You are on page 1of 13

‫أ‪ .‬د‪ /‬إيناس عبد المقصود دياب ( رحمها‬ ‫أ‪.

‬د‪ /‬منصور أحمد عبد المنعم‬


‫أستاذ المناهج وطرق التدريس‬
‫اهلل)‬
‫وتكنولوجيا التعليم المتفرغ‬
‫أستاذ المناهج وطرق التدريس‬
‫كلية التربية ‪ -‬جامعة الزقازيق‬
‫وتكنولوجيا التعليم المتفرغ‬
‫د‪ /‬لبني نبيل عبد الحفيظ‬
‫أستاذ المناهج وطرق تدريس الجغرافيا‬
‫وتكنولوجيا التعليم المساعد‬
‫كلية التربية ‪ -‬جامعة الزقازيق‬

‫كلية التربية‬
‫قسم المناهج وطرق التدريس‬
‫وتكنولوجيا التعليم‬

‫فاعلية استخدام استراتيجية توماس وروبنسون في تدريس الدراسات‬


‫االجتماعية لتنمية مهارات التفكير السابر وخفض العبء المعرفي لدي‬
‫تالميذ الصف الرابع االبتدائي‬

‫إعداد الباحثة‬
‫أية جمال علي محمد سالم‬
‫رسالة مقدمة للحصول على درجة الماجستير فى التربية‬
‫)تخصص مناهج وطرق تدريس الدراسات االجتماعية (‬
‫إشراف‬

‫أ‪ .‬د‪ /‬إيناس عبد المقصود دياب ( رحمها‬ ‫أ‪.‬د‪ /‬منصور أحمد عبد المنعم‬
‫أستاذ المناهج وطرق التدريس‬
‫اهلل)‬
‫وتكنولوجيا التعليم المتفرغ‬
‫أستاذ المناهج وطرق التدريس‬
‫كلية التربية ‪ -‬جامعة الزقازيق‬
‫وتكنولوجيا التعليم المتفرغ‬
‫د‪ /‬لبني نبيل عبد الحفيظ‬
‫أستاذ المناهج وطرق تدريس الجغرافيا‬
‫وتكنولوجيا التعليم المساعد‬
‫كلية التربية ‪ -‬جامعة الزقازيق‬

‫ه ‪ 2023-‬م‪1444‬‬

‫مستخلص البحث‬
‫عن‪BB B‬وان البحث‪ " :‬فاعلي‪.. . .‬ة اس‪.. . .‬تخدام اس‪.. . .‬تراتيجية توم‪.. . .‬اس وروبنس‪.. . .‬ون في ت‪.. . .‬دريس الدراس‪.. . .‬ات‬
‫االجتماعي‪..‬ة لتنمي‪..‬ة مه‪..‬ارات التفك‪..‬ير الس‪..‬ابر وخفض العبء المع‪..‬رفي ل‪..‬دي تالمي‪..‬ذ الص‪..‬ف الراب‪..‬ع‬
‫االبتدائي"‬
‫الباحثة‪ :‬أية جمال علي محمد‬

‫ب‬
‫هيئة اإلشراف‪:‬‬
‫أس ‪..‬تاذ المن ‪..‬اهج وط ‪..‬رق الت ‪..‬دريس وتكنولوجي ‪..‬ا التعليم‬ ‫أ‪.‬د‪ /‬إين ‪..‬اس عب ‪..‬د المقص ‪..‬ود دي ‪..‬اب‬
‫المتفرغ‬
‫أس‪..‬تاذ المن‪..‬اهج وط‪..‬رق الت‪..‬دريس وتكنولوجي‪..‬ا التعليم‬ ‫أ‪ .‬د‪ /‬منص‪..‬ور أحم‪..‬د عب‪..‬د المنعم‬
‫المتفرغ‬
‫أس‪..‬تاذ المن‪..‬اهج وط‪..‬رق ت‪..‬دريس الجغرافي‪..‬ا وتكنولوجي‪..‬ا التعليم‬ ‫د‪ /‬لب‪..‬ني نبي‪..‬ل عب‪..‬د الحفي‪..‬ظ‬
‫المساعد‬
‫الدرجة العلمية‪ :‬الماجستير في التربية ( مناهج وطرق تدريس الدراسات االجتماعية)‬
‫ه‪.. .‬دف البحث الح‪.. .‬الي إلي التع‪.. .‬رف علي فاعلي‪.. .‬ة اس‪.. .‬تخدام اس‪.. .‬تراتيجية توم‪.. .‬اس وروبنس‪.. .‬ون في‬
‫ت‪.. .‬دريس الدراس‪.. .‬ات االجتماعي‪.. .‬ة لتنمي‪.. .‬ة مه‪.. .‬ارات التفك‪.. .‬ير الس‪.. .‬ابر وخفض العبء المع‪.. .‬رفي ل‪.. .‬دي‬
‫تالمي‪.. .‬ذ الص‪.. .‬ف الراب‪.. .‬ع االبت‪.. .‬دائي‪ ،‬ولتحقي‪.. .‬ق ه‪.. .‬دف البحث تم إع‪.. .‬داد (قائم‪.. .‬ة بمه‪.. .‬ارات التفك‪.. .‬ير‬
‫السابر)‪ ،‬وتمثلت أدوات الدراسة في (اختبار التفكير السابر‪ -‬مقياس العبء المعرفي)‪ ،‬وتكونت‬
‫عينة الدراسة من (‪ )60‬تلميذ وتلميذة من تالميذ الص‪..‬ف الراب‪..‬ع االبت‪..‬دائي بمدرس‪..‬ة الش‪..‬هيد محم‪..‬د‬
‫عب‪..‬د الوه‪..‬اب الغن‪..‬دور التابع‪..‬ة إلدارة بل‪..‬بيس التعليمي‪..‬ة بمحافظ‪..‬ة الش‪..‬رقية‪ ،‬وق‪..‬د تم تط‪..‬بيق (اختب‪..‬ار‬
‫التفك‪..‬ير الس‪..‬ابر‪ -‬مقي‪..‬اس العبء المع‪..‬رفي) قبلي ‪ً.‬ا علي عين‪..‬ة البحث‪ ،‬ثم تم ت‪..‬دريس وح‪..‬دة الس‪..‬كان‬
‫ونظام الحكم في بلدنا باستخدام اس‪..‬تراتيجية توم‪..‬اس وروبنس‪..‬ون للمجموع‪.‬ة التجريبي‪..‬ة‪ ،‬ثم تط‪..‬بيق‬
‫(اختبار التفكير السابر‪ -‬مقياس العبء المعرفي) بعديًا للتعرف علي فاعلية استخدام استراتيجية‬
‫توماس وروبنسون في تدريس الدراسات االجتماعية‪ ،‬وقد أشارت النتائج إلي وجود فروق ذات‬
‫دالل‪..‬ة إحص‪..‬ائية بين متوس‪..‬طي درج‪..‬ات المجموع‪..‬تين (التجريبي‪..‬ة والض‪..‬ابطة) في اختب‪..‬ار مه‪..‬ارات‬
‫التفك‪..‬ير الس‪..‬ابر ومقي‪..‬اس العبء المع‪..‬رفي لص‪..‬الح المجموع‪.‬ة التجريبي‪..‬ة‪ ،‬كم‪..‬ا توص‪..‬لت النت‪..‬ائج إلي‬
‫وجود فروق ذات داللة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبي‪.‬ة في التط‪.‬بيق القبلي‬
‫والبع‪..‬دي في اختب‪..‬ار مه‪..‬ارات التفك‪..‬ير الس‪..‬ابر ومقي‪..‬اس العبء المع‪..‬رفي لص‪..‬الح التط‪..‬بيق البع‪..‬دي‪،‬‬
‫وق ‪..‬د أوص ‪..‬ي البحث بض ‪..‬رورة تض ‪..‬مين المن ‪..‬اهج الدراس ‪..‬ية ألنش ‪..‬طة تنمي مه ‪..‬ارات التفك ‪..‬ير عام ‪..‬ة‬
‫والتفكير السابر خاصة‪.‬‬
‫الكلم ‪BB‬ات المفتاحي ‪BB‬ة‪ :‬اس ‪BB‬تراتيجية توم ‪BB‬اس وروبنس ‪BB‬ون‪ -‬الدراس ‪BB‬ات االجتماعي ‪BB‬ة‪ -‬التفك ‪BB‬ير‬
‫السابر‪ -‬العبء المعرفي‪.‬‬

‫ت‬
‫﷽‬

‫﴿ َو َأن َّلْي َس ِلِإْلنَس اِن ِإاَّل َم ا َسَعٰي َو َأَّن َس ْعَيُه‬


‫َسْو َف ُيَر ٰي ُثَّم ُيْج َز اُه اْلَج َز اَء اَأْلْو َفي ﴾‬

‫صدق اهلل العظيم‬

‫اآلية (‪ )41 ،40 ،39‬سورة النجم‬

‫شكر وتقدير‬

‫ث‬
‫الحمد هلل الذي ينتهي إليه حمد الحامدين ولديه يزداد شكر الشاكرين‪ ،‬الحمد هلل الذي‬
‫خلق اإلنسان وعلمه البيان والصالة والسالم على أشرف األنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى‬
‫آله وصحبه أجمعين وبعد ‪...‬‬
‫أنه ليطيب لي وأنا أخطو أولي خطوات البحث العلمي أن أتقدم بأسمي آيات الشكر‬
‫والتقدير واإلحترام إلساتذتي األفاضل‪ ،‬لذا أتقدم بوافر الشكر وعظيم التقدير واالمتنان‬
‫ألستاذتي معلمتي وصاحبة الفضل علي أ‪.‬د‪ /‬إيناس عبد المقصود دياب رحمها اهلل واسكنها‬
‫فسيح جناته‪.‬‬
‫كما أتقدم بجزيل الشكر وعظيم االمتنان والتقدير والعرفان ألستاذي ومعلمي وقدوتي‬
‫ومثلي األعلي أ‪.‬د‪ /‬منصور أحمد عبد المنعم أستاذ المناهج وطرق التدريس وتكنولوجيا التعليم‬
‫المتفرغ بكلية التربية جامعة الزقازيق‪ ،‬الذي أشرف علي هذه الرسالة حتي خرجت بثوبها‬
‫الحالي‪ ،‬أشكره علي ما قدمه لي من ُح سن رعاية‪ ،‬وخالص توجيه‪ ،‬فقد أتاح لي سيادته شرف‬
‫التعلم والتتلمذ علي يديه‪ ،‬فخصني بالكثير من وقته الثمين‪ ،‬وعلمه الغزير‪ ،‬وتوجيهاته السديدة‬
‫رغم كثرة أعبائه ومسئولياته‪ ،‬فكان له عظيم األثر في إتمام هذا العمل‪ ،‬وتعلمت منه الكثير‬
‫خلقًا وعلمًا‪ ،‬ومهما قدمت من شكر فسأظل عاجزه عن الوفاء بحقه‪ ،‬فله مني عظيم الشكر‬
‫والتقدير‪ ،‬و اسأل اهلل أن يفتح له فتوح العارفين‪ ،‬وأن يجزيه عني خير ما جازي والدا عن‬
‫ولده‪ ،‬وأستاذًا عن تلميذه‪ ،‬وأن يزيده علمًا‪ ،‬وأن يطيل في عمره ويديم عليه الصحة والعافية‪.‬‬
‫كم‪..‬ا أتق‪..‬دم بجزي‪..‬ل الش‪..‬كر واالمتن‪..‬ان وآس‪..‬مي آي‪..‬ات التق‪..‬دير والعرف‪..‬ان لمعلم‪..‬تي وأس‪..‬تاذتي‬
‫وأخ‪.. .‬تي الك‪.. .‬بري د‪ /‬لب ‪BB‬ني نبي ‪BB‬ل أس‪.. .‬تاذ المن‪.. .‬اهج وط‪.. .‬رق ت‪.. .‬دريس الجغرافي‪.. .‬ا وتكنولوجي‪.. .‬ا التعليم‬
‫المس ‪..‬اعد بكلي ‪..‬ة التربي ‪..‬ة جامع ‪..‬ة الزق ‪..‬ازيق‪ ،‬لم ‪..‬ا بذلت ‪..‬ه من جه ‪..‬د ال يق ‪..‬در ووقت ال يع ‪..‬وض بس ‪..‬عة‬
‫ص ‪..‬درها‪ ،‬فق ‪..‬د أفاض ‪..‬ت علي بعلمه ‪..‬ا وحكمته ‪..‬ا ونص ‪..‬يحتها وخبرته ‪..‬ا‪ ،‬وتواض ‪..‬عها‪ ،‬ومنحت ‪..‬ني من‬
‫علمه‪..‬ا وتوجيهاته‪..‬ا وتص‪..‬ويباتها م‪..‬ا يعج‪..‬ز اللس‪..‬ان عن وص‪..‬فه‪ ،‬أش‪..‬كرها علي م‪..‬ا ب‪..‬ذلت من نص‪..‬ح‬
‫وتوجيه‪ ،‬وعلي ما قدمت من نقد وتصويب‪ ،‬وعلي ما حفتني به من رعاي‪.‬ة علمي‪.‬ة اس‪.‬تفدت منه‪.‬ا‬
‫الكث‪..‬ير والكث‪..‬ير‪،....‬فك‪..‬ان لواس‪..‬ع علمه‪..‬ا وجه‪..‬دها األث‪..‬ر الب‪..‬الغ في إتم‪..‬ام ه‪..‬ذا العم‪..‬ل من‪..‬ذ أن ك‪..‬انت‬
‫فك‪..‬رة ح‪..‬تي أص‪..‬بحت رس‪..‬الة علمي‪..‬ة‪ ،‬فلس‪..‬يادتها أس‪..‬مي آي‪..‬ات الش‪..‬كر والتق‪..‬دير والعرف‪..‬ان بالجمي‪..‬ل‪،‬‬
‫فاللهم إجزها عني وعن كل من استفاد بعلمها الوفير خير الجزاء ومتعها بالصحة والعافية‪.‬‬
‫كم ‪..‬ا أتوج ‪..‬ه بك ‪..‬ل آي ‪..‬ات الش ‪..‬كر والعرف ‪..‬ان إلي أس ‪..‬اتذتي بكلي ‪..‬ة التربي ‪..‬ة جامع ‪..‬ة الزق ‪..‬ازيق‬
‫وآخص بالذكر السادة أعضاء قسم المناهج وطرق التدريس وتكنولوجيا التعليم‪ ،‬الذين ق‪..‬دموا لي‬
‫ي‪..‬د الع‪..‬ون والمس‪..‬اعدة والنص‪..‬ح في مرحل‪..‬ة تس‪..‬جيل الموض‪..‬وع والتحكيم‪ ،‬فج‪..‬زاهم اهلل ع‪..‬ني خ‪..‬ير‬
‫الجزاء‪.‬‬

‫ج‬
‫وخالص الشكر والتقدير ألبي الغالي علي تشجيعه ودعمه لي ووقوفه بجانبي في جمي‪.‬ع‬
‫األوقات حفظه اهلل لي وأعانني اهلل علي محاولة رد ولو جزء مما فعله لي‪.‬‬
‫وال ننسي من ق‪..‬ال عنه‪.‬ا رس‪.‬ول اهلل " الجن‪.‬ة تحت أق‪..‬دام األمه‪.‬ات" ف‪..‬أمي هي األس‪.‬اس في‬
‫كل شيء في حياتي وهي سبب ما توصلت إليه بفضل ما قدمته لي من ع‪..‬ون ومس‪..‬انده ودعائه‪..‬ا‬
‫المستمر لي‪.‬‬
‫والش‪..‬كر موص‪..‬ول حب‪ً.‬ا وتق‪..‬ديرًا الخ‪..‬وتي الغالي‪..‬ات وزوجي العزي‪..‬ز ال‪..‬ذي ك‪..‬ان نعم ال‪..‬زوج‬
‫الناصح المشجع‪.‬‬
‫وختام ‪ً.‬ا يس ‪..‬عدني أن أتق ‪..‬دم بأس ‪..‬مي آي ‪..‬ات الش ‪..‬كر والعرف ‪..‬ان بالجمي ‪..‬ل إلي ك ‪..‬ل من أع ‪..‬انني‬
‫ودعمني ولو بكلمة‪ ،‬فالكلمة الطيبة صدقة‪ ،‬أص‪..‬لها ث‪.‬ابت وفرعه‪.‬ا في الس‪.‬ماء‪ ،‬من أس‪.‬اتذتي بقس‪.‬م‬
‫المن ‪..‬اهج بالكلي ‪..‬ة وزمالئي وجمي ‪..‬ع أص ‪..‬دقائي أق ‪..‬دم لهم جميع ‪ً.‬ا جزي ‪..‬ل ش ‪..‬كري وخ ‪..‬الص عرف ‪..‬اني‪،‬‬
‫سائلة المولي عز وجل أن يبلغهم الدرجات العليا في الدنيا واألخرة‪.‬‬
‫وبع ‪..‬د فال أدعي أني بلغت الغاي ‪..‬ة‪ ،‬ف ‪..‬إن وفقت ف ‪..‬ذلك فض ‪..‬ل من اهلل يعطي ‪..‬ه من يش ‪..‬اء من‬
‫عب ‪..‬اده واهلل ذو الفض ‪..‬ل العظيم‪ ،‬وإ ن قص ‪..‬رت فيم ‪..‬ا ب ‪..‬ذلت من جه ‪..‬د فه ‪..‬و جه ‪..‬د بش ‪..‬ر والكم ‪..‬ال هلل‬
‫وحده‪ ،‬وعلي اهلل قصد السبيل‪.‬‬
‫وآخر دعوانا أن الحمد هلل رب العالمين‪......‬‬
‫والسالم عليكم ورحمة اهلل وبركاته‬

‫ح‬
‫فهرس الموضوعات‬
‫الصفحة‬ ‫الموضوع‬
‫‪1-18‬‬ ‫الفصل األول‪ :‬مشكلة البحث‪ ،‬تحديدها‪ ،‬وخطة دراسات‬
‫‪3‬‬ ‫مقدمة‬
‫‪11‬‬ ‫اإلحساس بالمشكلة‬
‫‪14‬‬ ‫مشكلة البحث وتساؤالته‬
‫‪14‬‬ ‫أهداف البحث‬
‫‪15‬‬ ‫أهمية البحث‬
‫‪15‬‬ ‫حدود البحث‬
‫‪16‬‬ ‫منهج البحث‬
‫‪16‬‬ ‫أدوات البحث‬
‫‪16‬‬ ‫إجراءات البحث‬
‫‪18‬‬ ‫مصطلحات البحث‬
‫‪19-76‬‬ ‫الفصل الثاني‪ :‬الدراسات والبحوث السابقة‬
‫‪20‬‬ ‫دراسات وبحوث تناولت استراتيجية توماس وروبنسون‬
‫‪38‬‬ ‫دراسات وبحوث تناولت التفكير السابر‬
‫‪56‬‬ ‫دراسات وبحوث تناولت العبء المعرفي‬
‫‪74‬‬ ‫تحليل وتعقيب عام علي الدراسات والبحوث‬
‫‪75‬‬ ‫فروض البحث‬
‫‪77-132‬‬ ‫الفصل الثالث‪ :‬اإلطار النظري للبحث‬
‫‪78-88‬‬ ‫أوال‪ :‬استراتيجية توماس وروبنسون (‪)PQ4R‬‬
‫‪78‬‬ ‫نشأة استراتيجية توماس وروبنسون‬
‫‪79‬‬ ‫تعريف استراتيجية توماس وروبنسون‬
‫‪80‬‬ ‫خطوات استراتيجية توماس وروبنسون‬
‫‪83‬‬ ‫أهداف استخدام استراتيجية توماس وروبنسون‬
‫‪84‬‬ ‫مزايا التدريس وفق استراتيجية توماس وروبنسون‬

‫خ‬
‫‪85‬‬ ‫عيوب استخدام استراتيجية توماس وروبنسون‬
‫‪85‬‬ ‫دور المعلم في استراتيجية توماس وروبنسون‬
‫‪85‬‬ ‫دور التلميذ في استراتيجية توماس وروبنسون‬
‫‪88-114‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬التفكير السابر‬
‫‪88‬‬ ‫عالقة الدراسات االجتماعية بالتفكير بصفة عامة‬
‫‪89‬‬ ‫نبذه عن التفكير السابر‬
‫‪90‬‬ ‫تعريف التفكير السابر‬
‫‪91‬‬ ‫متطلبات التفكير السابر‬
‫‪91‬‬ ‫أنماط التفكير السابر‬
‫‪93‬‬ ‫خصائص التفكير السابر‬
‫‪94‬‬ ‫خصائص متعلم الدراسات االجتماعية ذي التفكير السابر‬
‫‪95‬‬ ‫مستويات التفكير السابر‬
‫‪96‬‬ ‫طرق قياس التفكير السابر‬
‫‪97‬‬ ‫النظريات التي فسرت التفكير السابر‬
‫‪102‬‬ ‫أهمية تنمية التفكير السابر لدي المتعلمين في مادة الدراسات االجتماعية‬
‫‪103‬‬ ‫عالقة التفكير السابر بأنماط التفكير االخري (اإلبداعي‪ ،‬الناقد‪ ،‬التأملي‬
‫‪104‬‬ ‫دور معلم الدراسات االجتماعية في تنمية التفكير السابر‬
‫‪106‬‬ ‫مهارات التفكير السابر‬
‫‪114‬‬ ‫معوقات تعليم التفكير السابر‬
‫‪114-‬‬ ‫ثالثًا‪ :‬العبء المعرفي‬
‫‪129‬‬
‫‪114‬‬ ‫ماهية العبء المعرفي‬
‫‪117‬‬ ‫تعريف العبء المعرفي‬
‫‪119‬‬ ‫نشأة العبء المعرفي‬
‫‪119‬‬ ‫أن‪.. . . . .‬واع العبء المع‪.. . . . .‬رفي المفروض‪.. . . . .‬ة علي المتعلمين في م‪.. . . . .‬ادة الدراس‪.. . . . .‬ات‬
‫االجتماعية‬
‫‪123‬‬ ‫اس‪.. . . .‬تراتيجيات خفض العبء المع‪.. . . .‬رفي ل‪.. . . .‬دي المتعلمين في م‪.. . . .‬ادة الدراس‪.. . . .‬ات‬
‫االجتماعية‬
‫‪127‬‬ ‫خصائص أنظمة معالجة المعلومات الطبيعية المطبقة علي المعرفة البشرية‬
‫د‬
‫‪128‬‬ ‫مفهوم التعلم في ضوء نظرية العبء المعرفي‬
‫‪129‬‬ ‫قواعد نظرية العبء المعرفي‬
‫‪129‬‬ ‫مستويات العبء المعرفي‬
‫‪130‬‬ ‫أسباب العبء المعرفي الواقع علي المتعلمين في مادة الدراسات االجتماعية‬
‫‪131‬‬ ‫تدريس الدراسات االجتماعية ونظرية العبء المعرفي‬
‫‪132-‬‬ ‫الفصل الرابع‪ :‬منهجية البحث وإ جراءاته‬
‫‪163‬‬
‫‪131‬‬ ‫اوًال‪ :‬إعداد قائمة مهارات التفكير السابر‬
‫‪136-‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬إعداد آداتي البحث وتشمل‬
‫‪156‬‬
‫‪136‬‬ ‫اختبار مهارات التفكير السابر‬
‫‪146‬‬ ‫مقياس العبء المعرفي‬
‫‪156‬‬ ‫ثالثًا‪ :‬إعداد كتاب التلميذ‬
‫‪156‬‬ ‫رابعًا‪ :‬إعداد دليل المعلم‬
‫‪159‬‬ ‫خامسًا‪ :‬إجراءات تنفيذ تجربة البحث‬
‫‪163-‬‬ ‫الفصل الخامس‪ :‬نتائج البحث ومناقشاتها وتفسيرها وتوصياته ومقترحاته‬
‫‪193‬‬
‫‪164‬‬ ‫أساليب المعالجة اإلحصائية المستخدمة فى تحليل ومعالجة البيانات‬
‫‪165‬‬ ‫اختبار صحة الفروض المتعلقة باختبار مهارات التفكير السابر‬
‫‪176‬‬ ‫مناقشة النتائج الخاصة باختبار مهارات التفكير السابر‬
‫‪179‬‬ ‫اختبار صحة الفروض المتعلقة بمقياس العبء المعرفي‬
‫‪190‬‬ ‫مناقشة النتائج الخاصة بمقياس العبء المعرفي‬
‫‪194-‬‬ ‫الفصل السادس‪ :‬ملخص البحث وتوصياته ومقترحاته‬
‫‪200‬‬
‫‪195‬‬ ‫مشكلة البحث وتساؤالته‬
‫‪195‬‬ ‫أهداف البحث‬
‫‪196‬‬ ‫أهمية البحث‬
‫‪196‬‬ ‫حدود البحث‬
‫‪197‬‬ ‫منهج البحث‬
‫ذ‬
‫‪197‬‬ ‫أدوات البحث‬
‫‪197‬‬ ‫إجراءات البحث‬
‫‪198‬‬ ‫نتائج البحث‬
‫‪199‬‬ ‫التوصيات‬
‫‪200‬‬ ‫المقترحات‬
‫‪201-‬‬ ‫المراجع‬
‫‪225‬‬
‫‪202‬‬ ‫أوًال‪ :‬المراجع العربية‬
‫‪219‬‬ ‫ثانيًا‪ :‬المراجع األجنبية‬
‫فهرس الجداول‬
‫الصفحة‬ ‫عنوان الجدول‬
‫رقم‬
‫الجدول‬

‫مواصفات اختبار مهارات التفكير السابر‬ ‫‪1‬‬


‫اآلراء ونسبة موافقة السادة الخبراء حول المفردات الخاصة بإختبار‬ ‫‪2‬‬
‫مهارات التفكير السابر‬
‫حس ‪..‬اب دالل ‪..‬ة الف ‪..‬روق بين متوس ‪..‬طي اإلرب ‪..‬اعيين ( األعلى – األدنى )‬ ‫‪3‬‬
‫فى إختبار مهارات التفكير السابر‬
‫حساب معام‪.‬ل الثب‪.‬ات لمف‪.‬ردات إختب‪.‬ار مه‪.‬ارات التفك‪.‬ير الس‪.‬ابر بطريق‪.‬ة‬ ‫‪4‬‬
‫(ألفا كرونباخ)‬
‫حساب معامل الثبات ألبعاد إختبار مهارات التفكير السابر بطريقتى‬ ‫‪5‬‬
‫( ألفا كرونباخ‪ ،‬التجزئة النصفية )‬
‫حس ‪..‬اب معام ‪..‬ل اإلرتب ‪..‬اط بين درج ‪..‬ة ك ‪..‬ل مف ‪..‬ردة والدرج ‪..‬ة الكلي ‪..‬ة للُبع ‪..‬د‬ ‫‪6‬‬
‫ال‪.. .‬ذي تنتمي إلي‪.. .‬ه في إختب‪.. .‬ار مه‪.. .‬ارات التفك‪.. .‬ير الس‪.. .‬ابر الس‪.. .‬ابر لتالمي‪.. .‬ذ‬
‫العينة اإلستطالعية قيد البحث‬
‫حس ‪..‬اب معام ‪..‬ل اإلرتب ‪..‬اط بين درج ‪..‬ة ك ‪..‬ل ُبع ‪..‬د والدرج ‪..‬ة الكلي ‪..‬ة إلختب ‪..‬ار‬ ‫‪7‬‬
‫مهارات التفكير السابر لدى تالميذ العينة اإلستطالعية قيد البحث‬
‫جدول مواصفات مقياس خفض العبء المعرفي‬ ‫‪8‬‬
‫اآلراء ونس‪..‬بة موافق‪..‬ة الس‪..‬ادة الخ‪..‬براء ح‪..‬ول المف‪..‬ردات الخاص‪..‬ة بمقي‪..‬اس‬ ‫‪9‬‬
‫العبء المعرفي‬

‫ر‬
‫حس ‪..‬اب دالل ‪..‬ة الف ‪..‬روق بين متوس ‪..‬طي اإلرب ‪..‬اعيين ( األعلى – األدنى )‬ ‫‪10‬‬
‫ل ‪..‬درجات تالمي ‪..‬ذ العين ‪..‬ة اإلس ‪..‬تطالعية فى مقي ‪..‬اس العبء المع ‪..‬رفي قي ‪..‬د‬
‫البحث‪.‬‬
‫حس‪..‬اب معام‪..‬ل الثب‪..‬ات لمف‪..‬ردات لمقي‪..‬اس العبء المع‪..‬رفي بطريق‪..‬ة (ألف‪..‬ا‬ ‫‪11‬‬
‫كرونباخ)‬
‫حس ‪..‬اب معام ‪..‬ل الثب ‪..‬ات ألبع ‪..‬اد مقي ‪..‬اس العبء المع ‪..‬رفي بطريق ‪..‬تى ( ألف ‪..‬ا‬ ‫‪12‬‬
‫كرونباخ‪ ،‬التجزئة النصفية)‬
‫حس ‪..‬اب معام ‪..‬ل اإلرتب ‪..‬اط بين درج ‪..‬ة ك ‪..‬ل مف ‪..‬ردة والدرج ‪..‬ة الكلي ‪..‬ة للُبع ‪..‬د‬ ‫‪13‬‬
‫ال ‪..‬ذي تنتمي إلي ‪..‬ه لمقي ‪..‬اس العبء المع ‪..‬رفي لتالمي ‪..‬ذ العين ‪..‬ة اإلس ‪..‬تطالعية‬
‫قيد البحث‬
‫حس ‪..‬اب معام ‪..‬ل اإلرتب ‪..‬اط بين درج ‪..‬ة ك ‪..‬ل ُبع ‪..‬د والدرج ‪..‬ة الكلي ‪..‬ة لمقي ‪..‬اس‬ ‫‪14‬‬
‫العبء المعرفي لدى تالميذ العينة اإلستطالعية قيد البحث‬
‫التصميم التجريبى للبحث‬ ‫‪15‬‬
‫الخط‪..‬ة الزمني‪..‬ة لت‪..‬دريس وح‪..‬دة الس‪..‬كان ونظ‪..‬ام الحكم في بل‪..‬دنا باس‪..‬تخدام‬ ‫‪16‬‬
‫استراتيجية توماس وروبنسون‬
‫حس‪.. .‬اب دالل‪.. .‬ة الف‪.. .‬روق بين متوس‪.. .‬طي درج‪.. .‬ات القي‪.. .‬اس القبلي لتالمي‪.. .‬ذ‬ ‫‪17‬‬
‫المجموعتين التجريبية والضابطة فى إختبار مهارات التفكير السابر‪.‬‬
‫داللة الفروق بين متوسطي درجات القياس البعدي لتالميذ المجموعتين‬ ‫‪18‬‬
‫التجريبي ‪.. .‬ة والض ‪.. .‬ابطة فى األبع ‪.. .‬اد والدرج ‪.. .‬ة الكلي ‪.. .‬ة إلختب ‪.. .‬ار مه ‪.. .‬ارات‬
‫التفكير السابر قيد الدراسة‬
‫حس ‪..‬اب دالل ‪..‬ة الف ‪..‬روق بين متوس ‪..‬طي درج ‪..‬ات القياس ‪..‬ين القبلي والبع ‪..‬دي‬ ‫‪19‬‬
‫لتالمي‪.. . .‬ذ المجموع‪.. . .‬ة التجريبي‪.. . .‬ة فى األبع‪.. . .‬اد والدرج‪.. . .‬ة الكلي‪.. . .‬ة إلختب‪.. . .‬ار‬
‫مهارات التفكير السابر قيد الدراسة‬
‫ج ‪..‬دول ( ‪ )19‬حس ‪..‬اب معام ‪..‬ل إيت ‪..‬ا ( ‪ ‬وحجم الت ‪..‬أثير ( ‪ )d‬للمتغ ‪..‬ير‬ ‫‪20‬‬
‫التجريبى على األبعاد والدرج‪.‬ة الكلي‪.‬ة إلختب‪.‬ار مه‪.‬ارات التفك‪.‬ير الس‪.‬ابر‬
‫لدى تالميذ الصف الرابع اإلبتدائي قيد الدراسة‬
‫حس‪.. .‬اب دالل‪.. .‬ة الف‪.. .‬روق بين متوس‪.. .‬طي درج‪.. .‬ات القي‪.. .‬اس القبلي لتالمي‪.. .‬ذ‬ ‫‪21‬‬
‫المجموع‪..‬تين التجريبي‪..‬ة والض‪..‬ابطة فى األبع‪..‬اد والدرج‪..‬ة الكلي‪..‬ة لمقي‪..‬اس‬
‫العبء المعرفي‬

‫ز‬
‫حس ‪..‬اب دالل ‪..‬ة الف ‪..‬روق بين متوس ‪..‬طي درج ‪..‬ات القي ‪..‬اس البع ‪..‬دي لتالمي ‪..‬ذ‬ ‫‪22‬‬
‫المجموع‪..‬تين التجريبي‪..‬ة والض‪..‬ابطة فى األبع‪..‬اد والدرج‪..‬ة الكلي‪..‬ة لمقي‪..‬اس‬
‫العبء المعرفي قيد البحث‬
‫حس ‪..‬اب دالل ‪..‬ة الف ‪..‬روق بين متوس ‪..‬طي درج ‪..‬ات القياس ‪..‬ين القبلي والبع ‪..‬دي‬ ‫‪23‬‬
‫لتالميذ المجموع‪.‬ة التجريبي‪..‬ة فى األبع‪..‬اد والدرج‪..‬ة الكلي‪..‬ة لمقي‪..‬اس العبء‬
‫المعرفي قيد البحث‬
‫حس ‪..‬اب معام ‪..‬ل إيت ‪..‬ا ( ‪ ‬وحجم الت ‪..‬أثير ( ‪ )d‬للمتغ ‪..‬ير التجري ‪..‬بى على‬ ‫‪24‬‬
‫األبع ‪..‬اد والدرج ‪..‬ة الكلي ‪..‬ة لمقي ‪..‬اس العبء المع ‪..‬رفي ل ‪..‬دى تالمي ‪..‬ذ الص ‪..‬ف‬
‫الرابع اإلبتدائي قيد الدراسة‬
‫فهرس األشكال‬
‫الصفحة‬ ‫عنوان الشكل‬ ‫رقم‬
‫الشكل‬
‫خطوات استراتيجية توماس وروبنسون (‪)PQ4R‬‬ ‫‪1‬‬
‫دور التلميذ في استراتيجية توماس وروبنسون‬ ‫‪2‬‬
‫التفكير السابر حسب اإلتجاه السلوكي‬ ‫‪3‬‬
‫نموذج النظرية الجشتالتية للتفكير السابر‬ ‫‪4‬‬
‫بنائية المعرفة وفقًا لنظرية بياجية‬ ‫‪5‬‬
‫نموذج نظرية معالجة المعلومات للتفكير السابر‬ ‫‪6‬‬
‫أنواع األسئلة السابرة‬ ‫‪7‬‬
‫رسم تخطيطي للذاكرة ذات الصلة بالتعليم‬ ‫‪8‬‬
‫استراتيجيات خفض العبء المعرفي‬ ‫‪9‬‬
‫الف ‪.. .‬روق بين متوس ‪.. .‬طي درج ‪.. .‬ات القي ‪.. .‬اس القبلي لتالمي ‪.. .‬ذ المجموع ‪.. .‬تين‬ ‫‪10‬‬
‫التجريبي ‪.. .‬ة والض ‪.. .‬ابطة فى األبع ‪.. .‬اد والدرج ‪.. .‬ة الكلي ‪.. .‬ة إلختب ‪.. .‬ار مه ‪.. .‬ارات‬
‫التفكير السابر‬
‫الف‪.. .‬روق بين متوس‪.. .‬طي درج‪.. .‬ات القي‪.. .‬اس البع‪.. .‬دي لتالمي‪.. .‬ذ المجموع‪.. .‬تين‬ ‫‪11‬‬
‫التجريبي ‪.. .‬ة والض ‪.. .‬ابطة فى األبع ‪.. .‬اد والدرج ‪.. .‬ة الكلي ‪.. .‬ة إلختب ‪.. .‬ار مه ‪.. .‬ارات‬
‫التفكير السابر‬
‫الف ‪.. . .‬روق بين متوس ‪.. . .‬طي درج ‪.. . .‬ات القياس ‪.. . .‬ين القبلي والبع ‪.. . .‬دي لتالمي ‪.. . .‬ذ‬ ‫‪12‬‬
‫المجموع ‪.. .‬ة التجريبي ‪.. .‬ة فى األبع ‪.. .‬اد والدرج ‪.. .‬ة الكلي ‪.. .‬ة إلختب ‪.. .‬ار مه ‪.. .‬ارات‬

‫س‬
‫التفكير السابر‬
‫الف ‪.. .‬روق بين متوس ‪.. .‬طي درج ‪.. .‬ات القي ‪.. .‬اس القبلي لتالمي ‪.. .‬ذ المجموع ‪.. .‬تين‬ ‫‪13‬‬
‫التجريبي ‪.. . .‬ة والض ‪.. . .‬ابطة فى األبع ‪.. . .‬اد والدرج ‪.. . .‬ة الكلي ‪.. . .‬ة لمقي ‪.. . .‬اس العبء‬
‫المعرفي‬
‫الف‪.. .‬روق بين متوس‪.. .‬طي درج‪.. .‬ات القي‪.. .‬اس البع‪.. .‬دي لتالمي‪.. .‬ذ المجموع‪.. .‬تين‬ ‫‪14‬‬
‫التجريبي ‪.. . .‬ة والض ‪.. . .‬ابطة فى األبع ‪.. . .‬اد والدرج ‪.. . .‬ة الكلي ‪.. . .‬ة لمقي ‪.. . .‬اس العبء‬
‫المعرفي‬
‫الف ‪.. . .‬روق بين متوس ‪.. . .‬طي درج ‪.. . .‬ات القياس ‪.. . .‬ين القبلي والبع ‪.. . .‬دي لتالمي ‪.. . .‬ذ‬ ‫‪15‬‬
‫المجموع ‪.. . .‬ة التجريبي ‪.. . .‬ة فى األبع ‪.. . .‬اد والدرج ‪.. . .‬ة الكلي ‪.. . .‬ة لمقي ‪.. . .‬اس العبء‬
‫المعرفي‬

‫فهرس المالحق‬
‫الصفحة‬ ‫عنوان الملحق‬ ‫رقم‬
‫الملحق‬
‫الدراسة االستكشافية‬ ‫‪1‬‬
‫قائمة بأسماء السادة المحكمين علي أدوات الدراسة‬ ‫‪2‬‬
‫قائمة مهارات التفكير السابر‬ ‫‪3‬‬
‫اختبار مهارات التفكير السابر‬ ‫‪4‬‬
‫مقياس العبء المعرفي‬ ‫‪5‬‬
‫كت‪..‬اب التلمي‪..‬ذ‪ :‬دروس وح‪..‬دة الس‪..‬كان ونظ‪..‬ام الحكم في بل‪..‬دنا في ض‪..‬وء‬ ‫‪6‬‬
‫استراتيجية توماس وروبنسون‬
‫دليل المعلم لتدريس وحدة السكان ونظام الحكم في بلدنا‬ ‫‪7‬‬
‫مع‪.. .‬امالت الس‪.. .‬هولة والص‪.. .‬عوبة والتمي‪.. .‬يز لمف‪.. .‬ردات اختب‪.. .‬ار مه‪.. .‬ارات‬ ‫‪8‬‬
‫التفكير السابر‬
‫ملحق المرفقات الخاصة بالتطبيق‬ ‫‪9‬‬

‫ش‬

You might also like