Professional Documents
Culture Documents
التقرير السنوي لدائرة المحاسبات التوصيات والملاحظات
التقرير السنوي لدائرة المحاسبات التوصيات والملاحظات
1
قطاع الغاز الطبيعي
يمثّل الغاز الطّبيعي الوقود األساسي لإلنتاج الكهربائي وبلغت مساىمتو نسبة %100خالؿ
نفس السنة.
2019دوف إفراز أي امتياز إضافي تم التّمديد في استغالؿ سعة األنبوب إلى سنة
ّ -
5,25في حين الراجعة إلى تونس
للجانب التّونسي (بقيت النّسبة القصوى لألتاوة ّ
أنّها تصل إلى 7في المغرب).
2
المحافظة على المياه والتربة
3
االستراتيجية الوطنية لتأىيل قطاع نقل الدـ
المؤرخ في 17مارس
26لسنة ّ 1982 يخضع قطاع نقل الدـ إلى أحكاـ القانوف عدد
1982والمتعلّق بتنظيم نقل الدـ البشري المع ّد للحقن.
4
صرؼ في المقاطع
التّ ّ
يقل عن % 80من اإلنتاج الجملي
يستأثر قطاع التجهيز واإلسكاف والتهيئة الترابية بما ال ّ
للمقاطع.
مقطعا موزعة بين 321مقطعا تقليديا و 552مقطعا صناعيا ،من 873 يبلغ عدد المقاطع
ضمنها 322مقطعا في حالة نشاط .
ال يمثل عدد المقاطع التي ىي على ملك الدولة سوى 160مقطعا موّزعة بين ملك الدولة
الخاص والملك العمومي.
5000 يوفر قطاع المقاطع قرابة 35.000موطن شغل بصفة مباشرة ويستهلك ما يفوؽ
الهامة للتلوث البيئي.
مما يجعلو من المصادر ّ
طن من المتفجرات سنويا ّ
-نقص في اعدد خرائط المواد اإلنشائية ورقمنتها من قبل الديواف الوطني للمناجم.
المتسوغين .
ّ -تعدد حاالت توسعة اؿمساحات المستغلّة من قبل
المختصة بوزارة التجهيز للمعطيات الضافية بخصوص المقاطع التقليدية.
ّ -افتقار المصالح
-تسويغ المقاطع مراكنةً واؿمخالفة اؿصريحة للبنود التعاقدية.
-اعتماد معيّنات تسويغ بخسة ودوف اللّجوء إلى اختبارات المصالح المختصة.
-تغيير صنف الرخص ،بخصوص المقاطع التقليدية بغرض االنتفاع باإلجراءات االستثنائية
لكراء المقاطع.
ة عند معاينة تجاوز الكميات الرخص
الرخص وعدـ سحب ّ
-عدـ التقيّد بم ّدة صلوحية ّ
القصوى الستغالؿ مقطع تقليدي.
تم غلقها.
-عدـ تهيئة أغلب المقاطع التي ّ
-محدودية مبالغ االستخالص وتباين المعطيات حوؿ وضعية االستخالص و النقص في نجاعة
إجراءات التتبع.
اقتصر مراقبة وزارة التجهيز على إجراء معاينات وإعداد تقارير دوف رفع مخالفات.
-ا
-ضعف نسبة تغطية المقاطع بالمراقبة البيئية ؿلوكالة الوطنية لحماية المحيط و غياب التنسيق
في ىذا المجاؿ مع مصالح وزارة التجهيز.
5
وزارة الشباب والرياضة
إلى مقاييس -لم تخضع انتدابات عدد من الموظفين والعملة ومن اإلطارات البيداغوجية
موضوعية وىو ما فسح المجاؿ للمحاباة ولمخالفة مبدأ المساواة أماـ الوظيفة العمومية.
-تجاوز التراخيص الممنوحة في إطار قانوف المالية خاصة في مستوى نفقات أنشطة التعاوف
الدولي والملتقيات ونقل الفرؽ الرياضية والوفود الشبابية في إطار تظاىرات وبرامج وأنشطة
موجهة للشباب وللنخب الرياضية.
-إسناد المنح إلى الجمعيات والمنظمات دوف اعتماد معايير موضوعية تضمن المساواة بينها
ودوف متابعة مآؿ المنح العمومية وىو ما أدى إلى توظيف بعضها ألغراض غير التي رصدت
من أجلها.
-غياب اآلليات الكفيلة بمنع كل تداخل بين ىياكل الدولة واألحزاب السياسية.
-ضعف الدراسات األولية وعدـ تحديد الحاجيات بالدقة الالزمة وىو ما ترتب عنو صرؼ
أمواؿ عمومية على مشاريع ثبت عدـ وظيفية بعضها أو أجزاء منها وحاؿ دوف استغاللها
االستغالؿ األمثل.
-لم يقع توسيع رقعة المنافسة بين الشركات العاملة في القطاع وال سيما في مجاؿ التعشيب
والتغليف االصطناعي من خالؿ وضع شروط فنية أكثر دقة بما يحقق تكافؤ الفرص أماـ
ىذه الطلبات العمومية ويمكن من إنجاز المشاريع في ظروؼ أفضل.
6
التصرؼ في نفقات وزارة التّجهيز واإلسكاف والتّهيئة الترابية
ّ
مما أ ّدى إلى اللّجوء إلى عمليّات تحويل االعتمادات لتغطية
-ضعف ضبط الحاجيّات ّ
مقررة في الميزانيّة.
حاجيّات عاديّة ممكن توقّعها مسبقا ولبعث نفقات جديدة غير ّ
-تجزئة الطّلبات بما حاؿ دوف إبراـ صفقات في الغرض.
التصرؼ.
ّ -عقد نفقات بعد 15ديسمبر من سنة
مما أفضى أحيانا إلى تسجيل تجاوز
المخصصة لها ّ
ّ -تنزيل نفقات على غير البنود
لالعتمادات األصليّة.
مما أ ّدى إلى إقصاء عدد من
الصفقات ّ
-فرض شروط مجحفة عند اإلعالف عن بعض ّ
الصفقة.
يخوؿ لهم قانونا المشاركة في ّ
المزودين ّ
ّ
المضمنة بالعروض الواردة و المتضاربة أحيانا من عرض
ّ صحة المعطيات
-عدـ التثبّت من ّ
إلى آخر.
الصفقة وبعد ورود
مما أ ّدى إلى تغييرىا قبل إسناد ّ
الصفقات بدقّة ّ
-عدـ ضبط موضوع ّ
العروض.
مما م ّكن بعض المقاولين من االنتفاع
-إخالالت في طريقة احتساب التّسبقات ومتابعتها ّ
بتسبقات دوف االنطالؽ فورا في اإلنجاز .
7
التصرؼ في نفقات وزارة البيئة والتنمية المستديمة
ّ
8
التصرؼ في إطار التدريس بوزارة التربية
يؤمها
ّ 2010-2009 بلغ عدد المؤسسات التربوية 5.955مؤسسة خالؿ السنة الدراسية
2.035.743تلميذا.
المدرسين إلى حدود شهر ديسمبر 2010ما جملتو معلّما وأستاذا منهم ناىز عدد ّ
مدرسا يباشروف بالمعاىد الثانويّة.
مدرسا يعملوف بالمدارس االبتدائية و ّ 80.868
ّ 62.543
بلغت نفقات تأجير إطار التدريس خالؿ سنة 2010حوالي 2.187,201ـ.د وىو ما يمثل
حوالي % 74من ميزانية وزارة التربية و % 13من ميزانية الدولة.
-لم تقم وزارة التربية بتركيز نظاـ معلومات مندمج خاص بها يساعدىا على تحديد حاجياتها
ولم تضع إجراءات دقيقة تم ّكن من الوقوؼ على الحاجيات الفعلية من إطار التدريس
استنادا إلى تطور عدد التالميذ.
-لم تتقيّد الوزارة بأحكاـ النصوص القانونية والترتيبية المنظمة لحفظ الوثائق واألرشيف بما
يضمن إمكانية الرجوع إليها عند االقتضاء.
-لم تقم الوزارة بضبط الشهادات التي تخوؿ لحامليها المشاركة في المناظرات بالدقة الالزمة
مما أدى إلى إقصاء بعض المترشحين وقبوؿ البعض اآلخر بدوف وجو ح ّق.
-تغيير أعداد المترشحين ال سيما في مرحلة القبوؿ النهائي وىو ما يستدعي المؤاخذة
الجزائيّة للمسؤولين عن ىذه األفعاؿ.
-غياب معايير واضحة وشفافة يتم االستناد إليها في االنتدابات المباشرة.
-عدـ التزاـ باألحكاـ القانونية والترتيبية المنظمة للتكليف في إطار البعثة التعليمية بأوروبا
-عدـ احتراـ شروط تكليف رجاؿ التعليم بتدريس اللغة العربية ألبناء التونسيين بالخارج.
9
المطبعة الرسمية للجمهورية التونسية
-عدـ احتراـ التراتيب المنظمة للصفقات عند إعداد كراسات الشروط والدعوة إلى المنافسة
واستالـ المعدات واستغالؿ االقتناءات.
كل التجهيزات.
-عدـ تحديد مؤشرات اإلنتاجية بشأف ّ
بالمؤسسات المرتّبة ضمن قائمة
ّ -تأ ّخر تسوية وضعية المطبعة إزاء التشريع الخاص
المؤسسات الخطرة.
ّ
2004دوف تحليل تكاليف اإلنتاج ودوف -تعديل أسعار بعض المنتوجات المعتمدة منذ
احتساب تكاليف االستثمارات المنجزة.
كل مراحل اإلنتاج.
يتم إعداد الضوابط الفنية ومقاييس الجودة بالنسبة إلى ّ
-لم ّ
-لم تقم المطبعة بالمجهودات الكافية لتحسين قدرتها التنافسية ولتوسيع قاعدة حرفائها
الخواص.
ّ واستقطاب الحرفاء
تطور المحيط التنافسي لقطاع الطباعة وااللتزامات
ظل ّ -تراجع القدرة التنافسية للمطبعة في ّ
التي تتضمنها التراتيب المنظّمة للصفقات العمومية والموضوعة على عاتق المشتري
العمومي.
-عدـ ال ّدقة عند تحديد أىداؼ عقود البرامج وعدـ إتماـ دليل اإلجراءات ووضع آليات
تضمن متابعة تطبيقو والقياـ بتحيينو.
يتم من خاللو تحديد حاجيات "المطبعة" وفق حجم
يتم منذ 2006إعداد قانوف إطار ّ
-لم ّ
أنشطتها واستقطاب الكفاءات المناسبة.
يتم تفعيل موقع الواب الخاص بالمطبعة كأداة لتطوير الجانب التجاري ولتوفير الخدمات
-لم ّ
عن بعد.
-ؿـ تقم المطبعة بوضع خطة لضماف استمرارية نشاطها في صورة حدوث عائق يحوؿ دوف
استغالؿ األنظمة المعلوماتيّة.
10
شركة التونسيّة للتّنقيب
ال ّ
بهدؼ البحث عن 2007 شركة ضمن برنامج التخصيص منذ سنة
تم إدراج ىذه ال ّ
ّ -
يتم التفويت نظرا
للسوؽ التونسيّة.لم ّ
مستثمر استراتيجي في القطاع مع إعطاء األولويّة ّ
إلى اعتبار طلب العروض الصادر في الغرض غير مثمر في سنة .2010
11
بالصحراء " ترابسا"
شركة النّقل باألنابيب ّ
السنة بػ
69,433ـ.د خالؿ سنة 2010وح ّققت أرباحا لنفس ّ شركة
بلغ رقم معامالت ال ّ
30,915ـ.د.
-محدوديّة استغالؿ األنبوب التي لم تتجاوز % 25في أفضل الحاالت وىو ما ترتّب عنو نقص
ىاـ في األرباح.
-تفويت فرصة إبراـ عقد شراكة مع الجانب الجزائري بهدؼ المحافظة على مردوديّة نقل النفط
تقل عن 242ـ.د.
مما حرـ ال ّدولة التّونسية من موارد إضافيّة ال ّ
ّ
-عدـ تحيين أغلب عقود المزودين والحرفاء و عدـ استخالص حقوؽ الشركة حاؿ دوف مزيد
تحسين النتائج .
-عدـ سعي الشركة إلى ضماف خالص مستح ّقاتها لدى بعض الحرفاء وعدـ تسليط خطايا التأخير
على عدد منهم بمبلغ 185أ.د لسنتي 2009و.2010
-أ ّدى عدـ تحديد المحتوى الفنّي للحاجيّات بالدقّة التي يتطلّبها تواجد المشروع في بيئة ذات
الصخيرة
للصفقة المتعلّقة بأشغاؿ ترميم خرسانة رصيف ميناء ّ
خصائص طبيعيّة قاسية بالنّسبة ّ
1,984ـ.د إلى باإلسمنت المسلّح إلى تمديد م ّدة اإلنجاز بتسعين يوما وإلى ارتفاع الكلفة من
4,845ـ.د.
بسبب تنفيذ بعض المشاريع بصفة % 20 -ضعف نسبة تحقيق إنجاز االستثمارات التي لم تتع ّد
متأ ّخرة وإلى عدـ إتماـ أو بدء إنجاز البعض اآلخر منها على غرار بناء خزانين للنّفط.
12
وكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي
مؤسسة عمومية ال تكتسي صبغة إداريّة تخضع إلى إشراؼ الوزارة المكلّفة بالبيئة أحدثت
بمقتضى القانوف عدد 72لسنة 1995المؤرخ في 24جويلية .1995
التصرؼ في الشريط الساحلي ومتابعة أعماؿ تهيئتو وتسوية
ّ تتولى الوكالة خصوصا
خاصة بالملك العمومي البحري.
الوضعيات العقارية القائمة والمخالفة للقوانين والتراتيب المتعلقة ّ
تقادـ اإلطار القانوني المعتمد الحتساب المعلوـ الخاص باإلشغاؿ الوقتي باعتباره يعود في
مما أفضى إلى حصوؿ
أغلبو إلى الخمسينات من القرف الماضي فضال عن كونو يتسم بالتعقيد ّ
أخطاء في ضبط المبالغ المستوجبة بالنسبة إلى بعض التراخيص.
إسناد بعض التراخيص بصفة غير قانونية،
استغالؿ بعض الشاغلين للملك العمومي البحري دوف ترخيص ،
عدـ تحيين عدد من اتفاقيات اللزمات المبرمة قبل إحداث الوكالة مع الوزارة المكلفة
وخاصة في ما يتعلّق بتعريفات اللزمات واألطراؼ المتعاقدة.
ّ بالتجهيز
عدـ احتراـ اإلجراءات المتعلقة بإسناد اللزمات وذلك خاصة في ما يتعلق بإعماؿ المنافسة
وتحديد سعر اللّزمات ومددىا والتقصير في استخالص المعاليم ومتابعتها.
تم إخراجها من الملك العمومي البحري وإدماجها بملك الدولة الخاص،
التفويت في أجزاءّ ،
مما أ ّدى إلى بيع عديد األجزاء بأثماف ال تتماشى مع القيمة
دوف اعتماد تقارير االختبار األولية ّ
الحقيقية للعقارات،
ضعف تحديد الحاجيات في مجاؿ حماية الشواطئ من االنجراؼ البحري وعدـ إتماـ
ال ّدراسات قبل انطالؽ األشغاؿ بالنسبة إلى المشاريع المجاورة لإلقامات الرئاسية وبعض
المشاريع األخرى.
يخل بقواعد الشفافيّة والمنافسة.
مكونات بعض صفقات الدراسات بما ّ
تغيير ّ
االقتصار ،بخصوص تهيئة السباخ ،على األشغاؿ المتعلقة بكل من سبختي قربة وبن غياضة
السباخ على إعداد الدراسات .
كاالقتصار بالنسبة إلى بقية ّ
13
شركة الوطنيّة الستغالؿ وتوزيع المياه
ال ّ
تُعنى الشركة الوطنية الستغالؿ وتوزيع المياه بتوفير الماء الصالح للشراب في كامل تراب
البالد وباالستغالؿ وبصيانة وتجديد منشآت جلب الماء ونقلو وتنظيفو وتوزيعو.
14
ديواف التونسيين بالخارج
مؤسسة عموميّة ال تكتسي صبغة إدارية تخضع إلى إشراؼ وزارة ديواف التونسيين بالخارج ّ
الشؤوف االجتماعية مكلّف بإنجاز برامج اجتماعيّة وثقافيّة ألفراد الجالية التونسيّة بالخارج وبوضع
نظاـ إعالـ وتبليغ مستمر لفائدتهم وبتنفيذ االتفاقيات المبرمة مع البلداف األخرى في مجاؿ اليد
العاملة وبتنظيم ومتابعة ىجرة التونسيين إلى الخارج وتسهيل إعادة إدماج العائدين منهم في
االقتصاد الوطني.
-غياب منظومة إحصائيّة متكاملة حوؿ الجالية والنهوض بالعمل البحثي وال ّدراسي باعتباره من
العناصر المساندة في ضبط األىداؼ وتقييم اإلنجازات.
-غياب إطار قانوني ينظّم فضاءات األسرة بالخارج وعدـ توفّر مقاييس موضوعية إلحداثها.
-غياب وثيقة مرجعية تضبط مشروع الديواف في مجاؿ العمل االجتماعي وغياب معايير الختيار
المدربين في المجاؿ.
المنتفعين بالمصائف والرحالت والختيار ّ
-غياب أحكاـ خاصة بالملحقين االجتماعيين وأعواف الديواف العاملين بفضاءات األسرة
بالخارج وبالمراكز القنصلية تنظّم مسارىم المهني.
-ضعف أعماؿ المتابعة التي ينجزىا الديواف للتأ ّكد من حسن اضطالع الملحقين بالمهاـ
الموكولة إليهم.
عدـ موافاة مديري -اؿتأخير في إعداد القوائم المالية لميزانية العمل االجتماعي بسبب
فضاءات األسرة بالخارج الديواف بالوثائق المحاسبية في إبّانها.
التجمع الدستوري الديمقراطي ناشطة بالخارج من خالؿ تغطية
-تمويل ىياكل تابعة إلى ّ
مصاريف كراء وتسيير الوداديات وتمويل أنشطتها وصرؼ مرتبات وامتيازات عدد من
ذمة الحزب المذكور.
الملحقين االجتماعيين الموضوعين على ّ
وتحمل الديواف مصاريف إضافية نتيجة
ّ -تفاقم عجز ميزانية العمل االجتماعي بالخارج
اللجوء إلى كشوفات وتسهيالت بنكيّة.
15
شركة الدراسات والتنمية لسوسة الشمالية
حيث 2010في مستوى التوقعات لم تكن نتائج االستغالؿ المسجلة إلى ح ّد سنة
تراجعت بمع ّدؿ % 35سنويا في حين أ ّف برنامج االستثمارات توقع زيادة بنسبة % 11بداية من سنة
.2007
أ .د 26 زودين بدال عن الشركة بجزء من اإلعفاء من المعاليم الديوانية ناىز
-انتفع أحد الم ّ
تكؿيؼ إضافية بلغت 28أ.د بعنواف األداء على
تحملت الشركة عوضا عن أحد المزودين ا
و ّ
القيمة المضافة.
16
شركة الجهوية للنقل بقفصة "القوافل"
ال ّ
143,5أ.د، شركة الجهويّة للنّقل بقفصة "القوافل" شركة خفية االسم ذات رأسماؿ قدره
ال ّ
يغطي نطاؽ تدخلها واليات قفصة وسيدي بوزيد وتوزر.
2011بالرغم من مصادقة مجلس إدارة تتوؿ وزارة اإلشراؼ إلى موفى شهر جواف
-لم ّ
"الشركة" منذ أكتوبر 2004على مشروع الهيكل التنظيمي وعلى شروط التسمية في الخطط
الوظيفية إصدار األمرين المتعلقين بهما.
-لم تلتزـ الشركة دوما بالتراتيب الجاري بها العمل فيما يتعلّق باالنتداب والتدرج والترقيات
وإسناد الخطط الوظيفية والمنح واالمتيازات العينية.
مكونات نظاـ المعلومات المبرمج انجازه منذ سنة
تتوصل الشركة إلى استكماؿ بعض ّ
-لم ّ
2008وبقيت إدارة أنشطة االستغالؿ والصيانة والفوترة تتم بصفة يدوية.
-تستغل الشركة 10خطوط نقل حضري دوف إعداد كراسات الشروط المستوجبة.
-لم تتوفق الشركة في الحصوؿ على شهادة المطابقة للمواصفات العالمية إيزو 9001رغم
شروعها في السعي إلى ذلك منذ مارس .2008
-واصلت الشركة استغالؿ 9خطوط تجارية للنقل بين المدف خالؿ الفترة الممتدة من سنة
2006إلى جواف 2011رغم انعداـ الجدوى االقتصاديّة لهذه الخطوط.
ي حافالت النقل بين المدفتتوؿ "الشركة" إلى موفى شهر جواف 2011استكماؿ تجو ز -لم ّ
بأنظمة تحديد الموقع مما ال يساعد على تأمين المتابعة الدقيقة لحركة األسطوؿ.
-تولّت الشركة خالؿ شهر جواف 2010اقتناء أربع حافالت مكيّفة من الحجم الصغير بقيمة
تناىز 472أ.د مباشرة دوف اللجوء إلى المنافسة.
2010-2006إلى تجميع شراءاتها من قطع الغيار التي -لم تسع الشركة خالؿ الفترة
تراوحت سنويا بين 1,5ـ.د و 1,7ـ.د في إطار صفقة إطارية.
-لم تتوؿ إبراـ صفقة بالتفاوض المباشر بترخيص مسبق من سلطة اإلشراؼ عند تزودىا بقطع
الغيار األصليّة التي بلغت قيمتها خالؿ الفترة 2010-2006حوالي 3,1ـ.د).
-
17
المندوبيّة الجهويّة للتنمية الفالحيّة بجندوبة
متابعة -تحديد ثمن بيع مياه الري ببعض المناطق السقوية وتحيينو بصفة جزافية بسبب عدـ
الخاصة بمكونات كلفة ضخ مياه الري.
ّ البيانات
انجر عن عدـ مراعاة خاصيّات المناطق الجبليّة الوعرة عند تنفيذ مشاريع التزود بالماء الصالح
ّ -
للشراب توقّف استغالؿ تسع ة مشاريع بكلفة تناىز 7,5ـ.د خالؿ الفترة من 1998إلى 2007
شراب.
وبالتالي انقطاع تزويد حوالي 25ألف ساكن بالماء الصالح لل ّ
-بلغت اؿموارد غير المستخلصة 6,5ـ.د في موفى سنة 2010منها مبلغ يناىز 118أ.د أصبح
مه ّددا بالسقوط بمفعوؿ التقادـ.
-ساىمت النقائص التي شابت برمجة وتنفيذ أشغاؿ المحافظة على المياه والتربة في تفاقم ظاىرة
التغ ّدؽ بمختلف المناطق السقوية المجاورة للمنحدرات وللمناطق المرتفعة وكذلك في االمتالء التاـ
في مستوى 14بحيرة جبليّة وذلك رغم أنها لم تبلغ الح ّد األدنى للعمر االفتراضي المح ّدد بحوالي
20سنة.
2010-2007 تتوصل المندوبية إلى تحقيق األىداؼ المدرجة بالبرنامج الوطني للغابات للفترة
-لم ّ
الرعوي والتشجير الغابي وصيانة الغراسات.
بخصوص التشجير ّ
من الطرائد الناريّة ℅ 31 ℅ من المسالك الغابيّة و -لم تتوفّق المندوبية في إنجاز سوى
21
18
جامعػة صفاقػس
تضم حاليا
أحدثت "جامعة صفاقس للجنوب" بمقتضى القانوف عدد 80لسنة 1986وىي ّ
مؤسسات ذات إشراؼ مزدوج.
20مؤسسة جامعيّة منها ّ 4
السنة
40221طالبا خالؿ ّ الراجعة بالنّظر إلى جامعة صفاقس
بالمؤسسات ّ
ّ -بلغ عدد الطّلبة
الجامعيّة .2011-2010
-بلغت موارد ميزانيّة "الجامعة" خالؿ الفترة 2010-2007مع ّدؿ 16,104ـ.د سنويّا مقابل مع ّدؿ
اعتمادات مدفوعة بقيمة 11,422ـ.د سنويا أي بنسبة استهالؾ سنويّة تساوي .% 68,6
-يشكو نظاـ المعلومات عديد النّقائص على مستوى تخطيط المشاريع والتّجهيزات وتركيز
والسالمة المعلوماتيّة.
التّطبيقات ّ
المؤسسات الجامعيّة
ّ مهمة الجامعة في الواقع مقتصرة أحيانا على تجميع مشاريع ميزانيات
-ظلّت ّ
ثم إحالتها إلى وزارة اإلشراؼ.
والنّظر فيها شكليّا ّ
الراجعة إليها بالنظر وعلى تحديد النقائص
المؤسسات ّ
ّ -عدـ قدرة الجامعة على حصر ممتلكات
المتعلقة باستغاللها وصيانتها وعلى حسن برمجة االقتناءات المتعلقة بها.
-عدـ إحكاـ التصرؼ في المواد الكيميائية الخطرة ببعض المخابر واألقساـ وقاعات األشغاؿ
المؤسسات التّابعة للجامعة.
ّ التطبيقية المخبرية بعدد من
المؤسساتي للتقييم واالعتماد كآليتين أساسيتين لتحقيق أىداؼ تحسين
ّ -عدـ اكتماؿ اإلطار
الجودة.
الصنف "أ" (قارين وعرضيين) في تأمين الدروس النظرية بعنواف السنة
-لم تتجاوز مساىمة أساتذة ّ
بمؤسسات التّعليم
الجامعيّة 2010 -2009نسبة % 31,7من ساعات التدريس النّظريّة المنجزة ّ
الراجعة بالنّظر إلى الجامعة.
العالي ّ
-ضيق المقرات وعدـ مالءمتها لوظيفة التدريس ال يساعد المؤسسات التابعة للجامعة على
استيعاب األفواج المتزايدة من الطّلبة.
خاصة في غياب فهرس مركزي لألطروحات
-ال تتولّى الجامعة متابعة مردوديّة مدارس الدكتوراه ّ
ومذكرات الماجستير بالجامعة.
والصناعيّين وعدـ
المؤسسات الراجعة بالنظر إلى الجامعة ّ
ّ -ضعف عدد االتّفاقيات المبرمة بين
دخوؿ أغلبها حيّز التّطبيق خالؿ سنتي 2010و.2011
19
الصحة األساسية بسوسة
ّ مجمع
في غياب البنية المعلوماتية الالزمة يعتمد المجمع والمراكز التابعة لو بالخصوص على طرؽ
عمل يدوية في جمع المعلومات ونقلها.
مع الحاجيات -غياب معايير تساعد المجمع على مالءمة ما يتوفر لديو من إمكانيات
الحقيقية.
-نقائص متعددة تشوب تحصيل معاليم العالج والفحوصات التكميلية وانعكست ىذه
المحصلة في سنة .2010
ّ الوضعيّة سلبا على قيمة المداخيل
-يح ّد اؿنقص اؿكمي واؿنوعي في بعض وسائل العمل من قدرة المجمع على التك ّفل الناجع
ببعض الحاالت المرضية وال يساعد على تخفيف العبء عن المستشفيات الجامعية.
-يواجو المجمع صعوبة في التزود بالدواء ترجع إلى غياب معايير مرجعية إلدارة الطلبيات عند
توزيع األدوية على مراكز الصحة األساسية.
-ال تتوافق إجراءات تداوؿ األدوية مع القواعد الترتيبية التي تحكم التصرؼ االستشفائي
بالهياكل الصحية العمومية.
للطب المدرسي
ّ يتم االلتزاـ بدوريّة فحص التالميذ على نحو ما اقتضاه البرنامج الوطني
-لم ّ
والجامعي.
المؤسسات التربويّة إلى محالّت تتالءـ مع نشاط الطب المدرسي
ّ -تفتقر العديد من
والجامعي وتم ّكن من حفظ األرشيف الطبي.
الوطني للتقصي المبكر لسرطاف -لم تتجاوز نسبة النساء اللواتي انتفعن بخدمات البرنامج
2010على التوالي % 6و % 19من النساء الرحم في سنة
الثدي ولسرطاف عنق ّ
المستهدفات.
يتوؿ "المجمع" بعد وضع برنامج عمل واضح لمركز مكافحة مرض السيدا قصد التعريف
-لم ّ
بو ومزيد تقريب خدماتو لدى الفئات واألوساط األكثر عرضة لمخاطر انتقاؿ الفيروس.
-
20
الصحة ببلدية تونس
ّ حفظ
الصحة أساسا ـ راقبة المحالت المفتوحة للعموـ
ّ تشمل األعماؿ البلدية المتّصلة بحفظ
التلوث الهوائي والسمعي.
ومقاومة الحشرات ونواقل األمراض ومراقبة ّ
-ال تستند مراقبة المحالت المفتوحة للعموـ إلى معطيات محيّنة وال تشمل مجمل المحالّت.
بكل ُمتد ّخل.
خاصة ّ
-لم تح ّدد الخطّة الجهوية لمقاومة البعوض الحضري أىدافا ّ
المؤىلين قانونا لمعاينة مخالفات حفظ الصحة.
-عدـ توفّر العدد الكافي من أعواف التراتيب ّ
المخصص لمقاومة البعوض الحضري.
ّ -تقادـ أسطوؿ النقل
-ال تتوفّر مع ّدات وتطبيقات إعالمية لمتابعة التد ّخالت في مجاؿ مقاومة البعوض الريفي.
-عدـ استيفاء عديد محاضر معاينة المخالفات بالمحالّت المفتوحة للعموـ للشروط الشكلية
الجوىرية.
الصحة دوف اعتماد معايير
ّ -إصدار البلدية قرارات غلق المحالّت المخالفة لتراتيب حفظ
وموحدة تُطبّق على جميع المخالفين.
مح ّددة ّ
قرارا خالؿ السنوات من 2008إلى .2010 494 -لم يتم تنفيذ
الصحة.
ّ يتم تسليط خطايا على أصحاب عديد المحالّت المخلّين بشروط حفظ
-لم ّ
المحل رغم غياب ما يفيد إزالة المخالفة أو خالص الخطية.
ّ -عدـ إصدار قرار غلق
الصحة بثالثة وعشرين من المحالت
ّ -لم تتم ّكن مصالح البلديّة من مراقبة توفّر شروط حفظ
المفتوحة للعموـ قبل سنة .2011
انجر
المختصة مما ّ
ّ -عدـ إحالة عديد المحاضر المتعلقة بخطايا غير مستخلصة إلى المحاكم
عنو إضعاؼ الجانب الزجري لتسليط الخطايا.
تم خالؿ الفترة 2010-2007توظيف خطايا على المحالّت المفتوحة للعموـ بلغ مجموعها
ّ-
655أ.د استخلصت في حدود 281أ.د.
-لم تكن التد ّخالت الجوية لمقاومة البعوض الريفي ناجعة بالقدر الكافي .كما أ ّف المبيدات
المستعملة تفتقر إلطار قانوني ينظّم صنعها وتكييفها وتوريدىا وبيعها ويضبط مسؤولية
مختلف المتدخلين.
21
الجامعة التونسية لكرة القدـ
شملت األعماؿ الرقابية الفترة الممتدة بين سنتي 2007و 2010تلقت في شأنها الدائرة ردا
في ماي 2012تعهدت من خاللو الجامعة باتخاذ االجراءات الالزمة لتفادي النقائص المسجلة.
-لم تحترـ الجامعة والرابطات الراجعة إليها بالنظر االجراءات الترتيبية في خصوص
االنتدابات
جل االنتدابات وفقا لحاجيات مدروسة تضمن الشفافية والمساواة أماـ مواطن
-لم تتم ّ
الشغل المحدثة.
-صرؼ أجور ومنح لفائدة أعواف الجامعة والرابطات دوف الموافقة المسبقة للمكتب
الجامعي و ضبطها دوف احتراـ للتراتيب.
-اختالؿ التوازنات المالية نتيجة عدـ إحكاـ استغالؿ اإلمكانات المتاحة لها وىو ما جعل
الجامعة أكثر تبعية تجاه الموارد العمومية.
-غياب استرتيجية واضحة وأىداؼ كمية ونوعية مح ّددة لتطوير الموارد الذاتية والتحكم في
النفقات.
-عدـ إحكاـ استغالؿ ومتابعة المداخيل المتأتية من االستشهار ومن حقوؽ البث التلفزي
للمباريات.
-اعتماد ممارسات تضييق المنافسة أضاع على الجامعة فرصا لتنمية مواردىا.
-لم تحرص الجامعة دوما على اتباع اجراءات ش ّفافة لتنفيذ طلباتها وحصر تعهداتها في نطاؽ
إمكاناتها المالية
-ال تبيّن الحسابية الممسوكة من قبل الجامعة والرابطات الراجعة إليها بالنظر بكل أمانة القيمة
الحقيقية للموارد النقدية والعينية الذاتية وتلك المسندة لها من قبل الدولة.
ذمة الجامعة
-غياب اآلليات الكفيلة بمتابعة استعماؿ الموارد العموميّة الموضوعة على ّ
المسجلة ومردود المنتخبات التي انتفعت بهذا التمويل.
ّ وبتقييم النتائج
22