You are on page 1of 4

‫ماء ينبع الى حياة ابدية‪ 15.

‬قالت له المرأة يا سيد اعطني هذا‬ ‫حدث جوع شديد في تلك الكورة فابتدأ يحتاج‪15.‬‬
‫الماء لكي ال اعطش وال آتي الى هنا الستقي‪ 16.‬قال لها يسوع‬ ‫فمضى والتصق بواحد من اهل تلك الكورة فارسله الى‬
‫اذهبي وادعي زوجك وتعالي الى ههنا‪ 17.‬اجابت المرأة وقالت‬ ‫حقوله ليرعى خنازير‪ 16.‬وكان يشتهي ان يمأل بطنه‬
‫ليس لي زوج!!!‪.‬قال لها يسوع حسنا قلت ليس لي زوج‪18.‬‬ ‫من الخرنوب الذي كانت الخنازير تأكله‪.‬فلم يعطه احد‪.‬‬
‫الوصية ‪-‬الكنوز ( أين هى قلوبكم )‪:‬‬
‫النه كان لك خمسة ازواج والذي لك اآلن ليس هو زوجك‪.‬هذا قلت‬ ‫‪ 17‬فرجع الى نفسه وقال كم من اجير البي يفضل عنه‬
‫متى ‪ .19 : 16‬ال تكنزوا لكم كنوزا على االرض حيث يفسد‬
‫بالصدق‪ 19.‬قالت له المرأة يا سيد ارى انك نبي‪ 20.‬آباؤنا سجدوا‬ ‫الخبز وانا اهلك جوعا‪ 18.‬اقوم واذهب الى ابي واقول‬
‫له يا ابي اخطأت الى السماء وقدامك‪ 19.‬ولست‬ ‫السوس والصدأ وحيث ينقب السارقون ويسرقون‪ 20.‬بل اكنزوا‬
‫في هذا الجبل وانتم تقولون ان في اورشليم الموضع الذي ينبغي ان‬ ‫لكم كنوزا في السماء حيث ال يفسد سوس وال صدأ وحيث ال ينقب‬
‫يسجد فيه‪.‬‬ ‫مستحقا بعد ان ادعى لك ابنا‪.‬اجعلني كاحد اجراك‪20.‬‬
‫فقام وجاء الى ابيه‪.‬واذ كان لم يزل بعيدا رآه ابوه فتحنن‬ ‫سارقون وال يسرقون‪ 21.‬النه حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك‬
‫‪ 21‬قال لها يسوع يا امرأة صدقيني انه تأتي ساعة ال في هذا‬ ‫ايضا‪ 31.....‬فال تهتموا قائلين ماذا نأكل او ماذا نشرب او ماذا‬
‫الجبل وال في اورشليم تسجدون لآلب‪ 22.‬انتم تسجدون لما لستم‬ ‫وركض ووقع على عنقه وقبّله‪ 21.‬فقال له االبن يا ابي‬
‫اخطأت الى السماء وقدامك ولست مستحقا بعد ان أدعى‬ ‫نلبس‪ 32.‬فان هذه كلها تطلبها االمم‪.‬الن اباكم السماوي يعلم انكم‬
‫تعلمون‪.‬اما نحن فنسجد لما نعلم‪.‬الن الخالص هو من اليهود‪23.‬‬
‫لك ابنا‪ 32....‬ولكن كان ينبغي ان نفرح ونس ّر الن‬ ‫تحتاجون الى هذه كلها‪ 33.‬لكن اطلبوا اوال ملكوت هللا وبره وهذه‬
‫ولكن تأتي ساعة وهي اآلن حين الساجدون الحقيقيون يسجدون‬
‫لآلب بالروح والحق‪.‬الن اآلب طالب مثل هؤالء الساجدين له‪24.‬‬ ‫اخاك هذا كان ميتا فعاش وكان ضاال فوجد‬ ‫كلها تزاد لكم‪.‬‬
‫هللا روح‪.‬والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا‪25.‬‬
‫التجربة – النصرة ألجلنا ‪:‬‬
‫قالت له المرأة انا اعلم ان مسيا الذي يقال له المسيح يأتي‪.‬فمتى‬
‫متى‪ .1 :4‬ثم أصعد يسوع الى البرية من الروح ليجرب من ابليس‪.‬‬
‫جاء ذاك يخبرنا بكل شيء‪ 26.‬قال لها يسوع‬
‫‪ 2‬فبعدما صام اربعين نهارا واربعين ليلة جاع اخيرا‪ 3.‬فتقدم اليه‬
‫انا الذي اكلمك هو!!!‬ ‫المجرب وقال له ان كنت ابن هللا فقل ان تصير هذه الحجارة خبزا‪.‬‬
‫(‪ 13‬فتعلمون اني انا الرب عند فتحي قبوركم واصعادي ايّاكم من قبوركم‬
‫يا شعبي‪ 14 .‬واجعل روحي فيكم فتحيون واجعلكم في ارضكم فتعلمون‬ ‫‪ 4‬فاجاب وقال مكتوب ليس بالخبز وحده يحيا االنسان بل بكل‬
‫اني انا الرب تكلمت وافعل يقول الرب)‬ ‫كلمة تخرج من فم هللا‪ 5.‬ثم اخذه ابليس الى المدينة المقدسة‬
‫‪ .27‬وعند ذلك جاء تالميذه وكانوا يتعجبون انه يتكلم مع‬ ‫واوقفه على جناح الهيكل‪ 6.‬وقال له ان كنت ابن هللا فاطرح‬
‫السامرية‪ (:‬النفس عروس المسيح ‪ :‬أنا ليس‬ ‫نفسك الى اسفل‪.‬النه مكتوب انه يوصي مالئكته بك‪.‬فعلى اياديهم‬
‫امرأة‪.‬ولكن لم يقل احد ماذا تطلب او لماذا تتكلم معها‪ 28.‬فتركت‬
‫المرأة جرتها ومضت الى المدينة وقالت للناس‪ 29‬هلموا انظروا‬ ‫لي زوج )‬ ‫يحملونك لكي ال تصدم بحجر رجلك‪.‬‬
‫انسانا قال لي كل ما فعلت‪.‬ألعل هذا هو المسيح‪.‬‬ ‫يوحنا ‪.:4‬فاذ كان يسوع قد تعب من السفر جلس هكذا‬ ‫‪ 7‬قال له يسوع مكتوب ايضا ال تجرب الرب الهك‪ 8.‬ثم اخذه‬
‫على البئر‪.‬وكان نحو الساعة السادسة‪ 7.‬فجاءت امرأة‬ ‫ايضا ابليس الى جبل عال جدا واراه جميع ممالك العالم ومجدها‪9.‬‬
‫من السامرة لتستقي ماء‪.‬فقال لها يسوع اعطيني‬ ‫وقال له اعطيك هذه جميعها ان خررت وسجدت لي‪10.‬حينئذ قال‬
‫الشرب‪ 8.‬الن تالميذه كانوا قد مضوا الى المدينة‬
‫‪ +‬المخلع ‪ :‬أنا ليس لي انسان‬ ‫ليبتاعوا طعاما‪ 9.‬فقالت له المرأة السامرية كيف تطلب‬
‫له يسوع اذهب يا شيطان‪.‬النه مكتوب للرب الهك تسجد واياه‬
‫يوحنا ‪ 5:5‬وكان هناك انسان به مرض منذ ثمان وثالثين سنة‪6.‬‬ ‫وحده تعبد‪.‬‬
‫مني لتشرب وانت يهودي وانا امرأة سامرية‪.‬الن اليهود‬
‫هذا رآه يسوع مضطجعا وعلم ان له زمانا كثيرا فقال له اتريد ان‬ ‫ال يعاملون السامريين‪ 10.‬اجاب يسوع وقال لها لو‬ ‫َوح ُد ه َعــنَـا ُ ِكلـنـَا َ‬
‫تبرأ‪ 7.‬اجابه المريض يا سيد ليس لي انسان يلقيني في‬ ‫كنت تعلمين عطية هللا ومن هو الذي يقول لك اعطيني‬
‫البركة متى تحرك الماء‪.‬بل بينما انا آت ينزل قدامي آخر‪ 8.‬قال له‬ ‫الشرب لطلبت انت منه فاعطاك ماء حيّا‪ 11.‬قالت له‬
‫يسوع قم‪.‬احمل سريرك وامش‪ 9.‬فحاال برئ االنسان وحمل سريره‬ ‫المرأة يا سيد ال دلو لك والبئر عميقة‪.‬فمن اين لك الماء‬ ‫اإلبن الشاطر‪:‬أنا لست بعد ابنا‪ -‬هلل‪.‬‬
‫ومشى‪.‬وكان في ذلك اليوم سبت‪ 14.................‬بعد ذلك وجده‬ ‫الحي‪ 12.‬ألعلك اعظم من ابينا يعقوب الذي اعطانا‬ ‫لوقا‪ .11 :15:‬وقال‪.‬انسان كان له ابنان‪ 12 .‬فقال اصغرهما البيه‬
‫يسوع في الهيكل وقال له ها انت قد برئت‪.‬فال تخطئ ايضا لئال‬ ‫البئر وشرب منها هو وبنوه ومواشيه‪ 13.‬اجاب يسوع‬ ‫يا ابي اعطني القسم الذي يصيبني من المال‪.‬فقسم لهما معيشته‪13.‬‬
‫يكون لك اش ّر‪.‬‬ ‫وقال لها‪.‬كل من يشرب من هذا الماء يعطش ايضا‪.‬‬ ‫وبعد ايام ليست بكثيرة جمع االبن االصغر كل شيء وسافر الى‬
‫‪ 14‬ولكن من يشرب من الماء الذي اعطيه انا فلن‬ ‫بذر ماله بعيش مسرف‪ 14.‬فلما انفق كل شيء‬ ‫كورة بعيدة وهناك ّ‬
‫يعطش الى االبد‪.‬بل الماء الذي اعطيه يصير فيه ينبوع‬
‫لك هذا‪ 23.‬فالتفت وقال لبطرس اذهب عني يا شيطان‪ .‬انت معثرة‬ ‫يا ابن آدم وقل للروح هكذا قال السيد الرب هلم يا روح‬
‫لي النك ال تهتم بما هلل لكن بما للناس‬ ‫وهب على هؤالء القتلى ليحيوا‪. 10‬‬‫ّ‬ ‫من الرياح االربع‬ ‫‪+‬أنا أعمى منذ والدتى ال أرى النور ‪ -‬التناصير‪:‬‬
‫‪ .24‬حينئذ قال يسوع لتالميذه ان اراد احد ان يأتي ورائي فلينكر‬ ‫فتنبأت كما امرني فدخل فيهم الروح فحيوا وقاموا على‬ ‫يوحنا‪ .1 :9‬وفيما هو مجتاز رأى انسانا اعمى منذ والدته‪.‬‬
‫نفسه ويحمل صليبه ويتبعني‪ 25.‬فان من اراد ان يخلّص نفسه‬ ‫اقدامهم جيش عظيم جدا جدا ‪ 11‬ثم قال لي يا بن آدم‬ ‫‪ 2‬فسأله تالميذه قائلين يا معلّم من اخطأ هذا أم ابواه حتى ولد‬
‫يهلكها‪.‬ومن يهلك نفسه من اجلي يجدها‪ 26.‬النه ماذا ينتفع‬ ‫هذه العظام هي كل بيت اسرائيل‪.‬ها هم يقولون يبست‬ ‫اعمى‪ 3.‬اجاب يسوع ال هذا اخطأ وال ابواه لكن لتظهر اعمال هللا‬
‫االنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه‪.‬او ماذا يعطي االنسان فداء‬ ‫عظامنا وهلك رجاؤنا‪.‬قد انقطعنا‪ 12 .‬لذلك تنبأ وقل‬ ‫فيه‪ 4.‬ينبغي ان اعمل اعمال الذي ارسلني ما دام نهار‪.‬يأتي ليل‬
‫عن نفسه‪.‬‬ ‫لهم‪.‬هكذا قال السيد الرب‪.‬هانذا افتح قبوركم واصعدكم‬ ‫حين ال يستطيع احد ان يعمل‪ 5.‬ما دمت في العالم فانا نور العالم‬
‫من قبوركم يا شعبي وآتي بكم الى ارض اسرائيل‪13 .‬‬ ‫‪ 6‬قال هذا وتفل على االرض وصنع من التفل طينا وطلى بالطين‬
‫يوحنا ‪ 3: 13‬يسوع وهو عالم ان اآلب قد دفع كل شيء الى يديه‬ ‫فتعلمون اني انا الرب عند فتحي قبوركم واصعادي ايّاكم‬
‫وانه من عند هللا خرج والى هللا يمضي‪ 4.‬قام عن العشاء وخلع‬ ‫عيني االعمى‪ 7.‬وقال له اذهب اغتسل في بركة سلوام‪.‬الذي‬
‫من قبوركم يا شعبي‪ 14 .‬واجعل روحي فيكم فتحيون‬ ‫تفسيره مرسل‪.‬فمضى واغتسل وأتى بصيرا‬
‫صب ماء في مغسل وابتدأ يغسل‬ ‫ّ‬ ‫ثيابه واخذ منشفة واتّزر بها‪ 5.‬ثم‬ ‫واجعلكم في ارضكم فتعلمون اني انا الرب تكلمت وافعل‬
‫ارجل التالميذ ويمسحها بالمنشفة التي كان متزرا بها‪ 6.‬فجاء الى‬ ‫يقول الرب‬ ‫‪ +‬اقامة لعازر و الشعانين (هوشعنا)أنا ميت من يقيمنى؟‬
‫سمعان بطرس فقال له ذاك يا سيد انت تغسل رجل ّي‪ 7.‬اجاب يسوع‬
‫يوحنا ‪: 12‬ـ ‪ .1‬ثم قبل الفصح بســتة ايــام أتى يســوع الى بيت عنيا‬
‫وقال له لست تعلم انت اآلن ما انا اصنع ولكنك ستفهم فيما بعد‪8.‬‬ ‫مزمور‪ 1 :142‬بصوتي الى الرب اصرخ بصوتي الى‬ ‫حيث كان لعازر الميت الذي اقامه من االموات‪....‬‬
‫قال له بطرس لن تغسل رجل ّي ابدا‪.‬اجابه يسوع ان كنت ال اغسلك‬ ‫الرب اتضرع‪ 2.‬اسكب امامه شكواي‪.‬بضيقي قدامه‬ ‫‪ 9‬فعلم جمع كثــير من اليهــود انه هنــاك فجــاءوا ليس الجل يســوع‬
‫فليس لك معي نصيب( أنا الذى أغسل و ليس أنت) ‪ 9.‬قال له‬ ‫اخبر ‪ 3‬عندما اعيت روحي ف ّي وانت عرفت‬ ‫فقط بل لينظــروا ايضا لعــازر الــذي اقامه من االمــوات‪ 10.‬فتشــاور‬
‫ي وراسي‪....‬‬‫سمعان بطرس يا سيد ليس رجل ّي فقط بل ايضا يد ّ‬ ‫مسلكي‪.‬في الطريق التي اسلك اخفوا لي فخا‪ .4 .‬انظر‬ ‫رؤساء الكهنة ليقتلوا لعازر ايضا‪ 11.‬الن كثيرين من اليهود كــانوا‬
‫‪ .36‬قال له سمعان بطرس يا سيد الى اين تذهب‪.‬اجابه يسوع حيث‬ ‫الى اليمين وأبصر‪.‬فليس لي عارف‪.‬باد عني‬ ‫بسببه يذهبون ويؤمنون بيســوع ‪ .12‬وفي الغد ســمع الجمع الكثــير‬
‫اذهب ال تقدر اآلن ان تتبعني ولكنك ستتبعني اخيرا‪.‬‬ ‫المناص‪.‬ليس من يسأل عن نفسي‪ 5 .‬صرخت اليك يا‬ ‫الذي جاء الى العيد ان يسوع آت الى اورشليم‪ 13 .‬فأخذوا ســعوف‬
‫‪ 37‬قال له بطرس يا سيد لماذا ال اقدر ان اتبعك اآلن‪.‬اني اضع‬ ‫رب‪.‬قلت انت ملجإي نصيبي في ارض االحياء‪ 6 .‬اصغ‬ ‫النخل وخرجــوا للقائه وكــانوا يصــرخون أوصـنّا مبــارك اآلتي باسم‬
‫نفسي عنك‪.‬‬ ‫ي‬‫الى صراخي الني قد تذللت جدا‪.‬نجني من مضطهد ّ‬ ‫الرب ملك اسرائيل‪....‬‬
‫‪ 38‬اجابه يسوع أتضع نفسك عني!؟‬ ‫النهم اشد مني‪ 7 .‬اخرج من الحبس نفسي لتحميد‬ ‫‪ 17‬وكان الجمع الذي معه يشهد انه دعا لعازر من القبر واقامه‬
‫الحق الحق اقول لك ال يصيح الديك حتى تنكرني ثالث مرات‬ ‫اسمك‪.‬الصديقون يكتنفونني النك تحسن ال ّي‬ ‫من االموات‪ 18.‬لهذا ايضا القاه الجمع النهم سمعوا انه كان قد‬
‫صنع هذه اآلية‪.‬‬
‫مرقس ‪ 37 : 14‬ثم جاء ووجدهم نياما فقال لبطرس يا سمعان انت‬ ‫‪ +‬أنا و بطرس و الصليب‬
‫نائم‪.‬أما قدرت ان تسهر ساعة واحدة‪ 38.‬اسهروا وصلّوا لئال‬ ‫متى‪ 15 :16‬فقال لهم وانتم من تقولون اني انا‪.‬‬
‫تدخلوا في تجربة‪.‬اما الروح فنشيط واما الجسد فضعيف‪39.‬‬ ‫‪ 16‬فاجاب سمعان بطرس وقال انت هو المسيح ابن‬ ‫‪ +‬أول نبوة فى بصخة األحد‪ :‬هوشعنا مرة أخرى‬
‫ومضى ايضا وصلّى قائال ذلك الكالم بعينه‪ 40.‬ثم رجع ووجدهم‬ ‫هللا الحي‪.‬‬ ‫حزقيال‪ .1 : 37‬كانت عل ّي يد الرب فاخرجني بروح الرب وانزلني‬
‫ايضا نياما اذ كانت اعينهم ثقيلة فلم يعلموا بماذا يجيبونه‪ 41.‬ثم‬ ‫‪ 17‬فاجاب يسوع وقال له طوبى لك يا سمعان بن‬ ‫في وسط البقعة وهي مآلنة عظاما‪ 2.‬وأم ّرني عليها من حولها‬
‫جاء ثالثة وقال لهم ناموا اآلن واستريحوا‪.‬يكفي‪.‬قد أتت‬ ‫يونا‪.‬ان لحما ودما لم يعلن لك لكن ابي الذي في‬ ‫واذا هي كثيرة جدا على وجه البقعة واذا هي يابسة جدا‪ 3 .‬فقال‬
‫الساعة‪.‬هوذا ابن االنسان يسلم الى ايدي الخطاة‪ 42.‬قوموا‬ ‫السموات‪...‬‬ ‫لي يا ابن آدم أتحيا هذه العظام؟‪.‬فقلت يا سيد الرب انت تعلم‪4 .‬‬
‫لنذهب‪.‬هوذا الذي يسلمني قد اقترب‬ ‫‪ 20‬حينئذ اوصى تالميذه ان ال يقولوا الحد انه يسوع‬ ‫فقال لي تنبأ على هذه العظام وقل لها‪.‬ايتها العظام اليابسة اسمعي‬
‫المسيح‬ ‫كلمة الرب‪ 5 .‬هكذا قال السيد الرب لهذه العظام‪.‬هانذا أدخل فيكم‬
‫مرقس ‪ 61: 14‬اما هو فكان ساكتا لم يجب بشيء‪.‬فسأله رئيس‬ ‫‪ .21‬من ذلك الوقت ابتدأ يسوع يظهر لتالميذه انه ينبغي‬ ‫روحا فتحيون‪ 6 .‬واضع عليكم عصبا واكسيكم لحما وابسط عليكم‬
‫الكهنة ايضا وقال له أانت المسيح ابن المبارك‪ 62.‬فقال يسوع انا‬ ‫ان يذهب الى اورشليم ويتألم كثيرا من الشيوخ ورؤساء‬ ‫جلدا واجعل فيكم روحا فتحيون وتعلمون اني انا الرب ‪ 7‬فتنبأت‬
‫هو‪.‬وسوف تبصرون ابن االنسان جالسا عن يمين القوة وآتيا في‬ ‫الكهنة والكتبة ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم‪ 22.‬فأخذه‬ ‫كما أمرت وبينما انا اتنبأ كان صوت واذا رعش فتقاربت العظام كل‬
‫سحاب السماء‪ 63.‬فم ّزق رئيس الكهنة ثيابه وقال ما حاجتنا بعد‬ ‫بطرس اليه وابتدأ ينتهره قائال حاشاك يا رب‪.‬ال يكون‬ ‫عظم الى عظمه‪ 8 .‬ونظرت واذا بالعصب واللحم كساها وبسط‬
‫الى شهود‪ 64.‬قد سمعتم التجاديف‪.‬ما رايكم‪.‬فالجميع حكموا عليه‬ ‫الجلد عليها من فوق وليس فيها روح‪ 9 .‬فقال لي تنبأ للروح تنبأ‬
‫‪ +‬فضل القوة هلل ال منا‬ ‫انه مستوجب الموت‪ 65.‬فابتدأ قوم يبصقون عليه ويغطون وجهه‬
‫‪2‬كورنثوس‪:4‬ـ ‪ 6‬الن هللا الذي قــال ان يشــرق نــور من‬ ‫ويلكمونه ويقولون له تنبأ‪.‬وكان الخدام يلطمونه‪ .66‬وبينما كان‬
‫ظلمة هو الــذي اشــرق في قلوبنا النــارة معرفة مجد هللا‬ ‫بطرس في الدار اسفل جاءت احدى جواري رئيس الكهنة‪ 67.‬فلما‬
‫في وجه يسوع المسيح‬ ‫رأت بطرس يستدفئ نظرت اليه وقالت وانت كنت مع يسوع‬
‫‪ 7‬ولكن لنا هذا الكنز في اوان خزفية ليكون فضل القوة‬ ‫الناصري‪ 68.‬فانكر قائال لست ادري وال افهم ما تقولين‪.‬وخرج‬
‫هّلل ال منا‪.‬‬ ‫خارجا الى الدهليز‪.‬فصاح الديك‪ 69.‬فرأته الجارية ايضا وابتدأت‬
‫‪ .8‬مكتئبين في كل شيء لكن غير متضايقين‪.‬متحيّرين‬ ‫تقول للحاضرين ان هذا منهم‪ 70.‬فانكر ايضا‪.‬وبعد قليل ايضا قال‬
‫لكن غير يائسين‪ 9.‬مضطهدين لكن غير‬ ‫الحاضرون لبطرس حقا انت منهم النك جليلي ايضا ولغتك تشبه‬
‫متروكين‪.‬مطروحين لكن غير هالكين‪.‬‬ ‫لغتهم‪ 71.‬فابتدأ يلعن ويحلف اني ال اعرف هذا الرجل الذي‬
‫‪ 10‬حاملين في الجسد كل حين اماتة الرب يسوع لكي‬ ‫تقولون عنه‪ 72.‬وصاح الديك ثانية فتذكر بطرس القول الذي قاله‬
‫تظهر حياة يسوع ايضا في جسدنا‪ 11.‬الننا نحن‬ ‫له يسوع انك قبل ان يصيح الديك مرتين تنكرني ثالث مرات‪.‬فلما‬
‫االحياء نسلم دائما للموت من اجل يسوع لكي تظهر‬ ‫تفكر به بكى‬
‫حياة يسوع ايضا في جسدنا المائت‪.‬‬ ‫أشعياء‪ .1 :53:‬من صدق خبرنا ولمن استعلنت ذراع الرب‪.‬‬
‫‪ 14....‬عالمين ان الذي اقام الرب يسوع سيقيمنا نحن‬ ‫‪ 2‬نبت قدامه كفرخ وكعرق من ارض يابسة ال صورة له وال جمال‬
‫ايضا بيسوع ويحضرنا معكم‪ 16 ....‬لذلك ال نفشل بل‬ ‫فننظر اليه وال منظر فنشتهيه‪ 3 .‬محتقر ومخذول من الناس رجل‬
‫وان كان انساننا الخارج يفنى فالداخل يتجدد يوما‬ ‫اوجاع ومختبر الحزن وكمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به‪.4‬‬
‫فيوما‪.‬‬ ‫لكن احزاننا حملها واوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا‬
‫‪ 2‬كورنثوس ‪ 5 :12:‬ولكن من جهة نفسي ال افتخر اال‬ ‫من هللا ومذلوال‪ 5 .‬وهو مجروح الجل معاصينا مسحوق الجل‬
‫بضعفاتي‪.‬‬ ‫آثامنا تاديب سالمنا عليه وبحبره شفينا‪ 6.‬كلنا كغنم ضللنا ملنا كل‬
‫‪ 9‬فقال لي تكفيك نعمتي الن قوتي في الضعف‬ ‫واحد الى طريقه والرب وضع عليه اثم جميعنا‪.‬‬
‫تكمل‪.‬فبكل سرور افتخر بالحري في ضعفاتي لكي تحل‬
‫علي قوة المسيح‪ 10.‬لذلك اسر بالضعفات والشتائم‬ ‫‪ +‬هو وحده عنا!!!‬
‫والضرورات واالضطهادات والضيقات الجل‬ ‫يوحنا ‪ 32 :16‬هوذا تأتي ساعة وقد أتت اآلن تتفرقون فيها كل‬
‫المسيح‪.‬الني حينما انا ضعيف فحينئذ انا قوي‬ ‫واحد الى خاصته وتتركونني وحدي‪.‬وانا لست وحدي الن اآلب‬
‫معي‪.‬‬

‫أشعياء ‪ .1 :63‬من ذا اآلتي من ادوم بثياب حمر من بصرة هذا‬


‫البهي بمالبسه المتعظم بكثرة قوته‪.‬انا المتكلم بالبر العظيم‬
‫للخالص‪ 2 .‬ما بال لباسك محمر وثيابك كدائس المعصرة‪ 3.‬قد‬
‫دست المعصرة وحدي ومن الشعوب لم يكن معي احد‪.‬‬

‫‪ ( +‬قداس باسيليوس‪ -‬االعتراف )‪‍ ‍:‬‬


‫وأسلمه عنا على خشبة الصليب المقدسة بارادته وحده عنا كلنا‍‬
‫حملت طرف الخشبة خجالً …‬ ‫هل أتركه يموت عنى؟!‬
‫إذ و أنا أساعده … أسوقه أيضا إلى موت‬
‫الصليب‪.‬‬ ‫كنت عائداً إلى منزلي …‬
‫سقط على األرض تحت الصليب…‬ ‫متعباً…‬
‫ماجت الجموع بين بكاء النساء و ضحكات الرجال‬ ‫الطين يحوط برقبتي…‬
‫الساخرة…‬ ‫و الفأس تثقل كاهلي…‬
‫كنت أتبعه … سخروا منى أيضاً…!‬ ‫أفكر في ذاك الذي قال‪:‬‬
‫و فيما أنا أرفع الصليب عن كتفه الممزق…‬ ‫"تعالوا إليه يا جميع المتعبين والثقيلى األحمال و أنا أريحكم…!"‬
‫التفت و نظر ال َّى … و فهمت …!‬ ‫سمعت عنه من الجيران … قالوا انه المسيح المنتظر…‬
‫قال … و لم يقل…!‬ ‫َألِ َعلَه يرفع التعب عن كاهلي الليلة…؟‬
‫و بدون أن يفتح فاه … سمعت ما لم يقل…‬ ‫سمعت انه دخل البلدة في أول األسبوع بهتاف له كملك…!‬
‫و فهمت ما لم أسمع…!‬ ‫كملك ؟! عجبا ً !!!‬
‫انه أحبني أوالً… قبل أن أعود من غيط عملي…‬ ‫ما لي وله ؟‬
‫أحبني‬ ‫أنا أنتظر المسيح الذي يرفع البائس و المسكين من المزبلة…!!!‬
‫نعم أحبني قبل أن أولد…‍‬ ‫ال أنتظر مسيحا ً متوجا ً فوق آالمي…!‬
‫إذ و نحن بعد خطاة … أحبني و مات ألجلى…‍‍‬ ‫و عند مدخل المدينة رأيت إنسانا بائساً… يقطر دما ً من كل ِجلده ل‬
‫عيناه … قالت … قالت…‬ ‫قد َجلَدَه الرومان …‬
‫قلت له شكراً ألنني أحمله خلفك…‬ ‫تحرك قلبي…‬
‫اآلن أنا سعيد ‪ ..‬ألني أحمل طرف الخشبة… و أنت‬ ‫قالوا أنه يسوع … الذي قال أنه ملك اليهود…!‬
‫تحملها كلها‪..‬‬ ‫لم أطق أن أرى وجهه‬
‫فهمت اآلن … لم اعد أخجل منك ألنك‬ ‫و قد عاله غبار الطريق‪ ...‬والدم و البصاق و العرق…!‬
‫متألم…‬ ‫ها كتفاه أدماهما حمل خشبة الصليب الثقيل… يا للعار‬
‫أنا اعرف إن هذا حادث ال محالة ‪......‬ألجلى‪ ...‬و ألجل‬ ‫رم فعل……‬ ‫ج ٍ‬
‫ما أبشعهم من قتلة هؤالء البشر… أى ُ‬
‫اآلخرين‬ ‫انه فقط قال انه ابن هللا…ماذا في هذا … نحن شعب هللا…‬
‫لكنى لن أشارك في إيـالمك‬ ‫دفعت ناحيته … كنت متعبا ً من عملي في الحقل…‬
‫لكن سأشارك في آالمك‬ ‫والطين يغطى كتفَ َي …‬
‫" ألعرفه و قوة قيامته و شركة آالمه متشبها ً بشبه‬ ‫إال أنه أخي اإلنسان المظلوم…!‬
‫موته‍‍"‬ ‫يساق للصلب … للذبح … مثل ذبائح التقدمة… ألجل كراهية‬
‫األعداء…‬
‫يا للبشاعة…‬
‫أال يستطيع اإلنسان أن يموت بكرامة…؟؟؟!!!‬
‫حملت طرف خشبةَ العار … لكى أرفع جزء من ِحمل األلم …‬
‫!!! قلبي كان منقسم…!‬
‫؟كيف أتركه يذهب ال َى الصليب …!‬
‫و كيف أعاون على حمل آداة موته…؟!‬
‫و لكن إن لم أفعل فسوف يموت … بدون معونتى له …‬
‫سوف يحملها وحده …!‬

You might also like