‬‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫ز‬ ‫للسكتة‬ ‫جديد‬ ‫تعريف‬ ‫اتي‬ ‫ز‬ ‫ة‬ ‫اخأيي‬ ‫اآلونة‬ ‫وف‬
‫ز‬ ‫اإللهاي)‪.‬‬
‫موت دائم ز ي‬ ‫(التحفي‬ ‫المعنيي اىل االهتمام ب لعد‬ ‫وهذا ما ييدعو‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ي‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫‪.‬‬ ‫أوسع‬ ‫مفهوما‬ ‫ليشم‬
‫ثالثا‪ :‬النتائج المتعلقة بالسؤال الثالث ومناقشتها‪:‬‬
‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬
‫وينص السؤال الثالث من أسئلة الدراسة عىل‪ :‬ما أثر ممارسة اإلستثارة الفكرية كلعد من أبعاد القيادة التحويلية‬
‫ز‬ ‫الوظيف؟‬ ‫ز‬ ‫عىل االستقرار‬
‫هذا االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫يحدث‬
‫ي‬ ‫وعادة‬
‫زز ة ‪ُ :‬‬
‫الدماغ" الذي‬‫الفكرية‬ ‫اإلستثارة‬
‫"احتشاء‬ ‫بمصطل‬ ‫لممارسة‬
‫إحصائيةاإلتفارية‬
‫داللة الدماغية‬
‫أيضاذوالسكتة‬ ‫عرف أثر‬
‫يوجد‬ ‫ة"‪ .‬وت‬ ‫التاىل‬
‫الصفرياليفي ي‬
‫الفرض الدماغية‬
‫صياغة" السكتة‬
‫المعروف باسم‬ ‫السؤال تم‬ ‫الدموي‬‫ولإلجابة عن‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ُ ٌ ُ ز ز ةِ‬ ‫ز‬ ‫َ‬
‫عىلمام ِدم ِ ي‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫للمملكةالسكتة‬
‫يمكن وصف‬ ‫الجنوبية‬ ‫بالمنطقة‬
‫عالميا‪ .‬كما‬ ‫والصناعية‬
‫الدماغية‬ ‫حاالت السكتة‬ ‫التجارية‬ ‫الغرف ي‬
‫إجماىل‬ ‫ف‪ %‬من‬ ‫العاملي ي‬
‫‪٨٧‬‬ ‫ويحصد نسلة‬ ‫خ لدى‬ ‫الوظيف‬
‫ار يثار م ي‬ ‫اغرأو‬
‫االستق‬
‫ي‬ ‫التحويليةان ِص‬
‫يحدث نتيجة‬ ‫للقيادة‬
‫للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد جزئ أو كىل ر‬ ‫ز‬ ‫اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم‬ ‫السعودية‪.‬‬
‫العربية الدماغية‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫الخط‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫االنحدار‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫ايتلار‬ ‫)‪2016‬‬‫اللاحث‬
‫‪.‬‬ ‫الوظيف استخدم‬ ‫ز‬ ‫عىل االستقرار‬ ‫للوتوف عىل مستوى تأثي اإلستثارة الفكريةبداي‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫البسيط وكانت النتائج كما يوضحها الجدول التاىل‪:‬‬
‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة ي ‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة ز الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬
‫ز‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫اإلستثارة الفكرية عىل االستقرار‬ ‫جدول (‪ :)7‬نتائج ايتلار تحلي االنحدار البسيط خأثر ز‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫)‪(R‬‬
‫‪ T‬المحسوبة ‪ Sig.‬مستوى الداللة‬ ‫‪ ß‬معامل االنحدار‬ ‫)‪ (R²‬معامل التحديد‬ ‫المتغير التابع‬
‫االرتباط‬

‫‪.000 Morgan, &7.551‬‬


‫‪(Hui, Patti, Joshi,‬‬ ‫‪Agarwal, 1.179‬‬
‫)‪2019‬‬ ‫المقدار الثابت‬

‫‪0.923‬الدماغية ز ز‬ ‫االستقرار‬
‫فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫‪0.852‬‬
‫اليفية‬ ‫فيما يتعلق بالسكتة‬ ‫أما‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫الوظيفي‬
‫الدموية المتمددة أو‬
‫انفجار يف اخأوعية‪.000‬‬
‫‪19.323‬‬ ‫ماه إال‬ ‫اإلستثارةالدماغية الي‬
‫‪.728‬فية ي‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة‬
‫ي‬ ‫من‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫الفكريةيف تنتج السكتة الدماغية ز‬
‫ز‬ ‫الي‬ ‫ز‬
‫ترسب ف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬ ‫ز‬
‫ي‬
‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫يىل‪ :‬يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫وجودما ي‬
‫الدم‬ ‫استنتاج‬ ‫ويمكن‬
‫للدماغ‬
‫المتغي‬ ‫نوعهايمث‬
‫وتحديد وهو‬
‫الوظيف‬ ‫واحد االستقرار‬
‫البسيط ان‬ ‫الخط‬ ‫الدماغيةاالنحدار‬
‫السكتةطريقة‬
‫باستخدام‬ ‫النهائ‬ ‫االنحدار‬ ‫ز‬
‫يبي نموذج‬
‫االستعانة‬ ‫بدتة يمكن‬ ‫ي‬ ‫ولتشخيصها‬ ‫ي‬
‫وليست كمرض‬ ‫كمتالزمة‬ ‫بتصنيف‬ ‫العلم ي‬ ‫الدماغية‪ .‬ومع‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫اإلحتمالية‬
‫التصوير‬ ‫أن القيمة‬
‫المغناطيس أو‬ ‫حيث ز‬
‫الرني‬ ‫الفكرية) جهاز‬ ‫(اإلستثارة‬
‫الحديثة مث‬ ‫التابع يتأثر بصورة جوهرية وذات داللة إحصائية بمتغي‬
‫بلعض اخأجهزة‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫وه أت من مستوى داللة (‪.)   0.01‬‬ ‫تساوي (‪ )0.000‬ي‬
‫‪(Vijayan‬‬ ‫&‬ ‫‪Reddy,‬‬ ‫)‪2016‬‬
‫أظهرت نتائج التحلي ان تيمة معام االرتلاط بلغت ‪ 0.923‬وه درجة ارتلاط توية بينما بلغ معام التحديد‬
‫الفكرية)‬ ‫(اإلستثارة‬ ‫متغي‬ ‫ثأتي‬ ‫اىل‬ ‫يعود‬ ‫‪ 85.2‬ة‪ %‬من َ التغي زف االستقرار ي ز‬
‫الوظيف‬ ‫ْ‬ ‫المعدل ‪ 0.852‬و هذا ز‬
‫يعت َ‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫الن ْو َبانة اإلتفارية العابرة" الت يتتشابم مع السكتة ي‬
‫الدماغية ف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫يسىم "ب ي‬ ‫يوجد أيضا بما‬ ‫ِ‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي زضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪30‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫اليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ً‬ ‫في‬
‫المتغي‬ ‫أيرى تؤثر عىل‬ ‫ز‬
‫الحديث حت اآلن‬ ‫‪(Thompson,‬‬ ‫المتلقية تعود لعوام‪1996).‬‬
‫والنسلة يف الطب‬ ‫وه نسلة كبية جدا (لمتغي واحد يؤثر بهذا القدر)‬
‫الت ساهمت‬
‫واالكتشافات ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫الوظيف‪.‬‬ ‫ز‬
‫ي‬ ‫التابع يف االستقرار‬
‫معادلة التأثي ‪:‬‬
‫الوظيف = ‪( 0.728 + 1.392‬اإلستثارة الفكرية)‪.‬‬ ‫ز‬ ‫االستقرار‬
‫عن السكتة الدماغية‬ ‫ز‬ ‫‪-٢‬كافة المعلومات‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫يف حالة زيادة (اإلستثارة الفكرية) بمقدار وحدة واحدة يؤدي اىل زيادة المتغي التابع (االستقرار الوظي يف) بمقدار‬
‫(‪.)0.728‬‬
‫ز‬
‫وهذا ما يدعو المعنيي اىل االهتمام ب لعد (اإلستثارة الفكرية)‪.‬‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫رابعا‪ :‬النتائج المتعلقة بالسؤال الرابع ومناقشتها‪:‬‬
‫ُ‬
‫عامةللوظائف‬ ‫التحويلي‬ ‫القيادة‬
‫بؤري أو‬ ‫اضطراب‬‫أبعاد‬
‫منمن‬‫كلعديرية‬ ‫رسي عالفردية‬
‫لعالمات رس‬ ‫اإلعتلا الرات‬ ‫ممارسة‬
‫مع التطور‬ ‫أثرالدماغ‬ ‫عىل‪:‬الدم‬
‫ما إىل‬ ‫اسةإمداد‬ ‫أسئلة الدر‬
‫بانقطاع‬ ‫السكتةمنالدماغية‬
‫عرفالرابع‬ ‫السؤال‬
‫وينص ت‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫ستمر؟ لمدة أربعة ر‬ ‫عىل االستقرار ُ ز‬
‫الوظيف‬
‫الدماغية الم ي‬
‫الوعائ‬ ‫ات الفردية‬
‫مصدرها‬ ‫اإلعتلار‬
‫بخالف‬ ‫لممارسةواصخ‬
‫بدون سبب‬ ‫التاىل‪ :‬يوجد أثر ذو داللة إحصائية‬ ‫ولإلجابة عن السؤال تم صياغة الفرض الصفري‬
‫ي‬
‫يز ز‬ ‫ز‬
‫ف الغرف التجارية روالصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة‬ ‫الوظيف لدى العاملي ي ز‬ ‫ي‬ ‫االستقرار‬‫التحويلية عىل ُ‬ ‫للقيادة ز‬
‫اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫وف اآلونة‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫العربية السعودية‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ي‬ ‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل موت دائم يف الدماغ أو زالحل‬
‫الوظيف استخدم اللاحث ايتلار االنحدار الخط‬ ‫للوتوف عىل مستوى تأثي اإلعتلارات الفردية عىل االستقرار‬
‫تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رس ييرية أم ال‬ ‫ي‬ ‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة‬
‫التاىل‪:‬‬
‫البسيط وكانت النتائج كما يوضحها الجدول ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف‬
‫اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫االستقرار‬
‫الدماغية ي‬ ‫عىل"بالسكتة‬ ‫الفردية‬
‫وتسىم‬ ‫الوعاءرات‬
‫الدموي‬ ‫تسداإلعتلا‬‫جلطةخأثر‬
‫البسيط‬‫االنحداروجود‬ ‫هذاتحلي‬
‫االنقطاع نتيجة‬ ‫ايتلار‬
‫نتائجيحدث‬ ‫جدول (‪:)8‬وعادة‬
‫ُ‬ ‫الدموي المعروف باسم " السكتة الدماغية ز ز‬
‫الي ة‬
‫فية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬
‫يمكن الداللة‬
‫وصف السكتة‬ ‫مستوى‬‫‪Sig.‬كما‬
‫المحسوبة عالميا‪.‬‬ ‫‪T‬‬
‫السكتة الدماغية‬ ‫االنحدار‬
‫حاالت‬ ‫معام‬
‫إجماىل‬ ‫نسلة ‪ ß%٨٧‬من‬ ‫التحديد‬ ‫)‪ُ (R²‬م زِ ة‬
‫معامويحصد‬
‫خ‬ ‫االرتلاط ُ ٌ‬ ‫نتيجة ْانص)‪ٌ (R‬‬
‫مام ِد َم ِ ز ي‬ ‫يحدثالتابع‬
‫المتغي‬
‫ي‬ ‫اغ أو يثار ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد جزئ أو كىل ر‬
‫للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫ز‬ ‫الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫المقدار‬ ‫بداي‬
‫‪.000‬‬ ‫‪6.105‬‬ ‫‪.885‬‬
‫ز‬ ‫الثابت‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫ز‬ ‫‪0.889‬‬ ‫فرعية مث ‪0.943‬‬ ‫ز‬
‫الوظيف‬ ‫االستقرار‬
‫الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫تصلب اخأوعية الدموية‬ ‫ي‬ ‫أنواع‬
‫اإلعتلارات‬
‫‪.000‬محددة المصدر‪.‬‬ ‫أيرى أو سكتة غي‬ ‫‪22.794‬‬ ‫دماغية‪.795‬‬
‫نتيجة مسبلات‬
‫الفردية‬

‫يىل‪:‬‬
‫ويمكن استنتاج ما ي‬
‫‪(Hui, Patti,‬‬
‫‪Joshi,‬المتغي‬ ‫‪ Morgan,‬يمث‬
‫الوظيف وهو‬‫ز‬ ‫‪& Agarwal,‬‬
‫)‪2019‬االستقرار‬ ‫الخط البسيط ان‬ ‫النهائ باستخدام طريقة االنحدار‬ ‫يبي نموذج االنحدار‬ ‫ز‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫اإلحتمالية نسلة ‪%١٣‬‬
‫وكالهما يحصد‬ ‫القيمة‬ ‫حيث أن‬
‫العنكبوتية‬ ‫الفردية)تحت‬ ‫(اإلعتلارات‬
‫المخ أو نزيف‬ ‫نزيف داي‬ ‫بمتغي‬
‫إحصائيةنتيجة‬
‫فية فتحدث‬‫داللة‬ ‫جوهرية وذات‬
‫الدماغية ز ز‬
‫الي‬ ‫بصورة‬
‫يتعلق بالسكتة‬ ‫يتأثرفيما‬
‫التابع أما‬
‫ز‬ ‫زز‬ ‫مستوى داللة (‪.)   0.01‬‬‫ز‬ ‫وه أت من‬ ‫‪ )0.000‬ي‬ ‫تساويمن(‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫إجماىل‬
‫ي‬
‫ز‬
‫التحديدأو تحت‬
‫معام داي المخ‬ ‫من نزيف‬‫فيةبلغ‬ ‫بينما‬ ‫ارتلاط توية‬
‫الدماغية ز ز‬
‫الي‬ ‫درجةالسكتة‬
‫وه تنتج‬
‫الي ي‬
‫يف‬ ‫‪0.943‬ز ز‬
‫بلغت وموتع‬ ‫اخأوعية ا ان تيمة معام االرتلاط‬
‫لدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب ز‬
‫منشأ‬ ‫نتائجف التحلي‬
‫ي‬ ‫ترسب‬ ‫أظهرت‬
‫إعاتةالفردية)‬‫عنرات‬
‫(اإلعتلا‬ ‫ثأتي متغي‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫إمدادات الدم‬ ‫وبغض النمر‬ ‫وطرقاىلالعالج‪.‬‬
‫الخطريعود‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫حيثرار‬
‫عوام‬ ‫اآليرفمناالستق‬
‫التغي ي‬
‫منعن‬ ‫‪%88.9‬‬
‫يختلف‬ ‫يعتأنانكالهما‬ ‫العنكبوتية ًهذا ي‬
‫والمؤكد‬ ‫المعدل ‪ 0.889‬و‬
‫المتغييؤدي للسكتة‬ ‫تورم عىل‬
‫حدوثتؤثر‬ ‫لعوام زف أيرى‬ ‫وه نسلة كبية جدا ز(لمتغي واحد يؤثر بهذا القدر) والنسلة المتلقية تعود‬
‫الذي بدوره‬ ‫للدماغ وجود الدم يف زالدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب ي‬
‫‪.‬‬ ‫ي ز‬
‫التابع يالدماغية‪ .‬ومع العلم يبتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫الوظيف‬ ‫ار‬
‫ر‬ ‫االستق‬ ‫ف‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬ ‫معادلة التأثي ‪:‬‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫الوظيف = ‪( 0.795 + 0.885‬اإلعتلارات الفردية)‪.‬‬ ‫ي‬ ‫االستقرار‬
‫‪(Vijayan &)Reddy,‬‬ ‫ز‬ ‫)‪2016‬‬ ‫ز‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫يف حالة زيادة (اإلعتلارات الفردية) بمقدار وحدة واحدة يؤدي اىل زيادة المتغي التابع (االستقرار‬
‫ْ‬ ‫‪.‬‬
‫‪)0.795‬بما يسىم "بالن ْو َبة اإلتفار ةية العاب َرة" الت تتشابم مع السكتة الدماغية ف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت‬ ‫بمقدار (‬
‫ز‬ ‫َ‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫يوجد أيضا‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي زضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪31‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الفردية)ف‪ .‬الطب‬ ‫(اإلعتلار يات‬
‫الت ساهمت ي‬
‫المعنيي اىل االهتمام ب لعد‬
‫واالكتشافات‬ ‫وهذا ما يدعو‬
‫خامسا ‪ :‬النتائج المتعلقة بالسؤال الخامس ومناقشتها‪:‬‬
‫ز‬
‫التمكي كلعد من أبعاد القيادة التحويلية عىل‬ ‫وينص السؤال الخامس من أسئلة الدراسة عىل‪ :‬ما أثر ممارسة‬
‫ز‬
‫الوظيف؟‬ ‫االستقرار‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬ ‫ي‬
‫ز‬
‫التمكي للقيادة‬ ‫التاىل‪ :‬يوجد أثر ذو داللة إحصائية لممارسة‬‫صياغة الفرض الصفري ز ي‬ ‫ز‬
‫ولإلجابة عن السؤال تم‬
‫ز‬
‫الوظيف لدى العاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة العربية‬ ‫التحويلية عىل االستقرار‬
‫ي‬
‫السعودية‪.‬‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الخط البسيط‬
‫ي‬ ‫الوظيف استخدم اللاحث ايتلار االنحدار‬‫ي‬ ‫للوتوف عىل مستوى تأثي التمكي عىل االستقرار‬
‫التاىل‪:‬‬ ‫ُ‬
‫إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫ي‬ ‫الجدول‬
‫بانقطاع‬ ‫يوضحها‬
‫الدماغية‬ ‫عرفكما‬
‫السكتة‬ ‫النتائج‬
‫وكانت ت‬
‫الوظيف‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬
‫ز‬ ‫إىلرار‬
‫االستق‬
‫عىل يؤدي‬ ‫خأثر زمنية ز‬
‫التمكي‬
‫أطول أو‬ ‫البسيطأو فية‬ ‫تحليأربعة ر‬
‫االنحدار‬
‫ون ساعة‬ ‫وعرس‬ ‫ايتلارلمدة‬‫نتائج ُ‬
‫المستمر‬ ‫جدول (‪:)9‬‬
‫الدماغية‬
‫ي‬
‫الوعائ‬
‫ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬
‫‪ T‬المحسوبة ‪ Sig.‬مستوى الداللة‬ ‫ز ‪ ß‬معام االنحدار‬ ‫االرتلاط )‪ (R²‬معام التحديد‬ ‫)‪ُ (R‬‬ ‫المتغي التابع‬
‫ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫ر‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬
‫ي‬ ‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل موت دائم يف الدماغ أو الحل‬
‫المقدار‬
‫‪.000‬اض رسيرية أم ال‬ ‫)‪4.144 2018‬‬
‫‪(Donkor,‬سواء وجدت أعر‬ ‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪.‬‬
‫‪.783‬‬
‫الثابت‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫االنقطاع نتيجة‪0.833‬‬ ‫الوظيفيحدث هذا‬
‫‪0.912‬‬ ‫وعادة‬ ‫االستقرار‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ي‬
‫الدموي المعروف باسم " السكتة الدماغية اليفية"‪ .‬وتعرف زأيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬
‫‪.000‬‬ ‫‪17.977‬‬ ‫‪.805‬‬ ‫التمكي‬ ‫ثار ُم زِ ة‬
‫اغ أو ُي ٌ‬ ‫يحدث نتيجة ْانص ٌ‬
‫مام ِد َم ِ ز ي‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫ي‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ر‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫ز‬
‫جزئ أو ي‬
‫ي‬ ‫الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬ ‫يىل‪:‬‬
‫ويمكن استنتاج ما ي‬
‫الوظيف وهو يمث المتغي‬ ‫ز‬ ‫الخط البسيط ان زاالستقرار‬ ‫النهائ باستخدام طريقة االنحدار‬ ‫يبي نموذج االنحدار‬ ‫ز‬
‫اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫الدماغية‬
‫ي‬ ‫القيمةالخاصة‬
‫حيث يفأنالمعايي‬‫حسب ما ورد‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫تساوي‬ ‫اإلحتمالية‬ ‫‪ TOAST‬وعىل ز‬
‫(التمكي)‬ ‫بمتغي‬ ‫إحصائية‬‫داللةالسكتة‬
‫تنقسم‬ ‫وذات‬‫الدماغية‬ ‫جوهرية‬ ‫بصورةالسكتة‬ ‫لتشخيص‬ ‫التابع يتأثر‬
‫ز‬
‫‪‬ة ‪.‬انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية مصدرها جلطة تلبية سكتة‬ ‫الكبي‬ ‫الدموية‬ ‫اخأوعية‬ ‫تصلب‬ ‫مث‬ ‫فرعية‬ ‫أنواع‬
‫وه أت من مستوى داللة (‪)  0.01‬‬ ‫(‪ )0.000‬ي‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫وه درجة ارتلاط توية بينما بلغ معام التحديد‬ ‫بلغت ‪ 0.912‬ي‬ ‫أظهرت نتائج التحلي ان تيمة معام االرتلاط‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫وه نسلة‬‫الوظيف يعود اىل ثأتي متغي (التمكي) ز ي‬ ‫ي‬ ‫يعت ان ‪ %88.9‬من التغي يف االستقرار‬ ‫المعدل ً‪ 0.833‬و هذا ي‬
‫كبية جدا (لمتغي واحد يؤثر بهذا القدر) والنسلة المتلقية تعود لعوام أيرى تؤثر عىل المتغي التابع يف‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬ ‫ز‬
‫الوظيف‪.‬‬ ‫االستقرار‬
‫ي‬
‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫فيما ‪:‬يتعلق بالسكتة الدماغية ز ز‬ ‫التأثي‬‫معادلة أما‬
‫ز‬ ‫زز‬ ‫ز‬
‫‪( 0.805‬التمكي)‪.‬‬ ‫ز‬ ‫منار الوظيف = ‪+ 0.783‬‬ ‫ز‬ ‫االستقر‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬
‫ز‬ ‫إجماىل يحاالت زالسكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫بمقدار‬ ‫ز‬
‫داي المخ أو تحت‬ ‫الوظيف)نزيف‬
‫اليفية ي‬
‫من‬ ‫الدماغيةار ز ز‬
‫السكتة(االستقر‬‫تنتجالتابع‬‫المتغي‬
‫الييف‬‫زيادة ز‬
‫وموتع ز‬‫منشأاىل‬
‫يؤدي‬ ‫واحدة‬
‫حسب‬ ‫وحدةفعىل‬ ‫بمقدار‬
‫الضعيفة‪.‬‬ ‫(التمكي)‬
‫لدموية‬ ‫زيادة اخأوعية ا‬‫ترسب يف‬ ‫يف حالة‬
‫(‪ .)0.805‬العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫ز‬ ‫زز‬
‫(التمكي)‪.‬سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫ز‬ ‫االهتمام ب لعد‬ ‫المعنييف اىل‬ ‫وهذا ما يدعو‬
‫السكتة الدماغية‬ ‫الدماغ نتيجة‬ ‫للدماغ وجود الدم ي‬
‫كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫ومناقشتها‪:‬‬
‫السادسالدماغية‬
‫بتصنيف السكتة‬‫العلمبالسؤال‬ ‫المتعلقة‬
‫الدماغية‪ .‬ومع‬‫ثانيا‪ :‬النتائج‬
‫متوسطات‬ ‫بي‬‫احصائية ز‬ ‫داللم ز‬ ‫وينص السؤال السادس من أسئلة الدراسة عىل‪ :‬ه هناك‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫التصوير‬ ‫المغناطيس أو‬
‫ز زي‬ ‫الرني‬ ‫ذات جهاز‬ ‫اخأجهزةجوهرية‬
‫الحديثة مث‬ ‫بلعضفروق‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف ) للعاملي يف الغرف‬ ‫ي‬ ‫عينة الدراسة تجاه محاور اللحث المتمثلة يف ( القيادة التحويلية واالستقرار‬
‫‪(Vijayan‬‬ ‫‪& Reddy,‬‬
‫المتمثلة‬ ‫التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للملكة العربية السعودية تعزى للمتغيات الشخصية)‪2016‬‬
‫والوظيفية‬
‫سنوات ر َ ‪.‬‬ ‫ْ‬
‫الخيةة")الت تتشابم مع السكتة الدماغية ف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت‬ ‫العمرو َب‪-‬ة اإلتفار ةية العابر‬ ‫اس ‪-‬‬ ‫الدر‬ ‫ب ( المؤه‬
‫ز‬ ‫َ‬
‫الن ْ‬ ‫بما ي‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫يسىم "ب‬ ‫يوجد أيضا‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي زضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪32‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫التاىل‪:‬‬ ‫ولإلجابة عن السؤال تم صياغة الفرض الصفري‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫ساهمت يف الطب‬ ‫الت ي‬
‫واالكتشافات ي‬
‫ز‬ ‫توجد فروق جوهرية ذات داللم احصائية ز‬
‫بي متوسطات عينة اللحث تجاه محاور اللحث المتمثلة يف ( القيادة‬
‫ز ز‬ ‫ز‬
‫للعاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للملكة العربية‬ ‫الوظيف )‬
‫ي‬ ‫التحويلية واالستقرار‬
‫المعلومات عن السكتة الدماغية‬
‫الخ رية )‪.‬‬
‫سنواتكافة‬
‫‪-٢‬‬ ‫اس ‪ -‬العمر ‪-‬‬ ‫السعودية تعزى للمتغيات الشخصية والوظيفية ( المؤه الدر ي‬
‫كالتاىل‪:‬‬
‫ي‬ ‫وه‬‫واليتلار هذه الفرضية تم تجزئتها حسب المتغيات التصنيفية ي‬
‫اس‪:‬‬ ‫ا‬
‫أول‪ :‬المؤهل الدر ي‬
‫الطبيغ ‪( Tests of Normality‬ايتلار ‪ )Shapiro-Wilk‬لفحص‬ ‫ي‬ ‫وتد تام اللاحث إجراء ايتلار التوزي ع‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫تت الدبلوم فأت والدراسات العليا بالنسلة للدرجة الكلية للقيادة‬ ‫ي‬ ‫اس يف‬ ‫ي‬ ‫اعتدالية البيانات يف المؤه الدر‬
‫ز‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫ف للوظائف‬ ‫عام‬
‫ي‬ ‫العينة‬
‫عددبؤري أو‬
‫وخأنراب‬
‫من اضط‬ ‫طبيعيا‬
‫البياناترسيرية‬
‫رسي ع لعالمات‬ ‫التطور التوزي‬
‫أن يكون‬ ‫ط مع‬ ‫المعلميةإىلتشي‬
‫الدماغ‬ ‫بانقطاعاتإمداد الدم‬
‫الدماغيةااليتلار‬
‫السكتةمعمم‬
‫وذلك خأن‬‫التحويلية تعرف‬
‫ً‬ ‫ز‬ ‫تجاوز ر‬ ‫ً‬
‫نسبياأربعة ر‬ ‫ً‬ ‫كان ُ‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫كبي نسبيا‪.‬‬
‫‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫العينة &‬ ‫حجم‬
‫‪Reddy,‬‬ ‫)‪2016‬‬ ‫باف الفئات ‪.‬خأن‬ ‫ي‬ ‫ف إىل‬‫يؤدي‬
‫ي‬ ‫البيانات‬
‫اعتداليةأطول أو‬
‫أوطفية زمنية‬ ‫ساعةرس‬ ‫ويمكن‬
‫وعرسون‬ ‫صغيا لمدة‬
‫المستمر‬ ‫الفئتي‬
‫الدماغية‬ ‫هاتي‬
‫الوعائ‬ ‫من صحة‬
‫مصدرها‬ ‫وللتحقق‬
‫بخالف‬ ‫ولذلك واصخ‬
‫بدون سبب‬
‫ز‬
‫الوظيف‬ ‫اعتداىل بالنسلة للقيادة التحويلية ولالستقرار‬ ‫وتد كان توزي ع البيانات غي‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫عينتي‬‫ز‬ ‫بي متوسط‬ ‫استخدام االيتلار الغي معلىم كروسكال واالس‪ Kruskal Wallis Test‬ز‬ ‫ُ‬ ‫الفرضية تم‬ ‫هذه‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكيةي للسكتة الدماغية‬ ‫ر‬ ‫الحادي‬
‫ز‬
‫للسكتة الدماغية يف القرن‬‫ي‬ ‫اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد‬ ‫ر‬ ‫وف‬
‫ز‬
‫لدرجة‬ ‫داللة الفروق بي رتب درجات تقدير عينة الدراسة‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫مستقلتي فأكي ال تتبع التوزي ع الطبيغ للكشف عن ز‬
‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن ز أي يدلي عىل موت دائم يف الدماغ أو الحل‬
‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ي‬
‫يىل تفص للنتائج‪:‬‬ ‫أشعةوفيما ي‬ ‫اس‬‫ضيةرأو ي‬
‫الوظيف تعزى للمؤه الد‬ ‫ي‬ ‫القيادة التحويلية واالستقرار‬
‫)‪(Donkor, 2018‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫ز‬ ‫تصويرية ‪.‬‬ ‫الدموية بناء عىل أدلة مر‬
‫جدول (‪ )10‬نتائج ايتلار كروسكال واالس ‪ Kruskal Wallis Test‬الفروق بي رتب درجات تقدير عينة‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫اس"بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫الدمويالدر ي‬
‫وتسىم‬ ‫للمؤه‬ ‫تعزى‬
‫الوعاء‬ ‫الوظيفتسد‬
‫وجود جلطة ي‬ ‫واالستقرار‬ ‫التحويلية‬
‫االنقطاع نتيجة‬ ‫القيادة هذا‬ ‫الدراسة لدرجة‬
‫وعادة يحدث‬
‫ُ‬ ‫الدموي المعروف باسم " السكتة الدماغية ز ز‬
‫الي ة‬
‫الداللةالدماغ" الذي‬
‫بمصطل "احتشاء‬ ‫مستوى‬ ‫السكتة‪Chi-‬‬
‫الدماغية اإلتفارية‬ ‫متوسطعرف أيضا قيمة‬
‫فية"‪ .‬وت‬ ‫اس ِ العدد‬ ‫المؤهل ز الدر‬
‫وصف السكتة‬‫الحصائية‬
‫الداللةعالميا‪ .‬كما يمكن‬
‫‪ Square‬السكتة الدماغية‬
‫إجماىل حاالت‬ ‫الرتب‪ %‬من‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪٨٧‬‬ ‫اغ أو ُي ي ٌ‬
‫ثار ُم ز ة‬ ‫يحدث نتيجة ْانص ٌ‬
‫مام ِد َم ِ ي‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ر‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫جزئ أو‬ ‫‪35.82‬‬ ‫ز‬ ‫‪25‬‬ ‫فأت‬ ‫دبلوم‬
‫الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬ ‫القيادة‬
‫ي غي دالة‬ ‫ي‬
‫‪0.085‬‬ ‫‪4.919‬‬ ‫‪32.86‬‬ ‫‪32‬‬ ‫بكالوريوس‬ ‫التحويلية‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬
‫إحصائية‬ ‫‪33.10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫دراسات عليا‬
‫ز‬ ‫‪40.20‬‬ ‫الدماغية تنقسم ‪25‬‬ ‫لتشخيص السكتةدبلوم فأت‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫السكتة‬ ‫االستقرار‬
‫ز‬
‫دالةتلبية سكتة‬ ‫دماغية مصدرهاغي‬
‫جلطة‬ ‫الدتيقة سكتة‪0.839‬‬ ‫‪0.0.351‬‬ ‫‪28.75‬‬
‫ف اخأوعية الدموية‬
‫ي‬ ‫انسداد‬ ‫ة‬ ‫اخأوعية الدموية ‪32‬‬
‫الكبي‬ ‫بكالوريوس‬
‫تصلب‬ ‫مث‬ ‫فرعية‬ ‫أنواع‬
‫الوظيف‬
‫إحصائية‬ ‫‪35.30‬‬ ‫‪10‬‬ ‫عليا‬ ‫اسات‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ي‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬

‫بالنسبة للقيادة التحويلية‪:‬‬


‫ ة‬ ‫ز‬
‫يتبي من الجدول السابق أن القيمة االحتمالية (‪ ).Sig‬للدرجة الكلية لتقدير أفراد العينة للقيادة التحويلية‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬
‫أكي من مستوى داللة ( ‪ )   0.05‬مما يدل عىل عدم وجود فروق ذات داللة‬ ‫اس ر‬ ‫بايتالف المؤه الدر ي‬
‫التحويليةنسلة ‪%١٣‬‬
‫وكالهما يحصد‬‫القيادة‬ ‫تحتلدرجة‬
‫العنكبوتية‬ ‫نزيفراسة‬
‫عينة الد‬ ‫تقديرات‬
‫المخ أو‬ ‫نتيجةرتب‬
‫نزيف داي‬ ‫متوسط‬‫فتحدث‬ ‫ز‬
‫فية) بي‬‫الي‪‬‬
‫ز‬ ‫الدماغية‪ 0‬‬
‫ز‬ ‫الداللة ( ‪.05‬‬ ‫بالسكتة‬ ‫مستوى‬ ‫إحصائيةأماعند‬
‫فيما يتعلق‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬‫اس‪.‬الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫حاالتالدر ي‬
‫السكتة‬ ‫المؤه‬ ‫لمتغي ي‬
‫إجماىل‬ ‫تعزى من‬
‫ز‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف‪:‬الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬ ‫ز‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫لدموية‬‫ي‬ ‫لالستقرار‬
‫اخأوعية ا‬ ‫ترسب يف‬‫بالنسبة‬
‫ز‬ ‫ ة‬ ‫ز‬
‫الوظيفإمدادات الدم‬
‫النمرارعن ي‬
‫إعاتة‬ ‫لالستقر‬ ‫العالج‪.‬‬
‫العينةوبغض‬ ‫وطرقراد‬
‫لتقدير أف‬‫الكليةالخطر‬
‫للدرجةعوام‬
‫من حيث‬ ‫‪).Sig‬‬
‫االحتمالية (اآلير‬
‫كالهما يختلف عن‬‫والمؤكدأنأنالقيمة‬ ‫العنكبوتيةالسابق‬
‫يتبي من الجدول‬
‫ز‬ ‫سواء ‪ ‬‬
‫الدماغية‪0.05‬‬ ‫ز‬
‫بدوره يؤدي للسكتة‬
‫الذي داللة‬
‫تورمذات‬ ‫حدوث‬
‫عدم يفوجود‬
‫يتسبب‬ ‫يدلنزفية‬
‫إتفارية أو‬
‫كانت) مما‬ ‫نتيجة السكتة‬ ‫الدماغ‬
‫فروق‬ ‫عىل‬ ‫مستوى داللة (‬ ‫أكي من‬‫اس ر‬ ‫الدمر يف ي‬
‫وجود الد‬
‫للدماغالمؤه‬
‫بايتالف‬
‫نوعهاراربدتة ز‬
‫الوظيف االستعانة‬
‫يمكن‬ ‫وتحديد‬ ‫ولتشخيصها‬ ‫واحد‬ ‫كمرض‬ ‫وليست‬
‫) بي متوسط رتب تقديرات عينة الدراسة لدرجة االستق‬ ‫كمتالزمة‬ ‫ز‬
‫الدماغية‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬
‫السكتة‬ ‫‪0‬‬‫‪.‬‬ ‫بتصنيف‬
‫‪05‬‬ ‫العلم‬ ‫ومع‬
‫إحصائية عند مستوى الداللة (‬ ‫‪.‬‬‫الدماغية‬
‫ي‬ ‫ز‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز الرني‬ ‫اس‪.‬‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫تعزى لمتغي المؤه الدر ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪33‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫ثانيا‪ :‬العمر‪:‬‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬
‫الطبيغ ‪( Tests of Normality‬ايتلار ‪ )Shapiro-Wilk‬لفحص‬ ‫ي‬ ‫وتد تام اللاحث إجراء ايتلار التوزي ع‬
‫ر‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫تئت ‪ 25‬سنة فأت و ‪ 41‬سنة فأكي بالنسلة للدرجة الكلية للقيادة التحويلية‬ ‫ي‬ ‫اعتدالية البيانات يف العمر يف‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ً‬
‫الفئتي‬ ‫هاتي‬ ‫ف‬ ‫ي‬
‫المعلومات عن السكتة الدماغية‬ ‫العينة‬ ‫عدد‬ ‫وخأن‬
‫‪-٢‬كافة‬ ‫طبيعيا‬ ‫وذلك خأن معمم االيتلارات المعلمية تشيط أن يكون توزي ع البيانات‬
‫ً‬ ‫ز‬ ‫نسبيا ويمكن تجاوز ر‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫باف الفئات خأن حجم العينة كبي نسبيا‪ .‬وتد كان‬ ‫ي ي‬ ‫ف‬ ‫البيانات‬ ‫ية‬ ‫اعتدال‬ ‫ط‬ ‫رس‬ ‫ا‬
‫صغي‬ ‫كان‬
‫الوظيف ولذلك وللتحقق من صحة هذه‬ ‫ز‬ ‫اعتداىل بالنسلة للقيادة التحويلية ولالستقرار‬ ‫توزي ع البيانات غي‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫بي متوسط عينتيز‬ ‫الفرضية تم استخدام االيتلار الغي معلىم كروسكال واالس‪ Kruskal Wallis Test‬ز‬
‫الدماغية مع ذكر أنواعها‬‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة ي‬ ‫ي‬ ‫تقلتي ر‬
‫بي رتب درجات تقدير عينة الدراسة لدرجة‬ ‫فأكي ال تتبع التوزي ع الطبيغ للكشف عن داللة الفروق ز‬ ‫ز‬ ‫مس‬
‫ز ي‬ ‫ُ‬
‫لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬ ‫للنتائج‪:‬‬
‫تفص الرسي ع‬
‫يىلالتطور‬
‫وفيمامع ي‬
‫للعمر الدماغ‬
‫تعزىالدم إىل‬ ‫الوظيف‬
‫بانقطاع إمداد‬
‫ي‬ ‫ولالستقرار‬
‫الدماغية‬ ‫التحويليةالسكتة‬
‫القيادة تعرف‬
‫عينة‪ (Vijayan‬الوفاة‬ ‫درجات تقدير‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫ز‬
‫إىلق بي رتب ‪2016).‬‬ ‫الفرو‬ ‫‪ Kruskal‬يؤدي‬
‫زمنية أطول أو‬ ‫‪Wallis‬‬ ‫واالس ساعة‬
‫‪ Test‬أو فية‬ ‫ر‬
‫كروسكالوعرسون‬
‫ايتلارلمدة أربعة‬ ‫ُ‬
‫المستمر‬ ‫نتائج‬ ‫جدول (‪)11‬‬
‫الدماغية‬
‫الوعائ‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬ ‫الوظيف تعزى للعمر‬ ‫ز‬ ‫الدراسة لدرجة القيادة التحويلية واالستقرار‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫مستوى‬ ‫قيمة ‪Chi-‬‬ ‫متوسط‬
‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ز‬
‫اإلحصائيةالدماغية‬ ‫والعرسين من تل المنممة الداللة‬
‫اخأمريكية للسكتة‬ ‫الداللة‬
‫ر‬ ‫الحادي‬
‫‪Square‬‬ ‫القرن‬ ‫ف‬‫الرتب ي‬
‫العمرتعريف جديد العدد‬
‫للسكتة الدماغية‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي‬‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬‫ي‬ ‫‪51.23‬‬
‫ف الدماغ أو الحل‬ ‫عىل موت دائم ي‬ ‫يتضمن أي دلي ‪2‬‬‫أوسع‪.‬سنة فأقل‬ ‫ليشم مفهوما ‪25‬‬
‫الدموية بناء عىل أدلة مرضية أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫من ‪ 26‬سنة إلى ‪40‬‬ ‫القيادة‬
‫غير دالة‬ ‫‪0.549‬‬ ‫‪1.200‬‬ ‫‪65.04‬‬ ‫‪52‬‬ ‫التحويلية‬
‫سنوات‬
‫إحصائية ز‬
‫الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬ ‫‪46.76‬‬ ‫‪ 13‬جلطة تسد‬ ‫هذاسنة فأكثر‬
‫االنقطاع نتيجة وجود‬ ‫وعادة يحدث‪41‬‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫‪21.50‬عرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫الدماغية اليفية"‪ .‬وت‬ ‫‪2‬‬ ‫فأقلالسكتة‬ ‫‪ 25‬سنة‬
‫باسم "‬ ‫الدموي المعروف‬
‫‪ ُ 40‬ز ةِ‬
‫ٌ‬ ‫سنة إلى ُ‬‫ز‬
‫‪26‬م ِ ي‬
‫َ‬ ‫ْ من ٌ‬ ‫االستقرار‬
‫وصف السكتة‬ ‫‪0.769‬عالميا‪ .‬كما غير‬
‫يمكندالة‬ ‫حاالت السكتة الدماغية‬
‫إجماىل‪0.524‬‬
‫ي‬ ‫‪ %33.67‬من‬ ‫ويحصد نسلة ‪٨٧‬‬ ‫خ ‪52‬‬ ‫اغ أو يثار م ي‬ ‫يحدث نتيجة ان ِصمام ِد ي‬
‫واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد جزئ أو كىل ر‬ ‫ز‬ ‫سنوات‬ ‫الوظيفي‬
‫المؤدي إىل أو‬‫إحصائية‬
‫للرسيان‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم‬
‫‪37.23‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪ 41‬سنة فأكثر‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫بداي‬
‫بالنسبة للقيادة التحويلية‪:‬‬
‫ ة‬
‫التحويلية‬
‫اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫للقيادة‬
‫الدماغية‬ ‫العينة‬
‫الخاصة‬ ‫ورد ز يأففراد‬
‫المعايي‬ ‫لتقدير‬ ‫وعىلالكلية‬
‫حسب ما‬ ‫للدرجة‬
‫‪TOAST‬‬ ‫السكتة (‪).Sig‬‬
‫االحتمالية‬
‫تنقسم‬‫القيمة‬ ‫السابق أن‬
‫الدماغية‬ ‫الجدول السكتة‬ ‫ز‬
‫يتبي منلتشخيص‬
‫ز‬
‫جلطةعند‬
‫تلبية سكتة‬ ‫إحصائية‬
‫داللةمصدرها‬ ‫سكتةذات‬
‫دماغية‬ ‫الدتيقةفروق‬
‫الدمويةوجود‬ ‫عىل عدم‬
‫يدلاخأوعية‬ ‫الكبية‪ ) ‬مما‬
‫انسداد يف‬ ‫‪ 0.05‬‬ ‫داللة (‬
‫الدموية‬ ‫مستوى‬
‫اخأوعية‬ ‫مث منتصلب‬
‫أكي‬ ‫العمر‬
‫فرعية ر‬ ‫بايتالف‬
‫أنواع‬
‫محددة المصدر‪.‬‬
‫لمتغي‬‫تعزىغي‬‫أو سكتة‬ ‫مسبلات أيرى‬
‫التحويلية‬ ‫نتيجةالقيادة‬ ‫لدرجة‬ ‫دماغية‬
‫بي متوسط رتب تقديرات عينة الدراسة‬ ‫مستوى الداللة ( ‪ )   0.05‬ز‬
‫العمر‪.‬‬
‫الوظيف‪:‬‬
‫ي‬ ‫بالنسبة لالستقرار‬
‫ز‬ ‫ ة‬ ‫ز‬
‫الوظيف‪(Hui, Patti,‬‬
‫‪Joshi,‬‬
‫ي‬ ‫العينة&لالستقرار‬
‫‪Morgan,‬‬ ‫‪Agarwal,‬‬ ‫يتبي من الجدول السابق أن القيمة االحتمالية (‪ ).Sig‬للدرجة الكلية لتقدير‬
‫)‪2019‬أفراد‬
‫داللة ز ( ‪ )   0.05‬مما يدل عىل عدم وجود فروق ذات داللة إحصائية عند‬ ‫أكي من مستوى‬
‫الدماغية ز‬ ‫بايتالف العمر ر‬
‫العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬
‫ز‬ ‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت‬ ‫بالسكتة‬ ‫يتعلق‬
‫الداللة ( ‪ )   0.05‬ز‬ ‫أما فيما‬
‫الوظيف تعزى لمتغي‬ ‫ز‬ ‫ار‬
‫ر‬ ‫االستق‬ ‫لدرجة‬ ‫ز‬ ‫اسة‬ ‫ر‬ ‫الد‬ ‫عينة‬ ‫ات‬ ‫تقدير‬ ‫رتب‬ ‫متوسط‬‫ز‬ ‫بي‬ ‫مستوى‬
‫ماه إال انفجار يف ياخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫ز‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز ز‬ ‫العمر‪.‬ترسب زف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز ز‬
‫سنوات الخية‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ثانيا‪:‬‬
‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫‪ )Shapiro-Wilk‬لفحص‬ ‫ز‬
‫نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫‪( Tests‬ايتلار‬ ‫الطبيغ ‪of Normality‬‬ ‫نتيجة زعالسكتة ي‬
‫الدماغية سواء كانت إتفارية أو‬
‫الدماغالتوزي‬‫الدماء زفايتلار‬‫وجودإجر‬‫اللاحث‬ ‫وتد تام‬
‫للدماغ‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫للدرجة الكلية للقيادة‬ ‫الخية يف تئت ‪ 25‬سنة فأت و ‪ 41‬سنة فأكي بالنسلة‬ ‫سنوات ر‬ ‫البيانات يف‬ ‫اعتدالية‬
‫يمكن االستعانة‬
‫وتحديد نوعها بدتة ز‬ ‫السكتة يالدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها ً‬ ‫بتصنيف‬ ‫ومع العلم‬ ‫الدماغية‪.‬‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫عددأوالعينة يف‬ ‫طبيعيا وخأن‬‫ز‬ ‫اخأجهزةتوزي ع البيانات‬ ‫أن يكون‬ ‫التحويلية وذلك خأن معمم االيتلارات المعلمية تشيط‬
‫التصوير ً ‪ .‬ي‬ ‫المغناطيس‬
‫ي‬ ‫الرني‬ ‫الحديثة مث جهاز‬ ‫ز‬ ‫بلعض‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫باف الفئات خأن حجم العينة كبي نسبيا‬ ‫ي‬ ‫الفئتي كان صغيا نسبيا ويمكن تجاوز ررسط اعتدالية البيانات يف‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫هاتي‬
‫‪(Vijayan‬‬‫صحة‬ ‫للتحقق من‬
‫‪& Reddy,‬‬ ‫)‪2016‬‬ ‫الوظيف ولذلك و‬ ‫ز‬ ‫اعتداىل بالنسلة للقيادة التحويلية ولالستقرار‬ ‫وتد كان توزي ع البيانات غي‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ز‬
‫عينتي‬ ‫متوسط‬ ‫ي‬‫‪ Kruskal Wallis‬ب ز‬ ‫معلىم كروسكال واالس‪Test‬‬
‫ي‬ ‫ز‬ ‫الغي َ ي‬‫يتلار ة‬‫ْ‬ ‫اال َ‬
‫هذه الفرضية تم استخدام َ ْ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫يوجد أيضا بما يسىم "بالنوبة ِاإلت َ‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪34‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫رفياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫لدرجة‬ ‫‪(Thompson,‬اسة‬
‫تقدير عينة الدر‬ ‫درجات‬
‫‪.‬‬ ‫بي رتب‬‫الفروق ز‬ ‫ز‬
‫مستقلتي فأكي ال تتبع التوزي ع الطبيغ للكشف عن داللة ز‬
‫حت اآلن‬ ‫الحديث‬ ‫)‪1996‬‬ ‫ساهمت يف الطب‬ ‫يواالكتشافات ي‬
‫الت‬
‫ز‬
‫يىل تفص للنتائج‪:‬‬
‫الخية وفيما ي‬
‫الوظيف تعزى لسنوات ر‬
‫ي‬ ‫القيادة التحويلية ولالستقرار‬
‫ز‬
‫جدول (‪ )12‬نتائج ايتلار كروسكال واالس‪ Kruskal Wallis Test‬الفروق بي رتب درجات تقدير عينة‬
‫الخية‬ ‫ز‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬ ‫الوظيف تعزى لسنوات ر‬
‫ي‬ ‫الدراسة لدرجة القيادة التحويلية واالستقرار‬
‫الداللة‬ ‫مستوى‬ ‫قيمة ‪Chi-‬‬ ‫متوسط‬
‫العدد‬ ‫سنوات الخية‬
‫الحصائية‬ ‫الداللة‬ ‫‪Square‬‬ ‫الرتب‬
‫‪18.20‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬سنة فأت‬ ‫القيادة‬
‫السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬ ‫تعريف‬
‫‪0.004‬‬ ‫‪٢.١‬‬ ‫‪11.232‬‬ ‫‪26.50‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪6‬سنة إىل ‪ 10‬سنة‬ ‫التحويلية‬
‫دالة إحصائية‬ ‫‪11‬سنة ر‬
‫‪40.10‬‬ ‫‪40‬‬ ‫فأكي‬ ‫ُ‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫‪13.40‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬سنة فأت‬ ‫الدماغية ُ‬
‫)‪ (Vijayan & Reddy, 2016‬الوفاة‬ ‫‪.‬‬ ‫زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫ساعة أو فية‬ ‫المستمر لمدة أربعة ر‬ ‫االستقرار‬
‫‪0.005‬‬ ‫‪10.530‬‬ ‫‪28.09‬‬ ‫وعرسون ‪22‬‬ ‫‪6‬سنة إىل ‪ 10‬سنة‬
‫الوعائ‬ ‫إحصائية‬ ‫دالة‬
‫بدون سبب واصخ بخالف مصدرها‬ ‫‪11‬سنة ر‬ ‫الوظيف‬
‫ي‬
‫ي‬ ‫‪39.83‬‬ ‫‪40‬‬ ‫فأكي‬
‫اتي ة‪ :‬تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬
‫ر‬ ‫ز‬ ‫ُ‬
‫التحويلية‬ ‫للقيادة‬ ‫بالنسبة ز‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫اآلونة اخأيية‬ ‫وف‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫التحويلية‬ ‫أن القيمة االحتمالية (‪ ).Sig‬ز‬ ‫ز‬
‫بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫للقيادةمرتلط‬
‫العينةالشلكية‬
‫الشوكرادأو ياليا‬
‫ي‬
‫لتقدير أف‬ ‫الكليةالحل‬ ‫للدرجة‬
‫الدماغ أو‬ ‫دائم يف‬ ‫أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل موت‬ ‫السابق‬‫مفهوما‬ ‫الجدول‬
‫يتبي منليشم‬
‫رسيرية أم ال‬‫فروق‬‫وجودراض‬
‫وجدت أع‬ ‫يدلسواءعىل‬ ‫)‪ ) 2018‬مما‬
‫‪(Donkor,‬‬
‫‪ 0.01‬‬ ‫مستوى داللة (‬
‫تصويرية ‪.‬‬ ‫ضية أو أشعة‬ ‫أدلة مرمن‬ ‫وه أت‬ ‫بناء) عىل ي‬
‫‪0.004‬‬ ‫الدموية‬ ‫الخية تساوي (‬ ‫بايتالف سنوات ر‬
‫) بي متوسط رتب تقديرات عينة الدراسة لدرجة القيادة‬ ‫ز‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪0‬‬‫‪.‬‬ ‫‪01‬‬ ‫ذات داللة إحصائية عند مستوى الداللة (‬
‫ز‬
‫نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬
‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫االنقطاع ر‬
‫الخية‪.‬‬ ‫سنوات‬ ‫لمتغيهذا‬‫وعادة يحدث‬ ‫التحويلية تعزى‬
‫"احتشاء الدماغ" الذي‬ ‫ز‬ ‫بمصطل‬ ‫اإلتفارية‬ ‫الدماغية‬ ‫السكتة‬‫ز‬ ‫أيضا‬ ‫عرف‬ ‫وت‬ ‫‪.‬‬‫ة"‬ ‫في‬‫الي‬ ‫الدماغية‬ ‫السكتة‬ ‫"‬ ‫باسم‬ ‫المعروف‬ ‫الدموي‬
‫لعينتي‬ ‫مانويتت ‪Mann-Whitney U‬‬ ‫ي‬ ‫فئةُ زِ استخدم اللاحث ايتلار‬ ‫لصال أي‬
‫اغ أو ُي ٌ‬ ‫الفروق ٌ‬ ‫ولتحديد اتجاه ْ‬
‫الكلية السكتة‬
‫الدرجة وصف‬ ‫‪.‬‬‫ز‬
‫عالميافكما يمكن‬ ‫الدماغية‬ ‫السكتة‬ ‫حاالت‬ ‫ز‬ ‫إجماىل‬ ‫من‬ ‫‪%‬‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫نسلة‬ ‫ويحصد‬ ‫ثار م ة‬
‫خ‬ ‫مام ِد َم ِ ز ي‬ ‫ص‬‫ِ‬ ‫ان‬ ‫يحدثالنتيجة‬ ‫ز‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫الفرضية للمقارنة بي متوسطات رتب العينة ي‬ ‫ز‬
‫الطبيغ اليتلار هذه‬ ‫ي‬ ‫تتلعان التوزي ع‬ ‫مستقلتي‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫جزئ أو ي‬
‫ي‬ ‫من الدم واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد‬ ‫التاىل‪:‬‬‫إمداد كال‬ ‫بنقص‬
‫النتائج‬ ‫وأظهرت‬‫الدماغيةيةاإلتفارية‬
‫للقيادة التحويل‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬
‫ي‬
‫متوسط رتب تقديرات عينة الدراسة‬ ‫‪   0.05‬ز‬
‫) بي‬ ‫بداي‬
‫ال توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى الداللة (‬
‫ي‬
‫إىل‪.‬يمسة‬
‫اإلتفاريةسنة‬
‫الدماغية – ‪10‬‬
‫الخية من ‪6‬‬ ‫سنوات ر‬
‫الخاصة‬ ‫وأصحابالمعايي‬
‫ز‬
‫حسب ما ورد يف‬ ‫وعىل فأت‬
‫سنوات‬‫‪TOAST‬‬ ‫الخية ‪5‬‬‫السكتة ر‬ ‫سنوات‬ ‫تنقسم‬ ‫أصحاب‬ ‫بي‬
‫الدماغية‬
‫السكتة ز‬
‫التحويلية‬ ‫لدرجة القيادة‬
‫لتشخيص‬
‫اسة‬ ‫مصدرها الدر‬
‫دماغيةات عينة‬‫سكتة تقدير‬ ‫متوسط رتب‬ ‫ز‬ ‫ف‪  0‬‬
‫اخأوعية) بي‬ ‫ز‬
‫انسداد‪.01‬‬
‫تلبية سكتة‬
‫ر‬
‫جلطة‬ ‫الدتيقة‬
‫ي‬ ‫الدموية‬ ‫الداللة ( ي‬ ‫الكبية‬‫مستوى‬
‫عندالدموية‬ ‫إحصائية‬
‫اخأوعية‬ ‫داللةتصلب‬ ‫أنواع ذات‬
‫فرعية مث‬ ‫توجد فروق‬
‫غي فأكي‬
‫محددة المصدر‪.‬‬ ‫سكتةسنة‬
‫الخيةأو ‪11‬‬
‫سنواتأيرى ر‬ ‫وأصحابمسبلات‬ ‫الخية ‪ 5‬سنوات فأتدماغية نتيجة‬ ‫بي أصحاب سنوات ر‬ ‫لدرجة القيادة التحويلية ز‬
‫ر‬
‫الخية ‪ 11‬سنة فأكي‪.‬‬ ‫لصال أصحاب سنوات ر‬
‫متوسط رتب تقديرات عينة الدراسة‬ ‫ي‬ ‫توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى الداللة ( ‪ )   0.05‬بي‬
‫ز‬
‫لدرجة القيادة التحويلية ز‬
‫سنة ‪(Hui,‬‬
‫‪Patti,11‬‬ ‫الخية‬
‫‪Joshi,‬‬ ‫وأصحاب& سنوات‬
‫‪ Morgan,‬ر‬ ‫‪Agarwal,‬‬ ‫سنوات‬
‫الخية من ‪ 11 – 6‬سنة)‪2019‬‬ ‫بي أصحاب سنوات ر‬
‫فأكي لصال أصحاب سنوات الخية ‪ 11‬سنة ر‬
‫فأكي‪.‬‬ ‫ر‬
‫ز‬
‫ر‬
‫الوظيف‪:‬الدماغية اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫ز‬ ‫يتعلق بالسكتة‬ ‫بالنسبةأما فيما‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫لالستقرار‬
‫اخأوعية ز‬
‫الدموية المتمددة أو‬ ‫انفجار يف‬ ‫ماه إال‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫العالم‪.‬‬ ‫ ة‬ ‫حاالت‬ ‫ز‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫لالستقرار‬ ‫العينة‬ ‫لتقديرفيةأفراد ي‬
‫الدماغية الي‬ ‫السكتةالكلية‬
‫للدرجة‬ ‫‪).Sig‬‬ ‫أنحاء‬ ‫الدماغية يف جميع‬
‫االحتمالية (‬ ‫السكتة القيمة‬
‫السابق أن‬ ‫إجماىل‬
‫الجدول‬
‫ي‬ ‫يتبي من‬
‫من‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫المخ أو تحت‬
‫داي فروق‬ ‫وجود‬‫نزيف‬‫عىل‬ ‫فية من‬ ‫مماالييدل‬ ‫السكتة‪)  ‬‬
‫الدماغية‬ ‫تنتج(‪0.01‬‬ ‫مستوىيفداللة‬
‫وموتع الي‬ ‫حسبأتمنشأمن‬ ‫وه‬‫ي‬ ‫فعىل)‬
‫‪0.005‬‬ ‫‪.‬‬‫الضعيفة‬ ‫لدموية‬
‫تساوي (‬ ‫اخأوعية ار‬
‫الخية‬ ‫سنوات‬ ‫ترسب يف‬ ‫بايتالف‬
‫اآلير‪‬من زحيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬ ‫كالهما‬ ‫أن‬ ‫والمؤكد‬ ‫العنكبوتية‬
‫عند مستوى الداللة (‪ )  0.01‬بي متوسط رتب تقديرات زعينة الدراسة لدرجة االستقرار‬ ‫ذات داللة إحصائية ز‬
‫زللدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة ‪.‬السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫الخية‬ ‫الوظيف تعزى لمتغي سنوات ر‬
‫بدتة يمكن االستعانة‬ ‫يالدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض ز واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها‬
‫لعينتيز‬ ‫‪Mann-Whitney‬‬ ‫ز‬
‫مانويتت ‪U‬‬
‫اخأجهزة ي‬ ‫ولتحديد اتجاه الفروق لصال أي فئة استخدم اللاحث ايتلار‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫الرني‬ ‫الحديثة مث جهاز‬ ‫ز‬ ‫بلعض‬ ‫ز‬
‫الطبيغ اليتلار هذه الفرضية للمقارنة بي متوسطات رتب العينة يف الدرجة الكلية‬ ‫ي‬ ‫مستقلتي ال تتلعان التوزي ع‬
‫ز‬
‫‪(Vijayan) ‬‬‫‪&‬‬ ‫‪Reddy,‬‬ ‫التاىل‪:‬ال توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى الداللة‬
‫)‪0.05 ( 2016‬‬
‫الوظيف وأظهرت النتائج ي‬ ‫ي‬ ‫لالستقرار‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪35‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫الوظيف ز‬ ‫ز‬
‫بي متوسط رتب تقديرات عينة الدراسة لدرجة االستقرار ز‬
‫فأت حت اآلن‬ ‫سنوات‬
‫الحديث‬ ‫الخية ‪5‬‬
‫سنوات ر‬
‫‪(Thompson,‬‬ ‫الطببي أصحاب ‪1996).‬‬ ‫ساهمت يف ي‬ ‫الت‬
‫واالكتشافات ي‬ ‫ي‬
‫الخية ‪ 10 – 6‬سنوات‪.‬‬ ‫وأصحاب سنوات ر‬
‫متوسط رتب تقديرات عينة الدراسة‬ ‫ال توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى الداللة ( ‪ )   0.05‬بي‬
‫ز‬
‫بي أصحاب سنوات الخية ‪ 5‬سنوات فأت وأصحاب يسنوات الخية ‪ 11‬سنة فأكير‬ ‫الوظيف ز‬ ‫ز‬ ‫لدرجة االستقرار‬
‫المعلومات عن السكتة الدماغية‬ ‫‪-٢‬كافة ر‬ ‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫الخية ‪ 11‬سنة فأكي‪.‬‬ ‫لصال أصحاب سنوات ر‬
‫متوسط رتب تقديرات عينة الدراسة‬ ‫ي‬ ‫توجد فروق ذات داللة إحصائية عند مستوى الداللة (‪ )   0.01‬بي‬
‫ز‬
‫الوظيف ز‬ ‫ز‬
‫‪11‬ذكر أنواعها‬ ‫الدماغيةة مع‬
‫الخي‬ ‫سنوات ر‬ ‫وأصحابالسكتة‬ ‫الخية رمن ‪ 11 – 6‬سنة سنوات‪ ٢.١‬تعريف‬ ‫بي أصحاب سنوات ر‬ ‫ي‬ ‫لدرجة االستقرار‬
‫الخية ‪ 11‬سنة فأكي‪.‬‬ ‫ر‬
‫سنة فأكي ُ لصال أصحاب سنوات ر‬
‫الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬ ‫والتوصيات‬ ‫النتائج السكتة‬
‫خالصة تعرف‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫ر‬ ‫ُ‬
‫النتائج‪:‬‬ ‫ا‬
‫ستمر لمدة أربعة وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫الدماغية الم‬ ‫أول خالصة‬
‫الوعائ‬ ‫لدىمصدرها‬ ‫بخالف‬ ‫ز‬ ‫‪ .1‬يوجد فروق ذوا داللة إحصائية لممارسة التأثي المثاىل للقيادة التحويلية عىلبدون‬
‫ي‬ ‫ار واصخ ي‬
‫الوظيف‬ ‫سبب‬
‫االستقر‬ ‫ي‬ ‫ز ز‬
‫العربية السعودية‪ .‬وبناء عليم يتم تبول‬ ‫ر‬ ‫للمملكة‬ ‫الجنوبية‬ ‫ز‬ ‫التجارية والصناعية بالمنطقة‬ ‫العاملي يف الغرف ُ‬ ‫ز‬
‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫الفرضية‪.‬‬
‫مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ز‬ ‫الشوك أو ياليا الشلكية‬ ‫ي‬ ‫ليشم مفهوما أوسع‪ .‬يتضمن أي دلي عىل موت دائم يف الدماغ أو الحل‬
‫الوظيف لدى‬ ‫ي‬ ‫اإللهاي للقيادة التحويلية عىل االستقرار‬ ‫الحفزمرضية ي‬ ‫‪ .2‬يوجد فروق ذوا داللة إحصائية لممارسة‬
‫وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫أو أشعة تصويرية ‪(Donkor, 2018).‬سواء‬ ‫الدموية بناء عىل أدلة‬ ‫ز ز‬
‫‪.‬‬
‫العاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة العربية السعودية وبناء عليم يتم تبول‬
‫ز‬ ‫الفرضية‪.‬‬
‫وعادة يحدث هذا االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬
‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الدماغ" الذي‬ ‫لدى‬ ‫بمصطلالوظي يف‬
‫"احتشاء‬ ‫االستقرار‬ ‫اإلتفارية‬ ‫الدماغيةعىل‬
‫التحويلية‬ ‫السكتة‬ ‫للقيادة‬ ‫الفكرية‬
‫عرف أيضا‬ ‫ة"‪ .‬وت‬ ‫اإلستثارة‬
‫الدماغية اليفي‬ ‫للمارسة‬ ‫إحصائية‬
‫السكتة‬ ‫داللة باسم "‬ ‫المعروف‬ ‫الدمويذوا‬‫‪ .3‬يوجد فروق‬
‫السعودية‪.‬‬ ‫ُ ٌ ُ ز ةِ‬ ‫ز‬ ‫َ‬
‫مام ِدم ِ ي‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫يحدث ز ز‬
‫وصف السكتة‬ ‫يمكن تبول‬ ‫ليم يتم‬ ‫عالميا‪.‬عكما‬ ‫الدماغية وبناء‬ ‫العربية‬
‫السكتة‬ ‫حاالت‬ ‫للمملكة‬
‫إجماىل‬
‫ي‬ ‫من‬‫الجنوبية‬
‫نسلة ‪%٨٧‬‬ ‫بالمنطقة‬ ‫والصناعيةويحصد‬ ‫خ‬‫التجاريةأو يثار م ي‬ ‫اغ‬
‫ي‬ ‫الغرف‬
‫نتيجة ان ِص‬‫العاملي يف‬
‫للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد جزئ أو كىل ر‬ ‫ز‬ ‫الدماغية اإلتفارية بنقص إمداد كال من الدم‬ ‫الفرضية‪.‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫& يف لدى‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫ز‬ ‫الوظي‬ ‫‪Reddy,‬‬ ‫االستقرار‬ ‫عىل)‪2016‬‬ ‫اإلعتلارات الفردية للقيادة التحويلية ‪.‬‬ ‫‪ .4‬يوجد فروق ذوا داللة إحصائية لممارسة بداي‬
‫ز ز‬
‫العربية السعودية‪ .‬وبناء عليم يتم تبول‬ ‫ز‬ ‫العاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫لتشخيص السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬
‫ز‬ ‫الفرضية‪.‬‬
‫تلبية سكتة‬ ‫دماغية مصدرها جلطة ز ز‬ ‫ز‬ ‫انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة‬ ‫ز‬ ‫ة‬‫الكبي‬ ‫الدموية‬ ‫اخأوعية‬ ‫تصلب‬ ‫مث‬ ‫فرعية‬ ‫أنواع‬
‫الوظيف لدى العاملي يف‬ ‫ي‬ ‫التمكي للقيادة التحويلية عىل االستقرار‬ ‫‪ .5‬يوجد فروق ذوا داللة إحصائية لممارسة‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬
‫الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للمملكة العربية السعودية‪ .‬وبناء عليم يتم تبول الفرضية‪.‬‬
‫ز‬ ‫‪ .6‬عدم وجود فروق ذات داللم احصائية ز‬
‫بي متوسطات عينة اللحث تجاه محاور اللحث المتمثلة يف ( القيادة‬
‫ز ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف ) للعاملي يف الغرف التجارية والصناعية بالمنطقة الجنوبية للملكة العربية‬ ‫ي‬ ‫التحويلية واالستقرار‬
‫‪(Hui,. Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal,‬‬ ‫)‪2019‬‬
‫اس ‪ -‬العمر )‪ .‬وبناء عليم يتم رفض الفرضية‬ ‫السعودية تعزى للمتغيات الشخصية والوظيفية ( المؤه الدر ي‬
‫ز‬ ‫‪ .7‬وجود فروق ذات داللم احصائية ز ز ز‬
‫يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫وكالهماالقيادة‬ ‫المتمثلة يف (‬ ‫العنكبوتية‬ ‫اللحث‬
‫محاور تحت‬
‫تجاه أو نزيف‬ ‫اللحث المخ‬ ‫عينةنزيف داي‬ ‫نتيجة‬‫متوسطات‬ ‫فية فتحدث‬ ‫بي‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫الدماغية زالي ز ز‬ ‫ز‬
‫أما فيما يتعلق بالسكتة‬
‫الدمويةيةالمتمددة أو‬ ‫للملكة العرب‬ ‫الجنوبيةاخأوعية‬ ‫إال انفجار يف‬ ‫بالمنطقة‬
‫ماه‬ ‫الوظيف ) للعاملي ف الغرف التجارية والصناعية‬
‫ز‬
‫الدماغية يف جميع يأنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫السكتة ي‬ ‫واالستقرار‬ ‫إجماىل حاالت‬ ‫ي‬
‫التحويلية‬ ‫من‬
‫رضية‪.‬‬ ‫ز‬
‫داي المخ أو تحت‬ ‫تبولمنالفنزيف‬ ‫اليفية‬‫ز‬
‫يتم ز‬ ‫الدماغية‬ ‫تنتج)‪.‬السكتة‬
‫وبناء عليم‬ ‫الخية‬ ‫الي‬‫ز‬
‫سنواتيف ر‬
‫والوظيفية (وموتع ز‬ ‫الشخصية حسب منشأ‬ ‫الضعيفة‪ .‬فعىل‬ ‫للمتغيات‬ ‫اخأوعية الدموية‬ ‫السعودية تعزى‬ ‫ترسب يف‬
‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫‪:‬‬ ‫التوصيات‬ ‫ثانيا‬
‫ز‬ ‫بناء عىل النتائج الت ز‬
‫كانت ‪:‬إتفارية أو نزفية يتسبب يف ًحدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬ ‫يىل‬
‫بما ي‬ ‫سواء‬‫نوص‬‫الدماغية ي‬ ‫يمكن أن‬‫إليهاالسكتة‬‫الدماغ نتيجة‬‫تمفالتوص‬ ‫للدماغ وجود يالدم ي‬
‫ز‬ ‫‪ .1‬الي ز‬
‫بدتةراريمكن االستعانة‬ ‫االستق‬ ‫عمليةنوعها‬ ‫وتحديد‬ ‫ولتشخيصها يف‬
‫واحدأثر كبي جدا‬ ‫كمرض من‬
‫وليستلما لها‬ ‫التحويلية‬ ‫القيادة‬
‫كمتالزمة‬ ‫الدماغية‬‫السكتةأبعاد‬
‫بتصنيفبجميع‬‫بشك كبي‬ ‫واالهتمامالعلم‬ ‫الدماغية‪ .‬ومع‬ ‫كي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للعاملي ‪.‬‬ ‫ز‬
‫الوظيف‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ي‬ ‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬ ‫ي‬
‫‪ .2‬الحرص عىل تمكي العاملي بشك دائم حيث حص بعد التمكي كأحد أبعاد القيادة التحويلية عىل أعىل‬‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫‪(Vijayan & Reddy,‬‬ ‫الوظيف ‪.‬‬ ‫)‪ 2016‬ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫ي‬ ‫أكي أثر يف ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل االستقرار‬ ‫نسلة يف آراء عينة الدراسة بأنم لم ر‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪36‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬‫ز‬ ‫ز‬


‫ز‬ ‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫من حت اآلن‬ ‫وغيها‬
‫الحديث‬ ‫)‪1996‬ئة المالئمة‬
‫‪(Thompson,‬‬ ‫وتوفي البي‬
‫‪.‬‬ ‫كالحوافز‬
‫الطب‬
‫ز‬
‫الوظيف‬ ‫االستقرار‬
‫ساهمت يف ي‬ ‫الت‬ ‫‪ .3‬االهتمام بلقية العوام المؤثرة عىل عملية‬
‫واالكتشافات ي‬
‫العوام ‪.‬‬
‫المراجع العربية‬
‫الدماغية‬ ‫السكتة‬
‫بقطاع‬ ‫المعلومات عن‬
‫الفلسطينية‬ ‫العاملي زف ‪-٢‬كافة‬
‫الجامعات‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫بتمكي‬ ‫أحمد صادق محمد الرتب ‪ 2010‬عالتة القيادة التحويلية‬
‫ي‬
‫ز‬
‫فلسطي‬ ‫غزة رسالة ماجستي إدارة أعمال‬
‫ز‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫اخأردنية د ا رسة ميدانية المجلة اخأردنية يف إدارة اخأعمال المجلد ‪ 9‬العدد‪2‬‬
‫اإلرساف اليبوي‬ ‫التويجري ُ هيلة (‪ .)2017‬القيادة التحويلية وعالتتها بفعالية اتخاذ القرار لدى رؤوساء أتسام ر‬
‫عرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫منطقة القصيم – درراسة ميدانية" مجلة العلوم اليبوية والنفسية المجلد ‪ 18‬العدد ‪.3‬‬ ‫ت ز‬
‫ُ‬ ‫بمدينة بريدة يف‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫الدماغية المستمر لمدة أربعة وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬
‫ز ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫المحلية ي‬
‫الوعائ‬ ‫الجماعاتمصدرها‬
‫واصخ بخالف‬ ‫العاملي يف‬
‫بدون سبب‬ ‫حسي ( ‪ ) 2019‬أثر سلوكيات القيادة التحويلية عىل أداء‬ ‫وشنيت‬
‫ي‬ ‫التيجائ دو‬
‫ي‬
‫مجلة رؤى اتتصادية المجلد ‪ 9‬العدد ‪. 2‬‬ ‫ز‬ ‫الطيلات والية ورتلة الجزائر‬ ‫ُ‬ ‫دراسة زحالة بلدية‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫ر‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬
‫ز‬ ‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫مناخأوعية‬ ‫عينة يف‬ ‫مرتلطآلراء‬
‫بمسبلات‬ ‫استطالغ‬
‫ي‬ ‫الشلكية‬ ‫بحث‬
‫ياليا‬ ‫المنمىم‬
‫أو‬ ‫الشوك‬
‫يي‬ ‫اخأداء‬
‫الحل‬ ‫أو‬‫ف‬ ‫التحويلية‬
‫الدماغ‬
‫ي‬ ‫ف‬ ‫دائم‬ ‫القيادة‬
‫موت‬ ‫عىل‬‫دور‬ ‫دلي‬ ‫(‬ ‫‪2014‬‬
‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫(‬ ‫هللا‬
‫‪.‬‬‫أوسع‬ ‫علد‬ ‫طم‬
‫مفهوما‬ ‫حيدر‬
‫ليشم‬ ‫الدليىم‬
‫ي‬ ‫ي ز‬
‫سواء وجدت أعراض رسيرية أم ال‬ ‫بغداد‪.‬‬ ‫)‪ 2018‬جامعة‬
‫‪(Donkor,‬‬ ‫واالتتصاد‬ ‫اإلدارة‬
‫تصويرية ‪.‬‬ ‫كلية‬
‫أشعة‬ ‫ضية أو‬ ‫منشورة‬
‫غي أدلة مر‬
‫ماجستي عىل‬
‫المديرين يف وزارة المالية رسالةالدموية بناء‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للقيادةالوعاء‬
‫معانانفجار يف‬ ‫الدماغيةمحافمة‬
‫اإلتفارية" أو‬ ‫الحكومية يف‬
‫المدارس"بالسكتة‬ ‫الوعاءمديرية‬
‫الدموي وتسىم‬ ‫ممارسة‬ ‫درجة تسد‬ ‫‪) 2019‬‬
‫وجود جلطة‬ ‫نتيجة‬ ‫ائدة (‬ ‫والجازي ر‬
‫االنقطاع‬ ‫يحدث هذا‬ ‫محمد‬
‫الشقيات وعادة‬
‫مجلة العلوم‬ ‫ر‬ ‫الي ةفية"‪ .‬وت ز‬
‫ُ‬ ‫الدماغية ز‬
‫الدماغ" الذي‬ ‫االبحاث "احتشاء‬
‫ونرس بمصطل‬
‫اإلتفارية‬‫للعلوم‬ ‫العربية‬
‫الدماغية‬ ‫المجلة‬
‫السكتة‬ ‫عرف أيضا‬ ‫المعلمي‬ ‫لدى ز‬ ‫التنميمية‬ ‫السكتة‬ ‫الثقة‬
‫باسم "‬ ‫بمستوى‬ ‫المعروف‬‫وعالتتها‬
‫التحويلية الدموي‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ز‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما يمكن وصف السكتة‬ ‫ي‬ ‫خ‪ .‬ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫ز‬ ‫ُ‬
‫العددم‪ 9‬ة‬ ‫ٌ‬
‫اغ أو يثار ي‬
‫َ‬
‫المجلد ِ ي ي‪3‬‬
‫والنفسيةان ِصمام ِدم‬
‫يحدث نتيجة‬‫اليبوية‬
‫اسة إىل أو‬
‫المؤدي‬ ‫واخأكسجي لمنطقة معينة بالدماغ نتيجة انسداد جزئ أو كىل ر‬
‫ز‬
‫التحويليةيان در‬
‫للرس‬ ‫ي‬
‫للقيادة ي‬ ‫الدم ‪ ) 2018‬مدى ممارسة القيادات اإلدارية‬
‫من (‬
‫إمداد كالندى‬ ‫اإلتفارية بنقص‬
‫والسلطان‬ ‫علدالرحمن‬‫الشمريالدماغية‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫‪& Reddy,‬‬
‫العربية لإلدارة‬ ‫المجلة‬ ‫‪.‬‬
‫السعودية)‪2016‬‬ ‫العاملي زف المؤسسة العامة بداي‬
‫لصوامع الغالل ومطاحن الدتيق‬ ‫ز‬ ‫ميدانية عىل‬ ‫ي‬
‫ز‬
‫‪ TOAST‬وعىل حسب ما ورد يف المعايي الخاصة الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬ ‫العدد ‪.1‬‬
‫السكتة الدماغية تنقسم السكتة‬ ‫مجلد ‪38‬لتشخيص‬
‫ز‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية ز‬
‫الحياة سكتة‬
‫جلطة تلبية‬
‫جودة‬ ‫مصدرها‬
‫التحويلية يف‬ ‫الشنط‪,‬محمود علد الرحمن ‪ " ) 2016 ( ,‬أثر ممارسة أساليب القيادة‬
‫دماغية ّ‬ ‫ز‬ ‫ي‬
‫أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬ ‫مسبلات‬
‫‪ 12‬العدد ‪. 1‬‬ ‫نتيجة‬
‫مجلد‬ ‫الوظيفية‪",‬المجلة اخأردنية ف إدارة اخأعمال الجامعة اخأردنية‪,‬اخأردن‪,‬‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫التنميىم‬
‫ي‬ ‫االليام‬ ‫والشلت فراس والخوالدة رياض ( ‪ ) 2018‬دور القيادة التحويلية يف تحقيق‬ ‫ري‬ ‫الشوابكة زيادة‬
‫العاملي ز يف دائرة زضيبية الدي والمبيعات اخأردنية المجلة العربية لإلدارة المجلد ‪ 38‬العدد‪. 4‬‬ ‫ز‬ ‫لدى‬
‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫العثمائ عزام محمد ( ‪ ) 2017‬دور ز زالقيادة التحويلية يف تحقيق الفعالية التنميمية يف المدارس الخاصة بقطاع‬ ‫ي‬
‫أما فيما يتعلق بالسكتة الدماغية اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬
‫ز‬ ‫اخأتص بغزة‪.‬‬
‫جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية ز ز‬ ‫ز‬ ‫غزة رسالة ماجستي جامعة‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫ي‬ ‫اليفية‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف‬‫ي‬ ‫من‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫السكتةفالدماغية ز‬ ‫ز‬
‫وموتع ز‬ ‫ز‬
‫البنوك تحت‬
‫تطاع المخ أو‬ ‫التنميىم يف‬
‫نزيف داي‬ ‫التعليماليفية من ي‬ ‫التحويلية ي‬ ‫القيادة‬
‫يف تنتج‬ ‫الي‬ ‫منشأ ) أثر‬
‫‪2014‬‬ ‫فعىلنور (‬
‫حسب‬ ‫محمد‬ ‫جداية‬
‫الضعيفة‪.‬‬ ‫حسن اوال‬
‫لدموية‬ ‫أحمد اخأوعية‬
‫العزام ترسب يف‬
‫ز‬
‫كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬ ‫الشمال‬ ‫العنكبوتية إتليم‬
‫والمؤكد أن‬ ‫التجارية اخأردنية يف‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب ز يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬ ‫الدماغية ز‬
‫السكتة ز‬ ‫للدماغ وجود زالدم يف الدماغ نتيجة‬
‫الوظيف لدى القيادات اخأكاديمية يف الجامعات اخأردنية العامة و‬ ‫ي‬ ‫لتمكي‬ ‫موس ( ‪ ) 2016‬ا‬ ‫العساف حسي‬
‫الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬ ‫ز‬ ‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة‬ ‫ز‬
‫ز‬ ‫الطوغ لدى أعضاء هيئاتها التدريسية‬ ‫ي‬ ‫لوظيف‬
‫ي‬ ‫التنميىم و االستقرار ا‬
‫ي‬ ‫باالليام‬ ‫عالتتم‬
‫المقطغ‪.‬‬
‫ي‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬
‫ي‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز الرني‬
‫ز ز‬ ‫ز‬
‫العاملي يف الجامعة‬ ‫المعائ أيمن عوده ( ‪ ( 2013‬اثر القيادة التحويلية عىل المواطنة التنميمية لدى‬ ‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪37‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫اليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ر‬
‫في‬
‫الحديثزائر‬
‫مؤسسة الج‬ ‫اسة حالة‬ ‫التنميىم‪ .‬در‬ ‫بالوالء‬ ‫ز‬
‫حت اآلن‬ ‫‪(Thompson,‬‬ ‫)‪1996‬‬ ‫ي‬ ‫التحويليةالطب‬
‫القيادةساهمت يف‬
‫الت‬ ‫تناس آمنة ( ‪ ) 2019‬عالتة‬
‫واالكتشافات ي‬ ‫ي‬ ‫برباوي كمال و‬
‫للمياه وحدة بشار مجلة إتتصاد المال واخأعمال المجلد ‪ 3‬العدد ‪. 3‬‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫مشف الهالل اخأحمر‬ ‫التنميىم دراسة ميدانية عىل‬
‫ي‬ ‫حماد اياد ( ‪ ) 2011‬أثر القيادة التحويلية يف إدارة التغيي‬
‫‪-٢‬كافة المعلومات عن السكتة الدماغية‬ ‫دمش مجلة دمش للعلوم االتتصادية والقانوينية المجلد ‪ 27‬العدد ‪. 4‬‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫الوظيف دراسة تطبيقية عىل مجموعة من اخأطلاء يف‬
‫ي‬ ‫زبدة نادرة ( ‪ ) 2019‬أثر ضغوط العم عىل االستقرار‬
‫المستشفيات العمومية لمدينة بسكرة‪.‬‬
‫‪ ٢.١‬تعريف السكتة الدماغية مع ذكر أنواعها‬
‫سميات ُسمر مقابلة عاطف ( ‪ ) 2014‬درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية الخاصة للقيادة التحويلية‬
‫اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬‫من‪. 1‬‬ ‫الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية‬
‫بدافعيةالسكتة ز‬
‫تعرف‬
‫عدد‬ ‫عملهم مجلة دراسات العلوم اليبوية مجلد ‪41‬‬ ‫ر‬
‫المعلمي نحو‬ ‫ُ‬ ‫وعالتتها‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫الدماغية المستمر لمدة أربعة وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬
‫ز ز‬
‫للوحدات ي‬
‫الوعائ‬ ‫التنميىم‬
‫بخالف مصدرها‬
‫ي‬ ‫واصخ‬‫اخأداء‬
‫بدون يفسبب‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫عذاري جاسم رحيم ومجل دواي اسماعي (‪2013‬م) "أثر االستقرار‬
‫ز‬
‫االتتصادية العراق‪.‬‬
‫ز‬
‫التعليمية" مجلة العلوم‬ ‫ُ‬ ‫المالية يف ز المؤسسات‬
‫ر‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬
‫ز‬ ‫‪:‬‬ ‫الحادي ز‬‫القرن ز‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف‬
‫ز‬ ‫‪.)2016‬‬
‫ي‬
‫ميدانية‬ ‫اسة‬‫ر‬ ‫د‬ ‫العم‬ ‫ضغوط‬ ‫تخفيض‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫ف‬‫ي‬ ‫وظيف‬
‫الحل‬ ‫ي‬ ‫أو‬ ‫ال‬ ‫ار‬
‫الدماغ‬‫ر‬ ‫ف‬‫واالستق‬‫دائم‬ ‫موت‬‫االمان‬
‫عىل‬ ‫دور‬
‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬‫حمد(‬
‫‪.‬‬‫أوسع‬‫اهيم‬ ‫ليشم ابر‬
‫مفهوما‬ ‫علوش صلا‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪.627‬‬
‫اض‪ -‬رس‬
‫يرية أم ال‬ ‫‪671‬‬
‫ص أعر‬
‫وجدت‬ ‫سواءع‪1‬‬
‫مج‪7‬‬ ‫)‪ -2018‬مرص‬
‫‪(Donkor,‬‬ ‫تصويرية ‪.‬والبيئية‬
‫أشعةالتجارية‬ ‫اسات‬ ‫ضيةر أو‬ ‫العلميةمرللد‬
‫المجلةعىل أدلة‬ ‫بالتطبيق عىل جامعة تناة السويس‪.‬‬
‫الدموية بناء‬
‫ز‬
‫اسة الوعاء‬
‫رسالة ماجستي در ز‬
‫انفجار يف‬ ‫العم الدماغية اإلتفارية" أو‬ ‫وتسىم ترك‬
‫"بالسكتة‬ ‫عىل نوايا‬ ‫بالعاملي‬
‫الدموي‬ ‫الخاصة‬
‫تسد الوعاء‬ ‫المعنويةجلطة‬
‫العوامنتيجة وجود‬ ‫‪) 2014‬هذا أثر‬
‫االنقطاع‬ ‫عمورة ريم (‬
‫وعادة يحدث‬
‫فية"‪ .‬وتعرف أيضا السكتة الدماغية اإلتفارية بمصطل "احتشاء الدماغ" الذي‬
‫ُ‬ ‫سييت ‪.‬‬
‫الدماغية ز ز‬
‫الي ة‬ ‫السكتة‬ ‫االتصاالتباسم "‬
‫السورية‬ ‫حالة عىل ررسكة‬
‫الدموي المعروف‬
‫خ ويحصد نسلة ‪%٨٧‬ز من إجماىل حاالت السكتة الدماغية عالميا‪ .‬كما ز‬ ‫ُ ٌ ُ زِ‬ ‫يحدث نتيجة ْان زص ٌ‬
‫مام ِد َم ِ ز ي‬
‫وصفكةالسكتة‬‫يمكنف ر‬
‫الرس‬ ‫تطبيف ي‬
‫ري‬ ‫التنافس بحث‬‫ي‬ ‫تحقيق التفوق‬
‫ي‬ ‫القيادة ي ةالتحويلية ودورها يف‬
‫اغ )أو يثار م‬
‫‪2019‬‬
‫ي‬ ‫حسي (‬
‫ِ‬ ‫فخري نور‬
‫كىل للرسيان المؤدي إىل أو‬ ‫ز‬
‫جزئ أو ي‬
‫ي‬ ‫نتيجة انسداد‬
‫‪. 118‬‬‫بالدماغ‬
‫معينة‪42‬‬ ‫لمنطقة‬
‫المجلد‬ ‫اإلدارةواخأكسجي‬
‫واالتتصاد‬ ‫من الدم‬
‫مجلة‬ ‫إمداد كال‬ ‫الزيوتبنقص‬
‫النلاتية‬ ‫لصناعةاإلتفارية‬
‫العالميةالدماغية‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الدماغ‬ ‫ز ز‬ ‫بداي‬
‫لوظيف يف المؤسسة االتتصادية العمومية الجزائرية" كلية‬ ‫ي‬ ‫التنميىم واالستقرار ا‬
‫ي‬ ‫لغت أحمد (‪2015‬م) "التغي‬ ‫ري‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫الدماغية اإلتفارية إىل يمسة‬
‫الخاصةزائر‪.‬‬ ‫دباغي المعايي‬
‫سطيف الج‬ ‫لميما ورد يف‬
‫محمدحسب‬‫‪ TOAST‬وعىل‬‫االجتماع جامعة‬ ‫علمالسكتة‬
‫تنقسم‬ ‫تسم‬‫الدماغية‬ ‫لتشخيص السكتة‬
‫واالجتماعية‬ ‫العلوم اإلنسانية‬
‫ز‬
‫جلطة ز تلبية سكتة‬ ‫مصدرها ز‬ ‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية الدموية الدتيقة سكتة دماغية‬
‫عىلأيرى أو سكتة غي يمحددة المصدر‪.‬‬
‫ظ‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫الوظيف‬ ‫ار‬‫ر‬ ‫االستق‬ ‫عىل والسيد محمود محمد (‪2016‬م) "أثر العدالة التنميمية‬
‫دماغية نتيجة مسبلات‬ ‫محمد هلة محمد ي‬
‫الصناغ" المجلة العلمية لالتتصاد والتجارة العدد (‪ )3‬مرص‪.‬‬ ‫ي‬ ‫إعادة الهيكلة بالتطبيق عىل تطاع اخأعمال العام‬
‫ز ز‬
‫الوظيف يف ظ‬
‫ي‬ ‫عىل والسيد محمود محمد (‪2016‬م) "أثر العدالة التنميمية عىل االستقرار‬ ‫محمد هلة محمد ي‬
‫‪(Hui, Patti, .Joshi,‬‬
‫العدد (‪)3‬‬
‫‪Morgan,‬‬‫والتجارة‬ ‫)‪2019‬لالتتصاد‬
‫‪& Agarwal,‬‬ ‫الصناغ" المجلة العلمية‬ ‫ي‬ ‫إعادة الهيكلة بالتطبيق عىل تطاع اخأعمال العام‬
‫ز‬ ‫الدماغية ز ز‬
‫يحصدمجلة‬
‫نسلة ‪%١٣‬‬ ‫الفلسطينية‬ ‫االسياتيجية‬
‫العنكبوتية وكالهما‬ ‫اخأهداف تحت‬ ‫تحقيق‬
‫المخ أو نزيف‬ ‫فداي‬ ‫التحويلية ي‬
‫نزيف‬ ‫فية القيادة‬
‫فتحدث نتيجة‬ ‫دور‬‫الي‬ ‫بالسكتة ‪2016‬‬
‫يتعلقمنصور‬
‫فيماالقادر‬‫علد‬
‫منصور أما‬
‫ز‬ ‫زز‬ ‫اتتصادية العدد ‪ 10‬الوادي زص‪181‬‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬ ‫ي‬ ‫رؤى من‬
‫ز‬ ‫ز‬ ‫ز‬
‫ترسبز ف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ر ز‬ ‫ز‬
‫انية تحت‬
‫المخ أو‬
‫داياإلنس‬ ‫نزيف‬
‫لعلوم‬ ‫الي"فية من‬
‫كلية ا‬ ‫الدماغيةائرية‬ ‫يف زفتنتج السكتة‬
‫المؤسسة الجز‬ ‫الي‬
‫البرسي‬ ‫زهائي (‪2016‬م) "نمام الحوافز واستقرار المورد‬ ‫وسام‬
‫ي‬
‫ائر‪.‬من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫ي‬
‫اآلير‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬ ‫ز‬
‫كالهما‬ ‫أن‬ ‫والمؤكد‬ ‫العنكبوتية‬
‫واالجتماعية جامعة محمد ييرص بسكرة الجز‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪38‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬
‫المجلة الدولية ر‬
‫لنش الدراسات العلمية‬
‫‪ – 15‬أيار – ‪ 2020‬م‬ ‫لثان ( ص‪) 39 - 17 :‬‬
‫الثان – البحث ا ي‬
‫ي‬ ‫المجلد الخامس – العدد‬
‫‪www.ijssp.com‬‬ ‫‪ISSN: 2707-5184‬‬ ‫‪International Journal of Scientific Studies Publishing‬‬

‫ز‬
‫وألغ جميع المعتقدات القديمة الخاصة بجالينوس‪ .‬وتوالت الدراسات‬ ‫ز‬
‫فياليوس الذي أصدر كتابا عن بنية جسم اإلنسان ي‬
‫ز‬ ‫المراجع االجنبية‬
‫‪(Thompson, 1996).‬الحديث حت اآلن‬ ‫الت ساهمت يف الطب‬
‫واالكتشافات ي‬
‫‪- A.James,Odumeru, & Ogbonna, Ifeanyi Gerge, (2013), Transformation VS.Transactional‬‬
‫‪Leadership Theories Evidence in Literature, International Review of Management and Business‬‬
‫‪Research,‬‬
‫السكتة الدماغية‬ ‫‪Vol.2, No.2.‬‬
‫المعلومات عن‬ ‫‪-٢‬كافة‬
‫‪- Ahmad ,F., Abbas,T. , Latif,S.,& Rasheed,A.(2014)" Impact of Transformational Leadership on‬‬
‫‪Employee Motivation in Telecommunication Sector", Journal of Management Policies and‬‬
‫‪Practices , Vol. 2, No. 2, pp. 11-25‬‬
‫‪Naburi,‬ذكر ‪-‬أنواعها‬
‫الدماغية مع‬
‫السكتة‪2017‬‬ ‫‪ ٢.١‬تعريف‬
‫‪, Functional‬‬ ‫‪stability and rotation intentions among health care workers providing‬‬
‫‪HIV prevention services in Dar es Salaam, Tanzania.‬‬ ‫ُ‬
‫تعرف السكتة الدماغية بانقطاع إمداد الدم إىل الدماغ مع التطور الرسي ع لعالمات رسيرية من اضطراب بؤري أو عام للوظائف‬
‫‪- Northouse, P. G. 2013. Leadership theory and practice (6th ed.) Thousand‬‬ ‫لمدة أربعة ر‬ ‫‪Oaks, CA:‬‬ ‫‪Sage‬‬
‫الدماغية ُ‬
‫‪ (Vijayan & Reddy, 2016).‬الوفاة‬ ‫وعرسون ساعة أو فية زمنية أطول أو يؤدي إىل‬ ‫المستمر‬
‫‪publication.‬‬
‫الوعائ‬
‫مصدرها ‪ -‬ي‬ ‫بدون سبب واصخ بخالف‬
‫‪Odumeru,J.A., Ifeanyi, G.O. (2013)" Transformational vs. Transactional Leadership Theories:‬‬
‫‪Evidence in Literature," International‬‬ ‫ر‬ ‫‪ 2‬ز‪ Management and Businessُ Research Vol.‬ز‪Review of‬‬
‫والعرسين من تل المنممة اخأمريكية للسكتة الدماغية‬ ‫وف اآلونة اخأيية اتي تعريف جديد للسكتة الدماغية يف القرن الحادي‬ ‫ي‬
‫‪ Issue.2 ,pp355-361‬ز‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬
‫الشوك أو ياليا الشلكية مرتلط بمسبلات يف اخأوعية‬ ‫الحل‬ ‫أو‬ ‫الدماغ‬ ‫ف‬ ‫دائم‬ ‫موت‬ ‫عىل‬ ‫دلي‬ ‫أي‬ ‫يتضمن‬ ‫أوسع‬ ‫مفهوما‬ ‫ليشم‬
‫‪- Seppälä, P., Hakanen, J., Mauno,‬‬ ‫ي‬ ‫‪S., Perhoniemi,‬‬ ‫‪ R., Tolvanen, A., & Schaufeli, W. (2015).‬ي‬
‫‪Stability‬رسيرية أم ال‬
‫وجدت أعراض‬ ‫‪.‬‬
‫ضية ‪and change model of job resources and‬‬
‫سواء‬ ‫‪(Donkor,‬‬ ‫)‪2018‬‬ ‫تصويرية‬ ‫أشعة‬ ‫أو‬ ‫‪work‬‬‫أدلة مر‬ ‫الدموية بناء عىل‬
‫‪engagement:‬‬ ‫‪A seven-year three-wave‬‬
‫‪ follow-up study. European Journal of Work and Organizational Psychology, 24(3), 360-375.‬ز‬
‫وعادة يحدث هذا االنقطاع نتيجة وجود جلطة تسد الوعاء الدموي وتسىم "بالسكتة الدماغية اإلتفارية" أو انفجار يف الوعاء‬
‫‪- Sharma, Pankaj,Nagar, Pankaj, & Pathak,S.C,(2012),‬‬ ‫ُ‬ ‫‪Impact‬‬ ‫‪of Transformational Leadership on‬‬
‫الدماغية ز ز‬
‫الي ة‬
‫الدماغ" الذي‬ ‫‪"Flexibility‬احتشاء‬
‫‪Creative‬‬ ‫اإلتفارية بمصطل‬ ‫السكتة الدماغية‬
‫‪of Engineers‬‬ ‫‪in India,‬‬ ‫فية"‪ .‬وتعرف‬
‫‪International‬أيضا‬ ‫‪Conference‬‬ ‫‪ "Asia‬السكتة‬
‫‪ Pacific‬باسم‬
‫‪ Business‬المعروف‬
‫الدموي‬
‫‪ ُ ٌ on‬ز ةِ‬
‫ُ‬ ‫ز‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫يحدث نتيجة ان ِصمام ِدم ِ ي‬
‫وصف السكتة‬ ‫&‪ .‬كما يمكن‬
‫‪Innovation‬‬ ‫عالميا‬ ‫السكتة الدماغية‬
‫‪Technology‬‬ ‫إجماىل حاالت‬
‫‪Management,‬‬ ‫‪ No.‬ي‬ ‫خ ويحصد نسلة ‪ %٨٧‬من‬ ‫اغ أو يثار م ي‬ ‫ي‬
‫المؤدي‪ -‬إىل أو‬ ‫ر‬
‫للرسيان‬ ‫كىل‬ ‫ز‬
‫‪Tims,‬‬ ‫‪Maria,‬‬‫‪Arnold‬أو ي‬
‫جزئ‬
‫ي‬ ‫انسداد‬ ‫بالدماغ نتيجة‬
‫‪B. Bakker,‬‬ ‫لمنطقة معينة‬
‫‪& Despoina‬‬ ‫إمداد كال من الدم واخأكسجي‬
‫‪Xanthopoulou,(2011),‬‬ ‫الدماغية اإلتفارية بنقص‬
‫‪Do transformational‬‬ ‫‪leaders‬‬
‫‪enhance‬‬
‫‪ (Vijayan‬الدماغ‬ ‫‪& Reddy,‬‬ ‫بداي ‪2016). daily work engagement?, The‬‬
‫'‪their followers‬‬ ‫‪Leadership Quarterly journal, No.22.‬‬
‫‪ M; SHARAFI, V. The Relation between Transformational‬ز‪- VEISEH, S;, E; PIRZADIAN,‬‬
‫‪ Leadership‬إىل يمسة‬
‫الدماغية اإلتفارية‬
‫الخاصة‪and‬‬ ‫ورد يف المعايي‬
‫‪Organizational‬‬ ‫حسب ما‬
‫‪Culture‬‬ ‫‪ study:‬وعىل‬
‫‪(Case‬‬ ‫‪TOASTMedical‬‬ ‫السكتة‬ ‫الدماغية‪of‬تنقسم‬
‫‪school‬‬ ‫السكتة‪Ilam).‬‬‫‪Journal‬‬ ‫لتشخيص‬
‫‪of Business‬‬
‫‪Studies‬‬ ‫‪Quarterly,‬‬ ‫‪Vol.‬‬ ‫‪5, No.‬‬ ‫‪3, 2014,‬‬ ‫ز‬
‫تلبية سكتة‬ ‫مصدرها جلطة‬ ‫دماغية‬ ‫سكتة‬ ‫الدتيقة‬ ‫‪ 113-124.‬الدموية‬
‫أنواع فرعية مث تصلب اخأوعية الدموية الكبية انسداد يف اخأوعية‬
‫دماغية نتيجة مسبلات أيرى أو سكتة غي محددة المصدر‪.‬‬

‫)‪(Hui, Patti, Joshi, Morgan, & Agarwal, 2019‬‬

‫اليفية فتحدث نتيجة نزيف داي المخ أو نزيف تحت العنكبوتية وكالهما يحصد نسلة ‪%١٣‬‬ ‫أما فيما يتعلق بالسكتة الدماغية ز ز‬
‫ز‬ ‫زز‬ ‫ز‬
‫إجماىل حاالت السكتة الدماغية يف جميع أنحاء العالم‪ .‬السكتة الدماغية اليفية ي‬
‫ماه إال انفجار يف اخأوعية الدموية المتمددة أو‬ ‫ي‬ ‫من‬
‫ز‬
‫الييف تنتج السكتة الدماغية ز‬ ‫ز‬
‫ترسب ف اخأوعية الدموية الضعيفة‪ .‬فعىل حسب منشأ وموتع ز‬ ‫ز‬
‫اليفية من نزيف داي المخ أو تحت‬ ‫ي‬
‫العنكبوتية والمؤكد أن كالهما يختلف عن اآلير من حيث عوام الخطر وطرق العالج‪ .‬وبغض النمر عن إعاتة إمدادات الدم‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫للدماغ وجود الدم يف الدماغ نتيجة السكتة الدماغية سواء كانت إتفارية أو نزفية يتسبب يف حدوث تورم الذي بدوره يؤدي للسكتة‬
‫الدماغية‪ .‬ومع العلم بتصنيف السكتة الدماغية كمتالزمة وليست كمرض واحد ولتشخيصها وتحديد نوعها بدتة يمكن االستعانة‬
‫المقطغ‪.‬‬ ‫المغناطيس أو التصوير‬ ‫ز‬
‫الرني‬ ‫بلعض اخأجهزة الحديثة مث جهاز‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪(Vijayan & Reddy, 2016‬‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫الن ْو َبة اإل ْت ة‬
‫َ‬
‫الت تتشابم مع السكتة الدماغية يف اخأعراض ولكنها تستمر فية تصية جدا وتنت ي‬
‫العابرة" ي‬
‫فارية ِ‬
‫ِ َ‬ ‫يوجد أيضا بما يسىم "ب‬
‫ز‬
‫من تلقاء نفسها‪ .‬ويحدث هذا النوع نتيجة تكون جلطة وتفتتها تل إلحاق أي ضر بالدماغ‪.‬‬ ‫‪39‬‬
‫الوظيف‬
‫ي‬ ‫أثر ممارسة أبعاد القيادة التحويلية عىل الستقرار‬ ‫العمار‬
‫)‪(Ovbiagele & Nguyen-Huynh, 2011‬‬

You might also like