You are on page 1of 11

‫أسئلة الىحدة الرابعة وإجبببتهب‬

‫اًل‬
‫* أوو‪ :‬ضع إشبرة صح أو خطأ‪:‬‬

‫سلَّ َدم في خبره‪.‬‬


‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -1‬لو كان اإلسراء والمعراج في المنام لما كذّدبت لريش النبي َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم صحابته رضي هللا عنهم في فترة مماطعة لريش الشاملة لهم بالنصر والتمكين فمال‪" :‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -2‬بشر النبي َد‬
‫َديؾ بني كنانة حيث تماسموا على الكفر‪".‬‬ ‫نحن نازلون ؼدا ً بخ ِد‬

‫(خطأ ‪ -‬في حجة الوداع)‪.‬‬


‫‪ -3‬سميت بيعة العمبة الثانية ببيعة النساء ألن النساء شاركن فيها‪.‬‬

‫(خطأ ‪ -‬األولى سميت ببيعة النساء ألنه لم يكن في بنودها ذكر الجهاد‪ ،‬ثم هي تشبه بيعة النساء في فتح مكة)‪.‬‬
‫سلَّ َدم طريمة التعذيب البدني والنبذ االجتماعي‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -4‬اعتمدت الجاهلية في محاربتها النبي َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -5‬يوم بُدعَداث لم يكن له أثر كبير في دخول لريش في اإلسالم‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم ومن معه وحاصروهم في خيؾ بني كنانة‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -6‬اتفمت لريش على المماطعة الشاملة للنبي َد‬
‫(خطأ ‪ -‬اتفموا في الخيؾ وحاصروهم في ِدشعَدب أبي طالب)‪.‬‬
‫‪ -7‬حادثة شك الصدر حدثت أول مرة لبل البعثة في مضارب بني ساعدة‪ ،‬ثم تكررت لبل حادثة اإلسراء والمعراج‪.‬‬

‫(خطأ ‪ -‬بني سعد)‪.‬‬


‫‪ -8‬الممصود بمول أم سلمة في حديث هجرة الحبشة( َدو َدكانَد أَدتْدمَدى َّ‬
‫الر ُدجلَدي ِدْدن فِدينَدا) هو عبد هللا بن أبي ربيعة‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم أبي طالب‪ ،‬وزوجته خديجة رضي هللا عنها في العام العاشر للبعثة‪ ،‬ولم تثبت‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -9‬ت ُد ُدو ِدفّدي عم النبي َد‬
‫صحة تسمية هذا العام بعام الحزن‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم في بيعة العمبة األولى‪" :‬بايعوني على أن ال تشركوا باهلل شيئًا" يدل على المفاصلة‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -10‬لول النبي َد‬
‫العمدية والفكرية التي تضمنتها بنود هذه البيعة‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -11‬ال يجوز للمسلم االستفادة من لوانين المجتمع المشرن مطلمًا كمانون الجوار‪ ،‬لذلن َدر َّد أبو بكر الصديك رضي هللا عنه‬
‫على ابن ال َّد ِدؼنَدة جواره ‪.‬‬
‫(خطأ ‪ -‬يجوز االستفادة بشرط عدم المساومة على العميدة وأمور الدين األساسية‪ ،‬وفي لصة ابن الدعنة صار مساومة ألبي بكر رضي هللا عنه‬
‫على أمر الصالة)‪.‬‬
‫‪ -12‬وجود اليهود في المدينة كان حافزا ً لدخول األنصار في اإلسالم ‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -13‬من الحكمة في الدعوة أن تضع الشيء في مكانه‪ ،‬وتتؽاضى عن بعض الجوانب من الظالمين‪.‬‬

‫(خطأ‪ ،‬هذا من معنى ؼير صحيح للحكمة‪ ..‬الحكمة كما يريدها األعداء)‪.‬‬
‫‪ -14‬ال حرج فً استفادة الداعٌة المسلم من حماٌة عائلته وألاربه له‪ -‬حتى لو لم ٌكونوا مسلمٌن‪ -‬من أجل تبلٌغ دعوة هللا ‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم كان يوم رحلته إلى الطائؾ‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -15‬أشد عذاب لميه النبي َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -16‬اتفمت لريش وبنو كنانة على مماطعة لبيلتي بني هاشم وبني عبد المطلب مسلميها ومشركيها‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -17‬يجـوز إطـالق لمـب‪" :‬المـلن" علـى ذذ السلطـان إكرامـا ً لـه ولـو كـان كافـرا ً ‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫الزبَدانِديَدةَد‪َ ،‬دك َّال َدال ت ُد ِدط ْدعهُد َدوا ْدس ُدج ْدد َدوا ْدلت ِدَدربْد ) في أبي جهـل ‪.‬‬
‫ع َّ‬‫سنَد ْدد ُد‬ ‫‪ -18‬نزل لول هللا سبحانه وتعالى‪( :‬فَد ْدليَد ْدد ُد‬
‫ع نَدا ِدديَدهُد‪َ ،‬د‬
‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -19‬لام وفد لريش بتحريض النجاشي على المسلمين‪ ،‬وذلن بإطالق إشاعة كاذبة هي لول المسلمين بأن عيسى بن مريم‬
‫عب ٌدد ‪.‬‬

‫(خطأ ‪ -‬هي صادلة ولم تكن كاذبة)‪.‬‬


‫سلَّ َدم مع بداية الدعوة الجهرية في مكة‪ ،‬ولكن لم يماتلهم‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -20‬تزامن عداء لريش واليهود والمنافمين للنبي َد‬
‫سلَّ َدم ألنه لم يؤمر بمتالهم آنذان‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫َد‬
‫(خطأ ‪ -‬لم يكن هنان عداء لليهود والمنافمين في بداية الدعوة الجهرية في مكة)‪.‬‬
‫‪ -21‬الحكمة من اإلسراء من المسجد الحرام إلى المسجد األلصى كون المسجد األلصى لبلة المسلمين األولى‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -22‬الممصود بمول أم سلمة في هجرة الحبشة‪" :‬وكان أتمى الرجلين فينا" هو عبد هللا بن أبي ربيعة‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم‪" :‬لو دنا مني الختطفته المالئكة عضوا ً عضوا ً‪".‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -23‬أبو جهل هو من لال فيه النبي َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -24‬من فوائد بنود بيعة العمبة األولى أنها أنهت الوالء للمبيلة‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -25‬انبعث أشمى الموم أبو جهل فأخذ سال جزور فوضعه على كتفي رسول هللا وهو يصلي‪.‬‬
‫(خطأ ‪ -‬عمبة بن أبي معيط)‪.‬‬
‫‪ -26‬تجلت حكمة هللا تعالى فً وفاة عمه وزوجه خدٌجة رضً هللا عنها‪ ،‬فً أن الحماٌة والمنعة إنما هً من عند هللا تعالى ‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم بمرار المماطعة الشاملة‪ ،‬وب ّد‬
‫شر الصحابةَد رضي هللا عنهم بالفرج فمال‪ (:‬نَدحْد ُدن بِد ِدمنًى‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -27‬رضي النبي َد‬
‫علَدى ْدال ُدك ْدف ِدر‪.(.‬‬ ‫ْدؾ بَدنِدي ِدكنَدانَدةَد َدحي ُد‬
‫ْدث تَدمَدا َد‬
‫س ُدموا َد‬ ‫َدازلُدونَد َد‬
‫ؼدًا بِد َدخي ِد‬ ‫نَدحْد ُدن ن ِد‬
‫(خطأ)‪.‬‬
‫س َّمى العام الذذ توفيت فيه خديجة رضي هللا عنها بعام الحزن وذلن وفما ً للروايات الصحيحة‪.‬‬
‫‪ -28‬يُد َد‬
‫(خطأ ‪ -‬لم تصح في ذلن رواية)‪.‬‬
‫سلَّ َدم لمفاوضات لريش معه ألنهم أساؤوا ألصحابه رضي هللا عنهم‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -29‬لم يستجب النبي َد‬
‫(خطأ ‪ -‬ألن مفاوضاتهم كانت لمجرد الجدال ال اإليمان)‪.‬‬
‫‪ -30‬يجوز إطالق لمب‪" :‬الملن" على ذذ السلطان إكراما ً له ولو كان كافرا ً‪.‬‬
‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -31‬يوم بُد َدعاث كان له أثر كبير في دخول لريش في اإلسالم‪.‬‬

‫(خطأ ‪ -‬في دخول األنصار)‪.‬‬


‫‪ -32‬يجوز األخذ بالرخصة ولول كلمة الكفر لرفع األذى‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫تحالؾ المشركون وبنو ِدكنانة على مماطعة بني هاشم وبني عبد المطلب مسلمهم وكافرهم حتى يُدسلموا إليهم النبي‬ ‫َد‬ ‫‪-33‬‬
‫سلَّ َدم ليمتلوه‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم لما ُدكذب‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -34‬لو كان اإلسراء والمعراج مجرد رؤيا رآها النبي َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -35‬يجوز للمسلمين الدخول في حماية ؼير المسلمين إذا دعت الحاجة إلى ذلن ومن ؼير شروط‪.‬‬

‫(خطأ)‪.‬‬
‫‪ -36‬مولعة بُد َدع َد‬
‫اث كان لها أثر في دخول األنصار في اإلسالم‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم الهدؾ منها صده عن اإلساءة إليهم وشتم آلهتهم‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -37‬مفاوضات لريش مع النبي َد‬
‫(خطأ)‪.‬‬
‫سلَّ َدم طريمة الحصار االلتصادذ والنبذ االجتماعي ‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -38‬اعتمدت الجاهلية في محاربتها النبي َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم إلى إتيانهم بخوارق مادية ليؤمنوا بها‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -39‬هدؾ المشركين من وراء مفاوضتهم لرسول هللا َد‬
‫(خطأ ‪ -‬هدفهم االستهزاء وإجباره على ترن الدعوة)‪.‬‬
‫‪ -40‬من أسباب هجرة المسلمين للحبشة االستنصار بالنجاشي على لريش‪.‬‬

‫(خطأ ‪ -‬الفرار بالدين عند ملن ال يظلم عنده أحد‪.).‬‬


‫‪ -41‬الممصود بمول أم سلمة‪ -‬رضً هللا عنها‪ -‬فً هجرة الحبشة ‪ " :‬وكان أتمى الرجلٌن فٌنا " هو عبد هللا بن أبً ربٌعة ‪.‬‬

‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -42‬لم يُدسلم النجاشي المسلمين لعمرو بن العاص وعبد هللا بن أبي ربيعة إال بعد أن سمع منهم‪.‬‬

‫أصال بل تمسن بهم بعدما سمع منهم‪.).‬‬ ‫ً‬ ‫(خطأ ‪ -‬لم يسلمهم لهما‬
‫سلَّ َدم في رحلة المعراج‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -43‬نهر الكوثر في الجنة رآه النبي َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم وهو يدعو إلى هللا في الموسم‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -44‬كان أبو جهل وأبو لهب يحرصان على أذى رسول َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -45‬كان النفر الستة الذين أسلموا في العام الحادذ عشر من البعثة من األوس‪.‬‬

‫(خطأ‪ -‬من الخزرج)‪.‬‬


‫‪ -46‬نصت بيعة العمبة الصؽرى على الجهاد بينهما خلت بيعة العمبة الكبرى من النص على الجهاد‪.‬‬

‫(خطأ ‪ -‬بيعة العمبة الصؽرى خلت نصوصها من ذكر الجهاد‪ ،‬والكبرى ذكر فيها الجهاد‪.).‬‬
‫وأسوالهم‬
‫‪.‬‬ ‫سلَّ َدم عشر سنين يبلػ رسالة هللا سبحانه وتعالى ويتتبع الحجاج في منازلهم‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ِ -47‬دلبث النبي َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫‪ -48‬ناصب أهل يثرب الدعوة اإلسالمية العداء في بداية األمر فكان مولفها كمولؾ لريش‪.‬‬

‫(خطأ ‪ -‬أهل يثرب نصروا الدعوة منذ أول لماء)‬


‫سلَّ َدم يوم رحلته إلى الطائؾ ويليه يوم ؼزوة أحد‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -49‬أشد األيام وأصعبها على النبي َد‬
‫(صح)‪.‬‬
‫ش ِدهد بدرا ً‪.‬‬ ‫‪ -50‬بيعة العمبة كانت سببا ً النتشار اإلسالم ومنها نشأ مشهد بدر لذلن لُد ّددِدم من َد‬
‫ش ِدهد العمبة على من َد‬

‫(صح)‪.‬‬
‫سلَّ َدم‪( :‬والذذ نفسي بيده لمد جئتكم بالذبح)‪ ،‬وذلن عندما وضع عمبة بن أبي معيط سال‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -51‬لال النبي َد‬
‫سلَّ َدم وهو ساجد وتمايل الموم ضحكا ً‪.‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫جزور بين كتفيه َد‬
‫(خطأ ‪ -‬عندما ؼمزوه ولمزوه وكرروا ذلن ثالثًا‪.)..‬‬
‫سلَّ َدم واألوس والخزرج بعد يوم بُد َدعاث؛ فبُدعاث كان يوما ً لدّدمه هللا سبحانه‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -52‬كان اللماء األول بين النبي َد‬
‫سلَّ َدم في دخولهم في اإلسالم‪.‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫وتعالى لرسوله َد‬
‫سلَّ َدم والخزرج فمط‪.).‬‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫(خطأ ‪ -‬بين النبي َد‬
‫***********************************************************************‬
‫اًل‬
‫*ثبنيب‪ :‬اخرت اإلجببة الصحيحة‪:‬‬
‫سلَّ َدم ذلن العام بعام‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -1‬توفيت أمنا خديجة رضي هللا عنها‪ ،‬وسمى النبي َد‬
‫د‪ .‬لم ٌسمه بشًء‪.‬‬ ‫ب‪ .‬الوداع ‪ .‬ج‪ .‬الشهادة ‪.‬‬ ‫أ‪ .‬الحزن ‪.‬‬
‫‪( -2‬إن مثلن ال يَد ْدخ ُدر ُدج وال ي ْدُدخ َدر ُدج فإنن تكسب المعدوم وتصل الرحم وتحمل الكل وتمرذ الضيؾ وتعين على نوائب‬
‫الدهر‪ )..‬لائل هذه العبارة‪:‬‬
‫سلَّ َدم ‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫أ ‪.‬ابن ال َّد ِغنَة ألبً بكر الصدٌك رضً هللا عنه ‪ .‬ب‪ .‬ورلة بن نوفل للنبي َد‬
‫سلَّ َدم‪ .‬د‪ .‬النجاشي لجعفر بن أبي طالب رضي هللا عنه ‪.‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ج‪ .‬خديجة رضي هللا عنها للنبي َد‬
‫سلَّ َدم عن مواصفات بيت الممدس وأبوابه وسواريه‪:‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -3‬لصد المشركون من وراء سؤالهم للنبي َد‬
‫أ ‪.‬اإليمان والتصديك ‪ .‬ب‪ .‬الجدال والتحدي‪ .‬ج‪ .‬اإلثبات والتأكد ‪ .‬د‪ .‬ال شيء مما سبك‬
‫سلَّ َدم من‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -4‬لول هللا تعالى‪( :‬وهللا يعصمن من الناس) يفيد عصمة النبي َد‬
‫أ‪ .‬جميع مظاهر االنحراؾ واالنزالق وصؽائر الذنوب التي يمع فيها الناس‪.‬‬
‫ب‪ .‬المتل والعدوان الذي من شأنه أن ٌولف مسٌرة الدعوة إلى هللا‪.‬‬
‫ج‪ .‬أذى الناس وتعذيبهم واضطهادهم فمد يسر هللا تعالى من يحميه‪.‬‬
‫د‪ .‬استهزاء الناس ولمزهم وؼمزهم فمد يسر هللا تعالى له من يواسيه‪.‬‬
‫‪ -5‬نزل لوله تعالى‪ ( :‬ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستؽفروا للمشركين ولو كانوا أولي لربى من بعد ما تبين لهم أنهم‬
‫أصحاب الجحيم) عندما‪:‬‬
‫صلَّى ََّّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َدسلَّ َدم ربه بأن يستؽفر ألم ه ‪.‬‬
‫أ ‪.‬استأذن النبي َد‬

‫سلَّ َدم االنتمام من أهل الطائؾ ودعا هللا لهم ‪.‬‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫ب‪ .‬رفض النبي َد‬

‫علَ ٌْ ِه َو َ‬
‫سلَّ َم على االستغفار ألبً طالب ‪.‬‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُ َ‬ ‫ج‪ .‬عزم النبً َ‬

‫سلَّ َدم لمشركي لريش الذين آذوه وأصحابه ‪.‬‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫د‪ .‬استؽفر النبي َد‬
‫صحابة رضي هللا عنهم الذين أخذوا بالرخصة في مواجهة أهل الباطل‪:‬‬ ‫‪ -6‬من ال َّ‬
‫د‪ .‬جميع من سبك‪.‬‬ ‫أ‪ .‬عبد هللا بن عباس ‪ .‬ب‪ .‬عمار بن ٌاسر ‪ .‬ج‪ .‬خباب بن األرت‪.‬‬
‫ً‬
‫وهوال وأجنحة " هو ‪:‬‬ ‫‪ -7‬لائل عبارة " إن بيني وبينه لخندلًا من نار‬
‫د‪ .‬أبو جهل ‪.‬‬ ‫أ‪ .‬عمبة بن أبي معيط‪ .‬ب‪ .‬أبو لهب‪ .‬ج‪ .‬عتبة بن ربيعة‪.‬‬
‫عا ٍدد َدوث َد ُدمو َدد)‪ ،‬هو‪:‬‬
‫صا ِدعمَد ِدة َد‬ ‫‪ -8‬لائل عبارة " والذذ نصبها بَدنيَّةً ما فهمت شيئًا مما لال ؼير أنه لال ‪( :‬أَدنَد َدذرت ُد ُدكم َد‬
‫صا ِدعمَدةً ِدمث َدل َد‬
‫أ‪ .‬عتبة بن ربٌعة‪ .‬ب‪ .‬عمبة بن أبي معيط‪ .‬ج‪ .‬الوليد بن عتبة‪ .‬د‪ .‬الوليد بن المؽيرة‪.‬‬
‫سلَّ َدم على من آذاه من لريش‪ ،‬وذلن عندما‪:‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -9‬دعا النبي َد‬
‫أ‪ .‬أؼروا به السفهاء والعبيد يسبونه ويصيحون به‪ .‬ب‪ .‬اجتمعوا عليه‪ ،‬وأخذ أحدهم بمجمع ردائه وحاول خنمه‬

‫د ‪ .‬توعدوه بالمتل‪ ،‬وهدده أحدهم بأن يعفر وجهه في التراب‪.‬‬ ‫ج‪ .‬وضعوا سال الجزور على كتفٌه‪.‬‬
‫سلَّ َدم سائر اإلؼراءات التي عرضتها عليه لريش‪ ،‬وفي هذا داللة على أن‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -10‬رفض النبي َد‬
‫أ‪ .‬الوسٌلة البد أن تكون مشروعة كالغاٌة‪ .‬ب‪ .‬الحكمة تمتضي التؽاضي عن الوسيلة لتحميك المصلحة‬

‫سلَّ َدم كان رحي ًما بأمته‪.‬‬


‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫د‪ .‬النبي َد‬ ‫سلَّ َدم لم يكن يثك في عروضهم‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ج‪ .‬النبي َد‬
‫سلَّ َدم ‪( :‬إذا فعلتم ما فعلتم فاكتموا عني) وذلن عندما ‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -11‬لال النبي َد‬
‫أ‪ .‬انطلك في الدعوة السرية المائمة على االصطفاء الشخصي‪ .‬ب‪ .‬انطلك في الدعوة الجهرية لعشيرته الممربين‬

‫ج‪ .‬رفض سادة لريش االستجابة لدعوته‪ .‬د ‪ .‬رفض سادة ثمٌف االستجابة لدعوته‪.‬‬
‫‪ -12‬نزل لول هللا سبحانه وتعالى‪َ ( :‬دذ ْدرنِدي َدو َدم ْدن َدخلَد ْدمتُد َدو ِدحيدا ً) في‪:‬‬
‫د‪ .‬عمبة بن أبي معيط ‪.‬‬ ‫ج‪ .‬أبي جهل ‪.‬‬ ‫أ‪ .‬عتبة بن ربيعة‪ .‬ب ‪.‬الولٌد بن المغٌرة‪.‬‬
‫ي به إلى سدرةِد المنتهى وأُدعطي ألمته‪:‬‬ ‫سلَّ َدم انت ُد ِده َد‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -13‬لما أُدس ِدْدر َد‬
‫ذ برسول هللا َد‬
‫أ ‪.‬خواتٌم سورة البمرة‪ .‬ب‪ .‬البيت المعمور‪ .‬ج‪ .‬نهران باطنان ونهران ظاهران‪ .‬د‪ .‬كل ما سبك صحيح‪.‬‬
‫سلَّ َدم‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -14‬بدأ إسالم أول مجموعة من األنصار مع النبي َد‬
‫أ‪ .‬بعد ٌوم بُعاث‪ .‬ب‪ .‬لبل يوم بُدعاث‪ .‬ج‪ .‬بعد بيعة العمبة األولى‪ .‬د‪ .‬بعد الهجرة إلى المدينة‪.‬‬
‫‪" -15‬أخرجوا إلي منكم اثني عشر نميبًا يكونون على لومهم" ممولة نبوية تدل على‪:‬‬
‫أ‪ .‬مشروعٌة االنتخابات‪ .‬ب‪ .‬مشروعية الخروج على الحكام الظلمة‬

‫ج ‪.‬اإلخراج من أساليب االبتالء‪ .‬د‪ .‬جميع ما ذكر صحيح ‪.‬‬


‫سلَّ َدم وهو يسير في الجنة‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -16‬نهر الكوثر طينه مسن رآه النبي َد‬
‫ب‪ .‬رآه فً رحلة المعراج‪.‬‬ ‫أ‪ -‬رآه في المنام ‪.‬‬

‫د‪ .‬المعنى على المجاز ال على الحميمة‪.‬‬ ‫ج‪ .‬وصفه له جبريل عليه السالم‪.‬‬
‫سلَّ َدم‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪" -17‬تبًا لن يا دمحم‪ ،‬ألهذا جمعتنا" لالها للنبي َد‬
‫أ‪ .‬أبو جهل‪ .‬ب‪ .‬أبو لهب‪ .‬ج‪ .‬أبو سفيان ‪ .‬د‪ .‬عبد هللا بن أبي بن سلول ‪.‬‬
‫‪ -18‬استدل ابن عباس‪ ‬على أن رحلة اإلسراء والمعراج كانت في اليمظة ال في المنام بمول هللا سبحانه وتعالى‪:‬‬
‫اا)‪.‬‬‫الر ْ ٌَا الَّتًِ أ َ َر ٌْنَانَ ِإ َّال فِتْنَةًة ِللنَّ ِ‬ ‫ب‪َ ( .‬و َما َجعَ ْلنَا ُّر‬ ‫س ْدب َدحانَد الَّذِدذ أَدس َدْدرى ِدب َدع ْدب ِدد ِده لَدي ًْدال)‪.‬‬
‫أ‪ُ ( .‬د‬
‫ب ْدالفُد َدؤا ُدد َدما َدرأَدى)‪.‬‬
‫د‪َ ( .‬دما َدك َدذ َد‬ ‫طؽَدى )‪.‬‬ ‫غ ْدال َدب َد‬
‫ص ُدر َدو َدما َد‬ ‫‪.‬ج‪َ ( .‬دما زَد ا َد‬
‫سلَّ َدم عن هللا سبحانه‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -19‬طلب النجاشي من جعفر بن أبي طالب رضي هللا عنه شيئًا مما جاء به النبي َد‬
‫صدرا من سورة‪:‬‬ ‫ً‬ ‫وتعالى فمرأ عليه‬
‫د‪ .‬مرٌم‪.‬‬ ‫ج‪ .‬طه‪.‬‬ ‫ب‪ .‬العلك‪.‬‬ ‫أ‪ .‬المدثر‪.‬‬
‫ؼدًا بِدأ َد ْدسيَدافِدنَدا" يوم بيعة العمبة الثانية‪:‬‬ ‫علَدى أ َد ْده ِدل ِدمنًى َد‬ ‫ك لَدئِد ْدن ِدشئْدتَد لَدن ِدَدميلَد َّن َد‬‫‪ -20‬لائل عبارة‪َ " :‬دوالَّذِدذ بَدعَدثَدنَد بِد ْدال َدح ّد ِد‬
‫عبادة بن نضلة‪ .‬د‪ .‬العباس بن عبد المطلب‬ ‫ب‪ .‬عبادة بن الصامت‪ .‬ج‪ُ .‬د‬ ‫أ‪ .‬العباا بن عُبادة‪.‬‬
‫سلَّ َدم للمشركين‪" :‬والذذ نفس دمحم بيده لمد جئتكم بالذبح"‪ ..‬ل ّدما‪:‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -21‬لال النبي َد‬
‫أ‪ .‬حاولوا خنمه بردائه‪ .‬ب‪ .‬غمزوه ولمزوه‪ .‬ج‪ .‬هدده أبو جهل‪ .‬د‪ .‬وضعوا سال الجزور في كتفيه‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ان رضي هللا عنه كالم البراء بن َدمعرور رضي هللا عنه ولم يبايع النبي َد‬ ‫‪ -22‬اعترض أَدبُدو الهيثم بن الت َّ ِديّد َده ِد‬
‫ألن‪:‬‬‫سلَّ َدم مباشرة في بيعة العمبة الثانية َّ‬ ‫َدو َد‬
‫ب‪ .‬البيعة سيترتب عليها دخولهم في حرب مباشرة مع لريش ‪.‬‬ ‫أ‪ .‬البراء بن َدمعرور رضي هللا عنه تعجل في البيعة‪.‬‬
‫د‪ .‬كل ما سبك صحيح‪.‬‬ ‫ج‪ .‬البٌعة سٌترتب علٌها لطع العاللات مع الٌهود‪.‬‬
‫ع ْدب ِدد ُدكال ٍدل فلم ي ِدُدج ْدبنِدي إلى ما أَدردْدتُد "‪..‬يفيد‬ ‫ضتُد نَدفسي على اب ِدْدن َد‬
‫ع ْدب ِدد يَدا ِدلي َدل ب ِدْدن َد‬ ‫ع َدر ْد‬ ‫سلَّ َدم‪َ " :‬د‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -23‬لول النبي َد‬
‫منهج دعوذ هو‪:‬‬
‫ب‪ .‬ممابلة اإلساءة باإلحسان‪.‬‬ ‫أ‪ .‬تعريؾ الداعية بنفسه لبل مباشرة الدعوة‪.‬‬
‫د‪ .‬الصحيح ( ب ‪ +‬ج ) معا ً‪.‬‬ ‫ج‪ .‬دعوة الحجيج والعرب في المواسم‪.‬‬
‫سلَّ َدم سبعون رجالً وامرأتين هما‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪َ -24‬در َدح َدل إلى النبي َد‬
‫ب‪ .‬نسيبة بنت الحارث وأسماء بنت عميس‬ ‫أ‪ .‬نسيبة بنت كعب وأسماء بنت أبي بكر‪.‬‬

‫د‪ .‬أم سلمة وأسماء بنت عميس‪.‬‬ ‫ج‪ .‬نسٌبة بنت كعب وأسماء بنت عمرو‪.‬‬
‫‪ -25‬لول أبو بكر الصديك رضي هللا عنه‪( :‬أتمتلون رجالً أن يمول ربي هللا) يفيد أن الصديك‪:‬‬
‫سلَّ َدم ويصدله‪ .‬د‪ .‬يبيّدن األمر‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ج‪ .‬يوافك النبي َد‬ ‫ب‪ .‬يستعطؾ لريش‪.‬‬ ‫أ‪ٌ .‬راعً حال الجاهلٌة‪.‬‬
‫سلَّ َدم ‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫الذذ يدعو إليه دمحم َد‬
‫سلَّ َدم ل اللبن في رحلته في اإلسراء والمعراج‪:‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -26‬السر في اختيار النبي َد‬
‫د‪ .‬كل ما سبك محتمل‪.‬‬ ‫ج‪ .‬ألنه الفطرة‪.‬‬ ‫أ‪ .‬ألنه ال ينشأ عن جنسه مفسدة‪ .‬ب‪ .‬توفيك من هللا عز وجل‪.‬‬
‫سلَّ َدم‪( :‬عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن كالل‪ )..‬يفيد منهج دعوذ هو‪:‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -27‬لول النبي َد‬
‫ب‪ .‬الحكمة والموعظة الحسنة واإللناع للمدعو‪.‬‬ ‫أ‪ .‬أن لكل لوم طريمة خاصة بالدعوة‪.‬‬

‫د ‪.‬ممابلة اإلساءة باإلحسان‪.‬‬ ‫ج‪ .‬تعريؾ الداعية بنفسه لبل مباشرة الدعوة‪.‬‬
‫سلَّ َدم األول باألنصار عند ‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -28‬كان لماء النبي َد‬
‫ب‪ .‬لدومهم مبايعين‬ ‫سلَّ َدم المدينة مهاجرا ً‪.‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫أ‪ .‬دخوله َد‬
‫د‪ .‬لدوم طائفة منهم لحلؾ جاهلي ‪.‬‬ ‫ج‪ .‬بعد مولعة بُعاث ولتل كبار زعمائهم‪.‬‬
‫‪ -29‬حكم الدعاء على الظالم‪:‬‬
‫ب‪ .‬يجوز مطلما ً‬ ‫أ‪ .‬ال يجوز الدعاء إال بالخير سواء على الظالم أو ؼيره‪.‬‬

‫سلَّ َدم‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫د‪ .‬ال يجوز مطلما ً ألن لم يرد عن النبي َد‬ ‫ج‪ٌ .‬جوز خاصة الكافر‪.‬‬
‫‪ -30‬تختلؾ بيعة العمبة اآلخرة عن بيعة العمبة األولى في‪:‬‬
‫ب‪ .‬مشاركة المرأة فيها‪.‬‬ ‫أ‪ .‬عدد المبايعين‪.‬‬

‫د‪ .‬كل ما تمدم صحٌح‪.‬‬ ‫سلَّ َدم‪.‬‬


‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ج‪ .‬تضمن بنودها اإلشارة إلى الجهاد والدفاع عن النبي َد‬
‫سلَّ َدم للصحابة رضي هللا عنهم بالهجرة إلى الحبشة‪:‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -31‬الهدؾ من سماح النبي َد‬
‫ب‪ .‬التحالؾ مع النجاشي ضد لريش‪.‬‬ ‫أ‪ .‬األمن على الدٌن‪.‬‬

‫د‪ .‬الدعوة لإلسالم في بالد يستجاب لهم فيها‪.‬‬ ‫ج‪ .‬األمن على الحياة بعد تهديدهم بالمتل‪.‬‬
‫سلَّ َدم وصؾ المسجد األلصى وذلن‪:‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -32‬طلب المشركون من النبي َد‬
‫د‪ .‬ليختبروا صدله ‪.‬‬ ‫ج‪ .‬ليتعرفوا عليه‪.‬‬ ‫أ‪ .‬ليؤمنوا به‪ .‬ب‪ .‬ألنهم ال ٌرٌدون الحك‪.‬‬
‫سلَّ َدم في بيعة العمبة اآلخرة هو ‪:‬‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -33‬أول من بايع النبي َد‬
‫ارة رضي هللا عنه‬ ‫ب‪ .‬أسعد بن ُدز َدر َد‬ ‫أ‪ .‬البراء بن َم ْع ُرور رضً هللا عنه‪.‬‬

‫ج‪ .‬مصعب بن عمير رضي هللا عنه‪.‬‬ ‫ج‪ .‬أبو الهيثم بن الت َّ ِديّدهان رضي هللا عنه‪.‬‬
‫سلَّ َدم من صنوؾ األذى ما اللاه‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -34‬كان أشد ما اللاه النبي َد‬
‫أ‪ .‬يوم أن حاول أبو جهل لتله عند الكعبة‬

‫ب‪ .‬يوم أحد لما شج وجهه وكسرت رباعيته‬


‫ج‪ٌ .‬وم الطائف لما عرض نفسه على ابن عبد ٌالٌل فلم ٌجبه فسار مهموما ًة‪.‬‬

‫د‪ .‬لما وضع عمبة بن أبي معيط – أشمى الموم‪ -‬على رأسه الشريؾ سال الجزور‪.‬‬
‫سلَّ َدم تمهيدا ً إلسالم نفر من الخزرج ومبايعتهم له هو يوم‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -35‬اليوم الذذ لدمه هللا لرسوله َد‬
‫د‪ .‬بعاث‪.‬‬ ‫أ‪ .‬فتح مكة‪ .‬ب‪ .‬بيعة العمبة األولى‪ .‬ج‪ .‬بيعة العمبة الثانية‪.‬‬
‫‪ -36‬الحكمة من معجزة اإلسراء والمعراج‪:‬‬
‫سلَّ َدم عند اإلنس والمالئكة فمط‬ ‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫أ‪ .‬بيان مكانة الرسول َد‬
‫سلَّ َدم عند اإلنس والجن فمط‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ب‪ .‬بيان مكانة الرسول َد‬
‫ج‪ .‬تسرٌة وتسلٌة له عما ٌكابده من صنوف اإلٌذاء والصد من لرٌش‬

‫د‪ .‬تسرية وتسلية له عما يكابده من صنوؾ اإليذاء والصد من لريش‪.‬‬


‫‪ -37‬أول من هاجر من المسلمين وكان يعلم األنصار ويمرؤهم المرآن‪:‬‬
‫ب‪ .‬أم سلمة رضي هللا عنها وزوجها‪.‬‬ ‫أ‪ .‬عمر بن الخطاب وبالل بن رباح‪.‬‬

‫د‪ .‬مصعب بن عمٌر وابن أم مكتوم‪.‬‬ ‫ج‪ .‬عمار بن ياسر وسعد بن معاذ‪.‬‬
‫سلَّ َدم بأنّدها‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -38‬تتميز مفاوضات لريش مع النبي َد‬
‫ب‪ .‬متعنتة وؼير جادة في طرحها‬ ‫سلَّ َدم‪.‬‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫أ‪ُ .‬دمعدّدة النتائج مسبما ً تهدؾ لالستهزاء بالنبي َد‬

‫د‪ .‬كل ما سبك صحٌح‪.‬‬ ‫ج‪ .‬متبجحة في حك الذات اإللهية وؼير مؤدبة‪.‬‬
‫‪ -39‬الؽاية األساس من السماح بهجرة المسلمين إلى الحبشة ‪:‬‬
‫د‪ .‬رفع معنوياتهم‪.‬‬ ‫ج‪ .‬رفع بعض األذى والشدة التي تعرضوا لها‪.‬‬ ‫أ‪ .‬األمن على الحياة‪ .‬ب‪ .‬األمن على الدٌن‪.‬‬
‫سلَّ َدم‪ " :‬والذذ نفسي بيده لمد جئتكم بالذبح "‪ ،‬وذلن عندما‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -40‬لال النبي َد‬
‫سلَّ َدم وخنمه خنما ً شديدا ً‪.‬‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫أ‪ .‬أخذ عمبة بن أبي معيط بمجمع ثوب النبي َد‬

‫سلَّ َدم وهو ساجد وتمايل الموم ضحكا ً‪.‬‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫ب‪ .‬وضع عمبة بن أبي معيط سال جزور بين كتفيه َد‬

‫سلَّ َم فمالوا ‪:‬سفه أحالمنا وشتم آباءنا وعاب دٌننا وفرق جماعتنا‪.‬‬
‫علَ ٌْ ِه َو َ‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُ َ‬ ‫ج‪ .‬اجتمعت لرٌش ٌوما ًة وذكروه َ‬

‫د‪ .‬تحزبت األحزاب لبيل ؼزوة الخندق وأرادت أن توجه ضربة لاسمة للدولة اإلسالمية‪.‬‬
‫سلَّ َدم من‪:‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫اس) يعني حماية هللا سبحانه وتعالى لنبيه َد‬‫ص ُدمنَد ِدمنَد النَّ ِد‬
‫َّللاُد يَد ْدع ِد‬
‫‪ -41‬لول هللا تعالى ‪َ ( :‬دو ّد‬
‫أ‪ .‬الولوع في الخطايا واآلثام‪ .‬ب‪ .‬المتل‪ .‬ج‪ .‬إيذاء المشركين‪ .‬د‪ .‬الصحيح ( أ ‪ +‬ب)‬
‫سميت بيعة العمبة األولى ببيعة ال ِدنّدساء ألنها ‪:‬‬ ‫‪ُ -42‬د‬
‫أ‪ .‬تظهر أهمية دور ال ِدنّدساء في خدمة الدعوة اإلسالمية‪ .‬ب‪ .‬تشتمل على كثير من الحموق والواجبات الخاصة بال ِدنّدساء‬

‫سلَّ َم‪ .‬د‪ .‬تميزت بمشاركة ال ِدنّدساء فيها‬


‫علَ ٌْ ِه َو َ‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُ َ‬ ‫ج‪ .‬لم تشتمل بنودها على الجهاد فً سبٌل هللا والدفاا عن النبً َ‬

‫ب‪ .‬لدومهم مبايعين‬ ‫سلَّ َدم األول باألنصار عند ‪ :‬أ‪ .‬لدوم طائفة منهم لحلؾ جاهلي‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫‪ -43‬كان لماء النبي َد‬
‫سلَّ َدم المدينة في الهجرة ‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ج‪ .‬بعد مولعة بُعاث ولُتل كبار زعمائهم‪ .‬د‪ .‬دخوله َد‬
‫‪ -44‬بدا نحرها وهي تحمل لد ًحا ومنديالً ولال لها أبوها "خمرذ علين نحرن وال تخافي على أبين‪":‬‬
‫ب‪ -‬زٌنب بنت النبً‪ .‬ج‪ -‬عائشة بنت أبي بكر الصديك‪ .‬د‪ -‬حفصة بنت عمر بن الخطاب‪.‬‬ ‫أ‪ -‬فاطمة بنت النبذ‪.‬‬
‫***********************************************************************‬
‫*ثالثًا‪ :‬ممالي‪:‬‬
‫)‪(1‬اذكر حكمة واحدة مستفادة مما يلي‪:‬‬
‫سيُدو ٌدم بِدأ َد ْدرضي)‬
‫إن نَدخ ْدَدرت ُد ْدم َدوهللاٍد ا ْدذ َدهبُدوا فَدأ َد ْدنت ُد ْدم ُد‬
‫أ‪ -‬لول النجاشي‪َ ( :‬دو ْد‬
‫سلَّ َدم أصر النجاشي‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫شرؾ التمسن بالكلمة والمبدأ‪ ،‬فلما تمسن الصحابة بمول هللا تعالى في عيسى بن مريم والذذ علمهم إياه النبي َد‬
‫على حمايتهم رؼم عدم موافمة أسالفته‪.‬‬
‫اث يَد ْدوما ً لَد َّد َدمهُد هللاُد ِدل َدر ُد‬
‫سو ِدل ِده)‬ ‫ب‪ -‬لول عائشة رضي هللا عنها‪َ ( :‬دكانَد يَد ْدو ُدم بُدعَد َد‬
‫يوم حصلت فيه حرب بين األوس والخزرج أكلت األخضر واليابس‪ ،‬فرلت جمعهم‪ ،‬ولتل فيها رئيس األوس ورئيس الخزرج‪ ،‬وهو يوم لدمه هللا‬
‫تعالى لرسوله حيث كان له دور كبير في إسالم األنصار حتى ينهوا الخالفات العميمة التي كانت بينهم‪.‬‬
‫ج‪ -‬معرفة لريش بخبر بيعة العمبة الثانية‪.‬‬
‫دليل على تتبع لريش لتحركات المسلمين ورصدهم لنشاطاتهم‪.‬‬
‫سلَّ َدم‪ " :‬نحن نازلون ؼدا ً بخيؾ بني كنانة حيث تماسموا على الكفر‪".‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫د‪ -‬لول النبي َد‬
‫شكرا هلل تعالى ليظهر فيه ِدع َّزة اإلسالم حيث إن خيؾ بني كنانة هو الوادذ‬
‫ً‬ ‫سلَّ َدم في حجة الوداع بموله هذا‪ ،‬وفي ذلن‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫بشر النبي َد‬
‫التي اجتمعت فيه لريش وبنو كنانة واتفموا فيه على حصار بني هاشم وبني عبد المطلب‪.‬‬
‫ه‪ -‬لالت أم سلمة رضي هللا عنها في عبد هللا بن أبي ربيعة‪" :‬وكان أتمى الرجلين فينا‪".‬‬
‫داللة على إنصاؾ المسلم وعدله حتى مع أعدائه‪.‬‬
‫)‪(2‬علل لما يلي ‪:‬‬
‫سلَّ َدم االنتمام من أهل ثميؾ الذين آذوه‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫أ‪ -‬رفض النبي َد‬
‫ش ْديئًا‪.‬‬
‫َّللا َدوحْد َددهُد َدال يُد ْدش ِدرنُد بِد ِده َد‬ ‫َّللاُد ِدم ْدن أ َد ْد‬
‫ص َدالبِد ِده ْدم َدم ْدن يَد ْدعبُد ُدد َّ َد‬ ‫رجاء أَد ْدن ي ْدُدخ ِدر َدج َّ‬
‫سلَّ َدم البراق بحلمة في حائط للمسجد األلصى‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ب‪ -‬ربط النبي َد‬
‫تأكيد على إسالمية حائط البراق وأنه ملن إسالمي‪.‬‬
‫سلَّ َدم وأمته في السماء‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ج‪ -‬فُد ِدر َد‬
‫ضتَد الصالة على النبي َد‬
‫الصالة هي بمثابة معراج يرتمي بالناس كلما تعرضوا لشهوات النفوس وأعراض الدنيا‪.‬‬
‫سلَّ َدم االستجابة لمطالب الكفار بتحميك المعجزات الحسية‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫د‪ -‬رفض النبي َد‬
‫أوال‪ :‬ألنه علم أن هذه المطالب هي على سبيل االستهزاء والعناد وليس ألجل اإليمان‪.‬‬ ‫ً‬
‫سلَّ َدم بأمه‪ :‬فمد جرت سنة هللا سبحانه وتعالى أنه إذا أيّدد رسوله بالمعجزات الحسية ولم يؤمنوا بها حل بهم العماب‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫ثانيًا‪ :‬رحمته َد‬
‫والهالن كما حلت باألمم السابمة‪،‬‬
‫سلَّ َدم من يوم أحد‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫هـ‪ -‬رحلة الطائؾ أشد على النبي َد‬
‫ألن رحلة الطائؾ عبارة عن أذى نفسي وهو أشد من األذى الجسدذ الذذ تعرض إليه في أحد‪.‬‬
‫و‪ -‬سرعة دخول األنصار في اإلسالم ‪.‬‬
‫سلَّ َدم الي كانت تتوعدهم به اليهود‪.‬‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫ُد‬
‫أوال‪ :‬أرادوا أن يسبموا اليهود إلى النبي َد‬
‫ثانيًا‪ :‬يوم بُدعَداث الذذ حصلت فيه حرب بين األوس والخزرج‪ ،‬فرلت جمعهم وأكلت األخضر واليابس‪ ،‬وكانوا ينتظرون من يخلصهم من آثارها‪.‬‬

‫ز‪ -‬خرج النبي من مكة إلى الطائؾ (ثميؾ)‪ ،‬بعد وفاة عمه وزوجه خديجة رضي هللا عنها‪.‬‬
‫ليلتمس النُدصرة من ثميؾ‪ ،،،‬وليبحث عن لاعدة جديدة لنشر الدعوة اإلسالمية‪.‬‬
‫سلَّ َدم ‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ح‪ -‬عدم استجابة زعماء لريش لدعوة النبي َد‬
‫استكبارا واستعال ًء على الحك بدافع العصبية الجاهلية‪.‬‬
‫ً‬
‫سلَّ َدم االنتمام من أهل الطائؾ رؼم شدة األذى الذذ تعرض له خالل رحلته إلى الطائؾ‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ط‪ -‬لم يشأ النبي َد‬
‫ش ْديئًا‪.‬‬
‫َّللا َدوحْد َددهُد َدال يُد ْدش ِدرنُد ِدب ِده َد‬ ‫َّللاُد ِدم ْدن أ َد ْد‬
‫ص َدال ِدب ِده ْدم َدم ْدن َدي ْدعبُد ُدد َّ َد‬ ‫رجاء أَد ْدن ي ْدُدخ ِدر َدج َّ‬
‫سلَّ َدم لمصطلح (يا صباحاه) في نداء لومه عند جهره بالدعوة ‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫ذ‪ -‬استعمال النبي َد‬
‫حتى يجمع الموم باستخدام مصطلح يألفونه ويعرفونه في الجاهلية‪.‬‬
‫)‪(3‬انسب العبارات التالية إلى لائلها‪:‬‬
‫أ‪ ( -‬لو كانت لي منعة طرحته عن ظهر رسول هللا)←عبد هللا بن مسعود رضي هللا عنه‬
‫بأسيافن)←العباس بن عُدبادة بن نَدضلة رضي هللا عنه‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ب‪ ( -‬والذذ بعثن بالحك لئن شئت لنميلن على أهل منى ؼدا ً‬
‫ج‪ ( -‬ال وهللا ما فهمت شيئا ً مما لال ؼير ذكر الصاعمة)←عتبة بن ربيعة‪.‬‬
‫هم)←عمرو بن العاص رضي هللا عنه‬ ‫د‪ ( -‬وهللا ًألن ِدبّدئَدنَّ ُدهم ؼدا ً عيبه ُدم عن َدد ُدهم ثم استأصل به خَدضرا َدء ُد‬
‫علَدى ن َدَدوائِد ِد‬
‫ب‬ ‫ْدؾ َدوت ُد ِدع ُد‬
‫ين َد‬ ‫الر ِدح َدم َدوتَدحْد ِدم ُدل ْدال َدك َّل َدوت َد ْدم ِدرذ ال َّ‬
‫ضي َد‬ ‫َدص ُدل َّ‬ ‫ب ْدال َدم ْدعد َد‬
‫ُدوم َدوت ِد‬ ‫ه‪ِ ( -‬دإ َّن ِدمثْدلَدنَد َدال يَد ْدخ ُدر ُدج َدو َدال ي ْدُدخ َدر ُدج فَدإِدنَّنَد ت َد ْدك ِدس ُد‬
‫ك)←ابن الدؼنة‬ ‫ْدال َدح ّد ِد‬
‫لربع اإلسالم)←عمرو بن عبسة رضي هللا عنه‬ ‫و‪( -‬لمد رأيتني وأنّدي ُد‬
‫ز‪( -‬أتمتلون رجالً أن يمول ر ِدبّدي هللا ولد جاءكم بالبينات من ربكم)←أبو بكر الصديك رضي هللا عنه‬
‫)‪(4‬بيّدن على شكل نماط الخطة التي اتبعتها لريش السترجاع المسلمين من الحبشة ‪.‬‬
‫أ‪ -‬أرسلت عمرو بن العاص وعبد هللا بن أبي ربيعة لضؽط على النجاشي وإعادتهم‪.‬‬
‫ب‪ -‬لدمت اإلؼراءات المادية والرشاوذ‪ ،‬فحملوا الكميات الضخمة من الجلود والهدايا للملن وحاشيته‪.‬‬
‫ج‪ -‬إثارة اإلشاعات حول اإلسالم والمسلمين واستفراز المضيؾ‪ ،‬وأنهم صبئوا وتركوا دين آبائهم‪.‬‬
‫)‪(5‬مع أن نصوص بيعة العمبة األولى ال تحمل في ثناياها حربا ً أو معركة ولكنها تعني تربية معينة‪ ،‬وأرضية تموم عليها‬
‫المعركة "‪ ،‬اشرح‪/‬ذ هذه العبارة في ضوء دراستن للسيرة النبوية‪.‬‬
‫اشتملت أكثر من أمر‪:‬‬
‫أ‪ .‬المفاضلة العمدية‪ ،‬والتميز الفكرذ‪( :‬ال تشركوا باهلل شيئًا)‪ ،‬فهذا يعني عمليًا إعالن الحرب من جانب واحد على المجتمع الجاهلي‪.‬‬
‫ب‪ .‬المفاضلة السلوكية‪( :‬ال سرلة وال زنا وال وأد لولد أو بنت وال افتراء ببهتان)‪ ،‬والتزامهم بهذا دليل على أنهم مؤهلين لتنفيذ األوامر الصادرة‬
‫فيما بعد‪.‬‬
‫ج‪ .‬تؽير الوالء‪ :‬من طاعة المبيلة والعصبية إلى طاعة هللا ورسوله‪.‬‬
‫د‪ .‬اعتماد الوازع الداخلي في التطبيك ال سلطان آخر‪.‬‬
‫(‪)6‬استنبط من حديث أم سلمة رضي هللا عنها الطويل حديث "هجرة المسلمين إلى الحبشة" ثالث نماط تدلل على عدالة‬
‫النجاشي وحنكته وصالحه ‪.‬‬
‫رفض تسليم المسلمين لعمرو بن العاص وعبد هللا بن أبي ربيعة لبل أن يسمع منهم‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫طلب من جعفر بن أبي طالب رضي هللا عنه أن يسمع شيئًا من المرآن‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫أصر على حماية المسلمين‪ ،‬ورد الهدايا للمشركين أن سمع من المسلمين‪.‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫سلَّ َدم‪.‬‬
‫علَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َد‬ ‫(‪)7‬من خالل روايات معجزة اإلسراء والمعراج‪ .‬اذكر ثالثة أمور أعطاها هللا تعالى لنبيه َد‬
‫اا ِدم ْدن أ ُد َّمتِد ِده َد‬
‫ش ْديئًا ْدال ُدم ْدم ِدح َدماتُد ‪.‬‬ ‫ورةِد ْدالبَدمَد َدرةِد‪َ ،‬دو ُد‬
‫ؼ ِدف َدر ِدل َدم ْدن لَد ْدم يُد ْدش ِدر ْدن بِد َّ ِد‬ ‫س َد‬
‫يم ُد‬
‫ي خ َدَدواتِد َد‬ ‫س‪َ ،‬دوأُدع ِد‬
‫ْدط َد‬ ‫ت ْدال َدخ ْدم َد‬
‫صلَد َدوا ِد‬
‫ي ال َّ‬ ‫أُدع ِد‬
‫ْدط َد‬
‫(‪)8‬لارن بين بيعتي العمبة األولى والثانية‬
‫‪-‬االتفاق بينهما في الجوهر فكالهما‪:‬‬
‫أ‪ .‬إعالن عن الدخول في اإلسالم‪.‬‬
‫سل َدمَّ‬ ‫َد‬
‫َّللاُد َدعل ْدي ِده َدو َد‬ ‫َّ‬
‫صلى َّ‬ ‫ب‪ .‬أخذ للمواثيك والعهود من المؤمنين على السمع والطاعة واإلخالص لدين هللا سبحانه وتعالى واالنصياع ألوامر رسوله َد‬

‫‪-‬الفرق بينهما‪:‬‬
‫ً‬
‫رجال وامرأتان ‪.‬‬ ‫ً‬
‫رجال‪ ،‬واآلخرة‪ :‬سبعون‬ ‫أ‪ .‬عدد المبايعين من أهل المدينة‪ :‬فاألولى‪ :‬اثني عشر‬
‫ب‪ .‬البنود المنصوص عليها‪ :‬األولى‪ :‬خالية من اإلشارة إلى الجهاد بالموة‪ ،،،‬ولكن‪ :‬اآلخرة تضمنت اإلشارة بل التصريح بضرورة الجهاد والدفاع‬
‫سلَّ َدم وهذا أساس الهجرة للمدينة‪.‬‬ ‫صلَّى َّ‬
‫َّللاُد َدعلَد ْدي ِده َدو َد‬ ‫عن الرسول َد‬
‫(‪)9‬أكمل‪ :‬تحالؾ المشركون على مماطعة بني هاشم في أمور ثالثة وهي ‪ :‬ال يناكحوهم‪ ،‬وال يبايعوهم‪ ،‬وال يؤوهم‪.‬‬

‫ببلتىفيق والسداد‬

You might also like