‫َ‬ ‫ِيم ‪ ١‬ح َ‬

‫ٱۡل حم ُد ِ هَّللِ َرب حٱل َعَٰلَم َ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫َُ‬ ‫ه َ َ َ َٰٓ َ‬ ‫َ ح ُ ح ُ َ ُ ٌّ‬ ‫َ َ َ ه ُ ُ َٓ ُ َ َ‬
‫ٱلرحِي ِم ‪ ٣‬مَٰل ِِك يَ حو ِم‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ني ‪ ٢‬ه‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح ه‬
‫ٱلرح ِ‬ ‫ٱَّللِ ه‬ ‫ِمۡسِب‬ ‫ون ك ءامن بِٱَّللِ وملئِكتِهِۦ وكتبِهِۦ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ح‬
‫ءامن ٱلرسول بِما أنزِل إَِلهِ مِن ربِهِۦ وٱلمؤمِن ُۚ‬
‫ِين َأ حن َع حم َ‬
‫ص َر َٰ َط هٱَّل َ‬ ‫ٱلص َر َٰ َط ٱل ح ُم حس َتقِ َ‬ ‫ح َ‬ ‫ه َ َح ُ ه َ َح َ ُ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ح َ َََ ح َ ُ ح َ َ َ َهَ َح َ ح‬
‫ني أ َح ٖد مِن ُّر ُسلِهُِۚۦ وقالوا س ِمعنا وأطعناۖۡ غفرانك ربنا‬
‫َ َُ ُ َح َ َ‬
‫ِين ‪ ٤‬إِياك نع ُبد ِإَوياك نستعِني ‪ ٥‬ٱهدِنا ِ‬ ‫ص ُ‬ ‫َو ُر ُسلِهِۦ َل نف ِرق ب‬
‫ت‬ ‫يم ‪ِ ٦‬‬ ‫ٱل ِ‬ ‫ۡي‬ ‫ِإَوَلك ٱل َم ِ‬
‫ِني ‪٧‬‬ ‫ٱلضٓال َ‬ ‫َ َح ح ََ ه‬
‫وب علي ِهم وَل‬
‫َ َح ح َ ح حَ ح ُ‬ ‫ح َ َ َ ح َهَ َ َُ ح َٓ‬
‫ت َو َعل حي َها َما ٱكتسبتُۗ ربنا َل تؤاخِذنا‬
‫َ‬ ‫ٱَّلل َن حف ًسا إ هَل ُو حس َع َها ُۚ ل َ َها َما َك َس َب ح‬
‫كل ُِف ه ُ‬ ‫َ ُ َ‬
‫ۡي ٱلمغض ِ‬ ‫علي ِهم غ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪َ ٢٨٥‬ل ي‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه َٓ َح َ ح َ حَ َهَ َ َ َح ح َ َحَٓ ح ٗ َ َ ََحَ ُ ََ‬
‫لَع هٱَّل َ‬
‫ه َ ُح ُ َ حَح َُ ُ َ‬ ‫حُه َ‬ ‫ُٗ‬ ‫َ َ ح َ ُ َ‬ ‫ٓ‬ ‫ِين مِن ق حبل َِنا ُۚ َر هب َنا َوَل‬ ‫سينا أو أخطأنا ُۚ ربنا وَل َت ِمل علينا إِۡصا كما َحلتهۥ‬ ‫إِن ن ِ‬
‫يمون‬ ‫ب ويقِ‬
‫ب فِي ِۛهِ هدى ل ِلمتقِني ‪ ٢‬ٱَّلِين يؤمِنون بِٱلغي ِ‬ ‫ب َل َر حي َ َۛ‬ ‫ال ٓم ‪ ١‬ذَٰل ِك ٱلكِتَٰ‬
‫َ ح ُ َ ه َ ح ح َ َ َ ح َ ح َ ٓ َ َ َ ح َ َٰ َ َ ُ ح َ َ َ ح َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ح‬
‫َ َ‬ ‫َ ه َ ُح ُ َ َ ٓ ُ َ َح َ َ َ ٓ ُ َ‬ ‫ه َ َٰ َ َ ه َ َ ح َ ُ ح ُ ُ َ‬ ‫ٱنۡصنا لَع ٱلق حو ِم‬ ‫َتَ ِمل َنا َما َل َطاقة نلَا بِهِۖۡۦ وٱعف عنا وٱغفِر نلا وٱرَحنا ُۚ أنت مولىنا ف‬
‫نزل مِن ق حبل ِك‬‫نزل إَِلك وما أ ِ‬ ‫ٱلصلوة ومِما رزقنَٰهم ين ِفقون ‪ ٣‬وٱَّلِين يؤمِنون بِما أ ِ‬ ‫ح َ‬
‫كَٰفِر َ‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ ُ ح ح‬ ‫ُ ْ َ َٰٓ َ َ َ َٰ ُ ٗ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ين ‪٢٨٦‬‬ ‫ٱل‬
‫لَع هدى مِن هرب ِ ِه حمۖۡ َوأ ْو َٰٓلئِك ه ُم ٱل ُمفل ُِحون ‪٥‬‬ ‫َوبِٱٓأۡلخ َِرة ِ ه حم يُوق ُِنون ‪ ٤‬أولئِك‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُْ ح َح‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ ح َ‬ ‫َ حَ‬ ‫إ هن ِف َخ حلق ه َ‬
‫ح‬ ‫ه َح‬ ‫حُح‬ ‫ٱخت ِ َل َٰ ِف ه ح‬
‫َ ح‬ ‫َ حَ‬ ‫إ هن ِف َخ حلق ه‬
‫ٱَّلينَ‬
‫ب ‪ِ ١٩٠‬‬ ‫َٰ‬
‫ت ِۡلو ِِل ٱۡللب ِ‬ ‫َٰ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫َٰ‬
‫ت وٱۡلۡرض وٱختِل ِف ٱَل ِل وٱنلهارِ ٓأَلي ٖ‬‫ِ‬ ‫ٱلسم َٰ َو َٰ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ك ٱل ِِت َت ِري ِِف ٱۡلَ حح ِر ب ِ َما‬ ‫ار َوٱلفل ِ‬
‫ِ‬ ‫ه‬‫ٱَلل َوٱنله َ‬
‫ِ‬ ‫و‬ ‫ِ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱۡل‬‫و‬ ‫ت‬
‫ِ‬ ‫َٰ‬ ‫ٱلس َم َٰ َ‬
‫و‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫َ‬
‫ِ‬
‫ح‬ ‫ون ِف َخ حلق ه َ‬ ‫َ ح ُ ُ َ ه َ َ َٰ ٗ َ ُ ُ ٗ َ َ َ َٰ ُ ُ ح َ َ َ َ ه ُ َ‬
‫حَ َ َح َ َح َ ََ ه‬ ‫ٓ ََ‬ ‫َ َ ُ ه َ ََٓ َ ََ هُ َ ه ٓ‬ ‫ۡرض َر هب َنا َما‬
‫ت َوٱۡل ِ‬ ‫ٱلسم َٰ َو َٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫يذكرون ٱَّلل ق ِيما وقعودا ولَع جنوب ِ ِهم ويتفكر‬
‫ِيها مِن‬ ‫ثف َ‬ ‫ٱلس َماءِ مِن هماءٖ فأ حح َيا بِهِ ٱۡلۡرض بعد موت ِها وب‬ ‫ينفع ٱنلاس وما أنزل ٱَّلل مِن‬ ‫ِ‬
‫حُ َ ه َحَ ه َٓ َ حَ‬ ‫ك فَقِ َنا َع َذ َ‬
‫اب ه‬ ‫َ َ ح َ َ َٰ َ َ َٰ ٗ ُ ح َ َٰ َ َ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫يف َ َ ه َ‬ ‫ُ َ ه ََ ح‬ ‫ٱنلارِ ‪١٩١‬‬ ‫خلقت هذا ب ِطٗل سبحن‬
‫ت ل ِق حو ٖم َي حعقِلون‬ ‫ٖ‬ ‫َٰ‬ ‫ٓأَلي‬ ‫ِ‬
‫ۡرض‬‫اب ٱلمسخ ِر بني ٱلسماءِ وٱۡل‬ ‫ٱلريَٰحِ وٱلسح ِ‬
‫ِ‬ ‫ۡص ِ‬
‫ك دٓابةٖ وت ِ‬
‫ِ‬
‫ح‬ ‫ه َ ه ُ ه ح َ َ َٰ َ َ ح‬ ‫حَ َ‬ ‫ٱَّلل هٱَّلِي َخلَ َق ه َ‬ ‫ه َه ُ‬
‫ك ُم ه ُ‬
‫‪١٦٤‬‬ ‫ى لَع ٱل َع حر ِِۖ‬
‫ش ُيغ َِش‬ ‫ٱلسم َٰ َو َٰ ِ‬
‫ت َوٱۡلۡرض ِِف سِتةِ أيا ٖم ثم ٱستو‬ ‫إِن رب‬
‫ح ُ َ‬ ‫ه ح َ ه َ َ َ ح ُ ُ ُ َ ٗ َ َ ح َ ح َ ٓ َ َٰ ُ َ َٰٓ َ ح َ ح َ َ َ َ َ َ َ ح َ ُ‬
‫حَ‬ ‫وم ََل تَأح ُخ ُذهُۥ س َِنة‪َ ٞ‬و ََل نَ حوم‪ ٞ‬ه َُّلۥ َما ِف ه‬
‫ٱلس َم َٰ َو َٰ ِ َ َ‬ ‫ٱَّلل ََلٓ إ َل َٰ َه إ هَل ُه َو ٱلح َ ُّ ح َ ُ‬
‫هُ‬ ‫ِه تلقف َما يَأف ِكون‬ ‫ٱَلل ٱنلهار يطلبهۥ حثِيثا ۞وأوحينا إَِل موَس أن أل ِق عصاكۖۡ فإِذا ِ‬
‫ت وما ِِف ٱۡل ِ ِۗ‬
‫ۡرض‬ ‫ِ‬ ‫ُۚ‬ ‫َح ٱلق ُّي ُۚ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ ح َ ُ َ َح َ َح ح َ َ َ حَ ُ ح ََ ُ ُ َ‬
‫ون ب ِ َ ح‬ ‫ح‬ ‫َ ه‬ ‫ح َ‬ ‫َ ه‬ ‫‪١١٧‬‬
‫َش ٖء‬ ‫ِندهُ ٓۥ إَِل بِإِذنِهُِۚۦ يعلم ما بني أيدِي ِهم وما خلفهمۖۡ وَل ُيِيط‬ ‫َمن ذا ٱَّلِي يَشف ُع ع‬
‫ح‬ ‫ح ح ٓ ه َ َ ٓ َ َ َ ُ ح ُّ ُ ه َ َٰ َ َٰ َ ح َ َ َ َ َ ُ‬
‫ُودهُۥ ح حِف ُظ ُه َما ُۚ َو ُه َو ٱل َع ِ ُّ‬ ‫ه‬ ‫ٱنقلَ ُبوا ْ َص َٰ ِغر َ‬
‫َُ ُ ْ َُ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َ ح َ ُّ َ َ َ َ َ َ ُ ْ َ ح َ ُ َ‬
‫ِل‬ ‫ۡرض وَل ئ‬
‫ت وٱۡل ۖۡ‬ ‫مِن عِل ِمهِۦ إَِل بِما شاء ُۚ وسِع كرسِيه ٱلسمو ِ‬ ‫ين ‪َ ١١٩‬وٱلش حم َس‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫ِك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫وا‬ ‫ِب‬ ‫ل‬‫غ‬ ‫ف‬ ‫‪١١٨‬‬ ‫ون‬ ‫فوقع ٱۡلق وبطل ما َكنوا يعمل‬

‫يم ‪٢٥٥‬‬ ‫حٱل َع ِظ ُ‬ ‫ني ‪٥٤‬‬‫ٱَّلل َر ُّب حٱل َعَٰلَم َ‬

‫ِ‬ ‫ٱۡل حل ُق َو حٱۡلَ حم ُر ُۗ َت َب َ‬
‫ار َك ه ُ‬ ‫وم ُم َس هخ َرَٰت بأَ حمره ِٓۦ َأ ََل َ َُّل ح َ‬
‫ج َ‬‫َو حٱل َق َم َر َوٱنلُّ ُ‬
‫ِۢ ِ ِ ُۗ‬

‫ه‬
‫ٱَّللُۖۡ‬ ‫ُ ح َح ُحُ ُ َُ ح ُ‬ ‫ُح ُ ْ َ ٓ َ ُ‬ ‫حَ‬ ‫ِ هَّللِ َما ِف ه‬
‫ٱلس َم َٰ َو َٰ ِ َ َ‬ ‫وَس َأ حل ُقوا ْ َما ٓ أَنتمُ‬
‫ح َرةُ قَ َال ل َ ُهم ُّم َ َٰٓ‬ ‫حر َعل ِيم ‪ ٧٩‬فَلَ هما َجا ٓ َء ه‬
‫ٱلس َ‬ ‫ك ِل َ َٰ‬
‫ُ‬ ‫ََ َ ح َح ُ حُ‬
‫ۡرض ِإَون تبدوا ما ِِف أنفسِ كم أو ُتفوه ُياسِبكم بِهِ‬‫ت وما ِِف ٱۡل ِ ِۗ‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬ ‫س ٍِ‬ ‫وِن ب ِ‬‫وقال ف ِرعون ٱئت ِ‬
‫ََح ُ َ ََ ُٓ ََُ ُ َ ََ ُٓ َ هُ ََ‬ ‫ح ُ ه هَ َ ُح ُُ ٓ ه هَ َ‬ ‫َ‬
‫ِير ‪٢٨٤‬‬ ‫لَع ُك َ ح‬
‫َشءٖ قَد ٌ‬
‫فيغفِر ل ِمن يشاء ويعذِب من يشاء ُۗ وٱَّلل َٰ ِ‬ ‫ٱَّلل َل يُ حصل ُِح‬ ‫ٱلسحر ۖۡ إِن ٱَّلل سيب ِطلهۥ إِن‬ ‫وَس َما ح‬
‫جئ ُتم بِهِ ِ‬‫ِ‬ ‫ون ‪ ٨٠‬فَلَ هما ٓ أ حل َق حوا ْ قَ َال ُم َ َٰ‬ ‫ُّ ح ُ َ‬
‫ملق‬
‫َ َ ح ح‬
‫ِين ‪٨١‬‬ ‫سد َ‬ ‫ع َمل ٱل ُمف ِ‬
 ‫ني إ هَل َخ َس ٗ‬
‫َ‬ ‫ََُ ُ َ حُحَ َ ُ َٓ‪َ َ ٞ‬حَ ‪ ٞ‬حُح َ ََ َ ُ ه‬ ‫ََ ٓ ََ۠‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ٓ َ ُ ح َ َٰ ُ َ َ ٓ َ ح‬ ‫َٓ َ حُُ َ َحُُ َ‬ ‫ُ ح َ َٰٓ َ ُّ َ ح َ َٰ ُ َ‬
‫ارا ‪٨٢‬‬ ‫ان ما ه َو شِفاء ورَحة ل ِلمؤ ِمن ِني وَل يزِيد ٱلظَٰل ِ ِم ِ‬
‫نل مِن ٱلقرء ِ‬
‫ون ِ‬ ‫قل يأيها ٱلكفِرون ‪َ ١‬ل أعبد ما تعبدون ‪ ٢‬وَل أنتم عبِدون ما أعبد ‪ ٣‬وَل أنا‬
‫ي َأ ُّيهاَ‬‫ِين ‪٦‬قُ حل َ َٰٓ‬ ‫ك حم َو َ‬ ‫َ ُ ح ُ ُ‬ ‫ون َما ٓ أَ حع ُب ُ‬
‫َ َ ٓ َ ُ ح َ َٰ ُ َ‬ ‫َ ُّ‬
‫ََعبِد هما ع َبدت حم ‪ ٤‬وَل أنتم عبِد‬
‫‪ٞ‬‬
‫ُ‬ ‫َ َ ح َحُ ْ َ َ‬ ‫َح‬ ‫هٓ َ ه ُ َ َ َ‬
‫ون أ هول َم حن أل َ َٰ‬
‫َ ح‬
‫وَس إ ِ هما ٓ أن تُل ِ َ‬‫قَالُوا ْ َي َٰ ُم َ َٰٓ‬ ‫د‬ ‫ِل‬
‫ِ‬ ‫ِين‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫‪٥‬‬ ‫د‬
‫ِق ‪ ٦٥‬قال بَل ألق ۖۡوا فإِذا ح َِبال ُه حم‬ ‫ِق ِإَوما أن نك‬ ‫ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ ٓ ََ۠‬ ‫َ ٓ َ ح‬ ‫ََٓ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َٓ َ ح‬ ‫َ‬ ‫ح َ‬
‫ُح‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ُي هي ُل إ َ حَلهِ مِن س ح‬ ‫نت حم عَٰب ِ ُدون َما أع ُب ُد ‪َ ٣‬وَل أنا ََعبِد هما‬ ‫ٱلكَٰفِ ُرون ‪َ ١‬ل أع ُب ُد َما ت حع ُب ُدون ‪ ٢‬وَل أ‬
‫وَس ‪ ٦٧‬قل َنا‬ ‫ِيف ٗة ُّم َ َٰ‬
‫َ‬ ‫َح‬
‫َع ‪ ٦٦‬فأ حو َج َس ِِف نفسِ هِۦ خ‬ ‫ِح ِره حِم أ هن َها ت َ حس َ َٰ‬ ‫ِ‬
‫َ ُّ ُ ح ُ َ‬
‫ِصيهم‬ ‫وع ِ‬
‫َ‬ ‫َ ََح ه َ َ َ َ‬ ‫َ ُ ح ُ ُ‬
‫ك حم َو َ‬ ‫ون َما ٓ أَ حع ُب ُ‬‫َ َ ٓ َ ُ ح َ َٰ ُ َ‬
‫ع َبدت حم ‪ ٤‬وَل أنتم عبِد‬
‫َ ُّ‬
‫ح ِٖۖر‬ ‫س ِ‬ ‫لَع ‪َ ٦٨‬وأ حل ِق َما ِِف يَ ِمين َِك تَ حل َق حف َما َص َن ُع ٓۖۡوا ْ إ ِ هن َما َص َن ُعوا ْ َك حي ُد َ َٰ‬ ‫نت حٱۡل ح َ َٰ‬ ‫َل ُتف إِنك أ‬
‫ِين ‪٦‬‬ ‫ِ‬ ‫د‬ ‫ِل‬
‫ِ‬ ‫ِين‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫‪٥‬‬ ‫د‬

‫َ‬ ‫َه َ َح ُ َ ٗ َه ُ َ َ ُ‬ ‫َت ‪٦٩‬أَفَ َ‬ ‫ث أ َ َٰ‬

‫َح ُ َ‬ ‫َو ََل ُي حفل ُِح ه‬ ‫ُ ه ُُ َ‬ ‫َ‬ ‫ِل َول َ حم يُ َ ح‬
‫ٱلص َم ُد ‪ ٢‬ل َ حم يَ ِ ح‬ ‫ٱَّلل أَ َح ٌد ‪ ١‬ه ُ‬
‫قُ حل ُه َو ه ُ‬
‫حسِ حب ُت حم أن َما خلق َنَٰك حم ع َبثا َوأنك حم إ ِ حَل َنا َل ت حر َج ُعون‬ ‫ٱلساح ُِر حي‬ ‫ول ‪َ ٣‬ول حم يَكن َُّلۥ كف ًوا أ َح ُد ُۢ ‪٤‬‬ ‫ٱَّلل ه‬
‫ه َ‬ ‫ُ‬ ‫ح َ‬ ‫ح‬ ‫َ َ َ َٰ َ ه ُ ح َ ُ ح َ َ ٓ َ ه ُ‬
‫ٱۡل ُّق َۖۡل إِل َٰ َه إَِل ه َو َر ُّب ٱل َع حر ِش ٱلك ِري ِم ‪َ ١١٦‬و َمن يَ حدع َم َع ٱَّللِ إِل َٰ ًها‬ ‫‪ ١١٥‬فتعِل ٱَّلل ٱلمل ِك‬ ‫َ‬ ‫وذ ب َرب حٱل َفلَق ‪ ١‬مِن َش َما َخلَ َق ‪َ ٢‬ومِن َش ََغسِق إ َذا َو َق َ‬
‫ب ‪َ ٣‬‬ ‫ُح َ ُ ُ‬
‫ش‬
‫ِ‬ ‫ِن‬
‫م‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫قل أع ِ ِ‬
‫َُ ه‬ ‫هُ َ ُح ُ ح َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُُ‬ ‫َ هَ‬ ‫َ َ َ َ ُح َ َ َُ‬
‫ب‬ ‫ءاخر َل برهَٰن َّلۥ بِهِۦ فإِنما حِسابهۥ عِند ربِهُۚ ِٓۦ إِنهۥ َل يفل ِح ٱلكَٰفِرون ‪ ١١٧‬وقل ر ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ت ِف حٱل ُع َق ِد ‪َ ٤‬‬ ‫هه َ‬
‫ش َحاس ٍِد إِذا َح َس َد ‪٥‬‬
‫ِ‬ ‫ِن‬
‫م‬ ‫و‬ ‫ٱنلفَٰثَٰ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َٰ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ح‬ ‫ح ح َ ح َ ح ََ َ َ‬
‫ٱغفِر وٱرحم وأنت خۡي ٱلرَحِني ‪١١٨‬‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫َ ح‬ ‫ه‬ ‫َٰ‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ُح َ ُ ُ‬
‫اس ٱۡلن ِ‬
‫اس ‪٤‬‬ ‫ش ٱلوسو ِ‬ ‫اس ‪ ٢‬إِلهِ ٱنل ِ‬
‫اس ‪ ٣‬مِن ِ‬ ‫اس ‪ ١‬مل ِِك ٱنل ِ‬ ‫ب ٱنل ِ‬‫قل أعوذ بِر ِ‬
‫ه َ ُ َ ‪ٞ‬‬ ‫ح‬ ‫َ ه‬ ‫ح‬ ‫َ ه‬ ‫َ ٗ‬ ‫َ ه َٰٓ ه‬
‫ت ذِك ًرا ‪ ٣‬إِن إِل َٰ َهك حم ل َوَٰحِد ‪ ٤‬هر ُّب‬ ‫ت َزج ٗرا ‪ ٢‬فٱلتَٰل َِي َٰ ِ‬ ‫ج َر َٰ ِ‬‫ت صفا ‪ ١‬فٱلز َٰ ِ‬ ‫ٱلصفَٰ ِ‬ ‫و‬ ‫َ ح‬
‫ٱۡل هنةِ َو ه‬ ‫ه‬
‫ه َ َ َ حَ‬ ‫اس ‪٦‬‬‫ٱنل ِ‬ ‫اس ‪ ٥‬مِن ِ‬ ‫ٱَّلِي يُ َو حسوِ ُس ِِف ُص ُدورِ ٱنله ِ‬
‫كَ‬‫َ ح َ‬ ‫َ‬ ‫ه َ ه ه ه َ ٓ َ ُّ ح‬ ‫َٰ‬ ‫َ َ َ ح َ ُ َ َ َ ُّ ح َ َ‬
‫ِب‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ٱل‬ ‫ة‬‫ين‬‫ز‬
‫ِِ ٍ‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ٱل‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ٱلس‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ا‬‫ن‬‫ِ‬ ‫إ‬ ‫‪٥‬‬ ‫ق‬
‫ِ ِ‬ ‫ر‬‫ش‬ ‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ب‬ ‫ر‬‫و‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫م‬‫و‬ ‫ۡرض‬‫ِ‬ ‫ت وٱۡل‬‫ٱلسمَٰو َٰ ِ‬
‫ون مِن ُك َ‬ ‫ه َ ه ه ُ َ َ ح َ َ ح َ ح َ َٰ َ ُ ح َ ُ َ‬ ‫‪َ ٦‬وح حِف ٗظا مِن ُك َش حي َ َٰ ه‬
‫ِب‬
‫ٖ‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫ج‬ ‫ِ‬ ‫َل ٱۡللَع ويقذف‬ ‫ط ٖن مارِ ٖد ‪َ ٧‬ل يسمعون إَِل ٱلم ِ‬ ‫ِ‬
‫اب ثَاق ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ب ‪ ٩‬إ هَل َم حن َخط َف ح َ‬
‫ٱۡل حط َف َة فَأ حت َب َع ُهۥ ش َه ‪ٞ‬‬ ‫‪ُ ٨‬د ُح ٗ َ َ َ ‪ٞ‬‬
‫ِب ‪١٠‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اص ٌ‬ ‫وراۖۡ َول ُه حم عذاب َو ِ‬
‫َُ هُ ه َٓ‬ ‫ُ َ ه ُ ه َ ٓ َ َٰ َ ه ُ َ َ َٰ ُ ح َ ح َ ه‬
‫ٱلش َه َٰ َدةِِۖ ُه َو ه‬
‫ٱلر حح َم َٰ ُن ه‬
‫ٱلرح ُ‬
‫ٱَّلل ٱَّلِي َل‬ ‫ِيم ‪ ٢٢‬هو‬ ‫بو‬ ‫هو ٱَّلل ٱَّلِي َل إِله إَِل هو ۖۡ عل ِم ٱلغي ِ‬
‫ه‬ ‫ب ُس حب َ‬
‫حَٰ َن ٱَّللِ‬ ‫ار ٱل ُمتك ِ ُۚ‬ ‫يز ح َ‬
‫ٱۡل هب ُ ح َ َ ُ‬ ‫ٱلس َل َٰ ُم ٱل ح ُم حؤم ُِن ٱل ح ُم َه حي ِم ُن حٱل َعز ُ‬
‫وس ه‬‫إ َل َٰ َه إ هَل ُه َو ٱل ح َمل ُِك حٱل ُق ُّد ُ‬
‫ِ ِ‬
‫ِ‬
‫َ ه ُح ُ َ‬
‫ۡشكون ‪٢٣‬‬ ‫عما ي ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ُ ُ َ ه َ‬ ‫ْ ح‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ه َ َ َ ُ ْ َُح ُ َ َ َ َ‬
‫ُيل ِقونك بِأبحص َٰ ِره حِم ل هما َس ِم ُعوا ٱَّلِك َر َويَقولون إِن ُهۥ ل َم حج ُنون‬ ‫ِإَون يكاد ٱَّلِين كفروا ل‬

‫‪٥١‬‬