You are on page 1of 79

‫البنية المنطقية للوعي‬

‫‪Michael Starks‬‬

‫اإلجراء‪/‬‬ ‫‪***IA‬‬ ‫‪**PI‬‬ ‫الرغبه‬ ‫تصور‬ ‫الذاكره‬ ‫العاطفه‬ ‫الترصف*‬


‫كلمه‬
‫نعم‪ /‬ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫ال‬ ‫اآلثار الباطنية‬
‫ر‬
‫التابط‪/‬‬
‫‪Rb‬‬ ‫‪Rb‬‬ ‫‪Rb‬‬ ‫‪A/RB‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪A/RB‬‬ ‫‪Rb‬‬
‫القاعدة المستندة إل‬
‫‪CD/A‬‬ ‫‪CD/A‬‬ ‫أ‬ ‫‪CD/A‬‬ ‫القرص‬ ‫القرص‬ ‫‪CD/A‬‬ ‫أ‬ ‫السياق يعتمد‪/‬‬
‫المضغوط‬ ‫المضغوط‬ ‫مجرده‬

‫‪S‬‬ ‫‪S‬‬ ‫‪S‬‬ ‫‪S/P‬‬ ‫ف‬ ‫ف‬ ‫‪S/P‬‬ ‫‪S‬‬ ‫مسلسل‪/‬متوازي‬

‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪H/A‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪H/A‬‬ ‫أ‬ ‫االستداللية‪/‬‬


‫التحليليه‬

‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫يحتاج إل العمل‬
‫الذاكره‬

‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫المخابرات العامة‬
‫تعتمد‬

‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫نعم‬ ‫التحميل المعرف‬
‫يمنع‬
‫أنا‬ ‫أنا‬ ‫أنا‬ ‫أنا‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫واو‪/‬أنا‬ ‫أنا‬ ‫اإلثارة تسهل أو تمنع‬

‫من بحث القرار‬

‫‪Reality Press Las Vegas‬‬


‫‪I‬‬
‫‪ © Copyright‬مايكل ستاركس (‪))2020‬‬

‫ردمك‪978-1-951440-01-5 :‬‬
‫الطبعة األوىل ‪2020‬‬

‫جميع الحقوق محفوظة‪ .‬وال يجوز استنساخ أي جزء من هذا المنشور أو توزيعه أو إرساله دون موافقة رصيحة‬
‫من المؤلف‪.‬‬
‫مطبوعة ومقيدة ف الواليات المتحدة األمريكية‪.‬‬

‫‪II‬‬
‫صورت عن العالم بإرضاء ر‬
‫ذات من صحتها‪ :‬وال أملكها ألنن راضية عن صحتها‪ .‬ال‪ :‬إنها‬ ‫ر‬ ‫" لكنن لم أحصل عىل‬
‫الخلفية الموروثة ر‬
‫الن أمت عىل أساسها بي الحقيقة والباطلة"‪ .‬فيتغنشتاين ‪OC 94‬‬

‫"اآلن إذا لم تكن الروابط السببية ر‬


‫الن نحن معنيون بها‪ ،‬فإن أنشطة العقل تكمن أمامنا"‪ .‬فيتغنشتاين "الكتاب‬
‫األزرق" )‪p6 (1933‬‬
‫ً‬ ‫"هراء‪ ،‬هراء‪ ،‬ألنك تقوم ر‬
‫بافتاضات بدال ً من مجرد وصف‪ .‬إذا كان رأسك مسكونا بالتفستات هنا‪ ،‬فأنت تهمل‬
‫‪.‬‬
‫تذكت نفسك بأهم الحقائق" فيتغنشتاين ‪Z 220‬‬
‫ُ ّ‬
‫تشح وال تفكر بأي رشء‪ ...‬يمكن للمرء أن يعط اسم "الفلسفة"‬
‫"الفلسفة ببساطة تضع كل رشء أمامنا وال ر‬
‫ر‬
‫واالختاعات الجديدة"‪ .‬فيتغنشتاين ‪PI 126‬‬ ‫لما هو ممكن قبل جميع االكتشافات‬

‫"ما نورده هو ف الحقيقة مالحظات عن التاري خ الطبيع لإلنسان‪ ،‬وليس الفضول؛ بل هو مالحظات عن التاري خ‬
‫والن ذهبت فقط دون مالحظة‬‫الن لم يشك فيها أحد ر‬
‫الطبيع لإلنسان‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬بل مالحظات عىل الحقائق ر‬
‫ألنها دائما أمام أعيننا"‪ .‬فيتغنشتاين ‪RFM I p142‬‬

‫"الهدف من الفلسفة هو إقامة جدار عند النقطة ر‬


‫الن تتوقف فيها اللغة عىل أي حال‪ ".‬فيتغنشتاين المناسبات‬
‫الفلسفية ‪p187‬‬

‫"يظهر حد اللغة من خالل كونه من المستحيل وصف حقيقة تتوافق مع )ه ترجمة( جملة دون مجرد تكرار‬
‫ر‬
‫الكانن لمشكلة الفلسفة(‪ ".‬فيتغنشتاين )‪CV p10 (1931‬‬ ‫الجملة )وهذا له عالقة مع الحل‬

‫األكت هنا هو الرغبة ف مراقبة الذات"‪LWPP1, 459 .‬‬


‫"الخطر ر‬

‫"هل يمكن أن تسبب عملية اآللة فكرة ‪process‬؟ الجواب هو‪ :‬نعم‪ .‬ف الواقع‪ ،‬يمكن أن تتسبب عملية الجهاز‬
‫فقط ف عملية تفكت‪ ،‬وال تسم "الحساب" عملية جهاز؛ فه تسم عملية يمكن تنفيذها عىل جهاز‪ ،‬وعادة‬
‫ما يتم تنفيذها‪ .‬ستل ‪PNC p73‬‬

‫"‪ ...‬وصف عملية ما بأنها حسابية هو توصيف لنظام مادي من الخارج؛ وتحديد العملية عىل أنها حسابية ال‬
‫نسن مراقب"‪ .‬ستل ‪PNC p95‬‬ ‫يحدد سمة جوهرية من الفتياء ‪ ،‬بل هو ف األساس توصيف ر‬

‫"أظهرت حجة الغرفة الصينية أن الدالالت ليست جوهرية لبناء الجملة‪ .‬أنا اآلن جعل نقطة منفصلة ومختلفة‬
‫أن بناء الجملة ليست جوهرية للفتياء "‪ .‬ستل ‪PNC p94‬‬

‫"فشل محاولة للقضاء عىل مغالطة ‪ homunculus‬من خالل التحلل المتكرر ‪ ،‬ألن الطريقة الوحيدة للحصول‬
‫عىل بناء الجملة الجوهرية للفتياء هو وضع ‪ homunculus‬ف الفتياء"‪ .‬ستل ‪PNC p97‬‬

‫تشتك فيه مع محاكاته‬‫"ولكن ال يمكنك تفست نظام مادي مثل اآللة الكاتبة أو الدماغ من خالل تحديد نمط ر‬
‫الحاسوبية ‪ ،‬ألن وجود النمط ال يفش كيف يعمل النظام ً‬
‫فعليا كنظام مادي‪ ... .‬وخالصة القول‪ ،‬أن إسناد بناء‬
‫‪...‬‬
‫التامج توفر تفستات سببية لإلدراك هناك مجرد‬ ‫الجملة يحدد أي قوى سببية أخرى هو أمر قاتل لالدعاء بأن ر‬
‫آلية مادية ‪ ،‬والدماغ ‪ ،‬مع مختلف مستويات ها الحقيقية المادية والجسدية ‪ /‬العقلية السببية من الوصف"‪.‬‬

‫‪III‬‬
‫ستل ‪PNC p101-103‬‬

‫"باختصار‪ ،‬إن الشعور ب "معالجة المعلومات" المستخدم ف العلوم المعرفية هو ف مستوى عال جدا من‬
‫البيولوج الملموس للتعمد الجوهري‪ ...‬نحن أعم عن هذا االختالف من حقيقة أن‬
‫ر‬ ‫التجريد اللتقاط الواقع‬
‫نفس الجملة 'أرى سيارة قادمة نحوي‪ '،‬يمكن استخدامها لتسجيل كل من التعمد البرصي واإلخراج من النموذج‬
‫الحسات للرؤية ‪ ...‬بمعن "المعلومات" المستخدمة ف العلوم المعرفية‪ ،‬فمن الخطأ ببساطة القول بأن الدماغ‬
‫ر‬
‫هو جهاز معالجة المعلومات"‪ .‬ستل ‪PNC p104-105‬‬

‫"هل يمكن أن تكون هناك أسباب للعمل ملزمة لوكيل عقالت فقط بحكم طبيعة الحقيقة المبلغ عنها ف بيان‬
‫السبب ‪ ،‬وبمعزل عن رغبات الوكيل وقيمه ومواقفه و‬
‫التقييمات؟ ‪ ...‬والمفارقة الحقيقية ف المناقشة التقليدية ه أنها تحاول أن تشكل مقصلة هيوم‪ ،‬والتميت‬
‫يفتض استخدامها بالفعل زيف التميت"‪ .‬ستل ‪PNC p165-171‬‬ ‫الصارم بي الحقيقة والقيمة‪ ،‬ف مفردات‪ ،‬ر‬

‫"‪ ...‬جميع وظائف المركز ‪ ،‬وبالتال كل من الواقع المؤسس ‪ ،‬باستثناء اللغة ‪ ،‬يتم إنشاؤها عن طريق أفعال‬
‫المنطق لإلعالنات‪ ...‬أشكال وظيفة الوضع ف السؤال ه دائما تقريبا مسائل القوى‬ ‫ر‬ ‫الكالم ر‬
‫الن لها الشكل‬
‫‪...‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪...‬‬
‫الالإرادية االعتاف بسء ما كحق وواجب والتام وشط وما إل ذلك هو االعتاف لسبب للعمل هذه الهياكل‬
‫الالدينية تجعل األسباب المحتملة المستقلة عن الرغبة للعمل‪ ...‬والنقطة العامة واضحة جدا‪ :‬إن إنشاء المجال‬
‫يفتض مسبقا قبول نظام من أسباب العمل المستقلة عن الرغبة"‪ .‬ستل‬ ‫العام لألسباب القائمة عىل الرغبة ر‬
‫‪PNC p34-49‬‬

‫"بعض أهم السمات المنطقية للقصد ُيبعد عن متناول علم الظواهر ألنه ليس لديها واقع ظاهري فوري‪ ...‬ألن‬
‫الختة بوع‪ ...‬ال وجود لها‪ ...‬هذا يكون‪ ...‬الوهم الظاهري‪ .‬ستل ‪PNC‬‬
‫خلق معن من الالمعن ليس من ذوي ر‬
‫‪p115-117‬‬

‫ر‬
‫لالختال سببيا لعمليات الدماغ‪ ...‬والوع ليس لديه قوى سببية خاصة به باإلضافة إل القوى‬ ‫"الوع هو قابل‬
‫ر‬
‫السبن ال يؤدي إل االختال األنطول‪ ...‬الوع موجود فقط‬ ‫ر‬
‫السببية للبيولوجيا العصبية الكامنة‪ ...‬لكن االختال‬
‫ر‬
‫اختاله ف رشء يحتوي عىل علم أمراض ثالثية‪ ،‬وهو أمر موجود بشكل‬‫كما من ذوي الختة‪ ...‬وبالتال ال يمكن ر‬
‫ر‬
‫مستقل عن التجارب‪ .‬ستل ‪PNC 155-6‬‬

‫بشوط االرتياح‪ .‬والطرح هو أي رشء عىل اإلطالق‬


‫"‪ ...‬العالقة المتعمدة األساسية بي العقل والعالم لها عالقة ر‬
‫يمكن أن يقف ف عالقة متعمدة مع العالم ‪ ،‬وبما أن تلك العالقات المتعمدة تحدد ً‬
‫دائما رشوط الرضا ‪ ،‬ويتم‬
‫مقتحات "‪ .‬ستل‬ ‫تعريف الطرح عىل أنه أي رشء كاف لتحديد رشوط االرتياح ‪ ،‬اتضح أن كل التعمد هو مسألة ر‬
‫‪PNC p193‬‬

‫‪IV‬‬
‫مقدمه‬

‫"الذي يفهم البابون من شأنه أن يفعل ر‬


‫أكت نحو الميتافتيقيا من لوك" تشارلز داروين‬
‫دفت ‪M‬‬‫‪ 1838‬ر‬

‫البشي )كما ه كل الكتب من قبل أي شخص عن أي رشء( ‪ ،‬وذلك عن القيود‬ ‫هذا الكتاب هو عن السلوك ر‬
‫المفروضة عىل وجود أصل القرد األختة )‪ 8‬ماليي سنة أو أقل بكثت اعتمادا عىل وجهة النظر( والكلمات‬
‫واألفعال الواضحة ف إطار علم النفس الفطري لدينا كما هو المعروض ف جدول التعمد‪ .‬وكما يقول عالم التطور‬
‫الشهت ريتشارد ليك‪ ،‬من األهمية بمكان أال نضع ف اعتبارنا أننا تطورنا من القردة‪ ،‬بل أننا ف كل طريقة مهمة‪،‬‬
‫البشية وعلم النفس لمنحهم ف الواقع بعض‬ ‫ر‬
‫حقيق لهذا )أي من البيئة ر‬ ‫نحن‪ .‬إذا كان الجميع قد أعطيت فهم‬
‫السيطرة عىل أنفسهم(‪ ،‬ربما الحضارة سيكون لها فرصة‪ .‬كما ه األمور ولكن قادة المجتمع ليس لديهم فهم‬
‫حن إل الفوض والديكتاتورية أمر ال مفر منه‪.‬‬ ‫األشياء ر‬
‫أكت من ناخبيهم واالنهيار ر‬

‫المنطق للسلوك ر‬
‫البشي أعىل مرتبة ‪ ،‬وهذا هو من علم النفس الوصق‬ ‫ر‬ ‫من أجل تقديم لمحة عامة عن الهيكل‬
‫للفكر أعىل مرتبة ) ‪،‬وعي ‪ -‬إدراك العقل ‪ ،‬اللغة ‪ ،‬العقالنية ‪ ،‬الشخصية ‪ ،‬المتعمد( ‪ ،‬أو بعد ‪، Wittgenstein‬‬
‫من األلعاب اللغوية ‪ ،‬وأنا إعطاء مسح نقدي لبعض النتائج الرئيسية للودفيغ فيتغنشتاين وجون ستل‪ ،‬مع‬
‫األخذ كنقطة انطالق اكتشاف فيتجنشتاين األساسية ‪ -‬أن جميع المشاكل حقا "الفلسفية" )أي أعىل مرتبة‬
‫النفسية( ه نفسها ‪ -‬االرتباكات حول كيفية استخدام اللغة ف سياق معي‪ ،‬وبالتال فإن جميع الحلول ه‬
‫)شوط‬ ‫نفسها ‪ -‬النظر ف كيفية استخدام اللغة ف السياق المعن بحيث تكون ظروف الحقيقة الخاصة بها ر‬
‫الرضا أو ‪ (COS‬واضحة‪ .‬المشكلة األساسية ه أن المرء يمكن أن يقول أي رشء‪ ،‬ولكن ال يمكن للمرء أن يعن‬
‫)الدولة واضحة ‪ COS‬ل( أي النطق التعسق والمعن هو ممكن فقط ف سياق محدد جدا‪ .‬أعط تحليال من‬
‫المنظور الحديث الحديث األخت من نظام الفكر ‪ ،‬وتوظيف جدول جديد من التعمد وتسمية النظم المزدوجة‬
‫الجديدة‪.‬‬

‫من األهمية بمكان أن نفهم لماذا نترصف كما نفعل ‪ ،‬ولذا فإنن أحاول أن أصف )ال يفش كما أرص فيتغنشتاين(‬
‫والن توفر بعض االستدالالت لوصف اللغة )العقل‬ ‫السلوك‪ .‬أبدأ بمراجعة موجزة للبنية المنطقية للعقالنية ‪ ،‬ر‬
‫االقتاحات حول كيفية ارتباط هذا بتطور السلوك االجتماع‪ .‬هذا المركز‬‫والعقالنية والشخصية( ويعط بعض ر‬
‫حول اثني من الكتاب لقد وجدت أهم ف هذا الصدد ‪ ،‬لودفيغ فيتغنشتاين وجون ستل ‪ ،‬الذي أفكار أنا الجمع‬
‫الن أثبتت مفيدة جدا ف الفهم األخت للسلوك‬ ‫بي وتوسيع داخل إطار النظام المزدوج )نظامي من التفكت( ر‬
‫والتفكت والتفكت ف البحوث‪ .‬كما أالحظ ‪ ،‬هناك ف رأت تداخل كامل أساسا بي الفلسفة ‪ ،‬بالمعن الدقيق‬
‫الن تتعلق باالنضباط األكاديم ‪ ،‬وعلم النفس الوصق للفكر )السلوك( من الدرجة العليا‪ .‬مرة‬ ‫لألسئلة الدائمة ر‬
‫واحدة وقد استوعبت واحدة فيتنشتاين البصتة أن هناك فقط مسألة كيفية لعبة اللغة هو أن تلعب‪ ،‬واحد‬
‫يحدد رشوط االرتياح )ما يجعل بيان صحيح أو راض الخ( وهذا هو نهاية المناقشة‪.‬‬

‫وبما أن المشاكل الفلسفية ه نتيجة لعلم النفس الفطري لدينا‪ ،‬أو كما قال فيتغنشتاين‪ ،‬بسبب عدم وجود نفاذ‬
‫البشي‪ ،‬لذلك هناك حاجة ال نهاية لها للتحليل الفلسق‪،‬‬‫اللغة‪ ،‬فإنها تعمل ف جميع أنحاء الخطاب والسلوك ر‬
‫ر‬
‫وليس فقط ف 'اإلنسان العلوم" من الفلسفة وعلم االجتماع واألنتوبولوجيا والعلوم السياسية وعلم النفس‬
‫والتاري خ واألدب والدين‪ ،‬وما إل ذلك‪ ،‬ولكن ف "العلوم الصلبة" من الفتياء والرياضيات والبيولوجيا‪ .‬ومن‬
‫العالم لخلط أسئلة لعبة اللغة مع تلك العلمية الحقيقية عىل ما ه الحقائق التجريبية‪ Scientism .‬موجود‬

‫‪V‬‬
‫من أي وقت مض ‪ ،‬والسيد قد وضعت أمامنا منذ ر‬
‫فتة طويلة ‪ ،‬أي فيتغنشتاين )فيما يىل ‪ (W‬بدءا من الكتب‬
‫الزرقاء والبن ف أوائل عام ‪.1930‬‬

‫"الفالسفة يرون باستمرار طريقة العلم أمام أعينهم ويميلون بشكل ال يقاوم إل طرح األسئلة واإلجابة عليها‬
‫ر‬
‫الحقيق للميتافتييقية ويقود الفيلسوف إل ظالم دامس"‪.‬‬ ‫بالطريقة ر‬
‫الن يفعلها العلم‪ .‬وهذا االتجاه هو المصدر‬
‫)‪(BBB p18‬‬

‫وبالتاىل كيفية عمل علم النفس لدينا ‪ ،‬هو بداية فقط‬


‫ي‬ ‫الحقيق لعمل فيتغنشتاين ‪،‬‬
‫ي‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬فإن الفهم‬
‫يل ‪)H‬‬
‫ي‬ ‫فيما‬‫(‬ ‫‪P.M.S.‬‬ ‫‪Hacker‬‬ ‫إىل‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫ذلك‬ ‫ويرجع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪21‬‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الثان‬
‫ي‬ ‫يف االنتشار يف العقد‬
‫بعضهم ر‬ ‫ً‬
‫أكث‬ ‫يل ‪ ، )DMS‬ولكن أيضا إىل العديد من اآلخرين ‪ ،‬الذين أذكر‬‫ي‬ ‫(فيما‬ ‫شارروك‬ ‫ودانييل مويال‪-‬‬
‫ً‬
‫بروزا يف المقاالت‪.‬‬

‫ر‬
‫حيات عن مكان فهم )فيتغنشتاين( ريتكنا‬ ‫يعط أجمل ملخص رأيته يف‬ ‫(هوريتش)‬
‫ي‬
‫"يجب أال تكون هناك محاولة لتفست نشاطنا اللغوي‪/‬المفاهيم )‪ (PI 126‬كما هو الحال ف ر‬
‫اختال فري ج‬
‫للحساب إل المنطق؛ ال محاولة إلعطائها أسس معرفية )‪ (PI 124‬كما هو الحال ف الحسابات القائمة عىل‬
‫المعن من المعرفة المسبقة؛ ال محاولة لوصف األشكال المثالية منه )‪ (PI 130‬كما ف المنطق بالمعن؛ ال‬
‫محاولة إلصالحه )‪ (PI 124، 132‬كما هو الحال ف نظرية الخطأ ماك أو الحدس دوميت؛ ال محاولة لتبسيطه‬
‫أكت اتساقا )‪ (PI 132‬كما هو الحال ف رد‬‫)‪ (PI 133‬كما هو الحال ف رواية كوين للوجود؛ ال محاولة لجعله ر‬
‫تارسك عىل مفارقات الكذاب؛ وال محاولة لجعله ر‬
‫أكت اكتماال )‪ (PI 133‬كما هو الحال ف تسوية األسئلة المتعلقة‬
‫ر‬
‫بالهوية الشخصية لسيناريوهات "النقل عن بعد" االفتاضية‪.‬‬

‫عىل الرغم من أن هناك عدد ال يحض من الكتب والمقاالت عن ‪ ، Wittgenstein‬ف رأت سوى عدد قليل‬
‫منها حديثة جدا )‪ DMS ، H ، Coliva‬الخ( ر‬
‫تقتب من التقدير الكامل له ‪ ،‬ال رشء جعل محاولة جادة لربط‬
‫عمله إل واحد من العباقرة الحديثة األخرى من السلوك جون ستل )فيما يىل ‪ (S‬ولم يطبق أحد نظامي قويي‬
‫من إطار الفكر عىل القضايا الفلسفية من وجهة نظر علم النفس التطوري‪ .‬أحاول أن أفعل هذا هنا‪.‬‬

‫ر‬
‫المنطق للقصد )العقل ‪ ،‬اللغة‬ ‫أقدم مسحا نقديا لبعض النتائج الرئيسية لفيتغنشتاين وستل عىل الهيكل‬
‫والسلوك(‪ ،‬مع األخذ كنقطة انطالق اكتشاف فيتجنشتاين األساش – أن جميع المشاكل "الفلسفية" حقا ه‬
‫نفسها ‪ -‬االلتباسات حول كيفية استخدام اللغة ف سياق معي‪ ،‬وبالتال فإن جميع الحلول ه نفسها ‪ -‬تبحث‬
‫)شوط الرضا أو ‪ (COS‬واضحة‪.‬‬ ‫ف كيفية استخدام اللغة ف السياق ف القضية بحيث تكون ظروف ها الحقيقة ر‬
‫المشكلة األساسية ه أن المرء يمكن أن يقول أي رشء ولكن ال يمكن للمرء أن يعن )الدولة واضحة ‪ COS‬ل(‬
‫أي النطق التعسق والمعن هو ممكن فقط ف سياق محدد جدا‪ .‬أنا أحلل كتابات مختلفة من قبل وعنها من‬
‫منظور نظام الفكر ‪ ،‬وتوظيف جدول جديد من التعمد وتسمية النظم المزدوجة الجديدة‪.‬‬

‫عندما قرأت "عل اليقي" قبل بضع سنوات وصفته يف استعراض بأنه حجر األساس للفلسفة وعلم النفس‬
‫وحواىل الوقت الذي كانت فيه ‪ DMS‬تكتب مقاالت تشث إىل أنها حلت‬
‫ي‬ ‫والوثيقة األساسية لفهم السلوك ‪،‬‬
‫شء عل سبيل اليقي‪ .‬أدركت أن ‪ W‬كان‬ ‫ي‬ ‫أي‬ ‫نعرف‬ ‫أن‬ ‫يمكننا‬ ‫كيف‬ ‫قديمة‬ ‫آالف السني مشكلة معرفية‬
‫ثنان الفكر‪ ،‬وأنا ولدت أنظمة مزدوجة (‪ S1‬و ‪)S2‬‬
‫ي‬ ‫نظامي‬ ‫أو‬ ‫النظامي‬ ‫بأنه‬ ‫اآلن‬ ‫أول واحد لفهم ما يوصف‬
‫الت وجدت أن تكون قوية جدا يف وصف السلوك‪ .‬أخذت الجدول الصغث الذي كان يستخدم‬ ‫المصطلحات ي‬
‫ً‬
‫تماما مع اإلطار‬ ‫يل ‪ ، )S‬ووسعه إىل حد كبث ‪ ،‬ووجدت يف وقت الحق أنه متكامل‬ ‫(فيما‬ ‫جون سثل‬
‫ي‬
‫المستخدم من قبل مختلف العمال الحاليي يف أبحاث التفكث والتفكث‪.‬‬

‫منذ أن نشت بشكل فردي ‪ ،‬حاولت أن أجعل مراجعات الكتب والمقاالت تقف إىل جانب نفسها ‪ ،‬قدر‬
‫‪VI‬‬
‫اإلمكان ‪ ،‬وهذا يفش تكرار أقسام مختلفة ‪ ،‬وال سيما الجدول وشحه‪ .‬أبدأ بمقال قصث يعرض جدول‬
‫والت تحاول مسح عمل‬
‫التاىل ‪ ،‬هو إىل حد بعيد أطول المادة ‪ ،‬ي‬
‫ي‬ ‫التعمد ويصف بإيجاز مصطلحاته وخلفيته‪.‬‬
‫‪ W‬و ‪ S‬من حيث صلتها الجدول وذلك لفهم أو وصف (وليس تفسثا كما أرص ‪ )W‬من السلوك‪.‬‬

‫هو زعم أن جدول التعمد )العقالنية والعقل والفكر واللغة والشخصية وما إل ذلك( ر‬
‫الن تتمت بشكل بارز هنا‬
‫يصف ر‬
‫أكت أو أقل دقة‪ ،‬أو عىل األقل بمثابة االستدالل ل‪ ،‬كيف نفكر وترصف‪ ،‬وهكذا ال تشمل مجرد الفلسفة‬
‫وعلم النفس ‪ ،‬ولكن كل رشء آخر )التاري خ واألدب والرياضيات والسياسة وما إل ذلك(‪ .‬الحظ خصوصا أن‬
‫التعمد والعقالنية وأنا )جنبا إل جنب مع ستل‪ ،‬فيتغنشتاين وغتها( عرض ذلك‪ ،‬ويشمل كل من النظام التداول‬
‫واعية ‪ 2‬والالوع اآلل نظام ‪ 1‬اإلجراءات أو ردود الفعل‪.‬‬

‫قد يتساءل البارع لماذا ال يمكننا رؤية النظام ‪ 1‬ف العمل ‪ ،‬ولكن من الواضح أنه من غت المجدي بالنسبة للكائن‬
‫أن يفكر أو يخمن الثات كل عمل ‪ ،‬وعىل أي حال ‪ ،‬ليس هناك وقت للنظام البطء المتكامل عىل نطاق واسع ‪2‬‬
‫للمشاركة ف الثابت تيار من انقسام الثانية 'القرارات' يجب أن نتخذها‪ .‬كما الحظ ‪ ، W‬يجب أن تؤدي "أفكارنا"‬
‫)‪ T1‬أو "أفكار" النظام ‪ (1‬ر‬
‫مباشة إل اإلجراءات‪.‬‬

‫إن مفتاح كل رشء عنا هو البيولوجيا‪ ،‬والنسيان لها هو الذي يدفع الماليي من المتعلمي األذكياء مثل أوباما‬
‫مباشة إل الجحيم عىل األرض‪ .‬كما‬‫الن تؤدي ر‬ ‫وتشومسك وكلينتون والبابا إل تبن المثل الطوباوية االنتحارية ر‬
‫الن ه أصعب أن نرى‪ .‬نحن نعيش ف عالم النظام اللغوي التداول‬ ‫الحظ ‪ ،W‬هو ما هو دائما أمام أعيننا ر‬
‫الواع ‪ ، 2‬ولكنه غت واع ‪ ،‬النظام االنعكاش التلقات ‪ 1‬الذي يحكم‪ .‬هذا هو مصدر العم العالم الذي وصفه‬
‫وتوت وكوزميدس كنموذج العلوم االجتماعية‬ ‫ر‬ ‫ستل باسم الوهم الظاهري )‪ ، (TPI‬بينكر كما الئحة فارغة‬
‫القياسية‪.‬‬

‫كما أالحظ ‪ ،‬والوهم الظاهري )النسيان لنظامنا اآلل ‪ (1‬هو عالم ويمتد ليس فقط ف جميع أنحاء الفلسفة‬
‫ولكن طوال الحياة‪ .‬أنا متأكد من أن تشومسك‪ ،‬أوباما‪ ،‬زوكربتج والبابا سيكون متشككا إذا قيل لهم أنهم يعانون‬
‫من نفس المشكلة هيغل‪ ،‬هوشل وهايدغر‪) ،‬أو أنها تختلف فقط ف درجة من مدمن المخدرات والجنس ف‬
‫ر‬
‫)وأكت من ‪ 100‬المواد الكيميائية‬ ‫أن يكون الدافع من خالل تحفت ر‬
‫القشيات األمامية من خالل تسليم الدوبامي‬
‫‪.‬‬
‫األخرى( عن طريق تيمنتوم البطن ونواة ‪،(accumbens‬ولكن هذا صحيح بشكل واضح ف حي أن علماء‬
‫الظواهر لم يضيعوا سوى الكثت من وقت الناس ‪ ،‬إال أنهم يضيعون األرض ومستقبل ذريتهم‪.‬‬

‫األوهام الرقمية الحديثة ‪ ،‬تخلط بي األلعاب اللغوية للنظام ‪ 2‬مع ‪ automatisms‬النظام ‪ ، 1‬وبالتال ال يمكن‬
‫ر‬
‫"االختالية"‬ ‫تميت اآلالت البيولوجية )أي الناس( عن أنواع أخرى من اآلالت )أي أجهزة الكمبيوتر(‪ .‬المطالبة‬
‫"يشح" السلوك عىل مستوى "أقل" ‪ ،‬ولكن ما يحدث ف الواقع هو أن المرء ال يفش‬ ‫ه أنه يمكن للمرء أن ر‬
‫البشي ولكن "الوقوف ف" لذلك‪ .‬ومن هنا جاء عنوان استعراض ستل الكالسيك لكتاب دينيت‬ ‫السلوك ر‬
‫ر‬
‫)"الوع رشح"(— "شح الوع بعيدا"‪ .‬ف معظم السياقات "الحد" من السلوك الناش ة مستوى أعىل‬ ‫ر‬
‫لوظائف الدماغ‪ ،‬والكيمياء الحيوية‪ ،‬أو الفتياء غت متماسكة‪ .‬أيضا ‪ ،‬من أجل "الحد" من الكيمياء أو الفتياء ‪،‬‬
‫يتم حظر الطريق بسبب الفوض وعدم اليقي )وقد ثبت أن نظرية الفوض غت مكتملة ف معن غودل وغت‬
‫ً‬
‫ترتيبا ‪ ،‬فإنه ليس من‬ ‫قابلة للتحديد(‪ .‬يمكن "تمثيل" أي رشء بالمعادالت ‪ ،‬ولكن عندما "تمثل" سلوك ًا أعىل‬
‫االختالية ه مزحة‪ ،‬ولكن معظم العلماء‬ ‫ر‬ ‫الواضح )وال يمكن توضيحه( ما تعنيه "النتائج"‪ .‬الميتافتيقيا‬
‫والفالسفة يفتقرون إل روح الدعابة المناسبة‪.‬‬

‫تعليقات ف كل موحد ‪ ،‬ولكن جئت لندرك ‪ ،‬كما فعل فيتغنشتاين والباحثي الذكاء االصطناع‬‫ر‬ ‫كنت آمل أن لحام‬
‫‪ ،‬أن العقل )تقريبا نفس اللغة كما أظهر لنا فيتجنشتاين( هو مجموعة من القطع المتباينة تطورت للعديد من‬
‫السياقات ‪ ،‬وليس هناك مثل هذا كله أو نظرية ما عدا اللياقة البدنية الشاملة ‪ ،‬أي التطور عن طريق االنتقاء‬
‫الطبيع‪.‬‬

‫‪VII‬‬
‫ر‬
‫اإللكتوت‬ ‫والتيد‬
‫وأختا ‪ ،‬كما هو الحال مع بلدي ‪ 90‬بعض المقاالت و‪ 9‬كتب أخرى ‪ ،‬وجميع رسائىل ر‬
‫والمحادثات ر‬
‫ألكت من ‪ 50‬عاما ‪ ،‬ولقد استخدمت دائما 'هم' أو 'لهم' بدال من 'له ‪ /‬لها' ‪' ،‬ه ‪ /‬ه' ‪ ،‬أو التحت‬
‫الجنس العكس احمق من 'ه' أو 'لها'‪ ،‬وربما كان الوحيد ف هذا الجزء من المجرة للقيام بذلك‪ .‬إن االستخدام‬
‫ً‬
‫وثيقا بالعيوب ف علم النفس ر‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫الن‬ ‫السفيل لهذه الوصالت الفظيعة المطبقة عالميا يرتبط بطبيعة الحال ارتباطا‬
‫تولد الفلسفة األكاديمية والديمقراطية وانهيار الحضارة الصناعية‪ ،‬وأترك المزيد من وصف هذه الصالت‬
‫كممارسة للقارئ‪.‬‬

‫ر‬
‫المنطق للفلسفة وعلم النفس‬ ‫ر‬
‫بكتابات األخرى "القرود الناطقة" ‪ ، nd ed (2019) 2‬والهيكل‬ ‫قد يرى المهتمون‬
‫والعقل واللغة ف لودفيغ فيتغنشتاين وجون ستل )‪ ، 3r ed. (2019‬االنتحار من الديمقراطية ‪2 ed‬‬
‫‪nd‬‬ ‫‪d‬‬
‫ر‬
‫والعشين )‪.4th ed (2019‬‬ ‫)‪ (2019‬واألوهام االنتحارية ف‪ st‬القرن الحادي‬

‫أنا عىل بينة من العديد من العيوب والقيود المفروضة عىل عمىل وباستمرار تنقيحه ‪ ،‬لكنن أخذت الفلسفة‬
‫قبل ‪ 12‬عاما ف ‪ ، 65‬لذلك هو معجزة ‪ ،‬وشهادة بليغة لقوة النظام ‪ ، automatisms 1‬ر‬
‫الن كنت قادرا عىل‬
‫عش سنوات من النضال المستمر وآمل أن يجد القراء أنه من بعض‬ ‫القيام بأي رشء عىل اإلطالق‪ .‬كان ر‬
‫االستخدام‪.‬‬

‫‪mstarks3d@yahoo.com‬‬

‫‪VIII‬‬
‫البنية المنطقية للوعي‬

‫"إذا أردت أن أشك فيما إذا كانت هذه ه يدي‪ ،‬فكيف يمكنن تجنب الشك فيما إذا كان لكلمة "يد" أي معن؟ لذا‬
‫يبدو أن هذا رشء أعرفه‪ ،‬بعد كل رشء"‪ .‬فيتغنشتاين 'عىل اليقي' ‪p48‬‬

‫"أي نوع من التقدم هو هذا ‪ -‬وقد أزيل الغموض رائعة ‪ -‬ومع ذلك لم يتم سباكة أي أعماق ف العزاء‪ .‬لم يتم تفست أي‬
‫رشء أو اكتشافه أو إعادة تصوره‪ .‬كيف ترويض وغت ملهم يمكن للمرء أن يعتقد‪ .‬ولكن ربما‪ ،‬كما ر‬
‫يقتح فيتغنشتاين‪،‬‬
‫ينبع العثور عىل فضائل الوضوح واإلزالة والغموض والحقيقة مرضية بما فيه الكفاية" ‪ -‬هوريتش 'فلسفة فيتغنشتاين‬
‫الفوقية'‪.‬‬

‫ً‬
‫حقا )أي تلك ر‬ ‫ً‬
‫الن لم تحل‬ ‫أوال‪ ،‬دعونا نذكر أنفسنا باكتشاف فيتغنشتاين األساش – أن جميع المشاكل "الفلسفية"‬
‫ها التجارب أو جمع البيانات( ه نفسها – االلتباسات حول كيفية استخدام اللغة ف سياق معي‪ ،‬وبالتال فإن جميع‬
‫)شوطالتقاب أو‬ ‫الحلول ه نفسها – بالنظر إل كيفية استخدام اللغة ف السياق المعن بحيث تكون ظروف هاوية ر‬
‫‪ (COS‬واضحة‪ .‬المشكلة األساسية ه أن المرء يمكن أن يقول أي رشء ولكن ال يمكن للمرء أن يعن )الدولة واضحة‬
‫‪ COS‬ل( أي النطق التعسق والمعن هو ممكن فقط ف سياق محدد جدا‪ .‬وهكذا‪ ،‬دبليو ف آخر تحفة له 'عىل اليقي'‬
‫)‪ (OC‬يبحث ف أمثلة متبرصة من االستخدامات المختلفة لكلمات 'اعرف' ‪' ،‬شك' و 'معينة' ‪ ،‬وغالبا من وجهات نظره‬
‫النموذجية ‪ 3‬الراوي والمحاور والمعلق ‪ ،‬وترك القارئ التخاذ قرار أفضل استخدام )أوضح ‪ (COS‬من الجمل ف كل‬
‫سياق‪ .‬يمكن للمرء أن يصف فقط استخدامات الجمل ذات الصلة وهذا هو نهاية ذلك ‪ -‬ال أعماق خفية‪ ،‬ال رؤى‬
‫ميتافتيقية‪ .‬ال توجد "مشاكل" من "الوع" ‪" ،‬اإلرادة" ‪" ،‬الفضاء" ‪" ،‬الوقت" وما إل ذلك ‪ ،‬ولكن فقط الحاجة إل‬
‫الحفاظ عىل استخدام )‪ (COS‬من هذه الكلمات واضحة‪ .‬ومن المحزن حقا أن معظم الفالسفة االستمرار ف إضاعة‬
‫وقتهم عىل اال لتباسات اللغوية الخاصة بالفلسفة األكاديمية بدال من تحويل انتباههم إل تلك التخصصات السلوكية‬
‫األخرى والفتياء والبيولوجيا والرياضيات‪ ،‬حيث تشتد الحاجة إليها‪.‬‬

‫ً‬
‫ما الذي حققته ‪ W‬حقا؟ هنا هو كيف لخص أحد كبار علماء فيتغنشتاين عمله‪" :‬فيتغنشتاين حل العديد من المشاكل‬
‫ر‬
‫الن أعاقت موضوعنا لعدة قرون‪ ،‬ف بعض األحيان ألكت من ألق عام‪ ،‬مشاكل حول طبيعة التمثيل اللغوي‪،‬‬ ‫العميقة ر‬
‫حول العالقة بي الفكر واللغة‪ ،‬حول السبليسية والمثالية‪ ،‬معرفة الذات ومعرفة العقول األخرى‪ ،‬وحول طبيعة‬
‫ر‬
‫والمقتحات الرياضية‪ .‬حرث تربة الفلسفة األوروبية للمنطق واللغة‪ .‬قدم لنا رواية ومثمرة للغاية‬ ‫الحقيقة الرصورية‬
‫مجموعة من األفكار ف فلسفة علم النفس‪ .‬حاول قلب قرون من التفكت ف طبيعة الرياضيات والحقيقة الرياضية‪.‬‬
‫قوض علم المعرفة التأسيس وورث لنا رؤية للفلسفة كمساهمة ليس ف المعرفة اإلنسانية‪ ،‬ولكن ف الفهم اإلنسات‬ ‫لقد ّ‬
‫ر‬
‫الن نحن عرضة للسقوط فيها"‪ - .‬بيت هاكر ‪' --‬غوردون بيكر ف وقت‬ ‫– فهم أشكال فكرنا وااللتباسات المفاهيمية ر‬
‫متأخر من تفست فيتغنشتاين'‬

‫لهذا أود أن أضيف أن ‪ W‬كان أول من وصف واضح وواسع النطاق نظام الفكر ‪ --‬شي ع التلقات ة ما قبل اللغوية ‪S1‬‬
‫وبطيئة انعكاسية الترصف اللغوي ‪ .S2‬وأوضح كيف أن السلوك ممكن فقط مع خلفية موروثة واسعة وهذا هو‬
‫األساس البديه للحكم وال يمكن الشك أو الحكم عليها‪ ،‬لذلك )االختيار(‪ ،‬والوع‪ ،‬والنفس‪ ،‬والزمان والمكان ه‬
‫بديهيات حقيقية فطرية فقط‪ .‬وأشار ف آالف الصفحات ومئات األمثلة كيف أن تجاربنا العقلية الداخلية غت قابلة‬
‫للوصف ف اللغة ‪ ،‬وهذا ممكن فقط للسلوك مع لغة عامة )استحالة اللغة الخاصة(‪ .‬وتوقع فائدة المنطق شبه المتسق‬
‫الن توقعت من قبل ثالثة‬ ‫ر‬
‫الهليكوبت ر‬ ‫اختاع تصاميم طائرات‬‫الذي لم يظهر إال بعد ذلك بكثت‪ .‬وبالمناسبة انه براءة ر‬
‫ر‬
‫عقود استخدام الطائرات شفرة تلميح لقيادة الدوارات‪ ،‬والن كان لها بذور محرك توربينات الغاز الطرد المركزي تدفق‪،‬‬

‫‪9‬‬
‫ر‬
‫حدات‪ ،‬ورسم دليال عىل نظرية يولر‪ ،‬ر‬
‫الن أنجزت ف وقت‬ ‫تصميم رصد رصبات القلب‪ ،‬تصميم ر‬
‫وأشف عىل بناء متل‬
‫الحق من قبل اآلخرين‪ .‬وضع األسس النفسية للرياضيات والمنطق وعدم االكتمال والالنهاية‪.‬‬

‫الن رأيتها من أي وقت مض من حيث فهم فيتغنشتاين ريتك لنا‪.‬‬


‫‪ Horwich‬يعط أجمل ‪ summary‬ر‬

‫اختال فري ج للحساب‬‫"يجب أال تكون هناك محاولة لتفست نشاطنا اللغوي‪/‬المفاهيم )‪ (PI 126‬كما هو الحال ف ر‬
‫إل المنطق؛ ال محاولة إلعطائها أسس معرفية )‪ (PI 124‬كما هو الحال ف الحسابات القائمة عىل المعن من المعرفة‬
‫المسبقة؛ ال محاولة لوصف األشكال المثالية منه )‪ (PI 130‬كما ف المنطق بالمعن؛ ال محاولة إلصالحه )‪PI‬‬
‫‪ (124,132‬كما هو الحال ف نظرية الخطأ ماك أو الحدس دوميت; ال محاولة لتبسيطه )‪ (PI 133‬كما هو الحال ف‬
‫رواية كوين للوجود؛ ال محاولة لجعله ر‬
‫أكت اتساقا )‪ (PI 132‬كما هو الحال ف رد تارسك عىل مفارقات الكذابي؛ وال‬
‫أكت اكتماال )‪ (PI 133‬كما هو الحال ف تسوية المسائل المتعلقة بالهوية الشخصية لسيناريوهات‬ ‫محاولة لجعله ر‬
‫ر‬
‫"النقل عن بعد" االفتاضية الغريبة"‪.‬‬

‫يمكن أن ينظر إليه عىل أنه أول عالم نفس تطوري ‪ ،‬ألنه رشح باستمرار رصورة الخلفية الفطرية وأظهر كيف يولد‬
‫السلوك‪ .‬عىل الرغم من أن ال أحد يبدو عىل علم به ‪ ،‬ووصف علم النفس وراء ما أصبح ف وقت الحق اختبار واسون‬
‫الشعن( بعد عقود‪ .‬وأشار إل الطبيعة غت المحددة‬
‫ر‬ ‫‪ --‬وهو مقياس أساش يستخدم ف علم النفس التطوري )الجيش‬
‫أو غت المحددة للغة والطبيعة الشبيهة باللعبة للتفاعل االجتماع‪ .‬ووصف ودحض مفاهيم العقل بأنها آلة والنظرية‬
‫اختع جداول الحقيقة‬ ‫الحسابية للعقل‪ ،‬قبل وقت طويل من أجهزة الكمبيوتر العملية أو الكتابات الشهتة لستل‪ .‬ر‬
‫الستخدامها ف المنطق والفلسفة‪ .‬لقد وضع بحزم حد للشكوك والميتافتيقيا وأظهر أنه‪ ،‬بعيدا عن أن تكون غت‬
‫واضحة‪ ،‬فإن أنشطة العقل تكمن أمامنا‪ ،‬وهو درس تعلمه القليلون منذ ذلك الحي‪.‬‬

‫كامتيدج ‪ .C.D‬برود )الذي‬ ‫عند التفكت ف فيتغنشتاين ‪ ،‬وأتذكر ف كثت من األحيان التعليق المنسوب إل أستاذ فلسفة ر‬
‫لم يفهم وال مثله(‪" .‬عدم تقديم كرش الفلسفة لفيتغنشتاين سيكون مثل عدم تقديم كرش الفتياء إل آينشتاين!"‬
‫أيضا ً‬ ‫ً‬ ‫أعتقد أنه آينشتاين علم النفس الحدش‪ .‬عىل الرغم من أنه ولد بعد ر‬
‫أفكارا حول‬ ‫عش سنوات ‪ ،‬إال أنه كان يفقس‬
‫تقريبا وف نفس الجزء من العالم ‪ ،‬ومثل آينشتاين ‪ ،‬كاد أن يموت ف الحرب العالمية‬ ‫ً‬ ‫طبيعة الواقع ف نفس الوقت‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫لنفتض أن آينشتاين كان منعزًل مثىل الجنس انتحاريا بشخصية صعبة ر‬ ‫األول‪ .‬اآلن ر‬
‫نش نسخة مبكرة واحدة فقط من‬
‫عالميا‪ .‬غتت تماما أفكاره ولكن عىل‬‫ً‬ ‫الن كانت مرتبكة وخاطئة ف كثت من األحيان ‪ ،‬ولكنها أصبحت مشهورة‬ ‫أفكاره ر‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫مدى السنوات ال ‪ 30‬المقبلة نشت شيئا أكت من ذلك‪ ،‬والمعرفة من عمله الجديد‪ ،‬ف شكل مشوه ف الغالب‪ ،‬انتشت‬
‫أكت من ‪ 20000‬صفحة‬ ‫ببطء من المحارصات ف بعض األحيان ومالحظات الطالب؛ أنه توف ف عام ‪ 1951‬تاركا وراءه ر‬
‫من الخربشة المكتوبة بخط اليد ف معظمها باللغة األلمانية‪ ،‬تتألف من جمل أو فقرات قصتة مع‪ ،‬ف كثت من األحيان‪،‬‬
‫ال عالقة واضحة للجمل قبل أو بعد؛ أن هذه القطع ولصقها من دفاتر أخرى كتبت قبل سنوات مع مالحظات ف‬
‫الهوامش‪ ،‬تسطت والكلمات المتقاطعة‪ ،‬بحيث العديد من الجمل لديها متغتات متعددة؛ أن المديرين التنفيذيي‬
‫األدبيي له قطع هذه الكتلة غت قابل للهضم إل قطع‪ ،‬وترك ما كانوا يرغبون وتكافح مع المهمة الوحشية اللتقاط‬
‫نشت هذه المواد‬ ‫الن كانت تنقل وجهات نظر جديدة تماما من كيفية عمل الكون وأنهم ثم ر‬ ‫المعن الصحيح للجمل ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫مع بطء مؤلم )لم تنته بعد نصف قرن( مع مقدمات الن تحتوي عىل أي تفست حقيق لما كان عليه؛ أنه أصبح سيئة‬
‫الن كانت كل الفتياء السابقة خطأ ر‬
‫وحن هراء‪ ،‬وأنه ال أحد تقريبا‬ ‫السمعة بقدر ما تشتهر بسبب العديد من الترصيحات ر‬
‫وعشات اآلالف من األوراق مناقشة ذلك؛ أن العديد من الفتيائيي يعرفون‬ ‫يفهم عمله‪ ،‬عىل الرغم من مئات الكتب ر‬
‫فقط عمله المبكر الذي كان قد قدم خالصة نهائية للفتياء النيوتونية المذكورة ف مثل هذا الشكل التجريدي للغاية‬
‫تقريبا وأن معظم الكتب والمقاالت حول‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫منسيا‬ ‫والمكثف أنه كان من الصعب أن تقرر ما كان يقال؛ أنه كان آنذاك‬
‫طبيعة العالم والموضوعات المتنوعة للفتياء الحديثة لم تكن تمر سوى إشارات خاطئة إليه ‪ ،‬وأن العديد منها أغفله‬
‫أكت من نصف قرن من وفاته‪ ،‬لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس الذين أدركوا‬ ‫حن يومنا هذا‪ ،‬بعد ر‬ ‫ً‬
‫تماما ؛ أنه ر‬
‫حقا العواقب الهائلة لما فعله‪ .‬أزعم أن هذا هو بالضبط الوضع مع فيتغنشتاين‪.‬‬

‫‪10‬‬
‫توت‬ ‫ر‬
‫لو عاش ‪ W‬ف ‪ 80‬له كان قادرا عىل التأثت مباشة ستل )عبقرية حديثة أخرى من علم النفس الوصق( ‪ ،‬بينكر ‪ ،‬ر‬
‫وكوزميدس ‪ ،‬سيمونز ‪ ،‬وعدد ال يحض من الطالب اآلخرين من السلوك‪ .‬لو لم يمت صديقه الرائع فرانك رامزي ف‬
‫شبابه‪ ،‬لكان التعاون المثمر للغاية قد أعقب ذلك‪ .‬إذا كان طالبه وزميله آالن تورينج قد أصبح حبيبته ‪ ،‬واحدة من‬
‫األكت مذهلة ف كل العصور من المرجح أن تطورت‪ .‬ف أي حالة واحدة كان المشهد الفكري ف القرن ر‬
‫العشين‬ ‫ر‬ ‫التعاون‬
‫ً ً‬ ‫ً‬
‫سيكون مختلفا ولو حدث كل ‪ 3‬لكان من المؤكد أنه كان مختلفا جدا‪ .‬بدال من ذلك عاش ف عزلة فكرية نسبية‪ ،‬وقلة‬
‫حقيق لعمله ر‬
‫حن اليوم‪ .‬كان‬ ‫ر‬ ‫من عرفه جيدا أو كان لديه فكرة عن أفكاره بينما كان يعيش‪ ،‬وحفنة فقط لديهم أي فهم‬
‫بإمكانه أن يلمع كمهندس أو عالم رياضيات أو عالم نفس أو أخصات فسيولوجيا )قام بأبحاث ف زمن الحرب( أو‬
‫موسيق )عزف عىل آالت موسيقية وكان لديه موهبة شهتة ف الصفت( أو مهندس معماري )المتل الذي صممه‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫أكت التوات ف العالم لكنه أعطاها كلها(‪ .‬إنها معجزة أنه‬ ‫وشيده ألخته ال يزال قائما( أو رجل أعمال )ورث واحدة من ر‬
‫األكت خطورة )أثناء كتابة ‪ (Tractatus‬ف ‪WW1‬‬ ‫ر‬ ‫نجا من الخنادق ومعسكرات السجن وتطوع مراراوتكرارا للواجب‬
‫‪ ،‬سنوات عديدة من االكتئاب االنتحاري )‪ 3‬إخوة استسلموا لهم( ‪ ،‬وتجنب الوقوع ف فخ النمسا وإعدامه من قبل‬
‫جزئيا وربما فقط رغبة النازيي ف وضع أيدي عىل أموالهم أنقذت العائلة( ‪ ،‬وأنه لم يتعرض‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫يهوديا‬ ‫النازيي )كان‬
‫‪.‬‬
‫لالضطهاد بسبب شذوذه الجنس ودفعه إل االنتحار مثل صديقه تورينج أدرك أن ال أحد يفهم ما كان يفعله وقد ال‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً ً‬
‫يكون مفاجئا أبدا )ليس مفاجئا ألنه كان نصف قرن ‪ -‬أو قرن كامل اعتمادا عىل وجهة نظرك قبل علم النفس والفلسفة‬
‫ً‬
‫مؤخرا فقط ف قبول أن دماغنا عضو متطور مثل قلبنا(‪.‬‬ ‫والن بدأت‬‫‪ ،‬ر‬

‫وسوف أقدم أوال بعض التعليقات عىل الفلسفة وعالقتها بالبحوث النفسية المعارصة كما هو موضح ف أعمال ستل‬
‫اجعات من ‪ TLP، BBB ، PI ، OC‬بواسطة‬ ‫ر‬ ‫)‪ ، (S‬فيتغنشتاين )‪ ، (W‬هاكر )‪ (H‬وآخرون‪ .‬وسوف يساعد عىل رؤية مر‬
‫‪ ، W‬و‪) PNC‬الفلسفة ف قرن جديد( ‪ ،‬مما يجعل العالم االجتماع )‪ ، (MSW‬رؤية األشياء كما ه )‪ ، (STATA‬فلسفة‬
‫الحقيق )‪ ، (TARW‬وغتها من الكتب من‬‫ر‬ ‫ستل والفلسفة الصينية )‪ ، (SPCP‬جون ‪ - R Searle‬التفكت ف العالم‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫واضحا للسلوك من أجل أعىل ‪ ،‬غت موجود ف كتب علم النفس ‪،‬‬ ‫قبل وحول هؤالء العباقرة ‪ ،‬الذين يقدمون وصفا‬
‫ر‬
‫والذي سأشت إليه كإطار ‪ .WS‬أبدأ مع بعض االقتباسات اختاق من ‪ W‬و ‪.S‬‬

‫"إن االرتباك وقاحلة علم النفس ال ينبع تفستهما بتسميته "العلم الشاب"؛ بل إنه ما يدعو إل أن يكون علم النفس‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫هو "علم الشباب"‪ .‬حالته ال يمكن مقارنتها مع تلك الفتياء‪ ،‬عىل سبيل المثال‪ ،‬ف بداياتها‪) .‬باألحرى مع أن من مؤكدة‬
‫فروع الرياضيات‪ .‬تعيي النظرية‪ (.‬لق علم النفس هناك طرق تجريبية واالرتباك المفاهيم‪) .‬كما هو الحال ف الحالة‬
‫األخرى‪ ،‬االرتباك المفاهيم وأساليب اإلثبات(‪ .‬إن وجود الطريقة التجريبية يجعلنا نعتقد أن لدينا الوسائل لحل‬
‫الن تزعجنا‪ .‬عىل الرغم من أن المشكلة‬ ‫الن تزعجنا؛ وأننا نعتقد أن لدينا الوسائل الالزمة لحل المشاكل ر‬‫المشاكل ر‬
‫واألسلوب تمرير بعضها البعض من قبل‪ ".‬فيتغنشتاين )‪(PI p.232‬‬

‫"الفالسفة يرون باستمرار طريقة العلم أمام أعينهم ويميلون بشكل ال يقاوم إل طرح األسئلة واإلجابة عليها بالطريقة‬
‫الحقيق للميتافتييقية ويقود الفيلسوف إل ظالم دامس"‪.(BBB p18) .‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫الن يفعلها العلم‪ .‬وهذا االتجاه هو المصدر‬

‫اض عن صحتها‪ .‬ال‪ :‬إنها‬ ‫ر‬ ‫ر‬


‫"لكنن لم أحصل عىل صورت للعالم من خالل إرضاء ذات من صحتها‪ :‬وال أملكها ألنن ر ٍ‬
‫الخلفية الموروثة ر‬
‫الن أمت عىل أساسها بي الحقيقة والباطلة"‪ .‬فيتغنشتاين ‪OC 94‬‬

‫"الهدف من الفلسفة هو إقامة جدار عند النقطة ر‬


‫الن تتوقف فيها اللغة عىل أي حال‪ ".‬فيتغنشتاين المناسبات‬
‫الفلسفية ‪p187‬‬

‫"يظهر حد اللغة من خالل كونه من المستحيل وصف حقيقة تتوافق مع )ه ترجمة( جملة دون مجرد تكرار الجملة‬
‫‪ "...‬فيتغنشتاين ‪CV p10‬‬

‫"كثت كلمات بعد ذلك ف هذا المعن بعد ذلك ال يكون لها معن صارم‪ .‬ولكن هذا ليس عيبا‪ .‬أن أعتقد أنه سيكون‬

‫‪11‬‬
‫ً‬
‫حقيقيا عىل اإلطالق ألنه ليس له حدود حادة"‪BBB p27 .‬‬ ‫ً‬
‫ضوءا‬ ‫مثل القول بأن ضوء مصباح القراءة الخاص رت ليس‬

‫"كل عالمة قادرة عىل التفست ولكن المعن يجب أال يكون قادرا عىل التفست‪ .‬هذا هو التفست األخت" ‪BBB P34‬‬

‫"هناك نوع من مرض التفكت العام الذي يبحث دائما عن )ويجد( ما يمكن أن يسم حالة عقلية من خاللكل أعمالنا‬
‫الربيع‪ ،‬كما من خزان‪BBB p143 ".‬‬

‫"والخطأ الذي نحن هنا وف ألف حالة مماثلة يميلون إل جعل وصفت كلمة "لجعل" كما استخدمناه ف الجملة "ليس‬
‫"شء يجب أن يجعلنا" نفعل‬ ‫الن تجعلنا نستخدم القاعدة كما نفعل" ‪ ،‬ألن هناك فكرة أن ر‬
‫عمال من أعمال البصتة ر‬
‫ما نقوم به‪ .‬وهذا ينضم مرة أخرى إل الخلط بي السبب والعقل‪ .‬نحن بحاجة إل عدم وجود سبب التباع القاعدة‬
‫كما نفعل‪ .‬سلسلة األسباب لها نهاية"‪BBB p143 .‬‬

‫"إذا وضعنا ف اعتبارنا إمكانية وجود صورة‪ ،‬وإن كانت صحيحة‪ ،‬ليس لها تشابه مع موضوعها‪ ،‬فإن استيفاء الظل بي‬
‫الجملة والواقع يفقد كل نقطة‪ .‬ف الوقت الراهن‪ ،‬يمكن أن تكون الجملة نفسها بمثابة ظل‪ .‬الجملة ه مجرد مثل‬
‫هذه الصورة‪ ،‬ر‬
‫الن ليس لديها أدت تشابه مع ما تمثله"‪.‬‬
‫‪BBBp37‬‬

‫"وهكذا‪ ،‬قد نقول عن بعض علماء الرياضيات فلسفة أنهم من الواضح أنهم ليسوا عىل علم العديد من األعراف‬
‫المختلفة لكلمة "دليل"؛ وأنهم ليسوا واضحي حول االختالفات بي استخدامات كلمة "نوع"‪ ،‬عندما يتحدثون عن‬
‫أنواع األرقام‪ ،‬وأنواع اإلثبات‪ ،‬كما لو أن كلمة "نوع" هنا تعن نفس ر‬
‫السء كما هو الحال ف سياق "أنواع التفاح"‪ .‬أو‪ ،‬قد‬
‫نقول‪ ،‬أنهم ليسوا عىل علم بالمعات المختلفة لكلمة "اكتشاف" عندما نتحدث ف إحدى الحاالت عن اكتشاف بناء‬
‫الجنوت"‪BBB p29 .‬‬
‫ر‬ ‫البنتاغون وف الحالة األخرى الكتشاف القطب‬

‫"بعض أهم السمات المنطقية للقصد ُيبعد عن متناول علم الظواهر ألنه ليس لديها واقع ظاهري فوري‪ ...‬ألن خلق‬
‫الختة بوع‪ ...‬ال وجود لها‪ ...‬هذا يكون‪ ...‬الوهم الظاهري‪ .‬ستل ‪PNC p115-117‬‬‫معن من الالمعن ليس من ذوي ر‬

‫بشوط االرتياح‪ .‬والطرح هو أي رشء عىل اإلطالق يمكن‬


‫"‪ ...‬العالقة المتعمدة األساسية بي العقل والعالم لها عالقة ر‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫أن يقف ف عالقة متعمدة مع العالم ‪ ،‬وبما أن تلك العالقات المتعمدة تحدد دائما شوط الرضا ‪ ،‬ويتم تعريف الطرح‬
‫مقتحات "‪ .‬ستل ‪PNC p193‬‬ ‫عىل أنه أي رشء كاف لتحديد رشوط االرتياح ‪ ،‬اتضح أن كل التعمد هو مسألة ر‬

‫يفتضون خطأ أن كل تمثيل عقىل يجب أن يعتقد بوع‪ ...‬ولكن فكرة‬ ‫"الدولة المتعمدة تمثل رشوط رضاها‪ ...‬الناس ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫التمثيل وأنا استخدامها هو مفهوم وظيفيوليس األنطول‪ .‬كل ما لديه شوط الرضا‪ ،‬الن يمكن أن تنجح أو تفشل‬
‫بطريقة ممتة من التعمد‪ ،‬هو بحكم التعريف تمثيل ر‬
‫لشوط الرضا‪ ...‬يمكننا تحليل بنية تعمد الظواهر االجتماعية من‬
‫خالل تحليل ظروف رضاها"‪ .‬ستل ‪MSW p28-32‬‬

‫"الخرافة ليست سوى اإليمان بالعالقة السببية" ‪TLP 5.1361‬‬

‫"اآلن إذا لم تكن الروابط السببية ر‬


‫الن نحن معنيون بها‪ ،‬فإن أنشطة العقل تكمن أمامنا"‪BBB P6 .‬‬

‫"إننا نشعر أنه ر‬


‫حن عندما يتم الرد عىل جميع األسئلة العلمية الممكنة‪ ،‬فإن مشاكل الحياة ال تزال دون أن تمس عىل‬
‫اإلطالق‪ .‬بالطبع‪ ،‬لم يتبق بعد ذلك أي أسئلة‪ ،‬وهذا هو الجواب ف حد ذاته"‪.‬‬
‫‪TLP 6.52‬‬

‫‪12‬‬
‫ً‬ ‫"هراء‪ ،‬هراء‪ ،‬ألنك تقوم ر‬
‫بافتاضات بدال ً من مجرد وصف‪ .‬إذا كان رأسك مسكونا بالتفستات هنا‪ ،‬فأنت تهمل تذكت‬
‫نفسك بأهم الحقائق"‪Z 220 .‬‬
‫ُ ّ‬
‫تشح وال تفكر بأي رشء‪ ...‬يمكن للمرء أن يعط اسم "الفلسفة" لما هو‬
‫"الفلسفة ببساطة تضع كل رشء أمامنا وال ر‬
‫ر‬
‫واالختاعات الجديدة"‪PI 126 .‬‬ ‫ممكن قبل جميع االكتشافات‬

‫"كلما درسنا اللغة الفعلية بشكل أضيق‪ ،‬كلما أصبح الرصاع بينها وبي متطلباتنا ر‬
‫أكت حدة‪) .‬بالنسبة للنقاء البلوري‬
‫ً‬
‫للمنطق‪ ،‬بطبيعة الحال‪ ،‬لم تكن نتيجة للتحقيق‪ :‬لقد كان مطلبا(‪PI 107 ".‬‬

‫ر‬
‫االعتاض عليه ف هذا ‪ connexion‬هو التال‪ ،‬أننا يمكن أن نكتشف شيئا جديدا تماما‪.‬‬ ‫"إن التصور الخاط الذي أريد‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫هذا خطأ وحقيقة األمر ه أننا حصلنا بالفعل عىل كل شء‪ ،‬وأننا حصلنا عليه بالفعل؛ وأننا حصلنا عىل كل شء‪ .‬نحن‬
‫لسنا بحاجة إل االنتظار ألي رشء‪ .‬نحن نقوم بتحركاتنا ف مجال قواعد اللغة العادية‪ ،‬وهذا النحو موجود بالفعل‪.‬‬
‫وهكذا‪ ،‬لقد حصلنا بالفعل عىل كل رشء وال نحتاج إل انتظار المستقبل"‪) .‬وقال ف عام ‪ (1930‬واسمان "لودفيغ‬
‫فيتغنشتاين ودائرة فيينا )‪p183 (1979‬‬

‫"هنا نواجه ظاهرة ملحوظة وممتة ف التحقيق الفلسق‪ :‬الصعوبة‪ ---‬قد أقول‪ ---‬ليس ذلك من إيجاد الحل ولكن‬
‫ر‬
‫االعتاف بأنهأولويون ما يبدو كما لو كان مجرد أول ة له‪ .‬لقد قلنا كل رشء بالفعل‪ --- .‬ليس أي رشء يتبع من‬ ‫باألحرى‬
‫هذا‪ ،‬ال هذا ف حد ذاته هو الحل! ‪ ....‬وأعتقد أن هذا مرتبط بتوقعنا الخاط تفستا‪ ،‬ف حي أن حل الصعوبة هو‬
‫الوصف‪ ،‬إذا ما منا مناوها المكان المناسب ف اعتباراتنا‪ .‬إذا كنا نتطرق إليها‪ ،‬وال نحاول تجاوزها"‪ .‬زيتل ‪p312-314‬‬

‫"طريقتنا وصفية بحتة‪ ،‬األوصاف ر‬


‫الن نقدمها ليست تلميحات للتفستات"‪BBB p125 .‬‬

‫اجعات( ه مخطط للسلوك )الطبيعة‬ ‫ر‬ ‫ال يتم اختيار هذه االقتباسات عشوائيا ولكن )جنبا إل جنب مع اآلخرين ف مر‬
‫ر‬
‫البشية( من اثني من أعظم علماء النفس وصق لدينا‪ .‬عند النظر ف هذه األمور يجب أن نضع ف اعتبارنا أن الفلسفة‬
‫أعتته هنا( هو علم النفس الوصق للفكر من الدرجة العليا )‪ ، (HOT‬وهو أمر آخر من الحقائق‬
‫ر‬ ‫الذي‬ ‫الدقيق‬ ‫)بالمعن‬
‫تماما ‪ -‬أي أنن لم أرها بوضوح ذكر ف أي مكان‪ .‬باإلضافة إل الفشل ف توضيح أن ما‬‫الن يتم تجاهلها ً‬‫الواضحة ر‬
‫ً‬
‫يقومون به هو علم النفس الوصق ‪ ،‬نادرا ما يحدد الفالسفة بالضبط ما هو عليه أنهم يتوقعون المساهمة ف هذا‬
‫الموضوع أن الطالب اآلخرين من السلوك )أي العلماء( ال ‪ ،‬وذلك بعد أن الحظ ‪ W‬أعاله مالحظة عىل الحسد العلم‬
‫‪ ،‬وسوف أقتبس مرة أخرى من هاكر الذي يعط بداية جيدة عىل ذلك‪.‬‬

‫من‬‫وشط آخر ‪ ...‬نريد أن نعرف ر‬ ‫ر‬


‫حقيق ر‬ ‫"يريد علماء المعرفة التقليديون أن يعرفوا ما إذا كانت المعرفة ه اعتقاد‬
‫ومن ال تتطلب رتتيرا‪ .‬نحن بحاجة إل أن نكون واضحي ما ينسب إل شخص عندما يقال أنه يعرف‬ ‫تفعل المعرفة ر‬
‫شيئا‪ .‬هل ه حالة عقلية ممتة أو إنجاز أو أداء أو ترصف أو قدرة؟ يمكن معرفة أو االعتقاد بأن ‪ p‬تكون متطابقة مع‬
‫حالة الدماغ؟ لماذا يمكن للمرء أن يقول 'انه يعتقد أن ع‪ ،‬ولكنأنا ليس هو الحال أن ع'‪ ،‬ف حي ال يمكن للمرء أن‬
‫يقول 'أنا أصدق أن ف‪ ،‬ولكن ليس هو الحال أن ع'؟ لماذا هناك طرق وطرق ووسائل لتحقيق المعرفة أو تحقيقها أو‬
‫ً‬
‫)بدال من اإليمان(؟ لماذا يمكن للمرء أن يعرف‪ ،‬ولكن ال يصدق من‪ ،‬ماذا‪ ،‬الذي‪ ،‬ر‬
‫من‪ ،‬ما إذا‬ ‫تلقيها‪ ،‬ولكن ليس اإليمان‬
‫ر‬
‫كان وكيف؟ لماذا يمكن للمرء أن يصدق‪ ،‬ولكن ال يعرف‪ ،‬بكل إخالص‪ ،‬بحماس‪ ،‬بتدد‪ ،‬بحماقة‪ ،‬بال تفكت‪ ،‬متعصب‪،‬‬
‫عقائدي أو معقول؟ لماذا يمكن للمرء أن يعرف‪ ،‬ولكن ال نعتقد‪ ،‬رشء جيد تماما‪ ،‬بدقة أو بالتفصيل؟ وهكذا ‪ --‬من‬
‫الن تتعلق ليس فقط إل المعرفة والمعتقد ‪ ،‬ولكن أيضا للشك ‪ ،‬واليقي ‪ ،‬وتذكر ‪،‬‬ ‫خالل مئات من األسئلة المماثلة ر‬
‫ر‬
‫والنسيان ‪ ،‬ومالحظة ‪ ،‬الحظ ‪ ،‬واالعتاف ‪ ،‬وحضور ‪ ،‬ويجري عىل بينة من ‪ ،‬ويجري واعية ‪ ،‬ناهيك عن األفعال‬
‫العديدة من اإلدراك و‪ cognates‬بهم‪ .‬ما يجب توضيحه إذا كان لهذه األسئلة أن يتم الرد عليها هو شبكة مفاهيمنا‬
‫الن تتماسك بها المفاهيم المختلفة ‪ ،‬واألشكال المختلفة لتوافقها وعدم توافقها ‪ ،‬ونقطة والغرض‬‫المعرفية ‪ ،‬والطرق ر‬

‫‪13‬‬
‫منها ‪ ،‬ر‬
‫وافتاضاتها وأشكال مختلفةمن االعتماد عىل السياق‪ .‬وإل هذا التمرين الموقر ف التحليل الضام‪ ،‬فإن المعرفة‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫العلمية وعلم النفس وعلم األعصاب والعلوم المعرفية الن نصبت نفسها ال يمكن أن تسهم بأي شء عىل اإلطالق"‪.‬‬
‫)يمر بدوره الطبيعية‪ :‬عىل كوين )‪.cul-de-sac-p15 ((2005‬‬

‫عىل وفاته ف عام ‪ 1951‬دبليو ترك وراءه مجموعة متناثرة من حوال ‪ 20،000‬صفحة‪ .‬وبرصف النظر عن‬
‫‪ ، Tractatus‬كانت غت منشورة وغت معروفة إل حد كبت ‪ ،‬عىل الرغم من أن بعضها تم تداوله وقراءته عىل نطاق‬
‫الن تم تدوينها ف صفوفه( ‪ ،‬مما أدى إل تأثتات واسعة النطاق ولكن غت ر‬
‫معتف بها‬ ‫واسع )كما كانت المالحظات ر‬
‫إل حد كبت‪ .‬ومن المعروف أن بعض األعمال قد فقدت والعديد من األعمال األخرى دبليو قد دمرت‪ .‬معظم هذا‬
‫‪ Nachlass‬تم ميكروفيلم ف عام ‪ 1968‬من قبل جامعة كورنيل ونسخ تم رشاؤها من قبل عدد قليل جدا من‬
‫المكتبات‪ .‬ف دب ‪-‬فيتغنشتاين فلسفة علم النفس )‪ -(1989‬مثل معظم المعلقي ‪ W‬من هذه ر‬
‫الفتة‪ ،‬ال تشت إل‬
‫ميكروفيلم‪ .‬عىل الرغم من أن الكثت من ‪ Nachlass‬متكررة ويظهر ف شكل ما ف أعماله المنشورة ف وقت الحق‬
‫)والن يشار إليها من قبل بود( ‪ ،‬والعديد من النصوص البديلة ه ذات أهمية كبتة ‪ ،‬وهناك مواد كبتة لم رتتجم من‬
‫ر‬
‫األلمانية األصلية وال ر‬
‫نشت ف شكل كتاب‪.‬‬

‫الن كتبها يوريك سميثت ف عام ‪ 2018‬ر‬


‫وحن اآلن نحن ننتظر ما يبدو أنه نسخة من‬ ‫ظهرت مالحظات المحارصات ر‬
‫)ستينغر ‪،‬‬
‫كتاب براون ‪ ،‬غادر مع حبيبته فرانسيس سكيت ‪" -‬فيتجنشتاين ‪ ،‬إمالء الفلسفة عىل فرانسيس سكيت" ر‬
‫‪ .(2019‬ف عام ‪ ، 1998‬ظهر قرص ‪ Bergen CD‬لل‪ Nachlass‬الكامل ‪ Nachlass -‬ف‪ :Wittgenstein‬النص‬
‫ر‬
‫اإللكتونية بتغن ‪ .ISBN 10: 0192686917 2500$‬وه متاحة من خالل قرض بي‬ ‫وإصدار الفاكس‪ :‬الطبعة‬
‫المكتبات ومجانا عىل الشبكة كذلك‪ .‬مثل ال ال )دي ف( األخرى من عمل )دبليو(‪ ،‬فه متوفرة من‬
‫ر‬
‫"إنتإلكس")‪ .(www.nlx.com‬يتم فهرستها والبحث فيها والمورد ‪ W‬الرئيس‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن قراءات المستفيضة‬
‫ً‬
‫لألدب ‪ W‬تظهر أن عددقليل جدا من الناس قد أزعجوا أنفسهم بالرجوع إليه ‪ ،‬وبالتال فإن أعمالهم تفتقر إل عنرص‬
‫نقدي‪ .‬يمكن للمرء أن يرى أوراق فيكتور روديتش عىل مالحظات ‪ W‬عىل غودل الستثناء واحد ملحوظ‪ .‬أحد‬
‫نشت ككتاب ف عام ‪ 2000‬هو‬ ‫الن ر‬ ‫الن يرجع تاريخها إل ر‬
‫الفتة الوسط )‪ W (1933‬ر‬ ‫األعمال الرئيسية ر‬
‫‪ Typescript‬الكبت الشهت‪ .‬بود 'فلسفة فيتغنشتاين ف علم النفس )‪ (1991‬ه واحدة من أفضل العالجات من ‪W‬‬
‫)انظر استعراض( ولكن منذ أن انته من هذا الكتاب ف عام ‪ ، 1989‬ال ‪ Typescript‬الكبت وال مؤتمر نزع السالح‬
‫بتغن كانت متاحة له وانه أهمل ميكروفيلم كورنيل‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬إل حد بعيد أهم األعمال من ر‬
‫الفتة الثالثة ف ‪W‬‬
‫)حوال ‪ 1935‬إل ‪ (1951‬وكانت هذه كلها تستخدم من قبل بود‪.‬‬

‫التقية ‪ ،‬إل‬ ‫‪ Wittgenstein‬رواية تماما األفكار وفريدة من نوعها فائقة سقراط ‪ ) trialogues‬ر‬
‫والين( والكتابة ر‬
‫جانب له ف كثت من األحيان االنفرادي ‪ ،‬وأسلوب الحياة ‪ solipsistic‬تقريبا ‪ ،‬والموت المبكر ف عام ‪ ، 1951‬أدى إل‬
‫نش أي رشء من فكره ف وقت الحق خالل حياته ‪ ،‬وببطء فقط له ‪ nachlass‬ضخمة من حوال ‪20000‬‬ ‫الفشل ف ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫نشت ‪ ،‬وهو المشوع الذي ال يزال حن يومنا هذا‪ .‬الطبعة الكاملة الوحيدة من ‪ nachlass‬األلمانية إل حد‬ ‫صفحة ر‬
‫نشاآلن ‪ ،‬فضال عن جميع الكتب ‪ 14‬بالكويل اللغة‬‫كبت صدر ألول مرة من قبل أكسفورد ف عام ‪ 2000‬مع ‪ Intelex‬ر‬
‫اإلنجلتية عىل قرص مضغوط للبحث‪ .‬بالكويل مؤتمر نزع السالح تكاليف حوال ‪ 100‬دوالر ولكن مؤتمر نزع السالح‬
‫أكت من ‪ 2000‬دوالر للمجموعة بما ف ذلك صور المخطوطات األصلية‪ .‬ومع‬ ‫أكت من ‪ 1000‬دوالر أو ر‬ ‫أكسفورد هو ر‬
‫ذلك يمكن الحصول عليها عن طريق قرض بي المكتبات وأيضا‪ ،‬مثل معظم الكتب والمقاالت‪ ,،‬متاحة اآلن بحرية‬
‫‪14‬‬
‫عىل الشبكة )‪ libgen.io، b-ok.org‬وعىل ‪ CDROM ..(p2p‬للبحث من كتبه اإلنجلتية وكذلك أن من‬
‫‪ nachlas‬األلمانية بأكملها‪ ،‬هو اآلن عىل عدة مواقع عىل الشبكة ومؤتمر نزع السالح‪ ,s‬بتغن ومن المقرر لطبعة‬
‫جديدة كاليفورنيا‪.(http://wab.uib.no/alois/Pichler%2020170112%20Geneva.pdf - 2021 .‬‬
‫وبطبيعة ‪ And‬الحال‪ ،‬فإن معظم المقاالت والكتب األكاديمية ه اآلن مجانية عىل ر‬
‫اإلنتنت عىل ‪b-ok.org‬‬
‫‪.libgen.io‬‬

‫باإلضافة إل ذلك ‪ ،‬هناك مشاكل كبتة ف ترجمة اللغة األلمانية فيينا ف أوائل القرن الع رشين إل اللغة اإلنجلتية‬
‫الحديثة‪ .‬يجب أن يكون المرء عىل درجة الماجستت ف اللغة اإلنجلتية واأللمانية و‪ W‬من أجل القيام بذلك وعدد‬
‫أكت دهاء حيث يجب عىل المرء‬ ‫قليل جدا ما يصل ال ذلك‪ .‬كل أعماله تعات من أخطاء ترجمة واضحة وهناك أسئلة ر‬
‫التجمة‪ .‬منذ ‪ ،‬ف رأت ‪ ،‬ال أحد باستثناء دانييىل مويال شارروك )‪ (DMS‬قد‬ ‫أن يفهم فحوى فلسفته الالحقة من أجل ر‬
‫ر‬
‫استوعبت االستتاد الكامل ألعماله ف وقت الحق )ولكن بالطبع انها نشت مؤخرا عىل نطاق واسع وكثت من اآلن عىل‬
‫حن ر‬
‫أكت أو أقل جيدا‪--‬الفرق النقدي‬ ‫بينة من وجهات نظرها(‪ ،‬يمكن للمرء أن يرى لماذا ‪ W‬لم يتم بعد أن نقدر تماما‪ .‬ر‬
‫المعروف بي فهم '‪ 'Satz‬بأنها 'الجملة' )أي ما يمكن اعتباره ف العديد من السياقات عىل أنه ‪ S1‬النطق( مقابل‬
‫'اقتاح' )أي ‪ ،‬ف كثت من السياقات ‪ a‬معن ‪ S2‬النطق مع رشوط الرضا(ف سياقات مختلفة وعادة ما نجا إشعار‪.‬‬ ‫ر‬

‫إشعار قليل )بود ‪ ،p29-32‬ستتن و‪ DMS‬ف مقال حديث ه استثناءات نادرة( أن ‪ W‬بصتة )عقود قبل الفوض‬
‫اقتح أن بعض الظواهر العقلية قد تنشأ ف العمليات الفوضوية ف الدماغ‪،‬عىل‬ ‫وعلم التعقيد جاء إل حت الوجود( ر‬
‫ر‬
‫سبيل المثال‪ ،‬ليس هناك أي رشء المقابلة لتتبع الذاكرة‪ .‬كما اقتح عدة مرات أن السلسلة السببية لها نهاية‪ ،‬وهذا‬
‫يمكن أن يعن عىل حد سواء أنه ليس من الممكن )بغض النظر عن حالة العلم( لتتبع أي أبعد من ذلك‪ ،‬وأن مفهوم‬
‫"السبب" يتوقف عن أن يكون قابال للتطبيق وراء نقطة معينة )‪ .(p34‬ف وقت الحق ‪ ،‬قدم العديد من ر‬
‫اقتاحات‬
‫مماثلة دون أي فكرة أن ‪W antic‬اإليحاء بها من قبل عقود )ف الواقع ر‬
‫أكت من قرن اآلن ف حاالت قليلة(‪.‬‬

‫أعتت الكتاب األخت ‪' W‬عىل اليقي' )‪ (OC‬كحجر األساس للفلسفة وعلم النفس‪ .‬انها ليست حقا كتاب‬ ‫مع ‪ DMS‬أنا ر‬
‫ر‬
‫ولكن المالحظات الن أدل بها خالل العامي الماضيي من حياته ف حي الموت من شطان ر‬
‫التوستاتا وبالكاد قادرة‬
‫عىل العمل‪ .‬ويبدو أنه كان مدفوعا أساسا من إدراك أن جهود ‪ .G.E‬مور بسيطة قد ركزت االهتمام عىل جوهر كل‬
‫فلسفة ‪ --‬كيف يمكن أن يعن ‪ ،‬أن نعتقد ‪ ،‬لمعرفة أي رشء عىل اإلطالق ‪ ،‬وعدم القدرة عىل الشك ف ذلك‪ .‬كل ما‬
‫يمكن ألي شخص القيام به هو دراسة دقيقة عمل األلعاب اللغوية من "معرفة" و "معينة" و "شك" كما أنها تستخدم‬
‫لوصف النظام اآلل البدات قبل اللغوية واحد )‪ (S1‬وظائف دماغنا )بلدي ‪ K1، C1‬و ‪ (D1‬والنظام اللغوي التداول‬
‫المتقدم ة اثني )‪ (S2‬وظائف )بلدي ‪ K2، C2‬و ‪ .(D2‬بالطبع‪ W ،‬ال تستخدم المصطلحات النظامي ‪ ،‬ر‬
‫والن ‪only‬‬
‫جاء إل الصدارةف علم النفس بعد حوال نصف قرن من وفاته ‪ ،‬ولم ر‬
‫تختق الفلسفة بعد ‪ ،‬لكنه أدرك بوضوح إطار‬
‫النظامي )"النحوي"( ف كل من عمله من أوائل ‪ 30‬عىل ‪ ،‬ويمكن للمرء أن يرى الصدارة واضحة‪--‬التظليل ف كتاباته‬
‫أقرب جدا‪.‬‬

‫النسن‪ .‬انظر عىل سبيل‬


‫ر‬ ‫وقد كتب الكثت عىل مور و‪ W‬وعىل اليقي )‪ (OC‬ف اآلونة األختة‪ ،‬بعد نصف قرن ف النسيان‬
‫المثال‪" ،‬مور وفيتغنشتاين" آلنالتا كوليفا )‪" ،(2010‬العقالنية الموسعة" )‪ ،(2015‬أصناف المعرفة الذاتية')‪،(2016‬‬
‫"استكشاف اليقي" رلتايس )‪ (4 .(2011‬و‪ Andy‬هاملتون 'روتليدجفلسفة دليل الكتاب لفيتغنشتاين وعىل اليقي'‪،‬‬
‫وبيت هاكر )‪ ، (PH‬بما ف ذلك مجلدات هاكر األختة‬‫والعديد من الكتب واألوراق من دانييىل مويال شارروك )‪ (DMS‬ر‬
‫البشية‪ .‬وكانت ‪ DMS‬و‪ PH‬العلماء الرائدة ف وقت الحق ‪ ،W‬كل كتابة أو تحرير نصف دزينة من‬ ‫‪ 3‬عىل الطبيعة ر‬
‫‪.‬‬
‫الكتب )العديد من استعرضت من قبىل( والعديد من األوراق ف العقد الماض ومع ذلك‪ ،‬فإن صعوبات التعامل مع‬
‫أساسيات علم النفس لدينا مرتبة أعىل ‪ ،‬أي كيف اللغة )تقريبا نفس العقل ‪ ،‬كما أظهرت لنا ‪ (W‬األعمال يتضح من‬
‫ر‬
‫األكت تألقا وغزير اإلنتاج ‪ ،‬الذي أدل بمالحظات ف مقال حديث جدا‬ ‫قبل كوليفا ‪ ،‬واحدة من الفالسفة المعارصين‬
‫والن تبي أنه بعد سنوات من العمل المكثف عىل ‪ W‬ف وقت الحق ‪ ،‬يبدو أنها لم تدرك أنه حل المشاكل األساسية‬ ‫ر‬

‫‪15‬‬
‫حن أن يذكر بشكل متماسك الشكوك حول عمليات علم‬ ‫البشي‪ .‬كما يوضح ‪ ، DMS‬ال يمكن للمرء ر‬‫لوصف السلوك ر‬
‫ر‬
‫النفس األساش لدينا )‪' W‬المفصالت' الن أنا يساوي مع ‪ (S1‬دون االنسياق إل عدم االتساق‪ .‬وقد الحظت ‪DMS‬‬
‫ر‬
‫المشتكة من قبل جميع الطالب السلوك( ف مقاالتها األختة‪،‬‬ ‫القيود المفروضة عىل كل من هؤالء العمال )القيود‬
‫وال رن )مثل تلك المدرجة وهاكر( متاحة بحرية عىل الشبكة‪.‬‬

‫وكما يقول نظام إدارة اآلليات‪ ..." :‬المالحظات ر‬


‫الن تشكل عىل اليقي ثورة ف مفهوم المعتقدات األساسية وحل الشك‪،‬‬
‫‪.‬‬
‫مما يجعلها تصحيحية‪ ،‬ليس فقط لمور ولكن أيضا لديكارت‪ ،‬هيوم‪ ،‬وجميع من علم المعرفة عىل اليقي يظهر‬
‫الن شغلت مور وابتليت علم المعرفة – أن من أساس‬‫الن رشع ف حلها – المشكلة ر‬‫فيتغنشتاين قد حل المشكلة ر‬
‫المعرفة‪.‬‬
‫ً‬
‫إن البصتة الثورية لفيتغنشتاين ف "عىل اليقي" ه أن ما أطلق عليه الفالسفة تقليديا "المعتقدات األساسية" تلك‬
‫الن يجب أن تستند إليها جميع المعارف ف نهاية المطاف ال يمكن أن تستند‪ ،‬عىل آالم ر‬
‫التاجع الالنهات‪،‬‬ ‫المعتقدات ر‬
‫ر‬
‫إل المزيد من المعتقدات الطرحية‪ .‬وقال انه يأت لتى أن المعتقدات األساسية ه حقا طرق الحيوان أو غت العاكسة‬
‫ر‬
‫المقتحات‪ .‬وهذا‬ ‫من العمل الذي‪ ،‬مرة واحدة صياغتها )عىل سبيل المثال من قبل الفالسفة(‪ ،‬تبدو وكأنها )التجريبية(‬
‫المظهر المضلل هو الذي يدفع الفالسفة إل االعتقاد بأن أساس الفكر هو المزيد من التفكت‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬وعىل الرغم‬
‫من أنها قد تبدو ف كثت من‪-‬األحيان مثل استنتاجات تجريبية‪ ،‬فإن يقيننا األساش يشكل األساس غت القائم عىل أساس‬
‫الأساس له من المعرفة‪ ،‬وليس موضوعها‪ .‬ف وضع أساس المعرفة ف اليقي غت العاكس الذي يتجىل كطرق للترصف‪،‬‬
‫التاجع ف المعتقدات األساسية ‪ -‬وأظهر بشكل عابر‬ ‫وجد فيتغنشتاين المكان الذي ينته فيه التتير‪ ،‬وحل مشكلة ر‬
‫ر‬
‫االستحالة المنطقية للتشكك المفرط‪ .‬وأعتقد أن هذا إنجاز رائد للفلسفة ‪ -‬يستحق أن يدعو اليقي فيتغنشتاين 'تحفة‬
‫ثالثة'‪.‬‬

‫كتات‪.‬‬
‫وصلت إل نفس االستنتاجات العامة لنفس قبل بضع سنوات ‪ ،‬وذكر ذلك ف مراجعات ر‬

‫وتتابع‪ ... ":‬هذا هو بالضبط كيف يصف فيتغنشتاين اليقينية المفصلية من نوع مور ف عىل اليقي‪ :‬لديهم "شكل‬
‫مقتحات ميتافتيقية‬ ‫مقتحات تجريبية‪ .‬ومن المسلم به أن هذه اليقينات ليست ر‬ ‫مقتحات تجريبية"‪ ،‬ولكنها ليست ر‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫مفتضة يبدو أنها تصف السمات الرصورية للعالم‪ ،‬ولكنها مقتحات تجريبية مفتضة يبدو أنها تصف السمات الطارئة‬ ‫ر‬
‫للعالم‪ .‬وهنا يكمن بعض من حداثة عىل اليقي‪ .‬عىل اليقي هو مستمر مع جميع كتابات فيتغنشتاين ف وقت سابق‬
‫– بما ف ذلك ‪ – Tractatus‬من حيث أنه ر‬
‫يأت ف نهاية محاولة طويلة‪ ،‬دون انقطاع لتوضيح قواعد اللغة لدينا األلعاب‪،‬‬
‫رلتسيم قواعد اللغة من اللغة ف االستخدام‪ .‬بيكر وهاكر قد أوضح بشكل رائع فيتنشتاين الثات كشف عن الطبيعة‬
‫ر‬
‫المقتحات‬ ‫للمقتحات الميتافتيقية أو فائقة التجريبية; ما يمت عىل اليقي هو تميتها المتعرج بي بعض‬ ‫ر‬ ‫النحوية‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫"التجريبية" وغتها )"مقتحاتنا التجريبية" ال تشكل كتلة متجانسة" )‪ :((OC 213‬بعض المقتحات التجريبية‬
‫والطارئة عىل ما يبدو يجري ف الواقع ال رشء سوى تعبتات القواعد النحوية‪ .‬أهمية هذا اإلدراك هو أنه يؤدي إل‬
‫ومشوطة ‪ -‬ه‬ ‫مقتحات تجريبية ر‬ ‫الن المعتقدات األساسية ‪ -‬عىل الرغم من أنها تبدو وكأنها ر‬ ‫البصتة غت المسبوقة ر‬
‫ر‬
‫ف الواقع طرق للعمل والن ‪ ،‬عندما يتم توضيحها من الناحية المفاهيمية ‪ ،‬يمكن أن ينظر إليها عىل أنها تعمل كقواعد‬
‫من قواعد اللغة‪ :‬أنها تكمن وراء جميع التفكت )‪ .(OC 401‬بحيث أن اليقي المفصىل "األرض موجودة لسنوات‬
‫كاقتاح يرصبنا عىل الفور كما صحيح‪ .‬بدال من ذلك كوسيلة للترصف ر‬
‫الن‬ ‫عديدة" يدعم كل الفكر والعمل‪ ،‬ولكن ليس ر‬
‫تدعم ما نقوم به )عىل سبيل المثال‪ ،‬نحن نبحث ف عرص األرض( وما نقوله )عىل سبيل المثال‪ ،‬نحن نتحدث عن‬
‫ويأت إل نهايته؛ – ولكن النهاية ليست بعض‬ ‫األرض ف الماض متوترة(‪' :‬إعطاء أسباب‪ ،‬ومع ذلك‪ ،‬تتير األدلة‪ ،‬ر‬
‫ر‬
‫الن ترصبنا عىل الفور كما هو صحيح‪ ،‬أي أنها ليست نوعا من رؤية من جانبنا‪ .‬إنه تمثيلنا‪ ،‬الذي يقع ف‬ ‫ر‬
‫المقتحات ر‬
‫الجزء السفىل من لعبة اللغة"‪"(OC 204) .‬‬
‫ً‬
‫حدا ر‬ ‫ر‬
‫للتاجع الذي ابتىل تبىل علم المعرفة‪ :‬لم نعد بحاجة إل‬ ‫المقتحة للمعتقدات األساسية تضع‬ ‫"إن الطبيعة غت‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫طرح ر‬
‫مقتحات رتتير ذات ال يمكن الدفاع عنها عىل أساس المعرفة‪ .‬ف اتخاذ يتوقف أن تكون المقتحات التجريبية‬

‫‪16‬‬
‫الن لدينا اليقي األساسية ه طرق للعمل‪ ،‬وليس 'بعض‬ ‫ر‬
‫االعتاف البصتة الرائدة ر‬ ‫بيت هاكر يفشل ف‬ ‫الحقيقية‪ ،‬ر‬
‫ر‬
‫المقتحات رصب لنا ‪ ...‬كما صحيح' )‪ .(OC 204‬إذا كان كل ما كان يفعله فيتغنشتاين ف ‪ OC‬هو االدعاء بأن معتقداتنا‬
‫ر‬
‫األساسية ه مقتحات تجريبية حقيقية ‪ ،‬فلماذا تزعج نفسك؟ كان يكرر فقط ما يقوله الفالسفة قبله لقرون‪ ،‬ف حي‬
‫أن كل ذلك يستنكر تراجعال ال نهات ال يمكن حله‪ .‬لماذا ال نقدر باألحرى أن فيتغنشتاين قد أوقف ر‬
‫التاجع؟" )"ما وراء‬
‫هاكر فيتغنشتاين" ‪"."(2013)-‬‬

‫ومن المدهش )وعالمة عىل مدى عمق الفجوة ال تزال بي الفلسفة وعلم النفس( أنه )كما الحظت مرات عديدة( ف‬
‫عقد من القراءة المكثفة ‪ ،‬لم أر شخص واحد جعل اتصال واضح بي ‪' W‬النحوي' والوظائف انعكاسية التلقات من‬
‫الن تشكل النظام ‪ ، 1‬وامتداداتها ف الوظائف اللغوية للنظام ‪ .2‬بالنسبة ألي شخص مطلع عىل إطار النظامي‬ ‫الدماغ ر‬
‫لفهم السلوك الذي سيطر عىل مجاالت مختلفة من علم النفس مثل نظرية القرار عىل مدى العقود العديدة الماضية‬
‫واضحا بشكل صارخ أن "المعتقدات األساسية" )أو كما أسميها ‪ (B1‬ه بنية تلقائية موروثة حقيقية‬ ‫ً‬ ‫‪ ،‬يجب أن يكون‬
‫الختة إل جمل حقيقية أو خاطئة )أو كما أسميها ‪ (B2‬ه ما يسميه غت الفالسفة‬ ‫فقط من ‪ S1‬وأن تمديدها مع ر‬
‫"المعتقدات"‪ .‬قد يرصب هذا البعض كمجرد تافه اصطالج ‪ ،‬لكنن استخدمت وجهة نظر النظامي وجدولتها أدناه‬
‫ً‬
‫تقدما كب ًتا ف فهم سلوك النظام األعىل ‪ ،‬وبالتال من ‪ W‬أو أي كتابة‬ ‫وأعتتها‬
‫ر‬ ‫كبنية منطقية للعقالنية لعقد من الزمان‬
‫ر‬
‫فلسفية أو سلوكية‪ .‬ف رأت‪ ،‬يمكن النظر إل الفشل ف إدراك األهمية األساسية لتلقائية سلوكنا بسبب ‪ S1‬وما يتتب‬
‫عىل ذلك من إسناد كل التفاعل االجتماع )عىل سبيل المثال‪ ،‬السياسة( إل سطحية ‪ S2‬عىل أنه مسؤول عن االنهيار‬
‫الذي ال يرحم للحضارة الصناعية‪ .‬النسيان العالم تقريبا لعلم األحياء األساسية وعلم النفس يؤدي إل محاوالت‬
‫عقيمة ال نهاية لها إصالح مشاكل العالم عن طريق السياسة‪ ،‬ولكن فقط إعادة هيكلة جذرية للمجتمع مع فهم الدور‬
‫األساش للياقة البدنية الشاملة كما يتجىل من خالل التلقائيات ‪ S1‬لديه أي فرصة إلنقاذ العالم‪ .‬وقد دعا النسيان إل‬
‫توت وكوزميدز 'نموذج العلوم االجتماعية‬‫‪ S1‬من قبل ستل 'الوهم الظاهري'‪ ،‬من قبل بينكر 'الئحة فارغة' وعن طريق ر‬
‫القياسية'‪.‬‬

‫‪ OC‬يظهر ‪ W‬فريدة من نوعها فائقة سقراط ثالثية )الراوي‪ ،‬المحاور‪ ،‬المعلق( ف إزهار كامل وأفضل من أي مكان آخر‬
‫ف أعماله‪ .‬أدرك بحلول أواخر ‪ 20‬أن الطريقة الوحيدة لتحقيق أي تقدم هو النظر ف كيفية عمل اللغة ف الواقع وإال‬
‫يضيع المرء ف متاهة اللغة من الجمل األول وليس هناك أدت أمل ف العثور عىل مخرج واحد‪ .‬الكتاب بأكمله يبحث‬
‫الن ال يمكن‬‫الن تفصل نفسها إل 'معرفة' بديهية 'اإلدراك الحس' اليقي ر‬ ‫ف استخدامات مختلفة من كلمة 'اعرف' ر‬
‫ر‬
‫أنيكون موضع تساؤل ذات مغزى )بلدي ‪ K1‬أو ‪ W‬ف متعدية(و 'معرفة' كتتيب للعمل )بلدي ‪ K2‬أو ‪W's‬‬
‫‪ ،(Transitive‬الذي يعمل نفس التفكت واألمل والحكم ‪ ،‬وفهم ‪ ،‬تخيل ‪ ،‬تذكر ‪ ،‬واالعتقاد والعديد من الكلمات‬
‫اجعات المختلفة ل ‪ W‬و ‪ ، S‬فإن هذين االستخدامات تتوافقمع النظامي‬ ‫ر‬ ‫اقتحت ف مر‬ ‫الترصف ية األخرى‪ .‬كما ر‬
‫ً‬
‫الحديثي إلطار الفكر القوي جدا ف فهم السلوك )العقل واللغة( ‪ ،‬وهذا )وعمله اآلخر( هو أول جهد كبت إلظهار كيف‬
‫أن "حاالتنا العقلية" التلقائية الشيعة والسابقة اللغوية ه األساس البديه )'المفصالت"( لعلم النفس للترصف‬
‫التداول الذي تطور ف وقت الحق ‪ ،‬وبطء ‪ ،‬ولغوي‪ ،‬وتداول‪ .‬كما رأشت مرات عديدة ‪ ،‬ال ‪ ، W‬وال أي شخص آخر‬
‫عىل حد علم ‪ ،‬وقد ذكر ذلك بوضوح‪ .‬مما ال شك فيه ‪ ،‬فإن معظم الذين يقرأون ‪ OC‬تزول مع أي فكرة واضحة عما‬
‫قام به ‪ ،‬ر‬
‫والن ه النتيجة العادية لقراءة أي من عمله‪.‬‬

‫حن عام ‪ ،1969‬بعد ‪ 18‬عاما من وفاة فيتغنشتاين‪ ،‬وبدأت مؤخرا فقط لجذب االنتباه‬ ‫تنش ر‬ ‫عىل اليقي )‪ (OC‬لم ر‬
‫خطتة‪ .‬هناك إشارات قليلة إل ذلك ف ستل )جنبا إل جنب مع هاكر‪ W ،‬وريث واضح واحد من الفيلسوف الح‬
‫األكت شهرةق(ويرى المرء كتب كاملة عىل ‪ W‬مع بالكاد ذكر‪ .‬هناك مع ذلك كتب جيدة بشكل معقول عىل ذلك من‬ ‫ر‬
‫قبل نزهة ‪ ،‬سفينسون ‪ ،‬كوليفا ‪ ،‬ماكجي وغتها وأجزاء من العديد من الكتب والمقاالت األخرى ‪ ،‬ولكن أفضل هو أن‬
‫دانييىل مويال شارروك )‪ (DMS‬الذي ‪ 2004‬حجم "فهم فيتغنشتاين عىل اليقي" إلزام لكل شخص متعلم ‪ ،‬وربما‬
‫أفضل نقطة انطالق لفهم فيتغنشتاين )‪ ، (W‬وعلم النفس والفلسفة والحياة‪ .‬ومع ذلك )ف رأت( كل تحليل ‪ W‬يقرص‬
‫عن استيعاب كامل لتقدمه الفريد والثوري من خالل الفشل ف وضع السلوك ف سياقه العلم التطوري والمعارص‬
‫ُ‬
‫الواسع ‪ ،‬والذي سأحاول هنا‪ .‬لن أعط رش ًحا بصفحة بعد صفحة ألننا )كما هو الحال مع أي كتاب آخر يتناول السلوك‬

‫‪17‬‬
‫ر‬
‫واألنتوبولوجيا وعلم االجتماع والتاري خ والقانون والسياسة والدين واألدب وما إل ذلك(‬ ‫‪ ،‬أي الفلسفة وعلم النفس‬
‫ر‬
‫لن نتجاوز الصفحات القليلة األول ‪ ،‬حيث أن جميع القضايا الن تمت مناقشتها هنا تنشأ عىل الفور ف أي مناقشة‬
‫للسلوك‪.‬‬

‫ر‬
‫المنطق للعقالنية )علم النفس الوصق للفكر من الدرجة العليا( يوفر إطارا لهذا وجميع‬ ‫الجدول أدناه تلخيص الهيكل‬
‫مناقشة السلوك‪.‬‬

‫خالل سنوات عديدة القراءة عىل نطاق واسع ف دبليو‪ ،‬والفالسفة اآلخرين‪ ،‬وعلم النفس‪ ،‬أصبح من الواضح أن ما‬
‫فتته األختة )وطوال عمله السابق بطريقة أقل وضوحا( ه أسس ما يعرف اآلن باسم علم النفس التطوري‬ ‫وضعه ف ر‬
‫الشعن(‪ ،‬أو إذا كنت تفضل‪ ،‬علم النفس المعرف‪ ،‬اللغويات المعرفية‪ ،‬المتعمد‪ ،‬الفكر أعىل مرتبة أو مجرد‬
‫ر‬ ‫)الجيش‬
‫حن السلوك الحيوات أعىل مرتبة‪ .‬لألسف ‪ ،‬قلة يدركون أن أعماله ه كتاب واسع وفريد من علم النفس‬ ‫سلوك أو ر‬
‫الوصق الذي هو ذات الصلة اآلن مثل اليوم الذي كتب فيه‪ .‬هو تقريبا عالميا تجاهلته علم النفس والعلوم السلوكية‬
‫واإلنسانية األخرى‪ ،‬ر‬
‫وحن أولئك القالئل الذين فهموه لم يدركوا مدى ترقبه آلخر عمل عىل ‪ EP‬واألوهام المعرفية )عىل‬
‫ذوات التفكت الشي ع والبطء ‪ -‬انظر أدناه(‪ .‬جون ستل )‪ ، (S‬يشت إليه بشكل غت متكرر ‪ ،‬ولكن يمكن‬ ‫سبيل المثال‪ ،‬ر‬
‫ر‬
‫النظر إل عمله عىل أنه امتداد مباش ل‪ ، W‬عىل الرغم من أنه ال يبدو أنه يرى هذا‪ .‬دبليو المحللي مثل بيكر وهاكر‬
‫)‪ ، (B & H‬اقرأ ‪ ،‬هاري ‪ ،‬هوريتش ‪ ،‬ستتن ‪ ،‬هوتو ومويال شارروك تفعل رائعة ولكن ف الغالب التوقف عن وضع‬
‫هاكر ف مركز علم النفس الحال ‪ ،‬حيث ينتم بالتأكيد‪ .‬وينبع أيضا أن يكون واضحا أنه بقدر ما ه متسقة وصحيحة‪،‬‬
‫فإن جميع روايات السلوك األعىل ترتيبا تصف نفس الظواهر وينبع أن رتتجم بسهولة إل بعضها البعض‪ .‬وهكذا‪ ،‬فإن‬
‫المواضيع المألوفة ف اآلونة األختة من "العقل المجسد" و "الراديكالية ‪ "Enactivism‬ينبع أن تتدفق ر‬
‫مباشة من‬
‫وإل عمل دبليو )ويفعلون(‪.‬‬

‫فشل معظم لفهم تماما أهمية ‪ W‬ويرجع ذلك جزئيا إل االهتمام المحدود عىل اليقي )‪ rd(0C‬وأعماله األخرى ‪3‬‬
‫أكت من ذلك إل عدم قدرة العديد من الفالسفة وغتهم عىل فهم مدى عمق‬ ‫حن وقت قريب‪ ،‬ولكن ر‬ ‫الن تلقتها ر‬ ‫ر‬
‫الفتة ر‬
‫نظرتنا للسلوك يتغت بمجرد أن تبن اإلطار التطوري‪ .‬أسميها اإلطار علم النفس الوصق للفكر من الدرجة العليا ‪-‬‬
‫‪ - DPHOT‬أو بشكل أدق دراسة اللغة المستخدمة ف ‪ -- DPHOT‬ر‬
‫الن يسميها ستل البنية المنطقية للعقالنية ‪(LSR -‬‬
‫والن تشكل ر‬
‫األنتوبولوجيا وعلم االجتماع والسياسة والقانون واألخالق واألخالق والدين والجماليات واألدب‬ ‫‪ ،‬ر‬
‫والتاري خ‪.‬‬

‫عش وداروين قبل نصف قرن‬ ‫لم تعد "نظرية" التطور نظرية ألي شخص عادي وعقالت وذك قبل نهاية القرن التاسع ر‬
‫عىل األقل‪ .‬ال يمكن للمرء إال أن دمج ‪ .T‬ريكس وكل ما هو وثيق الصلة به ف الخلفية البديهية الحقيقية فقط ر‬
‫عت‬
‫الشعن‪ .‬مرة واحدة يحصل عىل رصورة منطقية )النفسية( لهذا فمن التهجة حقا أنه‬
‫ر‬ ‫الن ال ترحم من الجيش‬‫األعمال ر‬
‫ر‬
‫حن ألمع وأفضل يبدو عدم فهم هذه الحقيقة األساسية من الحياة البشية )مع غيض من قبعة لكانط‪ ،‬ستل وعدد‬ ‫ر‬
‫ر‬
‫قليل من اآلخرين( الن وضعت ف تفاصيل كبتة ف "عىل اليقي"‪ .‬وبالمناسبة ‪ ،‬فإن معادلة المنطق وعلم النفس‬
‫البديه لدينا رصورية لفهم ‪ W‬والطبيعة ر‬
‫البشية )كما يشت دانييىل مويال شارروك )‪ ، (DMS‬ولكن أفايك ال أحد آخر‬
‫‪ ،‬يشت(‪.‬‬

‫ً‬ ‫ً‬ ‫ر‬


‫المشتكة )الثقافة( تصبح امتدادا حقيقيا فقط ل ‪ EP‬البديه لدينا وال يمكن العثور عليها‬ ‫ختتنا العامة‬
‫لذا‪ ،‬فإن معظم ر‬
‫ر‬
‫خاطئة دون تهديد لصوابنا‪ .‬كرة القدم أو بريتن سبتز ال يمكن أن تختق فقط من ذاكرت أو ذاكرتنا والمفردات وهذه‬
‫المفاهيم واألفكار واألحداث ‪ ،‬وضعت من وتعادل لعدد ال يحض من اآلخرين ف شبكة حقيقية فقط ر‬
‫الن تبدأ مع‬
‫الوالدة وتمتد ف جميع االتجاهات لتشمل الكثت من لدينا الوع والذاكرة‪ .‬والنتيجة الطبيعية ‪ ،‬وأوضح بشكل جيد من‬
‫قبل إدارة الوجهات والخدمات وتوضيحه ف طريقته الفريدة الخاصة من قبل ستل ‪ ،‬هو أن وجهة النظر المتشككة‬
‫ف العالم والعقول األخرى )وجبل من الهراء األخرى بما ف ذلك الئحة فارغة( ال يمكن حقا الحصول عىل موط قدم‬
‫المقتحات‪.‬‬‫ر‬ ‫‪ ،‬و "الواقع" هو نتيجة ال إرادي شي ع التفكت البديهيات وليس اختبار صحيح أو خاط‬

‫‪18‬‬
‫اليد الميتة من رؤية الئحة فارغة من السلوك ال تزال تقع بشكل كبت وهو ر‬
‫االفتاض من "النفس الثانية" من بطء‬
‫والن )دون تعليم( غافلة عن حقيقة أن األساس لجميع السلوك يكمن ف الالوع‪ ،‬وبشعة‬ ‫التفكت واعية النظام ‪ ،2‬ر‬
‫التفكت بنية بديهية من النظام ‪) 1‬ستل 'الوهم الظاهري'(‪ .‬لخص ستل هذا األمر ف مقال حديث ثاقب للغاية من‬
‫ً‬
‫خالل اإلشارة إل أن العديد من السمات المنطقية للقصد ُيعد بعيدا عن متناول علم الظواهر ألن خلق المغزى )أي‬
‫الختة بوع‪ .‬انظر الفلسفة ف القرن الجديد )‪(PNC‬‬
‫‪ (COS of S2‬من الالمعن )أي ردود الفعل من ‪ (S1‬ليس من ذوي ر‬
‫‪ p115-117‬واستعراض لها‪.‬‬

‫فمن الرصوري لفهم )‪W / S (Wittgenstein / Searle‬و‪ ramework‬لذلك سوف أقدم أوال بعض التعليقات عىل‬
‫الفلسفة وعالقتها بالبحوث النفسية المعارصة كما هو موضح ف أعمال ستل )‪ ، (S‬فيتغنشتاين )‪ ، (W‬بيكر وهاكر‬
‫)‪ ، (B & H‬اقرأ ‪ ،‬هوتو ‪ ،‬دانييل مويال شارروك )‪ (DMS‬وآخرون‪ .‬لفهم بلدي بسيطة اثني من المصطلحات النظام‬
‫اجعات من ‪ W / S‬وغتها من الكتب حول هؤالء العباقرة ‪ ،‬الذين يقدمون‬ ‫ر‬ ‫والمنظور ‪ ،‬وسوف تساعد عىل رؤية مر‬
‫وصفا واضحا للسلوك أعىل مرتبة لم يتم العثور عليها ف كتب علم النفس‪ .‬القول بأن ستل قد مددت ‪ W‬العمل ليس‬
‫مباشة لدراسة ‪) W‬وانه من الواضح ليس فيتغنشتاين( ‪ ،‬ولكن بدال من ذلك ألنه ال‬ ‫بالرصورة أن يعن أنه هو نتيجة ر‬
‫البشية( ‪ ،‬أن أي شخص‬ ‫البشي واحد )لنفس السبب ال يوجد سوى واحد أمراض القلب ر‬ ‫يوجد سوى علم النفس ر‬
‫يصف بدقة السلوك يجب أن يكون النطق بعض البديل أو التمديد لما قال دبليو‪.‬‬

‫وحن ذلك الحي‪ ،‬ف كثت من األحيان بطريقة نقدية‪ ،‬ولكن ف رأت انتقاداته )مثل‬ ‫ر‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬نادرا ما يذكر ‪S W‬‬
‫ر‬
‫الجميع( دائما تقريبا يغيب عن العالمة وانه يجعل العديد من التأكيدات مشكوك فيها الن غالبا ما انتقد‪ .‬ف السياق‬
‫األكت صلة‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فهو المرشح الرئيس لألفضل منذ‬ ‫الحال‪ ،‬أجد االنتقادات األختة من ‪ ، DMS‬كوليفا وهاكر ر‬
‫أكت من ‪ 100‬محارصة فيديو لديه عىل الشبكة‪ .‬عىل عكس ما يقرب من جميع محارصات الفلسفة‬ ‫‪ W‬وأوض بتحميل ر‬
‫األخرى فه مسلية جدا وغنية بالمعلومات ولقد سمعت كل منهم عىل األقل مرتي‪.‬‬

‫المتمجة وراثيا من ‪ ) S1‬ر‬


‫الن‬ ‫البشي هو الحاجة إل فصل ‪ automatisms‬ر‬ ‫موضوع رئيس ف جميع مناقشة السلوك ر‬
‫أنا يساوي مع ‪' W‬يتوقف'( من السلوك أقل الميكانيكية الترصف اللغوي من ‪ .S2‬إلعادة صياغة‪ :‬كل دراسة من السلوك‬
‫أعىل ترتيب هو محاولة لندف بعيدا النظام الشي ع ‪ (S1) 1‬وبطء النظام ‪ (S2) 2‬التفكت ‪ --‬عىل سبيل المثال ‪،‬‬
‫والتصورات واألتمتة األخرى مقابل الترصفات‪ .‬ستل العمل ككل يوفر وصفا مذهال للسلوك االجتماع ‪ S2‬أعىل مرتبة‬
‫بما ف ذلك 'نحن المتعمد'‪ ،‬ف حي أن ف وقت الحق ‪ W‬يبي كيف يستند ‪ S2‬عىل البديهيات الحقيقية فقط الالوع‬
‫من ‪ ،S1‬ر‬
‫والن ف التطور وف كل من تاريخنا الشخض المتقدمة ف التفكت الطرج الواعية )بالنيابة( من ‪.S2‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫وقد الحظ فيتغنشتاين أن االرتباك وقاحلة علم النفس ال ينبع تفستهما بتسميته علما شابا وأن الفالسفة يميلون‬
‫الن يفعلها العلم‪ .‬وأشار إل أن هذا االتجاه هو المصدر‬‫بشكل ال يقاوم إل طرح األسئلة واإلجابة عليها بالطريقة ر‬
‫الحقيق للميتافتيقا ويقود الفيلسوف إل ظالم دامس‪ .‬انظر ‪ .BBB p18‬وكان تعليق آخر ملحوظ أنه إذا لم نكن‬ ‫ر‬
‫معنيي ب "األسباب" فإن أنشطة العقل تكمن مفتوحة أمامنا ‪ -‬انظر )‪ .BB P6 (1933‬وبالمثل‪ ،‬فإن ‪ 20000‬صفحة‬
‫ر‬
‫االعتاف كحل ما يبدو أن‬ ‫من ‪ nachlass‬له أظهرت مقولته الشهتة أن المشكلة ليست ف العثور عىل الحل ولكن‬
‫ً‬
‫مجرد األولية‪ .‬انظر له زيتل ‪ .p312-314‬ومرة أخرى‪ ،‬أشار قبل ‪ 80‬عاما إل أنه يجب علينا أن ندرك أننا ال نستطيع‬
‫ً‬
‫إال أن نعط أوصافا للسلوك وأن هذه ليست تلميحات للتفستات )‪ .(BBB p125‬راجع عروض األسعار الكاملة ف‬
‫أماكن أخرى ف هذه المقالة‪.‬‬

‫األفكار الشائعة )عىل سبيل المثال‪ ،‬العنوان الفرع ألحد كتب بينكر "أشياء الفكر‪ :‬اللغة كنافذة عىل الطبيعة ر‬
‫البشية"(‬
‫حن )‪ Lot‬فودور‪ ،‬كاراروثرز'‪ ،ISA‬الخ( أنه يجب‬‫تلك اللغة )العقل‪ ،‬الكالم( هو نافذة عىل أو نوع من ترجمة تفكتنا أو ر‬
‫الن ه ترجمة‪ ،‬ورفضت من قبل ‪ ،W‬الذي حاول أن يظهر‪ ،‬مع مئات من‬ ‫أن يكون هناك بعض أخرى "لغة الفكر" ر‬
‫الن أعيد تحليلها باستمرار ‪ perspicuous‬للغة ف العمل‪ ،‬أن اللغة ليست صورة‪ ،‬ولكن هو نفسه التفكت أو‬ ‫األمثلة ر‬

‫‪19‬‬
‫العقل ‪ ،‬ويمكن اعتبار مجموعة كاملة له عىل أنها تطوير هذه الفكرة‪.‬‬

‫وقد فكك العديد من فكرة 'لغة الفكر' ولكن ف رأت ال رشء أفضل من ‪ W‬ف ‪" - BBB P37‬إذا وضعنا ف اعتبارنا إمكانية‬
‫الن‪ ،‬عىل الرغم من الصحيح‪ ،‬ليس لديها تشابه مع موضوعها‪ ،‬واستيفاء الظل بي الجملة والواقع يفقد كل‬ ‫الصورة ر‬
‫الن ليس لديها‬ ‫نقطة‪ .‬فيالوقت الراهن‪ ،‬يمكن أن تكون الجملة نفسها بمثابة ظل‪ .‬الجملة ه مجرد مثل هذه الصورة‪ ،‬ر‬
‫أدت تشابه مع ما تمثله"‪ .‬لذا‪ ،‬قضايا اللغة ر‬
‫مباشة من الدماغ وما يمكن أن تحسب كدليل لوسيط؟‬

‫رفض ‪ W‬فكرة أن النهج أسفل إل أعىل من علم وظائف األعضاء وعلم النفس والحساب يمكن أن تكشف عن ما‬
‫الن أشار إليها ه فهم ما هو دائما أمام أعيننا‬ ‫تحليله أعىل إل أسفل من ألعاب اللغة )إل رج( فعلت‪ .‬الصعوبات ر‬
‫الكتى ف هذه التحقيقات ه إيجاد طريقة لتمثيل الغموض" )‪.(LWPP1، 347‬‬ ‫والتقاط الغموض ‪ -‬أي أن "الصعوبة ر‬
‫الن نتفاعل بها( ليس نافذة عىل‬ ‫وهكذا ‪ ،‬فإن الكالم )أي تقلصات العضالت عن طريق الفم ‪ ،‬والطريقة الرئيسية ر‬
‫العقل ولكن هو العقل نفسه ‪ ،‬والذي يتم التعبت عنه من خالل االنفجارات الصوتية حول األعمال الماضية والحالية‬
‫ً‬
‫والمستقبلية )أي خطابنا باستخدام ألعاب اللغة المتطورة الحقا )‪ (LG‬من ‪ - Second Self‬الترصفات مثل التخيل ‪،‬‬
‫ر‬
‫ومعرفة ‪ ،‬والمعن ‪ ،‬واإليمان ‪ ،‬وتنوي الخ‪ .‬بعض المواضيع المفضلة لدى دبليو ف فتته الثانية والثالثة الالحقة ه‬
‫آليات التفاعل بي التفكت الشي ع والبطء )النظام ‪ 1‬و‪ ، (2‬وعدم أهمية "حياتنا العقلية" الذاتية لعمل اللغة ‪،‬‬
‫واستحالة اللغة الخاصة‪ .‬األساس لسلوكنا هو لدينا غت الطوع‪ ،‬نظام ‪ ،1‬التفكت الشي ع‪ ،‬صحيح فقط‪ ،‬الدول العقلية‪-‬‬
‫تصوراتنا وذكرياتنا واألعمال الالإرادية‪ ،‬ف حي أن تطور ‪ LG‬ف وقت الحق ه طوعية‪ ،‬النظام ‪ ،2‬التفكت البطء‪ ،‬قابل‬
‫لنفتض‪ ،‬تنوي‪ ،‬التفكت‪ ،‬معرفة‪ ،‬االعتقاد الخ‪.‬‬ ‫الحقيق أو الزائف )وغالبا ما عكس الحقائق( تخيل‪ ،‬ر‬
‫ر‬ ‫لالختبار الترصف‬
‫واعتف بأن "ال رشء مخق" ‪ -‬أي أن سيكولوجيتنا كلها وجميع اإلجابات عىل جميع األسئلة الفلسفية موجودة ف‬ ‫ر‬
‫ً‬
‫لغتنا )حياتنا( وأن الصعوبة ليست ف العثور عىل اإلجابات ولكن التعرف عليها كما هو الحال دائما هنا أمامنا ‪ -‬علينا‬
‫األكت هنا هو الرغبة ف مراقبة‬
‫فقط أن نتوقف عن محاولة النظر إل أعمق )عىل سبيل المثال‪ ،‬ف ‪" LWPP1‬الخطر ر‬
‫الذات"(‪.‬‬

‫تشي ع حدود العلم ولكن مشتا إل حقيقة أن سلوكنا )ف الغالب الكالم( هو أوضح صورة ممكنة من علم النفس‬ ‫‪ W‬ال ر‬
‫لدينا‪ ،FMRI، PET، TCMS، iRNA .‬التناظرية الحاسوبية‪ ،‬الذكاء االصطناع وجميع بقية ه طرق رائعة وقوية‬
‫لوصف وتوسيع علم النفس البديه الفطريلدينا‪ ،‬ولكن كل ما يمكن القيام به هو توفت األساس المادي لسلوكنا‪،‬‬
‫مضاعفة األلعاب اللغوية لدينا‪ ،‬وتوسيع ‪ .S2‬البديهيات الحقيقية فقط من ''عىل اليقي'' ه ‪) W‬والحقا ستل( "حجر‬
‫الن نسميها اآلن علم النفس التطوري )‪ ،(EP‬ر‬
‫والن يمكن تتبعها إل ردود الفعل اآللية الحقيقية‬ ‫األساس" أو "الخلفية"‪ ،‬ر‬
‫فقط من البكتتيا‪ ،‬ر‬
‫والن تطورت وتعمل من قبل آلية اللياقة البدنية الشاملة )‪ ،(IF‬أي‪ ،‬عن طريق االختيار الطبيع‪.‬‬

‫انظر األعمال األختة من ‪ Trivers‬لمقدمة شعبية إل ‪ IF‬أو بورك رائعة "مبادئ التطور االجتماع" لمقدمة الموالية‪.‬‬
‫إن السخرية األختة من الفكر التطوري من قبل نوفاك وويلسون ال تؤثر بأي حال من األحوال عىل حقيقة أن ‪ IF‬ه‬
‫اآللية الرئيسية للتطور عن طريق االنتقاء الطبيع )انظر مر ر‬
‫اجعن ل "الفتح االجتماع لألرض" )‪.((2012‬‬

‫المشتكة )الثقافة( يصبح امتدادا صحيحا فقط )أي‪ S2 ،‬يتوقف أو ‪(S2H‬‬ ‫ر‬ ‫كما ‪ W‬يتطور ف ‪ ،OC‬معظم تجربتنا العامة‬
‫من ‪ EP axiomatic‬لدينا )أي‪ S1 ،‬يتوقف أو ‪ (S1H‬وال يمكن العثور عليها "خاطئة" دون تهديد سالمة لدينا ‪ -‬كما‬
‫أشار‪' ،‬خطأ' ف ‪) S1‬أي اختبار( له عواقب مختلفة اختالفا عميقا من واحد ف ‪) S2‬اختبار(‪ .‬والنتيجة الطبيعية ‪،‬‬
‫وأوضح بشكل جيد من قبل إدارة الوجهات والخدمات وتوضيحه ف طريقته الفريدة الخاصة من قبل ستل ‪ ،‬هو أن‬
‫وجهة النظر المتشككة ف العالم والعقول األخرى )وجبل من الهراء اآلخر( ال يمكن الحصول عىل موط قدم ‪ ،‬و‬
‫ر‬
‫والمقتحات غت قابلة لالختبار )كما أود أن أقول ذلك(‪.‬‬ ‫"الواقع" هو نتيجة ال إرادي 'التفكت الشي ع' البديهيات‬

‫من الواضح ل أن البديهيات الحقيقية الفطرية فقط ‪ W‬مشغولة طوال عمله‪ ،‬وخاصة ف ‪ ،OC‬ه ما يعادل التفكت‬
‫الشي ع أو النظام ‪ 1‬الذي هو ف مركز البحوث الحالية )عىل سبيل المثال‪ ،‬انظر ‪"- Kahneman‬التفكت الشي ع‬

‫‪20‬‬
‫أكت من ‪ 50‬عاما مضت(‪ ،‬وهو غت‬ ‫والبطء"‪ ،‬ولكن ال هو‪ ،‬وال أي شخص ‪ ،afaik‬لديه أي فكرة ‪ W‬وضعت اإلطار ر‬
‫الطوع والتلقات والذي يتوافق مع الحاالت العقلية من اإلدراك والعاطفة والذاكرة‪ ،‬كما يالحظ ‪ W‬مرارا وتكرارا‪ .‬يمكن‬
‫للمرء أن يطلق عىل هذه "ردود الفعل داخل الدماغ" )ربما ‪ ٪99‬من كل ‪ cerebration‬لدينا إذا ما تقاس باستخدام‬
‫أكت أو أقل "واعية" )حذار شبكة أخرى من األلعاب اللغوية!( ثانيا‪-‬نشاط‬ ‫الطاقة ف الدماغ(‪ .‬لدينا بطيئة أو عاكسة‪ ،‬ر‬
‫ر‬
‫الذات يتوافق مع ما ‪ W‬وصفها بأنها "التخلصمناأليونات" أو "الميول"‪ ،‬والن تشت إل قدرات أو إجراءات‬ ‫ر‬ ‫الدماغ‬
‫ر‬
‫محتملة‪ ،‬ليست حاالت العقلية‪ ،‬واعية‪ ،‬متعمدة واالقتاحية )صحيح أو زائف(‪ ،‬وليس لديهم أي وقت محدد من‬
‫الحدوث‪.‬‬

‫كما يالحظ ‪ ،W‬كلمات الترصف لها اثني عىل األقل من االستخدامات األساسية‪ .‬واحد هو استخدام غريب ف الغالب‬
‫الفلسفية )ولكن التخرج إل االستخدامات اليومية( الذي يشت إل الجمل الحقيقية فقط الناتجة عن التصورات‬
‫ر‬
‫الذات‬ ‫المباشة والذاكرة‪ ،‬أي‪ ،‬لدينا بديهية الفطرية ‪ S1‬علم النفس )'أعرف هذه ه يدي'( ‪ ،‬ويسم أصال السببية‬ ‫ر‬
‫ر‬
‫المرجعية )المسؤولية االجتماعية للشكات( من قبل ستل )ولكن اآلن السببية الذاتية انعكاسية( أو انعكاسية أو عابرة‬
‫والن يمكن أن تترصف‬ ‫ف الكتب دبليو األزرق والبن )‪ ، (BBB‬واستخدام ‪ ، S2‬وهو استخدامها الطبيع كترصفات ‪ ،‬ر‬
‫طريق المتل'( ‪-‬أي أن لديهم رشوط الرضا )‪ (COS‬بالمعن‬ ‫ر‬ ‫والن يمكن أن تصبح صحيحة أو كاذبة )'أنا أعرف‬ ‫بها ‪ ،‬ر‬
‫ر‬
‫الدقيق ‪ ،‬وليست المسؤولية االجتماعية للشكات )تسم متعدية ف ‪ .(BBB‬معادلة هذه المصطلحات من علم النفس‬
‫كتن‬ ‫ر‬ ‫الحديث مع تلك ر‬
‫الن تستخدمها دبليو و‪) S‬والكثت هنا( ه فكرت ‪ ،‬لذلك ال نتوقع أن تجد ف األدب )باستثناء ر‬
‫‪ ،‬مقاالت ي ويستعرض سن ‪ ،viXra.org ، philpapers.org ، researchgate.net ، academia.edu‬األمازون‬
‫‪ libgen.io ،b-ok.org ،‬الخ‪.( .‬‬

‫ً‬
‫وعىل الرغم من أن الفالسفة نادرا ما تطرقوا إل ذلك‪ ،‬إال أن التحقيق ف التفكت الشي ع الالإرادي أحدث ثورة ف علم‬
‫النفس واالقتصاد )عىل سبيل المثال‪ ،‬جائزة كانمان لجائزة نوبل( وغتها من التخصصات تحت أسماء مثل "األوهام‬
‫المعرفية"‪ ،‬و"البدائية"‪ ،‬و"اإلدراك الضمن"‪ ،‬و"التأطت"‪ ،‬و"االستدالل"‪ ،‬و"التحتات"‪ .‬بالطبع هذه ه أيضا ألعاب‬
‫اللغة‪ ،‬لذلك سيكون هناك المزيد وأقل طرق مفيدة الستخدام هذه الكلمات‪ ،‬وسوف تختلف الدراسات والمناقشات‬
‫من "نقية" نظام ‪ 1‬إل مجموعات من ‪ 1‬و ‪) 2‬القاعدة كما أوضح ‪ ،W‬ولكن بالطبع انه لم يستخدم هذا المصطلح(‪،‬‬
‫يفتض أنه ليس من أي وقت مض من التفكت التهن ‪ S2‬بطيئة فقط‪ ،‬ألن أي تفكت )العمل المتعمد( ال يمكن‬ ‫ولكن ر‬
‫ر‬
‫أن يحدث دون إشاك الكثت من شبكة ‪ S1‬معقدة من "وحدات المعرفية"‪" ،‬محركات االستدالل"‪" ،‬ردود الفعل داخل‬
‫الدماغ"‪" ،"automatisms" ،‬المعرفية" البديهيات" ‪" ،‬الخلفية" أو "األساس" )كما ‪ W‬و‪ Searle‬استدعاء ‪ EP‬لدينا(‬
‫الن يجب أن تستخدم أيضا ‪ S1‬لتحريك العضالت )العمل(‪.‬‬ ‫ر‬

‫ّ‬ ‫"ذاتية" و 'وع' ّ‬


‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫حد سواء من [و] ‪ 3‬ر‬ ‫ّ‬
‫)أي بما أن [ستل]‬ ‫فتة عمل ومن علم نفس معارصة‪ ,‬أن "إرادة"‪,‬‬ ‫هو يتبع عىل‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ر‬ ‫ّ‬
‫يالحظ ‪ prepreed‬ب كل نقاشة من تعمد( [أكسومات] يصح فقط عنارص من [س‪ ,]1‬يؤلف من إدراك‪ ,‬الذكريات‬
‫وردود الفعل‪ ،.‬وليس هناك إمكانية )وضوح( إلظهار )إعطاء معن( الباطل الخاصة بهم‪ .‬وكما أوضح دبليو عدة مرات‪،‬‬
‫فه أساس الحكم‪ ،‬وبالتال ال يمكن الحكم عليها‪ .‬البديهيات الحقيقية فقط لعلم النفس لدينا ليست إثباتية‪ .‬كما قال‬
‫صورت للعالم من خالل إرضاء نفس من صحتها‪ :‬وال لدي ذلك ألنن‬ ‫ر‬ ‫الشهتة ف ‪" - OC P94‬لكنن لم أحصل عىل‬
‫راض عن صحتها‪- .‬ال‪ :‬إنها الخلفية الموروثة ر‬
‫الن أمت عىل أساسها بي الحقيقة والباطلة"‪.‬‬

‫تعت عن الفكر )له معن( ‪ ،‬عندما يكون لها رشوط واضحة من االرتياح )‪ ، (COS‬أي ظروف الحقيقة العامة‪.‬‬ ‫جملة ر‬
‫ومن هنا جاء التعليق من ‪" :W‬عندما أفكر ف اللغة‪ ،‬ال توجد "معات" تمر بذهن باإلضافة إل التعابت اللفظية‪ :‬اللغة‬
‫ه ف حد ذاتها وسيلة الفكر"‪ .‬وإذا فكرت بالكلمات أو بدونها‪ ،‬فإن الفكر هو ما أقوله )برصاحة( ألنه ال يوجد معيار‬
‫الن ر‬
‫تلتق وتجتمع‬ ‫محتمل آخر )‪ .(COS‬وهكذا فإن أقوال دبليو )‪ p132‬ف كتاب بود الجميل عن ‪" – (W‬ف اللغة ر‬
‫ييق‪ ،‬يمكن العثور عىل االنسجام بي الفكر والواقع ف قواعد اللغة"‪ .‬ويمكن للمرء أن يالحظ هنا‬ ‫مثل كل رشء ميتافت ر‬
‫ر‬
‫أن"قواعد اللغة" ف ‪ W‬يمكن عادة أنتتجم باسم ‪ EP‬أو ‪ -DPHOT) LSR‬انظرالجدول( وأنه ‪ ،‬عىل الرغم من تحذيراته‬
‫المتكررة ضد التنظت والتعميم )الذي غالبا ما يكون انتقد بشكل غت صحيح من قبل ستل( ‪ ،‬وهذا هو حول توصيف‬

‫‪21‬‬
‫واسع لعلم النفس الوصق أعىل مرتبة )الفلسفة( كما يمكن للمرء أن يجد )كما يالحظ ‪ DMS‬أيضا(‪.‬‬

‫الن تشكل معن‪ ،‬ويالحظ ستل أن هناك طريقة عامة لتوصيف ‪ act‬من‬ ‫‪ W‬هو الصحيح أنه ال توجد حالة العقلية ر‬
‫معن "معن المتكلم‪ ...‬هو فرض رشوط الرضا عىل رشوط الرضا" ‪ -‬وهو ما يعن التحدث أو كتابةجملة جيدة‬
‫تعت عن كوس ف سياق يمكن أنيكون صحيحاأو زائفا‪ ،‬وهذا فعل وليس حالة عقلية‪ .‬والطرح هو أي رشء‬ ‫التشكيل ر‬
‫دائما رشوط الرضا ‪،‬‬‫عىل اإلطالق يمكن أن يقف ف عالقة متعمدة مع العالم ‪ ،‬وبما أن تلك العالقات المتعمدة تحدد ً‬
‫مقتحات‪-- ".‬‬ ‫ويتم تعريف الطرح عىل أنه أي رشء كاف ٍ لتحديد رشوط الرضا ‪ ،‬اتضح أن كل التعمد هو مسألة ر‬
‫أحداثا عامة يمكن أن تكون صحيحة أو خاطئة ‪ -‬ر‬‫ً‬ ‫ر‬
‫كونتافيا االستخدام المنحرف للكلمة لبديهيات ‪S1‬‬ ‫المقتحات كونها‬
‫‪.‬‬
‫الحقيقية فقط من قبل ستل‪ ،‬كوليفا و االخرين ومن ثم‪ ،‬فإن التعليق الشهت من قبل ‪ W‬من ‪" - PI p217‬إذا كان هللا‬
‫قد نظر ف عقولنا لما كان قادرا عىل رؤية هناك من كنا نتحدث عنه"‪ ،‬وتعليقاته أن المشكلة برمتها من التمثيل الواردة‬
‫ف "هذا هو" و "ما يعط الصورة تفستها هو المسار الذي تكذب"‪ ،‬أو كما يقول ‪ .S COS‬ومن هنا خالصة ‪W (p140‬‬
‫الن ينبع أن يحدث‪-‬‬ ‫يأت دائما إل ف النهاية هو أنه دون أي معن آخر‪ ،‬وقال انه يدعو ما حدث الرغبة ر‬ ‫‪"- (Budd‬ما ر‬
‫اإلطالق‪ .‬وحقيقة أن بعض األحداث‬ ‫ر‬
‫والسؤال عما إذا كنت أعرف ما أتمن قبل أمنين يتحقق ال يمكن أن تنشأ عىل‬
‫لنفتض أنه سئل ‪ -‬هل‬ ‫أمنين قد ُأرض‪ .‬ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫أمنين ال يعن أنه يق به‪ .‬ربما لم يكن ينبع ل أن أكون راضيا لو كانت‬ ‫توقف‬
‫أعرف ما أتوق إليه قبل أن أحصل عليه؟ إذا كنت قد تعلمت التحدث‪ ،‬ثم أنا أعرف"‪.‬‬

‫واحد من المواضيع المتكررة ‪ W‬يسم اآلن نظرية العقل ‪ ،‬أو كما أفضل ‪ ،‬وفهم الوكالة )‪ .(UA‬إيان ‪ ، Apperly‬الذي‬
‫هو تحليل بعناية ‪ UA1‬و ‪) UA2‬أي ‪ UA‬من ‪ S1‬و ‪ (S2‬ف التجارب ‪ ،‬وأصبح عىل بينة من عمل دانيال هوتو ‪ ،‬الذي‬
‫وصف ‪ UA1‬بأنه خيال )أي ‪ ،‬ال يمكن أن تشارك "نظرية" وال تمثيل ف ‪ - UA1‬أن يجري حجزها ل‪ - UA2‬انظر‬
‫استعراض لكتابه األول مع ‪ .(Myin‬ومع ذلك ‪ ،‬مثل علماء النفس اآلخرين ‪ Apperly ،‬ليس لديه فكرة ‪ W‬وضعت‬
‫األساس لهذا قبل ‪ 80‬عاما‪ .‬ومن وجهة نظر يمكن الدفاع عنها بسهولة أن جوهر األدب المزدهر عىل األوهام المعرفية‪،‬‬
‫مباش من ‪ .W‬عىل الرغم من حقيقة أن معظم‬ ‫واإلدراك الضمن‪ ،‬واألتمتة والفكر من أجل أعىل متوافق مع واستنتاج ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫)وحن ‪ 4/3‬من قرن ف حالة بعض تعاليم ‪ ، (W‬ونادرا ما رأيت أي شء يقتب من‬ ‫ر‬ ‫ما سبق كان معروفا للكثتين لعقود‬
‫مناقشة كافية ف الفلسفة أو غتها مننصوص العلومالشفوية ‪ ، behavi‬وعادة ما يكون هناك بالكاد ذكر‪.‬‬

‫بعد نصف قرن ف النسيان ‪ ،‬وطبيعة الوع هو اآلن سخونة الموضوع ف العلوم السلوكية والفلسفة‪ .‬بدءا من العمل‬
‫الرائد لودفيغ فيتجنشتاين ف عام ‪) 1930‬الكتب الزرقاء والبن( إل عام ‪ ، 1951‬ومن ‪ 50‬إل الوقت الحارص من قبل‬
‫خلفائه ستل ‪ ،‬مويال شارروك ‪ ،‬اقرأ ‪ ،‬هاكر ‪ ،‬ستتن ‪ ،‬هورويتش ‪ ،‬وينش ‪ ،‬فينكلشتاين الخ ‪ ،‬لقد خلقت ما يىل الجدول‬
‫باعتباره اهيقا لتعزيز هذه الدراسة‪ .‬تظهر الصفوف جوانب أو طرق مختلفة للدراسة وتظهر األعمدة العمليات الالإرادية‬
‫والن يمكن‬‫الن تتألف من النظامي )العمليات المزدوجة( للبنية المنطقية للوع )‪ ، (LSC‬ر‬ ‫والسلوكيات الطوعية ر‬
‫ً‬
‫اعتبارها أيضا البنية المنطقية من العقالنية )‪ ،(LSR-Searle‬من السلوك )‪ ،(LSB‬من الشخصية )‪ ،(LSP‬من العقل‬
‫)‪ ،(LSM‬من اللغة )‪ ،(LSL‬من الواقع )‪ ،(LSOR‬من التعمد )‪ - (LSI‬المصطلح الفلسق الكالسيك‪ ،‬وعلم النفس الوصق‬
‫للوع )‪ ، (DPC‬وصق علم نفس الفكر )‪ – (DPT‬أو أفضل من ذلك‪ ،‬لغة علم النفس الوصق للفكر )‪،(LDPT‬‬
‫ر‬
‫كتابات األختة األخرى‪.‬‬ ‫المصطلحات ر‬
‫الن أدخلت هنا وف‬

‫نشأت األفكار لهذا الجدول ف فيتغنشتاين ‪ ،‬وطاولة أبسط بكثت من قبل ستل ‪ ،‬وترتبط مع جداول واسعة والرسوم‬
‫البشية من قبل ‪ P.M.S‬هاكر‪ .‬الصفوف ال‪ 9‬األختة ر‬
‫تأت من البحث ف‬ ‫البيانية ف الكتب الثالثة األختة عن الطبيعة ر‬
‫القرار‪ ،‬وذلكأساسا من قبل جوناثان سانت رت رت ايفانز وزمالؤه كما المنقحة من قبل ي‪.‬‬

‫النظام ‪ 1‬هو "قواعد" غث طوعية أو انعكاسية أو آلية ‪ R1‬يف حي أن التفكث (اإلدراك) ليس له ثغرات وهو "قواعد"‬
‫‪R2‬طوعية أو تداولية واستعداد )‪ (Volition‬لديه ‪ 3‬ثغرات )انظرسثل)‪.‬‬

‫ً‬
‫وضوحا من خالل تغيت "فرض رشوط الرضا عىل رشوط الرضا" ل‬ ‫أقتح أن نتمكن من وصف السلوك بشكل ر‬
‫أكت‬ ‫ر‬

‫‪22‬‬
‫"ربط الحاالت العقلية بالعالم عن طريق تحريك العضالت" ‪ -‬أي ‪ ،‬الحديث والكتابة والقيام به ‪ ،‬وله "العقل إل‬
‫اتجاه العالم من صالح"و"العالم إل العقل اتجاه تناسب" من قبل "السبب ينشأ ف العقل" و "السبب ينشأ ف‬
‫العالم" ‪ S1‬هو السببية صعودا فقط )العالم إل الذهن( والمحتوى )تفتقر إل التمثيالت أو المعلومات( ف حي أن‬
‫ر‬
‫مصطلحات ف هذا الجدول‪.‬‬ ‫‪ S2‬لديه محتوى والسببية إل أسفل )العقل إل العالم(‪ .‬لقد اعتمدت‬

‫‪23‬‬
‫من تحليل ألعاب اللغة‬
‫اإلجراء‪/‬‬ ‫‪***IA‬‬ ‫‪**PI‬‬ ‫الرغبه‬ ‫تصور‬ ‫الذاكره‬ ‫العاطفه‬ ‫الترصف*‬
‫كلمه‬

‫العقل‬ ‫العقل‬ ‫العقل‬ ‫العقل‬ ‫العالم‬ ‫العالم‬ ‫العالم‬ ‫العالم‬ ‫ينشأ السبب من ****‬

‫العالم‬ ‫العالم‬ ‫العالم‬ ‫اي‬ ‫العقل‬ ‫العقل‬ ‫العقل‬ ‫اي‬ ‫يؤدي إل تغيتات ف‬
‫*****‬
‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫السببية الذاتية انعكاسية‬
‫******‬

‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫‪ T‬فقط‬ ‫‪ T‬فقط‬ ‫‪ T‬فقط‬ ‫نعم‬ ‫صحيح أو زائف )قابل‬
‫لالختبار(‬

‫نعم‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫نعم‬ ‫الظروف العامة للرضا‬

‫نعم‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫وصف‬
‫حالة عقلية‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2,3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫األولوية التطورية‬

‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫المحتوى التطوع‬

‫ر‬
‫الشوع الطوع‬
‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫نعم‪ /‬ال‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1/2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1/2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫النظام المعرف‬
‫*******‬
‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫تغيت كثافة‬

‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫مدة دقيقة‬

‫حماد‬ ‫حماد‬ ‫‪Tt‬‬ ‫‪Tt‬‬ ‫حماد‬ ‫حماد‬ ‫حماد‬ ‫‪Tt‬‬ ‫الوقت‪ ،‬المكان )‪،H+ N‬‬
‫‪(T+T‬‬
‫********‬
‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫جودة خاصة‬

‫ر‬
‫متجمة ف الجسم‬
‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬

‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫تعبتات جسدية‬

‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫تناقضات الذات‬

‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫نعم‬ ‫يحتاج إل الذات‬

‫نعم‪ /‬ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫يحتاج إل لغة‬

‫‪24‬‬
‫التحقيق ف القرارات‬
‫اإلجراء‪/‬‬ ‫‪***IA‬‬ ‫‪**PI‬‬ ‫الرغبه‬ ‫تصور‬ ‫الذاكره‬ ‫العاطفه‬ ‫الترصف*‬
‫كلمه‬
‫نعم‪ /‬ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫ال‬ ‫اآلثار الباطنية‬
‫ر‬
‫التابط‪/‬‬
‫‪Rb‬‬ ‫‪Rb‬‬ ‫‪Rb‬‬ ‫‪A/RB‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪A/RB‬‬ ‫‪Rb‬‬
‫القاعدة المستندة إل‬
‫‪CD/A‬‬ ‫‪CD/A‬‬ ‫أ‬ ‫‪CD/A‬‬ ‫القرص‬ ‫القرص‬ ‫‪CD/A‬‬ ‫أ‬ ‫السياق يعتمد‪/‬‬
‫المضغوط‬ ‫المضغوط‬ ‫مجرده‬

‫‪S‬‬ ‫‪S‬‬ ‫‪S‬‬ ‫‪S/P‬‬ ‫ف‬ ‫ف‬ ‫‪S/P‬‬ ‫‪S‬‬ ‫مسلسل‪/‬متوازي‬

‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪H/A‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪H/A‬‬ ‫أ‬ ‫االستداللية‪/‬‬


‫التحليليه‬

‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫يحتاج إل العمل‬
‫الذاكره‬

‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫المخابرات العامة تعتمد‬

‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‪ /‬ال‬ ‫نعم‬ ‫التحميل المعرف‬
‫يمنع‬
‫أنا‬ ‫أنا‬ ‫أنا‬ ‫أنا‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫واو‪/‬أنا‬ ‫أنا‬ ‫اإلثارة تسهل أو تمنع‬

‫وغالبا ما يشار إل الظروف العامة للرضا من ‪ S2‬من قبل ستل وغتها باسم ‪ ،COS‬والتمثيالت‪ ،‬وصانع الحقائق أو‬
‫المعات )أو ‪ COS2‬من قبىل(‪ ،‬ف حي يتم تعيي النتائج التلقائية ‪ S1‬كعروض من قبل اآلخرين )أو ‪ COS1‬من قبل‬
‫ينفسها(‪.‬‬

‫‪.‬الميول والقدرات واألفضليات والتمثيالت واإلجراءات الممكنة وما إىل ذلك *‬


‫سيل السابقة **‬‫نوايا ر‬
‫سيل في العمل ***‬ ‫نية ر‬
‫سيل للمالءمة ****‬ ‫اتجاه ر‬
‫سيل للسببية *****‬ ‫اتجاه ر‬
‫سيل في السابق عىل هذا المرجع الذاتي ‪).‬الفوريات ‪ -‬األسباب أو ينجز نفسه ‪****** (Mental State‬‬
‫وقد أطلق ر‬
‫‪.‬السببي‬
‫‪.‬األنظمة المعرفية ‪ Tversky / Kahneman / Frederick / Evans / Stanovich‬تعريف *******‬
‫هنا واآلن أو هناك وبعد ذلك ********‬

‫ومن المهم مقارنة هذا مع مختلف الجداول والرسوم البيانية ف مجلدات ر‬


‫بيت هاكر األختة ‪ 3‬عىل الطبيعة ر‬
‫البشية‪.‬‬
‫يجب عىل المرء أن نضع ف اعتبارنا دائما اكتشاف فيتغنشتاين أنه بعد أن وصفت االستخدامات الممكنة )المعات‪،‬‬
‫وشوط ‪Satisfacti‬عىل( من اللغة ف سياق معي‪ ،‬ونحن قد استنفدت اهتمامها‪ ،‬ومحاوالت ف‬ ‫وصانع الحقائق‪ ،‬ر‬
‫التفست )أي الفلسفة( فقط الحصول عىل أبعد من الحقيقة‪ .‬لقد أظهر لنا أن هناك مشكلة فلسفية واحدة فقط ‪-‬‬
‫استخدام الجمل )األلعاب اللغوية( ف سياق غت مناسب‪ ،‬وبالتال حل واحد فقط ‪ -‬يظهر السياق الصحيح‪.‬‬

‫‪25‬‬
‫رشح الجدول‬
‫ر‬
‫النظام ‪) 1‬أي العواطف والذاكرة والتصورات وردود الفعل( الن أجزاء من الدماغ الحارص إل وعيه‪ ،‬يتم اآلل ويحدث‬
‫عموما ف أقل من ‪ ،500msec‬ف حي أن النظام ‪ 2‬هو قدرات عىل تنفيذ اإلجراءات التداولية البطيئة ر‬
‫الن يتم تمثيلها‬
‫أكت من ‪ ،500msec‬ولكن ف كثت من األحيان اإلجراءات‬ ‫الن تتطلب ر‬‫ف المداوالت واعية )‪-S2D‬بلدي المصطلحات( ر‬
‫‪ S2‬المتكررة يمكن أن تصبح أيضا اآلل )‪-S2A‬المصطلحات بلدي(‪ .‬هناك تدرج ف الوع من الغيبوبة من خالل مراحل‬
‫النوم إل الوع الكامل‪ .‬تتضمن الذاكرة ذاكرة قصتة األجل )ذاكرة عاملة( للنظام ‪ 2‬وذاكرة طويلةاألجلللنظام ‪ّ .1‬‬
‫لتمن‬
‫ّ‬
‫يصح أو خاطئة‪ S1 .‬هو انعكاش ر‬
‫ذات سببيا منذ وصف تجربتنا اإلدراكية ‪ -‬عرض‬ ‫واحدة عادة يقول هم ناجحة أم ال‪ ,‬ال‬
‫حواسنا إل الوع‪ ،‬ال يمكن وصفها إال ف نفس الكلمات )كما ‪ - COS‬ستل( كما وصفنا العالم‪ ،‬ر‬
‫والن أفضل أن أسميها‬
‫اإلدراك أو ‪ COS1‬لتميته عن التمثيل أو ‪ COS2‬العامة من ‪.S2‬‬

‫وبطبيعة الحال‪ ،‬فإن مختلف الصفوف واألعمدة ترتبط منطقيا ونفسيا‪ .‬عىل سبيل المثال‪ ،‬العاطفة‪ ،‬الذاكرة واإلدراك‬
‫ف الصف صحيح أو زائف سيكون صحيح فقط‪ ،‬وسوف تصف حالة عقلية‪ ،‬تنتم إل النظام المعرف ‪ ،1‬لن تبدأ‬
‫عموما طوعا‪ ،‬ه السببية الذاتية انعكاسية‪ ،‬والسبب ينشأ ف العالم ويسبب تغيتات ف العقل‪ ،‬لديها مدة دقيقة‪ ،‬تغيت‬
‫ف كثافة‪ ،‬تحدث هنا واآلن‪ ،‬عادة ما يكون نوعية خاصة‪ ،‬ال تحتاج إل اللغة‪ ،‬مستقلة عن الذكاء العام والذاكرة العاملة‪،‬‬
‫ال تمنعها التحميل المعرف‪ ،‬لن يكون لها محتوى طوع‪ ،‬ولن يكون الظروف العامة للرضا الخ‪.‬‬

‫سيكون هناك دائما الغموض ألن الكلمات )المفاهيم‪ ،‬ألعاب اللغة( ال يمكن أن تتطابق بدقة مع الوظائف المعقدة‬
‫الفعلية للدماغ )السلوك(‪ ،‬وهذا هو‪ ،‬هناك انفجار الجمع بي السياقات )ف الجمل وف العالم( ‪ ،‬وف االختالفات‬
‫الن يمكن أن‬‫الالنهائية من "حاالت الدماغ" )'الحاالت العقلية أو نمط التنشيط من المليارات من الخاليا العصبية ر‬
‫الن تجعل من غت الممكن 'الحد' سلوك النظام األعىل إل‬ ‫تتوافق مع 'رؤية تفاحة حمراء'( وهذا هو أحد األسباب ر‬
‫‪.‬‬
‫الن من شأنها أن الدولة جميع السياقات الممكنة – وبالتال تحذيرات فيتغنشتاين ضد النظريات وما‬‫'نظام القواني' ر‬
‫ر‬ ‫‪.‬‬
‫يعتت "الحد" و "القانون" و "النظام" )انظر عىل سبيل المثال‪ ،‬نانس كارترايت( هذه حالة خاصة من عدم االختال‬ ‫ر‬
‫الن تم رشحها عدة مرات من قبل ستل‪ ،DMS ،‬هاكر‪ ،‬دبليو‬ ‫من أوصاف مستوى أعىل إل تلك المستوى األدت ر‬
‫وغتها‪.‬‬

‫قبل حوال مليون سنة تطورت الرئيسيات القدرة عىل استخدام عضالت الحلق لجعل سلسلة معقدة من الضوضاء‬
‫)أي الكالم البدات( لوصف األحداث الحالية )التصورات والذاكرة واإلجراءات االنعكاسية( مع بعض ألعاب اللغة األولية‬
‫أو البدائية )‪ .(PLG‬يتكون النظام ‪ 1‬من شي ع‪ ،‬اآلل‪ ،‬تحت ر‬
‫القشية‪ ،‬غت تمثيلية‪ ،‬السببية الذاتية انعكاسية‪ ،‬غت عابر‪،‬‬
‫معلومات‪ ،‬صحيح فقط "الحاالتالعقلية"” مع وقت محدد وموقع‪ ،‬ومع مرور الوقت هناك تطورت ف المراكز ر‬
‫القشية‬
‫التشيد ف الفضاء والوقت من األحداث )الماض والمستقبل‬ ‫العليا ‪ S2‬مع مزيد من القدرة عىل وصف عمليات ر‬
‫ر‬
‫واالفتاضية ف كثت من األحيان‪ ،‬التفضيالت أو الميول أو الترصفات الوهمية ‪ -‬الثانوية أو ألعاب اللغة المتطورة )‪(SLG‬‬
‫الن تحتوي عىل‪ ،‬متعدية )وجود الظروف العامة للرضا‪-‬‬ ‫القشية‪ ،‬واعية‪ ،‬والمعلومات ر‬
‫الن ه بطيئة‪ ،‬ر‬ ‫من النظام ‪ 2‬ر‬
‫ر‬
‫مصطلح ستل لصانع الحقائق أو المعن الذي أقسم ف ‪ COS1‬و ‪ COS2‬ل‪ S1‬الخاصة و‪ S2‬العامة(‪ ،‬التمثيلية )الن‬
‫االقتاج‪ ،‬مع جميع وظائف ‪S2‬‬ ‫أنا تقسيم ها مرة أخرى إل ‪ R1‬للتمثيل‪ S1‬و‪ R2‬ل‪ ، (S2‬صحيح أو خاط التفكت ر‬
‫وجود وقت محدد والقدرة عىل الوجود وليس الدول العقلية‪ .‬التفضيالت ه الحدس ‪ ،‬الميول ‪ ،‬القواعد األنتومولوجية‬
‫التلقائية ‪ ،‬السلوكيات ‪ ،‬القدرات ‪ ،‬الوحدات المعرفية ‪ ،‬سمات الشخصية ‪ ،‬القوالب ‪ ،‬محركات االستدالل ‪ ،‬الميول ‪،‬‬
‫االقتاحية )الصحيحة فقط إذا استخدمت‬ ‫ر‬ ‫)الن وصفها ستل كرغبات مهتاجة( ‪ ،‬المواقف‬ ‫الترصفات ‪ ،‬العواطف ر‬
‫ر‬
‫لإلشارة إل األحداث ف العالم وليس إل المقتحات( ‪ ،‬التقييمات ‪ ،‬القدرات ‪ ،‬الفرضيات‪ .‬بعض العواطف تتطور ببطء‬
‫وتغيت نتائج ‪ S2‬الترصفات )‪' - W‬مالحظات عىل فلسفة علم النفس' ‪ (V2 p148‬ف حي أن البعض اآلخر ه نموذجية‬
‫‪ - S1‬التلقات والشي ع لتظهر وتختق‪" .‬أعتقد"‪" ،‬يحب"‪" ،‬يعتقدون" ه أوصاف األعمال العامة المحتملة عادة‬
‫وضعت دف ‪ .spacespace‬ترصيحاتيالشخصية األولىعن نفس صحيحة فقط )باستثناء الكذب( ‪ -‬أي ‪ ، S1‬ف حي‬
‫اجعات لجونستون "فيتغنشتاين‪ :‬إعادة‬‫ر‬ ‫أن بيانات الشخص الثالث عن اآلخرين صحيحة أو خاطئة ‪ -‬أي ‪) S2‬انظر مر‬
‫التفكت ف الداخل" وفلسفة بود "فيتغنشتاين لعلم النفس"(‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫"األفضليات" كفئة من الدول المتعمدة ‪ -‬المعارضة للتصورات واألفعال االنعكاسية والذكريات ‪ -‬وصفها فيتغنشتاين‬
‫ووصفت ب "الميول" أو "الترصفات"‪ .‬وقد تم عادة ما يطلق عليها‬ ‫العشين ُ‬
‫)‪ (W‬ألول مرة بوضوح ف ثالثينيات القرن ر‬
‫"المواقف ر‬
‫االقتاحية" منذ راسل ولكن كثتا ما لوحظ أن هذا هو غت صحيح أو مضلل ة عبارة ‪ since‬االعتقاد ‪ ،‬وتنوي‬
‫ر‬
‫‪ ،‬مع العلم‪ ،‬وتذكر الخ ‪ ،‬وغالبا ما تكون ليستاقتاحية وال المواقف ‪ ،‬كما ثبت عىل سبيل المثال ‪ ،‬من قبل ‪ W‬و‪Searle‬‬
‫)عىل سبيل المثال ‪ ،‬راجع الوع واللغة ‪ .(p118‬التفضيالت ه التمثيالت العامة المستقلة الجوهرية ‪ ،‬والمراقب‬
‫المستقل )عىل عكس العروض التقديمية أو التمثيالت من النظام ‪ 1‬إل النظام ‪ Searle-Consciousness - 2‬و اللغة‬
‫أكت بدائية ‪ S1‬التصورات الذكريات‬ ‫المشدين ف الزمان أو المكان ‪ ،‬ف حي أن تطور ر‬ ‫ر‬ ‫‪ .(p53‬فه أعمال محتملة‬
‫واإلجراءات االنعكاسية ه دائما هنا واآلن‪ .‬هذا هو أحد السبل لوصف النظام ‪ - 2‬التقدم الرئيس الثات ف علم النفس‬
‫الفقاري بعد النظام ‪ - 1‬القدرة عىل تمثيل )الدولة العامة ل‪ (COS‬األحداث والتفكت فيها كما يحدث ف مكان آخر أو‬
‫زمان )كلية ستل الثالثة من الخيال المضادة للحقائق تكمل اإلدراك واإلرادة(‪' S1 .‬األفكار' )بلدي ‪ -T1‬أي استخدام‬
‫التفكت لإلشارة إل عمليات الدماغ التلقات للنظام واحد( ه حاالت العقلية المحتملة أو الالوع من ‪ - S1‬ستل ‪-‬‬
‫قضايا ‪.(1991) 66-1:45‬‬

‫يمكن وصف التصورات والذكريات واإلجراءات االنعكاسية )التلقائية( من قبل ‪ LG‬األولية)‪ - PLG‬عىل سبيل المثال ‪،‬‬
‫أرى الكلب( وهناك ‪ ،‬ف الحالة العادية ‪ ،‬ال توجد اختبارات ممكنة بحيث يمكن أن تكون صحيحة فقط ‪ -‬أي بديهية‬
‫كما أفضل أو ردود الفعل الحيوانية كما تصف ‪ W‬و ‪ .DMS‬يمكن الترصف ب‪ e‬وصفها بأنها ثانوية إل رج)‪- SLG‬عىل‬
‫حالن الخاصة )أي كيف أعرف‬ ‫ر‬ ‫حن بالنسبة ل ف‬‫سبيل المثال أعتقد أنن أرى الكلب( ويجب أيضا أن تترصف بها‪ ،‬ر‬
‫ر‬
‫حن أترصف أو يحدث بعض األحداث ‪ -‬انظر مراجعات للكتب المعروفة عن ‪ W‬بواسطة‬ ‫ما أعتقد‪ ،‬والتفكت‪ ،‬ويشعر ر‬
‫جونستون وبود‪ .‬الحظ أن الترصف تصبح إجراءات عندما تحدث أو مكتوبة وكذلك يجري الترصف بها بطرق أخرى‪،‬‬
‫وهذه األفكار كلها بسبب فيتغنشتاين )منتصف عام ‪ (1930‬وليست السلوكية )‪ Hintikka‬و‪ ،Hintikka 1981‬ستل‪،‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫هاكر‪ ،‬هوتو الخ‪ .(،‬يمكن اعتبار فيتغنشتاين مؤسس علم النفس التطوري وعمله تحقيقا فريدا من وظائف سيكولوجية‬
‫النظام البديه ‪ 1‬وتفاعلها مع النظام ‪ .2‬بعد أن وضع فيتغنشتاين األساس لعلم النفس الوصق للفكر من الدرجة‬
‫ر‬
‫طاولن‬ ‫العليا ف الكتب الزرقاء والبنيق أوائل الثالثينات ‪ ،‬تم تمديده من قبل جون ستل ‪ ،‬الذي قدم نسخة أبسط من‬
‫هنا ف كتابه الكالسيك العقالنية ف العمل )‪ .(2001‬يتوسع هذا الجدول ف مسح ‪ W‬للهيكل البديه لعلم النفس‬
‫التطوري الذي تم تطويره من تعليقاته األول ف عام ‪ 1911‬والموضوع بشكل جميل ف عمله األخت "عىل اليقي"‬
‫)‪) (OC‬كتب ف ‪ OC .(51-1950‬هو حجر األساس للسلوك أو علم المعرفة وعلم األنطولوجيا )يمكن القول نفس‬
‫)المشتكة عىل سبيل المثال ‪ ،‬من‬‫ر‬ ‫والتاغماتية( ‪ ،‬واللغويات المعرفية أو الفكر من الدرجة العليا ‪ ،‬وف رأت‬
‫الدالالت ر‬
‫األكت أهمية ف الفلسفة )علم النفس الوصق( ‪ ،‬وبالتال ف دراسة السلوك‪ .‬اإلدراك والذاكرة‬ ‫قبل ‪ (DMS‬العمل الوحيد ر‬
‫ً‬
‫تلقائيا‬ ‫واإلجراءات االنعكاسية والعاطفة ه بدائية جزئيا ً تحت ر‬
‫القشية الدول العقلية الالإرادية ‪ ،‬حيث يناسب العقل‬
‫ذات ‪ -‬ستل( ‪ -‬األساس البديه الذي ال يمكن التشكيك فيه ‪ ،‬وصحيح فقط ‪ ،‬من‬ ‫)يعرض( العالم )هو انعكاش ر‬
‫العقالنية ر‬
‫الن ال يمكن التحكم فيها‪.‬‬

‫الن يمكن وصفها ف ‪ - SLG‬حيث‬ ‫التفضيالت والرغبات والنوايا ه أوصاف التفكت البطء الواع القدرات الطوعية ‪ -‬ر‬
‫ر‬
‫يحاول العقل أن يناسب )تمثيل( العالم‪ .‬السلوك وجميع االلتباسات األخرى من علم النفس الوصق االفتاض لدينا‬
‫)الفلسفة( تنشأ ألننا ال نستطيع أن نرى ‪ S1‬العمل ووصف جميع اإلجراءات بأنها أعمال متعمدة واعية من ‪) S2‬الوهم‬
‫ستل(‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪TPI‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الظاهري‬
‫[وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو‬ ‫ّ‬
‫العقل لديه الوصول إل الذاكرة ولذا فإننا نستخدم أسباب واضحة بوع ولكن ها ه غت صحيحة ف كثت من األحيان‬
‫لشح السلوك )وهما األنفس أو أنظمة أو عمليات البحوث الحالية(‪ .‬يمكن وصف المعتقدات والترصفات األخرى بأنها‬ ‫ر‬
‫أفكار تحاول مطابقة حقائق العالم )العقل إل اتجاه العالم للتناسب( ‪ ،‬ف حي أن النوايا ه النوايا للعمل )النوايا‬
‫الن تحاول مطابقة العالم لألفكار ‪ -‬العالم إل‬‫السابقة ‪ ، PI -‬أو النوايا ف العمل ‪ (IA - Searle -‬باإلضافة إل األعمال ر‬
‫الذهن اتجاه تناسب ‪ ،cf. Searle -‬عىل سبيل المثال ‪ ،‬الوع واللغة ‪.(p145 ، 190‬‬

‫‪27‬‬
‫ف بعض األحيان هناك ثغرات ف المنطق للوصول إل االعتقاد وغتها من الترصفات‪ .‬يمكن استخدام كلمات الترصف‬
‫والن يبدو أنها تصف الحاالت العقلية )'رأت هو‪ ،(( ...‬أو كأفعال أو صفات لوصف القدرات )وكالء ألنها‬ ‫كأية أوناز ر‬
‫ر‬
‫تترصف أو قد تترصف ‪' -‬أعتقد أن‪(' ...‬وغالبا ما تسم بشكل غت صحيح "المواقف المقتحة"‪ .‬تصبح التصورات‬
‫ذكريات وبرامجنا الفطرية )الوحدات المعرفية ‪ ،‬والقوالب ‪ ،‬ومحركات االستدالل من ‪ (S1‬استخدام هذه إلنتاج‬
‫الترصفات ‪) --‬االعتقاد ‪ ،‬ومعرفة ‪ ،‬وفهم ‪ ،‬والتفكت ‪ ،‬الخ ‪ ،‬واألفعال العامة الفعلية أو المحتملة مثل اللغة )الفكر ‪،‬‬
‫والعقل( وتسم أيضا الميول ‪ ،‬والتفضيالت ‪ ،‬والقدرات ‪ ،‬وتمثيل‪ (S2‬و‪ ،Volition‬وليس هناك لغة )مفهوم ‪ ،‬والفكر(‬
‫" الدول العقلية الخاصة" للتفكت أو الرغبة )أي ال لغة خاصة أو فكر أو عقل(‪ .‬يمكن للحيوانات العليا التفكت‬ ‫من‬
‫وسوف تعمل وإل هذا الحد لديهم علم النفس العام‪.‬‬

‫‪ X) :PERCEPTIONS‬هو صحيح(‪ :‬سماع‪ ،‬انظر‪ ،‬رائحة‪ ،‬ألم‪ ،‬لمسة‪ ،‬درجة الحرارة‬

‫‪ :MEMORIES‬تذكر )‪ X‬كان صحيحا(‬

‫‪ X) :PREFFERENCES، INCLINATIONS، DISPOSITIONS‬قد تصبح صحيحة(‪:‬‬

‫الفئة ‪) PROPOSITIONAL :1‬صحيح أو زائف( األعمال العامة من االعتقاد‪ ،‬والحكم‪ ،‬والتفكت‪ ،‬وتمثيل‪ ،‬والتفاهم‪،‬‬
‫واختيار‪ ،‬واتخاذ قرار‪ ،‬وتفضيل‪ ،‬وتفست‪ ،‬ومعرفة )بما ف ذلك المهارات والقدرات(‪ ،‬وحضور )التعلم(‪ ،‬والتجربة‪،‬‬
‫ومعن‪ ،‬وتذكر‪ ،‬وأنا‪ ،ntending‬والنظر‪ ،‬والرغبة‪ ،‬السابقينالبيكس‪ ،‬والتمن‪ ،‬والرغبة‪ ،‬واألمل )فئةخاصة(‪ ،‬ورؤية‬
‫)الجوانب(‪.‬‬

‫مشوطة ‪ ،‬ر‬
‫افتاضية ‪ ،‬خيالية( ‪ --‬الحلم ‪ ،‬تخيل ‪ ،‬الكذب ‪ ،‬التنبؤ ‪ ،‬الشك‪.‬‬ ‫الفئة ‪ MODE : 2‬المنفصلة ‪) -‬كما لو كان ‪ ،‬ر‬

‫الفئة ‪ :3‬العواطف‪ :‬المحبة‪ ،‬الكراهية‪ ،‬الخوف‪ ،‬الحزن‪ ،‬الفرح‪ ،‬الغتة‪ ،‬االكتئاب‪ .‬وظيفتها ه تعديل التفضيالت لزيادة‬
‫اللياقة البدنية الشاملة )الفائدة القصوى المتوقعة( عن طريق تسهيل معالجة المعلومات من التصورات والذكريات‬
‫للعمل الشي ع‪ .‬هناك بعض الفصل بي العواطف ‪ S1‬مثل الغضب والخوف و‪ S2‬مثل الحب والكراهية واالشمتاز‬
‫والغضب‪ .‬يمكننا أن نفكر فيها كما شعرت بقوة أو ترصفت من الرغبات‪.‬‬

‫الرغبات ‪) :‬أريد أن يكون ‪ X‬صحيح ‪ --‬أريد أن أغتالعالم لتناسب أفكاري(‪ :‬الشوق ‪ ،‬عىل أمل ‪ ،‬توقع ‪ ،‬ف انتظار ‪،‬‬
‫الحاجة ‪ ،‬تتطلب ‪ ،‬ملزمة للقيام به‪.‬‬

‫نوايا ‪) :‬سأجعل ‪ (X True‬تنوي‪.‬‬

‫اإلجراءات‪) :‬أنا جعل ‪ X‬صحيح( ‪ :‬بالنيابة‪ ،‬تحدث ‪ ،‬القراءة ‪ ،‬الكتابة ‪ ،‬الحساب ‪ ،‬اإلقناع ‪ ،‬العرض ‪ ،‬التظاهر ‪ ،‬اإلقناع‬
‫‪ ،‬القيام بمحاولة ‪ ،‬محاولة ‪ ،‬يضحك ‪ ،‬اللعب ‪ ،‬األكل ‪ ،‬ر‬
‫الشب ‪ ،‬البكاء ‪ ،‬التأكيد )وصف ‪ ،‬تعليم ‪ ،‬التنبؤ ‪ ،‬اإلبالغ( ‪،‬‬
‫واعدة ‪ ،‬صنع أو استخدام الخرائط والكتب والرسومات وبرامج الكمبيوتر ‪ ،‬وهذه ه العامة والطوعية ونقل المعلومات‬
‫حن تهيمن عىل ردود الفعل ‪ S1‬غت واعية وغت طوعية ف تفستات السلوك)) الوهم الظاهري )‪، (TPI‬‬ ‫إل اآلخرين ر‬
‫الئحة فارغة )‪ (BS‬أو نموذج العلوم االجتماعية القياسية )‪.((SSSM‬‬

‫تعت عن األفعال ر‬
‫الن لها وظائف مختلفة ف حياتنا وليست أسماء األشياء ‪ ،‬وال نوع واحد من األحداث‪ .‬وتحكم‬ ‫الكلمات ر‬
‫للبش من قبل وحدات المعرفية – ما يعادل تقريبا إل النصوص أو مخططات علم النفس‬ ‫التفاعالت االجتماعية ر‬
‫االجتماع )مجموعات من الخاليا العصبية المنظمة ف محركات االستدالل(‪ ,‬ر‬
‫والن‪ ,‬مع التصورات والذكريات‪ ,‬يؤدي‬
‫الن تؤدي إل النوايا ومن ثم إل اإلجراءات‪ .‬يمكن أن تؤخذ التعمد أو علم النفس المتعمد‬ ‫إل تشكيل التفضيالت ر‬
‫لتكون كل هذه العمليات أو التفضيالت فقط مما يؤدي إل اإلجراءات وبالمعن األوسع هو موضوع علم النفس المعرف‬
‫‪28‬‬
‫أو علم األعصاب المعرف عندما تشمل علم وظائف األعضاء العصبية والكيمياء العصبية وعلم الوراثة العصبية‪ .‬يمكن‬
‫الن تنتج السلوك ‪ ،‬ومن ثم يتم‬‫اعتبار علم النفس التطوري كدراسة لجميع الوظائف السابقة أو تشغيل الوحدات ر‬
‫استخدامه بشكل مكثف ف التطور والتنمية والعمل الفردي مع التفضيالت والنوايا واإلجراءات‪ .‬وبما أن البديهيات‬
‫)الخوارزميات أو الوحدات المعرفية( لعلم النفس لدينا موجودة ف جيناتنا‪ ،‬يمكننا توسيع فهمنا وزيادة قوتنا من خالل‬
‫عت علم األحياء وعلم النفس والفلسفة )علم‬ ‫إعطاء أوصاف واضحة لكيفية عملها ويمكن أن تمتد لهم )الثقافة( ر‬
‫وأكت كفاءة‪Hajek (2003) .‬‬‫النفس الوصق( والرياضيات والمنطق والفتياء وبرامج الكمبيوتر‪ ،‬وبالتال جعلها أشع ر‬
‫المشوطة ‪ which‬خوارزمية ‪ algorithmatized‬من قبل روت )‪(1999‬‬ ‫يعط تحليال للترصفات واالحتماالت ر‬
‫‪ Spohn ،‬الخ‪.‬‬

‫الن تتم برمجتها بالفطرة ف وحدات‬ ‫التعمد )علم النفس المعرف أو التطوري( يتكون من جوانب مختلفة من السلوك ر‬
‫الن تخلق وتتطلب الوع واإلرادة والنفس‪ ،‬وف البالغي اإلنسان العادي ما يقرب من جميع ما عدا التصورات‬ ‫المعرفية ر‬
‫وبعض الذكريات ه الموضوعية‪ ،‬تتطلب أفعاال عامة )مثل اللغة(‪ ،‬وتلزمنا بعالقات من أجل زيادة لياقتنا الشاملة‬
‫)أقض فائدة متوقعة أو أقض فائدة بايزي(‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن بايزيانية مشكوك فيها للغاية بسبب نقص التحديد الشديد‬
‫‪ -‬أي أنه يمكن أن "يفش" أي رشء وبالتال ال رشء‪ .‬يحدث هذا عن طريق الهيمنة واإليثار المتبادل ‪ ،‬مما يؤدي ف‬
‫الن أقسمها إل ‪ DIRA1‬و ‪ DIRA2‬ل‪ S1‬و ‪ (S2‬وتفرض‬ ‫كثت من األحيان إل الرغبة ف أسباب مستقلة للعمل )ستل( ‪ -‬ر‬
‫رشوط الرضا عىل رشوط الرضا )ستل( ‪) -‬أي ‪ ،‬يتصل األفكار بالعالم من خالل األعمال العامة )حركات العضالت( ‪،‬‬
‫والموسيق والجنس والرياضة وما إل ذلك‪ .‬وقد برزت أساسيات هذا من قبل أعظم‬ ‫ر‬ ‫وإنتاج الرياضيات واللغة والفن‬
‫عالم النفس الطبيع لدينا لودفيغ فيتغنشتاين من ‪ 1930‬إل ‪ 1951‬ولكن مع ينذرات واضحة العودة إل عام ‪،1911‬‬
‫ومع التحسينات من قبل الكثتين‪ ،‬ولكن قبل كل رشء من قبل جون ستل بداية ف عام ‪" .1960‬الشجرة العامة‬
‫للظواهر النفسية‪ .‬أنا أسع ليس من أجل الدقة ولكن من أجل رؤية الكل"‪ .RPP Vol 1p895، cf Z p464 .‬الكثت‬
‫يعتف بالدرجات العلمية‪ .‬وكما الحظ دبليو‪ ،‬فإن الميول تكون واعية‬‫من التعمد )عىل سبيل المثال‪ ،‬ألعاب اللغة لدينا( ر‬
‫وتداولية ف بعض األحيان‪ .‬جميع القوالب لدينا )وظائف‪ ،‬مفاهيم‪ ،‬ألعاب اللغة( لها حواف غامض ف بعض السياقات‪,،‬‬
‫كما يجب أن تكون مفيدة‪.‬‬

‫هناك نوعان عىل األقل من التفكت )أي لعبي لغويي أو طرق الستخدام"التفكت"للترصف ضد‪ -(erb‬غت عقالت دون‬
‫وع وعقالت مع الوع الجزت )‪ ،(W‬الذي يوصف اآلن بأنه التفكت الشي ع والبطء ل ‪ S1‬و ‪ .S2‬من المفيد اعتبار‬
‫هذه ألعاب لغوية وليس مجرد ظواهر )‪ .(W RPP Vol2 p129‬الظواهر العقلية )لدينا الذاتية أو الداخلية "التجارب"(‬
‫حن بالنسبة للذات‪ ،‬وبالتال ال يمكن أن‬ ‫ه ‪ ،epiphenomenal‬تفتقر إل المعايت‪ ،‬وبالتال تفتقر إل المعلومات ر‬
‫تلعب أي دور ف التواصل‪ ،‬والتفكت أو العقل‪ .‬التفكت مثل جميع الترصفات يفتقر إل أي اختبار‪ ،‬ليست حالة عقلية‬
‫ً‬ ‫فعًل ً‬‫ً‬ ‫)عىل عكس تصورات ‪ ،(S1‬وال يحتوي عىل أي معلومات ر‬
‫عاما أو حدثا مثل الكالم أو الكتابة أو‬ ‫حن يصبح‬
‫االنقباضات العضلية األخرى‪ .‬تصوراتنا وذكرياتنا يمكن أن يكون المعلومات )أي ‪ COS‬العامة( إال عندما تتجىل ف‬
‫حن بالنسبة ألنفسنا‪.‬‬‫اإلجراءات العامة‪ ،‬لعندها فقط ال التفكت‪ ،‬والشعور الخ لها أي معن )عواقب( ر‬

‫يتم دمج الذاكرة واإلدراك من خالل وحدات ف الترصفات ر‬


‫الن تصبح فعالة نفسيا عندما يتم الترصف بشأنها ‪ -‬أي أن‬
‫للبش المتقدمي عىل استبدال الكلمات )تقلصات غرامة من‬ ‫‪ S1‬يولد ‪ .S2‬تطوير اللغة يعن إظهار القدرة الفطرية ر‬
‫‪.‬‬
‫العضالت عن طريق الفم أو اليدوي( ألفعال )تقلصات إجمالية من عضالت الذراع والساق( توم )نظرية العقل( هو‬
‫)والين( و‪ UA1‬و ‪ UA2‬لمثل هذه الوظائف ف ‪ S1‬و ‪ - S2‬ويمكن أيضا أن يسم‬ ‫ر‬ ‫أفضل بكثت يسم ‪-UA‬فهم الوكالة‬
‫المتمج وراثيا من الوع‪ ،‬الذات‪ ،‬والفكر الذي يؤدي إل النوايا ومن‬
‫علم النفس التطوري أو التعمد ‪ -‬اإلنتاج الفطري ر‬
‫ثم إل اإلجراءات عن طريق التعاقد العضالت ‪ -‬أي التفاهم هو الترصف مثل التفكت ومعرفة‪ .‬وبالتال‪ ،‬فإن "الموقف‬
‫االقتاج" هو مصطلح غت صحيح ل ‪ S2D‬التداولية البديهية العادية )أي األداء التداول البطء للنظام ‪ (2‬أو ‪S2A‬‬ ‫ر‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫اآلل )أي تحويل وظائف النظام ‪ 2‬الن كثتا ما تمارس ف الكالم والعمل إل وظائف شيعة تلقائية(‪ .‬ونحن نرى أن‬
‫يختنا‬
‫جهود العلم المعرف لفهم التفكت والعواطف وما إل ذلك من خالل دراسة علم وظائف األعضاء العصبية لن ر‬
‫أكت عن كيفية العقل )الفكر واللغة( يعمل )عىل عكس كيفية عمل الدماغ( مما نعرفه بالفعل‪ ،‬ألن "العقل"‬ ‫أي رشء ر‬

‫‪29‬‬
‫الن ه مخفية طن الفتيولوجيا العصبية‪ ،‬الكيمياء‬ ‫)الفكر‪ ،‬اللغة( هو بالفعل ف الرأي العام الكامل )‪ .(W‬أي 'الظواهر' ر‬
‫الحيوية‪ ،‬وعلم الوراثة‪ ،‬ميكانيكا الكم‪ ،‬أو نظرية األوتار‪ ،‬ال عالقة لها بحياتنا االجتماعية كما حقيقة أن الجدول يتكون‬
‫الن "طاعة" )يمكن وصفها من قبل( قواني الفتياء والكيمياء هو تناول الغداء عىل ذلك‪ .‬كما قال دبليو‬ ‫من الذرات ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫الشهتة جدا "ال شء مخق"‪ .‬كل شء يهم العقل )الفكر واللغة( مفتوح للعرض إذا كنا ندرس بعناية فقط عمل اللغة‪.‬‬
‫وقد تطورت اللغة )العقل والخطاب العام المرتبط باإلجراءات المحتملة( لتسهيل التفاعل االجتماع وبالتال جمع‬
‫الموارد والبقاء واإلنجاب‪ .‬قواعدها النحوية )أي علم النفس التطوري ‪ ،‬المتعمد( وظائف تلقائيا ومربكة للغاية عندما‬
‫نحاول تحليلها‪ .‬وقد تم تفست هذا ف كثت من األحيان من قبل هاكر‪ DMS ،‬وغتها الكثت‪.‬‬

‫كما الحظ ‪ W‬مع عدد ال يحض من األمثلة المذكورة بعناية‪ ،‬الكلمات والجمل لها استخدامات متعددة اعتمادا عىل‬
‫السياق‪ .‬أعتقد وأنا أكل لها أدوار مختلفة تماما كما أعتقد واعتقدت أو أعتقد وهو يعتقد‪ .‬الحارص متوترة أول شخص‬
‫ر‬
‫قدرت عىل التنبؤ أفعال المحتملة عىل أساس المعرفة )أي ‪(S2‬‬ ‫استخدام األفعال الميلية مثل "أعتقد" عادة ما تصف‬
‫ولكن يمكن أن يبدو أيضا )ف سياقات فلسفية( أن تكون وصفية من حالته العقلية وذلك ال يستند إل المعرفة أو‬
‫اجعن للكتاب من قبل هوتو و‪ .(Myin‬بالمعن السابق ‪ ، S1‬فإنه ال يصف الحقيقة ولكن‬ ‫المعلومات )‪ W‬وانظر مر ر‬
‫يجعل نفسه صحيحا ف فعل قوله ‪ --‬أي "أعتقد أنها تمطر" يجعل نفسه صحيحا‪ .‬وهذا هو ‪ ،‬يمكن أن تكون أفعال‬
‫ر‬
‫الذات سببيا ‪ --‬أنها مثيل أنفسهم ولكن بعد ذلك‬ ‫الترصف المستخدمة ف أول شخص الحارص المتوتر من االنعكاس‬
‫أنها ليست قابلة لالختبار )أي ‪ ،‬وليس ‪ T‬أو ‪ ، F‬وليس ‪ .(S2‬ومع ذلك ف الماض أو المستقبل المتوترة أو شخص ثالث‬
‫الن هيصحيحة أو‬ ‫استخدام‪" -‬اعتقدت" أو "يعتقد" أو "انه يعتقد" تحتوي أو يمكن حلهامن خالل المعلومات ر‬
‫الن يمكن أو يمكن أن تصبح يمكن التحقق منها‪ .‬وبالمثل ‪" ،‬أعتقد أنها تمطر"‬‫كاذبة‪ ،‬كما أنها تصف األفعال العامة ر‬
‫ر‬
‫ليس لديه معلومات باستثناء اإلجراءات الالحقة ‪ ،‬حن بالنسبة ل ‪ ،‬ولكن "أعتقد أنها سوف تمطر" أو "سيعتقد أنها‬
‫الن تنوي نقل المعلومات )أو المعلومات‬‫المشدين ف الفضاء ر‬‫تمطر" ه أعمال عامة يمكن التحقق منها محتملة ر‬
‫المضللة(‪.‬‬

‫غت عاكسأو غت عقالنية )تلقائية( الكلمات المنطوقة دون قصد مسبق ر‬


‫)الن أسميها ‪ - S2A‬أي ‪ S2D‬اآلل عن طريق‬
‫الممارسة( وقد دعا األقوال واألفعال من قبل ‪ & W‬ثم من قبل دانييىل مويال شارروك ف ورقتها ف علم النفس الفلسق‬
‫ف عام ‪.(2000‬‬

‫ر‬
‫المقتحاتية)غت‪--‬‬ ‫العديد من ما يسم الميول ‪ /‬الترصفات ‪ /‬التفضيالت ‪ /‬الميول ‪/‬القدرات ‪ /‬القدرات ه غت‬
‫)أكت فائدة بكثت لنسميها وظائف أو قدرات( من النظام ‪ .(Tversky Kahneman) 1‬النوايا‬ ‫انعكاسية( المواقف ر‬
‫السابقة وذكر ستل لتكون الدول العقلية ‪ ،‬وبالتال ‪ ، S1‬ولكن مرة أخرى أعتقد أن واحدا يجب أن يفصل ‪ PI1‬و ‪PI2‬‬
‫منذ لغتنا العادية نوايانا السابقة ه المداوالت واعية من ‪ .S2‬التصورات والذكريات والنوع ‪ 2‬الترصفات )عىل سبيل‬
‫المثال‪ ،‬بعض العواطف( والعديد من الترصفات نوع ‪ 1‬تسم أفضل ردود الفعل من ‪ S1‬والتلقات‪ ،‬غت العاكسة‪ ،‬غت‬
‫االقتاحية وغت المواقف عمل المفصالت )بديهيات‪ ،‬خوارزميات( من علم النفس التطوري لدينا )مويال شارروك بعد‬ ‫ر‬
‫فيتغنشتاين(‪.‬‬

‫أعتتهم قراءة أساسية لفهم علم النفس الوصق للفكر من الدرجة العليا ه‬ ‫بعض األسس الرائدة ألفكار ‪ W‬الذين ر‬
‫كوليفا ‪ ،‬هوتو ‪ ، DMS ،‬ستتن ‪ Horwich ، Finkelstein ،‬و ‪ ، Read‬الذين ‪ ،‬مثل العديد من العلماء اآلن ‪ ،‬قد‬
‫اإلنتنت ف ‪، academia.edu‬‬ ‫نشوا معظم عملهم )ف كثت من األحيان ف شكل ما قبل الطباعة( مجانا عىل ر‬ ‫ر‬
‫ر‬
‫‪ ، philpapers.org،researchgate.net‬وغتها من المواقع‪ ،‬وبالطبع يمكن أن يجد كل شء تقريبا مجانا عىل‬
‫ر‬
‫المشتكة‬ ‫عت السيول‪ p2p، libgen.io، b-ok.org ،‬الخ‪ .‬تم العثور عىل بيكر وهاكر ف العديد من األعمال‬ ‫ر‬
‫االنتنت ر‬
‫وعىل صفحة هاكر الشخصية‪ .‬ذهب بيكر الراحل من البحر مع تفست غريب التحليل النفس والعدمية إل حد ما‬
‫الن تم دحضها باقتدار من قبل هاكر الذي "غوردون بيكر ف وقت متأخر من تفست فيتغنشتاين" هو يجب أن تقرأ‬ ‫ر‬
‫ألي طالب السلوك‪.‬‬

‫‪30‬‬
‫لشح أعىل ترتيب الفكر‬ ‫اختال المناظر الكرتونية للحياة بسبب محاولة ر‬ ‫يمكن للمرء أن يجد ال نهاية لها الميتافتيقية ر‬
‫السبن من ‪ ،S1‬الذي كاروثرز )‪ ، (C‬دينيت ‪ ،‬و‪ Churchlands (3‬من القادة الحاليي من‬ ‫ر‬ ‫من ‪ S2‬من حيث اإلطار‬
‫االختال المادي ‪ --‬فيما يىل ‪ - CDC‬بلدي اختصار لمراكز )الفلسفية( السيطرة عىل‬ ‫ر‬ ‫‪ ، scientism‬التعة الحسابية أو‬
‫األمراض( وغتها الكثت تسع‪ .‬وقد تم فضح ‪ Scientism‬ف كثت من األحيان بدءا ‪ W‬ف ‪ BBB‬ف ‪ 30‬عندما الحظ أن‬
‫الن يفعل‬‫– "الفالسفة يرون باستمرار طريقة العلم أمام أعينهم وإغراء ال يقاوم لطرح واإلجابة عىل األسئلة ف الطريقة ر‬
‫الحقيق للميتافتيقية ويقود الفيلسوف إل الظالم الدامس" ‪ -‬وبواسطة ستل‪ ،‬اقرأ‪،‬‬ ‫ر‬ ‫العلم‪ .‬هذا االتجاه هو المصدر‬
‫ر‬
‫هوتو‪ ،‬هاكر وعدد ال يحض من اآلخرين منذ ذلك الحي‪ .‬محاولة ل'شح' )حقا فقط لوصف كما ‪ W‬أوضح( ‪ S2‬ف‬
‫وحن بالنسبة ل‪ S1‬انها معقدة للغاية وليس من الواضح أن األلعاب اللغوية‬ ‫ر‬ ‫المصطلحات السببية غت متماسكة‬
‫حن تطبيقها ف الفتياء‬ ‫متنوعة للغاية من "السببية" يمكن من أي وقت مض لتطبيق )كما وقد لوحظ عدة مرات( ‪ -‬ر‬
‫والكيمياء هو متغت وغالبا ما تكون غامضة )هل كان الجاذبية أو طبقة الخراج أو الهرمونات أو الرياح أو كل منهم ر‬
‫الن‬
‫الن‬‫ومن كانت األسباب تبدأ وتنته(؟ ولكن كما قال دبليو ‪" -‬اآلن إذا لم يكن الروابط السببية ر‬‫جعلت سقوطالتفاح‪ ،‬ر‬
‫نحن معنيون بها‪ ،‬ثم أنشطة العقل تكمن مفتوحة أمامنا"‪.‬‬

‫أقتح أنه من الخطأ الكبت أن نرى ‪ W‬كما اتخاذ أي من الجانبي ‪ ،‬كما عادة ‪sta‬تيد ‪ ،‬كما وجهات نظره ه‬‫ومع ذلك‪ ،‬ر‬
‫أكت دهاء ‪ ،‬ف كثت من األحيان من عدم ترك ‪ trialogues‬له دون حل‪ .‬قد يجد المرء أنه من المفيد أن تبدأ مع‬ ‫ر‬
‫أكت قدر من القراءة‪ ،‬هوتو‪ ،‬هوتو‪ ،‬هورويتش‪ ،‬كوليفا‪ ،‬هاكر‪ ،‬غلوك‪،DMS ،‬‬ ‫ر‬
‫مالحظات ‪ W، S‬الخ‪ ،‬ومن ثم دراسة ر‬
‫ستتن‪ ،‬وما إل ذلك ممكن قبل الحفر ف أدب السببية وفلسفة العلم‪ ،‬وإذا وجد المرء أنه من غت المثت لالهتمام أن‬
‫تفعل ذلك ثم دبليو قد رصب العالمة‪.‬‬

‫عىل الرغم من الجهود ر‬


‫الن يبذلها دبليو وغتها ‪ ،‬يبدو ل أن معظم الفالسفة لديهم القليل من الفهم لدقة األلعاب‬
‫اللغوية )عىل سبيل المثال ‪ ،‬االستخدامات المختلفة بشكل كبت من "أنا أعرف ما أعنيه" و "أنا أعرف ما هو الوقت"(‬
‫‪ ،‬أو من طبيعة الترصف ‪ ،‬والعديد )عىل سبيل المثال‪ (CDC ،‬ال تزال تستند أفكارهم عىل مفاهيم مثل اللغة الخاصة‪،‬‬
‫الن وضعت ‪ W‬للراحة ‪ 4/3‬من قرن من الزمان‪.‬‬ ‫واستبطان "الكالم الداخىل" والحسابية‪ ،‬ر‬

‫قبل أن أقرأ أي كتاب‪ ،‬أذهب إل الفهرس والببليوغرافيا لمعرفة من يستشهدون به‪ .‬ف كثت من األحيان المؤلفي‬
‫األكت لفتا للنظر هو اإلغفال الكامل أو شبه الكامل لجميع المؤلفي أذكر هنا‪ W .‬هو بسهولة الفيلسوف‬ ‫ر‬ ‫اإلنجاز‬
‫ر‬
‫الحديث األكت مناقشة عىل نطاق واسع مع حوال كتاب واحد جديد وعشات المقاالت المكرسة له إل حد كبت أو‬ ‫ر‬
‫كليا كل شهر‪ .‬لديه مجلته الخاصة "التحقيقات الفلسفية" وأتوقع أن تتجاوز ببليوغرافيه مجلة الفالسفة األعىل األربعة‬
‫أو الخمسة التالية مجتمعة‪ .‬ستل هو ربما المقبل بي الحداثة )والوحيد مع العديد من المحارصات عىل يوتيوب ‪،‬‬
‫والن ‪ ،‬عىل عكس جميع محارصات الفلسفة األخرى تقريبا ‪،‬‬ ‫أكت من ‪ ، 100‬ر‬‫فيميو ‪ ،‬مواقع الجامعة وما إل ذلك ‪ --‬ر‬
‫عشات الكتب ومئات المقاالت‬ ‫ه فرحة لالستماع إل( وهوتو ‪ ،‬كوليفا ‪ ، DMS ،‬هاكر ‪ ،‬اقرأ ‪ ،‬الخ ‪ ،‬بارزة جدا مع ر‬
‫والمحادثات واالستعراضات‪ .‬ولكن مراكز السيطرة عىل األمراض والوقاية منها وغتها من األطباء الميتافتيقيي‬
‫يعتتون عملهم ً‬
‫مهما للغاية‪.‬‬ ‫يتجاهلونها ويتجاهلها اآلالف الذين ر‬

‫وبالتال ‪ ،‬فإن إطار ‪ W / S‬القوي )وكذلك إل حد كبت مثل البحث الحديث ف التفكت( غائب ً‬
‫تماما وجميع االلتباسات‬
‫الن مسحها وفتة‪ .‬إذا كنت تقرأ بلدي االستعراضات واألعمال نفسها ‪ ،‬ونأمل وجهة نظركم من معظم الكتابة ف هذه‬‫ر‬
‫الساحة قد تكون مختلفة تماما عن لهم‪ .‬ولكن كما أرص دبليو‪ ،‬عىل المرء أن يعمل عىل األمثلة من خالل نفسه‪ .‬كما‬
‫لوحظ ف كثت من األحيان ‪ ،‬وكان له ثالثية سوبر سقراط نية عالجية‪.‬‬

‫وتالحظ حجج ‪ W‬نهات ضد االستبطان واللغة الخاصة ف بلدي غتها من االستعراضات ومعروفة للغاية‪ .‬ف األساس‪،‬‬
‫فه بسيطة مثل فطتة ‪ --‬يجب أن يكون لدينا اختبار للتميت بي ألف وباء واالختبارات يمكن أن تكون فقط الخارجية‬
‫والعامة‪ .‬وقال انه أوضح هذا الشهتة مع 'خنفساء ف المرب ع'‪ .‬إذا كان لدينا جميعا مرب ع ر‬
‫الن ال يمكن فتحها وال األشعة‬
‫السينية وما إل ذلك‪ ،‬وندعو ما هو داخل 'خنفساء'‪ ,،‬ثم 'خنفساء' ال يمكن أن يكون لها أي دور ف اللغة‪ ،‬لكل مرب ع‬

‫‪31‬‬
‫حن أن تكون فارغة‪ .‬لذلك‪ ،‬ال توجد لغة خاصة ال أستطيع أن أعرفها إال وال‬‫يمكن أن تحتوي عىل رشء مختلف أو ر‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫استبطان ف "الكالم الداخىل"‪ .‬إذا لم يكن ‪ X‬واضحا علنا ‪ ،‬فال يمكن أن تكون كلمة ف لغتنا‪ .‬هذا يسقط نظرية كارروثر‬
‫الن يشت إليها‪ .‬لقد رشحت تفكيك ‪ W‬لمفهوم‬ ‫‪ ISA‬للعقل ‪ ،‬فضال عن جميع نظريات "الحس الداخىل" األخرى ر‬
‫ر‬
‫االقتاحية'( أعاله وف مراجعات لبود وجونستون والعديد من كتب ستل‪.‬‬ ‫االستبطان وعمل اللغة الترصفية )'المواقف ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫انظر ستتن "فيتغنشتاين'‪ s‬التحقيقات الفلسفية" )‪ (2004‬لشح لطيف للغة الخاصة دكل شء من قبل قراءة‬
‫وآخرون للوصول ال جذور هذه القضايا كما يفعل عدد قليل‪.‬‬

‫‪ CDC‬تجنب استخدام 'أنا' ألنه ر‬


‫يفتض وجود 'النفس أعىل'‪ .‬ولكن ‪ ،‬فإن فعل الكتابة والقراءة وجميع اللغات والمفاهيم‬
‫يفتض النفس والوع واإلرادة ‪ ،‬لذلك مثل هذه الروايات ه رسوم كاريكاتورية متناقضة مع الذات‬ ‫)ألعاب اللغة( ر‬
‫ر‬
‫للحياة دون أي قيمة عىل اإلطالق )وصفر تأثت عىل الحياة اليومية ألي شخص(‪ .‬وقد الحظت منذ فتة طويلة ‪/ W‬‬
‫اختاله لشخص واحد ‪ ، 3‬ولكن غياب التماسك‬ ‫‪ S‬وغتها أن وجهة نظر الشخص األول هو فقط ال يمكن فهمه أو ر‬
‫"حسات" ‪" ،‬معالجة‬
‫ر‬ ‫ليست مشكلة لوجهات النظر الكرتونية للحياة‪ .‬وبالمثل‪ ،‬مع وصف وظيفة الدماغ أو السلوك بأنه‬
‫المعلومات" وما إل ذلك ‪ -- ،‬فضحت مرات ال تحض بشكل جيد من قبل ‪ ، W / S ، Hutto‬اقرأ ‪ ،‬هاكر وغتها‬
‫الكثت‪.‬‬

‫الن تختلف بشكل عشوات‬ ‫الن تحاول الجمع بي العلم والفلسفة ‪ ،‬مع معن العديد من المصطلحات الرئيسية ر‬ ‫الكتابة ر‬
‫تقريبا دون وع ‪ ،‬هو ‪ schizoid‬واليأس ‪ ،‬ولكن هناك اآلالف من كتب العلوم والفلسفة مثل هذا‪ .‬هناك وصف )وليس‬
‫البشي الجمع‬‫تفست كما أوضح ‪ (W‬لسلوكنا ومن ثم تجارب علم النفس المعرف‪ .‬العديد من هذه التعامل مع السلوك ر‬
‫ً‬
‫بي التفكت الواع من ‪ S2‬مع ‪ automatisms‬الالوع من ‪) S1‬امتصاص علم النفس ف علم وظائف األعضاء(‪ .‬كثتا‬
‫ر‬
‫"الحقيق" لهذه المصطلحات‪،‬‬ ‫ما يقال لنا إن الذات واإلرادة والوع ه أوهام‪ ،‬ألنهم يعتقدون أنهم يظهرون لنا المعن‬
‫وأن استخدام الرسوم المتحركة هو الصحيح‪ .‬وهذا يعن أن ‪" S2‬غت واقع" ويجب أن يتم تصنيفها بواسطة األوصاف‬
‫السببية العلمية ل ‪ .S1‬ومن هنا سبب للتحول من فلسفة اللغة إل فلسفة العقل‪ .‬انظر عىل سبيل المثال ‪ ،‬استعراض‬
‫لكاروتر األختة 'عتامة العقل'‪ .‬ر‬
‫حن ستل هو الجات المتكرر هنا كما الحظ هاكر ‪ ،‬بينيت وهاكر ‪ ، DMS ،‬كوليفا الخ‪.‬‬

‫إذا كان شخص ما يقول أنن ال يمكن أن تختار ما يجب أن يكون لتناول طعام الغداء هو مخط بوضوح‪ ،‬أو إذا كان‬
‫يعن عن طريق االختيار رشء آخر مثل هذا 'االختيار' يمكن وصفها بأنها وجود 'السبب' أو أنه ليس من الواضح كيفية‬
‫نعتت ها وهمية ‪ ،‬ثم هذا صحيح تافه )أو غت متماسك(‪ ،‬ولكن‬ ‫الحد من 'االختيار' إل 'السبب' لذلك يجب علينا أن ر‬
‫الن نبدأ منها وننه مثل هذه‬ ‫والن ينبع أن تع رتت النقطة ر‬
‫ال عالقة له بكيفية استخدامنا للغة وكيف نعيش‪ ،‬ر‬
‫المناقشات‪.‬‬

‫يعتت أنه من المهم أنه كان دبليو‪ ،‬جنبا إل جنب مع كانط ونيتشه )العقول العظيمة‪ ،‬ولكن أيا منهم‬
‫ربما يمكن للمرء أن ر‬
‫ال تفعل الكثت لحل مشاكل الفلسفة(‪ ،‬الذين تم التصويت أفضل من كل وقت من قبل الفالسفة ال كوين‪ ،‬دوميت‪،‬‬
‫بوتنام‪ ،‬كريبك أو مركز السيطرة عىل األمراض والوقاية منها‪.‬‬

‫أعتته هنا ‪ ،‬مع األخذ ف االعتبار تعليق‬


‫يمكن للمرء أن يرى التشابه ف جميع المسائل الفلسفية )بالمعن الدقيق الذي ر‬
‫‪ W‬أن ليس كل رشء مع ظهور سؤال واحد(‪ .‬نريد أن نفهم كيف الدماغ )أو الكون( يفعل ذلك ولكن ‪ S2‬ال يصل إل‬
‫عت الحمض النووي‪ .‬نحن ال "نعرف" ولكن الحمض النووي‬ ‫ذلك‪ .‬كل رشء )أو ف الغالب( ف مكائد الالوع من ‪ S1‬ر‬
‫لدينا ال‪ ،‬مجاملة من وفاة ال تعد وال تحض من تريليونات من الكائنات الحية عىل مدى حوال ‪ 3‬مليارات سنة‪ .‬يمكننا‬
‫أن نصف العالم بسهولة ولكن ف كثت من األحيان ال يمكن االتفاق عىل ما ينبع أن يكون عليه "التفست"‪ .‬لذلك‪،‬‬
‫حن لو كان ينبع لنا ‪ arrive‬ف"كاملة" معرفة الدماغ‪ ،‬ونحن‬ ‫نحن نكافح مع العلم وهكذا وصف ببطء آليات العقل‪ .‬ر‬
‫ال تزال لدينا مجرد وصف لما نمط الخاليا العصبيةق تتوافق مع رؤية األحمر‪ ،‬ولكن ليس من الواضح ما يعنيه )‪(COS‬‬
‫"شح" لماذا انها حمراء )أي‪ ،‬لماذا ‪ qualia‬موجودة(‪ .‬كما قال دبليو‪ ،‬التفستات ر‬
‫تأت إل نهايتها ف مكان ما‪.‬‬ ‫أن يكون ر‬

‫‪32‬‬
‫بالنسبة ألولئك الذين يدركون ما سبق ‪ ،‬واألجزاء الفلسفية من كارروثر "عتامة العقل" )عمل كبت ف اآلونة األختة من‬
‫الن تنتج عن تجاهل عمل ‪ W، S‬ومئات آخرين‪ .‬ويمكن أن‬ ‫مدرسة ‪ (CDC‬تتألف إل حد كبت من االرتباكات القياسية ر‬
‫ر‬
‫االختالية وينكر 'واقع' لدينا أعىل مستوى الفكر واإلرادة والنفس والوع‪ ،‬إال أن هذه تعط‬ ‫يسم ‪ Scientism‬أو‬
‫استخدام مختلفة تماما وغت متوافقة تماما ف العلم‪ .‬لدينا عىل سبيل المثال‪ ،‬ال توجد أسباب للعمل‪ ،‬فقط الدماغ‬
‫الن ليس لها معن واضح‪.‬‬ ‫الذي يسبب العمل الخ‪ .‬فه تخلق مشاكل وهمية من خالل محاولة اإلجابة عىل األسئلة ر‬
‫وينبع أن ُيرصبنا أن هذه اآلراء ليس لها أي تأثت عىل اإلطالق عىل الحياة اليومية ألولئك الذين يقضون معظم حياتهم‬
‫البالغة ف ر‬
‫التوي ج لها‪.‬‬

‫ويلخص هذا الوضع بشكل جيد من قبل روبرت اقرأ ف مقاله 'المشكلة الصعبة للوع' ‪" --‬مشكلة المتشددين يصبح‬
‫وأكت نحن دي أنسنة جوانب من العقل ‪ ،‬مثل المعلومات واإلدراك والتعمد‪ .‬المشكلة لن تواجه حقا‬ ‫وأكت بعدا ‪ ،‬ر‬
‫أكت ر‬ ‫ر‬
‫ر‬
‫إال إذا واجهنا ما يصل ال ذلك باعتبارها 'مشكلة' أن له عالقة مع البش كله ‪ ،‬وتتجسد ف سياق )الطبيعية واالجتماعية‬
‫بشكل ال ينفصم( ف وقت معي ‪ ،‬الخ‪ ...‬ثم يمكن أن تصبح متبرصة ألحد أنه ال توجد مشكلة‪ .‬فقط عندما يبدأ المرء‬
‫المفتض أن استخدام الحيوان غت اإلنسان‬ ‫ر‬ ‫البشية وغت ر‬
‫البشية )من‬ ‫عت المجاالت ر‬ ‫‪ ،‬ويقول ‪ ،‬إل "نظرية" المعلومات ر‬
‫{عادة ما يعتقد بأنها ميكانيكية} أو نموذج اآللة كنموذج واحد ‪ ،‬وبالتال الحصول عىل األشياء مرة أخرى إل األمام( ‪،‬‬
‫ر‬
‫االختالية )إل الدماغ(‪ ،‬السلوكية وهلم‬ ‫فإنه يبدأ ف النظر كما لو كان هناك مشكلة‪ ...‬أن جميع '‪،isms' (cognitivism‬‬
‫السء الذي يضمن أن "المشكلة الصعبة" ال‬ ‫جرا(‪ ...‬دفع أبعد وأبعد من متناول اليد لدينا‪ ...‬تصور جدا للمشكلة هو ر‬
‫تزال غت قابلة للذوبان‪ ...‬لم ُيعط أي سبب وجيه لنا للتفكت ف أنه يجب أن يكون هناك علم لسء ما إذا كان يجب‬
‫ر‬
‫حقيقيا‪ .‬ليس هناك سبب وجيه لالعتقاد بأنه يجب أن يكون هناك علم الوع‪ ،‬أو العقل أو المجتمع‪ ،‬أي ر‬ ‫ً‬
‫أكت‬ ‫اعتباره‬
‫الن تبدأ أسماؤها بحرف‬ ‫مما هناك حاجة إل علم األرقام‪ ،‬أو األكوان أو العواصم أو األلعاب أو األبراج أو األجسام ر‬
‫'ب'‪ ......‬نحن بحاجة إل أن نبدأ مع فكرة أنفسنا كأشخاص المجسدة تعمل ف عالم‪ ،‬وليس مع فكرة أنفسنا كعقول‬
‫مع عقول 'تقع' ف نفوسهم أو 'تعلق' لهم ‪ ...‬ال توجد طريقة أن العلم يمكن أن تساعدنا ‪ bootstrap‬ف حساب‬
‫'خارج'‪' /‬الهدف' ما هو الوع حقا وعندما يكون حارصا حقا‪ .‬ألنه ال يمكن أن يساعدنا عندما يكون هناك رصاع‬ ‫ر‬
‫المعايت‪ ،‬عندما ر‬
‫تأت آالتنا ف رصاع مع أنفسنا‪ ،‬ف رصاع معنا‪ .‬آلالتنا يتم معايرتها فقط من قبل تقاريرنا ف المقام األول‪.‬‬
‫ال يمكن أن يكون هناك رشء مثل الحصول عىل وجهة نظر خارجية‪ ...‬هذا ليس بسبب‪ ...‬المشكلة الصعبة غت قابلة‬
‫حن‪'...‬الطبيعية المتسامية'‪...‬‬‫االعتاف بأن المشكلة قد تم تعريفها ر‬‫ر‬ ‫للذوبان‪ ... ،‬بدال من ذلك‪ ،‬نحن لسنا بحاجة إل‬
‫الضمانات‪ ...‬الحفاظ عىل قيد الحياة إل أجل غت مسم من المشكلة فهو يقدم االرتياح النفس غت العادي لكل من‬
‫‪.‬‬
‫بيان "علم" متواضع )ولكن متمت( للحدودعىل الفهم و‪ ،‬ومعرفة ب‪ eing‬جزء من النخبة المتمتة‪ ،‬أن ف ذكر تلك‬
‫الحدود ‪ ،‬يمكن أن نرى ما وراءها‪ .‬فإنه يفشل ف رؤية ما أوضح هتغنشتاين ف مقدمة ‪ .Tractatus‬الحد يمكن أن‪...‬‬
‫فقط أن يوجه ف اللغة وما يكمن عىل الجانب اآلخر من الحد سيكون مجرد هراء"‪.‬‬
‫ً‬
‫العديد من تعليقات ‪ W‬تتبادر إل الذهن‪ .‬وأشار قبل ‪ 88‬سنوات إل أن "األشار" ترض شوقا إل المتعال‪ ،‬وألننا‬
‫ً‬
‫نعتقد أننا نستطيع أن نرى 'حدود الفهم اإلنسات'‪ ،‬نعتقد أننا نستطيع أن نرى ما هو أبعد منها أيضا‪ ،‬وينبع أن نسهب‬
‫ف حقيقة أننا نرى حدود اللغة )العقل( ف حقيقة أننا ال نستطيع وصف الحقائق ر‬
‫الن تتوافق مع جملة إال بتكرار‬
‫الجملة )انظر ‪ p10‬الخ ف ثقافته وقيمته‪ ،‬المكتوبة ف عام ‪ .(1931‬كما أجد أنه من المفيد أن أكرر ف كثت من األحيان‬
‫الن كتبت قبل قرن من الزمان ف ‪.TLP 5.1361‬‬ ‫مالحظته بأن "الخرافة ليست سوى اإليمان بالعالقة السببية" ‪ -‬ر‬

‫أيضا‪ apropos ،‬هو تعليقه الشهت )‪ (PI P308‬حول أصل المشاكل الفلسفية حول العمليات العقلية )وجميع‬
‫المشاكل الفلسفية(‪" .‬كيف تنشأ المشكلة الفلسفية حول العمليات العقلية والدول وحول السلوك؟ الخطوة األول‬
‫ونتك طبيعتها غت محسومة‪ .‬ف وقت ما ربما‬ ‫الن تهرب تماما إشعار‪ .‬نحن نتحدث عن العمليات والدول ر‬ ‫ه تلك ر‬
‫ً‬
‫سنعرف المزيد عنهم ‪ --‬نعتقد‪ .‬ولكن هذا هو ما يلزمنا بطريقة معينة للنظر ف هذه المسألة‪ .‬ألننا نملك مفهوما ً محددا‬
‫لما يعنيه تعلم معرفة العملية بشكل أفضل‪) .‬الحركة الحاسمة ف خدعة االستحضار قد اتخذت‪ ،‬وكان واحد جدا أننا‬
‫الن لم‬‫نظن األبرياء تماما‪ -- (.‬واآلن القياس الذي كان لجعلنا نفهم أفكارنا يقع إل أشالء‪ .‬لذلك علينا أن ننكر العملية ر‬
‫يتم فهمها بعد ف الوسط غت المستكشف بعد‪ .‬واآلن يبدو كما لو أننا أنكرنا العمليات العقلية‪ .‬وبطبيعة الحال ال نريد‬

‫‪33‬‬
‫أن ننكرهم"‪.‬‬

‫آخر تعليق تافهة عىل ما يبدو من قبل )‪ W (PI P271‬طلب منا أن نتخيل الشخص الذي نس ما تعنيه كلمة "ألم"‬
‫لكنه استخدمها بشكل صحيح ‪ -‬أي أنه استخدمها كما نفعل نحن! ومن المهم أيضا تعليق )‪ W (TLP 6.52‬أنه عندما‬
‫يتم الرد عىل جميع األسئلة العلمية ‪ ،‬ال ر‬
‫يبق أي رشء للتساؤل ‪ ،‬وهذا هو ف حد ذاته الجواب‪ .‬ومحوري لفهم العلماء‬
‫)أي بسبب العلم ‪ ،‬وليس العلم( فشل ‪ CDC‬وآخرون هو مالحظته أنه من الخطأ الشائع جدا أن نعتقد أن شيئا ما‬
‫يجب أن تجعلنا نفعل ما نقوم به ‪ ،‬مما يؤدي إل الخلط بي السبب والعقل‪" .‬والخطأ الذي نحن هنا وف ألف حالة‬
‫مماثلة يميلون إل القيام به والمسم بكلمة "لجعل" كما استخدمناه ف الجملة "ليس عمال من أعمال البصتة ر‬
‫الن‬
‫تجعلنا نستخدم القاعدة كما نفعل"‪ ،‬ألن هناك فكرة أن "شيئا يجب أن يجعلنا" نفعل ما نقوم به‪ .‬وهذا ينضم مرة‬
‫أخرى إل الخلط بي السبب والعقل‪ .‬نحن بحاجة إل عدم وجود سبب التباع القاعدة كما نفعل‪ .‬سلسلة األسباب لها‬
‫نهاية"‪BBB p143 .‬‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫كما علق قائال إن لسلسلة األسباب نهاية وأنه ال يوجد سبب ف الحالة العامة لك يكون لها معن لتحديد سبب ما‪ .‬رأى‬
‫ً‬
‫‪ W‬ف رصاعه الذي دام عقودا رصورة توضيح "النحو" نفسه من خالل العمل عىل "أمثلة متبرصة" وعدم جدوى‬
‫الكثتين من األجوبة‪ .‬ومن هنا جاءت تعليقاته الشهتة حول الفلسفة كعالج و "العمل عىل الذات"‪.‬‬

‫رشء آخر ملفت للنظر حول العديد من كتب الفلسفة )والفلسفة المقنعة ف جميع أنحاء العلوم السلوكية والفتياء‬
‫والرياضيات( هو أنه ف كثت من األحيان ال يوجد تلميح إل أن هناك وجهات نظر أخرى ‪ -‬أن العديد من أبرز الفالسفة‬
‫يعتتون النظرة العلماءية غت متماسكة‪ .‬هناك أيضا رانه حقيقة )نادرا ما ذكر( أنه‪ ،‬رشيطة أن نتجاهل بالطبع‬ ‫ر‬
‫عدماالتساق ‪ ،‬والحد ال يتوقف عىل مستوى الفتيولوجيا العصبية ‪ ،‬ولكن يمكن بسهولة أن تمتد )وغالبا ما كان( إل‬
‫مستوى الكيمياء والفتياء وميكانيكا الكم ‪ ،‬و 'الرياضيات' أو مجرد 'أفكار'‪ .‬ما الذي يجب أن يجعل الفتيولوجيا العصبية‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫اليبنت الكون بأنه آلة عمالقة‪ .‬ف اآلونة‬ ‫ممتة بالضبط؟ ألف اإلغريق فكرة أنه ال يوجد رشء سوى األفكار ووصف‬
‫األختة أصبح ستيفان وولفرام أسطورة ف تاري خ العلوم الزائفة لوصفه للكون كأوتوماتون كمبيوتر ف "نوع جديد من‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫واالختالية والسلوك ية والثنائية ف أشكالها العديدة ليست أخبارا‪ ،‬وإل الخيول الميتة‬ ‫العلوم"‪ .‬المادية واآللية والمثالية‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫تماما لفيتغنشتاين‪ ،‬منذ أن أملت دبليو الكتب الزرقاء والبنيق الثالثينيات‪ ،‬أو عىل األقل منذ النش الالحق والتعليق‬
‫ّ‬
‫[ث‬ ‫منها‬ ‫ميؤوس‬ ‫مهمة‬ ‫ما‬ ‫شخص‬ ‫إقناع‬ ‫لكن‬ ‫‪.nachlass‬‬ ‫عىل‬ ‫الواسع‬
‫ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو‬

‫تعبت )غت مدرك( عن قواعد علم النفس البديه ‪ ،‬ومدى سهولة تغيت استخدام الكلمة دون معرفة ذلك ‪ ،‬قدمه‬
‫أكت من آلة عظيمة"‪ .‬ولكن‬ ‫فتة طويلة‪" :‬يبدأ الكون ف أن يبدو وكأنه فكرة عظيمة ر‬ ‫الفتيات الست جيمس جيت منذ ر‬
‫'الفكر'‪' ،‬آلة'‪' ،‬الفضاء'‪' ،‬السبب'‪' ،‬الحدث'‪' ،‬يحدث'‪' ،‬يحدث'‪' ،‬مستمرة'‪ ،‬وما إل ذلك ليس لديهم نفس المعات‬
‫)االستخدامات( ف العلم أو الفلسفة كما هو الحال ف الحياة اليومية‪ ،‬أو باألحرى لديهم االستخدامات القديمة مختلطة‬
‫ف عشوائيا مع العديد من جديدة لذلك هناك مظهر من الشعور دون معن‪ .‬الكثت من النقاش األكاديم للسلوك‬
‫والحياة والكون هو كوميديا عالية )ف مقابل الكوميديا المنخفضة لمعظم السياسة والدين ووسائل اإلعالم(‪ :‬أي‬
‫الن تتعامل مع المجتمع المهذب‪ ،‬وتتمت بحوار متطور وبارع ومؤامرة معقدة"‪.(Dictionary.com) -‬‬ ‫"الكوميديا ر‬
‫ولكن الفلسفة ليست مضيعة للوقت ‪ --‬القيام به عن حق ‪ ،‬بل هو أفضل وسيلة لقضاء بعض الوقت‪ .‬وإال كيف يمكننا‬
‫ر‬
‫األكت‬ ‫تبديد الفوض ف العلوم السلوكية أو وصف حياتنا العقلية وأعىل مستوى من التفكت ف النظام ‪ -- 2‬ر‬
‫السء‬
‫تعقيدا ورائعة وغامضة هناك؟‬

‫وبالنظر إل هذا اإلطار ينبع أن يكون من السهل أن نفهم ‪ ،OC‬لمتابعة أمثلة ‪ W‬تصف كيف يستخدم علم النفس‬
‫الفطري لدينا اختبار الواقع للنظام ‪ 2‬للبناء عىل اليقي من النظام ‪ ،1‬بحيث أننا كأفراد وكمجتمعات الحصول عىل نظرة‬
‫ً‬
‫المتمج وراثيا إل‬
‫عالمية من تجارب متشابكة ال يمكن دحضها تبن عىل األساس الراسخ إلدراكنا والعمل االنعكاش ر‬
‫فتة طويلة من رشء يمكن الطعن فيه إل‬ ‫رصح مدهش للعلم والثقافة‪ .‬نظرية التطور ونظرية النسبية مرت منذ ر‬

‫‪34‬‬
‫اليقينيات ر‬
‫الن ال يمكن إال أن تعدل‪ ،‬وعىل الطرف اآلخر من الطيف‪ ،‬ال توجد إمكانية لمعرفة أنه ال توجد أشياء مثل‬
‫ر‬
‫باريس أو برونتوصورس‪ .‬إن وجهة النظر المتشككة غت متماسكة‪ .‬يمكننا أن نقول أي شء ولكن ال يمكننا أن نعن أي‬
‫رشء‪.‬‬

‫أعتت ‪ OC‬وصفا لحجر األساس لفهم اإلنسان والوثيقة األساسية عىل علم النفس‬ ‫وهكذا ‪ ،‬مع نظام إدارة اآلليات ‪ ،‬وأنا ر‬
‫لدينا‪ .‬عىل الرغم من أنه كتب عندما ف ‪ 60‬له ‪ ،‬ودمرت عقليا وجسديا من الشطان ‪ ،‬فإنه المع مثل عمله اآلخر‬
‫ويحول فهمنا للفلسفة )علم النفس الوصق من الفكر أعىل مرتبة( ‪ ،‬وإحضاره ف الماض إل النور ‪ ،‬بعد ثالثة ألف‬
‫سنة ف الكهف‪ .‬وقد جرفت الميتافتيقيا بعيدا عن الفلسفة والفتياء‪.‬‬

‫"أي نوع من التقدم هو هذا ‪ -‬وقد أزيل الغموض رائعة ‪ -‬ومع ذلك لم يتم سباكة أي أعماق ف العزاء‪ .‬لم يتم تفست أي‬
‫رشء أو اكتشافه أو إعادة تصوره‪ .‬كيف ترويض وغت ملهم يمكن للمرء أن يعتقد‪ .‬ولكن ربما‪ ،‬كما ر‬
‫يقتح فيتغنشتاين‪،‬‬
‫ينبع العثور عىل فضائل الوضوح واإلزالة والغموض والحقيقة مرضية بما فيه الكفاية" ‪ -‬هوريتش 'فلسفة فيتغنشتاين‬
‫الفوقية'‪.‬‬

‫اسمحوا ل أن ر‬
‫أقتح أنه مع المنظور الذي شجعته هنا ‪ W ،‬هو ف مركز الفلسفة المعارصة وعلم النفس وليس غامضا‬
‫‪ ،‬صعبة أو غت ذات صلة ‪ ،‬ولكن متألقة وعميقة وواضحة وضوح الشمس وأنه ليغيب عنه هو أن تفوت واحدة من‬
‫أعظم مغامرات فكرية ممكنة‪.‬‬

‫ر‬
‫بالمفتض حول العلوم والرياضيات هو يانوفسك‬ ‫عمل ممتاز مؤخرا أن يعرض العديد من االلتباسات الفلسفية ف كتاب‬
‫تختنا' )‪) (2013‬انظر استعراض(‪.‬‬
‫'الحدود الخارجية للعقل‪ :‬ما العلم والرياضيات والمنطق ال يمكن أن ر‬

‫وأشار دبليو إل أنه عندما نصل إل نهاية التعليق العلم ‪ ،‬تصبح المشكلة مشكلة فلسفية ‪ -‬أي واحدة من كيفية‬
‫استخدام اللغة بشكل واضح‪ .‬يانوفسك ‪ ،‬مثل جميع العلماء تقريبا ومعظم الفالسفة ‪ ،‬ال يحصل عىل أن هناك نوعي‬
‫الن ه من واقع حول‬ ‫متمتين من "األسئلة" أو "التأكيدات" )أي ألعاب اللغة أو إل رج( هنا‪ .‬هناك تلك ه المسائل ر‬
‫ر‬
‫اقتاحية )صحيح أو زائف( حاالت الشؤونلها معان واضحة )شوط‬ ‫كيفية العالم هو ‪ -‬أي أنها يمكن مالحظتها علنا ر‬
‫ر‬
‫الرضا ‪ COS --‬ف المصطلحات ستل((‪ --‬أي البيانات العلمية ‪ ،‬ومن ثم هناك تلك القضايا الن ه القضايا حول كيفية‬
‫اللغة يمكن أن تستخدم بشكل متماسك لوصف هذه الحاالت من الشؤون ‪ ،‬وهذه يمكن اإلجابة عليها من قبل أي‬
‫عاقل ‪ ،‬ذك ‪ ،‬والقراءة والكتابة شخص مع القليل أو ال يلجأ إل الحقائق من العلم‪ .‬وثمة حقيقة أخرى غت مفهومة‬
‫ولكنها حرجة ه أنه عىل الرغم من أن التفكت‪ ،‬الذي يمثل‪ ،‬يستنتج‪ ،‬يفهم‪ intuiting ،‬الخ )أي علم النفس الترصف(‬
‫من بيان صحيح أو كاذب هو وظيفة من اإلدراك أعىل مرتبة من نظامنا ‪ 2‬بطيئة واعية )‪ ، (S2‬والقرار بشأن ما إذا كانت‬
‫"الج سيمات" متشابكة ‪ ،‬ويظهر النجم تحول أحمر ‪ ،‬وقد ثبت نظرية )أي ‪ ،‬الجزء الذي ينطوي عىل رؤية أن الرموز‬
‫تستخدم بشكل صحيح ف كل سطر من اإلثبات( ‪ ،‬ودائما من قبل شي ع ‪ ،‬تلقات ‪ ،‬الالوع ‪ (S1) 1‬عن طريق رؤية‪،‬‬
‫الن ال توجد معالجة المعلومات‪ ،‬ال تمثيل )أي ال ‪ (COS‬وال قرارات بمعن أن هذه يحدث ف‬ ‫والسمع‪ ،‬واللمس الخ ر‬
‫يتلق مدخالتها من ‪ .(S1‬هذا النهج النظامي هو اآلن الطريقة القياسية لعرض المنطق أو العقالنية وهو‬ ‫‪) S2‬الذي ر‬
‫والن العلم والرياضيات والفلسفة ه حاالت خاصة‪ .‬هناك أدب ضخم وشي ع‬ ‫االستدالل حاسمة ف وصف السلوك ‪ ،‬ر‬
‫النمو عىل المنطق الذي ال غن عنه لدراسة السلوك أو العلم‪ .‬كتاب حديث يحفر ف تفاصيل كيف نحن ف الواقع‬
‫البشي والعلوم المعرفية"‬‫السبب )أي استخدام اللغة لتنفيذ اإلجراءات ‪ -‬انظر ‪ ،W، DMS‬هاكر‪ S ،‬الخ( هو "المنطق ر‬
‫من قبل ستينينغ وفان المبالغن )‪ ،(2008‬الذي‪ ،‬عىل الرغم من قيوده )عىل سبيل المثال‪ ،‬فهم محدود ل‪W / S‬‬
‫والهيكل الواسع لعلم النفس المتعمد(‪ ،‬هو )اعتبارا من عام ‪(2019‬أفضل مصدر واحد‬

‫‪ W‬كتب الكثت عن فلسفة الرياضيات ألنها توضح بوضوح العديد من أنواع االلتباسات ر‬
‫الن ولدتها األلعاب اللغوية‬
‫"العلمية" ‪ ،‬وكانت هناك تعليقات ال تعد وال تحض ‪ ،‬وكثت من الفقراء جدا‪ .‬سأعلق عىل بعض من أفضل األعمال‬
‫الحديثة كما هو طرحها من قبل ‪.Yanofsky‬‬

‫‪35‬‬
‫وقد أدل فرانسيسكو بتتو بعض التعليقات ر‬
‫اختاق ف اآلونة األختة‪ .‬ويشت إل أن ‪ W‬أنكر تماسك الرياضيات الفوقية‬
‫‪ -‬أي استخدام غودل لميتاثيوريم إلثبات نظرياته ‪ ،‬والمحاسبة عىل األرجح لتفسته "سيئة السمعة" لنظرية غودل‬
‫مجتون عىل إنكار وضوح اللغات الفوقية والنظريات الفوقية والتعريف بأي‬
‫كمفارقة ‪ ،‬وإذا قبلنا حجته ‪ ،‬أعتقد أننا ر‬
‫رشء آخر‪ .‬كيف يمكن أن يكون مفهوما ً )كلمات وألعاب لغة( مثلعلم الرياضياتو‪ ، etenessincompl‬الذي قبله‬
‫)وحن ادع من قبل ما ال يقل عن ‪ ، Penrose ، Hawking‬دايسون وآخرون للكشف عن الحقائق األساسية‬ ‫ر‬ ‫الماليي‬
‫حول عقلنا أو الكون( ه مجرد سوء فهم بسيط حول كيفية عمل اللغة؟ أليس الدليل ف هذا البودنغ أنه‪ ،‬مثل العديد‬
‫من المفاهيم الفلسفية "البهجة" )عىل سبيل المثال‪ ،‬العقل واإلرادة كأوهام ‪ -‬دينيت‪ ،‬كاروثرز‪ ،‬أراض الكنيسة وما إل‬
‫ذلك(‪ ،‬ليس لها أي تأثت عمىل عىل اإلطالق؟‬

‫ويلخص بتتو األمر بشكل جيد‪" :‬ف هذا اإلطار‪ ،‬من غت الممكن أن تكون الجملة نفسها‪ ...‬تبي أن يكون رصيحا ‪،‬‬
‫ولكن ال يمكن البت فيها ‪ ،‬ف نظام رسم‪ ...‬وصحيح بشكل واضح )ف إطار فرضية االتساق المذكورة أعاله( ف نظام‬
‫ر‬
‫الفوف(‪ .‬إذا‪ ،‬كما أكد فيتغنشتاين‪ ،‬يثبت الدليل معن الجملة المؤكدة‪ ،‬فال يمكن أن تكون الجملة‬ ‫مختلف )النظام‬
‫نفسها )أي جملة ذات معن واحد( غت قابلة للتحديد ف نظام رسم‪ ،‬ولكنها تقرر ف نظام مختلف )النظام التلوي(‬
‫‪ ...‬كان عىل فيتغنشتاين أن يرفض فكرة أن النظام الرسم يمكن أن يكون غت مكتمل من الناحية التكتيكية‪ ،‬والنتيجة‬
‫التاهي‬‫فقط كل الحقائق الحسابية‪ .‬وإذا أثبتت ر‬ ‫األفالطونية ر‬
‫الن ال يمكن أن تثبت أي نظام رسم الحقائق الحسابية‬
‫ً‬
‫معن الجمل الحسابية‪ ،‬فال يمكن أن تكون هناك نظم غت مكتملة‪ ،‬تماما كما ال يمكن أن تكون هناك معان ناقصة"‪.‬‬
‫وعالوة عىل ذلك "الحسابات غت متناسقة ‪ ،‬أي الحسابات غت الكالسيكية عىل أساس منطق شبه متناسقة ‪ ،‬ه ف‬
‫أكت أهمية ‪ ،‬والسمات النظرية لمثل هذه النظريات تتطابق عىل وجه التحديد‬ ‫الوقت الحارص حقيقة واقعة‪ .‬ما هو ر‬
‫مع بعض من الحدس فيتغنشتاين المذكورة أعاله‪ ...‬عدم اتساقها يسمح لهم أيضا للهروب من نظرية غودل األول‪،‬‬
‫تلن عىل وجه التحديد طلب‬ ‫ومن نتيجة الكنيسة ال يمكن تقريرها‪ :‬هم‪ ،‬أي كاملة بشكل واضح وحاسمة‪ .‬ولذلك فإنها ر‬
‫فيتغنشتاين‪ ،‬الذي ال يمكن بموجبه أن تكون هناك مشاكل رياضية يمكن صياغتها بشكل ذي مغزى داخل النظام‪،‬‬
‫ولكن قواعد النظام ال يمكن أن تقرر‪ .‬وبالتال ‪ ،‬فإن تحديد شبه األريتمإيالتشنجات الالإرادية تنسجم مع رأي‬
‫فيتغنشتاين حافظ عىل الرغم من مستته الفلسفية"‪.‬‬

‫‪ W‬أظهرت أيضا خطأ فادح ف ما يتعلق الرياضيات أو اللغة أو سلوكنا بشكل عام باعتبارها "نظام" المنطقية متماسكة‬
‫الن جمعتها العمليات العشوائية من االنتقاء الطبيع‪" .‬غودل يظهر لنا عدم‬‫موحدة‪ ،‬بدال من أن مجموعة من القطع ر‬
‫ر‬
‫وضوح ف مفهوم 'الرياضيات'‪ ،‬الذي يدل عليه حقيقة أن تؤخذ الرياضيات لتكون نظاما" ويمكننا أن نقول )كونتا‬
‫الجميع تقريبا( وهذا هو كل ما يظهر غودل وغريغوري شايتي‪ W .‬علقت عدة مرات أن 'الحقيقة' ف الرياضيات يعن‬
‫البديهيات أو النظريات المستمدة من البديهيات ‪ ،‬و 'كاذبة' يعن أن واحدا ارتكب خطأ ف استخدام التعاريف ‪ ،‬وهذا‬
‫هو مختلف تماما عنالمسائل التجريبية ‪ fr om‬حيث يطبق المرء اختبار‪ W .‬كثتا ما الحظت أن تكون مقبولة‬
‫التاهي األخرى ‪ ،‬ويجب أن يكون لها تطبيقات العالم‬
‫كرياضيات بالمعن المعتاد ‪ ،‬يجب أن تكون قابلة لالستخدام ف ر‬
‫ر‬
‫الحقيق ‪ ،‬ولكن ال الحال مع عدم اكتمال غودل‪ .‬بما أنه ال يمكن إثباته ف نظام ثابت )هنا بينو الحسابية ولكن ساحة‬
‫التاهي ‪ ،‬وعىل عكس كل "بقية" السلطة الفلسطينية ال يمكن‬ ‫أوسع بكثت للشايتي( ‪ ،‬فإنه ال يمكن استخدامه ف ر‬
‫الحقيق سواء‪ .‬كما يالحظ فيكتور روديتش "‪ ...‬ويرى فيتغنشتاين أن حساب التفاضل والتكامل‬ ‫ر‬ ‫استخدامها ف العالم‬
‫ر‬
‫حسات )أي لعبة لغوية رياضية( إذا كان له تطبيق خارج النظامية ف نظام المقتحات‬ ‫الرسم ليس سوى حساب‬
‫ر‬
‫الطارئة )عىل سبيل المثال‪ ،‬ف العد العادي والقياس أو ف الفتياء( ‪ "...‬طريقة أخرى لقول هذا هو أن المرء يحتاج إل‬
‫"اقتاح" و "صحيح" و "غت مكتمل" و "عدد" و "رياضيات"‬ ‫مذكرة لتطبيق استخدامنا العادي لكلمات مثل "إثبات" و ر‬
‫الن تم إنشاؤها مع عالمات "األرقام" و "زائد" و "ناقص" وما إل ذلك ‪ ،‬ومع "عدم‬ ‫إل نتيجة ف تشابك األلعاب ر‬
‫ر‬
‫اكتمال" هذا األمر غت موجود‪) .‬روديتش( يلخص األمر بشكل مثت لإلعجاب‪" .‬عىل حساب فيتغنشتاين‪ ،‬ال يوجد شء‬
‫اسمه حساب التفاضل والتكامل الرياض غت مكتملة ألنه 'ف الرياضيات‪ ،‬كل رشء هو خوارزمية [وبناء الجملة] وليس‬
‫هناك معن [دالالت]‪"...‬‬

‫‪36‬‬
‫‪ W‬لديه الكثت من نفس القول من قطري كانتور ووضع النظرية‪" .‬النظر ف اإلجراء القطري يهوى لك أن مفهوم 'عدد‬
‫ر‬
‫حقيق' لديه أقل بكثت القياس مع مفهوم 'رقم الكاردينال' من نحن‪ ،‬ويجري تضليلمن قبل بعض التشبيهات‪ ،‬تميل‬
‫إل االعتقاد" والعديد من التعليقات األخرى )انظر ‪ Rodych‬وفلويد(‪.‬‬

‫واحدة من اإلغفاالت الرئيسية من جميع هذه الكتب هو العمل المدهش للفتيات متعدد الرياضيات ونظرية القرار‬
‫ديفيد وولبتت‪ ،‬الذين أثبتوا بعض االستحالة المذهلة أو عدم االكتمال نظريات )‪ 1992‬إل ‪ -- 2008‬انظر ‪(arxiv.org‬‬
‫وحن مستقلة عن‬ ‫ر‬ ‫الن ه عامة جدا أنها مستقلة عن الجهاز القيام بالحساب ‪،‬‬ ‫عىل حدود االستدالل )الحساب( ر‬
‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫عت أجهزة الكمبيوتر والفتياء والسلوك البشي ‪ ،‬والن لخصها بالتال "ال يمكن للمرء‬ ‫قواني الفتياء ‪ ،‬لذلك تنطبق ر‬
‫الن يمكن ضمان من معالجة المعلومات بشكل صحيح أشع من الكون ال‪ .‬وتعن النتائج‬ ‫بناء جهاز كمبيوتر المادية ر‬
‫أيضا أنه ال يمكن أن يكون هناك جهاز مراقبة معصوم من الخطأ والغرض العام‪ ،‬وأنه ال يمكن أن يكون هناك جهاز‬
‫مراقبة معصوم من الغرض العام‪ .‬هذه النتائج ال تعتمد عىل النظم ر‬
‫الن ه ال نهائية‪ ،‬و ‪ /‬أو غت الكالسيكية‪ ،‬و ‪ /‬أو‬
‫حن لو كان أحد يستخدم جهاز كمبيوتر شي ع بال حدود‪ ،‬كثيفة بال حدود‪ ،‬مع‬ ‫طاعة ديناميات الفوض‪ .‬كما أنها تحمل ر‬
‫ر‬ ‫أكت من تلك ر‬
‫الن من آلة تورينج"‪ .‬كما نش ما يبدو أنه أول عمل جاد عىل الذكاء الجماع أو الجماع‬ ‫القوى الحاسوبية ر‬
‫ر‬
‫)‪ (COIN‬الذي يقول إنه يضع هذا الموضوع عىل أساس علم سليم‪ .‬عىل الرغم من أنه نش إصدارات مختلفة من‬
‫هذه عىل مدى عقدين من الزمن ف بعض من المجالت الفتياء استعرضت النظت المرموقة )عىل سبيل المثال‪ ،‬الفتياء‬
‫الكتى‬
‫)‪ (D 237: 257-81 (2008‬وكذلك ف مجالت وكالة ناسا‪ ،‬وحصلت عىل المواد اإلخبارية ف المجالت العلمية ر‬
‫عشات الكتب األختة عن الفتياء والرياضيات ونظرية القرار والحساب دون‬ ‫‪ ،‬ويبدو أن قلة الحظت ولقد بحثت ف ر‬
‫العثور عىل مرجع‪.‬‬

‫ومن المؤسف للغاية أن ‪ Yanofsky‬وغتها ليس لديهم وع ‪ ، Wolpert‬ألن عمله هو امتداد النهات للحوسبة ‪،‬‬
‫التاهي ف نظرية‬ ‫والن يحقق )مثل العديد من ر‬‫والتفكت ‪ ،‬واالستدالل ‪ ،‬وعدم اكتمال ‪ ،‬وعدم القدرة عىل اتخاذ القرار ‪ ،‬ر‬
‫آلة تورينج( من قبل توسيع المفارقة الكذابة وقطرية كانتور لتشمل جميع األكوان الممكنة وجميع الكائنات أو اآلليات‬
‫حن اآللهة‪.‬‬‫‪ ،‬وبالتال يمكن أن ينظر إليها عىل أنها الكلمة األختة ليس فقط عىل الحساب ‪ ،‬ولكن عىل علم الكونيات أو ر‬
‫انه يحقق هذه العمومية المتطرفة عن طريق تقسيم الكون االستدالل باستخدام ‪) worldlines‬أي من حيث ما يفعله‬
‫وليس كيف يفعل ذلك( بحيث براهينه الرياضية ه مستقلة عن أي قواني فتيائية معينة أو الهياكل الحاسوبية ف‬
‫تحديد الحدود المادية لالستدالل ف الماض والحارص والمستقبل وكل ما يمكن من حساب ومراقبة ومراقبة‪ .‬ويشت‬
‫ً‬
‫مخطئا بشأن قدرته عىل التنبؤ بالمستقبل بشكل مثال )أو ر‬ ‫إل أنه ر‬
‫حن تصوير‬ ‫حن ف الكون الكالسيك‪ ،‬كان البالس‬
‫الماض أو الحارص بشكل مثال( وأنه يمكن النظر إل نتائجه االستحالة عىل أنها "مبدأ عدم اليقي الميكانيك غت‬
‫ً‬
‫نهائيا ‪،‬‬ ‫الكم" )أي‪ ،‬ال يمكن أن يكون هناك جهاز مراقبة أو تحكم معصوم(‪ .‬يجب أن يكون أي جهاز مادي عالم ال‬
‫أكت من جهاز واحد )نظرية‬ ‫وال يمكن أن يكون كذلك إال ف لحظة واحدة من الزمن ‪ ،‬وال يمكن أن يكون ألي واقع ر‬
‫عت كل العصور‪ .‬ويمكن‬ ‫التوحيد"(‪ .‬منذ الفضاء والزمان ال تظهر ف التعريف‪ ،‬يمكن أن يكون الجهاز ر‬
‫حن الكون بأكمله ر‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫النظر إليه عىل أنه تناظري مادي للعدم بجهازي استدالل بدال من جهاز مرجع ذات واحد‪ .‬كما يقول ‪" ،‬إما هاملتونية‬
‫من الكون يحظر نوع معي من الحساب ‪ ،‬أو تعقيد التنبؤ هو فريد من نوعه )عىل عكس تعقيد المعلومات الخوارزمية(‬
‫ف أن هناك نسخة واحدة فقط من ذلك يمكن تطبيقه ف جميع أنحاء لدينا الكون"‪.‬‬

‫طريقة أخرى لقول هذا هو أن واحد ال يمكن أن يكون اثني من أجهزة االستدالل المادي )أجهزة الكمبيوتر( عىل حد‬
‫سواء قادرة عىل أن تطرح أسئلة تعسفية حول إخراج اآلخر‪ ،‬أو أن الكون ال يمكن أن تحتوي عىل جهاز كمبيوتر ر‬
‫الن‬
‫يمكن للمرء أن يطرح أي مهمة حسابية التعسق‪ ،‬أو أنه ألي زوج من محركات االستدالل المادي‪ ،‬وهناك دائما أسئلة‬
‫حن أن تكون مطروحة عىل واحد منهم عىل األقل‪ .‬ال يمكن للمرء أن يبن‬ ‫الن ال يمكن ر‬ ‫ثنائية القيمة حول حالة الكون ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫جهاز كمبيوتر يمكنه التنبؤ بحالة مستقبلية تعسفية لنظام فعىل قبل حدوثه‪ ،‬حن إذا كان الشط من مجموعة مقيدة‬
‫َ‬
‫الن يمكن طرحها عليه ‪ -‬أي أنه ال يمكنه معالجة المعلومات )عىل الرغم من أن هذه عبارة ُم ْرقبة ك ‪ S‬و‬
‫من المهام ر‬
‫‪ Read‬واآلخرين يالحظون( أشع من الكون‪ .‬الكمبيوتر والنظام المادي التعسق هو الحوسبة ال يجب أن تكون مقرونة‬
‫وحن لشعة‬‫جسديا ويحمل بغض النظر عن قواني الفتياء‪ ،‬والفوض‪ ،‬ميكانيكا الكم‪ ،‬السببية أو المخاريط الخفيفة ر‬

‫‪37‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫موضعيا مكانا ولكن يمكن أن يكون عمليات ديناميكية غت‬ ‫ال نهائية من الضوء‪ .‬ال يجب أن يكون جهاز االستدالل‬
‫عت الكون بأكمله‪ .‬وهو يدرك جيدا أن هذا يضع المضاربات من ولفرام‪ ،‬النداور‪ ،‬فريدكي‪ ،‬لويد الخ‪،‬‬
‫محلية تحدث ر‬
‫بشأن تيانه الكون كجهاز كمبيوتر أو حدود "معالجة المعلومات"‪ ،‬ف ضوء جديد )عىل الرغم من أن ر‬
‫مؤشات كتاباتهم‬
‫ال تشت إليه وإغفال آخر ملحوظ هو أن أيا من ما سبق المذكورة من قبل ‪ Yanofsky‬سواء(‪.‬‬

‫الن يمكن معالجة المعلومات بأشع ما‬ ‫‪ Wolpert‬يقول أنه يظهر أن الكون ال يمكن أن تحتوي عىل جهاز االستدالل ر‬
‫يمكن ‪ ،‬وبما أنه يظهر أنه ال يمكن أن يكون لديك ذاكرة مثالية وال سيطرة مثالية ‪ ،‬وماضيها والحارص أو المستقبل‬
‫الدولة ال يمكن أبدا أن يكون تماما أو تماما يصور أو يوصف أو يعرف أو ينسخ‪ .‬كما أثبت أنه ال يوجد مزي ج من أجهزة‬
‫الكمبيوتر مع رموز تصحيح األخطاء يمكن التغلب عىل هذه القيود‪ .‬ويشت وولبتت أيضا إل األهمية الحاسمة للمراقب‬
‫الن تهم يانوفسك‪ .‬مرة أخرى ‪ .cf‬فلويد عىل ‪:W‬‬‫)"الكاذب"( وهذا يربطنا باأللغاز المألوفة للفتياء والرياضيات واللغة ر‬
‫ر‬
‫يعت وبعبارة أخرى شكل معمم من قطري‪ .‬وبالتال‪ ،‬فإن الحجة تنطبق عموما‪ ،‬ليس فقط عىل التوسعات العشية‪،‬‬ ‫"انه ر‬
‫ولكن عىل أي إدراج مزعوم أو تعبت عنها تحكمه القواعد؛ فإنه ال يعتمد عىل أي جهاز تدوين معي أو ر‬
‫التتيبات المكانية‬
‫المفضلة للعالمات‪ .‬وب هذا المعن‪ ،‬فإن حجة فيتغنشتاين ال تروق ألي صورة وليست ف األساس شكلية أو تمثيلية‪،‬‬
‫ً‬
‫عىل الرغم من أنها قد تكون مخططة وبقدر ما ه حجة منطقية‪ ،‬يمكن تمثيل منطقها رسميا(‪ .‬مثل حجج تورينج‪،‬‬
‫المباش ألي شكلية معينة‪[ .‬أوجه التشابه مع وولبتت واضحة‪ ].‬عىل عكس حجج تورينج‪ ،‬فإنه‬ ‫ر‬ ‫فه خالية من التعادل‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫يستحرص رصاحة فكرة لعبة اللغة وينطبق عىل )ويفتض( تصوريوم لمفاهيم القواعد والبش الذين يتبعونها‪ .‬كل سطر‬
‫ف العرض التقديم القطري أعاله ُينظر إليه كتعليمات أو أمر‪ ،‬مشابه ألمر ُيعط إلنسان‪ "...‬وينبع أن يكون واضحا‬
‫كيف عمل ‪ Wolpert‬هو مثال مثال ألفكار ‪ W‬من القضايا المنفصلة للعلوم أو الرياضيات وتلك الفلسفة )ألعاب‬
‫اللغة(‪.‬‬

‫كما أن يانوفسك ال يوضح التداخل الرئيس القائم اآلن )ويتوسع بشعة( بي منظري اللعبة والفتيائيي واالقتصاديي‬
‫ينشون منذ عقود براهي وثيقة الصلة بعدم القدرة‬ ‫وعلماء الرياضيات والفالسفة ومنظري القرار وغتهم‪ ،‬وجميعهم ر‬
‫ر‬
‫عىل اتخاذ القرار‪ ،‬واستحالة‪ ،‬وعدم القدرة عىل الحساب‪ ،‬وعدم اكتمال‪ .‬واحدة من أكت غرابة هو الدليل األخت من‬
‫قبل أرماندو ‪ Assis‬أنه ف صياغة الدولة النسبية لميكانيكا الكم يمكن للمرء أن اإلعداد لعبة محصلتها صفربي الكون‬
‫والن تتبع قاعدة ولد وانهيار وظيفة الموجة‪ .‬وكان غودل أول من يدل عىل نتيجة‬ ‫ومراقب باستخدام توازن ناش ‪ ،‬ر‬
‫ر‬
‫)حن أوراق رائعة من ديفيد ‪ -- Wolpert‬انظر هنا ومقال االستعراض( هو األكت مدى )أو مجرد ‪trivial‬‬‫استحالة ‪ ،‬و ر‬
‫‪ /‬غت متماسك( ‪ ،‬ولكن ‪ have‬كان هناك سيل من اآلخرين‪ .‬كان أحد أقدم نظريات القرار هو نظرية االستحالة العامة‬
‫)والن حصل عىل جائزة نوبل ف االقتصاد ف عام ‪- 1972‬‬ ‫ر‬ ‫الشهتة )‪ (GIT‬ر‬
‫الن اكتشفها كينيث أرو ف عام ‪1951‬‬
‫ر‬
‫وخمسة من طالبه هم اآلن من الحائزين عىل جائزة نوبل لذلك هذا ليس علم هامس(‪ .‬وينص عىل أنه ال يمكن لنظام‬
‫تصويت متسق وعادل بشكل معقول )أي عدم وجود طريقة لتجميع تفضيالت األفراد ف تفضيالت جماعية( أن يعط‬
‫ً‬
‫نتائج معقولة‪ .‬وي هيمن عىل المجموعة إما شخص واحد‪ ،‬وهكذا غالبا ما يطلق عىل ‪" GIT‬نظرية الديكتاتور"‪ ،‬أو هناك‬
‫تفضيالت عابرة‪ .‬وكان عنوان ورقة السهم األصىل "صعوبة ف مفهوم الرعاية االجتماعية" ويمكن أن يقال عىل هذا‬
‫الشوط التالية‪ :‬غت الديكتاتورية؛‬‫يلن جميع ر‬ ‫النحو‪" :‬أنار من المستحيل صياغة أمر قباللتفريط االجتماعيالذي ر‬
‫السيادة الفردية؛ اإلجماع؛ التحرر من البدائل غت ذات الصلة؛ تفرد ترتيب المجموعة‪ .‬يقبل أولئك المطلعون عىل‬
‫نظرية القرار الحديث هذا والعديد من النظريات المقيدة ذات الصلة كنقاط انطالق لهم‪ .‬أولئك الذين ليسوا قد تجد‬
‫أنه )وجميع هذه النظرية‪ (ms‬ال يصدق وف هذه الحالة‪ ،‬فإنها تحتاج إل العثور عىل مسار الوظيق الذي ال عالقة له‬
‫مع‪ y‬من التخصصات المذكورة أعاله‪ .‬انظر "نظرية استحالة السهم" )‪ (2014‬أو "صنع القرار والنقص" )‪ (2013‬بي‬
‫جحافل من المنشورات‪.‬‬

‫يذكر يانوفسك نتيجة االستحالة الشهتة رلتاندنبورغ وكيسلر )‪ (2006‬لمباراتي لشخص )ولكن بالطبع ال تقترص عىل‬
‫"األلعاب" ومثل كل هذه النتائج االستحالة ينطبق بشكل عام عىل قرارات من أي نوع( مما يدل عىل أن أي نموذج‬
‫معتقد من نوع معي يؤدي إل تناقضات‪ .‬تفست واحد للنتيجة هو أنه إذا كانت أدوات محلل القرار )ف األساس مجرد‬
‫منطق( متاحة ل‪ players‬ف لعبة ‪ ،‬ثم هناك بيانات أو معتقدات أن الالعبي يمكن أن يكتب أو "التفكت" ولكن ال‬

‫‪38‬‬
‫افتاض بوب هو الخطأ"‬ ‫يفتض أن آن يعتقد أن ر‬ ‫يمكن أن تعقد ف الواقع )أي ال ‪ COS‬واضح(‪" .‬آن يعتقد أن بوب ر‬
‫افتض ف الجدل‪ ،‬اللغويات‪ ،‬والفلسفة وما إل ذلك‪ ،‬لمدة قرن عىل‬ ‫يبدو ال يمكن استثناء و 'التكرار' )إل رج آخر( وقد ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫األقل‪ ،‬لكنها أظهرت أنه من المستحيل عىل آن وبوب أن نفتض هذه المعتقدات‪ .‬وهناك مجموعة متايدة بشعة من‬
‫مثل هذه النتائج االستحالة ل‪ 1‬أو حاالت قرار متعددة )عىل سبيل المثال ‪ ،‬فإنه الدرجات ف السهم ‪، Wolpert ،‬‬
‫كوبل وروش الخ(‪ .‬للحصول عىل ورقة فنية جيدة من بي االنهيار الجليدي عىل مفارقة ‪ ، B & K‬والحصول عىل‬
‫أبرامسك و‪ Zvesper‬ورقة من ‪ ، arXiv.org‬ر‬
‫والن تعيدنا إل مفارقة كذاب وكانتور الالنهاية )كما يشت عنوانه هو عن‬
‫"األشكال التفاعلية للقطريشن والمرجعية الذاتية"( ‪ ،‬وبالتال إل فلويد ‪ ، Rodych ،‬بتتو ‪ ،‬دبليو وغودل‪ .‬ويستشهد‬
‫العديد من هذه األوراق بورقة يانوفيس "نهج عالم للمفارقات المرجعية الذاتية والنقاط الثابتة‪ .‬ر‬
‫نشة المنطق الرمزي‪،‬‬
‫‪ .2003 ،386-362 :(3)9‬أبرامسك )متعدد الرياضيات الذي هو من بي أمور أخرى رائدة ف الحوسبة الكمومية( هو‬
‫صديق‪ ،‬وذلك ‪ Yanofsky‬يساهم ورقة إل فيستشيفت األختة له 'الحساب‪ ،‬المنطق‪ ،‬واأللعاب وأسس الكم'‬
‫)‪ .(2013‬ربما ألفضل تعليق حديث )‪ (2013‬عىل ‪ BK‬والمفارقات ذات الصلة انظر محارصة باور بوينت ‪ 165p‬مجانا‬
‫عشة األلغاز والمفارقات حول المعرفة والمعتقد'‪ .‬للحصول‬ ‫عىل الشبكة من قبل ‪ Wes Holliday‬واريك ‪ ' Pacuit‬ر‬
‫عىل دراسة استقصائية جيدة متعددة المؤلفي انظر "اتخاذ القرارات الجماعية )‪.(2010‬‬

‫منذ نظريات غودل الشهتة ه نتيجة طبيعية لنظرية ‪ Chaitin‬تظهر "العشوائية" الخوارزمية )'عدم اكتمال'( ف‬
‫جميع أنحاء الرياضيات ر‬
‫)الن ه مجرد آخر من أنظمتنا الرمزية( ‪ ،‬يبدو ال مفر منه أن التفكت )السلوك ‪ ،‬اللغة ‪ ،‬العقل(‬
‫مىلء بالبيانات والحاالت المستحيلة أو العشوائية أو غت المكتملة‪ .‬وبما أننا يمكن أن ننظر إل كل من هذه المجاالت‬
‫عىل أنها أنظمة رمزية تطورت عن طريق الصدفة لجعل علم النفس لدينا العمل‪ ،‬وربما ينبع أن ينظر إليها عىل أنها‬
‫غت مفاجئة أنها ليست "كاملة"‪ .‬للرياضيات ‪ ،‬ويقول ‪ Chaitin‬رله'العشوائية' )مرة أخرى مجموعة من إل رج( يظهر‬
‫الن ه صحيحة ولكن ال يمكن ‪ ، provable‬أي صحيح دون سبب‪ .‬وينبع عندئذ أن‬ ‫هناك نظريات ال حدود لها ر‬
‫الن ال تصف الحاالت‬ ‫يكون المرء قادرا عىل القول بأن هناك عبارات ال حدود لها تجعل من المفهوم "النحوي" مثاليا ر‬
‫أقتح أن تزول هذه األلغاز إذا نظر المرء إل آراء ‪ .W‬كتب العديد من‬ ‫الن يمكن تحقيقها ف ذلك المجال‪ .‬ر‬ ‫الفعلية ر‬
‫المالحظات حول قضية نظريات غودل‪ ،‬ويتعلق مجمل عمله باللدونة و"عدم االكتمال" وحساسية السياق الشديد‬
‫للغة والرياضيات والمنطق‪ .‬األوراق األختة من ‪ ، Rodych‬فلويد وبتتو ه أفضل مقدمة أعرف ها ومالحظات ‪W‬‬
‫عىل أسس الرياضيات وذلك للفلسفة‪.‬‬

‫الن ه‬ ‫كما لوحظ ‪ ،‬ديفيد ‪ Wolpert‬قد اشتقت بعض النظريات مذهلة ف نظرية آلة تورينج وحدود الحساب ر‬
‫‪ apropos‬جدا هنا‪ .‬وقد تم تجاهلها عالميا تقريبا ولكن ليس من قبل ‪ econometricians‬المعروفة ‪Koppl‬‬
‫عتت بالفعل عقلك" ‪ ،‬وإعطاء ثالثة نظريات‬ ‫و‪ ، Rosser‬الذي ‪ ،‬ف ورقة ‪ 2002‬الشهتة "كل ما يجب أن أقوله قد ر‬
‫عىل حدود العقالنية والتنبؤ والسيطرة ف االقتصاد‪ .‬يستخدم األول نظرية ‪ Wolpert‬حول حدود الحوسبة إلظهار‬
‫بعض الحدود المنطقية للتنبؤ بالمستقبل‪ .‬ويالحظ وولبتت أنه يمكن النظر إليه عىل أنه التناظرية المادية لنظرية‬
‫غوديل عدم اكتمال و‪ K‬و‪ R‬القول أن البديل يمكن أن ينظر إليها عىل أنها التناظرية العلوم االجتماعية‪ ،‬عىل الرغم من‬
‫ُ‬
‫‪ Wolpert‬يدرك جيدا من اآلثار االجتماعية‪ .‬تظهر نظرية ‪ K‬و ‪ R‬الثانية عدم التقارب المحتمل للتنبؤ ببايز )االحتمالية(‬
‫ف الفضاء الالنهات األبعاد‪ .‬الثالث يظهر استحالة جهاز كمبيوتر التنبؤ تماما االقتصاد مع وكالء معرفة برنامج التنبؤ بها‪.‬‬
‫سيالحظ البارع أن هذه النظريات يمكن أن ينظر إليها عىل أنها إصدارات من مفارقة الكذاب وحقيقة أننا عالقون ف‬
‫وولتت وكوبل وروش وغتهم ف هذه السياقات‬ ‫المستحيالت عندما نحاول حساب نظام يشمل أنفسنا وقد الحظه ر‬
‫و مرة أخرى لدينا دائرة العودة إل األلغاز من الفتياء عندما يشارك المراقب‪ .‬وتخلص رشكة ‪ K&R‬إل أن "النظام‬
‫االقتصادي هو ف جزء منه نتاج رشء آخر غت العقالنية الحسابية"‪ .‬العقالنية المقيدة ه اآلن مجال رئيس ف حد‬
‫ذاته ‪ ،‬موضوع اآلالف من األوراق ومئات الكتب‪.‬‬

‫المنطق هو كلمة أخرى للتفكت ‪ ،‬وهو الترصف مثل المعرفة والفهم والحكم عىل الخ‪ .‬كما كان فيتغنشتاين أول من رشح‪،‬‬
‫الن يمكن أن تكون صحيحة أو كاذبة( ‪ ،‬وبالتال لديها ما يسميه‬ ‫ر‬
‫المقتحات )الجمل ر‬ ‫هذه األفعال الترصفية تصف‬
‫ر‬
‫ستل رشوط الرضا )‪ .(COS‬أي أن هناك حاالت عامة للشؤون نعتف بأنها تظهر حقيقتها أو زيفها‪" .‬ما وراء العقل"‬

‫‪39‬‬
‫يعن جملة ال تتضح فيها رشوط الحقيقة والسبب هو أنها ال تحتوي عىل سياق واضح‪ .‬إنها مسألة واقع إذا كان لدينا‬
‫‪ COS‬واضحة )أي‪ ،‬المعن( ولكننا ال نستطيع أن نجعل المالحظة ‪ --‬وهذا ليس أبعد من العقل ولكن أبعد من قدرتنا‬
‫عىل تحقيق ‪ ،‬ولكنها مسألة فلسفية )لغوية( إذا كنا ال نعرف ‪" .COS‬هل العقل والكون أجهزة الكمبيوتر؟" يبدو وكأنه‬
‫يحتاج إل تحقيق علم أو رياض ‪ ،‬ولكن من الرصوري فقط توضيح السياق الذي ستستخدم فيه هذه اللغة‪ ،‬ألن‬
‫هذه ه المصطلحات العادية وغت إشكالية وانها فقط سياقها الذي هو محت‪.‬‬

‫كما هو الحال دائما ‪ ،‬فإن أول رشء أن نأخذ ف االعتبار هو القول المأثور ‪ W‬أنه ال توجد اكتشافات جديدة يجب القيام‬
‫بها ف الفلسفة وال تفستات تعط ‪ ،‬ولكن فقط أوصاف واضحة للسلوك )اللغة(‪ .‬بمجرد أن يفهم المرء أن جميع‬
‫المشاكل ه التباسات حول كيفية عمل اللغة ‪ ،‬ونحن ف سالم والفلسفة ف معن أنها حققت الغرض منها‪ .‬كما الحظ‬
‫الن يمكن أن تعط‬ ‫‪ ، W / S‬هناك واقع واحد فقط ‪ ،‬لذلك ال توجد إصدارات متعددة من العقل أو الحياة أو العالم ر‬
‫بشكل مفيد ‪ ،‬وال يمكننا التواصل إال بلغتنا العامة الواحدة‪ .‬ال يمكن أن تكون هناك لغة خاصة وال يمكن توصيل أي‬
‫أفكار "داخلية خاصة" وال يمكن أن يكون لها أي دور ف حياتنا االجتماعية‪ .‬وينبع أيضا أن يكون من السهل جدا حل‬
‫الن نحن معنيون بها‪ ،‬فإن أنشطة العقل تكمن‬ ‫المشاكل الفلسفية بهذا المعن‪" .‬اآلن إذا لم تكن الروابط السببية ر‬
‫أمامنا"‪ .‬فيتغنشتاين "الكتاب األزرق" )‪p6 (1933‬‬

‫لدينا مجموعة واحدة فقط من الجينات وبالتال لغة واحدة )العقل( ‪ ،‬وسلوك واحد )الطبيعة ر‬
‫البشية أو علم النفس‬
‫والن ‪ W‬و ‪ S‬تشت إل األساس أو الخلفية والتفكت ف هذا نحن توليد الفلسفة ر‬
‫الن تدعو ‪ S‬البنية المنطقية‬ ‫التطوري( ‪ ،‬ر‬
‫الن تصف‬ ‫التتيب )‪ (HOT‬أو ‪ ،‬مع جديلة من ‪ ، W‬دراسة اللغة ر‬ ‫للعقالنية وأنا أدعو علم النفس الوصق للفكر العال ر‬
‫البشي )‪ (HOT‬هو معرفة ما‬ ‫‪ .HOT‬المصلحة الوحيدة ف قراءة تعليقات أي شخص عىل الجوانب الفلسفية للسلوك ر‬
‫‪.‬‬
‫الن تضء استخدام اللغة إذا لم يكن األمر كذلك‬ ‫إذا كانت ترجمته إل إطار ‪ W / S‬تعط بعض األوصاف الواضحة ر‬
‫‪ ،‬ثم تبي كيف أنها قد سحرت من قبل اللغة يبدد االرتباك‪ .‬وأكرر ما الحظه هوريتش ف الصفحة األختة من كتابه‬
‫الرائع "فلسفة فيتغنشتاين الفوقية" )انظر مر ر‬
‫اجعن(‪" :‬أي نوع من التقدم هو هذا ‪ -‬وقد أزيل الغموض الرائع ‪ -‬ومع‬
‫ر‬
‫ذلك لم يتم سباكأي أعماق ف العزاء‪ .‬لم يتم تفست أي شء أو اكتشافه أو إعادة تصوره‪ .‬كيف ترويض وغت ملهم يمكن‬
‫يقتح فيتغنشتاين‪ ،‬ينبع إيجاد فضائل الوضوح واإلزالة والغموض والحقيقة مرضية‬ ‫للمرء أن يعتقد‪ .‬ولكن ربما‪ ،‬كما ر‬
‫بما فيه الكفاية"‪.‬‬

‫اقتح ‪ W‬يجب أن نقول "وصف"( و‪ S‬تنص عىل أن البنية المنطقية‬ ‫ومع ذلك ‪ W / S ،‬تفعل الكثت رشح )أو كما ر‬
‫ر‬
‫للعقالنية يشكل نظريات مختلفة ‪ ،‬وليس هناك رصر ف ذلك ‪ ،‬شيطة أن يدرك المرء أنها تتألف من سلسلة من األمثلة‬
‫الن دعونا الحصول عىل فكرة عامة عن كيفية عمل اللغة )العقل(‪ ،‬وأنه كما يتم رشح "نظرياته" عت أمثلة تصبح ر‬
‫أكت‬ ‫ر‬
‫ر‬
‫مثل ‪" W's perspic‬وردة بأي اسم آخر‪ "...‬عندما يكون هناك سؤال واحد يجب أن نعود إل األمثلة أو النظر ف أخرى‬
‫ر‬
‫المعتف به‬ ‫جديدة‪ .‬كما الحظ ‪ ، W‬اللغة )الحياة( معقدة بشكل ال حدود له وحساسة للسياق )‪ W‬كونها األب غت‬
‫للسياقية( ‪ ،‬وبالتال فه عىل عكس الفتياء تما ًما حيث يمكن للمرء ف كثت من األحيان اشتقاق صيغة واالستغناء عن‬
‫السبن( يقودنا إل الضالل ف وصف‬ ‫ر‬ ‫الحاجة إل المزيد من األمثلة‪) Scientism .‬استخدام اللغة العلمية واإلطار‬
‫‪.HOT‬‬

‫مرة أخرى‪" :‬يرى الفالسفة باستمرار طريقة العلم أمام أعينهم ويميلون بشكل ال يقاوم إل طرح األسئلة واإلجابة عليها‬
‫الحقيق للميتافتييقية ويقود الفيلسوف إل ظالم دامس"‪.‬‬ ‫ر‬ ‫الن يفعلها العلم‪ .‬وهذا االتجاه هو المصدر‬ ‫بالطريقة ر‬
‫)‪.(BBB p18‬‬

‫عىل عكس العديد من اآلخرين ‪ ،‬وقد تجنبت ‪ S‬إل حد كبت وهدمت ف كثت من األحيان ‪ ، scientism‬ولكن هناك‬
‫الن تدل عىل نفسها عندما يرص عىل استخدام رشوط ‪ S2‬الترصفية ر‬
‫الن تصف السلوك العام )التفكت ‪ ،‬مع العلم‬ ‫بقايا ر‬
‫الخ( لوصف ‪' S1‬العمليات' ف الدماغ‪ ،‬عىل سبيل المثال‪ ،‬يمكننا فهم الوع من خالل دراسة الدماغ‪ ،‬وأنه مستعد‬
‫للتخىل عن السببية‪ ،‬واإلرادة أو العقل‪ .‬أدل ‪ W‬من الواضح تماما أن مثل هذه الكلمات ه المفصالت أو األلعاب‬

‫‪40‬‬
‫ر‬
‫مالحظات األخرى ‪ ،‬وأعتقد أن بقايا‬ ‫اللغوية األساسية والتخىل عنها أو ر‬
‫حن تغيتها ليس مفهوما متماسكا‪ .‬كما لوحظ ف‬
‫الكتى ل‪) S‬وتقريبا كل الفالسفة اآلخرين( الحياة الفلسفية ‪ --‬فشله ف اتخاذ ف وقت‬
‫‪ scientism‬النتائج من المأساة ر‬
‫الحق ‪ W‬عىل محمل الجد بما فيه الكفاية )توف ‪ W‬قبل بضع سنوات من ‪ S‬ذهب إل ر‬
‫انكلتا للدراسة( وجعل الخطأ‬
‫القاتل الشائع ف التفكت أنه أذك من ‪.W‬‬

‫"هنا نواجه ظاهرة ممتة وممتة ف التحقيق الفلسق‪ :‬الصعوبة‪...‬‬


‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫‪ -‬قد أقول‪ ---‬ليس ذلك من العثور عىل الحل ولكن بدال من االعتاف بأنهاحن ‪ lution‬شء يبدو كما لو كان مجرد‬
‫األولية لذلك‪ .‬لقد قلنا كل رشء بالفعل‪ --- .‬ليس أي رشء يتبع من هذا‪ ،‬ال هذا ف حد ذاته هو الحل! ‪ ....‬وأعتقد أن‬
‫هذا مرتبط بتوقعنا الخاط تفستا‪ ،‬ف حي أن حل الصعوبة هو الوصف‪ ،‬إذا ما منا مناوها المكان المناسب ف اعتباراتنا‪.‬‬
‫إذا كنا نتطرق إليها‪ ،‬وال نحاول تجاوزها"‪ .‬زيتل ‪p312-314‬‬

‫"طريقتنا وصفية بحتة‪ ،‬األوصاف ر‬


‫الن نقدمها ليست تلميحات للتفستات"‪BBB p125 .‬‬

‫الفتة ‪ 3‬عمل وعلم النفس المعارص‪ ،‬أن 'سوف'‪' ،‬النفس' و 'الوع' ه عنارص بديهية حقيقية‬ ‫ويتبع كل من ‪ W‬ف ر‬
‫فقط من النظام تحت ر‬
‫القشية الزواحف واحد )‪ (S1‬تتألف من التصورات والذكريات وردود الفعل‪ ،‬وليس هناك إمكانية‬
‫‪.‬‬
‫)وضوح( من إظهار )إعطاء معن( الباطل الخاصة بهم كما أدل ‪ W‬بشكل رائع ‪ ،‬فه أساس للحكم ‪ ،‬وبالتال ال يمكن‬
‫الحكم عليها‪ .‬البديهيات الحقيقية لعلم النفس ليست إثباتية‬

‫الفالسفة نادرا ما تكون واضحة حول بالضبط ما هو عليه أنهم يتوقعون أن تسهم أن الطالب اآلخرين من السلوك )أي‬
‫العلماء( ال ‪ ،‬لذلك ‪ ،‬مشتا إل مالحظة ‪ W‬أعاله عىل الحسد العلم ‪ ،‬وسوف أقتبس من ‪ P.M.S‬هاكر )الخبت الرائد ف‬
‫‪ W‬لسنوات عديدة( الذي يعط بداية جيدة عىل ذلك ومضاد ة لل‪.scientism‬‬

‫وشط آخر ‪ ...‬وما ينبع توضيحه إذا‬ ‫ر‬


‫حقيق ر‬ ‫"يريد علماء المعرفة التقليديون أن يعرفوا ما إذا كانت المعرفة ه اعتقاد‬
‫أريد اإلجابة عىل هذه األسئلة هو شبكة مفاهيمنا المعرفية‪ ،‬والطرق ر‬
‫الن تتماسك بها المفاهيم المختلفة‪ ،‬واألشكال‬
‫المختلفة لتوافقها وعدم توافقها‪ ،‬ومقصدها والغرض منها‪ ،‬ر‬
‫وافتاضاتها‪ ،‬واألشكال المختلفة للتبعية ف السياق‪ .‬وإل‬
‫ر‬
‫هذا التمرين الموقر ف التحليل الضام‪ ،‬فإن المعرفة العلمية وعلم النفس وعلم األعصاب والعلوم المعرفية الن نصبت‬
‫نفسها ال يمكن أن تسهم بأي رشء عىل اإلطالق"‪) .‬يمربدوره الطبيع‪ :‬عىل كوين )‪) (cul-de-sac-p15(2005‬‬

‫ر‬
‫والن‬ ‫الن تنتج الترصفات البطيئة ل ‪،S2‬‬ ‫الهياكل الالإرادية أو "الغراء االجتماع" ه اإلجراءات الشيعة التلقائية ل ‪ S1‬ر‬
‫يتم توسيعها بال محالة أثناء التنمية الشخصية إل مجموعة واسعة من العالقات الدوائية الثقافية العالمية التلقائية‬
‫ّ‬
‫الن وصفها ستل بشكل جيد‪ .‬أتوقع أن هذا ُيلس بشكل جيد إل حد ما البنية األساسية للسلوك االجتماع‪.‬‬ ‫ر‬

‫ر‬
‫االعتاف بأن ‪ S1‬هو السببية فقط صعودا )العالم إل الذهن( والمحتوى )تفتقر‬ ‫وهناك عدة تعليقات تتكرر‪ .‬لذا ‪ ،‬مع‬
‫السبن إل أسفل )العقل إل العالم(‬
‫ر‬ ‫إل التمثيل أو المعلومات( ف حي أن ‪ S2‬لديه محتوى )أي هو تمثيىل( ويكون‬
‫)عىل سبيل المثال ‪ ،‬انظر استعراض ل‪ Hutto‬و‪' Myin‬الراديكالية ‪ ، ('Enactivism‬وأود أن ترجمة الفقرات من ‪S's‬‬
‫"شوط االرتياح" عىل النحو التال‪.‬‬‫‪ MSW p39‬بداية "باختصار" وتنته عىل ‪ pg 40‬مع ر‬

‫باختصار ‪ ،‬فإن التصور والذاكرة والنوايا واإلجراءات السابقة االنعكاسية )'اإلرادة'( سببها األداء التلقات ل ‪ S1‬البديه‬
‫فقط ‪ EP‬كما تم تعديله بواسطة ‪') S2‬اإلرادة الحرة'(‪ .‬نحن نحاول أن نطابق كيف نرغب ف أن تكون األمور مع ما‬
‫ُ‬
‫نعتقد هنا‪ .‬وينبع أن نرى أن االعتقاد والرغبة والخيال ‪ --‬الرغبات الوقت تحول وبمعزل عن النية ‪ --‬وغتها من‬
‫الترصفات اقتاحية ‪ S2‬من تفكتنا البطء تطورت ف وقت الحق النفس الثانية ‪ ،‬وتعتمد اعتمادا كليا عىل )لديهم‬ ‫ر‬
‫ر‬
‫الحقيق‪ -‬فقط انعكاش‬ ‫رشوط الرضا )‪ ( COS‬نشأت ف( من االنعكاسية الذاتية السببية )‪ (CSR‬شي ع التلقات التلقات‬
‫‪ .S1‬ف اللغة والفتيولوجيا العصبية هناك حاالت وسيطة أو المخلوطة مثل تنوي )النوايا السابقة( أو تذكر‪ ،‬حيث‬
‫‪41‬‬
‫العالقة السببية لل‪ COS‬مع ‪ S1‬هو الوقت المتغتة‪ ،‬ألنها تمثل الماض أو المستقبل‪ ،‬عىل عكس ‪ S1‬الذي هو دائما‬
‫ف هذا‪ S1 .‬و ‪ S2‬تغذية ف بعضها البعض وغالبا ما يتم تنسيقها بسالسة من خالل العالقات الثقافية المستفادة‪،‬‬
‫بحيث تجربتنا العادية ه أننا نتحكم بوع كل ما نقوم به‪ .‬وقد وصفت هذه الساحة واسعة من األوهام المعرفية ر‬
‫الن‬
‫تهيمن عىل حياتنا ستل بأنها "الوهم الظاهري" )‪.(TPI‬‬

‫"بعض أهم السمات المنطقية للقصد ُيبعد عن متناول علم الظواهر ألنه ليس لديها واقع ظاهري فوري‪ ...‬ألن خلق‬
‫الختة بوع‪ ...‬ال وجود لها‪ ...‬هذا يكون‪ ...‬الوهم الظاهري‪ .‬ستل ‪PNC p115-117‬‬‫معن من الالمعن ليس من ذوي ر‬

‫كلمات الترصف )تفضيالت ‪ --‬انظر الجدول أعاله( لها استخدامي أساسيي عىل األقل‪ .‬واحد يشت إل الجمل‬
‫ر‬
‫المباشة‪ ،‬وردود الفعل )بما ف ذلك الكالم األساش( والذاكرة‪ ،‬أي لدينا بديهية الفطرية‬ ‫الحقيقية فقط تصف تصوراتنا‬
‫الن ه السببية الذاتية انعكاسية )‪)-(CSR‬تسم انعكاسية أو عابرة ف ‪ ،(BBB W‬واستخدام ‪S2‬‬ ‫‪ S1‬علم النفس ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫ككلمات الترصف )التفكت والفهم ومعرفة الخ( الن يمكن الترصف بها ‪ ،‬والن يمكن أن تصبح صحيحة أو خاطئة )'أنا‬
‫للشكات )تسم متعدية ف‬ ‫طريق المتل'(‪ --‬أي لديهم رشوط الرضا )‪ (COS‬وليس المسؤولية االجتماعية ر‬ ‫ر‬ ‫أعرف‬
‫‪.(BBB‬‬

‫الن يهرب‬‫"كيف تنشأ المشكلة الفلسفية حول العمليات العقلية والدول وحول السلوك؟ – الخطوة األول ه تلك ر‬
‫ونتك طبيعتها غت محسومة‪ .‬ف وقت ما ربما سنعرف المزيد عنهم‬ ‫تماما إشعار‪ .‬نحن نتحدث عن العمليات والدول ر‬
‫ً‬
‫‪ -‬نعتقد‪ .‬ولكن هذا هو ما يلزمنا بطريقة معينة للنظر ف هذه المسألة‪ .‬ألننا نملك مفهوما ً محددا لما يعنيه تعلم معرفة‬
‫العملية بشكل أفضل‪) .‬الحركة الحاسمة ف خدعة استحضار وقد بذلت‪ ،‬وكان واحد جدا كنا نظن األبرياء تماما(‪- .‬‬
‫الن لم يتم فهمها بعد ف الوسط‬ ‫واآلن القياس الذي كان لجعلنا نفهم أفكارنا يقع إل أشالء‪ .‬لذا‪ ،‬علينا أن ننكر العملية ر‬
‫غت المستكشف بعد‪ .‬واآلن يبدو كما لو كنا قد أنكرت العمليات العقلية‪ .‬وبطبيعة الحال نحن ال نريد أن ننكر عليهم‪.‬‬
‫‪W PI p308‬‬

‫بشوط االرتياح‪ .‬والطرح هو أي رشء عىل اإلطالق يمكن‬


‫"‪ ...‬العالقة المتعمدة األساسية بي العقل والعالم لها عالقة ر‬
‫أن يقف ف عالقة متعمدة مع العالم ‪ ،‬وبما أن تلك العالقات المتعمدة تحدد ً‬
‫دائما رشوط الرضا ‪ ،‬ويتم تعريف الطرح‬
‫مقتحات "‪ .‬ستل ‪PNCp193‬‬ ‫عىل أنه أي رشء كاف لتحديد رشوط االرتياح ‪ ،‬اتضح أن كل التعمد هو مسألة ر‬

‫يفتضون خطأ أن كل تمثيل عقىل يجب أن يعتقد بوع‪ ...‬ولكن فكرة‬ ‫"الدولة المتعمدة تمثل رشوط رضاها‪ ...‬الناس ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫التمثيل وأنا استخدامها هو مفهوم وظيفيوليس األنطول‪ .‬كل ما لديه شوط الرضا‪ ،‬الن يمكن أن تنجح أو تفشل‬
‫بطريقة ممتة من التعمد‪ ،‬هو بحكم التعريف تمثيل ر‬
‫لشوط الرضا‪ ...‬يمكننا تحليل بنية تعمد الظواهر االجتماعية من‬
‫خالل تحليل ظروف رضاها"‪ .‬ستل ‪MSW p28-32‬‬

‫مثل كاروثرز ‪ ،‬كوليفا ‪ S ،‬وغتها ف بعض األحيان الدولة )عىل سبيل المثال ‪ (p66-67 MSW ،‬أن ‪) S1‬أي الذكريات‬
‫ر‬
‫اجعات‬ ‫والتصورات واألفعال المنعكسة( لديها بنية ر‬
‫اقتاحية )أي حقيقية كاذبة(‪ .‬كما رأشت أعاله ‪ ،‬ومرات عديدة ف مر‬
‫اقتاج و‪ S1‬هو بديه وصحيح‬ ‫تماما أن ‪ W‬صحيح ‪ ،‬ومن الرصوري فهم السلوك ‪ ،‬وأن ‪ S2‬فقط هو ر‬ ‫ً‬
‫واضحا ً‬ ‫‪ ،‬يبدو‬
‫فقط‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬منذ ما ‪ S‬ومختلف المؤلفي هنا استدعاء الخلفية )‪ (S1‬يؤدي إل ‪ S2‬وبدوره تسيطر جزئيا من قبل‬
‫الن تكون قادرة عىل أن تصبح ر‬
‫اقتاحية وأنها و‪ Searle‬علما أن األنشطة الالواعية‬ ‫‪ ، S2‬يجب أن يكون هناك شعور ‪ S1‬ر‬
‫أو واعية ولكن اآلل من ‪ S1‬يجب أن تكون قادرة عىل أن تصبح واعية أو تداولية منها ‪ .S2‬كالهما ‪ COS‬واتجاهات‬
‫اقتاحية ف نفس‬ ‫صالح )شعبة التجارة والصحة( ألن التعمد الجين‪ ،‬بديهية ‪ S1‬يولد أن من ‪ ،S2‬ولكن إذا ‪ S1‬كانت ر‬
‫الن كانت الفلسفة قبل ‪ W‬سيعود‪ ،‬وف الواقع إذا كان صحيحا‪ ،‬فإن‬ ‫المعن فهذا يعن أن الشكوك مفهومة‪ ،‬والفوض ر‬
‫الحياة لن تكون ممكنة‪ .‬وهذا يعن‪ ،‬عىل سبيل المثال‪ ،‬أن الحقيقة والزيف وحقائق العالم يمكن أن تتقرر دون وع‪.‬‬
‫كما ذكر ‪ W‬ف كثت من األحيان وأظهر ذلك ربتاعة ف كتابه األخت "عىل اليقي" ‪ ،‬يجب أن تستند الحياة عىل اليقي ‪-‬‬
‫الن لديها دائما شك ووقفة لتعكس سوف يموت ‪ --‬ال تطور ‪،‬‬ ‫‪ -‬ردود الفعل الشيعة الالواعية اآللية‪ .‬الكائنات الحية ر‬

‫‪42‬‬
‫ال شعب ‪ ،‬ال فلسفة‪.‬‬

‫مرة أخرى‪ ،‬سوف أكرر بعض المفاهيم الحاسمة‪ .‬فكرة أخرى أوضحها ‪ S‬هو الرغبة أسباب مستقلة للعمل )‪.(DIRA‬‬
‫وأود أن ترجمة ‪ S‬ملخص السبب العمىل عىل ‪ p127‬من ‪ MSW‬عىل النحو التال‪" :‬نحن نستسلم لرغباتنا )الحاجة إل‬
‫المشدة ف المكان والزمان(‪،‬‬‫والن تشمل عادة الرغبة ‪-‬أسباب مستقلة للعمل )ديرا ‪ -‬أي الرغبات ر‬
‫تغيت كيمياء الدماغ(‪ ،‬ر‬
‫الن عادة ما تؤدي عاجال أو آجال ف حركات العضالت ر‬
‫الن تخدم لياقتنا الشاملة )زيادة البقاء‬ ‫والن تنتج الترصفات ر‬
‫ر‬
‫‪.‬‬
‫عىل قيد الحياة للجينات ف أنفسنا وتلك ذات الصلة الوثيقة( " وأود أن أذكر من جديد وصفه عىل ‪ p129‬من كيفية‬
‫تنفيذ ‪ DIRA2‬كما "قرار المفارقة هو أن ‪ DIRA1‬الالوع تخدم اللياقة البدنية الشاملة عىل المدى الطويل توليد‬
‫الن غالبا ما تتجاوز الرغبات الفورية الشخصية عىل المدى القصت"‪ .‬وكالء ال تخلق حقا بوع األسباب‬ ‫‪ DIRA2‬واعية ر‬
‫القريبة من ‪ ،DIRA2‬ولكن هذه ه ملحقات مقيدة جدا من ‪ DIRA1‬الالوع )السبب النهات(‪ .‬أوباما والبابا ترغب ف‬
‫الن زادت من اللياقة البدنية الشاملة‬‫مساعدة الفقراء ألنه "الحق"‪ ،‬ولكن السبب النهات هو تغيت ف كيمياء الدماغ ر‬
‫ألسالفهم البعيدين‪ .‬تطور من اللياقة البدنية الشاملة وقد برمجت األفعال السببية االنعكاسية الشيعة الالوع من ‪S1‬‬
‫الن غالبا ما تؤدي إل تنشيط عضالت‬ ‫الن غالبا ما تؤدي إل التفكت البطء واعية من ‪ ,S2‬الذي ينتج أسباب العمل ر‬ ‫ر‬
‫الجسم و ‪ /‬أو الكالم من قبل ‪ S1‬مما تسبب ف اتخاذ إجراءات‪ .‬اآللية العامة عن طريق كل من ناقل األعصاب والتغتات‬
‫ف التغتات ف التغتات العصبية ف المناطق المستهدفة من الدماغ‪ .‬الوهم المعرف العام )الذي دعا إليه ‪' S‬الوهم‬
‫توت وكوزميدز 'نموذج العلوم االجتماعية القياسية'( هو أن ‪S2‬‬ ‫الظاهري'‪ ،‬من قبل بينكر 'الئحة فارغة' وعن طريق ر‬
‫قد ولدت العمل بوع ألسباب ونحن عىل علم تام والسيطرة عىل‪ ،‬ولكن أي شخص عىل دراية البيولوجيا الحديثة‬
‫وعلم النفس يمكن أن نرى أن هذا الرأي ال مصداقية‪.‬‬

‫تعت عن الفكر )له معن( ‪ ،‬عندما يكون لها ‪ COS‬واضحة ‪ ،‬أي ظروف الحقيقة العامة‪ .‬ومن هنا جاء التعليق‬ ‫جملة ر‬
‫من ‪" :W‬عندما أفكر ف اللغة‪ ،‬ال توجد "معات" تمر بذهن باإلضافة إل التعابت اللفظية‪ :‬اللغة ه ف حد ذاتها وسيلة‬
‫الفكر"‪ .‬وإذا فكرت مع أو بدون كلمات‪ ،‬فإن الفكر هو كل ما أقوله )برصاحة( ألنه ال يوجد معيار محتمل آخر )‪.(COS‬‬
‫وهكذا‪ ،‬دبليو جميلة األقوال المأثورة )‪ P132‬بود ‪ --‬فيتغنشتاين فلسفة علم النفس( "هو ف اللغة ر‬
‫الن ترغب والوفاء‬
‫تلبية" و "مثل كل رشء الميتافتيقية ‪ ،‬واالنسجام بي الفكر والواقع هو أن توجد ف قواعد اللغة"‪ .‬ويمكن للمرء أن‬
‫يالحظ هنا أن "النحو" ف ‪ W‬يمكن عادة أن رتتجم كعلم النفس التطوري )‪ (EP‬وأنه عىل الرغم من تحذيراته المتكررة‬
‫ضد التنظت والتعميم ‪ ،‬وهذا هو حول توصيف واسع لعلم النفس الوصق أعىل مرتبة )الفلسفة( كما يمكن للمرء أن‬
‫حن أبعد من "نظريات" ستل )الذي غالبا ما ينتقد دبليو لموقفه الشهت المناهض للنظرية(‪.‬‬‫يجد ‪ -‬ر‬

‫"كل عالمة قادرة عىل التفست ولكن المعن يجب أال يكون قادرا عىل التفست‪ .‬هذا هو التفست األخت" ‪W BBB p34‬‬

‫"فلسفة ستل والفلسفة الصينية" )‪ (SPCP) (2008‬هو كتاب رائع وفريد من نوعه ‪ ،‬ولكن تجاهل ذلك تماما أن‬
‫استعراض ‪ 2015‬كان ف ذلك الوقت واحد فقط! وينبع أن يكون واضحا أن القضايا الفلسفية ه دائما عن األخطاء‬
‫الن يمكن أن يكون هناك‬ ‫ف اللغة المستخدمة لوصف علم النفس الفطري العالم لدينا وليس هناك معن مفيد ر‬
‫وجهة نظر الصينية والفرنسية والمسيحية والنسوية وما إل ذلك لهم‪ .‬مثل هذه اآلراء يمكن أن توجد من الفلسفة‬
‫بالمعن الواسع ولكن هذا ليس ما فلسفة العقل )أو ل‪ W، S‬أو ل ما أي فلسفة مثتة لالهتمام وموضوعية( حول‪.‬‬
‫يمكن أن يستغرق كتاب كامل لمناقشة هذا و‪ S‬يقوم بعمل ممتاز ‪ ،‬لذلك سوف أعلق هنا فقط عىل إعادة‪garding‬‬
‫أكت من ‪ 4/ 3‬من قرن‬ ‫والن ه ‪ S1‬كما ‪ W‬أوضح تماما ر‬ ‫ر‬
‫والمقتحات ه ‪ S2‬وليس الدول العقلية‪ ،‬ر‬ ‫‪ p35‬ف ‪، SPCP‬‬
‫من الزمان‪ ،‬وأن كال من كوين وديفيدسون كانت مرتبكة عىل قدم المساواة حول القضايا األساسية المعنية )كل من‬
‫ستل وهاكر فعلت عمليات هدم ممتازة من كوين(‪ .‬كما ف كثت من األحيان ‪ ،‬وشابت مناقشة ‪ S‬من قبل فشله ف حمل‬
‫يقتح )كما فعل ف كثت من األحيان( أنه قد تضطر إل التخىل‬ ‫المنطق ‪ ،‬وهكذا ر‬
‫ر‬ ‫فهمه ل‪" W‬الخلفية" إل استنتاجها‬
‫‪.‬‬
‫عن مفهوم اإلرادة الحرة ‪ --‬فكرة أجد )مع ‪ (W‬غت متماسكة ما ه ‪) COS‬حدث صنع الحقيقة‪ ،‬واالختبار أو اإلثبات(‬
‫ر‬
‫الن يمكن أن تظهر الحقيقة مقابل زيف عدم وجود خيار لرفع ذراعنا؟‬

‫‪43‬‬
‫وبالمثل )‪ (p62‬ال أحد يمكن أن تعط حججا للخلفية )أي لدينا ‪ EP‬البديهية( كما لدينا القدرة عىل التحدث عىل‬
‫يفتض ذلك )كما الحظ ‪ W‬ف كثت من األحيان(‪ .‬وصحيح أيضا أن "الحد" جنبا إل جنب مع "األحادية" ‪،‬‬ ‫اإلطالق ر‬
‫"الواقع" ‪ ،‬الخ‪ .‬ه ألعاب اللغة المعقدة وأنها ال تحمل معن عىل طول ف حقائب الظهر قليال! يجب عىل المرء‬
‫تشي ح استخدام واحد بالتفصيل للحصول عىل واضحة ومن ثم نرى كيف يختلف استخدام آخر )السياق(‪.‬‬ ‫ر‬

‫الفالسفة )والفالسفة المحتملي( يخلقون مشاكل وهمية من خالل محاولة اإلجابة عىل أسئلة ليس لها معن واضح‪.‬‬
‫يتم تحليل هذا الوضع بشكل جيد من قبل فينكلشتاين ف "هولتم وعقول الحيوان" و‪al‬لخص ذلك بشكل مثت‬
‫لإلعجاب من قبل اقرأ ف "المشكلة الصعبة للوع" المذكورة أعاله‪.‬‬

‫فيتغنشتاين 'الثقافة والقيمة' ر‬


‫)نشت ف عام ‪ ، 1980‬ولكن كتب قبل عقود( ‪ ،‬عىل الرغم من انها ربما كتابه األقل إثارة‬
‫لالهتمام ‪ ،‬والكثت من ما هو وثيق الصلة بهذه المناقشة ‪ ،‬وبطبيعة الحال إل جزء كبت من الحياة الفكرية الحديثة‪.‬‬

‫''ال توجد طائفة دينية كان فيها إساءة استخدام التعبتات الميتافتيقية مسؤولة عن الكثت من الخطيئة كما هو الحال‬
‫ف الرياضيات'‪.‬‬

‫''يقول الناس مرارا وتكرارا أن الفلسفة ال تتقدم حقا‪ ،‬وأننا ال نزال مشغولي بنفس المشاكل الفلسفية كما كان اليونانيون‪.‬‬
‫وتبق إغواء لنا ف طرح‬‫ولكن الناس الذين يقولون هذا ال يفهمون لماذا يجب أن يكون كذلك‪ .‬ألن لغتنا ظلت كما ه ر‬
‫الن 'أكل'و'‪ to'to‬رشب'‪،‬‬ ‫الن تبدو كما لو أنها تعمل بنفس الطريقة ر‬
‫نفس األسئلة‪ .‬طالما ال يزال هناك فعل 'أن يكون' ر‬
‫طالما ال يزال لدينا الصفات 'متطابقة'‪' ،‬صحيح'‪ ،'false'، 'possible' ،‬طالما أننا نواصل الحديث عن نهر من الزمن‬
‫تتعت عىل نفس الصعوبات المحت وتجد نفسها يحدق ف رشء‬ ‫تبق ر‬ ‫‪ ،‬من فسحة من الفضاء‪ ،‬الخ‪ ،‬الخ‪ ،‬والناس سوف ر‬
‫واألكت من ذلك‪ ،‬هذا يرض الشوق إل المتعال‪ ،‬ألنه بقدر ما يعتقد الناس‬‫ر‬ ‫الذي ال يوجد تفست يبدو قادرا عىل تطهت‪.‬‬
‫البشي"‪ ،‬فإنهم يعتقدون بالطبع أنهم يستطيعون أن يروا ما هو أبعد من هذه"‪.‬‬ ‫أنهم يستطيعون رؤية "حدود الفهم ر‬

‫وبالمثل دعونا نحاول استخالص الجوهر من اثني من أعمال ستل األختة‪.‬‬

‫"هل يمكن أن تكون هناك أسباب للعمل ملزمة لوكيل عقالت لمجرد طبيعة الحقيقة المبلغ عنها ف بيان األسباب‪،‬‬
‫وبمعزل عن رغبات الوكيل وقيمه ومواقفه وتقييماته؟ ‪ ...‬المفارقة الحقيقية ف المناقشة التقليدية ه أنها تحاول أن‬
‫يفتض استخدامها بالفعل زيف التميت"‪.‬‬ ‫الن ر‬
‫تشكل مقصلة هيوم ‪ ،‬والحقيقة الجامدة ‪ -‬تميت القيمة ‪ ،‬ف المفردات ‪ ،‬ر‬
‫ستل ‪PNC p165-171‬‬

‫"‪ ...‬جميع وظائف المركز ‪ ،‬وبالتال كل من الواقع المؤسس ‪ ،‬باستثناء اللغة ‪ ،‬يتم إنشاؤها عن طريق أفعال الكالم ر‬
‫الن‬
‫ر‬
‫االعتاف‬ ‫ر‬
‫المنطق لإلعالنات‪ ...‬أشكال وظيفة الوضع ف السؤال ه دائما تقريبا مسائل القوى الالإرادية‪...‬‬ ‫لها الشكل‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫بسء ما كحق وواجب والتام وشط وما إل ذلك هو االعتاف لسبب للعمل‪ ...‬هذه الهياكل الالدينية تجعل األسباب‬ ‫ر‬
‫المحتملة المستقلة عن الرغبة للعمل‪ ...‬والنقطة العامة واضحة جدا‪ :‬إن إنشاء المجال العام لألسباب القائمة عىل‬
‫يفتض مسبقا قبول نظام من أسباب العمل المستقلة عن الرغبة"‪ .‬ستل ‪PNC p34-49‬‬ ‫الرغبة ر‬

‫ً‬ ‫أي أن أداء نظامنا اللغوي ‪ 2‬ر‬


‫يفتض مسبقا نظامنا اللغوي ‪ .1‬كما أنه ليس من الممكن بالنسبة لنا لقبول أو رفض‬
‫‪ ،DIRA1‬بدال من ذلك كجزءمن ‪ S1‬فه فطرية ورفض أي من ‪ S1‬غت متماسك‪.‬‬

‫"بعض أهم السمات المنطقية للقصد ُيبعد عن متناول علم الظواهر ألنه ليس لديها واقع ظاهري فوري‪ ...‬ألن خلق‬
‫الختة بوع‪ ...‬ال وجود لها‪ ...‬هذا يكون‪ ...‬الوهم الظاهري‪ .‬ستل ‪PNC p115-117‬‬‫معن من الالمعن ليس من ذوي ر‬

‫‪44‬‬
‫وهذا هو‪ ،‬لدينا وظائف العقلية عادة ما تكون مشغولة جدا مع النظام ‪ 2‬بحيث تكون غافلة عن النظام ‪.1‬‬

‫بشوط االرتياح‪ .‬والطرح هو أي رشء عىل اإلطالق يمكن‬


‫"‪ ...‬العالقة المتعمدة األساسية بي العقل والعالم لها عالقة ر‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫أن يقف ف عالقة متعمدة مع العالم ‪ ،‬وبما أن تلك العالقات المتعمدة تحدد دائما شوط الرضا ‪ ،‬ويتم تعريف الطرح‬
‫مقتحات "‪ .‬ستل ‪PNCp193‬‬ ‫عىل أنه أي رشء كاف لتحديد رشوط االرتياح ‪ ،‬اتضح أن كل التعمد هو مسألة ر‬

‫"لذلك‪ ،‬وظائف الوضع ه الغراء الذي يعقد المجتمع معا‪ .‬يتم إنشاؤها عن طريق التعمد الجماع وأنها تعمل عن‬
‫طريق حمل القوى الهدية‪ ...‬وباستثناء اللغة نفسها المهم‪ ،‬فإن كل الواقع المؤسس وذاك بمعن من المعات تنشأ كل‬
‫البشي‬ ‫ر‬
‫المنطق لإلعالنات‪ ...‬يتم إنشاء كل الواقع المؤسس ر‬ ‫الحضارة اإلنسانية عن طريق أفعال الكالم ر‬
‫الن لها الشكل‬
‫ر‬
‫الن لها نفس الشكل المنطق ك( إعالنات وظيفة الحالة‪ ،‬بما ف ذلك‬‫والحفاظ عليه ف الوجود من خالل )التمثيالت ر‬
‫الن ليست أفعال الكالم ف شكل رصي ح من اإلعالنات‪.‬‬‫الحاالت ر‬
‫ستل ‪MSW p11-13‬‬

‫"المعتقدات ‪ ،‬مثل البيانات ‪ ،‬والتول أو العقل )أو الكلمة( ‪ --‬إل ‪ --‬اتجاه العالم من صالح‪ .‬والرغبات والنوايا ‪ ،‬مثل‬
‫األوامر والوعود ‪ ،‬لديها االتجاه التصاعدي أو العالم )أو الكلمة( من صالح‪ .‬إن المعتقدات أو التصورات‪ ،‬مثل‬
‫المفتض أن تتالءم مع العالم؛‬ ‫ر‬ ‫المفتض أن تمثل كيف تست األمور ف العالم‪ ،‬وب هذاالمعن‪ ،‬من‬ ‫ر‬ ‫الترصيحات‪ ،‬من‬
‫ر‬
‫ولديها اتجاه العقل إل العالم المناسب‪ .‬الدول الدول ذات اإلرادة المشتكة مثل الرغبات والنوايا السابقة والنوايا ف‬
‫المفتض أن يمثلوا كيف تست‬ ‫ر‬ ‫العمل ‪ ،‬مثل األوامر والوعود ‪ ،‬لديها اتجاه من العالم إل الذهن من تناسب‪ .‬ليس من‬
‫األمور ولكن كيف نود أن يكونوا أو كيف ر‬
‫نعتم جعلها‪ ...‬باإلضافة إل هاتي الكتيلتي ‪ ،‬هناك ثالث ‪ ،‬الخيال ‪ ،‬الذي ال‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫المقتح يناسب الواقع ف الطريقة الن يفتض أن محتويات المقتحات من اإلدراك واإلرادة‬ ‫ر‬ ‫يفتض أن المحتوى‬‫ر‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫لتناسب‪ ...‬يتم التخىل عن االلتام المتعلق بالعالم ولدينا محتوى اقتاج دون أي التام يمثله بأي من اتجاه المالءمة"‪.‬‬
‫ستل ‪MSW p15‬‬

‫يفتضون خطأ أن كل تمثيل عقىل يجب أن يعتقد بوع‪ ...‬ولكن فكرة‬ ‫"الدولة المتعمدة تمثل رشوط رضاها‪ ...‬الناس ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫التمثيل وأنا استخدامها هو مفهوم وظيفيوليس األنطول‪ .‬كل ما لديه شوط الرضا‪ ،‬الن يمكن أن تنجح أو تفشل‬
‫بطريقة ممتة من التعمد‪ ،‬هو بحكم التعريف تمثيل ر‬
‫لشوط الرضا‪ ...‬يمكننا تحليل بنية تعمد الظواهر االجتماعية من‬
‫خالل تحليل ظروف رضاها"‪ .‬ستل ‪MSW p28-32‬‬

‫"ولكن ال يوجد تشبيه مسبق لغوي لإلعالنات‪ .‬ال يمكن للدول المتعمدة ما قبل اللغوية خلق الحقائق ف العالم من‬
‫خالل تمثيل تلك الحقائق كما ه موجودة بالفعل‪ .‬هذا اإلنجاز الرائع يتطلب لغة " ‪MSW p69‬‬

‫"‪ ...‬مرة واحدة لديك اللغة‪ ،‬فمن المحتم أن يكون لديك علم الدوونتس ألنه ال توجد طريقة يمكنك جعل أفعال‬
‫الكالم رصيحة القيام بها وفقا التفاقيات لغة دون إنشاء ر‬
‫التامات‪ .‬هذا صحيح ليس فقط للبيانات ولكن لجميع أعمال‬
‫الكالم "‪MSW p82‬‬

‫)مقتحات ‪ (S2‬ر‬
‫الن‬ ‫وهناك فكرة نقدية أدخلت من قبل ‪ S‬منذ سنوات عديدة هو رشوط االرتياح )‪ (COS‬عىل أفكارنا ر‬
‫دعا ‪ W‬الميول أو الترصفات للعمل ‪ --‬ال تزال تسم مصطلح غت الئق 'المواقف ر‬
‫االقتاحية' من قبل الكثتين‪ .‬ويفش‬
‫‪ COS‬من قبل ‪ S‬ف العديد من األماكن مثل عىل ‪ p169‬من ‪" :PNC‬وبالتال يقول شيئا ويعن أنه ينطوي عىل رشطي‬
‫سينتج‪ ،‬وثانيا‪ ،‬أن يكون للنطق نفسه رشوط ترضية"‪ .‬كما ‪ S‬يقول ف‬ ‫من االرتياح‪ .‬أوال‪ ،‬رشط االرتياح بأن النطق ُ‬
‫"اقتاح هو أي رشء عىل اإلطالق ر‬
‫الن يمكن أن تحدد رشط االرتياح‪ ...‬ر‬
‫وشط االرتياح‪...‬‬ ‫المجلس الوطن الفلسطين ‪ ،‬ر‬
‫هو أن هذا ومثل هذا هو الحال"‪ .‬أو ‪ ،‬يحتاج المرء إل إضافة ‪ ،‬قد يكون أو قد يكون أو قد يتصور أن يكون الحال ‪ ،‬كما‬
‫يوضح ف ‪ .MSW‬وفيما يتعلق بالنوايا‪" ،‬لك تكون النية نفسها راضية‪ ،‬يجب أن تعمل بصورة سببية ف إنتاج الفعل"‪.‬‬
‫‪45‬‬
‫)‪.(MSWp34‬‬

‫التضية عىل رشوط ر‬


‫التضية‪ .‬والقدرة عىل القيام بذلك عنرص حاسم ف القدرات‬ ‫"المتحدث معن‪ ...‬هو فرض رشوط ر‬
‫المعرفية ر‬
‫البشية‪ .‬وهو يتطلب القدرة عىل التفكت عىل مستويي ف وقت واحد‪ ،‬بطريقة رصورية الستخدام اللغة‪ .‬عىل‬
‫مستوى واحد‪ ،‬المتحدث تنتج عمدا النطق المادية‪ ،‬ولكن عىل مستوى آخر النطق يمثل شيئا‪ .‬ونفس االزدواجية‬
‫تصيب الرمز نفسه‪ .‬عىل مستوى واحد‪ ،‬بل هو كائن مادي مثل أي دولة أخرى‪ .‬عىل مستوى آخر‪ ،‬له معن‪ :‬فهو‬
‫نوعا من الحالة" ‪MSW p74‬‬‫يمثل ً‬

‫طريقة واحدة فيما يتعلق بهذا هو أن النظام التلقات الالواع الالواع ‪ 1‬ينشط الشخصية الواعية ر‬
‫القشية العليا للنظام‬
‫والن ر‬
‫تلتم به إل اإلجراءات‬ ‫الن تبلغ اآلخرين أنه يرى العالم بطرق معينة ‪ ،‬ر‬
‫‪ ، 2‬مما يؤدي إل تقلصات عضلة الحلق ر‬
‫ر‬
‫المحتملة‪ .‬تقدم كبت عىل ما قبل اللغوية أو بروتو‪-‬التفاعالت اللغوية الن حركات العضالت اإلجمالية كانت قادرة عىل‬
‫نقل معلومات محدودة جدا حول النوايا‪.‬‬

‫ر‬
‫مالحظات(‬ ‫معظم الناس سوف تستفيد كثتا من قراءة ‪" W‬عىل اليقي" أو "‪ RPP1‬و ‪ "2‬أو ‪ DMS‬كتابي عىل ‪) OC‬انظر‬
‫الن تصف ‪ .S2‬هذا الرصبات‬ ‫ر‬
‫والمقتحات الحقيقية أو الخاطئة ر‬ ‫ألنها توضح الفرق بي الجمل الحقيقية فقط تصف ‪S1‬‬
‫اقتاحية )عىل األقل ف بعض األماكن ف عمله( ألنها يمكن أن‬ ‫ل كنهج متفوقة جدا لستل أخذ ‪ S1‬التصورات كما ر‬
‫تصبح فقط ‪ T‬أو ‪) F‬الجانب كما يسميها ‪ S‬ف ‪ (MSW‬بعد أن يبدأ المرء التفكت فيها ف ‪.S2‬‬

‫يصف ستل ف كثت من األحيان الحاجة الماسة إل مالحظة المستويات المختلفة لوصف حدث واحد لذلك للنية ف‬
‫العمل )‪" (IA‬لدينا مستويات مختلفة من الوصف حيث يتكون مستوى واحد من السلوك عىل المستوى األدت‪...‬‬
‫باإلضافة إل التأسيسية عن طريق العالقة‪ ،‬لدينا أيضا السببية عن طريق العالقة"‪.(p37 MSW) .‬‬

‫التضية ف الحالتي‬‫"والدليل الحاسم عىل أننا بحاجة إل التميت بي النوايا السابقة والنوايا ف العمل هو أن ظروف ر‬
‫مختلفة بشكل الفت للنظر"‪ .(p35 MSW) .‬و‪ COS‬من ‪ PI‬تحتاج إل عمل كامل ف حي أن تلك ‪ IA‬واحد فقط‬
‫جزئية‪ .‬ويوضح )عىل سبيل المثال‪ (p34 ،‬أن النوايا السابقة )‪ (PI‬ه حاالت عقلية )أي غت واع ‪ (S1‬ف حي أنها‬
‫السبن )‪ .(CSR‬الحجة الحاسمة‬ ‫تؤدي إل نوايا ف العمل )‪ (IA‬وه أفعال واعية )أي ‪ (S2‬ولكن كالهما انعكاش ر‬
‫ذات‬
‫ر‬
‫للشكات هو أنه )عىل عكس المعتقدات والرغبات( من الرصوري أن الرقم ف تحقيق‬ ‫بأن كال المسؤولية االجتماعية ر‬
‫ر‬
‫‪ COS‬بهم‪ .‬يتم تلخيص هذه األوصاف من اإلدراك واإلرادة ف الجدول ‪ ، (p38 MSW) 2.1‬والن استخدمها ستل‬
‫ر‬
‫مقاالت العديدة‪ .‬ف رأت‪ ،‬فإنه يساعد بشكل كبت عىل‬ ‫لسنوات عديدة وهو األساس لواحد ممتد كثتا أقدمه هنا وف‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫ربط هذا إل البحوث النفسية الحديثة باستخدام بلدي ‪ S1 ، S2‬المصطلحات و‪ W‬الحقيق فقط مقابل االقتاح‬
‫ر‬
‫الحقيق فقط التصور والذاكرة والنية ‪ ،‬ف حي‬ ‫للشكات ‪S1‬‬‫)الترصف( الوصف‪ .‬وهكذا‪ ،‬يشت المسؤولية االجتماعية ر‬
‫أن ‪ S2‬يشت إل الترصفات مثل االعتقاد والرغبة‪.‬‬

‫الفتة ‪ 3‬ومالحظات علم النفس المعارص‪ ،‬أن 'سوف'‪،‬‬‫ويتبع بطريقة واضحة جدا وغت قابلة للطرد‪ ،‬سواء من العمل ‪ W‬ر‬
‫'النفس' و 'الوع' ه عنارص بديهية حقيقية فقط من النظام ‪ 1‬تماما مثل رؤية‪ ،‬والسمع‪ ،‬الخ‪ ،‬وليس هناك إمكانية‬
‫)وضوح( إلظهار )إعطاء معن( الباطل الخاصة بهم‪ .‬كما أدل ‪ W‬ذلك بشكل رائع واضحة عدة مرات‪ ،‬فه أساس‬
‫للحكم‪ ،‬وبالتال ال يمكن الحكم عليها‪ .‬البديهيات الحقيقية فقط لعلم النفس لدينا ليست إثباتية‪.‬‬
‫ً‬
‫من األهمية بمكان فهم مفهوم "الوظيفة" ذات الصلة هنا‪" .‬الدالة ه قضية تخدم غرضا‪ ...‬ف هذا المعن وظائف‬
‫ر‬
‫ه المتعمد النسبية ‪ ،‬وبالتال العقل تعتمد‪ ...‬وظائف الحالة‪ ...‬تتطلب‪ ...‬فرض جماع واالعتاف بوضع")‪p59‬‬
‫‪.(MSW‬‬

‫‪46‬‬
‫أقتح‪ ،‬يتم إنشاء ترجمة "المتعمد للغة عن طريق التعمد الجوهري ‪ ،‬أو العقل ‪ -‬مستقلة عن عمد ر‬
‫البش" )‪p66‬‬ ‫ر‬
‫‪ (MSW‬كما "يتم إنشاء الترصفات اللغوية واعية ‪ S2‬من قبل وظائف انعكاسية بديهية الالوع من ‪ ."S1‬وهذا يعن‪،‬‬
‫متمجمن قبل علم األحياء‪.‬‬
‫يجب عىل المرء أن نضع ف اعتبارنا أن السلوك ر‬

‫مرة أخرى ‪ ،‬يقول ستل )عىل سبيل المثال ‪ (p66-67 MSW ،‬أن ‪) S1‬أي الذكريات والتصورات واألفعال المنعكسة(‬
‫ً‬
‫واضحا ً‬
‫تماما أن ‪W‬‬ ‫اقتاحية )أي صحيحة كاذبة(‪ .‬كما رأشت أعاله ‪ ،‬ومرات عديدة ف مراجعات أخرى ‪ ،‬يبدو‬ ‫له بنية ر‬
‫ر‬
‫صحيح ‪ ،‬ومن الرصوري فهم السلوك ‪ ،‬وأن ‪ S2‬فقط هو اقتاج و‪ S1‬هو بديه وصحيح فقط‪ .‬كالهما ‪ COS‬واتجاهات‬
‫اقتاحية ف نفس‬ ‫صالح )شعبة التجارة والخارجية( ألن التعمد الوراثية‪ ،‬البديهية ‪ S1‬يولد أن من ‪ S2‬ولكن إذا ‪ S1‬كانت ر‬
‫الن كانت الفلسفة قبل ‪ W‬سيعود‪ ،‬و ف الواقع إذا كان صحيحا‪ ،‬فإن‬ ‫المعن فهذا يعن أن الشكوك مفهومة‪ ،‬والفوض ر‬
‫الحياة لن تكون ممكنة‪ .‬كما أظهرت ‪ W‬مرات ال حرص لها والبيولوجيا يظهر ذلك بوضوح‪ ،‬يجب أن تستند الحياة عىل‬
‫الن لديها دائما شك ووقفة لتعكس سوف يموت ال تطور‪،‬‬ ‫اليقي ‪ -‬ردود الفعل الشيعة الالواعية اآلل‪ .‬الكائنات الحية ر‬
‫ال الناس‪ ،‬ال فلسفة‪.‬‬

‫ر‬
‫االهتازات من العضالت الصوتية تمكي نقل المعلومات عرض‬ ‫الموج القصت من‬
‫ر‬ ‫اللغة والكتابة خاصة ألن الطول‬
‫النطاق ر‬
‫التددي أعىل بكثت من تقلصات العضالت األخرى وهذاأنا ف المتوسط عدة أوامر من حجم أعىل للمعلومات‬
‫البرصية‪.‬‬

‫الشعن ر‬
‫البشي وه النتائج‪ ،‬عىل التوال من المليارات ومئات الماليي من‬ ‫ر‬ ‫‪ S1‬و ‪ S2‬ه أجزاء حاسمة من الجيش‬
‫السني من االنتقاء الطبيع من خالل اللياقة البدنية الشاملة‪ .‬وقد سهلت البقاء والتكاثر ف المنطقة االقتصادية‬
‫األوروبية )بيئة التكيف التطوري(‪ .‬كل رشء عنا جسديا وعقليا قيعان ف علم الوراثة‪ .‬كل الحديث الغامض ف ‪MSW‬‬
‫‪) S‬عىل سبيل المثال ‪ (p114 ،‬حول "االتفاقيات غت اللغوية" و "دالالت دالالت إضافية" هو ف الواقع يشت إل ‪EP‬‬
‫ر‬
‫واألكت دراية هو لهذا‬ ‫الن ه أساس جميع السلوك‪ .‬كما قال دبليو عدة مرات ‪،‬‬ ‫وخاصة إل األتمتة الالواعية ل ‪ S1‬ر‬
‫السبب غت مرئية‪.‬‬

‫هنا مرة أخرى هو ملخض )التالية ‪ S‬ف ‪ (MSW‬لكيفية عمل السبب العمىل‪ :‬نحن نستسلم لرغباتنا )الحاجة إل تغيت‬
‫والن تشمل عادة الرغبة ‪ -‬أسباب مستقلة للعمل )‪ - DIRA‬أي الرغبات ر‬
‫المشدة ف المكان والزمان ‪،‬‬ ‫كيمياء الدماغ( ‪ ،‬ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫ف كثت من األحيان ل اإليثار المتبادل ‪ ، (RA --‬والن تنتج الترصفات الن تؤدي عادة عاجال أم آجال ف حركات العضالت‬
‫ر‬
‫الن تخدم لدينا اللياقة البدنية الشاملة ‪) IF -‬زيادة البقاء عىل قيد الحياة للجينات ف أنفسنا وتلك ذات الصلة الوثيقة(‪.‬‬

‫وأعتقد أنه إذا تم تعريفها بشكل مناسب ‪ DIRA ،‬ه عالمية ف الحيوانات أعىل وليس عىل اإلطالق فريدة من نوعها‬
‫ر‬
‫للبش )أعتقد الدجاجة األم الدفاع عن حضن لها من الثعلب( إذا كنا تشمل ردود الفعل اآللية قبل اللغوية من ‪) S1‬أي‬
‫ر‬
‫‪ ، (DIRA1‬ولكن بالتأكيد أعىل ترتيب ‪ DIRA‬من )‪ S2 (DIRA2‬الن تتطلب اللغة ه فريدة من نوعها اإلنسان‪ .‬المفارقة‬
‫الن ه الرغبة المستقلة( هو أن ‪ DIRA1‬الالوع‪،‬‬ ‫ف كيفية تنفيذ ‪ DIRA2‬طوعا )أي األعمال ‪ S2‬وامتداداتها الثقافية ر‬
‫ر‬
‫الن تخدم اللياقة البدنية الشاملة عىل المدى الطويل‪ ،‬وتوليد ‪ DIRA2‬واعية الن غالبا ما تتجاوز عىل المدى القصت‬‫ر‬
‫الرغبات الشخصية الفورية‪ .‬وكالء ال تخلق ف الواقع بوع األسباب القريبة من ‪ ،DIRA2‬ولكن هذه ه ملحقات مقيدة‬
‫جدا من الالوع أو مجرد مؤتمتة ‪) DIRA1‬السبب النهات(‪.‬‬

‫بعد ‪ ،W‬فمن الواضح تماما أن االختيار هو جزء من لدينا بديهية ‪ S1‬اإلجراءات االنعكاسية الحقيقية فقط وال يمكن‬
‫التشكيك دون تناقض كما ‪ S1‬هو األساس لالستجواب‪ .‬ال يمكنك الشك ف أنك تقرأ هذه الصفحة حيث أن وعيك بها‬
‫هو أساس الشك‪.‬‬

‫ال محالة ‪ ،‬ومظاهرات دبليو الشهتة من عدم جدوى االستبطان واستحالة لغة خاصة حقا يطفو عىل السطح مرارا‬
‫وتكرارا )"‪ ...‬االستبطان ال يمكن أن يؤدي أبدا إل تعريف ‪ .(p8 "...‬أساسيات هذه الحجة بسيطة للغاية ‪ -‬ال يوجد‬

‫‪47‬‬
‫كتت وحدي عىل جزيرة صحراوية مع عدم وجود كتب وتقرر‬ ‫اختبار وال لغة أو اختبار يمكن أن يكون ً‬
‫عاما فقط‪ .‬إذا ر‬
‫يوم واحد أن استدعاء األشياء المستديرة عىل األشجار "جوز الهند" ثم ف اليوم التال أرى واحدة وأقول "جوز الهند"‬
‫حن‬‫لنفتض ما أقوله )حيث ال يوجد شخص أو قاموس لتصحيح ل( هو 'كوكا' أو ر‬ ‫يبدو أنن قد بدأت عىل لغة‪ .‬ولكن ر‬
‫'التفاح' وف اليوم التال رشء آخر؟ الذاكرة ه سيئة المنال ولدينا مشكلة كبتة ف الحفاظ عىل األمور عىل التوال حنر‬
‫مع التصحيح المستمر من اآلخرين ومع مدخالت مستمرة من وسائل اإلعالم‪ .‬قد يبدو هذا وكأنه نقطة تافهة‪ ،‬ولكنه‬
‫والخارج ‪ ،‬أي بياناتنا الحقيقية فقط غت قابلة لالختبار من تجربتنا مقابل‬
‫ر‬ ‫محوري ف القضية برمتها من الداخل‬
‫البيانات الحقيقية أو الكاذبة القابلة لالختبار فيما يتعلق بكل رشء ف العالم ‪ ،‬بما ف ذلك سلوكنا الخاص‪ .‬عىل الرغم‬
‫أكت من ‪ 4/3‬من قرن من الزمان‪ ،‬فإنه نادرا ما كان مفهوما وأنه‬ ‫الن بدأت ر‬‫من أن ‪ W‬رشح هذا مع العديد من األمثلة ر‬
‫من المستحيل أن تذهب بعيدا جدا مع أي مناقشة للسلوك إال إذا كان أحد ال‪ .‬كما ‪,W, S, Hutto, Budd, Hacker‬‬
‫‪ DMS, Johnston‬وغتها قد أوضح‪ ,‬أي شخص يعتقد ‪ W‬لديه تقارب مع سكيت‪ ,‬كوين‪ ,‬دينيت‪ ,‬الوظيفية‪ ,,‬أو أي‬
‫إفرازات سلوكية أخرى تنكر حياتنا الداخلية‪ ,,‬يحتاج إل العودة إل البداية‪.‬‬

‫بود 'فلسفة فيتغنشتاين ف علم النفس')‪ (1991‬ه واحدة من أفضل األعمال للحصول عىل البصتة لذلك أنا مناقشة‬
‫بالتفصيل )انظر استعراض لمزيد من(‪.‬‬

‫عىل ‪ p21‬يبدأ مناقشة الترصفات )أي قدرات ‪ S2‬مثل التفكت‪ ،‬ومعرفة‪ ،‬واالعتقاد( ر‬
‫الن تبدو وكأنها تشت إل الحاالت‬
‫العقلية )أي إل األتمتة ‪ ،(S1‬وهو االرتباك الرئيس اآلخر الذي ‪ W‬كان أول من وضع ف نصابها‪ .‬وهكذا‪ ،‬عىل ‪P28‬‬
‫الن ليست حالة عقلية وليس لها مدة محددة مثل التفكت والفهم‬ ‫'القراءة' يجب أن يفهم عىل أنها قدرة أخرى الترصف ر‬
‫واالعتقاد الخ‪.‬‬

‫إشعار قليل )بود ‪ ،p29-32‬ستتن‪ ،‬جونستون ومويال شارروك ه استثناءات( أن ‪ W‬بصتة )عقود قبل الفوض وعلم‬
‫اقتح أن بعض الظواهر العقلية قد تنشأ ف العمليات الفوضوية ف الدماغ‪،‬عىل سبيل‬ ‫التعقيد جاء إل حت الوجود( ر‬
‫ر‬
‫المثال‪ ،‬ليس هناك أي رشء المقابلة لتتبع الذاكرة‪ .‬كما اقتح عدة مرات أن السلسلة السببية لها نهاية‪ ،‬وهذا يمكن أن‬
‫يعن عىل حد سواء أنه ليس من الممكن )بغض النظر عن حالة العلم( لتتبع أي أبعد من ذلك أو أن مفهوم "السبب"‬
‫اقتاحات مماثلة دون أي‬‫يتوقف عن أن يكون قابال للتطبيق وراء نقطة معينة )‪ .(p34‬وف وقت الحق‪ ،‬قدم الكثتون ر‬
‫الشوط المضادة للوقائع"‬ ‫فكرة بأن دبليو توقعها بعقود )ف الواقع عىل مدى قرن اآلن ف حاالت قليلة(‪ .‬عىل ‪ " p32‬ر‬
‫الن ه حاالت محتملة من الشؤون )أو اإلجراءات المحتملة‬ ‫تشت مرة أخرى إل ترصفات مثل "قد تعتقد أنها تمطر" ر‬
‫الن قد تنشأ ف حالة من الفوض‪ .‬قد يكون من المفيد ربط هذا إل الثغرات ستل ‪ 3‬من التعمد‪،‬‬ ‫‪ -‬رشوط رضا ستل( ر‬
‫الذي يرى رصورية للغاية‪.‬‬

‫ويالحظ بود تعليق دبليو الشهت عىل ‪" -- p33‬الخطأ هو القول بأن هناك أي رشء يعن شيئا يتكون ف"‪ .‬عىل الرغم‬
‫من أن ‪ W‬عىل حق أنه ال توجد حالة عقلية تشكل معن ‪ ،‬يالحظ ‪) S‬كما هو موضح أعاله( أن هناك طريقة عامة‬
‫التضية" وهو فعل وليس حالة‬ ‫التضية عىل رشوط ر‬ ‫لوصف فعل المعن ‪" --‬معن المتحدث‪ ...‬هو فرض رشوط ر‬
‫عقلية‪ .‬كما يالحظ بود عىل ‪ p35‬يمكن أن ينظر إل هذا عىل أنه بيان آخر من حجته ضد اللغة الخاصة )التفستات‬
‫الشخصية مقابل تلك ر‬
‫الن يمكن اختبارها علنا(‪ .‬وبالمثل‪ ،‬مع قاعدة التالية والتفست عىل ‪ -- p36 -41‬ال يمكن إال أن‬
‫تكون أعمال يمكن التحقق منها علنا ‪ --‬ال قواعد خاصة أو تفستات خاصة سواء‪ .‬ويجب عىل المرء أن يالحظ أن‬
‫)األكت شهرة كريبك( يغيب عن القارب هنا ‪ ،‬ويجري تضليل ها من قبل اإلحاالت ‪ W‬المتكررة لممارسة‬ ‫ر‬ ‫العديد‬
‫ر‬
‫المجتمع ف التفكت انها مجرد ممارسة عامة تعسفية الن تكمن وراء اللغة واالتفاقيات االجتماعية‪ W .‬يوضح مرات‬
‫ر‬
‫المشتك الفطريالذي غالبا ما يسميه الخلفية‪ .‬بود يرفض‬ ‫عديدة أن مثل هذه االتفاقيات ممكنة فقط نظرا لعلم النفس‬
‫بشكل صحيح هذا التفست الخاط عدة مرات )عىل سبيل المثال‪.(p58 ،‬‬

‫مصطلحات )وعلم النفس الحديث( هو ‪ S1‬وبمصطلحات‬‫ر‬ ‫ف الفصل التال من بود انه يتعامل مع األحاسيس ر‬
‫الن ف‬
‫‪ W‬خلفية ال يمكن الشك فيها وال يمكن اختبارها‪ .‬تعليقه )‪ "... (p47‬أن معتقداتنا حول أحاسيسنا الحالية تستند إل‬

‫‪48‬‬
‫أساس آمن تماما ‪" -‬أسطورة المعط" ه واحدة من األشياء الرئيسية لهجوم فيتغنشتاين‪ "...‬يمكن بسهولة أن يساء‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫فهمها‪ .‬أوال‪ ،‬يخط عالميا ف تسمية هذه "المعتقدات"‪ ،‬ولكن من األفضل حجز هذه الكلمة للترصفات الحقيقية أو‬
‫الخاطئة ف ‪ .S2‬كما أوضح ‪ W‬جدا ‪ ،‬واألحاسيس والذكريات واألعمال االنعكاسية من ‪ S1‬ه بديهية وغت خاضعة‬
‫لالعتقاد بالمعن المعتاد ولكن من األفضل تسم التفاهمات )‪ U1‬بلدي(‪ .‬عىل عكس معتقداتنا ‪) S2‬بماف ذلك تلك‬
‫المتعلقة بتجارب ‪S1‬الخاصة بأشخاص آخرين( ‪ ،‬ال توجد آلية للشك‪ .‬بود يفش هذا جيدا ‪ ،‬كما هو الحال عىل ‪p52‬‬
‫متر ممكن لقول واحد ف األلم‪ .‬وهذا هو‪ ،‬رتتير يعن اختبار وهذا ممكن مع ‪ S2‬التفكت‬ ‫حيث يالحظ أنه ال يوجد ر‬
‫الواع البطء الترصفية‪ ،‬وليس ‪ S1‬المعالجة االنعكاسية بشعة الالوع‪ .‬مناقشته لهذا عىل ‪ p52-56‬ممتازة ولكن ف‬
‫رأت ‪ ،‬مثل كل من يناقش ‪ W‬عىل القواعد واللغة الخاصة والداخلية ‪ ،‬كل ما عليه القيام به هو القول أنه ف ‪ S1‬ال‬
‫يوجد اختبار ممكن وهذا هو معن ‪ W‬الشهت 'العملية الداخلية' تقف ف حاجة إل معايت خارجية' أي أن االستبطان‬
‫فارغ‪.‬‬

‫تخلط حاشية ‪ Budd 21‬بي التجارب السببية الحقيقية فقط ل ‪ S1‬والترصفات المنطقية ل ‪.S2‬‬

‫النقطة من الصفحات القليلة القادمة عىل أسماء "الكائنات الداخلية" )اآلالم والمعتقدات واألفكار وما إل ذلك( هو‬
‫مرة أخرى أن لديهم استخدامها )معن( وأنه هو تعيي الترصفات للعمل‪ ،‬أو ف رشوط ستل‪ ،‬ومواصفات رشوط الرضا‪،‬‬
‫ر‬
‫والن جعل النطق صحيحا‪.‬‬

‫مرة أخرى ‪ ،‬فإن مناقشة ‪ Budd‬ل "األحاسيس والسببية" خاطئة ف القول بأننا "نعزو الذات" أو "نؤمن" بأحاسيسنا‬
‫ً‬ ‫أو "اتخاذ موقف" )دينيت( بأن لدينا ً‬
‫ألما أو نرى حصانا ‪ ،‬ولكن ليس لدينا خيار ‪ S1 -‬هو صحيح فقط والخطأ هو‬
‫تماما عن خطأ ف ‪ .S2‬و‪ S1‬هو السببية بدال من ‪ ،S2‬الذي يتعلق األسباب‪ ،‬وهذا‬ ‫حدث نادر وغريب من نوع مختلف ً‬
‫هو السبب ف رؤية الحصان أو الشعور باأللم أو القفز من الطريق من سيارة مشعة ال تخضع لألحكام أو األخطاء‪ .‬لكنه‬
‫يحصل أنار الحق مرة أخرى ‪" --‬وبالتال فإن عصمة غت االستداللية الذاتية ‪ ascriptions‬من األلم متوافق مع‬
‫الحقيق من األلم يجب أن يكون سببها حدث جسدي ف جسم هذا الموضوع ‪ ،‬وهو مطابق مع‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫الذات‬ ‫التأنيب أن‬
‫األلم الذي يعات منه )‪ ."(p67‬أنا ال أقبل بيانه التال أن ‪ W‬لن تقبل هذا عىل أساس واحد أو اثني من التعليقات ف‬
‫الن تصف الطبيعة اآللية‬ ‫مجموعة كاملة له ‪ ،‬ألنه ف عمله ف وقت الحق )وال سيما ‪ (OC‬انه يقض مئات الصفحات ر‬
‫السببية من ‪ S1‬وكيف يغذي ف )األسباب( ‪ S2‬الذي يغذي ثم مرة أخرى إل ‪ S1‬للتسبب ف حركات العضالت )بما ف‬
‫الن يمكن‬‫ذلك الكالم(‪ .‬الحيوانات البقاء عىل قيد الحياة فقط ألن يتم توجيه حياتهم تماما من الظواهر من حولهم ر‬
‫التنبؤ بها للغاية )الكالب قد تقفز لكنها ال تطت(‪.‬‬

‫يصف الفصل التال حول رؤية الجوانب تعليقات ‪ W‬المستفيضة حول كيفية تفاعل ‪ S1‬و ‪ S2‬وأين لغتنا غامضة ف‬
‫ما قد نعنيه ب "الرؤية"‪ .‬بشكل عام‪ ،‬من الواضح أن رؤية "رؤية" أو رؤية جانبية ه جزء من إجراءات الدماغ ‪S2‬‬
‫البطيئة أثناء الرؤية فقط ه األتمتة ‪ S1‬الحقيقية فقط ‪ ،‬ولكنها متكاملة بشكل جيد بحيث ً‬
‫غالبا ما يكون من الممكن‬
‫وصف حالة بطرق متعددة مما يفش تعليق ‪ W‬عىل ‪ .p97‬ويشت إل أن ‪ W‬مهتم ح ً‬
‫رصيا بما لدي ف مكان آخر يسم‬
‫"‪ "Seeing2‬أو "‪ - "Concepts2‬أي معالجة الطلبات الجوانبية أو ‪ S2‬أعىل من الصور‪.‬‬

‫هنا ‪ ،‬كما هو الحال ف جميع أنحاء هذا الكتاب ‪ ،‬وف الواقع ف أي مناقشة لدبليو أو السلوك ‪ ،‬فمن قيمة كبتة لإلشارة‬
‫إل جونستون '‪ : Wittgenstein‬إعادة النظر ف الداخل' )‪ (1993‬وخاصة إل مناقشاته لطبيعة غت محددة من اللغة‪.‬‬

‫ف الفصل ‪ 5‬بود ونحن نتعامل مرة أخرى مع االنشغال الرئيس للعمل ‪ W‬ف وقت الحق ‪ -‬العالقات بي ‪ S1‬و ‪ .S2‬كما‬
‫رأشت ف االستعراضات األخرى ‪ ،‬وعدد قليل من فهم تماما ف وقت الحق دبليو ‪ ،‬وتفتقر إل ‪ S1 ، S2‬اإلطار ليس من‬
‫الن تخضع لإلرادة( يعوق بشدة‪.‬‬ ‫المستغرب‪ .‬وهكذا‪ ،‬فإن مناقشة بود لرؤية )التلقات ‪ (S1‬مقابل التصور )واعية ‪ S2‬ر‬
‫وهكذا‪ ،‬يمكن للمرء أن يفهم لماذا ال يمكن للمرء أن يتصور كائن ف حي يرى أنه هيمنة ‪ S2‬من قبل )‪.S1 (p110‬‬
‫لتجارت الداخلية ‪ ،‬لذلك كل ما أقوله يتبادر إل الذهن عندما‬
‫ر‬ ‫وعىل ‪ p115‬هو مسألة مألوفة من عدم وجود أي اختبار‬

‫‪49‬‬
‫الن يمكن أن تشت إل ‪ S1 ، S2‬أو مزي ج وهناك‬ ‫أتصور وجه جاك التهم كصورة جاك‪ .‬وبالمثل‪ ،‬مع القراءة والحساب ر‬
‫إغراء مستمر لتطبيق رشوط ‪ S2‬عىل عمليات ‪ S1‬حيث أن عدم وجود أي اختبار يجعلها غت قابلة للتطبيق‪ .‬انظر‬
‫بينيت وهاكر '‪ ، Neurophilosophy' ، DMS‬الخ للمناقشات‪ .‬عىل ‪ p120‬و‪ .seq‬بود يذكر اثني من األمثلة الشهتة‬
‫الن كان حساب ‪ S2‬فقط ر‬
‫حن‬ ‫‪ W‬المستخدمة لمكافحة هذا اإلغراء ‪ -‬لعب التنس دون كرة )'‪ S1‬تنس'( ‪ ،‬والقبيلة ر‬
‫'حساب ف رانه رئيس )'‪ S1‬حساب'( لم يكن ممكنا‪' .‬اللعب' و 'حساب' وصف األفعال الفعلية أو المحتملة ‪ --‬أي‬
‫أنها عبارة عن الترصف ولكن مع معقول انعكاش ‪ S1‬استخدامات ذلك كما قلت قبل واحد حقا يجب أن ر‬
‫تبق لهم عىل‬
‫التوال عن طريق كتابة '‪ 'playing1‬و '‪ 'playing2‬الخ‪ .‬لكننا ال نعلم أن نفعل ذلك ‪ ،‬ولذا فإننا نريد إما أن نرفض‬
‫حن وقت الحق‪ .‬ومن هنا جاء تعليق دبليو الشهت‬ ‫"حساب ‪ "1‬كخيال ‪ ،‬أو نعتقد أننا يمكن أن رنتك طبيعته ابعد ر‬
‫)‪"-(p120‬لقد تم إجراء الحركة الحاسمة ف خدعة استحضار‪ ،‬وكان واحد جدا كنا نظن األبرياء تماما"‪.‬‬

‫يشح موضوع آخر متكرر من ‪ - W‬أنه عندما نتحدث ‪ ،‬فإن الخطاب نفسه هو فكرنا وليس هناك بعض‬ ‫الفصل ‪ 6‬ر‬
‫العملية العقلية السابقة األخرى ‪ ،‬ويمكن اعتبار هذا كنسخة أخرى من حجة اللغة الخاصة ‪ --‬ال توجد أشياء مثل‬
‫"المعايت الداخلية" ر‬
‫الن تمكننا من معرفة ما كنا نظن قبل أن نترصف )الكالم(‪.‬‬

‫النقطة من تعليقات )‪ W (p125‬حول طرق أخرى يمكن تخيلها الستخدام الفعل "تنوي" هو أنها لن تكون ه نفسها‬
‫"نويتنا" ‪ -‬أي اسم حدث محتمل )‪ (PE‬وف الواقع ليس من الواضح ما يعنيه‪" .‬أنوي أن يأكل" لديه ‪ COS‬من األكل‬
‫ولكن إذا كان يعن )‪ COS‬هو( األكل ثم انها لن تصف نية ولكن عمل وإذا كان يعن قول الكلمات )‪ COS‬هو الكالم( ثم‬
‫فإنه لن يكون أي ‪ COS‬أخرى وكيف يمكن أن تعمل ف كلتا الحالتي؟‬

‫تعت الجملة عن فكرة )لها معن(‪ ،‬يمكننا أن نقول "عندما يكون لها ‪ COS‬واضح" وهذا‬ ‫إل السؤال عىل ‪ p127‬عندما ر‬
‫يعن لديه ظروف الحقيقة العامة‪ .‬ومن هنا جاء االقتباس جيئة وذهابام ث‪" :‬عندماأفكر ف اللغة‪ ،‬ال توجد "معات"‬
‫تمر بذهن باإلضافة إل التعابت اللفظية‪ :‬اللغة ه ف حد ذاتها وسيلة الفكر"‪ .‬وإذا فكرت مع أو بدون كلمات‪ ،‬فإن‬
‫الفكر هو كل ما أقوله )برصاحة( ألنه ال يوجد معيار محتمل آخر )‪ .(COS‬وهكذا‪ ،‬دبليو المأثور جميلة )‪" (p132‬هو‬
‫الن ترغب والوفاء تلبية" و "مثل كل رشء الميتافتيقية ‪ ،‬واالنسجام بي الفكر والواقع هو أن توجد ف قواعد‬
‫ف اللغة ر‬
‫اللغة"‪.‬‬

‫ويمكن للمرء أن يالحظ هنا أن "قواعد اللغة" ف ‪ W‬يمكن عادة أن رتتجم باسم "‪ "EP‬وأنه عىل الرغم من تحذيراته‬
‫المتكررة ضد التنظت والتعميم ‪ ،‬فإن هذا هو حول توصيف واسع للفلسفة وعلم النفس الوصق أعىل مرتبة كما يمكن‬
‫للمرء أن يجد‪ .‬مرة أخرى‪ ،‬وهذا يلع انتقاد ستل المتكرر ة ل‪ W‬باعتبارها مضادة للنظرية ‪ -‬كل ذلك يعتمد عىل‬
‫طبيعة التعميم‪.‬‬

‫فهو يساعد كثتا ف هذا القسم من بود عىل انسجام الفكر مع الواقع )أي كيف الترصفات مثل توقع‪ ،‬والتفكت‪ ،‬وتخيل‬
‫الن تجعلها صحيحة‪.‬‬ ‫الن ه ‪) PE‬األحداث المحتملة( ر‬‫العمل ‪ -‬ما يعنيه أن ينطق بها( أن أذكر لهم من حيث كوس ‪ S‬ر‬
‫يأت ثم )‪ COS (PE‬مما يجعل من الصحيح هو أن يصل جاك وبلدي الحاالت العقلية أو السلوك‬ ‫إذا قلت أتوقع جاك أن ر‬
‫البدت )شعة الغرفة ‪ ،‬تخيل جاك( ال صلة لها بالموضوع‪ .‬االنسجام بي الفكر والواقع هو أن يصل جاك بغض النظر‬
‫عن سلوك الساب ق أو الالحق أو أي حاالت عقلية قد يكون لدي وبود هو الخلط أو عىل األقل مربكة عندما يقول‬
‫الن يمكن أن تتفق مع الواقع وأن هذا هو محتوى‬‫)‪ p132‬القاع( أنه يجب أن يكون هناك وصف داخىل لحالة العقلية ر‬
‫الفكر‪ ،‬كما ينبع أن تقترص هذه المصطلحات عىل ‪ automatisms S1‬فقط وتستخدم أبدا للوظائف واعية من ‪.S2‬‬
‫يأت وليس أي حدث أو حالة العقلية الداخلية‪،‬‬‫الخارج )العام( أنه ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫سيأت هو الحدث‬ ‫محتوى )معن( الفكر أن جاك‬
‫‪.‬‬
‫والن تظهر حجة اللغة الخاصة من المستحيل االتصال باألحداث الخارجية لدينا التحقق واضحة جدا لهذا الحدث‬ ‫ر‬
‫‪.‬‬ ‫ر‬
‫الخارج ولكن ال شء عىل اإلطالق عن "األحداث الداخلية" وكما أظهرت ‪ W‬و ‪ S‬بشكل جميل عدة مرات ‪ ،‬فإن فعل‬ ‫ر‬
‫سيأت و‪ COS‬هو نفسه ‪ -‬أن جاك‬ ‫ر‬ ‫يأت جاك" فقط هو الفكر )الجملة( أن جاك‬‫الكالم من النطق بالجملة "أتوقع أن ر‬
‫يأت‪ .‬وهكذا فإن اإلجابة عىل السؤالي عىل ‪ p133‬واستتاد تعليق ‪ W‬عىل ‪ p 135‬يجب أن تكون اآلن واضحة‬ ‫ال ر‬

‫‪50‬‬
‫وضوح الشمس ‪" -‬بحكم ما هو صحيح أن توقع لديه هذا المحتوى؟" و "ما الذي أصبح اآلن من الفضاء الجوفاء‬
‫والصلبة المقابلة؟" وكذلك "‪ ...‬االستيفاء من ظل بي الجملة والواقع يفقد كل نقطة‪ .‬ف الوقت الراهن‪ ،‬يمكن أن‬
‫تكون الجملة نفسها مثل هذا الظل"‪ .‬وبالتال‪ ،‬ينبع أيضا أن يكون واضحا تماما ما بود يشت إل ما يجعل من "الممكن‬
‫أن يكون هناك االنسجام المطلوب )أو عدم االنسجام( مع الواقع"‪.‬‬

‫صورت من جاك هو صورة له؟ تخيل هو آخر‬ ‫ر‬ ‫وبالمثل‪ ،‬مع السؤال ف القسم التال ‪ --‬ما الذي يجعل من الصحيح أن‬
‫الترصف و‪ COS‬هو أن الصورة لدي ف رأش هو جاك وهذا هو السبب ف أنن سوف أقول 'نعم' إذا أظهرت صورته و‬
‫الن كان ل ولكن أن‬‫'ال' إذا أظهرت واحدة من شخص آخر‪ .‬االختبار هنا ليس أن الصورة تتطابق مع الصورة الغامضة ر‬
‫كنت أنوي ذلك )كان ‪ COS‬ذلك( لتكون صورة له‪ .‬ومن هنا جاء االقتباس الشهت من ‪" :W‬لو نظر هللا ف عقولنا لما‬
‫استطاع أن يرى هناك من كنا نتحدث عنه )‪ "(PI P217‬وتعليقاته بأن مشكلة التمثيل بأكملها واردة ف "هذا هو" و‬
‫"‪ ...‬ما يعط الصورة تفستها هو الطريق الذي تقع عليه"‪ .‬ومن هنا لخص )‪ W (p140‬أن "ما ر‬
‫يأت دائما ف النهاية هو‬
‫أنه بدون أي معن آخر‪ ،‬وقال انه يدعو ما حدث رغبة ف أن يحدث ذلك" ‪ ...‬مسألة ما إذا كنت أعرف ما أتمن قبل‬
‫ر‬
‫أمنين ال يعن أنه يق به‪ .‬ربما لم يكن‬ ‫اإلطالق‪ .‬وحقيقة أن بعض األحداث توقف‬ ‫ر‬
‫أمنين ال يمكن أن تنشأ عىل‬ ‫تحقيق‬
‫ر‬ ‫ُ‬ ‫ر‬
‫ينبع ل أن أكون راضيا إذا كانت أمنين قد أرض"‪ ...‬لنفتض أنه سئل 'هل أعرف ما أتوق إليه قبل أن أحصل عليه؟‬
‫ر‬
‫وحاالت‬ ‫إذا كنت قد تعلمت التحدث‪ ،‬ثم أنا أعرف"‪ .‬تشت كلمات الترصف إل ‪ PE‬ر‬
‫الن أقبلها عىل أنها تق ب ‪COS‬‬
‫العقلية ‪ ،‬والعواطف ‪ ،‬وتغيت االهتمام وما إل ذلك ليس لها أي تأثت عىل طريقة عمل الترصفات‪.‬‬

‫أعتت نفسها أن‬ ‫كما يالحظ بود عن حق ‪ ،‬وأنا آمل ‪ ،‬متمنيا ‪ ،‬وتوقع ‪ ،‬والتفكت ‪ ،‬والرغبة ‪ ،‬الخ اعتمادا عىل الدولة ر‬
‫الن ر‬
‫الن ال يمكن إال أن أعرب عن طريق تقلصات‬ ‫أعت عنها‪ .‬التفكت وتنوي ه ‪ S2‬الترصفات ر‬ ‫الن ر‬ ‫أكون ف ‪ --‬عىل ‪ COS‬ر‬
‫العضالت ‪ S1‬انعكاسية‪ ,‬خاصة تلك من الكالم‪.‬‬

‫‪ W‬لم يكرس الكثت من الوقت للعواطف كما فعل للترصفات لذلك هناك مضمون أقل للفصل ‪ .7‬ويشت إل أن الكائن‬
‫ً‬
‫والسبب عادة ما يكونان متشابهي ‪ -‬أي أنهما ذاتيان مرجعيان )أو انعكاش للنفس سببيا كما يفضل ستل اآلن( ‪-‬‬
‫أكت من ذلك بكثت ف القواسم‬ ‫طاولن ‪ ،‬فمن الواضح أن العواطف لديها ر‬
‫ر‬ ‫وهو مفهوم طورته ‪ .S‬إذا نظر المرء إل‬
‫ر‬
‫المشتكة مع شي ع ‪ ،‬صحيح فقط ‪ automatisms S1‬من مع التفكت البطء أو الحقيق أو الزائف من ‪ ، S2‬ولكن‬ ‫ر‬
‫بالطبع ‪ S1‬يغذي ‪ S2‬وبالتال يتم تعديل األتمتة ‪ S1‬ف كثت من األحيان بواسطة ‪ S2‬و ‪" S2‬األفكار" يمكن أن تصبح‬
‫مؤتمتة )‪.(S2A‬‬

‫ملخص بود هو نهاية مناسبة للكتاب )‪ " .(p165‬إن إنكار نموذج "الكائن والتسمية" للكلمات النفسية اليومية ‪ -‬إنكار‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫صحيحا لقواعد مثل هذه الكلمات ‪ ،‬ليس السبب الوحيد لعداء فيتغنشتاين‬ ‫أن صورة العملية الداخلية توفر تمثيًل‬
‫لالستخدام من االستبطان ف فلسفة علم النفس‪ .‬ولكن ها هو أساسها النهات"‪.‬‬

‫اآلن دعونا نأخذ جرعة أخرى من ستل‪.‬‬

‫"ولكن ال يمكنك تفست نظام مادي مثل اآللة الكاتبة أو الدماغ من خالل تحديد نمط ر‬
‫تشتك فيه مع محاكاته الحاسوبية‬
‫ً‬
‫فعليا كنظام مادي‪ ... .‬وخالصة القول‪ ،‬أن إسناد بناء الجملة ال يحدد‬ ‫‪ ،‬ألن وجود النمط ال يفش كيف يعمل النظام‬
‫التامج توفر تفستات سببية لإلدراك ‪ ...‬هناك مجرد آلية مادية ‪،‬‬ ‫أي قوى سببية أخرى هو أمر قاتل لالدعاء بأن ر‬
‫والدماغ ‪ ،‬مع مختلف مستويات ها الحقيقية المادية والجسدية ‪ /‬العقلية السببية من الوصف"‪ .‬ستل الفلسفة ف‬
‫القرن الجديد ‪(PNC) p101-103‬‬

‫"باختصار‪ ،‬إن الشعور ب "معالجة المعلومات" المستخدم ف العلوم المعرفية هو ف مستوى عال جدا من التجريد‬
‫البيولوج الملموس للتعمد الجوهري‪ ...‬نحن أعم عن هذا االختالف من حقيقة أن نفس الجملة 'أرى‬
‫ر‬ ‫اللتقاط الواقع‬
‫الحسات للرؤية ‪ ...‬بمعن‬
‫ر‬ ‫النموذج‬ ‫من‬ ‫اج‬
‫ر‬ ‫واإلخ‬ ‫البرصي‬ ‫التعمد‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫لتسجيل‬ ‫استخدامها‬ ‫يمكن‬ ‫نحوي‪'،‬‬ ‫سيارة قادمة‬

‫‪51‬‬
‫"المعلومات" المستخدمة ف العلوم المعرفية‪ ،‬فمن الخطأ ببساطة القول بأن الدماغ هو جهاز معالجة المعلومات"‪.‬‬
‫ستل ‪PNC p104-105‬‬

‫يفتضون خطأ أن كل تمثيل عقىل يجب أن يعتقد بوع‪ ...‬ولكن فكرة‬ ‫"الدولة المتعمدة تمثل رشوط رضاها‪ ...‬الناس ر‬
‫الن يمكن أن تنجح أو تفشل‬ ‫التمثيل وأنا استخدامها هو مفهوم وظيفيوليس األنطول‪ .‬كل ما لديه رشوط الرضا‪ ،‬ر‬
‫بطريقة ممتة من التعمد‪ ،‬هو بحكم التعريف تمثيل ر‬
‫لشوط الرضا‪ ...‬يمكننا تحليل بنية تعمد الظواهر االجتماعية من‬
‫خالل تحليل ظروف رضاها"‪ .‬ستل ‪MSW p28-32‬‬

‫ولقطة أخرى ل )فيتغنشتاين(‬


‫ُ ّ‬
‫تشح وال تفكر بأي رشء‪ ...‬قد يعط المرء االسم‬
‫"الفلسفة ببساطة تضع كل رشء أمامنا وال ر‬
‫ر‬
‫'فلسفة' إل ما هو ممكن قبل كل االكتشافات واالختاعات الجديدة‪PI 126 .‬‬

‫"كلما درسنا اللغة الفعلية بشكل أضيق‪ ،‬كلما أصبح الرصاع بينها وبي متطلباتنا ر‬
‫أكت حدة‪) .‬بالنسبة للنقاء البلوري‬
‫ً‬
‫للمنطق‪ ،‬بطبيعة الحال‪ ،‬لم تكن نتيجة للتحقيق‪ :‬لقد كان مطلبا(‪PI 107 ".‬‬

‫"هنا نواجه ظاهرة ملحوظة وممتة ف التحقيق الفلسق‪ :‬الصعوبة‪ ---‬قد أقول‪ ---‬ليس ذلك من إيجاد الحل ولكن‬
‫االعتاف بأنهاللوشن رشء يبدو كما لو أنه مجرد أول له‪ .‬لقد قلنا كل رشء بالفعل‪ --- .‬ليس أي رشء يتبع من‬‫ر‬ ‫باألحرى‬
‫هذا‪ ،‬ال هذا ف حد ذاته هو الحل! ‪ ....‬وأعتقد أن هذا مرتبط بتوقعنا الخاط تفستا‪ ،‬ف حي أن حل الصعوبة هو‬
‫الوصف‪ ،‬إذا ما منا مناوها المكان المناسب ف اعتباراتنا‪ .‬إذا كنا نتطرق إليها‪ ،‬وال نحاول تجاوزها"‪ .‬زيتل ‪p312-314‬‬

‫المتمجة وراثيا من آثار الثقافة‪.‬‬


‫البشي هو الحاجة إل فصل األتمتة ر‬ ‫الموضوع الرئيس ف جميع مناقشة السلوك ر‬
‫جميع دراسة السلوك أعىل ترتيب هو محاولة لندف بعيدا ليس فقط شي ع ‪ S1‬وبطء ‪ S2‬التفكت )عىل سبيل المثال‪،‬‬
‫التصورات واألتمتة األخرى مقابل الترصفات(‪ ،‬ولكن التمديدات المنطقية من ‪ S2‬ف الثقافة‪.‬‬

‫ستل العمل ككل يوفر وصفا مذهال للسلوك االجتماع ‪ S2‬أعىل مرتبة بسبب التطور األخت للجينات لعلم النفس‬
‫الترصف‪ ،‬ف حي أن ف وقت الحق ‪ W‬يبي كيف يستند إل صحيح ‪ -‬فقط ال شعوريبديهيات ‪ S1‬ر‬
‫الن تطورت إل‬
‫التفكت الهاء الهاء ر‬
‫اقتاج من ‪.S2‬‬

‫رشء واحد أن نأخذ ف االعتبار هو أن الفلسفة ليس لها أي تأثت عمىل عىل اإلطالق إال لتوضيح االلتباسات حول كيفية‬
‫استخدام اللغة ف حاالت معينة‪ .‬مثل مختلف "النظريات المادية" ولكن عىل عكس وجهات النظر الكرتونية األخرى‬
‫واألنتوبولوجية( ‪ ،‬فمن الدماع والباطن ة بحيث ال يمكن فهمها‬ ‫ر‬ ‫للحياة )الدينية والسياسية والنفسية واالجتماعية‬
‫ر‬
‫أكت من هامش صغت وأنه من غت الواقع لدرجة أنه حن أتباعها يتجاهلون تماما ف حياتهم اليومية‪ .‬وبالمثل‪،‬‬ ‫من قبل ر‬
‫ر‬
‫مع غتها من "نظريات الحياة" األكاديمية مثل نموذج العلوم االجتماعية القياسية المشتكة عىل نطاق واسع من قبل‬
‫واألنتوبولوجيا وعلم النفس البوب والتاري خ واألدب‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن الحركات السياسية الكبتة‬ ‫ر‬ ‫علم االجتماع‬
‫الن تتجاهل الفتياء والبيولوجيا‬‫والصغتة ‪ ،‬وأحيانا ً االقتصادية ‪ ،‬تولد أو تحتضن الرسوم المتحركة الموجودة بالفعل ر‬
‫)االفتاضات ‪ ، (EP‬وتساعد عىل وضع‬ ‫ر‬ ‫الن تعزز خرافاتنا‬ ‫البشية( ‪ ،‬ر‬
‫وتفتض أن القوى األرضية أو الكونية ر‬ ‫)الطبيعة ر‬
‫والن توجد لتسهيل تكرار الجينات‬ ‫ً‬ ‫ر‬
‫النفايات عىل األرض )الغرض الحقيق من كل ممارسة اجتماعية تقريبا ومؤسسة ‪ ،‬ر‬
‫واستهالك الموارد(‪ .‬النقطة ه أن ندرك أن هذه ه عىل سلسلة متصلة مع الرسوم الفلسفية ولها نفس المصدر )علم‬
‫النفس لدينا متطورة(‪ .‬كل واحد منا يمكن أن يقال لتوليد ‪ /‬استيعاب مختلف وجهات النظر الكرتونية للحياة عندما‬
‫الشباب وعدد قليل فقط من أي وقت مض تنمو للخروج منها‪.‬‬

‫ً‬
‫أيضا أنه ‪ ،‬كما الحظ ‪ W‬منذ ر‬
‫فتة طويلة ‪ ،‬فإن البادئة "‪ "meta‬غت رصورية ومربكة ف معظم )ربما جميع(‬ ‫الحظ‬
‫‪52‬‬
‫السياقات ‪ ،‬لذلك بالنسبة ل "‪ "metacognition‬ف أي مكان بديل "اإلدراك" أو "التفكت" ‪ً ،‬‬
‫نظرا ألن التفكت ف ما‬
‫نؤمن به نحن أو اآلخرون هو التفكت مثل أي أخرى وليس من الرصوري أن ينظر إليها عىل أنها '‪) 'mindreading‬فهم‬
‫الوكالة أو ‪ UA‬ف المصطلحات بلدي( سواء‪ .‬ف رشوط ‪ ، S‬و‪ COS‬ه اختبار ما يجري التفكت وأنها متطابقة ل 'انها‬
‫تمطر'‪ ،‬وأعتقد أنها تمطر' ‪' ،‬أعتقد أنن أعتقد أنها تمطر' و 'انه يعتقد انها تمطر' )وبالمثل ل 'يعرف' ‪ ،‬ورغبات ‪،‬‬
‫والقضاة ‪ ،‬ويفهم ‪ ،‬الخ( ‪ ،‬وه أنها تمطر‪ .‬هذه ه الحقيقة الحرجة أن نأخذ ف االعتبار فيما يتعلق '‪'metacognition‬‬
‫و '‪ 'mindreading‬من الترصفات )'المواقف ر‬
‫االقتاحية'(‪.‬‬

‫الن تزخر االرتباكات‬‫اآلن لعدد قليل من مقتطفات من استعراض من )‪' Carruthers '(C‬عتامة العقل' )‪ (2013‬ر‬
‫الكالسيكية يرتدون زي العلم‪ .‬كان موضوع ‪ precis‬ف الدماغ والعلوم السلوكية )‪ (BBS‬ر‬
‫الن ال ينبع تفويتها‪.‬‬

‫واحدة من الردود ف ‪ BBS‬كان من قبل ‪) Dennett‬الذي يشارك معظم األوهام ‪ ، (C‬الذي يبدو أن تجد هذه األفكار‬
‫يفتض وجود الذات أعىل )والهدف هو الحد الصعب من‬ ‫جيدة جدا ‪ ،‬إال أن جيم ينبع القضاء عىل استخدام 'أنا' ألنه ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫‪ S2‬إل ‪ .(S1‬بطبيعة الحال‪ ،‬فإن فعل الكتابة والقراءة وجميع لغة ومفاهيم أي شء عىل اإلطالق يفتض الذات والوع‬
‫واإلرادة )كما يالحظ ‪ S‬ف كثت من األحيان( ‪ ،‬لذلك فإن مثل هذا الحساب سيكون مجرد رسم كاريكاتوري للحياة دون‬
‫والن يمكن للمرء أن يقول من معظم الفلسفية والعديد من القناعات "العلمية" عىل السلوك‪.‬‬ ‫أي قيمة عىل اإلطالق ‪ ،‬ر‬
‫لالختال لشخص‬‫ر‬ ‫ر‬
‫لالختال أو قابلة‬ ‫فتة طويلة أن وجهةنظر الشخص األول‪-‬ليستقابلة‬ ‫وقد الحظ إطار ‪ W / S‬منذ ر‬
‫ثالث ‪ ،‬ولكن هذه ليست مشكلة بالنسبة للصورة المتحركة للحياة‪ .‬وبالمثل‪ ،‬مع وصف وظيفة الدماغ أو السلوك بأنه‬
‫"حسات" ‪" ،‬معالجة المعلومات" وما إل ذلك ‪ -- ،‬جميع مرات ال تحض فضحت بشكل جيد من قبل ‪، W / S‬‬ ‫ر‬
‫‪ ، Hutto‬اقرأ ‪ ،‬هاكر وغتها الكثت‪ .‬األسوأ من ذلك كله هو "التمثيل" الحاسم ولكن غت واضح تماما ‪ ،‬ر‬
‫والن أعتقد أن‬
‫كشط للرضا )‪ (COS‬هو أفضل إل حد بعيد‪ .‬وهذا هو ‪ ،‬فإن 'تمثيل' من 'أعتقد أنها تمطر' هو ‪ COS‬انها‬ ‫استخدام ‪ S‬ر‬
‫تمطر‪.‬‬

‫ر‬
‫األكت حزنا من كل رشء هو أن ‪) C‬مثل دينيت وستل( يعتقد انه خبت ف ‪ ،W‬بعد أن درس له ف وقت مبكر من حياته‬
‫المهنية وقررت أن حجة اللغة الخاصة هو أن ترفض بأنها 'السلوكية'! ‪ W‬رفض السلوك الشهت وكرس الكثت من عمله‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫لوصف لماذا ال يمكن أن تكون بمثابة وصف للسلوك‪" .‬هل أنت حقا ً ليس سلوكا متنكرا؟ ألست ف القاع تقول حقا‬
‫أن كل رشء ما عدا السلوك ر‬
‫البشي هو خيال؟ إذا كنت أتحدث عن الخيال ‪ ،‬ثم هو من الخيال النحوي "‪(PI p307) .‬‬
‫"الحسات"‪ W / S .‬اإلرصار عىل ال غن عن‬ ‫ر‬
‫ويمكن للمرء أن يشت أيضا إل السلوك الحقيق ف ‪ C‬ف شكله الحديث‬
‫ر‬
‫وجهة نظر الشخص األول‪--‬ف حي ‪ C‬يعتذر ل‪ D‬ف المادة ‪ BBS‬الستخدام "أنا" أو "النفس"‪.‬‬

‫والن سوف تعمل عىل ‪ characterize C‬كذلك ‪ ،‬ألنن‬ ‫وقد أظهرت هوتو الفجوة الشاسعة بي ‪ W‬و )‪ Dennett (D‬ر‬
‫أغتنم ‪ D‬و ‪) C‬جنبا إل جنب مع ‪ Churchland‬وغتها الكثت( ليكون عىل نفس الصفحة‪ S .‬ه واحدة من العديد من‬
‫الذين فككوا ‪ D‬ف كتابات مختلفة وهذه يمكن قراءتها كلها ف المعارضة ل‪ .C‬ودعونا نتذكر أن ‪ W‬العض عىل أمثلة‬
‫من اللغة ف العمل‪ ،‬وبمجرد واحد يحصل عىل نقطة انه ف الغالب من السهل جدا لمتابعة‪ ،‬ف حي أن ‪ C‬يأشها‬
‫ً‬
‫"التنظت" )أي تسلسل العديد من الجمل بدون ‪ COS‬واضح( ونادرا ما يزعج مع ألعاب لغة محددة ‪ ،‬ويفضل التجارب‬
‫الن يصعب تفستها بأي طريقة نهائية )انظر استجابات ‪ ، (BBS‬ر‬
‫والن عىل أي حال ليس لها أي صلة‬ ‫والمالحظات ر‬
‫ً‬
‫بأوصاف السلوك ذات المستوى األعىل )عىل سبيل المثال ‪ ،‬كيف تتناسب تماما مع جدول التعمد(‪ .‬كتاب واحد انه‬
‫الحسات( يقدم الدماغ كمعالج المعلومات الحاسوبية ‪ -‬وجهة نظر ‪ sophomoric‬جيدا‬ ‫ر‬ ‫يشيد نهات )الذاكرة والدماغ‬
‫ومرارا وتكرارا إبادة من قبل ‪ S‬وغتها‪ ،‬بما ف ذلك ‪ W‬ف عام ‪ .1930‬ف العقد الماض‪ ،‬لقد قرأت اآلالف من الصفحات‬
‫من قبل وحول دبليو وأنه من الواضح تماما أن ‪ C‬ليس لديها أدت فكرة‪ .‬ف هذا ينضم إل سلسلة طويلة من الفالسفة‬
‫المتمتين الذين كانت قراءتهم ‪ W‬عقيمة ‪ -‬راسل‪ ،‬كوين‪ ،‬دوميت‪ ،‬كريبك‪ ،‬دينيت‪ ،‬بوتنام‪ ،‬تشومسك الخ )عىل الرغم‬
‫من أن بوتنام بدأت ترى النور ف وقت الحق(‪ .‬إنهم ال يستطيعون فهم الرسالة القائلة بأن معظم الفلسفة ه نكات‬
‫نحوية ومقاالت قصتة مستحيلة ‪ -‬وه نظرة كاريكاتورية للحياة‪.‬‬

‫‪53‬‬
‫الن تحاول سد بي اثني من العلوم أو مستويي من الوصف ه ف الحقيقة كتابي وليس‬ ‫كتب مثل "عتامة العقل" ر‬
‫واحد‪ .‬هناك وصف )وليس تفست‪ ،‬كما أوضح ‪ (W‬للغتنا وسلوكنا غت اللفط ومن ثم تجارب علم النفس المعرف‪" .‬إن‬
‫وجود الطريقة التجريبية يجعلنا نعتقد أن لدينا الوسائل لحل المشاكل ر‬
‫الن تزعجنا؛ وأننا نعتقد أن لدينا الوسائل الالزمة‬
‫الن تزعجنا‪ .‬عىل الرغم من أن المشكلة واألسلوب تمرير بعضها البعض من قبل‪،(W PI P232) ".‬‬ ‫لحل المشاكل ر‬
‫ر‬
‫ويتأش سيت آل من قبل العلم ونفتض فقط أنه تقدم كبت لساللةعاليةالمستوى علم النفس الوصق لعلم األعصاب‬
‫التجرين‪ ،‬ولكن ‪ W / S‬والعديد من اآلخرين أظهرت هذا هو خطأ‪ .‬بعيدا عن جعل وصف السلوك العلمية‬ ‫ر‬ ‫وعلم النفس‬
‫وواضحة ‪ ،‬فإنه يجعل ها غت متماسكة‪ .‬ويجب أن يكون بنعمة هللا أن لوك‪ ،‬كانط‪ ،‬نيتشه‪ ،‬هيوم‪ ،‬فيتغنشتاين‪ ،‬ستل‬
‫تجرين عىل اإلطالق‪.‬‬
‫ر‬ ‫الن ال تنس من السلوك دون أي علم‬ ‫وآخرون كانوا قادرين عىل إعطاء مثل هذه الروايات ر‬
‫نعتف األخطاء أو تصمت ‪ ،‬لذلك هذا سوف تستمر وعىل‬ ‫وبطبيعة الحال‪ ،‬مثل السياسيي ‪ ،‬والفالسفة نادرا ما ر‬
‫أقتح وجهات‬ ‫منطق ف حياتنا اليومية‪ .‬ر‬ ‫ر‬ ‫ألسباب ‪ W‬تشخيص تماما‪ .‬خالصة القول يجب أن تكون ما هو مفيد وما هو‬
‫النظر الفلسفية لمركز السيطرة عىل األمراض )كاروثرز‪ ،‬دينيت‪ ،‬تشتتشالند(‪ ،‬عىل عكس تلك ‪ ،W / S‬ليست مفيدة‬
‫الن سوف‪ ،‬الذات والوع ه أوهام ال معن لها عىل اإلطالق ‪ -‬أي أنها ال معن لها‪ ،‬وجود ‪COS‬‬ ‫واستنتاجاتهم النهائية ر‬
‫ويبق تحديد ما إذا كانت تعليقات مراكز السيطرة عىل األمراض عىل العلوم المعرفية لها أي قيمة استهينية‪.‬‬ ‫واضحة‪ .‬ر‬

‫هذا الكتاب )مثل هيئة ضخمة من الكتابة األخرى( يحاول خصم ‪ HOT‬من الحيوانات األخرى والحد من السلوك‬
‫لوظائف الدماغ )المتصاص علم النفس ف علم وظائف األعضاء(‪ .‬الفلسفة ه كارثة ولكن ‪ ،‬رشيطة أن يقرأ المرء أوال‬
‫العديد من االنتقادات ف ‪ ، BBS‬فإن التعليق عىل علم النفس وعلم وظائف األعضاء األخت قد يكون موضع اهتمام‪.‬‬
‫مثل دينيت‪ ،‬تشتتشالند والعديد من اآلخرين ف كثت من األحيان القيام به‪ ،‬جيم ال تكشف عن األحجار الكريمة له‬
‫)يفتض ف الحواس العادية لهذه‬ ‫حن النهاية‪ ،‬عندما يقال لنا أن النفس‪ ،‬واإلرادة‪ ،‬والوع ه األوهام ر‬ ‫ر‬
‫الحقيق ر‬
‫ر‬
‫الكلمات(‪ .‬وكان ‪ Dennett‬أن تكون غت مقنعة من قبل ‪ ،S‬هوتو وآخرون لشح بعيدا هذه 'الخرافات' )أي القيام‬
‫يعتف‬‫حن ال تصف( ولكن ‪ C‬بشكل مثت للدهشة ر‬ ‫بالخطوة الفلسفية المعتادة لعدم رشح عىل اإلطالق‪ ،‬وف الواقع ر‬
‫بذلك ف البداية‪ ،‬عىل الرغم من أنه بالطبع يعتقد أنه يظهر لنا هذه الكلمات ال يعن ما نفكر فيه ‪ ،‬وأن استخدامه‬
‫الكرتون هو واحد صالح‪.‬‬

‫وينبع للمرء أيضا أن نرى بينيت وهاكر انتقادات العلوم المعرفية ف "األسس الفلسفية لعلم األعصاب" )‪(2003‬‬
‫ونقاشهم مع ‪ S‬و‪ Dennett‬ف "علم األعصاب والفلسفة" )‪-2009‬وال تفوت المقال النهات من قبل دانيال روبنسون(‪.‬‬
‫كما أنها تستكشف بشكل جيد ف كتب هاكر الثالثة األختة حول "الطبيعة ر‬
‫البشية"‪.‬‬

‫لطالما كانت هناك كتب عن الفتياء الكيميائية والكيمياء الفتيائية ولكن ليس هناك ما يشت إل أن االثني سوف‬
‫يندمجان )كما أنها ليست فكرة متماسكة( وال أن الكيمياء ستمتص الكيمياء الحيوية وال ستمتص بدورها علم وظائف‬
‫األعضاء أو علم الوراثة‪ ،‬وال أن علم األحياء سيختق وال أنه سيقض عىل علم النفس وعلم االجتماع وما إل ذلك‪ .‬وهذا‬
‫ال يرجع إل "الشباب" ف هذه ال تخصصات ولكن إل حقيقة أنها مستويات مختلفة من الوصف مع مفاهيم وبيانات‬
‫وآليات تفستية مختلفة تماما‪ .‬ولكن الحسد الفتياء هو ‪powerfu‬ل ونحن فقط ال يمكن أن تقاوم 'دقة' الفتياء‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫االختال يزدهر عىل الرغم‬ ‫والرياضيات والمعلومات والحساب مقابل غموض المستويات العليا‪ .‬يجب أن يكون ممكنا‬
‫من عدم فهم ميكانيكا الكم ‪ ،‬وعدم اليقي ‪ ،‬موجة ‪ /‬جزيئات ‪ ،‬يعيش ‪ /‬الميت القطط ‪ ،‬والتشابك الكم ‪ ،‬وعدم اكتمال‬
‫وعشوائية الرياضيات )‪ - Godel / Chaitin‬انظر استعراض الكامل ل‪' Yanofsky‬الحدود الخارجية للعقل'‬
‫النق ف حاجة‬‫ومقتطفات هنا( وسحب ال يقاوم يختنا أنه يرجع إل التخلف عن ‪ .EP‬مرة أخرى‪ ،‬ونفسا من الهواء ر‬
‫ر‬
‫ماسة من ‪" : W‬لنقاء بلورية من المنطق كان ‪ ،‬بطبيعة الحال ‪ ،‬وليس نتيجة للتحقيق ‪ :‬كان رشطا"‪ .PI p107 .‬فمن‬
‫الصعب مقاومة رم أسفل معظم الكتب عىل السلوك وإعادة قراءة ‪ W‬و ‪ .S‬مجرد القفز من أي رشء يحاول ر'شح'‬
‫‪PI‬‬ ‫من‬ ‫االقتباسات‬ ‫هذه‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫عىل‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫أعىل‬ ‫سلوك‬
‫‪http://topologicalmedialab.net/xinwei/classes/readings/Wittgenstein/pi_94 -138_239-‬‬
‫‪.html.309‬‬

‫‪54‬‬
‫عشة آالف صفحة من الفلسفة ف العقد الماض أن محاولة القيام بسيكولوجية وصفية‬ ‫من الواضح ل بعد قراءة ر‬
‫أعىل مستوى من هذا النوع ‪ ،‬حيث تتحول اللغة العادية إل استخدامات خاصة عن قصد وعن غت قصد ‪ ،‬مستحيلة‬
‫ف األساس )أي الوضع الطبيع ف الفلسفة والتخصصات السلوكية األخرى(‪ .‬استخدام كلمات المصطلحات الخاصة‬
‫)عىل سبيل المثال‪ ،‬التوتر والواقعية وما إل ذلك( ال يعمل أيضا ً حيث ال توجد رشطة فلسفة لفرض تعريف ضيق‬
‫والحجج حول ما تعنيه ال نهاية لها‪ .‬هاكر جيد ولكن كتاباته ثمينة جدا وكثيفة انها غالبا ما تكون مؤلمة‪ .‬ستل هو جيد‬
‫جدا ولكن يتطلب بعض الجهد الحتضان مصطلحاته ويرتكب بعض األخطاء الفظيعة‪ ،‬ف حي ‪ W‬هو األيدي أسفل‬
‫وأكت الثاقبة‪ ،‬بمجرد فهم ما يقوم به‪ ،‬ولم يتمكن أحد من أي وقت مض لمحاكاة له‪ .‬له ‪ TLP‬ال يزال البيان‬ ‫أوضح ر‬
‫ر‬
‫النهات للنظرة الميكانيكية اختال الحياة‪ ،‬لكنه رأى ف وقت الحق خطأه وتشخيص وشفاء 'مرض الرسوم المتحركة'‪،‬‬
‫عشات اآلالف من‬ ‫ولكن قلة الحصول عىل هذه النقطة ومعظم ببساطة تجاهله والبيولوجيا كذلك‪ ،‬وهكذا هناك ر‬
‫)وحن وقت قريب معظم االقتصاد( وتقريبا‬ ‫ر‬ ‫الكتب والماليي من المقاالت ومعظم المنظمات الدينية والسياسية‬
‫جميع الناس مع وجهات نظر الكرتون من الحياة‪ .‬ولكن العالم ليس رسماكاريكاتوريا‪ ،‬لذلك تجري مأساة كبتة حيث‬
‫ر‬
‫االشتاكية والديمقراطية والتعددية الثقافية( بالواقع والعم العالم واألنانية‬ ‫تصطدم اآلراء الكرتونية للحياة )مثل‬
‫يؤديان إل انهيار الحضارة‪.‬‬

‫يبدو واضحا جدا بالنسبة ل )كما كان ل‪ (W‬أن وجهة نظر الميكانيكية للعقل موجود لنفس السبب مثل كل السلوك‬
‫االفتاض لل‪ EP‬لدينا الذي يسع تفستات من حيث ما يمكننا التفكت عمدا من خالل ببطء‬ ‫األساش ‪ -‬هو التشغيل ر‬
‫‪ ،‬بدال من ف ‪ S1‬اآلل‪ ،‬ر‬
‫والن نحن ف الغالب ال تزال غافلة‪.‬‬

‫أكت بكثت مما يصف‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬فمن الصحيح أن معظم السلوك هو الميكانيكية وأن الوهم الظاهري هو من نطاق ر‬
‫ستل‪ .‬ومن الالفت للنظر بالنسبة ل عند قيادة سيارة عىل الطريق الشي ع وفجأة العض مرة أخرى إل الوع ‪ S2‬أذهل‬
‫أن ندرك لقد قدت للتو لعدة دقائق مع عدم وجود وع واعية للقيادة عىل اإلطالق‪ .‬عىل التفكت‪ ،‬يمكن أن ينظر إل‬
‫اإلشاف والوع من ‪ .S2‬أنا أكتب هذه الصفحة‬ ‫هذه اآللية لحساب تقريبا كل سلوكنا‪ ,،‬مع الحد األدت فقط من ر‬
‫ر‬
‫ويكون “"التفكت"” )أي ترك بعض الوقت يمر( حول ما أقول ‪ ،‬ولكن بعد ذلك يتدفق فقط ف يدي الن اكتب وإل‬
‫ً‬
‫حد كبت انها مفاجأة بالنسبة ل إال عندما أفكر ف تغيت جملة محددة‪ .‬وتقرأها تعط األوامر لجسمك للجلس ساكنا‬
‫والنظر إل هذا الجزء من الصفحة‪ ،‬ولكن الكلمات تتدفق فقط إليك ويحدث نوع من الفهم والذاكرة‪ ،‬ولكن ما لم‬
‫تركز عىل جملة ال يوجد سوى شعور غامض بفعل أي رشء‪ .‬العب كرة قدم يركض أسفل الملعب ويركل الكرة واآلالف‬
‫من النبضات العصبية والتقلصات العضلية منسقة ربتاعة مع حركات العي ‪ ،‬وحدثت ردود فعل من أجهزة‬
‫‪ proprioceptive‬والتوازن ‪ ،‬ولكن ال يوجد سوى شعور غامض بالسيطرة والوع العاليالمستوىبالنتائج‪ S2 .‬هو رئيس‬
‫الشطة الذي يجلس ف مكتبه ف حي ‪ S1‬لديه اآلالف من الضباط القيام بالعمل الفعىل وفقا للقواني ر‬
‫الن كان ال‬ ‫ر‬
‫ر‬
‫يعرف ف الغالب حن‪ .‬القراءة والكتابة أو كرة القدم ه األعمال الطوعية ‪ A2‬ينظر إليها من فوق‪ ،‬ولكن تتألف من‬
‫اآلالف من األعمال التلقائية ‪ A1‬ينظر من أدناه‪ .‬يهتم الكثت من العلوم السلوكية المعارصة بهذه األتمتة‪.‬‬

‫الشطة الوطنية ف ستل ‪" ،‬الوهم الظاهري" )‪ .(TPI‬ومن الواضح‬ ‫إنها لفكرة جيدة أن نقرأ عىل األقل الفصل ‪ 6‬من ر‬
‫كما الكريستال أن ‪ TPI‬يرجع إل النسيان إل ‪ automatisms S1‬وأخذ التفكت الواع البطء من ‪ S2‬ليس فقط األولية‬
‫ولكن كما هو الحال ف كل رشء هناك‪ .‬هذا هو الكالسيكية فارغة الئحة العم‪ .‬ومن الواضح أيضا أن ‪ W‬أظهرت هذا‬
‫قبل حوال ‪ 60‬عاما ‪ ،‬وأعط السبب ف ذلك ف أولوية الحقيقية فقط ال شعورية شبكة بديهية التلقات للنظام الفطري‬
‫لدينا ‪ 1‬الذي هو مصدر الداخلية‪ .‬تقريبا جدا ‪ ،‬فيما يتعلق "المراقب مستقلة" مالمح العالم كما ‪ S1‬أو الداخلية ‪ ،‬و‬
‫الخارج ينبع أن يثبت كاشفة جدا‪ .‬كما يالحظ ستل ‪ ،‬والظواهر لديهم األنطولوجيا‬
‫ر‬ ‫'مراقب تعتمد' المتات كما ‪ S2‬أو‬
‫الشعن‪.‬‬
‫ر‬ ‫بالضبط إل الوراء ‪ ،‬ولكن بالطبع ال الجميع تقريبا بسبب التخلف عن الجيش‬

‫عمل آخر ممتاز عىل ‪ W‬يستحق دراسة وثيقة هو جونستون '‪ :Wittgenstein‬إعادة النظر ف الداخل' )‪.(1993‬‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫سيعتض عىل أنه إذا كانت تقاريرنا وذكرياتنا غت قابلة لالختبار حقا فلن يكون لها أي قيمة ولكن‬ ‫ويشت إل أن البعض‬
‫ر‬
‫االعتاض يغفل بيت القصيد من حجة دبليو‪ ،‬ألنه يفتض أن ما حدث بالفعل‪ ،‬وما يقوله الفرد حدث‪ ،‬هما‬ ‫ر‬ ‫"هذا‬

‫‪55‬‬
‫شيئان متمتان‪ .‬ولكن قواعد البيانات النفسية‪ ،‬كما رأينا‪ ،‬تعن أن هذه األختة تشكل المعايت بالنسبة للبيانات األول‪.‬‬
‫يختنا أنها تحاول اإلجابة‬ ‫ً‬
‫إذا رأينا شخصا لديه تعبت مركز عىل وجهها ونريد أن يعرفوا "ما يجري داخلها"‪ ،‬فإن صدقها ر‬
‫يختنا بالضبط بما نريد معرفته‪ .‬وال تثار مسألة ما إذا كان بيانها‪ ،‬عىل الرغم من صدقها‪ ،‬وصفا غت‬‫عىل مبلغ معقد ر‬
‫ر‬
‫االعتاف بأن المفاهيم النفسية لها قواعد مختلفة عن‬ ‫دقيق لما تقوم به )أو كانت( تفعله‪ .‬مصدر االرتباك هنا هو عدم‬
‫المفاهيم المستخدمة لوصف األحداث الخارجية‪ .‬ما يجعل الداخلية تبدو غامضة جدا هو محاولة مضللة لفهم مفهوم‬
‫واحد من حيث آخر‪ .‬ف الواقع مفهومنا للداخلية‪ ،‬ما نعنيه عندما نتحدث عن "ما كان يجري داخلها" ال يرتبط‬
‫بالعمليات الداخلية الغامضة‪ ،‬ولكن بالحساب الذي يقدمه الفرد من تجربتها‪ ...‬كما العمليات أو األحداث ‪ ،‬ما يحدث‬
‫داخل الفرد ليست ذات فائدة ‪ ،‬أو باألحرى هو من مصلحة طبية أو علمية بحتة" )‪.(p13-14‬‬

‫الخارج وحده هو الذي يهم‪ ،‬بل عىل العكس من ذلك؛ بل‬ ‫ر‬ ‫"إن هجوم وا عىل مفهوم العمليات الداخلية ال يعن أن‬
‫يعن أن األمر يتعلق بالمسائل الخارجية وحدها‪ .‬من خالل إبراز الطبيعة الحقيقية لألقوال ‪ ،‬يؤكد حقيقة أننا لسنا‬
‫مهتمي فقط بالسلوك‪ .‬نحن ال نريد فقط أن نعرف أن جسم الشخص كان ف مثل هذا الموقف ومثل هذا الموقف‬
‫وأن مالمحها مرتبة ف مثل هذه الطريقة ومثل هذه الطريقة‪ .‬بل نحن مهتمون ف روايتها لما يكمن وراء هذا السلوك‪"...‬‬
‫)‪(p16-17‬‬

‫ف وضع المنطق ‪ W‬عىل استحالة القواعد الخاصة أو لغة خاصة‪ ،‬يالحظ أن "المشكلة الحقيقية ولكن ليس مجرد‬
‫أنها فشلت ف وضع القواعد‪ ،‬ولكن من حيث المبدأ أنها ال تستطيع أن تفعل ذلك ‪ ...‬والنقطة ه أنه بدون إجراءات‬
‫يمكن التحقق منها علنا‪ ،‬ال يمكنها التميت بي اتباع القاعدة ومجرد التفكت ف أنها تتبع القاعدة"‪.‬‬

‫عىل ‪ P55‬جونستون يجعل نقطة فيما يتعلق بالرؤية ر‬


‫)الن قدمت عدة مرات من قبل ‪ W‬و ‪ S‬ف هذا السياق وغتها(‬
‫ر‬
‫الخارج يعتمد كليا لوضوح جدا عىل طبيعة ال يمكن الطعن فيها من أول مباشة‪--‬تجربة الشخص من‬‫ر‬ ‫أن مناقشة‬
‫الداخلية‪ .‬النظام ‪ 2‬يشكك الشكوك المتعلقة العقل‪ ،‬واإلرادة‪ ،‬والحواس‪ ،‬والعالم‪ ،‬ال يمكن الحصول عىل موط قدم‬
‫السء‬ ‫ر‬
‫الحقيق فقط من النظام ‪ 1‬واليقي بأن كنت تقرأ هذه الكلمات اآلن هو األساس للحكم‪ ،‬وليس ر‬ ‫دون اليقي‬
‫الذي يمكن الحكم عليه ف حد ذاته‪ .‬هذا الخطأ هو واحد من أبسط وشيوعا ف جميع الفلسفة‪.‬‬

‫عىل ‪ p81‬انه يجعل من نقطة أن استحالة ‪ ،‬ف الحالة العادية ‪ ،‬من التحقق من البيانات الخاصة بك بشأن الترصفات‬
‫ر‬
‫االقتاحية'( مثل ما كنت تعتقد أو تشعر ‪ ،‬بعيدا عن كونها عيبا ف علم‬ ‫الخاصة بك )غالبا ما تسم مربكا 'المواقف‬
‫النفس لدينا ‪ ،‬هو بالضبط ما يعط هذه البيانات الفائدة‪" .‬أنا متعب" ر‬
‫يختنا كيف كنت تشعر بدال من إعطائنا قليال‬
‫الخارج مثل حركاتك بطيئة أو الظالل تحت عينيك‪.‬‬
‫ر‬ ‫آخر من البيانات عن‬

‫الن تصاحب‬ ‫لشح ‪ W‬فضح فكرة أن معن أو فهم )وجميع الترصفات( ه التجارب ر‬ ‫جونستون ثم يقوم بعمل ممتاز ر‬
‫ر‬
‫الكالم‪ .‬كما أشار ‪ ، W‬مجرد النظر ف الحالة الن تعتقد أنك تفهم ‪ ،‬ومن ثم معرفة أنك لم تفعل ذلك ‪ ،‬لمعرفة عدم‬
‫الن تعول ه الوع للعبة اللغة‬‫أهمية أي تجربة داخلية للمعن ‪ ،‬والفهم ‪ ،‬والتفكت ‪ ،‬واالعتقاد ‪ ،‬ومعرفة الخ‪ .‬التجربة ر‬
‫ر‬
‫التق من الفكر'‪" .‬والمفتاح هو االعتاف بأن التفكت ليس‬ ‫العامة ر‬
‫الن نشارك فيها‪ .‬اعتبارات مماثلة حل مشكلة 'شعة ر‬
‫التق ف الفكر هو‬‫عملية أو سلسلة من التجارب بل هو جانب من جوانب حياة الكائنات الواعية‪ .‬ما يتوافق مع شعة ر‬
‫قدرة الفرد عىل رشح ف أي وقت ما تقوم به أو قوله"‪ .(p86) .‬وكما يقول دبليو "أو‪ ،‬إذا كان أحد يدعو بداية ونهاية‬
‫الجملة بداية ونهاية الفكر‪ ،‬ثم أنه ليس من الواضح ما إذا كان ينبع للمرء أن يقول من تجربة التفكت أنه موحد خالل‬
‫هذا الوقت أو ما إذا كانت عملية مثل التحدث بالجملة نفسها" )‪.(RPP2p237‬‬

‫مرة أخرى‪" :‬األفراد حساب ما كانت تعتقد أن لديه نفس النحو كما روايتها لما كانت تنوي وما كانت تعنيه‪ .‬ما يهمنا هو‬
‫وافتاض أنها ستكون قادرة عىل إعطاء حساب هو جزء مما ينطوي عليه رؤيتها‬ ‫حساب الماض الذي تميل إل إعطائه ر‬
‫واعية" )ص ‪ .(91‬وهذا هو‪ ،‬كل هذه األفعال الترصف ه جزء من لدينا واعية‪ ،‬وعلم النفس ‪ S2‬الطوعية‪.‬‬

‫‪56‬‬
‫الخارج ولكن‬
‫ر‬ ‫ف "تعقيد الداخلية" ‪ ،‬يالحظ أنه من السخرية أن أفضل طريقة لدينا للتواصل الداخلية ه اإلشارة إل‬
‫نظرا لعدم وجود لغة خاصة وال تخاطر ‪ ،‬يمكننا فقط التعاقد مع العضالت‬‫أود أن أقول أنه أمر طبيع وال مفر منه‪ً .‬‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫األكت كفاءة وعمقا هو عن طريق التعاقد مع عضالت الفم )الكالم(‪ .‬كما علقت ‪ W‬ف عدة‬ ‫وإل حد بعيد االتصال‬
‫ر‬
‫سياقات ‪ ،‬هو ف المشحيات )أو اآلن ف التلفزيون واألفالم( أن نرى اللغة )الفكر( ف أنق شكل‪.‬‬

‫الترصفات مثل تنوي االستمرار طالما أننا ال نغته أو ننس لهم وبالتال تفتقر إل مدة دقيقة‪ ،‬فضال عن مستويات من‬
‫الكثافة والمحتوى هو قرار وذلك ليس حالة عقلية دقيقة‪ ،‬لذلك ف كل هذه النواج فه مختلفة تماما عن ‪S1‬‬
‫التصورات والذكريات واالستجابات االنعكاسية مثل العواطف ‪.S1‬‬

‫الفرق بي ‪ S1‬و ‪) S2‬كما قلت ‪ -‬هذا لم يكن مصطلحا متاحا ل‪ J‬أو ‪ (W‬كما ينظر ف عدم التماثل من أفعال الترصف‪،‬‬
‫مع أول شخص استخدام 'أعتقد' الخ‪ ،‬ويجري )ف حالة عادية من النطق الصادق( الجمل الحقيقية فقط مقابل‬
‫مقتحات صحيحة أو كاذبة تستند إل األدلة‪ .‬ال يمكن للمرء أن‬ ‫يستخدم الشخص الثالث "يعتقد" وما إل ذلك ‪ ،‬كونه ر‬
‫يقول "أعتقد أنها تمطر وأنها ليست كذلك" ولكن توترات أخرى مثل "اعتقدت أنها كانت تمطر ولم تكن" أو الشخص‬
‫الثالث "يعتقد أنها تمطر وأنها ليست" عىل ما يرام‪ .‬وكما تقول رج‪" :‬القضية العامة ف لب المشكلة هنا ه ما إذا كان‬
‫ً‬
‫الفرد يستطيع أن يراقب ترصفاتها‪ ...‬ومفتاح توضيح هذه المفارقة هو مالحظة أن وصف األفراد لحالة عقلها هو أيضا‬
‫ملتمة بذلك لتأكيد ‪ P‬نفسها‪ ...‬والسبب ف‬ ‫مباش لحالة ما‪ ...‬وبعبارة أخرى ‪ ،‬شخص يقول انها تعتقد ‪ P‬ر‬‫وصف غت ر‬
‫ذلك أن الفرد ال يستطيع مراعاة اعتقادها هو أنها باتخاذ موقف محايد أو تقييم تجاهها تقوضه‪ .‬شخص قال "أعتقد‬
‫أنها تمطر لكنها ليست" وبالتال تقويض تأكيدها‪ .‬كما يالحظ ‪ ، W‬ال يمكن أن يكون هناك شخص أول ما يعادل‬
‫استخدام الشخص الثالث للفعل لنفس السبب الذي يعن الفعل لالعتقاد زورا سوف تفتقر إل أول شخص الحارص‬
‫االقتاحي ليست مستقلة ‪ ،‬ل 'التأكيد عىل أن هذا يحدث ف داخىل يؤكد ‪ :‬هذا يحدث خارج ل' )‪RPP1‬‬ ‫اإلرشادية‪ ...‬ر‬
‫)‪ .p490)" (p154-56‬عىل الرغم من عدم التعليق عليها من قبل ‪ W‬أو ‪ ، J‬فإن حقيقة أن األطفال ال يرتكبون أخطاء‬
‫مثل "أريد الحلوى ولكن ال أعتقد أنن أريدها" وما إل ذلك ‪ ،‬إال أنها تظهر أن مثل هذه اإلنشاءات مدمجة ف قواعدنا‬
‫النحوية )ف جيناتنا( وليس اإلضافات الثقافية‪.‬‬

‫ر‬
‫كلمات‬ ‫ثم ينظر إل هذا من وجهة نظر أخرى من خالل االستشهاد ‪" W‬ما ه الفائدة من استخالص االستنتاجات من‬
‫ر‬
‫معرفن بما أؤمن به؟ أال يتجىل ذلك عىل‬ ‫الخاصة لسلوك ‪ ،‬ف حي أنن عىل أي حال أعرف ما أؤمن به؟ وما هو مظهر‬
‫ر‬
‫كلمات؟ هذه ه الحقيقة"‪.‬‬ ‫وجه التحديد ف هذا أنن ال أستنتج من سلوك من‬

‫الحقيق فقط لإلدراك ‪ ،‬وكركتة غت ر‬


‫اقتاحية‬ ‫ر‬ ‫)‪ .(RPP1 p744‬طريقة أخرى لقول هذا هو أن ‪ S1‬هو األساس البديه‬
‫لتحديد الحقيقة والزيف ‪ ،‬ال يمكن الحكم عليها بشكل واضح‪.‬‬

‫انه ينه الفصل مع تعليقات هامة عىل التباين داخل إل رج )داخل علم النفس لدينا( ر‬
‫وأقتح أن يكون قراءة بعناية‪.‬‬

‫أي يكون لخص فوق ف اقتباسه من و‪" .‬الداخلية‬ ‫خارجية" كثت من ّ‬


‫ّ‬ ‫ّ‬
‫داخلية‪/‬‬ ‫جونستون يستمر ّ النقاش ف "الصورة‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ ّ‬
‫‪.‬‬
‫فية منا يعن أن هو يكون أخق منا بمعن أن هو ال يكون خفية منه وهو ال يخق عىل صاحبه بمعن أنه‬ ‫يكون مخ‬
‫يعط التعبت عنه‪ ،‬ونحن‪ ،‬ف ظل ظروف معينة‪ ،‬نؤمن بتعبته وهناك‪ ،‬الخطأ ال مكان له ‪ .‬ويتم التعبت عن هذا‬
‫الن يتم إخفاء الداخلية من أشخاص آخرين‪ (LWPP2 p36). J .‬يمض‪" :‬المشكلة ليست‬ ‫التفاوت ف اللعبة ف الجملة ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫أن الداخلية مخفية ولكن أن لعبة اللغة الن ينطوي عليها يختلف كثتا عن تلك الن نتحدث عادة عن المعرفة‪ " .‬ثم‬
‫فتاض‬ ‫يدخل ف أحد المواضيع الرئيسية ل ‪ W‬طوال حياته ‪ -‬الفرق بي اإلنسان واآللة‪" .‬ولكن مع وجود إنسان‪ ،‬فإن اال ر‬
‫هو أنه من المستحيل الحصول عىل نظرة ثاقبة عىل اآللية‪ .‬وهكذا‪ ،‬يتم وضع ية‪ ...‬أعتقد أن عدم القدرة عىل التنبؤ‬
‫يجب أن تكون سمة أساسية من الداخلية‪ .‬كما هو أيضا التنوع الذي ال نهاية له من التعبتات"‪RPP2 p645) .‬‬
‫و‪ .(LWPP2 p65‬مرة أخرى‪ ،‬دبليو تحقيقات الفرق بي الحيوانات وأجهزة الكمبيوتر‪.‬‬

‫‪57‬‬
‫‪ J‬تالحظ أن الشكوك ف ‪ LG‬لدينا ليست عيوب ولكن حاسمة إلنسانيتنا‪ .‬مرة أخرى ث‪[" :‬ما يهم] ليس أن األدلة تجعل‬
‫الشعور )وهكذا الداخلية( مجرد احتمال‪ ،‬ولكن أننا نتعامل مع هذا كدليل عىل رشء مهم‪ ،‬وأننا نبن الحكم عىل هذا‬
‫وحن يتسن لهذه األدلة أن يكون لها خاص أهمية ف حياتنا وبرزت من خالل مفهوم"‪Z) .‬‬ ‫النوع من األدلة المعنية‪ ،‬ر‬
‫‪.(p554‬‬

‫يرى ‪ J‬ثالثة جوانب من عدم اليقي هذا عىل أنه عدم وجود معايت ثابتة أو ظالل دقيقة من المعن ‪ ،‬وعدم وجود‬
‫وختتنا‪ .‬ث‪" :‬ال يمكن للمرء أن يقول‬
‫تحديد صارم لعواقب الدول الداخلية وعدم وجود عالقات ثابتة بي مفاهيمنا ر‬
‫ما ه العواقب األساسية ر‬
‫الن يمكن مالحظتها للدولة الداخلية‪ .‬عندما‪ ،‬عىل سبيل المثال‪ ،‬هو حقا مشور‪ ،‬ما هو ثم‬
‫ر‬
‫أن يتوقع منه‪ ،‬وما ال؟ هناك بالطبع مثل هذه العواقب الممتة‪ ،‬ولكن ال يمكن وصفها بنفس الطريقة الن تصف بها‬
‫ردود الفعل ر‬
‫الن تمت حالة الجسم المادي"‪" (LWPP2 p90). J .‬هنا حالتها الداخلية ليست شيئا ال يمكننا أن نعرف‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫ألننا ال يمكن أن تختق الحجاب من الخارج‪ .‬وليس هناك شء محدد لنعرفه"‪) .‬ص‪.(195‬‬

‫ف فصله األخت‪ ،‬يالحظ أن ‪ LG‬لدينا ليس من المرجح أن تتغت بغض النظر عن التقدم العلم‪" .‬عىل الرغم من أنه‬
‫أكت موثوقية للسلوك ر‬
‫البشي ‪ ،‬فإن هذا النوع من فهم العمل‬ ‫من المتصور أن دراسة نشاط الدماغ قد تتحول إل تنبؤ ر‬
‫البشي الذي قدمه لن يكون هو نفسه الذي ينطوي عليه لعبة اللغة عىل النوايا‪ .‬ومهما كانت قيمة’اكتشاف العالم‪ ،‬ال‬‫ر‬
‫يمكن القول إنه كشف عن النوايا الحقيقية"‪.(p213) .‬‬
‫ً‬
‫ويؤدي هذا التفسخ إل فكرة أن ارتباط الدول الدماغية بالترصفات يبدو مستبعدا‪" .‬الصعوبة هنا ه أن فكرة الفكر‬
‫الواحد ه مفهوم مصطنع للغاية‪ .‬كم عدد األفكار الموجودة ف ‪Tractatus‬؟ وعندما رصبت الفكرة األساسية لذلك‬
‫‪ ،W‬كان أن الفكر واحد أو طفح جلدي منهم؟ فكرة النوايا يخلق مشاكل مماثلة‪ ...‬هذه الترصيحات الالحقة يمكن أن‬
‫نفتض أن هذا يتعلق بحالة‬ ‫ينظر إليها جميعا عىل أنها تضخيم أو تفستات للفكر األصىل‪ ،‬ولكن كيف يمكننا أن ر‬
‫الدماغ؟ هل علينا أن نتصور أنه أيضا سوف تحتوي عىل اإلجابة عىل كل سؤال ممكن حول الفكر؟ ‪ ..‬يجب أن نسمح‬
‫بأن هناك فكرتي مختلفتي بشكل كبت مرتبطتان بنفس حالة الدماغ‪ ...‬قد تكون الكلمات ف معن واحد قابلة للتبديل‬
‫وبمعن آخر ال‪ .‬وهذا يخلق مشاكل لمحاولة ربط حاالت الدماغ واألفكار‪ ...‬قد يكون نفس الفكرين ف معن واحد‬
‫ومختلفة ف آخر‪ ...‬وبالتال فإن فكرة الفكر الواحد ه فكرة هشة ومصطنعة ولهذا السبب من الصعب أن نرى ما هو‬
‫المعن الذي يمكن أن يجعل من الحديث عن ارتباط واحد إل واحد مع الدول الدماغية"‪) .‬ص‪ .(219-218‬وهذا هو‬
‫يعت عن عدد ال حرص له من حاالت الدماغ ف واحد أو كثت من الناس‪ .‬وبالمثل‪،‬‬ ‫‪ ،‬والفكر نفسه )‪" (COS‬انها تمطر" ر‬
‫تعت عن أفكار مختلفة )‪ (COS‬ف سياقات مختلفة‪.‬‬‫فإن حالة الدماغ "نفسها" قد ر‬

‫ر‬
‫المفتض هو مثل الساعة الداخلية‪ ،‬ألننا‬ ‫العصن‪" .‬هنا األثر‬ ‫وبالمثل‪ ،‬ينكر دبليو أن الذاكرة تتكون من آثار ف الجهاز‬
‫ر‬
‫ال نستنتج ما حدث من أثر من أننا نستشت ساعة داخلية لتخمي الوقت‪ ".‬ثم يالحظ مثاال من )‪W (RPP1 p908‬‬
‫التجول بينما يقرأ والذي ال يستطيع تكرار النص دون عالمات لكنها ال تتصل بالنص عن طريق القواعد‬‫ّ‬ ‫لرجل عالمات‬
‫التجول‪ .‬ولماذا يجب أن يتم تخزينها ف نظامنا العصن؟" وأيضا "‪ ...‬ال رشء يبدو أكتر‬
‫ّ‬ ‫‪" ...‬لن يتم تخزين النص ف‬
‫ر‬
‫تأت يوما ما إل رأي محدد أنه ال توجد نسخة ف أي من الفسيولوجية أو الجهاز‬‫معقولية بالنسبة ل من أن الناس سوف ر‬
‫العصن الذي يتوافق مع فكر معي أو فكرة معينة من الذاكرة" )‪ .(LWPP1 p504‬وهذا يعن أنه يمكن أن يكون هناك‬ ‫ر‬
‫الن ال تتوافق مع االنتظام الفسيولوجية; وكما يضيف دبليو بشكل استفزازي "إذا كان هذا يزعج‬ ‫انتظام النفسية ر‬
‫مفاهيمنا للسببية ‪ ،‬فقد حان الوقت ألنها كانت متعجة"‪'... (RPP1 p905) .‬لماذا ال ينبع ربط الحاالت األولية‬
‫والنهائية للنظام بقانون طبيع ال يغط الدولة الوسيطة؟ )‪[ ... (RPP1 p909‬من المرجح جدا أن] ال توجد عملية ف‬
‫الدماغ ترتبط مع االرتباط أو التفكت‪ ،‬بحيث سيكون من المستحيل قراءة قبالة عمليات التفكت من عمليات الدماغ‬
‫‪ ...‬لماذا ال يخرج هذا األمر‪ ،‬إذا جاز التعبت‪ ،‬من الفوض؟ ‪ ...‬كما كان‪ ،‬بال سبب؛ وليس هناك سبب لماذا هذا ال ينبع‬
‫فسيولوج‬
‫ر‬ ‫أن تعقد حقا ألفكارنا‪ ،‬وبالتال لحديثنا والكتابة"‪ ...(RPP1 p903) .‬ولكن هل يجب أن يكون هناك تفست‬
‫الشح لوحدنا؟ ‪-‬لكنك لن تتحدث هكذا إذا كنت تفحص سلوك اآللة – حسنا من يقول إن مخلوق‬ ‫هنا؟ لماذا ال رنتك ر‬
‫احيا‪ ،‬جسم اف‪ ،‬هو آلة بهذا المعن؟ )‪) (RPPI p918‬ص ‪.(21 - 220‬‬

‫‪58‬‬
‫بطبيعة الحال‪ ،‬يمكن للمرء أن يأخذ هذه التعليقات بشكل مختلف ‪ ،‬ولكن طريقة واحدة ه أن ‪ W‬يتوقع صعود‬
‫نظرية الفوض ‪ ،‬والعقل المجسد ة والنفس‪-‬التنظيم فيعلم األحياء‪ .‬وبما أن عدم اليقي والفوض وعدم القدرة عىل‬
‫التنبؤ ه عقيدة قياسية اآلن‪ ،‬من النطاق دون الذري إل النطاق الجزين‪ ،‬وف ديناميات الكواكب )الطقس وما إل‬
‫ذلك( وعلم الكونيات‪ ،‬فلماذا ينبع أن يكون الدماغ استثناء؟ والتعليقات المفصلة الوحيدة عىل هذه المالحظات ر‬
‫الن‬
‫رأيتها ترد ف ورقة حديثة أدل بها دانييىل مويال ‪ -‬شارروك )‪.(DMS‬‬

‫ومن الالفت للنظر تماما أنه عىل الرغم من أن مالحظات دبليو أساسية لجميع دراسة السلوك ‪ -‬اللغويات والفلسفة‬
‫حن ف معظم الكتب‬ ‫ر‬
‫واألنتوبولوجيا والسياسة وعلم االجتماع والفن ‪ ،‬إال أنه لم يرد ذكره ر‬ ‫وعلم النفس والتاري خ‬
‫ر‬
‫والمقاالت ‪ ،‬مع استثناءات حن ليس لديها الكثت لتقوله ‪ ،‬ومعظم ذلك مشوهة أو خاطئة مسطحة‪ .‬هناك موجة من‬
‫االهتمام األخت‪ ،‬عىل األقل ف الفلسفة‪ ،‬وربما هذا الوضع المناف للعقل سوف يتغت‪ ،‬ولكن ربما ليس كثتا‪.‬‬

‫المنطق )النفس( بي أسباب ‪ S1‬وأسباب ‪ S2‬ف الفصل ‪ 7‬من كتاب هاكر األخت "الطبيعة ر‬
‫البشية"‬ ‫ر‬ ‫مناقشة الفرق‬
‫‪.‬‬
‫)‪ ، (2011‬وخاصة ‪ ، p226-32‬أمر بالغ األهمية ألي طالب سلوك إنه وهم عالم تقريبا أن "السبب" هو مصطلح‬
‫منطق دقيق ف حي أن "السبب" ليس ولكن ‪ W‬كشف هذا مرات عديدة‪ .‬وبطبيعة الحال‪ ،‬فإن نفس‬ ‫ر‬ ‫دقيق بشكل‬
‫المسألة تنشأ مع جميع المفاهيم العلمية والرياضية‪ .s‬وبطبيعة الحال ‪ ،‬يجب عىل المرء أن نضع ف اعتبارنا باستمرار‬
‫ر‬
‫وحن "و" ‪' ،‬أو' ‪' ،‬قبل' ‪' ،‬صحيح' وما إل ذلك كلها ألعاب اللغة‬ ‫أن "العمل" ‪ ،‬ر‬
‫"الشط" ‪" ،‬االرتياح" ‪" ،‬النية" ‪،‬‬
‫ر‬
‫المعقدة قادرة عىل رحلة لنا كما ‪ W‬حن وصفت بشكل جميل ف ‪ BBB‬ف أوائل ‪.30‬‬

‫ر‬
‫الحقيق' )‪(TARW‬‬ ‫ستل جعل العديد من المالحظات المثتة لالهتمام ف واحدة من أحدث كتبه 'التفكت ف العالم‬
‫)‪ ، (2013‬ويبدو ل أن كتبت االستعراض الوحيد ‪ ،‬لذلك سوف أناقش ذلك بالتفصيل هنا‪.‬‬

‫أعتته عيب افت ف العمل ‪ S‬واحد كان ينبع أن يكون عنيد منذ‬ ‫عىل ‪ p21‬من ‪ TARW‬ونحن مرة أخرى تشغيل ف ما ر‬
‫"افتاض" قد‬‫فتة طويلة لو كان يقرأ فقط ف وقت الحق ‪ W‬والمعلقي له بعناية أكت‪ .‬ويشت إل اإلرادة الحرة عىل أنها ر‬
‫ر‬
‫ر‬
‫يتعي علينا أن نتخىل عنه! من الواضح وضوح الشمس من ‪ W‬أن اإلرادة‪ ،‬الذات‪ ،‬العالم‪ ،‬وجميع ظواهر حياتنا ه‬
‫نفتض أن لدينا يدين‬‫األساس للحكم عىل األساس البديه لسلوكنا وليس هناك إمكانية للحكم عليهم‪ .‬هل يمكننا أن ر‬
‫ر‬
‫أو نعيش عىل سطح األرض أو أن مادونا مغنية إلخ؟ ربما يرتبط هذا الخطأ الضخم مع مزجه من ‪ S1‬الحقيق فقط‬
‫ر‬
‫وتتعت عىل هذا!‬ ‫الن الحظتها‪ .‬مدهش أنه يمكن الحصول عىل كل رشء آخر تقريبا الحق‬ ‫ر‬
‫المقتحة ر‬ ‫و‪S2‬‬

‫عىل ‪ p22‬وف مكان آخر انه يستخدم فكرة التعمد الالواع‪ ،‬الذي ناقش ألول مرة ف ورقته عام ‪ 1991‬ف القضايا فيل‪،‬‬
‫الن يمكن أن تصبح واعية )عىل سبيل المثال‪ ،‬األحالم(‪ W .‬كان أعتقد أن أول من‬‫مشتا إل أن هذه ه أنواع األشياء ر‬
‫يعلق عىل هذا مشتا إل أنه إذا كنت ال تستطيع التحدث عن األفكار الالواعية ال يمكنك التحدث عن تلك الواعية‬
‫سواء )‪ .(BBB‬هنا وطوال عمله هو أكل ‪unfortun‬أنه ال يستخدم مفاهيم ‪ S1 /S2‬ألنه يجعل من األسهل بكثت‬
‫للحفاظ عىل األمور عىل التوال وانه ال يزال يجد أنه من الرصوري أن تنغمس ف المصطلحات غت فيتنشتاين جدا‪.‬‬
‫للتكيب ‪ ،‬يمكنك فصل التعمد عن أسبابه‬ ‫عىل سبيل المثال ‪" ،‬بمجرد أن يكون لديك عنارص ‪ syntactical‬قابلة ر‬
‫المباشة ف شكل تصورات وذكريات ‪ ،‬بطريقة ال يمكن بها إجراء مفارز من العنارص التمثيلية المنظمة بشكل غت‬ ‫ر‬
‫منطق"‪ (p31) .‬يقول فقط أنه مع اللغة جاء التعمد الترصف من ‪ ،S2‬حيث أصبح الفكر الواع والعقل )أي اإلجراءات‬ ‫ر‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫العامة المحتملة الن يمكن التعبت عنها ف اللغة( ممكنا‪.‬‬

‫ر‬
‫اجعات ألعماله األخرى‪.‬‬
‫فيما يتعلق باألسباب والرغبات )‪ (p39‬انظر ف مكان آخر هنا ومر‬

‫‪ S‬استمرار اإلشارة إل الترصفات كحاالت العقلية ‪ ،‬و‪r‬له‪ eference‬إل الدول العقلية والتمثيالت )ف الواقع 'العروض'‬
‫هنا( مع ‪ ، COS‬هو )ف رأت( نتائج عكسية‪ .‬عىل ‪ p25‬عىل سبيل المثال‪ ،‬يبدو أنه يريد أن يقول أن التفاحة ر‬
‫الن نراها‬
‫‪59‬‬
‫ذات سببية‪ -‬أي‪ ،‬بنيت السبب ف( تصور التفاح والخدش‬ ‫للشكات ‪) -‬انعكاش ر‬‫ه ‪ COS‬من المسؤولية االجتماعية ر‬
‫الالواع االنعكاش للحكة له نفس الوضع )أي ‪ (COS‬كما الحركة المخطط ة عمدا للذراع‪ .‬وهكذا‪ ,،‬يتم تضمي‬
‫الحاالت العقلية من ‪ S1‬مع إجراءات ‪ S2‬كما ‪ .COS‬عىل الرغم من أنن أقبل معظم علم األنطولوجيا ‪ S‬وعلم المعرفة‬
‫االحتام له لذلك سوف أعمل عىل ذلك‪ .‬لقد الحظت ميله )طبيع‬ ‫ر‬ ‫أكت قدر من‬
‫أنا ال أرى متة من هذا ‪ ،‬ولكن لدي ر‬
‫لآلخرين ولكن عيب ف ستل( لخلط ‪ S1‬و ‪ S2‬الذي يفعل عىل ‪ p29‬حيث يبدو أنه يشت إل المعتقدات والحاالت‬
‫العقلية‪ .‬يبدو ل األساسية تماما وواضحة منذ ‪ BBB W‬ف ‪ 30‬أن ‪ S2‬ليست الدول العقلية ف أي رشء مثل الشعور‬
‫‪ .S1‬نحن بحاجة دائما للحفاظ عىل وضوح الفرق بي األلعاب اللغوية من ‪ S1‬و ‪ S2‬ر‬
‫وحن إذا كان يرص عىل استخدام‬
‫أكت وضوحا إذا كنا نشت إل ‪ B1‬و ‪ B2‬حيث ‪ B2‬ه كلمة "االعتقاد" كما تستخدم‬ ‫لعبة اإليمان ف إشارة إل ‪ S1‬ثم هو ر‬
‫ف اشارة ال االعمال اللغوية العامة للنظام ‪.2‬‬

‫ر‬
‫الحقيق فقط‪ ،‬والذكريات واألعمال االنعكاسية من ‪S1‬‬ ‫الفقرة بداية "ألن" عىل ‪ p25‬هو مناقشة ‪ percepts‬الالوع‬
‫الشعن(‪ .‬كما لوحظ‪ ،‬يمكن للمرء أن يقرأ كتاب‬
‫ر‬ ‫‪ -‬أي وظائفنا التلقائية البديهية من علم النفس لدينا المتطورة )الجيش‬
‫هوتو ومي "التطرف النشاط‪ :‬العقول األساسية بدون محتوى" )‪ (2012‬وتتمة لحساب آخر مختلف جدا من‬
‫الطبيعة غت التمثيلية أو غت النشطة من ‪.S1‬‬

‫جدول المتعمد عىل تحديثات ‪ P26‬واحد انه استخدم لعقود ر‬


‫والن استخدمت كأساس لجدول بلدي الموسعة أعاله‪.‬‬

‫ما يقرب من نصف قرن كتب ‪" S‬كيفية اشتقاق يجب أن يكون" الذي كان تقدما ثوريا ف فهمنا للسلوك )وإن كان أقل‬
‫إذا كان أحد يفهم ‪ .(W‬وقد استمر ف تطوير الوصف الطبيع للسلوك وعىل ‪ p39‬يظهر كيف تنشأ األخالق ف سلوكنا‬
‫االجتماع الفطري ولغتنا‪ .‬مفهوم أساش هو الرغبة أسباب مستقلة للعمل )ديرا(‪ ،‬وهو ما يفش ف كتبه المختلفة‪.‬‬
‫اجعات من ‪ MSW‬له وغتها من األعمال‪ .‬انه يميل ال استخدام األسباب القريبة من ‪) S2‬أي علم‬ ‫ر‬ ‫لموجز انظر مر‬
‫أعتته سطحيا إال إذا كان يتضمن األسباب‬
‫النفس الترصف والثقافة( لتأطت تحليله ولكن كما هو الحال مع كل سلوك ر‬
‫النهائية ف ‪ S1‬ولذا فإنن كش ‪ DIRA‬له ف ‪ DIRA1‬و‪ .DIRA2‬وهذا يتيح الوصف من حيث آليات الالوع من اإليثار‬
‫المتبادل واللياقة البدنية الشاملة‪ .‬وهكذا‪ ،‬أود أن أذكر الجملة األختة عىل ‪ ..." p39‬ويطلب من الناس لتجاوز ميولهم‬
‫مجتون عىل تجاوز فوائدهم الشخصية الفورية‬ ‫الطبيعية من خالل جعل االعتبارات األخالقية تسود" كما "‪ ...‬الناس ر‬
‫لتأمي الفوائد الوراثية عىل المدى الطويل من خالل اإليثار المتبادل واللياقة البدنية الشاملة"‪.‬‬

‫‪ S‬غافل )الذي يشارك مع معظم الفالسفة( إل إطار النظامي الحديثة‪ ،‬وإل اآلثار الكاملة ل ‪" W‬الراديكالية" المعرفية‬
‫األكت سوء الحظ )كما الحظت ف العديد من‬ ‫ر‬ ‫كما هو مذكور بشكل كبت ف عمله األخت "عىل اليقي" ‪ ،‬هو‬
‫االستعراضات(‪ .‬كان ‪ W‬الذي قام بأول وأفضل عمل ف وصف النظامي )عىل الرغم من أن ال أحد آخر قد الحظ(‬
‫ئيسيا ف التاري خ الفكري‪ .‬ليس فقط ‪ S‬غت مدركي لحقيقة أن إطاره هو استمرار ر‬ ‫ً‬
‫حدثا ر ً‬
‫مباش ل ‪ ، W‬ولكن‬ ‫ويمثل ‪OC‬‬
‫ً‬
‫الجميع أيضا ‪ ،‬وهو ما يفش عدم وجود أي إشارة مهمة إل ‪ W‬ف هذا الكتاب‪ .‬كالعادة يالحظ المرء أيضا أي معرفة‬
‫والن يمكن أن تنت جميع المناقشات من السلوك من خالل توفت تفستات حقيقية ف‬ ‫الشعن‪ ،‬ر‬
‫ر‬ ‫واضحة مع الجيش‬
‫نهاية المطاف التطورية والبيولوجية بدال من تلك الثقافية السطحية القريبة‪.‬‬

‫أكت وضوحا إل حد كبت إذا‬ ‫وهكذا‪ ،‬فإن مناقشة ‪ S‬لطريقتي لوصف األحاسيس )'التجارب'( عىل ‪ p202‬هو ف رأت ر‬
‫الحقيق فقط ‪ ، S1‬ولكن بمجرد أن نحرص لها بوع‬ ‫ر‬ ‫كان أحد يدرك أن رؤية األحمر أو الشعور باأللم هو التلقات‬
‫واقتاحية )صحيح أو زائف( ‪ S2‬وظيفة ر‬
‫الن يمكن التعبت عنها علنا‬ ‫أكت( يصبح 'رؤية كما' ر‬‫)كاليفورنيا ‪ msec 500‬أو ر‬
‫الن ه متطابقة مع األحمر أو‬ ‫ف اللغة )وغتها من تقلصات العضالت الجسدية كذلك(‪ .‬وهكذا‪ ،‬فإن "تجربة" ‪ S1‬ر‬
‫األلم مقابل "تجربة" ‪ S2‬من األحمر أو األلم ‪ ،‬بمجرد أن نبدأ ف التفكت ف ذلك ‪ ،‬وعادة ما يتم مزجها معا ف "تجربة"‬
‫حن ف كتابات ‪ W‬بدءامن ‪BBB‬‬ ‫واحدة‪ .‬بالنسبة ل إل حد بعيد أفضل مكان للحصول عىل فهم لهذه القضايا هو ق ر‬
‫‪.‬‬
‫وتنته مع ‪ .OC‬ال أحد آخر قد وصف من أي وقت مض الدقيقة من األلعاب اللغوية مع مثل هذا الوضوح يجب‬
‫يبق ف االعتبار باستمرار الغموض والمعات المتعددة من 'خطأ'‪' ،‬صحيح'‪' ،‬تجربة'‪' ،‬فهم'‪' ،‬معرفة'‪،‬‬ ‫عىل المرء أن ر‬

‫‪60‬‬
‫يتعت ف كثت من األحيان‪ .‬وه ليست مسألة‬‫حن ‪ S‬ر‬ ‫'انظر'‪' ،‬نفس'الخ‪ ،‬ولكن فقط ‪ W‬كان قادرا عىل القيام بذلك ‪ -‬ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫تافهة ‪ -‬ما لم يكن بوسع المرء أن يعيد بوضوح ذكر جميع ‪ p202‬الن تفصل بي ‪ S1‬غت القابل للحكم الحقيق فقط‬
‫ر‬
‫المقتح ‪ ،‬فال يمكن قول أي رشء عن السلوك دون التباس‪ .‬وبطبيعة الحال‪ ،‬ف كثت من األحيان )أي عادة(‬ ‫عن ‪S2‬‬
‫تستخدم الكلمات دون معن واضح ‪ -‬عىل المرء أن يحدد كيف "صحيح" أو "يتبع من" أو "انظر" هو أن تستخدم ف‬
‫هذا السياق و‪ W‬هو الوحيد الذي أعرفه من الذي يحصل باستمرار عىل هذا الحق‪.‬‬

‫مرة أخرى ‪ ،‬عىل ‪ ، p203-206‬ومناقشة المتعمد ف جوهرها التخلص السببية التلقائية التخلصمن خالاللتخلص من‬
‫المنطق فقط بالنسبة ل ألنن أنظر إليها عىل أنها مجرد طريقة أخرى لوصف ‪ S1‬الدول‪ ،‬ر‬
‫والن توفر المواد الخام‬ ‫ر‬
‫البيولوج )وماذا يمكن أن يكون هناك أخرى؟( يجب أن‬‫ر‬ ‫ر‬
‫للترصف ‪ S2‬واعية المتعمدة الن ‪ ،‬من وجهة نظر التطور‬
‫يكون الحال‪ .‬وهكذا‪ ،‬فإن تعليقه عىل ‪ p212‬هو الحق عىل المال – التفست النهات )أو كما يرص ‪ W‬الوصف( ال يمكن‬
‫إال أن يكون واحد المجنسي الذي يصف كيف العقل واإلرادة والنفس والنية العمل وال يمكن القضاء عليها بشكل‬
‫هادف كظواهر "حقيقية"‪ .‬أذكر استعراض ‪ S‬الشهتة من دينيت 'الوع رشح' بعنوان "الوع وأوضح بعيدا"‪ .‬وهذا‬
‫يجعل األمر ر‬
‫أكت غرابة أن ‪ S‬يجب أن تذكر مر ًارا وتكر ًارا أننا ال نعرف عىل وجه اليقي ما إذا كانت لدينا إرادة حرة وأن‬
‫علينا أن "ننصب" الذات )‪.(p218-219‬‬

‫أيضا‪ ،‬مرة أخرى ‪ ،‬وأعتقد مرة أخرى ‪ S‬هو عىل المسار الخطأ )‪ (p214‬عندما يوج بأن االلتباسات ه بسبب األخطاء‬
‫لالفتاضات من‬‫ر‬ ‫التاريخية ف الفلسفة مثل الثنائية والمثالية والمادية والنعوت وما إل ذلك ‪ ،‬بدال من القابلية العالمية‬
‫علم النفس لدينا ‪' --‬الوهم الظاهري' )‪ (TPI‬كما وصفه ‪ ،‬وسحر اللغة كما وصفها بشكل جميل من قبل دبليو‪ .‬وكما‬
‫يالحظ‪ ،‬فإن "العمليات العصبية البيولوجية والظواهر العقلية ه نفس الحدث‪ ،‬الموصوف عىل مستويات مختلفة"‬
‫و "كيف يمكن للنوايا الواعية أن تسبب حركة جسدية؟ ‪ ...‬كيف يمكن للمطرقة تحريك الظفر بحكم كونها صلبة؟ ‪...‬‬
‫السبن‪ ،‬ترى بالمثل ال توجد مشكلة‬‫ر‬ ‫إذا قمت بتحليل ما ه الصالبة سببية‪ ...‬إذا قمت بتحليل ما ه نية ف العمل هو‬
‫فلسفية متبقية‪.‬‬

‫وأود أن أترجم تعليقه )‪" (p220‬يمكن للمتكلم أن يستخدم تعبتا لإلشارة فقط إذا قدم المتكلم ف نطق التعبتات‬
‫الشط‪ ".‬كما "يتحقق المعن من‬ ‫المشار إليها رشطا يرضيه الكائن المشار إليه؛ ويتم تحقيق اإلشارة بحكم رضا هذا ر‬
‫خالل ذكر حالة يمكن التحقق منها علنا من االرتياح )حالة الحقيقة(‪" ".‬أعتقد أنها تمطر" صحيح إذا كانت تمطر‬
‫تفتض مسبقا‬ ‫حجن هو أن ممارساتنا اللغوية ‪ ،‬كما هو مفهوم عادة ‪ ،‬ر‬
‫ر‬ ‫وكاذبة خالف ذلك‪ .‬أيضا‪ ،‬أود أن أقول "جوهر‬
‫واقعا موجودا بشكل مستقل عن تمثيالتنا"‪ (p223) .‬كما "حياتنا يظهر العالم الذي ال يعتمد عىل وجودنا وال يمكن‬
‫الطعن بشكل واضح"‪.‬‬

‫حان الوقت لبعض االقتباسات ومناقشة كتابه األخت من طبع "الفلسفة ف قرن جديد" )‪ (2008‬وكما هو الحال ف‬
‫أماكن أخرى سوف أكرر بعض التعليقات لوضعها ف سياق مختلف‪.‬‬

‫"هل يمكن أن تتسبب عملية اآللة ف عملية تفكت؟ الجواب هو‪ :‬نعم‪ .‬ف الواقع‪ ،‬يمكن أن تتسبب عملية الجهاز فقط‬
‫ف عملية تفكت ‪ ،‬وال تسم "الحساب" عملية جهاز ؛ فه تسم عملية يمكن تنفيذها عىل جهاز ‪ ،‬وعادة ما يتم‬
‫تنفيذها‪ .‬ستل ‪PNC p73‬‬

‫"‪ ...‬وصف عملية ما بأنها حسابية هو توصيف لنظام مادي من الخارج؛ وتحديد العملية عىل أنها حسابية ال يحدد‬
‫نسن مراقب"‪ .‬ستل ‪PNC p95‬‬ ‫سمة جوهرية من الفتياء ‪ ،‬بل هو ف األساس توصيف ر‬

‫"أظهرت حجة الغرفة الصينية أن الدالالت ليست جوهرية لبناء الجملة‪ .‬أنا اآلن جعل نقطة منفصلة ومختلفة أن‬
‫بناء الجملة ليست جوهرية للفتياء "‪ .‬ستل ‪PNC p94‬‬

‫‪61‬‬
‫"فشل محاولة للقضاء عىل مغالطة ‪ homunculus‬من خالل التحلل المتكرر ‪ ،‬ألن الطريقة الوحيدة للحصول عىل‬
‫بناء الجملة الجوهرية للفتياء هو وضع ‪ homunculus‬ف الفتياء"‪ .‬ستل ‪PNC p97‬‬

‫"ولكن ال يمكنك تفست نظام مادي مثل اآللة الكاتبة أو الدماغ من خالل تحديد نمط ر‬
‫تشتك فيه مع محاكاته الحاسوبية‬
‫‪ ،‬ألن وجود النمط ال يفش كيف يعمل النظام ً‬
‫فعليا كنظام مادي‪ ... .‬وخالصة القول‪ ،‬أن إسناد بناء الجملة يحدد أي‬
‫قوى سببية أخرى هو أمر قاتل لالدعاء بأن ا رلتامج توفر تفستات سببية لإلدراك‪ ...‬هناك مجرد آلية مادية ‪ ،‬والدماغ‬
‫‪ ،‬مع مختلف مستويات ها الحقيقية المادية والجسدية ‪ /‬العقلية السببية من الوصف"‪ .‬ستل ‪PNC p101-103‬‬

‫"باختصار‪ ،‬إن الشعور ب "معالجة المعلومات" المستخدم ف العلوم المعرفية هو ف مستوى عال جدا من التجريد‬
‫البيولوج الملموس للتعمد الجوهري‪ ...‬نحن أعم عن هذا االختالف من حقيقة أن نفس الجملة 'أرى‬
‫ر‬ ‫اللتقاط الواقع‬
‫الحسات للرؤية ‪ ...‬بمعن‬
‫ر‬ ‫النموذج‬ ‫من‬ ‫اج‬
‫ر‬ ‫واإلخ‬ ‫البرصي‬ ‫التعمد‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫لتسجيل‬ ‫استخدامها‬ ‫يمكن‬ ‫نحوي‪'،‬‬ ‫سيارة قادمة‬
‫"المعلومات" المستخدمة ف العلوم المعرفية‪ ،‬فمن الخطأ ببساطة القول بأن الدماغ هو جهاز معالجة المعلومات"‪.‬‬
‫ستل ‪PNC p104-105‬‬

‫"هل يمكن أن تكون هناك أسباب للعمل ملزمة لوكيل عقالت لمجرد طبيعة الحقيقة المبلغ عنها ف بيان األسباب‪،‬‬
‫وبمعزل عن رغبات الوكيل وقيمه ومواقفه وتقييماته؟ ‪ ...‬والمفارقة الحقيقية ف المناقشة التقليدية ه أنها تحاول‬
‫يفتض استخدامها بالفعل زيف التميت"‪.‬‬ ‫أن تشكل مقصلة هيوم‪ ،‬التميت الصارم بي قيمة الحقائق‪ ،‬ف مفردات‪ ،‬ر‬
‫ستل ‪PNC p165-171‬‬

‫"‪ ...‬جميع وظائف المركز ‪ ،‬وبالتال كل من الواقع المؤسس ‪ ،‬باستثناء اللغة ‪ ،‬يتم إنشاؤها عن طريق أفعال الكالم ر‬
‫الن‬
‫ر‬
‫االعتاف‬ ‫ر‬
‫المنطق لإلعالنات‪ ...‬أشكال وظيفة الوضع ف السؤال ه دائما تقريبا مسائل القوى الالإرادية‪...‬‬ ‫لها الشكل‬
‫ر‬
‫وشط وما إل ذلك هو االعتاف لسبب للعمل‪ ...‬هذه الهياكل الالدينية تجعل األسباب‬ ‫ر‬
‫بسء ما كحق وواجب والتام ر‬ ‫ر‬
‫المحتملة المستقلة عن الرغبة للعمل‪ ...‬والنقطة العامة واضحة جدا‪ :‬إن إنشاء المجال العام لألسباب القائمة عىل‬
‫يفتض مسبقا قبول نظام من أسباب العمل المستقلة عن الرغبة"‪ .‬ستل ‪PNC p34-49‬‬ ‫الرغبة ر‬

‫"بعض أهم السمات المنطقية للقصد ُيبعد عن متناول علم الظواهر ألنه ليس لديها واقع ظاهري فوري‪ ...‬ألن خلق‬
‫الختة بوع‪ ...‬ال وجود لها‪ ...‬هذا يكون‪ ...‬الوهم الظاهري‪ .‬ستل ‪PNC p115-117‬‬‫معن من الالمعن ليس من ذوي ر‬

‫ر‬
‫لالختال سببيا لعمليات الدماغ‪ ...‬والوع ليس لديه قوى سببية خاصة به باإلضافة إل القوى السببية‬ ‫"الوع هو قابل‬
‫ر‬
‫السبن ال يؤدي إل االختال األنطول‪ ...‬الوع موجود فقط كما من ذوي‬ ‫ال‬‫خت‬‫ر‬ ‫اال‬ ‫لكن‬ ‫‪...‬‬ ‫الكامنة‬ ‫العصبية‬ ‫للبيولوجيا‬
‫ر‬
‫اختاله ف رشء يحتوي عىل علم أمراض ثالثية‪ ،‬وهو أمر موجود بشكل مستقل عن التجارب‪.‬‬ ‫الختة‪ ...‬وبالتال ال يمكن ر‬
‫ر‬
‫ستل ‪PNC 155-6‬‬

‫بشوط االرتياح‪ .‬والطرح هو أي رشء عىل اإلطالق يمكن‬


‫"‪ ...‬العالقة المتعمدة األساسية بي العقل والعالم لها عالقة ر‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫أن يقف ف عالقة متعمدة مع العالم ‪ ،‬وبما أن تلك العالقات المتعمدة تحدد دائما شوط الرضا ‪ ،‬ويتم تعريف الطرح‬
‫مقتحات "‪ .‬ستل ‪PNC p193‬‬ ‫عىل أنه أي رشء كاف لتحديد رشوط االرتياح ‪ ،‬اتضح أن كل التعمد هو مسألة ر‬

‫مباشة من ‪ ،W‬عىل الرغم من أنه‬‫األكت من عمله يتبع ر‬


‫ر‬ ‫عىل الرغم من ‪ S‬ال يقول ويبدو أن يجهل إل حد كبت‪ ،‬والجزء‬
‫مباشة لدراسة ‪ ،W‬ولكن بدال من ذلك‬‫غالبا ما ينتقده‪ .‬القول بأن ستل قد حملت عىل عمل ‪ W‬ال يعن أنه هو نتيجة ر‬
‫البشية(‪ ،‬أن أي شخص‬‫البشي واحد )لنفس السبب هناك واحد فقط أمراض القلب ر‬ ‫ألنه ال يوجد سوى علم النفس ر‬
‫يصف بدقة السلوك يجب أن يكون التعبت بعض البديل أو التمديد لما قال ‪) W‬كما يجب إذا كانوا عىل حد سواء إعطاء‬
‫أوصاف صحيحة للسلوك(‪ .‬أجد معظم ‪ S‬ينذر ف ‪ ، W‬بما ف ذلك إصدارات من حجة الغرفة الصينية الشهتة ضد‬
‫الن ه مواضيع الفصول ‪ .5-3‬بالمناسبة ‪ ،‬إذا كانت الغرفة الصينية‬ ‫الذكاء االصطناع القوي والقضايا ذات الصلة ر‬

‫‪62‬‬
‫المصالح ثم يجب عليك قراءة فيكتور ‪ Rodych‬ممتازة ‪ ،‬ولكن غت معروف تقريبا ‪ ،‬الملحق عىل ‪" -- CR‬ستل تحريركل‬
‫الشعن )علم‬
‫ر‬ ‫عيب"‪ .‬وقد كتب ‪ Rodych‬أيضا سلسلة من األوراق الرائعة عىل فلسفة ‪ W‬للرياضيات ‪ --‬أي الجيش‬
‫النفس التطوري( من النظام البديه ‪ 1‬القدرة عىل العد تصل إل ‪ ، 3‬كما امتدت إل نظام ال نهاية لها ‪) SLG 2‬ألعاب‬
‫اللغة الثانوية( من الرياضيات‪.‬‬

‫ً‬ ‫ً‬
‫تقدم رؤى ‪ W‬ف سيكولوجية الرياضيات مدخًل ممتازا إل التعمد‪ .‬سأالحظ أيضا أن ال أحد من الذي يعزز الذكاء‬
‫االصطناع قوية ‪ ،‬وإصدارات متعددة من السلوك ‪ ،‬وظائف الكمبيوتر ‪) CTM ،‬نظرية الحسابية للعقل( ونظرية النظم‬
‫ر‬
‫األكت لفتا وأقوى‬ ‫الديناميكية )‪ ، (DST‬ويبدو أن عىل علم بأن ‪ W 'sTractatus‬يمكن أن ينظر إليها عىل أنها البيان‬
‫من وجهة نظرهم من أي وقت مض كتبت )أي السلوك )التفكت( ومعالجة منطقية للحقائق ‪ --‬أي معالجة‬
‫المعلومات(‪ .‬بالطبع‪ ،‬ف وقت الحق )ولكن قبل الكمبيوتر الرقم كان بصيصا ف عي تورينج( ‪ W‬وصفها بتفصيل كبت‬
‫الن يجب أن تحل محلها علم النفس )أو يمكنك‬ ‫لماذا كانت هذه أوصاف غت متماسكة للعقل )التفكت ‪ ،‬والسلوك( ر‬
‫القول هذا هو كل ما فعله لبقية حياته(‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن ‪ S‬ال يشت إل بيان ‪ W‬المتبرص للعقل كآلية ‪ ،‬وتدمته له ف‬
‫عمله ف وقت الحق‪.‬‬

‫منذ ‪ W، S‬أصبح التفكيك الرئيس لهذه اآلراء الميكانيكية من السلوك‪ ،‬وربما أهم نفسية وصفية )فيلسوف(‪ ،‬ولكن ال‬
‫يدرك كيف تماما ‪ W‬توقع له وال‪ ،‬إل حد كبت‪ ،‬ال اآلخرين )ولكن انظر العديد من أوراق وكتب من ‪Proudfoot‬‬
‫وكوبالند عىل دبليو‪ ،‬تورينج الذكاء االصطناع(‪ S .‬العمل هو أسهل بكثت لمتابعة من ‪ ،W‬وعىل الرغم من أن هناك‬
‫ر‬
‫مقاالت لمزيد‬ ‫بعض المصطلحات‪ ،‬فمن الواضح ف الغالب بشكل مذهل إذا كنت نهج ذلك من االتجاه الصحيح‪ .‬انظر‬
‫من التفاصيل‪.‬‬

‫يعتت ستل أفضل فيلسوف موقف ف عرصه وعمله المكتوب صلب كصخرة وحجر األساس ف جميع أنحاء‪.‬‬ ‫مثل ‪ ،W‬ر‬
‫ومع ذلك‪ ،‬فشله ف اتخاذ ف وقت الحق ‪ W‬عىل محمل الجد بما فيه الكفاية يؤدي إل بعض األخطاء واالرتباكات‪.‬‬
‫عىل ‪ p7‬من ‪ PNC‬يالحظ مرتي أن يقيننا حول الحقائق األساسية يرجع إل الوزن الساحق للعقل دعم مطالبنا‪ ،‬ولكن‬
‫كما الحظ كوليفا‪ DMS ،‬وآخرون‪ ،‬أظهرت ‪ W‬بشكل نهات ف "عىل يقي" أنه ال توجد إمكانية للشك ف البنية البديهية‬
‫الحقيقية فقط لتصورات نظامنا ‪ 1‬والذكريات واألفكار‪ ،‬ألنه هو أساس الحكم وال يمكن الحكم عليه ف حد ذاته‪ .‬ف‬
‫يختنا أن اليقي قابل للمراجعة‪ ،‬ولكن هذا النوع من "اليقي"‪ ،‬الذي يمكن أن نسميه اليقي‪،2‬‬
‫الجملة األول عىل ‪ p8‬ر‬
‫اقتاج )صحيح أو‬ ‫تماما ألنه ر‬
‫عت التجربة ويختلف ً‬ ‫هو نتيجة لتمديد يقيننا البديه وغت القابل للمراجعة )اليقي ‪ (1‬ر‬
‫الن أظهرت ‪ W‬مرارا وتكرارا‪ .‬كلمة‬‫زائف(‪ .‬هذا هو بالطبع مثال كالسيك عىل "المعركة ضد سحر ذكائنا من قبل اللغة" ر‬
‫واحدة ‪ --‬اثني )أو العديد( استخدامات متمتة‪.‬‬

‫عىل ‪ p10‬انه يعاقب ‪ W‬لكراهيته للتنظت ولكن كما رأشت أعاله ‪' ،‬التنظت' هو لعبة لغة أخرى )إل رج( وهناك فجوة‬
‫واسعة بي وصف عام للسلوك مع عدد قليل من األمثلة عملت بشكل جيد واحد الذي يخرج من عدد كبت من هذه‬
‫ر‬
‫الن ال تخضع للعديد من األمثلة المضادة‪ .‬كان التطور ف أيامه األول نظرية مع أمثلة واضحة محدودة ولكن شعان‬
‫ما أصبحت مجرد ملخص لمجموعة واسعة من األمثلة ونظرية بالمعن المختلف تماما‪ .‬وبالمثل‪ ،‬مع نظرية واحدة‬
‫عش صفحات‪.‬‬‫قد تجعل كملخص أللف صفحة من األمثلة ‪ W‬وواحدة ناتجة عن ر‬

‫مرة أخرى ‪ ،‬عىل ‪" ، p12‬الوع" هو نتيجة ألتمتة نظام ‪ 1‬األداء الذي هو ر‬
‫"ذات" ف عدة معات مختلفة تماما ‪ ،‬وليس‬
‫ر‬
‫‪ ،‬ف الحالة العادية ‪ ،‬مسألة دليل ولكن فهم صحيح فقط ف حالتنا الخاصة وتصور حقيق فقط ف حالة اآلخرين‪.‬‬

‫متح ونمض كما لو أن ال رشء خاط؟" ال! ‪ -‬هذا لن يكون "األلم"‬‫كما قرأت ‪ p13‬فكرت‪" :‬هل يمكنن أن أشعر بألم ر‬
‫الخارج" )‪ (W‬وستل ويبدو أن تفوت هذا‪ .‬انظر ‪ W‬أو‬‫ر‬ ‫ف نفس المعن‪" .‬التجربة الداخلية تقف ف حاجة إل معايت‬
‫جونستون‪.‬‬

‫‪63‬‬
‫وأنا أقرأ الصفحات القليلة التالية شعرت أن ‪ W‬لديه فهم أفضل بكثت من اتصال العقل ‪ /‬اللغة ‪ ،‬كما انه ر‬
‫يعتتها مرادفة‬
‫ف العديد من السياقات ‪ ،‬وعمله هو عرض رائع للعقل كما هو موضح ف العديد من األمثلة المتعرجة الستخدام اللغة‪.‬‬
‫الن نحن قلقون ‪ ،‬ثم أنشطة العقل تكمن مفتوحة أمامنا"‪.‬‬ ‫كما ورد أعاله ‪" ،‬اآلن إذا لم يكن هو االتصاالت السببية ر‬
‫الن ينته ‪ S‬القسم ‪ 3‬يتم اإلجابة عليها إل حد كبت من خالل النظر ف ‪OC‬‬ ‫وكما‪ ,‬هو موضح أعاله‪ ،‬أشعر أن األسئلة ر‬
‫‪ W‬من وجهة نظر النظامي‪ .‬بالمثل‪ ،‬للقسم ‪ 6‬عىل فلسفة العلم‪ .‬وقد فعلت ‪ Rodych‬مقال عن بوبر مقابل ‪ W‬النر‬
‫اعتقدت رائعة ف ذلك الوقت‪ ،‬ولكن سيكون لدي إلعادة قراءتها للتأكد‪.‬‬

‫وأختا ‪ ،‬عىل ‪ ، p25‬يمكن للمرء أن ينكر أن أي مراجعة مفاهيمنا )ألعاب اللغة( من السببية أو اإلرادة الحرة رصورية أو‬
‫حن ممكنة‪ .‬يمكنك أن تقرأ فقط عن أي صفحة من ‪ W‬والكثت من ‪ ، DMS‬المدرج ‪ ،‬هاكر الخ لألسباب‪ .‬إنه رشء‬ ‫ر‬
‫ر‬
‫واحد أن أقول أشياء غريبة عن العالم باستخدام أمثلة من ميكانيكا الكم ‪ ،‬وعدم اليقي وما إل ذلك ‪ ،‬ولكن من شء‬
‫آخر أن أقول أي رشء ذي صلة باستخدامنا الطبيع للكلمات‪.‬‬

‫عىل ‪ p31، 36‬الخ‪ ،‬ونحن نواجه مرة أخرى المشاكل المستمرة )ف الفلسفة والحياة( من الكلمات متطابقة لمعان عىل‬
‫االختالفات الضخمة ف إل رج من 'االعتقاد'‪' ،‬رؤية' الخ‪ ،‬كما هو مطبق عىل ‪ ،S1‬الذي يتكون من الدول العقلية ف‬
‫الوقت الحارص فقط‪ ،‬و‪ S2‬الذي ليس كذلك‪ .‬يلخص بقية الفصل عمله عىل "الغراء االجتماع" الذي ‪ ،‬من منظور‬
‫الن تنتج الترصفات البطيئة ل ‪ S2‬ر‬
‫الن يتم توسيعها‬ ‫‪ ، EP ، Wittgensteinian‬هو اإلجراءات الشيعة التلقائية ل ‪ S1‬ر‬
‫وعالميا خالل التنمية الشخصية إل مجموعة واسعة من العالقات الالواعية التلقائية مع اآلخرين ‪،‬‬‫ً‬ ‫بشكل ال محالة‬
‫وتعسفية ف االختالفات الثقافية عليها‪.‬‬

‫الفصول من ‪ 3‬إل ‪ 5‬تحتوي عىل حججه المعروفة ضد وجهة النظر الميكانيكية للعقل ر‬
‫الن تبدو ل نهائية‪ .‬لقد قرأت‬
‫ر‬
‫كتب كاملة من الردود عليها وأنا أتفق مع ‪ S‬أنها جميعا تفوت بسيطة جدا المنطقية )النفسية( النقاط الن يجعلها‬
‫)والن ‪ ،‬إل حد كبت ‪ ،‬دبليو أدل قبل نصف قرن من وجود أجهزة الكمبيوتر(‪ .‬لوضعها ف رشوط‪ S1 ،‬يتكون من‬ ‫ر‬
‫ر‬
‫الالوع‪ ،‬شي ع‪ ،‬البدنية‪ ،‬السببية‪ ،‬التلقائية‪ ،‬غت االقتاحية‪ ،‬صحيح فقط الحاالت العقلية‪ ،‬ف حي أن بطيئة ‪ S2‬ال‬
‫أكت أو أقل الترصفات واعية للسلوك‬ ‫الن ه ر‬ ‫يمكن إال أن توصف بشكل متماسك من حيث أسباب اإلجراءات ر‬
‫الن ه أو يمكن أن تصبح ر‬
‫اقتاحية )‪ T‬أو ‪ .(F‬أجهزة الكمبيوتر وبقية الطبيعة قد استمدت فقط‬ ‫)اإلجراءات المحتملة( ر‬
‫ر‬
‫)المنسوبة( المتعمد الذي يعتمد عىل وجهة نظرنا ف حي أن الحيوانات أعىل لديها التعمد األولية الن ه مستقلة عن‬
‫الكتى ه أن هذه التخفيضات المادية أو الميكانيكية من علم النفس تنكرية‬‫المنظور‪ .‬كما ‪ S‬و‪ W‬نقدر ‪ ،‬والمفارقة ر‬
‫كقطع‪--‬العلم المتطورة ‪ ،‬ولكن ف الواقع فه معادية تماما العلمية‪ .‬الفلسفة )علم النفس الوصق( وعلم النفس‬
‫المعرف )تحررت من الخرافة( أصبحت اليد ف قفاز وأنه هوفستادر‪ ،‬دينيت‪ ،‬كاروثرز‪ Kurzweil ،‬الخ‪ ،‬الذين يتم‬
‫التد‪.‬‬
‫استبعادهم ف ر‬

‫الصفحة ‪ 62‬يلخص بشكل جيد واحدة من حججه ولكن ‪ P63‬يظهر أنه ال يزال ال يزال ال ريتك تماما من الئحة فارغة‬
‫كما انه يحاول رشح االتجاهات ف المجتمع من حيث االمتدادات الثقافية من ‪ .S2‬كما يفعل ف العديد من األماكن‬
‫األخرى ف كتاباته ‪ ،‬وقال انه يعط أسباب ثقافية تاريخية للسلوك ‪ ،‬ولكن يبدو واضحا تماما بالنسبة ل )كما كان ل‪(W‬‬
‫االفتاض لل‪ EP‬لدينا الذي يسع‬ ‫أن النظرة الميكانيكية للعقل موجود لنفس السبب تقريبا كل السلوك ‪ --‬هو التشغيل ر‬
‫تفستات من حيث ما يمكننا التفكت عمدا من خالل ببطء ‪ ،‬بدال من ‪ S1‬اآلل ‪ ،‬ر‬
‫والن ال نزال ف معظمها غافلي‪ .‬كما‬
‫ذكر أعاله ‪ ،‬وقد وصف ستل هذا بأنه ‪ .TPI‬مرة أخرى‪ ،‬عىل ‪ p65‬أجد وصف ‪ W‬لعلم النفس الموروث ة البديهية‬
‫وامتداداته ف ‪ OC‬له وغتها من األعمال لتكون أعمق من ‪) S‬أو أي شخص( ‪ ،‬ولذا فإننا لسنا 'واثقي' أن الكالب واعية‬
‫الن تتعامل مع ‪ OC‬و ‪.DMS‬‬ ‫‪ ،‬ولكن بدال من ذلك ليس مفتوحا للشك‪ .‬راجع المقطع السابق من هذه المقالة ر‬

‫الفصل ‪ 5‬يهدم لطيف ‪ ،CTM‬لوت الخ‪ ،‬مشتا إل أن '‪' ،'computation‬معلومات'‪'،‬بناء الجملة'‪' ،‬خوارزمية'‪،‬‬
‫النسن )أي النفسية( المصطلحات وليس لها معن مادي أو رياض )‪(COS‬‬
‫ر‬ ‫'المنطق'‪' ،‬برنامج'‪ ،‬الخ‪ ،‬ه النسبيالمراقب‬
‫ف هذا المعن النفس‪ ،‬ولكن بالطبع هناك حواس أخرى أنها أعطيت مؤخرا كما تطورت العلوم‪ .‬مرة أخرى ‪ ،‬يسحر‬

‫‪64‬‬
‫الناس من استخدام نفس الكلمة ف تجاهل هذا االختالف الشاسع ف استخدامها )المعن(‪ .‬هذه التعليقات كلها‬
‫ملحقات فيتنشتاين الكالسيكية وف هذا الصدد‪ ،‬أوض هوتو وقراءة الصحف أيضا‪.‬‬

‫الفصل ‪" 6‬الوهم الظاهري" )‪ (TPI‬هو إل حد بعيد المفضلة ‪ ،‬وبينما هدم هذا المجال ‪ ،‬فإنه يظهر كل من قدراته‬
‫المنطقية العليا وفشله ف فهم القوة الكاملة لكل من ‪ W‬ف وقت الحق ‪ ،‬والقيمة االستداللية العظيمة للنفسية األختة‬
‫البحث عن ذواتي‪ .‬ومن الواضح كما الكريستال أن ‪ TPI‬يرجع إل النسيان إل ‪ automatisms S1‬وأخذ التفكت الواع‬
‫البطء من ‪ S2‬ليس فقط األولية ولكن كما هو الحال ف كل رشء هناك‪ .‬هذا هو الكالسيكية فارغة الئحة العم‪ .‬ومن‬
‫الواضح أن ‪ W‬أظهرت هذا قبل حوال ‪ 60‬عاما ‪ ،‬وأعط أيضا السبب ف ذلك ف أولوية الحقيقية فقط ال شعوريا‬
‫شبكة بديهية التلقات من نظامنا الفطري ‪ .1‬مثل العديد من اآلخرين ‪ ،‬ستل يرقص ف كل مكان حولها ولكن ال يحصل‬
‫تماما هناك‪ .‬تقريبا جدا ‪ ،‬فيما يتعلق "المراقب مستقلة" مالمح العالم كما ‪ S1‬و 'مراقب تعتمد' السمات كما ‪ S2‬ينبع‬
‫أن تكون كاشفة جدا‪ .‬كما يالحظ ‪ S ، Heidegger‬وغتها من األنطولوجيا بالضبط إل الوراء ‪ ،‬ولكن بالطبع ال الجميع‬
‫الشعن‪.‬‬
‫ر‬ ‫تقريبا بسبب التخلف عن الجيش‬

‫السء المهم حقا هو أن ‪ S‬ال تتخذ الخطوة التالية لتحقيق أن ‪ TPI‬ليست مجرد فشل عدد قليل من الفالسفة‪،‬‬ ‫ولكن ر‬
‫الشعن‪ .‬وهو ف الواقع يذكر هذا ف هذه الكلمات تقريبا‬
‫ر‬ ‫الن ه نفسها بنيت ف الجيش‬ ‫ولكن العم العالم ل‪ EP‬لدينا ر‬
‫ف نقطة واحدة‪ ،‬ولكن إذا كان حقا حصلت عليه كيف يمكن أن تفشل ف اإلشارة إل آثارها الهائلة عىل العالم‪ .‬مع‬
‫أكت من ‪ 5000‬سنة إل بدايات حضارة السند‬ ‫استثناءات نادرة )عىل سبيل المثال‪ ،‬و‪ Jaina Tirthankaras‬يعود ر‬
‫ر‬
‫ومؤخرا وملحوظ أوشو‪ ،‬بوذا‪ ،‬يسوع‪ ،‬بوديدارما‪ ،‬دا جون الحرة الخ(‪ ،‬ونحن جميعا دم اللحم تتعت من خالل الحياة‬
‫متمجة وراثيا لتدمت األرض‪ .‬انشغالنا الكىل تقريبا مع استخدام شخصية ‪ S2‬الذاتية الثانية لتنغمس اإلشباع‬
‫عىل مهمة ر‬
‫‪.‬‬
‫الرضع من ‪ S1‬هو خلق الجحيم عىل األرض كما هو الحال مع جميع الكائنات الحية ‪ ،‬انها فقط عن التكاثر وتراكم‬
‫ر‬
‫االحتار العالم واالنهيار الوشيك للحضارة الصناعية ف القرن القادم‪،‬‬ ‫الموارد لذلك‪ .‬نعم‪ ،‬الكثت من الضوضاء حول‬
‫ولكن ال رشء من المرجح أن يوقف ذلك‪ S1 .‬يكتب المشحية و‪ S2‬يعمل بها ديك وجي يريدون فقط للعب المتل‬
‫‪.‬‬
‫بش ولسنا مجرد‬ ‫‪ -‬وهذا هو األم وهذا هو األب وهذا وهذا وهذا هو الطفل‪ .‬ربما يمكن للمرء أن يقول أن ‪ TPI‬هو أننا ر‬
‫الرئيسيات األخرى‪.‬‬

‫الفصل ‪ 7‬عىل طبيعة الذات جيدة ولكن ال رشء رصب حقا ل كما جديدة‪ .‬الفصل ‪ 8‬عىل الثنائية الملكية هو ر‬
‫أكت إثارة‬
‫لالهتمام عىل الرغم من أن ف الغالب ‪ rehash‬من عمله السابق‪ .‬آخر من اقتباساته االفتتاحية أعاله يلخص هذا األمر‬
‫‪ ،‬وبالطبع اإلرصار عىل الطبيعة الحرجة ألولمرة ‪-‬علم األنطولوجيا الشخض هو فيتغنشتاين تماما‪ .‬الخطأ الكبت الوحيد‬
‫الذي أراه هو قائمة فارغة أو )الثقافية( نوع من التفست عىل ‪ p 158‬ألخطاء الثنائية ‪ ،‬عندما ف رأت‪ ،‬فمن الواضح أن‬
‫هناك مثال آخر من ‪ - TPI‬وهو الخطأ الذي قام به )والجميع تقريبا( عدة مرات ‪ ،‬ويكرر عىل ‪ p177‬وما إل ذلك ‪ ،‬ف‬
‫الفصل ‪ 9‬الرائع خالف ذلك‪ .‬الجينات برنامج ‪ S1‬الذي )ف الغالب( تسحب السالسل )عقود العضالت( من دم‬
‫حن انه‬‫تعليقات أو تلك من ‪ DMS‬عىل ‪ OC W‬ر‬ ‫ر‬ ‫عت ‪ .S2‬نهاية القصة‪ .‬مرة أخرى‪ ،‬وقال انه يحتاج ال قراءة‬
‫اللحوم ر‬
‫ر‬
‫يغت "سبب وجيه لالعتقاد" ف الجزء السفىل من ‪ p171‬والجزء العلوي من ‪ p172‬إل "يعرف" )بالمعن الحقيق‬
‫فقط(‪.‬‬

‫يتم إجراء نقطة حرجة مرة أخرى عىل ‪" .p169‬وهكذا‪ ،‬قائال شيئا ويعن أنه ينطوي عىل رشطي من االرتياح‪ .‬أوال‪،‬‬
‫سينتج‪ ،‬وثانيا‪ ،‬أن يكون للنطق نفسه رشوط ترضية"‪ .‬طريقة واحدة فيما يتعلق بهذا هو أن‬‫رشط االرتياح بأن النطق ُ‬
‫ر‬
‫النظام التلقات الالواع الالواع ‪ 1‬ينشط الشخصية الواعية القشية العليا للنظام ‪ ، 2‬مما يؤدي إل تقلصات عضلة‬
‫تلتم به إل اإلجراءات المحتملة‪ .‬تقدم كبت عىل ما قبل‬‫والن ر‬
‫الن تبلغ اآلخرين أنه يرى العالم بطرق معينة ‪ ،‬ر‬
‫الحلق ر‬
‫ر‬
‫اللغوية أو بروتو‪-‬التفاعالت اللغوية الن كانت حركات العضالت اإلجمالية فقط قادرة عىل نقل معلومات محدودة جدا‬
‫حول النوايا و‪ S‬يجعل نقطة مماثلة ف الفصل ‪ .10‬الجينات برنامج ‪ S1‬الذي )ف الغالب( تسحب السالسل )عقود‬
‫ر‬
‫تعليقات وتلك من ‪، DMS‬‬ ‫عت ‪ .S2‬نهاية القصة‪ .‬مرة أخرى‪ ،‬وقال انه يحتاج ال قراءة‬
‫العضالت( من دم اللحوم ر‬
‫حن انه يغت "سبب وجيه لالعتقاد" ف الجزء السفىل من ‪ p171‬وأعىل‬ ‫المدرج ‪ ،‬وهاملتون و‪ Andy‬الخ ‪ ،‬عىل ‪ OC W‬ر‬

‫‪65‬‬
‫ر‬
‫الحقيق فقط(‪.‬‬ ‫‪ P172‬إل "يعرف" )بالمعن‬

‫فصله األخت "وحدة ر‬


‫االقتاح" )غت منشور سابقا( سوف تستفيد أيضا كثتا من قراءة ‪" W‬عىل اليقي" أو الكتب وأوراق‬
‫الن‬ ‫ر‬
‫الن تصف ‪ S1‬والمقتحات الحقيقية أو الخاطئة ر‬ ‫‪ DMS‬المختلفة ‪ ،‬ألنها توضح الفرق بي الجمل الحقيقية فقط ر‬
‫تصف ‪ .S2‬هذا الرصبات ل كنهج متفوقة جدا ل‪ S‬أخذ ‪ S1‬التصورات كما ر‬
‫اقتاحية ألنها تصبح فقط ‪ T‬أو ‪ F‬بعد واحد‬
‫ر‬
‫المقتحات تسمح ببيانات الحقيقة الفعلية أو المحتملة‬ ‫يبدأ التفكت فيها ف ‪ .S2‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن وجهة نظرة له أن‬
‫والزيف ‪ ،‬من الماض والمستقبل والخيال ‪ ،‬وبالتال توفت تقدم كبت عىل ما قبل أو بروتو‪-‬المجتمع اللغوي ‪ ،‬هو مقنع‪.‬‬
‫الن يمكن أن تحدد رشط االرتياح‪ ...‬ر‬
‫وشط االرتياح‪ ...‬هو أن هذا ومثل‬ ‫كما يقول "اق رتاح هو أي رشء عىل اإلطالق ر‬
‫هذا هو الحال"‪ .‬أو‪ ،‬يحتاج المرء إل إضافة‪ ،‬قد يكون أو قد يكون أو قد يتصور أن يكون هو الحال‪.‬‬

‫وعموما ‪ PNC ،‬هو ملخص جيد للعديد من التقدم الكبت عىل فيتغنشتاين الناجمة عن نصف قرن من العمل ‪ ، S‬ولكن‬
‫ف رأت ‪ W ،‬ال يزال غت متكاف بمجرد فهم ما يقوله‪ .‬من الناحية المثالية‪ ،‬ينبع أن تقرأ معا ‪ :‬ستل ر‬
‫للنت واضحة‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫متماسكة والتعميمات ‪ ،‬ويتضح مع أمثلة ‪ W‬متبرص والمأثور الرائعة‪ .‬لو كنت أصغر سنا لكتبت كتابا أفعل ذلك‬
‫بالضبط‬

‫"لذلك‪ ،‬وظائف الوضع ه الغراء الذي يعقد المجتمع معا‪ .‬يتم إنشاؤها عن طريق التعمد الجماع وأنها تعمل عن‬
‫طريق حمل القوى الهدية‪ ...‬وباستثناء اللغة نفسها المهم‪ ،‬فإن كل الواقع المؤسس وذاك بمعن من المعات تنشأ كل‬
‫البشي‬ ‫ر‬
‫لمنطق لإلعالنات‪ ...‬يتم إنشاء كل الواقع المؤسس ر‬ ‫الحضارة اإلنسانية عن طريق أفعال الكالم ر‬
‫الن لها الشكل ا‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫والحفاظ عليه ف الوجود من خالل )التمثيالت الن لها نفس الشكل المنطق ك( إعالنات وظيفة الحالة‪ ،‬بما ف ذلك‬
‫الن ليست أفعال الكالم ف شكل رصي ح من اإلعالنات‪.‬‬‫الحاالت ر‬
‫ستل ‪MSWp11-13‬‬

‫"المعتقدات ‪ ،‬مثل البيانات ‪ ،‬لديها اتجاه نزول أو ذهن )أو كلمة( إل العالم من تناسب‪ .‬والرغبات والنوايا ‪ ،‬مثل‬
‫األوامر والوعود ‪ ،‬لديها االتجاه التصاعدي أو العالم )أو الكلمة( من صالح‪ .‬إن المعتقدات أو التصورات‪ ،‬مثل‬
‫المفتض أن تتالءم مع العالم؛‬ ‫ر‬ ‫المفتض أن تمثل كيف تست األمور ف العالم‪ ،‬وب هذاالمعن‪ ،‬من‬‫ر‬ ‫الترصيحات‪ ،‬من‬
‫ر‬
‫ولديها اتجاه العقل إل العالم المناسب‪ .‬الدول الدول ذات اإلرادة المشتكة مثل الرغبات والنوايا السابقة والنوايا ف‬
‫المفتض أن يمثلوا كيف تست‬ ‫ر‬ ‫العمل ‪ ،‬مثل األوامر والوعود ‪ ،‬لديها اتجاه من العالم إل الذهن من تناسب‪ .‬ليس من‬
‫األمور ولكن كيف نود أن يكونوا أو كيف ر‬
‫نعتم جعلها‪ ...‬باإلضافة إل هاتي الكتيلتي ‪ ،‬هناك ثالث ‪ ،‬الخيال ‪ ،‬الذي ال‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫المقتح يناسب الواقع ف الطريقة الن يفتض أن محتويات المقتحات من اإلدراك واإلرادة‬ ‫ر‬ ‫يفتض أن المحتوى‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫لتناسب‪ ...‬يتم التخىل عن االلتام المتعلق بالعالم ولدينا محتوى اقتاج دون أي التام يمثله بأي من اتجاه المالءمة"‪.‬‬
‫ستل ‪MSWp15‬‬

‫حن ف نظرية اللغة يمكننا‬‫"كما هو الحال ف الدول المتعمدة يمكننا التميت بي نوع الدولة ‪ ...‬ومضمون الدولة‪ ...‬ر‬
‫االقتاج مع الوضع النفس المختلفة‬ ‫ر‬
‫المقتح‪ ...‬لدينا نفس المحتوى ر‬ ‫التميت بي نوع من الكالم الفعل هو ‪ ...‬والمحتوى‬
‫ف حالة الدول المتعمدة ‪ ،‬وقوة أو نوع مغاير مختلف ف حالة أفعال الكالم‪ .‬وعالوة عىل ذلك‪ ،‬تماما كما يمكن أن تكون‬
‫ر‬
‫بيانات يمكن أن تكون صحيحة‬ ‫ر‬
‫معتقدات صحيحة أو خاطئة‪ ،‬وبالتال يكون لها اتجاه العقل إل العالم من صالح‪ ،‬لذلك‬
‫ر‬
‫أو كاذبة‪ ،‬وبالتال يكون لها اتجاه كلمة إل عالم من صالح‪ .‬وكما أن رغبات أو نواياي ال يمكن أن تكون صحيحة أو كاذبة‬
‫ولكن يمكن أن تكون بطرق مختلفة راضية أو غت ملباة ‪ ،‬لذلك ال يمكن أن تكون أوامري ووعودي صحيحة أو خاطئة‬
‫الن لها محتوى‬ ‫ولكن يمكن أن تكون بطرق مختلفة راضية أو غت راضية ‪ -‬يمكننا التفكت ف جميع الدول المتعمدة ر‬
‫لشوط الرضا الخاصة بها‪ .‬االعتقاد يمثل رشوطه الحقيقة‪ ،‬والرغبة تمثل شوط‬
‫ر‬ ‫اقتاج كامل واتجاه مناسب كتمثيل ر‬ ‫ر‬
‫يفتضون خطأ أن كل‬ ‫الشوط‪ ...‬الدولة المتعمدة تمثل رشوط رضاها‪ ...‬الناس ر‬ ‫الوفاء بها‪ ،‬والنية تمثل ذلك'‪ s‬تنفيذ ر‬
‫تمثيل عقىل يجب أن يعتقد بوع‪ ...‬ولكن فكرة التمثيل وأنا استخدامها هو مفهوم وظيفيوليس األنطول كل ما لديه‬
‫‪.‬‬
‫لشوط الرضا‪ ...‬يمكننا‬‫الن يمكن أن تنجح أو تفشل بطريقة ممتة من التعمد‪ ،‬هو بحكم التعريف تمثيل ر‬ ‫رشوط الرضا‪ ،‬ر‬

‫‪66‬‬
‫تحليل بنية تعمد الظواهر االجتماعية من خالل تحليل ظروف رضاها"‪ .‬ستل ‪MSW p28-32‬‬

‫"األنواع األربعة األول من أفعال الكالم لها نظائرها بالضبط ف الدول المتعمدة‪ :‬المقابلة للحزما ه المعتقدات‪،‬‬
‫ّ‬
‫للمعتين هو مجموعة كاملة من العواطف‬ ‫المقابلة للتوجيهات ه الرغبات‪ ،‬المقابلة للكوميات ه النوايا والمقابلة‬
‫ر‬
‫وغتها من الدول المتعمدة حيث يؤخذ تناسب ‪ Presup‬أمرا مفروغا منه‪ .‬ولكن ال يوجد تشبيه مسبق لغوي‬
‫لإلعالنات‪ .‬ال يمكن للدول المتعمدة ما قبل اللغوية خلق الحقائق ف العالم من خالل تمثيل تلك الحقائق كما ه‬
‫موجودة بالفعل‪ .‬هذا اإلنجاز الرائع يتطلب لغة " ‪MSW p69‬‬

‫التضية عىل رشوط ر‬


‫التضية‪ .‬والقدرة عىل القيام بذلك عنرص حاسم ف القدرات‬ ‫"المتحدث معن‪ ...‬هو فرض رشوط ر‬
‫المعرفية ر‬
‫البشية‪ .‬وهو يتطلب القدرة عىل التفكت عىل مستويي ف وقت واحد‪ ،‬بطريقة رصورية الستخدام اللغة‪ .‬عىل‬
‫مستوى واحد‪ ،‬المتحدث تنتج عمدا النطق المادية‪ ،‬ولكن عىل مستوى آخر النطق يمثل شيئا‪ .‬ونفس االزدواجية‬
‫تصيب الرمز نفسه‪ .‬عىل مستوى واحد‪ ،‬بل هو كائن مادي مثل أي دولة أخرى‪ .‬عىل مستوى آخر‪ ،‬له معن‪ :‬فهو‬
‫نوعا من الحالة" ‪MSW p74‬‬‫يمثل ً‬

‫"‪ ...‬مرة واحدة لديك اللغة‪ ،‬فمن المحتم أن يكون لديك علم األنوترونولوجيا ألنه ال توجد طريقة يمكنك جعل أفعال‬
‫التامات‪ .‬هذا صحيح ليس فقط للبيانات ولكن‬ ‫الكالم رصيحة القيام بها وفقال‪ ventions‬يخدع من لغة دون إنشاء ر‬
‫لجميع أعمال الكالم "‪MSW p82‬‬

‫هذا يطرح نقطة أخرى بارزة ف ‪ W‬ولكن نق من قبل ‪ ،S‬أن كل ما يمكننا القيام به هو إعطاء أوصاف وليس نظرية‪S .‬‬
‫يرص عىل انه يقدم نظريات ولكن بالطبع "نظرية" و "الوصف" ه ألعاب اللغة أيضا ويبدو ل نظرية ‪ S‬هو عادة وصف‬
‫‪ - W‬وردة من قبل أي اسم آخر‪ W ....‬نقطة هو أنه من خالل التمسك األمثلة المتبرصة ر‬
‫الن نعرف جميعا أن تكون‬
‫الن تحاول أن تفش كل سلوك )جميع األلعاب‬ ‫حسابات حقيقية لسلوكنا‪ ،‬ونحن تجنب ‪ quicksand‬من النظريات ر‬
‫اللغوية(‪ ،‬ف حي يريد ‪ S‬لتعميم ويذهب ال محالة الضالل )انه يعط عدة أمثلة من أخطائه الخاصة ف ‪ .(PNC‬كما ‪S‬‬
‫تقتب وأقرب إل وصف السلوك عن‬ ‫وغتها من تعديل نظرياتهم إل ما ال نهاية لحساباأللعاب اللغوية متعددة ‪ ،‬فإنها ر‬
‫طريق العديد من األمثلة كما فعل دبليو‪.‬‬

‫ألعاب اللغة األولية )‪ (PLG‬ه الترصيحات اآللية البسيطة من قبل لدينا غت الطوع‪ ،‬ونظام ‪ ،1‬والتفكت الشي ع‪،‬‬
‫ر‬
‫االقتاحية‪ ،‬والحاالت العقلية‪ -‬تصوراتنا وذكرياتنا واألعمال االنعكاسية‬ ‫والخاليا العصبية مرآة‪ ،‬صحيح فقط‪ ،‬غت‬
‫)'سوف'( بما ف ذلك حقائق النظام ‪ 1‬و‪ -- UA1‬فهم وكالة ‪ -- 1‬والعواطف‪ -- 1‬مثل الفرح والحب والغضب ‪ ،‬والنر‬
‫يمكن وصفها سببية ‪ ،‬ف حي أن األلعاب اللغوية الثانوية التطوري ف وقت الحق )‪ (SLG‬ه تعبتات أو أوصاف‬
‫اقتاج‪Truth2 ،‬‬ ‫الطوعية ‪ ،‬ونظام ‪ ، 2‬والتفكت البطء ‪ ،‬والعقلية الخاليا العصبية‪ ،‬يمكن اختبارها صحيح أو زائف‪ ،‬ر‬
‫ر‬
‫و ‪ UA2‬والعواطف‪ -2‬البهجة‪ ،‬والمحبة‪ ،‬والكراهية‪ ،‬والترصفية )وغالبا ما تكون مضادة للحقائق( تخيل‪ ،‬لنفتض‪،‬‬
‫والن ال يمكن وصفها إال من حيث من األسباب )أي أنها حقيقة أن محاوالت‬ ‫تنوي‪ ،‬التفكت‪ ،‬معرفة‪ ،‬االعتقاد‪ ،‬الخ‪ ،‬ر‬
‫لوصف النظام ‪ 2‬من حيث الكيمياء العصبية والفتياء الذرية والرياضيات ‪ ،‬فقط ال معن لها ‪ --‬انظر ‪ W‬لكثت من‬
‫األمثلة و‪ Searle‬ل‪ disquisitions‬جيدة عىل هذا(‪.‬‬

‫ليس من الممكن وصف ‪ automatisms‬النظام ‪ 1‬من حيث األسباب )عىل سبيل المثال ‪' ،‬أرى أن كتفاحة ألن‪('...‬‬
‫الشعن ‪ ،‬وعلم الوراثة ‪ ،‬وعلم وظائف األعضاء ‪ ،‬وكما أظهرت ‪W‬‬
‫ر‬ ‫إال إذا كنت تريد أن تعط سببا من حيث الجيش‬
‫بشط أنها سوف تكون منطقية ف المستقبل ‪' --‬ال رشء مخق'‪ --‬أنها‬ ‫مرارا وتكرارا أنه ال معن إلعطاء "تفستات" ر‬
‫منطقية اآلن أو أبدا‪.‬‬

‫والختة ف التعمد ‪ 1‬والتعمد ‪) 2‬عىل سبيل المثال ‪ ،‬التفكت ‪ 1‬والتفكت ‪، 2‬‬


‫ر‬ ‫االستدالل القوي هو فصل السلوك‬
‫ر‬
‫وحن ف الحقائق ‪ T) 1‬البديهيات فقط( والحقائق ‪) 2‬االمتدادات التجريبية أو‬ ‫العواطف ‪ 1‬والعواطف ‪ 2‬الخ(‬

‫‪67‬‬
‫ر‬
‫واعتف دبليو أن 'ال رشء مخق'‪ --‬أي علم النفس لدينا كله‬ ‫ر‬
‫المنطق للحقائق ‪.(1‬‬ ‫"النظريات" ر‬
‫الن نتيجة لالمتداد‬
‫وجميع اإلجابات عىل جميع األسئلة الفلسفية هنا ف لغتنا )حياتنا( وأن الصعوبة ليست للعثور عىل إجابات ولكن‬
‫التعرف عليها كما هو الحال دائما هنا أمامنا ‪ -‬علينا فقط أن توقف عن محاولة النظر أعمق‪.‬‬

‫ر‬
‫سيأت بمثابة مفاجأة ألولئك الذين واكبوا عمل ستل‪.‬‬ ‫نشت بالفعل وال رشء‬
‫األفكار هنا ر‬

‫يعتتها مرادفة ف العديد من السياقات ‪ ،‬وعمله هو‬ ‫أشعر أن ‪ W‬لديه فهم أفضل لالتصال العقل ‪ /‬اللغة ‪ ،‬كما انه ر‬
‫عرض رائع للعقل كما هو موضح ف العديد من األمثلة المتبرصة الستخدام اللغة‪ .‬كما ورد أعاله ‪" ،‬اآلن إذا لم يكن هو‬
‫الن نحن قلقون ‪ ،‬ثم أنشطة العقل تكمن مفتوحة أمامنا"‪ .‬يمكن للمرء أن ينكر أن أي مراجعة‬ ‫االتصاالت السببية ر‬
‫ر‬
‫مفاهيمنا )األلعاب اللغوية( من السببية أو اإلرادة الحرة رصورية أو حن ممكنة‪ .‬يمكنك قراءة فقط عن أي صفحة من‬
‫‪ W‬لألسباب‪ .‬إنه رشء واحد أن أقول أشياء غريبة عن العالم باستخدام أمثلة من ميكانيكا الكم ‪ ،‬وعدم اليقي وما إل‬
‫ذلك ‪ ،‬ولكن من رشء آخر أن أقول أي رشء ذي صلة باستخدامنا الطبيع للكلمات‪.‬‬

‫الن تنتج الترصفات البطيئة ل ‪ S2‬ر‬


‫والن‬ ‫الهياكل الالإرادية أو "الغراء االجتماع" ه اإلجراءات الشيعة التلقائية ل ‪ S1‬ر‬
‫يتم توسيعها بال توقف أثناء التنمية الشخصية إل مجموعة واسعة من العالقات الالواعية الثقافية العالمية التلقائية‬
‫مع آخرون )‪ .(S3‬عىل الرغم من أن هذا هو بلدي المحارص من السلوك أتوقع أنه يصف إل حد ما عمل ‪.S‬‬

‫يبدو واضحا جدا بالنسبة ل )كما كان ل‪ (W‬أن الرأي الميكانيك للعقل موجود لنفس السبب تقريبا كل السلوك ‪ -‬هو‬
‫الشعن الذي يسع تفستات من حيث ما يمكننا التفكت عمدا من خالل ببطء‪ ،‬بدال‬ ‫فتاض لدينا الجيش‬ ‫التشغيل اال ر‬
‫ر‬
‫ر‬
‫من ف ‪ S1‬اآلل‪ ،‬والن ال نزال ف الغالب غافلي )‪ .(TPI‬أجد وصف ‪ W‬لعلم النفس الموروث ة البديهية وامتداداته ف‬
‫ر‬
‫والفتة الثالثة األخرى يعمل عىل أن يكون أعمق من ‪) S‬أو أي شخص( ‪ ،‬ولذا فإننا لسنا "واثقي" من أن الكالب‬ ‫‪OC‬‬
‫ً‬
‫واعية ‪ ،‬ولكن بدال من ذلك ليست مفتوحة للشك )غت ممكن(‪.‬‬

‫اآلن دعونا نستعرض ملخص ستل الرائع لسنوات عديدة من العمل عىل البنية المنطقية ل "الغراء االجتماع" الذي‬
‫يجمع المجتمع ً‬
‫معا عىل النحو المبي هو "صنع العالم االجتماع" )‪.(2010‬‬

‫)مقتحات ‪ (S2‬ر‬
‫الن‬ ‫وهناك فكرة نقدية أدخلت من قبل ‪ S‬منذ سنوات عديدة هو رشوط االرتياح )‪ (COS‬عىل أفكارنا ر‬
‫دعا ‪ W‬الميول أو الترصفات للعمل ‪ --‬ال تزال تسم مصطلح غت الئق 'المواقف ر‬
‫االقتاحية' من قبل الكثتين‪ .‬ويفش‬
‫ر‬
‫‪ COS‬من قبل ‪ S‬ف العديد من األماكن مثل عىل ‪ p169‬من ‪" :PNC‬وبالتال يقول شيئا ويعن أنه ينطوي عىل شطي‬
‫سينتج‪ ،‬وثانيا‪ ،‬أن يكون للنطق نفسه رشوط ترضية"‪ .‬كما ‪ S‬يقول ف‬ ‫من االرتياح‪ .‬أوال‪ ،‬رشط االرتياح بأن النطق ُ‬
‫"اقتاح هو أي رشء عىل اإلطالق ر‬
‫الن يمكن أن تحدد رشط االرتياح‪ ...‬ر‬
‫وشط االرتياح‪...‬‬ ‫المجلس الوطن الفلسطين ‪ ،‬ر‬
‫هو أن هذا ومثل هذا هو الحال"‪ .‬أو ‪ ،‬يحتاج المرء إل إضافة ‪ ،‬قد يكون أو قد يكون أو قد يتصور أن يكون الحال ‪ ،‬كما‬
‫يوضح ف ‪ .MSW‬وفيما يتعلق بالنوايا‪" ،‬لك تكون النية نفسها راضية‪ ،‬يجب أن تعمل بصورة سببية ف إنتاج الفعل"‪.‬‬
‫)‪.(MSWp34‬‬

‫ر‬
‫مالحظات( ألنها‬ ‫معظم االستفادة كثتا من قراءة ‪" W‬عىل اليقي" أو "‪ RPP1‬و ‪ "2‬أو ‪ DMS‬كتابي عىل ‪) OC‬انظر‬
‫الن تصف ‪ .S2‬هذا الرصبات ل‬ ‫ر‬
‫والمقتحات الحقيقية أو الخاطئة ر‬ ‫توضح الفرق بي الجمل الحقيقية فقط تصف ‪S1‬‬
‫اقتاحية )عىل األقل ف بعض األماكن ف عمله( ألنها يمكن أن تصبح‬ ‫كنهج متفوقة جدا ل‪ S‬أخذ ‪ S1‬التصورات كما ر‬
‫فقط ‪ T‬أو ‪) F‬الجانب كما يسميها ‪ S‬هنا( بعد أن يبدأ المرء التفكت فيها ف ‪ .S2‬ومع ذلك ‪ ،‬فإن وجهة نظرة له ف‬
‫المقتحات تسمح ببيانات الحقيقة الفعلية أو المحتملة والزيف ‪ ،‬من الماض‬ ‫ر‬ ‫المجلس الوطن الفلسطين أن‬
‫والمستقبل والخيال ‪ ،‬وبالتال توفت تقدم كبت عىل ما قبل أو بروتو‪-‬المجتمع اللغوي ‪ ،‬هو مقنع‪.‬‬

‫‪ S‬غالبا ما يصف الحاجة الماسة لمالحظة مستويات مختلفة من وصف حدث واحد‪ ،‬وذلك بالنسبة ل‪) IA‬نية ف‬
‫‪68‬‬
‫العمل( "لدينا مستويات مختلفة من الوصف حيث يتم تشكيل مستوى واحد من السلوك عىل المستوى األدت‪...‬‬
‫باإلضافة إل التأسيسية عن طريق العالقة‪ ،‬لدينا أيضا السببية عن طريق العالقة"‪) .‬ص‪.(37‬‬

‫ر‬
‫االعتاف ‪ S1‬هو السببية فقط صعودا والمحتوى )تفتقر إل "التمثيالت" أو "المعلومات"”( ف حينأن‬ ‫لذلك ‪ ،‬فإن‬
‫‪ S2‬لديه "محتوى"” “ والسببية إل أسفل )عىل سبيل المثال ‪ ،‬انظر ‪ Hutto‬و‪("Myin's 'Radical Inactivism‬‬
‫وأود أن تغيت الفقرات من ‪ P39‬بداية "ف المجموع" وتنته عىل ‪ pg 40‬مع ر‬
‫"شوط االرتياح" عىل النحو التال‪.‬‬

‫باختصار ‪ ،‬والتصور والذاكرة والنوايا االنعكاسية واإلجراءات )'سوف'( سببها التشغيل التلقات لدينا ‪ S1‬الحق ريق فقط‬
‫‪ EP‬البديهية‪ .‬من خالل النوايا السابقة والنوايا ف العمل‪ ،‬ونحن نحاول أن تتطابق مع كيف نود أن تكون األمور مع‬
‫كيف نعتقد أنها‪ .‬يجب أن نرى أن االعتقاد والرغبة )والخيال ‪ -‬الرغبات تحول الوقت وبمعزل عن ذلك من النية(‬
‫ر‬
‫الذات الثات‪ ،‬تعتمد اعتمادا كليا عىل )يكون‬ ‫اقتاحية ‪ S2‬من تفكتنا البطء تطورت ف وقت الحق‬ ‫وغتها من الترصفات ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫‪ COS‬ف( المسؤولية االجتماعية للشكات )السببية الذاتية انعكاسية( شي ع التلقات التلقات الحقيق فقط انعكاش‬
‫‪ .S1‬ف اللغة وربما ف علم وظائف األعضاء العصبية هناك حاالت وسيطة أو مختلطة مثل تنوي )النوايا السابقة( أو‬
‫تذكر‪ ،‬حيث العالقة السببية مع ‪) COS‬أي مع ‪ (S1‬هو الوقت المتغتة‪ ،‬ألنها تمثل الماض أو المستقبل‪ ،‬عىل عكس‬
‫ً‬
‫‪ S1‬الذي هو دائما ف الوقت الحارص‪ .‬يتغذى النظامان عىل بعضهما البعض وغالبا ما يتم تنسيقهما من خالل العالقات‬
‫الثقافية الهدامة المستفادة بسالسة ‪ ،‬بحيث تكون تجربتنا الطبيعية ه أننا نتحكم بوع ف كل ما نقوم به‪ .‬وقد‬
‫وصفت هذه الساحة واسعة من األوهام المعرفية ر‬
‫الن تهيمن عىل حياتنا ‪ S‬بأنها "الوهم الظاهري"‪.‬‬

‫أعتته خطأ أساسيا جدا أنه يشارك مع‬ ‫ر‬


‫العاشة ف كتاباته ‪ ،‬ما ر‬ ‫انه ينه هذا الفصل مذهلة من خالل تكرار ربما للمرة‬
‫الجميع تقريبا ‪ --‬فكرة أن تجربة 'اإلرادة الحرة' قد تكون 'وهمية'‪ .‬ويتبع ذلك بطريقة واضحة جدا وغت قابلة للطرد‪،‬‬
‫سواء من عمل ‪ W‬ف ر‬
‫الفتة ‪ 3‬ومالحظات علم النفس المعارص‪ ،‬أن 'إرادة'‪' ،‬النفس' و 'الوع' ه عنارص بديهية حقيقية‬
‫فقط من النظام ‪ 1‬تماما مثل رؤية‪ ،‬والسمع‪ ،‬وما إل ذلك‪ ،‬وليس هناك إمكانية )وضوح( من إظهار )إعطاء معن ل(‬
‫الباطل الخاصة بهم‪ .‬كما أدل ‪ W‬ذلك بشكل رائع واضحة عدة مرات‪ ،‬فه أساس للحكم‪ ،‬وبالتال ال يمكن الحكم‬
‫عليها‪ S .‬يفهم ويستخدم أساسا هذه الحجة نفسها ف سياقات أخرى )عىل سبيل المثال‪ ،‬الشكوك‪ (solipsism ،‬عدة‬
‫مرات‪ ،‬لذلك فمن المستغرب جدا أنه ال يمكن أن نرى هذا القياس‪ .‬انه يجعل هذا الخطأ ف كثت من األحيان عندما‬
‫يقول أشياء من هذا القبيل أن لدينا "أدلة جيدة" أن كلبنا واعية الخ‪ .‬البديهيات الحقيقية فقط لعلم النفس لدينا‬
‫غن‪.‬‬‫ليست إثباتية‪ .‬هنا لديك واحدة من أفضل وصق لطبيب النفسمنذ ‪ ،W‬لذلك هذا ليس خطأ ر‬

‫ملخصه من الدوونتكس عىل ‪ P50‬يحتاج إل ترجمة‪ .‬وهكذا "يجب أن يكون لديك شكل ما قبل اللغوية من التعمد‬
‫الجماع‪ ،‬الذي بنيت عليه األشكال اللغوية‪ ،‬ويجب أن يكون لديك التعمد الجماع للمحادثة من أجل جعل ر‬
‫االلتام"‬
‫هو ر‬
‫أكت وضوحا بكثت إذا استكملت مع " البديهيات ما قبل اللغوية من ‪ S1‬تكمن وراء الترصفات اللغوية من ‪) S2‬أي‬
‫ر‬
‫الشعن( الن تتطور خالل نضوجنا إل مظاهرها الثقافية"‪.‬‬
‫ر‬ ‫لدينا الجيش‬
‫ً‬
‫كزيا ف التعات‪ ،‬فمن األهمية بمكان فهمها‪ ،‬ولذلك فهو ر‬ ‫ً‬
‫يشح مفهوم‬ ‫وبما أن إعالنات وظيفة الحالة تلعب دورا مر‬
‫ً‬
‫"الوظيفة" ذات الصلة هنا‪" .‬الدالة ه قضية تخدم غرضا‪ ...‬ف هذا المعن وظائف ه المتعمد النسبية ‪ ،‬وبالتال‬
‫ر‬
‫واالعتاف بمركز" )‪.(p59‬‬ ‫العقل تعتمد‪ ...‬وظائف الحالة‪ ...‬تتطلب‪ ...‬فرض جماع‬

‫أقتح ترجمة "يتم إنشاء قصد اللغة عن طريق التعمد الجوهري ‪ ،‬أو العقل ‪ -‬المستقل ر‬
‫للبش" )‪ (p66‬كما‬ ‫مرة أخرى‪ ،‬ر‬
‫"يتم إنشاء الترصفات اللغوية الواعية ل ‪ S2‬من خالل الوظائف االنعكاسية البديهية الالواعية ل )‪ .S1" (p68‬وهذا‬
‫متمجمن قبل علم األحياء‪.‬‬‫يعن‪ ،‬يجب عىل المرء أن نضع ف اعتبارنا أن السلوك ر‬

‫أعتض بشدة عىل ترصيحاته عىل ‪ p66-67‬وأماكن أخرى ف كتاباته أن ‪) S1‬أي الذكريات والتصورات‬ ‫ومع ذلك‪ ،‬أنا ر‬
‫ر‬
‫واألفعال المنعكسة( له بنية اقتاحية )أي حقيقية كاذبة(‪ .‬كما رأشت أعاله ‪ ،‬ومرات عديدة ف مراجعات أخرى ‪ ،‬يبدو‬

‫‪69‬‬
‫اقتاج و‪ S1‬هو بديه وصحيح فقط‪.‬‬ ‫تماما أن ‪ W‬صحيح ‪ ،‬ومن الرصوري فهم السلوك ‪ ،‬وأن ‪ S2‬فقط هو ر‬ ‫واضحا ً‬‫ً‬
‫ر‬
‫كالهما ‪ COS‬واتجاهات صالح )شعبة الشؤون الخارجية( ألن التعمد الورات ة والبديهية ‪ S1‬يولد أن من ‪ ،S2‬ولكن إذا‬
‫الن كانت الفلسفة قبل ‪ W‬سيعود‪،‬‬ ‫المقتحات ف نفس المعن فهذا يعن أن الشكوك مفهومة ‪ ،‬والفوض ر‬ ‫ر‬ ‫‪ S1‬كانت‬
‫ر‬
‫يعتته المرء "المقتحات"( لن يكون ممكنا‪.‬‬
‫وف الواقع الحياة االجتماعية )وربما كل الحياة الحيوانية اعتمادا عىل ما ر‬
‫كما أظهرت ‪ W‬مرات ال تحض والبيولوجيا يظهر ذلك بوضوح‪ ،‬يجب أن تستند الحياة عىل اليقي ‪ -‬ردود الفعل‬
‫الن لديها دائما شك ووقفة لتعكس سوف يموت )ال يمكن أن تتطور(‪..‬‬ ‫الشيعة الالواعية اآلل‪ .‬الكائنات الحية ر‬

‫أكت مما أستطيع أن أتخيل‬‫عىل عكس تعليقاته )‪ (p70‬ال أستطيع أن أتخيل لغة تفتقر إل الكلمات لألشياء المادية ر‬
‫نظام برصي ال يمكن رؤيتها ‪ ،‬ألنها المهمة األول واألساسية للرؤية لتقسيم العالم إل كائنات وبالتال اللغة لوصفها‪.‬‬
‫الن رتتز ف مجال الوع وال مع الجمل ر‬
‫الن يتم تقسيمها إل‬ ‫وبالمثل‪ ،‬ال أستطيع أن أرى أي مشكلة مع الكائنات ر‬
‫كلمات‪ .‬كيف يمكن أن يكون خالف ذلك للكائنات مع تاريخنا التطوري؟‬

‫عىل ‪ p72‬وأماكن أخرى‪ ،‬وسوف يساعد عىل تذكر أن التعبتات ه ‪ PLG‬انعكاسية بدائية من ‪ S1‬ف حي أن التمثيالت‬
‫ه ‪ SLG‬الترصفية من ‪.S2‬‬

‫ر‬
‫"حن اآلن" وتنته "سمعت‬ ‫هناك حاجة إل ترجمة أخرى من الفلسفة إل اإلنجلتية للفقرة الثانية عىل ‪ p79‬بداية‬
‫من قبل"‪" .‬نحن ننقل المعن من خالل التحدث بلغة عامة تتألف من كلمات ف جمل مع بناء الجملة‪".‬‬

‫الموج‬
‫ر‬ ‫إل سؤاله ‪ 4‬و ‪ 5‬عىل ‪ p105‬فيما يتعلق بالطبيعة الخاصة للغة والكتابة ‪ ،‬أود أن أجيب‪" :‬إنها خاصة ألن الطول‬
‫التددي أعىل بكثت من تقلصات العضالت‬‫الهتازات العضالت الصوتية تمكن من نقل معلومات عرض النطاق ر‬ ‫القصت ر‬
‫األخرى وهذا هو ف المتوسط عدة أوامر من الحجم أعىل للمعلومات البرصية"‪.‬‬

‫الشعن و‪S1‬‬
‫ر‬ ‫عىل ‪ ، p106‬إجابة عامة عىل السؤال ‪) 2‬كيف يمكننا االبتعاد عن ذلك ‪ --‬أي لماذا يعمل( هو الجيش‬
‫اتيجين الرئيسية للعرض ف هذا الكتاب هو محاولة لجعل ‪iar famil‬تبدو غريبة وملفتة للنظر" هو‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫"است‬ ‫وبيانه أن‬
‫بالطبع الكالسيكية ‪ .Wittgenstein‬ومن الواضح أن ادعائه ف الصفحة التالية بأنه ال يوجد جواب عام عن سبب‬
‫الشعن هو نتيجة‬
‫ر‬ ‫قبول الناس للمؤسسات هو ادعاء خاط‪ .‬يقبلونها لنفس السبب الذي يفعلونه بكل رشء ‪ ،‬فالجيش‬
‫ر‬ ‫للياقة البدنية الشاملة‪ّ .‬‬
‫ويش البقاء والتكاثر ف المنطقة االقتصادية األوروبية )بيئة التكيف التطوري(‪ .‬كل شء عنا‬
‫جسديا وعقليا قيعان ف علم الوراثة‪ .‬كل الحديث الغامض هنا )عىل سبيل المثال‪ (p114 ،‬حول "االتفاقيات اللغوية‬
‫الن ه األساس‬ ‫اإلضافية" و "دالالت الدالل اإلضافية" يشت ف الواقع إل ‪ EP‬وخاصة إل األتمتة الالواعية ل ‪ S1‬ر‬
‫ر‬
‫واألكت دراية هو لهذا السبب غت مرئية‪.‬‬ ‫لجميع السلوك‪ .‬نعم ‪ ،‬كما قال دبليو عدة مرات ‪،‬‬

‫اقتاح )‪ S (p115‬أن اللغة أمر رصوري لأللعاب هو بالتأكيد مخط‪ .‬األميي تماما الصم البكم يمكن أن تلعب الورق‬ ‫ر‬
‫وحن الشطرنج ولكن بالطبع الحد األدت من القدرة العد سيكون من الرصوري‪ .‬أوافق )‪ (p121‬عىل أن‬ ‫ر‬ ‫وكرة القدم‬
‫ر‬
‫القدرة عىل التظاهر والتخيل )عىل سبيل المثال‪ ،‬المفاهيم العكسية الوقائعية أو كما لو كانت المفاهيم الن ينطوي‬
‫حن هنا هناك‬‫بشية فريدة وحاسمة للفكر من أجل أعىل‪ .‬ولكن ر‬ ‫عليها تغيت الزمان والمكان( ه‪ ،‬ف شكل كامل‪ ،‬قدرات ر‬
‫ر‬
‫العديد من السالئف الحيوانية )كما يجب أن يكون( ‪ ،‬مثل المواقف من المعارك طقوس ورقصات التاوج ‪ ،‬والديكور‬
‫من مواقع ر‬
‫التاوج من قبل الطيور البوير ‪ ،‬والجناح المكسور التظاهر من الطيور األم ‪ ،‬وهمية نداءات التنبيه من القرود‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫‪' ،‬أنظف' األسماك الن تأخذ لدغة من فريستهم ومحاكاة استاتيجيات الصقور والحمائم )الغشاشون( ف العديد من‬
‫الحيوانات‪.‬‬

‫التجمة لمناقشته للعقالنية )‪ p126‬وما يليها(‪ .‬القول بأن التفكت هو ر‬


‫اقتاج ويتعامل مع‬ ‫هناك حاجة إل مزيد من ر‬
‫صحيح أو زائف "الكيانات ‪ "factitive‬يعن أنه هو الترصف ‪ S2‬نموذجية ر‬
‫الن يمكن اختبارها‪ ،‬بدال من الوظائف‬
‫المعرفية التلقائية الحقيقية فقط من ‪.S1‬‬

‫‪70‬‬
‫ف "اإلرادة الحرة والعقالنية والحقائق المؤسسية" يقوم بتحديث أجزاء من كتابه الكالسيك "العقالنية ف العمل"‬
‫ويخلق بعض المصطلحات الجديدة لوصف الجهاز الرسم ألسباب عملية ال أجدها مناسبة‪" .‬الكيانات ‪'factitive‬‬
‫ر‬
‫'المنس' )عضالت‬ ‫ال يبدو مختلفا عن الترصفات و 'المحفز' )الرغبة أو ر‬
‫االلتام( ‪) 'effector' ،‬عضالت الجسم( ‪،‬‬
‫الكالم( و 'السبب الكىل' )جميع الترصفات ذات الصلة( ال ‪ ،‬عىل األقل هنا يبدو أن تضيف إل الوضوح )‪p126-132‬‬
‫(‪.‬‬

‫شيئا هنا ناد ًرا ما يحدث ف مناقشات السلوك ر‬‫ً‬


‫البشي ونذكر أنفسنا ببيولوجيته‪ .‬تطور من اللياقة‬ ‫يجب أن نفعل‬
‫البدنية الشاملة وقد برمجت األفعال السببية االنعكاسية الشيعة الالوع من ‪ S1‬ر‬
‫الن غالبا ما تؤدي إل التفكت البطء‬
‫واعية من ‪) S2‬غالبا ما تعديلها من قبل االمتدادات الثقافية من ‪ ,(S3‬الذي ينتج أسباب العمل ر‬
‫الن غالبا ما تؤدي إل‬
‫تنشيط عضالت الجسم و ‪ /‬أو الكالم من قبل ‪ S1‬مما تسبب ف اتخاذ إجراءات‪ .‬اآللية العامة عن طريق كل من ناقل‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫الممورات العصبية ف المناطق المستهدفة من الدماغ‪ .‬قد يبدو هذا غت الئق أيضا ‪،‬‬ ‫األعصاب والتغتات ف مختلف‬
‫ً‬
‫ولكن لديه فضيلة أنه يستند إل الحقيقة ‪ ،‬ونظرا لتعقيد فكرنا من أجل أعىل ‪ ،‬ال أعتقد أن الوصف العام سيصبح‬
‫أبسط بكثت‪ .‬الوهم المعرف العام )دعا إل ‪' S‬الوهم الظاهري'( هو أن ‪ S2‬قد ولدت العمل بوع ألسباب ونحن عىل‬
‫علم تام والسيطرة عىل‪ ,‬ولكن أي شخص عىل دراية البيولوجيا الحديثة وعلم النفس يعرف هذا الرأي ال مصداقية‪.‬‬

‫مرة أخرى‪ ،‬سوف أكرر بعض المفاهيم الحاسمة‪ .‬فكرة أخرى أوضحها ‪ S‬هو الرغبة أسباب مستقلة للعمل )‪.(DIRA‬‬
‫وأود أن ترجمة ‪ S‬ملخص السبب العمىل عىل ‪ p127‬من ‪ MSW‬عىل النحو التال‪" :‬نحن نستسلم لرغباتنا‬
‫والن تشمل عادة الرغبة ‪-‬أسباب مستقلة للعمل )‪ - DIRA‬أي الرغبات‬ ‫متمجة وراثيا لتغيت كيمياء الدماغ(‪ ،‬ر‬‫)تحتاج ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫والن تنتج الترصفات الن تؤدي عادة عاجال أو آجال ف حركات العضالت الن تخدم‬ ‫المشدين ف المكان والزمان(‪ ،‬ر‬
‫ر‬
‫لياقتنا الشاملة )زيادة البقاء عىل قيد الحياة للجينات ف أنفسنا وتلك ذات الصلة الوثيقة(‪ ".‬وأود أن أذكر من جديد‬
‫وصفه عىل ‪ p129‬من كيفية تنفيذ ‪) DIRA2‬أي لعبة اللغة ديرا ف النظام ‪ (2‬كما "قرار المفارقة هو أن ‪ DIRA1‬الالوع‬
‫تخدم اللياقة البدنية الشاملة عىل المدى الطويل توليد ‪ DIRA2‬واعية ر‬
‫الن غالبا ما تتجاوز الرغبات الفورية الشخصية‬
‫عىل المدى القصت"‪ .‬وكالء ال تخلق حقا بوع األسباب القريبة من ‪ ،DIRA2‬ولكن هذه ه ملحقات مقيدة جدا من‬
‫‪ DIRA1‬الالوع )السبب النهات(‪ .‬أوباما والبابا ترغب ف مساعدة الفقراء ألنه "الحق" ولكن السبب النهات هو تغيت‬
‫الن زادت من اللياقة البدنية الشاملة ألسالفهم البعيد )وأيضا عىل سبيل المثال‪ ،‬التفوق العالم‬ ‫ف كيمياء الدماغ ر‬
‫الثالث الماركسيالجديد تدمت أمريكا والعالم(‪..‬‬

‫تطور من اللياقة البدنية الشاملة وقد برمجت األفعال السببية االنعكاسية الشيعة الالوع من ‪ ,S1‬ر‬
‫والن غالبا ما تؤدي‬
‫إل التفكت البطء واعية من ‪ ,S2‬الذي ينتج أسباب العمل ر‬
‫الن غالبا ما تؤدي إل تنشيط عضالت الجسم و ‪ /‬أو الكالم‬
‫من قبل ‪ S1‬مما تسبب ف اتخاذ إجراءات‪ .‬اآللية العامة عن طريق كل من ناقل األعصاب والتغتات ف التغتات ف‬
‫التغتات العصبية ف المناطق المستهدفة من الدماغ‪ .‬الوهم المعرف العام )الذي دعا إليه ‪' S‬الوهم الظاهري'‪ ،‬من‬
‫توت وكوزميدز 'نموذج العلوم االجتماعية القياسية'( هو أن ‪ S2‬قد ولدت العمل‬
‫قبل بينكر 'الئحة فارغة' وعن طريق ر‬
‫بوع ألسباب ونحن عىل علم تام والسيطرة عىل‪ ،‬ولكن أي شخص عىل دراية البيولوجيا الحديثة وعلم النفس يمكن‬
‫أن نرى أن هذا الرأي ال مصداقية‪.‬‬

‫وهكذا‪ ،‬أود أن ترجمة ملخصه من األسباب العملية عىل ‪ p127‬عىل النحو التال ‪" :‬نحن نستسلم لرغباتنا )الحاجة‬
‫والن تشمل عادة الرغبة ‪ -‬أسباب مستقلة للعمل )ديرا ‪ --‬أي الرغبات ر‬
‫المشدة ف المكان‬ ‫إل تغيت كيمياء الدماغ( ‪ ،‬ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫والزمان ‪ ،‬ف معظم األحيان لإليثار المتبادل( ‪ ،‬والن تنتج الترصفات الن تؤدي عادة عاجال أو آجال ف حركات العضالت‬
‫ال رن تخدم لياقتها الشاملة )زيادة البقاء عىل قيد الحياة للجينات ف أنفسنا وتلك ذات الصلة الوثيقة("‪.‬‬

‫خالفا لتعليق ‪ S‬عىل ‪ p128‬أعتقد إذا تم تعريفها بشكل مناسب ‪ DIRA ،‬ه عالمية ف الحيوانات أعىل وليس عىل‬

‫‪71‬‬
‫اإلطالق فريدة من نوعها ر‬
‫للبش )أعتقد الدجاجة األم الدفاع عن حضن لها من الثعلب( إذا كنا تشمل ردود الفعل اآللية‬
‫ر‬
‫قبل اللغوية من ‪) S1‬أي ‪ ، (DIRA1‬ولكن بالتأكيد أعىل ترتيب ‪ DIRA‬من ‪ S2‬أو ‪ DIRA2‬الن تتطلب لغة فريدة من‬
‫اقتح دبليو هذه تسم أفضل بكثت 'الوصف'(‬ ‫نوعها اإلنسان‪ .‬هذا يبدو ل وصفا بديال ووضوحا من "تفست" له )كما ر‬
‫عىل الجزء السفىل من ‪ p129‬من المفارقة كيف يمكننا طوعا تنفيذ ‪) DIRA2‬أي ‪ S2‬الرغبات وامتداداتها الثقافية(‪.‬‬
‫االعتاف بأسباب مستقلة عن الرغبة يمكن أن أساس الرغبة وبالتال يسبب الرغبة ‪،‬‬ ‫ر‬ ‫وهذا هو ‪" ،‬حل المفارقة هو أن‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫عىل الرغم من أنه ليس من المحتم منطقيا أن يفعلوا وليس عالميا تجريبيا يفعلونه" يمكن ترجمته عىل أنه "حل‬
‫المفارقة هو أن ‪ DIRA1‬الالواع الذي يخدم اللياقة البدنية الشاملة عىل المدى الطويل يولد ‪ DIRA2‬الواع الذي‬
‫غالبا ما يتجاوز الرغبات الفورية الشخصية عىل المدى القصت"‪ .‬وبالمثل‪ ،‬لمناقشته لهذه المسألة عىل ‪- p130-31‬‬ ‫ً‬
‫الشعن‪) RA، IF، S1 ،‬علم النفس التطوري‪،‬اإليثار المتبادل‪ ،‬اللياقة البدنية الشاملة‪ ،‬النظام ‪ (1‬ر‬
‫الن‬ ‫ر‬ ‫فمن الجيش‬
‫تستند الترصفات واإلجراءات ر‬
‫المتتبة عىل ذلك من ‪.SS2‬‬

‫عىل ‪ p140‬يسأل لماذا ال يمكننا الحصول عىل الالإرادات من علم األحياء ولكن بالطبع يجب أن نحصل عليها من علم‬
‫األحياء كما ال يوجد خيار آخر والوصف أعاله يبي كيف يحدث هذا‪ .‬خالفا لبيانه ‪ ،‬وأقوى الميول ‪ DO‬تسود دائما‬
‫التمجة الفطرية من ‪ RA IF‬تتجاوز الرغبات‬ ‫)بحكم التعريف ‪ ،‬وإال فإنه ليس أقوى( ‪ ،‬ولكن الالإرادات يعمل ألن ر‬
‫الشخصية الفورية عىل المدى القصت‪ .‬ارتباكه من الطبيعة وتغذية‪ ،‬من ‪ S1‬و ‪ ،S2‬يمتد إل االستنتاجي ‪ 2‬و ‪ 3‬عىل‬
‫‪ .p143‬وكالء ال تخلق ف الواقع األسباب القريبة من ‪ ، DIRA2‬ولكن هذه ليست مجرد أي رشء ولكن ‪ ،‬مع استثناءات‬
‫قليلة إن وجدت ‪ ،‬ملحقات مقيدة جدا من ‪) DIRA1‬السبب النهات(‪ .‬إذا كان يعن حقا أن ينسب التسميات لقراراتنا‬
‫واعية وحدها ثم انه فريسة ل'الوهم الظاهري')‪ (TPI‬الذي هدم بشكل جميل جدا ف ورقته الكالسيكية من هذا االسم‬
‫)انظر استعراض من ‪ .(PNC‬كما رأشت أعاله ‪ ،‬هناك مجموعة ضخمة من البحوث الحديثة عىل اإلدراك الضمن‬
‫الن تشكل شخصيتنا‪ TPI .‬ليست مجرد خطأ فلسق غت ضار ولكن غفلة عالمية عن‬ ‫فضح األوهام المعرفية ر‬
‫بيولوجيتنا ر‬
‫الن تنتج الوهم بأننا نسيطر عىل حياتنا ومجتمعنا والعالم‪ ،‬والعواقب تكاد تكون مؤكدة انهيار الحضارة‬
‫الصناعية خالل السنوات ال ‪ 150‬المقبلة‪.‬‬

‫البشية ال معن لها دون "الفجوة" )ف الواقع ‪ 3‬ثغرات ناقشها عدة مرات(‪ .‬وهذا‬ ‫ويالحظ بشكل صحيح أن العقالنية ر‬
‫ر‬
‫يعن أنه بدون اإلرادة الحرة )أي االختيار( ف بعض الناحية غت التافهة سيكون كل شء بال جدوى‪ ،‬وقد الحظ بحق‬
‫أنه من غت المتصور أن التطور يمكن أن يخلق ويحافظ عىل تمثيلية غت رصورية وراثيا ً ومكلفة بنشاط‪ .‬ولكن ‪ ،‬مثل‬
‫يقتح )‪ (p133‬أن االختيار قد يكون وهما‪.‬‬ ‫الجميع تقريبا ‪ ،‬وقال انه ال يمكن أن نرى طريقه للخروج ‪ ،‬وذلك مرة أخرى ر‬
‫عىل العكس من ذلك ‪ ،‬بعد ‪ ، W‬من الواضح ً‬
‫تماما أن االختيار هو جزء من إجراءاتنا االنعكاسية البديهية ‪ S1‬الحقيقية‬
‫فقط وال يمكن التشكيك فيها دون تناقض ألن ‪ S1‬هو أساس االستجواب‪ .‬ال يمكنك ف الحالة العادية الشك ف قراءة‬
‫هذه الصفحة كما وعيك بها هو األساس للشك‪.‬‬

‫اآلن يتيح لنا مراجعة كتاب ستل األخت بإيجاز ‪" ،‬رؤية األشياء كما ه" )‪ .(STATA-2015‬انظر االستعراض الكامل‬
‫لمزيد من التعليقات‪.‬‬

‫كما يتوقع المرء من أي فلسفة‪ ،‬ونحن ف ورطة عميقة عىل الفور‪ ،‬ألن ف الصفحة ‪ 4‬لدينا مصطلح "التصور" و‬
‫"الكائن" كما لو كانت تستخدم أنان بعض الحس العادي‪ ,،‬ولكن نحن نفعل الفلسفة‪ ,،‬لذلك نحن ذاهبون إل أن‬
‫متموجذهابا وإيابا بي األلعاب اللغوية مع أي فرصة للحفاظ عىل ألعاب نا ليوم إل يوم متمتة عن تلك الفلسفية‬
‫المختلفة‪ .‬مرة أخرى‪ ،‬يمكنك قراءة بعض من بينيت وهاكر 'علم األعصاب والفلسفة' أو "األسس الفلسفية لعلم‬
‫األعصاب" للحصول عىل يشعر لهذا‪ .‬لألسف‪ ،‬مثل جميع الفالسفة تقريبا ‪ ،‬ستل )‪ (S‬لم تعتمد بعد إطار النظامي‪،‬‬
‫لذلك فمن الصعب جدا للحفاظ عىل األمور عىل التوال مما يجب أن يكون‪.‬‬

‫عىل ‪ ، p6‬واإليمان والتأكيد ه جزء من النظام ‪ 2‬الذي هو اللغوية ‪ ،‬التداولية ‪ ،‬بطيئة ‪ ،‬مع عدم وجود وقت محدد‬
‫ر‬
‫االقتاح والتمثيلية‬ ‫من الحدوث‪ ،‬و 'انها تمطر' هو رشطهم العام للرضا )‪) (COS2‬فيتغنشتاين العابرة( ‪ --‬أي ‪ ،‬فمن‬

‫‪72‬‬
‫وليس الحالة العقلية ‪ ،‬ونحن يمكن أن تصف فقط بشكل واضح من حيث األسباب ‪ ،‬ف حي أن التجربة البرصية‬
‫)‪ (VisExp‬هو نظام ‪ 1‬وذلك يتطلب )لوضوح ‪ ،‬لعقل( أن تمطر )انها ‪ (COS1‬ووقتا محدد من يحدث‪ ،‬هو شي ع )عادة‬
‫ر‬
‫الحقيق فقط أو العابرة(‪،‬وغت علنية‪ ،‬تلقائية وليست لغوية‪ ,،‬أي‬ ‫تحت ‪ ،(500msec‬غت قابل لالختبار )فيتغنشتاين‬
‫اقتاحية والعرضية وتوصف فقط من حيث أسباب الحالة العقلية‪ .‬عىل الرغم من هذا عىل ‪ p7‬بعد سحق‬ ‫ليست ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫المروعة )ولكن ال تزال شعبية جدا( مصطلح 'الموقف االقتاج'‪ ،‬ويقول أن التصور له محتوى اقتاج‪ ،‬ولكن أنا أتفق‬
‫ر‬
‫المقتحات‬ ‫اقتاحية ف أي رشء مثل معن ‪ S2‬حيث‬ ‫مع ‪ W‬أن ‪ S1‬هو صحيح فقط‪ ،‬وبالتال ال يمكن أن تكون ر‬
‫الن ه صحيحة أو كاذبة‪.‬‬ ‫هيستاستا ‪ tements‬العامة )‪ (COS‬ر‬

‫عىل ‪ p12‬نضع ف اعتبارنا أنه يصف تلقائية النظام ‪ ،(S1) 1‬ومن ثم يالحظ أنه لوصف العالم يمكننا فقط تكرار‬
‫الوصف‪ ،‬الذي الحظ ‪ W‬أنه يظهر حدود اللغة‪ .‬الجملة األختة إل نهاية الفقرة منتصف ‪ p13‬يحتاج إل ترجمة )مثل‬
‫والن يسميها الفالسفة محتوى متعمد ومواصفات المحتوى‬ ‫معظم الفلسفة!( وذلك ل "التجربة الذاتية لها محتوى‪ ،‬ر‬
‫الن يقدم المحتوى المتعمد لك مع الخ‪ " .‬وأود أن أقول "التصورات ه‬ ‫المتعمد هو نفس وصف الحالة من الشؤون ر‬
‫حاالت عقلية النظام ‪ 1‬ر‬
‫الن ال يمكن وصفها إال ف اللغة العامة للنظام ‪ ."2‬وعندما ينته باإلشارة مرة أخرى إل معادلة‬
‫ر‬
‫وصف االعتقاد مع وصف تصورنا ‪ ،‬فإنه يكرر ما الحظه ‪ W‬منذ فتة طويلة‪ ،‬والذي يرجع إل حقيقة أن ‪ S1‬غت لغوي‬
‫وأن وصف ‪ ،‬واالعتقاد ‪ ،‬ومعرفة ‪ ،‬وتوقع ‪ ،‬وما إل ذلك كلها طرق نفسية أو متعمدة مختلفة أو ألعاب لغوية لعبت‬
‫بنفس الكلمات‪.‬‬

‫عىل ‪ p23‬يشت إل "التجارب" الخاصة ولكن الكلمات ه ‪ S2‬وتصف األحداث العامة ‪ ،‬لذلك ما ريتر استخدامنا للكلمة‬
‫جميعا لوصف‬‫ً‬ ‫الن نستخدمها‬ ‫ل "التجارب الخاصة" )أي ‪ (S1‬ال يمكن إال أن تكون مظاهرها العامة )‪ - (S2‬أي اللغة ر‬
‫‪.‬‬
‫بسء داخىل هذه بالطبع حجة ‪W‬‬ ‫حن بالنسبة ل ال يمكنن الحصول عىل أي طريقة إلرفاق اللغة ر‬ ‫األفعال العامة‪ ،‬ر‬
‫‪.‬‬
‫ضد إمكانية وجود لغة خاصة كما يذكر عدة مرات أن هلوسة ‪ X‬ه نفس رؤية ‪ ،X‬ولكن ماذا يمكن أن يكون االختبار‬
‫لهذا إال أننا نميل إل استخدام نفس الكلمات؟ ف هذه الحالة‪ ،‬فه ه نفسها بحكم التعريف‪ ،‬لذلك هذه الحجة‬
‫حلقات جوفاء‪.‬‬

‫االقتاج' الذي ليس موقفا لجملة ولكن موقفا‬‫عىل ‪ p35‬أعىل انه مرة أخرى يهاجم بشكل صحيح استخدام 'الموقف ر‬
‫ً‬
‫)الترصف( ل‪ COS‬العامة ‪ ،‬أي إل حقيقة أو صانع الحقيقة‪ .‬ثم يقول ‪":‬عىل سبيل المثال‪ ،‬إذا رأيت رجال أمام‪ ،‬فإن‬
‫ً‬
‫رجال أمام‪ .‬ر‬
‫السء هو الرجل نفسه‪ .‬إذا كنت أعات من هلوسة مقابلة ‪ ،‬فإن التجربة اإلدراكية‬ ‫المحتوى هو أن هناك‬
‫ر‬
‫لها محتوى ‪ ،‬ولكن ال يوجد شء‪ .‬يمكن أن يكون المحتوى هو نفسه بالضبط ف الحالتي‪ ،‬ولكن وجود محتوى ال‬
‫يعن وجود كائن‪ .‬الطريقة ر‬
‫الن أرى هذا هو أن 'الكائن' هو عادة ف العالم ويخلق الحالة العقلية )‪ (S1‬وإذا وضعنا هذا‬
‫ف الكلمات يصبح ‪ S2‬مع ‪ ) COS2‬أي صانع الحقائق العامة( وهذا ال ينطوي عىل الكائن العام‪ ،‬ولكن للهلوسة )أو‬
‫ر‬
‫المباش الخ( "الكائن" هو فقط الحالة العقلية المماثلة الناتجة عن تنشيط الدماغ‪.‬‬ ‫التحفت الدماغ‬

‫كما أظهر لنا ‪ ، W‬فإن الخطأ الكبت ليس حول فهم اإلدراك ولكن حول فهم اللغة ‪ -‬جميع مشاكل الفلسفة المناسبة‬
‫حن تسفر عن ‪ COS‬واضح‪.‬‬ ‫ه نفسها ً‬
‫تماما ‪ -‬الفشل ف النظر بعناية ف كيفية عمل اللغة ف سياق معي ر‬

‫وسط ‪ P61‬نرى االلتباسات ر‬


‫الن تنشأ هنا وف كل مكان عندما فشلنا ف الحفاظ عىل ‪ S1‬و ‪ S2‬منفصلة‪ .‬إما أننا يجب‬
‫أن ال نشت إل التمثيلق ‪ S1‬أو يجب علينا عىل األقل أن نسميها ‪ R1‬وندرك أنها ال تملك ‪ COS‬العامة ‪ ،‬أي ال ‪.COS2‬‬

‫عىل عدم االنفصال ‪ p63‬يعن فقط أنه هو وظيفة تلقائية تسبب ‪ S1‬وليس معلل‪ ،‬وظيفة طوعية من ‪ .S2‬يستمر هذا‬
‫ال نقاش عىل الصفحة التالية ‪ ،‬ولكن بالطبع هو ذات الصلة إل الكتاب كله وإل كل من الفلسفة ‪ ،‬وأنه من المؤسف‬
‫جدا أن ستل ‪ ،‬وكلها تقريبا ف العلوم السلوكية ‪ ،‬ال يمكن أن ندخل ف القرن ‪ 21‬واستخدام المصطلحات النظامي‬
‫الذي يجعل الكثت من القضايا المبهمة جدا‪ .cl ear‬وبالمثل مع الفشل ف فهم أنه دائما مجرد مسألة ما إذا كانت قضية‬
‫علمية أو فلسفية وإذا الفلسفية ثم أي لعبة اللغة هو الذهاب ال اللعب وما ه ‪ COS‬ف السياق المعن‪.‬‬

‫‪73‬‬
‫عىل ‪ p64‬يقول "تجربة" ف رأسه ولكن هذا هو مجرد قضية – كما أوضح ‪ W‬ذلك ليس هناك لغة خاصة وكما بينيت‬
‫وهاكر تأخذ المجتمع علم األعصاب كله لمهمة ل‪ ,‬ف االستخدام العادي 'تجربة' ال يمكن إال أن تكون ظاهرة عامة ر‬
‫الن‬
‫نشارك المعايت‪ ,‬ولكن ما هو االختبار لوجود تجربة ف رأش? عىل األقل‪ ،‬هناك غموض هنا مما سيؤدي إل اآلخرين‪.‬‬
‫يعتقد الكثتون أن هذه ال تهم‪ ،‬ويعتقد الكثتون أنهم يفعلون ذلك‪ .‬يحدث رشء ما ف الدماغ ولكن هذا هو مسألة‬
‫علمية العصبية الفسيولوجية وبالتأكيد عن طريق "تجربة" أو من قبل 'رأيت أرنب' واحد ال يعن أبدا الفتيولوجيا‬
‫العصبية‪ .‬من الواضح أن هذه ليست مسألة تحقيق علم ولكن واحدة من استخدام الكلمات بشكل واضح‪.‬‬

‫أكت المصطلحات الفلسفية المستخدمة بدال من النظام‬ ‫عىل ‪ p65‬فهرسية ‪ ،‬غت قابلة للفصل ‪ ،‬والعرضية ه مجرد ر‬
‫‪ 1‬من قبل الناس الذين لم يعتمدوا إطار النظامي لوصف السلوك )أي الجميع تقريبا(‪ .‬وبالمثل‪ ،‬للصفحات التالية إذا‬
‫أدركنا أن "األشياء وحاالت الشؤون" ‪" ،‬التجارب البرصية" ‪" ،‬محددة بالكامل" وما إل ذلك ‪ ،‬ه مجرد ألعاب لغوية‬
‫تماما ويمكن‬ ‫ً‬
‫واضحا ً‬ ‫حيث علينا أن نقرر ما ه ‪ COS‬وأنه إذا وضعنا ف اعتبارنا خصائص ‪ S1‬و ‪ S2‬كل هذا يصبح‬
‫لستل والجميع التوقف عن "النضال من أجل التعبت" عنه‪ .‬وهكذا )‪' (p69‬الواقع هو غت محدد' يعن فقط أن‬
‫حن‪ ،‬هنا واآلن‪ ،‬التلقات‪ ،‬السببية‪ ،‬غت قابل لالختبار )صحيح فقط‪،‬أي ال‬ ‫التصورات ه ‪ S1‬والحاالت العقلية ر‬
‫وحن ال الدول العقلية‪ ،‬لم يكن لديك وقت‬ ‫ر‬ ‫اختباراتعامة( الخ ف حي أن المعتقدات‪ ،‬مثل جميع الترصفات ه ‪S2‬‬
‫محدد‪ ،‬لديها أسباب وليس األسباب‪ ،‬ه قابلة لالختبار مع ‪ COS‬الخ‪.‬‬

‫عىل ‪ p70‬يالحظ أن النوايا ف عمل اإلدراك )‪ IA1‬ف رشوط( ه جزء من األعمال االنعكاسية من ‪ A1) S1‬ف رشوط(‬
‫ر‬
‫مصطلحات(‪.‬‬ ‫الن قد تنشأ ف األعمال ‪ S2‬ر‬
‫الن أصبحت انعكاسية )‪ S2A‬ف‬ ‫ر‬

‫تقرين بي رؤية )‪ (S1‬ورؤية )‪،(S2‬‬


‫ر‬ ‫ف الجزء السفىل من ‪ p74‬عىل ‪ ،p75‬وغالبا ما يؤخذ ‪ msec 500‬كخط تقسيم‬
‫مما يعن ‪ S1‬يمر اإلدراك إل المراكز ر‬
‫القشية العليا من ‪ S2‬حيث يمكن تداولها والتعبت عنها ف اللغة‪.‬‬

‫الذات" هو ‪ S2‬و "حقل البرصية الموضوعية" هو ‪ S1‬و 'ال رشء ينظر' ف ‪ S2‬يعن‬ ‫ر‬ ‫عىل ‪" p100-101‬المجال البرصي‬
‫أننا ال تلعب لعبة اللغة من رؤية ف نفس المعن كما ل‪ S1‬والفلسفة ف الواقع وجزء كبت من العلم )عىل سبيل المثال‪.‬‬
‫‪ ،‬الفتياء( ستكون مختلفة إذا أدرك الناس أنهم يلعبون ألعاب اللغة وعدم القيام بالعلم‪.‬‬

‫عىل ‪' p107‬التصور هو شفاف' ألن اللغة ه ‪ S2‬و‪ S1‬ليس له لغة كما انها تلقائية وانعكاسية‪ ،‬وذلك عند قول ما‬
‫رأيت‪ ،‬أو لوصف ما رأيت‪ ،‬ال يسعن إال أن أقول "رأيت القط"‪ .‬مرة أخرى ‪ W‬أشار إل هذا منذ ر‬
‫فتة طويلة كما تبي‬
‫حدود اللغة‪.‬‬

‫‪ P110‬الوسط يحتاج إل أن رتتجم من ‪ SearleSpeak‬إل ‪ TwoSystemsSpeak‬بحيث "ألن التعمد البرصي‬


‫العرضية هو نوع فرع من التمثيل‪ ،‬وألن كل تمثيل تحت جوانب‪ ،‬والعروض البرصية سوف تقدم دائما رشوط رضاهم‬
‫تحت بعض الجوانب وليس غتها‪ ".‬يصبح "ألن ‪ percepts S1‬تقديم بياناتهم إل ‪ ،S2‬ر‬
‫الن لديها ‪ COS‬العامة‪ ،‬يمكننا‬
‫"الشط" إل ‪ COS‬العامة من ‪ ،S2‬أي األحداث‬‫أن نتحدث عن ‪ S1‬كما لو كان لديه أيضا ‪ COS‬العامة"‪ .‬عىل ‪ p111‬يشت ر‬
‫ر‬
‫الن تجعل البيان صحيحا أو كاذبة و "ترتيب أقل" و "ترتيب أعىل" تشت إل ‪ S1‬و ‪.S2‬‬

‫عىل ‪ P112‬العمل األساش واإلدراك األساش ه ‪ isomorphic‬ألن ‪ S1‬يغذي بياناته إل ‪ ،S2‬ر‬


‫والن يمكن أن تولد‬
‫فقط اإلجراءات عن طريق تغذية مرة أخرى إل ‪ S1‬لعقد العضالت‪ ،‬وانخفاض مستوى التصور )‪ (P1‬وإدراك مستوى‬
‫أعىل )‪ (P2‬يمكن وصفها فقط ف نفس المصطلحات بسبب وجود لغة واحدة فقط لوصف ‪ S1‬و ‪ .S2‬عىل ‪p117‬‬
‫أسفل سيكون أقل غموضا بكثت إذا كان سيعتمد إطار النظامي‪ ،‬بحيث بدال من "اتصال داخىل" مع ظروف االرتياح‬
‫)‪ COS1‬بلدي( ‪ ،‬فإن التصور فقط أن يالحظ التلقائية من ‪ S1‬الذي يسبب حالة عقلية‪.‬‬

‫‪74‬‬
‫عىل ‪ p120‬النقطة ه أن "السالسل السببية" ليس لها قوة تفستية ألن األلعاب اللغوية 'السبب'ال معنىلها إال ف ‪S1‬‬
‫أو غتها من الظواهر غت النفسية للطبيعة‪ ،‬ف حي أن الدالالت ه ‪ S2‬ونحن ال يمكن إال أن نتحدث بشكل واضح‬
‫الن يتجىل بها هذا هو "المعن ليس ف الرأس" الذي يغلفنا ف‬ ‫البشي‪ .‬إحدى الطرق ر‬ ‫عن أسباب أعىل أوورد‪ er‬السلوك ر‬
‫ألعاب اللغات األخرى‪.‬‬

‫عىل ‪ p121‬أن أقول أنه من الرصوري لتصور )‪ (S1‬أن لديها ‪') COS1‬التجربة'( يصف فقط ظروف لعبة اللغة اإلدراك‬
‫‪ -‬بل هو الحالة العقلية السببية التلقائية )‪ (P1‬عندما نتحدث عن النظام ‪.1‬‬

‫لسء أن تكون حمراء ف العالم الموضوع ‪ ontologically‬هو أن تكون قادرة عىل التسبب‬ ‫عىل ص ‪ 122‬أعتقد "أوال‪ ،‬ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫ف التجارب البرصية الذاتية بشكل غت منطق مثل هذا‪ ".‬ليست متماسكة كما ال يوجد شء يمكننا أن نشت إل 'هذا'‬
‫لسء أن يكون أحمر هو فقط بالنسبة لها أن يميل ل أننسميها 'األحمر' "‪ -‬كالعادة‪،‬‬ ‫لذلك ينبع أن يكون ذكر "أوال‪ ،‬ر‬
‫والمصطلحات ال يساعد عىل اإلطالق وبقية الفقرة غت رصورية أيضا‪.‬‬

‫عىل ‪" p123‬الترصف الخلفية" هو التلقات‪ ،‬السببية‪ ،‬الحالة العقلية من ‪ ،S1‬وكما أنا‪ ،‬باالتفاق مع ‪ ،W‬وقد قال نظام‬
‫ر‬
‫'االفتاض' كما يتم تفعيلها دون وع 'يتوقف'‬ ‫إدارة ال ‪ DMS‬وغتها مرات‪ ,‬عديدة‪ ،‬هذه ال يمكن أن تسم مفهومة‬
‫الن ه أساس ر‬
‫االفتاض‪.‬‬ ‫ر‬

‫القسم السابع والثامن )أو الكتاب كله أو معظم السلوك أعىل مرتبة أو معظم الفلسفة بالمعن الضيق( يمكن أن يكون‬
‫بعنوان "األلعاب اللغوية ر‬
‫الن تصف التفاعل بي السببية‪ ،‬التلقات‪ ،‬غت اللغوية الحاالت العقلية العابرة من ‪ S1‬مع‬
‫ر‬
‫التفكت اللغوي معلل‪ ،‬واعية‪ ،‬مستمرة من ‪ "S2‬والخلفية ليست افتاض وال يمكن أن تؤخذ كأمر مسلمبه‪ ،‬ولكن هو‬
‫الن تكمن وراء كل رشء‬
‫الحقيق البديه فقط )'يتوقف" أو 'طرق الترصف' من ‪' W‬عىل اليقي'( ر‬‫ر‬ ‫لدينا علم النفس‬
‫ر‬
‫افتاضات‪ .‬كما هو واضح من تعليقات وأعتقد أن القسم كله ‪ ،‬تفتقر إل إطار النظامي ورؤى ‪ W‬ف ‪ OC‬هو الخلط ف‬ ‫ر‬
‫افتاض أنه يقدم "تفستا" للتصور حيث يمكن ف أحسن األحوال أن تصف فقط كيف تعمل لغة اإلدراك ف سياقات‬ ‫ر‬
‫مختلفة‪ .‬يمكننا فقط أن نصف كيف يتم استخدام كلمة "أحمر" وهذا هو نهاية لها وبالنسبة للجملة األختة من هذا‬
‫الن تستخدم من‬‫لسء ما أن يكون "تفاحة حمراء" هو فقط ألنها تؤدي عادة ف نفس الكلمات ر‬ ‫القسم قد نقول أن ر‬
‫قبل الجميع‪.‬‬

‫السء أن ستل لم يدمج ما ))عىل سبيل المثال ‪DMS ،‬‬ ‫بالحديث عن المفصالت ‪ ،‬من المحزن والغريب بعض ر‬
‫أكت اكتشاف ف الفلسفة الحديثة ‪ -‬ثورة‬ ‫يعتت ر‬
‫ر‬ ‫)دانييل مويال‪ -‬شارروك( فيلسوف معارص بارز وخبت بارز ف ‪(( (W‬‬
‫‪ W‬ف علم المعرفة ف كتابه "عىل اليقي"‪ ،‬حيث ال يمكن ألحد أن يفعل الفلسفة أو علم النفس بالطريقة القديمة بعد‬
‫اآلن دون النظر إل التأصل ‪ .‬وعىل الرغم من أن ستل تجاهل بالكامل تقريبا 'عىل اليقي' حياته المهنية كلها‪ ،‬ف عام‬
‫الن عقدتها جمعية فيتغنشتاين‬ ‫نش هذا الكتاب( تحدث ف ندوة حول هذا الموضوع ر‬ ‫‪) 2009‬أي ‪ 6‬سنوات قبل ر‬
‫التيطانية واستضافتها إدارة الوجهات والخدمات‪ ،‬لذلك فهو بالتأكيد عىل بينة من الرأي الذي قد ‪revolutioned‬‬ ‫ر‬
‫ُ‬
‫المواضيع ذاتها انه يناقش هنا‪ .‬ال أعتقد أن هذا االجتماع قد ن رش‪ ،‬ولكن يمكن تتيل محارصته من فيميو‪ .‬يبدو أنها‬
‫أكت األراض الجديدة‬ ‫حالة من الكلب القديم الذي ال يستطيع تعلم الحيل الجديدة‪ .‬عىل الرغم من أنه ربما كان رائدا ف ر‬
‫ف علم النفس الوصق من السلوك أعىل من أي شخص منذ ‪) Wittgenstein‬باستثناء ربما ر‬
‫بيت هاكر الذي كتاباته‬
‫البشية مؤخرا جدا((‪ ،‬مرة واحدة لديه يتعلم مسار انه يميل ال البقاء عىل‬ ‫كثيفة نوعا ما ومجلداته ‪ 3‬عىل الطبيعة ر‬
‫ذلك ‪ ،‬ونحنجميعا نفعل‪ .‬مثل الجميع ‪ ،‬وقال انه يستخدم مرجع الكلمة الفرنسية ‪ repertoire‬عندما تيهنا هوأسهل‬
‫لنطق وتهجئة الكلمة اإلنجلتية 'مرجع' ومحرجا 'هو ‪ /‬ه' أو عكس الجنس 'ه' عندما يمكن للمرء دائما استخدام‬
‫'هم' أو 'لهم'‪ .‬عىل الرغم من ذكائهم العال والتعليم‪ ،‬واألكاديميي هم األغنام أيضا‪ ،‬وأنهم تقريبا كل التالية الطبقة‬
‫الدنيا شبه الملمي بالقراءة والكتابة ليس فقط ف اللغة اإلنجلتية السيئة‪ ،‬ولكن ف الفاشية الجديدة الماركسية الثالثة‬
‫العالمية العنرصية‪.‬‬

‫‪75‬‬
‫القسم التاسع إل نهاية الفصل يظهر مرة أخرى ألعاب اللغة مبهمة جدا ومحرجا واحد يضطر إل عند محاولة لوصف‬
‫)ال يفش كما أوضح ‪ (W‬خصائص ‪) S1‬أي للعب األلعاب اللغوية المستخدمة لوصف "الصفات األولية"( وكيف هذه‬
‫والن يجب أن تتغذى بعد ذلك إل ‪ S1‬لتوليد اإلجراءات‪ .‬كما يظهر‬ ‫تغذية البيانات ف ‪) S2‬أي الصفات الثانوية"( ‪ ،‬ر‬
‫الن يرتكبها المرء بالفشل ف فهم وجهة نظر فيتغنشتاين الفريدة من نوعها من "علم المفصىل" المقدمة ف‬ ‫األخطاء ر‬
‫"عىل اليقي"‪ .‬إلظهار مدى وضوح هذا مع مصطلحات النظام المزدوج وأود أن إعادة كتابة الفصل بأكمله )والكثت من‬
‫اجعات لستل الكتب األخرى ‪ ،‬وسوف أعط سوى‬ ‫ر‬ ‫الكتاب(‪ .‬منذ لقد إعادة كتابة أقسام هنا عدة مرات ‪ ،‬وغالبا ف مر‬
‫بضعة أمثلة موجزة‪.‬‬

‫الختة‪ ،‬ولكن عىل العكس من ذلك‪ .‬وينطوي مفهوم الواقع المعن بالفعل‬ ‫الجملة عىل ‪" p129‬الواقع ال يعتمد عىل ر‬
‫عىل القدرة السببية عىل إنتاج أنواع معينة من التجارب‪ .‬لذا‪ ،‬فإن السبب ف أن هذه التجارب تقدم الكائنات الحمراء‬
‫الختة‪ .‬كونه خط مستقيم ينطوي عىل‬ ‫هو أن حقيقة كونها كائن أحمر ينطوي عىل القدرة عىل إنتاج هذا النوع من ر‬
‫الختة‪ .‬والنتيجة ه أن الكائنات الحية ال يمكن أن يكون هذه التجارب دون أن‬ ‫القدرة عىل إنتاج هذا النوع اآلخر من ر‬
‫يبدو لهم أنهم يرون كائن أحمر أو خط مستقيم‪ ،‬وأن "الظاهر لهم" يمثل التعمد الجوهري للتجربة اإلدراكية‪ ".‬يمكن‬
‫الن نستخدم بها كلمة "أحمر" واليات ها ه ‪ COS‬ف كل سياق ‪،‬‬ ‫تقديمها عىل أنها "‪ S1‬يوفر اإلدخال ل‪ S2‬والطريقة ر‬
‫لذلك فإن استخدام هذه الكلمات بطريقة معينة هو ما يعنيه رؤية اللون األحمر‪ .‬ف الحالة العادية‪ ،‬ال يبدو لنا أننا نرى‬
‫الن نحن ف شك"‪.‬‬ ‫األحمر‪ ،‬نحن نرى فقط األحمر ونستخدم "يبدو أن" لوصف الحاالت ر‬

‫عىل ‪" p130‬سؤالنا اآلن هو‪ :‬هل هناك عالقة أساسية بي طابع األشياء ف العالم وطابع تجربتنا؟" يمكن ترجمتها إل‬
‫"هل ألعابنا اللغوية العامة )‪ (S2‬مفيدة )متسقة( ف وصف اإلدراك )‪(S1‬؟‬

‫العاش 'الطريق الخلق' هو ربما أهم واحد ف الكتاب‪ ،‬كما أنه من األهمية بمكان لجميع‬ ‫ر‬ ‫الفقرة األول من القسم‬
‫الفلسفة أن نفهم أنه ال يمكن أن يكون هناك اتصال دقيق ‪ 1:1‬بي أو الحد من ‪ S2‬إل ‪ S1‬بسبب العديد من الطرق‬
‫تأت استحالة واضحة اللتقاط‬ ‫لوصف ف اللغة حدث معي )الحالة العقلية‪ ،‬أي‪ ،‬اإلدراك‪ ،‬والذاكرة الخ(‪ .‬ومن هنا ر‬
‫السلوك )اللغة والتفكت( تماما ف الخوارزميات )اليأس من 'قوي الذكاء االصطناع'( أو استقراء من نمط الخاليا‬
‫العصبية معينة ف الدماغ إل األعمال متعددة التعدد )ألعاب اللغة ‪ -‬أي الكلمات ف سياقات ال حدود لها(نستخدمها‬
‫لوصف ذلك‪" .‬الطريق الخلق" ه لغة )‪ (COS‬من ‪ S2‬المستخدمة لوصف ‪ .S1‬مرة أخرى‪ ،‬وأعتقد أن فشله ف‬
‫استخدام إطار النظامي يجعل هذا مربكا جدا إن لم يكن مبهمة‪ .‬وبطبيعة الحال‪ ،‬وقال انه يشارك هذا الفشل مع‬
‫الجميع تقريبا‪ .‬وقد علقت ستل عىل هذا من قبل ‪ ،‬وكذلك اآلخرين )عىل سبيل المثال ‪ ،‬هاكر‪ W ،‬ف سياقات‬
‫مختلفة(ولكن يبدو أنه قد نجا من معظمالفالسفة وجميع العلماء تقريبا‪.‬‬

‫مرة أخرى‪ ،‬ستل يفتقد النقطة ف الطائفة الحادية ر‬


‫عشة و‪ – X12‬نحن ال وال يمكن أن 'يبدو أن نرى' األحمر أو 'يبدو'‬
‫'افتاض' عالقة بي التجربة والكلمة‪ ،‬ولكن كما هو الحال مع جميع التصورات والذكريات النر‬ ‫أن يكون لها ذاكرة أو ر‬
‫تشكل البديهية الفطرية الحقيقية فقط الحاالت العقلية للنظام ‪ ،1‬لدينا فقط تجربة و "ذلك" يصبح فقط 'األحمر'‬
‫الخ‪ ،‬عندما وصفها ف اللغة العامة مع هذه الكلمة ف هذا السياق من قبل ‪ 2‬نحن نعلم أنه أحمر ألن هذا مفصىل ‪-‬‬
‫االفتاضات وال يمكن‬‫االفتاضات أو األحكام أو ر‬ ‫ر‬ ‫الن ه عملنا التلقات وه أساس‬ ‫وهو من بديهيات سيكولوجيتنا ر‬
‫الحكم عليها بشكل واضح أو اختبارها أو تغيتها‪ .‬وأشار‪ S W‬مرات عديدة‪ ,‬خطأ ف ‪ S1‬هو من نوع مختلف تماما من‬
‫واحد ف ‪ .S2‬ال توجد تفستات ممكنة ‪ -‬يمكننا فقط وصف كيفية عملها ‪ ،‬وبالتال ال توجد إمكانية للحصول عىل‬
‫مشتك وقاتل من التفكت انه يفهم‬ ‫"تفست" غت تافه لعلم النفس من أجل أعىل‪ .‬كما كان دائما‪ ،‬ستل يجعل خطأ ر‬
‫السلوك )اللغة( أفضل من فيتغنشتاين‪ .‬بعد عقد من القراءة ‪ W، S‬وغتها الكثت أجد أن ‪' W‬األمثلة المتعرجة'‪ ،‬األقوال‬
‫أكت من ‪ disquisitions‬األلفاظ من أي شخص آخر‪.‬‬ ‫المأثورة و‪ trialogues‬عادة ما توفر إضاءة ر‬

‫"نحن قدن تقدم أي نوع من النظرية‪ ،‬رهنا يجب أن ال يكون أي رشء ر‬


‫افتاض فياعتباراتنا‪ .‬يجب أن نتخلص من كل‬
‫التفستات‪ ،‬والوصف وحده يجب أن يأخذ مكانه"‪.(PI 109) .‬‬

‫‪76‬‬
‫عىل ‪ ،p135‬طريقة واحدة لوصف التصور هو أن الحدث أو الكائن يسبب نمط انشط الخاليا العصبية )الحالة العقلية(‬
‫ذات هو أننا نرى وردة حمراء أمامنا‪ ،‬وف السياقات المناسبة لشخص يتحدث اإلنجلتية العادية‪،‬‬‫الن ‪ COS1‬انعكاش ر‬ ‫ر‬
‫الن ‪ COS2‬هو أن هناك وردة حمراء‬ ‫وهذا يقودنا إل تنشيط تقلصات العضالت ا رلن تنتج عبارة 'أرى وردة حمراء' ر‬
‫نعت‬ ‫هناك‪ .‬أو ببساطة‪ S1 ،‬تنتج ‪ S2‬ف السياقات المناسبة‪ .‬لذلك‪ ،‬عىل ‪ p136‬يمكننا القول ‪ S1‬يؤدي إل ‪ S2‬ر‬
‫الن ر‬
‫عنها ف هذا السياق من قبل كلمة 'سلس' الذي يصف )ولكن أبدا 'يفش'( كيف لعبة اللغة 'عىل نحو سلس' يعمل ف‬
‫هذا السياق ويمكننا ترجمة "لإلجراءات األساسية والتصورات األساسية يرتبط المحتوى المتعمد داخليا لظروف‬
‫االرتياح‪ ،‬عىل الرغم من أنه يتمت غت المتعمد‪ ،‬ألن كونها متة ‪ F‬ينظر إليها تتكون ف القدرة عىل التسبب ف تجارب‬
‫تتكون ‪ xperiences‬من هذا النوع ف قدرتها عىل التسبب ف هذا النوع من الحركة‬ ‫من هذا النوع‪ .‬وف حالة العمل ‪ّ ،‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫الجسدية‪ ".‬كما "التصورات األساسية )‪ (S1‬يمكن أن تؤدي تلقائيا )داخليا( إل أفعال منعكسة أساسية )‪) (A1‬أي حرق‬
‫حن يمكن أن ينعكس ويصفه باللغة )‪.(S2‬‬ ‫إصبع يؤدي إل سحب الذراع( الذي يدخل الوع فقط ر‬

‫عىل ‪ ، p150‬والنقطة ه أن االستدالل ‪ ،‬مثل معرفة ‪ ،‬والحكم ‪ ،‬والتفكت ‪ ،‬هو الترصف ‪ S2‬أعرب عنها ف اللغة مع‬
‫الن ه معلوماتية )صحيح أو زائف( ف حي ‪ percepts‬غت إعالمية )انظر استعراض من هوتو وكتاب‬ ‫‪ COS‬العامة ر‬
‫‪ Myin‬األول( الردود اآلل من ‪ S1‬وليس هناك طريقة ذات مغزى للعب لعبة اللغة من االستدالل ف ‪ .S1‬األشجار‬
‫وكل ما نراه هو ‪ S1‬لبضع مئات من ‪ msec‬أو نحو ذلك ومن ثم عادة ما تدخل ‪ S2‬حيث يحصلون عىل اللغة المرفقة‬
‫)شكل الجانبأو رؤية(‪.‬‬

‫فيما يتعلق ‪ p151‬وما يليها ‪ ،.seq‬فمن المحزن أن ستل‪ ،‬كجزء من عدم اهتمامه إل ‪ W‬ف وقت الحق‪ ،‬ال يبدو أبدا‬
‫اختاقا للكلمات الملونة ف ‪' W‬مالحظاتعىل اللون'‪ ،‬الذي هو ف عداد‬ ‫األكت ر‬
‫ر‬ ‫لإلشارة إل ما هو عىل االرجح التحليل‬
‫المفقودين من كل مناقشة تقريبا من هذا الموضوع رأيت‪ .‬القضية الوحيدة ه كيف نلعب اللعبة بكلمات ملونة وب‬
‫"نفس" و"مختلف" و"تجربة" وما إل ذلك ف هذا السياق اللغوي العام )بيانات صحيحة أو كاذبة — ‪ (COS2‬ألنه‬
‫ال توجد لغة وال معن ف لغة خاصة )‪ .(S1‬لذلك‪ ،‬ال يهم )باستثناء علماء األعصاب( ما يحدث ف الحاالت العقلية ل‬
‫‪ S1‬ولكن فقط ما نقوله عنهم عندما يدخلون ‪ .S2‬من الواضح كيوم أن كل ‪ 8 .7‬مليار عىل وجه األرض لديها نمط‬
‫العصن ف كل مرة يرون األحمر وأنه ال توجد إمكانية الرتباط مثال بي ‪ S1‬و ‪ .S2‬وكما رأشت‬
‫ر‬ ‫مختلف قليال من التنشيط‬
‫أعاله‪ ،‬من األهمية بمكان لكل فيلسوف وعالم أن يتضح ذلك‪.‬‬

‫فيما يتعلق بالدماغ ف رصيبة القيمة المضافة )‪ ، (p157‬بقدر ما نقوم بتعطيل أو القضاء عىل العالقات الطبيعية ‪S1‬‬
‫السء نفسه عىل اآلالت الذكية ووصف ‪ W‬هذا الوضع بشكل نهات‬ ‫و ‪ ، S2‬نفقد ألعاب اللغة من التعمد‪ .‬وينطبق ر‬
‫أكت من ‪ً 80‬‬
‫عاما‪.‬‬ ‫منذ ر‬

‫حية وما يشبه َ)ي َب َوقمثل( إنسان ّ‬


‫ج يستطيع أن يقول‪ :‬هو لديه أحاسيس; يرى ذلك؛ أعم؛ يسمع؛‬ ‫"فقط من كائن ّ‬
‫هو أصم؛ واعية أو فاقدة للوع"‪(PI 281) .‬‬

‫الفصل ‪ : 6‬نعم االنشقاق )مثل ما يقرب من جميع األطروحات الفلسفية( غت متماسكة وحقيقة أن هذا وغته من‬
‫السخافات تزدهر ف قسمه الخاص ر‬
‫وحن بي بعض طالبه السابقي الذين حصلوا عىل أعىل العالمات ف فلسفة له‬
‫من فصول العقل يظهر ربما أنه‪ ،‬مثل معظم‪ ،‬توقف ف وقت مبكر جدا ف دراسته فيتنشتاين‪.‬‬

‫عىل ‪ ، p188‬نعم رؤية ‪ veridical‬و 'معرفة' )أي ‪ (K1‬ه نفسها منذ ‪ S1‬هو صحيح فقط ‪ ،‬أي أنه شي ع ‪ ،‬بديهية ‪،‬‬
‫السببية الذاتية انعكاسية ‪ ،‬والتلقات التلقات الحاالت العقلية ر‬
‫الن ال يمكن وصفها إال مع بطيئة ‪ ،‬وتداولية ألعاب اللغة‬
‫العامة من ‪.S2‬‬

‫عىل ‪ ،p204 -5‬والتمثيل هو دائما تحت جانب من جوانب منذ‪ ،‬مثل التفكت‪ ،‬ومعرفة الخ‪ ،‬هو الترصف من ‪ S2‬مع‬
‫‪77‬‬
‫‪ COS‬العامة‪ ،‬وهو متغت بال حدود‪.‬‬

‫مرة أخرى‪ ،‬وأعتقد أن استخدام إطار النظامي يبسط كثتا المناقشة‪ .‬إذا كان أحد يرص عىل استخدام 'التمثيل'‬
‫ل'العروض' من ‪ S1‬ثم ينبع للمرء أن يقول أن ‪ R1 COS1‬ر‬
‫الن ه حاالت نفسية العصبية العابرة‪ ،‬ومختلفة تماما عن‬
‫الن لديها ‪) COS2‬األشكال الجانبية( ر‬
‫الن ه عامة‪ ،‬الدول التعبتية لغويا من الشؤون‪ ،‬ومفهوم الدول العقلية‬ ‫‪ ،R2‬ر‬
‫الالوع غت رشع ألن مثل هذه األلعاب اللغوية تفتقر إل أي معن واضح‪.‬‬

‫ر‬
‫العاشة ف كتاباته )وإل ما ال نهاية ف محارصاته(‪ ،‬ويقول أن 'اإلرادة الحرة' قد‬ ‫لألسف ‪ ،‬عىل ‪ P211‬ستل‪ ،‬ربما للمرة‬
‫تكون وهمية ‪ ،‬ولكن كما ‪ W‬من ‪ 30‬عىل وأشار‪ ،‬ال يمكن للمرء أن ينكر بشكل متماسك أو الحكم عىل 'المفصالت' مثل‬
‫تعت عن البديهيات الحقيقية فقط‬ ‫وجود لدينا خيار‪ ،‬وال أننا نرى‪ ،‬نسمع‪ ،‬والنوم‪ ،‬واليدين وما إل ذلك‪ ،‬وهذه الكلمات ر‬
‫الن ه أساسالعمل‪.‬‬ ‫من علم النفس لدينا‪ ،‬سلوكياتنا التلقائية ر‬

‫عىل ‪ p219‬أسفل و ‪ 222‬أعىل – كان ‪ W‬ف عمله‪ ,‬وبلغت ذروتها ف 'عىل اليقي' الذي أشار إل أن السلوك ال يمكن‬
‫الن ه أساس الشك واليقي وال يمكن‬ ‫أن يكون له أساس اإلثبات وأن أساسه هو اليقي الحيوان أو طريقة الترصف ر‬
‫ر‬
‫الشك ) المفصالت من ‪ .(S1‬كما أشار مرات عديدة إل أن "خطأ" ف تصوراتنا األساسية )‪ (S1‬الن ليس لديها ‪COS‬‬
‫العامة وال يمكن اختبارها )عىل عكس تلك ‪ ، (S2‬إذا كانت كبتة أو مستمرة ‪ ،‬ال يؤدي إل مزيد من االختبار ولكن إل‬
‫الجنون‪.‬‬

‫تعليقات واسعة النطاق عىل مقال ستل ممتازة 'الوهم الظاهري' ف‬ ‫ر‬ ‫‪ Phenomenalism p227‬األعىل ‪ :‬انظر‬
‫حن أي أمر قضات لإلشارة إل تجارب المرء الخاصة عىل أنها "ظواهر"‬ ‫استعراض ل 'الفلسفة ف قرن جديد'‪ .‬وال يوجد ر‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫نشاطا ً‬
‫عاما قابًل لالختبار )ال توجد لغة‬ ‫أو "رؤية" أو أي رشء آخر‪ .‬كما أظهر لنا ‪ W‬الشهتة ‪ ،‬ال يمكن للغة إال أن تكون‬
‫خاصة(‪ .‬وعىل ‪ p230‬المشكلة ليست أن "نظرية" 'يبدو' أن تكون غت كافية‪ ،‬ولكن ذلك )مثل معظم إن لم يكن كل‬
‫النظريات الفلسفية( هو غت متماسك‪ .‬ويستخدم لغة ال تحتوي عىل ‪ COS‬واضحة‪ .‬كما أرص ‪ W‬كل ما يمكننا القيام‬
‫به هو وصف – العلماء الذين يمكن أن تجعل النظريات‪.‬‬

‫خالصة القول ه أن هذا هو ستل الكالسيكية ‪ -‬رائعة وربما عىل األقل جيدة مثل أي شخص آخر يمكن أن تنتج‪،‬‬
‫ولكن تفتقر إل فهم األفكار األساسية ف تيغنشتاين ف وقت الحق‪ ،‬ومع عدم وجود فهم من نظام التفكت اإلطار‪،‬‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫والن يمكن أن يكون جعلته رائعا‬

‫وأالحظ مرة أخرى أن دبليو طرحت حال لالهتمام لبعض هذه 'األلغاز' من خالل ر‬
‫اقتاح أن بعض 'الظواهر العقلية'‬
‫ر‬
‫)أي ‪ ،‬قد تنشأ الكلمات للترصفات المؤدية إل أفعال عامة( ف عمليات فوضوية ف الدماغ وأنه ال يوجد أي شء مطابق‬
‫لتتبع الذاكرة‪ ،‬وال لعملية دماغ واحدة يمكن تحديدها كنية واحدة أو عمل واحد ‪ -‬أن السلسلة السببية تنته دون أثر‬
‫‪ ،‬وأن "السبب" و "الحدث" و "الوقت" يتوقف ان تكون قابلة للتطبيق )مفيدة ‪ -‬وجود ‪ COS‬واضح(‪ .‬وف وقت‬
‫الحق‪ ،‬قدم الكثتون ر‬
‫اقتاحات مماثلة تستند إل الفتياء وعلوم التعقيد والفوض‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬يجب عىل المرء أن يتذكر‬
‫ً‬ ‫أن "الفوض" بالمعن الحديث تعن ر‬
‫الن تحددها القواني‪ ،‬ولكن ال يمكن التنبؤ بها‪ ،‬وأن علم الفوض لم يكن موجودا‬
‫فتة طويلة من وفاته‪ .‬ومرة أخرى اسمحوا ل أن أشت إل أن نظرية الفوض قد ثبت أن تكون غت قابلة‬ ‫إال بعد ر‬
‫للتحديد وغت مكتملة عىل حد سواء )بمعن غودل(‪.‬‬

‫كل سلوكنا )أو أداء الدماغ إذا كنت ترغب ف ذلك( له أصله ف علم النفس الفطري لدينا ‪ ،‬لذلك فإن "العلوم‬
‫اإلنسانية" من الفلسفة وعلم االجتماع واأل رنتوبولوجيا والعلوم السياسية وعلم النفس والتاري خ واألدب والدين ‪ ،‬وما‬
‫إل ذلك ‪ ،‬و "العلوم الصلبة" من الفتياء والرياضياتو‪ logy‬الحيوية ه مزي ج من األسئلة لعبة اللغة‪ ،‬التيناقشتها هنا‬
‫‪ ،‬مع تلك العلمية الحقيقية عىل ما الحقائق التجريبية ه‪ Scientism .‬موجودة من أي وقت مض وأكرر ما قال‬
‫فتة طويلة‪.‬‬‫فيتغنشتاين لنا منذ ر‬

‫‪78‬‬
‫"الفالسفة يرون باستمرار طريقة العلم أمام أعينهم ويميلون بشكل ال يقاوم إل طرح األسئلة واإلجابة عليها بالطريقة‬
‫الحقيق للميتافتييقية ويقود الفيلسوف إل ظالم دامس"‪(BBB p18) .‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫الن يفعلها العلم‪ .‬وهذا االتجاه هو المصدر‬

‫هو زعم أن جدول التعمد )العقالنية والعقل والفكر واللغة والشخصية وما إل ذلك( ر‬
‫الن تتمت بشكل بارز هنا يصف‬
‫ر‬
‫أكت أو أقل دقة‪ ،‬أو عىل األقل بمثابة االستدالل ل‪ ،‬كيف نفكر وترصف‪ ،‬وهكذا ال تشمل مجرد الفلسفة وعلم النفس‬
‫ر‬
‫‪ ،‬ولكن كل شء آخر )التاري خ واألدب والرياضيات والسياسة وما إل ذلك(‪.‬‬

‫مفتاح المجتمع هو البيولوجيا‪ ،‬والنسيان لها هو الذي يدفع معظم العالم إل تبن المثل الطوباوية االنتحارية ر‬
‫الن‬
‫بال كلل إل الجحيم عىل األرض‪ .‬أصف هذا بالتفصيل ف ر‬
‫كتات"األوهام الطوباوية االنتحارية فيالقرن‬
‫ر‬
‫تؤدي‬
‫الحاديوالعشين" ‪ th ed. (2019) 4‬و "االنتحار من قبل الديمقراطية‪ an :‬نع ألمريكا والعالم" )‪.2nd ed. (2019‬‬

‫‪79‬‬

You might also like