Professional Documents
Culture Documents
الفهرس:
2-5 المقدمة
6-9 المنهج التاريخي
10-13 المنهج الوصفي )المسح(
14-21 المنهج الوصفي)دراسة
الحالة(
22-32 المنهج التجريبي
33 المناهج الرخرى
34 المراجع
المقدمة :
إن أهمية البحث العلمي أصبحت واضحة لكل
المجتمعات والمنظمات والادارات وأصبحت
تستقطب الباحثين وتحاول التستحواذ عليهم من
كافة الماكن والدول .لهنها تدرك أن القوة هي
هنتاج البحث العلمي .وهنحن جميعا ا هنعلم أن حجم
ميزاهنية البحث العلمي في الدول المتقدمة أكبر
بكثير من حجم ميزاهنيات القطاعات الرخرى،
وهذا لن البحوث العلمية هي من يطور مختلف
هذه القطاعات .ويعلم الكل أن النظريات و
المدارس والقواهنين التي كاهنت تسيطر في
القديم ومازالت أو تطورت في العصر الحديث
هي من هنتائج البحث العلمي.غير أهنه ل يمكن
لهذه النتائج ول البحث العلمي في حد ذاته أن
يفيد الفرااد والمجتمع ككل ،أو حتى أن يكون
بحثا علميا ادقيقا إل إذا كان منهجيا ،أي يتبع
المباادئ المنهجية التي كاهنت السبب التساتسي
في تطور العلوم الطبيعية والعلوم الهنساهنية .
ل توجد طريقة علمية واحدة يمكن العتمااد
عليها للكشف عن الحقيقة ،وذلك لن طرق
العلم تختلف بارختل ف الموضوعات التي يدرتسها
كل باحث ،بمعنى أن كل موضوع للدراتسة
يتطلب هنوعا ا معين من المناهج العلمية الملئمة
له ،وعلى أية حال فإن تصنيف المناهج ،يعتمد
عاادة على معيار ما حتى يتفاادى الخلط
والتشويش ،وعاادة ما تختلف التقسيمات بين
المصنفين لي موضوع ،وتتنوع التصنيفات
للموضوع الواحد وينطبق هذا القول على مناهج
البحث ،فإذا هنظرهنا إلى مناهج البحث من حيث
هنوع العمليات العقلية التي توجهها ،أو تسير
على أتساتسها ،هنجد أن هناك ةثلةثة أهنواع من
المناهج هي :
-المنهج التجريبي :وهو الذي يعتمد على إجراء التجارب تحت شروط معينة . 1
- 2منهج المسح :وهو الذي يعتمد على جمع البيانات ميدانيا بوسائل وطرق متعددة ،
ويتضمن الدراسة الكشفية والوصفية والتحليلية ومنهج دراسة الحالة ،وهو ينصب
على دراسة حالة وحدة معينة فردا كان أو وحدة اجتماعية ،ويرتبط باختبارات ومقاييس
خاصة .
- 3المنهج التاريخي :يعتمد على عملية استرداد ما كان في الماضي ،للتحقق من مجريات
الحداث ولتحليل القوى والمشكلت التي صاغت معطيات الحاضر.
-3التقويم:
يمكن للباحث في ادراتسة الحالة أن يستخدم
المعلومات والحقائق التي تتجمع لديه عن الحالة
)وحدة الدراتسة( في تحسين هذا الوضع أو
تصحيح اتجاه غير مرغوب فيه ...ومعنى ذلك أن
النتيجة الكاملة "لدراتسة الحالة" يمكن أن تؤادي
إلى الصلح أو العلج ويتبع الباحثون في ذلك
عدادا ا من طرق التقويم يصدرون رخللها أحكاما ا
على الظاهرة محل الدراتسة ,وإن كاهنت مشكلة
العلج والصلح تقع – فنيا ا – رخارج ادائرة البحث
المقصواد بدراتسة الحالة فمهمة الباحث في طريقة
"ادراتسة الحالة" هي ادور التشخيص أكثر منه ادور الصلح.
) (1
اد.رجاء محمواد أبو علم ,مناهج البحث في العلوم
النفسية والتربوية ,جامعة القاهرة )مصر(
: المزايا
- 1إمكانية دراسة الحالة أو الوحدة الجتماعية دراسة شمولية مستفيضة
وعدم الكتفاء بالوصف الخارجي أو الظاهري للموقف.
ويقدم منهج دراسة الحالة معلومات وفيرة تساعد على فهم • 2-
.الحالة بصورة أكثر عمقا مما تقدمة مناهج البحث الرخرى
إن منهج دراسة الحالة مفيد ومهم لدراسة الحالت التي تعاني • 4-
من مشاكل اجتماعية أو نفسية مثل التي تعالج في دور الرعاية أو
.المستشفيات كحالت النحراف الجنسي أو تعاطي المخدرات
يساعد منهج دراسة الحالة على تفسير نتائج التحليلت الحصائية • 5-
والكمية وبالتالي يمكن أن يستخدم كمنهج مكمل للمسح الجتماعي
.للمساعدة في تفسير بعض النتائج الغامضة
يفيد استخدام منهج دراسة الحالة كذلك في استنباط الفروض • 6-
في الدراسات الستطلعية .كما يفيد في ارختيار وتفسير النتائج في
.الدراسات الوصفية
•
•
العيوب • :
:Control الضبط
ل ،وجب على لما كان الضبط جميع المتغيرات أمرا ا مستحي ا
الباحث أن يحاول القضاء على تأثير جميع العوامل غير
المضبوطة جيدا ا وجعلها محايدة ،ويتأتى له ذلك عن طريق
تعيين الموضوعات على الفئات المختلفة التي يقارن بينها
تعيينا ا عشوائياا.
العينية )Replication(1
المراجع: