You are on page 1of 4

‫انواع جمهور وسائل االعالم‬

‫‪Posted by husamaltaee on 2014/06/27‬‬


‫‪.‬مواضيع اعالمية ‪Posted in:‬‬
‫انواع‪#‬جمهور‪#‬جماهير‪#‬وسائل‪#‬االعالم‪#‬اعالمية‪##‬وسيلة‪#‬اعالمية‪#‬رسالة‪#‬تقسيم‪ .#‬تعليق واحد ‪Tagged:‬‬
‫الف‪//‬رد في جمه‪//‬ور وس‪//‬ائل االعالم يقب‪//‬ل او ي‪//‬رفض يتع‪//‬رض او اليتع‪//‬رض لوس‪//‬ائل االعالم بن‪//‬اء على ق‪//‬رار‬
‫اختياره وتفضيله ومستوى هذا التفض‪//‬يل او ش‪//‬دته ول‪//‬ذلك ك‪//‬انت الب‪//‬دايات في البحث عن اس‪//‬باب التفض‪//‬يل او‬
‫االهتمام وشدة هذه التفضيل وكثافتة في اطار استخدام الف‪//‬رد لوس‪//‬ائل االعالم والتع‪//‬رض الى محتواه‪//‬ا وذل‪//‬ك‬
‫لالجابة على االسئلة الخاصة باستخدام الجمهور واسباب هذا االستخدام مم‪//‬ا دع‪//‬ا للتاكي‪//‬د على البن‪//‬اء النفس‪//‬ي‬
‫للفرد في عالقته بقرار االستخدام باعتباره نمطا من انماط السلوك‬

‫(المصدرعلم النفس االعالمي ص‪)173‬‬

‫فوسائل االعالم يجب ان ترضي جماهيرها ولكي يتحقق ذلك يجب معرف‪//‬ة الجمه‪//‬ور معرف‪//‬ة دقيق‪//‬ة من خالل‬
‫الدراسات العلمية‬

‫(المصدر ادارة المؤسسات االعالمية ص‪)86‬‬

‫ويمكن تقسيم الجمهور الى فئات مختلفة ومنها‬

‫اصحاب االتجاه العلمي ‪ :‬وهم الذين يميلون الى الحكم على االشياء واالشخاص والمعاني واوجه النش‪//‬اط االنس‪//‬اني‬ ‫‪.1‬‬
‫في اطار القوانين والنظريات والعالقات العلمية ويتاثر السلوك الف‪//‬ردي االتص‪//‬الي تج‪//‬اه وس‪//‬ائل االعالم به‪//‬ذا‬
‫المفهوم فالفرد من اصحاب هذا االتجاه يقبل او يرفض بمعي‪//‬ار الموافق‪//‬ة او القب‪//‬ول بالمع‪//‬ايير العلمي‪//‬ة وك‪//‬ذلك‬
‫بقيمة ما يضيفة العمل بالمعرفة االنسانية ويتاثر هذا االتجاه بمستوى التحصيل العلمي‪.‬‬
‫اصحاب االتجاه المادي او العملي‪ :‬والفرد في هذه الفئة يصدر احكام‪/‬ة في اط‪/‬ار المنفع‪/‬ة المباش‪/‬رة والعائ‪/‬د الم‪/‬ادي‬ ‫‪.2‬‬
‫وكذلك بمفهوم الجزاء المباشر للسلوك االتصالي مع وسائل االعالم‪.‬‬

‫(المصدر علم النفس االعالمي ص‪)173‬‬

‫ويقدم الباحث البريطاني جون ميرل (‪ )J.Miller‬تقسيما ثالثيا لجمهور وسائل االعالم‬

‫االميون‪ :‬وهذا القطاع من الجمه‪/‬ور ق‪/‬د يس‪/‬تطيع الق‪//‬راءة والكتاب‪/‬ة لكن‪/‬ه اليمي‪/‬ل الى ذل‪/‬ك بالفع‪/‬ل وربم‪/‬ا يق‪//‬را‬ ‫‪.1‬‬
‫بعضهم موضوعا خفيفا او عن‪/‬وان االخب‪/‬ار او تعليق‪/‬ات الص‪/‬ور لكن‪/‬ه في االس‪/‬اس الي‪/‬رغب في الق‪/‬راءة الن‪/‬ه‬
‫يحاول بذل اقل جهد في استقبالة للرسالة اذ يتصف افراده بالخمول ال‪//‬ذهني ويكتفي بفك‪//‬رة ض‪//‬حلة عن الع‪//‬الم‬
‫المحي‪//‬ط ب‪//‬ه دون ادراك متكام‪//‬ل لالح‪//‬داث والقض‪//‬ايا كم‪//‬ا ان هن‪//‬اك االم‪//‬يين الحقيقين ال‪//‬ذين اليق‪//‬راون ولكنهم‬
‫يعرضون انفسهم للصور واالفالم والراديو وهذه الجمهور يه‪//‬دف فق‪//‬ط الى اش‪//‬باع ذات‪//‬ه وحاجت‪//‬ه الى الترفي‪//‬ه‬
‫واالثارة في تعرضه لوسائل االعالم وغالبا ما يبحث عن الرسائل التي تمنحه متعة شخصية وقتية والمض‪//‬اء‬
‫الوقت والقضاء على الملل‪.‬‬
‫ال‪//‬ذرائعيون العملي‪//‬ون‪ :‬يمي‪//‬ل اف‪//‬راد ه‪//‬ذه الجمه‪//‬ور الى االن‪//‬دماج في التنظيم‪//‬ات االجتماعي‪//‬ة فهم يش‪//‬اركون‬ ‫‪.2‬‬
‫ويق‪//‬ودون حمالت وينتخب‪//‬ون وينتم‪//‬ون لمنظم‪//‬ات ول‪//‬ديهم هواي‪//‬ات ويس‪//‬عون للتم‪//‬ايز واالرتق‪//‬اء بالمتس‪//‬وى‬
‫االقتصادي والمكان االجتماعية التي تمثلها الملكية المادية لالشياء والنهم ذرائعيون فهم يجدون دائما ال‪//‬ذرائع‬
‫لفعل االشياء التي تجعلهم في المقدمة لذلك فان طموحهم واهتمامهم بالمكانة االجتماعي‪//‬ة والمادي‪//‬ة ي‪//‬دفعهم الى‬
‫ان يكونوا من اكبر المستهلكين للرسائل االعالمية ومع ان الذرائعيين قد يماثلون االميين في ع‪//‬دم رغبتهم في‬
‫لتكفير وتامل االشياء وفلسفتها اال ان هم اناس عمليون يبحث‪//‬ون دائم‪//‬ا عن المعلوم‪//‬ات ال‪//‬تي ق‪//‬د تس‪//‬اعدهم في‬
‫تطوير ذواتهم وعلى التعامل االفضل واالوصول الى المدقمة‪.‬‬
‫المثقفون‪ :‬ويمثلون النسبة االقل من جمهور وسائل االعالم ويهتم افراده بالقضايا الفكرية والفلس‪//‬فية والمس‪//‬ائل‬ ‫‪.3‬‬
‫الجمالية وهم يميلون الى تمجيد االفكار واحتقار القيم المادية ويعد هذا الجمهور نفسه من الصفوة ويبحث عن‬
‫المجتمع االفضل ويكون اقل اهتماما بوسائل االعالم النه اليعنيه ام‪//‬ر المجتم‪//‬ع الجم‪//‬اهيري ال‪//‬ذي تتج‪//‬ه الي‪//‬ه‬
‫وسائل االعالم فاالعالم من وجهة نظرة سطحي ومتدني بسبب سعية الى ارضاء الجماهير العامة التي يشكك‬
‫في ثقافتها واعطائها ما تريد ‪.‬‬

‫(المصدر وسائل االعام ومستويات الثقة ص‪)18‬‬

‫وهناك من يقسم الجمهور على نوعين‬

‫جمه‪//‬ور المص‪//‬لحة‪ :‬وهم مجموع‪//‬ة من االف‪//‬راد يح‪//‬ركهم داف‪//‬ع اقتص‪//‬ادي مش‪//‬ترك فرابط‪//‬ة تج‪//‬ار التجزئ‪//‬ة هم‬ ‫‪.1‬‬
‫جمهور تجمعهم المصحلة ورابطة الدفاع عن المستتهلكين تجمعهم الدوافع االقتصادية ذاتها‪.‬‬
‫جمهور التطابق‪ :‬وهم جماعة من االفراد يتح‪//‬الفون م‪//‬ع قائ‪//‬د او رم‪//‬ز ليتمتع‪//‬وا بطريق‪//‬ة غ‪//‬ير مباش‪//‬رة بنج‪//‬اح‬ ‫‪.2‬‬
‫اليتيسر لهم في حياتهم كأفراد‪.‬‬

‫(المصدر وسائل االعالم ومستويات الثقة ص‪)19‬‬

‫وهناك من يصنف الجمهور الى عام وخاص‪:‬‬

‫الجمهور العام‪ :‬وهو اكثر حجما من التجماعات االخرى واعضاؤه اكثر انتشارا متباعدين في المكان واحيان‪//‬ا‬ ‫‪.1‬‬
‫في الزمان ولكنه ذو ديمومة اكثر يتشكل حول قضية او ظاهرة اجتماعية‪.‬‬
‫الجمهور الخاص‪ :‬وهو الجمهور الذي يجمع افراده بعض االهتمام‪//‬ات او الحاج‪//‬ات او االتجاه‪//‬ات المش‪//‬تركة‬ ‫‪.2‬‬
‫التي تميز عضويتهم في هذا التجمهور‪.‬‬

‫(المصدر وسائل االعالم ومستويات الثقة ص‪)19‬‬

‫ويقترح خليل احمد خليل تصنيف الجمهور العام الى عادي وخاص‬

‫الجمه‪/‬ور الع‪/‬ادي‪ :‬فهم عام‪/‬ة الن‪/‬اس في ح‪/‬راكهم االجتم‪/‬اعي كم‪/‬ا ه‪/‬و ح‪/‬ال جمه‪/‬ور الن‪/‬اخبن المحتملين قب‪/‬ل‬ ‫‪.1‬‬
‫ممارسة االقتراع وجمهور الرياضة قبل االنقسام الى فريقين وهذا معناه اننا امام جماعات كامنة غير متشكلة‬
‫وعيا وتنظيما‪.‬‬
‫الجمهور الخاص‪ :‬فهو جماعة متفرغة عن الجمهور الع‪//‬ام الع‪//‬ادي تتم‪//‬يز بعالق‪//‬ة اجتماعي‪//‬ة في مج‪//‬ال مح‪//‬دد‬ ‫‪.2‬‬
‫كعالقة الزبون بالبائع وعالقة الناخب الفعلي بالسياسي وعالقة المشاهد بالممثل ويمكن اض‪//‬افة عالق‪/‬ة المتلقي‬
‫بوسيلته االعالمية المفضلة وغيرها من العالقات وهو اذ يصنف هذا التصنيف ينظر الى الجمهور انه يتك‪//‬ون‬
‫وسط ظروف وشروط ذاتية وموضوعية تشكل اطاره االجتماعي وتحدد نسقة المعرفي وعلي‪//‬ه فه‪//‬و يج‪//‬د ان‪//‬ه‬
‫اليمكن سوسيولجيا دراسة الجمهور خارج اطار مرجعيتة االجتماعية ونظامة المعرفي ونسقه السياسي‪.‬‬

‫(المصدر وسائل االعالم ومستويات الثقة ص‪)20‬‬

‫وبعضهم يصنف جمه‪/‬ور وس‪/‬ائل االعالم في نمطين رئيس‪/‬يين من انم‪/‬اط جمه‪/‬ور المتلقين ويب‪/‬دو ان‪/‬ه االك‪/‬ثر‬
‫مالئمة وموضوعية من التصنيفات االخر وهذان النمطان هما‬

‫الجمهور العام لوسائل االعالم‪ :‬وهو ذلك الجمهور غير المتجانس وغير المنظم وليس للفرد في هذا الجمهور‬ ‫‪.1‬‬
‫احساس باالعالقة مع االخرين وليس لديه معرفة بشيء مشترك بينة وبين االخرين فهو قد ع‪//‬رض نفس‪//‬ه الى‬
‫الوسائل الجماهيرية بصورة فردية وشخصية ومجزأة ولذلك فهو اليحس ب‪//‬اي ن‪//‬وع من الرفق‪//‬ة م‪//‬ع االخ‪//‬رين‬
‫الذي ربما يملكون القدر نفسه من االهتمام بالوسيلة او محتواها وهكذا ف‪/‬ان الف‪//‬رد من الجمه‪/‬ور الع‪/‬ام يتفاع‪/‬ل‬
‫بشكل مستقل مع الرسائل االعالمية‪.‬‬
‫الجمه‪//‬ور المتخص‪//‬ص لوس‪//‬ائل االعالم‪ :‬على ال‪//‬رغم من ان ه‪//‬ذا الن‪//‬وع من جمه‪//‬ور وس‪//‬ائل االعالم منتش‪//‬ر‬ ‫‪.2‬‬
‫ومجهول اساسا وغير متجانس في اغلب الحاالت غير انه يتكون من االفراد من ذوي االهتمام‪//‬ات المش‪//‬تركة‬
‫او التوجه الذي يدفع االفراد الن يكونوا اعضاء في الجمهور نفس‪//‬ه فجم‪//‬اهير وس‪//‬ائل االعالم يمكن ان تك‪//‬ون‬
‫جماهير عام‪/‬ة لكنه‪/‬ا متخصص‪/‬ة في اهتم‪/‬ام رئيس‪/‬ي واح‪/‬د كالسياس‪/‬ة او االقتص‪/‬اد او الموس‪/‬يقى او الفن مثال‬
‫وبمعنى اخر فهو متجانس الى حد ما في احد المجاالت في االقل‪.‬‬

‫(المصدر وسائل االعالم ومستويات الثقة ص‪)20‬‬

‫ويقدم الباحث االمريكي كلوس (‪ )Closse‬تصنيفا عدديا للجمهور وفق درجات تفاعل‪//‬ه م‪//‬ع الوس‪//‬يلة وكم‪//‬ا‬
‫ياتي‬

‫الجمهور المفترض‪ :‬وهو مجموع الس‪//‬كان ال‪//‬ذين يملك‪//‬ون الوس‪//‬ائل المادي‪//‬ة والتقني‪//‬ة ال‪//‬تي تمكنهم من اس‪//‬تقبال‬ ‫‪.1‬‬
‫الرسائل االعالمية لوسيلة معينة‪.‬‬
‫الجمهورالفعلي‪ :‬وهو مجموع االف‪//‬راد ال‪//‬ذين تعرض‪//‬وا فعال للرس‪//‬الة االعالمي‪//‬ة مث‪//‬ل المواظ‪//‬بين على متباع‪//‬ة‬ ‫‪.2‬‬
‫برنامج تلفزيوني او اذاعي او قراءة صحف معينة‪.‬‬
‫الجمهور المتعرض‪ :‬وهو جزء من الجمهور الفعلي الذي يتلقى الرسالة االعالمية بصرف النظر عن ادراكها‬ ‫‪.3‬‬
‫او عن الموقف الذي يتخذه منها‪.‬‬
‫الجمهور الفعال‪ :‬وه‪//‬و ج‪//‬زء من الجمه‪//‬ور يتفاع‪//‬ل ويس‪//‬تجيب للرس‪//‬الة االعالمي‪//‬ة ك‪//‬الجمهور المس‪//‬تهدف من‬ ‫‪.4‬‬
‫االعالنات او الدعوات االنتخابية او المشاركة التفاعلية في البرامج المعروضة‪.‬‬

‫(المصدر وسائل االعالم ومستويات الثقة ص‪)21‬‬

‫وهناك افتراضات ودراسات مختلفة دعت الى تغيير النظ‪//‬رة الى الجمه‪//‬ور بع‪//‬د ان ك‪//‬ان ينظ‪//‬ر الي‪//‬ه على ان‪//‬ه‬
‫متلق سلبي ازاء قوة الرسالة االتصالية وتاثيرها اذ ظهر مفه‪//‬وم (الجمه‪//‬ور العني‪//‬د) ال‪//‬ذي يق‪//‬ول عن‪//‬ه الب‪//‬احث‬
‫االمريكي دنيس ه‪//‬وويت (‪ )D.Howitt‬ان‪//‬ه الجمه‪//‬ور ال‪//‬ذي يبحث عن م‪//‬ا يري‪//‬د ان يتع‪//‬رض ل‪//‬ه ويتحكم في‬
‫اختيار الوسائل التي تقدم له هذا المحتوى‪.‬‬

‫من هنا كان التح‪//‬ول في بح‪//‬وث االتص‪//‬ال ال‪//‬تي تجهت الى تقلي‪//‬ل االهتم‪//‬ام بم‪//‬ا تفعل‪//‬ة وس‪//‬ائل االعالم بالن‪//‬اس‬
‫وتركيز االهتمام على ما يفعل‪/‬ة الن‪/‬اس بتل‪/‬ك الوس‪/‬ائل فظه‪/‬ر اف‪/‬تراض مفه‪/‬وم جدي‪/‬د ه‪/‬و (اف‪/‬تراض الجمه‪/‬ور‬
‫النشط)‪ ،‬ويشير مصطلح الجمه‪//‬ور النش‪//‬ط الى س‪//‬عي الجمه‪//‬ور وبحث‪//‬ه عن مص‪//‬ادر اض‪//‬افية لمعلوم‪//‬ات على‬
‫اعتبار ان المعلومات التي تقدمها له وسائال االعالم غير كافية الشباع حاجاته او انها متح‪//‬يزة طبق‪//‬ا اله‪//‬داف‬
‫القائم باالتصال ونياته‪.‬‬

‫(المصدر وسائل االعالم ومستويات الثقة ص‪)22‬‬

‫ويفترض عالم االجتماع االمريكي هربرت بلومر (‪ )Blumer‬مع‪//‬ان ع‪//‬دة لمص‪//‬طلح نش‪//‬اط الجمه‪//‬ور تتمث‪//‬ل‬
‫باالتي‪:‬‬

‫المنفعة‪ :‬فالناس يستعملون وسائل االعالم لتحقيق فائدة من نوع ما‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫النية‪ :‬الن استهالك الجمهور لمحتوى هذه الوسائل يخدم دوافع سابقة ترتبط باهداف افرادة‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫االنتقائية‪ :‬اذ يعكس استعمال هذه الوسائل اهتمامات الجمهور وتفضيالته وثقتة بالوسيلة‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫المناعة ضد التاثير‪ :‬فافراد الجمهور يتصفون بالعناد فهم اليودون ان يتحكم فيهم احد لذا ف‪//‬ان ه‪//‬ؤالء االف‪//‬راد‬ ‫‪.4‬‬
‫يتص‪//‬فون بالنش‪//‬اط اله‪//‬ادف ال‪//‬ذي يمكنهم من تجنب ان‪//‬واع الت‪//‬اثيرات ال‪//‬تي ق‪//‬د تحص‪//‬ل بس‪//‬بب تعرض‪//‬هم له‪//‬ذه‬
‫الوسائل‬

You might also like