You are on page 1of 9

‫الوحدة الثانية‪:‬‬

‫ُ‬
‫حدث اإلفك – عظة وعبرة‪-‬‬ ‫الدرس األول‪:‬‬

‫س ‪- 1‬أي مما يلي يُع ُّد فائدة لحسن الظن من فهمك لقوله تعالى‪﴿ :‬لَّ ْو َل ِإ ْذ َ‬
‫س ِم ْعت ُ ُموهُ َ‬
‫ظ َّن‬
‫ْال ُمؤْ ِمنُونَ َو ْال ُمؤْ ِمنَاتُ بِأَنفُ ِس ِه ْم َخي ًْرا َوقَالُوا هَـذَا إِ ْفك ُّمبِين﴾[النور‪.]12:‬‬

‫الرذيل ِة‪.‬‬
‫وانتشار َّ‬
‫ِ‬ ‫المجتمع من إشاع ِة الفاحش ِة‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫أ‪ -‬حمايـةُ‬
‫َشف عن تواضُع المؤمنين‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الك ُ‬
‫ت والخصوماتِ‪.‬‬ ‫انتشار العداوا ِ‬ ‫ُ‬ ‫ت‪-‬‬
‫وح المعنويَّ ِة‪.‬‬ ‫الر ِ‬
‫إضعاف ُّ‬‫ُ‬ ‫ث‪-‬‬
‫س‪ - 2‬أي مما يلي ُيع ُّد فائدة لحسن الظن من فهمك لقوله تعالى‪﴿ :‬لَّ ْو َل ِإ ْذ َ‬
‫س ِم ْعت ُ ُموهُ َ‬
‫ظ َّن‬
‫ْال ُمؤْ ِمنُونَ َو ْال ُمؤْ ِمنَاتُ بِأَنفُ ِس ِه ْم َخي ًْرا َوقَالُوا هَـذَا ِإ ْفك ُّمبِين﴾[النور‪]12:‬‬

‫ت أله ِلها‪.‬‬
‫أداء األمانا ِ‬‫زيادة ُ ِ‬ ‫أ‪-‬‬
‫آداء العبادات على أكمل وجه‪.‬‬ ‫زيادة ُ ِ‬ ‫ب‪-‬‬
‫الوفاء بالعه ِد والوعدِ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫زيادة ُ‬ ‫ت‪-‬‬
‫المجتمع‪.‬‬
‫ِ‬ ‫زيادة ُ األلف ِة والمحبَّ ِة بينَ أفرا ِد‬ ‫ث‪-‬‬
‫بدال من لفظ ِة بإخوانهم في قول ِه تعالى‪َ :‬‬
‫ظنَّ‬ ‫سهم ً‬ ‫استخدام لفظ ِة بأنف ِ‬ ‫ِ‬ ‫س‪ - 3‬ما داللةَ‬
‫ا ْل ُم ْؤ ِمنُونَ َوا ْل ُم ْؤ ِمنَاتُ ِبأ َ ْنفُ ِ‬
‫س ِه ْم َخي ًْرا ‪.‬‬
‫ي ِمعطا ٌء كَريم‪.‬‬
‫المجتم ُع اإلسالم ُّ‬
‫ّأن‪.‬‬
‫ي عظي ُم الش ِ‬
‫المجتم ُع اإلسالم ُّ‬
‫قوي متين‪.‬‬
‫ٌّ‬ ‫ي‬
‫المجتم ُع اإلسالم ُّ‬
‫واحد‪.‬‬
‫ي جس ٌد ِ‬
‫المجتم ُع اإلسالم ُّ‬
‫س‪ - 4‬ما اللفظ القرآني الذي يفيد معنى( أشد الكذب) الوارد في قوله تعالى‪ (:‬إنَّ الَّ ِذينَ جَا ُءو‬
‫اإلثْ ِم‬
‫ب ِمنَ ْ ِ‬
‫س َ‬ ‫صبَةٌ ِم ْنكُ ْم َال تَحْ َ‬
‫سبُوهُ ش ًَّرا لَكُ ْم بَ ْل ه َُو َخ ْي ٌر لَكُ ْم ِلكُ ِ ّل ا ْم ِر ٍئ ِم ْن ُه ْم َما ا ْكت َ َ‬ ‫اإل ْف ِك عُ ْ‬ ‫ِب ْ ِ‬
‫اب ع َِظي ٌم) النور‪11:‬؟‬ ‫عذَ ٌ‬
‫َوالَّذِي ت َ َولَّى ِكب َْر ُه ِم ْن ُه ْم لَهُ َ‬
‫صبَةٌ)‬ ‫قوله تعالى‪ (:‬عُ ْ‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب)‬‫س َ‬‫قوله تعالى‪ (:‬ا ْكت َ َ‬ ‫ب‪-‬‬
‫اإلثْ ِم)‬
‫قوله تعالى‪ِ ْ (:‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫اإل ْف ِك)‬
‫قوله تعالى‪ِ (:‬ب ْ ِ‬ ‫ث‪-‬‬
‫اإل ْف ِك‬
‫س‪ - 5‬استنتج وجها ً للخير في حادثة اإلفك من فهمك لقوله تعالى‪ِ (:‬إنَّ الَّ ِذينَ جَا ُءو ِب ْ ِ‬
‫صبَةٌ ِم ْنكُ ْم َال تَحْ َ‬
‫سبُوهُ ش ًَّرا لَكُ ْم بَ ْل ه َُو َخ ْي ٌر لَكُ ْم) النور‪.11:‬‬ ‫عُ ْ‬
‫إظهار محبة النبي صلى هللا عليه وسلم للصحابة الكرام‬ ‫أ‪-‬‬
‫بيان مشروعية حد القذف في اإلسالم‬ ‫ب‪-‬‬
‫تربية المجتمع المسلم على حفظ األعراض‬ ‫ت‪-‬‬
‫وجوب أخذ الحيطة والحذر أثناء السفر‬ ‫ث‪-‬‬
‫س‪ - 6‬ما حكم التنوين في قوله تعالى ( َز ٍ‬
‫ان أَو) النور ‪3‬‬
‫إِظهار َح ْلقي‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫صغرى‪.‬‬ ‫قَلقلة ُ‬ ‫ب‪-‬‬
‫ِإدغام َحقيقي‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫قَلقلة كُبرى‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫س‪- 7‬ما ُحك ُم التّجوي ِد في قو ِل ِه تعالى‪ِ (:‬إ ْن ه َُو) [النجم‪]4:‬؟‬
‫صغرى‪.‬‬ ‫قَلقلة ُ‬ ‫أ‪-‬‬
‫ِإدغام َحقيقي‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫ِإظهار َح ْلقي‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫قَلقلة كُبرى‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫ق) [النجم‪]3:‬؟‬ ‫س‪8‬ما ُحك ُم التّجوي ِد في قو ِل ِه تعالى‪( :‬يَ ِ‬
‫نط ُ‬
‫اإلخفاء‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫اإلظهار‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫اإلقالب‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫اإلدغام‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫الدرس الثاني‪ :‬السنن الشرطية‬
‫س ‪ – 1‬ما الطريق إلى اكتشاف السنة الربانية من قوله صلى هللا عليه وسلم‬
‫هللا َج َّل وع ََّز َّإال أَعْطاك ُ‬
‫هللا َخي ًْرا ِمنه))‬ ‫((إنَّك لن ت َ َد َ‬
‫ع شَيئ ًا ا ِت ّقا َء ِ‬
‫الربانية من خالل النصوص القرآنية واألحاديث‪.‬‬ ‫أ‪ -‬استقصاء السّنن ّ‬
‫ب‪ -‬الستنباطُ من السّن ِة النَّبويَّ ِة‪.‬‬
‫والحواس‪.‬‬
‫ِّ‬ ‫ص ُر والمالحظةُ بالعق ِل‬ ‫ت‪ -‬التَّب ُّ‬
‫الكريم‪.‬‬
‫ِ‬ ‫القرآن‬
‫ِ‬ ‫ث‪ -‬الستنباطُ من‬

‫خر َجكُم ِمن‬ ‫﴿واللَّـهُ أ َ َ‬


‫ّللا تعالى‪َ :‬‬ ‫وردت في قو ِل َّ ِ‬‫ْ‬ ‫الربانيَّـ ِة‬
‫ُّنن َّ‬‫ف على الس ِ‬ ‫س ُب ِل الت َّ ُّ‬
‫عر ِ‬ ‫ي ُ‬ ‫س‪ - 2‬أ ّ‬
‫بصار َواألَفئِ َدة َ﴾[النحل‪]78:‬؟‬ ‫َ‬ ‫ُطون أ ُ َّمهاتِكُم ل ت َعلَمونَ شَيئًا َو َج َع َل لَكُ ُم السَّم َع َواأل َ‬ ‫ب ِ‬
‫والحواس‪.‬‬
‫ِّ‬ ‫ص ُر والمالحظةُ بالعق ِل‬ ‫أ‪ -‬التَّب ُّ‬
‫ب‪.‬‬
‫شعو ِ‬ ‫مم وال ّ‬ ‫تاريخ األ ُ ِ‬
‫ِ‬ ‫ب‪ -‬دراسةُ‬
‫ت‪ -‬الستنباطُ من السّن ِة النَّبويَّ ِة‪.‬‬
‫الكريم‪.‬‬
‫ِ‬ ‫القرآن‬
‫ِ‬ ‫ث‪ -‬الستنباطُ من‬
‫وردت في قو ِل َّ ِ‬
‫ّللا‬ ‫ْ‬ ‫الربانيَّـ ِة‬‫ُّنن َّ‬
‫ف على الس ِ‬ ‫عر ِ‬‫ي سُبُ ِل الت َّ ُّ‬ ‫س‪ - 3‬أ ّ‬
‫ش ْيءٍ َوهُدًى َو َرحْ َمةً َوبُ ْش َرى ِل ْل ُم ْس ِل ِمينَ ﴿‪﴾٨٩‬‬ ‫َاب تِ ْبيَانًا ِلكُ ِّل َ‬ ‫علَيْكَ ْال ِكت َ‬ ‫تعالى‪َ :‬ون ََّز ْلنَا َ‬
‫والحواس‪.‬‬
‫ِّ‬ ‫ص ُر والمالحظةُ بالعق ِل‬ ‫أ‪ -‬التَّب ُّ‬
‫الربانية من خالل النصوص القرآنية واألحاديث‪.‬‬ ‫ب‪ -‬استقصاء السّنن ّ‬
‫ت‪ -‬الستنباطُ من السّن ِة النَّبويَّ ِة‪.‬‬
‫الكريم‪.‬‬
‫ِ‬ ‫القرآن‬
‫ِ‬ ‫ث‪ -‬الستنباطُ من‬
‫ِيال َولَ ْن‬
‫َّللا ت َ ْبد ً‬
‫ت َّ ِ‬‫س ‪ - 4‬ما خاصية السنن الربانية التي يوضحها قوله تعالى‪ (:‬فَلَ ْن ت َ ِج َد ِلسُنَّ ِ‬
‫يال) فاطر‪43 :‬؟‬ ‫َّللا تَحْ ِو ً‬
‫ت َّ ِ‬ ‫ت َ ِج َد ِلسُنَّ ِ‬
‫أ‪ -‬اال ّ‬
‫طراد‬
‫ب‪ -‬الثبات‬
‫ت‪ -‬الخصوص‬
‫ث‪ -‬العموم‬
‫س ‪ - 5‬ما المقصود بخاصية الثّبات في السنن الربانيّة ؟‬
‫تنسجم مع بعضها بعضاً‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫تتكرر كلما تكرر شرطها وباستمرار‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫ل تتغير يتغير الزمان والمكان‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫حكمها يسّري على جميع المخلوقات‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫سنَن فَ ِس ُ‬
‫يروا‬ ‫س ‪ 6‬ما خاصية السنن الربانية التي يوضحها قوله تعالى‪ ﴿ (:‬قَ ْد َخلَ ْ‬
‫ت ِمن قَ ْب ِلكُ ْم ُ‬
‫عاقِبَةُ ْال ُم َك ِذّبِينَ ﴾ سورة آل عمران‪137‬‬ ‫ض فَانظُ ُروا َكي َ‬
‫ْف َكانَ َ‬ ‫فِي ْاأل َ ْر ِ‬
‫طراد‬ ‫أ‪ -‬اال ّ‬
‫ب‪ -‬الثبات‬
‫ت‪ -‬الخصوص‬
‫ث‪ -‬العموم‬
‫ي ِ أ َ ْه ِل‬
‫ْس بِأ َ َمانِيِّكُ ْم َو َال أ َ َمانِ ّ‬
‫س‪ - 7‬ما خاصية السنن الربانية التي يوضحها قوله تعالى‪َ (:‬لي َ‬
‫يرا)‬ ‫َّللا َو ِليًّا َو َال نَ ِص ً‬ ‫ا ْل ِكتَا ِ‬
‫ب َم ْن يَ ْع َم ْل سُو ًءا يُجْ َز بِ ِه َو َال يَ ِج ْد َلهُ ِم ْن د ِ‬
‫ُون َّ ِ‬
‫طراد‬ ‫أ‪ -‬اال ّ‬
‫ب‪ -‬الثبات‬
‫ت‪ -‬الخصوص‬
‫ث‪ -‬العموم‬
‫ّ‬
‫الطراد في السنن الربانيّة ؟‬ ‫س‪ - 8‬ما المقصود بخاصية‬
‫تنسجم مع بعضها بعضاً‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫تتكرر كلما تكرر شرطها وباستمرار‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫ل تتغير يتغير الزمان والمكان‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫حكمها يسّري على جميع المخلوقات‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬

‫أي مما يأتي يمثل داللة على أهمية السنن الربانية؟‬


‫س‪ٌّ - 9‬‬
‫أ‪ -‬فهم حركة العالم وعمارة األرض وازدهار الحياة‬
‫ب‪ -‬استمرار التغير والتكرار كلما تكرر الشرط‬
‫ت‪ -‬تغير األحوال الظاهرة بتغير المحتوى النفسي والفكري‬
‫ث‪ -‬حصول السنن الشرطية فوريا ً نتيجة عمل الخير أو الشر‬
‫س‪ - 10‬استنبط الشرط والجزاء في السنة الشرطية الواردة في قوله صلى هللا عليه وسلم‪(:‬‬
‫الرفق يُحرم الخير) رواه مسلم‪.‬‬
‫من يُحرم ِ ّ‬
‫الشرط عدم الخير والجزاء حرمان الرفق‬ ‫أ‪-‬‬
‫الشرط عدم الرفق والجزاء حرمان الرحمة والمحبة والتعاون‬ ‫ب‪-‬‬
‫الشرط عدم الرفق والجزاء عدم انتشار البطش والشدة‬ ‫ت‪-‬‬
‫الشرط عدم الرفق والجزاء قوة الشخصية والحزم‬ ‫ث‪-‬‬

‫الدرس الثالث‪ :‬المسؤولية في اإلسالم‬


‫س ‪ – 1‬حدد العبارة الدالة على مفهوم المسؤولية‪:‬‬
‫صالحيةُ الفر ِد للتصرف على وج ٍه يكو ُن مسؤوالً ع ّما صدر منه شرعاً‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫مسؤولية كل فرد عن نفسه وعقله وعن أعمال قلبه وجوارحه وعن آثارهما وهي‬ ‫ب‪-‬‬
‫مسؤولية ال يشاركه أحد في حملها‪.‬‬
‫التزام اإلنسان بنتائج أعماله اإلرادية في دينه ودنياه‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫التزام الجماعة لتحقيق مصالح المجتمع ودفع الضرر عنه‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫س ‪- 2‬ما المفهوم الذي يتفق مع العبارة اآلتية‪ /‬ما المصطلح الذي يفيده التعريف اآلتي‪(:‬‬
‫التزام اإلنسان بنتائج أعماله اإلرادية في دينه ودنياه‪).‬‬
‫المسؤولية‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫المسؤولية الفردية‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫المسؤولية الجماعية‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫المسؤولية االعتبارية‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫( كل‬
‫س‪ – 3‬ما المفهوم الذي يتفق مع العبارة اآلتية‪ /‬ما المصطلح الذي يفيده التعريف اآلتي‬
‫فرد مسؤول عن نفسه ‪ ،‬وكل ما يصدر عنها من قول أو عمل فهو مسؤول عن عقله وعن‬
‫أعمال قلبه وجوارحه وعن آثارهما وهي مسؤولية ال يشاركه أحد في حملها)‬

‫أ‪ -‬المسؤولية‪.‬‬
‫ب‪ -‬المسؤولية الفردية‪.‬‬
‫ت‪ -‬المسؤولية الجماعية‪.‬‬
‫ث‪ -‬المسؤولية االعتبارية‪.‬‬
‫س علل‪ :‬ل يُسأل اإلنسان عن أكل الميتة في حال الضرورة‪.‬‬
‫اإلسالم‪.‬‬
‫ِ‬ ‫الهالك‪ْ ،‬‬
‫من مقاص ِد‬ ‫ِ‬ ‫حفظ النّ ِ‬
‫فس منَ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬
‫ألن‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب‪ -‬ألنه مسؤول أن يشبع غريزة الجوع‪.‬‬
‫ت‪ -‬ألنه مسؤول أن يتكيف مع الواقع‪.‬‬
‫ث‪ -‬ألنه مسؤول أن يجرب كل األشياء‪.‬‬

‫الدرس الرابع‪ :‬مقاصد التّشريع الخمسة‬

‫صاكُ ْم بِ ِه لَ َعلَّكُ ْم ت َ ْع ِقلُونَ ﴾ [األنعام‬


‫يشير إليها قولُهُ تعالى‪﴿:‬ذَ ِلكُ ْم َو َّ‬
‫ُ‬ ‫الخمس‬
‫ِ‬ ‫ت‬
‫ي الضرورا ِ‬ ‫س أ ُّ‬
‫‪]151‬؟‬
‫حفظُ العق ِل‪.‬‬
‫حفظُ النّس ِل‪.‬‬
‫فس‪.‬‬ ‫حف ُ‬
‫ظ النّ ِ‬
‫حفظُ الد ِ‬
‫ّين‪.‬‬
‫والح َك ُم الجزئيّةُ الّتي‬
‫األهداف والغاياتُ الكليّةُ ِ‬
‫ُ‬ ‫(هي‬
‫َ‬ ‫تعرفُهُ الفقرة ُ التاليةُ‪:‬‬
‫س ما المصطل ُح الذي ِ ّ‬
‫مصالح العبا ِد في الدّنيا واْلخرةِ)؟‬
‫ِ‬ ‫شريعةُ اإلسالمية؛ لتحقي ِ‬
‫ق‬ ‫ُ‬ ‫راعتْها ال ّ‬
‫شريع ِة‪.‬‬‫مقاص ُد ال ّ‬
‫القواع ُد الفقهيةُ‪.‬‬
‫المصال ُح المرسل ِة‪.‬‬
‫مقص ُد س ِ ّد الذّ ِ‬
‫رائع‪.‬‬
‫س الَّتِي َح َّر َم َّ ُ‬
‫ّللا ِإ َّل‬ ‫‪﴿:‬و َل ت َ ْقتُلُوا النَّ ْف َ‬
‫س أي من الضّرورات الخمس د ّل عليها قوله تعالى َ‬
‫ق﴾ [األنعام ‪]151‬؟‬ ‫بِ ْال َح ّ ِ‬
‫فس‪.‬‬ ‫حفظُ النّ ِ‬
‫حفظُ النّس ِل‪.‬‬
‫حفظُ الد ِ‬
‫ّين‪.‬‬
‫حفظُ العق ِل‪.‬‬
‫س ‪ - 7‬ما المصطلح المناسب للتعريف اآلتي‪ ( :‬األمور التي تقوم عليها حياة الناس ‪ ،‬و‬
‫يتوقف عليها وجودهم في الدنيا و نجاتهم في اآلخرة ‪ ،‬فلو فقدت الختل نظام الحياة)‬
‫مقاصد الشريعة‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫المصالح المرسلة‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫الضرورات الخمس‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫القياس‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬

‫س ‪ – 8‬أي مما يلي يوضح العالقة بين الضرورة والضرر‪:‬‬


‫صوص‪ ،‬وتدقي ِقها‪.‬‬‫ِ‬ ‫لتصحيح النّ‬
‫ِ‬ ‫أ‪ -‬ألنها وسيلة‬
‫صوص‪ ،‬وتثبيتِها‪.‬‬
‫ِ‬ ‫لحفظ النّ‬
‫ِ‬ ‫ب‪ -‬ألنها وسيلة‬
‫الرخصة ( لمنع الضرر)‪.‬‬ ‫ت‪ -‬إنها سب من أسباب ّ‬
‫المسلم‪.‬‬
‫َ‬ ‫تناولت كافةَ القضايا التي ته ُّم‬‫ْ‬ ‫أن الشريعةَ‬
‫ث‪َّ -‬‬
‫س ‪ – 8‬أي مما يلي يوضح العالقة بين الضرورة والضرر‪:‬‬
‫المصالح اإلنسانيّ ِة وأقواها‪.‬‬
‫ِ‬ ‫أ‪ -‬أنّها أعلى درجا ِ‬
‫ت‬
‫صوص‪ ،‬وتدقي ِقها‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫لتصحيح النّ‬
‫ِ‬ ‫ب‪ -‬ألنها وسيلة‬
‫صوص‪ ،‬وتثبي ِتها‪.‬‬
‫ِ‬ ‫لحفظ النّ‬
‫ِ‬ ‫ت‪ -‬ألنها وسيلة‬
‫لمسلم‪.‬‬
‫َ‬ ‫تناولت كافةَ القضايا التي ته ُّم ا‬ ‫ْ‬ ‫أن الشريعةَ‬
‫ث‪َّ -‬‬
‫الحتياج؟‬
‫ِ‬ ‫ْ‬
‫وجاءت بمعنَى‬ ‫اجتمعت في الضرورةِ‬‫ْ‬ ‫س ‪ 9‬ما النواحي التي‬
‫األحكام الشرعي ِة من مسؤولي ِة العلماء‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫تفسير‬
‫َ‬ ‫أ‪َّ -‬‬
‫أن‬
‫المسلم‪.‬‬
‫َ‬ ‫تناولت كافةَ القضايا التي ته ُّم‬
‫ْ‬ ‫أن الشريعةَ‬ ‫ب‪َّ -‬‬
‫المصالح اإلنسانيّ ِة وأقواها‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ت‪ -‬أنّها أعلى درجا ِ‬
‫ت‬
‫صوص‪ ،‬وتدقي ِقها‪.‬‬‫ِ‬ ‫لتصحيح النّ‬
‫ِ‬ ‫ث‪ -‬ألنها وسيلة‬
‫س‪ - 10‬ما فائدة ُ دراس ِة مقاص ِد ال ّ‬
‫شريع ِة؟‬
‫األفكار الهدّام ِة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫المسلم منَ‬
‫ِ‬ ‫تحصي ُن‬ ‫أ‪-‬‬
‫ألحكام المعامالتِ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫المسلم‬
‫ِ‬ ‫دراسةُ‬ ‫ب‪-‬‬
‫أحكام العباداتِ‪.‬‬
‫َ‬ ‫المسلم‬
‫ِ‬ ‫تعلي ُم‬ ‫ت‪-‬‬
‫المسلم في دراس ِة الت َّ ِ‬
‫فسير‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ج‬
‫تدر ُ‬‫ُّ‬ ‫ث‪-‬‬
‫مبارك‬
‫ٍ‬ ‫الدرس الخامس‪ :‬الشّيخةُ فاطمةُ بنتُ‬
‫س‪ - 1‬ما الصفة التي تستنتجها لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك ‪-‬حفظها هللا‪ -‬من قولها في‬
‫شرف اإلنساني والفرح‬ ‫حديث لها عن المعاقين‪( :‬هم أصحاب فضل حين يمنحوننا هذا ال ّ‬
‫اإليماني بالتقرب بهم إلى هللا تعالى طامعين في رضاه وحده)‬
‫حرصها على الدين واألخالق‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫حرصها على الجانب اإلنساني‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫حرصها على رعاية المحتاجين‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫حرصها على العلم والتعلم‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫ي مما يلي يُعد مثالً على األعمال اإلنسانية التي قامت بها الشيخة فاطمة حفظها هللا‬
‫س‪ - 2‬أ ّ‬
‫تعالى‬
‫والمتاحف‪.‬‬
‫ِ‬ ‫للمعارض ال ُمخت َ َّ‬
‫ص ِة‬ ‫ِ‬ ‫أ‪ -‬رعايتُها‬
‫ب‪ -‬رعايتُها لكبار السّن‪.‬‬
‫ت ومعاه َد عالميّةٍ‪.‬‬ ‫ت‪ -‬دع ُمها لجامعا ٍ‬
‫يِ‪.‬‬
‫ث العلم ّ‬ ‫لمراكز البح ِ‬
‫ِ‬ ‫ث‪ -‬تشجيعها‬
‫ي مما يلي يُعد مثالً على األعمال اإلنسانية التي قامت بها الشيخة فاطمة حفظها هللا‬ ‫س‪ - 3‬أ ّ‬
‫تعالى‬
‫الدعم ألطفال العراق‪ ،‬وأطفال فلسطين‪.‬‬ ‫َ‬ ‫أ‪ -‬تقدي ُمها‬
‫يِ‪.‬‬
‫ث الفلسطين ّ‬ ‫لمركز التّرا ِ‬
‫ِ‬ ‫الدعم‬
‫َ‬ ‫ب‪ -‬تقدي ُمها‬
‫ت‪ -‬دعمها ورعايتُها لمشروع األسر ِة المنتج ِة‪.‬‬
‫يِ‪.‬‬
‫ث العلم ّ‬
‫لمراكز البح ِ‬
‫ِ‬ ‫ث‪ -‬تشجيعها‬
‫أي مما يلي يعكس العمل الجماعي عند الشيخة فاطمة حفظها هللا تعالى‬ ‫س‪ّ - 4‬‬
‫البر لتكريس معاني الوفاء والعطاء في المجتمع‪.‬‬ ‫أنشأت جائزة ِ ّ‬ ‫أ‪-‬‬
‫مواقع التواص ِل االجتماعي‪.‬‬
‫ِ‬ ‫بمخاطر‬
‫ِ‬ ‫لتثقيف المرأ ِة‬
‫ِ‬ ‫السعي‬
‫ُ‬ ‫ب‪-‬‬
‫أنشأت جائزة أم األمارات لألم المثالية‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫بطولة ايفهار للخيول العربية‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫يِ‬
‫ت العم ِل الخير ّ‬ ‫شيخ ِة فاطمةَ بن ِ‬
‫ت مباركٍ على المشارك ِة في مؤتمرا ِ‬ ‫حرص ال ّ‬
‫ِ‬ ‫أسباب‬
‫َ‬ ‫س‪- 5‬‬
‫ورعايتِها‪.‬‬
‫لتعاون من جميع المؤسسات والدّول؛ لحاج ٍة‬
‫ُ‬ ‫سموها ّ‬
‫بأن العمل الخيري بحاجة‬ ‫أ‪ -‬إيما ُن ّ ِ‬
‫إنسانيّة‪.‬‬
‫ب‬ ‫ت ألطفا ِل ال ّ‬
‫شعو ِ‬ ‫َضررةِ‪ ،‬وبناءِ المستشفيا ِ‬ ‫العالم ال ُمت ّ‬
‫ِ‬ ‫لبلدان‬
‫ِ‬ ‫العون‬
‫ِ‬ ‫ب‪ -‬قُدْرتُها على م ِ ّد ي ِد‬
‫المنكوب ِة‪.‬‬
‫ي‪.‬‬‫المجتمع طري ُق نهض ِة العم ِل الخير ّ‬
‫ِ‬ ‫سموها بأن إزالةَ األ ّمي ِة من‬ ‫ت‪ -‬اعتقا ُد ّ ِ‬
‫وتطور ِه ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫المجتمع وسعادت ِه‬
‫ِ‬ ‫والرج ِل في بناءِ‬
‫دور المرأةِ ّ‬ ‫سموها بأهمي ِة ِ‬ ‫ث‪ -‬إيما ُن ّ ِ‬

You might also like