You are on page 1of 470

‫ص‪2 :‬‬

‫[الجزء الثاني]‬

‫[تتمة باب األلف]‬

‫(تتمة باب األلف (األسارى و الغلول ص ‪ -3‬إيوان مدائن ص ‪))519‬‬

‫[بيان]‬

‫بسم هللا الرحمن الرحيم الحمد هلل و الصالة على نبينا محمد بن عبد هللا و آله المعص‪//‬ومين اله‪//‬داة ص‪ .‬و بع‪//‬د فه‪//‬ذا ه‪//‬و‬
‫الجزء الثاني من كتاب الذريعة إلى تصانيف الشيعة نقدمه إلى القاري الكريم‪ ،‬تأليف األقل محمد محسن ال‪//‬رازي نزي‪//‬ل‬
‫سامراء المقدسة غفر هللا له و لوالديه ‪...‬‬

‫ص‪3 :‬‬

‫(األلف ثم السين المهملة)‬

‫‪ :1‬كتاب األسارى و الغلول‬

‫ألبي النضر محمد بن مسعود العياشي‪ ،‬من طبقة الش‪/‬يخ الكلي‪/‬ني كم‪/‬ا م‪//‬ر في ابت‪//‬داء ف‪/‬رض الص‪//‬الة‪ ،‬ذك‪/‬ره ك‪/‬ذلك أب‪/‬و‬
‫العباس النجاشي‪ ،‬و لكن ابن النديم عبر عنه بكتاب فداء األسارى و الغلول‪ ،‬و ك‪//‬ذلك نقل‪//‬ه الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي في فهرس‪//‬ه‬
‫عن فهرس ابن النديم‪ ،‬و يأتي كتاب األس‪//‬رى لمحم‪//‬د بن أحم‪//‬د بن الجني‪//‬د ال‪//‬ذي ه‪//‬و من أج‪//‬زاء كتاب‪//‬ه الكب‪//‬ير الموس‪//‬وم‬
‫بتهذيب الشيعة‪.‬‬

‫‪ :2‬األساس‬

‫في أنس‪//‬اب الن‪//‬اس مش‪//‬جرة للعالم‪//‬ة النس‪//‬ابة الس‪//‬يد جعف‪//‬ر بن محم‪//‬د بن جعف‪//‬ر ابن العالم‪//‬ة الس‪//‬يد راض‪//‬ي أخ المق‪//‬دس‬
‫الكاظمي‪ ،‬صاحب المحص‪//‬ول الحس‪//‬يني األع‪//‬رجي الك‪//‬اظمي المت‪//‬وفى بپش‪//‬تكوه س‪//‬نة ‪ 1332‬و ل‪//‬ه تص‪//‬انيف كث‪//‬يره في‬
‫األنساب و غيرها منها رياض األقحوان الذي ألفه قبل تأليف األساس المذكور في سنة ‪ 1308‬كما ذك‪/‬ره في أول كتاب‪/‬ه‬
‫مناهل الضرب الموجود عندنا بخطه‪.‬‬

‫‪ :3‬األساس‬

‫في عقائد األكياس و أصول الدين على طريقة الزيدي‪//‬ة إلم‪//‬امهم المنص‪//‬ور باهلل القاس‪//‬م بن محم‪//‬د بن علي بن محم‪//‬د بن‬
‫الرشيد الحسني اليمني المولود سنة ‪ 967‬و المتوفى سنة ‪ 1029‬من الكتب المعتمدة عند علماء الش‪//‬يعة الزيدي‪//‬ة و علي‪//‬ه‬
‫تعليقاتهم‪ ،‬و له شروح رأيت منها النبراس‪ ،‬و الشمس المنيرة و رأيت األساس في المكتبة المرجانية ببغداد و في مكتبة‬
‫العالمة السيد محمد علي الشهرستاني‪ ،‬أوله (الحمد هلل الذي فلق إصباح العقول في قلوب أعالم بريته) و فيه قوله‪:‬‬

‫يا صاحبي بكرامة اإلنصاف‬ ‫هذا األساس كرامة فتلقه‬

‫ص‪4 :‬‬

‫‪ :4‬األساس‬

‫في الهندسة لغياث المتألهين مير غياث الدين منصور بن صدر الحقيقة مير صدر الدين بن غياث الدين بن صدر الدين‬
‫بن إبراهيم الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ‪ ،948‬حكى في مجالس المؤمنين عن بعض فضالء عص‪//‬ره أن‪//‬ه‬
‫رآه و بالغ في إطراء تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :5‬أساس األحكام‬

‫في تنقيح عمد مسائل األصول باألحكام‪ ،‬للمولى العالمة أحمد ابن المولى محمد مهدي بن أبي ذر النراقي المتوفى سنة‬
‫‪ ،1245‬حكى لن‪//‬ا الس‪//‬يد العالم‪//‬ة محم‪//‬د ب‪//‬اقر الش‪//‬هير بح‪//‬اج آق‪//‬ا ابن العالم‪//‬ة الس‪//‬يد أس‪//‬د هللا ابن الس‪//‬يد حج‪//‬ة اإلس‪//‬الم‬
‫األصفهاني المت‪//‬وفى بع‪//‬د أوبت‪//‬ه عن النج‪/‬ف إلى أص‪//‬فهان س‪//‬نة ‪ ،1333‬أن األس‪/‬اس الم‪//‬ذكور موج‪//‬ود في خزان‪/‬ة كتب‪/‬ه‬
‫بأصفهان‪.‬‬

‫‪ :6‬أساس األحكام‬

‫في شرح شرايع اإلسالم للعالمة الشيخ محمد حس‪//‬ن بن العالم‪//‬ة الم‪//‬ولى محم‪//‬د جعف‪//‬ر ش‪//‬ريعتمدار األس‪//‬ترآبادي المقيم‬
‫بطهران و المتوفى بها سنة ‪ 1318‬رأيت منه أربعة مجلدات‪ ،‬مجلد منها في المواقيت و مسألة المواسعة و المضايقة و‬
‫مبحث القبلة‪ ،‬و مجلد في الوقف و الصوم و الضمان و بعض ف‪//‬روع النك‪//‬اح و الرض‪//‬اع‪ ،‬و على ظه‪//‬ره إج‪//‬ازة ل‪//‬ه من‬
‫الفقيه العالمة الشيخ راضي بن الشيخ محمد ابن الشيخ خضر النجفي‪ ،‬و مجلد في القضاء و الش‪/‬هادات‪ ،‬و علي‪/‬ه إج‪/‬ازة‬
‫العالمة الشيخ مشكور الحوالوي النجفي للمؤلف‪ ،‬و مجلد في الخيارات و بيع الصرف و اإلجارة و الغصب كله‪//‬ا عن‪//‬د‬
‫ولده العالمة المعاصر آقا محمود الشهير بشريعتمدار نزيل سبزوار‪.‬‬

‫‪ :7‬أساس األصول‬

‫في الرد على الفوائد المدنية األس‪//‬ترآبادية‪ ،‬للعالم‪//‬ة الس‪//‬يد دل‪//‬دار علي بن محم‪//‬د معين النق‪//‬وي النص‪//‬يرآبادي اللكهن‪//‬وي‬
‫المجاز من آية هللا بحر العلوم و المتوفى سنة ‪ 1235‬أوله (الحمد هلل الذي جعل لنا العقل دليال ال يخمد برهانه و حق‪//‬ا ال‬
‫يخذل أعوانه) طبع بالهند و رأيت نسخه منه بخط العالم الشيخ أحمد ابن العالمة الشيخ محمد علي الشهير بابن س‪//‬لطان‬
‫الحائري‬

‫ص‪5 :‬‬

‫فرغ من الكتابة سنة ‪ 1214‬و ك‪//‬ان وال‪//‬ده الش‪//‬يخ محم‪//‬د علي ابن س‪//‬لطان من العلم‪//‬اء األتقي‪//‬اء و أجالء تالمي‪/‬ذ العالم‪//‬ة‬
‫المحدث الشيخ يوسف صاحب الحدائق و هو الذي باشر غسل أستاذه المحدث كما ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ أب‪//‬و علي الح‪//‬ائري في‬
‫منتهى المقال و كان على النسخة األصلية تقريظ آية هللا بحر العلوم و العالم‪//‬ة األم‪//‬ير الس‪//‬يد علي ص‪//‬احب الري‪//‬اض و‬
‫نقض الكتاب أبو أحمد ميرزا محمد بن عبد النبي النيسابوري الهندي الشهير باألخب‪//‬اري المقت‪//‬ول س‪//‬نة ‪ 1232‬على م‪//‬ا‬
‫هو ديدنه بالنسبة إلى عامة معاصريه بكتاب سماه معاول العقول لقل‪/‬ع أس‪/‬اس األص‪//‬ول و أس‪//‬اء في‪//‬ه األدب بالنس‪//‬بة إلى‬
‫العالمة المؤلف بل إلى أعاظم األساطين فكتب جمع من تالميذ المؤلف في الرد عليه كتاب مط‪//‬ارق الح‪//‬ق و اليقين في‬
‫كسر معاول الشياطين‪.‬‬

‫‪ :8‬أساس االقتباس‬

‫في المعاني و البيان للسيد اختيار ابن السيد غياث الدين الحسيني‪ ،‬أوله (أحمدك اللهم و المحام‪/‬د راجع‪/‬ة إلي‪/‬ك) كم‪/‬ا في‬
‫النسخة الموجودة في الخزانة الرضوية من موقوفات السلطان نادر شاه سنة ‪ ،1145‬قال في كشف الظنون إن‪//‬ه م‪//‬رتب‬
‫على عنوان و كلمات و سطور و حروف كلها في األمثال و الحكم و االقتباسات اللطيفة ألفه سنة ‪ 897‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ :9‬أساس االقتباس‬

‫في المنطق لسلطان الحكماء خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوس‪//‬ي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 673‬كب‪//‬ير يق‪//‬رب‬
‫من اثني عشر ألف بيت أوله (خداوندا متعلمان حكمت را بالهام حق و تلقين صدق و توفيق خير مؤي‪//‬د گ‪//‬ردان) توج‪//‬د‬
‫نسخه منه في الخزانة الرضوية كتابتها سنة ‪ 1090‬و رأيت نسخه منه عند العالمة ميرزا إب‪//‬راهيم ابن العالم‪//‬ة م‪//‬يرزا‬
‫إسماعيل ابن المولى زين العابدين السلماسي الكاظمي المتوفى سنة ‪ 1342‬و بعد وفاته نقلت النسخة إلى أروپا و نسخه‬
‫أخرى في النجف كانت عند العالمة الرياضي السيد أبي القاسم الموس‪//‬وي و ه‪//‬و م‪//‬رتب على مقدم‪//‬ه في تقس‪//‬يم العلم و‬
‫تسع مقاالت‬

‫ص‪6 :‬‬

‫أوله‪//‬ا في اإليس‪//‬اغوجي و ي‪//‬ذكر فيه‪//‬ا الف‪//‬رق بين الك‪//‬ل و الكلي من س‪//‬بعة وج‪//‬وه و ثانيه‪//‬ا في المق‪//‬والت‪ ،‬و ثالثه‪//‬ا في‬
‫القض‪/‬ايا‪ ،‬و رابعه‪/‬ا في القي‪/‬اس‪ ،‬و خامس‪/‬ها في البره‪/‬ان‪ ،‬و سادس‪/‬ها في الج‪/‬دل‪ ،‬و س‪/‬ابعها في المغالط‪/‬ة‪ ،‬و ثامنه‪/‬ا في‬
‫الخطابة و تاسعها في الشعر‪.‬‬

‫‪ :10‬أساس اإليجاد‬
‫في علم االس‪/‬تعداد لتحص‪/‬يل ملك‪/‬ة االجته‪/‬اد‪ ،‬للعالم‪/‬ة الس‪/‬يد مع‪/‬ز ال‪/‬دين محم‪/‬د المه‪/‬دي بن الحس‪/‬ن بن أحم‪/‬د الحس‪/‬يني‬
‫القزويني الحلي النجفي المتوفى ‪ 1300‬و علم االستعداد من فروع علم أصول الفقه و هو الذي أسسه و اخترعه و ألف‬
‫فيه هذا الكتاب المرتب على مقدمه و تأسيسات و خاتمة أوله (الحمد هلل ال‪//‬ذي جع‪//‬ل أفئ‪//‬دة أوليائ‪//‬ه مح‪//‬ال معرفت‪//‬ه) ألف‪//‬ه‬
‫بالكاظمية اللتماس تلميذه ميرزا محمد بن عبد الوهاب الهمداني الكاظمي في صفر س‪/‬نة ‪ 1275‬و س‪/‬مى ه‪/‬ذا العلم بعلم‬
‫استعداد بلوغ المراد إلى تحصيل ملكة االجتهاد و بين في المقدمة تعريفه و موضوعه و غايته فعرفه بأن‪//‬ه علم بقواع‪//‬د‬
‫يعرف بها مراتب االستعداد إلى ملكة االجتهاد و الموضوع هو االستعداد و قابلية النفس لتحصيل الكمال و الغاية بلوغ‬
‫المراد و الوصول إلى حد االجتهاد و التأسيسات الثالثة في بيان حقيقة االستعداد و المستعد و المس‪//‬تعد ل‪/‬ه و تحقي‪/‬ق أن‬
‫االستعداد هل هو قوة قدسية و موهبة إلهية أو ملك‪/‬ة كس‪/‬بية و بي‪/‬ان م‪/‬ا ه‪/‬و طري‪/‬ق اكتس‪/‬اب االس‪/‬تعداد و م‪/‬ا ه‪/‬و س‪/‬بب‬
‫لحصوله و ما هو دخيل في تحص‪//‬يل ملك‪//‬ة االجته‪//‬اد‪ ،‬رأيت نس‪//‬خه من‪//‬ه كتابته‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 1288‬عن‪//‬د العالم‪//‬ة الش‪//‬يخ عب‪//‬د‬
‫الحسين الحلي في النجف و نسخه أخرى عند العالمة السيد ميرزا هادي الخراساني الحائري في كربالء‪.‬‬

‫‪ :11‬أساس التعليم‬

‫للعالمة الشيخ محمود بن عباس العاملي المتوفى سنة ‪ 1353‬طبع جزؤه األول في مطبعة العرفان بصيدا‪.‬‬

‫‪ :12‬أساس التقديس‬

‫طبع بإيران كما يظهر من بعض الفهارس‪.‬‬

‫ص‪7 :‬‬

‫‪ :13‬أساس السياسة في تأسيس الرئاسة‬

‫للواعظ الماهر الشيخ محمد بن المولى إسماعيل الكج‪//‬وري الطه‪//‬راني الملقب بس‪//‬لطان المتكلمين المت‪//‬وفى راب‪//‬ع عش‪//‬ر‬
‫شعبان سنة ‪ ،1353‬شرح في أول‪//‬ه عه‪//‬د أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين ع إلى مال‪//‬ك األش‪//‬تر النخعي ثم عقب‪//‬ه ببي‪//‬ان س‪//‬ائر األخالق و‬
‫اآلداب‪.‬‬

‫‪ :14‬أساس الشريعة‬

‫في الفقه االستداللي للعالمة المعاصر السيد محسن ابن السيد عبد الكريم الحسيني األمين العاملي كما ذك‪/‬ره في فه‪/‬رس‬
‫تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :15‬أساس الصحة‬
‫في الطب لميرزا محمد نصير الحسيني األصفهاني الطبيب الماهر المتوفى سنة ‪ ،1191‬هو من أجداد م‪//‬يرزا فرص‪//‬ت‬
‫الشيرازي ذكرت ترجمته في مقدمه كتاب دبستان فرصت المطبوع بإيران‪.‬‬

‫‪ :16‬أساس القواعد في أصول الفوائد‬

‫شرح للفوائد البهائية في الحساب للمولى كمال الدين حسين بن عب‪//‬د الح‪//‬ق األردبيلي ص‪//‬احب التفس‪//‬ير و ش‪//‬ارح گلش‪//‬ن‬
‫راز‪ ،‬و نهج البالغ‪//‬ة‪ ،‬و المعاص‪//‬ر لش‪//‬اه إس‪//‬ماعيل المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،930‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل على نعم‪//‬ه الوافي‪//‬ة و منح‪//‬ه‬
‫المتوالية) و الفوائد البهائية في الحساب للمولى عم‪//‬اد ال‪//‬دين عب‪//‬د هللا بن محم‪//‬د الخ‪//‬وام البغ‪//‬دادي كم‪//‬ا ذك‪//‬ره في كش‪//‬ف‬
‫الظنون‪ ،‬لكن يأتي أنه للمولى عبد هللا بن محمد بن عبد الرزاق الحساب ألفه لشمس الدين بهاء الدول‪//‬ة محم‪//‬د بن محم‪//‬د‬
‫الجويني سنة ‪ ،675‬و له شرح آخر للمولى عبد العلي البرجندي يأتي في الشين‪ .‬راجع ‪( 263 :10‬االستدراك)‬

‫‪ :17‬أساس الكمال‬

‫للفاضل المعاصر الشيخ عبد الحي صدر الشريعة ابن الشيخ مفيد بن الشيخ محمد نبي الشيرازي‪ ،‬ذكره في آخر كت‪//‬اب‬
‫والده گنج گوهر المطبوع سنة ‪.1320‬‬

‫‪ :18‬أساس الوحدانية‬

‫في إثبات وح‪/‬دة ال‪/‬واجب تع‪/‬الى‪ ،‬للم‪/‬ولى داود بن محم‪/‬ود بن محم‪/‬د ال‪/‬رومي‪ ،‬أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل األح‪/‬دي بال‪/‬ذات) و في‬
‫خطبته صلى على محمد و آله الطاهرين ص‪ ،‬و رتبه على أربعة أصول‪،‬‬

‫ص‪8 :‬‬

‫رأيته عند الفاضل الشيخ علي أكبر مروج اإلسالم الكرماني المشهدي بمشهد الرضا ع بخط السيد محمد تقي بن محمد‬
‫صادق الموسوي كتبها لنفسه سنة ‪ ،1095‬و كتب فيها عدة رسائل أخرى ثم وقف المجموعة في سنة ‪ 1119‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ :19‬أسئلة الدمعة من عين المانع من الجمعة‬

‫للشيخ عبد هللا بن الحاج صالح السماهيجي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1135‬رد في‪//‬ه على معاص‪//‬ره الم‪//‬ولى به‪//‬اء ال‪//‬دين محم‪//‬د بن‬
‫الحسن األصفهاني المعروف بالفاضل الهندي فيما ذكره في مبحث صالة الجمع‪//‬ة من كتاب‪//‬ه كش‪//‬ف اللث‪//‬ام‪ ،‬و ق‪//‬د أح‪//‬ال‬
‫السماهيجي إلى كتابه هذا في آخر كتابه النفحة العنبرية‪.‬‬

‫رسالة أسامة‬

‫أو جيش أسامة‪ ،‬يأتي في الرسائل بعنوان رسالة أسامة‬


‫‪ :20‬أسامي األمهات‬

‫في النسب لإلمام العالمة النسابة الملقب بالناطق بالحق السيد أبي طالب يحيى بن الحسين األح‪//‬ول ابن ه‪/‬ارون األقط‪/‬ع‬
‫ابن الحسين‪.‬‬

‫بن محمد بن هارون بن محمد البطحائي ابن القاسم بن الحس‪/‬ن أم‪/‬ير المدين‪/‬ة ابن زي‪/‬د بن اإلم‪/‬ام المجت‪/‬بى ع المع‪/‬روف‬
‫بيحيى الهاروني المتوفى سنة ‪ 424‬و له كتاب األمالي الذي ينقل عنه الس‪//‬يد ابن ط‪//‬اوس في اإلقب‪//‬ال و ينق‪//‬ل عن كتاب‪//‬ه‬
‫أسامي األمهات العالمة النسابة السيد أحمد بن محمد بن المهنا بن علي بن المهنا العبيدلي في كتابه تذكره النسب كث‪/‬يرا‬
‫و جعل لفظه (مها) رمزا السم هذا الكتاب تسهيال كما جعل رموزا أخر لكل واحد من مآخ‪//‬ذ تذكرت‪//‬ه و ص‪//‬رح به‪//‬ا في‬
‫أول التذكرة‪.‬‬

‫‪ :21‬أسامي أمير المؤمنين ع‬

‫للشيخ الحسن بن الفقيه‪ ،‬كذا ذكره الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب في معالم العلماء و الظاهر أن‪//‬ه ك‪//‬ان‬
‫من المعاصرين له‪ ،‬و يأتي أسماء أمير المؤمنين ع متعددا‪.‬‬

‫‪ :22‬أسامي العلماء‬

‫ليذكروا في قنوت صالة الوتر و يخصوا بالدعاء‪ ،‬لميرزا‬

‫ص‪9 :‬‬

‫محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ‪ ،1320‬ذكره في قصصه‪.‬‬

‫‪ :23‬أسامي العلوم و اصطالحاتها‬

‫للشيخ تقي الدين أبي الخير محمد بن محمد الفارسي من تالميذ صدر الحكماء مير ص‪//‬در ال‪//‬دين الدش‪//‬تكي الش‪//‬هيد س‪//‬نة‬
‫‪ ،903‬ألفه بعد وفاه العالمة الخفري الذي توفي سنة ‪ 957‬ألنه يذكره مترجما عليه‪ ،‬أوله (الحم‪//‬د لولي‪//‬ه و الص‪//‬الة على‬
‫نبيه و وصيه) بدأ فيه ب‪//‬ذكر فض‪//‬يلة العلم و الحكم‪//‬ة و فوائ‪//‬دها و آداب التعليم و التعلم و جمل‪//‬ة من األخالق الكريم‪//‬ة و‬
‫الرياضات النفسية و المعارف اإللهية‪ ،‬ثم شرع في بيان أسماء العل‪//‬وم و ف‪//‬روع ك‪//‬ل علم و أنواعه‪//‬ا و أقس‪//‬امها و بي‪//‬ان‬
‫مصطلحات كل علم بعنوان فصل في مصطلحات علم ك‪//‬ذا‪ ،‬و بع‪//‬د ذك‪//‬ر ف‪//‬روع علم الحكم‪//‬ة و أنواعه‪//‬ا من النظ‪//‬ري و‬
‫العملي و اإللهي و الطبيعي و غير ذلك‪ ،‬قال (إني أوردت كل ذلك مع ما هو الحق عن‪//‬دي في كت‪/‬اب ص‪//‬حيفة الن‪/‬ور) و‬
‫عند ذكره لعلوم القرآن و أنواعها من الناسخ و المنسوخ و التأويل و التنزيل و غيرها‪ ،‬ق‪//‬ال (إن أول من تكلم في‪//‬ه كالم‬
‫هللا الناطق أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع) و عند ذك‪/‬ر علم الح‪//‬ديث‪ ،‬ق‪/‬ال (ه‪//‬و نق‪//‬ل ق‪//‬ول الن‪//‬بي و فعل‪//‬ه و أق‪//‬وال‬
‫األئمة و أفعالهم ص) و عند ذكر علم المنطق شرح مباحث التص‪//‬ورات و التص‪//‬ديقات و ذك‪/‬ر أن‪//‬واع القي‪/‬اس و أج‪//‬زاء‬
‫العلوم و الرءوس الثمانية و هكذا يفصل القول في اصطالحات كل علم من الحكمة و الكالم و األص‪//‬ول و الرياض‪//‬يات‬
‫من الحساب و الهيئة و الهندسة و النجوم و الجغرافية و في فصل المعاني و البيان و البديع ذك‪//‬ر اص‪//‬طالحات المعمى‪/‬‬
‫و اللغز و غيرها و لم يسم كتابه هذا باسم خ‪//‬اص في النس‪//‬خة ال‪//‬تي رأيته‪//‬ا و أح‪//‬ال في‪//‬ه إلى جمل‪//‬ة من تص‪//‬انيفه اآلخ‪//‬ر‬
‫(منها) ما جمع فيه العلوم األدبية و سماه بستان األدب (و منها) تهذيب األصول في تحرير أص‪//‬ول أقلي‪/‬دس الص‪/‬وري‪،‬‬
‫و رسالته في األسطرالب التي مرت بعنوان آغاز و انجام‪ ،‬و يأتي كتابه حل التقويم الذي ألفه س‪//‬نة ‪ 917‬و ل‪//‬ه انتخاب‪//‬ه‬
‫أيضا‬

‫ص‪10 :‬‬

‫و بالجملة هو كتاب نفيس و لعله هو الذي أخذ عنه كثيرا من أسماء العلوم في كشف الظنون و نقله عنه بعنوان قال أبو‬
‫الخير‪ ،‬و قال في بعض مواضعه إنه من تالميذ غياث الدين منصور‪ ،‬لكن الظاهر أنه كان أوال تلميذ وال‪//‬ده م‪//‬ير ص‪//‬در‬
‫الدين ألنه قال في بعض كالمه في هذا الكتاب (إنه قد ألف األستاذ صدر الحكماء رسالة الحق‪//‬ائق المحمدي‪//‬ة) و ال يبع‪//‬د‬
‫أن يكون تلميذ الوالد و الولد كليهما كما أن الظاهر أن ما نقله عنه في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون انم‪//‬ا ه‪//‬و عن كتاب‪//‬ه اآلخ‪//‬ر ال‪//‬ذي‬
‫سماه بطليعة العلوم المختصر من هذا الكتاب و ذكره كشف الظنون في حرف الطاء‪ ،‬ق‪//‬ال (طليع‪//‬ة العل‪//‬وم ألبي الخ‪//‬ير‬
‫محمد بن محمد الفارس‪/‬ي تلمي‪/‬ذ غي‪/‬اث ال‪/‬دين منص‪/‬ور‪ ،‬ثم اختص‪/‬ره تقي ال‪/‬دين‪ ،‬أول‪/‬ه‪ -‬الحم‪/‬د هلل على آالئ‪/‬ه‪ -‬ذك‪/‬ر في‪/‬ه‬
‫خالصة موضوعات العلوم) أقول يظهر من مخالفة خطبته لما مر و اقتصاره فيه على خالصة موضوعات العل‪//‬وم أن‬
‫الطليعة هو الذي اختصره تقي الدين أبو الخير محمد الفارسي من هذا الكتاب المبسوط الذي أشرنا إلى فهرس‪//‬ه إجم‪//‬اال‬
‫و توجد نس‪//‬خته في خزان‪//‬ة كتب س‪//‬يدنا العالم‪//‬ة الحس‪//‬ن ص‪/‬در ال‪/‬دين الك‪/‬اظمي كم‪//‬ا توج‪/‬د نس‪/‬خه الطليع‪//‬ة في الخزان‪/‬ة‬
‫الرضوية على ما ذكر في فهرسها‪ ،‬ثم إن في كشف الظنون ينقل عن أبي الخير في كتابه الموضوعات و قد يقول (قال‬
‫صاحب الموضوعات) و ظاهره أن الموض‪//‬وعات كت‪/‬اب آخ‪//‬ر ألبي الخ‪/‬ير‪ ،‬و ك‪//‬ذلك ينق‪//‬ل في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون عن أبي‬
‫الخير في كتابه مفتاح السعادة‪ ،‬و قد يقول (قال صاحب مفتاح السعادة) و ظ‪//‬اهره أيض‪//‬ا أن مفت‪//‬اح الس‪//‬عادة كت‪//‬اب آخ‪//‬ر‬
‫ألبي الخير لكنه لم يذكر في حرف الميم مفتاح السعادة اال لعصام الدين أحمد بن مصطفى طاش كبرى زاده الذي ك‪//‬ان‬
‫معاصر الشيخ أبي الخير المذكور و توفي سنة ‪.962‬‬

‫‪ :24‬أسامي مشايخ الشيعة‬

‫في أحوال جمع من علماء أصحابنا و تراجمهم‪ ،‬ينقل عن‪/‬ه في ري‪/‬اض العلم‪/‬اء‪ ،‬و الظ‪/‬اهر أن‪/‬ه غ‪/‬ير ت‪/‬ذكره المجته‪/‬دين‬
‫للشيخ شرف الدين‬

‫ص‪11 :‬‬

‫يحيى البحراني اليزدي‪ ،‬و يأتي رسالة في تراجم مشايخ الشيعة‪.‬‬

‫‪ :25‬أسامي وضاع الحديث و شرح أحوالهم‬


‫للقاضي نور هللا بن شريف الحسيني المرعشي التستري الشهيد سنة ‪ 1019‬كما كتب‪//‬ه بعض العلم‪//‬اء بخط‪//‬ه في فه‪//‬رس‬
‫تصانيف القاضي على ظهر كتابه مجالس المؤمنين‪.‬‬

‫‪ :26‬األساور العسجدية على مبحث الفورية‪،‬‬

‫ش‪/‬رح لمبحث الف‪//‬ور و ال‪/‬تراخي من كت‪//‬اب مع‪/‬الم األص‪/‬ول للمف‪//‬تي م‪//‬ير محم‪/‬د عب‪/‬اس بن الس‪/‬يد علي أك‪/‬بر الموس‪/‬وي‬
‫التستري اللكهنوي المتوفى سنة ‪ 1306‬ذكره في التجليات‪.‬‬

‫‪ :27‬أسباب الباليا النازلة على السعيد و الشقي‬

‫لميرزا محمد باقر بن زين العابدين الموسوي الخوانساري األصفهاني المولود سنة ‪ 1226‬و المتوفى سنة ‪ 1313‬ع‪//‬ده‬
‫من تصانيفه في كتابه روضات الجنات‪.‬‬

‫‪ :28‬أسباب الحافظة‬

‫للمولى عبد الخالق بن عبد الرحيم اليزدي المش‪//‬هدي المت‪//‬وفى به‪//‬ا س‪//‬نة ‪ ،1268‬و ه‪//‬و ص‪//‬احب مص‪//‬ائب المعص‪//‬ومين‬
‫المطبوع‪ ،‬يوجد عند حفيد أخته الشيخ حبيب هللا الترشيزي‪ ،‬و تأتي رسالة فيما يورث الحافظة‬

‫‪ :29‬أسباب حدوث الحروف‬

‫للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد هللا بن سينا المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 428‬طب‪//‬ع بمطبع‪//‬ة المؤي‪//‬د في الق‪//‬اهرة س‪//‬نة ‪1332‬‬
‫مرتب على ستة فصول ذكر فهرسها في أوله‪ ،‬ألفه بالتماس الشيخ أبي منص‪//‬ور محم‪//‬د بن علي بن عم‪//‬ر الخي‪//‬ام‪ ،‬أول‪//‬ه‬
‫(الحمد هلل حمدا يستأهله بعظمة ذاته و سعة رحمته و فضل جوده و صالته على نبيه محمد و آله)‪.‬‬

‫‪ :30‬أسباب الرعد‬

‫و غيره للشيخ الرئيس ابن سينا أيضا‪ ،‬أوله (إن اإلرعاد يكون من أسباب س‪//‬بعة‪ ،‬الواح‪/‬د منه‪//‬ا إذا تص‪//‬ادمت غمامت‪//‬ان)‬
‫توجد نسخه منه في مجموعة رقم (‪ )41‬في المكتبة اآلصفية و في مجموعة رقمه‪//‬ا (‪ )76‬في المكتب‪//‬ة الرامپوري‪//‬ة كم‪//‬ا‬
‫في تذكره النوادر‪.‬‬

‫‪ :31‬أسباب السعادة‬

‫للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن محمد بن طرخان‬

‫ص‪12 :‬‬
‫الفارابي المتوفى سنة ‪ 339‬عد من تصانيفه في ترجمته‪.‬‬

‫‪ :32‬أسباب الفقر و الغنى و المغفرة‬

‫فارسي للمولى محمد باقر بن محمد جعفر الفشاركي األصفهاني المتوفى سنة ‪ 1315‬طبع سنة ‪.1332‬‬

‫‪ :33‬أسباب الملك‬

‫للشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن عشيرة ابن ناصر البحراني ال‪//‬يزدي المع‪//‬روف بالش‪//‬يخ يح‪//‬يى المف‪//‬تي‬
‫شارح الرسالة الجعفرية ألستاذه المحقق الكركي رأيته في بعض المجاميع و هو مختصر‪.‬‬

‫‪ :34‬أسباب النجاة‬

‫في األدعية و األعمال للمولوي فرزند علي الدهلوي طبع في حيدرآباد‪.‬‬

‫‪ :35‬أسباب النزول‬

‫للشيخ اإلمام قطب الدين سعيد بن هبة هللا بن الحسن الراوندي المتوفى سنة ‪ ،573‬هو من مآخ‪//‬ذ كت‪//‬اب بح‪//‬ار األن‪//‬وار‪،‬‬
‫صرح به العالمة المجلسي في أول البحار‪ ،‬و ينقل عنه فيه‪.‬‬

‫‪ :36‬األسباب و العالمات‬

‫في الطب هو أحد أجزاء الخمسة النجيبية للشيخ نجيب الدين أبي حامد محم‪//‬د بن علي بن عم‪//‬ر الس‪//‬مرقندي الش‪//‬هيد في‬
‫هراة لما دخلها التتر سنة ‪ 619‬استقصى فيه األمراض الجزئية و ذكر أس‪/‬بابها و عالئمه‪//‬ا و عالجه‪//‬ا‪ ،‬أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل‬
‫على نعمائه السابغة) مطبوع متداول‪ ،‬و نسخه عتيقة كتابتها سنة ‪ 779‬توجد في موقوف‪//‬ات المدرس‪//‬ة الفاض‪//‬لية كم‪//‬ا في‬
‫فهرسها و شرحه الموسوم بشرح النفيسي و شرح األسباب يأتي فراجعه‪.‬‬

‫‪ :37‬األسباب و النزول على مذهب آل الرسول ص‬

‫للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى في شعبان س‪//‬نة ‪ 588‬عن مائ‪//‬ة س‪//‬نة اال‬
‫شهرا واحدا‪.‬‬

‫‪ :38‬أسباع القرآن‬

‫إلمام القراء حمزة بن حبيب الكوفي أحد البدور السبعة كان من أصحاب اإلمام جعف‪/‬ر الص‪/‬ادق ع و ق‪/‬رأ علي‪/‬ه و روى‬
‫عنه و قرأ على األعمش و حمران بن أعين أخ زرارة بن أعين و هما من مشايخ الشيعة‬
‫ص‪13 :‬‬

‫كانت والدته في أيام عبد الملك بن مروان سنة ‪ 80‬و توفي بحلوان أيام المنص‪//‬ور س‪//‬نة ‪ 156‬أو س‪//‬نة ‪ ،158‬ذك‪//‬ره ابن‬
‫النديم مع تصانيفه اآلخر‪.‬‬

‫‪ :39‬إسباغ النائل بتحقيق المسائل‬

‫فقه عملي من فتاوي السيد المعاصر مير ناصر حسين ابن م‪/‬ير حام‪/‬د حس‪/‬ين ابن الس‪/‬يد محم‪/‬د قلي بن محم‪/‬د ابن م‪/‬ير‬
‫حامد الموسوي النيسابوري الكنتوري و هو في ثمانية أجزاء‪.‬‬

‫‪ :40‬كتاب االستبراء‬

‫للشيخ أبي النضر محمد بن مسعود العياشي الس‪//‬مرقندي ق‪//‬ال ابن الن‪//‬ديم إن‪//‬ه أوج‪//‬د ده‪//‬ره و زمان‪//‬ه في غ‪//‬زارة العلم‪ ،‬و‬
‫حكى فهرس كتبه عن خط أبي أحمد حيدر بن محمد بن نعيم السمرقندي الذي ك‪//‬ان من غلم‪//‬ان العياش‪//‬ي و ي‪//‬روي عن‪//‬ه‬
‫جميع مصنفاته و يروي ألف كتاب من كتب الشيعة إجازة و قراءة‪ ،‬و ذكر الشيخ في الفهرس أنه كان يشارك محمد بن‬
‫مسعود العياشي في روايات كثيره يتساويان فيها‪ ،‬و قال في رجاله إنه س‪//‬مع التلعك‪//‬بري عن أبي أحم‪//‬د حي‪//‬در الم‪//‬ذكور‬
‫سنة ‪ ، 340‬فيظهر أن العياشي أيضا كان في أوائل المائة الرابعة جزما و ما وقع في فهرس ابن النديم في الطبع الث‪//‬اني‬
‫من لفظ جنيد بن محمد بدل حيدر فهو من تصحيف النساخ لتوافق نسخ رجال الشيخ و فهرسه كلها على حيدر‪ ،‬و ي‪//‬أتي‬
‫رسالة في االستبراء من البول‪.‬‬

‫‪ :41‬االستبصار‬

‫في اإلمامة لإلمام المؤرخ الشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي البغدادي المتوفى بمص‪//‬ر س‪//‬نة ‪،346‬‬
‫قال في أول كتابه مروج الذهب (إنه في اإلمامة و دحض أقاويل الناس في ذلك من أصحاب النص و االخبار و حجاج‬
‫كل فريق منهم)‬

‫‪ :42‬االستبصار‬

‫للشيخ أبي الحسن محمد بن إب‪/‬راهيم بن يوس‪/‬ف الك‪/‬اتب المع‪/‬روف بالش‪/‬افعي المول‪/‬ود س‪/‬نة ‪ 281‬رواه عن‪/‬ه الش‪/‬يخ أب‪/‬و‬
‫العباس النجاشي بواسطة شيخه أحمد بن عبد الواحد المش‪//‬هور ب‪//‬ابن عب‪//‬دون و حكى الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي في الفه‪//‬رس عن‬
‫شيخه ابن عبدون المذكور أنه يعرف بأبي بكر الشافعي‬

‫ص‪14 :‬‬
‫مولده سنة إحدى و ثم‪/‬انين و م‪//‬ائتين بالحس‪/‬ينية و ك‪/‬ان على الظ‪/‬اهر يتفق‪//‬ه على م‪/‬ذهب الش‪/‬افعي و ي‪/‬رى رأي الش‪/‬يعة‬
‫اإلمامية في الباطن و كان فقيها على المذهبين و له على المذهبين كتب إلى أن ع‪//‬د من تص‪//‬انيفه على م‪//‬ذهب اإلمامي‪//‬ة‬
‫كتاب االستبصار‪ ،‬و ذكر جميع ذلك قبله ابن النديم في الفهرس لكن فيه أنه ولد بالحس‪//‬نية في الت‪//‬اريخ الم‪//‬ذكور و لعل‪//‬ه‬
‫األصح‪.‬‬

‫‪ :43‬االستبصار فيما اختلف من االخبار‬

‫لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المولود سنة ‪ ،385‬قدم من خراسان إلى الع‪//‬راق س‪//‬نة ‪408‬‬
‫و هاجر من بغداد إلى الغري سنة ‪ 448‬و هو أول من جعل النجف مركزا علميا ت‪/‬أوى إلي‪//‬ه الن‪/‬اس من ك‪//‬ل فج عمي‪/‬ق‪،‬‬
‫توفي فيها سنة ‪ ،460‬هو أحد الكتب األربع‪//‬ة و المج‪//‬اميع الحديثي‪//‬ة ال‪//‬تي عليه‪//‬ا م‪//‬دار اس‪//‬تنباط األحك‪//‬ام الش‪//‬رعية عن‪//‬د‬
‫الفقهاء االثني عشرية منذ عصر المؤلف حتى اليوم يقع في ثالث‪//‬ة أج‪//‬زاء ج‪//‬زءان من‪//‬ه في العب‪//‬ادات و الث‪//‬الث في بقي‪//‬ة‬
‫أبواب الفقه من العقود و اإليقاعات و األحكام إلى الحدود و الديات‪ ،‬أوله (الحمد هلل ولي الحمد و مستحقه) مشتمل على‬
‫عدة كتب تهذيب األحكام غير أن هذا مقصور على ذكر ما اختل‪//‬ف في‪//‬ه من االخب‪//‬ار و طري‪//‬ق الجم‪//‬ع بينه‪//‬ا و الته‪//‬ذيب‬
‫جامع للخالف و الوفاق و قد أحصى بعض العلماء عدة أبوابه في تسع مائة و خمسة و عشرين أو خمس‪//‬ة عش‪//‬ر باب‪//‬ا و‬
‫أحصرت أحاديثه في ستة آالف و خمس مائة و أحد و ثالثين حديثا‪ ،‬و لعله اشتبه في الع‪//‬دد ألن الش‪/‬يخ نفس‪//‬ه حص‪//‬رها‬
‫في آخر الكتاب في خمسة آالف و خمس مائة و أحد عشر حديثا و قال حص‪/‬رتها لئال تق‪/‬ع فيه‪/‬ا زي‪/‬ادة أو نقص‪/‬ان و ق‪/‬د‬
‫طبع بالهند و في إيران و النسخة المقابلة بخط الشيخ الطوس‪//‬ي توج‪/‬د في خزان‪/‬ة كتب الش‪/‬يخ ه‪/‬ادي آل كاش‪//‬ف الغط‪/‬اء‬
‫لكنها ليست تامة بل الموجود من أول الكتاب إلى آخر كتاب الصالة بخط الشيخ جعفر بن علي بن جعفر المشهدي والد‬
‫الشيخ محمد‬

‫ص‪15 :‬‬

‫بن جعفر المشهدي مؤلف المزار المشهور بم‪/‬زار محم‪//‬د ابن المش‪//‬هدي و ف‪/‬رغ من الكتاب‪/‬ة في ي‪/‬وم الس‪/‬بت الث‪//‬امن من‬
‫شهر ذي القعدة الحرام سنة ‪ 573‬و كتب بخطه على عدة مواضع منه (بلغ قراءة و عرضا بخط مص‪//‬نفه) و كتب على‬
‫ظهر النسخة فائدة منقولة عن خط الشيخ الطوسي حكاية عن أستاذيه الشيخ المفي‪//‬د و ابن الغض‪//‬ائري في تع‪//‬يين رج‪//‬ال‬
‫العدة الذين يعبر عنهم ثق‪/‬ة اإلس‪/‬الم الكلي‪/‬ني في كتاب‪/‬ه الك‪/‬افي بقول‪/‬ه ع‪/‬دة من أص‪/‬حابنا‪ 1‬و لالستبص‪/‬ار ش‪/‬روح و علي‪/‬ه‬
‫حواش و تعليقات تأتي في محالها‪ ،‬و ال بأس بسرد أسماء جمع من الشارحين له و المعلقين عليه‪.‬‬

‫‪ )1 ( 1‬و إليك نص لفظه( وجدت بخط الشيخ السعيد أبي جعفر الطوسي سألت الشيخ السعيد أبا عبد هللا محم‪/‬د بن محم‪/‬د بن النعم‪/‬ان الح‪/‬ارثي رض‪/‬ي هللا‬
‫عنه و أبا عبد هللا الحسين بن عبيد هللا الغضائري رضي هللا عنه عن قول الكليني ع‪//‬دة من أص‪//‬حابنا في كت‪//‬اب الك‪//‬افي و روايات‪//‬ه فق‪//‬اال كم‪//‬ا ك‪//‬ان ع‪/‬دة من‬
‫أصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسى فإنما هو محمد بن يح‪//‬يى‪ ،‬و علي بن موس‪//‬ى الكمي‪//‬ذاني(‪ /‬يع‪//‬ني القمي ألن‪//‬ه اس‪/‬م قم بالفارس‪//‬ية) و داود بن ك‪//‬ورة‪ ،‬و‬
‫أحمد بن إدريس‪ ،‬و علي بن إبراهيم‪ ،‬و كلما كان عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي فهم‪ ،‬علي بن إب‪//‬راهيم‪ ،‬و علي بن محم‪//‬د ماجيلوي‪//‬ه‪،‬‬
‫و محمد بن عبد هللا الحميري‪ ،‬و محمد بن جعفر‪ ،‬و علي بن الحسين)( أقول) علي بن الحسين هذا هو السعدآبادي‪ ،‬و علي بن محمد ماجيلويه ه‪//‬و علي بن‬
‫محمد بن أبي القاسم عبد هللا ماجيلويه و هو سبط البرقي( ابن بنته) و يروي عنه و قد صحف بابن أمية فكتب الناسخ علي بن محمد بن عبد هللا بن أمية‪ ،‬و‬
‫أحمد بن إدريس هو األشعري القمي المتوفى سنة ‪ 306‬و ما وقع في خاتمة مستدرك الوسائل( ص‪ )541 :‬عند ذكر رجال الع‪//‬دة علي بن إدريس فه‪//‬و من‬
‫غلط النسخة و قد صرح النجاشي في ترجمه أحمد بن محمد بن عيسى أنه أحمد بن إدريس و كذلك العالمة في الخالصة‪.‬‬
‫‪ 1‬المولى محمد أمين بن محمد شريف األسترآبادي المتوفى سنة ‪ 2 1033‬السيد مير محمد باقر ابن شمس الدين محمد‬
‫الحسيني الشهير بداماد المتوفى س‪//‬نة ‪ 3 1041‬الفاض‪//‬لة حمي‪//‬دة بنت الم‪//‬ولى محم‪//‬د ش‪//‬ريف الرويدش‪//‬تي المتوف‪//‬اة س‪//‬نة‬
‫‪ 4 1087‬السيد مير محمد صالح بن عبد الواسع الخاتونآبادي‬

‫______________________________‬
‫(‪ ) 1‬و إليك نص لفظه (وجدت بخط الشيخ السعيد أبي جعفر الطوسي سألت الشيخ السعيد أب‪/‬ا عب‪/‬د هللا محم‪/‬د بن محم‪/‬د‬
‫بن النعمان الحارثي رضي هللا عنه و أبا عبد هللا الحسين بن عبيد هللا الغضائري رضي هللا عنه عن ق‪//‬ول الكلي‪//‬ني ع‪//‬دة‬
‫من أصحابنا في كتاب الكافي و رواياته فقاال كما كان عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسى فإنم‪//‬ا ه‪//‬و محم‪//‬د‬
‫بن يحيى‪ ،‬و علي بن موسى الكميذاني (يع‪//‬ني القمي ألن‪//‬ه اس‪//‬م قم بالفارس‪//‬ية) و داود بن ك‪//‬ورة‪ ،‬و أحم‪//‬د بن إدريس‪ ،‬و‬
‫علي بن إبراهيم‪ ،‬و كلما كان عدة من أصحابنا عن أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن خال‪//‬د ال‪//‬برقي فهم‪ ،‬علي بن إب‪//‬راهيم‪ ،‬و علي بن‬
‫محمد ماجيلويه‪ ،‬و محمد بن عبد هللا الحميري‪ ،‬و محمد بن جعفر‪ ،‬و علي بن الحسين) (أقول) علي بن الحسين هذا هو‬
‫السعدآبادي‪ ،‬و علي بن محمد ماجيلويه هو علي بن محمد بن أبي القاسم عبد هللا ماجيلويه و هو سبط البرقي (ابن بنته)‬
‫و يروي عنه و قد صحف بابن أمية فكتب الناسخ علي بن محمد بن عبد هللا بن أمية‪ ،‬و أحمد بن إدريس ه‪//‬و األش‪//‬عري‬
‫القمي المتوفى سنة ‪ 306‬و ما وقع في خاتمة مستدرك الوسائل (ص‪ )541 :‬عند ذكر رجال العدة علي بن إدريس فه‪//‬و‬
‫من غلط النسخة و قد صرح النجاشي في ترجمه أحمد بن محم‪//‬د بن عيس‪//‬ى أن‪//‬ه أحم‪//‬د بن إدريس و ك‪//‬ذلك العالم‪//‬ة في‬
‫الخالصة‪.‬‬

‫ص‪16 :‬‬

‫المتوفى سنة ‪ 5 1116‬المولى عبد الرشيد بن المولى ن‪/‬ور ال‪//‬دين التس‪/‬تري المت‪/‬وفى ح‪/‬دود س‪/‬نة ‪ 6 1078‬الس‪/‬يد عب‪//‬د‬
‫الرضا بن عبد الصمد الحسيني معاصر المحدث الجزائري ‪ 7‬المولى عبد هللا بن الحسين التستري المتوفى سنة ‪1021‬‬
‫‪ 8‬السيد عبد هللا بن نور الدين الجزائري التستري المتوفى سنة ‪ 9 1173‬الشيخ عبد اللطيف بن الشيخ نور ال‪//‬دين علي‬
‫الجامعي العاملي المتوفى سنة ‪ 10 1050‬السيد مير شرف الدين علي بن حجة هللا الشولستاني المتوفى بعد سنة ‪1060‬‬
‫‪ 11‬الشيخ زين الدين علي بن سليمان أم الحديث البحراني المتوفى س‪/‬نة ‪ 12 1064‬الس‪/‬يد ماج‪/‬د بن الس‪/‬يد هاش‪/‬م الج‪/‬د‬
‫حفصي البحراني المتوفى سنة ‪ 13 1021‬المقدس الك‪/‬اظمي ص‪//‬احب المحص‪/‬ول الس‪/‬يد محس‪//‬ن بن الحس‪/‬ن األع‪/‬رجي‬
‫المتوفى سنة ‪ 14 10 /،1227‬الشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد الشامي العاملي المتوفى بمك‪/‬ة س‪/‬نة ‪1030‬‬
‫‪ 15‬السيد ميرزا محم‪/‬د بن علي بن إب‪/‬راهيم األس‪/‬ترآبادي الرج‪/‬الي المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 16 1028‬الس‪/‬يد محم‪/‬د بن علي بن‬
‫الحسين الموسوي العاملي صاحب المدارك المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 17 1009‬المح‪//‬دث الجزائ‪/‬ري الس‪/‬يد نعم‪/‬ة هللا بن عب‪/‬د هللا‬
‫الموسوي التستري المتوفى سنة ‪ 18 1112‬السيد يوسف الخراساني المكتوبة تعليقاته سنة ‪.1030‬‬

‫‪ :44‬االستبصار‬
‫في النص على األئمة األطهار ع للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراچكي المتوفى س‪//‬نة ‪ 449‬ج‪//‬زء لطي‪//‬ف‬
‫يتضمن ما ورد من طرق الخاصة و العامة من النص على األئمة ع‪ ،‬أوله (الحمد هلل الذي أوضح سبيل الحق و أبانه و‬
‫أقام عليه دليله و برهانه) و في بعض النسخ عبر عنه باالستنصار كما على المطبوع منه في النجف س‪//‬نة ‪ 1346‬و في‬
‫بعضها باالنتصار‪.‬‬

‫‪ :45‬االستبصار‬

‫فيما جمعه الشافعي (من االخبار) للشيخ المفيد أبي عبد هللا‬

‫ص‪17 :‬‬

‫محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المولود سنة ‪ 336‬و المتوفى سنة ‪ ،413‬ذكره تلميذه أبو العباس النجاشي‬
‫في فهرس تصانيفه‪ ،‬و اإلمام الشافعي محمد بن إدريس توفي سنة ‪.254‬‬

‫‪ :46‬استبصار االخبار‬

‫و يعرف بشرح االستبصار‪ ،‬لكنه ليس شرحا لالستبصار تصنيف شيخ الطائفة بل هو كتاب مستقل ج‪//‬امع لألح‪//‬اديث و‬
‫االخبار و أقوال الفقهاء‪ ،‬و عبر عن‪//‬ه مؤلف‪//‬ه في بعض إجازات‪//‬ه بالج‪/‬امع و ه‪//‬و للش‪//‬يخ الفقي‪//‬ه قاس‪//‬م بن محم‪//‬د بن ج‪//‬واد‬
‫الكاظمي النجفي الشهير بابن ألوندي و بالفقيه الك‪//‬اظمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1100‬كم‪//‬ا أرخ‪//‬ه في الري‪//‬اض‪ ،‬كب‪//‬ير في ع‪//‬دة‬
‫مجلدات‪ ،‬يوجد عند بعض أحفاده* المؤلف* بالكاظمية‪ ،‬و رأيت في النجف األشرف مجلد النك‪//‬اح من ه‪//‬ذا الج‪//‬امع في‬
‫كتب الشيخ محمد صالح بن الشيخ هادي بن الشيخ مهدي بن الشيخ صالح الجزائري‪ ،‬و هو مجلد كبير ض‪//‬خم ص‪//‬ححه‬
‫و قابله ولد المؤلف الشيخ محمد إبراهيم بن القاسم‪ ،‬و جملة من أجزائه قابلها و هو في حال االعتك‪//‬اف بالج‪//‬امع الكب‪//‬ير‬
‫في الكوفة سنة ‪ 1095‬و كتب بخطه حواشي لنفسه توقيعه‪//‬ا (ول‪//‬د المص‪//‬نف) و جمل‪//‬ة من الحواش‪//‬ي للمص‪//‬نف توقيعه‪//‬ا‬
‫(منه) و قد تلفت أوراق من أوله و آخره‪ ،‬أول الموجود فضل النكاح و آخره بعض أحكام األوالد و ينقل كثيرا عن هذا‬
‫الكتاب بعنوان الجامع و عن حواشي مؤلفه ولده الشيخ محمد إبراهيم في حواشيه على كتاب الكافي كما رأيتها بخطه‪.‬‬

‫‪ :47‬استحالة التوقيت‬

‫و تعيين وقت ظهور الحجة ع‪ ،‬فارسي للشيخ المعاصر محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ ،1333‬توجد في خزانة كتبه* مؤلف*‪.‬‬

‫‪ :48‬استحالة رؤية القديم تعالى‬

‫للشيخ المتكلم أبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت مقدم النوبختيين في عص‪//‬ره‪ ،‬ل‪//‬ه مج‪//‬الس‬
‫مع‬
‫ص‪18 :‬‬

‫الجبائي المتوفى سنة ‪ 303‬و دعاه الشلمغاني المقتول سنة ‪ 322‬إلى نفسه‪ ،‬و له إبطال القياس كما مر‪ ،‬ذك‪//‬ره النجاش‪//‬ي‬
‫و ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :49‬استحباب التياسر ألهل العراق‬

‫للمحقق أبي القاسم جعفر بن الحسن بن يحيى بن س‪//‬عيد الحلي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،676‬رس‪//‬الة مختص‪//‬رة كتبه‪//‬ا في ج‪//‬واب‬
‫اعتراض المحقق خواجه نصير ال‪//‬دين الطوس‪//‬ي علي‪//‬ه في مجلس ال‪//‬درس عن‪//‬د بي‪//‬ان اس‪//‬تحباب التياس‪//‬ر‪ ،‬فق‪//‬ال المحق‪//‬ق‬
‫الطوسي التياسر من القبلة إلى غيره‪//‬ا ح‪//‬رام و منه‪//‬ا إلى القبل‪//‬ة واجب فأجاب‪//‬ه المحق‪//‬ق في المجلس بأن‪//‬ه من القبل‪//‬ة إلى‬
‫القبلة‪ ،‬ثم كتب الرسالة و أرسلها إليه و أوردها بتمامها الشيخ أبو العباس أحمد بن فهد في المهذب البارع‪.‬‬

‫‪ :50‬استحباب السورة‬

‫للشيخ بهاء الدين محمد ابن الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة ‪ ،1031‬رد فيه بعض‬
‫من عاصره من القائلين بوجوب السورة ثم رجع أخيرا عن فتواه إلى القول بالوجوب مختص‪/‬ر يوج‪//‬د ض‪//‬من مجموع‪//‬ة‬
‫في الخزانة الرضوية كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :51‬االستحقاق‬

‫للش‪/‬يخ المتكلم أبي الحس‪/‬ن علي بن إس‪/‬ماعيل بن ش‪/‬عيب بن ميثم التم‪/‬ار من ح‪/‬واري أم‪/‬ير المؤم‪/‬نين ع و أص‪/‬فيائه ابن‬
‫يحيى األسدي الكوفي البص‪//‬ري من أجالء المتكلمين في اإلمام‪//‬ة‪ ،‬كلم أب‪//‬ا الحس‪//‬ين العالف و النظ‪//‬ام و ل‪//‬ه مج‪//‬الس م‪//‬ع‬
‫هشام بن الحكم المتوفى سنة ‪ 179‬في عصر الرشيد نسب الكتاب إليه الشيخ الطوسي و ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :52‬االستحكام‬

‫في مسائل الصيام‪ ،‬فارسي للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع األسترآبادي نزي‪//‬ل لكهن‪//‬و و المت‪//‬وفى به‪//‬ا س‪//‬نة ‪،1259‬‬
‫أوله (الحمد هلل الذي جعل الصوم جنة من النار) رتبه على أربعة عشر فصال و فرغ منه سنة ‪ ،1243‬ذكره في كش‪//‬ف‬
‫الحجب‪.‬‬

‫[االستخارة]‬

‫‪ :53‬االستخارات‬

‫للشيخ ميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي‬


‫ص‪19 :‬‬

‫األصفهاني المتوفى سنة ‪ ،1315‬مرتب على أحد و أربعين تذييال‪ ،‬و في‪/‬ه أح‪/‬اديث التوك‪/‬ل و الط‪/‬يرة و إص‪/‬ابة العين و‬
‫غير ذلك‪ ،‬طبع منضما إلى القرآن المجيد المذيل بكشف اآليات سنة ‪.1316‬‬

‫‪ :54‬االستخارات‬

‫للشيخ أحمد بن صالح بن حاجي بن علي بن عبد الحسين بن شيبة الدرازي البحراني الجهرمي المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 1075‬و‬
‫المتوفى سنة ‪ 1124‬كما أرخه كذلك المحدث البحراني في اللؤلؤة‪ ،‬قال و النسخة موجودة عندي على ظهرها نسبه كما‬
‫مر بخطه‪.‬‬

‫‪ :55‬االستخارات‬

‫للشيخ أحمد بن عبد السالم البحراني معاص‪//‬ر الم‪//‬ولى محم‪//‬د تقي المجلس‪//‬ي‪ ،‬ت‪//‬وفي بش‪//‬يراز و دفن بمش‪//‬هد عالء ال‪//‬دين‬
‫حسين‪ ،‬ترجمه الشيخ سليمان بن عبد هللا الماحوزي المتوفى سنة ‪ 1121‬في رسالته في تراجم علم‪//‬اء البح‪//‬رين و ذك‪//‬ر‬
‫أنه رأى هذا الكتاب و أطرأه‪.‬‬

‫االستخارات‬

‫الموسوم بمفاتيح الغيب للعالمة المجلسي المولى محمد باقر يأتي‬

‫‪ :56‬االستخارات‬

‫لبعض تالميذ الشيخ ناصر بن أحمد بن المتوج البحراني معاصر الشيخ أبي العب‪//‬اس أحم‪//‬د بن فه‪//‬د الحلي‪ ،‬رأيت النق‪//‬ل‬
‫عنه في بعض كتب أصحابنا و في بعض المجاميع المعتمدة‪.‬‬

‫‪ :57‬االستخارات‬

‫للس‪//‬يد م‪//‬يرزا محم‪//‬د حس‪//‬ين بن م‪//‬يرزا محم‪//‬د علي بن م‪//‬يرزا محم‪//‬د حس‪//‬ين الحس‪//‬يني المرعش‪//‬ي الح‪//‬ائري الش‪//‬هير‬
‫بالشهرستاني المتوفى سنة ‪ 1315‬رأيته بخطه في خزانة كتبه* المؤلف* بكربالء‪.‬‬

‫‪ :58‬االستخارات‬

‫للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد هللا بن علي بن الحسن بن أحمد السراوي الم‪/‬احوزي البح‪/‬راني المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪1121‬‬
‫ذكر في إجازته بخطه للشيخ محمد رفيع البيرمي الالري سنة ‪ 1111‬معبرا عنه برسالة االستخارة‬
‫االستخارات‬

‫للسيد عبد هللا بن محمد رضا شبر‪ ،‬مر باسمه إرشاد المستبصر‬

‫‪ :59‬االستخارات‬

‫للسيد علي بن محمد علي الحسيني الميبدي اليزدي نزيل‬

‫ص‪20 :‬‬

‫كرمانشاه المتوفى بها سنة ‪ 1313‬صاحب الكشكول المطبوع و غيره‪ ،‬يوجد عند حفيده الفاضل الس‪//‬يد محم‪//‬د بن الس‪//‬يد‬
‫جواد ابن المؤلف‪.‬‬

‫االستخارات‬

‫للسيد علي بن موسى بن طاوس‪ ،‬اسمه فتح األبواب يأتي‪،‬‬

‫االستخارات‬

‫للسيد محمد بن مهدي مؤلف كشف اآليات المطبوع اسمه مفاتح الغيب يأتي‪.‬‬

‫‪ :60‬كتاب االستخارة‬

‫ألبي النضر محمد بن مسعود العياشي المعاصر للشيخ الكليني‪ ،‬ذكره النجاشي في فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :61‬االستخراج‬

‫في طلب العمر و الهيالج‪ ،‬للمولى محمد بن أبي أيوب الطبري مرتب على ثالثين بابا‪ ،‬أولها في قاعدة ألعمار الن‪//‬اس‪،‬‬
‫و أخيرها في استخراج عمر المولود و إنه يموت أو يعيش توجد نسخه منه في مكتبة المولى محمد علي الخوانس‪//‬اري‪،‬‬
‫فراجعه‪.‬‬

‫‪ :62‬استخراج انحراف جميع البالد‬

‫للسيد عبد هللا بن نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي التستري المتوفى سنة ‪ 1173‬صرح به نفسه في تذكرته و‬
‫وقع هنا تصحيف في تحفه العالم المطبوع حيث عبر عنه باستخراج الطلسم‬

‫‪ :63‬استخراج األوتار‬
‫في الدائرة بخواص الخط المنحني الواقع فيها لخواجه أبي ريحان محمد بن أحمد الب‪//‬يروني الخ‪//‬وارزمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،440‬يوجد في مجموعة من رسائله كتابتها سنة ‪ 631‬في مكتبة بانكيپور تحت الرقم (‪ )2519‬كما في تذكره الن‪//‬وادر‪،‬‬
‫و نسخه أخرى في المكتبة الخديوية كما في فهرسها‪ ،‬و ذكره في اكتفاء القنوع أيضا‪.‬‬

‫‪ :64‬استخراج التقويم‬

‫عن الزيج الجديد المحمدشاهي بعرض شيراز سنة ‪ 1229‬للفاضل المنجم ابن ميرزا علي رضا الش‪//‬يرازي و ق‪//‬د محي‬
‫اسم المؤلف من النسخة التي رأيتها بالمكتبة الحسينية في النجف األشرف‪.‬‬

‫‪ :65‬استخراج التقويم و غيره‬

‫لسلطان المحققين خواجه نصير الدين محمد بن‬

‫ص‪21 :‬‬

‫محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ‪ 672‬توجد في مكتبة عبد الحميد خان األول في إسالمبول كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :66‬استخراج جيب درجة واحدة‬

‫لميرزا غياث الدين جمشيد بن مسعود بن محمود الكاشاني المتوفى سنة ‪ 832‬صاحب األبعاد و األج‪//‬رام طب‪/‬ع في ذي‪//‬ل‬
‫مفتاح الحساب له في طهران سنة ‪ 1306‬مع شرح القاضى زاده الرومي الچغميني و تحريره له‪ ،‬ق‪//‬ال بعض المطلعين‬
‫إنه أخذه من القانون المسعودي لخواجه أبي ريح‪//‬ان الب‪//‬يروني كم‪//‬ا ذك‪//‬ر في (نام‪//‬ه دانش‪//‬وران) أيض‪//‬ا و ع‪//‬بر عن ه‪//‬ذا‬
‫الكتاب في أول كتابه مفتاح الحساب برسالة الوتر و الجيب في استخراجهما‪.‬‬

‫‪ :67‬استخراج الحوادث‬

‫و بعض الوقائع المستقبلة من كالم أمير المؤمنين ع فيما أنشأه في صفين بعد ش‪//‬هادة عم‪//‬ار بن ياس‪//‬ر رض‪//‬ي هللا عن‪//‬ه‪،‬‬
‫للشيخ جمال الدين أحمد بن محمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ‪ ،841‬ألفه و أودع فيه جملة من أسرار العل‪//‬وم الغريب‪//‬ة و‬
‫اطلع عليها تلميذه السيد محمد بن فالح الواسطي المشعشعي‪ /‬المتوفى سنة ‪ 870‬و بأعماله بعض تلك األسرار في طلب‬
‫هوى نفسه آل أمره إلى اإللحاد و إظهار الدعاوي الباطلة كما ذكر تفاصيله القاضي في مج‪//‬الس المؤم‪//‬نين‪ ،‬و ص‪//‬احب‬
‫الري‪//‬اض في ذي‪//‬ل ترجم‪//‬ه حفي‪//‬ده الس‪//‬يد علي خ‪//‬ان بن خل‪//‬ف الح‪//‬ويزي‪ ،‬و الس‪//‬يد عب‪//‬د هللا بن ن‪//‬ور ال‪//‬دين ابن المح‪//‬دث‬
‫الجزائري في تذكرته و غيرهم‪.‬‬

‫‪ :68‬استخراج خط نصف النهار و معرفة سمت القبلة‪،‬‬


‫للمولى مظفر بن محمد قاسم المنجم الجنابذي المعاصر للشاه عباس و الشيخ البهائي و صاحب اختي‪//‬ارات النج‪//‬وم كم‪//‬ا‬
‫مر‪ ،‬أوله (افتتاح كالم در هر مقام و اختتام مقال در همه حال) رتبه على مقدمه و خمسة أبواب‪ ،‬و كتبه باس‪//‬م خواج‪//‬ه‬
‫ناصر الدولة و الدين حاتم بيك و يظهر من اختالف اللقب أنه غير ميرزا حاتم بيك‬

‫ص‪22 :‬‬

‫إعتماد الدولة األردوبادي الذي ألف باسمه الشيخ البهائي التحفة الحاتمية في األسطرالب و يقال له الحاتمي‪//‬ة كم‪//‬ا يق‪//‬ال‬
‫لهذا أيضا الحاتمية‪.‬‬

‫‪ :69‬استخراج سمت القبلة‬

‫للمولى حسام الدين علي بن فضل هللا ساالر‪ ،‬أوله (عون‪//‬ك ي‪//‬ا لطي‪//‬ف إن في اس‪//‬تخراج س‪//‬مت القبل‪//‬ة للمواض‪//‬ع) ض‪//‬من‬
‫مجموعة من الرسائل الرياض‪/‬ية للمؤل‪/‬ف الم‪/‬ذكور كتاب‪/‬ه بعض‪/‬ها س‪/‬نة ‪ 672‬توج‪/‬د النس‪/‬خة في الخزان‪/‬ة الرض‪/‬وية من‬
‫موقوفات السلطان نادر شاه سنة ‪ 1145‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ :70‬استخراج طول البالد و عرضها‬

‫و بيان مقدار انحراف قبلة البالد‪ ،‬كلها مستخرجة من الزيج اإلف‪//‬رنجي الجدي‪//‬د‪ ،‬للش‪//‬يخ محم‪//‬د التس‪//‬تري نزي‪//‬ل طه‪//‬ران‬
‫المتوفى بها سنة ‪ 1301‬ذكره في المآثر و اآلثار‪.‬‬

‫‪ :71‬استخراج المراد‬

‫من مختلف الخطاب للشيخ أبي علي اإلسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 381‬ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي في‬
‫الفهرس‪.‬‬

‫استخراج نسبة القطر إلى المحيط‬

‫لميرزا غياث الدين جمشيد بن مسعود الكاشاني المتوفى سنة ‪ ،832‬و قد سماه في أول كتابه مفتاح الحساب بالمحيطي‪//‬ة‬
‫كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :72‬االستدراك‬

‫لبعض ق‪//‬دماء األص‪//‬حاب‪ ،‬كم‪//‬ا نقل‪//‬ه الش‪//‬يخ ش‪//‬مس ال‪//‬دين محم‪//‬د ابن علي بن الحس‪//‬ين الجبعي ج‪//‬د ش‪//‬يخنا البه‪//‬ائي في‬
‫مجموعته الموجودة بخطه عن خط شيخنا الشهيد محمد بن مكي و صورة خط الشهيد هك‪//‬ذا (كت‪//‬اب االس‪//‬تدراك لبعض‬
‫قدماء األصحاب و لم يظهر لي إلى اآلن اسمه و ال شيء من حاله نعم يروي عن الشيخ ابن قولويه فهو من معاص‪//‬ري‬
‫المفيد) و قال العالمة المجلسي في أول البحار (إني لم أظفر بأصل الكتاب و وجدت أخب‪//‬ارا م‪//‬أخوذة من‪//‬ه بخ‪//‬ط الش‪//‬يخ‬
‫شمس الدين الجبعي نقال عن خط شيخنا الشهيد)‬

‫‪ :73‬االستدراك لما أغفله الخليل‬

‫للشيخ أبي الفتح محمد بن جعفر بن محمد المراغي المتوفى بعد سنة ‪ 371‬كما أرخه في تاريخ بغداد‪ ،‬نسب الكتاب إليه‬
‫ابن النديم‬

‫ص‪23 :‬‬

‫ص ‪ 127‬أقول الظاهر أنه من كتب اللغة و كان سيدنا الحسن صدر الدين يحتم‪//‬ل أن‪//‬ه متمم لكت‪//‬اب الخلي‪//‬ل في اإلمام‪//‬ة‬
‫ألن النجاشي عد من تصانيف أبي الفتح المراغي في ترجمته كتاب الخليلي في اإلمامة‪.‬‬

‫‪ :74‬االستدالل في طلب الحق‬

‫للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى بكرمي من ن‪//‬واحي فس‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 352‬ص‪//‬احب كت‪//‬اب اآلداب و‬
‫مكارم األخالق‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :75‬االستذكار لما مر من سوالف األعمار‬

‫للشيخ اإلمام الم‪//‬ؤرخ أبي الحس‪//‬ن علي بن الحس‪//‬ين المس‪//‬عودي البغ‪//‬دادي المص‪/‬ري المت‪//‬وفى به‪/‬ا س‪//‬نة ‪ ،346‬حكى في‬
‫الرياض عن كتاب لبعض علماء مصر النقل عن هذا الكتاب بالعنوان المذكور‬

‫‪ :76‬االستسقاء‬

‫للش‪//‬يخ الص‪//‬دوق أبي جعف‪//‬ر محم‪//‬د بن علي بن موس‪//‬ى بن بابوي‪//‬ه القمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 381‬ذك‪//‬ره النجاش‪//‬ي في ع‪//‬داد‬
‫تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :77‬االستشعار‬

‫فيما سنح لي من الفلسفة اإللهية من نوادر األفكار‪ ،‬للشيخ سراج ال‪/‬دين حس‪//‬ن بن عيس‪//‬ى المع‪/‬روف بالش‪/‬يخ ف‪/‬دا حس‪//‬ين‬
‫اليمني اللكهنوي من تالميذ المفتي مير عباس كما في التجليات و مرت إجازة شيخنا العالمة النوري له سنة ‪.1315‬‬

‫‪ :78‬االستشفاء بالتربة الحسينية‬


‫للشيخ م‪//‬يرزا أبي المع‪//‬الي ابن العالم‪//‬ة محم‪//‬د إب‪//‬راهيم الكلباس‪//‬ي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1315‬طب‪//‬ع في مجموع‪//‬ة من رس‪//‬ائله‬
‫بإيران‪.‬‬

‫‪ :79‬االستشهاد‬

‫للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي المذكور آنفا‪ ،‬ذكره النجاشي‪ ،‬و ينقل عن ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب الش‪//‬يخ حس‪//‬ين بن عب‪//‬د‬
‫الوهاب في كتابه عيون المعجزات بإسناده إلى ولد المصنف أبي محمد عن والده المؤلف أبي القاسم المذكور‪.‬‬

‫‪ :80‬االستشهاد باختالف األرصاد‬

‫للحكيم المنجم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى سنة ‪ ،440‬كما ذكر في نامه دانشوران‬

‫ص‪24 :‬‬

‫االستصحاب‬

‫[بيان]‬

‫هو من المباحث األصولية و قد اعتنى بالتأليف فيه كثير من علمائنا و ال سيما المتأخرين منهم‪ ،‬فمن أل‪//‬ف منهم أص‪//‬ول‬
‫الفقه تاما أدرج هذا المبحث فيه و كذا من ألف خص‪//‬وص األدل‪//‬ة العقلي‪//‬ة‪ ،‬و ي‪//‬أتي جمل‪//‬ة منه‪//‬ا بعن‪//‬وان أص‪//‬ول الفق‪//‬ه‪ ،‬و‬
‫عن‪//‬وان التقري‪//‬رات‪ ،‬أو الحاش‪//‬ية على الفرائ‪//‬د‪ ،‬أو الحاش‪//‬ية على الكفاي‪//‬ة‪ ،‬و انم‪//‬ا ن‪//‬ذكر هن‪//‬ا خص‪//‬وص من كتب مبحث‬
‫االستصحاب فقط أو جعله كتابا مستقال عن غيره أو رأيناه مجلدا مفردا لم يكن له عنوان خاص يعنون به‪.‬‬

‫‪ :81‬االستصحاب‬

‫للشيخ ميرزا أبي القاسم ابن ميرزا محمد علي النوري الطهراني الشهير بكالنتري المتوفى سنة ‪ ،1292‬أش‪//‬هر تالمي‪//‬ذ‬
‫العالمة األنصاري يوجد بخطه في مكتبة ولده الشيخ ميرزا أبي الفضل الطهراني‬

‫‪ :82‬االستصحاب‬

‫للشيخ محمد باقر الگلپايگاني النجفي المتوفى بالحائر س‪//‬نة ‪ 1332‬من أجالء تالمي‪//‬ذ ش‪//‬يخنا اآلي‪//‬ة الخراس‪//‬اني ص‪//‬احب‬
‫الكفاية‪ ،‬رأيت النسخة األصلية بخط المؤلف في مجلد ضخم عند تلميذه الس‪//‬يد محم‪//‬د ص‪//‬ادق بن الس‪//‬يد عب‪//‬اس الرش‪//‬تي‬
‫اللشتة نشائي‪.‬‬

‫‪ :83‬االستصحاب‬
‫و إثبات حجيته و ما يتعلق به مختصر لألستاذ األكبر آقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني المتوفى سنة ‪.1206‬‬

‫‪ :84‬االستصحاب‬

‫للشيخ محمد باقر ابن الشيخ محمد تقي صاحب حاشية المعالم الطهراني األصفهاني المتوفى سنة ‪ ،1301‬كتاب مستقل‬
‫كما ذكره سيدنا العالمة أبو محمد الحسن صدر الدين في تكملة األمل‪.‬‬

‫‪ :85‬االستصحاب‬

‫و إثبات حجيته ال مطلق‪//‬ا ب‪/‬ل في غ‪//‬ير الش‪//‬ك في المقتض‪//‬ي للعالم‪//‬ة الش‪/‬يخ محم‪//‬د حس‪//‬ن ابن الح‪/‬اج محم‪//‬د ص‪//‬الح كب‪//‬ة‬
‫البغدادي المتوفى بالنجف سنة ‪ 1333‬رأيته بخطه يربو على ألف بيت‪.‬‬

‫‪ :86‬االستصحاب‬

‫للسيد ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي الحسيني المرعشي‬

‫ص‪25 :‬‬

‫الحائري الشهير بالشهرستاني المتوفى سنة ‪ ،1315‬رأيته في كتبه‪.‬‬

‫االستصحاب‬

‫للس‪//‬يد علي ش‪//‬اه بن ص‪//‬فدر ش‪//‬اه الرض‪//‬وي الكش‪//‬ميري المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1269‬اس‪//‬مه تحقي‪//‬ق الص‪//‬واب في مب‪//‬احث‬
‫االستصحاب يأتي‪.‬‬

‫‪ :87‬االستصحاب‬

‫للسيد محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي اليزدي النجفي المتوفى سنة ‪ ،1337‬رأيت‪//‬ه عن‪//‬د تلمي‪//‬ذه الش‪//‬يخ علي أك‪//‬بر‬
‫الخوانساري‬

‫‪ :88‬االستصحاب‬

‫للفاضل اإليرواني المولى محمد بن محم‪//‬د ب‪//‬اقر النجفي المت‪//‬وفى به‪//‬ا في ي‪//‬وم الخميس ث‪//‬الث ربي‪//‬ع األول س‪//‬نة ‪،1306‬‬
‫رأيته في النجف‬

‫‪ :89‬االستصحاب‬
‫للسيد محمد بن علي بن محمود الموسوي النوري النجفي المتوفى بطهران سنة ‪ ،1325‬يوجد بخطه عند ولده الفاض‪//‬ل‬
‫السيد علي النوري في النجف األشرف‪.‬‬

‫‪ :90‬االستصحاب‬

‫و إثبات حجيته للسيد المجاهد األمير السيد محمد بن األم‪//‬ير الس‪//‬يد علي ص‪//‬احب الري‪//‬اض المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1242‬أول‪//‬ه‬
‫(اعلم أن األصحاب اختلفوا في حجية االستصحاب)‬

‫‪ :91‬االستصحاب‬

‫للس‪/‬يد محم‪//‬د بن علي بن علي نقي الحس‪/‬يني الك‪//‬وهكمري المعاص‪//‬ر الش‪//‬هير بالحج‪/‬ة‪ ،‬مجل‪//‬د مبس‪//‬وط رأيت‪/‬ه في كتب‪//‬ه*‬
‫المؤلف* في النجف‪.‬‬

‫‪ :92‬االستصحاب‬

‫للسيد مصطفى بن الحسين بن مير محمد علي بن األمير رضا الحس‪/‬يني الكاش‪/‬اني الطه‪/‬راني المت‪/‬وفى بالكاظمي‪/‬ة س‪/‬نة‬
‫‪.1336‬‬

‫‪ :93‬االستصحاب‬

‫للمولى محمد مهدي بن محمد إبراهيم الكلباسي األصفهاني المتوفى س‪//‬نة ‪ ،1292‬رأيت‪/‬ه بخط‪/‬ه عن‪//‬د الش‪/‬يخ م‪//‬يرزا أبي‬
‫الهدى بن ميرزا أبي المعالي الكلباسي‪.‬‬

‫‪ :94‬االستصحاب‬

‫للش‪//‬يخ محم‪//‬د ه‪//‬ادي بن الم‪//‬ولى محم‪//‬د أمين الطه‪//‬راني نزي‪//‬ل النج‪//‬ف المت‪//‬وفى به‪//‬ا س‪//‬نة ‪ ،1321‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل رب‬
‫العالمين) و هو مطبوع رأيت مخطوطه في مكتبة السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي الحائري‪.‬‬

‫ص‪26 :‬‬

‫‪ :95‬االستصحاب‬

‫للشيخ هادي بن عبد الرضا التويسركاني ألفه سنة ‪ 1241‬في كربالء بمدرسة سردار (حسن خان) و يحتمل أنه الكاتب‬
‫و التاريخ للكتابة‪ ،‬م‪/‬رتب على س‪/‬بعة مقام‪/‬ات ‪ 1‬في حجيت‪/‬ه في الجمل‪/‬ة ‪ 2‬في تعميم م‪/‬ورده في الجمل‪/‬ة ‪ 3‬في مج‪/‬راه و‬
‫الجواب عن استصحاب الكتابي ‪ 4‬في بقاء الموضوع ‪ 5‬في تعارض االستصحابين ‪ 6‬في ل‪//‬زوم الفحص ‪ 7‬في الج‪//‬واب‬
‫عن استصحاب الشرائع السابقة‪ ،‬يوجد في المكتبة الحسينية في النجف من موقوفات الحاج مولى سميع األصفهاني‪.‬‬
‫‪ :96‬االستصحاب‬

‫للسيد ميرزا هادي بن السيد علي الخراساني البجستاني الحائري المعاصر‪ ،‬رأيته في خزانة كتبه* المؤلف*‪.‬‬

‫‪ :97‬االستصحاب‬

‫للسيد ميرزا محمد هاشم بن ميرزا زين العابدين الموسوي الخوانساري األص‪//‬فهاني المش‪//‬هور بچه‪//‬ار س‪//‬وقي‪ ،‬ق‪//‬ال في‬
‫إجازته لشيخنا الشهير بشيخ الشريعة األصفهاني إنه كتاب مبسوط‪.‬‬

‫[كتاب االستطاعة]‬

‫‪ :98‬كتاب االستطاعة‬

‫لشيخ الطائفة أبي القاسم سعد بن عبد هللا بن أبي خل‪//‬ف األش‪//‬عري القمي ص‪//‬احب بص‪//‬ائر ال‪//‬درجات لقي اإلم‪//‬ام الحس‪//‬ن‬
‫العسكري ع و توفي سنة ‪ 299‬أو سنة ‪ 301‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :99‬االستطاعة‬

‫ألبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل األزدي النيسابوري صاحب إثبات الرجعة المتوفى سنة ‪ 260‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :100‬االستطاعة‬

‫ألبي أحمد محمد بن أبي عمير األزدي المؤلف ألربعة و تسعين كتابا و المتوفى سنة ‪ 217‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :101‬االستطاعة‬

‫ألبي جعفر محمد بن خليل السكاك البغدادي صاحب هشام بن الحكم ذكره ابن النديم و الشيخ الطوسي في فهرسه‪.‬‬

‫‪ :102‬االستطاعة‬

‫ألبي محمد هشام بن الحكم الكوفي المتوفى سنة ‪ 179‬أو سنة ‪.199‬‬

‫ص‪27 :‬‬

‫‪ :103‬االستطاعة على مذهب أهل العدل‬

‫ألبي الحسن علي بن عبد هللا العطار القمي يرويه عنه النجاشي بأربع وسائط‪.‬‬
‫‪ :104‬االستطاعة على مذهب هشام‬

‫و ما كان يقول به‪ ،‬للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موس‪//‬ى النوبخ‪//‬تي الم‪//‬برز على نظرائ‪//‬ه قب‪//‬ل الثالثمائ‪//‬ة و بع‪//‬دها‬
‫ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :105‬االستطاعة و الجبر‬

‫لشيخ األصحاب أبي الحسن زرارة بن أعين بن سنسن المتوفى سنة ‪ ،150‬حكى النجاشي عن الشيخ الصدوق أن‪//‬ه ق‪//‬ال‬
‫رأيت له كتابا في االستطاعة و الجبر‪.‬‬

‫‪ :106‬االستطراف‬

‫فيما ورد في الفقه في اإلنصاف في ذكر النصف في الفق‪//‬ه‪ ،‬للش‪//‬يخ محم‪//‬د بن علي بن عثم‪//‬ان الك‪//‬راجكي المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 449‬ذكره بعض معاصريه فيما كتبه من فهرس تصانيفه المدرج في خاتم‪//‬ة مس‪//‬تدرك الوس‪//‬ائل ص ‪ ،497‬و ق‪//‬ال إن‪//‬ه‬
‫غريب لم يسبق إلى مثله صنفه للقاضي أبي الفتح عبد الحاكم‪.‬‬

‫‪ :107‬االستظهار‬

‫للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى سنة ‪ 352‬نسبه إليه الشيخ حسين بن عب‪//‬د الوه‪//‬اب المعاص‪//‬ر‬
‫للسيد المرتضى و هو ينقل عنه في كتابه عيون المعجزات الذي جعله تتميم‪//‬ا لكت‪//‬اب تث‪//‬بيت المعج‪//‬زات من ت‪//‬أليف أبي‬
‫القاسم العلوي المذكور‪ ،‬قال في الري‪/‬اض إن‪/‬ه ينق‪/‬ل في عي‪/‬ون المعج‪/‬زات عن االس‪/‬تظهار الم‪/‬ذكور جمل‪/‬ة من االخب‪/‬ار‬
‫المروية عن األئمة األطهار ع‪.‬‬

‫‪ :108‬االستظهار للمراة بعد تجاوز الدم العشرة‪،‬‬

‫لألمير السيد علي بن األمير محمد علي بن أبي المعالي الطباطب‪//‬ائي الح‪//‬ائري ص‪//‬احب ري‪//‬اض المس‪//‬ائل المول‪//‬ود س‪//‬نة‬
‫‪ 1161‬و المتوفى بالحائر سنة ‪ ،1231‬ذكره تلميذه الشيخ أبو علي الحائري في منتهى المقال بعنوان الرسالة‪.‬‬

‫‪ :109‬االستعارة و الكناية و الترشيح‬

‫للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني‪ ،‬ذكره في آخر كتابه خالصة االخب‪//‬ار المطب‪//‬وع ال‪//‬ذي ألف‪//‬ه س‪//‬نة‬
‫‪1250‬‬

‫ص‪28 :‬‬

‫‪ :110‬االستعداد‬
‫ألبي الحسن أو أبي بكر المعروف بالشافعي محم‪//‬د بن إب‪/‬راهيم ابن يوس‪/‬ف الك‪//‬اتب المول‪/‬ود س‪/‬نة ‪ 281‬ص‪/‬احب كت‪//‬اب‬
‫االستبصار المذكور آنفا ذكرهما مع سائر تصانيفه النجاشي‪.‬‬

‫‪ :111‬استعمال األسطرالب الكرى‬

‫للحكيم المنجم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى سنة ‪ ،440‬عد من تصانيفه بعنوان المقالة‪.‬‬

‫‪ :112‬االستغاثة‬

‫للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى سنة ‪ ،352‬ذكره بهذا العنوان شيخنا العالمة النوري في أول‬
‫خاتمة المستدرك عند ذكر مآخذه و بسط الق‪//‬ول في اعتب‪//‬اره و تص‪//‬ريح المش‪//‬ايخ في كتبهم بنس‪//‬بته إلي‪//‬ه كم‪//‬ا في عي‪//‬ون‬
‫المعجزات و الصراط المستقيم للبياضي و مع‪//‬الم العلم‪//‬اء البن شهرآش‪//‬وب و غ‪//‬يرهم‪ ،‬و ق‪//‬د يق‪//‬ال ل‪//‬ه اإلغاث‪//‬ة في ب‪//‬دع‬
‫الثالثة أيضا كما أنه عبر عنه النجاشي بالبدع المحدثة و لعله نظر إلى بيان موضوع الكت‪/‬اب و ي‪/‬روي مؤلف‪/‬ه عن علي‬
‫بن إبراهيم القمي الذي هو من مشايخ الكليني فيظهر أنه في طبقته‪ ،‬و ذك‪//‬ر في أواخ‪//‬ر الكت‪//‬اب أن الس‪//‬ادة الحس‪//‬ينية في‬
‫عصره ينتهون بستة آباء أو سبعة إلى علي بن الحسين األكبر الباقي بعد شهادة أبيه فيظهر أنه ليس تأليف الشيخ كم‪//‬ال‬
‫الدين ميثم البحراني الذي توفي سنة ‪ 679‬كما أرخه الشيخ يوسف البحراني في كشكوله لتقدم علي بن إبراهيم على هذا‬
‫التاريخ بكثير و ألن الوسائط في عصر ابن ميثم تزيد على العدد المذكور جزما و لذا اعترض ص‪//‬احب الري‪//‬اض على‬
‫العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي في نس‪//‬بته الكت‪//‬اب إلى ابن ميثم في أول البح‪//‬ار‪ ،‬و اع‪//‬ترض ص‪//‬احب اللؤل‪//‬ؤة على الش‪//‬يخ س‪//‬ليمان‬
‫البحراني في نسبته إلى ابن ميثم في السالفة البهية في الترجمة الميثمية ثم اعتذر عنه برجوعه عن قوله أخ‪//‬يرا‪ ،‬و م‪//‬ع‬
‫ذلك فالشيخ عبد النبي بن علي الكاظمي المتوفى سنة ‪ 1256‬وقع في هذا ال‪//‬وهم في ترجم‪//‬ه علي بن الحس‪//‬ين األص‪//‬غر‬
‫من تكملة نقد الرجال و لعل منشأ تلك األوهام قول مجمع البحرين‬

‫ص‪29 :‬‬

‫في (مثم) توجد نسخه من‪//‬ه كتابته‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 969‬في الخزان‪//‬ة الرض‪//‬وية‪ ،‬و رأيت نس‪//‬خا في الع‪//‬راق‪ ،‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل ذي‬
‫الطول و االمتنان و العزة و السلطان)‬

‫‪ :113‬االستفادة‬

‫في بعض الطعون و الرد على أصحاب االجتهاد و القياس‪ ،‬لعبد هللا بن عبد الرحمن الزبيري أحد الزبيريين الثالثة من‬
‫أصحابنا كما ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :114‬استفادة أنوار الكواكب من الشمس‬


‫للشيخ بهاء ال‪//‬دين محم‪//‬د بن الش‪//‬يخ ع‪//‬ز ال‪//‬دين الحس‪//‬ين بن عب‪//‬د الص‪//‬مد الح‪//‬ارثي الع‪//‬املي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1031‬مقال‪//‬ة‬
‫مختصرة‪ ،‬أولها (أقول و باهلل التوفيق الق‪//‬ائلون ب‪//‬أن أن‪//‬وار الك‪//‬واكب مس‪//‬تفادة من الش‪//‬مس) توج‪//‬د ض‪//‬من مجموع‪//‬ة من‬
‫رسائله في خزانة موالنا الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري بسامراء‪.‬‬

‫‪ :115‬االستفتاءات العمرية‬

‫و الفتاوي الصادقية جوابات عن مسائل (عمر ال‪/‬رافعي) للش‪//‬يخ عب‪//‬د الحس‪//‬ين بن الش‪//‬يخ إب‪//‬راهيم بن الش‪/‬يخ ص‪//‬ادق بن‬
‫إبراهيم بن يحيى الخيامي العاملي المعاصر المولود سنة ‪ 1279‬و له عدةتصانيف تذكر في محالها‬

‫‪ :116‬االستفسار‬

‫في الفقه للمفتي مير محمد عباس بن علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة ‪ ،1306‬ذكره في التجليات‪.‬‬

‫‪ :117‬االستقبال‬

‫في شرح مبحث القبلة من التحفة‪ ،‬تصنيف السيد حج‪//‬ة اإلس‪//‬الم األص‪//‬فهاني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1260‬للمف‪//‬تي م‪//‬ير محم‪//‬د‬
‫عباس المذكور ذكره أيضا في التجليات‪.‬‬

‫‪ :118‬استقبال الميت‬

‫رسالة مبسوطة في كيفية اس‪//‬تقباله و تحقي‪//‬ق القبل‪//‬ة‪ ،‬للس‪//‬يد حس‪//‬ين بن الحس‪//‬ن بن أبي جعف‪//‬ر محم‪//‬د الموس‪//‬وي الك‪//‬ركي‬
‫الشهير بالسيد حسين المجتهد ابن بنت المحقق الكركي و صاحب دفع المناواة الذي فرغ من تأليفه سنة ‪ 959‬كما يأتي‪،‬‬
‫توفي بأردبيل سنة ‪ 1001‬ذكرها في الرياض و قال فيها فوائد كثيره أخرى أيضا‪.‬‬

‫ص‪30 :‬‬

‫‪ :119‬استقصاء االعتبار في تحرير معاني االخبار‬

‫آلية هللا العالم‪//‬ة الش‪/‬يخ جم‪//‬ال ال‪//‬دين أبي منص‪//‬ور الحس‪//‬ن بن يوس‪/‬ف بن علي بن المطه‪/‬ر الحلي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪،726‬‬
‫صرح هو في الخالصة أنه كتاب لم يعمل مثله و إنه ذكر فيه ك‪//‬ل خ‪//‬بر وص‪//‬ل إلي‪//‬ه و بحث في أح‪//‬وال س‪//‬نده ص‪//‬حة و‬
‫غيرها و داللة متنه ظهورا و إجماال مع بيان ما فيه من المب‪//‬احث األدبي‪//‬ة و المس‪//‬ائل األص‪//‬ولية و م‪//‬ا يس‪//‬تنبط من‪//‬ه من‬
‫األحكام الشرعية‪ ،‬و قال في طهارة المختلف في مسألة سؤر ما ال يؤكل لحمه بعد كالم مشبع طويل (ه‪//‬ذا خالص‪//‬ة م‪//‬ا‬
‫أوردناه في كتاب استقصاء االعتبار في تحقيق معاني االخبار) فيظهر منه أنه في غاية البسط‪.‬‬

‫‪ :120‬استقصاء االعتبار‬
‫في شرح االستبصار للشيخ أبي جعفر محمد بن أبي منصور الحسن بن الشيخ زين الدين الشهيد الثاني الشامي العاملي‬
‫المتوفى بمكة المعظمة سنة ‪ 1030‬كبير خرج منه ثالثة مجلدات في الطهارة و الص‪//‬الة و النك‪//‬اح و المت‪//‬اجر إلى آخ‪//‬ر‬
‫القضاء‪ ،‬أوله (الحمد هلل الذي هدانا إلى مناهج الشريعة الغراء و جعلها ذريعة إلى نيل سعادة الدنيا و األخرى) ب‪//‬دأ في‪//‬ه‬
‫بمقدمة فيها اثنتا عشرة فائدة رجالية نظير المقدمات االثنتي عشرة لمنتقى الجمان لوال‪//‬ده الش‪//‬يخ حس‪//‬ن‪ ،‬و بع‪//‬د المقدم‪//‬ة‬
‫أخذ في شرح األحاديث‪ ،‬فيذكر الحديث و يتكلم أوال فيما يتعلق بس‪//‬نده من أح‪//‬وال رجال‪//‬ه تحت عن‪//‬وان (الس‪//‬ند) ثم بع‪//‬د‬
‫الفراغ عن السند يشرع في بيان مداليل ألفاظ الحديث و م‪//‬ا يس‪//‬تنبط منه‪//‬ا من األحك‪//‬ام تحت عن‪//‬وان المتن ش‪//‬رع في‪//‬ه و‬
‫كتب عدة من أجزائه في كربالء كما يظهر من آخر الجزء األول منه المنتهي إلى آخ‪/‬ر ال‪/‬تيمم‪ ،‬فق‪/‬د كتب في آخ‪/‬ره أن‪/‬ه‬
‫فرغ منه بكربالء يوم الخميس السابع عش‪//‬ر من جم‪//‬ادى األولى س‪//‬نة ‪ ،1025‬رأيت‪//‬ه في كتب س‪//‬لطان المتكلمين الش‪//‬يخ‬
‫محمد الواعظ بطهران‪ ،‬و نسخه أخرى تنتهي إلى باب الجهر ببس‪//‬م هللا في الكتب الموقوف‪//‬ة للش‪//‬يخ مش‪//‬كور الح‪//‬والوي‬
‫النجفي‪ ،‬و نسخه من بقايا موقوفات كتب الشيخ‬

‫ص‪31 :‬‬

‫عبد الحسين الطهراني في كربالء و هي بخط الشيخ حسن بن أحم‪//‬د بن س‪//‬نبغة الع‪//‬املي ف‪//‬رغ من كتابته‪//‬ا ي‪//‬وم الثالث‪/‬اء‬
‫الثامن و العشرين من المحرم سنة ‪ 1028‬و كتب بخطه في آخره أن المؤلف فرغ منه بك‪//‬ربالء ي‪//‬وم الثالث‪//‬اء الث‪//‬امن و‬
‫العشرين من صفر سنة ‪ ،1026‬و قابل تل‪//‬ك النس‪//‬خة بأص‪//‬لها بالدق‪/‬ة الش‪//‬يخ أحم‪//‬د بن علي النب‪//‬اطي الع‪//‬املي م‪//‬ع الس‪//‬يد‬
‫الجليل علي بن السيد مح‪//‬يي ال‪//‬دين بن أبي الحس‪//‬ن الحس‪//‬يني في مج‪//‬الس آخره‪//‬ا ي‪//‬وم الثالث‪//‬اء الح‪//‬ادي و العش‪//‬رين من‬
‫جمادى الثانية سنة ‪ 1028‬كما كتبه الشيخ أحمد المذكور على النسخة بخطه و الظاهر أنهما كانا من تالمي‪//‬ذ المص‪//‬نف‪،‬‬
‫و على النسخة أيضا خط تلميذه اآلخر و ه‪/‬و الش‪/‬يخ حس‪/‬ين بن الحس‪/‬ن الع‪//‬املي المش‪/‬غري الم‪//‬ذكورة ترجمت‪/‬ه في أم‪/‬ل‬
‫اآلمل ذكر في خطه أنه أخبره المصنف بموته قبل وفاته بأيام و إنه توفي ليلة االث‪//‬نين عاش‪//‬ر ذي القع‪//‬دة س‪//‬نة ‪ 1030‬و‬
‫دفن بالمعلى قريبا من قبر خديجة رضي هللا عنها‬

‫‪ :121‬استقصاء اإلفحام و استيفاء االنتقام في رد منتهى الكالم‬

‫تصنيف بعض أهل السنة لألمير السيد حام‪//‬د حس‪//‬ين بن األم‪//‬ير محم‪//‬د قلي بن محم‪//‬د بن حام‪//‬د الموس‪//‬وي النيس‪//‬ابوري‬
‫الكنتوري المتوفى بلكهنو سنة ‪ 1306‬صاحب العبقات و غيره من التصانيف الكثيرة المؤلف أكثره‪//‬ا بالفارس‪//‬ية لتعميم‬
‫المنفعة و هذا أيضا فارسي مبسوط يدخل تحت عشرة مجلدات‪ ،‬و قد طبع بعض أجزائه في مطبعة مجمع البح‪//‬رين في‬
‫ثالثة مجلدات سنة ‪ ،1315‬و استقصى فيه البحث في المس‪//‬ألة المش‪//‬هورة بتحري‪//‬ف الكت‪//‬اب و في إثب‪//‬ات وج‪//‬ود الحج‪//‬ة‬
‫المهدي صاحب الزمان ع‪ ،‬و ش‪/‬رح في‪/‬ه أح‪/‬وال كث‪/‬ير من علم‪/‬اء أه‪/‬ل الس‪/‬نة و تكلم في كث‪/‬ير من رج‪/‬الهم و في بعض‬
‫األصول الدينية و الفروع العملية المختلفة فيها أقوال علماء الفريقين و أثبت ما هو الحق منها في جميع ذلك‪.‬‬

‫‪ :122‬استقصاء البحث و النظر في مسائل القضاء و القدر‪،‬‬

‫عبر به كذلك في الخالصة‪ ،‬و قد يقال له استقصاء النظر آلية هللا الشيخ جمال الدين أبي منصور‬
‫ص‪32 :‬‬

‫الحسن بن يوسف بن العالمة الحلي المتوفى سنة ‪ ،726‬أوله (الحم‪//‬د هلل العليم الغف‪//‬ار و الق‪//‬ديم القه‪//‬ار و العظيم الس‪//‬تار‬
‫الذي خلق اإلنسان و منحه االقتدار) ألفه لشاه خدا بنده الجايتو محمد لما سأله بيان األدل‪//‬ة الدال‪//‬ة على أن للعب‪//‬د اختي‪//‬ارا‬
‫في أفعاله و إنه غير مجبور عليها‪ ،‬توجد منه نسخه في الخزانة الرضوية في أوله‪//‬ا نقص‪ ،‬و نس‪//‬خه في مكتب‪//‬ة الم‪//‬ولى‬
‫محمد علي الخوانساري ناقصة اآلخر تنتهي إلى الدليل السادس عشر لالختيار من اآليات الدالة على تحسر الكف‪//‬ار في‬
‫اآلخرة و ندمهم على الكفر و المعصية‪ ،‬و رأيت نسخه التامة في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بك‪//‬ربالء‪،‬‬
‫و عند الشيخ علي القمي في النجف‪ ،‬و عند صدر اإلسالم الخوئي و غيرها‪ ،‬و ألف بعض علم‪//‬اء الس‪//‬نة من أه‪//‬ل الهن‪//‬د‬
‫كتابا في رد االستقصاء المذكور و لما اطلع السيد القاض‪//‬ي ن‪//‬ور هللا الش‪//‬هيد س‪//‬نة ‪ 1019‬على ذل‪//‬ك الكت‪//‬اب أل‪//‬ف كتاب‪//‬ه‬
‫الموسوم بالنور األنور و النور األزهر في تنوير خفايا رس‪//‬الة القض‪/‬اء و الق‪/‬در و زي‪/‬ف في‪/‬ه اعتراض‪//‬ات الهن‪/‬دي على‬
‫العالمة الحلي كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :123‬استقصاء العلل‬

‫للشيخ داود بن عمر األنطاكي الط‪//‬بيب الض‪//‬رير نزي‪//‬ل الق‪//‬اهرة و المت‪//‬وفى بمك‪//‬ة س‪//‬نة ‪ ،1009‬ذك‪//‬ره الس‪//‬يد علي خ‪//‬ان‬
‫المدني في سالفة العصر‪ ،‬فراجعه‪.‬‬

‫استقصاء النظر‬

‫آلي‪//‬ة هللا العالم‪//‬ة الحلي كم‪//‬ا في كش‪//‬ف الحجب لكن م‪//‬ر آنف‪//‬ا أن اس‪//‬مه استقص‪//‬اء البحث و النظ‪//‬ر كم‪//‬ا ص‪//‬رح ب‪//‬ه في‬
‫الخالصة‪.‬‬

‫‪ :124‬استقصاء النظر‬

‫في إمامة األئمة االثني عشر‪ ،‬للش‪//‬يخ كم‪//‬ال ال‪//‬دين علي بن ميثم بن علي بن ميثم البح‪//‬راني ش‪//‬ارح النهج المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،679‬ذكره في مجمع البحرين في مادة (مثم) و قال إنه لم يعمل مثله‪.‬‬

‫‪ :125‬االستقاللية‬

‫في استقالل األب بالوالية على الباكرة البالغة الرشيدة في تزويجها‪ ،‬للشيخ أحمد بن محمد بن يوسف البحراني المتوفى‬
‫سنة ‪.1102‬‬

‫ص‪33 :‬‬

‫‪ :126‬االستقاللية‬
‫في استقالل األب في تزويج الباكرة‪ ،‬للش‪/‬يخ أبي الحس‪/‬ن س‪/‬ليمان بن عب‪/‬د هللا بن علي بن الحس‪/‬ن الم‪/‬احوزي البح‪/‬راني‬
‫المتوفى سنة ‪ 1121‬ذكره و سابقته الشيخ عبد هللا السماهيجي في إجازته الكبيرة و كذا في اللؤلؤة‬

‫‪ :127‬االستقاللية‬

‫في استقالل األب بالوالية على البكر في التزويج للمحقق الم‪//‬ولى محس‪//‬ن بن مرتض‪//‬ى الفيض الكاش‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،1091‬أوله (الحمد هلل و سالم على عباده الذين اصطفوا اللهم اهدنا لم‪//‬ا اختل‪/‬ف في‪//‬ه) ألف‪//‬ه في ش‪//‬عبان س‪//‬نة ‪ 1064‬في‬
‫بازرگان‪ -‬محله في قمصر من قرى كاشان‪ -‬توجد في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف‪.‬‬

‫‪ :128‬االستقاللية‬

‫في استقالل األب بالوالي‪/‬ة على الب‪//‬اكرة البالغ‪//‬ة في تزويجه‪/‬ا‪ ،‬للش‪/‬يخ محم‪//‬د بن أحم‪/‬د بن محم‪//‬د بن أحم‪/‬د آل عص‪//‬فور‬
‫البحراني‪ ،‬قاله في أنوار البدرين‪ ،‬و قال إن شيخي و خالي الشيخ أحمد بن صالح آل طع‪//‬ان المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1315‬ك‪//‬ان‬
‫ممن أدرك المصنف و كان يطريه‪.‬‬

‫‪ :129‬استكاكات الحروف‬

‫و طبائعها و أعدادها و ما يتعل‪//‬ق بأع‪/‬داد الح‪/‬روف من المس‪//‬ائل الموس‪/‬ومة بأرثم‪//‬اطيقي‪ ،‬للمحق‪/‬ق الم‪//‬ولى جالل ال‪/‬دين‬
‫محمد بن أسعد الدواني المتوفى سنة ‪ ،907‬قال فيه (إن كتاب االستكاكات ألفه أرس‪//‬طاطاليس ثم إن الن‪//‬بي ص ق‪//‬د ك‪//‬ان‬
‫عنده جوامع الحكم علمه لباب علمه و هو الجفر الذي فصله اإلمام الصادق ع و انتهى عن‪//‬ه إلى س‪//‬ائر أولي‪//‬اء هللا) ألف‪//‬ه‬
‫بالتماس تلميذه و ابنه الروحاني قرة عيون السادة الكبار فلذة أكباد األئمة األطه‪//‬ار ق‪//‬دوة أفاض‪//‬ل الزم‪//‬ان ص‪//‬فوة أماث‪//‬ل‬
‫الدوران السيد جمال الدين نصر هللا‪ ،‬ثم أهداه بالتم‪//‬اس التلمي‪//‬ذ الم‪//‬ذكور إلى الس‪//‬لطان غي‪//‬اث ال‪//‬دين محم‪//‬د ش‪//‬اه‪ ،‬توج‪//‬د‬
‫النسخة في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغط‪//‬اء‪ ،‬و هي بخ‪//‬ط الش‪//‬يخ ش‪//‬رف ال‪//‬دين علي بن جم‪//‬ال ال‪//‬دين المازن‪//‬دراني‬
‫المجاز من السيد شرف الدين علي بن حجة هللا الشولستاني سنة ‪.1063‬‬

‫ص‪34 :‬‬

‫االستكشافات الجغرافية‬

‫يأتي بعنوان تاريخ االستكشافات‪.‬‬

‫‪ :130‬استنباط األحكام في عصر غيبة اإلمام ع‪،‬‬

‫للمولى حيدر علي ابن المدقق الشيرواني ميرزا محمد بن الحسن الذي كان من أصهار الم‪//‬ولى محم‪//‬د تقي المجلس‪//‬ي و‬
‫توفي سنة ‪ ،1098‬و المولى حيدر علي له أقوال خاصة في الفروع ينكر عليه فيه‪/‬ا منه‪/‬ا قول‪/‬ه بوج‪/‬وب االجته‪/‬اد عين‪/‬ا‬
‫على كل أحد‪ ،‬و كتب في ذلك رسالة كما ذكره الشيخ عب‪//‬د الن‪/‬بي القزوي‪//‬ني في تكمل‪//‬ة األم‪//‬ل‪ ،‬و ه‪//‬و في كتاب‪/‬ه ه‪/‬ذا بين‬
‫طري‪//‬ق االس‪//‬تنباط‪ ،‬رأيت‪//‬ه في مجموع‪//‬ة من رس‪//‬ائله ت‪//‬اريخ ت‪//‬أليف بعض‪//‬ها س‪//‬نة ‪ 1129‬في كتب الس‪//‬يد محم‪//‬د علي‬
‫السبزواري‪ ،‬و توجد نسخه أخرى منه أيضا في مجموعة من رسائله في تبريز في مكتبة الحاج السيد علي اإليرواني‪.‬‬

‫‪ :131‬استنباط الحشوية‬

‫ألبي يحيى الجرجاني‪ ،‬حكى الشيخ أبو العباس النجاشي عن الشيخ الكش‪//‬ي أن‪//‬ه (ك‪//‬ان من أص‪//‬حاب الح‪//‬ديث‪ -‬الحش‪//‬وية‬
‫األخبارية العامية‪ -‬فرزقه هللا هذا األمر‪ -‬التشيع‪ -‬و صنف في الرد على الحش‪//‬وية‪ -‬طريقت‪//‬ه األولى‪ -‬تص‪//‬نيفا كث‪//‬يرا) ثم‬
‫ذكر بعد عدة منها استنباط الحشوية‪.‬‬

‫‪ :132‬استنباط القواعد الفقهية‬

‫للسيد معز الدين محم‪//‬د المه‪//‬دي القزوي‪//‬ني الحلي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1300‬ك‪//‬ذا ذك‪//‬ره ش‪//‬يخنا العالم‪//‬ة الن‪//‬وري في خاتم‪//‬ة‬
‫المستدرك و قال فيه أزيد من خمس و سبعين قاعدة أقول الظاهر أنه غير القواعد الفقهية اآلتي الذي ه‪//‬و ش‪//‬رح لمع‪//‬الم‬
‫ابن قطان‪.‬‬

‫االستنصار في النص على األئمة األطهار ع‪،‬‬

‫للشيخ أبي الفتح الكراجكي‪ ،‬مر بعنوان االستبصار تبعا لما أثبته بعض من كتب فهرس تصانيفه من المعاصرين ل‪//‬ه‪ ،‬و‬
‫نقله في خاتمة المستدرك ص ‪ ، 498‬و لما أن العالمة المجلسي عبر عنه باالستنصار في أول البحار عند ذكره لماخذه‬

‫ص‪35 :‬‬

‫تبعا لما كتب على بعض النسخ منه مثل النسخة التي طبع عنها الكتاب كررنا ذكره‪ ،‬و لعل وج‪//‬ه اختالف التس‪//‬مية ه‪//‬و‬
‫أن المصنف لما لم يسم الكتاب باسم خاص و انما قال في أوله (أما النص على جميع األئمة ع ‪...‬‬

‫فإني مثبت منه طرفا في هذا الكتاب مقنعا لذوي البصائر و األلباب يستبصر منه الناظر و عونا يستنصر به المن‪//‬اظر)‬
‫حسبوا إيراد هذين اللفظين رمزا من المصنف للتسمية فبعض أخ‪/‬ذ بأولهم‪/‬ا و بعض بالث‪/‬اني‪ ،‬و علي‪/‬ه لع‪//‬ل األول ال‪//‬ذي‬
‫أثبت‪//‬ه المعاص‪//‬ر في فهرس‪/‬ه أثبت‪ ،‬و على ك‪//‬ل يبقى الس‪//‬ؤال عن الناس‪//‬خ ال‪/‬ذي س‪//‬ماه باالنتص‪//‬ار في النص على األئم‪//‬ة‬
‫األطهار ع كما في نسخه الشيخ هادي آل كاشف الغطاء التي تاريخ كتابتها حدود سنة ‪ ،1055‬و على ك‪//‬ل فه‪//‬و م‪//‬رتب‬
‫على بابين‪ ،‬أولهما في االخبار من طرق الخاصة و الثاني فيها من ط‪//‬رق العام‪//‬ة و في ك‪//‬ل منهم‪//‬ا ع‪//‬دة فص‪//‬ول‪ ،‬و في‬
‫آخره ذكر من سمى االثني عشر و ذكرهم بأسمائهم الشريفة قبل بعثة النبي ص‪.‬‬

‫‪ :133‬االستنفار إلى الجهاد‬


‫للشيخ أبي علي اإلسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ‪ 381‬ذكره النجاش‪//‬ي في ذي‪//‬ل كتاب‪//‬ه رس‪//‬الة البش‪//‬ارة و‬
‫النذارة‬

‫‪ :134‬االستنفار و الغارات‬

‫إلبراهيم بن محمد الثقفي المتوفى سنة ‪ ،283‬كذا حكاه الشيخ في الفه‪//‬رس عن ش‪//‬يخه أحم‪//‬د بن عب‪//‬د الواح‪//‬د المع‪//‬روف‬
‫بابن عبدون‪ ،‬و في بعض نسخ الفهرس األسفار و الغارات‪ ،‬و في النجاشي عن ابن عبدون أيضا الغارات فقط‪.‬‬

‫‪ :135‬االستيجارية‬

‫في االستيجار للعبادة و ما يتعلق بها للشيخ ميرزا أبي المعالي ابن الحاج محمد إبراهيم الكلباس‪//‬ي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪1315‬‬
‫ذكره ولده في البدر التمام‬

‫‪ :136‬االستيذان‬

‫للشيخ أبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش المعروف بالعياشي السلمي السمرقندي المعاصر للشيخ الكليني‬
‫الذي توفي سنة ‪ ،329‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫ص‪36 :‬‬

‫‪ :137‬االستيعاب‬

‫في صنعة األسطرالب للفيلسوف المنجم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخ‪//‬وارزمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪،440‬‬
‫كتاب جليل استوعب فيه الوجوه الممكنة في صنعة األسطرالب كانت نسخه منه في مكتبة إعتضاد السلطنة في عص‪//‬ر‬
‫السلطان ناصر الدين شاه و انتقلت إلى مكتبة مجلس الشورى العامرة الي‪//‬وم كم‪//‬ا في فهرس‪//‬ها‪ ،‬و يض‪//‬مه منهج الطالب‬
‫في عمل األسطرالب للملك األشرف عمر بن الملك المظفر يوسف بن عم‪//‬ر بن علي بن رس‪//‬ول من المل‪//‬وك الرس‪//‬ولية‬
‫في اليمن‪ ،‬قرظه إبراهيم بن ممدود الجالير الموصلي سنة ‪ 689‬و تاريخ كتابة النسخة سنة ‪.888‬‬

‫‪ :138‬االستيفاء‬

‫في اإلمامة للشيخ المتكلم أبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي س‪//‬هل النوبخ‪//‬تي ص‪//‬احب إبط‪//‬ال القي‪//‬اس ال‪//‬ذي‬
‫أظهر كذب الشامغاني المقتول سنة ‪ 322‬كما مر ذكره النجاشي و الشيخ في الفهرست‪.‬‬

‫‪ :139‬االستيفاء‬
‫في الكيمياء ألبي موسى أو أبي عبد هللا جابر بن حيان ابن عب‪//‬د هللا الص‪//‬وفي الخراس‪//‬اني الك‪//‬وفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪،200‬‬
‫ذكره ابن النديم و قال جابر في كتابه التدابير الذي ألفه بعد االستيفاء التدابير هذا كتاب ثان و ألفت قبله االستيفاء األول‬
‫و هو محتاج إلى هذا الكتاب‪.‬‬

‫‪ :140‬االستيفاء‬

‫للشيخ أبي علي اإلسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ‪ 381‬ذكره النجاشي‪ ،‬و في بعض نسخه االستيقان كما‬
‫نشير إليه‪.‬‬

‫‪ :141‬االستيفاء‬

‫في اإلمامة لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى سنة ‪ ،460‬كما ذك‪//‬ره البياض‪//‬ي في أول‬
‫كتابه الصراط المستقيم عند ذكره لماخذ كتابه‪ ،‬و ذكر معه أيض‪//‬ا تلخيص الش‪//‬افي في اإلمام‪//‬ة ت‪//‬أليف الس‪//‬يد المرتض‪//‬ى‬
‫علم الهدى‪ ،‬و ذكر أن التلخيص أيضا للشيخ الطوس‪/‬ي فص‪/‬ريح البياض‪//‬ي أن االس‪/‬تيفاء ه‪/‬ذا غ‪//‬ير تلخيص الث‪/‬اني اآلتي‬
‫بعنوان التلخيص في حرف التاء و كالهما للشيخ الطوسي و كانا موج‪//‬ودين عن‪//‬ده* الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي* ينق‪//‬ل عنهم‪//‬ا في‬
‫كتابه‬

‫ص‪37 :‬‬

‫لكن المكتوب على ظهر بعض نسخ تلخيص الشافي اآلتي ذكره أنه االس‪//‬تيفاء في تلخيص الش‪//‬افي‪ ،‬كم‪//‬ا أن على ظه‪//‬ر‬
‫بعضها أنه االستيفاء في تلخيص الشفاء و المظنون أن تسمية تلخيص الشافي باالستيفاء كانت من اجتهاد الك‪//‬اتب حيث‬
‫إنه رأى أن الشيخ أورد في ديباجة التلخيص قوله (ال ب‪//‬د من اس‪//‬تيفاء ذل‪//‬ك) فحس‪//‬ب إن‪//‬ه رم‪//‬ز الس‪//‬مه‪ ،‬كم‪//‬ا أن الك‪//‬اتب‬
‫للنسخة الثانية عبر بالشفاء رعاية لقافية االستيفاء‬

‫االستيقان‬

‫للشيخ أبي علي اإلسكافي‪ ،‬مر بعنوان االستيفاء‪.‬‬

‫‪ :142‬االستيقان في بيان أركان اإليمان‬

‫للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع األسترآبادي الكنتوري المتوفى سنة ‪ ،1259‬ألفه في رد بعض تالمي‪//‬ذ الس‪//‬يد ك‪//‬اظم‬
‫الرشتي خرج منه إلى مبحث النبوة و لم يتم ذكره في كشف الحجب‬

‫‪ :143‬استيناس المعنوية‬
‫للمقدس األردبيلي المولى أحمد بن محمد المتوفى سنة ‪ ،993‬عد بهذا العنوان من الكتب الكالمية العربية الموج‪//‬ودة في‬
‫مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيضآباد في فهرسها المخطوط و ذكر أن موضعه في الماري رقم (‪)3‬‬

‫‪ :144‬كتاب األسد‬

‫ألبي عبد هللا الحسين بن أحمد بن خالويه بن حمدان الهمداني ساكن حلب و صاحب كتاب اآلل المتوفى سنة ‪ ،370‬كذا‬
‫عبر عنه اليافعي في مرآة الجنان و مثل‪//‬ه في نام‪//‬ه دانش‪//‬وران و غيرهم‪//‬ا‪ ،‬و لكن في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون ع‪//‬بر عن‪//‬ه بكت‪//‬اب‬
‫أسماء األسد‪.‬‬

‫‪ :145‬إسداء الرغاب بكشف الحجاب عن وجه السنة و الكتاب‪،‬‬

‫في مسألة استثناء الوجه و الكفين عن وجوب الستر الواجب في الصالة على النساء‪.‬‬

‫للمفتي السيد محمد باقر بن السيد أبي الحسن محمد بن السيد علي شاه ابن صفدر شاه بن السيد ص‪//‬الح الرض‪//‬وي القمي‬
‫الكشميري نزيل لكهنو و المولود فيها سابع شهر صفر سنة ‪ ،1285‬و المتوفى بالحائر في سنة زيارته للعتبات‬

‫ص‪38 :‬‬

‫المقدسة في عصر يوم الخميس السادس عشر من شعبان سنة ‪ ،1346‬أوله (الحمد هلل ال‪//‬ذي ال يدرك‪//‬ه بص‪//‬ر و ال ينال‪//‬ه‬
‫غوص العقول و الفكر) طبع في النجف سنة ‪ 1347‬و في آخره ترجمه المؤلف و أرخ عام طبعه الس‪//‬يد محم‪//‬د ص‪//‬ادق‬
‫بن السيد حسن آل بحر العلوم بأبيات مطبوعة في آخره مادة تاريخها‪( .‬بيديك إسداء الرغاب)‬

‫‪ :146‬كتاب األسرى‬

‫للشيخ أبي علي اإلسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ‪ 381‬ذكره النجاشي من أجزاء كتاب‪//‬ه الكب‪//‬ير الموس‪//‬وم‬
‫بتهذيب الشيعة‬

‫‪ :147‬األسرار‬

‫في كيفية األسفار للواعظ الماهر الحاج مولى باقر بن المولى إسماعيل الكجوري الطهراني المت‪/‬وفى بمش‪//‬هد الرض‪/‬ا ع‬
‫س‪//‬نة ‪ 1313‬ذك‪//‬ره أخ‪//‬وه س‪//‬لطان المتكلمين في زب‪//‬دة الم‪//‬آثر في ترجم‪//‬ه الح‪//‬اج م‪//‬ولى ب‪/‬اقر المطب‪//‬وع م‪//‬ع الخص‪//‬ائص‬
‫الفاطمية له‪.‬‬

‫‪ :148‬األسرار‬
‫في اإلمامة آلية هللا العالمة الشيخ جمال الدين الحس‪//‬ن بن يوس‪//‬ف الحلي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،726‬ق‪//‬ال في الروض‪//‬ات (إن‪//‬ه‬
‫منسوب إلى العالمة الحلي‪ ،‬و كذا المختصر من األسرار المنسوب إليه‪ ،‬لكن في نسبتهما إليه نظر)‬

‫األسرار في إمامة األطهار‬

‫اسمه أسرار األئمة للشيخ رجب يأتي‪.‬‬

‫األسرار في إمامة األطهار‬

‫اسمه أسرار اإلمامة للعماد الطبري‪ ،‬قال في الرياض (رأيت منه نسخه في أردبيل يلوح من أوله‪//‬ا أن‪//‬ه كت‪//‬اب األس‪//‬رار‬
‫في إمامة األطهار‬

‫األسرار في ساعات الليل و النهار‬

‫اسمه األسرار المودعة يأتي‬

‫‪ :149‬أسرار اآليات‬

‫للشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي المعروف بآقا نجفي األص‪//‬فهاني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1331‬ع‪//‬د‬
‫من تصانيفه في آخر كتابه جامع األنوار المطبوع سنة ‪ ،1297‬يظهر منه أنه في تفسير آيات القرآن الكريم‪.‬‬

‫ص‪39 :‬‬

‫‪ :150‬أسرار اآليات‬

‫و أنوار البينات في معرفة أسرار آيات هللا تعالى و صنائعه و حكمه على ما قرره اإلشراقيون و أهل العرف‪//‬ان‪ ،‬لص‪//‬در‬
‫الحكماء المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم بن يحيى الشيرازي المتوفى متوجها إلى الحج في البص‪//‬رة س‪//‬نة ‪،1050‬‬
‫أوله (نحمدك يا من بيده ملكوت األرض و السماء) مرتب على مقدمه و ثالثة أطراف كل ط‪//‬رف ذو مش‪//‬اهد‪ ،‬الط‪//‬رف‬
‫األول في علم الربوبية‪ ،‬و الثاني في أفعاله تعالى‪ ،‬و الثالث في المعاد‪ ،‬و فيه اثن‪//‬ا عش‪/‬ر مش‪//‬هدا آخره‪//‬ا في س‪//‬ر ش‪//‬جرة‬
‫طوبى و شجرة الزقوم رأيت النسخة المنقولة عن نسخه خط المصنف سنة ‪ 1106‬في بقايا مكتب‪//‬ة الش‪//‬يخ عب‪//‬د الحس‪//‬ين‬
‫الطهراني بكربالء و طبع بإيران مكررا‪.‬‬

‫[أسرار األئمة]‬

‫‪ :151‬أسرار األئمة‬
‫للشيخ عماد الدين الحسن بن علي الط‪//‬بري ص‪//‬احب أس‪//‬رار اإلمام‪//‬ة اآلتي و ه‪//‬و (مع‪//‬رب) كتاب‪//‬ه الكب‪//‬ير الفارس‪//‬ي في‬
‫(اإلمامة) كما يظهر من كالمه الذي نقله عنه صاحب الرياض‪.‬‬

‫‪ :152‬أسرار األئمة‬

‫للشيخ الحافظ رضي الدين رجب بن محمد بن رجب البرس‪//‬ي الحلي ص‪//‬احب مش‪//‬ارق األن‪//‬وار ال‪//‬ذي ألف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 773‬و‬
‫مشارق األمان الذي ألفه سنة ‪ 811‬و لعله كان من أواخر تصانيفه‪ ،‬قال في الرياض (إن األسرار هذا موج‪//‬ود عن‪//‬دنا و‬
‫جميع ما فيه موجود في مطاوي فصول كتابه مشارق األنوار و هو غير أسرار اإلمامة للعماد الطبري) أق‪//‬ول و ك‪//‬ذلك‬
‫هو غير الدر الثمين في أسرار األنزع البطين اآلتي ذكره فإنه للشيخ عب‪//‬د هللا الحلي ال‪//‬ذي انتخب‪//‬ه من مش‪//‬ارق األن‪//‬وار‬
‫للشيخ رجب و أدرج فيه تفسير الخمس مائة آية التي نزلت في أهل البيت ع‪،‬‬

‫أسرار األئمة‬

‫المنسوب إلى أمين اإلسالم المفسر الطبرسي اسمه أسرار اإلمامة‬

‫‪ :153‬أسرار ابتالء األولياء‬

‫في أسرار الشهادة و حكم االبتالء فارسي للمولى محمد شفيع بن محمد حسين الكرهرودي العراقي‪ ،‬ألفه باسم السلطان‬

‫ص‪40 :‬‬

‫محمد شاه قاجار بعد كتابه مجرى البكاء في المقتل كما يأتي‪ ،‬و رتبه على مقدمات و روضات و بليات و خاتمة‪ ،‬رأيته‬
‫في كتب ميرزا محمد شفيع بن محمد سميع الميثمي العراقي المتوفى سنة ‪.1353‬‬

‫‪ :154‬أسرار األحكام‬

‫للشيخ محمد تقي المعروف بآقا نجفي األصفهاني المتوفى س‪/‬نة ‪ 1331‬ع‪/‬د من تص‪/‬انيفه في آخ‪/‬ر كتاب‪/‬ه ج‪//‬امع األن‪//‬وار‬
‫المطبوع سنة ‪،1297‬‬

‫‪ :155‬أسرار أشكال حروف الهجاء‬

‫و هيئاتها الخاصة للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي البروجردي جد آية هللا بحر العلوم‪ ،‬ق‪//‬ال حفي‪//‬ده الس‪//‬يد م‪//‬يرزا‬
‫محمود في حاشية كتابه المواهب إنه منسوب إليه و كأنه لم يكن جازما به‪.‬‬

‫‪ :156‬أسرار األطباء‬
‫في الطب فارسي مطبوع بإيران كما في بعض الفهارس‬

‫‪ :157‬أسرار اإلمامة‬

‫و يق‪//‬ال ل‪//‬ه األس‪//‬رار و أس‪//‬رار األئم‪//‬ة أيض‪//‬ا‪ ،‬للش‪//‬يخ المتكلم الفقي‪//‬ه عم‪//‬اد ال‪//‬دين الحس‪//‬ن بن علي بن محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن‬
‫الطبرسي المعروف بالعماد الطبري أو عماد الدين الطبري عند نقل أقواله في الفقه و هو صاحب كام‪//‬ل البه‪//‬ائي ال‪//‬ذي‬
‫ألفه سنة ‪ 675‬و صرح فيه بأنه مازندراني‪ ،‬قال في الرياض (رأيت أسرار اإلمامة هذا في أردبي‪/‬ل و عن‪/‬دنا* ص‪/‬احب‬
‫الذريعة* منه نسخه) ثم قال بعد كالم طويل (رأيت في الخزانة الصفوية بأردبيل من مؤلفات العماد الطبري رسالة في‬
‫اإلمامة و كان تاريخ تأليفها سنة ‪ 698‬و أظن أنه عين كتاب أسرار اإلمامة له) و حكى في الرياض عن أسرار اإلمامة‬
‫هذا أمورا منها إحالة المؤلف فيه إلى كتابه في معجزات النبي و األئمة ع و لعل م‪//‬راده كت‪//‬اب من‪/‬اقب الط‪//‬اهرين ال‪//‬ذي‬
‫ألفه سنة ‪ 673‬و منها إحالته إلى كتابه الكبير في اإلمامة الذي ألفه بالري و الغري و منها أنه أل‪//‬ف كتاب‪//‬ه المتوس‪//‬ط في‬
‫اإلمامة بالفارسية ثم عربه بالتماس جماعة و ألف أسرار األئمة و ظاهر كالمه أن أسرار األئم‪/‬ة اس‪/‬م للمع‪/‬رب و منه‪/‬ا‬
‫بعض فتاوي المؤلف مثل قوله بتوقف الجمعة على حضور السلطان العادل الباسط اليد كما نقله عنه الشهيد‬

‫ص‪41 :‬‬

‫في رسالة الجمعة‪ ،‬و كذا نقله عنه المحقق السبزواري في مبحث صالة الجمعة من كتابه الذخيرة و منها إنكار المؤلف‬
‫لطريقة الصوفية و الطعن على مش‪//‬ايخهم‪ ،‬الحالج‪ ،‬بايزي‪//‬د‪ ،‬الش‪//‬بلي‪ ،‬الغ‪//‬زالي و منه‪//‬ا بعض الحكاي‪//‬ات المؤرخ‪//‬ة مث‪//‬ل‬
‫حكاية مجيء هالكو إلى بغداد‪ ،‬و مث‪//‬ل قول‪//‬ه (حكى لي القط‪//‬ان األص‪//‬فهاني في أص‪//‬فهان س‪//‬نة خمس و س‪//‬بعين و س‪//‬ت‬
‫مائة) و منها تصريحه بزمان التأليف‪ ،‬فإنه قال في بحث إثبات وجود الحجة ص‪//‬احب الزم‪//‬ان ع (ف‪//‬إن قي‪//‬ل ال يمكن أن‬
‫يعيش أحد من سنة خمس و خمسين و مائتين إلى سنة ثمان و تسعين و ست مائ‪/‬ة) فيظه‪/‬ر إنه‪//‬ا س‪/‬نة تأليف‪//‬ه و منه‪/‬ا م‪/‬ا‬
‫ذكره في أواخر الكتاب من األحاديث الواردة في شأن زيد بن علي بن الحسين ع و نقلها عن‪//‬ه في الري‪//‬اض في ترجم‪//‬ه‬
‫زيد المذكور و منها ما ذكره أيضا في أواخر الكت‪//‬اب في بي‪//‬ان جمل‪//‬ة من المل‪//‬ل و الم‪//‬ذاهب و األدي‪//‬ان و ش‪//‬رح أح‪//‬وال‬
‫بعض الحكماء و منها ما يلوح من الكتاب من أنه كان من أواخر مؤلفاته‪ ،‬و قد ألفه عند كبره و ضعف بصره‪.‬‬

‫‪ :158‬أسرار اإلمامة‬

‫ألمين اإلسالم المفسر الشيخ أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرس‪//‬ي ص‪//‬احب التفاس‪//‬ير الثالث‪//‬ة المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،548‬نسبه إليه السيد حسين بن الحس‪//‬ن الموس‪//‬وي المع‪//‬روف بالس‪//‬يد حس‪//‬ين المجته‪//‬د الك‪//‬ركي المت‪//‬وفى بأردبي‪//‬ل س‪//‬نة‬
‫‪ 1001‬في كتابه دفع المناواة‪ ،‬و ينقل عنه بعنوان قال ثقة اإلسالم أمين المذهب الطبرسي في أس‪//‬رار اإلمام‪//‬ة‪ ،‬و يع‪//‬بر‬
‫عنه تارة بأسرار األئمة‪ ،‬و أخرى باألسرار كما قاله في الرياض‪ ،‬و قال في‪//‬ه م‪//‬ا ملخص‪//‬ه إن الظ‪//‬اهر اتح‪//‬اد الجمي‪//‬ع و‬
‫يحتمل تعددها‪ ،‬و الظاهر أن نسبته إلى أمين اإلسالم اشتباه نشا من اشتراكه م‪//‬ع عم‪//‬اد ال‪//‬دين الحس‪//‬ن بن علي ص‪//‬احب‬
‫كتاب أسرار اإلمامة في إطالق الطبرسي عليهما اال أن يكون أسرار اإلمامة الذي ه‪//‬و ألمين اإلس‪//‬الم الطبرس‪//‬ي غ‪//‬ير‬
‫هذا الموجودة عندنا نسخه فإنه لعماد الدين‬
‫ص‪42 :‬‬

‫الطبرسي بداللة تاريخه و ما يلوح من أوله و أثنائه‪ .‬و احتمل بعض العلم‪/‬اء أن يك‪/‬ون أس‪/‬رار اإلمام‪/‬ة الم‪/‬ؤرخ للش‪/‬يخ‬
‫عماد الدين المذكور كما مر و يكون تأليف أمين اإلسالم الطبرسي هو أسرار األئمة كما قد يعبر عنه كذلك أيضا السيد‬
‫حسين المجتهد الكركي عند النقل عنه انتهى ما لخصناه عن الرياض في ترجمه الشيخ أمين اإلسالم الطبرسي (أق‪//‬ول)‬
‫وقوع االشتباه و إن كان ممكنا لكن ظهور أخبار أهل االطالع بأنه رآه و نقل عنه في وجوده عنده واقعا و إن لم نطل‪//‬ع‬
‫عليه ال يرفع بمجرد االحتمال‪.‬‬

‫‪ :159‬أسرار األنوار‬

‫في مناقب األئمة األطهار فارسي للمؤرخ الماهر لسان الملك المعروف بسپهر ميرزا محم‪/‬د تقي خ‪/‬ان الكاش‪/‬اني نزي‪/‬ل‬
‫طهران المتوفى بها سنة ‪ 1297‬صرح بتصنيفه لهذا الكتاب في تاريخه الفارسي الكبير الموسوم بناسخ التواريخ‪.‬‬

‫‪ :160‬أسرار األولياء‬

‫في التصوف و العرفان فارسي مطبوع‪ ،‬سمي مؤلفه بإسحاق كما في فهرس مكتبة السيد راجه محم‪//‬د مه‪//‬دي في قط‪//‬ر‬
‫فيضآباد فراجعه‬

‫‪ :161‬أسرار البرانيات‬

‫ألبي موسى جابر بن حيان بن عبد هللا الص‪//‬وفي الك‪//‬وفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 200‬ذك‪//‬ره في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون و ي‪//‬أتي أس‪//‬رار‬
‫الكيمياء له‪.‬‬

‫‪ :162‬أسرار البسملة‬

‫للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ذكره في آخر كتابه خالصة االخبار الذي ألفه سنة ‪.1250‬‬

‫‪ :163‬أسرار البالغة‬

‫للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي المتوفى سنة ‪ 1031‬نسب إليه مع المخالة المنسوبة إليه في‬
‫النسخة المطبوعة بمصر سنة ‪ 1317‬أوله (الحمد هلل و الصالة و الس‪/‬الم على رس‪/‬وله و مص‪/‬طفاه‪ ،‬فص‪/‬ل يش‪//‬تمل على‬
‫النثر و معانيه و حد البالغة و الفصاحة و اإليجاز) و ي‪//‬أتي في المخالة للبه‪//‬ائي أن‪//‬ه غ‪//‬ير ه‪//‬ذا المطب‪//‬وع كم‪//‬ا ي‪//‬أتي في‬
‫السين سر الصناعة و أسرار البالغة الذي هو البن جني‪.‬‬

‫ص‪43 :‬‬
‫‪ :164‬أسرار التنزيل‬

‫مختصر من التفسير الكبير‪ ،‬اختصره مؤلف أصله‪ ،‬المولى محمد حسين بن آقا ب‪//‬اقر ال‪//‬بروجردي المت‪//‬وفى في ني‪//‬ف و‬
‫ثالث مائة بعد األلف‪ ،‬ذكره ول‪//‬ده آق‪//‬ا ن‪//‬ور ال‪//‬دين المت‪//‬وفى بطه‪//‬ران س‪//‬نة ‪ 1336‬في آخ‪//‬ر النص الجلي تص‪//‬نيف وال‪//‬ده‬
‫المذكور‪.‬‬

‫‪ :165‬أسرار التوحيد‬

‫فارسي في تفسير سورة التوحيد‪ ،‬للسيد أبي تراب ابن السيد أبي طالب بن أبي ت‪//‬راب الحس‪//‬يني الق‪//‬ائني المت‪//‬وفى ح‪/‬دود‬
‫سنة ‪ ، 1328‬طبع على هامش اللؤلؤة الغالية لوالده العالم الجليل الذي توفي في طريق سفره إلى الحج في كراچى س‪//‬نة‬
‫‪.1295‬‬

‫‪ :166‬أسرار التوحيد‬

‫في شرح االسم األعظم و شرح هويته‪ ،‬للشيخ العارف الفقيه المتكلم المفسر المولى عب‪/‬د الوحي‪/‬د بن نعم‪/‬ة هللا بن يح‪/‬يى‬
‫الديلمي الجيالني األسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي و صاحب اآليات البينات و إثبات الشوق و غيرهما مما ذكر جميعها‬
‫في الرياض‬

‫[أسرار الحج]‬

‫‪ :167‬أسرار الحج‬

‫فارسي في أسراره و حكمه الباطنية و آدابه و أعماله الظاهرية من األدعية و بعض الزيارات للم‪//‬ولى أحم‪//‬د بن محم‪//‬د‬
‫مهدي بن أبي ذر النراقي المتوفى سنة ‪ 1245‬أوله (الحمد هلل الذي جعلنا من حجاج البيت الحرام) طبع سنة ‪.1321‬‬

‫‪ :168‬أسرار الحج‬

‫لبعض األصحاب فارسي مختصر‪ ،‬مطبوع صغير الحجم‪ ،‬ال أعرف اسم مؤلفه‪.‬‬

‫‪ :169‬أسرار الحج‬

‫للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري المتوفى سنة ‪ 1259‬قال في نجوم السماء إن‪//‬ه ألف‪/‬ه إجاب‪/‬ة لس‪/‬ؤال آق‪//‬ا محم‪//‬د ب‪//‬اقر‬
‫اليزدي‪.‬‬

‫‪ :170‬أسرار الحج‬
‫للشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور األحس‪/‬ائي ص‪/‬احب الع‪/‬والي و المجلي و ال‪/‬درر الآللي ال‪/‬ذي ف‪/‬رغ من‬
‫تبييضه سنة ‪ 901‬طبع ضمن كتابه المجلي المذكور سنة ‪.1324‬‬

‫ص‪44 :‬‬

‫‪ :171‬أسرار الحج‬

‫للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني‪ ،‬ذكره في آخر كتابه خالصة االخبار الذي ألفه سنة‪.‬‬

‫‪ :172‬أسرار الحروف‬

‫للمولوي أحمد بن القاضي نصر هللا الدبيلي التت‪//‬وي المستبص‪/‬ر‪ ،‬الش‪/‬هيد س‪//‬نة ‪ 997‬كم‪/‬ا أرخ‪//‬ه في (نام‪/‬ه دانشوران) و‬
‫فصل القاضي نور هللا الشهيد ‪ 1019‬ترجمت‪/‬ه‪ ،‬و ذك‪/‬ر كيفي‪/‬ة استبص‪/‬اره على م‪/‬ا س‪/‬معه من‪/‬ه ش‪/‬فاها و ذك‪/‬ر ش‪/‬هادته و‬
‫تصانيفه‪ ،‬منها أسرار الحروف بعنوان الرس‪/‬الة‪ ،‬ق‪/‬ال في‪/‬ه رم‪//‬وز األع‪/‬داد على طب‪/‬ق كت‪/‬اب المف‪//‬احص‪ ،‬و ي‪/‬أتي كت‪/‬اب‬
‫المفاحص في علم الحروف لصائن الدين علي بن محمد تركة الذي ألفه سنة ‪ ،823‬و مر من تصانيفه أحس‪//‬ن القص‪//‬ص‬
‫المختصر من تاريخه الكبير الموسوم بألفي‪.‬‬

‫‪ :173‬أسرار الحكم‬

‫فارس‪//‬ي في أس‪//‬رار الفلس‪//‬فة و دق‪//‬ائق المع‪//‬ارف للفيلس‪//‬وف الفقي‪//‬ه الع‪//‬ارف الملقب بأس‪//‬رار الم‪//‬ولى ه‪//‬ادي بن مه‪//‬دي‬
‫السبزواري المولود سنة ‪ 1212‬و المتوفى في ‪ 28‬جمادى الثانية سنة ‪ 1289‬المدفون في بقعته بظهر سبزوار‪ ،‬ترجمه‬
‫مفصال في الجزء الثالث من مطلع الشمس‪ ،‬و حكى فهرس تصانيفه عن ولده آقا محم‪//‬د إس‪//‬ماعيل‪ ،‬و األس‪//‬رار ه‪//‬ذا في‬
‫جزءين طبعا في مجلد واحد مرة سنة ‪ 1286‬و أخرى سنة ‪ 1303‬و هو من الكتب القيمة كافل لمعرفة النفس‪ ،‬و الح‪//‬ق‬
‫تعالى شأنه‪ ،‬و معرفة النبي المطلق و اإلم‪/‬ام ب‪/‬الحق‪ ،‬ح‪/‬او لبي‪//‬ان الحق‪//‬وق و أس‪/‬رار األحك‪//‬ام من الطه‪/‬ارة و الص‪//‬الة و‬
‫الزكاة و الصيام عناوينه‪ ،‬نفس شناسي‪ ،‬حق شناسى‪ ،‬پيغمبر و ام‪/‬ام شناس‪//‬ى‪ ،‬اس‪/‬رار أحك‪/‬ام شناس‪//‬ي‪ ،‬متض‪//‬من لش‪/‬رح‬
‫القصيدة العينية في بيان حقيقة النفس للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا مطلعها‪.‬‬

‫ورقاء ذات تعزز و تمنع‬ ‫هبطت إليك من المحل األرفع‬

‫‪ :174‬أسرار الحكمة‬

‫في بيان الخلقة للسيد علي أكبر بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النق‪//‬وي اللكهن‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1326‬ذك‪//‬ره في‬
‫التجليات‪.‬‬
‫ص‪45 :‬‬

‫‪ :175‬األسرار الخفية‬

‫في العلوم العقلية من الحكمية و الكالمية و المنطقية آلية هللا العالم‪//‬ة الحلي الش‪//‬يخ جم‪//‬ال ال‪//‬دين الحس‪//‬ن بن يوس‪//‬ف بن‬
‫المطهر المتوفى سنة ‪ ،726‬ألفه باسم هارون بن ش‪//‬مس ال‪//‬دين الجوي‪//‬ني ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ ،685‬رأيت النس‪//‬خة بخط‪//‬ه‬
‫الشريف في الخزانة الغروية‪.‬‬

‫‪ :176‬أسرار الخيبة من استرجاع البصرة و الشعيبة‬

‫للسيد المعاصر هبة الدين محمد علي بن الحسين الشهير بالشهرستاني‪ ،‬ألفه س‪//‬نة انكس‪//‬ار المس‪//‬لمين بالبص‪//‬رة و خيبتهم‬
‫عن فتح الشعيبة و هي سنة ‪ ،1333‬كشف فيه األسرار الخفية لخيبة األمنية‪ ،‬و قد ترجم بالتركية سنة ‪ 1334‬و نش‪//‬رت‬
‫الترجمة‪.‬‬

‫‪ :177‬أسرار الدعوات‬

‫لقضاء الحاجات و ما ال يستغنى عنه الستدراك الدالالت للسيد رضي الدين علي بن موسى بن ط‪//‬اوس الحس‪//‬ني الحلي‬
‫المتوفى سنة ‪ ،664‬ذكره من تصانيفه في كتابه اإلجازات لكشف طرق المفازات‬

‫‪ :178‬أسرار الزكاة و الصوم و الحج‬

‫للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ‪ 966‬أوله (األصل في الصدقة و الزكاة قوله تعالى َمثَ ُل‬
‫الَّ ِذينَ يُ ْنفِقُونَ َأ ْموالَهُ ْم فِي َسبِ ِ‬
‫يل هَّللا ِ اآلية) قال في كشف الحجب إنه استخرجه من ج‪//‬واهر الق‪//‬رآن للغ‪//‬زالي‪ ،‬و ل‪//‬ه أيض‪//‬ا‬
‫أسرار الصالة الموسوم بالتنبيهات العلية يأتي‪.‬‬

‫‪ :179‬أسرار الزكاة و الصوم و الحج و غيرها‬

‫للمولى الع‪//‬ارف الفقي‪//‬ه المفس‪//‬ر عب‪//‬د الوحي‪//‬د بن نعم‪//‬ة هللا بن يح‪//‬يى الجيالني األس‪//‬ترآبادي تلمي‪//‬ذ الش‪//‬يخ البه‪//‬ائي ذك‪//‬ره‬
‫صاحب الرياض مع سائر تصانيفه الكثيرة و منها أسرار الصالة الموسوم بمعيار الصالة كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :180‬أسرار الزيارة و برهان اإلنابة‬

‫آلقا نجفي األصفهاني الشيخ محم‪//‬د تقي بن محم‪//‬د ب‪//‬اقر بن محم‪//‬د تقي المت‪//‬وفى في ش‪//‬عبان س‪//‬نة ‪ 1332‬ش‪//‬رح فارس‪//‬ي‬
‫للزيارة الجامعة‪ ،‬طبع على هامش شرحه العربي لها الموسوم بحقائق األسرار في سنة ‪1296‬‬

‫ص‪46 :‬‬
‫‪ :181‬أسرار سورة التوحيد‬

‫للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني‪ ،‬ذكره في آخر كتابه خالصة االخبار ال‪//‬ذي ألف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ ،1250‬و‬
‫مر أسرار التوحيد في شرح االسم األعظم للمولى عبد الوحيد‪.‬‬

‫‪ :182‬اسرار سه قل‬

‫التوحيد و المعوذتان‪ ،‬فارسي يوجد ضمن مجموعة من موقوفات السيد علي اإليرواني بتبريز‪ ،‬ال أعرف اسم مؤلفه‪.‬‬

‫‪ :183‬اسرار شب‬

‫فارسي أدبي لعباس الخليلي طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :184‬أسرار الشريعة‬

‫آلغا نجفي األصفهاني الشيخ محمد تقي بن الشيخ محمد باقر المتوفى سنة ‪ ،1331‬ذكره في فهرس تصانيفه آخر جامع‬
‫األنوار المطبوع سنة ‪.1297‬‬

‫[أسرار الشهادة]‬

‫أسرار الشهادة‬

‫للمولى آقا الدربندي اسمه إكسير العبادات يأتي‪.‬‬

‫‪ :185‬أسرار الشهادة‬

‫هو اسم لديوان المراثي الفارسي‪ ،‬لألديب الشاعر ميرزا إسماعيل الملقب في شعره بسرباز‪ ،‬طبع سنة ‪.1319‬‬

‫‪ :186‬أسرار الشهادة‬

‫فارسي كبير للمولى محمد حمزة المعروف بشريعتمدار الحمزة كالئي البارفروشي‪ ،‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :187‬أسرار الشهادة‬

‫فارسي مختصر للسيد ميرزا رفيع الدين نظام العلم‪/‬اء ابن م‪/‬يرزا علي أص‪/‬غر بن م‪/‬يرزا رفي‪/‬ع الطباطب‪/‬ائي الت‪/‬بريزي‬
‫المتوفى سنة ‪ ،1326‬طبع بإيران‪ ،‬و له المجالس النظامية المطبوع‪ .‬و في آخره تمام نسبه‬
‫‪ :188‬أسرار الشهادة‬

‫للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري المتوفى سنة ‪ 1259‬فيه بيان أسرار قض‪//‬ية الط‪//‬ف‪ ،‬كتب‪//‬ه إجاب‪//‬ة اللتم‪//‬اس الح‪//‬اج‬
‫المولى عبد الوهاب القزوي‪//‬ني‪ ،‬رأيت نس‪//‬خه من‪/‬ه في موقوف‪//‬ات المح‪/‬دث الش‪//‬هير بح‪//‬اج عم‪//‬اد الفهرس‪//‬ي المت‪/‬وفى س‪/‬نة‬
‫‪ ،1355‬للخزانة الرضوية‪.‬‬

‫‪ :189‬أسرار الشهادة‬

‫فارسي للمولى محمد بن محمد مهدي المازندراني البارفروشي الشهير بالحاج األشرفي‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 1315‬طبع سنة‬
‫‪.1322‬‬

‫ص‪47 :‬‬

‫‪ :190‬أسرار الشهادة‬

‫للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ذكره مع سائر تصانيفه في آخر خالصة االخبار الذي ألف‪//‬ه س‪//‬نة‬
‫‪.1250‬‬

‫‪ :191‬األسرار الصافية و الخالصة الشافية‬

‫في شرح المقدمة الكافية الحاجبية في النحو‪ ،‬هو شرح م‪/‬زج كم‪/‬ا في كش‪/‬ف الظن‪/‬ون للش‪/‬يخ حس‪/‬ام ال‪//‬دين إس‪//‬ماعيل بن‬
‫إبراهيم بن عطية البحراني أوله (الحمد هلل الذي خشعت له األصوات) فرغ منه في جم‪//‬ادى اآلخ‪//‬رة س‪//‬نة ‪ ،795‬توج‪//‬د‬
‫نسخه منه في المكتبة الخديوية كما يظهر من فهرسها‪.‬‬

‫[أسرار الصالة]‬

‫‪ :192‬أسرار الصالة‬

‫للشيخ جمال الدين أبي العباس أحمد بن ش‪//‬مس ال‪/‬دين محم‪/‬د بن فه‪/‬د األس‪//‬دي الحلي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 841‬و الم‪//‬دفون في‬
‫بقعته المشهورة بكربالء نسبه إليه السيد المعاصر في روضات الجنات‪.‬‬

‫أسرار الصالة‬

‫للشيخ محمد تقي يأتي بعنوان أسرار العبادات‪.‬‬

‫‪ :193‬أسرار الصالة‬
‫للسيد جعفر السبزواري المشهدي ابن أخت السيد محمد ابن مير شاه قاسم السبزواري إمام الجمع‪//‬ة بالمش‪//‬هد الرض‪//‬وي‬
‫الذي توفي سنة ‪ 1198‬ذكره في (مطلع الش‪//‬مس) و ق‪//‬ال في ف‪//‬ردوس الت‪//‬واريخ (إن‪//‬ه موج‪//‬ود عن‪//‬دي* مؤل‪//‬ف ف‪//‬ردوس‬
‫التواريخ* فيه بيان حكم تشريع الصالة و حكم تشريع أجزائها و أفعالها‪ ،‬و توفي المؤل‪//‬ف في زمن حي‪//‬اة الس‪//‬يد م‪//‬يرزا‬
‫مهدي الشهيد سنة ‪ 1218‬و دفن قريبا من خاله المذكور‪).‬‬

‫‪ :194‬أسرار الصالة‬

‫للشيخ ميرزا جواد آقا الشهير بملكي التبريزي نزيل قم و المتوفى بها سنة ‪ 1344‬كم‪//‬ل العل‪//‬وم و المع‪//‬ارف في النج‪//‬ف‬
‫األشرف سنين و هذب نفسه بمصاحبة جمال السالكين المولى حسين قلي الهمداني و رج‪//‬ع إلى إي‪//‬ران ح‪//‬دود العش‪//‬رين‬
‫بعد الثالثمائة و األلف و اختار مجاورة السيدة فاطمة بقم و بها ألف أسرار الصالة و طبعه سنة ‪.1338‬‬

‫أسرار الصالة‬

‫آلقا محمد حسين بن آقا باقر‪ :‬اسمه منهاج الوالية يأتي‪.‬‬

‫ص‪48 :‬‬

‫‪ :195‬أسرار الصالة‬

‫و ماهيتها للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد هللا بن سينا المتوفى سنة ‪ ،427‬أوله (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي خص اإلنس‪//‬ان‬
‫بشرف الخط‪//‬اب‪ -‬إلى قول‪/‬ه‪ -‬س‪/‬يد األولين و اآلخ‪/‬رين محم‪//‬د و آل‪/‬ه أجمعين ‪ ...‬و قس‪//‬مت ه‪/‬ذه الرس‪//‬الة بثالث‪//‬ة أقس‪/‬ام و‬
‫شرحتها في ثالثة فصول) ذكر في الفصل األول ماهية الصالة‪ ،‬و في الثاني أحكامها الظ‪//‬اهرة و أس‪//‬رارها الباطن‪//‬ة‪ ،‬و‬
‫في الثالث من يجب عليه ظاهر الصالة و باطنه‪//‬ا و من ال يجب و هي مختص‪//‬رة تق‪//‬رب من م‪//‬ائتين و خمس‪//‬ين بيت‪//‬ا‪ ،‬و‬
‫سماه في كشف الظنون برسالة في الصالة توجد نس‪/‬خه منه‪/‬ا عن‪/‬د الس‪/‬يد محم‪//‬د رض‪/‬ا الطباطب‪/‬ائي في النج‪/‬ف‪ ،‬ض‪//‬من‬
‫مجموعة نفيسة فيها عدة رسائل علمية و هي من جمع الفاضل المولى محم‪//‬د ب‪//‬اقر بن منب‪//‬وداق كتب بعض‪//‬ها بمدرس‪//‬ة‬
‫الجدة في أصفهان سنة ‪ ،1067‬و رأيت نسخه أخرى بطهران في كتب س‪//‬لطان المتكلمين الح‪//‬اج الش‪//‬يخ محم‪//‬د و طب‪//‬ع‬
‫ضمن مجموعة كلمات المحققين بطهران سنة ‪.1315‬‬

‫أسرار الصالة‬

‫للشيخ زين الدين الشهيد‪ ،‬اسمه التنبيهات العلية‪ ،‬يأتي‪.‬‬

‫‪ :196‬أسرار الصالة‬
‫للمولى محمد سعيد الشريف القمي طبع على هامش شرح الهداية سنة ‪ 1313‬و هو القاضي محمد سعيد بن محمد مفي‪//‬د‬
‫الشريف القمي صاحب أسرار الصنائع اآلتي‪ .‬راجع (‪.)49 :7‬‬

‫أسرار الصالة‬

‫الموسوم بالغرة للشيخ سليمان بن عبد هللا الماحوزي يأتي‪،‬‬

‫‪ :197‬أسرار الصالة‬

‫للسيد األمير محمد صالح بن األم‪//‬ير عب‪//‬د الواس‪//‬ع الخاتونآب‪//‬ادي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1116‬ذك‪//‬ره في الفيض القدس‪//‬ي و في‬
‫الروضات‬

‫‪ :198‬أسرار الصالة‬

‫و آدابها و أدعيتها للمولى عباس بن إسماعيل بن علي بن معصوم القزوي‪//‬ني فارس‪//‬ي طب‪//‬ع ب‪//‬إيران م‪//‬رة س‪//‬نة ‪ 1294‬و‬
‫أخرى سنة ‪ 1304‬عبر فيه عن والده إسماعيل بن علي بسيد الفقهاء‪ ،‬و لعله المولى عباس القزويني المج‪//‬از من الس‪//‬يد‬
‫علي بحر العلوم الذي توفي سنة ‪ ،1298‬لم أظفر بترجمة‬

‫ص‪49 :‬‬

‫والده لكن أظنه المولى إسماعيل القزويني صاحب أنباء األنبياء اآلتي‪.‬‬

‫أسرار الصالة‬

‫الموسوم بجامع الخيرات شرح ألسرار الصالة للشهيد يأتي‬

‫أسرار الصالة‬

‫الموسوم بمعيار الصالة للمولى عبد الوحيد يأتي‪.‬‬

‫‪ :199‬أسرار الصالة و أنوار الدعوات‪،‬‬

‫أو مختار الدعوات و أسرار الصالة سماه المؤلف في ديباجته بكال االسمين‪ ،‬و هو السيد رضي ال‪/‬دين أب‪/‬و القاس‪/‬م علي‬
‫بن موسى بن طاوس الحلي المتوفى سنة ‪ ،664‬ذكر في أول‪//‬ه بع‪//‬د الخطب‪//‬ة أن‪//‬ه عم‪//‬د إلى تتميم مص‪//‬باح المتهج‪//‬د لج‪//‬ده‬
‫األمي شيخ الطائفة الطوسي و إنه رتب من التتميم‪( ،‬خمسة أجزاء أحدها فالح السائل في عمل اليوم و الليلة‪ ،‬و الث‪//‬اني‬
‫زهرة الربيع في عمل األسابيع‪ ،‬و الثالث ال‪//‬دروع الواقي‪//‬ة من األخط‪//‬ار فيم‪//‬ا يعم‪//‬ل ك‪//‬ل ش‪//‬هر على التك‪//‬رار‪ ،‬و الراب‪//‬ع‬
‫اإلقبال في عمل السنة‪ ،‬و هذا الجزء أعنى أسرار الصالة هو الخامس منها ثم ق‪/‬ال (و ان‪/‬نى أص‪//‬ونه‪ -‬الج‪/‬زء الخ‪/‬امس‪-‬‬
‫مدة حياتي عن كل أحد اال أن يأذن من له اإلذن في نبإه أحدا قبل وفاتي) ثم اعتذر الس‪//‬يد عن ذك‪//‬ر كث‪//‬ير من الرواي‪//‬ات‬
‫التي أوردها في ثواب جملة من األعمال بوجوه عديدة‪ ،‬منها أدلة التسامح في السنن و هي أخبار (‬

‫‪ /‬من بلغه ثواب على عمل إلخ‬

‫) و منها أن كثيرا من الرواة المرميين بالضعف ليسوا من الضعفاء لوجوه كثيره و احتماالت عدي‪//‬دة ال يبقى الوث‪//‬وق و‬
‫االطمينان بضعفهم‪ 2‬أقول إن السيد شرع في تأليف تتمات مصباح‬

‫______________________________‬
‫(‪ )1‬قد أيد السيد جمال الدين أبو الفضائل أحمد أخاه الس‪/‬يد رض‪//‬ي ال‪//‬دين في ه‪//‬ذا المب‪//‬ني و ق‪//‬واه ب‪//‬ل زاد علي‪//‬ه في أول‬
‫كتابه حل اإلشكال‪ -‬كما نقله بعين لفظه الشيخ حسن صاحب المعالم في التحرير الطاوسي‪ -‬فأس‪/‬س قاع‪//‬دة كلي‪/‬ة في أول‬
‫الكتاب و هي أن السكون إلى القدح لو لم يكن له مع‪//‬ارض مرج‪//‬وح فض‪//‬ال عم‪//‬ا ل‪//‬و ك‪//‬ان للق‪//‬دح مع‪//‬ارض‪ ،‬و ذل‪//‬ك ألن‬
‫التهمة في الجرح شايعة و ال يحصل بإزائها في جانب المادحين فالسكون إلى المادح‪.‬‬

‫عدم المعارض راجح و السكون إلى القادح مع عدم المعارض مرجوح‪.‬‬

‫أقول كأنه يريد إبداء الفارق الغالبي بين المدح و القدح‪ ،‬ب‪/‬أن ال‪/‬دواعي على الق‪/‬دح لألغ‪/‬راض الشخص‪/‬ية الفاس‪/‬دة أك‪/‬ثر‬
‫وقوعا من الدواعي للمدح فكل منهما لو لم ينضم إليه شيء آخر يظن لحوقه بغالب أفراده‪.‬‬

‫ص‪50 :‬‬

‫المتهجد بعد س‪//‬نة ‪ ،635‬ف‪//‬إن أول مجلدات‪//‬ه فالح الس‪//‬ائل ال‪//‬ذي ذك‪//‬ر في أول‪//‬ه روايت‪//‬ه عن الش‪//‬يخ أس‪//‬عد بن عب‪//‬د الق‪//‬اهر‬
‫األصفهاني في السنة المذكورة‪ ،‬و قد ذكر في أول فالح السائل أن قصده أن يرتب التتمات في عشرة مجلدات و يس‪//‬مي‬
‫كال منها باسم فذكر أن فالح السائل في مجلدين‪ ،‬و زهرة الربيع المجلد الثالث و جمال األسبوع الرابع و سمى الخامس‬
‫بالدروع الواقية و ليس فيه ذكر ألسرار الصالة المذكور فيظهر أنه عدل عن قصده في أول الشروع‪ ،‬و إنه بعد ترتيب‬
‫أجزائه األربعة شرع في الخامس و جعله هذا الكت‪//‬اب لكن‪/‬ه لم‪/‬ا لم ي‪/‬برزه للن‪/‬اس و ص‪/‬انه عن ك‪//‬ل أح‪//‬د م‪//‬دة حيات‪/‬ه فلم‬
‫يشتهر فصار الخامس المشهور هو الدروع كما قرره أوال في فالح السائل‪ .‬و أنا لم أظفر بنسخة تام‪//‬ة من ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب‬
‫و انما رأيت كراسة من أوله بخط عتيق ضمن مجموعة في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي‪.‬‬

‫‪ ) 1 ( 2‬قد أيد السيد جمال الدين أبو الفضائل أحمد أخاه السيد رضي الدين في هذا المبني و قواه بل زاد عليه في أول كتاب‪/‬ه ح‪/‬ل اإلش‪/‬كال‪ -‬كم‪/‬ا نقل‪/‬ه بعين‬
‫لفظه الشيخ حسن صاحب المعالم في التحرير الطاوسي‪ -‬فأسس قاعدة كلية في أول الكت‪/‬اب و هي أن الس‪/‬كون إلى الق‪/‬دح ل‪/‬و لم يكن ل‪/‬ه مع‪/‬ارض مرج‪/‬وح‬
‫فضال عما لو كان للقدح معارض‪ ،‬و ذلك ألن التهمة في الجرح شايعة و ال يحصل بإزائها في جانب المادحين فالسكون إلى المادح‪.‬‬
‫عدم المعارض راجح و السكون إلى القادح مع عدم المعارض مرجوح‪.‬‬
‫أقول كأنه يريد إبداء الفارق الغالبي بين المدح و القدح‪ ،‬بأن الدواعي على القدح لألغراض الشخصية الفاسدة أكثر وقوعا من ال‪//‬دواعي للم‪//‬دح فك‪//‬ل منهم‪//‬ا‬
‫لو لم ينضم إليه شيء آخر يظن لحوقه بغالب أفراده‪.‬‬
‫‪ :200‬أسرار الصالة‬

‫للمولى علي أكبر الكرماني‪ ،‬فارسي مطبوع‪ ،‬و أظن أنه اآلمر بطبع قواعد الشهيد سنة ‪ 1270‬و اآلم‪//‬ر بطب‪//‬ع ال‪//‬ذكرى‬
‫سنة ‪ ،1272‬و يظهر من الموضعين أنه كان من أجالء علماء عصر السلطان ناص‪/‬ر ال‪/‬دين ش‪/‬اه‪ ،‬لكن لم أج‪/‬د ترجمت‪/‬ه‬
‫في المآثر و اآلثار‪ ،‬و لعله ممن فاته كما فاته كثير ممن أطلعنا على آثارهم و بعض أحوالهم و ال سيما اإليران‪//‬يين منهم‬
‫القاطنين في خارج بالد إيران مثل العراق و الهند و جبل عامل و غيرها‬

‫‪ :201‬أسرار الصالة‬

‫للسيد مرتضى بن السيد محمد الكشميري من أجالء تالميذ السيد دلدار علي النصيرآبادي الذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ ،1235‬ب‪//‬ل‬
‫جعله الم‪//‬ولى محم‪//‬د علي الكش‪//‬ميري الش‪//‬هير بپادش‪//‬اه ع‪//‬ديال ألس‪//‬تاده في لياقت‪//‬ه لإلمام‪//‬ة في رس‪//‬الته في فض‪//‬ل ص‪//‬الة‬
‫الجماعة‪ ،‬و له ميزان المقادير أيضا و هو غير السيد مرتضى الهندي الذي ك‪//‬ان من تالمي‪//‬ذ الس‪//‬يد دل‪//‬دار علي أيض‪//‬ا و‬
‫ترجمه معاصره السيد مهدي في تذكره العلماء كما في نجوم السماء‬

‫ص‪51 :‬‬

‫‪ :202‬أسرار الصالة‬

‫فارس‪//‬ي للس‪//‬يد م‪//‬يرزا موس‪//‬ى بن م‪//‬يرزا محم‪//‬د المس‪//‬توفي الهم‪//‬داني من س‪//‬ادات كم‪//‬االن‪ ،‬أخ‪//‬ذ المعق‪//‬ول عن الحكيم‬
‫السبزواري‪ ،‬و توفي حدود الثالث مائة‪ ،‬أو نيف بعد األلف‪ ،‬و له تصانيف أخر كانت في خزانة كتب ولده العالم الحاج‬
‫آقا محمد الذي توفي بالمشهد الرضوي سنة ‪ ،1351‬و ترجمه الفاضل في المآثر و اآلثار‪.‬‬

‫‪ :203‬أسرار الصنائع‬

‫للقاضي محمد سعيد بن محمد مفيد الشريف القمي المعروف بحكيم كوچك شارح توحيد الصدوق و غيره و الذي ف‪//‬رغ‬
‫من ش‪/‬رح ح‪/‬ديث البس‪/‬اط في أص‪/‬فهان س‪/‬نة ‪ ،1099‬فارس‪/‬ي في الص‪/‬ناعات الخمس‪/‬ة القياس‪/‬ية الخطاب‪/‬ة الش‪/‬عر الج‪/‬دل‬
‫المغالطة البرهان‪ ،‬ثم ذكر سائر الصنائع من الكالم و الفقه و غيرهم‪//‬ا و ذك‪//‬ر م‪//‬راتب الص‪//‬ناعات و ش‪//‬رفها و ترتيبه‪//‬ا‬
‫الزماني و غير ذلك من أسرار حدوث الحروف المقطعة و الكلمة و الكالم‪ ،‬و أسرار حدوث سائر الص‪//‬نائع‪ .‬و ص‪//‬رح‬
‫بأنه استمد في هذا التأليف من الصناعية للسيد الحكيم مير أبي القاسم الشهير بمير فندرسكي كما ي‪//‬أتي في الص‪//‬اد أول‪//‬ه‬
‫(الحمد هلل الذي أنطقني بمحاسن الكلمة و الكالم و عصمني عن التنطق بما ينطق به الجهلة و العوام) رأيته منضما إلى‬
‫الصناعية لمير الفندرسكي في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري بالنجف‪.‬‬

‫‪ :204‬أسرار العارفين‬
‫في شرح كالم أمير المؤمنين ع‪ ،‬و هو الدعاء المروي عنه المشهور بدعاء كميل بن زياد للسيد جعفر بن الس‪//‬يد محم‪//‬د‬
‫باقر بن السيد علي صاحب البرهان ابن السيد رضا بن آية هللا بحر العلوم الطباطبائي النجفي المعاصر أوله (الحم‪//‬د هلل‬
‫الذي أنعم على عباده بالدعاء) فرغ من تأليفه سنة ‪ ،1330‬و طبع بالنجف سنة ‪.1342‬‬

‫[أسرار العبادة]‬

‫‪ :205‬أسرار العبادات‬

‫لبعض متأخري األصحاب‪ ،‬رتب‪/‬ه على مقدم‪/‬ه و خمس‪/‬ة أرك‪/‬ان في العب‪/‬ادات الخمس‪/‬ة أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل رب الع‪/‬المين و‬
‫العاقبة للمتقين)‬

‫ص‪52 :‬‬

‫ذكر في أوله أنه أخذ األسرار الظاهرة للعبادات من كتاب النخبة للمحقق الفيض و أخذ األسرار الباطنة لها من المحجة‬
‫البيضاء في إحياء األحياء له أيضا رأيته في الكتب الموقوفة في بيت السادة آل خرسان في النجف‪.‬‬

‫‪ :206‬أسرار العبادات‬

‫فارسي للمولى الشيخ محمد تقي الخرقاني‪ ،‬وصل فيه إلى آخر مقالت‪//‬ه في س‪//‬ر اإلس‪//‬الم فلم يمهل‪//‬ه أجل‪//‬ه إلتمام‪//‬ه فتمم‪//‬ه‬
‫ولده الشيخ محسن بن محمد تقي بإلحاق خمسة فصول به‪ ،‬في أسرار تشريع الص‪//‬الة إلى آخ‪//‬ر أفعاله‪//‬ا و لم يخ‪//‬رج من‬
‫قلمه اال ذلك‪ ،‬و تاريخ كتابة النسخة سنة ‪.1321‬‬

‫‪ :207‬أسرار العبادات‬

‫للسيد عبد هللا بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى بها سنة ‪ ،1242‬أوله (الحمد هلل الذي ال من ش‪//‬يء ك‪//‬ان و‬
‫ال من ش‪//‬يء يك‪//‬ون) م‪//‬رتب على مقدم‪//‬ه و ب‪//‬ابين في ك‪//‬ل منه‪//‬ا كتب و فص‪//‬ول و أص‪//‬ول‪ ،‬و في آخ‪//‬ره المحرم‪//‬ات و‬
‫المكروهات و طاعات القلب و معاصيها و نس‪/‬خته عن‪//‬د الش‪/‬يخ ه‪/‬ادي آل كاش‪/‬ف الغط‪/‬اء بخ‪/‬ط علي بن محم‪//‬د علي‪//‬وي‬
‫الدجيلي سنة ‪ ،1233‬وقفها الحاج عيسى بن حسين علي كبة‪.‬‬

‫‪ :208‬أسرار العبادة‬

‫للسيد كاظم بن قاسم الرشتي الحائري المتوفى سنة ‪ ،1259‬مختصر رأيته ضمن مجموعة من بقاي‪//‬ا مكتب‪//‬ة الش‪//‬يخ عب‪//‬د‬
‫الحسين الطهراني بكربالء‪.‬‬

‫‪ :209‬أسرار العبادة‬
‫في الفقه للفيلس‪//‬وف المتأل‪//‬ه الفقي‪//‬ه الح‪//‬اج الم‪//‬ولى ه‪//‬ادي بن مه‪//‬دي الس‪//‬بزواري المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1289‬حكى في مطل‪//‬ع‬
‫الشمس) فهرس تصانيفه عن ولده المولى محمد إسماعيل‪.‬‬

‫‪ :210‬أسرار العقائد‬

‫فارسي في رد البابية للسيد المعاصر ميرزا أبي طالب بن السيد محمد هاشم الحس‪//‬يني الش‪//‬يرازي المت‪//‬وفى ح‪//‬دود س‪//‬نة‬
‫‪ ، 1345‬مرتب على مقصدين‪ ،‬أولهما في النبوة الخاصة‪ ،‬و ثانيهما في اإلمامة و إثبات حقية طريقة الشيعة الجعفرية و‬
‫الرد على البابية‪ ،‬طبع ثانيهما سنة ‪.1324‬‬

‫ص‪53 :‬‬

‫‪ :211‬أسرار الغيب‬

‫فارسي في بيان عمل الماسة‪ ،‬و هو من أنواع الفال‪ ،‬و التخرص بالغيب و الحدس‪/‬يات فتجع‪/‬ل ع‪/‬دة خي‪/‬وط مغزول‪/‬ة من‬
‫وبر اإلبل على أشكال خاصة‪ ،‬و تدفن عدة أيام في رمل ناعم يسمى بالفارسية (ماسه) و بعد إخ‪//‬راج الخي‪//‬وط من تحت‬
‫الرمل يرى فيها أشكال مختلفة أخرى يستكشف منها أمور خفية كما يستكشف من اختالف األش‪//‬كال الخمس‪//‬ة عش‪//‬ر في‬
‫الرمل‪ ،‬و ألفت فيه كتب و رسائل كما ألفت في علم الرمل تأتي جمل‪//‬ة منه‪//‬ا في ح‪//‬رف ال‪//‬راء بعن‪//‬وان رس‪//‬الة في عم‪//‬ل‬
‫الماسة‪ ،‬كما يأتي أسرار القلوب‪ ،‬و يقال ألسرار الغيب هذا ماسه بلوچي‪//‬ة‪ ،‬ألن‪//‬ه أل‪//‬ف في بلوچس‪//‬تان‪ ،‬ألف‪//‬ه م‪//‬يرزا علي‬
‫مردان بن حسين الوراني الكرماني‪ ،‬بأمر حاكم بلوچس‪//‬تان محم‪//‬د إب‪//‬راهيم م‪//‬يرزا ابن الس‪//‬لطان فتح علي ش‪//‬اه‪ ،‬و ك‪//‬ان‬
‫المؤلف من أمراء عسكر الحاكم فلما اطلع على مهارة المؤلف في هذا العمل أمره بهذا التأليف فألفه و أهداه إليه و ه‪//‬و‬
‫مشتمل على مائة و نيف من األشكال المختلفة التي يستدل حدسا بكل منهما على ع‪//‬دة أم‪//‬ور مكنون‪//‬ة و يستكش‪//‬ف منه‪//‬ا‬
‫الخفايا المستورة أوله (حمد بىحد و گران‪ ،‬و ثناى بىعد و پايان‪ ،‬واجب الوجودي را است‪ ،‬كه اسرار كنت كنزا مخفي‪//‬ا‬
‫در آينه قدرتش هويداست) رأيت النسخة عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي في النجف و هي بخط حفي‪//‬د الح‪//‬اكم‬
‫محمد إبراهيم خان بن عباس ميرزا بن محم‪/‬د إب‪/‬راهيم م‪/‬يرزا بن فتح علي ش‪/‬اه كتبه‪/‬ا في محل‪/‬ة (س‪/‬ر چش‪/‬مه) في دار‬
‫ميرزا أبي الحسن خ‪//‬ان النقاشباش‪//‬ي في الس‪//‬ادس و العش‪//‬رين من رجب س‪//‬نة ‪ ،1276‬و معه‪//‬ا رس‪//‬الة أخ‪//‬رى في عم‪//‬ل‬
‫الماسة تأتي في الرسائل‬

‫‪ :212‬األسرار الغيبية‬

‫فارسي مطبوع‪ ،‬لحاج محمد حسين كما في فهرس بعض المكتبات‪.‬‬

‫‪ :213‬األسرار الفقهية‬

‫لشيخ مشايخنا الفقيه الشيخ محم‪/‬د حس‪/‬ن آل ياس‪/‬ين الك‪/‬اظمي المت‪/‬وفى في رجب س‪/‬نة ‪ ،1308‬كب‪/‬ير في ع‪/‬دة مجل‪/‬دات‪.‬‬
‫رأيت منها‬
‫ص‪54 :‬‬

‫مجلد البيع و الخيارات في خزانة كتب شيخنا شيخ الشريعة األصفهاني‪.‬‬

‫و ذكر فهرس سائر مجلدات‪/‬ه في ترجمت‪/‬ه س‪/‬يد مش‪/‬ايخنا الحس‪/‬ن ص‪/‬در ال‪/‬دين في تكمل‪/‬ة األم‪/‬ل هك‪/‬ذا‪ .‬مجل‪/‬د في ص‪/‬الة‬
‫الجماعة‪ .‬مجلد في الزكاة‪ .‬مجلد في الخمس‪ .‬مجلد في الوقف‪ .‬مجلد في الرهن‪ .‬مجلد في البيع و الخي‪/‬ارات و ه‪/‬و ال‪/‬ذي‬
‫ذكرته و مجلد في إحياء الموات و مجلد في الحجر و مجلد في الوصايا و كلها موجودة عند إخالفه* المؤلف* األعالم‬
‫األجالء‪.‬‬

‫‪ :214‬اسرار قاسمي‬

‫فارس‪//‬ي في العل‪//‬وم الغريب‪//‬ة الس‪//‬حر و الطلس‪//‬مات و النيرنج‪//‬ات و غيره‪//‬ا للم‪//‬ولى حس‪//‬ين بن علي الواع‪//‬ظ ال‪//‬بيهقي‬
‫السبزواري الشهير بالكاشفي المتوفى سنة ‪ 910‬بعد أربع سنين من جلوس شاه إسماعيل الصفوي ألف‪//‬ه باس‪//‬م م‪//‬ير س‪//‬يد‬
‫قاسم أحد أمراء الدولة الصفوية‪ .‬و الموجود منه هو ما هذبه و اختصره و أمض‪//‬اه ول‪//‬د المص‪//‬نف الم‪//‬ولى ص‪//‬في ال‪//‬دين‬
‫علي بن الحسين بن علي الواعظ في عصر شاه طهماسب و يسمى كشف األسرار القاسمي طبع في بمبئي س‪//‬نة ‪1312‬‬
‫و هو مرتب على خمسة مقاصد الكيمياء‪ .‬الليمياء‪ .‬السيمياء‪ .‬الريميا‪ .‬الهيميا‪.‬‬

‫‪ :215‬أسرار القرآن‬

‫في تفسير كالم هللا العزيز للمولى المتكلم الع‪//‬ارف المفس‪//‬ر عب‪//‬د الوحي‪//‬د بن نعم‪//‬ة هللا بن يح‪//‬يى الجيالني األس‪//‬ترآبادي‪.‬‬
‫تلميذ شيخنا البهائي‪ ،‬ذكره صاحب الرياض مع سائر تصانيفه البالغة إلى ما يقرب من الستين‬

‫األسرار القلبية‬

‫للمولى عبد الوحيد اسمه (آيينه غيبنما) و قد مر‪.‬‬

‫‪ :216‬األسرار القلبية‬

‫للسيد علي بن شهاب الدين محمد الهمداني المش‪//‬هور بالص‪//‬وفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،786‬ترجم‪//‬ه تلمي‪//‬ذه ن‪//‬ور ال‪//‬دين جعف‪//‬ر‬
‫البدخشي في كتابه خالصة المناقب‪ ،‬و سرد تمام نسبه و أرخ وفاته و حكى عنه القاض‪//‬ي في مج‪//‬الس المؤم‪//‬نين ق‪//‬رائن‬
‫كثيره دالة على تشيعه و نسب الكتاب إليه في الرياض و قال (لم أعلم عصره بالخصوص لكن هو من الشيعة اإلمامي‪//‬ة‬
‫على ما وجدته في مسوداتي فالحظ) (أقول) هو الملقب بسياه پوش و حفيده‬

‫ص‪55 :‬‬
‫السيد علي الصغير كان نقيب السادات و هو جد السادة العلوية بهمدان و من أحفاده السيد موسى الطبيب الم‪//‬اهر نزي‪//‬ل‬
‫الكاظمية المتوفى بها حدود سنة ‪ 1327‬و مر من تصانيفه أخالق محرم‪ ،‬و توجد نسخه من الحرز اليماني بخط‪//‬ه عن‪//‬د‬
‫الشيخ علي الدامغاني نزيل همدان‪.‬‬

‫‪ :217‬أسرار القلوب‬

‫فارسي في عم‪//‬ل الماس‪//‬ة مث‪//‬ل أس‪//‬رار الغيب الم‪//‬ذكور آنف‪//‬ا لم‪//‬يرزا محم‪//‬د حس‪//‬ين الكرم‪//‬اني من المت‪//‬أخرين‪ ،‬و لم أعلم‬
‫عصره بالخصوص و النسخة موجودة في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني‪.‬‬

‫‪ :218‬أسرار الكيمياء‬

‫ألبي موسى جابر بن حيان الكوفي الصوفي المتوفى سنة ‪ 200‬برواية أبي الربيع سليمان بن موسى بن أبي هش‪//‬ام عن‬
‫أبيه موسى في صدر كتاب الرحمة لجابر أنه قال (لما توفي جابر بطوس س‪//‬نة الم‪//‬ائتين من الهج‪//‬رة وج‪//‬د ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب‬
‫تحت رأسه) و في كتاب األعالم للزركلي أن أسرار الكيمياء هذا مطبوع‪.‬‬

‫أسرار الالهوت‬

‫للمحقق الكركي كما في أول البحار و اسمه نفحات الالهوت يأتي‪.‬‬

‫‪ :219‬أسرار المصائب‬

‫لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ‪ 1320‬جعله السادس و الخمسين من تصانيفه‪ .‬و له فهرس مبسوط‬
‫عده أيضا تصنيفا آخر لنفسه‪ .‬و قال إن فيه أسرار تلك المصائب النازلة على آل الرس‪//‬ول ص و بي‪//‬ان بعض حكمه‪//‬ا و‬
‫حل جملة من مشكالت االخبار و تأويلها‪.‬‬

‫[األسرار المكنونة]‬

‫‪ :220‬األسرار المكنونة‬

‫للشاعر الشهير بغزالي المشهدي من جملة مثنوياته و منها رشحات الحياة‪ .‬و نقش بديع‪ .‬ترجمه في مجمع الفصحاء‪ .‬و‬
‫قال هو من مشاهير شعراء عصر شاه طهماسب الصفوي و مات سنة ‪ 970‬و في سفره إلى الهند أدرك ص‪//‬حبة الش‪//‬يخ‬
‫فيضي الدكني‪.‬‬

‫‪ :221‬األسرار المكنونة‬

‫في ترجمه (الآللي المخزونة) بلغة (أردو) طبع بالهند‪.‬‬


‫ص‪56 :‬‬

‫‪ :222‬األسرار المكنونة‬

‫فارسي طبع بإيران في مجلدين كما في بعض الفهارس‬

‫أسرار الملك و الملكوت‬

‫و شرحه أفكار الجبروت‪ .‬طبع باآلستانة راجعه‬

‫‪ :223‬األسرار المودعة في أعمال يوم الجمعة‬

‫للسيد مصطفى بن السيد إبراهيم ابن السيد حيدر الحسني الحسيني الكاظمي المتوفى بها حدود سنة ‪.1336‬‬

‫أوله (الحمد هلل الذي شرف الجمعة على سائر األيام)‬

‫األسرار المودعة في ساعات الليل و النهار‬

‫للسيد رضي الدين أبي القسم علي بن موسى بن طاوس الحلي المتوفى س‪/‬نة ‪ .664‬ذك‪/‬ره به‪/‬ذا العن‪//‬وان في كتاب‪//‬ه أم‪//‬ان‬
‫األخطار و قال إنه مما ينبغي حمله في األسفار‪ .‬يظهر من صاحب المعالم في إجازته الكبيرة أن النس‪//‬خة المق‪//‬روة على‬
‫المصنف كانت عنده* صاحب معالم* و كان قاريها عليه الشيخ ش‪//‬مس ال‪//‬دين محم‪//‬د بن أحم‪//‬د بن ص‪//‬الح القس‪//‬يني م‪//‬ع‬
‫جمع آخر‪ ،‬و كتب المصنف بخطه إجازة لهم سنة وفاته‪ .‬ذكرناه بعنوان أدعية الساعات إلطالقه عليه كث‪//‬يرا و قلن‪//‬ا إن‪//‬ه‬
‫موجود‪ .‬و الشيخ الكفعمي في تصانيفه يطلق عليه كتاب الساعات‪.‬‬

‫‪ :224‬اسرار نامه‬

‫للشيخ فريد ال‪/‬دين العط‪/‬ار محم‪/‬د بن إب‪/‬راهيم النيس‪/‬ابوري المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 627‬من مثنويات‪/‬ه األخالقي‪/‬ة‪ .‬أورد جمل‪/‬ة من‬
‫أشعاره القاضي نور هللا في مجالس المؤمنين و استظهر منها تشيعه‪.‬‬

‫أسرار النقطة‬

‫للسيد العارف علي بن شهاب الدين محمد الحسيني الهمداني الصفوي المتوفى سنة ‪ ،786‬ذكر بهذا االس‪//‬م في خالص‪//‬ة‬
‫المناقب على ما حكاه عنه في ترجمته في مجالس المؤمنين‪ .‬و يأتي أن اسمه الرسالة القدسية في أسرار النقطة الحسية‪.‬‬
‫طبع بطهران و هو في إثبات التوحيد عرفانيا‪ .‬و يأتي في السين سر النقطة‪ .‬و في الميم المقلة في بيان النقطة‪.‬‬

‫‪ :225‬أسرار النكاح و النساء‬


‫فارسي‪ .‬للحاج زين العطار الذي كان في أواسط عصر الصفوية‪ .‬ألفه لبعض النساء من بنات الصفوية‪ .‬كذا ذكره‬

‫ص‪57 :‬‬

‫ميرزا كماال في مجموعته الصغيرة التي هي قليلة األلفاظ كثيره الفوائد‪ ،‬و نق‪//‬ل عن‪//‬ه في المجموع‪//‬ة فائ‪//‬دة طبي‪/‬ة إلرادة‬
‫تسمين عضو خاص من أعضاء بدن اإلنسان (أقول) الظاهر بل المتعين أنه الحاج زين العابدين علي المع‪/‬روف بح‪/‬اج‬
‫زين العطار صاحب اختيارات البديعي المؤلف سنة ‪ 770‬كما مر‪.‬‬

‫‪ :226‬أسرار النكاح‬

‫للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنك‪//‬ابني‪ ،‬ذك‪//‬ره في أخ‪//‬ر كتاب‪//‬ه خالص‪//‬ة االخب‪//‬ار‪ ،‬ال‪/‬ذي ف‪/‬رغ من‪//‬ه س‪/‬نة‬
‫‪.1250‬‬

‫‪ :227‬أسرار وصايا الرضا ع‬

‫لميرزا محمد بن سليمان التنكابني ذكره في كتابه قصص العلماء‪.‬‬

‫‪ :228‬اإلسرافية‬

‫رسالة في تحقيق اإلسراف موضوعا و حكما‪ ،‬للش‪//‬يخ م‪//‬يرزا أبي المع‪//‬الي ابن الح‪//‬اج الكلباس‪//‬ي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪،1315‬‬
‫ذكرها ولده ميرزا أبي الهدى في البدر التمام‪ ،‬و مر إرشاد المؤمنين في أحكام اإلسراف‪.‬‬

‫‪ :229‬أسرة العترة‬

‫في أبواب الفقه على نحو االستدالل في مجلد كبير كما ذكره سيدنا الحسن صدر الدين‪ ،‬وعده في التكمل‪//‬ة من تص‪//‬انيف‬
‫عم والده السيد صدر الدين محمد بن السيد صالح بن محمد الموسوي العاملي األصفهاني المتوفى بالنجف سنة ‪.1263‬‬

‫‪ :230‬أسس األصول‬

‫أو (أصول بىنقطه) لميرزا جمال الدين محمد بن غالم رضا الشريف الكرماني المول‪//‬ود ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 1292‬و المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 1351‬أو سنة ‪ 1352‬في مباحث األلفاظ من أصول الفقه يقرب من ألف و ستمائة و خمسين بيتا أول‪//‬ه (أول الكالم‬
‫اسمه الملك العالم) طبع مع بعض خطب للمؤلف سنة ‪ 1319‬و كان فراغه من التأليف قبل سنة ‪ 1318‬كم‪//‬ا يظه‪//‬ر من‬
‫نسخه مكتوبة في التاريخ توجد في مكتبة مدرسة سپهساالر الجديدة أبدع فيه المؤل‪//‬ف ببي‪//‬ان ال‪//‬دقائق العلمي‪//‬ة باس‪//‬تعمال‬
‫أقل الحروف الهجائية‪ -‬الثالثة عشر‪ -‬الخالية عن كلفة اإلعجام‪ ،‬مع أن الكتب المستعان‬

‫ص‪58 :‬‬
‫فيها بجميع الحروف الثمانية و العشرين قد تقصر عن بيان بعض النكات و الدقائق و أب‪//‬دع من‪//‬ه ع‪//‬دم اس‪//‬تعماله ح‪//‬رف‬
‫األلف أيضا في الخطبة الموسومة باالثني عشرية الكتفائه فيها باثني عشر حرفا من الثالث عشرة المهملة و ذلك لشدة‬
‫الحاج‪//‬ة إلى األل‪//‬ف في ال‪//‬تركيب‪ ،‬و ك‪//‬ذا ي‪//‬أتي منظوم‪//‬ة اآلداب و الحكم الميمي‪//‬ة الكب‪//‬يرة للس‪//‬يد أبي القاس‪//‬م جعف‪//‬ر‬
‫الخوانساري التي أبدع فيها بترك استعمال حرف األلف‪ ،‬لكن كل ذلك مع إتعاب النفس و إعمال الفكر دهرا ط‪//‬ويال فال‬
‫يقاس بما أنشأه أمير المؤمنين ع من الخطبة الخالية عن األلف ارتجاال التي هي غاي‪/‬ة في الفص‪/‬احة و حس‪/‬ن االنتظ‪/‬ام‪،‬‬
‫توج‪//‬د ترجم‪//‬ه أح‪//‬وال المؤل‪//‬ف في (ص ‪ )16‬من النس‪//‬خة المطبوع‪//‬ة و في (ص ‪ )555‬من فه‪//‬رس مدرس‪//‬ة سپهس‪//‬االر‬
‫الجديدة بطهران‪.‬‬

‫األسطرالب‬

‫[بيان]‬

‫لفظ يوناني معناه ميزان الشمس أو معرب فارسية (أستارهياب) كما استظهره بعض مهرة الفن‪ ،‬و على ك‪//‬ل فه‪//‬و اس‪//‬م‬
‫لإلله المشهورة التي يتوسل بها إلى معرفة كثير من أحوال النجوم و أحكامها‪ ،‬و قد ألفت في صنعة هذه اآللة و تحقي‪//‬ق‬
‫كيفي‪/‬ة اس‪//‬تعمالها الس‪//‬تخراج تل‪//‬ك األح‪//‬وال و األحك‪//‬ام كتب كث‪//‬يره مختص‪//‬رة و مبس‪//‬وطة س‪//‬مي بعض‪//‬ها باس‪//‬م خ‪//‬اص‪،‬‬
‫كاإلرشاد‪ ،‬و التحفة‪ ،‬و الحاتمية‪ ،‬و الصفيحة و غيرها مما تقدم و ي‪//‬أتي و لم يس‪/‬م كث‪//‬ير منه‪//‬ا باس‪//‬م خ‪//‬اص لكن يص‪//‬دق‬
‫عليه أنه كتاب في األسطرالب أو رسالة في األسطرالب فنحن نذكرها في الراء بالعنوان الثاني‪.‬‬

‫‪ :231‬األسطوانة‬

‫للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ‪ ،672‬حكاه سيدنا الحسن صدر الدين في‬
‫تكملة األمل عن فخر الدين محمد بن شاكر الكتبي في فوات الوفيات (أقول) يحتمل أن يكون مراده تحرير كتاب الك‪//‬رة‬
‫و األسطوانة ألرشميدس الذي هو لخواجه نصير الدين‬

‫ص‪59 :‬‬

‫الطوسي‪ ،‬و عبر عنه في كشف الظنون بتحرير الهندسيات‪.‬‬

‫‪ :232‬اإلسطنبولية‬

‫في الواجبات العينية للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ‪ ،966‬ذكره في كشف الحجب‪.‬‬

‫إسعاد ثمرة الفؤاد على سعادة الدنيا و المعاد‪،‬‬


‫هو اسم ثان لكشف المحجة لثمرة المهجة‪ ،‬كما صرح به مؤلفه السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتاب‪//‬ه اإلج‪//‬ازات‬
‫لكشف طرق المفازات‪.‬‬

‫[اإلسعاف]‬

‫‪ :233‬اإلسعاف‬

‫للشيخ حسين بن شهاب الدين بن حسين بن خاندار الشامي العاملي نزل بالد الهند سنة ‪ 1074‬و بها توفي س‪//‬نة ‪،1076‬‬
‫كما أرخه في سالفة العصر‪ ،‬و له شرح النهج و غيره مما ذكره في أمل اآلمل‪.‬‬

‫‪ :234‬اإلسعاف‬

‫للسيد أبي بكر بن عبد الرحمن بن محمد بن شهاب الدين العلوي الحسيني الحض‪//‬رمي المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 1262‬و المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 1341‬ترجمه السيد محمد بن عقيل صاحب النص‪//‬ائح الكافي‪//‬ة في آخ‪//‬ر دي‪//‬وان المص‪//‬نف المطب‪//‬وع ‪ 1344‬و ذك‪//‬ر‬
‫اإلسعاف و غيره من تصانيفه الكثيرة‪.‬‬

‫‪ :235‬إسعاف المأمول‬

‫في شرح زبدة األصول تصنيف الشيخ البهائي‪ ،‬للسيد أبي الحسن علي بن السيد نقي الرضوي الهندي المعاص‪//‬ر‪ ،‬طب‪//‬ع‬
‫في لكهنو بمطبعة االثني عشرية سنة ‪ 1312‬في حي‪/‬اة المؤل‪/‬ف‪ ،‬أول‪/‬ه (نحم‪/‬دك ي‪/‬ا من ن‪/‬زلت الكت‪/‬اب بآي‪/‬ات محكم‪/‬ات)‬
‫شرح مزج فرغ منه عاشر شعبان سنة ‪ ،1295‬و في آخره ذكر فهرس سائر تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :236‬األسفار و دالئل األئمة‬

‫ألبي محمد ثبيت بن محمد العسكري المتكلم الحاذق‪ ،‬من أصحاب اإلمام أبي عبد هللا الصادق ع‪ ،‬و ل‪//‬ه الرواي‪//‬ة عن‪//‬ه و‬
‫كان صاحب أبي عيسى محمد بن هارون الوراق‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫[األسفار]‬

‫‪ :237‬األسفار‬

‫في الرد على المؤبدة للشيخ أبي علي اإلسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ‪ ،381‬ذكره الشيخ في الفهرس‪.‬‬

‫ص‪60 :‬‬

‫األسفار في ماتم الكرار‪،‬‬


‫اشتهر بهذا االسم لترتيبه على أسفار‪ ،‬و اسمه أوراد األبرار في ماتم الكرار كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :238‬األسفار األربعة‬

‫و تحقيقها للحكيم المتأله ميرزا محمد رضا القومشهي‪ /‬المدرس أخيرا في مدرسة الصدر األعظم ميرزا ش‪//‬فيع بطه‪//‬ران‬
‫و المتوفى بها يوم وفاه الشيخ الفقيه الحاج مولى علي الكني سنة ‪ 1306‬و كان يوما مشهودا‪ ،‬فيه نكست راي‪//‬ات العلم و‬
‫تضعضعت أركان الدين‪.‬‬

‫‪ :239‬األسفار األربعة‬

‫في المعقول‪ ،‬رسالة مختصرة أيضا لميرزا محمد رضا الم‪/‬ذكور‪ ،‬طبعت م‪/‬ع س‪/‬ابقتها على ه‪/‬امش ش‪/‬رح الهداي‪/‬ة س‪/‬نة‬
‫‪،1313‬‬

‫‪ :240‬األسفار األربعة‬

‫أو (الحكمة المتعالية) لصدر الحكماء و المتألهين المولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪1050‬‬
‫أوله (الحمد هلل فاعل كل محسوس و معقول و غاية كل مطلوب و مسئول) قال في‪/‬ه إن للس‪//‬الك من العرف‪//‬اء و األولي‪//‬اء‬
‫أسفارا أربعة أحدها السفر من الخلق إلى الحق و ثانيها السفر ب‪//‬الحق في الح‪//‬ق و ثالثه‪//‬ا الس‪//‬فر من الح‪//‬ق إلى الخل‪//‬ق و‬
‫رابعها السفر بالخلق في الحق‪ ،‬طبع بإيران مكررا‪.‬‬

‫‪ :241‬أسفار األنوار عن وقايع أفضل األسفار‪،‬‬

‫هي الرحلة المكية و السوانح السفرية في حج البيت و زيارة األئمة ع للسيد المحدث المتكلم مير حام‪//‬د حس‪//‬ين بن م‪//‬ير‬
‫محمد قلي الموسوي النيسابوري الكنتوري المتوفى بلكهن‪//‬و س‪//‬نة ‪ ،1306‬ص‪//‬احب عبق‪//‬ات األن‪//‬وار و غ‪//‬يره‪ ،‬يوج‪//‬د في‬
‫خزانة كتبه* مؤلف*‬

‫‪ :242‬أسفار نور األنوار‬

‫منظوم فارسي في الكيمياء‪ ،‬لبعض تالميذ شريف العلماء المازندراني الحائري الذي توفي سنة ‪ ،1245‬و ك‪//‬ان مج‪//‬ازا‬
‫منه كما صرح به في أوائله‪ ،‬رأيته‪ ،‬عند السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي في النجف أوله (‬

‫جملة را قرآن حتى آمد زمين‬ ‫علمهاى اولين و آخرين‬

‫) و فيه‪( :‬‬
‫كو ز جان به گذشته باشد بهر أو‬ ‫رو چه أحمد مرتضائى را بجو‬

‫)‬

‫ص‪61 :‬‬

‫و فيه‪( :‬‬

‫يافتم خط إجازة بر مال‬ ‫و ز شريف علما در كربالء‬

‫)‬

‫‪ :243‬إسكات المجانين‬

‫من كتب الردود الكالمية طبع في الهند لبعض علمائها‬

‫‪ :244‬اإلسكناسية‬

‫رسالة في بيان أحكام اإلسكناس (الورقة المطبوعة المعروفة بالمناط) للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل هللا بن محمد‬
‫حسن المازندراني الحائري المولود سنة ‪ ،1397‬صاحب أرجوزة األصول المطبوعة الموسومة بسبيكه الذهب‪.‬‬

‫[إسكندر نامه]‬

‫‪ :245‬إسكندر نامه‬

‫أحد المثنويات الخمسة النظامية المعروفة (پنج گنج) من نظم الشاعر الشهير بنظامي و هو نظام الدين أبو محمد أحم‪//‬د‬
‫بن إلياس بن يوسف بن مؤيد التفريشي القمي الگنجوي المتوفى بعد سنة ‪ 607‬نظمه في س‪//‬نة ‪ 597‬كم‪//‬ا ص‪//‬رح ب‪//‬ه في‬
‫آخره طبع في بمبئي أوله‪:‬‬

‫(‬

‫ز ما خدمت آيد خدايى تو را است‬ ‫خدايا جهان پادشاهى تو را است‬

‫كان معاصر نصرة الدين السلطان ألب أرسالن المتوفى سنة ‪ 607‬و ابنه عز الدين مسعود طغ‪//‬رل تكين المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 610‬من ملوك الشام بعد عصر طغرل بيك بن ميكائيل بن سلجوق و ألب أرس‪//‬الن الس‪//‬لجوقيين بكث‪//‬ير كم‪//‬ا في ح‪//‬بيب‬
‫السير‪.‬‬
‫‪ :246‬إسكندر نامه‬

‫تتميم إلسكندر نامه للنظامي و يسمى بخرد نامه ألن أوله‪( :‬‬

‫ز نام خداوند دارد اميد‬ ‫خرد هر كجا گنجى آرد پديد‬

‫) و هذا التتميم أيضا للنظامي المذكور‪ ،‬نظمه باسم السلطان عز الدين مسعود طغرل تكين بن ألب أرسالن ال‪//‬ذي جلس‬
‫على سرير الملك بعد موت أبيه سنة ‪ 607‬و توفي سنة ‪ ،610‬فيكون نظم التتميم بين الت‪//‬اريخين كم‪//‬ا اس‪//‬تظهره مؤل‪//‬ف‬
‫فهرس الرض‪//‬وية‪ ،‬و ذك‪//‬ر أن النس‪/‬خة موج‪//‬ودة في الخزان‪/‬ة الرض‪//‬وية في س‪//‬بع عش‪//‬رة ورق‪//‬ة من الموقوف‪//‬ات في س‪//‬نة‬
‫‪.1166‬‬

‫‪ :247‬إسكندر نامه‬

‫لألمير نظام الدين علي شير الجغتائي الملقب في شعره الفارسي بفنائي و في التركي الجغت‪//‬ائي الق‪//‬ديم بن‪//‬وائي ك‪//‬ان من‬
‫أمراء عصر السلطان‬

‫ص‪62 :‬‬

‫حسين ميرزا بايقرا الكوركاني و توفي س‪/‬نة ‪ 907‬كم‪/‬ا ذك‪/‬ره في مجم‪/‬ع الفص‪/‬حاء أو س‪/‬نة ‪ 906‬كم‪/‬ا أرخ‪/‬ه في كش‪/‬ف‬
‫الظنون‪ ،‬قال و هذا من الخمسة النوائية التي نظمها بالجغتائية و أورد في مجمع الفصحاء رباعي‪//‬ة من ش‪//‬عر علي ش‪//‬ير‬
‫المذكور و هي قوله‬

‫زانكه شايد حق تعالى كرده باشد رحمتش‬ ‫اى كه گفتى بر يزيد و آل أو لعنت مكن‬

‫هم ببخشايد تو را گر كرده باشي لعنتش‬ ‫آنچه با آل نبي أو كرد گر بخشد خداى‬

‫[اإلسالم]‬

‫‪ :248‬اإلسالم‬

‫مجلة فارسية لمنشيها الشيخ عبد علي الالريجاني‪ ،‬رأيت منها عدة أجزاء في مجلد‪ ،‬صدرت سنة ‪1331‬‬

‫‪ :249‬اإلسالم‬
‫أيضا مجلة فارسية دينية لمنشيها الشيخ محسن الشيرازي‪ ،‬رأيت منه‪//‬ا مجل‪//‬د س‪//‬نة ‪ 1341‬و ذك‪//‬ر بعض المطلعين إنه‪//‬ا‬
‫عاشت ست سنين في ستة مجلدات‪.‬‬

‫‪ :250‬إسالم مغرب‬

‫لخواجه غالم الحسنين الپانيپتي الهندي المعاصر بلغة أردو مطبوع ببالد الهند‪.‬‬

‫‪ :251‬إسالم نامه‬

‫مجلة فارسية للسيد محمد على األصفهاني المعروف بداعي اإلسالم صدرت من سنة ‪ 1324‬إلى س‪//‬نة ‪ 1326‬و طبعت‬
‫في بمبئي رأيتها في مجلد متوسط الحجم‪:‬‬

‫‪ :252‬اإلسالم و اإليمان‬

‫للمولى حيدر علي ابن المدقق محمد بن الحسن الشيرواني ال‪/‬ذي ف‪/‬رغ من بعض تص‪/‬انيفه س‪/‬نة ‪ 1129‬أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل‬
‫الذي اختصنا باإلسالم و اإليمان و غمرنا بالمن و اإلحسان) م‪//‬رتب على ثالث‪//‬ة فص‪//‬ول و خاتم‪//‬ة الفص‪//‬ل األول في أن‬
‫منكر الوالية كمنكر التوحيد الثاني في معنى الناصب و إنه ناصب غير المنصوب الثالث في اتح‪//‬اد مص‪//‬داق المس‪//‬لم و‬
‫المؤمن ألن اإلسالم و اإليمان متساويان ال أن يكون اإلسالم أعم و الخاتمة في الفرق بين العارف و المنك‪//‬ر و الجاح‪//‬د‬
‫و الناصب و غير العارف‪ ،‬رأيت نسخه تاريخ كتابتها سنة ‪ 1131‬في‬

‫ص‪63 :‬‬

‫خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري بالنجف‪.‬‬

‫‪ :253‬اإلسالم و اإليمان‬

‫و إنه إقرار باللسان و اعتق‪/‬اد بالجن‪/‬ان و عم‪/‬ل باألرك‪/‬ان‪ ،‬للمح‪/‬دث الفقي‪/‬ه الش‪/‬يخ يوس‪/‬ف بن أحم‪/‬د البح‪/‬راني الح‪/‬ائري‬
‫المتوفى سنة ‪ 1186‬ذكره الشيخ أبو علي الحائري في منتهى المقال‪.‬‬

‫‪ :254‬اإلسالم و التوحيد‬

‫في إثبات التوحيد باللغة اإلنجليزية لخواجه غالم الحسنين الپانيپتي الهندي المعاصر‪ ،‬مطبوع بالهند‪.‬‬

‫‪ :255‬اإلسالم و الشيعة اإلمامية‬


‫للسيد هادي بن السيد حسين اإلشكوري النجفي المولود حدود سنة ‪ 1325‬فيه إثبات التوحي‪//‬د و النب‪//‬وة و اإلمام‪//‬ة‪ ،‬طب‪//‬ع‬
‫جزء منه في صيدا سنة ‪.1353‬‬

‫اإلسالم و الفلسفة‬

‫أو الدين و التمدن‪ ،‬يأتي بعنوان دين و تمدن‪.‬‬

‫‪ :256‬اإلسالم و المرأة‬

‫للشيخ جعفر بن محمد النقدي المولود بالعمارة سنة ‪ 1303‬طبع بمطبعة الهدى في العمارة‪.‬‬

‫‪ 257‬إسالم و هيئت‬

‫ترجمه للهيئ‪//‬ة و اإلس‪//‬الم بالفارس‪//‬ية لم‪//‬يرزا إس‪//‬ماعيل الفردوس‪//‬ي الفراه‪//‬اني‪ ،‬نش‪//‬ر تباع‪//‬ا في جري‪//‬دة ع‪//‬راق الفارس‪//‬ية‬
‫الصادرة في سلطانآباد سنة ‪ 1354‬و طبع أيضا في النجف بمطبعة الغري سنة ‪.1256‬‬

‫‪ :258‬االسم األعظم‬

‫و تحقيقات ما يتعلق به للسيد كاظم بن السيد قاسم الرشتي الحائري المتوفى سنة ‪ 1259‬أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل رب الع‪/‬المين)‬
‫ألفه للمولى الممجد الحاج محمد رأيته ضمن مجموعة من رسائله في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري‬

‫‪ :259‬االسم األعظم‬

‫في سوانح أمير المؤمنين ع بلغة أردو للسيد كاظم علي الهندي المعاصر طبع بالهند‪.‬‬

‫‪ :260‬أسماء آالت رسول هللا ص و أسماء سالحه‬

‫ألبي الحسن علي بن الحسن بن علي بن فضال الثق‪/‬ة الفطحي ذك‪/‬ره النجاش‪/‬ي (أق‪//‬ول) ت‪/‬وفي وال‪/‬ده الحس‪/‬ن بن علي بن‬
‫فضال سنة ‪ 224‬و كان هو يومئذ ابن ثمان عشرة سنة‬

‫ص‪64 :‬‬

‫و يروي عنه أبو العباس أحمد بن محمد بن عقدة المتوفى سنة ‪ 333‬و علي بن محمد بن الزبير المتوفى سنة ‪.348‬‬

‫أسماء أحياء العرب‬


‫ممن كان بالحجاز‪ :‬ألبي المنذر هشام الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬ذكره ابن النديم بعنوان (تسمية أحياء الع‪//‬رب)‬
‫يأتي‪.‬‬

‫أسماء األرضين‬

‫أيضا لهشام و يأتي بعنوان تسمية األرضين كما مر كتاب األرضين‬

‫أسماء األسد‬

‫البن خالويه‪ ،‬كما في كشف الظنون‪ ،‬مر بعنوان كتاب األسد‪.‬‬

‫‪ :261‬أسماء هللا تعالى و صفاته‬

‫للصاحب الوزير كافي الكفاة إسماعيل بن عباد الطالقاني المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 326‬و المت‪//‬وفى ‪ 385‬م‪//‬ر تاريخ‪//‬ه و نس‪//‬به في‬
‫اإلبانة و بهذا العنوان نسبه إليه القاضي نور هللا في مجالس المؤمنين (أقول) الظاهر أن ه‪/‬ذا الكت‪/‬اب في تفس‪/‬ير أس‪/‬ماء‬
‫هللا تعالى كما يأتي بعنوان تفسير أسماء هللا تعالى البن بطة القمي‪ ،‬و يعبر غالبا عن أسمائه تعالى باألس‪//‬ماء الحس‪//‬ني و‬
‫عن الكتب المؤلفة في بيانها بشرح األسماء الحسني كما يأتي في الشروح‪.‬‬

‫أسماء اإلماء الشواعر‬

‫ألبي الفرج األصفهاني‪ ،‬يأتي بعنوان اإلماء‪.‬‬

‫[أسماء أمير المؤمنين ع]‬

‫‪ :262‬أسماء أمير المؤمنين ع‬

‫لبعض قدماء األصحاب‪ ،‬ينقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتاب اليقين قال في خطبة الكت‪/‬اب (الحم‪//‬د هلل‬
‫المستحق للحمد بآالئه المستوجب للشكر على نعمائه)‪.‬‬

‫‪ :263‬أسماء أمير المؤمنين ع‬

‫أيضا لبعض قدماء األصحاب‪ ،‬ينقل عنه السيد بن طاوس في كتاب اليقين و قال ت‪//‬اريخ كتاب‪//‬ة نس‪//‬خه ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب س‪//‬نة‬
‫‪ ، 379‬و ظاهره أنه غير األول‪ ،‬كما أنه ينقل في هذا الكتاب عن كتاب أسماء أمير المؤمنين ع ألبي طالب األنباري‪.‬‬

‫‪ :264‬أسماء أمير المؤمنين ع‬


‫ألبي عبد هللا الحسين بن شاذويه القمي الصفار الصحاف‪ ،‬يرويه عن‪//‬ه جعف‪//‬ر بن محم‪//‬د بن قولوي‪//‬ه المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪369‬‬
‫فهو من أوائل المائة الرابعة ذكره النجاشي‪.‬‬

‫ص‪65 :‬‬

‫‪ :265‬أسماء أمير المؤمنين ع من القرآن‬

‫ألبي عبد هللا الكاتب الحسين بن القاسم بن محمد بن أيوب بن شمون‪ ،‬يروي الكتاب عنه أب‪//‬و ط‪//‬الب األنب‪//‬اري المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 356‬كما ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :266‬أسماء أمير المؤمنين ع‬

‫ألبي طالب عبيد هللا (عبد هللا) بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر األنباري المتوفى سنة ‪ ،356‬قاله النجاشي و ع‪//‬ده‬
‫من كتبه‪ ،‬و هو صريح في أنه من تصانيفه و إنه غير كتاب ابن شمون المستخرج من آيات القرآن الذي هو رواية أبي‬
‫طالب األنباري‪ ،‬كما ذكره النجاشي في ترجمه ابن شمون‪.‬‬

‫أسماء األودية و الجبال و الرمال‬

‫للخالع النحوي يأتي بعنوان األودية و مر األرضين و الجبال و األودية‪ ،‬و يأتي أسماء الجبال‪.‬‬

‫‪ :267‬أسماء أهل بدر‬

‫للشيخ طه العاملي الجزيني يوجد في المكتبة المرجانية ببغداد نسخه عتيقة منه‪.‬‬

‫‪ :268‬أسماء البلدان‬

‫ألبي محمد الطيب بن عبد هللا بن أحمد بامخرمة اليمني‪ ،‬رأيت نسخه خط سعيد بن محمد الفضيلي كتبه‪//‬ا لخزان‪//‬ة ش‪//‬يخ‬
‫اإلس‪/‬الم أبي محم‪/‬د بن عب‪/‬د هللا األح‪/‬دب ب‪/‬اعلوي‪ ،‬و هي من موقوف‪/‬ات الم‪/‬ولى ن‪/‬وروز علي البس‪/‬طامي المت‪/‬وفى س‪/‬نة‬
‫‪ 1309‬بالمشهد الرضوي‪ ،‬كانت عتيقة غير مؤرخة‪ ،‬و الظاهر أنهم من الشيعة الزيدية‪.‬‬

‫‪ :269‬أسماء البلدان‬

‫ألبي الفتح محمد بن جعفر بن محمد الهمداني الوادعي المراغي نزيل بغداد المتوفى بعد س‪//‬نة ‪ 371‬ألن‪//‬ه أرخ الخطيب‬
‫في تاريخ بغداد السماع منه بهذه السنة و ذكر كتابه البهجة‪ ،‬و زاد عليه السيوطي في البغية كتاب االستدراك كم‪//‬ا م‪//‬ر‪،‬‬
‫و ذكر أسماء البلدان له في كشف الظنون‪ ،‬و يوجد الجزء الثاني منه بخط عتيق في الخزانة الرضوية كما في فهرس‪//‬ها‬
‫بعنوان أخبار البلدان و فصل فيه ذكر خصوصياته و حكى عن اكتفاء القنوع و آداب اللغة أنه طبع‬
‫ص‪66 :‬‬

‫في (اليدن) و حيث عبروا عن جملة من الكتب المؤلفة في هذا الموضوع بكتاب البل‪//‬دان ن‪//‬ذكرها في ح‪//‬رف ألب‪//‬اء كم‪//‬ا‬
‫نذكر بعضها بعنوان كت‪/‬اب البق‪/‬اع و كت‪/‬اب المس‪/‬الك و الممال‪/‬ك‪ ،‬و م‪/‬ر كت‪/‬اب األدي‪/‬رة و األعم‪/‬ار و ك‪/‬ل ه‪/‬ذه من كتب‬
‫الجغرافية‪.‬‬

‫أسماء البيع و الديارات‬

‫يأتي في التاء بعنوان تسمية البيع و الديارات‪.‬‬

‫‪ :270‬أسماء الجبال و المياه و األودية‬

‫لشيخ أهل اللغة و وجههم أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن داود بن حمدون الكاتب النديم الخصيص باإلم‪//‬ام اله‪//‬ادي ثم‬
‫العسكري ع كان أستاذ أبي العباس أحمد بن يحيى الشيباني الكوفي الملقب بثعلب النحوي المتوفى سنة ‪ 291‬ذك‪//‬ره م‪//‬ع‬
‫سائر كتبه النجاشي و لم يذكر إسنادا إليها‪:‬‬

‫األسماء الحسني‬

‫[بيان]‬

‫هلل تبارك و تعالى الموسومة بدعاء الجوشن الم‪/‬روي عن أم‪/‬ير المؤم‪/‬نين ع الموج‪/‬ودة نس‪//‬خته النفيس‪/‬ة الثمين‪/‬ة المحالة‬
‫بالذهب في المكتبة الخديوية بمصر و قد كتب بالذهب على لوحة في أولها (أنه عمل برسم المل‪/‬ك األش‪/‬رف قايتب‪//‬اي) و‬
‫هو الذي مات سنة ‪ 901‬و قد كتب األصحاب في تفسير هذه األسماء و شرحها كتبا كث‪/‬يره ن‪/‬ذكرها في محاله‪/‬ا بعض‪/‬ها‬
‫بعنوان الشرح لألسماء الحسني أو لدعاء الجوشن و بعضها بما أطلعن‪//‬ا علي‪//‬ه من عنوان‪//‬ه الخ‪//‬اص و ال ب‪//‬أس باإلش‪//‬ارة‬
‫اإلجمالية إليها في المقام‪.‬‬

‫شرح الشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي ألفه سنة ‪.934‬‬

‫شرح الشيخ إبراهيم الكفعمي الموسوم بالمقصد األسنى‪.‬‬

‫شرح كافي الكفاة إسماعيل بن عباد مر بعنوان أسماء هللا و صفاته‪.‬‬

‫شرح العالمة المجلسي المولى محمد باقر المتوفى سنة ‪ 1111‬و هو فارسي‪.‬‬

‫شرح الشيخ محمد تقي بن عبد الرحيم الطهراني األصفهاني محشي المعالم‪.‬‬
‫ص‪67 :‬‬

‫شرح المولى حبيب هللا بن علي مدد الساوجي الكاش‪//‬اني المعاص‪/‬ر ش‪/‬رح الم‪//‬ولى حس‪//‬ين الكاش‪//‬فى الموس‪//‬وم بالمرص‪//‬د‬
‫األسنى‪.‬‬

‫شرح الشيخ صالح بن عبد الكريم الكرزكاني البحراني المتوفى سنة ‪.1098‬‬

‫شرح السيد عبد القاهر بن كاظم التوبلي المعاص‪/‬ر نزي‪//‬ل بن‪//‬در لنج‪//‬ة ش‪//‬رح الش‪//‬يخ علي بن أبي ط‪//‬الب الح‪/‬زين‪ ،‬اس‪//‬مه‬
‫تفسير األسماء‪.‬‬

‫شرح السيد علي بن شهاب الدين الهمداني المتوفى سنة ‪.786‬‬

‫شرح الشيخ زين الدين علي بن محمد البياضي‪ ،‬اسمه المق‪//‬ام األس‪//‬نى ش‪//‬رح أبي جعف‪//‬ر محم‪//‬د بن أحم‪//‬د بن بط‪/‬ة القمي‬
‫اسمه تفسير أسماء هللا‪.‬‬

‫شرح السيد عالء الدين محمد گلستانه‪ ،‬اسمه كاشف األسماء‪.‬‬

‫شرح العارف األخبارى الحاج محمد الكرماني المشهدي المتوفى ‪ ،1292‬ش‪//‬رح المح‪//‬دث الجزائ‪//‬ري الس‪//‬يد نعم‪//‬ة هللا‪،‬‬
‫اسمه مقامات النجاة شرح الحكيم المتأله الحاج المولى هادي السبزواري المتوفى سنة ‪1289‬‬

‫أسماء الرجال‬

‫[بيان]‬

‫ألفت فيها كتب كثيره نظما و نثرا نذكر كال منها في محل‪//‬ه بعنوان‪/‬ه الخ‪/‬اص‪ ،‬و م‪/‬ر بعض‪//‬ها في األراج‪//‬يز و أم‪//‬ا م‪//‬ا لم‬
‫يذكر له اسم خاص نذكره في حرف الراء بعنوان الرجال‪.‬‬

‫‪ :271‬أسماء رسول هللا ص‬

‫للحسن بن خرزاد القمي من أصحاب أبي الحسن علي الهادي ع‪ ،‬رواه عنه أبو العباس النجاش‪//‬ي ب‪//‬أربع وس‪//‬ائط المفي‪//‬د‬
‫ابن قولويه‪ ،‬محمد بن الوارث‪ ،‬الحسن بن علي القمي‪.‬‬

‫أسماء الرواة‬

‫فيها كتب كثيره‪ ،‬يأتي في حرف الميم بعنوان من روى‪.‬‬


‫‪ :272‬أسماء ساعات الليل‬

‫للحسين بن أحمد بن خالوي‪//‬ه الهم‪//‬داني النح‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 370‬ص‪//‬احب كت‪//‬اب اآلل‪ ،‬ق‪//‬ال الش‪//‬يخ إب‪//‬راهيم الكفعمي‪/‬‬
‫المتوفى سنة ‪ 905‬في فرج الكرب إن فيه مائة و خمسة و ثالثين اسما‪ ،‬و يظهر منه أنه كان موجودا إلى عصره‪.‬‬

‫ص‪68 :‬‬

‫‪ :273‬أسماء الشعراء و تفسيرها‬

‫ألبي عمر الزاهد محمد بن عبد الواحد المطرز األبيوردي الخراساني اللغوي النح‪//‬وي غالم ثعلب النح‪//‬وي و المت‪//‬وفى‬
‫ببغداد سنة ‪ ، 345‬و يقال له تفسير أسماء الشعراء أيضا كما في البغية حكى عن صاحب الرياض أنه صرح بكون‪//‬ه من‬
‫اإلمامية‪ .‬و السيد رضي الدين علي بن طاوس أخرج في كتابه سعد الس‪//‬عود جمل‪//‬ة من رواي‪//‬ات أبي عم‪//‬رو الزاه‪//‬د في‬
‫مناقب أهل البيت ع و له كتاب االختيارات من كتاب أبي عمرو كما مر‪ .‬و نق‪//‬ل الس‪/‬يد حس‪//‬ين بن مس‪//‬اعد الحس‪//‬يني في‬
‫تحفه األبرار جملة من األحاديث عن كتاب المناقب ألبي عمرو الزاهد‪ .‬و من كتبه كتاب الشورى كم‪/‬ا ي‪/‬أتي ذك‪/‬ره عن‬
‫كشف الظنون‪ ،‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ :274‬أسماء فحول العرب‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ .206‬ذكره ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :275‬أسماء القبائل و العشائر‬

‫للسيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن بن أحمد الحسيني القزويني الحلي النجفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1300‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د‬
‫هلل الذي أنشأ اإلنسان من نفس واحدة و جعل منه‪//‬ا زوجه‪//‬ا ثم جعلهم ش‪//‬عوبا و قبائ‪/‬ل) و بع‪//‬د فه‪//‬ذا كت‪//‬اب يجم‪//‬ع أس‪//‬ماء‬
‫القبائل و أنسابهم و قد رتبته على حروف المعجم باب األلف أعاجيب قبيلة في العراق من المع‪//‬ادين رتب في‪//‬ه األس‪//‬ماء‬
‫على ترتيب الحروف و ذكر في آخره اسمه و إنه فرغ من تأليفه في الحلة الفيحاء في يوم الس‪//‬بت الس‪//‬ادس من جم‪//‬ادى‬
‫الثانية سنة ‪ 1288‬رأيت منه نسخا في النجف األشرف‪.‬‬

‫أسماء ما في شعر إمرئ القيس‬

‫يأتي بعنوان تسمية ما في شعر إمرئ القيس‬

‫‪ :276‬أسماء من استبصر من العلماء‬


‫و رجع إلى الطريقة االثني عشرية‪ ،‬للس‪//‬يد األم‪//‬ير محم‪//‬د حس‪//‬ين بن األم‪//‬ير محم‪//‬د ص‪//‬الح الخاتونآب‪//‬ادي المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،1151‬ينقل عنه السيد المعاصر في روض‪/‬ات الجن‪//‬ات تش‪//‬يع الم‪//‬ولى عب‪//‬د ال‪//‬رحمن الج‪//‬امي في ترجمت‪//‬ه‪ ،‬و ي‪//‬أتي في‬
‫إيضاح المسترشدين إلى والية أمير المؤمنين للسيد‬

‫ص‪69 :‬‬

‫هاشم الكتكاني أنه أنهاهم فيه إلى مائتين و ثالثة و خمسين رجال‪.‬‬

‫أسماء من شهد مع أمير المؤمنين ع حروبه‬

‫متعدد يأتي‪.‬‬

‫أسماء من قتل من قوم عاد و ثمود‬

‫يأتي‬

‫أسماء ولد عبد المطلب‬

‫يأتي مع سابقيه في التاء بعنوان التسمية‪.‬‬

‫‪ :277‬اإلسماعيلية‬

‫في أنساب السادة المرعشية القاطنين بتستر‪ ،‬للسيد نور الدين محمد بن نعم‪/‬ة هللا بن محم‪/‬د ه‪/‬ادي بن الس‪/‬يد عب‪/‬د هللا بن‬
‫نور الدين بن المحدث الجزائري السيد نعمة هللا بن عبد هللا الموسوي التستري المت‪//‬وفى ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 1245‬كم‪//‬ا أرخ‪//‬ه‬
‫السيد محمد بن أبي الفتح في تكملة اإلسماعيلية التي ألفها سنة ‪ 1272‬كما يأتي في التاء‪ ،‬أولها (حم‪//‬د و س‪//‬پاس و ش‪//‬كر‬
‫و ستايش بىقياس خداوندى را كه) ألفها باسم السيد ميرزا إسماعيل خان المرعشي ابن مير أبي الفتح خان المقتول سنة‬
‫‪ ، 1209‬ابن مير السيد علي بن ميرزا إسحاق ابن ميرزا محمد شاهمير ابن ميرزا عبد هللا بن م‪//‬ير الس‪//‬يد علي بن م‪//‬ير‬
‫محمد باقر بن مير السيد علي الكبير ابن مير أسد هللا الذي نصب للصدارة بع‪//‬د ع‪//‬زل س‪//‬يد الحكم‪//‬اء م‪//‬ير غي‪//‬اث ال‪//‬دين‬
‫منصور الدشتكي الذي توفي سنة ‪ 948‬و ذكر فيه أشرافهم من لدن مير أسد هللا الصدر المذكور إلى عصره‪ ،‬فرغ من‪//‬ه‬
‫يوم االثنين السادس عشر من شعبان سنة ‪ ،1238‬رأيت النسخة عند الس‪//‬يد ش‪//‬هاب ال‪//‬دين الش‪//‬هير بآق‪//‬ا نجفي ابن الس‪//‬يد‬
‫محمود الحسيني التبريزي نزيل بلدة قم‪.‬‬

‫‪ :278‬األسنى‬

‫قاب قَوْ َسي ِْن َأوْ َأ ْدنى) الثامنة و التاسعة من سورة النجم للش‪//‬يخ علي الح‪//‬زين الزاه‪//‬دي‬
‫في تفسير آية (ثُ َّم دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ َ‬
‫الجيالني األصفهاني المتوفى ببنارس سنة ‪ ،1181‬ذكر في فهرس تصانيفه أنه فارسي‪.‬‬
‫‪ :279‬أسنى التحف‬

‫في شرح قصيدة الشيخ محمد طه نجف في اإلمامة‪ ،‬للشيخ مرتضى بن الشيخ عباس بن الشيخ حس‪//‬ن بن الش‪/‬يخ األك‪/‬بر‬
‫كاشف الغطاء المولود سنة ‪ 1284‬و المتوفى ‪.1349‬‬

‫ص‪70 :‬‬

‫‪ :280‬أسنى العطايا‬

‫في السير و السلوك‪ ،‬هو متن للشرح الموسوم بأزكى الهدايا الذي مر أنه للسيد عبد الرحيم بن إبراهيم الحسيني اليزدي‬
‫تلميذ العالمة األنصاري و ذكرنا أن له كتبا أخرى في السلوك‪ ،‬و الظاهر أن هذا المتن له أيضا‬

‫‪ :281‬األسناد المصفى إلى آل المصطفى‬

‫سلسلة أسانيد متصلة من العلماء الرجاليين إلى األئمة المعصومين ع للمؤلف غفر له‪.‬‬

‫‪ :282‬أسنان الجزور‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬ذكره ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :283‬األسنة‬

‫لميرزا محمد بن عبد الوهاب بن داود الهمداني الكاظمي الذي لقبه سلطان الروم بإم‪//‬ام الح‪//‬رمين المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪1303‬‬
‫بدأ بآيات من أواخر القرآن الشريف إلى قوله (أم‪//‬ا بع‪//‬د فيق‪//‬ول حاف‪//‬ظ دين الحي و من يت‪//‬بين ببيان‪//‬ه الرش‪//‬د من الغي ‪...‬‬
‫أرسل إلى بعض األمراء محمود بن عبد هللا آلوسي زاده رسالة ‪ ...‬متضمنة لمقدمة و ثالثة فص‪//‬ول و خاتم‪//‬ة ‪ ...‬فكتبت‬
‫في هذا المختصر أجوبة يسهل فهما لعامة البشر و سميته األسنة)‪ .‬رأيت النسخة بخط المص‪//‬نف ناقص‪//‬ة اآلخ‪//‬ر ض‪//‬من‬
‫مجموعة من رسائله في مكتبة الشيخ علي بن الشيخ محمد رض‪//‬ا آل كاش‪/‬ف الغط‪//‬اء و ي‪//‬أتي من‪//‬اظرات ش‪//‬يخنا الش‪//‬هير‬
‫بشيخ الشريعة األصفهاني مع السيد محمود شكري أفندي آلوسي زاده‪.‬‬

‫‪ :284‬األسنة في قطع األلسنة‬

‫للس‪//‬يد م‪//‬يرزا ه‪//‬ادي بن الس‪//‬يد علي البجس‪//‬تاني الخراس‪//‬اني الح‪//‬ائري المعاص‪//‬ر‪ ،‬ع‪//‬دة مجالت فيه‪//‬ا نق‪//‬ود و ردود على‬
‫مخالفيه في مباحث اإلمامة و العصمة و الوصاية و غيرها‪.‬‬

‫‪ :285‬األسنة المحمدية‬
‫في دالئل عصمة المعصومين ع لمحمد بن علي محم‪//‬د الفيضآبادي أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل على إحي‪//‬اء الح‪//‬ق و إمات‪//‬ة الباط‪//‬ل‬
‫بإقامة البراهين و الدالئل) فرغ منه سنة ‪ ،1225‬ذكره في كشف الحجب و يظهر‬

‫ص‪71 :‬‬

‫منه أن فيه ردا على جميع المنكرين للعصمة من اليهود و النصارى و غيرهم‪.‬‬

‫‪ :286‬أسواق العرب‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬ذكره النجاشي‪ ،‬و عده ابن الن‪//‬ديم من تأليفات‪//‬ه‬
‫التي ألفها في البلدان فهو من كتب الجغرافية ال التاريخ‪.‬‬

‫‪ :287‬أسوة حسيني‬

‫في فلسفة شهادة سيد الشهداء ع‪ ،‬بلغة أردو‪ ،‬للسيد همايون ميرزا الهندي طبع في حيدرآباد‪.‬‬

‫‪ :288‬أسوة الرسول ص‬

‫في تواريخه و سيرة و أحواله في ثالثة مجلدات بلغة أردو‪ ،‬للسيد أوالد حيدر البلگ‪//‬رامي المعاص‪//‬ر‪ ،‬مطب‪//‬وع و ل‪//‬ه في‬
‫ت‪/‬واريخ ك‪/‬ل واح‪/‬د من المعص‪/‬ومين ع كت‪/‬اب مس‪/‬تقل بأس‪/‬ماء خاص‪/‬ة‪ ،‬الس‪/‬راج الم‪/‬بين في ت‪/‬واريخ أم‪/‬ير المؤم‪/‬نين ع‪،‬‬
‫الزهراء‪ ،‬سرو چمن‪ ،‬ذبح عظيم‪ ،‬صحيفة العابدين‪ ،‬المآثر الباقرية‪ ،‬اآلثار الجعفرية كما م‪//‬ر‪ ،‬العل‪//‬وم الكاظمي‪//‬ة التحف‪//‬ة‬
‫الرضوية‪ ،‬تحفه المتقين‪ ،‬سيرة النقي‪ ،‬العسكري‪ ،‬الدر المقصود في اإلمام الموعود ع‪.‬‬

‫‪ :289‬اإلسهالية‬

‫فارسي في عالج مرض اإلسهال بأنواعه للطبيب الم‪/‬اهر الس‪/‬يد أحم‪/‬د بن محم‪/‬د حس‪/‬ين الحس‪/‬يني التنك‪/‬ابني المعاص‪/‬ر‬
‫للسلطان فتح علي شاه الذي توفي سنة ‪ 1250‬كتبه باسمه و طبع بإيران مع كتابه مطلب السئول الذي ألفه باس‪//‬م محم‪//‬د‬
‫شاه القاجاري سنة ‪.1397‬‬

‫‪ :290‬أسيران كربالء‬

‫في مصائب أهل البيت ع بالطف بلغة أردو للعلوية الفاضلة مصطفى بيگم بنت المولوي السيد باقر حسين طبع بالهند‪.‬‬

‫األسئلة‬

‫[بيان]‬
‫من العناوين العامة لجملة من الكتب و الرسائل المستقلة المشتملة على ذكر عدة مسائل كثيره يقترحها المؤل‪//‬ف الس‪//‬ائل‬
‫و يريد الكشف عنها و يطلب الجواب من المرسل إليه و هذا باب واسع في التأليف و طريقة مألوفة بين البحاثين‬

‫ص‪72 :‬‬

‫المنقبين قديما و حديثا و لألصحاب في هذا النوع من التأليف حظ وافر لكن من المؤسف عليه اندراس جل تلك األسئلة‬
‫في عصر مؤلفها قبل أن يستنسخ عنها و لم نظفر اال ببعض منها أو بما اندرجت منه‪//‬ا ض‪//‬من جواباته‪//‬ا أو بم‪//‬ا ذك‪//‬رت‬
‫في تراجم مؤلفيها مما أطلعن‪/‬ا على جواباته‪//‬ا ال‪//‬تي هي كتب مس‪//‬تقلة كم‪//‬ا ت‪//‬أتي في الجيم أو لم نطل‪/‬ع عليه‪/‬ا فن‪/‬ذكر ه‪/‬ذه‬
‫المسائل المرسلة التي هي على حسب اختالف كميتها كثرة و قل‪//‬ة تس‪//‬مى كتاب‪//‬ا أو رس‪//‬الة بعن‪//‬وان األس‪/‬ئلة على ت‪/‬رتيب‬
‫الحروف فيما أضيفت إليه‬

‫‪ :291‬األسئلة اآلملية‬

‫للسيد حيدر بن علي بن حيدر العلوي الحسيني اآلملي كتب جملة من المسائل الفقهية و الكالمية و سألها في الحلة س‪//‬نة‬
‫‪ 759‬عن فخر المحققين ابن العالمة الحلي و توقيعها العبد الفق‪//‬ير حي‪//‬در بن علي بن حي‪//‬در العل‪//‬وي الحس‪//‬يني اآلملي و‬
‫كتب له فخر المحققين جواباتها و في هامش آخر الجوابات كتب ما صورته (هذا صحيح قرأ أطال هللا عم‪//‬ره و رزقن‪//‬ا‬
‫بركته و شفاعته عند أجداده الطاهرين و أجزت له رواية األجوبة ع‪//‬ني و كتب محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن بن المطه‪//‬ر) و رأى‬
‫صاحب الرياض تلك النسخة مع اإلجازة و وصفها كما ذكرناه و رأيت في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربالء‬
‫نسخه أخرى تاريخ أول األسئلة آخر رجب سنة ‪ 759‬و أول مسائله عن بيان مراد العالمة في أول الباب الحادي عشر‬
‫من إجماع العلماء على وج‪//‬وب المعرف‪//‬ة بال‪//‬دليل و من مم‪//‬يزات ه‪//‬ذه النس‪//‬خة أن الك‪//‬اتب له‪//‬ا كتب في آخ‪//‬ر الجواب‪//‬ات‬
‫صورة إجازة فخر المحققين نقال عن خطه الذي رآه في الخزانة الرضوية مكتوبا على آخر نسخه من جوابات المسائل‬
‫المهنائية تأليف والده العالمة و هي (بسم هللا الرحمن الرحيم هذه المسائل و أجوبتها صحيحة سئل والدي عنه‪//‬ا فأج‪//‬اب‬
‫بجميع ما ذكره هاهنا و قرأتها أنا على والدي قدس سره و رويتها عنه و قد أجزت لموالنا الس‪//‬يد اإلم‪//‬ام الع‪//‬الم العام‪//‬ل‬
‫المعظم المكرم أفضل العلماء أعلم الفضالء الجامع بين العلم‬

‫ص‪73 :‬‬

‫و العمل شرف آل الرسول مفخر أوالد البتول سيد العترة الطاهرة ركن الملة و الح‪/‬ق و ال‪//‬دين حي‪/‬در بن الس‪//‬يد الس‪/‬عيد‬
‫تاج الدين علي پادشاه ابن السيد السعيد ركن الدين حيدر العلوي الحس‪//‬يني أدام هللا فض‪//‬ائله و أس‪//‬بغ فواض‪//‬له أن ي‪//‬روي‬
‫ذلك عني عن والدي قدس سره و أن يعمل ب‪//‬ذلك و يف‪//‬تي ب‪//‬ه و كتب محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن بن يوس‪//‬ف بن علي بن المطه‪//‬ر‬
‫الحلي في أواخر ربيع اآلخر سنة ‪ 761‬و الحمد هلل تعالى و صلى هللا على سيد المرسلين محمد النبي و آله الط‪//‬اهرين)‬
‫و انما نقل هذا الكاتب هذه الصورة في آخر هذه األسئلة اآلملية بزعم اتح‪//‬اد س‪//‬ائلها اآلملي م‪//‬ع ركن ال‪//‬دين المج‪//‬از في‬
‫رواية جوابات المسائل المهنائي‪/‬ة به‪/‬ذه اإلج‪/‬ازة و ق‪/‬د م‪/‬ر من‪/‬ا في اإلج‪/‬ازات اس‪/‬تظهار تع‪/‬ددهما‪ ،‬كم‪/‬ا يل‪/‬وح إلي‪/‬ه ع‪/‬دم‬
‫التوصيف باآلملي في هذه اإلجازة المشتملة على تلك األوصاف الكثيرة‪ ،‬مع كونه من األوصاف الظ‪//‬اهرة لس‪//‬ائل تل‪//‬ك‬
‫األسئلة و كان هو معروفا به كما قي‪//‬د ه‪//‬و ب‪//‬ه في توقيع‪//‬ه الم‪//‬ذكور‪ ،‬إذ بن‪//‬اء التوقيع‪//‬ات على االقتص‪//‬ار ب‪//‬ذكر الوص‪//‬ف‬
‫المشهور و قد رآه فخر المحققين و يستبعد من مثله أن يقتصر بضمير غائب فقط في إجازة سنة ‪ 759‬عند التعب‪//‬ير عن‬
‫مثل هذا اإلمام العالم الذي يحق أن يوصف بتلك األوصاف الكثيرة مع ق‪//‬رب الت‪//‬اريخ و ل‪//‬ذا لم يحكم ص‪//‬احب الري‪//‬اض‬
‫باتحادهما و انما احتمل االتحاد‪ ،‬لكنه بعيد كما ظهر‪ ،‬و على كل فالسيد حيدر صاحب الكشكول المؤلف سنة ‪ 735‬مقدم‬
‫عليهما بقليل‪ ،‬كما أن السيد حيدر الصوفي العارف صاحب التص‪/‬انيف الكث‪/‬يرة م‪//‬ؤخر عنهم‪//‬ا بقلي‪//‬ل و ق‪/‬د وج‪//‬دنا غ‪//‬ير‬
‫هؤالء من العلماء و الفضالء المسمين بحيدر في القرن الثامن و ذكرناهم في الحقائق الراهنة في ت‪//‬راجم أعي‪//‬ان المائ‪//‬ة‬
‫الثامنة‬

‫‪ :292‬أسئلة ابن جابر‬

‫للشيخ محمد بن الش‪//‬يخ ج‪//‬ابر بن عب‪//‬اس النجفي‪ ،‬أس‪//‬تاذ الش‪//‬يخ الط‪//‬ريحي‪ ،‬و تلمي‪//‬ذ الش‪//‬يخ محم‪//‬د الس‪//‬بط المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ، 1030‬و هي ثالث مسائل مبسوطة أصولية و فقهية أرسلها إلى شيخه اآلخر الشيخ عبد النبي بن‬

‫ص‪74 :‬‬

‫سعد الجزائري المتوفى سنة ‪ ،1021‬فأجاب عنها بما يأتي بعنوان جوابات المسائل‬

‫‪ :293‬أسئلة ابن حاتم‬

‫للشيخ جمال الدين يوسف بن حاتم بن فوز بن مهند الشامي العاملي المشغري المج‪//‬از من الس‪//‬يد رض‪//‬ي ال‪//‬دين علي بن‬
‫طاوس الحلي المتوفى س‪/‬نة ‪ 664‬و هي اثنت‪/‬ان و س‪/‬بعون مس‪//‬ألة أرس‪/‬لها إلى المحق‪//‬ق نجم ال‪/‬دين أبي القاس‪//‬م جعف‪//‬ر بن‬
‫الحسن بن يحيى بن سعيد الحلي المتوفى سنة ‪ 676‬فكتب المحقق في جواباتها ما لفظه (فأنا مجيبون عما تض‪//‬منته ه‪//‬ذه‬
‫األوراق من المسائل لداللتها على فضيلة موردها و معرفة ممهدها فهو حقيق أن يحق‪//‬ق أمل‪//‬ه و نجيب إلى م‪//‬ا س‪//‬أله) و‬
‫تأتي الجوابات في الجيم‬

‫‪ :294‬أسئلة ابن حمزة‬

‫للسيد ناصر الدين حمزة بن حمزة بن محمد العلوي الحس‪/‬يني تلمي‪/‬ذ فخ‪/‬ر المحققين ول‪/‬د العالم‪/‬ة الحلي كتب ل‪/‬ه أس‪/‬تاذه‬
‫كتاب تحصيل النجاة في أصول الدين سنة ‪ 736‬و كتب له على ظهر الكتاب إجازة مر ذكرها قال في الري‪//‬اض و البن‬
‫حمزة أسئلة أرسلها إلى شيخه فخر المحققين فكتب هو جواباتها و كتب في آخ‪/‬ر الجواب‪//‬ات بخط‪/‬ه م‪//‬ا ص‪//‬ورته أج‪/‬زت‬
‫رواية أجوبة هذه المسائل عني للسيد المعظم العالم الزاهد ناصر الدين حمزة بن حمزة إلى آخر اإلجازة ال‪//‬تي تاريخه‪//‬ا‬
‫رجب سنة ‪ 736‬قال رأيت األسئلة و الجوابات مع اإلجازة بخط فخر الدين منضمة إلى كتاب تحصيل النج‪//‬اة الم‪//‬ذكور‬
‫(أقول) و يظهر من صاحب الرياض أن البن حمزة أسئلة أخرى سألها من العالم‪//‬ة الحلي و كتب ه‪//‬و جواباته‪//‬ا (ق‪//‬ال)‬
‫في ترجمه علي بن هالل الكركي رأيت له رسالة الطهارة كتابتها سنة ‪ 971‬و عليها حواش منقولة من الكتب المتفرق‪//‬ة‬
‫منها ما نقلت من كتاب جوابات مسائل ابن حمزة للعالمة الحلي و يأتي في الميم أن مس‪//‬ائل ابن حم‪/‬زة غ‪/‬ير ه‪/‬ذا و هي‬
‫لصاحب الوسيلة‬

‫‪ :295‬أسئلة ابن زهرة‬

‫للسيد عالء الدين علي بن زهرة الحلبي س‪//‬أل بعض‪//‬ها من العالم‪//‬ة الحلي و بعض‪//‬ها من ول‪//‬ده فخ‪//‬ر المحققين و بعض‪//‬ها‬
‫منهما معا و قد‬

‫ص‪75 :‬‬

‫رتب هذه األسئلة ابن أخ الس‪//‬يد عالء ال‪//‬دين عن نس‪//‬خه ك‪//‬انت بخط‪//‬ه فجعله‪//‬ا ثالث‪//‬ة أن‪//‬واع أوله‪//‬ا أس‪//‬ئلته من العالم‪//‬ة و‬
‫جواباته عنها و ثانيها أسئلته من فخر المحققين و جواباته عنها و الثالثة أسئلته منهما و جواباتهما عنها و نقل ك‪//‬ل ذل‪//‬ك‬
‫عن خطوط السائل و المجيبين رأيت النسخة بخط السيد الحاج ميرزا محمد هاشم الخوانساري الچهارسوقي في مكتب‪//‬ة‬
‫الشيخ محمد السماوي‪ ،‬و أخ السيد عالء الدين علي هذا ه‪/‬و الس‪//‬يد ب‪/‬در ال‪/‬دين محم‪/‬د بن إب‪/‬راهيم بن محم‪//‬د بن علي بن‬
‫الحسن بن أبي المحاسن زهرة و للسيد بدر الدين المذكور ولدان أحدهما أمين الدين أبو طالب أحمد و اآلخر عز ال‪//‬دين‬
‫أبو محمد الحسن فالمرتب لألسئلة المذكورة إما أمين الدين أو عز الدين‬

‫‪ :296‬أسئلة ابن طوق‬

‫للشيخ أحمد بن صالح بن طوق القطيفي‪ /،‬أرسلها إلى الش‪/‬يخ أحم‪//‬د بن زين ال‪//‬دين األحس‪//‬ائي و كتب ه‪//‬و جواباته‪//‬ا س‪//‬نة‬
‫‪ ، 1223‬رأيتها مع جواباتها بخط المولى عبد العظيم بن علي األردكاني اليزدي تاريخ كتابته‪//‬ا س‪//‬نة ‪ ،1240‬في خزان‪//‬ة‬
‫كتب الحاج علي محمد النجفآبادي في النجف‬

‫‪ :297‬أسئلة ابن فروج‬

‫للشيخ زين الدين علي بن إدريس بن الحسين الشهير بابن فروج‪ ،‬أرسلها إلى الش‪//‬هيد الث‪//‬اني الش‪//‬يخ زين ال‪//‬دين بن علي‬
‫بن أحمد الشامي الشهيد سنة ‪ ،966‬و كتب هو أجوبتها رأيتها و جواباتها ضمن مجموعة من رسائل الش‪//‬هيد في مكتب‪//‬ة‬
‫شيخنا الشهير بشيخ الشريعة األصفهاني‪ ،‬و رأيت مختلف العالمة الحلي بخطه فرغ من‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 954‬و كتب نس‪//‬به كم‪//‬ا‬
‫ذكرناه في آخره و رأيت بخطه أيضا تهذيب الحديث قابله بنسخة خط يحيى بن سعيد الحلي‬

‫‪ :298‬األسئلة األحسائية‬

‫للشيخ عبد اإلمام األحسائي‪ ،‬أرسلها إلى الشيخ أحمد بن إبراهيم الدرازي البح‪//‬راني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1131‬ذكره‪//‬ا ول‪//‬ده‬
‫المحدث الشيخ يوسف بن أحمد في اللؤلؤة‬
‫‪ :299‬األسئلة األحسائية‬

‫للسيد يحيى بن الحسين األحسائي‪ ،‬أرسلها إلى‬

‫ص‪76 :‬‬

‫الشيخ أحمد الدرازي المذكور‪ ،‬فكتب جواباتها كما ذكره في اللؤلؤة أيضا‬

‫‪ :300‬األسئلة األحمدية‬

‫للش‪//‬يخ أحم‪//‬د بن س‪//‬ليمان بن علي بن س‪//‬ليمان بن أبي ظبي‪//‬ة البح‪//‬راني‪ ،‬أرس‪//‬لها إلى الش‪//‬يخ عب‪//‬د هللا الس‪//‬ماهيجي‪ ،‬فكتب‬
‫جواباتها‪ ،‬و يأتي األسئلة العلوية للشيخ علي أخ الشيخ أحمد هذا و جواباتها الرسالة العلوية للسماهيجي‬

‫‪ :301‬األسئلة األحمدية‬

‫للشيخ أحمد بن صالح بن طعان الستري القطيفي البحراني المتوفى سنة ‪ ،1315‬هي تسع مسائل في التوحيد و أص‪//‬ول‬
‫الفقه‪ ،‬سألها من السيد شبر بن علي بن مش‪//‬عل الس‪//‬تري المت‪//‬وفى قبي‪//‬ل س‪//‬نة ‪ 1300‬فكتب جواباته‪//‬ا مبس‪//‬وطة ذك‪//‬ره في‬
‫أنوار البدرين‬

‫‪ :302‬األسئلة األحمدية‬

‫للسيد أحمد بن السيد مطلب بن السيد علي خان بن السيد خلف المشعشعي الحويزي المتوفى قبل سنة ‪ 1168‬التي أل‪//‬ف‬
‫فيها السيد عبد هللا الجزائري إجازته الكبيرة‪ ،‬ألنه ذكر وفاته فيها و هو أخو السيد علي خان الصغير كما صرح ب‪//‬ه في‬
‫اإلجازة المذكورة و قد أرسل األسئلة إلى السيد عبد هللا بن نور الدين الجزائري فكتب في جواباتها الذخيرة األبدي‪//‬ة في‬
‫جوابات المسائل األحمدية‪ ،‬و يقال للجوابات الرسالة األحمدية أيضا كما عبر به السيد عبد اللطيف في تحفه العالم‬

‫‪ :303‬األسئلة األوالية‬

‫للشيخ صالح و (الحاج عباس) األواليين أرسالها من أوال إلى الشيخ عبد علي بن الشيخ خل‪//‬ف بن الش‪//‬يخ عب‪//‬د علي آل‬
‫عصفور البحراني نزيل أبوشهر و كان إم‪//‬ام الجمع‪//‬ة به‪//‬ا إلى أن ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ ،1303‬فكتب جواب‪//‬ات المس‪//‬ائل األوالي‪//‬ة‬
‫المطبوعة سنة ‪ ،1385‬و قال بعد إطرائهما إنهما قد بلغ‪//‬ا في س‪//‬ؤالهما أقص‪//‬ى درج البالغ‪//‬ة و البراع‪//‬ة بم‪//‬ا يعج‪//‬ز عن‬
‫ارتقائه أهل الفن و الصناعة و ذكر في الجواب عن المسألة الحادية عشرة أن مب‪/‬دأ ح‪/‬دوث األخباري‪/‬ة ك‪/‬ان بع‪/‬د الق‪/‬رن‬
‫الخامس‪ ،‬و أن الفرق بينها و بين األصولية من ثمانية وجوه‪ ،‬و فرغ منه سنة ‪ 1275‬كما في نسخه خط‪//‬ه ال‪//‬تي هي في‬
‫مكتبة المولى محمد علي‬

‫ص‪77 :‬‬
‫الخوانساري في النجف األشرف‬

‫‪ :304‬األسئلة البحرانية‬

‫للشيخ حسين بن الشيخ علي بن الحسن آل سليمان البحراني للمعاصر‪ ،‬أرسلها إلى الس‪//‬يد عب‪//‬د العلي المع‪//‬روف بالس‪//‬يد‬
‫أبي ت‪//‬راب بن أبي القاس‪//‬م الموس‪//‬وي الخوانس‪//‬اري النجفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1346‬فكتب في أجوبته‪//‬ا جواب‪//‬ات المس‪//‬ائل‬
‫البحرانية الثانية‬

‫‪ :305‬األسئلة البحرانية‬

‫للشيخ علي بن الحسن صاحب أنوار البدرين و المتوفى سنة ‪ 1349‬و هو والد الشيخ حسين المذكور آنف‪//‬ا‪ ،‬أرس‪//‬لها إلى‬
‫السيد أبي تراب المذكور فكتب جوابات المسائل البحرانية األولى‪ ،‬و بعدها وردت إليه أسئلة ابنه الشيخ حسين كما مر‬

‫‪ :306‬األسئلة البحرانية‬

‫للشيخ علي بن الحسن بن عبد هللا بن علي البالدي‪ ،‬أرسلها إلى المحدث الشيخ يوسف البح‪/‬راني فكتب في جوابه‪//‬ا عق‪//‬د‬
‫الجواهر النورانية في أجوبة المسائل البحرانية‬

‫‪ :307‬األسئلة البحرانية‬

‫للشيخ محمد بن علي بن محمد بن أحمد آل عصفور البح‪//‬راني‪ ،‬أرس‪//‬لها إلى الش‪//‬يخ أحم‪//‬د بن ص‪//‬الح بن ط‪//‬وق القطيفي‬
‫فكتب جواباتها‬

‫‪ :308‬األسئلة البروجردية‬

‫للم‪//‬ولى كلب علي ال‪//‬بروجردي فارس‪//‬ية أخالقي‪//‬ة و أص‪//‬ولية و فقهي‪//‬ة أرس‪//‬لها إلى الم‪//‬ولى محم‪//‬د تقي بن مقص‪//‬ود علي‬
‫المجلسي المتوفى سنة ‪ 1070‬فكتب جواباتها بما يسمى كتاب المسئوالت كما يأتي و عند البحث عن حرم‪/‬ة النظ‪/‬ر إلى‬
‫وجه األمرد حكى عن شيخه البهائي أن االحتياط في ترك النظر إلى الشاب المليح أيض‪/‬ا و ظ‪/‬اهره أن االحتي‪/‬اط ب‪/‬ترك‬
‫النظر إلى الشاب كان احتياطا لزوميا عن الشيخ البهائي ال استحبابيا‬

‫‪ :309‬األسئلة البهبهانية‬

‫للسيد عبد هللا بن السيد علوي الملقب بع‪/‬تيق الحس‪/‬ين ابن الحس‪/‬ين بن الحس‪/‬ن بن عب‪/‬د هللا الموس‪/‬وي المت‪/‬وفى بع‪/‬د س‪/‬نة‬
‫‪ 1168‬كما يظهر من إجازة السيد عبد هللا الجزائري في التاريخ المذكور أرسلها إلى‬

‫ص‪78 :‬‬
‫الشيخ يوسف البحراني صاحب الحدائق و المتوفى س‪//‬نة ‪ 1186‬و ج‪//‬رت بينهم‪//‬ا اإلج‪//‬ازة المدبج‪//‬ة كم‪//‬ا م‪//‬رت‪ ،‬و كتب‬
‫الشيخ يوسف في أجوبتها جوابات المسائل البهبهانية كما في اللؤلؤة و ذكره الشيخ أبو علي في منتهى المقال‬

‫‪ :310‬األسئلة التبانية‬

‫للشيخ أبي عبد هللا محمد بن عبد الملك التبان أرسلها إلى أستاذه السيد الش‪/‬ريف المرتض‪/‬ى علم اله‪/‬دى المت‪/‬وفى ‪ 436‬و‬
‫رتبها على عشرة فصول و أورده في كل فصل نقضا و شبهه على مب‪//‬نى الس‪//‬يد من ع‪//‬دم ج‪//‬واز العم‪//‬ل بخ‪//‬بر الواح‪//‬د‪،‬‬
‫يظهر منها مهارته في النقض و اإلبرام و غاية تبحره في الكالم و قواع‪//‬د أص‪//‬ول الفق‪//‬ه ال‪//‬تي تس‪//‬تنبط منه‪//‬ا األحك‪//‬ام و‬
‫صرح في أولها أنه انما يسأل بيان المس‪//‬ائل ال‪//‬تي اس‪//‬تفادها من مجلس الش‪//‬ريف عن‪//‬د ال‪//‬درس و كتب الس‪//‬يد المرتض‪//‬ى‬
‫جوابات المسائل في ذيل كل فصل و يس‪//‬مى بجواب‪//‬ات المس‪//‬ائل التباني‪//‬ات و نس‪//‬ختها المكتوب‪//‬ة في س‪//‬نة ‪ 676‬توج‪//‬د في‬
‫الخزانة الرضوية و رأيت نسخا أخرى منها في العراق و استنسخت عن بعض‪//‬ها و هي عن‪//‬دي* ص‪//‬احب الذريع‪//‬ة* و‬
‫لكن في عدة مواضع منها بياض في األصل مقدار صفحة أو أقل و لم أظفر بنسخة تامة منها و النجاش‪//‬ي ت‪//‬رجم محم‪//‬د‬
‫بن عبد الملك بن محمد التبان المكنى بأبي عبد هللا و قال (كان معتزليا ثم أظهر االنتقال و لم يكن ساكتا و قد ض‪//‬منا أن‬
‫نذكر كل مصنف ينتمي إلى هذه الطائفة) ثم ذكر تصانيفه و لم يعد ه‪//‬ذه األس‪//‬ئلة منه‪//‬ا و ق‪//‬ال ت‪//‬وفي لثالث بقين من ذي‬
‫القعدة سنة ‪ 419‬و العجب أن جواباتها أيضا لم تعد في ترجمه السيد المرتض‪//‬ى من تص‪/‬انيفه ال في فه‪/‬رس الش‪/‬يخ و ال‬
‫في النجاشي و ال في فهرس تصانيف السيد الذي عمله تلميذه محمد بن محمد البصروي في س‪//‬نة ‪ 417‬و أج‪//‬ازه الس‪//‬يد‬
‫روايتها و رواية ما يتجدد من تصانيفه بعد التاريخ المذكور و لم يعلم أن هذه الجوابات مما تجددت بعده و أح‪//‬ال الس‪//‬يد‬
‫في بعض مواضعها إلى كتابه مسائل الخالف مع شهادة مساق كالمه و موافقة لهجته و بيانه لسائر تصانيفه بأن‪//‬ه ل‪//‬ه و‬
‫على كل فهذه الجوابات غير جوابات المسائل التبانية التي عدت من تصانيف السيد‬

‫ص‪79 :‬‬

‫في ترجمته و في فهرس البصروي و غيرها فقد صرح النجاشي بأن تلك المسائل التبانية ثالث مسائل س‪//‬ألها الس‪//‬لطان‬
‫و لعل السائل كان سلطان التبان بالضم و التخفيف من نواحي نسف من بالد ما وراء النهر كما في معجم البلدان و أم‪//‬ا‬
‫التبانية هذه فهي نسبة إلى جده التبان‪.‬‬

‫‪ :311‬األسئلة التسترية‬

‫للمولى مقصود علي بن علي النجار التستري أرسلها إلى الشيخ عبد هللا بن صالح السماهيجي فكتب في جوابها النفح‪//‬ة‬
‫العنبرية في جوابات المسائل التسترية ذكره السيد عبد هللا التستري في إجازته‪.‬‬

‫‪ :312‬األسئلة التفسيرية‬
‫لبعض معاصري الشيخ البهائي أرسلها إلى الشيخ البهائي‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 1031‬و كتب جواباتها و وصف فيه‪//‬ا الس‪//‬ائل‬
‫بقوله (األخ األعز الفاض‪//‬ل الكام‪//‬ل الفقي‪//‬ه النبي‪//‬ه الجلي‪//‬ل النبي‪//‬ل ال‪//‬زكي ال‪//‬ذكي األلمعي أدام هللا فض‪//‬له) و لم ي‪//‬ذكر اس‪//‬م‬
‫‪/‬ز َل َعلَى ْال َملَ َك ْي ِن) (‬ ‫ُأ‬
‫السائل‪ ،‬و هي ثالث مسائل إحداها عن بيان إشكال في كالم البيضاوي في تفسيره في آي‪//‬ة (و م‪//‬ا ْن ِ‬
‫ت ِم ْن ُذ ِّريَّتِي) (‬ ‫‪ )96‬من سورة البقرة و الثانية عن إشكال في كالم الطبرسي في مجمع البي‪/‬ان في آي‪//‬ة ( َربَّن‪//‬ا ِإنِّي َأ ْس‪َ /‬ك ْن ُ‬
‫‪ )40‬من سورة إبراهيم و الثالثة في آية (ُأولِئكَ ُمبَرَُّؤ نَ ِم َّما يَقُولُونَ ) (‪ )26‬من سورة النور و تاريخ كتابة النس‪//‬خة ال‪//‬تي‬
‫توجد في كتب شيخنا الحجة ميرزا محمد تقي الشيرازي قبل سنة ‪ 1048‬ألن عليها في ه‪//‬ذه الس‪//‬نة تمل‪//‬ك مالكه‪//‬ا و ه‪//‬و‬
‫الشيخ يحيى بن عيسى بن محمد األميني النجفي‪ ،‬و بعدها تملك السيد علي خان المدني س‪//‬نة ‪ 1088‬و هي منض‪//‬مة إلى‬
‫األسئلة الجزائرية للشيخ صالح بن الحسن الجزائري اآلتية فيحتمل أن هذا السائل أيضا هو الجزائري‪.‬‬

‫‪ :313‬األسئلة التنكابنية‬

‫لميرزا محمد بن سليمان التنكابني س‪//‬ألها عن الحكيم المتأل‪//‬ه الح‪//‬اج م‪//‬ولى ه‪//‬ادي بن مه‪//‬دي الس‪//‬بزواري المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1289‬قال في قصص العلماء إنها سؤاالت متفرقة في التفسير و الكالم و الحكمة و شرح‬

‫ص‪80 :‬‬

‫ما أراده المولى صدر الشيرازي في بعض كلماته‪.‬‬

‫‪ :314‬األسئلة التوبلية‬

‫للشيخ عبد علي بن محمد الخطيب التوبلي البحراني من مسائل التوحيد و الكيمياء و الس‪//‬لوك أرس‪//‬لها إلى الش‪//‬يخ أحم‪//‬د‬
‫بن زين الدين األحسائي المتوفى سنة ‪ 1241‬طبعت مع جواباتها في جوامع الكلم له‪.‬‬

‫‪ :315‬األسئلة التوحيدية‬

‫للفاض‪/‬ل محم‪//‬د رحيم خ‪/‬ان أرس‪/‬لها إلى الس‪/‬يد ك‪/‬اظم بن قاس‪/‬م الحس‪/‬يني الرش‪//‬تي الح‪//‬ائري المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 1259‬فكتب‬
‫جواباتها‪ ،‬و هي توجد ضمن مجموعة في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف‪.‬‬

‫‪ :316‬األسئلة الجارودية‬

‫للشيخ ناصر بن الشيخ محمد الجارودي الخطي المجاز من الشيخ عبد هللا السماهيجي سنة ‪ 1138‬كما م‪//‬ر أرس‪//‬لها إلى‬
‫الشيخ أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني والد الشيخ يوسف صاحب اللؤلؤة قال فيه‪//‬ا إنه‪//‬ا س‪//‬ؤاالت عن ف‪//‬روع طالق‬
‫الفدية‪.‬‬

‫‪ :317‬األسئلة الجبلية‬
‫ال‪//‬واردة من بروج‪//‬رد لألم‪//‬ير الس‪//‬يد علي العل‪//‬وي النهاون‪//‬دي نزي‪//‬ل بروج‪//‬رد أرس‪//‬لها إلى الس‪//‬يد حس‪//‬ين بن أبي القاس‪//‬م‬
‫الخوانساري المتوفى سنة ‪ 1191‬فكتب جواباتها‪ ،‬كما ذكره حفيد المجيب في روضات الجنات‪.‬‬

‫‪ :318‬األسئلة الجبلية األولى‬

‫لألمير السيد علي المذكور‪ ،‬و هي س‪//‬بعون مس‪//‬ألة أرس‪//‬لها إلى الس‪//‬يد عب‪//‬د هللا بن ن‪//‬ور ال‪//‬دين الجزائ‪//‬ري المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1173‬فكتب في جواباته‪//‬ا األن‪//‬وار الجلي‪//‬ة في جواب‪//‬ات المس‪//‬ائل الجبلي‪//‬ة أول المس‪//‬ائل عن دخ‪//‬ول النقص في ش‪//‬هر‬
‫رمضان‪ ،‬بعضها فارسية كجواباتها التي فرغ منها سنة ‪.1149‬‬

‫‪ :319‬األسئلة الجبلية الثانية‬

‫أيضا للسيد علي المذكور أرسلها ثانيا إلى الس‪/‬يد عب‪/‬د هللا الم‪/‬ذكور فكتب جواباته‪/‬ا ال‪/‬ذخيرة الباقي‪/‬ة في أجوب‪/‬ة المس‪/‬ائل‬
‫الجبلية الثانية و هي ثالثون مسألة متفرقة و تاريخ الفراغ عن أجوبتها سنة ‪.1151‬‬

‫‪ :320‬األسئلة الجزائرية‬

‫للشيخ صالح بن الحسن بن الفضل بن فياض بن أحمد‬

‫ص‪81 :‬‬

‫بن فضل العباسي البحراني الجزائري المترجم في األمل بعنوان الشيخ صالح بن الحسن الجزائري‪ ،‬و نقلت بقية نس‪//‬به‬
‫عن خطه في آخر التهذيب الذي قابله و صححه في سنة ‪ ،1019‬و بعض أجزاء هذه النسخة من التهذيب كتبه في س‪//‬نة‬
‫‪ ،1017‬ابن عم الشيخ صالح المذكور‪ ،‬و هو الشيخ فضل بن محمد بن فضل بن في‪//‬اض العباس‪//‬ي ال‪//‬ذي ه‪//‬و من تالمي‪//‬ذ‬
‫الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري المتوفى سنة ‪ ،1021‬و هي اثنتان و عشرون مسألة جلها فقهية أرس‪//‬لها إلى الش‪//‬يخ‬
‫بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المتوفى سنة ‪ 1031‬فأجاب عنها و سادس المسائل السؤال عن مراتب الفضل بين‬
‫المعصومين ع و ملخص جواب الش‪//‬يخ البه‪//‬ائي أن الن‪//‬بي ص أفض‪//‬ل الخالئ‪//‬ق و بع‪//‬ده علي أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين ع و بع‪//‬ده‬
‫الحسنان و بعدهما سائر األئمة ع‪ ،‬و أما نسبة الفضل بين األئمة التسعة فالوقوف فيها على ساحل التوقف أولى‪ ،‬و تل‪//‬ك‬
‫النسخة منضمة إلى األسئلة التفسيرية التي مرت آنفا‪.‬‬

‫‪ :321‬األسئلة الجيالنية‬

‫للمولى شمس الدين محمد الجيالني معاصر المحقق آقا حسين الخوانساري الذي توفي س‪//‬نة ‪ ،1098‬س‪//‬ألها عن أس‪//‬تاذه‬
‫صدر الحكماء المولى صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى سنة ‪ 1050‬فأجاب عنه‪//‬ا‪ ،‬و طبعت جواباته‪//‬ا م‪//‬ع المب‪//‬دأ و‬
‫المعاد له سنة ‪1314‬‬
‫األسئلة الحاجبية‬

‫الواردة من الحاجب أبي الليث بن سراج إلى الشيخ المفيد‪ ،‬و هي إحدى و خمسون مسألة كالمية‪ ،‬فأج‪//‬اب عنه‪//‬ا الش‪//‬يخ‬
‫المفيد‪ ،‬و يقال لها العكبرية كما يأتي‬

‫‪ :322‬األسئلة الحسينية‬

‫للشيخ حسين بن عبد النبي و هي خمسون مسألة فقهية سألهما من الشيخ عبد هللا السماهيجي فكتب في جواباتها الرسالة‬
‫الحسينية كما ذكره السماهيجي في إجازته الكبيرة‬

‫‪ :323‬األسئلة الخشتية‬

‫للمولى إبراهيم الخشتي أرسلها إلى المحدث الشيخ‬

‫ص‪82 :‬‬

‫يوسف بن أحمد البحراني المتوفى سنة ‪ 1186‬فكتب في أجوبتها جوابات المسائل الخشتية كما ذكره في اللؤلؤة‬

‫‪ :324‬األسئلة الخليلية‬

‫للمولى خليل بن الغازي القزويني المتوفى سنة ‪ 1089‬سألها من العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي الم‪//‬ولى محم‪//‬د ب‪//‬اقر بن محم‪//‬د تقي‬
‫المتوفى سنة ‪ ، 1111‬توجد مع جواباتها في مكتبة الحاج مولى علي الخياباني في تبريز كما في آخر المجلد الث‪//‬الث من‬
‫وقايع األيام له‬

‫‪ :325‬األسئلة الدمستانية‬

‫للشيخ أحمد بن الحسن البحراني الدمستاني المجيز للشيخ أحمد بن زين الدين األحسائي سنة ‪ 1215‬كم‪//‬ا م‪/‬ر س‪//‬ألها من‬
‫المحدث الشيخ يوسف البحراني فكتب له جواباتها كما ذكره في اللؤلؤة‬

‫‪ :326‬األسئلة الدهلوية‬

‫لميرزا حسن بن أمان الدهلوي العظيمآبادي‪ ،‬سألها من أستاذه السيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الح‪//‬ائري المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 1259‬فكتب له جواباتها و أطرى فيها السائل توجد مع الجوابات ضمن مجموعة في كتب العالمة الم‪//‬ولى محم‪//‬د‬
‫علي الخوانساري في النجف‬

‫‪ :327‬األسئلة الرسية األولى‬


‫الواردة من السيد الشريف أبي الحسين المحسن بن محمد بن الناصر الحسيني الرسي الذي قال في حقه المحق‪//‬ق الش‪//‬يخ‬
‫محمد ابن منصور بن أحمد بن إدريس الحلي الذي توفي سنة ‪ 598‬في رسالته في المضايقة في القضاء (إن‪//‬ه ك‪//‬ان ه‪//‬ذا‬
‫السيد مدققا عالما فقيها حاذقا ملزما لخصمه محتجا عليه بما ال يكاد يتفصى منه اال من كان في درجة السيد المرتضى)‬
‫و هي ثمان و عشرون مسألة وردت من‪//‬ه أوال إلى الس‪//‬يد الش‪//‬ريف المرتض‪//‬ى علم اله‪//‬دى أبي القاس‪//‬م علي بن الحس‪//‬ين‬
‫الموسوي فأجاب عنها بجوابات المسائل الرسية األولى‪ ،‬و فرغ منها في تاسع المحرم سنة ‪429‬‬

‫‪ :328‬األسئلة الرسية الثانية‬

‫الواردة من الشريف الرسي إلى الش‪//‬ريف المرتض‪//‬ى فأج‪//‬اب عنه‪//‬ا و هي خمس مس‪//‬ائل مختص‪//‬رة كلتاهم‪//‬ا موجودت‪//‬ان‬
‫عندي* صاحب الذريعة*‬

‫ص‪83 :‬‬

‫‪ :329‬أسئلة السيد ركن الدين‬

‫هو أبو الفضائل الحسن بن محمد بن شرف شاه العلوي األس‪//‬ترآبادي نزي‪//‬ل الموص‪//‬ل المت‪//‬وفى ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 717‬و هي‬
‫عشرون مسألة‪ ،‬حكمية و منطقية سألها من أستاذه المحقق خواجه نص‪//‬ير ال‪//‬دين محم‪//‬د بن محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن الطوس‪//‬ي‬
‫المتوفى سنة ‪ 672‬و كتب هو جواباتها رأيت نسخه منها ضمن مجموعة في الخزانة الغروية‪ ،‬و تل‪//‬ك المجموع‪//‬ة كله‪//‬ا‬
‫بخط الشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محم‪//‬د ابن العت‪//‬ائقي الحلي كتبه‪//‬ا في الغ‪//‬ري س‪//‬نة ‪ ،778‬و نس‪//‬خه منض‪//‬مة إلى‬
‫رسالة نفس األمر للمحقق الطوسي بالمكتبة الحسينية من موقوفات الحاج علي محمد األصفهاني النجفآب‪//‬ادي‪ ،‬و نس‪//‬خه‬
‫في مكتبة راغب پاشا بإسالمبول كما في فهرسها‬

‫‪ :330‬األسئلة السروية‬

‫الواردة من السيد الفاضل الشريف بسارية إلى (الشيخ المفي‪//‬د أبي عب‪//‬د هللا محم‪//‬د بن محم‪//‬د بن النعم‪//‬ان) المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ، 413‬فأجاب عنها المفيد بكتاب عبر عنه النجاشي بالمسألة الموضحة‪ ،‬و يأتي بعنوان جوابات المسائل الس‪//‬روية فيه‪//‬ا‬
‫مسألة تزويج عثمان و الرجعة و عالم الذر‪ ،‬و فيها أن مجموع ما هو بين الدفتين المنتشر في أقطار العالم جميع‪//‬ه كالم‬
‫هللا تعالى المنزل إلى النبي ص و ليس فيما بنيهما شيء من كالم البشر بالضرورة من دين اإلسالم‪ ،‬و المسألة الحادي‪//‬ة‬
‫عشرة في العفو عن أصحاب الكبائر و إخراجهم من الن‪//‬ار توج‪//‬د نس‪/‬خه من الجواب‪//‬ات بخ‪/‬ط الش‪//‬يخ ش‪//‬رف ال‪//‬دين علي‬
‫المازندراني كتابتها حدود سنة ‪ ،1055‬في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النج‪//‬ف و أخ‪//‬رى في مكتب‪//‬ة راج‪//‬ه‬
‫السيد محمد مهدي في نواحي فيضآباد‬

‫‪ :331‬األسئلة السالرية‬
‫للشيخ أبي يعلى حمزة الملقب بساالر‪ ،‬و يقال ل‪/‬ه س‪/‬الر بن عب‪/‬د العزي‪/‬ز ال‪/‬ديلمي المت‪/‬وفى بع‪/‬د الظه‪/‬ر من ي‪/‬وم الس‪/‬بت‬
‫السادس من شهر رمضان سنة ‪ ،463‬و دفن في خسرو شاه من قرى تبريز كما‬

‫ص‪84 :‬‬

‫ذكره الساوجي في نظام األقوال‪ ،‬و المولى حشري في تذكره األولياء سألها من أس‪//‬تاذه الس‪//‬يد الش‪//‬ريف المرتض‪//‬ى علم‬
‫الهدى الذي توفي سنة ‪ 436‬و تولى غسله هذا التلميذ و جمع آخر و كتب السيد جواباتها كم‪//‬ا ي‪//‬أتي‪ ،‬أول األس‪//‬ئلة (أنعم‬
‫هللا تعالى على الخلق بدوام سيدنا الشريف السيد األجل المرتضى علم الهدى أطال هللا بقاه) إلى قول‪//‬ه (و بع‪//‬د فمن ك‪//‬ان‬
‫له سبيل إلى إلقاء ما يعرض له و يختلج في صدره من الشبه إلى الخاطر الشريف و استمداد الهدى من جهته فال معنى‬
‫إلقامته على ظلمتها و الغاية اقتباس نور هللا سبحانه ليقف على الطريق النهج و السبيل الواض‪//‬ح و الص‪//‬راط المس‪//‬تقيم‪،‬‬
‫و الخادم و إن كان متمكنا من إيراد ذلك في المجلس األشرف و أخذ الجواب عنه على ما ج‪//‬رت ب‪//‬ه عادت‪//‬ه فإن‪//‬ه س‪//‬ائل‬
‫اإلنعام بالوقوف على هذه المسائل و إيضاح ما أشكل منها ليعم النفع بها فيحصل بذلك المبتغي بمجموع‪//‬ة من الوق‪//‬وف‬
‫على الحق و عموم النفع للمؤمنين كافة) توجد في الخزانة الرضوية نسخه تاريخ كتابتها ‪676‬‬

‫‪ :332‬األسئلة السلطانية‬

‫ثالث مسائل‪ ،‬سألها السلطان من السيد المرتضى علم الهدى فأجاب عنها‪ ،‬و عبر النجاشي عنها بالتبانيات فلعل السائل‬
‫كان سلطان تبان كما مر في األسئلة التبانيات‬

‫‪ :333‬األسئلة السلطانية‬

‫تقرب من مائتي مسألة لشاه سلطان حسين الصفوي المتوفى سنة ‪ 1140‬فارسية سألها عن (المحقق جمال الدين محم‪//‬د‬
‫الخوانساري) المتوفى سنة ‪ 1135‬فأجاب عنها بالفارسية و هي مسائل فقهية من أبواب متفرقة‪ ،‬توجد ضمن مجموع‪//‬ة‬
‫من رسائل آقا جمال المذكور في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين و تاريخ كتابة بعض تلك الرسائل سنة ‪1121‬‬

‫‪ :334‬األسئلة السلطانية‬

‫للسلطان شاه عباس الصفوي المتوفى ‪ 1038‬و هي خمس عشر مسألة فارسية سألها من الشيخ بهاء الدين محمد بن‬

‫ص‪85 :‬‬

‫الحسين العاملي المتوفى سنة ‪ 1031‬فأجاب عنها بالفارسية توجد ضمن مجموعة في خزانة كتب س‪/‬يدنا الحس‪/‬ن ص‪/‬در‬
‫الدين‬

‫‪ :335‬األسئلة السلطانية‬
‫للسلطان فتح علي شاه قاجار سؤاالت فارسية عن بعض المسائل الكالمي‪/‬ة و االعتقادي‪/‬ة مث‪/‬ل حقيق‪/‬ة ال‪/‬روح و غيره‪/‬ا‪،‬‬
‫سألها من الشيخ أحمد بن زين الدين األحسائي المتوفى سنة ‪ ،1241‬فأجاب عنها في أوائل ش‪//‬هر رمض‪//‬ان س‪//‬نة ‪1223‬‬
‫توجد نسخه في المكتبة الحسينية في النجف و أخرى في بقايا مكتب‪/‬ة الش‪//‬يخ عب‪/‬د الحس‪/‬ين الطه‪/‬راني في ك‪//‬ربالء و هي‬
‫بخط العبد األثيم محمد إبراهيم بن الحاج عبد المجيد ‪،1259‬‬

‫‪ :336‬األسئلة السلطانية‬

‫للسلطان آقا محمد خان قاجار المعروف بخواجه المتوفى سنة ‪ 1211‬مسائل حكمي‪//‬ة كالمي‪//‬ة س‪//‬ألها من الحكيم الرب‪//‬اني‬
‫المولى علي النوري األصفهاني المتوفى سنة ‪ ،1246‬أولها السؤال عن حقيقة الروح‪ ،‬رأيت نسخه كتابتها س‪//‬نة ‪1211‬‬
‫عند السيد أبي القاسم الخوئي في النجف‪.‬‬

‫‪ :337‬األسئلة السلطانية‬

‫للسلطان نظام شاه فارسية في المسائل الحكمية و الكالمية سألها من السيد شاه فتح هللا بن ح‪//‬بيب هللا الحس‪//‬يني ص‪//‬احب‬
‫التصانيف التي توجد جملة منها في مجموعة من رسائله عند الفاضل الشيخ صالح بن الشيخ ه‪/‬ادي الجزائ‪/‬ري و س‪/‬بط‬
‫السيد محمد الهندي النجفي و فيه‪//‬ا جواب‪/‬ات ه‪/‬ذه األس‪//‬ئلة‪ ،‬و ق‪/‬د ف‪/‬رغ من بعض تل‪//‬ك الرس‪/‬ائل س‪//‬نة ‪ 994‬ت‪/‬اريخ كتاب‪/‬ة‬
‫المجموعة سنة ‪ 1002‬و كان انقراض ملك النظام شاهية في أحمدنگر من بالد الهند سنة ‪ 1016‬كما في تاريخ فرش‪//‬ته‬
‫و كانت عدة ملوكهم تبلغ العشرة‪ ،‬و المظنون أن سائل هذه األسئلة هو السلطان مرتض‪//‬ى نظ‪//‬ام ش‪//‬اه بن الحس‪//‬ين نظ‪//‬ام‬
‫شاه الشهير بديوا ملك أربعا و عشرين سنة و كان مروجا لالثنى عشرية قتل سنة ‪ 996‬و حمل‬

‫ص‪86 :‬‬

‫إلى الحائر الشريف الحسيني على مشرفة السالم‪.‬‬

‫‪ :338‬األسئلة السماكية‬

‫للسيد فخر الدين السماكي و هي ثالث مس‪//‬ائل م‪//‬ع فروعه‪//‬ا‪ ،‬الوس‪//‬خ تحت الظف‪//‬ر المتنجس ب‪//‬المني و الجل‪//‬د المب‪//‬ان عن‬
‫الحي و حد شعور المريض في الوصية‪ ،‬أرسلها إلى الشيخ زين الدين الشهيد سنة ‪ 966‬نسخه منها مع جوابات الش‪//‬هيد‬
‫توجد في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة ‪ 980‬و رأيت نس‪//‬خه أخ‪//‬رى بخ‪//‬ط أبي المع‪//‬الي بن أبي الفت‪//‬وح بن فتحي‬
‫الكانوي سنة ‪ 1029‬ضمن مجموعة من رسائل الشيخ أحمد السبيعي مكتوب عليها بخط آخ‪/‬ر إنه‪/‬ا للس‪/‬يد ش‪/‬رف ال‪/‬دين‬
‫السماكي لكن مكتوب على نسخ أخرى‪ -‬و منها نسخه ضمن مجموعة من رسائل الشهيد في مكتبة الشيخ م‪//‬يرزا محم‪//‬د‬
‫الطهراني العسكري‪ -‬أن األسئلة للسيد فخ‪//‬ر ال‪//‬دين المعاص‪//‬ر للش‪//‬هيد الث‪//‬اني و تس‪//‬مى جواب‪//‬ات الش‪//‬هيد عنه‪//‬ا بجواب‪//‬ات‬
‫المسائل الفخرية‪ ،‬قال الشهيد في أول جواباته ا (و بعد فقد وصلت رسالتك أيها الجليل الفاض‪//‬ل الع‪//‬الم العام‪//‬ل خالص‪//‬ة‬
‫األبرار و زبدة األخيار) و السيد فخر الدين هذا كان من تالميذ غياث الدين منصور الذي توفي سنة ‪ 948‬و اسمه فخر‬
‫الدين محمد بن الحسين الحسيني و له تصانيف كثيره في المعقول مكت‪//‬وب على جمل‪//‬ة منه‪//‬ا أن‪//‬ه الس‪//‬ماكي و منه‪//‬ا ه‪//‬ذه‬
‫األسئلة و على كل فهو مقدم على األمير فخر الدين السماكي الذي كان كثير البحث مع المحقق الداماد الذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة‬
‫‪.1040‬‬

‫‪ :339‬األسئلة السميعية‬

‫للمولوي محمد سميع الصوفي‪ ،‬سألها من السيد دلدار علي بن محمد معين النقوي الكهن‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1235‬ع‪//‬د‬
‫في نجوم السماء من تصانيف السيد دلدار علي جوابه له‪.‬‬

‫‪ :340‬األسئلة السيورية‬

‫للشيخ أحمد بن يوسف بن علي بن مظفر السيوري البحراني أرسلها إلى المحدث الشيخ يوسف البحراني المتوفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1186‬فكتب جواباتها‪ ،‬كما ذكر في اللؤلؤة المؤلفة سنة ‪.1182‬‬

‫ص‪87 :‬‬

‫‪ :341‬األسئلة الشاخورية‬

‫الواردة من السيد عبد هللا بن الحسين الشاخوري‪ ،‬سألها من الشيخ يوسف البحراني المذكور فكتب جواباته‪/‬ا كم‪/‬ا ذك‪/‬ره‬
‫في اللؤلؤة‪.‬‬

‫‪ :342‬األسئلة الشبرية‬

‫للسيد شبر بن السيد علي بن مشعل الستري البحراني المتوفى قرب سنة ‪ 1300‬هي أربع مسائل من أصول الفقه سألها‬
‫من الشيخ صالح بن طعان الستري لكنه توفي قبل الجواب فأجاب عنها ولده الشيخ أحم‪//‬د بن ص‪//‬الح آل طع‪//‬ان القطيفي‬
‫البحراني المتوفى سنة ‪ 1315‬و سمن جواباتها الدرر الفكرية في أجوبة المسائل الشبرية في ثالثة آالف بيت كما حك‪//‬اه‬
‫ولده الشيخ صالح بن أحمد المذكور الذي توفي سنة ‪1333‬‬

‫‪ :343‬األسئلة الشبرية‬

‫أيضا للسيد شبر المذكور‪ ،‬أرسلها إلى السيد علي بن إسحاق البالدي‪ ،‬فكتب جواباتها و أرس‪//‬لها إلى الس‪//‬يد ش‪//‬بر‪ ،‬فكتب‬
‫السيد شبر نقض هذه الجوابات‪ ،‬كما ذكره في أنوار البدرين‪.‬‬

‫‪ :344‬األسئلة الشدقمية‬
‫للسيد بدر الدين الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن شدقم المدني المجاز من الشيخ حسين بن عبد الص‪//‬مد س‪//‬نة ‪983‬‬
‫كما مر و المتوفى ببالد الهند في نيف و ألف كما ترجمه السيد علي خان في السالفة و هي إحدى عش‪//‬رة مس‪//‬ألة س‪//‬ألها‬
‫من شيخه الشيخ حس‪/‬ين بن عب‪/‬د الص‪//‬مد المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ .984‬فكتب جواباته‪//‬ا ال‪/‬تي نقله‪//‬ا عن خ‪/‬ط المجيب الش‪//‬يخ عب‪/‬د‬
‫اللطيف الجامعي سنة ‪ 1014‬توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية قابلها و صححها السيد بدر الدين المذكور في بل‪//‬دة‬
‫أحمدنگر سنة ‪.992‬‬

‫‪ :345‬األسئلة الشدقمية‬

‫للسيد زين الدين علي بن بدر الدين حسن المذكور المش‪//‬ارك م‪//‬ع وال‪//‬ده في اإلج‪//‬ازة من الش‪//‬يخ حس‪//‬ين بن عب‪//‬د الص‪//‬مد‬
‫سألها من الشيخ البهائي فكتب الشيخ البهائي جواباتها كما يأتي عد في‬

‫ص‪88 :‬‬

‫األمل في ترجمه علي بن شدقم من تصانيفه مسائله عن شيخنا البهائي‬

‫‪ :346‬األسئلة الشدقمية‬

‫للسيد محمد بن السيد بدر الدين الحسن المذكور المشارك معه أيضا في إجازة الشيخ حسين بن عبد الصمد هي ثالث و‬
‫عشرون مسألة فقهية سألها عن السيد محمد بن علي بن أبي الحسن العاملي صاحب الم‪//‬دارك ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪1009‬‬
‫فكتب جواباتها‪ ،‬توجد نسختها ضمن مجموعة مع األسئلة الشدقمية السابقة عند السيد آقا التستري‪.‬‬

‫‪ :347‬األسئلة الشفيعية‬

‫لميرزا محمد شفيع‪ ،‬سألها من السيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ ،1259‬طب‪/‬ع جواباته‪/‬ا ل‪/‬ه‬
‫مع شرح الفوائد األحسائية سنة ‪.1274‬‬

‫‪ :348‬األسئلة الصالحية‬

‫للشيخ صالح بن طعان الستري البحراني المتوفى بالط‪//‬اعون في مك‪//‬ة المعظم‪//‬ة س‪//‬نة ‪ 1281‬س‪//‬ألها من الش‪//‬يخ س‪//‬ليمان‬
‫الصغير ابن سليمان الكبير ابن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي الذي توفي والده في مسقط سنة ‪ 1266‬و ن‪//‬زل‬
‫هو بعده إلى مينا إلى أن توفي‪ ،‬عد في أنوار البدرين من تصانيفه أجوبة المسائل الصالحية‬

‫‪ :349‬األسئلة الصالحية‬

‫للشيخ صالح المذكور‪ ،‬و هي في فروع االجتهاد و التقليد‪ ،‬سألها من الشيخ عب‪//‬د علي بن خل‪//‬ف إم‪//‬ام الجمع‪//‬ة بابوش‪//‬هر‬
‫المتوفى سنة ‪ ،1303‬فكتب جواباتها‪ ،‬كما ذكره في أنوار البدرين‬
‫‪ :350‬األسئلة الصالحية‬

‫للشيخ صالح بن ط‪//‬وق البح‪/‬راني‪ ،‬س‪//‬ألها من الش‪/‬يخ أحم‪/‬د بن زين ال‪//‬دين األحس‪/‬ائي المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1241‬مدرج‪/‬ة م‪//‬ع‬
‫جواباتها في جوامع الكلم المطبوع سنة ‪1273‬‬

‫‪ :351‬األسئلة الصيمرية‬

‫للشيخ أحمد بن محمد الصيمري العماني‪ ،‬أرسلها إلى الش‪//‬يخ محم‪//‬د علي بن أبي ط‪//‬الب الزاه‪//‬دي الش‪//‬هير بالش‪//‬يخ علي‬
‫الحزين المتوفى سنة ‪ 1181‬فكتب له جواباتها كما ذكر في فهرسه‬

‫ص‪89 :‬‬

‫‪ :352‬األسئلة الصيمرية‬

‫للشيخ حسين بن مفلح بن الحس‪//‬ن الص‪//‬يمري المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 933‬و عم‪//‬ره أك‪//‬ثر من ثم‪//‬انين س‪//‬نة‪ ،‬كم‪//‬ا في األم‪//‬ل‪ ،‬هي‬
‫مسائل فقهية أرسلها إلى المحقق الكركي الشيخ علي بن عب‪//‬د الع‪//‬الي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 940‬أول مس‪//‬ائلها‪ ،‬أن‪//‬ه (ه‪//‬ل يجب‬
‫الخلع فورا ببذل األجنبي المهر كما يجب بب‪//‬ذل الزوج‪//‬ة أم ال)‪ ،‬توج‪//‬د م‪//‬ع الجواب‪//‬ات ض‪//‬من مجموع‪//‬ة في خزان‪//‬ة كتب‬
‫المجدد الشيرازي‬

‫‪ :353‬األسئلة الطبسية‬

‫للمولى عبد علي الطبسي‪ ،‬أرسلها إلى المولى محمد حسين بن علي أكبر الكرماني الحائري المع‪//‬روف بمحي‪//‬ط فأج‪//‬اب‬
‫عنها بأمر أستاذه السيد كاظم الرشتي الذي توفي سنة ‪ ،1259‬و هي مع الجوابات ضمن مجموعة عند المول‪//‬وي حس‪//‬ن‬
‫يوسف الهندي الحائري‬

‫‪ :354‬األسئلة الطرابلسية‬

‫الواردة من طرابلس للش‪//‬يخ أبي الفض‪//‬ل إب‪//‬راهيم بن الحس‪//‬ن األب‪//‬اني الطرابلس‪//‬ي‪ ،‬هي أس‪//‬ئلة كث‪//‬يره وردت في دفع‪//‬ات‬
‫متفرقة إلى السيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 436‬فكتب الس‪//‬يد‬
‫جواباتها في الدفعات و كانت األسئلة في المرة األولى سبع عشرة كما ذكر عدتها في كشف الحجب‪ ،‬و في الثانية اثنتي‬
‫عشرة تسعة عن مسائل اإلمامة و العاشرة عن وجه إعجاز القرآن و الحادية عشرة عن كيفي‪/‬ة مس‪//‬خ المس‪/‬وخ و الثاني‪/‬ة‬
‫عشرة عن كيفية نطق النمل و الهدهد و في المرة الثالثة التي وردت في شعبان سنة ‪ 427‬كانت ثالث‪//‬ا و عش‪//‬رين أوله‪//‬ا‬
‫عن بيان كونه تعالى مدركا و في المرة الرابعة كانت خمسا و عشرين كما في كشف الحجب و ي‪//‬أتي جواباته‪//‬ا بعن‪//‬وان‬
‫جوابات المسائل الطرابلسية األولى و الثانية و الثالثة و الرابعة‬
‫‪ :355‬األسئلة الظهيرية‬

‫للشيخ حسين بن الحسن بن يونس بن يوسف بن محمد ابن ظهير الدين محمد بن زين ال‪//‬دين علي بن الحس‪//‬ام الظه‪//‬يري‬
‫العاملي العيناثي أستاذ المحدث الحر العاملي المجيز له سنة ‪ 1051‬كما ذكره الشيخ الحر في آخر الوسائل‪ ،‬لكن لم‪//‬ا لم‬
‫نجد نسخه اإلجازة لم نذكرها في اإلجازات‪ ،‬هي‬

‫ص‪90 :‬‬

‫مسائل معضلة من األصلية و الفرعية سألها من شيخه الذي يكثر إطراءه المولى محمد أمين بن محمد شريف المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ ،1036‬و كتب جواباتها نظير الش‪//‬رح له‪//‬ا ق‪//‬ال في أول الجواب‪//‬ات (يق‪//‬ول الفق‪//‬ير إلى الخب‪//‬ير اللطي‪//‬ف محم‪//‬د أمين‬
‫األسترآبادي في جواب شيخنا الفاضل الع‪//‬الم العام‪/‬ل الكام‪/‬ل الش‪/‬يخ حس‪/‬ين بن حس‪//‬ن بن ظه‪/‬ير ال‪/‬دين الع‪/‬املي أدام هللا‬
‫أيامه‪ ،‬قوله و المأمول منكم تأليف كتاب وجيز في الفقه إلخ االقتداء بالعلماء قدس س‪//‬رهم في ه‪//‬ذا الب‪//‬اب أولى) و هك‪//‬ذا‬
‫يذكر قوله ثم يجيب عنه‬

‫‪ :356‬األسئلة العكبرية‬

‫أو الحاجبية الواردة من الحاجب أبي الليث بن سراج إلى الشيخ المفيد أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان‪ /،‬المتوفى‬
‫سنة ‪ 413‬هي إحدى و خمسون مسألة كالمية تستفاد من اآلي‪//‬ات المتش‪//‬ابهة و األح‪//‬اديث المش‪//‬كلة‪ ،‬فكتب الش‪//‬يخ المفي‪//‬د‬
‫جوابات المسائل العكبرية له‪ ،‬و لعل الحاجب كان في عكبرا‪ -‬بضم العين على عشرة فراسخ من بغداد‬

‫‪ :357‬األسئلة العلوية‬

‫للشيخ علي بن سليمان بن علي بن سليمان بن أبي ظبي‪//‬ة الش‪//‬اخوري البح‪//‬راني‪ ،‬أرس‪//‬لها إلى الش‪//‬يخ عب‪//‬د هللا بن ص‪//‬الح‬
‫السماهيجي المتوفى سنة ‪ ،1135‬فكتب الرسالة العلوية في جوابات األسئلة الثالثة الكالمي‪//‬ة الديني‪//‬ة ال‪//‬تي س‪//‬ألها الش‪//‬يخ‬
‫علي المذكور‬

‫‪ :358‬األسئلة الكازرونية‬

‫للشيخ إبراهيم بن عبد النبي البحراني نزيل كازرون أرسلها إلى الشيخ المحدث يوسف بن أحمد البحراني المتوفى سنة‬
‫‪ 1186‬فكتب له جوابات المسائل الكازرونية‪ ،‬كما ذكره في اللؤلؤة و منتهى المقال‬

‫‪ :359‬األسئلة الكازرونية‬

‫للمولى محمد حسين الكازروني س‪/‬ألها من الش‪/‬يخ عب‪/‬د هللا بن ص‪/‬الح الس‪/‬ماهيجي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 1135‬فكتب جواب‪//‬ات‬
‫المسائل الكازرونيات الموجودة كما يأتي‬
‫‪ :360‬األسئلة الكاظمية‬

‫للشيخ مهدي بن إبراهيم بن هاشم الدجيلي الكاظمي‬

‫ص‪91 :‬‬

‫المعروف بالشيخ مهدي جرموقة المولود سنة ‪ 1279‬و المتوفى سنة ‪ 1339‬أرسلها إلى السيد أبي تراب بن أبي القاس‪/‬م‬
‫الموسوي الخوانساري النجفي المتوفى سنة ‪ ،1346‬فكتب في جواباتها جوابات المسائل الكاظمية‪ ،‬كما كتبه بخط‪//‬ه في‬
‫فهرس تصانيفه‬

‫‪ :361‬األسئلة المازحية‬

‫للشيخ أحمد العاملي المعروف بالمازحي تق‪//‬رب من مائ‪//‬ة مس‪//‬ألة فقهي‪//‬ة‪ ،‬س‪//‬ألها من الش‪//‬يخ زين ال‪//‬دين بن علي الش‪//‬امي‬
‫الشهيد سنة ‪ 966‬فأجاب عنها و أكثر جواباتها مختص‪/‬رات‪ ،‬توج‪/‬د م‪/‬ع الجواب‪/‬ات ض‪/‬من مجموع‪//‬ة من رس‪//‬ائل الش‪/‬هيد‬
‫الثاني في مكتبة الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري‬

‫‪ :362‬األسئلة المحمدآبادية‬

‫للمولوي أحمد علي الهندي المحمدآبادي فارسية في العقائد الدينية سألها من المولوي أمانة علي عبد اللهپوري الهندي‪،‬‬
‫فأجاب عنها بالفارسية‪ ،‬توجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيضآباد في الكتب الكالمية الماري (‪)4‬‬

‫‪ :363‬األسئلة المدنيات األولى و الثانية و الثالثة‬

‫للسيد محمد المعروف بابن جويبر المدني‪ ،‬قال في األمل السيد محم‪//‬د المش‪//‬هور ب‪//‬ابن جوي‪//‬بر الم‪//‬دني فاض‪//‬ل جلي‪//‬ل ل‪//‬ه‬
‫مسائل المدنيات األولى و الثانية و الثالثة أرسلها إلى الشيخ حسن بن الشهيد الث‪//‬اني يع‪//‬ني ص‪/‬احب المع‪//‬الم ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي‬
‫سنة ‪ ،1011‬رأيتها ضمن جوابات صاحب المعالم في مشهد الرضا ع عند الشيخ علي أكبر م‪//‬روج اإلس‪//‬الم الكرم‪//‬اني‬
‫نزيل المشهد و هي نسخه قوبلت مع خط المصنف و تاريخ كتابة النسخة سنة ‪ 1014‬بعد ثالث سنين من وفاه ص‪//‬احب‬
‫المعالم‪ ،‬سأل الس‪/‬يد محم‪//‬د في الم‪//‬دنيات األولى عن ف‪/‬روع الخمس في عص‪//‬ر الغيب‪/‬ة و في الثاني‪/‬ة عن ف‪/‬روع الغيب‪//‬ة و‬
‫بعض مستثنياتها و في الثالثة أربع مسائل رابعها عن بيان حديث المنزلة‬

‫األسئلة المدنية‬

‫مرت بعنوان الشدقمية و تأتي بعنوان المهنائية‬

‫ص‪92 :‬‬
‫‪ :364‬األسئلة المسعودية‬

‫للشيخ مسعود بن سعود‪ ،‬سألها من الشيخ أحمد بن زين الدين األحسائي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1241‬فكتب جواباته‪//‬ا و أح‪//‬ال‬
‫فيها إلى كتابه لوامع الرسائل الذي ألفه سنة ‪ ،1211‬و تاريخ كتابة هذه الجوابات سنة ‪ ،1213‬فيظهر أن ت‪//‬اريخ ت‪//‬أليف‬
‫األسئلة و الجوابات كان بين التاريخين‪ ،‬و النسخة التي رأيتها ك‪//‬انت بخ‪//‬ط الش‪//‬يخ عب‪//‬د هللا بن الش‪//‬يخ مب‪//‬ارك بن الش‪//‬يخ‬
‫علي الخطي في التاريخ المذكور و كانت عند السيد هاشم بن السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية‪.‬‬

‫‪ :365‬األسئلة المقدادية‬

‫للشيخ الشهير بالفاضل أبي عبد هللا مقداد بن عبد هللا بن محمد بن الحسين بن محم‪//‬د الس‪//‬يوري الحلي األس‪//‬دي المت‪//‬وفى‬
‫ضاحي نهار األحد السادس و العشرين من جمادى اآلخرة سنة ‪ .826‬أرخ وفات‪//‬ه ك‪//‬ذلك تلمي‪//‬ذه الش‪//‬يخ حس‪//‬ن بن راش‪//‬د‬
‫الحلي بخطه على نسخه القواعد الشهيدية الموجودة في النجف في كتب المرح‪//‬وم الش‪//‬يخ محم‪//‬د الج‪//‬واد البالغي و هي‬
‫سبع و عشرون مسألة سألها من ش‪//‬يخه الش‪//‬هيد محم‪//‬د بن مكي الع‪//‬املي الجزي‪//‬ني الش‪//‬هيد س‪//‬نة ‪ ،786‬و كتب جواباته‪//‬ا‬
‫الموجودة ضمن مجموعة من رسائل الشيخ أحمد بن فهد الحلي في الخزانة الرضوية‪.‬‬

‫‪ :366‬األسئلة المهنائية األولى و الثانية‬

‫للسيد مهنى بن سنان بن عبد الوهاب الجعفري العبدلي الحسيني المدني أرسلهما أوال و ثانيا إلى آي‪//‬ة هللا العالم‪//‬ة الحلي‬
‫المتوفى سنة ‪ 726‬أولها يقول المملوك مهنى بن سنان بن عبد الوهاب الجعفري العب‪//‬دلي الحس‪/‬يني الم‪//‬دني ثم ذك‪/‬ر أن‪/‬ه‬
‫سألها و هو زائر للمشاهد و طلب منه أن يكتب الجوابات بخطه حتى يكون أفض‪/‬ل م‪//‬ا ظف‪/‬ر ب‪/‬ه بع‪//‬د زي‪/‬ارة المش‪//‬اهد و‬
‫يفتخر بذلك بين أهل رتبته‪ ،‬و أول مسائله إن المؤمن هل يجوز أن يكفر و العياذ باهلل بعد إيمانه أو ال يجوز و ما حج‪//‬ة‬
‫من يقول به و من أسئلته في المرة الثانية السؤال عن وقت والدة العالمة و والدة ولده‬

‫ص‪93 :‬‬

‫فخر الدين محمد‪ ،‬و يأتي جوابات العالمة لهما في حرف الجيم‪.‬‬

‫‪ :367‬األسئلة النثارية‬

‫للس‪/‬يد نث‪/‬ار حس‪/‬ين العظيمآب‪/‬ادي الهن‪/‬دي‪ ،‬هي ثالث و عش‪/‬رون مس‪/‬ألة فارس‪/‬ية س‪/‬ألها من الش‪/‬يخ محم‪/‬د علي الطبس‪/‬ي‬
‫الخراساني نزيل حيدر آباد الهند و المتوفى بالحائر سنة ‪ 1320‬كتب جواباتها سنة ‪ ،1305‬و ك‪/‬انت نس‪/‬ختها عن‪/‬د ول‪/‬ده‬
‫الشيخ أبي القاسم الملقب بحسام العلماء‪ ،‬و له أنوار االبصار المطبوع‪.‬‬

‫‪ :368‬األسئلة النصيرية‬
‫سألها المحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ .672‬من معاص‪//‬ره ش‪//‬مس ال‪//‬دين‬
‫الخسرو شاهى (نسبة إلى خسرو) فلم يأت بجواب‪ ،‬و كتب صدر الحكماء المولى صدر الدين محمد الشيرازي المتوفى‬
‫سنة ‪ 1050‬رسالة في جواباتها‪ ،‬طبعت مع المبدأ و المعاد و شرح الهداية له سنة ‪.1313‬‬

‫‪ :369‬األسئلة النعيمية‬

‫للشيخ محمد بن علي بن حيدر النعيمي‪ ،‬أرسلها إلى المحدث الشيخ يوس‪//‬ف بن أحم‪//‬د البح‪//‬راني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1186‬و‬
‫كتب جواباتها‪ ،‬كما ذكره في اللؤلؤة‪.‬‬

‫‪ :370‬األسئلة النوبندجانية‬

‫الواردة من أبي عبد هللا محمد بن عبد الرحمن الفارسي المقيم بالمشهدين بنوبندجان (تبع‪//‬د س‪//‬تة و عش‪//‬رين فرس‪//‬خا من‬
‫شيراز) وردت إلى الشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ‪ 413‬فكتب له جواباته‪//‬ا‪ ،‬و‬
‫هي غير جوابه ألبي محمد الحسن بن الحس‪/‬ين النوبن‪/‬دجاني المقيم بمش‪/‬هد عثم‪/‬ان‪ ،‬و ق‪/‬د ذكرهم‪//‬ا النجاش‪//‬ي في فه‪/‬رس‬
‫تصانيف شيخه المفيد‪:‬‬

‫‪ :371‬األسئلة النوحية‬

‫للشيخ نوح بن هاشل‪ ،‬أرسلها إلى الشيخ عبد هللا بن صالح السماهيجي المتوفى س‪//‬نة ‪ 1135‬فكتب جواباته‪//‬ا كم‪//‬ا ذك‪//‬ره‬
‫في إجازته للشيخ ناصر سنة ‪ .1128‬و دعا له بقوله (سلمه هللا)‪.‬‬

‫ص‪94 :‬‬

‫‪ :372‬األسئلة الهندية‬

‫للمولى عبد هللا ابن المولى محمد تقي المجلسي‪ ،‬أرسلها من بالد الهند إلى أخيه العالمة المجلسي المولى محمد باقر بن‬
‫محمد تقي المتوفى سنة ‪ 1111‬فكتب في جوابها الرسالة الهندية أو جوابات المسائل الهنديات‪ ،‬و ق‪//‬ال في آخره‪//‬ا (ه‪//‬ذا‬
‫آخر ما كتبناه في جواب هذه األسئلة ال‪//‬تي ص‪//‬درت من مع‪//‬دن الفض‪//‬ل و الكم‪//‬ال رزق‪//‬ه هللا غاي‪//‬ة اآلم‪//‬ال) رأيت نس‪//‬خه‬
‫األسئلة و الجوابات المذكورة‪ -‬و قد ذك‪/‬ر العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي اس‪/‬مه في آخ‪/‬ر الكت‪//‬اب‪ -‬عن‪//‬د الس‪/‬يد أبي القاس‪//‬م الموس‪/‬وي‬
‫الرياضي في النجف و هي بخط محمد باقر المؤرخ سنة ‪ 1131‬مكتوب عليها إنها الرسالة الهندية و هي أكثر من ألف‬
‫بيت جزما و في الفيض القدسي إنها مائة و خمسون بيتا و الظاهر أنه قد سقطت كلمة األلف من قلم الناسخ‪.‬‬

‫‪ :373‬أسئلة الشيخ ياسين‬


‫المكتوب في الجواب عنه‪//‬ا مني‪//‬ة الممارس‪//‬ين‪ ،‬هي للش‪//‬يخ ياس‪//‬ين بن ص‪//‬الح ال‪//‬دين بن علي بن ناص‪//‬ر بن علي البالدي‬
‫البح‪//‬راني نزي‪//‬ل ش‪/‬يراز‪ ،‬أرس‪//‬لها إلى ش‪//‬يخه الش‪/‬يخ عب‪//‬د هللا الس‪//‬ماهيجي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1135‬فكتب في جوابه‪//‬ا مني‪/‬ة‬
‫الممارسين‪.‬‬

‫‪ :374‬أسئلة السيد يحيى ابن السيد حسين األحسائي‬

‫أرسلها إلى الشيخ أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى سنة ‪ 1131‬فكتب جواباته‪//‬ا‪ ،‬كم‪//‬ا ذك‪//‬ره ول‪//‬ده في لؤل‪//‬ؤة‬
‫البحرين‪.‬‬

‫‪ :375‬األسئلة اليوسفية‬

‫للسيد مير يوسف علي الحسيني األخبارى‪ ،‬أرسلها إلى الس‪//‬يد القاض‪//‬ي ن‪//‬ور هللا التس‪//‬تري الش‪//‬هيد س‪//‬نة ‪ ،1019‬و منه‪//‬ا‬
‫الس‪//‬ؤال عن اطالع الن‪//‬بي ص على م‪//‬ا في ض‪//‬مائر جمي‪//‬ع الن‪//‬اس في س‪//‬ائر األح‪//‬وال و األزم‪//‬ان ك‪//‬ذا ذك‪//‬ر في فه‪//‬رس‬
‫تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :376‬اإلشارات إلى كيفية نية العبادات بطريق الرمز و اإلشارات‬

‫للعالمة المولى محمد جعفر بن سيف الدين األسترآبادي الشهير بشريعتمدار المتوفى‬

‫ص‪95 :‬‬

‫بطهران سنة ‪ ،1263‬ذكره ولده الشيخ محمد حسن شريعتمدار في كتابه مظاهر اآلثار‪.‬‬

‫‪ :377‬اإلشارات إلى ما تكرر في الوسائل من اإلحاالت‪،‬‬

‫للشيخ المعاصر عبد الصاحب بن الشيخ حسن الصغير ابن العالمة الفقيه صاحب الجواهر المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1352‬مجل‪//‬د‬
‫كبير عين فيه المتقدم و المتأخر من األحاديث التي يشير إليها الشيخ الحر في الوسائل بقول‪//‬ه تق‪//‬دم م‪//‬ا ي‪/‬دل على ذل‪//‬ك و‬
‫قوله و يأتي ما يدل على ذلك‪ .‬طبع بالمطبعة الحيدرية في النجف سنة ‪1356‬‬

‫‪ :378‬اإلشارات إلى ما ينكره العوام و غيرهم‬

‫للشيخ أبي علي اإلسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ‪ 381‬عبر عنه الشيخ الطوسي في الفه‪/‬رس بكت‪//‬اب في‬
‫معنى اإلشارات إلى ما ينكره العوام و غيرهم من األسباب‪.‬‬

‫‪ :379‬اإلشارات إلى معنى اإلشارات‬


‫شرح لإلشارات و التنبيهات البن سينا و هو آلية هللا العالمة الشيخ جم‪//‬ال ال‪//‬دين الحس‪//‬ن بن يوس‪//‬ف بن المطه‪//‬ر الحلي‬
‫المتوفى س‪/‬نة ‪ ،726‬ك‪//‬ذا ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ ش‪//‬مس ال‪//‬دين محم‪//‬د بن علي بن خوات‪//‬ون في إجازت‪//‬ه الكب‪/‬يرة‪ ،‬و لكن المص‪//‬نف‬
‫العالمة عبر عنه في كتابه الخالصة كما في كثير من نسخها باإلشارات إلى معاني األمارات‪ ،‬و يأتي أن للعالمة شرح‬
‫اإلشارات الموسوم بإيضاح المعضالت من شرح اإلشارات و ش‪/‬رحا آخ‪/‬ر موس‪/‬وما ببس‪/‬ط اإلش‪/‬ارات فه‪/‬ذا اإلش‪/‬ارات‬
‫يكون ثالثهما و كان في كل من الثالثة ناظرا إلى جهة من البسط أو االقتصار بالمعضالت من شرح النصير كما يظهر‬
‫من أسمائها كاختالف نظره في تصانيفه المتعددة األصولية و الفقهية و الكالمية و غيرها‬

‫[اإلشارات]‬

‫‪ :380‬اإلشارات‬

‫في الكالم للشيخ سليمان بن عبد هللا الماحوزي المتوفى سنة ‪ 1121‬ذكره في إجازته ال‪//‬تي كتبه‪//‬ا بخط‪//‬ه للم‪//‬ولى محم‪//‬د‬
‫رفيع البيرمي الالري سنة ‪ 1111‬و كذا في إجازته للشيخ عبد هللا السماهيجي‬

‫ص‪96 :‬‬

‫اإلشارات‬

‫في الكالم و الحكمة للشيخ كمال الدين (جم‪//‬ال ال‪//‬دين) علي بن س‪//‬ليمان البح‪//‬راني المعاص‪//‬ر لس‪//‬لطان المحققين خواج‪//‬ه‬
‫نصير الدين الطوسي الذي توفي سنة ‪ 672‬اسمه إشارات الواصلين كما يأتي و لتلميذه الشيخ ميثم شرح له‬

‫‪ :381‬اإلشارات‬

‫في المعارف نظير فصوص الحكم لكن فيه ما فيه و ليس ما فيه فيه كما وص‪//‬فه ك‪//‬ذلك مص‪//‬نفه المتكلم الواع‪//‬ظ الش‪//‬هير‬
‫بحاج آقا رضا الهمداني نزيل طهران المت‪//‬وفى في ني‪//‬ف و عش‪//‬رين و ثالث مائ‪//‬ة و أل‪//‬ف ذك‪//‬ره في مقدم‪//‬ه طب‪//‬ع كتاب‪//‬ه‬
‫األنوار القدسية‬

‫اإلشارات و التلويحات‬

‫في الحكمة اإللهية و الطبيعية لغوث الحكماء األمير غي‪/‬اث ال‪/‬دين منص‪/‬ور بن األم‪/‬ير ص‪/‬در ال‪/‬دين الحس‪/‬يني الدش‪/‬تكي‬
‫الشيرازي المتوفى سنة ‪ 948‬قال في خطبته (و شحنتها بإشارات إلى حق‪//‬ايق و تلويح‪//‬ات إلى دق‪//‬ائق) فاس‪//‬تظهر بعض‬
‫األفاضل من هذا الكالم أنه تلميح إلى اسم الكتاب لكن الظاهر أنه معروف بالتجريد كما صرح به القاض‪/‬ي ن‪/‬ور هللا في‬
‫مجالس المؤمنين و يأتي‬

‫‪ :382‬اإلشارات و التنبيهات‬
‫في المنطق و الحكمة للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد هللا بن سينا المولود سنة ‪ 373‬و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 427‬في‪//‬ه‬
‫من النكت و الفوائد ما خلت عنه سائر الكتب المبسوطة رتبه على قسمين و أورد مباحث المنطق مع ص‪//‬غر حجم‪//‬ه في‬
‫عشرة مناهج و مسائل الحكمة في عشرة أنماط األجسام الجهات النفوس الوجود اإلب‪//‬داع المب‪//‬ادىء و الغاي‪//‬ات التجري‪//‬د‬
‫السعادة مقامات العارفين أسرار اآليات أوله (الحمد هلل على حسن توفيقه) هو أسوة كتب المعقول و أسناها عكفت عليه‬
‫الحكماء أولو األحالم و اآلراء كتبوا له شروحا و علقوا على تلك الشروح حواشي و تعليقات ذكر كثيرا منها في كشف‬
‫الظنون و منها شرح اإلمام الفخر الرازي المتوفى س‪/‬نة ‪ 606‬ال‪/‬ذي أك‪/‬ثر في‪/‬ه االع‪/‬تراض ح‪/‬تى س‪/‬مى جرح‪/‬ا و ش‪/‬رح‬
‫المحقق خواجه‬

‫ص‪97 :‬‬

‫نصير الدين الطوس‪//‬ي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 672‬انتص‪//‬ر في‪//‬ه للش‪//‬يخ ال‪//‬رئيس و دف‪//‬ع عن‪//‬ه اعتراض‪//‬ات ال‪//‬رازي و س‪//‬ماه ح‪//‬ل‬
‫مشكالت اإلشارات فرغ منه سنة ‪ ،644‬و عليه حواش كثيره‪ ،‬تأتي في الحاء و شرح هذا الشرح و متنه للعالمة الحلي‬
‫الشيخ جمال الدين حسن بن يوسف المتوفى سنة ‪ ،726‬سماه إيضاح المعضالت من شرح اإلش‪//‬ارات و ش‪//‬رح العالم‪//‬ة‬
‫الحلي أيضا الموسوم باإلشارات إلى معاني اإلشارات‪ ،‬كما مر و شرح ثالث للعالمة الحلي أيضا سماه بسط اإلش‪/‬ارات‬
‫و كان عند الشيخ البهائي‪ ،‬كما يأتي و شرح المولى قطب الدين محمد بن محم‪/‬د ال‪/‬رازي الب‪/‬ويهي المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪،766‬‬
‫سماه بالمحاكمات بين شرحي اإلشارات‪ -‬شرح اإلمام الفخر الرازي و شرح المحقق خواجه نصير ال‪//‬دين الطوس‪//‬ي‪ -‬و‬
‫شرح عز الدولة سعد الدين بن منصور بن سعد بن الحسن بن هبة هللا بن كمونة المتوفى ‪ 690‬سماه ش‪//‬رح األص‪//‬ول و‬
‫الجم‪/‬ل ي‪/‬أتي و ش‪/‬رح نجم ال‪/‬دين أحم‪/‬د بن أبي بك‪/‬ر بن محم‪/‬د النقج‪/‬واني ش‪/‬ارح كلي‪/‬ات الق‪/‬انون أيض‪/‬ا‪ ،‬كم‪/‬ا حك‪/‬اه في‬
‫الروض‪//‬ات عن تلخيص اآلث‪//‬ار (أق‪//‬ول) س‪//‬مى النقج‪//‬واني ش‪//‬رحه بزب‪//‬دة النقض و لب‪//‬اب الكش‪//‬ف أك‪//‬ثر من النقض و‬
‫االعتراض على الشيخ الرئيس‪ ،‬فعمد إلى ش‪/‬رحه س‪//‬عد ال‪//‬دين بن منص‪//‬ور بن كمون‪//‬ة الم‪//‬ذكور و التق‪//‬ط من‪//‬ه جمل‪//‬ة من‬
‫اعتراض‪//‬اته و دونه‪//‬ا مس‪//‬تقال و ق‪//‬ال في آخره‪//‬ا إن أك‪//‬ثر ه‪//‬ذه االعتراض‪//‬ات يمكن الج‪//‬واب عنه‪//‬ا و ينتص‪//‬ر لمص‪//‬نف‬
‫اإلشارات عليه‪ ،‬و في آخره ذكر اسمه و نسبه كما مر و حمد هللا و صلى على محم‪/‬د و آل‪/‬ه أجمعين‪ ،‬و ذك‪/‬ر أن‪/‬ه ف‪/‬رغ‬
‫منه كاتبه الذي التقطه في شوال سنة ‪ ،679‬و رأيت هذا االلتقاط مع شرحه الم‪//‬ذكور بخط‪//‬ه في الخزان‪//‬ة الغروي‪//‬ة و لم‬
‫يذكر شرح النقجواني في كشف الظنون و ال شروح العالمة الحلي‬

‫‪ :383‬إشارات األصول‬

‫للعالمة الشهير بحاج محمد إبراهيم بن محمد حسن الكاخي الخراساني األصفهاني المولود سنة ‪ ،1180‬و المتوفى سنة‬
‫‪ 1261‬كبير في مجلدين أولهما المبادىء اللغوية و مباحث األلفاظ‪ ،‬و ثانيهما األدلة‬

‫ص‪98 :‬‬

‫العقلية و الشرعية أوله (الحمد هلل الذي مهد لنا قواعد الدين) طبع بالمطبعة المعتمدية أول ظهور الطباعة بإيران‬
‫‪ :384‬اإلشارات اللطيفة الحسان‬

‫في أح‪//‬وال أبي حنيف‪//‬ة النعم‪//‬ان بن ث‪//‬ابت للم‪//‬ولى محم‪//‬د حس‪//‬ين بن محم‪//‬د مه‪//‬دي الكره‪//‬رودي الس‪//‬لطانآبادي المت‪//‬وفى‬
‫بالكاظمية سنة ‪ 1314‬أوله (الحمد هلل الذي أوضح لنا بفضله إليهم و علمنا بكرمه ما لم نكن نعلم) مختصر ذكر أنه ألفه‬
‫في يوم و ليلة‪ ،‬رأيت النسخة بخطه في كتب السيد ميرزا علي بن األمير محمد حسين الشهرستاني الحائري أح‪//‬ال في‪//‬ه‬
‫إلى جملة من تصانيفه اآلخر مثل كشف المحجة و هداية المجاهدين و منتهى الوصول‬

‫‪ :385‬إشارات الواصلين‬

‫إلى علوم العميان و تنبيهات أهل العيان من أرباب البيان‪ ،‬هو في الكالم و الحكمة أوله (الحمد هلل الذي اصطفى لهداي‪//‬ة‬
‫الهداة أولي األلباب) جعله مؤلفه ختما لكتابه كشف األسرار اإليمانية و هتك أسرار الخطابية‪ ،‬و النسخة التي رأيتها في‬
‫العراق كانت بخط ولد المصنف كما صرح به فيها‪ ،‬و فرغ من نس‪//‬خها في س‪//‬ادس عش‪//‬ر ش‪//‬هر رمض‪//‬ان س‪//‬نة ‪ 685‬لم‬
‫يذكر في الكتاب اسم المصنف‪ ،‬و لكن يحتمل قويا أنه اإلشارات الذي مر ذكره بال إضافة‪ ،‬و إنه للم‪//‬ولى الحكيم جم‪//‬ال‬
‫الدين علي بن سليمان البحراني‪ ،‬و إنه كان بخط الشيخ حسين بن الشيخ علي بن سليمان المص‪//‬نف ل‪//‬ه و الش‪//‬يخ حس‪//‬ين‬
‫المذكور كان من مشايخ آية هللا العالمة الحلي الذي توفي سنة ‪ ،726‬يروي العالمة بواسطة الشيخ حسين هذا عن أبي‪//‬ه‬
‫علي بن سليمان كما ذكره العالمة في اإلجازة الكبيرة لب‪/‬ني زه‪/‬رة‪ ،‬و ق‪/‬د ش‪/‬رح الش‪/‬يخ ميثم بن علي بن ميثم البح‪/‬راني‬
‫تلميذ المصنف و المتوفى سنة ‪ 679‬اإلشارات المذكور‪ ،‬كما يأتي‬

‫‪ :386‬اإلشارة‬

‫في اإلمامة و معتقد اإلمامي‪//‬ة للس‪//‬يد كم‪//‬ال ال‪//‬دين المش‪//‬هور بم‪//‬يرزا آق‪//‬ا بن األم‪//‬ير محم‪//‬د علي الرض‪//‬وي الخوانس‪//‬اري‬
‫الدولتآبادي النجفي المتوفى‬

‫ص‪99 :‬‬

‫بها سنة ‪ ،1328‬ألفه سنة ‪ ،1322‬أو طبع سنة ‪ ،1325‬كان من أجالء تالميذ شيخنا اآلية العالمة الش‪//‬يخ م‪//‬يرزا حس‪//‬ين‬
‫الطهراني‪ ،‬و من خواص أصحاب المولى حسين قلي الهمداني النجفي المتوفى سنة ‪1311‬‬

‫‪ :387‬إشارة السبق إلى معرفة الحق‬

‫في أصول الدين و فروعه العبادية من الطهارة إلى آخر األمر بالمعروف و النهي عن المنكر‪ ،‬للش‪//‬يخ عالء ال‪//‬دين أبي‬
‫الحسن علي بن أبي الفضل الحسن بن أبي المجد الحلبي‪ ،‬ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في التكلم‪//‬ة و ذك‪//‬ر ص‪//‬احب‬
‫الروضات تصريح الفاضل الهندي و صاحب رياض العلماء بنسبة الكتاب إليه‪ ،‬و ذكر أن نسبته إلى الش‪//‬يخ تقي ال‪//‬دين‬
‫بن نجم الحلبي كما وقعت عن بعض نش‪/‬أت من االش‪/‬تراك في النس‪/‬بة إلى حلب‪ ،‬و ق‪/‬ال الش‪/‬يخ أس‪/‬د هللا في المق‪/‬ابس إن‬
‫النسخة الموجودة عندي* صاحب المقابس* من هذا الكتاب تاريخ كتابتها س‪//‬نة ‪ ،708‬و طب‪//‬ع ض‪//‬من مجموع‪//‬ة تس‪//‬مى‬
‫جوامع الفقه سنة ‪1276‬‬

‫‪ :388‬إشاعة النوادر‬

‫مجموعة في فنون متنوعة و نوادر متفرقة للسيد محمد علي الحسيني الشهير بالسيد هبة ال‪//‬دين الشهرس‪//‬تاني المعاص‪//‬ر‬
‫توجد بخطه في خزانة كتبه* الشهرستاني*‪ ،‬و ذكرها في فهرس تصانيفه‬

‫األشباه‬

‫سميت به قصيدة أبي عبد هللا المفجع البصري عبر عنها في معجم األدباء بذات األشباه ألنه شبه فيها أمير المؤم‪//‬نين ع‬
‫بأولي العزم من األنبياء ع كما ش‪/‬بهه الن‪//‬بي ص بهم في الح‪//‬ديث الش‪/‬ريف ي‪//‬أتي بعن‪//‬وان قص‪//‬يدة األش‪//‬باه م‪//‬ع تخميس‪//‬ها‬
‫بعنوان االنتباه إلى فضل األشباه‬

‫األشباه و النظائر‬

‫الموسوم بعقد الجواهر يأتي‬

‫األشباه و النظائر‬

‫الموسوم بنزهة الناظر‪ ،‬يأتي‬

‫االشتراطية‬

‫يأتي في الرسائل بعنوان رسالة في اشتراط البقاء مثال أو غيره‬

‫االشتراكية‬

‫يأتي في الرسائل بعنوان رسالة في اشتراك الوجود أو غيره‬

‫ص‪100 :‬‬

‫‪ :389‬اشتر نامه‬

‫مثنوي للعارف الحاج محمد حسين بن الحاج محمد حسن بن معصوم القزويني الش‪/‬يرازي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ ،1249‬ينق‪//‬ل‬
‫عنه المعاصر في طرائق الحقائق جملة من أشعاره‬
‫‪ :390‬االشتقاق و التصريف‬

‫بالفارسية للمولى محمد تقي بن م‪/‬يرزا محم‪/‬د علي الن‪/‬وري المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ ،1263‬ذك‪/‬ره ول‪/‬د العالم‪/‬ة الن‪/‬وري في دار‬
‫السالم‬

‫كتاب االشتقاق‬

‫ألبي عبد هللا الحسين بن أحمد بن خالويه النحوي المتوفى بحلب سنة ‪ ،370‬و كان في خدمة بني حمدان كذا ذك‪//‬ره ابن‬
‫النديم‪ ،‬يأتي بعنوان اشتقاق الشهور و األيام‬

‫‪ :391‬االشتقاق‬

‫للشيخ صالح بن الشيخ باقر بن الشيخ عبد علي الرش‪//‬تي النجفي رأيت‪//‬ه و ه‪//‬و مختص‪//‬ر بخ‪//‬ط مؤلف‪//‬ه على ظه‪//‬ر منه‪//‬اج‬
‫الكالم في شرح شرايع اإلسالم لجده‪ ،‬و قد ملكه سنة ‪ 1298‬فيظهر أنه ألفه و كتبه بعد تاريخ التملك‬

‫كتاب االشتقاق‬

‫الموسوم باإلحقاق مر أنه للسيد محمد بن الحسن‬

‫‪ :392‬كتاب االشتقاق‬

‫إلمام اللغة صاحب الجمهرة أبي بكر محمد بن الحسن بن دريد األزدي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،321‬ترجم‪//‬ه في أم‪//‬ل اآلم‪//‬ل و‬
‫رياض العلماء و مجالس المؤمنين‪ ،‬و يوجد في مكتبة المستشرقين بپاريس كما في فهرسها‬

‫‪ :393‬كتاب االشتقاق‬

‫إلمام العربي‪/‬ة ببغ‪/‬داد أبي العب‪/‬اس محم‪/‬د بن يزي‪/‬د بن عب‪/‬د األك‪/‬بر بن عم‪/‬ير الثم‪/‬الي األزدي البص‪/‬ري الملقب ب‪/‬المبرد‬
‫المولود سنة ‪ 210‬و المتوفى سنة ‪ ، 285‬كما حكاه السيوطي عن السيرافي‪ ،‬و قال (المبرد بالكسر أي مثبت الحق) لقبه‬
‫به أستاذه أبو عثمان المازاني الشيعي المترجم في النجاشي و الخالص‪//‬ة‪ ،‬و ص‪//‬رح بتش‪//‬يع الم‪//‬برد ص‪//‬احب الري‪//‬اض و‬
‫فصل ترجمته سيدنا الحسن في تأسيس الشيعة‬

‫‪ :394‬اشتقاق البلدان‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬قال الحموي في أول معجم البلدان عن‪//‬د ذك‪//‬ر‬
‫الكتب‬
‫ص‪101 :‬‬

‫المؤلفة في علم البلدان هشام بن محمد الكل‪/‬بي وقفت ل‪//‬ه على كت‪//‬اب س‪/‬ماه اش‪/‬تقاق البل‪//‬دان (أق‪//‬ول) و يع‪//‬بر عن‪/‬ه بكت‪//‬اب‬
‫البلدان أيضا‬

‫‪ :395‬اشتقاق الشهور و األيام‬

‫أو اشتقاق خالويه أو االشتقاق عبر باألول النجاشي في رجاله و باألخير ابن النديم في الفهرس كما مر و السيوطي في‬
‫البغية و هو لإلمام النحوي الشهير بابن خالوي‪/‬ه الش‪/‬يخ أبي عب‪/‬د هللا الحس‪/‬ين بن أحم‪//‬د بن خالوي‪/‬ه بن حم‪/‬دان الهم‪/‬داني‬
‫ساكن حلب المتوفى سنة ‪ ، 370‬صاحب كتاب اآلل قال النجاشي (كان عارفا بمذهبنا مع علمه بعلوم العربية و اللغ‪//‬ة و‬
‫الشعر) و ذكر في اكتفاء القنوع أنه طبع من الجزء األول منه مائة نسخه في تسع و ثالثين صفحة‬

‫‪ :396‬كتاب االشتمال‬

‫في معرفة الرجال‪ ،‬و يقال له الشامل أيض‪//‬ا للش‪//‬يخ أبي عب‪//‬د هللا أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن عبي‪//‬د هللا بن الحس‪//‬ن بن عي‪//‬اش بن‬
‫إبراهيم بن أيوب الجوهري المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،401‬في‪//‬ه ذك‪//‬ر من روى عن إم‪//‬ام إم‪//‬ام‪ ،‬كم‪//‬ا ذك‪//‬ره النجاش‪//‬ي و الش‪/‬يخ في‬
‫الفهرس‪ ،‬فيظهر منهما أنه مرتب على طبقات أصحاب األئمة ع واحدا بعد واحد نظير رجال الشيخ و رجال البرقي‬

‫[األشراف]‬

‫‪ :397‬األشراف‬

‫على خصائص األشراف‪ ،‬لبعض األصحاب يوجد في المكتبة الموقوفة للحاج السيد علي اإلي‪/‬رواني في ت‪/‬بريز كم‪/‬ا في‬
‫فهرسها المخطوط عند ولده األمير حجة‪ ،‬و هو غير أوصاف األشراف المطبوع للمحقق الطوسي‬

‫‪ :398‬األشراف‬

‫على سيادة األشراف للسيد حسين بن الحسن بن أبي جعفر محمد الموسوي الكركي ابن بنت المحقق الكركي و صاحب‬
‫دفع المناواة الذي فرغ منه سنة ‪ 959‬و توفي بأردبيل سنة ‪ 1001‬أوله (الحمد هلل الذي رف‪//‬ع آل هاش‪//‬م و آل عب‪//‬د من‪//‬اف‬
‫على جميع األعاظم‬

‫ص‪102 :‬‬

‫و األشراف) إلى قوله (فهذه جملة كافلة باإلشراف على سيادة األشراف وضعتها لالنتصاف ممن عدل عن جادة العدل‬
‫و اإلنصاف) ألفه باسم الوزير األعظم األمير شجاع الدين الشريف الحيدري الصفوي الموسوي الحس‪/‬يني و لعل‪/‬ه ك‪//‬ان‬
‫من وزراء الشاه طهماسب الصفوي كما استظهره في الرياض و بسط الكالم في أوله في تحقيق معنى السيد و الس‪//‬يادة‬
‫ثم إثبات أن الشرفاء المنتسبين إلى فاطمة الزهراء س ب‪//‬األم كلهم من الس‪//‬ادة و ع‪//‬بر عن‪//‬ه في فض‪//‬ائل الس‪//‬ادات بس‪//‬يادة‬
‫األشراف و عبر عنه في الرياض برسالة في تحقيق معنى السيد و السيادة و قال (رأيت منها نسخا و عندنا منه نسخه)‬
‫أقول ما رأيته من النسخة فيها بياضات و نقص من آخرها توجد عند الشيخ محمد السماوي‬

‫‪ :399‬األشراف‬

‫في المنع عن بيع األوقاف للشيخ حس‪/‬ين بن محم‪/‬د بن أحم‪/‬د آل عص‪/‬فور ال‪/‬دراري البح‪/‬راني المج‪/‬از عن عم‪/‬ه الش‪/‬يخ‬
‫يوس‪/‬ف باإلج‪/‬ازة الموس‪/‬ومة ب‪/‬اللؤلؤة س‪/‬نة ‪ 1182‬و المت‪/‬وفى في الح‪/‬ادي و العش‪/‬رين من ش‪/‬وال س‪/‬نة ‪ 1216‬ذك‪/‬ر في‬
‫ترجمته في أنوار البدرين و غيره‬

‫‪ :400‬األشراف‬

‫للقاضي عبد العزيز بن أبي كامل الطرابلسي الذي نصب للقضاء في طرابلس بعد أستاذه و سميه القاضي عب‪//‬د العزي‪/‬ز‬
‫بن البراج الذي توفي مناهز الثمانين سنة ‪ ،481‬نسبه إليه في أمل اآلمل و غيره‪ ،‬و لكن حكى في الري‪//‬اض عن رس‪//‬الة‬
‫أسامي مشايخ الشيعة نسبته إلى أستاذه القاضي ابن البراج معبرا عنه باإلشراق‪ ،‬غير أنه جزم بائه من غلط النسخة‪.‬‬

‫‪ :401‬األشراف‬

‫في عام فرائض اإلسالم للشيخ أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي العكبري البغدادي المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ . 413‬أوله بعد خطبة مختصرة (باب فرض الوضوء و فرضه أربعة أشياء) ينقل عنه‬

‫ص‪103 :‬‬

‫الشهيد الثاني في رسالة الجمعة و سائر الفقهاء بعده رأيت منه نسخا عديدة‪.‬‬

‫[اإلشراق]‬

‫‪ :402‬اإلشراق‬

‫في مكارم األخالق‪ .‬قال في كشف الحجب لم أظف‪/‬ر على اس‪/‬م مؤلف‪/‬ه‪ .‬و ه‪/‬و م‪/‬رتب على أربع‪/‬ة أب‪/‬واب و في ك‪/‬ل ب‪/‬اب‬
‫فصول أوله (أما بعد الحمد لمنعم تفرد بالقدم و أبرزنا من ظلمة العدم) أقول هو غير لوامع اإلشراق اآلتي أن‪//‬ه للم‪//‬ولى‬
‫جالل الدواني‪.‬‬

‫اإلشراق‬
‫للشيخ عبد العزيز بن أبي كامل الطرابلسي‪ .‬كذا ذكره في كشف الحجب (أق‪//‬ول) لعل‪//‬ه أخ‪//‬ذه من رس‪//‬الة أس‪//‬امي مش‪//‬ايخ‬
‫الشيعة التي مر نقل صاحب الرياض عنها و تصريحه بأنه من غلط النسخة و الصواب األشراف‪.‬‬

‫‪ :403‬إشراق النيرين‬

‫في تطابق اآلفاق و األنفس و كون الثاني متولدا من األول فارسي عناوين‪//‬ه إش‪//‬راق إش‪//‬راق و ه‪//‬و الس‪//‬ابع من الرس‪//‬ائل‬
‫الثمانية العرفانية و كلها فارس‪//‬ية من ت‪//‬أليف الم‪//‬ولى الع‪//‬ارف محم‪//‬د بن محم‪//‬ود الده‪//‬دار‪ .‬رأيت‪//‬ه في كتب الح‪//‬اج عم‪//‬اد‬
‫الفهرسي التي وقفها للخزانة الرضوية‪.‬‬

‫‪ :404‬إشراق هياكل النور عن ظلمات شواكل الغرور‬

‫لغياث الحكماء األمير غياث الدين منصور بن األمير صدر الدين الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ‪ .948‬ج‪//‬د‬
‫السيد علي خان المدني و صاحب المدرس‪//‬ة المنص‪//‬ورية بش‪//‬يراز ه‪//‬و ش‪//‬رح لهياك‪//‬ل الن‪//‬ور في حكم‪//‬ة اإلش‪//‬راق للش‪//‬يخ‬
‫شهاب الدين يحيى بن حبش السهروردي المقتول سنة ‪ 587‬الذي ق‪//‬ال أب‪//‬و القاس‪//‬م الك‪//‬ازروني إن‪//‬ه أحي‪//‬ا مراس‪//‬م حكم‪//‬ة‬
‫اإلشراق كما أحيا الفارابي دوارس حكمة المشاء‪ .‬و له پرت‪//‬و نام‪//‬ه‪ .‬و ال‪//‬بروج و المطارح‪/‬ات و التلويح‪/‬ات و ص‪//‬ندوق‬
‫العمل و غير ذلك و هو غير شهاب الدين عمر بن محمد السهروردي العارف الشيعي كما ذكره في مج‪//‬الس المؤم‪//‬نين‬
‫المتوفى سنة ‪ . 632‬عمد غياث الدين في شرحه هذا إلى دفع اعتراضات المحقق المولى‬

‫ص‪104 :‬‬

‫جالل الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى سنة ‪ 908‬التي أوردها على هياكل النور في شرحه له ال‪/‬ذي س‪//‬ماه ش‪//‬واكل‬
‫الحور كما يأتي و صرح الدواني بهذا االسم في إجازته للمولى كمال الدين حسين اإللهي و في كشف الظنون عند ذكر‬
‫الهياكل تعرض لشرحي الدواني و الدشتكي له و لم يذكر اسمهما قال الدش‪/‬تكي في أول ش‪/‬رحه (افتتح ف‪/‬أقول ي‪/‬ا غي‪/‬اث‬
‫المستغيثين نجنا بإشراق هياكل النور عن ظلمات شواكل الغرور و اجذبنا بشوق الجمال) و ال يخفي لطف تلميح‪//‬ه إلى‬
‫اسمه و اسم المتن و اس‪//‬م الش‪//‬رحين و تعريض‪//‬ه على ش‪//‬رح ال‪//‬دواني بأن‪//‬ه ش‪//‬واكل الغ‪//‬رور ال ش‪//‬واكل الح‪//‬ور‪ .‬عن‪//‬دنا*‬
‫صاحب الذريعة* نسخه منه ناقصة اآلخر يسيرا‬

‫‪ :405‬اإلشراقات‬

‫في الجفر للسيد أبي القاسم بن السيد رضا الطباطبائي التبريزي المعاصر المعروف بالعالمة‪ .‬مختصر رأيته بخطه‪.‬‬

‫‪ :406‬إشراقات األصول‬

‫في أصول علم الحديث للمولى جالل الدين محمد القائني ذكره المعاصر البرجندي في بغية الطالب عند ترجمته لعلماء‬
‫قائن و لم يتعرض لعصره و سائر أحواله‪.‬‬
‫[األشربة]‬

‫‪ :407‬كتاب األشربة الصغير‬

‫ألبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي من ولد عم المختار بن أبي عبيد الثقفي المتوفى سنة ‪.283‬‬

‫‪ 408‬كتاب األشربة الكبير‬

‫أيضا إلبراهيم المذكور ذكرهما النجاشي و الش‪//‬يخ في الفهرس‪//‬ت‪ .‬و أرخ‪//‬ا وفات‪//‬ه كم‪//‬ا ذكرن‪//‬اه‪ .‬و ذك‪//‬را أس‪//‬انيدهما إلي‪//‬ه‬
‫بعضها بثالث وسائط عنه و بعضها بأربع‪.‬‬

‫‪ :409‬كتاب األشربة‬

‫و ما حلل منها و ما حرم‪ .‬ألبي عبد هللا أحمد بن إبراهيم بن أبي رافع الصيمري كما في الفهرست و أبو رافع ه‪//‬ذا ه‪//‬و‬
‫ابن عبيد بن عازب أخي البراء بن عازب األنصاري‪ .‬كما قاله النجاشي و ذكر أنه يروي الكتاب عن‪//‬ه الش‪//‬يخ أب‪//‬و عب‪//‬د‬
‫هللا الحسين بن عبيد هللا‬

‫ص‪105 :‬‬

‫الغضائري الذي توفي سنة ‪.411‬‬

‫‪ :410‬كتاب األشربة‬

‫ألحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي المتوفى سنة ‪ 350‬و المؤلف لتم‪//‬ام المائ‪//‬ة كت‪//‬اب‪ ،‬ذك‪//‬ر النجاش‪//‬ي‬
‫أكثرها‪.‬‬

‫‪ :411‬األشربة‬

‫و ما يتعلق بها من األحكام الطبية للشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن يعقوب بن مس‪//‬كويه ال‪//‬رازي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪.321‬‬
‫نسبه إليه كذلك في طبقات األطباء‪.‬‬

‫‪ :412‬كتاب األشربة‬

‫للشيخ أبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي المتوفى سنة ‪ ،332‬ذكره النجاشي في فهرس كتبه‪.‬‬

‫‪ :413‬كتاب األشربة‬
‫و ذكر ما حلل منها و ما حرم ألبي الحسن علي بن محمد بن شيران األبلي المتوفى سنة ‪ ،410‬قال النجاشي أص‪//‬له من‬
‫كازرون و سكن أبوه أبلة كنا نجتمع معه عن‪//‬د أحم‪//‬د بن الحس‪//‬ين رحم‪//‬ه هللا (أق‪//‬ول) م‪//‬راده بأحم‪//‬د ه‪//‬و ابن الغض‪//‬ائري‬
‫المنسوب إليه الرجال المشهور‪.‬‬

‫‪ :414‬كتاب األشربة‬

‫ألبي الحسن الدورقي علي بن مهزيار األهوازي كتبه تزيد على ثالثين‪ ،‬يرويها عنه أخوه إبراهيم بن مهزيار و يروي‬
‫عن‪//‬ه أيض‪//‬ا محم‪//‬د بن علي المع‪//‬روف ب‪//‬ابن أبي زوادة في المح‪//‬رم س‪//‬نة ‪ ،229‬كت‪//‬اب الن‪//‬وادر لحري‪//‬ز بن عب‪//‬د هللا‬
‫السجستاني‪ ،‬كما ذكره النجاشي في ترجمه حريز المذكور و هو يروي عن اإلمام الرضا و الجواد ع‪ ،‬و تشرف بخدمة‬
‫اإلمام أبي الحسن علي الهادي ع بعد وفاه اإلمام الجواد سنة ‪ 226‬و سأله عن قصته النور في الس‪//‬واك‪ ،‬و ك‪//‬ان وكيلهم‬
‫جميعا و خرجت إلى الشيعة فيه توقيعات بكل خير كما في النجاشي‪.‬‬

‫‪ :415‬كتاب األشربة‬

‫ألبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي الكوفي اللغوي‪ ،‬يروي عنه الشيخ أبو القاس‪//‬م جعف‪//‬ر‬
‫بن محمد بن قولويه الذي توفي سنة ‪ ،369‬عده النجاشي من تصانيفه التي تناهز السبعين‬

‫ص‪106 :‬‬

‫‪ :416‬كتاب األشربة‬

‫ألبي جعفر محمد بن أورمة القمي من أصحاب اإلمام الرضا ع‪ ،‬و له مثل كتب الحسين بن س‪//‬عيد‪ ،‬و خ‪//‬رج توقي‪//‬ع أبي‬
‫الحسن الهادي ع في برائة مما قذف به من الغلو‪ ،‬حكاه النجاشي و يروي عنه بأربع وسائط‪.‬‬

‫‪ :417‬كتاب األشربة‬

‫ألبي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار القمي صاحب بصائر الدرجات المتوفى بقم سنة ‪ ،290‬ذكره النجاشي‬

‫‪ :418‬كتاب األشربة‬

‫ألبي النضر محمد بن مسعود العياشي السلمي السمر قندي‪ ،‬من طبقة الش‪//‬يخ الكلي‪//‬ني ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ 328‬و ص‪//‬نف‬
‫أزيد من مائة و خمسين كتابا‪.‬‬

‫‪ :419‬كتب األشربة‬
‫في أبواب الفقه للشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمروي من ولد عمار بن ياسر كان وكيل الناحية المقدس‪//‬ة‬
‫و المتولي للنيابة الخاصة نحو خمسين سنة إلى أن توفي سنة ‪ 305‬أو سنة ‪ 304‬حكى الشيخ الطوسي في كت‪//‬اب الغيب‪//‬ة‬
‫عن أبي نصر هبة هللا بن محمد بن أحمد المعروف بابن برنية‪ -‬كانت أمه (برنية) بنت أم كلث‪//‬وم بنت أبي جعف‪//‬ر محم‪//‬د‬
‫بن عثمان‪ -‬ما ملخصه أنه كانت ألبي جعفر العمروي كتب مصنفة في الفقه مما سمعه من العس‪//‬كري و ابن‪//‬ه الحج‪//‬ة أو‬
‫سمعه من أبيه عثمان بن سعيد عن الهادي و العسكري ع فيها كتب ترجمتها كتب األشربة‪ ،‬ذكرت الكبيرة أم كلثوم أنه‬
‫أوصى أبو جعفر بها إلى أبي القاسم الحسين بن روح و كانت في يده ثم أوصى بها ابن روح إلى أبي الحسن السمري‪.‬‬

‫أشربة محمدية‬

‫فارسي ألف باسم األمير السيد محمد و يسمى بچهار شربت يأتي‪.‬‬

‫‪ :420‬أشرف العقائد‬

‫في معرفة هللا تعالى للمولى الحاج محمود بن مير علي الميبدي (الميمندي) المشهدي المعاصر للشيخ الحر الذي ت‪//‬وفي‬
‫سنة ‪ ،1104‬ذكره في أمل اآلمل‪ ،‬و مرت إجازة الحاج محمود بن علي الميبدي‬

‫ص‪107 :‬‬

‫للمولى أبي الحسن الشريف العاملي الغروي سنة ‪.1107‬‬

‫‪ :421‬أشرف المناقب‬

‫للسيد أبي الناصح إبراهيم الموسوي‪ ،‬ينقل عنه األمير محم‪//‬د أش‪//‬رف في فض‪//‬ائل الس‪//‬ادات ال‪//‬ذي ش‪//‬رع في تأليف‪//‬ه س‪//‬نة‬
‫‪ 1102‬و طبع ‪1313‬‬

‫‪ :422‬أشرف المناقب‬

‫لألمير محمد أشرف بن األمير عبد الحسيب بن السيد أحم‪//‬د بن زين العاب‪/‬دين العل‪/‬وي الحس‪/‬يني الموس‪//‬وي األص‪/‬فهاني‬
‫كان من تالميذ العالمة المجلسي‪ ،‬وجده السيد أحمد سبط المحقق الك‪/‬ركي و ابن خال‪/‬ه الس‪/‬يد المحق‪//‬ق ال‪/‬داماد و تلمي‪/‬ذه‪،‬‬
‫شرع في تأليفه سنة ‪ ،1102‬و ألفه باسم شاه سليمان الص‪//‬فوي‪ ،‬ثم زاد علي‪//‬ه أش‪//‬ياء و س‪//‬ماه بفض‪//‬ائل الس‪//‬ادات و جعل‪//‬ه‬
‫باسم شاه سلطان حسين بن شاه سليمان كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :423‬أشرف الوسائل إلى فهم الرسائل‬


‫الموسوم بالفرائد تصنيف العالمة اإلمام األنصاري‪ ،‬شرح مختصر ل‪/‬ه‪ ،‬و ه‪/‬و للم‪//‬ولى محم‪//‬د حس‪/‬ين بن محم‪//‬د مه‪//‬دي‬
‫الكرهرودي السلطانآبادي المتوفى بالكاظمية سنة ‪ 1314‬كان من أجالء تالميذ المجدد الشيرازي و صهر الحاج مولى‬
‫فتح علي السلطانآبادي‪.‬‬

‫[األشعار]‬

‫‪ :424‬أشعار بني مرة بن همام‬

‫لشيخ أهل اللغة أبي عبد هللا أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن داود بن حمدون الكاتب النديم‪ ،‬مر في أس‪//‬ماء الجب‪//‬ال أن‪//‬ه‬
‫كان أستاذ أبي العباس ثعلب الذي توفي سنة ‪ ،291‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :425‬أشعار الجن المتمثلين‬

‫للشيخ اإلمام المرزباني أبي عبد هللا محمد بن عمران الخراساني صاحب أخبار أبي تمام المتوفى س‪//‬نة ‪ ،378‬كم‪//‬ا م‪//‬ر‬
‫قال ابن النديم إنه أكثر من مائة ورقة‪.‬‬

‫‪ :426‬أشعار الجواري‬

‫ألبي عبد هللا المفجع محمد بن أحمد بن عبد هللا البصري المتوفى سنة ‪ 327‬قال ياقوت إنه لم يتم‪.‬‬

‫‪ :427‬أشعار الحراب‬

‫له أيضا ذكره ابن النديم و قال إنه لم يتمه أقول لعله جمع فيه األشعار المرتجز بها أو غيرها مما أنشدت في‬

‫ص‪108 :‬‬

‫حراب البسوس بين بكر و تغلب ابني وائل بن قاسط و يذكر حراب البس‪//‬وس في الح‪//‬اء و يحتم‪//‬ل اتح‪//‬اده م‪//‬ع س‪//‬ابقة و‬
‫وقوع التصحيف في أحد الكتابين‪.‬‬

‫‪ :428‬أشعار الخلفاء‬

‫لإلمام المرزباني محمد بن عمران المذكور آنفا‪ ،‬قال ابن النديم أنه أكثر من مائتي ورقة‪.‬‬

‫أشعار الخوارزمي‬
‫للشيخ أبي عبد هللا محمد بن أحمد المفجع ذكره السيوطي في البغية و الكاتب چلبي في كشف الظنون و لعل‪//‬ه تص‪//‬حيف‬
‫ما ذكره ياقوت بعنوان أشعار الجواري أو ما قاله ابن النديم بعنوان أشعار الحراب‬

‫‪ :429‬أشعار زيد الخيل الطائي‬

‫أيضا للمفجع المذكور كما في كشف الظنون و عبر عنه في البغية بشعر زيد‪ ،‬و المذكور في فهرس ابن النديم و معجم‬
‫األدباء غريب شعر زيد الخيل‪.‬‬

‫‪ :430‬أشعار عبد القيس و أخبارها‬

‫ألبي هفان عبد هللا بن أحمد بن حرب بن مهزم بن خالد بن فرز العبدي البصري الش‪//‬اعر المش‪//‬هور في أص‪//‬حابنا و ل‪//‬ه‬
‫شعر في المذهب و بنو مهزم بيت كبير في البصرة في عب‪//‬د القيس ش‪//‬يعة‪ ،‬ك‪//‬ذا ذك‪//‬ره النجاش‪//‬ي‪ ،‬و يروي‪//‬ه عن‪//‬ه بخمس‬
‫وسائط فهو في طبقة دعبل الخزاعي الذي توفي سنة ‪ ،246‬و له كتب أخرى منها كتاب‪.‬‬

‫أخبار الشعراء‬

‫الذي قد فاتنا ذكره في محله و كتاب (صناعة الشعراء) ذكرهما كذلك السيوطي في بغية الوعاة لكن عبر النجاش‪//‬ي عن‬
‫الثاني بطبقات الشعراء كما يأتي‪ ،‬و العبدي هذا نسبة إلى عبد القيس و هو مؤخر عن العبدي الكوفي المشهور به و هو‬
‫أبو محمد سفيان بن مصعب العبدي الكوفي من أصحاب اإلمام الصادق ع‪ ،‬و في الكشي‬

‫بإسناده عن أبي عبد هللا الصادق ع أنه قال‪ /:‬يا معشر الشيعة علموا أوالدكم شعر العبدي فإنه على دين هللا‬

‫‪ :431‬أشعار المعصومين ع‬

‫في جمع األشعار المنسوبة إلى كل واحد منهم مرتبا للسيد حسين بن جعفر الموسوي المعاصر جمعها سنة ‪1303‬‬

‫ص‪109 :‬‬

‫في مائة و تسع و أربعين ورقة‪ ،‬توجد النسخة بخطه في الخزانة الرضوية‪.‬‬

‫‪ :432‬أشعار النساء‬

‫لإلمام المرزباني محمد بن عمران المذكور‪ ،‬قال ابن النديم أنه في ست مائة ورقة‪.‬‬

‫‪ :433‬األشعة البدرية‬
‫في شرح الجعفرية تأليف المحقق الكركي‪ ،‬للمولى محمد إسماعيل صاحب منظومة العقي‪//‬دة الوحي‪//‬دة ال‪//‬تي نظمه‪//‬ا س‪//‬نة‬
‫‪ ،1245‬ذكره مع سائر تصانيفه في هامش الصفحة األخيرة من المنظومة‪.‬‬

‫‪ :434‬األشعة القدسية‬

‫فارسي المرتضى قلي خان بن نظام الدولة ميرزا علي محمد خان حفيد محمد حسين خان الصدر األعظم األص‪//‬فهاني‪،‬‬
‫ذكره في المآثر و اآلثار و قال إنه توفي سنة ‪.1306‬‬

‫‪ :435‬األشعة الملونة‬

‫مجموعة من الرباعيات لألديب المعاصر للسيد أحم‪/‬د بن الس‪/‬يد علي بن الس‪//‬يد ص‪/‬افي النجفي المول‪/‬ود س‪/‬نة ‪ ،1313‬و‬
‫ديوان شعره يسمى التيار كما يأتي في حرف التاء‪.‬‬

‫‪ :436‬األشعثيات‬

‫و يق‪//‬ال ل‪//‬ه الجعفري‪//‬ات أيض‪//‬ا من الكتب القديم‪//‬ة المع‪//‬ول عليه‪//‬ا عن‪//‬د األص‪//‬حاب ب‪//‬ل ه‪//‬و من األص‪//‬ول االص‪//‬طالحية‬
‫المخصوصة بالذكر في اإلجازات كما ذكره ش‪/‬يخنا في خاتم‪/‬ة المس‪/‬تدرك م‪/‬ع بس‪/‬ط الق‪/‬ول في‪/‬ه و إن لم أج‪/‬د التص‪/‬ريح‬
‫بإطالق األصل االصطالحي عليه من القدماء اال أن السيد ابن طاوس في عمل شهر رمضان روى عنه ح‪//‬ديثا ثم ق‪//‬ال‬
‫(و هذا الحديث وقف فيه اإلسناد في األصل إلى موالنا ع) يعني أنه ع في هذا األصل لم ي‪//‬روه بالخص‪//‬وص عن الن‪//‬بي‬
‫ص لكن تدل الرواية العامة على أن كل ما رواه فهو عن رس‪//‬ول هللا ص‪ ،‬و يحتم‪//‬ل أن‪//‬ه أراد أص‪//‬ل الكت‪//‬اب لقول‪//‬ه أوال‬
‫كتاب الجعفريات و هي ألف حديث بإسناد واحد عظيم الشأن‪ ،‬كذا وصفه العالمة الحلي في إجازته لبني زهرة‪ ،‬و تل‪//‬ك‬
‫األحاديث مرتبة على كتب الفقه الطهارة‪ ،‬الصالة‪ ،‬الزكاة‪ ،‬الصوم‪ ،‬الحج‬

‫ص‪110 :‬‬

‫الجنائز‪ ،‬الطالق‪ ،‬النكاح‪ ،‬الحدود‪ ،‬الدعاء‪ .‬السنن و اآلداب‪ .‬و قد ذكره فهرسها كذلك النجاشي و الش‪//‬يخ في الفه‪//‬رس‪ .‬و‬
‫أحصرت عدة أبياته في سبعة آالف و مائتي بيت و قد روى جميعها الشريف السيد األج‪//‬ل إس‪//‬ماعيل بن اإلم‪//‬ام موس‪//‬ى‬
‫بن جعفر ع عن أبيه موسى عن أبيه جعفر عن آبائه ع و لذا يقال له الجعفريات و يرويها عن الشريف إس‪//‬ماعيل ول‪//‬ده‬
‫أبو الحسن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر و يرويها عن أبي الحسن موسى الشيخ أبو علي محمد بن محمد بن‬
‫األشعث الكوفي و لذا يقال لها األشعثيات و صدر أك‪//‬ثر أحاديثه‪//‬ا باس‪//‬مه محم‪//‬د عن موس‪//‬ى عن أبي‪//‬ه و في جمل‪//‬ة منه‪//‬ا‬
‫أخبرنا عبد هللا أخبرنا محمد حدثني موسى إلخ و عبد هللا هذا ه‪//‬و أب‪//‬و محم‪//‬د عب‪//‬د هللا بن محم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا بن عثم‪//‬ان‬
‫المعروف بابن السقا قال أخبرنا أبو علي محمد بن محمد بن األشعث الكوفي من كتابه سنة أربع عشرة و ثالثمائة ق‪//‬ال‬
‫حدثني أبو الحسن موسى كما وقع كذلك في أول النسخة التي حصلت عند شيخنا العالمة النوري و ذكره‪//‬ا مفص‪//‬ال في‬
‫خاتمة المستدرك و ذكر جمعا آخر ممن يروونها عن محمد بن األشعث غير عبد هللا المذكور و منهم الشيخ التلعك‪//‬بري‬
‫باإلجازة سنة ‪.313‬‬

‫هذا الكتاب مما لم يظفر به العالمة المجلسي و ال المحدث الحر العاملي مع شده تنقيبه‪//‬ا للكتب و انم‪//‬ا ذخ‪//‬ره هللا تع‪//‬الى‬
‫لشيخنا العالمة النوري و من عليه بحصول نس‪//‬خه من‪//‬ه ض‪//‬من مجموع‪//‬ة* الن‪//‬وري* عن‪//‬ده ثم هي‪//‬أ ل‪//‬ه مص‪//‬ادر أخ‪//‬رى‬
‫مصححة معتبرة و وفقه لتأليف مستدرك الوسائل عن تلك المصادر كما ذكرها مع براهين صحتها و اعتبارها في أول‬
‫خاتمة المستدرك و كان حصوله عنده أول داع و أقوى محرك له على ه‪//‬ذا الت‪//‬أليف و ل‪//‬ذا ب‪//‬دأ ب‪//‬ذكره في الخاتم‪//‬ة قب‪//‬ل‬
‫سائر المصادر كما أنه قدم أحاديثه في كل باب على سائر األحاديث فأصبح كتاب المس‪//‬تدرك من برك‪//‬ة ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب و‬
‫مصادره المعتبرة كسائر المجاميع الحديثية المتأخرة في أن‪//‬ه يجب على عام‪//‬ة المجته‪//‬دين الفح‪//‬ول أن يطلع‪//‬وا عليه‪//‬ا و‬
‫يرجعوا‬

‫ص‪111 :‬‬

‫إليها في استنباط األحكام عن األدلة كي تتم لهم الفحص عن المعارض و يحص‪//‬ل الي‪//‬أس عن الظف‪//‬ر بالمخص‪//‬ص و ق‪//‬د‬
‫أذعن بذلك جل علمائنا المعاصرين لمؤلفه ممن أدركنا بحثه و تشرفنا بمالزمت‪/‬ه فلق‪/‬د س‪/‬معت ش‪/‬يخنا اآلي‪/‬ة الخراس‪/‬اني‬
‫صاحب الكفاية يلقي م‪//‬ا ذكرن‪//‬ا على تالمذت‪//‬ه الحاض‪//‬رين تحت من‪//‬بره الب‪//‬الغين إلى خمس مائ‪//‬ة أو أك‪//‬ثر بين مجته‪//‬د أو‬
‫قريب من االجتهاد مصرحا لهم بأن الحجة للمجتهد في عصرنا هذا ال تتم قبل الرجوع إلى المس‪//‬تدرك و االطالع على‬
‫ما فيه من األحاديث و لقد شاهدت عمله على ذلك في عدة ليال وفقت لحضور مجلسه الخصوصي في داره ال‪//‬ذي ك‪//‬ان‬
‫ينعقد بعد الدرس العمومي لبعض خواص تالميذه للبحث في أجوبة االستفتاءات بالرجوع إلى الكتب الحاضرة في ذلك‬
‫المجلس و منها المستدرك فكان يأمرهم بقراءة ما فيه من الحديث الذي يكون مدركا للفرع المبحوث عن‪/‬ه و أم‪/‬ا ش‪/‬يخنا‬
‫الحجة شيخ الشريعة األصفهاني فكان من الغالين في المستدرك و مؤلف‪//‬ه و ك‪//‬ذا ش‪//‬يخنا اآلي‪//‬ة األتقى م‪//‬يرزا محم‪//‬د تقي‬
‫الشيرازي قدس هللا أسرارهم‪.‬‬

‫‪ :437‬األشفية‬

‫في مع‪//‬اني الغيب‪//‬ة للس‪//‬يد الش‪//‬ريف أبي محم‪//‬د الحس‪//‬ن بن حم‪//‬زة بن علي بن عب‪//‬د هللا بن محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن بن الحس‪//‬ين‬
‫األصغر بن زين العابدين ع الطبري المعروف بالمرعش قدم بغ‪//‬داد س‪//‬نة ‪ 356‬و ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ ،358‬ذك‪//‬ره النجاش‪//‬ي و‬
‫ذكر بعده كتابه في الغيبة أي غيبة الحجة ع فيظهر منه أن‬

‫األشفية‬

‫في بيان موضوع الغيبة و أحكامها الشرعية‪.‬‬

‫‪ :438‬أشك غم‬
‫منظوم في المراثي بلغة أردو طبع كما في فهرس االثني عشرية الالهورية‪.‬‬

‫‪ :439‬األشكال األربعة‬

‫من المنطق للمولى عز الدين حسين األسترآبادي قال في الرياض مختصر رأيته في أردبيل و كتب عليه بعض العلماء‬
‫بخطه أوصاف المؤلف هكذا المولى العالم المتبحر النحرير في زمانه ثم احتمل‬

‫ص‪112 :‬‬

‫صاحب الرياض أنه من علماء عصر سالطين الصفوية‪.‬‬

‫‪ :440‬أشكال بيضي‬

‫في الهندسة لحيدر قلي خان البيات المختاري النيشابوري المعاصر أوله (بيضي مسطح سطحى اس‪/‬ت ك‪/‬ه إحاط‪/‬ة كن‪/‬د‬
‫آن را يك خط منحنى چنانچه در آن دو قط‪/‬ر باش‪/‬د) ف‪/‬رغ من تأليف‪/‬ه س‪//‬نة ‪ 1301‬توج‪/‬د نس‪/‬خه من‪/‬ه في مكتب‪/‬ة المجلس‬
‫بطهران كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :441‬أشكال جملة المواريث‬

‫للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد اإلسكافي المتوفى سنة ‪ 381‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :442‬األشكال الكروية‬

‫لسلطان المحققين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ .673‬توج‪//‬د في مكتب‪//‬ة محم‪//‬د‬
‫پاشا بإسالمبول كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :443‬أشكال الميزان‬

‫في المنطق مبسوط كافل لجميع مباحثه التصورية و التصديقية مع رسم الجداول في األش‪//‬كال األربع‪//‬ة المنطقي‪//‬ة للس‪//‬يد‬
‫ميرزا محمد نصير الحسيني الشيرازي المعروف بميرزا فرصت المتوفى سنة ‪ 1339‬و والده ميرزا جعفر المع‪//‬روف‬
‫ببهجت و هو فارسي مطبوع بمبئي سنة ‪.1322‬‬

‫‪ :444‬أشكال الهندسة‬

‫للحكيم المنجم خواجه أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى ح‪//‬دود س‪/‬نة ‪ 40‬توج‪/‬د ض‪/‬من مجموع‪//‬ة من رس‪/‬ائل‬
‫أبي ريحان في مكتبة بانگيپور تحت رقم (‪ )2519‬و كتابتها سنة ‪ 631‬كما في تذكره النوادر‪.‬‬
‫‪ :445‬اإلصابة‬

‫في تحقيق حال بعض الصحابة للسيد أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي الالهوري المعاصر ذكره بعض المطلعين‬
‫على فهرس تصانيفه‬

‫‪ :446‬أصالة اإلباحة‬

‫في األشياء في مقابل القول بالحظر فيها هي مسألة أصولية دونها بعض األص‪/‬حاب مس‪/‬تقلة رأيته‪/‬ا و هي مختص‪/‬رة ال‬
‫أعرف مؤلفها‪.‬‬

‫‪ :447‬أصالة اإلمكان‬

‫للمولى محمد تقي بن حسين قلي الهروي األصفهاني‬

‫ص‪113 :‬‬

‫‪ :448‬أصالة اإلمكان‬

‫للمولى محمد تقي بن حسين علي الهروي األصفهاني الحائري المتوفى سنة ‪ ،1299‬ذكره‪//‬ا في كتاب‪//‬ه نهاي‪//‬ة اآلم‪//‬ال و‬
‫قال إنها بطريق السؤال و الجواب‪.‬‬

‫[أصالة البراءة]‬

‫[بيان]‬

‫أص‪//‬الة ال‪//‬براءة الجاري‪//‬ة في الش‪//‬ك في األج‪//‬زاء و الش‪//‬رائط و الموان‪//‬ع هي من األص‪//‬ول العملي‪//‬ة و من القواع‪//‬د الكلي‪//‬ة‬
‫األصولية التي أفردها بالتصنيف جماعات من األصحاب المتأخرين‪ ،‬نذكر منها ما لم يسم باس‪//‬م خ‪//‬اص و لم ي‪//‬درج في‬
‫كتابهم الكبير في أصول الفقه و لم يدخل في عنوان التقريرات أو الحاشية أو غيرها من العناوين العامة فإنها تأتي بتلك‬
‫العناوين‪.‬‬

‫‪ :449‬أصالة البراءة‬

‫للمولى المحقق ميرزا أبي القاسم بن محمد علي الن‪/‬وري الطه‪/‬راني المع‪/‬روف بكالن‪/‬تري المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ ،1292‬يوج‪/‬د‬
‫بخطه في مكتبة حفيده الفاضل ميرزا محمد‪.‬‬

‫أصالة البراءة‬
‫لميرزا أبي المعالي‪ ،‬يأتي بعنوان رسالة في الشك في الجزئية‪.‬‬

‫‪ 450‬أصالة البراءة‬

‫لألستاد األكبر الوحيد آقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ‪ ،1206‬أوله بعد الحمد (مسألة في‬
‫أصالة البراءة و نتكلم فيها بالقياس إلى مواضع‪ ،‬رأيت منه نسخا في النجف و غيرها‪.‬‬

‫‪ :451‬أصالة البراءة‬

‫للسيد محمد الجواد بن محمد الحسيني الشقرائي العاملي صاحب مفتاح الكرام‪//‬ة المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1226‬أول‪/‬ه (الحم‪//‬د هلل‬
‫رب العالمين) أورد أوال كالم السيد محسن المقدس األعرجي (أن الشغل اليقي‪//‬ني يس‪//‬تدعي ال‪//‬براءة اليقيني‪//‬ة) و تكلم في‬
‫الرد عليه‪ ،‬ثم أورد ما كتبه السيد محسن في الجواب عنه‪ ،‬ثم رد جوابه و هكذا إلى آخر الكتاب‪ ،‬بعن‪//‬وان ق‪//‬ال س‪//‬لمه هللا‬
‫و أقول‪ ،‬و قال في آخره (و قد جرى بينن‪//‬ا و بين س‪//‬يدنا األم‪//‬ير الس‪//‬يد علي في ذل‪//‬ك و كتبن‪//‬اه في رس‪//‬الة منف‪//‬ردة و ك‪//‬ذا‬
‫تحقيق سيدنا السيد مهدي) و النسخة الموجودة منها عند الشيخ هادي آل كاشف الغطاء كتبت عن‬

‫ص‪114 :‬‬

‫نسخه األصل التي عليها حواش إمضائها محمد تقي‪ ،‬و المظنون إنها للشيخ محمد تقي‪ ،‬صاحب حاش‪/‬ية المع‪/‬الم‪ ،‬و أم‪/‬ا‬
‫الرسالة المفردة التي تعرض فيها للجواب عن صاحب الرياض و آية هللا بحر العلوم فتأتي بعنوان رسالة في الش‪//‬ك في‬
‫الجزئية و الشرطية‪.‬‬

‫‪ :452‬أصالة البراءة‬

‫للشيخ محمد حسن بن عبد هللا المامقاني النجفي المتوفى سنة ‪ ،1323‬توجد في مكتبة الحس‪//‬ينية في النج‪//‬ف من موقوف‪//‬ة‬
‫الحاج علي محمد النجفآبادي النجفي‪.‬‬

‫‪ :453‬أصالة البراءة‬

‫لألمير السيد حسن المدرس ابن األمير السيد علي بن السيد محمد باقر بن ميرزا إسماعيل الواعظ األصفهاني الحسيني‬
‫المتوفى سنة ‪ 1273‬قال تلميذه ميرزا محمد هاشم الچهارسوقي في إجازته لشيخنا شيخ الش‪//‬ريعة األص‪//‬فهاني إن‪//‬ه ك‪//‬ان‬
‫اشتغاليا فرجع و كتب مستقال في أصالة البراءة و بنى عليها و يأتي كتابه في أصول الفقه الموسوم بجوامع األصول‪،‬‬

‫‪ :454‬أصالة البراءة‬

‫للشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي صاحب حاش‪//‬ية المع‪//‬الم األص‪//‬فهاني النجفي المت‪//‬وفى به‪//‬ا‬
‫سنة ‪ ،1308‬و النسخة ناقصة توجد عند ولده أبي المجد الشيخ آقا رضا األصفهاني‪.‬‬
‫‪ :455‬أصالة البراءة‬

‫للمولى حيدر علي بن المدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني ذكر في فه‪/‬رس تص‪//‬انيفه و ك‪//‬ان حي‪//‬ا في س‪//‬نة ‪1129‬‬
‫التي فرغ فيها عن بعض تصانيفه‪:‬‬

‫‪ :456‬أصالة البراءة‬

‫لشيخنا الفقيه الحجة الشيخ محمد طه بن الشيخ مهدي آل الحاج نجف النجفي المتوفى سنة ‪ 1323‬توجد في كتبه‪.‬‬

‫‪ :457‬أصالة البراءة‬

‫المولى عبد الكريم بن أبي القاسم اإليرواني نزيل قزوين من تالميذ الس‪/‬يد ص‪/‬احب الري‪/‬اض‪ ،‬ق‪/‬ال تلمي‪/‬ذه التنك‪/‬ابني في‬
‫قصصه إنه لم يكتب في األصول غيرها‪ ،‬و هي ناقصة‪ ،‬و له حواش على كتاب‬

‫ص‪115 :‬‬

‫الطهارة من الرياض ألستاده تأتي في حرف الحاء‪.‬‬

‫‪ 458‬أصالة البراءة‬

‫للشيخ عبد هللا بن الشيخ حسن بن عبد هللا المامقاني النجفي المتوفى سنة ‪ 1351‬ذكرها في فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫‪ 459‬أصالة البراءة‬

‫لألمير السيد علي ابن األمير محمد علي الطباطبائي الحائري صاحب الرياض المتوفى سنة ‪ 1231‬توج‪//‬د في ع‪//‬دة من‬
‫مكتبات العراق و هي التي اعترض عليها صاحب مفتاح الكرامة في كتابه المذكور آنفا‪.‬‬

‫أصالة البراءة‬

‫للسيد علي شاه بن السيد صفدر شاه الرض‪//‬وي الكش‪//‬ميري نزي‪//‬ل لكهن‪//‬و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1269‬و الم‪//‬ذكورة ترجمت‪//‬ه في‬
‫نجوم السماء اسمه كاشف الغمة في أصالة برائة الذمة يأتي‪.‬‬

‫‪ 460‬أصالة البراءة‬

‫للمقدس الكاظمي السيد محسن بن الحسن األعرجي المتوفى بالكاظمية سنة ‪ 1227‬ناظر فيه م‪/‬ع الش‪/‬يخ األك‪/‬بر كاش‪/‬ف‬
‫الغطاء يوجد عند الشيخ عبد الحسين الحلي المعاصر و غيره في النجف‪.‬‬
‫‪ 461‬أصالة البراءة‬

‫للمولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل اإليرواني النجفي المتوفى بها في الخميس ث‪//‬الث ربي‪//‬ع األول س‪//‬نة ‪1306‬‬
‫يوجد عند ولده الفاضل الشيخ محمد الجواد و غيره‪.‬‬

‫‪ 462‬أصالة البراءة‬

‫للمولى المدقق محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ‪ 1098‬و المدفون بمدرسة ميرزا جعفر في المش‪//‬هد الرض‪//‬وي‬
‫يوجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة السيد راجه محمد مهدي بنواحي فيضآباد كما ذكر في ما رأيته من فهرسها‬
‫المخطوط‪.‬‬

‫‪ :463‬أصالة البراءة‬

‫لألستاذ الكبير السيد محمد ابن األمير السيد قاسم الطباطبائي الفشاركي األصفهاني المولود بها س‪//‬نة ‪ 1253‬و المت‪//‬وفى‬
‫بالنجف في ثالث ذي القعدة سنة ‪ 1316‬أوله (هذه فائدة في أصالة البراءة و قبل الشروع ال بد من مقدم‪//‬ه هي أن الحكم‬
‫قسمان واقعي و ظاهري) نسخه‬

‫ص‪116 :‬‬

‫خط يد المصنف‪ ،‬توجد عند حفيده الفاضل السيد محم‪//‬د ه‪//‬ادي ابن الس‪//‬يد عب‪//‬اس ابن المص‪//‬نف و استنس‪//‬خها تالمي‪//‬ذه و‬
‫منهم العالمة الحجة الشيخ عبد الك‪//‬ريم ابن الم‪//‬ولى محم‪//‬د جعف‪//‬ر المهرج‪//‬ردي ال‪//‬يزدي الح‪//‬ائري نزي‪//‬ل قم المت‪//‬وفى في‬
‫السابع عشر من ذي القعدة سنة ‪1355‬‬

‫‪ :464‬أصالة البراءة‬

‫للسيد مهدي بن األمير السيد علي صاحب الرياض الطباطب‪//‬ائي الح‪//‬ائري المت‪//‬وفى ‪ 1260‬رأيت النس‪//‬خة بخ‪//‬ط الم‪//‬ولى‬
‫محمد بن محمود التفريشي كتبها عن نسخه شيخه و أستاذه الشيخ صافي الطريحي و هو كتبها في سنة ‪ 1250‬عن خط‬
‫المصنف‪.‬‬

‫‪ :465‬أصالة البراءة‬

‫آلية هللا السيد محمد مهدي ابن السيد مرتضى الطباطبائي النجفي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 1212‬أول‪//‬ه (قاع‪//‬دة في أن األج‪/‬زاء و‬
‫الشرائط المحتملة ما لم يقم دليل عليها نفي‪//‬ا أو إثبات‪//‬ا األص‪//‬ل فيه‪//‬ا ال‪//‬براءة أو االش‪//‬تغال و تنقيح المس‪//‬ألة برس‪//‬م مب‪//‬احث‬
‫األول ال ريب في أن محل إجراء البراءة) توجد ضمن مجموعة من فوائده في مكتبة المولى محمد علي‪.‬‬

‫‪ :467‬أصالة الحقيقة و الظهور‬


‫في وجه اعتبارها و ما يترتب عليها من األحكام‪ ،‬رأيته في النجف لبعض األعالم المتأخرين لم يذكر اسمه فيه‪.‬‬

‫‪ :467‬أصالة الصحة في المعامالت و عدمها‬

‫لألستاذ األكبر الوحيد آقا محمد باقر بن المولى محمد أكمل البهبهاني الحائري المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1206‬أول‪//‬ه بع‪//‬د الخطب‪//‬ة‬
‫المختصرة (اعلم يا أخي أن المقص‪//‬ود المهم األص‪//‬لي في المع‪//‬امالت الص‪//‬حة و الفس‪//‬اد) اخت‪/‬ار فيه‪//‬ا ع‪//‬دم الحم‪//‬ل على‬
‫الصحة اال في أفعال المسلمين و هو مختصر و من أجزاء حاش‪//‬يته على المس‪//‬الك لكن‪//‬ه طب‪//‬ع مس‪//‬تقال م‪/‬ع حاش‪/‬يته على‬
‫كتاب معالم األصول‪.‬‬

‫‪ :468‬أصالة الصحة‬

‫لألمير السيد حسن المدرس األصفهاني المذكور آنفا ذكره تلميذه الچهارسوقي أيضا‪.‬‬

‫ص‪117 :‬‬

‫‪ :469‬أصالة الصحة‬

‫لشيخنا األستاذ ميرزا فتح هللا النمازي الشيرازي الشهير بشيخ الشريعة األصفهاني النجفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1339‬رأيت‪//‬ه‬
‫في خزانة كتبه‪.‬‬

‫‪ :470‬أصالة الطهارة‬

‫لألستاذ األكبر الوحيد البهبهاني المذكور آنفا أوله (األصل طهارة األشياء) ذكره كش‪//‬ف الحجب في الرس‪//‬ائل‪ ،‬و رأيت‪//‬ه‬
‫ضمن مجموعة من رسائله و هو مختصر بعنوان فائدة‬

‫‪ 471‬أصالة الطهارة‬

‫للسيد حسين بن السيد دل‪//‬دار علي النص‪//‬يرآبادي المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 1211‬و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1273‬ذك‪//‬ره كش‪//‬ف الحجب في‬
‫المقام و ذكر تقريظه من السيد إبراهيم القزويني الحائري المتوفى سنة ‪ 1262‬قال أوله (الحمد هلل الذي أص‪//‬ل الطه‪//‬ارة‬
‫في األشياء و سهل السلوك على الشريعة الغراء‪.‬‬

‫‪ :472‬أصالة العدم‬

‫في بيان أن حجيتها هل هي ببناء العقالء و حكم العقل أو بالتعبد الشرعي من االخبار و إنها جارية في األحكام فق‪//‬ط أو‬
‫أعم منها و غير ذلك مما يتعلق بها لسيدنا عب‪/‬د العلي الش‪//‬هير بالس‪//‬يد أبي ت‪/‬راب بن أبي القاس‪/‬م جعف‪/‬ر بن الس‪/‬يد مه‪//‬دي‬
‫صاحب رسالة عديمة النظير في ترجمه أبي بصير‪ ،‬الموسوي الخوانساري النجفي المولود سنة ‪ 1271‬و المتوفى سنة‬
‫‪ 1346‬أوله (الحمد هلل على ما أنعم) يوجد بخط المؤلف عند وصيه* المؤلف* و تلمي‪//‬ذه الس‪//‬يد محم‪//‬د رض‪//‬ا الت‪//‬بريزي‬
‫النجفي و عليه تقريظ الشيخ الصالح اسما و وصفا ابن الشيخ أحمد بن الشيخ صالح آل طعان الس‪//‬تري البح‪//‬راني ال‪//‬ذي‬
‫توفي بالحائر زائرا سنة ‪.1333‬‬

‫‪ :473‬أصالة الوجود‬

‫لبعض المقاربين لعصر صدر المتألهين الشيرازي أوله الوجود أي م‪//‬ا بانض‪//‬مامه إلى الماهي‪//‬ات ي‪//‬ترتب عليه‪//‬ا آثاره‪//‬ا‬
‫المختصة بها موجود فإنه لو لم يكن موجودا لم يوجد شيء أصال يوجد في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء ت‪//‬اريخ‬
‫كتابته سنة ‪ 1107‬و قد‬

‫ص‪118 :‬‬

‫اختار مذهبه المولى الحكيم السبزواري المتوفى سنة ‪ 1289‬في منظومته (‬

‫دليل من خالفنا عليل‬ ‫إن الوجود عندنا أصيل‬

‫)‬

‫أصالة الوجود‬

‫الموسوم باتصاف الماهية بالوجود للمولى صدرا مر‪.‬‬

‫‪ 474‬اإلصباح‬

‫في فقه اإلمامية لقطب الدين الكندري‪ -‬بضم الكاف بع‪/‬دها الن‪/‬ون من ق‪/‬رى نيس‪/‬ابور كم‪/‬ا في معجم البل‪/‬دان‪ -‬الش‪/‬يخ أبي‬
‫الحسن محمد بن الحسين البيهقي النيسابوري شارح نهج البالغة الموسوم شرحه بحدائق الحقائق و ق‪//‬د ف‪//‬رغ من‪//‬ه س‪//‬نة‬
‫‪ 576‬كما يأتي‪ ،‬ذكره آية هللا بحر العلوم في الفوائد الرجالية و قال إن أقواله في الفق‪//‬ه مش‪//‬هورة منقول‪//‬ة في المختل‪//‬ف و‬
‫غاية المراد و المسالك و كشف اللثام و غيرها و مع هذا التصريح من سيدنا بحر العلوم بأنه في الفقه فال وجه لما وق‪//‬ع‬
‫من ش‪//‬يخنا العالم‪//‬ة الن‪//‬وري في خاتم‪//‬ة المس‪//‬تدرك و ك‪//‬ذا في كش‪//‬ف الحجب من تس‪//‬مية ش‪//‬رح الكن‪//‬دري النهج البالغ‪//‬ة‬
‫باإلصباح األسبق القلم‬

‫‪ 475‬إصباح الشيعة بمصباح الشريعة‬

‫للشيخ نظام الدين الصهرشتي‪ ،‬تلميذ الشريف المرتضى علم الهدى و شيخ الطائفة الطوس‪//‬ي و أبي العب‪//‬اس النجاش‪//‬ي و‬
‫أبي الف‪//‬رج المظف‪//‬ر بن علي بن حم‪//‬دان القزوي‪//‬ني نس‪//‬به إلي‪//‬ه العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي في أول البح‪//‬ار و جعل‪//‬ه من مآخ‪//‬ذه و‬
‫استظهره أيضا في الرياض أوال و قال (و يظهر كونه له من ظهر نسخه عتيق‪//‬ة من إص‪//‬باح الش‪//‬يعة لكن ليس في متن‪//‬ه‬
‫ما يدل على أنه من مؤلفات الصهرشتي و الذي يظهر من كتب الشهيدان اإلصباح المذكور تأليف قطب الدين الكندري‬
‫ألن العبارات التي نقلها الشهيد في كتبه عن الكندري هي مذكورة في اإلصباح المذكور فالحظ) (أقول) ظهور اشتهار‬
‫نسبة إصباح الشيعة إلى الصهرشتي من النسخة العتيقة في كون‪//‬ه ل‪//‬ه‪ ،‬كم‪//‬ا اع‪//‬ترف ب‪//‬ه في الري‪//‬اض ال يرتف‪//‬ع بموافق‪//‬ة‬
‫بعض عبارات منقولة عن الكندري المتأخر‬

‫ص‪119 :‬‬

‫عنه بمائة سنة لعبارات هذا الكتاب فإن الغالب تواف‪/‬ق المت‪/‬أخرين م‪/‬ع الق‪/‬دماء في تعب‪/‬يرات األحك‪/‬ام الفقهي‪/‬ة و ال س‪/‬يما‬
‫اإلجماعية أو المشهورة منها‪ ،‬فالظاهر أن هذا الكتاب للشيخ نظام ال‪//‬دين الصهرش‪//‬تي الم‪//‬ذكور ال‪//‬ذي اختلفت تعب‪//‬يرات‬
‫األصحاب في تكنيته بأبي الحسن أو أبي عبد هللا و في اسمه بسليمان مصغرا أو سلمان و في اسم والده بالحسن مك‪//‬برا‬
‫أو الحسين أو الحصين بالصاد و في اسم جده س‪//‬ليمان أو محم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا أو محم‪//‬د بن س‪//‬ليمان و اس‪//‬تظهر ص‪//‬احب‬
‫الرياض و هو خريت ه‪/‬ذه الص‪/‬ناعة أن الجمي‪/‬ع تعب‪/‬يرات عن ش‪/‬خص واح‪/‬د و أن اس‪/‬مه س‪/‬ليمان كم‪/‬ا في نس‪/‬خ مع‪/‬الم‬
‫العلماء و أكثر نسخ فهرس الشيخ منتجب الدين لكن لما كان في نسخه صاحب األمل س‪//‬لمان فظن تع‪//‬ددهما و عق‪//‬د في‪//‬ه‬
‫ترجمتين إحداهما بعنوان سلمان نقال عن نسخته من فه‪//‬رس الش‪//‬يخ منتجب ال‪//‬دين و األخ‪//‬رى بعن‪//‬وان س‪//‬ليمان نقال عن‬
‫معالم العلماء مع أنه ليس في الكتابين اال ترجمه واحدة فلو كانا اثنين لعثر كل منهما عليهما عادة لقرب عهدهما بهما‪.‬‬

‫[بيان]‬

‫أصحاب األئمة ع حسب ترتيب أعصار األئمة يأتي بعنوان رجال البرقي‪ ،‬و رج‪//‬ال الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي‪ ،‬و من روى عن‬
‫كل إمام‪ ،‬و المصابيح فيمن روى عن كل إمام‪.‬‬

‫‪ 476‬أصحاب اإلجماع‬

‫الذين أجمعت العص‪//‬ابة على تص‪/‬حيح م‪/‬ا يص‪/‬ح عنهم كم‪/‬ا في رج‪//‬ال الكش‪/‬ي كتب في‪/‬ه جم‪/‬ع من األص‪//‬حاب مش‪/‬روحا‬
‫مفصال و ممن كتبه مس‪//‬تقال الس‪//‬يد محم‪//‬د ب‪//‬اقر حج‪//‬ة اإلس‪//‬الم الجيالني األص‪//‬فهاني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1260‬طب‪//‬ع ض‪//‬من‬
‫رسائله الرجالية‪.‬‬

‫‪ 477‬أصحاب اإلجماع‬

‫للسيد الحسن بن أبي طالب الطباطبائي المتوفى بكازرون سنة ‪ 1168‬أو سنة ‪ 1167‬ذكره الشيخ عب‪//‬د الن‪//‬بي القزوي‪//‬ني‬
‫في تتميم األمل بعنوان مقالة في أصحاب اإلجماع‪.‬‬

‫ص‪120 :‬‬

‫‪ :481‬أصحاب اإلجماع‬
‫للسيد رضا ابن آية هللا بحر العلوم الطباطبائي النجفي المتوفى سنة ‪ 1253‬و ه‪//‬و مبس‪//‬وط ض‪//‬من الفوائ‪//‬د الرجالي‪//‬ة ل‪//‬ه‪،‬‬
‫توجد نسخه خط المؤلف عند حفيده* المؤلف* المعاصر السيد جعفر بحر العلوم في النجف‪.‬‬

‫‪ :482‬أصحاب العدة‬

‫المبدو بها بعض أسانيد كتاب الكافي و بيان عدد هؤالء و تعيين أشخاصهم لحج‪//‬ة اإلس‪//‬الم الس‪//‬يد محم‪//‬د ب‪/‬اقر الجيالني‬
‫المتوفى سنة ‪ 1260‬طبع ضمن رسائله الرجالية‬

‫‪ 483‬كتاب أصحاب الكهف‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ 206‬ذكره ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :484‬أصحاب النبي (ص) الممدوحين و أصحاب أمير المؤمنين (ع)‬

‫للمولى محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني المولود سنة ‪ 1080‬صاحب إكليل المنهج اآلتي‪ ،‬ذكره سيدنا في تكمل‪//‬ة‬
‫األمل‪.‬‬

‫‪ :485‬إصحاح األدوية‬

‫فارسي للمولى حسين بن الحاج زين الدين علي المعروف بحاج زين العابدين العطار الذي مر أن‪//‬ه ص‪//‬احب اختي‪//‬ارات‬
‫البديعي و إنه ألفه سنة ‪ 770‬في مقالتين األدوية المفردة و األدوية المركبة و لما لم تكن أس‪//‬ماء تل‪//‬ك األدوي‪//‬ة مش‪//‬روحة‬
‫مضبوطة عمد ولده المولى حسين الم‪/‬ذكور إلى تص‪/‬حيح تل‪/‬ك األس‪/‬ماء و تبيينه‪/‬ا في كتاب‪/‬ه ه‪/‬ذا‪ ،‬أول‪/‬ه (حم‪/‬د و س‪/‬پاس‬
‫غفارى را كه جل جالله و عم نواله) يوجد منه نسخه في الخزانة الرضوية من موقوفات سنة ‪.1067‬‬

‫‪ :486‬أصدق االخبار‬

‫في قصة اآلخذ بالثار و تنكيل المختار على أعداء آل رسول هللا األطهار‪ ،‬للسيد محس‪//‬ن بن الس‪//‬يد عب‪//‬د الك‪//‬ريم بن علي‬
‫بن محمد الحسيني األمين العاملي المعاصر نزيل دمشق‪ ،‬طبع مع لواعج األشجان له في صيدا بمطبعة العرفان‪ ،‬و مر‬
‫أخذ الثأر متعددا و كذا أخبار المختار‪ ،‬و يأتي شرح الثأر الموسوم بذوب النضار‪ ،‬و قرة العين‬

‫ص‪121 :‬‬

‫‪ :484‬أصدق المقال‬

‫في علمي الدراي‪//‬ة و الرج‪//‬ال للش‪//‬يخ محم‪//‬د رض‪//‬ا بن قاس‪//‬م الغ‪//‬راوي النجفي‪ ،‬نق‪//‬ل الفاض‪//‬ل األردوب‪//‬ادي بعض أح‪//‬وال‬
‫المختار عن الباب الرابع عشر من هذا الكتاب في مجموعته الموسومة بالرياض الزاهرة‬
‫‪ :485‬اإلصرار في االستغفار‬

‫للواعظ الشهير بحاج مولى باقر بن الم‪//‬ولى إس‪//‬ماعيل الكج‪//‬وري الطه‪//‬راني المت‪//‬وفى بالمش‪//‬هد الرض‪//‬وي س‪//‬نة ‪.1313‬‬
‫ذكره أخوه في زبدة المآثر‪ ،‬و قال هو نفسه في أول الخصائص الفاطمية‪ ،‬إنه فارسي مرتب على األبواب مش‪//‬تمل على‬
‫آيات الخوف و الرجاء و حكايات التوابين في اثني عشر ألف بيت‪.‬‬

‫‪ :486‬االصطفاء‬

‫في تواريخ الملوك و الخلفاء للسيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني الحلي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،664‬ق‪//‬ال في‬
‫كشف المحجة وصية لولده (إن هذا الكتاب يكون لك و ألخيك و ال ينظره اال من تعلم أنه يحسن ظنه فيك و في أبي‪//‬ك و‬
‫بادر هللا جل جالله باالستخارة في نظره فيه فهذا أمانة انما رجوت بتأليفه أن ينتفع ذريتي بمعانيه) و يظهر من كلمات‪//‬ه‬
‫األخرى فيه أيضا أنه أورد في هذا الكتاب طرفا جليال من مناقب السادات‪.‬‬

‫‪ :487‬اصطالحات الجفر‬

‫للسيد األمير محمد حسين بن األمير محمد علي المرعشي المعروف بالشهرستاني الحائري المتوفى سنة ‪ ،1315‬رأيته‬
‫بخطه‬

‫‪ :488‬اصطالحات الشعراء‬

‫و يسمى بمصطلحات الشعراء أيضا لألديب الشاعر الملقب بوارسته فارسي طبع في بمبئي‪.‬‬

‫‪ :489‬اصطالحات الصوفية‬

‫فارسي لبعض األصحاب‪ .‬لم يذكر في أوله اسمه‪ ،‬قال (محرر اين رسالة أحسن هللا عاقبته بالخير و الحسني گوي‪//‬د اين‬
‫چند كلمهاى است مشتمل بر اصطالحات أهل تصرف منحصر در سه مطلب أول در أسامي معشوق دوم در أس‪//‬امي‬
‫مشترك بين‬

‫ص‪122 :‬‬

‫عاشق و معشوق سوم كلمات مخصوص بعاشق)‪ ،‬رأيت نسخته المكتوبة سنة ‪ 1100‬في النجف األشرف‪.‬‬

‫‪ :490‬اصطالحات الصوفية‬

‫للسيد حي‪//‬در بن علي بن حي‪/‬در العب‪/‬دلي الع‪/‬ارف اآلملي الش‪/‬هير بالص‪/‬وفي المت‪/‬وفى بع‪//‬د س‪/‬نة ‪ ،787‬ه‪/‬و مختص‪/‬ر من‬
‫االصطالحات للكاشاني اآلتي‪ ،‬اختصره ألجل ما كان في قسمه األول من االصطالحات الغريبة الوحشية‪ ،‬و في القسم‬
‫الثاني من التكرير و التطويل‪ ،‬فهذبه و رتبه ترتيبا آخر أوله الحمد هلل الذي خلق الخلق ذكره في كشف الظنون في ذيل‬
‫االصطالحات للكاشاني‪.‬‬

‫‪ :491‬اصطالحات الصوفية‬

‫للشيخ العارف كمال الدين أبي الغنائم عبد الرزاق بن جمال الدين الكاشاني المتوفى سنة ‪ 730‬كما أرخه كشف الظنون‬
‫أو س‪//‬نة ‪ 735‬كم‪//‬ا في الروض‪//‬ات‪ ،‬كتب‪//‬ه بع‪//‬د تأليفات‪//‬ه ال‪//‬تي ج‪//‬رى فيه‪//‬ا على اص‪//‬طالحات الص‪//‬وفية من ش‪//‬رح من‪//‬ازل‬
‫السائرين و شرح النصوص و التأويالت و غيرها‪ ،‬فعمد إلى بيان اصطالحاتهم و م‪//‬راداتهم في كتاب‪//‬ه لط‪//‬ائف األعالم‬
‫في إشارات أهل اإللهام‪ ،‬ثم لخصه و اختصره في هذا الكتاب مرتبا على قسمين أولهما في مص‪//‬طلحات غ‪//‬ير م‪//‬ذكورة‬
‫في منازل الس‪//‬ائرين مرتب‪//‬ا له‪//‬ا على الح‪//‬روف‪ ،‬و ثانيهم‪//‬ا في التف‪//‬اريع أول‪//‬ه الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي نجان‪//‬ا من مب‪//‬احث العل‪//‬وم‬
‫الرسمية بالمن و اإلفضال توجد نسخه كتابتها سنة ‪ 856‬في مكتبة الحاج السيد نص‪//‬ر هللا التق‪//‬وي بطه‪//‬ران‪ ،‬و ق‪//‬د طب‪//‬ع‬
‫بإيران مع شرح المنازل سنة ‪ ،1315‬و مر آنفا مختصر االصطالحات هذا للسيد حيدر اآلملي‪.‬‬

‫‪ :492‬االصطالحات الطبيعة‬

‫مرتبا على الحروف الهجائية‪ ،‬للحكيم الماهر المعروف بحكيم عبد هللا األعلم المعاص‪/‬ر للس‪//‬لطان محم‪/‬د قلي قطب ش‪//‬اه‬
‫الذي ألف له كتاب الفريد في الطب سنة ‪ ،1028‬و النسخة رأيتها منضمة إلى كتاب‬

‫ص‪123 :‬‬

‫الفريد المذكور في خزانة كتب سيدنا المجدد الشيرازي‪.‬‬

‫‪ :493‬اصطالحات العلماء‬

‫ألحمد بن سعد بن يعقوب البخاري التميمي ذكر فيه أنه خدم به حضره ابن القاضي اإلمام أبي زي‪//‬د علي‪ ،‬و رتب‪//‬ه على‬
‫أربعة أبواب‪ ،‬و شرح في كل باب عشرين كلمة من الكلم‪/‬ات المص‪/‬طلحة عن‪/‬د العلم‪/‬اء ف‪/‬ذكر في الب‪//‬اب األول‪ ،‬النص‪،‬‬
‫الكتاب‪ ،‬اآلية‪ ،‬الحديث‪ ،‬اإلجماع‪ ،‬االتفاق‪ ،‬الفريضة‪ ،‬الواجب‪ ،‬السنة‪ .،‬النافلة‪ .‬المباح‪ .‬الندب‪.‬‬

‫القياس‪ .‬المعارضة‪ .‬الحجة‪ .‬البينة‪ .‬العام‪ .‬الخاص‪ .‬العلم‪ .‬فراجعه بمكتبة السيد الصدر‬

‫‪ :494‬اصطالحات العلوم‬

‫للشيخ أسد هللا بن الشيخ أبي القاسم بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ عبد الرضا بن الش‪//‬يخ ش‪//‬مس ال‪//‬دين محم‪//‬د ال‪//‬ذي ه‪/‬و‬
‫الجد األعلى للعالمة المرتضى األنصاري ال‪//‬دزفولي التس‪//‬تري‪ ،‬نزي‪//‬ل طه‪//‬ران المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 1271‬و المت‪//‬وفى ح‪//‬دود‬
‫‪ 1352‬ك‪//‬ان عالم‪//‬ا واعظ‪//‬ا جليال كث‪//‬ير التص‪//‬انيف بعث إلين‪//‬ا فهرس‪//‬ها س‪//‬نة ‪ 1344‬و ذك‪//‬ر أن في كتاب‪//‬ه ه‪//‬ذا ش‪//‬رح‬
‫اصطالحات العلوم الرسمية من النحو و الصرف و المعاني و البيان و المنطق و الكالم و الحكم‪//‬ة و الفق‪//‬ه و األص‪//‬ول‬
‫أوله أحمده و أصلي على أحمده و أسلم على أحمده بعد حمده‬

‫‪ :495‬اصطالحات المتكلمين‬

‫لشيخ الطائفة الحقة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوس‪//‬ي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ ،460‬و ق‪//‬د ش‪//‬رحه القاض‪//‬ي الش‪/‬ريف‬
‫محمد سعيد بن محمد مفيد القمي الذي فرغ من بعض تصانيفه سنة ‪ ،1099‬توجد النس‪//‬خة م‪//‬ع الش‪//‬رح في خزان‪//‬ة كتب‬
‫السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيضآباد كما في فهرسها المخطوط‬

‫اصطالحات المحدثين‬

‫للشيخ الشهيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد س‪//‬نة ‪ ،966‬ذك‪//‬ره في كش‪//‬ف الحجب في الرس‪//‬ائل‪ ،‬و‬
‫يأتي باسمه غنية القاصدين في اصطالحات المحدثين‪.‬‬

‫ص‪124 :‬‬

‫‪ :496‬األصفى‬

‫أوسط التفاسير الثالثة التي ألفها المحدث الفيض الم‪//‬ولى محم‪//‬د بن مرتض‪//‬ى الم‪//‬دعو بمحس‪//‬ن الكاش‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1091‬انتخبه من تفسيره الكبير الموس‪/‬وم بالص‪/‬افي و أوج‪/‬ز في‪/‬ه و أنه‪/‬اه إلى أح‪/‬د و عش‪/‬رين أل‪/‬ف بيت‪ ،‬اقتص‪/‬ر على‬
‫تفاسير أهل البيت ع‪ ،‬و قد ينقل عن تفاسير أخرى مصرحا باسمه فما روى مس‪//‬ندا عن أح‪//‬د المعص‪//‬ومين ع ي‪//‬وجز في‬
‫سنده و يصدره بقوله قال‪ ،‬أو في رواية‪ ،‬أو ورد‪ ،‬و ما روي عن العام‪//‬ة يص‪//‬دره بقول‪/‬ه‪ ،‬روي‪ ،‬و م‪//‬ا ينقل‪/‬ه عن تفس‪//‬ير‬
‫علي بن إبراهيم يصدره بالقمي‪ ،‬و متى تصرف في رواية نبه عليه‪ ،‬أوله الحمد هلل الذي هدانا للتمسك ب‪//‬الثقلين و جع‪//‬ل‬
‫لنا القرآن و المودة في القربى قرة عين فرغ منه سنة ‪ ،1076‬و لخص‬

‫األصفى‬

‫أيضا و سماه بالمصفى‪ /،‬طبع األص‪//‬فى على ه‪//‬امش الص‪//‬افي في إح‪//‬دى طبعات‪/‬ه و توج‪//‬د نس‪//‬خته بخ‪/‬ط الس‪//‬يد أحم‪//‬د بن‬
‫شهاب الدين علي الطباطبائي سنة ‪ 1104‬في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين‪.‬‬

‫‪ :497‬أصفى المشارب‬

‫في حكم حلق اللحية و تطوي‪/‬ل الش‪/‬ارب للس‪/‬يد محم‪/‬د علي بن الحس‪/‬ين بن محس‪/‬ن الحس‪/‬يني الش‪/‬هير بالس‪/‬يد هب‪/‬ة ال‪/‬دين‬
‫الشهرستاني مختصر في خمس مائة بيت أوله الحمد هلل كثيرا رأيته في خزانة كتبه‪.‬‬

‫‪ :498‬األصفهانية‬
‫في شرح بعض األحاديث المشكلة للشيخ أحمد بن زين الدين األحسائي المتوفى سنة ‪ ،1241‬كتبها إجابة السؤال بعض‬
‫األصفهانيين و طبعت في جوامع الكلم‪.‬‬

‫‪ :499‬أصفياء أمير المؤمنين ع‬

‫للحسن بن علي بن فضال‪ ،‬ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء مع ذكره كتاب األصفياء لعلي بن فض‪//‬ال كم‪//‬ا ي‪//‬أتي‪،‬‬
‫فالظاهر تحقق تعددهما عنده‪.‬‬

‫‪ 500‬أصفياء أمير المؤمنين ع‬

‫المنسوب إلى علي بن الحسن‬

‫ص‪125 :‬‬

‫بن فضال‪ ،‬قال النجاشي بعد ترجمه علي بن الحسن بن فضال و ذكر بعض كتبه م‪//‬ا لفظ‪//‬ه (رأيت جماع‪//‬ة من ش‪//‬يوخنا‬
‫يذكرون الكتاب المنسوب إلى أبي الحسن علي بن الحسن بن فضال المعروف بأصفياء أمير المؤمنين ع‪ ،‬و يقولون إنه‬
‫موضوع عليه ال أصل له و هللا أعلم‪ .‬قالوا و هذا الكتاب ألصق رواية إلى أبي العباس ابن عق‪//‬دة و ابن الزب‪//‬ير و لم ن‪//‬ر‬
‫أحدا ممن روى عن هذين الرجلين يقول قرأته على الشيخ غير أنه يضاف إلى كل رجل منهما باإلجازة حسب) ف‪//‬انظر‬
‫إلى كيفية احتياط القدماء و شده تورعهم في نسبة الكتاب إلى مصنفه فال يجوزون النسبة بمجرد اإلجازة عن الشيخ مع‬
‫إنها إحدى طرق تحمل الحديث باتفاق جميع علماء اإلسالم‪ .‬لكنها رواية إجمالية‪ .‬و رتبتها دون القراءة التفص‪//‬يلية‪ .‬ألن‬
‫إجمالها معرض لتطرق االحتمال كما أن قراءة شيء من األول و الوسط و األخير كما وردت في الح‪//‬ديث دون ق‪//‬راءة‬
‫الجميع و في فهرس الشيخ الطوسي و معالم العلماء نسبة كتاب األصفياء إلى علي بن الحسن بن فضال‪ .‬و الظ‪//‬اهر أن‬
‫مرادهما أصفياء أمير المؤمنين ع كما قيده النجاشي‪.‬‬

‫األصل‬

‫[بيان]‬

‫هو عنوان صادق على بعض كتب الحديث خاصة‪ .‬كما أن الكتاب عنوان يصدق على جميعها‪ .‬فيقولون له كتاب أص‪//‬ل‬
‫أو له كتاب و له أصل أو قال في كتاب أصله أو له كتاب و أصل و غير ذل‪//‬ك و إطالق األص‪//‬ل على ه‪//‬ذا البعض ليس‬
‫بجعل حادث من العلماء بل يطلق عليه األصل بما له من المعنى اللغوي‪ .‬ذلك ألن كتاب الحديث إن كان جميع أحاديث‪//‬ه‬
‫سماعا من مؤلفه عن اإلمام ع أو سماعا منه عمن سمع عن اإلمام ع فوجود تلك األحاديث في عالم الكتابة‬

‫ص‪126 :‬‬
‫من صنع مؤلفها وجود أصلي بدوي ارتجالي غير متفرع من وجود آخر فيقال له األصل لذلك و إن كان جميع أحاديثه‬
‫أو بعضها منقوال عن كتاب آخر سابق وجوده عليه و لو كان هو أصال و ذكر ص‪//‬احبه له‪//‬ذا المؤل‪/‬ف أن‪/‬ه مرويات‪/‬ه عن‬
‫اإلمام ع و أذن له كتابتها و روايتها عنه لكنه لم يكتبها عن سماع األحاديث عنه ب‪//‬ل عن كتابت‪//‬ه و خط‪//‬ه فيك‪//‬ون وج‪//‬ود‬
‫تلك األح‪/‬اديث في ع‪//‬الم الكتاب‪//‬ة من ص‪//‬نع ه‪//‬ذا المؤل‪/‬ف فرع‪//‬ا عن الوج‪//‬ود الس‪//‬ابق علي‪//‬ه و ه‪/‬ذا م‪/‬راد األس‪//‬تاد الوحي‪//‬د‬
‫البهبهاني من قوله (األصل هو الكتاب الذي جمع فيه مصنفه األحاديث التي رواها عن المعصوم أو عن الراوي عن‪//‬ه)‬
‫فاألصل من كتب الحديث هو م‪/‬ا ك‪/‬ان المكت‪/‬وب في‪/‬ه مس‪/‬موعا لمؤلف‪/‬ه عن المعص‪/‬وم أو عمن س‪/‬مع من‪/‬ه ال منق‪/‬وال عن‬
‫مكتوب فإنه فرع منه‪ .‬و يش‪/‬ير إلى اعتب‪//‬ار الس‪//‬ماع كالم النعم‪//‬اني اآلتي في أص‪/‬ل س‪//‬ليم كم‪//‬ا أن أص‪//‬ل ك‪//‬ل كت‪//‬اب ه‪//‬و‬
‫المكتوب األولى منه الذي كتبه المؤلف و كل ما ينتسخ منه فهو فرع له فيطلق عليه النس‪//‬خة األص‪//‬لية أو األص‪//‬ل ل‪//‬ذلك‬
‫من الواضح أن احتمال الخطإ و الغل‪/‬ط و الس‪/‬هو و النس‪/‬يان و غيره‪/‬ا في األص‪/‬ل المس‪/‬موع ش‪/‬فاها عن اإلم‪/‬ام أو عمن‬
‫سمع عنه‪ .‬أقل منها في الكتاب المنقول عن كتاب آخر لتطرق احتماالت زائدة في النقل عن الكتاب فاالطمينان بصدور‬
‫عين األلفاظ المندرجة في األصول أكثر و الوثوق به آكد فإذا كان مؤلف األصل من الرج‪//‬ال المعتم‪//‬د عليهم الواج‪//‬دين‬
‫لشرائط القبول يكون حديثه حجة ال محالة و موصوفا بالصحة كما عليه بناء القدماء‪ .‬ذك‪//‬ر الش‪//‬يخ البه‪//‬ائي‪ .‬في مش‪//‬رق‬
‫الشمسين األمور الموجبة لحكم القدماء بصحة الحديث (وعد منها) وجود الح‪//‬ديث في كث‪//‬ير من األص‪//‬ول األرب‪//‬ع مائ‪//‬ة‬
‫المشهورة المتداولة عندهم (و منها) تكرر‬

‫ص‪127 :‬‬

‫الحديث في أصل أو أصلين منها بأسانيد مختلفة متع‪//‬ددة (و منه‪//‬ا) وج‪//‬وده في أص‪//‬ل رج‪//‬ل واح‪//‬د مع‪//‬دود من أص‪//‬حاب‬
‫اإلجماع‪ .‬و قال المحقق الداماد في الراشحة التاسعة و العشرين من رواشحه بعد ذكر األصول األربع مائة (و ليعلم أن‬
‫األخذ من األصول المصححة المعتمدة أحد أركان تصحيح الرواية) فوجود الحديث في األص‪/‬ل المعتم‪//‬د علي‪/‬ه بمج‪/‬رده‬
‫كان من موجبات الحكم بالصحة عند القدماء و أما سائر الكتب المعتمدة فإنها يحكمون بص‪//‬حة م‪/‬ا فيه‪//‬ا بع‪//‬د دف‪/‬ع س‪//‬ائر‬
‫االحتماالت المخلة باالطمينان بالصدور و ال يكتفون بمجرد الوجود فيها و حسن عقيدة مؤلفيها فالكتاب الذي هو أصل‬
‫ممتاز عن غيره من الكتب بشدة االطمينان بالصدور و األقربية إلى الحجية و الحكم بالصحة‪.‬‬

‫هذه الميزة ترشحت إلى األصول من قبل مزية شخصية توجد في مؤلفيها‪ .‬تلك هي المثابرة األكيدة على كيفية تأليفها و‬
‫التحفظ على ما ال يتحفظ عليه غيرهم من المؤلفين و بذلك صاروا ممدوحين عن‪//‬د األئم‪//‬ة ع كم‪//‬ا في ح‪//‬ديث م‪//‬دح أه‪//‬ل‬
‫البصرة بدخولهم و سماعهم و كتابتهم‪.‬‬

‫و لذا نعد قول أئمة الرجال في ترجمه أحدهم أن له أصال من ألفاظ المدح له لكشفه عن وج‪//‬ود مزاي‪//‬ا شخص‪//‬ية في‪//‬ه من‬
‫الضبط و الحفظ و التحرز عن بواعث النس‪/‬يان و االش‪/‬تباه و التحف‪/‬ظ عن موجب‪/‬ات الغل‪//‬ط و الس‪/‬هو و غيره‪/‬ا و التهي‪/‬ؤ‬
‫لتلقي األحاديث بعين ما تصدر عن معادنها على ما كان عليه ديدن أصحاب األصول كما ظهر من حديث دخ‪//‬ول أه‪//‬ل‬
‫البصرة الذي مر في مقدم‪//‬ه الكت‪//‬اب‪ .‬و روى الس‪//‬يد رض‪//‬ي ال‪//‬دين علي بن ط‪//‬اوس في مهج ال‪//‬دعوات بإس‪//‬ناده عن أبي‬
‫الوضاح محمد بن عبد هللا بن زيد النهشلي عن أبيه أنه قال (كان جماعة من أصحاب أبي الحسن (الك‪//‬اظم) ع من أه‪//‬ل‬
‫بيعته و شيعته يحضرون مجلسه و معهم في أكمامهم ألواح‬

‫ص‪128 :‬‬

‫آبنوس لطاف و أميال فإذا نطق أبو الحسن بكلمة أو أفتى في نازلة أثبت الق‪/‬وم م‪/‬ا س‪//‬معوه من‪//‬ه في ذل‪/‬ك) و ق‪/‬ال الش‪/‬يخ‬
‫البهائي في مشرق الشمسين (قد بلغنا عن مشايخنا قدس سرهم أنه كان من داب أصحاب األص‪//‬ول أنهم إذا س‪//‬معوا عن‬
‫أحد من األئمة ع ح‪/‬ديثا ب‪/‬ادروا إلى إثبات‪/‬ه في أص‪//‬ولهم لئال يع‪/‬رض لهم نس‪//‬يان لبعض‪//‬ه أو كل‪/‬ه بتم‪//‬ادي األي‪//‬ام) و ق‪/‬ال‬
‫المحقق الداماد في الراشحة التاسعة و العشرين من رواشحه (يقال قد ك‪//‬ان من داب أص‪//‬حاب األص‪//‬ول أنهم إذا س‪//‬معوا‬
‫من أحدهم ع حديثا بادروا إلى ضبطه في أصولهم من غير تأخير)‪.‬‬

‫إن المزاي‪//‬ا ال‪//‬تي توج‪//‬د في األص‪//‬ول و مؤلفيه‪//‬ا دعت أص‪//‬حابنا إلى االهتم‪//‬ام الت‪//‬ام بش‪//‬أنها ق‪//‬راءة و رواي‪//‬ة و حفظ‪//‬ا و‬
‫تصحيحا و العناية الزائدة بها و تفضيلها على غيرها من المصنفات‪ ،‬يرشدنا إلى ذل‪//‬ك تخصيص‪//‬هم األص‪//‬ول بتص‪//‬نيف‬
‫فهرس خاص لها و إفرادهم مؤلفيه‪//‬ا عن س‪//‬ائر ال‪//‬رواة و المص‪//‬نفين بت‪//‬دوين ت‪//‬راجمهم مس‪//‬تقلة كم‪//‬ا ص‪//‬نعة الش‪//‬يخ أب‪//‬و‬
‫الحسين أحمد بن الحسين بن عبيد هللا بن الغضائري المعاصر للش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي‪ ،‬و ق‪//‬د ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ في أول فهرس‪//‬ه ثم‬
‫اعتذر هناك عن جمع‪/‬ه في فهرس‪/‬ه بين أص‪/‬حاب األص‪/‬ول و المص‪/‬نفين م‪/‬ع أن األولى إف‪/‬رادهم بكت‪/‬اب مس‪/‬تقل بل‪/‬زوم‬
‫التكرار قال (ألن في المص‪//‬نفين من ل‪/‬ه أص‪//‬ل فيحت‪//‬اج أن ي‪/‬ذكر في ك‪//‬ل من الكت‪/‬ابين) فك‪/‬ان االهتم‪//‬ام باألص‪//‬ول ك‪//‬ذلك‬
‫مس‪//‬تمرا إلى أن جمعت أعي‪//‬ان تل‪//‬ك األص‪//‬ول بمواده‪//‬ا مرتب‪//‬ة مبوب‪//‬ة في المج‪//‬اميع القديم‪//‬ة فاس‪//‬تغنوا عن أعيانه‪//‬ا كم‪//‬ا‬
‫سنذكره‪.‬‬

‫يؤسفنا جدا أنه لم يتعين لنا عدة أصحاب األص‪//‬ول الم‪//‬ؤلفين له‪//‬ا تحقيق‪//‬ا ب‪//‬ل و ال تقريب‪//‬ا‪ ،‬ق‪//‬ال الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي في أول‬
‫الفه‪//‬رس (و إني ال أض‪//‬من االس‪//‬تيفاء ألن تص‪//‬انيف أص‪//‬حابنا و أص‪//‬ولهم ال تك‪//‬اد تنض‪//‬بط لك‪//‬ثرة انتش‪//‬ار أص‪//‬حابنا في‬
‫البلدان) فإذا كان مثل شيخ الطائفة ذلك البحاثة‬

‫ص‪129 :‬‬

‫الشهير يعترف بالعجز عن االستيفاء فنحن أحرى بالعجز ألنه مع قرب عه‪//‬ده إلى أص‪//‬حاب األص‪//‬ول ك‪//‬ان متمكن‪//‬ا من‬
‫الوصول إلى تلك األصول بعينها و هي في مكتبة سابور التي أسست للشيعة بكرخ بغداد‪ ،‬و ك‪//‬ان الش‪//‬يخ مق‪//‬دمهم‪ ،‬و لم‬
‫تكن في الدنيا مكتبة أحسن كتبا من تلك المكتبة كانت كلها بخطوط األئمة المعتبرة و أصولهم المحررة كما ذك‪//‬ر جمي‪//‬ع‬
‫ذلك في معجم البلدان في حرف ألباء في مادة بين السورين هذا مع تمكن‪//‬ه من خزان‪//‬ة كتب أس‪//‬تاذه الش‪//‬ريف المرتض‪//‬ى‬
‫المشتملة على ثمانين ألف كتاب سوى ما أهدي منها إلى الرؤساء كما صرح به كل من ترجمه‪ ،‬و قد أشرنا إلى العج‪//‬ز‬
‫عن تعيين عدة أصحاب األصول في المقدمة‪.‬‬
‫نعم إن الشهرة المحققة تدلنا على أنهم لم يكونوا أقل من أربع مائة رجل‪ .‬ق‪//‬ال الش‪//‬يخ أمين اإلس‪//‬الم الطبرس‪//‬ي المت‪//‬وفى‬
‫س‪//‬نة ‪ 548‬في إعالم ال‪//‬ورى روى عن اإلم‪//‬ام الص‪//‬ادق ع من مش‪//‬هوري أه‪//‬ل العلم أربع‪//‬ة آالف إنس‪//‬ان و ص‪//‬نف من‬
‫جواباته في المسائل أربع مائة كتاب تسمى األصول رواها أصحابه و أصحاب ابنه موسى الكاظم ع‪.‬‬

‫و قال المحقق الحلي المتوفى سنة ‪ 676‬في المعتبر كتبت من أجوبة مسائل جعفر بن محمد أرب‪//‬ع مائ‪//‬ة مص‪//‬نف ألرب‪//‬ع‬
‫مائة مصنف سموها أصوال‪ .‬و قال شيخنا الشهيد في الذكرى (إنه كتبت من أجوبة اإلمام الصادق ع أربع مائة مصنف‬
‫ألربع مائة مصنف‪ .‬و دون من رجاله المعروفين أربعة آالف رجل) و قال الش‪/‬يخ الحس‪/‬ين بن عب‪/‬د الص‪/‬مد في درايت‪/‬ه‬
‫ص ‪( 40‬قد كتبت من أجوبة مسائل اإلمام الصادق ع فقط أربع مائة مصنف ألربع مائ‪//‬ة مص‪//‬نف تس‪//‬مى األص‪//‬ول في‬
‫أنواع العلوم) و قال المحقق الداماد في الراشحة المذكورة آنفا (المشهور أن األصول أربع مائ‪//‬ة مص‪//‬نف ألربع‪//‬ة مائ‪//‬ة‬
‫مصنف من رجال أبي عبد هللا الصادق‬

‫ص‪130 :‬‬

‫ع بل و في مجالس السماع و الرواية عنه و رجاله زهاء أربعة آالف رجل و كتبهم و مصنفاتهم كثيره اال أن ما استقر‬
‫األمر على اعتبارها و التعويل عليها و تسميتها باألصول ه‪/‬ذه األربع‪//‬ة مائ‪/‬ة) و ق‪/‬ال الش‪//‬هيد الث‪//‬اني في ش‪/‬رح الدراي‪/‬ة‬
‫(استقر أمر المتقدمين على أربع مائة مصنف ألربع مائة مصنف سموها أصوال فكان عليها اعتمادهم) و مرت عب‪//‬ارة‬
‫الشيخ البه‪//‬ائي في ذك‪//‬ر األص‪//‬ول األرب‪//‬ع مائ‪//‬ة و ت‪//‬أتي عب‪//‬ارة الش‪//‬يخ المفي‪//‬د و غ‪//‬ير ذل‪//‬ك من كلم‪//‬ات األعالم في ذك‪//‬ر‬
‫األصول األربع مائة‪.‬‬

‫لم يتعين في كتبنا الرجالية تاريخ تأليف هذه األصول بعينه و ال تواريخ وفيات أصحابها تعيين‪/‬ا و إن كن‪//‬ا نعلم به‪//‬ا على‬
‫اإلجمال و التقريب كما يأتي نعم الذي نعلمه قطعا أنه لم يؤلف شيء من هذه األصول قب‪//‬ل أي‪//‬ام أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين ع و ال‬
‫بعد عصر العسكري ع إذ مقتضى صيرورتها أصوال كون تأليفها في أعصار األئمة المعص‪//‬ومين ع و كونه‪//‬ا م‪//‬أخوذة‬
‫عنهم أو عمن سمع عنهم من أصحابهم‪ ،‬و حينئذ فلنا أن نخبر بأن تأليف هذه األصول كان في عصر األئمة ع من أي‪//‬ام‬
‫أمير المؤمنين ع إلى عصر العسكري ع و هذا االخبار مراد شيخنا المفيد من عبارته المنقولة في أول معالم العلم‪//‬اء و‬
‫هي (صنفت اإلمامية من عهد أم‪/‬ير المؤم‪/‬نين ع إلى عص‪/‬ر أبي محم‪//‬د الحس‪/‬ن العس‪//‬كري ع أرب‪/‬ع مائ‪/‬ة كت‪/‬اب تس‪/‬مى‬
‫األصول و هذا معنى قولهم له أصل) و لم يرد الش‪//‬يخ المفي‪//‬د حص‪//‬ر جمي‪//‬ع مص‪//‬نفاتهم في مجم‪//‬وع تل‪//‬ك الم‪//‬دة في ه‪//‬ذه‬
‫الكتب الموسومة باألصول إذ هو أعلم بكتبهم و بأحوال األشخاص المك‪//‬ثرين منهم في الت‪//‬أليف كهش‪//‬ام الكل‪//‬بي المؤل‪//‬ف‬
‫ألكثر من مائي كتاب و الفضل بن شاذان الذي له مائة و ثمانون كتابا‪ ،‬و ابن دؤل الذي له مائة كتاب‪ ،‬و ال‪//‬برقي ال‪//‬ذي‬
‫له ما يقرب من‬

‫ص‪131 :‬‬

‫مائة كتاب‪ ،‬و ابن أبي عمير الذي له تسعون كتابا و جمع كثير ممن لهم ثالثون كتابا أو أكثر‪ ،‬و كتب هؤالء فق‪/‬ط تزي‪/‬د‬
‫على العدد المذكور بأضعافه‪ ،‬و كذا لم يرد أن تأليف هاتيك األصول كان موزعا على جميع تلك المدة كما توهمه كلمتا‬
‫من و إلى‪ ،‬بل انما أخبر بأنه ألفت األصول بين هذين العصرين فال مخالفة بين كالمه و بين تصريح الشيخ الطبرس‪//‬ي‪،‬‬
‫و المحقق الحلي‪ ،‬و الشهيد‪ ،‬و الشيخ الحسين بن عبد الصمد‪ ،‬و المحقق ال‪//‬داماد و غ‪//‬يرهم من أعالم علم‪//‬اء األص‪//‬حاب‬
‫بأن األصول األربع مائة ألفت في عصر الصادق ع من أجوب‪//‬ة المس‪//‬ائل ال‪//‬تي ك‪//‬ان يس‪//‬أل عنه‪//‬ا و لم يص‪//‬رح أح‪//‬د من‬
‫األصحاب بخالف ما قالوه‪.‬‬

‫إذا يسعنا دعوى العلم اإلجمالي بأن تاريخ تأليف جل هذه األصول اال أق‪//‬ل قلي‪/‬ل منه‪//‬ا ك‪//‬ان في عص‪//‬ر أص‪//‬حاب اإلم‪//‬ام‬
‫الصادق ع سواء كانوا مختصين به أو كانوا ممن أدركوا أباه اإلمام الباقر ع قبله أو ممن أدركوا ولده اإلمام الك‪//‬اظم ع‬
‫بعده و الذي يورثنا هذا العلم اإلجمالي بعد ما مر من عدم تص‪/‬ريح أح‪/‬د من أعالم األص‪/‬حاب بخالف‪/‬ه ه‪/‬و س‪/‬ير ت‪/‬اريخ‬
‫الروات و المصنفين في الظروف القاس‪//‬ية الحرج‪//‬ة‪ ،‬و م‪//‬ا ع‪//‬انوه من المحن و المص‪//‬ائب فيه‪//‬ا و ع‪//‬دم تمكنهم من أخ‪//‬ذ‬
‫معالم الدين عن معادنها ثم ما مكنهم هللا تعالى منه في عصر الرحمة‪ ،‬عصر النور‪ ،‬عصر انتشار علوم آل محمد ص‪،‬‬
‫عصر ضعف الدولتين و اشتغال أهل الدولة بأمور الملك عن أهل الدين ذلك العصر هو من أواخر ملك ب‪//‬ني أمي‪//‬ة بع‪//‬د‬
‫هالك الحجاج بن يوسف سنة ‪ ،95‬إلى انقراضهم بموت مروان س‪/‬نة ‪ 113‬ثم أوائ‪/‬ل مل‪/‬ك ب‪/‬ني العب‪/‬اس إلى أوائ‪/‬ل أي‪//‬ام‬
‫هارون الرشيد الذي ولي سنة ‪ .170‬و هو المطابق ألوائل عصر اإلمام الباقر ع المتوفى سنة ‪ .114‬و تمام عصر‬

‫ص‪132 :‬‬

‫اإلمام جعفر الصادق ع المتوفى سنة ‪ 148‬و بعض عص‪//‬ر الك‪//‬اظم ع المت‪//‬وفى في حبس ه‪//‬ارون الرش‪//‬يد س‪//‬نة ‪ 184‬إذ‬
‫كان قد قبض عليه الرشيد من المدينة في سفر حجه‪ ،‬فكانت فضالء الشيعة و رواتهم في تلك السنين آمنين على أنفس‪//‬هم‬
‫مطمئنين متجاهرين بوالء أهل البيت ع معروفين بذلك بين الناس‪ ،‬و لم يكن لألئم‪//‬ة ع م‪//‬زاحم لنش‪//‬ر األحك‪//‬ام فيحض‪//‬ر‬
‫شيعتهم مجالسهم العامة و الخاصة لالستفادة من علومهم ع و في تلك المدة القليل‪//‬ة كتب‪//‬وا عن أئمتهم أك‪//‬ثر م‪//‬ا ألف‪//‬وه‪ ،‬و‬
‫بسعيهم نشرت علوم آل محمد ص فشكر هللا مساعيهم بسعة رحمته في العق‪/‬بي و أخل‪/‬د ذك‪/‬رهم في ال‪/‬دنيا بم‪/‬ا كتبت من‬
‫تراجمهم بعد عصرهم في الكتب الرجالية القديمة مثل كتاب الرج‪//‬ال لعب‪//‬د هللا بن جبل‪//‬ة الكن‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،219‬و‬
‫مشيخة الحسن بن محبوب المتوفى سنة ‪ ،224‬و رجال الحسن ابن فضال المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،224‬و رج‪//‬ال ول‪//‬ده علي بن‬
‫الحسن و رجال محمد بن خالد البرقي‪ ،‬و رجال ولده أحمد بن محم‪//‬د بن خال‪//‬د ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ ،274‬و رج‪//‬ال أحم‪//‬د‬
‫العقيقي المتوفى سنة ‪ ،280‬لكنه لم تكن هذه الكتب مستوفاة كما صرح به الشيخ الطوسي في أول فهرس‪//‬ه و رجال‪//‬ه‪ ،‬و‬
‫لذا ضاعت تراجم كثير من مؤلفي األصول و لم يذكر الشيخ الطوسي اال تراجم جملة ممن ذك‪//‬ر في حق‪//‬ه أن ل‪//‬ه أص‪//‬ال‬
‫بعضها في كتاب رجاله و أكثرها في فهرسه الذي جمع فيه المصنفين للكتب مع أصحاب األص‪//‬ول كم‪//‬ا ص‪//‬رح ب‪//‬ه في‬
‫أوله و أما فضالء الشيعة السابقون على هؤالء أو الالحق‪//‬ون بهم‪ .‬و إن ك‪//‬انوا في ك‪/‬ثرة ه‪/‬ؤالء أو يزي‪/‬دون لكنهم ك‪//‬انوا‬
‫بحسب المقتضيات الوقتية متسترين غالبا و األئمة ع منزوين عنهم ال يتمكن من‬

‫ص‪133 :‬‬
‫األخذ عنهم شفاها اال قليل من الخواص فلم يكتب عنهم اال كتب قليلة لجمع يسير و ق‪//‬د ذك‪//‬رت ت‪//‬راجم المع‪//‬روفين منهم‬
‫أيضا في الكتب الرجالية المذكورة و أما سائر فضالء الشيعة المتسترين فكانوا يكتفون باألخذ عن الوسائط المعتم‪//‬دة و‬
‫يكتبون عنهم إلى أن ماتوا في استتارهم و خفيت كتبهم و آثارهم‪ ،‬ال يدلنا على حياتهم اال ذك‪//‬رهم فيم‪//‬ا وص‪//‬ل إلين‪//‬ا من‬
‫أسانيد األحاديث المروية و ال نعرف من حالهم و طبقتهم اال بمن أخ‪//‬ذوا عن‪//‬ه الح‪//‬ديث أو بمن أخ‪//‬ذ عنهم‪ ،‬و كتبت بع‪//‬د‬
‫تلك الكتب كتب رجالية أخرى مثل كتاب حميد الدهقان المتوفى سنة ‪ 310‬و كتاب الكشي المتوفى س‪//‬نة ‪ 328‬و رج‪//‬ال‬
‫الكليني المتوفى سنة ‪ ، 329‬و قد بلغ الغاية في رجاله الشيخ أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عق‪//‬دة المول‪//‬ود س‪//‬نة‬
‫‪ 249‬و المتوفى سنة ‪ 333‬فجمع فيه من ثقات أصحاب اإلمام الصادق ع و معاريفهم أربعة آالف رجل أوردهم الش‪//‬يخ‬
‫الطوسي في رجاله كما ذكره مفصال شيخنا في خاتمة المستدرك و غير ذلك مما كتب في الرج‪//‬ال إلى الق‪//‬رن الخ‪//‬امس‬
‫الذي ألفت فيه األصول الرجالية‪ .‬النجاشي‪.‬‬

‫و اختيار الكشي‪ .‬و الرجال‪ .‬و الفهرست للشيخ الطوسي‪ .‬و الضعفاء المنسوب إلى ابن الغضائري و كلها مجموع‪//‬ة في‬
‫منهج المقال لألسترآبادي و غيره من المتأخرين و فيها من تراجم خصوص من عد من أصحاب األئمة ع أربع‪//‬ة آالف‬
‫و خمس مائة رجل تقريبا و المصنفون من مجموع أصحابهم ال يتج‪//‬اوزون عن أل‪//‬ف و ثالثمائ‪//‬ة رج‪//‬ل‪ .‬و بع‪//‬د ف‪//‬رض‬
‫اختصاص أربعة آالف منهم باإلمام الصادق ع ال يبقى لسائر األئمة ع اال الخمس مائة و بعد أخذ نسبة مؤلفيهم إليهم و‬
‫نسبة مؤلف خصوص األصل من سائر المؤلفين يتم لنا المعلوم باإلجم‪//‬ال من أن ت‪//‬اريخ ت‪//‬أليف ج‪//‬ل األص‪//‬ول ك‪//‬ان في‬
‫عصر أصحاب اإلمام الصادق ع‪.‬‬

‫ص‪134 :‬‬

‫هذه األصول كلها موجودة جملة منها بالهيئة التركيبية األولية التي وجدت موادها بها و البقي‪//‬ة باقي‪//‬ة بمواده‪//‬ا األص‪//‬لية‬
‫بال زيادة حرف و ال نقيصة حرف ضمن المجاميع القديمة التي جمعت فيه‪//‬ا م‪//‬واد تل‪//‬ك األص‪//‬ول مرتب‪//‬ة مبوب‪//‬ة منقح‪/‬ة‬
‫مهذب‪//‬ة تس‪//‬هيال للتن‪//‬اول و االنتف‪//‬اع حيث لم يكن لألص‪//‬ول ت‪//‬رتيب خ‪//‬اص ألن جله‪//‬ا من إمالءات المج‪//‬الس و جواب‪//‬ات‬
‫المسائل النازلة المختلفة المتفرقة من أبواب الفقه و األصول كما نرى في الموجودة أعيانه‪//‬ا الي‪//‬وم و لم ي‪//‬رد الش‪//‬يخ من‬
‫قوله في الفهرس في ترجمه أحمد بن محمد بن نوح (له كتب في الفقه على ترتيب األصول و ذك‪//‬ر االختالف فيه‪//‬ا) أن‬
‫لألصول ترتيبا خاصا بل انم‪/‬ا أراد أن كتب‪/‬ه الفقهي‪/‬ة لم تكن مرتب‪/‬ة على ت‪/‬رتيب أب‪/‬واب الفق‪/‬ه ال‪/‬ذي اخت‪/‬اره الق‪/‬دماء في‬
‫مجاميعهم ب‪/‬ل ك‪//‬انت على نس‪/‬ق األص‪//‬ول في ع‪/‬دم ال‪/‬ترتيب ثم إن بع‪/‬د جم‪/‬ع األص‪//‬ول في المج‪/‬اميع قلت الرغب‪//‬ات في‬
‫استنساخ أعيانها لمشقة االستفادة منها فقلت نسخها و تلفت النسخ القديمة تدريجا‪ ،‬و أول تلف وقع فيها إح‪//‬راق م‪//‬ا ك‪//‬ان‬
‫منها موجودا في مكتبة سابور بكرخ فيما أحرق من محال الكرخ عند ورد طغرل بيك أول ملوك الس‪//‬لجوقية إلى بغ‪//‬داد‬
‫سنة ‪ 448‬كما ذكره في معجم البلدان بعد ما مر من كالمه و ذلك كان بعد تأليف شيخ الطائفة التهذيب و االستبص‪//‬ار و‬
‫جمعهما من تلك األصول التي ك‪//‬انت مص‪//‬ادر لهم‪//‬ا ثم بع‪//‬د الت‪//‬اريخ ه‪/‬اجر ه‪//‬و من الك‪//‬رخ و هب‪/‬ط النج‪/‬ف األش‪/‬رف و‬
‫صيرها مركز العلوم الدينية إلى اثنتي عشرة سنة و ت‪/‬وفي به‪/‬ا س‪/‬نة ‪ ،460‬و ك‪/‬ان أك‪/‬ثر تل‪/‬ك األص‪/‬ول باقي‪/‬ا بالص‪/‬ورة‬
‫األولية إلى عصر محمد بن إدريس الحلي و قد استخرج من جملة منها ما جعله مستطرفات الس‪//‬رائر و حص‪//‬لت جمل‪//‬ة‬
‫منها عند السيد رضي الدين علي بن طاوس المتوفى سنة ‪ 664‬كما ذكرها في كشف المحجة و ينقل عنها في‬
‫ص‪135 :‬‬

‫تصانيفه‪ ،‬ثم تدرج التلف و تقليل النسخ في أعي‪/‬ان ه‪/‬ذه األص‪/‬ول إلى م‪/‬ا ن‪/‬راه في عص‪/‬رنا ه‪/‬ذا و لعل‪/‬ه يوج‪/‬د منه‪/‬ا في‬
‫أطراف الدنيا ما لم نطلع عليها و هللا العالم‬

‫‪ :501‬أصل آدم بن الحسين النحاس الكوفي‬

‫الثقة‪ ،‬كما ذكره النجاشي‪ ،‬وع‪//‬ده الش‪//‬يخ في رجال‪//‬ه من أص‪//‬حاب الص‪//‬ادق ع لكن بعن‪//‬وان آدم أب‪//‬و الحس‪//‬ين النح‪//‬اس‪ ،‬و‬
‫الظاهر أن أبو تصحيف ابن كما أن النح‪//‬اس بالح‪//‬اء تص‪//‬حيف ألن العالم‪//‬ة ض‪//‬بطه بالخ‪//‬اء المعجم‪//‬ة‪ ،‬ق‪//‬ال النجاش‪//‬ي و‬
‫يروي عنه أصله إسماعيل بن مهران بن أبي نصر الكوفي الذي هو من أصحاب الرضا ع‪.‬‬

‫‪ :502‬أصل آدم بن المتوكل أبو الحسن بياع اللؤلؤ‬

‫كوفي ثقة روى عن أبي عبد هللا الصادق ع‪ ،‬ذكره النجاشي‪ ،‬و قال يروي أصله عنه عبيس بن هشام الناشري الذي هو‬
‫من أصحاب الرضا ع‪.‬‬

‫‪ :503‬أصل أبان بن تغلب بن رباح البكري‪،‬‬

‫من آل بك‪//‬ر بن وائ‪//‬ل الجري‪//‬ري‪ ،‬م‪//‬ولى ب‪//‬ني جري‪//‬ر ق‪//‬ال النجاش‪//‬ي م‪//‬ا ملخص‪//‬ه ثق‪//‬ة‪ ،‬جلي‪//‬ل الق‪//‬در‪ ،‬عظيم المنزل‪//‬ة‪ ،‬في‬
‫أصحابنا‪ ،‬كان قارئا فقيها لغويا خدم ثالثا من األئمة السجاد و الباقر و الصادق ع‪،‬‬

‫قال له الباقر ع‪ /‬اجلس في مسجد المدينة و أفت الناس فإني أحب أن يرى في شيعتي مثلك‪،‬‬

‫و مات أبان في حياة أبي عبد هللا الصادق ع سنة ‪ 141‬فلما أتاه نعيه قال‪ /‬لقد أوجع قلبي موت أبان‬

‫‪ ،‬و ذكر األصل له الشيخ في الفهرس‪ ،‬و ابن شهرآشوب في معالم العلماء‪.‬‬

‫‪ :504‬أصل أبان بن عثمان األحمر البجلي‪،‬‬

‫كان يسكن الكوفة تارة و البصرة أخرى‪ ،‬و هو من أصحاب أبي عبد هللا الصادق و أبي الحسن موسى ع‪ ،‬و من الس‪//‬تة‬
‫الوسطى من أصحاب اإلجماع‪ ،‬ترجمه النجاشي‪ .‬و ذكر أصله الشيخ في الفهرس و إنه يرويه عنه أبو أحمد‬

‫ص‪136 :‬‬

‫محسن بن أحمد البجلي من أصحاب الرضا ع كما في الطبعة األولى‪.‬‬


‫‪ :505‬أصل أبان بن محمد البجلي‬

‫المعروف بسندي البزاز‪ .‬كان ابن أخت صفوان بن يحيى من أصحاب اإلجماع الذي توفي سنة ‪.210‬‬

‫نقل عنه السيد ابن طاوس في عمل المحرم من كتاب اإلقبال معبرا عنه باألصل‪ .‬و كان موج‪//‬ودا عن‪//‬ده* ابن ط‪//‬اوس*‬
‫نقل عن نسخته‬

‫‪ :506‬أصل إبراهيم بن أبي البالد‬

‫كان أبو البالد يكنى أبو إسماعيل و اسمه يحيى بن سليم أو سليمان و كنيته إبراهيم أبو يحيى كان قارئا أديب‪//‬ا روى عن‬
‫أبي عبد هللا الصادق و أبي الحسن موسى ع و عمر دهرا و كتب إليه علي بن موس‪//‬ى الرض‪//‬ا ع رس‪//‬الة و أث‪//‬نى علي‪//‬ه‪.‬‬
‫ترجمه النجاشي و ذكر أصله الشيخ في الفهرس‪ ،‬و قال إنه يرويه عنه محمد بن سهل بن اليسع بن عبد هللا بن س‪/‬عد بن‬
‫مالك بن األحوص األشعري القمي من أصحاب الرضا و الجواد ع و هو غ‪/‬ير إب‪/‬راهيم بن يح‪/‬يى اآلتي كم‪/‬ا اس‪/‬تظهره‬
‫في نقد الرجال‪.‬‬

‫‪ :507‬أصل إبراهيم بن صالح‬

‫هكذا نسبه إليه الشيخ رشيد الدين ابن شهرآش‪/‬وب في مع‪//‬الم العلم‪//‬اء‪ ،‬و ذك‪//‬ر قب‪/‬ل ه‪/‬ذا بع‪/‬ده ت‪/‬راجم إب‪/‬راهيم بن ص‪/‬الح‬
‫األنماطي الكوفي الثقة و ذكر كتابه الغيبة‪ ،‬فيظهر أن األنماطي غير هذا‪ .‬و لكن في بعض نسخ المعالم له كتاب بدل له‬
‫أصل‪.‬‬

‫‪ :508‬أصل إبراهيم بن عبد الحميد‬

‫الثقة‪ .‬من أصحاب اإلمام الصادق و أدرك الرضا ع‪ .‬يرويه عنه محمد بن أبي عمير المتوفى س‪//‬نة ‪ 217‬و ص‪//‬فوان بن‬
‫يحيى المتوفى سنة ‪ 21‬ذكره الشيخ في الفهرست‪.‬‬

‫‪ :509‬أصل إبراهيم بن عثمان‬

‫المكنى بأبي أيوب الخزاز الكوفي الثق‪//‬ة من أص‪//‬حاب اإلم‪//‬ام الب‪//‬اقر و الص‪//‬ادق ع‪ .‬يروي‪//‬ه عن‪//‬ه محم‪//‬د بن أبي عم‪//‬ير و‬
‫صفوان بن يحيى المذكور آنفا‪.‬‬

‫ص‪137 :‬‬

‫‪ :510‬أصل إبراهيم بن عمر اليماني الصنعاني‬


‫كان من أص‪/‬حاب اإلم‪/‬امين الص‪/‬ادقين ع‪ .‬و ه‪/‬و ي‪/‬روي عن عم‪/‬ه أبي بك‪/‬ر عب‪/‬د ال‪/‬رزاق بن هم‪/‬ام بن ن‪/‬افع الص‪/‬نعاني‬
‫الحميري‪ .‬الذي أرخ وفاته ابن خلكان بسنة ‪ 211‬قال الشيخ في الفهرست له أص‪//‬ل‪ .‬و لكن‪//‬ه ق‪//‬ال في أص‪//‬حاب الب‪//‬اقر ع‬
‫من رجاله إن له أصوال رواها عنه حماد بن عيسى من أصحاب اإلجماع الغريق بجحفة سنة ‪ 208‬عن ني‪//‬ف و تس‪//‬عين‬
‫سنة‪ .‬فيعرف من ذلك أن له أصوال عديدة‬

‫‪ :511‬أصل إبراهيم بن مسلم بن هالل الضرير الكوفي‬

‫الثقة‪.‬‬

‫قال النجاشي ذكره شيوخنا في أصحاب األصول‪ .‬ثم ذكر أنه يروي عن‪//‬ه أب‪//‬و القاس‪//‬م حمي‪//‬د بن زي‪//‬اد بن حم‪//‬اد ال‪//‬دهقان‬
‫الكوفي نزيل نينوى المتوفى سنة ‪ 310‬و لعله من األف‪/‬راد القليل‪//‬ة من األص‪//‬ول ال‪//‬تي ألفت بع‪//‬د عص‪//‬ر الص‪//‬ادق ع كم‪//‬ا‬
‫أشرنا إليه‬

‫‪ :512‬أصل إبراهيم بن مهزم األسدي الكوفي‬

‫المعروف بابن أبي بردة‪ .‬قال النجاشي إنه ثقة ثقة روى عن أبي عبد هللا ع و عن أبي الحسن ع و عم‪/‬ر عم‪/‬را ط‪/‬ويال‪.‬‬
‫و قال الشيخ في الفهرست له أصل‪ .‬و ذكر أنه يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة ‪.224‬‬

‫‪ :513‬أصل إبراهيم بن نعيم العبدي‬

‫يكنى أبا الصباح‪ .‬و يسمى الميزان هو من أصحاب اإلمام الباقر و الصادق ع‪ .‬و قد‬

‫قال له الباقر (ع)‪ /‬أنت ميزان ال عين فيه‬

‫يرويه عنه صفوان بن يحيى المتوفى سنة ‪210‬‬

‫‪ :514‬أصل إبراهيم بن يحيى‪،‬‬

‫قال الشيخ في الفهرس إبراهيم بن يحيى له أصل رواه حمي‪/‬د بن زي‪//‬اد عن إب‪/‬راهيم بن س‪/‬ليمان عن‪/‬ه رحم‪//‬ة هللا (أق‪/‬ول)‬
‫توفي حميد بن زياد الدهقان نزيل نينوى سنة ‪ 310‬و هو يروي كثيرا من األصول عن أبي إسحاق إبراهيم بن س‪//‬ليمان‬
‫بن عبد هللا بن حيان النهمي‬

‫ص‪138 :‬‬

‫الخزاز الكوفي‪ ،‬كما ذكره الشيخ في الفهرس في ترجمه إب‪//‬راهيم بن س‪//‬ليمان النهمي فيظه‪//‬ر من‪/‬ه أن أص‪/‬ل إب‪/‬راهيم بن‬
‫يحيى هذا من تلك األصول الكثيرة و مؤلفه ممن يستحق الترحم عليه و إنه غير أصل إبراهيم بن أبي البالد يحيى الذي‬
‫ذكره الشيخ أيضا في الفهرس في ترجمه مستقلة و يظهر من‪/‬ه أن مؤلفهم‪//‬ا متع‪//‬دد كم‪//‬ا اس‪//‬تظهره في نق‪//‬د الرج‪/‬ال ألن‪//‬ه‬
‫يروي عن ابن أبي البالد خلق كث‪//‬ير ذك‪//‬رهم المحق‪//‬ق األردبيلي في ج‪//‬امع ال‪//‬رواة و ليس إب‪//‬راهيم النهمي ال‪//‬راوي له‪//‬ذا‬
‫األصل منهم بل يظهر تقدم ابن أبي البالد الذي روى عنه خل‪/‬ق كث‪//‬ير على مؤل‪//‬ف ه‪//‬ذا األص‪//‬ل ح‪//‬تى لم يدرك‪//‬ه النهمي‬
‫الذي روى كثيرا من األصول عن مؤلفيها و لم يرو عنه‪.‬‬

‫‪ :515‬أصل أبي عبد هللا بن حماد األنصاري‪،‬‬

‫يظهر من السيد رضي الدين علي بن طاوس أنه كان موجودا عنده* ابن ط‪//‬اوس*‪ ،‬و ينق‪//‬ل عن‪//‬ه في أعم‪//‬ال عاش‪//‬وراء‬
‫من كتابه اإلقبال في فضل زيارة الحس‪/‬ين ع م‪/‬ا رواه عن الحس‪/‬ين ابن أبي حم‪/‬زة من خروج‪/‬ه إلى الزي‪/‬ارة في أواخ‪/‬ر‬
‫عصر بني أمية و لم يذكر في كتب الرجال ترجمه أبي عبد هللا بن حم‪//‬اد نعم ع‪//‬د من أص‪//‬حاب الص‪//‬ادق ع الحس‪/‬ين بن‬
‫حماد بن ميمون أبو عبد هللا العبدي الكوفي كما في النجاشي‪ ،‬و لعله هو أبو عبد هللا بن حماد المذكور‪.‬‬

‫‪ :516‬أصل أبي محمد الخزاز‪،‬‬

‫كما في فهرس الطوسي أو الجزار‪ ،‬كما في معالم العلماء‪ ،‬يرويه عنه محمد ابن أبي عمير كما في الفهرس‬

‫‪ :517‬أصل أحمد بن الحسين بن سعيد بن عثمان القرشي‪،‬‬

‫كما ترجمه الشيخ في الفهرس‪ ،‬قال له كتاب النوادر و من جملة أصحابنا من عده من األصول‪ ،‬ثم ذكر أنه يرويه عن‪//‬ه‬
‫أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الذي توفي سنة ‪( 233‬أقول) على ذلك فهو من األصول القليل‪//‬ة ال‪//‬تي ألفت في أواخ‪//‬ر‬
‫عصر األئمة ع‪ ،‬و النجاشي ترجمه بعنوان‬

‫ص‪139 :‬‬

‫أحمد بن الحسين‪ ،‬و ترجمه الشيخ في رجاله بعنوان أحمد بن محمد بن الحسين و كنيته أبو عبد هللا باتفاق الجمي‪//‬ع كم‪//‬ا‬
‫أن رواية ابن عقدة عنه اتفاقي‪.‬‬

‫‪ :518‬أصل أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الصيقل‪،‬‬

‫كنيته أبو جعفر كوفي‪ ،‬ثقة‪ ،‬روى عن أبي عب‪//‬د هللا و أبي الحس‪//‬ن ع و ج‪//‬ده عم‪//‬ر بن يزي‪//‬د بي‪//‬اع الس‪//‬ابري‪ ،‬ل‪//‬ه كتب ال‬
‫يعرف منها اال النوادر كذا ترجم‪//‬ه النجاش‪//‬ي‪ ،‬و يظه‪//‬ر من الس‪/‬يد رض‪//‬ي ال‪//‬دين بن ط‪/‬اوس أن‪/‬ه من األص‪//‬ول‪ ،‬ق‪/‬ال في‬
‫اللهوف و رويت من كتاب أصل أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الثقة و على األصل أنه ك‪//‬ان لمحم‪//‬د بن داود القمي‬
‫(أقول) يظهر من كالمه األخير أنه كان موجودا عنده* ابن طاوس* و كان مكتوبا عليه أن‪//‬ه ك‪//‬ان مل‪//‬ك محم‪//‬د بن داود‬
‫القمي‪.‬‬
‫‪ :519‬أصل أحمد بن عمر الحالل بياع الحل‬

‫و هو الشيرج (دهن السمسم) عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الرض‪//‬ا ع‪ ،‬و ق‪//‬ال ك‪//‬وفي أنم‪//‬اطي ثق‪//‬ة‪ ،‬ردي‬
‫األصل‪ ،‬يعني ال يعتمد على أصله الشتماله على ما يشينه من تصحيف أو غلط أو تغييرات و غير ذلك‪ ،‬اس‪//‬تظهر ه‪//‬ذا‬
‫المعنى من كالم الشيخ جمع‪ ،‬لكن هذا المعنى يؤدي بقول له أصل ردي فالعدول عنه يؤي‪//‬د بعض االحتم‪//‬االت األربع‪//‬ة‬
‫األخرى التي نقلها العالمة المامقاني في تنقيح المقال مفصلة‬

‫أصل أحمد بن محمد بن عمار أبي علي الكوفي‬

‫الثقة المتوفى سنة ‪ ،346‬استفاد ذلك بعض األصحاب عن فهرس ش‪//‬يخ الطائف‪//‬ة فإن‪//‬ه ق‪//‬ال في ترجمت‪//‬ه ثق‪//‬ة جلي‪//‬ل كث‪//‬ير‬
‫الحديث و األصول (أقول) الظاهر أنه أراد كثير الرواية للحديث و األص‪/‬ول و ل‪/‬ذا ق‪/‬ال بال فص‪/‬ل و ص‪/‬نف كتب‪/‬ا منه‪/‬ا‬
‫كتاب العلل‪ .‬و في النجاشي كتاب الفلك‪ .‬فيحتمل التصحيف في أحدهما مع أن تأليف األصل ال يكون بعد عصر األئم‪//‬ة‬
‫ع‬

‫ص‪140 :‬‬

‫‪ :520‬أصل أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي‪/،‬‬

‫قال النجاشي في ترجمه جميل بن دراج إنه (يروي ابن عق‪//‬دة أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن س‪//‬عيد ال‪//‬ذي ول‪//‬د س‪//‬نة ‪ 249‬و ت‪//‬وفي‬
‫‪ -333‬عن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي من كتابه و أص‪//‬له في رجب س‪//‬نة تس‪//‬ع و م‪//‬ائتين ق‪//‬ال ح‪//‬دثنا الحس‪//‬ن بن‬
‫علي ابن بنت إلياس) (أقول) يظهر منه أن ما رواه ابن عقدة عن أحمد الجعفي مذكور في كتابه و كذا أصله ال‪//‬ذي ألف‪//‬ه‬
‫سنة تسع و مائتين فهو تاريخ تأليف أصله و ال يمكن أن يكون تاريخ الرواية عنه لما ذكرنا من ت‪//‬اريخ والدة ابن عق‪//‬دة‬
‫و وفاته‪ ،‬و يظهر من النجاشي أيضا في ترجمه الحسن بن علي ابن أبي حمزة أنه عمر أحمد الجعفي بعد ت‪//‬أليف أص‪//‬له‬
‫إلى أن أدركه ابن عقدة بالكوفة و روى عنه و ذكر تمام نسبه هن‪//‬ا فق‪//‬ال م‪//‬ا لفظ‪//‬ه (ق‪//‬ال أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن س‪//‬عيد‪ -‬ابن‬
‫عقدة‪ -‬قال حدثنا أحمد بن يوسف بن يعقوب ابن حمزة بن زياد الجعفي القصباني يعرف ب‪//‬ابن الجال بع‪//‬رزم ق‪//‬ال ح‪//‬دثنا‬
‫إسماعيل بن مهران) و ع‪//‬رزم اس‪//‬م جبان‪/‬ة‪ -‬مق‪//‬برة‪ -‬بالكوف‪//‬ة كم‪//‬ا ذك‪//‬ره في معجم البل‪//‬دان‪ ،‬و وال‪//‬ده يوس‪//‬ف بن يعق‪//‬وب‬
‫الجعفي كان من أصحاب اإلمام الصادق ع فأحمد هذا من المعمرين‬

‫‪ :521‬أصل أديم بن الحر الجعفي‪/،‬‬

‫ذكره النجاشي‪ ،‬و ذكر الكشي أنه يكنى بأبي الحر و إنه روى عن أبي عبد هللا الصادق ع نيفا و أربعين حديثا‪.‬‬

‫‪ :522‬أصل أسباط بن سالم أبي علي الكوفي بياع الزطي‪،‬‬


‫قال الشيخ الطوسي في النسخ الصحيحة من الفهرس له كتاب أصل‪ ،‬و قال ابن شهرآشوب في معالم العلماء ل‪//‬ه أص‪//‬ل‪،‬‬
‫و يرويه عنه محمد بن أبي عمير المتوفى سنة ‪.217‬‬

‫‪ : 523‬أصل إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد هللا البجلي الكوفي‬

‫من‬

‫ص‪141 :‬‬

‫أصحاب الصادق و الكاظم ع‪ ،‬يروي‪/‬ه عن‪//‬ه محم‪//‬د بن أبي عم‪/‬ير و الحس‪/‬ن بن محب‪/‬وب المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ ،204‬ذك‪/‬ره في‬
‫الفهرست‪ ،‬و معالم العلماء وجده جرير قدم الشام برسالة من أمير المؤمنين ع ثم لحق بمعاوية‪ ،‬و مسجد جرير بالكوفة‬
‫من المساجد األربعة المذمومة‪.‬‬

‫‪ :524‬أصل إسحاق بن عمار بن موسى الساباطي‪،‬‬

‫كان من أصحاب اإلمام الصادق ع‪ ،‬و يرويه عنه محمد بن أبي عمير‪ ،‬ذكره الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي في الفه‪//‬رس‪ .‬و ق‪//‬ال إن‪//‬ه‬
‫فطحي ثقة‪ .‬و كذا ابن شهرآشوب و هو غير إسحاق بن عمار بن حيان الصيرفي الكوفي الذي ق‪//‬ال النجاش‪//‬ي إن‪//‬ه ش‪//‬يخ‬
‫من أصحابنا ثقة و إخوته يونس و يوس‪//‬ف و قيس و إس‪//‬ماعيل و ه‪//‬و في بيت كب‪//‬ير من الش‪//‬يعة‪ .‬إلى أن ذك‪//‬ر ل‪//‬ه كت‪//‬اب‬
‫النوادر‪.‬‬

‫و رواي‪//‬ة غي‪//‬اث بن كل‪//‬وب عن‪//‬ه‪ .‬و ذل‪//‬ك باتف‪//‬اق من جمي‪//‬ع األعالم‪ .‬و انم‪//‬ا الخالف بينهم في تع‪//‬يين إس‪//‬حاق بن عم‪//‬ار‬
‫المذكور في أحاديث كثيره‪ .‬و إنه صاحب األصل الفطحي أو ص‪//‬احب الن‪//‬وادر االث‪//‬ني عش‪//‬ري‪ .‬و كتب‪//‬وا ل‪//‬ذلك رس‪//‬ائل‬
‫مبسوطة‪ .‬منها رسالة السيد حجة اإلسالم األصفهاني المطبوعة ضمن مجموعة رسائله الرجالية‪.‬‬

‫‪ :525‬أصل إسماعيل بن أبان‬

‫ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء و كذا في بعض نسخ فهرس الطوسي‪ .‬و في بعضها له كتاب و هو إسماعيل بن‬
‫أبان الحناط الذي عده الشيخ في رجال‪//‬ه من أص‪//‬حاب الص‪//‬ادق ع‪ .‬و لعل‪//‬ه الم‪//‬ترجم بعن‪//‬وان إس‪//‬ماعيل بن أب‪//‬ان ال‪//‬وراق‬
‫المتوفى سنة ‪ 216‬في مختصر الذهبي و التقريب البن حجر‪.‬‬

‫‪ :526‬أصل إسماعيل بن بكير‬

‫‪ .‬يرويه عنه إبراهيم بن سليمان الكوفي النهمي الراوي لكثير من األص‪//‬ول عن مؤلفيه‪//‬ا و يرويه‪//‬ا عن‪//‬ه حمي‪//‬د بن زي‪//‬اد‬
‫الدهقان المتوفى سنة ‪ .310‬كذا ذكره الشيخ في الفهرس‪.‬‬

‫ص‪142 :‬‬
‫‪ :527‬أصل إسماعيل بن جابر‬

‫ذكره ابن شهرآشوب الذي يتبع في ذلك ما في فهرس الشيخ‪ ،‬فقال له كتاب و له أصل لكن فيما رأيناه من نسخ الفهرس‬
‫قال له كتاب فلعله كان األصل في نسخته‪.‬‬

‫‪ :528‬أصل إسماعيل بن دينار‪،‬‬

‫ذكره الشيخ في الفهرس‪ ،‬و كذا ابن شهرآشوب في معالم العلماء‪.‬‬

‫‪ :529‬أصل إسماعيل بن عثمان بن أبان‪،‬‬

‫ذكره الشيخ في الفهرس و يرويه عنه أحمد بن ميثم بن فضل بن دكين الذي ك‪//‬ان ي‪//‬روي جمل‪//‬ة من األص‪//‬ول و يرويه‪//‬ا‬
‫عنه حميد بن زياد المتوفى سنة ‪ 310‬كما ذكره الشيخ في رجاله في ترجمه أحمد المذكور‪ ،‬قال روى عنه حمي‪//‬د كت‪//‬اب‬
‫المالحم‪ ،‬و كتاب الداللة‪ .‬و غير ذلك من األصول‪.‬‬

‫‪ :530‬أصل إسماعيل بن عمار‬

‫‪ .‬من أصحاب الصادق ع‪.‬‬

‫و كان فطحيا اال أنه ثقة‪ .‬كذا ذكره ابن شهرآشوب في مع‪//‬الم العلم‪//‬اء و ه‪//‬و متف‪//‬رد به‪//‬ذا‪ .‬نعم إن الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي ذك‪//‬ر‬
‫نظير هذا الكالم في إسحاق بن عمار الساباطي كما مر‪.‬‬

‫‪ :531‬أصل إسماعيل بن محمد‬

‫‪ .‬ذكره الشيخ في الفهرس‪ .‬و قال يرويه عنه محمد ابن أبي عمير‪ .‬و احتمل المولى عناية هللا القهپائي في حاش‪//‬ية كتاب‪//‬ه‬
‫مجمع الرجال أنه إسماعيل بن محمد الذي ذكر الشيخ في الفهرس أنه ي‪//‬روي كت‪//‬اب إس‪//‬ماعيل بن الحكم ال‪//‬ذي ك‪//‬ان من‬
‫أصحاب اإلمام السجاد ع عنه‪.‬‬

‫‪ :532‬أصل إسماعيل بن مهران بن محمد بن أبي نصر السكوني الكوفي‬

‫‪ .‬روى عن جماع‪//‬ة من أص‪//‬حاب اإلم‪//‬ام الص‪//‬ادق ع و لقي اإلم‪//‬ام علي بن موس‪//‬ى الرض‪//‬ا ع و روى عن‪//‬ه كم‪//‬ا ذك‪//‬ره‬
‫الكشي‪.‬‬

‫و ذكر األصل له الشيخ الطوسي في الفهرس‪ .‬و يرويه عنه محمد بن الحسين‬

‫ص‪143 :‬‬
‫بن أبي الخطاب الذي توفي سنة ‪ 262‬و هو أخو عيس‪/‬ى بن مه‪/‬ران المس‪/‬تعطف كم‪/‬ا في فه‪/‬رس ابن الن‪/‬ديم و ليس ه‪/‬و‬
‫الس‪/‬كوني المش‪/‬هور بالض‪/‬عف ح‪/‬تى ص‪/‬ار من المث‪/‬ل الس‪/‬ائر (أن الرواي‪/‬ة س‪/‬كونية) فإن‪/‬ه إس‪/‬ماعيل بن أبي زي‪/‬اد مس‪/‬لم‬
‫السكوني الشعيري الكوفي الذي كان من أصحاب اإلمام الص‪/‬ادق ع‪ ،‬و ق‪/‬د عق‪//‬د المحق‪//‬ق ال‪/‬داماد الراش‪//‬حة التاس‪//‬عة من‬
‫رواشحه إلثبات وثاقته‪.‬‬

‫‪ :533‬أصل أيوب بن الحر الجعفي‬

‫الثقة المعروف بأخي أديم‪ ،‬من أصحاب الصادق و الك‪/‬اظم ع‪ ،‬قال‪//‬ه النجاش‪//‬ي‪ ،‬و ذك‪/‬ر أن‪/‬ه يروي‪/‬ه عن‪/‬ه محم‪/‬د بن خال‪/‬د‬
‫البرقي‪ ،‬و عنه ولده أحمد بن محمد بن خالد الذي توفي سنة ‪ ،274‬و مر أصل أخيه أديم‪.‬‬

‫‪ :534‬أصل بشار بن يسار العجلي الكوفي‪،‬‬

‫من أصحاب أبي عبد هللا الصادق ع‪ ،‬ذكره الشيخ الطوسي في الفهرس‪ .‬و يرويه عنه محمد بن أبي عمير‪.‬‬

‫‪ :535‬أصل بشر بن مسلمة الكوفي‬

‫الثقة‪ .‬من أصحاب أبي عبد هللا الصادق ع‪ .‬يرويه عنه محمد بن أبي عمير‪ .‬كما في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :536‬أصل بعض القدماء‬

‫هو من مصادر البحار ذكره في أوله و ينقل عنه فيه و احتمل في مؤلفه احتماالت قال و يظه‪//‬ر من بعض الق‪//‬رائن أن‪//‬ه‬
‫لهارون بن موسى التلعكبري (أقول) الظاهر أنه يرويه كما يروي عمدة األصول الموجودة كما يأتي‬

‫‪ :537‬أصل بكر بن محمد األزدي‬

‫المعمر الجليل من آل نعيم الغامديين بالكوفة‪ .‬ذكره و بعض عشيرته النجاشي إلى أن ق‪//‬ال و عمت‪//‬ه غنيم‪//‬ة روت أيض‪//‬ا‬
‫عن أبي عبد هللا (الصادق) و أبي الحسن (الكاظم) ع ذكر األصل له الشيخ في الفه‪/‬رس و ق‪/‬ال يروي‪/‬ه عن‪/‬ه أب‪/‬و ط‪/‬الب‬
‫عبد هللا بن الصلت القمي الذي هو من أصحاب الرضا ع‪.‬‬

‫ص‪144 :‬‬

‫‪ :538‬أصل بندار بن محمد بن عبد هللا الفقيه اإلمامي‬

‫المتقدم‪ .‬وصفه كذلك ابن النديم في فهرسه المؤلف سنة ‪ 378‬وعد من تصانيفه المبوب‪/‬ة الطه‪/‬ارة الص‪/‬الة و غيرهم‪/‬ا ثم‬
‫قال (و له غير ذلك من الكتب على نسق األصول) فيظهر أن له أصوال متعددة و ك‪//‬ان يع‪//‬د من الق‪//‬دماء في عص‪//‬ر ابن‬
‫النديم و ليس هو أبا القاسم عبد هللا الملقب ببندار بن عمران الجنابي البرقي والد محمد بن أبي القاسم الملقب بماجيلوي‪//‬ه‬
‫كما ظنه المولى عناية هللا القهپائي في حاشية مجمع الرج‪//‬ال كم‪//‬ا أن‪//‬ه ليس ج‪//‬د علي بن محم‪//‬د بن بن‪//‬دار ال‪//‬ذي ه‪//‬و من‬
‫مشايخ الكليني فإن جده بندار بن عاصم الذهلي القمي‪.‬‬

‫‪ :539‬أصل ثابت بن أبي صفية دينار أبي حمزة الثمالي‬

‫المتوفى سنة ‪ 150‬يظهر من رجال الشيخ في ترجمه يونس بن علي العطار (البيطار) (القطان) في طاق حيان بالكوفة‬
‫أن كتاب أبي حمزة من األصول فإنه قال يروي حميد بن زياد النينوائي عن يونس كتاب أبي حمزة و غير ذلك‪.‬‬

‫‪ :540‬أصل جابر بن يزيد الجعفي‬

‫المتوفى سنة ‪ 128‬أو سنة ‪ 132‬من أصحاب الباقر و الصادق ع رواه حميد بن زياد ال‪/‬نينوائي المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 310‬عن‬
‫إبراهيم بن سليمان النهمي الراوي لكثير من األصول عن جابر ذكره الشيخ في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :541‬أصل جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي‬

‫هو من األصول الموجودة بعينها إلى الوقت الحاضر يروي فيه عن أصحاب األئمة ع مثل حميد بن شعيب الس‪//‬بيعي و‬
‫عبد هللا بن طلحة النهدي و أبي الصباح الكن‪//‬اني و ج‪//‬ابر الجعفي و ذريح بن يزي‪//‬د المح‪//‬اربي و غ‪//‬يرهم من الش‪//‬يوخ و‬
‫النسخة المأخوذ منها كانت بخط الوزير منصور بن الحس‪/‬ن اآلبي ال‪/‬ذي كتبه‪/‬ا م‪/‬ع جمل‪/‬ة من األص‪/‬ول الموج‪/‬ودة س‪/‬نة‬
‫‪ 394‬عن أصل محمد بن الحسن القمي الذي رواها عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري‬

‫ص‪145 :‬‬

‫سنة ‪ 374‬و هو يرويها عن أبي العباس أحمد بن محمد بن عقدة المتوفى سنة ‪ 333‬بإسناده إلى مؤلفيها‪.‬‬

‫‪ :542‬أصل جميل بن دراج أبي علي النخعي‬

‫من أصحاب الصادق ع‪ ،‬يرويه عنه صفوان بن يحيى الذي توفي سنة ‪ ،210‬ذكره الشيخ في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :543‬أصل جميل بن صالح األسدي‬

‫الثقة‪ ،‬من أصحاب الصادق و الكاظم ع و يروي عنهما‪ ،‬يرويه عن‪//‬ه محم‪//‬د بن أبي عم‪//‬ير و الحس‪//‬ن بن محب‪//‬وب ال‪//‬ذي‬
‫توفي سنة ‪ 204‬و غيرهما ذكره الشيخ في الفهرس و ذكر النجاشي عدة طرق إليه‪.‬‬

‫‪ :544‬أصل الحارث بن األحول‬


‫هو أبو علي الحارث ابن أبي جعفر مؤمن الطاق محمد بن علي بن النعمان األحول البجلي الكوفي‪ ،‬يرويه عنه الحس‪//‬ن‬
‫بن محبوب‪ ،‬ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :545‬أصل حبيب بن المعلل المدائني الخثعمي‬

‫الثقة‪ ،‬الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن‪ ،‬و الرضا ع‪ ،‬رواه عن‪//‬ه محم‪//‬د بن أبي عم‪//‬ير‪ ،‬ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي في‬
‫الفهرس‪.‬‬

‫‪ :546‬أصل في الصالة‬

‫‪ :547‬أصل في الزكاة‬

‫‪ :548‬أصل في الصيام‬

‫‪ :549‬أصل في النوادر‬

‫هذه األصول األربعة كلها ألبي محمد حريز بن عب‪/‬د هللا السجس‪/‬تاني األزدي الك‪/‬وفي الثق‪/‬ة من أص‪/‬حاب الص‪/‬ادق ع و‬
‫يروي عنه أك‪//‬ثر الس‪//‬فر و التج‪//‬ارة في الس‪//‬من و ال‪/‬زيت إلى سجس‪//‬تان فع‪//‬رف ب‪/‬ه كم‪//‬ا في النجاش‪//‬ي أو س‪//‬كنها كم‪//‬ا في‬
‫الفهرست ذكر في الفهرست هذه األربعة بعنوان الكتاب ثم قال و تعد كلها في األصول و ذكر أنه يرويها عنه حماد بن‬
‫عيسى غريق جحفة سنة ‪ ،208‬و قال ابن إدريس في آخر السرائر كتاب حريز أصل معتمد معول عليه‪.‬‬

‫ص‪146 :‬‬

‫‪ :550‬أصل الحسن بن أيوب‪،‬‬

‫عده الشيخ من أصحاب اإلمام الكاظم ع‪ ،‬و قال النجاشي له كتاب أصل و ذكر أن‪//‬ه يروي‪//‬ه عن‪//‬ه أب‪//‬و عب‪//‬د هللا محم‪//‬د بن‬
‫عبد هللا بن غالب األنصاري الذي يروي عنه حميد بن زياد النينوائي المتوفى بها سنة ‪.310‬‬

‫‪ :551‬أصل الحسن بن رباط البجلي الكوفي‪،‬‬

‫من أصحاب اإلمام الصادق ع‪ ،‬يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة ‪ 204‬كما ذكره الشيخ في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :552‬أصل الحسن زياد العطار الكوفي‬

‫الثقة الذي روى عن أبي عبد هللا الصادق ع‪ ،‬و يروي أصله عنه محمد بن أبي عمير ذكره الش‪/‬يخ في الفه‪/‬رس بعن‪//‬وان‬
‫الحسن العطار‪ ،‬لكن النجاشي ترجمه بما مر و جزم المحقق األردبيلي في جامع الرواة باتحادهما‪.‬‬
‫‪ :553‬أصل الحسن بن السري الكاتب‬

‫من أصحاب الصادق ع ذكره شيخنا الشيخ محمد طه في آخر إتقان المقال فيمن صرحوا بأن له أصل لكن لم نج‪//‬ده في‬
‫نسخ رجال الشيخ و فهرسه و النجاشي الموجودة عندنا و لعله كان في نسخته‪.‬‬

‫‪ :554‬أصل الحسن بن صالح بن حي‪،‬‬

‫يرويه عنه الحسن بن محبوب كما ذكره الشيخ في الفهرس‪ ،‬ترجمه ابن الن‪//‬ديم و ذك‪//‬ر أن‪//‬ه من كب‪//‬ار الش‪//‬يعة الزيدي‪//‬ة و‬
‫عظمائهم و علمائهم‪ ،‬و كان فقيها متكلما ولد سنة ‪ 100‬و مات سنة ‪ 168‬متخفيا‪.‬‬

‫‪ :555‬أصل الحسن بن موسى بن سالم الحناط الكوفي‪،‬‬

‫الذي روى عن اإلمام الصادق ع‪ ،‬و يرويه عنه ابن أبي عمير‪ ،‬ذكر في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :556‬أصل الحسين بن أبي العالء الخفاف‬

‫الذي روى هو و أخواه علي و عبد الحميد عن أبي عبد هللا الصادق ع‪ .‬و كان هو أوجه‬

‫ص‪147 :‬‬

‫من أخويه‪ .‬قال الشيخ في الفهرس كتابه يعد في األصول‪ .‬و يرويه عنه محمد بن أبي عمير‪ .‬و صفوان بن يحيى‪.‬‬

‫‪ :557‬أصل الحسين بن أبي غندر الكوفي‬

‫الراوي عن أبي عبد هللا ع‪ .‬يرويه عنه صفوان بن يحيى المتوفى سنة ‪ 210‬ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :558‬أصل الحسين بن عثمان بن شريك بن عدي العامري الكوفي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عب‪/‬د هللا و أبي الحس‪/‬ن ع‪ .‬يروي‪/‬ه عن‪/‬ه محم‪/‬د بن أبي عم‪/‬ير ه‪/‬و مختص‪/‬ر موج‪/‬ود بعين‪/‬ه برواي‪/‬ة‬
‫التلعكبري عن ابن عقدة بإسناده عن مؤلفه‪.‬‬

‫‪ :559‬أصل حفص ابن البختري الكوفي البغدادي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن ع‪ ،‬يرويه عنه محمد بن أبي عمير‪ ،‬ذكره في الفهرس‬

‫‪ :560‬أصل حفص بن سالم أبي والد الحناط‬


‫الثقة الراوي عن أبي عبد هللا الصادق ع‪ ،‬يرويه عنه الحسن بن محبوب‪ ،‬ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :561‬أصل حفص بن سوقة العمري‬

‫الثقة و أخواه زياد و محمد ثقتان و هو مولى عمرو بن حريث المخزومي‪ ،‬يروي فيه عن أبي عب‪//‬د هللا الص‪//‬ادق و أبي‬
‫الحسن الكاظم ع‪ ،‬و يرويه عنه محمد بن أبي عمير ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫أصل في الصالة‬

‫أصل في الزكاة‬

‫أصل في الصيام‬

‫أصل في النوادر‬

‫هذه األصول األربعة كلها لحفص بن عبد هللا السجستاني الكوفي الثقة‪ ،‬سكن سجس‪//‬تان و ه‪//‬و من أص‪//‬حاب الص‪//‬ادق ع‬
‫كما في نسخه فهرس الشيخ الطوسي المطبوعة بكلكتة سنة ‪ 1271‬فإنه بعد ذكر كل منها بعنوان الكتاب قال و تعد كلها‬
‫في األصول أقول مر نظير ذلك لحريز بن عبد هللا السجستاني‬

‫ص‪148 :‬‬

‫المذكور في هذه النسخة من الفهرس‪ ،‬و لم أجد ذكرا في سائر كتب الرجالية لحفص هذا اال في هذه النس‪//‬خة ال‪//‬تي ذك‪//‬ر‬
‫طابعها أنه قابلها بأربع نسخ‪.‬‬

‫‪ :562‬أصل الحكم بن أيمن الحناط الكوفي‬

‫الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن ع‪ ،‬يرويه عنه ابن أبي عمير‪ ،‬ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :563‬أصل الحكم بن مسكين أبي محمد الكوفي المكفوف‪،‬‬

‫و يقال له الحكم األعمى‪ ،‬يروي عن أبي عب‪//‬د هللا الص‪//‬ادق ع‪ ،‬و يروي‪/‬ه عن‪//‬ه الحس‪//‬ن بن محب‪//‬وب المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪،204‬‬
‫ذكره الشيخ في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :564‬أصل حميد بن زياد بن حماد بن زياد الدهقان الكوفي‬


‫نزيل نينوى إلى جنب الحائر المتوفى س‪//‬نة ‪ ،310‬ق‪//‬ال ابن شهرآش‪//‬وب ل‪//‬ه أص‪//‬ل‪ .‬المالحم األص‪//‬ول‪ ،‬و ق‪//‬ال الش‪//‬يخ في‬
‫الفهرس ثقة كثير التصانيف روى األصول أكثرها له كتب كثيره على عدد كتب األصول‪ ،‬و لعل مراد ابن شهرآشوب‬
‫من األصول هذه الكتب الكثيرة‪ ،‬و أما ما ذكره له من األصل فهو كما أشرنا إليه من األفراد القليلة من األص‪/‬ول و مم‪/‬ا‬
‫ألف بعد عصر أصحاب الصادق ع في عصر سائر األئمة و من يروي عنهم إلى عصر الغيبة‪ ،‬فإن حميد بن زياد كان‬
‫من المعمرين‪ .‬يروي عن جابر الجعفي المتوفى سنة ‪ .132‬و أبي حم‪//‬زة الثم‪//‬الي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 150‬بواس‪//‬طة واح‪//‬دة‪.‬‬
‫فهو أدرك من عصر األئمة ع سنين كثيره و إن لم يتفق سماعه عنهم لكنه سمع من أص‪//‬حابهم كث‪//‬يرا و أل‪//‬ف م‪//‬ا س‪//‬معه‬
‫عنهم‪.‬‬

‫‪ :565‬أصل حميد بن المثنى العجلي الكوفي الصيرفي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عبد هللا جعفر الصادق و أبي الحسن موسى الكاظم ع‪.‬‬

‫ذكر الشيخ في الفهرس أنه يرويه عنه صفوان بن يحيى و محمد بن أبي عمير‪.‬‬

‫‪ :566‬أصل خالد بن أبي إسماعيل الكوفي‬

‫الثقة‪ .‬يرويه عنه صفوان بن يحيى المتوفى سنة ‪ 210‬كما ذكره في الفهرس‪ .‬و هو من أصحاب‬

‫ص‪149 :‬‬

‫الصادق ع‪ .‬و يعبر عنه بخالد العاقول‪ .‬و خالد أبو إسماعيل كما استظهر اتح‪//‬اد الجمي‪//‬ع الم‪//‬ولى عناي‪//‬ة هللا القهپ‪//‬ائي في‬
‫حاشية مجمع الرجال‪.‬‬

‫و ابنه علي بن خالد العاقول الذي يروي عن داود بن زربي‪ .‬كما في النجاشي في ترجمه داود‪.‬‬

‫‪ :567‬أصل خالد بن صبيح الكوفي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عبد هللا الصادق ع يرويه عنه محمد بن أبي عمير ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :568‬أصل خالد بن عبد هللا بن سدير بن حكيم بن صهيب الصيرفي‬

‫حكى الشيخ الطوسي في الفهرس في ترجمه زيد النرسي و زيد ال‪//‬زراد كالم الص‪//‬دوق في فهرس‪//‬ه نقال عن ش‪//‬يخه ابن‬
‫الوليد أنه وضع هذه األصول محمد بن موسى الهمداني و أراد بالمشار إليه بقوله ه‪/‬ذه األص‪/‬ول زي‪/‬د النرس‪/‬ي و أص‪/‬ل‬
‫زيد الزراد و كتاب خالد بن عبد هللا المذكور‪ .‬فيظهر أنه من األصول‪.‬‬

‫‪ :569‬أصل خالد السندي (السدي) البزاز الكوفي‬


‫الراوي عن أبي عبد هللا ع يرويه عنه محمد بن أبي عمير و هو مختصر موجود بعينه برواية التلعكبري عن ابن عقدة‬
‫بإسناده إلى خالد‪.‬‬

‫‪ :570‬أصل داود بن زربي أبي سليمان الخندقي البندار‬

‫من أصحاب الصادق و الكاظم ع‪ .‬كما في رجال الشيخ أو أولهما كما في النجاشي و يروي‪//‬ه عن‪//‬ه محم‪//‬د بن أبي عم‪//‬ير‬
‫كما في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :571‬أصل داود بن كثير الرقي‬

‫من أصحابهما أيضا كما في رجال الشيخ و يرويه عنه الحسن بن محبوب كما في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :572‬أصل ذريح بن محمد بن يزيد المحاربي‬

‫الثقة الراوي عنهما أيضا و يرويه عنه محمد بن أبي عمير كما في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :573‬أصل ربعي بن عبد هللا بن الجارود أبي نعيم البصري‬

‫الثقة‬

‫ص‪150 :‬‬

‫الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن ع‪ .‬و يرويه عنه حماد بن عيسى المتوفى سنة ‪ ،208‬ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :574‬أصل ربيع بن محمد بن عمر بن حسان األصم المسلي‬

‫الراوي عن الصادق ع‪ ،‬يرويه عن‪/‬ه الحس‪/‬ن بن محب‪/‬وب المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ ،204‬ذك‪/‬ره الش‪/‬يخ في الفه‪/‬رس بعن‪/‬وان ربي‪/‬ع‬
‫األصم‪ ،‬و قد أخذنا الترجمة عن النجاشي‪.‬‬

‫‪ :575‬أصل رفاعة بن موسى األسدي الكوفي النخاس‬

‫الثقة الراوي عن الصادق و الك‪//‬اظم ع‪ .‬ق‪//‬ال ابن شهرآش‪//‬وب في مع‪//‬الم العلم‪//‬اء ل‪//‬ه أص‪//‬ل‪ ،‬و ع‪//‬بر عن‪//‬ه في الفه‪//‬رس و‬
‫النجاشي بالكتاب و يرويه عنه صفوان بن يحيى المتوفى سنة ‪ 210‬و محمد بن أبي عمير المتوفى سنة ‪.217‬‬

‫‪ :576‬أصل زرعة بن محمد الحضرمي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن ع‪ ،‬و يرويه عنه الحسن بن سعيد األهوازي‪ ،‬كما في الفهرس‪.‬‬
‫‪ :577‬أصل زكار بن يحيى الواسطي‬

‫من أصحاب الصادق ع‪ ،‬كما في بعض نسخ رجال الشيخ‪ ،‬و يرويه عنه القاسم بن إسماعيل القرشي الراوي لكث‪//‬ير من‬
‫األصول‪ ،‬كما في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :578‬أصل زياد بن مروان الفندي أبي الفضل الواقفي‬

‫‪ .‬حكى الشيخ الح‪/‬ر في الفائ‪//‬دة الس‪//‬ابعة من خاتم‪//‬ة الوس‪//‬ائل عن الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي أن كت‪//‬اب زي‪/‬اد بن م‪//‬روان من جمل‪//‬ة‬
‫األصول‪.‬‬

‫‪ :579‬أصل زياد بن المنذر أبي الجارود‬

‫األعمى‪ /‬من يوم والدته و إليه تنسب الزيدية الجارودية‪ .‬ك‪//‬ان من أص‪//‬حاب الب‪//‬اقر و الص‪//‬ادق ع‪ .‬يروي‪//‬ه عن‪//‬ه كث‪//‬ير بن‬
‫عياش القطان‪.‬‬

‫كما في الفهرس‪.‬‬

‫ص‪151 :‬‬

‫‪ :580‬أصل زيد الزراد‬

‫الراوي عن أبي عبد هللا ع من األصول الموجودة بعينها‪.‬‬

‫‪ :581‬أصل زيد النرسي‬

‫الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن ع هو كسابقه موج‪/‬ود و هم‪/‬ا من مص‪/‬ادر كت‪/‬اب مس‪/‬تدرك الوس‪/‬ائل‪ .‬و ق‪/‬د بس‪/‬ط‬
‫الكالم فيهما في خاتمة المستدرك‪.‬‬

‫‪ :582‬أصل سعد بن أبي خلف‬

‫المعروف بإلزام الكوفي الثقة من أصحاب الصادق و الكاظم ع‪ ،‬يروي‪//‬ه عن‪//‬ه الحس‪//‬ن بن محب‪//‬وب المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪.204‬‬
‫ذكره الشيخ في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :583‬أصل سعدان بن مسلم العامري الكوفي‬


‫‪ .‬اسمه عبد الرحمن‪ ،‬و كنيته أبو الحسن عمر طويال‪ .‬و روى عن الصادق و الكاظم ع يروي‪//‬ه عن‪//‬ه ص‪//‬فوان بن يح‪//‬يى‬
‫المتوفى سنة ‪ .210‬كما في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :584‬أصل سعيد األعرج‬

‫و هو سعيد بن عبد الرحمن األعرج السمان‪ .‬و يقال له ابن عبد هللا‪ .‬و كنيته أبو عب‪//‬د هللا التميمي الك‪//‬وفي الثق‪/‬ة ال‪/‬راوي‬
‫عن أبي عبد هللا ع و يروي عنه أصله علي بن نعمان و صفوان بن يحيى كما ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :585‬أصل سعيد بن غزوان األسدي الكوفي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عبد هللا ع‪ .‬يرويه عنه محمد بن أبي عمير المتوفى سنة ‪.217‬‬

‫كما ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫‪ : 586‬أصل سعيد بن مسلمة بن هشام بن عبد الملك بن مروان الدمشقي‬

‫من أصحاب اإلمام الصادق ع‪ .‬كما في رجال الشيخ يرويه عنه محمد بن أبي عمير كما في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :587‬أصل سعيد بن يسار الضبيعي الكوفي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن ع‪ ،‬يرويه عنه علي بن نعمان األعلم‬

‫ص‪152 :‬‬

‫النخعي من أصحاب الرضا ع‪ .‬و صفوان بن يحيى كما في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :588‬أصل سفيان بن صالح‬

‫‪ .‬يرويه عنه محمد بن أبي عمير كما في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :589‬أصل سالم بن أبي عمره (عميرة) الخراساني الكوفي‬

‫الراوي عن الصادق و الك‪//‬اظم ع‪ .‬مختص‪//‬ر يروي‪//‬ه عن‪//‬ه عب‪//‬د هللا بن جبل‪//‬ة ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ 219‬و ه‪//‬و من األص‪//‬ول‬
‫الموجودة برواية التلعكبري عن ابن عقدة بإسناده إلى مؤلفه‪.‬‬

‫‪ :590‬أصل سليم بن قيس الهاللي أبي صادق العامري الكوفي التابعي‬


‫‪ .‬أدرك أم‪/‬ير المؤم‪/‬نين علي‪//‬ا و الحس‪/‬ن و الحس‪//‬ين و علي بن الحس‪/‬ين و الب‪/‬اقر ع و ت‪/‬وفي في حي‪//‬ات علي بن الحس‪//‬ين‬
‫متسترا عن الحجاج أيام إمارته هو من األصول القليلة التي أشرنا إلى إنها ألفت قبل عصر الصادق ع قال أبو عب‪//‬د هللا‬
‫محمد بن إب‪/‬راهيم بن جعف‪/‬ر النعم‪//‬اني في كت‪/‬اب الغيب‪/‬ة (ليس بين جمي‪/‬ع الش‪/‬يعة ممن حم‪//‬ل العلم و رواه عن األئم‪/‬ة ع‬
‫خالف في أن كتاب سليم بن قيس الهاللي أصل من أكبر كتب األصول التي رواها أهل العلم و حملة حديث أهل ال‪//‬بيت‬
‫ع و أقدمها ألن جميع ما اشتمل عليه هذا األصل انما ه‪//‬و عن رس‪//‬ول هللا ص و أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين ع و المق‪//‬داد و س‪//‬لمان‬
‫الفارسي و أبي ذر و من جرى مجراهم ممن شهد رسول هللا و أمير المؤمنين ع و سمع منهما و هو من األصول ال‪//‬تي‬
‫ترجع الشيعة إليها و تعول عليها) و‬

‫روي عن أبي عبد هللا الصادق ع أنه قال‪( /‬من لم يكن عنده من شيعتنا و محبينا كتاب سليم بن قيس الهاللي فليس عنده‬
‫من أمرنا شيء و ال يعلم من أسبابنا شيئا و هو أبجد الشيعة و هو سر من أسرار آل محمد ص‬

‫) و في مختصر إثبات الرجعة في الغيبة لفضل بن شاذان المتوفى سنة ‪260‬‬

‫حدثنا محمد بن إسماعيل بن بزيع قال حدثنا حماد بن‬

‫ص‪153 :‬‬

‫عيسى المتوفى سنة ‪ 208‬قال حدثنا إبراهيم بن عمر اليماني من أصحاب الباقر و الصادق و الكاظم ع قال ح‪/‬دثنا أب‪/‬ان‬
‫بن أبي عياش قال حدثنا سليم بن قيس الهاللي قال‪ /‬قلت ألمير المؤمنين ع إني س‪//‬معت من س‪//‬لمان و المق‪//‬داد و أبي ذر‬
‫شيئا من تفسير القرآن إلى قوله فقال علي ع في الج‪//‬واب‪ :‬إن في أي‪//‬دي الن‪//‬اس حق‪//‬ا و ب‪//‬اطال و ص‪//‬دقا و ك‪//‬ذبا ناس‪//‬خا و‬
‫منسوخا‪ -‬إلى آخر الحديث الذي فيه تسمية األئمة ع واحدا بعد واحد و في آخره‪ -‬قال محمد بن إس‪//‬ماعيل ثم ق‪//‬ال حم‪//‬اد‬
‫ذكرت هذا الحديث عند موالي أبي عبد هللا ع فبكى و قال‪ :‬ص‪//‬دق س‪/‬ليم فق‪//‬د روى ه‪/‬ذا الح‪/‬ديث أبي عن أبي‪/‬ه عن ج‪/‬ده‬
‫الحسين ع قال سمعت هذا الحديث عن أبي حين سأله سليم بن قيس الهاللي‬

‫‪ ،‬و عن مختصر البصائر أنه‪( /‬قرأ أبان بن أبي عياش كتاب سليم على سيدنا علي بن الحسين ع بحض‪//‬ور جماع‪//‬ة من‬
‫أعيان أصحابه منهم أبو الطفيل فأقره عليه زين العابدين ع‪ .‬و قال هذه أحاديثنا صحيحة‬

‫و ذكر في الكشي عرض الحديث المذكور آنفا على الباقر ع بعد أبيه الس‪//‬جاد و إن‪//‬ه أغ‪//‬ر و رقت عين‪//‬اه‪ .‬و ق‪//‬ال ص‪//‬دق‬
‫سليم و قد أتى أبي بعد قتل جدي الحسين و أنا قاعد عنده فحدثه بهذا الحديث بعينه فقال أبي صدق‪ .‬و ق‪//‬د ح‪//‬دثني أبي و‬
‫عمي الحسن بهذا الحديث عن أمير المؤمنين ع‪:‬‬

‫كتاب سليم هذا من األصول الشهيرة عند الخاصة و العامة قال ابن النديم (ه‪//‬و أول كت‪//‬اب ظه‪//‬ر للش‪//‬يعة) و م‪//‬راده أن‪//‬ه‬
‫أول كتاب ظهر فيه أمر الشيعة كما أش‪/‬ير إلي‪/‬ه في الح‪/‬ديث في توص‪/‬يفه بأن‪/‬ه أبج‪/‬د الش‪/‬يعة و ق‪/‬ال القاض‪//‬ي ب‪/‬در ال‪/‬دين‬
‫السبكي المتوفى سنة ‪ . 769‬في محاسن الوسائل في معرفة األوائل (إن أول كتاب صنف للشيعة هو كتاب سليم بن‬
‫ص‪154 :‬‬

‫قيس الهاللي أقول كتاب السنن تصنيف أبي رافع المتوفى في العشر الخ‪//‬امس و اش‪//‬ترى معاوي‪//‬ة داره بع‪//‬د موت‪//‬ه مق‪//‬دم‬
‫عادة على تصنيف سليم المتوفى في إم‪/‬ارة الحج‪/‬اج ح‪/‬دود س‪/‬نة ‪ ،90‬نق‪/‬ل كث‪/‬ير من ق‪/‬دماء األص‪/‬حاب في كتبهم إثب‪/‬ات‬
‫الرجعة و االحتجاج و االختصاص و عيون المعجزات و من ال يحضره الفقيه و بصائر الدرجات و الكافي و الخصال‬
‫و تفسير فرات و تفسير محمد بن العباس بن ماهيار و ال‪//‬در النظيم في من‪//‬اقب األئم‪//‬ة الله‪//‬اميم من كت‪//‬اب س‪//‬ليم بأس‪//‬انيد‬
‫متعددة تنتهي أكثرها إلى أبان بن أبي عياش فيروز الذي ناوله سليم الكتاب و أوصاه به قرب موته‪ ،‬و لكن يرويه غ‪/‬ير‬
‫أبان أيضا عن سليم بغير مناولة كما يظهر من األسانيد فممن يروي عن سليم بغير مناولة إبراهيم بن عمر اليماني فإنه‬
‫يروي حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر عن سليم بال واسطة‪ ،‬و قد صرح بهذا السند النجاشي و الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي و‬
‫ال ينافيه ثبوت الواسطة أيضا كما وقع في إثبات الرجعة من رواية محم‪//‬د بن إس‪//‬ماعيل بن بزي‪//‬ع عن حم‪//‬اد بن عيس‪//‬ى‬
‫المذكور عن إبراهيم بن عمر اليماني عن أبان بن أبي عي‪//‬اش عن س‪//‬ليم و ك‪//‬ذا في أس‪//‬انيد أخ‪//‬رى ب‪//‬ل يظه‪//‬ر منهم‪//‬ا أن‬
‫إبراهيم يروي عن سليم بال واسطة و بواسطة أبان أيضا بل في بعض األسانيد يروي عنه بوسائط كثيره كما في صدر‬
‫بعض نسخ أصل سليم هكذا (عن إبراهيم بن عمر اليماني عن عمه عبد الرزاق بن همام الذي توفي سنة ‪ 211‬عن أبيه‬
‫همام بن نافع الصنعاني الحميري عن أب‪/‬ان بن أبي عي‪/‬اش عن س‪/‬ليم بن قيس) و أيض‪/‬ا (إب‪/‬راهيم عن عب‪/‬د ال‪/‬رزاق عن‬
‫معمر بن راشد عن أبان عن سليم بن قيس) و ذلك ألن ه‪/‬ؤالء ك‪/‬انوا متعاص‪/‬رين و ألج‪/‬ل تكث‪/‬ير الط‪/‬رق المفي‪/‬د لك‪/‬ثرة‬
‫الوثوق كان يتحمل بعضهم عن بعض و إن كان له طريق أعلى‬

‫ص‪155 :‬‬

‫و بال واس‪//‬طة‪ ،‬و ممن ي‪//‬روي عن س‪//‬ليم أيض‪//‬ا بغ‪//‬ير مناول‪//‬ة علي بن جعف‪//‬ر الحض‪//‬رمي كم‪//‬ا في بص‪//‬ائر ال‪//‬درجات و‬
‫االختصاص بسندهما‬

‫عن إبراهيم بن محمد الثقفي عن إسماعيل بن بشار (يسار) عن علي بن جعفر الحضرمي عن سليم الشامي قال سمعت‬
‫عليا ع يقول‪ :/‬إني و أوصيائى من ولدي مهديون‬

‫إلى آخر الحديث الموجود بعين‪//‬ه في نس‪//‬خ أص‪//‬ل س‪//‬ليم بن قيس الهاللي و من هن‪//‬ا ظه‪//‬ر أن م‪//‬راد الس‪//‬يد علي بن أحم‪//‬د‬
‫العقيقي و من تبعه مثل ابن النديم و غيره من عدم رواية غير أبان عن س‪//‬ليم ليس إال ع‪//‬دم مناول‪//‬ة كتاب‪//‬ه لغ‪//‬ير أب‪//‬ان أو‬
‫اإلخبار بعدم االطالع على رواي‪//‬ة غ‪//‬ير أب‪//‬ان عن س‪/‬ليم‪ ،‬فال ين‪//‬افي م‪/‬ا وج‪/‬دناه من رواي‪/‬ة غ‪/‬يره عن‪/‬ه في كتب الق‪/‬دماء‬
‫المؤلفة قبل هؤالء‪ ،‬فإن أخبارهم بالعلم بالعدم مع أنه جزاف ال يجدي لنا مع كشف الخالف‪ ،‬و ال سيما مع اعتراف ابن‬
‫الغضائري الذي لم ينتقد على كتاب سليم غيره بوجدانه رواية كتاب سليم من غير طري‪/‬ق أب‪/‬ان‪ ،‬فق‪/‬ال عن‪/‬د نك‪/‬يره على‬
‫من استجهل سليما ما لفظه (قد وجدت ذكر سليم في مواضع من غير جهة كتابة و ال من رواية أبان بن أبي عي‪//‬اش) و‬
‫ال يهمنا إبطال انتقاده بعد تعرض األصحاب المترجمين لسليم لدفعه كما ناول س‪//‬ليم كتاب‪//‬ه لواح‪//‬د و ه‪//‬و أب‪//‬ان و ي‪//‬روي‬
‫عنه غيره‪ ،‬كذلك ناول أبان كتاب سليم لعمر بن محمد بن عبد الرحمن بن أذينة الكوفي قبل موته بش‪/‬هر‪ ،‬لرؤي‪/‬اه س‪/‬ليما‬
‫في النوم و إخباره بقرب أجله‪ ،‬و أم‪/‬ره بإنج‪/‬از وص‪/‬يته‪ ،‬كم‪/‬ا ذك‪/‬ره ابن أذين‪/‬ة في ص‪/‬در كت‪/‬اب س‪/‬ليم‪ ،‬و أورد العالم‪/‬ة‬
‫المجلسي مفتتح كتاب سليم في أول البحار و فيه ما حكاه ابن أذينة من أنه دعاه أب‪//‬ان قب‪//‬ل موت‪//‬ه في كالم طوي‪//‬ل إلى أن‬
‫قال عمر بن أذينة في آخره‪ :‬ثم دفع إلى أبان كتب سليم بن قيس و لم يلبث بعد ذلك اال شهرا فيروي ابن أذينة عن أب‪//‬ان‬
‫بالمناولة و يروي جمع آخر عن‬

‫ص‪156 :‬‬

‫أبان بغير مناولة كما يظهر من سند أحاديث س‪//‬ليم في جمل‪//‬ة من الكتب و في ص‪//‬در بعض النس‪//‬خ من كت‪//‬اب س‪//‬ليم منهم‬
‫عثمان بن عيسى و حماد بن عيسى فإنهما يرويان عن أبان كما في سندي الفهرس و النجاشي الراويين عن شيخ واح‪//‬د‬
‫عبر النجاشي عنه بعلي بن أحمد القمي و الشيخ ب‪//‬ابن أبي جي‪//‬د و ه‪//‬و علي بن أحم‪//‬د بن أبي جي‪//‬د القمي ال‪//‬ذي ك‪//‬ان من‬
‫مشايخهما‪ ،‬و هو يروي عن محمد بن الحسن بن الوليد عن محمد بن أبي القاسم ماجيلويه عن محمد بن علي الصيرفي‬
‫عن حماد و عثمان ابني عيس‪/‬ى جميع‪/‬ا عن أب‪/‬ان عن س‪/‬ليم‪ ،‬و الس‪/‬ند بتمام‪/‬ه هك‪/‬ذا موج‪/‬ود في الفه‪/‬رس‪ ،‬لكن في نس‪/‬خ‬
‫النجاشي سقط من آخره عن أبان عن سليم من قلم الناسخ و منهم إبراهيم بن عمر اليماني الذي مر أنه ممن ي‪//‬روي عن‬
‫سليم بال واسطة أيضا و (منهم) همام بن نافع الصنعاني كما في سند بعض نسخ أصل سليم و (منهم) محمد بن م‪//‬روان‬
‫السندي كما في السند المذكور في تفسير فرات و (منهم) نصر بن مزاحم كما في الس‪//‬ند الم‪//‬ذكور في تفس‪//‬ير محم‪//‬د بن‬
‫العباس بن ماهيار‪.‬‬

‫رأيت منه نسخا متفاوتة من ثالث جهات أوالها التفاوت في سند مفتتحها ففي نسخه‪ -‬استكتبها الشيخ محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن‬
‫الحر العاملي الموجودة في مكتبة الشيخ محمد السماوي و عليها خطوط الشيخ الحر و تصحيحاته و تملكه س‪//‬نة ‪1087‬‬
‫ثم تملك ولده الشيخ محمد رضا سنة ‪ 1105‬يطابق مفتتحها مع مفتتح نس‪//‬خه العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي ال‪//‬ذي أورده بتمام‪//‬ه في‬
‫أول البحار‪ ،‬بسندين ينتهي أحدهما إلى عثمان و حماد ابني عيسى عن أب‪//‬ان و اآلخ‪//‬ر عن محم‪//‬د بن أبي عم‪//‬ير عن بن‬
‫أذينة قال‪ :‬دعاني أبان بن أبي عياش قبل موته بشهر فقال إني رأيت الليلة رؤيا إني لخليق أن أموت‪ ،‬إلى آخر الحكاية‪،‬‬
‫و هو أنه (قال ابن أذينة ثم دفع إلى أبان كتب سليم) و أما في نسخه عتيقة توجد في مكتبة الشيخ هادي آل‬

‫ص‪157 :‬‬

‫كاشف الغطاء و هي إلى نصف الكت‪//‬اب و ك‪//‬ذا نس‪//‬خه ش‪//‬يخنا العالم‪//‬ة الن‪//‬وري ال‪//‬تي هي بخ‪//‬ط الس‪//‬يد محم‪//‬د الموس‪//‬وي‬
‫الخوانساري سنة ‪ ، 1270‬في ثالثة آالف و خمس مائة بيت و هي اآلن عند الشيخ ميرزا محمد علي األردوبادي و كذا‬
‫في نسخه كانت عند الشيخ أبي علي الحائري الرجالي كما أورد أولها في منتهى المقال‪ ،‬و في نس‪//‬خه نق‪//‬ل مفتتحه‪//‬ا في‬
‫استقصاء اإلفحام عند بيان اعتباره فصدر السند في جميع هذه النسخ هكذا (حدثني أبو طالب محمد بن صبيح بن رجاء‬
‫بدمشق سنة ‪ 334‬قال أخبرني أبو عمر عصمة بن عصمة (أبي عصمة) البخاري قال حدثنا أبو بكر أحمد بن منذر بن‬
‫أحمد الصنعاني بصنعاء شيخ صالح مأمون جار إسحاق بن إبراهيم الديري قال حدثنا أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن‬
‫نافع الصنعاني الحميري قال حدثنا أبو عروة معمر بن راشد البصري قال (دعاني أبان بن أبي عياش قبل موته بش‪//‬هر‬
‫فقال إني رأيت الليلة رؤيا إني لخليق أن أموت) و ساق القول بعين ما مر في نسختي العالمة المجلس‪//‬ي و الش‪/‬يخ الح‪/‬ر‬
‫من قول ابن أذينة و في آخره (قال عمر بن أذينة ثم دفع إلى أبان كتب سليم بن قيس) فيظهر منه أن قائ‪//‬ل دع‪//‬اني أب‪//‬ان‬
‫في هذه النسخ هو عمر بن أذينة و إنه سقط اسمه من قلم الناسخ في أول الحكاية بقرينة ذكره في آخرها‪ ،‬فظه‪//‬ر تواف‪//‬ق‬
‫مفتتح جميع ما مر من النسخ في مناول‪//‬ة س‪//‬ليم كتاب‪//‬ه ألب‪/‬ان و مناولت‪/‬ه لعم‪/‬ر بن أذين‪/‬ة و رواي‪//‬ة محم‪//‬د بن أبي عم‪//‬ير و‬
‫إسحاق بن إبراهيم بن عمر اليماني كما في سند الكشي و معمر بن راشد و غيرهم عن ابن أذينة‪ ،‬و توجد نسخه أخرى‬
‫سقط منها المفتتح المذكور بتمامه و هي في خزانة الحاج علي محم‪//‬د النجفآب‪//‬ادي‪ ،‬كاتبه‪//‬ا م‪//‬ير محم‪//‬د س‪//‬ليمان بن م‪//‬ير‬
‫معصوم بن مير بهاء الدين الحسيني النجفي كتبها في المدينة المنورة سنة ‪ 1048‬تقرب من ألفي بيت أول أحاديثها‬

‫‪ /‬قول أمير المؤمنين ع‬

‫ص‪158 :‬‬

‫(من الناس من يدخله هللا الجنة بغير حساب‪ -‬إلى قوله‪ -‬فيسمونهم الجهنميون‬

‫) و أولها بعد الحمد المختصر (فهذه جملة من االخبار النبوية جمعها سليم بن قيس الهاللي عن أمير المؤم‪//‬نين ع‪ ،‬ق‪//‬ال‬
‫سليم‪:‬‬

‫قال لنا أمير المؤمنين ع) و هكذا قال سليم و ذكر سليم إلى نصف الكتاب‪ ،‬ثم ذكر أن ه‪//‬ذه الكلم‪//‬ات من كت‪//‬اب س‪//‬ليم بن‬
‫قيس‪ ،‬و يتلوه‪/‬ا بعض آخ‪/‬ر من كتاب‪/‬ه‪ ،‬ثم ذك‪/‬ر أني وج‪//‬دت نس‪/‬خه أخ‪/‬رى تع‪/‬زى إلى س‪/‬ليم بن قيس (بس‪/‬م هللا ال‪/‬رحمن‬
‫الرحيم قال سليم بن قيس الهاللي) إلى آخر النسخة‪.‬‬

‫(و الجهة الثالثة) التفاوت في كمية األحاديث فنسخه الشيخ هادي آل كاشف الغطاء فيها نصف الكتاب أو أزيد‪ ،‬و نسخه‬
‫العالمة النوري أتم منها‪ ،‬و نسخه الش‪/‬يخ الح‪/‬ر أتم م‪//‬ا رأيته‪//‬ا من النس‪//‬خ و الظ‪/‬اهر مقابلته‪//‬ا بنس‪//‬خة معاص‪//‬ره العالم‪//‬ة‬
‫المجلسي كما أن الظاهر مقابلة نسخه العالمة المجلسي بنسخة عتيقة وجدها هو بخط أبي محمد الريحاني تاريخ كتابتها‬
‫سنة ‪ ، 609‬كما حكاه المامقاني عنه في تنقيح المقال و مع ذلك ال توجد فيها جملة من األحاديث المروية عن كتاب سليم‬
‫في سائر كتب القدماء مثل غيبة النعماني و غيره‪ ،‬و قد جمعها عن تلك الكتب الفاضل المعاصر الش‪//‬يخ ش‪//‬ير محم‪//‬د بن‬
‫صفر علي الهمداني النجفي و جعلها في ذيل نسخته التي كتبها عن نسخه الش‪/‬يخ الح‪/‬ر و قابله‪//‬ا و ص‪/‬ححها بغاي‪/‬ة ب‪/‬ذل‬
‫الجهد مع نسخ أخرى كرارا و عين مواضع الخالف و الوفاق بين النسخ فلله درة و زيد خيره و ب‪//‬ره فص‪//‬ارت نس‪//‬خته‬
‫هذه أتم النسخ و أكملها و أصحها و وقع عمله هذا على طرف النقيض من صنع عبد الحميد بن عبد هللا الذي ال نع‪//‬رف‬
‫اال المكتوب من اسمه المنتخب لكتاب سليم بذكر عدة سطور من كل حديث و إسقاط عدة سطور أخ‪//‬رى و ت‪//‬رك بعض‬
‫األحاديث رأسا و هذا التقطيع الفظيع مما يوجع قلب‬

‫ص‪159 :‬‬
‫مؤلف الكتاب و العجب أنه طبع هذا المنتخب و نشر‪ ،‬و أصله األصيل ال يوجد منه اال نسخا قليلة و منها ما في مكتب‪//‬ة‬
‫السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيضآباد الهند كما في فهرسها المخط‪/‬وط‪ ،‬نرج‪/‬و من هللا تع‪/‬الى توفي‪/‬ق أه‪/‬ل الخ‪/‬ير‬
‫لطبعه و نشره إن شاء هللا تعالى‪.‬‬

‫‪ :591‬أصل شعيب بن أعين الحداد الكوفي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عبد هللا الصادق ع‪ ،‬يرويه عنه محمد بن أبي عمير‪ ،‬ذكره في الفهرس‬

‫‪ :592‬أصل شعيب بن يعقوب العقرقوفي‬

‫الثقة المكنى بأبي يعقوب و هو ابن أخت أبي بصير يحيى بن القاسم‪ ،‬و يروي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن ع‪ ،‬يرويه‬
‫عنه محمد بن أبي عمير و حماد بن عيسى غريق جحفة سنة ‪ ،208‬ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :593‬أصل شباب بن عبد ربه األسدي الصيرفي الكوفي‬

‫الراوي عن أبي جعفر الباقر و أبي عبد هللا الصادق ع‪ ،‬يرويه عنه محمد بن أبي عم‪/‬ير المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ ،217‬ذك‪/‬ره في‬
‫الفهرس‪.‬‬

‫‪ :594‬أصل صالح بن رزين الكوفي‬

‫الراوي عن أبي عبد هللا ع‪ ،‬يرويه عنه محمد بن أبي عمير‪ ،‬ذكره في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :595‬أصل ظريف بن ناصح الكوفي البغدادي‪،‬‬

‫انما نسب إليه لوقوعه في طريق روايته وصفه النجاشي بالثقة في الحديث‪ ،‬و يظهر من الشيخ في رجاله أن والده كان‬
‫بياع األكفان و لعل وجه توصيف والده تميزه عن ناصح البقال و ناصح الم‪/‬ؤذن‪ .‬و غيرهم‪/‬ا‪ .‬و اال فظري‪/‬ف ال‪/‬ذي ه‪/‬و‬
‫رجل واحد في جميع الروات مستغن عن الوصف كما أن مراد الشيخ من عده من أصحاب الب‪//‬اقر ع أن‪//‬ه من أص‪//‬حاب‬
‫لقائه ال الرواية عنه و لذا لم يذكر النجاشي روايته عن أحد من األئمة ع‪ .‬و جعل ابن داود رمزه (لم جش) أي لم ي‪//‬ذكر‬
‫النجاشي روايته عنهم ع‬

‫ص‪160 :‬‬

‫كما هو ديدنه‪ ،‬و كذا الظاهر بقاء ظريف إلى ح‪/‬دود ني‪/‬ف و م‪/‬ائتين و ذل‪/‬ك ألن ول‪/‬ده الحس‪/‬ن بن ظري‪/‬ف الك‪/‬وفي الثق‪/‬ة‬
‫الساكن في بغداد بعد أبيه و الراوي لكثير من كتب أبيه عنه كان في عص‪//‬ر اإلم‪//‬ام أبي محم‪//‬د الحس‪//‬ن العس‪//‬كري ع‪ ،‬و‬
‫كانت له مكاتبة إلى العسكري ع كم‪//‬ا ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ المفي‪//‬د في اإلرش‪//‬اد‪ ،‬و ألن جمع‪//‬ا من أص‪//‬حاب الرض‪/‬ا و الج‪//‬واد و‬
‫الهادي ع يروون عنه مثل‪ ،‬الحس‪/‬ن بن علي بن فض‪/‬ال‪ ،‬و علي بن إب‪/‬راهيم الهم‪/‬داني‪ ،‬و محم‪/‬د إس‪/‬ماعيل بن بزي‪/‬ع‪ ،‬و‬
‫الحسين بن سعيد و غيرهم‪.‬‬

‫ذكر الشيخ و النجاشي تصانيفه بعنوان الكتاب‪ ،‬و منها كتاب الديات الذي هو المراد من (األصل) المذكور هنا إلطالق‬
‫األصل عليه كثيرا في كلماتهم‪ ،‬بل هو من األصول المعتمدة عليها غاية االعتماد‪ ،‬و رواه المشايخ عن ظريف و أدرج‬
‫كثيرا منه ثقة اإلسالم الكليني في أبواب الديات من الكافي متفرقة‪ ،‬و أورده بتمامه الشيخ أبو جعفر بن بابويه الص‪//‬دوق‬
‫في كتاب الديات من من ال يحضره الفقيه من أوله إلى آخره الذي هو (صداقها مثل نساء قومها) و زاد قول‪//‬ه بع‪//‬د ذل‪//‬ك‬
‫(و أكثر رواية أصحابنا في ذلك الدية كاملة) و ك‪/‬ذا أورد جميع‪/‬ه بعين ترتيب‪/‬ه الش‪/‬يخ الطوس‪/‬ي في الته‪/‬ذيب‪ ،‬و زاد في‬
‫آخره قوله (و في رواية هشام بن إبراهيم عن أبي الحسن الدية كاملة) و بعد هؤالء المشايخ أورده بتمامه أيض‪//‬ا الش‪//‬يخ‬
‫نجيب الدين أبو زكريا يحيى بن سعيد الحلي المتوفى ي‪/‬وم عرف‪//‬ة س‪/‬نة ‪ 689‬في كت‪/‬اب ج‪/‬امع الش‪/‬رائع بالتم‪//‬اس بعض‪،‬‬
‫ذكر أوال أسانيده إليه و ذكر في آخره الجملتين اللتين هما من كالم الشيخ الصدوق و الشيخ الطوسي‪.‬‬

‫يظهر من أسانيده المذكورة في الكتب أنه من الكتب المشهورة و قد عرض على األئمة ع مك‪//‬ررا‪ .‬ففي الك‪//‬افي بإس‪/‬ناده‬
‫و هو‬

‫ص‪161 :‬‬

‫عدة سهل إلى الحسن بن ظريف بن ناصح قال حدثني رجل يقال له عبد هللا بن أيوب قال حدثني أبو عمر المتطبب قال‬
‫عرضته على أبي عب‪/‬د هللا ع ق‪/‬ال أف‪//‬تى أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين ع فكتب الن‪//‬اس فتي‪//‬اه و كتب ب‪/‬ه أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين إلى أمرائ‪//‬ه و‬
‫رءوس أجناده (إلى آخر الحديث) ثم ذكر الكليني بهذا اإلسناد ديات كل عض‪//‬و عض‪//‬و‪ .‬و في موض‪//‬ع آخ‪//‬ر به‪//‬ذا الس‪//‬ند‬
‫بعينه إلى قوله عن أبي عمر المتطبب قال عرضت على أبي عبد هللا ع ما أفتى به أمير المؤمنين في الديات فمما أف‪//‬تى‬
‫به في الجسد (إلى آخر الحديث) و الحسن بن علي بن فضال الراوي لهذا الكت‪//‬اب عن ظري‪//‬ف عرض‪//‬ه أيض‪//‬ا على أبي‬
‫الحسن موسى بن جعفر ع فقال (ه‪//‬و ص‪//‬حيح قض‪//‬ى أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين ع في دي‪//‬ة جراح‪//‬ات األعض‪//‬اء) إلى آخ‪//‬ر م‪//‬ا في‬
‫الكافي‪ .‬و روى ابن فضال عن الحسن بن الجهم قال عرضته على أبي الحسن الرضا ع فقال لي اروه فإنه صحيح كما‬
‫في الكافي‪ .‬و فيه أيضا‬

‫رواية ابن فضال و محم‪/‬د بن عيس‪/‬ى عن ي‪/‬ونس بن عب‪/‬د ال‪/‬رحمن جميع‪/‬ا‪ -‬ابن فض‪/‬ال و ي‪/‬ونس‪ -‬ق‪/‬اال‪ /‬عرض‪/‬نا كت‪/‬اب‬
‫الفرائض عن أمير المؤمنين ع علي ابن الحسن الرضا ع فقال هو صحيح‬

‫و فيه أيضا رواية محمد بن عيسى عن يونس أنه عرض على أبي الحسن الرضا ع كتاب الديات و كان في‪//‬ه (إلى آخ‪//‬ر‬
‫الحديث)‪.‬‬

‫استفدنا من هذه األسانيد أن كتاب الديات ليس تأليف ظريف و انما نسب إليه لرواية جمع من المشايخ عنه‪ .‬و به صرح‬
‫الشيخ في رجاله في ترجمه محمد بن أبي عمر الطبيب الك‪//‬وفي من أص‪//‬حاب أبي عب‪//‬د هللا الص‪//‬ادق ع‪ .‬ق‪//‬ال (روى ابن‬
‫أبي عمر هذا كتاب الديات عن أبي عبد هللا ع و هو المنسوب إلى ظريف بن ناصح ألن‪//‬ه طريق‪//‬ه) أق‪//‬ول ابن أبي عم‪//‬ر‬
‫هذا هو المذكور في سند من ال يحضره الفقيه فإنه هكذا ظريف‬

‫ص‪162 :‬‬

‫بن ناصح عن عبد هللا بن أيوب قال حدثني حسين الرواسي عن أبي عمر الطبيب قال عرض‪//‬ت ه‪//‬ذه الرواي‪//‬ة على أبي‬
‫عبد هللا ع فقال نعم هي حق و قد كان أمير المؤمنين ع يأمر عماله بذلك) و سقوط لفظه ابن في سند الكافي محتمل كما‬
‫أن زيادة حسين الرواسي في سند الفقي‪/‬ه غ‪/‬ير ض‪/‬ائر ألنهم جميع‪/‬ا في طبق‪/‬ة واح‪/‬دة و من أص‪/‬حاب الص‪/‬ادق ع ي‪/‬روي‬
‫بعضهم عن بعض بال واسطة و معها‪ ،‬و على كل فهذا الذي ع‪//‬رض الكت‪//‬اب على أبي عب‪//‬د هللا ع مق‪//‬دم على أبي عم‪//‬ر‬
‫الطبيب الذي ترجمه النجاشي بقوله (عبد هللا بن سعيد بن حيان بن أبجر الكناني أبو عمر الطبيب شيخ من أصحابنا ثقة‬
‫إلى قوله عمر إلى سنة أربعين و مائتين له كتاب الديات‪ ،‬رواه عن آبائه و عرضه على الرضا ع) فظه‪//‬ر أن ظريف‪//‬ا و‬
‫أبا عمر و ابن أبي عمر و غيرهم كلهم رواة لكتاب ال‪//‬ديات ال‪//‬ذي ه‪//‬و من األف‪//‬راد القليل‪//‬ة من األص‪//‬ول ال‪//‬تي ألفت قب‪//‬ل‬
‫عصر الصادق ع‪ ،‬و كان يعبر عنه تارة بكت‪//‬اب الف‪//‬رائض عن أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين ع‪ ،‬و أخ‪/‬رى بكت‪//‬اب م‪//‬ا أف‪/‬نى ب‪//‬ه أم‪//‬ير‬
‫المؤمنين ع في الديات‪ ،‬و ثالثة بكتاب الديات و أما تعيين مؤلفه فعلى ما أخبر به اإلمام الصادق ع فيما م‪//‬ر من ح‪//‬ديث‬
‫الكافي فهو أمير المؤمنين ع ألنه كتب به إلى أمرائه و رءوس أجناده‪ ،‬و كتب س‪//‬ائر ش‪//‬يعته في عص‪//‬ره عن إمالئ‪//‬ه أو‬
‫عن خط‪/‬ه‪ ،‬و ه‪/‬و غ‪/‬ير ص‪/‬حيفة الف‪/‬رائض ال‪/‬تي هي في الم‪/‬واريث بخ‪/‬ط أم‪/‬ير المؤم‪/‬نين ع‪ ،‬و هي من ودائ‪/‬ع اإلمام‪/‬ة‬
‫مذخورة عندهم ع كما يظهر من أخبار كثيره‪،‬‬

‫‪ :597‬أصل عاصم بن الحميد الحناط الكوفي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عبد هللا ع‪ ،‬و يروي كثيرا عن جابر بن يزيد الجعفي المتوفى سنة ‪ 128‬أو سنة ‪ ،132‬عن الب‪//‬اقر‬
‫ع هو من األصول‬

‫ص‪163 :‬‬

‫الموجودة عينها إلى اليوم‪ ،‬استنسخ من نسخه خط الوزير منص‪//‬ور بن الحس‪//‬ن اآلبي‪ ،‬و ه‪//‬و كتب‪//‬ه عن أص‪//‬ل محم‪//‬د بن‬
‫الحسن القمي الذي رواه عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري سنة ‪.374‬‬

‫‪ :598‬أصل عباد العصفري أبي سعيد الكوفي‪،‬‬

‫هو من األصول الموجودة‪ ،‬و هو مختصر استنسخ عن خط الوزير المذكور سنة ‪.394‬‬

‫‪ :599‬أصل عبد هللا بن سليمان الصيرفي العبسي الكوفي‪،‬‬

‫قال النجاشي روى عن جعفر بن محمد ع‪ ،‬له أصل‪ ،‬ثم ذكر طريقه إليه بخمس وسائط‪،‬‬
‫‪ :600‬أصل عبد هللا بن يحيى الكاهلي‬

‫الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن ع‪ ،‬من األصول المختصرة الموجودة بعينها‪ ،‬يرويه عنه أحمد بن محم‪//‬د بن أبي‬
‫نصر البزنطي و هو رواية التلعكبري عن ابن عقدة بسنده إليه‪.‬‬

‫‪ :601‬أصل عبد هللا بن الهيثم الكوفي‪،‬‬

‫قال النجاشي له أصل‪ ،‬و ذكر أنه يرويه عنه عباد بن يعقوب الرواجني المعمر المتوفى سنة ‪.250‬‬

‫‪ :602‬أصل عبد الملك بن حكيم الخثعمي الكوفي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عب‪//‬د هللا و أبي الحس‪//‬ن ع‪ ،‬يروي‪//‬ه عن‪//‬ه ابن أخي‪//‬ه جعف‪//‬ر بن محم‪//‬د بن حكيم‪ ،‬و ه‪//‬و من األص‪//‬ول‬
‫المختصرة أيضا الموجودة بعينها برواية التلعكبري عن ابن عقدة بسنده إلى مؤلفه‪.‬‬

‫‪ :603‬أصل علي بن أبي حمزة‬

‫و اسم أبي حمزة سالم البطائني الكوفي الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن موسى ع‪ ،‬و هو أحد عمد الواقف‪//‬ة‪ ،‬ذك‪//‬ره‬
‫في الفهرست‪ ،‬و معالم العلماء‪ ،‬يرويه عنه محمد ابن أبي عمير و صفوان بن يحيى‪.‬‬

‫أصل علي بن أحمد بن أبي القاسم الكوفي العلوي‬

‫المتوفى سنة ‪352‬‬

‫ص‪164 :‬‬

‫قال في معالم العلماء من كتبه‪ ،‬أصل‪ ،‬األوصياء‪ ،‬كتاب الفقه على ترتيب المزني (أقول) إطالق األص‪//‬ل علي‪//‬ه ليس في‬
‫محله لما عرفت من تاريخ وفاته‪ .‬و يحتمل أن األوصياء مضاف إليه‪ :‬فأص‪//‬ل األوص‪//‬ياء كت‪//‬اب واح‪//‬د و ل‪//‬ذا ع‪//‬بر عن‪//‬ه‬
‫النجاشي و الشيخ في الفهرس بكتاب األوصياء‪.‬‬

‫أصل علي بن أسباط الكوفي‬

‫الراوي عن الرضا و الجواد ع‪ .‬كان فطحيا و رجع‪ .‬ذكر األصل له في الفهرس و هو موجود‪.‬‬

‫و لكن النجاشي قال له نوادر مشهور و الشتهاره بالنوادر نذكره في النون‪.‬‬

‫‪ :604‬أصل عالء بن رزين القالء الثقفي‬


‫‪ .‬يروي عن أبي عبد هللا ع‪ .‬و صحب محم‪/‬د بن مس‪/‬لم‪ .‬و تفق‪/‬ه علي‪/‬ه‪ .‬و أك‪/‬ثر روايات‪/‬ه عن‪/‬ه و المختص‪/‬ر المخت‪/‬ار من‪/‬ه‬
‫موجود‪ .‬و هو أحد األصول الموجودة إلى عصرنا‪.‬‬

‫نسخ عن خط الشهيد‪ .‬و هو نسخه عن خط محمد بن إدريس الحلي‪.‬‬

‫‪ :605‬أصل علي بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم بن يحيى الكوفي‬

‫جده ميثم التمار رضوان هللا عليه من خواص أصحاب أمير المؤمنين ع‪ .‬و كان هو في حبس هارون بره‪/‬ة كم‪/‬ا ذك‪/‬ره‬
‫الكشي في ترجمه هشام بن الحكم‪ .‬حكى الشهيد في ال‪/‬ذكرى عن الس‪/‬يد رض‪/‬ي ال‪/‬دين علي بن ط‪/‬اوس في كتاب‪/‬ه غي‪/‬اث‬
‫سلطان الورى لسكان الثرى أنه قال عند سرده ألخبار الباب الحديث الث‪//‬امن عش‪//‬ر م‪//‬ا رواه علي بن إس‪//‬ماعيل الميثمي‬
‫في أصل كتابه إلى آخر ما أورده السيد‪ .‬في كتابه عن هذا األصل و يحتمل أن مراده أصل النسخة‪.‬‬

‫‪ :606‬أصل علي بن رئاب أبي الحسن الكوفي‬

‫الراوي عن أبي عبد هللا الصادق و أبي الحسن الكاظم ع‪ .‬قال في الفهرس له أصل كبير و هو ثقة جليل القدر‪.‬‬

‫ص‪165 :‬‬

‫أصل علي بن عبد الواحد النهدي‬

‫‪ .‬من أحفاد الحكم بن أيمن الحناط النهدي الذي كان من أصحاب الصادق و الكاظم ع و ه‪//‬و من ول‪//‬د نه‪//‬د بن زي‪//‬د‪ .‬كم‪//‬ا‬
‫ذكره النجاشي في ترجمه الحكم المذكور و نقل في ترجمه أحمد بن إسحاق األشعري قوله بعنوان قال أبو الحس‪//‬ن علي‬
‫بن عبد الواحد رحمه هللا‪ .‬و قال أحمد بن الحسين‪ -‬ابن الغضائري‪ -‬رحمه هللا‪ .‬و ظاهره أنهما متقارب‪//‬ان في العص‪//‬ر‪ .‬و‬
‫أحمد بن الغضائري كان معاصر النجاشي‪ ،‬حكى السيد رضي الدين علي بن طاوس في نوافل شهر رمضان من كتاب‬
‫اإلقبال عدة روايات عن علي بن عبد الواحد النهدي و صرح في بعضها أنه نقله من أصل مصنفه الذي كتب في حياته‬
‫فأطلق عليه األصل‪ ،‬لكن الظاهر أن مراده باألصل النسخة األص‪//‬لية‪ ،‬كم‪//‬ا ص‪//‬رح في الري‪//‬اض في ترجم‪//‬ه الحس‪//‬ن بن‬
‫محمد بن أشناس بأن (إطالق السيد ابن طاوس األصل على كتابه في عمل ذي الحجة من ه‪//‬ذا الب‪//‬اب) ألن ابن أش‪//‬ناس‬
‫في طبقة علي بن عبد الواحد و يروي عن أبي المفضل الشيباني الذي توفي سنة ‪ 387‬فهو بعد عصر األئمة ع‪.‬‬

‫‪ :607‬أصل قاسم بن إسماعيل القرشي أبي محمد المنذر‪،‬‬

‫حكى في منهج المقال المطبوع أنه قال الشيخ في رجاله روى عنه حميد بن زياد المتوفى سنة ‪ 310‬أصوال ل‪//‬ه كث‪//‬يره‪،‬‬
‫و لكن المنقول عن رجال الشيخ في بعض الكتب ليس فيه كلمة له‪.‬‬

‫‪ :608‬أصل مثنى بن الوليد الحناط الكوفي‬


‫الراوي عن أبي عبد هللا ع‪ ،‬من األص‪/‬ول المختص‪/‬رة الموج‪/‬ودة بعينه‪/‬ا برواي‪/‬ة ه‪/‬ارون بن موس‪/‬ى التلعك‪/‬بري عن ابن‬
‫عقدة بإسناده إلى مؤلفه‪.‬‬

‫‪ :609‬أصل محمد بن جعفر البزاز القرشي‬

‫خال والد أبي غالب الزراري المولود سنة ‪ ،285‬و يروي عنه أبو غالب كما في رسالته‪ ،‬من األصول‬

‫ص‪166 :‬‬

‫المختصرة الموجودة برواية التلعكبري بإسناده إليه‪ ،‬و هو يرويه سماعا عن يحيى بن زكريا اللؤلئي‪.‬‬

‫‪ :610‬أصل محمد بن قيس األسدي أبي نصر الكوفي‬

‫الراوي عن أبي جعفر و أبي عبد هللا ع‪ ،‬قال الشيخ في رجاله ثقة ثقة‪ ،‬و قال الشهيد الثاني في شرح الدراي‪//‬ة محم‪//‬د بن‬
‫قيس األسدي و محمد بن قيس البجلي لهما أصالن في الحديث‪.‬‬

‫‪ :611‬أصل محمد بن قيس البجلي أبي عبد هللا‬

‫الثقة‪ ،‬ذكره الشيخ في الفهرس‪ .‬و مر تصريح الشهيد به آنفا‪.‬‬

‫‪ :612‬أصل محمد بن مثنى بن القاسم الحضرمي‬

‫‪ .‬من األصول الموجودة بأعيانها برواية التلعكبري عن أبي علي بن همام عن حميد بن زياد بإسناده إلى مؤلفه‪ .‬و أكثر‬
‫أحاديثه رواه عن جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي عن ذريح المحاربي عن أبي عبد هللا ع‪ .‬و في آخره ق‪//‬ال محم‪//‬د‬
‫بن المثنى حدثني جعفر بن محمد بن شريح بجميع ما في هذا الكتاب اال الحديثين األخيرين و هما من رواي‪//‬ة محم‪//‬د بن‬
‫جعفر البزاز القرشي‪.‬‬

‫‪ :613‬أصل مروك بن عبيد بن سالم بن أبي حفصة‬

‫‪ .‬في النجاشي قال أصحابنا القميون إن نوادره أصل‪ .‬يرويه عنه أحمد بن محمد البرقي‪.‬‬

‫‪ :614‬أصل مسعدة بن زياد الربعي الكوفي‬

‫الثقة الراوي عن أبي عبد هللا ع‪ .‬ذكر النجاشي أنه كتاب مبوب في الحالل و الحرام‪ .‬و قال السيد رضي ال‪//‬دين علي بن‬
‫طاوس في رسالته في محاسبة النفس عند روايته عن هذا الكتاب إنه من أص‪//‬ول الش‪//‬يعة‪ .‬و ق‪//‬ال الش‪//‬يخ الح‪//‬ر في آخ‪//‬ر‬
‫الفائدة الرابعة في آخر الوسائل إن كتاب مسعدة من األصول‪.‬‬
‫‪ :615‬أصل وهب بن عبد ربه بن أبي ميمونة بن يسار األسدي‬

‫الثقة الراوي عن أبي جعفر و أبي عبد هللا ع‪ .‬ذكره في‬

‫ص‪167 :‬‬

‫الفهرس‪ ،‬و يرويه عنه الحسن بن محبوب المتوفى سنة ‪ 224‬عن خمس و سبعين سنة‪ ،‬كما أرخه الكشي‪.‬‬

‫‪ :616‬أصل هشام بن الحكم أبي محمد الشيباني الكوفي‬

‫المنتقل إلى بغداد‪ ،‬مات بالكوفة أيام الرشيد سنة ‪ ،179‬كما أرخه الكشي‪ ،‬و بعد نكبة البرامكة بيس‪//‬ير و هي ك‪//‬انت قب‪//‬ل‬
‫‪ 190‬كما في الفهرس و مات الرشيد سنة ‪ ،193‬و تولى الملك سنة ‪ ،170‬فما في النجاشي من حكاية وفات‪//‬ه س‪//‬نة ‪199‬‬
‫تصحيف السبعين بالتسعين كما وقع كثيرا‪ ،‬و هو شيخ المتكلمين لقي أبا عبد هللا و كان من أص‪//‬حاب الك‪/‬اظم ع‪ ،‬يروي‪/‬ه‬
‫عنه محمد بن أبي عمير و صفوان بن يحيى‪ ،‬كما في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :617‬أصل هشام بن سالم الجواليقي‬

‫الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن ع‪ .‬يرويه عنه محمد بن أبي عمير و ص‪//‬فوان كم‪//‬ا في الفه‪//‬رس و ق‪//‬ال النجاش‪//‬ي‬
‫ثقة ثقة‪ .‬له كتاب‪ .‬يرويه جماعة‪ .‬و يظهر من السيد علي بن طاوس أنه كان موج‪//‬ودا عن‪//‬ده‪ .‬ق‪//‬ال في اإلقب‪//‬ال عن‪//‬د ذك‪//‬ر‬
‫أحاديث (من بلغه ثواب على عمل) وجدنا هذا الحديث في أصل هشام بن سالم عن الصادق ع‪.‬‬

‫[أصل األصول]‬

‫‪ :618‬أصل األصول‬

‫في أصول الدين لشريعتمدار المولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين األسترآبادي الطه‪//‬راني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪.1263‬‬
‫طبعت ترجمته (بالفارسية) الموسومة بشاخ نبات سنة ‪ 1296‬و شرحه فصل الفصول يأتي في الفاء‪.‬‬

‫‪ :619‬أصل األصول‬

‫في أبواب النحو و الفصول للمولوي محمد حسن بن محمد البريلوي الهن‪//‬دي‪ .‬فارس‪//‬ي في ثالث‪//‬ة أب‪//‬واب (‪ )1‬في تفس‪//‬ير‬
‫المفردات (‪ )2‬في كيفية اإلعراب (‪ ) 3‬في ذكر األمور الكلية أوله (حامدا هلل سبحانه) رأيته بخط محمد شاه و كتب بع‪//‬د‬
‫اسمه (عفي عنه بحق سيد األنبياء و المرسلين و آله الطيبين الطاهرين)‪.‬‬

‫ص‪168 :‬‬
‫‪ :620‬أصل األصول‬

‫في تلخيص الفصول إلى مبحث العام و الخاص للسيد ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي بن ميرزا محمد حسين‬
‫الحسيني المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني المتوفى سنة ‪ .1315‬كانت أمه حفي‪//‬دة ص‪//‬احب الفص‪//‬ول المه‪//‬ا و أم‬
‫أبيه كانت بنت ميرزا محمد مهدي الموسوي الشهرستاني فعرف به‪ .‬رأيته بخطه في خزانة كتبه‪.‬‬

‫‪ :621‬أصل األصول‬

‫في شرح معالم األصول للمولى رفيع بن رفيع الجيالني نزيل أصفهان و المدفون بالغري‪ .‬ترجمه ول‪//‬ده الش‪//‬يخ محم‪//‬د‪.‬‬
‫في ظهر المدارك المطبوع سنة ‪ . 1268‬و قد طبع على هامشه مقدمات كشف المدارك لوالده المتوفى قبل تاريخ الطبع‬
‫رأيت منه نسخه كتابتها في العشرين من ذي القعدة سنة ‪ .1233‬توقيع كاتبها (أقل الطلب‪//‬ة مقص‪//‬ود بن م‪//‬يرزا معص‪//‬وم‬
‫الجيالني) و هي عند السيد محمد صادق آل بحر العلوم أوله (الحمد هلل المنعم المتعال) ذك‪//‬ر في أول‪//‬ه أن‪/‬ه أورد في‪//‬ه م‪//‬ا‬
‫استفاده من أستاذه آية هللا بحر العلوم‪ .‬و أحال فيه إلى ما كتبه مختصرا في أصول الفقه و سماه بجواهر األصول و هو‬
‫شرح تام من أوله إلى آخر التعادل و التراجيح‪ .‬في مجلد كبير بخط دقيق يقرب من القوانين للمحقق القمي و علق على‬
‫أوائله حواش كثيره‪ .‬و توجد في مكتبة مدرسة سپهساالر الجديدة بطه‪/‬ران نس‪//‬خه من‪/‬ه إلى آخ‪/‬ر الن‪//‬واهي كم‪//‬ا ذك‪/‬ر في‬
‫فهرسها و ذكر فيه (إنها بخط السيد قاسم بن علي الحسيني كتبها بع‪//‬د س‪//‬بعة أش‪//‬هر من تأليف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ )1243‬لكن م‪//‬ر أن‬
‫كتابة النسخة التامة منه كانت سنة ‪ .1233‬فيكون التأليف قبلها‪.‬‬

‫‪ :622‬أصل األصول‬

‫في رد األخبارية للسيد محمد بن الس‪//‬يد دل‪//‬دار علي النص‪//‬ير آب‪//‬ادي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ .1284‬حك‪//‬اه في ورث‪//‬ة األنبي‪//‬اء عن‬
‫تذكره العلماء للسيد مهدي‪ .‬و يوجد في مكتبة السيد راجه مهدي في نواحي فيضآباد‬

‫ص‪169 :‬‬

‫كما في فهرسها المخطوط‪.‬‬

‫‪ :622‬أصل األصول‬

‫في الكالم للمولوي السيد نثار حسين العظيم آبادي المعاصر رحمه هللا‪ .‬طبع بالمطبعة الحيدرية بالهند كما في فهرسها‪.‬‬

‫و في جوابات مسائله كتبت المسائل النثارية سنة ‪1305‬‬

‫أصل األوصياء‬
‫للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي المتوفى س‪/‬نة ‪ .352‬ق‪/‬ال ابن شهرآش‪/‬وب في مع‪/‬الم العلم‪/‬اء بع‪/‬د ترجمت‪/‬ه من‬
‫كتبه أصل األوصياء‪ ،‬كتاب الفقه على ترتيب المزني‪ ،‬إلى آخر كالم‪//‬ه‪ .‬و لم‪//‬ا أن ديدن‪//‬ه ذك‪//‬ر الكتب س‪//‬ردا بال ع‪//‬اطف‬
‫فيظهر أن األصل و األوصياء كتابان كما أشرنا إليه بعنوان األص‪//‬ل و قلن‪//‬ا إن‪//‬ه ال وج‪//‬ه إلطالق األص‪//‬ل على كتاب‪//‬ه و‬
‫احتملنا أن يكون باإلضافة و يكون أصل األوصياء هو الذي عبر عنه النجاشي بكتاب األوصياء كما يأتي‪.‬‬

‫أصل البراءة‬

‫[بيان]‬

‫مر متعددا بعنوان أصالة البراءة‬

‫‪ :623‬أصل الحقيقة‬

‫في رد العامة بلغة أردو طبع بالهور كما في الفهرس االثني عشرية‪.‬‬

‫‪ :624‬أصل الخطاب‬

‫في أصول الفقه لبعض األصحاب‪ .‬قال السيد محمد باقر المدعو بحاج آقا بن السيد أسد هللا بن حجة اإلسالم السيد محمد‬
‫باقر األصفهاني إنه موجود في خزانة كتبنا* حاج آقا* بأصفهان و لم يكن متذكرا لخصوصياته‪ .‬و لكنه وعد أن يكتبها‬
‫و يرسلها و لم يمهله األجل ره‪.‬‬

‫األصل السببي و المسببي‬

‫من المباحث األصولية المدونة مستقال يأتي في الرسائل‪.‬‬

‫‪ :625‬أصل الشيعة و أصولها‬

‫في بيان عقائد الشيعة في أصولهم و فروعهم للعالمة الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء طبع في صيداء مرتين أوال‬
‫سنة ‪ 1351‬و ثانيا ‪ 1355‬و في الطبعة الثانية زيادات على األولى‪.‬‬

‫ص‪170 :‬‬

‫أصل الصحة‬

‫[بيان]‬
‫مر متعددا بعنوان أصالة الصحة‪.‬‬

‫أصل الضاللة‬

‫ألبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل األزدي النيسابوري المتوفى س‪//‬نة ‪ ،260‬ك‪//‬ذا في بعض المج‪//‬اميع و ه‪//‬و تبي‪//‬ان‬
‫أصل الضاللة يأتي في حرف التاء‪.‬‬

‫أصل الطهارة‬

‫[بيان]‬

‫مر بعنوان أصالة الطهارة متعددا‪.‬‬

‫‪ :626‬أصل العقائد الدينية‬

‫فارسي في أصول الدين للمولى محمد جعفر الشهير بشريعتمدار األسترآبادي الطهراني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1263‬م‪//‬رتب‬
‫على مقدمه و أبواب أوله (الحمد هلل الواجب بالذات و صاحب الصفات التي هي عين ال‪/‬ذات) رأيت‪/‬ه عن‪/‬د الش‪/‬يخ محم‪/‬د‬
‫علي القمي و السيد آقا التستري‪.‬‬

‫‪ :627‬أصل المشتقات‬

‫في بيان أصولها المأخوذة من كبار اللغويين و ذكر الترجيحات في مبادئ المشتقات للشيخ محمد بن الشيخ خليل الزين‬
‫العاملي الجبشيثي ألفه سنة ‪،1347‬‬

‫‪ :628‬أصل الميزان‬

‫للمولوي السيد زين العابدين العظيمآبادي المعاصر‪ ،‬طبع بحيدرآباد كما في بعض الفهارس‪.‬‬

‫[اإلصالح]‬

‫اإلصالح‬

‫مجلة عامية كالمية كانت تصدر شهريا للسيد علي أظهر الهندي‬

‫‪ :629‬اإلصالح‬
‫و فيه الفوز و الفالح في فقه العبادات و المعامالت ألف لعمل المقلدين‪ ،‬و لذا يطلق عليه إصالح العمل أو ألجل وق‪//‬وع‬
‫هذا اللفظ في خطبته‪ ،‬و هو للسيد المجاهد في سبيل هللا محمد بن األمير السيد علي الطباطبائي الح‪//‬ائري المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ، 1242‬أوله (الحمد هلل الذي مهد لنا طريق إصالح العمل و مسالك النجاة و التجافي عن الخطإ و الزلل) ذكر في أول‪//‬ه‬
‫اسمه و إنه جمع فيه مسائل الحالل و الحرام‪ ،‬و أودع فيه السنن و األحكام و إن‪//‬ه س‪//‬ماه ب (اإلص‪//‬الح) و في‪//‬ه الف‪//‬وز و‬
‫الفالح و هو مرتب على مقدمه و كتب و أبواب و خاتمة‪ ،‬أورد في المقدمة مسائل‬

‫ص‪171 :‬‬

‫االجتهاد و التقليد‪ ،‬و خرج كتاب الطهارة و الصالة منه مبس‪//‬وطا‪ ،‬و س‪//‬ائر الكتب مختص‪/‬را فتوائي‪//‬ا انتزعه‪//‬ا من كتاب‪/‬ه‬
‫المصابيح كما صرح به في مختصرة للمولى كريم‪ ،‬و له مختصر آخر يأتيان بعنوان (المختصر) و ل‪//‬ه مختص‪/‬ر ث‪//‬الث‬
‫يسمى (تحفه المقلدين)‪ ،‬و رابع يسمى (مفتاح النجاح) و ترجمته بالفارسية يسمى (إكمال اإلص‪//‬الح)‪ ،‬و مختص‪//‬ر ه‪//‬ذه‬
‫الترجمة يسمى (مصباح الطريق) و نظم تحفه المقلدين بالفارسية يأتي كل في محله‪ ،‬رأيت منها نس‪//‬خا كث‪//‬يره منه‪//‬ا في‬
‫مكتبة السيد محمد باقر الحجة ابن أبي القاسم بن الحسن بن المؤلف الطباطبائي الحائري نسخه األصل بخط يد المؤلف‬
‫في مجلد كبير‪ ،‬ذكر في أوله فهرس الكتب االثنين و الثالثين من الطهارة إلى الديات‪ ،‬و كتبها كلها ناقص‪//‬ة و جع‪//‬ل في‬
‫محل النقص بياضات‪ ،‬و في تلك المكتبة نسخه أخرى كتبت عن األصل بخ‪//‬ط جي‪//‬د‪ ،‬و ليس فيه‪//‬ا بي‪//‬اض أب‪//‬دا‪ ،‬و رأيت‬
‫أيضا نسخه خط المؤلف إلى آخر الزكاة ف‪/‬رغ من بحث ال‪/‬تيمم من‪//‬ه س‪/‬نة ‪ 1239‬في كتب حفي‪/‬ده الس‪//‬يد حس‪/‬ن بن الس‪/‬يد‬
‫ميرزا جعفر بن علي نقي بن الحسن ابن المؤلف‪ ،‬و هذا تاريخ كتابة المصنف كما يظهر من نسخه أخرى كتابته‪//‬ا قب‪//‬ل‬
‫هذا التاريخ بسنين (‪ )1224‬و على هذه النسخة إجازة لتلميذه المولى مصطفى و الظاهر أنه القزوي‪//‬ني ش‪//‬ارح الش‪//‬رائع‬
‫سنة ‪ ،1251‬و هذه النسخة توجد عند السيد عبد الحسين الحج‪//‬ة بك‪//‬ربالء فيه‪//‬ا من الكتب الطه‪//‬ارة‪ ،‬الص‪//‬الة مفص‪//‬ال ثم‬
‫الزكاة و الحج و الخمس مختصرا‪ ،‬و نسخه سيدنا الحسن صدر الدين فيه‪//‬ا الطه‪//‬ارة و الص‪//‬الة و مق‪//‬دار من الص‪//‬وم و‬
‫نسخه سيدنا المجدد الشيرازي من الجهاد إلى آخر الحدود‪ ،‬و هي أكثر من عشرة آالف بيت‪ ،‬و كل كتبها مختص‪//‬رات‪،‬‬
‫و في خالل المسائل بياضات‪ ،‬و في آخرها مسألة في الغناء‪ .‬للسيد المؤلف‬

‫ص‪172 :‬‬

‫‪ :630‬إصالح االعتقاد‬

‫للواعظ المعاصر ميرزا أحمد علي األمرتسري الالهوري بلغة أردو مطبوع‪.‬‬

‫‪ :631‬إصالح األعمال‬

‫في الصالة أوله (الحمد هلل الذي هدانا إلصالح األعمال بإخالص اليقين‪ .‬و أرشدنا إلى طريق الحق بالكتاب المبين) هو‬
‫لبعض علمائنا المتأخرين‪ .‬و رأيت مجموعة عن‪//‬د الس‪//‬يد عب‪//‬د المجي‪//‬د الكت‪//‬بي الح‪//‬ائري في ك‪//‬ربالء ينق‪//‬ل فيه‪//‬ا عن ه‪//‬ذا‬
‫الكتاب جملة مما يتعلق بالنية و اإلخالص في األعمال‪.‬‬
‫‪ :632‬إصالح بشر‬

‫أو (تعاليم قرآنية) فارسي في إثبات أن القرآن الشريف كافل إلصالح جميع الشؤون البش‪//‬رية الروحي‪//‬ة منه‪//‬ا و المادي‪//‬ة‬
‫ببيانات عصرية لطيفة جالبة للنظ‪/‬ر للس‪/‬يد محم‪/‬د الج‪/‬واد بن محم‪/‬د التقي بن أبي القاس‪/‬م الطباطب‪/‬ائي الت‪/‬بريزي النجفي‬
‫المعاصر المولود سنة ‪ ،1315‬خرج منه إلى اليوم أكثر من مائة صفحة بخط دقيق‪ .‬أورد فيه ش‪//‬هادات س‪//‬ائر الفالس‪//‬فة‬
‫بذلك‪ .‬و قابل فيه تعاليم القرآن الشريف مع تعاليم غيره و بين تأثيراتها في الرقي البشري دون غيرها‪.‬‬

‫‪ :633‬إصالح الرسوم بكالم المعصوم‬

‫‪ .‬للسيد محمد مرتضى بن السيد حسن علي الحس‪//‬يني الجونف‪//‬وري المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1337‬بلغ‪//‬ة أردو ألف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1311‬و‬
‫طبع بالهند سنة ‪ 1312‬و معه تقريظات العلماء المعاصرين له‪.‬‬

‫إصالح العمل‬

‫مر في عنوان اإلصالح أنه يطلق عليه إصالح العمل‪.‬‬

‫‪ :634‬إصالح غلط العامة‬

‫عده الكفعمي من مصادر كتابه البلد األمين‬

‫‪ :635‬إصالح الفساق‬

‫بلغة أردو مطبوع بالهند لبعض فضالئها‬

‫‪ :636‬إصالح المراسم‬

‫للسيد كاظم علي الهندي بلغة أردو طبع بالهند‬

‫‪ :637‬إصالح المنطق‬

‫في اللغة هو تهذيب إلصالح المنطق الذي ألفه أبو حنيفة أحمد بن داود الدينوري المتوفى سنة ‪ 290‬و هو تلميذ ابن‬

‫ص‪173 :‬‬

‫السكيت اآلتي‪ ،‬و المهذب هو أبو القاسم الحسين بن علي بن الحسين المعروف ب‪//‬الوزير المغ‪//‬ربي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪،481‬‬
‫ذكره في كشف الظنون‪ ،‬و له أيضا اختصار إصالح المنطق البن السكيت كما مر‪.‬‬
‫‪ :638‬إصالح المنطق‬

‫الذي قال المبرد في حقه إنه ما عبر على جسر بغداد كتاب في اللغة مثل‪//‬ه إلم‪//‬ام اللغ‪//‬ة و النح‪//‬و أبي يوس‪//‬ف يعق‪//‬وب بن‬
‫إسحاق بن السكيت الشهيد سنة ‪ ،243‬قتله المتوكل في يوم االثنين لخمس خلون من رجب‪ ،‬ذكر في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون م‪//‬ا‬
‫يتعلق به و يتفرع عليه من الشرح و التهذيب و الترتيب على الحروف و ش‪//‬رح األبي‪//‬ات و غيره‪//‬ا مم‪//‬ا اطل‪//‬ع علي‪//‬ه‪ ،‬و‬
‫كأنه لم يطلع على اختصاره للوزير المغربي الذي مر أنه ذكره النجاشي‪ ،‬و على جوامع إصالح المنطق الذي هو لزيد‬
‫بن رفاعة الكاتب كما يأتي في حرف الجيم‪ ،‬و يأتي في ال‪//‬راء ال‪//‬رد على إص‪//‬الح المنط‪//‬ق‪ ،‬و النس‪//‬خة ال‪//‬تي كتبت س‪//‬نة‬
‫‪ 785‬توجد في المكتبة الخديوية كما في فهرسها‪ ،‬و طبع في بيروت في مطبعة اليسوعيين‪.‬‬

‫‪ :639‬إصالحات اجتماعي‬

‫فارسي‪ ،‬لميرزا حبيب هللا المترجم الشيرازي آموزگار طبع بطهران‪.‬‬

‫‪ :640‬أصناف الكالم‬

‫ألبي محمد عبد هللا بن المغيرة البجلي الكوفي الثقة‪ ،‬ممن ألف ثالثين كتابا‪ ،‬من أصحاب اإلمام الكاظم ع ق‪/‬ال النجاش‪/‬ي‬
‫إنه ال يعدل به أحد من جاللته و دينه و ورعه‪ ،‬و ذكر أنه يرويه عنه حفيده الحسن بن علي بن عبد هللا بن المغيرة‪.‬‬

‫‪ :641‬األصنام‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬ذكره النجاشي و غيره‪ .‬و قد طبع بمصر م‪//‬ع‬
‫مقدمته بقلم أحمد زكي پاشا بعناية تامة و طبعه الثاني سنة ‪1343‬‬

‫‪ :642‬األصوات‬

‫ألبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت الشهيد‬

‫ص‪174 :‬‬

‫سنة ‪ 243‬صاحب إصالح المنطق‪ .‬ذكره في ترجمته النجاشي و غيره‪.‬‬

‫‪ :643‬أصوات النساء‬

‫و أحكامها و بيان ما يجوز و ما ال يجوز من سماعها و استماعها‪ .‬للمولى الحاج م‪//‬يرزا أبي المع‪//‬الي بن الح‪//‬اج محم‪//‬د‬
‫إبراهيم الكلباسي األصفهاني المتوفى سنة ‪ 1315‬ذكره ولده في البدر التمام بعنوان الرسالة‪.‬‬
‫‪ :644‬األصول‬

‫في تحقيق المقاالت‪ .‬للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى سنة ‪ 352‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫كتاب األصول‬

‫للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي يأتي بعنوان أصول العقائد‪.‬‬

‫‪ :645‬كتاب األصول‬

‫ألبي عب‪//‬د هللا محم‪//‬د بن العب‪//‬اس بن علي بن م‪//‬روان المع‪//‬روف ب‪//‬ابن الحج‪//‬ام و ص‪//‬احب التفس‪//‬ير الكب‪//‬ير‪ .‬ذك‪//‬ره في‬
‫الفهرست‪.‬‬

‫‪ :646‬األصول‬

‫في مذهب آل الرسول صلى هللا عليه و آله‪ .‬للش‪//‬يخ أبي الفتح محم‪//‬د بن علي بن عثم‪//‬ان الك‪//‬راجكي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪449‬‬
‫ذكره بعض معاصريه في فهرس كتبه المحكي في خاتمة المستدرك‪ .‬و قال (هو جزء لطيف فرغ منه سنة ‪)418‬‬

‫‪ :647‬كتاب في األصول‬

‫للشيخ محمد بن نصار الحويزي تلميذ الشيخ البه‪//‬ائي‪ .‬ذك‪//‬ره المح‪//‬دث الح‪//‬ر في أم‪//‬ل اآلم‪//‬ل (أق‪//‬ول) ي‪//‬أتي ل‪//‬ه الفص‪//‬ول‬
‫العشرة في اإلمامة‪.‬‬

‫‪ :648‬األصول‬

‫لشيخ العترة أبي محمد يحيى نقيب النقباء بنيسابور ابن أبي الحسين محمد الزاهد العالم الذي بويع له بالخالفة بنيسابور‬
‫أربعة أشهر و مات سنة ‪ 339‬ابن أبي جعفر أحمد زبارة ألنه إذا غضب يقال قد زبر األسد ابن محمد األك‪//‬بر ابن عب‪//‬د‬
‫هللا المفقود بن الحسن المكفوف ابن الحسن األفطس ابن علي األصغر ابن اإلمام السجاد‬

‫ص‪175 :‬‬

‫ع كما سرد نسبه كذلك في عمدة الطالب‪ .‬طبع لكهنو صفح ة (‪ )340‬و هو المعروف ب‪//‬أبي محم‪//‬د العل‪//‬وي النيس‪//‬ابوري‬
‫المعاصر ألبي محمد الطبري الحسن بن حمزة قال الشيخ في الفهرس (لقيت جماعة ممن لقوه و ق‪//‬رءوا علي‪//‬ه) لكن‪//‬ه لم‬
‫يصرح باسم والد يحيى ال في فهرسه و ال في رجاله قال إنه من بني زيارة و أما النجاشي الذي ذكر له‬

‫كتاب األصول‬
‫ففي نسخ كتابه المتداولة ترجم بعنوان يحيى بن أحمد بن محمد مع أن صريح عمدة الطالب المأخوذ عن كتب األنس‪//‬اب‬
‫القديمة أن أحمد الملقب بزيارة جده‪ .‬و أن والده محمد الزاهد العالم المتوفى سنة ‪ 339‬كان من مش‪//‬اهير ال‪//‬دنيا‪ .‬و كي‪//‬ف‬
‫يخفي مثل ذلك الرجل الش‪/‬هير على الش‪/‬يخ النجاش‪/‬ي عالم‪//‬ة الرج‪/‬ال و األنس‪//‬اب على اإلطالق فيظن ل‪/‬ذلك أن النس‪/‬خة‬
‫القديمة من كتاب النجاشي إلى حصلت عند العالمة الحلي و ابن داود كان المكت‪//‬وب فيه‪//‬ا يح‪//‬يى بن محم‪//‬د بن أحم‪//‬د ثم‬
‫سقط والده محم‪//‬د من قلم بعض النس‪//‬اخ‪ .‬و ل‪//‬ذا ترجم‪//‬ه العالم‪//‬ة و ابن داود في كتابيهم‪//‬ا بإثب‪//‬ات محم‪//‬د و لم يش‪//‬يرا إلى‬
‫خالف من النجاشي‪.‬‬

‫مع أن خالفه مما ال يسكت عنه بل الظاهر أن نسخه الشهيد الثاني أيضا كانت كنسخة العالم‪//‬ة‪ .‬و ل‪//‬ذا لم يعل‪//‬ق في ه‪//‬ذا‬
‫المقام على الخالصة شيئا‪.‬‬

‫و أما إسقاط أحد العليين من أجداده في الخالصة فليس اال كإسقاط أحد الحسنين من أجداده في الكتب الثالثة النجاشي و‬
‫الخالصة و رجال ابن داود فإن يحيى من أحفاد الحسن المكفوف بن الحسن األفطس كما م‪//‬ر و ليس ه‪//‬ذا ب‪//‬دعا ألن في‬
‫مقام تراجم الرجال يتسامح في النسبة إلى الجد بما ال يتسامح به عن‪//‬د بي‪//‬ان النس‪//‬ب إذ المهم في ال‪//‬تراجم بي‪//‬ان أوص‪//‬اف‬
‫الرجل بم‪//‬ا ل‪//‬ه دخ‪//‬ل في ال‪//‬رد و القب‪//‬ول‪ .‬ال تحقي‪//‬ق نس‪//‬به‪ .‬فالنس‪//‬بة إلى الج‪//‬د عن‪//‬د الرج‪//‬اليين ش‪//‬ايعة‪ .‬و أم‪//‬ا النس‪//‬ابة فال‬
‫يتسامحون أبدا‪ .‬و المعاصر المامقاني مع وجود عمدة الطالب عنده غفل عن تصريح مؤلفه أوال بأن‬

‫ص‪176 :‬‬

‫أحمد زبارة له أربعة أوالد منهم أبو الحسين محمد الذي أعقب من ولدين يحيى و ظفر فحسب أن فاعل أعقب هو أحمد‬
‫زبارة‪ .‬و أورد على األعاظم ما ال ينبغي أن يصدر منه‪ .‬ثم إنه مع شده اهتمامه بالضبط في كتابه غف‪//‬ل هن‪//‬ا عن ض‪//‬بط‬
‫زبارة في العمدة بزبر األسد فكتب مكررا زيارة بالياء المثناة و إن كان المكتوب في أكثر نسخ الرجال للشيخ و فهرسه‬
‫زيارة بالياء أيضا لكن ذلك من النساخ‪ .‬حتى أن المولى عناية هللا القهپائي الذي رتب كل واح‪//‬د من األص‪//‬ول الرجالي‪//‬ة‪.‬‬
‫ثم جمعها في كتابه (مجمع الرجال) كأنه لم يجد نسخه بالباء الموحدة و ل‪//‬ذا احتم‪//‬ل في حاش‪//‬ية رجال‪//‬ه أن تك‪//‬ون زي‪//‬ارة‬
‫(بالياء المثناة) اسما للقرية القريبة من نيسابور التي يقال لها بالفارس‪//‬ية (ق‪//‬دمگاه) و بن‪//‬و زي‪//‬ارة منس‪//‬وبون إليه‪//‬ا و ليس‬
‫ذلك بدعا من النساخ فأنا كتبنا في الجزء األول (إبط‪/‬ال القي‪/‬اس) له‪/‬ذا المؤل‪/‬ف يح‪/‬يى بن أبي الحس‪/‬ين العل‪/‬وي من ب‪/‬ني‬
‫زيارة‪ .‬فجاء في الطبع (يحيى ابن الحسين من بني زيادة) بإسقاط لفظ (أبي) و ذك‪//‬ر (زي‪//‬ادة) بالي‪//‬اء المثن‪//‬اة التحتاني‪//‬ة و‬
‫الدال المهملة راجع ص‪//‬فحة (‪ )70‬من‪//‬ه و مم‪//‬ا ذكرن‪//‬ا من ق‪//‬ول الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي أن‪//‬ه لقي جماع‪//‬ة ممن ق‪//‬رءوا على ه‪//‬ذا‬
‫المؤلف تبين أنه مقدم بكثير على الشريف أبي محم‪//‬د يح‪//‬يى بن محم‪//‬د بن طباطب‪//‬ا العل‪//‬وي ال‪//‬ذي ترجم‪//‬ه الس‪//‬يوطي في‬
‫البغية و حكى تشيعه و تاريخ وفاته سنة ‪ 478‬عن ياقوت الحموي‪ .‬و ليست له ترجمه في كتب رجالنا لتأخر طبقته عن‬
‫الكشي و ابن النديم و النجاشي و الشيخ الطوسي فال وجه لجعلهما واحدا كما في (تأسيس الشيعة) و مختصرة (الش‪//‬يعة‬
‫و فنون اإلسالم) المطبوع صفحة (‪)135‬‬

‫‪ :649‬أصول آدميت‬
‫فارسي مطبوع‪ .‬لبعض المتأخرين اإليرانيين راجعه‬

‫‪ :650‬األصول اآلصفية‬

‫في المسائل المهمة من الحكمة المتعالية‪.‬‬

‫ص‪177 :‬‬

‫للحكيم الشهير المولى رجب علي التبريزي األصفهاني المعظم عند شاه عباس الذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ 1078‬و عن‪//‬د أمرائ‪//‬ه‬
‫كتبه باسم آصف ميرزا من أركان دولته ذكره في ترجمته الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل اآلم‪//‬ل‪ ،‬و م‪//‬ا رأيت‪//‬ه‬
‫في بعض المواضع بعنوان األصول الالحقة تصحيف من النساخ‪.‬‬

‫‪ :651‬أصول آل الرسول ص‬

‫في استخراج أبواب أصول الفقه من روايات أهل البيت ع لشيخ مش‪/‬ايخنا الس‪/‬يد م‪/‬يرزا محم‪/‬د هاش‪/‬م ابن الس‪/‬يد م‪/‬يرزا‬
‫زين العابدين الموسوي الخوانساري المتوفى سنة ‪ ،1318‬جمع فيه األح‪//‬اديث الم‪//‬أثورة عنهم عليهم الس‪//‬الم في قواع‪//‬د‬
‫الفقه و األحكام و رتبها على مباحث أصول الفقه‪ ،‬قال في إجازته لشيخنا الشهير بش‪//‬يخ الش‪//‬ريعة (ق‪//‬د جمعت في‪//‬ه أزي‪//‬د‬
‫من أربعة آالف حديث مما يتعلق بأصول الفقه مع بيان وجه داللتها على المقصود)‬

‫‪ :652‬أصول االخبار‬

‫للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي معاص‪/‬ر الس‪//‬لطان فتح علي ش‪/‬اه‪ ،‬ذك‪//‬ره في آخ‪/‬ر كتاب‪//‬ه خالص‪/‬ة االخب‪/‬ار‬
‫الذي ألفه سنة ‪ ،1250‬و يأتي األصول و االخبار متعددا‪.‬‬

‫‪ :653‬أصول األخالق‬

‫للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيالني األصفهاني المتوفى ببنارس الهن‪//‬د س‪//‬نة‬
‫‪ 1181‬ذكر في فهرس كتبه‪.‬‬

‫‪ :654‬أصول اإلسالم و اإليمان‬

‫و حكم الناصب و ما يتعلق به لألستاد األكبر الوحيد المولى محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة‬
‫‪ ، 1206‬أوله (الحمد هلل إلى قوله فائدة اعلم أن أصول اإلسالم عند فقهائنا المشهورين ثالثة التوحيد و الرسالة و المع‪//‬اد‬
‫فمن أنكر واحدا منها يكون خارجا عنه) رأيته بخط تلميذه المولى محمد حسين بن عبد الوهاب‬

‫ص‪178 :‬‬
‫السراياني التوني الخراساني‪ ،‬و فرغ من الكتابة صبيحة يوم السبت الثاني و العش‪//‬رين من ربي‪//‬ع األول س‪//‬نة ‪ ،1183‬و‬
‫ذكر أنه استنسخه عن نسخه خط المحقق القمي‪ /،‬و مر اإلسالم و اإليمان متعددا‪.‬‬

‫‪ :655‬األصول األصلية‬

‫و القواعد المستنبطة من اآليات و االخبار المروية‪ .‬للسيد عبد هللا بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المت‪//‬وفى س‪/‬نة‬
‫‪ 1242‬جمع فيه المهمات من المسائل األصولية المنصوصة في اآليات و الروايات‪ .‬فمن اآليات مائة و أربع و ثالثون‬
‫آية‪ .‬و من الروايات ألف و تسع مائة و ثالثة أحاديث‪ .‬مجلد كبير في اثني عشر ألف بيت و جعله راب‪//‬ع مجل‪//‬دات كتاب‪//‬ه‬
‫الكبير الموسوم بجامع المعارف و األحكام‪ ،‬أوله (الحمد هلل رب العالمين) توجد بالمكتبة الحسينية في النجف األشرف‪.‬‬

‫و عند حفيد المؤلف السيد علي بن السيد محمد شبر‪.‬‬

‫‪ :656‬األصول األصيلة المستفادة من الكتاب و السنة‬

‫للمحقق المحدث محمد بن مرتضى المدعو بمحسن و الملقب بفيض الكاشاني المتوفى سنة ‪ 1091‬ألفه في تأييد مشرب‬
‫األخبارية و تزييف الظنون االجتهاديه و في أواخر خاتمته أورد المواعظ و النص‪//‬ائح الم‪//‬ذكورة في أول المعت‪//‬بر أول‪//‬ه‬
‫(الحمد هلل الذي بعث في األميين رسوال منهم (إلى قوله) و رتبته على عشرة أصول يتبع كل أص‪//‬ل وص‪//‬ول و فص‪//‬ول‬
‫في أصول يبتنى عليها فروع جليلة استفيدت من القرآن المجي‪//‬د و أخب‪//‬ار أه‪//‬ل ال‪//‬بيت ع و ش‪//‬واهد العق‪//‬ل ال يعم‪//‬ل على‬
‫أكثرها كما ينبغي مع أن عمل قدماء الطائفة عليها) و قال في آخ‪//‬ره (إن قولن‪//‬ا تمت األص‪//‬ول األص‪//‬لية الكامل‪//‬ة مواف‪//‬ق‬
‫لضعف تاريخ التصنيف) يظهر منه أن فراغه ك‪//‬ان س‪//‬نة ‪ ،1041‬لكن‪//‬ه ذك‪//‬ر في فه‪//‬رس تص‪//‬انيفه أن فراغ‪//‬ه ك‪//‬ان س‪//‬نة‬
‫‪ 1044‬و عدد أبياته ألفان و ثمانمائة بيت رأيت منه نس‪/‬خا عدي‪//‬دة‪ .‬و نس‪/‬خه عص‪//‬ر المؤل‪/‬ف ت‪/‬اريخ كتابه‪/‬ا س‪/‬نة ‪1067‬‬
‫توحد في الخزانة‬

‫ص‪179 :‬‬

‫الرضوية‪ ،‬و هي كما في فهرسها بخط السيد أبي الولي بن محمد معصوم الحسيني الحافظ‬

‫أصول األئمة‬

‫الموسوم بالفصول المهمة للشيخ الحر‪ .‬يأتي‪.‬‬

‫أصول البالغة‬

‫للشيخ ميثم البحراني‪ ،‬اسمه تجريد البالغة‪ .‬يأتي‪.‬‬

‫أصول بىنقطه‬
‫مر باسمه أسس األصول‪.‬‬

‫‪ :657‬أصول بىنقطه‬

‫لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ‪ ،1320‬قال في قصصه (إن معناه أصول الفقه و ألفاظه مركبة من‬
‫الحروف النورانية بال نقطة)‬

‫‪ :658‬أصول التراكيب‬

‫أو أصول تركيب األدوية‪ ،‬لنجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الشهيد بهراة لما دخلها التتر س‪//‬نة‬
‫‪ ، 619‬مرتب على تسعة عشر بابا‪ .‬هو أحد الكتب المعروفة بالخمسة النجيبية‪ ،‬توجد نسخه في موقوفات مدرسة فاضل‬
‫خان بمشهد الرضا ع‪ ،‬و نسخه في المكتبة الخديوية كتابتها في االثنين خامس شعبان سنة ‪ ،968‬راجعه‪.‬‬

‫‪ :659‬أصول تعليم و تربيت‬

‫ترجمه (فارسية) عن األصل اإلفرنجي لميرزا عيسى خان صديق‪ ،‬طبع بمطبعة المجلس في طهران‪.‬‬

‫‪ :660‬أصول تمدن‬

‫فارسي لبعض المعاصرين من اإليرانيين‪ ،‬مطبوع‬

‫[أصول جبر و مقابلة]‬

‫‪ :661‬أصول جبر و مقابلة‬

‫فارسي لميرزا آقا خان بن حسين قلي خان المهندس‪ ،‬تلميذ نجم الملك ميرزا عبد الغفار‪ ،‬الذي توفي س‪/‬نة ‪ ،1320‬طب‪/‬ع‬
‫بطهران سنة ‪،1310‬‬

‫‪ :662‬أصول جبر و مقابلة‬

‫لميرزا علي خان الملقب بناظم العلوم و المعلم في دار الفنون بطهران‪ ،‬طبع في طهران‬

‫‪ :663‬أصول جبر و مقابلة‬

‫فارسي كسابقيه لمترجم همايون‪ ،‬طبع بطهران‬

‫‪ :664‬األصول الجعفرية‬
‫فارسي في أصول الدين‪ ،‬للشيخ جواد بن‬

‫ص‪180 :‬‬

‫المولى محرم علي بن كلب قاسم الطارمي المتوفى بزنجان سنة ‪ ،1325‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :665‬أصول جغرافيا‬

‫فارسي لميرزا عبد الرزاق خان سرتيب طبع بطهران‪.‬‬

‫‪ :666‬أصول جغرافيا‬

‫لميرزا عبد الغفار بن ميرزا علي محمد األصفهاني الطه‪/‬راني الملقب بنجم الدول‪//‬ة و المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ ،1320‬طب‪/‬ع س‪/‬نة‬
‫‪ ،1298‬و يأتي الجغرافي في حرف الجيم متعددا‪.‬‬

‫‪ :667‬أصول جوامع العلم‬

‫و هي األربعة الواردة في الحديث المروي في الكافي‪ ،‬معرفة الرب‪ ،‬معرفة النفس‪ ،‬معرفة األحكام‪ .‬معرفة ما يخرجك‬
‫عن الدين‪ .‬من الشرك و سائر الصفات و األخالق الرذيلة‪.‬‬

‫للسيد جمال الدين الحسن بن محمد ب‪/‬اقر بن عب‪/‬د المطلب الحس‪/‬يني العل‪/‬وي العريض‪/‬ي البش‪/‬روي الخراس‪/‬اني المج‪/‬اور‬
‫للحائر الشريف أوله (سبحانك اللهم و بحمدك توحدت في ذاتك و ال يشبهك أحد في صفاتك) و يطلق عليه جوامع العلم‬
‫أيضا ألفه سنة ‪ 1240‬مرتبا على مقدمه و أربعة أبواب لك‪//‬ل أص‪//‬ل من األربع‪//‬ة الم‪//‬ذكورة و خاتم‪//‬ة‪ .‬رأيت النس‪//‬خة في‬
‫مكتبة السيد محمد باقر الحجة بكربالء‪ .‬و فيها شرح المؤلف للباب الثالث من كتابه هذا الذي هو في معرف‪//‬ة األحك‪//‬ام و‬
‫سمى شرحه بالفوائد الحائرية في فقه اإلمامية‪ .‬و قد وقف المؤلف النسخة من الشرح على أوالده سنة ‪ 1247‬و المؤلف‬
‫هو الذي كتب الشيخ أحمد بن زين الدين األحسائي في جوابه رس‪//‬الة العلم المطبوع‪//‬ة ض‪//‬من جوام‪//‬ع الكلم وص‪//‬فه فيه‪//‬ا‬
‫بجناب سيدنا السيد حسن الخراساني‪.‬‬

‫‪ :668‬أصول الحساب‬

‫فارسي لميرزا علي خان ناظم العلوم و معلم دار الفنون‪ .‬طبع بطه‪//‬ران‪ .‬و ل‪//‬ه أيض‪//‬ا الحس‪//‬اب المع‪//‬روف بحس‪//‬اب علي‬
‫خان‪ .‬يأتي‬

‫ص‪181 :‬‬

‫‪ :669‬كتاب األصول الخمسة‬


‫للشيخ أبي الحسن علي بن محمد الوهقي الفقيه الثقة من أقرباء ابن الوليد‪ .‬كذا ذكره الش‪//‬يخ منتجب ال‪//‬دين في فهرس‪//‬ه و‬
‫كأنه اسمه الخاص مثل أصول الجعفرية المذكور‪ .‬و أصول العقائد اآلتي‪ .‬و اال فالتعبير عن العن‪//‬وان الع‪//‬ام له‪//‬ذه الكتب‬
‫يكون غالبا بأصول الدين كما يأتي‪.‬‬

‫أصول الديانات‬

‫يأتي بعنوان المقاالت في أصول الديانات في حرف الميم‬

‫‪ :670‬أصول الديانات‬

‫في بيان المذاهب و األديان لمحمد بن نعمة هللا بن عبيد هللا كذا في نسخه األصل‪.‬‬

‫[أصول الدين]‬

‫[بيان]‬

‫أصول الدين هو عنوان عام لجملة من كتب علم الكالم الذي هو علم يبحث فيه عن إثبات عقائد دين اإلس‪//‬الم‪ .‬و م‪//‬رتب‬
‫على األصول الخمسة المعبر عنها بالتوحيد و العدل و النبوة و اإلمامة و المعاد‪ .‬حيث إن‪//‬ه كتبت في علم الكالم بجمي‪//‬ع‬
‫مباحثه أو بعضها كتب كثيره‪ .‬و لجملة منها عناوين خاصة اإلشارات‪ .‬البراهين‪ .‬التجريد‪ .‬و غيرها مما نذكر كال منه‪//‬ا‬
‫في محله و أما ما لم يجعل له عنوان خاص فإن كان في إثبات واحد معين من األصول الخمسة مثل ما كتب في إثب‪//‬ات‬
‫الواجب تعالى أو التوحيد أو النبوة أو اإلمامة أو المعاد فيطلق عليه لفظ هذه الموضوعات كما مر و يأتي‪.‬‬

‫و أما ما كان البحث فيه عن سائر األصول و لم يظفروا بعنوان خ‪/‬اص ل‪/‬ه فيع‪/‬برون عن‪/‬ه في الغ‪/‬الب بأص‪/‬ول ال‪/‬دين و‬
‫نحن نذكر بهذا العنوان ما أطلعنا عليه من هذه الكتب على ترتيب أسماء المؤلفين‪.‬‬

‫‪ :671‬أصول الدين‬

‫فارسي مستخرج من الحق اليقين للعالمة المجلسي على نحو االختص‪//‬ار‪ .‬للم‪//‬ولى إب‪//‬راهيم الگلپايگ‪//‬اني الج‪//‬دي لس‪//‬كناه‬
‫بمحلة جده في أصفهان‪ .‬رأيته ضمن مجموعة عند السيد آقا التستري‪ .‬و الظاهر‬

‫ص‪182 :‬‬

‫أنه من أوائل المائة الثالثة عش‪//‬رة‪ .‬و في نس‪//‬خه أخ‪//‬رى الجرفادق‪//‬اني األص‪//‬فهاني المع‪//‬روف بالج‪//‬دلي بتع‪//‬ريب األول و‬
‫تصحيف الثاني‪.‬‬

‫‪ :672‬أصول الدين و إثبات العقائد الحقة‪،‬‬


‫للسيد إبراهيم بن محمد الموسوي الدزفولي المول‪//‬ود بكرمانش‪/‬اه و المج‪//‬اور للح‪//‬ائر الش‪/‬ريف عن‪/‬دي نس‪/‬خه من‪//‬ه بخط‪/‬ه‬
‫ناقصة اآلخر ضمن مجموعة فيها بعض تص‪//‬انيفه و تعليقات‪//‬ه‪ ،‬و رأيت بخط‪//‬ه مجموع‪//‬ة من رس‪//‬ائل الم‪//‬ولى حس‪//‬ن بن‬
‫علي الشهير بگوهري‪ ،‬فرغ من كتابة بعض أجزائها سنة ‪1265‬‬

‫‪ :673‬أصول الدين‬

‫للسيد أبي تراب بن المحسن الحسيني األرغندي فارس‪/‬ي م‪/‬رتب على مقدم‪/‬ه و خمس‪/‬ة فص‪/‬ول في األص‪/‬ول الخمس‪/‬ة و‬
‫خاتمة أوله (الحمد هلل الذي هدانا لإليمان و من علينا بمحمد ناسخ األديان) ذكره في كشف الحجب‪.‬‬

‫أصول الدين‬

‫اسمه الدرة للسيد أبي طالب القائني‪ ،‬يأتي‬

‫‪ :674‬أصول الدين‬

‫للشيخ أبي الفتوح بن أبي الحسن التنكابني أوله (الحمد هلل الذي رفع سماوات بغير عمد) بدأ بإثب‪//‬ات الص‪//‬انع و النب‪//‬وة و‬
‫اإلمامة و المعاد و ألحق بآخره مختصرا في العبادات‪ ،‬و تاريخ كتابة النسخة حدود سنة ‪ ،1133‬رأيتها في كتب الحاج‬
‫الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران‪.‬‬

‫‪ :675‬أصول الدين‬

‫فارسي للشيخ ميرزا أبي القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم األردوبادي النجفي المتوفى س‪//‬نة ‪ 1333‬رأيت‪/‬ه عن‪/‬د ول‪/‬ده‬
‫الشيخ ميرزا محمد علي‪.‬‬

‫‪ :676‬أصول الدين‬

‫للمحقق القمي ميرزا أبي القاسم ابن المولى حسن الشفتي الجيالني المتوفى بقم سنة ‪ 1231‬فارس‪//‬ي م‪//‬رتب على مقدم‪//‬ه‬
‫فيها بيان الفرق بين أصول الدين و المذهب و خمسة أبواب أوله (الحمد هلل رب‬

‫ص‪183 :‬‬

‫العالمين) رأيت منها نسخا‪ ،‬و نسخه الفقيه الشيخ محمد حسن كبة تاريخ كتابتها سنة ‪ ،1258‬و طبع مرارا منها منضما‬
‫إلى الحجة البالغة سنة ‪1307‬‬

‫‪ :677‬أصول الدين‬
‫للشيخ أحمد بن صالح بن طوق القطيفي المعاصر للشيخ أحمد األحسائي‪ .‬اختص‪//‬ره بنفس‪//‬ه أيض‪//‬ا في رس‪//‬الة أخ‪//‬رى‪ ،‬و‬
‫شرحه ولده الشيخ ضيف هللا بن أحمد آل طوق‪ ،‬و أنهى تصانيف والده إلى أربعين كتاب‪//‬ا و رس‪//‬الة‪ ،‬كم‪//‬ا ذك‪//‬ر ترجمت‪//‬ه‬
‫في أنوار البدرين‪.‬‬

‫أصول الدين‬

‫للمولى المقدس أحمد بن محمد األردبيلي المتوفى س‪//‬نة ‪ 993‬أول‪//‬ه (ب‪//‬دان ه‪//‬داك هللا تع‪//‬الى ك‪//‬ه چ‪//‬ون آدمي قاب‪//‬ل علم و‬
‫تكليف باشد مكلف است بأصول دين و فروع آن بعقل و نقل و دوم موقوف است بأول پس بأيد كه أول أول را بداند و‬
‫آن چهار است لهذا اين رسالة مرتب شد بر چهار باب) و فهرس األب‪//‬واب (‪ )1‬في إثب‪//‬ات ال‪//‬واجب (‪ )2‬في النب‪//‬وة (‪)3‬‬
‫في اإلمامة (‪ )4‬في المعاد‪ .‬بس‪/‬ط الق‪//‬ول في اإلمام‪//‬ة ح‪//‬تى بل‪//‬غ ب‪//‬اب اإلمام‪//‬ة أربع‪//‬ة أض‪//‬عاف األب‪//‬واب الثالث‪//‬ة‪ ،‬و ذك‪/‬ر‬
‫بالمناسبة تراجم جمع من علماء الشيعة و جملة من كتب الش‪//‬يعة في أثن‪//‬اء ب‪//‬اب اإلمام‪//‬ة‪ ،‬و ف‪//‬رغ من تأليف‪//‬ه قب‪//‬ل كتاب‪//‬ه‬
‫حديقة الشيعة ألنه أحال في آخره إلى م‪//‬ا ذك‪//‬ره في ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب من تص‪//‬انيف الش‪//‬يعة مع‪//‬برا عن‪//‬ه بإثب‪//‬ات ال‪//‬واجب في‬
‫موضعين‪ ،‬كما مر‪ ،‬رأيته في خزانة كتب س‪/‬يدنا الحس‪/‬ن ص‪/‬در ال‪/‬دين‪ ،‬و يوج‪/‬د في الخزان‪/‬ة الرض‪/‬وية مع‪/‬برا عن‪/‬ه في‬
‫فهرسها بأصول دين أردبيلي‪.‬‬

‫‪ :678‬أصول الدين‬

‫للشيخ أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني‪ ،‬أوله (الحمد هلل الذي تقدس حريم كبريائه عن التعطي‪//‬ل و‬
‫التشبيه) كتبه لبعض اإلخوان و فرغ منه في ثاني جم‪//‬ادى الثاني‪//‬ة س‪//‬نة ‪ ،1221‬رأيت النس‪//‬خة بخ‪//‬ط حي‪//‬در بن عب‪//‬د هللا‬
‫الجزائري في الكاظمية في كتب السيد محمد علي السبزواري‪.‬‬

‫ص‪184 :‬‬

‫‪ :679‬أصول الدين‬

‫للشيخ إسماعيل بن الشيخ أسد هللا الدزفولي الكاظمي المتوفى سنة ‪ ،1247‬تلمذ بعد والده على السيد عب‪//‬د هللا ش‪//‬بر كم‪//‬ا‬
‫ذكره مع تصانيفه السيد محمد بن معصوم النجفي في رسالته التي كتبها في ترجمه السيد عبد هللا شبر‪.‬‬

‫‪ :680‬أصول الدين‬

‫لألستاد األكبر الوحيد آقا محمد باقر بن المولى محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ‪ ،1206‬و هو فارس‪//‬ي كم‪//‬ا‬
‫في فهرس تصانيفه الذي كتبه بخطه في صفحتين‪ ،‬رأيته عند السبزواري المذكور‪.‬‬

‫‪ :681‬أصول الدين‬
‫للمولى محمد باقر بن جعفر الفشاركي األصفهاني المتوفى سنة ‪ 1315‬فارسي مرتب على مقدمه و أربعة فصول طبع‬
‫‪1332‬‬

‫‪ :682‬أصول الدين‬

‫للشيخ محمد باقر بن جعفر بن كافي البه‪//‬اري الهم‪//‬داني المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 1333‬فارس‪//‬ي كم‪//‬ا ذك‪/‬ره فيم‪//‬ا أرس‪//‬له إلين‪//‬ا من‬
‫فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :683‬أصول الدين‬

‫للشيخ باقر بن شعبان التيمجاني الجيالني أوله (الحمد هلل الذي فتح خزائن المعاني بمفاتيح العناية اإللهية) فارسي رأيته‬
‫بخطه‪ .‬فرغ منه في الغري التاسع و العشرين من صفر سنة ‪1326‬‬

‫‪ :684‬أصول الدين‬

‫لبعض األصحاب‪ .‬لم أعلم عصره غير أنه ينقل فيه عن لوامع اإلشراق للمولى جالل الدواني المتوفى سنة ‪ 908‬و ه‪//‬و‬
‫مرتب على سبعة فصول‪ .‬أولها في إثبات الواجب و سابعها في المع‪/‬اد‪ .‬توج‪/‬د نس‪/‬خه من‪/‬ه في كتب الم‪/‬ولى محم‪/‬د علي‬
‫الخوانساري تاريخ كتابتها سنة ‪1212‬‬

‫‪ :685‬أصول الدين‬

‫لبعض أصحابنا المتكلمين‪ .‬فارسي يوجد في مكتبة المولى محمد علي المذكور‪.‬‬

‫‪ :686‬أصول الدين‬

‫لبعض األصحاب أيضا في المكتبة المذكورة لم أعرف خصوصيات مؤلفهما‪.‬‬

‫ص‪185 :‬‬

‫‪ :687‬أصول الدين‬

‫في المكتبة الم‪//‬ذكورة أيض‪//‬ا لبعض األص‪//‬حاب فارس‪//‬ي مب‪//‬دوء بجمل‪//‬ة من المب‪//‬احث المنطقي‪//‬ة في المع‪//‬رف و الحج‪//‬ة و‬
‫شرائط إنتاج الشكل األول و غيرها‪ .‬مرتب على خمسة أبواب بعد األصول الخمسة‪ .‬و في كل باب ع‪/‬دة فص‪/‬ول‪ .‬و في‬
‫آخره (حق وجوب امر بمعروف و نهى از منكر است بر هر كه عالم باشد بحسن معروف و قبح منكر و تجويز تأثير‬
‫و انتفاى مفسده هذا آخر م‪//‬ا أردن‪//‬ا)‪ .‬و النس‪//‬خة بخ‪//‬ط ش‪//‬هاب ال‪//‬دين محم‪//‬د ص‪//‬الح بن گ‪//‬ودرز الش‪//‬هميرزادي‪ .‬كتب‪//‬ه في‬
‫مدرسة محمد صالح بك في شيراز سنة ‪ 1087‬ضمن مجموعة أكثرها بخطه‪ .‬و ال يبعد كونه هو المؤلف‬
‫‪ :688‬أصول الدين‬

‫لبعض األصحاب مرتب على ثالثة مقاصد في التوحيد و النبوة و اإلمامة‪ .‬قال في المقصد الثالث في اإلمامة بعد إثباته‬
‫وج‪//‬وب نص‪//‬ب اإلم‪//‬ام على هللا تع‪//‬الى (فلنش‪/‬رع في إثب‪/‬ات الم‪//‬دعى بالنق‪//‬ل في ع‪//‬دة فص‪//‬ول بع‪//‬د مق‪//‬دمتين أوالهم‪//‬ا في‬
‫اإلجماع‪ .‬رأيته في مكتبة الحسينية في النجف‪ .‬و لم أعرف خصوصيات مؤلفه‬

‫‪ :689‬أصول الدين‬

‫للشيخ محمد تقي ابن محمد باقر بن محمد تقي الشهير بآقا نجفي األصفهاني المتوفى سنة ‪ 1331‬رأيته في خزانة سيدنا‬
‫الحسن صدر الدين الكاظمي‪.‬‬

‫‪ :690‬أصول الدين‬

‫و فروعه الموافقة لفتوى العالمة األنصاري‪.‬‬

‫فارسي جمعها المولى محمد تقي بن محمد باقر الشريف اليزدي و طبع سنة ‪1277‬‬

‫‪ :691‬أصول الدين‬

‫للمولى محمد جعفر الكاشاني و المظنون أنه الكاشاني البيدگلي‪ .‬الذي ذكره المولى أحم‪//‬د بن الم‪//‬ولى مه‪//‬دي بن أبي ذر‬
‫النراقي في إجازته للعالمة األنصاري‪ .‬و وصفه بالمولى التقي موالنا محم‪/‬د جعف‪/‬ر‪ .‬و ق‪/‬ال إن‪/‬ه ك‪/‬ان من مش‪//‬ايخ وال‪//‬ده‬
‫العالمة المولى مهدي المتوفى سنة ‪ 1209‬و هو فارسي‪ .‬رأيته في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري‬

‫ص‪186 :‬‬

‫‪ :692‬أصول الدين‬

‫للشيخ المحقق أبي القاسم جعفر بن الحسن بن يح‪//‬يى بن س‪//‬عيد الحلي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 676‬يوج‪//‬د في خزان‪//‬ة كتب س‪//‬يدنا‬
‫الحسن صدر الدين‪.‬‬

‫‪ :693‬أصول الدين‬

‫للفقيه الواعظ الحاج الشيخ جعفر بن الحسين التستري المتوفى ليلة العشرين من صفر سنة ‪ 1303‬أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل رب‬
‫العالمين) و هو المقام األول من المقامات الستة لمقدمة كتابه منهج الرشاد الفارسي لكنه أفرد منه و هو في ألفي بيت و‬
‫طبع مستقال في طهران‪.‬‬
‫أصول الدين‬

‫للشيخ األكبر كاشف الغطاء اسمه العقائد الجعفرية‪ .‬يأتي‬

‫‪ :694‬أصول الدين‬

‫فارسي للشيخ جعفر بن عبد هللا بن إبراهيم الحويزي الكمرهإي األصفهاني المتوفى بالنجف بعد أوبت‪//‬ه عن الحج‪ .‬س‪//‬نة‬
‫‪ 1115‬كان قاضي أصفهان و من أجالء تالميذ المحقق آقا حسين الخوانساري و له تصانيف ذكرت في ترجمته‪.‬‬

‫‪ :695‬أصول الدين‬

‫للمحقق آقا جمال الدين بن آقا حسين الخوانساري األصفهاني المتوفى سنة ‪ 1125‬كتبه بالفارس‪//‬ية لش‪//‬اه س‪//‬لطان حس‪//‬ين‬
‫الصفوي و رتبه على مقدمه و خمسة أبواب بعدد األصول الخمسة‪ .‬أوله (ثمرة شجرة عبارت آرائى حمد و ثناى حكيم‬
‫حكمت آرائى است كه) رأيت نسخته المكتوبة سنة ‪.1111‬‬

‫‪ :696‬أصول الدين‬

‫لميرزا حسن بن أمان هللا الدهلوي العظيمآبادي كما في توقيعه بخطه في آخر ما كتب‪//‬ه من بعض رس‪//‬ائل أس‪//‬تاذه الس‪//‬يد‬
‫كاظم الرشتي‪ .‬و عبر عنه أستاذه في جوابات بعض مسائله بحسن رضا‪.‬‬

‫و هو المعروف بميرزا حسن العظيمآب‪/‬ادي أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل ال‪/‬ذي تف‪/‬رد بالق‪/‬دم) م‪/‬رتب على خمس‪/‬ة فص‪/‬ول‪ .‬أوله‪/‬ا في‬
‫التوحيد‪ .‬تعرض في أوله لمن يجوز الرجوع إلى فتياه و من ال يجوز‪.‬‬

‫ص‪187 :‬‬

‫أصول الدين‬

‫للسيد حسن بن السيد دلدار علي اسمه الباقيات الصالحات‬

‫‪ :697‬أصول الدين‬

‫للفقيه الشيخ محمد حسن كبة ابن الحاج محمد صالح البغدادي المولود سنة ‪ 1269‬و المتوفى بالنجف سنة ‪ 1336‬رأيته‬
‫بخطه و هو ناقص اآلخر‪.‬‬

‫‪ :698‬أصول الدين‬
‫لميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق الالهيجي القمي المتوفى سنة ‪ 1121‬كما أرخه في الري‪/‬اض‪ .‬فارس‪/‬ي م‪/‬رتب على‬
‫خمسة فصول أوله (الحمد هلل رب العالمين)‪ ،‬رأيته في كتب عبد الكريم بن عبد الوهاب بن راضي العطار بالكاظمية‪.‬‬

‫‪ :699‬أصول الدين‬

‫للسيد الشريف أبي محمد الناصر الكبير الحسن بن علي بن الحسن بن علي المحدث ابن عم‪//‬ر األش‪//‬رف ابن الس‪//‬جاد ع‬
‫المتوفى بآمل طبرستان سنة ‪ ،304‬ذكره صاحب الرياض‪ ،‬لكنه لم يذكر في النجاش‪//‬ي و الفهرس‪//‬ت و غيرهم‪//‬ا‪ ،‬و لع‪//‬ل‬
‫المراد كتابه في اإلمامة الكبير و الصغير المذكور فيها‪.‬‬

‫‪ :700‬أصول الدين‬

‫للمولى محمد حسن بن الحاج مولى علي القائني المجاز من الشيخ محم‪//‬د رحيم ال‪//‬بروجردي نزي‪//‬ل المش‪//‬هد الرض‪//‬وي‪،‬‬
‫ذكره معاصره المولى محمد باقر البيرجندي في بغية الطالب و قال إنه استخرج منه األصول الخمسة من قضية شهادة‬
‫سيد الشهداء ع‪.‬‬

‫أصول الدين‬

‫فارسي للسيد حسين بن محمد تقي‪ ،‬اسمه ملخص األصول‪،‬‬

‫‪ :701‬أصول الدين‬

‫لميرزا داود بن السيد إسماعيل بن الحسين الحسيني التفريشي صهر األم‪//‬ير مص‪//‬طفى التفريش‪//‬ي ص‪//‬احب نق‪//‬د الرج‪/‬ال‬
‫على ابنته‪ ،‬و قد شرحه حفيد المصنف السيد المعاصر ميرزا مهدي بدائع نگار‪ ،‬و سمى الشرح بصراط العارفين‪ ،‬كما‬
‫يأتي في حرف الصاد‪.‬‬

‫‪ :702‬أصول الدين‬

‫للشيخ داود بن الحسن بن يوسف بن محمد بن عيسى‬

‫ص‪188 :‬‬

‫األوالي البحراني الجزائري صاحب ترتيب معاني االخبار و ترتيب رجال الكشي و غيرهما‪ ،‬نسبه إليه الشيخ عب‪//‬د هللا‬
‫بن صالح السماهيجي المعاصر لحفيد المصنف‪ ،‬و هو الشيخ داود بن علي بن داود كما في اإلجازة الكبيرة للسماهيجي‬
‫المذكور‪.‬‬

‫أصول الدين‬
‫فارسي كبير لميرزا محمد رضا بن ميرزا محمد الشهير بمجذوب الت‪//‬بريزي س‪//‬ماه إتم‪//‬ام الحج‪//‬ة و لم‪//‬ا فاتن‪//‬ا ذك‪//‬ره في‬
‫محله و رأينا الكتاب مشتمال على ثالث مائة صفحة و كلها في اإلمامة اال ورقتين من أوله أش‪//‬ار فيهم‪//‬ا إلى التوحي‪//‬د و‬
‫العدل و النبوة إجماال‪ ،‬فنذكره بعنوان اإلمامة‪.‬‬

‫‪ :703‬أصول الدين‬

‫آلقا زين العابدين بن المولى علي أكبر الدرخشي الق‪//‬ائني تلمي‪//‬ذ األم‪//‬ير الس‪//‬يد علي ص‪//‬احب الري‪//‬اض‪ ،‬و ه‪//‬و فارس‪//‬ي‪،‬‬
‫ذكره المولى المعاصر البيرجندي في بغية الطالب‪.‬‬

‫أصول الدين‬

‫لسبحان علي خان الهندي‪ ،‬اسمه الوجيزة‪ ،‬يأتي‬

‫‪ :704‬أصول الدين‬

‫للشيخ سليمان بن أحمد آل عبد الجبار القطيفي نزيل مسقط المتوفى سنة ‪ ،1266‬ذكره في أنوار البدرين‪.‬‬

‫‪ :705‬أصول الدين‬

‫للشيخ سليمان بن سليمان بن أحمد المذكور و ق‪/‬د ن‪/‬زل بع‪/‬د وف‪/‬اه وال‪/‬ده بمين‪/‬اب من بالد إي‪/‬ران‪ ،‬ذك‪/‬ره أيض‪/‬ا في أن‪/‬وار‬
‫البدرين‬

‫‪ :706‬أصول الدين‬

‫للشيخ سليمان بن علي بن سليمان بن راشد بن أبي ظبية الشاخوري المتوفى سنة ‪ ،1101‬ذكره في لؤلؤة البحرين‪.‬‬

‫‪ :707‬أصول الدين‬

‫لصاحب التحفة الكالمية‪ ،‬مرتب على ثالثة أبواب‪ ،‬رأيت نس‪/‬خه من‪//‬ه بخ‪/‬ط ش‪//‬مس ال‪/‬دين محم‪/‬د بن س‪/‬هراب‪ ،‬ف‪/‬رغ من‬
‫كتابتها سنة ‪ 1059‬يوجد في مكتبة الحاج السيد نصر هللا التقوي بطهران‪.‬‬

‫‪ :708‬أصول الدين‬

‫لسيدنا المعاصر محم‪/‬د المع‪/‬روف بالس‪/‬يد ص‪/‬در ال‪/‬دين ابن الس‪/‬يد إس‪/‬ماعيل بن الس‪/‬يد ص‪/‬در ال‪/‬دين الموس‪/‬وي الع‪/‬املي‬
‫األصفهاني‬
‫ص‪189 :‬‬

‫مختصر مطبوع نافع ألبناء المدارس جدا‪.‬‬

‫‪ :709‬أصول الدين‬

‫العبد الحي األسترآبادي‪ ،‬توجد منه نسخه في مكتبة السيد راجه محمد مه‪//‬دي في ن‪//‬واحي فيضآباد في (الم‪//‬اري ‪ )3‬كم‪//‬ا‬
‫في فهرسها المخطوط‪.‬‬

‫أصول الدين‬

‫للمولى عبد السميع الحلي‪ ،‬اسمه تحفه الطالبين يأتي‬

‫‪ :710‬أصول الدين‬

‫للشيخ عبد علي بن جمعة العروسي األخبارى المفسر صاحب نور الثقلين الذي فرغ من مجلده الرابع سنة ‪ ،1072‬كما‬
‫يأتي‪ .‬حكى سيدنا في تكملة األمل عن بعض العلماء أنه كانت عنده مجموعة في أصول الدين للمؤلف المذكور‪.‬‬

‫‪ :711‬أصول الدين‬

‫للمولى عبد الغفار بن محمد بن يحيى الجيالني المعاص‪//‬ر لش‪//‬اه عب‪//‬اس الماض‪//‬ي الص‪//‬فوي‪ ،‬ذك‪//‬ره ص‪//‬احب الري‪//‬اض و‬
‫احتمل أن يكون تأليف ولده المولى أبي الفتوح بن عبد الغفار‪.‬‬

‫‪ :712‬أصول الدين‬

‫باألدلة العقلية للمولى عب‪/‬د هللا بن الحس‪/‬ن الش‪/‬يرازي الشولس‪/‬تاني الع‪/‬الم الفاض‪/‬ل الفقي‪/‬ه المتكلم‪ ،‬كم‪/‬ا وص‪/‬فه معاص‪/‬ره‬
‫صاحب رياض العلماء في ترجمته‪ ،‬و ذكر تصانيفه و منها أصول الدين هذا‪.‬‬

‫‪ :713‬أصول الدين‬

‫باألدلة النقلية للش‪/‬يخ عب‪/‬د هللا الم‪/‬ذكور أيض‪/‬ا ق‪/‬ال في الري‪/‬اض رأيتهم‪/‬ا في بل‪/‬دة س‪/‬اري من بالد مازن‪/‬دران عن‪/‬د أوالد‬
‫المؤلف‬

‫أصول الدين‬
‫فارسي للمولى عبد هللا بن الحسين التستري المتوفى س‪//‬نة ‪ ،1021‬في‪//‬ه رءوس العقائ‪//‬د و ح‪//‬د العلم المعت‪//‬بر فيه‪//‬ا لعام‪//‬ة‬
‫الناس و معرفة من يرجع إليه في التقليد و شرح حديث (‬

‫‪ /‬من عرف نفسه عرف ربه‬

‫) يأتي بعنوان مقالة‪.‬‬

‫‪ :714‬أصول الدين‬

‫للسيد عبد هللا بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1242‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي فطرن‪//‬ا على معرف‪//‬ة‬
‫ألوهيته)‬

‫ص‪190 :‬‬

‫رتبه على مقدمه و خمسة أبواب في األصول الخمسة و خاتمة في بيان عالم البرزخ كتبه ألم‪//‬ر الس‪//‬يد الع‪//‬الم العام‪//‬ل و‬
‫المهذب الكامل الطاهر المطهر السيد جعفر الخلخالي‪ ،‬و فرغ منه في أول رجب سنة ‪ ،1223‬رأيت نس‪//‬خه من‪//‬ه ت‪/‬اريخ‬
‫كتابتها سنة ‪ 1261‬عند حفيده السيد علي بن محمد شبر‪.‬‬

‫‪ :715‬أصول الدين‬

‫أيضا للسيد عبد هللا المذكور‪ ،‬جمع فيه بين إثبات األص‪/‬ول باألدل‪/‬ة و ب‪/‬النظر في عج‪//‬ائب ص‪/‬نع هللا تع‪/‬الى و في أن‪//‬واع‬
‫مخلوقاته الدالة على وجوده و علمه و حكمته و بين كثير من مسائل األخالق و العمل و أبواب من أحكام الفق‪//‬ه‪ ،‬يق‪//‬رب‬
‫من سبعة آالف بيت‪ ،‬رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف‬

‫‪ :716‬أصول الدين‬

‫للسيد ضياء الدين عب‪/‬د هللا بن محم‪/‬د بن علي األع‪/‬رجي ابن أخت العالم‪/‬ة الحلي‪ ،‬ق‪/‬ال في الري‪/‬اض إن‪/‬ه ينق‪/‬ل عن ه‪/‬ذا‬
‫الكتاب الشيخ زين الدين البياضي صاحب الصراط المستقيم في تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :717‬أصول الدين‬

‫لميرزا عزيز هللا بن ميرزا محمد تقي بن ميرزا كاظم بن المولى عزيز هللا بن المولى محمد تقي المجلسي األص‪//‬فهاني‬
‫المتوفى سنة ‪ ،1163‬ذكره شيخنا العالمة النوري في الفيض القدسي‪.‬‬

‫‪ :718‬أصول الدين‬
‫المبسوط للشيخ علي بن أحمد بن الحسين آل عبد الجبار القطيفي المتوفى سنة ‪ ،1287‬أخ الشيخ سليمان المذكور آنفا‬

‫‪ :719‬أصول الدين‬

‫المتوسط و رسالتان مختصرتان (في أص‪/‬ول ال‪/‬دين) كله‪/‬ا للش‪/‬يخ علي القطيفي الم‪/‬ذكور‪ ،‬ق‪/‬ال في أن‪/‬وار الب‪/‬درين ه‪/‬ذه‬
‫الكتب و الرسائل األربع كلها موجودة عندي* صاحب أنوار البدرين* بخط المؤلف و هو خط حسن‪.‬‬

‫‪ :720‬أصول الدين‬

‫للمولى محمد علي بن محمد باقر‪ ،‬فارسي ألفه سنة ‪ 1288‬و طبع بطهران سنة ‪.1297‬‬

‫‪ :721‬أصول الدين‬

‫للشيخ زين الدين علي بن الحسين الجيالني فارسي‬

‫ص‪191 :‬‬

‫مبسوط مرتب على خمس مق‪//‬االت في األص‪/‬ول الخمس‪//‬ة و خاتم‪//‬ة في األم‪/‬ر ب‪//‬المعروف و النهي عن المنك‪/‬ر و فض‪//‬ل‬
‫القرآن و أدعية المأثورة‪ ،‬فرغ من تأليفه ضحى السبت الثالث عشر من جمادى األولى س‪/‬نة ‪ ،1058‬رأيت‪/‬ه في ك‪/‬ربالء‬
‫عند الشيخ محمد علي بن جعفر القمي و تاريخ كتابة تلك النسخة سنة ‪ ،1065‬و في آخرها صورة خط المؤلف‪.‬‬

‫‪ :722‬أصول الدين‬

‫و جملة من فروعه من فتاوي العالمة األنصاري فارسي‪ ،‬جمعها ميرزا علي بن رس‪//‬تم الت‪/‬بريزي (پيش خ‪/‬دمت) طب‪/‬ع‬
‫‪1276‬‬

‫‪ :723‬أصول الدين‬

‫لألمير السيد علي صاحب الرياض ابن األمير محمد علي الطباطبائي الحائري المتوفى سنة ‪ ،1231‬ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ أب‪//‬و‬
‫علي في منتهى المقال بعنوان رسالة األصول الخمسة‪.‬‬

‫‪ :724‬أصول الدين‬

‫للشيخ علي بن محمد بن أحمد بن سيف البحراني القطيفي‪ ،‬صاحب كتاب وفاه أمير المؤمنين ع‪ ،‬و كان والده في طبق‪//‬ة‬
‫تالميذ صاحب الحدائق ذكره في أنوار البدرين‪.‬‬
‫‪ :725‬أصول الدين‬

‫المنسوب إلى أبي الحسن علي بن موس‪//‬ى الرض‪//‬ا ع‪ ،‬كتب‪//‬ه للم‪//‬أمون حين س‪//‬أله أن يجم‪//‬ع ل‪//‬ه أص‪//‬ول ال‪//‬دين جميع‪//‬ا من‬
‫التوحيد و الحالل و الحرام و الفرائض و السنن فدعا بدواة و قرطاس و كتب (‬

‫‪ /‬بسم هللا الرحمن الرحيم أول الفرائض شهادة أن ال إله اال هللا‬

‫) أورده من أوله مع أسانيده في كشف الحجب و هو غير توحيد الرضا ع الذي يقال ل‪//‬ه خطب‪//‬ة الرض‪//‬ا ع أيض‪//‬ا و ه‪//‬و‬
‫الذي ترجمه العالمة المجلسي مشروحا‪ ،‬و طبعت الترجمة في آخر التحفة الرض‪//‬وية س‪//‬نة ‪ 1288‬و ق‪//‬د رواه الص‪/‬دوق‬
‫في العيون و أوله‬

‫‪ /‬قوله ع (أول عبادة هللا معرفته و أصل معرفة هللا توحيده‬

‫) و يوجد في مكتبة مدرسة سپهساالر بطهران ضمن مجموعه نمره (‪ )968‬صفحة من ترجمه الشيخ البهائي للرس‪//‬الة‬
‫اإلمامية‬

‫ص‪192 :‬‬

‫التي كتبها اإلمام الرضا ع للمأمون كما ذكر في فهرسها‪ .‬و ال أدري إنها ترجمه‬

‫أصول الدين‬

‫هذا أو ترجمه طب الرضا ع الذي كتبه للمأمون أو غيرها‪.‬‬

‫‪ :726‬أصول الدين‬

‫للسيد كاظم بن قاسم الحسيني الرشتي الحائري المتوفى سنة ‪ 1259‬مرتب على خمسة أبواب و كل ب‪//‬اب على فص‪//‬ول‪،‬‬
‫أوله (سپاس و ستايش پروردگارى را) رأيته في كتب عبد الكريم العطار بالكاظمية‪ ،‬و ع‪//‬بر عن‪//‬ه في بعض الفه‪//‬ارس‬
‫بأصول العقائد و إنه مطبوع‪.‬‬

‫‪ :727‬أصول الدين‬

‫فارسي للسيد محسن دستغيب الشيرازي نزيل بندر عباس المتوفى سنة ‪ ،1319‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :728‬أصول الدين‬
‫للشيخ محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني‪.‬‬

‫المتوفى قبل أخيه صاحب الحدائق سنة ‪ ،1186‬كما في أنوار البدرين‪.‬‬

‫‪ :729‬أصول الدين‬

‫فارسي للسيد محمد بن محمد تقي بن عبد المطلب الحس‪//‬يني التنك‪//‬ابني المعاص‪//‬ر نزي‪//‬ل طه‪//‬ران و تلمي‪//‬ذ الش‪//‬يخ م‪//‬يرزا‬
‫محمد حسن اآلشتياني‪ ،‬ذكره فيما أرسله إلينا من فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :730‬أصول الدين‬

‫للمولى محم‪/‬د بن الحس‪//‬ن الش‪/‬يرواني المت‪/‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1098‬فارس‪/‬ي في التوحي‪//‬د و النب‪//‬وة و اإلمام‪//‬ة‪ .‬ذك‪/‬ر في فه‪/‬رس‬
‫تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :731‬أصول الدين‬

‫للشيخ محمد بن عبد علي بن محمد آل عبد الجبار القطيفي المتوفى بس‪/‬وق الش‪/‬يوخ بع‪/‬د س‪/‬نة ‪ 1240‬أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل و‬
‫كفى و سالم على عباده) مرتب على مقدمه و فصول و يظهر من تعيينه لعمر الحجة ع زمن تأليف‪//‬ه للكت‪//‬اب في خاتم‪//‬ة‬
‫فصول مبحث النبوة منه أنه ألفه سنة ‪ 1231‬و النسخة بخط تلميذه الشيخ أحمد بن محم‪//‬د الس‪//‬رخة كتابته‪//‬ا س‪//‬نة ‪1232‬‬
‫توجد في المكتبة الموقوفة في مدرسة سامراء‬

‫‪ :732‬أصول الدين‬

‫ألبي أحمد ميرزا محمد بن عبد النبي النيسابوري‬

‫ص‪193 :‬‬

‫الهندي المعروف باألخباري المقتول بالكاظمية سنة ‪ 1232‬بين فيه أص‪//‬ول ال‪/‬دين على م‪//‬ا ورد ب‪/‬ه األح‪//‬اديث الش‪/‬ريفة‬
‫عن أهل البيت ع و لم يتجاوز عن االخبار في كل باب‪ .‬و فرغ من تأليفه سنة ‪ 1227‬رأيت منه نسخه عن‪/‬د الش‪/‬يخ عب‪/‬د‬
‫الحسين الحلي النجفي بخط الشيخ محمد علي بن عبد الصمد الجامعي العاملي النجفي‪ .‬تاريخ كتابتها سنة ‪1235‬‬

‫‪ :733‬أصول الدين‬

‫للشيخ محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن إب‪//‬راهيم ال‪//‬درازي البح‪//‬راني حفي‪//‬د أخ المح‪//‬دث الش‪//‬يخ يوس‪//‬ف البح‪//‬راني و‬
‫معاصر الشيخ أحمد بن ص‪//‬الح بن ط‪/‬وق القطيفي ص‪/‬احب أس‪//‬ئلة ابن ط‪/‬وق‪ .‬ق‪/‬ال في أن‪/‬وار الب‪/‬درين إن‪/‬ه في األص‪//‬ول‬
‫الخمسة و هو كتاب جيد جدا‪.‬‬
‫‪ :734‬أصول الدين‬

‫لعلم الهدى المولى محمد بن محسن بن مرتضى الكاش‪//‬اني المت‪//‬وفى بع‪//‬د س‪//‬نة ‪ 1112‬و قب‪//‬ل ‪ 1123‬فارس‪//‬ي‪ .‬رأيت‪//‬ه في‬
‫مكتبة الخوانساري‬

‫‪ :735‬أصول الدين‬

‫فارسي آلقا محمود بن آقا محمد علي بن آقا محمد باقر البهبهاني نزيل طهران المتوفى سنة ‪ 1269‬يوجد عند حفيده آقا‬
‫أحمد ابن آقا هادي بن المؤلف رئيس مكتبة سپهساالر في طهران‪.‬‬

‫‪ :736‬أصول الدين‬

‫للسيد محمود بن فتح هللا الكاظمي‪ .‬مؤلف تفريج الكربة في إثبات الرجعة الذي ألفه باسم الشيخ علي خان إعتماد الدولة‬
‫في عصر شاه سليمان الصفوي الذي مات سنة ‪ 1105‬و كان معاصر الشيخ الحر‪ .‬لم يصرح في‪//‬ه باس‪//‬م المؤل‪//‬ف‪ .‬لكن‪//‬ه‬
‫يظهر من خاتمته‪ .‬فإنه رتبه على خمسة أبواب‪ .‬في ك‪//‬ل ب‪/‬اب ع‪/‬دة فص‪//‬ول‪ .‬عناوينه‪//‬ا‪ .‬فص‪/‬ل يجب على ك‪/‬ل مكل‪/‬ف أن‬
‫يعتقد‪ .‬و في بعضها أن يعرف‪ .‬و بعد الباب الخامس في المعاد عقد خاتمة قال فيها (و مما ينبغي اعتق‪//‬اده رجع‪//‬ة محم‪//‬د‬
‫و أهل بيته أجمعين على نحو ما ذكرناه في كتابنا الموضوع للرجعة و مختصرة أنه إذا ك‪//‬انت الس‪//‬نة ال‪//‬تي يظه‪//‬ر فيه‪//‬ا‬
‫قائم آل محمد ص) و ذكر في‬

‫ص‪194 :‬‬

‫هذا المختصر الذي أورده في الخاتمة كثيرا من الغرائب المستبعدة ال‪//‬تي أش‪//‬ار الش‪/‬يخ الح‪/‬ر إليه‪//‬ا في أول كتاب‪//‬ه إيق‪//‬اظ‬
‫الهجعة بقوله (قد جمع بعض السادات المعاصرين رسالة في إثبات الرجعة‪ -‬إلى قوله‪ -‬و فيها أشياء غريبة مس‪//‬تبعدة لم‬
‫يعلم من أين نقلها) و مراده من السيد المعاصر هو السيد محمود صاحب تفريج الكربة الذي أحال إلي‪//‬ه في ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب‬
‫الذي رأيت نسخته عند السيد محمد باقر حفيد اآلية الطباطبائي اليزدي‪.‬‬

‫و هي ضمن مجموعة بخط العالم الكامل الفاضل المولى محمد الجاوجاني في يوم العشرين من المحرم س‪//‬نة ‪ .1244‬و‬
‫رأيت أوصاف الكاتب كذلك بخط العالم الجليل الشيخ خض‪//‬ر بن ش‪//‬الل العفك‪//‬اوي النجفي‪ .‬كتب‪//‬ه على ظه‪//‬ر جن‪//‬ة الخل‪//‬د‬
‫الذي ألفه و أهداه إلى الجاوجاني هذا‪ .‬و ذكرت في الكرام البررة ترجمت‪//‬ه و بعض تص‪//‬انيفه‪ .‬ثم إن المؤل‪//‬ف بع‪/‬د ذك‪//‬ره‬
‫في الخاتمة رجعة سائر األئمة عليهم السالم واحدا بعد واحد على نحو اإلرسال قال (ما ذكرناه هنا ملتق‪//‬ط من رواي‪//‬ات‬
‫األئمة ع) و اعتقاد رجعتهم إلى ال‪//‬دنيا في أح‪//‬اديثهم واجب‪ .‬و انم‪//‬ا قلن‪//‬ا ينبغي اتق‪//‬اء من خالف بعض العلم‪//‬اء‪ .‬بظن أن‬
‫المراد بالرجعة قيام القائم ع و الحق أن رجعتهم حق بنص االخبار و ال يسمع دع‪//‬وى إنه‪//‬ا آح‪//‬اد بع‪//‬د ظ‪//‬اهر الق‪//‬رآن و‬
‫نص نحو خمس مائة حديث (و لو لم يكن اال إنكار المخالفين لكفى) ثم إنه ذكر فصال في اآلج‪//‬ال و األس‪//‬عار و ب‪//‬ه ختم‬
‫الكتاب‬
‫‪ :737‬أصول الدين‬

‫للشيخ محمود بن نصار بن محمد بن حسان الصيمري البصري‪ ،‬بسط القول فيه في مبحث اإلمام‪//‬ة‪ ،‬و ف‪//‬رع من‪//‬ه س‪//‬نة‬
‫‪ ، 1026‬على ما يظهر من بعض القرائن من أنه خط مؤلفه‪ ،‬و يحتمل على بعد أن يكون تاريخ الكتابة ألنه لم يذكر اسم‬
‫المؤلف في نفس النسخة التي توجد في مكتبة آل السيد حيدر الكاظمي بالحسينية في الكاظمية‪.‬‬

‫ص‪195 :‬‬

‫‪ :738‬أصول الدين‬

‫للسيد مصطفى بن حسين آل دراج الموسوي‪ ،‬فرغ منه في الخميس تاسع شهر ذي القعدة سنة ‪ ،1175‬و قد بسط القول‬
‫فيه في مبحث اإلمامة‪ ،‬رأيته عند الشيخ صادق الكتبي في النجف و هو كتاب ضخم كبير‪.‬‬

‫‪ :739‬أصول الدين‬

‫و فروعه فارسي للسيد مهدي اليزدي الحائري مطبوع‪،‬‬

‫‪ :740‬أصول الدين‬

‫فارسي للمولى محمد مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة ‪ ،1209‬ذكره في الروضات‪.‬‬

‫‪ :741‬أصول الدين‬

‫أوله بعد الخطبة (لو لم يكن كل متحيز مسبوقا بالعدم) رأيته بخط مهدي بن الحسن بن محم‪//‬د الن‪//‬يرمي الجرج‪//‬اني س‪//‬نة‬
‫‪،657‬‬

‫‪ :742‬أصول الدين‬

‫فارسي للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع األسترآبادي المتوفى سنة ‪ ،1259‬قال في نجوم السماء إنه لم يتم‪.‬‬

‫‪ :743‬أصول الدين‬

‫فارسي للسيد محمد مهدي بن علي أكبر الحسيني‪ ،‬رأيته بخطه‪ .‬فرغ منه سنة ‪ 1304‬يوجد عند الش‪//‬يخ عب‪//‬د هللا الكت‪//‬بي‬
‫بالكاظمية‪ .‬و قد قرظه فارسيا الشيخ عبد الجواد بن عبد الرحيم‪.‬‬

‫‪ :744‬أصول الدين‬
‫في األصول الخمسة‪ .‬فارسي‪ .‬للمولى نصير مرتب على مقدمه و خمسة مقاصد و خاتمة‪ .‬كذا ذكره ص‪//‬احب الري‪//‬اض‪.‬‬
‫و قال (الظاهر أنه آلخوند نصير الذي كان تلميذ السيد المحقق الداماد)‬

‫‪ :745‬أصول الدين‬

‫و فروعه الظاهرية و أسراره الباطنية و كيفي‪/‬ة الس‪//‬ير و الس‪//‬لوك‪ .‬للع‪//‬ارف ن‪//‬ور علي ش‪//‬اه‪ .‬طب‪/‬ع ض‪//‬من مجموع‪//‬ة م‪//‬ع‬
‫عوارف المعارف‬

‫‪ :746‬أصول الدين‬

‫في المع‪//‬ارف الخمس‪//‬ة من إمالء الس‪//‬يد أبي الحس‪//‬ن الم‪//‬دعو باله‪//‬ادي بن الس‪//‬يد محم‪//‬د علي بن الس‪//‬يد ص‪//‬الح الع‪//‬املي‬
‫األصفهاني النجفي الكاظمي ترجمه ولده سيدنا أبو محمد الحسن صدر الدين في التكملة‪ .‬و ذكر أنه ولد في النجف سنة‬
‫‪ 1235‬و توفي والده سنة ‪ 1237‬فرباه عمه السيد‬

‫ص‪196 :‬‬

‫صدر الدين إلى أن توفي سنة ‪ 1263‬فجاور الكاظمية مشتغال ب‪//‬البحث و س‪//‬ائر الوظ‪//‬ائف الش‪//‬رعية إلى أن ت‪//‬وفي س‪//‬نة‬
‫‪ 1316‬و هذا الكتاب إمالئه من حفظه بغير رج‪/‬وع إلى كت‪/‬اب على تلمي‪/‬ذه الس‪/‬يد حس‪/‬ين بن الس‪/‬يد رض‪/‬ا علي الط‪/‬بيب‬
‫الهندي المعروف باإلمامي المتوفى بسامراء في الرابع و العشرين من جمادى الثانية سنة ‪ 1334‬و كتبه التلمي‪//‬ذ بخط‪//‬ه‬
‫الجيد في الغاية‪.‬‬

‫رأيته في خزانة كتب سيدنا المذكور* أبو محمد الحسن صدر ال‪//‬دين* أول‪//‬ه بع‪//‬د البس‪//‬ملة (ه‪//‬ذه س‪//‬طور تنتظم في بي‪//‬ان‬
‫المعارف الخمسة المعبر عنها بأصول الدين يشتمل على مقدمه و مقاصد أما المقدمة)‪.‬‬

‫‪ :747‬أصول الدين‬

‫فارسي للحكيم السبزواري الحاج المولى هادي ابن مهدي المتوفى سنة ‪ 1289‬رأيت من‪//‬ه نس‪//‬خه مجدول‪//‬ة مذهب‪//‬ة بخ‪//‬ط‬
‫جيد عند الحاج ميرزا عبد هللا الساوجي‪.‬‬

‫‪ :748‬أصول الدين‬

‫فارسي مختصر لشيخ مشايخنا ميرزا محمد هاشم الموسوي الخوانساري الشهير به چهار سوقي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪1318‬‬
‫طبع ضمن رسالته العملية سنة ‪1317‬‬

‫‪ :749‬أصول الدين أور قرآن‬


‫بلغة أردو للسيد المعاصر علي النقي بن أبي الحسن النقوي اللكهنوي طبع بالهند سنة ‪1351‬‬

‫‪ :750‬أصول الدين عوامى‬

‫في األصول الخمسة بالتركية للشيخ ميرزا علي أكبر بن ميرزا محسن األردبيلي المولود س‪//‬نة ‪ 1269‬و المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1346‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :751‬أصول الدين مدرسة إسالم‬

‫فارسي مفيد للمبتدءين طبع بإيران‬

‫‪ :752‬أصول الدين مسلمين‬

‫فارسي عناوينه السؤال و الجواب‪.‬‬

‫لميرزا علي أكبر األردبيلي المذكور‪ .‬و هو أيضا مطبوع‪ .‬و ألح‪//‬ق ب‪//‬ه خاتم‪//‬ة في تع‪//‬يين مرج‪/‬ع التقلي‪//‬د اس‪/‬تخرجها من‬
‫رسالته المعمولة في تقليد الميت‪.‬‬

‫ص‪197 :‬‬

‫‪ :753‬أصول الشرائع‬

‫ألبي أيوب البجلي منصور بن حازم الكوفي الراوي عن أبي عبد هللا و أبي الحسن موسى ع‪ ،‬قال النجاش‪//‬ي إن‪//‬ه كت‪//‬اب‬
‫لطيف‪ ،‬و ذكر إسناده إليه‪ ،‬و إنه يرويه عنه يونس بن عبد الرحمن‬

‫‪ :754‬أصول الشيعة و فروع الشريعة‪،‬‬

‫رس‪//‬الة عملي‪//‬ة فارس‪//‬ية مب‪//‬دؤه ب‪//‬ذكر أص‪//‬ول ال‪//‬دين إجم‪//‬اال لس‪//‬يدنا المعاص‪//‬ر م‪//‬يرزا ه‪//‬ادي بن الس‪//‬يد علي البجس‪//‬تاني‬
‫الخراساني الحائري‪ ،‬أولها (الحمد هلل و أصلي على أحمده المبعوث) فرغ من الجزء األول في ‪ 6‬شوال سنة ‪ ،1341‬و‬
‫طبع بمطبعة النجاح ببغداد‬

‫[أصول العقائد]‬

‫‪ :755‬أصول العقائد اإلسالمية‬


‫متن مختصر في عقائد اإلمامية للمولى محمد إبراهيم بن محمد نصير المدرس بالحض‪//‬رة الرض‪//‬وية و المعاص‪//‬ر لش‪//‬اه‬
‫سلطان حسين الصفوي‪ ،‬و قد شرحه الماتن بنفسه و سمى الشرح بالفوائ‪//‬د العلي‪//‬ة‪ ،‬رأيت‪//‬ه م‪//‬ع ش‪//‬رحه في خزان‪//‬ة س‪//‬يدنا‬
‫المجدد الشيرازي و عنوان المتن أصل أصل و فرغ من الشرح سنة ‪1111‬‬

‫‪ :756‬أصول العقائد‬

‫فارسي كبير للمولى حسين بن المولى حسن الجيالني المتوفى سنة ‪ 1169‬قال السيد ميرزا محم‪//‬د هاش‪//‬م الچهارس‪//‬وقي‬
‫في مجموعته الموسومة بمعدن الفوائد في ذيل ترجمه جده السيد أبي القاسم الذي هو ابن أخت المؤل‪/‬ف إن ه‪/‬ذا الكت‪/‬اب‬
‫يفوق على حق اليقين للعالمة المجلسي‬

‫‪ :757‬أصول العقائد و مكارم األخالق‬

‫للمولى حسين علي بن نوروز علي التويسركاني المتوفى سنة ‪ 1286‬و ك‪//‬ان تلمي‪//‬ذ الش‪//‬يخ محم‪//‬د تقي ص‪//‬احب حاش‪//‬ية‬
‫المعالم‪ ،‬ذكره في الروضات‪.‬‬

‫أصول العقائد‬

‫الموسوم بمخزن العقائد للمولى صالح يأتي‪.‬‬

‫أصول العقائد‬

‫الموسوم بعقد الفرائد للشيخ محمد رضا الطبسي المعاصر‪.‬‬

‫‪ :758‬أصول العقائد‬

‫لألمير محمد صالح بن عبد الواسع الحسيني الخاتونآبادي المتوفى سنة ‪ 1116‬و عبر عنه في الفيض القدسي بكتاب‬

‫ص‪198 :‬‬

‫جامع في العقائد غير تام‪.‬‬

‫أصول العقائد‬

‫الموسوم بنقد الفرائد للسيد علي تقي النقوي‪ ،‬يأتي‬

‫أصول العقائد‬
‫للسيد كاظم مر بعنوان أصول الدين‪.‬‬

‫‪ :759‬أصول العقائد‬

‫لميرزا محمد الكرماني المعاصر ناظم العلماء فارسي كتبه لتعليم األطفال‪ ،‬و طبع في النجف و إيران سنة ‪ 1329‬و له‬
‫عالئم الظهور الموسوم بالتحفة المهدية‪.‬‬

‫‪ :760‬أصول العقائد‬

‫للمولى المحدث محمد بن مرتضى المدعو بمحسن و الملقب ب‪//‬الفيض الكاش‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1091‬ق‪//‬ال في فه‪//‬رس‬
‫تصانيفه إنه في ثمان مائة بيت‪ ،‬و إنه فرغ منه سنة ‪1036‬‬

‫أصول العقائد و مكارم األخالق‬

‫لعلم الهدى بن الفيض‪ ،‬كذا ذكره في الروضات‪ ،‬و مر بعنوان أصول الدين‪.‬‬

‫‪ :761‬أصول العقائد‬

‫الشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ‪ ،460‬قال في فهرسه عند ذكر تص‪//‬انيفه (و كت‪//‬اب في‬
‫األصول كبير خرج منه الكالم في التوحيد و بعض الكالم في العدل) أقول ه‪//‬و غ‪//‬ير ش‪//‬رح الش‪//‬رح في األص‪//‬ول ال‪//‬ذي‬
‫ذكره تلميذه و المباشر لغسله مع آخرين الحسن بن مهدي السليقي (السيلقي) و صرح (بأنه غير م‪//‬ذكور في الفهرس‪//‬ت‬
‫و إنه أملى علينا شيئا صالحا منه و لم يتمه و لم يصنف مثله) حكى ذلك عنه الشهيد في تعليقته على الخالصة‪.‬‬

‫‪ :762‬أصول العقائد‬

‫للسيد محمد هادي بن اللوحي الموسوي الحسيني ينقل عنه الحاج المولى علي الخياباني في وق‪/‬ايع األي‪/‬ام مص‪//‬رحا ب‪/‬أن‬
‫اسمه أصول العقائد و جامع الفوائد جمع فيه المعارف و العقائ‪/‬د الحق‪/‬ة و أورد من الق‪/‬رآن الك‪/‬ريم س‪/‬تين آي‪/‬ة دال‪/‬ة على‬
‫إمامة أمير المؤمنين ع‪ ،‬ثم أورد أحاديث كثيره و استشهد في بعضها ببيت آلية هللا بحر العلوم و أحال‬

‫ص‪199 :‬‬

‫فيه إلى كتابه األربعين كما مر‪.‬‬

‫‪ :763‬أصول العقائد الدينية‬

‫فارسي للشيخ يوسف الرشتي المعاصر صاحب طومار عفت و غيره‪ .‬طبع في رشت‬
‫‪ :764‬أصول العقائد و التقويم الشرعي‬

‫للشيخ يوسف المذكور فارسي‪ .‬طبع بكرمانشاه‪.‬‬

‫‪ :765‬أصول علم التعبير و تحقيق الرؤيا‬

‫فارسي للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ‪.1181‬‬

‫ذكره في فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫أصول علم الحديث‬

‫الموسوم بإشراقات األصول‪ .‬مر آنفا‪.‬‬

‫‪ :766‬أصول علم الحديث‬

‫ألبي عبد هللا الحاكم النيسابوري‪ .‬محمد بن عبد هللا المتوفى سنة ‪ 405‬صاحب تاريخ نيسابور‪ .‬ال‪//‬ذي ع‪//‬ده الش‪//‬يخ الح‪//‬ر‬
‫في خاتم‪//‬ة الوس‪//‬ائل من الكتب المعتم‪//‬دة للش‪//‬يعة ال‪//‬تي ينق‪//‬ل عنه‪//‬ا بالواس‪//‬طة‪ .‬و ترجم‪//‬ه في الري‪//‬اض في القس‪//‬م األول‬
‫المختص بعلماء األصحاب و نسب إليه هذا الكتاب‪ .‬و كذا في باب الكنى و األلقاب من‪//‬ه‪ .‬و يظه‪//‬ر ذل‪//‬ك من ال‪//‬ذهبي في‬
‫تذكره الحفاظ حيث حكى عن ابن طاهر أنه رافضي خبيث ثم اختار هو أنه شيعي ال رافضي‪ .‬و يحكي الج‪//‬زم بتش‪//‬يعه‬
‫عن ابن تيمية أيضا لكنه احتمل جمع من األعالم أن رمي هؤالء إياه بالتشيع إلرادة إبط‪//‬ال احتج‪//‬اج الش‪//‬يعة بم‪//‬ا أورده‬
‫في مستدركه و غيره مما يضر بعقائدهم و هو غير بعيد فراجعه‪ .‬و بسط القول فيه سيدنا في تأسيس الشيعة‪ .‬و ذكر أنه‬
‫أول من ألف في هذا الفن و أن معرفة علوم الحديث الم‪//‬ذكور في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون ه‪//‬و ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب الموج‪//‬ود في مكتب‪//‬ة‬
‫الخياطين بدمشق و مكتبة محمد پاشا بإسالمبول‪ .‬و الظاهر اتحاده م‪//‬ع الم‪//‬دخل إلى اإلكلي‪//‬ل في أص‪//‬ول علم الح‪//‬ديث و‬
‫كذا مع المدخل إلى العلم الصحيح‪.‬‬

‫ص‪200 :‬‬

‫‪ :767‬أصول علم فيزيك‬

‫لميرزا علي خان ناظم العلوم و معلم دار الفنون بطهران‪ ،‬مطبوع‪ ،‬و يأتي فيزيك في حرف الفاء متعددا‪.‬‬

‫‪ :768‬األصول العملية‬

‫من البراءة و االحتياط و االستصحاب للشيخ المعاصر ميرزا محمد تقي بن م‪//‬يرزا محم‪//‬د حس‪//‬ين القومش‪//‬هي في مجل‪//‬د‬
‫ختمه بمباحث التعادل و التراجيح‪ .‬رأيته أوان تشرفه إلى الحج في النجف األشرف‬
‫‪ :769‬األصول العلمية‬

‫لميرزا محمد الكرماني‪ ،‬طبعت خطبته العجيبة آخر كتابه أس‪//‬س األص‪//‬ول و لعل‪//‬ه لم يتم س‪//‬نة ‪ 1337‬و ك‪//‬ان اش‪//‬تغاله و‬
‫تحصيله في أصفهان عند العالمة ميرزا محمد هاشم المعروف بالچهار سوقي‪.‬‬

‫‪ :770‬أصول الفصول في حصول الوصول‪،‬‬

‫فارسي في العرفان و التص‪/‬وف ألم‪//‬ير الش‪/‬عراء م‪/‬يرزا رض‪//‬ا قلي بن محم‪//‬د قلي الن‪/‬وري نزي‪/‬ل طه‪/‬ران و الملقب في‬
‫شعره بهداية‪ ،‬و له مجمع الفصحاء المطبوع و غيره من التصانيف‪ ،‬ذكره في آخر رياض العارفين له‪.‬‬

‫‪ :771‬أصول فصول التوضيح‬

‫المختصر من توضيح المشربين‪ .‬للمولى محمد تقي بن مقصود علي المجلس‪/‬ي األص‪/‬فهاني المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1070‬نس‪/‬به‬
‫إليه معاصره السيد محمد بن محمد الحسيني السبزواري المطهر النقيبي الشهير بمير لوحي و ذكر أنه رجح المجلس‪//‬ي‬
‫في توضيح المشربين و مختصرة هذا مشرب التصوف على غيره‪ .‬و لكن يأتي في توض‪//‬يح المش‪//‬ربين أن الش‪//‬يخ علي‬
‫صاحب الدر المنثور الذي ألف الس‪//‬هام المارق‪//‬ة في رد الص‪//‬وفية ع‪//‬د كت‪//‬اب توض‪//‬يح المش‪//‬ربين و مختص‪//‬رة األص‪//‬ول‬
‫المذكور من كتب الردود على الصوفية‬

‫[أصول الفقه]‬

‫[بيان]‬

‫أصول الفقه قد ألف األصحاب في علم أصول الفقه كتبا ال تحصى‪ .‬و ال سيما من أوائل عصر األس‪//‬تاد األك‪//‬بر الوحي‪//‬د‬
‫البهبهاني حتى اليوم‪ .‬و لجملة منها‬

‫ص‪201 :‬‬

‫عناوين خاصة تذكر في محالها‪ ،‬و جملة منها كتبت حاشية أو شرحا ألحد الكتب األصولية‪ ،‬مثل الحواش‪//‬ي و الش‪//‬روح‬
‫على التهذيب و الفرائد و الفصول و القوانين و الكفاية و المعالم و الوافية و غيرها مما تذكر في حرفي الحاء و الش‪//‬ين‬
‫بعنوان الحاشية و الشرح‪ ،‬و جملة وافرة منها كتبت تقريرا لبحث األساتيد على م‪//‬ا يلقون‪//‬ه على التالمي‪//‬ذ‪ ،‬م‪//‬ع تص‪//‬رف‬
‫من الكاتب المقرر أو عدمه‪ ،‬على ما نذكره في حرف التاء بعنوان التقريرات‪ ،‬فال‪//‬ذي ن‪//‬ذكره في المق‪//‬ام من ه‪//‬ذه الكتب‬
‫هو ما أطلعنا عليه مما لم يكن داخال في تلك العناوين على ترتيب أسماء المؤلفين‪.‬‬

‫‪ :772‬أصول الفقه‬

‫للشيخ إبراهيم األردبيلي المولود بقلعة چوقى من محال أردبيل‪ ،‬و المتوفى بالكاظمية‪ ،‬و المدفون بإحدى الحجر القبلية‪.‬‬
‫به‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 1326‬في ح‪//‬دود األربعين من العم‪//‬ر‪ ،‬اش‪//‬تغل في النج‪//‬ف س‪//‬نين على ش‪//‬يخنا ش‪//‬يخ الش‪//‬ريعة األص‪//‬فهاني‪ ،‬و‬
‫الفاضلين المامقاني و الشرابياني‪ ،‬و الكاظمين ال‪/‬يزدي و الخراس‪/‬اني‪ ،‬و اس‪/‬تقل بت‪/‬دريس الس‪/‬طوح ألك‪/‬ثر من مائ‪/‬ة من‬
‫الفضالء برهة قليلة فابتلي بالسل الذي إلى أن توفي‪ ،‬رأيته عنده* المؤلف*‪.‬‬

‫‪ :773‬أصول الفقه‬

‫للسيد إبراهيم الدامغاني النجفي المتوفى بها سنة ‪ ،1291‬و هي سنة مهاجرة أستاذه اآلية المجدد الشيرازي إلى سامراء‬
‫ترجمه سيدنا في تكملة األمل قال (و كان دائم االشتغال بالكتابة و المطالعة و البحث‪ ،‬و بيع كتابه األصول بع‪//‬ده للس‪//‬يد‬
‫محسن بن السيد حسين بن السيد رضا بن آية هللا بحر العلوم)‪.‬‬

‫‪ :774‬أصول الفقه‬

‫للشيخ إبراهيم الرشتي النجفي المتوفى بها حدود سنة ‪ 1320‬عن بنت واحدة‪ ،‬و ك‪//‬ان من تالمي‪//‬ذ األس‪//‬تاذ الكب‪//‬ير الش‪//‬يخ‬
‫ميرزا حبيب هللا الرشتي النجفي‪ ،‬رأيته عند السيد آقا التستري في النجف‬

‫‪ :775‬أصول الفقه‬

‫لسيدنا عبد العلي الشهير بالسيد أبي تراب بن أبي‬

‫ص‪202 :‬‬

‫القاسم بن السيد مهدي‪ ،‬مؤلف رسالة ترجمة أبي بصير الموسوي الخوانساري النجفي المولود س‪//‬نة ‪ 1279‬و المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ ، 1346‬رأيته بخطه عند وصيه السيد محمد رضا التبريزي‪ ،‬و ذكر فيما رأيته بخطه من فه‪//‬رس أس‪//‬ماء تص‪//‬انيفه‬
‫أنه كتب في األصول دورة تامة كبيرة و أخرى مختصرة‪ ،‬و الظاهر أن ما رأيته هو المختص‪//‬ر ألن‪//‬ه اقتص‪//‬ر في‪//‬ه على‬
‫مهمات المسائل األصولية من مباحث األلفاظ إلى التعادل و التراجيح‪.‬‬

‫‪ :776‬أصول الفقه‬

‫للسيد أبي طالب بن عبد المطلب الحسيني الهمداني المتوفى ب‪/‬النجف قب‪/‬ل وف‪//‬اه أس‪/‬تاذه ص‪/‬احب الج‪/‬واهر بس‪/‬تة أش‪//‬هر‪.‬‬
‫حدثني به حفيده السيد حسين بن السيد علي بن المصنف الذي رأيت في مكتبت‪//‬ه* الس‪//‬يد حس‪//‬ين بن الس‪//‬يد علي* نس‪//‬خه‬
‫هذا الكتاب في مجلدين بخط المؤلف مشتمال على تمام مباحث األصول و له ترجمة نجاه العباد ألستاده بالفارسية ب‪/‬أمر‬
‫المؤلف‪ .‬و هي مطبوعة‪.‬‬

‫‪ :777‬أصول الفقه‬
‫للسيد األمير أبي الفتح الشريفي الحسيني الش‪//‬يعي بن م‪//‬يرزا مخ‪//‬دوم الع‪//‬امي ابن ش‪//‬مس ال‪//‬دين محم‪//‬د بن األم‪//‬ير الس‪/‬يد‬
‫الشريف الجرجاني المتوفى كما في أحسن التواريخ سنة ‪ 976‬ذكره في الروضات بعنوان الرسالة‪ .‬و قال إنه مختصر‪.‬‬

‫‪ :778‬أصول الفقه‬

‫للسيد األمير أبي القاسم بن مير محمد محسن بن ميرزا مرتضى بن مير محمد مهدي بن األم‪//‬ير محم‪//‬د ص‪//‬الح الش‪//‬هير‬
‫بآقا ابن ميرزا زين العابدين بن األمير محمد صالح الكبير الحسيني الخ‪//‬اتون آب‪//‬ادي األص‪//‬فهاني الطه‪//‬راني المنص‪//‬وب‬
‫إلمامه الجمعة بالمسجد السلطاني (مسجد شاه) بطهران بعد عمه األمير محمد مهدي‪ .‬و المتوفى س‪//‬نة ‪ 1271‬عن س‪//‬ت‬
‫و خمسين سنة‪ .‬و قبره مزار بطهران يعرف (بقبر آقا) و له ترجمه في مآثر اآلثار و نامه دانشوران‪.‬‬

‫‪ :779‬أصول الفقه‬

‫للشيخ ميرزا أبي القاسم بن آقا محمد مهدي بن‬

‫ص‪203 :‬‬

‫الحاج محمد إبراهيم الكلباسي األصفهاني النجفي المتوفى بها س‪/‬نة ‪ 1308‬كب‪/‬ير في مجل‪/‬دين‪ ،‬ينق‪/‬ل في‪/‬ه عن اإلش‪/‬ارات‬
‫لجده و عن سميه المحقق القمي كتبه شرحا على بعض كتب والده‪ ،‬رأيته عن‪//‬د الس‪//‬يد محم‪//‬د الحج‪/‬ة الك‪//‬وهكمري نزي‪//‬ل‬
‫بلدة قم‪ ،‬و لم تحصل لي فرصة تشخيص متنه‪ ،‬و إنه عيون األصول أو مشارق األصول أو غيرهما‪ ،‬و ل‪//‬ذا ذكرت‪//‬ه في‬
‫المقام‪.‬‬

‫‪ :780‬أصول الفقه‬

‫للمولى أحمد بن محمد باقر بن إبراهيم التبريزي في ثالثة مجلدات‪ ،‬مجلد من الصحيح و األعم إلى آخر المفاهيم‪ ،‬فرغ‬
‫من بعض أجزائه سنة ‪ ،1268‬و من بعضه سنة ‪ ،1271‬و مجل‪//‬د الع‪//‬ام و الخ‪//‬اص إلى آخ‪//‬ر اإلجم‪//‬اع‪ ،‬ف‪//‬رغ من‪//‬ه س‪//‬نة‬
‫‪ ،1268‬و مجلد البراءة و االشتغال‪ ،‬فرغ منه سنة ‪ ،1268‬و ق‪//‬د يحي‪//‬ل في‪//‬ه إلى م‪//‬ا كتب‪//‬ه الش‪//‬يخ األس‪//‬تاد في رس‪//‬الته و‬
‫مراده العالمة األنصاري كلها بخط المؤلف رأيتها في كتب الشيخ زين العابدين ابن الشيخ أسد هللا المهرب‪//‬اني الس‪//‬رابي‬
‫النجفي المتوفى في ثالث عشر ربيع الثاني سنة ‪1356‬‬

‫أصول الفقه‬

‫للم‪//‬ولى إس‪//‬ماعيل العق‪//‬دائي ال‪//‬يزدي المت‪//‬وفى ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 1240‬تلمي‪//‬ذ آي‪//‬ة هللا بح‪//‬ر العل‪//‬وم و أس‪//‬تاذ م‪//‬يرزا س‪//‬ليمان‬
‫الطباطبائي النائني‪ ،‬عناوينه حقيقة‪ ،‬حقيقة فلذا يسمى حقايق األصول‪.‬‬

‫‪ :781‬أصول الفقه‬
‫للسيد إسماعيل بن أحمد العقيلي النوري النجفي المتوفى سنة ‪ ،1321‬رأيته عند صهره الشيخ علي المدرس الطهراني‪.‬‬

‫‪ :782‬أصول الفقه‬

‫آلقا محمد إسماعيل بن آقا محمد علي الكرمانشاهي صهر السيد صاحب الرياض‪ ،‬و تلميذه‪ ،‬ذكر في ترجمته‪.‬‬

‫‪ :783‬أصول الفقه‬

‫للعالم الشهير بم‪/‬يرزا باب‪/‬ا الش‪/‬يرازي‪ ،‬ذك‪/‬ر بعض المطلعين أن‪/‬ه توج‪/‬د نس‪/‬خه من‪/‬ه في مكتب‪/‬ة مدرس‪/‬ة مال محم‪/‬د ب‪/‬اقر‬
‫بالمشهد الرضوي‪.‬‬

‫‪ :784‬أصول الفقه‬

‫لبعض األصحاب توجد نسخته في دار الكتب‬

‫ص‪204 :‬‬

‫بمصر‪ ،‬كما في فهرس المكتبة ج ‪ 1‬من النحل اإلسالمية‪ .‬مصرحا فيه بأن المؤلف شيعي‪.‬‬

‫‪ :785‬أصول الفقه‬

‫لبعض المتأخرين‪ .‬مرتب على مباحث تنتهي إلى البحث السابع و الخمسين‪ .‬أولها في حصر مقاص‪//‬د الفق‪//‬ه في األربع‪//‬ة‬
‫العبادات العقود‪ ،‬اإليقاع‪//‬ات‪ ،‬و األحك‪//‬ام (‪ )2‬الحقيق‪//‬ة الش‪//‬رعية (‪ )3‬المش‪//‬ترك (‪ )4‬المش‪//‬تق (‪ )5‬الف‪//‬ور و ال‪//‬زاخي (‪)6‬‬
‫الم‪/‬رة و التك‪//‬رار‪ .‬و آخ‪/‬ر المقاص‪/‬د في العب‪//‬د المبعض و الخاتم‪//‬ة في الخن‪/‬ثى‪ .‬رأيت‪//‬ه عن‪/‬د الس‪/‬يد أبي القاس‪/‬م الموس‪/‬وي‬
‫الرياضي النجفي‬

‫أصول الفقه‬

‫للسيد محمد تقي بن السيد رضا بن آية هللا بحر العلوم الطباطبائي النجفي المتوفى س‪/‬نة ‪ 1289‬ذك‪/‬ره س‪/‬يدنا في التكمل‪//‬ة‬
‫(أقول) اسمه قواعد األصول يأتي‪ .‬أنه موجود عند حفيده السيد علي بن السيد هادي‬

‫أصول الفقه‬

‫للمحقق الحلي أبي القاسم جعفر بن الحسن‪ .‬اسمه المعارج‬

‫‪ :786‬أصول الفقه‬
‫تاما لسيدنا المعاصر محمد الحسن بن السيد محمد الباقر الشهير بحاج آقا مير‪ .‬ألنه س‪/‬مي ج‪/‬ده الس‪/‬يد محم‪/‬د ب‪/‬اقر وال‪/‬د‬
‫صاحب الضوابط المعاصر للسلطان (فتح علي شاه) الموسوي القزويني المولود بالحائر الشريف سنة ‪ 1296‬كما كتبه‬
‫بخطه في نسخه األصل من الكتاب‪ .‬و لم يسمه باسم خاص‪.‬‬

‫‪ :787‬أصول الفقه‬

‫لصاحبنا المعاصر الشيخ محمد حسين بن محمد حسن خان القزويني الطهراني النجفي‪ .‬ولد بطهران في نيف و تسعين‬
‫و مائتين و ألف و حط رحله في النجف األشرف من ب‪//‬دء ش‪//‬بابه مكب‪//‬ا على االش‪//‬تغال بالفق‪//‬ه و األص‪//‬ول كتاب‪//‬ة و بحث‪//‬ا‬
‫مكتفيا عن غيرهما بأقل الضروريات‪ .‬و قد كتب ك‪//‬ل بحث من المب‪//‬احث األص‪//‬ولية م‪//‬رارا في ك‪//‬راريس تجمعه‪//‬ا ع‪//‬دة‬
‫مجلدات‪.‬‬

‫‪ :788‬أصول الفقه‬

‫للسيد رضا بن آية هللا بحر العلوم المولود سنة ‪ 1189‬و المتوفى سنة ‪ 1253‬مجلد بخطه فيه مباحث متفرقة‪ .‬رأيته في‬

‫ص‪205 :‬‬

‫مكتبة حفيده المعاصر السيد جعفر بن السيد باقر بن السيد علي بن المؤلف‬

‫‪ :789‬أصول الفقه‬

‫للسيد محمد رضا بن السيد ميرزا يوس‪/‬ف بن الس‪/‬يد ب‪/‬اقر الطباطب‪/‬ائي الت‪//‬بريزي النجفي المول‪//‬ود س‪/‬نة ‪ 1296‬من بحث‬
‫الموضوع و الوضع و األوامر و العام و الخاص إلى آخر مباحث األلفاظ و من البراءة و االش‪//‬تغال و االستص‪//‬حاب و‬
‫التعادل و التراجيح في عدة مجلدات بخطه‪.‬‬

‫‪ :790‬أصول الفقه‬

‫للشيخ سليمان بن علي الشاخوري ذكره معاصره في األمل‬

‫‪ :791‬أصول الفقه‬

‫للمولى محمد صالح بن محمد محسن المازندراني‪.‬‬

‫مجلد واحد حاو لمباحث األلفاظ و األدلة العقلية‪ .‬رأيته بخط المؤلف اشتراه السيد محمد علي بحر العلوم المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1355‬من كتب السيد محمد الطباطبائي اليزدي‪ .‬لكنه غ‪/‬ير مه‪/‬ذب مختلف‪/‬ة العن‪/‬اوين بعض‪/‬ها درس و بعض‪/‬ها فص‪/‬ل و‬
‫بعضها أصل‪ .‬و ظني أنه مسودة كتابه كواشف الحجب‪.‬‬
‫أصول الفقه‬

‫للمولى المحدث محمد طاهر بن محمد حسين القمي الشيرازي‪.‬‬

‫من مشايخ العالمة المجلسي‪ .‬و توفي سنة ‪ 1098‬ذكره في التكملة‪.‬‬

‫و يأتي باسمه جامع األصول‪.‬‬

‫‪ :792‬أصول الفقه‬

‫لميرزا عبد الجواد بن سليمان النيسابوري النجفي من طبقة تالميذ الش‪//‬يخ األك‪//‬بر كاش‪/‬ف الغط‪/‬اء اش‪/‬تراه الش‪/‬يخ محم‪/‬د‬
‫رضا بن الشيخ موسى بن جعفر بعد وفات المؤلف‪ .‬توجد في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغط‪//‬اء‪ .‬و في‪//‬ه من مب‪//‬احث‬
‫األصول‪ .‬اإلجزاء‪ .‬اإلجماع العموم و الخصوص‪ .‬المطلق و المفيد‪ .‬الص‪/‬حيح و األعم‪ .‬أدل‪/‬ة األحك‪/‬ام الفع‪/‬ل و التقري‪/‬ر‪.‬‬
‫التعادل و التراجيح‪ .‬و عليه حواش من المؤلف‪ .‬و في آخره رسالة في حدوث العالم له‪.‬‬

‫‪ :793‬أصول الفقه‬

‫للسيد عبد الحسين بن السيد علي بن السيد محمد بن السيد ثابت الحس‪//‬يني آل كمون‪//‬ة النجفي المول‪//‬ود في بروج‪//‬رد س‪//‬نة‬
‫‪1268‬‬

‫ص‪206 :‬‬

‫و المتوفى في النجف سنة ‪ 1336‬رأيته في مجلدين‪ .‬مجلد مباحث األلفاظ عند السيد هادي بن السيد حس‪//‬ين اإلش‪//‬كوري‬
‫النجفي‪ .‬و مجلد في البراءة و االشتغال عند السيد محمد صادق آل بحر العلوم‪.‬‬

‫‪ :794‬أصول الفقه‬

‫للشيخ عبد الرحيم بن محمد علي التستري المتوفى بالنجف بعد أوبته عن زيارة مش‪//‬هد الرض‪//‬ا ع س‪//‬نة ‪ 1313‬ك‪//‬ان من‬
‫أجالء تالميذ العالمة األنصاري و هو مبسوط في عدة مجلدات‪ .‬منها مجلد في الصحيح و األعم إلى مب‪//‬احث األوام‪//‬ر‪.‬‬
‫و مجلد في مقدمه الواجب و مجلدان في بقية مباحث األلفاظ‪ .‬و مجلد في األدلة العقلية‪ .‬ش‪//‬رع في‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1265‬و مجل‪//‬د‬
‫في التعادل و التراجيح‪ .‬فرغ منه سنة ‪ 1270‬رأيت المجلدات الستة كله‪/‬ا بخ‪/‬ط المؤل‪/‬ف في مكتب‪/‬ة س‪/‬يدنا الحج‪/‬ة الس‪/‬يد‬
‫ميرزا علي آقا الشيرازي مع جملة مجلدات في الفقه له و مجلد األصول العملية في مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء‪.‬‬

‫‪ :795‬أصول الفقه‬
‫للسيد عبد الغفور بن السيد محمد إسماعيل الحس‪/‬يني ال‪/‬يزدي المت‪/‬وفى في النج‪/‬ف بالط‪/‬اعون س‪/‬نة ‪ 1246‬حك‪/‬اه ش‪/‬يخنا‬
‫العالمة النوري في دار السالم عن شيخه الحاج المولى علي الخليلي الرازي (أقول) ي‪/‬أتي ل‪//‬ه التحف‪//‬ة الغروي‪/‬ة حاش‪/‬يته‬
‫على القوانين فلعلهما واحد‪.‬‬

‫‪ :796‬أصول الفقه‬

‫المبسوط للشيخ عبد هللا بن محمد علي بن عب‪//‬د الغف‪//‬ار الراي‪//‬ني الكرم‪//‬اني النجفي المت‪//‬وفى به‪//‬ا في س‪//‬ادس عش‪//‬ر ش‪//‬هر‬
‫رمضان سنة ‪ 1327‬كانت والدته سنة ‪ 1254‬و ك‪//‬ان من تالمي‪//‬ذ العالم‪//‬ة األنص‪//‬اري خمس س‪//‬نين‪ .‬و كتب في الفق‪//‬ه و‬
‫األصول كثيرا و منها مختصر هذا الكتاب و قد سماه خالصة األصول كما يأتي رأيت جميعها بخطه عن‪//‬د ول‪//‬ده الش‪/‬يخ‬
‫محمد رضا في النجف األشرف‬

‫‪ :797‬أصول الفقه‬

‫للسيد علي بن أبي طالب الحسيني الهمداني المتوفى‬

‫ص‪207 :‬‬

‫حدود سنة ‪ 1320‬من أول مباحث الوضع إلى أواخر االستصحاب بخطه عند ول‪//‬ده الس‪//‬يد حس‪//‬ين م‪//‬ع المجل‪//‬دين‪ .‬لج‪//‬ده‬
‫السيد أبي طالب‬

‫‪ :798‬أصول الفقه‬

‫للسيد محمد علي بن أبي الحسن الموسوي العاملي النجفي المولود سنة ‪ 1247‬و المت‪//‬وفى بالح‪//‬ائر س‪//‬نة ‪ ،1290‬و ه‪//‬و‬
‫ابن أخ السيد صدر الدين العاملي األصفهاني و صاحب يتيمة الدهر و الحاشية على القوانين و غيرهما مما ذكره سيدنا‬
‫في تكملة األمل‪.‬‬

‫‪ :799‬أصول الفقه‬

‫للسيد محمد علي بن المفتي مير محمد عباس اللكهنوي المولود بها حدود سنة ‪ ،1290‬ذكر لنا ش‪//‬فاها في س‪//‬فر زيارت‪//‬ه‬
‫أواخر سنة ‪ 1355‬أن كثيرا منه من تقريرات أساتيذه‪.‬‬

‫‪ :800‬أصول الفقه‬

‫للسيد ميرزا علي بن األمير محمد حسين بن األمير محمد علي الحسيني الحائري الش‪//‬هير بالشهرس‪//‬تاني المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ، 1344‬رأيته بخطه في مجلد‪ ،‬هو في الظنون الخاصة كتابا و سنة و األدلة العقلية‪.‬‬
‫‪ :801‬أصول الفقه‬

‫للسيد علي بن عبد الكريم بن علي (من أحفاد السيد محمد الطباطبائي البروجردي جد آية هللا بح‪//‬ر العل‪//‬وم) األص‪//‬فهاني‬
‫المتوفى بها في ربيع األول سنة ‪ ،1306‬يوجد عند ولده العالم الحاج السيد أبي الحسن في أصفهان‪ ،‬كما ح‪//‬دثني ب‪//‬ه في‬
‫سفر زيارته إلى العتبات بعد سنة ‪1341‬‬

‫‪ :802‬أصول الفقه‬

‫مجلد في مباحث األلفاظ و البراءة و االستصحاب للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،1293‬يوجد في مكتبة ولده العالم المصنف الشيخ أحمد الشاهرودي‪ ،‬كما حدثني به‬

‫‪ :803‬أصول الفقه‬

‫في ثالثة مجلدات للسيد علي آقا بن السيد محمد بن علي الرضوي التبريزي النجفي الشهير بالسيد علي الداماد المتوفى‬
‫بالنجف سنة ‪ 1336‬بعد أوبته من الجهاد‪ ،‬يوجد في مكتبته‪ *.‬المؤلف* حدثني به ولده الفاضل السيد مرتضى‪.‬‬

‫ص‪208 :‬‬

‫‪ :804‬أصول الفقه‬

‫للمولى محمد علي بن مقصود علي المازندراني الغروي الكاظمي المتوفى سنة ‪ 1264‬في مجل‪//‬دين‪ .‬ثانيهم‪//‬ا في األدل‪//‬ة‬
‫العقلية رأيت بالكاظمية نسخه وقفها ابن المصنف الشيخ محمد بن محمد علي ‪1288‬‬

‫‪ :805‬أصول الفقه‬

‫للمولى علي بن محمد ولي القائني تلمي‪//‬ذ الس‪//‬يد المجاه‪//‬د و الش‪//‬يخ موس‪//‬ى بن جعف‪//‬ر كاش‪//‬ف الغط‪//‬اء و غيرهم‪//‬ا‪ .‬ذك‪//‬ره‬
‫المعاصر البيرجندي في بغية الطالب‪.‬‬

‫أصول الفقه‬

‫لميرزا علي محمد الشريف الحسيني من طرف اإلمام طبع سنة ‪ 1310‬يأتي في عنوان التقريرات‪.‬‬

‫‪ :806‬أصول الفقه‬

‫للسيد ميرزا علي نقي بن السيد حسن بن السيد المجاه‪//‬د الطباطب‪//‬ائي الح‪//‬ائري المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1289‬مجل‪//‬د ض‪//‬خم ح‪//‬او‬
‫ألكثر مباحث األصول‪ .‬يوجد في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين‪.‬‬
‫‪ :807‬أصول الفقه‬

‫للسيد فتاح السرابي التبريزي المولود سنة ‪ 1252‬و المتوفى سنة ‪ 1311‬كبير في مجلدين أولهما في مباحث األلفاظ‪ .‬و‬
‫الثاني في األدلة العقلية‪ .‬ترجمه ميرزا محمد علي األردوبادي في مجموعته زهر الربى‬

‫‪ :808‬أصول الفقه‬

‫للسيد األمير فيض هللا بن السيد عبد القاهر الحسيني التفريشي تلميذ المولى المقدس األردبيلي و المتوفى كما أرخ‪//‬ه في‬
‫مطلع الشمس سنة ‪ 1025‬و ذكر الكتاب له في أمل اآلمل‬

‫‪ :809‬أصول الفقه‬

‫للسيد محسن بن السيد مهدي الحكيم الطباطبائي النجفي المعاصر من تالميذ شيخنا اآلي‪/‬ة الخراس‪/‬اني مجل‪/‬د في مب‪/‬احث‬
‫األلفاظ فرغ منه سنة ‪ 1339‬رأيته في كتب الشيخ مشكور الحوالوي النجفي ثم حدثني المؤلف أن مجلده الثاني حاش‪//‬ية‬
‫على الرسائل‬

‫‪ :810‬أصول الفقه‬

‫للمولى الحاج محمد المشهدي المتوفى بها سنة ‪ 1257‬كان تلميذ ص‪//‬احب الري‪//‬اض و الش‪//‬يخ كاش‪//‬ف الغط‪//‬اء و الم‪//‬ولى‬
‫شريف العلماء‬

‫ص‪209 :‬‬

‫كما ذكره في مطلع الشمس‪.‬‬

‫‪ :811‬أصول الفقه‬

‫للمولى محم‪/‬د بن محم‪/‬د ب‪/‬اقر الش‪/‬هير بالفاض‪/‬ل اإلي‪/‬رواني النجفي المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1306‬في مجل‪/‬دين‪ ،‬أح‪/‬دهما الع‪/‬ام و‬
‫الخاص و المفهوم و المنطوق‪ ،‬و اآلخر األدلة العقلية‪ ،‬بدأ فيه بمسألة الحس‪//‬ن و القبح و قاع‪//‬دة المالزم‪//‬ة ثم ب‪//‬البراءة و‬
‫االشتغال‪ ،‬و كتب االجتهاد و التقليد مستقال في مجلد كما مر و كذا التع‪//‬ادل و ال‪//‬تراجيح في مجل‪//‬د كم‪//‬ا ي‪//‬أتي‪ ،‬ك‪//‬ل ه‪//‬ذه‬
‫المجلدات رأيتها عند ولده الشيخ محمد الجواد‪ .‬و الظاهر إنها نسخه األصل و بخط يده‪.‬‬

‫‪ :812‬أصول الفقه‬

‫للسيد محمد بن حبيب هللا الرضوي نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها سنة ‪ 1266‬كان من تالميذ صاحب الري‪//‬اض و‬
‫هو مجلد واحد في مباحث األلفاظ كما ذكره في فردوس التواريخ‬
‫‪ :813‬أصول الفقه‬

‫للشيخ محمد بن محمد بن الحسين الحر العاملي المتوفى سنة ‪ 1098‬ذكره الشيخ الحر في األمل‪ .‬و قال هو عم وال‪//‬دي‪.‬‬
‫و عبر عنه برسالة في األصول‪.‬‬

‫‪ :814‬أصول الفقه‬

‫للشيخ المفيد أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ‪ 413‬ذكره النجاش‪//‬ي‪ .‬و رواه عن‪//‬ه‬
‫العالمة الكراجكي‪ .‬و أدرجه مختصرا في كتابه كنز الفوائد المطبوع‪ .‬و ه‪//‬و مش‪//‬تمل على تم‪//‬ام مب‪//‬احث األص‪//‬ول على‬
‫االختصار‪.‬‬

‫‪ :815‬أصول الفقه‬

‫للسيد محمد بن السيد ميرزا يوسف بن السيد باقر الطباطب‪//‬ائي الت‪/‬بريزي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1326‬ك‪//‬ان تلمي‪//‬ذ ش‪//‬يخنا ش‪//‬يخ‬
‫الشريعة األصفهاني‪ .‬و هو في أكثر مباحث األصول رأيته في مجلدات صغار كلها بخطه عند أخيه السيد محم‪//‬د رض‪/‬ا‬
‫في النجف فرغ من تبييض بعضها سنة ‪ 1321‬و ل‪//‬ه تقري‪/‬رات في الفق‪//‬ه و رس‪//‬الة في الرب‪/‬ا و الص‪//‬رف و غيره‪//‬ا مم‪//‬ا‬
‫يأتي‪.‬‬

‫ص‪210 :‬‬

‫‪ :816‬أصول الفقه‬

‫للعالمة األنصاري الشيخ المرتضى بن المولى محم‪/‬د أمين ال‪/‬دزفولي التس‪/‬تري النجفي المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1281‬في مجل‪/‬د‬
‫ضخم محتو على اثنين و ستين مبحثا من األصول الفقهي‪//‬ة في مب‪//‬احث األلف‪//‬اظ و األدل‪//‬ة العقلي‪//‬ة جميع‪//‬ا‪ .‬رأيت النس‪//‬خة‬
‫المنتسخة عن خط المصنف في خزانة آية هللا المجدد الشيرازي‪.‬‬

‫‪ :817‬أصول الفقه‬

‫للمولى محمد مؤمن بن عبد الغفور‪ .‬مرتب على مقدمات و مقاالت ذات فصول و خاتمة أوله (الحمد هلل الذي س‪//‬هل لن‪//‬ا‬
‫شرايع اإلسالم) توجد منه نس‪/‬خه ت‪/‬اريخ كتابته‪/‬ا س‪/‬نة ‪ 1239‬في خزان‪/‬ة كتب آي‪/‬ة هللا المج‪/‬دد الش‪/‬يرازي‪ .‬و ص‪/‬رح في‬
‫الرياض بأن المولى محمد مؤمن بن عبد الغفور هو ابن أخ المحدث الفيض و تلميذ عمه و هو العالم الفاض‪//‬ل الم‪//‬درس‬
‫اآلن بأشرف مازندران‪ .‬و مراده باآلن حدود سنة ‪1119‬‬

‫‪ :818‬أصول الفقه‬
‫في مجلد كبير للسيد مهدي بن السيد إسماعيل الموسوي الهروي الخراساني تلميذ صاحب الجواهر و مص‪//‬احب الش‪//‬يخ‬
‫مشكور الحوالوي في النجف سنين‪ .‬و في حدود السبعين و المائتين قصد مشهد خراسان‪ .‬و لما وصل طه‪//‬ران م‪//‬رض‬
‫بعد أشهر و توفي بها و حمل إلى المشهد الرضوي و دفن في بقعة الشيخ البهائي‪ .‬و النس‪//‬خة عن‪//‬د س‪//‬بطه الس‪//‬يد م‪//‬يرزا‬
‫أبي القاسم بن السيد محمد بن السيد إبراهيم الحسيني اللواساني الطهراني نزيل همدان‪.‬‬

‫أصول الفقه‬

‫للسيد هاشم بن أحمد األحسائي ذكره في أنوار البدرين اسمه أنموذج الحق المبين يأتي‪.‬‬

‫‪ :819‬أصول الفقه‬

‫للشيخ هاشم بن زين العابدين التبريزي النجفي المول‪//‬ود ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 1260‬و المت‪//‬وفى في النج‪//‬ف س‪//‬نة ‪ 1323‬ترجم‪//‬ه‬
‫تلميذه الشيخ عبد هللا المامقاني في آخر مخزن المعاني‪ .‬و ذكر ولده الشيخ هادي‬

‫ص‪211 :‬‬

‫المتوفى سنة ‪ 1354‬أنه في مجلدين بخطه يوجدان في كتبه‪.‬‬

‫‪ :820‬أصول الفقه‬

‫للشيخ يوسف بن الشيخ يعقوب الوائلي النجفي المتوفى سنة ‪ 1340‬في مجلدين‪ ،‬أولهم‪//‬ا في مب‪//‬احث األلف‪//‬اظ‪ ،‬و ثانيهم‪//‬ا‬
‫على ترتيب الفرائد للعالمة األنصاري و كأنه حاشية عليه بعن‪//‬وان قول‪/‬ه كم‪//‬ا يوج‪//‬د في بعض مواض‪//‬عه‪ ،‬رأيتهم‪//‬ا عن‪//‬د‬
‫ولده الفاضل الشيخ محمد الذي توفي في المحرم سنة ‪1356‬‬

‫‪ :821‬األصول الكربالئية‬

‫للسيد شفيع بن السيد علي أكبر الموسوي الجابلقي نزيل بروج‪//‬رد و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1280‬ينتهي نس‪//‬به إلى الس‪/‬يد نظ‪//‬ام‬
‫الدين أحمد الذي هو البطن السادس من ولد اإلمام الكاظم ع و له مزار مشهور في المشهد المعروف (بإمام زاده قاسم)‬
‫قرب بروجرد‪ ،‬كان من تالميذ شريف العلماء في األصول و المولى أحمد النراقي في الفقه‪ ،‬و كتابه هذا يشبه ض‪//‬وابط‬
‫األصول‪ ،‬سمي بذلك لكون تأليفه في كربالء لكنه لما لم يكن مشتمال على بعض المبادىء اللغوية تمم‪/‬ه و ألح‪/‬ق ب‪/‬ه م‪/‬ا‬
‫فات عنه ولده السيد علي أكبر المتوفى سنة ‪ ،1282‬و سماه بالقواعد الشريفية‪ ،‬مطبوع كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :822‬أصول الكيمياء‬

‫لجابر بن حيان المعروف بالصوفي المتوفى سنة ‪ ،200‬مطبوع كما في بعض الفهارس‪.‬‬
‫‪ :823‬أصول المذاهب‬

‫للمولى محمد حس‪//‬ين بن محم‪//‬د مه‪//‬دي الكره‪//‬رودي الس‪//‬لطانآبادي المت‪//‬وفى بالكاظمي‪//‬ة س‪//‬نة ‪ ،1314‬فارس‪//‬ي ذك‪/‬ره في‬
‫فهرس كتبه‪ ،‬قال (هو في معرفة أصول مذاهب الموحدين من أهل المعرفة والدين) و أورد شطرا من أوله‪.‬‬

‫‪ :824‬أصول المعارف‬

‫للمحدث المحقق الفيض المولى محسن بن شاه مرتض‪//‬ى الكاش‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ ،1091‬لخص‪/‬ه من كتاب‪//‬ه عين اليقين‬
‫فيما‬

‫ص‪212 :‬‬

‫يقرب من أربعة آالف بيت أوله (‬

‫الحمد هلل على حسن توفيقه‬

‫) رتبه على عشرة أبواب ذوات فصول‪ .‬ذكر في أوله أن فيه الجمع و التوفيق بين كلمات الحكماء و مرادات االخبار و‬
‫فيه بيان متشابهات كلماتهم‪ .‬و فرغ منه سنة ‪ 1089‬قال في آخره (‬

‫تم أصول للعارف يوم األحد‬

‫) و صار هذا الكالم تاريخ عام اإلتمام‪ .‬رأيت من‪//‬ه نس‪//‬خا منه‪//‬ا نس‪//‬خه مكتب‪//‬ة الحس‪//‬ينية في النج‪/‬ف ت‪/‬اريخ كتابته‪//‬ا س‪//‬نة‬
‫‪ 1226‬و منها نسخه مكتبة الحاج السيد نصر هللا التقوي بطهران و غيرهما‪.‬‬

‫‪ :825‬أصول المالحم‬

‫ألبي الفضل بن حبيش بن إبراهيم بن محمد التفليسي أوله (شكر و س‪//‬پاس م‪//‬ر خ‪//‬داى را ج‪//‬ل جالل‪//‬ه) رتب‪//‬ه على اث‪//‬ني‬
‫عشر بابا بعدد الشهور و كل باب على خمسة و عشرين فصال بعدد الحوادث‪ .‬أول الشهور تشرين األول (الميزان)‪ .‬و‬
‫آخرها (أيلول) و آخر الحوادث الخمسة و العشرين فيه الزلزلة و آخ‪//‬ر آث‪//‬ار ه‪//‬ذه الزلزل‪//‬ة ك‪//‬ثرة الم‪//‬وت في زنگب‪//‬ار و‬
‫كوهستان و قال في كشف الظنون ملحمة دانيال للشيخ أبي الفضل حبش بن محمد التفليس‪//‬ي‪ .‬ش‪//‬رحها الفاض‪//‬ل عب‪//‬د هللا‬
‫بن هارون السوسي (أقول) لم أظفر بترجمة هؤالء‪ .‬فراجعه‬

‫‪ :826‬أصول الملحمة‬

‫في عالم‪//‬ات الرغ‪//‬دة و النقم‪//‬ة و الوق‪//‬ائع ال‪//‬تي تح‪//‬دث في الع‪//‬الم على م‪//‬ا يظه‪//‬ر من قواع‪//‬د علم النج‪//‬وم لنجيب ال‪//‬دين‬
‫األصفهاني‪.‬‬
‫مرتب على اثني عشر بابا بعدة األشهر الرومية‪ .‬و في كل ب‪/‬اب خمس‪/‬ة و عش‪/‬رون فص‪/‬ال بع‪/‬دد العالئم‪ .‬و عق‪/‬د بع‪/‬دها‬
‫اثني عشر بابا في طوالع البروج و في آخر األبواب اختيار الساعات للمهمات‪ .‬و قد طبع سنة ‪ 1306‬راجعه‬

‫‪ :827‬أصول من عرف ليطمئن قلب من عرف‬

‫‪ .‬لعماد الدين المازندراني هو شرح لحديث‬

‫‪ /‬من عرف نفسه عرف ربه‬

‫‪ .‬أوله (الحمد هلل الواحد الصمد الذي ليس كمثله شيء و هو السميع البصير) ذكره في كشف الحجب‬

‫ص‪213 :‬‬

‫و يأتي في حرف الشين‪ ،‬شروح حديث من عرف‬

‫‪ :828‬أصول المنطق‬

‫فارسي بطرز أنيق للشيخ محمد علي بن أبي طالب الجيالني الش‪//‬هير بالش‪//‬يخ علي الح‪//‬زين المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1181‬ك‪//‬ذا‬
‫ذكر في فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :829‬األصول المهمة‬

‫في أصول الدين و المواعظ‪ ،‬للمولى محمد علي بن أحمد األونساري من محال (قراچهداغ) التبريزي‪ ،‬المعاصر ذكره‬
‫في فهرس تصانيفه‬

‫‪ :830‬أصول الهندسة‬

‫أو كفاية الهندسة لنجم الدولة الح‪//‬اج م‪//‬يرزا عب‪//‬د الغف‪//‬ار األص‪//‬فهاني‪ ،‬معلم مدرس‪//‬ة دار الفن‪//‬ون بطه‪//‬ران المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1320‬فارسي في ثمان مقاالت‪ ،‬ألفه باسم السلطان مظفر الدين شاه‪ ،‬و طبع سنة ‪ ،1318‬و له بداية الهندسة يأتي‬

‫‪ :831‬اضاءة القلوب‬

‫بتحقيق المغرب و الغروب‪ ،‬للسيد أبي القاسم بن السيد علي أكبر الموس‪/‬وي الخ‪/‬وئي النجفي المعاص‪/‬ر‪ ،‬ص‪/‬احب أج‪/‬ود‬
‫التقريرات المذكور آنفا فرغ من تأليفه سنة ‪1353‬‬

‫‪ :832‬كتاب األضاحي‬
‫للشيخ أبي القاسم جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى ابن مسرور بن قولويه القمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 368‬ص‪//‬احب كام‪//‬ل‬
‫الزيارة ذكره النجاشي‪ ،‬و قال (كلما يوصف به الناس من جميل وفقه فهو فوقه) (أقول) هذا غاية الثناء و المدح و كفى‬
‫في علو مقامه أن الشيخ المفيد على جاللته اقتبس من أنوار علومه إلى أن دفن معه مما يلي رجلي الجوادين (ع)‬

‫‪ :833‬كتاب األضاحي‬

‫للشيخ أبي النضر محمد بن مس‪//‬عود العياش‪//‬ي الس‪//‬لمي الس‪//‬مرقندي المص‪//‬نف ألك‪//‬ثر من مائ‪//‬ة و خمس‪//‬ين كتاب‪//‬ا‪ ،‬ذكره‪//‬ا‬
‫النجاشي‪ ،‬و منها ابتداء الدعوة كما مر‪.‬‬

‫‪ :834‬األضحوية‬

‫رسالة في المعاد مبسوطة مرتبة على سبعة فصول يقرب من ألف و مائتي بيت للشيخ أبي علي الحسين بن عبد هللا بن‬
‫سينا‬

‫ص‪214 :‬‬

‫المتوفى سنة ‪ ، 427‬ألفه للشيخ األمير السيد أبي بكر محمد بن عبد هللا الذي كتب النيروزية له و ص‪//‬رح في أوله‪//‬ا إنه‪//‬ا‬
‫هدية إليه في النيروز فيه إثبات المعاد الجسماني و حل شبهاته و في الفصل السابع منه ذكر أحوال طبق‪//‬ات الن‪//‬اس بع‪//‬د‬
‫الموت‪ ،‬و النسخة توجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء بخط الش‪//‬يخ ش‪//‬رف ال‪//‬دين‬
‫علي المازندراني النجفي حدود سنة ‪ ،1060‬أوله (أفاض هللا على روح األمير الشيخ الكبير في الدارين أنوار الحكم‪//‬ة)‬
‫ثم أكثر في الثناء عليه و لزوم القيام بخدمته ألداء بعض حقوقه‪ ،‬و لم يصرح بأنه هدية عيد األضحى مثل ما صرح به‬
‫في أول النيروزية‪ ،‬لكن الظاهر إنها وجه التسمية‪.‬‬

‫فال وجه لما عبر عنه في كشف الظنون بعنوان رسالة في األضحية‬

‫‪ :835‬األضداد‬

‫في اللغة للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن يوسف المعروف بابن العت‪//‬ائقي الحلي ال‪//‬ذي‬
‫فرغ من الشهدة في شرح معرب الزبدة سنة ‪ 788‬قاله في الرياض‪ .‬ثم احتمل اتحاده مع كتابه األعمار الذي نس‪//‬به إلي‪//‬ه‬
‫الكفعمي في حواشي البلد األمين‬

‫‪ :836‬األضداد‬

‫لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ‪ 1320‬عده من تصانيفه في كتابه قصص العلماء‬

‫‪ :837‬كتاب األضداد‬
‫ألبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت إمام اللغة و النحو و صاحب إصالح المنطق الذي قتل‪/‬ه المتوك‪/‬ل س‪/‬نة ‪243‬‬
‫ذكره النجاشي و غيره‪.‬‬

‫‪ :838‬أضرار التدخين‬

‫أو (شرب الدخان في نظر الطب و الدين) للسيد محمد علي بن الحس‪//‬ين الحس‪//‬يني الح‪//‬ائري الش‪//‬هير بالس‪//‬يد هب‪//‬ة ال‪//‬دين‬
‫الشهرستاني طبع في بغداد سنة ‪1343‬‬

‫‪ :839‬أضغاث األحالم في بيان أوهام الكرام‬

‫أوله (الحمد هلل الحي‬

‫ص‪215 :‬‬

‫القيوم على نواله الذي عصمنا عن الخطإ في العلوم‪ ،‬باتباع النبي المعصوم‪ ،‬و آله) ذكر فيه أربع‪//‬ة و أربعين وهم‪//‬ا من‬
‫أوهام القدماء‪ ،‬و المتأخرين‪ ،‬و بدأ بثالثة أوهام لنفسه و كتبه لولده غياث األنام‪ ،‬رأيت‪//‬ه في خزان‪//‬ة كتب بعض المش‪//‬ايخ‬
‫في النجف‪ ،‬ثم رأيت نسخه أخرى منه عند السيد محمد رضا التبريزي الطباطبائي النجفي ضمن مجموعة من تأليف‪//‬ات‬
‫المحدث المولى محسن الفيض ابن مرتضى الكاشاني المتوفى سنة ‪ -1091‬مثل األصول األص‪//‬لية‪ ،‬و س‪//‬فينة النج‪/‬اة‪ ،‬و‬
‫فهرس العلوم‪ -‬و يظهر من أثنائه أنه أيضا للفيض‪ ،‬و على النسخة تملك سنة ‪ ،1107‬لكن يبعد كون‪//‬ه للفيض ع‪//‬دم ذك‪//‬ر‬
‫اسمه فيه‪ ،‬مع أن من عادته ذكر اسمه في تصانيفه غالبا‪ ،‬و عدم ذكره في فهرس تصانيفه الذي كتب‪/‬ه بنفس‪/‬ه في أواخ‪/‬ر‬
‫عمره‪ ،‬و ذكر فيه خصوصيات كل م‪//‬ا ألف‪//‬ه‪ .‬م‪//‬ع أن المع‪//‬روف من أوالد الفيض رجالن أح‪//‬دهما علم اله‪//‬دى محم‪//‬د‪ ،‬و‬
‫اآلخر معين الدين محمد الذي ألف باسمه ترجمه الصالة‪ ،‬و أما غياث األنام فلم نر ذكره في موضع‪ ،‬نعم حكى الم‪//‬ولى‬
‫محمد حسين الكرهرودي في عجالة الراكب عن كتاب الفوائد للمولى أحمد ابن المح‪//‬دث الفيض فلعل‪//‬ه الث‪//‬الث منهم‪//‬ا و‬
‫الملقب بغياث األنام‪ ،‬و على كل فإن المؤلف يعبر في أثنائه عن الشيخ البهائي ب (شيخنا البهائي رحمه هللا) و ينقل فيه‬
‫ما سأله عن األستاد العظيم أو األستاد األعظم دام ظله‪ ،‬و ذك‪//‬ر في ال‪//‬وهم الس‪//‬ادس و العش‪//‬رين م‪//‬ا كتب‪//‬ه بعض مش‪//‬ايخ‬
‫أسترآباد من سكان خير البالد إلى حضره األستاد أدام هللا ظالله‪ ،‬أن الرسالة المشهورة لعلي بن بابويه انما هي لإلم‪//‬ام‬
‫الرضا ع‪ ،‬قال (و أعجب منه ادعاء األسترآبادي أن النسخة بخط اإلمام ع عنده مع اعترافه باش‪//‬تمالها على أس‪//‬قام)‪ .‬ثم‬
‫قال (و إني تصفحت الفقيه من أوله إلى آخره فرأيت كلما يقول الصدوق قال أبي في رسالته إلى مطابقا لما في‬

‫ص‪216 :‬‬

‫هذه الرسالة‪ .‬بل تفطنت بحصول سقط في كتاب الديات من نساخ الفقيه من وجود الساقط في هذه الرسالة‪ .‬و مراده من‬
‫األسترآبادي هو المولى محمد أمين األسترآبادي مجاور بيت هللا الحرام المتوفى سنة ‪1036‬‬

‫‪ :840‬أضواء الدرر الغوالي‬


‫في إيضاح أحوال فدك و العوالي‪ .‬قال العالمة المجلسي في أول البحار عن‪//‬د ذك‪//‬ر مآخ‪//‬ذه في الفص‪//‬ل األول إن‪//‬ه لبعض‬
‫األعالم‪ .‬و صرح في الفصل الثاني بوجوده عنده* العالمة المجلسي*‪ .‬و قال إنه محتو على فوائد كث‪/‬يره لكن لم نرج‪/‬ع‬
‫إليه كثيرا‬

‫‪ :841‬األضواء المزيلة‬

‫للشبه الجليلة للسيد محمد بن هاشم بن مير شجاعت علي الهندي النجفي المتوفى سنة ‪ 1323‬فيه الرد على البابي‪//‬ة أه‪//‬ل‬
‫البدع و األهواء و الدفع لش‪/‬بهات الش‪/‬يخية و الكش‪/‬فية‪ .‬ذك‪/‬ره في كتاب‪/‬ه نظم المع‪/‬الي ال‪/‬ذي ألف‪/‬ه س‪/‬نة ‪ 1277‬و ق‪/‬ال إن‪/‬ه‬
‫سرقت النسخة األصلية مني و لم يذكر أنه استنسخ منها أو لم ينتسخ‬

‫‪ :842‬أطباق الذهب‬

‫في علم األدب نظير المقامات للحريري في مائة مقالة طبع مع الحواشي عليه بإيران‪ .‬و ه‪//‬و للش‪//‬يخ ش‪//‬رف ال‪//‬دين عب‪//‬د‬
‫المؤمن بن هبة هللا المعروف بشفروة‪ .‬قال في كشف الظنون إن‪/‬ه ع‪/‬ارض به‪/‬ا أط‪/‬واق الزمخش‪/‬ري‪ .‬راجع‪/‬ه‪ .‬و ش‪/‬رحه‬
‫الموسوم بمعيار األدب يأتي في الميم‬

‫‪ :843‬أطراف الدالئل في أوائل المسائل‬

‫للشيخ أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ‪ 413‬أورد في آخره بابا مختص‪//‬را‬
‫في أغالط العامة‪ .‬فلما رآه بعض المؤمنين سأل من السيد الشريف المرتضى علي اله‪//‬دى المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 436‬أن يكتب‬
‫تفاصيل تلك األغالط فكتب الشريف المرتضى بالتماسه كتابه الموسوم بعجائب األغالط‪ .‬كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :844‬األطرغش‬

‫في اللغة البن خالويه النحوي صاحب كتاب اآلل‬

‫ص‪217 :‬‬

‫و هو الشيخ أبو عبد هللا الحسين بن أحمد بن خالوي‪/‬ه بن حم‪/‬دان الهم‪/‬داني س‪//‬اكن حلب المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 370‬ترجم‪/‬ه ابن‬
‫النديم و النجاشي و السيوطي في البغي‪//‬ة و األخ‪//‬ير س‪//‬ماه بم‪//‬ا ذك‪//‬ر لكن النجاش‪//‬ي ق‪//‬ال ل‪//‬ه كت‪//‬اب حس‪//‬ن في اللغ‪//‬ة ف‪//‬ذكر‬
‫موضوعه دون اسمه و في بعض النسخ كتب المرغش‪ .‬كما في بعضها األطراغش‪ .‬و بعضها تصحيف ال محالة و هللا‬
‫العالم‪.‬‬

‫‪ :845‬كتاب األطعمة‬

‫ألحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي مؤلف المائة كتاب و المتوفى سنة ‪ 350‬ذكره النجاشي‪.‬‬
‫‪ :846‬كتاب األطعمة‬

‫ألبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي األزدي البصري المتوفى سنة ‪ 332‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :847‬األطعمة لألصحاء‬

‫من الخمسة النجيبية لنجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الشهيد بهراة لما دخلها التتار س‪//‬نة ‪619‬‬
‫توجد نسخه منه في المكتبة الخديوية بخط رضوان بن محمد بن إلياس الكنوي األدرنوي تاريخ كتابته‪/‬ا س‪/‬نة ‪ 928‬كم‪/‬ا‬
‫ذكر في فهرسها‪ .‬و يأتي األغذية و األشربة لألصحاء له أيضا‪ .‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ :848‬األطعمة للمرضى‬

‫أيضا من النجيبيات‪ .‬لنجيب الدين المذكور أوله (الحمد هلل رب العالمين) توجد في المكتبة الخديوية نس‪//‬خه كتابته‪//‬ا س‪//‬نة‬
‫‪ 928‬أيضا‪ .‬و نسخه توجد في الخزانة الرضوية آخره‪//‬ا (و بأعمالن‪//‬ا إلى أحس‪//‬ن األعم‪//‬ال إن‪//‬ه المس‪//‬دد و الحم‪//‬د هلل رب‬
‫العالمين) و هي من موقوفات خواجه شير أحمد‪ .‬و نسخه في مكتبة مدرسة فاضل خان كما ذكرت في فهارسها‪.‬‬

‫‪ :849‬أطعمه المرضى‬

‫ألبي بكر محمد بن زكريا الطبيب الرازي ذكره في فهرس كتبه بعنوان رسالة كما حكاه عنه ابن النديم‪.‬‬

‫[األطعمة و األشربة]‬

‫‪ :850‬األطعمة و األشربة‬

‫فارسي للمولى أحمد بن مهدي بن أبي ذر‬

‫ص‪218 :‬‬

‫النراقي المتوفى سنة ‪ 1244‬جعله ذيل رسالته العملية الموسومة بوسيلة النجاة‬

‫‪ :851‬األطعمة و األشربة‬

‫فارسي للمولى محمد تقي بن ميرزا علي محمد النوري المتوفى سنة ‪ 1263‬ذكره ولده شيخنا العالمة النوري في آخ‪//‬ر‬
‫خاتمة مستدرك الوسائل‪.‬‬

‫األطعمة و األشربة‬
‫آلقا رضي الدين ابن المحقق آقا حسين الخوانساري اسمه محمد كأخي‪/‬ه األك‪/‬بر من‪/‬ه آق‪/‬ا جم‪/‬ال ال‪/‬دين ال‪/‬ذي ت‪/‬وفي س‪/‬نة‬
‫‪ 1125‬و توفي هو شابا قبل أخيه هو فارسي ألفه لشاه سليمان و سماه بالمائدة السماوية يأتي في حرف الميم‪.‬‬

‫‪ :852‬األطعمة و األشربة‬

‫في بيان عامة المأكوالت و المشروبات و بيان أحكامها الشرعية و الطبية على م‪//‬ا رويت عن األئم‪//‬ة الط‪//‬اهرين عليهم‬
‫السالم و ما حكمت به األطباء الماهرين للسيد ش‪//‬بر بن فخ‪//‬ار الموس‪//‬وي كم‪//‬ا في أول‪/‬ه و ه‪/‬و الس‪/‬يد ش‪/‬بر بن محم‪//‬د بن‬
‫ثنوان الموسوي المشعشعي الحويزي الموجودة عن‪//‬دنا خطوط‪//‬ه المؤرخ‪//‬ة س‪//‬نة ‪ 1186‬و نقش خاتم‪//‬ه (ش‪//‬بر بن محم‪//‬د‬
‫الموسوي الفخاري) و كتب رسالة في بيان نسب السادة المشعشعية المنتمين إلى السيد عبد الحميد النسابة ابن فخار بن‬
‫أحمد من ولد الحسين الشيتي من ولد إبراهيم المجاب هو كتاب مبسوط أوائله منظوم ثم منثور قرب ألف بيت رأيته في‬
‫مكتبة مدرسة بادكوبة بكربالء سنة ‪ 1332‬و ال أعلم به بعد تفرق ما في المكتبة‬

‫‪ :853‬إطالق الصبي‬

‫في تحقيق لفظ الصبي للسيد المفتي مير محمد عباس بن علي أكبر التستري اللكهنوي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1306‬ك‪//‬ذا ذك‪//‬ره‬
‫في التجليات و لعل مراده بيان عدم األثر في قول الصبي‪.‬‬

‫‪ :854‬األطوار‬

‫مجموعة من الفوائد المتفرقة محتوية على تفسير اآليات و ش‪/‬رح الرواي‪/‬ات و نق‪/‬ل بعض الت‪/‬واريخ و الحكاي‪/‬ات و ح‪/‬ل‬
‫كثير من المشكالت للشيخ عبد الحسين بن الشيخ عيسى الرشتي المولود بالحائر الشريف سنة ‪ 1292‬و المجاور‬

‫ص‪219 :‬‬

‫للنجف األشرف رأيته في كتبه* المؤلف* بخطه‪.‬‬

‫‪ :855‬األطوال للفرس‬

‫للمنجم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى سنة ‪ 440‬صاحب اآلث‪/‬ار الباقي‪/‬ة كم‪/‬ا حك‪/‬اه في الروض‪/‬ات‬
‫عن صاحب الرياض‪.‬‬

‫اإلظالل‬

‫للحكيم المنجم الماهر أبي ريحان المذكور كذا عبر به في عيون األنباء و غيره لكن يأتي باس‪//‬مه إف‪//‬راد المق‪//‬ال في أم‪//‬ر‬
‫الظالل‪.‬‬
‫[كتاب األظلة]‬

‫‪ :856‬كتاب األظلة‬

‫ألبي جعفر أحمد بن محمد بن عيسى األشعري القمي شيخ القميين و الرئيس الذي كان يلقى السلطان لقي اإلمام الرضا‬
‫و أبا جعفر الثاني و أبا الحسن العسكري ع ذكر ذلك كله النجاشي‬

‫‪ :857‬كتاب األظلة‬

‫لعبد الرحمن بن كثير الهاشمي قال النجاشي هو ضعيف و كتابه فاسد مختلط‪.‬‬

‫‪ :858‬كتاب األظلة‬

‫ألبي الحسن علي بن أبي صالح محمد الكوفي الحناط كان يلقب (بزرج) يرويه عنه حمي‪//‬د بن زي‪//‬اد ال‪//‬نينوائي المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 310‬كما في النجاشي‪.‬‬

‫‪ :859‬كتاب األظلة‬

‫ألبي جعفر محمد بن سنان الزاهري الراوي عن اإلمام الرضا ع و المتوفى سنة ‪ 220‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :860‬اإلظهار‬

‫متن مختصر في النحو للشيخ محمد بن الشيخ علي الكركي النجفي المعاصر أوله (الحمد هلل رب العالمين) مرتب على‬
‫ثالثة أبواب األول في العامل‪ .‬الثاني في المعمول‪ .‬الثالث في العمل‪ .‬شرحه السيد علي بن السيد محمد بن محمد تقي بن‬
‫السيد رضا بن آية هللا بحر العلوم و سمى شرحه بكشف األسرار في شرح اإلظهار كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :861‬إظهار الحزن المتراكم‬

‫في وفات اإلمام العالم موسى الكاظم ع للشيخ حسين بن الشيخ علي بن الشيخ حسن آل الشيخ سليمان البحراني‬

‫ص‪220 :‬‬

‫القطيفي المعاصر الذي توفي والده الشيخ علي صاحب أنوار البدرين سنة ‪1340‬‬

‫‪ :862‬إظهار الحق‬

‫في إثبات حلية المتعة‪ ،‬لبعض فضالء الهند‪ ،‬بلغة أردو‪ ،‬مطبوع كما في الفهرس االثني عشرية الالهورية‪.‬‬
‫‪ :863‬إظهار الحقيقة‬

‫جواب عن سبع مسائل سألها بعض العامة‪ ،‬للسيد علي بن أبي القاسم بن الحسين الرض‪//‬وي القمي الح‪//‬ائري الاله‪//‬وري‬
‫المعاصر‪ ،‬طبع بالهند‪.‬‬

‫‪ :864‬إظهار صدق المودة‬

‫في شرح القصيدة المعروف‪/‬ة ب‪/‬البردة‪ ،‬رأيت من‪/‬ه نس‪/‬خه كتابته‪//‬ا س‪/‬نة ‪ 1003‬لم ي‪/‬ذكر في‪/‬ه اس‪/‬م المؤل‪//‬ف و كأن‪/‬ه لبعض‬
‫األصحاب‪ ،‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ : 865‬إظهار ما ستره أهل العناد من الرواية عن أئمة العترة في أمر االجتهاد‪،‬‬

‫للشيخ الفقيه أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد اإلسكافي المتوفى سنة ‪ ،381‬ذكره النجاشي في فهرس كتبه‪.‬‬

‫‪ :866‬أعاجيب األكاذيب‬

‫في الرد على النصارى و الكشف عن أكاذيبهم‪ ،‬للشيخ محمد الجواد المعاصر المتوفى سنة ‪ 1352‬ابن الشيخ حس‪//‬ن بن‬
‫الشيخ طالب بن الشيخ عباس من أحفاد الشيخ حسن بن عباس البالغي النجفي ص‪/‬احب تنقيح المق‪/‬ال ال‪/‬ذي في‪/‬ه ترجم‪/‬ه‬
‫جده الشيخ محمد علي البالغي المتوفى سنة ‪ 1000‬كل آبائ‪/‬ه علم‪/‬اء و ل‪/‬ه تص‪/‬انيف ممتع‪/‬ة م‪/‬ر منه‪/‬ا آالء ال‪/‬رحمن في‬
‫تفس‪/‬ير الق‪/‬رآن و ن‪/‬ذكر الب‪//‬واقي في محاله‪//‬ا‪ ،‬و طب‪/‬ع األع‪/‬اجيب في النج‪/‬ف س‪/‬نة ‪ 1346‬و ترجمت‪/‬ه (بالفارس‪/‬ية) أيض‪//‬ا‬
‫مطبوعة تسمى ( (شگفت آور دروغ))‪.‬‬

‫‪ :867‬إعانة الباري‬

‫في دفع شبهات األخبارى‪ ،‬للمولى محمد مه‪//‬دي بن الم‪//‬ولى محم‪//‬د ش‪//‬فيع األس‪//‬ترآبادي المقيم ب‪//‬اللكهنو و المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،1259‬ذكره في كشف الحجب‪ ،‬و نجوم السماء‪.‬‬

‫ص‪221 :‬‬

‫‪ :868‬إعانة الداعي‬

‫من كتب األدعية لبعض األصحاب‪ ،‬ينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي‪ /‬المتوفى سنة ‪ 905‬في تصانيفه و جعله من مآخ‪//‬ذ‬
‫كتابه البلد األمين في آخر الكتاب بعد ذكره عدة الداعي البن فهد الحلي‪ ،‬فال يتوهم االتحاد‪.‬‬

‫‪ :869‬إعانة المؤمنين‬
‫أول‪/‬ه (الحم‪/‬د ل‪/‬رب األرب‪/‬اب مال‪/‬ك الرق‪/‬اب) و آخ‪/‬ره (و هللا ولي التوفي‪/‬ق و التس‪/‬ديد) يوج‪/‬د في الخزان‪/‬ة الرض‪/‬وية من‬
‫موقوفات خواجه شير أحمد بن خواجه عميد الملك التوني المعاصر لشاه عباس الماضي الذي توفي سنة ‪ ،1038‬و ق‪//‬د‬
‫توقف كتبا كثيره للخزانة الرضوية و على جملة منها بخطه فوائد تاريخية‪ ،‬منها ه‪//‬ذه النس‪//‬خة ال‪//‬تي لم ي‪//‬ذكر فيه‪//‬ا اس‪//‬م‬
‫المؤل‪//‬ف و لكن كتب عليه‪//‬ا خواج‪//‬ه ش‪//‬ير أحم‪//‬د بخط‪//‬ه أن‪//‬ه ت‪//‬أليف الش‪//‬يخ حس‪//‬ن الحي‪//‬ائي‪ ،‬و اس‪//‬تظهر مؤل‪//‬ف الفه‪//‬رس‬
‫الرضوية أنه كان معاص‪/‬ر خواج‪/‬ه ش‪/‬ير أحم‪/‬د (أق‪/‬ول) الظ‪/‬اهر أن‪/‬ه الش‪/‬يخ حس‪/‬ن بن علي بن أحم‪/‬د الع‪/‬املي الح‪/‬انيني‬
‫صاحب التصانيف المتوفى سنة ‪ 1035‬كما أرخه في خالصة األثر و ترجمه في أمل اآلمل‪.‬‬

‫‪ :870‬االعتبار‬

‫في إبطال االختيار أي اختيار تعيين اإلمام‪ ،‬للشيخ أبي عبد هللا الحسين بن جبير صاحب نخب المن‪//‬اقب‪ ،‬و ال‪//‬راوي عن‬
‫ابن شهرآشوب الذي توفي سنة ‪ 588‬بواسطة شيخه نجيب الدين علي بن الفرج السوراوي‪ ،‬نس‪//‬به إلي‪//‬ه ابن بنت‪//‬ه الش‪//‬يخ‬
‫زين الدين علي بن يوسف بن جبير في كتابه نهج اإليمان و نقل عنه فيه‪ ،‬و كذلك ينقل عنه كثيرا الشيخ علي بن س‪//‬يف‬
‫بن منصور في كنز جامع الفوائد‪ ،‬و ينقل عنه أيضا الشيخ حسن بن علي الكركي في كتابه عمدة المقال الذي ألفه باس‪//‬م‬
‫شاه طهماسب سنة ‪ ، 972‬و ينقل عنه أيضا الشيخ الحر في كتابه إثبات الهداة فال وجه لالحتماالت اآلخ‪//‬ر ال‪//‬تي ذكره‪//‬ا‬
‫في الرياض‪ ،‬منها‬

‫ص‪222 :‬‬

‫أن يكون المؤلف هو الحسين بن الحسن بن الحسين الفقيه المؤدب الذي ي‪//‬روي عن‪//‬ه محم‪//‬د بن أحم‪//‬د بن علي بن بن‪//‬دار‬
‫سنة ‪ 499‬كما كتبه ابن بندار المذكور بخطه‪ ،‬و ذكره في الرياض في ترجمه المؤدب‪ ،‬لكنه جزم في ترجمه ابن جب‪//‬ير‬
‫بأن كتاب االعتبار له بالشهادات المذكورة‪.‬‬

‫‪ :871‬االعتبار‬

‫في اختصار االستبصار للشيخ يعقوب بن إبراهيم بن جمال الدين بن إبراهيم البختياري الحويزي المعمر المتوفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1148‬كما أرخه السيد عبد هللا الجزائري في تذكرته‪ ،‬كتاب كب‪//‬ير في ثالث‪//‬ة مجل‪//‬دات‪ ،‬رأيت المجل‪//‬د الث‪//‬الث من كت‪//‬اب‬
‫اإليالء إلى آخر الكتاب بخط المصنف‪ ،‬فرغ منه في يوم الجمعة العشرين من ذي الحج‪//‬ة س‪//‬نة ‪ ،1118‬و ه‪//‬و في كتب‬
‫الشيخ محمد صالح بن الشيخ هادي بن الشيخ مهدي الجزائري النجفي‪.‬‬

‫‪ :872‬االعتبار و التميز و االنتصار‬

‫للشيخ المتكلم المبرز على نظرائ‪//‬ه قب‪//‬ل الثالث مائ‪//‬ة و بع‪//‬دها أبي محم‪//‬د الحس‪//‬ن بن موس‪//‬ى النوبخ‪//‬تي ص‪//‬احب (ف‪//‬رق‬
‫الشيعة) المطبوع‪ ،‬و غيره ذكره النجاشي‬

‫اعتبار اإلخالص في العبادات‪،‬‬


‫يأتي بعنوان رسالة‪.‬‬

‫اعتبار الثلثين في العصير‪،‬‬

‫يأتي في الرسائل أيضا متعددا‪.‬‬

‫‪ :873‬االعتبارية‬

‫رسالة في بيان األمور االعتبارية الصرفة التي ليس في الخ‪//‬ارج بإزائه‪//‬ا ش‪//‬يء للش‪//‬يخ أحم‪//‬د بن زين ال‪//‬دين األحس‪//‬ائي‬
‫المتوفى سنة ‪ ،1241‬مطبوعة ضمن جوامع الكلم له‪.‬‬

‫‪ :874‬االعتدال‬

‫مجلة شهرية تصدر عن النجف األشرف تبحث في العلم و األدب و التاريخ و االجتم‪//‬اع ل‪//‬رئيس تحريره‪//‬ا محم‪//‬د علي‬
‫البالغي النجفي صدرت منها حتى اآلن ثالثة مجلدات لثالث سنين و هي داخلة في سنتها الرابعة نرج‪//‬و له‪//‬ا النج‪//‬اح و‬
‫التقدم الباهر‪.‬‬

‫ص‪223 :‬‬

‫‪ :875‬االعتذار عما يعمل من رسوم العزاء في تلك البالد و األمصار‬

‫للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين اليماني اللكهن‪//‬وي المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ ،1278‬مؤل‪//‬ف س‪/‬بيكة اللجين‪ ،‬و‬
‫عبرة العين‪ ،‬و اليم العجاج و غيرها مما ذكر في التجليات‬

‫‪ :876‬االعتذار‬

‫لميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع األخبارى النيسابوري الهندي المولود بها سنة ‪ 1178‬و المقت‪//‬ول بالكاظمي‪//‬ة‬
‫سنة ‪ ،1232‬ذكره في الروضات بعنوان رسالة االعتذار‪.‬‬

‫‪ :877‬االعتذار‬

‫للمولى المحدث الفيض محمد بن مرتضى المدعو بمحسن الكاشاني المتوفى سنة ‪ ،1091‬قال في فه‪//‬رس تص‪//‬انيفه‪ ،‬إن‬
‫فيه شرح بعض أحوالي المتضمن لالعتذار بابتالئي بالوقوع في المهالك‪ ،‬و نصايح ألبناء الزمان و ال س‪//‬يما الس‪//‬الك و‬
‫هو في ثالث مائة بيت‪.‬‬

‫‪ :878‬اعتذار الحقير عن اعتزال األمير ع‬


‫مدة خمس و عشرين سنة‪ ،‬للمولى محمد بن عاشور الكرمانشاهاني نزيل طهران‪ ،‬في عص‪//‬ر الس‪//‬لطان فتح علي ش‪//‬اه‪،‬‬
‫أوله (الحمد هلل الذي هدانا للدين المبين) فارسي م‪/‬رتب على مقدم‪//‬ه و ثالث‪/‬ة فص‪//‬ول و خاتم‪//‬ة‪ ،‬ذك‪/‬ر في‪/‬ه أن‪/‬ه كتب أوال‬
‫رسالة في بيان سبب اعتزاله بالعربية ثم كتب هذا الفارسي‪ ،‬رأيته بخطه في مكتبة حفيده الشيخ جعف‪//‬ر س‪//‬لطان العلم‪//‬اء‬
‫ابن الشيخ محمد بن جعفر بن المؤلف المذكور‪.‬‬

‫‪ :879‬االعتراضية‬

‫للشيخ الفقيه علي بن محمد بن القاساني المعروف بنصير ال‪//‬دين القاش‪//‬ي الحلي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 775‬كم‪//‬ا حكى عن خ‪/‬ط‬
‫الشهيد‪ ،‬قال القاضي نور هللا في مجالسه إنها رسالة لطيفة مشهورة فيها اعتراض‪//‬ات على تعري‪//‬ف الطه‪//‬ارة من قواع‪//‬د‬
‫العالمة تبلغ عشرين اعتراضا‪.‬‬

‫‪ :880‬االعتصام‬

‫في علم الكالم للشيخ زين الدين علي بن عبد الجليل‬

‫ص‪224 :‬‬

‫البياضي نزيل دار النقابة بالري من مش‪//‬ايخ الش‪/‬يخ منتجب ال‪//‬دين ال‪//‬ذي ت‪/‬وفي بع‪//‬د س‪/‬نة ‪ ،585‬ذك‪/‬ره في فهرس‪/‬ه‪ .‬ق‪//‬ال‬
‫شاهدته و قرأت عليه فما أرخ وفاته في كشف الحجب بسنة ‪ .877‬ال ريب أنه من غلط النسخة‪.‬‬

‫‪ :881‬االعتصام‬

‫للمنصور باهلل القاسم بن محمد الحسيني المتوفى سنة ‪ 1029‬و صاحب كت‪//‬اب األس‪//‬اس الس‪//‬ابق ذك‪//‬ره‪ .‬ينق‪//‬ل عن ه‪//‬ذين‬
‫الكتابين حفيده يحيى بن الحسن بن المنصور القاسم في كتابه الشمس المنيرة‪.‬‬

‫و هو من أئمة الشيعة الزيدية‪ .‬و عقد له ترجمه مفصلة السيد ضياء الدين يوسف في كتابه نس‪//‬مة الس‪//‬حر فيمن تش‪//‬يع و‬
‫شعر‪.‬‬

‫[كتب االعتقاد]‬

‫‪ :882‬االعتقاد‬

‫في األدعية ألحمد بن علوية األصفهاني المعروف بابن األسود الكاتب المتوفى سنة ‪ 320‬تقريبا و هو الذي ي‪//‬روي عن‬
‫إبراهيم بن محمد الثقفي الذي توفي سنة ‪ 283‬كتبه كلها كذا عبر عنه النجاشي و لكن الشيخ في الفه‪//‬رس ق‪//‬ال ل‪//‬ه دع‪//‬اء‬
‫االعتقاد تصنيفه‪ .‬و المظنون أنه هو الذي ينقل عنه الشيخ إبراهيم الكفعمي‪ /‬في كتبه بعنوان كتاب االعتقاد‪ .‬و جعله بهذا‬
‫العنوان في آخر كتابه البلد األمين من مصادره و منه يظهر وجوده عنده‪ .‬و أحم‪//‬د بن علوي‪//‬ة ه‪//‬ذا ه‪//‬و ص‪//‬احب األلفي‪//‬ة‬
‫الموسومة بالمحبرة و هي القصيدة النونية في مدح أمير المؤمنين ع التي مطلعها‬

‫عبر اللحاظ سقيمة اإلنسان‬ ‫ما بال عينك ثرة األجفان‬

‫و قد أورد كثيرا من أبياتها متفرقة الشيخ ابن شهرآشوب في المناقب‬

‫‪ :883‬االعتقادات‬

‫للعالمة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي األصفهاني المتوفى سنة ‪ 1111‬أوله (الحمد هلل الذي سهل لنا س‪//‬لوك‬
‫شرايع الدين‪ .‬و أوضح أعالمه و بين لنا مناهج اليقين (ألفه بمشهد الرضا ع في ليلة واحدة في سبع مائة و خمسين بيتا‬
‫في أواخر المحرم سنة‬

‫ص‪225 :‬‬

‫‪ ،1086‬كما ذكره شيخنا في الفيض القدسي‪ ،‬و قد طبع مكررا‪.‬‬

‫االعتقادات‬

‫نسبه شيخنا العالمة الن‪//‬وري في أواخ‪/‬ر الب‪/‬اب التاس‪/‬ع من نفس ال‪/‬رحمن حكاي‪/‬ة عن الس‪/‬يد ابن ط‪/‬اوس في عم‪/‬ل ش‪//‬هر‬
‫رمضان من اإلقبال إلى الشيخ أبي محمد جعفر بن أحمد بن علي ال‪//‬رازي ص‪//‬احب كت‪//‬اب الع‪//‬روس و غ‪//‬يره‪ ،‬لكن‪//‬ه من‬
‫سبق قلمه ألن السيد في الباب الرابع من عمل شهر رمضان نقل عن كت‪/‬اب اعتق‪//‬د أن‪/‬ه من ت‪/‬أليف أبي محم‪//‬د جعف‪//‬ر بن‬
‫أحمد ال عن كتاب اعتقاداته‪.‬‬

‫‪ :884‬االعتقادات‬

‫للشيخ أبي عبد هللا جعفر بن محمد بن أحمد بن العباس بن الفاخر العبسي الدوريستي (معرب درشت على فرسخين من‬
‫بلدة ري) و هو من تالميذ الشيخ المفيد و الس‪/‬يد المرتض‪/‬ى‪ ،‬ذك‪/‬ره الش‪/‬يخ منتجب ال‪/‬دين في فهرس‪/‬ه‪ ،‬وع‪/‬د الش‪/‬يخ علي‬
‫صاحب الدر المنثور في كتابه السهام المارقة من الكتب المؤلفة في رد الصوفية كتاب اعتقاد الدوريستي و م‪//‬راده ه‪//‬ذا‬
‫الكتاب‪.‬‬

‫‪ :885‬االعتقادات‬

‫للشيخ حسن بن محمد بن إسماعيل بن محمد بن أشناس البزاز صاحب (عمل ذي الحجة) الذي وثقه السيد رضي الدين‬
‫علي بن طاوس في تصانيفه‪ .‬ذكره في أم‪/‬ل اآلم‪//‬ل بعن‪//‬وان الحس‪//‬ن بن علي بن أش‪/‬ناس و في إثب‪/‬ات اله‪/‬داة بالحس‪/‬ن بن‬
‫إسماعيل بن أشناس و الكل واحد و هو الراوي للصحيفة السجادية عن أبي المفضل الشيباني الذي توفي سنة ‪ 387‬كما‬
‫في صدر بعض نسخ الصحيفة المخالفة من بعض الجهات مع النسخ المشهورة‬

‫‪ :886‬االعتقادات‬

‫للسيد حيدر بن إبراهيم بن محمد بن علي بن سيف الدين الحس‪/‬ني الحس‪/‬يني الك‪/‬اظمي المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1265‬ه‪/‬و ابن أخ‬
‫العالم الجليل السيد أحمد المعروف بالعطار (لنزوله بسوق العطارين في بغداد) ترجمه مع ذكر تصانيفه س‪//‬يدنا الحس‪//‬ن‬
‫صدر الدين في تكملة أمل اآلمل‪.‬‬

‫ص‪226 :‬‬

‫االعتقادات‬

‫الموسوم بوسيلة النجاة لشيخنا ميرزا محمد علي الرشتي يأتي‬

‫‪ :887‬االعتقادات‬

‫للشيخ أبي جعفر محمد بن علي بن الحس‪//‬ين بن موس‪//‬ى بن بابوي‪//‬ه القمي المت‪//‬وفى ب‪/‬الري س‪//‬نة ‪ 381‬طب‪/‬ع مك‪//‬ررا أول‪/‬ه‬
‫(الحمد هلل رب العالمين وحده ال شريك له) أماله في نيسابور في مجلس يوم الجمعة ثاني عش‪//‬ر ش‪//‬عبان س‪//‬نة ‪ 368‬لم‪//‬ا‬
‫سأله المشايخ الحاضرون أن يملي عليهم وصف دين اإلمامية على وجه اإليجاز و ل‪//‬ذا س‪//‬ماه الش‪//‬يخ في الفه‪//‬رس ب‪//‬دين‬
‫اإلمامية ذكر فيه جميع اعتقادات الفرقة الناجية الضرورية منها و غير الضرورية الوفاقية منها و غير الوفاقية‪ .‬و قال‬
‫في آخره (و سأملي شرح ذلك و تفسيره إذا سهل هللا عز اسمه علي العود من مقصدي إلى نيس‪//‬ابور) و لم ي‪//‬ذكر ش‪//‬رح‬
‫له في فهرس تصانيفه الكثيرة‪ .‬و لعله لم يتيسر له‪ .‬و لذا عمد الشيخ المفيد‪.‬‬

‫إلى شرح الكتاب‪ .‬و له شروح و ترجمه نذكرها في محالها‬

‫‪ :888‬االعتقادات‬

‫لسلطان المتكلمين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ‪ 672‬أوله (اعلم أي‪//‬دك هللا أيه‪//‬ا‬
‫األخ العزيز أن أقل ما يجب اعتقاده على المكلف هو ما ترجمه قول ال إله اال هللا محمد رسول هللا) و قال في آخ‪//‬ره (و‬
‫استيفاء ذلك شرحناه في قواعد العقائد) و لعله الذي س‪//‬ماه الش‪//‬يخ س‪//‬ليمان الم‪//‬احوزي ب‪//‬الوجيزة و كتب علي‪//‬ه في بعض‬
‫النسخ العقيدة المفيدة‪.‬‬

‫االعتقادات‬

‫الموسوم بالنكت االعتقادية للشيخ المفيد‪ ،‬يأتي‪.‬‬


‫‪ :889‬اعتقادات االثني عشرية‬

‫الفرقة الناجية من الثالث و السبعين فرقة‪ .‬لبعض األصحاب أوله (الحمد هلل الذي رفع الس‪//‬موات بغ‪//‬ير عم‪//‬د و ألقى في‬
‫األرض رواسي أن تميد بال مدد) و آخره (وفقنا هللا لألعمال الصالحات كما أم‪//‬ر س‪//‬يد البش‪//‬ر) توج‪//‬د ض‪//‬من مجموع‪//‬ة‬
‫كلها بخط واحد تاريخ كتابة بعضها سنة ‪ 971‬في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربالء و هي‬

‫ص‪227 :‬‬

‫في مائتي بيت تقريبا‪.‬‬

‫‪ :890‬اعتقادات االثني عشرية‬

‫أيضا مختصر منضم إلى اعتقادات الصدوق توجد في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف‪.‬‬

‫اعتقادات اإلمامية‬

‫كما كتب على النسخة المطبوعة و هو االعتقادية للبهائي كما يأتي‪ ،‬و ي‪//‬أتي في ح‪//‬رف العين عقائ‪//‬د االث‪//‬ني عش‪//‬رية‪ ،‬و‬
‫عقائد اإلمامية و غيرهما‪.‬‬

‫‪ :891‬االعتقادات الحقة‬

‫للشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة ‪ 984‬والد الشيخ البه‪//‬ائي‪ ،‬يوج‪//‬د النق‪//‬ل عنه‪//‬ا في‬
‫بعض المجاميع و لعله المذكور في الرياض ق‪/‬ال (رأيت ل‪/‬ه الواجب‪//‬ات الملكي‪/‬ة في االعتقادي‪/‬ات و العملي‪/‬ات ال‪//‬تي يجب‬
‫معرفتها و جعلها ملكة)‬

‫االعتقادات الرضوية‬

‫مر بعنوان أصول الدين المنسوب إلى الرضا (ع)‬

‫‪ :892‬االعتقادية‬

‫للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا الموصوف بالبصري في (نامه دانشوران) و هو معاصر للش‪//‬يخ الح‪//‬ر و على‬
‫الدرة النجفية له تقريظ الشيخ الحر سنة ‪ 1075‬و كان في أوائل أمره في نواحي خراسان‪ ،‬كتب جملة من تص‪//‬انيفه به‪//‬ا‬
‫في حدود سنة ‪ 1068‬ثم نزل إلى بالد الهند و بها ألف جملة من تصانيفه األخرى سنة ‪ 1080‬و م‪//‬ا بع‪//‬دها‪ ،‬و ل‪//‬ه ف‪//‬ائق‬
‫المقال في الرجال‪ ،‬و االعتقادية هذا ألفه في (أدكان) من محال مشهد خراسان‪ ،‬و فرغ منه في ساعة (األلف) في شهر‬
‫(الياء) في سنة (الحاء) من عشر (الزاي) بعد مضي (عين الفاء) أي بعد مضي ساعة من ش‪//‬وال في الس‪//‬نة الثامن‪//‬ة من‬
‫العشرة السابعة بعد مضي األلف الذي هو عين الفعل في لفظه (فاء) و تواريخ جملة من تصانيفه ألغاز عدة منها توج‪//‬د‬
‫في ضمن مجموعة لطيفة بخط جيد في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء‬

‫‪ :893‬االعتقادية‬

‫رسالة فارسية في أصول العقائد للمولى محمد جعفر بن‬

‫ص‪228 :‬‬

‫محمد بن حبيب هللا الكاشاني أولها (الحمد هلل رب العالمين) كتبه‪//‬ا بالتم‪//‬اس بعض اإلخ‪//‬وان في س‪//‬نة ‪ ،1158‬توج‪//‬د في‬
‫مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف‪.‬‬

‫‪ :894‬االعتقادية‬

‫للمولى محمد حسين أوله (الحمد لوليه و مستحقه و الصالة و الس‪/‬الم على نبي‪/‬ه) ألف‪/‬ه لولدي‪/‬ه عب‪/‬د هللا و محم‪/‬د علي‪ ،‬و‬
‫فرغ منه سنة ‪ ،1124‬ذكره في كشف الحجب‪.‬‬

‫‪ :895‬االعتقادية‬

‫للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ‪ ،966‬أوله (الحمد هلل رب العالمين إلى قوله فهذه رسالة‬
‫مشتملة على ما ال يسع المكلف جهله من معرفة هللا و ما يتبعه من أصول الدين رأيتها ضمن مجموع‪//‬ة م‪//‬ع االعتقادي‪//‬ة‬
‫للشيخ البهائي في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري بالنجف‪.‬‬

‫‪ :896‬االعتقادية‬

‫للشيخ عالء الدين عبد الخالق المعروف بقاض‪//‬ي زاده الكره‪//‬رودي أو القاض‪//‬ي الكره‪/‬رودي‪ .‬نس‪//‬به إلي‪/‬ه به‪//‬ذا العن‪//‬وان‬
‫السيد مير محمد أشرف عند نقله عنه في كتابه فض‪//‬ائل الس‪//‬ادات ال‪//‬ذي ألف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1103‬و ه‪//‬و من علم‪//‬اء عص‪//‬ر ش‪//‬اه‬
‫عباس‪ .‬و تالميذ الشيخ البهائي‪ .‬و له كتاب اإلمامة يأتي‬

‫‪ :897‬االعتقادية‬

‫فارسية للمولى محم‪/‬د ك‪/‬اظم توج‪/‬د في مكتب‪/‬ة الس‪/‬يد راج‪/‬ه محم‪/‬د مه‪/‬دي في ن‪/‬واحي فيضآباد في الم‪/‬اري ( ‪ )4‬كم‪/‬ا في‬
‫فهرسها‬

‫‪ :898‬االعتقادية‬
‫للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى س‪//‬نة ‪ 1031‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل على نعمائ‪//‬ه)‬
‫بين فيه عقائد اإلمامية و ميزهم عن سائر الفرق المتشيعة و أصحاب العقائد الغير المرض‪//‬ية و اآلراء الفاس‪//‬دة ح‪//‬تى ال‬
‫يؤخذ جار بجرم جاره‪ .‬طبع في سنة ‪ 1326‬مع منظومة مواهب المش‪/‬اهد للشهرس‪/‬تاني كم‪/‬ا ي‪/‬أتي‪ .‬و رأيت نس‪/‬خه من‪/‬ه‬
‫تاريخ كتابتها سنة ‪ 1063‬بخط السيد محمد سعيد الحسني الحسيني‬

‫ص‪229 :‬‬

‫العبد الوهابي‪ .‬و يأتي شرحه الموسوم بالفرائد البهية في شرح االعتقادية البهائية‪.‬‬

‫‪ :899‬االعتقادية‬

‫للشيخ الشهيد أبي عبد هللا محم‪//‬د بن محم‪/‬د بن مكي الع‪/‬املي الجزي‪/‬ني المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 786‬أول‪/‬ه (أش‪/‬هدكم علي معاش‪//‬ر‬
‫المؤمنين) كما كتب عليه‪ .‬و هو بخط المولى مقصود علي بن شاه محمد الدامغاني‪.‬‬

‫تاريخ كتابته سنة ‪ 996‬رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري‬

‫‪ :900‬االعتقادية‬

‫فارسية للمولى مرتضى‪ .‬كتبها بالتماس المولى محمد ص‪//‬الح على وج‪//‬ه اإليج‪//‬از و اإلش‪//‬ارة إلى األدل‪//‬ة‪ .‬رأيته‪//‬ا ض‪//‬من‬
‫مجموعة في كتب الشيخ مش‪//‬كور بن الش‪//‬يخ محم‪//‬د الج‪//‬واد ابن الش‪//‬يخ مش‪//‬كور الح‪//‬والوي النجفي‪ .‬ت‪//‬اريخ كتاب‪//‬ة بعض‬
‫المجموعة سنة ‪1074‬‬

‫[كتب االعتكاف]‬

‫‪ :901‬كتاب االعتكاف‬

‫ألبي الفضل الصابوني صاحب الفاخر في الفقه محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي الك‪//‬وفي‪ .‬من مش‪//‬ايخ الش‪//‬يخ‬
‫جعفر بن قولويه الذي توفي سنة ‪ 368‬ذكره النجاشي‪ .‬و يحتمل أنه من أجزاء كتابه الفاخر‪.‬‬

‫‪ :902‬كتاب االعتكاف‬

‫للشيخ أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ‪ 381‬ذكره النجاشي‬

‫‪ :903‬االعتكافية‬
‫للمولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين األسترآبادي المع‪/‬روف بش‪/‬ريعتمدار المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1263‬ينق‪/‬ل عن‪/‬ه الس‪/‬يد‬
‫الشهرستاني في ذخيرة المعاد‪.‬‬

‫‪ :904‬االعتكافية‬

‫للسيد األمير محمد علي بن األمير محمد حسين الحس‪//‬يني المرعش‪//‬ي الش‪//‬هير بالشهرس‪//‬تاني لكون‪//‬ه س‪//‬بط األم‪//‬ير محم‪//‬د‬
‫مهدي الموسوي الشهرستاني‪ .‬توفي في الحائر الشريف ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 1290‬يوج‪//‬د في كتب ول‪//‬ده األم‪//‬ير محم‪//‬د حس‪//‬ين‬
‫الشهرستاني الذي توفي سنة ‪ 1315‬و ظني أني‬

‫ص‪230 :‬‬

‫رأيته في كتب ابن أخ المؤلف السيد ميرزا علي آقا بن السيد محمد تقي بن األمير محمد حس‪//‬ين ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي أوائ‪//‬ل ذي‬
‫الحجة سنة ‪1355‬‬

‫‪ :905‬االعتكافية‬

‫للشيخ معين الدين سالم بن بدران بن سالم بن علي المازندراني البصري‪ ،‬من مشايخ المحقق خواجه نصير الدين‪ ،‬ينقل‬
‫فتاواه في الكتب الفقهية‪.‬‬

‫‪ :906‬االعتكافية‬

‫للمولى لطف هللا بن عبد الكريم بن إبراهيم بن علي بن عبد العالي الميسي المتوفى بأصفهان سنة ‪ 1032‬و إلي‪//‬ه تنس‪//‬ب‬
‫المدرسة القديمة المعروفة بأصفهان بمدرسة مال لطف هللا التي تخرج منها جم غفير من أعالم العلم‪//‬اء ال‪//‬ذين ت‪//‬رجمهم‬
‫المولى محمد زمان بن كلب علي التبريزي في كتابه فرائد الفوائد‪ .‬توج‪/‬د النس‪/‬خة في الخزان‪/‬ة الرض‪/‬وية من موقوف‪/‬ات‬
‫ابن خواتون سنة ‪ 1067‬أولها (الحمد هلل الذي جعلني من المهتدين)‪.‬‬

‫‪ :907‬االعتماد لآليات المعتبرة في االجتهاد‪،‬‬

‫للسيد الشريف أحمد بن يحيى بن مرتضى الحسني الملقب باإلم‪//‬ام المه‪//‬دي من أئم‪//‬ة الزيدي‪//‬ة‪ ،‬ص‪//‬احب كت‪//‬اب األزه‪//‬ار‬
‫المولود سنة ‪ 764‬و المتوفى سنة ‪ ،840‬هو الفن السادس من الفنون التسعة من كتابه البحر الزخار‪ ،‬و شرحه بنفس‪//‬ه و‬
‫سمى الشرح بالمستجاد الذي هو سادس أسفار كتابه غايات األفكار كما يأتي و يأتي خ‪//‬امس أس‪//‬فاره الموس‪//‬وم بي‪//‬واقيت‬
‫السير الذي ترجم فيه األئمة من أمير المؤمنين و الحسن و الحسين ع ثم سائر أئمتهم إلى عصره‪.‬‬

‫‪ :908‬االعتماد‬
‫في شرح واجب االعتقاد في األصول و الفروع‪ ،‬من تصانيف العالمة الحلي كما ي‪//‬أتي‪ ،‬و الش‪//‬ارح ه‪//‬و الش‪//‬يخ الش‪//‬هير‬
‫بالفاضل جمال الدين أبو عبد هللا المقداد بن عبد هللا بن محمد بن الحس‪//‬ين بن محم‪//‬د الس‪//‬يوري الحلي األس‪//‬دي المت‪//‬وفى‬
‫ضاحي نهار األحد السادس‬

‫ص‪231 :‬‬

‫و العشرين من جمادى اآلخرة سنة ‪ 826‬كما أرخه تلميذه الشيخ حس‪//‬ن بن راش‪//‬د فيم‪//‬ا رأيت‪//‬ه بخط‪/‬ه‪ ،‬و ه‪//‬و من تالمي‪//‬ذ‬
‫الشهيد و فخر المحققين‪ ،‬و يظهر من بحث التسليم من هذا الشرح أنه ألف‪//‬ه في حي‪//‬اة أس‪//‬تاذه فخ‪//‬ر المحققين ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي‬
‫سنة ‪ 771‬أوله (الحمد هلل الذي فضلنا بدين اإلسالم) طبع ضمن مجموعة كلمات المحققين سنة ‪ ،1315‬و تسميته بمهج‬
‫السداد كما عن بعض من سهو القلم‪.‬‬

‫‪ :909‬اعتماد بر نفس‬

‫ترجمه بالفارسية من مدير شفق سرخ لبعض الكتب األخالقية مطبوع‪.‬‬

‫[اإلعجاز]‬

‫‪ :910‬اإلعجاز‬

‫للسيد محمد هارون الزنجي فوري المتوفى سنة ‪ 1339‬طبع بلكهنو بلغة أردو في تحقيق معنى المعجزة و مصاديقها‪.‬‬

‫‪ :911‬إعجاز أسماء هللا تعالى‬

‫و تأثيراتها و فيه عمل القرطاس‪ ،‬قال مؤلفه (بنابر استحقاق فرزند ارجمند سعادتمند محمد أمين ط‪//‬ول هللا عم‪//‬ره چن‪//‬د‬
‫كلمه برسم يادگار از اسرار ظاهر مىنمايد أحقر خلق هللا الملك الغ‪/‬ني به‪/‬اء ال‪//‬دين محم‪//‬د الع‪//‬املي) رأيت النس‪//‬خة عن‪/‬د‬
‫السيد آقا التستري‪ ،‬و المؤلف مؤخر عن الشيخ البهائي‪ ،‬و يحتمل أنه الشيخ به‪//‬اء ال‪//‬دين محم‪//‬د بن ش‪//‬رف ال‪//‬دين محم‪//‬د‬
‫مكي العاملي من أواخر القرن الثاني عشر‪ ،‬أو بهاء الدين محم‪//‬د بن الش‪//‬يخ محس‪//‬ن الع‪//‬املي من أوائ‪//‬ل الث‪//‬الث عش‪//‬ر و‬
‫معاصر السيد محسن المقدس األعرجي‪ ،‬أو بهاء الدين محم‪//‬د بن محس‪//‬ن بن زين العاب‪//‬دين الع‪//‬املي من أواخ‪//‬ر الث‪//‬الث‬
‫عشر الذي كان عمه الشيخ رضا بن زين العابدين من مشايخ الشيخ المولى علي بن ميرزا خلي‪//‬ل أو غ‪//‬ير ه‪//‬ؤالء و هللا‬
‫العالم‬

‫‪ :912‬إعجاز جعفري‬

‫نظم بلغة أردو لمعجزات اإلمام الصادق (ع) طبع‬

‫‪ :913‬إعجاز حسيني‬
‫بلغة أردو‪ ،‬مرتب على عشرة مجالس‪ ،‬طبع بالهند‬

‫‪ :914‬إعجاز داودي‬

‫في إثبات الخالفة ألمير المؤمنين ع‪،‬‬

‫ص‪232 :‬‬

‫للسيد سجاد حسين البارهوي الهندي المعاصر‪ ،‬مطبوع بلغة أردو‪.‬‬

‫‪ :915‬إعجاز علي‬

‫في مناقبه عليه السالم بلغة أردو‪ ،‬طبع في دهلي‬

‫‪ :916‬إعجاز القرآن‬

‫للشيخ العدل المحسن بن الحسين بن أحم‪//‬د النيس‪//‬ابوري الخ‪/‬زاعي عم المفي‪//‬د عب‪/‬د ال‪/‬رحمن النيس‪/‬ابوري ال‪//‬ذي ك‪//‬ان من‬
‫تالميذ الشيخ الطوسي‪ ،‬فه‪/‬ذا المؤل‪/‬ف من العلم‪/‬اء المعاص‪/‬رين للش‪/‬يخ الطوس‪/‬ي ال‪/‬ذين لم ي‪/‬ذكرهم الش‪/‬يخ في فهرس‪/‬ه و‬
‫ذكرهم الشيخ منتجب الدين في فهرسه قال فيه إن الشيخ أبا الفتوح المفسر‪ -‬من مشايخ الشيخ منتجب الدين‪ -‬ي‪//‬روي عن‬
‫أبيه عن جده عن الشيخ محسن المؤلف كتابه هذا‪.‬‬

‫‪ :917‬إعجاز القرآن‬

‫في نظمه و تأليفه‪ ،‬ألبي عبد هللا محمد بن زيد الواسطي‪ ،‬من كبار المتكلمين ببغداد و صاحب كت‪//‬اب اإلمام‪//‬ة‪ ،‬المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 306‬أو ‪ ،307‬كما ذكره ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :918‬إعجاز القرآن و الكالم في وجوهه‪،‬‬

‫للشيخ أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ‪ 413‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :919‬إعجاز موسوي‬

‫في إبطال قانون النيچري‪ :‬للمولوي السيد إعجاز حسين األمروهي المتوفى سنة ‪ 1340‬ك‪//‬ان من وج‪//‬وه تالمي‪//‬ذ المف‪//‬تي‬
‫مير محمد عباس‪ ،‬ذكره و تصانيفه في التجليات بعنوان السيد إعجاز حسن‪،‬‬

‫‪ :920‬إعجاز المهندسين‬
‫أو (حل اإلشكال في تنقيح األشكال) للسيد الرياضي المعاصر أبي القاسم جعفر بن السيد محم‪//‬ود بن أبي القاس‪//‬م جعف‪//‬ر‬
‫ابن السيد مهدي صاحب رسالة عديمة النظير في ترجمة أبي بصير الموسوي المولود سنة ‪ ،1313‬ح‪//‬ل في‪//‬ه خمس‪//‬ة و‬
‫أربعين شكال و يريد تتميمها بالخمسين بل أكثر إن شاء هللا تعالى‬

‫[األعداد]‬

‫‪ :921‬األعداد األولية‬

‫لميرزا محمد حسين القاضي التبريزي الطباطبائي تلميذ السيد أبي القاسم الرياضي المذكور آنفا‪ ،‬فيه استخراج األعداد‬

‫ص‪233 :‬‬

‫من الواحد إلى العشرة آالف حسب القاعدة التي تفطن بها أستاذه يقرب من خمسين ورقة كما ذكره األستاد المذكور‪.‬‬

‫‪ :922‬األعداد و األوفاق‬

‫فارسي‪ ،‬لميرزا محمد إبراهيم الشهير بشريعتمدار) أوله (الحمد هلل الواحد الفرد الصمد) رتبه على مقدم‪//‬ه و فص‪//‬ول و‬
‫خاتمة‪ ،‬استوفى فيه عمل المثلثات و المربعات و غيرها‪ ،‬رأيتها ضمن مجموعة كتابتها سنة ‪1287‬‬

‫‪ :923‬األعداد و األوفاق‬

‫لميرزا علي أكبر صدر اإلسالم ابن شير محمد الهمداني المتوفى سنة ‪ ،1325‬صاحب آب حي‪//‬ات‪ ،‬ح‪//‬دثني الش‪//‬يخ عب‪//‬د‬
‫المجيد أنه يوجد في كتب السيد محمد باقر إمام الجمعة بهمدان‪.‬‬

‫‪ :924‬األعداد و األوفاق‬

‫لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ‪ 1320‬ذكره في قصصه‪ .‬و رأيته عن‪//‬د الس‪//‬يد أبي القاس‪//‬م‬
‫الرياضي الموسوي المذكور‪.‬‬

‫‪ :925‬األعداد و األوفاق‬

‫رأيت نسخه منه بخط المولى محمد أمين بن ف‪//‬رج هللا التس‪//‬تري س‪//‬نة ‪ 1163‬من موقوف‪//‬ة الح‪//‬اج علي محم‪//‬د في مكتب‪//‬ة‬
‫الحسينية في النجف‪ .‬و هي ضمن مجموعة فيها عدة رسائل نجومية‪ .‬كله‪//‬ا للم‪//‬ولى مظف‪//‬ر بن محم‪//‬د قاس‪//‬م الجناب‪//‬ذي و‬
‫لعل هذا الكتاب له أيضا و هللا أعلم‬

‫‪ :926‬األعداد و األوفاق‬
‫للمولى يحيى بن أحمد الكاشاني‪ .‬فارسي‪.‬‬

‫ذكر فيه أنه أمر بترجمة رسالة الوفق التام لإلمام العالم أفضل المت‪//‬أخرين ع‪/‬ز المل‪//‬ة و ال‪/‬دين الزنج‪//‬اني فض‪//‬من جمي‪//‬ع‬
‫مطالبها في هذا الكتاب مع زيادة فوائد محتاجة إليها‪ .‬و رتبه على مقدمه و بابين و خاتمة‪ .‬توج‪//‬د من‪//‬ه نس‪//‬خه عتيق‪//‬ة في‬
‫مكتبة شيخ اإلسالم بزنجان‪.‬‬

‫[اإلعراب]‬

‫‪ :927‬اإلعراب‬

‫للشيخ اإلمام أفضل الدين الحسن بن علي بن أحمد ابن علي المهابادي من مش‪//‬ايخ الش‪//‬يخ منتجب ال‪/‬دين ال‪//‬ذي ول‪//‬د س‪/‬نة‬
‫‪504‬‬

‫ص‪234 :‬‬

‫و هو يروي عن أبيه علي عن جده أحم‪//‬د بن علي‪ .‬ترجم‪//‬ه الش‪//‬يخ منتجب ال‪//‬دين و ذك‪//‬ر تص‪//‬انيفه‪ -‬إلى قول‪//‬ه‪ -‬أج‪//‬ازني‬
‫يعني المصنف المذكور بجميع تصانيفه و رواياته عنه‪ .‬و بعده عقد ترجمه أخرى لمعاص‪//‬ره بم‪//‬ا لفظ‪//‬ه (الش‪//‬يخ األديب‬
‫أفضل الدين الحسن بن وفادار القمي إمام اللغ‪//‬ة) و لم ي‪//‬ذكر ل‪//‬ه تص‪//‬نيفا و ال رواي‪//‬ة كم‪//‬ا في ترجم‪//‬ه أخ‪//‬رى لمعاص‪//‬ره‬
‫أيضا‪ .‬بما لفظه (الشيخ ظفر بن الهمام بن سعد األردستاني إم‪/‬ام اللغ‪//‬ة) و ه‪/‬ذا المق‪//‬دار من الترجم‪/‬ة كالم ت‪/‬ام فال وج‪/‬ه‬
‫العتراض صاحب الرياض على الشيخ منتجب الدين بأنه لم ي‪//‬ترجم ش‪//‬يخه ابن وف‪//‬ادار القمي مس‪//‬تقال‪ .‬لجعل‪//‬ه ش‪//‬يخه و‬
‫فاعل أجازني ابن وفادار اآلتي بعد‪ .‬مع أن مرجع الضمير هو المه ابادي السابق ذكره و هو شيخه على ما ه‪//‬و ظ‪//‬اهر‬
‫العبارة‪.‬‬

‫اإلعراب في اإلعراب‬

‫للشيخ اإلمام قطب الدين أبي الحسين س‪//‬عيد بن هب‪/‬ة هللا بن الحس‪//‬ن الراون‪/‬دي المت‪/‬وفى و الم‪//‬دفون بقم س‪/‬نة ‪ 573‬ذك‪/‬ره‬
‫الشيخ منتجب الدين في النسخة المطبوعة في آخر البح‪/‬ار و يظه‪/‬ر من كش‪/‬ف الحجب أن في نس‪/‬خته اإلغ‪/‬راب ب‪/‬الغين‬
‫المعجمة يأتي‪.‬‬

‫اإلعراب في اإلعراب‬

‫للشيخ القاضي أشرف الدين صاعد بن محمد بن صاعد البريدي اآلبي‪ .‬ذكره في األمل كذلك عن فهرس الش‪//‬يخ منتجب‬
‫الدين‪ .‬فما في بعض نسخه بعنوان و في اإلعراب تصحيف الناسخ‪.‬‬

‫‪ :928‬إعراب ألفية ابن مالك‬


‫لبعض األصحاب أبسط من تركيب خالد المشهور‪ .‬رأيته في كتب السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية‬

‫‪ :929‬إعراب تبارك هللا أحسن الخالقين‬

‫للش‪//‬يخ س‪//‬ليمان بن عب‪//‬د هللا بن علي بن الحس‪//‬ن الس‪//‬راوي البح‪//‬راني الم‪//‬احوزي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1121‬ذك‪//‬ره تلمي‪//‬ذه‬
‫السماهيجي في إجازته للشيخ ناصر الجارودي‪ .‬و صاحب الحدائق في اللؤلؤة‪.‬‬

‫ص‪235 :‬‬

‫‪ :930‬إعراب ثالثين سورة‬

‫الفاتحة و الطارق إلى آخ‪//‬ر الق‪//‬رآن‪ ،‬و يق‪//‬ال ل‪//‬ه الطارقي‪//‬ة أيض‪//‬ا و ينس‪//‬ب إلى الحس‪//‬ين بن خالوي‪//‬ه الش‪//‬يعي نزي‪//‬ل حلب‬
‫المتوفى سنة ‪ ، 370‬و صاحب كتاب اآلل‪ .‬و لكن جزم في الرياض بأنه للشيخ أبي عبد هللا الحسن الشافعي الذي ي‪//‬روي‬
‫بواسطتين عن محمد بن إدريس الشافعي المتوفى سنة ‪ 254‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ :931‬إعراب الدريدية‬

‫القصيدة المقص‪//‬ورة لمحم‪//‬د بن الحس‪//‬ن بن دري‪//‬د في م‪//‬ائتين و تس‪//‬عة عش‪/‬ر بيت‪//‬ا ألبي عب‪/‬د هللا محم‪//‬د بن جعف‪/‬ر الق‪//‬زاز‬
‫القيرواني التميمي النحوي المتوفى سنة ‪ 412‬ذكره السيوطي في بغية الوعاة‪ .‬و ترجم‪//‬ه الس‪//‬يد ض‪//‬ياء ال‪//‬دين في نس‪//‬مة‬
‫السحر فيمن تشيع و شعر‪.‬‬

‫‪ :932‬إعراب شرح العوامل المائة‬

‫للسيد زين العابدين بن محمد هاشم بن كمال الدين الحسيني األسترآبادي‪ ،‬فرغ منه سنة ‪ ،1091‬رأيت‪//‬ه عن‪//‬د الس‪//‬يد علي‬
‫بن آية هللا اليزدي الطباطبائي‪ ،‬تاريخ كتابته سنة ‪1221‬‬

‫‪ :933‬إعراب القرآن‬

‫كبير لبعض األصحاب‪ ،‬رأيت قطعة منه عند المحدث المعاص‪//‬ر الش‪//‬يخ عب‪//‬اس القمي مكت‪//‬وب في آخ‪//‬ره أن‪//‬ه تم الج‪//‬زء‬
‫الخامس و يتلوه في السادس قوله تع‪//‬الى ( َو م‪//‬ا نُرْ ِس‪ُ /‬ل ْال ُمرْ َس‪/‬لِينَ ِإاَّل ُمبَ ِّش‪ِ /‬رينَ َو ُم ْن‪ِ /‬ذ ِرينَ *) و ف‪//‬رغ المص‪//‬نف من ه‪//‬ذا‬
‫الجزء في صفر سنة ‪ ، 446‬يذكر فيه أوال عدة آيات‪ ،‬ثم يشرع في تفصيل إعرابها‪ ،‬و بعد تمام اإلعراب ي‪//‬ذكر اختالف‬
‫القراءات في تلك اآليات‪ ،‬ثم يشرع في عدة آيات أخرى‪ ،‬و هكذا‪.‬‬

‫‪ :934‬إعراب القرآن‬
‫للشيخ أبي علي الحسن بن علي بن أحم‪//‬د النح‪//‬وي الفارس‪//‬ي الفس‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،377‬يوج‪//‬د في المكتب‪//‬ة الخديوي‪//‬ة‬
‫بمصر كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :935‬إعراب القرآن‬

‫لشيخ النحاة أبي جعفر محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي الكوفي الثقة بتصريح النجاشي و الراوي هو و أبوه‬

‫ص‪236 :‬‬

‫الحسن بن أبي سارة عن أبي جعفر و أبي عبد هللا ع‪ ،‬و توفي في حياة أبي عبد هللا‪ ،‬و هو أول من صنف في النحو من‬
‫الكوفيين‪.‬‬

‫و كان أستاذ الكسائي و الفراء‪ .‬كما فصله سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي في تأسيس الشيعة‪.‬‬

‫‪ :936‬إعراب القرآن‬

‫للشيخ أبي العباس محمد بن يزيد بن عبد األكبر األزدي البصري الملقب بالمبرد‪ .‬و المتوفى سنة ‪ 285‬ذكره في كشف‬
‫الظنون و غيره‪ .‬و كتابه الكامل في اللغة مطبوع‪.‬‬

‫‪ :937‬إعراب الكافية النحوية الحاجبية‬

‫للشيخ المعروف بحاج بابا الطوسي أوله (الحمد هلل رب العالمين) و آخ‪//‬ره (كقول‪//‬ك أس‪//‬من اس‪//‬ما و هللا أعلم بالص‪//‬واب)‬
‫يوجد في الخزانة الرضوية نسخه كتابتها سنة ‪1076‬‬

‫أعراض ما بعد الطبيعة‬

‫ألبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المتوفى سنة ‪ 339‬صاحب آراء أهل المدينة الفاضلة‪ .‬توجد نس‪//‬خه من‪//‬ه‬
‫في مكتبة راغب پاشا بإسالمبول كما في فهرسها و الصحيح أنه بالغين المعجمة يأتي‬

‫‪ :938‬األعراض و الجواهر‬

‫للشيخ أبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري المتوفى سنة ‪ 260‬صاحب إثبات الرجع‪//‬ة و غ‪//‬يره من المائ‪/‬ة‬
‫و الثمانين كتابا‪ .‬حكاه النجاشي عن الگنجي‪.‬‬

‫‪ :939‬األعراض و النكت‬
‫في اإلمامة للشيخ المتكلم أبي الجيش مظفر بن محمد بن أحمد البلخي المتوفى سنة ‪ 367‬كذا ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ في الفه‪//‬رس‬
‫لكن عبر النجاشي عنه بالنكت و األعراض‪.‬‬

‫‪ :940‬اإلعراضية‬

‫في أحكام المال المعرض عنه صاحبه‪ .‬للس‪//‬يد م‪//‬يرزا علي بن األم‪//‬ير محم‪//‬د حس‪//‬ين المرعش‪//‬ي الح‪//‬ائري الشهرس‪//‬تاني‬
‫المتوفى سنة ‪ 1346‬طبعت مع بعض رسائله سنة ‪1320‬‬

‫‪ :941‬كتاب األعضاء‬

‫ألبي بكر محمد بن زكريا الطبيب الرازي المتوفى‬

‫ص‪237 :‬‬

‫سنة ‪ ،311‬ذكره ابن النديم مع كتبه الكثيرة منها آثار اإلمام الفاضل‬

‫‪ :942‬اإلعضاالت العويصات‬

‫في فن‪//‬ون العل‪//‬وم و الص‪//‬ناعات‪ ،‬للمحق‪//‬ق ال‪//‬داماد األم‪//‬ير محم‪//‬د ب‪//‬اقر بن ش‪//‬مس ال‪//‬دين محم‪//‬د الحس‪//‬يني األس‪//‬ترآبادي‬
‫األصفهاني المتوفى سنة ‪ ،1041‬جواب عن عشرين مسألة معضلة رياضية و حكمي‪//‬ة و كالمي‪//‬ة و منطقي‪//‬ة و الخمس‪//‬ة‬
‫األخيرة منها فقهية و أصولية فرغ منه سنة ‪ ،1022‬طبع مع السبع الشداد له سنة ‪1317‬‬

‫‪ :943‬اإلعالم بحقيقة إسالم أمير المؤمنين ع‪،‬‬

‫للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة ‪ ،449‬مختصر مدرج في كتابه كنز الفوائد المطب‪//‬وع‬
‫سنة ‪1322‬‬

‫‪ :944‬األعالم فيما اتفقت اإلمامية عليه من األحكام‪،‬‬

‫مما اتفقت العام‪//‬ة على خالفهم في‪//‬ه‪ ،‬للش‪//‬يخ أبي عب‪//‬د هللا محم‪//‬د بن محم‪//‬د بن النعم‪//‬ان المفي‪//‬د المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،413‬ألف‪//‬ه‬
‫بالتماس السيد الشريف المرتضى في تمام أبواب الفقه‪ ،‬و ذكر في أول‪//‬ه أن‪//‬ه جعل‪//‬ه كالتكمل‪//‬ة لكتاب‪//‬ه أوائ‪//‬ل المق‪//‬االت في‬
‫المذاهب المختارات‪ ،‬حيث ذكر فيه مختصات اإلمامية في األصول‪ ،‬فيجتمع للناظر في ه‪//‬ذين الكت‪//‬ابين علم مختص‪//‬ات‬
‫اإلمامية من األصول و الفروع‪ ،‬ذكره النجاشي بعنوان‬

‫كتاب األعالم‪،‬‬
‫و ذكر معه شرح كتاب األعالم للمفيد أيضا‪ ،‬فيظهر أن‪/‬ه ش‪/‬رحه بنفس‪/‬ه‪ .‬لكن الموج‪/‬ود الي‪/‬وم ه‪/‬و األص‪/‬ل ال الش‪/‬رح‪ .‬و‬
‫نسخه شايعة أوله (نحمد هللا على م‪/‬ا أولى و أبلى و نس‪/‬أله) و م‪/‬ر االنتص‪/‬ار في انف‪/‬رادات اإلمامي‪/‬ة‪ .‬و ي‪/‬أتي كت‪/‬اب م‪/‬ا‬
‫اتفقت عليه العامة بخالف الشيعة من أصول الفرائض‪.‬‬

‫‪ :945‬إعالم األعالم‬

‫في الرجال أبسط من الوجيزة المجلسية‪ .‬لسيد مشايخنا العالمة األتقى السيد مرتضى بن السيد مهدي بن السيد محمد بن‬
‫السيد كرم هللا الرضوي الكشميري الغروي المدفون بالحائر الشريف في‬

‫ص‪238 :‬‬

‫شوال سنة ‪ 1323‬ح‪//‬دثني ابن خال‪//‬ه الس‪//‬يد محم‪//‬د ب‪//‬اقر بن الس‪//‬يد بن الحس‪//‬ن اللكهن‪//‬وي أن النس‪//‬خة ال‪//‬تي بخ‪//‬ط المؤل‪//‬ف‬
‫موجودة عنده* السيد محمد باقر بن السيد أبي الحسن اللكهنوي*‬

‫‪ :946‬إعالم األعالم بمولد سيد األنام‬

‫في تعيين مولد النبي ص‪.‬‬

‫لميرزا محمد مهدي بن شيخنا شيخ الشريعة األصفهاني المتوفى شابا في النجف سنة ‪ 1318‬أوله (الحمد هلل ال‪/‬ذي جلت‬
‫عظمته عن إحاطة زواكي العقول) كتبه عن تقرير والده الذي كان يميل إلى خالف شيخنا العالمة النوري في اختي‪//‬اره‬
‫القول المشهور بين اإلمامية من تعيين السابع عشر من ربيع األول للمولد الشريف في كتاب‪//‬ه م‪//‬يزان الس‪//‬ماء في تع‪//‬يين‬
‫مولد خاتم األنبياء ص‪ .‬و لذا كان يحتاط في أعمال يوم المولود من الدعاء و الزيارة بإتيانها في كال اليومين‪.‬‬

‫إعالم األنام بعلم الكالم‬

‫للشيخ سليمان الماحوزي‪ .‬كما عبر به الشيخ حس‪/‬ين آل عص‪/‬فور‪ .‬في ش‪/‬رحه الموس‪/‬وم بكش‪/‬ف اللث‪/‬ام‪ .‬و ق‪/‬د يع‪/‬بر عن‪/‬ه‬
‫الشارح المذكور في بعض إجازاته بأعالم األعالم‪ .‬و لكن يأتي أن اسمه إفهام األفهام‬

‫‪ :947‬األعالم الجلية‬

‫في شرح األلفية الشهيدية‪ .‬للسيد حسين بن علي بن الحسين بن أبي س‪/‬روال األوالي الهج‪/‬ري البح‪/‬راني‪ .‬تلمي‪/‬ذ المحق‪//‬ق‬
‫الكركي‪ .‬قال المحدث الحر العاملي‪ .‬رأيته بخط مؤلفه في الخزانة الرضوية (أقول) و تلك النس‪/‬خة بعينه‪/‬ا موج‪/‬ودة إلى‬
‫اليوم في الخزانة‪ .‬لكنها ناقصة كما ذكر في فهرسها أولها (أحمدك اللهم هادي الخالئق إلى موارد اليقين) و ف‪//‬رغ منه‪//‬ا‬
‫المؤلف سنة ‪ 950‬و في تلك الخزانة نسخه أخرى تامة بخط حاجي بن علي بن عبد هللا بن علي بن فهد‪ .‬ت‪/‬اريخ كتابته‪//‬ا‬
‫سنة ‪ 951‬و هي من موقوفات ابن خواتون‪.‬‬
‫‪ :948‬األعالم الحسينية‬

‫في ما يتعلق بتعزية الحسين (ع) فارسي مطبوع‬

‫‪ :949‬أعالم الدين‬

‫في صفات المؤمنين للشيخ أبي محمد الحسن بن أبي الحسن‬

‫ص‪239 :‬‬

‫محمد الديلمي صاحب إرشاد القلوب‪ .‬و يظهر من كتابه غرر االخبار أنه ألفه في أواسط الق‪//‬رن الث‪//‬امن‪ .‬و األعالم ه‪//‬ذا‬
‫من مآخذ بحار األنوار‪.‬‬

‫كما ذكره العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي في أول‪/‬ه‪ .‬و ينق‪//‬ل عن‪/‬ه في‪//‬ه‪ .‬و ك‪//‬ذا ينق‪/‬ل عن‪/‬ه األم‪//‬ير محم‪/‬د أش‪/‬رف في فض‪//‬ائل الس‪/‬ادات‬
‫المطبوع‪.‬‬

‫‪ :950‬أعالم الطرائق‬

‫في الحدود و الحقائق للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى س‪//‬نة ‪ ،588‬ذك‪//‬ره‬
‫في كتابه معالم العلماء‪ ،‬و كذا في بعض إجازاته‪ ،‬فال وجه لما في البلغة للشيخ سليمان من التعب‪//‬ير عن‪//‬ه بكت‪//‬اب األعالم‬
‫و الطرائق بزيادة العاطف‪ ،‬و يأتي في الحاء الحدود و الحقائق متعددا‪.‬‬

‫‪ :951‬أعالم القاصدين إلى مناهج أصول الدين‬

‫‪ .‬للمحدث البحراني الشيخ يوسف بن أحمد المتوفى بالحائر سنة ‪ 1186‬ألفه قبل تشرفه إلى الحائر‪ .‬و صرح في لؤلؤته‬
‫أنه ذهب منه الكتاب في قصبة فسا بفارس (أقول) ليس كلما ذهب عنه في قص‪//‬بة فس‪//‬ا من كتب‪//‬ه مع‪//‬دوما كم‪//‬ا ي‪//‬أتي من‬
‫المسائل الشيرازية له التي ذهبت عنه في فسا كما صرح هو به لكنها موجودة إلى اليوم‪.‬‬

‫‪ :952‬األعالم الالمعة في شرح الجامعة‬

‫‪ .‬أي الزيارة الجامعة الكبيرة لجد سيدنا بحر العلوم و هو السيد محمد بن عبد الكريم الطباطب‪//‬ائي ال‪//‬بروجردي المت‪//‬وفى‬
‫بها حدود سنة ‪ 1160‬كما يظهر من معاصرته للسيد عبد هللا التستري المولود س‪//‬نة ‪ 1114‬ك‪//‬انت أم‪//‬ه ابن‪//‬ة األم‪//‬ير أبي‬
‫طالب بن أبي المعالي و كانت أمها ابنة المولى محمد صالح المازندراني من أخت العالمة المجلس‪//‬ي‪ .‬و ل‪//‬ذا ق‪//‬ال الس‪//‬يد‬
‫عبد هللا الم‪//‬ذكور في إجازت‪/‬ه الكب‪//‬يرة إن‪//‬ه ابن أخت العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي‪ .‬و أب‪//‬و المع‪//‬الي ه‪/‬ذا ه‪//‬و الج‪//‬د األعلى لص‪//‬احب‬
‫الرياض فهو أيضا من أبناء أخت العالمة المجلسي كما أن أم الوحيد البهبهاني كانت‬
‫ص‪240 :‬‬

‫ابنة آقا نور الدين بن المولى صالح من أخت العالمة المجلسي أيضا فهو خال لجميع هؤالء األعالم و لذا يعبرون عن‪//‬ه‬
‫بالخال في تصانيفهم‪.‬‬

‫رأيت منه نسخا عديدة منها عند حفيده السيد جعف‪//‬ر آل بح‪//‬ر العل‪//‬وم يق‪//‬رب من ثالث‪//‬ة آالف بيت أول‪//‬ه (روى الش‪//‬يخ في‬
‫التهذيب و الصدوق في العيون و الفقيه زيارة جامعة‪ .‬فلو تكلمنا في ش‪//‬رحه بعض الكالم و نش‪//‬ير إلى جمل‪//‬ة مم‪//‬ا يخفي‬
‫على بعض األفهام) و لم يسمه باسمه المذكور و انما سماه به حفي‪//‬ده الح‪//‬اج م‪//‬يرزا محم‪//‬ود كم‪//‬ا ص‪//‬رح ب‪//‬ه في حاش‪//‬ية‬
‫كتابه المواهب‪.‬‬

‫‪ :953‬أعالم المحبين‬

‫في رد الصوفية و المبتدعين لبعض األصحاب كما صرح به الشيخ علي صاحب الدر المنثور في كتابه السهام المارقة‬
‫عند ذكره الكتب المؤلفة في رد الصوفية‬

‫‪ :954‬أعالم النبوة‬

‫البن بابويه نقل عنه ك‪/‬ذلك في بح‪/‬ر الج‪/‬واهر الهم‪/‬ايوني المؤل‪/‬ف ح‪/‬دود س‪/‬نة ‪ 1050‬بعض األح‪/‬اديث منه‪/‬ا ح‪/‬ديث أن‬
‫فاطمة بنت أسد أول من آمن بالنبي ص و ذلك عند ما رأت منه ص من أمر النخلة اليابسة‬

‫‪ :955‬أعالم نهج البالغة‬

‫للسيد العالمة علي بن الناصر المعاصر للسيد الرضي مص‪//‬نف نهج البالغ‪/‬ة و ه‪/‬و أق‪/‬دم الش‪/‬روح و الحواش‪/‬ي علي‪//‬ه و‬
‫أوثقها و أتقنها و أخصرها أوله (الحمد هلل الذي نجانا من مهاوي الغي و ظلماته و هدانا سبيل الحق ببين‪//‬ات آيات‪//‬ه) ك‪//‬ذا‬
‫ذكره في كشف الحجب‬

‫[إعالم الورى]‬

‫‪ :956‬إعالم الورى‬

‫للشيخ سراج الدين حسن المعروف بفدا حسين اللكهنوي من تالميذ المفتي مير محمد عباس ذكره في التجليات‬

‫‪ :957‬إعالم الورى بأعالم الهدى‬

‫في فض‪/‬ائل األئم‪/‬ة اله‪/‬داة و أح‪/‬والهم ع إلم‪/‬ام المفس‪/‬رين الش‪/‬يخ أمين اإلس‪/‬الم أبي علي الفض‪/‬ل بن الحس‪/‬ن بن الفض‪/‬ل‬
‫الطبرسي المتوفى سنة ‪ 548‬صاحب مجمع البيان و غيره‪،‬‬
‫ص‪241 :‬‬

‫كانت نسخه خط المؤلف عند العالمة المجلسي‪ ،‬و عنها ينقل في كتاب‪/‬ه البح‪/‬ار ص‪/‬رح ب‪/‬ه في أول‪/‬ه‪ ،‬و ه‪/‬و م‪/‬رتب على‬
‫أركان أربعة (‪ )1‬في ذكر النبي ص (‪ )2‬في ذكر أمير المؤم‪//‬نين ع (‪ )3‬في ذك‪//‬ر س‪//‬ائر األئم‪//‬ة من الحس‪//‬ن ال‪//‬زكي إلى‬
‫الحسن العس‪//‬كري ع (‪ )4‬في بي‪//‬ان إم‪//‬امتهم و ذك‪//‬ر الث‪//‬اني عش‪/‬ر منهم‪ ،‬و في ك‪//‬ل ركن أب‪//‬واب و فص‪//‬ول محتوي‪//‬ة على‬
‫تواريخ المواليد و الوفيات و طرف من االخبار و محاسن اآلثار‪ ،‬و في آخرها دفع شبهات المنكرين لغيبته عليه السالم‬
‫أوله (الحمد هلل الواحد األحد الفرد الصمد الذي لم يلد و لم يولد) طبع سنة ‪ 1312‬و من غ‪/‬ريب االتف‪/‬اق مطابق‪/‬ة (كت‪/‬اب‬
‫ربي‪//‬ع الش‪//‬يعة المنس‪//‬وب إلى الس‪//‬يد بن ط‪//‬اوس‪ +‬المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 664‬م‪//‬ع ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب و توافقهم‪//‬ا حرف‪//‬ا بح‪//‬رف اال‬
‫اختصارات قليلة في بعض الفصول و زيادات في الخطبة‪ ،‬فإن ربيع الشيعة مصدر باس‪/‬م الس‪/‬يد بن ط‪/‬اوس و مص‪/‬رح‬
‫فيه باسم الكتاب و إنه ربيع الش‪//‬يعة‪ ،‬ق‪//‬ال العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي في أول البح‪//‬ار (و ه‪//‬ذا مم‪//‬ا يقض‪//‬ى من‪//‬ه العجب) (أق‪//‬ول)‬
‫الممارس لبيانات السيد ابن طاوس ال يرتاب في أن ربيع الشيعة ليس له و المراجع له ال يشك في اتحاده مع‬

‫إعالم الورى‬

‫للطبرسي‪ ،‬و قد احتمل بعض المشايخ كون منشأ هذه الشبهة أن السيد ابن طاوس حين شرع في أن يقرأ على السامعين‬

‫كتاب إعالم الورى‬

‫هذا حمد هللا و أثنى عليه و صلى على النبي و آله صلوات هللا عليهم على م‪//‬ا ه‪//‬و ديدن‪//‬ه ثم م‪//‬دح الكت‪//‬اب و أث‪//‬نى علي‪//‬ه‬
‫بقوله (إن هذا الكتاب ربيع الشيعة) و السامع كتب على ما هو ديدنه هكذا (يقول السيد اإلمام و ذكر ألقاب‪//‬ه و اس‪//‬مه إلى‬
‫قوله إن هذا الكتاب ربيع الشيعة) ثم كتب كلما سمعه عنه من الكتاب إلى آخره فظن من رأى النسخة بعد ذلك أن ربي‪//‬ع‬
‫الشيعة اسمه و أن مؤلفه هو السيد ابن طاوس‪ ،‬و حكى شيخنا في خاتمة المستدرك احتماال آخر عن بعض مشايخه‬

‫ص‪242 :‬‬

‫و هو أن السيد وجد إعالم الورى ناقصا من أوله فاستحسنه و كتبه بخطه من غير اطالع له على اس‪//‬مه أو اس‪//‬م مؤلف‪//‬ه‬
‫فكتب عليه مدحا أن هذا الكتاب ربيع الشيعة‪ ،‬و لما وجد بعده بخطه فظن أنه تأليفه و إنه سماه بربيع الشيعة‪ ،‬كم‪//‬ا وق‪//‬ع‬
‫نظير ذلك في نزهة الناظر في الجمع بين األشباه و النظائر حيث استحسنه يحيى بن سعيد و استنس‪//‬خه بخط‪//‬ه و أس‪//‬قط‬
‫منه الخطبة الطويلة لخلوها عن الفائدة فلما وجد بعده بخطه في كتبه ظن أنه تأليفه و نسب إليه‬

‫‪ :958‬إعالم الورى‬

‫في الفقه خرج منه من أول الطهارة إلى آخر مسائل التيمم‪ ،‬للسيد محمد بن األمير معصوم الرضوي المشهدي المتوفى‬
‫سنة ‪ 1255‬و هو من تالميذ آية هللا بحر العلوم و ص‪//‬احب الري‪//‬اض و الش‪//‬يخ األك‪//‬بر كاش‪//‬ف الغط‪//‬اء‪ ،‬و ك‪//‬ان يوص‪//‬ف‬
‫بالسيد محمد القصير تميزا له عن سميه المعاصر له السيد محمد بن حبيب هللا الرضوي المشهدي المتوفى س‪/‬نة ‪1266‬‬
‫الموصوف بالفقيه‬

‫‪ :959‬أعالم الهدى و عقيدة أرباب التقى‪،‬‬

‫يوجد في المرجانية ببغداد فراجعه‬

‫أعالم الهدى‬

‫في مسألة البداء للشيخ سليمان بن عبد هللا الماحوزي المتوفى سنة ‪ ،1121‬و له أيضا صوب الن‪/‬دى ص‪/‬رح في إجازت‪/‬ه‬
‫للمولى محمد رفيع البيرمي الالري سنة ‪ 1111‬أن كليهما في مسألة البداء و األعالم هذا يوجد في مكتبة المولى محم‪//‬د‬
‫علي الخوانساري و صرح في كشف الحجب بعد ذكره بعنوان األعالم أن اسمه أنوار الهدى كما يأتي‬

‫‪ :960‬إعالن الدعوة‬

‫للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهم‪//‬داني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1333‬ه‪//‬و تكمل‪//‬ة لكتاب‪//‬ه‬
‫الموسوم بالدعوة الحسينية في إثبات استحباب البكاء على الحسين ع بمقتضى قواعد أهل الس‪//‬نة كم‪//‬ا ذك‪//‬ره في فه‪//‬رس‬
‫كتبه‬

‫ص‪243 :‬‬

‫‪ :961‬إعالن صدق االقتران‬

‫للسيد محمد مرتضى الجنفوري المعاصر المتوفى حدود سنة ‪ 1333‬ذكره في فهرس تصانيفه‬

‫‪ :962‬أعلى عليين‬

‫فارسي في بيان معنى العبادة و حقيقتها للشيخ العارف المفسر المولى عبد الوحيد بن نعمة هللا بن يحيى الجيالني تلمي‪//‬ذ‬
‫الشيخ البهائي و صاحب آيات البينات و غيرها مما ذكره صاحب الرياض‬

‫‪ :963‬األعمار‬

‫للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم الحلي المعروف بابن العتائقي ذكره صاحب الري‪//‬اض م‪//‬ع احتم‪//‬ال‬
‫اتحاده مع كتاب األضداد في اللغة له كما مر‬

‫[األعمال المختصة ببعض األزمنة و األمكنة]‬


‫‪ :964‬أعمال األسبوع و الساعات‬

‫للشيخ عبد الرزاق بن محمد بن سعيد المقابي البح‪//‬راني كتب‪//‬ه بخط‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1115‬ض‪//‬من مجموع‪//‬ة و كتب بخط‪//‬ه فيه‪//‬ا‬
‫أيضا بعض رسائل أخرى منها العجالة في شرح حديث أبي لبيد المخزومي تأليف الشيخ سليمان بن عبد هللا الماحوزي‬
‫الذي توفي سنة ‪ 1121‬و كتب الرسالة في حياة الشيخ سليمان سنة ‪ 1115‬و لعله من تالميذه رأيت المجموع‪/‬ة في كتب‬
‫الحاج الشيخ عباس المحدث القمي المعاصر‬

‫[أعمال األشهر الثالثة]‬

‫‪ :965‬أعمال األشهر الثالثة‬

‫لبعض األصحاب يوجد عند السيد آقا التستري ذكر فيه من أدعية كل ي‪//‬وم من رجب دع‪//‬اء عب‪//‬د هللا بن اس‪//‬تنطال ال‪//‬ذي‬
‫أوله (أستغفر هللا‪ -‬ثالث‪/‬ا و في بعض النس‪/‬خ م‪/‬رة‪ -‬ال‪/‬ذي ال إل‪/‬ه اال ه‪/‬و الحي القي‪/‬وم) و ه‪/‬ذا ال‪/‬دعاء م‪/‬ذكور في المخالة‬
‫األصلي للشيخ البهائي الموجودة نسخته في مكتبة السيد عبد الصمد التستري‬

‫‪ :966‬أعمال األشهر الثالثة‬

‫يوجد في الخزانة الرضوية متعددا لكل واحد منها مؤلف من األصحاب غ‪/‬ير مؤل‪/‬ف اآلخ‪/‬ر كم‪/‬ا يظه‪/‬ر من فهرس‪/‬ها و‬
‫لعل المراجع للنسخ يتمكن من تشخيص مؤلفيها و أعصارهم‬

‫‪ :967‬أعمال األشهر الثالثة‬

‫فارسي للسيد دوست محمد بن عبد الرحيم‬

‫ص‪244 :‬‬

‫الحسيني ألفه للسلطان شاه ولي رأيت منه نسخه تاريخ كتابها سنة ‪ 1053‬عند الشيخ صادق الكتبي في النجف األشرف‬

‫‪ :968‬أعمال األشهر الثالثة‬

‫للمحدث الفيض الم‪/‬ولى محم‪/‬د بن مرتض‪/‬ى الم‪/‬دعو بمحس‪/‬ن الكاش‪/‬اني المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1091‬فارس‪/‬ي رأيت‪/‬ه في مكتب‪/‬ة‬
‫المولى محمد علي الخوانساري‬

‫‪ :969‬األعمال الجعفرية‬
‫في أدعية األيام و األسبوع و غيرها للسيد علي أنصر بن السيد علي أظهر الزيدي النسب اإلم‪//‬امي الم‪//‬ذهب اللكهن‪//‬وي‬
‫المسكن كتبه سنة ‪ 1313‬بأمر السيد راجه أبي جعفر والد السيد راجه محمد مهدي المعاصر و طبع بعد تاريخ الت‪//‬أليف‬
‫و باسمه كتب أيضا التقاويم الجعفرية و المسائل الجعفرية و الوظائف الجعفرية كما تأتي في محالها‬

‫[أعمال الجمعة]‬

‫‪ :970‬أعمال الجمعة‬

‫فارسي مختصر للسيد حسن اليزدي األشكذري الحائري المعاصر طبع سنة ‪1344‬‬

‫أعمال الجمعة و خواصها و سننها‬

‫للشيخ محمد حسن بن الشيخ أبي القاسم الكاشاني النجفي نزيل بمبئي باللغ‪//‬ة الگجراتي‪//‬ة و الفارس‪//‬ية م‪//‬ر بعن‪//‬وان أحك‪//‬ام‬
‫الجمعة‬

‫‪ :971‬أعمال الجمعة‬

‫للشيخ زين الدين بن علي بن أحمد الشامي العاملي الشهيد سنة ‪ 966‬مختصر مطبوع‪.‬‬

‫أعمال الجمعة‬

‫الموسوم باألسرار المودعة في أعمال الجمعة مر و الجمعة‪ .‬و آدابه‪//‬ا ي‪//‬أتي في ح‪//‬رف الجيم‪ .‬كم‪//‬ا م‪//‬ر آداب الجمع‪//‬ة و‬
‫أبواب الجنات و غيرها‪.‬‬

‫[أعمال السنة]‬

‫‪ :972‬أعمال السنة‬

‫للمولى محمد حسين بن حيدر علي التستري المجاز من المولى صالح المازن‪//‬دراني و الم‪//‬ولى محم‪//‬د ص‪//‬ادق الش‪//‬ريف‬
‫األصفهاني و العالمة المجلسي و إجازة األخير له تاريخها سنة ‪ 1076‬أوله (الحمد هلل الذي حثنا على المسألة و الدعاء‬
‫و فتح لنا باالستكانة أبواب الرحمة و العطاء) ذكر في‬

‫ص‪245 :‬‬

‫أوله اسمه و اسم والده‪ ،‬و قال (سألني بعض األصدقاء أن أجمع له كتاب‪//‬ا يش‪//‬تمل على عب‪//‬ادة الس‪//‬نة و آدابه‪//‬ا و يحت‪//‬وي‬
‫على األعمال المستحبة و أفعالها فأجبته و شرعت فيه على وجه اإليجاز ‪ ...‬و نقلت فيه ك‪//‬ل خ‪//‬بر ق‪//‬وي عن‪//‬د أص‪//‬حابنا‬
‫اإلمامية ‪ ...‬و رتبته على مقدمه و اثني عش‪/‬ر باب‪//‬ا و خاتم‪//‬ة) عق‪//‬د المقدم‪//‬ة لل‪/‬ترغيب و الحث على ال‪//‬دعاء‪ ،‬و ذك‪//‬ر في‬
‫الباب األول أعمال شهر رمضان و في الباب األخ‪//‬ير أعم‪//‬ال ش‪//‬عبان‪ ،‬و في الخاتم‪//‬ة أعم‪//‬ال لي‪//‬الي الق‪//‬در و الن‪//‬يروز و‬
‫النسخة التي بخط المؤلف ظاهرا توجد عند السيد أبي القاسم األصفهاني في النجف األشرف‬

‫‪ :973‬أعمال السنة‬

‫للسيد حيدر بن السيد إبراهيم بن محمد الحسني الحسيني البغ‪//‬دادي الك‪//‬اظمي الم‪//‬دفون بالحس‪//‬ينية فيه‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 1265‬عن‬
‫ستين سنة‪ ،‬و إليه تنسب السادة آل السيد حيدر‪ ،‬يوجد في مكتبتهم* آل السيد حيدر* في الحسينية المذكورة‬

‫‪ :974‬أعمال السنة‬

‫للشيخ محمد رحيم بن محمد البروجردي المج‪/‬اور للمش‪/‬هد الرض‪/‬وي المت‪/‬وفى به‪/‬ا س‪/‬نة ‪ ،1309‬يوج‪/‬د عن‪/‬د حفي‪/‬ده في‬
‫المشهد و ذكره في مطلع الشمس‪.‬‬

‫‪ :975‬أعمال السنة‬

‫فارسي للمولى صالح بن آقا محمد البرغاني المتوفى بالحائر حدود سنة ‪ ،1275‬ذكر سبطه السيد محمد القزويني نزيل‬
‫المشهد الرضوي الشهير ببحر العلوم أنه موجود عنده* بحر العلوم*‪ ،‬و يأتي في العين عمل السنة‪ ،‬كما ي‪//‬أتي اإلقب‪//‬ال‪،‬‬
‫و زاد المعاد و غيرهما من العناوين الخاصة‪.‬‬

‫[اعمال سه ماه]‬

‫‪ 976‬اعمال سه ماه‬

‫فارسي مختصر للمولى محمد باقر بن محمد جعفر الفشاركي األصفهاني المتوفى سنة ‪ 1315‬طبع بإيران سنة ‪1332‬‬

‫‪ :977‬أعمال سه ماه‬

‫من جمع بعض األصحاب يوجد في الخزانة الرضوية‬

‫ص‪246 :‬‬

‫‪ :978‬أعمال سه ماه‬

‫فارسي من جمع الحاج محمود بن صادق التبريزي طبع بالمشهد الرضوي سنة ‪1332‬‬
‫‪ :979‬اعمال شش ماه‬

‫فارسي للمولى صالح بن آقا محمد البرغاني القزويني المتوفى بالحائر‪ .‬حدثني بعض أحفاده أنه يوجد في كتبه‪ .‬و لعل‪//‬ه‬
‫نصف أعمال السنة الموجود عند سبطه* المؤلف* المذكور آنفا‪.‬‬

‫[أعمال شهر رمضان]‬

‫‪ :980‬أعمال شهر رمضان‬

‫للسيد إبراهيم بن السيد حيدر الكاظمي المتوفى قريبا من سنة ‪ 1320‬رأيته عند ابن المؤلف السيد مصطفى بالكاظمية‬

‫‪ :981‬أعمال شهر رمضان‬

‫الموسوم برياض الجنان‪ .‬للسيد أحمد العطار يأتي‬

‫‪ :981‬أعمال شهر رمضان‬

‫لبعض األصحاب‪ .‬يوجد في الخزانة الرضوية‬

‫أعمال شهر رمضان‬

‫من أجزاء زاد المعاد‪ .‬لكنه طبع مستقال‬

‫أعمال شهر رمضان‬

‫للسيد األمير رضا بن محمد قاسم الحسيني القزويني جد الحاج السيد تقي المشهور‪ -‬اسمه الصيامية‪ -‬يأتي‪.‬‬

‫أعمال الشهور و السنين‬

‫للسيد عبد هللا بن محمد رضا شبر الحسيني الك‪//‬اظمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1242‬ب‪//‬دأ بش‪//‬هر رمض‪//‬ان و ختم بش‪//‬عبان‪ .‬اس‪//‬مه‬
‫روضة العابدين يأتي و له خاتمة في أعمال النيروز‪ .‬رأيته بالكاظمية عند السيد مصطفى ابن إب‪//‬راهيم بن الس‪//‬يد حي‪//‬در‬
‫الكاظمي‪.‬‬

‫‪ :982‬أعمال الشهور‬

‫للسيد محمد األصفهاني المتوفى بالنجف حدود سنة ‪ 1296‬هو إحدى مجل‪//‬دات كتاب‪//‬ه الكب‪//‬ير‪ .‬أوله‪//‬ا في أعم‪//‬ال الي‪//‬وم و‬
‫الليلة و آخرها في اآلداب و السنن و األخالق كما مر‪ .‬أول هذا المجلد (الباب الرابع في بيان ما يعمل في الش‪/‬هور) ب‪/‬دأ‬
‫بالمحرم‪ .‬و ختم بذي الحج‪/‬ة‪ .‬ذك‪/‬ر في‪/‬ه تم‪/‬ام مناس‪/‬ك الحج‪ .‬و خطب‪/‬ة الغ‪/‬دير‪ .‬و زيارت‪/‬ه و زي‪/‬ارة ك‪/‬ربالء و س‪/‬امراء و‬
‫غيرهما من المشاهد‪ .‬و أدرج فيه تمام أدعية الصحيفة الكاملة‪ .‬و هو مجلد ضخم‪ .‬رأيته في مكتبة سيدنا الحس‪//‬ن ص‪//‬در‬
‫الدين الكاظمي‪.‬‬

‫ص‪247 :‬‬

‫‪ :983‬األعمال الصالحة‬

‫لشمس اإلسالم الشيخ أبي محمد الحسن المدعو بحسكا (مخفف حسن كيا) بمعنى الحس‪//‬ن الكب‪//‬ير ال‪//‬رئيس‪ ،‬ابن الحس‪//‬ين‬
‫بن الحسن بن الحسين الذي كان أخو علي بن بابويه القمي وال‪/‬د الص‪/‬دوق‪ ،‬و المؤل‪/‬ف ج‪/‬د الش‪/‬يخ منتجب ال‪/‬دين‪ ،‬ذك‪/‬ره‬
‫حفيده في فهرسه‬

‫‪ :984‬أعمال الصالحين‬

‫في األدعية و األعمال بلغة أردو طبع بالهند مكررا‬

‫‪ :985‬أعمال عاشوراء‬

‫فارسي‪ ،‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :986‬أعمال عاشوراء و أربعين‬

‫بلغة أردو‪ ،‬طبع بالهند‪.‬‬

‫‪ :987‬إعمال العلوم‬

‫في بيان قواعد علوم األدبية و المنطقية لالنتفاع بها في استنباط األحكام الشرعية‪ ،‬للمولى محمد جعفر بن المولى سيف‬
‫الدين الشهير بشريعتمدار األسترآبادي الطهراني المتوفى سنة ‪ 1263‬ذكره ولده الشيخ محم‪/‬د حس‪/‬ن في كتاب‪/‬ه مظ‪/‬اهر‬
‫اآلثار‪.‬‬

‫األعمال المانعة من دخول الجنة‬

‫‪ .‬يأتي في حرف الميم بعنوان المالعات‬

‫أعمال المدينة المنورة‬


‫للشيخ محمد صادق المدرس اسمه العروة المتينة‬

‫‪ :988‬أعمال مسجد الكوفة‬

‫للمولى محمد جعفر الشهير بشريعتمدار المذكور آنف‪/‬ا‪ .‬يوج‪/‬د في مكتب‪/‬ة الش‪/‬يخ علي بن الش‪/‬يخ محم‪/‬د رض‪/‬ا آل كاش‪/‬ف‬
‫الغطاء في النجف األشرف‪.‬‬

‫‪ :989‬أعمال مكة المعظمة و المدينة المنورة من المستحبات فيهما‬

‫من جمع السيد مهدي اليزدي طبع مع مناسك الحج للعالمة األنصاري سنة ‪1301‬‬

‫أعمال مسجد الكوفة و زيارة عاشوراء‬

‫اسمه سالمة المرصاد‬

‫‪ :990‬أعمال المؤمنين‬

‫فارسي مختصر في األدعية طبع بإيران سنة ‪1309‬‬

‫‪ :991‬اعمال نامه روس‬

‫بعد قضية مشهد طوس و انقالب دولته بعد جسارته بلغة أردو طبع بالهند‬

‫[أعمال اليوم و الليلة]‬

‫‪ :992‬أعمال اليوم و الليلة‬

‫و األسابيع و بعض األذكار و األوراد لبعض‬

‫ص‪248 :‬‬

‫المقاربين لعصر العالمة المجلسي ينقل عنه فيه بعنوان قال الفاضل النحرير و المحقق القليل النظير موالنا محمد ب‪//‬اقر‬
‫المجلسي طاب ثراه و يظهر منه أن مؤلفه من أهل الفتوى لقوله فيه األولى كذا و األح‪//‬وط ك‪//‬ذا و أمثال‪//‬ه رأيت النس‪//‬خة‬
‫في النجف‪.‬‬

‫‪ :993‬أعمال اليوم و الليلة‬


‫و األسبوع و بعض أدعية الحوادث و الع‪/‬ادات للس‪/‬يد عب‪/‬د هللا بن محم‪/‬د رض‪/‬ا ش‪/‬بر الحس‪/‬يني الك‪/‬اظمي المت‪/‬وفى س‪/‬نة‬
‫‪ ،1242‬ألفه بعد روضة العابدين في أعمال الشهور و الس‪//‬نين‪ ،‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل مجيب ال‪//‬دعاء و س‪//‬امع الن‪//‬داء) م‪//‬رتب‬
‫على مقدمه و أبواب ذوات فصول‪ ،‬و فرغ منه في السادس و العشرين من ربيع الثاني سنة ‪ ،1228‬رأيت النسخة بخط‬
‫يده‪ ،‬و قد كتب عليها وقفية كتبه و تصانيفه في سنة ‪ 1236‬عند حفيده السيد علي بن السيد محمد شبر النجفي‪.‬‬

‫‪ :994‬أعمال اليوم و الليلة‬

‫للسيد محمد األصفهاني النجفي المتوفى ح‪//‬دود س‪/‬نة ‪ ،1294‬ه‪/‬و أول مجل‪//‬دات كتاب‪//‬ه الكب‪//‬ير‪ ،‬و ثانيه‪//‬ا أعم‪//‬ال الش‪//‬هور‬
‫المبدىء من الباب الرابع كما مر آنفا‪ ،‬و ثالثها اآلداب و السنن و األخالق الذي هو خاتمة للكتاب الكب‪/‬ير‪ ،‬و ق‪//‬د م‪/‬ر في‬
‫الجزء األول‪.‬‬

‫‪ :995‬كتاب األعياد و فضائل النيروز‪،‬‬

‫لكافي الكفاة و أول من لقب بالص‪//‬احب أبي القاس‪//‬م إس‪//‬ماعيل بن عب‪//‬اد الطالق‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪/‬نة‪ 385 ،‬ذك‪/‬ر في فه‪/‬رس‬
‫تصانيفه‪.‬‬

‫أعياد العالم‬

‫هو الجزء الثالث من أجزاء أم الكتاب اآلتي‪.‬‬

‫‪ :996‬أعيان الشيعة‬

‫الحاكي اسمه عن معناه هو الكتاب الجليل الذي يعد من حسنات العصر الحاضر شرع في طبعه من س‪//‬نة ‪ 1354‬و إلى‬
‫اآلن خرج منه عدة مجلدات ضخام نرجو من فضله تعالى تسهيل إتمامه لمؤلف‪//‬ه العالم‪//‬ة الش‪//‬هير الس‪//‬يد محس‪//‬ن األمين‬
‫العاملي نزيل دمشق الشام‬

‫ص‪249 :‬‬

‫‪ :997‬أعيان الفرس‬

‫للشيخ أبي الفرج علي بن الحسين األصفهاني ص‪//‬احب األغ‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 356‬ذك‪//‬ره في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون لكن في‪/‬ه‬
‫تصحيف الحسين بحمزة من الناسخ‪.‬‬

‫[اإلغاثة]‬

‫اإلغاثة‬
‫للشريف أبي القاسم العلوي‪ ،‬مر بعنوان االستغاثة‪.‬‬

‫‪ :998‬اإلغاثة‬

‫في اإلمامة للش‪/‬يخ محم‪/‬د علي بن أبي ط‪/‬الب الزاه‪//‬دي الش‪/‬هير بالش‪/‬يخ علي الح‪/‬زين المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 1181‬كتب‪/‬ه بمك‪//‬ة‬
‫المعظمة‪ ،‬كما ذكره في فهرس كتبه‪.‬‬

‫‪ :999‬إغاثة الداعي‬

‫للسيد رضي ال‪//‬دين علي بن موس‪//‬ى بن ط‪//‬اوس الحس‪//‬ني الحلي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،664‬يحي‪//‬ل إلي‪//‬ه في مواض‪//‬ع من كتاب‪//‬ه‬
‫اإلقبال‪ ،‬منها في شهر رمضان عمل ليلة القدر‪.‬‬

‫‪ :1000‬إغاثة الداعي‬

‫في األدعية للسيد فخر الدين بن مرتضى الحسيني األفطسي التفريشي ص‪/‬احب منتخب ال‪/‬دعاء أيض‪/‬ا ينق‪/‬ل عن‪/‬ه الش‪/‬يخ‬
‫إبراهيم الكفعمي‪ /‬في الجنة الواقية المعروف بالمصباح‪.‬‬

‫‪ :1001‬إغاثة اللهفان‬

‫في األدعية و األحراز‪ ،‬رأيت النقل عنه في بعض مجاميع األصحاب‪ ،‬منها في مرشد العبد اآلتي‪ ،‬و الظ‪//‬اهر أن‪//‬ه غ‪//‬ير‬
‫ما ذكره في كشف الظنون و قال إنه لمحمد بن أبي بكر بن قيم بن الجوزية المتوفى سنة ‪751‬‬

‫‪ :1002‬األغاني‬

‫في أنواع األلحان و األصوات و ذكر األشعار الموافقة لأللحان م‪//‬ع ت‪//‬راجم ش‪//‬عرائها و المغ‪//‬نين به‪//‬ا للش‪//‬يخ أبي الف‪//‬رج‬
‫علي بن الحسين بن محمد األصفهاني البغدادي من ولد مروان آخر الخلف‪//‬اء األموي‪//‬ة الش‪//‬يعي الزي‪//‬دي الحاف‪//‬ظ الم‪//‬ؤرخ‬
‫النسابة األخبارى الكاتب النحوي األديب المتوفى سنة ‪ ،356‬و فيها مات الملوك و غيرهم كما في تاريخ ابن خلك‪//‬ان و‬
‫غيره و لم يعمل مثل كتابه األغاني قال في كشف الظنون لم يؤلف‬

‫ص‪250 :‬‬

‫مثله اتفاقا‪ ،‬و حكى ثناء الصاحب بن عباد عليه مفصال و كان الص‪/‬احب بن عب‪/‬اد اكتفى ب‪/‬ه عن ثالثين حم‪//‬ل بع‪/‬ير من‬
‫كتب األدب التي كان ينقلها معه في أسفاره‪ .‬و هو في عشر مجلدات في الطبع و أص‪//‬له ك‪//‬ان عش‪//‬رين ج‪//‬زءا اختص‪//‬ره‬
‫صاحب لسان العرب و سماه مختار األغاني‪ .‬و مختصرة أيضا للشيخ حس‪//‬ين بن ش‪//‬هاب ال‪//‬دين الع‪//‬املي‪ .‬ي‪//‬أتي بعن‪//‬وان‬
‫المختصر‪ .‬كما يأتي المغني عن األغاني للعالمة المعاصر الشيخ محمد حسين آل كاش‪//‬ف الغط‪//‬اء عم‪//‬د في‪//‬ه إلى التق‪//‬اط‬
‫الزبدة من األغاني و إسقاط المكررات و األسانيد و األغاني فخرج في مجل‪/‬د ض‪/‬خم و كتب ل‪/‬ه فهرس‪/‬ا مبس‪/‬وطا‪ .‬ف‪/‬رغ‬
‫منه حدود سنة ‪ 1330‬و استخرج المؤلف نفسه منه خص‪//‬وص األغ‪//‬اني و س‪//‬ماه مج‪//‬رد األغ‪//‬اني كم‪//‬ا ي‪//‬أتي و ذك‪//‬ر في‬
‫كشف الظنون جمعا ممن اختاروا من‬

‫كتاب األغاني‬

‫منهم الوزير المغربي الحسين بن علي بن الحسين المتوفى سنة ‪ 418‬و منهم األم‪//‬ير ع‪//‬ز المل‪//‬ك محم‪//‬د بن عبي‪//‬د هللا بن‬
‫أحمد المسبحي الحراني الكتاب الشيعي المتوفى سنة ‪ 420‬و نحن نذكرهما بعنوان مختار األغاني‪ .‬و عز الملك مترجم‬
‫في مرآة الجنان لليافعي الشافعي و ابن خلكان و شذرات الذهب البن العماد الحنبلي و غيرها مع التص‪/‬ريح بمذهب‪//‬ه في‬
‫األول و األخير‪.‬‬

‫‪ :1003‬األغاني الشعبية‬

‫في شعوب األغنية و تفاصيل األشعار بلس‪//‬ان الحس‪//‬كة‪ .‬للس‪//‬يد عب‪//‬د ال‪//‬رزاق المعاص‪//‬ر الحس‪//‬ني النجفي طب‪//‬ع في بغ‪//‬داد‬
‫‪1348‬‬

‫‪ :1004‬األغذية‬

‫ألحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي مصنف المائة كتاب التي ذكرها النجاشي و المتوفى سنة ‪350‬‬

‫‪ :1005‬األغذية و األشربة لألصحاء‬

‫للشيخ نجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الطبيب الشهيد بهراة لما دخلها التت‪//‬ار س‪//‬نة ‪ 619‬أول‪//‬ه‬
‫(الحمد هلل رب العالمين و صلواته على خير خلقه محمد و آل‪//‬ه أجمعين) توج‪//‬د من‪//‬ه نس‪//‬خه في المكتب‪//‬ة الخديوي‪//‬ة‪ .‬ف‪//‬رغ‬
‫كاتبها في تاسع جمادى‬

‫ص‪251 :‬‬

‫الثانية سنة ‪ 623‬و نسخه في الخزانة الرضوية كتابتها سنة ‪ 680‬و له األسباب و العالمات‪ .‬و األطعمة لألصحاء‪ .‬كم‪//‬ا‬
‫مر‪ .‬و الخمسة النجيبية و غيرها مما يأتي‪.‬‬

‫‪ :1006‬اإلغراب في اإلعراب‬

‫لإلمام قطب الدين أبي الحس‪//‬ين س‪//‬عيد بن هب‪//‬ة هللا الراون‪//‬دي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 573‬ك‪//‬ذا في كش‪//‬ف الحجب و م‪//‬ر بعن‪//‬وان‬
‫اإلعراب بالعين المهملة كما في نسخه فهرس الشيخ منتجب الدين المطبوعة‪.‬‬

‫‪ :1007‬اإلغراب في اإلعراب‬
‫للقاضي أشرف الدين صاعد بن محمد بن ص‪//‬اعد البري‪//‬دي اآلبي‪ .‬م‪//‬ر أيض‪//‬ا بالمهمل‪//‬ة‪ .‬و الظ‪//‬اهر أن الص‪//‬حيح ب‪//‬الغين‬
‫المعجمة فيهما‪.‬‬

‫‪ :1008‬أغراض أرسطوطاليس‬

‫للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن أحمد بن طرخان الفارابي المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 339‬طب‪/‬ع بمص‪/‬ر في مجموع‪//‬ة من رس‪/‬ائله‬
‫سنة ‪ 1325‬فيه تحقيق مقاالت كتابه الموسوم بالحروف و تحقيق غرض‪//‬ه في كت‪//‬اب م‪//‬ا بع‪//‬د الطبيع‪//‬ة‪ .‬و طب‪//‬ع بمطبع‪//‬ة‬
‫دائرة المعارف في حيدرآباد دكن كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :1009‬األغراض الطبية و المباحث العالئية‬

‫للسيد األمير اإلمام المرتضى زين الدين تاج العترة أبي إبراهيم إس‪//‬ماعيل بن الحس‪//‬ين بن الحس‪//‬ن الحس‪//‬يني الجرج‪//‬اني‬
‫المتوفى سنة ‪ 535‬أو سنة ‪ 531‬أرخه بهما في كشف الظنون في موض‪//‬عين و ه‪//‬و ص‪//‬احب ال‪//‬ذخيرة الخ‪//‬وارزم ش‪//‬اهية‬
‫الذي ألفه للسلطان عالء الدين تكش خوارزم شاه‪ .‬و لما فرغ من تأليف الذخيرة س‪//‬أله وزي‪//‬ر الس‪//‬لطان مج‪//‬د ال‪//‬دين أب‪//‬و‬
‫محمد البخاري إيضاحه و بسطه فألف األغراض ه‪/‬ذا ملخص‪/‬ا ل‪/‬ه من ال‪//‬ذخيرة و ه‪/‬و فارس‪//‬ي أول‪/‬ه (أم‪/‬ا بع‪/‬د حم‪/‬د هللا‬
‫سبحانه و الثناء و الصالة على نبيه المصطفى محمد و آله أجمعين) في مجلدين‪ .‬رتب أولهما على بح‪//‬ثين و في البحث‬
‫األول گفتارين‪ .‬الگفتار األول في حد‬

‫ص‪252 :‬‬

‫الطب و منافعه و ذكر األركان و األخالط في تسعة عشر بابا‪ ،‬أوله (گفت‪//‬ار نخس‪//‬تين ان‪//‬در ي‪//‬اد ك‪//‬ردن ح‪//‬د طب) رأيت‬
‫النسخة عند محمد رضا المنشي الهندي بالكاظمية‪ ،‬و توجد منه في الخزان‪//‬ة الرض‪//‬وية نس‪//‬ختان ت‪//‬اريخ كتاب‪//‬ة إح‪//‬داهما‬
‫سنة ‪ 860‬كما ذكر في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :1010‬اإلغريض في نصرة الغريض‬

‫ألبي علي مظفر بن أبي القاسم فضل ابن أبي جعفر يحيى بن عبد هللا بن جعفر العلوي‪ ،‬يوج‪//‬د في مكتب‪//‬ة ح‪//‬الت أفن‪//‬دي‬
‫بإسالمبول كما في فهرسها‬

‫‪ :1011‬اإلغريضية‬

‫ألبي العالء أحم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا بن س‪//‬ليمان المع‪//‬ري التن‪//‬وخي المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 323‬المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 449‬توج‪//‬د في مكتب‪//‬ة‬
‫كوپريلي زاده كما في فهرسها‪.‬‬

‫[األغسال]‬
‫‪ :1012‬كتاب األغسال‬

‫في مجلدين‪ ،‬أولهما في سائر األغسال سوى الجنابة‪ ،‬و ثانيهما في خصوص الجنابة‪ ،‬للش‪/‬يخ الفقي‪/‬ه الم‪/‬ولى م‪/‬يرزا باب‪/‬ا‬
‫السبزواري‪ ،‬يوجد في مكتبة مدرسة المولى محمد باقر بالمشهد الرضوي‬

‫‪ :1013‬األغسال‬

‫لألستاذ الكبير السيد محمد بن األمير قاسم الطباطبائي الفشاركي األصفهاني المتوفى بالنجف سنة ‪ ،1318‬يوجد بخط‪//‬ه‬
‫الشريف عند حفيده* المؤلف* مع سائر تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :1014‬كتاب األغسال‬

‫للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة ‪ ،381‬ذكره النجاشي‬

‫‪ :1015‬األغسال المسنونة‬

‫للشيخ أبي عبد هللا أحمد بن محم‪/‬د بن عي‪/‬اش الج‪/‬وهري المت‪/‬وفى س‪//‬نة ‪ ،401‬ص‪//‬احب مقتض‪/‬ب األث‪/‬ر و غ‪//‬يره‪ ،‬ذك‪/‬ره‬
‫النجاشي‪ ،‬و ينقل عن‪//‬ه الش‪//‬يخ تقي ال‪//‬دين إب‪//‬راهيم الكفعمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،905‬و ع‪//‬ده في آخ‪//‬ر كتاب‪//‬ه البل‪//‬د األمين من‬
‫مصادره‪ ،‬و الظاهر أن مراده هذا الكتاب‪ ،‬فيظهر وجوده عنده* الكفعمي*‪.‬‬

‫ص‪253 :‬‬

‫‪ :1016‬األغفال‬

‫فيما أغفله الزجاج من المع‪//‬اني‪ ،‬للش‪//‬يخ أبي علي الفارس‪//‬ي الحس‪//‬ن بن علي بن أحم‪//‬د بن عب‪//‬د الغف‪//‬ار الفس‪//‬وي النح‪//‬وي‬
‫المتوفى سنة ‪ 377‬نسبه إليه ابن سيدة في أول كتابه المحكم في اللغة كما ذكره في الرياض‪ ،‬توج‪//‬د نس‪//‬خته في الخزان‪//‬ة‬
‫المصرية كما في الجزء األول من فهرسها صفحة ‪ 126‬قال في أول‪//‬ه (ه‪//‬ذه مس‪//‬ائل من كت‪//‬اب أبي إس‪//‬حاق الزج‪//‬اج في‬
‫إعراب القرآن ذكرناها لما اقتضت عندنا منها لإلغفال)‪.‬‬

‫‪ :1017‬أغالط الفيروزآبادي في القاموس‬

‫للسيد صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد الشهير بالسيد علي خ‪//‬ان الم‪//‬دني ص‪/‬احب ش‪/‬رحي الص‪//‬حيفة و الص‪//‬مدية و‬
‫طراز اللغة و غيرها المتوفى س‪//‬نة ‪ 1120‬ق‪//‬ال في الري‪//‬اض إن‪//‬ه كت‪//‬اب حس‪//‬ن‪ .‬و ذك‪//‬ره في األم‪//‬ل‪ .‬و ينق‪//‬ل عن‪//‬ه الس‪//‬يد‬
‫مرتضى في تاج العروس‪ .‬وعد في أوله ممن استدرك على القاموس مؤلف هذا الكتاب‬

‫‪ :1018‬أغالط الكبرى‬
‫لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ‪ 1320‬ق‪//‬ال في قصص‪//‬ه ق‪//‬د أوردت في‪//‬ه خمس‪//‬ة و س‪//‬تين‬
‫اعتراضا على الكبرى لألمير السيد الشريف‪.‬‬

‫‪ :1019‬األغالط المشهورة‬

‫مختصر للسيد المجاهد األمير السيد محمد بن األمير الس‪/‬يد علي بن األم‪/‬ير محم‪/‬د علي الطباطب‪/‬ائي الح‪/‬ائري المت‪/‬وفى‬
‫سنة ‪ 1242‬ينقل عنه التنكابني في قصص العلماء‪.‬‬

‫[اإلفادات]‬

‫‪ :1020‬اإلفادات‬

‫في العروض و الق‪//‬وافي بلغ‪//‬ة أردو‪ .‬للس‪//‬يد اص‪/‬طفى بن الس‪/‬يد مرتض‪/‬ى بن الس‪/‬يد محم‪//‬د بن الس‪/‬يد دل‪/‬دار علي النق‪//‬وي‬
‫النصيرآبادي اللكهنوي طبع سنة ‪1307‬‬

‫‪ :1021‬اإلفادات الحسينية في صفات رب البرية ورد أباطيل األحساوية‬

‫‪ -‬الشيخ أحمد و تلميذه السيد كاظم‪ -‬و يلقب بالفوائد الحسينية في تصحيح العقائد الديني‪//‬ة‪ .‬للس‪//‬يد حس‪//‬ين بن الس‪//‬يد دل‪//‬دار‬
‫علي النقوي النصيرآبادي‬

‫ص‪254 :‬‬

‫اللكهنوي المتوفى سنة ‪ 1273‬و كانت والدته سنة ‪ 1211‬ترجمه تلميذه المف‪//‬تي م‪//‬ير عب‪//‬اس في رس‪//‬الة مس‪//‬تقلة س‪//‬ماها‬
‫أوراق الذهب و ذكر فيه تصانيفه و يأتي في الحديقة السلطانية سبب تأليفه له و لهذا الكتاب‪ .‬و يظهر من الس‪//‬يد مه‪//‬دي‬
‫علي بن نجف علي في تذكرته أن هذا الكتاب كان في المبيضة في سنة ‪ 1263‬و تممه بع‪//‬د ه‪//‬ذا الت‪/‬اريخ‪ .‬ق‪//‬ال في‪//‬ه بع‪//‬د‬
‫الخطبة المشتملة على الحمد و الصالة (إفادة سديدة تشتمل على فوائد عديدة جليلة)‪.‬‬

‫اإلفادات الحسينية‬

‫في المواعظ‪ .‬و يقال له المواعظ الحسينية للس‪//‬يد دل‪//‬دار علي بن محم‪//‬د معين النق‪//‬وي النص‪//‬يرآبادي اللكهن‪//‬وي المت‪//‬وفى‬
‫‪1235‬‬

‫‪ :1022‬اإلفادات المحمدية‬

‫يشبه الكشكول في جمع الفوائد العامية للسيد محمد علي بن المفتي م‪//‬ير عب‪//‬اس الموس‪//‬وي الكهن‪//‬وي المعاص‪//‬ر المول‪//‬ود‬
‫حدود سنة ‪ 1290‬ذكره لي شفاها في سفره لزيارة العتبات المشرفة‪.‬‬
‫‪ :1023‬اإلفادة‬

‫للشيخ نجيب الدين أبي طالب يحيى بن علي بن محمد المق‪//‬ري األس‪//‬ترآبادي الع‪//‬الم المتبح‪//‬ر الحاف‪//‬ظ‪ .‬ك‪//‬ذا ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ‬
‫منتجب الدين في فهرسه المطبوع‪.‬‬

‫‪ :1024‬اإلفادة للشهادة‬

‫لفريد خراسان الشيخ أبي الحسن بن أبي القاسم زيد بن محمد البيهقي من مشايخ ابن شهرآشوب الذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪588‬‬
‫ذكره في معالم العلماء‬

‫‪ :1025‬اإلفادة اإلجمالية‬

‫مختصر في العبادات المكروهة و تحقي‪/‬ق كراه‪/‬ة العب‪/‬ادة لألس‪/‬تاد األك‪/‬بر الوحي‪/‬د الم‪/‬ولى محم‪/‬د ب‪/‬اقر بن محم‪/‬د أكم‪/‬ل‬
‫البهبهاني الحائري المتوفى سنة ‪ 1206‬ذكر اسمه كاتب النسخة في آخرها و هو الش‪//‬يخ الع‪//‬الم محم‪//‬د علي بن قاس‪//‬م آل‬
‫كشكول الحائري فرغ من كتابته سنة ‪1243‬‬

‫‪ :1026‬اإلفادة السنية في مهم الصلوات اليومية‬

‫للشيخ علي بن الحسين ابن أبي الجامع العاملي نزيل خلفآباد المجاز من السيد نعمة هللا الجزائري‬

‫ص‪255 :‬‬

‫أوله (أما بعد حمد هللا حق حمده) قال في‪/‬ه لخص‪//‬تها تس‪/‬هيال على الطالب و رتبته‪//‬ا على ثالث‪//‬ة أب‪/‬واب‪ .‬و ف‪/‬رغ من‪/‬ه في‬
‫الثاني عشر من شعبان سنة ‪ 1106‬رأيته في مكتبة السيد جعفر بن السيد محمد باقر آل بحر العلوم و على ظهره إجازة‬
‫المصنف بخطه لكاتبه الشيخ جعفر بن عبد هللا الذي كتبه في سنة التأليف و قرأه على المصنف قراءة بحث و تحقي‪//‬ق و‬
‫تدقيق في مج‪/‬الس آخره‪/‬ا ض‪/‬حوة نه‪/‬ارا ألح‪/‬د الث‪/‬الث و العش‪/‬رين من المح‪/‬رم س‪/‬نة ‪ 1107‬و علي‪/‬ه ح‪/‬واش كث‪/‬يره من‬
‫المؤلف‪.‬‬

‫[اإلفاضات]‬

‫‪ :1027‬اإلفاضات الرضوية‬

‫في نش‪/‬ئات اإلنس‪/‬ان من ب‪/‬دء خلق‪/‬ه إلى الم‪/‬وت و ال‪/‬برزخ و المحش‪/‬ر‪ .‬للم‪/‬ولى علي أص‪/‬غر بن علي أك‪/‬بر ال‪/‬بروجردي‬
‫المولود سنة ‪ 1231‬ذكره في آخر نور األنوار له المطبوع سنة ‪1275‬‬

‫‪ :1028‬اإلفاضات الرضوية‬
‫أو (فيض الرضا ع) للمولى محسن صاحب تفسير مجمع المطالب الذي ألف‪//‬ه س‪/‬نة ‪ 1270‬و ك‪//‬ان عم‪/‬ره يومئ‪/‬ذ أربعين‬
‫سنة‪ .‬أحال في تفسيره المذكور عند رد الشيخية بعض تفاصيل مسألتي المعاد و المعراج الجسمانيين إلى هذا الكتاب‬

‫‪ :1029‬اإلفاضات الغروية‬

‫في أصول الفقه مختصر مطبوع في النجف‬

‫‪ :1030‬اإلفاضات الغروية في معرفة اللغة العربية‬

‫للسيد هادي بن السيد حسين اإلشكوري النجفي المولود حدود سنة ‪ 1325‬و له اإلسالم و الشيعة‬

‫‪ :1031‬اإلفاضات المكنونة‬

‫فارسي في العرفان آلقا نجفي الشيخ محمد تقي بن محم‪//‬د ب‪//‬اقر األص‪//‬فهاني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1331‬ذك‪//‬ر في آخ‪//‬ر ج‪//‬امع‬
‫األنوار له المطبوع سنة ‪1297‬‬

‫‪ :1032‬إفاضة القدير في حل العصير‬

‫لشيخنا العالمة ميرزا فتح هللا ابن محمد جواد النمازي الشهير بش‪/‬يخ الش‪/‬ريعة األص‪/‬فهاني المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1339‬و ه‪/‬و‬
‫مبسوط ألفه في أواخر أمره رأيته بخطه في خزانة كتبه* المؤلف*‬

‫ص‪256 :‬‬

‫‪ :1033‬األفاعيل و البداء‬

‫ألبي العباس الحميري عبد هللا بن جعفر بن الحسين بن مالك بن ج‪//‬امع الحم‪//‬يري القمي‪ ،‬ص‪//‬احب ق‪//‬رب اإلس‪//‬ناد ذك‪//‬ره‬
‫الشيخ في الفهرست‪ ،‬و لعله من أجزاء كتابه التوحيد‪.‬‬

‫‪ :1034‬كتاب األفانين‬

‫ألبي جعفر أحمد بن أبي عبد هللا محمد بن خالد البرقي القمي المتوفى سنة ‪ ،274‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1035‬كتاب االفتخار‬

‫للشيخ المفيد أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ‪ ،413‬ذكره النجاشي‬

‫‪ :1036‬االفتخار بذي الفقار‬


‫عده الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب في معالم العلماء من الكتب المجهولة المؤل‪//‬ف‪ ،‬لكن يش‪//‬عر كالم‪//‬ه‬
‫كما يلوح اسمه بأنه من األصحاب‪ ،‬فراجعه‬

‫‪ :1037‬االفتخار بمكاتيب الكبار‬

‫للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين اليماني اللكهنوي المولود سنة ‪ 1278‬تلميذ المفتي مير عباس كما‬
‫في التجليات‪.‬‬

‫‪ :1038‬افتخار الشيعة في أحكام الشريعة‬

‫على ترتيب كتب الفقه للمولى محمد صادق بن آقا محمد البراوگاهي المتوفى س‪//‬نة ‪ 1285‬رأيت المجل‪//‬د األول من‪//‬ه في‬
‫الطهارة في كتب الشيخ منصور الساعدي الشرقي في النجف أوله (الحمد هلل الذي تفرد بالوحدانية و الكبري‪//‬اء و تع‪//‬زز‬
‫بالقدرة و البقاء) فرغ من هذا المجلد سنة ‪ 1283‬و يحتمل أنه تاريخ الكتابة‪ ،‬و مر له ابتالء األولياء و يأتي له الغرر و‬
‫الدرر‪ ،‬و المراسم الشرعية‪ ،‬و غيرهما‪.‬‬

‫‪ :1039‬افتخار عوالم شيعة‬

‫ترجمه إلى (الفارسية) عن أصله اإلفرنجي‪ ،‬فيه بعض شئون الشيعة و سيرهم‪ ،‬ترجم‪//‬ه م‪//‬يرزا حس‪//‬ن خ‪//‬ان المنش‪//‬ي و‬
‫طبع بمشهد خراسان سنة ‪.1331‬‬

‫‪ :1040‬افتخار نامه حيدري‬

‫ديوان فارسي في مديح سيد البشر محمد‬

‫ص‪257 :‬‬

‫المصطفى صلى هللا عليه و آله‪ ،‬لميرزا مصطفى الش‪//‬هير بافتخ‪/‬ار الملقب في ش‪//‬عره بص‪//‬هبا ابن الش‪//‬يخ الحج‪//‬ة م‪//‬يرزا‬
‫محمد حسن اآلش‪//‬تياني الطه‪//‬راني المقت‪//‬ول غيل‪//‬ة بمش‪//‬هد عب‪//‬د العظيم ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 1327‬طب‪//‬ع بطه‪//‬ران س‪//‬نة ‪ 1310‬و‬
‫ديباجته نظما و نثرا من إنشاء ميرزا حيدر علي مجد األدباء‪.‬‬

‫‪ :1041‬افتراق ولد نزار‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬ذكره ابن النديم و ابن خلكان‪.‬‬

‫‪ :1042‬افتضاح الكافرين‬
‫في اختالفات التوراة و اإلنجيل لبدائع نگار السيد ميرزا مهدي بن ميرزا مص‪/‬طفى الحس‪//‬يني التفريش‪//‬ي نزي‪/‬ل طه‪/‬ران‬
‫المولود سنة ‪ 1279‬الملقب في شعره باله‪/‬وتي‪ ،‬ذك‪/‬ره في كتاب‪/‬ه ب‪/‬دائع األحك‪/‬ام المؤل‪/‬ف س‪/‬نة ‪ 1318‬و المطب‪/‬وع س‪/‬نة‬
‫‪1324‬‬

‫‪ :1043‬إفحام أهل المين في رد إزالة الغين‬

‫في عدة مجلدات‪ ،‬لسيد المتكلمين السيد مير حامد حسين بن محمد قلي الموسوي النيسابوري اللكهنوي صاحب عبق‪//‬ات‬
‫األنوار المتوفى سنة ‪ ،1306‬حكى حفيده السيد محم‪/‬د س‪//‬عيد بن الس‪//‬يد م‪/‬ير ناص‪/‬ر حس‪//‬ين بن المؤل‪/‬ف أن‪//‬ه موج‪//‬ود في‬
‫خزانة كتبهم* حفيد المؤلف*‬

‫‪ :1044‬إفحام الجاحد‬

‫في رد أن الواحد ال يصدر منه اال الواحد‪ ،‬للسيد راحت حس‪//‬ين الرض‪//‬وي الكوپ‪//‬الپوري المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ ،1297‬ألف‪//‬ه في‬
‫حسينآباد سنة ‪ ،1337‬كما ذكره في فهرسه‪.‬‬

‫‪ :1045‬إفحام الخصوم في نفي عقد أم كلثوم‬

‫لسيدنا المعاصر األمير ناصر حسين بن األمير حامد حسين الموسوي اللكهنوي‪ ،‬طبع في لكهنو‬

‫‪ :1046‬إفراد المقال في أمر الظالل‬

‫للمنجم الحكيم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى حدود س‪//‬نة ‪ ،440‬ع‪//‬بر عن‪//‬ه في عي‪//‬ون‬
‫األنباء بكتاب اإلظالل‪ ،‬يوجد ضمن مجموعة من رسائله كتابتها سنة ‪ 631‬في خزانة (بانكيپور) رقم (‪ )2519‬كما في‬
‫تذكره النوادر العربية‬

‫ص‪258 :‬‬

‫‪ :1047‬اإلفراد و الجمع‬

‫ألستاد النحاة الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن ابن أبي سارة الرواس‪//‬ي المت‪//‬وفى في أواس‪//‬ط عص‪//‬ر الص‪//‬ادق ع أس‪//‬تاذ‬
‫الكسائي و الفراء و صاحب إعراب القرآن قال السيوطي في البغية إنه نسب الكتاب إليه الزبيدي و قال إنه أس‪//‬تاذ أه‪//‬ل‬
‫الكوفة في النحو‬

‫‪ :1048‬اإلفراد و الغرائب‬
‫عده الشيخ إبراهيم الكفعمي‪ /‬في آخر البلد األمين المؤل‪//‬ف س‪//‬نة ‪ 868‬من مص‪//‬ادره‪ ،‬لم ي‪//‬ذكر مؤلف‪//‬ه‪ ،‬و الظ‪//‬اهر أن‪//‬ه من‬
‫األصحاب فراجعه‪.‬‬

‫‪ :1049‬افسانه غم‬

‫أو مرقع كربالء مراثي بلغة أردو طبع بالهند‪.‬‬

‫افسانه مهجور و مغرور‬

‫الموسوم بآفتاب درخشنده مر أنه مطبوع‬

‫‪ :1050‬اإلفصاح عن أحوال رواة الصحاح‬

‫للشيخ البارع المعاصر محمد الحسن آل مظفر بن الشيخ محمد بن عبد هللا بن محم‪//‬د بن أحم‪//‬د بن مظف‪//‬ر النجفي‪ ،‬كتب‪//‬ه‬
‫بعد فراغه من تأليف دالئل الصدق الذي هو كالشرح إلحقاق الحق في اإلمامة فإنه تعرض في مقدم‪//‬ه ال‪//‬دالئل ألح‪//‬وال‬
‫جمل‪//‬ة من رواة الص‪//‬حاح الس‪//‬تة على س‪//‬بيل اإلجم‪//‬ال ف‪//‬أراد استقص‪//‬اء أك‪//‬ثرهم و اقتص‪//‬ر على ذك‪//‬ر من أخ‪//‬رج ل‪//‬ه في‬
‫صحيحين أو أكثر و كان هو مع ذلك مطعونا عند عالمين منهم أو أكثر من العلماء الناقدين المعتمد عليهم في الجرح و‬
‫التعديل في كتبهم الرجالية‪ ،‬و رتبهم على ترتيب األسماء و اآلباء على النحو المألوف‪ ،‬رأيت النسخة األصلية بخط‪//‬ه و‬
‫كذا المبيضة عنها في مكتبته* المؤلف*‪.‬‬

‫‪ :1051‬اإلفصاح‬

‫في اإلمامة للشيخ أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ‪ ،413‬ذكره النجاشي و‬
‫قال في كشف الحجب (إنه كان هذا الكتاب في دهلي عند بعض الثقات و قد نقل عنه والدي العالم‪//‬ة بعض عبارات‪//‬ه في‬
‫كتابه برهان السعادة في اإلمامة) أقول هو متداول في العراق و رأيت منه نسخا منها نسخه من بقايا‬

‫ص‪259 :‬‬

‫موقوفات مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني‪ .‬و نسخه الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني‪ .‬و نسخه السيد الجلي‪//‬ل أبي‬
‫القاسم الموسوي األصفهاني النجفي و نسخه بخط العالم السيد محمد علي بن محمد الموسوي الالريج‪//‬اني كتابته‪//‬ا س‪//‬نة‬
‫‪ 1262‬في مكتبة آية هللا السيد أبي الحسن األصفهاني و نسخه في مكتبة الشيخ علي بن الش‪//‬يخ محم‪//‬د رض‪//‬ا آل كاش‪//‬ف‬
‫الغطاء‪ .‬و نسخه في مكتبة الشيخ محمد السماوي و غيره‪//‬ا أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل م‪//‬وجب الحم‪//‬د و مس‪//‬تحقه و ص‪//‬لواته على‬
‫خيرته من خلقه محمد و آله أما بعد فإني بمش‪//‬ية هللا و توفيق‪//‬ه مثبت في ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب جمال من الق‪//‬ول باإلمام‪//‬ة يس‪//‬تغنى‬
‫ببيانها عن التفصيل) و هو بطريق السؤال و الجواب بعنوان فإن قالوا قيل لهم‪.‬‬
‫أو إن سأل سائل قيل له‪ .‬أول األسئلة (إن سأل سائل فقال أخبروني عن اإلمامة ما هي) و هكذا إلى آخر الكتاب‪ .‬و ه‪//‬و‬
‫(و قد أثبت في هذا الكتاب و هللا المحمود جميع ما يتعلق به أهل الخالف في إمامة أئمتهم من تأويل الق‪//‬رآن و اإلجم‪//‬اع‬
‫و أتعمد لهم في االخبار على ما يتفقون عليه ‪...‬‬

‫و أنا بمشية هللا و عونه أفرد فيما تعمدته الشيعة في إمامة أمير المؤمنين ع من آي‪//‬ات الق‪//‬رآن المحكم‪//‬ات و االخب‪//‬ار ‪...‬‬
‫كتابا أشبع فيه معاني الكالم ليضاف إلى هذا الكتاب و تكمل به الفوائد في هذه األبواب)‬

‫‪ :1052‬اإلفضال‬

‫للش‪//‬يخ أبي غ‪//‬الب ال‪//‬زراري أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن محم‪//‬د بن س‪//‬ليمان بن الحس‪//‬ن بن الجهم بن بك‪//‬ير بن أعين بن سنس‪//‬ن‬
‫المتوفى سنة ‪ .368‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1053‬أفضل التواريخ‬

‫تاريخ فارسي لميرزا فضلي بن زين العابدين يوجد في مكتب‪//‬ة الس‪//‬يد راج‪//‬ه محم‪//‬د مه‪//‬دي في ن‪//‬واحي فيضآباد كم‪//‬ا في‬
‫فهرسها‬

‫‪ :1054‬أفضل المجالس‬

‫مقتل فارسي للمولى الشيخ جواد بن المولى محرم علي بن كلب قاسم الطارمي المت‪//‬وفى بزنج‪//‬ان س‪//‬نة ‪ 1325‬طب‪//‬ع في‬
‫إيران‬

‫ص‪260 :‬‬

‫‪ :1055‬األفطسية‬

‫في نسب بعض السادة من ذرية الحسن األفطس بن علي األصغر بن السجاد ع للسيد شهاب الدين بن السيد محم‪//‬ود بن‬
‫علي الحسيني التبريزي النسابة المعاصر نزيل قم ألفه للس‪//‬يد يوس‪//‬ف خ‪//‬ان الس‪//‬جادي في بي‪//‬ان نس‪//‬به و نس‪//‬ب جم‪//‬ع من‬
‫األعالم البارعين من ذرية األفطس‪ .‬و منهم السادة الخاتونآبادية بأصفهان و غيرها‪ .‬طبع ‪،1351‬‬

‫‪ :1056‬األفعال و االنفعاالت‬

‫في المعج‪//‬زة و الس‪//‬حر و النيرنج‪//‬ات للش‪//‬يخ أبي علي الحس‪//‬ين بن عب‪//‬د هللا بن س‪//‬ينا المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 427‬توج‪//‬د ض‪//‬من‬
‫مجموعة من رسائله في الخزانة الرضوية كما في فهرسها ص ‪ 31‬من المنطق الخطي أوله (الحمد هلل حق حمده)‪.‬‬

‫‪ :1057‬أفعال الحج‬
‫للمولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي األص‪//‬فهاني المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 1070‬كم‪//‬ا ذك‪//‬ره الم‪//‬ولى محم‪//‬د األردبيلي في‬
‫جامع الرواة‪.‬‬

‫أفعال العباد‬

‫و يقال له خلق األعمال يأتي متعددا و يأتي بعنوان رسالة في الجبر و االختيار أيضا‪.‬‬

‫‪ :1058‬أفعال العباد‬

‫للمولى جالل الدين محمد بن أسعد الدواني المتوفى سنة ‪ ،907‬مختصر أوله (إن أفعال العب‪//‬اد دائ‪//‬رة بحس‪//‬ب االحتم‪//‬ال‬
‫العقلي بين أمور‪ ،‬طبع ضمن مجموعة كلمات المحققين سنة ‪1315‬‬

‫‪ :1059‬أفعال هللا تعالى‬

‫في إثبات أن أفعاله معللة باألغراض‪ .‬مبسوط لبعض األصحاب أوله (جلت صفات كماله عن النقص و الزوال ‪...‬‬

‫محمد رحمة للعالمين و آله المعصومين خير آل) يوج‪//‬د ض‪//‬من مجموع‪//‬ة رس‪//‬ائل كث‪//‬يره‪ .‬دونه‪//‬ا الش‪//‬يخ محم‪//‬د علي بن‬
‫يحيى و كتبها بخطه في أصفهان ‪1107‬‬

‫‪ :1060‬أفعال هللا تعالى‬

‫للمولى جالل الدين محمد بن أسعد الصديقي المتوفى س‪/‬نة ‪ 907‬ذك‪/‬ره في كش‪/‬ف الظن‪/‬ون بعن‪/‬وان الرس‪/‬الة و ق‪/‬ال إنه‪/‬ا‬
‫مشحونة بغرائب لم تسمعها األذان و فرغ من تأليفها سنة ‪903‬‬

‫ص‪261 :‬‬

‫‪ :1061‬كتاب افعل ال تفعل‬

‫ألبي جعفر محمد بن علي بن النعمان بن أبي طريفة البجلي األحول الصيرفي الملقب بمؤمن الطاق‪ ،‬يروي عن اإلم‪//‬ام‬
‫أبي عبد هللا الصادق ع‪ .‬و هو أحد األربعة الذين هم أحب الناس إليه أحي‪//‬اء و أموات‪//‬ا‪ .‬ق‪/‬ال النجاش‪//‬ي رأيت ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب‬
‫عند أحمد بن أبي عبد هللا الحسين بن عبيد هللا بن الغضائري و هو كتاب كبير حسن‪.‬‬

‫[األفق المبين]‬

‫األفق المبين‬
‫في كيفية التفقه في الدين‪ .‬للمحدث الفيض الكاشاني‪.‬‬

‫كتب هذا االسم عليه في بعض النسخ‪ .‬لكن يأتي أن اسمه الحق المبين‬

‫‪ :1062‬األفق المبين‬

‫في الحكمة اإللهية للمحقق الداماد األمير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحس‪//‬يني األس‪//‬ترآبادي األص‪//‬فهاني المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 1040‬أوله (سبحانك اللهم جل حمدك و عز مجدك يا رب العاقالت العالية و الس‪//‬افالت البالي‪//‬ة‪ -‬إلى قول‪//‬ه‪ -‬تل‪//‬ويح‬
‫استنادي عسيت أن أثبت لك) يقرب من خمسة عشر ألف بيت‪ .‬رأيته في مكتبة السيد هبة الدين الشهرستاني‬

‫‪ :1063‬األفق المبين‬

‫في أحكام الدين أو الصراط المستقيم‪ .‬رأيت المجلد األول منه في الطه‪//‬ارة و الص‪//‬الة‪ .‬أول‪//‬ه بع‪//‬د البس‪//‬ملة (و من جن‪//‬اب‬
‫فضلك االستيثاق و االستيزاق يا عليم يا حكيم س‪//‬بحانك اللهم أنى للس‪//‬ان ه‪/‬ذه الذم‪//‬ة المخدج‪//‬ة أن ي‪//‬وازي حق‪//‬وق نعم‪//‬ك‬
‫بالحمد!) يوجد عند السيد محمد رضا التبريزي النجفي‪ .‬ال أعلم المؤلف بشخصه لكن ظاهر بيانات‪//‬ه أن‪//‬ه أيض‪//‬ا للمحق‪//‬ق‬
‫الداماد و ال بعد في تسميته كتابي الحكمة و الفقه باسم واحد و يأتي ل‪//‬ه الص‪//‬راط المس‪//‬تقيم في ارتب‪//‬اط الح‪//‬ادث بالق‪//‬ديم‪.‬‬
‫راجع (ج ‪ 7‬ص ‪ 242‬س ‪)1‬‬

‫‪ :1064‬أفكار جعفري‬

‫مراثي بلغة أردو لألديب الشاعر مير قاسم علي صاحب الملقب في شعره بالجعفري طبع في حيدرآباد‬

‫‪ :1065‬أفكار غم‬

‫مراثي بلغة أردو لدعبل الهند السيد الملقب بحضرت ذاخر طبع بالهند سنة ‪1350‬‬

‫ص‪262 :‬‬

‫‪ :1066‬األفالكية‬

‫رسالة فارسية في الهيئة للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي الحائري الساكن بمحلة النقيب في ك‪//‬ربالء و‬
‫المتوفى بها بعد سنة ‪ 1232‬و قبل سنة ‪ 1238‬و المدفون بجوار أس‪/‬تاذيه الوحي‪//‬د البهبه‪/‬اني و الس‪//‬يد ص‪/‬احب الري‪/‬اض‬
‫الطباطبائي رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري و ذكره المؤلف أيضا فيما كتبه من فهرس تص‪//‬انيفه بخط‪//‬ه‬
‫في بعض مجموعاته‬

‫‪ :1067‬اإلفهام ألصول األحكام‬


‫للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد اإلسكافي المتوفى كما أرخه آية هللا بحر العلوم سنة ‪ 381‬المنطبق‪//‬ة على س‪//‬نة‬
‫وفاه الشيخ الصدوق فهو في طبقة الصدوق و يروي النجاشي عن ك‪/‬ل منهم‪/‬ا بواس‪/‬طة واح‪/‬دة و ذك‪/‬ر الكت‪/‬اب ل‪/‬ه ش‪/‬يخ‬
‫الطائفة في الفهرست و قال إنه يجري مجرى رسائل الطبري‬

‫‪ :1068‬إفهام األفهام في عقائد دين اإلسالم‬

‫للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد هللا بن علي بن الحسن السراوي الماحوزي البحراني المتوفى سنة ‪ 1121‬و يق‪//‬ال ل‪//‬ه‬
‫إعالم األنام كما أشرنا إليه و يأتي شرحه الموسوم بكشف اللثام للشيخ حسين آل عصفور ابن أخ صاحب الحدائق‬

‫‪ :1069‬إفهام الجاهلين في رد إنذار الناذرين‬

‫للسيد محمد مرتضى الحسيني بن السيد حسن علي الجنفوري المتوفى حدود سنة ‪ 1333‬و قد م‪//‬ر ل‪//‬ه إرغ‪//‬ام الم‪//‬اكرين‬
‫أيضا في رده كما يأتي تفضيح السارقين في أن إنذار الناذرين مسروق من تقوية اإليمان للمولوي إسماعيل الوهابي‬

‫‪ :1070‬األفيونية‬

‫رسالة في ما يتعلق باألفيون للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد هللا بن سينا المتوفى سنة ‪ 427‬ترجمه (بالفارسية)‬
‫الشيخ علي الحزين المتوفى سنة ‪ 1181‬كما يأتي بعنوان الترجمة‬

‫‪ :1071‬األفيونية‬

‫رسالة فارسية في منافع األفيون (الترياق) و مضاره‬

‫ص‪263 :‬‬

‫و العالج و الحيل‪//‬ة في ترك‪//‬ه للحكيم عم‪//‬اد ال‪//‬دين محم‪//‬ود الش‪//‬يرازي المعاص‪//‬ر لش‪//‬اه عب‪//‬اس الماض‪//‬ي أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل‬
‫المحمود في كل فعاله) يوجد في الخزانة الرضوية منه نسختان تاريخ كتابة أحدهما سنة ‪ 1166‬كما في فهرسها‬

‫‪ :1072‬إقالة العاثر‬

‫في إقامة الشعائر الحسينية للسيد علي نقي اللكهنوي تعرض فيه على ما في رسالة التنزيه في إعمال الشبيه و طب‪//‬ع في‬
‫النجف ‪1348‬‬

‫‪ :1073‬األقاليم‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ 206‬عده ابن النديم من كتبه في البلدان‬
‫‪ :1074‬اإلقامة في الصالة‬

‫ألبي النضر محمد بن مسعود العياشي ذكره النجاشي مع سائر كتبه الكثيرة‬

‫‪ :1075‬إقامة البرهان على حلية األربيان‬

‫للشيخ أحمد بن صالح آل طعان الستري البحراني القطيفي‪ ،‬كان من تالمي‪//‬ذ العالم‪//‬ة األنص‪//‬اري و ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪،1315‬‬
‫قال ولده الشيخ صالح إن فيه ردا على بعض محشي اللمعة ال‪/‬زاعم أن األربي‪/‬ان ه‪/‬و ال‪/‬دبيتا (أق‪/‬ول) األربي‪//‬ان ن‪/‬وع من‬
‫السمك يوجد في السند و البصرة و البحرين‪ ،‬و يأتي رسالة في حلية األربيان‬

‫‪ :1076‬إقامة البرهان على حلية القهوة و القليان‬

‫للسيد أبي الحسن علي بن النقي الرضوي اللكهنوي المعاصر‪ ،‬ذكر في آخر كتاب إسعاف المأمول‬

‫إقامة الحدود‬

‫يأتي بعنوان الحدود في الحاء‪ ،‬و كذا في الرسائل‬

‫إقامة الدليل في نصرة الحسن بن أبي عقيل في عدم انفعال القليل‬

‫للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد هللا الماحوزي المتوفى سنة ‪ 1121‬كذا سماه تلميذه الس‪//‬ماهيجي و ك‪//‬ذا في اللؤل‪//‬ؤة‪ ،‬و‬
‫لكن هو نفسه في رسالته في تراجم علماء البحرين عبر عن هذا الكتاب بتفصيل الدليل في نصرة الحسن بن أبي عقي‪//‬ل‬
‫يأتي في حرف التاء‬

‫‪ :1077‬إقامة الشهود في الرد على اليهود‬

‫لميرزا محمد رضا اليزدي (جديد‬

‫ص‪264 :‬‬

‫اإلسالم) كان من علماء اليه‪//‬ود ف‪/‬اعتنق اإلس‪//‬الم س‪/‬نة ‪ ،1238‬ف‪/‬ألف ه‪/‬ذا الكت‪/‬اب باس‪/‬م الس‪/‬لطان فتح علي ش‪/‬اه‪ ،‬ثم في‬
‫عصر السلطان ناصر الدين شاه ترجم (بالفارسية)‪ ،‬و سميت الترجم‪//‬ة (بمنق‪//‬ول رض‪//‬ائي) المط‪//‬ابق ع‪//‬دده لس‪//‬نة والدة‬
‫المترجم و إسالم المؤلف‪ ،‬و يأتي محضر الشهود‪ ،‬و مفتاح النبوة و الرد على اليهود كل في محله‪.‬‬

‫‪ :1078‬اإلقبال بصالح األعمال‬


‫أو اإلقبال باألعمال الحسنة فيما يعمل ميقاتا واحدا في السنة) للسيد رضي ال‪//‬دين أبي القاس‪//‬م علي بن موس‪//‬ى بن جعف‪/‬ر‬
‫بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن محمد الطاوس الحسيني الداودي الحلي المولود سنة ‪ 589‬و المتوفى‬
‫سنة ‪ ، 664‬هو من أجزاء كتابه الكبير الذي سماه بالتتمات و المهمات ألنه ألفه ليكون تتمه للمصباح الكبير ت‪//‬أليف ج‪//‬ده‬
‫ألمه الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي‪ ،‬و كان قص‪//‬ده أن يجعل‪//‬ه في عش‪//‬رة مجل‪//‬دات كم‪//‬ا ذكرن‪//‬اه في أس‪//‬رار‬
‫الصالة له و اإلقبال هذا جعله في مجلدين لعمل أح‪/‬د عش‪/‬ر ش‪/‬هرا و خص ش‪/‬هر رمض‪/‬ان بمجل‪/‬د واح‪/‬د س‪/‬ماه مض‪/‬مار‬
‫السبق كما يأتي‪ ،‬و قد طبع مرتين و جمعت المجلدات الثالث في الطبع في مجلد واحد أوله (الحمد هلل الذي ج‪//‬ل جالل‪//‬ه‬
‫بما وهب لي من القدرة على حمده) ألفه و له ستون سنة كما صرح به في آخر عمل شعبان‪ ،‬و فرغ منه س‪//‬نة ‪ ،650‬ثم‬
‫ألحق به في آخر شهر المحرم فصال في سنة ‪ ،656‬و ذكر في ذلك الفصل انقراض دولة بني العباس في تل‪//‬ك الس‪//‬نة و‬
‫جعل السلطان إياه نقيب العلويين و العلماء فيها‪ .‬ثم ألحق فصال في الثالث عش‪//‬ر من ربي‪//‬ع األول س‪//‬نة ‪ 662‬حين تفطن‬
‫فيه النطباق حديث المالحم على نفسه‪ .‬و هو كتاب جليل جمعه من الكتب الجليلة النادرة الوجود في عصره فض‪//‬ال عن‬
‫األعصار الالحقة له و كان عنده حين تأليف اإلقب‪//‬ال أل‪//‬ف و خمس مائ‪//‬ة كت‪//‬اب‪ .‬ق‪//‬ال الش‪//‬هيد في مجموعت‪//‬ه ال‪//‬تي نقله‪//‬ا‬
‫الجبعي‬

‫ص‪265 :‬‬

‫عن خطه (كان جرى ملكه على ألف و خمس مائة كتاب في سنة ‪ 650‬و ذكر هو بعض ما هيأه هللا ج‪//‬ل جالل‪//‬ه ل‪//‬ه من‬
‫الكتب في كتابه كشف المحجة الذي ألفه لولده محمد سنة ‪ ،649‬و ذكر خصوص كتب األدعية بما لفظه (و هيأ هللا ج‪/‬ل‬
‫جالله عندي عدة مجلدات في الدعوات أكثر من ستين مجلدا فاهلل هللا في حفظها و الحفظ من أدعيتها فإنه‪//‬ا من ال‪//‬ذخائر‬
‫التي تتنافس عليها العارفون في حياطتها و ما أعرف عند أحد مثل كثرتها و فائدتها) و ذكر في كتاب‪//‬ه اليقين ال‪//‬ذي ه‪//‬و‬
‫من أواخر تصانيفه أنه بلغت عدة كتب األدعية عنده إلى سبعين كتابا‪ ،‬فظه‪//‬ر أن جمي‪//‬ع م‪//‬ا أورده الس‪//‬يد من األدعي‪//‬ة و‬
‫األعمال في عشرة مجلدات كتابه التتمات كلها منقول من تلك الكتب الكثيرة ال‪/‬تي لم يهي‪/‬أ ألح‪/‬د قبل‪/‬ه و ال بع‪/‬ده‪ ،‬و ليس‬
‫فيها منشئات السيد اال في عدة مواضع صرح فيها بأنه لم يجد في كتب األدعية دعاء خاصا به فأنشأ دعاء من نفسه‪ ،‬و‬
‫أكثر تلك الكتب كانت عنده معتمدة مص‪//‬ححة مروي‪//‬ة مؤرخ‪//‬ة ذك‪//‬ر خصوص‪//‬ياتها‪ ،‬و البعض ال‪//‬ذي وج‪//‬ده و لم يكن ل‪//‬ه‬
‫طريق معتبر إليه اكتفى فيه بعموم الحديث فيمن بلغه ثواب على عمل‪ ،‬كما صرح به في مواضع من كتب‪//‬ه‪ ،‬و بالجمل‪//‬ة‬
‫للسيد رضي الدين علي بن طاوس بتأليفه أجزاء كتاب التتمات و جمعها من تلك الكتب حق عظيم على جميع الشيعة و‬
‫كل من ألف بعده كتابا في الدعاء فهو عيال عليه مغترف من حياضه متناول من موائ‪/‬ده‪ ،‬و يح‪/‬ق علين‪/‬ا تق‪/‬دير عمل‪/‬ه و‬
‫مر اختصار اإلقبال كما يأتي إكمال األعمال في استكمال اإلقبال‪.‬‬

‫‪ :1079‬إقبال خسروي‬

‫في أحكام الطهارة و الصالة بلغة أردو‪ ،‬للسيد المفتي مير محمد عباس التستري اللكهن‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1306‬ذك‪//‬ره‬
‫في التجليات‬
‫‪ :1080‬إقبال ناصري‬

‫فارسي‪ ،‬طبع بإيران كما يظهر من بعض الفهارس‬

‫‪ :1081‬إقبال نامه‬

‫مثنوي فارسي و هو أول الخمسة النظامية المعروفة‬

‫ص‪266 :‬‬

‫پنج گنج للشيخ جمال الدين أبي محمد أحمد بن إلياس بن يوسف بن المؤيد القمي الگنج‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،596‬و ه‪//‬و‬
‫مطبوع ضمن الخمسة‬

‫‪ :1082‬إقبال نامه جهانگيري‬

‫لمعتمد خان‪ ،‬يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي كما في فهرسها‪ ،‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ :1083‬اقتباس األنوار و حديقة األزهار‬

‫كشكول‪ ،‬للسيد بنياد حسين بن السيد أحمد حسين الملقب في شعره بسالك‪ ،‬طبع س‪//‬نة ‪ ،1305‬و مع‪//‬ه فه‪//‬رس مطالب‪//‬ه و‬
‫ذكر الكتب المأخوذ منها‪ ،‬و عليه تقاريظ كثيره‬

‫اقتباس علوم الدين من النبراس المعجز المبين‬

‫في تفسير آيات األحكام القرآنية األصلية منها و الفرعية للسيد محمد حيدر المكي‪ .‬كذا ذك‪//‬ره ول‪//‬ده الس‪//‬يد رض‪//‬ي ال‪//‬دين‬
‫في إجازته للسيد نصر هللا الحائري‪ .‬و يأتي أن اسمه إيناس سلطان المؤمنين باقتباس علوم الدين‪ .‬و أشرنا إلي‪/‬ه بعن‪//‬وان‬
‫آيات األحكام‪.‬‬

‫‪ : 1084‬االقتباس و التضمين من كتاب هللا المبين‪ .‬في إثبات عقائد الدين‬

‫‪ .‬منظومة في أصول الدين من التوحيد إلى المعاد مع الرد على المخالفين في كل مسألة في غاية المتانة من نظم الشيخ‬
‫أبي الرياض إبراهيم بن العالمة الش‪//‬يخ علي بن الحس‪//‬ن البالدي البح‪//‬راني ن‪//‬اظم ج‪//‬امع الري‪//‬اض اآلتي ال‪//‬ذي ف‪//‬رغ من‬
‫مقابلة رياضه في مدح أمير المؤمنين ع سنة ‪ 1150‬أول االقتباس هذا (‬

‫و الشكر منا لفضله سرمدا‬ ‫الحمد هلل ربنا أبدا‬


‫(‬

‫و إنه لم يلد و لن يولدا‬ ‫و هللا في الملك ال شريك له‬

‫رتبه على خمسة أبواب (‪ )1‬في ذكر الواجب تعالى و ما يصح علي‪//‬ه و م‪//‬ا يمتن‪//‬ع و ح‪//‬دوث الق‪//‬رآن و ثب‪//‬وت الحس‪//‬ن و‬
‫القبح (‪ )2‬في ذكر النبي ص (‪ )3‬في ذكر أمير المؤمنين ع (‪ )4‬في ذكر سائر‬

‫ص‪267 :‬‬

‫األئمة ع (‪ ) 5‬في معاد األرواح و األجساد و تبكيت الخصام و الرد عليهم في األصول و الفروع‪ .‬رأيت نسخه من‪//‬ه في‬
‫خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين بالكاظمية‪ .‬و أخرى في مكتبة الشيخ ه‪//‬ادي آل كاش‪//‬ف الغط‪//‬اء في النج‪//‬ف و هي‬
‫بخط تلميذ الناظم الشيخ عبد هللا بن محمد بن الحسين بن محمد الشويكي الخطي‪ :‬كتبها سنة ‪1149‬‬

‫االقتباس و التضمين‬

‫هو تض‪/‬مين أللفي‪/‬ة ابن مال‪/‬ك في م‪/‬دح الحج‪/‬ة ص‪//‬احب الزم‪//‬ان ع للم‪/‬ولى جعف‪//‬ر ش‪/‬رف ال‪/‬دين ي‪/‬أتي في الت‪/‬اء بعن‪//‬وان‬
‫التضمين و يأتي الدر الثمين في مقدمه التضمين‪.‬‬

‫‪ :1085‬االقتباس و التضمين لمائة آية من القرآن المبين‬

‫في إثبات عقائد الدين و تبكيت المخالفين من نظم الش‪/‬يخ أبي محم‪/‬د عب‪//‬د هللا بن محم‪//‬د بن الحس‪/‬ين بن محم‪//‬د الش‪//‬ويكي‬
‫الخطي تلميذ أبي الرياض الشيخ إبراهيم المذكور آنفا رتبه على ثالث‪//‬ة فص‪//‬ول (‪ )1‬في التوحي‪//‬د (‪ )2‬في بقي‪//‬ة األص‪//‬ول‬
‫الخمسة (‪ )3‬في تبكيت الخص‪//‬ام رأيت النس‪//‬خة بخ‪//‬ط الن‪//‬اظم كتبه‪//‬ا ألم‪/‬ر أس‪//‬تاذه الش‪//‬يخ آق‪/‬ا محم‪//‬د بن آق‪//‬ا عب‪//‬د ال‪//‬رحيم‬
‫الشريف النجفي ضمن مجموعة كلها بخطه‪ ،‬تاريخ كتابتها سنة ‪ 1149‬و فيها االقتباس و التضمين ألس‪/‬تاده الم‪/‬ذكور و‬
‫هي في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجف‪.‬‬

‫‪ :1086‬االقتصاد في إيضاح االعتقاد‬

‫في اإلمامة و االعتقادات الحقة للسيد حسين بن السيد حسن بن أبي جعفر محمد الموسوي الكركي الشهير بالسيد حسين‬
‫المجتهد صاحب دفع المناواة و سيادة األشراف و رفع البدعة و غيرها المتوفى بأردبيل سنة ‪ 1001‬أحال إليه في كتابه‬
‫رفع البدعة في حل المتعة كما ذكره صاحب الرياض‪.‬‬

‫‪ :1087‬االقتصاد‬
‫في معرفة المبدأ و المع‪//‬اد و أحك‪//‬ام أفع‪//‬ال العب‪/‬اد و اإلرش‪/‬اد إلى طري‪/‬ق االجته‪//‬اد للش‪//‬يخ زين ال‪/‬دين بن علي بن أحم‪//‬د‬
‫الشامي‬

‫ص‪268 :‬‬

‫العاملي الشهيد سنة ‪ 966‬أوله (يا من يجود بالجود و يا هللا المحمود صل على الدليل إليك و المبعوث من لديك) مرتب‬
‫على قسمين‪ ،‬أولهما في األصول و العقائد‪ ،‬و ثانيهما في الفروع و في كل منهما أبواب مع غاية اختصاره‪ ،‬نسخه من‪//‬ه‬
‫في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني العسكري‪ ،‬و أخرى في مكتبة السيد جعفر بن السيد محمد ب‪//‬اقر آل بح‪//‬ر‬
‫العلوم في النجف‪.‬‬

‫‪ :1088‬االقتصاد في شرح اإلرشاد‬

‫تصنيف العالمة الحلي للشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري المتوفى سنة ‪ ،1021‬شرح م‪//‬زجي مبس‪//‬وط خ‪/‬رج من أول‪/‬ه‬
‫إلى كتاب الزكاة و قدم له مقدمه في المطالب األصولية أوله (الحمد هلل الذي ألهمنا قواعد اإلرشاد إلى شرايع اإلس‪//‬الم)‬
‫كتبه بالمدينة المنورة للسيد شمس ال‪//‬دين علي بن الس‪//‬يد حس‪//‬ن بن الس‪//‬يد ش‪//‬دقم الحس‪//‬يني الم‪//‬دني ال‪//‬ذي س‪//‬أل من الش‪//‬يخ‬
‫البهائي األسئلة الشدقمية كما مر‪ ،‬و ما في بعض نسخ‬

‫االقتصاد‬

‫شمس الدين بن علي بزي‪//‬ادة لفظ‪//‬ة ابن بين ش‪//‬مس ال‪//‬دين و علي فه‪//‬و من غل‪//‬ط الناس‪//‬خ ألن من أوالد الس‪//‬يد على الس‪//‬يد‬
‫ضامن و السيد حسين و كانا في أواخر القرن الحادي عشر فكيف يكون أخوهما شمس الدين في أول هذا الق‪//‬رن بحيث‬
‫يكتب باسمه شرح اإلرشاد رأيت منه نسخا عديدة في العراق منها عند السيد النسابة شهاب الدين الت‪//‬بريزي نزي‪//‬ل قم و‬
‫هو غير الحاشية المختصرة على اإلرشاد التي اقتص‪/‬ر فيه‪/‬ا على الفت‪/‬وى كم‪/‬ا ي‪/‬أتي‪ ،‬ثم إن ص‪/‬احب الري‪/‬اض ذك‪/‬ر في‬
‫ترجمه الس‪//‬يد علي بن ش‪//‬دقم أن‪//‬ه رأى قطع‪//‬ة من أوائ‪//‬ل ه‪//‬ذا الش‪//‬رح مش‪//‬تملة على المق‪//‬دمات األص‪//‬ولية‪ ،‬و رأى إحال‪//‬ة‬
‫الشارح فيها إلى شرحه للتهذيب‪ ،‬و لما لم يتبين عنده الشارح في ذلك الوقت احتمل أن‪//‬ه للش‪//‬يخ حس‪//‬ين بن عب‪//‬د الص‪//‬مد‬
‫والد الشيخ البهائي المجيز للسيد علي بن شدقم ضمن اإلجازة لوالده الحس‪//‬ن كم‪//‬ا م‪//‬ر (أق‪//‬ول) أم‪//‬ا ش‪//‬رح الته‪//‬ذيب فه‪//‬و‬
‫للشيخ عبد النبي الجزائري و اسمه‬

‫ص‪269 :‬‬

‫نهاية التقريب كما يأتي‪ ،‬و أما‬

‫االقتصاد في شرح اإلرشاد‬


‫فهو أيضا له كما جزم به صاحب الرياض في ترجمه الشيخ عبد النبي من تصريح تلميذه به و ه‪//‬و الس‪//‬يد إس‪//‬ماعيل بن‬
‫علي بن صالح فلجي العراقي المولد الجزائري المسكن كما كتبه بعض األفاض‪//‬ل من تالمي‪//‬ذ الس‪//‬يد إس‪//‬ماعيل الم‪//‬ذكور‬
‫على ظهر نسخه من االقتصاد و ك‪//‬انت كتابت‪//‬ه في المدين‪/‬ة المن‪//‬ورة س‪/‬نة ‪ 1023‬و النس‪//‬خة رآه‪//‬ا ص‪//‬احب الري‪//‬اض في‬
‫المشهد الرضوي و نقل في الرياض جملة من الفوائد عن خط بعض األفاضل الم‪/‬ذكور منه‪/‬ا تص‪/‬ريح الس‪/‬يد إس‪//‬ماعيل‬
‫بأنه لشيخه الشيخ عبد النبي‪ ،‬و إنه خرج إلى آخر الزكاة‪ ،‬و منها حكايت‪//‬ه عن الش‪//‬يخ يح‪//‬يى بن محم‪//‬د المط‪//‬وع أن ه‪//‬ذا‬
‫الشرح وصل إلى كتاب الجهاد‬

‫‪ :1089‬االقتصاد الهادي إلى طريق الرشاد‬

‫‪ .‬فيما يجب على العباد من أصول العقائد و العبادات الشرعية على وجه االختصار‪ .‬لشيخ الطائفة أبي جعفر محم‪//‬د بن‬
‫الحسن الطوسي المتوفى سنة ‪ 460‬أوله (الحمد هلل على سوابغ نعمه و تتابع مننه ‪ ...‬فإني ممتثل ما رسمه الشيخ األجل‬
‫‪...‬‬

‫من إمالء مختصر يشتمل على بيان ما يجب اعتقاده و معرفته و يلزم العمل به و المصير إليه مما ال يخلو من‪//‬ه مكل‪//‬ف‬
‫في حال) فبدأ بما يجب على العباد معرفته بإقامة البراهين الواضحة بال ط‪/‬ول مم‪//‬ل أو إيج‪/‬از مخ‪//‬ل و أتبع‪//‬ه بم‪/‬ا يجب‬
‫العمل به من العبادات الشرعية على وجه االختصار و بعد تمام مسائل األصول و العقائد ق‪//‬ال (إن‪//‬ا اس‪//‬توفينا الكالم في‬
‫تلخيص الشافي و هذا القدر كاف هنا قد امتثلت ما رسم الش‪//‬يخ األج‪//‬ل و أن‪/‬ا اآلن أذك‪//‬ر جمل‪//‬ة من العب‪/‬ادات ال يس‪//‬تغنى‬
‫عنها) فشرع في أفعال الصالة من الطهارة إلى آخرها و أول العبادات قوله (عبادات الشرع خمس الصالة و الزك‪//‬اة و‬
‫الصوم و الحج و الجهاد) و لما فرغ من الجهاد قال (و تفصيل ذلك بيناه في النهاي‪/‬ة و المبس‪/‬وط رأيت من‪/‬ه نس‪/‬خا منه‪/‬ا‬
‫في كتب‬

‫ص‪270 :‬‬

‫الشيخ الفقيه المولى محمد حسين بن محمد قاس‪//‬م القومش‪//‬هي النجفي و هي من موقوف‪//‬ة الم‪//‬ولى مه‪//‬دي القومش‪//‬هي س‪//‬نة‬
‫‪ 1281‬و هي تامة لكن أول خطبته هكذا (الحمد هلل ولي الحمد و مستحقه) كم‪//‬ا في نس‪//‬خه كش‪//‬ف الحجب أيض‪//‬ا و منه‪//‬ا‬
‫نسخه الشيخ هادي آل كاشف الغطاء ينتهي إلى أعداد الصلوات‪.‬‬

‫و منها نسخه السيد محمد باقر حفيد آية هللا الطباطبائي اليزدي من أول العبادات إلى آخر الجهاد‪.‬‬

‫‪ :1090‬االقتصاد‬

‫في الفقه و في كشف الظنون أنه في الفروع ألبي حنيف‪//‬ة القاض‪//‬ي نعم‪//‬ان بن أبي عب‪//‬د هللا محم‪//‬د بن منص‪//‬ور المغ‪//‬ربي‬
‫المصري المتوفى بها سنة ‪ 367‬صاحب اآلثار النبوية و ابتداء ال‪//‬دعوة و االخب‪//‬ار و دع‪//‬ائم اإلس‪//‬الم و غيره‪//‬ا (أق‪//‬ول)‬
‫حكى ابن خلكان ترجمته عن ابن ذوالق في كتابه أخبار قضاة مص‪/‬ر و عن ت‪/‬اريخ مص‪//‬ر لألم‪//‬ير المخت‪//‬ار ع‪//‬ز المل‪//‬ك‬
‫الشيعي المسبحي و ذكر الكتاب له لكنه بعنوان االقتصار بالراء المهملة كما في نسخه المخطوطة‪ .‬و أما في المطبوعة‬
‫بمصر ‪ 1310‬اإلقصار فهو تصحيف‬

‫‪ :1091‬االقتصار‬

‫للشيخ المفيد أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغ‪//‬دادي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 413‬ق‪//‬ال في كش‪//‬ف الحجب إن‪/‬ه‬
‫يشتمل على الفتاوي التي ثبتت عنده‪.‬‬

‫االقتصار‬

‫بالراء المهملة ألبي حنيفة نعمان المذكور آنفا كما في ابن خلكان‬

‫‪ :1092‬االقتضاء‬

‫ألبي أحمد عبد العزيز يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودي المتوفى سنة ‪ 332‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1093‬أقرب المجازات إلى مشايخ اإلجازات‬

‫‪ .‬إجازة كبيرة أبسط من اللؤلؤة من السيد علي النقي بن السيد أبي الحسن بن الس‪//‬يد إب‪//‬راهيم النق‪//‬وي اللكهن‪//‬وي المول‪//‬ود‬
‫سنة ‪ 1323‬كتبها لصديقه السيد محمد صادق‬

‫ص‪271 :‬‬

‫بن السيد حسن بن السيد إبراهيم آل بحر العلوم الطباطبائي النجفي المولود سنة ‪ 1315‬كتبها ل‪//‬ه أي‪//‬ام كون‪//‬ه في النج‪//‬ف‬
‫أولها (الحمد هلل الذي تواترت آالئه على آحاد العباد) تعرض في مق‪//‬دمتها لحجي‪//‬ة األم‪//‬ارات‪ ،‬و مس‪//‬ألة خ‪//‬بر الواح‪//‬د‪ ،‬و‬
‫أقسامه الخمسة‪ ،‬و لزوم نقد االخبار‪ ،‬و االهتمام بضبط الروايات‪ ،‬و طريق تحملها‪ ،‬و حقيقة اإلجازة‪ ،‬و الحاجة إليه‪//‬ا‪،‬‬
‫و نظرات تاريخية و غير ذل‪//‬ك‪ ،‬و رتب األس‪//‬انيد على س‪//‬ت طبق‪//‬ات ينتهي أوله‪//‬ا إلى العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي‪ ،‬و الثاني‪//‬ة إلى‬
‫المحقق الكركي‪ ،‬و الثالثة إلى العالمة الحلي‪ .‬و الرابعة إلى شيخ الطائفة الطوسي‪ .‬و الخامسة إلى ثقة اإلسالم الكلي‪//‬ني‪.‬‬
‫و السادسة إلى أحد األئمة عليهم السالم و أخرجها إلى المبيضة سنة ‪ 1355‬و أرسلها إلى المجاز من لكهنو بخطه‬

‫أقسام األرضين‬

‫كما عبر به في أمل اآلمل‪ .‬و مر بعنوان أحكام األرضين الشتهاره به‪ .‬مختصر للمحقق الك‪//‬ركي و ه‪//‬و غ‪//‬ير م‪//‬ا جعل‪//‬ه‬
‫مقدمه لرسالة قاطع‪/‬ة اللج‪/‬اج‪ .‬رأيتهم‪/‬ا مع‪/‬ا ض‪/‬من مجموع‪/‬ة من بقاي‪/‬ا الكتب الموقوف‪/‬ة من مكتب‪/‬ة الش‪/‬يخ عب‪/‬د الحس‪/‬ين‬
‫الطهراني‪ .‬أوله (الحمد هلل حمدا كثيرا ‪...‬‬
‫هذه تحقيق مسألة مهمة إذا خربت األرض المملوكة العامرة)‬

‫‪ :1094‬أقسام التشكيك و حقيقته‬

‫للسيد المتكلم الحكيم الفقيه ميرزا رفيع الدين محمد بن حيدر المعروف بميرزا رفيعا النائيني المت‪/‬وفى س‪//‬نة ‪ 1080‬كم‪/‬ا‬
‫أرخه في السالفة أوله (أما بعد حمدا هلل المتعالي عن الوصف مرتب على خمس‪//‬ة مقام‪//‬ات رأيت نس‪//‬خه من‪//‬ه في مكتب‪//‬ة‬
‫الحسينية بالنجف و طبع على هامش شرح الهداية في إيران س‪/‬نة ‪ 1313‬و ي‪//‬أتي في ح‪/‬رف ال‪/‬راء رس‪//‬الة في التش‪//‬كيك‬
‫متعددة‬

‫‪ :1095‬أقسام التقويم‬

‫فارسي مختصر طبع بإيران كما في بعض الفهارس‬

‫[أقسام الحكمة]‬

‫‪ :1096‬أقسام الحكمة و الرياضي‬

‫للشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن‬

‫ص‪272 :‬‬

‫مسكويه الرازي المتوفى سنة ‪ 421‬ذكره في الروضات بعنوان المقاالت‬

‫‪ :1097‬أقسام الحكمة‬

‫للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد هللا بن سينا المتوفى سنة ‪ 427‬ذكره كشف الظنون بعنوان الرسالة (أق‪//‬ول) إن‪//‬ه‬
‫فصل فيه أقسام العلوم العقلية أوله (الحمد هلل ملهم الصواب و منور األلباب) رأيته ضمن مجموعة من الرسائل النفيسة‬
‫الحكمية كلها بخط الحاج محمود النيريزي المجاز من األمير صدر الدين الدشتكي المتوفى سنة ‪ 948‬ثم رأيته مطبوعا‬
‫ضمن الرسائل التسعة ألبي علي المطبوعة في الجوائب سنة ‪1298‬‬

‫‪ :1098‬أقسام الحكمة‬

‫لسلطان المحققين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوس‪//‬ي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 672‬يوج‪/‬د في مكتب‪/‬ة راغب‬
‫پاشا بإسالمبول كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :1099‬أقسام المصدقين بالسعادة األخروية‬


‫للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيالني األصفهاني المتوفى ببنارس الهن‪//‬د س‪//‬نة‬
‫‪ 1181‬ذكره في فهرس كتبه‬

‫‪ :1100‬أقسام الموجودات‬

‫ألبي الحسن العوفي من المشاركين في تأليف رسائل إخوان الصفا‪ ،‬ذكره في كشف الظنون‬

‫‪ :1101‬أقسام المولى‬

‫و بيان معانيه و المراد منه في قوله ص (‬

‫‪ /‬من كنت مواله فعلي مواله‬

‫) للشيخ المفيد أبي عبد هللا محمد بن محم‪//‬د بن النعم‪//‬ان الح‪//‬ارثي البغ‪//‬دادي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ ،413‬ذك‪//‬ره النجاش‪//‬ي‪ .‬و ل‪//‬ه‬
‫مناظرة مع رجل بهشمي في معنى المولى أيضا‪ .‬رأيتهم‪//‬ا ض‪//‬من مجموع‪//‬ة من مس‪//‬ائل الش‪/‬يخ المفي‪//‬د في مكتب‪//‬ة الش‪//‬يخ‬
‫الحجة ميرزا محمد الطهراني بسامراء‬

‫‪ :1102‬أقصد المنهاج في ليلة المعراج‬

‫فارسي للسيد حسن بن السيد مرتضى الطباطبائي اليزدي الحائري المتوفى بها سنة ‪1315‬‬

‫ص‪273 :‬‬

‫‪ :1103‬أقصى الهمة في معرفة األئمة‬

‫للسيد علي الحسيني كما في الرياض‬

‫‪ :1104‬أقضى الصحابة‬

‫للشيخ السعيد أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ‪ 413‬ذكره النجاشي بعنوان كتاب المس‪//‬ألة في‬
‫أقضى الصحابة‪.‬‬

‫‪ :1105‬أقضية أمير المؤمنين ع‬

‫في ذكر بعض قضاياه و أحكامه بروايات مرس‪/‬لة‪ ،‬ألف‪/‬ه بعض األص‪/‬حاب‪ ،‬و لم ي‪/‬ذكر أس‪/‬انيدها أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل واهب‬
‫العقل) رأيته على هامش كتاب المستجاد من اإلرشاد المكت‪//‬وب س‪/‬نة ‪ ،982‬ض‪//‬من مجموع‪//‬ة عن‪//‬د الس‪/‬يد محم‪//‬د الحج‪//‬ة‬
‫الكوهكمري نزيل قم‪ ،‬و هو غير ما ذكره الشيخ البهائي في الحديث الثامن و العشرين من أربعينه بما لفظ‪//‬ه (إن بعض‬
‫العلماء أفرد كتابا ضخما في قضايا أمير المؤمنين ع اطلعت عليه بخراسان سنة ‪ 972‬فإن هذا مختص‪//‬ر مقص‪//‬ور على‬
‫ذكر بعض قضاياه و يأتي في القاف قضايا أمير المؤمنين (ع)‬

‫‪ :1106‬األقطاب الفقهية و الوظائف الدينية على مذهب اإلمامية‬

‫مرتب على أقطاب في بيان قواعد األحكام الفقهية نظير قواعد الشهيد لكن هذا أوج‪//‬ز من‪//‬ه بكث‪//‬ير‪ ،‬للش‪//‬يخ الش‪//‬هير ب‪//‬ابن‬
‫أبي جمهور محمد بن زين الدين علي ابن حسام الدين إبراهيم بن أبي جمهور األحس‪//‬ائي ص‪//‬احب المجلي و الع‪//‬والي و‬
‫غيرهما من التصانيف التي فرغ من بعضها سنة ‪ ،901‬أوله (إلهنا هب لنا من عطائك ما يكون سببا لرضاك جمع في‪//‬ه‬
‫بين الفروع و مآخذها و دالئلها‪ ،‬و ألفه بعد عوالي الآللي في األحاديث الدينية كما صرح في أوله قال (و أتيت العوالي‬
‫بهذه الرسالة في األحكام الفقهية‪ ،‬رأيت نسخه منه في كتب الش‪//‬يخ منص‪//‬ور الس‪//‬اعدي الش‪//‬رقي النجفي و توقي‪//‬ع كاتبه‪//‬ا‬
‫(أقل الطالب محمد باقر بن زين العابدين الموسوي) و فرغ من الكتابة سنة ‪ 1245‬و أظن أن الكاتب له‪//‬ا ه‪//‬و ص‪//‬احب‬
‫الروضات‪ ،‬و نسخه أخرى‬

‫ص‪274 :‬‬

‫رأيتها في بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني و هي بخط الشيخ العالم ابن الع‪//‬الم أحم‪//‬د بن الحس‪//‬ن قفط‪//‬ان النجفي‬
‫تاريخ كتابتها ‪ 22‬ج ‪ 1‬سنة ‪ ،1281‬ذكر في آخر النسخة أنه قابلها بنسخة تاريخ كتابتها سنة ‪1069‬‬

‫‪ :1107‬األقطاعات‬

‫ألبي الفض‪//‬ل الص‪//‬ابوني محم‪//‬د بن أحم‪//‬د بن إب‪//‬راهيم الجعفي الك‪//‬وفي ش‪//‬يخ ابن قولوي‪//‬ه ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ ،368‬ذك‪//‬ره‬
‫النجاشي‬

‫‪ :1108‬األقفال‬

‫متن مختصر في النحو للسيد معز الدين محمد المهدي بن الحس‪//‬ن الحس‪//‬يني القزوي‪//‬ني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1300‬و ش‪//‬رحه‬
‫بنفسه و سمى الشرح بالمفاتيح‪ .‬و هما موجودان في خزانة كتبه عند أحفاده* المؤلف* بالحلة‪.‬‬

‫أقل ما يجب االعتقاد به‬

‫للمحقق الطوسي خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن المتوفى سنة ‪ 672‬كتب‪/‬ه في ج‪/‬واب من س‪/‬أله عن ذل‪/‬ك‬
‫أوله (اعلم أيدك هللا تعالى أيها األخ العزي‪//‬ز أن أق‪//‬ل م‪//‬ا يجب اعتق‪//‬اده على المكلفين) يوج‪//‬د ض‪//‬من مجموع‪//‬ة في مكتب‪//‬ة‬
‫السيد عبد الحسين الحجة بكربالء و مكتبة السيد ميرزا علي الشهرستاني و غيرهم‪/‬ا‪ .‬م‪//‬ر بعن‪/‬وان االعتق‪/‬ادات‪ .‬و ي‪/‬أتي‬
‫في حرف الواو واجب االعتقاد متعددا‬
‫‪ :1109‬أقل ما يجوز به الصالة‬

‫فارسي فيما يجب على عامة المكلفين من االعتقادات و مختصر من أحكام الصالة‪ .‬للمولى محمد أمين المستغني‪.‬‬

‫كتبه لولده عبد النبي أوله (بعد از حم‪//‬د يگان‪//‬ه ص‪//‬مد و درود ب‪//‬ر محم‪//‬د و آل محم‪//‬د عرض‪//‬ه مىدارد) ذك‪//‬ره في كش‪/‬ف‬
‫الحجب‪.‬‬

‫‪ :1110‬أقل واجب‬

‫رسالة فارسية في أقل ما يجب االعتقاد ب‪/‬ه و أق‪/‬ل م‪/‬ا يجب العم‪/‬ل على طبق‪/‬ه موافق‪/‬ا لفت‪/‬وى المحق‪/‬ق القمي م‪/‬يرزا أبي‬
‫القاسم بن المولى حسن الشفتي الجيالني نزيل قم و المتوفى بها سنة ‪ 1231‬من جمع المولى محمد حسين الطهراني‪ .‬و‬
‫لعله من تالميذ المحقق القمي‪ .‬جمعه في حياته لعمل المقلدين رأيت النسخة في مكتبة الشيخ الحجة الطهراني العسكري‬

‫ص‪275 :‬‬

‫‪ :1111‬أقل الواجبات في حج التمتع‬

‫للشيخ إبراهيم بن الشيخ حسن بن علي بن نجم السعدي الري‪/‬احي الش‪//‬هير بقفط‪//‬ان النجفي المت‪//‬وفى عن ثم‪//‬انين س‪//‬نة في‬
‫النجف سنة ‪ 1279‬ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في تكملة األمل‪ .‬و إخوته الشيخ أحمد و الشيخ محمد و الشيخ علي‬
‫و الشيخ مهدي و الشيخ حس‪//‬ين كلهم علم‪//‬اء فض‪//‬الء و وال‪//‬دهم الش‪//‬يخ حس‪//‬ن بن علي القفط‪//‬اني ك‪//‬ان في عص‪//‬ر الش‪//‬يخ‬
‫األكبر‪ .‬رأيت جملة من خطوطه سنة ‪.1222‬‬

‫و للشيخ إبراهيم رسالة في المتعة كتبها بأمر أستاذه صاحب الجواهر يأتي و أقل الواجب‪/‬ات ه‪/‬ذا اس‪//‬تخرجه من مناس‪/‬ك‬
‫الحج لشيخه صاحب الجواهر الموسوم بهداية الناسكين ثم عرضه على العالمة األنصاري فكتب في الهامش ما يطابق‬
‫فتاواه و رمز الحواشي (تضي) رأيت النسخة عند السيد آقا التستري في النجف‪.‬‬

‫[اإلقناع]‬

‫‪ :1112‬اإلقناع‬

‫في العروض لكافي الكفاة الوزير الصاحب إسماعيل بن عباد الطالقاني المتوفى سنة ‪ 385‬ذكره في كشف الظنون‪.‬‬

‫‪ :1113‬اإلقناع عند تعذر اإلجماع‬

‫للعالمة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محم‪/‬د بن علي بن عثم‪//‬ان المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 449‬ق‪/‬ال بعض معاص‪//‬ريه فيم‪//‬ا كتب‪/‬ه من‬
‫فهرس تصانيفه إن هذا الكتاب في مقدمات الكالم و لم يتم‪.‬‬
‫‪ :1114‬اإلقناع‬

‫في وجوب الدعوة للشيخ المفيد أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان المتوفى سنة ‪ 413‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1115‬إقناع الالئم على إقامة المأتم‬

‫للعالمة السيد محسن بن عبد الكريم الحسيني العاملي المعاصر نزيل دمشق الشام طبع في ذي‪//‬ل راب‪//‬ع أج‪//‬زاء المج‪//‬الس‬
‫السنية له سنة ‪1343‬‬

‫‪ :1116‬اإلقناعية‬

‫في أصول العقائد الدينية للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزارجريبي مؤلف األفالكية المذكور آنف‪//‬ا‪ ،‬رأيت‪//‬ه ض‪//‬من‬
‫مجموعة من‬

‫ص‪276 :‬‬

‫رسائله‪ ،‬و لعلها بخطه عند الشيخ محمد علي الهمداني الحائري السنقري‬

‫‪ :1117‬أقنوم العجم‬

‫فارسي و تركي في لغة الفرس‪ ،‬نسخه منه ناقصة في الخزانة الرضوية‪ ،‬تاريخ وقفيتها سنة ‪ 1262‬كم‪//‬ا في فهرس‪/‬ها و‬
‫لعله أقنوم اللغة المذكور في كشف الظنون‪ ،‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ :1118‬أقوال األئمة‬

‫في الحديث لمحمد خليل الرازي‪ ،‬يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في نواحي فيضآباد في الماري (‪ )2‬كم‪//‬ا في‬
‫فهرسها‬

‫‪ :1119‬األقوال الكافية‬

‫في علم البيطرة مبسوط لبعض األصحاب‪ ،‬يوجد في مكتبة الحاج السيد محمد الزنجاني المتوفى أوائ‪/‬ل ذي القع‪/‬دة س‪/‬نة‬
‫‪ 1355‬و هو غير بيطار نامه الفارسي اآلتي فإن هذا عربي كما حدثني به مالكه المذكور رحمة هللا عليه‪.‬‬

‫‪ :1120‬أقيانوس في ترجمه القاموس‪،‬‬

‫تصنيف الفيروزآبادي‪( ،‬بالتركية) في عدة مجلدات‪ ،‬طبع إلى آخر حرف الصاد المهملة سنة ‪ 1250‬راجعه‬
‫‪ :1121‬األقيسة‬

‫إلمام اللغة أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب الرازي صاحب مجمل اللغة المتوفى سنة ‪375‬‬

‫‪ :1122‬األكبري‬

‫تاريخ فارسي للمولى أبي الفضل بن مبارك الهندي أخ الشيخ فيضي المفسر مؤلف سواطع اإللهام اآلتي‪ ،‬كان معاصر‬
‫السلطان جالل الدين محمد أكبر شاه بن همايون شاه المنسوب إليه أكبر آباد بالهند و المتوفى س‪//‬نة ‪ ،1014‬ألف‪//‬ه باس‪//‬مه‬
‫و فرغ منه سنة ‪ ،1004‬أورد فيه من ع‪//‬ادات الهن‪//‬ود و أح‪//‬والهم أم‪//‬ورا عجيب‪//‬ة‪ ،‬يوج‪//‬د في الخزان‪//‬ة الرض‪//‬وية كم‪//‬ا في‬
‫فهرسها‪.‬‬

‫‪ :1123‬أكر ثاوذوسيوس‬

‫ترجمه (بالفارس‪//‬ية) (لتحري‪//‬ره) ال‪//‬ذي ألف‪//‬ه المحق‪//‬ق الطوس‪//‬ي‪ ،‬و ه‪//‬و مطب‪//‬وع ب‪//‬إيران س‪//‬نة ‪ ،1304‬و طبعت الترجم‪//‬ة‬
‫الفارسية بإيران أيضا كما في بعض الفهارس‪.‬‬

‫ص‪277 :‬‬

‫[اإلكسير]‬

‫‪ :1124‬اإلكسير‬

‫في أصول الدين و األخالق فارسي للمولى نوروز علي بن محمد الواعظ التبريزي األصل القزويني المولد و المسكن‪،‬‬
‫هو ترجمه لكتابه الموسوم بزاد السالكين‪ ،‬ذكر في أوله أن العلماء الف‪//‬وا في األخالق كتب‪//‬ا كث‪//‬يره‪ ،‬ثم ق‪//‬ال (پس ن‪//‬وروز‬
‫رياض بندگى اقتداء بهم در شرح أجزاء اين معج‪//‬ون نس‪/‬خه زاد الس‪/‬الكين را ف‪/‬راهم آورده ب‪//‬ود و چ‪/‬ون بلغت ع‪/‬ربي‬
‫بود) ثم ذكر أنه ترجم‪/‬ه بالفارس‪/‬ية بالتم‪//‬اس بعض‪ ،‬و رتب‪//‬ه على أربع‪/‬ة أج‪/‬زاء ( ‪ )1‬أص‪/‬ول االعتق‪/‬ادات (‪ )2‬األعم‪//‬ال‬
‫الظاهرية (‪ )3‬األخالق المذمومة (‪ )4‬األخالق الممدوحة‪ ،‬و رتب كل جزء على عشرة أصول و خاتمة‪ .‬و ي‪//‬أتي كتاب‪//‬ه‬
‫زاد السالكين الموجودة نسخته‪.‬‬

‫و قد ذكر فيه نسبه و نسبته كما ذكرناه‪ .‬لكن ليس فيه و ال في اإلكسير هذا تاريخ يعلم به عصر المؤلف‪ .‬نعم في هامش‬
‫نسخه اإلكسير الموجودة عند الش‪/‬يخ م‪/‬يرزا محم‪/‬د علي األردوب‪/‬ادي كتب بخ‪/‬ط مت‪//‬أخر عن كتاب‪/‬ه أص‪/‬ل النس‪//‬خة (أن‪/‬ه‬
‫حدثت الزلزلة في مراغة و سقطت منارتها سنة ‪ 1193‬و يحتمل أن المؤلف هو المولى نوروز علي التبريزي المج‪//‬از‬
‫من المولى حسين النيسابوري المكي سنة ‪ 1056‬كما مر في الجزء األول ص (‪.)180‬‬

‫‪ :1125‬إكسير آل محمد ع‬
‫في المواعظ و األخالق فارسي طبع بإيران كما يظهر من بعض الفهارس‬

‫‪ :1126‬اإلكسير األبيض‬

‫للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد هللا بن سينا المتوفى سنة ‪ 427‬على ما كتب عليه‪.‬‬

‫‪ :1127‬اإلكسير األحمر‬

‫أيضا للشيخ الرئيس ابن سينا‪ .‬و قد ترجمه و سابقة بلغة (أردو) السيد غالم الحسنين الكنتوري المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1340‬و‬
‫سمى الترجمة (بترجمة الرسالتين) كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :1128‬إكسير االخبار لألخيار األبرار‬

‫للسيد المعاصر الحسن بن‬

‫ص‪278 :‬‬

‫الحسين بن إسماعيل بن مرتضى الحسيني اليزدي الشهير بالسيد الفاني و هو على ما يظهر من مجلده الثالث المطبوع‬
‫كبير في أربع مجلدات (أولها) في أخبار التوحيد و صفات هللا و أخبار اإلرادة و المشية و الجبر و التفويض‪.‬‬

‫(و ثانيها) في فضائل األئمة عليهم السالم و النصوص على إمامتهم و جملة من خطب أمير المؤمنين ع و مواعظه (و‬
‫ثالثها و رابعها) في المواعظ و األخالق‪ .‬فرغ من المجلد الثالث سنة ‪ 1307‬و طبع سنة ‪ 1310‬و لم يطبع الرابع لسبب‬
‫ذكره في آخر المطبوع‪ .‬و لم أدر أنه هل طبع األول و الثاني منها أم ال‪.‬‬

‫‪ :1129‬إكسير التواريخ‬

‫فارسي طبع بإيران‪ .‬كما يظهر من بعض الفهارس‬

‫‪ :1130‬إكسير السعادات‬

‫للسيد محمد بن السيد جعفر بن السيد عبد هللا شبر الحسيني الكاظمي نزيل البصرة و المت‪//‬وفى به‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 1346‬نش‪//‬رت‬
‫ترجمته و تصانيفه في مجلة المرشد البغدادية في شهر صفر سنة ‪1347‬‬

‫‪ :1131‬إكسير السعادة‬
‫في أسرار الشهادة و دفع بعض الشبهات التي تورد عليها من أهل الزيغ و الجهل للسيد عبد الحس‪//‬ين بن الس‪//‬يد عب‪//‬د هللا‬
‫بن السيد رحيم الموسوي الدزفولي نزيل الر المتوفى قبل سنة ‪ 1340‬طبع سنة ‪1319‬‬

‫‪ :1132‬إكسير السعادتين‬

‫للشيخ أبي السعادات أسعد بن عبد القاهر األصفهاني الذي يروي عنه السيد رضي الدين علي بن ط‪//‬اوس الحلي جمي‪//‬ع‬
‫الكتب و األصول و المصنفات في سنة ‪ 635‬كم‪/‬ا ص‪/‬رح ب‪/‬ه في أول فالح الس‪/‬ائل ق‪/‬ال في الري‪//‬اض إن في‪//‬ه كث‪/‬يرا من‬
‫الكلمات القصار ألمير المؤمنين ع (أقول) يأتي له أيض‪//‬ا مجم‪//‬ع البح‪//‬رين في جم‪//‬ع المواع‪//‬ظ و الحكم المس‪//‬تخرجة من‬
‫بحري النبوة و اإلمامة‪ ،‬مع احتمال اتحاده مع اإلكسير المذكور‪ ،‬و على كل فهو غير سميه و معاصره الشيخ أس‪//‬عد بن‬
‫إبراهيم الحلي صاحب كتاب األربعين المذكور في الجزء األول ص (‪)410‬‬

‫ص‪279 :‬‬

‫‪ :1133‬إكسير العارفين‬

‫في معرفة طريق الحق و اليقين للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الش‪//‬يرازي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1050‬أول‪//‬ه (س‪//‬بحانك‬
‫اللهم يا مبدع العقول و النفوس بأضوائها و أنوارها) مرتب على أربعة أبواب لكل منه‪//‬ا فص‪//‬ول (‪ )1‬في معرف‪//‬ة كمي‪//‬ة‬
‫العلوم و الحكمة و أقسامها (‪ )2‬في محل المعرفة و الحكمة الهوية اإلنسانية (‪ )3‬في معرفة البدايات للمع‪//‬ارف (‪ )4‬في‬
‫معرفة الغاية األصلية لها‪ ،‬فرغ منه سنة ‪ 1031‬و طبع ضمن مجموعة من رسائل مؤلفه في طهران سنة ‪1302‬‬

‫‪ :1134‬إكسير العبادات في أسرار الشهادات‬

‫للشيخ العالم المخلص الصفي المولى آقا بن عابد بن رمضان بن زاهد الشيرواني الدربندي الحائري المت‪//‬وفى بطه‪/‬ران‬
‫سنة ‪ 1286‬أوله (الحمد هلل الذي جعل المعارف) مرتب على أربعة و أربعين مجلسا‪ .‬و قدم له‪//‬ا اثن‪//‬تي عش‪/‬رة مقدم‪//‬ه و‬
‫ذيل المجالس بتذييل و خاتمة في كل منهما مجالس عديدة‪ .‬ألفه مدة ثمانية عشر شهرا‪ .‬و فرغ منه صبيحة ي‪//‬وم الجمع‪/‬ة‬
‫منتصف ذي القعدة سنة ‪ 1372‬طبع مكررا‪ .‬و يقال له أسرار الشهادة‪ .‬و ترجم هو نفسه من مقام وح‪//‬دة الحس‪//‬ين ع إلى‬
‫آخر الكتاب بالفارسية‪ .‬و يقال له سعادات ناصري ألنه ترجمه باسم السلطان ناصر الدين شاه‪ .‬و هو أيضا مطبوع كما‬
‫يأتي‪ .‬و من شده خلوصه و صفاء نفسه نقل في هذا الكتاب أمورا ال توجد في الكتب المعت‪//‬برة و انم‪//‬ا أخ‪//‬ذها عن بعض‬
‫المجاميع المجهولة اتكاال على قاعدة التسامح في أدلة السنن مع أنه ال يصدق البلوغ عنه بمجرد الوجادة بخط مجهول‪،‬‬
‫و قد تعرض شيخنا في اللؤلؤ و المرجان إلى بعض تلك األمور فال نطيل بذكره‬

‫‪ :1135‬األكفاء و الشهادات‬

‫في النكاح ألبي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندي المعروف بالعياشي ذكره النجاشي‬
‫ص‪280 :‬‬

‫‪ :1136‬أكفاء المكايد‬

‫في إصالح المفاسد و الرد على فرق الصوفية للشيخ المعاصر المولى محمد ب‪//‬اقر بن محم‪//‬د حس‪//‬ن البيرجن‪//‬دي الق‪//‬ائني‬
‫المتوفى سنة ‪ 1352‬فارسي طبع بإيران سنة ‪ 1326‬يقرب من أربعة آالف بيت‪.‬‬

‫[اإلكليل]‬

‫‪ :1137‬اإلكليل‬

‫في األنساب للعالمة األديب الحسن بن أحمد بن يعقوب بن يوسف بن داود الهم‪//‬داني اليم‪//‬اني الص‪//‬نعاني المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 334‬المحيط بعلوم العرب من النحو و اللغة و الشعر و األي‪//‬ام و األنس‪//‬اب و الس‪//‬ير و المن‪//‬اقب و المث‪//‬الب منض‪//‬ما إلى‬
‫علوم العجم من النجوم و المساحة و الفلك و الهندسة و غيرها مما ذكره في بغية الوعاة و ذك‪//‬ر س‪//‬بب حبس‪//‬ه و اتهام‪//‬ه‬
‫بهجو النبي صلى هللا عليه و آله و قال في كشف الظنون (إنه في أنساب حمير و أيام ملوكها كبير عظيم الفائ‪//‬دة يتم في‬
‫عشرة مجلدات في عشرة فنون و في أثنائه جمل من حساب القرانات و أوقاتها و نبذ من علم الطبيعة و أص‪//‬ول أحك‪//‬ام‬
‫النجوم و آراء األوائل في القدم و األدوار و تناسل الناس و مقادير أعمارهم و غير ذلك) ترجم‪//‬ه س‪//‬يدنا الحس‪//‬ن ص‪//‬در‬
‫الدين في التكملة‬

‫‪ :1138‬اإلكليل‬

‫في الحديث للحاكم النيسابوري أبي عبد هللا محمد بن عبد هللا المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،405‬ق‪//‬ال في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون إن‪//‬ه (ص‪//‬نفه‬
‫لبعض األمراء ثم صنف كتابا في أصول الحديث و سماه المدخل إلى اإلكليل و أورد في آخره م‪//‬ا أورده في إكليل‪//‬ه من‬
‫رموز األحاديث الصحيحة و طبقاته) أقول مر في أصول علم الحديث احتمال اتح‪//‬اده م‪//‬ع الم‪//‬دخل إلى اإلكلي‪//‬ل و لعل‪//‬ه‬
‫الذي سماه في كشف الظنون أيضا في حرف الميم بالمدخل إلى علم الصحيح ألنه ق‪//‬ال ابن خلك‪//‬ان عن‪//‬د ذك‪//‬ر تص‪//‬انيف‬
‫الحاكم (و أما ما تفرد بإخراجه فمعرفة الحديث و تاريخ علماء نيسابور و المدخل إلى علم الص‪/‬حيح و المس‪//‬تدرك على‬
‫الصحيحين) فالظاهر أن معرفة الحديث هو الموسوم باإلكليل و المدخل إلى علم الصحيح هو المدخل إلى‬

‫ص‪281 :‬‬

‫اإلكليل و يأتي أن المدخل إلى اإلكليل موجود في مكتبة حالت أفندي‬

‫‪ :1139‬إكليل التاجي‬

‫في العروض للشيخ تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي الرجالي المولود سنة ‪ 647‬كما ذكره في رجاله‪.‬‬
‫‪ :1140‬إكليل المصائب‬

‫مقتل فارسي لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المت‪//‬وفى قب‪//‬ل س‪//‬نة ‪ 1320‬ق‪//‬ال في قصص‪//‬ه إن‪//‬ه م‪//‬رتب على‬
‫ثالثة عشر إكليال في كل منها عدة فصول و فيه خطب جليلة و مطالب علمية يق‪//‬رب من خمس‪//‬ة عش‪//‬ر أل‪//‬ف بيت و ل‪//‬ه‬
‫فهرس مبسوط وعد الفهرس أيضا كتابا مستقال من تصانيفه و سمعت أنه مطبوع بإيران‪.‬‬

‫‪ :1141‬إكليل المنهج‬

‫في الرجال للمولى محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني األصفهاني ص‪//‬احب التباش‪//‬ير ال‪//‬ذي ذك‪//‬ر في‪//‬ه والدت‪//‬ه س‪//‬نة‬
‫‪ 1080‬جعله تكملة للرجال الكبير الموسوم بمنهج المقال لميرزا محمد األسترآبادي ألفه أواسط فتن‪//‬ة األفغ‪//‬ان بأص‪//‬فهان‬
‫كما يظهر من أثنائه‪ .‬ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل اآلمل و وصفه بالكرماني األص‪//‬فهاني و إن‪/‬ه ك‪//‬ان‬
‫يرى رأي األخبارية‪.‬‬

‫[اإلكمال]‬

‫اإلكمال‬

‫في أسماء الرجال‪ .‬طبع بالهند كما في بعض الفهارس‪ .‬و لعله اإلكمال في معرفة الرجال لعبد العظيم المنذري فراجعه‪.‬‬

‫‪ :1142‬اإلكمال‬

‫في تكميل إصالح العمل‪ .‬نسبة السيد شفيع الجابلقي في الروضة البهية إلى أستاذه السيد محمد المجاهد مؤلف اإلصالح‬
‫و ظاهره أنه غير إكمال اإلصالح اآلتي أنه لتلميذ السيد المجاهد‪.‬‬

‫اإلكمال لمنتهى المقال‬

‫كذا رأيته بخط مؤلفه و يأتي قريبا‪.‬‬

‫‪ :1143‬إكمال اإلصالح‬

‫ترجمه (إلصالح العمل) إلى (الفارسية) ألرشد تالميذ السيد المجاهد المؤلف لإلص‪//‬الح و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1242‬و ه‪//‬و‬
‫المولى حسن بن محمد علي اليزدي الحائري‪ .‬أوله (الحمد هلل الذي أرشدنا إلى‬

‫ص‪282 :‬‬
‫إصالح األعمال و جعل لن‪//‬ا ش‪//‬ريعة و منهاج‪//‬ا لالرتق‪//‬اء إلى م‪//‬دارج الق‪//‬رب و الكم‪//‬ال) ذك‪//‬ر في‪//‬ه م‪//‬ا ملخص معن‪//‬اه أن‬
‫إصالح العمل كان من فتاوي السيد األستاد و لم تكن له رسالة فارسية فأمرني بترجمته بالفارس‪//‬ية‪ ،‬رأيت منه‪//‬ا نس‪//‬خا‪،‬‬
‫منها نسخه في بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربالء و هي من أول الطهارة إلى آخر الصوم و عليها توقيع‬
‫السيد المجاهد بخطه و خاتمه‪ ،‬و منها عند الفاضل السيد محمد ناصر الطه‪//‬راني بطه‪//‬ران كتابته‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 1235‬و منه‪//‬ا‬
‫نس‪/‬خه الخزان‪//‬ة الرض‪//‬وية كتابته‪//‬ا س‪//‬نة ‪ ،1240‬و ي‪//‬أتي مص‪//‬باح طري‪//‬ق له‪//‬ذا الم‪//‬ترجم ال‪//‬ذي ه‪//‬و مختص‪//‬ر من إكم‪//‬ال‬
‫اإلصالح له ألنه كان كأصله ذا فروع غريبة و مسائل كثيره فاختصره‪.‬‬

‫‪ :1144‬إكمال األعمال في استكمال اإلقبال‬

‫للسيد األمير عبد الباقي بن األمير محمد حسين الخاتونآبادي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1207‬كم‪//‬ا أرخ‪/‬ه للس‪//‬يد محم‪//‬د ب‪/‬اقر حج‪/‬ة‬
‫اإلسالم في بعض إجازاته‪ .‬ذكر فيه أنه لما ترك السيد بن طاوس في اإلقب‪//‬ال جمل‪//‬ة من الزي‪//‬ارات المختص‪//‬ة باألوق‪//‬ات‬
‫المتبركة اس‪//‬تدركتها من بح‪/‬ار األن‪//‬وار في فص‪//‬لين‪ .‬أولهم‪//‬ا في زي‪/‬ارات أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين ع و الث‪//‬اني في زي‪/‬ارات س‪//‬يد‬
‫الشهداء عليه السالم أوله (الحمد هلل فوق حمد الحامدين) رأيته في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران‪.‬‬

‫‪ :1145‬إكمال الحجة و إيضاح المحجة‬

‫في شرح حديث الحقيقة عن كميل بن زياد النخعي‪ .‬و يسمى أيض‪//‬ا بالرقيق‪//‬ة في معرف‪//‬ة الحقيق‪//‬ة أو الرق‪//‬ائق في معرف‪//‬ة‬
‫الحقائق للسيد عبد الرحيم بن إبراهيم الحسيني اليزدي تلميذ العالمة األنص‪//‬اري‪ .‬كم‪//‬ا ص‪//‬رح في تص‪//‬انيفه اآلخ‪//‬ر مث‪//‬ل‬
‫منتهى المقال و اللوائح الالهوتية‪ .‬و عقله المستعقل و غيرها مما يأتي من كتبه الموجودة‪.‬‬

‫إكمال الدروس‬

‫للسيد جعفر بن أحمد الملحوس‪ .‬يأتي بعنوان التكملة‪.‬‬

‫‪ :1146‬إكمال الدين‬

‫للسيد حسين بن جعفر اليزدي‪ .‬رأيت الحديث‬

‫ص‪283 :‬‬

‫المنقول عنه في مجموعة لبعض المتأخرين‪.‬‬

‫‪ :1147‬إكمال الدين و إتمام النعمة‬


‫‪ .‬و يقال له كمال الدين و تمام النعمة أيضا في غيبة الحجة المنتظر ع و ما يتعلق بها للشيخ الصدوق أبي جعف‪//‬ر محم‪//‬د‬
‫بن علي بن الحسين بن موسى بن بابوي‪//‬ه القمي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 381‬أول‪/‬ه (الحم‪//‬د هلل الواح‪/‬د الحي الف‪/‬رد الص‪/‬مد) طب‪/‬ع‬
‫بطهران سنة ‪1301‬‬

‫‪ :1148‬إكمال المنة في نقض منهاج السنة‬

‫للشيخ سراج الدين حسن بن عيسى اليماني اللكهنوي الشهير بالشيخ فدا حسين تلميذ المفتي مير محمد عباس و المج‪//‬از‬
‫من شيخنا العالمة النوري سنة ‪ 1315‬كم‪//‬ا م‪//‬ر‪ .‬و منه‪//‬اج الس‪//‬نة رد من أحم‪//‬د بن تيمي‪//‬ة على منه‪//‬اج الكرام‪//‬ة آلي‪//‬ة هللا‬
‫العالمة الحلي و يأتي البراهين الجلية في رد ابن تيمية لسيدنا الحس‪//‬ن ص‪//‬در ال‪//‬دين الك‪//‬اظمي و منه‪//‬اج الش‪//‬ريعة للس‪//‬يد‬
‫مهدي بن السيد صالح الكاظمي نزيل البصرة في رد منهاج السنة أيضا‪.‬‬

‫‪ :1149‬إكمال منتهى المقال‬

‫أصله للشيخ أبي علي محم‪//‬د بن إس‪//‬ماعيل الس‪/‬ينائي الح‪//‬ائري ي‪//‬أتي‪ .‬و إكمال‪/‬ه للش‪//‬يخ محم‪//‬د علي بن قاس‪//‬م آل كش‪//‬كول‬
‫الحائري تلميذ صاحب الفصول و شريف العلماء الذي بأمره كتب هذا الكت‪//‬اب كم‪//‬ا ص‪//‬رح في أول‪//‬ه‪ .‬و ف‪//‬رغ من‪//‬ه ي‪//‬وم‬
‫الجمعة في النصف من شوال سنة ‪ 1245‬أوله (الحمد هلل الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي) ذك‪//‬ر في أول‪//‬ه وج‪//‬ه الحاج‪//‬ة‬
‫إلى ذكر المجاهيل ردا على الشيخ أبي علي الذي ترك ذكرهم في منتهى المقال و تخطئة لطريقته فتع‪//‬رض لجميعهم و‬
‫ذكر معهم أيضا كثيرا من المعلومين الذين أهملهم الشيخ أبو علي و ذكر عند بيان وجه الحاج‪//‬ة إلى ذك‪//‬ر المجاهي‪//‬ل أن‬
‫له كتاب التنبيهات السنية في االصطالحات الرجالية و الفائدة الخامسة منه جعله كتابا مستقال سماه حديق‪//‬ة األنظ‪//‬ار في‬
‫مشيخة الفقيه و التهذيب و االستبصار و له الفوائد الغاضرية أيضا يأتي رأيت النسخة‬

‫ص‪284 :‬‬

‫التي عليها إجازة صاحب الفصول و شريف العلم‪//‬اء بخطهم‪//‬ا للمؤل‪/‬ف في خزان‪/‬ة كتب س‪//‬يدنا الحس‪//‬ن ص‪//‬در ال‪//‬دين‪ ،‬و‬
‫رأيت نسخه خط المصنف في مكتبة السيد عبد الحسين الحج‪//‬ة بك‪//‬ربالء و ق‪//‬د ض‪//‬مها إلى جمل‪//‬ة من الرس‪//‬ائل الرجالي‪//‬ة‬
‫تأليف السيد محمد باقر حجة اإلسالم األص‪/‬فهاني ال‪/‬تي ك‪//‬ان كتبه‪//‬ا بخط‪/‬ه س‪//‬نة ‪ ،1244‬و ي‪/‬أتي تكمل‪//‬ة رج‪/‬ال أبي علي‬
‫لتلميذه المولى درويش علي الحائري‪.‬‬

‫‪ :1150‬أكواب موضوعة‬

‫مجموعة الفوائد في الفنون المتنوعة تشبه الكشكول للسيد المفتي م‪//‬ير محم‪//‬د عب‪//‬اس التس‪//‬تري اللكهن‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،1306‬ذكره في التجليات‪.‬‬

‫‪ :1151‬إلهي نامه‬
‫مثنوي فارسي للحاج محمد حسين بن الحاج محمد حسن بن معصوم القزويني الشيرازي الملقب في شعره بالحسيني و‬
‫المتوفى سنة ‪ ،1249‬أورد في طرائق الحقائق شطرا من إلهي نامه و غيره من شعره‬

‫‪ :1152‬إلهي نامه‬

‫من مثنويات الشيخ فريد الدين العطار محمد بن إبراهيم النيسابوري المتوفى سنة ‪ ،627‬أورد ترجمته المفصلة و جملة‬
‫من شعره القاضي نور هللا في مجالس المؤمنين‪.‬‬

‫‪ :1153‬اإللهية‬

‫المعبر عنه في آخر النسخة بالرسالة اإللهية‪ .‬ش‪//‬رح لرس‪//‬الة الج‪//‬بر و التف‪//‬ويض و نفيهم‪//‬ا و إثب‪//‬ات األم‪//‬ر بين األم‪//‬رين‬
‫المنسوبة إلى اإلمام أبي الحسن علي الهادي ع المروية بعينها في كتاب تحف العقول و الشارح هو المولى محمد خليل‬
‫بن محمد أشرف القائني األصفهاني نزيل قزوين بعد محاصرة األفغان ألصفهان س‪//‬نة ‪ 1134‬و المت‪//‬وفى بق‪/‬زوين س‪//‬نة‬
‫‪ 1136‬كما ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تكملة األمل‪ .‬و ذكر تصانيفه‪ .‬و منه‪//‬ا ه‪//‬ذا الش‪//‬رح ال‪//‬ذي رأيت نس‪//‬خه‬
‫عصر المصنف في مكتبة السيد علي بن محمد بن علي بن الحسين بن العالمة السيد عبد هللا شبر الحس‪//‬يني في النج‪//‬ف‬
‫أوله (الحمد هلل رب العالمين قدم للشرح مقدمات نافعة و تحقيقات جيدة و علق‬

‫ص‪285 :‬‬

‫عليه حواشي رمزها (منه مد ظله) و فرغ من تأليفه في الخميس السابع عشر من شهر رمض‪//‬ان المب‪//‬ارك س‪//‬نة ‪1130‬‬
‫ثم وقف النسخة محمد كاظم بن الحاج معصوم التبريزي سنة ‪ 1132‬و تحتوي تلك النسخة على ش‪//‬رح ح‪//‬ديث عم‪//‬ران‬
‫الصابي أيضا للمولى محمد خليل المذكور‪.‬‬

‫‪ :1154‬األلباب‬

‫في األنساب للشريف أبي محمد الحسن بن محمد بن يحيى المعروف بابن أخي طاهر و أبي محمد العلوي المتوفى سنة‬
‫‪ 358‬يروي عن جده أبي الحسين يح‪/‬يى بن الحس‪//‬ن بن جعف‪//‬ر الحج‪//‬ة كتاب‪/‬ه نس‪/‬ب آل أبي ط‪/‬الب ال‪//‬ذي ه‪/‬و أول كت‪//‬اب‬
‫صنف في نسب الطالبيين قال الشيخ الطوسي في رجاله إنه صاحب النسب لكن لم يصرح باسم كتابه في النسب‪.‬‬

‫و يوجد النقل عنه كذلك في بعض كتب النسب‪ .‬و أحتمل أنه تصحيف اللباب و هللا العالم‪.‬‬

‫‪ :1155‬االلتجائية‬
‫قصيدة طويلة فارسية في الواقعة القفقازية لميرزا أبي الحس‪//‬ن بن م‪//‬يرزا محم‪//‬د ك‪//‬اظم التج‪//‬أ فيه‪//‬ا إلى هللا تع‪//‬الى و إلى‬
‫األئمة المعصومين عليهم السالم من تعديات الروس و تصرفه في قفقاس و بعض آخر من بالد إيران رأيتها في مكتبة‬
‫المولى محمد علي الخوانساري‬

‫‪ :1156‬االلتقاط‬

‫في الفقه للعالمة األستاذ الكبير الشيخ ميرزا حبيب هللا بن محمد علي الرشتي النجفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1312‬ه‪//‬و ش‪//‬رح‬
‫على الشرائع لكن بعنوان (التقاط) في أكثر كتبه مثل كتاب غصبه المطبوع سنة ‪ 1322‬قال تلميذه العالمة سيدنا محم‪//‬د‬
‫التقي المشهور بالسيد آقا القزويني المتوفى سنة ‪ 1333‬رأيت من ه‪/‬ذا الش‪/‬رح من أول الطه‪//‬ارة إلى آخ‪/‬ر العب‪/‬ادات في‬
‫عدة مجلدات و خرجت من المعامالت اإلجارة و الغصب المطبوعان و الرهن و الوق‪//‬ف و إحي‪//‬اء الم‪//‬وات و الص‪//‬يد و‬
‫الذباحة و القضاء بعنوان االلتقاط (أقول) يوجد منه في موقوفة النجفآبادي في المكتبة‬

‫ص‪286 :‬‬

‫الحسينية في النجف مجلد الزكاة و مجلد الوقوف و الصدقات بعنوان االلتقاط‪.‬‬

‫‪ :1157‬االلتقاط عن اآلثار الباقية‬

‫تصنيف أبي ريحان البيروني‪.‬‬

‫‪ :1158‬االلتقاط عن الشمسية المنطقية‬

‫للقزويني الكاتبي‪.‬‬

‫‪ :1159‬االلتقاط عن القانون المسعودي‬

‫ألبي ريحان أيضا‪.‬‬

‫‪ :1160‬االلتقاط عن كتاب الهيئة‬

‫لمؤيد الدين العروضي كل هذه األربعة رأيتها ضمن مجموعة في الخزانة الغروية بخ‪//‬ط ملتقطه‪//‬ا ع‪//‬ز الدول‪//‬ة س‪//‬عد بن‬
‫منصور بن سعد بن الحسن بن هبة هللا بن كمونة البغدادي المتوفى سنة ‪ 683‬جده األعلى هبة هللا بن كمونة اإلسرائيلي‬
‫كان من فالسفة اليهود في عصر أبي علي سينا و أبي ريحان و أبي الخير الخمار‪ ،‬و شبهاته مش‪//‬هورة‪ ،‬و يوج‪//‬د جمل‪//‬ة‬
‫من تصانيف عز الدولة هذا في الخزانة الغروية بخطه تواريخها من سنة ‪ 670‬إلى س‪/‬نة ‪ 679‬و منه‪/‬ا اللمع‪/‬ة الجويني‪/‬ة‬
‫في الحكمة العلمية و العملية التي كتبها باسم الصاحب شمس الدين محمد بن الصاحب بهاء الدين محمد الجويني‪ ،‬و في‬
‫خطبة تصانيفه و كذا في آخرها التزم في خطه بذكر الصالة على النبي و آله أجمعين الطيبين الطاهرين فيظه‪//‬ر حس‪//‬ن‬
‫عقيدته و تهمة العوام له بما في الحوادث الجامعة‬

‫‪ :1161‬التقاط االعتراضات عن كتاب زبدة النقض و لباب الكشف‬

‫في شرح اإلشارات السينائية تأليف نجم الدين أحمد بن أبي بكر بن محمد النخجواني الذي أكثر في شرحه المذكور من‬
‫النقض و االعتراضات على الشيخ أبي علي مؤلف اإلشارات التقط عز الدولة سعد المذكور جملة منها و قال في أول‪//‬ه‬
‫(إن أكثر هذه االعتراضات يمكن الج‪//‬واب عنه‪//‬ا و ينتص‪/‬ر لمص‪/‬نف كت‪/‬اب اإلش‪//‬ارات علي‪//‬ه (و ذك‪/‬ر في‪/‬ه أن‪//‬ه ب‪/‬دأ أوال‬
‫بتلخيص لباب المنطق للنخجواني المذكور ثم بهذا االلتق‪//‬اط‪ ،‬و كتب في آخ‪//‬ره بع‪//‬د الحم‪//‬د و الص‪//‬الة على محم‪//‬د و آل‪//‬ه‬
‫أجمعين ما لفظه (كتبه الذي التقطه من الكتاب المذكور سعد بن منصور بن سعد بن الحسن بن هبة هللا بن كمونة في‬

‫ص‪287 :‬‬

‫شوال سنة ‪ ،679‬رأيته ضمن مجموع‪/‬ة أخ‪/‬رى في الخزان‪/‬ة الغروي‪/‬ة بخط‪/‬ه كتب فيه‪/‬ا التلخيص الم‪/‬ذكور أوال و كتب‬
‫بعده االلتقاط كما وصفناه‪.‬‬

‫‪ :1162‬التقاط الدرر النخب‬

‫منتخبات من شرح نهج البالغة تأليف عز الدين عبد الحميد بن أبي الحديد المعتزلي أو الشيعي كما في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون‬
‫المتوفى سنة ‪ 656‬للشيخ محمد بن قنبر علي الكاظمي‪ ،‬فرغ منه سنة ‪ ،1283‬و النس‪//‬خة بخط‪//‬ه في خزان‪//‬ة كتب س‪//‬يدنا‬
‫الحسن صدر الدين الكاظمي‬

‫‪ :1163‬التقاط الآللي من األمالي‬

‫منتخبات من أمالي الشيخ أبي جعفر الصدوق للسيد المفتي مير محمد عب‪//‬اس اللكهن‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،306‬ذك‪//‬ره في‬
‫التجليات‪.‬‬

‫‪ :1164‬التهاب نيران األحزان و مثير كتائب األشجان‬

‫(االكتئاب و األشجان) و يقال له التهاب األحزان في وفاه سيد بني عدنان المبعوث على اإلنس و الج‪//‬ان رس‪//‬ول المل‪//‬ك‬
‫المنان‪ ،‬و ما أوصى به في حق أهل بيته أمناء الرحمن‪ ،‬و ما جرى بعد وفاته من االختالف و الخذالن‪ ،‬أوله (الحم‪//‬د هلل‬
‫باعث الرسل رحمة للعالمين و جاعلهم مبش‪/‬رين‪ -‬إلى قول‪/‬ه‪ -‬و م‪/‬ا وقفت على خ‪/‬بر يتض‪/‬من وف‪/‬اه رس‪/‬ول هللا ص على‬
‫التمام و الكمال ‪...‬‬

‫بل وجدت ذلك في كتب متعددة ‪ ...‬فأحببت أن أجمعها في كتاب ‪...‬‬


‫و سميته بالتهاب نيران األحزان و آخره (هذا ما أردنا إثباته من وفاه سيدنا محمد ص على التم‪//‬ام و الكم‪//‬ال و نس‪//‬تغفر‬
‫هللا من الزيادة و النقصان و السهو و الغلط و النسيان إنه غفور من‪//‬ان) رأيت من‪//‬ه نس‪//‬خا منه‪//‬ا عن‪//‬د الش‪//‬يخ م‪//‬يرزا علي‬
‫أكبر العراقي نزيل النجف و نسختان عند السيد آقا التستري و في آخر تلك النسخ نق‪//‬ل عن نهج البالغ‪//‬ة بعض الخطب‪//‬ة‬
‫الشقشقية و فيها بعض أشعار كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي صاحب مطالب السئول المتوفى سنة ‪ ،652‬و بعض‬
‫أشعار الملك العادل محمد بن‬

‫ص‪288 :‬‬

‫أيوب المتوفى سنة ‪ ،615‬منها قوله (‬

‫و إن عليا كان أجدر باألمر‬ ‫أخذتم على القربى خالفة أحمد‬

‫) و شعر ابن العودي النيلي المنقول في المناقب‪ ،‬فيظهر من منقوالته أنه ألف بعد القرن الس‪/‬ابع إلى العاش‪/‬ر ألن‪/‬ه أورد‬
‫المحقق الفيض في كتابه علم اليقين المطبوع مختصر التهاب النيران المذكور في عدة فص‪/‬ول‪ ،‬ق‪/‬ال (ق‪/‬د ص‪/‬نف بعض‬
‫أصحابنا كتابا في بيان وفاه الرسول ص ‪...‬‬

‫سماه التهاب نيران األحزان و رأيت أن أورد خالصة ما تضمنه في هذا الكتاب في عدة فص‪//‬ول) و طب‪//‬ع تم‪//‬ام الكت‪//‬اب‬
‫في مطبعة البحرين الكائنة في منامه من بالد البحرين باهتمام ميرزا محمد حسن الشيرازي كما طبع باهتمامه في تل‪//‬ك‬
‫المطبعة مريق الدموع سنة ‪ ،1341‬و هو من الكتب التي كتب بعض معاصري العالمة المجلسي إلي‪//‬ه أن‪//‬ه ينبغي النق‪//‬ل‬
‫عنه في البحار‪ ،‬و ذكر في كتابته أنه موجود عندكم و صورة الكتابة منقولة في آخر البحار‪ ،‬و قد رأى الكتاب ص‪//‬احب‬
‫الرياض و ظن أن مؤلفه من القدماء‪ ،‬ف‪/‬ذكر في الري‪//‬اض أن ص‪/‬احب الته‪/‬اب األح‪/‬زان ي‪/‬روي عن محم‪//‬د بن حام‪/‬د بن‬
‫محمد المسعودي المتقدم على صاحب مروج الذهب الذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ )346‬أق‪//‬ول الس‪//‬ند في أول أحاديث‪//‬ه هك‪//‬ذا ح‪//‬دثنا‬
‫الشيخ الفقيه أبو محمد حامد بن محمد المسعودي عن عب‪//‬د هللا بن الح‪//‬ارث الس‪//‬لمي عن األعمش عن ش‪//‬قيق البلخي عن‬
‫عبد هللا بن سلمة األنصاري عن حذيفة بن اليمان‪ ،‬و ذكر قضية حجة الوداع و الغدير و الخطبة الطويل‪//‬ة و وف‪//‬اه الن‪//‬بي‬
‫ص و ما وقع بعد وفاته و غير ذلك كلها بعن‪/‬وان ق‪/‬ال حذيف‪/‬ة من دون ذك‪/‬ر الس‪/‬ند‪ ،‬و م‪/‬ا ذكرن‪/‬اه من محتوي‪/‬ات الكت‪/‬اب‬
‫قرينه على أن مراده بحدثنا ليس الحديث بال واسطة و يأتي تاجيج نيران األحزان في وفاه س‪//‬لطان خراس‪//‬ان أو م‪//‬ؤجج‬
‫األحزان في وفاه غريب خراسان تأليف أحد علماء البحرين المعبر عن نفسه في أول‬

‫ص‪289 :‬‬

‫الكتاب بعب‪//‬د الرض‪//‬ا بن محم‪//‬د األوالي نس‪//‬ل مكت‪//‬ل الم‪//‬والي قن س‪//‬يد المرس‪//‬لين و عب‪//‬د أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين و خ‪//‬ادم األئم‪//‬ة‬
‫المعصومين و يشبه تأليفه شباهة تامة لكتاب التهاب النيران‪ ،‬فلعل مؤلفهما واحد و هللا أعلم‪.‬‬

‫‪ :1165‬اإللحاق باالشتقاق‬
‫للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين من ولد (بالس بن ف‪//‬يروز بن يزدج‪//‬رد بن به‪//‬رام ج‪//‬ور) س‪//‬بط‬
‫النعماني الذي هو تلميذ الشيخ الكليني و صاحب كتاب الغيبة المطبوع‪ ،‬ت‪//‬وفي للنص‪//‬ف من ش‪//‬هر رمض‪//‬ان س‪//‬نة ‪،418‬‬
‫أرخه و ذكر تصانيفه النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1166‬اإللحاقات العشرة‬

‫بذيل نزهة الحدائق لمؤلف النزهة ميرزا غياث الدين جمشيد بن مسعود بن محمود الكاشاني المتوفى س‪//‬نة ‪ ،832‬ف‪//‬رغ‬
‫منه سنة ‪ ،829‬و طبع في ذيل النزهة سنة ‪ 1306‬كان هو المخترع أوال الله طبق المناطق الموسومة بج‪//‬ام جمش‪//‬يد ثم‬
‫ألف لبيان كيفية العمل بآلة طبق المناطق كتابه نزهة الحدائق ثم كتب اإللحاقات المذكورة‪.‬‬

‫‪ :1167‬األلحانات‬

‫ألبي الفرج علي بن الحسين األصفهاني صاحب األغاني الم‪//‬ذكور آنف‪//‬ا‪ ،‬ع‪//‬ده الخطيب في ت‪//‬اريخ بغ‪/‬داد من كتب‪/‬ه ال‪/‬تي‬
‫وقعت إليه‪ .‬ثم ذكر بعدها سائر كتب أبي الف‪/‬رج الغ‪/‬ير الواق‪/‬ع بي‪/‬ده ب‪/‬ل ذك‪/‬رت في ترجمت‪/‬ه منس‪/‬وبة إلي‪/‬ه أق‪/‬ول م‪/‬ر في‬
‫األغاني أنه استخرج منه خصوص األغاني و سماه مجرد األغاني‪ ،‬و الظاهر ممن ترجمه أنه غير األلحانات‬

‫‪ :1168‬إلزام الملحدين‬

‫في رد الصوفية للمولى محمد كاظم بن المولى محمد شفيع الهزارجريبي الحائري‪ ،‬عده من تصانيفه فيم‪//‬ا كتب‪//‬ه بخط‪//‬ه‬
‫من فهرسها في آخر مجموعة من رسائله‪ ،‬في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني‬

‫‪ :1169‬إلزام الناصب‬

‫في أحوال اإلمام الغائب (ع) للشيخ علي بن زين العابدين البارجيني اليزدي الح‪//‬ائري المعاص‪//‬ر المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪1323‬‬
‫طبع بإيران أخيرا‪.‬‬

‫‪ :1170‬إلزام النواصب‬

‫المطبوع بإيران ‪ 1303‬أوله (الحمد هلل رب العالمين‬

‫ص‪290 :‬‬

‫و صلى هللا على محمد و آله الطاهرين (و بعد) فإنه يجب على كل عاقل أن ينظر لنفس‪//‬ه قب‪//‬ل حلول‪//‬ة رمس‪//‬ه ‪ ...‬و اعلم‬
‫أني رجل من أهل الكتاب سألت هللا الهداية إلى الصواب فهداني لدين اإلسالم) مرتب على مقدمه و أبواب و فص‪//‬ول و‬
‫آخره (‬
‫‪ /‬الحق مع علي يدور حيثما دار‬

‫كما أخبر به الن‪//‬بي المخت‪//‬ار) ه‪//‬و من كتب اإلمام‪//‬ة ع‪//‬ده الش‪//‬يخ الح‪//‬ر من الكتب ال‪//‬تي لم يعلم مؤلفه‪//‬ا و ق‪//‬ال في كش‪//‬ف‬
‫الحجب (إنه ينسبه بعض الناس إلى السيد ابن طاوس) و لكن صرح الشيخ سليمان بن عبد هللا الماحوزي المتوفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1121‬في رسالته المعمولة لذكر تراجم بعض علماء البح‪//‬رين بأن‪//‬ه للش‪//‬يخ مفلح بن الحس‪//‬ن الص‪//‬يمري ص‪//‬احب غاي‪//‬ة‬
‫المرام في شرح شرايع اإلسالم و كشف االلتباس عن موجز أبي العباس‪ ،‬شرح فيه الموجز ت‪//‬أليف أس‪//‬تاذه أبي العب‪//‬اس‬
‫أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ‪ 841‬و كتب إجازة لبعض تالميذه بخطه في سنة ‪ ،873‬و ولده الشيخ حس‪//‬ين بن مفلح‬
‫صاحب (اإليقاظات) في العقود و اإليقاعات كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :1171‬األلطاف‬

‫ألبي محمد هشام بن الحكم الكوفي الشيباني المتوفى سنة ‪ ،199‬ذكره الشيخ في الفهرست‪.‬‬

‫‪ :1172‬األلطاف الخفية‬

‫لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة ‪ ،1320‬قال في قصصه (إن فيه ذكر األلطاف اإللهية بالنسبة إلى)‬

‫‪ :1173‬األلغاز‬

‫للسيد باقر بن السيد حيدر الحسني الحسيني الكاظمي المتوفى في رجب سنة ‪ 1290‬مناهزا للسبعين‪ ،‬ذكره تلميذه سيدنا‬
‫الحسن الصدر‬

‫‪ :1174‬األلف اإلنسانية‬

‫في بيان حقيقة اإلنسان فارسي لمحمد بن محمود الدهدار‪ ،‬و هو العاشر من رسائله العرفانية‪ ،‬قال فيه م‪/‬ا معن‪/‬اه لم‪/‬ا أن‬
‫حقيقة اإلنسان هي الحقيقة المحمدية فابتدأ بتفسير سورتين هما واحدة يع‪//‬ني الض‪//‬حى و أ لم نش‪//‬رح‪ ،‬فب‪//‬دأ بتفس‪//‬ير قول‪//‬ه‬
‫تعالى َأ لَ ْم يَ ِج ْد َ‬
‫ك يَتِيما ً فَآوى‪ -‬إلى قوله‪-‬‬

‫ص‪291 :‬‬

‫َو َأ َّما السَّاِئ َل فَال تَ ْنهَرْ ) رأيت النسخة ناقصة ضمن مجموعة من رس‪//‬ائله من موقوف‪//‬ة الح‪//‬اج عم‪//‬اد الطه‪//‬راني للخزان‪//‬ة‬
‫الرضوية‪.‬‬

‫‪ :1175‬كتاب األلفات‬
‫للشيخ أبي عبد هللا الحسين بن أحمد بن خالويه ابن حمدان الهمداني ص‪//‬احب كت‪//‬اب اآلل الش‪//‬هير ب‪//‬ابن خالوي‪//‬ه النح‪//‬وي‬
‫المتوفى بحلب سنة ‪ ،370‬ذكره ابن النديم و السيوطي في بغية الوعاة‪.‬‬

‫[كتاب األلفاظ]‬

‫‪ :1176‬كتاب األلفاظ‬

‫ألبي الف‪//‬رج قدام‪//‬ة بن جعف‪//‬ر بن قدام‪//‬ة الك‪//‬اتب البغ‪//‬دادي المعاص‪//‬ر لعب‪//‬د هللا بن المع‪//‬تز ال‪//‬ذي م‪//‬ات س‪//‬نة ‪ 296‬و هم‪//‬ا‬
‫الجامعان ألنواع البديع في ثالثين نوعا تواردا على سبعة أنواع و اختص قدامة بثالثة عشر نوعا و ابن المعتز بعش‪//‬رة‬
‫أنواع كما ذكره صفي الدين الحلي في شرح بديعيته‪ .‬و أرخ كشف الظنون وفاه قدامة بسنة ‪ 310‬عند ذكر كتابه النزهة‬
‫فيكون قدامة أسن من ابن المعتز‪ .‬و نسب كتاب األلفاظ إليه المطرزي في شرحه للمقامات الحريرية‪ .‬و قد طبع بمصر‬
‫سنة ‪ 1350‬أوله (الحمد هلل حق حمده و الصالة على محمد و آله من بعده قال قدام‪//‬ة بن جعف‪//‬ر ه‪//‬ذا كت‪//‬اب يش‪//‬تمل على‬
‫ألفاظ مختلفة تدل على معان متفقة مؤتلفة) و عنوان المطبوع جواهر األلفاظ مع عدم ذكر له في نفس الكتاب‪.‬‬

‫‪ :1177‬كتاب األلفاظ‬

‫ألبي محمد هشام بن الحكم الكوفي الشيباني المتوفى سنة ‪ 199‬ذكره ابن النديم و النجاشي و الشيخ في الفهرست‪.‬‬

‫كتاب األلفاظ‬

‫ألبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت المتوفى سنة ‪ 243‬و يقال له تهذيب األلفاظ يأتي‪.‬‬

‫‪ :1178‬األلفاظ من المهموز‬

‫لإلمام أبي الفتح عثمان جني النحوي المولود قبل سنة ‪ 330‬و المتوفى ليلة الجمعة من ص‪//‬فر س‪//‬نة ‪ 392‬ك‪//‬ذا ذك‪//‬ره في‬
‫فهرس ابن النديم مؤرخا‪ .‬و منه يظهر حياة ابن النديم إلى التاريخ بل إلى سنة ‪ 399‬التي أرخ به‪/‬ا وف‪/‬اه جع‪/‬ل الكاغ‪/‬ذي‬
‫الحسين بن علي بن إبراهيم‬

‫ص‪292 :‬‬

‫‪ :1179‬ألفاظ األدوية‬

‫فارسي للحكيم عين الملك نور الدين محمد بن عبد هللا الشيرازي ألف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 969‬و اس‪//‬مه ت‪/‬اريخي مط‪//‬ابق ع‪//‬دده لس‪//‬نة‬
‫التأليف أوله (هو هللا أحد هللا الصمد) و آخره (اى آفريدگار پس از آفريدنش) يوجد في مكتبة المستش‪//‬رقين بپ‪//‬اريس‪ .‬و‬
‫نسخه في الخزانة الرضوية كتابتها سنة ‪ 1166‬كما في فهرسهما‪.‬‬
‫‪ :1180‬األلفاظ الكتابية‬

‫ال يستغني عنه طالب الكتابة لعبد الرحمن بن عيس‪//‬ى بن حم‪//‬اد الهم‪//‬داني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 327‬ك‪//‬ان ك‪//‬اتب بك‪//‬ر بن عب‪//‬د‬
‫العزيز بن أبي دلف و كان شاعرا ذكره ابن النديم بعنوان كتاب األلفاظ و طبع مرارا منها في بيروت سنة ‪ 1199‬أوله‬
‫(الحمد هلل الذي جعل توفيقنا لحمده نعمة مضافة منه لنا إلى سائر نعمه و صلى هللا على محمد صفوته من خلق‪//‬ه و على‬
‫آله الطاهرين)‪.‬‬

‫‪ :1181‬ألف باء‬

‫لمهدي قلي خان هداية‪ .‬طبع بمطبعة المجلس بطهران‬

‫‪ :1182‬ألف باي بهروزي‬

‫في اللغة الفارسية لميرزا رضا خان األفشار سفير الدولة اإليرانية في إسالمبول‪ .‬طبع في بمبئي سنة ‪1299‬‬

‫‪ :1183‬كتاب األلفة‬

‫في الكالم للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد اإلسكافي المتوفى ‪ 381‬عده النجاشي من كتبه الكالمية‪.‬‬

‫‪ :1184‬ألفه الفرقة‬

‫في الكالم و اختيار ما هو أحسن األقوال من أقاويل الحكماء و المتكلمين كما سمي به في نفس الكتاب‪ .‬و عبر عن‪//‬ه في‬
‫الرياض برسالة األلفة لميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق الالهيجي القمي المتوفى سنة ‪ 1121‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي‬
‫أغنانا بحكمته الكاملة من كل حكم‪//‬ة و بفص‪//‬ل الخط‪//‬اب من ك‪//‬ل كت‪//‬اب) م‪//‬رتب على اث‪//‬ني عش‪//‬ر فص‪//‬ال‪ .‬رأيت‪//‬ه ض‪//‬من‬
‫مجموعة من موقوفات المولى نوروز علي البسطامي في المشهد الرضوي‪ .‬و في المجموعة جملة من رسائل الجمع‪//‬ة‬
‫و غيرها كلها بخط السيد مرتضى بن األمير‬

‫ص‪293 :‬‬

‫محمد صفي الحسيني التبريزي كتبها في دهخوارقان سنة ‪1101‬‬

‫‪ :1185‬ألفت نامه‬

‫فارسي في فوائد األلفة الدينية و ترغيب األحوال عليها و على عقد اإلخوة بينهم و االلتزام بحق‪//‬وقهم الديني‪/‬ة و الدنيوي‪/‬ة‬
‫و بيان تفاصيل م‪/‬ا يل‪/‬زم العم‪/‬ل ب‪/‬ه بين الم‪/‬ؤتلفين في ال‪/‬دين من الوظ‪/‬ائف الش‪/‬رعية و غيره‪/‬ا‪ ،‬للم‪/‬ولى محس‪/‬ن الفيض‬
‫الكاشاني المتوفى سنة ‪ ، 1091‬أوله (ربنا ألف بين قلوبنا و قلوب إخواننا بحبل طاعتك) ذكر في آخره ما ملخص معناه‬
‫أني وضعت أحد و أربعين لقبا لمن أراد أن يدخل نفسه في دائرة هذه األلفة و قد حصل إلى اآلن المسمى لعشرين منها‬
‫و نرجو هللا أن يمن بإكمال العدد‪ ،‬ثم ع‪//‬د األلق‪//‬اب مرتب‪//‬ة من األل‪//‬ف إلى الي‪/‬اء و هي (ألفت) أمن‪ ،‬أنس‪ ،‬تس‪//‬ليم‪ ،‬تق‪//‬وى‪،‬‬
‫ثناء‪ ،‬حلم‪ ،‬حياء إلى آخرها‪ ،‬و أنشأ غزال في آخر الرس‪//‬الة الموج‪//‬ودة نس‪//‬ختها ض‪//‬من مجموع‪//‬ة من رس‪//‬ائل الفيض في‬
‫خزانة كتب الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني العسكري و الش‪/‬تماله على ال‪/‬ترغيب على األلف‪/‬ة و االتح‪/‬اد و المحب‪/‬ة‬
‫التي هي أساس نواميس اإلسالم يعجبني إيراده تذكارا لإلخوان‪.‬‬

‫أنيس جان غم فرسوده بيمار هم باشيم‬ ‫بيا تا مونس هم يار هم غم خوار هم باشيم‬

‫ش‪//‬ود چ‪//‬ون روز دس‪//‬ت و پ‪//‬اى هم در ك‪//‬ار هم‬


‫شب آمد شمع هم گرديم و بهر يكديگر سوزيم‬
‫باشيم‬

‫دل هم جان هم جانان هم دلدار هم باشيم‬ ‫دواى هم شفاى هم براى هم فداى هم‬

‫سرى در كار هم آريم و دوش و بار هم باشيم‬ ‫بهم يكتن شويم و يك دل و يك رنگ و يك بيشه‬

‫بهم آريم سر بر گرد هم بر كار هم باشيم‬ ‫جدائي را نباشد زهرة تا در ميان آريم‬

‫گهى خندان ز هم كه خسته و أفكار هم باشيم‬ ‫حياة يكديگر باشيم و بهر يكديگر ميريم‬

‫‪ :1186‬ألف جارية و جارية‬

‫لألمير السيد الشريف علي بن محمد بن الرضا بن محمد الحسيني الموس‪/‬وي الطوس‪/‬ي المع‪//‬روف وال‪/‬ده (ب‪//‬دفتر خ‪//‬وان‬
‫عالي) فرغ منه في الثاني من المحرم سنة ‪ ،654‬توجد في مكتبة (وينة) بدار‬

‫ص‪294 :‬‬

‫الملك (نمسا) كما في فهرسها (أقول) ظني أن والده هو السيد محم‪/‬د بن الرض‪/‬ا أبي ط‪/‬اهر الحس‪//‬يني ال‪//‬ذي ق‪/‬ال الش‪//‬يخ‬
‫منتجب الدين في فهرسه أنه فاضل ثقة‬

‫‪ :1187‬األلف كلمة‬

‫ألف جملة حكمية من كلمات أمير المؤمنين ع‪ ،‬طبع في بيروت‪.‬‬

‫‪ :1188‬ألف ليلة‬
‫بلغة أردو‪ ،‬مطبوع بالهند كما في فهارسها‪.‬‬

‫ألف ليلة‬

‫المنظوم الفارسي الموسوم بهزار داستان‪ ،‬مطبوع يأتي‪.‬‬

‫‪ :1189‬ألف ليلة و ليلة‬

‫(فارسي) مترجم عن أصله العربي في القص‪//‬ص و الحكاي‪//‬ات منث‪//‬ورا و منظوم‪//‬ا أم‪//‬ر بترجمت‪//‬ه بهمن م‪//‬يزا القاج‪//‬ار و‬
‫المترجم لمنثوراته هو األديب الفاضل ميرزا عبد اللطيف الطسوجي الت‪//‬بريزي وال‪//‬د م‪//‬يرزا محم‪//‬د حس‪//‬ن خ‪//‬ان مظف‪//‬ر‬
‫الملك‪ ،‬و المترجم ألشعاره بالنظم الفارسي األديب الشاعر المعروف بميرزاي سروش و سروش لقبه في شعره‪ ،‬طب‪//‬ع‬
‫‪1275‬‬

‫‪ :1190‬ألف نصايح‬

‫مجموع من األشعار الفارسية األخالقية طبع بإيران‬

‫‪ :1191‬ألف نهار‬

‫في مقابل ألف ليلة و ليلة‪ ،‬فارسي مترجم عن الكتب اإلفرنجية‪ ،‬ترجمه النواب محمد حسن ميرزا كمال الدول‪//‬ة في أول‬
‫عصر السلطان مظفر الدين شاه‪ ،‬و طبع في بمبئي سنة ‪1314‬‬

‫‪ :1192‬األلف و الالم‬

‫ألبي عثمان بكر بن محمد بن حبيب بن بقية المازني سيد أهل العلم في النحو و العربية و اللغة بالبصرة المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 248‬كما في النجاشي و الخالصة و بغية الوعاة و غيرها‪ ،‬و له كتاب التصريف يأتي مع شرحه الموسوم بالمصنف‪.‬‬

‫‪ :1193‬ألفي‬

‫أو (تاريخ ألفي) في تاريخ ألف س‪/‬نة من رحل‪/‬ة س‪/‬يدنا رس‪/‬ول هللا ص إلى دار البق‪/‬اء إلى عص‪/‬ر مؤلف‪/‬ه و ه‪/‬و الم‪/‬ؤرخ‬
‫الكبير المعروف بقاضي زاده التنوي أحمد بن نصر هللا الديبلي السندي التن‪/‬وي الش‪/‬هيد في اله‪/‬ور كم‪/‬ا فص‪/‬ل ترجمت‪/‬ه‬
‫القاضي في مجالس المؤمنين‪،‬‬

‫ص‪295 :‬‬
‫تاريخ فارسي كبير في مجلدين موجودين في الخزانة الرضوية ينتهي أولهما إلى سنة الخمس مائة بع‪//‬د الرحل‪//‬ة‪ ،‬و ه‪//‬و‬
‫في خمس و سبعين و خمس مائة ورقة و ابتدأ في ثانيهما من سنة إحدى و خمس مائة و الموجود منه إلى سنة أرب‪//‬ع و‬
‫ثمانين و تسع مائة المطابقة لسنة أربع و تسعين و تسع مائة من الهجرة‪ ،‬و هو في سبع و تسعين و ست مائ‪//‬ة ورق‪//‬ة‪ .‬و‬
‫ليست في النسخة بقية السنين إلى حد األلف‪ .‬ألفه باسم السلطان جالل الدين محمد أكبر پادشاه مؤسس أكبرآباد بالهند و‬
‫المؤلف باسمه األكبري في التاريخ كما مر‪ .‬ثم إن‪//‬ه لم‪//‬ا اس‪/‬تكبره اس‪/‬تخرج من‪/‬ه الوق‪/‬ائع المهم‪/‬ة في مجل‪/‬د س‪/‬ماه أحس‪//‬ن‬
‫القصص كما مر‪.‬‬

‫[بيان]‬

‫األلفية عنوان عام للمنظومات المحدودة بألف بيت‪ ،‬في أنواع المعارف و العلوم و الغالب عليها النظم على بحر الرجز‬
‫و يصدق عليها عنوان األرجوزه و لجملة منها أسماء خاصة منها‪.‬‬

‫األلفية الموسومة بالتبصرة المنظومة األلفية الموسومة بالدرة البهية األلفية الموسومة بالدرة المنظمة األلفية الموس‪//‬ومة‬
‫بالدرر المنضودة األلفية الموسومة بالفرائد األلفية الموسومة بالفرائد الرضوية األلفية الموسومة بلئالئ الوالي‪//‬ة األلفي‪//‬ة‬
‫الموسومة بالموائد إلى غير ذلك مما يأتي في محالها و كثير منه‪//‬ا م‪//‬رت بعن‪//‬وان األرج‪//‬وزه على ت‪//‬رتيب موض‪//‬وعاتها‬
‫مثل (األلفية) في األصول (األلفية) في اإلمامة (األلفية) في التوحيد (األلفية) في اإلرث (األلفية) في الفقه (األلفي‪//‬ة) في‬
‫الكالم (األلفية) في المنطق (األلفية) في النحو و غير ذلك و يأتي جملة منها في حرف الميم بعنوان المنظومة كما يأتي‬
‫قريبا األلفين و األلوف‪.‬‬

‫‪ :1194‬ألفية الشريف‬

‫المعمائي المتأخر عصره عن المولى شرف الدين‬

‫ص‪296 :‬‬

‫علي اليزدي المعمائي الذي توفي سنة ‪ ،830‬كتاب ضخم كما في كشف الظنون أوله (آالف حمد و س‪//‬پاس) ص‪//‬نع بيت‪//‬ا‬
‫واحدا و هو قوله (‬

‫موج آب ديدهام باالى مهر‬ ‫از قد و ابرو بديد آن ماه چهر‬

‫و استخرج منه ألف اسم بطريق التعمية كل اسم بإيهام خاص في طي مقدمه و ثمان و عشرين مقال‪//‬ة و خاتم‪//‬ة و ف‪//‬رغ‬
‫منه سنة ‪ 908‬ذكر فيه أن الغالب في المعميات‪ ،‬استخراج اسم واحد من المعمى الواح‪//‬د فاس‪//‬تخراج األل‪//‬ف من المعمى‬
‫الواحد في غاية العجب و قال في اسمه و تاريخه تعمية‬

‫معلوم نيست گفته كسى غير اين ضعيف‬ ‫بيتي كه يك كتاب بود در بيان أو‬
‫زان رو ملقب است بألفية الشريف‬ ‫كرده شريف تعميه در وى هزار نام‬

‫‪ :1195‬ألفية الشهيد‬

‫المشتملة على ألف واجب في الصالة للشيخ أبي عبد هللا محمد بن محمد بن مكي الشامي العاملي الجزيني الش‪//‬هيد س‪//‬نة‬
‫‪ 786‬مرتبة على مقدمه و ثالثة فصول و خاتمة و كتب بعدها النفلي‪//‬ة في مس‪//‬تحبات الص‪//‬الة و طبعت مك‪//‬ررا و عليه‪//‬ا‬
‫حواش و تعليقات كثيره تأتي في الحاء و لها شروح كثيره ت‪//‬أتي بعناوينه‪//‬ا الخاص‪//‬ة‪ ،‬و منه‪//‬ا ش‪//‬رح الش‪//‬يخ إب‪//‬راهيم بن‬
‫سليمان القطيفي ألفه سنة ‪ 939‬شرح الش‪//‬يخ إب‪//‬راهيم بن منص‪//‬ور بن علي بن عش‪//‬يرة البح‪//‬راني ألف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 807‬ش‪//‬رح‬
‫الشيخ أحمد بن محمد السبيعي اسمه األنوار العلوية شرح آخر ل‪//‬ه أك‪/‬بر من األن‪//‬وار العلوي‪//‬ة‪ ،‬ي‪/‬أتي في الش‪/‬روح ش‪/‬رح‬
‫الشيخ أبي العباس أحمد بن محمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ‪ 841‬شرح السيد ميرزا محم‪//‬د ب‪//‬اقر الخوانس‪//‬اري‪ ،‬اس‪//‬مه‬
‫أحسن العطية مر شرح لبعض العلماء من طبقة تالميذ الكركي ألفه سنة ‪ 971‬ش‪/‬رح الم‪/‬ولى محم‪/‬د جعف‪/‬ر ش‪/‬ريعتمدار‬
‫األسترآبادي‪ ،‬اسمه مشكاة الورى شرح الشيخ محمد جعفر السبزواري لم أعلم عصره تفصيال‬

‫ص‪297 :‬‬

‫شرح الشيخ محمد حسن بن محمد جعفر شريعتمدار اسمه معراج المؤم‪//‬نين ش‪/‬رح الش‪//‬يخ حس‪//‬ن بن زين ال‪/‬دين الش‪/‬هيد‬
‫صاحب المعالم المتوفى سنة ‪ 1011‬شرح الشيخ حسين بن عبد الصمد وال‪//‬د الش‪//‬يخ البه‪//‬ائي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 984‬ش‪//‬رح‬
‫السيد حسين بن علي بن الحسين األوالي‪ ،‬اسمه األعالم الجلية‪ ،‬مر شرح الشيخ زين الدين الش‪//‬هيد س‪//‬نة ‪ 966‬المقاص‪//‬د‬
‫العلية غير شرحيه اآلتيين شرح المولى محمد سليم الگيالني ألفه سنة ‪ 1185‬شرح السيد األمير نظام ال‪//‬دين عب‪//‬د الحي‬
‫بن عبد الوهاب الجرجاني شرح آخر له أيضا اختصره من الشرح األول‪ .‬يأتي في الشروح شرح الشيخ عبد العالي بن‬
‫المحقق الكركي المتوفى سنة ‪ 993‬شرح الشيخ عبد علي بن محمود الخادم خ‪//‬ال ابن خوات‪//‬ون الع‪//‬املي ش‪//‬رح آخ‪//‬ر ل‪//‬ه‬
‫فارس‪//‬ي كتب‪//‬ه ب‪//‬أمر والي حي‪//‬درآباد س‪//‬ليمان م‪//‬يرزا بن ش‪//‬اه طهماس‪//‬ب ش‪//‬رح الم‪//‬ولى عب‪//‬د هللا بن الحس‪//‬ين التس‪//‬تري‬
‫األصفهاني المتوفى سنة ‪ 1021‬شرح المولى عبد هللا الشاهآبادي اليزدي‪ .‬اسمه الدرة السنية شرح الس‪//‬يد ش‪//‬رف ال‪//‬دين‬
‫علي بن حجة هللا الشولستاني‪ .‬اسمه كفاية الطالبين شرح المحقق الكركي علي بن عبد العالي المتوفى س‪/‬نة ‪ 940‬ش‪/‬رح‬
‫الشيخ علي بن الحسين البحراني الشناطري العسكري شرح المولى عم‪/‬اد ال‪/‬دين المؤل‪/‬ف قب‪/‬ل س‪/‬نة ‪ 885‬ش‪/‬رح الش‪/‬يخ‬
‫محمد بن أبي جمهور األحسائي‪ .‬اسمه التحفة الحسينية ش‪/‬رح الش‪/‬يخ محم‪/‬د بن نظ‪/‬ام ال‪//‬دين األس‪/‬ترآبادي ش‪/‬رح الش‪/‬يخ‬
‫محمد بن أحمد بن نعمة هللا بن خواتون العاملي ش‪/‬رح الم‪/‬ولى محم‪/‬د بن عاش‪//‬ور الكرمانش‪/‬اهي معاص‪/‬ر الس‪//‬لطان فتح‬
‫علي شاه شرح الشيخ أبي عبد هللا الفاضل المقداد بن عبد هللا بن محمد بن الحسين األسدي الحلي السيوري المتوفى في‬
‫جمادى اآلخرة سنة ‪.821‬‬

‫ص‪298 :‬‬
‫‪ :1196‬ألفية الفنون‬

‫في عشرين فنا للمولى محمد صادق بن محم‪//‬د حس‪//‬ن الطه‪/‬راني نظمه‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 1265‬و طبعت س‪//‬نة ‪ 1275‬على نس‪//‬خه‬
‫بخط الشيخ عبد الجليل بن زين العابدين األصفهاني طبيب السلطان ناص‪//‬ر ال‪//‬دين ش‪//‬اه و الغري‪//‬ق في رودخان‪//‬ه (النه‪//‬ر‬
‫الكبير) جاجرود سنة ‪ 1288‬و هو والد ميرزا علي خان أعلم الممالك‪ ،‬و عليها تقريظ الشيخ الحجة الح‪//‬اج م‪//‬ولى علي‬
‫الكني‪ ،‬من أوائلها قوله مؤرخا‬

‫طهران صين عن جميع الفتن‬ ‫ألفتها في مولدي و موطني‬

‫خمس و ستون بال عدول‬ ‫فيما مضى عن هجرة الرسول‬

‫فيما حواني محن األيام‬ ‫عقيب ألف مائتين عام‬

‫‪ :1197‬األلفية المحبرة‬

‫(المحسنة المزينة) قصيدة نونية في م‪//‬دح أم‪//‬ير المؤم‪//‬نين علي بن أبي ط‪//‬الب ع البن األس‪//‬ود الك‪//‬اتب أحم‪//‬د بن علوي‪//‬ة‬
‫األصفهاني المتوفى ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ ،320‬نق‪//‬ل كث‪//‬يرا منه‪//‬ا الش‪//‬يخ رش‪//‬يد ال‪//‬دين محم‪//‬د بن علي بن شهرآش‪//‬وب في مناقب‪//‬ه‬
‫متفرقا‪ ،‬و قد استخرج منها ما يقرب من مائتي و خمسين بيتا الشيخ محمد بن الشيخ طاهر السماوي المعاصر و رتبه‪//‬ا‬
‫من حيث التقديم و التأخير على حسب ما يقتضيه سياق مطالبها و نسق كالمها و قد مر في (ص ‪ )224‬أن مطلعها‬

‫عبرى اللحاظ سقيمة اإلنسان‬ ‫ما بال عينك ثرة األجفان‬

‫‪ :1198‬كتاب ألفي مسألة‬

‫في ألفين و خمس مائة ورقة للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد اإلسكافي المتوفى سنة ‪ ،381‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1199‬كتاب األلفين الفارق بين الصدق و المين‬

‫آلية هللا العالمة الحلي الشيخ جمال الدين حسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة ‪ 726‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل مظه‪//‬ر الح‪//‬ق‬
‫بنصب األدلة الواضحة و البراهين) كتبه بالتماس ولده فخ‪//‬ر المحققين و رتب‪//‬ه على مقدم‪//‬ه و مق‪//‬التين و خاتم‪//‬ة و أورد‬
‫في‬
‫ص‪299 :‬‬

‫المقالتين ألف دليل على إمامة أمير المؤمنين ع و ألف دليل على إبطال شبه المخالفين في جزءين‪ ،‬فرغ من أولهم‪//‬ا في‬
‫بلدة دينور سنة ‪ 709‬و من الثاني سنة ‪ ،712‬و كتب عن خطه و رتبه ولده فخر المحققين محمد بن الحسن بن المطه‪//‬ر‬
‫سنة ‪ ،754‬و شهد بخطه ولده الشيخ أبو المظفر يحيى بن محمد بن الحس‪//‬ن بن المطه‪//‬ر المج‪//‬از من أبي‪//‬ه س‪//‬نة ‪ ،747‬و‬
‫تاريخ شهادته سنة ‪ 757‬على ما يظهر من النسخ المأخوذة عن األصل و ليس الموجود في النس‪/‬خ المتداول‪/‬ة من األل‪/‬ف‬
‫الثاني اال يسيرا يقرب من نيف و عشرين دليال‪ ،‬و الظاهر أن فخر المحققين لم يظف‪/‬ر على بقي‪/‬ة الكت‪/‬اب عن‪/‬د ترتيب‪/‬ه و‬
‫إنه تلفت كراريس منه طول تلك المدة بعد وفاه والده‪ ،‬و قد طبع الكتاب بإيران سنة ‪،1296‬‬

‫‪ :1200‬كتاب األلفين‬

‫في وصف سادة الكونين للشيخ رضي ال‪//‬دين رجب بن محم‪//‬د بن رجب الحاف‪/‬ظ البرس‪//‬ي الحلي‪ ،‬ال‪/‬ذي ف‪/‬رغ من ت‪//‬أليف‬
‫كتابه مشارق األمان اآلتي سنة ‪ 811‬و كأنه أواخر عمره ألنه فرغ من كتابه مشارق األنوار سنة ‪ 773‬أوله (الحم‪//‬د هلل‬
‫منزل القطر و مال‪/‬ك الخل‪/‬ق و األم‪/‬ر) توج‪//‬د نس‪/‬خه من‪//‬ه بخ‪/‬ط الح‪/‬اج علي محم‪//‬د النج‪/‬ف آب‪/‬ادي في المكتب‪//‬ة الحس‪/‬ينية‬
‫استنسخها عن نسخه تاريخ كتابتها سنة ‪1098‬‬

‫‪ :1201‬كتاب األلقاب‬

‫للشيخ أبي عبد هللا الحسين بن أحمد بن خالويه النحوي صاحب كتاب اآلل المتوفى سنة ‪ 370‬كما في مرآة اليافعي‬

‫‪ :1202‬ألقاب بني طابخة بن إلياس بن مضر من آل عدنان‬

‫‪ :1203‬ألقاب قيس بن عيالن بن مضر من آل عدنان‬

‫‪ :1204‬ألقاب قريش‬

‫‪ :1205‬ألقاب ربيعة‬

‫‪ :1206‬ألقاب اليمن‬

‫هذه الخمسة كلها ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة األخب‪//‬ارى المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 206‬ع‪//‬د جميعه‪//‬ا ابن‬
‫النديم في فهرسه من كتبه في المآثر و البيوتات‬

‫ص‪300 :‬‬

‫‪ :1207‬ألقاب الربع‬
‫رسالة فارسية في أنواعه من الربع الصائب و الربع المجيب و الربع المخترع و غيرها‪ ،‬توجد في كتب المولى محم‪//‬د‬
‫علي الخوانساري‪.‬‬

‫‪ :1208‬األلقاب المتداولة‬

‫أو (تنزيه أبي البشر) للمولوي السيد نثار حسين الهندي مؤلف حسام اإلسالم‪ ،‬أثبت فيه عصمة األئمة الطاهرين بلسان‬
‫عربي مبين‪ ،‬طبع بمطبعة حيدرآباد كما في فهرسها‪.‬‬

‫المقام الحجر لمن تجبر و جحد الحق و تكبر‪،‬‬

‫فارسي في رد الشيخية‪.‬‬

‫للسيد المعاصر محمد المهدي بن الس‪//‬يد ص‪//‬الح الموس‪//‬وي القزوي‪//‬ني المول‪//‬ود بالكاظمي‪//‬ة س‪//‬نة ‪ 1272‬نزي‪//‬ل الك‪//‬ويت ثم‬
‫البصرة‪ ،‬مطبوع‪ ،‬و هذا االسم اختاره له شيخنا العالمة الشهير بشيخ الشريعة األصفهاني و اس‪/‬مه المع‪/‬روف ب‪/‬ه ه‪/‬دى‬
‫المنصفين كما يأتي‪ ،‬و معربه الموسوم ب (مخازي الشيخية) أيضا مطبوع‪.‬‬

‫‪ :1209‬هللا هللا‬

‫في الرد على العامة بلغة أردو للمولوي السيد ظفر مهدي بن وارث حسين الجايسي المعاصر طب‪//‬ع بالهن‪//‬د و ل‪//‬ه ش‪//‬رح‬
‫نهج البالغة يأتي‬

‫‪ :1210‬األلواح‬

‫رسالة في صنعة بعض األلواح و الطلسمات لبعض األصحاب‪ .‬رأيتها ضمن مجموعة من الرسائل الرياضية‪ .‬بعض‪//‬ها‬
‫تأليف المولى مظفر بن محمد قاسم الجنابذي شارح (بيست باب) سنة ‪ 1004‬و كلها بخط المولى محمد أمين بن الح‪//‬اج‬
‫فرج هللا التستري كتبها لنفسه سنة ‪ 1163‬في مكتبة الحسينية في النجف‪ .‬و للكاتب المذكور ترجمه مبسوطة في ت‪//‬ذكره‬
‫السيد عبد هللا التستري عبر عنه بخواجه محمد أمين و ذكر أنه أخذ النجوم عن المولى محم‪//‬د زم‪//‬ان بن الم‪//‬ولى محم‪//‬د‬
‫علي بن المولى محمد رضا بن الحاج فتح الدين الصحاف التستري‪ .‬و بخطه في المجموعة أيض‪/‬ا رس‪/‬الة في األوف‪/‬اق‪،‬‬
‫و يحتمل أنهما أيضا للمولى مظفر‪.‬‬

‫ص‪301 :‬‬

‫‪ :1211‬ألواح الجواهر‬

‫لبعض األصحاب ينقل عنه عبد المطلب بن غياث الدين محمد صورة بعض األلواح و كيفي‪//‬ة عمله‪//‬ا في كتابي‪//‬ه تس‪//‬هيل‬
‫الدواء و الدعاء و مجمع الدعوات‪.‬‬
‫‪ :1212‬األلواح السماوية‬

‫في اختيارات أيام األسبوع و السنة للس‪//‬يد األم‪//‬ير محم‪//‬د حس‪/‬ين بن األم‪//‬ير محم‪//‬د ص‪//‬الح الحس‪//‬يني الخاتونآب‪/‬ادي س‪//‬بط‬
‫العالمة المجلسي و صاحب مناقب الفضالء المتوفى سنة ‪ ،1151‬ذكره شيخنا في الفيض القدسي‪.‬‬

‫‪ :1213‬األلوف‬

‫منظومة في الكالم للسيد محمد تقي بن األمير مؤمن بن األمير محمد تقي بن األمير رضا الحس‪//‬يني القزوي‪//‬ني المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ ، 1270‬رأيت النقل عنها بخطه في هامش منظومته الموسومة بنهاية التحرير الموجودة في مكتبة آل السيد حي‪//‬در‬
‫في الكاظمية‬

‫‪ :1214‬األلوية و الرايات‬

‫لعبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة ‪ 332‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1215‬األلوية و الرايات‬

‫ألبي البختري وهب بن الوهب ربيب اإلمام الصادق ع‪ .‬كما ذكره النجاشي و لعله الذي ع‪//‬بر عن‪//‬ه ابن شهرآش‪//‬وب في‬
‫معالم العلماء بالمغازي‪.‬‬

‫‪ :1216‬إلهام الحجة‬

‫في العقائد الحقة و أصول الدين‪ .‬فارسي لألم‪/‬ير الس‪/‬يد علي المدرس‪/‬ي الكب‪/‬ير المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1329‬و ه‪/‬و ابن العالم‪/‬ة‬
‫ميرزا علي رضا بن زين العابدين بن محمد بن مرتضى بن محم‪/‬د بن الس‪/‬يد ص‪/‬در ال‪//‬دين بن نص‪/‬ير ال‪/‬دين بن األم‪/‬ير‬
‫صالح المدرس الطباطبائي الزواري األردكاني اليزدي جده األمير صالح كان من أعاظم علماء عص‪/‬ره ف‪/‬وض إلي‪/‬ه و‬
‫إلى عقبه أمر التدريس في المدرسة التي بناها صفدر خان في يزد المعروفة بالمصلى و هو ب‪//‬اق في العلم‪//‬اء من عقب‪//‬ه‬
‫إلى اليوم‪ ،‬و كان المؤلف‬

‫ص‪302 :‬‬

‫من تالميذ الفاضل األردكاني و آية هللا المجدد الشيرازي سنين‪ ،‬و قبل تشرفه إلى العتبات ك‪//‬ان تلمي‪//‬ذ آق‪//‬ا محم‪//‬د جعف‪//‬ر‬
‫اليزدي والد آقا محمد حسن المعروف بحاج ميرزا آقا الذي توفي سنة ‪ ،1328‬و طبع الكتاب في المشهد الرضوي سنة‬
‫‪ ،1346‬و مقدمه طبعه للسيد المعاصر ميرزا علي رضا بن العالمة الحاج السيد علي ال‪//‬يزدي الح‪//‬ائري نزي‪//‬ل المش‪//‬هد‬
‫الرضوي الذي توفي بيزد سنة ‪ 1330‬و دفن عند قبر جده السيد الشريف علي بن جعفر العريضي‪.‬‬

‫‪ :1217‬اإللهامات الرضوية‬
‫في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة المشهورة فارسي‪ ،‬للسيد محمد بن السيد محمود الحسيني اللواساني الطه‪//‬راني نزي‪//‬ل‬
‫مشهد الرضا ع الشهير بالسيد محمد العصار و المتوفى بالمشهد سنة ‪ ،1355‬ذكره فيما كتبه إلينا من فهرس كتبه‪.‬‬

‫‪ :1218‬الهامي كلمات‬

‫مجموعة من الكلمات القصار ألمير المؤمنين ع‪ ،‬جمعها بعض أفاضل الهند مع الترجمة و الشرح بلغة أردو‪ ،‬مطب‪//‬وع‬
‫بالهند‪.‬‬

‫‪ :1219‬أم األئمة‬

‫في فضائل سيدة النساء فاطم‪//‬ة الزه‪//‬راء ع و مناقبه‪//‬ا و مص‪//‬ائبها و الج‪//‬واب عن أمه‪//‬ات األم‪//‬ة ال‪/‬ذي ألف‪//‬ه ن‪//‬ذير أحم‪//‬د‬
‫الدهلوي العامي‪ /،‬للقاضي السيد محمد محسن الهندي (الوفاسيتاپوري) طبع سنة ‪ 1329‬في بالد الهند‪.‬‬

‫‪ :1220‬أم العالج‬

‫طب فارسي كبير مرتب على مقدمه و ستة أبواب و ثالثة و ستين فصال و خاتمة‪ ،‬للحكيم أمان هللا خان بن مهابة خ‪//‬ان‬
‫سپهساالر ابن غيور بيك نزيل الهند‪ ،‬ألفه سنة ‪ 1036‬باسم السلطان نور الدين محمد جهانگير پادش‪//‬اه غ‪//‬ازي المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ ،1037‬و قيل في مادة تاريخه بالفارسية (‬

‫جهانگير از جهان رفت‬

‫) أوله (جان‬

‫ص‪303 :‬‬

‫داورى ‪ ...‬شكر حكيمى است كه) و بعد تمام الحمد و الصالة على النبي ص في الخطبة البليغة ذكر آل‪//‬ه بقول‪//‬ه (امالى‬
‫كم‪//‬ال اطب‪//‬اى آل عب‪//‬ا و انش‪//‬اى جالل حكم‪//‬اى ع‪//‬ترت واال اس‪//‬ت ك‪//‬ه تري‪//‬اق محبت آن دودم‪//‬ان مج‪//‬د و ن‪//‬وش داروى‬
‫إخالص آن خاندان قدس) و لم يتعرض في خطبته الطويلة لذكر غير النبي و آله صلوات هللا عليهم أجمعين فراجعه‪.‬‬

‫‪ :1221‬أم القرآن‬

‫لإلمام قطب الدين سعيد بن هبة هللا بن الحسن الراوندي المتوفى سنة ‪ 573‬قال في الروضات إنه منسوب إليه و احتمل‬
‫اتحاده مع فقه القرآن أو غيره من تفاسيره‪.‬‬

‫‪ :1222‬أم القرى‬
‫للسيد عبد الرحمن بن أحمد الكواكبي الملقب بالسيد الفراني المتوفى سنة ‪ ،1320‬طبع بمصر راجعه‪.‬‬

‫‪ :1223‬أم الكتاب‬

‫للفاضل الواعظ المعاصر السيد مهدي بن السيد محمد باقر بن مرتضى بن أحم‪//‬د بن الحس‪//‬ين بن م‪//‬ير س‪/‬امع بن غي‪/‬اث‬
‫الدين الطباطبائي الزواري اليزدي الحائري نزيل المشهد الرضوي المتوفى بها في ث‪//‬اني المح‪//‬رم س‪//‬نة ‪ 1346‬فارس‪//‬ي‬
‫ألفه سنة ‪ 1307‬و رتبه على أربعة أجزاء (أولها) في وقايع أيام السنة (ثانيه‪//‬ا) في وق‪//‬ايع ي‪//‬وم الط‪//‬ف (ثالثه‪//‬ا) في أي‪//‬ام‬
‫األعياد (رابعها) في أح‪/‬وال أبي الفض‪/‬ل العب‪/‬اس ع‪ ،‬رأيت في خزان‪/‬ة كتب الس‪/‬يد محم‪/‬د علي هب‪/‬ة ال‪/‬دين الشهرس‪/‬تاني‬
‫نسخه منه عليها تقريظ الحاج الشيخ زين العابدين المازندراني الحائري‪ ،‬و ح‪//‬دثني المؤل‪//‬ف أن‪//‬ه أه‪//‬دى نس‪//‬خه من‪//‬ه إلى‬
‫السلطان مظفر الدين شاه أوان والية عهده في تبريز‪ ،‬و كانت تلك النسخة بخ‪//‬ط الش‪//‬يخ علي المع‪//‬روف بش‪//‬يخ ال‪//‬رئيس‬
‫الخراساني الحائري جد الشيخ مهدي الكتبي بكربالء المعروف اليوم بالشيخ مهدي الرئيس‪.‬‬

‫ص‪304 :‬‬

‫‪ :1224‬أم المعجزات‬

‫للشيخ اإلمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة هللا الراوندي المتوفى سنة ‪ ،573‬هو من تتمات الخرائج و الج‪//‬رائح‬
‫له‪ ،‬و طبع مع الجرائح‪.‬‬

‫‪ :1225‬أم المؤمنين‬

‫في سوانح سيدتنا خديجة الكبرى ع بلغة أردو‪ ،‬مطبوع‪.‬‬

‫‪ :1226‬اإلماء الشواعر‬

‫ألبي الفرج علي بن الحسين بن محمد األصفهاني البغدادي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،356‬ذك‪//‬ره ابن خلك‪//‬ان و غ‪//‬يره في فه‪//‬رس‬
‫تصانيفه‬

‫‪ :1227‬أمارات الكلم الرحمانية في كشف الكلمات القرآنية‬

‫لميرزا مصطفى خان بن محمد سعيد الكأسي‪ ،‬رتب الكلمات على حروف الهجاء و جعل فوق كل كلمة عددا ب‪//‬الحمري‬
‫لتعيين الجزء الذي ذكرت الكلمة فيه و عددا آخر بالسواد لتعيين الركوع من ذلك الجزء المذكورة فيه الكلمة يق‪//‬رب من‬
‫ستة آالف بيت‪ ،‬أوله (محامد حسنى و اثنيه أسنى سزاوار حضرت صمديت است كه كواكب كلمات فرقانى را ب‪//‬روج‬
‫سور) ذكر فيه أن تاريخ تأليفه عدد اسمه و هو ينطبق على (‪ )1104‬توجد نسخه في مكتبة سيدنا الحس‪//‬ن ص‪//‬در ال‪//‬دين‬
‫الكاظمي‪ ،‬و رأيت نسخه أخرى في كتب مدرسة البادكوبي بكربالء‪.‬‬
‫‪ :1228‬إماطة اللثام عن اآليات الواردة في الصيام‬

‫تفسير آليات الصوم مع ذكر أخبار الصيام و نقل أقوال العلماء و فتاواهم في مسائل الصوم أوله (الحمد هلل ال‪//‬ذي جع‪//‬ل‬
‫الصوم جنة عن النار واقية) بدأ فيه بثالثة فصول (‪ )1‬في أخبار وجوب الصيام (‪ )2‬في وج‪/‬ه تس‪//‬مية ش‪//‬هر رمض‪/‬ان (‬
‫‪ ) 3‬فيما يتعلق بليلة القدر‪ ،‬و ذكر في أوله أنه أهداه إلى شاه صفي الصفوي الذي كان عصره من س‪//‬نة ‪ 1038‬إلى س‪//‬نة‬
‫‪ ، 1052‬توجد نسخته في مكتبة مدرسة سپهساالر الجديدة بطهران‪ ،‬ثم إن‬

‫ص‪305 :‬‬

‫مؤلف الكتاب ترجم‪//‬ه (بالفارس‪//‬ية) س‪/‬نة ‪ 1046‬باس‪/‬تدعاء بعض أم‪/‬راء عص‪/‬ر ش‪/‬اه ص‪//‬في الص‪/‬فوي توج‪/‬د نس‪//‬خه من‬
‫الترجمة في الخزانة الرضوية كما في فهرسها بعنوان (ترجم‪//‬ه رف‪//‬ع اللث‪//‬ام)‪ ،‬و لع‪//‬ل الترجم‪//‬ة موس‪//‬ومة (برف‪//‬ع اللث‪//‬ام)‬
‫فليراجع و على كل فليس في األصل و ال في ترجمت‪/‬ه ذك‪/‬ر من المؤل‪/‬ف‪ ،‬و م‪/‬ا في فه‪/‬رس المدرس‪/‬ة من احتم‪/‬ال ك‪/‬ون‬
‫المؤلف هو الشيخ حسن بن إبراهيم بن علي بن عبد العالي الميسي فهو بعيد في الغاية عادة ألن الشيخ إبراهيم بن علي‬
‫بن عبد العالي الميسي المجاز مع والده المذكور عن المحقق الكركي س‪//‬نة ‪ 934‬لم نع‪//‬رف من ول‪//‬ده اال رجلين أح‪//‬دهما‬
‫الشيخ عبد الكريم بن إبراهيم المجاز مع والده من الشهيد الثاني سنة ‪ ،957‬و هو وال‪/‬د الش‪/‬يخ لط‪/‬ف هللا ال‪/‬ذي ب‪/‬نيت ل‪/‬ه‬
‫المدرسة المعروفة باسمه في أصفهان و توفي قبل والدة الشيخ الحر بسنة في سنة ‪ 1032‬و ابنه اآلخر الشيخ حسن بن‬
‫إبراهيم الذي كان بعض أحفاده معاصرا للشيخ الحر‪ ،‬و هو الشيخ محمد بن الحسين بن الشيخ حسن بن إبراهيم الميسي‬
‫كما ترجمه كذلك في األمل و ذكر أنه معاصره‪ ،‬و أما الشيخ حس‪//‬ن بن إب‪//‬راهيم بن علي بن عب‪//‬د الع‪//‬الي الميس‪//‬ي ال‪//‬ذي‬
‫ترجمه في األمل كذلك و ذك‪/‬ر أن‪//‬ه معاص‪//‬ره فه‪//‬و رج‪//‬ل آخ‪/‬ر منس‪//‬وب إلى ج‪//‬ده إب‪/‬راهيم بن علي بن عب‪//‬د الع‪//‬الي كم‪//‬ا‬
‫استظهره في الرياض قال (و بالبال أنه يسكن أصفهان إلى اآلن) و بالجملة بقاء ولد الشيخ إبراهيم المجاز من الك‪//‬ركي‬
‫سنة ‪ 934‬إلى عصر شاه صفي حدود سنة ‪ 1050‬و إن كان ممكنا لكنه خالف م‪//‬ا ج‪//‬رت الع‪//‬ادة الغالب‪//‬ة علي‪//‬ه من وف‪//‬اه‬
‫حفيده و هو الشيخ لطف هللا المذكور قبل تلك األعصار و هللا العالم‪.‬‬

‫[كتب األمالي]‬

‫[بيان]‬

‫األمالي عنوان لبعض كتب الحديث غالبا‪ ،‬و هو الكتاب الذي أدرج فيه‬

‫ص‪306 :‬‬

‫األحاديث المسموعة من إمالء الشيخ عن ظهر قلب‪/‬ه و عن كتاب‪/‬ه‪ ،‬و الغ‪/‬الب عليه‪/‬ا ترتيب‪/‬ه على مج‪/‬الس الس‪/‬ماع و ل‪/‬ذا‬
‫يطلق عليه المجالس أو عرض المجالس أيضا و هو نظير األصل في قوة االعتبار و قلة تطرق احتمال السهو و الغلط‬
‫و النسيان و ال سيما إذا كان إمالء الشيخ عن كتابه المصحح أو عن ظهر القلب مع الوثوق و االطمين‪//‬ان بكون‪//‬ه حافظ‪//‬ا‬
‫ضابطا متقنا‪ .‬و الفرق أن مراتب االعتبار في أفراد األص‪//‬ول تتف‪//‬اوت حس‪//‬ب أوص‪//‬اف مؤلفيه‪//‬ا و في األم‪//‬الي تتف‪//‬اوت‬
‫بفضائل ممليها و لذا رتبنا األصول كما مر على أسماء المؤلفين و ترتب األمالي على ترتيب أس‪//‬ماء المملين‪ .‬و ن‪//‬تيمن‬
‫أوال بذكر أمالي سيد البشر ص و إن لم يكن داخال في الموضوع‪.‬‬

‫أمالي سيدنا و نبينا أبي القاسم رسول هللا ص‬

‫أماله على أمير المؤمنين ع و هو كتبه بخطه الشريف‪ .‬هذا أول كتاب كتب في اإلسالم من كالم البشر من إمالء الن‪//‬بي‬
‫و خط الوصي‪ .‬و النسخة التامة منه مذخورة عند الحجة المنتظر كسائر م‪//‬واريث األنبي‪//‬اء ورثه‪//‬ا عن آبائ‪//‬ه الط‪//‬اهرين‬
‫صلوات هللا عليهم أجمعين‪ .‬و هو كتاب مدرج عظيم يفتح و يقرأ منه على ما ترشدنا إليه أحاديث أه‪//‬ل ال‪//‬بيت ع ن‪//‬تيمن‬
‫بذكر حديث واحد منها‬

‫رواه النجاشي في كتابه في ترجمه محمد بن ع‪//‬ذافر بإس‪//‬ناده إلى ع‪//‬ذافر بن عيس‪//‬ى الص‪//‬يرفي ق‪//‬ال‪ /‬كنت م‪//‬ع الحكم بن‬
‫عيينة عند أبي جعفر الباقر ع فجعل يسأله الحكم و كان أبو جعفر له مكرما فاختلفا في شيء فقال أبو جعف‪//‬ر ي‪//‬ا ب‪//‬ني قم‬
‫فأخرج كتاب علي ع فأخرج كتابا مدرجا عظيما ففتحه و جعل ينظر حتى أخرج المسألة فقال‪.‬‬

‫أبو جعفر (ع) هذا خط علي و إمالء رس‪/‬ول هللا ص و أقب‪/‬ل على الحكم و ق‪/‬ال ي‪/‬ا أب‪//‬ا محم‪//‬د اذهب أنت و س‪//‬لمة و أب‪/‬و‬
‫المقدام حيث شئتم يمينا و شماال فو هللا ال تجدون العلم أوثق منه عند قوم كان ينزل‬

‫ص‪307 :‬‬

‫عليهم جبرئيل‬

‫انتهى‪ ،‬و قطعة من هذا األمالي موجودة بعينها حتى اليوم في كتب الشيعة‪ ،‬و ذل‪/‬ك من فض‪/‬ل هللا تع‪/‬الى أورده‪/‬ا الش‪/‬يخ‬
‫أبو جعفر بن بابويه الصدوق في المجلس الس‪/‬ادس و الس‪/‬تين من كت‪/‬اب أمالي‪/‬ه‪ ،‬و هي مش‪/‬تملة على كث‪/‬ير من اآلداب و‬
‫السنن و أحكام الحالل و الحرام يقرب من ثالثمائة بيت‪ ،‬رواها بإسناده إلى اإلمام الصادق ع بروايته عن آبائه الكرام‪،‬‬

‫و قال الصادق ع في آخره‪ /‬إنه جمعه من الكتاب الذي هو إمالء رسول هللا ص و خط علي بن أبي طالب ع‬

‫‪ ،‬و نحن نحمد هللا تعالى على تداول هذه القطعة منه بأيدينا و نسأله توفيق زيارة تمامه بزيارة من هو مذخور عن‪//‬ده‪ ،‬و‬
‫ظهر مما مر أن األمالي هذا كتاب مدرج عظيم يفتح و ينظر فيه و هو غير الجفر و الجامعة و الصحيفة الملفوفة ال‪//‬تي‬
‫طولها سبعون ذراعا من جلد الثور أو الشاة أو الماعز أو الضأن المش‪//‬به ملفوفه‪/‬ا بفخ‪/‬ذ الرج‪/‬ل أو فخ‪/‬ذ الف‪/‬الج (الجم‪/‬ل‬
‫العظيم) و أمثال ذلك من التعبيرات في أح‪/‬اديث أه‪//‬ل ال‪//‬بيت ع و إن ك‪//‬ان الجمي‪/‬ع من إمالء الن‪//‬بي ص و خ‪/‬ط الوص‪//‬ي‬
‫الموجود عند خلفه المنتظر ع‪.‬‬

‫‪ :1229‬األمالي‬
‫للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي صاحب إثبات الفرقة الناجية‪ ،‬و فرغ من كتابه نفح‪//‬ات الفوائ‪//‬د س‪//‬نة ‪ 945‬ينق‪//‬ل عن‪//‬ه‬
‫كذلك األمير محمد أشرف تلميذ العالمة المجلسي في كتابه فضائل السادات المطبوع‬

‫‪ :1230‬األمالي‬

‫للشيخ المفيد أبي عبد هللا النيسابوري‪ ،‬ترجمه ابن شهرآشوب في معالم العلماء في باب الكنى‪ ،‬و نس‪//‬ب إلي‪//‬ه الكت‪//‬اب‪ ،‬و‬
‫الظاهر أنه غير المفيد أبي محمد عبد الرحمن النيسابوري اآلتي‪.‬‬

‫‪ :1231‬األمالي‬

‫للشيخ الثقة أبي بكر أحمد بن الحسين بن أحمد الخزاعي نزيل الري تلميذ السيد الرضي و المرتضى و الشيخ الطوسي‬
‫و هو والد المفيد‬

‫ص‪308 :‬‬

‫عبد الرحمن النيسابوري اآلتي‪ ،‬قال الشيخ منتجب الدين إنه في االخبار و إنه في أربع مجلدات‪.‬‬

‫‪ :1232‬األمالي‬

‫لمهذب الدين أبي الفضل أحمد بن الحسين بن يحيى بن سعيد الهمداني المعروف ببديع الزمان و عالمة همدان المول‪//‬ود‬
‫بها سنة ‪ 353‬و المتوفى بهراة س‪/‬نة ‪ 398‬من ن‪/‬دماء ال‪/‬وزير الص‪/‬احب بن عب‪/‬اد‪ ،‬و الحري‪/‬ري اقتفى أث‪/‬ره في مقامات‪/‬ه‪،‬‬
‫ذكره في كشف الظنون بعنوان أمالي بديع الهمداني‬

‫‪ :1233‬األمالي‬

‫ألبي العالء أحمد بن عبد هللا المعري المتوفى سنة ‪ 449‬قال في كشف الظنون إنه مائة كراسة و لم يكمله‪ ،‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ :1234‬األمالي‬

‫في األحاديث للشيخ أحمد بن علي بن الحسين (الحسن) بن شاذان القمي الفامي (القاضي) يرويه النجاشي بواسطة ول‪//‬د‬
‫المؤلف أبي الحسن محمد بن أحمد عنه‪.‬‬

‫‪ :1235‬األمالي‬

‫للشريف أبي محمد الناصر الكبير األطروش الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن عمر األشرف بن اإلمام الس‪//‬جاد ع‬
‫المتوفى بآمل طبرستان سنة ‪ 304‬كما أرخ‪//‬ه ابن األث‪/‬ير في الكام‪/‬ل ق‪/‬ال الحمي‪/‬د الش‪/‬هيد في الح‪/‬دائق الوردي‪/‬ة (إن‪/‬ه في‬
‫االخبار و فيه كثير من فضائل العترة) و له كت‪//‬اب اإلبان‪/‬ة في فق‪//‬ه الناص‪/‬ر‪ ،‬كم‪//‬ا م‪/‬ر و اإلمام‪/‬ة كم‪/‬ا ي‪/‬أتي و ه‪/‬و ش‪//‬يخ‬
‫الطالبيين و عالمهم و زاهدهم جد الشريفين الرضي و المرتضى من طرف أمهما زعمه الزيدية بطبرستان إماما لهم و‬
‫لكنه كان بريئا من عقيدتهم كما أصر عليه الشيخ البهائي في رسالته في إثبات وجود الحجة ع و ص‪//‬رح النجاش‪//‬ي بأن‪//‬ه‬
‫كان يعتقد اإلمامة يعني أنه كان إماميا بقرينة أنه ذكر من كتبه كتابين في اإلمامة كبير و صغير و كتاب أنساب األئم‪//‬ة‬
‫و مواليدهم إلى صاحب األمر ع و المؤلف لهذه الكتب كيف يعتقد اإلمامة لنفسه كما فهمه بعض من كالم النجاشي‪.‬‬

‫ص‪309 :‬‬

‫‪ :1236‬األمالي‬

‫المطبوع في طهران سنة ‪ 1313‬المش‪//‬هور نس‪//‬بته إلى الش‪//‬يخ أبي علي الحس‪//‬ن بن الش‪//‬يخ أبي جعف‪//‬ر محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن‬
‫الطوسي المتوفى بعد سنة ‪ 515‬كما يظهر حياته في التاريخ من أسانيد بشاره المصطفى‪ /،‬و يق‪//‬ال ل‪//‬ه أم‪//‬الي ابن الش‪//‬يخ‬
‫في مقابل أمالي والده الشيخ الطوسي اآلتي ذكره المرتب على المجالس و لذا يقال له المجالس أيضا‪ ،‬لكن‪//‬ه ليس األم‪//‬ر‬
‫كما اشتهر بل هذا جزء من أمالي والده أيضا اال أنه ليس مثل جزئه اآلخر مرتبا على المجالس بل هو في ثمانية عش‪//‬ر‬
‫جزءا و في كثير من نسخه قد بدأ في كل تلك األجزاء باسم الشيخ أبي علي و هو يرويه عن وال‪/‬ده الش‪/‬يخ الطوس‪/‬ي في‬
‫سنين بعضها سنة ‪ 455‬و بعضها سنة ‪ 456‬و بعضها سنة ‪ 457‬و وجه البدأة باس‪//‬مه أن‪//‬ه أماله‪//‬ا الش‪//‬يخ أب‪//‬و علي على‬
‫تالميذه في مشهد موالنا أمير المؤمنين ع في سنة ‪ 509‬كما ذكر التاريخ في أول الجزء التاس‪//‬ع من النس‪//‬خة المطبوع‪//‬ة‬
‫فكتب السامعون عنه اسمه في أول الجزء التاسع من النسخة المطبوعة فكتب السامعون عنه اسمه في أول النسخة على‬
‫ما هو ديدن الرواة و القدماء من ذكر اسم الشيخ في أول كل ما يسمعونه عنه و توجد جملة من النسخ من تلك األج‪//‬زاء‬
‫الثمانية عشر ليس في أوائل األجزاء منها اسم الشيخ أبي علي أبدا‪ ،‬بل يبتدأ في أكثر األجزاء بقوله حدثنا الشيخ السعيد‬
‫أبو عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان المفيد‪ ،‬و في بعضها أخبرنا جماعة منهم الحسين بن عبيد هللا‪ ،‬و في أول الجزء‬
‫الراب‪/‬ع عش‪/‬ر هك‪/‬ذا أخبرن‪/‬ا أب‪/‬و الحس‪/‬ين محم‪/‬د بن محم‪/‬د بن محم‪/‬د بن مخل‪/‬د في ذي الحج‪/‬ة س‪/‬نة ‪ 417‬في داره درب‬
‫السلولي و هكذا سائر األجزاء المبدوءة بذكر واحد من مشايخ الشيخ الطوسي فال شك أن القائل ح‪//‬دثنا في جميعه‪//‬ا ه‪//‬و‬
‫الشيخ الطوسي‪ ،‬و من تلك النسخ نسخه عتيقة في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني‪ ،‬و سيأتي عند ذكر أم‪//‬الي‬
‫شيخ الطائفة تصريح السيد ابن طاوس الذي هو من‬

‫ص‪310 :‬‬

‫أسباط الشيخ الطوسي و يعبر عنه دائما بالج‪//‬د و عن ول‪//‬ده الش‪//‬يخ أبي علي بالخ‪//‬ال‪ ،‬و ال يخفي علي‪//‬ه تص‪//‬انيف ج‪//‬ده و‬
‫خاله‪ 3‬فإنه قال ما ملخصه (إن أمالي الشيخ في مجلدين أحدهما الثمانية عشر جزءا ال‪/‬تي ظه‪/‬رت للن‪/‬اس أوال و ثانيهم‪//‬ا‬

‫‪ ) 1 ( 3‬صرح السيد رضي الدين علي بن طاوس في كثير من تصانيفه و منها في دعاء أول يوم من شهر رمضان من كتاب اإلقبال بأن الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي‬
‫جد والده من قبل أمه و الشيخ أبا علي خاله كذلك‪ ،‬لكن ليس مراده الجد و الخال بال واسطة بأن يكون والده أبيه الشريف أبي إبراهيم موسى بن جعفر بنت‬
‫الشيخ الطوسي كما يظهر من شيخنا في خاتمة المستدرك( ص ‪ )471‬ألن السيد ابن طاوس ولد ‪ 589‬و كان والده حيا إلى أن بلغ السيد من العمر حدا كان‬
‫قابال لقراءة المقنعة للمفيد و األمالي للشيخ الطوسي و غير ذلك من الكتب عليه كما صرح به في تصانيفه فتكون حياة والده تقريبا‪ /‬إلى ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 610‬و‬
‫أما والدته فلم تعلم تحقيقا‪ ،‬لكن الظاهر أنه لم يكن من المعمرين المناهزين للثمانين أو التسعين و اال لكان قابال للذكر و كان يصرح به ولده و لو بالمناسبة‬
‫بقية األجزاء إلى تمام سبعة و عشرين ج‪/‬زءا و تمامه‪/‬ا عن‪/‬دي بخ‪//‬ط الش‪/‬يخ حس‪/‬ين بن رطب‪//‬ة و خ‪/‬ط غ‪//‬يره أروي‪/‬ه عن‬
‫والدي عن الحسين بن رطبة عن الشيخ أبي علي عن والده) و بالجمل‪//‬ة ه‪/‬ذا األم‪/‬الي الم‪//‬رتب على ثماني‪/‬ة عش‪/‬ر ج‪/‬زءا‬
‫للشيخ الطوسي يرويه عنه ولده الشيخ أبو علي و يرويه سائر الناس عن الشيخ أبي علي و لذا اشتهر نسبته إليه و نسبه‬
‫األمالي المرتب على المجالس إلى والده‪ ،‬و يظهر من العالمة المجلسي تعدد مؤلفهما كما هو المشهور في الفصل الذي‬
‫ذكر فيه مآخذ البحار‪ ،‬مع أنه اعترف‬

‫______________________________‬
‫(‪ )1‬صرح السيد رضي الدين علي بن طاوس في كثير من تصانيفه و منه‪//‬ا في دع‪//‬اء أول ي‪//‬وم من ش‪//‬هر رمض‪/‬ان من‬
‫كتاب اإلقبال بأن الشيخ الطوسي جد والده من قبل أمه و الشيخ أبا علي خاله كذلك‪ ،‬لكن ليس م‪//‬راده الج‪//‬د و الخ‪//‬ال بال‬
‫واسطة بأن يكون والده أبيه الشريف أبي إبراهيم موسى بن جعفر بنت الشيخ الطوسي كما يظهر من ش‪/‬يخنا في خاتم‪/‬ة‬
‫المستدرك (ص ‪ )471‬ألن السيد ابن طاوس ولد ‪ 589‬و ك‪//‬ان وال‪//‬ده حي‪//‬ا إلى أن بل‪//‬غ الس‪//‬يد من العم‪//‬ر ح‪//‬دا ك‪//‬ان ق‪//‬ابال‬
‫لقراءة المقنعة للمفيد و األمالي للشيخ الطوسي و غير ذلك من الكتب عليه كما صرح به في تصانيفه فتكون حياة وال‪//‬ده‬
‫تقريبا إلى حدود سنة ‪ 610‬و أما والدته فلم تعلم تحقيقا‪ ،‬لكن الظ‪//‬اهر أن‪//‬ه لم يكن من المعم‪//‬رين المن‪//‬اهزين للثم‪//‬انين أو‬
‫التسعين و اال لكان قابال للذكر و كان يصرح به ولده و لو بالمناسبة في موضع من تصانيفه الكثرة‪ ،‬و لو فرض بلوغه‬
‫الثمانين فتكون والدته حدود سنة ‪ 530‬و الشيخ الطوسي الذي توفي سنة ‪ 460‬لو فرضت ل‪/‬ه بنت ص‪//‬غيرة في الت‪/‬اريخ‬
‫لكنها لم تلد بعد الخمسين من عمرها فال تكون بنت الشيخ أم السيد موس‪//‬ى فلعله‪//‬ا ك‪//‬انت وال‪//‬دة أم الس‪//‬يد موس‪//‬ى و ك‪//‬ان‬
‫الشيخ جد أم السيد موسى و يصح أن يطلق الجد و الخال على جد األم و خالها و كذا الحال في الشيخ محمد بن إدريس‬
‫الذي قيل إن أمه بنت الشيخ ألنه ولد ابن إدريس سنة ‪ 543‬فكيف تكون أمه بنت الشيخ‬

‫ص‪311 :‬‬

‫في فصل بيان الرموز بأن جميع أخبار كال الكتابين من رواية الشيخ الطوسي و لذا جعل لهما رمزا واحدا‪.‬‬

‫‪ :1237‬األمالي‬

‫في التفسير و المواعظ للسيد حسين بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المتوفى سنة ‪ 1273‬فيه تفس‪//‬ير س‪//‬ور من‬
‫القرآن الشريف‪ ،‬الفاتحة‪ ،‬اإلخالص‪ .‬الدهر‪ .‬و عدة آيات من أوائل س‪//‬ورة البق‪//‬رة ق‪//‬ال في أوراق ال‪//‬ذهب إن‪//‬ه ح‪//‬وى من‬
‫الفوائد شيئا كثيرا و لو رأيت ثم رأيت نعيما و ملكا كبيرا‪.‬‬

‫‪ :1238‬األمالي‬

‫في موضع من تصانيفه الكثرة‪ ،‬و لو فرض بلوغه الثمانين فتكون والدته حدود س‪//‬نة ‪ 530‬و الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ 460‬ل‪//‬و فرض‪//‬ت ل‪//‬ه بنت‬
‫صغيرة في التاريخ لكنها لم تلد بعد الخمسين من عمرها فال تكون بنت‪ /‬الشيخ أم السيد موسى فلعلها كانت والدة أم السيد موسى و كان الش‪//‬يخ ج‪//‬د أم الس‪//‬يد‬
‫موسى و يصح أن يطلق الجد و الخال على جد األم و خالها و كذا الحال في الشيخ محمد بن إدريس الذي قيل إن أمه بنت الشيخ ألنه ول‪//‬د ابن إدريس س‪//‬نة‬
‫‪ 543‬فكيف تكون أمه بنت‪ /‬الشيخ‬
‫لسعيد بن نصر‪ .‬عده كذلك الشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي الكفعمي المتوفى سنة ‪ 905‬في آخر كتابه البل‪//‬د األمين من‬
‫مآخذ الكتاب‪.‬‬

‫‪ :1239‬األمالي‬

‫للشيباني عده الكفعمي المذكور أيضا من مآخذ البلد األمين (أقول) أمالي أبي المفضل محمد بن عب‪/‬د هللا الش‪/‬يباني ي‪/‬أتي‬
‫و لعل هذا للشيخ محمد بن الحسن الشيباني مؤلف التفسير الموسوم بكشف البي‪//‬ان أو نهج البي‪//‬ان اآلتي‪ .‬و ال يحتم‪//‬ل أن‬
‫يكون إلبراهيم بن رجاء الشيباني الراوي نسخته عن أبي عبد هللا جعفر بن محمد ع ألن‪//‬ه لم يعه‪//‬د إطالق األم‪//‬الي على‬
‫الكتب الحديثية المؤلفة قبل القرن الثالث‪.‬‬

‫‪ :1240‬األمالي‬

‫للشيخ المفيد أبي محمد عب‪/‬د ال‪/‬رحمن بن أحم‪/‬د بن الحس‪/‬ين بن أحم‪/‬د الخ‪/‬زاعي النيس‪/‬ابوري تلمي‪/‬ذ الس‪/‬يدين الرض‪/‬ي و‬
‫المرتضى و الشيخ الطوسي و سالر و الك‪//‬راجكي و ابن ال‪//‬براج ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ منتجب ال‪//‬دين و ينق‪//‬ل عن‪//‬ه الس‪//‬يد هاش‪//‬م‬
‫التوبلي الكتكاني المتوفى سنة ‪ 1107‬في تصانيفه بما يظهر منه وجوده عنده‬

‫‪ :1241‬األمالي‬

‫للسيد النقيب أبي العب‪/‬اس عقي‪/‬ل بن الحس‪/‬ين بن محم‪/‬د بن علي بن إس‪/‬حاق بن عب‪/‬د هللا بن جعف‪/‬ر بن عب‪/‬د هللا جعف‪/‬ر بن‬
‫محمد بن علي بن أبي طالب (ع) قرئ عليه سنة ‪ 420‬كما في بشاره المصطفى‬

‫ص‪312 :‬‬

‫‪ :1242‬األمالي‬

‫في االخب‪/‬ار للس‪/‬يد أبي ط‪/‬الب علي بن الحس‪/‬ين الحس‪/‬يني ينق‪/‬ل عن‪/‬ه ك‪/‬ذلك الس‪/‬يد رض‪/‬ي ال‪/‬دين علي بن ط‪/‬اوس بعض‬
‫أحاديث المواسعة في كتابه غياث سلطان الورى‬

‫األمالي‬

‫في التفسير للسيد الشريف علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي المتوفى سنة ‪ 436‬يعرف ب‪//‬الغرر و ال‪//‬درر‬
‫طبع مكررا‬

‫‪ :1243‬األمالي‬
‫للشيخ أبي القاسم علي بن محمد بن علي الخزاز القمي ال‪/‬رازي ص‪//‬احب كفاي‪//‬ة األث‪/‬ر و ال‪//‬راوي عن الش‪//‬يخ أبي جعف‪//‬ر‬
‫الصدوق بن بابويه القمي المتوفى سنة ‪ 381‬و عن الشيخ أحمد بن محمد بن العياش الجوهري صاحب مقتض‪//‬ب األث‪//‬ر‬
‫المتوفى سنة ‪ ،401‬ترجمه النجاشي و الش‪//‬يخ منتجب ال‪//‬دين و لم ي‪//‬ذكرا في كتب‪//‬ه األم‪//‬الي‪ ،‬لك‪//‬ني رأيت نس‪//‬بته إلي‪//‬ه في‬
‫بعض كتب المتأخرين‬

‫‪ :1244‬األمالي‬

‫في من‪//‬اقب أه‪//‬ل ال‪//‬بيت للفقي‪//‬ه الص‪//‬الح ليث بن س‪//‬عد بن ليث األس‪//‬دي نزي‪//‬ل زنج‪//‬ان‪ ،‬ي‪//‬روي عن‪//‬ه المفي‪//‬د عب‪//‬د ال‪//‬رحمن‬
‫النيسابوري المذكور آنفا كما قاله الشيخ منتجب الدين‬

‫‪ :1245‬األمالي‬

‫في الحديث للشيخ الفقيه العدل المحسن بن الحسين بن أحمد النيس‪//‬ابوري عم المفي‪//‬د عب‪//‬د ال‪//‬رحمن النيس‪//‬ابوري‪ ،‬ي‪//‬روي‬
‫عنه جد الشيخ منتجب الدين كما في فهرسه و هو الشيخ شمس اإلسالم الحس‪//‬ن بن الحس‪//‬ين المع‪//‬روف بحس‪//‬كا ال‪//‬راوي‬
‫عن الشيخ الطوسي‪ ،‬فالمؤلف من المعاصرين الشيخ الطوسي‬

‫‪ :1246‬األمالي‬

‫للمحدث المولى محسن بن مرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة ‪ ،1091‬ينقل عنه األمير محمد أشرف تلميذ العالم‪//‬ة‬
‫المجلسي في فضائل السادات المطبوع‬

‫‪ :1247‬األمالي‬

‫في العربية إلمام اللغة أبي بكر محمد بن الحسن بن‬

‫ص‪313 :‬‬

‫دريد األزدي المولود بالبصرة سنة ‪ ،223‬و المتوفى سنة ‪ 321‬صاحب الجمهرة في اللغ‪//‬ة و المقص‪//‬ورة ذات الش‪//‬روح‬
‫المشتملة على بعض مناقب أمير المؤمنين ع‪ ،‬نسبه إليه في بغية الوعاة‪ ،‬و قال في كشف الظنون إنه لخص‪//‬ه الس‪//‬يوطي‬
‫و سماه قطف الوريد‬

‫‪ :1248‬األمالي‬

‫للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ‪ ،460‬هذا هو المجل‪//‬د الث‪//‬اني من‪//‬ه الم‪//‬رتب‬
‫على المجالس المطبوع مع األجزاء الثمانية عشر التي م‪//‬ر إنه‪//‬ا المنس‪//‬وبة إلى الش‪/‬يخ أبي علي بن الش‪/‬يخ الطوس‪//‬ي في‬
‫المشهور‪ ،‬و مر تصريح السيد ابن طاوس بأن الشيخ الطوسي أملى تمام السبعة و العشرين جزءا على ولده الش‪//‬يخ أبي‬
‫علي و كلها بخط الشيخ حسين بن رطبة و غيره كانت عند السيد و هو يرويه‪//‬ا عن وال‪//‬ده عن الش‪//‬يخ حس‪//‬ين بن رطب‪//‬ة‬
‫عن الشيخ أبي علي عن والده الشيخ الطوسي‪ ،‬اال أن الثمانية عشر جزءا منه‪//‬ا ظه‪//‬رت للن‪//‬اس أوال برواي‪//‬ة الش‪//‬يخ أبي‬
‫علي لها عن والده و صدرت تلك األجزاء باسم الشيخ أبي علي و البقية إلى تمام السبعة و العشرين جزءا رواها أيض‪//‬ا‬
‫الشيخ أبو علي للناس بعد األولى بعين ما أماله والده عليه في مجالس ك‪//‬ل ي‪//‬وم و لم يص‪//‬در المج‪//‬الس باس‪//‬م الش‪//‬يخ أبي‬
‫علي فظهر أن تلك المجالس المطبوعة التي تنتهي إلى خمسة و أربعين مجلس‪/‬ا كله‪/‬ا من إمالء الش‪/‬يخ لول‪//‬ده أغلبه‪/‬ا في‬
‫سنة ‪ 457‬و بعضها سنة ‪ 458‬و في أول ك‪//‬ل مجلس ح‪//‬دثنا محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن بن علي بن الحس‪//‬ن الطوس‪//‬ي فقائل‪//‬ه ه‪//‬و‬
‫الشيخ أبو علي بن الش‪/‬يخ الطوس‪/‬ي ثم الش‪/‬يخ ي‪/‬روي عن مش‪/‬ايخه ابن الغض‪/‬ائري أو ابن عب‪/‬دون أو ابن ش‪/‬اذان أو ابن‬
‫الصلت أو غيرهم لكن المطبوع من المجالس هذا ليس تم‪//‬ام المج‪//‬الس ألن‪//‬ه توج‪//‬د في زنج‪//‬ان في مكتب‪//‬ة ش‪//‬يخ اإلس‪//‬الم‬
‫الزنجاني نسخه من تلك المجالس و هي تزيد على النسخة المطبوعة بأكثر من ثلثها و هي نسخه معتبرة استكتبها‬

‫ص‪314 :‬‬

‫سنة ‪ 1048‬المولى خليل بن الغازي القزويني‪ -‬الشارح للكافي في عش‪//‬رين س‪//‬نة في ع‪//‬دة مجل‪//‬دات‪ -‬و كتب على ظه‪//‬ر‬
‫النسخة بخطه شهادة إنها أمالي الشيخ أبي جعفر الطوسي‪ ،‬و هي مع ذلك ناقص اآلخر‪ ،‬و لعله توجد نس‪//‬خه أتم منه‪//‬ا و‬
‫هللا العالم‬

‫‪ :1249‬األمالي‬

‫أو (أمالي العشيات) كما في كشف الظنون للحاكم النيس‪//‬ابوري الحاف‪/‬ظ أبي عب‪/‬د هللا محم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا المع‪/‬روف ب‪/‬ابن‬
‫البيع المتوفى سنة ‪ ،405‬و مر في أصول علم الحديث‪ ،‬حاله‬

‫‪ :1250‬األمالي‬

‫ألبي المفضل محمد بن عبد هللا بن محمد بن عبي‪//‬د هللا بن البهل‪//‬ول بن هم‪//‬ام بن المطلب الش‪//‬يباني المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 297‬و‬
‫المتوفى سنة ‪ 387‬عن تسعين سنة كم‪//‬ا أرخ‪//‬ه الخطيب في ت‪//‬اريخ بغ‪//‬داد‪ ،‬و ي‪//‬روي الس‪//‬يد علي بن ط‪//‬اوس عن الج‪//‬زء‬
‫الثالث من‬

‫أمالي أبي المفضل الشيباني‬

‫في اإلقبال دعاء وقت رؤية الهالل في شهر رمضان‪ ،‬و ينقل عنه السيد هاشم البحراني المتوفى سنة ‪ 1107‬في مدين‪//‬ة‬
‫المعاجز‪ ،‬و الظاهر وجوده عنده و مر أمالي الشيباني الذي ينقل عنه الكفعمي‪ /،‬و هو ممن أدركه النجاشي المولود سنة‬
‫‪ 372‬و سمع منه كثيرا لكنه كان سماعه منه قبل كماله بل كان في حدود األربعة عش‪//‬ر أو الخمس‪//‬ة عش‪//‬ر من عم‪//‬ره و‬
‫لذا كان يتوقف عن الرواية عنه بال واسطة لشدة احتياطه و احتماله أن ال يكون سماعه واج‪//‬دا للش‪//‬رائط و انم‪//‬ا ي‪//‬روي‬
‫عنه بالواسطة كما ذك‪/‬ره في ترجمت‪/‬ه ال أن يك‪/‬ون توقف‪/‬ه في الرواي‪/‬ة عن‪/‬ه لض‪/‬عف في‪/‬ه كم‪/‬ا تخي‪/‬ل البعض ب‪/‬ل لم يثبت‬
‫تضعيفه عند النجاشي كما يظهر منه بل مدحه بأنه (سافر في طلب الحديث عمره) فأي ثن‪/‬اء أعظم من أن يك‪/‬ون رج‪/‬ل‬
‫خادما للعلم و الحديث في تسعين سنة و متحمال لمشاق السفر قد أدرك مشايخ كثيرين حتى كتبوا في تراجمهم مش‪//‬ايخه‬
‫كتابا مستقال و هو كتاب معجم رجال أبي المفضل تأليف أبي الفرج القناني كما‬

‫ص‪315 :‬‬

‫يأتي‪ ،‬و كثير من أسانيد الصحيفة الكاملة ينتهي إليه‪ ،‬و م‪//‬راد الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي في كث‪//‬ير من مواض‪//‬ع فهرس‪//‬ه باإلس‪//‬ناد‬
‫األول أو بهذا اإلسناد هو روايته عن عدة من مشايخه عن أبي المفضل الشيباني‬

‫‪ :1251‬األمالي‬

‫المعروف بالمجالس أو عرض المجالس للش‪//‬يخ الص‪//‬دوق أبي جعف‪//‬ر محم‪//‬د بن علي بن الحس‪//‬ين بن موس‪//‬ى بن بابوي‪//‬ه‬
‫القمي الرازي المتوفى بها سنة ‪ 381‬طبع بطهران سنة ‪ 1300‬و ه‪//‬و في س‪//‬بعة و تس‪//‬عين مجلس‪//‬ا و الح‪//‬ديث األول من‬
‫المجلس األول باإلسناد عن علي بن الحسين ع في فضل القول الحسن‪ .‬و السند الع‪//‬الي إلى ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب كم‪//‬ا رأيت‪//‬ه في‬
‫صدر نسخه السيد محمد الطباطبائي اليزدي هكذا حدثني الش‪/‬يخ أب‪/‬و محم‪/‬د عب‪/‬د هللا بن جعف‪/‬ر بن محم‪/‬د بن موس‪/‬ى بن‬
‫جعفر بن محمد بن أحمد بن العباس بن الفاخر الدوريستي عن جده محمد بن موسى عن جده جعفر بن محم‪//‬د عن أبي‪//‬ه‬
‫محم‪//‬د بن أحم‪//‬د عن مؤلف‪//‬ه الش‪//‬يخ الص‪//‬دوق‪ .‬و الش‪//‬يخ عب‪//‬د هللا ه‪//‬ذا ممن أدرك أوائ‪//‬ل الماي‪//‬ة الس‪//‬ابعة كم‪//‬ا في عن‪//‬وان‬
‫دوريست في معجم البلدان قال (إنه توفي بعد الستمائة بيسير) فروايته عن الصدوق المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 381‬بثالث وس‪//‬ائط‬
‫سند عال كما ال يخفي‪ .‬و النسخة العتيقة منه بخط الشيخ الجليل المعروف بابن السكون و هو علي بن محم‪//‬د بن محم‪//‬د‬
‫بن علي بن السكون رأيتها في المشهد الرضوي عند المح‪/‬دث الش‪/‬يخ عب‪/‬اس القمي ت‪/‬اريخ كتابته‪/‬ا ي‪/‬وم الخميس الراب‪/‬ع‬
‫عشر من ذي الحجة سنة ‪ 563‬و توجد في كتب مدرسة فاضل خ‪//‬ان بالمش‪//‬هد الرض‪//‬وي نس‪//‬خه من المجلس الح‪//‬ادي و‬
‫الخمسين إلى آخر الكتاب بخط الشيخ المحدث الحر العاملي ‪،1061‬‬

‫‪ :1252‬األمالي‬

‫للشيخ أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان المفيد الحارثي البغدادي المتوفى سنة ‪ 413‬مرتب على المجالس‪ .‬و عبر‬
‫عنه النجاشي باألمالي المتفرقات‪ .‬و لعل وجهه أنه أماله في مجالس في سنين متفرقة أولها‬

‫ص‪316 :‬‬

‫سنة ‪ 404‬و آخرها سنة ‪ ،411‬و مجموع مجالسه ثالثة و أربعون مجلسا‪ ،‬و هو مما ينقل عنه في البحار كما ذك‪//‬ره في‬
‫الفضل األول منه بعنوان المجالس‪ ،‬و قال في الفص‪/‬ل الث‪/‬اني وج‪/‬دنا من‪/‬ه نس‪/‬خا عتيق‪/‬ة و الق‪/‬رائن ت‪/‬دل على ص‪/‬حته‪ ،‬و‬
‫رأيت منه نسخه في خزانة كتب الشيخ ميرزا محمد الطهراني و هي بخ‪/‬ط محم‪/‬د ه‪/‬ادي بن علي رض‪/‬ا التنك‪/‬ابني س‪/‬نة‬
‫‪ 1101‬و هو في خمسة آالف بيت تقريب‪//‬ا‪ ،‬أول مجالس‪//‬ه مجلس ي‪//‬وم الس‪//‬بت مس‪//‬تهل ش‪//‬هر رمض‪//‬ان س‪//‬نة ‪ 404‬بمدين‪//‬ة‬
‫السالم في الزيارين في درب رياح م‪/‬نزل ض‪/‬مرة أبي الحس‪/‬ن علي بن محم‪/‬د بن عب‪/‬د ال‪/‬رحمن الفارس‪/‬ي أدام هللا ع‪/‬زه‬
‫بإمالئه من كتبه حدثنا الشيخ األجل المفيد أبو عب‪//‬د هللا محم‪//‬د بن محم‪//‬د بن النعم‪//‬ان أدام هللا حراس‪//‬ته و توفيق‪//‬ه في ه‪//‬ذا‬
‫اليوم قال أخبرني أب‪//‬و الحس‪//‬ن أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن بن الولي‪//‬د عن أبي‪//‬ه محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن عن محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن‬
‫الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى إلى آخره‪.‬‬

‫‪ :1253‬األمالي‬

‫في فنون األدب البن الشجري نسبه إلى قرية قرب المدينة و إليها ينسب مسجد الشجرة و ه‪//‬و الش‪//‬ريف النقيب اللغ‪//‬وي‬
‫النحوي المحدث أبو السعادات هب‪//‬ة هللا بن علي بن محم‪//‬د بن حم‪//‬زة بن أحم‪//‬د بن عبي‪//‬د هللا بن محم‪//‬د بن عب‪//‬د ال‪//‬رحمن‬
‫العلوي الحسيني الشجري المولود سنة ‪ 450‬و المتوفى ‪ 26‬شهر رمضان سنة ‪ 542‬كما أرخ‪//‬ه الس‪//‬يد علي الم‪//‬دني في‬
‫الدرجات الرفيعة و ك‪/‬ذا ابن خلك‪/‬ان و زاد أن‪/‬ه دفن من الغ‪/‬د في داره من الك‪/‬رخ ببغ‪/‬داد و ق‪/‬ال (ه‪/‬و من أك‪/‬بر تأليف‪/‬ه و‬
‫أكثرها إفادة أماله في أربعة‪.‬‬

‫و ثمانين مجلسا) طبع بمطبعة دائرة المعارف في حيدرآباد‪ ،‬و نسخه خط يد المؤلف توجد في المكتبة الخديوية بمص‪//‬ر‬
‫كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :1254‬األمالي‬

‫للشيخ أبي الفتح هالل بن محمد بن جعفر بن سعدان الحف‪/‬ار ببغ‪/‬داد المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 414‬عن اثن‪//‬تين و تس‪/‬عين س‪/‬نة كم‪//‬ا‬
‫ذكره تلميذه‬

‫ص‪317 :‬‬

‫الخطيب هو من مشايخ الشيخ الطوسي ي‪//‬روي عن‪//‬ه الش‪//‬يخ في أمالي‪//‬ه المع‪//‬روف بأم‪//‬الي ابن الش‪//‬يخ أح‪//‬اديث ت‪//‬دل على‬
‫تشيعه فال وجه لعده من العامة كما في اإلجازة الكبيرة لبني زهرة‪ ،‬و ص‪//‬رح بم‪//‬ا ذكرن‪//‬اه ص‪//‬احب الري‪//‬اض كم‪//‬ا حكي‬
‫عنه و آية هللا بحر العلوم في الفوائد الرجالية و شيخنا في خاتمة المستدرك‬

‫‪ :1255‬األمالي‬

‫للمرشد باهلل يحيى بن الموفق الحسين بن إسماعيل بن زيد بن جعفر بن الحسن بن محمد بن جعفر بن عب‪//‬د ال‪//‬رحمن بن‬
‫القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن السبط ع‪ ،‬قال األمير محمد بن مصطفى الكافي في بغية الخ‪//‬واطر ال‪//‬ذي ألف‪//‬ه س‪//‬نة‬
‫‪ 1033‬إنه من أئمة الزيدية بجرجان قام بعد أبيه الموفق و نهج منهاج سلفه و قام بعده أبو طالب يح‪//‬يى بن أحم‪//‬د ال‪//‬ذي‬
‫توفي سنة ‪ ،520‬و ذكر أن والده الموفق قام بعد الناصر للحق الهوسمي الذي توفي سنة ‪ ،470‬فيظه‪/‬ر أن المرش‪/‬د باهلل‬
‫كان من أواخر المائة الخامسة‪ ،‬و كتاب‪//‬ه األم‪//‬الي من الكتب المعتم‪//‬دة عن‪//‬د الش‪//‬يعة الزيدي‪//‬ة‪ ،‬ينق‪//‬ل عن‪//‬ه الفقي‪/‬ه حمي‪//‬د في‬
‫الحدائق الوردية‪.‬‬
‫‪ :1256‬األمالي‬

‫للسيد الشريف أبي طالب يحيى بن الحسين بن هارون الحسني‪ ،‬ينقل عنه السيد علي بن طاوس في اإلقبال و غ‪//‬يره من‬
‫تصانيفه مع احتمال كون نقله من أمالي الناطق بالحق اآلتي‪ ،‬قال شيخنا العالمة النوري في خاتمة المس‪//‬تدرك (ه‪//‬و من‬
‫أكابر العلماء األقدمين يروي عن أبي الحسين النحوي سنة ‪ 305‬و ينق‪//‬ل عن أمالي‪//‬ه ص‪//‬احب كت‪//‬اب تنبي‪//‬ه الغ‪//‬افلين عن‬
‫فضل الطالبين المعاصر البن شهرآشوب الذي توفي سنة ‪( )588‬أقول) احتمال كون المنقول عنه أمالي الناطق ب‪//‬الحق‬
‫يجري فيه أيضا‪ ،‬و لو تحقق فهو مقدم على الناطق بالحق كما سيظهر ألن الظ‪//‬اهر من الطبق‪//‬ة أن الحس‪/‬ين وال‪//‬د يح‪//‬يى‬
‫المذكور هو الحسين بن هارون بن محمد البطحائي بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن السبط ع‪ ،‬فإنه حكى‬

‫ص‪318 :‬‬

‫في عمدة الطالب عن الطباطبائي أن الحسين بن هارون بن البطحائي أعقب و منهم ابن عزيزة‪.‬‬

‫‪ :1257‬األمالي‬

‫للناطق ب‪//‬الحق أبي ط‪//‬الب يح‪//‬يى بن الحس‪//‬ين األح‪//‬ول بن ه‪//‬ارون األقط‪//‬ع بن الحس‪//‬ين بن محم‪//‬د بن ه‪//‬ارون بن محم‪//‬د‬
‫البطحائي الحسيني المولود سنة ‪ 340‬و المتوفى بجرجان سنة ‪ 424‬من أئمة الزيدية قام باألمر بالديلم بعد أخيه المؤي‪//‬د‬
‫باهلل أحمد بن الحسين الذي توفي يوم عرفة سنة ‪ 411‬ترجمه في الحدائق الوردي‪//‬ة‪ ،‬وع‪//‬د تص‪//‬انيفه و منه‪//‬ا األم‪//‬الي في‬
‫االخبار‪ .‬و هو من كتبهم المعتبرة يروونه باألسانيد‪ ،‬و ينقل عنه في الحدائق الوردية كثيرا‪ ،‬و ينقل عنه أيضا الس‪//‬يد بن‬
‫طاوس في اإلقبال و محاسبة النفس و غيرهما من كتبه‪ ،‬و له كتاب أسامي األمهات كما مر‪.‬‬

‫أمالي العباسي‬

‫مر مجمال بعنوان (آيينه عباسي) هو فارس‪/‬ي في رد اليه‪//‬ود و النص‪/‬ارى و المج‪/‬وس و إثب‪/‬ات النب‪/‬وة الخاص‪/‬ة لم‪/‬يرزا‬
‫محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع النيسابوري الهندي الشهير باألخب‪//‬اري المقت‪//‬ول بالكاظمي‪//‬ة س‪//‬نة ‪ 1232‬كتب‪//‬ه ب‪//‬أمر‬
‫عباس ميرزا بن السلطان فتح علي شاه‪ .‬و فرغ منه صبيحة الثالث‪//‬اء ث‪/‬الث ش‪//‬عبان س‪//‬نة ‪ 1230‬و ذك‪//‬ر في آخ‪/‬ره أرب‪/‬ع‬
‫مواد لتاريخ الفراغ‪ .‬رتبه على خمسة أبواب (‪ )1‬في رد اليهود (‪ )2‬في رد النصارى (‪ )3‬في مصراعين في كل منهما‬
‫أنظار‪ .‬أولهما في ع‪/‬دم اختص‪/‬اص عيس‪/‬ى ب‪/‬النبوة الس‪/‬نخية‪ .‬و ثانيهم‪/‬ا في بش‪/‬اراته بخ‪/‬اتم النب‪/‬يين ص (‪ )4‬في م‪/‬ذاهب‬
‫المجوس و ف‪/‬رقهم التس‪//‬عة (‪ )5‬في حقيق‪/‬ة اإلس‪//‬الم و إثب‪//‬ات النب‪//‬وة الخاص‪//‬ة في طي خمس‪//‬ة مف‪//‬اتيح‪ .‬رابعه‪//‬ا في أن‪//‬واع‬
‫معجزاته و خامسها في دفع الشبهات االثنتين و الثالثين على النبوة الخاصة‪.‬‬

‫‪ :1258‬األمالي العراقية في شرح الفصول اإليالقية‬

‫للشيخ سديد الدين محمود بن علي بن الحسن الحمصي الرازي المتوفى بعد سنة ‪583‬‬
‫ص‪319 :‬‬

‫صاحب التعليق الع‪//‬راقي‪ ،‬و ه‪/‬و من مش‪//‬ايخ الش‪//‬يخ منتجب ال‪/‬دين ترجم‪//‬ه و ذك‪//‬ر تص‪//‬انيفه التعلي‪//‬ق الكب‪//‬ير‪ ،‬و التعلي‪/‬ق‬
‫الصغير‪ ،‬و التعليق العراقي كلها في الكالم و لم يذكر األمالي هذا الذي هو في الطب و ش‪/‬رح للفص‪/‬ول اإليالقي‪/‬ة ال‪/‬ذي‬
‫هو في كليات الطب و مختصر من الكتاب األول من كتب القانون للشيخ الرئيس اختصره تلميذه السيد شرف الدين أبو‬
‫عبد هللا محمد بن يوسف اإليالقي و يقال له اإليالقي و مختص‪/‬ر اإليالقي أيض‪/‬ا و ل‪/‬ه ش‪/‬روح منه‪/‬ا اإليم‪/‬اقي في ش‪/‬رح‬
‫اإليالقي‪ ،‬و منها البسيط الواقي في ش‪//‬رح المختص‪//‬ر اإليالقي‪ :‬و انم‪//‬ا ذك‪//‬ر األم‪//‬الي ه‪//‬ذا في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون ق‪//‬ال أول‪//‬ه‬
‫(الحمد هلل الذي أطلع من مشارق جمال حكمته) و قال إنه أشار إلى المتن ب (قال) و وعد بإلح‪//‬اق كلي‪//‬ات من التش‪//‬ريح‬
‫و الحميات في آخره ليكون دستورا في فنه (أقول) ال وجه لما في كشف الظنون من تسمية ج‪//‬ده بمحم‪//‬ود و جع‪//‬ل لقب‪//‬ه‬
‫تاج الدين و تاريخ فراغه سنة ‪ ،735‬ألن ما رآه من التاريخ تاريخ للكتابة و لقبه المشهور ب‪//‬ه س‪//‬ديد ال‪//‬دين و اس‪//‬م ج‪//‬ده‬
‫الحسن كما ذكره تلميذه‪ ،‬و لعل وجه وصفه بالعراقية أنه أماله في الحلة من العراق كما يأتي في التعليق العراقي له‪.‬‬

‫اإلمام و المأموم‬

‫الذي ينقل عنه الشهيد الثاني في روض الجنان‪ ،‬اسمه أدب اإلمام و المأموم لجعفر بن أحمد القمي مر‪.‬‬

‫‪ :1259‬اإلمام و المأموم و المحقين‬

‫ألبي بكر محمد بن زكريا الرازي الطبيب المتوفى سنة ‪ ،311‬ذكره ابن النديم في فهرس تصانيفه الكثيرة‬

‫‪ :1260‬اإلمام الثاني عشر‬

‫في إثبات وجود الحجة المنتظر ع للس‪/‬يد محم‪/‬د س‪/‬عيد بن س‪/‬يدنا األم‪/‬ير ناص‪/‬ر حس‪/‬ين الموس‪/‬وي اللكهن‪/‬وي طب‪/‬ع س‪/‬نة‬
‫‪ 1354‬في النجف و فيه الرد على كالم مؤلف سبائك الذهب‪ ،‬و انما توجد كلماته المردودة في الطبع األول من السبائك‬
‫فإن الطبع الثاني‬

‫ص‪320 :‬‬

‫أسقطت عنه تلك الكلمات‪.‬‬

‫[اإلمامة]‬

‫[بيان]‬

‫اإلمامة من المسائل الكالمية التي قل في مؤلفي األصحاب من لم يكن له كالم فيها و لو في طي سائر تصانيفه أو مقالة‬
‫مستقلة أو رسالة أو كتاب في مجلد أو مجلدات إلى العشرة فما فوقها‪ ،‬فأنى لنا بإثبات الكل أو الجل‪ ،‬لكنا لم‪//‬ا بنين‪//‬ا على‬
‫قاعدة الميسور فما وقفنا على عنوانه الخاص نذكره في محله و ما لم نقف له على عنوان أو عبر عنه بعنوان كتاب في‬
‫اإلمامة نذكره في المقام بهذا العنوان‪.‬‬

‫‪ :1261‬اإلمامة الصغير‬

‫‪ :1262‬اإلمامة الكبير‬

‫هما إلبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي من ولد عم المختار بن أبي عبيد الثقفي‪ /،‬و قد توفي سنة ‪ 283‬ذكرهما النجاش‪//‬ي‬
‫و الشيخ في الفهرست‪ ،‬و يأتي اإلمامة الموسوم بأمان الخائفين لميرزا إب‪//‬راهيم و الموس‪//‬وم بهداي‪//‬ة المسترش‪//‬دين للس‪//‬يد‬
‫إبراهيم‪.‬‬

‫‪ :1263‬اإلمامة‬

‫للسيد أبي الحسن بن السيد إبراهيم النقوي الكهنوي المولود سنة ‪ 1298‬و المتوفى سنة ‪ ،1355‬ذك‪//‬ره ول‪//‬ده الس‪//‬يد علي‬
‫النقي بعنوان الرسالة‪.‬‬

‫‪ :1264‬اإلمامة‬

‫ألبي الشداخ‪ ،‬قال النجاشي في الكنى ذكر أحمد بن الحسين أن‪/‬ه وق‪/‬ع إلي‪/‬ه كت‪/‬اب في اإلمام‪/‬ة موق‪/‬ع علي‪/‬ه بخ‪/‬ط األص‪/‬ل‬
‫(كتاب أبي الشداخ في اإلمامة‪ ،‬يكون نحوا من خمسين ورقة)‬

‫‪ :1265‬اإلمامة‬

‫ألبي جعفر أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد الصيقل الكوفي الثقة من أصحاب الصادق و الك‪//‬اظم ع‪ ،‬وج‪//‬ده عم‪//‬ر بن‬
‫يزيد كان بياع السابري كما حكاه النجاشي عن أحمد بن الحسين بن الغضائري‬

‫‪ :1266‬اإلمامة‬

‫ألبي العباس أحمد بن محمد بن أحمد األزدي اإلشبيلي النحوي المعروف بابن الحاج المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 647‬أو س‪//‬نة ‪651‬‬
‫ذكره السيوطي‬

‫ص‪321 :‬‬

‫في البغية‪ ،‬ترجمه سيدنا الحسن صدر الدين في تأسيس الشيعة و قال إن له كتابا حسنا في اإلمامة و إثبات إمام‪//‬ة أم‪//‬ير‬
‫المؤمنين ع كما ذكره في معالم العلماء‪.‬‬
‫‪ :1267‬اإلمامة‬

‫لميرزا أحمد سلطان الملقب بخاور ابن ميرزا محمد مظف‪//‬ر الگورك‪//‬اني الهن‪//‬دي مؤل‪/‬ف كت‪//‬اب (إبط‪/‬ال عام‪//‬ل بح‪//‬ديث)‬
‫المطبوع بالهند سنة ‪ 1320‬و طبع اإلمامة هذا قبله في حياة المؤلف‪ ،‬و فيه إثبات اإلمامة بلغة أردو‪.‬‬

‫‪ :1268‬اإلمامة‬

‫للمولى إسماعيل بن محمد حسين بن محمد رضا بن عالء الدين محم‪//‬د المازن‪//‬دراني األص‪//‬فهاني المع‪//‬روف بخ‪//‬اجوئي‬
‫المتوفى سنة ‪ ،1173‬صاحب كتاب األربعين ذكره في الروضات‪.‬‬

‫‪ :1269‬اإلمامة‬

‫لكافي الكفاة الوزير الصاحب أبي القاسم إسماعيل بن عباد الطالقاني المتوفى سنة ‪ ،385‬قال ابن خلكان إن‪//‬ه ي‪//‬ذكر في‪//‬ه‬
‫فضائل علي بن أبي طالب ع و يثبت إمامة من تقدمه‪.‬‬

‫‪ :1270‬اإلمامة‬

‫للمنصور باهلل إسماعيل بن محمد بن مهدي العبيدلي الفاطمي اإلسماعيلي المتوفى في آخ‪//‬ر ش‪//‬وال س‪//‬نة ‪ 341‬ه‪//‬و وال‪//‬د‬
‫المعز باهلل معد الذي بعث خادمه جوهر إلى مصر و استولى عليها‪ .‬قال القاض‪//‬ي نعم‪//‬ان المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 367‬في كتاب‪//‬ه‬
‫دعائم اإلسالم في باب التوقيف على األئمة من آل محمد ع و إنها ليست باختي‪//‬ار األم‪//‬ة (و ق‪//‬د أف‪//‬رد المنص‪//‬ور باهلل في‬
‫اإلمامة كتابا جامعا أكمل معانيه و أشبع و بالغ في الحجة فيه)‬

‫‪ :1271‬اإلمامة‬

‫ألبي محم‪//‬د إس‪//‬ماعيل بن محم‪//‬د بن إس‪//‬ماعيل بن هالل المخ‪//‬زومي نزي‪//‬ل بيت هللا الح‪//‬رام الثق‪//‬ة الملقب بقن‪//‬برة‪ ،‬ذك‪//‬ره‬
‫النجاشي و قال يرويه عنه الشريف العقيقي علي بن أحمد‪.‬‬

‫‪ :1272‬اإلمامة‬

‫للمولى محمد أمين بن آقا محمد سعيد األشرف بن المولى‬

‫ص‪322 :‬‬

‫صالح المازندراني‪ ،‬قال ميرزا حيدر علي المجلسي في إجازته الكبيرة إنه فارسي موجود عن‪//‬دي* م‪//‬يرزا حي‪//‬در علي‬
‫المجلسي*‬
‫‪ :1273‬اإلمامة‬

‫لألستاد األكبر آقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني الحائري المتوفى سنة ‪ ،1206‬فارسي مبسوط ذكر في أول‪//‬ه أن‪//‬ه‬
‫لما أجمل بحث اإلمامة في رسالته في أصول الدين أراد أن يفصله في هذا الكتاب رأيته في خزان‪//‬ة كتب س‪//‬يدنا الحس‪//‬ن‬
‫صدر الدين‪.‬‬

‫‪ :1274‬اإلمامة‬

‫لبعض قدماء األصحاب ينقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاوس في كتاب اليقين عدة أخبار‪ ،‬و قال إن تاريخ كتابة‬
‫النسخة سنة ‪ 229‬و يظهر من أسانيد ما نقل عنه في كتاب اليقين أنه يروي مؤلفه بعن‪//‬وان ح‪//‬دثنا عن عب‪//‬د هللا بن جبل‪//‬ة‬
‫الواقفي المتوفى سنة ‪ ،219‬و عن مخدر بن هشام‪ ،‬و عن عباد بن يعقوب الرواجني المتوفى سنة ‪ ،250‬قال و كالهم‪//‬ا‬
‫عن السري بن عبد هللا السلمي‪ ،‬و يروي عن كليب بن عب‪//‬د المل‪//‬ك المس‪//‬عودي من أص‪//‬حاب الص‪//‬ادق ع‪ .‬و ي‪//‬روي عن‬
‫الحسن بن الحسين العرني عن يحيى بن العالء عن معروف بن خربوذ‪ .‬و يأتي احتمال أن‪//‬ه لمحم‪//‬د بن الحس‪//‬ين بن أبي‬
‫الخطاب‪.‬‬

‫‪ :1275‬اإلمامة‬

‫لبعض األصحاب فارسي كبير يق‪/‬رب من أربع‪/‬ة عش‪/‬ر أل‪/‬ف بيت أول‪/‬ه (حم‪/‬دى ك‪/‬ه حام‪/‬دان مال أعلى و ذاك‪/‬ران ك‪/‬ره‬
‫غبرا) مرتب على مقدمه في معنى اإلمامة و باب في اختصاص اإلمامة بأمير المؤمنين ع و خاتم‪//‬ة في نك‪//‬ات متفرق‪//‬ة‬
‫كتبه باسم السلطان عبد هللا قطب شاه و في عصر شاه عباس الصفوي و مدحهما في آخر الكتاب بأبيات منها قوله (‬

‫شاه جم جاه شاه عبد هللا‬ ‫شاه دريا دل ستاره سپاه‬

‫) و قال في تاريخ فراغه من التأليف (‬

‫كه به پايان رسيد اين گفتار‬ ‫بود پنجاه و هشت بعد هزار‬

‫ص‪323 :‬‬

‫رأيت منه نسخه في مكتبة شيخنا المعروف بشيخ الش‪//‬ريعة األص‪//‬فهاني و هي بخ‪//‬ط محم‪//‬د س‪//‬عيد بن إس‪//‬ماعيل الم‪//‬داح‬
‫السمناني كتبها في سنة ‪ 1077‬مكتوب على ظهرها بخط الكاتب هذا البيت‪.‬‬
‫(‬

‫ليك دزد حديقة الشيعة است‬ ‫اين مؤلف اگر چه از شيعه است‬

‫) و نسخه أخرى منه في مكتبة الحسينية في النجف من موقوفة الحاج علي محمد مكتوب عليه أنه حديقة الشيعة و ذلك‬
‫التحاده معه اال في أسطر من أوله و عدة كلمات في أثنائه و زيادة أبيات أشرنا إليها و إسقاط م‪//‬ا يتعل‪//‬ق ب‪//‬رد الص‪//‬وفية‬
‫منه و الظاهر أنه رآها شيخنا العالمة النوري و ذكر خصوصياتها المذكورة في ترجمه الم‪//‬ولى أحم‪//‬د (ص ‪ )395‬من‬
‫خاتمة المستدرك و قال إنه من عجائب الس‪/‬رقة و ي‪/‬أتي تلخيص حديق‪/‬ة الش‪/‬يعة للس‪/‬يد جالل ال‪/‬دين أم‪/‬ير كم‪/‬ا ذك‪/‬ره في‬
‫الرياض و يحتمل اتحاده مع هذا‬

‫‪ :1276‬اإلمامة‬

‫لبعض المتأخرين فارسي مبسوط ذكر فيه أن والدة الحسين ع في الخامس و العشرين من شعبان و لعله غل‪//‬ط النس‪//‬خة‬
‫التي رأيتها في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربالء‪.‬‬

‫‪ :1277‬اإلمامة‬

‫من جهة الخبر للفقيه اإلمامي المتقدم بن‪/‬دار بن محم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا ك‪//‬ذا ذك‪/‬ره ابن الن‪//‬ديم بع‪//‬د ع‪//‬د كتب‪//‬ه ال‪//‬تي على نس‪//‬ق‬
‫األصول و مرت بعنوان األصل مع سائر معرفاته و لع‪/‬ل م‪/‬راده أن في‪/‬ه إثب‪/‬ات اإلمام‪/‬ة من النص‪/‬وص فق‪/‬ط ال باألدل‪/‬ة‬
‫العقلية‪.‬‬

‫‪ :1278‬اإلمامة‬

‫للشيخ ميرزا محمد تقي بن ميرزا علي محمد النوري المتوفى سنة ‪ 1263‬قال ولده ش‪//‬يخنا في دار الس‪//‬الم إنه‪//‬ا رس‪//‬الة‬
‫فارسية لطيفة‪،‬‬

‫‪ :1279‬اإلمامة‬

‫ألبي عبد هللا جعفر بن أحمد بن وندك الرازي ق‪/‬ال النجاش‪/‬ي إن‪/‬ه كب‪/‬ير و وص‪/‬ف المؤل‪/‬ف بأن‪/‬ه من أص‪/‬حابنا المتكلمين‬
‫المحدثين و يأتي حقايق التفضيل لجعفر بن ورقا في اإلمامة‪.‬‬

‫ص‪324 :‬‬

‫‪ :1280‬اإلمامة‬
‫للمحقق آقا جمال الدين بن المحقق آقا حسين الخوانساري المتوفى س‪//‬نة ‪ 1125‬و ه‪//‬و فارس‪//‬ي كم‪//‬ا ذك‪//‬ر في ترجمت‪//‬ه و‬
‫الظاهر أنه غير ما مر له من أصول الدين بل ص‪/‬رح بعض من نس‪/‬به إلي‪/‬ه بأن‪//‬ه في إمام‪/‬ة أم‪/‬ير المؤم‪//‬نين ع بع‪/‬د س‪/‬يد‬
‫النبيين ص‪.‬‬

‫‪ :1281‬اإلمامة‬

‫فارسي مبسوط لألستاد الكبير الشيخ ميرزا حبيب هللا بن محم‪//‬د علي الرش‪//‬تي النجفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1312‬أق‪//‬ام عليه‪//‬ا‬
‫براهين خاصة به لم يسبقه أحد في االستدالل بها رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف‪.‬‬

‫‪ :1282‬اإلمامة الكبير‬

‫‪ :1283‬اإلمامة الصغير‬

‫هما للسيد الشريف أبي محمد ناصر الحق الحسن بن علي الناصر الكبير األطروش المتوفى سنة ‪ 304‬صاحب األمالي‬
‫المذكور آنفا ذكرهما النجاشي و يأتي كتابه في أنساب األئمة و مواليدهم إلى صاحب األمر ع‪.‬‬

‫اإلمامة‬

‫ألبي محمد الحسن بن موسى النوبختي عبر عنه بكتاب الجامع‬

‫‪ :1284‬اإلمامة‬

‫ألبي عبد هللا الحسين بن عبيد هللا بن سهل السعدي مؤل‪//‬ف الكتب الص‪//‬حيحة الح‪//‬ديث يرويه‪//‬ا عن‪//‬ه علي بن ح‪//‬اتم ال‪//‬ذي‬
‫توفي بعد سنة ‪ 350‬و غيره كما في النجاشي و الفهرس‪.‬‬

‫‪ :1285‬اإلمامة‬

‫فارسي في إقامة األدل‪/‬ة عليه‪/‬ا و ذك‪/‬ر فض‪/‬ائل األئم‪/‬ة ع ق‪/‬ال في الري‪/‬اض إن‪/‬ه طوي‪/‬ل ال‪/‬ذيل رأيت‪/‬ه في بل‪/‬دة ب‪/‬ارفروش‬
‫مازندران و هو للمولى كمال الدين الحسين بن خواجه شرف الدين علي األردبيلي اإللهي المتوفى سنة ‪ 950‬كما أرخه‬
‫في تحفه السامي ألفه باسم السلطان شاه طهماسب الصفوي‪.‬‬

‫‪ :1286‬اإلمامة‬

‫بالتركية أيضا لإللهي المذكور و قد ألفه للسلطان المذكور كما ذكره في الرياض‪.‬‬

‫ص‪325 :‬‬
‫‪ :1287‬اإلمامة‬

‫و الرد على الحسين بن علي الكرابيسي ألبي عبد هللا الحسين بن علي المصري المتكلم الثقة ذكره النجاشي‪.‬‬

‫اإلمامة‬

‫للحاج محمد حسين (نيل فروش) مر في (إثبات حقية االثني عشرية)‬

‫‪ :1288‬اإلمامة‬

‫ألبي محمد الحكم بن هشام بن الحكم مولى كندة و ساكن البصرة كان مشهورا بالكالم و حكى عنه مجالس كث‪//‬يره حكى‬
‫النجاشي عن بعض األصحاب أنه رأى كتاب اإلمامة له و مر (األلطاف) لوالده هشام بن الحكم الكوفي الذي توفي سنة‬
‫‪،199‬‬

‫‪ :1289‬اإلمامة‬

‫للسيد العارف حيدر بن علي العبي‪//‬دلي الحس‪//‬يني اآلملي تلمي‪//‬ذ فخ‪//‬ر المحققين و مؤل‪//‬ف الت‪//‬أويالت و منتخب‪//‬ه و المحي‪//‬ط‬
‫األعظم و غير ذلك ألفه بعد كتاب‪/‬ه ج‪/‬امع األس‪/‬رار كم‪/‬ا ص‪/‬رح ب‪/‬ه في أول جامع‪//‬ة اآلتي في ح‪/‬رف الجيم و يظه‪//‬ر من‬
‫الرياض أن اسمه األمانة‪.‬‬

‫‪ :1290‬اإلمامة‬

‫للمولى حيدر علي بن المولى المدقق ميرزا محمد بن الحسن الشيرواني كانت نسخه منه في خزانة كتب شيخنا العالمة‬
‫النوري‬

‫‪ :1291‬اإلمامة‬

‫للمولى خداوردي بن القاسم األفشار تلميذ المولى عبد هللا التستري الذي توفي سنة ‪ 1021‬قال المولى محم‪//‬د األردبيلي‬
‫في جامع الروايات إنه أثبت فيه اإلمامة بالدالئل العقلية و النقلية من الكتاب و السنة في غاي‪//‬ة الته‪//‬ذيب بحيث ل‪//‬و نظ‪//‬ر‬
‫فيه المخالف بعين اإلنصاف الستبصر‬

‫‪ :1292‬اإلمامة‬

‫للمولى أبي الصفا الخليل بن أحمد البصري اللغوي النحوي العروضي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 160‬أو س‪//‬نة ‪ 170‬أو س‪//‬نة ‪175‬‬
‫من أص‪//‬حاب الص‪//‬ادق ع‪ ،‬أول من رتب اللغ‪//‬ات على الح‪//‬روف في كتاب‪//‬ه العين و نقح النح‪//‬و و ص‪//‬نف في‪//‬ه و اخ‪//‬ترع‬
‫العروض في خمس دوائر يستخرج منها خمسة عشر بحرا و صرح بتشيعه في الخالصة و الرياض‪ ،‬و كتابه اإلمام‪//‬ة‬
‫تممه أبو الفتح محمد بن جعفر المراغي المتوفى سنة ‪ 371‬صاحب االستدراك‬

‫ص‪326 :‬‬

‫المذكور سابقا كما يظهر من النجاشي في ترجمه المراغي‪ ،‬قال (له كتاب الخليلي في اإلمامة)‪.‬‬

‫‪ :1293‬اإلمامة‬

‫ألبي األحوص داود بن أسد بن أعفر البصري (المصري) وصفه النجاشي بقول‪//‬ه ش‪//‬يخ جلي‪//‬ل فقي‪//‬ه متكلم من أص‪//‬حاب‬
‫الحديث ثقة ثقة‪ ،‬و قال رد فيه على سائر من خالفه من األمم‪.‬‬

‫‪ :1294‬اإلمامة‬

‫ألبي األحوص المذكور أيضا قال النجاشي (فيه مجرد الدالئل و البراهين)‪.‬‬

‫‪ :1295‬اإلمامة‬

‫فارسي كبير فيما يقرب من ثالث مائة ص‪//‬فحة لم‪//‬يرزا محم‪//‬د رض‪//‬ا بن محم‪//‬د الش‪//‬هير بمج‪//‬ذوب الت‪//‬بريزي ألف‪//‬ه باس‪//‬م‬
‫السلطان حسين الصفوي و سماه إتمام الحجة‪ ،‬لكن فاتنا ذكره في محله أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي دل على وج‪//‬وب وج‪//‬وده‬
‫وجود الممكنات (إلى قوله) بر اين فقير الزم نمود كه رسالة در باب أدلة أصول خمسه از آيات قرآنيه و أدلة عقلي‪//‬ة و‬
‫أحاديث نبوية به زبان فارس‪/‬ي ت‪/‬أليف نماي‪/‬د) رتب‪/‬ه على عش‪/‬رة فص‪/‬ول و خاتم‪/‬ة الفص‪/‬ل األول و الث‪/‬اني و الث‪/‬الث في‬
‫اإلشارة إلى أدل‪//‬ة التوحي‪//‬د و الع‪//‬دل و النب‪//‬وة إجم‪//‬اال في ورق‪//‬تين و في الفص‪//‬ل الراب‪/‬ع أورد تس‪//‬عة و تس‪//‬عين دليال على‬
‫اإلمامة من القرآن‪ ،‬و في الخامس اثني عشر ح‪//‬ديثا في اإلمام‪//‬ة من كتب أه‪//‬ل الس‪//‬نة‪ ،‬و في الس‪//‬ادس اث‪/‬ني عش‪//‬ر دليال‬
‫لإلمامة‪ ،‬و هكذا سائر الفصول كلها فيما يتعلق باإلمامة‪ ،‬و الخاتم‪//‬ة في ترجم‪//‬ه الخطب‪//‬ة الشقش‪//‬قية‪ ،‬رأيت النس‪//‬خة عن‪//‬د‬
‫الشيخ ميرزا محمد علي األردوبادي‪.‬‬

‫‪ :1296‬اإلمامة‬

‫لشيخ الطائفة أبي القاسم سعد بن عبد هللا بن أبي خلف األشعري القمي المتوفى سنة ‪ 301‬أو سنة ‪ 299‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1297‬اإلمامة‬

‫للمولى سلطان محمد القائني ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم األمل و وصفه بالزهد و الحكمة و الش‪/‬جاعة و‬
‫العلم الغزير‬
‫ص‪327 :‬‬

‫و ذكر من تصانيفه كتاب اإلمامة في سبعين ألف بيت‪.‬‬

‫‪ :1298‬اإلمامة‬

‫للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد هللا بن علي الماحوزي المولود سنة ‪ 1070‬و المتوفى سنة ‪ ،1121‬يوج‪//‬د في المكتب‪/‬ة‬
‫الحسينية في النجف من موقوفة المولى سميع األصفهاني النجفي‪.‬‬

‫‪ :1299‬اإلمامة‬

‫للشيخ القاضي أشرف الدين صاعد بن محمد بن صاعد البريدي اآلبي‪ ،‬ذكره الشيخ منتجب الدين بما يظهر أنه منه من‬
‫معاصريه في المائة السادسة‪.‬‬

‫‪ :1300‬اإلمامة‬

‫للمولى محمد صالح بن محمد باقر الروغني القزويني الغروي المعاصر للشيخ الحر كم‪//‬ا ترجم‪//‬ه في األم‪//‬ل‪ ،‬و ش‪/‬ارح‬
‫نهج البالغة بالفارسية‪ ،‬أثبت فيه اإلمامة بما استخرجه من خطب نهج البالغة‪ ،‬أوله (الحمد هلل ال‪/‬ذي ه‪/‬دانا له‪//‬ذا) رأيت‬
‫النسخة بخط المؤلف فيها تغييرات كث‪//‬يره بإلح‪//‬اق أو تنقيص‪ ،‬منه‪//‬ا في أول الخطب‪//‬ة كتب في الحاش‪//‬ية ب‪//‬دل م‪//‬ا ذكرن‪//‬اه‬
‫الحمد هلل الذي خلق الخلق وسيلة إلى عبادته) قال فيه بعد ذكر اسمه (استخرت هللا في تحرير مقالة في اإلمام‪//‬ة و إبان‪//‬ة‬
‫المذهب الحق فيها الذي ال يسع أحدا الجهل به (إلى قوله) فاشرع بعون هللا عز و ج‪//‬ل ب‪//‬إخراج م‪//‬ا في نهج البالغ‪//‬ة في‬
‫مواضع عديدة يدل على أن اإلمامة حق أهل البيت ع أخذت منهم بدون حجة (إلى قول‪//‬ه) فهن‪//‬ا مواض‪//‬ع األول قول‪//‬ه في‬
‫الخطبة األولى ثم اختار سبحانه لمحمد ص لقاءه و رضي له) ثم شرع في بيان داللة الخطبة على مراده‪ ،‬و هكذا يذكر‬
‫الخطب الدالة على مطلوبه مثل الشقشقية و غيرها إلى آخر الكتاب الب‪//‬الغ إلى خمس‪//‬ة آالف بيت‪ ،‬و آخ‪//‬ر م‪//‬ا ذك‪//‬ره من‬
‫الخطب و تكلم فيه قليال‬

‫قوله ع (‪ /‬و لقد علم المستحفظون من أصحاب محمد ص أني لم أرد على هللا و رسوله ساعة قط و لقد واس‪//‬يته بنفس‪//‬ي‬
‫في المواطن‬

‫)‬

‫ص‪328 :‬‬

‫و كأنه لم يخرج من قلمه اال هذا المقدار‪ ،‬و النسخة عند السيد ميرزا هادي الخراساني الحائري المعاصر في كربالء‪.‬‬

‫اإلمامة‬
‫للمولى عبد الحكيم بن شمس الدين السيالكوتي‪ ،‬مر بعنوان إثبات اإلمامة‪ ،‬و له في الرياض ترجمه مفصلة‪ ،‬و ذكر أن‪//‬ه‬
‫جعل المؤلف هذا الكتاب مع بعض كتب الشيعة في ص‪//‬ندوق مقف‪//‬ل أوص‪//‬ى ب‪//‬ه لول‪//‬ده الم‪//‬ولى أبي اله‪//‬دى و أظه‪//‬ر في‪//‬ه‬
‫الطريق الحق في اإلمامة و أوصى ولده بمالزمته‪ ،‬فظهر الكت‪/‬اب للن‪/‬اس بع‪/‬د وفات‪/‬ه و استنس‪/‬خ من‪/‬ه‪ ،‬و ممن استنس‪/‬خه‬
‫ميرزا معز الدين كما مر‪.‬‬

‫اإلمامة‬

‫بالفارسية للمولى عالء ال‪//‬دين عب‪//‬د الخ‪/‬الق المع‪//‬روف بقاض‪//‬ي زاده الكره‪/‬رودي من تالمي‪/‬ذ الش‪/‬يخ البه‪//‬ائي‪ ،‬ذك‪/‬ر في‪/‬ه‬
‫مناظراته مع القاضى زاده الما وراء النهر في اإلمامة في مجلس شاه عباس الصفوي‪ ،‬ق‪//‬ال في الري‪//‬اض (إنه‪//‬ا رس‪//‬الة‬
‫معروفة بالتحفة الشاهية فيها فوائد أخر أيضا) يأتي‪ ،‬كما مر له االعتقادية‪.‬‬

‫‪ :1301‬كتاب اإلمامة‬

‫الكبير المبسوط أيضا لقاض‪//‬ي زاده الم‪//‬ذكور أح‪/‬ال إلي‪/‬ه في التحف‪/‬ة الش‪/‬اهية الم‪//‬ذكور‪ ،‬ق‪/‬ال في الري‪/‬اض و لعل‪//‬ه أيض‪/‬ا‬
‫فارسي‬

‫‪ :1302‬اإلمامة‬

‫لعبد الرحمن بن محمد الجعفري من متكلمي الشيعة و شيوخهم‪ ،‬و إليه تنسب الفرق‪//‬ة المعروف‪//‬ة بالجعفري‪//‬ة‪ ،‬كم‪//‬ا ذك‪//‬ره‬
‫ابن النديم‬

‫‪ :1303‬اإلمامة‬

‫ألبي العباس عبد هللا بن جعفر الحميري القمي‪ ،‬صاحب قرب اإلسناد و التوقيعات الذي سمع منه أب‪//‬و غ‪//‬الب ال‪//‬زراري‬
‫سنة ‪ ،292‬كما ذكره في رسالته إلى حفيده‪ ،‬و ذكر تصانيفه النجاشي و الشيخ في الفهرس‪.‬‬

‫‪ :1304‬اإلمامة‬

‫لعبيد هللا بن عبد الرحمن الزبيري أحد الزبيريين الثالثة و صاحب كتاب االستفادة كما مر‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫ص‪329 :‬‬

‫‪ :1305‬اإلمامة‬

‫و الرد على المخالفين فيه‪//‬ا‪ .‬فارس‪//‬ي للم‪//‬ولى ش‪//‬هاب ال‪//‬دين عب‪//‬د هللا بن محم‪//‬ود بن س‪//‬عيد التس‪//‬تري الخراس‪//‬اني الش‪//‬هيد‬
‫المحروق بميدان بخارى بعد ما أخذ أسيرا من المشهد الرضوي إليها سنة ‪ 997‬عند غلبة األوزبكية على المشهد‪ ،‬ق‪//‬ال‬
‫في الرياض إنه ألفه بالمشهد و أرسله إلى علماء ما وراء النهر و له مناظرات مع علماء بخارى قب‪//‬ل ش‪//‬هادته‪ ،‬و يق‪//‬ال‬
‫له الشهيد الثالث‪ ،‬ثم ذكر عدة قليل‪//‬ة من ش‪//‬هداء األص‪//‬حاب و ق‪//‬د استقص‪//‬ى جلهم الفاض‪//‬ل المعاص‪//‬ر األمي‪//‬ني في كتاب‪//‬ه‬
‫شهداء الفضيلة نشره و طبعه فخلد ذكرهم الجميل جزاه هللا عنهم خيرا‪.‬‬

‫‪ :1306‬اإلمامة‬

‫ألبي محمد عبد هللا بن مسكان من أصحاب أبي الحسن موسى ع ال‪/‬ذي ت‪/‬وفي س‪/‬نة ‪ 183‬و م‪/‬ات ه‪/‬و في حيات‪/‬ه‪ ،‬و ثق‪/‬ة‬
‫النجاشي و ذكر كتبه‪ ،‬و عده الكشي من أصحاب اإلجماع‪.‬‬

‫‪ :1307‬اإلمامة‬

‫ألبي محمد عبد هللا بن هارون الزبيري أحد الزبيريين الثالثة من أصحابنا‪ ،‬قال النجاشي (ل‪//‬ه كت‪//‬اب في اإلمام‪//‬ة و هي‬
‫رسالة إلى المأمون) الذي مات سنة ‪،218‬‬

‫‪ :1308‬اإلمامة‬

‫للشيخ عبد النبي بن سعد الدين الجزائري الغروي الحائري المتوفى سنة ‪ 1021‬صاحب االقتص‪//‬اد في ش‪//‬رح اإلرش‪//‬اد‪،‬‬
‫قال في الروضات عندنا منه نسخه في خمسة آالف بيت‪ ،‬مرتب على أربعة مقامات‪ )1( ،‬مطلب ما‪ .‬في أنه م‪//‬ا الم‪//‬راد‬
‫من اإلمامة (‪ )2‬مطلب هل المركبة في أن اإلمام‪//‬ة واجب‪//‬ة أم ال (‪ )3‬مطلب كي‪//‬ف‪ .‬في بي‪//‬ان أوص‪//‬اف اإلم‪//‬ام و ش‪//‬رائط‬
‫اإلمامة (‪ )4‬مطلب من‪ .‬في بيان تعيين مصداق اإلمام‪ .‬فرغ منه سنة ‪( 1013‬أقول) و نسخه منه ك‪//‬انت في كتب الس‪//‬يد‬
‫محمد الطباطبائي اليزدي النجفي بأصفهان‪ .‬و لعلها غير نسخه صاحب الروضات‪.‬‬

‫‪ :1309‬اإلمامة‬

‫للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي الجيالني‬

‫ص‪330 :‬‬

‫األصفهاني الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ‪ .1181‬قال في فهرس كتبه إن فيه بيان شرائط اإلمام و أوص‪//‬افه‬
‫و غيرها‪.‬‬

‫‪ :1310‬كتاب اإلمامة‬

‫الكبير للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي (فسا) سنة ‪ 352‬صاحب االستغاثة‬
‫كما مر‪.‬‬
‫‪ :1311‬كتاب اإلمامة‬

‫المختصر أيضا للشريف العلوي المذكور‪ .‬ذكره و سابقة النجاشي‪.‬‬

‫اإلمامة‬

‫ألبي الحسن علي بن إسماعيل بن شعيب‪ .‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫و في الفهرست سماه بالكامل يأتي‪.‬‬

‫اإلمامة‬

‫آلقا محمد علي بن آقا باقر البهبهاني‪( .‬اسمه سنة الهداية)‬

‫اإلمامة‬

‫آلقا محمد علي بن آقا باقر الهزارجريبي كما في الروضات و التكملة يأتي باسمه (تبصرة المستبصرين)‬

‫‪ :1312‬اإلمامة‬

‫ألبي الحسن علي بن الحسن بن فضال بن عمر بن أيمن الفطحي الثقة‪ .‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1313‬اإلمامة‬

‫لعلي بن الحسن بن محمد الطائي الطاطري الجرمي‪ .‬ذكره النجاشي‪ .‬و يرويه عنه بثالث وسائط‪.‬‬

‫اإلمامة‬

‫للشيخ علي بن عبد هللا بن علي المهزي البحراني‪ .‬نزيل مسقط المتوفى سنة ‪ 1319‬اسمه (منار الهدى) مطبوع‪.‬‬

‫‪ :1314‬اإلمامة‬

‫ألبي الحسن علي بن محمد الكرخي الفقيه المتكلم ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1315‬اإلمامة‬
‫للشيخ زين الدين أبي محمد علي بن محمد بن علي بن محم‪//‬د بن ي‪//‬ونس الع‪//‬املي البياض‪//‬ي النب‪//‬اطي ص‪//‬احب الص‪//‬راط‬
‫المستقيم المتوفى سنة ‪ 877‬ذكره في أمل اآلمل بعنوان رسالة في اإلمامة‪.‬‬

‫‪ :1316‬اإلمامة‬

‫للسيد شرف الدين علي بن غياث الدين منصور بن محمد‬

‫ص‪331 :‬‬

‫الحسيني الشيرازي معاصر شاه طهماسب الصفوي الذي توفي سنة ‪ 984‬كتبه باسمه و وال‪//‬ده المنص‪//‬ور‪ .‬ت‪//‬وفي أوائ‪//‬ل‬
‫عصر شاه طهماسب سنة ‪ 948‬كما ذكره في الرياض‪ .‬قال (هو في مجموعة فيها كت‪//‬اب التحص‪//‬ين البن ط‪//‬اوس و هي‬
‫عند المولى بهاء الدين الهندي) يعني صاحب كشف اللثام‪.‬‬

‫‪ :1317‬اإلمامة‬

‫ألبي الحسين الناشي علي بن وصيف الشاعر المتكلم البغ‪//‬دادي المص‪//‬ري الش‪//‬هيد س‪//‬نة ‪ 366‬عن خمس و تس‪//‬عين س‪//‬نة‬
‫كان يلقب بشاعر أهل البيت ع‪ .‬ترجمه في معالم العلماء و ذك‪/‬ر أن‪//‬ه أح‪//‬رق بالن‪//‬ار وال‪//‬ده عب‪//‬د هللا و وص‪//‬يف ج‪/‬ده كم‪//‬ا‬
‫صرح به ابن خلكان و غيره‪ .‬أخذ الكالم عن أبي سهل إسماعيل بن نوبخت‪ .‬و فضله في نس‪//‬مة الس‪//‬حر على المتن‪//‬بي و‬
‫أخذ ترجمته عن كتب كثيره في شهداء الفضيلة و منها النجاشي الذي ذكر له كتاب اإلمامة و من ش‪//‬عره قص‪//‬يدته ال‪//‬تي‬
‫منها (‬

‫و في أبياتهم نزل الكتاب‬ ‫بآل محمد عرف الصواب‬

‫)‬

‫‪ :1318‬اإلمامة‬

‫للشيخ عمران بن الحاج أحمد دعيبل الخفاجي النجفي المولود سنة ‪ 1247‬و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1328‬في‪//‬ه النص‪//‬وص على‬
‫إمامة أمير المؤمنين و سائر األئمة ع و األدل‪//‬ة و ال‪//‬براهين العقلي‪//‬ة أيض‪//‬ا‪ .‬يوج‪//‬د عن‪//‬د ول‪//‬ده الش‪//‬يخ موس‪//‬ى بن عم‪//‬ران‬
‫المعاصر‪.‬‬

‫‪ :1319‬اإلمامة‬

‫لعيسى بن روضة التابعي مولى بني هاشم و حاجب (صاحب) المنصور الذي مات س‪//‬نة ‪ 158‬ه‪//‬و أول من ص‪//‬نف في‬
‫الكالم‪ .‬قال النجاشي كان متكلما جيد الكالم و حكى كتابمه عمن رآه‬
‫‪ :1320‬اإلمامة‬

‫للسيد شاه فتح هللا الحسيني الشيرازي الالري من السادة الشاهية بشيراز المت‪//‬وفى بأص‪//‬فهان س‪//‬نة ‪ 1098‬و ه‪//‬و ط‪//‬اعن‬
‫في السن ترجمه في الرياض و قال كان أوال قاضيا ببلدة الر ثم جعله شاه س‪//‬ليمان قاض‪//‬ي أص‪//‬فهان م‪//‬دة مدي‪//‬دة إلى أن‬
‫استعفى فصار قاضيا بشيراز و لم يتيسر‬

‫ص‪332 :‬‬

‫بها أموره فرجع إلى أصفهان إلى أن ت‪/‬وفي به‪/‬ا‪ ،‬و كتاب‪/‬ه ه‪/‬ذا في غاي‪/‬ة البس‪/‬ط‪ ،‬أدرج في‪/‬ه مناظرات‪/‬ه م‪/‬ع الم‪/‬ولى عب‪/‬د‬
‫الرحيم الالري الصحاف المدرس بالمدينة المنورة‪ ،‬و قد ألفه في أواسط عم‪/‬ره حين توجه‪/‬ه إلى مك‪/‬ة المعظم‪/‬ة‪ ،‬و ه‪/‬و‬
‫من أحفاد السيد شاه فتح هللا الشيرازي الحسيني الكبير الذي كان أستاذ الس‪//‬يد ش‪//‬اه تقي ال‪//‬دين محم‪//‬د النس‪//‬ابة الش‪//‬يرازي‬
‫الذي توفي سنة ‪ ،1019‬كما حكاه في الرياض عن تاريخ (عالمآرا‪ ،‬و هو غير األم‪//‬ير كم‪//‬ال ال‪//‬دين فتح هللا بن هب‪//‬ة هللا‬
‫بن عطاء هللا الحسني الحسيني السالمي الشاهي مؤلف رياض األبرار اآلتي‪.‬‬

‫‪ :1321‬اإلمامة‬

‫ألبي سهل الفضل بن أبي سهل بن نوبخت المنجم الذي كان صاحب المنصور‪ ،‬و لما كبر قام ولده أب‪//‬و س‪//‬هل مقام‪//‬ه‪ ،‬و‬
‫قد كناه المنصور بذلك و جعل اسمه كنيته‪ ،‬و الفضل هذا كان متقدما في العلم و الفضل و نق‪//‬ل كث‪//‬يرا من كتب األوائ‪//‬ل‬
‫إلى العربية و صار متولي دار الحكمة (خزان‪//‬ة كتب الرش‪//‬يد) و ق‪//‬ام مقام‪//‬ه في التولي‪//‬ة ول‪//‬ده إس‪//‬حاق بن الفض‪//‬ل‪ .‬و آل‬
‫نوبخت أشرنا إليهم في الجزء األول (ص ‪ )69‬و قد ذكر ت‪//‬راجمهم تفص‪//‬يال ص‪//‬احب كت‪//‬اب خان‪//‬دان ن‪//‬وبخت المطب‪//‬وع‬
‫ب‪/‬إيران و قبل‪/‬ه س‪/‬يدنا الحس‪/‬ن ص‪/‬در ال‪/‬دين في تكمل‪/‬ة األم‪//‬ل‪ ،‬و حكى نس‪//‬به كت‪/‬اب اإلمام‪//‬ة إلى الفض‪/‬ل ه‪/‬ذا عن بعض‬
‫األصحاب و لعل مراده صاحب الرياض‬

‫‪ :1322‬اإلمامة‬

‫ألبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري المتوفى سنة ‪ 260‬وصفه الشيخ و النجاش‪//‬ي باإلمام‪//‬ة الكب‪//‬ير قب‪//‬ال‬
‫اآلتي بعد‬

‫اإلمامة‬

‫المعبر عنه باألربع مسائل في اإلمامة للفضل المذكور كما مر‬

‫‪ :1323‬اإلمامة‬

‫للشيخ المتكلم الفضل بن عبد الرحمن البغدادي‪.‬‬


‫حكى النجاشي عن شيخه الحسين بن عبد هللا بن الغضائري أنه كتاب كبير‬

‫اإلمامة‬

‫للسيد الشريف القاسم الرسي ابن إبراهيم طباطبا اسمه تثبيت اإلمامة‬

‫ص‪333 :‬‬

‫‪ :1324‬اإلمامة‬

‫للسيد محسن بن محمد تقي الكوهكمري النجفي المعاصر من أجلة تالميذ الحجة الشيخ هادي الطهراني و المتوفى بعده‬
‫بسنين قالئل فارسي مرتب على مقامات ثمانية أوله (الحمد هلل رب العالمين) رأيت‪/‬ه بخ‪/‬ط الش‪/‬يخ ش‪/‬ير محم‪/‬د الهم‪/‬داني‬
‫تاريخ كتابته سنة ‪1338‬‬

‫‪ :1325‬اإلمامة‬

‫للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم بن يحيى الش‪//‬يرازي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1050‬ذك‪//‬ر في أوائل‪//‬ه (إن في اإلنس‪//‬ان ش‪//‬يئا‬
‫ملكوتيا و أمرا ربانيا يختص به من هللا تعالى و تلك الخاصية هي اإلمامة)‬

‫‪ :1326‬اإلمامة‬

‫ألبي أحمد محمد بن أبي عمير المتوفى سنة ‪ 217‬ذكره الشيخ في الفهرست‪.‬‬

‫‪ :1327‬اإلمامة‬

‫ألبي عبد هللا محمد بن أحمد بن عبد هللا بن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمال المعروف بالصفواني من أجلة تالميذ‬
‫ثقة اإلسالم محمد بن يعقوب الكليني و هو المباهل للقاضي الموصلي‪ .‬يروي عنه أبو العباس أحم‪//‬د بن ن‪//‬وح ال‪//‬ذي ه‪//‬و‬
‫من مشايخ النجاشي و الشيخ الطوسي‪.‬‬

‫‪ :1328‬اإلمامة‬

‫ألبي الحسن محم‪/‬د بن أحم‪/‬د بن محم‪/‬د بن الح‪/‬رث الخطيب بس‪/‬اوة المع‪/‬روف بالح‪/‬ارثي‪ .‬يروي‪/‬ه النجاش‪/‬ي عن‪/‬ه بثالث‬
‫وسائط‪.‬‬

‫‪ :1329‬اإلمامة‬
‫ألبي جعفر محمد بن أحمد بن يحيى بن عم‪//‬ران بن عب‪//‬د هللا بن س‪//‬عد بن مال‪//‬ك األش‪//‬عري القمي ص‪//‬احب كت‪//‬اب ن‪//‬وادر‬
‫الحكمة المعروف (بدبة شبيب) ذكره النجاشي‪.‬‬

‫اإلمامة‬

‫للسيد األمير شمس الدين محمد بن أسد هللا التستري‪ .‬مر بعنوان (إثبات وجود الحجة‬

‫اإلمامة‬

‫للمولى جالل الدين محمد بن أسعد الدواني‪ .‬اسمه نور الهداية‬

‫اإلمامة‬

‫ألبي الحسين محمد بن بشر الحمدوني السوسنجردي من غلمان أبي سهل النوبختي‪ .‬و حج على قدميه خمسين حج‪//‬ة و‬
‫هو الواسطة في إيصال‬

‫ص‪334 :‬‬

‫كتاب اإلنصاف لمحمد بن عبد الرحمن بن قبة إلى أبي القاسم البلخي نصر بن الصباح ذكر اإلمامة له في رجال الشيخ‬
‫و كذا النجاشي عبر عن‪//‬ه في ترجم‪//‬ه ابن قب‪//‬ة بكت‪//‬اب اإلمام‪//‬ة‪ ،‬و لكن في ترجم‪//‬ه السوس‪/‬نجردي ق‪//‬ال كت‪//‬اب المقن‪//‬ع في‬
‫اإلمامة‪ ،‬و كتاب المنقذ في اإلمامة‪ ،‬و في الفهرست قال له كتاب اإلنقاذ في اإلمامة يأتي جميعها‪.‬‬

‫‪ :1330‬اإلمامة‬

‫للمولى محمد بن الحسن الش‪//‬يرواني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1098‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل بادي‪//‬ا و ثاني‪//‬ا تالي‪//‬ا) رأيت‪//‬ه في مجموع‪//‬ة من‬
‫رسائله‪.‬‬

‫‪ :1331‬اإلمامة‬

‫ألبي جعفر محمد بن الحسين بن أبي الخطاب‪ -‬و اسمه زيد‪ -‬الزيات الهمداني الثقة المتوفى سنة ‪ ،262‬و ه‪//‬و غ‪//‬ير أبي‬
‫الخطاب الملعون فإنه محم‪//‬د بن أبي زينب مقالص‪ ،‬ذك‪//‬ره النجاش‪//‬ي (أق‪//‬ول) ه‪//‬و من أص‪//‬حاب أبي جعف‪/‬ر الج‪//‬واد ع و‬
‫يروي عن عبد هللا بن جبلة الفقيه الثقة الواقفي الذي توفي سنة ‪ 219‬كما ذكره الطريحي و يروي عن معاوية بن عمار‬
‫المتوفى سنة ‪ 175‬فيظهر من رواياته و تاريخ وفاته أن‪//‬ه من المعم‪//‬رين الب‪//‬الغين إلى ني‪//‬ف و تس‪//‬عين‪ ،‬فيحتم‪//‬ل أن‪//‬ه ه‪//‬و‬
‫المؤلف لكتاب اإلمامة الذي مر أنه نقل عنه السيد ابن طاوس و قال هو لبعض األصحاب‪ ،‬و تاريخ كتابت‪//‬ه س‪//‬نة ‪،229‬‬
‫و يقول مؤلفه (حدثنا عبد هللا بن جبلة و حدثنا كليب المسعودي‪ -‬و هو كليب بن عبد الملك بن أبي عبيدة بن عب‪//‬د هللا بن‬
‫مسعود من أصحاب الص‪//‬ادق ع‪ -‬و ح‪//‬دثنا الحس‪//‬ن بن الحس‪//‬ين الع‪//‬رني ال‪//‬راوي عن رج‪//‬ال أبي عب‪//‬د هللا الص‪//‬ادق ع و‬
‫غيرهم‬

‫‪ :1332‬اإلمامة‬

‫ألبي بكر محمد بن خلف الرازي المتكلم الجليل‪ ،‬ذكره النجاشي و ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :1333‬اإلمامة‬

‫ألبي جعفر السكاك محمد بن الخليل البغدادي صاحب هشام بن الحكم الذي توفي سنة ‪ 179‬و تلميذه‪ ،‬ذكره النجاش‪//‬ي و‬
‫ابن النديم‬

‫ص‪335 :‬‬

‫‪ :1334‬اإلمامة‬

‫للسيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي المتوفى سنة ‪ ،1284‬ه‪//‬و في ال‪//‬رد على مبحث اإلمام‪//‬ة‬
‫من التحفة االثني عشرية‪ ،‬و هو غير بوارقه اآلتي كما يظهر من ذكره معه في ورثة األنبياء و غيره‪.‬‬

‫‪ :1335‬اإلمامة‬

‫ألبي عبد هللا محمد بن زيد الواسطي من أجل المتكلمين ببغداد‪ ،‬أخذ عن أبي علي الجبائي شيخ المعتزلة‪ ،‬و توفي بع‪//‬ده‬
‫بأربع سنين كما ذكره ابن النديم‪ ،‬قال و كتاب اإلمامة جود فيه (أقول) تحسينه للكت‪//‬اب مش‪//‬عر بأن‪//‬ه مؤل‪//‬ف على طري‪//‬ق‬
‫اإلمامية و إنه كان في بغداد متسترا بعنوان االعتزال‪.‬‬

‫اإلمامة‬

‫ألبي جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة الرازي المتكلم المعاصر للشيخ الكليني تقريبا و تلميذ أبي القاس‪//‬م عب‪//‬د هللا بن‬
‫أحمد الكعبي المتوفى سنة ‪ 317‬و له الرد على أبي علي محمد بن عبد الوهاب شيخ المعتزلة المتوفى س‪//‬نة ‪ ،303‬كتب‬
‫أوال كتاب‪//‬ه اإلنص‪//‬اف في اإلمام‪//‬ة و لم‪//‬ا أوص‪//‬له السوس‪//‬نجردي الم‪//‬ذكور آنف‪//‬ا إلى أبي القاس‪//‬م البلخي كتب في نقض‪//‬ه‬
‫المسترشد فكتب ابن قبة المستثبت في اإلمامة نقضا للمسترشد يأتي‬

‫‪ :1336‬اإلمامة‬
‫ألبي عبد هللا محمد بن عبد هللا بن مملك األصفهاني المتكلم الجليل الراجع من االعتزال إلى اإلمامة‪ ،‬و له مع أبي علي‬
‫الجبائي شيخ المعتزل‪/‬ة المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 303‬مج‪/‬الس حض‪/‬ر بعض‪/‬ها أب‪//‬و محم‪/‬د القاس‪/‬م بن محم‪//‬د الك‪/‬رخي‪ ،‬و ل‪/‬ه نقض‬
‫الجبائي في اإلمامة أيضا كما يأتي ذكره ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :1337‬اإلمامة‬

‫للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه المتوفى سنة ‪ ،381‬ذكره السيد هاشم البح‪//‬راني في أول‬
‫مدينة المعاجز‪ ،‬و هو مذكور في النجاشي و الفهرست‪ ،‬نعم في النجاشي كتاب‬

‫ص‪336 :‬‬

‫اإلنابة فلعله تصحيف‬

‫‪ :1338‬اإلمامة‬

‫لميرزا محمد بن المولى علي بن محمد حسين الزنجاني المتوفى سنة ‪ ،121‬كت‪//‬اب مبس‪//‬وط قرظ‪//‬ه آي‪//‬ة هللا بح‪//‬ر العل‪//‬وم‬
‫بخطه يوجد في مكتبة حفيد المؤلف ميرزا فضل هللا شيخ اإلسالم بزنجان‪.‬‬

‫اإلمامة‬

‫للسيد محمد بن علي بن حيدر الموسوي العاملي المكي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1139‬ص‪//‬احب آي‪//‬ات األحك‪//‬ام الموس‪//‬وم بإين‪//‬اس‬
‫سلطان المؤمنين و المترجم في نزهة الجليس و غيره‪ ،‬يأتي باسمه برهان الحق المبين‪.‬‬

‫‪ :1339‬اإلمامة الكبير‬

‫هما ألبي جعفر محمد بن علي الشلمغاني‬

‫‪ :1340‬اإلمامة الصغير‬

‫المعروف بابن أبي العزاقر (بالزاي بعد العين المهملة) صاحب كتاب التكليف الذي ألفه حال اس‪//‬تقامته‪ ،‬و لم‪//‬ا ظه‪//‬رت‬
‫منه المقاالت المنكرة أخذه الس‪/‬لطان و قتل‪/‬ه و ص‪/‬لبه ببغ‪/‬داد س‪/‬نة ‪ 322‬ق‪/‬ال النجاش‪/‬ي يرويهم‪/‬ا و س‪/‬ائر كتب‪/‬ه عن‪/‬ه أب‪/‬و‬
‫المفضل الشيباني المتوفى ‪387‬‬

‫‪ :1341‬اإلمامة‬
‫ألبي جعف‪//‬ر محم‪//‬د بن علي بن النعم‪//‬ان بن أبي طريف‪//‬ة البجلي الك‪//‬وفي الملقب بم‪//‬ؤمن الط‪//‬اق‪ ،‬ذك‪//‬ره ابن الن‪//‬ديم‪ ،‬و ل‪//‬ه‬
‫االحتجاج في إمامة أمير المؤمنين ع‪ ،‬كما ذكره النجاشي‬

‫اإلمامة‬

‫لمحمد بن عمر بن عبد هللا الزبيري و يقال له الصورة‪ ،‬تأتي في حرف الصاد‪.‬‬

‫‪ :1342‬اإلمامة‬

‫ألبي جعفر محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين من أصحاب أبي جعفر الجواد ع‪ ،‬و ثقة النجاش‪//‬ي‪ ،‬و اس‪//‬تثناه محم‪//‬د بن‬
‫الحسن بن الوليد عن روايات نوادر الحكمة‪ ،‬و أشكل عليه أبو العباس أحمد بن نوح من مش‪//‬ايخ النجاش‪//‬ي و غ‪//‬يره كم‪//‬ا‬
‫ذكره في محله‪.‬‬

‫‪ :1343‬اإلمامة و بيان شرائطها‬

‫للمحقق خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ‪ ،672‬أوله (الحمد هلل واسع الرحمة‬

‫ص‪337 :‬‬

‫و سابغ النعمة و الصالة على محمد ش‪/‬افع األم‪/‬ة و كاش‪/‬ف الغم‪/‬ة) توج‪/‬د نس‪/‬خه من‪/‬ه عن‪/‬د الس‪/‬يد النس‪/‬ابة ش‪/‬هاب ال‪/‬دين‬
‫التبريزي نزيل قم‪ ،‬و نسخه أخرى في مكتبة راغب پاشا بإسالمبول كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :1344‬اإلمامة‬

‫للمولى محمد المشكك الرستمداري‪ ،‬كتبه بالفارسية و أرسله إلى علم‪//‬اء م‪//‬ا وراء النه‪//‬ر‪ ،‬و بع‪//‬ده كتب الم‪//‬ولى عب‪//‬د هللا‬
‫الشهيد التستري كتابه اإلمامة كما مر عن الرياض‪.‬‬

‫‪ :1345‬اإلمامة‬

‫للشيخ محمد بن نصار الحويزي تلميذ الشيخ البهائي مرتب على عشرة فص‪/‬ول‪ .‬ف‪/‬رغ من‪/‬ه في ث‪/‬امن عش‪/‬ر ص‪/‬فر س‪/‬نة‬
‫‪ 1001‬ألفه باسم السيد عبد المطلب بن حيدر والي الحويزة جد السيد علي خ‪//‬ان بن خل‪//‬ف المشعش‪//‬عي‪ .‬أط‪//‬رأه في آخ‪//‬ر‬
‫الكتاب‪ .‬قال (و ببركة هذا السيد تمكنا من التمسك بعروة أهل البيت ال‪//‬ذين هم س‪//‬فينة النج‪//‬اة) و النس‪//‬خة الناقص‪//‬ة األول‬
‫منه توجد في المكتبة الحسينية في النجف من موقوفات الحاج علي محمد‪ .‬و المؤلف مترجم في األمل‪ .‬و إيجاز المقال‪.‬‬
‫و غيرهما‪ .‬و ينقل عن اإلمامة هذا الشيخ محم‪/‬د ب‪/‬اقر البه‪/‬اري الهم‪/‬داني في م‪/‬ا كتب‪/‬ه من مقدم‪/‬ه الطب‪/‬ع لكت‪/‬اب من‪/‬اقب‬
‫الخوارزمي‪ .‬و لعله الذي عبر عنه في أمل اآلمل بكتاب األصول‪ .‬و على أي فهو غير أصول الدين للش‪//‬يخ محم‪//‬ود بن‬
‫نصار بن محمد بن حسان الصيمري البصري الذي مر أن الفراغ منه سنة ‪ 1026‬و لعلهما أخوان‪.‬‬
‫‪ :1346‬اإلمامة‬

‫ألبي عيسى الوراق محمد بن هارون‪ .‬ذكره النجاشي و مر ل‪/‬ه (اختالف الش‪/‬يعة و المق‪/‬االت) و أش‪/‬رنا إلى أن ترجمت‪/‬ه‬
‫المفصلة توجد في الراشحة الثامنة من الرواشح السماوية‪.‬‬

‫‪ :1347‬اإلمامة‬

‫ألبي الجيش مظفر بن محمد البلخي المتوفى سنة ‪ 367‬هو الشيخ المتكلم الجليل من مشايخ الشيخ المفيد و أس‪//‬انيده كم‪//‬ا‬
‫ذكره ابن‬

‫ص‪338 :‬‬

‫شهرآشوب في معالم العلماء‪ ،‬و ذكر اإلمامة له الشيخ في الفهرست‪.‬‬

‫‪ :1348‬اإلمامة‬

‫ألبي الحسن معلى بن محمد البصري‪ ،‬يروي النجاشي عنه كتبه بثالث وسائط‪.‬‬

‫‪ :1349‬اإلمامة‬

‫للش‪//‬يخ كم‪//‬ال ال‪//‬دين ميثم بن علي بن ميثم البح‪//‬راني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،679‬ذك‪//‬ر في كش‪//‬ف الحجب بعن‪//‬وان رس‪//‬الة في‬
‫اإلمامة‪ ،‬و مر له استقصاء النظر و يحتمل اتحادهما‪.‬‬

‫‪ :1350‬اإلمامة‬

‫ألبي حنيفة القاضي نعمان بن محمد بن منصور بن أحمد بن حيون قاضي مص‪//‬ر‪ .‬و ص‪//‬احب دع‪//‬ائم اإلس‪//‬الم المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 367‬قال في كتاب الزكاة من الدعائم في باب وجوب دفع الصدقات و حرمة منعه‪//‬ا عن األئم‪//‬ة من آل محم‪//‬د ص‬
‫ما لفظه (استقصاء الكالم في ذكر إمامتهم و االحتجاج في ذلك يخرج عن حد هذا الكتاب و قد أفردنا له كتاب‪//‬ا في ذك‪//‬ر‬
‫اإلمامة خاصة)‪.‬‬

‫‪ :1351‬اإلمامة‬

‫ألبي نصر هبة هللا بن أحمد بن محمد الكاتب المعروف بابن برنية‪ .‬كانت أم أمه السيدة كلثوم بنت أبي جعف‪/‬ر محم‪/‬د بن‬
‫عثمان بن سعيد العمري‪ .‬قال النجاشي و آخر زيارة زارها يوم الغدير سنة ‪400‬‬

‫‪ :1352‬اإلمامة‬
‫ألبي محمد هشام بن الحكم الكوفي الواسطي المتوفى بالكوفة في أيام الرشيد سنة ‪ 179‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1353‬اإلمامة‬

‫في إثبات النبوة و الوصية‪ .‬للهادي يحيى من أئمة الزيدية‪ .‬و هو السيد الشريف الملقب باله‪//‬ادي أب‪//‬و الحس‪//‬ين يح‪//‬يى بن‬
‫الحسين بن القاسم الرسي ابن إبراهيم طباطبا‪ .‬المولود سنة ‪ 245‬و المتوفى سنة ‪ 298‬ذكره كذلك في ري‪//‬اض الفك‪//‬ر‪ .‬و‬
‫في مرآة الجنان لليافعي في وقايع سنة ‪ 317‬ذكر بمناسبة ذكر القرمطي و فتنته في اليمن‪ .‬أن‬

‫ص‪339 :‬‬

‫ظهور مذهب القرامطة في اليمن إحدى الفتن‪/‬تين العظيم‪/‬تين به‪/‬ا و الثاني‪/‬ة فتن‪/‬ة الش‪/‬ريف اله‪/‬ادي يح‪/‬يى بن الحس‪/‬ين بن‬
‫القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن المثنى ابن السبط‪ .‬فإنه لما قام في صعدة و مخ‪//‬اليف ص‪//‬نعاء دع‪//‬ا‬
‫الناس إلى التشيع عند استقراره في صنعاء‪ .‬و هذه الفتنة أهون من األولى‪.‬‬

‫‪ :1354‬اإلمامة‬

‫ألبي محمد يحيى بن محمد بن أحمد زيارة الحسيني المتكلم الفقيه العالم ساكن نيسابور ذكره النجاشي مع سائر كتبه‪ .‬و‬
‫منها (األصول) الذي شرحنا فيه ترجمته و قلنا إنه مقدم على يح‪//‬يى بن محم‪//‬د بن طباطب‪//‬ا المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 478‬كم‪//‬ا في‬
‫البغية‪.‬‬

‫‪ :1355‬اإلمامة‬

‫ألبي يوسف يعقوب بن نعيم بن قرقارة الكاتب‪.‬‬

‫من أصحاب الرضا ع كما ذكره المولى عناي‪/‬ة هللا القهپ‪//‬ائي نقال عن النجاش‪//‬ي في كتاب‪/‬ه مجم‪/‬ع الرج‪/‬ال و ك‪//‬ذا في نق‪/‬د‬
‫الرجال‪ ،‬و كذا السيد هاشم البح‪/‬راني في أول مدين‪/‬ة المع‪/‬اجز‪ ،‬و لكن في بعض نس‪//‬خ النجاش‪/‬ي لم توج‪//‬د ه‪/‬ذه الترجم‪//‬ة‬
‫رأسا‪ ،‬و في بعضها لم يذكر كتاب اإلمامة‪.‬‬

‫‪ :1356‬اإلمامة‬

‫ألبي محمد يونس بن عبد الرحمن مولى آل يقطين و صاحب كتاب اليوم و الليلة المتوفى سنة ‪ ،208‬و قد ك‪//‬ان الرض‪//‬ا‬
‫ع يشير إليه في العلم و الفتيا‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1357‬إمامة أمير المؤمنين ع‬


‫لبعض علماء الشيعة‪ ،‬و يحتمل أنه للش‪/‬يخ حس‪/‬ن بن ن‪/‬وح بن يوس‪/‬ف بن محم‪/‬د بن آدم الهن‪/‬دي البه‪/‬روجي المت‪/‬وفى في‬
‫حادي عشر ذي القعدة سنة ‪ ،939‬رأيته في مكتبة الشيخ قاسم بن الشيخ حسن آل محيي الدين الج‪//‬امعي النجفي‪ ،‬ت‪//‬اريخ‬
‫كتابته سنة ‪ 1267‬مكتوب عليه أنه المجلد السادس من كتاب األزهار‪ ،‬و ه‪//‬و مجل‪//‬د كب‪//‬ير ض‪//‬خم و في أثنائ‪//‬ه م‪//‬ا لفظ‪//‬ه‬
‫(قال صاحب كتاب األزهار حسن‬

‫ص‪340 :‬‬

‫بن نوح لطف هللا بهم‪//‬ا) و من ه‪/‬اتين القرين‪//‬تين احتملن‪/‬ا أن‪/‬ه للش‪/‬يخ حس‪/‬ن الم‪/‬ذكور ال‪/‬ذي رأيت ترجمت‪/‬ه و ذك‪/‬ر كتاب‪//‬ه‬
‫األزهار في فهرس كتب اإلسماعيلية تأليف دكتور أيوانف الهندي المولود سنة ‪ 1305‬المطب‪/‬وع في لن‪/‬دن س‪/‬نة ‪.1352‬‬
‫ذكر فيه (أن كتاب األزهار و مجمع األنوار الملقوطة من بساتين األسرار و مجامع فواك‪//‬ه الروحاني‪//‬ة و الثم‪//‬ار ت‪//‬أليف‬
‫الشيخ حسن بن نوح‪ -‬إلى آخر ما م‪/‬رت من ترجمت‪/‬ه‪ -‬و ه‪/‬و في س‪/‬بع مجل‪/‬دات ص‪/‬غار يوج‪/‬د عن‪/‬دي األول و الث‪/‬اني و‬
‫الثالث و الرابع منه أوله (الحمد هلل الذي علم بالقلم علم اإلنسان ما لم يعلم) و قال فيه (إن س‪//‬ادس مجلدات‪//‬ه في النص‪//‬ائح‬
‫و األخالق) و من مخالفة خصوصيات هذا الكتاب الموجود لم‪//‬ا ذك‪//‬ره يض‪//‬عف احتم‪//‬ال ك‪//‬ون ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب ه‪//‬و المجل‪//‬د‬
‫السادس من األزهار المذكور‪ ،‬فإن هذا الكتاب مشتمل على اثنين و ستين جزء كل جزء ست عشرة صفحة ناقص‪//‬ة من‬
‫أوله صفحة أو ورقة‪ ،‬نقل في أجزاء قليلة من أوله بعض المن‪/‬اظرات لإلس‪/‬ماعيلية و بقي‪/‬ة الكت‪/‬اب م‪/‬ا يق‪/‬رب من س‪/‬تين‬
‫جزء كلها في إثبات إمامة أمير المؤمنين ع‪ .‬و في أواخره قال المؤلف (قد بينا في هذا الكتاب من االحتجاج على إثبات‬
‫الوصية ألمير المؤمنين ع ما في فصل منه كفاية) ففي ثالثة أج‪/‬زاء من‪/‬ه أورد قض‪/‬اياه المش‪/‬تملة على معجزات‪/‬ه‪ ،‬و في‬
‫عدة أجزاء منه ذكر خطبه المذكورة في نهج البالغة و غيره منها احتجاجه ع على أه‪//‬ل الش‪//‬ورى و في‪//‬ه زي‪//‬ادات على‬
‫ما في سائر الكتب‪ ،‬أخرجه عن الجزء الثاني من كتاب المفاخر و المآثر لحاتم بن إبراهيم بن الحسين الحامدي‪ ،‬و ذكر‬
‫كثيرا من كلماته و حكمه المروية في غرر الحكم لآلمدي‪ ،‬و أخرج فضائله و مناقبه من كتب تواريخ العامة كتاب‪//‬ا بع‪//‬د‬
‫كتاب‪ ،‬فأخرج ما في (تاريخ المؤيد القرشي الشافعي صاحب حماة من مناقبه ع في الغزوات غزوة‬

‫ص‪341 :‬‬

‫غزوة‪ ،‬و ما ذكره البغوي في المصابيح و الصنعاني في مشارق األنوار و كذا ما ذكره هب‪/‬ة هللا بن موس‪/‬ى بن داود في‬
‫مجالس الحكمة‪ ،‬و ما ورد في مطالع األنوار في شرح مشارق األنوار‪ ،‬و أخرج عن جملة من تفاس‪//‬ير العام‪//‬ة م‪//‬ا فيه‪//‬ا‬
‫من الفض‪//‬ائل س‪//‬ورة س‪//‬ورة على ت‪//‬رتيب س‪//‬ور الق‪//‬رآن مث‪//‬ل مع‪//‬الم التنزي‪//‬ل للحس‪//‬ين بن مس‪//‬عود البغ‪//‬وي‪ ،‬و الكش‪//‬اف‬
‫للزمخشري‪ ،‬و شفاء الصدور‪ .‬لمحمد بن الحسن النقاش‪ .‬و أنوار التنزيل للبيضاوي‪.‬‬

‫و الجزء األخير من تفسير أبي إسحاق أحمد بن محمد السليمي‪ .‬و البسيط لعلي بن أحمد الواح‪//‬دي‪ .‬و الته‪//‬ذيب لمحس‪//‬ن‬
‫بن كرامة الجشمي البيهقي‪.‬‬
‫و ينقل كثيرا عن الحدائق الوردية و عيون االخبار و هما ألبي عبد هللا الفقيه حميد بن أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن عب‪//‬د الواح‪//‬د‬
‫المحلي الزيدي و غير ذلك‪ .‬و أورد في آخر الكتاب كثيرا من مناقب فاطمة الزهراء ثم اإلمام المجتبى الحس‪//‬ن الس‪//‬بط‪.‬‬
‫ثم اإلمام أبي عبد هللا الحسين الشهيد ع‬

‫‪ :1358‬إمامة أمير المؤمنين ع من القرآن‬

‫للشيخ أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة ‪ 413‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1359‬إمامة القرآن‬

‫تفسير بلغة أردو للسيد محمد هارون الزنجي فوري المتوفى سنة ‪ 1339‬و له تفسيران آخران بلغة أردو أحدهما عل‪//‬وم‬
‫القرآن و اآلخر توحيد القرآن‪ .‬و قد أدرج مطالبها جميعا في كتاب تفسيره العربي الموسوم بخالصة التفاسير كما يأتي‪.‬‬
‫و مر له إبطال التناسخ‪.‬‬

‫‪ :1360‬اإلمامة و التبصرة من الحيرة‬

‫للصدوق األول الش‪/‬يخ أبي الحس‪//‬ن علي بن الحس‪//‬ين بن موس‪//‬ى بن بابوي‪//‬ه القمي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 329‬و هي س‪//‬نة تن‪//‬اثر‬
‫النجوم‪ .‬ترجمه النجاشي وعد تصانيفه‪ .‬و منها هذا الكتاب‪.‬‬

‫و الرسالة إلى ابنه المشهورة بالش‪//‬رائع ال‪//‬تي يع‪//‬ول عليه‪//‬ا األص‪//‬حاب و يرجع‪//‬ون إليه‪//‬ا عن‪//‬د إع‪//‬واز النص‪//‬وص و هي‬
‫الموجودة إلى اليوم‪ .‬و أما اإلمامة فلم نعثر‬

‫ص‪342 :‬‬

‫عليه و هو غير ما ينقل عنه في البحار كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :1361‬اإلمامة و التبصرة من الحيرة‬

‫لبعض قدماء األصحاب المعاصرين للشيخ الصدوق‪ .‬كانت نسخه منه عند العالمة المجلس‪//‬ي‪ .‬و ه‪//‬و من مآخ‪//‬ذ البح‪//‬ار‪.‬‬
‫ينقل عنه فيه‪ .‬و لم يكن عند شيخنا العالمة النوري‪ .‬و لذا صرح في أول خاتمة المستدرك بأنه مما ينقل عنه بالواسطة‪.‬‬
‫و أكثر العالمة المجلسي من النقل عنه في مجلدي السادس عشر و الس‪//‬ابع عش‪//‬ر من البح‪//‬ار ناس‪//‬با ل‪//‬ه إلى أبي الحس‪//‬ن‬
‫علي بن الحسين والد الصدوق الذي مر أنه نس‪//‬ب النجاش‪//‬ي كت‪//‬اب اإلمام‪//‬ة و التبص‪//‬رة إلي‪//‬ه‪ .‬و لكن ب‪//‬الرجوع إلى س‪//‬ند‬
‫روايات هذا الكتاب التي نقلها العالمة المجلسي عنه في البحار يحصل الجزم بأنه ليس هذا الكتاب لوالد الص‪//‬دوق ألن‪//‬ه‬
‫يروي مؤلفه فيه عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري المتوفى سنة ‪ 385‬و عن أبي المفض‪//‬ل محم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا‬
‫الشيباني المتوفى سنة ‪ 387‬و عن الحسن بن حمزة العلوي و عن سهل بن أحمد الديباجي المتوفى بعد سنة ‪ 370‬و عن‬
‫أحمد بن علي الراوي عن محمد بن الحسن بن الوليد الذي توفي سنة ‪ 343‬فكيف يكون من يروي عن ه‪//‬ؤالء المش‪//‬ايخ‬
‫المتأخرين هو والد الصدوق الذي توفي سنة ‪ 329‬فإن رواية المتقدم عصرا عن المت‪//‬أخر و إن وقعت في أحاديثن‪//‬ا لكن‬
‫المقام ليس منها بشهادة أن الشيخ الصدوق مع إكثاره في الرواية عن أبيه في جميع تص‪//‬انيفه ب‪//‬ل ج‪//‬ل روايات‪//‬ه في تل‪//‬ك‬
‫التصانيف الكثيرة عن والده‪ .‬لم يذكر و ال رواية واحدة ألبيه عن أحد من هؤالء المشايخ الذين مر ذك‪//‬رهم ممن ي‪//‬روي‬
‫مؤلف اإلمامة و التبصرة عنهم غالبا فيه‬

‫‪ :1362‬اإلمامة و الخالفة‬

‫ألحمد حسين خان الهندي مقيم (پريانوان) بلغة أردو طبع في الهند‪.‬‬

‫‪ :1363‬اإلمامة و طريق الزعامة‬

‫فيه إثبات اإلمامة و الخالفة بقواعد علم‬

‫ص‪343 :‬‬

‫الحقوق للس‪/‬يد المعاص‪/‬ر محم‪//‬د علي بن الحس‪//‬ين الحس‪//‬يني الش‪//‬هير بالس‪//‬يد هب‪/‬ة ال‪/‬دين الشهرس‪/‬تاني‪ .‬ذك‪//‬ره في فه‪/‬رس‬
‫تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :1364‬األمان من النيران‬

‫في تفسير القرآن للعالمة الرحالة ميرزا عبد هللا أفندي بن عيسى بيك بن محمد صالح بيك بن الحاج مير محمد بيك بن‬
‫خضر شاه الجبراني األصفهاني‪ .‬كذا ترجم نفسه في كتابه رياض العلماء الذي شرع في تأليف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1106‬و ذك‪//‬ر أن‬
‫له من العمر في التاريخ المذكور نحو أربعين سنة‪ .‬فتكون والدت‪//‬ه ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 1066‬و ت‪//‬وفي ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 1130‬كم‪//‬ا‬
‫ذكره السيد عبد هللا التستري في إجازته الكبيرة و ذكر في الرياض أنه جال في أكثر البالد و سافر في ال‪//‬بر و البح‪/‬ر و‬
‫رأى أكثر بالد آذربايجان و خراسان و العراق الفارسي و العربي و الحج‪//‬از ك‪//‬رارا حج ثالث حج‪//‬ات و زار المش‪//‬اهد‬
‫بخراسان و العتبات كذلك‪ .‬و دخل بالد الروم القسطنطينية و غيرها و بالد الشام و مصر و غير ذل‪//‬ك و في ك‪//‬ل مك‪//‬ان‬
‫رأى من آثار العلماء و الفضالء من الكتب و التصانيف أشياء كثيره‪.‬‬

‫و صنف تصانيف كثيره‪ .‬منها رياض العلماء في عشر مجلدات أودع فيها ما شاهده من تل‪//‬ك اآلث‪//‬ار في قس‪//‬مين خمس‪/‬ة‬
‫منها للعامة و خمسة منها للخاصة و منها هذا التفسير‪ .‬قال (و هو مشتمل على أكثر االخبار المروية عن أهل ال‪//‬بيت ع‬
‫في تفسير القرآن و آياته) و نحن نروي جميع تصانيفه عنه بأسانيدنا إلى الشيخ عبد هللا الس‪//‬ماهيجي و ه‪//‬و يرويه‪//‬ا عن‬
‫الشيخ ناصر الجارودي باإلجازة المدبجة و هو يرويها عن مؤلفه‪.‬‬

‫‪ :1365‬أمان األخطار‬
‫اسمه األمان من أخطار األسفار و األزمان‪ .‬للسيد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحس‪//‬ني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪664‬‬
‫أوله (الحمد هلل الذي استجارت به األرواح بلسان الحال في إخراجها من العدم فأجازها) ألفه ألحوال سفر اإلنس‪/‬ان ق‪/‬ال‬
‫فيه (فإنني وجدت اإلنسان مسافرا قد خرج‬

‫ص‪344 :‬‬

‫من العدم إلى الوجود في ظهور اآلباء و الجدود) رتب فيه ثالثة عشر بابا في آداب السفر و أدعيته و األحراز الالزمة‬
‫في السفر و ما يصحبه من الكتب و من يصحبه في الطريق و كيفية المعاشرة مع الرفقة و األعمال الخاصة لكل منزل‬
‫إلى خمسة منازل معتذرا عن االقتصار عليها بأن س‪//‬فرنا و نحن في بغ‪//‬داد غالب‪//‬ا إلى النج‪/‬ف و س‪/‬امراء فال نحت‪//‬اج في‬
‫الغالب إلى أزيد من الخمسة منازل و أدرج في آخره تمام كتاب ب‪/‬رء الس‪/‬اعة لمحم‪/‬د بن زكري‪/‬ا ال‪/‬رازي و تم‪/‬ام كت‪/‬اب‬
‫قسطا بن لوقا اليوناني في تدبير البدن و حفظ ص‪/‬حته في األس‪/‬فار ال‪/‬ذي ألف‪/‬ه ألبي محم‪/‬د الحس‪/‬ن بن مخل‪/‬د‪ .‬رأيت من‪/‬ه‬
‫نسخه عتيقة مصححة في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين‪ .‬و نسخه أخرى بخ‪//‬ط القاض‪//‬ي أس‪//‬د و تص‪//‬حيح محم‪//‬د‬
‫مسلم بن علي ت‪/‬اريخ كتابته‪/‬ا س‪/‬نة ‪ 1092‬رأيته‪/‬ا في كتب الس‪/‬يد األم‪/‬ير عب‪//‬د الحج‪/‬ة بن األم‪/‬ير الس‪/‬يد علي اإلي‪/‬رواني‬
‫التبريزي و يأتي نشر األمان في ترجمه أمان األخطار‪.‬‬

‫‪ :1366‬أمان اإليمان من أخطار األذهان‬

‫للسيد بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسيني المختار النائني السبزواري المجاز من الشيخ الحر و العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي‬
‫و الفاضل الهندي‪ .‬رأيت اإلجازات بخطوط المجيزين له‪ .‬و ذكر الكتاب له في نجوم السماء‪.‬‬

‫‪ :1367‬أمان التواريخ‬

‫تاريخ عام فارسي لميرزا عبد المحمد األصفهاني مدير جريدة چهره نما و له فؤاد التواريخ أيضا يأتي‪.‬‬

‫‪ :1368‬أمان الخافقين‬

‫فارسي في اإلمامة ألمين الواعظين ميرزا إبراهيم بن محمد علي الت‪//‬اجر األص‪//‬فهاني المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 1275‬و المت‪//‬وفى‬
‫حدود سنة ‪ 1349‬و له روح العالمين في التوحيد‪ .‬و طريقة الحق في النبوة‪ .‬و تحفه المعاد فيه تأتي في محالها‪.‬‬

‫األمانة‬

‫في بيان اإلمامة و تحقيقها‪ .‬للسيد حيدر بن علي بن حيدر‬

‫ص‪345 :‬‬
‫العبيدلي صاحب جامع األسرار اآلتي‪ ،‬ذكره‪//‬ا في جامع‪//‬ة الم‪//‬ذكور‪ ،‬ك‪//‬ذا في ري‪//‬اض العلم‪//‬اء و كش‪//‬ف الحجب‪ ،‬و م‪//‬ر‬
‫بعنوان اإلمامة آنفا‪.‬‬

‫‪ :1369‬األمانة في أصول الديانة‬

‫ألبي الحسن علي بن الحسين المسعودي صاحب مروج الذهب المتوفى سنة ‪ ،346‬ذكره في كشف الظنون‬

‫‪ :1370‬أمانة إلهي‬

‫ب‪/‬ال فَ‪َ/‬أبَ ْينَ َأ ْن يَحْ ِم ْلنَها اآلي‪/‬ة للمحق‪/‬ق‬


‫ض َو ْال ِج ِ‬
‫ت َو اَأْلرْ ِ‬ ‫فارسي في تفسير آية األمانة (ِإنَّا ع ََرضْ نَا اَأْلمانَ‪/‬ةَ َعلَى َّ‬
‫الس‪/‬ماوا ِ‬
‫الداماد األمير محمد باقر بن شمس الدين محمد الحسيني األسترآبادي المتوفى س‪//‬نة ‪ ،1040‬كتب‪//‬ه للن‪//‬واب (قوچيباش‪//‬ي)‬
‫الهمداني الصفوي النسب أو أن كونه في موكب السلطان في شيراز‪ ،‬و فرغ منه في جمادى األولى سنة ‪1039‬‬

‫‪ :1371‬أماني األديب في اختصار مغني اللبيب‬

‫للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي النجفي‪ ،‬ألفه سنة ‪1319‬‬

‫‪ :1372‬أماني الخليل في عروض الخليل‬

‫رس‪//‬الة في الع‪//‬روض و الق‪//‬وافي للفاض‪//‬ل العروض‪//‬ي الش‪//‬يخ قاس‪//‬م بن الش‪//‬يخ حس‪//‬ن آل محي ال‪//‬دين الج‪//‬امعي النجفي‬
‫المعاصر المولود سنة ‪ 1314‬صاحب الشعر المقبول المطبوع بالنجف في جزءين سنة ‪1350‬‬

‫االمتثالية‬

‫يأتي بعنوان رسالة في االمتثال المقتضي للبراءة‪.‬‬

‫‪ :1373‬امتحان األفكار في مسألة الدار‬

‫للشيخ علي بن محمود المشغري العاملي أستاذ الشيخ الح‪//‬ر و خ‪//‬ال وال‪//‬ده الش‪//‬يخ حس‪//‬ن بن علي و تلمي‪//‬ذ الش‪//‬يخ محم‪//‬د‬
‫السبط و السيد األمير فيض هللا التفريشي‪ ،‬ذكره في أمل اآلمل‪.‬‬

‫‪ :1374‬امتحان أهل القرآن‬

‫في الرد على الفرقة المتسمين بأهل القرآن بلغة أردو مطبوع بالهند‪ ،‬و طبع في ردهم أيض‪//‬ا ق‪//‬ول فيص‪//‬ل‪ ،‬و الكوثري‪//‬ة‬
‫كما في بعض الفهارس‪ ،‬و في بعضها (امتحان المقرءين) و لعلهما واحد‪.‬‬
‫‪ :1375‬امتحان المجالس‬

‫للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه‬

‫ص‪346 :‬‬

‫المتوفى سنة ‪ ،381‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫[بيان]‬

‫االمتناعية يأتي في الرسائل بعنوان امتناع التخلف أو الترجيح و غيرهما‬

‫[األمثال]‬

‫‪ :1376‬األمثال‬

‫ألبي علي أحمد بن إسماعيل بن عب‪//‬د هللا البجلي القمي الملقب بس‪//‬مكة أس‪//‬تاذ أبي الفض‪//‬ل محم‪//‬د بن الحس‪//‬ين بن العمي‪//‬د‬
‫المتوفى سنة ‪ 360‬و يروي عنه جعفر بن قولويه المتوفى سنة ‪ ،368‬قال النجاشي إنه كتاب حسن مستوفي‪ ،‬و ع‪//‬د من‬
‫كتبه كتاب العباسي في أخبار الخلفاء و الدولة العباسية قال هو كتاب عظيم نحو عش‪/‬رة آالف ورق‪/‬ة‪ ،‬رأيت من‪/‬ه أخب‪/‬ار‬
‫األمين و أما ابن النديم فقد ذكر سمكة و قال (إنه معلم ابن العميد و اسمه محمد بن علي بن سعيد و له من الكتب كت‪//‬اب‬
‫أخبار العباسيين) و من اقتصاره في ترجمته على هذا يظهر أنه لم يكن له معرفة تامة بأحوال الرجل‪ ،‬و ب‪//‬الرجوع إلى‬
‫ترجمه سمكة في النجاشي كما ذكرنا بعض كالمه يظهر تفاوت مراتب التبحر و المهارة في األنساب و الرجال بين‪//‬ه و‬
‫بين ابن النديم‪ ،‬و لذا ال يعدل األصحاب عن قول النجاشي إلى غيره في هذه المقامات كما صرح به آية هللا بحر العل‪//‬وم‬
‫رحمه هللا في الفوائد الرجالية‬

‫‪ :1377‬األمثال‬

‫ألبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت المتوفى سنة ‪ ،246‬ذك‪//‬ره ابن الن‪//‬ديم‪ ،‬و ق‪//‬ال النجاش‪//‬ي قتل‪/‬ه المتوك‪//‬ل ألج‪//‬ل‬
‫التشيع‬

‫‪ :1378‬أمثال حمير‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪206‬‬

‫‪ :1379‬أمثال العامة‬
‫للخالع النحوي الشيخ أبي عبد هللا الحسين بن محمد بن جعفر بن محمد بن الحسين ال‪/‬رافعي تلمي‪//‬ذ أبي علي الفارس‪//‬ي و‬
‫السيرافي و كان حيا إلى سنة ‪ ،380‬ذكره النجاشي‪ ،‬و السيوطي في البغية عبر األمثال‬

‫أمثال العرب‬

‫الموسوم بنهاية األدب للشيخ إبراهيم الكفعمي المتوفى سنة ‪ 905‬يأتي في حرف النون‬

‫ص‪347 :‬‬

‫أمثال القرآن‬

‫للمولى أحمد بن عبد هللا الكوزكناني النجفي‪ ،‬اسمه روضة األمثال‪ ،‬يأتي‪.‬‬

‫‪ :1380‬أمثال القرآن‬

‫ألبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد اإلسكافي المتوفى سنة ‪ ،381‬قال ابن الن‪//‬ديم عن‪//‬د تس‪//‬ميته للكتب المؤلف‪//‬ة في مع‪//‬ان‬
‫شتى من القرآن ما لفظه (و كتاب األمثال البن الجنيد)‬

‫‪ :1381‬أمثال لقمان‬

‫ترجمه بالفارسية لما حكي عنه من األخالق و المواعظ لبعض األصحاب طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :1382‬األمثال المنظومة‬

‫بالعربية و الفارسية‪ ،‬جمعها السيد محمد العلي بن الس‪/‬يد محم‪/‬د الحس‪/‬ين الحس‪/‬يني الح‪/‬ائري الش‪/‬هير بالس‪/‬يد هب‪/‬ة ال‪/‬دين‬
‫الشهرستاني‪ ،‬ذكره في فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :1383‬األمثال و الحكم‬

‫منظوم فارسي مرتب على اثنين و ثالثين بابا لألديب المعاصر م‪/‬يرزا حس‪/‬ن الج‪/‬ابري األص‪/‬فهاني‪ ،‬ذك‪/‬ر فه‪/‬رس ه‪/‬ذا‬
‫األمثال في آخر كتابه المطبوع الموسوم (بآفتاب درخشنده)‬

‫‪ :1384‬األمثال و الحكم‬

‫فارسي كبير في خمس مجلدات‪ ،‬طبع منها أربع مجل‪//‬دات ض‪//‬خام في إي‪//‬ران في ش‪//‬رح األمث‪//‬ال المتعارف‪//‬ة بين الف‪//‬رس‪،‬‬
‫لألديب المعاصر ميرزا علي أكبر خان القزويني المعروف ب (دهخدا)‬
‫‪ :1385‬األمثلة للدول المقبلة‬

‫لألمير المختار عز الملك محم‪/‬د بن أبي القاس‪/‬م عبي‪/‬د هللا بن أحم‪/‬د بن إس‪/‬ماعيل بن عب‪/‬د العزي‪/‬ز المع‪/‬روف بالمس‪/‬بحي‬
‫الكاتب الحراني المصري المولود سنة ‪ 366‬و المتوفى سنة ‪ ،420‬ترجمه ابن خلكان و ذكر تص‪//‬انيفه و منه‪//‬ا األمثل‪//‬ة‪،‬‬
‫قال و هو يتعلق بالنجوم و الحساب في خمسمائة ورقة‪ ،‬و ترجم‪//‬ه الي‪//‬افعي في م‪//‬رآة الجن‪//‬ان‪ ،‬و ابن العم‪//‬اد الحنبلي في‬
‫شذرات الذهب‪ ،‬و صرح كل منهما بأنه كان رافضيا‪.‬‬

‫‪ :1386‬أمثلة األسجاع‬

‫إلمام اللغة أبي الحسين أحمد بن فارس بن‬

‫ص‪348 :‬‬

‫زكريا صاحب مجمل اللغة‪ ،‬و فقه اللغة المتوفى سنة ‪ ،375‬أحال إليه في آخر كتابه اإلتب‪//‬اع و المزاوج‪//‬ة بم‪//‬ا لفظ‪//‬ه (و‬
‫تركت ما اختلف روية و سترى ما جاء من كالمهم في‬

‫كتاب أمثلة األسجاع‬

‫إن شاء هللا تعالى)‪.‬‬

‫‪ :1387‬أمثلة األعمال النجومية‬

‫لمؤلف كتاب جوامع النجوم‪ ،‬أحال إليه في جوامعه اآلتي‪.‬‬

‫‪ :1388‬أمثلة التوحيد‬

‫للسيد العارف حيدر بن علي بن حيدر العبيدلي صاحب جامع األسرار‪ ،‬اآلملي حكاه في الرياض عن بعض الفضالء‪.‬‬

‫‪ :1389‬أمراء الشيعة‬

‫في تواريخ الملوك و األعيان من الشيعة و ال سيما تفاصيل ملوك آل بويه للمولوي السيد علي أظهر الكهج‪/‬وي الهن‪/‬دي‬
‫المعاصر المتوفى أواخر شعبان سنة ‪1352‬‬

‫‪ :1390‬أمراض األطفال‬
‫فارسي في الطب للطبيب الماهر دكتور ميرزا محمد الكرمانش‪//‬اهاني نزي‪//‬ل طه‪//‬ران المت‪//‬وفى ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ ،1326‬ه‪//‬و‬
‫كتاب نفيس في فنه طبع ب‪/‬إيران و في‪/‬ه ذك‪/‬ر س‪/‬ائر تص‪/‬انيفه و ه‪/‬ذا الكت‪/‬اب ق‪/‬د اعت‪/‬نى بش‪/‬أنه أطب‪/‬اء اإلف‪/‬رنج ف‪/‬ترجموه‬
‫باألفرنجية‪ .‬و طبعت الترجمة في بالدهم‪.‬‬

‫‪ :1391‬أمراض األطفال‬

‫المستخرج من كتاب (كناش) في الطب المعروف بكناش المنصوري كما يأتي تأليف محمد بن زكريا الطبيب ال‪//‬رازي‬
‫المتوفى سنة ‪ 311‬و هذا هو المقال‪//‬ة الخامس‪//‬ة من‪//‬ه في التربي‪//‬ة كم‪//‬ا في كش‪//‬ف الظن‪//‬ون‪ .‬توج‪//‬د نس‪//‬خه من‪//‬ه في الخزان‪//‬ة‬
‫الرضوية تاريخ وقفها سنة ‪ 1166‬أوله (الحمد هلل خالق األفالك و مدبر السموات) مرتب على ستين بابا ذك‪//‬ر فهرس‪//‬ها‬
‫في أوله‪ ،‬و ق‪/‬ال في‪/‬ه إن‪/‬ه م‪/‬ا دون في خص‪//‬وص أم‪//‬راض األطف‪/‬ال أح‪/‬د قبل‪/‬ه نعم دون معاص‪/‬ره أحم‪//‬د بن نص‪/‬ر كتاب‪/‬ه‬
‫الموسوم برياضة المعالجة‬

‫‪ :1392‬األمراض العصبانية‬

‫ترجمه (بالفارسية) لبعض مجلدات كتاب‬

‫ص‪349 :‬‬

‫( (علم األمراض)) ت‪/‬أليف (لكري‪/‬زل) الفرانس‪/‬وي و الم‪//‬ترجم ه‪/‬و ال‪/‬دكتور م‪/‬يرزا علي خ‪/‬ان بن م‪//‬يرزا زين العاب‪/‬دين‬
‫الهمداني معلم دار الفنون طبع بطهران‬

‫‪ :1393‬األمراض العضوية‬

‫المختصة بكل عضو من القرن إلى القدم للحكيم السيد محمد حس‪//‬ين بن محم‪//‬د ه‪//‬ادي العل‪//‬وي العقيلي ألف‪//‬ه س‪//‬نة ‪1183‬‬
‫لكنه لم يتم كما يظهر من كتابه مخزن األدوية‪.‬‬

‫أمر بن المحرز‬

‫يأتي في الرسائل مع‬

‫أمر أبي فضله‬

‫[بيان]‬

‫األمر بالشيء و النهي عن ضده من المسائل األصولية التي دونت مستقلة تأتي بعنوان رسالة في الضد متعددة‪.‬‬
‫[بيان]‬

‫األمر بين األمرين يأتي بعنوان رسالة في الجبر و االختيار متعددة‬

‫‪ :1394‬أمر الحبشة و الفيل‬

‫ألبي عبد هللا محمد بن عمر الواقدي المتوفى سنة ‪ 270‬حكى ابن النديم فهرس تصانيفه عن كاتبه محمد بن سعد‪.‬‬

‫‪ :1395‬األمر الصريح في جهر الذكر و التسبيح‬

‫‪ .‬فارس‪//‬ي ألبي أحم‪//‬د م‪//‬يرزا محم‪//‬د بن عب‪//‬د الن‪//‬بي بن عب‪//‬د الص‪//‬انع األخب‪//‬ارى النيس‪//‬ابوري المش‪//‬هور بم‪//‬يرزا محم‪//‬د‬
‫األكبرآبادي المقتول سنة ‪ 1232‬قال بعد التسمية و التسليم (اما بع‪//‬د اين چن‪//‬د كلمهايس‪//‬ت در خص‪//‬وص جهري‪//‬ه تس‪//‬بيح‬
‫مسمى باألمر الصريح) ذكره في كشف الحجب‪.‬‬

‫‪ :1396‬إمرؤ القيس و أشعاره‬

‫لمحمد هادي بن علي الدفتر المولود بالعشار من البصرة سنة ‪ 1312‬مطبوع‪ .‬و له نظرة اليقين يأتي‪.‬‬

‫‪ :1397‬اإلمكان و الوجود‬

‫للمولى المحدث محمد بن مرتضى الشهير بالمولى محس‪//‬ن الفيض المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1091‬رس‪//‬الة فارس‪/‬ية رأيته‪//‬ا ض‪//‬من‬
‫مجموعة في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف‪.‬‬

‫[بيان]‬

‫اإلمكانية تأتي في الرسائل بعنوان رسالة في إمكان الترتيب و إمكان العلم و غيرها‪.‬‬

‫ص‪350 :‬‬

‫‪ :1398‬اإلمكانية‬

‫في بيان اإلمكان الذي هو وعاء المشية‪ .‬طبعت ضمن جوامع الكلم لمؤلفه اآلتي‪.‬‬

‫‪ :1399‬أمل اآلمل‬

‫فارسي في حل بعض المعضالت من المسائل الكالمية للس‪//‬يد إب‪//‬راهيم بن الس‪//‬يد محم‪//‬د تقي بن الس‪//‬يد حس‪//‬ين بن الس‪//‬يد‬
‫دلدار علي النقوي اللكهنوي المولود سنة ‪ 1259‬و المتوفى سنة ‪ ،1307‬يوجد عند حفيده السيد علي النقي المعاصر‪.‬‬
‫‪ :1400‬أمل اآلمل في تراجم علماء جبل عامل‬

‫للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى بالمشهد الرضوي سنة ‪ 1104‬و قبره في الصحن العتيق يزار‪ ،‬شرع فيه‬
‫سنة ‪ 1096‬كما يظهر من ترجمه الشيخ نعمة هللا العاملي‪.‬‬

‫و ه‪//‬ذا ه‪//‬و الج‪//‬زء األول من المطب‪//‬وع مك‪//‬ررا‪ ،‬و الج‪//‬زء الث‪//‬اني س‪//‬ماه بت‪//‬ذكرة المتبح‪//‬رين في ترجم‪//‬ه س‪//‬ائر العلم‪//‬اء‬
‫المتأخرين عن الشيخ الطوسي‪ ،‬و فرغ سنة ‪ 1097‬و نسخه األصل بخط المؤلف توجد عند الشيخ عبد هللا بن بن الشيخ‬
‫عبد السالم المعاصر الجبعي أحد أقرباء المؤلف و ليس هو مستقصي لكل علماء الشيعة و ألجلهم بل اقتص‪//‬ر من أه‪//‬ل‬
‫جبل عامل على معاصريه و من يعرفهم مشايخه غالب‪//‬ا و من غ‪//‬يرهم على من ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ منتجب ال‪//‬دين أو ذك‪//‬ر في‬
‫اإلجازات الكبيرة الدائرة مثل إجازة العالمة و الشهيد و صاحب المع‪//‬الم‪ .‬و كتب المت‪//‬أخرون عن‪//‬ه تتم‪//‬ات ل‪//‬ه ت‪//‬أتي في‬
‫التاء‪.‬‬

‫و كتب سيدنا العالم‪//‬ة الحس‪//‬ن ص‪/‬در ال‪//‬دين تكمل‪//‬ة ل‪//‬ه في ثالث مجل‪//‬دات كب‪//‬ار ض‪//‬خام و وفقت لمعاونت‪//‬ه في جمل‪//‬ة من‬
‫التراجم التي كتبتها بخطي من إمالئه على هوامش نسخه األصل و قد خرجت إلى المبيضة في حياته و لكنه‪//‬ا لم تنش‪//‬ر‬
‫بعد و عسى أن يوفق أهل الخير لطبع هذا السفر الثمين‪.‬‬

‫‪ :1401‬األمل و الرجاء‬

‫ألبي جعفر محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين صاحب كتاب اإلمامة المذكور آنفا‪ .‬حكى ابن النديم عن أبي علي محمد‬

‫ص‪351 :‬‬

‫بن همام المتوفى سنة ‪( 336‬أن هذا الكتاب يذكر في‪/‬ه أش‪//‬ياء مم‪/‬ا يرج‪//‬وه الش‪/‬يعة من فض‪//‬ائلهم و م‪/‬نزلتهم و يش‪//‬به ه‪/‬ذا‬
‫الكتاب كتاب البشارات)‬

‫اإلمالء على كتاب سيبويه‬

‫ألبي العباس اإلشبيلي‪ .‬يأتي بعنوان الشرح‬

‫‪ :1402‬إمالء اإلنشاء‬

‫لميرزا عبد العظيم خان الگرگاني المعاصر الملقب بقريب فارسي في أنواع المكاتيب و اإلنشاءات‪ .‬طبع مجلد منه في‬
‫طهران‬

‫‪ :1403‬اإلمالء و النطق‬
‫لوال‪//‬د الص‪//‬دوق الش‪//‬يخ أبي الحس‪//‬ن علي بن الحس‪//‬ين بن موس‪//‬ى بن بابوي‪//‬ه القمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 329‬ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ في‬
‫الفهرس‪ .‬و قال النجاشي‬

‫اإلمالء‬

‫نوادر له‪.‬‬

‫‪ :1404‬أم الولد‬

‫ألبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم صاحب كتاب اإلج‪/‬ارات و ش‪/‬يخ ابن قولوي‪/‬ه ال‪/‬ذي ت‪/‬وفي س‪/‬نة ‪368‬‬
‫ذكره النجاشي‪ .‬و مر األم متعددا على خالف الترتيب في (ص ‪ )302‬فليراجع إليها و ما بعدها‪.‬‬

‫‪ :1405‬األمواج‬

‫ديوان للشاعر الشهير السيد أحمد بن السيد علي بن السيد صافي النجفي المعاصر نزيل دمشق الش‪//‬ام‪ .‬طب‪//‬ع في دمش‪//‬ق‬
‫قريبا‬

‫‪ :1406‬أمواج البكاء‬

‫في تعداد مواضع بكاء اإلمام أبي عبد هللا الحسين ع ي‪//‬وم عاش‪//‬وراء و ذك‪/‬ر مص‪/‬ائبه‪ .‬فارس‪/‬ي للم‪//‬ولى ن‪/‬وروز علي بن‬
‫محمد باقر البسطامي المعاصر المتوفى سنة ‪ 1309‬عن نيف و ثمانين سنة طبع سنة ‪1288‬‬

‫‪ :1407‬األمور العامة‬

‫للسيد كرامت حسين بن السيد سراج حسين بن محمد قلي الموسوي اللكهنوي المتوفى حدود سنة ‪ 1336‬مطبوع‪.‬‬

‫‪ :1408‬أمهات األوالد و أحكام بيعهن‬

‫للسيد الشريف الناصر الكبير األطروش الحسن بن علي صاحب كتاب اإلمامة المتوفى بآمل طبرستان س‪//‬نة ‪ 304‬ع‪//‬ده‬
‫ابن النديم من كتبه التي رآها و حكى عن بعض الزيدية أن‬

‫ص‪352 :‬‬

‫للناصر مائة كتاب‪ ،‬قال (و لم نرها فإن رآها ناظر في كتابنا ألحقها بموضعها)‬

‫‪ :1409‬أمهات األوالد‬
‫للسيد الشريف الهادي أبي الحسين يحيى بن الحسين بن القاسم الرسي ابن إبراهيم طباطبا المولود سنة ‪ 245‬و المتوفى‬
‫سنة ‪ 298‬ذكره في (رياض الفكر) و مر حاله في عنوان اإلمامة‪.‬‬

‫‪ :1410‬أمهات الخلفاء‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬ذكره ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :1411‬أمهات المؤمنين‬

‫في نساء النبي ص باللغة الگجراتية‪ ،‬طبع بالهند في (‪ 200‬ص) للمولوي غالم علي بن إس‪//‬ماعيل علي (البه‪//‬اونگري)‬
‫الهندي المولود سنة ‪1283‬‬

‫‪ :1412‬أمهات النبي ص‪،‬‬

‫ألبي المنذر هشام الكلبي المذكور آنفا ذكره ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :1413‬األمير أرسالن‬

‫روائي فارسي مطبوع بإيران‬

‫‪ :1414‬األمير حمزة‬

‫أيضا روائي فارسي مطبوع راجعه و ما قبله‪.‬‬

‫‪ :1415‬األمير مختار‬

‫في أخبار المختار الثقفي‪ ،‬بلغة أردو طبع بالهند‪.‬‬

‫‪ :1416‬األمير معاوية‬

‫نقل بعض أجزائه في مجلة دفتر الشهيد الصادرة من الهند في مجلد سنة ‪1341‬‬

‫‪ :1417‬أمير المؤمنين و مولده بالكعبة‬

‫في إثبات مولده الشريف و إنه وليد البيت الحرام‪ ،‬كتاب مبتكر في بابه للشيخ ميرزا محمد علي بن الشيخ الحجة ميرزا‬
‫أبي القاسم األردوبادي المعاصر المولود سنة ‪1312‬‬
‫‪ :1418‬اإلنابة‬

‫لرئيس المحدثين الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ‪ ،381‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1419‬اإلناثية العوامية‬

‫رسالة عملية فارسية في األحكام الخاصة بالنساء للمولى إسماعيل صاحب العقيدة الوحيدة التي نظمها سنة ‪1245‬‬

‫ص‪353 :‬‬

‫(غمره) كما جعله مادة التاريخ في نظمه‪ ،‬و ذكر في آخر هامشه تصانيفه‬

‫‪ :1420‬إنارة البصائر و كشف السرائر‬

‫في أصول الدين بلغ‪//‬ة أردو في أرب‪//‬ع مجل‪//‬دات‪ ،‬طب‪//‬ع بالهن‪//‬د للحكيم ش‪//‬فاء المل‪//‬ك ذك‪//‬اء الدول‪//‬ة الس‪/‬يد أفض‪//‬ل علي خ‪//‬ان‬
‫الهندي‪.‬‬

‫‪ :1421‬إنارة الحالك في قراءة (ملك و مالك‬

‫في سورة الفاتحة‪ ،‬و ترجيح األول منهما باثني عشر وجها بع‪//‬د طي عش‪//‬ر مق‪//‬دمات لش‪//‬يخنا األس‪//‬تاد م‪//‬يرزا فتح هللا بن‬
‫محمد جواد الشيرازي النمازي الشهير بشيخ الشريعة األصفهاني النجفي المتوفى بها سنة ‪ ،1339‬كتاب مبسوط جلي‪//‬ل‬
‫يقرب من ألفين و ثالث مائة بيت أوله (الحمد هلل الذي أرانا أظهر بينات و أبهر حجج و أودع فينا قرآنا عربيا غير ذي‬
‫عوج) فرغ منه عاش‪/‬ر ص‪/‬فر س‪/‬نة ‪ 1324‬و جع‪/‬ل ل‪/‬ه خاتم‪/‬ة ذك‪/‬ر فيه‪/‬ا م‪/‬ا أخرج‪/‬ه أه‪/‬ل الس‪/‬نة في كتبهم من أح‪/‬اديث‬
‫التحريف أي التنقيص عن اآليات النازلة قرآنا و جعل للخاتمة ذيال مشتمال على خمس فوائد كل منها ذات فوائد علمي‪/‬ة‬
‫مفيدة و غالبها مبتكرات‪ ،‬و قد بين في هذا الكت‪/‬اب ح‪/‬ال الق‪//‬راءات الغ‪//‬ير المش‪//‬هورة في س‪/‬ت و عش‪/‬رين آي‪/‬ة من آي‪/‬ات‬
‫القرآن الشريف و فصل بينها بأن تلك القرآن تسعة منها مخالفة لرسم المصحف و البقية موافقة‪ ،‬ثم إن ثالث عشرة من‬
‫تلك القراءات الموافق‪//‬ة للرس‪/‬م ثابت‪/‬ة عن الق‪/‬راء الس‪//‬بعة أو العش‪/‬رة أيض‪/‬ا و أربع‪//‬ة عن غ‪//‬يرهم ثم رجح الق‪/‬راءة الغ‪//‬ير‬
‫المشهورة في اثني عشر موضعا من الثالثة عشر المذكور إنها موافقة للرسم و ثابتة أيض‪//‬ا عن الق‪//‬راء الم‪//‬دعى ت‪//‬واتر‬
‫قراءتهم‪ ،‬و المواضع هذه (‪ )1‬ملك بحذف األلف (‪ )2‬س‪//‬راط بالس‪//‬ين (‪ )3‬عليهم بالض‪//‬م فيهم‪//‬ا (‪ )4‬كف‪//‬وء ب‪//‬الهمزة (‪)5‬‬
‫أرجلكم بالخفض (‪ )6‬رجلك بسكون الجيم (‪ )7‬المجلس بحذف األلف (‪ )8‬من تحتها بزيادة من (‪ )9‬سالما بزيادة األلف‬
‫(‪ )10‬تستطيع في المائدة بالتاء و نصب‬

‫ص‪354 :‬‬

‫ربك (‪ )11‬أ فحسب في الكهف بسكون السين (‪ )12‬عرف بعضه بالتخفيف‬


‫‪ :1422‬إنارة الطروس في شرح عبارة الدروس‪،‬‬

‫و هي في فرع من فروع كتاب النذر من الدروس للسيد بهاء ال‪/‬دين محم‪/‬د بن محم‪/‬د ب‪/‬اقر الحس‪/‬يني المخت‪/‬اري الن‪/‬ائني‬
‫السبزواري المجاز من الشيخ الحر و العالمة المجلسي و الفاضل الهندي‪ .‬قال في رسالته المعمولة في ترجمه نفسه ق‪//‬د‬
‫شرحت فيه عبارة كتاب النذر التي صارت مطرح أنظار أهل العصر‪.‬‬

‫‪ :1423‬إنارة العقول‬

‫في انتصاف المهر بموت أحد الزوجين قب‪/‬ل ال‪/‬دخول للس‪/‬يد أبي القاس‪/‬م بن الس‪/‬يد علي أك‪/‬بر الخ‪/‬وئي النجفي المعاص‪/‬ر‬
‫المولود سنة ‪ 1318‬صاحب أجود التقريرات و غيره ألفه سنة ‪1355‬‬

‫‪ :1424‬إنارة الناسق بإشراق وجه الصادق ع‬

‫للواعظ الشهير ميرزا محمد رضا بن ميرزا علي نقي بن المولى رضا الهمداني نزيل طهران المتوفى بعد سنة ‪1320‬‬
‫ذكر في مقدمه كتابه (األنوار القدسية) تصانيفه و منها هذا الذي ألفه بأمر الصادق ع في عالم الرؤيا‪.‬‬

‫‪ :1425‬أناسي العيون‬

‫كشكول مشحون من جميع الفنون للس‪//‬يد ص‪//‬فدر بن الس‪//‬يد ص‪//‬الح الرض‪//‬وي الكش‪//‬ميري المت‪//‬وفى في الس‪//‬ابع عش‪/‬ر من‬
‫رجب سنة ‪ 1255‬قال في نجوم السماء إنه في ثالث مجلدات‪ .‬رأيت جميعها‪.‬‬

‫و قد ذكر اسمه في أكبر الثالثة و أضخمها‪.‬‬

‫‪ :1426‬أنباء األنبياء‬

‫في إثبات النبوة الخاصة من الكتب الس‪/‬ماوية فارس‪/‬ي للم‪/‬ولى إس‪/‬ماعيل القزوي‪/‬ني أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل ال‪/‬ذي دلن‪/‬ا على دين‬
‫اإلسالم) بدأ بمقدمة‪ .‬و أتبعها باثني عشر فصال أورد فيها اآليات الش‪//‬ريفة القرآني‪//‬ة و االخب‪//‬ار القدس‪//‬ية و م‪//‬ا في س‪//‬ائر‬
‫الكتب المنزلة على األنبياء السلف الدالة على النبوة الخاصة المصطفوية مع ترجمه العبرانية منها إلى الفارسية‪ .‬رأيت‬
‫نسخه تاريخ كتابتها سنة ‪ 1279‬في كتب شيخنا شيخ الشريعة األصفهاني‬

‫ص‪355 :‬‬

‫و نسخه أخرى من موقوفة السيد محمد الخامنئي التبريزي في المكتبة الحسينية في النجف‪ .‬و ظني أن المؤلف هو والد‬
‫المولى عباس القزويني مؤلف (أسرار الصالة) السابق ذكره‪.‬‬

‫‪ :1427‬أنباء الدنيا‬
‫للسيد الشريف الهادي يحيى بن الحسين بن القاسم الرسي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 298‬ص‪//‬احب (كت‪//‬اب اإلمام‪//‬ة) و ال‪//‬داعي إلى‬
‫التشيع كما مر آنفا‪ .‬حكاه في رياض الفكر عن (الشافي) للمنصور باهلل عبد هللا بن حمزة المتوفى سنة ‪614‬‬

‫‪ :1428‬أنباء الرواة على أبناء النحاة‬

‫لجمال الدين الوزير أبي الحسن علي بن يوسف بن إبراهيم القفطي المتوفى سنة ‪ 646‬كما في (كش‪//‬ف الظن‪//‬ون) ق‪//‬ال و‬
‫مختصرة للحافظ شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي المتوفى سنة ‪ 748‬و مر ذكره في أخبار العلماء‪.‬‬

‫‪ :1429‬االنبساطية‬

‫رسالة لبعض األصحاب في مجموعة من موقوفة الحاج السيد علي اإليرواني عند ول‪/‬ده األم‪/‬ير عب‪/‬د الحج‪/‬ة في ت‪/‬بريز‬
‫كما رأيته في فهرس كتبه‪ .‬و الظاهر إنها في معرفة المياه المنبسطة في أعماق األراضي‬

‫[األنبياء]‬

‫‪ :1430‬كتاب األنبياء‬

‫ألبي جعفر أحمد بن الحسين بن سعيد بن حماد بن سعيد بن مهران األهوازي الملقب ب (دندان) يروي‪//‬ه النجاش‪//‬ي عن‪//‬ه‬
‫بثالث وسائط‪.‬‬

‫‪ :1431‬كتاب األنبياء‬

‫للحسن بن موسى الخشاب من وجوه األصحاب كثير العلم و الحديث‪ .‬يرويه النجاشي عنه بأربع وسائط‪.‬‬

‫‪ :1432‬كتاب األنبياء‬

‫للشيخ المفسر أبي الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم القمي من مشايخ ثقة اإلسالم الكليني‪ .‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1433‬كتاب األنبياء‬

‫للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى سنة ‪ 352‬حكاه النجاشي عن ولده أبي محمد‪.‬‬

‫ص‪356 :‬‬

‫‪ :1434‬كتاب األنبياء‬

‫ألبي الحسن علي بن الحسن بن علي بن فضال ذكره النجاشي‪.‬‬


‫‪ :1435‬كتاب األنبياء‬

‫ألبي الحسن علي بن مهزيار األهوازي الذي خرجت التوقيعات من الناحية المقدسة في مدحه‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1436‬كتاب األنبياء‬

‫ألبي النضر العياشي محمد بن مسعود بن محمد السلمي السمرقندي من مشايخ الكشي‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1437‬األنبية عن حقايق األدوية‬

‫ألبي منصور موفق بن علي الهروي‪ ،‬ألفه بلغة الفرس القديم في عصر األم‪//‬ير منص‪//‬ور بن ن‪//‬وح الس‪//‬اماني من أم‪//‬راء‬
‫إيران في بخارى‪ ،‬و الظاهر من اإلطالق أنه المنصور األول المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 366‬ألن حفي‪//‬ده منص‪//‬ور بن ن‪//‬وح الث‪//‬اني‬
‫المتوفى سنة ‪ 389‬يلقب بالمكفوف‪ ،‬عده في الجزء الثاني من مجلة الشرق من الكتب الفارسية القديمة‪ ،‬فراجعه‪.‬‬

‫‪ :1438‬االنتباه‬

‫مجلة فارسية حقوقية و تظلمات شخصية نشرتها المطبعة المظفرية‪ .‬حدود سنة ‪.1332‬‬

‫‪ :1439‬االنتباه إلى فضل األشباه‪،‬‬

‫تخميس لقصيدة األش‪//‬باه اآلتي إنه‪//‬ا في مائ‪//‬ة و س‪//‬تين بيت‪//‬ا ألبي عب‪//‬د هللا المفج‪//‬ع البص‪//‬ري محم‪//‬د بن أحم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا‬
‫المتوفى يوم السبت عاشر شعبان سنة ‪ 327‬كم‪/‬ا أرخ‪/‬ه في معجم األدب‪/‬اء و تس‪/‬مى ذات األش‪/‬باه أيض‪/‬ا‪ .‬و هي في م‪/‬دح‬
‫أمير المؤمنين ع و بيان شبهه بأولي العزم من الرسل‪ ،‬خمسها الش‪//‬يخ محم‪//‬د المعاص‪//‬ر بن الش‪//‬يخ ط‪//‬اهر بن ح‪//‬بيب بن‬
‫الحسين بن محسن من آل فضل أحالف المنتفك المولود بالسماوة في ذي الحجة سنة ‪ ،1294‬و م‪//‬ر ذك‪//‬ره في (إبص‪//‬ار‬
‫العين) و األراجيز و غيرها‪ ،‬أول التخميس‬

‫و اتخذت المولى عليا وليا‬ ‫أ ترى إن تبعت نصا جليا‬

‫ص‪357 :‬‬

‫أيها الالئمي بحبي عليا‬ ‫أستحق المالم منك مليا‬


‫‪ .‬قم ذميما إلى الجحيم خريا‬

‫‪ :1440‬انتباه نامه إسالمي‬

‫فارسي للشيخ ميرزا محمد رضا ش‪/‬ريعت م‪/‬دار ال‪/‬دامغاني المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ ،1346‬مطب‪/‬وع و ل‪/‬ه بت پرس‪/‬تي مس‪/‬يحيت‬
‫كنونى‬

‫‪ :1441‬االنتباهية‬

‫فارسي فيما يجب على اإليرانيين في بدء ترقي‪//‬اتهم لم‪//‬يرزا محم‪//‬د تقي خ‪//‬ان المعاص‪//‬ر الش‪//‬يرازي نزي‪//‬ل (ش‪//‬نكاي) من‬
‫الصين مطبوع‬

‫‪ :1442‬االنتباهية‬

‫في رد البابي‪//‬ة و البهائي‪//‬ة‪ ،‬فارس‪//‬ي مختص‪//‬ر للح‪//‬اج م‪//‬يرزا ش‪//‬فيع بن محم‪//‬د س‪//‬ميع بن محم‪//‬د جعف‪//‬ر الميثمي الع‪//‬راقي‬
‫السلطانآبادي المتوفى س‪//‬نة ‪ ،1354‬جعل‪//‬ه مقدم‪//‬ه لكتاب‪//‬ه (رج‪//‬وم الش‪//‬ياطين) و ف‪//‬رغ من‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1338‬رأيتهم‪//‬ا عن‪//‬ده*‬
‫المؤلف* في سلطانآباد سنة ‪ ،1350‬و هو ابن أخ الشيخ محمود العراقي نزي‪//‬ل طه‪//‬ران و تلمي‪//‬ذ العالم‪//‬ة األنص‪//‬اري و‬
‫صاحب قوامع األصول المطبوع‪.‬‬

‫‪ :1443‬انتخاب إخوان الصفا‬

‫طبع في لندن سنة ‪ 1830‬م كما يظهر من الفهارس‪ .‬و مر أن أصله من تأليف حكماء األصحاب توصلوا به إلى إظهار‬
‫عقائدهم الحقة من وراء الستار‪ ،‬و لم يكن تسترهم خوفا من الرمي بالفلس‪//‬فة كم‪//‬ا زعم‪//‬ه ج‪//‬رجي زي‪//‬دان في (ج ‪ )2‬من‬
‫تاريخ آداب اللغة العربية (ص ‪ )343‬ألن الفلسفة منذ نقلت من كتب األوائل إلى العربية ك‪//‬انت مرغوب‪//‬ة بين المس‪//‬لمين‬
‫و تتزايد الرغبات فيها حتى اليوم‪ ،‬نعم كان يرمي من أظهر خالف عقائد العامة بالزندقة و الكفر كم‪//‬ا نش‪//‬اهده منهم في‬
‫من يذكرونه في كتب التراجم‪.‬‬

‫‪ :1444‬انتخاب تلخيص المحصل‬

‫الذي يقال له نقد المحصل أيضا و هو تصنيف المحقق نصير الملة و الدين الطوسي‪ ،‬و المحصل في علم الكالم لإلم‪//‬ام‬
‫فخر الدين الرازي و المنتخب للتخليص هو عز الدولة سعد بن منصور‬

‫ص‪358 :‬‬
‫بن سعد بن الحسن بن هبة هللا بن كمونة البغدادي المتوفى سنة ‪ 690‬قال فيه بعد ذكر اسمه و نسبه كما أثبتن‪//‬اه (تش‪//‬تمل‬
‫هذه األوراق على فوائد التقطتها من كالم الخواجة نصير الدين الذي في تلخيص المحصل ينحل بها لذوي الفطانة بع‪//‬د‬
‫التأمل مشكالت كتاب المحصل ‪ ...‬و لم التزم إيراد ألفاظ الكتاب) و قال في آخ‪//‬ره بع‪//‬د الحم‪//‬د و الص‪//‬الة (و خصوص‪//‬ا‬
‫على محمد و آله الطاهرين و كان الفراغ منه انتخابا و نسخا في العشر األوسط من ذي القعدة سنة س‪//‬بعين و س‪//‬تمائة و‬
‫النسخة بخطه رأيتها في الخزانة الغروية‬

‫‪ :1445‬انتخاب الجيد من تنبيهات السيد‬

‫للشيخ حسن بن محمد بن ع لي بن خل‪//‬ف بن إب‪//‬راهيم بن ض‪//‬يف هللا البح‪/‬راني الدمس‪//‬تاني‪ ،‬ملخص و مه‪//‬ذب من كت‪//‬اب‬
‫(تنبيه األريب) في إيضاح رجال التهذيب تأليف السيد هاشم البح‪//‬راني الكتك‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1107‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل‬
‫الذي وطد قباب الشرع الشريف بالكتاب المبين و السنة الزاهرة) فرغ منه في ثامن جمادى األولى س‪/‬نة ‪ ،1173‬و ه‪//‬و‬
‫كتاب فريد في بابه من أحسن ما كتب فيه‪ ،‬رأيت منه نسخا في خزانة كتب سيدنا الحسن ص‪//‬در ال‪//‬دين‪ ،‬و مكتب‪//‬ة الش‪//‬يخ‬
‫علي آل كاشف الغطاء‪ ،‬و المكتبة الحسينية في النجف‪ ،‬و غيرها‪.‬‬

‫انتخاب الحسن من شعر الحسين‬

‫للسيد الشريف الرضي محمد بن الحسين بن موسى الموس‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 406‬انتخب الجي‪//‬د من ش‪//‬عر الحس‪//‬ين بن‬
‫أحمد بن محمد بن جعفر بن الحجاج المتوفى سنة ‪ ،391‬و يقال له أيضا (الحسن من شعر الحسين) كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :1446‬انتخاب حل التقويم‬

‫للشيخ تقي الدين أبي الخير محمد بن محمد الفارسي فارسي مرتب على مقدمه و مقالة ذات لمعات و خاتمة أول‪//‬ه (بع‪//‬د‬
‫از حمد و ثناء و صلوات و دعاء مخفى نيست كه اين رسالة انتخابيست از‬

‫ص‪359 :‬‬

‫حل التقويم كه فقير غبى أبي الخير محمد بن محمد الفارسي در سابق زمان تحرير نم‪//‬وده) رأيت من‪//‬ه نس‪//‬خا منه‪//‬ا في‬
‫المشهد الرضوي عند الحاج مولى صادق بن المولى نوروز علي البسطامي‪ ،‬و توجد في الخزانة الرضوية أيض‪//‬ا كم‪//‬ا‬
‫ذكر في فهرسها بعنوان (منتخب حل التقويم) و يأتي أصله (حل التقويم) له أيضا‪.‬‬

‫‪ :1447‬انتخاب الزاد‬

‫رسالة عملية آلقا محمد علي بن آقا محمد باقر البهبهاني الحائري نزيل كرمانشاهان و المدفون به‪//‬ا س‪//‬نة ‪ ،1216‬ينق‪//‬ل‬
‫عنه الحاج المولى باقر المعاصر التستري في كتابه (دستور العمل) جملة من الفروع المتعلقة بأعمال الحج‪.‬‬
‫‪ :1448‬انتخاب عالج األمراض‬

‫فارسي في الطب مطبوع‪ ،‬للحكيم محمد شريف خان الهندي‪.‬‬

‫‪ :1449‬االنتخاب القريب من التقريب‬

‫لسيدنا العالمة أبي محمد الحسن بن أبي الحسن الهادي الموسوي آل صدر الدين الكاظمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1354‬جم‪//‬ع‬
‫فيه من نص ابن حجر في تقريبه على تشيعه أو رفضه مع رواية علماء أه‪/‬ل الس‪/‬نة عن‪/‬ه و تع‪/‬يين من أخ‪/‬رج حديث‪/‬ه و‬
‫الجامع الذي أخرج فيه أوله (الحمد هلل رب العالمين)‬

‫‪ :1450‬انتخاب المجالس‬

‫مقتل بلغة أردو‪ ،‬طبع بالهند‪.‬‬

‫‪ :1451‬انتخاب المصائب‬

‫في وقايع العشرة أيام من أول المحرم إلى يوم الطف‪ ،‬للسيد يوسف علي الهندي المعاصر‪ ،‬طبع بلغة أردو في الهند‪.‬‬

‫‪ :1452‬االنتخابات‬

‫للحكيم سنائي أبي المجد مجدود بن آدم الغزنوي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ ،555‬توج‪//‬د في إس‪/‬المبول في مكتب‪/‬ة الس‪//‬لطان عثم‪//‬ان‬
‫الثالث كما في فهرسها‪ .‬و لعله منتخبات من ديوانه‪ .‬و له حديقة الحقيقة المعروف بفخري نام‪//‬ه‪ .‬و ديوان‪//‬ه طب‪//‬ع مك‪//‬ررا‬
‫منها سنة ‪1328‬‬

‫ص‪360 :‬‬

‫[االنتصار]‬

‫‪ :1453‬االنتصار‬

‫للمؤرخ الشهير أبي الحسن علي بن الحسين المسعودي صاحب (مروج الذهب) المتوفى سنة ‪ 346‬ذكره الشهيد الث‪//‬اني‬
‫في حواشي الخالصة‪.‬‬

‫‪ :1454‬االنتصار‬

‫للشيخ المفيد أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ‪ 413‬ذكره النجاشي‪.‬‬
‫‪ :1455‬االنتصار‬

‫في انفرادات اإلمامية للسيد الشريف المرتضى علم اله‪/‬دى أبي القاس‪//‬م علي بن الحس‪/‬ين بن موس‪//‬ى الموس‪//‬وي المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 436‬صنفه لألمير الوزير عميد الدين في بيان الفروع التي شنع على الشيعة بأنهم خالفوا فيها اإلجم‪//‬اع ف‪//‬أثبت أن‬
‫لهم فيها موافقا من فقهاء سائر المذاهب و أن لهم عليها حجة قاطعة من الكتاب و السنة‪ .‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل على م‪//‬ا يس‪//‬ر‬
‫من حق متبع و صرف من باطل مبتدع) طبع بطهران ضمن الجوامع الفقهية سنة ‪ 1276‬و منفردا أيضا سنة ‪ 1315‬و‬
‫توجد في الخزانة الرضوية نسخه منها تاريخ كتابتها سنة ‪596‬‬

‫‪ :1456‬االنتصار‬

‫في الجواب عن ثالث عشرة مسألة و فيه إثبات تغيير التوراة و اإلنجيل و تعيين من غيرهم‪//‬ا و س‪//‬بب التغي‪//‬ير و س‪//‬بب‬
‫إيمان بح‪/‬ير ال‪/‬راهب و غيره‪//‬ا من مهم‪//‬ات المس‪/‬ائل الديني‪/‬ة‪ .‬للش‪/‬يخ ح‪/‬بيب بن محم‪/‬د بن الحس‪//‬ن بن إب‪/‬راهيم المه‪//‬اجر‬
‫الحنوي العاملي المعاصر نزيل بعلبك اليوم أوله (نحمدك يا من أوضحت لنا سبيل الحق) فرغ منه سنة ‪ 1351‬و طب‪//‬ع‬
‫تلك السنة بمطبعة العرفان في صيدا‪.‬‬

‫‪ :1457‬االنتصار‬

‫في حرمة وطي األدبار بلغة أردو للسيد راحت حسين الرضوي الهندي (الكوپ‪//‬الپوري المعاص‪//‬ر المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪1297‬‬
‫مطبوع بالهند‪.‬‬

‫‪ :1458‬االنتصار‬

‫في رد شبهات أبي عبد هللا المعروف بابن الخشاب على‬

‫ص‪361 :‬‬

‫أمالي ابن الش‪//‬جري لمؤل‪//‬ف األم‪//‬الي الس‪//‬يد الش‪//‬ريف أبي الس‪//‬عادات هب‪//‬ة هللا بن علي الحس‪//‬يني الم‪//‬ذكور نس‪//‬به آنف‪//‬ا في‬
‫األمالي‪ ،‬ذكره اليافعي في مرآة الجنان‪ ،‬و في كشف الظنون‪ ،‬أنه مع صغره مفيد جدا‪.‬‬

‫‪ :1459‬االنتصار‬

‫في الرد على الشعوبية ألبي عبد هللا الجهمي أحمد بن محمد بن أبي الجهم حذيفة العدوي‪ ،‬حكى ابن الن‪//‬ديم عن ابن أبي‬
‫شراعة (أنه وقع بين الجهمي هذا و بين قوم من العمريين و العثمانيين شر ف‪//‬ذكر س‪//‬لفهم ب‪//‬أقبح ذك‪//‬ر ف‪//‬انتهى خ‪//‬بره إلى‬
‫المتوكل فضربه مائة سوط) و يأتي له كتاب المعصومين‪.‬‬

‫االنتصار‬
‫في الفقه للقاضي أبي حنيفة نعمان المصري المتوفى سنة ‪ 367‬كما في بعض النسخ‪ ،‬و مر بعن‪/‬وان االقتص‪//‬اد‪ ،‬كم‪//‬ا في‬
‫كشف الظنون‬

‫االنتصار‬

‫في النص على األئم‪//‬ة األطه‪//‬ار ع للك‪/‬راجكي و في بعض النس‪//‬خ االستنص‪/‬ار كم‪//‬ا طب‪/‬ع علي‪//‬ه‪ ،‬و في فه‪/‬رس تص‪/‬انيفه‬
‫االستبصار مر‪.‬‬

‫‪ :1460‬االنتصار لثعلب‬

‫إلمام اللغة أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا القزويني الرازي المتوفى بالمحمدية سنة ‪ 375‬صاحب مجم‪//‬ل اللغ‪//‬ة‬
‫و غيره‪ ،‬ذكره السيوطي في (البغية)‬

‫‪ :1461‬االنتصار للشيع من أهل البدع‬

‫للشيخ أبي طالب عبيد هللا بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر األنباري المتوفى بواسط سنة ‪ ،356‬ذكره النجاشي‪ ،‬و‬
‫له كتاب أدعية األئمة مر‪.‬‬

‫‪ :1462‬االنتصار للشيعة‬

‫في إثبات اإلمامة لالثنى عشر ع لميرزا محمد حسين شمس العلماء الگرگاني المعاصر الشهير بجناب‪ ،‬ذكره في آخ‪//‬ر‬
‫كتابه مقصد الطالب المطبوع‪.‬‬

‫‪ :1463‬انتصار اإلسالم‬

‫للسيد غالم الحسنين الموسوي الكنتوري المتوفى حدود سنة ‪ ،1340‬في ثالث مجلدات مطبوع بلغة أردو‪ ،‬و هو‬

‫ص‪362 :‬‬

‫ابن عم السيد سراج حسين‪ ،‬و صهره على ابنته‪ ،‬و تلميذ السيد محم‪/‬د تقي بن الس‪/‬يد حس‪/‬ين بن الس‪/‬يد دل‪/‬دار علي ال‪/‬ذي‬
‫توفي سنة ‪.1289‬‬

‫‪ :1464‬انتصار الحق‬
‫في األصول و االخبار لميرزا زين العابدين خان بهادر الهندي المعروف بميرزا محسن‪ ،‬كان من تالميذ العالمة السيد‬
‫دلدار علي‪ ،‬استخرجه من كتاب أساس األصول ألستاده أوله (الحمد هلل رب العالمين) ذك‪//‬ره في كش‪//‬ف الحجب و ذك‪//‬ر‬
‫ترجمته في تذكره العلماء‬

‫‪ :1465‬االنتصاف‬

‫في الفقه للش‪/‬يخ أبي س‪/‬عيد (س‪/‬عد) عب‪/‬د هللا بن هب‪/‬ة هللا بن أبي عص‪/‬رون‪ ،‬ق‪/‬ال في الري‪/‬اض إن الش‪/‬هيد نس‪/‬ب إلي‪/‬ه ه‪/‬ذا‬
‫الكتاب‪ ،‬و حكي عنه الميل إلى عدم جواز الصالة عن الميت‪.‬‬

‫‪ :1466‬االنتصاف من ذوي البغي و االقتراف‬

‫لشيخ الجزيرة الشاعر الشهير األديب أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي المتوفى حدود س‪//‬نة ‪ 390‬ص‪//‬احب‬
‫الرسالة إلى سيف الدولة و المعاصر للشيخ الصدوق‪.‬‬

‫ذكره النجاشي بعنوان رسالة في االنتصاف‪ .‬و له مجموع كاألمالي سماه (النزه و االبتهاج) يأتي‪.‬‬

‫‪ :1467‬االنتصاف من ذوي االنحراف عن مذهب األشراف‬

‫في مواريث األخالف‪ .‬للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد اإلسكافي المتوفى سنة ‪ 381‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1468‬انتفاع المؤمنين بما في أيدي السالطين‬

‫للعالمة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ‪ 449‬عمله بصيدا كما قال‪//‬ه بعض معاص‪//‬ريه‬
‫في الفهرس المنقول بعينه في خاتمة المستدرك‪.‬‬

‫‪ :1469‬االنتقاد‬

‫في النحو للمولى محمد مهدي بن المولى علي أصغر بن محمد يوسف القزوي‪/‬ني ص‪//‬احب (ذخ‪/‬ر الع‪/‬المين) ال‪//‬ذي ف‪/‬رغ‬
‫منه سنة ‪ 1119‬ذكره في أمل اآلمل‪.‬‬

‫ص‪363 :‬‬

‫‪ :1470‬انتقاد االعتقاد‬

‫في المبدأ و المعاد للسيد المعاصر آقا ميرزا هادي بن السيد علي البجستاني الخراساني الحائري‪ ،‬مرتب على مقدم‪//‬ه و‬
‫مقاصد‬
‫‪ :1471‬انتقاد التواريخ‬

‫للحاج آقا بن الحاج أبي الحسن الكازروني المعاصر فارسي مختصر‪ ،‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :1472‬انتقاد الهيئة الجديدة‬

‫للشيخ مصطفى بن الحسين بن علي البغدادي المعاصر‪ ،‬مختصر طبع ببغداد سنة ‪1348‬‬

‫‪ : 1473‬االنتقادات على الحساب المتداول في المدارس الثانوية في العصر الحاضر‪،‬‬

‫للسيد أبي القاسم جعفر بن السيد محمود بن أبي القاسم الموسوي الرياضي المهندس المعاص‪/‬ر المول‪//‬ود س‪/‬نة ‪ ،1313‬و‬
‫له عدة تصانيف في الرياضيات‬

‫‪ :1474‬االنتقام ممن غدر بأمير المؤمنين ع‪،‬‬

‫للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة ‪ ،449‬ق‪//‬ال معاص‪//‬ره في فهرس‪//‬ه (إن في‪//‬ه نقض على‬
‫ابن شاذان األشعري في كالمه في آية الغار لم يسبق إلى مثله)‬

‫‪ :1475‬االنتقام‬

‫في قضايا حجر بن عدي و قتل يزيد بن معاوية‪ ،‬للمولوي منير حسن الهندي بلغة أردو‪ ،‬طبع بالهند‪.‬‬

‫‪ :1476‬االنتقام‬

‫مختصر فارسي أدبي لعباس الخليلي‪ ،‬طبع بطهران‪.‬‬

‫‪ :1477‬انتقام الشهيد‬

‫للشاعر المعاصر السيد نواب علي الملقب بسفير (السنديلوي) منظوم في جزء واحد في أح‪//‬وال المخت‪//‬ار ابن أبي عبي‪//‬د‬
‫الثقفي و أخذه بالثار بلغة أردو‪ ،‬طبع في لكهنو‪ .‬و يأتي منثوره الموسوم بنظاره انتقام في جزءين مطبوعين‪.‬‬

‫‪ :1478‬إنجاح المطالب في الفوز بالمآرب‬

‫لميرزا محمد بن محمد رضا بن إسماعيل بن جم‪//‬ال ال‪//‬دين القمي المش‪//‬هدي المفس‪//‬ر ص‪//‬احب ك‪//‬نز ال‪//‬دقائق المج‪//‬از من‬
‫العالمة المجلسي سنة ‪ ،1102‬شرح منه ألرجوزته المائية‬

‫ص‪364 :‬‬
‫في المعاني و البيان التي ذكرنا أولها في األراجيز‪ ،‬و قال فيها (‬

‫في علمي البيان و المعاني‬ ‫أرجوزة لطيفة المعاني‬

‫فقلت غير آمن من حسد‬ ‫أبياتها عن مائة لم تزد‬

‫) فرغ من شرحها يوم السبت التاس‪/‬ع و العش‪//‬رين من ش‪//‬هر رمض‪/‬ان س‪//‬نة ‪ 1074‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي م‪//‬يز اإلنس‪//‬ان‬
‫بإدراك المعاني و علم البيان) و سماه بإنجاح المطالب في أوله كما في النسخة التي رأيتها عند الشيخ مه‪//‬دي القزوي‪//‬ني‬
‫الطهراني نزيل المشهد الرضوي المعروف بحاج عماد الفهرس‪//‬ي‪ ،‬و ق‪//‬د وقفه‪//‬ا للخزان‪//‬ة الرض‪//‬وية‪ .‬و ك‪//‬ذا في النس‪//‬خة‬
‫األخرى الموجودة في الرضوية الموقوفة سنة ‪ 1137‬و ما وقع في (األمل‪ .‬و الروضات) من التعب‪//‬ير بنج‪//‬اح المط‪//‬الب‬
‫لعله من تصحيف النساخ‪.‬‬

‫‪ :1479‬اإلنجاز في شرح اإليجاز‬

‫في الفرائض اآلتي أنه تصنيف الشيخ الطوسي‪ .‬و الشرح المذكور للشيخ اإلمام قطب الدين أبي الحس‪/‬ين س‪/‬عيد بن هب‪/‬ة‬
‫هللا بن الحسن الراوندي المتوفى و المدفون بقم سنة ‪ 573‬كما ذكر في فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫انجام نامه‬

‫و يقال له (آغاز و انجام) كما م‪//‬ر‪ .‬أخالق فارس‪//‬ي للم‪//‬ولى خواج‪//‬ه أفض‪//‬ل ال‪//‬دين الكاش‪//‬اني المع‪//‬روف ب (باب‪//‬ا أفض‪//‬ل‬
‫المرقي) ألنه دفن (بمرق) من قرى كاشان‪ .‬كان معاصرا لخواجه نصير الدين الطوسي‪ .‬بل قيل إنه كان خ‪//‬ال المحق‪//‬ق‬
‫الطوسي‪ .‬و قد مدحه الطوسي برباعية مشهورة‪ .‬و له تصانيف كثيره‪ .‬رأيت جملة من رس‪//‬ائله ض‪//‬من مجموع‪//‬ة نفيس‪//‬ة‬
‫كلها بخط الحاج محمود النيريزي المجاز من السيد األمير صدر الدين الدشتكي سنة ‪ 903‬و هي في مكتبة الحاج السيد‬
‫نص‪//‬ر هللا التق‪//‬وي بطه‪//‬ران و انج‪//‬ام نام‪//‬ه) يوج‪//‬د ض‪//‬من مجموع‪//‬ة أخ‪//‬رى من رس‪//‬ائله في الخزان‪//‬ة الرض‪//‬وية كم‪//‬ا في‬
‫فهرسها‪ .‬أوله (آغاز گفتار كرديم به نام آن كه‬

‫ص‪365 :‬‬

‫آغاز و انجام هر گفتار و كردار از أو و به دوست)‬

‫انجمن آراى ناصري‬

‫أو (فرهنگ انجمن آراى ناصري) في لغة الفرس يأتي بعنوان فرهنگ في حرف الفاء‪.‬‬

‫‪ :1480‬أنجمن خاقان‬
‫فارسي في تذكره أحوال شعراء عصر السلطان فتح علي شاه الملقب في شعره بخاقان و المتوفى س‪//‬نة ‪ 1250‬لمق‪//‬رب‬
‫الحضرة الخاقانية فاضل خان الگروسي (من أعمال همدان) كانت مقر آبائه من طائفة بايندري من بطون تركم‪//‬ان من‬
‫لدن أربعمائة سنة ولد بها سنة ‪ 1198‬و كان أديبا شاعرا مؤرخا‪ .‬و لقبه في شعره (راوي) و توفي ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪1260‬‬
‫كما أرخه سيد الحكماء ميرزا أبو الحسن الشهير بجلوة فيما كتبه من ترجمه نفسه‪ .‬و قال (إنه ألف التذكرة باسم خاق‪//‬ان‬
‫المغفور و أهداه إليه و ترجم في‪/‬ه خمس‪/‬ة و خمس‪/‬ين ش‪/‬اعرا من أفاض‪/‬ل عص‪/‬ره و منهم وال‪/‬دي المرح‪/‬وم الس‪/‬يد محم‪/‬د‬
‫الطباطبائي األصفهاني الشاعر الطبيب المتخلص بمظه‪/‬ر المت‪/‬وفى ح‪/‬دود س‪/‬نة ‪( )1245‬أق‪/‬ول) و من الم‪/‬ترجمين في‪/‬ه‬
‫ميرزا عبد الوهاب األصفهاني المذكور بعض إنشاءاته في إنشاء قائم مقام المطبوع‪ .‬و بعض نسخ الكت‪//‬اب موج‪//‬ود في‬
‫طهران و يقال له تذكره انجمن خاقان أيضا‪.‬‬

‫‪ :1481‬أنجمن دانش‬

‫في األخالق و اآلداب‪ -‬نظير گلستان تأليف الشيخ سعدي‪ -‬فارسي لطيف لألديب الشاعر ميرزا أحمد الملقب بوق‪//‬ار بن‬
‫ميرزا كوچك الملقب بوصال الشيرازي‪ .‬مرتب على مقدمه و ثالث مقاالت و خاتمة‪ .‬ألفه سنة ‪ 1281‬و طبع في حياته‬
‫سنة ‪1289‬‬

‫‪ :1482‬إنجيل أهل البيت‬

‫لبعض األصحاب‪ .‬توجد نسخه منه في مكتبة األمير السيد علي اإلي‪//‬رواني نزي‪//‬ل ت‪//‬بريز عن‪//‬د ول‪//‬ده األم‪//‬ير عب‪//‬د الحج‪//‬ة‬
‫المعاصر كما كتبه بخطه في فهرس المكتبة‪.‬‬

‫ص‪366 :‬‬

‫‪ :1483‬إنجيل برنابا‬

‫ترجمه (بالفارسية) لهذا (اإلنجيل) الذي هو من أنفس الذخائر في إيطاليا في مكتبة بالط فينا عدد ص‪//‬فحاته (‪ )225‬في‪//‬ه‬
‫بشارات بنبي اإلسالم ص و شهادات بحقية الديانة اإلسالمية ترجم أوال باإلنجليزية و نقلت عنه‪//‬ا بالفارس‪//‬ية‪ ،‬من إمالء‬
‫جامع الفنون حيدر قلي خان سردار ابن نور محمد خان نائب الس‪//‬لطنة الكابلي‪//‬ة نزي‪//‬ل كرمانش‪//‬اهان المعاص‪//‬ر المول‪//‬ود‬
‫بكابل في الثامن عشر من المحرم سنة ‪ 1293‬و صاحب التصانيف التي منه‪//‬ا كت‪//‬اب (األربعين) الس‪/‬ابق ذك‪//‬ره و ف‪/‬رغ‬
‫من الترجمة سنة ‪ ،1341‬و طبعت سنة ‪ 1350‬في كرمانشاهان‪،‬‬

‫‪ :1484‬اندرز قابوس‬

‫أو (اندرز نامه) منظوم فارسي في المواع‪//‬ظ و األخالق و النص‪//‬ائح في أك‪//‬ثر من أل‪//‬ف بيت‪ ،‬للح‪//‬اج م‪//‬يرزا علي أك‪//‬بر‬
‫النواب الشيرازي الملقب في شعره ب (بسمل) المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1263‬ترجم‪//‬ه المعاص‪//‬ر في طرائ‪//‬ق الحق‪//‬ائق و ت‪//‬رجم‬
‫آباءه و ذكر تصانيفه‪ ،‬و منها إثبات الواجب الذي مر ذكره مع تمام نس‪//‬ب مؤلف‪//‬ه‪ ،‬و ذك‪//‬ر أن‪//‬ه ول‪//‬د س‪//‬نة ‪ 1178‬و ك‪//‬ان‬
‫تلميذ الحاج محمد حسن القزويني نزيل ش‪/‬يراز و ص‪/‬احب ري‪/‬اض الش‪//‬هادة و ح‪//‬دثني س‪/‬بطه ش‪/‬يخ اإلس‪/‬الم الش‪/‬يرازي‬
‫المعاصر‪ -‬و هو الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد حسين بن الشيخ أبي القاسم الذي كان صهر النواب على ابنته‪ -‬فق‪/‬ال‬
‫إن النواب نظم هذا الكتاب لولديه و هما ميرزا أبو طالب النواب و ميرزا علي الصدر‪ ،‬و أنشدني أبياتا من أوله‬

‫نصيحت گويمت بشنو‪ .‬به گوش سر ن‪//‬ه‪ .‬گ‪//‬وش‬


‫اال اى نور چشم من‪ .‬كه عمرت باد‪ .‬جاويدان‬
‫جان‬

‫كه شاهانند كمتر بنده خالق انس و جان‬ ‫خدا را بندگى كن گر هواى سروري دارى‬

‫‪ :1485‬اندرز نامه أسدي‬

‫مجموع من نصايح الحكيم الشاعر الفارسي الشهير‬

‫ص‪367 :‬‬

‫بأسدي‪ ،‬و هو أبو منصور أو أبو نصر علي بن أحمد األسدي الطوسي مؤلف فرهنگ أس‪//‬دي اآلتي ك‪//‬ان أس‪//‬تاذ الحكيم‬
‫الفردوسي ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ ،411‬و بقي بع‪//‬د الفردوس‪//‬ي‪ /،‬و تمم نظم ش‪//‬اهنامه ل‪//‬ه‪ .‬كم‪//‬ا ي‪//‬أتي‪ .‬جمع‪//‬ه رش‪//‬يد الياس‪//‬مي‬
‫المعاصر‪ .‬و طبع بطهران‪.‬‬

‫‪ :1486‬اندرز و پند‬

‫فارسي في األخالق مطبوع بإيران‪ .‬كما في بعض الفهارس و يظهر منه أنه غير ما ذكر لألسدي‪.‬‬

‫‪ :1487‬اإلنذار‬

‫أرجوزة في الواجبات العقلية من دفع الضرر و حرمة اإلضرار و غيرها‪ .‬للشيخ أحم‪/‬د بن الفقي‪/‬ه الش‪/‬يخ محم‪/‬د حس‪/‬ين‬
‫بن الشيخ هاشم الكاظمي‪ .‬ع‪//‬دد أبيات‪//‬ه طب‪//‬ق ع‪//‬دد اس‪//‬م الكت‪/‬اب و ه‪//‬و ثالث و ثم‪//‬انون و تس‪//‬عمائة نظم‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1317‬و‬
‫أخرجه إلى البياض بخطه في الرابع و العشرين من شوال سنة ‪ 1319‬تقدم أوله في األرجوزه‪ .‬و يقول فيه (‬

‫و االختيار منك و اإلنكار‬ ‫فهاك نظما اسمه (اإلنذار) تم‬

‫) آخره‪( :‬‬
‫أرخ (بل اإلنذار كل الناس عم‬ ‫و إذ نظمنا عدد (اإلنذار) تم‬

‫)‬

‫‪ :1488‬إنذار الناذرين‬

‫لخواج‪//‬ه عاب‪//‬د حس‪//‬ين الس‪//‬هارنپوري الهن‪//‬دي و كتب في رده إرغ‪//‬ام الم‪//‬اكرين و إفه‪//‬ام الج‪//‬اهلين كم‪//‬ا م‪//‬ر‪ .‬و تفض‪//‬يح‬
‫السارقين يأتي‪.‬‬

‫‪ :1489‬أنس الجليس‬

‫في التجنيس لشميم الحلي النحوي اللغوي علي بن الحسن بن عتب‪//‬ة بن ث‪//‬ابت أدرك بالش‪//‬ام مل‪//‬ك النح‪//‬اة أبي ن‪//‬زار ال‪//‬ذي‬
‫مات بها سنة ‪ 518‬و عمر طويال إلى أن توفي بالموصل سنة ‪ 601‬ذكره السيوطي في البغية‪.‬‬

‫‪ :1490‬أنس الخواطر‬

‫مجموعة شبه الكشكول للحكيم أبي علي أحمد بن محمد بن مسكويه الرازي المتوفى سنة ‪ 421‬حكاه في الروضات عن‬
‫شمس الدين الشهرزوري في تاريخ الحكماء‪.‬‬

‫ص‪368 :‬‬

‫‪ :1491‬أنس الخواطر و نقلة المسافر‬

‫للشيخ الرئيس المفيد عبيد هللا بن عبد هللا السعدآبادي (السدآبادي) المعاص‪//‬ر للس‪//‬يد المرتض‪//‬ى و ص‪//‬احب كت‪//‬اب المقن‪//‬ع‬
‫الذي يروي فيه عن أبي الحسن بن زنجي اللغوي سنة ‪ 433‬ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء‪.‬‬

‫‪ :1492‬أنس العالم و أدب المتعلم‬

‫للشيخ الصفواني أبي عبد هللا محمد بن أحمد بن عبد هللا بن قضاعة صاحب كتاب اإلمامة من أجلة تالميذ الكليني ذكره‬
‫النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1493‬أنس الكريم‬

‫ألحمد بن الحسين بن أبي الحسن علي الرمحي قال السيد رضي الدين ابن طاوس في الب‪//‬اب الخ‪/‬امس من ف‪/‬رج الهم‪/‬وم‬
‫(إنه عندي* السيد بن طاوس* و سمعت أن‪//‬ه من مص‪//‬نفي اإلمامي‪//‬ة) و ي‪//‬أتي ل‪//‬ه ريح‪//‬ان المج‪//‬الس ال‪//‬ذي ك‪//‬ان عن‪//‬د ابن‬
‫طاوس أيضا‪.‬‬
‫‪ :1494‬أنس المريد و شمس المجالس‬

‫فارسي في قصة يوسف‪ .‬للع‪//‬ارف خواج‪//‬ه عب‪//‬د هللا بن أبي منص‪//‬ور محم‪//‬د األنص‪//‬اري اله‪//‬روي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 481‬و‬
‫المدفون بها‪ .‬أوله (الحم‪/‬د هلل ال‪/‬ذي أب‪/‬دع وج‪/‬ود اإلنس‪/‬ان في أحس‪/‬ن تق‪/‬ويم) ذك‪/‬ره كش‪/‬ف الظن‪/‬ون و ترجم‪/‬ه في مجم‪/‬ع‬
‫الفصحاء‪ .‬و له منازل السائرين‪ .‬و أنوار التحقيق فراجعه‪.‬‬

‫[أنس الوحيد]‬

‫‪ :1495‬أنس الوحيد‬

‫للشيخ أبي محمد عب‪/‬د هللا بن الحس‪//‬ين بن محم‪//‬د بن يعق‪//‬وب الفارس‪//‬ي‪ .‬ق‪/‬ال النجاش‪//‬ي (ه‪//‬و ش‪//‬يخ من وج‪//‬وه أص‪//‬حابنا و‬
‫محدثيهم و فقهائهم رأيت هذا الشيخ و لم أسمع منه)‬

‫‪ :1496‬أنس الوحيد‬

‫مجموعة للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى سنة ‪ 460‬عده في فهرسه من تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :1497‬أنس الوحيد في شرح التوحيد‬

‫يعني توحيد الصدوق‪.‬‬

‫للمحدث السيد نعمة هللا بن عبد هللا الموسوي الجزائري التستري المتوفى‬

‫ص‪369 :‬‬

‫سنة ‪ 1112‬و يظهر من كتابه (زهر الربي‪//‬ع) أن اس‪//‬مه أنيس الفري‪//‬د و ص‪//‬رح في أول ش‪//‬رح العي‪//‬ون الموس‪//‬وم بلوام‪//‬ع‬
‫األنوار أنه كتبه بعد شرح التوحيد‪ ،‬و ذكر السيد عبد هللا التس‪//‬تري في إجازت‪//‬ه الكب‪//‬يرة و الس‪//‬يد عب‪//‬د اللطي‪//‬ف في تحف‪//‬ه‬
‫العالم أن فيه فوائد جليلة‪.‬‬

‫أنس الوحيد في تفسير آية العدل و التوحيد‬

‫و هي ( َش ِه َد هَّللا ُ َأنَّهُ ال ِإلهَ ِإاَّل هُ َو) للسيد الش‪/‬ريف القاض‪/‬ي ن‪/‬ور هللا بن ش‪/‬ريف ال‪/‬دين المرعش‪/‬ي التس‪/‬تري الش‪/‬هيد س‪/‬نة‬
‫‪ ،1019‬كذا حكاه في نجوم السماء عن فهرس تصانيفه لكن النسخة الموجودة ضمن مجموع‪//‬ة من رس‪//‬ائله عن‪//‬د الش‪//‬يخ‬
‫محمد السماوي سمي فيها بمونس الوحيد‪ ،‬كما يأتي‪.‬‬

‫[األنساب]‬
‫[بيان]‬

‫األنساب ال ريب في أهمية علم األنساب عند أكثر األمم‪ ،‬غير أن الديان‪/‬ة اإلس‪/‬المية اهتمت بمزي‪/‬د العناي‪/‬ة فيه‪/‬ا ق‪/‬ال هللا‬
‫تعالى في الكتاب المجيد (ِإنَّا َخلَ ْقنا ُك ْم ِم ْن َذ َك ٍر َو ُأ ْنثى َو َج َع ْلنا ُك ْم ُشعُوبا ً َو قَباِئ َل لِت َ‬
‫َعارفُوا) فإن التعارف ال‪//‬ذي ه‪//‬و نتيج‪//‬ة‬
‫جعلهم شعوبا و قبائل ال يحصل اال بمعرفة أنسابهم حتى ال ينتس‪//‬ب أح‪//‬د إلى غ‪//‬ير أبي‪//‬ه أو قبيلت‪//‬ه و لق‪//‬د حث علي‪//‬ه ن‪//‬بي‬
‫اإلسالم ص بصريح القول‬

‫(تعلموا أنسابكم لتصلوا أرحامكم)‬

‫و لم يقرر ناموس الزواج و العدة و فروعهما الكثيرة في شرع اإلسالم اال لرعاية حفظ األنس‪//‬اب الم‪//‬ترتب علي‪//‬ه س‪//‬ائر‬
‫األحكام‪ ،‬من أولوية بعض أولي األرحام ببعض‪ ،‬أو حجب بعض‪//‬هم بعض‪//‬ا في الم‪//‬يراث‪ ،‬أو والي‪//‬ة بعض‪//‬هم على بعض‬
‫في النكاح و غيره‪ ،‬أو ضرب الدية على العاقلة منهم و غ‪//‬ير ذل‪//‬ك ثم األهمي‪//‬ة الك‪//‬برى في التحف‪//‬ظ على أنس‪//‬اب الذري‪//‬ة‬
‫الطاهرة و ذوي القربى النبوية الذين نزل في الكتاب التصريح بوجوب مودتهم على جميع المسلمين‪ ،‬و وجوب إيصال‬
‫األخماس إليهم و منع الصدقة و الزكوات التي‬

‫ص‪370 :‬‬

‫هي من األوساخ و األدناس عنهم إجالال لهم‪.‬‬

‫لقد بدئ بالتأليف في األنساب بعد القرن األول من ظهور اإلسالم‪ ،‬و أول من فتح باب التأليف في‪/‬ه كم‪/‬ا اع‪/‬ترف ب‪/‬ه في‬
‫كشف الظنون و غيره هو اإلمام النسابة أبو المنذر هش‪//‬ام بن محم‪//‬د بن الس‪//‬ائب الكل‪//‬بي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،206‬عن عم‪//‬ر‬
‫طويل و قد أخذ بعض األنساب كما ذكره ابن النديم عن أبيه أبي النضر محمد بن السائب الكلبي الذي كان من أصحاب‬
‫الباقر و الصادق ع كما في رجال الشيخ‪ ،‬و توفي في حيات الصادق ع في سنة ‪ ،146‬و أخذ أب‪/‬و النض‪/‬ر نس‪/‬ب ق‪/‬ريش‬
‫عن أبي صالح عن عقيل بن أبي طالب‪ ،‬و لم نجد تاريخ والدة هشام الكلبي في فهرس ابن النديم و غ‪//‬يره‪ .‬لكن يرش‪//‬دنا‬
‫أخذه األنساب عن أبيه الذي توفي سنة ‪ 146‬و كذا الحديث المشهور عنه الذي رواه النجاشي في كيفية تعلمه من اإلمام‬
‫الصادق ع الذي توفي سنة ‪ 148‬من أنه ع كان يقربه و يدنيه و يبسطه و كان يسقبه العلم‪ ،‬إلى أنه ولد في أوائل الق‪//‬رن‬
‫الثاني و كان في عصره من الكبار المحترمين و أورد ابن النديم فهرس تصانيفه الكثيرة التي أكثره‪//‬ا في األنس‪//‬اب عن‬
‫خط أبي الحسن بن الكوفي و ه‪/‬و أب‪//‬و الحس‪//‬ن علي بن محم‪//‬د بن زب‪/‬ير القرش‪//‬ي الك‪/‬وفي المعم‪//‬ر المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 254‬و‬
‫المتوفى سنة ‪ 348‬فأول من ألف في األنساب و دونه في كتبه الكثيرة هو أبو المنذر الكلبي النسابة ال‪//‬ذي ق‪//‬ال النجاش‪//‬ي‬
‫إنه كان مختصا بمذهبنا‪ .‬و قد فات سيدنا العالمة الحجة أبا محمد الحسن صدر الدين في تأس‪//‬يس الش‪//‬يعة الك‪//‬رام لفن‪//‬ون‬
‫اإلسالم ذكر أول من ص‪/‬نف في ه‪/‬ذا العلم الش‪/‬ريف‪ .‬ثم لح‪/‬ق هش‪/‬اما س‪/‬ائر األص‪/‬حاب بتص‪/‬انيف جليل‪/‬ة و ال س‪/‬يما في‬
‫أنساب الطالبيين لألهمية المذكورة بل أكثر ما دون في أنسابهم من تأليفات اإلمامية و قد جمعهم النسابة المعاصر‬

‫ص‪371 :‬‬
‫السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم في كت‪/‬اب س‪/‬ماه طبق‪/‬ات النس‪/‬ابين و أنه‪/‬اهم إلى م‪/‬ا يق‪/‬رب من خمس‪/‬مائة و ألك‪/‬ثر‬
‫كتبهم عناوين خاصة تذكر به‪/‬ا و م‪/‬ا لم نطل‪/‬ع على عنوان‪/‬ه الخ‪/‬اص فن‪/‬ذكره في المق‪/‬ام بعن‪/‬وان األنس‪/‬اب و بعض‪/‬ها في‬
‫حرف النون بعنوان النسب تبعا لما عبر عنه به في الفهارس‬

‫‪ :1498‬األنساب‬

‫للمولى أبي الحسن الشريف العاملي الغروي ابن الشيخ محم‪//‬د ط‪/‬اهر بن عب‪/‬د الحمي‪//‬د بن موس‪/‬ى بن علي بن محم‪/‬د بن‬
‫معتوق ابن عبد الحميد األفتوني العاملي النباطي المتوفى سنة ‪ 1138‬كما أرخه بعض أحفاده بخطه على ظه‪//‬ر الفوائ‪//‬د‬
‫الغروية تأليف المولى أبي الحسن‪ .‬و بخط مؤلفه‪ .‬و كانت والدته بأصفهان ألن والده ت‪//‬زوج في أوان إقامت‪//‬ه بأص‪//‬فهان‬
‫بالسيدة أخت األمير محمد صالح الخاتونآبادي فرزق منها الش‪//‬ريف و ك‪//‬ان يس‪//‬كن محل‪//‬ة (درب إم‪//‬ام) بأص‪//‬فهان و ل‪//‬ذا‬
‫يقال له الشريف اإلمامي و لم نعثر على تاريخ والدته معينا و لعله‪//‬ا ك‪//‬انت ح‪//‬دود س‪//‬نة ‪ 1107‬كم‪//‬ا يظه‪//‬ر من ت‪//‬واريخ‬
‫إجازات مشايخه له من سنة ‪ 1096‬إلى سنة ‪ 1107‬و يظهر من اإلجازة الثانية له من العالمة المجلسي في سنة ‪1107‬‬
‫أنه كان في التاريخ مج‪//‬اورا للغ‪//‬ري‪ ،‬و أيض‪//‬ا يظه‪//‬ر من تل‪//‬ك اإلج‪//‬ازات أن آب‪//‬اءه كلهم علم‪//‬اء أجالء‪ ،‬ت‪//‬رجمهم س‪//‬يدنا‬
‫الحسن صدر الدين في تكملة األمل‪ ،‬ذكر في أوله بعد خطبة مختصرة أن‪//‬ه رأى في ك‪//‬ربالء كت‪//‬اب ح‪//‬دائق األلب‪//‬اب في‬
‫معرفة األنساب و فيه مشجرات الملوك و المشاهير و السادات على طرز غ‪//‬ريب بعس‪//‬ر الوص‪//‬ول من‪//‬ه على الم‪//‬راد و‬
‫طلب منه بعض السادات أن يؤلف فيه كتابا يسهل الوصول إلى ذخائر كنوزه و يكشف النقاب عن وجوه رم‪/‬وزه ف‪/‬ألف‬
‫هذا الكتاب‪ ،‬و رتبه على جمل‪/‬تين األولى منهم‪/‬ا في آب‪/‬اء الس‪/‬بطين‪ ،‬و الثاني‪/‬ة في أبنائهم‪/‬ا‪ ،‬و رتب (الجمل‪/‬ة األولى) في‬
‫ثالث سالسل‪ ،‬السلسلة (األولى) ولد آدم إلى إبراهيم في أربع شعب (‪ )1‬كيومرث‬

‫ص‪372 :‬‬

‫(‪ )2‬قابيل (‪ )3‬هابي‪//‬ل (‪ )4‬ش‪//‬يث (الثاني‪//‬ة) ول‪//‬د إب‪//‬راهيم إلى عب‪//‬د المطلب في ثالث ش‪//‬عب (‪ )1‬م‪//‬دين (‪ )2‬إس‪//‬حاق (‪)3‬‬
‫إسماعيل (الثالثة) ول‪//‬د عب‪//‬د المطلب إلى الحس‪//‬نين ع في خمس ش‪//‬عب (‪ )1‬من لم يعقب (‪ )2‬الح‪//‬ارث (‪ )3‬العب‪//‬اس (‪)4‬‬
‫عبد هللا (‪ )5‬أبو طالب (و الجمل‪//‬ة الثاني‪//‬ة) ال‪//‬تي في أبن‪//‬اء الحس‪//‬نين أيض‪//‬ا في ثالث سالس‪//‬ل (األولى) في أوالد الحس‪//‬ن‬
‫المجتبى ع في شعبتين (‪ )1‬زيد بن الحسن (‪ )2‬الحسن المثنى (الثانية) في أوالد الحسين من ولده الس‪//‬جاد إلى الص‪//‬ادق‬
‫ع (الثالثة) في أوالد الصادق ع في ست شعب‪ ،‬سادسها أوالد موسى الكاظم ع في خمس عشرة قبيل‪//‬ة خ‪//‬امس عش‪//‬رها‬
‫أوالد الرضا ع من ولده الجواد إلى أن ينتهي إلى الحج‪//‬ة عج‪//‬ل هللا فرج‪//‬ه‪ ،‬رأيت من‪//‬ه النس‪//‬خة ال‪//‬تي ك‪//‬انت عن‪//‬د نس‪//‬ابة‬
‫عصره السيد قاسم بن السيد حسون آل مقرم الدغاري نزيل النجف‪ .‬و كتب بخطه عليها حواشي و تعليقات جيدة و ه‪//‬و‬
‫الجد األعلى للبارع المعاصر السيد عبد الرزاق مؤلف كتاب زي‪//‬د الش‪//‬هيد المطب‪//‬وع س‪//‬نة ‪ 1356‬ثم انتس‪//‬خت جمل‪//‬ة من‬
‫النسخ عن تلك النسخة و لم يسم المؤلف الكتاب باسم خاص‪ .‬لكن رأيت بعض الفضالء عبر عن‪//‬ه بحديق‪//‬ة النس‪//‬ب و ل‪//‬و‬
‫سماه بكشف النقاب عن وجه رموز حدائق األلباب كما وصفه المؤلف به لك‪/‬ان أولى‪ .‬و لم‪//‬ا رأيت حس‪//‬ن ترتيب‪/‬ه و ه‪/‬و‬
‫مسطر جعلته بهذا الترتيب مشجرا بخط دقيق في خريطة طويلة إذا نشر طيها يرى فيها األسماء متصلة بآبائها إلى آدم‬
‫بسهولة‪ .‬و سميته (شجرة السبطين‪ .‬و شرعة الشطين)‪.‬‬
‫‪ :1499‬األنساب‬

‫للسيد النسابة نقيب الحضرة أبي طالب الزنجاني بن الحسين بن زيد بن محمد بن الحسين بن محمد بن الحس‪//‬ن بن علي‬
‫بن أحمد بن جعفر بن عبيد هللا بن موسى الكاظم ع ينقل عنه السيد‬

‫ص‪373 :‬‬

‫أحمد بن محمد بن المهنا بن علي بن المهنا العبيدلي معاصر العالمة الحلي في كتابه في النسب اآلتي بعن‪//‬وان األنس‪//‬اب‬
‫المشجرة و مشجر النسب و تذكره النسب و قد عين في أوله رموزا لمص‪//‬ادر الكت‪//‬اب اختص‪//‬ارا و منه‪//‬ا (ح‪//‬اك) جعل‪//‬ه‬
‫رمزا لهذا الكتاب‬

‫األنساب‬

‫للسيد أحمد األردكاني أو األنساب المشجر أو شجرة األولياء‬

‫‪ :1500‬األنساب‬

‫للسيد عز الدين إسماعيل العلوي يوجد في مكتبة محمد پاشا بإسالمبول كما في فهرسها و ي‪//‬أتي أنس‪//‬اب الط‪//‬البيين ألبي‬
‫طالب العلوي المروزي‬

‫األنساب‬

‫أو أنساب الطالبيين ألبي المعالي إسماعيل النيسابوري يأتي‬

‫‪ :1501‬األنساب‬

‫إلسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت ذكره كذلك في كشف الحجب و المذكور ل‪//‬ه في النجاش‪//‬ي كت‪//‬اب‬
‫اإلنسان فيحتمل التصحيف‬

‫‪ :1502‬األنساب‬

‫لبعض األصحاب فارسي كبير مرتب على فصول من آدم أبي البشر إلى الخ‪//‬اتم ص و األئم‪//‬ة الط‪//‬اهرين و أوالدهم ع‬
‫رأيته في مكتبة مدرسة سپهساالر الجديدة على جناح السفر و لم تحصل لي فرصة التفحص عن حال مؤلفه‬

‫‪ :1503‬األنساب‬
‫للشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الجيالني األصفهاني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1181‬ذك‪//‬ره‬
‫في نجوم السماء في فهرس كتبه‬

‫‪ :1504‬األنساب‬

‫للشريف العقيقي أبي الحسن علي بن أحمد بن علي بن محمد بن جعفر الحجة بن عبيد هللا األعرج بن الحسين األص‪//‬غر‬
‫ابن اإلمام السجاد ع صاحب كتاب الرجال المنقول عنه في رجال أبي علي و غيره و رمزه (عق) يروي عن‪//‬ه الحس‪//‬ن‬
‫بن محمد بن يحيى المعروف‬

‫ص‪374 :‬‬

‫بابن أخي طاهر و المتوفى سنة ‪ 358‬و لوالده أحمد بن علي المتوفى حدود س‪//‬نة ‪ 280‬ت‪/‬اريخ الرج‪/‬ال كم‪//‬ا ي‪/‬أتي ذك‪//‬ره‬
‫الشيخ في الفهرست معبرا عنه ب كتاب النسب‬

‫‪ :1505‬األنساب‬

‫للشريف المعروف بابن الصوفي العمري العلوي من ولد عمر األطرف و هو أبو الغن‪//‬ائم محم‪//‬د بن علي بن محم‪//‬د بن‬
‫محمد ملقطة ابن أحمد الكوفي ابن علي الضرير بن محمد الصوفي بن يحيى الص‪//‬الح ابن عب‪//‬د هللا ابن محم‪//‬د بن عم‪//‬ر‬
‫األطرف بن أمير المؤمنين ع ينقل عنه ولده نجم الدين أبو الحسن علي في المجدي و غيره من تصانيفه‬

‫‪ :1506‬األنساب‬

‫لشيخ الشرف الدينوري السيد أبي حرب محمد بن المحسن بن علي بن محمد بن حمزة التفليسي ابن علي الدينوري ابن‬
‫الحسن ابن الحسين بن الحسن األفطس بن علي األصغر ابن اإلمام السجاد ع ينقل عنه السيد أحمد بن محم‪//‬د بن المهن‪//‬ا‬
‫بن علي بن المهنا العبيدلي المعاصر للعالمة الحلي في كتابه التذكرة في النسب اآلتي بعنوان مشجر النس‪//‬ب في ح‪//‬رف‬
‫الميم و جعل في أول الكتاب له رمزا خاصا و هو (ى شف)‬

‫‪ :1507‬األنساب‬

‫للسيد مجد الدين محمد بن محمد بن مانكديم الحسيني القمي الفاضل النسابة الثقة كما ذكره الشيخ منتجب الدين‬

‫‪ :1508‬األنساب‬

‫لشيخ الشرف صاحب الصندوق أبي الحسن محمد بن أبي جعفر محمد النسابة المعروف بأبي جعفر العبي‪//‬دلي ابن علي‬
‫بن الحسن بن إبراهيم بن علي الصالح بن عبيد هللا األعرج بن الحسين األص‪//‬غر بن اإلم‪//‬ام الس‪//‬جاد ع ينق‪/‬ل عن‪/‬ه الس‪/‬يد‬
‫أحمد بن محمد بن المهنا العبيدلي في كتابه التذكرة في النسب و هو من مصادره التي جعل لها رموزا في أول الت‪//‬ذكرة‬
‫فجعل رمز هذا الكتاب (صع)‬

‫ص‪375 :‬‬

‫‪ :1509‬األنساب‬

‫للسيد شمس الدين محمود بن شرف الدين علي الطبيب الحسيني التبريزي النجفي المتوفى بها سنة ‪ ،1338‬يوج‪//‬د عن‪//‬د‬
‫ولده النسابة السيد شهاب الدين نزيل قم‬

‫‪ :1510‬األنساب‬

‫للسيد المعاصر النسابة الرياضي محمد مهدي بن السيد جعفر بن السيد حسين الملقب بحكيم الحسيني الحائري المتوفى‬
‫بها في رجب سنة ‪ 1331‬جده الس‪//‬يد حس‪/‬ين الحكيم ه‪/‬و ابن عب‪//‬د هللا بن جعف‪//‬ر بن ش‪/‬ريف ال‪//‬دين بن ش‪/‬يخ اإلس‪//‬الم أبي‬
‫المع‪//‬الي محم‪//‬د بن أحم‪//‬د نقيب البص‪//‬رة ابن ش‪//‬مس ال‪//‬دين محم‪//‬د البازب‪//‬از الم‪//‬دفون في رب‪//‬اط البص‪//‬رة إلى آخ‪//‬ر نس‪//‬به‬
‫المسطور في (ص‪/‬دف الآللي) ت‪/‬أليف الس‪/‬يد محم‪/‬د علي هب‪/‬ة ال‪/‬دين الشهرس‪/‬تاني اآلتي ال‪/‬ذي ه‪/‬و في ترجم‪/‬ه ج‪/‬ده أبي‬
‫المعالي شيخ اإلسالم المذكور أنه من أجداد هذا المؤل‪//‬ف أيض‪/‬ا و ه‪/‬ذا األنس‪/‬اب فارس‪/‬ي يوج‪/‬د نس‪/‬خه خ‪/‬ط مؤلف‪/‬ه عن‪/‬د‬
‫الشهرستاني المذكور و ينقل عنه في كتابه صدف الآللي‬

‫‪ :1511‬األنساب‬

‫للشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن عشيرة بن ناصر البحراني نزيل يزد و نائب أس‪//‬تاذه المحق‪//‬ق الك‪/‬ركي‬
‫فيها المشهور بالشيخ يحيى المفتي شارح الجعفرية ألستاده الكركي و رسالة مشايخ الشيعة و غيره‪//‬ا ذك‪//‬ر في ترجمت‪//‬ه‬
‫أن فيه األنساب من القائم ع إلى آدم‬

‫[أنساب آل أبي طالب]‬

‫‪ :1512‬أنساب آل أبي طالب‬

‫على نهج عمدة الطالب اال أنه فارسي و هو أيضا لمؤلف عمدة الطالب السيد جمال الدين أحمد بن علي بن الحس‪//‬ين بن‬
‫علي بن المهنا بن عنبة األصغر بن علي عنبة بن محمد الوارد من الحجاز إلى العراق ابن يحيى بن عب‪//‬د هللا بن محم‪//‬د‬
‫بن يحيى بن محمد الشهير بابن الرومية ابن داود األم‪//‬ير بن موس‪//‬ى الث‪/‬اني ابن موس‪//‬ى الج‪/‬ون بن عب‪/‬د هللا المحض بن‬
‫الحسن المثنى بن الحسن السبط ع‬

‫ص‪376 :‬‬
‫كما سرد نسبه كذلك في (عمدة الطالب) طبع لكهنو (ص ‪ )311‬يظهر من الكت‪/‬اب أن‪//‬ه ألف‪/‬ه بع‪/‬د عم‪/‬دة الط‪/‬الب و كأن‪/‬ه‬
‫ترجمه له إلى الفارسية بتغيير قليل قال سيدنا العالمة الحسن صدر ال‪//‬دين إني رأيت النس‪//‬خة في مكتب‪//‬ة ش‪//‬يخنا العالم‪//‬ة‬
‫النوري و ال أدري إلى من صارت بعده و قال سيدنا المذكور و مما ذكره في هذا الكت‪//‬اب إن‪/‬ه دخ‪/‬ل الم‪/‬زار المع‪//‬روف‬
‫ببلخ و قرأ المكتوب على الصخرة في تحت الصندوق و فيه هذا قبر أمير المؤمنين أبي الحس‪//‬ن علي بن أبي ط‪//‬الب بن‬
‫عبيد هللا بن علي بن الحسن بن الحسين بن جعفر بن عبي‪/‬د هللا بن الحس‪/‬ين األص‪/‬غر بن علي بن الحس‪/‬ين الس‪/‬بط ع فعلم‬
‫أنه من بني الحسين الذين ملك‪/‬وا تل‪/‬ك البق‪/‬اع و االش‪/‬تراك في اللقب و االس‪/‬م و الكني‪/‬ة و اس‪/‬م األب أوجب اش‪/‬تباه ع‪/‬وام‬
‫الناس في نسبتهم له إلى أمير المؤمنين ع (أقول) و يأتي في التحفة الجمالية احتمال أنه هذا الكتاب‬

‫‪ :1513‬أنساب آل أبي طالب‬

‫للسيد أبي المعالي إسماعيل بن الحسن ابن محم‪//‬د الحس‪//‬يني الفاض‪//‬ل الثق‪//‬ة النقيب بنيس‪//‬ابور ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ منتجب ال‪//‬دين‬
‫بعنوان (أنساب الطالبية) و ذكر أنه يرويه الشيخ أب‪/‬و الفت‪/‬وح المفس‪/‬ر الحس‪//‬ين بن علي بن محم‪/‬د بن أحم‪//‬د بن الحس‪/‬ين‬
‫الرازي عن أبيه عن جده محمد بن أحمد عن المؤلف و جد الشيخ أبي الفت‪//‬وح ك‪//‬ان من تالمي‪//‬ذ الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي فيك‪//‬ون‬
‫السيد المؤلف من المعاصرين للشيخ الطوسي الذي توفي سنة ‪،460‬‬

‫‪ :1514‬أنساب آل أبي طالب‬

‫للسيد الشريف أبي طالب العلوي المروزي النسابة و هو إسماعيل بن الحسين بن محمد بن الحسين بن أحم‪//‬د بن محم‪//‬د‬
‫بن عزيز بن الحسين بن محمد األطروش بن علي بن الحسين بن علي بن محمد الديباج بن اإلمام أبي عبد هللا الص‪//‬ادق‬
‫ع المولود سنة ‪ 572‬كما‬

‫ص‪377 :‬‬

‫أرخه ياقوت الحموي و ذكر أنه اجتمع معه بمرو سنة ‪ 614‬و ذكر تصانيفه حظيرة القدس في ستين مجلدا و مختصرة‬
‫(بستان الشرف) في عشرين مجلدا و غير ذلك ألف هذا الكتاب للفخر الرازي المتوفى سنة ‪ 606‬و لذا يقال له الفخ‪/‬ري‬
‫أيضا يوجد منه نسخه ناقصة من أولها و آخرها في خزانة كتب س‪//‬يدنا الحس‪//‬ن ص‪//‬در ال‪//‬دين و الموج‪//‬ود من‪//‬ه من عقب‬
‫الحسن السبط إلى عقب عقيل بن أبي طالب في مائة و اثنتين و أربعين ورقة‪.‬‬

‫‪ :1515‬أنساب آل أبي طالب‬

‫للسيد تاج الدين الحسيني ينقل عنه في جمل‪//‬ة من كتب األنس‪//‬اب و لعل‪//‬ه الس‪//‬يد النس‪//‬ابة ت‪//‬اج ال‪//‬دين محم‪//‬د بن القاس‪//‬م ابن‬
‫الحسين بن معية الديباجي الشهير بابن معية من مشايخ الشهيد محمد بن محمد بن مكي الجزيني‪.‬‬

‫‪ :1516‬أنساب آل أبي طالب و بني هاشم‬


‫للسيد النس‪/‬ابة المعاص‪/‬ر الس‪/‬يد جعف‪/‬ر بن الس‪/‬يد محم‪/‬د بن الس‪/‬يد جعف‪/‬ر بن الس‪/‬يد راض‪/‬ي ال‪/‬ذي ه‪/‬و أخ الس‪/‬يد المق‪/‬دس‬
‫الكاظمي صاحب المحصول الحسيني األعرجي الكاظمي نزيل (پشتكوه) المتوفى سنة ‪ 1332‬و هو مشجر كبير يوج‪//‬د‬
‫عند سردار الكابلي حيدر قلي خان نزيل كرمانشاهان و له كتب كث‪//‬يره في األنس‪//‬اب منه‪//‬ا (مناه‪//‬ل الض‪//‬رب) الموج‪//‬ود‬
‫عندي بخطه ذكر في أوله جملة من تصانيفه يأتي بأسمائها الخاصة و بعضها مشجرات أيضا‪.‬‬

‫‪ :1517‬أنساب آل أبي طالب‬

‫للشيخ أبي نصر سهل بن عبد هللا البخاري النسابة ألفه أيام الناصر باهلل الخليفة العباس‪//‬ي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 622‬في وزارة‬
‫ناصر بن مهدي و نقابة السيد شرف الدين محمد بن ع‪//‬ز ال‪//‬دين يح‪//‬يى ال‪//‬ذي فوض‪//‬ت النقاب‪//‬ة إلي‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 592‬توج‪//‬د في‬
‫خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين نسخه عليها تملك األمير صدر الدين الدش‪//‬تكي وال‪//‬د غي‪//‬اث ال‪//‬دين منص‪//‬ور ينق‪//‬ل‬
‫عنه كثيرا في عمدة الطالب و يعتمد على‬

‫ص‪378 :‬‬

‫أقواله و هو لقرب عصره أعرف بأحواله‪.‬‬

‫‪ :1518‬أنساب آل أبي طالب‬

‫للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى سنة ‪ 588‬ذكره في كشف الحجب‬

‫‪ :1519‬أنساب آل أبي طالب‬

‫ألبي الحسين يحيى بن الحسن بن جعفر الحجة بن عبيد هللا األعرج ابن الحسين األصغر ابن اإلمام السجاد ع المشهور‬
‫بيحيى النسابة العقيقي المولود بالمدينة سنة ‪ 214‬و المتوفى سنة ‪ 277‬قبل وفات والد العقيقي مؤلف األنساب الم‪//‬ذكور‬
‫آنفا بثالث سنين فهذا مقدم عليه طبقة و عصرا و قد مر ذكره في أخبار الزينب‪//‬ات و ل‪//‬ه ول‪//‬دان محم‪//‬د األك‪//‬بر و ط‪//‬اهر‬
‫المكنى بأبي القاسم المحدث و يروي عن‪//‬ه حفي‪//‬ده أب‪//‬و محم‪//‬د الحس‪//‬ن بن أبي الحس‪//‬ن محم‪//‬د األك‪//‬بر الملقب ب‪//‬أبي محم‪//‬د‬
‫الدنداني النسابة و المعروف لجاللة عمه بابن أخي طاهر و المتوفى سنة ‪ 358‬عبر النجاشي عنه بكتاب (نس‪//‬ب آل أبي‬
‫طالب) و كذا الشيخ الطوسي في الفهرس و قال في عمدة الطالب (هو أول من صنف في نسب الطالبيين) و مراده أن‪//‬ه‬
‫أول من صنف في خصوص أنساب آل أبي طالب و اال فقد كتب قبله هش‪/‬ام الكل‪//‬بي كت‪/‬اب (نس‪//‬ب أبي ط‪/‬الب) و كت‪/‬اب‬
‫(نسب قريش) و غيرهما‪ .‬مما يأتي في حرف النون بعنوان النسب قال في مطلع البدور إنه كان من مش‪//‬اهير أص‪//‬حاب‬
‫اإلمام القاسم الرسي الذي توفي سنة ‪ 246‬و ينقل عن هذا الكت‪//‬اب الس‪//‬يد أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن المهن‪//‬ا العبي‪//‬دلي في كتاب‪//‬ه‬
‫التذكرة في النسب و عين له رمزا في أول كتابه و هو (يح) و يروي شيخ الشرف العبيدلي في أنسابه المذكور آنفا عن‬
‫هذا الكتاب بواسطة حفيد المؤلف ابن أخي طاهر المذكور‪.‬‬

‫‪ :1520‬أنساب آل أبي طالب‬


‫للسيد الشريف أبي الحسن يحيى بن الحسين بن إسماعيل الحسيني النسابة الحافظ‪ ،‬ذكره بهذه األوصاف‬

‫ص‪379 :‬‬

‫الشيخ منتجب الدين و كرر ذكره أيضا بغير وصف و ال ذكر كتاب له (أقول) ه‪/‬ذا الش‪/‬ريف م‪/‬ؤخر عن يح‪/‬يى العقيقي‬
‫المذكور آنفا بكثير‪ ،‬و يروي عن الشيخ أبي الفضل عبيد هللا بن أحمد بن علي المقري الك‪//‬وفي‪ ،‬ق‪//‬راءة علي‪//‬ه في منزل‪//‬ه‬
‫ببغداد‪ ،‬و يروي عنه الشيخ أبو علي الحسن بن علي بن أبي طالب هموسه الفرزادي الذي هو من مشايخ الشيخ منتجب‬
‫الدين كما يظهر من سند الحكايات المذكورة في آخر األربعين للشيخ منتجب الدين‬

‫‪ :1521‬أنساب آل الرسول و أوالد البتول‬

‫‪ .‬للسيد العالم النسابة أبي الفتح عبيد هللا بن السيد الشريف أبي الحسن موسى ال‪//‬ذي حج ال‪//‬بيت س‪//‬نة ‪ 370‬و زار مش‪//‬هد‬
‫جده الرض‪/‬ا ع س‪/‬نة ‪ ،375‬ابن أبي عب‪/‬د هللا أحم‪/‬د ال‪/‬ذي ت‪/‬وفي عن س‪/‬ت و أربعين من العم‪/‬ر س‪/‬نة ‪ ،358‬ابن أبي علي‬
‫محمد األعرج الذي توفي بقم سنة ‪ ،315‬ابن أحم‪//‬د وال‪/‬د الش‪/‬ريف أبي القاس‪//‬م علي بن أحم‪//‬د الك‪//‬وفي ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة‬
‫‪ ،352‬ابن أبي جعفر موسى المبرقع الذي هاجر من الكوفة و ورد قم سنة ‪ 256‬و توفي بها س‪//‬نة ‪ ،296‬ابن أبي جعف‪//‬ر‬
‫الجواد ع‪ ،‬فصل تراجم آبائه كذلك شيخنا العالمة النوري في البدر المشعشع و نسب الكت‪//‬اب إلي‪//‬ه الش‪//‬يخ منتجب ال‪//‬دين‬
‫في فهرسه الذي كتبه ذيال لفهرس الشيخ الطوسي يذكر في‪/‬ه بعض المعاص‪/‬رين ل‪/‬ه و المت‪/‬أخرين عن‪//‬ه و طب‪/‬ع في آخ‪/‬ر‬
‫مجلدات البحار‪ ،‬و ذكر أنه قرأ الشيخ المفيد عبد الرحمن بن أحمد النيسابوري الذي هو من تالميذ الشيخ الطوس‪/‬ي ه‪/‬ذا‬
‫الكتاب على مؤلفه‪ ،‬فيظهر أن المؤلف كان من المعاصرين للشيخ الطوس‪//‬ي و ذل‪//‬ك ال ريب في‪//‬ه لمالءمت‪//‬ه م‪//‬ع ت‪//‬واريخ‬
‫والده في سنتي حجه و زيارت‪//‬ه‪ ،‬و يظه‪//‬ر من أم‪//‬ل اآلم‪//‬ل و ص‪//‬احب الري‪//‬اض أن م‪//‬ا وج‪//‬داه من نس‪//‬خه فه‪//‬رس الش‪//‬يخ‬
‫منتجب الدين كان فيها سقط فقد حكيا نسبه عن الشيخ منتجب الدين هكذا‬

‫ص‪380 :‬‬

‫(عبيد هللا بن موسى بن أحمد بن محمد بن أحمد بن موسى بن جعفر ع) و علي‪//‬ه فيك‪//‬ون من أحف‪//‬اد أحم‪//‬د (ش‪//‬اه چ‪//‬راغ)‬
‫الذي يزار بشيراز‪ ،‬فاستشكل صاحب الرياض بأن حفيد (ش‪//‬اه چ‪//‬راغ) م‪//‬ع قل‪//‬ة الوس‪//‬ائط كي‪/‬ف يص‪/‬ير معاص‪//‬ر الش‪//‬يخ‬
‫الطوسي أو متأخرا عنه‪ ،‬و جزم بأنه نسبه إلى الجد كما هو الشائع‪.‬‬

‫‪ :1522‬أنساب األئمة و مواليدهم إلى صاحب الزمان ع‬

‫للشريف الناصر الكبير أبي محمد الحسن بن علي بن الحسن بن علي األصغر بن عم‪//‬ر األش‪//‬رف بن اإلم‪//‬ام الس‪//‬جاد ع‬
‫المتوفى بآمل طبرستان سنة ‪ ،304‬صاحب كتاب اإلمامة و غيره مما عده النجاشي من تصانيفه‬

‫‪ :1523‬أنساب األمم‬
‫ألبي جعفر أحمد بن محمد بن خال‪//‬د ال‪//‬برقي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 280‬أو س‪//‬نة ‪ ،274‬ذك‪//‬ره الش‪//‬يخ في للفه‪//‬رس و ع‪//‬بر عن‪//‬ه‬
‫النجاشي باألنساب‬

‫‪ :1524‬أنساب األمم‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1525‬أنساب بني نضر بن قعين و أيامهم و أشعارهم‪،‬‬

‫للشيخ أبي العباس أحمد بن علي بن أحمد بن العباس بن محمد بن عب‪//‬د هللا النجاش‪//‬ي‪ -‬ال‪//‬ذي ك‪//‬ان والي األه‪//‬واز و كتب‬
‫إليه اإلمام الصادق ع الرسالة المعروفة برسالة النجاشي‪ -‬مؤلف كتاب الرجال الذي هو العمدة من األصول الرجالية و‬
‫أضبطها و أتقنها المولود سنة ‪ 372‬و المتوفى بمطيرآباد سنة ‪ ،450‬ذكره فيه من تصانيف نفسه‪.‬‬

‫‪ :1526‬أنساب السادات القاطنين في (كويالپور‪ ،‬و پالى‪ ،‬و كهجوة‬

‫) بلغة أردو‪ ،‬للسيد راحت حسين الرضوي الهندي (الكوپالپوري) المعاصر المولود سنة ‪ ،1297‬ذكره في فهرس كتبه‬

‫‪ :1527‬أنساب سبطي النبي ص و أوالدهما األئمة الطاهرين ع‬

‫ص‪381 :‬‬

‫لبعض علماء األصحاب فارسي‪ ،‬و هو خاتمة لكتابه الكبير ال‪/‬ذي ألف‪/‬ه في أخ‪/‬وال الن‪/‬بي ص ف‪/‬أورد في خاتمت‪/‬ه أنس‪/‬اب‬
‫ذريته من الحسنين ع‪ ،‬و ذكر أنه ألفه لمرشد الدين شاهمير عبيد هللا المشهور بالسيد ميرزا من أبناء مل‪/‬وك مازن‪/‬دران‪،‬‬
‫و هو في سبعة عشر ورقة‪ ،‬يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها‪،‬‬

‫‪ :1528‬أنساب الطالبيين‬

‫للسيد الشريف النسابة المعروف بابن الصوفي العمري و هو نجم الدين أبو الحس‪/‬ن علي بن أبي الغن‪//‬ائم محم‪/‬د بن علي‬
‫السائق ذكر تم‪//‬ام نس‪//‬به في كت‪//‬اب األنس‪/‬اب لوال‪/‬ده أبي الغن‪//‬ائم ابن الص‪//‬وفي و ه‪//‬و ص‪//‬احب (المج‪//‬دي‪ ،‬و المبس‪//‬وط‪ ،‬و‬
‫الشافي‪ ،‬و المشجر) ذكر جميعها في عمدة الطالب قال و كان ساكن البصرة ثم انتقل منه‪//‬ا إلى الموص‪//‬ل س‪//‬نة ‪ ،423‬و‬
‫ذكر طريق روايته لكتبه‪ ،‬و يظهر من تص‪//‬انيفه أن‪//‬ه ك‪//‬ان حي‪//‬ا إلى س‪//‬نة ‪ ،443‬و إن‪//‬ه دخ‪//‬ل بغ‪//‬داد ك‪//‬رارا و اجتم‪//‬ع م‪//‬ع‬
‫الشريفين الرضي و المرتضى‪ ،‬و ينقل عن أنساب الطالبيين هذا في كتب األنساب و كذا عن المشجر و التشجير ل‪/‬ه‪ ،‬و‬
‫يحتمل اتحادهما معه‬

‫‪ :1529‬أنساب العرب‬
‫للسيد النسابة المعاصر السيد عدنان بن السيد شبر بن السيد علي بن السيد مش‪//‬عل بن الس‪/‬يد محم‪/‬د الغي‪/‬اث بن أحم‪/‬د بن‬
‫هاشم أخ عبد هللا بن علوي الذي هو شيخ صاحب (اللؤلؤة) يوجد في كتبه* المؤلف*‬

‫‪ :1530‬أنساب العلويين‬

‫أو مشجرات األنساب للس‪/‬يد النس‪/‬ابة المعاص‪/‬ر ش‪/‬هاب ال‪/‬دين بن ش‪/‬مس ال‪/‬دين محم‪/‬ود بن ش‪/‬رف ال‪/‬دين علي الحس‪/‬يني‬
‫التبريزي نزيل قم كبير في عدة مجلدات استقصى فيه أنساب بني الس‪//‬بطين في إي‪/‬ران و الع‪//‬راق و الحج‪/‬از و مص‪/‬ر و‬
‫بالد الشام و اليمن و الهند‪ ،‬و أثبت من خصوص بيوتات العلويين في إيران ما يقرب من أربعمائة و أخرج لكل حمولة‬
‫و فصيل شجرة خاصة و بعد مشغول باإللحاق به‬

‫ص‪382 :‬‬

‫أنساب العين‬

‫لميرزا محمد بن عبد النبي األخبارى المقتول بالكاظمية سنة ‪ ،1232‬ذكره صاحب الروضات بهذا العنوان في فه‪//‬رس‬
‫تصانيفه الكثيرة لكنه تصحيف و الصحيح إنسان العين كما يأتي‬

‫‪ :1531‬أنساب قريش و أخبارها‬

‫ألبي عب‪//‬د هللا الجهمي أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن أبي الجهم ص‪//‬احب كت‪//‬اب االنتص‪//‬ار في ال‪//‬رد على الش‪//‬عوبية ال‪//‬ذي ض‪//‬ربه‬
‫المتوكل مائة سوط كما مر عن ابن النديم‬

‫أنساب قريش‬

‫لهشام الكلبي يأتي في النون بعنوان نسب قريش‪ ،‬و مر له ألقاب قريش‪ ،‬و يأتي بيوتات قريش و صنائع قريش و نوافل‬
‫قريش و من فخر بأخواله من قريش‪ ،‬كلها للكلبي النسابة‬

‫أنساب المجلسي‬

‫أو أنساب السلسلة المجلسية لميرزا حيدر علي بن ميرزا عزي‪//‬ز هللا من أحف‪//‬اد الم‪//‬ولى عزي‪/‬ز هللا ال‪//‬ذي ه‪/‬و أك‪//‬بر أوالد‬
‫المولى محمد تقي المجلسي األصفهاني‪ ،‬مر بعنوان إج‪//‬ازة م‪//‬يرزا حي‪//‬در علي المبس‪//‬وطة الكب‪//‬يرة المش‪//‬تملة على بي‪//‬ان‬
‫أنساب المجلسي‬

‫[األنساب المشجرة]‬

‫األنساب المشجرة‬
‫في جداول و أشجار في أنس‪//‬اب الس‪//‬ادة األطه‪//‬ار للس‪//‬يد أحم‪//‬د األردك‪//‬اني المعاص‪//‬ر للس‪//‬لطان فتح علي ش‪//‬اه‪ ،‬ذك‪/‬ره في‬
‫(نجوم السماء) و يأتي أن اسمه شجرة األولياء‬

‫‪ :1532‬األنساب المشجرة‬

‫للسيد العالمة النسابة أحمد بن محمد بن المهنا بن علي بن المهنا الحسيني العبيدلي الذي أدرك عصره العالمة الحلي و‬
‫كان من تالميذه السيد جالل الدين أبي القاسم علي بن عبد الحميد بن فخ‪//‬ار النس‪//‬ابة‪ ،‬ال‪//‬ذي ه‪//‬و أس‪//‬تاذ الس‪//‬يد ت‪//‬اج ال‪//‬دين‬
‫محمد بن القاسم بن معية أيضا فالمؤلف معاصر للسيد تاج الدين و مشارك مع‪//‬ه في التلم‪//‬ذ على ابن فخ‪//‬ار‪ ،‬الس‪//‬يد ت‪//‬اج‬
‫الدين كان أستاذ الشيخ الشهيد سنة ‪ 786‬و أستاذ صاحب عمدة الطالب السيد جمال الدين أحم‪//‬د بن علي بن الحس‪//‬ين بن‬
‫علي بن‬

‫ص‪383 :‬‬

‫المهنا بن عنبة األصغر ابن علي عنبة الحسني المتوفى سنة ‪ 828‬فالمؤلف معاصر لمشايخ ص‪//‬احب العم‪//‬دة لكون‪//‬ه في‬
‫طبقة مشايخ مؤلف عمدة الطالب لكن مؤلف العمدة لم يقرأ عليه و انما ينقل في العمدة عن تصانيفه مثل ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب و‬
‫يعبر عنه بالمشجر‪ ،‬و نسخه هذا المشجر توجد في خزانة س‪/‬يدنا الحس‪/‬ن ص‪//‬در ال‪//‬دين و لم يس‪//‬م في نفس الكت‪/‬اب باس‪/‬م‬
‫خاص لكن مكتوب على ظهره أنه (التذكرة في األنس‪/‬اب المطه‪/‬رة) و المؤل‪/‬ف ذك‪/‬ر في أول‪/‬ه مص‪/‬ادر الكت‪/‬اب و جع‪/‬ل‬
‫ألكثرها رموزا لالختصار فجعل (حاك) رمزا ألنساب أبي طالب الزنجاني و (صع) ألنس‪/‬اب ش‪//‬يخ الش‪/‬رف محم‪//‬د بن‬
‫أبي جعفر العبيدلي و (شف) لشيخ الشرف محم‪//‬د بن المحس‪//‬ن ال‪//‬دينوري و (س‪//‬لم) لألنس‪//‬اب المش‪//‬جرة لعب‪//‬د العظيم بن‬
‫الحسن من ولد البطحائي و (يح) ألنساب يحيى النسابة العقيقي و (أمه) لجرائد النس‪//‬ب مث‪//‬ل جري‪//‬دة أص‪//‬فهان و جري‪//‬دة‬
‫ري و جريدة طبرستان و جريدة نيسابور كما يأتي جميعها في حرف الجيم و غير ذلك‪ ،‬و قد ذي‪//‬ل ه‪//‬ذا المش‪//‬جر الس‪//‬يد‬
‫النسابة المقارب لعصر صاحب عمدة الطالب‪ ،‬و هو السيد عز الدين إسحاق بن إب‪//‬راهيم بن إس‪//‬حاق الحس‪//‬ني الحس‪//‬يني‬
‫الطباطبائي الش‪//‬يرازي اآلتي بقي‪//‬ة نس‪//‬به في عن‪//‬وان ذي‪//‬ل األنس‪//‬اب المش‪//‬جرة ف‪//‬ألحق بتش‪//‬جيراته كث‪//‬يرا ممن نش‪//‬اوا إلى‬
‫عصره أو تركهم المؤلف لألصل و النسخة الموجودة مشتملة على األصل و الذيل‪ ،‬و هي بخط الس‪//‬يد عب‪//‬د الم‪//‬ؤمن بن‬
‫الحسين بن محمد بن علي بن عالء الدين محمد بن إبراهيم بن السيد عز الدين إسحاق الم‪//‬ذكور أن‪//‬ه الم‪//‬ذيل للكت‪//‬اب‪ ،‬و‬
‫فرغ من كتاب‪//‬ة النس‪//‬خة في الث‪//‬الث و العش‪//‬رين من جم‪//‬ادى األولى س‪//‬نة ‪ 1007‬فكتب األص‪//‬ل بالم‪//‬داد األس‪//‬ود و ال‪//‬ذيل‬
‫الملحق به بالمداد األحمر للتميز و حيث إن النسخة كانت جيدة مذهبة أدخل فيها نس‪//‬ب الس‪//‬الطين الص‪//‬فوية في عص‪//‬ر‬
‫شاه سلطان‬

‫ص‪384 :‬‬

‫حسين الصفوي الذي ولي من سنة ‪ 1105‬إلى أن استولى األفغان على أصفهان سنة ‪ ،1134‬و كتب اس‪//‬مه بال‪//‬ذهب في‬
‫وسط الصفحة مرصعا ما حوله و أهديت النسخة إليه‬
‫‪ :1533‬األنساب المشجرة‬

‫للسيد أبي طالب العلوي المروزي النسابة إسماعيل بن الحسين الذي مر تمام نسبه و تاريخه في أنساب الطالبيين و هذا‬
‫المشجر تشجير لكتاب األنس‪//‬اب ألبي الغن‪//‬ائم الدمش‪//‬قي المع‪//‬روف ب‪//‬ابن الص‪//‬وفي‪ ،‬ع‪//‬د ي‪//‬اقوت في (معجم األدب‪//‬اء) من‬
‫تصانيفه عدة مشجرات منها مشجر كتاب أبي الغنائم الدمشقي‪ /،‬و يأتي بقية مشجراته في حرف الميم بعنوان (المشجر)‬

‫‪ :1534‬األنساب المشجرة‬

‫من آدم إلى النبي األكرم و األئمة الطاهرين ع و سائر الخلفاء و طبقات الملوك لبعض األص‪//‬حاب و ه‪//‬و كت‪//‬اب كب‪//‬ير‪،‬‬
‫رأيت نسخته في كتب الشيخ مهدي الشهير بحاج عماد الفهرسي و قد وقفها للخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة ‪887‬‬

‫‪ :1535‬األنساب المشجرة‬

‫من آدم إلى النبي و ذريته الطاهرين ع و الملوك و السالطين و غيرهم أيضا لبعض األصحاب توجد من‪//‬ه نس‪//‬ختان في‬
‫مكتبة مدرسة سپهساالر الجديدة تاريخ كتابة إحداهما ‪1280‬‬

‫‪ :1536‬األنساب المشجرة‬

‫كبير مبسوط في خمس مجلدات ضخام بسبب ض‪/‬خامة أوراقه‪/‬ا المتص‪/‬لة بعض‪//‬ها ببعض ال بخياط‪//‬ة ب‪/‬ل بكتاب‪/‬ه وج‪/‬ود‬
‫واحد منها و اتصال آخر كل سطر من الورقة األولى بأول السطر المقابل له من الورقة الثانية و كذا آخر الثاني‪//‬ة ب‪//‬أول‬
‫الثالثة‪ .‬و هكذا‪ .‬و الواصل بين كل ورقتين كاغذ لطيف قوي ال يمزق بكثرة الطي و النشر‪ .‬فكل مجل‪//‬د يمكن أن يخ‪//‬رج‬
‫أوراقها المتصلة كذلك من بين الدفتين و تنشر من أولها إلى آخرها‪ .‬فيرى في صفحة واحدة نظير الخريطة المبس‪//‬وطة‬
‫و الطومار المنشور‬

‫ص‪385 :‬‬

‫فأربع مجلدات منها في أنساب بني هاشم إلى أن تنتهي إلى رسول هللا ص‪ ،‬و المجلد الخامس مب‪//‬دو باس‪//‬م الن‪//‬بي ص ثم‬
‫آبائه إلى أن تنتهي إلى آدم أبي البشر في الورقة األخيرة‪ ،‬و نسخه أصل هذه النس‪//‬خة المنتس‪//‬خة عنه‪//‬ا ك‪//‬انت في مكتب‪//‬ة‬
‫العالمة الشيخ عبد الحسين الطهراني و هي قديمة مكتوبة على ما ه‪/‬و المرس‪/‬وم في كتب األنس‪//‬اب المش‪/‬جرة من كتاب‪/‬ة‬
‫وجهي الورقة و موازاة الخطوط الواصلة من وجه كل ورقة إلى الوجه اآلخر‪ .‬فاستنسخ عنها في س‪//‬نة ‪ -1330‬الح‪//‬اج‬
‫السيد هاشم الصحاف الطهراني نزيل الحائر و المتوفى بها في رجب سنة ‪ -1335‬هذه النس‪//‬خة على الكيفي‪//‬ة الم‪//‬ذكورة‬
‫بخط جيد و هي توجد في مكتبة السيد محمد مهدي الصدر ابن الحجة الس‪//‬يد إس‪//‬ماعيل ابن الس‪//‬يد ص‪//‬در ال‪//‬دين الع‪//‬املي‬
‫الكاظمي و أصل الكتاب تصنيف بعض القدماء المعاصرين للشيخ الصدوق أبي جعف‪//‬ر ابن بابوي‪//‬ه المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪381‬‬
‫قدم له مقدمه طويلة أورد فيها اآلي‪//‬ات و األح‪//‬اديث ال‪//‬واردة في فض‪/‬ل الع‪//‬ترة الط‪//‬اهرة‪ .‬و ق‪//‬ال في آخ‪//‬ر المقدم‪//‬ة (ه‪//‬ذه‬
‫اآليات و االخبار التي ذكرتها و غيرها مما لم أذكرها) بدأ في أكثر روايات‪//‬ه بق‪//‬ول ح‪//‬دثنا و جمل‪//‬ة ممن ح‪//‬دثوه إم‪//‬ا من‬
‫مشايخ الصدوق أو في طبقة مشايخه (منهم) أبو علي حامد بن محمد الرفاء الهروي المتوفى س‪//‬نة ‪ 356‬كم‪//‬ا ت‪//‬رجم في‬
‫(ج‪ :8 -‬ص‪ )173 -‬من (تاريخ بغ‪//‬داد) و (منهم) أب‪//‬و عب‪//‬د هللا محم‪//‬د بن يعق‪//‬وب بن يوس‪//‬ف األص‪//‬م ال‪//‬ذي ي‪//‬روي عن‪//‬ه‬
‫الصدوق في األمالي و إكمال الدين بتوسط شيخه أحمد بن محمد بن الحسين البزاز النيسابوري و (منهم) الش‪//‬ريف أب‪//‬و‬
‫علي محمد بن أحمد بن زبارة العلوي عن أبي الحسن علي بن محمد بن قتيبة عن فضل بن شاذان كما في ه‪/‬ذه النس‪/‬خة‬
‫و قد روى الصدوق عنه في باب النص على القائم ع من إكمال الدين هكذا (حدثنا‬

‫ص‪386 :‬‬

‫الشريف الدين الصدوق أبو علي محمد بن أحمد بن زيادة بن عبد هللا بن الحسن بن الحسن بن علي بن علي بن الحسين‬
‫الشهيد ع عن علي بن قتيبة) و هذا الشريف والد يحيى الم‪//‬ترجم في النجاش‪//‬ي و الخالص‪//‬ة و المؤل‪/‬ف لكت‪//‬اب األص‪//‬ول‬
‫الذي سبق ذكره مع ترجمه والده الشريف الزاهد العالم المتوفى سنة ‪ ،339‬نقال عن عم‪//‬دة الط‪//‬الب و ه‪//‬و أب‪//‬و الحس‪//‬ين‬
‫محمد بن أحمد زبارة بن محمد بن عبد هللا بن الحسن بن الحسن بن علي بن علي بن الحس‪//‬ين الش‪//‬هيد ع و تع‪//‬دد الكني‪//‬ة‬
‫بأبي علي في اإلكمال و أبي الحسين في العمدة شايع‪ .‬و كذا نسبه علي إلى جده قتيبة في اإلكم‪//‬ال‪ .‬كم‪//‬ا أن زي‪//‬ادة (ابن)‬
‫بعد (أحمد) و تصحيف (زبارة) ب (زيادة) في هذه النسخة و في اإلكمال ليس بغريب‪ .‬و الغ‪//‬ريب م‪//‬ا وق‪//‬ع من التعب‪//‬ير‬
‫عن هذا الشريف في خاتمة المستدرك في جدول أدرج فيه أسماء مشايخ الصدوق (ص ‪ )715‬هكذا محمد بن أحم‪//‬د بن‬
‫محمد بن زياد بن عبد هللا بن الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين الشهيد‪ .‬ففيه تصحيف زب‪//‬ارة بزي‪//‬اد و ت‪//‬أخيره عن‬
‫محمد و تبديل الحسن األفطس بالحسين و إسقاط علي والد األفطس‪ .‬و احتمال أنه رجل آخر من ولد عبد هللا بن الحسن‬
‫ابن الحسين األصغر ابن السجاد ع ال وجه له لعدم ذكر النسابة لعبد هللا ولدا اس‪//‬مه زي‪//‬اد في جمي‪//‬ع م‪//‬ا بأي‪//‬دينا من كتب‬
‫األنساب‪ .‬بل لم يعهد من قدماء أهل البيت تسمية أحد من ولدهم بزياد‪.‬‬

‫األنساب المشجرة‬

‫للنسابة المعاصر السيد جعفر بن السيد محمد األعرجي الكاظمي نزيل (پشتكوه) المتوفى سنة ‪ 1332‬يوجد بخط‪//‬ه عن‪//‬د‬
‫ولده السيد هادي‪ .‬و لعله األساس السابق ذكره‪ .‬أو م‪//‬ا ي‪//‬أتي من مش‪//‬جراته‪( .‬ال‪//‬در المنتظم) و (ري‪//‬اض األقح‪//‬وان) فإن‪//‬ه‬
‫صرح في أول مناهل الضرب بأن كل هذه مشجرات‪.‬‬

‫ص‪387 :‬‬

‫األنساب المشجرة‬

‫للنسابة المعاصر السيد رض‪//‬ا بن الس‪//‬يد علي بن الس‪//‬يد محم‪//‬د بن علي بن إس‪//‬ماعيل من أحف‪//‬اد العالم‪//‬ة الغ‪//‬ريفي الس‪//‬يد‬
‫حسين بن الحس‪/‬ن الموس‪/‬وي مؤل‪/‬ف كت‪/‬اب (الغني‪/‬ة) و المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ ،1001‬البح‪/‬راني النجفي المول‪/‬ود س‪/‬نة ‪ 1296‬و‬
‫المتوفى سنة ‪ 1339‬و لبعض مشجراته أسماء خاصة مثل (شجرة النبوة‪ .‬و الشجرة الطيبة)‪.‬‬
‫‪ :1537‬األنساب المشجرة‬

‫للسيد أبي العز عبد العظيم بن الحسن بن علي بن طاهر بن علي بن محمد الرودوادري ابن الحبيب بن القاسم بن محمد‬
‫البطحائي ابن القاسم بن الحسن أمير المدينة ابن زيد بن الحسن المجتبى ع‪ ،‬ينق‪/‬ل عن‪/‬ه بعن‪//‬وان (مش‪/‬جر النس‪/‬ب) الس‪/‬يد‬
‫أحمد بن محمد بن المهنا في كتابه (األنساب المشجرة) أو (التذكرة) و جعل رمزه في أول كتاب‪//‬ه (س‪//‬لم) و لم ي‪//‬ذكر في‬
‫عمدة الطالب للقاسم البطحائي ولد مسمى بالحبيب و لكن ابن المهنا المقدم عليه أعرف بما ذكره‪.‬‬

‫األنساب المشجرة‬

‫للسيد المعاصر عبد هللا بن أبي القاسم بن عبد هللا بن علي بن محم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا الموس‪//‬وي الغ‪//‬ريفي البالدي البح‪//‬راني‬
‫نزيل أبو شهر و صاحب األربعين الموسوم (بزالل المعين) و غيره‪ ،‬و لعله الموسوم بتذكرة األلباب‬

‫‪ :1538‬األنساب المشجرة‬

‫للشريف النسابة أبي الحسن علي بن أبي الغنائم المعروف بابن الصوفي‪ ،‬عبر عنه في عمدة الط‪//‬الب بالمش‪//‬جر‪ ،‬و م‪//‬ر‬
‫في أنساب الطالبيين له احتمال اتحادهما‪.‬‬

‫‪ :1539‬األنساب المشجرة‬

‫المعبر عنه بالتشجير في المعقبين من ول‪//‬د الحس‪//‬ن و الحس‪//‬ين‪ ،‬للعالم‪//‬ة الك‪//‬راجكي الش‪//‬يخ أبي الفتح محم‪//‬د بن علي بن‬
‫عثمان المتوفى سنة ‪ ،449‬ذكره معاصره في فهرس تصانيفه بعنوان التشجير‬

‫‪ :1540‬األنساب المشجرة‬

‫للسيد مهدي بن خليفة الطبري‪ ،‬ينقل عنه السيد األمير محمد أشرف في فضائل السادات المطبوع المؤلف سنة ‪1103‬‬

‫ص‪388 :‬‬

‫بعنوان التشجير في أنساب الطالبيين‪.‬‬

‫‪ :1541‬األنساب المشجر‬

‫للشيخ أبي صالح محمد الملقب بالمهدي بن بهاء الدين محمد الملقب بالص‪//‬الح الع‪//‬املي األفت‪//‬وني الغ‪//‬روي المت‪//‬وفى به‪//‬ا‬
‫سنة ‪ ، 1183‬ذكره سيدنا العالمة الحسن صدر الدين في اإلجازة الكبيرة التي كتبها لنا سنة ‪.1330‬‬

‫‪ :1542‬األنساب الموضح‬
‫في الخارجين على أمير المؤم‪/‬نين ع في الح‪/‬روب الثالث‪/‬ة ك‪/‬ذا ذك‪/‬ره في كش‪/‬ف الحجب و لم ي‪/‬ذكر مؤلف‪/‬ه‪ ،‬و ي‪/‬أتي في‬
‫حرف الميم الموضح في حروب أمير المؤمنين ع للحسن بن موسى النوبختي‪.‬‬

‫‪ :1543‬أنساب النواصب‬

‫فارسي للشيخ علي بن داود الخ‪//‬ادم األس‪//‬ترآبادي أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل رب الع‪//‬المين) م‪//‬رتب على أح‪/‬د و خمس‪/‬ين باب‪/‬ا ألف‪//‬ه‬
‫بالتماس جمع في سنة ‪ 1076‬فيه أنساب يزيد و غيره من بني أمية و غيرهم نقال عن كتب كث‪//‬يره معت‪//‬برة‪ ،‬رأيت منه‪//‬ا‬
‫عدة نسخ في النجف منها نس‪//‬خه بخ‪//‬ط محب علي كتبه‪//‬ا في أص‪//‬فهان و ف‪//‬رغ من الكتاب‪//‬ة (‪ -23‬ج‪ )1 -‬س‪//‬نة ‪ ،1085‬و‬
‫رأيت في المشهد الرضوي أيضا نسخه تاريخ كتابته‪//‬ا (‪ -11‬ج‪ )1 -‬س‪//‬نة ‪ ،1099‬و أول تل‪//‬ك النس‪//‬خة (ش‪//‬كر و س‪//‬پاس‬
‫بىقياس خالقي را جل شأنه)‪.‬‬

‫‪ :1544‬أنساب الوحيد البهبهاني‬

‫و ذريته و اتصالهم بالسلسلة المجلس‪/‬ية للس‪/‬يد م‪/‬يرزا محم‪/‬د جعف‪/‬ر بن م‪/‬يرزا محم‪/‬د حس‪/‬ين بن العالم‪/‬ة م‪/‬يرزا مه‪/‬دي‬
‫الموسوي الشهرستاني الحائري المتوفى س‪//‬نة ‪ 1260‬فارس‪//‬ي ف‪//‬رغ من تأليف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1259‬رأيت‪//‬ه ض‪//‬من مجموع‪//‬ة من‬
‫رسائله في كتب الحاج ميرزا علي الشهرستاني المتوفى سنة ‪1344‬‬

‫‪ :1545‬أنساب الهاشميين‬

‫للنسابة المعاصر السيد مهدي بن السيد علي‬

‫ص‪389 :‬‬

‫بن محمد بن علي بن إسماعيل بن محمد الغياث ابن علي المش‪//‬عل الموس‪//‬وي الغ‪//‬ريفي البح‪//‬راني النجفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1343‬كتاب كبير استوفى فيه أنساب بني هاشم إلى عصره من جميع البالد‪.‬‬

‫[اإلنسان]‬

‫‪ :1546‬اإلنسان‬

‫في الرد على ابن الراون‪//‬دي للش‪//‬يخ المتكلم أبي س‪//‬هل إس‪//‬ماعيل بن علي بن إس‪//‬حاق النوبخ‪//‬تي‪ ،‬ذك‪/‬ره ابن الن‪//‬ديم‪ ،‬و في‬
‫النجاشي و فهرس الشيخ اإلنسان و الرد على ابن الراوندي‪ ،‬و له إبطال القياس مر‬

‫‪ :1547‬اإلنسان‬

‫للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظائره قبل الثالثمائة و بعدها‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬
‫‪ :1548‬اإلنسان‬

‫مقالة فارسية مختصرة طبعت بإيران كما في بعض الفهارس‬

‫‪ :1549‬اإلنسان‬

‫و إنه غير هذه الجملة للشيخ المتكلم أبي الجيش مظفر بن محمد بن أحمد البلخي الخراس‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،367‬ك‪//‬ان‬
‫تلميذ أبي سهل النوبختي و أستاذ الشيخ المفيد‪ ،‬قال النجاشي (متكلم مشهور األمر سمع الحديث فأكثر)‪.‬‬

‫‪ :1550‬اإلنسان‬

‫و تكاليفه بحسب عوالمه التي يتقلب فيها من بدء خلقه و وجوده إلى وروده إلى ع‪//‬الم اآلخ‪//‬رة للس‪//‬يد مع‪//‬ز ال‪//‬دين محم‪//‬د‬
‫المهدي بن الحسن الحسيني القزويني نزيل الحلة المتوفى سنة ‪ ،1300‬يوجد في خزانة كتبه عند أحفاده* المؤل‪//‬ف*‪ ،‬و‬
‫ذكره شيخنا في خاتمة المستدرك‪.‬‬

‫‪ :1551‬اإلنسان‬

‫و الكالم فيه للشيخ المفيد أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ‪ ،413‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1552‬اإلنسان األول‬

‫للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين اليماني اللكهنوي المعاصر المولود س‪/‬نة ‪ 1278‬من تالمي‪/‬ذ الس‪//‬يد‬
‫محمد عباس التستري‪ ،‬ذكره في التجليات‪.‬‬

‫‪ :1553‬إنسان العين‬

‫الملقب بضياء الملوين للتفرقة بين الزين و الشين و النقض على‬

‫ص‪390 :‬‬

‫كتاب عين العين الذي كتبه المحقق القمي ردا على قبسة العجول في االخبار و األصول اآلتي أنه تأليف م‪//‬يرزا محم‪//‬د‬
‫بن عبد النبي األخبارى النيسابوري الهندي األكبرآبادي المقتول بالكاظمية سنة ‪ 1232‬فإنه لما بلغه عين العين المؤلف‬
‫في رد قبسته عمد إلى تأليف إنسان العين في الرد علي‪//‬ه و جع‪//‬ل ل‪//‬ه ثالث‪//‬ة عن‪//‬اوين فعن‪//‬وان كالم‪//‬ه في القبس‪//‬ة (قلت) و‬
‫عنوان كالم المحقق القمي في رده (قال) و عنوان جوابه عنه (أقول) ألفه في الكاظمية س‪//‬نة ‪ ،1227‬رأيت نس‪//‬خه من‪//‬ه‬
‫في كتب الس‪//‬يد حس‪//‬ين بن الس‪//‬يد محم‪//‬د علي بن الس‪//‬يد ن‪//‬وازش علي الموس‪//‬وي من آل خ‪//‬ير ال‪//‬دين اللكهن‪//‬وي الح‪//‬ائري‬
‫المعاصر المولود بها سنة ‪ ،1287‬و هي سنة تشرف ناصر ال‪//‬دين ش‪//‬اه للزي‪//‬ارة و في آخ‪//‬ر تل‪//‬ك النس‪//‬خة خ‪//‬ط المؤل‪//‬ف‬
‫بشهادة مقابلتها م‪/‬ع أص‪/‬لها و ت‪/‬اريخ خط‪/‬ه ‪ 29‬ش‪/‬وال س‪/‬نة ‪ 1228‬و على النس‪//‬خة بالغ‪/‬ات بخط‪/‬ه و في آخره‪/‬ا بيت‪/‬ان‬
‫أنشأهما في تاريخ تأليفه و كتبهما أيضا بخطه و هما قوله‪.‬‬

‫كتاب فاصل من فضل باري‬ ‫قد انتظمت لنا عقد الدراري‬

‫فأرخناه (قط ذو الفقار‬ ‫به انقطعت رقاب الكفر طرا‬

‫)‬

‫‪ :1554‬إنسان نامه‬

‫للسيد العارف الالبس للسواد طول عمره الملقب بنوربخش المعاصر لشاهرخ ميرزا السيد محمد بن محمد بن عب‪//‬د هللا‬
‫الموسوي الخراساني المولود بقائن سنة ‪ 795‬و المتوفى بقرية نفيس من حوالي قائن سنة ‪ ،869‬ترجم‪//‬ه القاض‪//‬ي ن‪//‬ور‬
‫هللا في مجالس المؤمنين مفصال و نقل بعض ما ذكره فيما سماه ب (رسالة العقيدة) مما ي‪//‬دل على حس‪//‬ن عقيدت‪//‬ه و إن‪//‬ه‬
‫كان من تالميذ الشيخ أحمد بن فهد الحلي المتوفى سنة ‪ 841‬و النسخة توجد في مكتبة عبد الحمي‪//‬د خ‪//‬ان األول كم‪//‬ا في‬
‫فهرسها‪.‬‬

‫‪ :1555‬إنساني قرباني‬

‫للمولوي غالم حسنين الهندي بلغة أردو مطبوع‬

‫ص‪391 :‬‬

‫[اإلنشاء]‬

‫‪ :1556‬كتاب اإلنشاء‬

‫المشتمل على العلم و األدب و الشعر و الحكم لمادح أهل البيت المولى حس‪//‬ن الكاش‪//‬ي اآلملي المعاص‪//‬ر للعالم‪//‬ة الحلي‬
‫صاحب العقود السبعة الموسومة ب (هفت بند) قال سيدنا الحسن صدر الدين إني رأيت كتاب اإلنشاء له كما وص‪//‬فت‪،‬‬
‫و ذك‪//‬ر أن ق‪//‬بر الكاش‪//‬ي على المش‪//‬هور في حج‪//‬رة هي وراء الش‪//‬باك المنفتح على الس‪//‬وق الع‪//‬تيق بالكاظمي‪//‬ة قريب‪//‬ا من‬
‫المقبرة المشهورة للسيد المرتضى و بعد خراب السوق سنة ‪ 1353‬وقعت الحجرة بتمامها في الجادة‪.‬‬

‫‪ :1557‬إنشاء أبي الفضل‬

‫مجلد كبير مطب‪//‬وع بالهن‪//‬د للمنش‪//‬ي األديب أبي الفض‪//‬ل ابن الحكيم أبي الفتح الجيالني من ن‪//‬دماء الس‪//‬لطان جالل ال‪//‬دين‬
‫محمد أكبر شاه بن همايون پادشاه الدهلوي المتوفى سنة ‪ 1014‬فراجعه‬
‫‪ :1558‬إنشاء االشتياق‬

‫للعالمة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1110‬فارس‪//‬ي مختص‪//‬ر في ثالثمائ‪//‬ة بيت أنش‪//‬أه في‬
‫االشتياق إلى الحضرة الغروية بعد أوبته عن النجف إلى أصفهان‪.‬‬

‫‪ :1559‬إنشاء أعلى‬

‫فارسي طبع سنة ‪ 1331‬لميرزا محمد خان بهادر بن المولى أحمد المنشي البوشهري المعاصر‪.‬‬

‫‪ :1560‬إنشاء التوحيد و الصلوات على النبي و آله األئمة الهداة ع‬

‫للمولى رضي الدين رجب بن محمد بن رجب الحافظ البرسي الحلي الذي فرغ من أواخر تصانيفه مشارق األمان سنة‬
‫‪811‬‬

‫إنشاء جديد‬

‫فارسي اسمه مخزن المراسالت لميرزا كاظم‪ ،‬يأتي‪.‬‬

‫‪ :1561‬إنشاء جديد‬

‫فارسي لميرزا محمد خان بهادر المنشي البوشهري المذكور آنفا‪ ،‬مطبوع‪.‬‬

‫‪ :1562‬إنشاء حسن و عشق‬

‫فارسي لنعمت خان العالي الملقب بمقرب خان و دانشمند خان‪ ،‬من أفاضل ندماء السلطان (اورنگ زيب)‬

‫ص‪392 :‬‬

‫(عالمگير شاه) الذي توفي سنة ‪ 1118‬و له (النعمة العظمى) في التفس‪//‬ير و غ‪//‬يره‪ .‬طب‪//‬ع س‪//‬نة ‪ 1248‬بمباش‪//‬رة م‪//‬يرزا‬
‫حمزة المازندراني‪.‬‬

‫‪ :1563‬إنشاء الدرر‬

‫فارسي‪ .‬طبع في بمبئي لميرزا مهدي خان كوكب‬

‫[إنشاء الصلوات]‬
‫‪ :1564‬إنشاء الصلوات‬

‫للعارف الممتحن أمين الحق معين اإلسالم كما كتب على ظهر النسخة المولى حسن نزيل أص‪//‬فهان (طب‪//‬ع س‪//‬نة ‪1275‬‬
‫مرتب على عدة فصول ذكر لكل منها آدابا و شروطا و خواص‪.‬‬

‫‪ :1565‬إنشاء الصلوات على إمام العصر عجل هللا فرجه‬

‫مختصر للمولى عبد الرسول (الفيروزكوهي) النوري نزيل طهران المتوفى سنة ‪ 1322‬طبع مع شرح زيارة الجامع‪//‬ة‬
‫له سنة ‪1321‬‬

‫‪ :1566‬إنشاء الصلوات و التحيات على المعصومين الهداة‬

‫باقتباس آية النور للسيد عبد الكريم بن جواد بن عبد هللا بن ن‪//‬ور ال‪/‬دين بن المح‪/‬دث الجزائ‪/‬ري التس‪/‬تري المت‪/‬وفى س‪/‬نة‬
‫‪ 1215‬هو أبسط مما يأتي لجده‪.‬‬

‫‪ :1567‬إنشاء الصلوات‬

‫للشيخ الفاضل علي بن حماد من أهل القرون األخيرة أنشأه ليقرأ في الخطب و يقال له الخطب‪//‬ة أيض‪//‬ا و ه‪//‬و أبس‪//‬ط من‬
‫إنشاء الصلوات لخواجه نصير الدين المعروف ب (دوازده إمام) رأيته عند السيد آقا التستري المعاصر‪.‬‬

‫إنشاء الصلوات و التحيات‬

‫الموسوم بالتحيات الطيبات لميرزا قوام يأتي‬

‫إنشاء الصلوات و التحيات‬

‫الموسوم بثناء المعصومين للمولى محسن‪ .‬يأتي‬

‫إنشاء الصلوات و التحيات‬

‫الموسوم بدوازده إمام لخواجه نصير الدين‬

‫‪ :1568‬إنشاء الصلوات و التحيات على المعصومين باقتباس آية النور‬

‫مختصر مدرج في نجوم السماء للسيد نور الدين بن المحدث السيد نعمة هللا الموسوي الجزائري التستري المتوفى سنة‬
‫‪1158‬‬
‫‪ :1569‬إنشاء غلظان‬

‫من اإلنشاءات الفارسية المطبوعة بإيران‪.‬‬

‫ص‪393 :‬‬

‫‪ :1570‬إنشاء فرهاد ميرزا‬

‫لشاه زاده فرهاد ميرزا ابن نائب السلطنة العباس ميرزا بن السلطان فتح علي شاه المتوفى سنة ‪ 1305‬فارسي مطب‪//‬وع‬
‫بإيران‪.‬‬

‫‪ :1571‬إنشاء فيض رسان‬

‫لطيف مرغوب بلغة أردو‪ ،‬طبع بلكهنو‬

‫‪ :1572‬إنشاء قائم مقام‬

‫فارسي لسيد الوزراء نابغة العصر ميرزا أبي القاس‪/‬م بن م‪//‬يرزا عيس‪//‬ى ق‪/‬ائم مق‪//‬ام ابن محم‪/‬د حس‪/‬ن بن عيس‪/‬ى بن أبي‬
‫الفتح بن أبي الفخر بن أبي الخير الحسيني الفراه‪//‬اني الطه‪/‬راني الم‪//‬ذكور تم‪//‬ام نس‪/‬به في مقدم‪//‬ه طب‪/‬ع الكت‪/‬اب‪ ،‬و ك‪/‬ان‬
‫بعض أجداده ساكن (هزاره فراهان) و كان هو وزير السلطان فتح علي شاه في مقام أبيه م‪//‬يرزا عيس‪//‬ى المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1237‬ملقبا بقائم مقام‪ ،‬و لقبه في شعره ثنائي جمع إنشاءه شاه زاده فرهاد ميرزا المذكور و طبع بأمر (أويس م‪//‬يرزا)‬
‫ابن فرهاد ميرزا سنة ‪ ،1294‬مجلد كب‪//‬ير في‪//‬ه فوائ‪//‬د كث‪//‬يره علمي‪//‬ة أدبي‪//‬ة تاريخي‪//‬ة‪ ،‬و في‪//‬ه ديباج‪//‬ة الجهادي‪//‬ة الك‪//‬برى و‬
‫الصغرى لوالده‪ ،‬و ديباجة إثبات النبوة له كما مر‪ ،‬و ديباجة مفتاح النبوة‪ ،‬و رسالة الشكوى‪ ،‬و شمائل خاقان‪ ،‬و تاريخ‬
‫بعض مكاتباته سنة ‪ ،1249‬و بعضها سنة ‪ ،1250‬و فيه بعض التراجم أيض‪//‬ا منه‪//‬ا ترجم‪//‬ه الس‪//‬يد الجلي‪//‬ل م‪//‬يرزا عب‪//‬د‬
‫الوهاب األصفهاني المترجم في انجمن خاقان‪.‬‬

‫‪ :1573‬إنشاء مجد السادات‬

‫فارسي مطبوع‪ ،‬فيه أنواع اإلنشاءات‬

‫‪ :1574‬إنشاء نو ظهور‬

‫أيضا فارسي في اإلنشاءات‪ ،‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :1575‬إنشاء وقايع الروم‬


‫فارسي للمولى عزيز هللا بن المولى محمد تقي بن الم‪//‬ولى مقص‪//‬ود علي المجلس‪//‬ي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1074‬ذك‪//‬ره حفي‪//‬ده‬
‫ميرزا حيدر علي في األنساب المجلسية أو اإلجازة الكبيرة المذكورة آنفا‪.‬‬

‫[اإلنشاءات]‬

‫اإلنشاءات‬

‫إلمام قلي ميرزا‪ ،‬يأتي باسمه بياض إمام قلي ميرزا‪.‬‬

‫ص‪394 :‬‬

‫‪ :1576‬اإلنشاءات و المراسالت‬

‫ألمير نظام و (محسن ميرزا) فارسي مطبوع‬

‫‪ :1577‬اإلنشاءات و المراسالت‬

‫فارسي لبعض أمراء عصر السلطان فتح علي شاه‪ ،‬فيه ما كتبه إلى م‪//‬يرزا عيس‪//‬ى ال‪//‬وزير المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1238‬و م‪//‬ا‬
‫كتبه إلى ولده ميرزا أبي القاسم القائم مقام‪ ،‬و ما كتبه إلى العباس ميرزا ن‪//‬ائب الس‪//‬لطنة ابن الس‪//‬لطان فتح علي ش‪//‬اه‪ ،‬و‬
‫فيه رسالة (آداب العبودية) كم‪/‬ا م‪/‬ر و (ال‪/‬رد على الص‪/‬وفية) و غ‪/‬ير ذل‪/‬ك‪ ،‬توج‪/‬د نس‪/‬خته في مكتب‪/‬ة الحس‪/‬ينية موقوف‪/‬ة‬
‫المولى علي محمد النجفآبادي‪.‬‬

‫‪ :1578‬اإلنشاءات و المراسالت الفارسية‬

‫لميرزا طاهر المنشي‪ ،‬كان منشي السلطان شاه عباس الثاني المتوفى سنة ‪ 1078‬كما يظهر من النسخة التي رأيتها في‬
‫كتب المولى محمد علي الخوانساري‪ ،‬و هو غير الميرزا محمد طاهر النصرآبادي األصفهاني مؤل‪//‬ف ت‪//‬ذكره الش‪//‬عراء‬
‫التي يكثر النقل عنها في نجوم السماء‪ ،‬و قد فرغ من تأليفه س‪//‬نة ‪ ،1083‬و يظه‪//‬ر من الس‪//‬الفة أن‪//‬ه ك‪//‬ان ملقب‪//‬ا (بوق‪//‬ائع‬
‫نگار) فإنه أورد في ترجمه السيد عبد هللا بن محمد آل أبي شبانه قصيدته في مديح ميرزا محم‪//‬د ط‪//‬اهر ك‪//‬اتب الوق‪//‬ائع‬
‫لسلطان العجم و في القصيدة إشارة إليه أيضا في قوله‬

‫عتيق سالف راح يسنده الثغر‬ ‫تدير علينا من كئوس حديثها‬

‫أحاديث من هلل ثم له الشكر‬ ‫كما أسندت في العلم و الحلم و التقى‬


‫‪ :1579‬اإلنشاءات‬

‫فارسي لميرزا علي خان الملقب بقائم مقام‪ ،‬لم أعلم عصره‬

‫‪ :1580‬اإلنشاءات‬

‫طبع بلغة أردو‪ .‬لألديب الشاعر المشهور بميرزا قتيل‬

‫‪ :1581‬اإلنشاءات و المراسالت‬

‫لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل سنة ‪ 1320‬كذا ذكره في فهرس تصانيفه في قص‪//‬ص العلم‪//‬اء‬
‫له‬

‫‪ :1582‬اإلنشاءات‬

‫فارسي لميرزا مهدي بن محمد نصير األسترآبادي المأمور من السلطان ن‪//‬ادر ش‪//‬اه بض‪//‬بط الوق‪//‬ائع كم‪//‬ا ذك‪//‬ره في أول‬
‫الدرة النادرية‬

‫ص‪395 :‬‬

‫التي ذكر في آخرها كيفية قتل نادر في ليلة األحد الحادية عشرة من جمادى الثانية سنة ‪ 1160‬و إنشاؤه كب‪//‬ير في ع‪//‬دة‬
‫مجلدات‪ ،‬رأيت المجلد الخامس منه فيما جمعه من اإلنشاءات التي وجدها في بياض إمام قلي ميرزا‪.‬‬

‫‪ :1583‬اإلنشاءات الفارسية‬

‫لسيدنا العالمة السيد ناصر حسين بن السيد حامد حسين الموسوي اللكهنوي دام ظله‪ ،‬ذكر في التجليات‬

‫‪ :1584‬اإلنشاءات‬

‫للسيد الشهيد القاضي نور هللا بن السيد شريف الدين المرعشي التس‪//‬تري ص‪//‬احب التص‪//‬انيف الكث‪//‬يرة و منه‪//‬ا (مج‪//‬الس‬
‫المؤمنين) و (إحقاق الحق) و (اإلنشاءات) المذكورة في فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫[اإلنصاف]‬

‫‪ :1585‬اإلنصاف‬
‫للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد هللا بن سينا المتوفى سنة ‪ ،427‬يوجد من‪//‬ه تفس‪//‬ير كت‪//‬اب (أثولوجي‪//‬ا) في مكتب‪//‬ة‬
‫دار الكتب بمصر كما ذكر في فهرسها‪ ،‬و قال الوزير جمال القفطي في تاريخه (أخبار الحكم‪//‬اء) إن‪//‬ه لم‪//‬ا ورد عس‪//‬كر‬
‫السلطان مسعود إلى أصفهان نهبوا من الشيخ الرئيس هذا الكتاب و لم يقف على أثره‪.‬‬

‫‪ :1586‬اإلنصاف‬

‫للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي البغدادي المتوفى سنة ‪ ،436‬ينقل‬
‫عنه السيد رضي ال‪/‬دين علي بن ط‪/‬اوس في الب‪/‬اب الراب‪/‬ع و الس‪/‬بعين بع‪/‬د المائ‪/‬ة من كتاب‪/‬ه اليقين‪ ،‬و ق‪/‬ال إن الش‪/‬ريف‬
‫المرتضى رد في هذا الكتاب على الوزير الصاحب إسماعيل بن عباد في تعصبه للجاحظ‪ .‬و نس‪//‬ب الش‪//‬ريف الص‪//‬احب‬
‫إلى جانب االعتزال و ذكر أيضا نظير هذا الكالم عند نقله عن كتاب األنوار للصاحب بن عباد كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :1587‬اإلنصاف‬

‫للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المتوفى سنة ‪ 588‬نس‪//‬به إلي‪//‬ه الش‪//‬يخ عب‪//‬د هللا الس‪//‬ماهيجي في‬
‫إجازته للشيخ ياسين في آخر منية الممارسين‪.‬‬

‫ص‪396 :‬‬

‫‪ :1588‬اإلنصاف‬

‫في اإلمامة و معرفة األسالف و تعيين الفرقة الناجية و أنهم اإلمامية من بين الثالث و السبعين فرقة للش‪//‬يخ أبي محم‪//‬د‬
‫علي بن عناية هللا الشهير ب (بايزيد الثاني) البسطامي تلميذ المولى عبد هللا التستري الشهيد ببخارى سنة ‪ ،997‬ذك‪//‬ره‬
‫في إجازته للسيد حسين بن حيدر الكركي سنة ‪ ،1004‬و صورة اإلجازة مطبوعة في آخر البحار‪.‬‬

‫‪ :1589‬اإلنصاف‬

‫في اإلمامة ترجمه (لإلنصاف) المذكور إلى (الفارسية) ترجمه مؤلفه بأمر السلطان ش‪//‬اه عب‪//‬اس الماض‪//‬ي ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي‬
‫سنة ‪ 1038‬و هذه الترجمة مرتبة على مقدم‪//‬ه و ثالث مط‪//‬الب و خاتم‪//‬ة ال يس‪/‬تدل في‪//‬ه اال بم‪//‬ا أخرج‪//‬ه أه‪/‬ل الس‪/‬نة في‬
‫صحاحهم و مستدركها و في مسانيدهم و مصابيح البغوي و تاريخ الخطيب و أمثالها‪ .‬رأيت نسخه في مكتبة شيخنا آية‬
‫هللا الشيخ ميرزا محمد تقي الشيرازي بس‪//‬امراء‪ .‬ناقص‪//‬ة اآلخ‪//‬ر و نس‪//‬خه أخ‪//‬رى في ك‪//‬ربالء في كتب الس‪//‬يد المعاص‪//‬ر‬
‫الحسين بن محمد علي بن نوازش علي الموسوي الهندي الحائري آل خير الدين‪.‬‬

‫‪ :1590‬اإلنصاف‬
‫في اإلمامة للشيخ المتكلم أبي جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة الرازي‪ -‬كان معتزليا فاستبصر‪ -‬يظهر من ابن النديم‬
‫أن اإلنصاف هذا غير كتاب اإلمامة له الذي ذكرناه في مجلة ألنه بعد ذكر اإلنصاف قال و ل‪//‬ه كت‪//‬اب اإلمام‪//‬ة‪ .‬و حكى‬
‫النجاشي أن أبا الحسين محمد بن بشر السوسنجردي لقي أبا القاسم نضر بن الصباح البلخي و دفع إليه كتاب اإلنصاف‬
‫البن قبة فنقضه البلخي بالمسترشد و أتى به السوسنجردي إلى ابن قبة فنفضه ابن قبة بالمستثبت و أخذه السوسنجردي‬
‫إلى البلخي ثاني‪//‬ا فنقض البلخي المس‪//‬تثبت أيض‪//‬ا لكن لم يص‪//‬ل ه‪//‬ذا النقض إلى ابن قب‪//‬ة لوفات‪//‬ه قب‪//‬ل ذل‪//‬ك‪ .‬و يظه‪//‬ر من‬
‫مصادر األنوار لميرزا محمد األخبارى أن اإلنصاف كان موجودا عنده‪ .‬فلعله يوجد في كتب‬

‫ص‪397 :‬‬

‫حفيده ميرزا عناية هللا المعاصر‪.‬‬

‫‪ :1591‬اإلنصاف‬

‫جاع ٌل فِي اَأْلرْ ِ‬


‫ض َخلِيفَةً) هو في اإلمامة و الرد على القاديانية لميرزا أحمد علي األمر‬ ‫في تحقيق آية االستخالف (ِإنِّي ِ‬
‫قسري الهندي‪ ،‬مطبوع بلغة أردو‪.‬‬

‫‪ :1592‬اإلنصاف‬

‫في تحقيق مسائل الخالف من كتاب جواهر الكالم في شرح شرايع اإلسالم لش‪//‬يخنا الفقي‪//‬ه الش‪//‬يخ محم‪//‬د ط‪//‬ه بن الش‪/‬يخ‬
‫مهدي بن الشيخ محمد رضا بن الشيخ محمد بن الحاج نج‪//‬ف الت‪//‬بريزي النجفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1323‬طب‪//‬ع م‪//‬ع بعض‬
‫رسائله الفقهية األخرى سنة ‪1324‬‬

‫‪ :1593‬اإلنصاف‬

‫في التحسين و التقبيح العقليين للسيد المعاصر الحاج ميرزا أبي عبد هللا بن السيد ميرزا أبي القاسم الموسوي الزنجاني‬
‫المتوفى سنة ‪ 1313‬يوجد في مكتبة ولده الحاج ميرزا مهدي‪.‬‬

‫‪ :1594‬اإلنصاف في الرد على صاحب (الكشاف‬

‫) للسيد النسابة بهاء الدين علي بن السيد غياث الدين عبد الكريم بن السيد عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي تلميذ فخر‬
‫المحققين و السيدين األخوين العميدين و الشيخ الشهيد‪ ،‬و يروي عن‪//‬ه الش‪/‬يخ أب‪/‬و العب‪/‬اس أحم‪//‬د بن فه‪/‬د الحلي‪ ،‬و ذك‪/‬ر‬
‫تمام نسبه في خاتمة المستدرك (ص ‪ )435‬و له األنوار المضيئة الذي ص‪/‬رح في أوائل‪/‬ه‪ ،‬ب‪/‬أن ل‪/‬ه ثمانمائ‪/‬ة إي‪/‬راد على‬
‫كتاب الكشاف في مجلدين‪ ،‬أحدهما خاص بص‪//‬احب الكش‪//‬اف س‪//‬ماه (تبي‪//‬ان انح‪//‬راف الكش‪//‬اف) أو (بي‪//‬ان الج‪//‬زاف) في‬
‫انحراف صاحب الكشاف‪ ،‬و اآلخر عام سماه (النكت اللطاف الواردة على صاحب الكشاف) و أما اإلنص‪//‬اف في ال‪//‬رد‬
‫على صاحب الكشاف فإنما نسبه إليه كذلك السيد حسين المجتهد الكركي المتوفى سنة ‪ 1001‬في كتابه (دفع المناواة) و‬
‫ال يبعد اتحاده مع أحد الكتابين اللذين ذكرهما هو في كتابه األنوار المضيئة‪ ،‬و لكن‬

‫ص‪398 :‬‬

‫احتمال تأليفه بعد كتاب األنوار أيضا غير بعيد ألنه ألف األنوار بعد سنة ‪ 772‬المذكور هذا التاريخ في نفس الكت‪//‬اب و‬
‫قبل سنة ‪ 777‬التي هي سنة كتابه النسخة الموجودة منه و بقي بعد ذلك س‪//‬نين ح‪//‬تى أدرك‪//‬ه الش‪//‬يخ أحم‪//‬د بن فه‪//‬د ال‪//‬ذي‬
‫توفي سنة ‪ 841‬و تلمذ عليه فيحتمل أنه في تلك السنين اطلع على إيرادات أخر على الكشاف أدرجها في هذا الكتاب‪.‬‬

‫‪ :1595‬اإلنصاف‬

‫في طريق العلم بأسرار الدين المختص بالخواص و األشراف و بيان الفرق بين الحق و االعتس‪//‬اف‪ ،‬للمحق‪//‬ق المح‪//‬دث‬
‫المولى محسن بن مرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة ‪ 1091‬أوله (الحمد هلل الذي أنق‪//‬ذنا بالتمس‪//‬ك بحب‪//‬ل الثقلين من‬
‫الوقوع في مهاوي الضالل) ذكر فيه بعض أحواله و بين عذره عما كتبه من الكتب على مذاق الفالسفة و المتصوفة و‬
‫غيرهما بعبارات واضحة ما معه عربية و فارسية ألفه سنة ‪ 1083‬كم‪/‬ا في فهرس‪/‬ه ثم اختص‪/‬ره بنفس‪/‬ه و س‪/‬ماه (هدي‪/‬ة‬
‫األشراف) كما يأتي‪ ،‬طبع مستقال سنة ‪ ،1297‬و ضمن مجموعة من رسائله سنة ‪1311‬‬

‫‪ :1596‬اإلنصاف‬

‫في النص على األئمة األشراف من آل عبد مناف المشتمل على ثالثمائة و ثمانية أحاديث للعالمة الت‪//‬وبلي الس‪//‬يد هاش‪//‬م‬
‫بن سليمان بن إسماعيل بن عبد الج‪/‬واد الحس‪/‬يني الكتك‪/‬اني البح‪/‬راني المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ ،1107‬أو س‪/‬نة ‪ ،1109‬و يع‪/‬رف‬
‫بالنصوص أيضا أوله (الحمد هلل ناصب األئمة االثني عشر أعالما للدين) و في أوله عين رموزا لبعض الكتب المنقول‬
‫منه فجعل (نص) لنصوص الصدوق و (غب) لغيبته و (غخ) لغيبة الشيخ و (غم) لغيبة النعماني و (خمل) للخص‪//‬ال و‬
‫(عض) لعيون أخبار الرضا‪ ،‬و ألحق ب‪//‬آخره رس‪//‬الة في فه‪//‬رس أس‪//‬ماء من روى النص‪//‬وص مرتب‪//‬ة على الح‪//‬روف‪ ،‬و‬
‫فرغ من تأليفه سنة ‪ 1097‬رأيت النسخة في مكتبة الحسينية في النجف من موقوفة الحاج علي محمد‪.‬‬

‫ص‪399 :‬‬

‫‪ :1597‬اإلنصاف و االنتصاف‬

‫للشيخ خليل بن ظفر بن خليل الكوفي األسدي‪ ،‬يرويه الش‪//‬يخ منتجب ال‪//‬دين عن الش‪//‬يخ أبي الفت‪//‬وح المفس‪//‬ر الحس‪//‬ين بن‬
‫علي بن محمد بن أحمد بن الحسين الرازي‪ .‬و هو عن أبيه عن جده محمد بن أحمد بن الحسين‪ -‬تلميذ الشيخ الطوس‪//‬ي‪-‬‬
‫عن المؤلف‪ .‬فهو من طبقة الشيخ الطوسي و المعاصرين له‪.‬‬

‫‪ :1598‬اإلنصافية‬
‫في بيان محاسن الدستور و قبائح االستبداد فارسي للشيخ عبد الرسول الكاشاني المعاصر‪ .‬مطبوع‪.‬‬

‫‪ :1599‬اإلنصافية‬

‫في أصول الدين فارسي للشيخ علي بن الحجة الشيخ زين العابدين المازن‪/‬دراني الح‪/‬ائري المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1346‬م‪/‬رتب‬
‫على خمسة مطالب و في كل مطلب إنصافات طبع سنة ‪1317‬‬

‫‪ :1600‬اإلنصافية في علم القافية‬

‫للشاعر الماهر يعقوب علي خان الملقب في شعره ب (نصرت) ابن حسين علي خان الهندي‪ .‬طبع بلغة أردو‬

‫‪ :1601‬االنعكاسية‬

‫مقالة في انعكاس الشعاع للمحقق خواجه نصير الدين محم‪//‬د بن محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن الطوس‪//‬ي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 672‬أوله‪//‬ا‬
‫(مباحث انعكاس الشعاعات و انعطافها مبنية على مقدمات) رأيتها ضمن مجموعة عند الس‪/‬يد أبي القاس‪//‬م الخوانس‪//‬اري‬
‫الرياضي الموسوي المعاصر‪.‬‬

‫‪ :1602‬األنفاس القدسية في الحوائج اإلنسية‬

‫فارسي في أدعية جميع األعمال التي يحتاج اإلنسان إلى ارتكابه‪//‬ا من أول ال‪//‬والدة إلى دخ‪//‬ول الجن‪//‬ة‪ .‬للس‪//‬يد مه‪//‬دي بن‬
‫السيد محمد باقر بن السيد مرتضى ال‪/‬يزدي الح‪//‬ائري المعاص‪//‬ر المول‪/‬ود س‪/‬نة ‪ 1285‬و المت‪/‬وفى في ث‪/‬اني مح‪/‬رم س‪//‬نة‬
‫‪1346‬‬

‫‪ :1603‬االنفتاحية‬

‫في إثبات انفتاح باب العلم و تزييف أدلة االنسداد للسيد عبد هللا بن محمد رضا ش‪//‬بر الحس‪//‬يني الك‪//‬اظمي المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1242‬ذكره تلميذه في تكملة نقد الرجال بعنوان الرسالة‪.‬‬

‫ص‪400 :‬‬

‫انفرادات اإلمامية‬

‫هو االنتصار للسيد الشريف المرتضى علم الهدى كما مر‪ ،‬و يعبر عنه بانفرادات أيضا‪.‬‬

‫‪ :1604‬االنفرادات بالفتوى‬
‫للشيخ نظام الدين الصهرشتي تلميذ المرتضى و الشيخ الطوس‪//‬ي و مؤل‪//‬ف كت‪//‬اب (اإلص‪//‬باح) كم‪//‬ا م‪//‬ر االختالف‪//‬ات في‬
‫اسمه و اسم أبيه و جده‪ ،‬و نسب الكتاب إليه في ترجمته‪.‬‬

‫‪ :1605‬أنفع الزاد في النبي و آله األمجاد‪،‬‬

‫أو الكلم الطيب‪ ،‬قصيدة بائية طويلة تقرب من أل‪/‬ف و خمس‪//‬مائة بيت في ت‪//‬واريخ المعص‪//‬ومين ع و أح‪//‬والهم و س‪//‬يرهم‬
‫للشيخ حسن بن الشيخ كاظم بن الشيخ حسن بن الشيخ علي السبتي النجفي الخطيب الشاعر المعاص‪//‬ر ف‪//‬رغ من نظمه‪//‬ا‬
‫سنة ‪ 1347‬و عليها تقريظات جمع من أدباء العصر‪ ،‬و قد شرح السيد عبد الرزاق آل المقرم النجفي مؤلف تاريخ زيد‬
‫الشهيد مقدارا من أوائل هذه القصيدة مطلعها‬

‫و مستعير القطع من بيض الضبا‬ ‫أيا معيرا لفته الجيد الظبا‬

‫[االنفعالية]‬

‫‪ :1606‬االنفعالية‬

‫في انفعال ماء القليل على خالف قول ابن أبي عقيل اآلتي ذكره للسيد أبي الحسن بن السيد علي شاه بن صفدر ش‪//‬اه بن‬
‫السيد صالح الرضوي الكشميري اللكهنوي المتوفى بالح‪//‬ائر الش‪//‬ريف س‪//‬نة ‪ ،1313‬ذك‪//‬ر في فه‪//‬رس تص‪//‬انيفه بعن‪//‬وان‬
‫الرسالة في آخر إسداء الرغاب المطبوع‪.‬‬

‫‪ :1607‬االنفعالية‬

‫لخريت الصناعة ميرزا عبد هللا بن ميرزا عيسى التبريزي األصفهاني الذي مر ذكره في األمان من النيران صرح ب‪//‬ه‬
‫في كتابه رياض العلماء في ترجمه الشيخ أبي محمد الحسن بن علي بن أبي عقي‪//‬ل العم‪//‬اني الح‪//‬ذاء الفقي‪/‬ه المتكلم الثق‪//‬ة‬
‫الذي ذهب إلى القول بعدم انفعال القليل الذي هو خالف المشهور‪.‬‬

‫ص‪401 :‬‬

‫االنفعالية‬

‫الموسوم بقطع المقال آلقا محمد علي الكرمانشاهاني يأتي‬

‫‪ :1608‬االنفعالية‬
‫للمولى مراد بن علي خان التفريشي المولود سنة ‪ 965‬و المتوفى سنة ‪ ،1051‬قال المحقق األردبيلي في ج‪//‬امع ال‪//‬رواة‬
‫إنه كان من تالميذ الشيخ البهائي و السيد ميرزا إبراهيم الهمداني‪ ،‬و ذكر في هذه الرسالة م‪//‬ا ج‪//‬رى في بل‪//‬دة قم بين‪//‬ه و‬
‫بين المولى صدر الدين الشيرازي في مسألة انفعال القليل بالمالقاة و ختمها بحل شبهة الجذر األصم‬

‫‪ :1609‬االنفعالية‬

‫آلية هللا بحر العلوم السيد محمد مهدي بن مرتضى الطباطبائي النجفي المتوفى س‪//‬نة ‪ ،1212‬ك‪//‬ان عن‪//‬د العالم‪//‬ة الش‪//‬يخ‬
‫محمد حسن المامقاني على ما يظهر من نقله عنه في ذرائع األحالم‪.‬‬

‫‪ :1610‬االنفعالية‬

‫للسيد القاضي نور هللا بن شريف الدين المرعشي التستري الشهيد س‪//‬نة ‪ ،1019‬ق‪//‬ال في مج‪//‬الس المؤم‪//‬نين في ترجم‪//‬ه‬
‫ابن أبي عقيل إنه رد في هذا الكتاب على رسالة السيد معز الدين (أقول) ي‪//‬أتي في الرس‪//‬ائل رس‪//‬الة م‪//‬ير مع‪//‬ز ال‪//‬دين و‬
‫غيرها مما كتب في عدم انفعال القليل‬

‫االنفعالية‬

‫للمحدث الشيخ يوسف البحراني اسمه قاطعة القال و القيل‬

‫‪ :1611‬اإلنقاد‬

‫في اإلمامة ألبي الحسين محمد بن بشر السوسنجردي الحمدوني‪ .‬نسبه إليه الشيخ في الفهرست‪ .‬و له أيضا اإلمامة كما‬
‫مر و (المقنع و المنفذ) تأتي كلها‪.‬‬

‫‪ :1612‬إنقاذ البشر من الجبر و القدر‪،‬‬

‫للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي المتوفى سنة ‪ 436‬أوله (نبتدي رس‪//‬التنا ه‪//‬ذه‬
‫بالحمد هلل ربنا على نعمه الواصلة فيه إلينا) سماه بهذا االسم في أوائل الكتاب بعد مقدمه في بيان مب‪//‬دأ ح‪//‬دوث األق‪//‬وال‬
‫في أفعال العباد‪ .‬و جعله في عدة فصول أوله‪//‬ا في دع‪//‬وه أه‪//‬ل الح‪//‬ق و بيانه‪//‬ا‪ .‬و ق‪//‬د طب‪//‬ع في النج‪//‬ف س‪//‬نة ‪ 1354‬م‪//‬ع‬
‫استقصاء النظر‬

‫ص‪402 :‬‬

‫للعالمة الحلي نشره الشيخ علي الخاقاني و صححه‪.‬‬

‫‪ :1613‬انقالب طوس‬
‫فارسي في تاريخ واقعة طوس سنة ‪ 1330‬و ما ج‪//‬رت في المش‪//‬هد من جس‪//‬ارة الروس‪//‬ية‪ ،‬للش‪//‬يخ حس‪//‬ن اله‪//‬روي طب‪//‬ع‬
‫‪1336‬‬

‫‪ :1614‬انقالب كبير روسيه‬

‫ترجمه عن األصل اإلفرنجي إلى (الفارسية) و المترجم ميرزا نصر هللا خان الفلسفي طبع بطهران سنة ‪1343‬‬

‫‪ :1615‬اإلنكار في مسألة الدار‪،‬‬

‫رسالة للشيخ علي بن محمود الع‪//‬املي المش‪//‬غري خ‪/‬ال وال‪//‬د الش‪//‬يخ محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن بن علي الح‪/‬ر الع‪//‬املي و أس‪//‬تاذه‬
‫المجيز له‪ .‬كما ذكره في أمل اآلمل‪.‬‬

‫[األنموذج]‬

‫‪ :1616‬األنموذج‬

‫في أصول الدين للمولى محمد بن أحم‪//‬د الق‪//‬ائني أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي تف‪//‬رد بالق‪//‬دم و ال‪//‬دوام و تع‪//‬الى بع‪//‬ز جالل‪//‬ه عن‬
‫مشابهة األنام) ألفه بأمر أستاذه و شيخه زبدة المحققين و فخر المجتهدين الشيخ عبد الحس‪/‬ين أط‪/‬ال هللا بق‪/‬اه‪ .‬ع‪/‬بر عن‪/‬ه‬
‫أوال باألنموذج‪ .‬ثم قال و جعلته تبصرة المؤمنين و تنبيه الغافلين في أصول الدين و لباب أسرار الحق و اليقين‪.‬‬

‫رأيت نسخته بطهران عند السيد هادي بن السيد جم‪//‬ال ال‪//‬دين األفجهاي المت‪//‬وفى به‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 1354‬ال يوج‪//‬د في النس‪//‬خة‬
‫تاريخ أبدا لكنها ليست جديدة و لعلها كتبت قبل مائة سنة أو أقل‪ .‬و عليه فيحتمل أن المؤلف ه‪//‬و الم‪//‬ولى محم‪//‬د الق‪//‬ائني‬
‫الذي ترجمه الم‪//‬ولى المعاص‪/‬ر البيرجن‪//‬دي في بغي‪/‬ة الط‪/‬الب‪ .‬ق‪/‬ال (ك‪//‬ان من العلم‪/‬اء الفقه‪/‬اء الزه‪//‬اد و ول‪/‬داه العالم‪//‬ان‬
‫الجليالن معاصران)‪.‬‬

‫‪ :1617‬األنموذج‬

‫في علوم البالغة من المعاني و البيان و البدائع للسيد عبد الوهاب بن علي الحسيني األسترآبادي‪ .‬أوله (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي‬
‫خلق اإلنسان علمه البيان) مرتب على مقدمه و فنون و خاتمة‪ .‬رأيت النسخة األصلية بخط يد المؤلف ضمن مجموع‪//‬ة‬
‫من تصانيفه و رسائله كلها بخطه‬

‫ص‪403 :‬‬

‫منها شرحه للفصول النصيرية‪ ،‬و حاشيته على شرح ميرك على الهداي‪/‬ة األثيري‪/‬ة‪ ،‬و ق‪/‬د ف‪/‬رغ من األنم‪/‬وذج في تاس‪/‬ع‬
‫المحرم سنة ‪ 879‬و النسخة كانت عند السيد محمد باقر حفيد السيد محم‪//‬د ك‪//‬اظم ال‪/‬يزدي الطباطب‪/‬ائي و ق‪/‬د كتب عليه‪//‬ا‬
‫بخط غير المؤلف أنه موجز البيان‪.‬‬
‫األنموذج اإلبراهيمي‬

‫أو األنموذجة اإلبراهيمية كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :1618‬أنموذج أشعار أهل العرفان‬

‫في التوحيد في سبعين غزال للمحق‪//‬ق الم‪//‬ولى محس‪//‬ن بن المرتض‪//‬ى الفيض الكاش‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1091‬ص‪//‬رح في‬
‫فهرس تصانيفه بأنه انتزعه من أشعارهم في التوحيد‪.‬‬

‫‪ :1619‬أنموذج الحق المبين‬

‫في أصول الفقه من مباحث األلفاظ و حجية الظن و حجية الكتاب و السنة و اإلجماع إلى آخر االجتهاد و التقليد‪ ،‬للس‪//‬يد‬
‫هاش‪//‬م بن أحم‪//‬د بن الحس‪//‬ين الموس‪//‬وي األحس‪//‬ائي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1309‬يوج‪//‬د في النج‪//‬ف بمكتب‪//‬ة ول‪//‬ده الس‪//‬يد ناص‪//‬ر‬
‫المعاصر‪.‬‬

‫‪ :1620‬أنموذج الرجال‬

‫آلقا محمود بن آقا محمد علي بن األستاد الوحيد آقا باقر البهبهاني الحائري الكرمانشاهاني نزي‪/‬ل طه‪/‬ران المت‪/‬وفى به‪/‬ا‬
‫سن ة ‪ 1269‬أوله (بسم هللا و باهلل و الحمد هلل و ال حول و ال ق‪/‬وة اال باهلل‪ ،‬ه‪/‬ذا أنم‪/‬وذج في أح‪/‬وال الرج‪/‬ال‪ ،‬ن‪/‬ذكر في‪/‬ه‬
‫الثقات و المشايخ و الموثقين و الممدوحين و المجهولين‪ ،‬و المراد بهم من لم يصرح فيه بش‪//‬يء‪ ،‬و الض‪//‬عفاء و المتف‪//‬ق‬
‫عليهم و المختلف فيهم من دون إشارة إلى المعدل و الج‪//‬ارح‪ ،‬و نري‪//‬د بالثق‪//‬ة من وثق‪//‬ه أح‪//‬د أص‪//‬حاب الرج‪//‬ال من دون‬
‫تعرض لغيره بجرح أو تعديل) ثم شرع في ذكر الثقات مرتبا على الحروف من آدم إلى ي‪//‬ونس نظ‪//‬ير وج‪//‬يزة العالم‪//‬ة‬
‫المجلسي‪ ،‬و لم يكتب أحدا من الضعفاء و المجاهيل كما وع‪/‬د أوال‪ ،‬و جع‪/‬ل ه‪/‬ذا األنم‪/‬وذج الب‪/‬اب الث‪/‬الث من كتاب‪/‬ه في‬
‫األصول الموسوم ب (مهمات األحكام) رأيت النسخة بخطه عند حفيده الحاج‬

‫ص‪404 :‬‬

‫آقا أحمد بن آقا هادي بن المؤلف في طهران‪.‬‬

‫‪ :1621‬أنموذج العلوم‬

‫للمولى أفضل الدين محمد تركة المدرس في المشهد الرضوي و المتوفى سنة ‪ 991‬المذكورة ترجمته في تكمل‪//‬ة األم‪//‬ل‬
‫على ما يظهر من أنموذجه الموجودة نسخته في مكتبة سيدنا الحسن ص‪//‬در ال‪//‬دين‪ ،‬فإن‪/‬ه ذك‪/‬ر في أول‪/‬ه بع‪/‬د الخطب‪/‬ة م‪/‬ا‬
‫ملخصه أنه كان بعض أجالء اإلخوان يقرأ عليه المباحث الدينية و المقاصد اإللهية و لم يتيسر له أن يقيد لهم بعض م‪//‬ا‬
‫سنح له في تضاعيف البحث من التحقيقات و التدقيقات لموانع منها مسافرته إلى بالد الهند و بعد أوبته عنها إلى ج‪//‬وار‬
‫ثامن األئمة ع اشتغل بعض آخر عن‪/‬ده ب‪//‬العلوم الديني‪/‬ة و المع‪//‬ارف اللدني‪/‬ة فف‪//‬اض على نفس‪/‬ه من برك‪/‬ة تل‪/‬ك الروض‪//‬ة‬
‫الفياض نكات فائقة و تحقيقات رائفة و التمسوا منه تقييدها لنك‪//‬ون ت‪//‬ذكره لهم و هدي‪//‬ة إلخ‪//‬وانهم إلى قول‪//‬ه (ف‪//‬ألفت ه‪//‬ذه‬
‫الرسالة في مسائل من الفنون و أودعتها ما هو كالدر المكنون‪ ،‬فيا أيها الط‪//‬الب الص‪//‬ادق و المري‪//‬د الس‪//‬ابق‪ ،‬إذا أوردك‬
‫رائد النظر هذا الوادي المقدس‪ ،‬و المرتقى المؤنس‪ ،‬فقف طرفا من الزمان و ال تتخط‪.‬‬

‫لعلك تفوز في هذه البقعة المبارك من شجرة عباراتها‪ .‬بقبس من أن‪//‬وار الحكم و األس‪//‬رار‪ .‬و عس‪//‬اك تقتبس من ش‪//‬اطئ‬
‫الوادي األيمن من ذي طوى إشاراتها‪ .‬و ميضا يمانيا يكاد سنا برقه يخطف باألبصار) ثم شرع في تحقيق سبعة مسائل‬
‫من فنون سبعة (‪ )1‬الكالم (‪ )2‬المنط‪/‬ق (‪ )3‬الحكم‪/‬ة (‪ )4‬الهندس‪/‬ة (‪ )5‬العربي‪/‬ة (‪ )6‬الفق‪/‬ه (‪ )7‬أص‪/‬ول الفق‪/‬ه‪ .‬و ت‪/‬اريخ‬
‫كتابة النسخة المذكورة سنة ‪ 1015‬و الظاهر أن المؤلف غير خواجه أفضل الدين محمد تركة الذي حكى في الري‪//‬اض‬
‫عن تاريخ عالم آراء أنه كان قاضي العسكر الطهماسبية مع السيد عالء الملك المرعشي‪.‬‬

‫‪ :1622‬أنموذج العلوم‬

‫للمحقق الداماد األمير محمد باقر بن شمس الدين‬

‫ص‪405 :‬‬

‫محمد الحسيني األسترآبادي األصفهاني المتوفى سنة ‪ 1040‬أوله (بعد الحمد هلل و الص‪//‬الة على عب‪//‬اده المص‪//‬طفين في‪//‬ا‬
‫ولدي الروحاني و يا حبيبي العقالني يا أشرف آل خواتون يا من هو بقريحته الش‪//‬اهقة الملكوتي‪//‬ة لك‪//‬ل غ‪//‬امض ق‪//‬انون)‬
‫حل فيه عشرين إشكاال من عويصات فنون علم الرياضي و علم الكالم‪ .‬و أصول الفقه‪.‬‬

‫‪ :1623‬أنموذج العلوم‬

‫و يقال له (الرسالة الجليلة أيضا لسلطان العلماء المشهور بخليفة سلطان السيد عالء الدين حسين بن رفيع ال‪//‬دين محم‪//‬د‬
‫الص‪//‬در الكب‪//‬ير ابن ش‪//‬جاع ال‪//‬دين محم‪//‬ود المرعش‪//‬ي اآلملي األص‪//‬فهاني المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 1001‬و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪1064‬‬
‫استوزره السلطان شاه عباس الماضي بعد تزويجه ابنته ‪ 1033‬و عزل‪//‬ه ش‪//‬اه ص‪//‬في س‪//‬نة ‪ 1041‬و نص‪//‬به ش‪//‬اه عب‪//‬اس‬
‫الثاني سنة ‪ 1055‬فكان وزيرا إلى أن توفي‪ .‬و له تصانيف منها األنموذج المذكور أوله بعد الخطب‪//‬ة المختص‪/‬رة (فه‪//‬ذه‬
‫مسائل متفرقة في علوم منشعبة قد تكلم فيها جمع من األعالم و تقدم فيها أقالم جم من العلماء العظام ق‪//‬د خط‪//‬ر في ك‪//‬ل‬
‫شيء منها بخ‪/‬اطري المس‪//‬تهام ف‪//‬أحببت أن أع‪//‬رض على بعض األحب‪//‬اب من ذوي األفه‪//‬ام بطري‪//‬ق العلم من االس‪//‬تفهام‬
‫ليتضح ما هو الحق في كل مقام و يزول ما فيها) رأيت النس‪/‬خة في مكتب‪/‬ة الش‪/‬يخ علي آل كاش‪/‬ف الغط‪/‬اء و غيره‪/‬ا‪ .‬و‬
‫هذا فهرس المسائل (‪ )1‬في حكم القضية المتصلة اللزومية (‪ )2‬في القضية السالبة المحمول (‪ )3‬في الضرورية الذاتية‬
‫(‪ )4‬في أن هللا تعالى فاعل بالقدرة و اإلرادة (‪ )5‬في أن الكذب عنه تعالى مح‪//‬ال (‪ )6‬في أن األزي‪//‬د و األنقص الع‪//‬ددي‬
‫مختلفان نوعا (‪ )7‬في أن الحكم الشرعي خطاب هللا (‪ )8‬في الكراهة في العبادات ‪ 9‬في الواجب الموسع ‪ 10‬في مقدمه‬
‫الواجب ‪ 11‬في اإلجماع ‪ 12‬في أن القضاء باألمر األول ‪ 13‬في النهي في‬
‫ص‪406 :‬‬

‫ك هَّللا ُ ما تَقَ َّد َم ‪ 16‬في وجوب األمر‬


‫العبادة ‪ 14‬في شرح حديث من حفظ على أمتي أربعين حديثا ‪ 15‬تفسير آية (لِيَ ْغفِ َر لَ َ‬
‫بالمعروف و النهي عن المنكر ‪ 17‬في تعري‪//‬ف الني‪//‬ة ‪ 18‬في ش‪//‬رح الح‪//‬ديث الخ‪//‬امس و العش‪//‬رين من األربعين للش‪//‬يخ‬
‫البهائي ‪ 19‬في بيع ما يملك و ما ال يملك ‪ 20‬في بيع الدين بالدين‪.‬‬

‫‪ :1624‬أنموذج العلوم‬

‫للسيد األمير شاه طاهر بن رض‪//‬ي ال‪/‬دين اإلس‪//‬ماعيلي الحس‪/‬يني الكاش‪//‬اني نزي‪/‬ل دكن المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ ،952‬أول م‪/‬روج‬
‫للتشيع في البالد الهندية‪ ،‬اتصل برهان نظام شاه بن أحمد شاه في دكن و ببركت‪//‬ه استبص‪//‬ر نظ‪//‬ام ش‪//‬اه ثم ع‪//‬ادل ش‪//‬اه ثم‬
‫قطب شاه على ما فصله القاضي نور هللا في مجالس المؤمنين (ص‪ )341 :‬من الطبع الث‪//‬اني‪ ،‬توج‪//‬د نس‪//‬خته في مكتب‪//‬ة‬
‫السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيضآباد‪.‬‬

‫أنموذج العلوم‬

‫للمولى عبد الكاظم التنكابني‪ ،‬مر بعنوان االثني عشرية‬

‫‪ :1625‬أنموذج العلوم‬

‫في المنطق و الحكمة اإللهي‪//‬ة و الطبيعي‪//‬ة للش‪//‬يخ ش‪//‬مس ال‪//‬دين محم‪//‬د بن ش‪//‬هاب ال‪//‬دين أحم‪//‬د بن نعم‪//‬ة هللا علي بن أبي‬
‫العباس أحمد بن شمس الدين محمد بن خواتون العاملي العيناثي نزي‪//‬ل مك‪//‬ة المعظم‪//‬ة المت‪//‬وفى بع‪//‬د س‪//‬نة ‪ 1009‬و هي‬
‫تاريخ بعض إجازاته و مر بعضها المؤرخة بس‪/‬نة ‪ ،1008‬ذك‪/‬ره الس‪/‬يد حس‪/‬ين بن حي‪/‬در بن قم‪/‬ر الك‪/‬ركي في إجازت‪/‬ه‬
‫الكبيرة التي عد فيها المصنف سابع االثني عشر من مشايخه‪.‬‬

‫‪ :1626‬أنموذج العلوم‬

‫للمولى المدفق محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى سنة ‪ ،1099‬كان صهر العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي و معاص‪//‬ر المحق‪//‬ق آق‪//‬ا‬
‫حسين الخوانساري‪ ،‬توفيا في سنة واحدة‪ .‬عبر عنه في الروض‪//‬ات بم‪/‬ا ذكرن‪//‬اه و لكن الم‪//‬ولى األردبيلي ع‪/‬بر عن‪/‬ه في‬
‫جامع الرواة برسالة األنموذج‪.‬‬

‫‪ :1627‬أنموذج العلوم‬

‫للمولى جالل الدين محمد بن أسعد بن محمد بن‬

‫ص‪407 :‬‬
‫عبد الرحيم بن علي الصديقي الدواني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،908‬حق‪//‬ق في‪//‬ه بعض المس‪//‬ائل من عش‪//‬رة عل‪//‬وم (‪ )1‬الح‪//‬ديث و‬
‫أصول الفقه (‪ )2‬الفقه (‪ )3‬بعض الخالفيات (‪ )4‬الطب (‪ )5‬الكالم (‪ )6‬التفسير (‪ )7‬الهندسة (‪ )8‬الهيئ‪/‬ة (‪ )9‬المنط‪//‬ق (‬
‫‪ )10‬األرثماطيقي‪ ،‬ألفه للسلطان محمود‪ ،‬و أوله في بعض النسخ (الحمد هلل ال‪/‬ذي جع‪/‬ل الس‪/‬لطان غياث‪/‬ا للمس‪/‬تغيثين) و‬
‫في بعضها (هللا المحمود في كل فعاله و هو المشكور على جزيل نوال‪//‬ه) و ق‪//‬د كتب األم‪//‬ير غي‪//‬اث ال‪//‬دين منص‪//‬ور ردا‬
‫عليه‪ ،‬يوجد الرد منضما إلى األنموذج في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني كما ي‪/‬أتي في ال‪/‬ردود‪ ،‬و كتب‬
‫عليه حواش كثيره ت‪/‬أتي بعن‪/‬وان (الحاش‪/‬ية) و منه‪/‬ا حاش‪/‬ية الح‪/‬اج محم‪/‬ود الن‪/‬يريزي المج‪/‬از من األم‪/‬ير ص‪/‬در ال‪/‬دين‬
‫الدشتكي سنة ‪ ، 903‬فإنه كتب نسخه األنموذج بخطه و كتب على هوامش النسخة بخطه حواشي كثيره‪ ،‬و تلك النس‪//‬خة‬
‫ضمن مجموعة نفيسة كلها بخط الحاج محمود المذكور في مكتبة الحاج السيد نصر هللا التقوي بطه‪//‬ران‪ ،‬و رأيت من‪//‬ه‬
‫نسخا أخرى منها ما أولها هكذا (الحمد هلل المحمود على فعاله)‪.‬‬

‫‪ :1628‬أنموذج العلوم‬

‫للس‪//‬يد اآلي‪//‬ة في ال‪//‬ذكاء و الحف‪//‬ظ األم‪//‬ير مع‪//‬ز ال‪//‬دين محم‪//‬د بن الس‪//‬يد األم‪//‬ير فخ‪//‬ر ال‪//‬دين الحكيم المع‪//‬روف المش‪//‬هدي‬
‫الخراساني‪ ،‬ذكره صاحب الرياض في ذيل ترجمه والده فخر الدين الذي توفي بمشهد خراسان سنة ‪ ،1097‬قال و ابنه‬
‫األمير معز الدين سافر إلى الهند و بها توفي و ما رأيته ألني كنت في سن الصبا أو أن كون‪//‬ه بأص‪//‬فهان‪ ،‬و تلم‪//‬ذه على‬
‫األستاذ المحقق آقا حسين الخوانساري و ذكره أيضا في ترجمه المولى عبد الحكيم السيالكوتي‪ ،‬و ق‪//‬ال إن األم‪//‬ير مع‪//‬ز‬
‫الدين بن فخر الدين ممن استنسخ كتاب اإلمام‪//‬ة للس‪//‬يالكوتي في بالد الهن‪//‬د (أق‪//‬ول) إن‪//‬ه م‪//‬ر في (ج‪ )1 -‬بعن‪//‬وان إثب‪//‬ات‬
‫اإلمامة‪.‬‬

‫ص‪408 :‬‬

‫‪ :1629‬أنموذج العلوم‬

‫للسيد القاضي نور هللا بن السيد شريف الدين بن ضياء الدين نور هللا بن ش‪//‬مس ال‪//‬دين محم‪//‬د ش‪//‬اه المرعش‪//‬ي التس‪//‬تري‬
‫الشهيد سنة ‪ ،1019‬و يقال له الجاللية أيضا ألنه ألفه باسم السلطان جالل الدين محمد أك‪//‬بر به‪//‬ادر خ‪//‬ان س‪//‬لطان دهلي‬
‫بالهند أوله (ربنا قد أشرق علينا لمعات قدسك فقصدنا بابك و توجهت إلينا جذبات لطفك) حقق فيه تسعة مب‪/‬احث مهم‪/‬ة‬
‫من فنون متعددة‪ ،‬فرغ منه سنة ‪992‬‬

‫‪ :1630‬أنموذج محاسن الوسائل‬

‫في معرفة األوائل لسيدنا العالمة الحجة أبي محمد الحسن بن أبي الحسن الهادي الموسوي الع‪//‬املي الك‪//‬اظمي المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 1354‬اختصار من المحاسن في خمسة عشر بابا‪ .‬فرغ منه س‪/‬نة ‪ 1334‬و محاس‪//‬ن الوس‪//‬ائل ت‪/‬أليف القاض‪//‬ي ب‪/‬در‬
‫الدين أبي عبد هللا محمد بن عبد هللا الس‪//‬بكي الحنفي ألف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ .747‬و اختص‪//‬ره إب‪//‬راهيم بن عم‪//‬ر الش‪//‬ربيني الش‪//‬افعي‬
‫الخطيب في حلب في سادس ذي القعدة سنة ‪ 850‬رأيت هذا المختصر أيض‪//‬ا بخ‪//‬ط مؤلف‪//‬ه في مكتب‪//‬ة الس‪//‬يد محم‪//‬د علي‬
‫هبة الدين الشهرستاني أوله (الحمد هلل العزيز الغفور و صلى هللا على سيدنا محمد) و لم يذكر هذا المختصر في كش‪/‬ف‬
‫الظنون‬

‫‪ :1631‬أنموذج المرتاضين‬

‫لميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع األخبارى النيس‪/‬ابوري الهن‪/‬دي األكبرآب‪/‬ادي المقت‪/‬ول س‪/‬نة ‪ 1232‬ذك‪/‬ره في‬
‫فهرس تصانيفه في الروضات‪.‬‬

‫‪ :1632‬أنموذج الموسوي‬

‫في حل شبهات عويصة كشبهة االستلزام و غيرها للمولوي مراد بن علي خان التفريشي المولود سنة ‪ 965‬و المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 1051‬قال في جامع الرواة إنه ختمه بمسألة اإلمامة و بسط الق‪//‬ول فيه‪//‬ا ح‪/‬تى ق‪//‬ارب س‪/‬تة آالف بيت‪ .‬و م‪//‬رت ل‪//‬ه‬
‫االنفعالية‪ .‬و يأتي سائر تصانيفه التي لقبها بألقاب األئمة ع كالتعليقة السجادية‪ .‬الذريعة‬

‫ص‪409 :‬‬

‫الحسنية‪ ،‬الرضية الحسينية‪ ،‬الوسيلة الرضوية‪ ،‬العرائض المهدوية‪،‬‬

‫‪ :1633‬األنموذجة اإلبراهيمية‬

‫تعليقات على كتاب الشفاء و كتاب النجاة ألبي علي بن سينا‪ ،‬علقها السيد ظهير الدين إبراهيم بن قوام ال‪//‬دين حس‪//‬ين بن‬
‫عطاء هللا الحسني الحسيني الهمداني المتوفى سنة ‪ 1025‬كما ترجم‪/‬ه و أرخ‪/‬ه في ج‪/‬امع ال‪/‬رواة أول‪/‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪/‬ذي‬
‫وفقنا البتداء الحمد و المقال في المكان الخصوصي القدوسي) فرغ منه سنة ‪ ،1007‬و نس‪//‬خه عص‪//‬ر المص‪//‬نف ت‪//‬اريخ‬
‫كتابتها سنة ‪ 1020‬توجد في مكتبة المجلس بطهران كما في فهرسها‪.‬‬

‫[كتاب األنواء]‬

‫‪ :1634‬كتاب األنواء‬

‫ألبي العباس أحمد بن عبيد هللا بن محمد بن عمار الثقفي الكوفي المتوفى سنة ‪ 319‬كما ذكرن‪/‬اه في أخب‪/‬ار ابن ال‪/‬رومي‬
‫و األنواء جمع نوء أي النجم كما في القاموس و غيره‪.‬‬

‫‪ :1635‬كتاب األنواء‬

‫للحسن بن سهل بن نوبخت‪ ،‬ذكره القفطي في أخبار الحكماء‪.‬‬


‫‪ :1636‬كتاب األنواء‬

‫ألبي بكر محمد بن الحسن بن دريد األزدي البصري صاحب األم‪/‬الي و الجمه‪/‬رة المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ ،321‬ذك‪/‬ره في بغي‪/‬ة‬
‫الوعاة‬

‫‪ :1637‬األنواء المبكرة في شرح خطبة التذكرة‬

‫تصنيف الحكيم داود المصري‪ .‬للسيد محمد بن علي بن حيدر بن محمد بن نجم الموس‪//‬وي الع‪//‬املي المكي المت‪//‬وفى به‪//‬ا‬
‫سنة ‪ ،1139‬قال ولده رضي ال‪/‬دين في إجازت‪/‬ه للس‪/‬يد نص‪/‬ر هللا الم‪/‬درس الح‪/‬ائري ناهي‪/‬ك بم‪/‬ا في‪/‬ه من س‪/‬عة المب‪/‬احث‬
‫الكالمية و الهيئية‪.‬‬

‫[األنوار]‬

‫‪ :1638‬األنوار و مفتاح السرور و األفكار‬

‫في مولد النبي المختار ألبي الحسن أحمد بن عبد هللا البكري أوله (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي خل‪//‬ق روح حبيب‪//‬ه) و ه‪//‬و في س‪//‬بعة‬
‫أجزاء كما ذكره كشف الظنون‪ ،‬و جعله العالمة المجلسي‬

‫ص‪410 :‬‬

‫مع كتابيه اآلخرين مقتل أمير المؤمنين ع و وف‪//‬اه فاطم‪//‬ة الزه‪//‬راء من مآخ‪//‬ذ البح‪//‬ار عن‪//‬د ذك‪//‬ر كتب الخاص‪//‬ة و نس‪//‬ب‬
‫الثالثة إلى أبي الحسن البكري المصري الذي ق‪/‬رأ علي‪//‬ه الش‪//‬هيد الث‪//‬اني بمص‪/‬ر و ت‪//‬وفي به‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 953‬كم‪//‬ا ذك‪/‬ره ابن‬
‫العودي في بغية المريد أقول الظاهر أن أبا الحسن البكري المصري أستاذ الشهيد هو الذي ترجمه في ش‪//‬ذرات ال‪//‬ذهب‬
‫بعنوان عالء الدين أبي الحسن علي بن جالل الدين محم‪//‬د البك‪//‬ري الص‪//‬ديقي الش‪//‬افعي المح‪//‬دث الص‪//‬وفي المتبح‪//‬ر في‬
‫الفقه و التفسير و الحديث و له شرح المنهاج و شرح الروض و شرح العباب و توفي بالقاهرة سنة ‪ 952‬و دفن بجوار‬
‫اإلمام الشافعي‪ /،‬و الظاهر أنه بعينه هو الذي نقل الزركلي في األعالم ترجمته عن الكتابين المخطوطين الس‪//‬ناء الب‪//‬اهر‬
‫و النور السافر بهذا العنوان محمد بن محمد بن عب‪//‬د ال‪//‬رحمن أب‪//‬و الحس‪//‬ن البك‪//‬ري الص‪//‬ديقي المفس‪//‬ر الفقي‪//‬ه المص‪//‬ري‬
‫المولود سنة ‪ 899‬و المتوفى سنة ‪ ،952‬و عد من تصانيفه التفسير و شرح العب‪//‬اب و ش‪//‬رح المنه‪//‬اج و ظ‪//‬اهر التكني‪//‬ة‬
‫بأبي الحسن أن الصحيح من اسمه ما في الشذرات و على أي فلم ي‪//‬ذكر في الكت‪/‬ابين من تص‪/‬انيف أبي الحس‪//‬ن البك‪/‬ري‬
‫الذي كان في ذلك العصر هذه الكتب الثالثة المذكورة في أول البحار منسوبة إلى أبي الحسن البكري أستاذ الشهيد‪ ،‬مع‬
‫أن ابن تيمية المتوفى سنة ‪ 728‬ذكر في كتابه منه‪//‬اج الس‪//‬نة أن أب‪//‬ا الحس‪//‬ن البك‪//‬ري مؤل‪//‬ف األن‪//‬وار ه‪//‬ذا ك‪//‬ان أش‪//‬عري‬
‫المذهب فيظهر تقدمه عليه فكيف بعصر الشهيد الث‪/‬اني و الس‪//‬مهودي في كتاب‪/‬ه ت‪/‬اريخ المدني‪/‬ة المؤل‪/‬ف س‪/‬نة ‪ 888‬ق‪/‬ال‬
‫الغالب على سيرة أبي الحس‪//‬ن البك‪//‬ري البطالن و الك‪//‬ذب‪ ،‬ف‪/‬المظنون أن أب‪//‬ا الحس‪//‬ن البك‪//‬ري مؤل‪//‬ف الكتب الثالث‪//‬ة من‬
‫المتقدمين و أن اسمه أحمد بن عبد هللا كما ذكره في كشف الظنون‪ ،‬و ظاهر تأليفه في وفاه الزهراء ع و اتهامه بالكذب‬
‫و المذاهب الفاسدة ممن ذكرناه أنه كان من أصحابنا‬

‫ص‪411 :‬‬

‫و نعد كتبه الثالثة من كتب األصحاب و ال سيما بعد ما صرح العالمة المجلسي في الفصل الثاني من أول البح‪//‬ار ب‪//‬أن‬
‫(أخبار كتاب األنوار موافقة لألخبار المعت‪//‬برة المنقول‪//‬ة باألس‪//‬انيد الص‪//‬حيحة و ك‪//‬ان مش‪//‬هورا بين علمائن‪//‬ا يتلون‪//‬ه‪ -‬إلى‬
‫قوله‪ -‬و كذا الكتابان اآلخران معتبران) و استكتبه الشيخ الحر و ألحقه بعي‪//‬ون المعج‪//‬زات بعن‪//‬وان (األن‪//‬وار المحمدي‪//‬ة)‬
‫كما يأتي و لذا ذكره السيد إعجاز حسين في كشف الحجب بعين ما ذكره صاحب كشف الظنون‬

‫‪ :1639‬األنوار‬

‫الكافي الكفاة الصاحب الوزير إسماعيل بن عباد بن عباس بن عب‪//‬اد ال‪//‬ديلمي القزوي‪//‬ني الطالق‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪،385‬‬
‫ينقل عنه الس‪//‬يد رض‪//‬ي ال‪//‬دين علي بن ط‪//‬اوس في كت‪//‬اب اليقين جمل‪//‬ة من األح‪//‬اديث المروي‪//‬ة في أن أول األئم‪//‬ة أم‪//‬ير‬
‫المؤمنين علي بن أبي طالب ع و أن له أسامي كثيره في التوراة و اإلنجيل و الزبور و الفرقان و ما لقيه به النبي ص‪،‬‬
‫و ألجل أن السيد بنى في كتاب اليقين على أن ال ينقل فيه اال روايات أهل السنة و ما أخرجوه في كتبهم فعند العقل عن‬
‫هذا الكتاب اعتذر بأن الصاحب و إن يظهر من تصانيفه ما يقتضي موافقته للش‪/‬يعة في االعتق‪/‬اد اال أن الش‪/‬يخ المفي‪/‬د و‬
‫السيد المرتضى نسباه إلى جانب االعتزال‪ ،‬و مر في اإلنصاف للسيد المرتضى هذا المضمون عنه أيضا‬

‫‪ :1640‬األنوار في تواريخ األئمة األطهار ع‬

‫لشيخ المتكلمين و متقدم النوبختيين في عصره إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل النوبخ‪//‬تي‪ ،‬ذك‪//‬ره النجاش‪//‬ي و‬
‫الشيخ في الفهرست‪ ،‬و مر له إبطال القياس و االستيفاء في اإلمامة و غيرهما‬

‫‪ :1641‬األنوار‬

‫للشيخ أبي علي الحسن بن الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى بعد سنة ‪ 515‬المنسوب إليه األمالي كما‬
‫مر‪ ،‬ذكره بعض أفاضل‬

‫ص‪412 :‬‬

‫عصر العالمة المجلس‪/‬ي فيم‪/‬ا كتب‪/‬ه إلي‪/‬ه ت‪/‬ذكره و دالل‪/‬ة ل‪/‬ه على مواض‪/‬ع جمل‪/‬ة من الكتب ال‪/‬تي ينبغي النق‪/‬ل عنه‪/‬ا في‬
‫البحار‪ ،‬و قد أورد العالمة المجلسي صورة الكتابة في آخر البح‪//‬ار لتنب‪//‬ه المت‪//‬أخرين فق‪//‬ال في كتابت‪//‬ه أوال (إن األن‪//‬وار‬
‫للشيخ أبي علي) المذكور ثم قال ثانيا (إن األنوار البن الشيخ موجود عند مظفر الدين محم‪//‬د المع‪//‬روف عن‪//‬دكم) و م‪//‬ع‬
‫التصريح بأنه ابن الشيخ في موضعين ال يحتمل أن يكون مراده األنوار ألبي علي بن همام‬
‫‪ :1642‬األنوار‬

‫في بيان علل األغسال للجناب‪//‬ة و الميت و مس‪//‬ه للس‪//‬يد المعاص‪//‬ر علي بن أبي القاس‪//‬م الرض‪//‬وي القمي الاله‪//‬وري طب‪/‬ع‬
‫بالهند‬

‫‪ :1643‬األنوار‬

‫للشيخ أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي‪ ،‬قال ابن النديم أنه يجري مجرى األوصاف و الملح و التشبيهات‪،‬‬
‫عمله قديما ثم زاد فيه بعد ذلك‪ ،‬و عبر عنه النجاش‪//‬ي بكت‪//‬اب األن‪//‬وار و الثم‪//‬ار‪ ،‬و حكى عن س‪//‬المة بن ذك‪//‬اء أن‪/‬ه نح‪//‬و‬
‫ألفين و خمسمائة ورقة تشتمل على ذكر ما قيل في األنوار و الثمار من الشعر‬

‫‪ :1644‬األنوار في تواريخ األئمة األطهار‬

‫للشيخ أبي الحسن علي بن هبة هللا بن عثمان بن أحمد بن إبراهيم بن الرائقة الموصلي من مش‪//‬ايخ المفي‪//‬د عب‪//‬د ال‪/‬رحمن‬
‫بن أحمد النيسابوري الذي هو من تالميذ السيد المرتضى و الشيخ الطوس‪//‬ي و س‪//‬الر و ابن ال‪//‬براج ف‪//‬المؤلف في طبق‪//‬ة‬
‫هؤالء‪ ،‬ذكره الشيخ منتجب الدين‬

‫‪ :1645‬األنوار‬

‫البن أبي العزاقر أبي جعفر محمد بن علي الشلمغاني ألفه حال اس‪//‬تقامته مث‪//‬ل كت‪//‬اب اإلمام‪//‬ة و األوص‪//‬ياء و التكلي‪//‬ف‪،‬‬
‫يرويه عنه الشيخ أبو الفضل الشيباني‪ ،‬كما حكاه النجاشي عن شيخه أبي الفرج محمد بن علي القناني‬

‫‪ :1646‬األنوار في تاريخ األئمة األطهار‬

‫للشيخ أبي علي محمد بن‬

‫ص‪413 :‬‬

‫أبي بكر همام بن سهيل الكاتب اإلسكافي المولود سنة ‪ 258‬و المتوفى سنة ‪ ،336‬ق‪//‬ال النجاش‪//‬ي ه‪//‬و ش‪//‬يخ أص‪//‬حابنا و‬
‫متقدمهم له منزلة عظيمة كثير الحديث‪ ،‬ثم حكى كيفية إسالم جده سهيل و تركه دين المجوسية ثم استبصاره لوالء أهل‬
‫البيت ع على يد عبد الرزاق بن همام الصنعاني ثم م‪//‬ا كتب‪/‬ه وال‪//‬ده هم‪//‬ام إلى أبي محم‪//‬د الحس‪//‬ن العس‪//‬كري ع في طلب‬
‫الولد ينقل عن األنوار هذا الشيخ حسين بن عبد الوهاب المعاصر للسيد المرتضى في عيون المعجزات و كذا ينقل عنه‬
‫السيد غياث الدين عبد الكريم بن أحمد بن طاوس المتوفى س‪//‬نة ‪ 692‬في فرح‪/‬ة الغ‪/‬ري و ي‪/‬ذكر إس‪//‬ناده إلى مؤلف‪//‬ه بم‪/‬ا‬
‫يظهر وجوده عنده و ينقل عنه أيضا المولى نجف علي الزنوزي في جواهر االخبار الذي ألفه سنة ‪ 1280‬لكن يحتم‪//‬ل‬
‫أن يكون نقل الزنوزي عنه بواسطة ترك ذكره‪/‬ا أو ك‪/‬ان المنق‪/‬ول عن‪/‬ه ه‪/‬و منتخب كت‪/‬اب األن‪/‬وار ه‪/‬ذا ال‪/‬ذي ظف‪/‬ر ب‪/‬ه‬
‫العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي كم‪//‬ا ذك‪//‬ره في أول البح‪//‬ار عن‪//‬د الكالم في كت‪//‬اب التمحيص ال‪//‬ذي اس‪//‬تظهر أن‪//‬ه ألبي علي بن هم‪//‬ام‬
‫المذكور‪ ،‬فقال (عندنا منتخب من كتاب األنوار له) فيظهر عدم ظفره بنفس‬

‫كتاب األنوار‬

‫األنوار و األسرار‬

‫المتضمنة ألنوار الحكم اسم تاريخي لعين اليقين‬

‫األنوار و الثمار‬

‫كما في النجاشي مر آنفا بعنوان األنوار‬

‫‪ :1647‬األنوار و الثمار‬

‫للشيخ أبي عبد هللا المرزباني محمد بن عمر بن موسى الخراساني المتوفى سنة ‪ ،378‬قال ابن النديم أنه نحو خمسمائة‬
‫ورقة فيه بعض ما قيل في الورد و النرجس و جميع األنوار من األشعار و ما جاء فيها من اآلث‪//‬ار و االخب‪//‬ار‪ ،‬ثم ذك‪//‬ر‬
‫الثمار و النخل و جميع الفواكه و ما جاء فيها من مستحن النظم و النثر)‬

‫‪ :1648‬أنوار األئمة ع‬

‫في تواريخ المعصومين األربعة عشر‬

‫ص‪414 :‬‬

‫بلغة أردو مطبوع بالهند كما في الفهرس االثني عشرية الالهورية‬

‫‪ :1649‬أنوار االبصار‬

‫للشيخ محمد علي الخراساني الطبسي نزيل حي‪//‬در آب‪//‬اد دكن و المت‪//‬وفى بالح‪//‬ائر الش‪//‬ريف في ذي الحج‪//‬ة س‪//‬نة ‪،1320‬‬
‫فارسي في مراتب النبي المختار و األئمة األطهار و إثبات أفضلية مرتبة اإلمامة فيه ص عن مرتبة نبوت‪//‬ه‪ ،‬ف‪//‬رغ من‪//‬ه‬
‫سنة ‪ 1302‬و طبع سنة ‪ ،1308‬رأيت نسخه األصل عند ولده الشيخ أبي القاسم حس‪//‬ام العلم‪//‬اء و عليه‪//‬ا تقري‪//‬ظ آي‪//‬ة هللا‬
‫المجدد الشيرازي بإمالئه و خط شيخنا العالمة النوري‪ ،‬و توقيعات العالمة الشيخ م‪//‬يرزا ح‪//‬بيب هللا الرش‪//‬تي‪ ،‬و الس‪//‬يد‬
‫ميرزا أبي القاسم الحجة الطباطبائي‪ ،‬و المولى محمد الشهير بالفاضل الشرابياني‬

‫‪ :1650‬أنوار األحكام‬
‫في الفقه االس‪//‬تداللي للس‪//‬يد محم‪//‬د بن فض‪//‬ل هللا بن خ‪//‬دا داد بن رش‪//‬يد بن حم‪//‬زة المنتهي نس‪//‬به ال‪//‬ذي رأيت‪//‬ه بخط‪//‬ه إلى‬
‫الشريف القاسم األشج ابن إبراهيم األكبر (العسكري) ابن موسى أبي سبحة ابن إبراهيم المرتضى بن اإلمام الك‪//‬اظم ع‬
‫الموسوي (الپهنهكالهي) الساروي النجفي المعروف بثقة اإلسالم المتوفى بالنجف عن نيف و ستين س‪//‬نة ‪ 1342‬أدرك‬
‫بحث آية هللا المجدد الشيرازي و العالمة الشيخ ميرزا حبيب هللا الرشتي ثم اختص بشيخنا الحجة الشيخ م‪//‬يرزا حس‪//‬ين‬
‫الخليلي الطهراني ذكر تمام نسبه و تصانيفه في آخ‪//‬ر أن‪//‬وار اله‪//‬دى المطب‪//‬وع و ق‪//‬ال (ه‪//‬و في ثالث مجل‪//‬دات‪ ،‬الص‪//‬الة‬
‫المتاجر الغصب) رأيت مقدارا من أوائل صالته بخطه أوله (الحمد هلل الذي عرفنا معالم الدين و أرشدنا إلى اإليم‪//‬ان و‬
‫اليقين) إلى قوله (اللمعة األولى من األنوار في فضل الصالة) وقفه و جعل التولية لولده السيد مرتضى‬

‫‪ :1651‬أنوار اإلسالم‬

‫في علم اإلمام ع للسيد محمد ثقة اإلسالم الساروي المذكور أوله (الحمد هلل الذي عجزت عن بيان نعته‬

‫ص‪415 :‬‬

‫ألسنة الناعتون فهذه رسالة في بيان علم اإلمام بالنسبة إلى الموض‪//‬وعات الص‪/‬رفة و األحك‪/‬ام) رأيت‪/‬ه و س‪//‬ابقة في كتب‬
‫الشيخ زين العابدين بن الشيخ أسد هللا المهرباني السرابي المتوفى بالنجف (‪ -13‬ع ‪ )1356 /-2‬عن نيف و س‪//‬تين س‪//‬نة‬
‫من العمر‬

‫‪ :1652‬األنوار اإلسماعيلية‬

‫في األذكار الم‪//‬أثورة في ثالث‪//‬ة عش‪//‬ر ن‪//‬ورا للش‪//‬يخ إس‪//‬ماعيل بن علي نقي األرومي الت‪//‬بريزي المعاص‪//‬ر المول‪//‬ود س‪//‬نة‬
‫‪ 1295‬طبع سنة ‪ 1328‬و له آيات األحكام‪ ،‬مر و يأتي سائر تصانيفه‬

‫‪ :1653‬أنوار اإلشراق‬

‫منظومة في الكالم للسيد محمد تقي بن مير مؤمن بن مير محم‪//‬د تقي بن م‪//‬ير رض‪//‬ا الحس‪//‬يني القزوي‪//‬ني المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،1270‬نقل عنه في حاشية منظومته نهاية التحري‪//‬ر بخط‪//‬ه‪ ،‬اآلتي إنه‪//‬ا توج‪//‬د في مكتب‪/‬ة آل الس‪//‬يد حي‪/‬در في الحس‪//‬ينية‬
‫بالكاظمية‬

‫‪ :1654‬أنوار األصول‬

‫في أصول الفقه للسيد محمد ثقة اإلسالم المذكور آنفا قال في آخر أنوار الهدى إنه في خمس مجلدات‬

‫األنوار اإللهية في الحكمة الشرعية‬


‫كما عبر به صاحب المعالم للسيد بهاء الدين علي بن غياث الدين عب‪//‬د الك‪//‬ريم بن عب‪//‬د الحمي‪//‬د الحس‪//‬يني ال‪//‬نيلي النجفي‬
‫مؤلف اإلنصاف المذكور آنفا الذي كتب إجازته للشيخ أحمد ابن فهد الحلي س‪/‬نة ‪ ،791‬و ي‪/‬روي عن‪//‬ه الش‪/‬يخ حس‪/‬ن بن‬
‫سليمان بن خالد الحلي الذي هو من تالميذ الشيخ الشهيد‪ ،‬و قد يعبر الش‪//‬يخ أحم‪//‬د بن فه‪/‬د و الش‪/‬يخ حس‪//‬ن الم‪//‬ذكور عن‬
‫شيخهما هذا بالسيد بهاء الدين علي بن عبد الحميد من باب النسبة إلى الجد و ه‪//‬و أدرك أواخ‪//‬ر عص‪//‬ر فخ‪//‬ر المحققين‪،‬‬
‫يروي عنه و عن ابني عمته السيد بن العميدين و عن الشيخ الش‪/‬هيد أيض‪//‬ا و ك‪/‬ان إلى أواخ‪/‬ر المائ‪/‬ة الثامن‪//‬ة‪ ،‬و ي‪/‬روي‬
‫أيضا عن جده األدنى عبد الحميد بال واسطة في كتابه (الدر النضيد) كما يأتي‪ ،‬و جده هذا هو عبد الحميد‬

‫ص‪416 :‬‬

‫ابن عبد هللا بن أحمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن جالل الدين النسابة الس‪/‬يد أبي علي عب‪/‬د الحمي‪/‬د بن التقي‬
‫عبد هللا بن نجم الدين أس‪//‬امة المنتهي نس‪//‬به إلى الحس‪//‬ين ذي الدمع‪//‬ة ابن زي‪//‬د الش‪//‬هيد‪ ،‬و تم‪//‬ام نس‪//‬به م‪//‬ذكور في خاتم‪//‬ة‬
‫المستدرك (ص‪ )435 -‬فظهر أن بينه و بين جده األعلى جالل ال‪//‬دين النس‪//‬ابة عب‪//‬د الحمي‪//‬د بن التقي ثماني‪//‬ة آب‪//‬اء و إن‪//‬ه‬
‫مؤخر طبقة و عصرا عن سميه الس‪/‬يد علي بن عب‪//‬د الك‪/‬ريم بن ت‪/‬اج ال‪/‬دين علي بن مج‪//‬د ال‪//‬دين محم‪//‬د بن أبي الحس‪/‬ين‬
‫محمد بن أبي الفتح علي بن جالل الدين النسابة عبد الحميد بن التقي المذكور كما سرد نسبه كذلك في (عم‪//‬دة الط‪//‬الب)‬
‫و هو المؤلف لكتاب اإليضاح في شرح المصباح كما يأتي ألن بين علي هذا ش‪//‬ارح المص‪//‬باح و بين ج‪//‬ده جالل ال‪//‬دين‬
‫النسابة خمسة آباء عبد الكريم و عليان بينهما محمدان‪ ،‬و تملك أبوه السيد عبد الكريم س‪//‬نة ‪ 705‬كت‪//‬اب الفتن الموج‪//‬ودة‬
‫نسخته اآلتي أنه للسيد رضي الدين بن طاوس‪ ،‬و ملكه بعده ولده عبد الرحيم بن عب‪//‬د الك‪//‬ريم و ملك‪//‬ه بع‪//‬ده ول‪//‬ده الس‪//‬يد‬
‫لطف هللا بن عبد الرحيم الشهيد بأمر السلطان أحمد بن السلطان أويس الذي ملك من سنة‪ -784 -‬إلى‪ -813 -‬كما ذك‪//‬ر‬
‫شهادته و نسبه في عمدة الطالب المؤلف سنة ‪ 802‬في (ص‪ )268 :‬من طبع لكهنو فيظهر أن‪/‬ه قت‪/‬ل قب‪/‬ل ت‪/‬أليف العم‪/‬دة‬
‫بسنين و بالجملة السيد علي بن عبد الكريم شارح المصباح مقدم بسنين على مؤلف كت‪/‬اب األن‪/‬وار الم‪//‬ذكور ال‪/‬ذي كتب‬
‫خصوصياته بهذا العنوان الشيخ حسن صاحب المعالم بخطه ضمن فائ‪//‬دة مبس‪//‬وطة في بي‪//‬ان كت‪//‬اب الرج‪//‬ال ال‪//‬ذي ألف‪//‬ه‬
‫صاحب األنوار المذكور و تممه السيد جالل الدين األعرجي كم‪//‬ا ي‪//‬أتي في ح‪//‬رف ال‪/‬راء و نق‪//‬ل الش‪//‬يخ علي بن الش‪//‬يخ‬
‫محمد بن صاحب المعالم تمام تلك الفائدة عن خط جده على ظهر منهج المقال لألسترآبادي و نقل صاحب‬

‫ص‪417 :‬‬

‫الرياض تمام ما كتبه الشيخ علي المذكور في الرياض‪ ،‬و فيه أن صاحب المعالم بعد ذكر كتاب الرجال ل‪//‬ه ذك‪//‬ر أن ل‪//‬ه‬
‫مصنفات كثيره و موضوعاتها متينة و منها األن‪//‬وار اإللهي‪//‬ة في الحكم‪//‬ة الش‪//‬رعية في خمس مجل‪//‬دات (األول) في علم‬
‫الكالم و فيه إثبات ما عليه الطائفة االثنا عشرية و بطالن غيره باألدلة النقلية و البراهين العقلية و نكت و فوائ‪//‬د جليل‪//‬ة‬
‫و كل ذلك مستند إلى القرآن (الثاني) في بيان الناسخ و المنسوخ و المحكم و المتش‪/‬ابة و الع‪/‬الم و الخ‪/‬اص و المطل‪/‬ق و‬
‫المقيد و غير ذلك من مباحث أصول الفقه (و الثالث و الرابع) في فقه آل محمد ص و ذك‪//‬ر فه‪//‬رس ه‪//‬ذه المجل‪//‬دات في‬
‫أوله بترتيب بديع عجيب‪ ،‬و أنا رأيت المجلد األول منه في كتب الخزانة الشريفة الغروية‪ ،‬و ه‪//‬و كت‪//‬اب غ‪//‬ريب‪ ،‬و من‬
‫خواصه أنه مزج آيات القرآن بتفسيرها و كتبها بالم‪/‬داد األحم‪/‬ر و جمعه‪//‬ا من مواض‪/‬عها على حس‪/‬ب ظن‪/‬ه من داللته‪/‬ا‬
‫على الحكم الذي استدل بها عليه‪ ،‬ثم إنه مع ذلك إذا أسقطت اآلي‪/‬ات من ال‪/‬بين ال يتغ‪/‬ير الكالم و يبقى مربوط‪//‬ا على م‪//‬ا‬
‫كان عليه من الفائدة إذا قرأت من الكتاب و أبقيت فيه اآليات بال تغيير للفائدة بل هي بعينها إلى هنا ما كتبه الشيخ علي‬
‫عن خط جده صاحب المعالم ثم كتب الشيخ على ما لفظه (و قد اتفق لي ش‪//‬راء المجل‪//‬د الخ‪//‬امس من ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب و ه‪//‬و‬
‫مشتمل على أسرار القرآن و قصصه مع فوائد أخر و هو بخط المؤلف) أقول إنه بعينه هو األن‪//‬وار المض‪//‬يئة في الحكم‬
‫الشرعية المستنبطة من اآليات اإللهية الذي ذكره العالمة المجلس‪//‬ي به‪//‬ذا العن‪//‬وان من مص‪//‬ادر البح‪//‬ار و ذك‪//‬ر تفص‪//‬يل‬
‫نسب مؤلف‪//‬ه و نق‪//‬ل عين عب‪//‬ارات كتاب‪//‬ه ش‪//‬يخنا في خاتم‪//‬ة المس‪//‬تدرك (ص‪ )436 :‬عن نس‪//‬خه الكت‪//‬اب ال‪//‬تي ك‪//‬انت في‬
‫خزانته و يأتي به‪/‬ذا العن‪/‬وان ألن‪/‬ه ص‪/‬رح الس‪/‬يد جالل ال‪/‬دين الم‪/‬ذكور ب‪/‬أن اس‪/‬م الكت‪/‬اب األن‪/‬وار المض‪/‬يئة في الحكم‪/‬ة‬
‫الشرعية اإللهية‬

‫ص‪418 :‬‬

‫فيظهر أنه خففه صاحب المعالم و عبر عنه باألنوار اإللهية و هو غير األنوار المضيئة في الغيبة كما يأتي‬

‫‪ :1655‬أنوار األنظار‬

‫في تفسير سورة النور للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي اللكهن‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1012‬و‬
‫مر له أحسن القصص المطبوع في تفسير سورة يوسف‬

‫‪ :1656‬األنوار الباهرة في انتصار العترة الطاهرة‬

‫للسيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن الط‪/‬اوس الحس‪/‬ني المول‪/‬ود س‪/‬نة ‪ 589‬و المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪،664‬‬
‫قال في آخر كتابه (اليقين) في اختصاص موالن‪//‬ا علي ب‪//‬إمرة المؤم‪//‬نين (و ق‪//‬د أوض‪//‬حنا في كت‪//‬اب األن‪//‬وار الب‪//‬اهرة في‬
‫انتصار العترة الطاهرة من األحاديث المتظاهرة ال‪//‬تي رووه‪//‬ا رج‪//‬الهم ح‪//‬تى ص‪//‬ارت في حكم المت‪//‬واترة و من الحجج‬
‫التي من وقف بها و عرفها على التحقيق لم يبق عنده شك فيما كشفناه من صحيح الطريق و سبيل التوفي‪//‬ق) و ذك‪//‬ر في‬
‫أول كت‪//‬اب اليقين أن‪//‬ه لم‪//‬ا ك‪//‬ان كت‪//‬اب اليقين و كت‪//‬اب األن‪//‬وار الب‪//‬اهرة في موض‪//‬وع واح‪//‬د و ه‪/‬و اختصاص‪//‬ه ع ب‪/‬إمرة‬
‫المؤمنين فلم يكتب له خطبة مستقلة بل أورد عين خطبة األنوار و هي (الحمد هلل جل جالله ال‪//‬ذي أراني بن‪//‬ور األلب‪//‬اب‬
‫من مسالك الصواب‪ -‬إلى قوله‪ -‬و بعد فإنني كنت قد سمعت و ق‪//‬د تج‪//‬اوز عم‪//‬ري عن الس‪//‬بعين أن بعض المخ‪//‬الفين ق‪//‬د‬
‫ذك‪//‬ر في ش‪//‬يء من مص‪//‬نفاته أن س‪//‬يدنا رس‪//‬ول هللا ص م‪//‬ا س‪//‬مى موالن‪//‬ا علي‪//‬ا ب‪//‬أمير المؤم‪//‬نين في حيات‪//‬ه‪ -‬إلى قول‪//‬ه‪-‬‬
‫فاستخرت هللا في إبطال هذه الدعوى و إيضاح الغلط فيها‪ -‬إلى قوله‪ -‬و أذن هللا في إظهار ما نذكره من األنوار الباهرة‬
‫الزاهرة و الحجج القاهرة) إلى آخر كالم‪//‬ه المص‪//‬رح في‪//‬ه بأن‪//‬ه س‪//‬ماه أوال بكت‪//‬اب التص‪//‬ريح ب‪//‬النص الص‪//‬حيح من رب‬
‫العالمين و سيد المرسلين على علي بن أبي طالب بأمير المؤمنين و كأنه عدل بعد ذلك عن‬

‫ص‪419 :‬‬
‫هذا االسم و عبر عنه في آخر كتاب اليقين باألنوار الباهرة‪ ،‬و من تصريحه هنا بأنه ج‪/‬اوز عم‪/‬ره الس‪/‬بعين‪ ،‬يظه‪/‬ر أن‬
‫تأليف األنوار كان حدود سنة ‪ 660‬و بعده كتب اليقين و بعده كتب اليقين و بعده كتب التحصين كما ي‪//‬أتي‪ ،‬فه‪//‬ذه الكتب‬
‫أواخر تأليفاته ألنه توفي سنة ‪ 664‬كما مر‬

‫‪ :1657‬األنوار البدرية في كشف شبه القدرية‬

‫و هي شبهات أوردها الشيخ يوسف بن مخزوم األعور المقصودي الواسطي في حدود سنة ‪ 700‬في كتابه المؤل‪//‬ف في‬
‫الرد على اإلمامية و األنوار للشيخ عز الدين الحسن بن شمس الدين محمد بن علي المهلبي الحلي أوله (الحمد هلل ال‪//‬ذي‬
‫ه‪//‬دانا بم‪//‬ا كتب على نفس‪//‬ه من الرحم‪//‬ة لواض‪//‬ح المنه‪//‬اج‪ -‬إلى قول‪//‬ه‪ -‬ال‪//‬تزمت في‪//‬ه على أن ال أس‪//‬تدل من المنق‪//‬ول عن‬
‫الرسول ص اال بما ثبت من طريق الخصم و ال أفعل كما فعل الناصب في كتابه) ألفه بأمر الشيخ األجل الفاضل جمال‬
‫الدين أبي العباس أحمد‪ ،‬و فرغ منه بالحلة السيفية يوم السبت (‪ -6‬ج ‪ )840 /-2‬و لعل اآلمر الشيخ أحمد بن فهد الحلي‬
‫المتوفى سنة ‪ ،841‬وجد منه نسخه في الخزانة الرضوية تاريخ كتابته‪//‬ا س‪//‬نة ‪ ،1086‬و كتب على ظه‪//‬ر النس‪//‬خة وج‪//‬ه‬
‫تسمية الحلة بالسيفية ألنه مصرها سيف الدولة ص‪//‬دقة بن منص‪//‬ور بن دبيس بن علي بن مزي‪//‬د األس‪//‬دي س‪//‬نة ‪ 445‬في‬
‫المحل الموسوم بالجامعين‪ ،‬و لذا يقال لها الحلة المزيدية و حلة الجامعين‪ ،‬و لعل تلك النس‪/‬خة الموج‪/‬ودة اآلن هي ال‪/‬تي‬
‫ذكر الشيخ الحر في ترجمه المؤلف المهلبي أنه رآها في الخزانة الرض‪//‬وية‪ ،‬لكن في النس‪//‬خة المطبوع‪//‬ة من األم‪//‬ل في‬
‫ترجمه المؤلف الحلبي بدل الحلي و أما صاحب الرياض فقد نقل الترجم‪//‬ة عن األم‪//‬ل بعن‪//‬وان الحلي ق‪//‬ال (و في بعض‬
‫النسخ الحلبي) ثم قال (و إني رأيت نسخه األن‪//‬وار الم‪/‬ذكور في مواض‪//‬ع أخ‪/‬ر منه‪//‬ا ببالد سجس‪/‬تان و عن‪/‬دنا* ص‪//‬احب‬
‫الرياض* منه نسخه) و يأتي التوضيح األنور في‬

‫ص‪420 :‬‬

‫الرد على كتاب األعور‬

‫‪ :1658‬األنوار البدرية‬

‫أو المناسك الحيدرية في مناس‪//‬ك الحج‪ ،‬بلغ‪/‬ة أردو للمول‪/‬وي حي‪/‬در علي الفيضآبادي كم‪/‬ا يظه‪/‬ر من كتاب‪/‬ه إزال‪/‬ة الغين‬
‫المطبوع سنة ‪1295‬‬

‫‪ :1659‬أنوار البدرين و مطلع النيرين‬

‫في تراجم علماء األحساء و القطي‪//‬ف و البح‪//‬رين للش‪//‬يخ علي بن الش‪//‬يخ حس‪//‬ن بن علي بن الش‪//‬يخ س‪//‬ليمان بن أحم‪//‬د آل‬
‫ح‪/‬اجي البالدي البح‪/‬راني س‪//‬اكن قطي‪/‬ف المت‪//‬وفى (‪ -11‬ج ‪ )1340 /-1‬أول‪/‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي بعث محم‪//‬دا ص رحم‪/‬ة‬
‫للعالمين و أرسله بشيرا و نذيرا و س‪/‬راجا من‪//‬يرا إلى الخل‪//‬ق أجمعين) رتب‪/‬ه على مقدم‪//‬ه في ت‪/‬واريخ البح‪/‬رين و م‪//‬دنها‬
‫الثالثة إجماال فيها فوائد كثيره ثم ثالثة أبواب (أولها) في ترجمه علماء البح‪/‬رين و هي جزي‪/‬رة أوال و ذك‪/‬ر جمي‪/‬ع من‬
‫ذكرهم الشيخ سليمان بن عبد هللا الماحوزي في رسالته في ترجمه علماء البحرين (و ثانيها) في ترجمه علماء القطيف‬
‫و هي الخط (و ثالثها) في ترجمه علماء األحساء و هي هجر و في الخاتمة أورد أربعين حديثا من طرق أهل السنة في‬
‫فضائل العترة الطاهرة‪ ،‬و فرغ منه في (‪:10‬‬

‫‪ -‬ج ‪ ) 1327 -2‬رأيت نسخه خطه في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين‪ ،‬و كتب بخطه أيضا وقفيتها سنة ‪1330‬‬

‫‪ :1660‬أنوار البالغة‬

‫في علمي المعاني و البيان آلقا محمد هادي بن المولى محمد صالح بن أحم‪//‬د المازن‪//‬دراني األص‪//‬فهاني المت‪//‬وفى ح‪//‬دود‬
‫سنة ‪ ،1120‬ذكره المولى حيدر علي في إجازته المعروفة باألنساب المجلسية‬

‫‪ :1661‬األنوار البهية في تواريخ الحجج اإللهية‬

‫مرتبا على أربعة عشر نورا بعدد المعص‪//‬ومين ع للمح‪//‬دث المعاص‪//‬ر الش‪//‬يخ عب‪//‬اس بن محم‪//‬د رض‪//‬ا القمي طب‪//‬ع س‪//‬نة‬
‫‪1344‬‬

‫ص‪421 :‬‬

‫‪ :1662‬األنوار البهية‬

‫في شرح االثني عشرية للصالتية البهائية للسيد نور الدين علي بن علي بن الحسين بن أبي الحس‪//‬ن الموس‪//‬وي الع‪//‬املي‬
‫المتوفى مناهز التسعين سنة ‪ 1068‬أخ صاحب المدارك‪ ،‬و هو شرح مزج كتبه في حياة الشيخ البهائي‪ ،‬أول‪//‬ه (نحم‪//‬دك‬
‫يا من جعل الحمد مفتاح‪//‬ا الجتالب إفض‪/‬اله و نش‪/‬كرك ي‪//‬ا من أوجب الش‪//‬كر) و ف‪/‬رغ من‪/‬ه في نه‪//‬ار الجمع‪//‬ة (‪ -8‬ج ‪-1‬‬
‫‪ )1034‬كما في آخر نسخه منه رأيتها في مكتبة الشيخ قاسم بن الش‪//‬يخ حس‪//‬ن آل مح‪//‬يي ال‪//‬دين الج‪/‬امعي النجفي‪ ،‬و هي‬
‫ضمن مجموعة كلها بخط الشيخ العالم إسكندر بن الحاج محم‪//‬د كتبه‪//‬ا لنفس‪//‬ه في س‪//‬نين‪ ،‬ف‪//‬رغ من بعض أجزائه‪//‬ا س‪//‬نة‬
‫‪ ،1088‬و من بعض أجزائها سنة ‪1091‬‬

‫‪ :1663‬أنوار البيان في تفسير القرآن‬

‫في ثالث مجلدات باللغة الگجراتية للمولوي غالم علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري المعاصر المولود س‪//‬نة ‪،1283‬‬
‫و هو مطبوع بالهند‬

‫‪ :1664‬أنوار التحقيق‬

‫في المنتخب من كلمات خواجه أبي إس‪//‬ماعيل عب‪//‬د هللا بن محم‪//‬د بن علي األنص‪//‬اري اله‪//‬روي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 481‬عن‬
‫ثمانين سنة من ولد أبي أيوب األنصاري‪ ،‬صاحب (من‪//‬ازل الس‪//‬ائرين) و غ‪//‬يره انتخب‪//‬ه علي بن طيف‪//‬ور البس‪//‬طامي من‬
‫نظمه و ن‪/‬ثره في ثالث مق‪/‬االت (‪ )1‬المكالم‪/‬ات (‪ )2‬المخاطب‪/‬ات (‪ )3‬المواع‪/‬ظ‪ ،‬رأيت نس‪/‬خه من‪/‬ه بخ‪/‬ط علي همت بن‬
‫محمد كاظم تاريخ كتابتها سنة ‪ 1262‬في كتب الحاج عماد الفهرسي الطهراني الموقوفة للخزانة الرضوية‪ ،‬أوله (‬

‫وى ياد تو آرامش هر بىآرام‬ ‫اى نام تو آرايش عنوان كالم‬

‫)‬

‫‪ :1665‬أنوار التنزيل‬

‫في تفسير القرآن و هو غير تفسير البيضاوي‪ ،‬لم أعلم مؤلفه‪ ،‬يوجد في مكتبة راجه سيد محمد مهدي في ضلع فيضآباد‬
‫في (الماري‪ )2 -‬كما في فهرسها راجعه‪.‬‬

‫ص‪422 :‬‬

‫‪ :1666‬أنوار التوحيد‬

‫في إثبات التوحيد للمولى الملقب بعبد الصاحب محمد بن أحمد ابن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة ‪ ،1297‬أول‪//‬ه‬
‫(نحمده حمدا يوافي رضاه) رتبه على مقدمه و خمسة أبواب طبع بإيران سنة ‪ 1284‬و طبع له في آخره ش‪//‬رح ح‪//‬ديث‬
‫رأس الجالوت تتميما لشرح جده كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :1667‬األنوار الجالبة لظالم الغلس من تلبيس مؤلف المقتبس‬

‫الذي ألفه بعض علماء أهل السنة في عصر العالمة الحلي باسم السلطان يوسف بن أيوب و سماه بالمقتبس ألنه رد فيه‬
‫على كتاب قبس األنوار في نصرة العترة األطهار و هو في اإلمامة تصنيف الس‪//‬يد ابن زه‪/‬رة اآلتي ذك‪/‬ره فانتص‪/‬ر ل‪/‬ه‬
‫صاحب األنوار الجالبة و دفع عنه اعتراضات مؤلف المقتبس في كتابه األن‪//‬وار و ه‪/‬و الش‪/‬يخ المتكلم علي بن هالل بن‬
‫فضل بن عيسى بن محمد بن فضل‪ .‬قال في الرياض عندنا من هذا الكتاب نسختان ذكر في آخر الكت‪//‬اب ت‪//‬اريخ فراغ‪//‬ه‬
‫سنة ‪ 874‬و على ظهر النسخة و صيف المؤلف هكذا (الشيخ اإلمام شيخ شيوخ اإلسالم األوح‪//‬د األف‪//‬رد األعلم األكم‪//‬ل‬
‫الشيخ علي) إلى آخر ما مر من نسبه أقول ال يحتمل أن يكون المؤلف هو الشيخ علي بن هالل الك‪//‬ركي تلمي‪//‬ذ المحق‪//‬ق‬
‫الكركي و المجيز لشمس الدين ملك محمد األصفهاني سنة ‪ 984‬نعم يحتمل أن يكون المؤلف الشيخ نور ال‪//‬دين علي بن‬
‫هالل الجزائري شيخ المحقق الكركي و المجيز له سنة ‪ 909‬ألنه كان معمرا و كان من تالمي‪//‬ذ الش‪//‬يخ أحم‪//‬د بن فه‪//‬در‬
‫الحلي الذي توفي سنة ‪ 841‬كما يحتمل أن يكون من قدماء عشيرة الشيخ صالح بن الحسن الجزائري‪ .‬ال‪//‬ذي ه‪//‬و تلمي‪//‬ذ‬
‫الشيخ البه‪/‬ائي‪ .‬ف‪/‬إن نس‪//‬به كم‪/‬ا كتب بخط‪/‬ه هك‪/‬ذا ص‪/‬الح بن الحس‪//‬ن بن فض‪/‬ل بن في‪/‬اض بن أحم‪/‬د بن فض‪/‬ل العباس‪/‬ي‬
‫الجزائري‪.‬‬
‫ص‪423 :‬‬

‫‪ :1668‬األنوار الجعفرية‬

‫في الجواب عن سؤال الشيخ جعفر بن الشيخ محمد التستري عن الحق و الحقيقة للشيخ خلف بن الشيخ أحمد بن الش‪//‬يخ‬
‫محمد بن أحم‪//‬د بن العالم‪//‬ة الش‪//‬يخ حس‪//‬ين آل عص‪//‬فور البح‪/‬راني المعاص‪//‬ر المول‪//‬ود ح‪/‬دود س‪//‬نة ‪ ،1280‬و ل‪//‬ه (قص‪//‬د‬
‫السبيل) و (منتخب الفوائد) و غيرهما‬

‫‪ :1669‬األنوار الجاللية‬

‫ديوان فارسي لميرزا جالل الدين الشيرازي‬

‫‪ :1670‬األنوار الجاللية‬

‫في شرح الفصول النصيرية المعربة التي هي تعريب المولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني الحلي الغروي تلميذ‬
‫العالمة الحلي و شارح مباديه في حياته سنة ‪ 697‬للشيخ أبي عب‪//‬د هللا المق‪//‬داد بن عب‪//‬د هللا بن الحس‪//‬ين الس‪//‬يوري الحلي‬
‫المتوفى في (‪ -26‬ج ‪ ) 826 /-2‬أوله (سبحانك اللهم واجب الوجود و مبدؤه و غاية وجود كل موجود) هو شرح حام‪//‬ل‬
‫للمتن بعنوان (قال‪ :‬أقول) صدره باسم المل‪/‬ك جالل ال‪/‬دين علي بن ش‪/‬رف ال‪/‬دين المرتض‪/‬ى العل‪/‬وي الحس‪/‬يني اآلوي و‬
‫سماه باسمه‪ ،‬رأيت منه نسخا منها نسخه بخط أحمد العرفي تاريخ كتابتها سنة ‪ 898‬من موقوفة الح‪//‬اج علي محم‪//‬د في‬
‫المكتبة الحسينية في النجف‪ ،‬و منها نسخه بخ‪//‬ط علي بن هالل‪ ،‬و الظ‪//‬اهر أن‪//‬ه الك‪//‬ركي المج‪//‬از من المحق‪//‬ق الك‪//‬ركي‪،‬‬
‫تاريخ كتابتها سنة ‪ ،980‬في مكتبة الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري‪ ،‬و منها نسخه بخ‪//‬ط إس‪//‬حاق بن أبي القاس‪//‬م‬
‫النسابة‪ ،‬تاريخ كتابتها سنة ‪ ،781‬من موقوفة الشيخ مهدي المع‪//‬روف بح‪//‬اج عم‪//‬اد الفهرس‪//‬ي الطه‪//‬راني نزي‪//‬ل المش‪//‬هد‬
‫الرضوي للخزانة الرضوية‪ ،‬و من هذا التاريخ يظهر أنه كان هذا الشرح من أوائل تصانيف الفاضل المق‪//‬داد و يحتم‪//‬ل‬
‫أن يكون هذا الكاتب هو إسحاق النسابة الذي ذيل األنساب المشجرة الموسوم بالتذكرة كما مر‪.‬‬

‫‪ :1671‬األنوار الجلية‬

‫في أجوبة المسائل الجبلية األولى و هي سبعون‬

‫ص‪424 :‬‬

‫مس‪/‬ألة س‪/‬ألها الس‪/‬يد علي العل‪/‬وي النهاون‪/‬دي عن الس‪/‬يد عب‪//‬د هللا بن ن‪//‬ور ال‪/‬دين بن المح‪/‬دث الس‪//‬يد نعم‪/‬ة هللا الموس‪//‬وي‬
‫الجزائري التستري المتوفى سنة ‪ 1173‬بعض مسائلها فارسية و جوابها كذلك‪ ،‬و قد سألها منه عند اجتي‪//‬از الس‪//‬يد عب‪//‬د‬
‫هللا إلى الجبل و اجتماعه مع السيد علي المذكور أوله (الحمد هلل ال‪//‬ذي نص‪//‬ب العلم ذريع‪//‬ة النج‪//‬اة‪ ،‬و رف‪//‬ع ال‪//‬ذين أوت‪//‬وا‬
‫العلم درجات) و أول مسائله عن وقوع النقص في شهر رمضان و عدمه‪ ،‬فرغ منه ي‪//‬وم الخميس (‪ -28‬ج ‪)1149 /-1‬‬
‫رأيت منه نسخه في خزانة كتب آي‪//‬ة هللا المج‪//‬دد الش‪//‬يرازي بخ‪/‬ط محم‪//‬د تقي بن نظ‪//‬ر علي المع‪//‬روف ب (چيت س‪//‬از)‬
‫التستري تلميذ المؤلف كما ترجمه المؤلف في تذكرته‪ .‬و على النسخة تقريظ وال‪//‬د المؤل‪//‬ف الس‪//‬يد ن‪//‬ور ال‪//‬دين بخط‪//‬ه و‬
‫تاريخ التقريظ (ج ‪ ) 2‬من السنة المذكورة‪ .‬و حدثني بعض الثقات أنه رأى نسخه منه و عليها تقريظ الشيخ محم‪//‬د زكي‬
‫الهمداني و السيد محم‪//‬د ال‪/‬بروجردي ج‪/‬د آي‪/‬ة هللا بح‪/‬ر العل‪//‬وم و هم‪/‬ا من مش‪/‬ايخ المؤل‪/‬ف‪ .‬و ق‪/‬د ترجمهم‪/‬ا في إجازت‪/‬ه‬
‫الكبيرة‪ .‬و نسخه خط المؤلف رأيتها في كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف‪.‬‬

‫األنوار الجلية‬

‫في أجوبة المسائل الجبلية الثانية و هي ثالثون مسألة أيضا سألها الس‪//‬يد علي الم‪//‬ذكور من الس‪//‬يد عب‪//‬د هللا المتق‪//‬دم‪ .‬لكن‬
‫يظهر من الثانية أنه سماها بالذخيري الباقية كما يأتي أول مسائلها عن استحباب السالم و وجوب جوابه‪.‬‬

‫‪ :1672‬األنوار الحسينية‬

‫في الكالم بلغة أردو‪ .‬لبعض أفاضل الهند‪ .‬طبع بها‬

‫‪ :1673‬األنوار الحسينية و الشعائر اإلسالمية‬

‫للشيخ عبد الرضا بن الشيخ عبد الحسين بن الشيخ محمد بن الشيخ علي بن الشيخ األكبر الش‪//‬يخ جعف‪//‬ر كاش‪//‬ف الغط‪//‬اء‬
‫النجفي المعاصر‪ .‬رد فيه على ما في بعض الجرائد‬

‫ص‪425 :‬‬

‫الفارسية الصادرة من الهند مثل (حبل المتين و اإلبالغ) من المنع عن مراس‪/‬م الع‪/‬زاء لس‪/‬يد الش‪//‬هداء ع‪ ،‬طب‪/‬ع بمطبع‪/‬ة‬
‫حور بمبئي سنة ‪ 1346‬و في آخره ذكر تصانيفه‪.‬‬

‫أنوار الحكم و أسرار الكلم‪،‬‬

‫اسم تاريخي لعين اليقين للفيض‪.‬‬

‫‪ :1674‬أنوار الحكمة‬

‫مختصر من كتاب علم اليقين كأصله في الترتيب مع زيادة بعض الفوائد الحكمية عليه في ستة آالف بيت لمؤلف أصله‬
‫المولى المحقق محسن بن المرتض‪//‬ى الفيض الكاش‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1091‬أول‪//‬ه (نحم‪//‬دك اللهم و أنت للحم‪//‬د أه‪//‬ل و‬
‫نستهديك و هدايتنا عليك يسير سهل) مرتب على أربعة كتب (‪ )1‬كتاب العلم باهلل (‪ )2‬العلم بالمالئكة (‪ )3‬العلم ب‪//‬الكتب‬
‫و الرسل (‪ )4‬العلم باليوم و اآلخر‪ ،‬و عناوينه (نور‪ :‬نور) فرغ منه سنة ‪ ،1043‬رأيت منه‪/‬ا نس‪/‬خا عدي‪/‬دة منه‪/‬ا نس‪/‬خه‬
‫في مكتبة الحاج السيد نصر هللا التقوي بطهران‪ .‬و نسخه أخرى بخط السيد محمد يوس‪//‬ف الطباطب‪//‬ائي الس‪//‬مناني كتبه‪//‬ا‬
‫لنفسه في مدة سبعة أشهر و فرغ منه سنة ‪1089‬‬

‫‪ :1675‬أنوار الحكمة الناصرية‬

‫فارسي في الطب الجديد لميرزا محمد حكيمباشي ألفه باسم السلطان ناصر ال‪//‬دين ش‪/‬اه‪ .‬و طب‪//‬ع س‪//‬نة ‪ 1272‬و يق‪//‬ال ل‪/‬ه‬
‫األنوار الناصرية‪ .‬أو مرآة الحكمة الناصرية‪.‬‬

‫‪ :1676‬األنوار الحيرية و األقمار البدرية في أجوبة المسائل األحمدية‬

‫لم نعلم نسب السائل‪ .‬و األجوبة للمحدث صاحب الحدائق الشيخ يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى‬
‫سنة ‪ ، 1186‬قال في اللؤلؤة سميته بذلك ألني ألفته في الحائر و المسائل تقرب من مائة مسألة و قد خ‪//‬رج من جواباته‪//‬ا‬
‫ما يقرب من خمس و خمسين وفقني هللا إلتمامها و هو غير أجوبته عن مسائل الشيخ أحمد بن الحسن الدمستاني و عن‬
‫مسائل الشيخ أحمد بن‬

‫ص‪426 :‬‬

‫يوسف السيوري البحراني فإنه ذكر في اللؤلؤة هذا الكتاب بعد ذكرهما‬

‫‪ :1677‬أنوار خالصة الحساب‬

‫للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المولود ببعلبك س‪//‬نة ‪ ،953‬و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪1031‬‬
‫قال في اكتفاء القنوع إنه طبع في كلكتة سنة ‪ 1829‬راجع ‪36 :3‬‬

‫‪ :1678‬األنوار الخمسة‬

‫للسيد أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي الالهوري المعاصر‪ ،‬عده السيد علي نقي النقوي اللكهنوي من تصانيفه‬

‫‪ :1679‬أنوار الدرر في إيضاح الحجر‬

‫في علم الكيمياء إليدمر بن علي الجلدكي المتوفى س‪//‬نة ‪ ،762‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل المق‪//‬دس عن ال‪//‬تركيب و التش‪//‬بيه) رتب‪//‬ه‬
‫على عشرة أبواب و وصية و خاتمة توجد نس‪//‬خ منه‪//‬ا في المكتب‪//‬ة اآلص‪//‬فية رقم (‪ 22‬و ‪ )24‬من الكيمي‪//‬اء في اثن‪//‬تين و‬
‫خمسين ورقة كما في تذكره النوادر‪ ،‬و له المصباح في علم المفتاح و نتايج الفكر في علم الحجر ال‪//‬ذي ف‪//‬رغ من‪//‬ه س‪//‬نة‬
‫‪ 742‬و كنز االختصاص المطبوع المكت‪/‬وب علي‪/‬ه أن‪/‬ه لعلي بن محم‪/‬د بن إي‪//‬دمر الجل‪/‬دكي نس‪/‬بة إلى جل‪/‬دك قري‪/‬ة على‬
‫فرسخين من طوس مشهد خراسان كما في مرآة البلدان و يظهر من خطب تصانيفه حسن حاله فراجعه‪.‬‬
‫‪ :1680‬أنوار الربيع‬

‫في أنواع البديع للسيد صدر الدين علي بن نظام الدين أحمد الحسيني الدش‪/‬تكي الش‪/‬يرازي المع‪/‬روف بالس‪/‬يد علي خ‪/‬ان‬
‫المدني المتوفى سنة ‪ 1118‬كما أرخه في الرياض‪ ،‬و كانت والدت‪//‬ه في المدين‪//‬ة المش‪//‬رفة س‪//‬نة ‪ ،1052‬ش‪//‬رح لبديعيت‪//‬ه‬
‫التي نظمها في اثنتي عشرة ليلة في مائة و سبعة و أربعين بيتا بزيادة بيتين لنوعين من البديع على بديعية صفي ال‪//‬دين‬
‫الحلي المولود سنة ‪ 677‬و المتوفى ‪ 750‬التي سماها بالكافية البديعية في مدح خير البرية‪ ،‬أول الشرح (الحمد هلل ب‪//‬ديع‬
‫السموات و األرض‪ ،‬و الصالة على نبيه و آله الهادين إلى السنة و الفرض)‬

‫ص‪427 :‬‬

‫ذكر في أوله أن الصفي لم يكن مبتكرا في نظم أنواع البديع في كل بيت نوعا ب‪//‬ل س‪//‬بقه أمين ال‪//‬دين علي بن عثم‪//‬ان بن‬
‫علي بن سليمان اإلربلي الشاعر الصوفي المتوفى سنة ‪ 670‬في الميته و لم يلتزما التورية باسم النوع الب‪//‬ديعي في ك‪//‬ل‬
‫بيت لص‪//‬عوبته و أول من ال‪//‬تزم ذل‪//‬ك ع‪//‬ز ال‪//‬دين الموص‪//‬لي‪ ،‬و تاله تقي ال‪//‬دين بن الحج‪//‬ة في ب‪//‬ديعيتهما و ثالثهم‪//‬ا ه‪//‬ذه‬
‫البديعية المشروحة المطبوع شرحها في إيران سنة ‪ ،1304‬و كان فراغه من الشرح سنة ‪،1093‬‬

‫‪ :1681‬األنوار الرضوية‬

‫المعروف بشرح الرضوي شرح للنافع مختصر الشرائع تأليف المحقق الحلي كأصله الشرائع‪ ،‬و له شروح كثيره منها‬
‫(الشرح الكبير‪ .‬و الشرح الصغير) لصاحب الرياض و غيرهما و الشرح الرضوي هذا تأليف السيد رضا بن إسماعيل‬
‫بن إبراهيم الموسوي الشيرازي نزيل طهران المتوفى بها حدود سنة ‪ 1302‬والده السيد إسماعيل هو أب‪//‬و أس‪//‬رة كب‪//‬يرة‬
‫من السادة في إيران و طهران و كرمانشاهان و همدان و قزوين و خراسان) و غيرها يعرفون ب (س‪//‬ادات ش‪//‬يرازى)‬
‫طبع منه مجلد كبير في العبادات إلى االعتكاف في طهران على الحجر سنة ‪ 1287‬بطبع ردي مغلوط مخبوط ال ينتفع‬
‫منه‪.‬‬

‫‪ :1682‬أنوار الرمل‬

‫فارسي كبير مبسوط في الرمل للمولى عبد الغني الحافظ الش‪//‬يرواني كتب‪//‬ه بع‪//‬د كتاب‪//‬ه في الرم‪//‬ل الموس‪//‬وم بالخالص‪//‬ة‪،‬‬
‫مرتب على مقدمه و مقالتين و خاتمة‪ ،‬رأيت في مكتبة الحسينية في النجف نسخه منه ناقصة كتابة بعض أجزائها س‪//‬نة‬
‫‪ ،1281‬و طبع سنة ‪1313‬‬

‫‪ :1683‬أنوار الرياض‬

‫حاشية على رياض المسائل في ثمان مجلدات‪ ،‬للسيد محمد بن عبد الصمد الحس‪//‬يني الشهش‪//‬هاني األص‪//‬فهاني الم‪//‬درس‬
‫بها المتوفى سنة ‪ ،1287‬كان تلميذ السيدين صاحب الرياض و ولده المجاهد و الكلباسي و أس‪//‬تاذ الفاض‪//‬ل األردك‪//‬اني‪،‬‬
‫رأيت مجلده الثالث في الزكاة إلى أوائل‬
‫ص‪428 :‬‬

‫الحج عند الحاج الشيخ علي القمي في النجف و هي موقوفة سنة ‪ 1288‬و يوجد في قزوين في كتب السيد مص‪//‬طفى آل‬
‫السيد جواد القزويني مجلده الخامس في المعامالت ذكر في أوله اسمه و نسبه و ت‪//‬اريخ ش‪//‬روعه س‪//‬نة ‪ 1260‬مص‪//‬رحا‬
‫بأنه بعد الفراغ عن مجلده الرابع‪.‬‬

‫‪ :1684‬أنوار الزائرين‬

‫للسيد مير محمد رضا بن مير محمد قاسم الحسيني القزويني جد الحاج السيد تقي المشهور‪ ،‬ذك‪//‬ره في كتاب‪//‬ه الص‪//‬يامية‬
‫الذي ألفه سنة ‪1107‬‬

‫[األنوار الساطعة]‬

‫‪ :1685‬األنوار الساطعة‬

‫في العلوم األربعة (‪ )1‬المعارف الخمسة الدينية (‪ )2‬األخالق (‪ )3‬عجائب المخلوق‪//‬ات (‪ )4‬الفق‪//‬ه مجموعه‪//‬ا في ثماني‪//‬ة‬
‫آالف بيت للسيد عبد هللا بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ‪ ،1242‬أوله (الحمد هلل الذي ال من ش‪//‬يء‬
‫كان و ال من شيء كون ما قد كان) مرتب على مقدمه ذات فوائ‪//‬د أربع‪//‬ة و أب‪//‬واب ذوات فص‪//‬ول و مب‪//‬احث‪ .‬يوج‪//‬د في‬
‫خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين الكاظمي‬

‫‪ :1686‬األنوار الساطعة‬

‫في تسمية حجة هللا القاطعة و إثبات حرمة تسمية اإلمام المنتظر ع الموافق السم جده (م ح م د) رسول هللا ص‪ .‬تأليف‬
‫الشيخ ميرزا محمد علي بن الشيخ ميرزا أبي القاسم األردوبادي الغروي المعاصر المولود سنة ‪ 1312‬و ي‪//‬أتي ش‪//‬رعة‬
‫التسمية و رساالت في حرمة التسمية كما يأتي كشف التعمية في جواز التسمية‪ .‬و كذا رساالت في الجواز‪.‬‬

‫‪ :1687‬األنوار الساطعة في المائة السابعة‪،‬‬

‫هو الجزء الرابع من أحد عشر جزء من (وفيات األعالم بعد غيبة إمام األنام) ع تأليف مؤلف ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب جمعت في‪//‬ه‬
‫مختصرا من تراجمهم من أول القرن الرابع إلى هذا القرن الحاضر‪ .‬و شرعت في هذا الجزء سنة ‪1345‬‬

‫ص‪429 :‬‬

‫‪ :1688‬أنوار السرائر و مصباح الزائر‬


‫فارسي مختصر في فضائل األئمة و زياراتهم ع للعالم المحدث السيد ولي بن السيد نعم‪//‬ة هللا الحس‪//‬يني الح‪//‬ائري‪ ،‬ق‪//‬ال‬
‫في الرياض إنه من المت‪/‬أخرين‪ .‬و ترجم‪//‬ه في األم‪//‬ل و ذك‪/‬ر تص‪/‬انيفه‪ .‬و منه‪/‬ا ك‪//‬نز المط‪//‬الب في فض‪//‬ائل علي بن أبي‬
‫طالب اآلتي في محله‪ .‬و قد فرغ منه سنة ‪ 981‬فهو معاصر لوالد الشيخ البهائي و سائر تالميذ الش‪//‬هيد الث‪//‬اني‪ .‬و ي‪//‬أتي‬
‫له تحفه الملوك أيضا‪.‬‬

‫‪ :1689‬أنوار السعادة‬

‫في ترجمه أسرار الشهادة للفاضل الدربندي‪.‬‬

‫ترجمه بالفارسية ميرزا محمد حسين بن علي أكبر و طبعت الترجمة في تبريز‬

‫‪ :1690‬األنوار السليمانية‬

‫فارسي في احتجاجات النبي و األئمة صلوات هللا عليهم أجمعين و مناظرات سائر العلماء م‪//‬ع س‪//‬ائر الف‪//‬رق المخ‪//‬الفين‬
‫مع اإلمامية للمولى عباس المولوي المعاصر لشاه سليمان الصفوي‪ ،‬ألفه باسمه و ف‪//‬رغ من‪//‬ه في (‪ )24‬ذي القع‪//‬دة س‪//‬نة‬
‫‪ ،1101‬أوله (حمد بىحد و ثناى بى عدد حضرت صانعى را) ذكر فيه أن‪//‬ه أل‪//‬ف س‪//‬نة ‪ 1084‬باس‪//‬م ش‪//‬اه س‪//‬ليمان أيض‪//‬ا‬
‫كتابه الفوائد األصولية السليمانية في إثب‪/‬ات حقي‪//‬ة االث‪/‬ني عش‪/‬رية‪ ،‬رأيت نس‪/‬خه األن‪/‬وار في مكتب‪/‬ة مدرس‪//‬ة سپهس‪/‬االر‬
‫الجديدة بطهران‪ ،‬و هي بخط حبيب هللا بن المولى يحيى الهمداني‪ ،‬فرغ منه ‪1102‬‬

‫‪ :1691‬األنوار السنية إلى شرح األجرومية‬

‫شرح لشرح األجرومية الذي هو لبعض األصحاب كما يأتي و شرح الشرح هذا للش‪//‬يخ ط‪//‬اهر بن الش‪//‬يخ عب‪//‬د علي بن‬
‫عبد الرسول بن إسماعيل المالكي الحچامي نزيل سوق الشيوخ المتوفى مناهزا للتسعين ‪ 1279‬حكى فيه عن معاص‪/‬ره‬
‫الشيخ محمد بن عبد الجبار القطيفي أنه قال (إن هذا الشارح من علماء الشيعة‪.‬‬

‫و هو غير خالد األزهري‪ .‬و الحالوي‪ .‬و الشارح الفاكهي‪ .‬ثم وصفه بأوصاف جميلة و ذكر اس‪//‬مه) ق‪//‬ال الش‪//‬يخ ط‪//‬اهر‬
‫لكني نسيت اسمه‪.‬‬

‫ص‪430 :‬‬

‫أوله (الحمد هلل المفيض على من نحاه سحائب جوده الغ‪//‬زار) ألف‪//‬ه لولدي‪//‬ه الش‪//‬يخ علي البص‪//‬ير المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1284‬و‬
‫الشيخ دخيل‪ .‬و فرغ منه في (‪ -14‬صفر سنة ‪ )1262‬رأيته في النجف عند حفيده و س‪//‬ميه المعاص‪//‬ر الش‪//‬يخ ط‪//‬اهر بن‬
‫عبد علي بن الشيخ طاهر المؤلف المذكور‪.‬‬

‫‪ :1692‬أنوار السهيلي‬
‫في ترجمه (كليلة و دمنة) إلى (الفارسية)‪ .‬أصله كان باللغة الهندية‪ .‬ألفه بعض حكماء الهند إلرشاد سلطانها إلى تدابير‬
‫السياس‪//‬ة و الحكم و اآلداب و األخالق على لس‪//‬ان الحيوان‪//‬ات و الطي‪//‬ور نظ‪//‬ير الكتب الروائي‪//‬ة ليك‪//‬ون أش‪//‬د ت‪//‬أثيرا في‬
‫النفوس و أوقع في القلوب‪ ،‬ثم ترجم بلغة الف‪//‬رس الق‪//‬ديم الپهلوي‪//‬ة في عص‪//‬ر أنوش‪//‬يروان‪ ،‬ثم عرب‪//‬ه عب‪//‬د هللا بن المقف‪//‬ع‬
‫كاتب المنصور العباسي‪ ،‬ثم ترجم المعرب بالفارسية في عصر السامانية‪ ،‬و سمي (بكليلة و دمنة) لكنه لما ك‪//‬ان مغلق‪//‬ا‬
‫و مطنبا فيه لخصه و هذبه و نقحه المولى حسين بن علي الواعظ المعروف بالكاشفي البيهقي المتوفى حدود سنة ‪910‬‬
‫و سماه ب (أنوار السهيلي) ألنه ألفه باسم األمير أحمد الشهير بالسهيلي‪ ،‬و طبع مكررا‬

‫‪ :1693‬أنوار الشريعة‬

‫لميرزا حسن العظيمآبادي الهندي المتوفى ح‪/‬دود س‪/‬نة ‪ ،1260‬أح‪/‬ال إلي‪/‬ه في الفص‪/‬ل األول ال‪/‬ذي ه‪/‬و في التوحي‪/‬د من‬
‫كتابه (أصول الدين) السابق ذكره‪.‬‬

‫‪ :1694‬أنوار الشهادة‬

‫مقتل فارسي للمولى حسن بن علي اليزدي الكثنوي الحائري المتوفى س‪//‬نة ‪ ،1297‬و ل‪//‬ه أن‪//‬وار الهداي‪//‬ة و الموائ‪//‬د كم‪//‬ا‬
‫يأتي‪ ،‬و هو مؤخر بكثير عن المولى حسن بن محمد علي اليزدي الحائري مؤلف مهيج األح‪//‬زان و تلمي‪//‬ذ الس‪//‬يد محم‪//‬د‬
‫المجاهد الذي توفي سنة ‪ ،1242‬طبع مرة على هامش نور العين في مختصر ري‪//‬اض الش‪//‬هادة‪ ،‬و أخ‪//‬رى على ه‪//‬امش‬
‫مراثي وصال و ثالثة على هامش بيدل ‪1303‬‬

‫ص‪431 :‬‬

‫‪ :1695‬األنوار الضوية‬

‫في شرح االخبار الرضوية أي األربعمائة حديث التي أمالها اإلمام الرضا ع للمأمون للشيخ حسين بن محمد بن أحم‪//‬د‬
‫بن إبراهيم آل عصفور البحراني المجاز من عمه صاحب الحدائق و المتوفى سنة ‪ ،1216‬قال المعاصر البح‪//‬راني في‬
‫أنوار البدرين (عندي نسخه منه بخط تلميذ المص‪//‬نف الش‪//‬يخ ف‪/‬رزدق بن محم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا البح‪/‬راني) و ح‪/‬دثني حفي‪/‬د‬
‫المؤلف الشيخ خلف بن أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن أحم‪/‬د بن الحس‪/‬ين الم‪/‬ذكور أن ل‪/‬ه تعليق‪/‬ات على ش‪/‬رح ج‪/‬ده تتض‪//‬من بي‪/‬ان‬
‫مراداته و شرح كالمه‪.‬‬

‫‪ :1696‬أنوار العارفين‬

‫في إثبات الواجب تعالى و حقيقة اإليمان به و عموم عامه‪ ،‬للشيخ محم‪/‬د تقي بن الش‪/‬يخ محم‪/‬د ب‪/‬اقر بن العالم‪/‬ة الش‪/‬يخ‬
‫محمد تقي صاحب حاشية المعالم األصفهاني المعروف ب آقا نجفي المتوفى سنة ‪ ،1331‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :1697‬أنوار العقول‬
‫من أشعار وصي الرسول ص‪ ،‬هو ديوان أشعار منسوبة إلى اإلم‪/‬ام أم‪/‬ير المؤم‪//‬نين ع مرتب‪/‬ة قوافيه‪//‬ا ت‪/‬رتيب ح‪/‬روف‬
‫الهجاء‪ ،‬من جمع قطب الدين الكيدري‪ -‬شارح نهج البالغة بشرح سماه حدائق الحق‪//‬ائق و ف‪//‬رغ من‪//‬ه س‪//‬نة ‪ -576‬و ه‪//‬و‬
‫الشيخ أبو الحسن محمد بن الحسين بن الحس‪/‬ن ال‪/‬بيهقي النيس‪/‬ابوري ممن أخ‪/‬ذ عن اإلم‪/‬ام المفس‪/‬ر أبي علي الفض‪//‬ل بن‬
‫الحسن الطبرسي المتوفى سنة ‪ ،548‬كما يظهر من أثناء كتابه هذا عند ذكر الحرز المشهور عن أمير المؤم‪//‬نين ع في‬
‫قوله (ثالث عصي صفقت بعد خاتم) أوله (الحمد هلل الذي دانت لعزته الجبابرة‪ ،‬و تضعضعت دون عظمته األكاس‪//‬رة)‬
‫ذك‪/‬ر في أول‪/‬ه أن‪/‬ه جم‪/‬ع أوال خص‪/‬وص أش‪/‬عاره المش‪/‬تملة على اآلداب و الحكم و المواع‪/‬ظ و الع‪/‬بر و س‪/‬ماه (الحديق‪/‬ة‬
‫األنيقة) ثم جمع أشعاره‬

‫ص‪432 :‬‬

‫ع جمعا عاما وافيا في هذا الكتاب الذي سماه (أنوار العقول) و ذلك بعد الجد في الطلب و الفحص في الكتب التي منه‪//‬ا‬
‫الدواوين الثالثة المجموعة فيها أشعاره ع (أحدها) م‪//‬ا جمع‪//‬ه الش‪//‬يخ أب‪//‬و الحس‪//‬ن علي بن أحم‪//‬د بن محم‪//‬د الفنجك‪//‬ردي‬
‫النيسابوري شيخ األفاضل المتوفى سنة ‪ 513‬أو ‪ ،512‬كما أرخه السيوطي في بغي‪//‬ة الوع‪//‬اة‪ ،‬و ه‪//‬و في م‪//‬ائتي بيت‪ ،‬و‬
‫اسمه (سلوة الشيعة أو تاج األشعار) كم‪/‬ا ي‪/‬أتي و (ثانيه‪/‬ا) م‪//‬ا جمع‪//‬ه بعض األعالم و ه‪/‬و أبس‪/‬ط من جم‪/‬ع الفنجك‪/‬ردي‬
‫بعض أشعاره مستخرج من كتاب محمد بن إسحاق صاحب (السيرة) و بعضها ملتقط من متون الكتب منسوبا إليه ع و‬
‫(ثالثها) ما جمعه السيد أبو البركات هبة هللا بن محمد الحسيني و غير هذه الدواوين الثالثة من كتب الس‪//‬ير و الت‪//‬واريخ‬
‫المعتمدة مصرحا بأن ما يذكره ال يدعي فيه القطع و اليقين بأنه ع ناظمه و منشيه لتعذر الحكم باليقين في مثله بل انم‪//‬ا‬
‫أخذ فيه بالظن الحاصل من نقل الرواة‪ ،‬و كذا ال يدعي إحاطته بجميع أشعاره بل مجوز أن يكون م‪//‬ا ظف‪//‬ر ب‪//‬ه دون م‪//‬ا‬
‫صفرت عنه يداه‪ ،‬فيذكر في جل األشعار مآخذها من كتب األعالم المشاهير من الدواوين الثالثة و كتاب تفسير اإلم‪//‬ام‬
‫العسكري ع و كتب الشيخ المفيد و الشيخ الطوسي و غيرها بأسانيدهم مث‪//‬ل رواي‪//‬ة محم‪//‬د بن إس‪/‬حاق‪ .‬و رواي‪//‬ة اإلم‪//‬ام‬
‫علي بن أحمد الواحدي الذي كان إمام أصحاب الشافعي بخراسان غير مدافع‪ .‬و رواية األديب أبي علي أحمد بن محمد‬
‫المرزوقي و رواية أبي الجيش المظفر البلخي و غير ذلك من الروايات‪ .‬و في آخره (قال مؤلف الكتاب ه‪//‬ذا م‪//‬ا أك‪//‬دى‬
‫إليه كدي و أدى إليه جهدي من التقاط هذه الدرر الفريدة و ارتباط أوابدها الشريدة جمعته‪//‬ا من مظ‪//‬ان متباع‪//‬دة ‪ ...‬و ال‬
‫تذهلن عن قولي فيه)‪.‬‬

‫ص‪433 :‬‬

‫(‬

‫ديوان شعر أمير المؤمنين علي)‬ ‫خير الدواوين تحويه و تحفظه‬

‫كفضل صاحبه في العالمين علي‬ ‫(فيه المعالي و فيه الفضل مجتمعا‬


‫) و يظهر من كيفية تأليفه شده تورعه و احتياطه في النقل و النسبة و صدق قول‪/‬ه في ك‪/‬ده و جه‪/‬ده و أخ‪/‬ذه من المآخ‪/‬ذ‬
‫المعتمدة‪ ،‬و النسخة المطبوعة المعروفة بديوان أمير المؤمنين ع قريبة من ه‪/‬ذا الكت‪/‬اب في ال‪/‬ترتيب‪ ،‬لكن‪/‬ه أس‪/‬قط فيه‪/‬ا‬
‫األسانيد و كثيرا من األشعار رأيت من هذا الكتاب نسخا منها نسخه في مكتبة الشيخ الحجة م‪//‬يرزا محم‪//‬د الطه‪//‬راني و‬
‫هي بخط محمد نصير بن نظام الدين محمود بن نصير الدين عبد الغفار بن محيي الدين محمد بن صفي الدين أحمد بن‬
‫تقي الدين محمد بن تاج الدين روح هللا بن تقي الدين محمد بن قوام الدين محمود بن جالل الدين مسافر الهذلي القرشي‬
‫الكرماني‪ .‬فرغ من كتابتها سنة ‪ ،1035‬كتبها عن نسخه كانت بخط نصير الحافظ المكي‪ .‬و تاريخ كتابت‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 852‬و‬
‫منها نسخه رأيتها في كتب آل السيد عيسى من أحف‪/‬اد الس‪//‬يد أحم‪/‬د المع‪/‬روف بالعط‪/‬ار لس‪/‬كناه في س‪//‬وق العط‪/‬ارين في‬
‫بغداد و هي بخط مسعود بن مقصود الس‪//‬لطاني ألن‪/‬ه ابن ابن الس‪//‬لطان حس‪//‬ن رس‪//‬تم و ه‪//‬و من أحف‪//‬اد مل‪//‬وك رس‪/‬تم دار‬
‫بمازندران‪ .‬ذكرهم القاضي نور هللا في المجالس من قارن بن س‪/‬رخاب المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 486‬إلى فخ‪/‬ر الدول‪//‬ة حس‪//‬ن بن‬
‫كيخس‪//‬رو المقت‪//‬ول في الحم‪//‬ام س‪//‬نة ‪ 750‬و ف‪//‬رغ من كتابته‪//‬ا س‪//‬نة ‪ 882‬و منه‪//‬ا نس‪//‬خه في كتب الم‪//‬ولى محم‪//‬د علي‬
‫الخوانساري‪ .‬تاريخ كتابتها سنة ‪ 807‬و هي أقدم النسخ كتابة‪ .‬و فيها بعض زيادات على غيرها‪ .‬منها أنه عند ذكر‬

‫قوله ع (‪ /‬يا حار همدان من يمت يرني‬

‫) أورد قص‪//‬يدة الس‪//‬يد إس‪//‬ماعيل الحم‪//‬يري ال‪//‬تي ض‪//‬منها تل‪//‬ك األبي‪//‬ات ثم حكى عن الس‪//‬يد المرتض‪//‬ى إنك‪//‬ار الحض‪//‬ور‬
‫الشخصي و حمل الرواية على رؤية ثمرة الوالية‪ .‬حيث إن الجسم‬

‫ص‪434 :‬‬

‫الواحد ال يجوز أن يكون في حال واجد في جهات مختلفة و لذا قال المحصلون إن ملك الم‪//‬وت جنس ال ش‪//‬خص واح‪//‬د‬
‫ك ْال َم‪//‬وْ ِ‬
‫ت الَّ ِذي ُو ِّك َل بِ ُك ْم) (أق‪//‬ول) و‬ ‫ألنه ال يجوز أن يكون في آن واحد في أماكن كث‪//‬يره و ق‪//‬ال هللا تع‪//‬الى (يَت ََوفَّا ُك ْم َملَ‪ُ /‬‬
‫نظير هذا االستبعاد استبعاده في مسألة تغسيل اإلمام اإلمام و حض‪/‬ور اإلم‪/‬ام أبي جعف‪/‬ر الج‪//‬واد ع إلى ط‪/‬وس م‪/‬ع أن‪/‬ه‬
‫تعالى أخبر عن الذي عنده علم من الكتاب بإحضار عرش ملكة سبا إلى سليمان قبل أن يرتد إليه طرفه‪.‬‬

‫أنوار العلم و المعرفة‬

‫سماه به مؤلفه و يقال له (أنوار المعرفة) يأتي‪.‬‬

‫‪ :1698‬األنوار العلوية‬

‫في شرح الرسالة األلفية و يعبر عنه باألنوار العلية أيضا للشيخ أحمد بن محمد بن عبد هللا بن علي بن الحس‪//‬ن بن علي‬
‫بن محمد بن سبيع بن رفاعة البحراني المعروف بالسبيعي تلميذ الشيخ فخر الدين أحمد بن عبد هللا بن المتوج البحراني‬
‫أوله (الحمد هلل مفترض الصلوات الخمس على كافة مكلفي الجن و اإلنس) كتبه بالتم‪//‬اس بعض إخ‪//‬وان الص‪//‬فا في بالد‬
‫الهند‪ ،‬و فرغ منه (‪ -21‬ج ‪ )853 /-1‬و خدم به حضره ساللة السادات نور اإلسالم و المسلمين السيد علي العل‪//‬وي ابن‬
‫المولى األعظم شمس ال‪//‬دين محم‪//‬د بن الحس‪/‬ن النح‪//‬اء الحس‪/‬يني الرض‪/‬ي ال‪/‬زكي الاليجي من الس‪/‬ادة األجالء الرؤس‪//‬اء‬
‫بالهند‪ .‬و له بعض الحواشي عليه‪ .‬يظهر منه أن له شرحا آخر على األلفي‪/‬ة و ه‪/‬و أك‪/‬بر و أبس‪//‬ط من األن‪/‬وار و ق‪/‬دم ل‪/‬ه‬
‫مقدمه في األصول االعتقادية الخمسة يقرب من خمسمائة بيت ثم شرع في الشرح و ف‪//‬رغ من تبييض‪//‬ه في الهن‪//‬د (‪:25‬‬
‫صفر‪ )854 :‬رأيت النسخة التي كتبها بنفسه لنفس‪//‬ه الم‪//‬ولى أب‪//‬و المع‪//‬الي بن أبي الفت‪//‬وح بن فتحي الك‪//‬انوي و ف‪//‬رغ من‬
‫الكتابة في يوم االثنين (‪ -20‬ع ‪ )1029 -1‬عند السيد محمد باقر حفيد الحجة الطباطبائي اليزدي النجفي‪.‬‬

‫ص‪435 :‬‬

‫‪ :1699‬األنوار العلوية و األسرار المرتضوية‬

‫في أحوال أمير المؤمنين ع و فضائله و غزواته و بعض أشعاره و كلماته القص‪/‬ار في مق‪//‬دمتين و مج‪/‬الس و أب‪/‬واب و‬
‫فص‪//‬ول و خاتم‪//‬ة للش‪//‬يخ جعف‪//‬ر بن محم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا بن محم‪//‬د التقي ابن الحس‪//‬ن بن الحس‪//‬ين بن علي النقي ال‪//‬ربعي‬
‫النزاري المعاصر المع‪/‬روف بالنق‪/‬دي المول‪/‬ود في بل‪//‬دة العم‪/‬ارة في رجب س‪//‬نة ‪ ،1303‬س‪/‬رد نس‪/‬به ك‪//‬ذلك في النس‪/‬خة‬
‫المطبوعة منه سنة ‪ 1343‬و له مؤلفات أخر تأتي في محالها و تقدم بعضها‪.‬‬

‫األنوار العلية‬

‫كما ذكره في الروضات‪ ،‬مر بعنوان (األنوار العلوية)‬

‫‪ :1700‬األنوار الغروية في شرح اللمعة الدمشقية‪،‬‬

‫خرج منه إلى آخر النكاح في عشر مجلدات‪ ،‬و يسمى بأسماء أخر تأتي‪ ،‬للشيخ محم‪//‬د الج‪//‬واد بن الش‪//‬يخ تقي بن محم‪//‬د‬
‫الشهير ب (مال كتاب) األحمدي البياني النجفي المتوفى بعد سنة ‪ 1267‬التي فرغ فيها من بعض مجلدات‪//‬ه ال‪//‬تي رأيته‪//‬ا‬
‫متفرقة منها بعض مجلده الثالث في الصالة بخطه الجيد في النجف‪ ،‬و منها مجلد في شرح س‪//‬تة عش‪//‬ر كتاب‪//‬ا من كت‪//‬اب‬
‫الدين إلى آخر السبق و الرماية بخط الشيخ جعفر بن الشيخ عبد النبي الك‪//‬اظمي ص‪//‬احب تكمل‪//‬ة نق‪//‬د الرج‪//‬ال في مكتب‪//‬ة‬
‫الشيخ هادي آل كاشف الغطاء‪ ،‬و رأيت أكثر مجلداته في مكتبة السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي بكربالء (‪ )1‬مجل‪//‬د‬
‫من الغسل إلى آخر التيمم (‪ )2‬مجلد من مقدمات الصالة إلى آخر األذان‪ ،‬و في آخره بخط الكاتب تم الج‪//‬زء الث‪//‬الث من‬
‫كتاب الشريعة النبوية في شرح اللمعة البهية على يد مؤلفه األق‪//‬ل محم‪//‬د ج‪//‬واد بن الش‪//‬يخ محم‪//‬د تقي س‪//‬نة ‪)3( 1324‬‬
‫مجلد من القيام إلى قول‪/‬ه و أم‪//‬ا النواف‪/‬ل المطلق‪//‬ة فال حص‪/‬ر له‪/‬ا (‪ )4‬مجل‪/‬د من أول الخل‪/‬ل إلى آخ‪/‬ر إمام‪/‬ة األب‪/‬رص و‬
‫األجذم‪ ،‬و في آخره بخط الكاتب أيضا هذا آخر الجزء الثالث من المشكاة الغروية في شرح اللمعة الدمشقية‪ ،‬و يوجد‬

‫ص‪436 :‬‬

‫هذا المجلد المنتهي إلى إمامة األبرص و األجذم في مكتبة السيد عبد الحس‪/‬ين الحج‪/‬ة الطباطب‪/‬ائي بك‪/‬ربالء و في آخ‪/‬ره‬
‫تاريخ فراغ المؤلف منه سنة ‪ )5( 1241‬مجلد الصوم و بعده الوصايا ال‪//‬ذي ف‪//‬رغ من‪//‬ه في ‪ -17‬ج ‪ 1267 /-1‬و ف‪//‬رغ‬
‫الكاتب منه سنة ‪ ،1286‬و يوجد مجلد الصوم أيضا في تبريز في مكتبة الحاج السيد علي اإليرواني كم‪/‬ا في فهرس‪/‬ها (‬
‫‪ )6‬مجلد البيع و هو ناقص‪.‬‬

‫‪ :1701‬أنوار الفصاحة و أسرار البالغة (البراعة) في شرح نهج البالغة‬

‫للمولى نظام الدين علي بن الحسن بن نظام الدين الجيالني‪ ،‬عمد فيه إلى اختص‪//‬ار ش‪//‬رح كم‪//‬ال ال‪//‬دين ميثم بن علي بن‬
‫ميثم البحراني لنهج البالغة و بعض زيادات من شرح عز الدين عب‪//‬د الحمي‪/‬د بن أبي الحدي‪//‬د و ق‪/‬دم مقدم‪//‬ه فيه‪//‬ا أربع‪//‬ة‬
‫أنهاج النهج األول في مباحث الدالالت أوله (الحمد هلل الذي دل على ذاته بذات‪//‬ه و ج‪//‬ل عن مغ‪//‬ائرة ص‪//‬فاته و ت‪//‬نزه عن‬
‫مجانسة مخلوقاته) كبير في ع‪//‬دة مجل‪/‬دات رأيت منه‪/‬ا ثالث مجل‪/‬دات جمعت في مجل‪/‬د كب‪/‬ير ض‪/‬خم في كتب المول‪/‬وي‬
‫حسن يوسف الهندي بكربالء تاريخ فراغ المؤلف من مجلده األول ي‪/‬وم االث‪/‬نين ‪ -4‬ع ‪ 1053 /-1‬و أول المجل‪/‬د الث‪/‬اني‬
‫خطبته ع‬

‫‪ /‬أما بعد فإن األمر ينزل من السماء إلى األرض كقطر المطر‬

‫و ينتهي المجلد الثالث إلى شرح كالم له ع‬

‫‪ /‬أيها الناس ال تستوحشوا في طريق الهدى لقلة اهله‬

‫أدرج فيه جميع بنهج البالغة و كتب في ذيل كل سطر منه ترجمته بالفارس‪//‬ية ثم يش‪//‬رح من‪//‬ه م‪//‬ا يحت‪//‬اج إلى البي‪//‬ان من‬
‫لغاته و يفصل ما أشار إليه أمير المؤمنين ع من اآليات و االخبار و األمثال ببيان مراداتها و ذكر تأويالتها‬

‫‪ :1702‬أنوار الفقاهة‬

‫للشيخ حسن بن الشيخ األكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء النجفي المتوفى سنة ‪ ،1262‬كتب ولده الشيخ عباس بن‬

‫ص‪437 :‬‬

‫الحسن رسالة في ترجمته سماها نبذة الغري في ترجمه الحسن الجعفري كما يأتي‪ ،‬و األنوار كتاب جلي‪//‬ل في الفق‪//‬ه في‬
‫عدة مجلدات خرج منه مرتبا جميع الكتب الفقهية اال كتاب الص‪//‬يد و الذباح‪//‬ة و الس‪//‬بق و الرماي‪/‬ة و الح‪//‬دود و ال‪//‬ديات‪،‬‬
‫توجد جملة من مجلداته في خزانة كتب الشيخ علي ابن الشيخ محمد رضا آل كاشف الغط‪//‬اء‪ ،‬و بعض‪//‬ها في مكتب‪//‬ة آي‪//‬ة‬
‫هللا اإلمام المجدد الشيرازي‪ ،‬و رأيت مجلد الطهارة و مجلد الصوم و االعتكاف في مكتبة الس‪//‬يد محم‪//‬د مه‪//‬دي الص‪//‬در‬
‫بالكاظمية‪.‬‬

‫‪ :1703‬أنوار الفقاهة‬
‫في الفقه خرج منه العبادات في عدة مجلدات و هو شرح على الش‪/‬رائع للش‪/‬يخ دخي‪/‬ل بن الش‪//‬يخ محم‪//‬د بن الش‪/‬يخ قاس‪/‬م‬
‫الحچامي‪ -‬عشيرة من نواحي سوق الشيوخ‪ -‬النجفي المتوفى بها في سابع ذي الحجة س‪//‬نة ‪ ،1305‬توج‪//‬د مجلدات‪//‬ه عن‪//‬د‬
‫ولده الشيخ حسن المعاصر المولود سنة ‪ 1290‬كما حدثني به‪.‬‬

‫[األنوار القدسية]‬

‫‪ :1704‬األنوار القدسية‬

‫في الحكمة اإللهي‪/‬ة و العقائ‪//‬د الديني‪/‬ة فارس‪//‬ي للواع‪//‬ظ الش‪//‬هير بح‪/‬اج آق‪//‬ا رض‪/‬ا بن علي نقي بن العالم‪//‬ة الم‪//‬ولى رض‪/‬ا‬
‫الهمداني نزيل طهران و المتوفى بعد سنة ‪ ،1320‬طبع بإيران حدود س‪//‬نة ‪ ،1324‬في مقدم‪//‬ه طبع‪//‬ه ترجم‪//‬ه أحوال‪//‬ه و‬
‫تصانيفه لكن في تاريخ وفاته هنا غلط مطبعي و لعل صحيحه س‪//‬نة ‪ 1323‬و في آخ‪/‬ره قص‪//‬يدة فارس‪//‬ية في م‪//‬دح أم‪//‬ير‬
‫المؤمنين ع‪.‬‬

‫‪ :1705‬األنوار القدسية‬

‫ُص‪/‬لُّونَ َعلَى النَّبِ ِي) للم‪//‬ولى زين العاب‪//‬دين الگلپايگ‪//‬اني‬


‫في الفضائل األحمدية و تفسير آية الصلوات (ِإ َّن هَّللا َ َو َمالِئ َكتَهُ ي َ‬
‫المولود سنة ‪ 1218‬و المتوفى في (‪ -11‬ع ‪ )1289 / -2‬ترجمه سيدنا في تكملة األمل و ذكر تصانيفه و إنه ك‪//‬ان تلمي‪//‬ذ‬
‫الشيخ محمد تقي األصفهاني صاحب الحاشية و من مشايخ شيخنا الحجة الشيخ ميرزا‬

‫ص‪438 :‬‬

‫حسين الخليلي الطهراني‪ ،‬أوله (الحمد هلل مالك الملك و الملكوت) رتبه على مقدمه و ثمانية أبواب في كل باب أنوار و‬
‫تحتها أنوار و عليها حجب و أستار‪ ،‬و هو كتاب غ‪/‬ريب األس‪/‬لوب مش‪/‬تمل على أس‪/‬رار ش‪/‬ريفه نفيس‪/‬ة أب‪/‬دع في‪/‬ه غاي‪/‬ة‬
‫اإلبداع‪.‬‬

‫‪ :1706‬األنوار القدسية‬

‫منظومة في استكمال النفس النبوية كما في بعض الكتب نسبته إلى المولى عبد الوحي‪//‬د القزوي‪//‬ني‪ ،‬و ذك‪//‬ر في الري‪//‬اض‬
‫إنه (األنوار القدسي) في استكمال نفس النبي ص‪ ،‬و هو منظوم و لعله فارس‪/‬ي‪ ،‬للم‪/‬ولى الع‪//‬ارف المفس‪//‬ر الم‪/‬ولى عب‪/‬د‬
‫الوحيد بن نعمة هللا بن يحيى الجيالني األسترآبادي تلميذ الش‪//‬يخ البه‪//‬ائي ص‪//‬احب (اآلي‪//‬ات البين‪//‬ات و إثب‪//‬ات الش‪//‬وق‪ .‬و‬
‫آيينه غيبنما) و غيرها مما مر‪.‬‬

‫[أنوار القرآن]‬

‫‪ :1707‬أنوار القرآن‬
‫تفسير بلغة أردو للسيد راحت حسين الرضوي الهندي الكوپالپوري المعاصر‪ ،‬كب‪//‬ير في ع‪//‬دة مجل‪//‬دات يخ‪//‬رج تباع‪//‬ا و‬
‫ينشر في مجلة الشمس الصادرة من الهند من سنة ‪1355‬‬

‫‪ :1708‬أنوار القرآن‬

‫في رد أهل السنة في مسألة تحريف القرآن للحاج الدكتور ن‪/‬ور حس‪//‬ين ص‪//‬احب ص‪/‬ابر جهن‪/‬ك الس‪/‬يالكوتي المستبص‪/‬ر‬
‫الراجع إلى اإلمامية عن الحنفية‪ ،‬و له خاتم النبوة و ثبوت خالفة مطبوعات‬

‫‪ :1709‬أنوار القرآن و مصباح اإليمان في تفسير القرآن‬

‫و هو مختصر مشتمل على تفسير المواضع المش‪//‬كلة من الق‪//‬رآن للم‪//‬ولى علي بن م‪//‬راد ف‪//‬رغ من تأليف‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1083‬و‬
‫جمعه مما كتبه أوال على هوامش القرآن و ينقل فيه كثيرا عن الصافي للفيض‪ ،‬وصفه كذلك في الرياض قال (و عن‪//‬دنا‬
‫منه نسخه و كان هو من أفاضل عصرنا)‪.‬‬

‫‪ :1710‬أنوار القلوب‬

‫للسيد محمد باقر بن السيد محمد الموسوي فارسي في االخبار و المواعظ و األخالق‪ ،‬طبع بإيران في مجلدين‪.‬‬

‫ص‪439 :‬‬

‫‪ :1711‬األنوار القمرية‬

‫في شرح االثني عشرية الصالتية تأليف الشيخ حسن صاحب المع‪/‬الم للس‪/‬يد األم‪/‬ير فيض هللا بن عب‪/‬د الق‪/‬اهر الحس‪/‬يني‬
‫التفريشي المتوفى سنة ‪ 1025‬كم‪/‬ا أرخ‪/‬ه في مطل‪/‬ع الش‪/‬مس ك‪/‬انت نس‪/‬خه من‪/‬ه في كتب س‪/‬يدنا الح‪/‬اج الس‪/‬يد مص‪/‬طفى‬
‫الكاش‪//‬اني الطه‪/‬راني النجفي المت‪//‬وفى بالكاظمي‪/‬ة س‪//‬نة ‪ ،1336‬و ينق‪//‬ل عن‪//‬ه الس‪/‬يد محم‪//‬د الج‪//‬واد في مفت‪//‬اح الكرام‪//‬ة و‬
‫صاحب الجواهر فيه‪.‬‬

‫‪ :1712‬األنوار القوامية في األسرار الكالمية‪،‬‬

‫توجد منه نسخه في مكتبة (لعله لي) بإسالمبول كما في فهرسها‪ ،‬و لعله لميرزا قوام الدين الرازي الطه‪//‬راني ص‪//‬احب‬
‫(عين الحكمة) و غيره المتوفى حدود سنة ‪ ،1093‬أو السيد ميرزا قوام الدين السيفي القزويني صاحب التحفة القوامي‪//‬ة‬
‫أو غيرهما فراجعه‪.‬‬

‫‪ :1713‬األنوار الكاظمية‬
‫في تراجم بعض الس‪/‬ادة الموس‪//‬وية للس‪/‬يد مه‪/‬دي بن الس‪//‬يد محم‪//‬د الموس‪//‬وي الخوانس‪/‬اري األص‪//‬فهاني نزي‪/‬ل الكاظمي‪/‬ة‬
‫المعاصر المولود حدود سنة ‪ ،1319‬ترجم فيه جمعا من عشيرته و استخرج ترجمه جملة منهم عن روض‪//‬ات الجن‪//‬ات‬
‫لعم أبيه‪.‬‬

‫‪ :1714‬األنوار الالمعة‬

‫في تواريخ سيدتنا الصديقة الطاهرة فاطمة ع للشيخ محمد رضا الطبسي نزيل النجف اليوم المولود حدود سنة ‪،1320‬‬
‫صاحب إثبات الرجعة و عقد القرائد في أصول العقائد‪ ،‬و غيرهما‪.‬‬

‫أنوار اللوامع في شرح مفاتيح الشرائع‬

‫للشيخ حسين آل عصفور كما سماه بذلك في إجازته للش‪/‬يخ أحم‪/‬د األحس‪/‬ائي‪ ،‬و ي‪/‬أتي أن اس‪/‬مه كم‪/‬ا في أن‪/‬وار الب‪/‬درين‬
‫المصابيح اللوامع و مختصرة أنوار المصابيح اآلتي‬

‫‪ :1715‬أنوار المجالس‬

‫فارسي كبير في مجلدين للمولى محمد حسين بن‬

‫ص‪440 :‬‬

‫المولى عبد هللا الشهرابي األرجستاني القومش‪//‬هي‪ /‬األص‪//‬فهاني الملقب في ش‪//‬عره بگري‪//‬ان ص‪/‬احب طري‪//‬ق البك‪//‬اء اآلتي‬
‫مرتب على أربعة عشر بابا و كل باب على مجالس و مجموعها مائة و عشرون مجلسا‪ ،‬يشرح فيها األص‪/‬ول الخمس‪/‬ة‬
‫الدينية و فروعها و األخالق و المواعظ و المناقب و المصائب شرع فيه سنة ‪ ،1280‬و ف‪//‬رغ من إتمام‪//‬ه س‪//‬نة ‪،1299‬‬
‫و ذكر في آخره رثاءه لولده عطاء هللا المتوفى سنة ‪ 1300‬و طبع بإيران سنة ‪1317‬‬

‫األنوار المحمدية‬

‫مر بعنوان (األنوار) في مولد المختار ألبي الحسن البكري‪ ،‬رأيت من‪/‬ه نس‪/‬خه ناقص‪/‬ة في كتب الس‪/‬يد حس‪/‬ين بن الس‪/‬يد‬
‫علي الهمداني األصفهاني النجفي المعاصر و هي بخط الحاج ميرزا محمد بن الحاج شاه محمد األصفهاني كتبه‪//‬ا س‪//‬نة‬
‫‪ 1088‬بأمر الشيخ الحر و ألحقها بكتاب (عيون المعجزات) للشيخ حسين بن عبد الوه‪//‬اب المعاص‪//‬ر للس‪//‬يد المرتض‪//‬ى‬
‫الذي عليه تملك الشيخ الحر بخطه سنة ‪ ،1087‬و منه يظهر اعتماد الشيخ الحر على الكتاب بل اطالعه على أن اس‪//‬مه‬
‫األنوار المحمدية‪.‬‬

‫‪ :1716‬أنوار مشارق األقمار من أحكام النبي المختار‬


‫فقه مبسوط للشيخ حسن بن العالمة الشيخ أسد هللا بن الشيخ إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى سنة ‪ ،1298‬في ع‪//‬دة‬
‫مجلدات‪ ،‬رأيت منه مجلد كتاب البيع و الوقف و النك‪//‬اح و مجل‪//‬دين كب‪/‬يرين في الف‪/‬رائض‪ ،‬و على أول المجل‪/‬دين ال‪//‬ذي‬
‫كتبه الشيخ حس‪/‬ن بن الش‪/‬يخ ج‪/‬واد آق‪/‬ائي خ‪/‬ط المؤل‪/‬ف بش‪/‬هادة تص‪/‬حيحه و مقابلت‪/‬ه س‪/‬نة ‪ 1268‬و على ظه‪/‬ره تقري‪/‬ظ‬
‫العالمة األنصاري بخطه و خاتمه‪ .‬و فيه تصديقه باجتهاد المؤلف‪.‬‬

‫‪ :1717‬األنوار المشرقة‬

‫للسيد األمير محمد صالح بن عبد الواسع الحسيني الخاتونآبادي المتوفى سنة ‪ 1116‬نسبه إلي‪/‬ه ش‪/‬يخنا العالم‪/‬ة الن‪/‬وري‬
‫في الفيض القدسي‪.‬‬

‫ص‪441 :‬‬

‫‪ :1718‬أنوار المشعشعيين في بيان شرافة قم و القميين‬

‫فارسي في تاريخ قم‪ ،‬و من دخلها من أوالد األئمة ع‪ ،‬و شرح أحوال رواته‪//‬ا‪ ،‬في ثالث مجل‪//‬دات مجل‪//‬ده األول م‪//‬رتب‬
‫على اثني عش‪//‬ر باب‪//‬ا في ك‪//‬ل ب‪/‬اب فص‪//‬ول ذات أن‪//‬وار مشعش‪//‬عة للش‪//‬يخ محم‪//‬د علي بن حس‪//‬ين بن علي بن به‪//‬اء ال‪//‬دين‬
‫المعاصر نزيل قم‪ ،‬أخذه من ترجمه تاريخ قم و كتب آخر ذكرها في أوله‪ ،‬فرغ من مجل‪//‬ده األول س‪//‬نة ‪ ،1325‬و طب‪//‬ع‬
‫بإيران سنة ‪،1327‬‬

‫‪ :1719‬األنوار المشهدية في شرح الرسالة البرمكية‬

‫في فقه الصالة اليومية المتن و الشرح كالهما للشيخ محمد بن علي بن إبراهيم بن أبي جمهور األحسائي المت‪//‬وفى بع‪//‬د‬
‫سنة ‪ ،901‬ذكره في إجازته للشيخ محمد بن صالح الغروي سنة ‪896‬‬

‫‪ :1720‬أنوار المصابيح في مختصر شرح المفاتيح‬

‫للشيخ عبد هللا بن الشيخ علي بن الشيخ يحيى الجد حفصي البحراني صاحب (حي‪//‬اة القل‪//‬وب) الك‪//‬برى و الص‪//‬غرى كم‪//‬ا‬
‫يأتي و تلميذ الشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم آل عصفور الدرازي البحراني المتوفى س‪//‬نة ‪ ،1216‬و ش‪//‬رح‬
‫المفاتيح هو الموسوم (بالمصابيح اللوامع) في شرح مفاتيح الشرائع تأليف أس‪//‬تاذه الش‪//‬يخ حس‪//‬ين الم‪//‬ذكور‪ .‬ق‪//‬ال الش‪//‬يخ‬
‫محمد صالح بن الشيخ أحمد آل طعان الستري (إن المصابيح كبير في أربعة عشر مجلدا و مختص‪//‬رة ه‪//‬ذا في مجل‪//‬دين‬
‫موجودين عندي)‪.‬‬

‫[األنوار المضيئة]‬

‫‪ :1721‬األنوار المضيئة‬
‫الكاش‪//‬فة ألص‪//‬داف الرس‪//‬الة الشمس‪//‬ية‪ .‬ق‪//‬ال في كش‪//‬ف الحجب (إن‪//‬ه للش‪//‬يخ الفقي‪//‬ه معين ال‪//‬دين س‪//‬الم بن ب‪//‬دران بن علي‬
‫المصري) أقول هو الشيخ معين الدين سالم بن بدران بن علي بن معين ال‪//‬دين س‪//‬الم الم‪//‬ازني المص‪//‬ري أس‪//‬تاذ المحق‪//‬ق‬
‫خواجه نصير الدين الطوسي‪ .‬كتب له إجازة بع‪//‬د ق‪/‬راءة الغني‪/‬ة البن زه‪/‬رة علي‪//‬ه في س‪/‬نة ‪ 629‬و توج‪/‬د نس‪//‬خه الغني‪//‬ة‬
‫المكتوبة عليها إجازته بخطه في مكتبة آل‬

‫ص‪442 :‬‬

‫شيخ اإلسالم بزنجان و عليها خط المحقق خواجه نصير الدين تاريخه ‪624‬‬

‫‪ :1722‬األنوار المضيئة‬

‫في أحوال الحجة الغائب المنتظر ع للسيد علم الدين المرتضى علي بن جالل الدين عبد الحميد النسابة بن شمس ال‪//‬دين‬
‫أبي علي شيخ الشرف فخار بن معد بن فخار بن أحمد الموسوي الحائري توفي جده فخ‪//‬ار بن مع‪//‬د س‪//‬نة ‪ 630‬و وال‪//‬ده‬
‫السيد جالل الدين عبد الحميد من مشايخ الحمويني صاحب (فرائد السمطين) الراوي عن جملة من مشايخه حدود س‪//‬نة‬
‫‪ 672‬ذكر الحمويني في كتابه المذكور أن‪//‬ه ي‪//‬روي عن الس‪//‬يد جالل ال‪//‬دين عب‪//‬د الحمي‪//‬د نس‪//‬ابة عص‪//‬ره عن وال‪//‬ده ش‪//‬يخ‬
‫الشرف فخار بن معد عن شاذان بن جبريل القمي‪ .‬و الس‪/‬يد علم ال‪/‬دين علي المؤل‪/‬ف ك‪/‬ان من مش‪/‬ايخ الس‪/‬يد ت‪/‬اج ال‪/‬دين‬
‫محمد بن القاسم بن معية المتوفى سنة ‪ 776‬فهو من أوائل القرن الث‪/‬امن و مق‪/‬دم على ش‪/‬يخ ابن فه‪/‬د ال‪/‬ذي ه‪/‬و المؤل‪/‬ف‬
‫لألنوار المضيئة اآلتي ألنه أدرك أوائل القرن التاسع‪ .‬فما في أول البحار من نسبة هذا الكتاب الذي جعل به‪//‬ذا العن‪//‬وان‬
‫من مصادره إلى شيخ ابن فهد ال وجه له و لعل مراده المنتخب منه الموسوم بالغيبة و كان عنده فعبر عنه باس‪//‬م أص‪//‬له‬
‫ألن (األنوار) هذا مرتب على اثني عشر فصال في إثبات إمامة صاحب الزمان ع و وجوده و عصمته باألدل‪//‬ة العقلي‪//‬ة‬
‫و النقلية من الكتاب و السنة من طرق العامة و الخاصة و ذكر والدته و سبب غيبت‪//‬ه و ذك‪//‬ر روايت‪//‬ه و توقيعات‪//‬ه و من‬
‫شاهده و عالئم ظهوره و ما يكون في أيامه و غير ذل‪//‬ك‪ .‬و ك‪//‬ذا منتخب‪//‬ه الم‪//‬ذكور أيض‪//‬ا م‪//‬رتب على ت‪//‬رتيب أص‪//‬له‪ .‬و‬
‫يظهر من كشف الحجب وجود أص‪/‬ل األن‪/‬وار في مكتب‪/‬ة الس‪/‬يد م‪/‬ير حام‪/‬د حس‪/‬ين و ك‪/‬ذا منتخب‪/‬ه اآلتي كم‪/‬ا يظه‪/‬ر من‬
‫فهرس مكتبة السيد راجه محمد مهدي وجود األنوار فيها‪.‬‬

‫‪ :1723‬األنوار المضيئة‬

‫في الحكمة الشرعية اإللهية الذي عبر عنه صاحب المعالم باألنوار اإللهية ذكرنا في هذا العنوان أنه كتاب كبير‬

‫ص‪443 :‬‬

‫في خمس مجلدات يظهر من فهرس‪/‬ها المكت‪/‬وب في أوله‪/‬ا س‪/‬نة ‪ 777‬أن فيه‪/‬ا م‪/‬ا تش‪/‬تهيه األنفس من الحكم‪/‬ة الش‪/‬رعية‬
‫العلمية و العملية من المع‪/‬ارف الخمس‪/‬ة و أب‪/‬واب الفق‪/‬ه و األحك‪/‬ام العملي‪/‬ة و اآلداب و الس‪/‬نن و غ‪/‬ير ذل‪/‬ك‪ ،‬و ق‪/‬د رأى‬
‫صاحب المعالم مجلده األول مع فهرس سائر مجلداته في الخزان‪//‬ة الغروي‪//‬ة و ذك‪//‬ر بعض خصوص‪//‬ياته و ك‪//‬ان المجل‪//‬د‬
‫األول منه عند شيخنا العالمة النوري م‪//‬ع فهرس‪//‬ه و ذك‪//‬ر في (ص‪ )435 -‬من المس‪//‬تدرك نس‪//‬ب مؤلف‪//‬ه و بعض فوائ‪//‬د‬
‫الكتاب بعين عبارته‪ ،‬و ذكرنا أيضا أن مؤلفه كان أستاذ الشيخ أحمد بن فه‪//‬د ال‪//‬ذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ 841‬و ه‪//‬و الس‪//‬يد به‪//‬اء‬
‫الدين علي بن غياث الدين عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النيلي النجفي صاحب كت‪//‬اب الرج‪//‬ال ال‪//‬ذي تمم‪//‬ه الس‪//‬يد‬
‫جمال الدين في حياة مؤلفه و ذكر ترجمه المؤلف و تصانيفه و ذكر ترجمه تلميذ المؤلف و هو الش‪//‬يخ أحم‪//‬د بن فه‪//‬د و‬
‫ذكر له عدة الداعي المؤلف سنة ‪ ،801‬و ذكر من تصانيف المؤلف (الدر النضيد) ال‪//‬ذي ي‪//‬روي في‪//‬ه المؤل‪//‬ف عن ج‪//‬ده‬
‫عبد الحميد بال واسطة و مر له أيضا (اإلنصاف) و يأتي له (بي‪//‬ان الج‪//‬زاف و النكت اللط‪//‬اف) و كله‪//‬ا في اعتراض‪//‬اته‬
‫على الكشاف كما صرح بها في أول كتابه هذا (األنوار المضيئة) و ل‪/‬ه منتخب األن‪/‬وار المض‪/‬يئة ال‪/‬ذي م‪/‬ر في أح‪/‬وال‬
‫الحجة ع و يعرف المنتخب بكتاب الغيب‪//‬ة كم‪//‬ا ي‪//‬أتي‪ ،‬و ذكرن‪//‬ا أيض‪//‬ا أن بين‪//‬ه و بين ج‪//‬ده األعلى عب‪//‬د الحمي‪//‬د بن التقي‬
‫النسابة ثمانية آباء و بين سميه السيد علي بن عبد الكريم شارح المصباح و جده األعلى السيد عبد الحميد المذكور س‪//‬تة‬
‫آباء‪ ،‬كما مر آنفا أن مؤلف األنوار المضيئة في أحوال الحجة هو السيد علي بن عبد الحميد بن فخ‪//‬ار الموس‪//‬وي أس‪//‬تاذ‬
‫تاج الدين ابن معية و إنه مقدم على مؤلف هذا األنوار السيد علي بن عبد الكريم بن عبد الحميد الحس‪//‬يني ال‪//‬نيلي أس‪//‬تاذ‬
‫الشيخ أحمد بن فهد و الشيخ حسن‬

‫ص‪444 :‬‬

‫بن سليمان الحليين لكن لما أكثر هذان التلميذان في كتبهما من التعبير عن أستاذهما هذا ببهاء الدين علي بن عبد الحميد‬
‫من باب النسبة إلى الجد صار ذلك منشأ اشتباه أحد الم‪//‬ؤلفين ب‪//‬اآلخر و ال س‪//‬يما م‪//‬ع تواف‪//‬ق اس‪//‬م تأليفيهم‪//‬ا و إن اختلف‪//‬ا‬
‫موضوعا و ال سيما مع اشتراكهما في الت‪//‬أليف في موض‪//‬وع واح‪//‬د أيض‪//‬ا ف‪//‬إن لألول (األن‪//‬وار المض‪//‬يئة) في الغيب‪//‬ة و‬
‫للثاني (منتخبه) و بالجملة األنوار المضيئة ه‪/‬ذا كت‪/‬اب جلي‪/‬ل و األس‪/‬ف أن‪//‬ه ال نعلم من‪/‬ه اال وج‪/‬ود مجل‪/‬ده األول نس‪/‬خه‬
‫عصر المصنف ألنه كان تصنيفه بعد سنة ‪ 772‬حيث ذك‪//‬ر في‪/‬ه ح‪//‬دوث حم‪//‬رة في ه‪/‬ذه الس‪//‬نة‪ ،‬و تل‪//‬ك النس‪//‬خة ناقص‪//‬ة‬
‫اآلخر لكن تاريخ كتابة فهرسها سنة ‪ ، 777‬و يظهر من المحدث الجزائري وجود الكتاب عنده‪ ،‬و قد نقل عنه في أوائل‬
‫(األنوار النعمانية) حكاية الجني‪/‬ة ال‪/‬تي تمثلت بص‪//‬ورة أم كلث‪/‬وم بنت أم‪//‬ير المؤم‪/‬نين ع إلى أن أخ‪/‬ذت إرثه‪/‬ا من ترك‪/‬ة‬
‫زوجها‪.‬‬

‫‪ :1724‬أنوار المعرفة‬

‫سماه المؤلف بأنوار العلم و المعرفة كما أشرنا إليه لكنه اشتهر بهذا العنوان للشيخ الحج‪//‬ة إس‪//‬ماعيل بن الم‪//‬ولى محم‪//‬د‬
‫علي المحالتي النجفي المتوفى بها في (‪ -13‬ع ‪ )1343 / -1‬فارسي ملمع في الكالم أثبت فيه األص‪//‬ول الديني‪//‬ة ببيان‪//‬ات‬
‫وافي‪//‬ة و نك‪//‬ات دقيق‪//‬ه و ش‪//‬رح بعض اآلي‪//‬ات و األح‪//‬اديث المش‪//‬كلة في ه‪//‬ذه األب‪//‬واب و رد على أك‪//‬ثر الف‪//‬رق من أه‪//‬ل‬
‫الضالل‪ ،‬و قد طبع مجلده األول في التوحيد و العدل بالنجف قبل وفاته بسنة و كان تمام الكتاب في المسودة كما رأيت‪//‬ه‬
‫بخطه لكنه لم يمهله األجل لتهذيبه و طبع‪/‬ه‪ ،‬و ك‪//‬ان س‪//‬ماه أوال بن‪//‬ور العلم و اإليم‪//‬ان لكن ع‪//‬دل عن‪//‬ه إلى أن‪//‬وار العلم و‬
‫المعرفة أوان طبعه‪.‬‬
‫‪ :1725‬أنوار الملكوت في شرح الياقوت‬

‫في الكالم تأليف أبي إسحاق إبراهيم النوبختي اآلتي في حرف الياء‪ ،‬و الشرح آلية هللا العالمة الشيخ‬

‫ص‪445 :‬‬

‫جمال الدين الحسن بن يوسف الحلي المتوفى سنة ‪ ،726‬أوله (الحمد هلل ذي القدرة القاهرة و العزة الباهرة) قال فيه (و‬
‫قد صنف شيخنا األقدم و إمامنا األعظم أبو إسحاق إبراهيم بن نوبخت قدس سره مختصرا سماه الياقوت قد احتوى من‬
‫المسائل على أشرفها و أعالها و من المباحث على أجالها و أسناها اال أنه صغير الحجم كثير العلم) و هو شرح للمتن‬
‫بعنوان (قال‪ :‬أقول) و أصله مرتب على خمسة عشر مقصدا في كل منها ع‪//‬دة مس‪/‬ائل و نس‪/‬خه ش‪/‬ايعة منه‪//‬ا في مكتب‪/‬ة‬
‫المجلس بطهران نسخه ت‪//‬اريخ كتابته‪//‬ا س‪//‬نة ‪ ،793‬و رأيت في النج‪//‬ف األش‪//‬رف نس‪//‬خا من‪//‬ه‪ .‬و منه‪//‬ا نس‪//‬خه في مكتب‪//‬ة‬
‫الحسينية ضمن مجموعة من موقوفة الحاج علي محمد بخ‪/‬ط الس‪/‬يد حس‪//‬ن بن يح‪/‬يى بن رض‪/‬ي بن أبي ش‪/‬انة الحس‪/‬يني‬
‫فرغ من الكتابة في ثالث صفر سنة ‪ ،978‬و معه بخطه أيضا (كشف الفوائد) في شرح قواعد العقائد و سمعت أنه طبع‬
‫قديما بالهند‪.‬‬

‫‪ :1726‬أنوار المواهب في أسرار المناقب‬

‫فارسي في بيان أسرار بعض األحاديث المروية في من‪//‬اقب أه‪//‬ل ال‪//‬بيت ع للح‪//‬اج الش‪//‬يخ علي أك‪//‬بر بن الم‪//‬ولى حس‪//‬ين‬
‫النهاوندي المعاصر نزيل مشهد الرضا ع المولود سنة ‪ 1278‬صاحب التصانيف الممتعة التي تذكر في محالها‪.‬‬

‫‪ :1727‬أنوار الميثمي‬

‫للشيخ جمال الدين بن العالمة الشيخ محمد تقي ابن ص‪//‬احب القوام‪//‬ع الم‪//‬ولى محم‪//‬ود الع‪/‬راقي الميثمي نزي‪//‬ل طه‪/‬ران‪،‬‬
‫كشكول فارسي فيه كثير من الكشفيات البديع‪//‬ة و الص‪//‬نائع العجيب‪//‬ة رأيت‪//‬ه بخط‪//‬ه أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل الواح‪//‬د األح‪//‬د الف‪//‬رد‬
‫الصمد)‬

‫أنوار ناصري‬

‫مر بعنوان أنوار الحكمة الناصرية‪.‬‬

‫‪ :1728‬أنوار ناصري‬

‫فارسي في أحكام النجوم للسيد إبراهيم البهبهاني رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري‪ ،‬ألفه باسم السلطان‬

‫ص‪446 :‬‬
‫ناصر الدين شاه و لعل المؤلف هو العالم الجليل نزيل شيراز المتوفى بعد ‪1300‬‬

‫‪ :1729‬األنوار النعمانية في معرفة النشأة اإلنسانية‬

‫للمحدث السيد نعمة هللا بن عبد هللا الموس‪//‬وي الجزائ‪//‬ري التس‪//‬تري المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 1050‬و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1112‬أول‪//‬ه‬
‫(نحمده بنعمته على نعمائه و نصلي على عبده المقرب لديه) رتبه على ثالثة أبواب (‪ )1‬في أحوال اإلنسان قبل والدته‬
‫(‪ )2‬في أحواله من الوالدة إلى الوفاة (‪ )3‬في ما بعد الموت إلى دخ‪//‬ول الجن‪//‬ة أو الن‪//‬ار‪ ،‬و جع‪//‬ل ل‪//‬ه خاتم‪//‬ة ش‪//‬رح فيه‪//‬ا‬
‫أحوال نفسه من أول والدته إلى زمن تأليفه‪ ،‬و له يومئذ تسع و ثالثون سنة ألنه فرغ من‪//‬ه س‪//‬نة ‪ ،1089‬و ق‪//‬د ألف‪//‬ه بع‪//‬د‬
‫شرحي التهذيب و االستبص‪/‬ار و ش‪//‬حنة بفوائ‪//‬د علمي‪//‬ة و تحقيق‪//‬ات عرفاني‪//‬ة في مجل‪//‬دين‪ ،‬طب‪//‬ع ب‪//‬إيران س‪/‬نة ‪ ،1312‬و‬
‫ترجمته (بالفارسية) للشيخ محمد تقي األصفهاني أيضا مطبوعة‪.‬‬

‫‪ :1730‬أنوار الوالية‬

‫من المثنويات الستة من نظم أمير الشعراء ميرزا رضا قلي خان ابن محمد قلي النوري نزيل طهران الملقب في شعره‬
‫بهداية المول‪/‬ود ح‪/‬دود س‪/‬نة ‪ 1215‬و المت‪/‬وفى ح‪/‬دود س‪/‬نة ‪ ،1294‬أورد كث‪/‬يرا من‪/‬ه م‪/‬ع ترجم‪/‬ه نفس‪/‬ه في آخ‪/‬ر مجم‪/‬ع‬
‫الفصحاء‪ ،‬و قال في آخر رياض العارفين له إن‪//‬ه على زن‪//‬ة مخ‪//‬زن األس‪//‬رار في س‪//‬بعة آالف بيت و م‪//‬رتب على اث‪//‬ني‬
‫عشر نورا بعدد األئمة ع في أحوالهم و معجزاتهم و غير ذلك‪.‬‬

‫[أنوار الهداية]‬

‫‪ :1731‬أنوار الهداية و سراج األمة‬

‫مجموع من األحاديث الشريفة في المواعظ و األخالق‪ ،‬مرتب على أب‪//‬واب للم‪//‬ولى الواع‪//‬ظ ص‪//‬احب (أن‪//‬وار الش‪//‬هادة)‬
‫الحسن بن علي اليزدي الكثنوي الحائري المتوفى سنة ‪ 1297‬طبع بإيران سنة ‪1300‬‬

‫‪ :1732‬أنوار الهداية‬

‫في التفسير بالرواية للشيخ علي بن الحسين الكربالئي من علماء عصر شاه سلطان حسين الصفوي‪ ،‬أوله (الحمد هلل‬

‫ص‪447 :‬‬

‫رب العالمين) مرتب على ثالثة فصول (‪ )1‬في تفسير آية ( َو لَقَ ْد َخلَ ْقنَا اِإْل ْنس‪//‬انَ َو نَ ْعلَ ُم م‪//‬ا تُ َو ْس‪ِ /‬وسُ بِ‪ِ /‬ه نَ ْف ُس‪/‬هُ) (‪ )2‬في‬
‫تفسير آية ( َو ا ْعلَ ُموا َأ َّن هَّللا َ يَحُو ُل بَ ْينَ ْال َمرْ ِء َو قَ ْلبِ ِه) (‪ )3‬في بيان العلوم الدينية و نقل جمل‪/‬ة من كلم‪/‬ات الش‪/‬يخ البه‪/‬ائي‬
‫في أربعينه‪ ،‬فرغ من تأليفه سنة ‪ ،1107‬رأيته في النجف األش‪/‬رف‪ ،‬و توج‪/‬د من‪/‬ه نس‪//‬خه في الخزان‪/‬ة الرض‪/‬وية‪ ،‬و ل‪//‬ه‬
‫روضة الرضوان‪ ،‬و مراد المريد) يأتي‪.‬‬
‫‪ :1733‬أنوار الهداية‬

‫في مبحث فدك و القرطاس و دفع بعض شبهات الناس‪ ،‬للمولوي محمد أن‪//‬ور بن ن‪//‬ور ال‪//‬دين محم‪//‬د األكبرآب‪//‬ادي تلمي‪//‬ذ‬
‫الس‪//‬يد محم‪//‬د أك‪//‬رم المعظمآب‪//‬ادي الهن‪//‬دي‪ ،‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل رب الع‪//‬المين) ف‪//‬رغ من‪//‬ه س‪//‬نة ‪ ،1192‬ذك‪//‬ره في النس‪//‬خة‬
‫المخطوطة من كشف الحجب‪.‬‬

‫[أنوار الهدى]‬

‫‪ :1734‬أنوار الهدى‬

‫في رد أهل السنة مطبوع في دهلي بلغة أردو للمولوي أحمد ديوبندي الهندي المستبصر المتوفى ق‪/‬رب س‪//‬نة ‪ ،1300‬و‬
‫له (بدر الدجى‪ .‬و شمس الضحى) يأتي‪.‬‬

‫‪ :1735‬أنوار الهدى‬

‫في الرد على الماديين تأليف العالمة المجاهد الحجة الشيخ محم‪//‬د الج‪//‬واد بن الش‪//‬يخ حس‪//‬ن بن الش‪//‬يخ ط‪//‬الب بن الش‪//‬يخ‬
‫عباس بن الشيخ إبراهيم بن الشيخ حسين بن الشيخ عباس بن الشيخ حسن صاحب (تنقيح المقال) ابن الش‪//‬يخ عب‪//‬اس بن‬
‫الش‪/‬يخ محم‪/‬د علي ال‪/‬ذي ت‪/‬وفي س‪/‬نة ‪ 1000‬البالغي النجفي المت‪//‬وفى ليل‪/‬ة االث‪//‬نين الث‪/‬اني و العش‪//‬رين من ش‪//‬عبان س‪//‬نة‬
‫‪ ، 1352‬أول ما برز من قلمه و نشر (كتاب الهدى) ثم نصائحه ثم أنواره و سائر تصانيفه الكثيرة بأسلوبها الخ‪//‬اص ب‪//‬ه‬
‫من وضوح البيان في تقرير الحجة و االبتكار في طري‪/‬ق االس‪//‬تدالل فك‪//‬ل منه‪//‬ا ب‪/‬اكورة في مواض‪//‬يعها و إن س‪/‬بقه إلى‬
‫عناوينها غيره‪ ،‬و طبع األنوار سنة ‪1340‬‬

‫‪ :1736‬أنوار الهدى‬

‫فارسي في أصول الدين و المواعظ و األخالق للمولى‬

‫ص‪448 :‬‬

‫حسن اليزدي الحائري مؤلف أنوار الهداية السابق ذكره و هو أيضا طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :1737‬أنوار الهدى‬

‫في مسألة البداء للشيخ الشهيد زين الدين بن علي بن أحمد العاملي الشامي الشهيد سنة ‪ ،966‬ذكره سيدنا الحسن ص‪//‬در‬
‫الدين في التكملة‪.‬‬

‫‪ :1738‬أنوار الهدى‬
‫في تحقيق البداء للشيخ سليمان بن عبد هللا بن علي بن الحسن البحراني المتوفى سنة ‪ 1121‬ألفه باسم عب‪//‬اس قلي خ‪//‬ان‬
‫و رتبه على مقدمه و ثالثة فصول أوله (لك الحمد يا من يمحو ما يشاء و يثبت و عنده أم الكتاب) كذا ذك‪//‬ره في كش‪//‬ف‬
‫الحجب‪ .‬و أشرنا إليه بعنوان أعالم الهدى الذي صرح به المؤلف نفسه في إجازت‪//‬ه للم‪//‬ولى محم‪//‬د رفي‪//‬ع الب‪//‬يرمي س‪//‬نة‬
‫‪ 1111‬و ذكرنا أنه موجود في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري‬

‫‪ :1739‬أنوار الهدى‬

‫ديوان فارسي في مدائح أئمة الهدى و من‪//‬اقبهم و مص‪//‬ائبهم‪ .‬للس‪//‬يد محم‪//‬د ثق‪//‬ة اإلس‪//‬الم الس‪//‬اروي النجفي مؤل‪//‬ف أن‪//‬وار‬
‫األحكام و أنوار اإلسالم و أنوار األصول السابق ذكرها و يقال له ديوان الهاشمي أيضا‪ .‬طبع سنة ‪ 1332‬و ل‪//‬ه دي‪//‬وان‬
‫عربي سماه مشكاة األنوار يأتي‪.‬‬

‫‪ :1740‬أنوار اليقين‬

‫أرجوزة في إثبات إمامة أمير المؤمنين و عترته الطيبين ع و ذكر بعض سيرتهم للمنصور باهلل الحس‪//‬ن بن ب‪//‬در ال‪//‬دين‬
‫محمد بن أحمد بن الداعي يحيى من ولد يحيى الهادي المقتول سنة ‪ 670‬كان قيامه باألمر في اليمن بع‪//‬د المه‪//‬دي أحم‪//‬د‬
‫بن الحسين بن القاسم الذي مات سنة ‪ 656‬و كان القائم باألمر قبل المهدي هو جد المنصور الحسن و هو الداعي يحيى‬
‫الذي قام بعد وفاه المنصور عبد هللا بن حمزة سنة ‪ 611‬إلى أن مات سنة ‪ 636‬و ذكر في األرجوزه األئمة بعد النبي‬

‫ص‪449 :‬‬

‫ص أمير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين ع و سائر أئمة الزيدية إلى جده األعلى الهادي يحيى المتوفى سنة ‪ 298‬ثم من‬
‫تأخر عنه إلى المنصور عبد هللا بن حمزة المتوفى سنة ‪ 614‬و لم يذكر جده الداعي يح‪/‬يى و ال المه‪/‬دي أحم‪/‬د‪ ،‬و رتب‬
‫البحث في األرجوزه على أربعة مواضع (‪ )1‬في بيان ما وقع من االختالف بع‪//‬د رس‪//‬ول هللا ص (‪ )2‬في أح‪//‬وال أم‪//‬ير‬
‫المؤمنين ع و أفعاله و كذلك الخلفاء في جميع مدتهم (‪ )3‬في شرف أمير المؤمنين ع و مناقبه مرتبا على ثالث‪//‬ة أرك‪//‬ان‬
‫(‪ ) 4‬في إبطال شبه المخالفين و بعد تمام النظم شرح األرجوزه بنفسه شرحا مبسوطا وافيا‪ ،‬أول األرجوزه‪:-‬‬

‫(‬

‫يكور الليل على النهار‬ ‫الحمد للمهيمن الجبار‬

‫) و أول الشرح (الحمد هلل الذي دلنا على ذاته بغرائب مصنوعاته) ذكر في أول‪/‬ه أن الش‪/‬يعة من الزيدي‪//‬ة هم الجارودي‪/‬ة‬
‫منهم دون غيرهم توجد النسخة في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطاء بخط السيد حسين بن السيد محمد بن ص‪//‬الح بن‬
‫إبراهيم بن علي العالم الشرفي القاسمي تاريخ كتابتها سنة ‪ 1107‬ثم اش‪//‬تراها س‪//‬نة ‪ 1131‬المتوك‪//‬ل على هللا القاس‪//‬م بن‬
‫الحسين بن المهدي أحمد بن الحسن بن اإلمام المنصور باهلل القاسم الذي مات سنة ‪1029‬‬
‫‪ :1741‬األنوار اليوسفية‬

‫في تفسير سورة يوسف للسيد المفتي مير محم‪/‬د عب‪/‬اس الموس‪/‬وي التس‪/‬تري اللكهن‪/‬وي المت‪/‬وفى س‪//‬نة ‪ 1306‬ذك‪/‬ره في‬
‫التجليات‬

‫‪ :1742‬كتاب األنواع‬

‫ألبي الحسن المع‪//‬روف ب‪/‬ابن الجن‪//‬دي أحم‪//‬د بن محم‪//‬د بن عم‪//‬ران بن موس‪//‬ى أس‪/‬تاذ الش‪//‬يخ أبي العب‪//‬اس أحم‪//‬د بن علي‬
‫النجاشي الذي توفي سنة ‪ ،450‬و يظهر منه أنه أول مشايخه‪ ،‬قال في وصفه إن‪//‬ه ألحقن‪//‬ا بالش‪//‬يوخ في زمان‪//‬ه ل‪//‬ه كت‪//‬اب‬
‫األنواع كبير جدا سمعت بعضه يقرأ عليه‪.‬‬

‫‪ :1743‬كتاب األنواع‬

‫ألبي بكر محمد بن يحيى بن عبد هللا بن عباس‬

‫ص‪450 :‬‬

‫الكاتب الصولي الشطرنجي المتوفى سنة ‪ ،335‬ذكره ابن خلكان و قال إنه روى خبرا في حق علي ع فطلبته الخاص‪//‬ة‬
‫و العامة ليقتلوه فتستر عنهم حتى مات‪ ،‬و مر له أدب الكاتب و أخبار كثيره‪.‬‬

‫‪ :1744‬أنواع الجماع‬

‫لألمير عز الملك محمد بن عبيد هللا بن أحمد الحراني المصري المسيحي المولود سنة ‪ 366‬و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 420‬ق‪//‬ال‬
‫في مرآة الجنان إنه في أربع مجلدات و عبر عنه ابن خلك‪//‬ان بكت‪//‬اب المفاتح‪//‬ة و المناكح‪/‬ة في أص‪/‬ناف الجم‪//‬اع أل‪//‬ف و‬
‫مائتا ورقة‪.‬‬

‫‪ :1745‬أنوري بيگم‬

‫يشبه الكتب الروائي‪/‬ة في إثب‪//‬ات إمام‪//‬ة أم‪/‬ير المؤم‪//‬نين ع من مائ‪//‬ة آي‪//‬ة من اآلي‪//‬ات الش‪//‬ريفة القرآني‪/‬ة باللغ‪//‬ة الگجراتي‪//‬ة‬
‫للمولوي غالم علي بن الحاج إسماعيل البهاونگري الهندي طبع بالهند‪.‬‬

‫أنوري نامه‬

‫يأتي بعنوان (ديوان أنوري‪ .‬و كليات أنوري)‪.‬‬

‫‪ :1746‬كتاب األنهار‬
‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬ذكره ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :1747‬أنهار األنوار‬

‫للسيد المفتي مير محمد عباس اللكهنوي المتوفى سنة ‪ ،1306‬جمع فيه من كت‪/‬اب الك‪/‬افي جمل‪/‬ة من األح‪/‬اديث المتعلق‪/‬ة‬
‫بأصول الدين و المعارف و األخالق و المواعظ‪ ،‬و يسمى بجواهر الكلم أيضا أو جواهر الكالم كما في التجليات‪.‬‬

‫‪ :1748‬أنهار النوائب في أسرار المصائب‬

‫و نكات بعض أخباره‪//‬ا فارس‪//‬ي في خمس‪//‬ة آالف بيت للح‪//‬اج الش‪//‬يخ علي أك‪//‬بر النهاون‪//‬دي ص‪//‬احب (أن‪//‬وار الم‪//‬واهب)‬
‫السابق ذكره‪.‬‬

‫‪ :1749‬األنيس‬

‫في ألفي ورقة مبوب في كل فن للعالمة الكراچكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ‪ ،449‬ذك‪//‬ره‬
‫بعض معاصريه فيما كتب من فهرس تصانيفه و قال إنه لم يسبق إليه و لكنه‬

‫ص‪451 :‬‬

‫لم يبلغ غرضه منه لوفاته قبل إتمام الكتاب‪.‬‬

‫‪ :1750‬أنيس األخيار‬

‫في شرح مشكالت االخبار و اآلث‪/‬ار للس‪/‬يد محم‪//‬د حس‪//‬ين بن محم‪//‬د علي الحس‪/‬يني فارس‪//‬ي مختص‪/‬ر من كتاب‪/‬ه (جليس‬
‫األبرار) اآلتي أوله (الحمد هلل الذي وفقنا لفهم أحاديث رسوله المختار‪ .‬و عرفنا دقائق أخباره المروية في كتب علمائن‪//‬ا‬
‫األخيار) مرتب على مقدمه و ثمانية فصول‪ ،‬فرغ من تأليفه سنة ‪ ،1225‬ذكره في كشف الحجب (أقول) ت‪//‬دلنا الق‪//‬رائن‬
‫الظنية على أن المؤلف هو جد السادة الحسينية المرعشية الشهرستانيين في الحائر الشريف‪ ،‬ألنه ت‪//‬زوج المؤل‪//‬ف بابن‪//‬ة‬
‫العالمة السيد ميرزا محمد مهدي الموسوي الشهرستاني و رزق منها ولديه الس‪//‬يد م‪//‬ير محم‪//‬د علي وال‪//‬د الس‪//‬يد الحج‪//‬ة‬
‫ميرزا محمد حسين الشهرستاني الذي توفي بالحائر سنة ‪ 1315‬و اآلخر السيد مير محمد تقي المعم‪//‬ر الب‪//‬الغ إلى أرب‪//‬ع‬
‫و تسعين سنة و المتوفى سنة ‪ 1307‬و له عدة أوالد أكبرهم العالم الجليل المناهز إلى الثم‪//‬انين الس‪//‬يد علي آق‪//‬ا المت‪//‬وفى‬
‫في ذي الحجة سنة ‪ 1355‬و كان جدهم المؤلف قد سافر إلى فيضآباد الهن‪//‬د أي‪//‬ام حي‪//‬اة العالم‪//‬ة الس‪//‬يد دل‪//‬دار علي ال‪//‬ذي‬
‫توفي سنة ‪ ،1235‬و كان في بالد الهند سنين و استكتب فيه‪/‬ا كتب‪/‬ا جم‪/‬ة توج‪/‬د بعض‪/‬ها عن‪/‬د أحف‪/‬اده و مم‪/‬ا رأيت‪/‬ه منه‪/‬ا‬
‫الغروية في شرح الجعفرية استكتبه سنة ‪ ،1230‬و كأنه ألف الكتاب أيام توقفه بتلك البالد‪ ،‬و الظ‪//‬اهر بق‪//‬اء النس‪//‬خة في‬
‫مكتبة سيدنا السيد ناصر حسين دام وجوده‪.‬‬
‫‪ :1751‬أنيس األدباء‬

‫فارسي في األخالق و النصائح‪ ،‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :1752‬أنيس األدباء‬

‫للسيد المعاصر أبي القاسم بن محمد رضا الطباطبائي التبريزي المعروف بالعالمة ذكره من تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :1753‬أنيس األدباء و سمير السعداء‬

‫كشكول فارسي في فوائد متفرقة طبع بإيران سنة ‪ 1315‬لنظام العلماء التبريزي الطباطبائي المتوفى‬

‫ص‪452 :‬‬

‫سنة ‪ 1326‬و هو السيد ميرزا رفيع بن ميرزا علي أصغر بن ميرزا رفيع بن ميرزا أبي طالب الوزير ابن ميرزا سليم‬
‫نائب الصدارة المنتهي نسبه إلى علي الشاعر‪ ،‬سرد نسبه كذلك في آخر المجالس النظامية له‪.‬‬

‫‪ :1754‬أنيس األسفار و جليس األبرار‬

‫في المختار من أبواب كتاب الكافي للمولى محمد شفيع بن محمد مقيم‪ ،‬أوله (الحمد هلل ال‪//‬ذي دل على ذات‪//‬ه بذات‪//‬ه) عم‪//‬د‬
‫المؤلف إلى كتاب الكافي و استخرج من كل كتاب منه ما اختاره من األحاديث المهمة بحذف األس‪//‬انيد و عناوين‪//‬ه ب‪//‬اب‬
‫المختار من كتاب العقل أو من كتاب الدعاء أو الحجة و هكذا‪ ،‬لكن لم يوجد منه في النسخة الموجودة اال ما اختاره من‬
‫خصوص أصول الكافي و لعله لم يخرج غ‪//‬ير ذل‪//‬ك‪ ،‬رأيته‪//‬ا عن‪//‬د المح‪//‬دث المعاص‪//‬ر الش‪//‬يخ عب‪//‬اس القمي‪ ،‬و اس‪//‬تكتب‬
‫الشيخ إسحاق بن علم الهدى بن المولى محسن الفيض الكاشاني تلك النسخة بأمر المؤلف سنة ‪ 1120‬كم‪//‬ا كتب‪//‬ه الش‪//‬يخ‬
‫إس‪/‬حاق بخط‪/‬ه الجي‪//‬د على ظه‪/‬ر النس‪//‬خة‪ ،‬و كتب تملك‪//‬ه له‪//‬ا‪ .‬و قاب‪/‬ل الش‪//‬يخ أب‪//‬و علي عب‪//‬د هللا بن ص‪/‬در ال‪/‬دين محم‪/‬د‬
‫المعروف بصدر الدين المتأخر ابن شرف الدين ميرزا إبراهيم بن المولى صدر الشيرازي هذه النسخة مع نس‪//‬خه خ‪//‬ط‬
‫المؤلف بأمر مالكها الشيخ إسحاق المذكور‪ .‬و كتب الشيخ عبد هللا بخطه شهادة المقابلة و لم يذكر تاريخها‪ .‬و ع‪//‬بر عن‬
‫المؤلف باألستاد العارف‪.‬‬

‫و المؤلف أيضا كان من أسباط المولى ص‪//‬درا كم‪//‬ا رأيت بخط‪//‬ه على ظه‪//‬ر نس‪//‬خه من الش‪//‬واهد الربوبي‪//‬ة ص‪//‬رح بأن‪//‬ه‬
‫تأليف جده‪.‬‬

‫‪ :1755‬أنيس األعالم‬
‫في نصرة اإلسالم و الرد على النصارى‪ .‬فارسي طبع بإيران في مجلدين لقسيس النصارى الموفق العتناق اإلس‪//‬الم و‬
‫المسمى بعد إسالمه ب (ميرزا محمد صادق) و الملقب من السلطان ناصر الدين شاه ب فخر اإلس‪//‬الم و المت‪//‬وفى قب‪//‬ل‬
‫سنة ‪ 1330‬ذكر شرح حاله و كيفية‬

‫ص‪453 :‬‬

‫إسالمه و استبصاره في بعض تصانيفه مثل (بيان الحق‪ .‬و برهان المسلمين و تعجيز المسيحيين) و غيرها‪.‬‬

‫‪ :1756‬أنيس األمراء‬

‫فارسي لميرزا محمد حسين الكرماني‪ ،‬مطبوع‬

‫‪ :1757‬أنيس األنام‬

‫أو إيقاظ العوام في أيام الصيام فارسي في المواعظ للشيخ نظر علي بن إسماعيل الشريف الكرم‪//‬اني الح‪//‬ائري الواع‪//‬ظ‬
‫المعاصر المتوفى سنة ‪1348‬‬

‫‪ :1758‬أنيس األوالد‬

‫أو تحفه األوالد جمع فيه جملة من الخطب للمولى نظر علي الواعظ المذكور ذكر فهرس تصانيفه في أنيس النفس‬

‫‪ :1759‬أنيس التجار‬

‫في فروع التجارة لعمل المقلدين فارسي للمولى مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني المتوفى سنة ‪ ،1209‬أول‪/‬ه (حم‪/‬د و‬
‫سپاس بىحد كريمى را سزاست) مرتب على سبعة أبواب‪ ،‬طبع مع حواشي الحجة السيد محمد ك‪//‬اظم الطباطب‪//‬ائي س‪//‬نة‬
‫‪ ،1317‬و مع حواشي الحجة الشيخ عبد الكريم اليزدي سنة ‪1349‬‬

‫‪ :1760‬أنيس التوابين‬

‫للمولى حافظ الكاشاني‪ ،‬أوله (الحمد هلل التواب الرحيم الوه‪//‬اب الك‪/‬ريم) م‪/‬رتب على ثماني‪//‬ة أب‪/‬واب ذك‪/‬ر فيه‪/‬ا التوب‪//‬ة و‬
‫حكمها و بيان صيغتها و كيفية إنشائها و صيغة المتعة و صيغة النكاح و الطالق و صالة الميت و التش‪//‬هد و التس‪//‬ليم و‬
‫جملة من صيغ سائر المعامالت حتى صيغة عقد اإلخاء‪ ،‬ذكر أنه ألفه لطلب بعض طالب الثواب و إنه أخ‪//‬ذ جمي‪//‬ع م‪//‬ا‬
‫ذكره من الفوائد عن خاتمة المجتهدين الشيخ المرح‪//‬وم علي بن عب‪//‬د الع‪//‬الي الك‪//‬ركي‪ ،‬رأيت النس‪//‬خة العتيق‪//‬ة من‪//‬ه عن‪//‬د‬
‫المحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس القمي‪ ،‬و صاحب رياض العلماء ترجم المولى حاف‪//‬ظ ال‪//‬رازي و ذك‪//‬ر أن‪//‬ه تلمي‪//‬ذ‬
‫المحقق الكركي قال (و لم أعثر له على مؤلف) أقول الظاهر أن المترجم هو المؤلف لهذا الكتاب‪.‬‬
‫ص‪454 :‬‬

‫[أنيس الجليس]‬

‫‪ :1761‬أنيس الجليس‬

‫في التشطير و التخميس للشيخ حسن بن الشيخ كاظم بن الحسن السبتي النجفي الخطيب الش‪/‬اعر المعاص‪/‬ر ن‪/‬اظم (أنف‪//‬ع‬
‫الراد) الذي مر و الكلم الطيب اآلتي و غيره‪.‬‬

‫‪ :1762‬أنيس الجليس‬

‫في التجنيس للشيخ علي بن الحس‪//‬ن بن عتب‪//‬ة بن ث‪/‬ابت المع‪//‬روف بش‪//‬ميم الحلي النح‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 601‬عن عم‪//‬ر‬
‫طويل أدركه ياقوت الحموي و ترجمه في (معجم األدباء) و ذكره في كشف الظنون‪.‬‬

‫‪ :1763‬أنيس الجليس‬

‫شبه الكشكول في فوائد لطيفة نظما و نثرا عربيا و فارسيا للسيد محمد العلي بن الحسين الحس‪//‬يني الش‪//‬هير بالس‪//‬يد هب‪//‬ة‬
‫الدين الشهرستاني‬

‫‪ :1764‬أنيس الحضر و رفيق السفر‬

‫فارسي في القصص و الحكايات اللطيفة للشيخ نظر علي المعاصر صاحب (أنيس األنام) المذكور آنفا‬

‫‪ :1765‬أنيس الخاطر‬

‫كما نقل عنه في بعض المجاميع ناسبا إلى الشيخ يوسف الجزيني‪ ،‬و احتمال أنه مص‪/‬حف البح‪/‬راني و الم‪/‬راد كش‪/‬كوله‬
‫الموسوم ب (أنيس المسافر) خالف الظاهر‪.‬‬

‫[أنيس الذاكرين]‬

‫‪ :1766‬أنيس الذاكرين‬

‫لبعض األصحاب ينقل عنه الزنجاني في مفتاح الجنة المؤلف سنة ‪1285‬‬

‫‪ :1767‬أنيس الذاكرين‬
‫للسيد عبد هللا بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المتوفى سنة ‪ 1242‬هو في س‪//‬تة آالف بيت و مختص‪//‬ر من كتاب‪//‬ه‬
‫(عجائب االخبار و نوادر اآلثار) في بيان عجائب المخلوقات اآلتي أنه في اثني عشر ألف بيت‪.‬‬

‫‪ :1768‬أنيس الذاكرين‬

‫مقتل فارسي لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المعاصر المتوفى قبل س‪//‬نة ‪ ،1320‬ق‪//‬ال في قصص‪/‬ه إن‪/‬ه مش‪//‬تمل على‬
‫النثر و النظم نظير (بيدل‪ .‬و الجوهري)‪.‬‬

‫‪ :1769‬أنيس الذاكرين‬

‫مراث فارسية للحاج ميرزا مهدي الطبيب‬

‫ص‪455 :‬‬

‫الملقب ب كيوان مطبوع في إيران‪.‬‬

‫[أنيس الزاهدين]‬

‫‪ :1770‬أنيس الزاهدين‬

‫في بعض السور القرآنية و التعقيبات و غيرها مطبوع‬

‫‪ :1771‬أنيس الزاهدين و جليس العابدين‬

‫في التعقيب‪//‬ات و أدعي‪//‬ة الس‪//‬اعات و بعض األدعي‪//‬ة المش‪//‬هورة‪ ،‬للم‪//‬ولى محم‪//‬د جعف‪//‬ر األس‪//‬ترآبادي الطه‪//‬راني الش‪//‬هير‬
‫بشريعتمدار المتوفى سنة ‪ 1263‬أوله (الحمد هلل على نواله) مرتب على أربع‪//‬ة أقط‪//‬اب‪ ،‬و النس‪//‬خة ال‪//‬تي رأيته‪//‬ا ك‪//‬انت‬
‫بخط المولى إسماعيل األسترآبادي و قوله بستة أبيات بلسان عربي مبين‪ ،‬ذكر فيها فراغ المصنف سنة ‪ 1238‬و ظ‪/‬ني‬
‫أن الكاتب هو المولى إسماعيل صاحب المنظومة الكالمية الموسومة ب (العقيدة الفريدة)‪.‬‬

‫أنيس الزاهدين‬

‫في األدعية و األعمال للمولى محمد بن محم‪//‬د الط‪//‬بيب‪ ،‬رأيت النق‪//‬ل عن‪//‬ه ك‪//‬ذلك في مجموع‪//‬ة نفيس‪//‬ة في كتب الم‪//‬ولى‬
‫محمد علي الخوانساري و قد نقل في المجموعة عن سابع أبوابه الذي في االستخارات قال مؤل‪//‬ف المجموع‪//‬ة إن‪//‬ه نق‪//‬ل‬
‫في هذا الباب عن كتاب السعادات بالعبادات التي ليس لها وقت معلوم في الروايات‪ ،‬تأليف السيد رضي ال‪//‬دين علي بن‬
‫طاوس كيفية االستخارة بالسبحة على ما‬
‫رواها عن اإلمام الصادق ع‪ /‬بأن تقرأ الفاتحة و اإلخالص ثالثا و تصلي على النبي ص خمس عشر مرة و تقول اللهم‬
‫إني أسألك بحق الحسين و أخيه و جده و أبيه و األئمة من ذريته‪ -‬و تسميهم واحدا بعد واحد إلى الحجة المنتظ‪//‬ر ع‪ -‬أن‬
‫تريني األصلح في ديني و دنياي و تقبض قبضة من الس‪//‬بحة و تق‪//‬ول س‪//‬بحان هللا و الحم‪//‬د هلل و ال إل‪//‬ه اال هللا و تط‪//‬رح‬
‫المقبوض ثالثا ثالثا فإن بقي الواحد فتخيير و االثنين أمر و الثالث نهي‬

‫(أقول) يأتي أن اسمه (أنيس العابدين) فيما رأيته من النسخ‪.‬‬

‫[أنيس الزائر]‬

‫‪ :1772‬أنيس الزائر و جليس المسافر‬

‫في الزيارات لم أعرف شخص مؤلفه‬

‫ص‪456 :‬‬

‫أوله (شاهباز بلند پرواز كه ببال سعود بجانب مقصود مي‪//‬ل ص‪//‬عود توان‪//‬د نم‪//‬ود حم‪//‬د و ثن‪//‬اى) م‪//‬رتب على رفي‪//‬ق في‬
‫آداب الس‪//‬فر و بش‪//‬اره في ث‪//‬واب الزي‪//‬ارة و ثالث‪//‬ة توفيق‪//‬ات (التوفي‪//‬ق األول) في زي‪//‬ارات أي‪//‬ام األس‪//‬بوع (الث‪//‬اني) في‬
‫الزي‪//‬ارات المخصوص‪//‬ة بأي‪//‬ام الس‪//‬نة (الث‪//‬الث) في الزي‪//‬ارات المطلق‪//‬ة و في‪//‬ه نعمت‪//‬ان (أوالهم‪//‬ا) في الزي‪//‬ارات البعي‪//‬دة‬
‫(ثانيتهما) في الزيارات القريبة و فيه حريم و أربعة عشر شرفا و رحمتان و هديتان و تفرجان و فيض‪//‬ان‪ ،‬و ينق‪//‬ل في‪/‬ه‬
‫عن زاد المعاد‪ .‬و تحفه الزائر‪ .‬و بحر المغفرة‪ .‬و غيرها‪.‬‬

‫‪ :1773‬أنيس الزائر‬

‫في الزيارات للسيد عبد هللا بن محمد رضا شبر الحسيني الكاظمي المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ ،1242‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي رزقن‪//‬ا‬
‫محبة أوليائه و هدانا إلى زيارة أحبائه) مرتب على مقدمه و اثني عشر بابا و خاتمة‪ ،‬رأيت من‪//‬ه نس‪//‬خه عن‪//‬د الس‪//‬يد آق‪//‬ا‬
‫التستري‪ ،‬و أخرى في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء تاريخ كتابتها سنة ‪ ،1251‬و له أيضا تحفه الزائ‪//‬ر مع‪//‬رب‬
‫(التحفة المجلسية) كما ذكره في إجازته للسيد محمد تقي القزويني‬

‫‪ :1774‬أنيس الزائرين‬

‫للشيخ محمد تقي بن محمد باقر بن محمد تقي الشهير بآقا نجفي األصفهاني المتوفى سنة ‪ ،1331‬ذكره في آخر (ج‪//‬امع‬
‫األنوار) له المطبوع سنة ‪1297‬‬

‫‪ :1775‬أنيس الزائرين‬
‫فارسي للسيد الواعظ المعاصر محمد بن علي بن أحم‪//‬د الحس‪//‬يني الب‪//‬افقي ال‪//‬يزدي نزي‪//‬ل مش‪//‬هد الرض‪//‬ا ع م‪//‬رتب على‬
‫مقدمه و خاتمة و سبع قبالت (‪ )1‬مكة المعظمة (‪ )2‬المدين‪//‬ة المن‪//‬ورة (‪ )3‬النج‪//‬ف األش‪//‬رف (‪ )4‬الح‪//‬ائر الش‪//‬ريف (‪)5‬‬
‫الكاظمية (‪ ) 6‬العسكرية (و سابعها) قبلة خراسان استوفى زياراتها أداء لحق المجاورة فرغ ‪1245‬‬

‫‪ :1776‬أنيس الزوار‬

‫للسيد أحمد بن حبيب بن أحمد بن مهدي بن محمد بن عبد علي بن زين الدين بن روضان بن صافي بن جواد بن محمد‬

‫ص‪457 :‬‬

‫ابن عطيس بن حس‪//‬ب هللا بن ص‪//‬في ال‪//‬دين بن جالل بن موس‪//‬ى بن علي بن حس‪//‬ين بن عم‪//‬ران الهاش‪//‬مي ابن أبي علي‬
‫الحسن بن رجب بن طالب بن عماد بن فضل بن محم‪/‬د بن ص‪/‬الح بن أبي العب‪/‬اس أحم‪/‬د ابن النقيب محم‪/‬د األش‪/‬تر ابن‬
‫عبد هللا الثالث ابن المحدث علي الكوفي ابن عبد هللا الثاني ابن عبد هللا األعرج ابن الحسين األصغر ابن اإلمام الس‪//‬جاد‬
‫ع نقلت نسبه عن خط الشيخ عبد المولى بن الشيخ عبد الرسول الطريحي النجفي المعاصر‪ ،‬و والده السيد حبيب تلمي‪//‬ذ‬
‫الشيخ األكبر كاشف الغطاء و صاحب رسالة (الكبائر) اآلتية‪ ،‬و أخوه السيد حسن والد الع‪//‬الم الجلي‪//‬ل الس‪//‬يد حس‪//‬ين بن‬
‫الحسن‪ ،‬و كتابه‬

‫أنيس الزوار‬

‫يوجد في كتب آل زوين في النجف‪ ،‬و رأيت بخط المؤلف المجلد األول من المسالك شرع في كتابته أول س‪//‬نة ‪،1234‬‬
‫و فرغ من الكتابة آخر تلك الس‪/‬نة و س‪/‬افر في م‪/‬ا بينه‪/‬ا إلى مش‪/‬هد الرض‪/‬ا ع‪ ،‬و كتب الرحل‪/‬ة الخراس‪/‬انية و كتب على‬
‫ظهر المسالك المذكور جملة من أحواله و فتنة الزقرت و الشمرت في النجف األشرف في تلك السنة و غير ذلك‪.‬‬

‫‪ :1777‬أنيس السالكين‬

‫في جمع بعض كلمات أمير المؤمنين ع للسيد زين العابدين بن أبي القاسم الطباطبائي الطهراني الشهير بالسيد آقا أكبر‬
‫أخوال الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري و جد أوالده من ق‪//‬دماء تالمي‪//‬ذ آي‪//‬ة هللا المج‪//‬دد الش‪//‬يرازي‪ ،‬و رج‪//‬ع إلى‬
‫طهران سنة ‪ 1297‬و بها توفي سنة ‪ 1303‬و حمل إلى النجف األشرف طريا‪ ،‬أوله (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي أنعم علين‪//‬ا ب‪//‬أمره‬
‫بتهذيب نفوسنا بالخلق و مكارمه) منتخب من غرر اآلمدي بترتيب حروف أوائل المطالب التي ذك‪//‬ر فهرس‪//‬ها في أول‬
‫الكتاب فما صدر عنه ع في التكبر و التوكل و التوبة و التفكر جعلها في حرف التاء و ما صدر عنه في العلم و العم‪//‬ل‬
‫و العفو و العفة جعلها في حرف‬

‫ص‪458 :‬‬
‫العين‪ ،‬و هكذا فرغ منه في النجف األشرف سنة ‪ 1293‬و أحال التفصيل إلى كتابه المبس‪//‬وط في الب‪//‬اب ال‪//‬ذي س‪//‬ماه ب‬
‫(جليس الصالحين) رأيت نسخه منه في مكتبة صهره و ابن أخته المذكور‪.‬‬

‫‪ :1778‬أنيس الشيعة‬

‫في وقايع األيام من موجبات السرور و األحزان من مواليد األئمة ع و وفياتهم و معجزاتهم‪ ،‬فارس‪//‬ي للمول‪//‬وي الحاف‪//‬ظ‬
‫محمد عبد الحسين بن محمد علي الهادي الجعفري الطياري الهندي الكربالئي‪ ،‬ألفه باسم السلطان فتح علي شاه و ابن‪//‬ه‬
‫العباس ميرزا سنة ‪ ،1241‬ثم ألحق به ثالثة منامات رآها بالكاظمية سنة ‪ ،1242‬رتبه على ترتيب األش‪//‬هر ب‪//‬دأ بربي‪//‬ع‬
‫األول و ختم بشهر صفر‪ ،‬و له مقدمه في نسب النبي ص و سنة جلوس الوصي ع و خاتمة في أحوال الحج‪//‬ة المنتظ‪//‬ر‬
‫ع و وقايع ظهوره‪ .‬رأيته عند السيد آقا التستري و أحال فيه إلى تصانيفه اآلخر زاد المؤمنين‪ .‬و تذكره الطريق‪.‬‬

‫و عناية الرضا ع‪.‬‬

‫‪ :1779‬أنيس الصالحين‬

‫فارسي في األدعي‪/‬ة و األعم‪/‬ال الم‪/‬أثورة للس‪/‬يد األم‪/‬ير مع‪/‬ز ال‪/‬دين محم‪/‬د بن أبي الحس‪/‬ن الموس‪/‬وي المج‪/‬اور للمش‪/‬هد‬
‫الرضوي صاحب رسالة النجاة في يوم العرصات اآلتي في حرف النون ذكر فيه أنه ألفه سنة ‪ ،1043‬و عم‪//‬ره يومئ‪//‬ذ‬
‫ثمانون سنة‪ .‬و يأتي له التقية و الشمسية‪ .‬و الصدرية كتبها بأس‪//‬ماء أوالده تقي ال‪//‬دين و ش‪//‬مس ال‪//‬دين و ص‪//‬در ال‪//‬دين و‬
‫ذخيرة يوم الجزاء‪ .‬و شرحه‪ .‬ثمرة العقبي‪ .‬و عيون الآللي و غير ذل‪/‬ك‪ .‬أول‪/‬ه (ي‪//‬ا من ذك‪/‬ره أنيس الص‪/‬الحين و طاعت‪/‬ه‬
‫نجاه للعابدين إياك نعبد و إياك نستعين) مرتب على أربعة فصول ‪ 1‬تعقيبات الفرائض و النوافل ‪ 2‬أعم‪//‬ال األس‪//‬بوع ‪3‬‬
‫أعمال األيام و الليالي المتبركة ‪ 4‬أحراز األئمة و أدعية للحوائج المتفرقة و فرغ منه‬

‫ص‪459 :‬‬

‫سنة ‪ ،1017‬مطابق قوله (إنه هو صراط مستقيم) توج‪//‬د نس‪//‬خه من‪//‬ه في الخزان‪//‬ة الرض‪//‬وية كم‪//‬ا في فهرس‪//‬ها‪ ،‬و رأيت‬
‫نسخه كتابتها سنة ‪ 1058‬بخط عبد هللا بن محمد شريف السمناني و حكى في كفاية المهمات عن هذا الكتاب صالة يوم‬
‫األربعاء األخير من شهر صفر المعروف عند الفرس ب (چهارشنبه س‪//‬وري) و كيفيته‪//‬ا أن تص‪//‬لي ركع‪//‬تين بالحم‪//‬د و‬
‫ضرُّ عا ً‪ -‬إلى‪ْ -‬ال ُمحْ ِسنِينَ ) و تقرأ بعد الس‪//‬الم دع‪//‬اء مختص‪//‬را و في‬
‫آية (الملك) في األولى‪ .‬و الحمد و آية (ا ْدعُوا َربَّ ُك ْم تَ َ‬
‫(فتح الملك المجيد) المعروف بمجربات الشيخ أحمد الديربي ذكر دعاء آخ‪//‬ر له‪//‬ذا الي‪//‬وم (اللهم بس‪//‬ر الحس‪//‬ن و أخي‪//‬ه و‬
‫جده و أبيه و أمه و بنيه اكفني شر هذا اليوم) و نقل عن أنيس الصالحين هذا أيضا في بعض المجاميع خطبة النبي ص‬
‫في تزويج فاطمة عليا ع‪.‬‬

‫[أنيس الطالب]‬

‫‪ :1780‬أنيس الطالب و تذكره األحباب‬


‫للسيد أحمد بن محمد باقر الموسوي البهبه‪//‬اني مؤل‪//‬ف الفري‪/‬دة النحوي‪//‬ة المختص‪/‬رة ال‪/‬تي ألفه‪/‬ا س‪/‬نة ‪ 1291‬و كتب ه‪/‬و‬
‫بخطه على ظهره (إني ألفت قبل ذلك أنيس الطالب في مسائل علوم متفرقة و فيه اعتراضات أوردتها على مهرة تل‪//‬ك‬
‫العلوم تمرينا لنفسي) و لعل المؤلف هو العالم المعمر المتوفى بالحائر في المحرم سنة ‪ ،1351‬والد السيد محم‪//‬د رض‪//‬ا‬
‫البهبهاني الحائري المعاصر‪.‬‬

‫‪ :1781‬أنيس الطالب‬

‫للمولى محمد جعفر الكاظمي هو من كتب أصول الفقه‪ ،‬يوجد في مكتبة راجه السيد محمد مهدي في ض‪//‬لع فيضآباد في‬
‫(الماري‪ )3 -‬كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :1782‬أنيس الطالب‬

‫في فوائد ملتقطة أكثرها فقهية آلقا محمد جعفر بن آقا محمد علي بن آقا محمد باقر البهبه‪//‬اني الح‪//‬ائري الكرمانش‪//‬اهاني‬
‫المدفون بها مع والده المتوفى سنة ‪ 1254‬كبير في مجلدين‪ ،‬رأيت المجلد الثاني‬

‫ص‪460 :‬‬

‫منه في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربالء‪ ،‬ذكر في أوله فهرس ما فيه من الفوائد و هي ثالثون فائ‪//‬دة‬
‫في شرح زيارة الجامع‪//‬ة و في ش‪//‬رح دع‪//‬اء الس‪//‬مات‪ ،‬و في ش‪//‬رح خطب‪//‬ة الوس‪//‬يلة‪ ،‬و في حرم‪//‬ة الخم‪//‬ر‪ ،‬و في حرم‪//‬ة‬
‫العصير العنبي‪ ،‬و في حلية الزبيبي و التمري‪ ،‬و في البيع‪ ،‬و في الضمان‪ ،‬و في الكفالة‪ ،‬و في الحوالة‪ ،‬و في الص‪//‬لح‪،‬‬
‫و في المزارعة‪ ،‬و في الشفعة و غيرها من أبواب المعامالت‪ ،‬و هو مجلد كب‪//‬ير ف‪//‬رغ من‪//‬ه في أواخ‪//‬ر ذي الحج‪//‬ة س‪//‬نة‬
‫‪1235‬‬

‫‪ :1783‬أنيس الطالب‬

‫للمولى محمد حسن بن المولى قنبر علي بن محمد حسن بن أحم‪//‬د بن محم‪//‬ود الزنج‪//‬اني المول‪//‬ود (‪ -17‬ع ‪)1256 / -1‬‬
‫مجلد كبير فارسي‪ ،‬ذكر فيه تراجم كثير من علماء زنجان و غيرها‪ ،‬و منهم الس‪/‬يد آي‪/‬ة هللا المج‪/‬دد الش‪/‬يرازي المت‪/‬وفى‬
‫سنة ‪ ،1312‬ينقل عنه في (زهر الرياض)‬

‫[أنيس العابدين]‬

‫‪ :1784‬أنيس العابدين في أحوال األئمة االثني عشر المعصومين ع‬

‫للسيد زين العابدين الطباطبائي الطهراني مؤلف (أنيس الس‪//‬الكين) الم‪//‬ذكور آنف‪//‬ا‪ .‬يوج‪//‬د في مكتب‪//‬ة ابن أخت‪//‬ه و ص‪//‬هره‬
‫على ابنته الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني بسامراء‪.‬‬
‫‪ :1785‬أنيس العابدين‬

‫في األدعية نظير البلد األمين للمولى محمد بن محمد الطبيب من علماء أوائل عصر الصفوية ني‪//‬ف و تس‪//‬عمائة أو قب‪//‬ل‬
‫ذلك توجد في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين نسخه منه تاريخ كتابتها سنة ‪ 987‬و هو من الكتب ال‪//‬تي ينق‪//‬ل عنه‪//‬ا في‬
‫البحار أوله (يا من دعاه المضطرون فأجابهم) مرتب على مقدمه ذات فصول ثالثة في آداب الدعاء و الداعي و عشرة‬
‫أبواب (‪ )1‬في أدعية الصلوات الخمس اليومية و أدعية الس‪//‬اعات و الش‪//‬هور العربي‪//‬ة (‪ )2‬في أعم‪//‬ال الش‪//‬هور (‪ )3‬في‬
‫أدعية األنبياء و األئمة ع‪ .‬و منها تمام أدعية الصحيفة الكاملة كما أورد تمامها‬

‫ص‪461 :‬‬

‫في البلد األمين (‪ )4‬في أدعية السفر (‪ )5‬في أدعية األمراض و المخاوف (‪ )6‬في أدعي‪//‬ة المس‪//‬جون و الض‪//‬الة (‪ )7‬في‬
‫أدعية االستخارات (‪ )8‬في أدعية الدين و الرزق (‪ )9‬في صلوات النوافل في اللي‪//‬ل و النه‪//‬ار (‪ )10‬في االس‪//‬م األعظم‪.‬‬
‫ينقل عنه المحقق الفيض المتوفى سنة ‪ 1091‬في كتابه ذريعة الضراعة‪ .‬و ينقل عن‪//‬ه الس‪//‬يد المعاص‪//‬ر المحس‪//‬ن األمين‬
‫في الصحيفة الخامسة‪ .‬و ذكر أن تاريخ كتابة نسخته س‪/‬نة ‪ 1124‬و توج‪/‬د في حج‪/‬رة مق‪/‬برة ش‪/‬يخنا م‪/‬يرزا محم‪/‬د علي‬
‫الرشتي في النجف األشرف نسخه منه كتبت على هوامشها تمام الترجمة الفارسية للكت‪//‬اب‪ .‬و هي متن‪//‬ا و هامش‪//‬ا بخ‪//‬ط‬
‫الح‪//‬اج محم‪//‬د بن زين العاب‪//‬دين ال‪//‬راراني‪ .‬ت‪//‬اريخ كتابته‪//‬ا التاس‪//‬ع و العش‪//‬رون من ش‪//‬وال س‪//‬نة ‪ 1071‬و ي‪//‬أتي ترجمت‪//‬ه‬
‫بالفارسية في حرف التاء‪ .‬و مر هذا الكتاب بعنوان أنيس الزاهدين تبعا لم‪/‬ا س‪/‬مي ب‪/‬ه في مجموع‪/‬ة نقلن‪/‬ا فائ‪/‬دة من ه‪/‬ذا‬
‫الكتاب عنها فليرجع إليه‬

‫‪ :1786‬أنيس العابدين‬

‫للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني صاحب التصانيف الكثيرة ال‪//‬تي ذكره‪//‬ا في آخ‪//‬ر كتاب‪/‬ه خالص‪//‬ة‬
‫االخبار الذي فرغ منه سنة ‪1250‬‬

‫‪ :1787‬أنيس العارفين‬

‫مثنوي فارسي نظير (شاهنامه) من نظم األديب ميرزا محمد حسين خان الشيرازي السفير في بنگاله الملقب في شعره‬
‫ب (ناخدا) بدأ في أوائله بالوصية ألوالده ميرزا محمود و ميرزا أحمد و ميرزا محمد و فيه كثير من أح‪//‬وال الس‪//‬لطان‬
‫فتح علي شاه و بعض الحكايات المفيدة فرغ من نظمه و طبعه بلكهنو سنة ‪ 1295‬و قال في تاريخه (‬

‫كه نوك خامهام اين نكته بگشود‬ ‫بسال غين و صاد و را و ها بود‬

‫)‬
‫‪ :1788‬أنيس العارفين‬

‫في المواعظ و النصائح و تفسير بعض اآلي‪/‬ات و ش‪/‬رح بعض االخب‪//‬ار و ذك‪/‬ر القص‪/‬ص و الحكاي‪/‬ات الغريب‪//‬ة للم‪/‬ولى‬
‫صفي الدين‬

‫ص‪462 :‬‬

‫علي بن المولى الواعظ الشهير الحسين بن علي الكاشفى البيهقي السبزواري الذي توفي هو س‪//‬نة ‪ 910‬و ك‪//‬ان الص‪//‬في‬
‫معاص‪//‬ر الس‪//‬لطان ش‪//‬اه طهماس‪//‬ب الص‪//‬فوي ال‪//‬ذي مل‪//‬ك من س‪//‬نة ‪ 930‬إلى س‪//‬نة ‪ 984‬و أل‪//‬ف ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب لبعض والة‬
‫خراسان المنصوب من قبل السلطان الم‪//‬ذكور و رتب‪//‬ه على اث‪//‬نين و ثالثين باب‪//‬ا أوله‪//‬ا في فض‪//‬ل البس‪//‬ملة و آخره‪//‬ا في‬
‫التواضع‪ .‬رأيت نسخه منه في كتب المولى محمد علي الخوانساري تاريخ كتابتها سنة ‪1021‬‬

‫[أنيس العاشقين]‬

‫‪ :1789‬أنيس العاشقين‬

‫فارسي من كتب اللغة توجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدي في ضلع فيضآباد في (الماري ‪ )6‬كما في فهرسها‪.‬‬

‫‪ :1790‬أنيس العاشقين‬

‫من المثنويات الستة التي نظمها أمير الشعراء ميرزا رضا قلي خان ابن محمد قلي النوري الطهراني الملقب في شعره‬
‫بهداية المتوفى حدود سنة ‪ 1294‬رتب‪/‬ه على اثن‪/‬تي عش‪//‬رة مقال‪/‬ة‪ .‬و ف‪/‬رغ من‪/‬ه س‪/‬نة ‪ 1288‬و أورد ش‪/‬يئا من أوائل‪/‬ه في‬
‫مجمع الفصحاء المطبوع بعد وفاته سنة ‪ 1295‬و من مثنوياته (أنوار الوالية) كما مر‪.‬‬

‫‪ :1791‬أنيس العاشقين‬

‫فارسي منظوم للسيد قاسم األنوار المتوفى سنة ‪ 873‬كذا في كشف الظنون‪ .‬و ق‪//‬ال القاض‪//‬ي في مج‪//‬الس المؤم‪//‬نين إن‪//‬ه‬
‫مثنوي مختصر و انه توفي ‪ 837‬و هو الصحيح ألنه مات في عصر (ألغ بيگ) الذي مات سنة ‪853‬‬

‫‪ :1792‬أنيس العباد‬

‫رسالة عملية فارسية مختصرة مطبوعة بعنوان السؤال و الجواب للشيخ إبراهيم بن المولى محمد علي البادكوبي نزيل‬
‫النجف األشرف المتوفى بمرض المثانة حدود سنة ‪1322‬‬

‫‪ :1793‬أنيس العلماء و جليس األدباء‪،‬‬


‫كشكول للسيد مهدي بن السيد إبراهيم بن السيد معصوم العلوي السبزواري المتوفى شابا سنة ‪1350‬‬

‫‪ :1794‬أنيس العهد و مونس اللحد‪،‬‬

‫نظم و نثر بالفارسية و العربية في‬

‫ص‪463 :‬‬

‫المدائح‪ .‬و المناقب‪ .‬و المراثي‪ .‬و المصائب‪ .‬آلقا صدر الدين محمد بن المولى محم‪//‬د حس‪//‬ن الش‪//‬عبان ك‪//‬ردي القزوي‪//‬ني‬
‫نزيل طهران و المتوفى بها حدود سنة ‪ ،1330‬طبع سنة ‪ ،1307‬و طبع له (رياض القدس) أيضا و هو أبس‪//‬ط و أك‪//‬بر‬
‫من (أنيس العهد)‪.‬‬

‫‪ :1795‬أنيس الغرباء‬

‫مشتمل على تسعة عل‪/‬وم من الفن‪/‬ون األدبي‪/‬ة للش‪/‬يخ علي بن الم‪/‬ولى محم‪/‬د جعف‪/‬ر األس‪/‬ترآبادي نزي‪/‬ل طه‪/‬ران الش‪/‬هير‬
‫بشريعت مدار المتوفى سنة ‪ 1315‬نظير مدائن العلوم لوالده المش‪//‬تمل على خمس‪//‬ة من العل‪//‬وم‪ ،‬ذك‪//‬ره في كتاب‪//‬ه (غاي‪//‬ة‬
‫اآلمال) ضمن تصانيفه الكثيرة‪ ،‬كان وحيد عصره جامعا ألنواع العلوم مخترعا لجملة من الصنائع البديعة‪.‬‬

‫‪ :1796‬أنيس الغريب و جليس األريب‪،‬‬

‫كشكول في فوائد متفرقة نثرا و نظما عربيا و فارسيا و هنديا للسيد محمد بن سيد مشايخنا السيد المرتضى الكش‪//‬ميري‬
‫النجفي المعاصر المولود حدود س‪//‬نة ‪ ،1308‬و ق‪//‬د جم‪//‬ع جمل‪//‬ة مم‪//‬ا كتب‪//‬ه وال‪//‬ده الم‪//‬ذكور بخط‪//‬ه متفرق‪//‬ة في المط‪//‬الب‬
‫األخالقية و محاسبة النفس و معاتبتها و سماه (تسليك النفس إلى جناب القدس) كما يأتي‪.‬‬

‫أنيس الفريد في شرح التوحيد‬

‫للسيد المحدث الجزائري كما عبر به المؤلف له في المجلد الث‪//‬اني من كتاب‪//‬ه (زه‪//‬ر الربي‪//‬ع) و لكن م‪//‬ر أن اس‪//‬مه (أنس‬
‫الوحيد)‪.‬‬

‫‪ :1797‬أنيس الفقهاء‬

‫في الفقه للسيد محمد بن أبي القاسم الحسيني السرداني الزنجاني المتوفى بها سنة ‪ 1269‬في عدة مجل‪//‬دات‪ ،‬توج‪//‬د عن‪//‬د‬
‫حفيده إمام الجمعة السيد ميرزا محمود بن أبي الفضائل بن ميرزا عبد الواسع بن المص‪//‬نف الم‪//‬ذكور‪ ،‬ذك‪//‬ره في قط‪//‬ف‬
‫الزهر‪.‬‬

‫‪ :1798‬أنيس الفؤاد في حقيقة االجتهاد‬


‫للشيخ محمد علي المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة ‪ ،1181‬قال في فهرس كتبه المنقول في (نجوم‬

‫ص‪464 :‬‬

‫السماء) إنه لم يعمل مثله‪.‬‬

‫‪ :1799‬أنيس الليل‬

‫في شرح دعاء كميل بن زياد النخعي للشيخ المعاصر ميرزا محمد رضا بن ميرزا عبد الرحيم بن ميرزا محم‪//‬د رض‪//‬ا‬
‫شيخ اإلسالم بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي األصفهاني نزيل مشهد الرضا أخيرا فارسي طب‪/‬ع س‪/‬نة ‪ ،1343‬و طب‪/‬ع‬
‫على هامشه (مقامات العارفين‪ ،‬و مكيال اليقين‪ .‬و مرآة المصنف) كلها له‪.‬‬

‫‪ :1800‬أنيس القلب‬

‫قصيدة فارسية بقافية الشين في مائة و أربع و ثالثين بيتا لفضولي البغدادي‪ ،‬ذكر في كشف الظنون فراجعه‪.‬‬

‫‪ :1801‬أنيس المتقين‬

‫في المعاصي الكبيرة كتاب مبسوط للسيد محمد ابن عبد الصمد الحس‪//‬يني الشاهش‪//‬اهاني األص‪//‬فهاني المت‪//‬وفى به‪//‬ا س‪//‬نة‬
‫‪.1287‬‬

‫ذكره في تذكره القبور‪.‬‬

‫[أنيس المجتهدين]‬

‫‪ :1802‬أنيس المجتهدين و زين المصلين‪،‬‬

‫فارسي في آداب صالة الليل و أدعيتها للمولى محمد نصير بن محمد ب‪//‬اقر بن محم‪//‬د تقي بن الح‪//‬اج باب‪//‬ا بن آق‪//‬ا محم‪//‬د‬
‫خان بن عبد الرحيم بن فتح علي بن الحاج محمد كاظم الشهيد‪.‬‬

‫ألفه سنة ‪ 1313‬مرتبا على مقدمه و خاتمة بينهما ثمانية أبواب بعدد ركعات صالة الليل طبع سنة ‪ .1316‬ذك‪//‬ر في‪//‬ه أن‬
‫أجمع ما كتب في هذا الباب كتاب سراج المجتهدين تأليف المولى نوروز علي البسطامي‬

‫‪ :1803‬أنيس المجتهدين‬

‫للسيد محمد هارون الحسيني نزيل حسين آباد بالهند المتوفى سنة ‪ 1340‬طبع بالهند‪.‬‬
‫‪ :1804‬أنيس المجتهدين‬

‫في أصول الفقه للم‪/‬ولى مه‪/‬دي بن أبي ذر ال‪/‬نراقي المت‪/‬وفى س‪/‬نة ‪ 1209‬أول‪/‬ه (الحم‪/‬د هلل ال‪/‬ذي جع‪/‬ل األص‪/‬ول وس‪/‬يلة‬
‫للصعود على مدارج حقايق المباحث الشرعية) رتبه على مب‪/‬احث ذوات أب‪/‬واب ذوات فص‪/‬ول فجع‪//‬ل البحث األول في‬
‫المقدمات فيه أبواب و في كل باب‬

‫ص‪465 :‬‬

‫فصول‪ ،‬و ذكر بعد كل مسألة أص‪/‬ولية فرع‪/‬ا فقهي‪/‬ا يتف‪/‬رع عليه‪/‬ا و ت‪/‬اريخ فراغ‪/‬ه س‪/‬نة ‪ 1186‬كم‪/‬ا في نس‪/‬خه س‪/‬لطان‬
‫المتكلمين الحاج الشيخ محمد بطهران‪ ،‬و صرح فيه بأن ابن‪//‬ه الم‪//‬ولى أحم‪//‬د ول‪//‬د في ه‪//‬ذه الس‪//‬نة‪ ،‬و لكن أرخ بعض من‬
‫ترجمه أنه ولد سنة ‪ 1185‬و رأيت في المشهد الرضوي عند المح‪//‬دث الش‪//‬يخ علي أك‪//‬بر النهاون‪//‬دي نس‪//‬خه خ‪//‬ط الس‪//‬يد‬
‫حسين بن محمد مهدي الحسيني خادم (پنجه شاه)‪ -‬مزار هارون بن موسى الكاظم ع‪ -‬كتبها سنة ‪ ،1205‬و هي عص‪//‬ر‬
‫المصنف‪ ،‬و نسخه أخرى في عصره كتبت بأمر المولى العالم المدرس السيد أبي القاسم المازندراني‪ ،‬و هي توج‪//‬د في‬
‫مكتبة الشيخ عبد الحسين الحلي المعاصر في النجف‪.‬‬

‫‪ :1805‬أنيس المحبين‬

‫في نظم جملة من غ‪/‬زوات أم‪/‬ير المؤم‪/‬نين ع بالفارس‪/‬ية نظ‪/‬ير (الحمل‪/‬ة الحيدري‪/‬ة) للش‪/‬اعر الملقب في ش‪/‬عره ب‪/‬األديب‬
‫المولى حسن علي بن المولى حسين علي الهمداني الحائري المتوفى بها سنة ‪ ،1327‬مجلد كبير يوجد عند ولده الش‪//‬يخ‬
‫محمد علي الحائري المعاصر و له (مشكاة الوالية) المطبوع سنة ‪1321‬‬

‫‪ :1806‬أنيس المسافر‬

‫فارسي في آداب تربية الحيوانات التي يصطاد بها و في مقدمته بسط القول في تاريخ والة فيلي و فتح لرس‪//‬تان لم‪//‬يرزا‬
‫رضا قلي خان الملقب ب (سردار أشرف) ابن حسين قلي خان والي (پشتكوه) طبع في أبوشهر سنة ‪1339‬‬

‫‪ :1807‬أنيس المسافر و جليس الخواطر‬

‫‪ .‬المعروف بالكشكول للشيخ المحدث يوس‪//‬ف بن أحم‪//‬د بن إب‪//‬راهيم ال‪//‬درازي البح‪//‬راني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1186‬طب‪//‬ع في‬
‫بمبئي سنة ‪ 1291‬فيه فوائد كثيره منها أنه أدرج في‪/‬ه تم‪/‬ام رس‪/‬الة أبي غ‪/‬الب ال‪/‬زراري إلى ابن ابن‪/‬ه ال‪//‬تي م‪/‬ر بعن‪//‬وان‬
‫اإلجازة و أدرج فيه مقدارا من أول حرف األلف من كتاب (رياض العلماء)‬

‫ص‪466 :‬‬
‫و إن لم يصرح فيه بأنه منه لكن يظهر من اصطالحاته و عبارات‪/‬ه المطابق‪/‬ة للري‪/‬اض أن‪/‬ه ج‪/‬زء من‪/‬ه و تنب‪//‬ه ل‪/‬ه س‪/‬يدنا‬
‫الحسن صدر الدين لكن األسف أن طبعه كثير الغلط‪.‬‬

‫‪ :1808‬أنيس المستوحشين‬

‫للشيخ محمد رحيم بن الحاج محمد الهروي األخبارى من تالميذ المحدث الحر العاملي‪ .‬أوله (الحمد هلل الذي فهمنا نب‪//‬ذة‬
‫من شرايع أحكامه) يوجد منه نسخه في الخزانة الرضوية كما ذكر في فهرسها في عداد كتب االخب‪//‬ار‪ .‬و ذك‪//‬ر أن في‪//‬ه‬
‫ترويجا لألخباريين‬

‫‪ :1809‬أنيس المشتغلين‬

‫في الحكايات الطريفة الظريفة و في أواخره بعض المط‪//‬الب الفقهي‪//‬ة و الكالمي‪//‬ة للفقي‪//‬ه المطل‪//‬ق آق‪//‬ا محم‪//‬د علي بن آق‪//‬ا‬
‫محمد باقر الهزارجريبي المتوفى بقومش‪//‬ه أص‪//‬فهان س‪//‬نة ‪ 1245‬ذك‪//‬ره ول‪//‬ده الش‪//‬يخ محم‪//‬د حس‪//‬ين في آخ‪//‬ر نس‪//‬خه من‬
‫(مجمع العرائس) لوالده و كذا ذكره السيد المعاصر في روضات الجنات‪.‬‬

‫‪ :1810‬أنيس المصلي‬

‫في ترجمه الصالة و معاني ألفاظها و أذكارها بلغة أردو‪ .‬مطبوع في الهند‪.‬‬

‫‪ :1811‬أنيس المصلين‬

‫في النوافل المرتبة للسيد الحاج ميرزا علي بن السيد م‪//‬يرزا محم‪//‬د حس‪//‬ين الحس‪//‬يني المرعش‪//‬ي الشهرس‪//‬تاني الح‪//‬ائري‬
‫المتوفى ‪1344‬‬

‫‪ :1812‬أنيس المقلدين‬

‫رسالة فارسية لعمل المقلدين على طبق فتاوي آية هللا السيد أبي الحسن الموسوي األصفهاني من جمع السيد أبي القاسم‬
‫األصفهاني المعاصر‪ .‬طبع سنة ‪1347‬‬

‫‪ :1813‬أنيس المقلدين‬

‫أيضا رسالة عملية من فت‪//‬اوي آي‪/‬ة هللا الس‪/‬يد إس‪/‬ماعيل ابن الس‪/‬يد ص‪/‬در ال‪/‬دين الع‪/‬املي األص‪/‬فهاني الح‪/‬ائري المت‪//‬وفى‬
‫بالكاظمية سنة ‪ .1338‬طبع سنة ‪1329‬‬

‫‪ :1814‬أنيس الموحدين‬
‫فارسي في أصول الدين للمولى مهدي بن أبي ذر‬

‫ص‪467 :‬‬

‫النراقي الكاشاني المتوفى سنة ‪ ،1209‬مرتب على خمسة أبواب طب‪//‬ع م‪//‬ع (ك‪//‬نز الرم‪//‬وز) س‪//‬نة ‪ 1325‬و ترجمت‪//‬ه إلى‬
‫(العربية) للشيخ عبد الرسول الجواهري‬

‫‪ :1815‬أنيس المؤمنين‬

‫في األدعية و الزيارات للمول‪//‬وي محم‪//‬د بن عب‪//‬د الوه‪//‬اب طب‪//‬ع في بمب‪//‬ئي س‪//‬نة ‪ ،1295‬و لعل‪//‬ه م‪//‬يرزا محم‪//‬د بن عب‪//‬د‬
‫الوهاب الهمداني الكاظمي المتوفى سنة ‪1303‬‬

‫‪ :1816‬أنيس النفس‬

‫في المواعظ و األخالق‪ .‬للشيخ نظر علي بن إسماعيل الشريف الواع‪/‬ظ الكرم‪//‬اني الح‪//‬ائري المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ 1348‬ألف‪/‬ه‬
‫سنة ‪ 1328‬و طبع في النجف ثانيا سنة ‪1356‬‬

‫‪ :1817‬أنيس النفوس و مطلع الشموس‬

‫آلقا محمد باقر بن زين العابدين بن حسين بن علي اليزدي الح‪//‬ائري من تالمي‪//‬ذ ص‪//‬احب الض‪//‬وابط ق‪//‬ال في أول كتاب‪//‬ه‬
‫عدة الذاكرين الذي ألفه حدود سنة ‪( 1280‬إني ذكرت في ديباجة‬

‫أنيس النفوس‬

‫جملة من تصانيفي) و يأتي له تذكره األلباب شبه الكشكول‪.‬‬

‫‪ :1818‬أنيس النفوس في تهنية الجلوس‬

‫‪ .‬قصيدة فارسية في تهنية جلوس السلطان مظفر الدين شاه للش‪/‬يخ محم‪//‬د حس‪/‬ين بن محم‪/‬د جعف‪/‬ر الكاش‪/‬اني الملقب في‬
‫شعره ب طوبى طبع في آخر (جامع الفوائد) في الطب‬

‫‪ :1819‬أنيس النفوس‬

‫في أخبار المواعظ و األخالق للشيخ خليل بن إبراهيم العاملي الصوري نزيل ك‪//‬وت العم‪//‬ارة‪ .‬المعاص‪//‬ر المول‪//‬ود س‪//‬نة‬
‫‪ 1283‬و المتوفى في النجف األشرف سنة ‪ ،1340‬ذكره في آخر الفوائد الخليلية‬
‫‪ :1820‬األنيس النفيس‬

‫في أص‪//‬ول الفق‪//‬ه للم‪//‬ولى مه‪//‬دي بن أبي ذر ال‪//‬نراقي الكاش‪//‬اني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1209‬نق‪//‬ل عن‪//‬ه ك‪//‬ذلك في بعض كتب‬
‫األصول‪ ،‬و يحتمل أن يكون المراد أنيس المجتهدين المذكور آنفا حذف عنه المضاف إليه و وصف بالنفاسة‪.‬‬

‫ص‪468 :‬‬

‫[أنيس الواعظين]‬

‫‪ :1821‬أنيس الواعظين و جليس الفائزين‬

‫‪ .‬في المواعظ القرآنية‪ ،‬للمولى محمد جعفر بن المولى سيف الدين األسترآبادي نزي‪//‬ل طه‪//‬ران المع‪//‬روف بش‪//‬ريعتمدار‬
‫المتوفى سنة ‪ ، 1263‬رتبه على ثالثين مجلسا عنوان كل مجلس آية من القرآن على ترتيب أجزائه الثالثين‪ ،‬فعن‪//‬ون في‬
‫المجلس األول آي‪//‬ة من الج‪//‬زء األول و في الث‪//‬اني من الث‪//‬اني و هك‪//‬ذا‪ ،‬و يتكلم في ك‪//‬ل مجلس في خمس‪//‬ة مقام‪//‬ات على‬
‫ترتيب ما ذكره في هذا البيت‪.‬‬

‫دگر فضيلت در يگانه خالق‬ ‫نصيحت است و أصول و فروع دين أخالق‬

‫رأيت منه نسخه بخط السيد محمد بن ربيع التستري كتبه‪//‬ا عن خ‪/‬ط المؤل‪/‬ف في حيات‪//‬ه فكتب إلى تم‪/‬ام المجلس الث‪//‬الث‬
‫مرتبا و كتب بعض المجلس الرابع و بعض المجلس الخامس و كتب سائر المجالس مع اآليات التي عناوينها إلى تم‪//‬ام‬
‫التسعة و العشرين من غير بيان و جعل في محل البيان بياض‪/‬ا و كتب مق‪//‬دارا من البي‪//‬ان في المجلس الثالثين المعن‪//‬ون‬
‫بآية ( َو ْال َعصْ ِر ِإ َّن اِإْل ْنسانَ لَفِي ُخس ٍ‬
‫ْر) و قال (و اقتصرنا مم‪//‬ا كتب من خط‪//‬ه على ذل‪//‬ك فليكن ه‪//‬ذا دس‪//‬تورا و نموذج‪//‬ا‬
‫للواعظ و ليذكر ما يراه مناسبا لكل آية) فيظهر منه أن الكاتب اختصر الكتاب‪ ،‬و يحتمل بعيدا أن يك‪//‬ون االقتص‪//‬ار من‬
‫مؤلفه‪ ،‬و رأيت نسخه أخرى ضمن مجموعة في كتب المولى محمد علي الخوانساري ناقصة تنتهي إلى أوائل المجلس‬
‫الرابع‪.‬‬

‫‪ :1822‬أنيس الواعظين‬

‫فارسي مرتب على ثمانية و عشرين مجلسا في ذكر مصائب المعصومين ع‪ ،‬طبع بإيران و هو تأليف لسان الواعظين‬
‫الحاج مولى عبد الكريم بن محمد علي الخراساني التربتي‪ ،‬ألفه سنة ‪ ،1257‬باسم السلطان محمد شاه بن نائب السلطنة‬
‫العباس ميرزا ابن السلطان فتح علي شاه‪.‬‬

‫ص‪469 :‬‬

‫‪ :1823‬أنيس الواعظين‬
‫الكبير‬

‫‪ :1824‬أنيس الواعظين‬

‫الوسيط‬

‫‪ :1825‬أنيس الواعظين‬

‫الصغير ه‪/‬ذه الثالث‪/‬ة كله‪/‬ا للش‪/‬يخ الع‪/‬ارف المفس‪/‬ر المتكلم الفقي‪/‬ه الم‪/‬ولى عب‪//‬د الوحي‪/‬د بن نعم‪//‬ة هللا بن يح‪/‬يى الجيالني‬
‫األسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي كما صرح هو نفسه في آخر ما كتبه من االث‪//‬ني عش‪//‬ريات ألس‪//‬تاده البه‪//‬ائي في حيات‪//‬ه‬
‫ألنه فرغ من الحجية منها سنة ‪ ،1025‬و له تصانيف كث‪//‬يره ذكره‪//‬ا ص‪//‬احب الري‪//‬اض في ترجمت‪//‬ه م‪//‬ر منه‪//‬ا (اآلي‪//‬ات‬
‫البينات و آيينه غيبنما‪ .‬و إثبات الشوق‪ .‬و أسرار التوحيد‪ .‬و أسرار القرآن‪ .‬و األنوار القدسية) و غيرها و منها ما يأتي‬
‫في محالها‪ ،‬و منها هذه الثالثة المتحدة موضوعا و المختلفة كمية الكلمات الواعظية فيها بالقلة و الكثرة‪.‬‬

‫‪ :1826‬أنيس الوحدة و جليس الخلوة‪،‬‬

‫في المحاضرات لمحمود بن محم‪//‬ود الحس‪//‬ني الگلس‪//‬تاني م‪//‬رتب على عش‪//‬رين باب‪//‬ا أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل على نعمائ‪//‬ه) ك‪//‬ذا‬
‫وصفه في كشف الظنون (أقول) هو من قدماء الس‪/‬ادات الحس‪/‬نية من ول‪//‬د محم‪//‬د البطح‪/‬ائي المع‪//‬روفين ب گلس‪/‬تانه في‬
‫أصفهان لكنه ليس من أجداد السيد عالء الدين گلستانه ش‪/‬ارح نهج البالغ‪/‬ة و ص‪/‬هر العالم‪/‬ة المجلس‪/‬ي كم‪/‬ا يظه‪/‬ر من‬
‫شجرته‪.‬‬

‫أنيس الوحشة و جليس الليلة‬

‫‪ .‬في آداب صالة الليل للمولى محمد شفيع بن محمد رفيع األصفهاني المجاز من العالمة المجلسي سنة ‪ .1097‬م‪//‬ر في‬
‫(ج ‪ -1‬ص ‪ )23‬بعنوان آداب صالة الليل‪.‬‬

‫‪ :1827‬األنيقة‬

‫رسالة فارسية في تفسير آية (قُلْ ال َأسَْئلُ ُك ْم َعلَ ْي ِه َأجْ راً ِإاَّل ْال َم َو َّدةَ فِي ْالقُرْ بى) للسيد علي نور الدين ابن السيد ن‪//‬ور ال‪//‬دين‬
‫علي بن الحسين بن أبي الحسن الموسوي العاملي المتوفى سنة ‪ 1068‬أخ صاحب المدارك من أبيه و صاحب‬

‫ص‪470 :‬‬

‫المعالم من أمه أوله (عزيزترين گوهرى كه درة التاج مقال و تميمة الوشاح ه‪//‬ر ام‪//‬ر ذي ب‪//‬ال را ش‪//‬ايد حم‪//‬د عزي‪//‬زي‬
‫است كه)‪.‬‬
‫‪ :1828‬أنين بهين‬

‫لميرزا عباس بن أحمد بن محمد بن علي بن ميرزا إبراهيم خان الذي كان وزير نادر شاه الهمداني اليم‪//‬اني الش‪//‬رواني‬
‫المعاصر‪ ،‬صاحب (آثار العجم) و غيره من التصانيف الكثيرة التاريخية ال‪//‬تي منه‪//‬ا وق‪//‬ايع العثم‪//‬اني م‪//‬ع ال‪//‬روس س‪//‬نة‬
‫‪ 1294‬الذي ألفه سنة ‪ 1304‬و طبع سنة ‪،1307‬‬

‫‪ :1829‬كتاب األواخر‬

‫للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى سنة ‪ ،381‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1830‬كتاب األوامر‬

‫أيضا للشيخ الصدوق المذكور ذكره النجاشي‪،‬‬

‫‪ :1831‬األوامر و النواهي‬

‫من مباحث أصول الفقه الذي كتب فيه عامه من كتب في األصول‪ ،‬و مما كتب فيه مس‪/‬تقال مجل‪/‬د للس‪/‬يد محم‪//‬د بن علي‬
‫بن محمود الموسوي النوري المتوفى بطهران سنة ‪ ،1325‬رأيته عند ولده السيد علي النوري المعاصر في النجف‪.‬‬

‫‪ :1832‬األوامر و النواهي‬

‫للسيد معز الدين محمد المهدي بن الحسن الحسيني القزويني الحلي المتوفى سنة ‪ 1300‬رسالة مبسوطة مستقلة‪.‬‬

‫رأيتها في مكتبة السيد هبة الدين محمد العلي الشهرستاني‪.‬‬

‫[كتاب األواني]‬

‫كتاب األواني‬

‫المصنوعة من الذهب و الفضة و أحكامها الشرعية‪ .‬مر بعنوان (أحكام األواني) للسيد م‪//‬يرزا أبي ط‪//‬الب الزنج‪//‬اني‪ .‬و‬
‫أيضا بذلك العنوان للشيخ الحجة ميرزا محمد حسن اآلشتياني‪.‬‬

‫كتاب األواني‬

‫الموسوم بلطائف الكالم فيما لألواني من األحكام‬

‫‪ :1833‬كتاب األواني‬
‫من الذهب و الفضة و أحكامها للسيد أسد هللا بن السيد عباس بن السيد عبد هللا بن السيد حسين الحسيني الرودباري‬

‫ص‪471 :‬‬

‫الرانگوئي اإلشكوري النجفي المعاص‪//‬ر المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 1276‬و المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1333‬عن س‪//‬بع و خمس‪//‬ين س‪//‬نة‪ ،‬أول‪//‬ه‬
‫(الحمد هلل ال‪/‬ذي ش‪/‬رع اإلس‪//‬الم فس‪//‬هل ش‪/‬رائعه لمن ورده) ألف‪//‬ه بالتم‪//‬اس أخي‪/‬ه الس‪//‬يد حس‪/‬ين‪ ،‬رأيت‪/‬ه بخط‪/‬ه في كتب‪//‬ه*‬
‫المؤلف*‪.‬‬

‫‪ :1834‬كتاب األواني‬

‫للشيخ الفقيه الحاج محمد حسن بن الحاج محمد صالح كبة البغدادي المولود سنة ‪ 1269‬و المتوفى س‪//‬نة ‪ ،1336‬رأيت‪//‬ه‬
‫بخطه في كتبه* المؤلف* قبل وفاته بسبع سنين‪ ،‬و لم يكن تاما و لعله تممه في المدة‪.‬‬

‫األواني‬

‫الموسوم ب (الرسالة الذهبية) للسيد دلدار علي‪ ،‬يأتي‪.‬‬

‫‪ :1835‬األواني‬

‫للمولى عبد الرس‪/‬ول الف‪/‬يروزكوهي القزقانچ‪/‬اهي المع‪//‬روف ب ن‪//‬وري نزي‪/‬ل طه‪/‬ران‪ ،‬مختص‪/‬ر طب‪/‬ع في حيات‪/‬ه س‪//‬نة‬
‫‪.1321‬‬

‫و توفي بعده بقليل كان من أجلة تالميذ الحجة ميرزا محمد حسن اآلشتياني‬

‫[األوائل]‬

‫‪ :1836‬كتاب األوائل‬

‫ألبي عبد هللا محمد بن العباس بن علي بن مروان المعروف بابن الحجام‪ ،‬ذكره الشيخ في الفهرس و هو صاحب كتاب‬
‫ما نزل من القرآن في أهل البيت اآلتي في حرف الميم الذي لم يصنف في معناه مثله‪ ،‬و يروي عن‪//‬ه الش‪//‬يخ التلعك‪//‬بري‬
‫الذي توفي سنة ‪،385‬‬

‫‪ :1837‬كتاب األوائل‬

‫ألبي جعفر محمد بن عبد هللا بن جعفر بن الحسين بن جامع بن مال‪//‬ك الحم‪//‬يري القمي ص‪//‬احب التوقيع‪//‬ات ال‪//‬واردة من‬
‫الناحية المقدسة‪ ،‬و مر له (كتاب إبليس) ذكره النجاشي‪.‬‬
‫‪ :1838‬كتاب األوائل‬

‫للشيخ أبي جعفر الصدوق محمد بن علي بن بابويه القمي المذكور‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1839‬كتاب األوائل‬

‫ألبي عبد هللا المرزباني محمد بن عمران بن موسى الخراساني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،378‬ص‪//‬احب كت‪//‬اب األن‪//‬وار و الثم‪//‬ار‬
‫المذكور آنفا و غيره‪ ،‬قال ابن النديم فيه أخبار الفرس القدماء و أهل‬

‫ص‪472 :‬‬

‫العدل و التوحيد و شيء من مجالسهم في نحو ألف ورقة‪.‬‬

‫‪ :1840‬كتاب األوائل‬

‫ألبي المنذر محمد بن هشام الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬ذكره النجاشي و ابن النديم‪.‬‬

‫‪ :1841‬كتاب األوائل و األواخر‬

‫لموالنا المعاصر السيد المحس‪//‬ن األمين بن عب‪//‬د الك‪//‬ريم الحس‪//‬يني الع‪//‬املي نزي‪//‬ل دمش‪//‬ق الش‪//‬ام‪ ،‬ك‪//‬ذا ذك‪//‬ره في فه‪//‬رس‬
‫تصانيفه‪ ،‬و يأتي له معادن الجواهر) في علوم األوائل و األواخر و الظاهر أنه مأخوذ من ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب أوان طبع‪//‬ه في‬
‫ثالث مجلدات‬

‫أوائل االخبار‬

‫في أول من فعل كذا من اآلثار مر بعنوان أخبار األوائل‬

‫‪ :1842‬أوائل التحرير‬

‫في األخالق و اآلداب من القرآن و الحديث و األمثال و األشعار‪ ،‬مطبوع ألفه ميرزا منشي‬

‫‪ :1843‬األوائل العلوية‬

‫في الحكمة العربية للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين القرشي اليم‪//‬اني اللكهن‪//‬وي المعاص‪//‬ر المول‪//‬ود‬
‫سنة ‪ 1278‬صاحب إكمال المنة السابق ذكره و غيره مما يأتي ذكر في التجليات‬

‫‪ :1844‬أوائل المقاالت‬
‫في المذاهب المختارات للشيخ أبي عبد هللا محمد بن محم‪/‬د بن النعم‪/‬ان المفي‪//‬د الح‪/‬ارثي البغ‪//‬دادي المت‪/‬وفى س‪//‬نة ‪،413‬‬
‫أول‪//‬ه (أحم‪//‬د هللا على نعمت‪//‬ه و اعتص‪//‬م من خالف‪//‬ه و معص‪//‬يته) أورد في‪//‬ه المق‪//‬االت الخاص‪//‬ة باإلمامي‪//‬ة في المب‪//‬احث‬
‫األصولية الكالمية و عناوينه باب القول في كذا أول أبوابه باب القول في الفرق بين الشيعة فيما نسبت به إلى التشيع و‬
‫المعتزلة‪ ،‬و كتب بعده كتابه األعالم فيما اتفقت عليه اإلمامية من فروع األحكام ليحصل للناظر في هذين الكت‪//‬ابين علم‬
‫مختصات اإلمامية في األصول و الفروع‪ ،‬و مر في األعالم أنه جعله كالتكملة لهذا الكتاب رأيت منه نس‪//‬خه ك‪//‬انت في‬
‫خزانة شيخنا شيخ الشريعة األصفهاني‪،‬‬

‫ص‪473 :‬‬

‫و استنسخ عنها تلميذه الملقب بصدر اإلسالم الشيخ محمد أمين ابن إمام الجمعة الخوئي نزيل طهران‬

‫‪ :1845‬أوثق الوسائل في شرح رياض المسائل‬

‫للشيخ ميرزا لطف علي بن ميرزا أحمد المجتهد بن لطف علي بن محمد صادق المغاني التبريزي المتوفى بالوب‪//‬اء في‬
‫حياة والده سنة ‪ ،1262‬حدثني حفيده المسمى باسمه و المتوفى سنة ‪ 1340‬الشيخ ميرزا لطف علي بن م‪//‬يرزا علي بن‬
‫المصنف أنه خرج منه مجلد إلى مبحث التيمم‪ ،‬و رأيت في النج‪/‬ف األش‪/‬رف عن‪/‬د الس‪/‬يد محم‪//‬د رض‪/‬ا بن الس‪/‬يد الع‪/‬الم‬
‫ميرزا يوسف بن السيد باقر الطباطبائي التبريزي نسخه منه إلى مبحث استعمال الماء المستعمل في الحدث‪ ،‬و قد فرغ‬
‫منه في رابع عشر ذي القعدة سنة ‪1260‬‬

‫‪ :1846‬أوثق الوسائل في شرح الرسائل‬

‫المعروف ب (حاشية) ميرزا موسى‪ ،‬هو لميرزا موسى بن ميرزا جعفر بن م‪//‬يرزا أحم‪//‬د المجته‪//‬د الم‪//‬ذكور آنف‪//‬ا أول‪//‬ه‬
‫(الحمد هلل العلي العالي) فرغ منه سنة ‪ 1295‬و طبع سنة ‪ 1313‬كان من تالميذ الحجة السيد حسين الكوهكمري‪ ،‬و ل‪//‬ه‬
‫أيضا حاشية على القوانين دونها بعد وفات‪//‬ه ابن أخت‪//‬ه الش‪//‬يخ م‪//‬يرزا لط‪//‬ف علي الم‪//‬ذكور أن‪//‬ه ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ ،1340‬كم‪//‬ا‬
‫حدثني به‬

‫‪ :1847‬األوج األخضر في األئمة االثني عشر‪،‬‬

‫لبعض األصحاب يوجد في مكتبة السلطان عثمان الثالث باآلستانة كما ذكر في فهرسها‬

‫‪ :1848‬أوجز األنباء في مقتل سيد الشهداء‬

‫هو كما سمي به في غاية اإليجاز ليتمكن من قراءته في مجلس واحد لموالنا المعاص‪/‬ر الش‪/‬يخ ه‪/‬ادي بن الش‪/‬يخ عب‪/‬اس‬
‫بن الشيخ علي بن الشيخ األكبر كاشف الغطاء المولود سنة ‪ 1289‬طبع مع مراثي‪//‬ه الموس‪//‬ومة ب (المقبول‪//‬ة الحس‪//‬ينية)‬
‫سنة ‪1342‬‬
‫‪ :1849‬األودية و الجبال و الرمال‬

‫للخالع النحوي الشيخ أبي عبد هللا‬

‫ص‪474 :‬‬

‫الحسين بن محمد بن جعفر الرافعي المتوفى بعد سنة ‪ ،380‬كان تلميذ أبي علي الفارسي و السيرافي نسب الكتاب إلي‪//‬ه‬
‫الصفدي‪ ،‬و مر له كتاب األمثال العامة كما ذكره النجاشي‬

‫‪ :1850‬أوراد األبرار في ماتم الكرار‬

‫للشيخ حسن بن محمد الدمستاني صاحب انتخاب الجيد الذي مر أنه فرغ من‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1173‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي جع‪//‬ل‬
‫تالوة مصائب الشهداء أوراد األبرار) مرتب على خمس‪//‬ة أوراد و ك‪//‬ل ورد على ثالث‪//‬ة أس‪//‬فار و ل‪//‬ذا يق‪//‬ال ل‪//‬ه األس‪//‬فار‬
‫أيضا كما أشرنا إليه ألفه ليقرأ منه خبر وفاه أمير المؤمنين ع و قد جعل الورد األول لما يقرأ في ليلة التاسع عشرة من‬
‫شهر رمضان و هي ليلة الفوز بالشهادة و الثاني في يومها و الثالث في ليلة العشرين و الرابع في يومها و الخامس في‬
‫ليلة الحادية و العشرين و هي ليلة الوفاة لكنه لم يمهله األجل إلتمام‪/‬ه ف‪/‬برز من قلم‪//‬ه إلى آخ‪/‬ر الس‪//‬فر األول من ال‪/‬ورد‬
‫الرابع فتممه معاصره الشيخ محمد بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني أخ المحدث الشيخ يوسف البحراني صاحب‬
‫الحدائق و ألحق به الشيخ محمد السفر الثاني و الثالث من الورد الراب‪//‬ع و تم‪//‬ام األس‪//‬فار الثالث‪//‬ة لل‪//‬ورد الخ‪//‬امس و ه‪//‬و‬
‫متداول في بالد البحرين و رأيت منه نسخه‬

‫‪ :1851‬أوراد البهائي‬

‫من كتب األدعية يوجد منه نسخه في كتب الشيخ م‪/‬يرزا محم‪/‬د علي األردوب‪/‬ادي و لعل‪/‬ه لبه‪/‬اء ال‪/‬دين محم‪/‬د بن محم‪/‬د‬
‫النقشبندي المتوفى سنة ‪ 791‬كما في كشف الظنون فراجعه‬

‫‪ :1852‬األوراد الفتحية‬

‫للسيد علي بن شهاب الدين الهمداني المتوفى سنة ‪ 786‬هو مطبوع مع شرحه للمولوي محمد جعفر علي الهندي و م‪//‬ر‬
‫له أسرار النقطة‬

‫‪ :1853‬أوراد القرآن‬

‫في األدعية المقتبسة من القرآن الشريف للسيد‬

‫ص‪475 :‬‬
‫محمد هارون الزنجي فوري المتوفى سنة ‪ 1339‬و هو مطبوع‬

‫‪ :1854‬أوراد هفته‬

‫من جمع بعض األصحاب و هو فيما يقرأ من آيات القرآن لقضاء الحوائج في أيام األسبوع فالتحميدات القرآنية في يوم‬
‫الجمعة و االستغفارات في السبت و التسبيحات في األحد و التوكالت في االثنين و التس‪//‬ليمات في الثالث‪//‬اء و التهليالت‬
‫في األربعاء و الدعوات في الخميس توجد منه نسختان في مكتبة مدرسة سپهساالر الجديدة بطهران كما في فهرسها‬

‫‪ :1855‬األوراد و األذكار‬

‫للمولى كاظم بن إبراهيم التفريشي‪ ،‬أوله (الحمد هلل الذي جعل الدعاء وسيلة لني‪//‬ل الم‪//‬رام) ينق‪//‬ل في‪//‬ه عن كتاب‪//‬ه (گ‪//‬وهر‬
‫مراد) في األدعية المأثورة عن األئمة األمجاد‪ ،‬رأيت النسخة بخط السيد هادي بن السيد محمد رفي‪//‬ع الحس‪//‬يني‪ ،‬ت‪//‬اريخ‬
‫كتابتها سنة ‪1170‬‬

‫‪ :1856‬األوراق‬

‫في أخبار آل عباس و أشعارهم ألبي بكر محمد بن يحيى بن عبد هللا المعروف بالصولي الش‪//‬طرنجي المت‪//‬وفى متس‪//‬ترا‬
‫سنة ‪ ،335‬صاحب ما مر من كتب االخبار و كتاب (أدب الك‪/‬اتب‪ .‬و كت‪/‬اب األن‪/‬واع) ع‪/‬ده ابن شهرآش‪/‬وب من ش‪/‬عراء‬
‫أهل البيت المتقين‪ ،‬و هو الظاهر من تستره و أثنى عليه و على كتابه هذا إمام الم‪//‬ؤرخين المس‪//‬عودي في أول (م‪//‬روج‬
‫الذهب) توجد منه في المكتبة الخديوية كما في فهرسها نسخه ناقصة من أولها و كتابتها في ح‪//‬دود الق‪//‬رن الس‪//‬ابع و ق‪//‬د‬
‫طبع أخيرا في مصر‪.‬‬

‫‪ :1857‬األوراق‬

‫في التصريف و االشتقاق متن مختصر في مائة بيت للسيد هبة الدين محمد العلي الحسيني الشهرستاني المعاصر أول‪//‬ه‬
‫(الحم‪//‬د هلل المتع‪//‬ال عن الن‪//‬واقص و األمث‪//‬ال) م‪//‬رتب على مقدم‪//‬ه و أربع‪//‬ة ح‪//‬دائق‪ ،‬و جعل‪//‬ه من أج‪//‬زاء كتاب‪//‬ه (مت‪//‬ون‬
‫الفنون)‪.‬‬

‫‪ :1858‬أوراق األخزان‬

‫مقتل فارسي‪ ،‬طبع بطهران كما في بعض الفهارس‬

‫‪ :1859‬أوراق الذهب‬

‫في ترجمه أحوال السيد حسين بن السيد دلدار علي‬


‫ص‪476 :‬‬

‫النقوي النصيرآبادي اللكهن‪/‬وي ال‪/‬ذي ت‪/‬وفي س‪/‬نة ‪ 1273‬لتلمي‪/‬ذه الس‪/‬يد المف‪/‬تي م‪/‬ير محم‪/‬د عب‪/‬اس بن الس‪/‬يد علي أك‪/‬بر‬
‫الموسوي التستري اللكهنوي المت‪//‬وفى ‪ ،1306‬أول‪//‬ه (س‪//‬بحانك اللهم و حناني‪//‬ك تب‪//‬اركت و تع‪//‬اليت و الخ‪//‬ير ك‪//‬ل الخ‪//‬ير‬
‫بيديك) رتبه على درر و معادن و جواهر‪ ،‬ذكر فيها فضائله و شرفه و نسبه و كتبه و رسائله و مشاغله و مواعظ‪//‬ه و‬
‫خطبه‪ ،‬و فرغ منه سنة ‪1264‬‬

‫‪ :1860‬أوراق الذهب‬

‫في ما ذهب عن أوراق الذهب الذي مر أنه في ترجمه السيد حس‪//‬ين و ش‪/‬رح أحوال‪//‬ه‪ ،‬لحفي‪//‬د الم‪//‬ترجم الس‪/‬يد المعاص‪//‬ر‬
‫السيد علي نقي بن السيد أبي الحسن بن السيد محمد إبراهيم بن السيد محمد نقي بن السيد حسين المترجم المذكور‪.‬‬

‫‪ :1861‬أوراق مشوش‬

‫فارسي لذكاء الملك ميرزا محمد حسين خان المؤرخ األديب الملقب في شعره ب (فروغي) مطبوع‪ ،‬و له تاريخ إيران‬
‫يأتي‪.‬‬

‫‪ :1862‬أوزان البلدان‬

‫فارسي في أوزان جميع البالد المشهورة و خصوصياتها للسيد محمد المعاصر المعروف ببحر العلوم ابن م‪//‬يرزا هب‪//‬ة‬
‫هللا بن العالمة السيد ميرزا رفيع الحسيني القزويني نزيل المشهد الرضوي المولود سنة ‪،1296‬‬

‫األوزان الشرعية‬

‫يأتي في حرف الميم بعنوان (ميزان المقادير)‪.‬‬

‫األوسط‬

‫في التاريخ إلمام المؤرخين علي بن الحسين المس‪//‬عودي ك‪//‬ذا في كش‪/‬ف الظن‪//‬ون و نس‪//‬به إلي‪//‬ه الش‪//‬هيد الث‪//‬اني ك‪//‬ذلك في‬
‫حواشيه لخالصة العالمة و ذكرناه بعنوان أخبار الزمان األوسط ألنه وسط بين أخبار الزمان الكب‪//‬ير و م‪//‬روج ال‪//‬ذهب‬
‫المؤلف بعدهما كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :1863‬أوسط الجرجاني‬

‫للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد هللا بن سينا المتوفى سنة ‪ ،428‬كذا ذكر في كشف الظنون المطبوع بمصر‪.‬‬
‫‪ :1864‬األوصاف‬

‫للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي‬

‫ص‪477 :‬‬

‫المازندراني المتوفى سنة ‪ ،588‬نسبه إلى نفسه في كتابه (معالم العلماء)‪.‬‬

‫‪ :1865‬األوصاف و التشبيهات‬

‫ألبي الفرج محمد بن إسحاق المعروف بابن أبي يعقوب النديم و بابن النديم المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 385‬كم‪//‬ا أرخ‪//‬ه ابن النج‪//‬ار‬
‫في ذيله قال هو في فهرسه‪ -‬الموسوم ب (فوز العلوم) كما ذكر اسمه كشف الظنون في حرف الفاء منه‪ -‬عند التكلم في‬
‫فضائل الكتب (ص‪ )17 -‬من الطبع الثاني (و قد استقصينا هذا المع‪//‬نى و م‪//‬ا يجانس‪//‬ه من مقال‪//‬ة الكت‪//‬اب و أخواته‪//‬ا في‬
‫كتاب ألفته في األوصاف و التشبيهات)‪.‬‬

‫‪ :1866‬أوصاف األشراف‬

‫في السير و السلوك‪ ،‬فارسي لسلطان الحكماء المحقق الطوسي نصير الدين محم‪//‬د بن محم‪//‬د بن الحس‪//‬ن المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،672‬أوله (سپاس بىقياس بار خداى را كه عقل را ق‪//‬وة اطالع) ألف‪//‬ه بع‪//‬د األخالق الناص‪//‬ري بإش‪//‬ارة محم‪//‬د بن به‪//‬اء‬
‫الدين محمد الجويني مرتبا له على ستة أبواب ‪ 1‬في بداية الحركة و لوازمها ‪ 2‬في قطع عوائقها و موانعه‪//‬ا ‪ 3‬في نفس‬
‫الحركة و السير ‪ 4‬في األحوال التي تعرض في أثناء السير ‪ 5‬في ما يعرض بعد السير (‪ )6‬في نهاية الحركة و السير‪،‬‬
‫طبع بإيران‪ ،‬و عندنا منه نسخه بخط جدي المولى محمد رضا بن الحاج محسن بن الحاج محمد بن الم‪//‬ولى علي أك‪//‬بر‬
‫بن الحاج باقر الطهراني المتوفى بها سنة ‪ 1275‬و المحمول طريا إلى وادى السالم‪.‬‬

‫‪ :1867‬أوصاف القرى‬

‫فارسي في السير و السلوك لميرزا علي نقي بن المولى رض‪//‬ا بن محم‪//‬د أمين الهم‪//‬داني المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1297‬ح‪//‬دثني‬
‫بترجمته و تصانيفه و تاريخه حفيده ميرزا محمد بن ميرزا محمد رضا الشهير بالواعظ الهم‪//‬داني ابن المؤل‪//‬ف‪ ،‬و م‪//‬ر‬
‫له آيات األئمة‪.‬‬

‫‪ :1868‬األوصاف المستحسنة‬

‫نظم فارسي في األخالق‪ ،‬لميرزا حسن بن ميرزا علي الجابري األصفهاني المعاصر‪ ،‬ذكر فهرس مطالبه في آخر‬

‫ص‪478 :‬‬
‫كتابه (آفتاب درخشنده)‪.‬‬

‫‪ :1869‬أوصاف ناصري‬

‫فارسي مطبوع في أوصاف السلطان ناصر الدين شاه الذي ولد سنة ‪ 1247‬و جلس على س‪//‬رير المل‪//‬ك س‪//‬نة ‪ ،1264‬و‬
‫توفي سنة ‪ ،1313‬تأليف ميرزا عباس قلي خان الملقب بسپهر ث‪/‬اني ابن م‪/‬يرزا محم‪/‬د تقي خ‪/‬ان س‪/‬پهر مؤل‪/‬ف (ناس‪/‬خ‬
‫التواريخ)‪.‬‬

‫‪ :1870‬أوصاف النبي ص‬

‫للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى بالري سنة ‪ ،381‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫[كتاب األوصياء]‬

‫‪ :1871‬كتاب األوصياء ع‬

‫للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي فسا سنة ‪ ،352‬ذكره النجاشي‬

‫‪ :1872‬كتاب األوصياء و ذكر الوصايا‪،‬‬

‫للشيخ السعيد علي بن محمد بن زياد الصيمري‪ ،‬نقل عنه كذلك السيد رضي الدين علي بن طاوس في مهج الدعوات و‬
‫ذكر أنه نقله عن نسخه عتيقة عنده و فيها تاريخ بعد والدة المهدي ع إح‪//‬دى و س‪//‬بعين س‪//‬نة (أق‪//‬ول) و حيث إن والدت‪//‬ه‬
‫سنة ‪ 255‬فيظهر أن التاريخ الذي كان في النسخة هو سنة ‪ 326‬و قال السيد أيضا (وجد هذا الكتاب في خزانة مص‪//‬نفه‬
‫بعد وفاته سنة ‪ ،288‬و كان رضي هللا عنه قد لحق موالنا علي بن محمد الهادي و موالنا الحسن بن علي العس‪//‬كري ع‬
‫و خدمهما و كاتباه و دفعا إليه توقيعات كثيره)‬

‫‪ :1873‬كتاب األوصياء‬

‫البن أبي العزاقر محمد بن علي الشلمغاني المقتول سنة ‪ 322‬مر له اإلمامة و األنوار و يأتي له التكليف ألفها في ح‪//‬ال‬
‫استقامته‬

‫‪ :1874‬كتاب األوصياء‬

‫ألبي النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي من مشايخ أبي عمرو محمد بن عم‪//‬ر بن عب‪//‬د العزي‪//‬ز الكش‪//‬ي و من‬
‫المعاصرين لثقة اإلسالم الكليني‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬
‫[األوضاع اللفظية]‬

‫‪ :1875‬األوضاع اللفظية‬

‫و أقسامها و أنحاء وضع األلفاظ من العموم‬

‫ص‪479 :‬‬

‫و الخصوص و آثار تلك األوضاع للشيخ حسين بن الشيخ علي الحلي المعاصر من تالميذ موالنا الشيخ الحج‪//‬ة م‪//‬يرزا‬
‫محمد حسين النائني ألفه سنة ‪،1338‬‬

‫‪ :1876‬األوضاع اللفظية‬

‫و ما يتعلق بمباحث وضع األلفاظ للسيد حيدر بن سيدنا الحجة السيد إسماعيل بن السيد صدر ال‪/‬دين الموس‪/‬وي الع‪/‬املي‬
‫األصفهاني الكاظمي المعاصر المولود بسامراء سنة ‪ 1309‬و المتوفى بالكاظمية ليلة الخميس (‪ -27‬ج ‪.)1356 -1‬‬

‫‪ :1877‬األوضاع اللفظية‬

‫و أنحائها و ثبوت الوضع الشرعي و م‪/‬ا ي‪/‬ترتب علي‪/‬ه للس‪/‬يد محم‪/‬د بن علي بن أبي الحس‪/‬ن الحس‪/‬يني الخس‪/‬رو ش‪/‬اهى‬
‫التبريزي ألفه سنة ‪ 1268‬و طبع مع (مشكاة المصابيح) له سنة ‪ ،1310‬و توفي بعد الطبع بقليل‪.‬‬

‫األوفاق‬

‫مر بعنوان (األعداد و األوفاق) متعددا‪.‬‬

‫‪ :1878‬أوفر الشروح‬

‫شرح لفصول ابقراط في أصول الطب ألبي القاسم عبد الرحمن بن علي المعروف ب‪//‬ابن أبي ص‪//‬ادق و الملقب ببق‪//‬راط‬
‫الثاني‪ ،‬أوله (بعد حمد هللا بجميع محامده) قال في كشف الظنون عند ذك‪//‬ر الفص‪//‬ول و ش‪//‬روحه إن ه‪//‬ذا أنف‪//‬ع الش‪//‬روح‪،‬‬
‫راجعه‪.‬‬

‫‪ :1879‬األوقات‬

‫ألبي الحسن علي بن الحسن بن محمد الطائي الجرمي المعروف ب (الطاطري) لبيعه الثي‪//‬اب الطاطري‪//‬ة‪ ،‬يروي‪//‬ه عن‪//‬ه‬
‫النجاشي بثالث وسائط‪.‬‬
‫‪ :1880‬أوقات الصلوات‬

‫الفرائض الخمسة اليومية لألمير الشهيد كيكاووس ابن دش‪//‬من زي‪//‬اد بن كيك‪//‬اووس ال‪//‬ديلمي الط‪//‬بري من مش‪//‬ايخ الش‪//‬يخ‬
‫منتجب الدين‪ ،‬قال في فهرسه لي عنه إجازة‪.‬‬

‫‪ :1881‬أوقات الظهر و العصر و نوافلهما‬

‫فارسي مختصر يقرب من ثالثمائة بيت للعالمة المولى محمد باقر بن محمد تقي المجلسي المتوفى سنة ‪ 1110‬فرغ‬

‫ص‪480 :‬‬

‫منه في رابع عشر ذي الحجة سنة ‪ ،1097‬رأيت من‪/‬ه ع‪/‬دة نس‪/‬خ منه‪/‬ا ض‪/‬من مجموع‪/‬ة من رس‪/‬ائله الفارس‪/‬ية في كتب‬
‫الحاج الشيخ محمد الشهير بسلطان المتكلمين في طهران‪.‬‬

‫‪ :1882‬أوقاف القرآن‬

‫على حذو ما ذكره السجاوندي في كتابه‪ ،‬للمولى نظام الدين الحسن بن محمد بن الحسين القمي النيس‪//‬ابوري المع‪//‬روف‬
‫بنظام األعرج صاحب تفسير غرائب القرآن و تفسير تحرير المجسطي الموجود في مكتبة المجلس بطهران الذي فرغ‬
‫منه سنة ‪ ، 704‬و كان تأليفه بإشارة أستاذه قطب الدين محمد بن مسعود الشيرازي الذي توفي سنة ‪ 710‬كم‪//‬ا ذك‪//‬ره في‬
‫أوله فهو من علماء أوائ‪/‬ل الثامن‪//‬ة‪ ،‬و حكى في الروض‪//‬ات عن ش‪/‬رح الفقي‪/‬ه للم‪//‬ولى محم‪//‬د تقي المجلس‪//‬ي ش‪/‬واهد على‬
‫تشيعه و نسب إليه الكتاب لكنه قال إنه من رأس المائة التاسعة معاصر للدواني مع تصريحه بأن تاريخ اإلنهاءات على‬
‫تفسيره حدود سنة ‪ ،850‬و يأتي في حرف الواو الوقوف و وقوف القرآن متعددا‪.‬‬

‫‪ :1883‬اوكيان‬

‫أو المخترعين للصنائع في ترجمتهم و بيان ما صنعوه فارسي في ألف و خمسمائة بيت للس‪//‬يد محم‪//‬د المع‪//‬روف ببح‪//‬ر‬
‫العلوم ابن ميرزا هبة هللا بن العالمة السيد ميرزا رفيع الحسيني القزويني المعاص‪//‬ر المول‪//‬ود س‪//‬نة ‪ 1296‬نزي‪//‬ل مش‪//‬هد‬
‫الرضا ع‪.‬‬

‫‪ :1884‬أوالد أمير المؤمنين ع و أنسابهم و أحوالهم‬

‫مختصر للسيد األمير جمال الدين عطاء هللا بن فض‪//‬ل هللا بن عب‪//‬د ال‪//‬رحمن الحس‪//‬يني الفارس‪//‬ي الدش‪//‬تكي معاص‪//‬ر ش‪//‬اه‬
‫إسماعيل الذي مات سنة ‪ 930‬المعروف بجمال الدين المحدث الواعظ نزيل هراة‪ ،‬أوله (الحم‪//‬د هلل و س‪//‬الم على عب‪//‬اده‬
‫الذين اصطفى) يوجد منضما إلى أربعينه في الخزانة الرضوية كما مر ذكره عن فهرسها‪.‬‬

‫‪ :1885‬أوالد بابويه‬
‫و ذكر أخبارهم و تراجمهم للمحدث الشيخ يوسف‬

‫ص‪481 :‬‬

‫بن أحمد بن إبراهيم الدرازي البحراني المتوفى سنة ‪ ،1186‬ذكر في (نامه دانشوران) في ترجمه ابن بابويه‪.‬‬

‫‪ :1886‬أوالد الخلفاء‬

‫ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1887‬األول و العشرة‬

‫ألبي الحسين محمد بن بحر الرهني الشيباني س‪//‬اكن ترماش‪//‬ير من أرض كرم‪//‬ان‪ ،‬كم‪//‬ا ذك‪/‬ره النجاش‪//‬ي‪ ،‬و يروي‪//‬ه عن‪//‬ه‬
‫بواسطة شيخه أبي العباس أحمد بن علي بن نوح السيرافي‪ ،‬و مر له كتاب اإلتباع‬

‫‪ :1888‬األوليات‬

‫في النحو إلمام النحو و األدب الشيخ أبي علي الحسن بن علي بن أحمد الفارسي المتوفى سنة ‪ ،377‬توج‪//‬د نس‪//‬خه من‪//‬ه‬
‫في الخزانة الغروية و عليها خط ابن أخته كما حكاه شيخنا العالمة النوري و مر له أبيات اإلعراب‪.‬‬

‫‪ :1889‬األوليات‬

‫للشيخ كمال الدين عبد الرحمن بن محمد بن إبراهيم بن العتائقي الحلي‪ ،‬توجد نسخه خط المؤل‪//‬ف في الخزان‪//‬ة الغروي‪//‬ة‬
‫مع جملة من تصانيفه و منها الشهدة في شرح معرب الزبدة الذي فرغ منه في الراب‪/‬ع عش‪/‬ر من المح‪/‬رم س‪/‬نة ‪ ،788‬و‬
‫األوليات هذا مختصر من كتاب األوليات ألبي هالل العسكري الذي ذك‪/‬ر في‪/‬ه أول ح‪/‬دوث جمل‪/‬ة من األش‪/‬ياء و وق‪/‬وع‬
‫كثير من األمور‪.‬‬

‫‪ :1890‬األوليات‬

‫في أوائل الح‪//‬وادث و المخترع‪//‬ات من العل‪//‬وم و الص‪//‬ناعات للس‪/‬يد هب‪//‬ة ال‪//‬دين محم‪//‬د العلي بن الس‪/‬يد حس‪/‬ين الحس‪//‬يني‬
‫الش‪/‬هير بالشهرس‪/‬تاني المعاص‪/‬ر‪ .‬و ه‪/‬و كت‪/‬اب مبس‪/‬وط‪ .‬رأيت‪/‬ه في خزان‪/‬ة كتب‪/‬ه* المؤل‪/‬ف*‪ .‬و م‪/‬ر أخب‪/‬ار األوائ‪/‬ل في‬
‫األوليات‪ .‬و مما ينبغي ذكره في األوليات‪.‬‬

‫أول كتاب في الهندسة الحديثة التي ال تحتاج إلى فرجار‬

‫لواضعه السيد أبي القاسم الموسوي الرياضي المتخصص في الهندسة المعاصر‬


‫ص‪482 :‬‬

‫المولود سنة ‪ 1313‬نزيل النجف األشرف‪ .‬أتعب نفسه في وضعه و تأسيسه س‪//‬نين ح‪//‬تى تم و كم‪//‬ل س‪//‬نة ‪ 1352‬فس‪//‬ماه‬
‫الشيخ محمد رضا الشبيبي وزير المعارف اليوم ب (حل اإلشكال في تنقيح األشكال) كما يأتي و اس‪//‬مه الت‪//‬اريخي (علم‬
‫غريب) قال في أوله (هذا أول كتاب صنف في هندسة جديدة مبتكرة يستغنى بها عن الفرجار) (پرگار)‪.‬‬

‫‪ :1891‬أويس بلگرامى‬

‫مراثي بلغة أردو لألديب الشاعر مير ناصر علي الملقب في شعره بأويس مطبوع في الهند‪.‬‬

‫‪ :1892‬أهبة العباد في يوم المعاد‬

‫رسالة عملية في الطهارة و الصالة و الصوم من فتوى الفقيه الحج‪//‬ة الش‪//‬يخ عب‪//‬د هللا بن الش‪//‬يخ محم‪//‬د نص‪//‬ير الجيالني‬
‫المازندراني النجفي المتوفى بها س‪//‬نة ‪ 1330‬و الم‪//‬دفون م‪//‬ع الحج‪//‬تين الش‪//‬يخ جعف‪//‬ر التس‪//‬تري المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1303‬و‬
‫الشيخ ميرزا محمد حسن اآلشتياني المتوفى سنة ‪ 1319‬و كان من أرشد تالميذ األستاد الكبير الشيخ م‪//‬يرزا ح‪//‬بيب هللا‬
‫الرشتي النجفي المتوفى سنة ‪ 1312‬طبع في بغداد سنة ‪1327‬‬

‫‪ :1893‬أهبة المعاد‬

‫في المبدأ و المعاد للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي‬

‫‪ :1894‬إهداء الحقير معنى حديث الغدير إلى أخيه البارع البصير‬

‫(الشيخ محمد صديق) من علماء العامة في قرية حماميان من قرى آذربايجان للسيد المرتضى بن السيد أحمد بن الس‪//‬يد‬
‫محمد الحسيني الخسرو شاهى التبريزي‪ .‬ألفه سنة ‪ 1352‬و طبع في النجف األشرف س‪//‬نة ‪ ،1353‬و ه‪//‬و كت‪//‬اب جلي‪//‬ل‬
‫في بابه ممتاز بقوة الحجة وجوده البيان بدأ بتحقيق مع‪//‬نى الم‪//‬ولى و نق‪//‬د كالم الفخ‪/‬ر ال‪//‬رازي في المق‪//‬ام و في مقام‪//‬ات‬
‫أخر من تفسيره و تعرض إلثبات أولوية اتباع طريقة اإلمامية و دفع بعض أوهام الوهابيين و ه‪//‬و من الم‪//‬برزين و من‬
‫بيت علم رفيع جده السيد محمد بن علي بن أبي الحسن من تالميذ العالمة األنصاري و مؤل‪//‬ف (مش‪//‬كاة المص‪//‬ابيح) في‬
‫سنة‬

‫ص‪483 :‬‬

‫‪ 1269‬كما يأتي و والده السيد أحمد أيضا كان من أجالء العلماء و دفن بالبقيع سنة ‪.1326‬‬

‫‪ :1895‬أهل بيت‬
‫في تفسير آية التطهير بلغة أردو للسيد محمد صالح عرشي البنارسي المعاصر‪ ،‬طبع بالهند‪.‬‬

‫‪ :1896‬أهل بيت كى نماز‬

‫في الصالة بلغة أردو له أيضا مطبوع‪.‬‬

‫‪ :1897‬أهل البيت‬

‫رسالة بلغة أردو في فضلهم ع للسيد محمد سبطين السرسوي‪ ،‬مدير مجلة البرهان و صاحب الصراط السوي مطبوع‬

‫‪ :1898‬أهل البيت‬

‫في بيان المراد منه لغة و عرفا و مدلول‪//‬ه و مص‪//‬داقه من الكت‪//‬اب و الس‪//‬نة و م‪//‬ا ورد فيهم‪//‬ا من الوص‪//‬اية بهم للمول‪//‬وي‬
‫مقبول أحمد الهندي المعاصر‪ ،‬طبع مع (المجالس الحسينية) له سنة ‪،1324‬‬

‫[كتاب اإلهليلجة]‬

‫‪ :1899‬كتاب اإلهليلجة‬

‫ألبي يعقوب إسماعيل بن مهران بن أبي نصر زيد السكوني الك‪//‬وفي الثق‪//‬ة بتص‪/‬ريح النجاش‪//‬ي و الش‪/‬يخ في الفه‪//‬رس و‬
‫عده الكشي من أصحاب الرضا ع و نس‪//‬ب الكت‪//‬اب إلي‪//‬ه النجاش‪//‬ي و يروي‪//‬ه عن‪//‬ه يخمس وس‪//‬ائط و ه‪//‬و غ‪//‬ير الس‪//‬كوني‬
‫المرمي بالضعف الذي عقد المحقق الداماد الراشحة التاسعة من رواشحه في إثبات توثيقه و ع‪//‬دم االعت‪//‬داد بم‪//‬ا اش‪//‬تهر‬
‫في األفواه من نسبة الضعف إليه‪ ،‬و ه‪//‬و إس‪//‬ماعيل بن أبي زي‪//‬اد مس‪//‬لم الس‪//‬كوني الش‪//‬عيري من أص‪//‬حاب الص‪//‬ادق ع و‬
‫صاحب كتاب النوادر‬

‫‪ :1900‬كتاب اإلهليلجة‬

‫ألبي جعفر الصبيحي‪ -‬نسبة إلى قصر صبيح‪ -‬حمدان بن المعافي من أصحاب اإلم‪//‬ام الك‪//‬اظم و الرض‪//‬ا ع ال‪//‬ذي عم‪//‬ر‬
‫طويال و توفي سنة ‪ 265‬لما دخل أصحاب العلوي البصري قسين و أحرقوها كما حكاه النجاش‪//‬ي عن ش‪//‬يخه أحم‪//‬د بن‬
‫علي بن نوح‪ ،‬و مراده من العلوي البصري هو صاحب الزنج علي بن محمد العلوي الذي خرج من البصرة سنة ‪255‬‬
‫إلى أن قتل سنة ‪ 270‬و (قسين) بالضم و السين المشددة‬

‫ص‪484 :‬‬

‫كورة في نواحي الكوفة‪.‬‬


‫‪ :1901‬كتاب اإلهليلجة‬

‫ألبي سليمان داود بن كثير بن أبي كلدة الرقي من أصحاب األصول كما مر في األصول و ال‪//‬راوي عن أبي عب‪//‬د هللا و‬
‫أبي الحسن ع‪ ،‬و يروي عنه الحسن بن محبوب‪ .‬و توفي بعد وفاه الرضا ع بقليل كما في النجاشي‪.‬‬

‫كتاب اإلهليلجة في التوحيد‬

‫رسالة من اإلمام الصادق أبي عبد هللا جعفر بن محمد ع‪ .‬كتبها في جواب ما كتبه إليه المفضل بن عم‪//‬ر الجعفي يس‪//‬أله‬
‫فيه أن يكتب ردا على الملحدين المنكرين للربوبية و احتجاجا عليهم‪ .‬أوله (بسم هللا الرحمن الرحيم أما بع‪//‬د وفقن‪//‬ا هللا و‬
‫إياك لطاعته و أوجب لنا بذلك رضوانه برحمته وصل كتابك تذكر في‪//‬ه م‪//‬ا ظه‪//‬ر في ملتن‪//‬ا ‪ ...‬و تس‪//‬أل أن أص‪//‬نع لل‪//‬رد‬
‫عليهم و النقض لما في أيديهم كتابا على نحو ما رددت على غ‪//‬يرهم) ثم أورد ع فيه‪//‬ا مناظرت‪//‬ه م‪//‬ع الط‪//‬بيب الهن‪//‬دي و‬
‫احتجاجه عليه بالتكلم في اإلهليلجة أوردها العالم‪//‬ة المجلس‪//‬ي في المجل‪//‬د الث‪//‬اني في التوحي‪/‬د من البح‪//‬ار م‪//‬ع الش‪//‬رح و‬
‫البيان‪ .‬و ذكر في أول البحار توصية السيد ابن طاوس في كش‪/‬ف المحج‪/‬ة و في أم‪/‬ان األخط‪/‬ار بعين عبارتهم‪/‬ا بحم‪/‬ل‬
‫هذا الكتاب في األسفار و النظر و التفكر فيه‪ .‬و قال في الفصل الثاني من أول البحار (إن بعض علماء المخالفين أيضا‬
‫نسب هذا الكتاب إلى اإلمام الصادق ع) و يأتي ترجمته (بالفارسية)‪.‬‬

‫‪ :1902‬أهم ما يعمل‬

‫) المشتمل على مهمات ما ورد في الشريعة من العمل في الليل و النهار و األسبوع و السنة للمحدث المولى محسن بن‬
‫المرتضى الفيض الكاشاني المتوفى سنة ‪ 1091‬أوله (الحمد هلل على ما رخص لنا من ثنائه و أذن لنا في ذكره) م‪//‬رتب‬
‫على ثالث مقاالت في كل منها و طائف‪ ،‬رأيت نس‪/‬خه من‪/‬ه بخ‪/‬ط حفي‪/‬د أخ المؤل‪/‬ف محم‪/‬د بن المرتض‪/‬ى بن م‪/‬ؤمن بن‬
‫المرتضى‬

‫ص‪485 :‬‬

‫المعروف بنور الدين األخبارى‪ ،‬فرغ من كتابتها في شعبان سنة ‪ 1107‬و هي في خزان‪//‬ة كتب الح‪//‬اج الس‪//‬يد نص‪//‬ر هللا‬
‫التقوي في طهران‪ ،‬و نسخه أخرى في كتب الحاج الشيخ محمد المعروف ب سلطان و ذكر المؤلف في فهرسه أنه في‬
‫خمسمائة بيت‪.‬‬

‫األهوازية‬

‫رسالة من اإلمام أبي عبد هللا الصادق ع‪ ،‬في جواب ما س‪//‬أله والي األه‪//‬واز عب‪//‬د هللا النجاش‪//‬ي المستبص‪//‬ر الراج‪//‬ع عن‬
‫الزيدية و هو الجد األعلى ألبي العباس النجاشي‪ ،‬نقلها بعينها السيد محيي الدين في أربعينه‪ ،‬و الشيخ الشهيد في كش‪//‬ف‬
‫الريبة‪ ،‬و يأتي شرحها للسيد عالء ال‪//‬دين گلس‪//‬تانه ق‪//‬ال المحق‪//‬ق ال‪//‬داماد في الراش‪//‬حة العش‪//‬رين من رواش‪//‬حه بع‪//‬د ذك‪//‬ر‬
‫األهوازية (و لم ي‪/‬ر ألبي عب‪//‬د هللا ع مص‪//‬نف غيره‪//‬ا) أق‪//‬ول لم يكن مث‪//‬ل المحق‪//‬ق ال‪/‬داماد ممن يخفي علي‪//‬ه أم‪//‬ر كت‪//‬اب‬
‫اإلهليلجة الذي أدرجه األصحاب في كتبهم المعتبرة‪ ،‬و مر اعتراف المخالف و المؤالف بأنه كتبه اإلمام الصادق ع‪ ،‬و‬
‫لكن هللا ابتلى اإلنسان بالنسيان إثباتا لقدرته و انما ذكرن‪//‬ا كت‪//‬اب اإلهليلج‪//‬ة و األهوازي‪//‬ة و غيرهم‪//‬ا مم‪//‬ا ي‪//‬أتي من كتب‬
‫األئمة ع مث‪/‬ل (تفس‪/‬ير العس‪//‬كري‪ .‬و فق‪/‬ه الرض‪//‬ا‪ .‬و الج‪/‬بر و التف‪//‬ويض) لإلم‪//‬ام اله‪//‬ادي ع و غيره‪//‬ا مم‪//‬ا ال ي‪/‬دخل في‬
‫موضوعنا للتبرك بذكرها كما أشرنا إليه في أمالي رسول هللا (ص)‪.‬‬

‫إياب الشيخ إلى صباه‬

‫مر بعنوان (آب زندگانى)‪.‬‬

‫‪ :1903‬أيانوس‬

‫في تاريخ فتح المسلمين لمصر‪ ،‬ترجمه إلى (الفارسية) عن أصله الذي ألفه المؤرخ جرجي زي‪//‬دان المص‪//‬ري المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ ، 1332‬و المترجم شاه زاده عبد الحسين ميرزا ابن مؤيد الدولة‪ ،‬طبع بطهران‬

‫‪ :1904‬إيثار الحق على الخلق‬

‫للسيد العالمة محمد بن إبراهيم بن علي بن المرتضى المفضلي المتوفى سنة ‪ ،840‬ترجم‪/‬ه في (مطل‪/‬ع الب‪/‬دور) و ق‪/‬ال‬
‫إنه‬

‫ص‪486 :‬‬

‫صنفه سنة ‪ ،837‬و ألحق به بعد تسويده تفسير بعض اآليات و السور‪.‬‬

‫اإليجاز‬

‫في الرجال‪ ،‬ينقل عنه في الروضات في ترجمه الشيخ صالح بن الحسن الجزائري تلميذ الشيخ البهائي‪ ،‬و لعله (إيج‪//‬از‬
‫المقال) اآلتي كما صرح به في ترجمه سليم‪.‬‬

‫‪ :1905‬اإليجاز‬

‫في الفرائض للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفى س‪//‬نة ‪ 460‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل رب الع‪//‬المين‪ -‬إلى قول‪//‬ه‪-‬‬
‫سألت أيدك هللا إمالء مختصر في الفرائض و المواريث يحيط بجميع أبوابه على طريقة اإليجاز) و انم‪//‬ا س‪//‬مي ب‪//‬ه ألن‬
‫غرضه فيه اإليجاز كما عمله في الجمل و العقود في العب‪//‬ادات و أح‪//‬ال في‪//‬ه التفص‪//‬يل إلى كتاب‪//‬ه النهاي‪//‬ة‪ ،‬توج‪//‬د نس‪//‬خه‬
‫كتابتها سنة ‪ 968‬في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء‪ .‬و رأيت منه نسخا أخر و هو من مآخذ البحار كما في أول‪//‬ه‪.‬‬
‫و قال في الرياض (رأيت نسخه عليها تملك السيد حسين بن حيدر الكركي أستاذ المحقق الداماد) و مر شرحه الموسوم‬
‫باإلنجاز لقطب الدين الراوندي‪.‬‬
‫‪ :1906‬اإليجاز‬

‫في قواعد الدراي‪//‬ة و الرج‪//‬ال للم‪//‬ولى محم‪//‬د جعف‪//‬ر بن س‪//‬يف ال‪//‬دين الش‪//‬هير ب (ش‪//‬ريعتمدار) األس‪//‬ترآبادي الطه‪//‬راني‬
‫المتوفى سنة ‪ ، 1263‬هو مختصر من كتابه لب اللباب كما ذكره ولده الشيخ علي بن جعفر في كتابه مبدأ اآلم‪//‬ال رأيت‬
‫منه نسخه بكربالء عند الشيخ محمد علي القمي المعاصر‪ .‬و نس‪//‬خه أخ‪//‬رى في المكتب‪//‬ة الحس‪//‬ينية في النج‪//‬ف األش‪//‬رف‬
‫تاريخ كتابته‪/‬ا س‪/‬نة ‪ 1253‬أول‪/‬ه (الحم‪//‬د هلل على نوال‪/‬ه‪ -‬إلى قول‪/‬ه‪ -‬ه‪/‬ذه رس‪//‬الة على وج‪/‬ه اإليج‪/‬از و اإلجم‪/‬ال في علم‬
‫الدراية و الرجال) و هو يقرب من ثالثمائة بيت‪.‬‬

‫‪ :1907‬إيجاز الحكمة‬

‫مختصر في الحكمة اإللهية فارسي ألفه رفيع الدين علي ش‪//‬اه ابن محم‪//‬د الهم‪//‬داني‪ .‬لم أع‪//‬رف عص‪//‬ر المؤل‪//‬ف و رأيت‬
‫النسخة في‬

‫ص‪487 :‬‬

‫طهران بخط المولى محمد جعفر بن محمد صادق الخراساني منضمة مع رس‪//‬الة في التوحي‪//‬د كتابته‪//‬ا س‪//‬نة ‪ ،1130‬في‬
‫كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين‬

‫‪ :1908‬إيجاز المطالب في إبراز المذاهب‬

‫للشيخ نصير الدين أبي طالب عب‪//‬د هللا بن حم‪/‬زة بن الحس‪//‬ن بن علي الطوس‪//‬ي الش‪//‬ارحي المش‪//‬هدي المع‪//‬روف بنص‪//‬ير‬
‫الدين الطوسي أستاذ قطب الدين الكيدري و تلميذ الشيخ أبي الفتوح الرازي المفسر و معاصر الش‪//‬يخ منتجب ال‪//‬دين‪ ،‬و‬
‫مرت إجازته المؤرخة سنة ‪ ،578‬ينقل عنه المقدس األردبيلي في حديقة الشيعة مصرحا بأنه فارس‪//‬ي‪ ،‬و ذك‪//‬ر أن له‪//‬ذا‬
‫المؤلف كتابا عربيا أيضا سماه الهادي إلى النجاة و إنه أبطل في كتابيه جميع المذاهب المخالفة لإلمامي‪//‬ة و أب‪//‬دى فس‪//‬اد‬
‫عقائد سائر الفرق و أثبت حقي‪//‬ة الم‪//‬ذهب الجعف‪/‬ري و ك‪/‬ذلك ينق‪//‬ل عن‪//‬ه في تلخيص حديق‪/‬ة الش‪/‬يعة كم‪//‬ا ذك‪/‬ره ص‪/‬احب‬
‫الرياض‪.‬‬

‫‪ :1909‬إيجاز المقال‬

‫في معرفة الرجال للمولى فرج هللا بن محمد بن درويش بن الحسين بن حماد بن أكبر الحويزي معاصر المحدث الح‪//‬ر‬
‫العاملي كم‪/‬ا ذك‪/‬ره في ترجمت‪//‬ه في األم‪//‬ل و ق‪/‬ال ل‪/‬ه رج‪/‬ال كب‪//‬ير في مجل‪//‬دين و نق‪/‬ل الس‪//‬يد ش‪/‬بر بن محم‪/‬د الموس‪/‬وي‬
‫الحويزي المشعشعي ترجمه جده األعلى السيد محمد بن فالح عن هذا الكتاب في رسالته التي عملها إلثبات سيادة جده‬
‫المذكور و نسبه‪ ،‬و قال صاحب الرياض إنه جمع فيه كل رطب و يابس و ذكر جميع من عاصره و من تق‪//‬دم علي‪//‬ه‪ ،‬و‬
‫قال السيد عبد هللا شبر في خاتمة (جامع المعارف) و األحكام إنه كبير في ثمانين ألف بيت بل أكثر يدل على سعة باعه‬
‫و كثرة اطالعه‪ .‬و ينقل عنه السيد المعاصر في (روضات الجن‪//‬ات) في ترجم‪//‬ه س‪//‬ليم بن قيس الهاللي و ك‪//‬ذا ذك‪//‬ر في‬
‫(ص‪ )330 -‬ترجمه الشيخ صالح بن عبد الكريم البحراني المتوفى سنة ‪ 1098‬و حكى تاريخ وفاته عن ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب و‬
‫أحال المؤلف إلى كتابه المذكور في كتابه الموسوم‬

‫ص‪488 :‬‬

‫بمناسك شاه وردية الذي فرغ منه سنة ‪ ،1094‬فيظهر منه أنه ألفه قبل هذا التاريخ‪ ،‬و عليه فما وق‪//‬ع في كش‪//‬ف الحجب‬
‫من تاريخ وفاه المؤلف بسنة ‪ 1148‬عند ذكر كتابه (تذكره عنوان الشرف) بعيد إذ الالزم أن يكون تأليف‪//‬ه للرج‪//‬ال قب‪//‬ل‬
‫ستين سنة من وفاته و كذا تأليفاته اآلخر‪.‬‬

‫‪ :1910‬اإليراد و اإلصدار‬

‫في حل إشكاالت عويصة في بعض مسائل العلوم للشيخ المعاصر أبي المجد الشهير بآقا رضا بن الشيخ محم‪//‬د حس‪//‬ين‬
‫بن الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي األصفهاني صاحب (نقد فلسفة داروين) و غ‪//‬يره من التص‪//‬انيف ال‪/‬تي ذكره‪//‬ا‬
‫في ما رأيت من الفهرس بخطه‪.‬‬

‫‪ :1911‬اإليرادات‬

‫على المقرب ألبي العباس أحمد بن محمد بن أحمد اإلشبيلي المعروف بابن الحاج صاحب كتاب اإلمامة كما مر‪ ،‬ذكره‬
‫السيوطي في بغية الوعاة‪.‬‬

‫‪ :1912‬ايران اقتصادى‬

‫لرحيم زاده الصفوي في مجلدين‪ ،‬طبع بإيران‬

‫‪ :1913‬ايران در گذشته و حال‬

‫ترجمه عن اإلفرنجية إلى (الفارسية) لميرزا حسين األنصاري‪ ،‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :1914‬إيرانشهر‬

‫مجموع مجالت شهرية فارسية انتشرت في برلن أربع سنين من سنة ‪ 1340‬لمنشيها ميرزا حسين بن كاظم الت‪//‬بريزي‬
‫جمعت كلها في مجلد كبير طبع ثانيا في إيران‪.‬‬

‫‪ :1915‬إيران في عهدها الجديد‬


‫للسيد مصطفى الطباطبائي‪ ،‬طبع بمطبعة صيدا سنة ‪ 1354‬مع مقدمه للشيخ أحمد عارف الزين العاملي صاحب مجل‪//‬ة‬
‫(العرفان)‪.‬‬

‫‪ :1916‬ايران قديم‬

‫أو مختصر تاريخ ايران لميرزا حسن خان مشير الدولة‪ ،‬طبع بمطبعة المجلس بطهران سنة ‪ 1308‬الشمسية‪.‬‬

‫‪ :1917‬ايرج نامه‬

‫مثنوي فارسي في معارضة عارف نامه من نظم‬

‫ص‪489 :‬‬

‫إيرج ميرزا عارضه األديب المعاص‪//‬ر م‪//‬يرزا إس‪/‬ماعيل بن الحس‪/‬ين‪ -‬مس‪/‬ألة گ‪//‬و‪ -‬الت‪/‬بريزي نزي‪/‬ل المش‪/‬هد الرض‪//‬وي‬
‫الملقب في شعره ب (تائب) كما يأتي في ديوانه‬

‫‪ :1918‬اإليساغوجي‬

‫أو الكليات الخمس أو المدخل إلى علم المنطق ألبي بك‪/‬ر محم‪//‬د بن زكري‪/‬ا ال‪/‬رازي الط‪/‬بيب المت‪/‬وفى س‪//‬نة ‪ ،311‬ذك‪/‬ر‬
‫فهرس كتبه الكثيرة في فهرس ابن النديم‪.‬‬

‫[اإليضاح]‬

‫‪ :1919‬اإليضاح‬

‫ألحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمي صاحب الماية مصنف المتوفى سنة ‪ ،350‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1920‬اإليضاح‬

‫البن أبي العزاقر الشلمغاني صاحب التكليف ذكره النجاشي‬

‫‪ :1921‬اإليضاح في أسرار النكاح‬

‫للمتطبب الماهر عبد الرحمن بن نصر بن عبد هللا الشيرازي أوله (الحمد هلل ال‪//‬ذي ب‪//‬دأ خل‪//‬ق اإلنس‪//‬ان من طين) م‪//‬رتب‬
‫على جزءين كل منهما على عشرة أبواب (الجزء األول) في أسرار الرجال التي تزيد الباه و قوة الجماع من األدوية و‬
‫األغذية (الجزء الثاني) في أسرار النساء المشهية للرجال و لبعولتهن‪ ،‬رأيت نسخه منه في مكتب‪//‬ة الش‪//‬يخ الفقي‪//‬ه محم‪//‬د‬
‫حسن كبة‪.‬‬

‫‪ :1922‬اإليضاح‬

‫في أص‪//‬ول ال‪//‬دين على م‪//‬ذهب أه‪//‬ل ال‪//‬بيت ع‪ ،‬للش‪//‬يخ أبي القاس‪//‬م علي بن محم‪//‬د بن علي الخ‪//‬زاز ال‪//‬رازي القمي الثق‪//‬ة‬
‫صاحب (كفاية األثر) و الراوي عن الشيخ الص‪//‬دوق المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،381‬و عن أبي المفض‪//‬ل الش‪//‬يباني المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ،385‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1923‬اإليضاح‬

‫في أصول الدين لمحمد بن الوليد الخزاز ذكره كشف الحجب‬

‫‪ :1924‬اإليضاح‬

‫في اإلمامة للشيخ أبي جعفر محمد بن جرير بن رستم بن جرير الطبري اآلملي اإلمامي الموصوف بالكبير في فهرس‬
‫الشيخ الطوسي تمييزا له عن محمد بن جرير المتأخر عنه الذي ك‪//‬ان معاص‪//‬ر الش‪//‬يخ الطوس‪//‬ي و النجاش‪//‬ي و مش‪//‬اركا‬
‫معهما في الرواية عن مشايخهما في كتابه (دالئل اإلمامة)‬

‫ص‪490 :‬‬

‫و كان محمد بن جرير الكبير اإلم‪//‬امي المتق‪//‬دم معاص‪//‬را لس‪//‬مية محم‪//‬د بن جري‪//‬ر بن كث‪//‬ير بن غ‪//‬الب الط‪//‬بري الع‪//‬امي‬
‫صاحب التاريخ و التفسير الكبيرين الذي توفي س‪//‬نة ‪ ،310‬و البن جري‪//‬ر الكب‪//‬ير مؤل‪//‬ف (اإليض‪//‬اح) ه‪//‬ذا أيض‪//‬ا كت‪//‬اب‬
‫(المسترشد) في اإلمامة كما يأتي ق‪//‬ال القاض‪//‬ي في (مج‪//‬الس المؤم‪//‬نين) بع‪//‬د ذك‪//‬ره كت‪//‬اب المسترش‪/‬د ل‪//‬ه (أن ل‪//‬ه كت‪//‬اب‬
‫اإليضاح في اإلمامة و هو عندي في هذا الحال و أنقل عنه بعض الفوائد في هذا الكتاب)‪.‬‬

‫‪ :1925‬اإليضاح‬

‫في اإلمامة للشيخ أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان المفي‪//‬د الح‪//‬ارثي البغ‪//‬دادي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،413‬ب‪//‬دأ في‪//‬ه ب‪//‬رد‬
‫شبهات العامة و أدلتهم على إثبات الخالفة ثم ذكر أدلة إمامة المعصومين ع‪ ،‬توجد من‪//‬ه نس‪//‬خه في مكتب‪//‬ة الس‪//‬يد راج‪//‬ه‬
‫محمد مهدي في ضلع فيضآباد الهند في (الم‪//‬اري‪ )3 -‬كم‪//‬ا في فهرس‪//‬ها‪ ،‬و ق‪//‬ال الش‪//‬يخ المفي‪//‬د في آخ‪//‬ر كتاب‪//‬ه المس‪//‬ائل‬
‫العشرة في الغيبة (و قد رسمت منه‪//‬ا‪ -‬من أدل‪/‬ة اإلمام‪/‬ة‪ -‬جمل‪/‬ة مقنع‪/‬ة في آخ‪/‬ر كت‪/‬ابي المع‪/‬روف باإليض‪/‬اح فمن أحب‬
‫الوقوف على ذلك فليلتمسه)‬

‫اإليضاح‬
‫في تفسير القرآن آلية هللا العالمة الحلي المتوفى سنة ‪ 726‬كم‪//‬ا في الفه‪//‬رس الخزان‪//‬ة الرض‪//‬وية‪ ،‬ي‪//‬أتي باس‪//‬مه إيض‪//‬اح‬
‫المخالفة‪.‬‬

‫‪ :1926‬اإليضاح‬

‫في الرد على سائر الفرق للشيخ أبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري صاحب اإلمام الرضا ع و المتوفى‬
‫سنة ‪ 260‬مؤلف إثبات الرجعة و غيره من التص‪//‬انيف ال‪//‬تي ذكره‪//‬ا النجاش‪//‬ي أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي خل‪//‬ق الس‪//‬موات و‬
‫األرض و جعل الظلمات و النور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون ‪ ...‬أما بعد فأنا نظرنا فيما اختلف فيه أهل الملة من أهل‬
‫القبلة من أمر دينهم حتى كفر بعضهم بعضا و برئ بعضهم من بعض و كلهم ينتحل الحق و يدعيه فوج‪//‬دناهم في ذل‪//‬ك‬
‫صنفين ال غير فأحدهما المتسمون بالجماعة المنتسبون إلى السنة و هم في ذلك مختلفون في أهوائهم ‪ ...‬قد‬

‫ص‪491 :‬‬

‫أجمعوا على خالف الصنف اآلخر و هم الشيعة) ثم ذكر أقاويل الفرق أصوال و فروع‪//‬ا و دحض‪//‬ها عن آخره‪//‬ا‪ ،‬رأيت‬
‫منه نسخا عديدة في مكتبات العراق منها نسخه بخط السيد محمد مهدي بن مير محمد س‪//‬عيد الطباطب‪//‬ائي الخراس‪//‬كاني‪،‬‬
‫فرغ من كتابتها سنة ‪ ،1118‬و عليها تملك السيد محمد الجواد بن محمد بن زين الدين الحسيني الس‪//‬جاعي س‪//‬نة ‪1229‬‬
‫و هو المعروف بالسيد جواد (سياه پوش) ابن السيد محمد زيني صاحب الديوان اآلتي و ذكر في تذكره النوادر وجوده‬
‫في خزانة (أياصوفية‪ .‬و بانگيپور‪.‬‬

‫و إسكولاير‪ .‬و الخديوية) و نقل عنه شيخنا العالمة النوري في دار السالم حكاية ضيافة خاتم للوافدين على قبره برؤيا‬
‫ابنه عدي بن حاتم‪.‬‬

‫‪ :1927‬اإليضاح عما أوتي به من اإلفك الصراح‬

‫لشيخ الجزيرة أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي مؤلف إبطال أحكام النجوم كما مر و األن‪//‬وار و غيرهم‪//‬ا‪،‬‬
‫ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1928‬اإليضاح عن أحكام النكاح‬

‫للعالمة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى سنة ‪ 449‬عمله بصيدا ب‪//‬أمر األم‪//‬ير ذخ‪//‬ر الدول‪//‬ة‬
‫س‪//‬نة ‪ ،441‬يخ‪//‬رج في ج‪//‬زء واح‪//‬د في‪//‬ه الخالف بين اإلس‪//‬ماعيلية و اإلمامي‪//‬ة ك‪//‬ذا ذك‪//‬ره بعض معاص‪//‬ريه في فه‪//‬رس‬
‫تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :1929‬اإليضاح‬
‫في الكيمياء فيه إيضاح لما رمزه الحكماء في كتبهم تضليال للجه‪//‬ال عن ه‪//‬ذا العلم لج‪//‬ابر بن حي‪//‬ان الكيمي‪//‬اوي الك‪//‬وفي‬
‫الطوسي المتوفى بها سنة ‪ ،200‬يظهر تاريخه من أول نسخه كتابه الرحم‪//‬ة الموج‪//‬ود في المكتب‪//‬ة اآلص‪//‬فية‪ ،‬و ص‪//‬رح‬
‫ابن الن‪//‬ديم بتش‪//‬يعه و أورد فه‪//‬رس تص‪//‬انيفه الكث‪//‬يرة و منه‪//‬ا االس‪/‬تيفاء الم‪//‬ذكور س‪/‬ابقا و اإليض‪//‬اح مختص‪//‬ر في خمس‬
‫صفحات‪ ،‬يوجد منه في المكتبة اآلصفية نسختان كما في فهرسها في كسب الكيمياء (رقم ‪ -88‬و رقم ‪ )59‬أوله (الحم‪//‬د‬
‫هلل القوي المنان‬

‫ص‪492 :‬‬

‫ذي العزة و السلطان)‪.‬‬

‫‪ :1930‬اإليضاح‬

‫في المس‪//‬ح على الخفين للش‪//‬ريف أبي محم‪//‬د يح‪//‬يى بن محم‪//‬د بن أحم‪//‬د زب‪//‬ارة الحس‪//‬يني النيس‪//‬ابوري ص‪//‬احب كت‪//‬اب‬
‫(األصول) الذي ذكرنا نسب مؤلفه و أشرنا إلى أنه مقدم على سميه المعروف بابن طباطبا‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1931‬اإليضاح‬

‫في النحو للشيخ أبي علي النحوي الفارسي الحسن بن علي بن أحمد الفسوي المتوفى سنة ‪ 377‬ص‪//‬احب كت‪//‬اب (أبي‪//‬ات‬
‫اإلعراب) الس‪/‬ابق ذك‪/‬ره‪ ،‬حكى الس‪/‬يوطي أن‪/‬ه أل‪/‬ف اإليض‪/‬اح لعض‪/‬د الدول‪/‬ة ابن بوي‪/‬ه فلم‪/‬ا رآه استص‪/‬غره و ق‪/‬ال ه‪/‬ذا‬
‫للصبيان‪ ،‬و لما كتب له التكملة‪ ،‬قال قد غضب الشيخ و جاء بما ال نفهمه‪ ،‬ذكر ص‪//‬احب الري‪//‬اض أن‪//‬ه رأى نس‪//‬خه من‪//‬ه‬
‫في الخزانة الوقفية بقسطنطينية قرأت على ابن الج‪/‬واليقي س‪/‬نة ‪ 528‬و نس‪/‬خه أخ‪/‬رى كتابته‪/‬ا س‪/‬نة ‪ 620‬و فيه‪/‬ا أيض‪/‬ا‬
‫شرح الشيخ عبد القادر الجرجاني علي‪//‬ه و ه‪//‬و ش‪//‬رح لطي‪/‬ف و نس‪//‬خته عتيق‪//‬ة (أق‪//‬ول) و يوج‪//‬د اآلن أيض‪/‬ا في مكتب‪//‬ات‬
‫إسالمبول‪ .‬مكتبة محمد پاشا كوپرلي زاده و مكتبة ش‪//‬يخ اإلس‪//‬الم ولي ال‪//‬دين أفن‪//‬دي‪ .‬و مكتب‪//‬ة الع‪//‬اطف كم‪//‬ا يظه‪//‬ر من‬
‫فهارسها‪.‬‬

‫‪ :1932‬إيضاح إحقاق الحق‬

‫ترجمه له بالفارسية للسيد مير نصير الدين حسين بن عبد الوهاب الطباطبائي البهبه‪//‬اني‪ .‬كتب‪//‬ه لش‪//‬اه س‪//‬ليمان الص‪//‬فوي‬
‫أوله (سعد أك‪//‬بر دولت از ب‪/‬رج إقب‪//‬ال س‪//‬عادتمندى ط‪//‬الع اس‪/‬ت) رأيت نس‪//‬خه من‪//‬ه في آخره‪//‬ا نقص في بعض مكتب‪/‬ات‬
‫كربالء‪.‬‬

‫‪ :1933‬إيضاح األدب‬
‫فارسي مختصر في بيان ماهية األدب لميرزا لطف علي الملقب بصدر األفاضل الشيرازي نزيل طهران‪ .‬ألفه و طبعه‬
‫سنة ‪ 1310‬و توفي بعده بسنين‪ .‬كان في المعقول تلميذ األستاد آقا علي الحكيم و السيد ميرزا أبي الحسن جلوه و خل‪//‬ف‬
‫ولده ميرزا مجد الدين النصيري األميني‬

‫ص‪493 :‬‬

‫‪ :1934‬إيضاح االشتباه‬

‫في ضبط تراجم الرجال على ترتيب حروف أوائل األسماء ببيان الح‪//‬روف المركب‪/‬ة منه‪//‬ا أس‪//‬ماؤهم و أس‪//‬ماء آب‪//‬ائهم و‬
‫بالدهم و ذكر حركات تلك الحروف‪ ،‬للعالمة الحلي الش‪/‬يخ جم‪/‬ال ال‪/‬دين الحس‪//‬ن بن يوس‪/‬ف بن المطه‪/‬ر المت‪//‬وفى س‪/‬نة‬
‫‪ ،726‬أوله (الحم‪//‬د هلل رب الع‪//‬المين) ف‪//‬رغ من‪//‬ه في (‪ -19‬ذي القع‪//‬دة‪ )707 -‬طب‪//‬ع بطه‪//‬ران س‪//‬نة ‪ ،1318‬و رتب‪//‬ه ج‪//‬د‬
‫صاحب الروضات على النحو المألوف من مراعاة الترتيب في الحرف الثاني و الثالث أيضا و سماه (تتميم اإلفص‪//‬اح)‬
‫يأتي‪ ،‬و تممه بإلحاق جملة مما فات من العالمة مع رعاية تمام الترتيب الش‪/‬يخ علم اله‪/‬دى ابن المحق‪/‬ق الفيض و س‪/‬ماه‬
‫نضد اإليضاح مطبوع أيضا كما يأتي‪.‬‬

‫‪ :1935‬إيضاح اإلعراب‬

‫هو اسم ثان لتسهيل الغوامض اآلتي‪ ،‬و قد سماه المؤلف في آخر الكتاب بذلك‪ ،‬و لعله عدل عما سماه أوال من التسهيل‬

‫‪ :1936‬إيضاح البراهين‬

‫عد من كتب الكالم التي في الخزانة الرضوية في فهرسها القديم فراجعه‪.‬‬

‫‪ :1937‬إيضاح التحرير‬

‫شرح على تحرير األصول الذي هو في أصول الفقه للشيخ علي بن الحاج المولى محمد جعفر األسترآبادي الطه‪//‬راني‬
‫المتوفى سنة ‪ ،1315‬ذكره في كتابه غاية اآلمال‪.‬‬

‫‪ :1938‬إيضاح التلبيس من كالم الرئيس‬

‫و بيان سهوه و الرد عليه‪.‬‬

‫و يقال له كشف التلبيس و بيان سيرة ال‪//‬رئيس كم‪//‬ا ي‪//‬أتي عن محم‪//‬د بن خوات‪//‬ون و م‪//‬ا ذكرن‪//‬اه م‪//‬ذكور في الخالص‪//‬ة و‬
‫غيره‪ .‬و هو للشيخ جمال الدين العالمة الحلي الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة ‪726‬‬

‫‪ :1939‬إيضاح الحساب‬
‫شرح لخالصة الحساب تأليف الشيخ البهائي للشيخ فخر الدين بن محمد علي الطريحي النجفي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1085‬و‬
‫مرت بقية نسبه عند ذكر إجازته لولده الشيخ صفي الدين أوله (الحمد هلل الذي نزه ذاته‬

‫ص‪494 :‬‬

‫من شوائب التعدد و النقصان و مجد شأنه عن ع‪//‬وائب التثليث و االثن‪/‬ان) ألف‪//‬ه في دار الس‪/‬لطنة أص‪/‬فهان‪ .‬و ف‪/‬رغ من‪//‬ه‬
‫تاسع رجب سنة ‪ 1083‬رأيته في مكتبة بيت الطريحي عند الشيخ عبد المولى بن الشيخ عبد الرسول المطريحي‬

‫‪ :1940‬إيضاح الخطإ‬

‫في الردع عن االستبداد و بيان قبائحه و مضاره للشيخ محم‪//‬د ب‪//‬اقر بن محم‪//‬د جعف‪//‬ر البه‪//‬اري الهم‪//‬داني المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1333‬مختصر طبع على الحروف بإيران في (‪ )46‬صفحة‪.‬‬

‫‪ :1941‬إيضاح خطأ من شنع في أمر القرآن على الشيعة‬

‫للشيخ أبي علي اإلسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة ‪ 381‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1942‬إيضاح دفائن النواصب‬

‫للشيخ أبي الحسن محمد بن أحمد بن علي بن الحسن بن شاذان الفقيه القمي المعبر عن ابن قولويه بالخ‪//‬ال و ه‪//‬و أس‪//‬تاذ‬
‫الكراجكي الذي توفي سنة ‪ 449‬و من مشايخ أبي العباس النجاشي الذي ت‪//‬وفي س‪//‬نة ‪ 450‬ق‪//‬ال الك‪//‬راجكي في تص‪//‬انيفه‬
‫االستبصار و كنز الفوائد و إيضاح المماثل‪//‬ة (إن إيض‪//‬اح دف‪//‬ائن النواص‪//‬ب ه‪/‬و في مائ‪//‬ة منقب‪/‬ة من من‪//‬اقب علي بن أبي‬
‫طالب ع) فهو ما يأتي في حرف الميم بعنوان الماية منقبة و إنه ألستاده المذكور و هو الذي ق‪//‬رأه على ش‪//‬يخه المؤل‪//‬ف‬
‫له بمكة في المسجد الحرام سنة ‪ 412‬و قوى شيخنا في خاتمة المس‪//‬تدرك ض‪ 500 -‬ق‪//‬ول الك‪//‬راجكي و اع‪//‬ترض على‬
‫صاحب (الروضات) بما يعود إلى تصحيف في طبعه‪ .‬و لكن رأيت بخط الشيخ العالمة الماهر الحاج ميرزا يح‪//‬يى بن‬
‫ميرزا محمد شفيع المستوفي األصفهاني صاحب التصانيف البالغة إلى الثالثين و المتوفى بعد سنة ‪ 1325‬ما كتبه على‬
‫أواخر كتاب إيضاح المماثل‪/‬ة بين ط‪/‬ريقي إثب‪/‬ات النب‪/‬وة و اإلمام‪/‬ة ت‪/‬أليف العالم‪/‬ة الك‪/‬راجكي عن‪/‬د ق‪/‬ول الك‪/‬راجكي إن‬
‫إيضاح الدفائن هو الماية منقبة بما ملخصه إن إيضاح الدفائن غير الماية منقبة و هما موجودان عندي فالث‪//‬اني ممحض‬
‫في المناقب و لذا يقال له الفضائل‬

‫ص‪495 :‬‬

‫و أما األول فلم يوجد فيه و ال حديث واحد في الفضائل بل هو ممحض في المثالب على ما دلت علي‪//‬ه األدل‪//‬ة العقلي‪//‬ة و‬
‫اآليات الشريفة و األحاديث الصحيحة كما ي‪//‬دل علي‪//‬ه ظ‪//‬اهر العن‪//‬وان‪ ،‬و أم‪//‬ا ق‪//‬ول الك‪//‬راجكي في تص‪//‬انيفه إن إيض‪//‬اح‬
‫الدفائن‪ .‬هو الماية منقبة فوجهه أن الكراجكي عند قراءته الماية منقبة على شيخه بمكة سأله عما بلغ‪/‬ه من كت‪/‬اب ش‪/‬يخه‬
‫الموسوم ب (إيضاح الدفائن) و لم ير الشيخ ذلك الوقت و المجلس مقتضيا لبيان موضوعه فأجابه ب‪//‬أن إيض‪/‬اح ال‪//‬دفائن‬
‫هو هذا الكتاب قاصدا به بيان اتحاد الغرض منه و من هذا الكتاب و هو كشف الحق‪//‬ائق و الواقعي‪//‬ات و إثب‪//‬ات الح‪//‬ق و‬
‫تعيين اهله‪ ،‬و لم يرد اتحاد شخص الكتابين‪ ،‬و الكراجكي لخلو ذهنه عن مقتضى المقام حمل جواب شيخه على ظاهره‬
‫و لم يتفق له بعد ذلك رؤية إيضاح الدفائن فأخبر في كتب‪//‬ه باتحادهم‪//‬ا‪ ،‬لكن الكت‪//‬ابين متع‪//‬ددان موج‪//‬ودان عن‪//‬دي‪ ،‬انتهى‬
‫ملخص ما رأيته بخط الحاج م‪/‬يرزا يح‪/‬يى (أق‪/‬ول) و بع‪/‬د وفات‪/‬ه بيعت خزان‪/‬ة كتب‪/‬ه النفيس‪/‬ة و ال أدري لمن انتق‪/‬ل ه‪/‬ذا‬
‫الكتاب‬

‫‪ :1943‬إيضاح الدالئل في حساب عقد األنامل‬

‫للسيد ميرزا أبي القاسم بن ميرزا كاظم الموسوي الزنجاني المتوفى بها سنة ‪ ،1292‬يوجد عند أحفاده بزنجان‪ ،‬و ينقل‬
‫عنه ميرزا إبراهيم الزنجاني في رسالته في حساب العقود اآلتي ذكرها‪.‬‬

‫‪ :1944‬إيضاح السبل‬

‫في الترجيح و التعادل للسيد الحاج ميرزا أبي طالب بن ميرزا أبي القاسم الزنجاني المذكور‪ ،‬كان نزيل طه‪//‬ران و به‪//‬ا‬
‫توفي (‪ -16‬ع ‪ )1329 -2‬و طبع الكتاب سنة ‪1308‬‬

‫إيضاح السبل‬

‫في شرح منتهى السئول و األمل في أصول الفقه آلية هللا العالمة الحلي المتوفى سنة ‪ 726‬كما قد يطلق عليه ك‪//‬ذلك‪ ،‬و‬
‫يأتي أن اسمه غاية الوصول‪.‬‬

‫ص‪496 :‬‬

‫‪ :1945‬إيضاح السبيل‬

‫إلى علم أوقات اللي‪/‬ل في ذك‪/‬ر من‪/‬ازل القم‪/‬ر الثماني‪/‬ة و العش‪/‬رين و كواكبه‪/‬ا و مواق‪/‬ع بعض‪//‬ها من بعض و ص‪//‬ورها و‬
‫االستدالل على أوقات الليل بها في مائتي ورقة للعالمة الكراجكي الش‪//‬يخ أبي الفتح محم‪//‬د بن علي بن عثم‪//‬ان المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ ،449‬ذكره كذلك بعض معاصريه في ما كتبه من فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :1946‬إيضاح السبيل‬

‫في الفقه من أول الطهارة إلى آخر كتاب الجهاد و في أول‪/‬ه مقدم‪/‬ه في أص‪//‬ول ال‪//‬دين و كث‪/‬ير من مب‪//‬احث أص‪/‬ول الفق‪//‬ه‬
‫للسيد هاشم بن أحمد بن الحسين الموسوي األحسائي المتوفى في سابع عشر شعبان سنة ‪ ،1309‬يوجد في مكتب‪//‬ة ول‪//‬ده‬
‫السيد ناصر المعاصر في النجف األشرف‬
‫‪ :1947‬إيضاح الطريق‬

‫في أصول الفقه و المحاكمة بين األصوليين و األخباريين للمولى المعاصر الشيخ محمد ب‪//‬اقر بن محم‪//‬د حس‪//‬ن بن أس‪//‬د‬
‫هللا الشريف البرجندي المتوفى في ذي الحجة س‪/‬نة ‪ ،1352‬ك‪/‬ذا ذك‪/‬ره في آخ‪/‬ر كتاب‪/‬ه ن‪//‬ور المعرف‪//‬ة و بغي‪//‬ة الط‪/‬الب و‬
‫بعض إجازاته الطويلة‪.‬‬

‫‪ :1948‬إيضاح الغوامض في تقسيم الفرائض‬

‫كتاب مبسوط في اإلرث يستخرج منه أنحاء اجتماع‪//‬ات الورث‪//‬ة برس‪//‬م ج‪//‬داول مفص‪//‬لة و يش‪//‬رح في‪//‬ه جمل‪//‬ة واف‪//‬رة من‬
‫أرجوزة األعسم في الميراث للحاج المولى علي بن عبد هللا العلياري الت‪//‬بريزي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1327‬ف‪//‬رغ من تأليف‪//‬ه‬
‫سنة ‪ ،1318‬و طبع سنة ‪ 1324‬و هو مرتب على مقدمه و ثالثة أبواب و خاتمة‪.‬‬

‫‪ :1949‬إيضاح الفرائض‬

‫في المواريث بلغة أردو للشيخ إعجاز حسن البدايوني الهندي المتوفى قبل سنة ‪ ،1350‬طبع بالهند‪.‬‬

‫‪ :1950‬إيضاح الفوائد في شرح مشكالت القواعد‬

‫لولد العالمة المحقق فخر الدين أبي طالب محمد بن الحسن بن المطهر الحلي المولود سنة ‪ 682‬و المتوفى س‪//‬نة ‪،771‬‬
‫قال الشيخ البهائي في توضيح المقاصد (لم يصنف‬

‫ص‪497 :‬‬

‫في الكتب االستداللية الفقهية مثله) كتبه بأمر والده العالمة فخرج منه إلى أول النكاح في مجلد في حياة والده و البواقي‬
‫إلى آخر الكتاب في مجلد بعد وفاته كما يظهر من دعائه لوالده في النصف األول بدام ظله و في النصف الث‪//‬اني بق‪//‬دس‬
‫سره‪ ،‬و عناوينه قوله قوله‪ ،‬أوله (الحمد هلل ذي العزة و البقاء و القدرة و العالء و المجد و الكبرياء) و في بعض نسخه‬
‫كتب تاريخ فراغه سنة ‪ 760‬فيظهر أن تأليف النصف األخير كان بع‪//‬د س‪//‬نين من وف‪//‬اه وال‪//‬ده رأيت منه‪//‬ا نس‪//‬خا عدي‪//‬دة‬
‫جملة منها بخطوط العلماء‪ ،‬منها نسخه من كتاب الطالق إلى آخر الكتاب بخط الش‪//‬يخ عب‪//‬د الس‪//‬ميع بن في‪//‬اض األس‪//‬دي‬
‫الحلي تلميذ الشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي‪ ،‬فرغ من الكتابة سنة ‪ 876‬و تملكها التوني ص‪//‬احب الوافي‪//‬ة و أخي‪//‬ه‬
‫أحمد رأيتها بالمشهد الرضوي في كتب الس‪//‬يد عب‪//‬د هللا بن الس‪//‬يد م‪//‬يرزا جعف‪//‬ر بن الس‪//‬يد ص‪//‬ادق الطباطب‪//‬ائي ص‪//‬احب‬
‫المقبرة المشهورة في زاوية عبد العظيم‪ ،‬و منها نسخه في الخزانة الرضوية بخط المولى عبد هللا بن علي بن س‪//‬عيد بن‬
‫سليمان بن زمان تاريخ كتابتها سنة ‪ 853‬و منها نسخه في بقايا موقوفة الشيخ عب‪//‬د الحس‪//‬ين الطه‪//‬راني بك‪//‬ربالء و هي‬
‫بخط المولى نجم الدين محمود بن قاسم علي البافقي كتبها في سنة ‪،993‬‬

‫إيضاح القوانين‬
‫كما يطلق عليه كثيرا للمولى لطف هللا األسكي النجفي لكن المصنف سماه (إيضاح المضامين) يأتي‪.‬‬

‫‪ :1951‬إيضاح الكالم في شرح شرايع اإلسالم‬

‫للشيخ حسين بن محمد علي بن حسين بن محمد األعسم النجفي تلميذ صاحب الرياض كما صرح فيم‪//‬ا رأيت من خط‪//‬ه‬
‫بتملكه مجلدا من الرياض سنة ‪ ،1234‬و هو أخو الشيخ عبد الحسين الشارح ألراجيز والده الشيخ محم‪//‬د علي األعس‪//‬م‬
‫في اإلرث و غيره‪ ،‬رأيت المجلد األول منه في الطهارة إلى آخر المطهرات‪ ،‬و في آخ‪//‬ره أن‪//‬ه يتل‪//‬وه المجل‪//‬د الث‪//‬اني في‬
‫الصالة‪ ،‬أوله (أحمد هللا حمدا ال يحصي عدده و ال ينتهي أمده‬

‫ص‪498 :‬‬

‫و أشكره شكرا ال يحصر قدره) و هو شرح مزج‪ ،‬و لمجلد الطهارة نسخ أخرى منها نسخه منه في مكتبة الس‪//‬يد محم‪//‬د‬
‫باقر الرضوي المدرس بالمشهد الرضوي‪ ،‬و لعلها نسخه خ‪//‬ط المؤل‪//‬ف‪ .‬و نس‪//‬خه في النج‪//‬ف عن‪//‬د الش‪//‬يخ محم‪//‬د ج‪//‬واد‬
‫األعسم المعاصر المباشر لطبع األراجيز المذكورة‪.‬‬

‫‪ :1952‬إيضاح اللبس‬

‫في شرح تسليك النفس إلى حظيرة الق‪//‬دس (األنس) تص‪//‬نيف آي‪//‬ة هللا العالم‪//‬ة الحلي البن أخت‪//‬ه الس‪//‬يد نظ‪//‬ام ال‪//‬دين عب‪//‬د‬
‫الحميد بن أبي الفوارس محم‪//‬د بن علي األع‪//‬رجي‪ .‬أح‪//‬ال التفص‪//‬يل إلي‪//‬ه في كتاب‪//‬ه (ت‪//‬ذكره الواص‪//‬لين) في ش‪//‬رح (نهج‬
‫المسترشدين) الذي ألفه و قد دخل العشرين سنة ‪ 703‬فيظهر أن تأليف اإليضاح كان قب‪//‬ل الت‪//‬اريخ و الت‪//‬ذكرة ي‪//‬أتي في‬
‫حرف التاء‪.‬‬

‫‪ :1953‬إيضاح المحجة‬

‫في حل الظهر يوم الجمعة بالحجة و عدم سقوطه‪.‬‬

‫للسيد حسين بن األمير إبراهيم بن األمير معصوم الحسيني القزويني المتوفى سنة ‪ 1208‬و هو من مشايخ آية هللا بح‪//‬ر‬
‫العلوم‪ .‬أوله (الحمد هلل ملهم الصواب) و تاريخه ( (حل الظهر)) و هو إح‪//‬دى الرس‪//‬ائل األربعين ال‪//‬تي جمعه‪//‬ا و س‪//‬مى‬
‫المجموع (بالدر الثمين) كما يأتي في حرف الدال‪.‬‬

‫‪ :1954‬إيضاح مخالفة السنة‬

‫يعد من كتب التفاسير كما مر بعنوان اإليضاح في التفسير لم‪//‬ا في‪//‬ه من تفس‪//‬ير اآلي‪//‬ات و بي‪//‬ان م‪//‬داليلها و يع‪//‬د من كتب‬
‫الردود الدينية الشتماله على بيان مخالفات لنص الكتاب و السنة‪.‬‬
‫هو آلية هللا العالمة الحلي الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة ‪ 726‬قال الشيخ المحدث الحر العاملي في ترجمه‬
‫المؤلف (إنه سلك فيه مسلكا عجيبا و بين المخالفات ال‪//‬تي وقعت لك‪//‬ل آي‪//‬ة من جه‪//‬ات كث‪//‬يره‪ .‬و ق‪//‬د وص‪//‬ل إلين‪//‬ا المجل‪//‬د‬
‫الثاني منه و فيه تمام سورة آل عمران) و ذكر أنه يوجد في الخزانة الرضوية أقول نسخه الخزانة الرضوية توجد فيها‬
‫حتى اليوم‬

‫ص‪499 :‬‬

‫و هي من موقوفة ابن خواتون سنة ‪ ،1067‬و توجد في خزانة آل شيخ اإلسالم بزنجان نسخه أخرى‪ ،‬و قال س‪//‬يدنا أب‪//‬و‬
‫محمد الحسن صدر الدين (إني رأيت نسخه خط العالمة المؤلف في مكتبة السيد آق‪//‬ا م‪//‬يرزا األص‪//‬فهاني النجفي المول‪//‬ع‬
‫بجمع الكتب المتوفى حدود سنة ‪ ،1311‬و الموجود في تلك النسخ من آي‪//‬ة ( ُزيِّنَ لِلَّ ِذينَ َكفَ‪/‬رُوا ْال َحي‪//‬اةُ ال‪ُّ /‬د ْنيا) في س‪//‬ورة‬
‫البقرة آية (‪ )208‬إلى آخر سورة آل عمران‪ ،‬و فرغ منه سنة ‪723‬‬

‫‪ :1955‬إيضاح المرام في أمر اإلمام ع‪،‬‬

‫للمولى المعاصر الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى سنة ‪ ،1333‬هو من كتب الغيبة و أحوال‬
‫الحجة ع‪ ،‬يوجد في مكتبته* المؤلف* بهمدان‪.‬‬

‫‪ :1956‬إيضاح المسترشدين في بيان تراجم الراجعين إلى والية أمير المؤمنين ع‪،‬‬

‫للعالمة التوبلي‪ ،‬السيد هاشم بن سليمان بن إسماعيل الكتكاني البحراني المتوفى سنة ‪ ،1107‬أورد فيه تراجم م‪//‬ائتين و‬
‫ثالثة و خمسين رجال من المستبصرين الراجعين إلى الحق‪ ،‬و في بعض المواض‪//‬ع ع‪//‬بر عن‪//‬ه ب هداي‪//‬ة المستبص‪//‬رين‬
‫لكن ص‪//‬احب الري‪//‬اض س‪//‬ماه بم‪//‬ا ذكرن‪//‬اه‪ ،‬و ك‪//‬ذا س‪//‬مي في النس‪//‬خة الموج‪//‬ودة عن‪//‬د الس‪//‬يد عب‪//‬د هللا الملقب بالبره‪//‬ان‬
‫السبزواري المعاصر و في آخره (وقع الفراغ من هذا الكتاب على يد مؤلفه الفقير إلى هللا الغني عبده هاشم بن سليمان‬
‫بن إسماعيل بن عبد الجواد الحسيني البحراني في يوم الجمعة ثامن شهر ذي القعدة سنة ‪.)1105‬‬

‫‪ :1957‬إيضاح المشتبهات‬

‫في تفسير الكلمات المشكلة القرآنية للم‪//‬ولى محم‪//‬د تقي بن محم‪//‬د حس‪//‬ين الكاش‪//‬اني نزي‪//‬ل طه‪//‬ران و عالمه‪//‬ا المعاص‪//‬ر‬
‫للحجة الحاج المولى علي الكني و المتوفى بها حدود سنة ‪ ،1316‬و له تصانيف كثيره ذك‪/‬ر فهرس‪//‬ها على ظه‪/‬ر بعض‬
‫ما طبع منها‪.‬‬

‫إيضاح مشكالت القرآن‬

‫للحاج المولى محمد جعفر األسترآبادي الطهراني‬


‫ص‪500 :‬‬

‫المع‪//‬روف بش‪//‬ريعتمدار المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1263‬مرتب‪//‬ا على ت‪//‬رتيب س‪//‬ور الق‪//‬رآن اس‪//‬مه (س‪//‬لك البي‪//‬ان) و ي‪//‬أتي في الميم‬
‫مشكالت القرآن‪.‬‬

‫‪ :1958‬إيضاح المصباح ألهل الصالح‬

‫شرح للمصباح الصغير الذي اختصره شيخ الطائفة عن مصباحه الكبير‪ ،‬للسيد بهاء الدين علي بن الس‪//‬يد غي‪//‬اث ال‪//‬دين‬
‫عبد الكريم بن تاج ال‪/‬دين علي بن مج‪//‬د ال‪//‬دين محم‪//‬د بن أبي الحس‪//‬ين محم‪//‬د بن أبي الفتح علي بن جالل ال‪//‬دين النس‪//‬ابة‬
‫السيد عبد الحميد بن التقي عبد هللا بن أسامة الحسيني‪ ،‬سرد نسبه كذلك في عمدة الط‪/‬الب و م‪/‬ر في األن‪/‬وار اإللهي‪/‬ة أن‬
‫والده غياث الدين عبد الكريم هو الذي كتب بخطه تملكه لكتاب الفتن للس‪/‬يد علي بن ط‪/‬اوس س‪/‬نة ‪ 705‬و أن أخ‪/‬اه عي‪/‬د‬
‫الرحيم و ابن أخيه السيد لطف هللا الشهيد ابن عبد الرحيم و أن بينه و بين جده عبد الحميد بن التقي النسابة خمس‪//‬ة آب‪//‬اء‬
‫و غير ذلك مما مر‪ ،‬و نسب الشرح إليه بعض أفاضل األصحاب عند نقله بعض الفوائد عن هذا الشرح‪ ،‬و كتبه بخط‪//‬ه‬
‫على ظهر مجالس المؤمنين و نقله عن خطه صاحب الرياض‪ .‬و كذا نقل عن الرسالة (النيروزي‪//‬ة) للم‪//‬ولى محم‪//‬د تقي‬
‫بن محمد رضا الرازي تصريحه بنسبة الشرح إليه و أن جده جالل الدين عبد الحميد بن التقي النسابة النجفي‪.‬‬

‫و ذكر أنه حكى لي أستاذي العالمة المجلسي (أنه جاء بعض فضالء تستر بهذا الشرح إلى أص‪//‬فهان فرأيت‪//‬ه عن‪//‬ده و لم‬
‫يكن فيه كثير فائدة بل هو مقصور على بيان تراكيب األلفاظ و ما يتعلق بالعربية و نحو ذلك)‪.‬‬

‫‪ :1959‬إيضاح المضامين في حل عبارات القوانين‬

‫حاشية عليه من أول‪/‬ه إلى مبحث الع‪//‬ام و الخ‪/‬اص بعن‪/‬وان‪ -‬قول‪//‬ه قول‪/‬ه‪ -‬للم‪/‬ولى لط‪/‬ف هللا األس‪/‬كي الالريج‪/‬اني النجفي‬
‫المتوفى سنة ‪ 1311‬رأيت منه نسخا كثيره و يقال له إيضاح القوانين كما أشرنا إليه‪.‬‬

‫‪ :1960‬إيضاح المعضالت من شرح اإلشارات‬

‫شرح لشرح المحقق‬

‫ص‪501 :‬‬

‫الطوس‪//‬ي على اإلش‪//‬ارات و التنبيه‪//‬ات‪ ،‬تص‪//‬نيف أبي علي بن س‪//‬ينا الموس‪//‬وم ش‪//‬رحه ب (ح‪//‬ل مش‪//‬كالت اإلش‪//‬ارات) و‬
‫إيضاح هذا الشرح آلية هللا العالمة الشيخ جمال الدين الحسن بن يوس‪/‬ف الحلي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 726‬كم‪//‬ا ص‪/‬رح ب‪/‬ه في‬
‫جملة من نسخ خالصته عند ذكر تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :1961‬إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد‬


‫شرح لحكمة العين بعنوان قال أقول آلية هللا العالمة الحلي أوله (الحمد هلل ذي العز الباهر) توجد نسخه منه بخ‪//‬ط ق‪//‬ديم‬
‫في الخزانة الرضوية موقوفة سنة ‪ 1067‬و نسخه في مكتبة حالت أفندي بإس‪//‬المبول كم‪//‬ا في فهرس‪//‬ها‪ ،‬و رأيت نس‪//‬خه‬
‫منه في المكتبة المرجانية ببغداد‪.‬‬

‫‪ :1962‬إيضاح المقال في توجيه أقوال الرجال‬

‫و ذكر تأويل أقاويل رواة أحاديثنا كما ذكره في نجوم السماء حاكي‪//‬ا ل‪//‬ه عن ش‪//‬ذور العقي‪//‬ان و ذك‪//‬ر أن‪//‬ه ت‪//‬أليف العالم‪//‬ة‬
‫الدهلوي صاحب النزهة االثني عشرية ميرزا محمد بن عنايت أحمد خان الكشميري الدهلوي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1235‬و‬
‫يأتي له تنبيه أهل الكمال في رجال أهل السنة‪.‬‬

‫إيضاح المماثلة‬

‫بين طريقي االستدالل على صحة النبوة و اإلمامة و إبانة المساواة بين من جحد النبوة و اإلمامة‪ ،‬و يقال له اإلبانة عن‬
‫المماثلة كما مر أنه للعالمة الكراجكي فرض مجلسا فيه يه‪//‬ودي و مع‪//‬تزلي و إم‪//‬امي فيثبت المع‪//‬تزلي النب‪//‬وة لليه‪//‬ودي‬
‫بأدلته و يثبت اإلمامي بعين تلك األدلة اإلمامة للمعتزلي أوله (الحمد هلل على ما منحه من إرشاده و هدايته) و أورد في‬
‫آخره ثالثة أحاديث من كتاب المائة منقبة ألستاده‪ ،‬الذي سماه ب إيضاح الدفائن و ذكرنا وجه تلك التس‪//‬مية في إيض‪//‬اح‬
‫الدفائن‪.‬‬

‫إيضاح المنافع‬

‫في الفقه للشيخ تقي الدين الحسن بن داود الرجالي‪ ،‬كذا نقل عنه سبط الكركي في رس‪//‬الة اللمع‪//‬ة في وج‪//‬وب الجمع‪//‬ة و‬
‫الظاهر‬

‫ص‪502 :‬‬

‫أن الصحيح من اسمه تحصيل المنافع كما يأتي في حرف التاء‪.‬‬

‫‪ :1963‬إيضاح الميراث‬

‫رسالة فارسية في الفرائض و المواريث للش‪//‬يخ علي بن علي الدش‪//‬تي م‪//‬رتب على مقدم‪//‬ه و س‪//‬تة فص‪//‬ول على ت‪//‬رتيب‬
‫الرسالة المحمدية الميراثية للمحدث الشيخ يوسف البحراني و جع‪//‬ل ه‪//‬ذا بمنزل‪//‬ة الش‪//‬رح لتل‪//‬ك الرس‪//‬الة ف‪/‬رغ من‪//‬ه س‪/‬نة‬
‫‪ 1339‬و طبع‪.‬‬

‫‪ :1964‬إيضاح النافع في شرح النافع‬


‫في مختصر الشرائع للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المعاصر للمحقق الكركي‪ ،‬و له (نفحات الفوائد) الذي ألفه س‪//‬نة‬
‫‪ ،945‬ينقل عنه حكاية الشيخ العالمة األنصاري في مسألة بيع الوقف و في مسألة الق‪//‬درة على التس‪//‬ليم ‪ ..‬و ص‪//‬رح في‬
‫األخير بأنه للشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفي المذكور‪.‬‬

‫‪ :1965‬اإليضاح و التبيين في شرح منهاج اليقين‬

‫‪ .‬أو مناهج اليقين تصنيف العالمة الحلي و الشرح للشيخ كمال الدين عب‪//‬د ال‪//‬رحمن بن محم‪//‬د بن إب‪//‬راهيم بن محم‪//‬د بن‬
‫يوسف بن العتائقي الحلي صاحب التص‪/‬انيف الكث‪/‬يرة الموج‪/‬ودة جمل‪/‬ة منه‪/‬ا بخط‪/‬ه في الخزان‪/‬ة الغروي‪/‬ة‪ .‬و منه‪/‬ا ه‪/‬ذا‬
‫الشرح الذي أوله (الحمد هلل المتعالي بجالل أحديته عن وصمة الكثرة و التق‪//‬دير) ش‪//‬رع في‪//‬ه في الث‪//‬اني و العش‪//‬رين من‬
‫شهر رمضان‪ .‬و فرغ منه بعد خمسين يوما في الثاني عشر من ذي القعدة سنة ‪ 787‬و ألحق ب‪//‬آخره زب‪//‬دة رس‪//‬الة العلم‬
‫التي سألها كمال الدين بن ميثم عن المحقق خواجه نصير الدين الطوسي‪.‬‬

‫و قال في آخره إنه يكتب هذه الرسالة بعد قول شيخنا المصنف (مسألة العلم على ضربين) ثم كتب على ظه‪//‬ر الرس‪//‬الة‬
‫هكذا (الرسالة المكملة لشرح المناهج)‬

‫‪ :1966‬اإليقاد‬

‫في وفيات المعصومين مختصرا و قضايا الطف مفصال لسيدنا المحدث الفقيه السيد محمد علي بن ميرزا محم‪//‬د الش‪//‬اه‬
‫عبد العظيمي‬

‫ص‪503 :‬‬

‫النجفي المتوفى في شهر رمضان سنة ‪ ،1334‬طب‪//‬ع في النج‪//‬ف األش‪//‬رف س‪//‬نة ‪ 1330‬و كتب بع‪//‬ده وس‪//‬يلة الرض‪//‬وان‬
‫اآلتي‪.‬‬

‫‪ :1967‬اإليقاظ‬

‫فارسي في رد البابية لميرزا صالح طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :1968‬اإليقاظ‬

‫في أربعين حديثا في المواعظ و األخالق لسيدنا المذكور السيد محمد علي الشاه عبد العظيمي طبع سنة ‪ 1314‬و طب‪//‬ع‬
‫معه أربعون حديثا آخر له أيضا‪.‬‬

‫‪ :1969‬إيقاظ األغنياء و التجار و العلماء‬


‫للشيخ إبراهيم بن محسن الكاشاني‪ ،‬ألفه بعد سفره من النجف إلى إيران و طبع سنة ‪ ،1317‬مع كتابه محاس‪//‬بة النفس و‬
‫هما فارسيان‪ ،‬و توفي حدود سنة ‪ 1345‬بعد ذهاب بصره في السنين األواخر من عمره‪.‬‬

‫‪ :1970‬إيقاظ الحبيب في مظالم الصليب‬

‫‪ .‬فارسي في تاريخ اإلسالم للسيد عبد هللا بن أبي القاسم الموسوي البالدي البوش‪//‬هري المعاص‪//‬ر أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل ال‪//‬ذي‬
‫جعل الجهاد من فروع الدين)‪.‬‬

‫‪ :1971‬إيقاظ الراقدين‬

‫في المواعظ للشيخ عبد الرحيم بن محمد علي التستري النجفي المتوفى بها سنة ‪ 1313‬صاحب أص‪//‬ول الفق‪//‬ه الم‪//‬ذكور‬
‫سابقا و نتيجة األنظار اآلتي و غيرهما من التصانيف‪ ،‬أوله (نحمدك اللهم يا من تأزرت بالكبري‪//‬اء) جم‪//‬ع في‪/‬ه الكلم‪//‬ات‬
‫المختصرة النافعة في الوع‪//‬ظ و األخالق‪ .‬و الحكم‪ .‬و رتبه‪//‬ا على ح‪/‬روف الهج‪/‬اء‪ ،‬و أورد في ك‪/‬ل ح‪/‬رف اث‪/‬ني عش‪/‬ر‬
‫كالما بليغا‪ ،‬فرغ منه في أول رجب سنة ‪ ،1270‬توجد نسخه منه في المكتبة الحسينية من موقوف‪//‬ة الم‪//‬ولى علي محم‪//‬د‬
‫النجفآبادي‪.‬‬

‫‪ :1972‬إيقاظ الراقدين‬

‫للس‪//‬يد علي محم‪//‬د بن الس‪//‬يد محم‪//‬د بن الس‪//‬يد دل‪//‬دار علي الملقب بت‪//‬اج العلم‪//‬اء المت‪//‬وفى ( ‪ -4‬ع ‪ )1312 / -2‬ص‪//‬احب‬
‫اإلرشادية المذكور سابقا و غيرها من التصانيف الكثيرة ذكرها السيد علي النقي النقوي المعاصر‪.‬‬

‫ص‪504 :‬‬

‫‪ :1973‬إيقاظ العلماء و تنبيه األمراء‬

‫للحاج المولى أحمد بن عبد هللا الكوزكناني التبريزي النجفي المتوفى (‪ -5‬ع ‪ )1327 -1‬طبع‪1315 -‬‬

‫إيقاظ العوام‬

‫أو (أنيس األنام) في أيام الصيام‪ ،‬مر بالعنوان الثاني‪.‬‬

‫‪ :1974‬إيقاظ العوام‬

‫فارسي في رد الصوفية للشيخ نظر علي الواعظ الكرماني الحائري مؤلف أنيس األنام السابق ذكره‪.‬‬

‫‪ :1975‬إيقاظ الغافل‬
‫في رد البابية مطبوع‪ ،‬أوله (ثناى بىحد خداوندى را جل شأنه سزاست)‪.‬‬

‫‪ :1976‬إيقاظ الغافلين‬

‫في الموعظة للشيخ سليمان بن عبد هللا الم‪//‬احوزي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ ،1121‬ذك‪//‬ره تلمي‪/‬ذه الش‪//‬يخ عب‪//‬د هللا الس‪//‬ماهيجي في‬
‫إجازته الكبيرة‪ ،‬و كذا الشيخ يوسف في اللؤلؤة‪.‬‬

‫‪ :1977‬إيقاظ النوم‬

‫في آداب الصوم‪ ،‬للواعظ المعاصر الشهير ب (الحاج مال باقر) ابن المولى إسماعيل الكجوري نزيل طه‪//‬ران المول‪//‬ود‬
‫سنة ‪ 1255‬و المتوفى زائ‪//‬را بمش‪//‬هد الرض‪//‬ا ع س‪//‬نة ‪ 1313‬ذك‪//‬ره أخ‪//‬وه في زب‪//‬دة الم‪//‬آثر في ترجم‪//‬ه الح‪//‬اج مال ب‪//‬اقر‬
‫المطبوع مع (خصائص الفاطمية)‬

‫‪ :1978‬إيقاظ النائمين في تصحيف المصحفين‬

‫للسيد محمد تقي بن الحسن الظهر الحسيني األسترآبادي كتبه بمشهد الرضا ع بإشارة أستاذه المحقق األمير محمد باقر‬
‫الداماد‪ .‬أوله (نحمدك اللهم يا رافع درجات الع‪//‬المين و المتعلمين) تع‪//‬رض في‪//‬ه لل‪//‬رد على الم‪//‬ولى عب‪//‬د هللا بن الحس‪//‬ين‬
‫التستري نزيل أصفهان و المقيم للجمعة و الجماع‪//‬ة به‪//‬ا المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 1021‬في بعض الف‪//‬روع الفقهي‪//‬ة‪ .‬بم‪//‬ا ال ينبغي‬
‫صدوره منه‪ .‬و فرغ منه في رجب ‪1015‬‬

‫‪ :1979‬إيقاظ النائمين‬

‫في طرائف و ظرائ‪//‬ف فيه‪//‬ا عظ‪//‬ة و اعتب‪//‬ار للم‪//‬ولى محم‪//‬د جعف‪//‬ر بن س‪//‬يف ال‪//‬دين الش‪//‬هير بش‪//‬ريعتمدار األس‪//‬ترآبادي‬
‫المتوفى بطهران سنة ‪ 1263‬ذكره ابنه الشيخ محمد حسن في (مظاهر اآلثار)‪.‬‬

‫ص‪505 :‬‬

‫‪ :1980‬إيقاظ النائمين و إيعاظ الجاهلين‬

‫للسيد محمد المدعو بماجد بن إبراهيم الحسيني‪ ،‬أوله (الحمد هلل رب العالمين‪ -‬إلى قول‪//‬ه‪ -‬ه‪//‬ذه رس‪//‬الة ألفته‪//‬ا في تحقي‪//‬ق‬
‫حال الغناء إسعافا لمسئول بعض األصدقاء مرتبة على مقدمه في بعض مباحث أصولية و مقصدين و خاتمة و س‪//‬ميتها‬
‫بإيقاظ النائمين و إيعاظ الجاهلين) ذك‪//‬ر في المقدم‪/‬ة ع‪/‬دة مس‪/‬ائل أص‪//‬ولية و لغوي‪/‬ة و فلس‪/‬فية‪ .‬منه‪/‬ا مس‪/‬ألة ع‪/‬دم ج‪/‬واز‬
‫استعمال المشترك في معنيين‪ ،‬و مسألة التعارض بين الدليلين و غير ذلك و في المقص‪//‬د األول أورد أح‪//‬اديث الغن‪//‬اء و‬
‫بين مداليلها و في المقصد الثاني ذكر األقوال في الغناء و األدلة على أحكامها‪ .‬رأيت منه نسخا عديدة منها نس‪//‬خه عن‪//‬د‬
‫السيد جعفر بن عبد الرضا الموسوي المهري المعاصر‪ ،‬و أخرى عند الشيخ عبد الحس‪//‬ين بن قاس‪//‬م الحلي المعاص‪//‬ر و‬
‫نسخه عند السيد علي بن السيد محمد ش‪//‬بر النجفي‪ ،‬و نس‪//‬خه في مكتب‪//‬ة الحس‪//‬ينية في النج‪//‬ف األش‪//‬رف و غيره‪//‬ا‪ ،‬و لم‬
‫يتبين لنا من عصر المؤل‪//‬ف غ‪//‬ير أن‪//‬ه ك‪//‬ان مقارب‪/‬ا لعص‪//‬ر م‪//‬يرزا إب‪//‬راهيم بن م‪//‬يرزا غي‪//‬اث ال‪//‬دين محم‪//‬د األص‪//‬فهاني‬
‫الخوزاني قاضي أصفهان ثم قاضي عسكر السلطان نادر شاه‪ ،‬فإنه كتب رسالة في الغن‪//‬اء في ال‪//‬رد على رس‪//‬الة الس‪//‬يد‬
‫ماجد البحراني كما ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في تميم أمل اآلمل و الظاهر أن الرسالة الم‪//‬ردودة ه‪//‬ذا الكت‪//‬اب‪ ،‬و‬
‫السيد ماجد هذا متأخر عن السيد أبي علي ماجد بن هاشم بن علي بن مرتضى الصادقي جد حفصي البحراني المت‪//‬وفى‬
‫سنة ‪ 1028‬أستاذ المحدث الفيض الكاشاني‪.‬‬

‫‪ :1981‬إيقاظ النائمين في رد تنبيه الغافلين‬

‫للسيد محمد مرتضى الجنفوري المتوفى سنة ‪ 1333‬و هو مطبوع‬

‫‪ :1982‬إيقاظ النفس في مراتب العبودية‬

‫للشيخ علي أصغر بن المولى حسين السبزواري العارف الحكيم تلميذ المولى هادي الحكيم السبزواري‬

‫ص‪506 :‬‬

‫رتبه على ثالثة أجزاء في المراتب الثالثة للعبودية شرح فيه جملة من الخطب و بعض أخبار الكافي و عناوين‪//‬ه إيق‪//‬اظ‬
‫إيق‪//‬اظ و ألف‪//‬ه باس‪//‬م الع‪//‬الم ال‪/‬رئيس الس‪/‬يد الح‪//‬اج م‪//‬يرزا إب‪/‬راهيم ش‪//‬ريعتمدار الس‪//‬بزواري‪ ،‬رأيت نس‪//‬خه الش‪//‬يخ مه‪//‬دي‬
‫المعروف بحاج عماد الفهرسي وقفها للخزانة الرضوية‪.‬‬

‫‪ :1983‬إيقاظ النفوس و إحياء الموتى‬

‫فارسي في األخالق و المواعظ و له خاتمة في مصائب أهل ال‪/‬بيت ع للم‪//‬ولى عب‪//‬د العلي الس‪//‬اكن في بعض الق‪//‬رى من‬
‫نواحي تبريز ألفه سنة ‪ 1297‬و أهداه إلى آية هللا السيد المجدد الشيرازي‪ ،‬رأيته في مكتبته* السيد المجدد الش‪//‬يرازي*‬
‫أوله (الحمد هلل العلي األعلى موجد العرش و الثرى) كبير يقرب من عشرين ألف بيت‪ ،‬ذكر فيه أنه ولد في قري‪//‬ة دودة‬
‫من قرى هشترود سنة ‪ 1245‬و استأذن من آية هللا الشيرازي سنة ‪ ،1300‬و كتب هذه النسخة ‪1309‬‬

‫‪ :1984‬إيقاظ الواعظين و تنبيه المستمعين‬

‫فارسي للشيخ نظر علي بن الحاج إسماعيل الكرماني الحائري الواعظ المتوفى سنة ‪.1348‬‬

‫‪ :1985‬اإليقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة‬

‫للعالمة المحدث الشيخ محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن الحسين الحر العاملي المشغري نزي‪/‬ل المش‪//‬هد الرض‪//‬وي‬
‫المولود سنة ‪ 1033‬و المتوفى سنة ‪ 1104‬كتاب مبسوط في إثبات الرجعة ق‪//‬ال في أم‪//‬ل اآلم‪//‬ل (في‪//‬ه أك‪//‬ثر من س‪//‬تمائة‬
‫حديث و أربع و ستين آية و أدلة كثيره من القدماء و المتأخرين و جواب الشبهات) أول‪//‬ه (الحم‪//‬د هلل مح‪//‬يي األم‪//‬وات و‬
‫مميت األحياء الذي ال تعجز قدرته عن شيء) مرتب على اثني عشر بابا أول األبواب في المقدمات و هي اثنتا عش‪//‬رة‬
‫مقدمه في الثانية عشرة منها ذكر مآخذ الكتاب و الباب الثاني عش‪//‬ر في رد ش‪/‬به المنك‪/‬رين للرجع‪//‬ة و الج‪//‬واب عنه‪//‬ا و‬
‫هي ست فرع من تأليفه سنة ‪ 1075‬و قال في آخر الكتاب (قد ذكرنا من األحاديث و اآليات و األدلة‬

‫ص‪507 :‬‬

‫ما يزيد على سماية و عشرين و ال أظن شيئا من مسائل األصول و الفروع توجد فيه النصوص أكثر من هذه المس‪//‬ألة)‬
‫و ذكر قريبا من ذلك في آخر الباب العاشر منه (أقول) روى الس‪/‬يد رض‪//‬ي ال‪/‬دين علي بن ط‪/‬اوس في كتاب‪/‬ه الطرائ‪/‬ف‬
‫المطبوع سنة ‪( 1320‬ص‪ )48 -‬ما رواه مسلم بن الحجاج القشيري النيشابوري في الجزء األول من صحيحة بإس‪//‬ناده‬
‫إلى الجراح بن مليح (ق‪/‬ال س‪/‬معت ج‪/‬ابرا يق‪/‬ول عن‪/‬دي س‪/‬بعون أل‪/‬ف ح‪/‬ديث عن أبي جعف‪/‬ر ع عن الن‪/‬بي ص كله‪/‬ا في‬
‫الرجعة) و نسخ الكتاب شايعة منها ما رأيته في مكتبة الحس‪//‬ينية العام‪//‬ة في النج‪//‬ف األش‪//‬رف من موقوف‪//‬ة الم‪//‬ولى علي‬
‫محمد النجفآبادي و في مكتبات خاصة للشيخ ميرزا أبي الهدى بن ميرزا أبي المعالي بن الحاج الكلباس‪//‬ي األص‪//‬فهاني‪،‬‬
‫و للحاج السيد أبي القاسم األصفهاني النجفي‪ ،‬و للشيخ شير محمد الهمداني النجفي و نسخه عصر المؤلف عند الميرزا‬
‫محمد علي األردوبادي‪.‬‬

‫[اإليقاظات]‬

‫‪ :1986‬اإليقاظات‬

‫في أصول الفقه للحاج محمد إبراهيم بن الحسن الخراساني األصفهاني الكلباس‪//‬ي المول‪//‬ود س‪/‬نة ‪ 1180‬و المت‪//‬وفى س‪/‬نة‬
‫‪ 1262‬كتبه في أوائل أمره كما ذكره في الروضات‪ ،‬و حفيده في البدر التمام‪ ،‬و سيدنا في (تكملة األمل)‪.‬‬

‫‪ :1987‬اإليقاظات‬

‫للسيد الحاج ميرزا أبي عبد هللا بن السيد ميرزا أبي القاسم الموسوي الزنج‪/‬اني المول‪/‬ود س‪/‬نة ‪ 1262‬و المت‪//‬وفى ‪1313‬‬
‫كما ذكره ولده الحاج ميرزا مهدي المعاصر فيما كتبه إلينا من فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :1988‬اإليقاظات‬

‫في خلق األعمال و أفعال العباد للسيد المحقق الداماد األمير محمد ب‪/‬اقر بن ش‪/‬مس ال‪/‬دين محم‪/‬د الحس‪/‬يني األس‪/‬ترآبادي‬
‫األصفهاني المتوفى سنة ‪ ،1041‬طبع على هامش القبسات ل‪/‬ه في طه‪/‬ران س‪/‬نة ‪ ،1315‬و نس‪/‬خه من‪/‬ه عن‪/‬د الش‪/‬يخ أبي‬
‫المجد الرضا المدعو بآقا رضا األصفهاني المعاصر‬

‫ص‪508 :‬‬
‫عليها حواش بخط تلميذ المصنف الشيخ عبد الغفار بن محمد بن يحيى الجيالني‬

‫‪ :1989‬اإليقاظات‬

‫في العقود و اإليقاعات‪ ،‬للشيخ نصير الدين حسين بن الشيخ مفلح بن الحس‪//‬ن بن راش‪//‬د (رش‪//‬يد) بن ص‪//‬الح الص‪//‬يمري‬
‫المتوفى بقرية سلماآباد من قرى البحرين في مفتتح المحرم سنة ‪ ،933‬توجد منه نسخه في الخزان‪//‬ة الرض‪//‬وية كم‪//‬ا في‬
‫فهرسها‪ ،‬و يأتي جواهر الكلمات في العقود و اإليقاعات لوالده الشيخ مفلح الذي فرغ من تأليفه سنة ‪870‬‬

‫‪ :1990‬اإليقاع‬

‫إلمام اللغة أبي الصفا الخليل بن أحمد النحوي المتوفى سنة ‪ 160‬أو بعدها على خالف مر في اإلمامة ذك‪//‬ره الس‪//‬يوطي‬
‫في بغية الوعاة‪.‬‬

‫‪ :1991‬اإليقاعات‬

‫للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي محمد بن أحمد بن طرخان المتوفى سنة ‪ ،339‬ذكره القفطي في تاريخه‪.‬‬

‫‪ :1992‬اإليقان‬

‫في الجواب عن مسألة اإلجهار و الكتمان للسيد أبي القاسم بن الحس‪//‬ين بن النقي الرض‪//‬وي القمي الاله‪//‬وري المعاص‪//‬ر‬
‫المتوفى حدود سنة ‪ 1315‬ذكر في فهرس تصانيفه‪.‬‬

‫‪ :1993‬اإليقان في أركان اإليمان‬

‫للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع األسترآبادي المتوفى بلكهنو سنة ‪ ،1259‬قال في نجوم السماء (إنه آخر تصانيفه و‬
‫قبل إتمامه انتهت أيامه)‪.‬‬

‫‪ :1994‬األيك و الغصون‬

‫في األدب ألبي العالء أحمد بن عبد هللا المعري المتوفى سنة ‪ ،449‬عده من تصانيفه في معجم األدباء‪.‬‬

‫‪ :1995‬كتاب اإليالء‬

‫ألبي النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :1996‬كتاب اإليالء‬
‫ألبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم‪ .‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫ص‪509 :‬‬

‫‪ :1997‬اإليالقي‬

‫في الطب‪ ،‬و يقال له الفصول اإليالقية أو مختصر القانون للسيد شرف ال‪//‬دين أبي عب‪//‬د هللا محم‪//‬د بن يوس‪//‬ف اإليالقي‪،‬‬
‫اختصر الكتاب األول الذي في كليات الطب من كتاب القانون الذي ألفه الشيخ الرئيس أبو علي بن س‪//‬ينا‪ ،‬أول‪//‬ه (الحم‪//‬د‬
‫هلل الغني الحميد و الصالة على خير خلقه محمد و آله اعلم أن الطب) يأتي شرح ابن العتائقي له الموسوم باإليماقي في‬
‫شرح اإليالقي‪.‬‬

‫‪ :1998‬اإليماضات‬

‫في الحكمة اإلشراقية للسيد الحاج ميرزا أبي عبد هللا الزنجاني المذكور آنفا‪ ،‬ذكره ولده الحاج ميرزا مهدي‪.‬‬

‫‪ :1999‬اإليماضات و التشريقات‬

‫في مسألة الحدوث و القدم للسيد المحقق الداماد األمير محمد باقر المذكور آنفا أيضا كتبه بعد األفق الم‪//‬بين و الص‪//‬راط‬
‫المستقيم أوله (سبحانك اللهم رب الخلق و األمر لك الملك و لك الحمد) طبع مع القبسات سنة ‪ 1315‬و نس‪//‬خه منض‪//‬مة‬
‫إلى اإليقاظات له مع حواش لتلميذه المولى عبد الغفار عليها عند الشيخ أبي المجد الرضا السابق ذكره‪.‬‬

‫‪ :2000‬اإليماقي في شرح اإليالقي‬

‫الذي مر أنه مختصر من كليات القانون في الطب للشيخ كمال ال‪/‬دين عب‪/‬د ال‪/‬رحمن بن محم‪//‬د بن إب‪/‬راهيم بن محم‪/‬د بن‬
‫يوسف بن العتائقي الحلي‪ ،‬أوله (الحمد هلل حمدا يليق بنعمه) و عناوينه (ص) لألصل (ش) للشرح‪ ،‬رأيت النسخة بخط‬
‫تلميذ الشارح في الخزانة الغروية مكتوب في آخرها (أن المولى العالم الفاضل الكامل مفخر الفضالء في الزمان مسيح‬
‫الدوران ظهير الملة و الدين عبد الرحمن بن العتائقي قد شرع في الشرح في حادي عشر ذي الحجة سنة ‪ 754‬و ف‪//‬رغ‬
‫منه في الثامن عشر من المحرم سنة ‪ 755‬كتبه العبد محبه و معتقده حسين بن محمد) و عليه تقريظ أطرى فيه الش‪//‬رح‬
‫و مؤلفه و في آخر التقريظ‬

‫ص‪510 :‬‬

‫(كتبه عبده األصغر و محبه األكبر محمد بن جعفر النباطي)‪.‬‬

‫[اإليمان]‬
‫‪ :2001‬اإليمان‬

‫و تحقيق معناه و نقد األقوال فيه مختصر آلية هللا العالمة الحلي الش‪//‬يخ جم‪//‬ال ال‪//‬دين الحس‪//‬ن بن يوس‪//‬ف المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ ، 726‬ذكر في الروضات نسبته إليه‪ ،‬ثم تنظر في صحة النسبة‪ ،‬لكن خريت الصناعة م‪//‬يرزا عب‪//‬د هللا ق‪//‬ال في ري‪//‬اض‬
‫العلماء (إني رأيته في بلدة هراة في كتب المولى رضي المدرس بها ضمن مجموعة بخ‪/‬ط بعض تالمي‪/‬ذ الش‪/‬يخ حس‪/‬ين‬
‫بن عبد الصمد و فيها مبادئ األصول للعالمة و شرح ألفية الشهيد ألستاده الحسين بن عبد الصمد)‪.‬‬

‫‪ :2002‬اإليمان‬

‫في سوانح المعصومين ع بلغة أردو مطبوع‬

‫‪ :2003‬كتاب اإليمان‬

‫ألبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري‪ ،‬المتوفى سنة ‪ ،260‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :2004‬كتاب اإليمان‬

‫للشيخ أبي المظفر ليث بن سعد بن ليث األسدي نزيل زنجان‪ .‬يروي عنه الشيخ المفيد عبد الرحمن النيس‪//‬ابوري‪ .‬ذك‪//‬ره‬
‫الشيخ منتجب الدين‪.‬‬

‫‪ :2005‬كتاب اإليمان‬

‫ألبي الحسين محمد بن علي بن الفضل بن تمام بن مسكين الكوفي الدهقان‪ .‬يرويه النجاشي بواسطة مشايخه عنه‪.‬‬

‫‪ :2006‬كتاب اإليمان‬

‫ألبي النضر محمد بن مسعود العياشي السلمي السمرقندي‪ .‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :2007‬كتاب اإليمان‬

‫في أصول الدين بلغة أردو‪ .‬للسيد مظهر حسين السهارنپوري المعاصر‪ .‬مطبوع‪.‬‬

‫إيمان أبي طالب‬

‫[بيان]‬

‫في تاريخ أبي الفداء (ج ‪ -1‬ص ‪ )122‬من طبع خالص الگمرك‬


‫رواية ابن عباس رضي هللا عنه‪ /‬أنه سمع شهادة أبي طالب منه عند وفاته‬

‫ص‪511 :‬‬

‫فأخبر به النبي ص فقال الحمد هلل الذي هداك يا عم‬

‫إلى أن قال أبو الفداء (و من شعره ما يدل على أنه كان مصدقا للرسول ص و هو قوله‪.‬‬

‫و لقد صدقت و كنت ثم أمينا‬ ‫و دعوتني و علمت أنك صادق‬

‫من خير أديان البرية دينا‬ ‫و لقد علمت بأن دين محمد‬

‫حتى أوسد في التراب دفينا‬ ‫و هللا لن يصلوا إليك بجمعهم‬

‫و كتب العالمة السيوطي كتاب (بغية الطالب) إليمان أبي طالب و حسن خاتمته‪ ،‬و نسخته توجد في مكتبة قولة بمصر‬
‫ضمن مجموعة رقم (‪ )16‬و هي بخط السيد محمود‪ ،‬فرغ من الكتابة سنة ‪ ،1105‬و كتب السيد أحمد بن زي‪//‬ني دحالن‬
‫مفتي الشافعية بمكة المشرفة المتوفى س‪//‬نة ‪ 1304‬كت‪//‬اب أس‪/‬نى المط‪/‬الب في نج‪/‬اه أبي ط‪/‬الب ال‪/‬ذي طب‪/‬ع بمص‪/‬ر س‪/‬نة‬
‫‪ 1305‬و هو مختصر من خاتمة كتاب السيد محمد بن رسول البرزنجي الكردي المتوفى س‪//‬نة ‪ 1103‬م‪//‬ع إض‪//‬افات‪ .‬و‬
‫أصل كتاب البرزنجي في نجاه أبوي النبي ص و خاتمته في نجاه أبي طالب‪ ،‬و كتب في ه‪//‬ذا الموض‪//‬وع من أص‪//‬حابنا‬
‫جمع كثير في طي تصانيفهم و ال سيما في كتب اإلمامة‪ ،‬و عقد العالمة الكراجكي في كنز الفوائد فص‪//‬ال فيم‪//‬ا ي‪//‬دل من‬
‫أشعار أبي طالب على إيمانه و ما ورد فيه من األحاديث‪ ،‬و تكلم الشيخ أبو الحسن الشريف الفتوني الغ‪//‬روي في كتاب‪//‬ه‬
‫ضياء العالمين في فص‪//‬ل يق‪//‬رب من ثالثين ص‪//‬فحة في موض‪//‬وع إيم‪//‬ان أبي ط‪//‬الب‪ ،‬و كتب جم‪//‬ع من األص‪//‬حاب كتب‪//‬ا‬
‫مستقلة في هذا الموضوع بعناوين خاصة تذكر في محالها منها‪ ،‬أبو طالب بلغة أردو‪ ،‬أخبار أبي طالب‪ ،‬بغي‪//‬ة الط‪//‬الب‬
‫غير ما هو للسيوطي‪ ،‬البيان عن خيرة الرحمن‪ ،‬ترجمه أسنى المطالب‪ ،‬الحجة على الذاهب‪ ،‬ديوان أبي ط‪//‬الب و ذك‪//‬ر‬
‫إسالمه‪ ،‬الرغائب‪ ،‬شعر أبي طالب‪،‬‬

‫ص‪512 :‬‬

‫الشهاب الثاقب‪ ،‬شيخ األبطح‪ ،‬فصاحة أبي طالب‪ ،‬فضل أبي طالب‪ ،‬القول الواجب‪ ،‬مس‪//‬ألة في إيم‪//‬ان آب‪//‬اء‪ .‬الن‪//‬بي ص‪.‬‬
‫مقصد الطالب‪ .‬منى الطالب‪ .‬منية الطالب‪ .‬مواهب الواهب‪ .‬و ن‪//‬ذكر جمل‪//‬ة مم‪//‬ا لم نطل‪/‬ع على عنوان‪//‬ه الخ‪//‬اص بعن‪//‬وان‬
‫إيمان أبي طالب‪.‬‬

‫‪ :2008‬إيمان أبي طالب‬

‫ألحمد بن القاسم قال النجاشي (إنه رجل من أصحابنا رأينا بخط الحسين بن عبيد هللا كتابا له في إيمان أبي طالب‬
‫‪ :2009‬إيمان أبي طالب‬

‫ألبي الحسين أحمد بن محمد بن أحمد بن طرخان الكندي الجرجاني الكاتب الثقة قال النجاشي (كان صديقنا قتله إنس‪//‬ان‬
‫يعرف بابن أبي العباس بزعم أنه علوي) فهو من المائة الخامسة‬

‫‪ :2010‬إيمان أبي طالب‬

‫ألبي علي الكوفي أحمد بن محمد بن عم‪//‬ار الثق‪//‬ة المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 346‬ه‪//‬و من أئم‪//‬ة الرج‪//‬ال و ل‪//‬ه كت‪//‬اب المم‪//‬دوحين و‬
‫المذمومين كما يأتي ذكره النجاشي و له كتاب أخبار آباء النبي ص كما مر في (ج ‪ -1‬ص ‪)311‬‬

‫‪ :2011‬إيمان أبي طالب‬

‫للسيد جمال الدين أبي الفضائل أحم‪//‬د بن موس‪//‬ى بن ط‪/‬اوس الحس‪//‬ني الحلي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 673‬ذك‪//‬ره في كتاب‪//‬ه (بن‪//‬اء‬
‫المقالة العلوية)‬

‫‪ :2012‬إيمان أبي طالب‬

‫لبعض األصحاب استدل فيه على إيمانه بفعاله و مقالة و فعال النبي ص به و مقالة له فذكر بعد بيان أفع‪//‬ال أبي ط‪//‬الب‬
‫أقواله المنبئة عن إسالمه و حسن بصيرته و أورد كثيرا من أش‪//‬عاره م‪//‬ع الش‪//‬رح و البي‪//‬ان ثم ق‪//‬ال (و نظ‪//‬ائره مم‪//‬ا ه‪//‬و‬
‫موجود في نظمه و نثره من وصاياه و س‪//‬جعه في خطبت‪//‬ه و كالم‪//‬ه الم‪//‬دون ل‪//‬ه في البالغ‪//‬ة و الحكم‪//‬ة و إي‪//‬راد جميع‪//‬ه‬
‫يطول و في ما أثبتناه منه و من دالئل إيمانه برسول هللا ص كفاية و بالغ و آخر أشعاره البائية التي منها قوله‬

‫ألصبحتم ال تملكون لنا سربا‬ ‫فو هللا لو ال هللا ال شيء غيره‬

‫ص‪513 :‬‬

‫توجد منه نسخه عتيقة مخرومة األول ضمن مجموعة عند السيد هاش‪//‬م الس‪//‬بزواري بالكاظمي‪//‬ة و يحتم‪//‬ل كون‪//‬ه ت‪//‬أليف‬
‫السيد حسين المجتهد الكركي المتوفى بأردبيل سنة ‪ 1001‬فإنه وعد صريحا في آخر كتابه دفع المناواة ال‪/‬ذي ألف‪/‬ه س‪/‬نة‬
‫‪ 959‬أن يؤلف كتابا مستقال في إيمان أبي طالب و الظاهر وفاؤه بوعده طول تلك المدة و هللا العالم‬

‫‪ :2013‬إيمان أبي طالب‬


‫ألبي محمد الديباجي سهل بن أحمد بن عبد هللا بن سهل الذي سمع منه التلعكبري س‪//‬نة ‪ ،370‬و ه‪//‬و ي‪//‬روي األش‪//‬عثيات‬
‫عن محمد بن محمد بن األشعث‪ ،‬ذكره النجاشي‬

‫‪ :2014‬إيمان أبي طالب‬

‫ألبي نعيم علي بن حمزة البص‪/‬ري التميمي اللغ‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 375‬نق‪//‬ل من بعض فص‪//‬وله الحاف‪/‬ظ العس‪//‬قالني في‬
‫ترجمه أبي طالب في اإلصابة و صرح بكون‪//‬ه رافض‪//‬يا و ترجم‪//‬ه في معجم األدب‪//‬اء و ق‪//‬ال (إن‪//‬ه ص‪//‬لى علي‪//‬ه القاض‪//‬ي‬
‫إبراهيم بن مالك قاضي صقلية و كبر خمس‪//‬ا في الج‪//‬امع) و ه‪/‬و ي‪/‬روي في كتاب‪//‬ه عن مش‪//‬ايخ الش‪//‬يعة منهم ه‪/‬ارون بن‬
‫موسى التلعكبري و أبي بشر أحمد بن إبراهيم العمي و محمد بن الحسن بن دريد و غ‪//‬يرهم‪ ،‬و ل‪//‬ه أيض‪//‬ا ت‪//‬رتيب ش‪//‬عر‬
‫أبي تمام الشيعي حبيب بن أوس الطائي المت‪//‬وفى س‪//‬نة ‪ 232‬كم‪//‬ا ذك‪//‬ر في (ص‪ )335 -‬من الطب‪//‬ع الث‪//‬اني من الفه‪//‬رس‬
‫البن النديم بعنوان علي بن حمزة األصفهاني‬

‫‪ :2015‬إيمان أبي طالب‬

‫و أحواله و أشعاره لميرزا محسن آقا بن ميرزا محمد آقا المعروف ب (باال مجتهد) ابن المولى محمد علي القرهداغي‬
‫التبريزي أكبر من أخيه ميرزا صادق آقا الذي ولد سنة ‪ 1274‬و توفي بعده بقليل و حمل إلى النجف سنة ‪ 1351‬يوجد‬
‫عند ولده ميرزا محمد في تبريز‬

‫‪ :2016‬إيمان أبي طالب‬

‫للشيخ المفيد أبي عبد هللا محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المتوفى سنة ‪ 413‬ذكره النجاشي و هو من‬

‫ص‪514 :‬‬

‫مآخذ كتاب البحار كما ذكره العالمة المجلسي في أوله و كان موجودا عنده* العالمة المجلسي*‬

‫‪ :2017‬اإليمان باهلل‬

‫في استقصاء أدلة إثبات الواجب بجميع المذاهب للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل هللا المازندراني الحائري المول‪//‬ود‬
‫سنة ‪1297‬‬

‫‪ :2018‬اإليمان الصحيح‬

‫للسيد محمد س‪/‬عيد بن الس‪/‬يد ناص‪/‬ر حس‪/‬ين بن الس‪/‬يد حام‪/‬د حس‪/‬ين ص‪/‬احب (العبق‪/‬ات) الموس‪/‬وي اللكهن‪/‬وي المعاص‪/‬ر‬
‫المولود سنة ‪ 1343‬كتاب تحقيقي علمي يبحث فيه عن العقائد الصحيحة تحت أشعة القرآن الشريف و مر من تصانيفه‬
‫(اإلمام الثاني عشر) المطبوع و يأتي مع‪//‬راج البالغ‪//‬ة في جم‪//‬ع خطب الن‪//‬بي ص و (مدين‪//‬ة العلم) فيم‪//‬ا يتعل‪//‬ق بح‪//‬ديث‬
‫المدينة و هو تحت الطبع‬

‫‪ :2019‬اإليمان الكامل‬

‫في الحكمة و المعارف للحكيم العارف علي قلي بن قرچقاي خان صاحب إحياء الحكمة الذي ف‪//‬رغ من‪//‬ه س‪//‬نة ‪ 1076‬و‬
‫له يومئذ ست و خمسون سنة و أحال إلى هذا الكتاب في كتابه خزائن جواهر القرآن‬

‫اإليمان و اإلسالم‬

‫و بيان حقيقتهما و أجزائهما و شروطهما للشيخ الشهيد زين الدين بن علي بن أحمد الشامي الع‪//‬املي الش‪//‬هيد س‪//‬نة ‪966‬‬
‫عبر عن‪/‬ه في كش‪//‬ف الحجب بعن‪/‬وان رس‪/‬الة في حقيق‪/‬ة اإليم‪/‬ان و اإلس‪/‬الم و ذك‪/‬ر خصوص‪/‬ياتها غ‪//‬ير أن‪/‬ه لم يش‪//‬خص‬
‫مصنفها و لم يعين اسمها و يأتي في حرف الحاء بعنوان (حقايق اإليمان) كما سمي به و طبع سنة ‪1305‬‬

‫اإليمان و اإلسالم‬

‫للسيد محمد بن السيد عبد الكريم بن مراد الطباطبائي البروجردي جد آية هللا بحر العلوم ي‪/‬أتي في ح‪/‬رف الت‪//‬اء بعن‪/‬وان‬
‫(تحفه الغري)‬

‫‪ :2020‬اإليمان و اإلسالم‬

‫ألبي محمد الجعفي المفضل بن عمر الكوفي الذي كتب اإلمام الص‪//‬ادق ع في ج‪//‬واب س‪//‬ؤاله كتاب‪//‬ه (اإلهليلج‪/‬ة) اآلن‪/‬ف‬
‫ذكره ترجمه النجاشي و ذكر كتبه و حكى ما قيل فيه من أنه‬

‫ص‪515 :‬‬

‫كان خطابيا‪ ،‬ثم اعتذر عن ذكره في كتابه بقوله (و انما ذكرنا للشرط ال‪//‬ذي ق‪//‬دمناه) و م‪//‬راده م‪//‬ا قدم‪//‬ه في ترجم‪//‬ه أبي‬
‫عبد هللا محمد بن عبد الملك بن محمد بن التبان صاحب األسئلة في فصول عشرة عن الس‪//‬يد المرتض‪//‬ى كم‪//‬ا م‪/‬ر‪ ،‬فإن‪/‬ه‬
‫قال بعد الترجم‪/‬ة (ك‪/‬ان معتزلي‪/‬ا ثم أظه‪/‬ر االنتق‪//‬ال و لم يكن س‪/‬اكتا و ق‪//‬د ض‪//‬منا أن ن‪/‬ذكر ك‪/‬ل مص‪//‬نف ينتمي إلى ه‪/‬ذه‬
‫الطائفة) فيظهر أن النجاشي كان يكتفي في أمثالهم بإظهارهم التشيع و انتمائهم إليه ألن‪//‬ه أم‪//‬ر قل‪//‬بي ال يعلم اال من قب‪//‬ل‬
‫إقرارهم به و قد ق‪//‬ال هللا تع‪//‬الى ( َو ال تَقُولُ‪//‬وا لِ َم ْن َأ ْلقى ِإلَ ْي ُك ُم َّ‬
‫الس‪/‬ال َم لَ ْس‪/‬تَ ُمْؤ ِمن‪/‬ا ً) و ق‪//‬د التزمن‪//‬ا ه‪//‬ذه الطريق‪//‬ة في ه‪//‬ذا‬
‫التأليف كما أشرنا إليه في المقدمة‬

‫‪ :2021‬اإليمان و التقوى‬
‫للشيخ محمد بن الحسين بن سعيد بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن الحس‪//‬ين بن محم‪//‬د الم‪//‬ترجم في الس‪//‬الفة ابن‬
‫علي بن الحسين ابن عبد السالم بن عبد المطلب بن علي إلى آخر نسبه المنتهي منه إلى الحر الرياحي باثنين و أربعين‬
‫أبا العاملي الجبعي المعاصر‪ ،‬فيه أصول الدين و مكارم األخالق و محاسن اآلداب طب‪/‬ع س‪/‬نة ‪ 1349‬بمطبع‪/‬ة العرف‪/‬ان‬
‫في صيدا كان في النجف األشرف سنين و بها تزوج بكريمة الشيخ محمد جواد بن الشيخ مش‪//‬كور الح‪//‬والوي النجفي و‬
‫عاد إلى وطنه جبع بعد ‪1340‬‬

‫‪ :2022‬اإليمان و درجاته‬

‫و منازله و زيادته و نقصانه ألبي الحسن المعلى بن محمد البصري‪ ،‬ذكره النجاشي و الشيخ الطوس‪//‬ي‪ ،‬و يروي‪//‬ه عن‪//‬ه‬
‫الحسين بن محمد بن عامر الذي هو من مشايخ الكليني‬

‫‪ :2023‬اإليمان و الكفر‬

‫رسالة مستقلة مدرجة في ضمن جوامع الكلم المطبوع سنة ‪،1373‬‬

‫‪ :2024‬اإليمان و الكفر‬

‫و تحقيق معناهما للسيد األمير محمد صالح بن األمير عبد الواسع الخاتونآبادي المتوفى سنة ‪ ،1116‬ذكره‬

‫ص‪516 :‬‬

‫السيد المعاصر في روضات الجنات‬

‫‪ :2025‬اإليمان و الكفر‬

‫للسيد محمد بن السيد رضي‪ ،‬يوجد في مكتب‪//‬ة الس‪//‬يد راج‪//‬ه محم‪//‬د مه‪//‬دي في ض‪//‬لع فيضآباد في (الم‪//‬اري‪ )3 -‬كم‪//‬ا في‬
‫فهرسها‪.‬‬

‫‪ :2026‬األيمان و النذور‬

‫من كتب الفقه للشريف الناصر األطروش و هو السيد أبو محمد الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن عم‪//‬ر األش‪//‬رف‬
‫بن علي بن الحسين الشهيد ع صاحب كتاب اإلمامة المتوفى بآمل طبرستان سنة ‪ ،304‬عده ابن النديم في الفه‪//‬رس من‬
‫كتبه التي رآها‪ ،‬و ذكر أنه يقال إن له مائة مصنف‪.‬‬

‫‪ :2027‬األيمان و النذور‬
‫للسيد الشريف القاسم الرسي المتوفى سنة ‪ 246‬ابن السيد إبراهيم طباطبا ابن إس‪//‬ماعيل ال‪/‬ديباج ابن إب‪/‬راهيم الش‪//‬به ابن‬
‫الحسن المثنى بن الحسن السبط ع صاحب تثبيت اإلمامة ذكره ابن النديم في فهرسه‪.‬‬

‫‪ :2028‬األيمان و النذور‬

‫ألبي الفضل الجعفي محمد بن أحمد بن إبراهيم الص‪//‬ابوني المص‪//‬ري ص‪//‬احب كت‪//‬اب الف‪//‬اخر و من مش‪//‬ايخ ابن قولوي‪//‬ه‬
‫الذي توفي سنة ‪ 368‬أو سنة ‪ ،369‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :2029‬األيمان و النذور‬

‫ألبي جعفر محمد بن أورمة القمي مؤلف الكتب الثالثين مثل كتب الحسين بن سعيد‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :2030‬األيمان و النذور‬

‫ألبي جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار القمي المتوفى بها سنة ‪ ،290‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :2031‬األيمان و النذور‬

‫ألبي النضر محمد بن مسعود العياشي ذكره النجاشي‬

‫‪ :2032‬األيمان و النذور‬

‫ألبي عبد هللا الملقب بالمجلي موسى بن القاسم بن معاوية بن وهب البجلي الكوفي الثقة المؤلف لثالثين كتابا‪.‬‬

‫‪ :2033‬اإليناس‬

‫للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين‬

‫ص‪517 :‬‬

‫البغدادي من ولد (بهرام جور) المولود سنة ‪ 370‬و المتوفى سنة ‪ ،418‬ترجم‪//‬ه ابن خلك‪//‬ان مفص‪//‬ال‪ ،‬و نق‪//‬ل عن كتاب‪//‬ه‬
‫(أدب الخواص) السابق ذكره أن أمه كانت ابنة أبي عبد هللا محمد بن إب‪//‬راهيم النعم‪//‬اني تلمي‪//‬ذ الكلي‪//‬ني و ق‪//‬ال إن كتاب‪//‬ه‬
‫اإليناس مع صغر حجمه كثير الفائدة و يدل على كثرة اطالعه فيظهر منه وجود الكتاب عنده حين تأليف الوفيات‪.‬‬

‫‪ :2034‬اإليناس بأئمة الناس‬

‫للشيخ أبي علي محمد بن أحمد بن الجنيد اإلسكافي المتوفى سنة ‪ ،381‬ذكره النجاشي‪.‬‬
‫إيناس سلطان المؤمنين‬

‫باقتباس علوم الدين من النبراس المعجز المبين في تفسير اآليات القرآنية التي هي في األحكام األصلية و الفرعية‪ ،‬م‪//‬ر‬
‫بعنوان آيات األحكام ت‪//‬أليف الس‪//‬يد محم‪//‬د بن علي بن حي‪//‬در الموس‪//‬وي الع‪//‬املي المكي المع‪//‬روف بالس‪//‬يد محم‪//‬د حي‪//‬در‬
‫المولود سنة ‪ 1071‬و المتوفى سنة ‪ 1139‬تلميذ المولى أبي الحسن الشريف العاملي المجاز منه و صاحب تنبيه و سن‬
‫العين ال‪//‬ذي س‪//‬رد في آخ‪//‬ره نس‪//‬به هك‪//‬ذا (محم‪//‬د بن علي بن حي‪//‬در بن محم‪//‬د بن نجم‪ -‬المج‪//‬از من ص‪//‬احب (المع‪//‬الم)‬
‫باإلجازة الكبيرة و إليه ينس‪/‬ب آل الس‪/‬يد نجم بن محم‪/‬د بن محم‪/‬د بن محم‪/‬د‪ -‬ث‪/‬الثهم ابن الحس‪/‬ن‪ -‬أول من ن‪/‬وطن بقري‪/‬ة‬
‫(سكيك) بالس‪//‬ين المهمل‪//‬ة المض‪//‬مومة قري‪//‬ة قريب‪//‬ة من جل‪//‬ق و هي دمش‪//‬ق‪ -‬ابن نجم بن حس‪//‬ن بن محم‪//‬د بن موس‪//‬ى بن‬
‫يوسف بن محمد بن معالي بن علي الحائري‪ -‬المذكور في عمدة الطالب‪ -‬ابن عبد هللا بن محمد بن علي المعروف بابن‬
‫الديامية ابن أبي طاهر بن الحسين القطعي ابن موسى األصغر بن محمد بن موس‪//‬ى أبي س‪//‬بحة ابن إب‪//‬راهيم المرتض‪//‬ى‬
‫بن اإلمام الكاظم ع) ذكره ولده السيد رضي الدين في إجازته للسيد نصر هللا المدرس الحائري الشهيد‪ ،‬بعنوان اقتب‪//‬اس‬
‫علوم الدين كما أشرنا إليه و قال (إنه مجل‪//‬د كب‪//‬ير لم يص‪//‬نع مثل‪//‬ه في س‪//‬عة مباحث‪//‬ه المتنوع‪//‬ة من األص‪//‬ولين و الف‪//‬روع‬
‫الفقهية)‬

‫ص‪518 :‬‬

‫(أقول) يوجد منه نسخه في أصفهان في مكتبة الشيخ أبي المجد الرضا الشهير بآقا رضا بن الفقيه المفسر الشيخ محم‪//‬د‬
‫حسين األصفهاني المعاصر‪ ،‬ألفه باسم شاه سلطان حسين و هو المراد من سلطان المؤمنين‪.‬‬

‫‪ :2035‬كتاب األيام‬

‫للعالمة المحيط بعلوم العرب و العجم الحسن بن أحمد بن يعقوب بن يوسف بن داود الهمداني الصنعاني المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 334‬الذي لم يولد في اليمن مثله علما و فهم‪/‬ا و لس‪/‬انا و ش‪/‬عرا و غيره‪/‬ا مم‪/‬ا ذك‪/‬ره الس‪/‬يوطي في (بغي‪/‬ة الوع‪/‬اة) م‪/‬ع‬
‫تصانيفه‪ ،‬و منها (اإلكليل) في األنساب مر‬

‫‪ :2036‬كتاب األيام‬

‫التي فضلت من السنة ألبي الحس‪//‬ن النقيب ب (س‪//‬ر من رأى) علي بن محم‪//‬د بن عب‪//‬د هللا بن علي بن جعف‪//‬ر بن اإلم‪//‬ام‬
‫الهادي أبي الحسن علي ع‪ ،‬ذكره النجاشي‪.‬‬

‫‪ :2037‬كتاب األيام‬

‫‪ :2038‬أيام بني حنيفة‬

‫‪ :2039‬أيام فزاره‬
‫‪ :2040‬أيام قيس‬

‫كل هذه األربعة ألبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة ‪ ،206‬و ع‪//‬د ك‪//‬ل واح‪//‬د منه‪//‬ا كتاب‪//‬ا‬
‫مستقال الشيخ أبو الفرج محمد بن إسحاق بن النديم في فهرسه الموسوم ب فوز العلوم كما مر آنفا‪.‬‬

‫‪ :2041‬أيام العرب‬

‫ألبي الفرج األصفهاني صاحب األغاني علي بن الحسين بن محم‪//‬د المت‪//‬وفى س‪/‬نة ‪ ،356‬كتب‪//‬ه لبعض مل‪//‬وك ب‪//‬ني أمي‪//‬ة‬
‫باألندلس و ذكر فيه ألفا و سبعمائة يوم من أيام حروب العرب‪ ،‬ذكره في كشف الظنون و في تاريخ بغداد‪ ،‬و غيرهما‬

‫‪ :2042‬أيام محبس‬

‫فارسي لعلي الدشتي‪ ،‬كتبه في أيام حبسه‪ ،‬طبع بإيران‪.‬‬

‫‪ :2043‬األيام النحسة‬

‫الواردة في األحاديث و األيام السعيدة مختصر للمحدث الجزائري السيد نعم‪//‬ة هللا بن عب‪//‬د هللا الموس‪//‬وي المت‪//‬وفى س‪//‬نة‬
‫‪ 1112‬رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف األشرف‪.‬‬

‫ص‪519 :‬‬

‫‪ :2044‬األيام و الليالي و الشهور‬

‫إلمام النحويين بالكوفة يحيى بن زياد األقطع بيوم الفخ في نصرة الحسين بن علي بن الحسن المثلث س‪//‬نة ‪ 169‬الملقب‬
‫بالفراء المولود سنة ‪ 144‬و المتوفى سنة ‪ ،207‬في (تذكره النوادر) أن فيه بيان األيام و اللي‪//‬الي و الش‪//‬هور و األهل‪/‬ة و‬
‫الساعات و ما يتعلق بها عند العرب من حيث إفرادها و تثنيتها و جمعها و تسميتها و صفاتها و غير ذلك‪ ،‬توجد نسخه‬
‫منه في مسجد سليم آقا‪ ،‬و أخرى في الخزانة المصرية‬

‫‪ :2045‬ايوان مدائن‬

‫مجموع تخميسات الش‪//‬عراء للقص‪//‬يدة المعروف‪//‬ة عن الخاق‪/‬اني في ع‪//‬دم اعتب‪//‬ار ال‪//‬دنيا و ذم س‪//‬يرة ال‪//‬دهر و م‪/‬دح إي‪/‬وان‬
‫المدائن المعروف ب (طاق كسرى) و أهلها من جمع حسين بن كاظم التبريزي‪ ،‬نشره في مجلة (إيرانش‪//‬هر) الص‪//‬ادرة‬
‫في برلن‪ .‬و على ذكر اإليوان ناسب أن نذكر أبياتا البن الحاجب في وصف اإليوان ذكرها الحموي في معجم البلدان‬

‫أنسيت صنع الدهر باأليوان‬ ‫يا من بناه بشاهق البنيان‬


‫و قصور كسرى أنوشروان‬ ‫هذي المصانع و الدساكر و البنا‬

‫بيد البلى و أنامل الحدثان‬ ‫كتب الليالي في ذراها أسطرا‬

‫أودت بكل موثق األركان‬ ‫إن الحوادث و الخطوب إذا سطت‬

‫و ذكر أنه اجتاز الملك جالل الدولة البويهي على اإليوان فكتب عليه‬

‫بديار كسرى فهي معتبر الورى‬ ‫يا أيها المغرور بالدنيا اعتبر‬

‫من بعد حادثة الزمان كما ترى‬ ‫غنيت زمانا بالملوك و أصبحت‬

‫[بيان]‬

‫نجز الجزء الثاني من (الذريعة) إلى آخر ما أوله األلف في يوم مبعث النبي ص سنة ‪ 1356‬و يتلوه إن ش‪//‬اء هللا تع‪//‬الى‬
‫الجزء الثالث فيم‪/‬ا أول‪/‬ه ألب‪/‬اء الموح‪/‬دة و الحم‪/‬د هلل رب الع‪/‬المين و الص‪/‬الة و الس‪/‬الم على س‪/‬يدنا و نبين‪/‬ا محم‪/‬د و آل‪/‬ه‬
‫الطيبين الطاهرين‪.‬‬

You might also like